Sciences Expérimentales 02 As

You might also like

Download as doc, pdf, or txt
Download as doc, pdf, or txt
You are on page 1of 57

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬

‫اللجنة الوطنية للمناهج‬

‫منهــاج علوم الطبيعة و الحياة‬


‫للسنة الثانية من التعليم الثانوي‬
‫شعبة العلوم التجريبية‬

‫أكتوبر ‪2005‬‬
‫المبادئ المنظمة للمنهاج‬
‫‪ . 1‬من الناحية المفاهيمية ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫بة العلوم‬
‫بة ثانوي شعبب‬
‫بنة الثانيب‬
‫بة والحياة للسب‬
‫إن منهاج مادة علوم الطبيعب‬
‫التجريبيبة‪ ،‬يتمحور حول فكرة رئيسبية تتمثبل فبي وحدة العالم الحبي‪ ،‬والتبي‬
‫تتجلى على م ستوى العضو ية من ج هة‪ ،‬والنظ مة البيئ ية من ج هة أخرى‪،‬‬
‫وذلك من اجل الحفاظ على استمرارية الحياة والتنوع البيولوجي‪.‬‬
‫وتتهيكل حول هذه الفكرة الرئيسية المبادئ المنظمة التية ‪:‬‬
‫‪ -‬الرتباطات الوظيفيبة على مسبتوى العضويبة تتحقبق مبن خلل التنظيبم‬
‫الفيزيولوجي‪ ،‬وهذا ما يضمن الوحدة الوظيفية‪.‬‬
‫‪ -‬تتجلى الوحدة البنيويبة والتنظيميبة لدى الكائنات الحيبة على المسبتوى‬
‫الخلوي‪ ،‬وعلى المستوى الجزيئي المتمثل في الب ‪. ADN‬‬
‫‪ -‬يعبد التنوع البيولوجبي كنتيجبة للطاببع المتميبز للفراد‪ ،‬وكذا حدوث‬
‫الطفرات‪ ،‬وإن ا ستمرارية هذا التنوع يتح قق بف ضل انتقال ال صفات الوراث ية‬
‫عبر الجيال‪.‬‬
‫‪ -‬تقوم بيبن الكائنات الحيبة وأوسباط عيشهبا تفاعلت‪ ،‬وقبد تتعرض هذه‬
‫الو ساط إلى اضطرابات ين جر عن ها عوا قب تفرض على الكائنات الح ية إ ما‬
‫التكيبف والتطور مبن أجبل اسبتمرارية حياتهبا‪ ،‬أو النقراض والزوال وذلك‬
‫خلل التطور الذي شهدته الوساط عبر الزمنة الجيولوجية‪.‬‬

‫‪ .2‬من الناحية المنهجية ‪:‬‬


‫ي ستهدف منهاج ال سنة الثان ية من التعل يم الثانوي لشع بة العلوم التجريب ية د عم‬
‫الكفاءات المكتسبة في السنة الولى ثانوي وتطوير الكفاءات المتعلقة بالمسعى‬
‫العلمي‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ -‬إن المنطبق البيداغوجبي الذي تتركبز عليبه المقاربات الجديدة المعتمدة فبي‬
‫تدريبس هذه المادة‪ ،‬يقوم على مبدأ إن تطور العلوم قبد حدث بفضبل التناوب‬
‫الدائم بين الملحظة والتجربة من جهة‪ ،‬ثم المفهمة والنمذجة من جهة أخرى‪،‬‬
‫وعلى هذا ال ساس ي جب تفض يل وإعطاء الولو ية في عمل ية التعلم للم سعى‬
‫العلمي المبني أساسا على الملحظة و التجربة‪.‬‬
‫‪ -‬يعتببر التجريبب خطبة أسباسية تتمثبل أهميتبه فبي جعبل المتعلم قادرا على‬
‫التصبور‪،‬إبداع وضعيات قابلة للتجديبد تسبمح بشرح حقائق ظواهبر مبا‪ ،‬أو‬
‫قياس معاييرهبا‪ ،‬وعلى هذا السباس يجبب تعويبد المتعلم على انتهاج هذا‬
‫الم سعى بقبول نا مبدأ المحاولة والخ طأ‪،‬تق بل الخطاء المرتك بة وذلك لن العلم‬
‫ليس يقينا بل هو جملة من السئلة‪ ،‬التساؤلت والجوبة التي تتطور وتتغير‬
‫مع الزمن‪.‬‬
‫‪-‬تعبد عمليبة النمذجبة أهبم مرحلة وأكثرهبا تعقيدا فبي عمليبة التعلم‪ ،‬لن‬
‫النتقال مبن الموس إلى المجرد‪،‬ثبم مبن الملحظبة إلى ترجمتهبا المقننبة‬
‫يتطلب القدرة على تحويبل معطيات العالم الحقيقبي‪ ،‬إلى تمثيبل مبسبط‬
‫ح سب الم ستويات التعليم ية وال تي ت ستدعي توظ يف الت عبير بالرموز م ثل‬
‫المخططات‪ ،‬الرسومات والمعادلت الرياضية‪.‬‬

‫المفاهيم الساسية المدرجة في المنهاج‪.‬‬


‫يتمحور البرنامج حول المفاهيم الأساسية التالية ‪:‬‬

‫‪ 1‬التنظيـم ‪ :‬تمبت معالجبة هذا المفهوم مبن زاويبة التصبال كأدلة لتحقيبق‬
‫التنظيم‪،‬أما في السنة الولى ثانوي فقد تمت معالجته من زاوية التكيف‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪ 2‬الوحدة البنيويـة ‪ :‬تمبت معالجبة هذا المفهوم على المسبتوى العضوي‪،‬‬
‫الخلوي والجزيئي‪.‬‬

‫‪ 3‬التكاثر ‪ :‬تم إدراج مفهوم التكاثر كدعامة تسمح بدراسة التنوع البيولوجي‪.‬‬

‫‪ 4‬التنوع البيولو جي ‪ :‬الم ستهدف من خلل هذه الدرا سة هو أ ساس التنوع‬


‫البيولوجي المتمثلة في انتقال الصفات الوراثية‪.‬‬

‫‪ 5‬الوسط ‪ :‬إبراز تنوع الوساط و تطورها عبر الزمنة الجيولوجية‬

‫الكفاءات العرضية‬
‫‪ -‬إكساب المتعلم ثقافة قاعدية ضرورية لفهم العالم المحيط به مثل مشاكل‬
‫البيئة‪ ،‬المعالجات الجينية ‪...‬‬
‫‪ -‬جعل المتعلم قادرا على تمييز العلوم عن المجالت الخرى للمعرفة وذلك‬
‫بفضل انتهاج المسعى العلمي‪.‬‬
‫‪ -‬إبراز العلقة الموجودة بين النشاط العلمي والتطور التكنولوجي الذي‬
‫ينظم حياتنا ‪.‬‬
‫‪ -‬استعمال التكنولوجيات الحديثة للعلم والتصال‪.‬‬
‫‪ -‬التمييز بين التمثيل والحقائق التجريبية ‪.‬‬
‫‪ -‬انتقاء معلومات من مصادر مختلفة ‪.‬‬
‫‪ -‬القيام ببحث وثائقي وإنتاج وثائق‪.‬‬
‫‪ -‬وصف تجربة أو ظاهرة باستعمال لغة علمية صحيحة ودقيقة‪.‬‬
‫‪ -‬تحرير تبرير‪.‬‬
‫‪ -‬انجاز منحنيات ومخططات‪ ،‬وإتقان استعمالها‪.‬‬
‫‪ -‬استغلل معطيات تجريبية‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫الكفاءات المستهدفة في السنة الثانية ثانوي‬
‫شعبة العلوم التجريبية‬

‫الكفاءة الختامية ‪:‬‬


‫يكون التلميبذ فبي نهايبة السبنة الثانيبة مبن التعليبم الثانوي فبي شعببة العلوم‬
‫التجريبية قادرا على اقتراح حلول وقائية من أجل الحفاظ على الصحة والبيئة‬
‫والمشاركبة فبي حوارات حول المسبؤولية الفرديبة والجماعيبة للنسبان فبي‬
‫المسائل المتعلقة بهما‪.‬‬

‫الكفاءة القاعدية ‪: 1‬‬


‫‪5‬‬
‫اقتراح حلول عقلنيبة مبنيبة على أسبس علميبة مبن أجبل المحافظبة على‬
‫الصبحة على ضوء المعلومات المتعلقبة بدور كبل مبن النظام العصببي‬
‫والهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‪.‬‬
‫الكفاءة القاعدية ‪: 2‬‬
‫اقتراح حلول عقلنيبة مبنيبة على أسبس علميبة للمحافظبة على التنوع‬
‫الحيوي على ضوء المعلومات حول وحدة الكائنات الح ية وآليات ن قل الذخيرة‬
‫الوراثية ‪.‬‬
‫الكفاءة القاعدية ‪: 3‬‬
‫اقتراح حلول عقلنية مبنية على معطيات علمية مبررة للتسيير العقلني للبيئة‬
‫على ضوء المعلومات حول الجغرافيبا القديمبة والوسباط القديمبة وتطور‬
‫الكائنات الحية خلل الزمنة الجيولوجية‪.‬‬

‫هيكلة المنهاج‬

‫الكفاءة القاعدية ‪.01‬‬

‫اقتراح حلول عقلنية مبنية على أسس علمية من أجل المحافظة على‬
‫الصحة على ضوء المعلومات المتعلقة بدور كل من النظام العصبي‬
‫والهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ :‬آليات التنظيم على مستوى العضوية‬


‫(‪ 40‬ساعة)‬

‫‪10‬ساعات‬ ‫‪15‬ساعة‬ ‫‪15‬ساعة‬

‫‪6‬‬
‫الوحدة التعلمية ‪:3‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪:2‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪:1‬‬
‫العصبي الهرموني‬ ‫التنظيم التنسيق‬ ‫التنظيم العصبي‬

‫* يبرز التنسيق‬ ‫*تحديد دور‬ ‫*يحدد دور النظام‬ ‫الهداف التعلمية‬


‫العصبي‬ ‫النظام الهرموني‬ ‫العصبي في التنظيم‬
‫الهرموني‬ ‫في التنظيم‬ ‫الوظيفي للعضوية‬
‫في‬ ‫الوظيفي‬
‫التنظيم الوظيفي‬ ‫للعضوية‬
‫للعضوية‬

‫الكفاءة القاعدية ‪:02‬‬


‫اقتراح حلول عقلنية مبنية على أسس علمية للمحافظة على‬
‫التنوع الحيوي على ضوء المعلومات حول وحدة الكائنات الحية‬
‫وآليات نقل الذخيرة الوراثية ‪.‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 1‬وحدة الكائنات الحية ( ‪ 15‬ساعة )‬

‫‪ 05‬ساعات‬ ‫‪ 10‬ساعات‬
‫الوحدة التعلمية ‪: 2‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪: 1‬‬
‫تماثل بنية للـ ‪ ADN‬عند الكائنات‬ ‫الخلية وحدة بنيوية‬
‫الحية‬

‫‪7‬‬
‫إثبات تماثل بنية للـ‬ ‫الهداف تعريف الخلية كوحدة‬
‫‪ADN‬‬
‫عند الكائنات الحية‪.‬‬ ‫بنيوية للكائنات الحية‪.‬‬ ‫التعلمية‬

‫المجال التعلمي ‪ : 2‬أسس التنوع البيولوجي (‪ 30‬ساعة)‬

‫الوحدة التعلمية ‪: 3‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪: 2‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪: 1‬‬


‫آليات انتقال الصفات الوراثية التنوع الظاهري والمورثي الطفرات والتنوع البيولوجي‬
‫للفراد‬ ‫والتنوع البيولوجي‬
‫( ‪ 10‬ساعات )‬ ‫( ‪ 05‬ساعات)‬ ‫( ‪ 15‬ساعة )‬

‫‪8‬‬
‫بت دور‬
‫بر التنوع الظاهري * يثبب‬
‫بن * يفسب‬
‫بل مب‬
‫الهداف * يشرح دور كب‬
‫الطفرات في التعلمية النقسام المنصف بالتنوع الجيني (المورثي) التنوع‬
‫البيولوجي‪.‬‬
‫واللقاح في التفرد‬
‫والتنوع الوراثي للفراد ‪.‬‬
‫الكفاءة القاعدية ‪: 03‬‬
‫اقتراح حلول عقلنية مبينة على أسس علمية مبررة للتسيير العقلني للبيئة‬
‫على ضوء المعلومات حول الجغرافيا القديمة والوساط القديمة وتطور‬
‫الكائنات الحية خلل الزمنة الجيولوجية ‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ :01‬الجغرافيا القديمة لمنطقة( ‪ 25‬ساعة )‬

‫الوحدة التعلمية ‪4‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪3‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪02‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪01‬‬
‫تشكل الحوض‬ ‫السحنات وتغيراتها‬ ‫المستحاثات و وسط‬ ‫الصخور الرسوبية‬
‫الرسوبي‬ ‫التوضع‬ ‫والتطبق‬

‫‪9‬‬
‫*يحدد أهميــــة *يـــبرز دور *يضـع علقـة *يوظف المعارف‬
‫ــن تغيرات المتعلقـة بالسـحن‬‫بيـ‬ ‫الصـخور الرسـوبية المستحاثات‬ ‫الهدا‬
‫فـي معرفـة شروط في تحديد أنماط السـحنة وتطور وتغيراتهــا فــ‬ ‫ف‬
‫إعادة تشكيـــ‬ ‫الوساط‬ ‫التوضع‬ ‫التعلمية التوضع‬
‫حوض رسوبي‬

‫‪10‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 02‬تطور الكائنات الحية عبر الزمنة الجيولوجية‬
‫( ‪ 10‬ساعات)‬

‫الوحدة التعلمية ‪: 02‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪01‬‬


‫الحوادث الجيولوجية والزمات‬ ‫التطور المتعاقب للكائنات عبر‬
‫البيولوجية الكبرى‬ ‫الزمنة الجيولوجية‬
‫( ‪ 05‬ساعات )‬ ‫( ‪ 05‬ساعات )‬

‫الهداف *يـبرز التطور المتعاقـب *يضــع علقــة بيــن الحوادث‬


‫ـة‬
‫ـة والزمات البيولوجيـ‬ ‫التعلمية للكائنات عــبر الزمنــة الجيولوجيـ‬
‫الكــبرى والتغيرات لبيئيــة عــبر‬ ‫الجيولوجية‬
‫الزمنة الجيولوجية‬

‫المجال التعلمي ‪ :03‬البيئة الحالية و نشاط النسان ( ‪ 05‬ساعات )‬

‫الوحدة التعلمية ‪02‬‬ ‫الوحدة التعلمية ‪01‬‬


‫البيئة ونشاط النسان‬ ‫مشاكل البيئة الحالية‬
‫وعواقبها‬

‫الهداف ‪* :‬يحصي بعض المشاكل الكبرى *ضع علقة بين نشاط النسان‬
‫التعلمية التي تتعرض لها البيئة الحالية‪ ،‬وعواقبها‪ .‬والمشاكل البيئية الحالية‪.‬‬

‫الكفاءة القاعدة ‪1‬‬


‫‪11‬‬
‫المجال التعلمي ‪ :‬آليات التنظيم على مستوى العضوية‬
‫الهدف التعلمـي ‪ :1‬يحدد دور النظام العصببي فبي التنظيبم الوظيفبي‬
‫للعضوية‬
‫المعارف المستهدفة‬ ‫النشاطات المقترحة‬ ‫الوحدة التعلمية‬
‫‪ -01‬التنظيم العصبي‬

‫‪ -‬يتطلب الحفاظ‬ ‫*إظهار منعكبس الحفاظ على‬


‫العضلي‬ ‫‪-‬المنعكس‬
‫وضعية الجسم انطلقا من تحليل على وضعيبة الجسبم‬
‫(المنعكببببس ممدد‬
‫وثائق أو تجارب بسبببببيطة تعديببببل لإرادي‬
‫العضلة)‬
‫بتمر لحالة تقلص‬
‫(منعك سات التوازن ع ند الضفدع مسب‬
‫العضلت القابضببة‬ ‫أو تجارب اخرى)‬
‫والباسطة ‪.‬‬ ‫* طرح اشكاليبة الحفاظ على‬
‫‪ -‬الدعامبة التشريحيبة‬
‫‪ -‬المنعكبس العضلي‬ ‫توازن وضعية الجسم ‪:‬‬
‫للمنعكس العضلي‪.‬‬
‫هبو منعكبس الناتبج‬ ‫‪-‬استثارة منعكس رضفي‪.‬‬
‫بر تقلصبا عببن تقلص عضلة‬
‫بل وثائق تظهب‬
‫‪-‬تحليب‬
‫عضل يا نتي جة شد العضلة نف سها اسببتجابة لمدّهببا‬
‫(لشدّها)‬ ‫(وتر العضلة)‬
‫ببباحب تقلص‬
‫‪-‬تحليببل منحنيات التسببجيل ‪-‬يصب‬
‫ببببر العضلة المشدودة‬
‫الكهربائي العضلي يظهب‬
‫السبتجابة المتزامنبة للعضلت (الباسببطة) اسببترخاء‬
‫العضلة المضادة‬ ‫الباسطة والقابضة للساق ‪.‬‬
‫(القابضة)‬
‫* و ضع مخ طط وظي في لم سار‬
‫‪ -‬يتطلب حدوث‬
‫الرسبالة العصببية فبي السبتجابة‬
‫‪12‬‬
‫ببس العضلي‬
‫النعكاسبببية على أسببباس المنعكب‬
‫المكت سبات القبل ية حول المنع كس تدخل البنيات التالية‪:‬‬
‫بي ‪:‬‬
‫بتقبل حسب‬
‫مستقبل حسي ‪ .‬مسب‬ ‫النخاعي ( منبه‬
‫مركببز المغزل العصببببي‬ ‫ألياف حسببية‬
‫منفذ العضلي الذي يتواجبد‬ ‫ألياف حركية‬ ‫عصبي‬
‫فبي مركبز العضلة‬ ‫حركي ) ‪.‬‬
‫ببة الدور المزدوج ويتشكبل مبن ألياف‬
‫طرح إشكاليب‬
‫عضليبببة متغيرة‪،‬‬ ‫للعضلة الباسطة (مستقبل ومنفذ)‬ ‫النقل المشبكي‬
‫ح ساسة لتمدد العضلة‬ ‫‪ -‬تحقبق مبن فرضيات مقترحبة‬
‫انطلقا من تحليل مقطع نسيجي والمرتبطببة مببع‬
‫للعضلة الذي يظهبر نمطيبن مبن اللياف العصببببية‬
‫الحسية ‪.‬‬ ‫الخليا‪:‬‬
‫‪#‬اللياف العصببية العضليبة ‪.‬ناقل حسي ‪ :‬اللياف‬
‫(ألياف عضليبة على علقبة العصبببية الحسببية‬
‫للعصب الشوكي ‪.‬‬ ‫مع ألياف عصبية حسية ) ‪.‬‬
‫‪#‬ألياف عضلية تقلصية ( على ‪ .‬مركز عصبي ‪:‬‬
‫عل قة مع النهايات الع صبية النخاع الشوكي‪.‬‬
‫‪ .‬ناقببل حركببي ‪:‬‬ ‫للعصبونات المحركة ) ‪.‬‬
‫‪ -‬إظهار الطرق الحسبببببية اللياف العصببببية‬
‫والحركيبة انطلقبا مبن تحليبل الحركيببة للعصببب‬
‫نتائج القطببع والتنبببيه للجذور الشوكي ‪.‬‬
‫الماميبة والخلفيبة للعصباب ‪ .‬أعضاء منفذة ‪:‬‬

‫‪13‬‬
‫العضلت الباسببطة‬ ‫الشوكية (النغاعية) ‪.‬‬
‫بام والقابضة‪.‬‬
‫بع الجسب‬
‫بد تموضب‬
‫• تحديب‬
‫الخلويببة لللياف الحسببية‬
‫والحركيبة أنطلقبا مبن نتائج‬
‫الستحالة ‪.‬‬
‫• إظهار المركبز النعكاسبي‬
‫انطل قا من تحل يل تأث ير ق طع‬
‫المنطقببة العلويببة للنخاع‬
‫بز‬
‫بل المراكب‬
‫بي (فصب‬
‫الشوكب‬
‫العصببية العليبا) وملحظات‬
‫طبيبة (عطبب موضعبي فبي‬
‫يتمثبل المشببك فبي‬
‫مستوى النخاع الشوكي ) ‪.‬‬
‫تمفصبببل بيبببن‬
‫* طرح إشكاليبة تنسبيق تقلص‬
‫بن‬
‫ببونين أو بيب‬
‫عصب‬
‫العضلت المتعاكسة ‪:‬‬
‫عصبببون وخليببة‬
‫بل وثائق تظهببر التأخببر‬
‫تحليب‬
‫منفذة‪.‬‬ ‫‪ -‬الدماج العصبي‬
‫المشب كي في ا ستجابة العضلت ين‬
‫‪ -‬تمثببل المسببافة‬ ‫المتعاكستين (الباسطة والقابضة)‬
‫•و صف بن ية المش بك انطل قا الفاصبلة بيبن الخليبة‬
‫مبن تحليبل صبور بالمجهبر المشبك ية والخل ية ب عد‬
‫اللكتروني محصل عليها في المشبكيببة الشببق‬
‫المشبكي‬ ‫مستوى المشبك ‪.‬‬
‫‪-‬تحتوي نها ية الخل ية‬ ‫إظهار التجاه أحادي‬ ‫•‬

‫‪14‬‬
‫الجانبب فبي النقبل العصببي قببل المشبكيبة على‬
‫بى‬
‫بلت تدعب‬
‫أنطلقببا مببن تسببجيلت حويصب‬
‫الحويصلت المشبكية‬ ‫كمونات العمل ‪.‬‬
‫ببير‬
‫اقتراح فرضيات لتفسب‬ ‫•‬
‫ببالة‬
‫ببل الرسب‬
‫تنتقب‬
‫انتقال الرسبالة العصببية فبي‬
‫العصبببية بفضببل‬
‫مستوى المشبك ‪.‬‬
‫بي اتجاه‬
‫بك فب‬
‫المشابب‬
‫•إثبات المقترحات انطل قا‬
‫واحبد مبن عصببون‬
‫مبن نتائج الح قن (أسبتيل‬
‫إلى آخببر أو مببن‬
‫كولين) في مستوى الشق‬
‫عصببون إلى خليبة‬
‫المشبكي‬
‫منفذة هذا التجاه‬
‫‪ -‬مقارنبة توتبر كمونات العمبل‬
‫تحدده المشابك ‪.‬‬
‫بببونات‬
‫ببتوى العصب‬
‫على مسب‬
‫المحركببة للعضلة القابضببة‬
‫والعضلة الباسبطة أثناء منعكبس‬
‫الشد العضلي‬
‫‪ -‬و ضع مخ طط تح صيلي يبرز ‪ -‬يتبم نقبل الرسبالة‬
‫مسبار الرسبالة العصببية فبي الع صبية في م ستوى‬
‫منع كس ال شد (المنع كس العضلي المشببك عبن طريبق‬
‫اعتماد على المعارف المبن ية في و سائط ع صبية و هي‬
‫ببببة‬ ‫السنة الولى ثانوي والسنة الثانية مواد كيميائيب‬
‫تحررها النهايات قبل‬ ‫ثانوي‪.‬‬
‫المشبكيبة وتؤدي إلى‬

‫‪15‬‬
‫بببتقطاب‬
‫زوال اسب‬
‫الغشاء بعد مشبكي ‪.‬‬
‫بببتوى‬
‫‪ -‬على مسب‬
‫المشبببك الرسببالة‬
‫العصببببية المشفرة‬
‫بتوترات كمونات‬
‫العمبل فبي العصببون‬
‫قببل المشبكبي تتحول‬
‫ببالة مشفرة‬
‫إلى رسب‬
‫طرح إشكاليبة التحكبم الرادي‬
‫بتركيببز الوسببيط‬
‫لمنعكس عضلي‬
‫العصبي ‪.‬‬
‫*تحليببل تسببجيلت كهربائيببة‬
‫‪ -‬الرسبائل العصببية‬
‫عضلية عند شخص في وضعية‬
‫بد‬
‫بن شب‬ ‫بة عب‬ ‫الناتجب‬
‫تحكم في المنعكس عضلي ‪.‬‬
‫المغازل العصببببية‬
‫*إظهار الخصبائص الدماجيبة‬
‫العضليبة تتسببب فبي‬
‫للعصببونات انطلقبا مبن تحليبل‬
‫بببة‬ ‫تغيرات المقويب‬
‫تسبجيل كهربائي للعصببون بعبد‬
‫العضليببة للعضلت‬
‫مشب كي يخ ضع لتأث ير ع صبونين‬
‫الباسبطة والقابضبة‬
‫قببل مشبكييبن احدهمبا منببه‬
‫برفبع تواتبر كمونات‬
‫والخر مثبط ‪.‬‬
‫العمبل للعصببونات‬
‫* إتمام المخطط التحصيلي على‬
‫المحركبببة للعضلة‬
‫هيئة مخطط بإدماج‪:‬‬
‫المشدودة وانخفاض‬
‫‪ .‬البنيات التشريحيببببببة ‪:‬‬

‫‪16‬‬
‫العصببونات الحركيبة والصبادرة (أو حتبببى انعدام)‬
‫مبن المبخ العصببونات الحسبية توا تر كمونات الع مل‬
‫الواردة مبن الجسبام الوتريبة للع صبونات المحر كة‬
‫للعضلة المضادة ‪.‬‬ ‫لغولجي ‪.‬‬
‫‪ .‬معطيات فيزيولوجية ‪ :‬كمونات‬
‫‪ -‬يؤمببن المركببز‬
‫عمبل بعبد مشبكيبة منبهبة (‬
‫النخاعببي معالجببة‬
‫‪ ,)PPSE‬كمونات عمببل بعببد‬
‫المعلومات المعقدة‬
‫مشبكيببة مثبطببة ( ‪) PPSI‬‬
‫بدمبج الرسبائل الواردة‬
‫التجميع المؤقت و الفراغي‬
‫مببن الدماغ (تحكببم‬
‫إرادي) ومن مستقبلت‬
‫أخرى (الجسببببام‬
‫الوترية لغولجي) ‪.‬‬
‫‪ -‬تؤدي معالجبببة‬
‫الرسائل العصبية من‬
‫ق بل المر كز الع صبي‬
‫النخا عي إلى تضخ يم‬
‫أو تثبببيط المقويببة‬
‫العضليببة‪ .‬وبالتالي‬
‫المنعكس النخاعي ‪.‬‬
‫‪ -‬يدمبج العصببون‬
‫باسبتمرار مجموعبة‬
‫مببن كمونات بعببد‬

‫‪17‬‬
‫مشبكيبة سبواء كانبت‬
‫بة ‪,‬‬
‫بة أو منبهب‬
‫مثبطب‬
‫فير سل كمونات ع مل‬
‫إذا كان الناتببببج‬
‫الجمالي لزاول‬
‫الستقطاب كاف ‪.‬‬
‫وإذا كان الناتببببج‬
‫بة‬
‫الجمالي دون عتبب‬
‫زوال السبتقطاب فل‬
‫يرسل كمونات عمل‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ :‬آليات التنظيم على مستوى العضوية(تابع)‬


‫الهدف التعلمي ‪ :2‬تحديد دور النظام الهرموني في التنظيم الوظيفي‬
‫للعضوية‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‪.‬‬

‫‪-1‬التنظيم الهرموني‪.‬‬
‫‪ -‬يمثل التحلون تركيز‬ ‫* تحليل وثائق تبين‬
‫‪ -‬نسبة السكر في‬
‫الغلوكوز (سكر العنب)‬ ‫تطور نسبة السكر في‬
‫الدم (التحلون)‬
‫الدم عند شخص سليم بعد في بلزما الدم ‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫‪ -‬رغببببم عدم تناول‬ ‫تناول أغذية غنية بالسكر‬
‫الغذيبة بصبورة مسبتمرة‬
‫‪ -‬داء السكر‬
‫* طرح إشكاليبة طريقبة‬
‫ورغم الستهلك الطاقوي‬
‫التجريبي(الفراط‬
‫تنظيبم نسببة السبكر فبي‬
‫المتغيبر لمختلف العضاء‬
‫السكري)‪.‬‬
‫الدم إثببر تناول أغذيببة‬
‫فإن نسببة السبكر فبي الدم‬
‫غنية بالسكر‪.‬‬
‫ثابتببببة وتقدر بحوالي‬
‫‪.‬اسببببتخراج الطبيعببببة‬
‫‪1‬غ‪/‬ل‪.‬‬
‫الهرمونيبة لتنظيبم نسببة‬
‫جهاز التنظيم الخلطي‬
‫السبكر فبي الدم انطلقبا ‪ -‬تتم المحافظة على ثبات‬
‫من تحل يل نتائج تجريب ية نسبة السكر في الدم بآلية‬
‫لسبببتئصال بنكرياس خلطية‪.‬‬
‫وحقببن مسببتخلصاته‬
‫لحيوان مسبببببتأصل‬
‫البنكرياس ‪.‬‬
‫‪ -‬يتضمبن جهاز التنظيبم‬
‫‪ .‬وضبع نموذج (نمذجبة)‬
‫الخلطي ‪:‬‬
‫التنظيم الهرموني انطلقا‬
‫‪ .‬جهاز منظَببم"‪" réglé‬‬
‫من المكتسبات القبلية في‬
‫(الوسبط الداخلي) حيبث‬
‫السنة الولى ثانوي ‪.‬‬
‫العامبببببل المدروس‬
‫ببببة‬
‫‪( paramètre‬نسب‬
‫السبكر فبي الدم) ي جب أن‬
‫يحافظ على قيمة ثابتة ‪.‬‬
‫‪ .‬جهاز ُمنَظِم الذي ين ظم‬
‫‪ -‬هرمبببون‬
‫‪19‬‬
‫الجهاز المنظَببم و الذي‬ ‫القصببببور‬
‫يتكون من ‪:‬‬ ‫السكري‪:‬النسولين‬
‫* لواقببط حسبباسة‬
‫‪-‬مقر تركيب‬
‫لتغيرات العامبل المدروس‬
‫النسولين‪.‬‬
‫(‪ )paramètre‬مقارنببة‬
‫بالقيمة المعلومة ‪.‬‬

‫* جهاز اتصبببببال‬
‫(الجهاز) الدموي (الذي‬
‫ينقبل الرسبائل الهرمونيبة‬ ‫* التعرف على هرمون‬ ‫‪ -‬عمل النسولين‬
‫(المفرزة مببببن طرف‬ ‫القصور السكري انطلقا‬
‫البنكرياس )‬ ‫من تحليل نتائج طبية‪.‬‬

‫* منفببذ ( أو منفذات)‬
‫الذي يغير نشاطه استجابة‬ ‫* إيجاد علقة بين‬
‫لهذه الرسبائل الهرمونيبة‬ ‫التخريب النتقائي لبعض‬
‫مناطق البنكرياس و تأثير ويؤثببببر مباشرة على‬
‫ذلك على نسبة السكر في العامب‬
‫ببل المدروس الذي‬
‫يجببب تنظيمببه بهدف‬ ‫الدم ‪.‬‬
‫التصدي للضطراب‪.‬‬ ‫ب ملحظة مقطع نسيج‬
‫بنكرياسي ‪.‬‬
‫ب إنجاز رسم تخطيطي‬
‫‪ -‬يفرز البنكرياس‬
‫‪20‬‬
‫هرمون مخفض لنسبة‬ ‫تفسيري للمقطع محددا‬
‫السكر في الدم‪ :‬النسولين‬ ‫الخليا ‪. β‬‬
‫(رسالة هرمونية)‬ ‫‪ -‬وضع علقة بين‬
‫تغيرات إفراز النسولين‬
‫من طرف الخليا ‪ β‬و‬
‫تغير شروط في أوساط‬
‫ب يفرز النسولين من‬ ‫الزرع التي نغير فيها‬
‫قبل الخليا ‪ β‬التي تتواجد‬ ‫تركيز الجلوكوز‪.‬‬
‫بالمنطقة المركزية لجزر‬
‫لنجرهانس‬
‫ب تعتبر الخليا ‪ β‬في‬
‫* طرح إشكالية العودة‬
‫الوقت نفسه‪ ،‬مستقبل ‪،‬‬ ‫‪ -‬الجهاز المنظم‬
‫السريعة لنسبة السكر في‬
‫حساس لتغيرات الثابت‬ ‫للقصور السكري‬
‫الدم إلى الحالة الطبيعية‬
‫الكيميائي (الغلوكوز)‪،‬‬
‫اثر تناول غذاء غني‬ ‫‪.‬هرمون الفراط‬
‫ومولدة للستجابة المتكيفة‬
‫بالسكر ‪.‬‬ ‫السكري‬
‫* إثبات المقترحات‬ ‫(الجلوكاغون)‬
‫المتعلقة بتخزين السكر‬
‫إنطلقا من ‪:‬‬
‫‪ -‬يؤثر النسولين المفرز‬
‫‪.‬نتائج معايرة ال سكر في‬ ‫‪-‬مقر تركيببب‬
‫من قبل الخليا ‪β‬‬
‫الدم الوارد إلى الكببببد‬ ‫الغلوكاغون‪.‬‬
‫‪ .‬على مستوى الكبد‬
‫(الوريد البابي) و الصادر‬
‫والعضلت (العضاء‬
‫ع نه (الور يد فوق الك بد )‬
‫المنفذة للجهاز ال ُمنَظم)‬
‫‪21‬‬
‫بعببد تناول غذاء غنببي برفع تخزين الغلوكوز‬
‫في صورة مبلمرة‬ ‫بالسكريات ‪.‬‬
‫(مكثفة) ‪ :‬الغليكوجين ‪.‬‬ ‫‪ .‬تحليل وثائق (صور)‬
‫‪ .‬على مسبتوى النسبيج‬ ‫تبين مدخرات سكرية في‬
‫الذهنبي (عضبو منفبذ‬ ‫الخليا العضلية‬
‫للجهاز المنظببم) يتببم‬ ‫‪ .‬تحليل وثائق (صور)‬
‫تنشيبط تفاعلت تركيبب‬ ‫تظهر تراكم ثلثي‬ ‫‪ -‬عمل الجلوكاغون‬
‫بن‬
‫با مب‬
‫بم انطلقب‬
‫الدسب‬ ‫الغليسيريد المشع إثر‬
‫الغلوكوز ‪.‬‬ ‫حقن حيوان ثديي‬ ‫‪-‬حلقات التنظيم‬
‫بغلوكوز مشع ‪.‬‬
‫* إثبات المقترحات‬
‫المتعلقة بزيادة نفاذية‬
‫الخليا للغلوكوز انطلقا‬
‫‪ .‬يرفع النسولين نفاذية‬
‫من تحليل منحنيات‬
‫خليا الكبد والعضلت‬
‫توضح العلقة بين عدد‬
‫والنسيج الدهني‬
‫نواقل الجلوكوز على‬
‫للغلوكوز ‪.‬‬
‫أغشية الخليا الكبدية‬
‫‪-‬تتنبه الخليا ‪ ، β‬لواقط‬
‫والدهنية ووجود‬
‫الجهاز المنظم ‪ ،‬بتغيرات‬
‫النسولين أو غيابه في‬
‫نسبة السكر في الوسط‬
‫الوسط (نواقل الجلوكوز‬
‫الداخلي إثر تناول وجبة‬
‫موسومة بالفلورة المناعية‬
‫غذائية فترسل الخليا ‪β‬‬
‫(‪)immunofluorescence‬‬
‫رسائل هرمونية مشفرة‬
‫‪22‬‬
‫بتركيز النسولين الذي‬ ‫‪-‬إنجاز مخطط تحصيلي‬
‫ينقله الدم إلى المنفذات‬ ‫لحلقة تنظيم الفراط‬
‫(الكبد‪ ،‬العضلت والنسيج‬ ‫السكري انطلقا من‬
‫الدهني)‪.‬‬ ‫المعلومات المستخلصة ‪.‬‬
‫( تغيرات نسبة الغلوكوز ¬ ‪-‬وهكذا يؤثر الجهاز‬
‫المنظم على الجهاز‬ ‫تنبيه الخليا ‪ ¬ β‬إفراز‬

‫المنظم بالتصدي‬ ‫مكيف للنسولين ¬ العودة‬

‫للضطراب وذلك بتخزين‬ ‫إلى القيمة الثابتة)‬

‫الجلوكوز في الخليا‬
‫المنفذة ‪ ،‬إنها المراقبة‬
‫الرجعية السالبة ‪ ،‬لن‬
‫الجهاز المنظم يتصدى‬
‫للضطراب ‪.‬‬

‫* تحليل نتائج معايرة‬


‫‪-‬يفرز البنكرياس هرمون‬ ‫نسبة السكر في الدم عند‬
‫القصور السكري‬ ‫شخص صائم ‪.‬‬
‫الجلوكاغون ‪:‬‬
‫‪ -‬طرح إشكالية تنظيم‬
‫*رسالة هرمونية للجهاز‬
‫نسبة السكر في حالة صيام‬
‫الناقل‪.‬‬
‫‪ .‬بناء مخطط‬
‫تنظيم قاعدي‪:‬‬
‫الثابت المراد‬
‫‪ -‬يركب الغلوكاغون من‬
‫تنظيمه والجهاز‬
‫‪23‬‬
‫طرف الخليا ‪α‬‬ ‫المنظَم ‪.‬‬
‫الموجودة في محيط جزر‬ ‫‪ .‬الجهاز المنظِم ‪:‬‬
‫لنجرهانس ‪.‬‬ ‫مستقبلت – ناقل‪ -‬منفذ‬
‫* التعرف على العناصر‬
‫المتدخلة في التنظيم‬
‫انطلقا من ‪:‬‬
‫‪ .‬تحليل نتائج المعايرة‬
‫الهرمونية للبلزما عند‬
‫‪ -‬تعتببر الخليبا ‪ α‬فبي‬ ‫شخص في حالة قصور‬
‫الوقبت نفسبه مسبتقبلت‬ ‫سكري ‪.‬‬
‫ببن حسباسة لتغيرات الثاببت‬ ‫ببة بيب‬
‫‪.‬إيجاد علقب‬
‫التخريببببب النتقائي الكيميائي (الغلوكوز)‬
‫المنطقبة المحيطيبة لجزر بالنسببة للقيمبة المعلومبة‬
‫بر ذلك ومولدة للسبببببتجابة‬ ‫بس وأثب‬‫لنجرهانب‬
‫على نسببة السبكر فبي المتكيفة‪.‬‬
‫‪-‬يؤثر الغلوكاغون على‬ ‫الدم‪.‬‬
‫‪ .‬ملحظة مقطع نسيجي مستوى الكبد (منفذ الجهاز‬
‫المنظم) بتنشيط إماهة‬ ‫للبنكرياس (غدة صماء)‬
‫الغليكوجين الكبدي مما‬ ‫ب إنجاز رسم تخطيطي‬
‫تفسيري موضحا تموضع يرفع من نسبة الغلوكوز‬
‫في الدم‬ ‫الخليا ‪α‬بالنسبة‬
‫‪ -‬تتنبه الخليا ‪ ، α‬لواقط‬ ‫للخليا ‪. β‬‬

‫‪24‬‬
‫الجهاز المنببببه بإنخفاظ‬ ‫* تحليل نتائج معايرة‬
‫نسببة السبكر فبي الوسبط‬ ‫نسبة السكر في الدم في‬
‫الوريد البابي وفي الوريد الداخلي فبي حالة صبيام‬
‫فوق كبدي لشخص صائم فترسل هذه الخليا رسائل‬
‫هرمونيبة مشفرة بتركيبز‬ ‫من جهة ونتائج تجربة‬
‫الجلوكاغون الذي ينقله‬ ‫الكبد المغسول من جهة‬
‫الدم إلى المنفبذ (الكببد)‪،‬‬ ‫ثانية ‪.‬‬
‫وهكذا يؤثر الجهاز المتظم‬ ‫*إنجاز مخطط تحصيلي‬
‫على الجهاز المنظببببم‬ ‫لحلقة التنظيم في حالة‬
‫بدي للضطراب و‬
‫بالتصب‬ ‫القصور السكري انطلقا‬
‫ذلك بإماهبة الجليكوجيبن‬ ‫من المعارف المبنية ‪.‬‬
‫الكبدي إلى غلكوز‪ ،‬إنهببا‬ ‫* إنجاز نموذج شامل‬
‫المراقبة الرجعية السالمة‪،‬‬ ‫لتنظيم نسبة السكر في‬
‫لن الجهاز المنظببببم‬ ‫الدم‬
‫يتصدى للضطراب‪.‬‬
‫‪ -‬يؤ من كل من الن سولين‬
‫والغلوكاغون الحفاظ على‬
‫ن سبة ال سكر ثاب تة في الدم‪،‬‬
‫والعودة إلى القي مة الطبيع ية‬
‫تتم بواسطة العضاء المنفذة‬
‫بائل‬
‫بتجيب للرسب‬
‫بي تسب‬
‫التب‬
‫الهرمون ية وذلك عن طر يق‬
‫ترك يز هذ ين الهرمون ين في‬

‫‪25‬‬
‫الدم ‪.‬‬
‫تُشفرة الرسالة الهرمونية‬
‫بتركيز الهرمون في الدم ‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ :‬آليات التنظيم على مستوى العضوية (تابع)‬


‫الهدف التعلمي ‪ : 3‬يبرز التنسيق العصبي الهرموني في‬
‫لتنظيم الوظيفي للعضوي‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‪.‬‬

‫‪ -3‬التنسـيق العصـبي‬
‫* إنشاء رسم تخطيطي وظيفي ‪ -‬تتميز الدورة المبيضية بب ‪:‬‬
‫الهرموني‬
‫‪ .‬مرحلة جريبيبة يتعرض خللهب‬ ‫يبين العلقة القائمة بين تطور‬
‫‪. 3-1‬المراقبة تحت‬
‫أحببد جريبات (وبالتالي البويضب‬ ‫البنيات الجريبية ونشاط‬
‫السريرية والنخامية‬
‫المحتواة ف يه) للن ضج المر فق بإنت‬ ‫الغدتين تحت السريرية‬
‫للفرازات المبيضية‬
‫الستروجينات ‪.‬‬ ‫والنخامية ‪.‬‬
‫*اسببتخراج تواقببت الفرازات ‪ .‬مرحلة لوتيئينيبة يتحول خللهبا‬
‫الهرمونيبة فبي مخطبط اعتمادا الجريبب الناضبج المفرغ مبن بويض‬
‫على مكتسبات السنة الولى ثانوي إلى جسم أصفر يفرز البروجستيرون‬
‫‪ .‬تساهم الستروجينات‬ ‫* طرح المشكل المتعلق‬
‫بالليات المسؤولة على الفراز والبروجستيرون في تطور بطانة‬
‫الرحم ‪.‬‬ ‫الدوري للمثيرات الغدية ‪.‬‬
‫* تحليبل عواقبب اسبتئصال ‪ .‬تفصل بين المرحلتين إباضة‬
‫‪. 3-2‬التنظيم الكمي‬
‫المبا يض على الفرازات ت حت تحدث في حدود اليوم الرابع عشر‬
‫للهرمونات المبيضية ‪:‬‬
‫من الدورة ‪.‬‬ ‫السريرية النخامية ‪.‬‬
‫المراقبة الرجعية‬
‫برير‬
‫بت السب‬
‫بد تحب‬
‫* تحليبببل تأثيرات حقبببن ‪ .‬يحدد المعقب‬

‫‪26‬‬
‫الهرمونات المبيضيبببة على النخا مي وين ظم ب صفة دور ية إنت‬
‫الفرازات تحببت السببريرية الهرمونات المبيضية‬
‫‪ -‬تؤثر الهرمونات المبيضية على‬ ‫والنخامية ‪:‬‬
‫المعقد تحت السريري النخامي‬ ‫‪.‬على كائن مسأصل المبايض‬
‫بتعديل نشاطه ‪:‬‬ ‫‪ .‬على كائن سليم ‪.‬‬
‫* ملحظة التصوير الشعاعي ‪ -‬إنخفاض كمية الهرمونات‬
‫المبيضية‪ ،‬يثير الفرازات تحت‬ ‫الذاتي للمنطقة تحت السريرية‬
‫السريرية النخامية ‪.‬‬ ‫عند حيوان بعد حقن‬
‫‪ -‬زيادة كمية الهرمونات المبيضية‬ ‫الستراديول المشع‬
‫تثبط الفرازات تحت السريرية‬ ‫*تحليل عواقب حقن جرعات‬
‫النخامية‬ ‫قوية من الستراديول على‬
‫( إنها مراقبة رجعية سلبية تضمن‬ ‫إفراز الهرمونات تحت‬
‫ثبات كمية الهرمونات المبيضية‬ ‫السريرية والنخامية ‪.‬‬
‫حسب ما تقتضيه تعليمة محددة في‬ ‫*إبراز الطبيعة الدفقية‬
‫وقت محدد )‪.‬‬ ‫للفرازات تحت السريرية‬
‫‪ -‬تثير الجرعات القوية إفراز هذه‬
‫النخامية إنطلقا من ‪:‬‬
‫الهرمونات (إنها المراقبة الرجعية‬
‫‪ .‬تحل يل نتائج الح قن الم ستمر‬
‫اليجابية) ‪.‬‬
‫والدفقببي لهرمون تحريببر‬
‫‪ -‬يتبم إفراز الهرمونات تحبت‬
‫هرمونات منشطببة المناسببل‬
‫السريرية النخامية بالدفق ‪.‬‬
‫بد حيوان مخرب‬
‫‪ GnRH‬عنب‬
‫‪ -‬تتغير وتيرة الدفق على إمتداد‬
‫الغدة تحت السريرية ‪.‬‬
‫الدورة‪ ،‬فهي تزداد خلل الطور‬
‫‪ .‬معايرة نسب هذه الفرازات‬
‫الجريبي مؤدية لثارة إنتاج‬
‫في الدم خلل دورة جنسية‬
‫الستروجينات ‪.‬‬
‫‪.‬وضبع علقبة بيبن التغيرات‬
‫‪ -‬تسبمح المراقببة الرجعيبة السبل‬
‫‪27‬‬
‫الكميبة للفرازات الهرمونيبة واليجابيببة بتكييببف تراكيبب‬
‫الهرمونات وفببببببق الحاج‬ ‫وعواقبها على النشاط الجريبي‬
‫الفيزيولوجية للعضوية ‪.‬‬
‫‪ -‬في بداية الدورة الجنسية الكمي‬
‫الضعيفببة للهرمونات المبيضيب‬
‫المرتبطبة بضمور الجسبم الصب‬
‫تتحسبسها اللواقبط التبي تسبتج‬
‫بإرسبال رسبائل دفقيبة لهدف رف‬ ‫ينجز رسم تحصيلي لتنظيم‬
‫تراكيز المثيرات الغدية‪ ،‬خاصة ا‬ ‫الدورة المبيضية انطلقا من‬
‫‪ FSH‬الذي يسبهل تطور الجريب‬ ‫المعارف المبنية و بالستعانة‬
‫(إنها مراقبة رجعية سلبية ) ‪.‬‬ ‫بمكتسبات السنة الولى ثانوي‬
‫‪ -‬زيادة كمية الستراديول خلل‬ ‫‪ :‬جهاز منظم ( لواقط مرسل‬
‫الدورة تتحسسها اللواقط التي‬ ‫‪ ...‬مستقبل ب منفذ ) جهاز‬
‫تستجيب بخفض إفراز هرمون‬ ‫منظم ‪.‬‬
‫المنشط لنمو الجريب ‪. FSH‬‬
‫‪ -‬الكم ية المرتف عة لل ستراديول‬
‫نهايبة المرحلة الجرايبيبة تتحسبس‬
‫لواقبط تسبتجيب بقيمبة قصبو‬
‫(ذروة) للمثيرات الغدية خاصة م‬
‫‪ LH‬الم سؤول عن حدوث البا ض‬
‫و تحول الجريبب إلى جسبم أصب‬
‫(إنها مراقبة رجعية إيجابية) ‪.‬‬
‫‪ -‬خلل المرحلة اللوتيئينية يؤدي‬
‫الفراز الزائد للبروجيسترون إلى‬

‫‪28‬‬
‫كبح إنتاج الب ‪ LH‬و ‪( FSH‬إنه‬
‫مراقبة رجعية سلبية )‪.‬‬
‫تتحسس العصبونات تحت سريرية‬
‫والخليا النخامية (لواقط ‪ -‬مرسل‬
‫للجهاز المنظم) بتغيرات نسبة‬
‫الهرمونات المبيضية ‪.‬فتغير نشاط‬
‫لضمان ثبات المتغير (نسبة‬
‫الهرمونات المبيضية في الدم) إلى‬
‫قيمته المعلومة في وقت معين ‪.‬‬

‫الكفاءة القاعدية ‪: 2‬‬


‫المجال التعلمي ‪ : 01‬وحدة الكائنات الحية‪.‬‬
‫الهدف التعلمي ‪ : 1‬تعريف الخلية كوحدة بنيوية للكائنات الحية‬

‫المعارف المستهدفة‬ ‫النشاطات المقترحة‬ ‫الوحدة التعلمية‬

‫‪29‬‬
‫‪ -‬إنجاز وفحبص محضرات ‪ -‬الخليبة وحدة بناء الكائن‬ ‫‪:01‬الخلية‪ :‬وحدة‬
‫مجهريببة لعينات أنسببجة الحي ‪.‬‬ ‫بنيوية‪.‬‬
‫‪ -‬تحدّد الخلية بغشاء يحيط‬ ‫‪1-1‬دراسبة الخليبة حيوانية ونباتية متنوعة‬
‫‪ -‬إنجاز وفحبص محضرات بهيولى (السيتوبلزم) نصف‬ ‫بالمجهر الضوئي‪.‬‬
‫مجهريبببة لكائنات وحيدة هلمية‪.‬‬
‫ببة (خميرة‪ ،‬كلوريل‪ - ،‬تضبم الهيولي‪ ،‬إ ما عض ية‬
‫الخليب‬
‫كبيرة (النواة) أو خيطا صبغيا‬ ‫برامسيوم ‪)...‬‬
‫‪ -‬ملحظة صور محضرات (كما في حالة البكتيريا) ‪.‬‬
‫بة‬
‫بة الحيوانيب‬‫مجهريبة لبكتيريبا (كبكتيريبا ‪ -‬تضّبم الخليب‬
‫هيولى أسببباسية شفافبببة‬
‫الل بن ) وترج مة الملحظات‬
‫(هيالوبلزم) تمثبببل الجزء‬
‫إلى رسومات ‪.‬‬
‫السائل للهيولى‪ ،‬تحوي عضية‬
‫‪ -‬إظهار أهم مكونات الخلية‬
‫كبيرة الحجم تتمثل في النواة ‪.‬‬
‫الحيوان ية والنبات ية با ستعمال‬
‫‪ -‬تتحدّد الهيولى السباسية‬
‫ملونات نوعيببة وأوسبباط‬
‫بغشاء هيولي يفصبل الخليبة‬
‫عن الوسط الخارجي ‪.‬‬ ‫حلولية ‪.‬‬
‫‪ -‬ترجمببة هذه الملحظات ‪ -‬تتميبز الخليبة النباتيبة عبن‬
‫إلى رسبومات تببين تعضبي الحيوانية بب‪:‬‬
‫‪ .‬غشاء هيولي مدعبم مبن‬ ‫خلية حيوانية وخلية نباتية ‪.‬‬
‫‪ -‬أجراء مقارنة بين تعضي الخارج بجدار هيكلي‬
‫بيكتوسيللوزي ‪.‬‬ ‫خلية حيوانية وخلية نباتية ‪.‬‬
‫‪ .‬وجود الصانعات ‪.‬‬
‫‪ .‬فجوة متطورة غالبا ‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫‪ -‬تبدي جم يع الخل يا ن فس‬ ‫‪1-2‬دراسبة الخلية * ملحظبة صبور مأخوذة‬
‫بالمجهببببببر عببن الفحببص بالمجهببر مخطط التنظيم ‪ :‬سيتوبلزم‬
‫اللكتروني لخليا حيوانية و محددة بغشاء هيولي ‪.‬‬ ‫اللكتروني ‪:‬‬
‫‪ -‬نم يز على أ ساس وجود‬ ‫نباتية و بكتيريا ‪.‬‬
‫أو غياب شبكببة غشائيببة‬ ‫* ترجمبة جملة المعلومات‬
‫المسبتقصاة حول التعضبي داخلية في الهيولى الساسية‬
‫البنيوي للخليببة بالمجهببر مصبدر العضيات نمطيبن‬
‫بي إلى من الخليا ‪.‬‬
‫الضوئي و اللكترونب‬
‫بة النوى‬
‫با حقيقيب‬
‫* خليب‬ ‫مخطط حصيلة ‪.‬‬
‫تحتوي بشبكببة غشائيببة‬
‫داخلية ‪.‬‬
‫* خليبا غيبر حقيقبة النوى‬
‫ل تحتوي على هذه الشبكة‪.‬‬
‫‪ -‬تتحذّد العضيات‬
‫المتضم نة في الهيولى إ ما‬
‫بغشاء هيولي مزدوج (النواة‬
‫– الميتوكوندريات –‬ ‫‪ 3 - 1‬وحدة‬
‫الصانعات ) أو بغشاء بسيط‬ ‫مكونات الدعامة‬
‫* التذكير بالمكتسبات القبلية ( الشبكة الهيولية – الجسام‬ ‫الوراثية‬
‫للسببنة الولى ثانوي حول القاعدية – الفجوات )‬
‫ال صبغيات كدعا مة للمعلو مة ‪ -‬تضفي العضيات المحددة‬
‫بغشاء بسبببيط أو مزدوج‬ ‫الوراثية‬

‫‪31‬‬
‫* إظهار الطبي عة الكيميائ ية هيولى الخل يا حقيق ية النوى‬
‫للصببغين باسبتعمال تقنيات بنية مجزأة ( منفصلة ) ‪.‬‬
‫تتكون الصببببغيات حاملة‬ ‫التلوين ‪.‬‬
‫بن‬
‫بة مب‬
‫بة الوراثيب‬
‫بة المعلومب‬
‫بع الطبيعب‬
‫بة مب‬
‫* المقارنب‬
‫الكيميائيبة للخيبط الصببغي بروتينات ( الهيسببتونات)‬
‫التي يلتف حولها جزيئ الب‬ ‫البكتيري ‪.‬‬
‫* استنتاج الطبيعة الكيميائية ‪ ADN‬عند حقيقية النواة ‪.‬‬
‫‪ -‬يتكون الخيبط الصببغي‬ ‫للمورثة ‪.‬‬
‫بر‬
‫بد بدائيات النواة (غيب‬
‫عنب‬
‫حقيقيبة النواة ) مبن ‪ADN‬‬
‫فقط ‪.‬‬
‫‪ -‬المورثبة هبي قطعبة مبن‬
‫الب ‪.ADN‬‬

‫‪32‬‬
‫المجال التعلمي ‪ :01‬وحدة الكائنات الحية (تابع)‬
‫الهدف التعلمي ‪ : 2‬إثبات تماثل بنية الـ ‪ ADN‬عند الكائنات الحية‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‪.‬‬

‫‪ -2‬الوحدة‬
‫البنيوية للـ‬
‫* استخلص الب ‪ ADN‬إنطلقا ‪ -‬تتركببب جزيئة الببب‬ ‫‪ADN‬‬
‫‪ 2-1‬التركيب‬
‫‪ ADN‬مبببن تتالي عدد‬ ‫من حراشف البصببل ‪...‬‬
‫الكيميائي للـ‬
‫* اسبتخراج أهبم مكونات البب كببير مبن تحبت وحدات‬ ‫‪:ADN‬‬
‫‪ ADN‬انطل قا من نتائج الما هة تدعى النكليوتيدات ‪.‬‬
‫الجزئية و الماهة الكاملة للجزيئ ‪ -‬تتركبب كبل نكليوتيدة‬
‫مبن قاعبد أزوتيبة ‪ ،‬سبكر‬ ‫‪.‬‬
‫خما سي (بنتوز متم ثل في‬
‫الريبوز منقوص‬
‫الكسببجين) وحمببض‬
‫* وصف بنية جزيئة الب ‪ ADN‬الفوسفور ‪.‬‬
‫ب‬
‫بن جزيئة البب‬ ‫‪ -‬تتضمب‬ ‫إنطلقا من أعمال ‪:‬‬
‫‪ 2-2‬بنيــة‬
‫بببببون ‪ ADN WATSON‬أربعبة أنماط مبن‬ ‫‪.‬واطسب‬
‫جزيئـة الـ‬
‫النكليوتيدات‪ ،‬حسببببب‬ ‫وكريك ‪CRICK‬‬ ‫‪:ADN‬‬
‫‪ CHARGAFF‬القواعببد الزوتيببة (‬ ‫‪.‬شارغاف‬

‫بب ‪=A‬أدن ين‪ = G ،‬جوان ين‪،‬‬


‫بل التركيب‬
‫بتخراج تماثب‬
‫* اسب‬

‫بب ‪ = C‬سببيتوزين ‪= T ،‬‬ ‫الكيمائي والبنيوي لجزيئة البب‬

‫‪ ADN‬انطلقببا مببن معطيات تيمين )‪.‬‬ ‫‪ 2-3‬تماثــل‬


‫بن مختلف ‪ -‬تتشكببل جزيئة الببب‬
‫بتمدة مب‬
‫بة مسب‬
‫كيميائيب‬ ‫بنية الـ ‪ADN‬‬
‫‪33‬‬
‫النماط الخلويبة (حقيقيبة النوى ‪ ADN‬مببن سببلسلتين‬
‫نكليوتيديتين ملتفتين إلتفافا‬ ‫وغير حقيقية النوى )‪.‬‬
‫تحليبل نتائج حقبن قطعبة ‪ ADN‬حلزون يا مضاع فا (نموذج‬
‫سللة في خلية مستقبلة من سللة واطسون وكريك )‬
‫ب‬
‫بلسلتا البب‬
‫بتقر سب‬
‫‪-‬تسب‬ ‫مختلفة‪.‬‬
‫‪ ADN‬بواسبطة رواببط‬ ‫‪ 2‬ـ ‪ 4‬الطبيعة‬
‫الكيميائية للمورثة‬
‫هيدروجينيبة بيبن القواعبد‬
‫الزوتية المتكاملة ‪ A/T‬و‬
‫‪.C/G‬‬
‫‪ -‬تشكبل بنيبة جزيئة البب‬
‫‪ ADN‬المرتبطة بتنظيمها‬
‫الجزيئي‪ ،‬بنية متماثلة عند‬
‫جميع الكائنات الحية ‪.‬‬
‫‪ -‬تختلف جزيئات الببب‬
‫‪ ADN‬فيما بينها بالعلقة‬
‫النسببية لمختلف القواعبد‬
‫الزوتية ‪.‬‬
‫‪ -‬تو جد الصفات الوراث ية‬
‫على شكـل مورثات فـي‬
‫جزيئة الـ ‪. ADN‬‬
‫توافق المورثة تتابع دقيق‬
‫لنكليوتيدات معينة ‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ : 02‬أسس التنوع البيولوجي‬


‫‪34‬‬
‫الهدف التعليمي ‪ : 1‬يشرح دور كل من النقسام المنصف و اللقاح في‬
‫التفرد و التنوع الوراثي للفراد‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‪.‬‬

‫‪:01‬آليات انتقال‬
‫الصفات الوراثية‪.‬‬
‫‪-‬النقسام المنصف آلية تسمح‬ ‫*التذكير بمكتسبات السنة ‪4‬‬
‫‪:1-1‬النقسام‬
‫بإنتاج المشاج (خليا أحادية‬ ‫متوسط والولى‬
‫المنصف‪.‬‬
‫ثانوي المتعلقبببة بتشكبببل الصيغة الصبغية) انطلقا من‬
‫خلية أم ثنائية الصيغة الصبغية ‪،‬‬ ‫العراس والنماط النووية‬
‫للخليبا الجسبمية والخليبا وذلك باختزال العدد الصبغي‬
‫الجنسبببببية‪ ،‬اعتمادا على الصلي إلى النصف‪.‬‬
‫‪ -‬يتضمن النقسام المنصف‬ ‫رسومات تخطيطية ‪.‬‬
‫*استخراج أهم مراحل النقسام انقسامين متتاليين ‪:‬‬
‫‪ .‬انقسام خيطي اختزالي‪،‬يتبع‬ ‫المنصف‬
‫بانقسام خيطي متساوي‪.‬‬ ‫وخصوصيات كل مرحلة‬
‫‪-‬يتميز النقسام الختزالي بب‪:‬‬ ‫انطلقا من محضرات‬
‫‪ .‬تشكل الرباعيات الصبغية في‬ ‫مجهرية أو صور‪.‬‬
‫المرحلة التمهيديببة كنتيجببة‬ ‫*إنجاز رسومات تخطيطية‬
‫لتقارب الصببغيين المتماثليبن‪،‬‬ ‫لمراحل النقسام ‪.‬‬
‫حيبث كبل صببغي مشكبل مبن‬
‫صبغيين (كروماتيدين)‪.‬‬
‫‪ .‬توضع الرباعيات الصبغية‬
‫خلل المرحلة الستوائية على‬
‫‪35‬‬
‫المستوى الستوائي للخلية‬
‫مشكلة اللوحة الستوائية‬
‫‪ .‬انفصال الصبغيان المتماثلن‬
‫خلل المرحلة النفصالية عن‬
‫بعضهما ويتبع ذلك بالهجرة‬
‫نحو القطبين المتقابلين في‬
‫‪1-2‬اللقاح‬
‫الخلية‪.‬‬
‫‪ .‬تشكل خليتان بنتان خلل‬
‫المرحلة النهائية تضم كل خلية‬
‫نصف عدد صبغيات الخلية‬ ‫*دراسة مختلف احتمالت‬
‫الم‪.‬‬ ‫توزع الصبغيات البوية خلل‬
‫‪ -‬يبدي النقسام الموالي ‪ ،‬نفس‬ ‫النقسام المنصف‪،‬وانجاز‬
‫مظاهر النقسام الخيطي‬ ‫نموذج لمختلف أنماط المشاج‬
‫المتساوي‪.‬‬ ‫المشكلة‪.‬‬
‫‪-‬ينتهي النقسام المنصف‬
‫بتشكل ‪ 04‬خليا بنات أحادية‬
‫الصيغة الصبغية تضم كل خلية‬
‫* إدراج العبور انطلقبا مبن كروماتيدة واحدة من كل نمط‬
‫بن صبغي‪.‬‬ ‫بالب بيب‬
‫بل نتائج التصب‬
‫تحليب‬
‫بفة‬
‫بي صب‬
‫سبللتين تختلفان فب‬
‫واحدة (سبببللتان لفطبببر ‪ -‬خلل تشكبل المشاج تفترق‬
‫سبورداريا ‪ sordaria‬تختلفان الصببغيات المتماثلة عشوائيبا‪،‬‬
‫في لون أبواغها‪ ،‬ح يث البواغ بحيبث تحوي كبل خليبة ناتجبة‬
‫‪36‬‬
‫أحاد ية ال صيغة ال صبغية ت عبر عبن النقسبام المنصبف صببغيا‬
‫مباشرة بنمطهبا الظاهري عبن أو صببغي آخبر مبن صببغيي‬
‫الزوج‪.‬‬ ‫طبيعة النمط الوراثي ) ‪.‬‬
‫‪ -‬يسمح هذا التوزع العشوائي‬
‫للصبغيات بزيادة عدد‬
‫التراكيب الصبغية(التوليفات)‬
‫الممكنة وبالتالي بالتنوع‬
‫الوراثي لمشاج الفرد‪.‬‬
‫* تحديد احتمالت إعادة تلقي ‪ -‬يرفق عادة تشكل الرباعيات‬
‫الصبغيات البوية أثناء اللقاح‪ .‬الصبغية خلل النقسام‬
‫الختزالي بتبادل قطع‬ ‫*إنجاز حوصلة تسمح بشرح‬
‫دور النقسام المنصف واللقاح كروماتيدية بين الصبغيات‬
‫المتشابهة‪ ،‬إنه العبور‪.‬يسمح‬ ‫في التنوع الوراثي للفراد‪.‬‬
‫* تحل يل منح نى تغ ير كم ية ال ب العبور في زيادة التنوع‬
‫الوراثي عن طريق تداخل‬ ‫‪ ADN‬خلل النقسام المنصف‪.‬‬

‫*إكمال منحنبى تغيرات كميبة صبغيدي ‪.‬‬


‫الب ‪ ADN‬بدللة الزمن بتمثيل ‪ -‬اللقاح هببو إتحاد نطفببة‬
‫ببة‬
‫ببة لعطاء بيضب‬ ‫الصبببغيات خلل مراحببل وبويضب‬
‫مخصبة ثنائية الصيغة الصبغية‬ ‫النقسام المنصف واللقاح‪.‬‬

‫* طرح مشكبل التوافبق بيبن ‪ -‬يسمح اللقاح بالتقاء‪ ،‬في‬


‫انتقال الصبغيات من كروماتيدة البيضة المخصبة‪ ،‬مجموعتين من‬
‫واحدة إلى كروماتيديبببببن الصبغيات ذات أصل مختلف‬
‫‪ -‬الفرد الناتج عن تطور هذه‬ ‫وتضاعف كمية الب ‪:ADN‬‬
‫‪37‬‬
‫‪-‬تحليل وتفسير نتائج التصوير البيضة المخصبة كائن متفرد‬
‫الشعاعببي الذاتببي لجزيئة (وحيد) وأصيل‪.‬‬
‫‪ ADN‬فببي المرحلة البينيببة ‪-‬يضمبن النقسبام المنصبف‬
‫للخل يا البيض ية المزرو عة في اختلط دا خل صبغي ( تداخبل‬
‫وسبببط يضبببم نكليوتيدات صبغيدي) وبين صبغي ‪ -‬يدعم‬
‫ببغي‬
‫اللقاح هذا الختلط الصب‬ ‫موسومة‪.‬‬
‫عبن طريبق التلقبي العشوائي‬ ‫‪ -‬ترجمة المعلومات المحصل‬
‫للصببغيات البويبة المتشابهبة‬ ‫عليها على شكل رسم تخطيطي‬

‫ممبا يعطبي فردا جديدا متفردا‬ ‫يلخص المظهر نصف المحافظ‬

‫مبن جهبة وأصبيل مبن الناحيبة‬ ‫لتضاعف جزيئة الب ‪ADN‬‬


‫المؤدي لتضاعف الكروماتيدات‪.‬‬
‫الجينيببة و يسببمح بالتنوع‬
‫الجيني للفراد‪.‬‬
‫‪ -‬تعتبر البيضة المخصبة‬
‫الناتجة عن اللقاح نقطة‬
‫انطلق لتشكل فرد جديد تبعا‬
‫لعديد من النقسامات الخلوية‬
‫التي تحافظ على العدد‬
‫الصبغي(‪2‬ن)الذي يميز النوع‪.‬‬

‫ببغيات خلل‬
‫‪ -‬ثبات عدد الصب‬
‫الجيال المتعاقببة مبن الخليبا‬
‫المتحصبل عليهبا يفسبر بوجود‬
‫التضاعبف الكروماتيدي لكبل‬
‫‪38‬‬
‫صببغي فبي المرحلة البينيبة ‪،‬‬
‫وعليبه فإن كبل صببغي يتكون‬
‫من كروماتيدين كل منهما يضم‬
‫جزيئا من الب ‪.ADN‬‬
‫‪-‬ينتببج جزيئا الببب ‪ADN‬‬
‫الموجوديببن على مسببتوى‬
‫ببغي خلل‬
‫بي الصب‬
‫كروماتيدتب‬
‫المرحلة البينيبة مبن تضاعبف‬
‫بظ للبب ‪ADN‬‬
‫بف محافب‬
‫نصب‬
‫الصبلي الموجود فبي الصببغي‬
‫المكون مببن كروماتيدة واحدة‬
‫في بداية المرحلة البينية‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ : 02‬أسس التنوع البيولوجي (تابع)‬


‫لهدف التعليمي ‪ : 1‬يشرح التنوع الظاهري و الجيني ( المورثي)‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‬

‫‪ -2‬التنوع‬
‫الظاهري‬
‫والمورثي للفراد‬
‫‪39‬‬
‫‪ -‬يمثل النمط الظاهري‬ ‫*معاينة المظاهر الطبية للعراض‬ ‫‪ 2-1‬النمط‬
‫مجموع الصفات‬ ‫المرضية عند فرد مصاب بمرض‬ ‫الظاهري‬
‫الظاهرة على فرد ما‪.‬‬ ‫وراثي(المثال‪ :‬فقر الدم المنجلي‬
‫‪ -‬يتجلى النمط‬ ‫(دريبانوسيتوز)‬
‫الظاهري على المستوى‬ ‫على مختلف المستويات‪ :‬العضوية‪،‬‬
‫الجزيئي‪ ،‬على المستوى‬ ‫الخلية‪ ،‬الجزيئ‪.‬‬ ‫‪ 2-2‬النمط‬

‫الخلوي وعلى مستوى‬ ‫* مقارنة تتابع الحماض المينية‬ ‫الوراثي‬

‫العضوية‪.‬‬ ‫في كل من الهيموغلوبين ‪A‬‬


‫‪ -‬يترجم تعبير المورثة‬ ‫والهيموغلوبين ‪.S‬‬
‫على المستوى الجزيئي‬ ‫‪-‬ملحظة الختلف في حمض‬
‫بتركيب بروتين هو‬ ‫آميني واحد(جلوتامين‪/‬فالين) على‬
‫مستوى السلسلة ‪ β‬بين الهيموغلوبين أصل النمط الظاهري‬
‫للفرد على مختلف‬ ‫‪A‬و ‪.S‬‬
‫‪ -‬إظهار العلقة بين‪ :‬وجود تسلسل مستوياته‪.‬‬
‫ببي‬
‫ببة فب‬
‫محدد للحماض المينيب‬
‫‪ -‬يمثل النمط الوراثي‬
‫البروتيببن ووجود تسببلسل محدد‬
‫مجموع مورثات الفرد‪،‬‬
‫للنيكلوتيدات على مسببتوى الببب‬
‫وإن تعبيرها هو الذي‬
‫‪.ADN‬‬
‫يحدد النمط الظاهري‪.‬‬
‫بع النكلوتيدات على‬
‫بة تتابب‬
‫‪ -‬مقارنب‬
‫مسبببتوى ‪ ADN‬فرد سبببليم و‬
‫‪ADN‬فرد مصاب‪.‬‬
‫‪ -‬تبيان وجود اختلف على م ستوى‬

‫‪40‬‬
‫نكليوتيدة احدة(‪ )T/A‬فبي قطعتبي‬
‫البببب ‪ ADN‬المتدخلة‪(.‬البببب‬
‫‪ADN‬الموجود في الصبغي ‪.)11‬‬
‫بع‬
‫بة ‪ :‬يتحدد تتابب‬
‫بع فرضيب‬
‫‪-‬وضب‬
‫بتوى‬
‫بة على مسب‬
‫الحماض المينيب‬
‫بع النكلوتيدات على‬
‫بن بتتابب‬
‫البروتيب‬
‫مستوى الب ‪.ADN‬‬
‫‪ -‬تحليبل وضعيات جديدة للتعميبم ‪:‬‬
‫*مرض الليفة الكيسية ‪:‬‬
‫‪Mucoviscidose‬‬
‫* مرض الغراب (حبسة) ‪:‬‬
‫‪Albinisme‬‬
‫* مرض البوال التخلفي ‪:‬‬
‫‪Phénylcétonurie‬‬

‫المجال التعلمي ‪ :02‬أسس التنوع البيولوجي (تابع)‬


‫الهدف التعليمي ‪ : 3‬يثبت دور الطفرات في التنوع البيولوجي‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة‬
‫التعلمية‪.‬‬
‫‪:03‬الطفرات‬
‫والتنــــوع‬
‫‪ -‬تتمثل الطفرة بتغير في‬ ‫*وضع تعريف للطفرة‬ ‫البيولوجي‪.‬‬
‫تتابع النكلوتيدات على‬ ‫انطلقا من المثلة السابقة‪.‬‬ ‫‪:3-1‬الطفرة‬
‫‪41‬‬
‫*وضبع علقبة بيبن الطفرة مستوى المورثة ‪.‬‬
‫بن أن تكون الطفرات‬
‫وتأثيبر المحيبط انطلقبا مبن ‪-‬يمكب‬
‫بر‬
‫بة تأثيب‬
‫بتحدثة (نتيجب‬
‫بة(زرع مسب‬
‫بل نتائج تجريبيب‬
‫تحليب‬
‫الخميرة تحبت تأثيبر الشعبة المح يط كتأث ير الش عة فوق‬
‫البنفسبجية‪ ،‬المعادن الثقيلة‪،‬‬ ‫فوق البنفسجية)‪.‬‬
‫التدخين‪)...‬‬
‫ويمكن أن تكون تلقائية ‪.‬‬
‫*تحل يل مقارن انطل قا من أمثلة ‪-‬يمكببن أن يكون أصببل‬
‫لقطبع نكلوتيديبة على مسبتوى الطفرة على مسببببتوى‬
‫‪ ADN‬المورثات العاديببببة المورثة ‪ :‬إستبدال‪ ،‬إنقلب‪،‬‬
‫إضافة‬ ‫ومختلف الصنويات الطافرة‪.‬‬

‫*مقارنبة التتاببع النكليوتيدي أو نزع نكلوتيدة واحدة أو‬


‫بنويات (أليلت) عدة نكلوتيدات من القطعة‪.‬‬ ‫لمختلف الصب‬
‫ببي ‪ -‬الطفرات أصل ظهور‬ ‫ببة (فب‬‫ببس المورثب‬‫نفب‬
‫الصنويات الجديدة كأشكال‬ ‫الهيموغلوبين ‪ A‬و ‪.)S‬‬
‫مختلفة لنفس المورثة (تتابع‬
‫مقارنة‪ -‬في البناء‪ -‬بين‬
‫نكليوتيدي مختلف)‪.‬‬
‫عواقب الطفرات التي مست‬
‫‪ -‬التنوع الشكلي للببببب‬
‫مورثات خليا جسمية والتي‬
‫‪ ADN‬داخبل النوع الواحبد‬
‫مست مورثات خليا جنسية‪.‬‬
‫هبو نتيجبة لتراكبم الطفرات‬
‫*ا ستخلص دور المح يط في عبر الجيال المتعاقبة‪.‬‬
‫انتقاء النماط الجديدة الظاهرة ‪-‬على مستوى الخليا ثنائية‬

‫‪42‬‬
‫خلل الطفرات انطلقبا مبن الصبيغة الصببغية يوجبد‬
‫دراسببة حالت مسببتهدفة صبنوياتان للمورثبة (أليل‬
‫المورثة) ‪.‬‬ ‫(فراشة الدقيق‪ ،‬الملريا‪.)..‬‬
‫‪ -‬تدعى الصنوية غير‬
‫*بناء مخ طط ح صيلة يو ضح المعبرة الناتجة عن الطفرة‪،‬‬
‫الليات المؤديببة إلى قابليببة صنوية متنحية أما الصنوية‬
‫المعبرة تدعى صنوية سائدة‬ ‫تغير الفراد داخل النوع‪.‬‬
‫‪ -‬يكون الصنوي المتنحي‬
‫معبرا عند الفراد المتماثلة‬
‫اللواقح ‪.‬‬
‫‪ -‬تظهبر الطفرات التبي‬
‫با‬
‫بيب مورثات الخليب‬
‫تصب‬
‫الج سمية ع ند الفرد الحا مل‬
‫لهبا فقبط‪ ،‬ول تظهبر فبي‬
‫البناء‪.‬‬
‫بينمبا تورث الطفرات التبي‬
‫با‬
‫بيب مورثات الخليب‬
‫تصب‬
‫الجنسية إلى البناء‪.‬‬
‫‪ -‬يتدخبل المحيبط فبي انتقاء‬
‫الطفرات المفيدة لفرد مبا فبي‬
‫وقت معين‪.‬‬
‫يمكبن لهذه الطفرات الوراثيبة‬
‫التي تفيد حاملها أن تنتقل إلى‬

‫‪43‬‬
‫النسبال‪ ،‬كمبا يمكبن أن تنقبل‬
‫طفرات دون أن تحقببق فائدة‬
‫منتقاة (طفرات محايدة)‪.‬‬
‫بة أو‬
‫‪ -‬الطفرات المحدثب‬
‫التلقائية هي السبب في ظهور‬
‫صنويات جديدة للمورثات‬
‫‪ -‬إن المتزاج داخل وبين‬
‫الصبغيات الذي يحدث أثناء‬
‫النقسام المنصف واللقاح‬
‫يؤدي إلى تشكل أنماط جديدة‬
‫قد تستمر أو لتستمر عبر‬
‫الزمن تبعا لتأثيرات المحيط‬
‫المفروضة على النماط‬
‫الظاهرة‬
‫الكفاءة القاعدية ‪: 3‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 01‬الجغرافيا القديمة لمنطقة‬
‫الهدف التعلمي ‪ : 1‬يحدد أهمية الصخور الرسوبية في معرفة شروط‬
‫التوضع‪.‬‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة‬
‫التعلمية‪.‬‬
‫‪:01‬الصخور‬
‫*التذكير بمعارف السنة الثانية ‪-‬تتوضبع الصبخور الرسبوبية‬
‫الرسوبية‬
‫بة‬
‫بل طبقات متراكبب‬
‫على شكب‬ ‫متوسط حول الوساط ‪.‬‬
‫والتطبق‬
‫فوق بعضهبببا البعبببض‪.‬‬ ‫*تحليل وثائق (صور ‪)...‬‬
‫‪44‬‬
‫لمكاشف الصخور الرسوبية‬
‫لمنطقة بوسعادة أو أي منطقة‬
‫با‬
‫بع الطبقات عمومب‬
‫‪ -‬تتوضب‬ ‫رسوبية أخرى من الجزائر‪.‬‬
‫وفببق الترتيببب الزمنببي‬ ‫*انجاز رسما يوضح تطبق‬
‫للترسيب‪ ،‬فهي متوافقة‪.‬‬ ‫الصخور الرسوبية‪.‬‬
‫‪ -‬يحد الطبقة من السفل‬
‫*يحدد على الرسم الترتيب‬
‫قاعدة ومن العلى سقف‪.‬‬
‫الزمني لترسب الطبقات ويعين‬
‫‪ -‬تتميز الصخور الرسوبية‬
‫‪-‬منشأ الصخور حدود الطبقات (السقف‬
‫بب‪:‬‬
‫والقاعدة )‪.‬‬
‫‪ -‬تنوع تركيبها المعدني‬ ‫الرسوبية‬
‫*التعرف على خصائص‬
‫والذي يعود إلى تنوع منشأها‬
‫الصخور الرسوبية انطلقا من‬
‫ب احتواء معظمها على‬
‫الدراسة الصخرية لعينات‬
‫مستحاثات‪.‬‬
‫صخرية ‪ :‬النسيج‪ ،‬البنية‪،‬‬
‫ب توضعها في شكل طبقات‪.‬‬
‫الخصائص الفيزيائية‬
‫‪ -‬نميز من بين الصخور‬
‫الكيميائية‪.‬‬
‫الرسوبية ‪ :‬صخور ذات منشأ‬
‫*التمييز بين الصخور الفتاتية‬
‫فتاتي وصخور ذات منشأ‬
‫والصخور والكيميائية انطلقا‬
‫كيميائي‪.‬‬
‫من مقارنة النوعين من‬
‫‪ -‬تتكون الصخور الفتاتية من‬
‫الصخور (كونغلوميرات‪،‬‬
‫دقائق آتيبة مبن تحاث (تآكبل)‬
‫حجر كلسي‪...‬إلخ)‬
‫الصبببببببببببخور‪.‬‬
‫*استخلص المنشأ الفتاتي‬
‫تتكون ال صخور الكيميائ ية من‬
‫للرمل أو أي صخر فتاتي‬
‫تج مع عنا صر كيميائ ية نات جة‬
‫انطلقا من تحليل وثائق تبين‬
‫عبن تفكبك الصبخور وقواقبع‬

‫‪45‬‬
‫ببببببببة‬
‫الكائنات الحيب‬ ‫مراحل تشكله‪.‬‬
‫تكون المياه الغنيبة بال ‪; Mg‬‬ ‫إيضاح المنشأ الكيميائي‬
‫لصخر ملحي أو كلسي انطلقا و ‪ Ca‬والبيكاربونات ذات‬
‫مكمببن صببخري كيميائي‪.‬‬ ‫من تجارب بسيطة‪.‬‬
‫* رببط علقبة بيبن التركيبب تكون المياه افقيرة بال ‪; Mg‬‬
‫الكيميائي للمياه المعدنيببببة و ‪ Ca‬والبيكاربونات ذات‬
‫بائق على مكمببن صببخري فتاتببي‪.‬‬
‫بن لصب‬
‫با مب‬
‫انطلقب‬
‫قارورات المياه المعدنيببببة يعتمبد ترسبيب الدقائق المعلقبة‬
‫والخصببائص الجيولوجيببة على الخ صائص الحرك ية لماء‬
‫ببط‪:‬‬
‫ببرعة تيار ) الوسب‬
‫(سب‬ ‫لصخور النبع‪.‬‬
‫* يقارن بيبن الحجبر الرملي ‪ -‬تدل الطبقات المتجانسبببة‬
‫‪ -‬فاصببببل‬
‫والكنغلوميرات مببن ناحيببة الحببيبات على اسبتقرار فبي‬
‫التطبق‬
‫الحجبم الحبيببي انطلقبا مبن التوضبببببببببببع‪.‬‬
‫‪ -‬وتدل الطبقات غيبببببر‬ ‫ملحظة عينات أو وثائق‪.‬‬
‫* نمذجبة (محاكبة ) التوضبع المتجانسبة الحببيبات على عدم‬
‫المستقر والتوضع غير مستقر استقرار التوضع‪.‬‬
‫بب الترتيبب الحبيببي يعنبي‬ ‫(إمكانية استعمال هزاز)‪.‬‬
‫ترتيب الحبيبات في الطبقة أو‬
‫على مسبتوي مجموعبة مبن‬ ‫*تعريف الترتيب الحبيبي‬
‫الطبقات حسب أحجامها‪.‬‬ ‫انطلقا من تحليل عينات‬
‫‪ -‬يدل النتقال من توضعات‬ ‫لصخور فتاتية أو من وثائق‪.‬‬
‫ذات حبببيبات خشنببة إلى‬
‫* التحليبل المقارن للترتيبب توضعات ذات حببيبات ناعمبة‬
‫الحبيبببي فببي حالة الطغيان على النتقال مببن توضعات‬
‫النقطاع‬
‫‪46‬‬
‫البحري و فبي حالة النحسبار قاريبة إلى توضعات بحريبة‬ ‫الجيولوجي‬
‫ويدعى طغيان‪.‬‬ ‫البحري‪.‬‬ ‫والنقطاع‬
‫يدل النتقال مبببن توضعات‬ ‫البيولوجي‬
‫ذات حبببيبات ناعمببة إلى‬
‫توضعات ذات حببيبات خشنبة‬
‫على النتقال مببن توضعات‬ ‫* يعرف فواصل التطبق‬

‫بحريبة إلى توضعات قاريبة‬ ‫انطلقا من تحليل وثائق تبين‬

‫ويدعى الانحسار‪.‬‬ ‫طبقات متوافقة‪.‬‬

‫‪ -‬تُفصبل الطبقات الرسبوبية‬


‫بطبقات رقيقببة ذات سببمك‬
‫وطبي عة صخرية مختل فة عن‬
‫الطبقات الخرى تدعببببى‬
‫فواصل التطبق‪.‬‬
‫‪ -‬تحليببل وثائق (صببور ‪ -‬يسببمح فاصببل التطبببق‬
‫لمكاشبف ومقاطبع جيولوجيبة) بالتمييبز بيبن سبقف وقاعدة‬
‫بق‪ .‬الطبقببببببببببببة‪.‬‬ ‫بة عدم توافب‬‫ببين منطقب‬‫تب‬
‫تعر يف و نمذ جة عدم التوا فق ‪ -‬يحدد فاصبل التطببق فبي‬
‫بة (أو أشياء بعض الحيان تغيرا مستحاثيا‪.‬‬
‫بتعمال عجينب‬
‫باسب‬
‫‪ -‬تدعبى الحدود التبي تفرق‬ ‫أخرى)‪.‬‬
‫‪ -‬يعرف النقطاع الجيولو جي ب ين الطبقات الفق ية والطبقات‬
‫انطلقبا مبن اسبتغلل وثائق المطوية الواقعة تحتها بأسطح‬
‫حول عدم التوافببببببق‪ .‬عدم توافق‪.‬‬
‫ببي ‪ -‬يدل سطح عدم التوافق على‬ ‫يعرف النقطاع البيولوجب‬
‫انطلقبا مبن اسبتغلل وثائق انقطاع بيولوجبي وجيولوجبي‬

‫‪47‬‬
‫تتعلق بانقراض الديناصبورات مهم‪.‬‬
‫(أو مجموعات أخرى مبببن ‪ -‬ينتج النقطاع الجيولوجي‬
‫المسبتحثات مثبل المونيبت) عن توالي مجموعة من‬
‫وانتشار مجموعات أخرى ب عد الحوادث (توضع ب طي ب‬
‫تعرية)‪.‬‬ ‫النقطاع‪.‬‬
‫‪ -‬يتمثل النقطاع البيولوجي‬
‫في انقراض مجموعة كائنات‬
‫حية كالدينصورات وظهور‬
‫مجموعات أخرى مثل‬
‫الثدييات‪.‬‬

‫‪48‬‬
‫المجال التعلمي ‪ :01‬الجغرافيا القديمة لمنطقة( تابع)‬
‫الهدف التعلمي ‪ :2‬يبرز دور المستحاثات في تحديد أنماط التوضع ‪.‬‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‪.‬‬
‫‪ -‬المستحثات بقايا أو آثار‬ ‫*التذكير بمكتسبات‬ ‫‪:02‬المستحثات‬
‫كائنات حية حيوانية أو نباتية‬ ‫وأوساط الترسب‪ .‬السنة الثانية متوسط‬
‫عاشت في الماضي محفوظة في‬ ‫حول المستحثات‬
‫الصخور الرسوبية‪.‬‬ ‫والاستحاثة‪.‬‬

‫* رسم بعض المثلة‬


‫‪ -‬المستحثات المرشدة هي‬
‫عن المستحثات‬
‫مستحثات تسعمل في تأريخ‬
‫انطلقا من عينات أو‬
‫الصخور الرسوبية‪.‬‬
‫وثائق لب ‪:‬‬
‫‪ -‬تتميز المستحاثات المرشدة‬
‫أمونيت (شكل عادي‬
‫بتوزيع جغرافي واسع وتطور‬
‫و شكل انحساري) ‪،‬‬
‫سريع مع الزمن‪.‬‬
‫أووليتات ‪ ،‬شوكيات‬
‫‪ -‬مستحثات السحنات هي‬
‫الجلد‪ ،‬محاريات‪،‬‬
‫مستحثات تعطي معلومات حول‬
‫منخربات (نوميليت) ‪.‬‬
‫ظروف التوضع‪.‬‬
‫* تعر يف الم ستحثات‬
‫‪ -‬تمكن مورفولوجية (شكل)‬
‫المرشدة انطلقبا مبن‬
‫المستحثات والتركيب الكيميائي‬
‫مقارنببة توزعهببا‬
‫لقواقعها من تحديد وسط‬
‫الجغرافي ومدة حياتها‬
‫التوضع‪:‬‬
‫(وثائق)‪.‬‬
‫‪ .‬المستحثات ذات القواقع‬

‫‪49‬‬
‫تعريببف مسببتحثات الكلسية تميز أوساطا مائية غير‬
‫ال سحنات انطل قا من عميقة(يم) مثل المحاريات‬
‫مقارنتهبا مبع النواع وشوكيات الجلد و الوليتات)‪.‬‬
‫الحاليببة وأوسبباط ‪ .‬المستحثات ذات القواقع‬
‫السيليسية تميز الوساط البحرية‬ ‫حياتها‪.‬‬
‫*إجراء مقارنبة بيبن العميقة (اللج) مثل المونيت‬
‫مسبببتحثات البحار ‪. Ammonites‬‬
‫العميقبة والبحار قليلة‬
‫بث‬
‫بن حيب‬
‫بق مب‬
‫العمب‬
‫الشكببل والتركيببب‬
‫الكيميائي للقواقع‪.‬‬
‫* إح صاء الم ستحثات‬
‫المعروفبة فبي منطقبة‬
‫من الجزائر (بو سعادة‬
‫أو أي منطقبة أخرى)‬
‫خلل الطباشيري‬
‫انطلقبا مبن وثائق ‪،‬‬
‫واسبتخلص نوعيبة‬
‫ببع‬
‫ببط التوضب‬
‫وسب‬
‫الموافق‪.‬‬

‫‪50‬‬
‫المجال التعلمي ‪ :01‬الجغرافيا القديمة لمنطقة( تابع)‬
‫الهدف التعلمي ‪ :3‬إيجاد العلقة بين تغيرات السحنات و تطور الوساط‪.‬‬
‫المعارف المستهدفة‬ ‫النشاطات المقترحة‬ ‫الوحدات التعلمية‬
‫*المقارنببة مببن الناحيببة ‪ -‬ال سحنة هي مجمو عة من‬ ‫‪:3‬السحنات‬
‫بة‪،‬‬
‫بائص البتروغرافيب‬
‫الصببخرية‪ ،‬البتروغرافيببة‪ ،‬الخصب‬ ‫وتغيراتها‪.‬‬

‫‪ -‬تعريف السحن‪ .‬الليتولوجيبة والمسبتحاثية بيبن الليتولوجيببة والمسببتحاثية‬


‫صبخرين رسبوبيين نشئا فبي للتوضبع والتبي ترى بالعيبن‬
‫المجردة أو بالمجهر‪.‬‬ ‫وسطين مختلفين ‪:‬‬
‫الول بحببر عميببق (كلس يمكبن تصبنيف السبحن فبي‬
‫أمونيتبي) والثانبي بحري قليبل ثلثة أنماط رئيسية ‪:‬‬
‫بز‬
‫بة‪ :‬وتتميب‬
‫بحن القاريب‬
‫السب‬ ‫العمق (كلس سرئي مرجاني)‪.‬‬ ‫‪ -‬تغير السحن‬

‫‪-‬تحدد مختلف أنماط السببحن بترسبببببات فتاتيببببة‬ ‫أفقيا وشاقوليا‬

‫انطلقبا مبن مقارنبة الصبخور (كونغلوميرات ‪ )...‬وبتواجبد‬


‫التي تنتمي إلى أوساط التوضع مستحاثات قارية‪.‬‬
‫الثلثبة‪ :‬وسبط قاري ‪ -‬وسبط ‪ .‬السبببحن النتقاليبببة‬
‫(البحيرات والدلتات) وتتميبز‬ ‫انتقالي ‪ -‬وسط بحري‪.‬‬
‫*المقارنببة بيببن سببحنتين بترسبات فتاتية دقيقة‪.‬‬
‫مختلفتيبن لهمبا نفبس العمبر‪. ،‬السحن البحرية‪.‬‬
‫الولى قاريبة والثانيبة بحريبة وتتميبز بترسببات كيميائيبة‬
‫بببببببن خلل وثائق‪ .‬لمواد كانت منحلة‪.‬‬
‫مب‬
‫‪ -‬تسببمح التغيرات الفقيببة‬ ‫‪ -‬المقارنببة مببن الناحيببة‬
‫للسبحنات مبن تحديبد أوسباط‬ ‫المستحاثية والصخرية وانطلقا‬
‫التوضبببببببببببع‪.‬‬
‫‪51‬‬
‫‪-‬تدل التغيرات العموديبببة‬ ‫من وثائق تطور سحنات منطقة‬
‫لسبحنات منطقبة معينبة على‬ ‫معي نة في ع صر محددة (م ثل‬
‫تعاقببب أوسبباط مختلفببة‬ ‫الجوراسي) ‪.‬‬
‫وتطور للكائنات الحيبة فبي‬ ‫ترج مة النتائج المح صل علي ها‬
‫نفس الوقت‪.‬‬ ‫فبي رسبم تخطيطبي يجسبد‬
‫‪ -‬تسبمح التغيرات العموديبة‬ ‫ببخري الشاقولي‬
‫التطور الصب‬
‫والفق ية للسحنات من تحد يد‬ ‫الموافببببببببببببق‪.‬‬
‫نمط تطور هذه الخيرة‪.‬‬ ‫اسبتخراج نمبط تطور السبحنة‬
‫انطلقبا مبن تحليبل المتتاليات‬
‫المحصل عليها‬

‫المجال التعلمي ‪ : 01‬الجغرافيا القديمة لمنطقة(تابع)‬


‫الهدف التعلمي ‪ : 4‬استثمار المعارف المبنية حول تغيرات السحن لعادة‬
‫تشكيل حوض رسوبي‪.‬‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة‬
‫‪52‬‬
‫التعلمية‪.‬‬
‫*إنجاز مخطبببط لحوض ‪ -‬يم كن إعادة تشك يل حوض‬ ‫تشكل حوض‬
‫ر سوبي انطل قا من دعا مة رسبببوبي على أسببباس‬ ‫رسوبي‪.‬‬
‫تُنمذج لبب ‪ 3‬أعمدة طبقيبة المعلومات المسبتخلصة مبن‬
‫وعلى أسببباس المعارف التغيرات العموديبة والفقيبة‬
‫المبنية حول علم المستحثات للسببببببببببحنات‪.‬‬
‫‪ -‬يتميبز الجزء العميبق مبن‬ ‫وعلم الصخور‪ ،‬علما أن‪:‬‬
‫‪ -‬السبحنات التبي لهبا نفبس الحوض بطبقات سبميكة ذات‬
‫الترك يب البتروغرا في وت قع طبيعة كيميائية‪.‬‬
‫بن ‪ -‬يتميبز الجزء القاري مبن‬
‫بحنتين محددتبب‬
‫بن سب‬
‫بيب‬
‫بمسبتحاثة مرشدة لهبا نفبس الحوض الرسببوبي بطبقات‬
‫العمبببببببببببر‪ .‬أقل سمكا و تركيب فتاتي‪.‬‬
‫‪ -‬السببببحنات المتماثلة‬
‫المسببتحثات المرشدة لهببا‬
‫نفس العمر‪.‬‬

‫المجال التعلمي ‪ :2‬تطور الكائنات الحية عبر الزمنة الجيولوجية‪.‬‬


‫الهدف التعلمي ‪ :1‬تحديد تطور الكائنات الحية عبر الزمنة الجيولوجية‪.‬‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‬
‫‪ -‬ينقسم سلم الزمن‬ ‫*يستخرج أهم تقسيمات الزمن‬ ‫‪:01‬التطور‬
‫الجيولوجي إلى ‪ :‬أحقاب‪،‬‬ ‫المتعاقب للكائنات الجيولوجي انطلقا من دراسة‬

‫‪53‬‬
‫أنظمة‪ ،‬وطوابق‪.‬‬ ‫وثائق‪.‬‬ ‫الحية‪.‬‬
‫‪.‬الحقاب‪ :‬تحدد من خلل‬
‫الزمات البيولوج ية والحوادث‬ ‫‪ -‬السلم‬
‫الجيولوجية الكبرى‪.‬‬ ‫الستراتيغرافي‪.‬‬
‫‪.‬النظمة‪ :‬تضم عدة طوابق‪.‬‬ ‫*دراسة التطور الشاقولي‬
‫‪.‬الطوابق‪ :‬توافق تراكيب‬ ‫‪ -‬تعاقب الكائنات‬
‫لمستحثات المونيت في‬
‫جيولوجية مميزة ومحددة‬ ‫الحية عبر‬
‫الطباشيري لمنطقة بوسعادة أو‬
‫بطبيعة صخرية ومستحاثات ‪.‬‬ ‫الزمنة‬
‫منطقة أخرى من الجزائر‬
‫‪ -‬تتطور المستحثات عبر الزمنة‬ ‫الجيولوجية‪.‬‬
‫انطلقا من تحليل وثائق‪.‬‬
‫الجيولوجية‪ ،‬فقد يكون هذا التطور‬
‫موجبا كما هو الحال بالنسبة‬
‫*مقارنة هذا التطور مع‬
‫لمونيت الجوراسي‪ ،‬ويمكن أن‬ ‫تطورها في الجوراسي‪.‬‬
‫يكون سالبا كما هو الحال بالنسبة‬
‫لمونيت الطباشيري‪.‬‬
‫ب يتوافق الطغيان مع التطور‬
‫الموجب للكائنات الحية(فتح‬
‫حوض)‬
‫ب ويتوافق النحسار مع التطور‬
‫السالب له (النقراض) ‪( ،‬غلق‬
‫حوض)‪.‬‬
‫المجال التعلمي ‪ :2‬تطور الكائنات الحية عبر الزمنة الجيولوجية (تابع)‪.‬‬
‫الهدف التعلمـي ‪ : 2‬وضبع علقبة بيبن الحوادث الجيولوجيبة والزمات‬
‫البيولوجية الكبرى والتغيرات البيئية خلل الزمنة الجيولوجية‪.‬‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‬

‫‪54‬‬
‫‪ -‬توافق الزمات‬ ‫*مقارنة المحتوى المستحاثي‬ ‫‪:02‬الحوادث‬
‫الجيولوجية والبيولوجية‬ ‫لنهاية الكريتاسي‬ ‫الجيولوجية‬
‫الكبرى فترات تميزت‬ ‫(الطباشيري) و بداية‬ ‫الكبرى‪.‬‬
‫باختفاء جماعي وفجائي‬ ‫السينوزويك (الثلثي) انطلقا‬
‫لنواع ومجموعات كاملة‬ ‫من تحليل وثائق‪.‬‬
‫من الفراد‪.‬‬ ‫* طرح مشكل حول أسباب‬
‫النقراض المفاجئ‬
‫‪ -‬قد ترتبط الزمات‬ ‫للدينصورات في نهاية‬
‫البيولوجية بب‪:‬‬ ‫الطباشيري‪ ،‬والختفاء‬
‫‪ .‬تغيرات التوازنات‬ ‫الجماعي لنواع أو‬
‫البيئية المرتبطة بدورات‬ ‫مجموعات أنواع أخرى في‬
‫النحسار والطغيان‬ ‫فترات معينة‪.‬‬
‫البحري‪.‬‬ ‫*البحث عن أسباب هذا‬
‫‪ .‬تغيرات الظروف‬ ‫الختفاء انطلقا من نشاط‬
‫المناخية المرتبطة بتنقل‬ ‫وثائقي بخصوص الحوادث‬
‫القارات وظواهر طبيعية‬ ‫الجيولوجية و الزمات‬
‫أخرى‪.‬‬ ‫البيولوجية الكبرى‪.‬‬

‫‪55‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 03‬نشاطات النسان والبيئة الحالية‪.‬‬
‫الهدف التعلمي ‪ :1‬إحصاء المشاكل الكبرى للبيئة الحالية و عواقبها‪.‬‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‪.‬‬
‫ببرى‬
‫بل الكب‬
‫بل المشاكب‬
‫‪ :01‬مشاكـــل *إح صاء ب عض المشاكبل البيئ ية ‪-‬تتمثب‬
‫ــة ال كبرى انطل قا من نشاط وثائ قي الحالية المتعلقة بالمحيط في ‪:‬‬
‫البيئة الحاليـ‬
‫(أشرطبة‪ ،‬صبور‪ ،‬وقصباصات ‪.‬التناقبص الملحوظ فبي سبمك‬ ‫وعواقبها‪.‬‬
‫طبقبة الوزون وعواقببه على‬ ‫جرائد)‪.‬‬
‫الصحة‪.‬‬ ‫* نمذجببة تأثيببر الحتباس‬
‫‪.‬الحتباس الحراري(مفعول‬ ‫الحراري ‪.‬‬
‫به على ارتفاع‬
‫الدفيئة) وعواقبب‬ ‫* تحليبل معطيات بخصبوص‬
‫درجات الحرارة‪ ،‬مثبل الذوبان‬ ‫تلوث المياه‪.‬‬
‫بببتوى‬
‫* تحليل منحنيات توضح التطور الجليدي وارتفاع مسب‬
‫الحديث لنتاج غاز الفحم المرتبط البحببببببببببببر‪.‬‬
‫‪.‬تلوث المياه بواسببطة نفايات‬ ‫بنشاطات النسان ‪.‬‬
‫‪ -‬توقبع عواقبب ذلك على دورة السبمدة الكيميائيبة والمببيدات‬
‫الحشرية‪.‬‬ ‫الكاربون‬
‫بب توقبع العواقبب على الحرارة ‪.‬تلوث الجبو بنفايات المصبانع‬
‫(السحب السامة)‪.‬‬ ‫وطبقة الوزون‪.‬‬
‫إحصبباء بعببض الحوادث ذات ‪.‬تدهور الغطاء النباتببببي‪.‬‬
‫العواقبببب الخطيرة على البيئة (القضاء على الغابات)‪.‬‬
‫الحوادث المحررة لكميات كببيرة‬ ‫(غرق ناقلت البترول‪ ،‬حوادث‬
‫بن خلل مبن الملوثات فبي الغلف الجوي‬ ‫بة) مب‬‫المفاعلت النوويب‬
‫بي‪ .‬متابعبة انتشار أو المائي (الهيدروكربونات‬
‫بث وثائقب‬
‫بحب‬
‫والمفاعلت النووية)‬
‫الملوثات وآثارها على البيئة‪.‬‬
‫‪56‬‬
‫المجال التعلمي ‪ : 03‬نشاطات النسان والبيئة الحالية‪(.‬تابع)‬
‫الهدف التعلمي ‪ : 2‬ربط علقة بين نشاطات النسان و انعكاساتها على‬
‫البيئة‪.‬‬
‫المعارف المستهدفة‪.‬‬ ‫النشاطات المقترحة‪.‬‬ ‫الوحدة التعلمية‪.‬‬

‫بض‬
‫بن بعب‬
‫بم عب‬
‫* تقديم حصيلة في جدول حول ‪ -‬تنجب‬ ‫‪ :02‬البيئة‬
‫بان على نشاطات الن سان عوا قب‬
‫بر نشاطات النسب‬
‫تأثيب‬ ‫ونشاطات‬
‫منها‪:‬‬ ‫المحيط ‪.‬‬ ‫النسان‪.‬‬
‫‪ .‬ارتفاع نسببة غاز‬
‫الفحم في الجو‪.‬‬
‫‪ .‬الثار الوخيمببببة‬
‫للحوادث النوويببببة‪.‬‬
‫تعييبن على لوح زمنبي بعبض‬
‫بث‬
‫بان الحديب‬
‫يملك النسب‬
‫الحوادث المميزة لتطور‬
‫الناتج عن التطور وسائل‬
‫الكائنات الحيبة خلل الزمنبة‬
‫هامبة يمكنهبا أن توجبه‬
‫الجيولوجيببببببببببة‪.‬‬
‫مستقبل الكرة الرضية‪.‬‬
‫بان‬
‫بع على هذا اللوح إنسب‬
‫وضب‬
‫اليوم في العصر الصناعي‪.‬‬

‫‪57‬‬

You might also like