‫إعداد الرفوعات المساحية للموقع‬

‫‪ 1‬إعداد الرفع المساحي للموقع المطلوب تخطيطه محدداً عليه قياسات كل ضلع مع‬
‫بيان مقياس زوايا النكسارات للضلع وضرورة إقفال مضلع الموقع بدقة ‪.‬‬
‫‪ 2‬اختيار نقاط مسقاحية ثابتقة للرض يمكقن السقتناد عليهقا والرجوع إليهقا وققت‬
‫الحاجة ‪.‬‬
‫‪ 3‬أن تكون خريطقة الرفقع المسقاحي مبنيقة على نقاط الشبكقة الجيوديسقية الوطنيقة‬
‫‪ NGN‬ونظام التسقطيح (السققاط) المسقتخدم فقي مصقر ‪ UTM‬وتحديقد إحداثيات‬
‫الحدود الخارجيقة للرض وتوقيعهقا على الخريطقة (وضقع بتقر خرسقانية على جميقع‬
‫أركان الرض المطلوب رفعهققا مسققاحي ًا وذلك لسققتخدامها أثناء الرفققع المسققاحي‬
‫وأثناء تنزيل المخطط التفصيلي على الطبيعة)‪.‬‬
‫‪ 4‬ربقط الرفقع المسقاحي (الطار الخارجقي) بمعلم ثابقت قريقب كالطرق القائمقة أو‬
‫الموقع المبنية أو المخططات المعتمدة ‪.‬‬
‫‪ 5‬يجب أن يحتوي الرفع المساحي النهائي للموقع على ما يلي ‪:‬‬
‫‪ 5-1‬توضيقح طبوغرافيقة الموققع وتحديقد مجاري السقيول ‪ /‬القنوات ‪ /‬الهضاب ‪/‬‬
‫الجبال وكذلك جميققع الحداثيات على الموقققع مثققل المبانققي ‪ ،‬المزارع ‪ ،‬السققوار ‪،‬‬
‫المقابر ‪ ،‬البار ‪ ،‬الرض السققققبخة أو الرخوة ‪ ،‬الطرق ‪ ،‬شبكات وخطوط المرافققققق‬
‫العامققة (الكهرباء ‪ ،‬المياه ‪ ،‬التليفونات ‪ ،‬الصققرف الصققحي ) القائمققة أو المعتمدة أو‬
‫المقترحة ‪.‬‬
‫‪ 5-3‬ملكية الراضي (خاصة ‪،‬حكومية) للموقع ‪.‬‬
‫‪ 5-4‬رسققم الرفققع المسققاحي النهائي للرض ومققا حولهققا على خريطققة ‪ /‬خرائط‬
‫مقاس ‪ A0 ,A1 , A2‬واختيار مقاس الخريطة حسب حجم الرض‬
‫ووفق ًا لمقياس (‪ 500 ،100:1‬أو ‪ )2500‬مقققققققع توضيقققققققح اتجاه الشمال على‬
‫الخريطقة وتاريقخ ‘اعداد الرفقع المسقاحي مقع توقيعقه مقن قبقل المهندس المختقص‬
‫واعتماده من رئيس الدارة المركزية للمساحة ‪.‬‬
‫‪ 5-5‬إعداد تقريقر عقن مدى ملءمقة التربقة لقامقة النشاءات مقن جهقة حكوميقة‬
‫مختصة فنية أو مكاتب خاصة معتمدة من الجهاز‪.‬‬
‫‪ -2‬دراسة علقة الموقع بالمخططات والمنشآت والمجاورة‬
‫قبققل البدء فققي إعداد المخطققط التفصققيلي للموقققع يجققب دراسققة علقققة الموقققع‬
‫بالمخططات والمنشآت المجاورة سقواء كانقت قائمقة أو معتمدة وذلك لتوضيقح التقي‬
‫‪:‬‬
‫‪ 2-1‬نوعية ومواقع الخدمات القائمة أو المعتمدة وشبكة المرافق والشوارع وتأثير‬
‫ذلك على تصميم الموقع‬
‫‪ 2-2‬علقة الموقع بالبيئة الطبيعية المجاورة كالجبال والودية والمناطق الخضراء‬
‫والمزارع والبحار ومدى تأثيققر ذلك على اتجاه الحركققة (سققيارات ومشاة) وتوجيققه‬
‫المباني ‪.‬‬