Download as xls, pdf, or txt
Download as xls, pdf, or txt
You are on page 1of 298

‫موقع صيد الفوائد ‪:‬المصدر‬

‫الصلة و السلم على خاتم المرسلين ‪ ،‬و أفضل الخلق أجمعين ‪ ،‬و على آله و أصحابه‬
‫ى يوم الدين‬

‫التّفسير و البيان من كلمات القرآن ‪ ،‬يوضّح معانيها‪ ،‬و يعين على فهم اليات التي هي فيها ‪.‬‬
‫ل كلمة رقم آيتها‪ ،‬و عن يسارها تفسيرها ‪ ،‬في دقّة و‬
‫ترتيب اليات في السّور‪ ،‬و على يمين ك ّ‬
‫ح‪ ،‬ليكون رفيقا للمقيم ‪ ،‬و زادًا للمسافر ‪ ،‬خفيف المحمل ‪ ،‬سهل المأخذ ‪ ،‬داني القطوف ‪ ،‬يسارع‬
‫فه بطلبته ‪ ،‬ويعينه على بلوغ غايته ‪ ،‬دون تجشّم و عناء‬
‫ن يتقبّله خالصا لوجهه الكريم و أن يجعلني به و من أعان على نشره فيمن أدّى المانة ‪ ،‬و قضى‬
‫ظيم ‪ ،‬إنه سميع مُجيب كريم‬

‫لول ‪1375‬هـ‬

‫في فواتح بعض السّور ‪ ،‬نحو الــم‪ ،‬الـر‪ ،‬حـم‪ ،‬ق‪ ،‬اختيارا للقول بأنها من أسرار التّنزيل ‪ ،‬و ‪1.‬‬

‫معاني المرادة منها في اليات‪ ،‬و قد تكون المعاني حقيقية ‪ ،‬و قد تكون مجازية ‪ ،‬أو كنائية ‪2.‬‬
‫ي الكوفي المتوفى سنة ‪ 180‬هـ ‪3.‬‬ ‫واية المام أبي عمر حفص ابن سليمان بن المغيرة السد ّ‬
‫صم بن أبي عبد الرحمن عبد ال ابن حبيب السّلميّ‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 47‬هـ عن حفاظ القرآن من‬
‫ي بن أبي طالب ‪ ،‬و زيد بن ثابت ‪ ،‬و عبد ال بن مسعود ‪ ،‬أُبيّ بن كعب‬ ‫عثمان بن عفّان ‪ ،‬و عل ّ‬
‫ل جلله ‪-‬‬‫ي صلى ال عليه و سلم ‪ ،‬عن الرّوح المين جبريل عليه السّلم ‪ ،‬عن ربّ العالمين ج ّ‬
‫لوة ‪ ،‬و حفظا و ضبطا و تدوينا‬
‫‪http://saaid.net/book/open.php?cat=2&book=1631‬‬

‫بسم ال الرحمن الرحيم‬

‫الحمد ل ربّ العالمين ‪ ،‬و الصلة و السلم على خاتم‬


‫‪.‬و التّابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين‬
‫أمّا بعد ‪،‬‬
‫فهذا تفسير لما يحتاج إلى التّفسير و البيان من كلمات ال‬
‫ت فيه الكلمات على ترتيب اليات في السّور‪ ،‬و‬ ‫وضع ُ‬
‫إيجاز ‪ ،‬مع سهولة ووضوح‪ ،‬ليكون رفيقا للمقيم ‪ ،‬و ز‬
‫‪.‬إليه التّالي و السّامع فيسعفه بطلبته ‪ ،‬ويعينه على بلوغ‬
‫و أسأل ال –عزّ شأنه‪ -‬أن يتقبّله خالصا لوجهه الكريم‬
‫‪.‬شيئا من حقوق كتابه العظيم ‪ ،‬إنه سميع مُجيب كريم‬

‫حرّر بالقاهرة ‪ 11‬ربيع الول ‪1375‬هـ‬


‫أكتوبر ‪ 1956‬م ‪16‬‬

‫حسنين محمد مخلوف‬

‫تنبيهات‬
‫لم تفسّر الحروف المقطّعة في فواتح بعض السّور ‪ ،‬نح‬
‫‪.‬ال أعلم بمراده‬
‫‪. .‬فسّرنا كلمات القرآن بالمعاني المرادة منها في اليات‬
‫اتّبعنا في ضبط الكلمات رواية المام أبي عمر حفص ا‬
‫لقراءة المام أبي بكر عاصم بن أبي عبد الرحمن عبد‬
‫ي بن‬‫الصّحابة رضي ال عنهم عثمان بن عفّان ‪ ،‬و عل ّ‬
‫رضي ال عنهم‪ -‬عن النّبي صلى ال عليه و سلم ‪ ،‬عن‬
‫‪.‬و هي رواية متواترة التلوة ‪ ،‬و حفظا و ضبطا و تدو‬
‫‪2‬‬ ‫ب العالمين‬ ‫ر ّ‬ ‫مربّيهم ومالكهم ومدبر أمورهم‬
‫‪4‬‬ ‫يوم الدّين‬ ‫يوم الجزاء‬
‫‪6‬‬ ‫اهدنا الصّراط المستقيم‬ ‫وفّقنا للثّبات على الطريق الواضح الذي ل اعوجاج فيه وهو السلم‬
‫‪7‬‬ ‫المغضوب عليهم‬ ‫اليهود‬
‫‪7‬‬ ‫الضّالين‬ ‫النصارى وكذا أشباههم في الضلل‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫ذلك الكتاب‬ ‫القرآن العظيم‬
‫‪2‬‬ ‫لريب فيه‬ ‫لشك في أنه حقّ من عند ال‬
‫‪2‬‬ ‫هدى‬ ‫ها ٍد من الضللة‬
‫‪2‬‬ ‫للمتقين‬ ‫الذين تجنبوا المعاصي وأدّوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب‬
‫‪5‬‬ ‫على هدى‬ ‫على رشاد ونور ويقين‬
‫‪7‬‬ ‫ختم ال‬ ‫طبع ال‬
‫‪7‬‬ ‫غشاوة‬ ‫غطاء وستر‬
‫‪9‬‬ ‫يخادعون‬ ‫يعملون عمل المخادع‬
‫‪10‬‬ ‫مرض‬ ‫شك ونفاق أو تكذيب وجَحْد‬
‫‪14‬‬ ‫خلوا إلى شياطينهم‬ ‫انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم‬
‫‪15‬‬ ‫يمدّهم‬ ‫يزيدهم أو يمهلهم‬
‫‪15‬‬ ‫طغيانهم‬ ‫مجاوزتهم الحدّ وغلوّهم في الكفر‬
‫‪15‬‬ ‫يعمهون‬ ‫ن عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمَو َ‬
‫‪17‬‬ ‫مثلُهُم‬ ‫حالُهُم العجيبة‪ ،‬أو صفتهم‬
‫‪17‬‬ ‫استوقد نارا‬ ‫أوقدها‬
‫‪18‬‬ ‫بكمٌ‬ ‫س عن النّطق بالحق‬ ‫خر ٌ‬
‫‪19‬‬ ‫كصيّب‬ ‫الصيّب‪ :‬المطر النازل أو السحاب‬
‫‪20‬‬ ‫ف أبصارهم‬ ‫يخط ُ‬ ‫يستِلبُها أو يذهب بها بسرعة‬
‫‪20‬‬ ‫قاموا‬ ‫وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيّرين‬
‫‪22‬‬ ‫الرضَ فراشاً‬ ‫بساطاً و وِطا ًء للستقرا ِر عليها‬
‫‪22‬‬ ‫السماء بناءً‬ ‫سقفا مرفوعًا او كال ُقبّة المضروبة‬
‫‪22‬‬ ‫أنداداً‬ ‫أمثالً من الوثانِ تعبدونها‬
‫‪23‬‬ ‫ادعوا شهدائكم‬ ‫أحضِروا آلهتَكُم أو نُصَراءَكم‬
‫‪25‬‬ ‫متشابها‬ ‫في اللون والمنظر لفي الطعم‬
‫‪29‬‬ ‫استوى إلى السماء‬ ‫قصد إلى خلقِها بإرادتهِ قصداً سويا بل صارفٍ عنه‬
‫‪29‬‬ ‫فسواهن‬ ‫أتمهنّ وقومهُنّ وأحكمهنّ‬
‫‪30‬‬ ‫يَسفك الدّماء‬ ‫يُريقُها عدوانًا وظلماً‬
‫‪30‬‬ ‫نسبّح بحمدك‬ ‫ُننَزهكَ عن كل سوء مثنين عليكَ‬
‫‪30‬‬ ‫نقدس لك‬ ‫نمجدُك ونطه ُر ذكرك عمّا ل يليق بعظمتك‬
‫‪34‬‬ ‫اسجدوا لدم‬ ‫اخضعوا له‪ ،‬أو سجود تحية وتعظيم‬
‫‪35‬‬ ‫رغداً‬ ‫أكلً واسعًا أو هنيئاً لعناء فيه‬
‫‪36‬‬ ‫فأزلّهما الشّيطان‬ ‫أذ َهبَهُما وأب َع َدهُما‬
‫‪40‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫ب يعقوب عليه السلم‬ ‫لق ُ‬
‫‪40‬‬ ‫فارهبو ِ‬
‫ن‬ ‫فخافونِ في نقضِكم العهد‬
‫‪42‬‬ ‫ولتلبِسوا‬ ‫لتخلِطوا ‪ ،‬أو ل تس ُترُوا‬
‫‪44‬‬ ‫بالبرّ‬ ‫بالتوسع في الخير والطاعات‬
‫‪45‬‬ ‫وإنها لكبيرة‬ ‫لشاقّة ثقيلة صعبة‬
‫‪45‬‬ ‫الخاشعين‬ ‫المتواضعين المُستكينين‬
‫‪46‬‬ ‫يظنّون‬ ‫يعلمون ويستيقنون‬
‫‪47‬‬ ‫العالمين‬ ‫عالمي زمانكم‬
‫‪48‬‬ ‫لتجزي نفسٌ‬ ‫لتقضي ولتؤدي نفسٌ‬
‫‪48‬‬ ‫عدلٌ‬ ‫فدية‬
‫‪49‬‬ ‫يسومونكم‬ ‫يكلّفونكم ويذيقونكم‬
‫‪49‬‬ ‫يستحيون نسائكم‬ ‫يستَبقون بناتكم للخدمة‬
‫‪49‬‬ ‫بلءٌ‬ ‫اختبار وامتحان بالنعم والنقمِ‬
‫‪50‬‬ ‫َفرَقنا‬ ‫فصلنا وشققنا‬
‫‪51‬‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫جعلتموه إلهًا معبوداً‬
‫‪53‬‬ ‫الفرقان‬ ‫ق بين الحلل والحرام‬ ‫الشرع الفار َ‬
‫‪54‬‬ ‫بارئكم‬ ‫مبدعكم ومحدثكم‬
‫‪54‬‬ ‫فاقتلوا‬ ‫فليقتل البريء منكم المجرم‬
‫‪55‬‬ ‫جهرةً‬ ‫عيانا بالبصر‬
‫‪55‬‬ ‫الصّاعقة‬ ‫نارٌ من السماء أو صيحةٌ منها‬
‫‪57‬‬ ‫الغمام‬ ‫السحاب البيض الرقيق‬
‫‪57‬‬ ‫المنّ‬ ‫مادة صمغية حلوة كالعسل‬
‫‪57‬‬ ‫والسلوى‬ ‫الطائر المعروف بالسّماني‬
‫‪58‬‬ ‫رغدا‬ ‫أكلً واسعًا أو هنيئاً لعناءَ فيه‬
‫‪58‬‬ ‫حطّة‬
‫قولوا ‪ِ :‬‬ ‫قولوا‪ :‬مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا خطايانا‬
‫‪59‬‬ ‫جزًا‬ ‫زْ‬ ‫عذابًا ‪ ،‬قيل هو الطاعون‬
‫‪60‬‬ ‫فانفجرت‬ ‫فانشقت و سالت بكثرة‬
‫‪60‬‬ ‫مشربهم‬ ‫موضع شربهم‬
‫‪60‬‬ ‫ل تعثوا في الرض‬ ‫ل تفسدوا فيها‬
‫‪60‬‬ ‫مفسدين‬ ‫متمادين في الفساد‬
‫‪61‬‬ ‫فومها‬ ‫الحنطة ‪ ،‬أو الثوم‬
‫‪61‬‬ ‫ضُربت عليهم‬ ‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬
‫‪61‬‬ ‫الذلّة‬ ‫ل و الصّغار و الهوان‬ ‫الذ ّ‬
‫‪61‬‬ ‫المسكنة‬ ‫فقر النفس و شحّها‬
‫‪61‬‬ ‫باءوا بغضب‬ ‫رجعوا به مستحقين له‬
‫‪62‬‬ ‫هادوا‬ ‫صاروا يهودا‬
‫‪62‬‬ ‫الصّابئين‬ ‫عبدة الملئكة أو الكواكب‬
‫‪63‬‬ ‫ميثاقكم‬ ‫العهد عليكم بالعمل بما في التوراة‬
‫‪65‬‬ ‫خاسئين‬ ‫مُبعدين مطرودين صاغرين‬
‫‪66‬‬ ‫فجعلناها نكال‬ ‫عقوبة‬
‫‪67‬‬ ‫هزوا‬ ‫سخرية‬
‫‪68‬‬ ‫ل فارض و ل بكر‬ ‫ل مسنّة و ل فتيّة‬
‫‪68‬‬ ‫عوان بين ذلك‬ ‫نَصَف (وسط ) بين السنّين‬
‫‪69‬‬ ‫فاقع لونها‬ ‫شديد الصّفرة‬
‫‪71‬‬ ‫ل ذلول‬ ‫ليست هيّنة سهلة النقياد‬
‫‪71‬‬ ‫تُثير الرض‬ ‫تقلب الرض للزّراعة‬
‫‪71‬‬ ‫الحرث‬ ‫الزّرع أو الرض المهيّأة له‬
‫‪71‬‬ ‫مسلّمة‬ ‫مبرّأة من العيوب‬
‫‪71‬‬ ‫ل شية فيها‬ ‫ل لون فيها غير الصّفرة الفاقعة‬
‫‪71‬‬ ‫فادّارأتم فيها‬ ‫فتدافعتم و تخاصمتم فيها‬
‫‪74‬‬ ‫يتفجّر‬ ‫بتفتّح بسعة و كثرة‬
‫‪74‬‬ ‫يشّقق‬ ‫يتصدّع بطول أو بعرض‬
‫‪75‬‬ ‫يحرّفونه‬ ‫يبدّلونه ‪ ،‬أو يؤوّلون بالباطل‬
‫‪76‬‬ ‫خل بعضهم‬ ‫مضى إليه ‪ ،‬أو انفرد معه‬
‫‪76‬‬ ‫فتح ال عليكم‬ ‫حكم به أو قصّه عليكم‬
‫‪78‬‬ ‫أمّيون‬ ‫)جهلة بكتابهم (التوراة‬
‫‪78‬‬ ‫أمانيّ‬ ‫أكاذيب تلقّوها عن أحبارهم‬
‫‪79‬‬ ‫فويل‬ ‫هلكة أو حسرة أو شدّة عذاب أو وادٍ عميق في جهنّم‬
‫‪81‬‬ ‫كسب سيّئة‬ ‫هي هنا الكفر‬
‫‪81‬‬ ‫أحاطت به‬ ‫أحدقت به و استولت عليه‬
‫‪85‬‬ ‫تظاهرون عليهم‬ ‫تتعاونون عليهم‬
‫‪85‬‬ ‫أُسارى‬ ‫مأسورين‬
‫‪85‬‬ ‫تفادوهم‬ ‫تخرجوهم من السر بإعطاء الفدية‬
‫‪85‬‬ ‫خزي‬ ‫هوان و فضيحة و عقوبة‬
‫‪87‬‬ ‫قفّينا من بعده بالرّسل‬ ‫أتبعنا على أثره الرّسل على منهاجه يحكمون بشريعته‬
‫‪87‬‬ ‫بروح القدس‬ ‫بالروح المطهّر جبريل عليه السلم‬
‫‪88‬‬ ‫قلوبنا غلف‬ ‫عليها أغشية و أغطية خِلقيّة‬
‫‪89‬‬ ‫يستفتحون‬ ‫يستنصرون ببعثه صلى ال عليه و سلم‬
‫‪90‬‬ ‫اشتروا به أنفسهم‬ ‫باعوا به أنفسهم‬
‫‪90‬‬ ‫بغيا‬ ‫حسدا‬
‫‪90‬‬ ‫فباءوا بغضب‬ ‫فرجعوا به مُسْتحِقّين له‬
‫‪92‬‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪.‬جعلتموه إلها معبودًا‬
‫‪93‬‬ ‫العجل‬ ‫ب العِجل الذي عبدوه‬ ‫ح ّ‬
‫‪96‬‬ ‫لو يُعمّر‬ ‫لو يطول عُ ُمرُه‬
‫‪100‬‬ ‫نبذه‬ ‫طرحه و نقضه‬
‫‪102‬‬ ‫تتلوا الشّياطين‬ ‫تقرأ أو تكذِب من السّحر‬
‫‪102‬‬ ‫نحن فتنة‬ ‫ابتلء و اختبار من ال تعالى‬
‫‪102‬‬ ‫خَلق‬ ‫نصيب من الخير ‪ ،‬أو قدْر ٍ‬
‫‪102‬‬ ‫شروا به أنفسهم‬ ‫باعوا به أنفسهم‬
‫‪104‬‬ ‫ل تقولوا ‪ :‬راعنا‬ ‫كلمة سبّ و تنقيصٍ عند اليهود‬
‫‪104‬‬ ‫قولوا ‪ :‬انظرنا‬ ‫ن علينا‬‫انظر إلينا أو انتظرنا و تأ ّ‬
‫‪106‬‬ ‫ما ننسخ من آية‬ ‫ما ُنزِلَ و نرفعْ من حُك ِم آي ٍة أو التّعبّد بها‬
‫‪106‬‬ ‫ُننْسِها‬ ‫نمحها من القلوب و الحوافظ‬
‫‪107‬‬ ‫وليّ‬ ‫مالك أو متولّ لموركم‬
‫‪108‬‬ ‫سواء السبيل‬ ‫قصد الطريق و وسطه‬
‫‪111‬‬ ‫أمانيّهم‬ ‫شهواتهم و مُتمنّياتهم الباطلة‬
‫‪112‬‬ ‫أسلم وجهه ل‬ ‫أخلص نفسه أو قصده أو عبادته ل‬
‫‪114‬‬ ‫خِزيٌ‬ ‫ذلّ و صغار ‪ ،‬و قتل و أسرٌ‬
‫‪115‬‬ ‫فثمّ وجه ال‬ ‫جِهتُ ُه التي رضيها و أمركم بها‬
‫‪116‬‬ ‫سُبحانه‬ ‫تنزيها له تعالى عن اتّخاذ الولد‬
‫‪116‬‬ ‫له قانتون‬ ‫مُطيعون مُنقادون له تعالى‬
‫‪117‬‬ ‫‪..‬بديع‬ ‫‪..‬مُبتدع و مُخترع‬
‫‪117‬‬ ‫قضى أمرا‬ ‫أراد شيئا أو أحكمه أو حتّمه‬
‫‪117‬‬ ‫كنْ فيكون‬ ‫ح ُدثُ ‪ ،‬فهو يح ُدثُ‬‫اْ‬
‫‪122‬‬ ‫العالمين‬ ‫عالمي زمانكم‬
‫‪123‬‬ ‫ل تجزي نفسٌ‬ ‫ل تقضي و ل تؤدّي نفس‬
‫‪123‬‬ ‫عدّل‬ ‫ِفدْية‬
‫‪124‬‬ ‫ابتلى‬ ‫اختبر و امتحن‬
‫‪124‬‬ ‫بكلماتٍ‬ ‫بأوامرَ و نواهٍ‬
‫‪124‬‬ ‫فأتمّهنّ‬ ‫ن ل تعالى على كمال‬ ‫أدّاه ّ‬
‫‪125‬‬ ‫مثاب ًة للنّاس‬ ‫َمرْجِعًا أو ملجأ أو مَجْمَعًا أو موضع ثواب لهم‬
‫‪125‬‬ ‫عهدنا‬ ‫‪. .‬وصّينا أو أمرنا أو أوحينا‬
‫‪125‬‬ ‫ب ْي ِتيَ‬ ‫الكعبة المشرّفة بمكة المكرّمة‬
‫‪126‬‬ ‫أضطرّه‬ ‫أدفعه و أسوقه و ألجئه‬
‫‪128‬‬ ‫مسلمين لك‬ ‫منقادين خاضعين مُخلصين لك‬
‫‪128‬‬ ‫أرنا مناسكنا‬ ‫عرّفنا معالم حجّنا أو شرائعه‬
‫‪129‬‬ ‫يُزكّيهم‬ ‫يطهّرهم من الشّرك و المعاصي‬
‫‪130‬‬ ‫‪. .‬يرغب عنْ‬ ‫‪. .‬يزهد و ينصرف عن‬
‫‪130‬‬ ‫سفِه نفسه‬ ‫ف بها ‪ ،‬أو أهلكها‬ ‫جهِلها أو امتهنها و استخ ّ‬
‫‪131‬‬ ‫أسلِم‬ ‫انْ َق ْد أو أخلِص العبادة لي‬
‫‪132‬‬ ‫الدّين‬ ‫دين السلم صفوة الديان‬
‫‪134‬‬ ‫خلت‬ ‫مضت و سلفت‬
‫‪135‬‬ ‫حنيفا‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬
‫‪136‬‬ ‫السباط‬ ‫أولد يعقوب أو أحفاده‬
‫‪138‬‬ ‫صبغة ال‬ ‫الزموا دين ال ‪ ،‬أو فطرة ال‬
‫‪142‬‬ ‫السّفهاء‬ ‫الخفاف العقول ‪ :‬اليهود و من شاكلهم في إنكار تحويل القبلة‬
‫‪142‬‬ ‫ما ولّهم ؟‬ ‫أيّ شيء صرفهم‬
‫‪142‬‬ ‫عن قِبلتهم‬ ‫عن بيت المقدس‬
‫‪143‬‬ ‫أمّة وسطا‬ ‫خيارا أو متوسّطين مُعتدلين‬
‫‪143‬‬ ‫ينقلب على عقبيه‬ ‫يرت ّد عن السلم عند تحويل القبلة إلى الكعبة‬
‫‪143‬‬ ‫لَكبيرةً‬ ‫لشاقّة ثقيلة على النّفوس‬
‫‪143‬‬ ‫ليضيع إيمانكم‬ ‫صلتكم إلى بيت المقدس‬
‫‪144‬‬ ‫شطر المسجد الحرام‬ ‫تلقاء الكعبة‬
‫‪147‬‬ ‫المُمترين‬ ‫ق مع العلم به‬ ‫الشّاكّين في كتمانهم الح ّ‬
‫‪151‬‬ ‫يُزكّيكم‬ ‫يُطهّرهم من الشّرك و المعاصي‬
‫‪151‬‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫القرآن و السّنن و الفقه في الدّين‬
‫‪155‬‬ ‫لَن ْبلُونّكم‬ ‫لنختبرنّكم و نحن أعلم بأموركم‬
‫‪157‬‬ ‫صلوات من رّبهم‬ ‫ثنا ٌء أو مغفرة منه تعالى‬
‫‪158‬‬ ‫شعائر ال‬ ‫ج و العمرة‬ ‫معالم دينه في الح ّ‬
‫‪158‬‬ ‫اعتمر‬ ‫زار البيت المعظّم على الوجه المشروع‬
‫‪158‬‬ ‫فل جناح عليه‬ ‫فل إثم عليه‬
‫‪158‬‬ ‫يطّوّف بهما‬ ‫يدور بهما و يسعى بينهما‬
‫‪159‬‬ ‫يلعنهم ال‬ ‫يطردهم من رحمته‬
‫‪162‬‬ ‫ُي ْنظَرون‬ ‫يؤخّرون عن العذاب لحظة‬
‫‪164‬‬ ‫بثّ فيها‬ ‫فرّق و نشر فيها بالتّوالد‬
‫‪164‬‬ ‫تصريف الرّياح‬ ‫تقليبها في مهابّها و أحوالها‬
‫‪165‬‬ ‫أندادا‬ ‫أمثال من الوثان يعبدونها‬
‫‪166‬‬ ‫تقطّعت بهم السباب‬ ‫نفرّقت الصّلت التي كانت بينهم في الدّنيا من نسب و صداقة و عهود‬
‫‪167‬‬ ‫كرّة‬ ‫عودة إلى الدّنيا‬
‫‪167‬‬ ‫حسرات‬ ‫ندامات شديدة‬
‫‪168‬‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫طرُقُه و آثارُه و أعماله‬ ‫ُ‬
‫‪169‬‬ ‫يأمركم بالسّوء‬ ‫بالمعاصي و الذنوب‬
‫‪169‬‬ ‫الفحشاء‬ ‫ما عظُم ُقبْحُه من الذّنوب‬
‫‪170‬‬ ‫ألفينا‬ ‫وجدنا‬
‫‪171‬‬ ‫ينْعِق‬ ‫يُصوّت و يصيح‬
‫‪171‬‬ ‫بُكمٌ‬ ‫س عن النّطق بالحقّ‬ ‫خر ٌ‬
‫‪173‬‬ ‫الدم‬ ‫المسفوح و هو السّائل‬
‫‪173‬‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬
‫‪173‬‬ ‫ل به لغير ال‬ ‫ما أه ّ‬ ‫ما ذُكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الصنام و غيرها‬
‫‪173‬‬ ‫اضطرّ‬ ‫ألجأته الضّرورة إلى التناول ممّا حرّم‬
‫‪173‬‬ ‫غير باغٍ‬ ‫غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار على مضط ّر آخر‬
‫‪173‬‬ ‫و ل عادٍ‬ ‫و ل مُتجاوز ما يس ّد الرّمق‬
‫‪174‬‬ ‫ثمنا قليل‬ ‫عِوضا يسيرا‬
‫‪174‬‬ ‫ل يزكّيهم‬ ‫ل يُطهّرهم من دنس ذنوبهم‬
‫‪176‬‬ ‫ق بعيد‬ ‫شقا ٍ‬ ‫خلف و نزاع بعيد عن الحقّ‬
‫‪177‬‬ ‫ال ِبرّ‬ ‫هو التوسّع في الطاعات و أعمال الخير‬
‫‪177‬‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫المسافر الّذي انقطع عن أهله‬
‫‪177‬‬ ‫في الرّقاب‬ ‫في تحريرها من الرّق أو السر‬
‫‪177‬‬ ‫الصّابرين‬ ‫ص الصّابرين لمزيد فضلهم‬ ‫أخ ّ‬
‫‪177‬‬ ‫ضرّاء‬‫البأساء و ال ّ‬ ‫البؤس و الفقر و السّقم و اللم‬
‫‪177‬‬ ‫حين البأس‬ ‫وقت قتال العدو‬
‫‪178‬‬ ‫كُتب عليكم‬ ‫فُرض عليكم‬
‫‪178‬‬ ‫عُفِي له من أخيه‬ ‫ي المقتول‬ ‫تُرك له من ول ّ‬
‫‪180‬‬ ‫ترك خيرا‬ ‫خلّف مال كثيرا‬
‫‪180‬‬ ‫الوصيّة‬ ‫نُسخ وجوبها بآية المواريث‬
‫‪182‬‬ ‫جنفا‬ ‫ميل عن الحقّ خطأ ً و جهلً‬
‫‪182‬‬ ‫إثما‬ ‫ارتكابا للظّلم عمدًا‬
‫‪184‬‬ ‫يُطيقونه‬ ‫"يستطيعونه ‪ ،‬و الحكم منسوخ بآية "فمن شَهِد‬
‫‪184‬‬ ‫تطوّع خيرا‬ ‫زاد في الفدية‬
‫‪185‬‬ ‫لتكبّروا ال‬ ‫لتحمدوا ال و تُثنوا عليه‬
‫‪187‬‬ ‫الرّفث‬ ‫الِوقاع‬
‫‪187‬‬ ‫ن لباس لكم‬ ‫هّ‬ ‫سكنٌ أو ست ٌر لكم عن الحرام‬
‫‪187‬‬ ‫حدود ال‬ ‫منهيّاته و محرّماته‬
‫‪188‬‬ ‫تدلوا بها‬ ‫تُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطل‬
‫‪191‬‬ ‫ثقفتموهم‬ ‫وجدّتموهم و أدركتموهم‬
‫‪191‬‬ ‫الفتنة‬ ‫حرَم‬
‫الشّرك بال و هو في ال َ‬
‫‪191‬‬ ‫عند المسجد الحرام‬ ‫حرَم كلّه‬
‫في ال َ‬
‫‪194‬‬ ‫حرُمات‬ ‫ال ُ‬ ‫ما تجب المحافظة عليه‬
‫‪195‬‬ ‫التّهلكة‬ ‫الهلك بترك الجهاد و النفاق فيه‬
‫‪196‬‬ ‫اُحصِرتم‬ ‫ُمنِعتم عن التمام بعد الحرام‬
‫‪196‬‬ ‫فما استيسر‬ ‫فعليكم ما تيسّر و تسهّل‬
‫‪196‬‬ ‫من الهدْي‬ ‫ممّا يُهدى إلى البيت من النعام‬
‫‪196‬‬ ‫ل تحلقوا رءوسكم‬ ‫ل تحلّوا من الحرام بالحلق‬
‫‪196‬‬ ‫يبلغ الهدي محلّه‬ ‫حرَمًا‬
‫حلً أو َ‬
‫)مكان وجوب ذبحه (الحرم) أو حيث أحصِرتم ( ِ‬
‫‪196‬‬ ‫ففِدية‬ ‫فعليه إذا حلق فدية‬
‫‪196‬‬ ‫نُسُك‬ ‫ذبيحة ‪ ،‬و المراد هنا شاة‬
‫‪196‬‬ ‫من الهدْي‬ ‫هو هدي التّمتّع‬
‫‪197‬‬ ‫َفرَضَ‬ ‫ألزم نفسه بالحرام‬
‫‪197‬‬ ‫فل رفث‬ ‫فل وقاع ‪ ،‬أو فل إفحاش في القول‬
‫‪197‬‬ ‫ل جدال في الحجّ‬ ‫ل خصام و ل مماراة و ل ملحاةٌ فيه‬
‫‪198‬‬ ‫جُناحٌ‬ ‫إثم و حرج‬
‫‪198‬‬ ‫فضل‬ ‫رزق بالتجارة و الكتساب في الحجّ‬
‫‪198‬‬ ‫أفضتم‬ ‫دفعتم أنفسكم بكثرة و سِرتم‬
‫‪198‬‬ ‫المشعر الحرام‬ ‫مُزدلفة كلّها أو جبل قُزح‬
‫‪200‬‬ ‫مناسككم‬ ‫جيّة‬
‫عباداتكم الح ّ‬
‫‪200‬‬ ‫خلق‬ ‫نصيب من الخير أو قدر‬
‫‪201‬‬ ‫في الدّنيا حسنة‬ ‫النّعمة و العافية و التوفيق‬
‫‪201‬‬ ‫في الخرة حسنة‬ ‫الرّحمة و الحسان و النّجاة‬
‫‪204‬‬ ‫ألدّ الخصام‬ ‫شديد المخاصمة في الباطل‬
‫‪205‬‬ ‫الحرث‬ ‫الزّرع‬
‫‪206‬‬ ‫أخذته العزّة بالثم‬ ‫حملته النفة و الحميّة عليه‬
‫‪206‬‬ ‫فحسبه جهنّم‬ ‫كافيه جزاءً نار جهنّم‬
‫‪206‬‬ ‫لبئس المِهاد‬ ‫لبئس الفراش و المضجع جهنّم‬
‫‪207‬‬ ‫يشري نفسه‬ ‫يبيعها ببذلها في طاعة ال‬
‫‪208‬‬ ‫في السلم كافّة‬ ‫في السلم و شرائعه كلّها‬
‫‪208‬‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫طُرقه و آثاره و أعماله‬
‫‪209‬‬ ‫زللتم‬ ‫ملتُم و ضللتم عن الحقّ‬
‫‪210‬‬ ‫ظلل من الغمام‬ ‫طاقات من السّحاب البيض الرقيق‬
‫‪212‬‬ ‫بغير حساب‬ ‫بل نهاية لما يُعطيه ‪ ،‬أو بل تقتير‬
‫‪213‬‬ ‫بغيا بينهم‬ ‫حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على الدّنيا‬
‫‪214‬‬ ‫مثل الذين خلوا‬ ‫حال الذين مضوا من المؤمنين‬
‫‪214‬‬ ‫ضرّاء‬
‫البأساء و ال ّ‬ ‫البؤس و الفقر ‪ ،‬و السقم و اللم‬
‫‪214‬‬ ‫زُلزلوا‬ ‫أُزعِجوا إزعاجا شديدا بالبليا‬
‫‪216‬‬ ‫كُره لكم‬ ‫مكروه لكم طبعا‬
‫‪217‬‬ ‫كبيرٌ‬ ‫مُسْتكْبر عظيم وزرًا‬
‫‪217‬‬ ‫الفتنة‬ ‫الشّرك و الكفر بال تعالى‬
‫‪217‬‬ ‫حبطت‬ ‫فسدت و بطلت‬
‫‪219‬‬ ‫الميسر‬ ‫القمار‬
‫‪219‬‬ ‫العفو‬ ‫ما فضل عن قدر الحاجة‬
‫‪220‬‬ ‫لعنَتكم‬ ‫ق عليكم‬ ‫لكلّفكم ما يش ّ‬
‫‪222‬‬ ‫أذى‬ ‫قذر يُؤذي‬
‫‪223‬‬ ‫حرث لكم‬ ‫مزرع الذرية لكم‬
‫‪223‬‬ ‫أنّى شئتم‬ ‫كيف شئتم ما دام في ال ُقبُل‬
‫‪224‬‬ ‫عرضة ليمانكم‬ ‫مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه‬
‫‪225‬‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫هو أن يحلف على الشيء مُعتقدا صدقه و المر بخلفه ‪ ،‬أو ما يجري‬
‫على اللّسان ممّا ل يُقصد به اليمين‬
‫‪226‬‬ ‫يؤلون من نسائهم‬ ‫يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم‬
‫‪226‬‬ ‫تربّص‬ ‫انتظار‬
‫‪226‬‬ ‫فاءوا‬ ‫رجعوا في المدّة عمّا حلفوا عليه‬
‫‪228‬‬ ‫ثلث قروء‬ ‫حيض ‪ ،‬وقيل أطهار‬
‫‪228‬‬ ‫بعولتهن‬ ‫أزواجهن‬
‫‪228‬‬ ‫درجة‬ ‫منزلة و فضيلة بالرعاية و النفاق‬
‫‪229‬‬ ‫الطلق مرّتان‬ ‫التطليق الرّجعي مرّة بعد مرّة‬
‫‪229‬‬ ‫تسريح بإحسان‬ ‫طلق مع أداء الحقوق و عدم المصارّة‬
‫‪229‬‬ ‫تلك حدود ال‬ ‫أحكامه المفروضة‬
‫‪231‬‬ ‫فبلغن أجلهنّ‬ ‫شارفن انقضاء عدّتهنّ‬
‫‪231‬‬ ‫ن ضرارا‬ ‫و ل تمسكوه ّ‬ ‫مضارّة لهنّ‬
‫‪231‬‬ ‫آيات ال هزوا‬ ‫سخريّة بالتّهاون في المحافظة عليها‬
‫‪231‬‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫سنّة‬‫القرآن و ال ّ‬
‫‪232‬‬ ‫فل تعضلوهنّ‬ ‫فل تمنعوهنّ‬
‫‪232‬‬ ‫أزكى لكم‬ ‫أنمى و أنفع لكم‬
‫‪233‬‬ ‫وُسعها‬ ‫طاقتها و قدر إمكانها‬
‫‪233‬‬ ‫و على الوارث‬ ‫وارث الولد عند عدم الب‬
‫‪233‬‬ ‫أرادا فصل‬ ‫فطاما للولد قبل الحولين‬
‫‪235‬‬ ‫عرّضتم به‬ ‫لوّحتم و أشرتم به‬
‫‪235‬‬ ‫أكننتم‬ ‫أسررتم و أخفيتم‬
‫‪235‬‬ ‫ل تواعدوهنّ سرّا‬ ‫ن صريح النّكاح‬ ‫ل تذكروا له ّ‬
‫‪235‬‬ ‫يبلغ الكتاب أجله‬ ‫ينتهي المفروض من العدّة‬
‫‪236‬‬ ‫فريضة‬ ‫مهرا‬
‫‪236‬‬ ‫متّعوهن‬ ‫أعطوهنّ ما يتمتّعن به‬
‫‪236‬‬ ‫الموسع‬ ‫ذي السّعة و الغنى‬
‫‪236‬‬ ‫قدره‬ ‫قدر إمكانه و طاقته‬
‫‪236‬‬ ‫المقتر‬ ‫الفقير الضيّق الحال‬
‫‪238‬‬ ‫الصّلة الوسطى‬ ‫صلة العصر لمزيد فضلها‬
‫‪238‬‬ ‫قانتين‬ ‫مطيعين خاشعين‬
‫‪239‬‬ ‫فرجال‬ ‫فصلّوا مُشا ًة على أرجلكم‬
‫‪241‬‬ ‫للمطلقات متاع‬ ‫متعة أو نفقة العدّة‬
‫‪245‬‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫احتسابا به عن طيبة نفس‬
‫‪245‬‬ ‫يقبض و يبسط‬ ‫يضيّق على بعض و يوسّع على آخرين‬
‫‪246‬‬ ‫المل‬ ‫وجوه القوم و كُبرائهم‬
‫‪246‬‬ ‫عسيتم‬ ‫قاربتم‬
‫‪247‬‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫كيف أو من أين يكون ؟‬
‫‪247‬‬ ‫زاده بسطة‬ ‫سعة و امتدادا و فضيلة‬
‫‪248‬‬ ‫يأتيكم التابوت‬ ‫صندوق التوراة‬
‫‪248‬‬ ‫فيه سكينة‬ ‫سكون و طمأنينة لقلوبكم‬
‫‪249‬‬ ‫فصل طالوت‬ ‫انفصل عن بين المقدس‬
‫‪249‬‬ ‫مُبتليكم‬ ‫مختبركم و هو أعلم بأمركم‬
‫‪249‬‬ ‫اغترف‬ ‫أخذ بيده دون الكرْع‬
‫‪249‬‬ ‫ل طاقة لنا‬ ‫ل قدرة و ل قوّة لنا‬
‫‪249‬‬ ‫فئة‬ ‫جماعة من النّاس‬
‫‪250‬‬ ‫برزوا‬ ‫ظهروا و انكشفوا‬
‫‪251‬‬ ‫الحكمة‬ ‫النبوّة‬
‫‪253‬‬ ‫بروح القدس‬ ‫جبريل عليه السلم‬
‫‪254‬‬ ‫خلّة‬
‫ل ُ‬ ‫ل موّدة و ل صداقة‬
‫‪255‬‬ ‫الحيّ‬ ‫الدائم الحياة بل زوال‬
‫‪255‬‬ ‫القيّوم‬ ‫الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم‬
‫‪255‬‬ ‫سِنةٌ‬ ‫نعاس و غفوة‬
‫‪255‬‬ ‫ل يئوده‬ ‫ل يُثقله ‪ ،‬و ل يشق عليه‬
‫‪256‬‬ ‫تبين الرّشد‬ ‫تميّز الهدى و اليمان‬
‫‪256‬‬ ‫من الغيّ‬ ‫من الضّللة و الكفر‬
‫‪256‬‬ ‫بالطّاغوت‬ ‫ما يُطغي من صنم و شيطان و نحوهما‬
‫‪256‬‬ ‫بالعروة الوُثقى‬ ‫بالعقيدة المُحكة الوثيقة‬
‫‪256‬‬ ‫ل انفصام لها‬ ‫ل انقطاع و ل زوال لها‬
‫‪258‬‬ ‫ج إبراهيم‬
‫الذي حا ّ‬ ‫هم نمرود بن كنعان الجبّار‬
‫‪258‬‬ ‫فبُ ِهتَ‬ ‫غلِب و تحيّر و انقطعت حُجّته‬ ‫ُ‬
‫‪259‬‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫ساقطة على سقوفها التي سقطت‬
‫‪259‬‬ ‫أنّى يحيي؟‬ ‫كيف أو متى يُحيي؟‬
‫‪259‬‬ ‫لم يتسنّه‬ ‫لم يتغيّر مع مرور السّنين عليه‬
‫‪259‬‬ ‫ننشزها‬ ‫نرفعها من الرض لنؤلّفها‬
‫‪260‬‬ ‫ن إليك‬‫فصره ّ‬ ‫أمِلهنّ ‪ :‬أو قطّعهنّ مَمَال ًة إليك‬
‫‪262‬‬ ‫منّا‬ ‫عدّا للحسانا و اظهارا له‬
‫‪262‬‬ ‫أذى‬ ‫تطاول و تفاخرا بالنفاق أو تبرّما منه‬
‫‪264‬‬ ‫رئاء النّاس‬ ‫مُراءة لهم و سُمعة ل لوجهه تعالى‬
‫‪264‬‬ ‫صفوان‬ ‫حجر كبير أملس‬
‫‪264‬‬ ‫وابل‬ ‫مطر شديد عظيم القطر‬
‫‪264‬‬ ‫صلدا‬ ‫أجردَ نقيّا من التراب‬
‫‪265‬‬ ‫تثبيتا‬ ‫تصديقا و يقينا بثواب النفاق‬
‫‪265‬‬ ‫جنّة بربوة‬ ‫بستان بمرتفع من الرض‬
‫‪265‬‬ ‫أُكُلها‬ ‫ثمرها الذي يؤكل‬
‫‪265‬‬ ‫فطلّ‬ ‫)فمطر خفيف (رذاذ‬
‫‪266‬‬ ‫إعصار‬ ‫)ريح عاصف (زوبعة‬
‫‪266‬‬ ‫فيه نار‬ ‫سموم شديد أو صاعقة‬
‫‪267‬‬ ‫ل تيمّموا الخبيث‬ ‫ل تقصدوا المال الرّديء‬
‫‪267‬‬ ‫تُغمضوا فيه‬ ‫تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه‬
‫‪273‬‬ ‫أحصروا‬ ‫حبسهم الجهاد عن التصرف‬
‫‪273‬‬ ‫ضربا‬ ‫ذهابا و سيرا للتكسّب‬
‫‪273‬‬ ‫التعفّف‬ ‫التّنزّه عن السؤال‬
‫‪273‬‬ ‫بسيماهم‬ ‫بهيأتهم الدالّة على الفاقة و الحاجة‬
‫‪273‬‬ ‫إلحافا‬ ‫إحاحا في يالسّؤال‬
‫‪275‬‬ ‫يتخبطه الشيطان‬ ‫يصرعه و يضرب به الرض‬
‫‪275‬‬ ‫المسّ‬ ‫الجنون و الخبل‬
‫‪276‬‬ ‫يمحق ال الرّبا‬ ‫يُهلك المال الذي يدخل فيه‬
‫‪276‬‬ ‫بربي الصّدقات‬ ‫ينمّي المال الذي أُخرجَت منه‬
‫‪279‬‬ ‫فأذنوا بحرب‬ ‫فأيقِنوا به‬
‫‪280‬‬ ‫عسرة‬ ‫عدْم المال‬‫ضيق الحال ُ‬
‫‪280‬‬ ‫فنظرة‬ ‫فإمهال و تأخير واجب عليكم‬
‫‪282‬‬ ‫و ليملل‬ ‫وليمل و ليقرّ‬
‫‪282‬‬ ‫ل يبخس منه‬ ‫ق الذي عليه‬ ‫ل ينقص من الح ّ‬
‫‪282‬‬ ‫ل هو‬ ‫أن يم ّ‬ ‫أن يملي و يقرّ بنفسه‬
‫‪282‬‬ ‫ل يأب‬ ‫ل يمتنع‬
‫‪282‬‬ ‫ل تسأموا‬ ‫ل تملّوا ل تضجروا‬
‫‪282‬‬ ‫أقسط‬ ‫أعدل‬
‫‪282‬‬ ‫أقوم للشهادة‬ ‫أثبت لها و أعون على آدائها‬
‫‪282‬‬ ‫أدنى‬ ‫أقرب‬
‫‪282‬‬ ‫فسوق‬ ‫خروج عن الطاعة إلى المعصية‬
‫‪285‬‬ ‫غفرانك‬ ‫نسألك مغفرتك‬
‫‪286‬‬ ‫وُسعها‬ ‫طاقتها و ما تقدر عليه‬
‫‪286‬‬ ‫إصرا‬ ‫ل و هو التكاليف الشّاقّة‬ ‫عبئًا ثقي ً‬
‫‪286‬‬ ‫ل طاقة لنا به‬ ‫ل قدرة لنا على القيام به‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫الحيّ‬ ‫الدائم الحياة بل زوال‬
‫‪2‬‬ ‫القيوم‬ ‫الدائم القيام بتدبير خلقه و حفظهم‬
‫‪4‬‬ ‫أنزل الفرقان‬ ‫ما فرق به بين الحق و الباطل‬
‫‪4‬‬ ‫ال عزيز‬ ‫غالب قوي ‪ ،‬منيع الجانب‬
‫‪7‬‬ ‫آيات محكمات‬ ‫واضحات ل احتمال فيها و ل اشباه‬
‫‪7‬‬ ‫أم الكتاب‬ ‫أصله يُر ّد إليها غيرها‬
‫‪7‬‬ ‫متشابهات‬ ‫خفيات استأثر ال بعلمها‪ ،‬أو ل تتضح إلبنظر دقيق‬
‫‪7‬‬ ‫زيغ‬ ‫ف عن الحق‬ ‫َميْلٌ وانحرَا ٌ‬
‫‪7‬‬ ‫تأويله‬ ‫تَفسيرِه بما يُوافِق أَهواءهم‬
‫‪8‬‬ ‫ل تزغ قلوبنا‬ ‫ل تُ ِملْها عن الحق وال ُهدَى‬
‫‪11‬‬ ‫كدأب ‪..‬‬ ‫كعادة و شأن ‪..‬‬
‫‪12‬‬ ‫بئس المهاد‬ ‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬
‫‪13‬‬ ‫لعبرة ‪..‬‬ ‫لعظة و دللة ‪..‬‬
‫‪14‬‬ ‫حب الشهوات‬ ‫المشتهيات بالطبع‬
‫‪14‬‬ ‫المقنطرة‬ ‫المضاعفة ‪ ،‬أو المحكة المحصنة‬
‫‪14‬‬ ‫المسوّمة‬ ‫المُعْلمة ‪ .‬أو المطهّمة الحِسان‬
‫‪14‬‬ ‫النعام‬ ‫البل و البقر و الضّأن و المعْز‬
‫‪14‬‬ ‫الحرث‬ ‫المزروعات‬
‫‪14‬‬ ‫حسن المآب‬ ‫المرجع ‪ :‬أي المرجع الحسن‬
‫‪17‬‬ ‫القانتين‬ ‫المطيعين الخاضعين ل تعالى‬
‫‪17‬‬ ‫بالسحار‬ ‫في أواخر اللّيل إلى طلوع الفجر‬
‫‪18‬‬ ‫قائما بالقسط‬ ‫ل أمر‬ ‫مقيما للعدل في ك ّ‬
‫‪19‬‬ ‫الدّين‬ ‫الطّاعة و النقياد ل ‪ ,‬أو الملّة‬
‫‪19‬‬ ‫السلم‬ ‫القرار بالتّوحيد مع التّصديق و العمل بشريعته تعالى‬
‫‪19‬‬ ‫بغيا‬ ‫حسدا و طلبا للرياسة‬
‫‪20‬‬ ‫أسلمت وجهي ل‬ ‫أخلصت نفسي أو عبادتي ل‬
‫‪20‬‬ ‫المّيين‬ ‫مشركي العرب‬
‫‪22‬‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها‬
‫‪24‬‬ ‫غرّهم‬ ‫خدعهم و أطمعهم في غير مطمع‬
‫‪24‬‬ ‫يفترون‬ ‫يكذبون على ال‬
‫‪27‬‬ ‫تولج‬ ‫تُدخل‬
‫‪27‬‬ ‫بغير حساب‬ ‫بل نهاية لما تعطي أو بتوسعة‬
‫‪28‬‬ ‫أولياء‬ ‫بطانة أودّاء و أعوانا و أنصارا‬
‫‪28‬‬ ‫تتقوا منهم تقاة‬ ‫تخافوا من جهتهم أمرا يجب اتّقاؤه‬
‫‪28‬‬ ‫يحذركم ال نفسه‬ ‫يخوفكم ال عضبه و عقابه‬
‫‪30‬‬ ‫مُحضرا‬ ‫مشاهدا لها في صحف العمال‬
‫‪33‬‬ ‫آل عمران‬ ‫عيسى و أمه مريم بنت عمران‬
‫‪35‬‬ ‫محرّرا‬ ‫عتيقا مفرّغا لعبادتك و خدمة بيت المقدس‬
‫‪36‬‬ ‫أعيذها بك‬ ‫أجيرها بحفظك و أحصنها بك‬
‫‪37‬‬ ‫كفّلها زكريا‬ ‫جعله كافل لها و ضامنا لمصالحها‬
‫‪37‬‬ ‫المحراب‬ ‫غرفة عبادتها في بيت المقدس‬
‫‪37‬‬ ‫أنّى لك هذا‬ ‫كيف أو من أين لك هذا ؟‬
‫‪37‬‬ ‫بغير حساب‬ ‫بل نهاية لما يعطى أو بتوسعة‬
‫‪39‬‬ ‫بكلمةٍ‬ ‫بعيسى – خلق بِـ"كُنْ" بل أب‬
‫‪39‬‬ ‫حصورا‬ ‫ل يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن تعففا و زهدا‬
‫‪40‬‬ ‫أنّى يكون؟‬ ‫كيف أو منْ أين يكون ؟‬
‫‪41‬‬ ‫آية‬ ‫علمة على حمل زوجتي لشكرك‬
‫‪41‬‬ ‫أن ل تكلّم النّاس‬ ‫أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة‬
‫‪41‬‬ ‫ل رمزا‬ ‫إّ‬ ‫إل إيماءً و إشارةً‬
‫‪41‬‬ ‫سبّح بالعشيّ‬ ‫ل من الزّوال إلى الغروب‬ ‫صّ‬
‫‪41‬‬ ‫البكار‬ ‫من طلوع الفجر إلى الضّحى‬
‫‪43‬‬ ‫اقنتي‬ ‫أخلصي العبادة و أديمي الطاعة‬
‫‪44‬‬ ‫يُلقون أقلمهم‬ ‫يطرحون سهامهم للقتراع بها‬
‫‪45‬‬ ‫بكلمة منه‬ ‫بقول " كنْ" مُبت ِدإٍ من ال‬
‫‪45‬‬ ‫وجيها‬ ‫ذا جاهٍ و ق ْدرٍ و شرف‬
‫‪46‬‬ ‫في المهْد‬ ‫في مقرّه زمن رضاعِه قبل أوان الكلم‬
‫‪46‬‬ ‫كهلً‬ ‫حال اكتمال قُ ّوتِه (بعد نزوله)‬
‫‪47‬‬ ‫قضى أمرًا‬ ‫أراد شيئًا ‪ .‬أو أحكمهُ و حتّمه‬
‫‪48‬‬ ‫الكتاب‬ ‫الخط باليد كأحسن ما يكون‬
‫‪48‬‬ ‫الحكمة‬ ‫الفقه أو الصّواب قول و عمل‬
‫‪49‬‬ ‫ق لكم‬ ‫أخْل ُ‬ ‫أُصوّر لكم و أقدّر لر ّد إنكاركم‬
‫‪49‬‬ ‫أُبرئُ الكمه‬ ‫أخلّص العمى خِلق ًة من العمى‬
‫‪49‬‬ ‫ما تدّخرون‬ ‫ما تخبئونه للكل فيما بعد‬
‫‪52‬‬ ‫أحسّ‬ ‫عِل َم بِل شُبهةٍ‬
‫َ‬
‫‪52‬‬ ‫الحواريّون‬ ‫أصدقاء عيسى و خواصّه و أنصاره‬
‫‪54‬‬ ‫مكروا‬ ‫أي الكفار فدبّروا اغتياله‬
‫‪54‬‬ ‫مَ َك َر ال‬ ‫دبّر تدبيرا مُحكما أبطل مكرهم‬
‫‪55‬‬ ‫مُتوفّيك‬ ‫خذُك وافيًا بروحك و بدنك‬ ‫آِ‬
‫‪59‬‬ ‫مثل عيسى‬ ‫حاله و صفته العجيبة‬
‫‪60‬‬ ‫الممْترين‬ ‫الشّاكّين في أنه الحقّ‬
‫‪61‬‬ ‫تعالوا‬ ‫هلمّوا ‪ ،‬أقبِلوا بالعزم و الرأْي‬
‫‪61‬‬ ‫نبْتهل‬ ‫ندْع باللّعنة على الكاذب منّا‬
‫‪64‬‬ ‫كلمة سواءٍ‬ ‫كل ٍم عدل أول تختلف فيه الشرائع‬
‫‪67‬‬ ‫كان حنيفًا‬ ‫ل عن الباطل إلى الدّن الحق‬ ‫مائ ً‬
‫‪67‬‬ ‫مُسلما‬ ‫موحّدا ‪ .‬أو منقادا ل مطيعا‬
‫‪68‬‬ ‫ي المؤمنين‬ ‫ول ّ‬ ‫ناصرهم و مجازيهم بالحسنى‬
‫‪71‬‬ ‫تلبِسون‬ ‫تخلِطون أو تستُرون‬
‫‪75‬‬ ‫عليه قائما‬ ‫ملزما له تطالبهُ و تُقاضيه‬
‫‪75‬‬ ‫في ال ّميّين‬ ‫فيما أصبنا من أمول العرب‬
‫‪75‬‬ ‫سبيل‬ ‫عِتاب و ذ ّم أو إثمٌ و حرجٌ‬
‫‪77‬‬ ‫ل خلق لهم‬ ‫ل نصيب من الخير أو ل قدْر لهم‬
‫‪77‬‬ ‫ل ينظُر إليهم‬ ‫ل يُحسن إليهم و ل يرحمهم‬
‫‪77‬‬ ‫ل يزكّيهم‬ ‫ل يط ّهرُهم أو ل يُثني عليهم‬
‫‪78‬‬ ‫يلوون ألسنتهم‬ ‫يُميلونها عن الصحيح إلى المحرّف‬
‫‪79‬‬ ‫الحُ ْكمَ‬ ‫الحِكمة أو الفهم و العِلم‬
‫‪79‬‬ ‫كونوا ربّانيّين‬ ‫علماء مُعلّمين فقهاء في الدّين‬
‫‪79‬‬ ‫تدْرسون‬ ‫تقْرؤون الكِتاب‬
‫‪81‬‬ ‫إِصري‬ ‫عهدي‬
‫‪83‬‬ ‫له أسلم‬ ‫له انقاد و خضع‬
‫‪84‬‬ ‫السباط‬ ‫أولد يعقوب أو أحفاده‬
‫‪85‬‬ ‫السلم‬ ‫التوحيد أو شريعة نبينا صلى ال عليه و سلم‬
‫‪88‬‬ ‫ُي ْنظَرون‬ ‫يؤخّرون عن العذاب لحظة‬
‫‪92‬‬ ‫ال ِبرّ‬ ‫الحسان و كمال الخير‬
‫‪93‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫يعقوب بن إسحاق عليهما السلم‬
‫‪95‬‬ ‫حنيفا‬ ‫ل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫مائ ً‬
‫‪96‬‬ ‫بِبكّة‬ ‫مكة المكرمة‬
‫‪99‬‬ ‫تبغونها عِوجاً‬ ‫تطلبونها مُعْوجّة أو ذات اعوجاج‬
‫‪101‬‬ ‫من يعتصِم بال‬ ‫يلتجِئ إليه أو يستمسك بدينه‬
‫‪102‬‬ ‫ق تُقاتِه‬ ‫حّ‬ ‫حقّ تقواه ‪ :‬أي اتقاءً حقّا واجبا‬
‫‪103‬‬ ‫اعتصموا بحبل ال‬ ‫تمسّكوا بعهده أو دينه أو كتابه‬
‫‪103‬‬ ‫شفا حُفرة‬ ‫طرف حفرة‬
‫‪111‬‬ ‫أذى‬ ‫ضررًا يسيرا بالكذِب أو التهديد‬
‫‪111‬‬ ‫ُيولّوكم الدبار‬ ‫ينهزموا و يُخْذلوا‬
‫‪112‬‬ ‫ضرِبت عليهم‬ ‫ُ‬ ‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬
‫‪112‬‬ ‫الذِلة‬ ‫ل و الصّغار و الهوان‬ ‫الذ ّ‬
‫‪112‬‬ ‫ثُقِفوا‬ ‫وُجٍدوا أو ُأ ْدرِكوا‬
‫‪112‬‬ ‫بحبلٍ من ال‬ ‫بعه ٍد منه تعالى و هو السلم‬
‫‪112‬‬ ‫حبل من الناّس‬ ‫عه ٍد من المسلمين‬
‫‪112‬‬ ‫باءُوا بغضب‬ ‫رجعوا به مستحِقّين له‬
‫‪112‬‬ ‫المَسْكنة‬ ‫فقر النفس و شُحّها‬
‫‪113‬‬ ‫ليسوا سواءً‬ ‫ليس أهل الكتاب بمُستوين‬
‫‪113‬‬ ‫أُمّة قائمة‬ ‫طائف ٌة مستقيمة ثابتة على الحقّ‬
‫‪116‬‬ ‫ن تغني عنهم‬ ‫لْ‬ ‫ن تدفع عنهم أو تجزي عنهم‬ ‫لْ‬
‫‪117‬‬ ‫صرّ‬‫فيها ِ‬ ‫بردٌ شديد أو سمومٌ حارّة‬
‫‪117‬‬ ‫حرث قوم‬ ‫زرعهم‬
‫‪118‬‬ ‫بِطانة‬ ‫ص يستبطنون أمركم‬ ‫خوا ّ‬
‫‪118‬‬ ‫ل يألونكم خبال‬ ‫ل يقصّرون في فساد دينكم‬
‫‪118‬‬ ‫ودّوا ما عنتّم‬ ‫أحبّوا مشقّتكم الشديدة‬
‫‪119‬‬ ‫خَلوْا‬ ‫مَضَوْا ‪ .‬أو انفرد بعضهم ببعض‬
‫‪119‬‬ ‫من الغيظ‬ ‫حنَق‬
‫أش ّد الغضب و ال َ‬
‫‪121‬‬ ‫غدوت‬ ‫خرجت أوّل النهار من المدينة‬
‫‪121‬‬ ‫تبوّئ‬ ‫تُنزِلُ و تُوطّن‬
‫‪121‬‬ ‫مقاع َد للقتال‬ ‫مواطن و مواقف له يوم أُحُد‬
‫‪122‬‬ ‫أن تفشل‬ ‫جبُنا و تضْعُفا عن القتال‬ ‫تْ‬
‫‪123‬‬ ‫أذلّة‬ ‫بقلّة العدد و ال ُعدّة‬
‫‪124‬‬ ‫أن ي ِمدّكم‬ ‫يقوّيكم و يعينكم يوم بدر‬
‫‪125‬‬ ‫يأتوكم‬ ‫أي المشركون‬
‫‪125‬‬ ‫فورهم هذا‬ ‫ساعتهم هذه بل إبطاء‬
‫‪125‬‬ ‫مسوّمين‬ ‫مُعلنين أنفسهم أو خيلهم بعلمات‬
‫‪127‬‬ ‫ليقطع طرفا‬ ‫ليُهلِك طائفة‬
‫‪127‬‬ ‫يكبِتهم‬ ‫يُخزيهم و يغمّهم بالهزيمة‬
‫‪130‬‬ ‫مضاعفة‬ ‫كثيرة و قليل الرّبا ككثيره حرام‬
‫‪134‬‬ ‫السرّاء و الضرّاء‬ ‫اليسر و العسر‬
‫‪134‬‬ ‫الكاظمين الغيظ‬ ‫الحابسين غيظهم في قلوبهم‬
‫‪135‬‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫معصية كبيرة متناهية في القُبح‬
‫‪137‬‬ ‫خلت‬ ‫مضت و انْقضت‬
‫‪137‬‬ ‫سننٌ‬ ‫وقائع في المم المُكذّبة‬
‫‪139‬‬ ‫ل تهِنوا‬ ‫ل تضعفوا عن قتال أعدائكم‬
‫‪140‬‬ ‫قرْحٌ‬ ‫حدْ‬
‫جراحة يوم أُ ُ‬
‫‪140‬‬ ‫ح مثله‬ ‫قر ٌ‬ ‫يوم بدر‬
‫‪140‬‬ ‫نداولُها‬ ‫نصرّفها بأحوالٍ مُختلفة‬
‫‪141‬‬ ‫لمحّص‬ ‫ليُصفي و يُطهّر من الذنوب‬
‫‪141‬‬ ‫يمحق‬ ‫يُهلك و يستأصل‬
‫‪145‬‬ ‫كتابا مُؤجلً‬ ‫مؤقتا بوقت معلوم‬
‫‪146‬‬ ‫كأيّن من نبيّ‬ ‫كم من نبيّ – كثير من النبياء‬
‫‪146‬‬ ‫ِربّيون‬ ‫علماء فقهاء أو جموع كثيرة‬
‫‪146‬‬ ‫فما وهنوا‬ ‫فما عجزوا أو فما جبُنوا‬
‫‪146‬‬ ‫ما استكانوا‬ ‫ما خضعوا أو ذلّوا لعدوّهم‬
‫‪150‬‬ ‫ال مولكم‬ ‫ال ناصركم ل غيره‬
‫‪151‬‬ ‫الرّعب‬ ‫الخوف و الفزع‬
‫‪151‬‬ ‫سُلطانا‬ ‫حُجّة و برهانا‬
‫‪151‬‬ ‫مثوى الظّالمين‬ ‫مأواهم و مُقامُهم‬
‫‪152‬‬ ‫تحُسّونهم‬ ‫ل ذريعاً‬ ‫تقتلونهم قت ً‬
‫‪152‬‬ ‫فشِلتم‬ ‫فزعتم و جبُنتُم عن عدوّكم‬
‫‪152‬‬ ‫ليبتلِيكم‬ ‫ليمتحِن صبركم و ثباتكم‬
‫‪153‬‬ ‫تُصعِدون‬ ‫تذهبون في الوادي هربا‬
‫‪153‬‬ ‫ل تلوون‬ ‫ل تُعرّجون‬
‫‪153‬‬ ‫فأثابكم‬ ‫فجازاكم ال بما عصيتم‬
‫‪153‬‬ ‫غمّا بغم‬ ‫حزنا متّصل بحزن‬
‫‪154‬‬ ‫أمنةً‬ ‫أمنا و عدم حوف‬
‫‪154‬‬ ‫نُعاسا‬ ‫سكونا و هدوءًا أو مُقاربة للنّوم‬
‫‪154‬‬ ‫يغشى‬ ‫يُلبس كالغشاء‬
‫‪154‬‬ ‫لبرز‬ ‫لخرج‬
‫‪154‬‬ ‫مضاجعهم‬ ‫مصارعهم المقدّرة لهم أزل‬
‫‪154‬‬ ‫لبتلِي‬ ‫ليختبر و ليمتحِن و هو العليم الخبير‬
‫‪154‬‬ ‫ليُمحّص‬ ‫ليخلّص و يزيل أو ليكشف و يميز‬
‫‪155‬‬ ‫استزلّهم الشّيطان‬ ‫حملهم على الزّلة بوسوسته‬
‫‪156‬‬ ‫ضربوا‬ ‫سافروا لتجارة أو غيرها فماتوا‬
‫‪156‬‬ ‫غزّى‬ ‫غُزاةً مجاهدين فاستشهدوا‬
‫‪159‬‬ ‫فبما رحمة‬ ‫فبرحمة عظيمة‬
‫‪159‬‬ ‫ت لهم‬ ‫ِل ْن َ‬ ‫ك و لم تُعنّفهم‬ ‫ت لهم أخلق َ‬ ‫س ّه ْل َ‬
‫‪159‬‬ ‫فظّا‬ ‫جافيا في المُعاشرة قول و فعل‬
‫‪159‬‬ ‫لنفضّوا‬ ‫لتفرّقوا و نفروا‬
‫‪160‬‬ ‫فل غالب لكم‬ ‫فل قاهر و ل خاذل لكم‬
‫‪161‬‬ ‫يغُلّ‬ ‫يخون في الغنيمة‬
‫‪162‬‬ ‫باء بسخطٍ‬ ‫رجع متلبّسا بعضب شديد‬
‫‪164‬‬ ‫يُزكّيهم‬ ‫يُطهّرهم من أدناس الجاهلية‬
‫‪165‬‬ ‫أنّى هذا ؟‬ ‫من أين لنا هذا الخذلن ؟‬
‫‪168‬‬ ‫فادْرءُوا‬ ‫فادفعوا‬
‫‪172‬‬ ‫أصابهم القرح‬ ‫حدْ‬
‫نالتهم الجراح يوم أُ ُ‬
‫‪178‬‬ ‫أنّما نُملي لهم‬ ‫ن إمهالنا لهم مع كفرهم‬ ‫أّ‬
‫‪179‬‬ ‫يجتبي‬ ‫يصطفي و يختار‬
‫‪180‬‬ ‫سيُطوّقون‬ ‫سيُجعل طوقا في أعناقهم‬
‫‪183‬‬ ‫ع ِه َد إلينا‬ ‫أمرنا و أوصانا في التوراة‬
‫‪183‬‬ ‫بقربان‬ ‫ما يُتقرّب به من الب ّر إليه تعالى‬
‫‪184‬‬ ‫ال ّزبُر‬ ‫كتب المواعظ و الزواجر‬
‫‪185‬‬ ‫زحزِح عن النّار‬ ‫بُعّد و نُحّي عنها‬
‫‪185‬‬ ‫الغرور‬ ‫الخِداع أو الباطل الفاني‬
‫‪186‬‬ ‫َل ُتبْلونّ‬ ‫لتُمتحنُنّ و تختبرنّ بالمحن‬
‫‪187‬‬ ‫فنبذوه‬ ‫طرحوه و لم يُراعوه‬
‫‪188‬‬ ‫بِمفازة‬ ‫بفوز و منجاةٍ‬
‫‪191‬‬ ‫باطلً‬ ‫عبثا عاريا عن الحكمة‬
‫‪191‬‬ ‫فقنا عذاب النّار‬ ‫فاحفظنا من عذابها‬
‫‪192‬‬ ‫أخزيته‬ ‫فضحته أو أهنته أو أهلكته‬
‫‪193‬‬ ‫مناديا‬ ‫الرسول أو القرآن‬
‫‪193‬‬ ‫ذنوبنا‬ ‫الكبائر‬
‫‪193‬‬ ‫كفّر عنّا سيّئاتنا‬ ‫أزِل عنّا صغائر ذنوبنا‬
‫‪196‬‬ ‫ل ي ُغ ّرنّك‬ ‫ل يخدعنّك عن الحقيقة‬
‫‪196‬‬ ‫تقّلبُ‬ ‫تصرّف‬
‫‪197‬‬ ‫متاع قليل‬ ‫بُلغة فانية و نعمة زائلة‬
‫‪197‬‬ ‫بِئس المهاد‬ ‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬
‫‪198‬‬ ‫نُزل‬ ‫ضِيافة و تكرِمة و جزاءً‬
‫‪200‬‬ ‫صابروا‬ ‫غالبوا العداء في الصبر‬
‫‪200‬‬ ‫رابطوا‬ ‫أقيموا بالحدود مُتأهّبين للجهاد‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫بثّ منهما‬ ‫نشر و فرّق منهما بالتناسل‬
‫‪1‬‬ ‫و الرحام‬ ‫و اتّقوا أن تقطعوها‬
‫‪1‬‬ ‫رقيباً‬ ‫ُمطّلعا‪ .‬أو حافظا لعمالكم‬
‫‪2‬‬ ‫حُوبًا كبيرًا‬ ‫إثما أو ذنبا أو ظلما‪ -‬عظيمًا‬
‫‪3‬‬ ‫ل تُقسطوا‬ ‫أّ‬ ‫أن تعدلوا و ل تُنصفوا‬
‫‪3‬‬ ‫ما طاب لكم‬ ‫ل لكم‬
‫ما ح ّ‬
‫‪3‬‬ ‫رباع‬ ‫فتحرُم الزّيادة على أربع‬
‫‪3‬‬ ‫ل تعولوا‬ ‫أّ‬ ‫في النّفقة و سائر الحقوق‬
‫‪3‬‬ ‫ل تعولوا‬‫ذلك أدنى أ ّ‬ ‫ذلك أقرب إن ل تجوروا‪ ،‬أو أنْ ل تكثُر عيالكم‬
‫‪4‬‬ ‫صدُقاتِهِنّ‬ ‫َ‬ ‫مُهُورهنّ‬
‫‪4‬‬ ‫نِحْلة‬ ‫فريض ًة أو عطيّة بطيب نفس‬
‫‪4‬‬ ‫هنيئًا مريئا‬ ‫طيّبا سائغا حميد المغبّة‬
‫‪5‬‬ ‫قِياما‬ ‫ح أموركم‬ ‫قوام معايِشِكم و صل ِ‬
‫‪6‬‬ ‫ابْتلوا اليتامى‬ ‫اختبروهم في الهتداء لِحُسن التّصرّف في أموالهم قبل البلوغ‬
‫‪6‬‬ ‫ستُم‬‫آن ْ‬ ‫علِمتم و تبيّنتم‬
‫‪6‬‬ ‫رُشدا‬ ‫اهتدا ًء لِحُسن التّصرف في الموال‬
‫‪6‬‬ ‫بدارًا أن يكبَروا‬ ‫مُبادرين كبرَهم و رُشدهم‬
‫‪6‬‬ ‫فليستعفف‬ ‫ف عن أكل أموالهم‬ ‫فليك ّ‬
‫‪6‬‬ ‫حسيبًا‬ ‫مُحاسبا لكم أو شهيدا‬
‫‪7‬‬ ‫مفروضا‬ ‫واجبًا ‪ .‬أو مُ ْقتَطعا محدودا‬
‫‪9‬‬ ‫ل سديدا‬ ‫قو ً‬ ‫جميلً ‪ .‬أو صوابًا و عدْلً‬
‫‪10‬‬ ‫سيصْلوْن سعيرا‬ ‫سيدخُلون نارًا موقد ًة هائلةً‬
‫‪11‬‬ ‫يوصيكم ال‬ ‫يأمركم و يفرض عليكم‬
‫‪11‬‬ ‫فريضةً‬ ‫مفروض ًة عليكم‬
‫‪12‬‬ ‫كللةً‬ ‫ميّتا ل ولد له و ل والد‬
‫‪13‬‬ ‫حُدو ُد ال‬ ‫شرائعه و أحكامه المفروضة‬
‫‪17‬‬ ‫بِجهالةٍ‬ ‫بِسفهٍ‪ ،‬و كلّ من عصى جاهلٌ‬
‫‪19‬‬ ‫كرهًا‬ ‫ن أو مكروهات عليه‬ ‫مكروهين له ّ‬
‫‪19‬‬ ‫ل تعضلوهنّ‬ ‫ل تمسكوهنّ مُضارّة لهنّ‬
‫‪19‬‬ ‫بفاحش ٍة مبيّنة‬ ‫الشُوز و سُوء الخُلق أو الزّنى‬
‫‪20‬‬ ‫بُهتانًا‬ ‫ل و ظلمًا‬ ‫باط ً‬
‫‪21‬‬ ‫‪..‬أفضى بعضكم‬ ‫وصل‪ ،‬بالوقاع أو الخلْوة الصحيحة‬
‫‪21‬‬ ‫مثيقا غليظا‬ ‫عهدًا وثيقا‬
‫‪22‬‬ ‫م ْقتًا‬ ‫مبغوضًا مستحقرًا جدّا‬
‫‪23‬‬ ‫ربائبكم‬ ‫بنات زوجاتكم من غيركم‬
‫‪23‬‬ ‫فل جُناح عليكم‬ ‫فل إثم عليكم‬
‫‪23‬‬ ‫حلئل أبنائكم‬ ‫زوجاتُهُم‬
‫‪24‬‬ ‫المُحصنات‬ ‫ذوات الزواج‬
‫‪24‬‬ ‫مُحصنين‬ ‫أعفّاء عن الحرام‬
‫‪24‬‬ ‫غير مسافحين‬ ‫غير زانين‬
‫‪24‬‬ ‫أجورهنّ‬ ‫مهورهنّ‬
‫‪25‬‬ ‫طَوْلً‬ ‫غنًى و سعَةً‬ ‫ِ‬
‫‪25‬‬ ‫المُحصنات‬ ‫الحرائر‬
‫‪25‬‬ ‫فتياتكم‬ ‫إمائكم‬
‫‪25‬‬ ‫مُحصنات‬ ‫عفائف‬
‫‪25‬‬ ‫غير مُسافحاتٍ‬ ‫سرّا‬ ‫ت بالزّنى ِ‬ ‫غير مجاهرا ٍ‬
‫‪25‬‬ ‫متّخذات أخدان‬ ‫مُصاحبات أصدقاء الزّنى سرّا‬
‫‪25‬‬ ‫ي العنتَ‬ ‫شَ‬ ‫خِ‬ ‫خاف الزّنى‪ .‬أو الثم به‬
‫‪26‬‬ ‫‪. .‬سُنن‬ ‫‪. .‬طرائق و مناهج‬
‫‪29‬‬ ‫بالباطل‬ ‫بما يُخالف حكم ال تعالى‬
‫‪30‬‬ ‫نُصليه نارًا‬ ‫نُدخله إيّاها و نَحرِقُه بها‬
‫‪31‬‬ ‫سيّئاتكم‬ ‫ذنوبكم الصّغائر‬
‫‪31‬‬ ‫ل كريمًا‬ ‫ُمدْخ ً‬ ‫مكانًا حسنًا شريفًا و هو الجنّة‬
‫‪33‬‬ ‫جعلنا مواليَ ممّا ترك‬ ‫ورثةً عصبةً يرثون ممّا ترك‬
‫‪33‬‬ ‫الّذين عقدت أيمانكم‬ ‫)حالفتموهم و عاهدتموهم على التّوارث (و هو منسوخ عند الجمهور‬
‫‪34‬‬ ‫قوّامون على النّساء‬ ‫قِيام الولة المُصلحين على الرّعية‬
‫‪34‬‬ ‫قانتاتٌ‬ ‫مطيعاتٌ ل و لزواجهنّ‬
‫‪34‬‬ ‫حافظات للغيب‬ ‫صائنات للعرض و المال في غيبة أزواجهنّ‬
‫‪34‬‬ ‫بما حفظ ال‬ ‫ن على أزواجهنّ‬ ‫لهن من حقوقه ّ‬
‫‪34‬‬ ‫نشوزهنّ‬ ‫ترفعهنّ عن مطاوعتكم‬
‫‪36‬‬ ‫جنُب‬‫الجار ال ُ‬ ‫البعيد سكنًا أو نسبًا‬
‫‪36‬‬ ‫جنْب‬ ‫الصّاحب بال َ‬ ‫الرّفيق في أمرٍ حسنٍ‬
‫‪36‬‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫المُسافر الغريب ‪ .‬أو الضّيف‬
‫‪36‬‬ ‫مُختالً‬ ‫مُتك ّبرًا مُعجبًا بنفسهِ‬
‫‪36‬‬ ‫فخورًا‬ ‫كثير التّطاول و التّعاظم بالمناقب‬
‫‪38‬‬ ‫رِئاء النّاس‬ ‫مُراءةً لهم و سُمعة ل لِوجه ال‬
‫‪40‬‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫مقدار أصغر نمل ٍة ‪ ،‬أو هباءَةٍ‬
‫‪42‬‬ ‫لو تُسوّى بهم الرض‬ ‫لو كانوا و الرض سواءً فل يُبعثون‬
‫‪43‬‬ ‫عابري سبيل‬ ‫مسافرين فقدوا الماء فيتيمّمون‬
‫‪43‬‬ ‫الغائط‬ ‫)مكان قضاء الحاجة (كِناية عن الحدث‬
‫‪43‬‬ ‫لمس ُت ُم النّساء‬ ‫واقعتموهنّ أو مسستم بشرتهنّ‬
‫‪43‬‬ ‫صعيدًا طيبا‬ ‫تُرابًا ‪ ،‬أو وجه الرض – طاهرًا‬
‫‪46‬‬ ‫يُحرّفون الكلِم‬ ‫يُغيّرونه أو يتأوّلونه بالباطل‬
‫‪46‬‬ ‫اسْمَع غير مُسْ َمعٍ‬ ‫قص َد به اليهود الدعاء عليه صلّى ال عليه و سلم‬
‫‪46‬‬ ‫راعِنا‬ ‫قصدوا به سبّه و تنْقيصه صلى ال عليه و سلّم‬
‫‪46‬‬ ‫ليّا بألسنتِهم‬ ‫انْنحرافًا إلى جانب السّوء في القول‬
‫‪46‬‬ ‫أقوم‬ ‫أعدل و أصوب و أسدّ‬
‫‪47‬‬ ‫نطمس وُجُوها‬ ‫نمحوها أو نترُكَهم في الضّللة‬
‫‪49‬‬ ‫يُزكّون أنفسهم‬ ‫يمدحونها بالبراءة من الذّنوب‬
‫‪49‬‬ ‫فتيلً‬ ‫ق النواة‬ ‫شّ‬ ‫قدْر الخيْط الرقيق في ِ‬
‫‪51‬‬ ‫بالجِبت و الطّاغوت‬ ‫بكلّ معبود أو مُطاع من دون ال‬
‫‪53‬‬ ‫نقِيرًا‬ ‫قدْر النّقرة في ظهر النّواة‬
‫‪56‬‬ ‫نُصليهم نارًا‬ ‫خلُهم نارًا هائلةً نشْويهم فيها‬ ‫ُندْ ِ‬
‫‪56‬‬ ‫نَضِجت جلودهم‬ ‫احترقت و تهرّت و تلشت‬
‫‪57‬‬ ‫ظليل‬ ‫دائمًا ل حرّ فيه و ل قرّ‬
‫‪58‬‬ ‫تُؤدّواالمانات‬ ‫جميع حقوق ال و حقوق العِباد‬
‫‪58‬‬ ‫نِعمّا يعِظكم به‬ ‫نِعم الّذي يعِظكم به ما ذُكر‬
‫‪59‬‬ ‫أحسنُ تأويل‬ ‫أجمل عاقبةً و أحمد مآلً‬
‫‪60‬‬ ‫الطّاغوت‬ ‫الضّليل كعب بن الشرف اليهودي‬
‫‪61‬‬ ‫صدّون عنك‬ ‫ي ُ‬ ‫يُعرضون عنك‬
‫‪65‬‬ ‫شجر بينهم‬ ‫أشكل و التبس عليهم من المور‬
‫‪65‬‬ ‫حرَجاً‬‫َ‬ ‫ضيقًا أو شكّا‬
‫‪66‬‬ ‫أش ّد تثبيتًا‬ ‫أقرب إلى ثبات إيمانكم‬
‫‪71‬‬ ‫خُذوا حِذركم‬ ‫خذوا سلحكم أو تيقّظوا لعدوّكم‬
‫‪71‬‬ ‫فانفروا ثُباتٍ‬ ‫اخرجوا للجهاد جماعت مُتفرّقين‬
‫‪72‬‬ ‫ليُبطّئنّ‬ ‫ن أو َليُثبّطنّ عن الجهاد‬ ‫لتنثاقل ّ‬
‫‪74‬‬ ‫شرُون‬ ‫يْ‬ ‫)يبيعون (و هم المؤمنون‬
‫‪76‬‬ ‫الطّاغوت‬ ‫الشّيطان و سبيله الكفر‬
‫‪78‬‬ ‫فتيلً‬ ‫ق النواة‬‫قدر الخيط الرّقيق في ش ّ‬
‫‪78‬‬ ‫بروج‬ ‫حصون و قلع ‪ .‬أو قصور‬
‫‪78‬‬ ‫مُشيّدة‬ ‫مُحكمة أو مُطوّلة مُرتفعة‬
‫‪80‬‬ ‫حفيظًا‬ ‫حافظًا مُهيمنا و رقيبا‬
‫‪81‬‬ ‫برزوا‬ ‫خرجوا‬
‫‪81‬‬ ‫َبيّت طائفة‬ ‫دبّرت بليل ‪ ،‬أو زوّرت و سوّت‬
‫‪83‬‬ ‫أذاعوا به‬ ‫أفشوه و أشاعوه و ذلك مفسدة‬
‫‪83‬‬ ‫يستنبطونه‬ ‫يستخرجون تدبيره ‪ ،‬أو عِلمه‬
‫‪84‬‬ ‫‪. .‬بَأس‬ ‫شدّة‬‫‪. .‬نكاية و بطْش و ِ‬
‫‪84‬‬ ‫أشدّ بأسا‬ ‫أعظم قوّة و صولةً‬
‫‪84‬‬ ‫أش ّد تنكيل‬ ‫أشدّ تعذيبا و عقابا‬
‫‪85‬‬ ‫كِفلٌ منْها‬ ‫نصيبٌ و حظّ من ِو ْزرِها‬
‫‪85‬‬ ‫مُقيتًا‬ ‫مُقْتدرًا ‪ .‬أو حفيظًا‬
‫‪86‬‬ ‫حسيبًا‬ ‫مُحاسبًا و مُجازيًا ‪ ،‬أو شهيدًا‬
‫‪88‬‬ ‫أركسهم‬ ‫نكّسهم و ردّهم إلى حُكم الكُفر‬
‫‪90‬‬ ‫حصِرت صدُورُهم‬ ‫ضاقت و انْقبَضت‬
‫‪90‬‬ ‫سَلمَ‬
‫ال ّ‬ ‫الستسلم و النقياد للصّلح‬
‫‪91‬‬ ‫ُأرْكِسوا فيها‬ ‫ُقِلبُوا في الفتنة أشنع قلبٍ‬
‫‪91‬‬ ‫ثقِفتموهم‬ ‫وجدتموهم أو تمكّنتم منهم‬
‫‪94‬‬ ‫ضربتم‬ ‫سافرتم و ذهبتم‬
‫‪94‬‬ ‫السّلم‬ ‫الستسلم أو تحيّة السلم‬
‫‪94‬‬ ‫عرض الحياة الدّنيا‬ ‫الغنيمة و هي مال الزائل‬
‫‪95‬‬ ‫أُولِى الضّرر‬ ‫أرباب العذر المانع من الجهاد‬
‫‪100‬‬ ‫مراغمًا‬ ‫ل َي ْنتَقِل إليه‬‫جرًا و مُتحوّ ً‬
‫مُها َ‬
‫‪101‬‬ ‫يفتِنكم‬ ‫ينالكم بمكروه‬
‫‪102‬‬ ‫حِذرهم‬ ‫احترازَهم من عدوّهم‬
‫‪102‬‬ ‫تغْفُلون‬ ‫تسْهون‬
‫‪103‬‬ ‫كتابًا موقوتًا‬ ‫مكتوبا محدود الوقات مقدّرا‬
‫‪104‬‬ ‫ل تهِنوا‬ ‫ل تضْعُفوا و ل تتوانوا‬
‫‪105‬‬ ‫خصيمًا‬ ‫مخاصِمًا مُدافِعًا عنهم‬
‫‪107‬‬ ‫يختانون أنفسهم‬ ‫يخونونها بارتكاب المعاصي‬
‫‪108‬‬ ‫يُبيّتون‬ ‫يُدبّرون بليل‬
‫‪109‬‬ ‫وكيلً‬ ‫حافظا و مُحاميًا من بأس ال‬
‫‪112‬‬ ‫بُهتانًا‬ ‫ك ِذبًا فظيعا‬
‫‪114‬‬ ‫نجواهم‬ ‫ما يتناجى به النّاس و يتحدّثون‬
‫‪115‬‬ ‫يُشاقق الرّسول‬ ‫يُخالفه‬
‫‪115‬‬ ‫نُولّه ما تولّى‬ ‫نخلّي بينه و بين ما اختاره لنفسه‬
‫‪115‬‬ ‫نصله جهنّم‬ ‫نُدخله إياها فيُشوى بها‬
‫‪117‬‬ ‫إناثا‬ ‫أصناما يُزيّنونها كالنّساء‬
‫‪117‬‬ ‫شيطانًا مريدًا‬ ‫مُتمرّدا مُتجرّدا من الخير‬
‫‪118‬‬ ‫مفروضًا‬ ‫مقطوعًا لي به‬
‫‪119‬‬ ‫فليُبتّكُنّ‬ ‫فليُقطّعنّ أو فليشقّنّ‬
‫‪119‬‬ ‫خلق ال‬ ‫فطرت ال و هي دين السلم‬
‫‪120‬‬ ‫غرورًا‬ ‫خداعا و باطل‬
‫‪121‬‬ ‫محيصًا‬ ‫محيدصا و مهربا و معدِل‬
‫‪122‬‬ ‫قيل‬ ‫قول‬
‫‪124‬‬ ‫نقيرًا‬ ‫قدْر النُقرة في ظهر النّواة‬
‫‪125‬‬ ‫أسلم وجهه ل‬ ‫أخلص نفسه أو توجّهه و عبادته ل‬
‫‪125‬‬ ‫حنيفًا‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬
‫‪127‬‬ ‫بالقسط‬ ‫بالعدل في الميراث و الموال‬
‫‪128‬‬ ‫بعلِها‬ ‫زوجِها‬
‫‪128‬‬ ‫نشوزًا‬ ‫تجافيًا عنها ظُلما‬
‫‪128‬‬ ‫الشّحّ‬ ‫البُخل مع الحِرص‬
‫‪129‬‬ ‫أن تعدِلوا‬ ‫في المحبّة و ميل القلب و المُؤانسة‬
‫‪130‬‬ ‫سعتِه‬ ‫فضلِه و غناه و رزقه‬
‫‪132‬‬ ‫و كيل‬ ‫شهيدا أو دافعا و مُجيرًا أو قيّما‬
‫‪135‬‬ ‫أن تعدِلوا‬ ‫كراهة العدول عن الحقّ‬
‫‪135‬‬ ‫تلووا‬ ‫تُحرّفوا في الشّهادة‬
‫‪135‬‬ ‫تُعرِضوا‬ ‫تتركوا إقامتها رأسا‬
‫‪139‬‬ ‫العزّة‬ ‫ال َمنَعة و القوّة و النُصرة‬
‫‪141‬‬ ‫يتربّصون بكم‬ ‫ث لكم‬ ‫ينتظرون بكم ما يحد ُ‬
‫‪141‬‬ ‫فتحٌ‬ ‫نصرٌ و ظفر و غنيمة‬
‫‪141‬‬ ‫ستَحْوذ عليكم‬ ‫ألمْ ن ْ‬ ‫ألم نغلبكم فأبقينا عليكم‬
‫‪143‬‬ ‫مذبْذبين بين ذلك‬ ‫مُردّدين بين الكُفر و اليمان‬
‫‪144‬‬ ‫سُلطانا مُبينًا‬ ‫حُجّة ظاهرة في العذاب‬
‫‪145‬‬ ‫الدّرك السفل‬ ‫الطّبق الذي في قعر جهنّم‬
‫‪153‬‬ ‫جهرةً‬ ‫عيانًا بالبصر‬
‫‪153‬‬ ‫الصّاعقة‬ ‫نا ٌر من السّماء أو صيحة منها‬
‫‪154‬‬ ‫ل تعدوا في السبت‬ ‫ل تعتدوا باصطياد الحيتان فيه‬
‫‪154‬‬ ‫ميثاقًا غليظا‬ ‫عهدًا وثيقا بطاعة ال‬
‫‪155‬‬ ‫قلوبُنا غلف‬ ‫مغشّاة بأغطية خِلقية فل تعي‬
‫‪155‬‬ ‫طبع ال عليها‬ ‫ختم عليها فحجبها عن العِلم‬
‫‪156‬‬ ‫بُهتانًا عظيما‬ ‫كذيبًا و باطل فاحشا‬
‫‪157‬‬ ‫شبّه لهم‬ ‫ُ‬ ‫أُلقِي على المقتول شبه عيسى‬
‫‪162‬‬ ‫و المقيمين الصّلة‬ ‫و أمدح المقيمين لها‬
‫‪163‬‬ ‫السباط‬ ‫أولد يعقوب أو حفدتُه‬
‫‪163‬‬ ‫زبورا‬ ‫كتابًا فيه مواعظ و حكم‬
‫‪171‬‬ ‫ل تغلوا‬ ‫ل تُجاوزوا الحدّ و ل تُفرطوا‬
‫‪171‬‬ ‫كلمتُه‬ ‫وُجِد بكلمة "كنْ" بل أب و نطفة‬
‫‪171‬‬ ‫روحٌ منه‬ ‫ح من أمر ربّه‬ ‫ذو رو ٍ‬
‫‪172‬‬ ‫لن يستنكِف‬ ‫لن يأنف و يترفّع و يستكبر‬
‫‪174‬‬ ‫بُرهانٌ‬ ‫هو محمد صلى ال عليه و سلم‬
‫‪174‬‬ ‫نورا مُبينًا‬ ‫هو القرآن العظيم‬
‫‪176‬‬ ‫الكللة‬ ‫الميّت ‪ ،‬ل ولد له و ل والد‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫بالعقود‬ ‫بالعهود الموكدة الوثيقة‬
‫‪1‬‬ ‫النعام‬ ‫البل والبقر والضأن والمعز‬
‫‪1‬‬ ‫غير محلي الصيد‬ ‫غير مستحليه فهو حرام‬
‫‪1‬‬ ‫ح ُرمُ‬‫وأنتم ُ‬ ‫مُحرمون بالحج أو العمرة‬
‫‪2‬‬ ‫ل تُحلوا‬ ‫ل تنتهكوا‬
‫‪2‬‬ ‫شعائر ال‬ ‫مناسك الحج أو معالم دينه‬
‫‪2‬‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫الشهر الربعة الحرم‬
‫‪2‬‬ ‫الهدى‬ ‫ما يُهدى من النعام إلى الكعبة‬
‫‪2‬‬ ‫القلئد‬ ‫ما يقـَـلّـد به الهدي علمة له‬
‫‪2‬‬ ‫آمّين البيت‬ ‫قاصدينهُ وهم الحجاج والعمار‬
‫‪2‬‬ ‫ل يجرمنّكم‬ ‫ل يحملنكم أو ل يكسبنكم‬
‫‪2‬‬ ‫شنآن قوم‬ ‫بغضكم لهم‬
‫‪3‬‬ ‫الدمُ‬ ‫الدم المسفوح وهو السائل‬
‫‪3‬‬ ‫لح ُم الخنزير‬ ‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬
‫‪3‬‬ ‫ما أُهل لغير ال به‬ ‫ما ذُكر عند ذبحه اس ُم غيره تعالى‬
‫‪3‬‬ ‫المنخنقة‬ ‫الميت ُة بالخنق‬
‫‪3‬‬ ‫الموقوذة‬ ‫الميت ُة بالضرب‬
‫‪3‬‬ ‫المتردية‬ ‫الميتةُ بالسقوط من علو‬
‫‪3‬‬ ‫النطيحة‬ ‫الميت ُة بالنطح‬
‫‪3‬‬ ‫ما أكل السبع‬ ‫ما أكل منهُ فمات بجرحه‬
‫‪3‬‬ ‫ما ذكيتم‬ ‫ما أدركتموه وفيه حياة فذبحتموه‬
‫‪3‬‬ ‫النصب‬ ‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬
‫‪3‬‬ ‫تستقسموا‬ ‫تطلبوا معرفة ما قُسم لكم‬
‫‪3‬‬ ‫بالزلم‬ ‫ح معلمةٌ معروف ٌة في الجاهلية‬ ‫قدا ٌ‬
‫‪3‬‬ ‫ذلكم فسق‬ ‫خروج عن طاعة ال إلى معصيته‬
‫‪3‬‬ ‫طرّ‬‫اض ُ‬ ‫ألجَأته الضرورة للتناول منها‬
‫‪3‬‬ ‫مخمصة‬ ‫مجاعة شديدة‬
‫‪3‬‬ ‫مُتجانف لثم‬ ‫مائل إليه بتجاورز قدر الضرورة‬
‫‪4‬‬ ‫الطيباتُ‬ ‫ع في أكله‬‫ما َأذِن الشار ُ‬
‫‪4‬‬ ‫الجوارح‬ ‫الكواسب للصيد من السباع والطير‬
‫‪4‬‬ ‫مُكلبين‬ ‫مُعلمين لها الصيد ومُضرّينها به‬
‫‪5‬‬ ‫طعامُ‬ ‫ح اليهود والنصارى‬ ‫ذبائ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫المُحصناتُ‬ ‫ف أو الحرائر‬‫العفائ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫أُجورهُنّ‬ ‫مهورهن‬
‫‪5‬‬ ‫مُحصنين‬ ‫مُتعففين بالزواج عن الزنى‬
‫‪5‬‬ ‫غير مُسافحين‬ ‫غير مجاهرين بالزنى‬
‫‪5‬‬ ‫مُتخذي أخدان‬ ‫مُصاحبي خليلت للزنى سرا‬
‫‪5‬‬ ‫يكفُر باليمان‬ ‫يُنكر شرائع السلم‬
‫‪5‬‬ ‫حبط عملُهُ‬ ‫ب عمله السابق‬ ‫بطل ثوا ُ‬
‫‪6‬‬ ‫الغائط‬ ‫(موضع قضاء الحاجة ( كناية عن الحدث‬
‫‪6‬‬ ‫لمستم النساء‬ ‫واقعتموهن أو مسستم بشرتهن‬
‫‪6‬‬ ‫صعيدا طيبا‬ ‫تُرابا‪ .‬أو وجه الرض – طاهراً‬
‫‪6‬‬ ‫حرج‬ ‫ضيق في دينه وتشريعه‬
‫‪7‬‬ ‫ميثاقه‬ ‫عهده‬
‫‪8‬‬ ‫شُهداء بالقسط‬ ‫شاهدين بالعدل‬
‫‪8‬‬ ‫ل يجرمنكم‬ ‫ل يحملنكم ‪ ،‬أو ل يكسبنكم‬
‫‪8‬‬ ‫شنآن قوم‬ ‫بُغضكم لهم‬
‫‪11‬‬ ‫يبسطوا إليكم أيديهم‬ ‫يبطشوا بكم بالقتل والهلك‬
‫‪12‬‬ ‫نقيبا‬ ‫أمينا كفيل‬
‫‪12‬‬ ‫عزّرتمُوهم‬ ‫نصرتُموهم ‪ .‬أو عظمتُموهم‬
‫‪12‬‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫احتسابا بطيبة نفس‬
‫‪13‬‬ ‫يُحرفون الكلم‬ ‫يُغيرونهُ ‪ .‬أو يُؤولونه بالباطل‬
‫‪13‬‬ ‫نسُوا حظا‬ ‫تركوا نصيبا وافرا‬
‫‪13‬‬ ‫خائنةٍ‬ ‫خيانة وغدر ‪ .‬أو فعلة خائنة‬
‫‪14‬‬ ‫فأغرينا‬ ‫هيّجنا وحرشنا ‪ .‬أو ألْـصقنا‬
‫‪15‬‬ ‫نور‬ ‫هو محمد صلى ال عليه وسلم‬
‫‪19‬‬ ‫فترة‬ ‫فتور وانقطاع وسكون‬
‫‪25‬‬ ‫فافرق‬ ‫فافضل بحُكمك‬
‫‪26‬‬ ‫يتيُهون في الرض‬ ‫يسيرون فيها مُتحيرين ضالين‬
‫‪26‬‬ ‫فل تأس‬ ‫فل تحزن‬
‫‪27‬‬ ‫قربانا‬ ‫ما يُتقرب به من الب ّر إليه تعالى‬
‫‪29‬‬ ‫تبُوء بإثمي‬ ‫ترجع بإثم قتلي إذا قتلتني‬
‫‪29‬‬ ‫و إثمك‬ ‫السابق المانع من قُبول قُربانك‬
‫‪30‬‬ ‫فطوعت له نفسُهُ‬ ‫زيّـنت وسهلت له نفسُهُ‬
‫‪31‬‬ ‫ث في الرض‬ ‫يبح ُ‬ ‫يحفر فيها ليدفن غُرابا قتله‬
‫‪31‬‬ ‫سوأة أخيه‬ ‫جيفته أو عورته‬
‫‪31‬‬ ‫يا ويلتا‬ ‫كلمةُ جزع وتحسر‬
‫‪33‬‬ ‫يُنفوا من الرض‬ ‫يُبعدوا أو يُسجنوا‬
‫‪33‬‬ ‫خزيٌ‬ ‫ذلّ وفضيحةٌ وعقوبة‬
‫‪35‬‬ ‫الوسيلة‬ ‫الزُلفى بفعل الطاعات وترك المعاصي‬
‫‪38‬‬ ‫نكال‬ ‫عُقُوبة تمنع من العَوْد‬
‫‪41‬‬ ‫سمّاعون للكذب‬ ‫يسمعون كلمك فيمسخُون ُه ليكذبوا عليك فيه‬
‫‪41‬‬ ‫سمّاعون لقوم آخرين‬ ‫يسمعُون كلمك للتجسّس لخرين‬
‫‪41‬‬ ‫يحرفون الكلم‬ ‫يُبدلون أو يُؤوّلونه بالباطل‬
‫‪41‬‬ ‫فتنته‬ ‫ضللتهُ وكُفر ُه أو إهلكهُ‬
‫‪41‬‬ ‫خزيٌ‬ ‫افتضاح وذل‬
‫‪42‬‬ ‫أكالُون للسّحت‬ ‫للمال الحرم ‪ ,‬و أفحشُهُ الرّشا‬
‫‪42‬‬ ‫بالقسط‬ ‫بالعدل ‪ ,‬وهوحكم السلم‬
‫‪42‬‬ ‫المقسطين‬ ‫العادلين فيما ُولّوا وحكموا فيه‬
‫‪43‬‬ ‫يتولون من بعد ذلك‬ ‫يُعرضون عن حُكمك الموافق للتوراة بعد تحكيمك‬
‫‪44‬‬ ‫أسلموا‬ ‫انقادوا لحكم ربهم في التوراة‬
‫‪44‬‬ ‫الربانيُون‬ ‫عبّا ُد اليهود أو العلماءُ الفقهاءُ‬
‫ُ‬
‫‪44‬‬ ‫الحبار‬ ‫عُـلـما ُء اليهود‬
‫‪46‬‬ ‫قفينا على آثارهم‬ ‫أتبعنا على آثار النبيين‬
‫‪48‬‬ ‫مُهيمنا عليه‬ ‫رقيبا أو شاهدا على ما سبقه‬
‫‪48‬‬ ‫عما جاءك‬ ‫عادِل عما جاءك‬
‫‪48‬‬ ‫شرعة ومنهاجا‬ ‫شريعة وطريقا واضحا في الدين‬
‫‪48‬‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫ليختبركم وهو أعلم بأمركم‬
‫‪49‬‬ ‫أن يف ِتنُوك‬ ‫يصرفوك ويصدوك بكيدهم‬
‫‪51‬‬ ‫أولياء‬ ‫تُؤاخونهم وتستنصرونهم‬
‫‪52‬‬ ‫تُصيبنا دائرة‬ ‫يدور علينا الدهر بنوائبه‬
‫‪52‬‬ ‫بالفتح‬ ‫بالنصر لرسوله صلى ال عليه وسلم‬
‫‪53‬‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬
‫‪53‬‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫بطلت وضاعت‬
‫‪54‬‬ ‫أذلة على المؤمنين‬ ‫عاطفين عليهم رحماء بهم‬
‫‪54‬‬ ‫أعزة على الكافرين‬ ‫أشداء عليهم غلظاء‬
‫‪54‬‬ ‫لومة لئم‬ ‫اعتراض معترض في نصرهم الدين‬
‫‪54‬‬ ‫ال واسع‬ ‫كثير الفضل والجود‬
‫‪57‬‬ ‫هزوا ولعبا‬ ‫سخرية ‪ ،‬وهزل ومُجونا‬
‫‪59‬‬ ‫تنقمون‬ ‫تكرهون أو تعيبون وتنكرون‬
‫‪60‬‬ ‫مثوبة‬ ‫جزاء ثابتا وعقوبة‬
‫‪60‬‬ ‫عبد الطاغوت‬ ‫أطاع الشيطان في معصية ال‬
‫‪60‬‬ ‫سواء السبيل‬ ‫الطريق المعتدل وهو السلم‬
‫‪62‬‬ ‫أكلهم السحت‬ ‫المال الحرام ‪ ،‬وأفحشه الرّشا‬
‫‪63‬‬ ‫الربانيون‬ ‫عُبا ُد اليهود ‪ ،‬أو العلماء الفقهاء‬
‫‪63‬‬ ‫الحبار‬ ‫علماء اليهود‬
‫‪64‬‬ ‫مغلولة‬ ‫مقبوضة عن العطاء بُخل‬
‫‪66‬‬ ‫أمة مقتصدة‬ ‫معتدلة ‪ .‬وهم من أسلم منهم‬
‫‪68‬‬ ‫فل تأس‬ ‫فل تحزن ول تتأسف‬
‫‪69‬‬ ‫الصابئون‬ ‫"عبدة الكواكب أو الملئكة مبتدأ خبره مؤخرا " كذلك‬
‫‪71‬‬ ‫فتنة‬ ‫بلء وعذاب شديد‬
‫‪75‬‬ ‫خلت‬ ‫مضت‬
‫‪75‬‬ ‫أمه صديقة‬ ‫كثيرة الصدق مع ال تعالى‬
‫‪75‬‬ ‫يأكلن الطعام‬ ‫كسائر البشر فكيف تزعمونه إلـها‬
‫‪75‬‬ ‫أنى يوفكون‬ ‫كيف يُصرفون عن تدبر الدلئل البينة وقبولها‬
‫‪77‬‬ ‫ل تغلوا‬ ‫ل تجاوزوا الحدّ ول تفرطوا‬
‫‪77‬‬ ‫غير الحق‬ ‫غلوّا باطل‬
‫‪80‬‬ ‫سخط ال عليهم‬ ‫غضب عليهم بما فعلوا‬
‫‪83‬‬ ‫تفيض من الدمع‬ ‫تمتلئ أعينهم بالدمع فتـَـصبّه‬
‫‪89‬‬ ‫هو أن يحلف على الشيء معتقدا صدفة والمر بخلفه أو ما يجري على باللغو في أيمانكم‬
‫اللسان مما ل يقصد به اليمين‬
‫‪89‬‬ ‫عقدتم اليمان‬ ‫وثقتموها بالقصد والنية‬
‫‪90‬‬ ‫النصاب‬ ‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬
‫‪90‬‬ ‫الزلم‬ ‫قداح الستسقام في الجاهلية‬
‫‪90‬‬ ‫رجس‬ ‫خبيث ‪،‬قذر ‪ ،‬نجس‬
‫‪93‬‬ ‫جناح‬ ‫إثم و حرج‬
‫‪93‬‬ ‫طعموا‬ ‫شربوا أو أكلوا المحرم قبل تحريمه‬
‫‪94‬‬ ‫ليبلونكم ال‬ ‫ليختبرنكم ويمتحنّنكم‬
‫‪95‬‬ ‫أنتم حُُرم‬ ‫محرمون بحج أو عمرة‬
‫‪95‬‬ ‫النعَم‬ ‫البل والبقر والضأن والمعز‬
‫‪95‬‬ ‫بالغ الكعبة‬ ‫واصل الحرم فيذبح به‬
‫‪95‬‬ ‫عدْل ذلك‬ ‫َ‬ ‫معادل الطعام ومقابله‬
‫‪95‬‬ ‫وبال أمره‬ ‫ثقل فعله وسوء عاقبة ذنبه‬
‫‪96‬‬ ‫للسيارة‬ ‫للمسافرين‬
‫‪97‬‬ ‫البيت الحرام‬ ‫جميع الحرم وهو المراد بالكعبة‬
‫‪97‬‬ ‫قياما للناس‬ ‫قواما لمصالحهم دينا ودنيا‬
‫‪97‬‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫الشهر الحرم الربعة‬
‫‪97‬‬ ‫الهدي‬ ‫ما يُهدى من النعام إلى الكعبة‬
‫‪97‬‬ ‫القلئد‬ ‫ما يقلد به ال َهدْي علمة له‬
‫‪103‬‬ ‫بحيرة (‪ )1‬في تفسير الربعة‬ ‫الناقة تشق أذنها وتخلى للطواغيت إذا ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر‬
‫أقوال كثيرة اخترنا منها ما‬
‫)بيناه‬
‫‪103‬‬ ‫سائبة‬ ‫الناقة تسيب للصنام لنحو برء من مرض أو نجاة في حرب‬
‫‪103‬‬ ‫وصيلة‬ ‫الناقة تترك للطواغيت إذا بكّرت بأنثى ثم ثنّت بأنثى‬
‫‪103‬‬ ‫حام‬ ‫الفحل ل يركب ول يحمل عليه إذا لقح ول ُد ولده‬
‫‪104‬‬ ‫حسبنا‬ ‫كافينا‬
‫‪105‬‬ ‫عليكم أنفسكم‬ ‫الزموها واحفظوها من المعاصي‬
‫‪106‬‬ ‫ضربتم في الرض‬ ‫سافرتم فيها‬
‫‪106‬‬ ‫ل نشتري به ثمنا‬ ‫ل نأخذ بقسَمنا كذبا عرضا دنيويا‬
‫‪107‬‬ ‫الوليان‬ ‫القربان إلى الميت الوارثان له‬
‫‪110‬‬ ‫بروح القدس‬ ‫جبريل عليه السلم‬
‫‪110‬‬ ‫في المهد‬ ‫في زمن الرضاعة قبل أوان الكلم‬
‫‪110‬‬ ‫كهل‬ ‫(في حال إكتمال القوة( بعد نزوله‬
‫‪110‬‬ ‫تخلق‬ ‫تصوّر وتقدر‬
‫‪110‬‬ ‫الكمة‬ ‫العمى خلقة‬
‫‪111‬‬ ‫الحواريين‬ ‫أنصار عيسى عليه السلم وخواصّه‬
‫‪112‬‬ ‫مائدة‬ ‫خوانا عليه طعام‬
‫‪114‬‬ ‫عيدا‬ ‫سرورا وفرحا أو يوما نعظمه‬
‫‪116‬‬ ‫سبحانك‬ ‫تنزيها لك من أن أقول ذلك‬
‫‪117‬‬ ‫توفيتني‬ ‫أخذتني إليك وافيا برفعي إلى السّماء حيا‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫‪. .‬جعل‬ ‫‪. .‬أنشأ و أبدع‬
‫‪1‬‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫يسوّون به غيره في العبادة‬
‫‪2‬‬ ‫قضى أجلً‬ ‫كتب و قدّر زمانًا مُعيّنا للموت‬
‫‪2‬‬ ‫أجل مسمّى عنده‬ ‫زمن مُعيّن للبعث مُستأثر بعلمه‬
‫‪2‬‬ ‫تمترون‬ ‫تشكّون في البعث أو تجحدونه‬
‫‪3‬‬ ‫و هو ال‬ ‫أي المعبود أو المتوحّد باللوهية‬
‫‪5‬‬ ‫أنباء‬ ‫أخبار ‪ .‬و هو ما ينالهم من العقوبات‬
‫‪6‬‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫كثيرًا أهلكنا‬
‫‪6‬‬ ‫قرن‬ ‫أمّة من النّاس‬
‫‪6‬‬ ‫مكّناهم‬ ‫أعطيناهم من المكنة و القوّة‬
‫‪6‬‬ ‫السّماء‬ ‫المطر‬
‫‪6‬‬ ‫مدرارا‬ ‫غزيرا كثير الصبّ‬
‫‪7‬‬ ‫كتابا في قرطاس‬ ‫مكتوبا في كاغد أو رق‬
‫‪8‬‬ ‫ل يُنظرون‬ ‫ل يُمهلون لحظة بعد إنزاله‬
‫‪9‬‬ ‫للبسنا عليهم ما يلبسون‬ ‫لخلطنا و أشكلنا عليهم حينئذٍ ما يخلِطون على أنفسهم اليوم‬
‫‪10‬‬ ‫‪. .‬فحاق‬ ‫‪. .‬أحاط‪ ،‬أو نزل‬
‫‪12‬‬ ‫كتب‬ ‫قضى و أوجب ‪ ،‬تفضّل و إحسانا‬
‫‪12‬‬ ‫خسروا أنفسهم‬ ‫أهلكوها و غبنوها بالكفر‬
‫‪13‬‬ ‫ما سكن‬ ‫ما استقرّ و حلّ‬
‫‪14‬‬ ‫وليّا‬ ‫ربّا معبودًا و ناصرًا معينا‬
‫‪14‬‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪. .‬مُبدع و مخترع‬
‫‪14‬‬ ‫هو يُطعم‬ ‫يرزق عباده‬
‫‪14‬‬ ‫من أسلم‬ ‫خضع ل بالعبودية و انقاد له‬
‫‪19‬‬ ‫من بلغ‬ ‫من بلغه القرآن إلى قيام الساعة‬
‫‪23‬‬ ‫فتنتهم‬ ‫معذرتهم ‪ .‬أو عاقبة شركهم‬
‫‪24‬‬ ‫ظلّ عنهم‬ ‫غاب و زال عنهم‬
‫‪24‬‬ ‫ما كانوا يفترون‬ ‫يكذبون – الصنام و شفاعتهم‬
‫‪25‬‬ ‫أ ِكنّة‬ ‫أغطية كثيرة‬
‫‪25‬‬ ‫وقرا‬ ‫صمما و ثِقل في السّمع‬
‫‪25‬‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫أكاذيبهم المسطّرة في كتبهم‬
‫‪26‬‬ ‫ينأون عنه‬ ‫يتباعدون عن القرآن بأنفسهم‬
‫‪27‬‬ ‫وُقفوا على النّار‬ ‫عرّفوها ‪ ،‬أو حُبسوا على متنها‬
‫‪30‬‬ ‫وُقفوا على ربّهم‬ ‫حُبسوا على حُكمه تعالى للسّؤال‬
‫‪31‬‬ ‫بغتة‬ ‫فجأة من غير شعور‬
‫‪31‬‬ ‫فرّطنا فيها‬ ‫قصّرنا و ضيّعنا في الحياة الدّنيا‬
‫‪31‬‬ ‫أوزارهم‬ ‫ذنوبهم و خطاياهم‬
‫‪34‬‬ ‫لكلمات ال‬ ‫آيات وعده بنصر رسله‬
‫‪35‬‬ ‫كبُر عليك‬ ‫شقّ و عظُم عليك‬
‫‪35‬‬ ‫نفقا في الرض‬ ‫سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها‬
‫‪38‬‬ ‫أم ٌم أمثالكم‬ ‫في خلقنا لها و تدبيرنا أمورها‬
‫‪38‬‬ ‫ما فرّطنا‬ ‫ما أغفلنا و تركنا‬
‫‪39‬‬ ‫في الظّلمات‬ ‫ظلمات الجهل و العناد و الكفر‬
‫‪40‬‬ ‫أرأيتكم‬ ‫أخبروني عن عجيب أمركم‬
‫‪42‬‬ ‫بالبأساء و الضرّاء‬ ‫البؤس و الفقر و السّقم و الزّمان‬
‫‪42‬‬ ‫يتضرّعون‬ ‫يتذلّلون و يتخشّعون و يتوبون‬
‫‪43‬‬ ‫جاءهم بأسنا‬ ‫أتاهم عذابنا‬
‫‪44‬‬ ‫كلّ شيء‬ ‫من النّعم الكثيرة استدراجا لهم‬
‫‪44‬‬ ‫أخذناهم بغتة‬ ‫أنزلنا بهم العذاب فجأة‬
‫‪44‬‬ ‫هم مبلسون‬ ‫آيسون من الرّحمة أو مُكتئبون‬
‫‪45‬‬ ‫دابر القوم‬ ‫آخرهم‬
‫‪46‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني‬
‫‪46‬‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫نكرّرها على أنحاء مُختلفة‬
‫‪46‬‬ ‫هم يصدفون‬ ‫هم يُعرضون عنها و يعدلون‬
‫‪47‬‬ ‫أرأيتكم‬ ‫أخبروني‬
‫‪47‬‬ ‫بغتة‬ ‫فجاءة أو ليل‬
‫‪47‬‬ ‫جهرة‬ ‫مُعاينة أو نهارا‬
‫‪50‬‬ ‫خزائن ال‬ ‫مرزوقاته أو مقدوراته‬
‫‪52‬‬ ‫بالغداة و العشيّ‬ ‫في أول النّهار و آخره ‪ ،‬أي دواما‬
‫‪53‬‬ ‫فتنّا‬ ‫ابتلينا و امتحنّا و نحن أعلم بهم‬
‫‪54‬‬ ‫كتب ربّكم‬ ‫قضى و أوجب – تفضّل و إحسانا‬
‫‪54‬‬ ‫بجهالة‬ ‫بسفاهة و كلّ عاص مُسيء جاهل‬
‫‪57‬‬ ‫ص الحقّ‬ ‫يق ّ‬ ‫يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا‬
‫‪57‬‬ ‫خير الفاصلين‬ ‫ق و الباطل بحكمه العدل‬ ‫بين الح ّ‬
‫‪59‬‬ ‫كتاب مبين‬ ‫اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى‬
‫‪60‬‬ ‫جرحتم بالنّهار‬ ‫كسبتم فيه بجوارحكم من الثم‬
‫‪61‬‬ ‫ل يفرّطون‬ ‫ل يتوانون أو ل يُقصّرون‬
‫‪63‬‬ ‫تضرّعا‬ ‫مُعلنين الضّراعة و التذلّل له‬
‫‪63‬‬ ‫خُفية‬ ‫مسرّين بالدّعاء‬
‫‪65‬‬ ‫يلبسكم‬ ‫يخلطكم في ملحم القتال‬
‫‪65‬‬ ‫شيعا‬ ‫فِرقا مُختلفة الهواء‬
‫‪65‬‬ ‫بأس بعض‬ ‫شدّة بعض في القتال‬
‫‪65‬‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫نكرّرها بأساليب مختلفة‬
‫‪66‬‬ ‫بوكيل‬ ‫بحفيظ وكّل إليّ أمركم فأجازيكم‬
‫‪68‬‬ ‫يخوضون‬ ‫يأخذون في الستهزاء و الطّعن‬
‫‪70‬‬ ‫غرّتهم‬ ‫خدعنهم و أطمعتهم بالباطل‬
‫‪70‬‬ ‫أن تُبسل نفس‬ ‫ل تحبس في النّار أو تسلم للهلكة‬ ‫لئ ّ‬
‫‪70‬‬ ‫تعدل كلّ عدل‬ ‫تفتد بكلّ فداء‬
‫‪70‬‬ ‫أبسلوا‬ ‫حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة‬
‫‪70‬‬ ‫حميم‬ ‫ماء بال ٍغ نهاية الحرارة‬
‫‪71‬‬ ‫استهوته الشّياطين‬ ‫هوت به في المهمه فأضلّته‬
‫‪71‬‬ ‫أُمرنا لنُسلم‬ ‫أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة‬
‫‪73‬‬ ‫الصّور‬ ‫القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل‬
‫‪74‬‬ ‫آزر‬ ‫لقب والد إبراهيم أو اسم عمّه‬
‫‪75‬‬ ‫‪. .‬ملكوت‬ ‫‪. .‬مُلك ‪ ،‬أو آيات أو عجائب‬
‫‪76‬‬ ‫ن عليه اللّيل‬ ‫جّ‬ ‫ستره بظلمه‬
‫‪76‬‬ ‫أفل‬ ‫غاب و غرب تحت الفق‬
‫‪77‬‬ ‫بازغا‬ ‫طالعا من الفق مُنتشر الضّوء‬
‫‪79‬‬ ‫فطر السّماوات‬ ‫أوجدها و أنشأها‬
‫‪79‬‬ ‫حنيفا‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬
‫‪80‬‬ ‫حاجّه قومه‬ ‫خاصموه في التوحيد‬
‫‪81‬‬ ‫سلطانا‬ ‫حجّة و برهانا‬
‫‪82‬‬ ‫لم يلبسوا‬ ‫لم يخلطوا‬
‫‪82‬‬ ‫بظلم‬ ‫بشرك ‪ .‬بكفر‬
‫‪87‬‬ ‫اجتبيناهم‬ ‫اصطفيناهم بالنّبوة‬
‫‪88‬‬ ‫لحبط‬ ‫لبطل و سقط‬
‫‪89‬‬ ‫الحكم‬ ‫ق ‪ ،‬أو الحكمة‬ ‫الفصل بين النّاس بالح ّ‬
‫‪90‬‬ ‫اقتده‬ ‫اقتد ‪ ،‬و الهاء للسكت‬
‫‪91‬‬ ‫ما قدروا ال‬ ‫ما عرفوا ال ‪ ،‬أو ما عظّموه‬
‫‪91‬‬ ‫قراطيس‬ ‫أوراقا مكتوبة مفرّقة‬
‫‪91‬‬ ‫قل ال‬ ‫)قل ال أنزله (التوراة‬
‫‪91‬‬ ‫خوضهم‬ ‫باطلهم‬
‫‪92‬‬ ‫مبارك‬ ‫)كثير المنافع و الفوائد (القرآن‬
‫‪92‬‬ ‫أم القرى‬ ‫مكّة ‪ :‬أي أهلها‬
‫‪92‬‬ ‫من حولها‬ ‫أهل المشارق و المغارب‬
‫‪93‬‬ ‫غمرات الموت‬ ‫سكراته و شدائده‬
‫‪93‬‬ ‫أخرجوا أنفسكم‬ ‫خلّصوها ممّا هي فيه من العذاب‬
‫‪93‬‬ ‫عذاب الهون‬ ‫الهوان الشّديد و الذّل و الخزي‬
‫‪94‬‬ ‫ما خوّلناكم‬ ‫ما أعطيناكم من متاع الدّنيا‬
‫‪94‬‬ ‫تقطّع بينكم‬ ‫تفرّق التّصال بينكم‬
‫‪95‬‬ ‫فالق الحبّ‬ ‫شاقّه عن النبات ‪ .‬أو خالقه‬
‫‪95‬‬ ‫فأنّا تُؤفكون‬ ‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬
‫‪96‬‬ ‫فالق الصباح‬ ‫ق ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه‬ ‫شا ّ‬
‫‪96‬‬ ‫الشّمس و القمر حُسبانا‬ ‫يجريان في أفلكهما بحساب مقدّر نيطت به مصالح الخلق‬
‫‪98‬‬ ‫فمستقرّ‬ ‫في الصلب ‪ ،‬و فقيل في الرحام و نحوها‬
‫‪98‬‬ ‫و مستودع‬ ‫في الرحام و نحوها و قيل في الصلب‬
‫‪99‬‬ ‫خضرا‬ ‫شيئا أخضر غضّا‬
‫‪99‬‬ ‫حبّا مُتراكبا‬ ‫متراكما كسنابل الحنطة و نحوها‬
‫‪99‬‬ ‫طلعها‬ ‫هو أوّل ما يخرج من ثمر النّخل في الكيزان‬
‫‪99‬‬ ‫ألوان‬ ‫عذوق و عراجين كالعناقيد تنشق عنها الكيزان‬
‫‪99‬‬ ‫دانية‬ ‫متدلّية أو قريبة من المتناول‬
‫‪99‬‬ ‫و ينعه‬ ‫و إلى حال نضجه و إدراكه‬
‫‪100‬‬ ‫الجنّ‬ ‫الشّياطين حيث أطاعوهم في الكفر‬
‫‪100‬‬ ‫خرقوا له‬ ‫اختلقوا و افتروا له سبحانه‬
‫‪101‬‬ ‫‪. .‬بديع‬ ‫مُبدع و مُخترع‬
‫‪101‬‬ ‫أنّا يكون‬ ‫كيف ‪ .‬أو من أين يكون ؟‬
‫‪102‬‬ ‫وكيل‬ ‫رقيب ز متولّ‬
‫‪103‬‬ ‫ل تدركه البصار‬ ‫ل تُحيط به تعالى‬
‫‪104‬‬ ‫بصائر‬ ‫آيات و براهين تهدي للحقّ‬
‫‪104‬‬ ‫بحفيظ‬ ‫برقيب أُحصي أعمالكم لمجازاتكم‬
‫‪105‬‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫نكرّرها بأساليب مختلفة‬
‫‪105‬‬ ‫درست‬ ‫قرأت و تعلّمت من أهل الكتاب‬
‫‪108‬‬ ‫عدوًا‬ ‫اعتداء و ظلما‬
‫‪109‬‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها‬
‫‪110‬‬ ‫نذرهم‬ ‫نتركهم‬
‫‪110‬‬ ‫طُغيانهم‬ ‫تجاوزهم الحد ّبالكفر‬
‫‪110‬‬ ‫يعمهون‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬
‫‪111‬‬ ‫حشرنا‬ ‫جمعنا‬
‫‪111‬‬ ‫ُقبُل‬ ‫مُقابلة و مواجهة أو جماعة جماعة‬
‫‪112‬‬ ‫زُخرف القول‬ ‫باطله المُموّه المزوّق‬
‫‪112‬‬ ‫غرورا‬ ‫خداعا و أخذا على الغرّة‬
‫‪113‬‬ ‫لتصغى إليه‬ ‫لتميل إلى زُخرف القول‬
‫‪113‬‬ ‫ليقترفوا‬ ‫ليكتسبوا من الثام‬
‫‪114‬‬ ‫الممترين‬ ‫الشاكّين في أنّهم يعلمون ذلك‬
‫‪115‬‬ ‫كلمة ربّك‬ ‫كلمه و هو القرآن العظيم‬
‫‪115‬‬ ‫صدقا و عدل‬ ‫في مواعيده – و في أحكامه‬
‫‪116‬‬ ‫يخرُصون‬ ‫يكذبون فيما ينسُبونه إلى ال‬
‫‪120‬‬ ‫ذروا‬ ‫اتركوا‬
‫‪120‬‬ ‫يقترفون‬ ‫يكتسبون من الثم أيّا كان‬
‫‪121‬‬ ‫إنّه لفسق‬ ‫خروج عن الطّاعة و معصية‬
‫‪124‬‬ ‫صغارٌ‬ ‫ل عظيم و هوان‬ ‫ذّ‬
‫‪125‬‬ ‫حرجًا‬ ‫شديد الضّيق‬
‫‪125‬‬ ‫يصّعد في السّماء‬ ‫يتكلّف صعودها فل يستطيع‬
‫‪125‬‬ ‫الرّجس‬ ‫العذاب أو الخذلن‬
‫‪128‬‬ ‫استكثرتم من النس‬ ‫أكثرتم من دعوتهم للضّلل و الغواية‬
‫‪128‬‬ ‫النّار مثواكم‬ ‫مأواكم و مستقرّكم و مقامكم‬
‫‪130‬‬ ‫غرّتهم الحياة‬ ‫خدعتهم ببهرجها‬
‫‪134‬‬ ‫بمُعجزين‬ ‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬
‫‪135‬‬ ‫مكانتكم‬ ‫غاية تمكّنكم و استطاعتكم‬
‫‪136‬‬ ‫ذرأ‬ ‫خلق على وجه الختراع‬
‫‪136‬‬ ‫الحرث‬ ‫الزّرع‬
‫‪136‬‬ ‫النعام‬ ‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬
‫‪137‬‬ ‫قتل أولدهم‬ ‫وأد البنات الصّغار أحياءً‬
‫‪137‬‬ ‫ليُردوهم‬ ‫ليُهلكوهم بالغواء‬
‫‪137‬‬ ‫ليلبِسوا عليهم‬ ‫ليخلطوا عليهم‬
‫‪137‬‬ ‫يفترون‬ ‫يختلقونه من الكذب‬
‫‪138‬‬ ‫حرث‬ ‫زرع‬
‫‪138‬‬ ‫حِجر‬ ‫محجورة مُحرّمة‬
‫‪138‬‬ ‫حرّمت ظهورها‬ ‫ُ‬ ‫البحائر و السّوائب و الحوامي‬
‫‪139‬‬ ‫وصفهم‬ ‫كذبهم على ال بالتحليل و التحريم‬
‫‪141‬‬ ‫معروشات‬ ‫مُحتاجة للتعريش كالكرم و نحوه‬
‫‪141‬‬ ‫غير معروشات‬ ‫مُستغنية عنه بإسوائها كالنّخل‬
‫‪141‬‬ ‫مختلفا أكله‬ ‫ثمره المأكول في الهيئة و الكيفية‬
‫‪142‬‬ ‫حمولة‬ ‫ما يحمل الثقال كالبل‬
‫‪142‬‬ ‫فرشا‬ ‫ما يُفرش للذّبح كالغنم‬
‫‪142‬‬ ‫خطُوات الشيطان‬ ‫طرقه وآثاره تحليل و تحريما‬
‫‪144‬‬ ‫وصّاكم ال بهذا‬ ‫أمركم ال بهذا التّحريم‬
‫‪145‬‬ ‫طاع ٍم يطعمه‬ ‫آكل أيّا كان يأكله‬
‫‪145‬‬ ‫دما مسفوحا‬ ‫سائل مهراقا‬
‫‪145‬‬ ‫فإنّه رجس‬ ‫قذر أو خبيث أو نجس حرام‬
‫‪145‬‬ ‫ل لغير ال به‬ ‫أه ّ‬ ‫ذكر عند ذبحه اسم غير ال‬
‫‪145‬‬ ‫اضطرّ‬ ‫أُلجئ إلى أكله للضرورة‬
‫‪145‬‬ ‫غير باغٍ‬ ‫غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار‬
‫‪145‬‬ ‫و ل عادٍ‬ ‫و ل متجاوز ما يس ّد الرّمق‬
‫‪146‬‬ ‫ذي ظفر‬ ‫ما له اصبع ‪ :‬دابة أو طيرا‬
‫‪146‬‬ ‫شحومهما‬ ‫شحوم الكرش و الكليتين‬
‫‪146‬‬ ‫ما حملت ظهورهما‬ ‫ما علق بهما من الشحم فيُحلّ‬
‫‪146‬‬ ‫الحوايا‬ ‫المصارين و المعاء فيُحلّ شحمها‬
‫‪146‬‬ ‫ما اختلط بعظم‬ ‫إلية الضّأن فتحل‬
‫‪147‬‬ ‫ل يردّ بأسه‬ ‫ل يُدفع غذابه و نقمته‬
‫‪148‬‬ ‫تخرصون‬ ‫تكذبون على ال تعالى‬
‫‪149‬‬ ‫الحجّة البالغة‬ ‫بارسال الرّسل و انزال الكتب‬
‫‪150‬‬ ‫هلمّ شُهداءكم‬ ‫أحضروا أو هاتوا شهودكم‬
‫‪150‬‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫يسوّون به غيره في العبادة‬
‫‪151‬‬ ‫‪. .‬أتلُ‬ ‫‪. .‬أقرأ‬
‫‪151‬‬ ‫إملق‬ ‫فقر‬
‫‪151‬‬ ‫الفواحش‬ ‫كبائر المعاصي كالزّنى و نحوه‬
‫‪151‬‬ ‫وصّاكم به‬ ‫أمركم و ألزمكم به‬
‫‪152‬‬ ‫يبلغ أشدّه‬ ‫استحكام قوّته و يرشد‬
‫‪152‬‬ ‫بالقسط‬ ‫بالعدل دون زيادة و نقص‬
‫‪152‬‬ ‫وُسعها‬ ‫طاقتها و ما تقدِر عليه‬
‫‪153‬‬ ‫صراطي مستقيما‬ ‫سبيلي و ديني ل اعوجاج فيه‬
‫‪157‬‬ ‫صدف عنها‬ ‫أعرض عنها أوصرف النّاس عنها‬
‫‪158‬‬ ‫يأتي ربّك‬ ‫ايتا ًء يليق بجلله تعالى و قدسه‬
‫‪159‬‬ ‫كانوا شيعا‬ ‫فرقا و أحزابا في الضّللة‬
‫‪161‬‬ ‫دينا قيما‬ ‫ثابتا مُقوّما لمور المعاش و المعاد‬
‫‪161‬‬ ‫حنيفا‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحق‬
‫‪162‬‬ ‫نسُكي‬ ‫عبادتي كلّها‬
‫‪164‬‬ ‫إل عليها‬ ‫إلّ ذنبا محمول عليها عقابه‬
‫‪164‬‬ ‫ل تزر وازرة‬ ‫‪. .‬ل تحمل نفس آثمة‬
‫‪165‬‬ ‫خلئف الرض‬ ‫يخلُف بعضكم بعضا فيها‬
‫‪165‬‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫ليختبركم و هو بكم عليم‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫حرجٌ منه‬ ‫ق من تبليغه خشية التكذيب‬ ‫ضي ٌ‬
‫‪4‬‬ ‫وكم من قرية‬ ‫كثيرًا من القرى أهكلنا‬
‫‪4‬‬ ‫بأسنا‬ ‫عذابنا‬
‫‪4‬‬ ‫بياتاً‬ ‫بائتين أو ليلً و هو نائمون‬
‫‪4‬‬ ‫هم قآئلون‬ ‫)مستريحون نصف النهار (القيلولة‬
‫‪5‬‬ ‫دعواهم‬ ‫دعاؤهم وتضرّعهم‬
‫‪8‬‬ ‫ثقلت موازينه‬ ‫رجحت حسناته على سيئاته‬
‫‪9‬‬ ‫خفت موازينه‬ ‫رجحت سيائته على حسناته‬
‫‪10‬‬ ‫مكنّاكم‬ ‫جعلنا لكم مكانًا وقراراً‬
‫‪10‬‬ ‫معايش‬ ‫ما تعيشون به وتحيون‬
‫‪12‬‬ ‫ما منعك‬ ‫ما اضطرك‪ .‬أو ما دعاك وحملك‬
‫‪13‬‬ ‫الصاغرين‬ ‫الذلء المهانين‬
‫‪14‬‬ ‫أنظرني‬ ‫أخرني وأمهلني في الحياة‬
‫‪15‬‬ ‫المنظرين‬ ‫الممهلين إلى وقت النفخة الولى‬
‫‪16‬‬ ‫فبما أغويتني‬ ‫فبما أضللتني‬
‫‪16‬‬ ‫لقعدن لهم‬ ‫ن لهم‬‫لترصدنّهم ولجلس ّ‬
‫‪18‬‬ ‫مذءوماً‬ ‫مذموماً أومعيبا أو محقرًا لعيناً‬
‫‪18‬‬ ‫مدحوراً‬ ‫مطرودًا مبعداً‬
‫‪20‬‬ ‫فوسوس لهما‬ ‫ألقى إليهما الوسوسة‬
‫‪20‬‬ ‫ما ووري عنهما‬ ‫غطّي عنهما‬ ‫ما سُتر واُخفي و ُ‬
‫‪20‬‬ ‫سوءاتهما‬ ‫عوراتهما‬
‫‪21‬‬ ‫وقاسمهما‬ ‫أقسم وحلف لهما‬
‫‪22‬‬ ‫فدلهما بغرور‬ ‫فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع‬
‫‪22‬‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫شرعا وأخذا يلزقان‬
‫‪26‬‬ ‫أنزلنا عليكم‬ ‫أعطيناكم ووهبنا لكم‬
‫‪26‬‬ ‫يواري سوءاتكم‬ ‫يستر ويداري عوراتكم‬
‫‪26‬‬ ‫ريشا‬ ‫لباس زينة ‪ .‬أو مالً‬
‫‪26‬‬ ‫لباس التقوى‬ ‫اليمان وثمراته‬
‫‪27‬‬ ‫ل يفتننكم‬ ‫ل يضلنكم ول يخدعنكم‬
‫‪27‬‬ ‫ينزع عنهما‬ ‫يزيل عنهما‪ ،‬استلباً بخداعه‬
‫‪27‬‬ ‫قبيله‬ ‫جنوده ‪ .‬أو ذريته‬
‫‪28‬‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫أتوا فعل ًة متناهية في القبح‬
‫‪29‬‬ ‫بالقسط‬ ‫بالعدل وهو جميع الطاعات وال ُقرَب‬
‫‪29‬‬ ‫اقيموا وجوهكم‬ ‫توجهوا إلى عبادته مستقيمين‬
‫‪29‬‬ ‫عند كل مسجد‬ ‫في كل وقت سجود أو مكانه‬
‫‪31‬‬ ‫خذوا زينتكم‬ ‫البسوا ثيابكم لستر عوراتكم‬
‫‪33‬‬ ‫الفواحش‬ ‫كبائر المعاصي لمزيد قبحها‬
‫‪33‬‬ ‫الثم‬ ‫ما يوجبه من سائر المعاصي‬
‫‪33‬‬ ‫البغي‬ ‫الظلم والستطالة على الناس‬
‫‪33‬‬ ‫سُلطاناً‬ ‫حج ًة وبرهاناً‬
‫‪37‬‬ ‫‪. .‬أين ما كنتم‬ ‫‪. .‬أين اللهة الذين كنتم‬
‫‪38‬‬ ‫ادّاركوا فيها‬ ‫تلحقوا في النّار واجتمعوا فيها‬
‫‪38‬‬ ‫أخراهم‬ ‫منزلةً وهم التباع والسّفلة‬
‫‪38‬‬ ‫لولهم‬ ‫منزل ًة وهم القادة والرؤساء‬
‫‪38‬‬ ‫عذابا ضِعفاً‬ ‫مضاعفًا مزيداً‬
‫‪40‬‬ ‫يلج الجمل‬ ‫يدخل الجمل‬
‫‪40‬‬ ‫س ّم الخياط‬ ‫ثقب البرة‬
‫‪41‬‬ ‫مِهادٌ‬ ‫ش ‪،‬أي مستقر‬ ‫فرا ٌ‬
‫‪41‬‬ ‫غواش‬ ‫أغطية كاللّحُف‬
‫‪42‬‬ ‫وُسعها‬ ‫طاقتها وما تقدر عليه‬
‫‪43‬‬ ‫غِلٍ‬ ‫حقد ٍ وضغنٍ وعداوة‬
‫‪44‬‬ ‫فأذّن مؤذنٌ‬ ‫أعلم معلمٌ ونادى منادٍ‬
‫‪45‬‬ ‫يبغونها عوجاً‬ ‫يطلوبنها معوجّة أو ذات إعوجاج‬
‫‪46‬‬ ‫بينهما حجابٌ‬ ‫حاجزٌ ‪ .‬وهو سور بينهما‬
‫‪46‬‬ ‫العراف‬ ‫أعالي هذا السور وشرفاته‬
‫‪46‬‬ ‫بسيماهم‬ ‫بعلمتهم المميزة لهم‬
‫‪50‬‬ ‫أفيضوا علينا‬ ‫صُبوا أو ألقوا علينا‬
‫‪51‬‬ ‫غرتهم الحياة الدنيا‬ ‫خدعتهم بزخارفها وزينتها‬
‫‪51‬‬ ‫ننساهم‬ ‫نتركهم في العذاب كالمنسيين‬
‫‪51‬‬ ‫‪. .‬وما كانوا‬ ‫‪. .‬وكما كانوا‬
‫‪53‬‬ ‫تأويله‬ ‫عاقبة مواعيد الكتاب (القرآن) و مآلها من البعث و الحساب و الجزاء‬
‫‪53‬‬ ‫يفترون‬ ‫يكذبون من الشركاء وشفاعتهم‬
‫‪54‬‬ ‫استوى على العرش‬ ‫إستوا ًء بالمعنى اللئق به سبحانه‬
‫‪54‬‬ ‫يُغشي الليل النهار‬ ‫يُغطي النهار بالليل فيذهب ضوءه‬
‫‪54‬‬ ‫يطلبه حثيثاً‬ ‫يطلب الليل النهار طلباً سريعاً‬
‫‪54‬‬ ‫له الخلقُ‬ ‫إيجاد جميع الشياء من العدم‬
‫‪54‬‬ ‫المرُ‬ ‫التدبير والتصرف فيها كما يشاء‬
‫‪54‬‬ ‫تبارك ال‬ ‫تنزّه أوتعظم أو كثر خيره‬
‫‪55‬‬ ‫ادعوا ربكم‬ ‫اسألوه واطلبوا منه حوائجكم‬
‫‪55‬‬ ‫تضرعاً‬ ‫مُظهرين الضراعة والذلة والستكانة والخشوع‬
‫‪55‬‬ ‫خُفية‬ ‫سراً في قلوبكم‬
‫‪56‬‬ ‫رحمة ال‬ ‫إحسانه وإنعامه أو ثوابه‬
‫‪57‬‬ ‫بشراً‬ ‫مبشرات برحمته وهي الغيث‬
‫‪57‬‬ ‫أقلت سحاباً‬ ‫حملته ورفعته‬
‫‪57‬‬ ‫ثِقالً‬ ‫مثقلة بحمل الماء‬
‫‪57‬‬ ‫لبل ٍد ميت‬ ‫مجدب ل ماء فيه ول نبات‬
‫‪58‬‬ ‫نكداً‬ ‫عسرًا أو قليلً ل خير فيه‬
‫‪58‬‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫نكررها بأساليب مختلفة‬
‫‪60‬‬ ‫قال المل‬ ‫السادة والرؤساء‬
‫‪62‬‬ ‫أنصح لكم‬ ‫أتحرى ما فيه صلحكم قولً وفعلً‬
‫‪64‬‬ ‫قوماً عمين‬ ‫عُمي القلوب عن الحق واليمان‬
‫‪66‬‬ ‫سفاهة‬ ‫خفة عقل وضللة عن الحق‬
‫‪69‬‬ ‫بسطة‬ ‫قوةً وعِظم أجسام‬
‫‪69‬‬ ‫آلء ال‬ ‫نعمه وفضله الكثير‬
‫‪71‬‬ ‫رجسٌ‬ ‫عذابٌ ‪ .‬أو رين على القلوب‬
‫‪71‬‬ ‫غضبٌ‬ ‫ن وطردٌ أو سُخط‬ ‫لع ٌ‬
‫‪72‬‬ ‫‪. .‬قطعنا دابر‬ ‫أهلكنا آخر ‪ . .‬و المراد الجميع‬
‫‪73‬‬ ‫ناق ُة ال‬ ‫خلقها ال من صخر ل من أبوين‬
‫‪73‬‬ ‫آية‬ ‫معجزة دالة على صدقي‬
‫‪74‬‬ ‫بوّأكم‬ ‫أسكنكم و أنزلكم‬
‫‪74‬‬ ‫في الرض‬ ‫أرض الحجر و الحجاز و الشّام‬
‫‪74‬‬ ‫آلء ال‬ ‫نعمه و إحساناته‬
‫‪74‬‬ ‫ل تعثوا‬ ‫ل تفسدوا إفسادا شديدا‬
‫‪77‬‬ ‫عتوْا‬ ‫استكبروا‬
‫‪78‬‬ ‫الرّجفة‬ ‫الزّلزلة الشّديدة ‪ .‬أو الصّيحة‬
‫‪78‬‬ ‫جاثمين‬ ‫هامدين موتى ل حراك بهم‬
‫‪82‬‬ ‫يتطهّرون‬ ‫يدّعون الطّهارة ممّا نأتي‬
‫‪83‬‬ ‫الغابيرن‬ ‫الباقين في العذاب كأمثالها‬
‫‪85‬‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫ل تنقصوا‬
‫‪86‬‬ ‫صراط‬ ‫طريق‬
‫‪86‬‬ ‫تبغونها عوجا‬ ‫تطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج‬
‫‪89‬‬ ‫ربّنا افتح‬ ‫احكم و اقض و افصل‬
‫‪91‬‬ ‫الرّجفة – جاثمين‬ ‫آية ‪))78‬‬
‫‪92‬‬ ‫لم ي ْغنَوْا فيها‬ ‫لم يقيموا ناعمين في دارهم‬
‫‪93‬‬ ‫آسى‬ ‫أحزن‬
‫‪94‬‬ ‫بالبأساء و الضّراء‬ ‫الفقر و البؤس و السّقم و اللم‬
‫‪94‬‬ ‫ضرّعون‬ ‫ي ّ‬ ‫يتذلّلون و يخضعون‬
‫‪95‬‬ ‫عفوْا‬ ‫كثُروا و نموا عددا و مال‬
‫‪95‬‬ ‫بغتة‬ ‫فجأة‬
‫‪96‬‬ ‫لفتحنا عليهم‬ ‫ليسّرنا غليهم أو تابعنا عليهم‬
‫‪97‬‬ ‫يأتيهم بأسنا‬ ‫ينزل بهم عذابنا‬
‫‪97‬‬ ‫بياتا‬ ‫وقت بيات أي ليل‬
‫‪99‬‬ ‫مكر ال‬ ‫عقوبته ‪ .‬أو استدراجه إياهم‬
‫‪100‬‬ ‫لم يه ِد للذين آمنوا‬ ‫لم يبيّن ال للذين آمنوا‬
‫‪100‬‬ ‫أن لو نشاء أصبناهم‬ ‫إصابتنا إياهم لو شئنا‬
‫‪100‬‬ ‫نطبع‬ ‫نختم‬
‫‪102‬‬ ‫من عهد‬ ‫من وفاء بما أوصيناهم‬
‫‪103‬‬ ‫فظلموا بها‬ ‫فكفروا باليات‬
‫‪105‬‬ ‫‪. .‬حقيق على أن‬ ‫‪. .‬حريص على أن ‪ . .‬أو خليق بأن‬
‫‪107‬‬ ‫مُبين‬ ‫ظاهر أمره ل يشكّ فيه‬
‫‪108‬‬ ‫و نزع يده‬ ‫أخرجها من طوق قميصه‬
‫‪108‬‬ ‫بيضاء‬ ‫غلب شعاعها شعاع الشّمس‬
‫‪109‬‬ ‫المل‬ ‫أهل المشورة و الرّؤساء‬
‫‪111‬‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫أخّر أمر عقوبتهما و ل تعجل‬
‫‪111‬‬ ‫حاشرين‬ ‫شرَط‬‫جامعين السّحرة و هم ال ّ‬
‫‪116‬‬ ‫سحروا أعين النّاس‬ ‫خيّلوا لها ما يخالف الحقيقة‬
‫‪116‬‬ ‫استرهبوهم‬ ‫خوّفوهم تخويفا شديدا‬
‫‪117‬‬ ‫تلقف‬ ‫تبتلع أو تتناول بسرعة‬
‫‪117‬‬ ‫ما يأفكون‬ ‫ما يكذبونه و يُموّهونه‬
‫‪118‬‬ ‫فوقع الحقّ‬ ‫ظهر و تبيّن أمر موسى عليه السّلم‬
‫‪126‬‬ ‫ما تنقِم منّا‬ ‫ما تكره و ما تعيب منّا‬
‫‪126‬‬ ‫أفرغ علينا‬ ‫ب علينا‬‫أفض أو ص ّ‬
‫‪127‬‬ ‫نستحيي نساءهم‬ ‫نستبقي بناتكم – للخدمة‬
‫‪130‬‬ ‫بالسّنين‬ ‫بالجدوب و القحوط‬
‫‪131‬‬ ‫طيّروا‬ ‫يّ‬ ‫يتشاءموا‬
‫‪131‬‬ ‫طائرهم عند ال‬ ‫شؤمهم عقابهم الموعود في الخرة‬
‫‪133‬‬ ‫الطّوفان‬ ‫الماء الكثير ‪ .‬أو الموت الجارف‬
‫‪133‬‬ ‫القمّل‬ ‫الدّبى أو القراد أو القمل المعروف‬
‫‪134‬‬ ‫الرّجز‬ ‫العذاب بما ذكر من اليات‬
‫‪135‬‬ ‫ينكثون‬ ‫ينقضون عهدهم الذي أبرموه‬
‫‪137‬‬ ‫دمّرنا‬ ‫أهلكنا و خرّبنا‬
‫‪137‬‬ ‫يعرشون‬ ‫من الجنّات أو يرفعون من البنية‬
‫‪139‬‬ ‫متبّر‬ ‫مُهَلكٌ مُدمّر‬
‫‪140‬‬ ‫أبغيكم إلها‬ ‫أطلب لكم إلها معبودا‬
‫‪141‬‬ ‫يسومونكم‬ ‫يذيقونكم أو يكلّفونكم‬
‫‪141‬‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫يستبقون‪ -‬بناتكم للخدمة‬
‫‪141‬‬ ‫بلء‬ ‫ابتلء و امتحان بالنّعم و النّقم‬
‫‪143‬‬ ‫تجلّى ربّه للجبل‬ ‫بدا له شيء من نوره تعالى‬
‫‪143‬‬ ‫دكّا‬ ‫مدكوكا متفتّتا‬
‫‪143‬‬ ‫صعقاً‬ ‫مغشيّا عليه‬
‫‪143‬‬ ‫سبحانك‬ ‫تنزيها لك من مشابهة خلقك‬
‫‪145‬‬ ‫اللواح‬ ‫ألواح التوراة‬
‫‪146‬‬ ‫سبيل الرّشد‬ ‫طريق الهدى و السّداد‬
‫‪146‬‬ ‫سبيل الغيّ‬ ‫طريق الضّلل و الفساد‬
‫‪147‬‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫بطلت أعمالهم لكفرهم‬
‫‪148‬‬ ‫عجل جسدا‬ ‫مُجسّدا أي أحمر من ذهب‬
‫‪148‬‬ ‫له خوار‬ ‫صوت كصوت البقرة‬
‫‪148‬‬ ‫اتّخذوه‬ ‫اتخذوا العجل إلها و عبدوه ضللً‬
‫‪149‬‬ ‫سُقِط في أيديهم‬ ‫َندِموا أش ّد النّدم‬
‫‪150‬‬ ‫أسفا‬ ‫شديد الغضب ‪ .‬أو حزينا‬
‫‪150‬‬ ‫أعجِلتم‬ ‫أسبقتم بعبادة العجل أو أتركتم‬
‫‪150‬‬ ‫فل تُشمت‬ ‫فل تسرّهم بما تنال منّي من المكروه‬
‫‪154‬‬ ‫سكت‬ ‫سَكَن‬
‫‪155‬‬ ‫أخذتهم الرّجفة‬ ‫الزّلزلة الشّديدة أو الصّاعقة‬
‫‪155‬‬ ‫فِتنتك‬ ‫مِحنَتك و ابتلؤك‬
‫‪156‬‬ ‫ُهدْنا إليك‬ ‫تبنا و رجعنا إليك‬
‫‪157‬‬ ‫إصرهم‬ ‫عهدهم بالعمل بما في التوراة‬
‫‪157‬‬ ‫الغلل‬ ‫التكاليف الشّاقة في التّوراة‬
‫‪157‬‬ ‫عزّروه‬ ‫وقّروه و عظّموه‬
‫‪159‬‬ ‫به يعدلون‬ ‫بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم‬
‫‪160‬‬ ‫قطّعناهم‬ ‫فرّقناهم أو صيّرناهم‬
‫‪160‬‬ ‫أسباطا‬ ‫جماعات ‪ ،‬كالقبائل في العرب‬
‫‪160‬‬ ‫فانبجست‬ ‫فانفجرت‬
‫‪160‬‬ ‫مشربهم‬ ‫عينهم الخاصّة بهم‬
‫‪160‬‬ ‫الغمام‬ ‫السّحاب البيض الرّقيق‬
‫‪160‬‬ ‫المنّ‬ ‫مادّة صَمغيّة حُلوة كالعسل‬
‫‪160‬‬ ‫السّلوى‬ ‫الطّائر المعروف بالسّماني‬
‫‪161‬‬ ‫قولوا حطّة‬ ‫مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا‬
‫‪162‬‬ ‫رجزا‬ ‫)عذابا (الطّاعون‬
‫‪163‬‬ ‫حاضرة البحر‬ ‫قريب ًة من البحر‬
‫‪163‬‬ ‫يعدون في السبت‬ ‫يعتدون بالصّيد المحرّم فيه‬
‫‪163‬‬ ‫يوم سبتهم‬ ‫يوم تعظيمهم أمر السّبت‬
‫‪163‬‬ ‫شرّعا‬ ‫ظاهرة على وجه الماء كثيرة‬
‫‪163‬‬ ‫ل يسبتون‬ ‫ل يُراعون أمر السّبت‬
‫‪163‬‬ ‫نبلوهم‬ ‫نمتحنهم و نختبرهم بالشّدة‬
‫‪164‬‬ ‫معذرة إلى ربّكم‬ ‫نعِظهم اعتذارا إليه تعالى‬
‫‪165‬‬ ‫بعذاب بئيسٍ‬ ‫شديدٍ وَجيعٍ‬
‫‪166‬‬ ‫عتوْا‬ ‫استكبروا و استعصوا‬
‫‪166‬‬ ‫قردةً خاسئين‬ ‫أذلّء مُبعدين كالكلب‬
‫‪167‬‬ ‫تأذّن ربّك‬ ‫أعلم ‪ ،‬أو عزم و قضى‬
‫‪167‬‬ ‫يسومهم‬ ‫يُذيقهم و يكلّـفهم‬
‫‪168‬‬ ‫بلوناهم‬ ‫امتحنّاهم و اختبرناهم‬
‫‪169‬‬ ‫خلفٌ‬ ‫َبدَل سَوءٍ‬
‫‪169‬‬ ‫عرض هذا الدنى‬ ‫ما يعرض لهم من حُطام الدّنيا‬
‫‪169‬‬ ‫درسوا ما فيه‬ ‫قرءوا و علموا ما في التوراة‬
‫‪171‬‬ ‫نتقنا الجبل‬ ‫رفعناه و قلعناه‬
‫‪171‬‬ ‫كأنّه ظلّة‬ ‫غمامة ‪ .‬أو سقيفة تُـظلّ‬
‫‪175‬‬ ‫فانسلخ منها‬ ‫فخرج منها بكفره بها‬
‫‪175‬‬ ‫فأتبعه الشّيطان‬ ‫فلحقه و أدركه و صار قرينه‬
‫‪175‬‬ ‫الغاوين‬ ‫الضّالّين الهالكين‬
‫‪176‬‬ ‫أخلد إلى الرض‬ ‫ركن إلى الدّنيا و رضي بها‬
‫‪176‬‬ ‫تحمل عليه‬ ‫تشدُد عليه و تزجزه‬
‫‪176‬‬ ‫يلهث‬ ‫يُخرج لسانه بالنّـفس الشديد‬
‫‪179‬‬ ‫ذرأنا‬ ‫خلقنا و أوجدنا‬
‫‪180‬‬ ‫يُلحدون‬ ‫يميلون و ينحرفون إلى الباطل‬
‫‪181‬‬ ‫به يعدلون‬ ‫بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم‬
‫‪182‬‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫سنستدنيهم إلى الهلك بالنعام‬
‫‪183‬‬ ‫أُملي لهم‬ ‫أمهلهم في العقوبة‬
‫‪183‬‬ ‫كيدي متين‬ ‫أخذي شديد قويّ‬
‫‪184‬‬ ‫جنّة‬
‫ِ‬ ‫جُنون كما يزعمون‬
‫‪185‬‬ ‫ملكوت‬ ‫هو المُـلك العظيم‬
‫‪186‬‬ ‫طغيانهم‬ ‫تجاوزهم الح ّد في الكفر‬
‫‪186‬‬ ‫يعمهون‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬
‫‪187‬‬ ‫أيّان مُرساها ؟‬ ‫متى إثباتها و وقوعها ؟‬
‫‪187‬‬ ‫ل يجلّيها‬ ‫ل يُظهرها و ل يكشف عنها‬
‫‪187‬‬ ‫ثقُلت‬ ‫عظُمت لشدّتها‬
‫‪187‬‬ ‫حفيّ عنها‬ ‫باحث عنها عالمٌ بها‬
‫‪189‬‬ ‫تغشّاها‬ ‫واقعها‬
‫‪189‬‬ ‫فمرّت به‬ ‫فاستمرّت به بغير مشقّة‬
‫‪189‬‬ ‫أثقلت‬ ‫صارت ذات ثِقل بكِبر الحمل‬
‫‪189‬‬ ‫صالحا‬ ‫نسل سويّا أو ولدا سليما مثلنا‬
‫‪190‬‬ ‫جعل له شركاء‬ ‫بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة‬
‫‪190‬‬ ‫عمّا يُشركون‬ ‫أي العرب بعبادة الصنام‬
‫‪195‬‬ ‫فل تُنظرون‬ ‫فل تُمهلوني ساعة‬
‫‪198‬‬ ‫ل يبصرون‬ ‫لعدم قدرتهم على البصار‬
‫‪199‬‬ ‫خذ العفو‬ ‫ما عفا و تيسّر من أخلق النّاس‬
‫‪199‬‬ ‫و أمر بالعرف‬ ‫بالمعروف حُسنُـه في الشّرع‬
‫‪200‬‬ ‫ينزغنّك‬ ‫يُصيبنّك ‪ .‬أو يصرفنّك‬
‫‪200‬‬ ‫نزغ‬ ‫وسوسة ‪ .‬أو صارف‬
‫‪201‬‬ ‫مسّهم طائف‬ ‫أصابتهم لمّة أي وسوسة ما‬
‫‪201‬‬ ‫تذكّروا‬ ‫أمر ال و نهيه و عداوة الشّيطان‬
‫‪202‬‬ ‫يمدّونهم في الغيّ‬ ‫تُعاونهم الشّياطين في الضّلل‬
‫‪202‬‬ ‫ل يُقصِرون‬ ‫ل يكفّون عن إغوائهم‬
‫‪203‬‬ ‫اجتبيتها‬ ‫اختلقتها و اخترعتها من عندك‬
‫‪203‬‬ ‫هذا بصائر‬ ‫القرآن حجج بيّنة و براهين نيّرة‬
‫‪205‬‬ ‫تضرّعا‬ ‫مُظهرا الضّراعة و الذلة‬
‫‪205‬‬ ‫خيفة‬ ‫خائفا من عقابه‬
‫‪205‬‬ ‫بالغدوّ و الصال‬ ‫أوائل النّهار و أواخره ‪ .‬أي في كلّ وقت‬
‫‪206‬‬ ‫له يسجدون‬ ‫)يُصلّون و يعبدون (آية سجدة‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫النفال‬ ‫غنائم بدر‬
‫‪1‬‬ ‫ل و الرّسول‬ ‫مفوّض إليهما أمرُها‬
‫‪1‬‬ ‫ذات بينكم‬ ‫أحوالكم التي يحصل بها اتّصالكم‬
‫‪2‬‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫فزعت و رقّت استعظاما و هيبة‬
‫‪2‬‬ ‫يتوكّلون‬ ‫يعتمدون و إلى ال يُفوّضون‬
‫‪7‬‬ ‫الطائفين‬ ‫هما العير و النّفير‬
‫‪7‬‬ ‫ذات الشّوكة‬ ‫ذات السّلح و القوّة ‪ .‬و هي النّفير‬
‫‪7‬‬ ‫دابر الكافرين‬ ‫آخرهم و المراد جميعهم‬
‫‪9‬‬ ‫مُردفين‬ ‫مُتبِعا بعضهم بعضا آخر منهم‬
‫‪11‬‬ ‫يغشّيكم النّعاس‬ ‫يجعله غاشيا عليكم كالغطاء‬
‫‪11‬‬ ‫أمنة منه‬ ‫أمنا من ال و تقوية لكم‬
‫‪11‬‬ ‫رجز الشّيطان‬ ‫وسوسته و تخويفه إياكم من العطش‬
‫‪11‬‬ ‫ليربط‬ ‫يشدّ و يقوّي باليقين و الصّبر‬
‫‪12‬‬ ‫أنّي معكم‬ ‫مُعينكم على تثبيت المؤمنين‬
‫‪12‬‬ ‫الرّعب‬ ‫الخوف و الفزع و النزعاج‬
‫‪12‬‬ ‫كلّ بنان‬ ‫ل الطراف أو كلّ مفصل‬ ‫كّ‬
‫‪13‬‬ ‫شاقّوا‬ ‫خالفوا و عصوْا‬
‫‪15‬‬ ‫زحفا‬ ‫جيشا زاحفا نحوكم لقتالكم‬
‫‪16‬‬ ‫مُتحرّفا‬ ‫مظهرا الفرار خِدعة ثم يكرّ‬
‫‪16‬‬ ‫مُتحيّزا إلى فئة‬ ‫منضمّا إليها ليقاتل العدوّ معها‬
‫‪16‬‬ ‫باء بغضب‬ ‫رجع متلبّسا به مستحقّا له‬
‫‪17‬‬ ‫ي المؤمنين‬ ‫ِليُبل َ‬ ‫ليُنعم عليهم بالنّصر و الجر‬
‫‪18‬‬ ‫‪. .‬موهن‬ ‫‪. .‬مُضعف‬
‫‪19‬‬ ‫تستفتحوا‬ ‫تطلبوا النّصر لهدى الفئتين‬
‫‪24‬‬ ‫يُحييكم‬ ‫يورثكم حيا ًة أبديّة في نعيم سرمديّ‬
‫‪26‬‬ ‫يتخطّفكم النّاس‬ ‫يستلبوكم و يصطلموكم بسرعة‬
‫‪28‬‬ ‫فتنة‬ ‫ابتلء و محنة أو سبب في الثم و العقاب‬
‫‪29‬‬ ‫فرقانا‬ ‫هداية و نورا أو نجاة ‪ .‬أو مخرجًا‬
‫‪30‬‬ ‫ليُثبتوك‬ ‫ليحبسوك أو ليُقيّدوك بالوثاق‬
‫‪30‬‬ ‫يمكر ال‬ ‫يعاملهم معاملة الماكرين‬
‫‪31‬‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬
‫‪35‬‬ ‫مُكاءً و تصدية‬ ‫صفيرا و تصفيقا‬
‫‪36‬‬ ‫حسرة‬ ‫ندما و تأسّفا‬
‫‪37‬‬ ‫فيركمه جميعا‬ ‫فيجمعه ملقى بعضه على بعض‬
‫‪38‬‬ ‫سنّة الوّلين‬ ‫ُ‬ ‫عادة ال في المُكذّبين لرسله‬
‫‪39‬‬ ‫فتنة‬ ‫شرك أو بلء‬
‫‪41‬‬ ‫ل خُمسه‬ ‫و الربعة الخماس للغانمين‬
‫‪41‬‬ ‫يوم الفرقان‬ ‫)بين الحقّ و الباطل (يوم بدر‬
‫‪42‬‬ ‫بالعدوة الدّنيا‬ ‫بحافّة الوادي و ضفّته القرب للمدينة‬
‫‪42‬‬ ‫الرّكب‬ ‫عير قريش فيها أموالهم‬
‫‪43‬‬ ‫لَفشلتهم‬ ‫لجُبنتُم عن القتال و هبتموه‬
‫‪46‬‬ ‫تذهب ريحكم‬ ‫تتلشى قوّتكم أو دولتكم‬
‫‪47‬‬ ‫بطرًا‬ ‫طغيانًا أو فخرا و أشرّا‬
‫‪48‬‬ ‫إنّي جار لكم‬ ‫مُجير و مُعين و ناصر لكم‬
‫‪48‬‬ ‫نكص على عقبيه‬ ‫رجع القهقري و ولّى مُدبرا‬
‫‪52‬‬ ‫كدأب‬ ‫‪. .‬كعادة‬
‫‪57‬‬ ‫تثقفنّهم‬ ‫ن بهم‬‫تصادفنّهم و تظفر ّ‬
‫‪57‬‬ ‫فشرّد بهم‬ ‫ففرّق و بدّد و خوّف بهم‬
‫‪58‬‬ ‫من قوم‬ ‫قد عاهدوك‬
‫‪58‬‬ ‫فانبذ إليهم‬ ‫فاطرح إليهم عهدهم و حاربهم‬
‫‪58‬‬ ‫على سواء‬ ‫على استواء في العلم بنبذه‬
‫‪59‬‬ ‫سبقوا‬ ‫خلصوا و أفلتوا من العذاب‬
‫‪60‬‬ ‫قوّة‬ ‫كل ما يُتقوّى به في الحرب‬
‫‪60‬‬ ‫رباط الخيل‬ ‫حبسها للجهاد في سبيل ال‬
‫‪61‬‬ ‫جنحوا للسّلم‬ ‫مالوا للمُسالمة و المصالحة‬
‫‪62‬‬ ‫حسبك ال‬ ‫كافيك في دفع خديعتهم‬
‫‪65‬‬ ‫حرّض المؤمنين‬ ‫بالغ في حثّهم‬
‫‪67‬‬ ‫يُثخن‬ ‫يُبالغ في القتل حتى يذل الكفر‬
‫‪67‬‬ ‫عرض الدّنيا‬ ‫حطامها بأخذكم الفدية‬
‫‪71‬‬ ‫فأمكن منهم‬ ‫فأقدرك عليهم يوم بدر‬
‫‪75‬‬ ‫أولوا الرحام‬ ‫ذووا القربات‬
‫‪75‬‬ ‫أوْلى‬ ‫بالميراث من الجانب‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫‪. .‬براءة من ال‬ ‫‪. .‬تبرّؤ و تباعد واصل من ال‬
‫‪1‬‬ ‫عاهدتم‬ ‫فنقضوا العهد‬
‫‪2‬‬ ‫أربعة أشهر‬ ‫أوّلها عاشر ذي الحجّة‬
‫‪2‬‬ ‫غير مُعجزي ال‬ ‫غير فائتين من عذابه بالهرب‬
‫‪3‬‬ ‫أذانٌ‬ ‫إعلم و إيذان‬
‫‪3‬‬ ‫ج الكبر‬ ‫يوم الح ّ‬ ‫يوم النّحر سنة تسعٍ‬
‫‪3‬‬ ‫ورسوله‬ ‫أي بريء أيضا من المشركين‬
‫‪4‬‬ ‫لم ينقصوكم‬ ‫لم ينقضوا عهدكم بل وفّوا به‬
‫‪4‬‬ ‫لم يُظاهروا‬ ‫لم يُعاونوا‬
‫‪5‬‬ ‫انسلخ الشهر‬ ‫انقضت أشهر العهد الربعة‬
‫‪5‬‬ ‫احصروهم‬ ‫احبسوهم ‪ ،‬أو ضيّقوا عليهم و امنعوهم من التّصرّف في البلد‬
‫‪5‬‬ ‫كل مرصد‬ ‫ل طريق و ممرّ و مرقب‬ ‫كّ‬
‫‪6‬‬ ‫استجارك‬ ‫بعد انسلخ أشهر العهد‬
‫‪7‬‬ ‫فما استقاموا لكم‬ ‫فما أقاموا على العهد معكم‬
‫‪8‬‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫يظفروا بكم‬
‫‪8‬‬ ‫ل يرقبوا‬ ‫ل يُراعوا‬
‫‪8‬‬ ‫إلّ‬ ‫رحِما و قرابة ‪ .‬أو حلفا و عهدا‬
‫‪8‬‬ ‫ذمّة‬ ‫عهدا ‪ .‬أو أمانا و ضمانا‬
‫‪12‬‬ ‫نكثوا أيمانهم‬ ‫نقضوا عهودهم المؤكّدة باليمان‬
‫‪15‬‬ ‫غيظ قلوبهم‬ ‫غضبها ووجدها الشّديد‬
‫‪16‬‬ ‫وليجةً‬ ‫بطانة و أصحاب سرّ و أولياء‬
‫‪17‬‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫بطلت و ذهبت أجورها لكفرهم‬
‫‪19‬‬ ‫سِقاية الحاجّ‬ ‫سقيْ الحجيج الماء‬
‫‪23‬‬ ‫استحبّوا الكفر‬ ‫اختاروه و أقاموا عليه‬
‫‪24‬‬ ‫اقترفتموها‬ ‫اكتسبتموها‬
‫‪24‬‬ ‫كسادها‬ ‫بوارها بفوات أيّام المواسم‬
‫‪24‬‬ ‫فتربّصوا‬ ‫فانتظروا‬
‫‪25‬‬ ‫بما رحُبت‬ ‫مع رُحبها و سَعتها‬
‫‪26‬‬ ‫سكينته‬ ‫طمأنينتهُ و أمنته أو رحمته‬
‫‪28‬‬ ‫المشركون نجس‬ ‫شيء قذر أو خبيث لفساد بواطنهم‬
‫‪28‬‬ ‫خفتم عيْلةً‬ ‫فقرا و فاقة بانقطاع تجارتهم عنكم‬
‫‪29‬‬ ‫يُعطوا الجزية‬ ‫الخراج المقدّر على رؤوسهم‬
‫‪29‬‬ ‫عن يدٍ‬ ‫عن انقياد أو عن قهر و قوّة‬
‫‪29‬‬ ‫هم صاغرون‬ ‫منقادون أذلء لحكم السلم‬
‫‪30‬‬ ‫يُضاهئون‬ ‫يشابهون في الكفر و الشّناعة‬
‫‪30‬‬ ‫أنّى يُأفكون ؟‬ ‫كيف يصرفون عن الحقّبعد سطوعه ؟‬
‫‪31‬‬ ‫أحبارهم‬ ‫علماء اليهود‬
‫‪31‬‬ ‫رهبانهم‬ ‫متنسّكي النّصارى‬
‫‪31‬‬ ‫أربابًا‬ ‫أطاعوهم كما يُطاع الربّ‬
‫‪33‬‬ ‫ليُظهره‬ ‫ليُعليه‬
‫‪36‬‬ ‫حرُم‬‫أربعة ُ‬ ‫رجب و ذو القعدة و ذو الحجة و المحرّم‬
‫‪36‬‬ ‫الدّين القيّم‬ ‫الدّين المستقيم دين إبراهيم صلى ال عليه و سلم‬
‫‪37‬‬ ‫النّسيء‬ ‫تأخير حُرمة شهر إلى آخر‬
‫‪37‬‬ ‫ليُواطِئوا‬ ‫ليوافقوا‬
‫‪38‬‬ ‫انفروا‬ ‫)اخرجوا غزاة ً (لتبوك‬
‫‪38‬‬ ‫اثاقلتم‬ ‫تباطأتم و أخلدتم‬
‫‪40‬‬ ‫في الغار‬ ‫غار جبل ثور قرب مكّة‬
‫‪40‬‬ ‫لصاحبه‬ ‫إبي بكر الصّديق رضي ال عنه‬
‫‪41‬‬ ‫خفافًا و ثقال‬ ‫على أيّة حالة كنتم‬
‫‪42‬‬ ‫عرضا قريبا‬ ‫مغنما سهل المأخذ‬
‫‪42‬‬ ‫سفرا قاصدا‬ ‫مُتوسّطا بين القريب و البعيد‬
‫‪42‬‬ ‫الشّقّة‬ ‫المسافة التي تقطع بمشقّة‬
‫‪46‬‬ ‫انبعاثهم‬ ‫نهوضهم للخروج معكم‬
‫‪46‬‬ ‫فثبّطهم‬ ‫فحبسهمو عوّقهم عن الخروج معكم‬
‫‪47‬‬ ‫خبال‬ ‫شرّا و فسادا ‪ ،‬أو عجزا و جُبنا‬
‫‪47‬‬ ‫لوضعوا خللكم‬ ‫لسرعوا بينكم بالنّمائم لفساد ذات البين‬
‫‪47‬‬ ‫يبغونكم الفتنة‬ ‫يطلبون لكم ما تفتنون به‬
‫‪48‬‬ ‫قلّبوا لك المور‬ ‫دبّروا لك الحيل و المكائد‬
‫‪49‬‬ ‫إئذن لي‬ ‫في التّخلف عن الجهاد‬
‫‪49‬‬ ‫ل تفتنّي‬ ‫ل توقعني في الثم بمخالفة أمرك‬
‫‪52‬‬ ‫هل تربّصون بنا‬ ‫ما تنتظرون بنا‬
‫‪52‬‬ ‫الحُسنيين‬ ‫النّصرة و الشّهادة‬
‫‪55‬‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫تخرج أرواحهم‬
‫‪56‬‬ ‫قوم يفرقون‬ ‫يخافون منكم فينافقون تقيّة‬
‫‪57‬‬ ‫ملجأ‬ ‫حصنا و معقل يلجئون إليه‬
‫‪57‬‬ ‫مغارات‬ ‫غيرانا في الجبال يختفون فيها‬
‫‪57‬‬ ‫ُمدّخل‬ ‫سربا في الرض ينجحرون فيه‬
‫‪57‬‬ ‫يجمحون‬ ‫يسرعون في الدّخول فيه‬
‫‪58‬‬ ‫يلمزك‬ ‫يعيبك و يطعن عليك‬
‫‪59‬‬ ‫حسبنا ال‬ ‫كافينا فضل ال و قسمته‬
‫‪60‬‬ ‫العاملين عليها‬ ‫كالجُباة و ال ُكتّاب و الحرّاس‬
‫‪60‬‬ ‫في الرّقاب‬ ‫في فكاك الرقّاء أو السرى‬
‫‪60‬‬ ‫الغارمين‬ ‫المدينين الذين ل يجدون قضاء‬
‫‪60‬‬ ‫في سبيل ال‬ ‫في الغزو ‪ .‬أو في جميع القُرب‬
‫‪60‬‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫المسافر المنقطع عن ماله‬
‫‪61‬‬ ‫هو أذُن‬ ‫يسمع كل ما يُقال له و يصدّقه‬
‫‪61‬‬ ‫أذن خير لكم‬ ‫يسمع الخير و ل يسمع الشرّ‬
‫‪63‬‬ ‫‪. .‬من يحادد ال‬ ‫من يُخالفه و يعادِه‬
‫‪65‬‬ ‫نخوض و نلعب‬ ‫نتلهّى بالحديث قطعا للطّريق‬
‫‪67‬‬ ‫يقبضون أيديهم‬ ‫ل يبسطونها في خير و طاعة شُحّا‬
‫‪67‬‬ ‫فنسيهم‬ ‫فتركهم من توفيقه و هدايته‬
‫‪68‬‬ ‫هي حسبهم‬ ‫كافيتهم عقابا على كفرهم‬
‫‪69‬‬ ‫فاستمتعوا بخلقهم‬ ‫فتمتّعوا بنصيبهم من مل ّذ الدّنيا‬
‫‪69‬‬ ‫خضتم‬ ‫دخلتم في الباطل‬
‫‪69‬‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫بطلت و ذهبت أجورهم لكفرهم‬
‫‪70‬‬ ‫المأتفكات‬ ‫)المنقلبات (قرى قوم لوط‬
‫‪73‬‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫شدّد عليهم و ل ترفق بهم‬
‫‪74‬‬ ‫ما نقموا‬ ‫ما كرهوا و ما عابوا شيئا‬
‫‪78‬‬ ‫يعلم سرّهم‬ ‫ما أسرّوا في قلوبهم من النّفاق‬
‫‪78‬‬ ‫نجواهم‬ ‫ما يتناجون به من المطاعن في الدّين‬
‫‪79‬‬ ‫الذين يلمزون‬ ‫)يعيبون (هم المنافقون‬
‫‪79‬‬ ‫جُهدهم‬ ‫)طاقتهم و وسعهم (الفقراء‬
‫‪79‬‬ ‫سخر ال منهم‬ ‫أهانهم و أذلّهم جزاءً وفاقا‬
‫‪81‬‬ ‫خلف رسول ال‬ ‫بعد خروجه ‪ ،‬أو لجل مخالفته‬
‫‪81‬‬ ‫ل تنفروا‬ ‫ل تخرجواللجهاد في تبوك‬
‫‪83‬‬ ‫الخالفين‬ ‫المتخلّفين عن الجهاد كالنّساء‬
‫‪85‬‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫تخرج أرواحهم‬
‫‪86‬‬ ‫أولوا الطّول منهم‬ ‫أصحاب الغنى و السّعة من المنافقين‬
‫‪87‬‬ ‫الخوالف‬ ‫النّساء المتخلّفات عن الجهاد‬
‫‪87‬‬ ‫طُبع‬ ‫ختِم‬
‫ُ‬
‫‪90‬‬ ‫المعذّرون‬ ‫المعتذرون بالعذار الكاذبة‬
‫‪91‬‬ ‫حرج‬ ‫إثم أو ذنب في التّخلف عن الجهاد‬
‫‪92‬‬ ‫تفيض من الدّمع‬ ‫صبّه‬
‫تمتلئ به فت ُ‬
‫‪95‬‬ ‫إنهم رجس‬ ‫قذر باطنا و ظاهرا‬
‫‪97‬‬ ‫أجدر‬ ‫أحقّ و أحرى‬
‫‪98‬‬ ‫مغرما‬ ‫غرامة و خسرانا‬
‫‪98‬‬ ‫يتربّص بكم الدوائر‬ ‫ينتظر بكم مصائب الدّهر‬
‫‪98‬‬ ‫عليهم دائرة السّوْء‬ ‫)الضّرر و الشرّ (دعاءٌ عليهم‬
‫‪99‬‬ ‫صلوات الرّسول‬ ‫)دعواته و استغفاره (للمنفقين‬
‫‪101‬‬ ‫مردوا على النّفاق‬ ‫مرنواعليه و دَربوا به‬
‫‪103‬‬ ‫تزكّيهم بها‬ ‫تُنمّي بها حسناتهم و أموالهم‬
‫‪103‬‬ ‫ل عليهم‬ ‫صّ‬ ‫ادع لهم و استغفر لهم‬
‫‪103‬‬ ‫سكن لهم‬ ‫طُمأنينةٌ ‪ .‬أو رحمة لهم‬
‫‪104‬‬ ‫يأخذ الصّدقات‬ ‫يقلبها و يثيب عليها‬
‫‪106‬‬ ‫مُرجون‬ ‫مؤخّرون ل يُقطع لهم بتوبة‬
‫‪107‬‬ ‫مسجدا ضرارا‬ ‫مُضارّة لهل مسجد قباء‬
‫‪107‬‬ ‫إرصادا‬ ‫ترقّبا و انتظارا‪ ،‬أو إعدادا‬
‫‪108‬‬ ‫لَمسجد‬ ‫هو مسجد قُباء أو المسجد النّبوي‬
‫‪109‬‬ ‫على شفا جرف‬ ‫على حرف بئر لم تُبن بالحجارة‬
‫‪109‬‬ ‫ها ٍر‬ ‫هائر متصدّع أو متهدّم‬
‫‪109‬‬ ‫فانهار به‬ ‫فسط البنيان بالباني‬
‫‪110‬‬ ‫ريبة في قلوبهم‬ ‫شكّا و نفاقا في قلوبهم‬
‫‪110‬‬ ‫تقطّع قلوبهم‬ ‫تتقطّع و تتفرّق أجزاء بالموت‬
‫‪112‬‬ ‫السّائحون‬ ‫الغزاة المُجاهدون‪ .‬أو الصّائمون‬
‫‪112‬‬ ‫لحدود ال‬ ‫لوامره و نواهيه‬
‫‪114‬‬ ‫لوّاه‬ ‫لكثير التّأوّه خوفا و شفقا‬
‫‪117‬‬ ‫ساعة العسرة‬ ‫وقت الشّدة و الضّيق في تبوك‬
‫‪117‬‬ ‫يزيغ‬ ‫يميل إلى التّخلّف عن الجهاد‬
‫‪118‬‬ ‫بما رحُبت‬ ‫مع رُحبها و سعتها‬
‫‪118‬‬ ‫ليتوبوا‬ ‫ليُداوموا على التّوبة في المستقبل‬
‫‪120‬‬ ‫ل يرغبوا بأنفسهم‬ ‫ل يترفّعوا بها و ل يصرفوها‬
‫‪120‬‬ ‫نصبٌ‬ ‫تعبٌ ما‬
‫‪120‬‬ ‫مخمصةٌ‬ ‫مجاعة ما‬
‫‪120‬‬ ‫يغيظ الكفّار‬ ‫يغضبهم و يغمّهم‬
‫‪120‬‬ ‫نيل‬ ‫شيئا من قتل أو أسر أو غنيمة‬
‫‪122‬‬ ‫لينفروا كافّة‬ ‫ليخرجوا إلى الجهاد جميعا‬
‫‪123‬‬ ‫غلظةً‬ ‫شدّة و شجاعة ‪ ،‬و حمية ‪ ،‬و صبرا‬
‫‪125‬‬ ‫رجسا‬ ‫نفاقا و كفرا‬
‫‪126‬‬ ‫يُفتنون‬ ‫يُمتحنون بالشّدائد و البليا‬
‫‪128‬‬ ‫عزيز عليه‬ ‫ق عليه‬ ‫صعب و شا ّ‬
‫‪128‬‬ ‫ما عندتم‬ ‫عنتُكُم و مشقّتكم‬
‫‪129‬‬ ‫حسبي ال‬ ‫ي ال و معيني‬ ‫كاف ّ‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫َقدَم صدق‬ ‫سابقَةَ فضل ‪ ،‬و منزلة رفيعة‬
‫‪3‬‬ ‫استوى على العرش‬ ‫استواءً يليق به سبحانه‬
‫‪4‬‬ ‫بالقسط‬ ‫بالعدل‬
‫‪4‬‬ ‫حميم‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬
‫‪5‬‬ ‫قدّره منازل‬ ‫صيّر القمر ذا منازل يسير فيها‬
‫‪7‬‬ ‫ل يرجون لقاءنا‬ ‫ل يتوقّعونه لنكارهم البعث‬
‫‪10‬‬ ‫دعواهم‬ ‫دُعاؤهم‬
‫‪11‬‬ ‫لَقُضي إليهم أجلهم‬ ‫لُهلِكوا و أبيدوا‬
‫‪11‬‬ ‫في طُغيانهم‬ ‫في تجاوزهم الح ّد في الكفر‬
‫‪11‬‬ ‫يعهمون‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬
‫‪12‬‬ ‫ضرّ‬ ‫ال ّ‬ ‫شدّة‬
‫الجهد و البلء و ال ّ‬
‫‪12‬‬ ‫دعانا لجنبه‬ ‫استغاث بنا لكشفه ملقى لجنبه‬
‫‪12‬‬ ‫مرّ‬ ‫استم ّر على كُفره و لم يتّعظ‬
‫‪13‬‬ ‫القرون‬ ‫المم كقوم نوح و عاد و ثمود‬
‫‪13‬‬ ‫ظلموا‬ ‫بالكفر و تكذيب الرّسل‬
‫‪14‬‬ ‫جعلناكم خلئف‬ ‫استخلفناكم بعد اهلك أولئك‬
‫‪16‬‬ ‫ل أدراكم به‬ ‫ل أعلمكم ال به بواسطتي‬
‫‪17‬‬ ‫ل يُفلح المجرمون‬ ‫ل يفوزون بمطلوب‬
‫‪18‬‬ ‫سبحانه‬ ‫تنزيها له تعالى‬
‫‪21‬‬ ‫ضرّاء مسّتهم‬ ‫)نائبة أصابتهم (الجوع و القحط‬
‫‪21‬‬ ‫لهم مكر‬ ‫دفع و طعن و استهزاء‬
‫‪21‬‬ ‫ال أسرع مكرا‬ ‫أعجلُ جزاءً و عقوبة‬
‫‪22‬‬ ‫ريح عاصف‬ ‫شديدة الهبوب‬
‫‪22‬‬ ‫أحيط بهم‬ ‫أحدق بهم الهلك‬
‫‪23‬‬ ‫يبغون‬ ‫يُفسدون‬
‫‪24‬‬ ‫مثل الحياة الدّنيا‬ ‫حالها في سرعة تقضيها و زوالها‬
‫‪24‬‬ ‫زخرفها‬ ‫نظارتها و بهجتها بألوان النّبات‬
‫‪24‬‬ ‫أمرُنا‬ ‫ما يجتاحها من الفات و العاهات‬
‫‪24‬‬ ‫حصيدا‬ ‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬
‫‪24‬‬ ‫لم تغْنَ‬ ‫لم تمكث زروعها و لم تُقم‬
‫‪26‬‬ ‫الحسنى‬ ‫)المنزلة الحُسنى (الجنّة‬
‫‪26‬‬ ‫زيادة‬ ‫النّظر إلى وجه ال الكريم فيها‬
‫‪26‬‬ ‫ل يرهق وجوههم‬ ‫ل يغشى وجوههم و ل يعلوها‬
‫‪26‬‬ ‫قتر‬ ‫غُبار ما فيه سواد‬
‫‪26‬‬ ‫ذلّة‬ ‫أثر هوان ما‬
‫‪27‬‬ ‫عاصم‬ ‫مانع يمنع سُخطه و عذابه‬
‫‪27‬‬ ‫أغشيت وجوههم‬ ‫كُسيت و ألبست‬
‫‪28‬‬ ‫مكانكم‬ ‫الزموا مكانكم و اثبتوا فيه‬
‫‪28‬‬ ‫فزيّلنا بينهم‬ ‫صلَهم‬
‫فرّقنا بينهم و قطعنا وُ َ‬
‫‪30‬‬ ‫تبلو‬ ‫تخبُر ‪ .‬أو تعلم ‪ .‬أو تُعاين‬
‫‪32‬‬ ‫ربّكم الحقّ‬ ‫الثابتة ربوبيّته بالبرهان ثبوتا ل ريب فيه‬
‫‪32‬‬ ‫فأنّى تُصرفون؟‬ ‫ق إلى الكفر و الضّلل ؟‬
‫فكيف تستجيزون العدول عن الح ّ‬
‫‪33‬‬ ‫حقّت‬ ‫ثبتت و وجبت‬
‫‪34‬‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫فكيف تُصرفون عن طريق الرّشد ؟‬
‫‪35‬‬ ‫ل ي ِهدّي‬ ‫ل يهتدي بنفسه‬
‫‪39‬‬ ‫يأتهم تأويله‬ ‫يتبيّن لهم عاقبته و مآل وعيده‬
‫‪43‬‬ ‫ينظر إليك‬ ‫يُعاين دلئل نبوّته الواضحة‬
‫‪47‬‬ ‫بالقسط‬ ‫بالعدل في الدّنيا أو يوم الجزاء‬
‫‪50‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني عن عذاب ال‬
‫‪50‬‬ ‫بياتاً‬ ‫وقت بيات أي ليل‬
‫‪51‬‬ ‫آلن ؟‬ ‫آلن تُؤمنون بوقوع عذابه ؟‬
‫‪53‬‬ ‫يستنبئونك‬ ‫يستخبرونك مُستهزئين عن العذاب‬
‫‪53‬‬ ‫إي و ربّي‬ ‫نعم و ربّي‬
‫‪53‬‬ ‫و ما أنتم بمعجزين‬ ‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬
‫‪54‬‬ ‫أسرّوا النّدامة‬ ‫أخفوا الغمّ و الحسرة‬
‫‪59‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني‬
‫‪59‬‬ ‫أذِن لكم‬ ‫أعلمكم بهذا التحليل و التّحريم‬
‫‪59‬‬ ‫تفترون‬ ‫تكذبون في نسبة ذلك إليه‬
‫‪61‬‬ ‫تكون في شأن‬ ‫في أمر هامّ مُعتنى به‬
‫‪61‬‬ ‫تُفيضون فيه‬ ‫تشرعون و تخوضون فيه‬
‫‪61‬‬ ‫ما يعزب‬ ‫ما يبعُد و ما يغيب‬
‫‪61‬‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫وزن أصغر نملة أو هباءة‬
‫‪65‬‬ ‫ن العزّة ل‬ ‫إّ‬ ‫إن القهر و الغلبة له تعالى في مُلكه‬
‫‪66‬‬ ‫يخرصون‬ ‫يكذبون فيها ينسبونه إليه تعالى‬
‫‪68‬‬ ‫سبحانه‬ ‫تنزيها له تعالى عما نسبوه إليه‬
‫‪68‬‬ ‫سلطان‬ ‫حجّة و برهان‬
‫‪71‬‬ ‫كبُر عليكم‬ ‫ق عليكم‬ ‫عظُم و ش ّ‬
‫‪71‬‬ ‫مقامي‬ ‫اقامتي بينكم دهرا طويل‬
‫‪71‬‬ ‫فأجمعوا أمركم‬ ‫اعزموا و صمّموا على كيدكم‬
‫‪71‬‬ ‫و شُركاءكم‬ ‫مع شركائكم‬
‫‪71‬‬ ‫غمّة‬ ‫ضيقا شديدا ‪ .‬أو مُبهما مُلتبِسا‬
‫‪71‬‬ ‫اقضوا إليّ‬ ‫أدّوا إليّ ما تُريدونه‬
‫‪71‬‬ ‫ل تُنظرون‬ ‫ل تُمهلوني‬
‫‪73‬‬ ‫جعلناهم خلئف‬ ‫يخلُفون المُغرقين‬
‫‪74‬‬ ‫نطبع‬ ‫نختم‬
‫‪78‬‬ ‫لتلفتنا‬ ‫لِتلوينا و تصرفنا‬
‫‪83‬‬ ‫أن يفتنهم‬ ‫أن يبتليهم و يعذّبهم‬
‫‪85‬‬ ‫ل تجعلنا فتنة‬ ‫موضع عذاب‬
‫‪87‬‬ ‫‪. .‬تبوّءا لقومكما‬ ‫‪. .‬اتّخذا و اجعل لهم‬
‫‪87‬‬ ‫قبلة‬ ‫مساجد نحو الكعبة أو مُصلّى‬
‫‪88‬‬ ‫اطمس على أموالهم‬ ‫أهلكها و أذهِبها ‪ .‬أو أتلِفها‬
‫‪88‬‬ ‫اشدد على قلوبهم‬ ‫اطبع عليها‬
‫‪90‬‬ ‫بغيا و عدوا‬ ‫ظلما و اعتداءًا‬
‫‪91‬‬ ‫آلن ؟‬ ‫آلن تؤمنوا حين أيقنت بالهلك ؟‬
‫‪92‬‬ ‫آية‬ ‫عبرة و نكال‬
‫‪93‬‬ ‫بوّأنا‬ ‫أنزلنا و أسكنّا‬
‫‪93‬‬ ‫مُبوّأ صدق‬ ‫منزل صالحا مرضيّا‬
‫‪94‬‬ ‫الممترين‬ ‫الشّاكّين المتزلزلين‬
‫‪98‬‬ ‫عذاب الخزي‬ ‫ل و الهوان‬ ‫الذّ ّ‬
‫‪100‬‬ ‫يجعل الرّجس‬ ‫العذاب ‪ .‬أو السّخط‬
‫‪105‬‬ ‫أقم وجهك للدّين‬ ‫اصرف ذاتك كلّها للدّين الحنيفيّ‬
‫‪105‬‬ ‫حنيفا‬ ‫مائل عن الديان الباطلة كلّها‬
‫‪108‬‬ ‫بوكيل‬ ‫ي أمركم‬ ‫بحفيظ موكو ٍل إل ّ‬
‫سورة هود –‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫أُحكمت آياته‬ ‫نُظمت نظما مُحكما رصينا‬
‫‪1‬‬ ‫فصّلت‬ ‫فرّقت في التّنزيل نجوما بالحكمة‬
‫‪5‬‬ ‫يثنون صدورهم‬ ‫يطوونها على الكفر و العداوة‬
‫‪5‬‬ ‫ليستخفوا منه‬ ‫من ال تعالى جهل منهم‬
‫‪5‬‬ ‫يستغشون ثيابهم‬ ‫يتغطّون بها مُبالغة في الستخفاء‬
‫‪6‬‬ ‫يعلم مُستقرّها‬ ‫موضع استقرارها في الصلب ‪ ،‬أو في الرحام و نحوها‬
‫‪6‬‬ ‫مستودعها‬ ‫موضع استيداعها في الرحام و نحوها ‪ ،‬أو في الصلب‬
‫‪7‬‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫ليختبركم و هو أعلم بأمركم‬
‫‪7‬‬ ‫أحسن عمل‬ ‫أطوع ل و أروع عن محارمه‬
‫‪8‬‬ ‫أمّة معدودة‬ ‫طائفة من اليّام قليلة‬
‫‪8‬‬ ‫حاق بهم‬ ‫نزل أو أحاط بهم‬
‫‪9‬‬ ‫إنّه ليئوس‬ ‫شديد اليأس و القنوط‬
‫‪9‬‬ ‫كفور‬ ‫كثير الكفران للنّعم‬
‫‪10‬‬ ‫ضرّاء مسّته‬ ‫نائبة و نكبة أصابته‬
‫‪10‬‬ ‫إنه لفرح‬ ‫ط ٌر بالنّعمة ‪ ،‬مغترّ بها‬ ‫َل َب ِ‬
‫‪10‬‬ ‫فخور‬ ‫على النّاس بما أوتي من النعماء‬
‫‪12‬‬ ‫وكيل‬ ‫قائمٌ به حافظ له‬
‫‪15‬‬ ‫ل يُبخسون‬ ‫ل يُنقصون شيئا من أُجور أعمالهم‬
‫‪16‬‬ ‫حبط‬ ‫َبطَلَ في الخرة‬
‫‪17‬‬ ‫بيّنة‬ ‫يقين و برهان واضح و هو القرآن‬
‫‪17‬‬ ‫شاهد‬ ‫على تنزيله و هو اعجاز نظمه‬
‫‪17‬‬ ‫مرية منه‬ ‫ك من تنزيله من عند ال‬ ‫شّ‬
‫‪18‬‬ ‫الشهاد‬ ‫الملئكة و النّبيّون و الجوارح‬
‫‪19‬‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫يطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج‬
‫‪20‬‬ ‫مُعجزين‬ ‫فائتين من عذاب ال بالهرب‬
‫‪22‬‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫حقّ و ثبت أو ل محالة أو حقّا‬
‫‪23‬‬ ‫أخبتوا إلى ربّهم‬ ‫اطمأنّوا على وعده أو خشعوا له‬
‫‪27‬‬ ‫الملُ‬ ‫السادة و الرّؤساء‬
‫‪27‬‬ ‫بادي الرأي‬ ‫ظاهره دون تعمّق و تثبّت‬
‫‪28‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني‬
‫‪28‬‬ ‫فعُمّيت عليكم‬ ‫أُخفيت عليكم‬
‫‪31‬‬ ‫خزائن ال‬ ‫خزائن رزقه و ماله‬
‫‪31‬‬ ‫تزدري أعينكم‬ ‫تستحقرهم و تستهين بهم‬
‫‪33‬‬ ‫ما أنتم بمُعجزين‬ ‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬
‫‪34‬‬ ‫أن يُغويكم‬ ‫يضلّكم‬
‫‪35‬‬ ‫ي إجرامي‬ ‫فعل ّ‬ ‫عقاب اكتساب ذنبي‬
‫‪36‬‬ ‫فل تبتئس‬ ‫فل تحزن‬
‫‪37‬‬ ‫بأعيننا‬ ‫بحفظنا و كلءتنا الكاملين‬
‫‪39‬‬ ‫يُخزيه‬ ‫يذلّه و يُهينه‬
‫‪39‬‬ ‫ل عليه‬ ‫يح ّ‬ ‫يجب عليه و ينزل به‬
‫‪40‬‬ ‫فار ال ّتنّور‬ ‫نبع الماء و جاش بشدّة من تنّور الخبز المعروف‬
‫‪41‬‬ ‫مجريها‬ ‫وقت إجرائها‬
‫‪41‬‬ ‫مُرساها‬ ‫وقت إرسائها‬
‫‪43‬‬ ‫سآوي‬ ‫ئ و أستندُ‬ ‫سألتج ُ‬
‫‪43‬‬ ‫ل عاصم‬ ‫ل مانع و ل حافظ‬
‫‪44‬‬ ‫أقلعي‬ ‫أمسكي عن إنزال المطر‬
‫‪44‬‬ ‫غيظ الماء‬ ‫نقص و ذهب في الرض‬
‫‪44‬‬ ‫استوت على الجوديّ‬ ‫استقرّت على جبل بقُرب الموصل‬
‫‪44‬‬ ‫بُعدا‬ ‫هلكا و سُحقا‬
‫‪48‬‬ ‫بركات‬ ‫خيرات ثابتة نامية‬
‫‪51‬‬ ‫فطرني‬ ‫خلقني و أبدعني‬
‫‪52‬‬ ‫السّماء‬ ‫المطر‬
‫‪52‬‬ ‫مدرارا‬ ‫غزيرا ممتابعا بل إضرار‬
‫‪54‬‬ ‫اعتراك‬ ‫أصابك‬
‫‪54‬‬ ‫بسوء‬ ‫خبَل‬
‫بجنون و َ‬
‫‪55‬‬ ‫فكيدوني‬ ‫فاحتالوا في كيدي و ضرّي‬
‫‪55‬‬ ‫ل تُنظرون‬ ‫ل تمهلوني‬
‫‪56‬‬ ‫آخذ بناصيتها‬ ‫مالكها و قادر عليها‬
‫‪57‬‬ ‫حفيظ‬ ‫رقيب مُهيمن‬
‫‪58‬‬ ‫غليظ‬ ‫شديد مُضاعف‬
‫‪59‬‬ ‫جبّار‬ ‫مُتعاظم مُتكبّر‬
‫‪59‬‬ ‫عنيد‬ ‫غ معاند للحقّ مُجانب له‬ ‫طا ٍ‬
‫‪60‬‬ ‫بُعدا لعاد‬ ‫هلكا و سُحقا لهم‬
‫‪61‬‬ ‫استعمركم فيها‬ ‫جعلكم عُمّارها و سُكاّنها‬
‫‪62‬‬ ‫مُريب‬ ‫موقع في الرّيبة و القلق‬
‫‪63‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني‬
‫‪63‬‬ ‫بيّنة‬ ‫يقين و برهان و بصيرة‬
‫‪63‬‬ ‫تخسير‬ ‫خسرانٍ إن عصيته‬
‫‪64‬‬ ‫آية‬ ‫مُعجزة دالّة على صدق نبوّتي‬
‫‪67‬‬ ‫الصّيحة‬ ‫صوت من السّماء مُهلك‬
‫‪67‬‬ ‫جاثمين‬ ‫هامدين ميّتين ل يتحرّكون‬
‫‪68‬‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫لم يُقيموا فيها طويل في رغدٍ‬
‫‪68‬‬ ‫بُعدا لثمود‬ ‫هلكا و سُحقا لهم‬
‫‪69‬‬ ‫بعجل حنيذٍ‬ ‫مشويّ بالحجارة المحمّاة في حُفرة‬
‫‪70‬‬ ‫نكِرهم‬ ‫أنكرهم و نفر منهم‬
‫‪70‬‬ ‫أوجس منهم خيفة‬ ‫أحسّ في قلبه منهم خوفا‬
‫‪72‬‬ ‫يا ويلتا‬ ‫كلمة تعجّب‬
‫‪73‬‬ ‫مجيد‬ ‫كثير الخير و الحسان‬
‫‪74‬‬ ‫الرّوع‬ ‫الخوف و الفزع‬
‫‪75‬‬ ‫لحليم‬ ‫مُتأنّ غير عجول‬
‫‪75‬‬ ‫أوّاه‬ ‫كثير التّأوّه من خوف ال‬
‫‪75‬‬ ‫منيب‬ ‫راجع إلى ال سبحانه‬
‫‪77‬‬ ‫سيء بهم‬ ‫نالته المساءة يمجيئهم خوفا عليهم‬
‫‪77‬‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫ضعُفت طاقته عن تدبير خلصهم‬
‫‪77‬‬ ‫يوم عصيب‬ ‫شديد شرّه و بلؤه‬
‫‪78‬‬ ‫يُهرعون إليه‬ ‫يُسرعون إليه كأنّهم يُدفعون‬
‫‪78‬‬ ‫ل تُخزون‬ ‫ل تفضحوني و ل تُهينوني‬
‫‪79‬‬ ‫من حقّ‬ ‫من حاجة و َأرَب‬
‫‪80‬‬ ‫آوي إلى ركن‬ ‫ي أنتصر به عليكم‬ ‫أنض ّم إلى قو ّ‬
‫‪81‬‬ ‫بقط ٍع من الليل‬ ‫بطائفة منه أو من آخره‬
‫‪82‬‬ ‫سجيل‬ ‫طين طُبخ بالنّار كالفخّار‬
‫‪82‬‬ ‫منضود‬ ‫متتابع أو مجموع مع ّد للعذاب‬
‫‪83‬‬ ‫مسوّمة‬ ‫معلمة العذاب‬
‫‪84‬‬ ‫أراكم بخير‬ ‫بسعة نُغنيكم عن التطفيف‬
‫‪84‬‬ ‫يوم مُحيط‬ ‫مُهلك‬
‫‪85‬‬ ‫بالقسط‬ ‫بالعدل بل زيادة و ل نُقصان‬
‫‪85‬‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫ل تنقصوا‬
‫‪85‬‬ ‫ل تعثوا‬ ‫ل تُفسدوا أشدّ الفساد‬
‫‪86‬‬ ‫بقيّة ال‬ ‫ما أبقاه لكم من الحلل‬
‫‪86‬‬ ‫بحفيظ‬ ‫برقيب فأجازيكم بأعمالكم‬
‫‪88‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني‬
‫‪88‬‬ ‫بيّنة‬ ‫هداية و بصيرة‬
‫‪89‬‬ ‫ل يجرمنّكم‬ ‫ل يكسبنّكم أو ل يحملنّكم‬
‫‪91‬‬ ‫رهطك‬ ‫جماعتك و عشيرتك‬
‫‪92‬‬ ‫وراءكم ظهريّا‬ ‫منبوذا وراء ظهوركم منسيّا‬
‫‪93‬‬ ‫مكانتكم‬ ‫غاية تمكّنكم من أمركم‬
‫‪93‬‬ ‫ارتقبوا‬ ‫انتظروا العاقبة و المآل‬
‫‪94‬‬ ‫الصّيحة‬ ‫صوت من السّماء مُهلكٌ مُرجفٌ‬
‫‪94‬‬ ‫جاثمين‬ ‫هامدين ميّتين ل يتحرّكون‬
‫‪95‬‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫لن يُقيموا فيها طويل في رغد‬
‫‪95‬‬ ‫بُعدا لمدين‬ ‫هلكا و سُحقا لهم‬
‫‪95‬‬ ‫بَعدت ثمود‬ ‫هلكت من قبل‬
‫‪96‬‬ ‫سُلطان ميبن‬ ‫بُرهان بيّن على صدق رسالته‬
‫‪98‬‬ ‫يقدُم قومه‬ ‫يتقدّمهم كما يتقدّم الوارد‬
‫‪98‬‬ ‫فأوردهم النّار‬ ‫أدخلهم فيها بكفره و كفرهم‬
‫‪98‬‬ ‫الورد المورود‬ ‫المدخل المدخول فيه و هو النّار‬
‫‪99‬‬ ‫الرّفد المرفود‬ ‫العطاء المُعطى لهم و هو اللّعنة‬
‫‪100‬‬ ‫حصيد‬ ‫عافي الثر ‪ ،‬كالزّرع المحصود‬
‫‪101‬‬ ‫غير تتبيب‬ ‫غير تخسير و إهلك‬
‫‪106‬‬ ‫زفير‬ ‫إخراج شديد للنّفس من الصّدر‬
‫‪106‬‬ ‫شهيق‬ ‫ر ّد النّفس إلى الصّدر‬
‫‪108‬‬ ‫غير مجذوذ‬ ‫غير مقطوع عنهم‬
‫‪110‬‬ ‫مُريب‬ ‫موقع في الرّيبة و قلق النّفس‬
‫‪112‬‬ ‫ل تطغوا‬ ‫ل تُجاوزوا ما حدّه ال لكم‬
‫‪113‬‬ ‫ل تركنوا ‪. .‬‬ ‫ل تَمِلْ قلوبكم بالمحبّة‬
‫‪114‬‬ ‫زُلفا من الليل‬ ‫ساعات منه قريبة من النّهار‬
‫‪114‬‬ ‫ذكرا للذّاكرين‬ ‫عِظة للمتّعظين‬
‫‪116‬‬ ‫القرون‬ ‫المم‬
‫‪116‬‬ ‫أولوا بقية‬ ‫أصحاب فضل و خير‬
‫‪116‬‬ ‫ما أُترفوا فيه‬ ‫ما أنعموا فيه من الخصب و السّعة‬
‫‪119‬‬ ‫تمّت‬ ‫وجبت و ثبتت‬
‫‪121‬‬ ‫مكانتكم‬ ‫غاية تمكّنكم من أمركم‬
‫سورة يوسف – م ّكيّة (آياتها ‪)12( )111‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪3‬‬ ‫ص عليك‬ ‫نقُ ّ‬ ‫نُحدّثك أو نبيّن لك يا محمد‬
‫‪6‬‬ ‫يجتبيك‬ ‫يصطفيك بأمور عظام‬
‫‪6‬‬ ‫تأويل الحاديث‬ ‫تعبير الرؤيا و تفسيرها‬
‫‪8‬‬ ‫نحن عُصبة‬ ‫جماعة كُفاة للقيام بأمره دونها‬
‫‪8‬‬ ‫ضلل مُبين‬ ‫خطأ بيّن في إيثارهما علينا‬
‫‪9‬‬ ‫اطرحوه أرضا‬ ‫ألقوه في أرض بعيدة عن أبيه‬
‫‪9‬‬ ‫ل لكم وجه أبيكم‬ ‫يخ ُ‬ ‫يخلص لكم حبّه و إقباله عليكم‬
‫‪10‬‬ ‫غيابة الجبّ‬ ‫ما غاب و أظلم من قعر البئر‬
‫‪10‬‬ ‫سيّارة‬
‫ال ّ‬ ‫المسافرين‬
‫‪12‬‬ ‫يرتع‬ ‫يتّسع في أكل ما لذ و طاب‬
‫‪12‬‬ ‫يلعب‬ ‫يُسابق و يرم بالسّهام‬
‫‪15‬‬ ‫أجمعوا‬ ‫عزموا و صمّموا‬
‫‪17‬‬ ‫نستبق‬ ‫ننتضل في الرّمي بالسّهام‬
‫‪18‬‬ ‫سوّلت‬ ‫زيّنت و سهّلت‬
‫‪18‬‬ ‫فصبر جميل‬ ‫ل شكوى فيه لغير ال تعالى‬
‫‪19‬‬ ‫سيّارة‬ ‫رُفقة مُسافرون من مدين لمصر‬
‫‪19‬‬ ‫واردهم‬ ‫من يتقدّم الرّفقة ليستقي لهم‬
‫‪19‬‬ ‫فأدلى دلوه‬ ‫ب ليملها ماءً‬ ‫فأرسلها في الج ّ‬
‫‪19‬‬ ‫أسرّوه‬ ‫أخفاه الوارد و أصحابه عن بقيّة الرّفقة ‪ ،‬أو أخفى أو إخوته أمره‬
‫‪19‬‬ ‫بضاعة‬ ‫متاعا للتّجارة‬
‫‪20‬‬ ‫شروه‬ ‫سيّارة‬
‫باعه إخوته ‪ .‬أو ال ّ‬
‫‪20‬‬ ‫بثمن بخس‬ ‫ناقص عن القيمة نُقصانا ظاهرا‬
‫‪21‬‬ ‫أكرمي مثواه‬ ‫اجعلي محلّ إقامته كريما مرضيّا‬
‫‪21‬‬ ‫غالب على أمره‬ ‫ل يقهره شيء ‪ ،‬و ل يدفعه عنه أحد‬
‫‪22‬‬ ‫بلغ أشدّه‬ ‫مُنتهى شدّة جسمه و قوّته‬
‫‪23‬‬ ‫راودته‬ ‫تمحّنت لمُواقعته إياها‬
‫‪23‬‬ ‫هيت لك‬ ‫أقبِل ‪ ،‬أسرع – إرادتي لك‬
‫‪23‬‬ ‫معاذ ال‬ ‫أعوذ بال معاذا مما دعوتني إليه‬
‫‪24‬‬ ‫همّ بها‬ ‫ه ّم الطّباع البشرية مع العصمة‬
‫‪24‬‬ ‫المُخلصين‬ ‫المُختارين لطاعته أو لرسالته‬
‫‪25‬‬ ‫استبقا الباب‬ ‫تسابقا إليه يريد الخروج و هي تمنعه‬
‫‪25‬‬ ‫قدّت قميصه‬ ‫قطعته و شقّته‬
‫‪25‬‬ ‫ألفيا سيّدها‬ ‫وجدا زوجها‬
‫‪26‬‬ ‫شهد شاهد‬ ‫ي في المهد أنطقه ال ببراءته‬ ‫صب ّ‬
‫‪30‬‬ ‫شغفها حُـبّا‬ ‫حبُه سويداء قلبها‬‫شقّ ُ‬
‫‪31‬‬ ‫أعتدت لهن مُـتـّكأ‬ ‫هيّأت لهنّ ما يتّكئن عليه‬
‫‪31‬‬ ‫أكبرنه‬ ‫دهشن برؤية جماله الرائع‬
‫‪31‬‬ ‫قطّعن أيديهنّ‬ ‫خدشنها بالسّكاكين لفرط ذهولهنّ و دهشتهنّ‬
‫‪31‬‬ ‫حاش ل‬ ‫تنزيها ل عن العجز عن خلق مثله‬
‫‪32‬‬ ‫فاستعصم‬ ‫فامتنع امتناعا شديدا و أبى‬
‫‪33‬‬ ‫أصبوا إليهنّ‬ ‫ل إلى إجابتهنّ‬‫أمِ ْ‬
‫‪36‬‬ ‫أعصر خمرا‬ ‫عنبا يؤول لخمر أسقيه الملك‬
‫‪37‬‬ ‫ذ لكما‬ ‫التأويل و الخبار بما يأتي‬
‫‪40‬‬ ‫الدّين القيّم‬ ‫المُستقيم ‪ .‬أو الثّابت بالبراهين‬
‫‪43‬‬ ‫عِجاف‬ ‫مهازيل جدّا‬
‫‪43‬‬ ‫تعبرون‬ ‫تعلمون تأويلها و تفسيرها‬
‫‪44‬‬ ‫أضغاث أحلم‬ ‫تخاليطها و أباطيلها‬
‫‪45‬‬ ‫ادّكر بعد أمّة‬ ‫تذكّر بعد مدّة طويلة‬
‫‪47‬‬ ‫دأبا‬ ‫دائبين كعادتكم في الزّراعة‬
‫‪48‬‬ ‫تُحصنون‬ ‫تخبؤونه من البذر للزّراعة‬
‫‪49‬‬ ‫يُغاث النّاس‬ ‫يُمطرون فتخصب أراضيهم‬
‫‪49‬‬ ‫يعصرون‬ ‫ما شأنه أن يُعصر كالزّيتون‬
‫‪50‬‬ ‫ما بال النّسوة ؟‬ ‫ن؟‬‫ما حالهنّ ما شأنه ّ‬
‫‪51‬‬ ‫ما خطبكنّ؟‬ ‫ن؟‬ ‫ما شأنكنّ و أمرك ّ‬
‫‪51‬‬ ‫حاش ل‬ ‫تنزيها ل و تعجيبا من عفّة يوسف‬
‫‪51‬‬ ‫حصحص الحقّ‬ ‫ظهر و انكشف بعد خفاء‬
‫‪54‬‬ ‫مكين‬ ‫ذو مكانة رفيعة و نفوذ أمر‬
‫‪56‬‬ ‫يتبوّأ منها‬ ‫يتّخذ منها نباءة و منزل‬
‫‪59‬‬ ‫جهّزهم بجَهازهم‬ ‫أعطاهم ما هم في حاجة إليه‬
‫‪62‬‬ ‫بضاعتهم‬ ‫ثمن ما اشتروه من الطّعام‬
‫‪62‬‬ ‫رحالهم‬ ‫أوعيتهم التي فيها الطّعام و غيره‬
‫‪65‬‬ ‫متاعهم‬ ‫طعامهم ‪ .‬أو رحالهم‬
‫‪65‬‬ ‫ما نبغي ؟‬ ‫ما نطلب من الحسان بعد ذلك؟‬
‫‪65‬‬ ‫نمير أهلنا‬ ‫نجلب لهم الطّعام من مصر‬
‫‪66‬‬ ‫موثقا‬ ‫عهدا مُؤكّدا باليمين يوثق به‬
‫‪66‬‬ ‫يُحاط بكم‬ ‫تُغلبوا ‪ .‬أو تهلكوا جميعا‬
‫‪66‬‬ ‫وكيل‬ ‫مُضطلع رقيبٌ‬
‫‪69‬‬ ‫آوى إليه أخاه‬ ‫ض ّم إليه أخاه الشّقيق بنيامين‬
‫‪69‬‬ ‫فل تبتئس‬ ‫فل تحزن‬
‫‪70‬‬ ‫السّقاية‬ ‫إنا ًء من ذهب للشّرب اتخذ للكيل‬
‫‪70‬‬ ‫أذّن مؤذن‬ ‫نادى مُنا ٍد و أعلم مُعلم‬
‫‪70‬‬ ‫العير‬ ‫القافلة فيها الحمال‬
‫‪72‬‬ ‫صواع الملك‬ ‫صاعه "مكياله" ‪ ،‬و هو السّقاية‬
‫‪72‬‬ ‫زعيم‬ ‫كفيل أؤدّيه إليه‬
‫‪76‬‬ ‫كدنا ليوسف‬ ‫دبّرنا لتحصيل غرضه‬
‫‪76‬‬ ‫دين الملك‬ ‫شريعة ملك مصر أو حُكمه‬
‫‪79‬‬ ‫معاذ ال‬ ‫نعوذ بال معاذا و نعتصم به‬
‫‪80‬‬ ‫استيأسوا منه‬ ‫يئسوا من إجابة يوسف لهم‬
‫‪80‬‬ ‫خلصوا نجيّا‬ ‫انفردوا متناجين مُتشاورين‬
‫‪80‬‬ ‫ما فرّطتم‬ ‫)قصّرتم ‪ ،‬و (ما ‪ :‬زائدة‬
‫‪82‬‬ ‫العير‬ ‫القافلة‬
‫‪83‬‬ ‫سوّلت‬ ‫زيّنت و سهّلت‬
‫‪84‬‬ ‫يا أسفى‬ ‫يا حُزني الشّديد‬
‫‪84‬‬ ‫ابيضّت عيناه‬ ‫أصابتهما غشاوة فابيضّتا‬
‫‪84‬‬ ‫كظيم‬ ‫ممتلئ من الغيظ أو الحزن يكتمه و ل يُبديه‬
‫‪85‬‬ ‫تفتأ‬ ‫ل تفتأ و ل تزال‬
‫‪85‬‬ ‫تكون حرضا‬ ‫تصير مريضا مُشفيا على الهلك‬
‫‪86‬‬ ‫بثي‬ ‫أشدّ غمّي و همّي‬
‫‪87‬‬ ‫فتحسّسوا من يوسف‬ ‫تعرّفوا من خبر يوسف‬
‫‪87‬‬ ‫روح ال‬ ‫رحمته و فرجه و تنفيسه‬
‫‪88‬‬ ‫ضرّ‬‫ال ّ‬ ‫الهزال من شدّة الجوع‬
‫‪88‬‬ ‫ببضاعة مزجاة‬ ‫بأثمان رديئة كاسدة‬
‫‪91‬‬ ‫آثرك ال علينا‬ ‫اختارك و فضّلك علينا‬
‫‪92‬‬ ‫ل تثريب عليكم‬ ‫ل تأنيب و ل لوم عليك‬
‫‪93‬‬ ‫يأتي بصيرا‬ ‫يصر بصيرا من شدّة السرور‬
‫‪94‬‬ ‫فصلت العير‬ ‫فارقت القافلة عريش مصر‬
‫‪94‬‬ ‫تفنّدون‬ ‫تسفّهوني أو تُكذبوني‬
‫‪95‬‬ ‫ضللك‬ ‫ذهابك عن الصّواب‬
‫‪99‬‬ ‫آوى إليه أبويه‬ ‫ضمّهما إليه و اعتنقهما‬
‫‪100‬‬ ‫سُجّدا‬ ‫و كان ذلك جائزا في شريعتهم‬
‫‪100‬‬ ‫البدو‬ ‫البادية‬
‫‪100‬‬ ‫نزغ الشّيطان‬ ‫أفسد و حرّش و أغرى‬
‫‪101‬‬ ‫‪ . .‬فاطر‬ ‫‪. .‬يا مُبدع و مُخترع‬
‫‪102‬‬ ‫أجمعوا أمرهم‬ ‫عزموا على الكيد ليوسف‬
‫‪105‬‬ ‫كأيّن من آية‬ ‫كم من آية – كثير من اليات‬
‫‪107‬‬ ‫غاشية‬ ‫عقوبة تغشاهم و تُجلّلهم‬
‫‪107‬‬ ‫بغتة‬ ‫فجأة‬
‫‪110‬‬ ‫استيأس الرّسل‬ ‫يئسوا من النّصر لتطاول الزّمن‬
‫‪110‬‬ ‫ظنّوا‬ ‫توهّم الرّسل أو حدّثتهم أنفسهم‬
‫‪110‬‬ ‫قد كُذبوا‬ ‫كذبهم رجاؤهم النّصر في الدّنيا‬
‫‪110‬‬ ‫بأسُنا‬ ‫عذابنا‬
‫‪111‬‬ ‫عبرة‬ ‫عظة و تذكرة‬
‫‪111‬‬ ‫يُفترى‬ ‫يُختلق‬
‫سورة الرّعد – مكية (آياتها ‪)13( )43‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫بغير عمدٍ‬ ‫بغير دعائم و أساطين تُقيمُها‬
‫‪2‬‬ ‫استوى على العرش‬ ‫استواءً يليق به سبحانه‬
‫‪2‬‬ ‫يدبّر المر‬ ‫يصرّف العوالم كلها بقدرته و حكمته‬
‫‪3‬‬ ‫م ّد الرض‬ ‫بسطها في رأي العين‬
‫‪3‬‬ ‫رواسي‬ ‫جبال ثوابتا كي ل تميد‬
‫‪3‬‬ ‫زوجين‬ ‫نوعين و ضربين‬
‫‪3‬‬ ‫يغشي الليل النهار‬ ‫يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس‬
‫‪4‬‬ ‫ِقطَع‬ ‫بقاع مختلفة الطباع و الصفات‬
‫‪4‬‬ ‫نخيل صنوان‬ ‫نخلت يجمعها أصل واحد‬
‫‪4‬‬ ‫الُكُل‬ ‫كا يُؤكل ‪ ،‬و هو الثمر و الحب‬
‫‪5‬‬ ‫الغلل‬ ‫الطواق من الحديد‬
‫‪6‬‬ ‫ال َمثُلت‬ ‫العقوبات الفاضحات لمثالهم‬
‫‪6‬‬ ‫مغفرة للناس‬ ‫ستر و إمهال‬
‫‪8‬‬ ‫ما تغيض الرحام‬ ‫ما تنقصه ‪ .‬أو تُسقطه‬
‫‪8‬‬ ‫بمقدار‬ ‫بق ْدرٍ و ح ّد ل يتعداه‬
‫‪9‬‬ ‫الكبير‬ ‫العظيم الذي كلّ شيء دونه‬
‫‪9‬‬ ‫المتعالِ‬ ‫المستعلي على كلّ شيء بقدرته‬
‫‪10‬‬ ‫ساربٌ‬ ‫ذاهبٌ في س ْربِه و طريق ِه ظاهرًا‬
‫‪11‬‬ ‫له معقّبات‬ ‫ملئكة تعتقب في حِفظه‬
‫‪11‬‬ ‫من أمر ال‬ ‫بأمره تعالى بحفظه‬
‫‪11‬‬ ‫من وال‬ ‫من ناصر أو وال يلي أمورهم‬
‫‪12‬‬ ‫السّحاب الثّقال‬ ‫الموقرة بالماء المثقلة به‬
‫‪13‬‬ ‫شديد المِحال‬ ‫المكايدة أو القوّة أو العقوبة‬
‫‪14‬‬ ‫له دعوة الحقّ‬ ‫"ل الدّعوة الحق "كلمة التوحيد‬
‫‪15‬‬ ‫ل يسجد‬ ‫لمره تعالى ينقاد و يخضع‬
‫‪15‬‬ ‫ظللهم‬ ‫تنقاد لمره تعالى و تخضع‬
‫‪15‬‬ ‫بالغدوّ‬ ‫جمع غداة – أوّل النّهار‬
‫‪15‬‬ ‫الصال‬ ‫جمع أصيل – آخر النّهار‬
‫‪17‬‬ ‫بقدَرها‬ ‫بمقدارها الذي اقتضته الحكمة‬
‫‪17‬‬ ‫زبدًا‬ ‫هو الغُثاء (الرّغوة) الطّافي فوق الماء‬
‫‪17‬‬ ‫رابيًا‬ ‫مرتفعا منتفخا‬
‫‪17‬‬ ‫ز َبدٌ‬ ‫هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن‬
‫‪17‬‬ ‫جُفاء‬ ‫مرميّا به مطروحا أو متفرّقا‬
‫‪18‬‬ ‫بئس المهاد‬ ‫بئس الفراش و المستقر جهنّم‬
‫‪22‬‬ ‫يدرءون‬ ‫يدفعون و يُجازون‬
‫‪22‬‬ ‫عقبى الدار‬ ‫عاقبتها المحمودة ‪ ،‬و هي الجنّات‬
‫‪25‬‬ ‫سوء الدار‬ ‫عاقبتها سيّئة و هي النّار‬
‫‪26‬‬ ‫يقدِر‬ ‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬
‫‪26‬‬ ‫متاع‬ ‫شيء قليل ذاهب زائل‬
‫‪27‬‬ ‫أناب‬ ‫رجع بقلبه إلى ال‬
‫‪29‬‬ ‫طوبى لهم‬ ‫عيش طيّب لهم في الخرة‬
‫‪29‬‬ ‫حُسن مآب‬ ‫حسن مرجع و منقلب‬
‫‪30‬‬ ‫إليه متاب‬ ‫إلى ال وحدهمرجعي و توبتي‬
‫‪31‬‬ ‫‪. .‬أفلم ييأس‬ ‫‪..‬أفلم يعلم و يتبيّن‬
‫‪31‬‬ ‫قارعة‬ ‫داهية تقرعهم بصنوف البليا‬
‫‪32‬‬ ‫‪...‬فأمليتُ‬ ‫أمهلت و أطلت في أمن و الدّعة‬
‫‪34‬‬ ‫واق‬ ‫حافظ و عاصم‬
‫‪35‬‬ ‫أ ُكلُها دائم‬ ‫ثمرها الّذي يؤكل ل ينقطع‬
‫‪36‬‬ ‫إليه مآب‬ ‫إلى ال وحده مرجعي للجزاء‬
‫‪37‬‬ ‫لكلّ أجل كتاب‬ ‫لكلّ وقت حكم معيّن بالحكمة‬
‫‪39‬‬ ‫أ ّم الكتاب‬ ‫اللّوح المحفوظ أو العلم اللهي‬
‫‪41‬‬ ‫ل مُعقّب لحكمه‬ ‫ل رادّ و ل مُبطل له‬
‫سورة إبراهيم – مكيّة (آياتها ‪)14( )52‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫بإذن ربّهم‬ ‫بتيسيره و توفيقه لهم أو بأمره‬
‫‪1‬‬ ‫العزيز‬ ‫الغالب أو الذي ل مثل له‬
‫‪1‬‬ ‫الحميد‬ ‫المحمود الُثنى عليه‬
‫‪2‬‬ ‫ويلٌ‬ ‫هلك أو حسرة أو وادٍ في جهنّم‬
‫‪3‬‬ ‫يستحبّون‬ ‫يختارون و يؤثرون‬
‫‪3‬‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫يطلبونها مُعوجّة أو ذات اعوجاج‬
‫‪5‬‬ ‫بأيّام ال‬ ‫بنعمائه أو وقائعه في المم الخالية‬
‫‪6‬‬ ‫يسومونكم‬ ‫يذيقونكم و يكلّفونكم‬
‫‪6‬‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫يستبقون بناتكم للخدمة‬
‫‪6‬‬ ‫بلء‬ ‫ابتلء بالنّعم و النّقم‬
‫‪7‬‬ ‫تأذّن ربّكم‬ ‫أعلم اعلما ل شُبهة معه‬
‫‪9‬‬ ‫فردّوا أيديهم في أفواههم‬ ‫عظّوا على أناملهم تغيّظا من الرّسل و كلمهم‬
‫‪9‬‬ ‫مريبٍ‬ ‫موق ٍع في الرّيبة و القلق‬
‫‪10‬‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪. .‬مُبدع و مُخترع‬
‫‪10‬‬ ‫بسلطان‬ ‫حجّة و برهان على صدقكم‬
‫‪14‬‬ ‫خاف مقامي‬ ‫ي للحساب‬ ‫موقفه بين يد ّ‬
‫‪15‬‬ ‫استفتحوا‬ ‫استنصر الرّسل بال على الظالمين‬
‫‪15‬‬ ‫خاب كلّ جبّار‬ ‫خسر و هلك كلّ مُتعاظم متكبّر‬
‫‪15‬‬ ‫عنيدٍ‬ ‫ق ‪ ،‬مُجانب له‬ ‫معاند للح ّ‬
‫‪16‬‬ ‫صديدٍ‬ ‫ما يسيل من أجساد أهل النّار‬
‫‪17‬‬ ‫يتجرّعه‬ ‫يتكلّف بلعه لحرارته و مرارته‬
‫‪17‬‬ ‫ل يكاد بسيغه‬ ‫يبتلعه لشدّة كراهته و نتنه‬
‫‪18‬‬ ‫يوم عاصف‬ ‫شديد هبوب الرّيح‬
‫‪21‬‬ ‫برزوا‬ ‫خرجوا من القبور للحساب‬
‫‪21‬‬ ‫مُغنون عنّا‬ ‫دافِعون عنّا‬
‫‪21‬‬ ‫محيصٍ‬ ‫منجى و مهرب و مزاغ‬
‫‪22‬‬ ‫سلطان‬ ‫تسلّط أو حجّة‬
‫‪22‬‬ ‫بمصرخكم‬ ‫بمُغيثكم من العذاب‬
‫‪22‬‬ ‫بمصرخيّ‬ ‫ي من العذاب‬ ‫بمغيث ّ‬
‫‪25‬‬ ‫كلم ًة طيّبة‬ ‫كلمة التوحيد و السلم‬
‫‪25‬‬ ‫تُؤتي أُكلها‬ ‫تعطي ثمرها الذي يُؤكل‬
‫‪26‬‬ ‫كلمة خبيثة‬ ‫كلمة الكفر و الضّلل‬
‫‪26‬‬ ‫اج ُتثّت‬ ‫اق ُتلِعت جثّتها من أصلها‬
‫‪27‬‬ ‫في الحياة الدّنيا‬ ‫في القبر عند السّؤال‬
‫‪28‬‬ ‫دار البوار‬ ‫)دار الهلك ( جهنّم‬
‫‪29‬‬ ‫يصلونها‬ ‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬
‫‪30‬‬ ‫أندادا‬ ‫أمثال من الوثان يعبدونها‬
‫‪31‬‬ ‫ل خِللٌ‬ ‫ل مُخالّة و ل مُوادّة‬
‫‪33‬‬ ‫دائبين‬ ‫دائمين في منافعهما لكم‬
‫‪34‬‬ ‫ل تُحصوها‬ ‫ل تطيقوا عدّها لعدم تناهيها‬
‫‪35‬‬ ‫اجنبني‬ ‫أبعِدني و نحّني‬
‫‪37‬‬ ‫تهوي إليهم‬ ‫تسرع إليه شوقا و وٍدادا‬
‫‪42‬‬ ‫تشخص فيه البصار‬ ‫ترتفع دون أن تطرف من الهول‬
‫‪43‬‬ ‫مهطعين‬ ‫مسرعين إلى الدّاعي بذلّة‬
‫‪43‬‬ ‫مقنعي رءوسهم‬ ‫رافعيها مديمي النّظر للمام‬
‫‪43‬‬ ‫أفئدتهم هواء‬ ‫قلوبهم خالية ل تعي لفرط الحيرة‬
‫‪48‬‬ ‫برزوا ل‬ ‫خرجوا من القبور للحساب‬
‫‪49‬‬ ‫مقرّنين‬ ‫مقرونا بعضهم مع بعض‬
‫‪49‬‬ ‫الصفاد‬ ‫القيود أو الغلل‬
‫‪50‬‬ ‫سرابيلهم‬ ‫قمصانهم أو ثيابهم‬
‫‪50‬‬ ‫تغشى وجوههم‬ ‫تغطّيها و تجلّلها‬
‫‪52‬‬ ‫بلغ للنّاس‬ ‫كفاية في الغظة و التذكير‬
‫سورة الحجر – م ّكيّة (آياتها ‪)15( )99‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫ُربَمَا‬ ‫ُربّ" للتقليل و "ما " زائدة "‬
‫‪3‬‬ ‫ذرهم‬ ‫دعهم و اتركهم‬
‫‪4‬‬ ‫لها كتاب‬ ‫أجل مقدّر مكتوب في اللّوح‬
‫‪7‬‬ ‫لو ما تأتينا‬ ‫هلّ تأتينا‬
‫‪8‬‬ ‫إل بالحق‬ ‫إل بالوجه الذي تقتضيه الحكمة‬
‫‪8‬‬ ‫مُنظرين‬ ‫مؤخّرين في العذاب‬
‫‪9‬‬ ‫الذّكر‬ ‫القرآن‬
‫‪10‬‬ ‫شيع الوّلين‬ ‫فرق المم السّابقين‬
‫‪12‬‬ ‫نسلكه‬ ‫ندخل الذّكر مستهزأ به‬
‫‪13‬‬ ‫خلت سنّة الوّلين‬ ‫مضت عادة ال بإهلك المكذّبين‬
‫‪14‬‬ ‫يعرجون‬ ‫يصعدون فيرون الملئكة و العجائب‬
‫‪15‬‬ ‫سكّرت أبصارهم‬ ‫سدّت و مُنعت من البصار‬ ‫ُ‬
‫‪15‬‬ ‫قوم مسحورون‬ ‫أصابنا محمّد بسحره‬
‫‪16‬‬ ‫بروج‬ ‫منازل للكواكب السيّارة‬
‫‪17‬‬ ‫رجيم‬ ‫مطرود أو مرجوم بالنّجوم‬
‫‪18‬‬ ‫استرق السّمع‬ ‫خطِف المسموع من المل العلى‬
‫‪18‬‬ ‫فأتبعه‬ ‫أدركه و لحقه‬
‫‪18‬‬ ‫شهاب‬ ‫شُعلة نار منقضّة من السّماء‬
‫‪18‬‬ ‫مبين‬ ‫ظاهر للمبصرين‬
‫‪19‬‬ ‫الرض مددناها‬ ‫بسطناها للنتفاع بها‬
‫‪19‬‬ ‫رواسي‬ ‫ل ثوابت كيل تميد‬ ‫جبا ً‬
‫‪19‬‬ ‫موزون‬ ‫مقدّر بميزان الحكمة‬
‫‪20‬‬ ‫معايش‬ ‫أرزاقا يُعاش بها‬
‫‪21‬‬ ‫عندنا خزانه‬ ‫نحن قادرون على إيجاده و تدبيره‬
‫‪21‬‬ ‫ننزّله‬ ‫نوجده أو نعطيه‬
‫‪21‬‬ ‫بقدر معلوم‬ ‫بمقدار معيّن‬
‫‪22‬‬ ‫الرّياح لواقح‬ ‫حوامل للسّحاب أو للماء تمُجّه فيه أو ملقحات للسّحاب أو للشجار‬
‫‪23‬‬ ‫لنحن الوارثون‬ ‫الباقون بعد فناء الخلق‬
‫‪26‬‬ ‫صلصال‬ ‫طين يابس كالفخّار‬
‫‪26‬‬ ‫حمإ‬ ‫طين أسود متغيّر‬
‫‪26‬‬ ‫مسنون‬ ‫مصوّر صورة إنسان أجوف‬
‫‪27‬‬ ‫نار السّموم‬ ‫الرّيح الحارّة القاتلة‬
‫‪29‬‬ ‫سوّيته‬ ‫أتممت خلقه و هيأته لنفخ الروح‬
‫‪29‬‬ ‫ساجدين‬ ‫سجود تحية ل سجود عبادة‬
‫‪31‬‬ ‫أبى‬ ‫امتنع تكبّرا‬
‫‪32‬‬ ‫‪. .‬مالك‬ ‫ي غرض لك أو ما عذرك‬ ‫أ ّ‬
‫‪34‬‬ ‫رجيم‬ ‫مطرود من الرّحمة أو مرجوم بالشّهب‬
‫‪35‬‬ ‫اللّعنة‬ ‫البعاد على سبيل السّخط‬
‫‪36‬‬ ‫فأنظرني‬ ‫أمهلني و ل تُمتني‬
‫‪38‬‬ ‫الوقت المعلوم‬ ‫وقت النّفخة الولى‬
‫‪39‬‬ ‫لغوينّهم‬ ‫لحملنّهم على الغواية و الضّلل‬
‫‪40‬‬ ‫المخلصين‬ ‫الذين أخلصتهم لطاعتك‬
‫‪41‬‬ ‫صراط عليّ‬ ‫ق عليّ مُراعاته‬ ‫حّ‬
‫‪42‬‬ ‫سلطان‬ ‫تسلّط و قدرة على الغواء‬
‫‪44‬‬ ‫جزء مقسوم‬ ‫فريق معيّن متميّز عن غيره‬
‫‪47‬‬ ‫غلّ‬ ‫حقد و ضغينة و عداوة‬
‫‪48‬‬ ‫نصب‬ ‫تعب و إعياء‬
‫‪51‬‬ ‫ضيف ابراهيم‬ ‫أضيافه و كانوا من الملئكة‬
‫‪52‬‬ ‫وجلون‬ ‫خائفون فزعون‬
‫‪55‬‬ ‫القانطين‬ ‫اليسين من الخير أو الولد‬
‫‪57‬‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫فما شأنكم الخطير ؟‬
‫‪60‬‬ ‫قدّرنا‬ ‫علِمنا أو قضينا و حكمنا‬
‫‪60‬‬ ‫غابرين‬ ‫الباقين في العذاب مع أمثالها‬
‫‪62‬‬ ‫قوم منكرون‬ ‫أُنكرُكم و ل أعرفكم‬
‫‪63‬‬ ‫فيه يمترون‬ ‫يشكّون و يكذّبونك فيه‬
‫‪65‬‬ ‫بقطع من اللّيل‬ ‫بطائفة منه أو من آخره‬
‫‪65‬‬ ‫اتبع أدبارهم‬ ‫س ْر خلفهم لتطّلع عليهم‬ ‫ِ‬
‫‪66‬‬ ‫قضينا إليه‬ ‫أوحينا إليه‬
‫‪66‬‬ ‫دابرهؤلء‬ ‫آخرهم و المُراد جميعهم‬
‫‪66‬‬ ‫مصبحين‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬
‫‪70‬‬ ‫عن العالمين‬ ‫عن إجارة أو ضيافة أحد منهم‬
‫‪72‬‬ ‫لعمرُك‬ ‫قسم من ال بحياة نبيّنا صلى ال عليه و سلم‬
‫‪72‬‬ ‫سكرتهم‬ ‫غوايتهم و ضللتهم‬
‫‪72‬‬ ‫يعمهون‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬
‫‪73‬‬ ‫الصّيحة‬ ‫صوت مُهلك من السّماء‬
‫‪73‬‬ ‫مُشرقين‬ ‫داخلين في وقت الشّروق‬
‫‪74‬‬ ‫سجّيل‬ ‫طبِخ بالنّار‬
‫طين مُتحجّر ُ‬
‫‪75‬‬ ‫للمتوسّمين‬ ‫للمتفرّسين المُتأمّلين‬
‫‪76‬‬ ‫لبسبيل مقيم‬ ‫طريق ثابت مُعلم مسلوك‬
‫‪78‬‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫)سكّان بُقعة كثيفة الشجار ملتفّتها (قوم شُعيب‬
‫‪79‬‬ ‫و إنهما‬ ‫قُرى قوم لوط و اليكة‬
‫‪79‬‬ ‫لبإمام مبين‬ ‫لبطريق واضح يأتمّون به في أسفارهم‬
‫‪80‬‬ ‫الحِجر‬ ‫ديار ثمود بين المدينة و الشام‬
‫‪83‬‬ ‫مصبحين‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬
‫‪87‬‬ ‫سبعا‬ ‫سبع آيات و هي الفاتحة‬
‫‪87‬‬ ‫من المثاني‬ ‫التي تثنّى و تكر ّر قراءتها في الصّلة – و من للبيان‬
‫‪88‬‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫أصناف من الكفّار‬
‫‪88‬‬ ‫اخفض جناحك‬ ‫تواضع و ألن جانبك‬
‫‪90‬‬ ‫المقتسمين‬ ‫أهل الكتاب‬
‫‪91‬‬ ‫عظين‬ ‫أعضاءً و أجزاءً ‪ ،‬فآمنوا ببعض و كفروا ببعض‬
‫‪94‬‬ ‫فاصدع بما تؤمر‬ ‫فاجهر به أو فامضه و نفّذه‬
‫‪99‬‬ ‫اليقين‬ ‫الموت المُتيقّن وقوعه‬
‫سورة النّحل – م ّكيّة (آياتها ‪)16( )128‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫تعالى‬ ‫تعاظم بذاته و صفاته الجليلة‬
‫‪2‬‬ ‫بالرّوح‬ ‫بالوحي و منه القرآن العظيم‬
‫‪4‬‬ ‫نطفة‬ ‫ماء مهين‬
‫‪4‬‬ ‫هو خصيمٌ‬ ‫شديد الخصومة بالباطل‬
‫‪5‬‬ ‫النعام‬ ‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬
‫‪5‬‬ ‫فيها دفءٌ‬ ‫ما تتدفّئون به من البرد‬
‫‪6‬‬ ‫فيها جمال‬ ‫تجمّل و تزيّن و وجاهة‬
‫‪6‬‬ ‫حين تريحون‬ ‫ي إلى المُراح‬ ‫تردّونها بالعش ّ‬
‫‪6‬‬ ‫حين تسرحون‬ ‫تخرجونها بالغداة إلى المسرح‬
‫‪7‬‬ ‫تحمل أثقالكم‬ ‫أمتعتكم الثقيلة الحمل‬
‫‪7‬‬ ‫بشقّ النفس‬ ‫بمشقّتها و تعبها‬
‫‪9‬‬ ‫قصد السّبيل‬ ‫بيان الطريق القاصد المستقيم‬
‫‪9‬‬ ‫منها جائر‬ ‫من السّبيل مائل عن الحقّ‬
‫‪10‬‬ ‫فيع تُسيمون‬ ‫فيه ترعون دوابّكم‬
‫‪13‬‬ ‫درأ لكم‬ ‫خلق و أبدع لمنافعكم‬
‫‪14‬‬ ‫تستخرجوا منه‬ ‫من البحر الملح خاصّة‬
‫‪14‬‬ ‫مواخر فيه‬ ‫جواري فيه تشقّ الماء شقّا‬
‫‪15‬‬ ‫رواسي‬ ‫جبال ثوابت‬
‫‪15‬‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫لئل تتحرّك و تضطرب بكم‬
‫‪16‬‬ ‫علمات‬ ‫معالم للطرق تهتدون بها‬
‫‪18‬‬ ‫ل تُحصوها‬ ‫ل تطيقوا حصرها لعدم تناهيها‬
‫‪23‬‬ ‫جرَم‬
‫ل َ‬ ‫حقّ و ثبت ‪ ،‬أو ل محالة أو حقّا‬
‫‪24‬‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬
‫‪25‬‬ ‫أوزارهم‬ ‫آثامهم و ذنوبهم‬
‫‪26‬‬ ‫القواعد‬ ‫الدعائم و العمد ‪ .‬أو الساس‬
‫‪27‬‬ ‫يُخزيهم‬ ‫يُذلّهم و يهينهم بالعذاب‬
‫‪27‬‬ ‫تُشاقّون فيه‬ ‫تُخاصمون و تعادون النيباء فيهم‬
‫‪27‬‬ ‫الخزي‬ ‫ل و الهوان‬‫الذ ّ‬
‫‪27‬‬ ‫السّوء‬ ‫العذاب‬
‫‪28‬‬ ‫فألقوا السّلم‬ ‫أظهروا الستسلم و الخضوع‬
‫‪29‬‬ ‫مثوى المُتكبّرين‬ ‫مأواهم و مقامُهم‬
‫‪32‬‬ ‫طيّبين‬ ‫طاهرين من دنسالشّرك و المعاصي‬
‫‪34‬‬ ‫حاق بهم‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬
‫‪36‬‬ ‫اجتنبوا الطّاغوت‬ ‫كلّ معبود باطل و ك ّل داع إلى ضللة‬
‫‪36‬‬ ‫حقّت‬ ‫ثبتت و وجبت‬
‫‪38‬‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬
‫‪41‬‬ ‫لنُبوّئنّهم‬ ‫لننزلنّهم‬
‫‪41‬‬ ‫حسنةً‬ ‫مباءة أو دارًا أو عطيّة حسنة‬
‫‪44‬‬ ‫بالبيّنات‬ ‫أرسلناهم بالمعجزات‬
‫‪44‬‬ ‫الزّبر‬ ‫كتب الشّرائع و التكاليف‬
‫‪45‬‬ ‫‪. .‬يخسف‬ ‫‪. .‬يُغيّب‬
‫‪46‬‬ ‫تقلّبهم‬ ‫أسفارهم و متاجرهم‬
‫‪46‬‬ ‫بمُعجزين‬ ‫فائتين من عذاب ال بالهرب‬
‫‪47‬‬ ‫تخوّف‬ ‫مخافة من العذاب ‪ .‬أو َتنَقّص‬
‫‪48‬‬ ‫من شيء‬ ‫من جسم قائم له ظلّ‬
‫‪48‬‬ ‫يتفيّأ ضلله‬ ‫تميل و تنتقل من جانب إلى آخر‬
‫‪48‬‬ ‫سُجّدا ل‬ ‫منقادة لِحُكمه و تسخيره تعالى‬
‫‪48‬‬ ‫و هم داخرون‬ ‫و الظِلل صاغرون منقادون كأصحابها‬
‫‪52‬‬ ‫له الدّين‬ ‫الطّاعة و النقياد ل تعالى وحده‬
‫‪52‬‬ ‫واصبا‬ ‫دائما واجبا لزما أو خالصا‬
‫‪53‬‬ ‫تجأرون‬ ‫تضِجّون بالستغاثة و التّضرّع‬
‫‪56‬‬ ‫تفترون‬ ‫تكذبونه على ال‬
‫‪58‬‬ ‫هو كظيم‬ ‫ممتلئ غمّا و غيظا في قرارة نفسه‬
‫‪59‬‬ ‫يتوارى‬ ‫يستخفي و يتغيّب‬
‫‪59‬‬ ‫هون‬ ‫هوان و ذلّ‬
‫‪59‬‬ ‫يدسّه‬ ‫يُخفيه بالوأد فيدفنه حيّا‬
‫‪60‬‬ ‫مثل السّوء‬ ‫صفته القبيحة من الجهل و الكفر‬
‫‪62‬‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫حقّ و ثبت ‪ .‬أو ل محالة أو حقّا‬
‫‪62‬‬ ‫مُفرطون‬ ‫مُقدّمون معجّل بهم إلى النار‬
‫‪66‬‬ ‫لعبرةً‬ ‫لعظة عظيمة و دللة على قدرتنا‬
‫‪66‬‬ ‫فرث‬ ‫ما في الكَرش من الثّــفْـلِ‬
‫‪67‬‬ ‫سكرًا‬ ‫حرّمت بالمدينة‬ ‫) خمرا (ثمّ ُ‬
‫‪68‬‬ ‫أوحى ربّك‬ ‫اليحاء هنا اللهام و الرشاد أو التسخير‬
‫‪68‬‬ ‫بيوتًا‬ ‫أوكارا تبنيها لِتعسِل فيها‬
‫‪68‬‬ ‫يعرشون‬ ‫يَبني الناس من الخليا للنّحل‬
‫‪69‬‬ ‫ذلل‬ ‫مذلّلة مُسهّلة لك‬
‫‪70‬‬ ‫أرذل العمر‬ ‫)أردئه و أخسّه (الخَرَف و الهرَم‬
‫‪71‬‬ ‫فهم فيه سواء ؟‬ ‫أفهم في الرّزق مُستوون ؟ ؟ لَ‬
‫‪72‬‬ ‫حفدة‬ ‫خدمًا و أعوانًا ‪ ،‬أو أولد أولد‬
‫‪76‬‬ ‫أحدهما أبكم‬ ‫أخرس خِلقة‬
‫‪76‬‬ ‫هو ك ّ‬
‫ل‬ ‫عبءٌ و عِيال‬
‫‪77‬‬ ‫كلمح البصر‬ ‫كخطفة بالبصر و اختلس بالنّظر‬
‫‪80‬‬ ‫تستخفونها‬ ‫تجدونها خفيفة الحمل‬
‫‪80‬‬ ‫يوم ظعنكم‬ ‫وقت ترحالكم‬
‫‪80‬‬ ‫أثاثا‬ ‫متاعا لبُيوتكم كالفرش‬
‫‪80‬‬ ‫متاعا‬ ‫تنتفعون به في معايشكم و متاجركم‬
‫‪81‬‬ ‫ظلل‬ ‫أشياء تستظلون بها كالشجار‬
‫‪81‬‬ ‫أكنانا‬ ‫)مواضع تست ِكنّون فيها (الغيران‬
‫‪81‬‬ ‫سرابيل‬ ‫ما يُلبس من ثياب أو دروع‬
‫‪81‬‬ ‫تقيكم بأسكم‬ ‫الضّرب و الطّعن في حروبكم‬
‫‪84‬‬ ‫ل هو يستعتبون‬ ‫ل يُطلب منهم إرضا ُء ربّهم‬
‫‪85‬‬ ‫يُنظرون‬ ‫يُمهَلون و يؤخّرون‬
‫‪87‬‬ ‫السّلم‬ ‫الستسلم و النقياد لحكمه تعالى‬
‫‪90‬‬ ‫يأمر بالعدل‬ ‫خلُقا‬
‫بالعتدال و التّوسّط في المور اعتقادا و عمل و ُ‬
‫‪90‬‬ ‫الحسان‬ ‫إتقان العمل ‪ .‬أو نف ِع الخلق‬
‫‪90‬‬ ‫الفحشاء‬ ‫الذنوب المفرطة في القُبح‬
‫‪90‬‬ ‫البغي‬ ‫التّطاول و التّجبّر على النّاس‬
‫‪91‬‬ ‫كفيل‬ ‫شاهدا ‪ .‬رقيبا ‪ .‬ضامِنا‬
‫‪92‬‬ ‫قوّة‬ ‫إبرام و إحكام‬
‫‪92‬‬ ‫أنكاثا‬ ‫أنقاضا محلول الفتل‬
‫‪92‬‬ ‫دخل بينكم‬ ‫مفسدة و خيانة و خديعة بينكم‬
‫‪92‬‬ ‫أن تكون أمّة‬ ‫بأن تكون جماعة‬
‫‪92‬‬ ‫هي أربى‬ ‫أكثر و أعزّ و أوفر مال‬
‫‪92‬‬ ‫يبلوكم ال به‬ ‫يختبركم به هل تفون بعهدكم‬
‫‪94‬‬ ‫ل قدم‬ ‫فتز ّ‬ ‫ل أقدامُكم عن محجّة السلم‬ ‫فتز ّ‬
‫‪96‬‬ ‫ينفد‬ ‫ينقضي و يفنى و يزول‬
‫‪98‬‬ ‫فاستعذ بال‬ ‫فاعتصم به تعالى و الجأ إليه‬
‫‪99‬‬ ‫سلطان‬ ‫تَسلّط و ولية‬
‫‪100‬‬ ‫يتولّونه‬ ‫يتّخذونه وليّا مُطاعا‬
‫‪102‬‬ ‫روح القدس‬ ‫الرّوح المطهّر جبريل عليه السلم‬
‫‪103‬‬ ‫يُلحدون إليه‬ ‫سبُون إليه أنّه يُعلّمه‬
‫يُميلون و ين ُ‬
‫‪107‬‬ ‫استحبّوا‬ ‫اختاروا و آثَروا‬
‫‪108‬‬ ‫طبع‬ ‫ختم‬
‫‪109‬‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫حقّ و ثبت أو ل مَحالة أو حقّا‬
‫‪110‬‬ ‫للذين هاجروا‬ ‫لهم بالولية و النّصر ل عليهم‬
‫‪110‬‬ ‫فُتنوا‬ ‫عذّبوا لسلمهم‬ ‫ابتُلوا و ُ‬
‫‪112‬‬ ‫رغدا‬ ‫طيّبا واسعا أو هنيئا ل عناء فيه‬
‫‪115‬‬ ‫الدّم‬ ‫المسفوح و هو السائل‬
‫‪115‬‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫أي الخنزير بجميع أجزائه‬
‫‪115‬‬ ‫ل بغير ال به‬ ‫أه ّ‬ ‫ذكِر عند ذبحه اسم غيره تعالى‬
‫‪115‬‬ ‫اضطر‬ ‫دعته الضّرورة إلى التّناول منه‬
‫‪115‬‬ ‫غير باغ‬ ‫غير طالب للمُحرّم للَذة إو استئثار‬
‫‪115‬‬ ‫و ل عاد‬ ‫و ل مُجاوز ما يس ّد الرّمق‬
‫‪119‬‬ ‫بجهالة‬ ‫بتعدّي الطّور و ركوب الرّأس‬
‫‪120‬‬ ‫كان أمّة‬ ‫معلّما للخير ‪ ،‬أو مؤمنا وحده‬
‫‪120‬‬ ‫قانتا ل‬ ‫مُطيعا خاضعا له تعالى‬
‫‪120‬‬ ‫حنيفا‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬
‫‪121‬‬ ‫اجتباه‬ ‫اصطفاه و اختاره للنّبوّة‬
‫‪123‬‬ ‫ملّة إبراهيم‬ ‫شريعته ‪ ،‬و هي التّوحيد‬
‫‪124‬‬ ‫جُعِل السّبت‬ ‫فُرض تعظيمُه و التّخلّي فيه للعبادة‬
‫‪127‬‬ ‫ضيْق‬ ‫حرَج‬ ‫ضيق صدر و َ‬
‫سورة السراء – مكيّة (آياتها ‪)17( )111‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫سبحان الذي‬ ‫تنزيها ل و تعجيبا من قدرته‬
‫‪1‬‬ ‫أسرى بعبده‬ ‫جعَ َل البراق يسري به صلى ال عليه و سلم‬
‫‪1‬‬ ‫‪ِ. .‬لنُريه‬ ‫‪. .‬لِنرفعه إلى السّماء فنُريه‬
‫‪2‬‬ ‫وكيل‬ ‫ربّا تكلون إليه أموركم‬
‫‪3‬‬ ‫‪. .‬ذرّية‬ ‫ص ذرّية أو يا ذرّية‬ ‫أخ ّ‬
‫‪4‬‬ ‫قضينا إلى بني إسرائيل‬ ‫أوحينا إليهم و أعلمناهم بما سيقع منهم من الفساد مرّتين‬
‫‪4‬‬ ‫لتعلُنّ‬ ‫ن في الظلم و العدوان‬ ‫لَتفرطُ ّ‬
‫‪5‬‬ ‫وعد أولهما‬ ‫العقاب الموعود على أولهما‬
‫‪5‬‬ ‫أولي بأس‬ ‫ذوي قوّة و بطش في الحروب‬
‫‪5‬‬ ‫فجاسوا‬ ‫تردّدوا لطلبكم باستقصاء‬
‫‪5‬‬ ‫خلل الدّيار‬ ‫وسطها‬
‫‪6‬‬ ‫ال َكرّة‬ ‫الدّولة و ال َغَلبَة‬
‫‪6‬‬ ‫أكثر نفيرا‬ ‫أكثر عددا أو عشيرة من أعدائكم‬
‫‪7‬‬ ‫ليسوءوا وُجوهكم‬ ‫ليُحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم‬
‫‪7‬‬ ‫ليُتبّروا‬ ‫ليُهلكوا و يُدمّروا‬
‫‪7‬‬ ‫ما علوْا‬ ‫ما استولوا عليه‬
‫‪8‬‬ ‫حصيرا‬ ‫سجنا أو مهادا و فراشا‬
‫‪9‬‬ ‫هي أقوم‬ ‫)أس ّد الطرق (ملة السلم – و التوحيد‬
‫‪12‬‬ ‫الليل و النّهار‬ ‫نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار‬
‫‪12‬‬ ‫فمحوْنا آية الليل‬ ‫خلقنا القمر مطموس النّور مظلما‬
‫‪12‬‬ ‫آية النّهار مُبصرة‬ ‫الشمس مضيئة منيرة للبصار‬
‫‪13‬‬ ‫ألزمناه طائره‬ ‫عمله المقدّر عليه ل ينفكّ عنه‬
‫‪14‬‬ ‫حسيبا‬ ‫حاسبا و عادّا ‪ .‬أو محاسبا‬
‫‪15‬‬ ‫‪. .‬ل تزر وازرة‬ ‫‪. .‬ل تحمل نفس آثمةٌ‬
‫‪16‬‬ ‫أمَرنا مُترفيها‬ ‫أمرنا متنعّميها بطاعة ال‬
‫‪16‬‬ ‫ففسقوا فيها‬ ‫فتمرّدوا و عَصوْا‬
‫‪16‬‬ ‫فدمّرناها‬ ‫استأصلناها و محونا آثارها‬
‫‪17‬‬ ‫القرون‬ ‫المم المكذبة‬
‫‪18‬‬ ‫يصلها‬ ‫يدْخلها ‪ .‬أو يقاسي حرّها‬
‫‪18‬‬ ‫مدحورا‬ ‫مطرودا مُبعدا من رحمة ال‬
‫‪20‬‬ ‫ُكلّ ن ِمدّ‬ ‫نزيد من العطاء مرّة بعد أخرى‬
‫‪20‬‬ ‫محظورا‬ ‫ممنوعا عمّن يريده تعالى‬
‫‪22‬‬ ‫مخذول‬ ‫غير منصور و ل مُعان من ال‬
‫‪23‬‬ ‫قضى ربّك‬ ‫أمر و ألزم و حَكَم‬
‫‪23‬‬ ‫أفّ‬ ‫كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم‬
‫‪23‬‬ ‫ل تنهرهما‬ ‫ل تزجرهما عمّا ل يعجبك‬
‫‪23‬‬ ‫قول كريما‬ ‫حسنا جميل ليّنا‬
‫‪25‬‬ ‫للوّابين‬ ‫للتّوابين مما يفرُط منهم‬
‫‪29‬‬ ‫َيدَك مغلولة‬ ‫كناية عن الشّح‬
‫‪29‬‬ ‫ل البسط‬‫تبسطها ك ّ‬ ‫كناية عن التّبذير و السراف‬
‫‪29‬‬ ‫محسورا‬ ‫نادما أو مُنقطعا بك مُعدما‬
‫‪30‬‬ ‫ي ْقدِر‬ ‫يضيّقه على من يشاء لحكمة‬
‫‪31‬‬ ‫خشية إملق‬ ‫خوف فقر و فاقة‬
‫‪31‬‬ ‫خِطئًا كبيرا‬ ‫إثما عظيما‬
‫‪33‬‬ ‫سُلطانا‬ ‫تسلّطا على القاتل بالقصاص أو ال ّديّة‬
‫‪34‬‬ ‫يبلغ أشدّه‬ ‫قوّته على حفظ ماله و رشده فيه‬
‫‪35‬‬ ‫بالقسطاس المستقيم‬ ‫بالميزان العدل‬
‫‪35‬‬ ‫أحسن تأويل‬ ‫مآل و عاقبة‬
‫‪36‬‬ ‫ل تَقْــف‬ ‫ل تتبع‬
‫‪37‬‬ ‫مرَحا‬ ‫فرحا و بطرا و اختيال و فخرا‬
‫‪39‬‬ ‫مدحورا‬ ‫مُبعدا من رحمة ال‬
‫‪40‬‬ ‫أفصأفاكم ربّكم‬ ‫أفضّلكم ربّكم فخصّكم ؟‬
‫‪41‬‬ ‫صرّفنا‬ ‫كرّرنا القول بأساليب مختلفة‬
‫‪41‬‬ ‫نفورا‬ ‫تباعُدا و إعراضا عن الحقّ‬
‫‪42‬‬ ‫لبتغوْا‬ ‫لَطلبوا‬
‫‪42‬‬ ‫سبيل‬ ‫بالمُغالبة و الممانعة‬
‫‪45‬‬ ‫حجابا مستورا‬ ‫ساترا أو مستورا عن الحسّ‬
‫‪46‬‬ ‫أكنّة‬ ‫أغطية كثيرة مانعة‬
‫‪46‬‬ ‫وقرا‬ ‫صمما و ثقل في السّمع عظيما‬
‫‪47‬‬ ‫هم نجوى‬ ‫مُتناجون في أمرك فيما بينهم‬
‫‪47‬‬ ‫مسحورا‬ ‫مغلوبا على عقله بالسّحر أو ساحرا‬
‫‪49‬‬ ‫رُفاتا‬ ‫أجزاءً مفتتة ‪ .‬أو ترابا أو غُبارا‬
‫‪51‬‬ ‫يكبر‬ ‫يعظم عن قبول الحياة كالسّماوات‬
‫‪51‬‬ ‫فطركم‬ ‫أبدعكم و أحدثكم‬
‫‪51‬‬ ‫‪. .‬فسينغظون‬ ‫‪. .‬يُحرّكون استهزاءً‬
‫‪52‬‬ ‫بحمده‬ ‫ُمنْقادين انْنقياد الحامدين له‬
‫‪53‬‬ ‫ينزغ بينهم‬ ‫ش ّر بينهم‬‫يُفسد و يُهيج ال ّ‬
‫‪54‬‬ ‫وكيل‬ ‫موكل إليك أمرُهم‬
‫‪55‬‬ ‫زبورا‬ ‫كتابا فيه تحميد و تمجيد و مواعظ‬
‫‪56‬‬ ‫تحويل‬ ‫نقلَه إلى غيركم ممّن لم يعبُدهم‬
‫‪57‬‬ ‫الوسيلة‬ ‫القربة بالطاعة و العبادة‬
‫‪59‬‬ ‫مُبصرة‬ ‫آية بيّنة واضحةً‬
‫‪59‬‬ ‫فظلموا بها‬ ‫فكروا بها ظالمين فأُهلكوا‬
‫‪60‬‬ ‫أحاط بالنّاس‬ ‫علما و قدْرة فهم في قبضته تعالى‬
‫‪60‬‬ ‫الشّجرة الملعونة‬ ‫)شجرة الزّقوم (جعلناها فتنة‬
‫‪60‬‬ ‫طُغيانا‬ ‫تجاوزا للح ّد في كفرهم و تمرّدا‬
‫‪62‬‬ ‫أرأيتَك‬ ‫أخبرني‬
‫‪62‬‬ ‫ن ذ ّريّته‬
‫لحتنك ّ‬ ‫لستولينّ عليهم ‪ .‬أو لستأصلنّهم بالغواء‬
‫‪64‬‬ ‫استفزز‬ ‫ل و أزعِجْ‬ ‫استخِفّ و استعج ْ‬
‫‪64‬‬ ‫أجلب عليهم‬ ‫صِحْ عليهم و سُقهم‬
‫‪64‬‬ ‫بخيلك و رجلك‬ ‫ل راكب و ماشٍ في معاصي ال‬ ‫بك ّ‬
‫‪64‬‬ ‫غرورا‬ ‫باطل و خِداعا‬
‫‪65‬‬ ‫عليهم سلطان‬ ‫تسلّط و قدرة على إغوائهم‬
‫‪66‬‬ ‫يُزجي‬ ‫يُجري و يسيّر و يسوق برفق‬
‫‪68‬‬ ‫أن يخسف بكم‬ ‫يُغوّر و يُغيّب بكم تحت الثرى‬
‫‪68‬‬ ‫حاصبا‬ ‫ريحا شديدة ترميكم بالحصباء‬
‫‪69‬‬ ‫قاصفا‬ ‫عاصفا شديدا مُهلكا‬
‫‪69‬‬ ‫تبيعا‬ ‫نصيرا أو مُطالبا بالثأر منّا‬
‫‪71‬‬ ‫بإمامهم‬ ‫بمن ائتموا به أو بكتابهم‬
‫‪71‬‬ ‫فتيل‬ ‫ق النواة من الجزاء‬ ‫شّ‬
‫قدْر الخيط في ِ‬
‫‪73‬‬ ‫ليَفتنونك‬ ‫ليوقِعونك في الفتنة و ليصرفونك‬
‫‪73‬‬ ‫لتفتري علينا‬ ‫لتختلق و تتقوّل علينا‬
‫‪74‬‬ ‫ن إليهم‬ ‫ترك ُ‬ ‫تميل إليهم‬
‫‪75‬‬ ‫ضعف الحياة‬ ‫عذابا مُضاعفا في الحياة الدّنيا‬
‫‪76‬‬ ‫ليستفزّونك‬ ‫لَيستخفّونك و يُـزعِجونك‬
‫‪77‬‬ ‫تحويل‬ ‫تغييرا و تبديل‬
‫‪78‬‬ ‫لدُلوك الشّمس‬ ‫بعد أو عند زوالها عن كبد السّماء‬
‫‪78‬‬ ‫غَسق الليل‬ ‫شدّتها‬‫ظُلمته أو ِ‬
‫‪78‬‬ ‫و قرآن الفجر‬ ‫و أقِم صلة الصّبح‬
‫‪79‬‬ ‫جدْ‬
‫فته ّ‬ ‫التّهجّد ‪ :‬الصّلة ليل بعد الستيقاظ‬
‫‪79‬‬ ‫نافلة لك‬ ‫فريضة زائدة خاصّة بك‬
‫‪79‬‬ ‫مقاما محمودا‬ ‫مقام الشفاعة العُظمى‬
‫‪80‬‬ ‫مُدخل صدق‬ ‫إدْخال مرضيّا جيّدا في أموري‬
‫‪80‬‬ ‫سلطانا نصيرا‬ ‫عزّا ننصر به السلم‬ ‫قهرا و ِ‬
‫‪81‬‬ ‫زهق الباطل‬ ‫ل الشّرك‬ ‫زال و اضمح ّ‬
‫‪82‬‬ ‫خسارا‬ ‫هلكا بسبب كُفرهم به‬
‫‪83‬‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫لوَى عِطف ُه تكبّرا و عِنادا‬
‫‪83‬‬ ‫كان يئوسا‬ ‫شديد اليأس و القنوط من رحمتنا‬
‫‪84‬‬ ‫شاكلته‬ ‫مذهبــِـ ِه الذي يُشاكلُ حاله‬
‫‪86‬‬ ‫وكيل‬ ‫منْ تعهّد يإعادته إليك‬
‫‪88‬‬ ‫ظهيرا‬ ‫مُعينا‬
‫‪89‬‬ ‫صرّفنا‬ ‫ردّدنا بأساليب مختلفة‬
‫‪89‬‬ ‫كلّ مثل‬ ‫معنى غريب حسن بديع‬
‫‪89‬‬ ‫فأبى‬ ‫فل ْم يرضَ‬
‫‪89‬‬ ‫كُفورا‬ ‫جُحُودا للحقّ‬
‫‪90‬‬ ‫ينبوعا‬ ‫ضبُ ماؤها‬ ‫عينا ل ينْ َ‬
‫‪92‬‬ ‫كِسفا‬ ‫قِطعا‬
‫‪92‬‬ ‫قبيل‬ ‫مُقابلة و عِيانا ‪ .‬أو جماعة‬
‫‪93‬‬ ‫زُخرف‬ ‫ذ َهبٍ‬
‫‪97‬‬ ‫خبتْ‬ ‫ن لَهبُها‬‫سكَ َ‬
‫‪97‬‬ ‫سعيرا‬ ‫لهبا و توقّدا‬
‫‪98‬‬ ‫رُفاتا‬ ‫أجزاء مُفتّتة ‪ .‬أو تُرابا أو غُبارا‬
‫‪100‬‬ ‫قتورا‬ ‫مُبالغا في البُخل‬
‫‪101‬‬ ‫مسحورا‬ ‫مغلوبا على عقلك بالسّحر أو ساحرا‬
‫‪102‬‬ ‫بَصائر‬ ‫بيّنات ُتبَصّر من يشهدها بصدقي‬
‫‪102‬‬ ‫مثبورا‬ ‫هالكا أو مصروفا عن الخير‬
‫‪103‬‬ ‫يستفزّهم‬ ‫يَستخِفّهمْ و يُزعجهم للخروج‬
‫‪104‬‬ ‫لفيفا‬ ‫جميعا مُختلطين‬
‫‪106‬‬ ‫فرقناه‬ ‫بيّــنّاه و فصّلناه أو أنزلناه مُفرّقا‬
‫‪106‬‬ ‫على مُكث‬ ‫على تُ َؤدَة و تأنّ‬
‫‪110‬‬ ‫ل تُخافت بها‬ ‫ل تسرّ بها حتى ل تُسمع مَن خلفك‬
‫سورة الكهف – م ّكيّة (آياتها‪)18( )110‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫لم يجعل له عوجا‬ ‫اختلل و ل اختلفا و ل انحرافاعن الحقّ و ل خروجا عن الحكمة‬
‫‪2‬‬ ‫قيّما‬ ‫مُستقيما معتدل أو بمصالح العباد‬
‫‪2‬‬ ‫بأسا‬ ‫عذابًا آجل أو عاجل‬
‫‪5‬‬ ‫كبُرت كلمة‬ ‫ما أعْظمَها في القُبح كلمة‬
‫‪6‬‬ ‫باخع نفسك‬ ‫قاتِلها و مُهلِكها أو مُجهدُها‬
‫‪6‬‬ ‫أسفا‬ ‫غصبا‪ .‬و حُزنا عليهم أو غيظا‬
‫‪7‬‬ ‫لِنبلوهم‬ ‫لِنختبرَهم مع علمنا بحالهم‬
‫‪7‬‬ ‫أحسن عمل‬ ‫أزهد فيها و أسرع في طاعتِنا‬
‫‪8‬‬ ‫صعيدا جُرزا‬ ‫جرَد ل نبات فيه‬ ‫تُرابا أ ْ‬
‫‪9‬‬ ‫أم حسبت‬ ‫بل أظ َننْـتَ‬
‫‪9‬‬ ‫أصحاب الكهف‬ ‫النّقب المُتسع في الجبل‬
‫‪9‬‬ ‫الرّقيم‬ ‫اللوح فيه أسماؤهم و قصّتهم‬
‫‪10‬‬ ‫أوى الفتية‬ ‫‪. .‬التجئوا َهرَبا بِدِينهم‬
‫‪10‬‬ ‫رشدا‬ ‫اهتدا ًء إلى طريق الحقّ‬
‫‪12‬‬ ‫فضربنا على آذانهم‬ ‫أنمناهم إنامة ثقيلةً‬
‫‪12‬‬ ‫بعثناهم‬ ‫أيقظناهم من نومهم‬
‫‪12‬‬ ‫أمدا‬ ‫مدّة و عدد سِنين أو غاية‬
‫‪14‬‬ ‫ربطنا‬ ‫ش َددْنا و قوّينا بالصّبر‬
‫‪14‬‬ ‫شططا‬ ‫قول مُفرطافي البعد عن الحقّ‬
‫‪16‬‬ ‫مرفقا‬ ‫ما تنتفعون به في عيشكم‬
‫‪17‬‬ ‫تزاور‬ ‫تميل و تعدل‬
‫‪17‬‬ ‫تقرضهم‬ ‫ل عنهم و تبتعد‬ ‫تعدِ ُ‬
‫‪17‬‬ ‫فجوة منه‬ ‫مُتسع من الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫بالوصيد‬ ‫بفِناء الكهف أو عتبة بابه‬
‫‪18‬‬ ‫رُعبا‬ ‫خوفا و فزعا‬
‫‪19‬‬ ‫بعثناهم‬ ‫أيقظناهم من نومتهم الطّويلة‬
‫‪19‬‬ ‫بوَرقكم‬ ‫بدارهمكم المضروبة‬
‫‪19‬‬ ‫أزكى طعاما‬ ‫أحلّ‪ ،‬أو أجود طعاما‬
‫‪20‬‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫يطّلعوا عليكم أو يغلبوا‬
‫‪21‬‬ ‫أعثرنا عليهم‬ ‫أطلَعنا النّاس عليهم‬
‫‪22‬‬ ‫رجما بالغيب‬ ‫قذفًا بالظّن غير يقين‬
‫‪22‬‬ ‫فل تمارفيهم‬ ‫فل تُجادل في عدّتهم و شأنهم‬
‫‪22‬‬ ‫إل مراء ظاهرا‬ ‫بمجرّد تلوة ما أوحي إليك في أمرهم‬
‫‪24‬‬ ‫رشدا‬ ‫هداية و إرشادًا للنّاس‬
‫‪26‬‬ ‫أبصر به‬ ‫ما أبصر ال بكلّ موجود‬
‫‪27‬‬ ‫مُلتحدا‬ ‫مَلجأ و مَوْئل‬
‫‪28‬‬ ‫اصبر نفسك‬ ‫احبسْها و ثبّتها‬
‫‪28‬‬ ‫ل تعد عيناك عنهم‬ ‫ل تصرف عيناك النّظر عنهم‬
‫‪28‬‬ ‫أغفلنا قلبه‬ ‫جعلناه غافل ساهيًا‬
‫‪28‬‬ ‫فرُطا‬ ‫إسرافًا ‪ .‬أو تضْييعا و هلكا‬
‫‪29‬‬ ‫سُرادقها‬ ‫فُسْطاطُها ‪ .‬أو لهبُها و دُخانها‬
‫‪29‬‬ ‫كَالمهل‬ ‫ي الزّيت أو كالمُذاب من المعادن‬ ‫كدُرد ّ‬
‫‪29‬‬ ‫ساءت مُرتفقا‬ ‫)متّكأ أو مقرّا (النّار‬
‫‪31‬‬ ‫عدْن‬
‫جنات َ‬ ‫جنات إقامة و إستقرار‬
‫‪31‬‬ ‫سُندس‬ ‫)رقيق الدّيباج (الحرير‬
‫‪31‬‬ ‫إستبرق‬ ‫غليظ الدّيباج‬
‫‪31‬‬ ‫السّرر في الحجال (جمع حجلة محركة – بيت يزين بالثياب و السرّة و الرائك‬
‫) الستور‬
‫‪32‬‬ ‫جنّتين‬ ‫بُستانين‬
‫‪32‬‬ ‫حففناهُما‬ ‫أحطناهما و أطفناهما‬
‫‪33‬‬ ‫أُكُلها‬ ‫ثمرها الذي يُؤكل‬
‫‪33‬‬ ‫لم تظلم منه‬ ‫لم تنقص من أُكُلها‬
‫‪33‬‬ ‫فجّرنا خِللهما‬ ‫جرَينا وسَطهما‬ ‫شقـَقـْنا و أ ْ‬
‫‪34‬‬ ‫ثمرٌ‬ ‫أموالٌ كثيرة مُثمّرة‬
‫‪34‬‬ ‫أع ّز نفرا‬ ‫أقوى أعوانا أو عشيرة‬
‫‪35‬‬ ‫تبيد‬ ‫تهلك و تفنى و تخرب‬
‫‪36‬‬ ‫مُنقلبا‬ ‫مرْجعا و عاقِيةً‬
‫‪38‬‬ ‫لكنّا هو ال ربّي‬ ‫لكنْ أنا أقول‪ :‬هو ال ربّي‬
‫‪40‬‬ ‫حُسبانا‬ ‫عذابا كالصّواعق و الفات‬
‫‪40‬‬ ‫فتُصبح صعيدا زلقا‬ ‫ستِها‬
‫جرُزا ل نبات فيها يُزلق عليها لِمل َ‬‫رمْل هائل أو أرضا ُ‬
‫‪41‬‬ ‫غورا‬ ‫غائرا ذاهبا في الرض‬
‫‪42‬‬ ‫أحيط بثمره‬ ‫أُهلكت أمواله مع جنّــتـيْه‬
‫‪42‬‬ ‫يُقلّب كفّيه‬ ‫كِماية عن النّدم و التّحسّر‬
‫‪42‬‬ ‫عرُوشها‬‫خاوية على ُ‬ ‫ساقطة على سُقوفها التي سَقطت‬
‫‪44‬‬ ‫الولية ل‬ ‫النّصرة له تعالى وحده‬
‫‪44‬‬ ‫خيرٌ عقبا‬ ‫عاقبة لوليائه‬
‫‪45‬‬ ‫هشيما‬ ‫يابسا متفتّتا بعد نضارته‬
‫‪45‬‬ ‫تذروه الرّياح‬ ‫تُفرّقه و تنسِفه‬
‫‪47‬‬ ‫بارزة‬ ‫ظاهرة ل يسترها شيء‬
‫‪48‬‬ ‫موعدا‬ ‫وقتا لنجازنا الوعد بالبعث و الجزاء‬
‫‪49‬‬ ‫وُضع الكتاب‬ ‫صُحُف العمال في أيدي أصحابها‬
‫‪49‬‬ ‫مُشفقين‬ ‫خائفين وَجلين‬
‫‪49‬‬ ‫يا ويلتنا‬ ‫يا هلكنا‬
‫‪49‬‬ ‫ل يُغادر‬ ‫ل يترُك و ل يُبقي‬
‫‪49‬‬ ‫أحصاها‬ ‫عدّها و ضبطها و أثبتها‬
‫‪50‬‬ ‫اسجدوا لدم‬ ‫سجود تحية و تعظيم ل عبادة‬
‫‪51‬‬ ‫عضُدا‬ ‫أعوانا و أنصارا‬
‫‪52‬‬ ‫مَوْبقا‬ ‫مهلِكا يشتركون فيه و هو النّار‬
‫‪53‬‬ ‫مُواقعوها‬ ‫واقعون فيها أو داخلون فيها‬
‫‪53‬‬ ‫مصرفا‬ ‫معدل و مكانا ينصرفون إليه‬
‫‪54‬‬ ‫صرّفنا‬ ‫كرّرنا بأساليب مُختلفة‬
‫‪54‬‬ ‫كلّ مثل‬ ‫معنى غريب بديع كالمثل في غرابته‬
‫‪55‬‬ ‫سنّة الوّلين‬ ‫عذاب الستئصال إذا لم يُؤمنوا‬
‫‪55‬‬ ‫ُقبُل‬ ‫أنواعا و ألوانا أو عيانا و مقابلة‬
‫‪56‬‬ ‫لِيدخضوا‬ ‫لِيبطلوا و يُـزيلوا‬
‫‪56‬‬ ‫هُـزوا‬ ‫استهزاء و سُخريّة‬
‫‪57‬‬ ‫‪. .‬أكنّة‬ ‫‪. .‬أغطية كثيرة مانعة‬
‫‪57‬‬ ‫وقرا‬ ‫صممًا و ثقل في السّمع عظيما‬
‫‪58‬‬ ‫موئِل‬ ‫منجى و ملجأ و مخلصا‬
‫‪59‬‬ ‫لمَهلِكهم‬ ‫لهلكهم‬
‫‪60‬‬ ‫لِفتاه‬ ‫يوشع بن نون‬
‫‪60‬‬ ‫مجمع البحرين‬ ‫مُلتقاهما‬
‫‪60‬‬ ‫أمضي حُقبا‬ ‫أَسي َر زمانا طويل‬
‫‪61‬‬ ‫سَربا‬ ‫مسلكا و منفذا‬
‫‪62‬‬ ‫نصَبا‬ ‫تعبا و شدّة و إعياءً‬
‫‪63‬‬ ‫أرأيت‬ ‫أخبرني ‪ .‬أو تنبّه و تذ ّكرْ‬
‫‪63‬‬ ‫أوينا‬ ‫إلتجأنا‬
‫‪63‬‬ ‫عجبا‬ ‫سبيل أو اتّخاذا يُتعجّب منه‬
‫‪64‬‬ ‫ماكنّا نبغِ‬ ‫الذي كنّا نطُلبُه و نَلتمسه‬
‫‪64‬‬ ‫فارتدّا على آثارهما‬ ‫رجعا على طريقهما الذي جاءا منه‬
‫‪64‬‬ ‫قصصا‬ ‫يقصّان آثارهما و يتّبعانها اتّباعا‬
‫‪65‬‬ ‫عبْدا‬ ‫الخضر عليه السّلم‬
‫‪66‬‬ ‫رُشدا‬ ‫صوابا ‪ .‬أو إصابة خيْر‬
‫‪68‬‬ ‫خُبرا‬ ‫علما و معرفة‬
‫‪71‬‬ ‫شيئا إمرا‬ ‫أمرا عظيما مُنكرا أو عجبا‬
‫‪73‬‬ ‫ل تُرهقني‬ ‫ل تغشني و ل تُحمّلني‬
‫‪73‬‬ ‫عُسرا‬ ‫صُعوبة و مشقّة‬
‫‪74‬‬ ‫شيئا نُكرا‬ ‫مُنكرا فظيعا جدّا‬
‫‪77‬‬ ‫فأبوْا‬ ‫فامتنعوا‬
‫‪77‬‬ ‫ينْقضّ‬ ‫ينهدم و يسقط بسرعة‬
‫‪78‬‬ ‫‪. .‬بتأويل‬ ‫‪. .‬بمآل و عاقبة‬
‫‪79‬‬ ‫وراءهم‬ ‫أمامهم و بين أيديهم‬
‫‪79‬‬ ‫غَصبا‬ ‫استلبا بغير حق‬
‫‪80‬‬ ‫يُرهقهما‬ ‫يُكلّفهما أو يُغشيهما‬
‫‪81‬‬ ‫زكاة‬ ‫طهارة من السّوء أو دينا و صلحا‬
‫‪81‬‬ ‫أقرب رُحما‬ ‫رحمة عليهما و برّا بهما‬
‫‪82‬‬ ‫يبلغا أشدّهما‬ ‫قوّتهما و شدّتهما و كمال عقلهما‬
‫‪83‬‬ ‫ذي القرنين‬ ‫ملك صالح أُعطي العلم و الحكمة‬
‫‪84‬‬ ‫سببا‬ ‫علما و طريقا يُوصّله إليه‬
‫‪85‬‬ ‫فأت َبعَ سببا‬ ‫سلك طريقا يُوَصّله إلى المغرب‬
‫‪86‬‬ ‫تغرُب في عين‬ ‫بحسب رأي العين‬
‫‪86‬‬ ‫حَمِئة‬ ‫)ذات حمأة (الطّين السود‬
‫‪86‬‬ ‫حسنا‬ ‫ق و الهدى‬ ‫هو الدّعوة إلى الح ّ‬
‫‪87‬‬ ‫عذابا نكرا‬ ‫منكرا فظيعا‬
‫‪90‬‬ ‫سِترا‬ ‫ساترا من اللّباس و البناء‬
‫‪91‬‬ ‫خُبرا‬ ‫علما شامل‬
‫‪93‬‬ ‫سدّين‬ ‫ال ّ‬ ‫جبلين مُنيفين‬
‫‪94‬‬ ‫يأجوج و مأجوج‬ ‫قبيلتين من ذرية يافث بن نوح‬
‫‪94‬‬ ‫خرْجَا‬ ‫َ‬ ‫جُعل من المال تستعين به في البناء‬
‫‪94‬‬ ‫سدّا‬ ‫حاجزا فل يصلون إلينا‬
‫‪95‬‬ ‫ردْمَا‬ ‫حاجزا حصينا متينا‬
‫‪96‬‬ ‫زُبر الحديد‬ ‫قِطعه العظيمة الضخمة‬
‫‪96‬‬ ‫الصّدفين‬ ‫جانبي الجبلين‬
‫‪96‬‬ ‫قِطرا‬ ‫نُحاسًا مُذابا‬
‫‪97‬‬ ‫يظْهروه‬ ‫يعلوا على ظهره لرتفاعه‬
‫‪97‬‬ ‫نقبا‬ ‫خرقا و ثقبا لصلبته و ثخانته‬
‫‪98‬‬ ‫جعله دكّاء‬ ‫مدكوكا مُسوّى بالرض‬
‫‪99‬‬ ‫يموج‬ ‫يختلط و يضطرب‬
‫‪99‬‬ ‫نُفِخ في الصّور‬ ‫نفخة البعث‬
‫‪101‬‬ ‫غِطاء‬ ‫غشاء غليظ و ستر كثيف‬
‫‪102‬‬ ‫نُـزل‬ ‫منزل أو شيئا يتمتّعون به‬
‫‪105‬‬ ‫وزنا‬ ‫مقدرا و اعتبارا لحبوط أعمالهم‬
‫‪107‬‬ ‫الفردوس‬ ‫أعلى الجنّة و أوسطها و أفضلها‬
‫‪108‬‬ ‫حِوَل‬ ‫تحوّل و انتقال‬
‫‪109‬‬ ‫مِدادًا‬ ‫هو المّادة التي يكتب بها‬
‫‪109‬‬ ‫لِكلِمات ربّي‬ ‫معلوماته و حكمته تعالى‬
‫‪109‬‬ ‫َلنَ ِف َد البحر‬ ‫فنيَ و فَزع‬
‫‪109‬‬ ‫َم َددًا‬ ‫عونا و زيادة‬
‫سورة مريم – م ّكيّة (آياتها ‪)19( )98‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪3‬‬ ‫نداءً خفيا‬ ‫دعا ًء مستورا لم يسمعه أحد‬
‫‪4‬‬ ‫ن العظم‬ ‫وهَ َ‬ ‫ضَعُـفَ و َرقّ‬
‫‪4‬‬ ‫شقيّا‬ ‫خائبا في وقت مّا‬
‫‪5‬‬ ‫خفت الموالي‬ ‫أقاربي العَصبَة و كانوا شرار اليهود‬
‫‪5‬‬ ‫وليّا‬ ‫ابنًا يلي المر بعدي‬
‫‪6‬‬ ‫رضيّا‬ ‫مرضيّا عندك قول و فعل‬
‫‪8‬‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫كيف أو من أين يكون ؟‬
‫‪8‬‬ ‫عتيّا‬ ‫حال ًة ل سبيل إلى مُداواتها‬
‫‪10‬‬ ‫آية‬ ‫علمة على تحقّق المسئول لشكرك‬
‫‪10‬‬ ‫سويّا‬ ‫سليما ل خرس بك و ل علة‬
‫‪11‬‬ ‫من المحراب‬ ‫المُصلّى أو الغرفة التـّي يتعبّد فيها‬
‫‪11‬‬ ‫بُكرة و عشيّا‬ ‫طرفي النّهار‬
‫‪12‬‬ ‫الحكم‬ ‫فهم التّوراة و العبادة‬
‫‪13‬‬ ‫حنانا‬ ‫رحمة و عطفا على النّاس‬
‫‪13‬‬ ‫زكاة‬ ‫بركة ‪ .‬أو طهارة من الذنوب‬
‫‪13‬‬ ‫كان تقيّا‬ ‫مُطيعا مجتنبا للمعاصي‬
‫‪14‬‬ ‫برّا بوالديه‬ ‫كثي َر البرّ و الحسان إليهما‬
‫‪14‬‬ ‫جبّارا عصيّا‬ ‫مُتكبّرا مخالفا أمر ربّه‬
‫‪16‬‬ ‫انتبذت‬ ‫اعتزلت و انفردتْ‬
‫‪17‬‬ ‫حجابا‬ ‫سِترا‬
‫‪17‬‬ ‫روحنا‬ ‫جبريل عليه السّلم‬
‫‪17‬‬ ‫بشرا سويّا‬ ‫إنسانا مُستوي الخلق تامّه‬
‫‪19‬‬ ‫غُلما زكيّا‬ ‫مُزكّى مُطهّرا بالخِلقة‬
‫‪20‬‬ ‫يغيّا‬ ‫فاجرة تبغي الرّجال‬
‫‪22‬‬ ‫مكانا قصيّا‬ ‫بعيدا من أهلها وراء الجبل‬
‫‪23‬‬ ‫فأجاءها المخاض‬ ‫فألجأها و اضطرّها وجع الولدة‬
‫‪23‬‬ ‫نسيا منسيّا‬ ‫شيئا حقيرا متروكا ل يخطر بالبال‬
‫‪24‬‬ ‫فناداها‬ ‫جبريل أو عيسى عليهما السلم‬
‫‪24‬‬ ‫سريّا‬ ‫ي القَـدْر‬‫جدول أو غلما سا ِم َ‬
‫‪25‬‬ ‫رُطبًا جنيّا‬ ‫جتِناء ‪ .‬أو طريّا‬ ‫صالحا لل ْ‬
‫‪26‬‬ ‫قرّي عينا‬ ‫طيبي نفسا و ل تحزني‬
‫‪27‬‬ ‫شيئا فريّا‬ ‫عظيما مُنكرا‬
‫‪29‬‬ ‫كان في المهد صبيّا‬ ‫وُجد في فِراش الصّبية رضيعا‬
‫‪32‬‬ ‫برّا بوالدتي‬ ‫بارّا بها مُحسنا مُكرما‬
‫‪34‬‬ ‫قول الحقّ‬ ‫كلمة ال لخلقه بقوله كنْ‬
‫‪34‬‬ ‫يمترون‬ ‫يشكّون أو يتجادلون بالباطل‬
‫‪35‬‬ ‫قضى أمرا‬ ‫أراد أن يُحدِثه‬
‫‪38‬‬ ‫أسمع بهم و أبصر‬ ‫ما أسمعهم و ما أبصرهم‬
‫‪39‬‬ ‫يوم الحسرة‬ ‫النّدامة الشّديدة على ما فات‬
‫‪43‬‬ ‫صراطا سويّا‬ ‫طريقا مُستقيما مُنجيا من الضلل‬
‫‪44‬‬ ‫عصيّا‬ ‫كثير العصيان‬
‫‪45‬‬ ‫وليّا‬ ‫قرينا تليه و يليك في النّار‬
‫‪46‬‬ ‫اهجرني مليّا‬ ‫اجتنبني و فارقني دهرا طويل‬
‫‪47‬‬ ‫حفيّا‬ ‫برّا لطيفا أو رحيما مُكرما‬
‫‪48‬‬ ‫شقيّا‬ ‫خائبا ضائع السّعي‬
‫‪50‬‬ ‫لسان صِدق‬ ‫ل دين‬ ‫ثناءً حسنا في أهل ك ّ‬
‫‪51‬‬ ‫كان مخلصا‬ ‫أخلصه ال و اصطفاه‬
‫‪52‬‬ ‫قرّبناه نجيّا‬ ‫مُناجيا لنا‬
‫‪58‬‬ ‫اجتبينا‬ ‫اصطفيْنا و اخترنا للنّبوّة‬
‫‪58‬‬ ‫بُكيّا‬ ‫باكين من خشية ال‬
‫‪59‬‬ ‫خلفٌ‬ ‫عَـقِـبٌ سَوْءٍ‬
‫‪59‬‬ ‫يلقون غيّا‬ ‫جزاء الغيّ ‪ .‬أو واديا في جهنّم‬
‫‪61‬‬ ‫مأتيّا‬ ‫آتيا أو مُــنـَـجّــزًا‬
‫‪62‬‬ ‫لغوا‬ ‫قبيحا أو فُضول من الكلم‬
‫‪65‬‬ ‫سميّا‬ ‫مُضاهيا في ذاته و صفاته ‪ :‬ل‬
‫‪68‬‬ ‫جثيّا‬ ‫باركِين على رُكبهم لشدّة الهول‬
‫‪69‬‬ ‫عتيّا‬ ‫عِـصيانا ‪ ،‬أو جراءة أو فُجورا‬
‫‪70‬‬ ‫صليّا‬ ‫دُخول أو مُقاساة لحرّها‬
‫‪71‬‬ ‫واردها‬ ‫بالمرور على الصّراط الممدود عليها‬
‫‪73‬‬ ‫خيرٌ مُقاما‬ ‫منزل و سكنا‬
‫‪73‬‬ ‫أحسن نديّا‬ ‫مجلسا و مُجتمعا‬
‫‪74‬‬ ‫قرْنٍ‬ ‫أمّة‬
‫‪74‬‬ ‫أحسن أثاثا‬ ‫متاعا من ال َفرْش و الثياب و غيرها‬
‫‪74‬‬ ‫رئيا‬ ‫منظرا و هيئة‬
‫‪75‬‬ ‫فليمدد له‬ ‫يُمهله استدراجا‬
‫‪75‬‬ ‫أضعف جندا‬ ‫ل أعوانا و أنصارا‬ ‫أق ّ‬
‫‪76‬‬ ‫خير مردّا‬ ‫مرجعا و عاقبة‬
‫‪77‬‬ ‫أفرأيت‬ ‫أخبرني‬
‫‪77‬‬ ‫أطّـلع الغيب‬ ‫)أعلم الغيب (استفهام‬
‫‪79‬‬ ‫نم ّد له‬ ‫نُطوّل له أو نزيدُهُ‬
‫‪81‬‬ ‫عزّا‬ ‫شُفعاء و أنصارا يتعزّزون بهم‬
‫‪82‬‬ ‫ضدّا‬ ‫ذلّ و هوانا ل عزّا أو أعوانا عليهم‬
‫‪83‬‬ ‫تؤزّهم أزّا‬ ‫تُغريهم بالمعاصي إغراء‬
‫‪85‬‬ ‫وفدا‬ ‫ركبانا ‪ .‬أو وافدين استرفاداً‬
‫‪86‬‬ ‫وردا‬ ‫ب التي تَردُ الماء‬ ‫عِطاشا ‪ .‬أو كالدّوا ّ‬
‫‪89‬‬ ‫شيئا إدّا‬ ‫منكرا فظيعا‬
‫‪90‬‬ ‫يتفطّرن منه‬ ‫يتشـقـّـقـْن و يتفــتـّــتـْن من شناعته‬
‫‪90‬‬ ‫تخ ّر الجبال هدّا‬ ‫تسقط مهدودة عليهم‬
‫‪96‬‬ ‫ُودّا‬ ‫مودّة و محبّة في القلوب‬
‫‪97‬‬ ‫قوما لدّا‬ ‫شديدي الخصومة بالباطل‬
‫‪98‬‬ ‫قرْن‬ ‫أمّة‬
‫‪98‬‬ ‫تحِسّ‬ ‫تجد ‪ .‬أو ترى ‪ .‬أو تعلم‬
‫‪98‬‬ ‫ركزا‬ ‫صوْتا خفيّا‬
‫سورة طــه – م ّكيّة (آياتها ‪)20( )135‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫لِتشقى‬ ‫لتتعب بالفراط في مُكابدة الشدائد و التأسّف على قومك‬
‫‪5‬‬ ‫على العرش استوى‬ ‫استوا ًء يليق به تعالى‬
‫‪6‬‬ ‫ما تحت الثـّرى‬ ‫ما وراه التراب‪ .‬أو ما وراء الرض‬
‫‪7‬‬ ‫أخفى‬ ‫حديث النّـفـس و خواطرها‬
‫‪10‬‬ ‫آنست نارا‬ ‫أبصرتها بوُضوح‬
‫‪10‬‬ ‫بقبس‬ ‫بشعلة نار مقبوسة على رأس عود‬
‫‪10‬‬ ‫هدًى‬ ‫هاديا يهديني إلى الطريق‬
‫‪12‬‬ ‫المقدّس‬ ‫المُطهّر أو المبارك‬
‫‪12‬‬ ‫طُوى‬ ‫اسم للوادي‬
‫‪15‬‬ ‫أكاد أخفيها‬ ‫ب أن أسترها من نفسي‬ ‫أقر ُ‬
‫‪16‬‬ ‫فتـَردى‬ ‫فتهلِك‬
‫‪18‬‬ ‫أتوكّـأ عليها‬ ‫أتحامل عليها في المشي و نحوه‬
‫‪18‬‬ ‫أهشّ بها‬ ‫ط بها الشجر ليتساقط الورق‬ ‫أخب ُ‬
‫‪18‬‬ ‫مآرب أخرى‬ ‫حاجات و منافع أخرى‬
‫‪20‬‬ ‫حيّة تسعى‬ ‫تمشي بسرعة و خفة‬
‫‪21‬‬ ‫سيرتها الولى‬ ‫إلى حالتها التي كانت عليها‬
‫‪22‬‬ ‫إلى جناحك‬ ‫إلى جنبك تحت العضد اليسر‬
‫‪22‬‬ ‫بيضاء‬ ‫لها شعاع الشّمس‬
‫‪22‬‬ ‫غير سُوء‬ ‫غير دا ٍء َبرَص و نحوه‬
‫‪24‬‬ ‫طغى‬ ‫جاوز الح ّد في العت ّو و التجبّر‬
‫‪29‬‬ ‫وزيرا‬ ‫ظهيرا و مُعينا‬
‫‪31‬‬ ‫أزْري‬ ‫ظهري أو قوتي‬
‫‪36‬‬ ‫أوتيت سؤْلك‬ ‫أعطِيت مَسْـئولك و مطلوبك‬
‫‪39‬‬ ‫فاقذفيه في اليمّ‬ ‫فألقيه و اطرحيه في نهر النّيل‬
‫‪39‬‬ ‫لتـُصنع على عيني‬ ‫لت َربّي بمُراقبتي أو بمرأى منّي‬
‫‪40‬‬ ‫من يكفله‬ ‫من يضمّه إليه و يحفظه و يُربّيه‬
‫‪40‬‬ ‫تقرّ عينها‬ ‫س ّر بلقائك‬
‫تـُـ َ‬
‫‪40‬‬ ‫فتنّاك فتونا‬ ‫خلّصناك من المِحن تخليصا‬
‫‪40‬‬ ‫جئت على قدر‬ ‫على وَفق الوقت المقدّر لرسالك‬
‫‪41‬‬ ‫اصطنعتك لنفسي‬ ‫اصطفيتك لرسالتي و إقامة حُجّتي‬
‫‪42‬‬ ‫ل تنيا في ذكري‬ ‫ل تفترا في تبليغ رسالتي‬
‫‪45‬‬ ‫يفرُط علينا‬ ‫يعجل علينا بالعقوبة‬
‫‪45‬‬ ‫يطغى‬ ‫يزداد طُغيانا و عُـتوّاو جراءة‬
‫‪46‬‬ ‫إنّـني معكما‬ ‫حافظُكما و ناصركما‬
‫‪50‬‬ ‫خَلـْقـَه‬ ‫صورَته اللئقة بخاصّــته و منفعته‬
‫‪50‬‬ ‫َهدَى‬ ‫أرشدَه إلى ما يصلح له‬
‫‪51‬‬ ‫فما بال القرون ؟‬ ‫فما حال و ما شأن المم؟‬
‫‪52‬‬ ‫ل ربي‬ ‫ل يض ّ‬ ‫ل يغيب عن علمه شيء ما‬
‫‪53‬‬ ‫مهدا‬ ‫كالفراش الذي يُوطّأ للصّبي‬
‫‪53‬‬ ‫سبُـل‬ ‫ُ‬ ‫طرُقا تسلكونها لقضاء مآربكم‬ ‫ُ‬
‫‪53‬‬ ‫أزواجا‬ ‫أصنافا أو ضروبا‬
‫‪53‬‬ ‫شتـّى‬ ‫مُختلفة الصّـفات و الخصائص‬
‫‪54‬‬ ‫للي النـّــهى‬ ‫لصحاب العقول و البصائر‬
‫‪56‬‬ ‫أبى‬ ‫امتنع عن اليمان و الطّاعة‬
‫‪58‬‬ ‫مكانا سُوى‬ ‫وَسَطا أو مُستويا من الرض‬
‫‪59‬‬ ‫يوم الزّينة‬ ‫)يوم عيدكم (يوم مشهود‬
‫‪60‬‬ ‫فجمع كيده‬ ‫سحَرته الذين يكيد بهم‬
‫‪61‬‬ ‫ويلكم‬ ‫دُعاء عليهم بالهلك‬
‫‪61‬‬ ‫فيُسحتكم‬ ‫فيستأصلكم و يُبيدكم‬
‫‪62‬‬ ‫أسرّوا النّجوى‬ ‫أخفوا التّناجي أشدّ الخفاء‬
‫‪63‬‬ ‫بطريقتكم المُثلى‬ ‫بسنّتكم و شريعتكم الفضلى‬
‫‪64‬‬ ‫فأجمعوا كيدَكم‬ ‫فأحكموا سِحركم و اعزموا عليه‬
‫‪64‬‬ ‫أفلح‬ ‫فاز بالمطلوب‬
‫‪67‬‬ ‫فأوجس في نفسه‬ ‫أض َمرَ‪ .‬أو وَجَد و أحسّ في نفسه‬
‫‪69‬‬ ‫تلقف‬ ‫تبتل ْع و تلتقِـمْ بسرعة‬
‫‪72‬‬ ‫و الذي فطرنا‬ ‫أبدعنا و أوجدنا و هو ال تعالى‬
‫‪76‬‬ ‫تزكّى‬ ‫تطهّر من دنس الشّرك و الكفر‬
‫‪77‬‬ ‫أسر بعبادي‬ ‫س ْر ليل بهم من مصر‬ ‫ِ‬
‫‪77‬‬ ‫يَــبَـسا‬ ‫يابسا ل ماء فيه و ل طين‬
‫‪77‬‬ ‫ل تخاف َدرَكا‬ ‫ل تخشى إدراكا و لحاقا أو تبعة‬
‫‪77‬‬ ‫ل تخشى‬ ‫الغرق من المام‬
‫‪78‬‬ ‫فغشِــيهم‬ ‫علهم و غمرهم‬
‫‪80‬‬ ‫المنّ‬ ‫مادّة صمغية حلوة كالعسل‬
‫‪80‬‬ ‫السّلوى‬ ‫الطائر المعروف بالسّماني‬
‫‪81‬‬ ‫ل تطغوْا‬ ‫ل تكفروا نعمه أو ل تظلموا‬
‫‪81‬‬ ‫ل عليكم‬ ‫فيح ّ‬ ‫فيجب عليكم و يلزمكم‬
‫‪81‬‬ ‫هَوَى‬ ‫هلك ‪ .‬أو وَقع في الهاوية‬
‫‪83‬‬ ‫ما أعجلك؟‬ ‫ما حملك على العجلة ؟‬
‫‪85‬‬ ‫فتـنـّـا قومك‬ ‫ابتليناهم ‪ .‬أو أوقعناهم في فتنة‬
‫‪86‬‬ ‫أسِفا‬ ‫حزينا ‪ .‬أو شديد الغضب‬
‫‪86‬‬ ‫موعدي‬ ‫وعدكم لي بالثبات على ديني‬
‫‪87‬‬ ‫بملكِنا‬ ‫بقدرتِنا و طاقتِنا‬
‫‪87‬‬ ‫أوْزارا‬ ‫أثقال أو آثاما و تبـِعات‬
‫‪87‬‬ ‫من زينة القوم‬ ‫من حليّ قبط مصر‬
‫‪88‬‬ ‫عِجل جسدا‬ ‫مُجسّدا ‪ :‬أي أحمر من ذهب‬
‫‪88‬‬ ‫لهُ خوار‬ ‫صوت كصوت البقر‬
‫‪92‬‬ ‫ما منعَك‬ ‫ما حمَلك و اضطرّك‬
‫‪95‬‬ ‫فما خطبُك ؟‬ ‫فما شأنك الخطير ؟‬
‫‪96‬‬ ‫بَصُرتُ‬ ‫ت بالبصيرة‬ ‫علِم ُ‬
‫‪96‬‬ ‫أثر الرّسول‬ ‫أثر فرس جبريل عليه السلم‬
‫‪96‬‬ ‫فنبذتها‬ ‫ي المُذاب‬
‫ألقيتُها في الحل ّ‬
‫‪96‬‬ ‫سوّلت‬ ‫زيّـنت و حسّـنت‬
‫‪97‬‬ ‫ل مِساس‬ ‫ل تمسّـني و ل أمسّـك‬
‫‪97‬‬ ‫لنـنـْسِفـنّـه‬ ‫َلنُذرّينّه‬
‫‪100‬‬ ‫وزرا‬ ‫عقوبة ثقيلة على إعراضه‬
‫‪102‬‬ ‫زرقا‬ ‫زُرق العيون ‪ .‬أو عُميا ‪ .‬أو عطاشا‬
‫‪103‬‬ ‫يتخافتون‬ ‫يتسارّون و يتهامسون‬
‫‪104‬‬ ‫أنثلهم طريقة‬ ‫أعدلهم و أفضلهم رأيا و مذهبا‬
‫‪105‬‬ ‫ينسفها‬ ‫يقتلعها أو يفتتها و يقرّقها بالرّياح‬
‫‪106‬‬ ‫قاعا‬ ‫أرضا ملساء ل نبات و ل بناء فيها‬
‫‪106‬‬ ‫صفصفا‬ ‫أرضا مُستوية أو ل نبات فيها‬
‫‪107‬‬ ‫عِوَجا‬ ‫مكانا مُنخفضا‪ .‬أو انخفاضا‬
‫‪107‬‬ ‫أمْـتـا‬ ‫مكانا مُرتفعا ‪ .‬أو ارتفعا‬
‫‪108‬‬ ‫ل عِوَج له‬ ‫ج له مدعُوٌ و ل يزيغ عنه‬ ‫ل يعو ّ‬
‫‪108‬‬ ‫هَمْسا‬ ‫صوتا خفيّا خافتا‬
‫‪111‬‬ ‫عنَـتِ الوجوه‬ ‫ذ ّل النّاس و خضعوا‬
‫‪111‬‬ ‫للحيّ‬ ‫الدّائم الحياة بل زوال‬
‫‪111‬‬ ‫القيّوم‬ ‫الدّائم القيام بتدبير الخلق‬
‫‪111‬‬ ‫حمل ظلما‬ ‫شركا و كفرا‬
‫‪112‬‬ ‫هضنا‬ ‫نقصا من ثوابه‬
‫‪113‬‬ ‫صرّفنا فيه‬ ‫كرّرنا فيه بأساليب شتى‬
‫‪113‬‬ ‫ذِكرا‬ ‫عِظة و اعتبارا‬
‫‪114‬‬ ‫أن يُقضى إليك‬ ‫أن يُفرغ و يُت ّم إليك‬
‫‪115‬‬ ‫عَهـِدنا إلى آدم‬ ‫أمرناه أو أوحينا إليه‬
‫‪116‬‬ ‫أبى‬ ‫امتنع من السّجود استكبارا‬
‫‪118‬‬ ‫ل تعرَى‬ ‫ي عن الملبس‬ ‫ل يُصيبك عُر ٌ‬
‫‪119‬‬ ‫ل تضحى‬ ‫ل تبرز للشّمس فيصيبك حرّها‬
‫‪120‬‬ ‫ل يبلى‬ ‫ل يزول و ل يفنى‬
‫‪121‬‬ ‫سوآتهما‬ ‫عوراتهما‬
‫‪121‬‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫أخذا يُلصقان و يلزقان‬
‫‪121‬‬ ‫عصى آدم‬ ‫خالفا النّهي سهوا أو بتأوّل‬
‫‪121‬‬ ‫فغوى‬ ‫فضّل عن مطلوبه أو عن النّهي‬
‫‪122‬‬ ‫اجتباه‬ ‫اصطفاه للنّبوّة و قرّبه‬
‫‪124‬‬ ‫معيشة ضنكا‬ ‫)ضيّقة شديدة (في قبره‬
‫‪128‬‬ ‫أفلم يهد لهم‬ ‫أغفلوا فلم يُبيّن لهم مآلهم‬
‫‪128‬‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫كثرة إهلكنا المم الماضية‬
‫‪128‬‬ ‫لولى النـّـهى‬ ‫لذوي العقول و البصائر‬
‫‪129‬‬ ‫لكان لزاما‬ ‫لكان إهلكهم عاجل لزما‬
‫‪129‬‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫)يوم القيامة (عطف على كلمة‬
‫‪130‬‬ ‫سبّح بحمد ربّك‬ ‫ل و أنت حامد لربّك‬ ‫صّ‬
‫‪130‬‬ ‫آناء الليل‬ ‫ساعاته‬
‫‪131‬‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫أصنافا من الكفّار‬
‫‪131‬‬ ‫زهرة الحياة الدنيا‬ ‫زينتها و بهجتها‬
‫‪131‬‬ ‫لِنفتنهم فيه‬ ‫لنجعله فتنة لهم و ابتلء‬
‫‪133‬‬ ‫بيّــنة‬ ‫هي القرآن المُعجـِز أم اليات‬
‫‪134‬‬ ‫من قبله‬ ‫من قبل الثبات بالبيّنة‬
‫‪134‬‬ ‫نخزى‬ ‫نَفتـَضح في الخرة بالعذاب‬
‫‪135‬‬ ‫مُتربّص‬ ‫مُنتظر مآله‬
‫‪135‬‬ ‫الصّراط السّو ّ‬
‫ي‬ ‫الطّريق المستقيم‬
‫سورة النبياء – م ّكيّة(آياتها ‪)21( )112‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫اقترب‬ ‫قرُب و دنا‬
‫‪2‬‬ ‫مُحدَث‬ ‫تنزيله بالوحي‬
‫‪3‬‬ ‫أسرّوا النجوى‬ ‫بالغوا في إخفاء تناجيهم‬
‫‪5‬‬ ‫أضغاث أحلم‬ ‫تخاليط أحلم رآها في نومه‬
‫‪8‬‬ ‫جسدا‬ ‫أجسادا ‪ ،‬أو ذوي جسد‬
‫‪10‬‬ ‫فيه ذكركم‬ ‫موعظتكم أو شرفكم و صيتكم‬
‫‪11‬‬ ‫كم قصمنا‬ ‫كثيرا أهلكنا‬
‫‪12‬‬ ‫أحسّوا بأسنا‬ ‫أدركوا بحاسّتهم عذابنا الشديد‬
‫‪12‬‬ ‫يركضون‬ ‫يهربون مسرعين‬
‫‪13‬‬ ‫أترفتم فيه‬ ‫نعّمتم فيه ف َبطِرتم‬
‫‪15‬‬ ‫حصيدا‬ ‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬
‫‪15‬‬ ‫خامدين‬ ‫ميّتين كانّار التي سكن لهبها‬
‫‪17‬‬ ‫نتّخذ لهوا‬ ‫ما يُـتـَـلهّى به من صاحبة أو ولد‬
‫‪18‬‬ ‫نقذف بالحق‬ ‫نرمي به و نورده‬
‫‪18‬‬ ‫فيدمغه‬ ‫يمحقه و يدحضه‬
‫‪18‬‬ ‫زاهق‬ ‫ذاهب مُضمحلٌ‬
‫‪18‬‬ ‫الويل‬ ‫الهلك أو الخزي أو وادٍ بجهنّم‬
‫‪19‬‬ ‫ل يستحسرون‬ ‫ل يكلّون و ل يعيوْن‬
‫‪20‬‬ ‫ل يفترون‬ ‫ل يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و العبادة‬
‫‪21‬‬ ‫هم ينشرون‬ ‫هم يُحيون الموتى – كلّ‬
‫‪22‬‬ ‫لفسدتا‬ ‫لختلّ نظامهما و خربتا بالتـّـنازع‬
‫‪26‬‬ ‫ولدا‬ ‫قالوا الملئكة بنات ال‬
‫‪28‬‬ ‫مُشفقون‬ ‫خائفون حذرون‬
‫‪30‬‬ ‫كانتا رتقا‬ ‫كانتا مُلتصِقتين بل فصْـلٍ‬
‫‪30‬‬ ‫ففتقناهما‬ ‫ففصلنا بينهما بالهواء‬
‫‪30‬‬ ‫كلّ شيء حيّ‬ ‫كل شيء نامٍ حيوانا أو نباتا‬
‫‪31‬‬ ‫رواسي‬ ‫جبال ثوابت‬
‫‪31‬‬ ‫أن تميد بهم‬ ‫ل تضطرب بهم فل تثبُت‬ ‫لئ ّ‬
‫‪31‬‬ ‫سبُل‬
‫فِجاجا ُ‬ ‫طرُقا واسعة مسلوكة‬ ‫ُ‬
‫‪32‬‬ ‫سقفا محفوظا‬ ‫مصونا من الوُقوع أو التّغيّر‬
‫‪33‬‬ ‫كلّ‬ ‫من الشّمس و القمر‬
‫‪33‬‬ ‫في فلك يسبحون‬ ‫يدورون ‪ .‬أو يجرون في السّماء‬
‫‪35‬‬ ‫نبلوكم‬ ‫نختبركم مع علمِنا بحالكم‬
‫‪39‬‬ ‫ل يكفّون‬ ‫ل يمنعون و ل يدفعون‬
‫‪40‬‬ ‫بغتة‬ ‫فجأة‬
‫‪40‬‬ ‫فتبهتهم‬ ‫تحيّرهم و تدهشهم‬
‫‪40‬‬ ‫يُنظرون‬ ‫يُمهلون و يُؤخّرون‬
‫‪41‬‬ ‫فحاق‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل‬
‫‪42‬‬ ‫يأكلؤكم‬ ‫يحفظكم و يحرسكم‬
‫‪43‬‬ ‫يُصحَبون‬ ‫يُجارون و يمنعون أو يُنصرون‬
‫‪46‬‬ ‫نفحة‬ ‫دُفعة يسيرة ‪ .‬أو نصيب يسير‬
‫‪47‬‬ ‫القسط‬ ‫العدل ‪ .‬أو ذوات العدل‬
‫‪47‬‬ ‫مثقال حبّة‬ ‫وزن أقلّ شيء‬
‫‪49‬‬ ‫مُشفقون‬ ‫خائفون خذرون‬
‫‪52‬‬ ‫التّماثيل‬ ‫الصنام المصنوعة بأيديكم‬
‫‪56‬‬ ‫فطرهنّ‬ ‫خلقهنّ و أبدعهنّ‬
‫‪58‬‬ ‫جُذاذا‬ ‫قِطعا و كِسرا‬
‫‪61‬‬ ‫على أعين النّاس‬ ‫ظاهرا بمرأى من النّاس‬
‫‪65‬‬ ‫نُكِسوا على رءوسهم‬ ‫رجعوا إلى الباطل و العناد‬
‫‪67‬‬ ‫ف لكم‬‫‪. .‬أ ٍ‬ ‫كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم‬
‫‪71‬‬ ‫إلى الرض‬ ‫مُنهيا إلى أرض الشّـام‬
‫‪72‬‬ ‫نافلة‬ ‫عطيّة أو زيادة عمّا سأل‬
‫‪74‬‬ ‫قوم سوْء‬ ‫فساد و فعلٍ مكروه‬
‫‪78‬‬ ‫الحرث‬ ‫الزّرع ‪ .‬أو الكرم‬
‫‪78‬‬ ‫نفشت فيه‬ ‫انتشرت فيه ليل بل راعٍ فرعته‬
‫‪80‬‬ ‫صنعة لَبوس‬ ‫عمل الدّروع تلبس في الحرب‬
‫‪80‬‬ ‫ِلتُحصنكم‬ ‫لتحفظكم و تقيكم‬
‫‪80‬‬ ‫بأسكم‬ ‫حرب عدوّكم و إصابتكم بسلحه‬
‫‪81‬‬ ‫عاصفة‬ ‫شديدة الهبوب‬
‫‪82‬‬ ‫يغوصون له‬ ‫في البحار لستخراج نفائسها‬
‫‪82‬‬ ‫لهم حافظين‬ ‫من الزّيغ عن أمره أو الفساد‬
‫‪85‬‬ ‫ذا الكفل‬ ‫قيل هو إلياس عليه السّلم‬
‫‪87‬‬ ‫ذا النّون‬ ‫صاحب الحوت يونس عليه السّلم‬
‫‪87‬‬ ‫مُغاضبا‬ ‫غضبان على قومه لكُـفرهم‬
‫‪87‬‬ ‫لم نقدِر عليه‬ ‫لن نضيّق عليه بحبس و نحوه‬
‫‪90‬‬ ‫رغبا و رهبا‬ ‫رجا ًء في الثّواب و خوفا من العِقاب‬
‫‪90‬‬ ‫خاشعين‬ ‫متذلّلين خاضعين‬
‫‪91‬‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫حفظته من الحلل و الحرام‬
‫‪91‬‬ ‫من روحنا‬ ‫من جهة روحنا و هو جبريل‬
‫‪92‬‬ ‫أمّتكم‬ ‫)ملّـتكم (السلم‬
‫‪93‬‬ ‫تقطّعوا أمرهم‬ ‫تفرّقوا في دينهم فِرقا و أحزابا‬
‫‪95‬‬ ‫حرام على قرية‬ ‫مُمت ِن ٌع البتـّة على أهل قرية‬
‫‪95‬‬ ‫أنّهم ل يرجعون‬ ‫إلينا بالبعث للجزاء‬
‫‪96‬‬ ‫ح َدبٍ‬
‫َ‬ ‫مرتفع من الرض‬
‫‪96‬‬ ‫ينسِلون‬ ‫يُسرعون المشي في الخروج‬
‫‪97‬‬ ‫الوعد الحقّ‬ ‫البعث و الحساب و الجزاء‬
‫‪97‬‬ ‫‪. .‬شاخصة أبصار‬ ‫‪. .‬مُرتفعة ل تكاد تطرف أبصار‬
‫‪98‬‬ ‫حصب جهنّم‬ ‫حطبها ووقودها الذي به تهيّج‬
‫‪98‬‬ ‫لها واردون‬ ‫فيها داخلون‬
‫‪100‬‬ ‫زفير‬ ‫تنفّس شديد تنتفخ منه الضّلوع‬
‫‪102‬‬ ‫حسيسها‬ ‫صوت حركة تلهّبها‬
‫‪103‬‬ ‫الفزع الكبر‬ ‫حين نفخة البعث‬
‫‪104‬‬ ‫السجلّ‬ ‫الصّحيفة التي يُكتب فيها‬
‫‪104‬‬ ‫للكتب‬ ‫على ما ُكتِب في السّجل‬
‫‪105‬‬ ‫الزّبور‬ ‫الكُتب المنزّلة‬
‫‪105‬‬ ‫الذكر‬ ‫اللّوح المحفوظ‬
‫‪106‬‬ ‫لبلغا‬ ‫كِفاية‪ ،‬أو وُصول إلى البُغية‬
‫‪109‬‬ ‫آذنتكم‬ ‫أعلمتكم ما أمرت به‬
‫‪109‬‬ ‫على سواءٍ‬ ‫مُستوين جميعا في العلم به‬
‫‪109‬‬ ‫و إن أدري‬ ‫و ما أدري و ما أعلم‬
‫‪111‬‬ ‫فتنة لكم‬ ‫امتحان لكم‬
‫سورة الحج – مدنية ( آياتها ‪8‬‬
‫‪1‬‬ ‫زلزلة الساعة‬ ‫أهوال القيامة وشدائدها‬
‫‪2‬‬ ‫تذهل‬ ‫ل لشدة الهول‬ ‫تغفُلُ وتُشغ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫مريد‬ ‫ت متجرد للفساد‬ ‫متمرّد عا ٍ‬
‫‪4‬‬ ‫تولّه‬ ‫اتخذه وليا وتبعه‬
‫‪5‬‬ ‫نطفة‬ ‫منيّ‬
‫‪5‬‬ ‫علقة‬ ‫قطعة دم جامدة‬
‫‪5‬‬ ‫مُضغة‬ ‫قطعة لحم قدر ما يمضغ‬
‫‪5‬‬ ‫مُخلقة‬ ‫مستبينة الخلق مُصوّرة‬
‫‪5‬‬ ‫لتبلغوا أشدكم‬ ‫كمال قوتكم وعقلكم‬
‫‪5‬‬ ‫أرذل العمر‬ ‫خرَف وال َهرَم‬ ‫أخسّــه ‪ ,‬أي ال َ‬
‫‪5‬‬ ‫هامدة‬ ‫ميتة يابسة قاحلة‬
‫‪5‬‬ ‫اهتزتْ‬ ‫تحركت بالنبات‬
‫‪5‬‬ ‫َر َبتْ‬ ‫ازدادت وانتفخت‬
‫‪5‬‬ ‫زوج بهيج‬ ‫صنف حسن نضير‬
‫‪9‬‬ ‫ثانيَ عِطفه‬ ‫لويا لجانبه تكبرا وإباء‬
‫‪9‬‬ ‫خزيٌ‬ ‫ذلّ وهوان‬
‫‪11‬‬ ‫على حرْف‬ ‫ك وقلق و تزلزل في الدين‬ ‫شّ‬
‫‪13‬‬ ‫المولى‬ ‫الناصر‬
‫‪13‬‬ ‫العشير‬ ‫المصاحب المعاشر‬
‫‪15‬‬ ‫ينصره ال‬ ‫ينصر ال رسوله صلى ال عليه وسلم‬
‫‪15‬‬ ‫بسبب إلى السماء‬ ‫بحبل إلى سقف بيته‬
‫‪15‬‬ ‫ثم ليقطع‬ ‫ثم ليختنق به حتى يموت‬
‫‪15‬‬ ‫كيده‬ ‫صنيعه بنفسه‬
‫‪17‬‬ ‫الصّـابئين‬ ‫عبدة الملئكة أو الكواكب‬
‫‪18‬‬ ‫يسجد له‬ ‫يخضع وينقاد لرادته تعالى‬
‫‪18‬‬ ‫حق عليه‬ ‫ثبت ووجب عليه‬
‫‪19‬‬ ‫خصْـمان‬ ‫المؤمنون وسائر الكفار‬
‫‪19‬‬ ‫الحميم‬ ‫الماء البالغ نهاية الحرارة‬
‫‪20‬‬ ‫يُصهر به‬ ‫يُذاب به‬
‫‪21‬‬ ‫مقامِع‬ ‫مطارق أو سِـياط‬
‫‪24‬‬ ‫صراط الحميد‬ ‫السلم الذي ارتضاه لعباده دينا‬
‫‪25‬‬ ‫المسجد الحرام‬ ‫)مكة (الحرم‬
‫‪25‬‬ ‫العاكف فيه‬ ‫المقيم فيه الملزم له‬
‫‪25‬‬ ‫الباد‬ ‫الطارئ غير المقيم‬
‫‪25‬‬ ‫بإلحاد بظلم‬ ‫بميل عن الحق إلى الباطل‬
‫‪26‬‬ ‫بوأنا لبراهيم‬ ‫وطـّـأنا ‪ .‬أو بـيّـنا له‬
‫‪27‬‬ ‫أذن في الناس‬ ‫نا ِد فيهم وأعـلِـمهم‬
‫‪27‬‬ ‫رجال‬ ‫مشاة على أرجلهم‬
‫‪27‬‬ ‫ضامر‬ ‫بعير مهزول من بُعد الشـقـّـة‬
‫‪27‬‬ ‫فج عميق‬ ‫طريق بعيد‬
‫‪28‬‬ ‫بهيمة النعام‬ ‫البل والبقر والضأن والمعز‬
‫‪29‬‬ ‫ثم ليقضوا تـفـثهم‬ ‫ثم ليزيلوا بالتحلل أوساخهم أو ثم ليؤدوا مناسكهم‬
‫‪30‬‬ ‫حُرمات ال‬ ‫تكاليفه من مناسك الحج وغيرها‬
‫‪30‬‬ ‫‪. .‬الرّجس‬ ‫القذر والنجس وهو الوثان‬
‫‪30‬‬ ‫قول الزور‬ ‫قول الباطل والكذب القبيح‬
‫‪31‬‬ ‫حُنفاء ل‬ ‫مائلين عن الباطل الى دين الحقّ‬
‫‪31‬‬ ‫تهوى به الريح‬ ‫تُسقطه وتقذفه‬
‫‪31‬‬ ‫مكان سحيق‬ ‫موضع بعيد مُـهـلـِـك‬
‫‪32‬‬ ‫شعائر ال‬ ‫البُدن المهداة للبيت المُعظم‬
‫‪33‬‬ ‫محلها‬ ‫وجوب نحرها‬
‫‪33‬‬ ‫إلى البيت العتيق‬ ‫منتهية إلى أرض الحرم كله‬
‫‪34‬‬ ‫منسكا‬ ‫(نُسكا وعبادة ( الذبح قُربة ل‬
‫‪34‬‬ ‫بَشـّر المُخبتين‬ ‫المُطمئنين إلى ال أو المُتواضعين له‬
‫‪35‬‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫خافت هـيْـبة و إجلل منه تعالى‬
‫‪36‬‬ ‫البُدن‬ ‫البل ‪ .‬أو هي البقر المهداة للبيت‬
‫‪36‬‬ ‫شعائر ال‬ ‫أعلم شريعته في الحج‬
‫‪36‬‬ ‫صوافّ‬ ‫قائمات صففن أيديَهُن وأرجـُـلهُن‬
‫‪36‬‬ ‫جنُوبُها‬
‫وجبت ُ‬ ‫سقطت على الرض بعد النحر‬
‫‪36‬‬ ‫أطعموا القانع‬ ‫السائل‬
‫‪36‬‬ ‫المُعترّ‬ ‫الذي يتعرض لكم دون سؤال‬
‫‪38‬‬ ‫خوان كفور‬ ‫خائن للمانات – جاحد للنعم‬
‫‪40‬‬ ‫صوامعُ‬ ‫معاب ُد رُهبان النصارى‬
‫‪40‬‬ ‫بـِــيَع‬ ‫كنائس النصارى‬
‫‪40‬‬ ‫صلواتٌ‬ ‫كنائس اليهود‬
‫‪40‬‬ ‫مساجدُ‬ ‫للمسلمين‬
‫‪44‬‬ ‫أصحابُ مدين‬ ‫قو ُم شعيب عليه السلم‬
‫‪44‬‬ ‫ت للكافرين‬ ‫فأملي ُ‬ ‫أمهلتهم وأخـّـرت عقوبتهمْ‬
‫‪44‬‬ ‫كان نكير‬ ‫إنكاري عليهم بإهلكهم‬
‫‪45‬‬ ‫فكأين من قرية‬ ‫فكثير من القرى‬
‫‪45‬‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫ساقطة حيطانها على سقوفها المتهدمة‬
‫‪45‬‬ ‫قصر مشيد‬ ‫مرفوع البنيان خالٍ من ساكنيه‬
‫‪48‬‬ ‫أمليت لها‬ ‫أمْـهَـلـتـُـها‬
‫‪51‬‬ ‫مُعاجزين‬ ‫ظانين أنهم يُعجزوننا ويفُوتوننا‬
‫‪52‬‬ ‫تمنّى‬ ‫قرأ اليات المنزلة عليه‬
‫‪52‬‬ ‫ألقى الشيطان في أمنيته‬ ‫ألقى في قلوب أوليائه الشُـبَهَ فيما يقرؤه‬
‫‪54‬‬ ‫فـتـُخبت له‬ ‫فتطمئن وتسْكن للقرآن‬
‫‪55‬‬ ‫ِمرية منه‬ ‫شك وقلق من القرآن‬
‫‪55‬‬ ‫يوم عقيم‬ ‫(ل يوم بعده ( يوم القيامة‬
‫‪59‬‬ ‫مُدخل‬ ‫الجنة ‪ .‬أو درجات رفيعة فيها‬
‫‪60‬‬ ‫ثم بُغي عليه‬ ‫ظلم بمعاودة العقاب‬
‫‪61‬‬ ‫يُولج‬ ‫يُدخل‬
‫‪67‬‬ ‫منسكا‬ ‫شريعة خاصة ‪ .‬أو نـُسُـكا وعبادة‬
‫‪71‬‬ ‫سُلطانا‬ ‫حُجة وبرهانا‬
‫‪72‬‬ ‫المنكر‬ ‫المر المستقبح من العبوس والتجهّم‬
‫‪72‬‬ ‫يسْطون‬ ‫يَــثـِـبـُـون و َيبْطشُون غيظا وغضبا‬
‫‪74‬‬ ‫ما قدروا ال‬ ‫عرَفوه‬ ‫ما عظّـموه ‪ .‬أو ما َ‬
‫‪78‬‬ ‫هو اجتباكم‬ ‫اختاركم لدينه وعبادته ونُصرته‬
‫‪78‬‬ ‫حرج‬ ‫سرُ‬‫ضيق بتكليف يشقّ ويع ُ‬
‫‪78‬‬ ‫هو مولكم‬ ‫صرُكم و متولّي أموركم‬ ‫مَالِكِكُم ونا ِ‬
‫(‪ )23‬سورة المؤمنون – مكية (‬
‫‪1‬‬ ‫أفلح المؤمنون‬ ‫فازوا وسعِدوا ونجَوْا‬
‫‪2‬‬ ‫خاشعون‬ ‫متُذللون خائفون ساكنون‬
‫‪3‬‬ ‫اللغو‬ ‫ل من القول والفعل‬ ‫مال يَجْمُـ ُ‬
‫‪7‬‬ ‫العادُون‬ ‫المُجاوزون الحلل إلى الحرام‬
‫‪11‬‬ ‫الفردوس‬ ‫أعلى الجنان و أوسطها و أفضلها‬
‫‪12‬‬ ‫سُللة‬ ‫(خُلصة ( مائية مكونة من الغذاء‬
‫‪13‬‬ ‫قرار مكين‬ ‫مستقر مُـتمكن وهو الرحم‬
‫‪14‬‬ ‫علقة‬ ‫دما متجمدا‬
‫‪14‬‬ ‫مُضغة‬ ‫قطعة لحم قـَـدْر ما يُمضغ‬
‫‪14‬‬ ‫خلقا آخر‬ ‫مباينا للول بنفخ الروح فيه‬
‫‪14‬‬ ‫فتبارك ال‬ ‫فتعالى ‪ .‬أو تكاثر خيره وإحسانه‬
‫‪14‬‬ ‫أحسن الخالقين‬ ‫أتقن الصانعين ‪ .‬أو المصورين‬
‫‪17‬‬ ‫سبع طرائق‬ ‫طرُقا للملئكة أو للكواكب في مسيرها‬‫سبع سموات طباقا أو ُ‬
‫‪18‬‬ ‫بقدَر‬ ‫بمقدار الحاجة والمصلحة‬
‫‪20‬‬ ‫شجرة‬ ‫هي شجرة الزيتون‬
‫‪20‬‬ ‫بالدهن‬ ‫مُـلتبسًا ثمرها بالزيت‬
‫‪20‬‬ ‫صبغ للكلين‬ ‫إدام لهم يغمس فيه الخبز‬
‫‪21‬‬ ‫النعام‬ ‫البل والبقر والضأن والمعز‬
‫‪21‬‬ ‫لعبرة‬ ‫لعظة وآية على الق ْدرَة والرّحمة‬
‫‪22‬‬ ‫وعليها‬ ‫وعلى البل منها‬
‫‪24‬‬ ‫المل‬ ‫وُجوه القوْم و سَادَتهم‬
‫‪24‬‬ ‫يتفضل عليكم‬ ‫شرُف عليكم‬ ‫يترأس ويَ ْ‬
‫‪25‬‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫ن يَخْـبَـلونه‬
‫به جنون أو ج ّ‬
‫‪25‬‬ ‫فتربصوا به‬ ‫انتظروا و اصبروا عليه‬
‫‪27‬‬ ‫بأعْـيُـننا‬ ‫برعايتنا وكل َءتِنا‬
‫‪27‬‬ ‫فار التنور‬ ‫نبع الماء من التنور المعروف‬
‫‪27‬‬ ‫فاسْلك فيها‬ ‫فأدخل في الفلك‬
‫‪29‬‬ ‫مُنزل‬ ‫إنزال ‪ .‬أو مكان إنزال‬
‫‪30‬‬ ‫لمُبتلين‬ ‫لمُختبرين عبادنا بهذه اليات‬
‫‪31‬‬ ‫قرنا آخرين‬ ‫هم عا ٌد الولى قوم هود‬
‫‪33‬‬ ‫أتـْـرفـناهم‬ ‫نعمناهم و وَسّعْـنا عليهم ف َبطِـروا‬
‫‪36‬‬ ‫هيهات‬ ‫بعُد وقوع ذلك الموعود‬
‫‪41‬‬ ‫فأخذتهم الصيحة‬ ‫صيحة جبريل أو العذاب المُصْــــَطـلِـم‬
‫‪41‬‬ ‫فجعلناهم غثاء‬ ‫(هالكين كغثاء السيل ( حَمِيله‬
‫‪41‬‬ ‫فبُعدا‬ ‫هلكا ‪ ..‬أو بُعدا من الرحمة‬
‫‪42‬‬ ‫قرونا آخرين‬ ‫أمَمًا أخرى‬
‫‪44‬‬ ‫تتـْـرى‬ ‫متتابعين على فترات‬
‫‪44‬‬ ‫جعلناهم أحاديث‬ ‫مجرد أخبار للتعَجّب والتلهّي‬
‫‪45‬‬ ‫سُلطان مبين‬ ‫برهان َبيّن ٍ مُظهر للحق‬
‫‪46‬‬ ‫قوْما عالين‬ ‫متكبرين أو متطاولين بالظلم‬
‫‪50‬‬ ‫آويناهُما‬ ‫صيّرناهما وأوْصَـلناهُما‬
‫‪50‬‬ ‫إلى رَبوة‬ ‫إلى مكان مرتفع من البلد‬
‫‪50‬‬ ‫معين‬ ‫ماءٍ جَار ٍ ظاهر للعيون‬
‫‪52‬‬ ‫أمتكم‬ ‫مِلـّـتكم وشريعتكم‬
‫‪53‬‬ ‫فتقطعوا أمرهم‬ ‫تفرقوا في أمْر دينهم‬
‫‪53‬‬ ‫زبُرا‬ ‫قطعا وفرقا وأحزابا مختلفة‬
‫‪54‬‬ ‫غَ ْم َرتِهم‬ ‫جَهالتهم وضللتهم‬
‫‪55‬‬ ‫ن ما نمدهم به‬ ‫أّ‬ ‫ما نجعله مدَدا لهمْ‬
‫‪57‬‬ ‫مُشفقون‬ ‫حذِرون‬ ‫خائفون َ‬
‫‪60‬‬ ‫يُؤتون ما آتوْا‬ ‫يُعطون ما أعْـــَطوْا من الصّدقات‬
‫‪60‬‬ ‫قلوبهم وجلة‬ ‫خائفة أل تقبل أعمالهم‬
‫‪62‬‬ ‫وسعها‬ ‫قدر طاقتها من العمال‬
‫‪63‬‬ ‫غمرة‬ ‫جهالة وغفلة وغطاء‬
‫‪64‬‬ ‫مترفيهم‬ ‫مُنعّميهم الذين أبْطرَتـْـهم النّعَم‬
‫‪64‬‬ ‫يجأرون‬ ‫يصرُخون مستغيثين بربّهم‬
‫‪66‬‬ ‫تنكِصون‬ ‫ترجعون معرضين عن سماعها‬
‫‪67‬‬ ‫مستكبرين به‬ ‫مستعظمين بالبيت الحرام‬
‫‪67‬‬ ‫سامرا‬ ‫سُمّارا حوْله بالليل‬
‫‪67‬‬ ‫تهجرون‬ ‫تهْذون بالطعن في القرآن‬
‫‪70‬‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫به جنون‬
‫‪71‬‬ ‫بذِكرهم‬ ‫بفخرهم وشرفهم وهو القرآن‬
‫‪72‬‬ ‫خرْجا‬ ‫َ‬ ‫جرًا من المال‬ ‫جُعل و أ ْ‬
‫‪74‬‬ ‫لناكبون‬ ‫لعادِلون عن الحق زائغون‬
‫‪75‬‬ ‫للجّوا في طغيانهمْ‬ ‫لتمادوْا في ضللهم وكفرهم‬
‫‪75‬‬ ‫يعمهون‬ ‫يعمون عن الرشد أو يتحيرون‬
‫‪76‬‬ ‫فما استكانوا‬ ‫فما خضعوا وأظهروا المسكنة‬
‫‪76‬‬ ‫ما يتضرعون‬ ‫ما يتذللون له تعالى بالدعاء‬
‫‪77‬‬ ‫مُبلسون‬ ‫مُتحيرون آيسون من كل خير‬
‫‪79‬‬ ‫ذرأكم‬ ‫خلقكم وبثكم بالتناسل‬
‫‪83‬‬ ‫أساطير الولين‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬
‫‪88‬‬ ‫ملكوت‬ ‫هو الملك الواسع العظيم‬
‫‪88‬‬ ‫هو يجير‬ ‫يُغيث ويحمى من يشا ُء ويمنع‬
‫‪88‬‬ ‫ل يُجار عليه‬ ‫ل يُغاث أحد منه ول يُمنع‬
‫‪89‬‬ ‫فأنى تـُـسحرون‬ ‫فكيف تـُـخدعون عن توحيده؟‬
‫‪97‬‬ ‫أعوذ بك‬ ‫أعتصم وأمتنع بك‬
‫‪97‬‬ ‫همزات الشياطين‬ ‫نزغاتِهم و وَساوسهم المُغْرية‬
‫‪100‬‬ ‫من ورائهم‬ ‫أمامهم‬
‫‪100‬‬ ‫برزخ‬ ‫حاج ٌز دون الرّجعة‬
‫‪104‬‬ ‫تلفح‬ ‫تحرق‬
‫‪104‬‬ ‫كالِحون‬ ‫عابسون أو متقـلـّـصو الشفاه عن السنان من أثر اللفح‬
‫‪106‬‬ ‫غلبت علينا‬ ‫استولت علينا وملكتنا‬
‫‪106‬‬ ‫شِقوتـُـنا‬ ‫شقاوَتنا ‪ .‬أو لـَـذاتنا وشَهواتنا‬
‫‪108‬‬ ‫اخسئوا فيها‬ ‫انزجـِـروا و ابْ ُعدُوا كالكلب‬
‫‪110‬‬ ‫سِخريّـا‬ ‫مهزُوءًا بهم‬
‫‪116‬‬ ‫فتعالى الُ‬ ‫ارتفع بعظمته وتنزّه عن ال َعبَث‬
‫سورة النّور‪ -‬مدنيّة (آياتها‪)24( )64‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫فرضناها‬ ‫أوجبنا أحكامها عليكم‬
‫‪2‬‬ ‫كلّ واحد‬ ‫حرّا غير مُحصن‬ ‫إذا كان ُ‬
‫‪4‬‬ ‫يرمون المحصنات‬ ‫يقذفون العفيفات بالزّنى‬
‫‪8‬‬ ‫يدرأ عنها العذاب‬ ‫يدفع عنها العقوبة‬
‫‪11‬‬ ‫بالفك‬ ‫أقبح الكذب و أفحشه‬
‫‪11‬‬ ‫عصبة منكم‬ ‫جماعة منكم‬
‫‪11‬‬ ‫تولّى كبره‬ ‫)تحمّل معظمه (رأس المنافقين‬
‫‪14‬‬ ‫أفضتم فيه‬ ‫خضتم فيه من حديث الفك‬
‫‪15‬‬ ‫تحسبونه هيّـنا‬ ‫تظنونه سهل ل تبعة له‬
‫‪16‬‬ ‫سبحانك‬ ‫تعجّب من شناعة هذا الفك‬
‫‪16‬‬ ‫بهتان‬ ‫كذب يُحيّر سامعه لفظاعته‬
‫‪21‬‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫طرقه و أثاره و مذاهبه‬
‫‪21‬‬ ‫بالفحشاء‬ ‫عظُم قبحه من الذنوب‬ ‫ما َ‬
‫‪21‬‬ ‫المنكر‬ ‫ما ينكره الشّرع و يكرهه ال‬
‫‪21‬‬ ‫ما زكى‬ ‫ما تطهّر من دنس الذنوب‬
‫‪22‬‬ ‫ل يأتـلِ‬ ‫ل يحلف أو ل يُقصّر‬
‫‪22‬‬ ‫أولوا الفضل‬ ‫أصحاب الزيادة في الدّين‬
‫‪22‬‬ ‫السّعة‬ ‫الغنى‬
‫‪23‬‬ ‫المحصنات‬ ‫العفائف ‪ ،‬و مثلهن المحصنون‬
‫‪25‬‬ ‫دينهم الحقّ‬ ‫جزاءهم الثابت لهم بالعدل‬
‫‪27‬‬ ‫تستأنسوا‬ ‫تستأذنوا ممن يملك الذن‬
‫‪28‬‬ ‫أزكى لكم‬ ‫أطهر لكم من دنس الريبة و الدّناءة‬
‫‪29‬‬ ‫جناح‬ ‫إثم‬
‫‪29‬‬ ‫متاع لكم‬ ‫منفعة و مصلحة لكم‬
‫‪30‬‬ ‫يغضوا من أبصارهم‬ ‫يكفوا نظرهم عن المحرّمات‬
‫‪31‬‬ ‫زينتهن‬ ‫مواضع زينتهن من الجسد‬
‫‪31‬‬ ‫ما ظهر منها‬ ‫الوجه و الكفين و القدمين‬
‫‪31‬‬ ‫و ليضربن‬ ‫و ليلقين و يسدلن‬
‫‪31‬‬ ‫بخمورهن‬ ‫)أغطية رؤوسهن ( المقانع‬
‫‪31‬‬ ‫على جيوبهن‬ ‫)على مواضعها (صدورهن و ما حواليها‬
‫‪31‬‬ ‫لبعولتهن‬ ‫لزواجهن‬
‫‪31‬‬ ‫نسائهن‬ ‫المختصّات بهن بالصحبة أو الخدمة‬
‫‪31‬‬ ‫أولي الربة‬ ‫أصحاب الحاجة إلى النساء‬
‫‪31‬‬ ‫لم يظهروا‬ ‫لم يبلغوا حد الشهوة‬
‫‪32‬‬ ‫انكحوا اليامى‬ ‫من ل زوج لها ‪ ،‬و من ل زوجة له‬
‫‪33‬‬ ‫يبتغون الكتاب‬ ‫يطلبون عقد المكاتبة المعروف‬
‫‪33‬‬ ‫فتياتكم‬ ‫إماءكم‬
‫‪33‬‬ ‫البغاء‬ ‫الزّنى‬
‫‪33‬‬ ‫تحصّـنا‬ ‫تعفّــفا و تصوّنا عنه‬
‫‪35‬‬ ‫ال نور السّمـوات‬ ‫منوّرهما أو هادي أهلهما أو موجدهما‬
‫‪35‬‬ ‫كمشكاة‬ ‫كنور كوّة غير نافذة‬
‫‪35‬‬ ‫مصباح‬ ‫سراج ضخم ثاقب‬
‫‪35‬‬ ‫زجاجة‬ ‫قنديل من الزجاج صاف أزهر‬
‫‪35‬‬ ‫كوكب درّي‬ ‫مضيء متللئ صافٍ‬
‫‪36‬‬ ‫بيوت‬ ‫هي المساجد كلّها‬
‫‪36‬‬ ‫أن ترفع‬ ‫أن تُعظّم و تـُطهّر‬
‫‪36‬‬ ‫بالغدوّ و الصال‬ ‫أول النهار و آخره‬
‫‪38‬‬ ‫بغير حساب‬ ‫بل نهاية لما يُعطي ‪ ،‬أو بتوسّع‬
‫‪39‬‬ ‫كسراب‬ ‫شعاع يُرى ظهرا في الب ّر عند اشتداد الح ّر كالماء السارب‬
‫‪39‬‬ ‫بقيعة‬ ‫في منبسطة من الرض متـسع‬
‫‪40‬‬ ‫بحر لجّي‬ ‫عميق كثير الماء‬
‫‪40‬‬ ‫يغشاه‬ ‫يعلوه و يغطّيه‬
‫‪40‬‬ ‫سحاب‬ ‫غيم يحجب أنوار السّماء‬
‫‪41‬‬ ‫صافات‬ ‫باسطات أجنحتهن في الهواء‬
‫‪43‬‬ ‫يُزجي سحابا‬ ‫يسوقه برفق إلى حيث يريد‬
‫‪43‬‬ ‫يجعله ركاما‬ ‫مجتمعا بعضه فوق بعض‬
‫‪43‬‬ ‫الودق‬ ‫المطر‬
‫‪43‬‬ ‫من خلله‬ ‫من فتوقه و مخارجه‬
‫‪43‬‬ ‫سنا برقه‬ ‫ضوء برقه و لمعانه‬
‫‪49‬‬ ‫مذعنين‬ ‫منقادين مُطيعين‬
‫‪50‬‬ ‫أن يحيف‬ ‫أن يجور‬
‫‪53‬‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬
‫‪53‬‬ ‫طاعة معروفة‬ ‫طاعتكم طاعة معروفة باللسان‬
‫‪54‬‬ ‫ما حُمّل‬ ‫ما أمر به من التبليغ‬
‫‪54‬‬ ‫ما حُمّلتم‬ ‫ما أمرتم به من الطاعة و النقياد‬
‫‪57‬‬ ‫مُعجزين‬ ‫فائتين من عذابنا بالهرب‬
‫‪58‬‬ ‫جناح‬ ‫حرج في الدخول بل استئذان‬
‫‪60‬‬ ‫القواعد من النساء‬ ‫العجائز اللتي قعدن عن الحيض‬
‫‪60‬‬ ‫متبرجات بزينة‬ ‫مظهرات للزينة الخفيّة‬
‫‪61‬‬ ‫ما ملكتم مفاتحه‬ ‫مما في تصرّفكم وكالة أو حفظا‬
‫‪61‬‬ ‫أشتاتا‬ ‫متفرّقين‬
‫‪62‬‬ ‫أمر جامع‬ ‫أمر مهمّ يجب اجتماعهم له‬
‫‪63‬‬ ‫دعاء الرّسول‬ ‫دعوته لكم للجتماع أو نداءكم له‬
‫‪63‬‬ ‫يتسلّلون منكم‬ ‫يخرجون منكم تدريجا في خفية‬
‫‪63‬‬ ‫لِواذا‬ ‫يستتر بعضهم ببعض في الخروج‬
‫‪63‬‬ ‫يخالفون عن أمره‬ ‫يعرضون أو يصدون عنه‬
‫‪63‬‬ ‫فتنة‬ ‫بلء و محنة في الدنيا‬
‫سورة الفرقان – مكية (آياتها ‪)25( )77‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫‪. .‬تبارك الذي‬ ‫‪. .‬تعالى و تمجّد ‪ .‬أو تكاثر خيره‬
‫‪1‬‬ ‫نزل الفرقان‬ ‫ق و الباطل‬ ‫القرآن الفاصل بين الح ّ‬
‫‪2‬‬ ‫فقدّره‬ ‫فهيّأه لما يصلح له و يليق به‬
‫‪3‬‬ ‫نشورا‬ ‫بعثا بعد الموت في الخرة‬
‫‪4‬‬ ‫إفك افتراه‬ ‫كذب إخترعه من عند نفسه‬
‫‪4‬‬ ‫زورا‬ ‫كذبا عظيما ل تـُبلَـغ غايته‬
‫‪5‬‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬
‫‪5‬‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫أول النهار و آخره ‪ :‬أي دائما‬
‫‪6‬‬ ‫يعلم السّر‬ ‫يعلم كلّما يغيب و يخفى‬
‫‪8‬‬ ‫جنّة يأكل منها‬ ‫بستان مثمر يتعيّش منه‬
‫‪8‬‬ ‫رجل مسحورا‬ ‫غلب السّحر على عقله‬
‫‪11‬‬ ‫سعيرا‬ ‫نارا عظيمة شديدة الشتعال‬
‫‪12‬‬ ‫تغيّظا‬ ‫صوت غليان كصوت المتغيّظ‬
‫‪12‬‬ ‫زفيرا‬ ‫صوتا شديدا كصوت الزّافر‬
‫‪13‬‬ ‫مقرّنين‬ ‫مقرونه أيديهم إلى أعناقهم بالغلل‬
‫‪13‬‬ ‫ثبورا‬ ‫هلكا فقالوا وَا ثبوراه‬
‫‪16‬‬ ‫وعدا مسئول‬ ‫موعودا حقيقا أن يُسأل و يُطلب‬
‫‪18‬‬ ‫نسوا الذكر‬ ‫غفلوا عن دلئل الوحدانية‬
‫‪18‬‬ ‫قوما بورا‬ ‫هالكين ‪ .‬أو فاسدين‬
‫‪19‬‬ ‫صرفا‬ ‫دفعا للعذاب عن أنفسكم‬
‫‪20‬‬ ‫فتنة‬ ‫ابتلء و محنة‬
‫‪21‬‬ ‫ل يرجون لقاءنا‬ ‫ل يأملونه لكفرهم بالبعث‬
‫‪21‬‬ ‫عتوا‬ ‫تجاوزوا الح ّد في الطّغيان و الظلم‬
‫‪22‬‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫حراما محرّما عليكم البُشرى‬
‫‪23‬‬ ‫هبا ًء‬ ‫)كالهباء ( ما يُرى في الكُوى مع ضوء الشمس كالغبار‬
‫‪23‬‬ ‫منثورا‬ ‫مفرّقا ذاهبا‬
‫‪24‬‬ ‫مقيل‬ ‫مكان استرواح و تمتّع ظهيرة‬
‫‪25‬‬ ‫تشقّق السّماء‬ ‫تتفتح السموات‬
‫‪25‬‬ ‫بالغمام‬ ‫بالسّحاب البيض الرقيق‬
‫‪27‬‬ ‫سبيل‬ ‫طريقا إلى الهدى أو إلى النجاة‬
‫‪29‬‬ ‫للنسان خذول‬ ‫كثير الخذلن لمن يواليه‬
‫‪30‬‬ ‫مهجورا‬ ‫متروكا مهمل‬
‫‪32‬‬ ‫رتـّلناه‬ ‫فرّقناه آية بعد آية ‪ .‬أو بيّـناه‬
‫‪33‬‬ ‫أحسن تفسيرا‬ ‫أصدق بيانا و تفصيل‬
‫‪36‬‬ ‫فدمّرناهم‬ ‫فأهلكناهم‬
‫‪38‬‬ ‫أصحاب الرس‬ ‫البئر – قتلوا نبيّهم و دسوه فيها‬
‫‪38‬‬ ‫قرونا‬ ‫أُمما‬
‫‪39‬‬ ‫تبّرنا تتبيرا‬ ‫أهلكنا إهلكا عجيبا‬
‫‪40‬‬ ‫مطر السّوء‬ ‫حجارة من السماء مهلكة‬
‫‪40‬‬ ‫ل يرجون نشورا‬ ‫ل يتوقّعون بعثا بل ينكرونه‬
‫‪41‬‬ ‫هزوا‬ ‫مهزو ًء به‬
‫‪43‬‬ ‫أرأيت‬ ‫أخبرني‬
‫‪43‬‬ ‫وكيل‬ ‫حفيظا تمنعُه من عبادة ما يهواه‬
‫‪45‬‬ ‫م ّد الظلّ‬ ‫بسطه بين الفجر و طلوع الشّمس‬
‫‪47‬‬ ‫الليل لباسا‬ ‫ساترا لكم بظلمه كاللباس‬
‫‪47‬‬ ‫النوم سُباتا‬ ‫راحة لبدانكم ‪ ،‬بقطع أعمالكم‬
‫‪47‬‬ ‫النهار نشورا‬ ‫إمبعاثا من النّوم للسعي و العمل‬
‫‪48‬‬ ‫الرّياح بشرا‬ ‫مبشّرات بالرّحمة و هي المطر‬
‫‪50‬‬ ‫صرّفناه بينهم‬ ‫أنزلنا المطر على أنحاء مختلفة‬
‫‪50‬‬ ‫كفورا‬ ‫جحودا و كفرانا بالنّعمة‬
‫‪53‬‬ ‫مرج البحرين‬ ‫أرسلهما في مجاريهما أو أجراهما‬
‫‪53‬‬ ‫عذب فرات‬ ‫حلو شديد العذوبة‬
‫‪53‬‬ ‫ملح أجاج‬ ‫شديد الكلوحة و الحرارة أو المرارة‬
‫‪53‬‬ ‫برزخا‬ ‫حاجزا عظيما يمنع اختلطهما‬
‫‪53‬‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫حراما محرّما تغيّر صفاتهما‬
‫‪54‬‬ ‫نسبا‬ ‫ذوي نسب ذكورا يُنسب إليهم‬
‫‪54‬‬ ‫صهرا‬ ‫ذوات صهر إناثا يُصاهر بهن‬
‫‪55‬‬ ‫على ربّه ظهيرا‬ ‫مُعينا للشّيطان على ربّه بالشّرك‬
‫‪58‬‬ ‫سبّح‬ ‫نزّه تعالى عن جميع النقائص‬
‫‪58‬‬ ‫بحمده‬ ‫مُثنيا عليه بأوصاف الكمال‬
‫‪59‬‬ ‫استوى على العرش‬ ‫إستواء يليق بكماله تعالى‬
‫‪60‬‬ ‫زادهم نفورا‬ ‫تباعدا عن اليمان‬
‫‪61‬‬ ‫‪. .‬تبارك الذي‬ ‫تعالى و تمجّد أو تكاثر خيره‬
‫‪61‬‬ ‫بروجا‬ ‫منازل للكواكب السّيارة‬
‫‪62‬‬ ‫خِـلفة‬ ‫يخلُف أحدهما الخر و يتعاقبان‬
‫‪63‬‬ ‫هونا‬ ‫بسكينة و وقار و تواضع‬
‫‪63‬‬ ‫قالوا سلما‬ ‫قول سديدا يسلمون به من الذى‬
‫‪65‬‬ ‫كان غراما‬ ‫لزما أو ممتدّا ‪ ،‬كلزوم الغريم‬
‫‪67‬‬ ‫لم يقتروا‬ ‫لم يُضيّقوا تضييق الشحّاء‬
‫‪67‬‬ ‫قواما‬ ‫عدل وسطا بين الطّرفين‬
‫‪68‬‬ ‫يلقى أثاما‬ ‫عقابا و جزاء في الخرة‬
‫‪72‬‬ ‫مرّوا باللغو‬ ‫بما ينبغي أن يُلغى و يُطرح‬
‫‪72‬‬ ‫مرّوا كراما‬ ‫مُكرمين أنفسهم بالعراض عنه‬
‫‪73‬‬ ‫لم يخروا‬ ‫لم يسقطوا و لم يقعوا‬
‫‪74‬‬ ‫قرّة أعين‬ ‫مسرّة و فرحا‬
‫‪74‬‬ ‫إماما‬ ‫قدوة و حجّة أو أئمّة‬
‫‪75‬‬ ‫يُجزون الغرفة‬ ‫أعلى منازل الجنّة و أفضلها‬
‫‪77‬‬ ‫ما يعبأ بكم‬ ‫ما يكترث و ما يبالي بكم‬
‫‪77‬‬ ‫دعاؤكم‬ ‫عبادتكم له تعالى‬
‫‪77‬‬ ‫يكون لزاما‬ ‫يكون جزاء تكذيبكم عذابا دائما مُلزما لكم‬
‫سورة الشعراء – مكية (آياتها ‪)26( )227‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪3‬‬ ‫باخعا نفسك‬ ‫مُهلِكُها حسرة و حُزنا‬
‫‪4‬‬ ‫أعناقهم‬ ‫جماعاتهم أو رؤساؤهم و مقدّموهم‬
‫‪7‬‬ ‫زوج كريم‬ ‫ف حسن كثير النّــفع‬ ‫صِن ٍ‬
‫‪19‬‬ ‫الكافرين‬ ‫الجاحدين لِنعمتي‬
‫‪20‬‬ ‫الضّالين‬ ‫المخطئين ل المتعمّدين‬
‫‪22‬‬ ‫عبّدت بني إسرائيل‬ ‫اتـّخذتهم عبيدا لك مستذلـّين‬
‫‪33‬‬ ‫نزع يده‬ ‫أخرجها من جيبه‬
‫‪33‬‬ ‫هي بيضاء‬ ‫بياضا نورانيا يغشى البصار‬
‫‪34‬‬ ‫للمل‬ ‫وجوه القوم و سادتهم‬
‫‪36‬‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫خرْ أمرهما و ل تعجل بعقوبتهما‬ ‫أِ‬
‫‪36‬‬ ‫‪. .‬حاشرين‬ ‫الشّـرط يجمعون كل السّحرة‬
‫‪39‬‬ ‫هل أنتم مجتمعون‬ ‫ل له‬
‫حثّ على الجتماع و استعجا ٌ‬
‫‪44‬‬ ‫بعزّة فرعون‬ ‫بقوّته و عظمته‬
‫‪45‬‬ ‫تلقف‬ ‫تبتلِع بسرعة‬
‫‪45‬‬ ‫ما يأفكون‬ ‫ما يقلبونه عن وجهه بالتـّمْـويه‬
‫‪50‬‬ ‫ل ضير‬ ‫ل ضرر علينا فيما يُـصيبنا‬
‫‪52‬‬ ‫إنّكم مُـتـّــبعون‬ ‫جنُوده‬ ‫يتّـبعكُم فِرعون و ُ‬
‫‪53‬‬ ‫حاشرين‬ ‫جامعين للجيش ليتبَعوهُم‬
‫‪54‬‬ ‫لشرذمة‬ ‫لطائفة قليلة بالنّسبة إلينا‬
‫‪56‬‬ ‫حاذرون‬ ‫مُحترزون ‪ .‬أو مُتأهّبون بالسلح‬
‫‪60‬‬ ‫مشرقين‬ ‫داخلين في وقت الشّروق‬
‫‪61‬‬ ‫تراءى الجمعان‬ ‫رأى كلّ منهما الخر‬
‫‪63‬‬ ‫فانفلق‬ ‫ق اثنيْ عشر فِرقا‬ ‫انش ّ‬
‫‪63‬‬ ‫فرق‬ ‫قطعة من البحر مُرتقعة‬
‫‪63‬‬ ‫كالطّود العظيم‬ ‫كالجبل المُنطاد في السماء‬
‫‪64‬‬ ‫أزلفنا ثمّ الخرين‬ ‫قرّبنا هنالك آل فرعون من البحر‬
‫‪75‬‬ ‫‪. .‬أفرأيتم‬ ‫‪. .‬أتأمّـلتــم فعلِمتم‬
‫‪84‬‬ ‫لسان صدق‬ ‫ثناءً حسنا و ذكرا جميل‬
‫‪87‬‬ ‫ل تخزني‬ ‫ل تفضحني و ل تذلـّـني بعقابك‬
‫‪89‬‬ ‫بقلب سليم‬ ‫بريء من مرض النفاق و الكفر‬
‫‪90‬‬ ‫أزلفة الجنّة‬ ‫قُـرّبت بحيث يُـرى نعيمها‬
‫‪91‬‬ ‫برّزت الجحيم‬ ‫أُظهرت بحيث تُرى أهوالها‬
‫‪91‬‬ ‫للغاوين‬ ‫الضّالين عن طريق الحقّ‬
‫‪94‬‬ ‫فكبكبوا‬ ‫فأُلقي الصنام على وجوههم مرارا‬
‫‪98‬‬ ‫ب العالمين‬
‫نسوّيكم بر ّ‬ ‫نجعلكم و إياه سوا ًء في استحقاق العبادة و أنتم أعجز الخلْق‬
‫‪101‬‬ ‫حميم‬ ‫قريب أو شفيق يهتمّ بأمرنا‬
‫‪102‬‬ ‫كرّة‬ ‫رجعة إلى الدنيا‬
‫‪111‬‬ ‫اتبعك الرذلون‬ ‫السِفلة الدنياء من النّاس‬
‫‪118‬‬ ‫فافتح‬ ‫فاحكم‬
‫‪119‬‬ ‫المشحون‬ ‫المملوء بالناس و الدوابّ و المتاع‬
‫‪128‬‬ ‫ريع‬ ‫طريق ‪ .‬أو مكان مرتفع‬
‫‪128‬‬ ‫آية‬ ‫بناءً شامخا كالعلَم في الرتفاع‬
‫‪128‬‬ ‫تعبثون‬ ‫ببنائها ‪ .‬أو بمن يمرّ بها‬
‫‪129‬‬ ‫مصانع‬ ‫حصونا أو قصورا أو حِياضا للماء‬
‫‪132‬‬ ‫أمدّكم‬ ‫أنعم عليكم‬
‫‪137‬‬ ‫خلُق الولين‬ ‫عادتهم في اعتقاد أن ل بعث‬
‫‪148‬‬ ‫طلعها‬ ‫ثمرُها الذي يؤول إليه الطّـلْـع‬
‫‪148‬‬ ‫هضيم‬ ‫ل لكثرته‬ ‫رُطب نضيج أو متد ّ‬
‫‪149‬‬ ‫فارهين‬ ‫حاذقين بـِــنحتها أو متجبّرين‬
‫‪153‬‬ ‫من المسحّرين‬ ‫المغلوب على عقولهم بكثرة السّحر‬
‫‪155‬‬ ‫لها شرب‬ ‫نصيب مشروب من الماء‬
‫‪166‬‬ ‫قوم عادون‬ ‫متجاوزون الح ّد في المعاصي‬
‫‪168‬‬ ‫من القالين‬ ‫من المبغضين أش ّد البغض‬
‫‪171‬‬ ‫في الغابرين‬ ‫في الباقين في العذاب كأمثالها‬
‫‪172‬‬ ‫دمّرنا الخرين‬ ‫أهلكناهم أش ّد إهلك‬
‫‪173‬‬ ‫مطرا‬ ‫حجارة من سجيل مُهلكة‬
‫‪176‬‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫)أصحاب الغيْضَة الكثيفة الملتفة الشجر (قرب مدين‬
‫‪181‬‬ ‫من المخسرين‬ ‫من النّاقصين للحقوق بالتطفيف‬
‫‪183‬‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫ل تنقُصوا‬
‫‪183‬‬ ‫ل تعثوا‬ ‫ل تُفسِدوا أشدّ الفساد‬
‫‪184‬‬ ‫و الجبلّة الوّلين‬ ‫و خلَق الخليقة و المم الماضين‬
‫‪185‬‬ ‫المسحّرين‬ ‫المغلوبة عقولهم بكثرة السّحر‬
‫‪187‬‬ ‫كسفا‬ ‫ط َع عذاب‬ ‫قَ‬
‫‪189‬‬ ‫الظّلة‬ ‫سحابة أظلّــتهم ثم أمطرتهم نارًا‬
‫‪196‬‬ ‫زبر الولين‬ ‫كتب الرّسل السابقين‬
‫‪202‬‬ ‫بغتة‬ ‫فجأة‬
‫‪203‬‬ ‫هل نحن منظرون‬ ‫ممهلون لِنؤمن ؟ كلّ‬
‫‪205‬‬ ‫أفرأيت‬ ‫أخبرني‬
‫‪207‬‬ ‫ما أغنى عنهم‬ ‫أي شيء أغنى عنهم – لم يُغنِ‬
‫‪215‬‬ ‫اخفظ جناحك‬ ‫ألِن جانبك و تواضع‬
‫‪219‬‬ ‫و تقلّبك في السّاجدين‬ ‫و يرى تقلـّـبك في الصلة مع المصلـّين‬
‫‪222‬‬ ‫أفاك أثيم‬ ‫كثير الكذب و الثم كالكهنة‬
‫‪225‬‬ ‫يهيمون‬ ‫يخوضون و يذهبون كل مذهب‬
‫سورة النمل – مكية (آياتها ‪)27( )93‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫هدًى‬ ‫ها ٍد من الضّللة‬
‫‪4‬‬ ‫فهم يعمهون‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬
‫‪7‬‬ ‫ت نارًا‬‫آنس ُ‬ ‫أبصرتها إبصارا بيـّــنا‬
‫‪7‬‬ ‫بشهاب قبس‬ ‫بشُعلة نار ساطعة مقبوسة من أصلها‬
‫‪7‬‬ ‫تصطلون‬ ‫تستدفئون بها من البرد‬
‫‪8‬‬ ‫بُورك‬ ‫قدّس و طُهّر و زيد خيرا‬
‫‪8‬‬ ‫من في النار و من حولها‬ ‫الذين في ذلك الوادي الذي بدا فيه النور و هم موسى و الملئكة‬
‫‪10‬‬ ‫تهتزّ‬ ‫تتحرّك بشدة و اضطراب‬
‫‪10‬‬ ‫كأنّها جانّ‬ ‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬
‫‪10‬‬ ‫لم يُعقّب‬ ‫لم يرجع على عقِبه أو لم يلتفت‬
‫‪12‬‬ ‫في جيبك‬ ‫فتحة القميص حيث يُدخل الرّأس‬
‫‪12‬‬ ‫بيضاء‬ ‫نيّرة يغلب نورها نور الشمس‬
‫‪12‬‬ ‫غير سوء‬ ‫غير داء برص و نحوه‬
‫‪13‬‬ ‫مبصرة‬ ‫واضحة بيّـنة هادية‬
‫‪14‬‬ ‫عُلوّا‬ ‫ترفّعا و استكبارا عن اليمان بها‬
‫‪16‬‬ ‫منطِق الطّير‬ ‫فهم أغراضه كلّها من أصواته‬
‫‪17‬‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫يوقف أوائلهم لتحقهم أواخرهم‬
‫‪18‬‬ ‫ل يحطمنّكم‬ ‫ل يكسرنّكم و يُهلِكنّكم‬
‫‪19‬‬ ‫‪. .‬أوزعني‬ ‫‪. .‬ألهمني و حرّضني و اجعلني‬
‫‪21‬‬ ‫بسلطانٍ مبين‬ ‫بحجّة تبيّن عُذره في غيبته‬
‫‪25‬‬ ‫يُخرج الخبء‬ ‫يُظهر المخبوء المستور أيّا كان‬
‫‪28‬‬ ‫تولّى عنهم‬ ‫ح عنهم قليل‬ ‫تن ّ‬
‫‪31‬‬ ‫ل تعلو عليّ‬ ‫ل تتكبّروا عليّ‬
‫‪31‬‬ ‫مُسلمين‬ ‫مؤمنين ‪ .‬أو مُنقادين مستسلمين‬
‫‪32‬‬ ‫تشهدونِ‬ ‫تحضرون ‪ .‬أو تشيروا عليّ‬
‫‪33‬‬ ‫أولوا بأس‬ ‫أصحاب نجدة و بل ٍء في الحرب‬
‫‪37‬‬ ‫ل ِقبَل لهم بها‬ ‫ل طاقة لهم بمقاومتها‬
‫‪37‬‬ ‫هم صاغرون‬ ‫ذليلون بالسر و الستعباد‬
‫‪40‬‬ ‫الذي عنده علم‬ ‫ف أو جبريل أو ملك آخر‬ ‫آصَـ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫طرْفك‬ ‫نظرك ‪ .‬أو جفن عينك بعد فتحه‬
‫‪40‬‬ ‫ليبلُوَني‬ ‫لِيخْـتبرني و يمتحنني‬
‫‪41‬‬ ‫نكّروا‬ ‫غيّروا‬
‫‪44‬‬ ‫ادخلي الصّرح‬ ‫القصر ‪ .‬أو ساحته أو بركته‬
‫‪44‬‬ ‫حسبته لُجّة‬ ‫ظنّـتـه ما ًء غزيرا‬
‫‪44‬‬ ‫صرح ممرّد‬ ‫مُمَـلّس مُسوّى‬
‫‪44‬‬ ‫من قوارير‬ ‫زجاج شفّاف‬
‫‪47‬‬ ‫طيّرنا‬ ‫اّ‬ ‫تشاءمنا حيث أصبنا بالشّداد‬
‫‪47‬‬ ‫طائركم عند ال‬ ‫شؤمكم عملكم المكتوب عليكم عنده تعالى‬
‫‪47‬‬ ‫قوم تُفتنون‬ ‫يفتنكم الشّيطان بوسوسته‬
‫‪48‬‬ ‫تسعة رهط‬ ‫ل رهط‬ ‫أشخاص من الرّؤساء مع ك ّ‬
‫‪49‬‬ ‫تقاسموا بال‬ ‫تحالفوا بال ‪ .‬أو احلِفوا به‬
‫‪49‬‬ ‫لنُبيّـتـنّه و أهلَه‬ ‫لنقتلنّهم ليل بغتة‬
‫‪49‬‬ ‫م ْهلِك أهله‬ ‫هلكهم‬
‫‪51‬‬ ‫دمّرناهم‬ ‫أهلكناهم‬
‫‪52‬‬ ‫خاوية‬ ‫خالية خربَة أو ساقطة متهدّمة‬
‫‪54‬‬ ‫أنتم تُبصرون‬ ‫ل تبالون إظهارها مَجَانَة‬
‫‪56‬‬ ‫يتطهّرون‬ ‫يزعمون التـّـنـزّه عمّا نفعل‬
‫‪57‬‬ ‫قدّرناها‬ ‫حكمنا عليها‬
‫‪57‬‬ ‫من الغابرين‬ ‫بجعلها من الباقين في العذاب‬
‫‪58‬‬ ‫مطرا‬ ‫حجارة من السّماء مُهلِكَة‬
‫‪60‬‬ ‫حدائق ذات بهجة‬ ‫بساتين ذات حُسن و رونق‬
‫‪60‬‬ ‫قوم يعدِلون‬ ‫ق إلى الباطل‬ ‫ينحرفون عن الح ّ‬
‫‪61‬‬ ‫الرض قرارا‬ ‫مستقرّا بالدّحو و التـّسوية‬
‫‪61‬‬ ‫رواسي‬ ‫ل تميد‬
‫جبال ثوابت لئ ّ‬
‫‪61‬‬ ‫حاجزا‬ ‫فاصل يمنع اختلطهما‬
‫‪63‬‬ ‫رحمته‬ ‫المطر الذي به تـَح ْـيَى الرض‬
‫‪66‬‬ ‫إدّارك علمهم في الخرة‬ ‫تكامل و استحكم علمهم بأحوالها و هو تهكّم بهم لفرْط جهلهم بها‬
‫‪66‬‬ ‫عمون‬ ‫عُمي البصائر عن دلئلها البيّـنة‬
‫‪68‬‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫أكاذيبهم المُسطّر في كتبهم‬
‫‪70‬‬ ‫ضيق‬ ‫حرج و ضيق صدر‬
‫‪72‬‬ ‫ردِف لكم‬ ‫لحقكم و وصل إليكم‬
‫‪74‬‬ ‫ن صدورهم‬ ‫ما تك ّ‬ ‫ما تُخفي و تستر من السرار‬
‫‪75‬‬ ‫غائبة‬ ‫شيء يغيب و يخفى عن الخلق‬
‫‪82‬‬ ‫وقع القول‬ ‫دنت الساعة و أهوالها الموعودة‬
‫‪82‬‬ ‫دابّة‬ ‫هي من أشراط السّاعة الكبرى‬
‫‪83‬‬ ‫فوجا‬ ‫جماعة و زمرة‬
‫‪83‬‬ ‫فهو يوزعون‬ ‫يُوقف أوائلُهم لتلحقهم أواخرهم ث ّم يُساقون جميعا‬
‫‪87‬‬ ‫ففزع‬ ‫خاف خوفا يستتبع الموت‬
‫‪87‬‬ ‫داخرين‬ ‫صاغرين أذلّء بعد البعث‬
‫‪90‬‬ ‫فكُـبـّـت وجوههم‬ ‫ألقوا منكوسين‬
‫سورة القصص – مكية (آياتها ‪)28( )88‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪4‬‬ ‫عل في الرض‬ ‫تجبّر و طغى في أرض مصر‬
‫‪4‬‬ ‫شِـيَعا‬ ‫أصنافا في الخدمة و التـّـسخير و الذلل‬
‫‪4‬‬ ‫يستحيي نساءهم‬ ‫يستبقي بَناتهم للخدمة‬
‫‪6‬‬ ‫يحذرون‬ ‫يخافون من ذهاب مُلكهمْ‬
‫‪8‬‬ ‫كانوا خاطئين‬ ‫مُذبذبين آثمين‬
‫‪9‬‬ ‫قرّة عين‬ ‫هو مسرّة وفرحٌ‬
‫‪10‬‬ ‫فارغًا‬ ‫خاليا من كلّ ما سِوى موسى‬
‫‪10‬‬ ‫لَتبدي به‬ ‫جدِها‬
‫صرّح بأنه ابنها لشدّة وَ ْ‬ ‫لَت َ‬
‫‪10‬‬ ‫َربَطنا‬ ‫بالعصمة و الصبر و التّثبيت‬
‫‪11‬‬ ‫قصّيه‬ ‫اتّبعي أثره و تعرّفي خبره‬
‫‪11‬‬ ‫فبَصُرت به‬ ‫أبْصَرته‬
‫‪11‬‬ ‫جنُب‬ ‫عن ُ‬ ‫عن بُعْد أو عن مكان بعيد‬
‫‪12‬‬ ‫يكفلونه لكم‬ ‫يقومون بتربيته لجلكم‬
‫‪13‬‬ ‫تقرّ عينها‬ ‫تـُـس ّر و تـَفرح بولدها‬
‫‪14‬‬ ‫بلغ أشدّه‬ ‫قوّة بدنه و نهاية نموّه‬
‫‪14‬‬ ‫استوى‬ ‫اعتدل عقله و كمُل‬
‫‪15‬‬ ‫فوكزه موسى‬ ‫ضربه في صدره بجُمْع كفّه‬
‫‪17‬‬ ‫ظهيرا للمجرمين‬ ‫مُعينا لهم‬
‫‪18‬‬ ‫يترقّب‬ ‫يتوقّع المكروه‬
‫‪18‬‬ ‫يستصرخه‬ ‫ن بُعْد‬
‫يستغيثه م ْ‬
‫‪18‬‬ ‫إنك لغويّ‬ ‫ل عن الرّشد‬ ‫ضا ّ‬
‫‪19‬‬ ‫يبطش‬ ‫يأخذ يقوّة و عُنف‬
‫‪20‬‬ ‫يسعى‬ ‫يُسْرع في المشي‬
‫‪20‬‬ ‫إن المل‬ ‫وُجُو َه القوم و كُـبَـراءَهم‬
‫‪20‬‬ ‫يأتمرون بك‬ ‫يتشاورون في شأنك‬
‫‪22‬‬ ‫تلقاء مدين‬ ‫)جهتِها و نحْوها (قرية شعيب‬
‫‪22‬‬ ‫سواء السّبيل‬ ‫الطريق الوسط الذي فيه النّجاة‬
‫‪23‬‬ ‫أمّة من النّاس‬ ‫جماعة كثيرة منهم‬
‫‪23‬‬ ‫تذودان‬ ‫تمنعان أغنامهما عن الماء‬
‫‪23‬‬ ‫ما خطبُكما ؟‬ ‫ما شأنكما ؟ ما مطلوبكما؟‬
‫‪23‬‬ ‫صدِر الرّعاء‬ ‫يُ ْ‬ ‫يصرف الرعاة مواشيَهم عن الماء‬
‫‪27‬‬ ‫جرَني‬ ‫تأ ُ‬ ‫تكون لي أجيرا في رعي الغنم‬
‫‪27‬‬ ‫حِجَج‬ ‫سنين‬
‫‪29‬‬ ‫آنس‬ ‫صرَ بوضوح‬ ‫أب َ‬
‫‪29‬‬ ‫نارا‬ ‫هي في الواقع نو ٌر ربّانيّ‬
‫‪29‬‬ ‫جذوة من النّار‬ ‫عودٌ فيه نا ٌر بل لهب‬
‫‪29‬‬ ‫تصطلون‬ ‫تستدفئون بها من البرْد‬
‫‪31‬‬ ‫تهـتـزّ‬ ‫تتحرّك بشدّة و اضطراب‬
‫‪31‬‬ ‫كأنّها جانّ‬ ‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬
‫‪31‬‬ ‫لم يُع ّقبْ‬ ‫لم يرجع على عقبه أو لم يلتفت‬
‫‪32‬‬ ‫جيْـبـك‬ ‫فتحة القميص حيث يدخل الرّأس‬
‫‪32‬‬ ‫بيضاء‬ ‫لها شعاع يغلب شعاع الشمس‬
‫‪32‬‬ ‫غير سوء‬ ‫غير داء َبرَص و نحوه‬
‫‪32‬‬ ‫اضمم إليك جناحك من الرّهب‬ ‫ب عنك الخوف من الحيّة‬
‫ض ّم يدك اليُمنى إلى صدرك يذه ْ‬
‫‪34‬‬ ‫ردْءًا‬ ‫عَوْنا‬
‫‪35‬‬ ‫سنشدّ عضدك‬ ‫سنقوّيك و نعينك‬
‫‪35‬‬ ‫سلطانا‬ ‫حجّة أو تسلّطا و غلبة‬
‫‪36‬‬ ‫مفترى‬ ‫تنسبه إلى ال كذبا‬
‫‪38‬‬ ‫صرحا‬ ‫قصرا ‪ .‬أو بناءً عاليًا مكشوفا‬
‫‪40‬‬ ‫فنبذناهم في اليمّ‬ ‫ألقيناهم و أغرقناهم في البحر‬
‫‪41‬‬ ‫أئمّة‬ ‫قادة في الضلل‬
‫‪42‬‬ ‫لعنة‬ ‫طردا و إبعادًا عن الرّحمة‬
‫‪42‬‬ ‫من المقبوحين‬ ‫المبعدين أو المشوّهين في الخِلـْـقـَـة‬
‫‪43‬‬ ‫القرون الولى‬ ‫المم الماضية المكذبة‬
‫‪43‬‬ ‫بصائر للنّاس‬ ‫أنوارا لقلوبهم تبْصِر بها الحقائق‬
‫‪44‬‬ ‫قضينا‬ ‫ع ِهدْنا‬
‫‪45‬‬ ‫ثاويا‬ ‫مُقيمًا‬
‫‪48‬‬ ‫سِحران تظاهرا‬ ‫)تـَـعَاونـَـا ( التوراة و القرآن‬
‫‪51‬‬ ‫وصّلنا لهم القول‬ ‫أنزلنا القرآن عليهم مُتواصل‬
‫‪54‬‬ ‫يدْرءون‬ ‫يدفعون‬
‫‪55‬‬ ‫اللّغو‬ ‫ب و الشّـتـْـم من الكفار‬ ‫س ّ‬ ‫ال ّ‬
‫‪55‬‬ ‫سلم عليكم‬ ‫سلِمتم ِمنّا ل نُعارضكم بالشّـتم‬ ‫َ‬
‫‪57‬‬ ‫نُـتخطّـف‬ ‫ُننْـتزعْ بسرعة‬
‫‪57‬‬ ‫يُجْبى إليه‬ ‫يُجْلب و يُحمل إليه من كلّ جهة‬
‫‪58‬‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫كثيرا أهلكنا‬
‫‪58‬‬ ‫َبطِرت مَعيشَتها‬ ‫طغتْ و تمرّدت في أيّام حياتها‬
‫‪61‬‬ ‫من المحضرين‬ ‫ممّن أحضروا للنّار‬
‫‪63‬‬ ‫أغوينا‬ ‫دعَوْناهم إلى الغيّ فاتـّـبعونا‬
‫‪66‬‬ ‫ت عليهم النباء‬ ‫فعَ ِم َي ْ‬ ‫ت عليهم الحجج‬ ‫خَ ِف َيتْ و اشتبَ َه ْ‬
‫‪68‬‬ ‫الخ َيرَة‬ ‫الختيار‬
‫‪69‬‬ ‫ن صدورهم‬ ‫ما تك ّ‬ ‫ما تُضمر من الباطل و العداوة‬
‫‪71‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني‬
‫‪71‬‬ ‫سرمدا‬ ‫دائما ُمطّردا‬
‫‪75‬‬ ‫يفترون‬ ‫يختلقونه من الباطل في الدّنيا‬
‫‪76‬‬ ‫فبغى عليهم‬ ‫ظَلَمَهُم ‪ .‬أو تكبّر عليهم‬
‫‪76‬‬ ‫لَتنو ُء بالعُصبة‬ ‫لتـُـثـقل الجماعة الكثيرة و تميل بهم‬
‫‪76‬‬ ‫ل تفرحْ‬ ‫شرْ بكُثرَ ِة المال‬‫طرْ و ل تأ َ‬ ‫ل ت ْب َ‬
‫‪78‬‬ ‫ن القرون‬ ‫مِ َ‬ ‫من المم‬
‫‪78‬‬ ‫ل يُسأل‬ ‫سؤال استعلم بل سؤال توبيخ‬
‫‪79‬‬ ‫في زينته‬ ‫في مظاهر غِناه و تـَـرفِه‬
‫‪80‬‬ ‫ويلكم‬ ‫ج ٌر لهم عن هذا التـّـمنّي‬ ‫زْ‬
‫‪80‬‬ ‫ل يلقّاها‬ ‫ل يُوفّـق للعمل للمَثوبة‬
‫‪82‬‬ ‫ن ال‬ ‫ويْكأ ّ‬ ‫ألـَـ ْم تـَـ َر ال‬
‫‪82‬‬ ‫يَقـْـدِر‬ ‫يُضيّق على من يشاء لحكمة‬
‫‪82‬‬ ‫ويكَأنّه ل يفلح‬ ‫‪. . .‬ألـَـم ترَ الشأن ل يُفلح‬
‫‪85‬‬ ‫معادٍ‬ ‫مكّة المكرّمة ظاهرا عليها‬
‫‪86‬‬ ‫ظهيرا للكافرين‬ ‫مُعينا لهم على ما هم عليه‬
‫سورة العنكبوت – مكية (آياتها ‪)29( )69‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫ل يُفتنون‬ ‫ق و الشّدائد ليتميّز المُخلص من المنافق‬ ‫ل يُمتحنون بالمشا ّ‬
‫‪4‬‬ ‫أن يسبقونا‬ ‫أن يُعجزونا و يفوتونا‬
‫‪5‬‬ ‫أجل ال‬ ‫الوقت المعيّن للبعث و الجزاء‬
‫‪8‬‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫أمرناه‬
‫‪8‬‬ ‫حسنا‬ ‫برّا بهما و عطفا عليهما‬
‫‪10‬‬ ‫فتنة النّاس‬ ‫ما يُصيبه من أذاهم و عذابهم‬
‫‪12‬‬ ‫خطاياكم‬ ‫أوزاركم‬
‫‪13‬‬ ‫أثقالهم‬ ‫خطاياهم الفادحة‬
‫‪13‬‬ ‫يفترون‬ ‫يختلقونه من الباطيل و الكاذيب‬
‫‪17‬‬ ‫تخلقون إفكا‬ ‫تكذبون أو تنحتون كذبا‬
‫‪21‬‬ ‫إليه تُقلبون‬ ‫تـُــردّون و ترجعون ل إلى غيره‬
‫‪22‬‬ ‫بمعجزين‬ ‫فائتين من عذابه بالهرب‬
‫‪25‬‬ ‫مودّة بينكم‬ ‫للتوا ّد و التّواصل بينكم لجماعكم على عبادتها‬
‫‪25‬‬ ‫مأواكم النّار‬ ‫منزلكم الذي تأوون إليه النّار‬
‫‪29‬‬ ‫تقطعون السّبيل‬ ‫بمقارفة المعاصي و القبائح‬
‫‪29‬‬ ‫ناديكم‬ ‫مجلسكم الذي تجتمعون فيه‬
‫‪32‬‬ ‫من الغابرين‬ ‫من الباقين في العذاب كأمثالها‬
‫‪33‬‬ ‫سيء بهم‬ ‫اعتراه الغمّ بمجيئهم خوفا عليهم‬
‫‪33‬‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫ضعُـفـتْ طاقته عن تدبير خلصهم‬
‫‪34‬‬ ‫رجزا‬ ‫عذابا شديدا‬
‫‪36‬‬ ‫ل تعثوْا‬ ‫ل تُفسِدوا أشدّ الفساد‬
‫‪37‬‬ ‫فأخذتهم الرّجفة‬ ‫الزلزلة الشديدة بسبب الصّيحة‬
‫‪37‬‬ ‫جاثمين‬ ‫هامدين ميّـتين ل حراك بهم‬
‫‪38‬‬ ‫كانوا مستبصرين‬ ‫عقلء متمكّنين من التدبّر‬
‫‪39‬‬ ‫سابقين‬ ‫فائتين من عذابه تعالى‬
‫‪40‬‬ ‫حاصبا‬ ‫ريحا عاصفا ترميهم بالحصباء‬
‫‪40‬‬ ‫أخذته الصّيحة‬ ‫ت من السّماء مُهلك مُرجف‬ ‫صو ٌ‬
‫‪41‬‬ ‫العنكبوت‬ ‫حشرة معروفة‬
‫‪53‬‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫هُو يوم القيامة‬
‫‪53‬‬ ‫بغتة‬ ‫فجأة‬
‫‪55‬‬ ‫يغشاهم العذاب‬ ‫يُـجلـّـلهم و يُحيط بهم‬
‫‪58‬‬ ‫لنبوأنّهم‬ ‫لنُنزلنّهم على وجه القامة‬
‫‪58‬‬ ‫غرفا‬ ‫منازل رفيعة عالية‬
‫‪60‬‬ ‫ي من دابّة‬ ‫كأ ّ‬ ‫كثي ٌر من الدّواب‬
‫‪61‬‬ ‫فأنى يُؤفكون؟‬ ‫فكيف يُصرفون عن توحيده ؟‬
‫‪62‬‬ ‫يقدر له‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء لحكمة‬
‫‪64‬‬ ‫لهو و لعب‬ ‫لذائد مُتصرّمة ‪ ،‬و عبث باطل‬
‫‪64‬‬ ‫لَهي الحيوان‬ ‫ي دار الحياة الدّائمة الخالدة‬ ‫لَ ِه َ‬
‫‪65‬‬ ‫الدّين‬ ‫العبادة و الطّاعة‬
‫‪67‬‬ ‫يُتخطـّــف النّاس‬ ‫يُسلبون قتـْـل و أسرا‬
‫‪68‬‬ ‫مثوا للكافرين‬ ‫ن يَثـْوُون فيه و يقيمون‬ ‫مكا ٌ‬
‫سورة الروم – مكية (آياتها ‪)30( )60‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫غُلبت الروم‬ ‫قهرت فارس الرّوم‬
‫‪3‬‬ ‫أدْنى الرض‬ ‫أقرب أرض الرّوم إلى فارس‬
‫‪3‬‬ ‫غلَبهم‬‫َ‬ ‫كونهم مغلوبين‬
‫‪8‬‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫وقت مُقدّر أزل لِبقائها‬
‫‪9‬‬ ‫أثاروا الرض‬ ‫حرَثوها و قلـّـبوها للزّراعة‬
‫‪10‬‬ ‫السّوآى‬ ‫)العقوبة المُتناهية في السّوء (النار‬
‫‪12‬‬ ‫يُبلسُ المجرمون‬ ‫تنقطع حجّتهم ‪ .‬أو َييْأسون‬
‫‪15‬‬ ‫يُحبرون‬ ‫يُسرّون ‪ .‬أو يُ ْكرَمون‬
‫‪16‬‬ ‫في العذاب مُحضرون‬ ‫ل يغيبون عنه أبدا‬
‫‪18‬‬ ‫حين تُظهرون‬ ‫تدخلون في وقت الظهيرة‬
‫‪20‬‬ ‫تنتشرون‬ ‫تتصرفون في شؤون معايشِكم‬
‫‪21‬‬ ‫لتسكنوا إليها‬ ‫لِتميلوا إليها و تألفوها‬
‫‪26‬‬ ‫له قانتون‬ ‫مُطيعون مُنقادون لرادته‬
‫‪27‬‬ ‫له المثل العلى‬ ‫الوصف العلى في الكمال و الجلل‬
‫‪30‬‬ ‫فأقم وجهك‬ ‫قوّمْهُ و ع ّدلْهُ‬
‫‪30‬‬ ‫للدّين‬ ‫دين التوحيد و السلم‬
‫‪30‬‬ ‫حنيفا‬ ‫مائل إليه مُستقيما عليه‬
‫‪30‬‬ ‫فِطرة ال‬ ‫الزموها و هي دين السلم‬
‫‪30‬‬ ‫فطَر النّاس عليها‬ ‫طبَعهم عليها‬ ‫جبَلهم و َ‬
‫‪30‬‬ ‫لخلق ال‬ ‫لدينه الذي فطرهم عليه‬
‫‪30‬‬ ‫ذلك الدّين القيّم‬ ‫المُستقيم الذي ل عِوَج فيه‬
‫‪31‬‬ ‫مُنيبين إليه‬ ‫راجعين إليه بالتـّــوبة و الخلص‬
‫‪32‬‬ ‫كانوا شِـيَعا‬ ‫فِرقا مُختلفة الهواء‬
‫‪35‬‬ ‫سُلطانا‬ ‫كتابا أو حُجّة‬
‫‪36‬‬ ‫فرحوا بها‬ ‫َبطِروا و أشِروا‬
‫‪36‬‬ ‫هم يقنطون‬ ‫ييْأسون من رحمة ال تعالى‬
‫‪37‬‬ ‫يقدِر‬ ‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬
‫‪39‬‬ ‫ربًا‬ ‫هو الرّبا المُحرّم المعروف‬
‫‪39‬‬ ‫لِيرْبوَ‬ ‫لِيزيد ذلك الرّبا‬
‫‪39‬‬ ‫فل يربوَ‬ ‫فل يزكو و ل يُبارك فيه‬
‫‪39‬‬ ‫المضعفون‬ ‫ذوو الضعاف من الحسنات‬
‫‪43‬‬ ‫للدّين القيّم‬ ‫)المستقيم (دين الفطرة‬
‫‪43‬‬ ‫ل مر ّد له‬ ‫ل يقدِر أح ٌد على ردّه‬
‫‪43‬‬ ‫يصّـدّعون‬ ‫يتفرّقون إلى الجنّة و إلى النّار‬
‫‪44‬‬ ‫يمهدُون‬ ‫يُوطّـئون مواطن النّعيم‬
‫‪47‬‬ ‫فتُثير سحابا‬ ‫تحرّكهُ و تنشره‬
‫‪47‬‬ ‫يجعله كِسفا‬ ‫قِطعا مُتفرّقة‬
‫‪47‬‬ ‫الودق‬ ‫المطر‬
‫‪47‬‬ ‫من خلله‬ ‫فُـرَجه و وسطه‬
‫‪49‬‬ ‫لَمبلسين‬ ‫آيسين من نزوله‬
‫‪51‬‬ ‫فرأوهُ مُصفرّا‬ ‫فرَأوُا النّبات مُصفرّا بعد الخُضرة‬
‫‪54‬‬ ‫شيبة‬ ‫حال الشّيخوخة و الهرم‬
‫‪55‬‬ ‫يُؤفكون‬ ‫ق و الصّدق‬ ‫يُصرفون عن الح ّ‬
‫‪57‬‬ ‫ل يُطلب منهم إزالة عتـْــبه و غَضَبـِــه تعالى عليهم – بالتّوبة و الطّاعة و ل هم يستعتبون‬
‫‪60‬‬ ‫ل يستخفّـنـّـك‬ ‫ل يحْمِلنّك على الخفّة و القلق‬
‫سورة لقمان – مكية (آياتها ‪)31( )34‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪6‬‬ ‫لَهْو الحديث‬ ‫الباطل المُلهي عن الخير و العبادة‬
‫‪6‬‬ ‫هُـزوا‬ ‫سُخريةً – مهزوءًا بها‬
‫‪7‬‬ ‫ولّى مُستكبرا‬ ‫أعرضَ مُتكبّرا عن تدبّرها‬
‫‪7‬‬ ‫وقْرا‬ ‫صممًا مانعًا من السّماع‬
‫‪10‬‬ ‫بغير عَمَد‬ ‫ن تُقيمُها‬
‫بغير دعائم و أساطي َ‬
‫‪10‬‬ ‫رواسي‬ ‫جبال ثوابت‬
‫‪10‬‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫ل تضطرب بكم‬ ‫لِئ ّ‬
‫‪10‬‬ ‫بثّ فيها‬ ‫نَشَرو فرّق و أظ َهرَ فيها‬
‫‪10‬‬ ‫زوج كريم‬ ‫ن كثير المنفعة‬ ‫صِـنـْــفٍ حس ٍ‬
‫‪12‬‬ ‫لُقمان‬ ‫كان صالحا حكيما و ليس نبيّا‬
‫‪12‬‬ ‫الحكمة‬ ‫العقل و الفهم و الفطنة و إصابة القول‬
‫‪14‬‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫أمرناه و ألزمناه‬
‫‪14‬‬ ‫وهْنا‬ ‫ضعفا‬
‫‪14‬‬ ‫فصاله‬ ‫فِطامُـه عن الرّضاع‬
‫‪15‬‬ ‫أناب إليّ‬ ‫رَجَع إليّ بالخلص و الطّاعة‬
‫‪16‬‬ ‫‪. .‬مثقال حبّة‬ ‫‪ . .‬وزنَ أصغر شيء‬
‫‪18‬‬ ‫ل تُصعّر خدّك للنّاس‬ ‫ل تُمِلْ وجهَك عنهم ِكبْرا و تعاظُما‬
‫‪18‬‬ ‫مرَحا‬ ‫طرًا و خُيلء‬ ‫َفرَحا و َب َ‬
‫‪18‬‬ ‫مُختال فخور‬ ‫مُتكبّر‪ ،‬مُباهٍ متطاول بمناقبه‬
‫‪19‬‬ ‫صدْ في مَشيك‬ ‫اق ِ‬ ‫توسّط فيه بين السراع و البطاء‬
‫‪19‬‬ ‫اغضض‬ ‫اخفضْ و انقصْ‬
‫‪20‬‬ ‫سخّر لكم‬ ‫لِمنافعكم و مصالحكم‬
‫‪20‬‬ ‫أسْـبَغ‬ ‫أتمّ و أوسع و أكمل‬
‫‪22‬‬ ‫سلِم وجهه‬ ‫‪ . .‬يُ ْ‬ ‫‪. .‬يُفوّض أمره كلّه‬
‫‪22‬‬ ‫استمسك‬ ‫تمسّك و تعلـّـق و اعتصمَ‬
‫‪22‬‬ ‫بالعروة الوُثقى‬ ‫ض له‬ ‫بالعهد الوثق الذي ل نقْ َ‬
‫‪24‬‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫)شديد ثقيل (عذاب النّار‬
‫‪27‬‬ ‫يمدّه‬ ‫ب إليه‬ ‫ص ّ‬‫يَزيده و َينْ َ‬
‫‪27‬‬ ‫سبعة أبحُر‬ ‫مملوءةٍ ماءً‬
‫‪27‬‬ ‫ما نفدت‬ ‫غتْ و ما َفنِيتْ‬ ‫ما فر َ‬
‫‪27‬‬ ‫كلمات ال‬ ‫مقدوراته و عجائبه أو معلوماته‬
‫‪29‬‬ ‫يولج‬ ‫ُيدْخِل‬
‫‪32‬‬ ‫غَشِيهم موْجٌ‬ ‫علهم و غطّاهم‬
‫‪32‬‬ ‫كالظـّــلل‬ ‫كالسّحاب ‪ .‬أو الجبال المظلـّـة‬
‫‪32‬‬ ‫فمِنهم مُقتصد‬ ‫موفٍ بعهده ‪ .‬شاكر ل‬
‫‪32‬‬ ‫ختـّار كفور‬ ‫غدّار جَحود للنّعم‬
‫‪33‬‬ ‫‪ . .‬يوما ل يجزي‬ ‫‪. .‬ل يقضي فيه شيئا‬
‫‪33‬‬ ‫فل تغرنّـكمْ‬ ‫فل تخدعنّكم و تُلهينّكم بلذاتها‬
‫‪33‬‬ ‫الغَرور‬ ‫ما يغرّ و يخدع من شيطان و غيره‬
‫سورة السّجدة – م ّكيّة (آياتها ‪)32( )30‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪3‬‬ ‫افتراه‬ ‫اختلق القرآن من تِلقاء نفسه‬
‫‪4‬‬ ‫استوى على العرش‬ ‫استوا ًء يليق بكماله و جلله تعالى‬
‫‪5‬‬ ‫يعرُج إليه‬ ‫يصعد المر و يرتفع إليه بعد تدبيره‬
‫‪7‬‬ ‫أحسَن كلّ شيء‬ ‫أحكمه و أتقنه‬
‫‪8‬‬ ‫سللة‬ ‫خُلصة‬
‫‪8‬‬ ‫ماءٍ مهين‬ ‫منيّ ضعيف حقير‬
‫‪9‬‬ ‫سوّاه‬ ‫قوّمه بتصوير أعضائه و تكميلها‬
‫‪10‬‬ ‫ضللنا في الرض‬ ‫ضِعنا فيها و صرنا ترابا‬
‫‪12‬‬ ‫ناكِسوا رءوسهم‬ ‫ُمطْرقُها خِزياً و حياءً و ندماً‬
‫‪13‬‬ ‫ق القول‬ ‫حّ‬ ‫ثبت و تحقّق و نفذ القضاء‬
‫‪13‬‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫الجنّ‬
‫‪16‬‬ ‫تتجافى جنوبهم‬ ‫ترتفع و تتنحّى للعبادة‬
‫‪16‬‬ ‫عن المضاجع‬ ‫ال ُفرُش التي يُضطجع عليها‬
‫‪17‬‬ ‫من قرّة أعين‬ ‫من موجـِــبات المسرّة و الفرح‬
‫‪19‬‬ ‫نـزُلً‬ ‫ضِيافة ‪ .‬و عطاءً‪ .‬و تكرمة‬
‫‪23‬‬ ‫في مِريَة‬ ‫في شكّ‬
‫‪23‬‬ ‫من لقائه‬ ‫تلقّيه إياه بالرّضا و القبول‬
‫‪26‬‬ ‫أ َو لم يه ِد لهم ؟‬ ‫أغفلوا و لم يُبيّن لهم مآلهم ؟‬
‫‪26‬‬ ‫‪. .‬كم أهلكنا‬ ‫كثرة إهلكنا المم قبلهم‬
‫‪26‬‬ ‫القرون‬ ‫المم الخالية‬
‫‪27‬‬ ‫الرض الجُرز‬ ‫طعَ نباتها‬‫اليابسة الجرداء التي ُق ِ‬
‫‪28‬‬ ‫هذا الفتح‬ ‫ص ُر علينا ‪ ،‬أو الفصل للخصومة‬ ‫النّ ْ‬
‫‪29‬‬ ‫يُنظَرون‬ ‫يُمهَلون ليُؤمنوا‬
‫سورة الحزاب – مدنيّة (آياتها ‪)33( )73‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫اتّق ال‬ ‫ُد ْم على تقواه أو ازدد منها‬
‫‪3‬‬ ‫وكيل‬ ‫ل أمر‬ ‫حافظا مفَـوّضــا إليه ك ّ‬
‫‪4‬‬ ‫تُظاهرون منهنّ‬ ‫تُحرّمونهنّ كحُرمة أمّهاتكم‬
‫‪4‬‬ ‫أدعياءكم‬ ‫من تتبنّونهم من أبناء غيركم‬
‫‪5‬‬ ‫أقْسط‬ ‫أعدل‬
‫‪5‬‬ ‫مواليكم‬ ‫أولياؤكم في الدّين‬
‫‪6‬‬ ‫أولى بالمؤمنين‬ ‫أرأف بهم ‪ ،‬و أنفع لهم‬
‫‪6‬‬ ‫أزواجه أمّهاتهم‬ ‫مثلهنّ في تحريم نكاحهنّ و تعظيم حُرمتهنّ‬
‫‪6‬‬ ‫أولوا الرحام‬ ‫ذوو القرابات‬
‫‪7‬‬ ‫ميثاقهم‬ ‫العَهدَ على الوفاء بما حُـمّـلوا‬
‫‪7‬‬ ‫ميثاقا غليظا‬ ‫عهدا وثيقا قويّا على الوفاء‬
‫‪9‬‬ ‫جاءتكم جنود‬ ‫الحزاب يوم الخندق سنة خمس‬
‫‪10‬‬ ‫زاغت البصار‬ ‫حيْرة و دهشة‬ ‫مالتْ عن سَنـَـنها َ‬
‫‪10‬‬ ‫ت القلوب الحناجر‬ ‫بلغ ِ‬ ‫(نهايات الحلقيم ( تمثيل لشدّة الخوف‬
‫‪11‬‬ ‫ابتـُـلِـيَ المؤمنون‬ ‫اختـُـبـِـروا بالشّدائد و مُحّصوا‬
‫‪11‬‬ ‫زلزلوا‬ ‫اضطربوا كثيرا من شدّة الفزع‬
‫‪12‬‬ ‫غرورا‬ ‫قول باطل ‪ .‬أو خداعا‬
‫‪13‬‬ ‫يثرب‬ ‫اسم المدينة المنوّرة قديما‬
‫‪13‬‬ ‫ل مُقام لكم‬ ‫ل إقامة لكم هـهنا‬
‫‪13‬‬ ‫إن بيوتنا عورة‬ ‫قاصية يخشى عليها العدوّ‬
‫‪13‬‬ ‫فِرارًا‬ ‫هرَبا من القتال مع المؤمنين‬
‫‪14‬‬ ‫من أقطارها‬ ‫نواحيها و جوانبهاد‬
‫‪14‬‬ ‫سُــئـلوا الفتنة‬ ‫طـُـلِـبَ منهم مُقاتلة المسلمين‬
‫‪14‬‬ ‫ما تلبّـثوا بها‬ ‫ما أخّروا المقاتلة‬
‫‪17‬‬ ‫يعصِمكم من ال‬ ‫يمنعكم من َقدَره تعالى‬
‫‪18‬‬ ‫المعوّقين منكم‬ ‫ال ُم َثبّطين منكم عن الرّسول صلى ال عليه و سلم‬
‫‪18‬‬ ‫هل ّم إلينا‬ ‫أقبـِـلوا أو قرّبوا أنفسكم إلينا‬
‫‪18‬‬ ‫البأس‬ ‫الحرب و القتال‬
‫‪19‬‬ ‫أشحّة عليكم‬ ‫بُخلء عليكم بكلّ ما ينفعكم‬
‫‪19‬‬ ‫يُغشى عليه من الموت‬ ‫تُصيبه الغشية من سكراته‬
‫‪19‬‬ ‫سلقوكم‬ ‫آذوكم و رموكم‬
‫‪19‬‬ ‫بألسنة حدادٍ‬ ‫ذربة سليطة قاطعة كالحديد‬
‫‪19‬‬ ‫أشحّة على الخير‬ ‫بُخلء حريصين على المال و الغنيمة‬
‫‪19‬‬ ‫فأحبط ال‬ ‫كأبطل ال‬
‫‪20‬‬ ‫بادون في العراب‬ ‫كانوا معهم في البادية‬
‫‪21‬‬ ‫أُسوة حسنة‬ ‫ُقدْوة صالحة في كلّ المور‬
‫‪23‬‬ ‫قضى نحبه‬ ‫ي بنـَذره ‪ .‬أو مات شهيدا‬ ‫وف ّ‬
‫‪26‬‬ ‫الذين ظاهروهم‬ ‫يهود قريظة الذين عاونوا الحزاب‬
‫‪26‬‬ ‫صياصيهم‬ ‫حصونهم و معاقلهم‬
‫‪26‬‬ ‫الرّعب‬ ‫الخوف الشّديد‬
‫‪28‬‬ ‫أمتّعكنّ‬ ‫أعطكنّ مُتعة الطّلق‬
‫‪28‬‬ ‫أسرّحكنّ‬ ‫أطلّقكنّ‬
‫‪28‬‬ ‫سراحا جميل‬ ‫طلقا حسنا ل ضِرار فيه‬
‫‪30‬‬ ‫بفاحشة مُـبَـيّـنة‬ ‫بمعصية كبيرة ظاهرة القُبح‬
‫‪31‬‬ ‫يقنت منكنّ‬ ‫طعْ أو تخضعْ من كنّ‬ ‫تث ِ‬
‫‪32‬‬ ‫فل تخضعن بالقول‬ ‫ل تلنّ القول و ل ترقّـقـنه للرّجال‬
‫‪33‬‬ ‫َقرْنَ في بيوتكنّ‬ ‫ن و كذا جميع النّساء‬ ‫الزمنَ بيوتك ّ‬
‫‪33‬‬ ‫ل تبرّجن‬ ‫ل تُبدين الزّينة الواجب سترُها‬
‫‪33‬‬ ‫الجاهليّة الولى‬ ‫ما كان قبل السلم من الجهالت‬
‫‪33‬‬ ‫الرّجس‬ ‫الذنب‪ .‬أو الثم أو النّقص‬
‫‪34‬‬ ‫الحكمة‬ ‫هدي النّبوّة أو أحكام القرآن‬
‫‪35‬‬ ‫القانتين‬ ‫المطيعين الخاضعين ل‬
‫‪36‬‬ ‫الخِـيَـرَة‬ ‫الختيار‬
‫‪37‬‬ ‫وطرا‬ ‫حاجته المهمّة ‪ ،‬كناية عن الطّلق‬
‫‪37‬‬ ‫حر ٌ‬
‫ج‬ ‫ضيق أو إثم‬
‫‪37‬‬ ‫أدعيائهم‬ ‫)من تبنّوهم (قبل نسخ التّبنّي‬
‫‪38‬‬ ‫فرض ال له‬ ‫ل له‬‫س َم له أو قدّر أو أح ّ‬ ‫قَ‬
‫‪38‬‬ ‫خلوْا من قبل‬ ‫مضوْا من قبلك من النبياء‬
‫‪38‬‬ ‫قدَرا مقدورا‬ ‫مُرادا أزلً ‪ .‬أو قضاءً مقضيّا‬
‫‪39‬‬ ‫حسيبا‬ ‫مُحاسبا على العمال‬
‫‪42‬‬ ‫بُكرة و أصيل‬ ‫أوّل النّهار و آخره‬
‫‪49‬‬ ‫سراحا جميل‬ ‫عاريا عن أذى و منع واجب‬
‫‪50‬‬ ‫آتيت أجورهنّ‬ ‫أعطيتهنّ مهورهنّ‬
‫‪50‬‬ ‫أفاء ال عليك‬ ‫رجعه إليك من الغنيمة‬
‫‪51‬‬ ‫تُرجي‬ ‫تُأخّر و ل تضاجع‬
‫‪51‬‬ ‫تُـؤوي إليك‬ ‫تَض ّم إليك و تضاجع‬
‫‪51‬‬ ‫إبت َغ ْيتَ‬ ‫طلبت‬
‫‪51‬‬ ‫عزَلـتَ‬ ‫َ‬ ‫اجتنبت بالرجاء‬
‫‪51‬‬ ‫ذلك أدنى أن تق ّر أعينهنّ‬ ‫ن أنّه بحُكم ال‬
‫ن لعلمه ّ‬
‫التفويض إلى مشيئتك أقرب إلى سروره ّ‬
‫‪52‬‬ ‫رقيبا‬ ‫حفيظا و مضطلعا‬
‫‪53‬‬ ‫غير ناظرين إناه‬ ‫غير منتظرين نضجه و استواءه‬
‫‪53‬‬ ‫فانتشروا‬ ‫فتفرّقوا و ل تمكُثوا عنده‬
‫‪53‬‬ ‫سألتموهنّ متاعا‬ ‫حاجة يُنتفع بها‬
‫‪56‬‬ ‫يُصلّون على النبيّ‬ ‫يُـثنون عليه بإظهار شرفه و تعظيم شأنه صلى ال عليه و سلم‬
‫‪58‬‬ ‫بُهتانا‬ ‫فعل شنيعا ‪ .‬أو كذبا فظيعا‬
‫‪59‬‬ ‫يُدنين عليهنّ‬ ‫سدِلن عليهن‬ ‫يُرخين و يُـ ْ‬
‫‪59‬‬ ‫جلبيبهنّ‬ ‫ما يستتِـرن به كالمِلءة‬
‫‪60‬‬ ‫المرجفون‬ ‫المشيعون للخبار الكاذبة‬
‫‪60‬‬ ‫َلنُغرينّك بهم‬ ‫لنسلّطنّك عليهم‬
‫‪61‬‬ ‫ثقِـفوا‬ ‫وُجدوا و أدركوا‬
‫‪68‬‬ ‫ضعفين‬ ‫مِثلين‬
‫‪69‬‬ ‫وجيها‬ ‫ذا جاهٍ و قدر مُستجاب الدّعوة‬
‫‪70‬‬ ‫قول سديدا‬ ‫صوابا ‪ .‬أو صدقا‪ .‬أو قاصدا إلى الحقّ‬
‫‪72‬‬ ‫عرضنا المانة‬ ‫التّكاليف من أوامر و نواهٍ‬
‫‪72‬‬ ‫فأبين‬ ‫امتنعنَ‬
‫‪72‬‬ ‫أشفقن منها‬ ‫خِفـْـنَ من الخيانة فيها‬
‫سورة سبأ – مكية (آياتها ‪)34( )54‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫ما يلِج في الرض‬ ‫ما يدخل فيها من مطر و غيره‬
‫‪2‬‬ ‫ما يعرج‬ ‫ما يصعد من الملئكة و العمال‬
‫‪3‬‬ ‫ل يعزب عنه‬ ‫ل يغيب عنه و ل يخفى عليه‬
‫‪3‬‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫مفدار أصغر نملة أو هَباءة‬
‫‪5‬‬ ‫معاجزين‬ ‫مسابقين ظانّين أنّهم يفوتوننا‬
‫‪5‬‬ ‫من رجز‬ ‫أش ّد العذاب و أسرئه‬
‫‪7‬‬ ‫مُـزقْـتم‬ ‫قطّعتم و صرتم رفاتا و ترابا‬
‫‪8‬‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫به جنون يوهِمه ما يقول‬
‫‪9‬‬ ‫تخسف بهم الرض‬ ‫نغيّب بهم الرض كقارون‬
‫‪9‬‬ ‫كسَفا من السّماء‬ ‫قطعا منها كأصحاب اليكة‬
‫‪9‬‬ ‫منيب‬ ‫راجـِع إلى ربّه بالتـّوبة و الطاعة‬
‫‪10‬‬ ‫أوّبي معه‬ ‫سبّحي أو رَجّعي معه التسبيح‬ ‫َ‬
‫‪11‬‬ ‫اعمل سابغات‬ ‫دُروعا واسع ًة كاملة‬
‫‪11‬‬ ‫قدّر في السّرد‬ ‫أَحْكِم صَنعتك في نسج الدّروع‬
‫‪12‬‬ ‫غّدوّها شهر‬ ‫جرْيها بالغداة مسيرة شهر‬ ‫َ‬
‫‪12‬‬ ‫رواحها شهر‬ ‫ي كذلك‬ ‫ج ْريُها بالعش ّ‬ ‫َ‬
‫‪12‬‬ ‫عين القِطر‬ ‫عين النّحاس فَـنَـبَع ذائبا كالماء‬
‫‪12‬‬ ‫يزغ منهم‬ ‫ل منهم‬ ‫يَمِلْ و يَ ْعدِ ْ‬
‫‪13‬‬ ‫من محاريب‬ ‫قصور أو مساجد‬
‫‪13‬‬ ‫تماثيل‬ ‫صُ َورٍ مُجسّمة من نحاس و غيره‬
‫‪13‬‬ ‫جفان كالجواب‬ ‫قصاع كباركالحـِـياض العظام‬
‫‪13‬‬ ‫قدور راسيات‬ ‫ثابتات على المواقد لِعِظمها‬
‫‪14‬‬ ‫دابّة الرض‬ ‫الرضة التي تأكل الخشب‬
‫‪14‬‬ ‫تأكل منسأته‬ ‫تـَـأْرضُ عصَاه‬
‫‪15‬‬ ‫لِـسَـبإ‬ ‫ي بمأرب باليمن‬ ‫حّ‬
‫‪15‬‬ ‫آية‬ ‫على قدرتنا أو عبرة و عِظة‬
‫‪15‬‬ ‫جنّـتان‬ ‫بستانان أو جماعتان من البساتين‬
‫‪15‬‬ ‫بلدة طيّبة‬ ‫زكيّة مُستـَـلَذة‬
‫‪16‬‬ ‫فأعرضوا‬ ‫عن الشّكر أو كذبوا أنبياءهم‬
‫‪16‬‬ ‫سيل العرم‬ ‫سيل السّــدّ ‪ .‬أو المطر الشّديد‬
‫‪16‬‬ ‫أكل خمطٍ‬ ‫ثم ٍر مرّ حامض بشع‬
‫‪16‬‬ ‫أثل‬ ‫ضرْب من الطّرفاء‬
‫‪16‬‬ ‫سدْر‬‫ِ‬ ‫الضّال أو شجرة النّبق‬
‫‪18‬‬ ‫القرى‬ ‫قرى الشام‬
‫‪18‬‬ ‫قرًى ظاهرة‬ ‫متواصلة متقاربة‬
‫‪18‬‬ ‫قدّرنا فيها السّير‬ ‫جعلناه على مراحل متقاربة‬
‫‪19‬‬ ‫فجعلناهم أحاديث‬ ‫أخبارا يُتلهّى بها و يُتعجّب منها‬
‫‪19‬‬ ‫مزقناهم‬ ‫فرّقناهم في البلد‬
‫‪20‬‬ ‫صدّق عليهم‬ ‫حقّق عليهم‬
‫‪21‬‬ ‫سلطان‬ ‫تسلـّـط و استيلء بالوسوسو و الغواء‬
‫‪22‬‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫ضرّ‬
‫وزْنها من نفع أو ُ‬
‫‪22‬‬ ‫ظهيرٍ‬ ‫مُعين على الخلق و التـّـدبير‬
‫‪23‬‬ ‫فُـزّع عن قلوبهم‬ ‫أزيل عنها الفزع و الخوف‬
‫‪23‬‬ ‫الحقّ‬ ‫)قال القول الحقّ (الذن بالشّـفاعة‬
‫‪25‬‬ ‫أجرمنا‬ ‫اكتسبنا من الزّلت‬
‫‪26‬‬ ‫يفتح بيننا‬ ‫يقضي و يحكم بيننا‬
‫‪26‬‬ ‫هو الفتـّاح‬ ‫القاضي و الحاكم‬
‫‪27‬‬ ‫كلّ‬ ‫ارتدعوا عن دعوى الشركة‬
‫‪28‬‬ ‫كافّة للنّاس‬ ‫إلى النّاس جميعا‬
‫‪31‬‬ ‫مَوْقوفون‬ ‫محبوسُون في موقف الحساب‬
‫‪31‬‬ ‫‪. .‬يرجع‬ ‫‪َ . .‬ي ُر ّد‬
‫‪33‬‬ ‫مَك ُر الليل و النّهار‬ ‫صدّ نا م ْكرُهم بنا فيهما‬ ‫َ‬
‫‪33‬‬ ‫أندادا‬ ‫أمثال من مخلوقاته نع ُبدُها‬
‫‪33‬‬ ‫أسرّوا النّـدامة‬ ‫أخفوا الندم أو أظهروه‬
‫‪33‬‬ ‫الغلل‬ ‫القيود تجمع اليدي إلى العناق‬
‫‪34‬‬ ‫مُـترفوها‬ ‫مُـتـنـعّـموها و قادة الشّر فيها‬
‫‪36‬‬ ‫يَقـْـدِر‬ ‫يضيّقه على من يشاء بحكمته‬
‫‪37‬‬ ‫زلفَى‬ ‫تقريبا‬
‫‪37‬‬ ‫لهم جزاء الضّعف‬ ‫لهم الثواب المضاعف‬
‫‪37‬‬ ‫في الغرفات‬ ‫المنازل الرّفيعة العالية في الجنّة‬
‫‪38‬‬ ‫مُعاجزين‬ ‫مُسابقينا ظانين أنهم يفوتوننا‬
‫‪38‬‬ ‫مُحضرون‬ ‫تُحضرهم الزبانية إلى جهنّم‬
‫‪39‬‬ ‫يَـقـْـ ِد ُر له‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬
‫‪41‬‬ ‫أنت وليّـنا‬ ‫أنت الذي نواليه‬
‫‪43‬‬ ‫إفك مفترى‬ ‫كذِب مُختلق‬
‫‪45‬‬ ‫معشار ما آتيناهم‬ ‫عُشر ما أعطيناهم من النّعم‬
‫‪45‬‬ ‫كان نكير‬ ‫إنكاري عليهم بالتـّـدمير‬
‫‪46‬‬ ‫من جـِـنّة‬ ‫من جنون‬
‫‪48‬‬ ‫يقذف بالحقّ‬ ‫يرمي به الباطل فيدمغه‬
‫‪51‬‬ ‫فزعوا‬ ‫خافوا عند الموت أو البعث‬
‫‪51‬‬ ‫فل فوْت‬ ‫فل مه َربَ و ل نجاة من العذاب‬
‫‪51‬‬ ‫مكان قريب‬ ‫موقف الحساب‬
‫‪52‬‬ ‫التـّـناوش‬ ‫تناوُل اليمان و التـّـوبة‬
‫‪52‬‬ ‫مكان بعيد‬ ‫هو الخرة‬
‫‪53‬‬ ‫يقذفون بالغيْب‬ ‫يرجمون بالظّـنون‬
‫‪54‬‬ ‫بأشياعهم‬ ‫بأمثالهم من الكفّار‬
‫‪54‬‬ ‫مُريب‬ ‫موقع في الرّيبة و القلق‬
‫سورة فاطر – مكّية ( آياتها ‪)35( )45‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪. .‬مُبدع و مُخترع‬
‫‪2‬‬ ‫ما يفتح ال‬ ‫ما يُرسل ال‬
‫‪3‬‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫فكيف تصرفون عن توحيده ؟‬
‫‪5‬‬ ‫فل تغرنّكم‬ ‫فل تخدعنّكم و ل تلهينّكم بالزّخارف و الملذات‬
‫‪5‬‬ ‫الغرور‬ ‫ما يغرّ و يخدع من شيطان و غيره‬
‫فل تذهب نفسك عليهم حسرات ‪8‬‬ ‫فل تهلك نفسك عليهم غموما و أحزانا لكفرهم‬
‫‪9‬‬ ‫فتثير سحابا‬ ‫تحرّكه و تهيّجه‬
‫‪9‬‬ ‫النشور‬ ‫بعث الموتى من القبور للجزاء‬
‫‪10‬‬ ‫يريد العزّة‬ ‫الشّرف و المنعة‬
‫‪10‬‬ ‫الكلِم الطيّب‬ ‫كلمة و التوحيد و جيمع عبادات اللّسان‬
‫‪10‬‬ ‫العمل الصّالح يرفع‬ ‫يرفع ال العمل الصّالح و يقبله‬
‫‪10‬‬ ‫يبور‬ ‫يفسد و يبطل‬
‫‪11‬‬ ‫أزواجا‬ ‫ذكورا و إناثا‬
‫‪11‬‬ ‫معمّر‬ ‫طويل العمر‬
‫‪12‬‬ ‫ب فرات‬ ‫عذ ٌ‬ ‫طيّب حُلو شديد العذوبة‬
‫‪12‬‬ ‫سائغ شرابه‬ ‫ل انحداره‬ ‫مريء سه ٌ‬
‫‪12‬‬ ‫ملح أجاج‬ ‫شديد الملوحة أو المرارة‬
‫‪12‬‬ ‫حلية‬ ‫اللؤلؤ و المرجان من الملح‬
‫‪12‬‬ ‫مواخر‬ ‫جواري بريح واحدة‬
‫‪13‬‬ ‫يولج‬ ‫ُيدْخل‬
‫‪13‬‬ ‫لجل مسمّى‬ ‫)مقدّر لفنائهما (يوم القيامة‬
‫‪13‬‬ ‫قطمير‬ ‫هو القشرة الرقيقة على النّواة‬
‫‪18‬‬ ‫‪. .‬ل تزر وازرة‬ ‫‪. .‬ل تحمل نفس آثمة‬
‫‪18‬‬ ‫مُثقلة‬ ‫نفس أثقلتها الذنوب‬
‫‪18‬‬ ‫حِملها‬ ‫ذوبها التي أثقلتها‬
‫‪18‬‬ ‫تزكّى‬ ‫تطهّر من الكفر و المعاصي‬
‫‪21‬‬ ‫حرُور‬ ‫ال َ‬ ‫شدّة الح ّر ليل كالسّموم‬
‫‪25‬‬ ‫بالزّبر‬ ‫بالكتب المكتوبة كصحف إبراهيم و موسى عليهما السلم‬
‫‪26‬‬ ‫كان نكير‬ ‫إنكاري عليهم بالتدمير‬
‫‪27‬‬ ‫جددٌ‬ ‫ذات طرائق و خطوط مختلفة اللوان‬
‫‪27‬‬ ‫غرابيب سود‬ ‫متناهية في السّواد كالغربة‬
‫‪29‬‬ ‫لن تبور‬ ‫س َد ‪ ،‬أ َو لن تهلِك‬ ‫سدَ و تف ُ‬
‫لم تك ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ظالم لنفسه‬ ‫رجحت سيّـئاته على حسناته‬
‫‪32‬‬ ‫مقتصد‬ ‫استوت حسناته و سيّـئاته‬
‫‪32‬‬ ‫سابق بالخيرات‬ ‫رجحت حسناته على سيّـئاته‬
‫‪34‬‬ ‫الحَزن‬ ‫كلّ ما يُحزن و يَغمّ‬
‫‪35‬‬ ‫دار المُقامة‬ ‫)دار القامة الدّائمة (الجنّة‬
‫‪35‬‬ ‫صبٌ‬ ‫نَ َ‬ ‫تعب و مشقّة‬
‫‪35‬‬ ‫لغوبٌ‬ ‫إعياء من التعب و فتور‬
‫‪37‬‬ ‫هم يصطرخون‬ ‫يستغيثون و يصيحون بشدّة‬
‫‪39‬‬ ‫جعلكم خلئف‬ ‫خلفاء من كان قبلكم‬
‫‪39‬‬ ‫مقتا‬ ‫أش ّد البغض و الغضب و الحتقار‬
‫‪39‬‬ ‫خسارا‬ ‫هَلكا و خسرانا‬
‫‪40‬‬ ‫أرأيتم شركاءكم‬ ‫أخبروني عن شُركائكم‬
‫‪40‬‬ ‫أم لهم شِرك ؟‬ ‫بل ألـَـهم شرِكة مع ال تعالى في الخلق؟‬
‫‪40‬‬ ‫غرورا‬ ‫باطل ‪ .‬أو خداعا‬
‫‪42‬‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬
‫‪42‬‬ ‫نفورا‬ ‫ق و فرارا منه‬ ‫تباعدا عن الح ّ‬
‫‪43‬‬ ‫سيّء‬‫و مكر ال ّ‬ ‫)و المكر السّيء (الكيد للرّسول‬
‫‪43‬‬ ‫ل يحيق‬ ‫ل يُحيط أو ل ينزل‬
‫‪43‬‬ ‫فهل ينظرون‬ ‫فما ينتظرون‬
‫‪43‬‬ ‫سنّة الوّلين‬ ‫سنّة ال فيهم بتعذيبهم بتكذيبهم‬
‫سورة يس – مكية ( آياتها ‪)36( )83‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪7‬‬ ‫ق القول‬
‫لقد ح ّ‬ ‫ل لقد ثبت ووجب العقاب‬ ‫وا ِ‬
‫‪8‬‬ ‫أغلل‬ ‫قيودا تش ّد أيديهم إلى أعناقهم‬
‫‪8‬‬ ‫غهم مقمحون‬ ‫رافعوا الرّءوس غاضّوا البصار‬
‫‪9‬‬ ‫سدّا‬ ‫حاجزا و مانِعا‬
‫‪9‬‬ ‫فأغشيناهم‬ ‫فألبسنا أبصارهم غشاوة‬
‫‪12‬‬ ‫آثارهم‬ ‫ما سنّوه من حسن أو سيّء‬
‫‪12‬‬ ‫أحصيناه‬ ‫أثبتناه و حفظناه‬
‫‪12‬‬ ‫إمام مبين‬ ‫)أصل بيّن (اللوح المحفوظ‬
‫‪13‬‬ ‫القرية‬ ‫أنطاكية‬
‫‪14‬‬ ‫فعززنا بثالث‬ ‫فقوّيناهما و شددناهما به‬
‫‪18‬‬ ‫تطيّرنا بكم‬ ‫تشاءمنا بكم‬
‫‪19‬‬ ‫طائركم معكم‬ ‫شؤمكم كُفركم المصاحب لكم‬
‫‪19‬‬ ‫أئن ذكّرتم‬ ‫أئن وُعِـظتم تطيّرتم‬
‫‪20‬‬ ‫يسعى‬ ‫يُسرع في مشيه لنصح قومه‬
‫‪22‬‬ ‫فطرني‬ ‫خلقني و أبدعني‬
‫‪23‬‬ ‫ل تغن عنّي‬ ‫ل تدفع عنّي‬
‫‪29‬‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫صوتـًا مُهلكًا من السّماء‬
‫‪29‬‬ ‫خامدون‬ ‫َميّـتون كما تخمد النّار‬
‫‪30‬‬ ‫يا حسرة‬ ‫يا َو ْيلً ‪ .‬أو يا تـَـنـَـدّما‬
‫‪31‬‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫كثيرا أهلكنا‬
‫‪31‬‬ ‫القرون‬ ‫المم‬
‫‪32‬‬ ‫لمّا جميع‬ ‫إل مجموعون‬
‫‪32‬‬ ‫مُحضرون‬ ‫نحضرهم للحساب و الجزاء‬
‫‪34‬‬ ‫فجّرنا فيها‬ ‫شققنا في الرض‬
‫‪36‬‬ ‫خلق الزواج‬ ‫الصناف و النواع‬
‫‪37‬‬ ‫نسلخ منه النّهار‬ ‫ننزع من مكانه الضّوْء‬
‫‪39‬‬ ‫قدّرناه منازل‬ ‫قـدّرنا سيره في منازل و مسافات‬
‫‪39‬‬ ‫كالعرجون القديم‬ ‫كعود عِـذ ْق النّخلة العتيق‬
‫‪40‬‬ ‫ول اللّيل‬ ‫)و ل آية الليل (القمر‬
‫‪40‬‬ ‫سابق النّهار‬ ‫)سابق آية النهار (الشمس‬
‫‪40‬‬ ‫يسبحون‬ ‫يسيرون بانبساط أو يدورون‬
‫‪41‬‬ ‫ذ ّريّتهم‬ ‫أولدهم و ضعفاءَهم‬
‫‪41‬‬ ‫المشحون‬ ‫المملو ِء المُوقر‬
‫‪43‬‬ ‫فل صريخ لهم‬ ‫فل مغيث لهم من ال َغرَق‬
‫‪49‬‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫نفخة الموت‬
‫‪49‬‬ ‫هم يخِصّمون‬ ‫يخْتصِمون في أمورهم غافلين‬
‫‪51‬‬ ‫نفخ في الصّور‬ ‫نفخة البَعْث‬
‫‪51‬‬ ‫الجداث‬ ‫‪. .‬القبور‬
‫‪51‬‬ ‫ينسلون‬ ‫يُسرعون في الخروج‬
‫‪53‬‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫نفخة البعث‬
‫‪53‬‬ ‫مُحضرون‬ ‫ضرُهم للحساب و الجزاء‬ ‫نح ِ‬
‫‪55‬‬ ‫شُغُلٍ‬ ‫نعيم عظيم يُلهيهمْ عمّا سواه‬
‫‪55‬‬ ‫فاكهون‬ ‫مُتلذذون‪ .‬أو فَرحون‬
‫‪56‬‬ ‫السّرر في الحِجال (جمع حجلة محركة‪ -‬بيت يزين بالثياب و السرّة و الرائك‬
‫)الستور‬
‫‪57‬‬ ‫لهم ما يدّعون‬ ‫ما يتمنّونه أو ما يطلبونه‬
‫‪59‬‬ ‫امتازوا‬ ‫تميّزوا و انفردوا عن المؤمنين‬
‫‪60‬‬ ‫أعْ َه ْد إليكم‬ ‫أوصِكمْ‪ .‬أو أكلـّـفكمْ‬
‫‪62‬‬ ‫جـِــبـِـلّ‬ ‫خلقـًـا ‪ .‬أو جماعة عظيمة‬
‫‪64‬‬ ‫اصلوها‬ ‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حرّها‬
‫‪66‬‬ ‫لطمسنا‬ ‫لصيّرناها ممسوحة ل يُرى لها شق‬
‫‪66‬‬ ‫فاستبقوا الصّراط‬ ‫ابْتـَـدروا الطّريق ليَجوزوه‬
‫‪66‬‬ ‫فأنّى يبصرون ؟‬ ‫فكيف يُبصرون الطريق؟‬
‫‪67‬‬ ‫على مكانتهم‬ ‫في مكان معاصيهمْ‬
‫‪68‬‬ ‫من نعمّره‬ ‫نطِلْ عُ ُمرَه‬
‫‪68‬‬ ‫ننكّسه في الخلق‬ ‫ن ُردّه إلى أرذل العمر‬
‫‪72‬‬ ‫ذلـّـلناها لهم‬ ‫صيّرناها مسخّرة مُنقادة لهم‬
‫‪75‬‬ ‫و هم لهم جند مُحضرون‬ ‫ضرْهم معهم في النّار لعذابهم‬
‫و الصنام جُندٌ مُ َعدّون للكفار نح ِ‬
‫‪77‬‬ ‫هو خصيم‬ ‫مُبالغ في الخصومة بالباطل‬
‫‪78‬‬ ‫هي رميم‬ ‫بالية أش ّد البلى‬
‫‪81‬‬ ‫بلى‬ ‫هو قادر على خلق مثلهم‬
‫‪83‬‬ ‫ملكوت‬ ‫هو المُـلـْـك التـّـام‬
‫سورة الصّـافات‪ -‬مكية (آياتها ‪)37( )182‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و الصّـافات صفّا‬ ‫ف للعبادة‬
‫قـَسَمبالجماعات تصط ّ‬
‫‪2‬‬ ‫فالزّاجرات زجرا‬ ‫تزْجر عن المعاصي بالقوال و الفعال‬
‫‪3‬‬ ‫فالتـّـاليات ذِكرا‬ ‫تتلوا آيات ال للعلم و التّعليم‬
‫‪4‬‬ ‫ن إلهكم لواحد‬ ‫إّ‬ ‫جواب القسم‬
‫‪7‬‬ ‫شيطان مارد‬ ‫متمرّد خارج عن الطاعة‬
‫‪8‬‬ ‫يقذفون‬ ‫ُيرْجمون‬
‫‪9‬‬ ‫دحورا‬ ‫إبعادا و طردا‬
‫‪9‬‬ ‫ب واصبٌ‬ ‫عذا ٌ‬ ‫دائ ٌم ل ينـْـقطع‬
‫‪10‬‬ ‫خطِـف الخطفة‬ ‫َ‬ ‫اختلس الكلمة مسارقة بسرعة‬
‫‪10‬‬ ‫شهاب‬ ‫ما يرى كالكوكب منقضّا من السّماء‬
‫‪10‬‬ ‫ثاقبٌ‬ ‫مُضيءٌ ‪ .‬أو مُـحْـرقٌ‬
‫‪11‬‬ ‫طين لزب‬ ‫ملتزق بَعْـضه ببَعض‬
‫‪12‬‬ ‫و يسخرون‬ ‫و هم يَهزءون بتعَجّبك‬
‫‪14‬‬ ‫بستسخِرون‬ ‫يُبالِغونَ في سُخْريَتهمْ‬
‫‪18‬‬ ‫أنتم داخرون‬ ‫صاغِـرون أذلّء‬
‫‪19‬‬ ‫جرَة واحدة‬ ‫زْ‬ ‫"صيحة واحدة " نـَفخة البَعث‬
‫‪20‬‬ ‫ياويْـلنا‬ ‫يا هلكنا احضر‬
‫‪20‬‬ ‫يوم الدّين‬ ‫يوم الجَزاء و الحساب‬
‫‪22‬‬ ‫أزواجَهم‬ ‫أشباههم ‪ .‬أو قُرناءهمْ‬
‫‪24‬‬ ‫قِـفوهم‬ ‫احبسوهم في موقف الحساب‬
‫‪28‬‬ ‫عن اليمين‬ ‫من جهة الدّين فتصدّوننا عنه‬
‫‪30‬‬ ‫قوما طاغين‬ ‫مُجاوزين الح ّد في العصيان‬
‫‪31‬‬ ‫ق علينا‬ ‫فح ّ‬ ‫ثبت ووجب علينا‬
‫‪32‬‬ ‫فأغويناكم‬ ‫فدعوناكم إلى الغيّ فاستجبتم‬
‫‪40‬‬ ‫المخلصين‬ ‫الذين أخلصهم ال لطاعته‬
‫‪45‬‬ ‫بكأسٍ‬ ‫بخمر ‪ .‬أو بقدح فيه خمر‬
‫‪45‬‬ ‫مِنْ مَعين‬ ‫من شراب نابع من العيون‬
‫‪47‬‬ ‫ل فيها غوْلٌ‬ ‫ليس فيها ضرر ما كخمر الدنيا‬
‫‪47‬‬ ‫عنها يُنزفون‬ ‫بسببها يسكرون و تُنزع عقولهم‬
‫‪48‬‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫حور ل ينظرن إلى غير أزواجهنّ‬
‫‪48‬‬ ‫عِـينٌ‬ ‫نُـجْـلُ العيون حِسانها‬
‫‪49‬‬ ‫بيْضٌ مكنونٌ‬ ‫مصون مستور لم يُصبه غبار‬
‫‪53‬‬ ‫لَمَدينون‬ ‫لمجزيون و محاسبون ؟‬
‫‪55‬‬ ‫سَوَاء الجحيم‬ ‫وسطها‬
‫‪56‬‬ ‫إنْ ِكدْت لترْدين‬ ‫إنّك قاربت لتهلكني بالغواء‬
‫‪57‬‬ ‫المُحضرين‬ ‫للعذاب مثلك‬
‫‪62‬‬ ‫خي ٌر ُنزُل‬ ‫ضيافة و تكرمة و لذة‬
‫‪62‬‬ ‫شجرة الزّقوم‬ ‫شجرة من أخبث الشّجر بتهامة‬
‫‪63‬‬ ‫فتنة للظّالمين‬ ‫مَحنة و عذابا لهم في الخرة‬
‫‪64‬‬ ‫أصْـل الجحيم‬ ‫قعر جهنّم‬
‫‪65‬‬ ‫طلـْعها‬ ‫ثمرها الشبيه بطلع النّخل‬
‫‪65‬‬ ‫كأنّه رءوس الشياطين‬ ‫تمثيل لتناهيه في البشاعة و القبح‬
‫‪67‬‬ ‫لشَوبا‬ ‫لخَـلـْـطاً و مزاجا‬
‫‪67‬‬ ‫منْ حميم‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬
‫‪7‬‬ ‫على آثارهم يُهرعون‬ ‫يُزعجون و يُحثّون على السراع الشّديد على أثارهم‬
‫‪83‬‬ ‫منْ شي َعتِه‬ ‫ممّن شايعه على منهاجه و ملّـته‬
‫‪86‬‬ ‫أإفْـكا ؟‬ ‫أكذبا و باطل ؟‬
‫‪88‬‬ ‫فَـنـَظر‬ ‫ل الكاملين‬
‫تأمَـل تأمُـ َ‬
‫‪89‬‬ ‫إنّي سقيمٌ‬ ‫يُريد أنه سقيم القلب لكفرهم‬
‫‪91‬‬ ‫فرَاغ إلى آلهتهم‬ ‫فمال إليها خفية ليُـحطّمها‬
‫‪93‬‬ ‫ضربا باليمين‬ ‫يضربهم ضربا مُلتبسا بالقوّة‬
‫‪94‬‬ ‫يزفّون‬ ‫يسرعون في مشيهم‬
‫‪101‬‬ ‫بغلم حليم‬ ‫رجّح كثي ٌر أنّه إسماعيل عليه السلم‬
‫‪102‬‬ ‫بَلغَ مَعَه السّـعْي‬ ‫درجة العمل معه في حوائجه‬
‫‪103‬‬ ‫أسلما‬ ‫استسلما و انقادا لمره تعالى‬
‫‪103‬‬ ‫تلّه للجبين‬ ‫أضجعه على جبينه على الرض‬
‫‪106‬‬ ‫البلء المبين‬ ‫الختبار البيّن‪ .‬أو المحنة البيّـنة‬
‫‪107‬‬ ‫ب ِذبْح‬ ‫ش يُذبح‬ ‫بكب ٍ‬
‫‪125‬‬ ‫أتدْعون بَعْل‬ ‫أتعبدون الصّـنم المسمّى بعل‬
‫‪127‬‬ ‫لمُحضرون‬ ‫تُحضرهم الزّبانية في النّار‬
‫‪130‬‬ ‫إلياسين‬ ‫إلياس ‪ .‬أو إلياس و أتباعه‬
‫‪135‬‬ ‫في الغابرين‬ ‫في الباقين في العذاب‬
‫‪136‬‬ ‫دمّرنا الخرين‬ ‫أهلكناهم‬
‫‪137‬‬ ‫مُصبحين‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬
‫‪140‬‬ ‫أبق‬ ‫َه َربَ‬
‫‪140‬‬ ‫المشحون‬ ‫المملوء‬
‫‪141‬‬ ‫فَساهم‬ ‫فقارع من في الفلك‬
‫‪141‬‬ ‫المدْحضين‬ ‫المغلوبين بالقرعة‬
‫‪142‬‬ ‫فالتـَـقـَـمَه الحوت‬ ‫ابتلعه‬
‫‪142‬‬ ‫هو مُـليم‬ ‫آتٍ بما يُلم عليه‬
‫‪143‬‬ ‫المسبّحين‬ ‫الذاكرين ال كثيرا بالتسبيح‬
‫‪145‬‬ ‫فنبذناه بالعراء‬ ‫طرحناه بالرض الفضاء الواسعة‬
‫‪146‬‬ ‫يقطين‬ ‫هو القرع المعروف و قيل غيره‬
‫‪151‬‬ ‫إفكهمْ‬ ‫كذبهم على ال‬
‫‪153‬‬ ‫أصطفَى؟‬ ‫)أختار ؟ (استفهام توبيخ‬
‫‪156‬‬ ‫سُلطانٌ‬ ‫حجّة و برهان‬
‫‪157‬‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫الملئكة ‪ .‬أو الشّياطين‬
‫‪158‬‬ ‫إنّهم لمُحضرون‬ ‫ن الكفار لمحضرون للنّار‬ ‫إّ‬
‫‪162‬‬ ‫عليه بفاتنين‬ ‫بمضلّين أو مفسدين على ال أحدا‬
‫‪163‬‬ ‫صَال الجحيم‬ ‫داخلها أو مقاسٍ حرّها‬
‫‪165‬‬ ‫الصّـافون‬ ‫أنفسنا في مقام العبادة‬
‫‪166‬‬ ‫المسبّحون‬ ‫المنزّهون ال تعالى عمّا ل يليق بجلله‬
‫‪177‬‬ ‫بساحَتهمْ‬ ‫بفنائهم ‪ .‬و المراد ‪ :‬بهم‬
‫‪180‬‬ ‫ب العزّة‬ ‫ر ّ‬ ‫الغلبة و القدرة و البطش‬
‫سورة ص – مكية (آياتها ‪)38( )88‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و القرآن‬ ‫قسم) جوابه ما المر كما تزعمون)‬
‫‪1‬‬ ‫ذي الذكر‬ ‫ذي البيان لما يُحتاج إليه في الدين‬
‫‪2‬‬ ‫عزة‬ ‫حميّـة و تكبر عن الحقّ‬
‫‪2‬‬ ‫شقاق‬ ‫مشاقّة و مخالفة ل و لرسوله‬
‫‪3‬‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫كثيرة أهلكنا‬
‫‪3‬‬ ‫قرن‬ ‫أمة‬
‫‪3‬‬ ‫فنادوْا‬ ‫استغاثوا حين عاينوا العذاب‬
‫‪3‬‬ ‫لت حين مناص‬ ‫ليس الوقت وقت فرار و خلص‬
‫‪5‬‬ ‫عجاب‬ ‫بالغ الغاية في العَجَب‬
‫‪6‬‬ ‫المل منهم‬ ‫الوجوه من كفار قريش‬
‫‪6‬‬ ‫امشوا‬ ‫سيروا على طريقتكم و دينكم‬
‫‪7‬‬ ‫الملّة الخرة‬ ‫دين قريش الذي هم عليه‬
‫‪7‬‬ ‫اختلق‬ ‫كذب و افتراء منه‬
‫‪10‬‬ ‫السباب‬ ‫المعارج إلى السماء‬
‫‪11‬‬ ‫جندٌ ما‬ ‫هم مجتمع حقير و "ما" زائدة‬
‫‪11‬‬ ‫هنالك‬ ‫بمكّة يوم الفتح أو يوم َبدْر‬
‫‪12‬‬ ‫ذو الوتاد‬ ‫الجنود أو المباني القويتين‬
‫‪13‬‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫)سكان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم شعيب‬
‫‪15‬‬ ‫ما ينظر‬ ‫ما ينتظر‬
‫‪15‬‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫نفخة البعث‬
‫‪15‬‬ ‫ما لها من فواق‬ ‫مالها توقـّـف قدْر فواق ناقة ‪ ،‬و هو ما بين حلبتيها‬
‫‪16‬‬ ‫قطّـنا‬ ‫نصيبنا من العذاب الذي أوعدته‬
‫‪17‬‬ ‫ذا اليد‬ ‫ذا القوّة في الدين و العبادة‬
‫‪17‬‬ ‫إنه أوّاب‬ ‫رجّاع إلى ال تعالى و طاعته‬
‫‪18‬‬ ‫ي و الشراق‬ ‫بالعش ّ‬ ‫من الزّوال للغروب ‪ ،‬ووقت الضّحى‬
‫‪20‬‬ ‫شددنا ملكه‬ ‫قوّيناه بأسباب القوّة كلّها‬
‫‪20‬‬ ‫آتيناه الحكمة‬ ‫النبوّة و كمال العلم و اتقان العمل‬
‫‪20‬‬ ‫فصل الخطاب‬ ‫علم فصل الخصومات‬
‫‪21‬‬ ‫الخصم‬ ‫ملكين في صورة إنسانين‬
‫‪21‬‬ ‫تسوّروا المحراب‬ ‫علوْ سور مصلّه و نزلوا إليه‬
‫‪22‬‬ ‫بغى بعضنا‬ ‫تعدّى و ظلم و جار‬
‫‪22‬‬ ‫ل تشطط‬ ‫ل تجر في حكمك‬
‫‪22‬‬ ‫سواء الصّراط‬ ‫وسط الطريق و هو عين الحقّ‬
‫‪23‬‬ ‫اكفلنيها‬ ‫ل لي عنها حتى أكفلها‬ ‫انز ْ‬
‫‪23‬‬ ‫عزني في الخطاب‬ ‫غلبني و قهرني في المُحاجّـة‬
‫‪24‬‬ ‫الخلطاء‬ ‫الشركاء‬
‫‪24‬‬ ‫فتنّـاه‬ ‫ابتليناه و امتحنّاه‬
‫‪24‬‬ ‫خ ّر راكعا‬ ‫ساجدا ل تعالى‬
‫‪24‬‬ ‫أناب‬ ‫رجع إلى بالتـّـوبة‬
‫‪25‬‬ ‫لَزلفى‬ ‫لقـُـربَة و مكانة‬
‫‪25‬‬ ‫حسن مآب‬ ‫)حسن مرجع في الخرة (الجنّة‬
‫‪27‬‬ ‫باطل‬ ‫لَعِـبًا و عبَثا‬
‫‪27‬‬ ‫فويل‬ ‫هلكٌ ‪ .‬أو وادٍ في جهنم‬
‫‪30‬‬ ‫إنه أواب‬ ‫رجّاع إليه تعالى بالتوبة‬
‫‪31‬‬ ‫بالعشي‬ ‫ما بعد الزوال إلى الغروب‬
‫‪31‬‬ ‫الصافنات‬ ‫الخيول الواقفة على ثلث قوائم و طرف حافر الرابعة‬
‫‪31‬‬ ‫الجياد‬ ‫السّراع السوابق في العدو‬
‫‪32‬‬ ‫أحببت حب الخير‬ ‫ب الخيل‬ ‫آثرتُ ح ّ‬
‫‪32‬‬ ‫عن ذكر ربي‬ ‫على صلتي العصر ل تعالى‬
‫‪32‬‬ ‫توارت بالحجاب‬ ‫غ َربَت الشمس ‪ .‬أو غابت الخيل عن بصره لظلمة الليل‬
‫‪33‬‬ ‫ردّوها علي‬ ‫ُردّوا الخيل عليّ‬
‫فطفق مسحا بالسّوق و العناق ‪33‬‬ ‫ع يقطع سُوقها و أعْـنـَـاقها بالسّيف قربانا ل تعالى و كانَ ذلك‬ ‫فَشر َ‬
‫مشروعا في ملّـته‬
‫‪34‬‬ ‫فتنّـا سليمان‬ ‫ابْـتليْناهُ و امتحنّـاه و عاقبْناه‬
‫‪34‬‬ ‫جسدا‬ ‫شقّ إنسان ولِـد له‬ ‫ِ‬
‫‪34‬‬ ‫أناب‬ ‫رَجَع إلى ال تعالى بالتـّـوبة‬
‫‪36‬‬ ‫رخا ًء حيث أصاب‬ ‫لـَــيّـنة ‪ .‬أو مُنقادة حيث أرَاد‬
‫‪37‬‬ ‫غوّاص‬ ‫في البحر لستخْراج نفائسهِ‬
‫‪38‬‬ ‫الصفاد‬ ‫الغلل تجمع اليدي إلى العناق‬
‫‪39‬‬ ‫بغير حساب‬ ‫غير مُحاسَبعلى شيء من المْـرَين‬
‫‪40‬‬ ‫لزلفى‬ ‫لقُـرْبا و َكرَامة‬
‫‪40‬‬ ‫حسن مآب‬ ‫حُسْن َمرْجع في الخرة‬
‫‪41‬‬ ‫بنصْب و عذاب‬ ‫بتعب و مشقـّـة ‪ ،‬و ألـَـم و ضرّ‬
‫‪42‬‬ ‫اركض برجلك‬ ‫اضربْ بها الرض‬
‫‪42‬‬ ‫هذا مغتسل‬ ‫ماءٌ تغتسل به ‪ ،‬فيه شفاؤك‬
‫‪44‬‬ ‫ضِغثا‬ ‫قبضة من قضْبان أو عثكال النّخل بشماريخه‬
‫‪45‬‬ ‫أولي اليدي‬ ‫أصحاب القوّة في الطّاعة‬
‫‪45‬‬ ‫و البصار‬ ‫و البصائر في الدّين و العلْم‬
‫‪46‬‬ ‫أخلصناهم بخالصة‬ ‫خَصصناهم بخصْـلـَـة ل شَوْب فيها‬
‫‪49‬‬ ‫هذا ذكر‬ ‫ف لهُم‬
‫شرَ ٌ‬ ‫المذكور من محاسنهم َ‬
‫‪52‬‬ ‫قاصرات الطرف‬ ‫حُو ٌر ل ينظرْن إلى غير أزواجهنّ‬
‫‪52‬‬ ‫أتراب‬ ‫ت في الشّباب‬ ‫مستويا ٌ‬
‫‪54‬‬ ‫نفاد‬ ‫انقطاع و فَـناءٍ‬
‫‪55‬‬ ‫لش ّر مآب‬ ‫لسْوَأ مُنقلبٍ و مَصير‬
‫‪56‬‬ ‫جهنّم يصلونها‬ ‫حرّها‬ ‫َيدْخلونـَـها أو يقاسونَ َ‬
‫‪56‬‬ ‫فبئس المهاد‬ ‫فبئس الفِـراش ‪ ،‬أي المستقرّ جهنّم‬
‫‪57‬‬ ‫حميم‬ ‫ما ٌء بالغ نهاية الحرارة‬
‫‪57‬‬ ‫غسّاق‬ ‫صَديدٌ يسيل من أجسامِهم‬
‫‪58‬‬ ‫و آخر‬ ‫ب آخر‬ ‫و عذا ٌ‬
‫‪58‬‬ ‫من شكله أزواج‬ ‫ف في الفظاعَة‬ ‫ن مثلِه أصْنا ٌ‬ ‫مِ ْ‬
‫‪59‬‬ ‫هذا فوج‬ ‫ن أتباعِكم الضّـالين‬ ‫جَمعٌ كَثيف مِ ْ‬
‫‪59‬‬ ‫مقتحم معكم‬ ‫داخلٌ مَعَكم النار قـَ ْهرًا عنه‬
‫‪59‬‬ ‫ل مرحبا بهم‬ ‫ت بهم النار و ل اتـّـسعتْ‬ ‫ل رَحُـبَـ ْ‬
‫‪59‬‬ ‫صلوا النّار‬ ‫داخِلوها ‪ .‬أو مُقـَاسو حرّها‬
‫‪60‬‬ ‫فبئس القرار‬ ‫س المَق ّر للجميع جَهنّم‬ ‫فبئ َ‬
‫‪63‬‬ ‫أتـّـخذناهم سخريّـا ؟‬ ‫مَهزوءًا بهم في الدنيا فأخطأنا ؟؟‬
‫‪63‬‬ ‫زاغت عنهم البصار‬ ‫مَـالتْ عنه ْم فلم نعلم مكَانـَـهم‬
‫‪69‬‬ ‫بالمل العلى‬ ‫المَلئكة‬
‫‪69‬‬ ‫إذ يختصمون‬ ‫في شأن آدم و خَلقِهِ و خِـلفته‬
‫‪72‬‬ ‫سوّيته‬ ‫أتمَ ْمتَ خَلقـَـه بالصّورة النسانية‬
‫‪72‬‬ ‫ساجدين‬ ‫تحيّة له و تكريمًا‬
‫‪75‬‬ ‫العالين‬ ‫المستحقـّـين للعلُ ّو و الرّفعة – َكلّ‬
‫‪77‬‬ ‫رجيم‬ ‫مطرودٌ من كلّ خ ْيرٍ ة َكرَامة‬
‫‪79‬‬ ‫فأنظرني‬ ‫أمهلني و ل تمـتـْـني‬
‫‪81‬‬ ‫يوم الوقت المعلوم‬ ‫ت النّـفخة الولى‬ ‫وَقـْـ ِ‬
‫‪82‬‬ ‫فبعزتك‬ ‫)فبسُـلطانك و قـَـهْرك (قـَـسَم‬
‫‪82‬‬ ‫لغوينّهم‬ ‫لضلـّـنـّـه ْم بتزْيين المعاصي لهم‬
‫‪86‬‬ ‫المتكلّفين‬ ‫المـتـَـصَـنّعـين المُـتقـَـوّلين على ال‬
‫‪88‬‬ ‫نبأه‬ ‫صدق أخباره‬
‫سورة الزمر – مكية (آياتها‪)39( )75‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫مُـخْـلصا‬ ‫مُمَحّضَا له الطاعة و العبادة‬
‫‪3‬‬ ‫زلفى‬ ‫تقريبا‬
‫‪4‬‬ ‫سبْحانه‬ ‫ُ‬ ‫تنزيها له عن اتخاذ الولد‬
‫‪5‬‬ ‫يُكوّر الليل على النّهار‬ ‫ف اللباس على اللبس فيستره فتظهَر الظلمة‬ ‫يَلفّه على النهار ل ّ‬
‫‪6‬‬ ‫ل لكم‬ ‫أنزَ َ‬ ‫أنشأ و أحْدث لجْلكم‬
‫‪6‬‬ ‫من النعام‬ ‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬
‫‪6‬‬ ‫ظلمَات ثلثٍ‬ ‫ظلمة البطن و الرّحم و المشيمة‬
‫‪6‬‬ ‫فأنّى تـُـصْـرَفون ؟‬ ‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬
‫‪7‬‬ ‫‪. .‬ل تزر وازرَةٌ‬ ‫س آثمة‬ ‫‪. .‬ل تحْمل نـف ٌ‬
‫‪8‬‬ ‫مُـنِـيـبا إليه‬ ‫راجعا إليه ‪ ،‬مستغيثا به‬
‫‪8‬‬ ‫خَوّله نِعْمَة‬ ‫أعطاه نعمة عظيمة تفضل و إحسانا‬
‫‪8‬‬ ‫أندَادًا‬ ‫أمثال يَعبدها من دونه تعالى‬
‫‪9‬‬ ‫ه َو قـَـانتٌ‬ ‫مطيع خاضع عاب ٌد ل تعالى‬
‫‪9‬‬ ‫آنا َء الليل‬ ‫سَاعاته‬
‫‪10‬‬ ‫بغَير حِساب‬ ‫بل نهاية لما يعطي أو بتوْسعة‬
‫‪16‬‬ ‫ن النار‬ ‫ظلـَـلٌ مِ َ‬ ‫أطباق منها أ كثيرة متراكمة‬
‫‪17‬‬ ‫اجْـتـنـَبوا الطّـاغوت‬ ‫الوثان و المعبودات الباطلة‬
‫‪17‬‬ ‫أنـَابوا إلى ال‬ ‫رجعوا إلى عبادته وحده‬
‫‪19‬‬ ‫حقّ عَليْه‬ ‫جبَ و ثبَت عليه‬ ‫وَ َ‬
‫‪20‬‬ ‫لهمْ غرفٌ‬ ‫منازل رفيعة عالية في الجنة‬
‫‪21‬‬ ‫فـَـسَـلكَه ينابيعَ‬ ‫أدخله في عيون و مَجَار‬
‫‪21‬‬ ‫يَهيج‬ ‫يَيبَس في أقصى غايته‬
‫‪21‬‬ ‫يَـجْـعَـلهُ حُطامًـا‬ ‫يصيّره فتاتا هشيما متكسّرا‬
‫‪22‬‬ ‫فويْـلٌ‬ ‫هلك أو حسرة أو شدّة عذاب‬
‫‪23‬‬ ‫ن الحديث‬ ‫أحسَ َ‬ ‫) أبلغَه و أصْدقه و أوْفاه (القرآن‬
‫‪23‬‬ ‫كِـتابًا مُـتـَشابها‬ ‫في إعجازه و هدايته و خصائصه‬
‫‪23‬‬ ‫مَـثـانيَ‬ ‫مكرّرا فيه الحكام و المواعظ و القـَـصَص و غيرها‬
‫‪23‬‬ ‫‪. .‬تـَـقـْـشعرّ منه‬ ‫‪. .‬تضْطرب و ترت ِعدْ مِنْ قـَوَارعه‬
‫‪23‬‬ ‫تـَلين جلودهم‬ ‫ن ليّـنة غير مُـنقـَبضة‬ ‫تسكن و تطمئ ّ‬
‫‪26‬‬ ‫الخِـزيَ‬ ‫ل و الهَوَان‬ ‫الذ ّ‬
‫‪28‬‬ ‫عِـوَج‬ ‫اختلف و اختلل و اضطراب‬
‫‪29‬‬ ‫شرَكاءُ مُـتـَـشاكِسون‬ ‫متنازعون شرسوا الطّباع‬
‫‪29‬‬ ‫سَلـَـمًا لرَجل‬ ‫ن الشـّركَة و المُنازعة‬ ‫خالصا له مِ َ‬
‫‪32‬‬ ‫مَـثـوًى للكافرين‬ ‫مأوًى و مُقا ٌم لهمْ‬
‫‪38‬‬ ‫أفرأيتمْ‬ ‫أخبروني‬
‫‪38‬‬ ‫ي ال‬ ‫حَسْب َ‬ ‫كافيّ في جميع أموري‬
‫‪39‬‬ ‫مَكانـَـتِـكمْ‬ ‫حالتكم المُـتمَـكّـنين منها‬
‫‪40‬‬ ‫يُخْـزيه‬ ‫يُذلـّه و يهينه‬
‫‪40‬‬ ‫ل عليه‬ ‫يح ّ‬ ‫ب عليه‬‫يَج ُ‬
‫‪42‬‬ ‫يَتـَـوَفّى النفس‬ ‫يقبضها عن البدان‬
‫‪44‬‬ ‫ل الشـّـفاعة جميعًا‬ ‫ل يشفع أح ٌد عنده إل بإذنه‬
‫‪45‬‬ ‫اشمأ ّزتْ‬ ‫ت عن التوحيد‬ ‫ت و انقبَض ْ‬ ‫نـَـفَر ْ‬
‫‪46‬‬ ‫‪. .‬فَاطرَ‬ ‫‪. .‬يا ُمبْدع ومخترع‬
‫‪47‬‬ ‫يَحتـَسِبونَ‬ ‫يظنّونه و يتوقـّعونه‬
‫‪48‬‬ ‫حَق به ْم‬ ‫نزل أو أحَاط بهم‬
‫‪49‬‬ ‫خوّلـنـاه نِـعْمَة‬ ‫أعطيناه إيّـاه تـَفضّل و إحساناً‬
‫‪49‬‬ ‫ي فتـْنة‬ ‫َه َ‬ ‫تِلك النّعمة امتحان و ابتلء‬
‫‪51‬‬ ‫بمعجزين‬ ‫بفائتين من العَذاب بال َهرَب‬
‫‪52‬‬ ‫يَقدر‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬
‫‪53‬‬ ‫سرَفوا‬ ‫أْ‬ ‫تجاوَزوا الح ّد في المعاصي‬
‫‪53‬‬ ‫ل تـَـقـْـنـَـطوا‬ ‫ل تيْـأسوا‬
‫‪53‬‬ ‫الذنوب جَميعا‬ ‫ل الشّرك‬ ‫إّ‬
‫‪54‬‬ ‫أنيبوا إلى ربّـكم‬ ‫ارجعوا إليه بالتـّوبة و الطاعة‬
‫‪54‬‬ ‫أسْـلموا له‬ ‫عبَادَتكم‬ ‫أخلصوا له ِ‬
‫‪55‬‬ ‫بَغتة‬ ‫فجْـأة‬
‫‪56‬‬ ‫يا حَسرَتا‬ ‫يا نـَـدَمِي و يا حُـزْني‬
‫‪56‬‬ ‫فرّطت‬ ‫صرْت‬ ‫ق ّ‬
‫‪56‬‬ ‫في جنب ال‬ ‫في طاعته و أمره و حَقّه تعالى‬
‫‪56‬‬ ‫السّاخرين‬ ‫المستهزئين بدينه و كتابه و أهله‬
‫‪58‬‬ ‫َكرّة‬ ‫رَجْعة إلى الدنيا‬
‫‪60‬‬ ‫مَثوًى للمتكبّرين‬ ‫مَأوًى و مُقا ٌم لهم‬
‫‪61‬‬ ‫بمفازتهمْ‬ ‫بفوْزهم و ظفر ِه ْم بالبغيَة‬
‫‪63‬‬ ‫‪ . .‬له مقاليد‬ ‫‪. .‬مَفاتيح أو خزائن‬
‫‪65‬‬ ‫ن عملك‬ ‫لـيَـحبط ّ‬ ‫ليبْطلنّ عَمَلك و يَفسدنّ‬
‫‪67‬‬ ‫‪. .‬ما قدَروا ال‬ ‫عرَفوه ‪ .‬أو ما عظّـموه‬ ‫‪. .‬ما َ‬
‫‪67‬‬ ‫قبْضته‬ ‫مِلكه و في مَقدوره و تصرّفه‬
‫‪67‬‬ ‫َمطْويات بيمينه‬ ‫ي السّجل للكتب‬ ‫بقدرته كط ّ‬
‫‪68‬‬ ‫الصّور‬ ‫القرن الذي يَنفخ فيه إسرافيل‬
‫‪68‬‬ ‫فصَعِـق‬ ‫ماتَ‪ .‬و هي النّـفخة الولى‬
‫‪69‬‬ ‫وُضِع الكتاب‬ ‫أعط َيتْ صحف العمال لربابها‬
‫‪71‬‬ ‫زمرًا‬ ‫جَمَاعات متفرقة متتابعة‬
‫‪71‬‬ ‫حقـّـتْ‬ ‫ت و ثـبَـتـتْ‬‫ج َب ْ‬
‫وَ َ‬
‫‪73‬‬ ‫طبْـتمْ‬‫ِ‬ ‫طَهرتم مِن دنس المعاصي‬
‫‪74‬‬ ‫صدَقـَنـَا وَعده‬ ‫َ‬ ‫عدَنا من النّعيم‬ ‫أنجزنا ما و َ‬
‫‪74‬‬ ‫نتبوأ‬ ‫ننزل‬
‫‪75‬‬ ‫حَافّـين‬ ‫مُحْدقينَ مُحيطين‬
‫سورة غافر (المؤمن) – مكية (آياتها ‪)40( )85‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪3‬‬ ‫غافر الذنب‬ ‫ساتر الذنب للمؤمنين‬
‫‪3‬‬ ‫قابل التوب‬ ‫التوبة من الذنب من كل مُذنب‬
‫‪3‬‬ ‫ذي الطوْل‬ ‫الغِنى أو النعام و التـّـفضل أو المنّ‬
‫‪4‬‬ ‫فل يغ ُررْك‬ ‫فل يَخدَعك‬
‫‪4‬‬ ‫تقلبهم‬ ‫تنـقـّـلهمْ سالمين غانمين فإنّه استدراج‬
‫‪5‬‬ ‫لدحضوا به الحق‬ ‫ليبْطلواو يزيلوا بالباطل الحقّ‬
‫‪6‬‬ ‫حقـّت‬ ‫ت و ثبتتْبالهلك‬ ‫ج َب ْ‬
‫وَ َ‬
‫‪7‬‬ ‫سبيلك‬ ‫)طريق الهدى (دين السلم‬
‫‪7‬‬ ‫قهم عذاب الجحيم‬ ‫احفظهمْ منه‬
‫‪9‬‬ ‫قِهم السّيئات‬ ‫المعاصي أو عقوبَاتها‬
‫‪10‬‬ ‫لمَقت ال‬ ‫لبغضه الشديد و غَضبه عليكم‬
‫‪12‬‬ ‫تؤمنوا‬ ‫تذعـنوا و ت ِقرّوا بالشرك‬
‫‪13‬‬ ‫ينيب‬ ‫َيرْجع إلى التـّـفكّر في اليات‬
‫‪15‬‬ ‫رفيع الدرجات‬ ‫رافع السّموات بعضها فوق بعض‬
‫‪15‬‬ ‫يلقي الروح‬ ‫ي أو القـرآن أو جبريل‬ ‫حَ‬ ‫يُنزل الوَ ْ‬
‫‪15‬‬ ‫يوم التلق‬ ‫يوم الجتماع في المَحشر‬
‫‪16‬‬ ‫هم بارزون‬ ‫خارجون من القبور ظاهرون ل يسْترهمْ شيء‬
‫‪18‬‬ ‫يوم الزفة‬ ‫يوم القيامة لِقربها‬
‫‪18‬‬ ‫الحناجر‬ ‫التـّـراقي و الحلقيم‬
‫‪18‬‬ ‫كاظمين‬ ‫مُـمْـسكين على الغ ّم الممتلئينَ منه‬
‫‪18‬‬ ‫حميم‬ ‫قريب مُـشفـق يَهت ّم بهمْ‬
‫‪19‬‬ ‫خائنة العين‬ ‫النظرة الخائنة إلى مال يحلّ‬
‫‪21‬‬ ‫واق‬ ‫دافع يدْفع عنهم العَذاب‬
‫‪25‬‬ ‫استحيوا نساءهم‬ ‫خدْمة‬‫استبْـقـُـوا بناته ْم لل ِ‬
‫‪25‬‬ ‫ضلل‬ ‫ضيَاعَ و ُبطْلن وَ وبال‬ ‫َ‬
‫‪27‬‬ ‫عذت بربّي‬ ‫اعْـتصمْت و تحصّـنت به تعالى‬
‫‪29‬‬ ‫ظاهرين‬ ‫غالبين عاليين‬
‫‪29‬‬ ‫بأس ال‬ ‫عذابه و نِقمَته‬
‫‪29‬‬ ‫ما أريكم‬ ‫ما أشِـير عليكمْ‬
‫‪30‬‬ ‫الحزاب‬ ‫المم الماضية المتحزّبة على النبياء‬
‫‪31‬‬ ‫دأب قوم نوح‬ ‫عَادَته ْم في القيامة و على التـّـكذيب‬
‫‪32‬‬ ‫يوم التـّـناد‬ ‫)يوم القيامة (للنّداء فيه إلى المَحشر‬
‫‪33‬‬ ‫عاصم‬ ‫مانع و دافع‬
‫‪34‬‬ ‫مرتاب‬ ‫في دين ال شاكّ في وَحْدانيّـته‬
‫‪35‬‬ ‫بغير سلطان‬ ‫بغير برهان و حجّة‬
‫‪35‬‬ ‫ك ُبرَ مقتا‬ ‫عَـظُـم جدالهمْ بغير حجّة بُغضا‬
‫‪36‬‬ ‫صرحا‬ ‫قصرًا ‪ .‬أو بناءً عاليا ظاهرا‬
‫‪36‬‬ ‫أبلغ السباب‬ ‫البواب أو الطّرق‬
‫‪37‬‬ ‫تباب‬ ‫خسران و هلك‬
‫‪40‬‬ ‫بغير حساب‬ ‫بل نهاية من الرزاق لِما يُعطي‬
‫‪43‬‬ ‫ل جرَم‬ ‫حقّ و ث َبتَ أو ل مَحالة أو حقـّـا‬
‫‪43‬‬ ‫ليس له دعوة‬ ‫مستجابة ‪ .‬أو استجابة دعوة‬
‫‪43‬‬ ‫مردنا إلى ال‬ ‫رُجُوعنا بعد المَوت إليه تعالى للجَزاء‬
‫‪45‬‬ ‫حاق‬ ‫ط أو نـَـزَل‬‫أحَا َ‬
‫‪46‬‬ ‫غدوّا و عشيّا‬ ‫صبَاحا و مسا ًء أو دائما في البرزخ‬
‫‪47‬‬ ‫مغنون عنا‬ ‫دافِـعون ‪ .‬أو حاملون عنّا‬
‫‪51‬‬ ‫يقوم الشهاد‬ ‫الملئكة و الرّسل و المؤمنون‬
‫‪52‬‬ ‫معذرتهم‬ ‫عذره ْم أو اعتذارهم حين يعتذرون‬
‫‪55‬‬ ‫بالعشيّ و البكار‬ ‫طرَفي النهار‪ .‬أو دائما‬
‫‪56‬‬ ‫سلطان‬ ‫حُجّـة و برهان‬
‫‪56‬‬ ‫ما هم ببالغيه‬ ‫ِببَالغي مُقـتضى ال ِكبْر و التـّعاظم‬
‫‪60‬‬ ‫داخرين‬ ‫صاغرين أذلّء‬
‫‪62‬‬ ‫فأنى تؤفكون ؟‬ ‫فكيف تصرفون عن توحيدهِ؟‬
‫‪63‬‬ ‫يؤفك‬ ‫صرَف عن التـّـوحيد الحقّ‬ ‫يُ ْ‬
‫‪64‬‬ ‫الرض قرارا‬ ‫مستقرّا تعيشون فيها‬
‫‪64‬‬ ‫السماء بناءً‬ ‫سَقـْـفا َمرْفوعا كالقـبّـة فوقكم‬
‫‪64‬‬ ‫فتبارك ال‬ ‫تعالى أو تمجّد أو كَـثـُـرَ خيره‬
‫‪66‬‬ ‫ن أسْلم‬‫أْ‬ ‫ن أنقاد أو أُخْلص ديني‬ ‫أْ‬
‫‪67‬‬ ‫لتبلغوا أشدّكمْ‬ ‫كمال عَقلكم و قوتِكمْ‬
‫‪68‬‬ ‫قـَـضى أمرًا‬ ‫أرَاد إيجا َد أمرٍ‬
‫‪69‬‬ ‫أنـّى يصرفون ؟‬ ‫صدْقِها و وضوحها ؟‬‫كيف يُصرفون عن اليات مع ِ‬
‫‪71‬‬ ‫الغلل‬ ‫القيود تجمع اليدي إلى العناق‬
‫‪72‬‬ ‫الحميم‬ ‫الماء البالغ نِهاية الحرارة‬
‫‪72‬‬ ‫يُسْجرون‬ ‫توقد أو تـُـمل ب ِهمْ‬
‫‪75‬‬ ‫تفرحون‬ ‫تـَـبْـطرونَ و تأشرون‬
‫‪75‬‬ ‫تمرحون‬ ‫تتوسّعون في الفرح و البطر‬
‫‪76‬‬ ‫مثوى المتكبّـرين‬ ‫مأواهمْ و مُقامَهمْ‬
‫‪80‬‬ ‫حَاجَة في صدوركم‬ ‫أمرًا ذا بال تهتمّون به‬
‫‪82‬‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫فما دفع عنهم و ما نـَـفَعهمْ‬
‫‪83‬‬ ‫من العلم‬ ‫بأمور الدنيا مستهزئين بالدين‬
‫‪83‬‬ ‫حَاق بهم‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬
‫‪84‬‬ ‫رَأوْا بَأسنا‬ ‫عاينوا شدة عذابنا في الدنيا‬
‫‪85‬‬ ‫خلتْ‬ ‫ضتْ‬‫مَ َ‬
‫سورة فصّـلت (حم السجدة) – مكية (آياتها ‪)41( )54‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪3‬‬ ‫ت آياته‬ ‫فصّـل ْ‬ ‫مُـيّـزتْ و نوّعتْ‪ .‬أو بُـيّـنتْ‬
‫‪5‬‬ ‫أكنّة‬ ‫أغطية خِلقـيّة تمنع الفَهم‬
‫‪5‬‬ ‫وَقـْـرٌ‬ ‫ل يمن ُع السّمع‬ ‫صَممٌ و ثقـ ٌ‬
‫‪5‬‬ ‫حِجاب‬ ‫سِتـْـ ٌر غليظ يمنع التـّواصل‬
‫‪6‬‬ ‫فاستقيموا إليه‬ ‫تـَوجّهوا إليه بطاعته و عبادته‬
‫‪6‬‬ ‫َويْـل للمشركين‬ ‫سرَ ٌة أو شدة عذاب لهم‬ ‫هلكٌ أو حَ ْ‬
‫‪8‬‬ ‫غير ممنون‬ ‫غير مقطوع عنهم‬
‫‪9‬‬ ‫أندادًا‬ ‫أمْثال مِنَ مَخـْـلوقاته تـَعبدونها‬
‫‪10‬‬ ‫رَواسيَ‬ ‫ل ثوابتَ تمنعُها المَـيَـدَان‬ ‫جبا ً‬
‫‪10‬‬ ‫بارك فيها‬ ‫خيْرها و مَنافعها‬ ‫كثـّر َ‬
‫‪10‬‬ ‫أقواتها‬ ‫أرزاق أهلها و ما يصلح لمعايشهمْ‬
‫‪10‬‬ ‫في أربعة أيام‬ ‫في تتمّة أربعة أيّـام‬
‫‪10‬‬ ‫سَوَاءً‬ ‫ستِواءً (تـ ّمتْ‬ ‫)اسْتوت الربعة ا ْ‬
‫‪11‬‬ ‫استوى‬ ‫صدَ قصدا سويّـا‬ ‫‪. .‬عَ َمدَ و ق َ‬
‫‪11‬‬ ‫هي دُخان‬ ‫مُكونة مما يُشبه الدّخان‬
‫‪11‬‬ ‫ائتيا‬ ‫افعَل ما أمرتكما به و جيئا به‬
‫‪12‬‬ ‫فقضاهنّ‬ ‫أحْ َك َم و أ ْبدَعَ خلقهنّ‬
‫‪12‬‬ ‫أوْحى‬ ‫كوّن ‪ ،‬أو َدبّر في اليومين‬
‫‪12‬‬ ‫حفظا‬ ‫حفِظناها حِفظا من الفات‬
‫‪13‬‬ ‫أنذرْتكم صاعقة‬ ‫خوّفتكمْ عَذابًا شديدا مهلكا‬
‫‪16‬‬ ‫ريحا صرصرا‬ ‫شديدة السّموم ‪ ،‬أو ال َبرْد‪ ،‬أو الصّوت‬
‫‪16‬‬ ‫أيّـام نحِسات‬ ‫ت ‪ ،‬أو ذوات غبار و تراب‬ ‫مشـْـئوما ٍ‬
‫‪16‬‬ ‫أخزَى‬ ‫ل و إهانة‬ ‫أشدّ إذل ً‬
‫‪17‬‬ ‫فهديْناهمْ‬ ‫بيّـنّـا لهم طريقي الضللة و ال ُهدَى‬
‫‪17‬‬ ‫العَذاب الهون‬ ‫المهين‬
‫‪19‬‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫يُـحـْـبَـسُ سَوَابقهم ليلحقهم تواليهم‬
‫‪22‬‬ ‫تستترون‬ ‫ن عند ارتكابكم الفواحش‬ ‫تستخفو َ‬
‫‪22‬‬ ‫ن يشهد‬ ‫‪. .‬أ ْ‬ ‫‪. .‬مَخافة أن يَشهد‬
‫‪22‬‬ ‫ظنـَـنـْـتمْ‬ ‫اعتقدْتم عند استتاركم من الناس‬
‫‪22‬‬ ‫كثيرا مما تعملون‬ ‫و هو ما عمِلتم خِفْية‬
‫‪23‬‬ ‫أرداكمْ‬ ‫أهْـلكَ ُكمْ‬
‫‪24‬‬ ‫مَثوًى لهمْ‬ ‫مَحَلّ ثوّاء و إقامة أبديّة لهم‬
‫‪24‬‬ ‫ن يَستعتبوا‬ ‫إْ‬ ‫يَطلبوا رضا َء ربهم يومئذ‬
‫‪24‬‬ ‫من المعتبينَ‬ ‫ن المجَابين إلى ما طَلبوا‬ ‫مَ‬
‫‪25‬‬ ‫قيّضنا لَهمْ‬ ‫سبّـبنا و هَـيّـأنا لهمْ‬
‫‪25‬‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫حّ‬ ‫ت عليهم وَعيد العذاب‬ ‫ب و ثَـبَـ َ‬ ‫ج َ‬‫وَ َ‬
‫‪26‬‬ ‫الغوْا فيه‬ ‫ائـْتوا باللّغو و الباطل عند قراءته‬
‫‪29‬‬ ‫السْـفـلين‬ ‫في الدّرك السفل من النار‬
‫‪30‬‬ ‫استقاموا‬ ‫على الحقّ اعتقادا و عمل و إخلصا‬
‫‪31‬‬ ‫ما تدّعون‬ ‫ما تتمنّونه و تطلبونه‬
‫‪32‬‬ ‫نزلً‬ ‫رزقا أو ضِـيافةو تكرمة ‪ ،‬أو منّـا‬
‫‪34‬‬ ‫وليّ حميمٌ‬ ‫ب يَهتمّ لمركَ‬ ‫ق قري ٌ‬ ‫صَدي ٌ‬
‫‪35‬‬ ‫ما يلقـّـاها‬ ‫ما يُؤتـَى هذه الخصلة الشريفة‬
‫‪36‬‬ ‫ينزغـنـّـك‬ ‫يُصيبنّـك‪ .‬أو يَصرفـنّـك‬
‫‪36‬‬ ‫نزْغٌ‬ ‫وَسْوَسة ‪ .‬أو صارفٌ‬
‫‪38‬‬ ‫ل يسأمون‬ ‫ل يَمَـلـّـون التـّـسبيح‬
‫‪39‬‬ ‫الرض خاشعة‬ ‫ج ْدبَة‬
‫يَابسة مُـتطامِنـَـة َ‬
‫‪39‬‬ ‫اهتزّت‬ ‫ت بالنّبات‬ ‫تحرّك ْ‬
‫‪39‬‬ ‫َر َبتْ‬ ‫عَلتْ‬
‫انتفختْ و َ‬
‫‪40‬‬ ‫يُـلْحِدونَ‬ ‫يَميلون عن الحقّ و الستقامة‬
‫‪41‬‬ ‫ن الذين كَـفَـروا‬ ‫إّ‬ ‫خبَر "إنّ" تقديره "ل يَخْـفَوْنَ علينا" أو "هالِكون‬ ‫"َ‬
‫‪44‬‬ ‫قرآنا أعجميـّـا‬ ‫بـِـلغَة العجَم كما اقترحوا‬
‫‪44‬‬ ‫لول فصّـلت آياته‬ ‫ل بُـيّـنــتْ آياته بلسان نعرفه‬ ‫هّ‬
‫‪44‬‬ ‫ي و عربيّ‬ ‫أأعجم ّ‬ ‫أقرآنٌ أعجميّ و رَسولٌ عرَبيّ‬
‫‪44‬‬ ‫في آذانهم وَقـْـرٌ‬ ‫صَ َم ٌم مانعٌ من سماعه‬
‫‪44‬‬ ‫هو عليهم عمًى‬ ‫ظلمَة و شبْـهَة مُسْتولِـيَة عليهم‬
‫‪45‬‬ ‫مريب‬ ‫مُوقِع في الرّيبة و القلق‬
‫‪47‬‬ ‫أكمامِها‬ ‫أوْعِـيَـتها‬
‫‪47‬‬ ‫آذنـّاك‬ ‫أخبَرناك و أعْـلمناك‬
‫‪48‬‬ ‫ظنـّوا‬ ‫أيقـنوا‬
‫‪48‬‬ ‫محيص‬ ‫مَهرب و مف ّر من العذاب‬
‫‪49‬‬ ‫ل يسأم النسان‬ ‫ل يملّ و ل يفـتر‬
‫‪49‬‬ ‫دعاء الخير‬ ‫طَلبه العافية و السّعة في النّعمة‬
‫‪49‬‬ ‫فَـيَـئوس قنوط‬ ‫من فضل ال و رحمته‬
‫‪50‬‬ ‫هذا لي‬ ‫هذا حقـّـي أستحقـّـه بعملي‬
‫‪50‬‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫شديد ل يُـفـَـتـّـر عنهم‬
‫‪51‬‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫تباعد عن الشكر بكـلـّـيـتِه تكَـبّرا‬
‫‪51‬‬ ‫دُعَاءٍ عريض‬ ‫كثيرٍ مسْـتـَـمرّ‬
‫‪52‬‬ ‫أرأيتمْ‬ ‫أخبروني‬
‫‪53‬‬ ‫الفاق‬ ‫أقطار السّموات و الرض‬
‫‪54‬‬ ‫ِمرْية‬ ‫شكّ ٍ عَظيم‬
‫سورة الشورى – مكية (آياتها ‪)42( )53‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪5‬‬ ‫يتـفطّـرن‬ ‫ن من عظمته تعالى و جلله‬ ‫يتشقـّـقـْـ َ‬
‫‪6‬‬ ‫أوْلياءَ‬ ‫صرَتـَـها لهم‬‫معْبودات يزعمون ن ْ‬
‫‪6‬‬ ‫ال حفيظ عليهم‬ ‫ب على أعمالهم و مُجَازيهمْ‬ ‫رقي ٌ‬
‫‪6‬‬ ‫بوَكيل‬ ‫بمَوْكو ٍل إليك أمرهمْ‬
‫‪7‬‬ ‫أ ّم القرى‬ ‫مَكّة‪ :‬أي أهلها‬
‫‪7‬‬ ‫يَوم الجَمع‬ ‫يومَ القيامة لجتماع الخلئق فيه‬
‫‪10‬‬ ‫إليه أنيبُ‬ ‫إليه أرجع في كلّ المور‬
‫‪11‬‬ ‫طرُ‬‫‪. .‬فا ِ‬ ‫‪. .‬مبْدع و مخترع‬
‫‪11‬‬ ‫من أنفسكم أزْواجًا‬ ‫حلئل‬
‫‪11‬‬ ‫من النعام أزواجًا‬ ‫أصنافا ذكورا و إناثا‬
‫‪11‬‬ ‫يَذرَؤكمْ فيه‬ ‫يَـذرؤكم فيه‬
‫‪12‬‬ ‫‪. .‬له مقاليد‬ ‫‪. .‬له مقاليد‬
‫‪12‬‬ ‫يَق ِدرُ‬ ‫يَقدِر‬
‫‪13‬‬ ‫ع لكم‬‫‪. .‬شـَـرَ َ‬ ‫‪. .‬شرَعَ لكم‬
‫‪13‬‬ ‫ما وصّى‬ ‫ما وصّى‬
‫‪13‬‬ ‫أقيموا الدّين‬ ‫أقيموا الدّين‬
‫‪13‬‬ ‫‪ . .‬كَـبُـرَ‬ ‫‪َ . .‬ك ُبرَ‬
‫‪13‬‬ ‫يَـجْـتـَـبي‬ ‫يجْتـَـبي‬
‫‪13‬‬ ‫يُنيبُ‬ ‫ينيب‬
‫‪14‬‬ ‫بَغْيًا َبيْـنـَـهمْ‬ ‫بَغيا بَينهمْ‬
‫‪14‬‬ ‫مُريبٍ‬ ‫مريب‬
‫‪15‬‬ ‫اسْقِـمْ‬ ‫استقمْ‬
‫‪15‬‬ ‫ل حُجّة‬ ‫ل حجّة‬
‫‪16‬‬ ‫استجيب له‬ ‫ب له‬‫استجي َ‬
‫‪16‬‬ ‫حُجّـتهم داحضة‬ ‫حُجّـتـه ْم دَاحِضة‬
‫‪17‬‬ ‫الميزان‬ ‫العدّل و التـّسوية في الحقوق‬
‫‪18‬‬ ‫مُشفقون منها‬ ‫خائفون منها مع اعتنائهم بها‬
‫‪18‬‬ ‫يُمَارون في الساعة‬ ‫يُجَادلون ‪ .‬أ ْو يَشكّون فيها‬
‫‪19‬‬ ‫لطيف بعباده‬ ‫ق بهم‬ ‫َب ّر رفي ٌ‬
‫‪20‬‬ ‫حرْث الخرة‬ ‫َ‬ ‫ثوَابَها الموعود ‪ .‬أو العمل لها‬
‫‪21‬‬ ‫كلمة الفَصْـل‬ ‫الحكم بتأخير العذاب للخرة‬
‫‪22‬‬ ‫رَوضات الجنّـات‬ ‫مَحَاسنها و مَلذها أو أطيب بـِـقاعها و أنزهِها‬
‫‪23‬‬ ‫يقترف حسنة‬ ‫سبْ طاعة ً‬ ‫يَكـتـَـ ِ‬
‫‪27‬‬ ‫لبَغَوْا‬ ‫لـَـطغَـوْا و تجـبّـروا ‪ .‬أو لظلموا‬
‫‪27‬‬ ‫يُـنـَـزّل بـِقـَـ َدرٍ‬ ‫بتقدير حكيم مُحْ َكمٍ‬
‫‪28‬‬ ‫قـَـنـَطوا‬ ‫يَـئـسوا من نزوله‬
‫‪29‬‬ ‫َبثّ فيهما‬ ‫فرّق و نـَـشرَ فيهما‬
‫‪31‬‬ ‫بمُعْجزينَ‬ ‫ن من العذاب بالهرَب‬ ‫بفائتي َ‬
‫‪32‬‬ ‫الجوَار‬ ‫السّـفن الجَاريَة‬
‫‪32‬‬ ‫كالعلم‬ ‫كالجبال ‪ .‬أو القصور العالية‬
‫‪33‬‬ ‫فيظللن رَواكدَ‬ ‫صرْن ثوَابت سَوَاكن‬ ‫فيَـ ِ‬
‫‪34‬‬ ‫يوبقـْـبهنّ‬ ‫ن بالغرَق أي أهلهنّ‬ ‫يُهلكْه ّ‬
‫‪35‬‬ ‫مَحيص‬ ‫ص من العذاب‬ ‫مَ ْهرَب و مَخلَ ٍ‬
‫‪37‬‬ ‫الفواحش‬ ‫مَا عَــُظمَ قبْحه من الذنوب‬
‫‪38‬‬ ‫أمرهمْ شورى‬ ‫يَتشاوَرون و يَترَاجعون فيه‬
‫‪39‬‬ ‫أصابهم البَغْي‬ ‫نـَـالهم الظلْم و العدْوَان‬
‫‪39‬‬ ‫ينتصرون‬ ‫ينتقمون ممّن ظلمهمْ و ل يَعْـتدون‬
‫‪42‬‬ ‫َيبْـغون في الرض‬ ‫يُـفـسدون ‪ .‬أو يَتجبّـرون فيها‬
‫‪45‬‬ ‫خاشعين‬ ‫خاضعين متضائلين‬
‫‪45‬‬ ‫ن طرْفٍ خفيّ‬ ‫ينظرون م ْ‬ ‫يُسَارقون النّظر منْ شدّة الخوف‬
‫‪47‬‬ ‫نكير‬ ‫إنكار لذنوبك ْم أو ُمنْكر لعَذابكم‬
‫‪48‬‬ ‫فرح بها‬ ‫طرَ لجْـلِها‬ ‫َب ِ‬
‫‪52‬‬ ‫روحا‬ ‫قرآناً ‪ .‬أو نبُـوّة أو جبريل‬
‫‪52‬‬ ‫اليمان‬ ‫الشّرائع الـتـّـفصيلـيّـة التي ل تـُـعْـلـَـم إل بالوَحْي‬
‫‪52‬‬ ‫صراطٍ مستقيم‬ ‫)دينٍ قويم (دين السلم‬
‫سورة الزخرف – مكية ( آياتها ‪)43( )89‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪4‬‬ ‫أ ّم الكتاب‬ ‫اللّوح المحفوظ ‪ .‬أو العلم الزليّ‬
‫‪5‬‬ ‫أفنضرب عنكم الذكر‬ ‫أفنترك تذكيركم و إلزامكم الحجّة بإنزال القرآن‬
‫‪5‬‬ ‫صَفحًا‬ ‫إعراضا أو مُعرضين عنكم‬
‫‪5‬‬ ‫أن كنتم قوما مسرفين ؟‬ ‫لكونكم مُفرطين في الجهالة و الضّللة ؟ ل نتركه‬
‫‪6‬‬ ‫كم أرسلنا‬ ‫كثيرا أرسلنا‬
‫‪6‬‬ ‫في الولين‬ ‫في المم السّابقة‬
‫‪8‬‬ ‫بطْشًا‬ ‫قوة‬
‫‪8‬‬ ‫مثل الوّلين‬ ‫صفتهم أو قصّـتهم العجيبة‬
‫‪10‬‬ ‫الرض مهدا‬ ‫فِراشا ممهّدا للستقرار عليها‬
‫‪10‬‬ ‫سبُـلً‬
‫ُ‬ ‫طرُقا تسلكونها ‪ .‬أو معايش‬ ‫ُ‬
‫‪11‬‬ ‫ما ًء بقدَر‬ ‫بتقدير مُحك ٍم أو بمقدار الحاجة‬
‫‪11‬‬ ‫فأنشرنا به‬ ‫فأحيينا بالماء‬
‫‪12‬‬ ‫خَلقَ الزواج‬ ‫أوجد أصناف المخلوقات و أنواعها‬
‫‪12‬‬ ‫و النعام‬ ‫و من النعام و هو البل‬
‫‪13‬‬ ‫لتستووا‬ ‫لتستقرّوا ‪ .‬و تستعلوا‬
‫‪13‬‬ ‫سخّر‬ ‫ذلـّـل‬
‫‪16‬‬ ‫مُقرنين‬ ‫مُطيقين و غالبين أو ضابطين‬
‫‪16‬‬ ‫أصفاكم بالبنين‬ ‫أخلصكم و آثركم بهم‬
‫‪17‬‬ ‫مثل‬ ‫شبْهاً و مُما ثِل‬‫ِ‬
‫‪17‬‬ ‫هو كظيم‬ ‫مملوء في قلبه غيظا و غمّـا‬
‫‪18‬‬ ‫يُنشّـأ في الحلية‬ ‫)يُربّى في الزّينة و النعمة (البنات‬
‫‪18‬‬ ‫في الخصام‬ ‫المُخاصمة و الجدال‬
‫‪20‬‬ ‫يخرصون‬ ‫يكذبون فيما قالوه‬
‫‪22‬‬ ‫على أمّة‬ ‫على دين و طريقة تـُـؤ ّم و تـُـقـْـصد‬
‫‪23‬‬ ‫قال مُترفوها‬ ‫مُـتنعّموها المنغمسون في شهواتهم‬
‫‪26‬‬ ‫إنّـني براء‬ ‫بريءٌ‬
‫‪27‬‬ ‫فطرني‬ ‫خلقـَـني و أبدعني‬
‫‪28‬‬ ‫كلمة باقية‬ ‫كلمة التوحيد ‪ ،‬أو البراءة‬
‫‪28‬‬ ‫في عَقِبه‬ ‫ذرّيته إلى يوم القيامة‬
‫‪31‬‬ ‫من القريتين‬ ‫من إحدى القريتين مكّة و الطائف‬
‫‪32‬‬ ‫سُخريّـا‬ ‫مسخّرا في العمل ‪ ،‬مُسْتخدَما فيه‬
‫‪33‬‬ ‫أمّة واحدة‬ ‫ُمطْبـِـقـَـة ً على الكفر حبّـا للدنيا‬
‫‪33‬‬ ‫معارج‬ ‫مصاعِد و مَراقي و َدرَجا من فضّة‬
‫‪33‬‬ ‫يظهرون‬ ‫يَـصعدون و يرتقون‬
‫‪35‬‬ ‫زخرُفا‬ ‫ذهبا ‪ ،‬أو زينة مزوقة ً‬
‫‪35‬‬ ‫‪. .‬لمّا متاع‬ ‫‪. .‬إلّ متاع‬
‫‪36‬‬ ‫من يعْشُ‬ ‫من يتعامَ و يُعْرض و يتغافل‬
‫‪36‬‬ ‫نقيّض له‬ ‫ح له‬
‫نسبّـب ‪ .‬أو نتِـ ْ‬
‫‪36‬‬ ‫له قرين‬ ‫ب له ل يُفارقه‬ ‫مُصاح ٌ‬
‫‪44‬‬ ‫إنه لذكر‬ ‫ف عظيم‬ ‫إن القرآن لشر ٌ‬
‫‪49‬‬ ‫بما عَهِد عندك‬ ‫ن كشف العذاب عمّن اهتدى‬ ‫مْ‬
‫‪50‬‬ ‫ينْـكثون‬ ‫ينقضون عهدهم بالهتداء‬
‫‪52‬‬ ‫هوَ مَهين‬ ‫ضعيف حقيرٌ‬
‫‪52‬‬ ‫يُبين‬ ‫يُفصِح الكلم لِلـُـثغَة في لسانه‬
‫‪53‬‬ ‫مُقترنين‬ ‫مقرونين به يُصدقونه‬
‫‪54‬‬ ‫فاستخفّ قومه‬ ‫وجدهم خفاف العقول‬
‫‪55‬‬ ‫آسفونا‬ ‫أغْضَبونا أش ّد الغضب بأعمالهم‬
‫‪56‬‬ ‫سلَفا‬
‫َ‬ ‫قدْوَة للكفّار في استحقاق العقاب‬
‫‪56‬‬ ‫مثل للخرين‬ ‫عِـ ْبرَة و عظة للكفّار بعدهم‬
‫‪57‬‬ ‫منه يصدّون‬ ‫من أجله يضجّون و يصيحونَ فرَحا و جَذلً‬
‫‪58‬‬ ‫قوم خصِمون‬ ‫ُل ّد شداد الخصومة بالباطل‬
‫‪59‬‬ ‫مثل‬ ‫آية و عبرة عجيبة كالمثل السّـائر‬
‫‪60‬‬ ‫لجعلنا منكم‬ ‫بذلكم ‪ .‬أو لولـّـدْنا منكم‬
‫‪61‬‬ ‫إنه لعل ٌم للسّـاعة‬ ‫)يُعلَم قربُها بنزوله (عليه السلم‬
‫‪61‬‬ ‫فل تمترنّ بها‬ ‫فل تشكّنّ في قيَامها‬
‫‪65‬‬ ‫فويل‬ ‫هلك أو حسرة أو شدّة عذاب‬
‫‪66‬‬ ‫هل ينظرون‬ ‫هل ينتظرون‬
‫‪66‬‬ ‫بغتتة‬ ‫فجأة‬
‫‪67‬‬ ‫الخلء‬ ‫الحباء في غير ذات ال‬
‫‪70‬‬ ‫تحبَرون‬ ‫تسرّون سرورا ظاه َر الثر‬
‫‪71‬‬ ‫أكوابٍ‬ ‫عرَى لها و ل خراطيم‬ ‫أقداح ل ُ‬
‫‪75‬‬ ‫ل يُفتـّـر عنهم‬ ‫ل يُخـفّـف عنهم‬
‫‪75‬‬ ‫مُبلسون‬ ‫ساكنون أو حزينون من شدّة اليأس‬
‫‪77‬‬ ‫ض علينا ربّك‬ ‫ليق ِ‬ ‫ص من هذا العذاب‬ ‫ليُمتـْـنا حتـّى نخلُـ َ‬
‫‪79‬‬ ‫أ ْم أبرموا أمرًا‬ ‫ل أأحكموا كيْدا له صلى ال عليه و سلم‬ ‫بْ‬
‫‪80‬‬ ‫نجواهم‬ ‫تناجيهم فيما بينهم‬
‫‪83‬‬ ‫يخوضوا‬ ‫يدخلوا مدَاخل الباطل‬
‫‪84‬‬ ‫في السّمـاء إله‬ ‫هو معْبو ٌد في السّماء‬
‫‪85‬‬ ‫‪. .‬تبارك الذي‬ ‫تعالى أو تكاثر خ ْيرُه و إحسانه‬
‫‪87‬‬ ‫فأنّى يُأفكون‬ ‫صرُفون عن عبادته تعالى‬ ‫فكيف يُ ْ‬
‫‪88‬‬ ‫وَ قِـيـلِه‬ ‫و عنده علم قول الرسول صلى ال عليه و سلم‬
‫‪89‬‬ ‫فاصفحْ عنهم‬ ‫فأعرض عنهم‬
‫‪89‬‬ ‫سلمٌ‬ ‫أمري تـَـسلـّــم و مُـتـَـاركةٌ لكم‬
‫سورة الدّخان ‪ -‬مكية ( آياتها ‪)44( )59‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪3‬‬ ‫ليلة مباركة‬ ‫ليلة القدر من شهر رمضان‬
‫‪4‬‬ ‫فيها يُفرق‬ ‫يفصّل و يُـبَـيّـن‬
‫‪4‬‬ ‫أمرٍحكيم‬ ‫محْك ٍم مبرم أو ملتبسٍ بالحكمة‬
‫‪10‬‬ ‫فارتقبْ‬ ‫انتظر بهؤلء الشاكّين‬
‫‪10‬‬ ‫بدخان‬ ‫جدْب و المجاعة‬ ‫كناية عن إصابتهم بال َ‬
‫‪11‬‬ ‫يغشى الناس‬ ‫يشملهم و يحيط بهم‬
‫‪13‬‬ ‫أنّى لهم الذكرى؟‬ ‫كيف يتذكّرون و يتـّـعظون ؟‬
‫‪14‬‬ ‫مُعلّم‬ ‫يعلـّـمه بشر‬
‫‪16‬‬ ‫يوم نبطش‬ ‫)يوم نأخذ بشدّة و عنف (يوم بدر أو يوم القيامة‬
‫‪17‬‬ ‫فتنّا‬ ‫ابتلينا و امتحنّا‬
‫‪18‬‬ ‫ي عباد ال‬ ‫أدّوا إل ّ‬ ‫سلـّـموا إلي بني إسرائيل‬
‫‪19‬‬ ‫ل تعلوا‬ ‫ل تتكبّروا ‪ .‬أو ل تفتروا‬
‫‪19‬‬ ‫بسلطان‬ ‫حجّة و برهان على صدقي‬
‫‪20‬‬ ‫إنّي عذت بربّي‬ ‫استجرت به و التجَأت إليه‬
‫‪20‬‬ ‫ترجمونِ‬ ‫تؤذوني‪ .‬أو تقتلوني بالحجارة‬
‫‪23‬‬ ‫فأسر بعبادي ليل‬ ‫سِـ ْر ليل ببني إسرائيل‬
‫‪23‬‬ ‫إنكم متبعون‬ ‫يتبعكم فرعون و جنوده‬
‫‪24‬‬ ‫ح َر رهوا‬ ‫الب ْ‬ ‫ساكنـًـا ‪ .‬أو منفرجا مفتوحا‬
‫‪24‬‬ ‫جندٌ‬ ‫جماعة‬
‫‪27‬‬ ‫نعمَةٍ‬ ‫ش و لذاذتِه‬‫تنعّم أو نضارة عي ٍ‬
‫‪27‬‬ ‫فاكهين‬ ‫ناعمين متفكّهين‬
‫‪29‬‬ ‫منظرين‬ ‫ممهلين بالعّذاب إلى وقت آخر‬
‫‪31‬‬ ‫كان عاليا‬ ‫متكبّرا جبّارا‬
‫‪32‬‬ ‫العالمين‬ ‫عالمي زمانهم‬
‫‪33‬‬ ‫فيه بلءٌ مبين‬ ‫اختبار ظاهر أو نعمة ظاهرة‬
‫‪35‬‬ ‫بمُنشرين‬ ‫بمبعوثين بعد موتتنا‬
‫‪37‬‬ ‫قوم تبّع‬ ‫ي ملك اليمن‬ ‫أبـِـي كَــِرب الحِمْـيَـــِر ّ‬
‫‪40‬‬ ‫يوم الفصْل‬ ‫يوم القيامة و الحساب‬
‫‪41‬‬ ‫‪. .‬ل يغني مولى‬ ‫ل يدفع قريب‪ .‬و ل صديق‬
‫‪43‬‬ ‫شجرة الزقوم‬ ‫من أخبث الشّجر تنبت في النّار‬
‫‪45‬‬ ‫كالمهل‬ ‫ي الزّيت ‪ .‬أو المعدن المُذاب‬ ‫ُدرْد ّ‬
‫‪46‬‬ ‫الحميم‬ ‫الماء البالغ غاية الحرارة‬
‫‪47‬‬ ‫فاعتلوه‬ ‫فجرّوه بعنف و قهر‬
‫‪47‬‬ ‫سواء الجحيم‬ ‫وَسَط النّار‬
‫‪50‬‬ ‫به تمترون‬ ‫فيه تجادلون و تمارون‬
‫‪53‬‬ ‫سندس‬ ‫رقيق الدّيباج‬
‫‪53‬‬ ‫إستبرق‬ ‫غليظه‬
‫‪54‬‬ ‫زوّجناهم بحور عين‬ ‫قرنّاهم بنسا ٍء بيضٍ مخلوقات في الجنّة واسعات العين حِسَانُها‬
‫‪55‬‬ ‫يدعون فيها‬ ‫يطلبون فيها‬
‫‪59‬‬ ‫فارتقب‬ ‫ل بهم‬ ‫فانتظر ما يح ّ‬
‫‪59‬‬ ‫إنهم مرتقبون‬ ‫ل بك‬ ‫منتظرون ما يح ّ‬
‫سورة الجاثية – مكية (آياتها ‪)45( )37‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪4‬‬ ‫يبثّ‬ ‫يَنشر و يفرّق‬
‫‪5‬‬ ‫تصريف الرياح‬ ‫تقليبها في مهابّها و أحوالها‬
‫‪7‬‬ ‫ويْلٌ‬ ‫هلكٌ ‪ ،‬أو حَسرة أو شدة عذاب‬
‫‪7‬‬ ‫أفّاك أثيم‬ ‫كذاب كثير الثم‬
‫‪9‬‬ ‫اتـّـخذها هزوا‬ ‫سخريّة أو مهزوءً بها‬
‫‪10‬‬ ‫‪. .‬ل يغني عنهم‬ ‫‪. .‬ل يدفع عنهم‬
‫‪11‬‬ ‫جزٌ‬ ‫رْ‬ ‫أش ّد العذاب‬
‫‪14‬‬ ‫ل يرجون أيام ال‬ ‫ل يتوقعون وقائعه بأعدائه‬
‫‪17‬‬ ‫يغيا بينهم‬ ‫حسدا و عداوة بينهم‬
‫‪18‬‬ ‫شريعة من المر‬ ‫طريقة و منهاج من أمر الدين‬
‫‪19‬‬ ‫لن يغنوا عنك‬ ‫لن يدفعوا عنك‬
‫‪20‬‬ ‫بصائر للناس‬ ‫بيّـنات تبصّرهم سبيل الفلح‬
‫‪21‬‬ ‫اجترحوا السيئات‬ ‫اكتسبوا المعاصي و الكفر‬
‫‪23‬‬ ‫أفرأيت‬ ‫أخبرني‬
‫‪23‬‬ ‫غشاوة‬ ‫ص َر الرّشد‬‫غطاءً حتى ل يُـبْـ ِ‬
‫‪28‬‬ ‫جاثية‬ ‫باركة على الرّكب لشدة الهوْل‬
‫‪28‬‬ ‫كتابها‬ ‫صحائف أعمالها‬
‫‪29‬‬ ‫‪. .‬نستنسخ‬ ‫‪. .‬نأمر الملئكة بنسخ‬
‫‪33‬‬ ‫ق بهم‬‫حا َ‬ ‫نزَل أو أحاط بهم‬
‫‪34‬‬ ‫ننساكم‬ ‫نترككم في العذاب‬
‫‪34‬‬ ‫مأواكم النار‬ ‫منزلكم و مقرّكم النّـار‬
‫‪35‬‬ ‫‪. .‬غرتكم‬ ‫‪. .‬خدعتكم ببهرَجها‬
‫‪35‬‬ ‫يستعتبون‬ ‫يُطلب منهم الرجوع إلى ما يرضي ال‬
‫‪37‬‬ ‫له الكبرياء‬ ‫العظمة و الملك و الجلل‬
‫سورة الحقاف – مكية (آياتها ‪)46( )35‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪3‬‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫بتقدير أجل مسمّى و هو يوم القيامة‬
‫‪4‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني‬
‫‪4‬‬ ‫لهم شرك‬ ‫ب مع ال تعالى‬ ‫شركة و نـَـصي ٌ‬
‫‪4‬‬ ‫أثار ٍة من علم‬ ‫بَقيّة من علم عندكم‬
‫‪8‬‬ ‫تفيضون فيه‬ ‫تندفعون فيه طعنا و تكذيبا‬
‫‪9‬‬ ‫بدْعًا‬ ‫ت به‬‫بديعا منفردًا فيما جئ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني ماذا حالكم‬
‫‪11‬‬ ‫ك قديم‬ ‫إف ٌ‬ ‫ب متقادمٌ‬‫كذ ٌ‬
‫‪15‬‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫أمرناه و ألزمناه‬
‫‪15‬‬ ‫ُكرْها‬ ‫ذات كرْهٍ و مشقة‬
‫‪15‬‬ ‫حمله و فِصاله‬ ‫مدّة حمله و فطامه من الرّضاع‬
‫‪15‬‬ ‫بَلغ أشدّه‬ ‫بَلـَغ َ كمال قوته و عقله‬
‫‪15‬‬ ‫ربّي أوزعني‬ ‫ألهمني ووفقني و رغّبني‬
‫‪17‬‬ ‫ف لكما‬ ‫أ ّ‬ ‫كلمة تضجّر و تبرّم و كراهيّة‬
‫‪17‬‬ ‫أن أخرَج‬ ‫ث من القبر بعد الموت‬ ‫ُأبْ َع َ‬
‫‪17‬‬ ‫ت القرون‬ ‫خلـَـ ْ‬ ‫ت المم و لم تبعَث‬ ‫مض ِ‬
‫‪17‬‬ ‫ويلكَ‬ ‫ت و المراد حثـّه على اليمان‬ ‫هلك َ‬
‫‪17‬‬ ‫آمنْ‬ ‫ص ّدقْ بال و بالبعْث‬
‫‪17‬‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬
‫‪18‬‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫حّ‬ ‫ب عليهم وعيد العذاب‬ ‫ج َ‬ ‫وَ َ‬
‫‪18‬‬ ‫قد خَلَـتْ‬ ‫مَضتْ و تقدّمت‬
‫‪20‬‬ ‫عذاب الهون‬ ‫الهوان و الذلّ‬
‫‪21‬‬ ‫أخا عاد‬ ‫هودا عليه السّلم‬
‫‪21‬‬ ‫بالحقاف‬ ‫وادٍ بين عُمان و أرض مَ ْهرَة‬
‫‪22‬‬ ‫لتأفكنا‬ ‫لتصرفنا ‪ .‬أو لتزيلنا بالفك‬
‫‪24‬‬ ‫عارضا‬ ‫سحابا يعرض في الفق‬
‫‪25‬‬ ‫تـُدمّر‬ ‫تـُهلِك‬
‫‪26‬‬ ‫مكّـنّاهم‬ ‫أقدرناهم و بسطنا لهم‬
‫‪26‬‬ ‫فيما إن مكّـنّـاكم فيه‬ ‫في الذي ما مكّـنّـاكم فيه‬
‫‪26‬‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫فما دفع عنهم‬
‫‪26‬‬ ‫حاق بهم‬ ‫أحاط أو نزل بهم‬
‫‪27‬‬ ‫صرّفنا اليات‬ ‫كررناها بأساليب مُختلفة‬
‫‪28‬‬ ‫قربانـًا آلهة ً‬ ‫متقرّبــا بهم إلى ال‬
‫‪28‬‬ ‫إفكُ ُهمْ‬ ‫أثر كذبهم في اتخاذها آلهة‬
‫‪28‬‬ ‫يفترون‬ ‫يختلقونه في قوْلهم إنها آلهة‬
‫‪29‬‬ ‫صرفنا إليك‬ ‫أ َملْـنا ووجهنا نَحْوَك‬
‫‪29‬‬ ‫أنصتوا‬ ‫اسكتوا و اصغوا لنسمعه‬
‫‪29‬‬ ‫ضَ‬
‫ي‬ ‫ق ِ‬ ‫أتمّ و فُــِرغ من قراءة القرآن‬
‫‪32‬‬ ‫فليس بمعجزٍ‬ ‫ل فائت منه بال َهرَب‬
‫‪33‬‬ ‫لم يعيَ بخلقِهنّ‬ ‫لم يتعب به أو لم يعجز عنه‬
‫‪33‬‬ ‫بلى‬ ‫هو قادر على إحياء الموتى‬
‫‪35‬‬ ‫أولوا العزم‬ ‫ذوو الجـِــ ّد و الثبات و الصّبر‬
‫‪35‬‬ ‫بلغ‬ ‫هذا تبليغ من رسولنا‬
‫سورة القتال (محمد) – مدنية (آياتها ‪)47( )38‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ل أعمالهم‬ ‫أض ّ‬ ‫أحبطها و أبطلها فل نفع لها‬
‫‪2‬‬ ‫كفّر عنهمْ‬ ‫أزال و مَحَا عنهم‬
‫‪2‬‬ ‫ح بالهمْ‬ ‫أصل َ‬ ‫حالهمْ و شأنـَـه ْم في الدّين و الدنيا‬
‫‪4‬‬ ‫ب الرقاب‬ ‫فض ْر َ‬ ‫ضرْبـًـا‬
‫فاضْربوا الرقاب َ‬
‫‪4‬‬ ‫أثخنتموهمْ‬ ‫أوْسعتموهمْ قتل و جراحا و أسرا‬
‫‪4‬‬ ‫فشدّوا الوَثاق‬ ‫فأحكموا قـيْد السارى منهم‬
‫‪4‬‬ ‫َمنّــا‬ ‫بإطلق السرى بغير عِـوَض‬
‫‪4‬‬ ‫ِفدَاءً‬ ‫بالمال أو بأسارى المسلمين‬
‫‪4‬‬ ‫حرْب أوزارها‬‫حتى تض َع ال َ‬ ‫آلتها و أثقالها ‪ ،‬و المراد حتى تنقضي الحرب‬
‫‪4‬‬ ‫‪ . .‬لـِـ َيبْـلـُــوَ‬ ‫لِـيَخْـتبر ‪ . .‬فيمحّص المؤمنين و يمحق الكافرين‬
‫‪4‬‬ ‫ل أعمالهمْ‬ ‫فلن يض ّ‬ ‫فلن يبطلها بل يوفّـيهم ثوابها‬
‫‪8‬‬ ‫فتـَـعْسًـا لهمْ‬ ‫فَهَلكا ‪ .‬أو عِـثـَارًا أو شقا ًء لهم‬
‫‪9‬‬ ‫فأحْـبَـط أعمالهم‬ ‫فأبْطلها لكراهتهم القرآن‬
‫‪10‬‬ ‫دمّر ال عليهم‬ ‫أطبق الهلك عليهم‬
‫‪11‬‬ ‫‪. .‬مولى‬ ‫‪. .‬وليّ و ناصر‬
‫‪12‬‬ ‫مثوًى لهم‬ ‫موْضع ثواء و إقامة لهم‬
‫‪13‬‬ ‫كأين من قرية‬ ‫كثي ٌر من القرى‬
‫‪15‬‬ ‫مَثل الجَنة‬ ‫وصفها – ما تسمعون‬
‫‪15‬‬ ‫غير آسِـن‬ ‫غير متغيّر و ل منـْتن‬
‫‪15‬‬ ‫عسل مصفّى‬ ‫مُـنـَـقّى من جميع الشوائب‬
‫‪15‬‬ ‫ماءً حميما‬ ‫بالغا الغاية في الحرارة‬
‫‪16‬‬ ‫ماذا قال آنفا‬ ‫ماذا قال الن ‪ ،‬أو الساعة القريبة‬
‫‪18‬‬ ‫جاء أشراطها‬ ‫علماتها و منها مبعثه صلى ال عليه و سلم‬
‫‪18‬‬ ‫فأنى لهم ؟‬ ‫ن أين لهم ؟‬ ‫فكيف ‪ .‬أو م ْ‬
‫‪18‬‬ ‫ذِكراهم‬ ‫تذكّرهم ما ضيعوا من طاعة ال‬
‫‪19‬‬ ‫يعلم متقلبكم‬ ‫متصرّفكم حيث تتحركون‬
‫‪19‬‬ ‫مثواكم‬ ‫مقامكم حيث تستقرون‬
‫‪20‬‬ ‫ي عليه‬ ‫المغش ّ‬ ‫ن أصابته الغشْـيَـة و السّـكرة‬ ‫مْ‬
‫‪20‬‬ ‫فأولى لهم‬ ‫قاربه ْم ما يهلكهم و اللم مزيد ٌة أو العقاب أحقّ و أوْلى لهم‬
‫‪21‬‬ ‫طاعة‬ ‫خي ٌر لهم أو أمرنا طاعةٌ‬
‫‪21‬‬ ‫عزم المر‬ ‫ج ّد و لزم الجهاد‬
‫‪22‬‬ ‫فهل عسيتمْ‬ ‫)فهل يُتوقّع منكم ؟ (أي يُتوقّع‬
‫‪22‬‬ ‫توليتم‬ ‫الحُكم و كنتم ولة أمر المّة‬
‫‪24‬‬ ‫أقفالها‬ ‫مَغاليقها التي ل تفتح‬
‫‪25‬‬ ‫سوّل لهم‬ ‫زيّن و سهّـل لهم خطاياهم و منّـاهم‬
‫‪25‬‬ ‫أملي لهم‬ ‫م ّد له ْم في الماني الباطلة‬
‫‪26‬‬ ‫يعلم إسرارهم‬ ‫إخفاءهم كل قبيح‬
‫‪29‬‬ ‫أضغانـَـهم‬ ‫أحقادهم الشديدة الكامنة‬
‫‪30‬‬ ‫بسماهمْ‬ ‫بعلمات نسِمهم بها‬
‫‪30‬‬ ‫في لحن القول‬ ‫بفحوَى و أسلوب كلمهم الملتوي‬
‫‪31‬‬ ‫لنبلونّـكم‬ ‫لنختبرنّكم بالتكاليف الشاقة‬
‫‪31‬‬ ‫نبْـل َو أخباركمْ‬ ‫نظهرها و نكشفها‬
‫‪35‬‬ ‫فل تهنوا‬ ‫فل تضعفوا عن مقالتة الكفار‬
‫‪35‬‬ ‫السّـلم‬ ‫الصّـلح و المُـوَادَعَة‬
‫‪35‬‬ ‫يَتركم أعمالكم‬ ‫ينـْقـصكم أجورَها‬
‫‪37‬‬ ‫فـيُـحْـفكم‬ ‫ل المال‬ ‫يجْهدكم بالطلب ك ّ‬
‫‪37‬‬ ‫أضغانـَكم‬ ‫أحقادكم الشديدة على السلم‬
‫سورة الفتح – مدنية (آياتها ‪)48( )29‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫فتحا مبينا‬ ‫هو صُـلح الحديبية عام ‪ 6‬هـ‬
‫‪4‬‬ ‫السكينة‬ ‫السكون و الطمأنينة و الثبات‬
‫‪6‬‬ ‫ظن السوْء‬ ‫ن المر الفاسد المذموم‬ ‫ظّ‬
‫‪6‬‬ ‫عليهم دائرة السّوْء‬ ‫دعا ٌء عليهم بالهلك و الدّمار‬
‫‪9‬‬ ‫تعزروه‬ ‫صرَة دينه‬ ‫تـَـنصروه تعالى بن ْ‬
‫‪9‬‬ ‫توقّـروه‬ ‫تعظّموهتعالى و تبجّـلوه‬
‫‪9‬‬ ‫تسبّحوه‬ ‫تنزّهوهعما ل يليق بجلله‬
‫‪9‬‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫غدوة و عشيّـا‪ ،‬أو جميع النّهار‬
‫‪10‬‬ ‫نـَـكثَ‬ ‫نـَـقـَـض البيعة و العَهْد‬
‫‪11‬‬ ‫المخلـّـفون‬ ‫عن صحْبتك في عمرة الحديبية‬
‫‪12‬‬ ‫ن يَنـْقلب‬ ‫لْ‬ ‫لن يعود إلى المدينة‬
‫‪12‬‬ ‫قوْمًا بُورا‬ ‫هالكين أو فاسدين‬
‫‪15‬‬ ‫ذرونا نتـّبعكم‬ ‫اتـْركونا نخرجْ معكم لخيْـبَـر‬
‫‪15‬‬ ‫كلم ال‬ ‫حُكمَ ُه باختصاص أهل الحديبية بالمغانم‬
‫‪16‬‬ ‫أولي بأس شديد‬ ‫حرْب‬ ‫أصحاب شدّة و قوّة في ال َ‬
‫‪17‬‬ ‫حرَجٌ‬ ‫َ‬ ‫إثم في التخلّـف عن الجهاد‬
‫‪18‬‬ ‫يبايعونك‬ ‫َبيْعة الرضوان بالحديبيّة‬
‫‪18‬‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫فتح خيبر عام سبع ٍ‬
‫‪21‬‬ ‫أحاط ال بها‬ ‫أعدّها لكم أو حَفظها لكم‬
‫‪24‬‬ ‫ببطن مكّة‬ ‫بالحديبية قرب مكّة‬
‫‪24‬‬ ‫أظفركم عليهم‬ ‫أظهركم عليهم و أعلكم‬
‫‪25‬‬ ‫الهدْيَ‬ ‫ال ُبدْن التي سَاقها الرسول صلى ال عليه و سلم‬
‫‪25‬‬ ‫مَعْكوفا‬ ‫مَحْبوسًا‬
‫‪25‬‬ ‫مَحلـّـه‬ ‫المكان الذي يحلّ فيه نحرُه‬
‫‪25‬‬ ‫تطئوهم‬ ‫تـُـهلكوهمْ َم َع الكفـار‬
‫‪25‬‬ ‫مَ َعرّة‬ ‫مَكروهٌ و مشقّة‪ ،‬أو سُـبّـة‬
‫‪25‬‬ ‫تزيّـلوا‬ ‫تميّـزوا من الكفارفي مكة‬
‫‪26‬‬ ‫الحميّة‬ ‫النفة و الغضب الشديد‬
‫‪26‬‬ ‫سكينته‬ ‫الطمئنان و الوقار‬
‫‪26‬‬ ‫كلمة التقوى‬ ‫كلمة التوحيد و الخلص‬
‫‪27‬‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫صلح الحديبية أو فتح خيبر‬
‫‪28‬‬ ‫ليُظهرَه‬ ‫لِـيعليَه و يُقوّيه‬
‫‪29‬‬ ‫سِـماهم‬ ‫علمَت ُهمْ‬
‫‪29‬‬ ‫مَثـلهمْ‬ ‫وَصْـفهم العجيب‬
‫‪29‬‬ ‫أخرَج شطـْـأه‬ ‫ِفرَاخه المتفرّعة في جوانبه‬
‫‪29‬‬ ‫فآزره‬ ‫فقوّى ذلك الشّطء الزّرع‬
‫‪29‬‬ ‫فاسْتغلظ‬ ‫فصار غليظا‬
‫‪29‬‬ ‫فاستوى على سوقه‬ ‫فاستقام على أصوله و جُذوعِه‬
‫سورة الحجرات – مدنية (آياتها ‪)49( )18‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ل تقدّموا‬ ‫ل تقطعوا أمرا و تجزموا به‬
‫‪2‬‬ ‫أن تحبط أعمالكم‬ ‫كراهة أن تبطل أعمالكم‬
‫‪3‬‬ ‫يغضون أصواتهمْ‬ ‫يَخفضونها و يُخافتون بها‬
‫‪3‬‬ ‫امتحن ال قلوبَهم‬ ‫أخلصها و صفّـاها‬
‫‪4‬‬ ‫الحجرات‬ ‫حجرات زوجاته صلى ال عليه و سلم‬
‫‪7‬‬ ‫لعَنتـّـمْ‬ ‫لثمْتم و هَلـَـكتمْ‬
‫‪9‬‬ ‫بَ َغتْ‬ ‫ت الصلح‬‫اعتدت و اسْتطالت و أ َب ِ‬
‫‪9‬‬ ‫تفيء‬ ‫َترْجع‬
‫‪9‬‬ ‫أقسطوا‬ ‫اعدلوا في كل أموركم‬
‫‪9‬‬ ‫المقسطين‬ ‫العادلين فيُـحْسِنُ جزاءَهمْ‬
‫‪11‬‬ ‫ل يسْخرْ‬ ‫ل يهْـزأ و ل ينتقصْ‬
‫‪11‬‬ ‫ل تلمزوا أنفسكم‬ ‫ل يَ ِعبْ و ل يَطعَن بعضكم بعضا‬
‫‪11‬‬ ‫ل تنابزوا باللقاب‬ ‫ل تداعوْا باللقاب المستكرَهة‬
‫‪12‬‬ ‫كثيرًا من الظنّ‬ ‫ن السوء بأهل الخير‬ ‫هو ظ ّ‬
‫‪12‬‬ ‫ل تجسّـسوا‬ ‫ل تتبعوا عوْرات المسلمين‬
‫‪12‬‬ ‫فكرهتموه‬ ‫فقد كرهتموه فل تفعلوه‬
‫‪14‬‬ ‫آمنّـا‬ ‫صدقنا بقلوبنا و ألسنتنا‬
‫‪14‬‬ ‫لمْ تؤمنوا‬ ‫لمْ تصدقوا بقلوبكم‬
‫‪14‬‬ ‫أسْلمْـنـَـا‬ ‫استسلمنا خَوفا و طمعًا‬
‫‪14‬‬ ‫ل يَلتكمْ‬ ‫ل ينْقصكمْ‬
‫‪16‬‬ ‫أتعلـّـمون ال بدينكم‬ ‫أتخبرونه بقوْلكم آمنّا‬
‫سورة ق – مكية (آياتها ‪)50( )45‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و القرآن‬ ‫قسم جوابه لتبعثنّ‬
‫‪3‬‬ ‫رَجْع بعيدٌ‬ ‫ع إلى الحياة غير ممكن‬ ‫رجو ٌ‬
‫‪5‬‬ ‫أمرٍ مريج‬ ‫مختلط مضطرب‬
‫‪6‬‬ ‫فروج‬ ‫فتوق و شقوق‬
‫‪7‬‬ ‫الرض مددناها‬ ‫بسطناها للستقرارعليها‬
‫‪7‬‬ ‫رواسيَ‬ ‫جبال ثوابت تمنعها ال َم َيدَان‬
‫‪7‬‬ ‫زوْج بهيج‬ ‫صِنـْـف حسن نضير‬
‫‪8‬‬ ‫عبد منيب‬ ‫راجع إلينا مذعن ٍ بقدرتنا‬
‫‪9‬‬ ‫ب الحصيد‬ ‫ح ّ‬ ‫ب الزّرع الذي يحصد‬ ‫ح ّ‬
‫‪10‬‬ ‫النخل باسقات‬ ‫طوالً ‪ .‬أو حوامل‬
‫‪10‬‬ ‫لها طلعٌ‬ ‫هو ثمرها ما دام في وعائه‬
‫‪10‬‬ ‫نضيد‬ ‫متراكمٌ بعضه فوق بعض‬
‫‪11‬‬ ‫كذلك الخروج‬ ‫من القبور أحيا ًء عند البعث‬
‫‪12‬‬ ‫أصحاب الرّس‬ ‫البئر ‪ ،‬رسّوا نبيّهم فيها فأهلكوا‬
‫‪14‬‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫)سُـكّـان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم شعيب‬
‫‪14‬‬ ‫قوْم تبّع‬ ‫ي ملِك اليَمَن‬ ‫ب الحِمْـيَر ّ‬ ‫أبي كَــِر ٍ‬
‫‪15‬‬ ‫أفعيينا بالخلق‬ ‫أفعجزنا عنه – كلّ‬
‫‪15‬‬ ‫في لـَـبْس ٍ‬ ‫خَلـْط و شبهةٍ و شكّ‬
‫‪16‬‬ ‫حبْـل الوريد‬ ‫َ‬ ‫عرْق كبير في العنق‬ ‫ِ‬
‫‪17‬‬ ‫يَتلـقّى المتلقّـيان‬ ‫يحفظ و يكتب الملكان‬
‫‪17‬‬ ‫قعيدٌ‬ ‫مَلـَـكٌ قاعد‬
‫‪18‬‬ ‫ب عتيدٌ‬ ‫رقي ٌ‬ ‫مَلـَـكٌ حافظ لقواله مُعدّ حاضرٌ‬
‫‪19‬‬ ‫سَكْرة الموت‬ ‫شدّته و غَ ْمرَته الذاهبة بالعقل‬ ‫ِ‬
‫‪19‬‬ ‫تحيد‬ ‫تميل عنه و تف ّر منه و تـَـ ْهرُب‬
‫‪22‬‬ ‫غِطاءَك‬ ‫حِحاب غفلتك عن الخرة‬
‫‪22‬‬ ‫حديد‬ ‫نافِذ قويّ‬
‫‪23‬‬ ‫عتيد‬ ‫مُعدّ حاضر مُهَـيّـأ للعرْض‬
‫‪24‬‬ ‫عنيد‬ ‫شديد العِناد و المجافاة للحقّ‬
‫‪25‬‬ ‫مُعتد‬ ‫ظالم متجاوز للحدّ‬
‫‪25‬‬ ‫مُريب‬ ‫ك في ال و في دينه‬ ‫شا ّ‬
‫‪27‬‬ ‫ما أطْغيته‬ ‫ما ق َهرْتـُـهعلى الطغيان و الغَواية‬
‫‪31‬‬ ‫أزلفت الجَنة‬ ‫ت و أ ْد ِن َيتْ‬‫قـُــِـرّب ْ‬
‫‪32‬‬ ‫أوّاب‬ ‫رجّاع إلى ال بالتوبة‬
‫‪32‬‬ ‫حفيظ‬ ‫لما استودعه ال من حقّه‬
‫‪33‬‬ ‫بقلب منيب‬ ‫مُخلص مُقبل على طاعة ال‬
‫‪36‬‬ ‫ك ْم أهلكنا‬ ‫كثيرا أهلكنا‬
‫‪36‬‬ ‫قرنٍ‬ ‫أمّة‬
‫‪36‬‬ ‫بَطشًا‬ ‫قوّة أو أخْذا شديدا في كلّ شيء‬
‫‪36‬‬ ‫فنقـّـبوا في البلد‬ ‫طوّفوا في الرض حَذ َر الموت‬
‫‪36‬‬ ‫محيص‬ ‫مَ ْه َربٍ و مفرّ من ال‬
‫‪38‬‬ ‫لُغوب‬ ‫تعب و إعياءٍ‬
‫‪39‬‬ ‫سبّح بحمد ربّـك‬ ‫ل له تعالى حامدًا له‬
‫نـَـِـ ّزهْ ُه تعالى عن كلّ نقص أو صَ ّ‬
‫‪40‬‬ ‫أدبار السّجود‬ ‫أعقاب الصلوات‬
‫‪42‬‬ ‫يسْمعون الصيحة‬ ‫نفخة البعث‬
‫‪44‬‬ ‫‪ . .‬تشقّق الرض‬ ‫‪. .‬تنفلق و تتصدّع‬
‫‪44‬‬ ‫سِراعًا‬ ‫مُسرعين إلى الدّاعي‬
‫‪45‬‬ ‫بجبّار‬ ‫بمُسلـّط تجْـبـرُه ْم على اليمان‬
‫سورة الذاريات – مكية (آياتها ‪)51( )60‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و الذاريات ذروا‬ ‫سمٌ) بالرياح تذرو و تفرّق التراب و غيره ذروا)‬ ‫قَ‬
‫‪2‬‬ ‫فالحاملت وقرا‬ ‫السّحب تحمل المطار حَ ْملً‬
‫‪3‬‬ ‫فالجاريات يُسرا‬ ‫جرْيا سهل‬ ‫السّـفن تجري على الماء َ‬
‫‪4‬‬ ‫فالمقسمات أمرا‬ ‫الملئكة تقسّم المقدّرات الرّبانيّة‬
‫‪5‬‬ ‫إن ما توعدون‬ ‫)مِنَ البعث (جواب القسم‬
‫‪6‬‬ ‫إن الدين‬ ‫الجزاء بعد الحساب‬
‫‪7‬‬ ‫ذات الحُبك‬ ‫الطرق التي تسير فيها الكواكب‬
‫‪8‬‬ ‫قوْل مختلف‬ ‫ض فينا كلـّـفتم اليمان به‬ ‫متناق ٍ‬
‫‪9‬‬ ‫يؤفك عنه‬ ‫ق التي به الرسول‬ ‫صرَف عن الح ّ‬ ‫يُ ْ‬
‫‪10‬‬ ‫قتل الخرّاصون‬ ‫لـُعِنَ و قُــبّـح الكذابون‬
‫‪11‬‬ ‫غمرة‬ ‫جهالة غامرة بأمور الخرة‬
‫‪11‬‬ ‫ساهون‬ ‫غافلون عمّا أمروا به‬
‫‪12‬‬ ‫أيّـان يوم الدّين ؟‬ ‫)متى يوم الجزاء ؟ (إنكا ٌر له‬
‫‪13‬‬ ‫يُـفـتـنون‬ ‫حرَقونو يعذبون‬ ‫يُ ْ‬
‫‪17‬‬ ‫يَهجعون‬ ‫يَنامون‬
‫‪18‬‬ ‫بالسحار‬ ‫أواخر الليل‬
‫‪19‬‬ ‫المحروم‬ ‫الذي حُرم الصدقة لتعفّـفه عن السؤال مع حاجته‬
‫‪24‬‬ ‫ضيف إبراهيم‬ ‫أضيافه من الملئكة‬
‫‪25‬‬ ‫قوم منكرون‬ ‫قاله في نفسه لغرابَتهمْ‬
‫‪26‬‬ ‫فراغ إلى أهله‬ ‫ب إليهم في خِفـيَة من ضَيفه‬ ‫ذ َه َ‬
‫‪28‬‬ ‫فأوجس منهم‬ ‫فأحسّ في نفسه منهم‬
‫‪28‬‬ ‫بغلم عليم‬ ‫هو هنا إسحاق عند الجمهور‬
‫‪29‬‬ ‫صرّة‬ ‫صيْحة و ضَجّـة‬ ‫َ‬
‫‪29‬‬ ‫فصكّت وجهها‬ ‫لطمته بيدها تعجّبا‬
‫‪31‬‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫فما شأنكم الخطير ؟‬
‫‪34‬‬ ‫مسَوّمة‬ ‫مُعْـلـَـمَة بأنّها حجارة عذاب‬
‫‪38‬‬ ‫و في موسى‬ ‫و جعلنا في قصّة موسى آية‬
‫‪39‬‬ ‫فتولـّـى بركنه‬ ‫فأعرض فرعون بقـوّته و سلطانه عن اليمان‬
‫‪40‬‬ ‫هو مليم‬ ‫آتٍ بما يُلم عليه الكُـفْـر‬
‫‪41‬‬ ‫الريح العقيم‬ ‫المُهلكة لهمْ‪ ،‬القاطعة لنـَـسْـلهمْ‬
‫‪42‬‬ ‫كالرّميم‬ ‫كالشيء البالي المفـتـّـت الهالك‬
‫‪44‬‬ ‫فعَتوْا‬ ‫فاستكبروا‬
‫‪44‬‬ ‫فأخذتهم الصّاعقة‬ ‫فأهلكتهم صيحة أو نارٌ من السماء‬
‫‪47‬‬ ‫بنيْناها بأي ٍد‬ ‫بقوّة و ق ْدرَة‬
‫‪47‬‬ ‫إنّـا لموسعون‬ ‫لقادرون‬
‫‪48‬‬ ‫الرض فرشناها‬ ‫مهّدناها و بَسَطناها كالفراش للستقـرار عليها‬
‫‪48‬‬ ‫فنِ ْع َم الماهدون‬ ‫المسَوّون المُصلحون‬
‫‪49‬‬ ‫خلقنا زوجين‬ ‫صِنـفَـيْـن و نوعين مختلفين‬
‫‪50‬‬ ‫فـفـرّوا إلى ال‬ ‫فاهربوا من عقابه إلى ثوابه‬
‫‪53‬‬ ‫طاغون‬ ‫متجاوزون الح ّد في الكفر‬
‫‪56‬‬ ‫ليَعْبدون ِ‬ ‫ليعرفوني أو ليخْـضعوا لي و يتذلـّـلوا‬
‫‪59‬‬ ‫ذنوبًا‬ ‫ن العَذاب‬ ‫نـَـصيبًـا مِ َ‬
‫‪60‬‬ ‫ف َويْـلٌ‬ ‫سرَةٌ أو شدّة عَـذاب‬ ‫هلكٌ ‪ .‬أو ح ْ‬
‫سورة الطور – مكية (آياتها ‪)52( )49‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و الطور‬ ‫سمٌ) بجبَل طور سيناء الذي كلـّـم ال عنده موسى )‬ ‫قَ‬
‫‪2‬‬ ‫و كتاب مسطور‬ ‫مكتوب على وَجه النتظام‬
‫‪3‬‬ ‫في رقّ‬ ‫ما يُـكْـتـَب فيه ج ْلدًا أو غيره‬
‫‪3‬‬ ‫منشور‬ ‫مبْسوط غير مختوم عليه‬
‫‪4‬‬ ‫و البيت المعمور‬ ‫هو الضّراح في السّماء أو الكعبة‬
‫‪5‬‬ ‫و السّقف المرفوع‬ ‫السّماء‬
‫‪6‬‬ ‫و البحر المسجور‬ ‫الموقَـد نارًا ي ْو َم القيامة‬
‫‪7‬‬ ‫ن عذاب‬ ‫‪. .‬إ ّ‬ ‫)جَوَاب القسَم)‬
‫‪9‬‬ ‫تمور السماء‬ ‫تـَـضْـطرب و تـَـدور كالرّحى‬
‫‪11‬‬ ‫فويْـل‬ ‫هَلكٌ أوحَسْـرَة أو شدّة عذاب‬
‫‪12‬‬ ‫خوْض‬ ‫انـْدفاع في الباطيل و الكاذيب‬
‫‪13‬‬ ‫يُدعّون‬ ‫يُدفعون بـِعُـنـْـفٍ و شدّة‬
‫‪16‬‬ ‫اصلوها‬ ‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حرّها‬
‫‪18‬‬ ‫فاكهين‬ ‫مُتلذذين نـَـاعمين مَسْرورين‬
‫‪20‬‬ ‫س ُررٍ مصفوفة‬ ‫ُ‬ ‫مَوْصولٍ بعضها ببعـض باستواءٍ‬
‫‪20‬‬ ‫زوّجناهم‬ ‫ق َرنّـاهمْ‬
‫‪20‬‬ ‫بحور عين‬ ‫بـنسا ٍء بيض نُـجْـل العيون حِـسَانِـها‬
‫‪21‬‬ ‫ألتناهم‬ ‫ما نـَـقـَـصنا الباء بهذا اللحاق‬
‫‪21‬‬ ‫رَهين‬ ‫َمرْهونٌ عِـنـْد ال تعالى‬
‫‪23‬‬ ‫يتنازعون‬ ‫يَتجاذبون و يَتعاورون‬
‫‪23‬‬ ‫كأسًـا‬ ‫خَ ْمرًا ‪ .‬أو إناءً فيه خمرٌ‬
‫‪23‬‬ ‫ل لغوٌ فيها و ل تأثيم‬ ‫ل كلمٌ سَاقط في أثناء شربها و ل فِعْـلٌ يوجب الثم‬
‫‪24‬‬ ‫لؤلؤ مكْـنونٌ‬ ‫ن في أصدافه‬ ‫مَسْـتور مَصو ٌ‬
‫‪26‬‬ ‫مشفـقـين‬ ‫خائفـين من العاقـبة‬
‫‪27‬‬ ‫عذاب السّموم‬ ‫نار جهنّم النّـافذة في المَـسَامّ‬
‫‪28‬‬ ‫هو الب ّر الرحيم‬ ‫المحسِن العَطوف‪ ،‬العظيم الرحمة‬
‫‪30‬‬ ‫ب المَنون‬ ‫َر ْي َ‬ ‫صرُوف ال ّدهْـر المُهلكَة‬ ‫ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ق ْومٌ طاغون‬ ‫ح ّد في العِناد‬‫متجاوزون ال َ‬
‫‪33‬‬ ‫تقوّله‬ ‫اختلق القرآن منْ تلقاء نفسه‬
‫‪37‬‬ ‫خزائن ربّـك‬ ‫خزائن رزقه و رَحمته أو مقـْـدوراته‬
‫‪37‬‬ ‫هم المسيطرون‬ ‫الرباب الغالبون أو المسلـّـطون‬
‫‪38‬‬ ‫لهم سُلـّـم‬ ‫مَرقـًـى إلى السماء يَصعدون به‬
‫‪40‬‬ ‫منْ مَ ْغ َرمٍ مثقلون‬ ‫من التزام غ ْرمٍ متعبون‬
‫‪42‬‬ ‫هم المكيدون‬ ‫المَـجْـزيون بكيْدهم و مَكْرهم‬
‫‪44‬‬ ‫كِسْـفـًـا‬ ‫قطْعَة عَـظيمة‬
‫‪44‬‬ ‫سحابٌ َمرْكوم‬ ‫طرُنا‬‫ع بَعضه على بعض يُ ْم ِ‬ ‫مجمو ٌ‬
‫‪45‬‬ ‫فيه يصعقون‬ ‫)يُهلكون (يوم بَدْر‬
‫‪46‬‬ ‫ل يغني عنهمْ‬ ‫ل َيدْفع عـنهمْ‬
‫‪47‬‬ ‫عذابًـا دون ذلك‬ ‫عذابا قبل ذلك هو القحط‬
‫‪48‬‬ ‫بأعيننا‬ ‫في حِفظنا و حراستنا‬
‫‪48‬‬ ‫ح بحمد ربـّـك‬‫سبّ ْ‬ ‫ن ّزهْه تعالى حا ِمدًا له‬
‫‪49‬‬ ‫إدبار النجوم‬ ‫وَقْت غَـيْـبَتها بضوْ ِء الصّباح‬
‫سورة النجم – مكية (آياتها ‪)53( )62‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و النّجم إذا هوَى‬ ‫قسَم) بالنّجم إذا غرب و سَقط)‬
‫‪2‬‬ ‫ما ضلّ صاحبكم‬ ‫)ما عدَل الرّسول عن الحقّ و الهُـدَى (جواب القسم‬
‫‪2‬‬ ‫ما غوَى‬ ‫ما اعتقد باطل قطّ‬
‫‪5‬‬ ‫شديد القوى‬ ‫أمين الوحي جبريل عليه السلم‬
‫‪6‬‬ ‫ذو مرّة‬ ‫خلْق ٍ حَسَن ‪ .‬أو آثار بديعة‬ ‫قوة أو َ‬
‫‪6‬‬ ‫فاستوى‬ ‫فاسْتقام على صورته الخِلقـيّة‬
‫‪8‬‬ ‫دنا‬ ‫ب جبريل من النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫قَـ ُر َ‬
‫‪9‬‬ ‫قاب قوسين‬ ‫سيْن أو ذراعَـيْن من النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫قـَـ ْد َر قـَوْ َ‬
‫‪10‬‬ ‫عبده‬ ‫عبد ال و هو محمد صلى ال عليه و سلم‬
‫‪12‬‬ ‫أفتمارونه‬ ‫أفَتـُـكذبونه فتجادلونه صلى ال عليه و سلم‬
‫‪13‬‬ ‫نزلـَة أخرى‬ ‫مرّة أخرى في صورته الخِـلـْـقـيّة‬
‫‪14‬‬ ‫سدرة المنتهى‬ ‫التي تنتهي إليها علو ُم الخلئق‬
‫‪15‬‬ ‫جنّة المأوى‬ ‫مُـقام أرواح الشهداء‬
‫‪16‬‬ ‫يغشى السّدرة‬ ‫يُغَـطّيها و يسْـتـرها‬
‫‪17‬‬ ‫ما زاغ البصر‬ ‫ما مال بَصَره عمّا أ ِم َر برُؤيته‬
‫‪17‬‬ ‫ما طغى‬ ‫ما جاوزه إلى ما لم يُؤمَر برُؤيته‬
‫‪18‬‬ ‫لقد رآى‬ ‫ليلة المِعراج‬
‫‪19‬‬ ‫أفرأيْتم‬ ‫فأخبروني ألهذه الصنام قدرَة‬
‫‪19‬‬ ‫اللّت و العزّى‬ ‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬
‫‪20‬‬ ‫و مناة‬ ‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬
‫‪22‬‬ ‫قسمة ضيزى‬ ‫جائِـرَة ‪ .‬أو عَوْجَاء‬
‫‪24‬‬ ‫أمْ للنسان ما تمنّى‬ ‫بل ألـَـهُ كل ما يشتهيه – لَ‬
‫‪26‬‬ ‫ل تـُـغني شفاعتهم‬ ‫لَ تدفَع ‪ .‬أو ل تنفع‬
‫‪32‬‬ ‫الفوَاحش‬ ‫ما عَظم قـُـبْحه من الذنوب‬
‫‪32‬‬ ‫اللـّـمم‬ ‫صغائر الذنوب‬
‫‪32‬‬ ‫فل تزكّوا أنفسكم‬ ‫فل تمدحوها بحُسْنِ العمال‬
‫‪34‬‬ ‫أكْـدَى‬ ‫خلً‬ ‫قط َع عطيّته ب ْ‬
‫‪37‬‬ ‫الذي وفّى‬ ‫أتمّ و أكمل ما أمِر به‬
‫‪38‬‬ ‫‪. .‬ل تـزر وازرة‬ ‫‪. .‬ل تحْمِل نفسٌ آثمَة‬
‫‪42‬‬ ‫المنتهى‬ ‫المصير في الخرة للجزاء‬
‫‪46‬‬ ‫تـُمْنـَى‬ ‫تدْفق في الرّحم‬
‫‪47‬‬ ‫النّشأة الخرى‬ ‫عدَ‬
‫الحياء بعد الماتة كما وَ َ‬
‫‪48‬‬ ‫أقْـنى‬ ‫أفقرَ‪ .‬أو أرْضى بما أعْـطَى‬
‫‪49‬‬ ‫شـّــعْـرى‬ ‫ال ِ‬ ‫ب معروف كانوا يعبدونه في الجاهليّة‬ ‫كوك ٌ‬
‫‪50‬‬ ‫عادًا الولى‬ ‫قـَـوْم هو ٍد عليه السلم‬
‫‪51‬‬ ‫ثمود‬ ‫قوم صالح عليه السلم‬
‫‪53‬‬ ‫المؤتـفـكة‬ ‫ط عليه السلم‬ ‫قُرى قوم لو ٍ‬
‫‪53‬‬ ‫أهْوى‬ ‫أسْـقـَـطها إلى الرض بعد رفعها‬
‫‪54‬‬ ‫فغشّاها‬ ‫ألبَسَها و غطّـاها بأنواع من العذاب‬
‫‪55‬‬ ‫آلك ربـّــك‬ ‫نِعَـمِـهِ تعالى و منها دلئل قدرته‬
‫‪55‬‬ ‫تتمارى‬ ‫تتشكّـك‬
‫‪57‬‬ ‫أزفتِ الزفة‬ ‫اقت َر َبتْ‬
‫‪58‬‬ ‫كاشفة‬ ‫س تكشف أهوالها و شدائدها‬ ‫نـَفـْـ ٌ‬
‫‪61‬‬ ‫أنتم سامِدون‬ ‫لهون غَافـلون‬
‫سورة القمر – مكية (آياتها ‪)54( )55‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ق القمَر‬ ‫انش ّ‬ ‫ق ِد انفلق فَـلـْـقـتيْن مُعْجزة له صلى ال عليه و سلم‬
‫‪2‬‬ ‫سِـحْـرٌ‬ ‫دائمٌ ‪ .‬أوْ مُـحْـكمٌ أو ذاهبٌ‬
‫‪3‬‬ ‫مسْـتـَقِـرّ‬ ‫مُـنـْــتـ ٍه إلى غاية يستقـ ّر عليها‬
‫‪4‬‬ ‫جرٌ‬‫مُزد َ‬ ‫ازدجار و انتِها ٌر و ردْعٌ عمّا هم فيه من الكفر و الضلل‬
‫‪5‬‬ ‫النّذر‬ ‫الرّسل أو المور المُـخَـوّفـَـة لهم‬
‫‪6‬‬ ‫شي ٍء نُـكُـر‬ ‫)منكر فظيع (هوْل يوم القيامة‬
‫‪7‬‬ ‫خشّعا أبصارُهمْ‬ ‫ذليلة خاضِعة من شدة الهوْل‬
‫‪7‬‬ ‫جدَاث‬ ‫ال ْ‬ ‫القبور‬
‫‪8‬‬ ‫مُهْطعين‬ ‫مسْرعين ‪ ،‬مادّي أعناقهمْ‬
‫‪8‬‬ ‫يومٌ عَسِر‬ ‫صعْب شدي ٌد لِعِظم أهْواله‬
‫‪9‬‬ ‫ازدجـِـر‬ ‫سبّ و غيره‬ ‫زُجـِـ َر عن تبليغ رسالته بال ّ‬
‫‪10‬‬ ‫صرْ‬‫مَـغلوبٌ فانت ِ‬ ‫مَقـْـهورٌ فانـْـتـَـقِم لي منهم‬
‫‪11‬‬ ‫أبْْواب السماء‬ ‫السّحاب‬
‫‪11‬‬ ‫بماءٍ منهمِر‬ ‫مُنـْـصبّ بشدّة و غزارة‬
‫‪12‬‬ ‫فجّرنا الرض‬ ‫شققناها‬
‫‪12‬‬ ‫أمْــٍر ق ْد قـُـ ِدرَ‬ ‫)ق ّدرْناه أزَلً (هلكهم بالطوفان‬
‫‪13‬‬ ‫دُسُــٍر‬ ‫مَسَامي َر تـُـشدّ بها اللواح‬
‫‪14‬‬ ‫تجْري بأعْـيُـننا‬ ‫بـِـحِـفـْـظِنا أو بمرأى منّا أو بأمْرنا‬
‫‪15‬‬ ‫تـَركْناها آية‬ ‫أبْقـينا ذ ْكرَها عِـبرة و عِـظة‬
‫‪15‬‬ ‫مُـدّكر‬ ‫مُعتبر‪ ،‬متـّـعظٍ بها‬
‫‪16‬‬ ‫نُـذر‬ ‫إنذاري‬
‫‪19‬‬ ‫صرْصَرا‬ ‫ريحًا َ‬ ‫شديدة السّموم أو البرْدأو الصّوت‬
‫‪19‬‬ ‫يَوْم نحْس‬ ‫شؤْم عليهم‬
‫‪19‬‬ ‫مستمرّ‬ ‫دائم نحسُهُ‪ .‬أو مُحكمٍ ‪ .‬أو بَشِع‬
‫‪20‬‬ ‫تنزع النّاس‬ ‫ن أماكنهم و ترمي بهم‬ ‫تقـلعهم م ْ‬
‫‪20‬‬ ‫أعجاز نخل‬ ‫أصوله بل رُءوس‬
‫‪20‬‬ ‫منقعِر‬ ‫منـْـقلع عن قعْره و مَغرسِه‬
‫‪24‬‬ ‫سُعُر‬ ‫شدّة عذاب و نار أو جنون‬
‫‪25‬‬ ‫كذاب أشر‬ ‫طرٌ مُـتك ّبرْ‬ ‫َب ِ‬
‫‪27‬‬ ‫فتنة لهم ْ‬ ‫امتحانا و ابتل ًء لهم‬
‫‪27‬‬ ‫اصْـطبـِـرْ‬ ‫اصب ْر على أذاهمْ و ل تعجَلْ‬
‫‪28‬‬ ‫قِـسْمَة بينهم‬ ‫مَقـسو ٌم بَـيـْـنهم و بين النـّـاقة‬
‫‪28‬‬ ‫شرْب‬ ‫كلّ ِ‬ ‫كلّ نصيب و حصّة من الماء‬
‫‪28‬‬ ‫مُحْـتـَـضرٌ‬ ‫يحْضره صاحبه في نـَوبته‬
‫‪29‬‬ ‫فَتـَـعاطى‬ ‫فتناول النّـاقة بسيْـفِه اجْتراءً منه‬
‫‪31‬‬ ‫كهشيم‬ ‫كاليابس المُـتـفـتـّـت من شجر الحظيرة‬
‫‪31‬‬ ‫المُحتظِر‬ ‫صانع الحظيرة (الزّريبة) لمواشيه من هذا الشجر‬
‫‪34‬‬ ‫حاصبًا‬ ‫ريحًا ترميهم بالحصباء‬
‫‪34‬‬ ‫نجّـيناهم بسَحَر‬ ‫عـند اصداع الفجْر‬
‫‪36‬‬ ‫أنذرهم َبطْـشتنا‬ ‫أخْذتـَـنـَـا الشديدة بالعذاب‬
‫‪36‬‬ ‫فتمارَوْا بالنّـذر‬ ‫فكَذبوا بها مُتشاكّين‬
‫‪37‬‬ ‫ن ضيـْـفه‬ ‫راوَدوه ع ْ‬ ‫طَلـَـبوا منه تمكينهم منهم‬
‫‪37‬‬ ‫فطمسْنا أعينهم‬ ‫أعميْناهم أو أزلنا أثرَها بمَسْحِها‬
‫‪38‬‬ ‫بكرةً‬ ‫أوّل النهار‬
‫‪43‬‬ ‫في الزّبر‬ ‫في الكتب السّماويّة‬
‫‪44‬‬ ‫نحن جميعٌ‬ ‫جماعة ‪ ،‬مجتم ٌع أمْرنا‬
‫‪44‬‬ ‫مُنتصر‬ ‫مُـمْـتـَـ ِنعٌ ‪ ،‬ل نُغلب‬
‫‪46‬‬ ‫السّاعة أدْهى‬ ‫أعظم داهية و أفظع‬
‫‪46‬‬ ‫أ َمرّ‬ ‫ن عذاب الدنيا‬ ‫أش ّد مرارة م ْ‬
‫‪47‬‬ ‫سُعُر‬ ‫نيران مسعّرة أو جُـنـُـون‬
‫‪49‬‬ ‫خلقـناه بقـَـدَر‬ ‫بتقدير سابق أو مُـقدّرا مُحْكَما‬
‫‪50‬‬ ‫إل واحدة‬ ‫"كلمة واحدة ‪ ،‬هي "كُـنْ‬
‫‪51‬‬ ‫أشياعكمْ‬ ‫أمثالهم في الكفر‬
‫‪52‬‬ ‫الزبر‬ ‫كتب الحفظة‬
‫‪53‬‬ ‫مستطَر‬ ‫مسطور مكتوب في اللوح المحفوظ‬
‫‪54‬‬ ‫نـهَر‬ ‫أنهار‬
‫‪55‬‬ ‫مقعد صدْق‬ ‫مَكانٍ َمرْضى‬
‫سورة الرحمن – مدنية (آياتها ‪)55( )78‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫علـّـم القرآن‬ ‫عَـلـّـم النسان القرآن‬
‫‪5‬‬ ‫بحُـسبان‬ ‫يجريان بحساب مقدّر في بروجهما‬
‫‪6‬‬ ‫النّجم‬ ‫النبات الذي ينجم و ل ساق له‬
‫‪6‬‬ ‫يسجدان‬ ‫ينقادان ل فيما خُـلِقا له‬
‫‪7‬‬ ‫وضع الميزان‬ ‫شرَع العدل و أمر به الخلق‬
‫‪8‬‬ ‫أل تطْغَوْا‬ ‫ل تتجاوزوا العدل و الحقّ‬ ‫لئ ّ‬
‫‪9‬‬ ‫بالقسْط‬ ‫بالعدْل‬
‫‪9‬‬ ‫ل تـُـخْـسِروا الميزان‬ ‫ل تنقصوا مَوْزون الميزان‬
‫‪10‬‬ ‫الرض وضعها‬ ‫خلقها محفوظة عن السماء‬
‫‪11‬‬ ‫ذات الكمام‬ ‫أوعية الثمر و هي الطلْع‬
‫‪12‬‬ ‫ذو العَصْف‬ ‫القِـشْـر أو التـّـبْن أو ال َورَق اليابس‬
‫‪12‬‬ ‫الرّيحان‬ ‫النبات المشموم الطيّب الرّائحة‬
‫‪13‬‬ ‫آلء ربّكما‬ ‫نعمِه تعالى‬
‫‪13‬‬ ‫تكذبان‬ ‫تكفران أيها الثقلن‬
‫‪14‬‬ ‫صلصال‬ ‫طين يابس يُسمع له صلصلة‬
‫‪14‬‬ ‫كالفخّار‬ ‫هو الطين يُحرَق حتى يتحجّر‬
‫‪15‬‬ ‫مارج‬ ‫لهبٍ صافٍ ل دخان فيه‬
‫‪19‬‬ ‫َمرَج البحرين‬ ‫أرْسَل العـذب و المِلح في مجاريهما‬
‫‪19‬‬ ‫يلتقِـيان‬ ‫يتجاوران أو يلتقي طرفاهما‬
‫‪20‬‬ ‫بيْنهما برْزخ‬ ‫حاجز أرضي أو من قدرته تعالى‬
‫‪20‬‬ ‫ل يبْغِيان‬ ‫ل يطغى أحدهما على الخر بالمُـمَـازحَة‬
‫‪24‬‬ ‫له الجوار‬ ‫السّـفـن الجارية‬
‫‪24‬‬ ‫المنشئات‬ ‫)المرفوعات الشّرع (القلوع‬
‫‪24‬‬ ‫كالعلم‬ ‫كالجباللشّاهقة أو القصور‬
‫‪26‬‬ ‫فان‬ ‫هالك‬
‫‪27‬‬ ‫ذو الجلل‬ ‫العظمة و الستغناء المطلق‬
‫‪27‬‬ ‫الكرام‬ ‫الفَـضْـل التام‬
‫‪29‬‬ ‫في شأن‬ ‫ل و يذهب بأحوالٍ بالحكمة‬ ‫يأتي بأحوا ٍ‬
‫‪31‬‬ ‫سنفرُغ لكم‬ ‫سنقصِد لمحاسَبتكم بعد الهمال‬
‫‪31‬‬ ‫أيها الثقلن‬ ‫النس و الجنّ‬
‫‪33‬‬ ‫تنفذوا‬ ‫تخرجوا هربا من قضائي‬
‫‪33‬‬ ‫فانفذوا‬ ‫)فاخرجوا (أمر تعجيز‬
‫‪33‬‬ ‫بسلطان‬ ‫! ‪. .‬بقوّة و قهر‪ ،‬و هيهات‬
‫‪35‬‬ ‫شواظ‬ ‫لهب خالص ل دخان فيه‬
‫‪35‬‬ ‫نحاس‬ ‫صُـفْـرٌ مُذاب أو دخان بل لهَب‬
‫‪37‬‬ ‫فكانت وردة‬ ‫كالوردة في الحمرة‬
‫‪37‬‬ ‫كالدّهان‬ ‫ك ُدهْن الزيت في الذوبان‬
‫‪41‬‬ ‫بسيماهم‬ ‫بسواد الوجوه ‪ ،‬و زرقة العيون‬
‫‪41‬‬ ‫فيؤخذ بالنّواصي‬ ‫بشعور مقدّم الرّءوس‬
‫‪44‬‬ ‫حميم آن‬ ‫ماءٍ حارتناهى حرّه‬
‫‪46‬‬ ‫جنّـتان‬ ‫بستان داخل القصر و آخر خارجه‬
‫‪48‬‬ ‫ذواتا أفنان‬ ‫أغصان ‪ .‬أو أنواع من الثمار‬
‫‪50‬‬ ‫عينان‬ ‫التسْـنيم و السلسبيل‬
‫‪52‬‬ ‫زوجان‬ ‫صِنفان ‪ :‬معروف و غريب‬
‫‪54‬‬ ‫استبرق‬ ‫غليظ الديباج‬
‫‪54‬‬ ‫جنى الجنـّـتـيْـن‬ ‫ما يُجنى من ثمارهما‬
‫‪54‬‬ ‫دان‬ ‫قريب من يد المتناول‬
‫‪56‬‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫ن على أزواجهنّ‬ ‫ن أبصارَه ّ‬ ‫صرْ َ‬‫ق َ‬
‫‪56‬‬ ‫لم يطمثهنّ‬ ‫ل ْم يفـتضّهنّ قبل أزواجهنّ‬
‫‪62‬‬ ‫و من دونهما جنـّـتان‬ ‫أعلى أو أدنى من السابقـتـيْن‬
‫‪64‬‬ ‫مدهامّـتان‬ ‫خضراوان شديدتا الخضرة‬
‫‪66‬‬ ‫نضّاختان‬ ‫فوّارتان بالماء ل تنقطعان‬
‫‪70‬‬ ‫خيرات حسان‬ ‫خيّرات الخلق حِسان الوُجوه‬
‫‪72‬‬ ‫حور‬ ‫نساءٌ بيض حِسان‬
‫‪72‬‬ ‫مقصورات في الخِيام‬ ‫مخدّرات في بيوت من اللؤلؤ‬
‫‪76‬‬ ‫رفرف‬ ‫وسائد أو ُفرُش مُرتفعة‬
‫‪76‬‬ ‫عبقريّ‬ ‫ط ذات خمْل رقيق‬ ‫بُس ٍ‬
‫‪78‬‬ ‫تبارك‬ ‫تعالى ‪ .‬أو كثـُـرَ خيْرُه و إحسانه‬
‫‪78‬‬ ‫ذي الجلل‬ ‫العظمة و الستغناء المُطلق‬
‫‪78‬‬ ‫الكرام‬ ‫الفضل التام و الحسان‬
‫سورة الواقعة – مكية (آياتها ‪)56( )96‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫وقعت الواقعة‬ ‫قامت القيامة بنفخة البعْث‬
‫‪2‬‬ ‫كاذبة‬ ‫س كاذبة تـُـنـْـكر وقوعها‬ ‫نفْ ٌ‬
‫‪3‬‬ ‫خافضة رافعة‬ ‫هي خافضة للشقياء رافعة للسّعداء‬
‫‪4‬‬ ‫رُجّت الرض‬ ‫حرّكت تحريكا بشدة‬ ‫زلزلتْ و ُ‬
‫‪5‬‬ ‫بُسّت الجبال‬ ‫فـتـّـتْ كالسّويق المَـلْـتوت‬
‫‪6‬‬ ‫هبا ًء منبثـّـا‬ ‫غبارًا متفرقا منتشِرا‬
‫‪7‬‬ ‫كنتم أزواجا‬ ‫أصنافا‬
‫‪8‬‬ ‫فأصحاب الميمنة‬ ‫اليُـمْن و البركة ‪ .‬أو ناحية اليمين‬
‫‪9‬‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫الشؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬
‫‪13‬‬ ‫ثـلـّـة‬ ‫هم أمّة من الناس كثيرة‬
‫‪15‬‬ ‫سرُر موضونة‬ ‫ُ‬ ‫منسوجة من الذهب بإحكام‬
‫‪17‬‬ ‫ولدان مُخلّدون‬ ‫ُمبْـقون على هيئة الولدان في البهاء‬
‫‪18‬‬ ‫بأكواب‬ ‫أقداح ل عُرى لها و ل خراطيم‬
‫‪18‬‬ ‫أباريق‬ ‫أوان لها عُرى و خراطيم‬
‫‪18‬‬ ‫كأس‬ ‫خمْر أو قدَح فيه خمْر‬
‫‪18‬‬ ‫من معين‬ ‫خمْر جارية من العيون‬
‫‪19‬‬ ‫ل يُصدّعون عنها‬ ‫ل يُصيبهم صداع بشربها‬
‫‪19‬‬ ‫ل يُنزفون‬ ‫ل تذ َهبُ عقولهم بسببها‬
‫‪22‬‬ ‫حورٌ عين‬ ‫نساء بيض واسعات العين حِسانُها‬
‫‪23‬‬ ‫اللؤلؤ المكنون‬ ‫المصون في أصدافه مما يغيّره‬
‫‪25‬‬ ‫لغْوًا‬ ‫كلما ل خير فيه أو باطل‬
‫‪25‬‬ ‫و ل تأثيما‬ ‫ول نسبة إلى الثم أو ل ما يوجبه‬
‫‪28‬‬ ‫سدْر‬
‫في ِ‬ ‫في شجر النـّـبـق ينعّمون به‬
‫‪28‬‬ ‫مخضود‬ ‫مقطوع شوكه‬
‫‪29‬‬ ‫طلح‬ ‫شجر الموز أو مثله‬
‫‪29‬‬ ‫منضود‬ ‫نضّد بالحمْل من أسفله إلى أعله‬
‫‪30‬‬ ‫ظل ممدود‬ ‫دائم ل يتقلّص أو ممتدّ منبسط‬
‫‪31‬‬ ‫ماءٍ مسكوب‬ ‫مصبوب يجري في غير أخاديد‬
‫‪34‬‬ ‫مرفوعة‬ ‫على السرّة أو منضدّة مرتفعة‬
‫‪37‬‬ ‫عرُبا‬‫ُ‬ ‫متحبّبات إلى أزواجهنّ‬
‫‪37‬‬ ‫أترابا‬ ‫مسْتويات في السّنّ‬
‫‪42‬‬ ‫سموم‬ ‫ريح شديدة الحرارة تدخل المَسام‬
‫‪42‬‬ ‫حميم‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬
‫‪43‬‬ ‫يَحْموم‬ ‫دخان شديد السّواد أو نار‬
‫‪44‬‬ ‫ل كريم‬ ‫ل نافع من أذى الحرّ‬
‫‪45‬‬ ‫مُترَفين‬ ‫منعّمين متّبعين أهواء أنفسهم‬
‫‪46‬‬ ‫الحِنث‬ ‫الذنب العظيم – الشرك‬
‫‪52‬‬ ‫زقوم‬ ‫شجر كريه جدّا في النار‬
‫‪55‬‬ ‫شرب الهيم‬ ‫البل العِطاش التي ل تروى‬
‫‪56‬‬ ‫هذا نزلهم‬ ‫ما أع ّد لهم من الجزاء‬
‫‪56‬‬ ‫يوم الدين‬ ‫)يوم الجزاء ( يوم القيامة‬
‫‪58‬‬ ‫أفرأيتم‬ ‫أخبروني‬
‫‪58‬‬ ‫ما تـُـمْـنون‬ ‫ي الذي تقذفونه في الرحام‬ ‫المن ّ‬
‫‪59‬‬ ‫تخلقونه‬ ‫تصوّرونه بشرًا سويّا‬
‫‪60‬‬ ‫بمسبوقين‬ ‫بمغلوبين عاجزين‬
‫‪63‬‬ ‫ما تحرثون‬ ‫البَذر الذي تلقونه في الرض‬
‫‪64‬‬ ‫تزرعونه‬ ‫تنبتونه حتى يشت ّد و يبلغ الغاية‬
‫‪65‬‬ ‫حُطاما‬ ‫هشيما متكسّرا ل يُنتفع به‬
‫‪65‬‬ ‫تفكّهون‬ ‫تتعجّبون من سوء حاله و مصيره‬
‫‪66‬‬ ‫إنّـا لمُغرمون‬ ‫مُهلكون بهلك رزقنا‬
‫‪67‬‬ ‫محرومون‬ ‫ممنوعون الرّزق بالكلّـيّـة‬
‫‪69‬‬ ‫المُـزن‬ ‫السّحاب أو البيض منه‬
‫‪70‬‬ ‫جعلناه أجاجا‬ ‫مِلحًا زُعاقا أو ُمرّا ل يُمكن شربه‬
‫‪71‬‬ ‫النّار التي تورون‬ ‫تقدحون الزّناد لستخراجها‬
‫‪73‬‬ ‫تذكرة‬ ‫تذكيرا لنار جهنّم‬
‫‪73‬‬ ‫متاعا للمقوين‬ ‫مَنفعَة للمسافرين في القـَـوَاءِ (القـَـفـْـر) أو المُحتاجين إليها‬
‫‪75‬‬ ‫فل أقسم‬ ‫فأقسِم و "ل" مزيدة للتأكيد‬
‫‪75‬‬ ‫بمواقع النجوم‬ ‫بمغاربها ‪ .‬أو منازلها‬
‫‪77‬‬ ‫إنّه لقرآن كريم‬ ‫نـفّـاع ج ّم المنافع ‪ .‬أو رفيع القدْر‬
‫‪78‬‬ ‫كتاب مكنون‬ ‫مستور مصون عند ال في اللوح المحفوظ من السّوء‬
‫‪79‬‬ ‫ل يَمسّه إل المطهّرون‬ ‫صفة أخرى للقرآن‬
‫‪81‬‬ ‫أنتم مُدهنون‬ ‫مُتهاونون أو مكذبون‬
‫‪82‬‬ ‫تجعلون رزقكم‬ ‫شكركم على النعام به‬
‫‪83‬‬ ‫بلغت الحلقوم‬ ‫بلغت الرّوح الحلقوم عند المَوْت‬
‫‪85‬‬ ‫نحن أقرب إليه‬ ‫بعِلمِنا و ق ْدرَتنا‬
‫‪86‬‬ ‫غير مَدينين‬ ‫غير مربوبين مقهورين‬
‫‪89‬‬ ‫فرَوْح‬ ‫فله استراحة أو رحمة‬
‫‪89‬‬ ‫ريحان‬ ‫رزق حسن‬
‫‪93‬‬ ‫فـنُـزُلٌ‬ ‫فله ِقرًى و ضِيافة‬
‫‪93‬‬ ‫حميم‬ ‫ما ٍء تناهت حرارته‬
‫‪94‬‬ ‫تصلِية جحيم‬ ‫مُقاسات لح ّر النار أو إدخال فيها‬
‫سورة الحديد – مدنية (آياتها ‪)57( )29‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫‪. .‬سبّح ل‬ ‫ل عليه‬ ‫نزه ال و مجده و د ّ‬
‫‪1‬‬ ‫العزيز‬ ‫القادر الغالب على كل شيء‬
‫‪3‬‬ ‫الوّل‬ ‫السابق على جميع الموجودات‬
‫‪3‬‬ ‫الخر‬ ‫الباقي بعد فَـنائِها‬
‫‪3‬‬ ‫الظاهر‬ ‫بوجوده و مصنوعاته و تدبيره‬
‫‪3‬‬ ‫الباطن‬ ‫بكُنه ذاته عن العقول‬
‫‪4‬‬ ‫استوى على العرش‬ ‫استوا ٍء يليق بكماله تعالى‬
‫‪4‬‬ ‫ما يلج‬ ‫ما يدخل من مطر و غيره‬
‫‪4‬‬ ‫ما يعرج فيها‬ ‫ما يصعد إليها من الملئكة و العمال‬
‫‪4‬‬ ‫و هو معكم‬ ‫بعلمه المحيط بكل شيء‬
‫‪6‬‬ ‫يولج الليل‬ ‫يدخله‬
‫‪10‬‬ ‫قبْل الفتح‬ ‫فتح مكة أو صلح الحديبية‬
‫‪10‬‬ ‫الحسنى‬ ‫)المثوبة الحسنى (الجنّة‬
‫‪11‬‬ ‫قرْضا حسنا‬ ‫محتسبا به ‪ ،‬طيبة به نفسه‬
‫‪13‬‬ ‫انظرونا‬ ‫انتظرونا‬
‫‪13‬‬ ‫نقتبس‬ ‫نـُـصِـبْ و نأخذ و نستضيء‬
‫‪13‬‬ ‫بسور‬ ‫)حاجز بين الجنة و النار (العراف‬
‫‪14‬‬ ‫ينادونهم‬ ‫ينادي المنافقون المؤمنين‬
‫‪14‬‬ ‫فتنـْـتم أنفسكم‬ ‫محنتموها و أهلكتموها بالنفاق‬
‫‪14‬‬ ‫تربّـصتم‬ ‫انتظرتم بالمؤمنين النوائب‬
‫‪14‬‬ ‫غرتكم الماني‬ ‫خدعتكم الباطيل‬
‫‪14‬‬ ‫الغرور‬ ‫الشيطان و كل خادع‬
‫‪15‬‬ ‫هي مولكم‬ ‫النار أولى بكم ‪ .‬أو ناصركم‬
‫‪16‬‬ ‫‪. .‬ألمْ يأن‬ ‫‪. .‬ألمْ يجيء‬
‫‪16‬‬ ‫أن تخشع‬ ‫وقت أن تخضع و ترق و تلين‬
‫‪16‬‬ ‫المد‬ ‫الجل أو الزمان‬
‫‪20‬‬ ‫‪. .‬تكاثرٌ‬ ‫مباهاة و تطاول بالعَدد و العُدد‬
‫‪20‬‬ ‫أعْجَب الكفار‬ ‫راق الزّراع‬
‫‪20‬‬ ‫يهيج‬ ‫َييْبس في أقصى غايته‬
‫‪20‬‬ ‫يكون حطاما‬ ‫فتاتا هشيما متكسّرا بعد يُـبْـسِه‬
‫‪21‬‬ ‫سابقوا‬ ‫سارعوا مسارعة المتسابقين في المضمار‬
‫‪22‬‬ ‫نبرأها‬ ‫ق هذه الكائنات‬ ‫نـَـخْـلـُـ َ‬
‫‪23‬‬ ‫لكيل تأسَوْا‬ ‫لكيل تحزنوا حزن قنوط‬
‫‪23‬‬ ‫ل تفرحوا‬ ‫ح َبطَــٍر و اختيال‬ ‫َفرَ َ‬
‫‪23‬‬ ‫مختال فخور‬ ‫متكبّر مُـبَا ٍه متطاول بما أوتي‬
‫‪25‬‬ ‫الميزان‬ ‫ال َعدْل و أ َمرْنا به أو اللة المعروفة‬
‫‪25‬‬ ‫و أنزلنا الحديد‬ ‫خلقناه ‪ .‬أو هيّـأناه للنّاس‬
‫‪25‬‬ ‫بأس شديد‬ ‫قوة شديدة‬
‫‪27‬‬ ‫قـفـينا على آثارهم‬ ‫أتبَعناهم و بعثنا بعدهمْ‬
‫‪27‬‬ ‫النجيل‬ ‫و قد حرّفوه بَعد‬
‫‪27‬‬ ‫الذين اتبعوه‬ ‫على دينه الذي أرسل به‬
‫‪27‬‬ ‫رأفة و رحمة‬ ‫مودّة و لينا ‪ ،‬و شفـَقة ً و تعطّـفا‬
‫‪27‬‬ ‫رهبانية‬ ‫مغالة في التعبّد و التـّـقـشّـف‬
‫‪27‬‬ ‫ما كتبناها عليهم‬ ‫ما فرضناها عليهم بل ابتدعوها‬
‫‪27‬‬ ‫فما رعوها‬ ‫بلْ ضيّعها أخلفهم و كفروا بدين عيسى عليه السلم‬
‫‪28‬‬ ‫يؤتكم كـفــلـيـن‬ ‫ج َريْن‬
‫)نصِـيبَـين (أ ْ‬
‫‪29‬‬ ‫ل يَعلم‬‫لئ ّ‬ ‫ليعلم و "ل" مزيدة‬
‫سورة المجادلة – مدنية ( آياتها ‪)58( )22‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫تجادلك‬ ‫تحاورُك و تـُـراجعك الكلم‬
‫‪1‬‬ ‫تحاوركما‬ ‫مراجعتكما القوْل‬
‫‪2‬‬ ‫يظاهرون‬ ‫حرّمون نساءَه ْم تحريم أمّهاتهم‬ ‫يُ َ‬
‫‪2‬‬ ‫منكرا من القول‬ ‫فظيعا منه يُنكِرهالشرع و العَقل‬
‫‪2‬‬ ‫زورا‬ ‫كذِبا باطلً مُـنـحَرفا عن الحقّ‬
‫‪3‬‬ ‫يتماسّـا‬ ‫يستمْـتعا بالوقاع ‪ ،‬أو دواعيه‬
‫‪5‬‬ ‫يحادّون‬ ‫يعادون و يشاقّـون و يخالفون‬
‫‪5‬‬ ‫كبتوا‬ ‫أذلـّـوا أو أهلكوا ‪ .‬أ ْو لعِنوا‬
‫‪6‬‬ ‫أحصاه ال‬ ‫أحاط به عِلما‬
‫‪7‬‬ ‫نجوى ثلثة‬ ‫تـَـنـَـاجيهم و مُـسارّتهمْ‬
‫‪7‬‬ ‫هو رابعهم‬ ‫بعلمه حيث يطلِع على نجواهم‬
‫‪7‬‬ ‫هو معهم‬ ‫بعلمه المحيط بكل شيء‬
‫‪8‬‬ ‫لول يعذبنا‬ ‫ل يعذبنا‬
‫هّ‬
‫‪8‬‬ ‫حسبهم جهنم‬ ‫كافيهم جهنّم عذابا‬
‫‪8‬‬ ‫يَصلونها‬ ‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬
‫‪10‬‬ ‫إنما النجوى‬ ‫المَنهيّ عنها‬
‫‪10‬‬ ‫ليَحْـزن‬ ‫ليُوقِع في اله ّم الشديد‬
‫‪11‬‬ ‫تفسّحوا في المجالس‬ ‫توَسّـعوا فيها و ل تضامّوا‬
‫‪11‬‬ ‫انشزوا‬ ‫انهضوا للتوسعة أو لعبادةٍ أو خيْر‬
‫‪13‬‬ ‫ءَأشـفـقـتـمْ‬ ‫أخِفـتم الفقر و العَيلة‬
‫‪13‬‬ ‫تاب ال عليكم‬ ‫خفّـف عنكم بنسخ حكمِها‬
‫‪14‬‬ ‫إلى الذين‬ ‫هم المنافقون‬
‫‪14‬‬ ‫توَلوْا قومًا‬ ‫اتـّـخذوا اليهود أولياء‬
‫‪14‬‬ ‫غضب ال عليه‬ ‫هم اليهود‬
‫‪16‬‬ ‫جُـنّـة‬ ‫وقاية لنفسهم و أموالهم‬
‫‪17‬‬ ‫ن تغنِيَ‬ ‫‪. .‬ل ْ‬ ‫‪. .‬لن تدفع‬
‫‪19‬‬ ‫استحوذ عليهم‬ ‫ب على عقولهم‬ ‫اسْـتولى و غل َ‬
‫‪20‬‬ ‫يُحادّون‬ ‫يُـعادون و يُشاقّـون و يُخالفون‬
‫‪20‬‬ ‫الذلين‬ ‫الزّائدين في الذلة و الهوان‬
‫‪21‬‬ ‫عزيزٌ‬ ‫غالب على أعدائه غير مغلوب‬
‫‪22‬‬ ‫بروح منه‬ ‫بنور يقذفه في قلوبهم ‪ .‬أو بالقرآن‬
‫سورة الحشر – مدنية (آياتها ‪)59( )24‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫سبّـح ل‬ ‫ل عليه‬‫نزّهه و مَجّـد ُه تعالى و د ّ‬
‫‪2‬‬ ‫الذين كفروا‬ ‫هو يهود بني النضير قرب المدينة‬
‫‪2‬‬ ‫لوّل الحَشر‬ ‫في أول إخراج و إجلء إلى الشام‬
‫‪2‬‬ ‫فأتاهم ال‬ ‫فأتاهم أمره و عقابه‬
‫‪2‬‬ ‫لمْ يحتسِبوا‬ ‫لم يظنوا و لم يخطر لهم ببَال‬
‫‪2‬‬ ‫قذف‬ ‫ألقى و أنزل إنزال شديدا‬
‫‪3‬‬ ‫الجَلء‬ ‫الخروج من الوَطن‬
‫‪4‬‬ ‫شاقّوا‬ ‫عادَوْا و عَصَوْا و حادّوا‬
‫‪5‬‬ ‫لِـينة‬ ‫نخلة ‪ .‬أو نخلة كريمة‬
‫‪5‬‬ ‫على أصولها‬ ‫على سوقها‬
‫‪6‬‬ ‫و ما أفاء ال‬ ‫و ما ردّ و ما أعادَ‬
‫‪6‬‬ ‫فما أوْجَفتم عليه‬ ‫جرَيتم على تحصيله‬ ‫فما أ ْ‬
‫‪6‬‬ ‫ركاب‬ ‫ما يُركب ن البل خاصّة‬
‫‪7‬‬ ‫دُولة بين الغنياء‬ ‫مِلكا مُتداول بينهم خاصة‬
‫‪9‬‬ ‫تـبَـوّءوا الدار و اليمام‬ ‫تـَـ َوطّـنوا المدينة و أخلصوا اليمان‬
‫‪9‬‬ ‫حاجَة‬ ‫سدًا‬
‫حزَازَةً و حَ َ‬ ‫َ‬
‫‪9‬‬ ‫خصاصة‬ ‫فقـْـرٌ و احتياج‬
‫‪9‬‬ ‫ن يوق‬ ‫مْ‬ ‫جّنبْ و يُـكْـفَ‬ ‫ن يُ َ‬
‫مْ‬
‫‪9‬‬ ‫شحّ نفسه‬ ‫بُخْـلها مع الحرص على المنع‬
‫‪10‬‬ ‫غلّ‬‫ِ‬ ‫حِقـدًا و بُـغـضـا و غِـشّـا‬
‫‪14‬‬ ‫بَأسهم بينهم‬ ‫قتالهم فيما بينهم‬
‫‪14‬‬ ‫قلوبهم شتـّـى‬ ‫متفرقة لتـَـعَاديهمْ‬
‫‪15‬‬ ‫وَبال أمرهم‬ ‫سوء عاقبة كفرهم‬
‫‪19‬‬ ‫نسوا ال‬ ‫ل ْم يراعوا أوامره و نـَـواهيه‬
‫‪19‬‬ ‫فأنـْـساه ْم أنفسهم‬ ‫فلم يُقـدّموا لها ما ينفعها عنده‬
‫‪21‬‬ ‫خاشِعًا‬ ‫ذليل خاضعا‬
‫‪21‬‬ ‫متصدّعا‬ ‫مُـتـشـقـّــقـا‬
‫‪23‬‬ ‫ال َملِك‬ ‫المالك لكل شيء المتصرف فيه‬
‫‪23‬‬ ‫القدوس‬ ‫البَليغ في النـّـزاهة عن الـنّـقائص‬
‫‪23‬‬ ‫السلم‬ ‫ذو السّـلمة منْ كل عيّب و نقـْص‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمن‬ ‫صدّق لرسلِه بالمعجزات‬ ‫الم َ‬
‫‪23‬‬ ‫المهيمن‬ ‫الرقيب على كلّ شيء‬
‫‪23‬‬ ‫العزيز‬ ‫القوّي الغالب‬
‫‪23‬‬ ‫الجبّار‬ ‫القهار ‪ .‬أو العظيم‬
‫‪23‬‬ ‫المتكبّر‬ ‫البَليغ الكبرياء و العظمة‬
‫‪24‬‬ ‫البارئ‬ ‫المبدع المخترع‬
‫‪24‬‬ ‫المصوّر‬ ‫خالق الصّور على ما يريد‬
‫‪24‬‬ ‫السماء الحسنى‬ ‫الدّالة على محاسن المعاني‬
‫سورة الممتحنة – مدنية (آياتها ‪)60( )13‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫أولياء‬ ‫أعوانا توادونهم و تناصحونهم‬
‫‪1‬‬ ‫أن تؤمنوا‬ ‫ليمانكم أو كراهة إيمانكم‬
‫‪2‬‬ ‫يثقفوكم‬ ‫يَظفروا بكم ‪ .‬أو يصادفوكم‬
‫‪2‬‬ ‫يبسطوا إليكم‬ ‫يمدّوا إليكم‬
‫‪4‬‬ ‫أسروة حسنة‬ ‫قدوة حميدة في التـّـبَـرّي من الضالين‬
‫‪4‬‬ ‫ُبرَآ ُء منكم‬ ‫أبرياء منكم‬
‫‪4‬‬ ‫إليك أنـَــبْنا‬ ‫إليك رَجَعْنا تائبين‬
‫‪5‬‬ ‫ل تجعلنا فـتنة‬ ‫مفتونين بهم معذبين بأيديهم‬
‫‪8‬‬ ‫تبرّوهم‬ ‫تحْسنوا إليهم و تكرموهم‬
‫‪8‬‬ ‫تـُـقسِطوا إليهم‬ ‫تـُـفـضوا إليهم بالقسْط و العدل‬
‫‪9‬‬ ‫ظاهروا‬ ‫عاوَنوا الذين قاتلوكم و أخرجوكم‬
‫‪9‬‬ ‫أن ت َولّوْهمْ‬ ‫أن تتخذوهم أولياء‬
‫‪10‬‬ ‫فامْتـَـحنوهنّ‬ ‫فاختبروهن و كان ذلك بالتحْـليف‬
‫‪10‬‬ ‫أجورهنّ‬ ‫مُهورهنّ‬
‫‪10‬‬ ‫بعِصم الكوافر‬ ‫بعقود نكاح المشركات‬
‫‪11‬‬ ‫فاتكم شيء‬ ‫ت أح ٌد بردّة‬‫انفل َ‬
‫‪11‬‬ ‫فعاقبتمْ‬ ‫فَغَزوتم فغَنمتم منهمْ‬
‫‪12‬‬ ‫ببُـهتان‬ ‫بإلصاق اللّـقـطاء بالزواج‬
‫‪12‬‬ ‫يفترينه‬ ‫يَختـَـلِقـنه‬
‫‪13‬‬ ‫ل تتولوْا‬ ‫ل تتخذوا أولياء‬
‫‪13‬‬ ‫قوْمًـا‬ ‫هم اليَهود ‪ ،‬أو الكفار عامّة‬
‫سورة الصف – مدنية (آياتها ‪)61( )14‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫النفسير‬
‫‪1‬‬ ‫سبّح ل‬ ‫‪َ ..‬‬ ‫ل عليه‬‫نـَـزّهه و مَجّده تعالى و د ّ‬
‫‪3‬‬ ‫َك ُبرَ مَقـتا‬ ‫عَظم بغضا بالغ الغاية‬
‫‪4‬‬ ‫صَفّا‬ ‫صافّين أنفسهم أو مصفوفين‬
‫‪4‬‬ ‫بُنيانٌ َمرْصوص‬ ‫متلصق مُحكم ل فرجة فيه‬
‫‪5‬‬ ‫زَاغوا‬ ‫مالوا باختيارهم عن الحقّ‬
‫‪5‬‬ ‫أزاغ ال قلوبهم‬ ‫حرَمَهم التوفيق لتـّباع الحقّ‬ ‫َ‬
‫‪8‬‬ ‫نور ال‬ ‫ق الذي جاء به الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫الح ّ‬
‫‪8‬‬ ‫و أخرى‬ ‫و لكم من النّعم نعمة أخرى‬
‫‪14‬‬ ‫للحواريين‬ ‫أصْـفِـياء عيسى و خواصّه‬
‫‪14‬‬ ‫فأيّدنا‬ ‫قوّينا المحقّين باليمان‬
‫‪14‬‬ ‫ظاهرين‬ ‫غالبين بالحجج و البيانات‬
‫سورة الجمعة – مدنية (آياتها ‪)62( )11‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫يسبّح ل‬ ‫ل عليه‬
‫يُنـزّهه و يُمَجّده تعالى و يد ّ‬
‫‪1‬‬ ‫الملك‬ ‫مالك الشياء كلّها‬
‫‪1‬‬ ‫القدوس‬ ‫البليغ في النّـزاهة عن النّـقائص‬
‫‪1‬‬ ‫العزيز‬ ‫القادر الغالب القاهر‬
‫‪2‬‬ ‫الميين‬ ‫العرب المعاصرين له صلى ال عليه و سلم‬
‫‪2‬‬ ‫يزكّيهم‬ ‫يُطهّرهم من أدناس الجاهليّة‬
‫‪3‬‬ ‫أخرين منهم‬ ‫من ال َعرَب‬
‫‪3‬‬ ‫لمّـا يَلحقوا بهم‬ ‫ل ْم يلحقوا به ْم بَعد و سيلحقون‬
‫‪5‬‬ ‫حُـمّـلوا التوراة‬ ‫)كُـلّـفوا العمل بما فيها (اليهود‬
‫‪5‬‬ ‫يَحْمِل أسفارًا‬ ‫كُتـبا عظاما و ل ينتفع بها‬
‫‪6‬‬ ‫هَادوا‬ ‫تديّـنوا باليهودية‬
‫‪9‬‬ ‫ذروا البيْع‬ ‫اتركوه و تفرّغوا لذكر ال‬
‫‪10‬‬ ‫فانتشروا‬ ‫تفـ ّر قوا للتـّـصرف في حَوَائجكم‬
‫‪11‬‬ ‫انفضّوا إليها‬ ‫تفرقوا عنك قاصدين إليها‬
‫سورة المنافقون – مدنية ( آياتها ‪)63( )11‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫جُـنّة‬ ‫وقاية لنفسهم و أموالهم‬
‫‪3‬‬ ‫آمنوا‬ ‫بألسِنـَتهم ل غير‬
‫‪3‬‬ ‫فطُــبع‬ ‫خُـتم بسبَب الكفر‬
‫‪3‬‬ ‫ل يفقهون‬ ‫ل يعرفون حقيقة اليمان‬
‫‪4‬‬ ‫شبٌ مُسنّـدة‬ ‫خُ ُ‬ ‫إلى الحائط ‪ ،‬أجسا ٌم بل أحلم‬
‫‪4‬‬ ‫هم العدوّ‬ ‫الراسخون في العداوة‬
‫‪4‬‬ ‫أنّى يؤفكون ؟‬ ‫كيف يُصرَفون عن الحقّ؟‬
‫‪5‬‬ ‫لوّوْا رؤوسهم‬ ‫عَطفوها إعرَاضا و استهزاءً‬
‫‪7‬‬ ‫حتى ينفضّوا‬ ‫ي يَـتفـرقوا عنه‬‫ك ْ‬
‫‪8‬‬ ‫رَجَعْنـَـا‬ ‫من غزوة بني المصطلق‬
‫‪8‬‬ ‫ليُـخْرجَنّ العزّ‬ ‫الشد و القوى يَعنون أنفسهم‬
‫‪8‬‬ ‫الذلّ‬ ‫الضعف و الهون ‪ .‬يعنون الرسول و المؤمنين‬
‫‪8‬‬ ‫و ل العزّة‬ ‫الغَـلبة و القهْر‬
‫‪9‬‬ ‫ل تـلهكم‬ ‫ل تشغَـلْـكم و تصْرفكمْ‬
‫‪9‬‬ ‫ذِكر ال‬ ‫عِبادَته و طاعته و مراقبته‬
‫‪10‬‬ ‫لوْل أخّرتني‬ ‫ل أمهلتني و أخّرت أجَلي‬ ‫هّ‬
‫سورة التغابن – مدنية ( آياتها ‪)64( )18‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫‪. .‬يُسبّح ل‬ ‫ل عليه‬‫يُنـزّهه و يُمَجّده تعالى و يد ّ‬
‫‪1‬‬ ‫له المُلك‬ ‫التـّصرف المطلق في كلّ شيء‬
‫‪3‬‬ ‫بالحقّ‬ ‫بالحِـكمة البالغة‬
‫‪3‬‬ ‫فأحسن صُوَركم‬ ‫أتقـَنـَـها و أحكمها‬
‫‪5‬‬ ‫وَبال أمرهم‬ ‫سوء عاقبة كفرهم في الدنيا‬
‫‪6‬‬ ‫تـَـولّوْا‬ ‫أعرضوا عن اليمان بالرسل‬
‫‪8‬‬ ‫النور‬ ‫القرآن‬
‫‪9‬‬ ‫ليَوْم الجمع‬ ‫في يوم القيامة حيث تجتمع الخلئق للحساب و الجَزاء‬
‫‪9‬‬ ‫يوم التغابن‬ ‫يَظهر فيه غَـبْن الكافر بتـَركِه اليمان و غبن المؤمن بتقصيره في‬
‫الحسان‬
‫‪11‬‬ ‫بإذن ال‬ ‫بإرادته و قضائه و قـَـدَره تعالى‬
‫‪11‬‬ ‫يَ ْه ِد قـَـلبَه‬ ‫يوفّـقه لليَقين و الصّـبر و التـّـسليم‬
‫‪15‬‬ ‫فِـتنـَـةٌ‬ ‫بلءٌ و مِحنة و اختبار‬
‫‪16‬‬ ‫يُوق شُحّ نفسِه‬ ‫حرْصها‬ ‫ف بُخلَـهَا الشديد مع ِ‬‫يُـكْ َ‬
‫‪17‬‬ ‫قـَـرْضًا حَسَنا‬ ‫احتسابا بطيبة نفس و إخلص‬
‫سورة الطلق – مدنية (آياتها ‪)65( )12‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫فطلّـقوهن لعدتهنّ‬ ‫)مُستقـبلتٍ لعدتهنّ (الــّطهْر‬
‫‪1‬‬ ‫أحصوا العدّة‬ ‫اضبطوها و أكمِلوها ثلثة قروء‬
‫‪1‬‬ ‫بفاحشة م َبيّـنة‬ ‫بمعصي ٍة كبير ٍة ظاهرة‬
‫‪2‬‬ ‫ن أجلهنّ‬ ‫َبلَغْ َ‬ ‫قاربْن انقضاء عدتهنّ‬
‫‪2‬‬ ‫مخرجا‬ ‫من كلّ شدة و ضيق و بلء‬
‫‪3‬‬ ‫ل يحتسب‬ ‫ل يَخطر بباله و ل يكون في حسابه‬
‫‪3‬‬ ‫فهو حسبه‬ ‫كافيه ما أهمّه في جميع أموره‬
‫‪3‬‬ ‫قـَـ ْدرًا‬ ‫ل ينتهي إليه أو تقديرا أزَلً‬ ‫جً‬ ‫أَ‬
‫‪4‬‬ ‫يَـئِـسْنَ‬ ‫ن لِ ِكبَرهنّ‬
‫انقـطع رَجاؤه ّ‬
‫‪4‬‬ ‫و اللئي لم يَحِضن‬ ‫ن عدتهن ثلثة أشهر‬ ‫لِصِغره ّ‬
‫‪4‬‬ ‫يُسْرا‬ ‫تيْسيرا و فَـرَجًا‬
‫‪6‬‬ ‫جدِكم‬‫وُ ْ‬ ‫وُسْعِكم و طاقـَـتِكم‬
‫‪6‬‬ ‫ائتمِروا بيْنكم‬ ‫تشاوَروا في الجرة و الرضاع‬
‫‪6‬‬ ‫تـَـعاسَرتم‬ ‫تضايَـقـْـتم و تشاحنتم فيهما‬
‫‪7‬‬ ‫ذو سَعَة‬ ‫غـنـًى و طاقة‬
‫‪7‬‬ ‫قـُـ ِد َر عليه‬ ‫ضُـيّـق عليه‬
‫‪8‬‬ ‫ن قـَـرية‬
‫كأيّّـنْ مِ ْ‬ ‫كثي ٌر من أهل قرْية‬
‫‪8‬‬ ‫عـتـَـتْ‬ ‫عرَضتْ‬ ‫تجبّرت و تكبّرتْ و أ ْ‬
‫‪8‬‬ ‫عذابا نُـكرا‬ ‫مُـنـْ َكرًا شنيعا في الخرة‬
‫‪9‬‬ ‫وَبال أمْرها‬ ‫سوء عَاقـبة عُـتوّها‬
‫‪9‬‬ ‫خُـسرا‬ ‫خسرانًا و هَلكاً‬
‫‪10‬‬ ‫ذِكْرا‬ ‫قرآنا‬
‫‪11‬‬ ‫رَسول‬ ‫أرْسل رسول ‪ ،‬أو جبريل‬
‫‪12‬‬ ‫يتنزّل المر‬ ‫يَجْري قضاؤه و قـَـدَره أو تدبيره‬
‫سورة التحريم – مدنية ( آياتها ‪)66( )12‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ما أح ّل ال لك‬ ‫شرب العسل‬
‫‪1‬‬ ‫تبْـتغي‬ ‫تـَـطلب‬
‫‪2‬‬ ‫تحلّة أيْمانكمْ‬ ‫تحليلها بالكفّارة‬
‫‪2‬‬ ‫ال مولكمْ‬ ‫ناصِركم و متولّي أموركم‬
‫‪3‬‬ ‫نبّـأت به‬ ‫ت به غيرها‬ ‫أخْـ َب َر ْ‬
‫‪3‬‬ ‫أظ َهرَه ال عليه‬ ‫أطلعه ال تعالى على إفشائه‬
‫‪4‬‬ ‫صَ َغتْ قلوبكما‬ ‫مَالتْ عن حَقـّه صلى ال عليه و سلم عليكما‬
‫‪4‬‬ ‫تظا َهرَا عليه‬ ‫تتعاونـَا عليه بما يسوءُه‬
‫‪4‬‬ ‫هو موله‬ ‫وَليّـه و ناصِره‬
‫‪4‬‬ ‫ظهير‬ ‫ن له‬‫فوْجٌ مُظاهر معي ٌ‬
‫‪5‬‬ ‫قانتات‬ ‫مطيعات خاضعاتٍ ل‬
‫‪5‬‬ ‫سائحات‬ ‫مهاجرَاتٍ ‪ .‬أو صائمات‬
‫‪6‬‬ ‫قوا أنفسكم‬ ‫جَـنّـبوها بالطاعات‬
‫‪6‬‬ ‫غِلظ شِداد‬ ‫قسا ٌة أقوياء و هم الزبانية‬
‫‪8‬‬ ‫توبة نـَـصوحا‬ ‫خالصة ‪ .‬أو صادقة ‪ .‬أو مقبولة‬
‫‪8‬‬ ‫ل يُخزي ال النبي‬ ‫ل يُـذلّه بل يُعزّه و يكرمه‬
‫‪9‬‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫س عليهم‬ ‫شدّدْ‪ .‬أو اقـْـ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫فخانتاهما‬ ‫بالنّـفاق أو بالنميمة‬
‫‪10‬‬ ‫فلم يغنيا عنهما‬ ‫فـل ْم َيدْفَعا و لم يمْنعاعنهما‬
‫‪12‬‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫ت و صانته من الرّجال‬ ‫عَـفّـ ْ‬
‫‪12‬‬ ‫من روحنا‬ ‫)روحًا مِنْ خَلقِـنـَـا بل توسّط أبٍ (عيسى عليه السلم‬
‫‪12‬‬ ‫من القانتين‬ ‫من القوم المطيعين لربّهم‬
‫سورة الملك أو تبارك – مكية ( آياتها ‪)67( )30‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫تبارك الذي‬ ‫خيْره‬‫تعالى و تمجّد أو تكاثر َ‬
‫‪1‬‬ ‫بيده الملك‬ ‫له المر و النّهي و السلطان‬
‫‪2‬‬ ‫خلق الموت‬ ‫أ ْودَه ‪ .‬أو قدّره أزلً‬
‫‪2‬‬ ‫ليبلوكم‬ ‫ليَختبركم فيما بين الحياة و الموت‬
‫‪2‬‬ ‫أحسن عمل‬ ‫سرَع طاعة‬ ‫أصْوبَه و أخلَصَه أو أ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫طباقا‬ ‫كلّ سَماءٍ مَقـْـــِبـيّة على الخرى‬
‫‪3‬‬ ‫تفاوت‬ ‫عدَم تناسب‬ ‫اختلف و َ‬
‫‪3‬‬ ‫فطور‬ ‫شقوق و صدوع أو خلل‬
‫‪4‬‬ ‫كرتين‬ ‫رَجْعَتين رَجعة بعد رجعة‬
‫‪4‬‬ ‫خاسئا‬ ‫صاغرا لعدم ِوجْدان الفـُـطور‬
‫‪4‬‬ ‫هو حسير‬ ‫ل من كثرة المراجعة‬ ‫كلي ٌ‬
‫‪5‬‬ ‫بمصابيح‬ ‫بكواكب عظيمة مُضيئة‬
‫‪5‬‬ ‫رجوما للشياطين‬ ‫بانقـضاض الشّهب منها عليهم‬
‫‪7‬‬ ‫شهيقا‬ ‫صَوْتا مُـنـْـكرًا كصوت الحمير‬
‫‪7‬‬ ‫تفور‬ ‫تغلي بهم غليَان ال ِقدْر بما فيها‬
‫‪8‬‬ ‫تكاد تميّـز‬ ‫تتقطّع و تتفرّق و تنـْـشقّ‬
‫‪8‬‬ ‫فَـوْج‬ ‫جماعة من الكفار‬
‫‪11‬‬ ‫فَسُحْقا‬ ‫فبُعْدا من الرّحمة و الكرامة‬
‫‪15‬‬ ‫الرض ذلول‬ ‫مُذلـّـلة ليّـنــة سَهْلة تستقـرّون عليها‬
‫‪15‬‬ ‫مَناكبها‬ ‫طرُقِها و فِجَاجها‬ ‫جَوَانبها ‪ .‬أو ُ‬
‫‪15‬‬ ‫إليه النشور‬ ‫إليه تبْعثون من القبور‬
‫‪16‬‬ ‫ن في السّماء‬ ‫مْ‬ ‫أ ْمرُه و قَـضاؤُه و سلطانه‬
‫‪16‬‬ ‫يَخسف بكم‬ ‫يُـغَوّر بكم‬
‫‪16‬‬ ‫هِي تمور‬ ‫ج و تضطرب فتعلو عليكم‬ ‫تـَـرْت ّ‬
‫‪17‬‬ ‫حاصبا‬ ‫ريحًا من السّماء فيها حَصباء‬
‫‪17‬‬ ‫كيف نذير‬ ‫كيف إنذاري و قدْرتي على العِقاب‬
‫‪18‬‬ ‫كان نكير‬ ‫إنكاري عليهم بالهلك‬
‫‪19‬‬ ‫صافّات و يَقبضْن‬ ‫باسطاتٍ أجنحتهنّ في الجوّ عند الطيران و يَضْمُمْـنـَـها إذا ضربنَ بها‬
‫جُنوبهنّ‬
‫‪20‬‬ ‫أمّن هذا ؟ ؟‬ ‫ن هذا ؟ ؟‬‫بَلْ مَ ْ‬
‫‪20‬‬ ‫جُن ٌد لكم‬ ‫أعْوان لكم و مَنـَـعَة‬
‫‪20‬‬ ‫غرور‬ ‫خديعة من الشيطان و جنده‬
‫‪21‬‬ ‫لجّوا في عُـتوّ‬ ‫تمادَوْا في استكبار و عناد‬
‫‪21‬‬ ‫نفور‬ ‫شرَادٍ و تباعد عن الحقّ‬ ‫ِ‬
‫‪22‬‬ ‫مُكِـبّا على وجهه‬ ‫سَاقطا عليه ل يَـأمن العثور‬
‫‪22‬‬ ‫يَمْشي سَويّا‬ ‫ل للمشرك و الموحّد‬ ‫)مُسْـتـَويًا مُنتصِبا سالمًا من العثور (مَث ٌ‬
‫‪24‬‬ ‫ذرأكم‬ ‫خَلقكم و بَثـّـكم و فرّقكم‬
‫‪27‬‬ ‫رأوه زلفة‬ ‫رَأوُا العذاب قريبا منهم‬
‫‪27‬‬ ‫سيئت‬ ‫َك ِئ َبتْ و اسْ َو ّدتْ غمّا و ذلّ‬
‫‪27‬‬ ‫به تدعون‬ ‫تـَـطلبون أن يُعجّل لكم استهزاءً‬
‫‪28‬‬ ‫أرأيتم‬ ‫أخبروني أو أروني‬
‫‪28‬‬ ‫يُجير الكافرين‬ ‫يُنـَجّـيهمْ‪ .‬أو يَمنعهم أو يؤَمّنهم‬
‫‪30‬‬ ‫غَوْرا‬ ‫غائرا ذاهبا في الرض ل يُنال‬
‫‪30‬‬ ‫بماء معين‬ ‫جَار أو ظاهرٍ ‪ .‬سَهْل التـّـناول‬
‫سورة القلم – مكية (آياتها ‪)68( )52‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و القلم‬ ‫سمٌ) بالقلم الذي يُكتب به )‬ ‫قَ َ‬
‫‪1‬‬ ‫و ما يسطرون‬ ‫و الذي يكتبونه بالقلم‬
‫‪2‬‬ ‫ما أنت‬ ‫)يا محمد (جواب القسم‬
‫‪3‬‬ ‫غير ممنون‬ ‫غير مقطوع عنك‬
‫‪6‬‬ ‫بأيكم المفتون‬ ‫ي الفريقين منكم المجنون‬ ‫في أ ّ‬
‫‪9‬‬ ‫ودّوا لو تدهن‬ ‫أحبّوا لـَ ْو تليـنُهمْ و تصانِعُهمْ‬
‫‪9‬‬ ‫فيُدهِنون‬ ‫فَ ُه ْم يُلينونـَـك و يُصانعُونك‬
‫‪10‬‬ ‫حلف‬ ‫ق و الباطل‬ ‫ف في الح ّ‬ ‫حلِ ِ‬
‫كثير ال َ‬
‫‪10‬‬ ‫مهين‬ ‫حقير في الرأي و التمييز أو كَذاب‬
‫‪11‬‬ ‫همّاز‬ ‫عيّـاب أو مُغتاب للنّـاس‬
‫‪11‬‬ ‫مشّـاء بنميم‬ ‫بالسّعَايَة و الفساد بين الناس‬
‫‪13‬‬ ‫عُـتلّ‬ ‫فاحِش لئيم ‪ ،‬أة غليظ جافٍ‬
‫‪13‬‬ ‫زنيم‬ ‫شرّير‬ ‫عيّ مُـلصَق بقوْمِه أو ِ‬ ‫دَ ِ‬
‫‪15‬‬ ‫أساطير الولين‬ ‫أباطيلهم المسطرة في كتبهم‬
‫‪16‬‬ ‫سنسمه على الخرطوم‬ ‫سَنلحِق به عارًا ل يُـفارقه كالوَسْم على النف‬
‫‪17‬‬ ‫بَلوناهم‬ ‫امْتحنّـا اهل مكّة بالقحْط‬
‫‪17‬‬ ‫الجنّة‬ ‫بُسْـتان بالقرب من صنعاء‬
‫‪17‬‬ ‫ليَصْرمنها‬ ‫لـَـيَـقـْـطعنّ ثمارها بعد الستواء‬
‫‪17‬‬ ‫مصبحين‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬
‫‪18‬‬ ‫ل يستثنون‬ ‫حِصّة المساكين مُخالِفـِينَ لبيهم‬
‫‪19‬‬ ‫فطاف عليها‬ ‫أحاط نازل عليها‬
‫‪19‬‬ ‫طائف‬ ‫)بَل ٌء و عذابٌ (نارٌ مُحْرقة‬
‫‪20‬‬ ‫كالصريم‬ ‫كالليل السود أو البستان المّصروم‬
‫‪21‬‬ ‫فتنادوْا مصحبين‬ ‫نادى بَعضهم بَعْضا حين أصبحوا‬
‫‪22‬‬ ‫اغدوا على ح ْرثِكم‬ ‫بَـا ِكرُوا مُقبلين على ثماركم‬
‫‪22‬‬ ‫صارمين‬ ‫قاصدين قطعها‬
‫‪23‬‬ ‫يَتخافتون‬ ‫يَتسارّون بالحديث فيما بينهم‬
‫‪25‬‬ ‫غَدوْا‬ ‫ساروا غُـدوة إلى حرثهم‬
‫‪25‬‬ ‫على حرْد‬ ‫على انفراد عن المساكين‬
‫‪25‬‬ ‫قادرين‬ ‫على الصّرام‬
‫‪26‬‬ ‫إنّـا ضالون‬ ‫الطّريق ‪ ،‬و ما هذه جنّـتـنا‬
‫‪28‬‬ ‫أوْسَطهم‬ ‫أحسنهم رأيا و أرجحهم عقل‬
‫‪28‬‬ ‫لول تسبّحون‬ ‫هلّ تستغفرون ال من فعلكم و خبْث نيّـتكم‬
‫‪30‬‬ ‫يَتلومون‬ ‫يَلوم بَعضهم بَعضا على قصْدهم‬
‫‪32‬‬ ‫إلى ربـّـنا راغـبون‬ ‫طالبون منه الخير و العفو‬
‫‪38‬‬ ‫لمَـا يتحيّرون‬ ‫لـلـّـذي تختارونه و تشتهونه‬
‫‪39‬‬ ‫لكم أيمان علينا‬ ‫عهود مؤكّدة باليْمَان‬
‫‪39‬‬ ‫لما تحْكمون‬ ‫لـلـّذي تحكمون به لنفسكمْ‬
‫‪40‬‬ ‫زعـيم‬ ‫ل بأن يكون لهم ذلك‬ ‫كفي ٌ‬
‫‪42‬‬ ‫يُكشف عن ساق‬ ‫كنايَة عن شدّة هوْل يوم القـيامة‬
‫‪43‬‬ ‫خاشعة أبْصارهم‬ ‫سرَة‬ ‫ذليلة مُنك ِ‬
‫‪43‬‬ ‫ترْهقهم ذلـّـة‬ ‫يَغشاهم ذلّ و خسْران و نـَـدامة‬
‫‪44‬‬ ‫فذرني‬ ‫)دَعْـني و خَلـّـني (تهديد شديد‬
‫‪44‬‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫سنُدنيهم من العذاب َدرَجَة فدَرجة حتى نوقِعَهم فيه‬ ‫َ‬
‫‪45‬‬ ‫أ ْملِي لهمْ‬ ‫أمْهِله ْم ليزدادوا إثما‬
‫‪46‬‬ ‫مَغ َرمٍ‬ ‫غَرامة ذلك الجر‬
‫‪46‬‬ ‫مُثقلون‬ ‫ل ثقيلً‬ ‫مُكلفون حِ ْم ً‬
‫‪48‬‬ ‫كصاحب الحوت‬ ‫يونس عليه السّـلم‬
‫‪48‬‬ ‫مَكظوم‬ ‫مَمْـلوءٌ غَـيْظا في قـلبه على قَوْمه‬
‫‪49‬‬ ‫لنـُـبذ بالعراء‬ ‫لـَـطرح من بَــْطن الحوت بالرض الفضاء المُهلِكة‬
‫‪50‬‬ ‫فاجتباه َربّه‬ ‫فاصْـفاه بعَوْدة الوَحْي إليه‬
‫‪51‬‬ ‫ليـُــزلقـونك‬ ‫ليُزلـّـون قَـدَمَك فيَرمونـَـك‬
‫سورة الحاقة – مكية ( آياتها ‪)69( )52‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫الحاقّة‬ ‫السّاعة يَتحقـّـق فيها ما أن َكرُوه‬
‫‪2‬‬ ‫ما الحاقّة‬ ‫ي في أهْوَالها‬ ‫أيّ شي ٍء ِه َ‬
‫‪4‬‬ ‫بالقارعة‬ ‫بالقيامة تـقـْـرَع القـلوب بأفزَاعِها‬
‫‪5‬‬ ‫بالطاغية‬ ‫بالصّـيْحَة المُجَاوزة للح ّد في الشّدة‬
‫‪6‬‬ ‫بريح صرصر‬ ‫شديدة السّموم أو البرْد أو الصّوْت‬
‫‪6‬‬ ‫عاتِـيَة‬ ‫شديدة العصْف‬
‫‪7‬‬ ‫سَخّرها عليهم‬ ‫سَلـّـطها عليهم بقدْرتِه تعالى‬
‫‪7‬‬ ‫حُسُوما‬ ‫مُـتـتـَـابعَاتٍ ‪ .‬أو مَشئوماتٍ‬
‫‪7‬‬ ‫أعْجَاز نخل‬ ‫جُذوع نـَخل بل رُءُوس‬
‫‪7‬‬ ‫خاوية‬ ‫ساقِطة أو فارغة أو باِليَة‬
‫‪9‬‬ ‫المؤتـفـكات‬ ‫) قرى قوم لوط (أهلها‬
‫‪9‬‬ ‫بالخاطئة‬ ‫خطَـأ الجَسيم‬ ‫بالفَعَلت ذات ال َ‬
‫‪10‬‬ ‫أخذة رَابيَة‬ ‫زَائدة في الشدّة على الخذات‬
‫‪11‬‬ ‫الجَاريَة‬ ‫سَفينة نوح عليه السّـلم‬
‫‪12‬‬ ‫تـَـذكِرة‬ ‫عِـ ْبرَة و عِظة‬
‫‪12‬‬ ‫وَتـَـعِـيَها‬ ‫و لِتحْـفَـظها‬
‫‪13‬‬ ‫نـَـفـْـخةٌ واحدة‬ ‫النّـفخة الولى لخراب العالم‬
‫‪14‬‬ ‫ت الرض‬ ‫حُـمِل ِ‬ ‫رُفِعَت من أماكنها بأمْرنا‬
‫‪14‬‬ ‫فدُكّـتـا‬ ‫سرَتا ‪ .‬أو فسُوّيتا‬ ‫فدقّـتا و كُ ِ‬
‫‪15‬‬ ‫وَقَعَت الواقِعة‬ ‫قامت القيامة‬
‫‪16‬‬ ‫انشَقّـت السّماء‬ ‫ت من الهَوْل‬ ‫تـفَـــّطرتْ و تـَـصدّع ْ‬
‫‪16‬‬ ‫وَاهـية‬ ‫ضعيفة مُتداعِـيَة بعد الحْكام‬
‫‪17‬‬ ‫على أرْجائها‬ ‫جَوانبها و أطرافها‬
‫‪18‬‬ ‫يَـوْمـَـئِـذ تـُـعْـرَضون‬ ‫بعد النّـفخة الثانية للحساب و الجزاء‬
‫‪19‬‬ ‫هاؤم‬ ‫خُذوا أو تعالـَـوْا‬
‫‪19‬‬ ‫كِـتـَـابيَ ْه‬ ‫كتابي ‪ ،‬و الهاء للسّـكـت‬
‫‪21‬‬ ‫راضِـية‬ ‫ضيّة ل مكروهة‬ ‫َمرْ ِ‬
‫‪23‬‬ ‫قطوفها دانية‬ ‫ثمارها قريبة التـّـناول إذ تـُـجْـنى‬
‫‪24‬‬ ‫هنيئا‬ ‫أ ْكلً غيْر مُنغّص و ل م َكدّر‬
‫‪27‬‬ ‫كانت القاضية‬ ‫الموْتة القاطعة لمْري و لم أبْعَث‬
‫‪28‬‬ ‫ما أغنى عـنّي‬ ‫عنّي‬‫ما دَ َف َع العَذاب َ‬
‫‪28‬‬ ‫مَالـِـيَهْ‬ ‫الذي كان لي مِنْ مالٍ و نحوه‬
‫‪29‬‬ ‫سُـلْـطا ِنيَهْ‬ ‫حُجّـتي أو تسلـّـطي و قـوّتي‬
‫‪30‬‬ ‫فَغـلـّـوه‬ ‫ل في َي َديْه و عُنقِه‬ ‫اجْعلوا الغ ّ‬
‫‪31‬‬ ‫الجَحيم صَـلـّـوه‬ ‫أدْخِلوه ‪ .‬أو احرقوه فيها‬
‫‪32‬‬ ‫فاسْـلكوه‬ ‫فأدخِلوا فيها‬
‫‪34‬‬ ‫ل يَحُضّ‬ ‫حرّض‬ ‫حثّ و ل يُ َ‬ ‫ل يَ ُ‬
‫‪35‬‬ ‫حَمـِـيمٌ‬ ‫ن العَذاب‬ ‫قريبٌ مُشفـِـق يَحْميه مِ َ‬
‫‪36‬‬ ‫غِسلين‬ ‫صَديد أهْل النّـار‬
‫‪37‬‬ ‫الخاطِـئون‬ ‫الكافرون‬
‫‪38‬‬ ‫ل أقـْـسِـم‬ ‫َف َ‬ ‫سمُ‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫أق ِ‬
‫‪40‬‬ ‫إنّه لَقوْل رَسول‬ ‫ي إليْه‬ ‫حَ‬‫يُـبَـلـّـغهُ عن ال أو ِ‬
‫‪44‬‬ ‫تقوّل عَـلـيْـنا‬ ‫ق و افترى علينا‬ ‫اخْتـَـل َ‬
‫‪45‬‬ ‫باليَمين‬ ‫بيَمينه ‪ .‬أ ْو بالقـُـوّة و القُـ ْدرَة‬
‫‪46‬‬ ‫الوَتين‬ ‫ِنيَاط القـَـلب ‪ .‬أو نُخاع الظهر‬
‫‪47‬‬ ‫عـنه حَاجزين‬ ‫مانِعين الهلك عَـنه‬
‫‪50‬‬ ‫سرَةٌ‬ ‫لَحَ ْ‬ ‫نـَـدامَة عظيمة‬
‫‪52‬‬ ‫فسبّح باسم ربّـك‬ ‫نـَـ ّزهْهُ عَمّـا ل يَليق به تعالى‬
‫سورة المعارج – مكية (آياتها ‪)70( )44‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫سَأل سائل‬ ‫دَعَـا دَاع على نـَـفـسِه و قوْمِه‬
‫‪3‬‬ ‫ذي المعارج‬ ‫ذي السّمـوات مَصَـاعِـد الملئكة‬
‫‪4‬‬ ‫تعرُج الملئكة‬ ‫تصْعَـ ُد في تلك المعارج‬
‫‪4‬‬ ‫الرّوح‬ ‫جبريل عليه السلم‬
‫‪4‬‬ ‫في يوم‬ ‫هو يوم القيامة‬
‫‪4‬‬ ‫مِقداره‬ ‫ق الكفار‬ ‫في ح ّ‬
‫‪5‬‬ ‫ص ْبرًَا جميل‬
‫َ‬ ‫ل شكوى فيه لغيْره تعالى‬
‫‪8‬‬ ‫السّماء كالمُهل‬ ‫ي الزّيت‬ ‫كالمعدن المُذاب أو ُد ْردُر ّ‬
‫‪9‬‬ ‫الجبال كالعِهن‬ ‫كالصّوف المصبوغ ألوانا‬
‫‪10‬‬ ‫حَميم‬ ‫ق لِشدّة الهَوْل‬ ‫قريبٌ مُشْـفـ ٌ‬
‫‪11‬‬ ‫يُـبـَصّرونهم‬ ‫يُ َعرّف الحْماء أحْمَاءَهم‬
‫‪13‬‬ ‫فَصيلته‬ ‫عشيرته القربين المنفصل عنهم‬
‫‪13‬‬ ‫تـُـؤويه‬ ‫تـَـضمّه في النّسـب ‪ .‬أو عِـند الشدّة‬
‫‪15‬‬ ‫إنّها لظى‬ ‫جَهنّم ‪ .‬أو الدركة الثانية مِنـْـها‬
‫‪16‬‬ ‫نـَـزّاعة للشّوى‬ ‫قلّعة للطراف أ ْو جل ِد الرّأس‬
‫‪18‬‬ ‫فأوْعى‬ ‫أمْسَك ما له في وعاءٍ حرصًـا و تأميلً‬
‫‪19‬‬ ‫هلوعًـا‬ ‫حرْص‬ ‫ع ‪ ،‬شديد ال ِ‬ ‫جزَ َ‬ ‫كثي َر ال َ‬
‫‪20‬‬ ‫جَزوعًـا‬ ‫جزَعِ و السَى‬ ‫كثي َر ال َ‬
‫‪21‬‬ ‫مَنوعًا‬ ‫كثي َر المَنـْـعِ و المساك‬
‫‪25‬‬ ‫المَحْروم‬ ‫ن السّؤال‬ ‫ن العَطاء لتعفـّـفه عَ ِ‬ ‫مِ َ‬
‫‪27‬‬ ‫مُشفِـقـون‬ ‫خائفون اسْـتِعظامًا ل تعالى‬
‫‪31‬‬ ‫العادون‬ ‫حرَام‬
‫المُـجَاوزون الحلل إلى ال َ‬
‫‪36‬‬ ‫مُهطِعين‬ ‫مُسْرعين ‪ ،‬مادّي أعْناقِهم إليك‬
‫‪37‬‬ ‫عِزين‬ ‫جماعات مُتفرقين‬
‫‪39‬‬ ‫ممّا يعلمون‬ ‫ن نُطفٍ مَهينـَـة َم ِذرَة‬ ‫مِ ْ‬
‫‪40‬‬ ‫فل أقسمُ‬ ‫أقْـسِم ‪ .‬و "ل" مزيدة‬
‫‪41‬‬ ‫بمَسْبوقين‬ ‫مَغْـلوبين عاجزين‬
‫‪42‬‬ ‫فَـذ ْرهُم‬ ‫ث بهم‬‫فدعْهُم و خَـلّـهمْ غير مُـكْـتر ٍ‬
‫‪42‬‬ ‫يَخوضوا‬ ‫يَنغمِسُوا في باطلِهمْ‬
‫‪43‬‬ ‫ن الجداث‬ ‫مِ َ‬ ‫ن القـبُور‬ ‫مِ َ‬
‫‪43‬‬ ‫سِراعًـا‬ ‫مُسْرعـين إلى الدّاعي‬
‫‪43‬‬ ‫نُصُب‬ ‫أحْجَار عَـــّظموها في الجاهلية‬
‫‪43‬‬ ‫يوفِضون‬ ‫يُسْرعون‬
‫‪44‬‬ ‫خاشِعة أبْصارُهم‬ ‫ذليلة مُنـْـكسِرة ل َيرْفَعونها‬
‫‪44‬‬ ‫ت ْرهَقهم ذلـّـة‬ ‫تغْـشاهمْ مَهَانة شديدة‬
‫سورة نوح – مكية (آياتها ‪)71( )28‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪4‬‬ ‫إنّ أجل ال‬ ‫ن لم تُؤمِنوا‬ ‫وَقـْـتَ مَجيء عذابه إ ْ‬
‫‪6‬‬ ‫فِرارًا‬ ‫تـَـبَاعُـدًا و نِفـَـارًا عن اليمان‬
‫‪7‬‬ ‫استـَـغْـشَوْا ثِيابهم‬ ‫بالغُوا في التـّـغطّـى بها َكرَاهة لي‬
‫‪7‬‬ ‫أصرّوا‬ ‫تشدّدوا و انـْـهَمَـكُوا في الكُـفـر‬
‫‪11‬‬ ‫ُيرْسِل السّماء‬ ‫المطر الذي في السّحاب‬
‫‪11‬‬ ‫ِمدْرارًا‬ ‫غزيرًا مُـتـتابعًا‬
‫‪13‬‬ ‫ل تـَـرْجونَ ل وَقارًا‬ ‫ل تعتقِـدون أو ل تخافون عَظمَة ال‬
‫‪14‬‬ ‫خلقـَـك ْم أطوارا‬ ‫ُم َدرّجا لكم في حالتٍ مُختلِفة‬
‫‪15‬‬ ‫سموات طِباقا‬ ‫كلّ سَمَـاءٍ مُقـْـبيّة على الخْرى‬
‫‪16‬‬ ‫نورًا‬ ‫مُنـَـوّرا لِوَجْ ِه الرض في الظلم‬
‫‪16‬‬ ‫سرَاجًـا‬‫الشّمس ِ‬ ‫مِصْباحًـا مُضيئا يمحُو الظلم‬
‫‪17‬‬ ‫أنـْـبَـتـَـكم من الرض‬ ‫أنـْـشأكم من طينتها‬
‫‪19‬‬ ‫الرض بساطًا‬ ‫فِـراشا مبسوطا للستقـرار عليها‬
‫‪20‬‬ ‫س ُبلً فِجَاجًـا‬ ‫ُ‬ ‫طرُقـًـا وَاسِعات‬
‫‪21‬‬ ‫خَسَـارًا‬ ‫ضلل في الدنيا و عِقابًـا في الخرة‬
‫‪22‬‬ ‫مَ ْكرًا كُـبّـارًا‬ ‫بَاِل َغ الغَـاي ِة في الكِـبَر‬
‫‪23‬‬ ‫َودّا‬ ‫عبَدوها ث ّم انتقلت إلى ال َعرَب ‪ ،.‬فكان َودّ لِكـَــلـْـب‬ ‫أصنامٌ َ‬
‫‪23‬‬ ‫سُوَاعًـا‬ ‫ع لِهُـذيْـل‬
‫و سُوَا ٌ‬
‫‪23‬‬ ‫يَغوثَ‬ ‫َو يَغُوث لِغَطفان‬
‫‪23‬‬ ‫يَعُوق‬ ‫و يَعُوق لِهَمَذان‬
‫‪23‬‬ ‫سرَا‬ ‫نـَـ ْ‬ ‫و نـَـسْـرٌ ل ِل ذي الكَلع مِنْ حِمْير‬
‫‪25‬‬ ‫ممّا خطيئاتِهم‬ ‫من أجل ذنوبهم و "ما" زائدة‬
‫‪26‬‬ ‫ديّـارا‬ ‫أحدًا يَدور ة يَتحرّك في الرض‬
‫‪28‬‬ ‫تبارًا‬ ‫هَلكًا َو دَمارًا‬
‫سورة الجنّ – مكية (آياتها ‪)72( )28‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫قرآنا عَجَـبا‬ ‫عجبًـا بديعا في بلغته و فصاحته‬
‫‪2‬‬ ‫الرّشد‬ ‫الحقّ و الصّــواب ‪ .‬أو التوحيد و اليمان‬
‫‪3‬‬ ‫تعالى‬ ‫ارتفعَ و عَــُظمَ‬
‫‪3‬‬ ‫ج ّد ربّـنا‬ ‫جلله ‪ .‬أو سلطانه ‪ .‬أو غِـنـَـاه‬
‫‪4‬‬ ‫يَقول سَفـيهُـنا‬ ‫)جَـاهِـلنا (إبليس اللعين‬
‫‪4‬‬ ‫شططا‬ ‫قوْلً مُـفرطًـا في الكذب و الضّـلل‬
‫‪6‬‬ ‫يَعوذون‬ ‫يَسْـتعيذون و يَتحيّـرون‬
‫‪6‬‬ ‫فزادوه ْم َرهَـقـا‬ ‫إثما ‪ .‬أو طغيانا و سَفَها‬
‫‪8‬‬ ‫حرَسًـا شديدا‬ ‫َ‬ ‫حرّاسا أقوياء من الملئكة‬ ‫ُ‬
‫‪8‬‬ ‫شُهُـبًـا‬ ‫ض كالكواكب‬ ‫شُعل نار تـَـنـْـقـَـ ّ‬
‫‪9‬‬ ‫صدًا‬
‫شِـهابًـا رَ َ‬ ‫صدًا ‪ ،‬مُـترقّـبا َيرْجُمه‬ ‫را ِ‬
‫‪10‬‬ ‫رَشَـدًا‬ ‫خ ْيرًا و صَلحًا و رحمة‬ ‫َ‬
‫‪11‬‬ ‫طرائق ِق َددًا‬ ‫ذوي مذاهب مُتفرقة مُختلِفة‬
‫‪12‬‬ ‫ظنـنّـا‬ ‫عَـلِـمْـنا و أيقـنّـا الن‬
‫‪13‬‬ ‫فل يَخاف بخسا‬ ‫فل يَخشى نـَـقـْصًـا منْ ثوَابه‬
‫‪13‬‬ ‫و ل رهقا‬ ‫شيَـان ذِلـّـة له‬ ‫غَـ َ‬
‫‪14‬‬ ‫منّـا القاسطون‬ ‫ن طريق الحقّ‬ ‫الجَـائرون بكفرهم العادلون ع ْ‬
‫‪14‬‬ ‫تـَـحرّوا رشدا‬ ‫قـَـصَـدوا خَيرًا و صلحا و هُـدًى‬
‫‪15‬‬ ‫لجهنّم حطبا‬ ‫للنّـار وقودًا‬
‫‪16‬‬ ‫على الطريقة‬ ‫"طريقة الهدى "ملـّة السلم‬
‫‪16‬‬ ‫غدَقـًـا‬ ‫ماءً َ‬ ‫كثيرًا يتـّـسع بع العيش‬
‫‪17‬‬ ‫لنفـتِنـَهم فيه‬ ‫لِنـَـخْـتـَـبرَهم فيما أعْطيناهم‬
‫‪17‬‬ ‫يَـسْـلكه‬ ‫يُدخلـْـه‬
‫‪17‬‬ ‫عَذابًا صَ َعدًا‬ ‫شاقّـا يعلوه و يَغلبُـه فل يُطيقه‬
‫‪19‬‬ ‫عَـ ْب ُد ال َيدْعـوه‬ ‫هو النبي صلى ال عليه و سلم‬
‫‪19‬‬ ‫عَـليْه ِل َبدًا‬ ‫مُـتـَـراكِمِين من ازدحامهم عليه تعجّـبا‬
‫‪21‬‬ ‫شدًا‬‫رَ َ‬ ‫نفعا أو هداية‬
‫‪22‬‬ ‫ن يجيرني من ال‬ ‫لْ‬ ‫لنْ يمنعَني من عذابه إنْ عَصَـيتـُـه‬
‫‪22‬‬ ‫مُلتـَـحَـدا‬ ‫ن إليه‬
‫ح ْرزًا أرْكَ ُ‬ ‫َملْجَـأ أوْ ِ‬
‫‪25‬‬ ‫أ َمدًا‬ ‫زمنا بعيدا‬
‫‪27‬‬ ‫صدًا‬‫رَ َ‬ ‫حرَسا من الملئكة يحرسونه‬ ‫َ‬
‫‪28‬‬ ‫أحاط‬ ‫عِلمَ عِـلمًـا تامّـا‬‫َ‬
‫‪28‬‬ ‫أحْصَى‬ ‫ضَـبَـط ضبطا كامل‬
‫سورة المزمل – مكية (آياتها ‪)73( )20‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫المزّمل‬ ‫)المتلفّـف بثيابه (النبي صلى ال عليه و سلم‬
‫‪4‬‬ ‫رتـّـل القرآن‬ ‫اقرأه بتمهّل ‪ ،‬و تبْيين حروف‬
‫‪5‬‬ ‫ل ثقيل‬‫قوْ ً‬ ‫شاقّـاعلى المكلـّـفـين‬
‫‪6‬‬ ‫ناشِئة الليل‬ ‫العبادة التي تنشأ به و تحدث‬
‫‪6‬‬ ‫أشدّ وطأ‬ ‫ثباتا للقدَم و رسوخا في العبادة‬
‫‪6‬‬ ‫أقوَم قيل‬ ‫أثبتُ قِراءة لحضور القلب فيها‬
‫‪7‬‬ ‫سبْحًا‬
‫َ‬ ‫تصرّفا و تقـلـّـبا في مُهمّـاتك‬
‫‪8‬‬ ‫تبتـّـل إليه‬ ‫انقطع إلى عبادته تعالى ‪ ،‬و استغرق في مراقـبته‬
‫‪10‬‬ ‫هجرًا جميل‬ ‫اعتزال حَسَنا ل جزع فيه‬
‫‪11‬‬ ‫ذرني و المكذبين‬ ‫دَعْـني و إياهم فسأكفـيكهم‬
‫‪11‬‬ ‫أولي النعمة‬ ‫أرباب التنعّم ‪ ،‬و غضارة العيش‬
‫‪11‬‬ ‫مهّـلهم قليل‬ ‫أمْهلهم زمانا قليل بعده النّـكال‬
‫‪12‬‬ ‫أنـْـكال‬ ‫قـيودا شديدة ثِقال‬
‫‪13‬‬ ‫طعامًـا ذا غصّة‬ ‫ذا نُشوب في الحلق فل يَـنـْـساغ‬
‫‪14‬‬ ‫يوم ترجُف الرض‬ ‫)تضطرب و تتزلزل (يوم القيامة‬
‫‪14‬‬ ‫كثيبا مهيل‬ ‫رَمْل مُجْـتمِعًـا – سائل مُنهال‬
‫‪16‬‬ ‫أخذا وبيل‬ ‫شديدا ثقيل وَخيم العُقـبى‬
‫‪18‬‬ ‫السماء منفطر به‬ ‫ق في ذلك اليوم لِهوْله‬ ‫شيء مُنش ّ‬
‫‪20‬‬ ‫ن تـُحصوه‬ ‫لْ‬ ‫ضبْط وَقتِ قِـيامه‬ ‫ن تـُـطيقـوا َ‬ ‫لْ‬
‫‪20‬‬ ‫فـتـَـاب عَليكم‬ ‫بالتـّرخيص في ترك قيامه المقدّر‬
‫‪20‬‬ ‫فاقرءُوا ما تيسر من القرآن‬ ‫ن صلة اللـّـيل ‪ ،‬و في الصّلة قرآن‬ ‫ل عليكم م ْ‬ ‫فصلـّـوا ما سَهُـ َ‬
‫‪20‬‬ ‫يَضربون‬ ‫يُـسافـرون للتجارة و نحوها‬
‫‪20‬‬ ‫أقيموا الصّـلة‬ ‫المفروضة‬
‫‪20‬‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫احتسابا بطيبة نفـْـس‬
‫سورة المدثر – مكية (آياتها ‪)74( )56‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫المدثر‬ ‫)المتغشّى بثيابه (النبي صلى ال عليه و سلم‬
‫‪3‬‬ ‫َربّـك فكبر‬ ‫ص َربّـك بالتكبير و التعظيم‬ ‫اخص ْ‬
‫‪4‬‬ ‫ثيابك فطهّر‬ ‫كناية عن تطهير النفس من المذامّ‬
‫‪5‬‬ ‫الرجْز فاهجر‬ ‫اهج ْر المآثم الموجبة للعذاب‬
‫‪6‬‬ ‫ل تمنن تستكثر‬ ‫ط طالبا الكثير عِوَضا عنه‬ ‫ل تـُـعْـ ِ‬
‫‪8‬‬ ‫نقِـر في النّـاقور‬ ‫نـُـفخ في الصّور للبعث و النّشور‬
‫‪11‬‬ ‫ذرني‬ ‫)دَعْـنِي و خَـلـّـني (تهديد و وعيد‬
‫‪12‬‬ ‫مل ممْدودا‬ ‫كثيرا دائما غير منقطع عنه‬
‫‪13‬‬ ‫بنين شهودًا‬ ‫حضورا معه ‪ ،‬ل يُفارقونه للتكسّب لِغناهم عنه‬
‫‪14‬‬ ‫مهّدت له‬ ‫ت له النّعمة و الرّياسة و الجَاه‬ ‫بَسَط ُ‬
‫‪16‬‬ ‫كلّ‬ ‫كلمة َردْع و زجر عن الطمع الفارغ‬
‫‪16‬‬ ‫لياتنا عنيدا‬ ‫حدًا أو مُـجانيا للحقّ‬ ‫معاندا جَا ِ‬
‫‪17‬‬ ‫سأرهقه صعودا‬ ‫سَأكلـّـفه عَذابا شاقّـا‬
‫‪18‬‬ ‫قدّر‬ ‫هيّـأ في نفسِه قَـوْلً طاعِـنـًـا في القرآن‬
‫‪19‬‬ ‫فقتل‬ ‫لُعِنَ و عُذب أو قُـبّـح‬
‫‪21‬‬ ‫نظر‬ ‫تأمّل فيما قدّر و هيّـأ من الــّطـعْن‬
‫‪22‬‬ ‫عبَس‬ ‫َ‬ ‫حيَل‬‫ت عليه ال ِ‬ ‫قـَــّطب وَجْهَه لمّا ضاقـَـ ْ‬
‫‪22‬‬ ‫بَسَر‬ ‫اشتدّ في العبوس و كُـلـُـوح الوَجْه‬
‫‪24‬‬ ‫ح ٌر يُؤثر‬
‫سِ ْ‬ ‫حرَة‬‫ُيرْوَى و يُـتـَـعـلـّـم من السّ َ‬
‫‪26‬‬ ‫سأصليه سَقـَـر‬ ‫سأدْخِلـُـه جهنّم‬
‫‪29‬‬ ‫لوّاحة للبشر‬ ‫مُسودّة للجلود ‪ ،‬مُحْـرقَة لها‬
‫‪31‬‬ ‫فتنة‬ ‫سبب فتنة و ضلل‬
‫‪31‬‬ ‫و ما هي‬ ‫و ما سَقـَـر‬
‫‪33‬‬ ‫و الليل إذ أدبَر‬ ‫)وَلـّـى و ذهَب (قسم‬
‫‪34‬‬ ‫و الصبح إذا أسْـفَر‬ ‫)أضاء و انكشف (قسَم‬
‫‪35‬‬ ‫إنها لحدى الكُـبـَر‬ ‫)لحدى الدّواهي العظيمة (جوابه‬
‫‪37‬‬ ‫ن يتقـدّم‬‫أْ‬ ‫إلى الخيْر و الطاعة‬
‫‪38‬‬ ‫ت رَهينة‬ ‫س َب ْ‬
‫بما كَ َ‬ ‫َمرْهونة عنده تعالى بعَ َملِـها‬
‫‪42‬‬ ‫ما سَلكَكم ؟‬ ‫ي شيء أدْخَلكمْ؟‬ ‫أ ّ‬
‫‪45‬‬ ‫كنّـا نخوض‬ ‫ع في الباطل ل نُـبالي به‬ ‫نـَـشْر ُ‬
‫‪46‬‬ ‫بيوم الدّين‬ ‫ث و الحِسَاب و الجزاء‬ ‫بيَ ْو ِم الب ْع ِ‬
‫‪50‬‬ ‫حُ ُمرٌ مُـسْـتـَـنفِـرَة‬ ‫حُمُـرٌ وَحْشِـيّة ‪ ،‬شديدة الِـنّـفار‬
‫‪51‬‬ ‫قـَـسْورة‬ ‫أسدٍ ‪ .‬أو الرّماة القـنّـص‬
‫‪56‬‬ ‫أهل التقوَى‬ ‫أهل أو يَـتـّـقـيَهُ عبادُه‬
‫سورة القيامة – مكية (آياتها ‪)75( )40‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ل أقسِم‬ ‫أقْـسِم ‪ .‬و "ل" مزيدة‬
‫‪2‬‬ ‫بالنـّـفس الـلـّـوّامة‬ ‫كثيرة الـلـّـوْم و النّـدم على ما فات‬
‫‪4‬‬ ‫بَلـَـى‬ ‫نجمَعُهَا بَ ْع َد التـّـفـرّق و البـِـلـَـى‬
‫‪4‬‬ ‫نُسوّي بَنـَـانه‬ ‫أطراف أصابعه فنَـرُدّ عِظامَها كما كانت على صِغَرها بقـُـ ْدرَتنا فكيف‬
‫بكِبارها‬
‫‪5‬‬ ‫لِـيَـفْجُر أمامه‬ ‫ِليَـدزم على فجوره ُمدّة عُـمْره‬
‫‪7‬‬ ‫ق البَصر‬ ‫بَر َ‬ ‫ش و تـَـحَـيّر َفزَعًا مما رأى‬ ‫َدهِ َ‬
‫‪8‬‬ ‫خَسَف القمَر‬ ‫ذهَب ضوءُه‬
‫‪9‬‬ ‫جُ ِم َع الشّمس و القمَر‬ ‫في الطلوع من المغْرب مُظل َميْن‬
‫‪10‬‬ ‫ن المَـفـ ّر ؟‬‫أيْ َ‬ ‫المَ ْهرَب مِن العذاب أو الهَوْل‬
‫‪11‬‬ ‫ل َوزَر‬ ‫ن ال‬ ‫ل َملْجَأ و ل مَنـْـجَى له مِ َ‬
‫‪14‬‬ ‫بَصيرَة‬ ‫ن بَصيرة‬ ‫عيْ ٌ‬
‫حُجّة َبيّـنــة أو َ‬
‫‪15‬‬ ‫ل ْو ألقى مَعَـاذيرَه‬ ‫لوْ جاءَ بكلّ عُذر لم يَنفعْه‬
‫‪17‬‬ ‫جَـمَـعَه‬ ‫ك إيّـاه‬‫ظَ‬ ‫صدْرك و حِفْـ ِ‬ ‫في َ‬
‫‪17‬‬ ‫قرآنه‬ ‫ن تـَق ْـرَأه بلسانِك مَتى شِئت‬ ‫أْ‬
‫‪18‬‬ ‫قرأناه‬ ‫أتمَمْنا قراءَته عليك بلسام جبريل‬
‫‪19‬‬ ‫َبيَانه‬ ‫تـَـفـْـسير ما أشكل مِنْ مَعانيه‬
‫‪22‬‬ ‫ناضِـرَة‬ ‫حَسَنة مُشْرقة مُتهلـّـلة‬
‫‪24‬‬ ‫باسِـرَة‬ ‫شديدة الكلوحَة و ال ُعبُوس‬
‫‪25‬‬ ‫فَاقِـرَة‬ ‫داهية عظيمة تـقـْـصِم فَـقـَــار الظهْر‬
‫‪26‬‬ ‫ت التـّـراقي‬ ‫بَل َغ ِ‬ ‫ت الرّوح لعلى الصّـدْر‬ ‫وَصَل ِ‬
‫‪27‬‬ ‫ن راق ؟‬ ‫مْ‬ ‫ن يُـداويه و ينجيه من الموت؟‬ ‫مَ ْ‬
‫‪29‬‬ ‫‪ . .‬التفّـت‬ ‫‪. .‬الـْتـَـوَتْ‪ .‬أو الْـتـَـصَقت‬
‫‪30‬‬ ‫المَساق‬ ‫سَوْق ال ِعبَـاد للجزاء‬
‫‪33‬‬ ‫يَتمَطى‬ ‫ختِـيال‬ ‫يَـتبَختر في مِشيَـتِه ا ْ‬
‫‪34‬‬ ‫أوْلى لك‬ ‫قا َربَك ما يُهْـلِـكُـك‬
‫‪36‬‬ ‫يُـتـْـرَك سُـدًى‬ ‫مُهْمَل فل يُكلـّـف و ل يُجَـازَى‬
‫‪37‬‬ ‫ي يُمْـنـَى‬
‫َم ِن ّ‬ ‫ب في الرّحم‬ ‫ص ّ‬ ‫يُ َ‬
‫‪38‬‬ ‫فَسَوّى‬ ‫خ فـيه الرّوح‬ ‫ف َعدّله و كَمّـله و نـَـفَ َ‬
‫سورة النسان – مدنية (آياتها ‪)76( )31‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫أمشاج‬ ‫أخلط ممتزجة مُتباينـَـة الصّـفات‬
‫‪2‬‬ ‫نبتليه‬ ‫مُتبَلين له بالتّكاليف فيما بعد‬
‫‪3‬‬ ‫هديناه السّبيل‬ ‫بيّـنا له طريق الهداية و الضّلل‬
‫‪4‬‬ ‫سلسل‬ ‫بها يُقادون و في النّار يُسحبون‬
‫‪4‬‬ ‫أغلل‬ ‫بها تـُـجْمَع أيديهم إلى أعناقهم و يُقـيّدون‬
‫‪5‬‬ ‫كأس‬ ‫خَمْر أو زُجاجة فيها خَمر‬
‫‪5‬‬ ‫مزاجُها‬ ‫ما تـُمـْـزَج الكأس به و تـُخْـلـَط‬
‫‪5‬‬ ‫كافورا‬ ‫ماءً كالكافور في أحسن أوصافه‬
‫‪6‬‬ ‫عيْنا‬ ‫ماءَ عَـيْن أو خَمْر عيْن‬
‫‪6‬‬ ‫يَشرب بها‬ ‫يَشرب منها ‪ .‬أو يَرتوي بها‬
‫‪6‬‬ ‫يُـفجّرونها‬ ‫يُجْرونها حيث شاءوا من منازلهم‬
‫‪7‬‬ ‫مستطِرا‬ ‫شرًا غاية النتشار‬ ‫شيًـا مُنت ِ‬‫فا ِ‬
‫‪10‬‬ ‫يوما عبوسا‬ ‫ح فيه الوُجُوه لِهَوْله‬ ‫تـَـكْـلـَ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫قمطريرا‬ ‫شديد العُبوس‬
‫‪11‬‬ ‫لقـّـاهم نضرة‬ ‫أعطاهُم حُسْـنـًا و بَهْجَة في الوُجوه‬
‫‪13‬‬ ‫الرائك‬ ‫السّرر في الحِجال(جمع حِجلة مُحرّكة‪ -‬بيت يُزيّن بالقـِباب و السِرّة و‬
‫)السّـتور‬
‫‪13‬‬ ‫زمهريرا‬ ‫َبرْدًا شديدا ‪ .‬أو قَمَرًا‬
‫‪14‬‬ ‫دانِية عليهم ظللها‬ ‫قريبة منهم ظلل أشجارها‬
‫‪14‬‬ ‫ذلـّلتْ قطوفها‬ ‫ُقرّبت ثِمارُها لمتناولِها‬
‫‪15‬‬ ‫أكواب‬ ‫أقداح بل عرى و خراطيم‬
‫‪15‬‬ ‫قوارير‬ ‫كالزّجاجات في الصّـفاء‬
‫‪16‬‬ ‫قدّروها‬ ‫جَعَلوا شرابَها على قدْر الرّيّ‬
‫‪17‬‬ ‫كأسًا‬ ‫خَ ْمرًا أو زجاجة فيها خَمْر‬
‫‪17‬‬ ‫مزاجُها‬ ‫ما تـُـمزَج به و تـُخْـلط‬
‫‪17‬‬ ‫زنجبيل‬ ‫ماءً كالزنجبيل في أحْسَن أوصافه‬
‫‪18‬‬ ‫تُسَمّى سلسبيل‬ ‫يُوصَف شرابُها بالسّلسة في النسياغ‬
‫‪19‬‬ ‫ولدان مُخَلـّدون‬ ‫مُـبَقـّـوْن على هيْئة الولدان في البَهاء‬
‫‪19‬‬ ‫لؤلؤا منثورا‬ ‫اللؤلؤ المُـفـرّق في الحُـسْن و الصّـفاء‬
‫‪21‬‬ ‫ثياب سندس‬ ‫ثِـيَاب من ديباج رقيق‬
‫‪21‬‬ ‫إستبرق‬ ‫ديباج غليظ‬
‫‪25‬‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫أوّل النّهار و آخِره ‪ .‬أو دائِما‬
‫‪27‬‬ ‫يوما ثقيل‬ ‫(شديد الهوال (يوم القيامة‬
‫‪28‬‬ ‫شددنا أسرهم‬ ‫أحْكَمْـنا خلقهم‬
‫سورة المرسلت – مكية (آياتها ‪)77( )50‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫عرْفا ( لهذه‬‫و المرسلت ُ‬ ‫أقسم ال) برياح العذاب ممتابعة كَ ُعرْف الفَـرس)‬
‫القسام الخمسة تفسيرات كثيرة‬
‫(اخترنا هذا منها‬
‫‪2‬‬ ‫فالعاصفات عَصفا‬ ‫الرّياح الشديدة الهبوب المُهلكة‬
‫‪3‬‬ ‫و الناشرات نشرا‬ ‫الملئكة تنشر أجنحتها في الجَ ّو عند النّـزول بالوحي‬
‫‪4‬‬ ‫فالفارقات فرقا‬ ‫ق و الباطل‬
‫الملئكة تأتي بالوحي فُرقانا بين الح ّ‬
‫‪5‬‬ ‫فالمُلقِـيات ذكرا‬ ‫الملئكة تُـلقي الوحْي إلى النبياء‬
‫‪6‬‬ ‫عُذرا‬ ‫للعذار من ال للخَلـْـق‬
‫‪6‬‬ ‫نـُـذرا‬ ‫للنذار و التـّـخويف بالعِقاب‬
‫‪7‬‬ ‫إنما توعدون‬ ‫)من البَ ْعثْ ( جَوَاب القـَـسَم‬
‫‪8‬‬ ‫ستْ‬ ‫النجوم طُمِ َ‬ ‫مُـحِـيَ نورُها و أذ ِهبَ ضوؤها‬
‫‪9‬‬ ‫السّماء فُـرجَت‬ ‫ت فكانت أبوابا‬ ‫ح ْ‬ ‫شُـقّـت أو ُفتِ َ‬
‫‪10‬‬ ‫الجبال نُسِفت‬ ‫سرْعَة‬ ‫قُـلِعَت من أما ِكنِها ب ُ‬
‫‪11‬‬ ‫الرّسل أقـّـتت‬ ‫ت ميقاتـَها ( يوم القيامة‬ ‫) بُلـّـغ ْ‬
‫‪12‬‬ ‫لي يوم أجّـلت‬ ‫خ َرتْ‬
‫يُقال ليّ يوم أ ّ‬
‫‪13‬‬ ‫ليوم الفـَـصْـل‬ ‫ق و الباطل‬ ‫بين الخلئق أو الح ّ‬
‫‪15‬‬ ‫ويْـلٌ يومئذ‬ ‫ك في ذلك اليوم الهائل‬ ‫هل ٌ‬
‫‪20‬‬ ‫ماءٍ مهين‬ ‫َمنِـيّ ضعيف حَقير‬
‫‪21‬‬ ‫قرار مكين‬ ‫مُتمَكّن ‪ ،‬و هو الرّحم‬
‫‪23‬‬ ‫فقَـدَرنا‬ ‫فـقـَـ ّدرْنا ذلك تقديرا‬
‫‪25‬‬ ‫الرض كِفاتا‬ ‫وعاءًا تض ّم الحياء على ظهرها‬
‫‪26‬‬ ‫أحْيا ًء و أمْوَاتا‬ ‫و الموات في بطنها‬
‫‪27‬‬ ‫سيَ شامخات‬ ‫روا ِ‬ ‫جـِبال ثوابتَ ُمرْتـَفِعات‬
‫‪27‬‬ ‫ما ًء فُـرَاتـًا‬ ‫حُـلوًا عَذبًـا‬
‫‪30‬‬ ‫ظلّ‬ ‫هو دُخان جهنّم‬
‫‪30‬‬ ‫ثلث شُعَب‬ ‫ق ثلث كالذوائب‬ ‫ِف َر ٍ‬
‫‪31‬‬ ‫ل ظليل‬ ‫ل مظلـّـل من الحرّ‬
‫‪31‬‬ ‫ل يُغني من اللـّهب‬ ‫ل َيدْفَـعُ شيْئا من حرّه‬
‫‪32‬‬ ‫شرَر‬ ‫ترمي ب َ‬ ‫هو ما تطايَر من النّار مُتفـرّقـا‬
‫‪32‬‬ ‫كالقـَـصْر‬ ‫كلّ ش َررَة كالبناء المُشيّد في العِظم و الرتفاع‬
‫‪33‬‬ ‫كأنّ الشّرر إبل سودٌ "و تـُسـمّيها ال َعرَب صفرا" في الكثرة و التـّـتابع و كأنّه جـِمالةٌ صُـفر‬
‫سرْعة الحركة و اللون‬ ‫ُ‬
‫حيلة لتـّـقاء العذاب‬
‫‪39‬‬ ‫لكم ك ْيدٌ‬
‫سورة النبأ – مكية (آياتها ‪)78( )40‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ع ّم ؟‬ ‫عن أيّ شيء عظي ِم الشّـأن؟‬
‫‪2‬‬ ‫عن النّبإ العظيم‬ ‫عن القرآن أو البَعْث‬
‫‪4‬‬ ‫كلّ‬ ‫َردْعٌ و زَجْر عن الختلف فيه‬
‫‪6‬‬ ‫الرض مِهادًا‬ ‫فِـرَاشًـا مُ َوطّـأ للستقرار عليها‬
‫‪7‬‬ ‫الجبال أوتادًا‬ ‫ل تميد‬ ‫كالوتاد للرض لئ ّ‬
‫‪8‬‬ ‫خلقناكم أزواجًا‬ ‫أصنافا ذكورًا و إناثـا للتـّـناسـل‬
‫‪9‬‬ ‫نومَكم سُباتا‬ ‫قـَـطْعًا لعمالِ ُكمْ و راحة لبْدانِكم‬
‫‪10‬‬ ‫الليل لِباسًا‬ ‫ساتِرا لكم بظلمتِه كاللـّـباس‬
‫‪11‬‬ ‫النّـهار معاشا‬ ‫تحَصّلون فيه ما تعيشون به‬
‫‪12‬‬ ‫سبْـعًا شٍـدادًا‬ ‫َ‬ ‫سمواتٍ قويّـات مُحْكَمات‬
‫‪13‬‬ ‫سرَاجا وهّاجا‬ ‫ِ‬ ‫)مِصْباحا مُنيرا وقـّـادا (الشّمس‬
‫‪14‬‬ ‫صرَات‬ ‫المُع ِ‬ ‫السّحائب التي حان لها أن تـُ ْمطِر‬
‫‪14‬‬ ‫ماءً ثجّاجا‬ ‫مُنـْـصَـبّـا بكثر ٍة مع التـّـتابع‬
‫‪16‬‬ ‫جنّات ألفافا‬ ‫بساتين مُـلتـَـفّة الشجار‬
‫‪18‬‬ ‫فتأتون أفواجا‬ ‫أمَمًـا أو جماعات مُختلفة الحوال‬
‫‪19‬‬ ‫فكانت أبوابا‬ ‫ت ذات أبواب و طرُق‬ ‫صا َر ْ‬
‫‪20‬‬ ‫فكانت سرابا‬ ‫فالسّراب الذي ل حَقيقة له‬
‫‪21‬‬ ‫كانت ِمرْصادًا‬ ‫ض َع ترَصّد و ترقّب للكافرين‬ ‫مَوْ ِ‬
‫‪22‬‬ ‫للطاغين مآبًـا‬ ‫َمرْجـِعًـا و مأوى لهم‬
‫‪23‬‬ ‫أحقابـًا‬ ‫دهورًا ممتابعة ل نهاية لها‬
‫‪24‬‬ ‫َب ْردًا‬ ‫نـَوْمًا أو رَوْحًا من ح ّر النّـار‬
‫‪25‬‬ ‫حميما‬ ‫ما ًء بالغا نِهاية الحرارة‬
‫‪25‬‬ ‫غسّـاقا‬ ‫صديدا يسيل من جُـلودِهم‬
‫‪26‬‬ ‫جزَاءً وفاقـًا‬ ‫َ‬ ‫جزَاءً مُوافِـقا لعمالِهِم‬ ‫ج َزيْنـاهم َ‬
‫‪28‬‬ ‫كِذابا‬ ‫تكذيبًـا شديدا‬
‫‪29‬‬ ‫أحصيْناه كِتابا‬ ‫حَفِظناه و ضبطناه مكتوبًـا‬
‫‪31‬‬ ‫مَفازًا‬ ‫ف ْوزًا و ظفَـرًا بكلّ محْبوب‬
‫‪33‬‬ ‫كواعِب‬ ‫جنّة‬
‫)فتيات ناهِدات (نساء ال َ‬
‫‪33‬‬ ‫أترابًا‬ ‫ت في السّن‬ ‫مُسْتـَـويا ٍ‬
‫‪34‬‬ ‫كأسًـا دِهاقـا‬ ‫جنّة‬
‫مُتـْـرَعَة مليئة من خَمْر ال َ‬
‫‪35‬‬ ‫لغْوًا‬ ‫كلما غير مُعْـت ّد به ‪ .‬أو قبيحًـا‬
‫‪35‬‬ ‫كِذابا‬ ‫تكذيبًا‬
‫‪36‬‬ ‫عَطاءً حِسابا‬ ‫إحسانا كافِـيا أو كثيرا‬
‫‪37‬‬ ‫خِطابـًا‬ ‫إل بإذنه‬
‫‪38‬‬ ‫الرّوح‬ ‫جبريل عليه السلم‬
‫‪39‬‬ ‫مآبـا‬ ‫َمرْجـِـعًـا باليمان و الطاعة‬
‫‪40‬‬ ‫كُـنْت تـُـرَابًـا‬ ‫في هذا اليوم فل أُعـذ ّب‬
‫سورة النازعات – مكية (آياتها ‪)79( )46‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و النازعات‬ ‫أقسم) ال بالملئكة تنزع أرواح الكفار من أقاصي أجسامهم)‬
‫‪1‬‬ ‫غرْقا‬ ‫نـَزعا شديدا مُؤْلما بالغ الغاية‬
‫‪2‬‬ ‫و الناشطات نشطا‬ ‫ل أرواح المؤمنين برفق‬ ‫الملئكة تـَـسُـ ّ‬
‫‪3‬‬ ‫و السابحات سبْـحا‬ ‫ت به‬
‫الملئكة تنزل مسرعة لما أمِر ْ‬
‫‪4‬‬ ‫فالسابقات سبقا‬ ‫الملئكة تسبق بالرواح إلى مستقرّها نارًا أو جَـنّـة‬
‫‪5‬‬ ‫فالمدبرات أمرا‬ ‫الملئكة تنزل بالتدبير المأمور به‬
‫‪6‬‬ ‫يوم ترجف الراجفة‬ ‫جرَام بالصيحة الهائلة (نفخة‬ ‫لتبعثنّ (جواب القسم) يَوم تضطرب ال ْ‬
‫) الموت‬
‫‪7‬‬ ‫تتبعها الرادفة‬ ‫نفخة البعث التي تردف الولى‬
‫‪8‬‬ ‫واجفة‬ ‫مُضطربة ‪ .‬أو خائفة وَجلة‬
‫‪9‬‬ ‫أبصارها خاشعة‬ ‫ذليلة مُنكسِرة من الفزَع‬
‫‪10‬‬ ‫في الحافرة‬ ‫)إلى الحالة الولى (الحياة‬
‫‪11‬‬ ‫كنا عظاما نخِرة‬ ‫باليَة مُـتـفـتـّـتة‬
‫‪12‬‬ ‫كرّة خاسِرة‬ ‫رَجْعة غابـِـنة‬
‫‪13‬‬ ‫زجْرة واحدة‬ ‫)صيحة واحدة (نفخة البَعْث‬
‫‪14‬‬ ‫ه ْم بالساهرة‬ ‫هم أحياءٌ على وجه الرض‬
‫‪16‬‬ ‫طوى‬ ‫اسم الوادى المقـدّس‬
‫‪17‬‬ ‫طغى‬ ‫عـتا و تجبّر و كَـفـَر و الطغيان‬
‫‪18‬‬ ‫تـزكى‬ ‫تطهّر من الكفر و الطغيان‬
‫‪20‬‬ ‫الية الكبرى‬ ‫معجزة العصا و اليد البيضاء‬
‫‪22‬‬ ‫يَسعى‬ ‫يَــجِـدّ في الفساد و المعارضة‬
‫‪23‬‬ ‫فحَشر‬ ‫جَ َمعَ السّـحرَة ‪ .‬أو الجُـنـْـد‬
‫‪25‬‬ ‫‪. .‬نكال‬ ‫‪. .‬عُقوبة ‪ .‬أو بعقوبَة‬
‫‪28‬‬ ‫رفع سمكها‬ ‫جعل ثِـخَـنـَـها ُمرْتـَـفِعًـا جهة العلوّ‬
‫‪28‬‬ ‫فسوّاها‬ ‫عيْب‬ ‫فجَعَلها مُسْـتـَـوية الخلـْـق بل َ‬
‫‪29‬‬ ‫أغطش ليلها‬ ‫أظلمه‬
‫‪29‬‬ ‫أخرج ضحاها‬ ‫أبْرز نهارها المضيء بالشمس‬
‫‪30‬‬ ‫دحاها‬ ‫بَسَطها و أوْسَعها لسُكنى أهلها‬
‫‪31‬‬ ‫َمرْعاها‬ ‫ت الناس و الدّواب‬ ‫أقوا َ‬
‫‪32‬‬ ‫الجبال أرساها‬ ‫أثبَتها في الرض ‪ ،‬كالوتاد‬
‫‪34‬‬ ‫الطامة الكبرى‬ ‫)الدّاهـية العظمى (القيامة‬
‫‪36‬‬ ‫بُرزت الجحيم‬ ‫ت إظهارًا َبيّـنــا‬ ‫أظْ ِه َر ْ‬
‫‪39‬‬ ‫هي المأوى‬ ‫هي المرْجع و المُقام له ل غيرها‬
‫‪42‬‬ ‫أيان مرساها؟‬ ‫متى يقيمها ال و يُثبتها‬
‫سورة عبس – مكية (آياتها ‪)80( )42‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫عَـبَس‬ ‫قطّـب وَجْهه الشريف صلى ال عليه و سلم‬
‫‪1‬‬ ‫توَلـّـى‬ ‫أعرَض بوجهه الشريف صلى ال عليه و سلم‬
‫‪3‬‬ ‫لعَلـّـه يَزكّى‬ ‫ن دَنـَـس الجهْل‬ ‫يَـتطهّر بتـَـعليمِك مِ ْ‬
‫‪4‬‬ ‫يَذكّـر‬ ‫يـتـّـعـظ‬
‫‪6‬‬ ‫له تـَـصدّى‬ ‫تتعرّض له بالقـبال عليه‬
‫‪8‬‬ ‫جَاءك يَسْعى‬ ‫وَصَـل إليك مُـسْرعا ليَتـَـعلـّـم‬
‫‪10‬‬ ‫عنه تـَـلـهّـى‬ ‫تتلهـّى‪ -‬تتشاغَـل و تـُـعْرض‬
‫‪11‬‬ ‫كلّ‬ ‫حقـّـا أو إرْشا ٌد ‪ ،‬بلي ٌغ لترْك المُـعا َودَة‬
‫‪11‬‬ ‫إنـّـها تذ ِكرَة‬ ‫ن آيات القرآن مَوْعِـظة و تذكيرٌ‬ ‫إّ‬
‫‪13‬‬ ‫في صُحف‬ ‫منتسخ ٍة من اللوح المحفوظ‬
‫‪14‬‬ ‫َمرْفوعة‬ ‫رَفيعة الـقـَـدْر و المَنزلة عنده تعالى‬
‫‪15‬‬ ‫بأيدي سَفـرة‬ ‫ملئكة ينسخونها من اللوح المحفوظ‬
‫‪16‬‬ ‫َبرَرة‬ ‫مُطيعين له تعالى أو صادقين‬
‫‪17‬‬ ‫قـُـتِل النسان‬ ‫لُعِن الكافـر ‪ .‬أو عُـذب‬
‫‪19‬‬ ‫فـَـقـدّره‬ ‫أطوارا أو هيّـأه لما يَصْـلـُـح له‬
‫‪20‬‬ ‫السّبيل يسّره‬ ‫سَهّـل له طريقي الهدى و الضّلل‬
‫‪21‬‬ ‫فأقـ َبرَه‬ ‫أ َم َر بدفـنِه في قـبْر تكْرمة ً له‬
‫‪22‬‬ ‫أنـْـشَـره‬ ‫أحْـيـَاه بَعْد موته‬
‫‪23‬‬ ‫ض ما أمره‬‫لمّـا يَقـْـ ِ‬ ‫ل قـَـصّـر‬‫ل ما أ َمرَه ال به بَ ْ‬ ‫لمْ يفعَ ْ‬
‫‪26‬‬ ‫شقـقـنا الرض‬ ‫حرْث‬ ‫بالنّـبات أو بال َ‬
‫‪28‬‬ ‫قضْـبًـا‬ ‫ب كالبَـرْسِيم‬ ‫عَـلفـًـا َرطْـبًـا للدّوا ّ‬
‫‪30‬‬ ‫حَدائق غُـلْـبا‬ ‫بَساتين عِظامًـا مُتكاثفة الشجار‬
‫‪31‬‬ ‫أبّـا‬ ‫كل و عُـشْـبًا ‪ .‬أو هُ َو التـّـبْن خاصّة‬
‫‪33‬‬ ‫جاءت الصاخّة‬ ‫)الصّـيْحَـة تـُـصِمّ الذان لشِدتِها (النفخة الثانية‬
‫‪38‬‬ ‫مُسْـفِـرَة‬ ‫)مُـشـْـرقة مُـضيئة (وجوه المؤمنين‬
‫‪40‬‬ ‫غَـبَـرَة‬ ‫)غبارٌ وَ كُـدُورَة (وجوه الكافرين‬
‫‪41‬‬ ‫َت ْرهَـقها قـترة‬ ‫تـَـغْـشاها ظُـلـْـمَـة و سواد‬
‫سورة التكوير – مكية (آياتها ‪)81( )29‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫الشّمس كوّرت ْ‬ ‫أزيل ضِـياؤها أو لـُـفّـت و طُو َيتْ‬
‫‪2‬‬ ‫النجوم انكدرت‬ ‫ت و تـَـهاوَت‬ ‫تـَسَاقـَط ْ‬
‫‪3‬‬ ‫الجبال سُـيّـرت‬ ‫أزيلتْ عن مَوَاضعها‬
‫‪4‬‬ ‫العِشار عُطلت‬ ‫ت بل رَاع‬ ‫النـّوق الحَوَامل أهْـمِلَـ ْ‬
‫‪5‬‬ ‫الوُحوش حُشِرت‬ ‫جُمِعَـتْ مِنْ كلّ صَوْب‬
‫‪6‬‬ ‫البحار سُجّـرت‬ ‫ت نـارًا تـَـضْـطرم‬ ‫أو ِق َدتْ فصَـار ْ‬
‫‪7‬‬ ‫النـّـفـوس زُوّجت ْ‬ ‫ل نـَفـس بـشـَـكْـلِـها‬ ‫قـُرنَـتْ ك ّ‬
‫‪8‬‬ ‫المَوْءودة‬ ‫البنـْـت التي تـُـدْفـن حَـيّـة‬
‫‪10‬‬ ‫شرَت‬ ‫الصّـحف ن ِ‬ ‫صحف العمال فـُرقـَـتْ بين أصحابها‬
‫‪11‬‬ ‫السّماء كُشِطت‬ ‫قـُـلِ َعتْ كما يُـقـْـلع السّـقف‬
‫‪12‬‬ ‫ت‬
‫الجَحيم سُعّـر ْ‬ ‫ت للكفـّـار‬ ‫أو ِق َدتْ و أضْر َم ْ‬
‫‪13‬‬ ‫الجَـنـّـة أزلفتْ‬ ‫ت و أ ْدنِـيَـتْمن المتـّـقين‬ ‫قـُـرّب ْ‬
‫‪14‬‬ ‫ض َر ْ‬
‫ت‬ ‫ت نـَـفـْـسٌ ما أحْ َ‬
‫علِمَـ ْ‬
‫َ‬ ‫)ما عَـمِلـَـتْ منْ خير أو شرّ (جواب إذا‬
‫‪15‬‬ ‫فل أقسِم‬ ‫‪...‬أقـْسِم) و"ل" مزيدة )‬
‫‪15‬‬ ‫بالخُـنـّـس‬ ‫بالكواكب السّـيّـارة تخْـنُـس نهارا و تخْـتـفي عن البَصر و هي فوق‪...‬‬
‫‪...‬الفق ‪ ،‬و تظهر ليل ثم‬
‫‪16‬‬ ‫الجَوَار الكنـّس‬ ‫تكنس و تستتر في مغيبها تحت الفق ‪...‬‬
‫‪17‬‬ ‫و الليل إذا عسعس‬ ‫أقبل ظلمه ‪ .‬أو أدْبر‬
‫‪18‬‬ ‫و الصّـبْح إذا تـنفّـس‬ ‫أقبل أو أضاء و تـَـبَـلـّج‬
‫‪19‬‬ ‫إنـّـه لقـوْل رَسول‬ ‫)جبريل عن ال ( جواب القسم‬
‫‪20‬‬ ‫مكين‬ ‫ذي مكانة رفيعة و شرف‬
‫‪23‬‬ ‫رَآه‬ ‫رأى الرسول جبريل بصورته الخِـلقـيّـة‬
‫‪24‬‬ ‫ال َغيْب‬ ‫الوَحْي و خبَـر السّماء‬
‫‪24‬‬ ‫بضَـنين‬ ‫ِببَخيل فـيُـقـصّـر في تبليغه‬
‫سورة النفطار – مكية (آياتها ‪)82( )19‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫السماء انفطرت‬ ‫انشقـّـتْ عند قِـيَـام الساعة‬
‫‪2‬‬ ‫الكواكب انتثرت‬ ‫تساقطتْ مُـتـفـرقة‬
‫‪3‬‬ ‫البحار فجّرت‬ ‫حدًا‬
‫حرًا وا ِ‬ ‫ت بَ ْ‬
‫شقـّـقتْ جَوانِبـُـها فصار ْ‬
‫‪4‬‬ ‫القبور بُعثرت‬ ‫ب ترابُها ‪ ،‬و أخْــِرج موتاها‬ ‫قـُـِل َ‬
‫‪6‬‬ ‫غرّك بربّك ؟‬‫ما َ‬ ‫جرّأك على عِصْيانه ؟‬ ‫ما خدعَك و َ‬
‫‪7‬‬ ‫فسوّاك‬ ‫جَعَل أعْضاءَك سَويّة سليمة‬
‫‪7‬‬ ‫ف َعدَلك‬ ‫جَـعَلك معتدل متناسب الخَـلـْق‬
‫‪9‬‬ ‫تكذبون بالدّين‬ ‫بالبعث أو الجزاء أو بالسلم‬
‫‪13‬‬ ‫البرار‬ ‫الذين َبرّوا و صدقوا في إيمانهم‬
‫‪15‬‬ ‫يصْـلونها‬ ‫حرّها‬ ‫َيدْخُـلونـَـها ‪ ،‬أو يُـقـاسونَ َ‬
‫سورة المطفـفـين – مكية (آياتها ‪)73( )36‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫َويْـل‬ ‫ب أ ْو هَلك أو وا ٍد في جهـنـّـم‬ ‫عَذا ٌ‬
‫‪1‬‬ ‫للمطـفـفين‬ ‫المُـنقـِـصين في الكـيْـل ‪ ،‬و مثله الوزن‬
‫‪2‬‬ ‫اكتالوا‬ ‫اشْتروْا بالكيل ‪ ،‬و مثله الوزن‬
‫‪3‬‬ ‫كالوهمْ‬ ‫أعطَوْا غـيرهم بالكيل‬
‫‪3‬‬ ‫وَزنوهمْ‬ ‫عطَوْا غـيرهم‬ ‫أْ‬
‫‪3‬‬ ‫يُـخْـسِرون‬ ‫يَنـقـصون الكيل و الوَزن‬
‫‪6‬‬ ‫ب العالمين‬ ‫لر ّ‬ ‫لمره و حكمه‬
‫‪7‬‬ ‫كَـتاب الفجّـار‬ ‫ما يُـكتب من أعمالهم‬
‫‪7‬‬ ‫لفي سجين‬ ‫ت في ديوان الشّر‬ ‫لمُـثـبَـ ٌ‬
‫‪9‬‬ ‫كتابٌ مَرقوم‬ ‫بَـيّـن الكتابة أو معلـّـم بعلمة‬
‫‪12‬‬ ‫مُعْـتدٍ‬ ‫فاجر مُتجاوز عن نـَـهْج الحقّ‬
‫‪13‬‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫أباطيلهم المسَـــّطرة في كتبهم‬
‫‪14‬‬ ‫كلّ‬ ‫ج ٌر عن قولهم الباطل‬ ‫َردْعٌ و ز ْ‬
‫‪14‬‬ ‫ن على قـلوبهم‬ ‫را َ‬ ‫غَـلبَ و غَـــّطى عليها أو طبع عليها‬
‫‪16‬‬ ‫لصالوا الجحيم‬ ‫حرّها‬ ‫لداخِلوها أو لمقاسو َ‬
‫‪18‬‬ ‫كتاب البرار‬ ‫ما يُكتب من أعمالهم‬
‫‪18‬‬ ‫لفي عليين‬ ‫لمُثبت في ديوان الخيْر‬
‫‪23‬‬ ‫الرائك‬ ‫سرّة في الحجال(جمع حجلة محركة – بيت يزيّن بالقباب و السرة و‬ ‫ال ِ‬
‫) الستور‬
‫‪24‬‬ ‫نضْرة النّعيم‬ ‫بهجته و رونقه و بَهاءَه‬
‫‪25‬‬ ‫رَحيق‬ ‫أجْوَد الخَمْر و أصْـفاه‬
‫‪25‬‬ ‫مَختوم‬ ‫إناؤه حتى يَفـكّه البرار‬
‫‪26‬‬ ‫خِـتامه مسْـك‬ ‫ختام إنائه المِسْـك َبدَل الــّطين‬
‫‪26‬‬ ‫فلـيـتنافس‬ ‫فـلـيَـتـَـسارعْ ‪ .‬أو فـلـيَسْـتـَـبـِـقْ‬
‫‪27‬‬ ‫ِمزَاجُه‬ ‫ج بهِ و يُـخْـلـَـط‬‫ما يُـمْـزَ َ‬
‫‪27‬‬ ‫تسْـنيم‬ ‫عَـيْـن ٍ عاليةٍ شَرابُـها أشرف شراب‬
‫‪28‬‬ ‫يَشرَب بها‬ ‫يَشرَب منها‬
‫‪30‬‬ ‫يَغامَـزون‬ ‫يُشيرون إليهم بلعين استهزاء‬
‫‪31‬‬ ‫فـكهين‬ ‫مُـتـلذذين باستِخفافهم بالمؤمنين‬
‫‪36‬‬ ‫ثـُـوّب الكـفار‬ ‫جُوزُوا بسُخريّـتهم بالمؤمنين‬
‫سورة النشقاق – مكية (آياتها ‪)84( )25‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫السماء انشقّـت‬ ‫انصَدعت عند قيام القيامة‬
‫‪2‬‬ ‫أذنت لربها‬ ‫ت له تعالى‬ ‫ت و انـْـقا َد ْ‬ ‫اسْـتـمَـ َع ْ‬
‫‪2‬‬ ‫حُـقـّـتْ‬ ‫حقّ ال عليها الستماع و النقـياد‬ ‫َ‬
‫‪3‬‬ ‫الرْض ُم ّدتْ‬ ‫بُـسِطتْ و سُـوّيتْ كمَـ ّد الديم‬
‫‪4‬‬ ‫ألـْـقـَت ما فـيها‬ ‫ن الموتى‬ ‫لـَـفـَـظتْ ما في جَوْفِها م َ‬
‫‪4‬‬ ‫تخلـّـتْ‬ ‫خَـلـت عنه غاية الخُـلـُـوّ‬
‫‪6‬‬ ‫كادِح إلى ربّـك‬ ‫جاه ٌد في عملك إلى لقاء ربّـك‬
‫‪6‬‬ ‫فـمُلقـيه‬ ‫فمُـلقٍ ل محالة جزاء عملك‬
‫‪11‬‬ ‫َيدْعو ثبورا‬ ‫يُنادي هَـلكًـا قائل يَاثـُـبُـراه‬
‫‪12‬‬ ‫يَصلى سعيرا‬ ‫يدْخلها أو يُـقاسي حرّها‬
‫‪14‬‬ ‫ن يَحور‬ ‫لْ‬ ‫لن يرْجع إلى ربّـه تكْذيبا بالبَعْث‬
‫‪16‬‬ ‫فل أقسِم‬ ‫أقسِم و "ل" مزيدة‬
‫‪16‬‬ ‫بالشّـفـق‬ ‫بالحُ ْمرَة في الفق بعد الغروب‬
‫‪17‬‬ ‫ما وَسَق‬ ‫صمّ و جَمَـ َع ما انتشر بالنـّهار‬ ‫ما َ‬
‫‪18‬‬ ‫اتـّـسق‬ ‫اجْـتـ َمعَ و تكامل و تمّ نوره‬
‫‪19‬‬ ‫لتـركبنّ‬ ‫ن أيّها النـّاس ( جواب القسم‬ ‫)لتـُـلقُـ ّ‬
‫‪19‬‬ ‫طبَـقـًـا‬ ‫أحْوَال بَ ْعدَ أحْوَال مُتطابقة في الشّدة‬
‫‪23‬‬ ‫يوعـون‬ ‫يُضمِرونه أو يَجمعونه من السّيئات‬
‫‪25‬‬ ‫غ ْيرُ مَمْـنون‬ ‫غير مقطوع عنهم‬
‫سورة البروج – مكية (آياتها ‪)75( )22‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و السماء‬ ‫سمَ) الُ بها وبما بعدها)‬ ‫أَق َ‬
‫‪1‬‬ ‫ذات البروج‬ ‫ذات المناز ِل المعروفة للكواكب‬
‫‪2‬‬ ‫اليوم الموعود‬ ‫يو ِم القيامة‬
‫‪3‬‬ ‫شاهد‬ ‫من يَشه ُد على غيرِه فيه‬
‫‪3‬‬ ‫مشهودٍ‬ ‫من يَشه ُد عليه غيرُه فيه‬
‫‪4‬‬ ‫قُـتِـل‬ ‫)لقد لُعِنَ أش ّد اللّعْنِ (جواب القسم‬
‫‪4‬‬ ‫الخدود‬ ‫خ ْندَق‬
‫ق العظيم ؛ كال َ‬ ‫شّ‬ ‫ال ّ‬
‫‪8‬‬ ‫ما نقموا‬ ‫ما َك ِرهُوا وما عابُوا وما أنكَروا‬
‫‪10‬‬ ‫فـَـتَـنوا‬ ‫عَذبُوا أو أَحرَقُوا‬
‫‪12‬‬ ‫َبطْش ربّـك‬ ‫خذَه الجبابر َة والظلم َة بالعذاب‬ ‫أْ‬
‫‪13‬‬ ‫هو يُبدئ‬ ‫ق ابتِدا ًء بقدرته‬ ‫يَخُل ُ‬
‫‪13‬‬ ‫يُعيد‬ ‫ث الموتى يوم القيامة بقدرته‬ ‫يَبع ُ‬
‫‪14‬‬ ‫الوَدود‬ ‫المُتو ّد ُد إلى أوليائِه بالكرامة‬
‫‪15‬‬ ‫المجيد‬ ‫ل المُتعالِى‬ ‫العظي ُم الجلي ُ‬
‫سورة الطارق – مكية (آياتها ‪)86( )17‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و الطارق‬ ‫قسمٌ) بالنّجم الثّاقِب يَطُل ُع ليلً)‬
‫‪3‬‬ ‫النـّـجم الثاقب‬ ‫ج أو المُرت ِف ُع العالى‬ ‫المُضِى ُء المُتوهّ ُ‬
‫‪4‬‬ ‫ل نـَـفس‬
‫إن ك ّ‬ ‫ل نَفسٍ (جواب القسم‬ ‫)ما ك ّ‬
‫‪4‬‬ ‫لمّـاعـليها‬ ‫إل عليها‬
‫‪4‬‬ ‫حافِـظٌ‬ ‫ب وهو ال تعالى‬ ‫مُ َهيْمنٌ ورَقِي ٌ‬
‫‪6‬‬ ‫ما ٍء‬ ‫مُمتَزجٍ من مائَي الرج ِل والمرأة‬
‫‪6‬‬ ‫دَافِـق‬ ‫ب ِبدَ ْفعٍ وسُرع ٍة فى الرّحِم‬ ‫مَصبُو ٍ‬
‫‪7‬‬ ‫ن بين الصلب‬
‫مِـ ْ‬ ‫ظَهْر ك ّل من الرجل والمرأة‬
‫‪7‬‬ ‫و التـّرائب‬ ‫عِظا ِم الصّدرِ أو الطرافِ مِن كلّ منهما ‪ ،‬أو يَخرجُ من كل ال َبدَنِ‬
‫ب والترائب كِنايةٌ عنه‬ ‫مِنهما ‪ ،‬والصّ ْل ُ‬
‫‪8‬‬ ‫رَجْعِه‬ ‫ن بعدَ فنائه‬ ‫إعادَةِ النسا ِ‬
‫‪9‬‬ ‫تبْلى السّرائر‬ ‫ت القلوب‬ ‫تـُكشَفُ مَكنونا ُ‬
‫‪11‬‬ ‫ذات الرّجْـع‬ ‫المط ِر ِلرُجُوعِه إلى الرض مِرارًا‬
‫‪12‬‬ ‫صدْع‬ ‫ذات ال ّ‬ ‫شقّ عنه‬ ‫ت الذى تـَن َ‬ ‫النبا ِ‬
‫‪13‬‬ ‫لـَـقوْلٌ فصل‬ ‫فاص ٌل بين الحق والباطل‬
‫‪16‬‬ ‫أكيدُ ك ْيدًا‬ ‫أُجازيهم على فِعلِهم بالسْتدْراج‬
‫‪17‬‬ ‫فمهّل الكافرين‬ ‫فل تـَستَعجـِلْ بالنتقام منهمْ‬
‫‪17‬‬ ‫أمْهل ُهمْ ر َويْدا‬ ‫إمْهالً قريبًا ‪ ،‬أو قليلً حتى يَأ ِتيَهم العذاب‬
‫سورة العلى – مكية (آياتها ‪)87( )19‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫سبّح اسم ربّك‬ ‫َن ّزهُه ومَجّد ُه تعالى عمّا ل يَليق به‬
‫‪2‬‬ ‫خَلق‬ ‫جدَ كلّ شى ٍء بقدرتِه‬ ‫أَوْ َ‬
‫‪2‬‬ ‫فسَوّى‬ ‫خلْقِه فى الحْكام والتقان‬ ‫بَينَ َ‬
‫‪3‬‬ ‫قـَـدّر‬ ‫جعلَ الشيا َء على مَقادِيرَمَخصوصهٍ‬
‫‪3‬‬ ‫فهَـدَى‬ ‫فَوجّه كلّ واح ٍد منها إلى ما يَنبَغى له‬
‫‪4‬‬ ‫ج المرعى‬ ‫خرَ َ‬‫أْ‬ ‫طبًا غَضّا‬ ‫ب َر ْ‬ ‫ت العُش َ‬ ‫أنـْـ َب َ‬
‫‪5‬‬ ‫فجَعَله غـُـثاءً‬ ‫ل من البَالِى من ورقِ‬ ‫يابِسًا هَشِيمًا من بع ُد كالغُثاءِ(هو ما يَح ِملُه السّي ُ‬
‫)الشجرِ مُخاِلطًا زَبَدَه‬
‫‪5‬‬ ‫أحْوَى‬ ‫أسْو َد أو أسْ َم َر بعد الخُضرة‬
‫‪6‬‬ ‫سنـُـقرؤك‬ ‫ك بواسط ِة جبريل عليه السلم‬ ‫ما نُوحِى إلي َ‬
‫‪6‬‬ ‫فل تنسى‬ ‫أ َبدًا من قو ِة الحفظِ والتقان‬
‫‪8‬‬ ‫نـُـيـسّـرك لليُـسرى‬ ‫ك للطريق ِة اليُسرى فى كل أ ْمرٍ‬ ‫نُوفّ ُق َ‬
‫‪12‬‬ ‫يَصْـلى النّار الكبرى‬ ‫حرّها‬ ‫يَدخُلُ جه ّن َم أو يُقاسِى َ‬
‫‪14‬‬ ‫أفْـلح‬ ‫فا َز بالبُغْيةِ‬
‫‪14‬‬ ‫تزَكّى‬ ‫تَط ّه َر من الكفر والمعاصى‬
‫‪18‬‬ ‫ن هَذا‬
‫إّ‬ ‫)المذكورَ (الياتِ الرب َع السابقة‬
‫سورة الغاشية – مكية (آياتها ‪)88( )26‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫الغاشية‬ ‫س بأهوالِها‬ ‫القيام ِة تَغشى النا َ‬
‫‪2‬‬ ‫خاشعة‬ ‫خزْي‬‫ذَليلةٌ خاضِع ٌة من ال ِ‬
‫‪3‬‬ ‫عامِلة‬ ‫ج ّر السلسلَ والغل َل فى النار‬ ‫تَ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫ناصبة‬ ‫تـَ ِعبَةٌ ممّا تـُلقِيه فيها من العذاب‬
‫‪4‬‬ ‫تصلى نارًا حامية‬ ‫حرّها‬ ‫ل أو تـُقاسِي نارًا تـَناهَى َ‬ ‫تدخُ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫عيْن آنـيَـة‬ ‫َبلَغَت أنـَاهَا (غايَـتـَها) فى الحرارة‬
‫‪6‬‬ ‫ضريع‬ ‫شي ٍء فى النار ‪ ،‬كالشّوكِ ُمرّ مُنـْتـِنٍ‬
‫‪7‬‬ ‫ل يُغْـني منْ جوع‬ ‫ل يَد َفعُ عـنهم جُوعًا‬
‫‪8‬‬ ‫ناعمة‬ ‫ذاتُ بهجةٍ وحُسنٍ ونَضارةٍ‬
‫‪11‬‬ ‫لغِية‬ ‫طً‬
‫ل‬ ‫لَغوًا وبا ِ‬
‫‪13‬‬ ‫س ُررٌ مرفوعة‬ ‫ُ‬ ‫مُرتـَفع ُة السّمكِ أو رفيعة ُ القَـ ْدرِ‬
‫‪14‬‬ ‫أكواب مَوْضوعة‬ ‫ح بين أيديهم للشرب منها‬ ‫أقدا ٌ‬
‫‪15‬‬ ‫نـَـمارق مَصْـفوفة‬ ‫ع بَعضُها إلى جَن ْـبِ بعض‬
‫ق يَـتـّـكِأُ عليها مَوضُو ٌ‬ ‫وسائدُ ومَراف ُ‬
‫‪16‬‬ ‫زرابيّ َمبْـثوثة‬ ‫بُسطٌ فاخِرةٌ مُـفَـرّقة فى المجالس‬
‫‪17‬‬ ‫يَـنظرون‬ ‫يَتأمّـلـُـون ف ُيدْركُون‬
‫‪22‬‬ ‫بمُـسيْـطر‬ ‫بِمُـتـَـسـلّـطٍ جبّـارٍ‬
‫‪25‬‬ ‫إيابَـهم‬ ‫رجُوعَهم بعد الموت بالبعث‬
‫سورة الفجر – مكية (آياتها ‪)89( )30‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و الفجر‬ ‫ت المعروف)‬ ‫س َم تعالى) بالوق ِ‬ ‫أَقْ َ‬
‫‪2‬‬ ‫و ليالٍ عشْر‬ ‫شرِ الُوَلِ من ذِى الحِجّة‬ ‫العَ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫و الشّـفـع و الوتر‬ ‫عرَفَة‬‫ح ِر ‪ ،‬ويَومِ َ‬ ‫يو ِم النّ ْ‬
‫‪4‬‬ ‫و الليل إذا يَسْر‬ ‫ب أو يُسارُ فيه‬ ‫إذا يَمضِى ويَذ َه ُ‬
‫‪5‬‬ ‫هَ ْل في ذلك‬ ‫المذكو ِر الذى أَقـسَمْـنـَا به‬
‫‪5‬‬ ‫قـَـسَـ ٌم لذي حِجْر ؟‬ ‫سمٌ به حَقيقٌ بالتعظيمِ لدى العُقلءِ ـ نعم ـ (وجواب القسم) لَـنُعذبَنّ‬ ‫مُق َ‬
‫الكافرين‬
‫‪6‬‬ ‫بـِعادٍ‬ ‫قَو ِم هُودٍ ؛ سُمّوا باس ِم أبيهم‬
‫‪7‬‬ ‫إرَم‬ ‫جدّهم وبه سُمّـيَت القبيلة‬ ‫هو اسمُ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ذات العِماد‬ ‫الشد ِة أو ال ْبنِية الرّفيع ِة المُحكَمَة بالعَمَد‬
‫‪9‬‬ ‫جابوا الصّخْـر‬ ‫قَـطَعُوه ونـَحَتـُوا فيه بيوتـَهم‬
‫‪10‬‬ ‫ذي الوتاد‬ ‫شدّ مُـلـْـكَه‬ ‫ش الكثير ِة التى تَ ُ‬ ‫جيُو ِ‬ ‫ال ُ‬
‫‪13‬‬ ‫سَوْط عذاب‬ ‫عذابًا شديدًا مُؤلِمًا دائمًا‬
‫‪14‬‬ ‫ن ربّـك لبالمرصاد‬ ‫إّ‬ ‫ب أعمَالَهم ويُجازيهم عليها‬ ‫يَرقـُـ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫ابْـتله ربّه‬ ‫امْـتـَحَنه واخـتـَـبَره بالنعم أو الـنـّقم‬
‫‪16‬‬ ‫فقدر عليه رزقه‬ ‫سطْه له‬ ‫فَضَـيّـقـَه عليه ولم يَب ُ‬
‫‪17‬‬ ‫كلّ‬ ‫َردْعٌ للنسان عمّا قاله فى الحاَليْن‬
‫‪17‬‬ ‫بلْ‬ ‫ل أسوأ ُ من ذلك‬ ‫لكم أعما ٌ‬
‫‪18‬‬ ‫ل تحاضّون‬ ‫حثّ بعضُكم بعضًا‬ ‫ل يَ ُ‬
‫‪19‬‬ ‫تأكلون التـّـراث‬ ‫ث النسا ِء والصّغار‬ ‫مِيرا َ‬
‫‪19‬‬ ‫ل لمّـا‬‫أ ْك ً‬ ‫جَمعًا بين الحلل والحرام‬
‫‪20‬‬ ‫حُـبّـا جَمّـا‬ ‫شرَهٍ‬‫كثيًرا مع حِرصٍ و َ‬
‫‪21‬‬ ‫دُكّت الرض‬ ‫ت بالزّلزل‬ ‫س َر ْ‬‫دقّـتْ وكُـ ِ‬
‫‪21‬‬ ‫دكّـا دكّـا‬ ‫دَكّا مُـتـَتـَابـِعًا حتى صارت هَباءً‬
‫‪22‬‬ ‫و المَـلـَـك‬ ‫ملئكة ُ كلّ سماءٍ‬
‫‪23‬‬ ‫أنـّـى له الذكرى‬ ‫من أين له مَنفـَعَـتـُها ؟ هَـيْهات‬
‫‪26‬‬ ‫ل يوثِـق‬ ‫ل يَشُـدّ بالسلسلِ والغلل‬
‫سورة البلد – مكية (آياتها ‪)90( )20‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ل أقسِم‬ ‫أقسِم) و "ل" مزيدة )‬
‫‪1‬‬ ‫بهذا البلد‬ ‫بمكّة المكرّمة‬
‫‪2‬‬ ‫حِ ّل بهذا البلد‬ ‫حل ٌل لك ما تـَـصْـنـَـع به يومئذ‬
‫‪3‬‬ ‫والد و ما وَلد‬ ‫آدم و جميع ذريّـته أو الصالحين منهم‬
‫‪4‬‬ ‫لقد خلقـنا النسان‬ ‫)جواب القسم)‬
‫‪4‬‬ ‫كبد‬ ‫نـَـصَـب و مشقـّة و مُكابَدة للشّدائد‬
‫‪6‬‬ ‫ت مال لـُـ َبدًا‬ ‫أهلك ُ‬ ‫كثيرا في المَ ْكرُمات مباها ًة و تـَـعاظما‬
‫‪10‬‬ ‫جدَين‬ ‫ه َديْنـاه النـّـ ْ‬ ‫ي الخيْر و الشرّ‬ ‫بَـيـّـنـّـا له طريق ْ‬
‫‪11‬‬ ‫فل اقـتحم العقبة‬ ‫فهلّ جَاهد نفسَـه في أعمال البرّ‬
‫‪13‬‬ ‫ك رَقـبَة‬‫فّ‬ ‫تخليصها من الرّق و العبوديّة‬
‫‪14‬‬ ‫ذي مسغبة‬ ‫مَـجَـاعَة‬
‫‪15‬‬ ‫يتيما ذا مقربة‬ ‫قرَابَة في الـنّـسب‬
‫‪16‬‬ ‫مسكينا ذا متربَة‬ ‫ق منها بالتراب‬ ‫فاقة شديدة لـَـصِـ َ‬
‫‪17‬‬ ‫بال َمرْحمَـة‬ ‫بالرّحمة فيما بينهم‬
‫‪18‬‬ ‫أصحاب الميمنة‬ ‫اليُـمْن ‪ .‬أو ناحية اليمين‬
‫‪19‬‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫الشّؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬
‫‪20‬‬ ‫نارٌ مؤصَدة‬ ‫مُـطبَقةٌ مُـغْـلقة أبْوابها‬
‫سورة الشمس – مكية (آياتها ‪)91( )15‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و الشمس‬ ‫)قسمٌ بها و بما بعدها)‬
‫‪1‬‬ ‫ضُـحاها‬ ‫ضَوئها إذا أشرقَـتْ‬
‫‪2‬‬ ‫تـَـلها‬ ‫تـَـبـِعَـها في الضاءة بَـ ْعدَ غروبها‬
‫‪3‬‬ ‫جَـلّها‬ ‫أظهَر الشمس للرّائين‬
‫‪4‬‬ ‫يَـغْـشاها‬ ‫يُغطّيها حين تغيب فـَـتـُـظلِـم الفاق‬
‫‪5‬‬ ‫و ما بناها‬ ‫و الذي خلقها و هو ال تعالى‬
‫‪6‬‬ ‫و ما طحاها‬ ‫و الذي بَـسَـطها و َوطّـأها‬
‫‪7‬‬ ‫و ما سَوّاها‬ ‫و الذي عدّل أعضاءها و مَنـَـحَها قـُـوَاها‬
‫‪8‬‬ ‫فـُـجُـورها و تـَـقـْـواها‬ ‫شرّها‬
‫مَـعْصِـيَتها و طاعتها و خَـ ْيرَها و َ‬
‫‪9‬‬ ‫ق ْد أفـلح‬ ‫)فاز بالبغية و ظفَـر(جواب القسم‬
‫‪9‬‬ ‫ن زكّـاها‬ ‫مْ‬ ‫طهّرها و أنماها بالتـّـقوى‬
‫‪10‬‬ ‫قدْ خاب‬ ‫خَسر‬
‫‪10‬‬ ‫منْ دسّـاها‬ ‫نقـّـصها و أخـْـفاها و أخْـمَلها بالفجور‬
‫‪11‬‬ ‫بطغْواها‬ ‫عدْوانِها‬‫ب طغيانِها و ُ‬ ‫س َب ِ‬
‫بَ‬
‫‪12‬‬ ‫انب َعثَ أشقاها‬ ‫قام مُسْرعًا يَـعْـقِـ ُر النّـاقة‬
‫‪13‬‬ ‫ناقة ال و سُقياها‬ ‫احْذروا عـقـْـرَها و نـَـصيـبَها من الماء‬
‫‪14‬‬ ‫فدمدم عليهم‬ ‫أهْـلـكه ْم و أطبَق العذاب عليهم‬
‫‪14‬‬ ‫فسَوّاها‬ ‫فجَعَل الدمْدمة عليهم سواءً‬
‫‪15‬‬ ‫عُـقـْـبَـاها‬ ‫عاقِـبة هذه العقـوبة‬
‫سورة الليل – مكية (آياتها ‪)92( )21‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و الليل إذا يغشى‬ ‫) يُغطي الشياء بظلمته (قسم‬
‫‪2‬‬ ‫و النهار إذا تجلـّى‬ ‫ظهر بضوْئه و وَضح‬
‫‪4‬‬ ‫ن سعيكم لشتـّـى‬ ‫إّ‬ ‫) إنّ عَمَـلكمْ لمخْـتلِف في الجزاء (جواب القسم‬
‫‪6‬‬ ‫صدّق بالحسنى‬ ‫َ‬ ‫بالمِلـّـة الحُسْنـى و هي السلم‬
‫‪7‬‬ ‫فسنـُـيَـسّره‬ ‫فـسَـنـُـوفّـقهو نـُـهيـّـئــه‬
‫‪7‬‬ ‫لليُسرى‬ ‫للخَصـلة الم َؤدّية إلى اليُسْر و الرّاحة‬
‫‪10‬‬ ‫للعُسْرى‬ ‫للخصلة المؤدية إلى العُسْر و الشدّة‬
‫‪11‬‬ ‫ما يُـغْنى‬ ‫ما َيدْفع العذاب عنه‬
‫‪11‬‬ ‫ت َردّى‬ ‫هَـلـَـكَ ‪ .‬أوْ سَـقـَـط في النـّـار‬
‫‪12‬‬ ‫ن علينا للهدى‬ ‫إّ‬ ‫ق أو بيان طريقه‬ ‫الدّللة على الح ّ‬
‫‪14‬‬ ‫نارًا تـَـلظى‬ ‫تتلهّب و تتوقّد‬
‫‪15‬‬ ‫ل يصْلها‬ ‫حرّها‬ ‫ل َيدْخلها أو ل يُقاسي َ‬
‫‪17‬‬ ‫سَـيُـجَـنّـبها‬ ‫سَـيُـبْ َعدُ عنها‬
‫‪18‬‬ ‫يتزكّى‬ ‫ن الذنوب‬ ‫يتـطهّر به م َ‬
‫‪19‬‬ ‫تـُـجْـزى‬ ‫تكافَـأ ‪ ،‬نزلت في الصّديق رضي ال عنه‬
‫سورة الضحى – مكية (آياتها ‪)93( )11‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و الضحى‬ ‫أقسم) بوَقت ارتفاع الشمس )‬
‫‪2‬‬ ‫سجى‬ ‫ن أو اشت ّد ظلمه‬ ‫سَك َ‬
‫‪3‬‬ ‫ما ودّعك ربّـك‬ ‫)ما تـَـرَك منـْـذ اختارَك (جواب القسم‬
‫‪3‬‬ ‫ما قـلى‬ ‫ما أبْغَـضَـك منذ ُ أحبّـك‬
‫‪6‬‬ ‫‪. .‬أل ْم يَجدْك‬ ‫‪. .‬أل ْم يَعْـلمْـك ربّـك – َقدْ عَـلِـمَك‬
‫‪6‬‬ ‫يَـتيما‬ ‫ل مات أبوك و أنتَ جنين‬ ‫طِف ً‬
‫‪6‬‬ ‫فآوى‬ ‫ن يَكفـلك و َيرْعاك‬ ‫فَـضمّـك إلى مَ ْ‬
‫‪7‬‬ ‫ضالّ‬ ‫ن أحكام الشّرائع‬ ‫غا ِفلً ع ْ‬
‫‪7‬‬ ‫ف َهدَى‬ ‫فهَـدَاك إلى مناهجها بما أوحى إليك‬
‫‪8‬‬ ‫عائل‬ ‫فقيرا عَديما‬
‫‪8‬‬ ‫فأغـنى‬ ‫فَرضّـاك بما أعطاك و مَنـَـحَك‬
‫‪9‬‬ ‫فل تـَقـْـ َهرْ‬ ‫فل تـَـغْـلِـبُه على ماله و ل تسْـتـَـذلـّـه‬
‫‪10‬‬ ‫فل تـَـنـْـ َهرْ‬ ‫ق به‬
‫جرْه ‪ ،‬و ارفـُـ ْ‬ ‫فل تَـزْ ُ‬
‫سورة الشرح – مكية (آياتها ‪)94( )8‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ألم نشرحْ‬ ‫ألم نـُـفـسِـحْ بالحكمة و النبوّة – قد أفـْـسَحْـنا‬
‫‪2‬‬ ‫وَضَعْنا‬ ‫خَـفـّـفـنا عنك و سَـهّـلنا عـليك‬
‫‪2‬‬ ‫ِوزرك‬ ‫"حِمْـلك "أعبا َء النبوّة و الرّسالة‬
‫‪3‬‬ ‫الذي أنقض ظهرك‬ ‫"أثقـله حتـّـى سُـ ِمعَ له نقـيض "صَ ْوتٌ‬
‫‪7‬‬ ‫فإذا فرغت‬ ‫مِـنْ عِـبَـادة أدّيتها‬
‫‪7‬‬ ‫فانصبْ‬ ‫فاجْت ِه ْد و أتـْـبعْها بعِبادة أخرى‬
‫‪8‬‬ ‫غبْ‬ ‫فارْ َ‬ ‫ل رَغْـبَـتـَك في جَميع شؤونك‬ ‫فاجْعَـ ْ‬
‫سورة التين – مكية (آياتها ‪)95( )8‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و التين و الزيتون‬ ‫قسمٌ) بِمنْـبـَتـَيـْهما من الرض المباركة)‬
‫‪2‬‬ ‫و طور سِنين‬ ‫ل المُناجاة ِلل َكلِيم عليه السلم‬ ‫جبَ ِ‬
‫َ‬
‫‪3‬‬ ‫البلد المين‬ ‫مكة المكرّمة‬
‫‪4‬‬ ‫لقـَـدْ خَلـقـْـنا‬ ‫ب القسم) بالربعةِ قَبلَه)‬ ‫جوا ُ‬
‫‪4‬‬ ‫أحْسَنِ تقويم‬ ‫ل تَعدِيلٍ وأحسنِ صُورَةٍ‬ ‫أكْمَ ِ‬
‫‪5‬‬ ‫ر َددْناه‬ ‫ر َددْنا الكاف َر أو جـِنسَ النسان‬
‫‪5‬‬ ‫أسفل سافلين‬ ‫ل العُمُر‬
‫إلى النار أو الهَر ِم وأرذَ ِ‬
‫‪6‬‬ ‫غير ممنون‬ ‫ع عنهم‬ ‫غيرُ مَقطُو ٍ‬
‫‪7‬‬ ‫بالدّين‬ ‫بالجزا ِء بعد البعث والحساب‬
‫سورة العلق – مكية (آياتها ‪)96( )19‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫عَلق‬ ‫َدمٍ جا ِمدٍ استحا َل إليه ال َم ِنىّ‬
‫‪4‬‬ ‫علـّـم‬ ‫ن الكتاب َة بالقلم‬ ‫علّـمَ النسا َ‬ ‫َ‬
‫‪6‬‬ ‫كلّ‬ ‫حقـّــا‬
‫‪6‬‬ ‫ليَطغَى‬ ‫َليُجَاو ُز الح ّد فى العِصيان‬
‫‪8‬‬ ‫الرّجْعى‬ ‫ع فى الخرة للجزاء‬ ‫الرّجُو َ‬
‫‪9‬‬ ‫أرَأيت‬ ‫أخْبِـرْني‬
‫‪15‬‬ ‫لنـَـسْـفَـعن بالناصية‬ ‫حبَـنـّه بناصِيـتِه إلى النار‬ ‫لـَـنـَس َ‬
‫‪17‬‬ ‫فل َيدْع نا ِديَه‬ ‫شيَرتِه‬
‫أهلَ مَجلِسِه من قَومِه وعَ ِ‬
‫‪18‬‬ ‫سَندْع الزبانية‬ ‫جرّه إلى النار‬ ‫ب لِ َ‬
‫ملئك َة العذا ِ‬
‫سورة القدر – مكية (آياتها ‪)97( )5‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫أنزلناه‬ ‫ن العظيم‬ ‫ابْـتـَـدَأنا إنـْـزَا َل القرآ ِ‬
‫‪1‬‬ ‫ليلة القدْر‬ ‫ف وال َعظَمَة‬‫لَيلَ ِة الشّر ِ‬
‫‪4‬‬ ‫الرّوح‬ ‫جبريل عليه السلم‬
‫‪4‬‬ ‫ن كل أمر‬‫مْ‬ ‫بك ّل أمر من الخير و البركة‬
‫‪5‬‬ ‫سلم هيَ‬ ‫على أولياء ال و أهل طاعته‬
‫سورة البينة – مدنية (آياتها ‪)98( )8‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫مـنفكّين‬ ‫مُـزايلين ما ه ْم عليه من الدّين‬
‫‪1‬‬ ‫تأتيَهُم البيّـنة‬ ‫الحُجّة الواضحة و هي الرّسول‬
‫‪2‬‬ ‫صُحُـفـًـا‬ ‫مكتوبا فيها القرآن العظيم‬
‫‪2‬‬ ‫مطهّرة‬ ‫مُنزّهة عن الباطل و الشّبهات‬
‫‪3‬‬ ‫فيها كتب‬ ‫آيات و أحكام مكتوبة‬
‫‪3‬‬ ‫قيّمة‬ ‫مُسْـتقـيمة حَقة عادلة مُحْكَمَة‬
‫‪4‬‬ ‫ما تفرّق‬ ‫في الرّسول بين مُؤْمِن و جَاحد‬
‫‪4‬‬ ‫جاءتهم البينة‬ ‫ق أو ل يتفـرقـوا‬ ‫بالهُدى و كان الح ّ‬
‫‪5‬‬ ‫الدين‬ ‫العِبادة‬
‫‪5‬‬ ‫حُنفاء‬ ‫مائلين عن الباطل إلى السلم‬
‫‪5‬‬ ‫دين القيمة‬ ‫المِلـّـة المستقيمة أو الكتب القيّمة‬
‫‪6‬‬ ‫البَريّة‬ ‫الخلئق أو البَشَر‬
‫سورة الزلزلة – مدنية (آياتها ‪)99( )8‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫زلزلت الرض‬ ‫حُـرّكت تحْريكا عَـنيفا مُتكرّرا عند النفخة الولى‬
‫‪2‬‬ ‫أثقالها‬ ‫كُنـوزها و مَوْتاها في النّـفخة الثانية‬
‫‪4‬‬ ‫تـُحَـدّث أخبارها‬ ‫ل عليها‬ ‫تدُلّ بحالِها على ما عُم َ‬
‫‪5‬‬ ‫أوْحى لها‬ ‫جَعَل في حالِها دِللة على ذلك‬
‫‪6‬‬ ‫يصدر الناس‬ ‫يَخْـرجونَ منْ قُـبُوره ْم إلى المَحْـشَر‬
‫‪6‬‬ ‫أشتاتا‬ ‫مُـتـفرّقين على حَسَب أحْـوالِهمْ‬
‫‪7‬‬ ‫مِثقال ذرّة‬ ‫ن أصْـغر نمل ٍة أو هَـباءَةٍ‬ ‫َوزْ َ‬
‫سورة العاديات – مكية (آياتها ‪)100( )11‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و العاديات‬ ‫قسمٌ) بالخيْـل تـَـعْـدو في ال َغزْو)‬
‫‪1‬‬ ‫ضبْـحًا‬‫َ‬ ‫ع َدتْ‬ ‫ت أنـْـفاسِها إذا َ‬ ‫هُوَ صَ ْو ُ‬
‫‪2‬‬ ‫فالموريات قـَـدْحا‬ ‫المُـخْرجات النار بصكّ حَوافِرها‬
‫‪3‬‬ ‫صبْحا‬
‫فالمغيرات ُ‬ ‫ت الصّباح‬ ‫المباغِتات للعدوّ وَقـْـ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ن به نقـْعًـا‬ ‫فأثرْ َ‬ ‫ن في الصّـبْح غبارًا‬ ‫هـيّـجْ َ‬
‫‪5‬‬ ‫فَوَسَطنَ به جَمْعا‬ ‫ن العداء‬ ‫فـتـَـوَسّـــْطنَ فيه مِ َ‬
‫‪6‬‬ ‫إنّ النسان‬ ‫ن رَحِم ال (جواب القسم‬ ‫) بطبْعِه إلّ م ْ‬
‫‪6‬‬ ‫لكـَـنـُـودٌ‬ ‫لـَـكفورٌ جَحودٌ‬
‫‪8‬‬ ‫خيْر‬‫ب ال َ‬
‫ح ّ‬ ‫إنّه ل ُ‬ ‫ب المال‬ ‫ح ّ‬‫لجْـل ُ‬
‫‪8‬‬ ‫لشديدٌ‬ ‫ك عليه‬ ‫لقويّ مُجدّ في تحصيله مُتـهال ٌ‬
‫‪9‬‬ ‫بُـعْـثِـرَ‬ ‫أُثير و أُخْرج و نـُـ ِثرَ‬
‫‪10‬‬ ‫حُصّـل‬ ‫جُ ِم َع و ُاظْهِر أو مُـيّـز‬
‫سورة القارعة – مكية (آياتها ‪)101( )11‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫القارعة‬ ‫ع القـلوب بأهوالِها‬ ‫القيامة تـقـْـرَ ُ‬
‫‪4‬‬ ‫كالفراش‬ ‫ت في النّار‬ ‫ه َو ط ْي ٌر كالبَعوض يَتهاف ُ‬
‫‪4‬‬ ‫المبْثوث‬ ‫المُتـفـرّق المُـنـتـَـشِر‬
‫‪5‬‬ ‫كالعِهن‬ ‫كالصّوف المصْبوغ بألوان مُختلفة‬
‫‪5‬‬ ‫المنفوش‬ ‫المُـفرّق بالصابع و نحْوها‬
‫‪6‬‬ ‫ت موازينه‬‫ثقـُـل ْ‬ ‫رَجَحتْ مَقادير حسناته‬
‫‪8‬‬ ‫خَـفـّـت موازينه‬ ‫سيّـئاته‬ ‫رَجَحت مقادير َ‬
‫‪9‬‬ ‫فأمّه هاوية‬ ‫فمأواه جهنّم يَهْوي فيها‬
‫‪10‬‬ ‫مَاهِـيَهْ‬ ‫ما هيَ – و الهاء للسّكت‬
‫سورة التكاثر – مكية (آياتها ‪)102( )8‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ألهاكم‬ ‫شَ َغلَكم عنْ طاعَة ربّكم‬
‫‪1‬‬ ‫الـتـّـكاثر‬ ‫التـّـباهي بكثرة متاع الدنيا‬
‫‪2‬‬ ‫ُزرْتم المقابر‬ ‫متـّـمْ و دُفِنـنـْـتم في القبور‬
‫‪5‬‬ ‫لو تعلمون عِلم اليقين‬ ‫لوْ تعلمون مآلكم عِلما يَقـينا لـَـمَـا ألهاكم التـّـكاثر‬
‫‪6‬‬ ‫ن الجحيم‬ ‫لترو ّ‬ ‫ن الجحيم‬ ‫و ال لترَوُ ّ‬
‫‪7‬‬ ‫عيْن اليقين‬ ‫س اليَقين و هو المشاهدة‬ ‫نـَـفـْـ َ‬
‫‪8‬‬ ‫النّعيم‬ ‫ن طاعة َربّكمْ‬ ‫الذي ألهاكمْ ع ْ‬
‫سورة العصر – مكية (آياتها ‪)103( )3‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫و العَصْر‬ ‫قسمٌ) بالدّهر أو عصر النّبوّة )‬
‫‪2‬‬ ‫إنّ النسان‬ ‫)جنـْـس النسان (جَوَاب القسم‬
‫‪2‬‬ ‫لـَـفِي خُسْر‬ ‫خُسْران و نُـقصان و هَلـَـكة‬
‫‪3‬‬ ‫حّ‬
‫ق‬ ‫تـَـوَاصَوْا بال َ‬ ‫بالخَـيْر كلـّه اعتِقادًا و عَ َملً‬
‫‪3‬‬ ‫تـَـواصَوْا بالصّبر‬ ‫عَن المَعاصي و على الطّـاعات و البلء‬
‫سورة الهمزة – مكية (آياتها ‪)104( )9‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫َويْل‬ ‫عذاب أو هَلك أوْ وَادٍ في جَهنّم‬
‫‪1‬‬ ‫هُمَز ٍة لُـمَزةٍ‬ ‫طَعّـان غَـيّـاب عَـيّـاب للناس‬
‫‪2‬‬ ‫عدّده‬
‫َ‬ ‫أحصاه ‪ .‬أو أعدّه للنّوائب‬
‫‪3‬‬ ‫أخلده‬ ‫يُخـلـّـد ُه في الدنيا‬
‫‪4‬‬ ‫لـَـيُنـْـبَذنّ‬ ‫لـَـيُطرَحَنّ‬
‫‪4‬‬ ‫الحُطمة‬ ‫حطْمِها كلّ ما يُـلْـقى فيها‬ ‫جَهنّم ‪ .‬لِ َ‬
‫‪7‬‬ ‫تطّـلع على الفـئدة‬ ‫حرَارتها أوْساط القلوب‬ ‫تـَـغْشـَى َ‬
‫‪8‬‬ ‫صدَة‬‫مؤْ َ‬ ‫مُـطبَـقـَـة مُـغْـلـقـَةٌ أبْوابها‬
‫‪9‬‬ ‫في عَ َمدٍ مُ َمدّدة‬ ‫بأعمِدةٍ ممدود ٍة على أبْوابها‬
‫سورة الفيل – مكية (آياتها‪)105( )5‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫بأصحاب الفـيل‬ ‫وَقـَـعَت القصّة أوّل عام مولده صلى ال عليه و سلم‬
‫‪2‬‬ ‫يَجْعَلْ َك ْيدَهمْ‬ ‫سَعْـيَهمْ لتخْريب الكَعْـبَة‬
‫‪2‬‬ ‫تـَـضْـليل‬ ‫تـَـضييع و إبْطال و خَسار‬
‫‪3‬‬ ‫ط ْيرًا أبابيل‬‫َ‬ ‫جماعاتٍ مُتفرّقة مُتتابعة‬
‫‪4‬‬ ‫سِجّـيـل‬ ‫جرّ‬‫حرَق (آ ُ‬ ‫(طين مُـتحجّر مُ ْ‬
‫‪5‬‬ ‫كَعَصْفٍ مأكول‬ ‫ب فراثـَتـْـه‬ ‫ن أكَلـتـْه الدّوا ّ‬ ‫كَـتِـبْـ ِ‬
‫سورة قريش‪ -‬مكية (آياتها ‪)106( )4‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫‪. .‬ليلف قريش‬ ‫ب ال َبيْت‬
‫اعْـجَـبُـوا ليلفهم الرّحلتين و تـَـرْكِ ِهمْ عِبادة ر ّ‬
‫سورة الماعون – مكية (آياتها ‪)107( )7‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫ت الذي‬ ‫أرأي َ‬ ‫ن هو ؟‬ ‫أخْبرني الذي يكذب مَ ْ‬
‫‪1‬‬ ‫ب بالدّين‬ ‫يُـكَذ ُ‬ ‫جزَاء لنكار البَعْث‬ ‫ح ُد ال َ‬
‫يَجْ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ع اليَتيم َ‬
‫َيدُ ُ‬ ‫َيدْفَـعُـه دَفـْعًـاعَـنيفا عنْ حَقّه‬
‫‪3‬‬ ‫ل يَحضّ‬ ‫حدًا‬
‫حثّ و ل َيبْـ َعثُ أ َ‬ ‫ل يَ ُ‬
‫‪4‬‬ ‫فَ َويْـلٌ‬ ‫ك ‪ ،‬أوْ وَادٍ في جَهـنّـم‬ ‫ب أو هَل ٌ‬ ‫عذا ٌ‬
‫‪4‬‬ ‫للمصلـّين‬ ‫نِفاقـًـا أو رياءً‬
‫‪5‬‬ ‫سَاهون‬ ‫غ ْيرُ مُبالين بها‬ ‫غـَـافـِلون َ‬
‫‪6‬‬ ‫ُيرَاءُون‬ ‫يَقـْـصِـدون الرّياء بأعمالِهمْ‬
‫‪7‬‬ ‫يَمْنـَعون الماعـون‬ ‫خلً‬ ‫ما يَتعا َورُه النّاس بينهم بُ ْ‬
‫سورة الكوثر – مكية (آياتها ‪)108( )3‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫أعطيناك الكوثر‬ ‫جنّة أو الخيْر الكَثير‬ ‫نهرًا في ال َ‬
‫‪2‬‬ ‫حرْ‬‫انـْـ َ‬ ‫الضاحي نـُـسُـكًـا شُـ ْكرًا ل تعالى‬
‫‪3‬‬ ‫شـَأنِـئـَـكَ‬ ‫)مُـبْغِـضك (أحد مُشركي قريش‬
‫‪3‬‬ ‫هو البْـتـر‬ ‫المقطوع الثر‪ .‬أو الخير‬
‫سورة الكافرون – مكية (آياتها ‪)109( )6‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪6‬‬ ‫لَ ُك ْم دينكمْ‬ ‫شرْككم و كفركم أو جَزاؤ ُه‬ ‫ِ‬
‫‪6‬‬ ‫ي دين‬ ‫ِل َ‬ ‫إخلصي و توحيدي أو جَـزَاؤُهُ‬
‫سورة النصر – مدنية (آياتها ‪)110( )3‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫جاء نصر ال‬ ‫عَوْنـُ ُه لك على العداء‬
‫‪1‬‬ ‫الفتح‬ ‫فتح مكة في السنة الثامنة الهجرية‬
‫‪2‬‬ ‫أفواجا‬ ‫جَماعاتٍ جماعات كثيرة‬
‫‪3‬‬ ‫فسبّح بحمد ربّك‬ ‫فـنـَـ ّزهْ ُه تعالى ‪ ،‬حا ِمدًا له‬
‫‪3‬‬ ‫كان توّابا‬ ‫كثير القبول لتوبة عباده‬
‫سورة المسد – مكية (آياتها ‪)111( )5‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫تـَـ ّبتْ‬ ‫س َرتْ أو خا َبتْ‬ ‫هَل َكتْ أو خَ ِ‬
‫‪1‬‬ ‫و تبّ‬ ‫س َر أوْخـَابَ‬ ‫و َق ْد هَـلَـكَ أو خَ ِ‬
‫‪2‬‬ ‫ما أغنى عنه‬ ‫ما دَفَـ َع التـّـبابَ عنه‬
‫‪2‬‬ ‫ما كَسَب‬ ‫سبَـ ُه بـِـنـَـفـْسِهِ‬
‫الذي كَ َ‬
‫‪3‬‬ ‫سيَصلى نارًا‬ ‫َ‬ ‫حرّها‬ ‫سَـيَـدْخلـها أ ْو يُقاسي َ‬
‫‪5‬‬ ‫في جيدها‬ ‫في عُـنـُـقِـها‬
‫‪5‬‬ ‫سدٍ‬
‫مِنْ مَ َ‬ ‫حبَال‬ ‫ن ال ِ‬‫ل قـَويّـا مِ َ‬ ‫مـمّـا يُـفـْـتـَـ ُ‬
‫سورة الخلص – مكية (آياتها ‪)112( )4‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪2‬‬ ‫ال الصّمد‬ ‫حدَه المقصود في الحَوائج‬ ‫هو وَ ْ‬
‫‪4‬‬ ‫كُـفُوًا‬ ‫مُـكافِـئـًـا و مُـمَـا ِثلً‬
‫سورة الفلق – مكية (آياتها ‪)113( )5‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫أعوذ‬ ‫صمُ و أسْتجير‬ ‫أعْتـَ ِ‬
‫‪1‬‬ ‫ب الفلق‬
‫بر ّ‬ ‫بربّ الصّـبْح ‪ .‬أو الخَـلـْـق كلـّهمْ‬
‫‪3‬‬ ‫شرّ غاسق‬ ‫ش ّر الليل‬
‫‪3‬‬ ‫وَقب‬ ‫دَخَل ظلمه في كلّ شيء‬
‫‪4‬‬ ‫النفاثات في العقد‬ ‫حرْنَ‬
‫النـّساء السّـواحِر يَـنـْـفُـثـْنَ في عُـقـَـد الخيْط حين يَسْ َ‬
‫سورة الناس – مكية ( آياتها ‪)114( )6‬‬
‫الية‬ ‫الكلمة‬ ‫التفسير‬
‫‪1‬‬ ‫أعوذ‬ ‫أعْـتصِـمُ و أستجير‬
‫‪1‬‬ ‫ب النـّـاس‬
‫بر ّ‬ ‫ُم َربّـي ِهمْ ومُدبّر أحوالهم‬
‫‪2‬‬ ‫ك النّـاس‬
‫مَـلِـ ِ‬ ‫مالِكِ ِهمْ مِلـْـكًـا تـامّـا‬
‫‪3‬‬ ‫إله النّاس‬ ‫مَ ْعبُو ِدهِم الحقّ‬
‫‪4‬‬ ‫الوَسواس‬ ‫المُوَسْوس جـِنـّـيّـا أو إنـْـسِـيّـا‬
‫‪4‬‬ ‫الخنّاس‬ ‫المُـتـَوَاري المُـخْـتـَفي‬
‫‪6‬‬ ‫الجِـنّة‬ ‫الجـِـنّ‬
‫‪1‬‬ ‫الفاتحة‬
‫‪1‬‬ ‫الفاتحة‬
‫‪1‬‬ ‫الفاتحة‬
‫‪1‬‬ ‫الفاتحة‬
‫‪1‬‬ ‫الفاتحة‬

‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬
‫‪2‬‬ ‫البقرة‬

‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬


‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬
‫‪3‬‬ ‫آل عمران‬

‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬
‫‪4‬‬ ‫النساء‬

‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬

‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬

‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬
‫‪5‬‬ ‫المائدة‬

‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬
‫‪6‬‬ ‫النعام‬

‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬
‫‪7‬‬ ‫العراف‬

‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬
‫‪8‬‬ ‫النفال‬

‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬
‫‪9‬‬ ‫التوبة‬

‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬
‫‪10‬‬ ‫يونس‬

‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪11‬‬ ‫هود‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬
‫‪12‬‬ ‫يوسف‬

‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪13‬‬ ‫الرعد‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬
‫‪14‬‬ ‫ابراهيم‬

‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬
‫‪15‬‬ ‫الحجر‬

‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬
‫‪16‬‬ ‫النحل‬

‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬
‫‪17‬‬ ‫السراء‬

‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬

‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪18‬‬ ‫الكهف‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪19‬‬ ‫مريم‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬
‫‪20‬‬ ‫طه‬

‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬
‫‪21‬‬ ‫النبياء‬

‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬
‫‪22‬‬ ‫الحج‬

‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬
‫‪23‬‬ ‫المؤمنون‬

‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬
‫‪24‬‬ ‫النور‬

‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬
‫‪25‬‬ ‫الفرقان‬

‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬
‫‪26‬‬ ‫الشعراء‬

‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬
‫‪27‬‬ ‫النمل‬

‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪28‬‬ ‫القصص‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪29‬‬ ‫العنكبوت‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬
‫‪30‬‬ ‫الروم‬

‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬
‫‪31‬‬ ‫لقمان‬

‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬
‫‪32‬‬ ‫السجد‬

‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬
‫‪33‬‬ ‫الحزاب‬

‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬
‫‪34‬‬ ‫سبأ‬

‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬
‫‪35‬‬ ‫فاطر‬

‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬

‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬
‫‪36‬‬ ‫يس‬

‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬
‫‪37‬‬ ‫الصافات‬

‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬

‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬
‫‪38‬‬ ‫ص‬

‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬
‫‪39‬‬ ‫الزمر‬

‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬
‫‪40‬‬ ‫غافر‬

‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬
‫‪41‬‬ ‫فصلت‬

‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬
‫‪42‬‬ ‫الشورى‬

‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬
‫‪43‬‬ ‫الزخرف‬

‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬
‫‪44‬‬ ‫الدخان‬

‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬
‫‪45‬‬ ‫الجاثية‬

‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬
‫‪46‬‬ ‫الحقاف‬

‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬
‫‪47‬‬ ‫محمد‬

‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬
‫‪48‬‬ ‫الفتح‬

‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬
‫‪49‬‬ ‫الحجرات‬

‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪50‬‬ ‫ق‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬
‫‪51‬‬ ‫الذاريات‬

‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬
‫‪52‬‬ ‫الطور‬

‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬
‫‪53‬‬ ‫النجم‬

‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫‪54‬‬ ‫القمر‬
‫القمر‬

‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬
‫‪55‬‬ ‫الرحمن‬

‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬
‫‪56‬‬ ‫الواقعة‬

‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪57‬‬ ‫الحديد‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫‪58‬‬ ‫المجادلة‬
‫المجادلة‬

‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬
‫‪59‬‬ ‫الحشر‬

‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬
‫‪60‬‬ ‫الممتحنة‬

‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫‪61‬‬ ‫الصف‬
‫الصف‬

‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪62‬‬ ‫الجمعة‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬
‫‪63‬‬ ‫المنافقون‬

‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬

‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬
‫‪64‬‬ ‫التغابن‬

‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬
‫‪65‬‬ ‫الطلق‬

‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪66‬‬ ‫التحريم‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬

‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬
‫‪67‬‬ ‫الملك‬

‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬
‫‪68‬‬ ‫القلم‬

‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬
‫‪69‬‬ ‫الحاقة‬

‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬
‫‪70‬‬ ‫المعارج‬

‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬
‫‪71‬‬ ‫نوح‬

‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬
‫‪72‬‬ ‫الجن‬

‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬
‫‪73‬‬ ‫المزمل‬

‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬
‫‪74‬‬ ‫المدثر‬

‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬

‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬
‫‪75‬‬ ‫القيامة‬

‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬

‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪76‬‬ ‫النسان‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬

‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬

‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬
‫‪77‬‬ ‫المرسلت‬

‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬
‫‪78‬‬ ‫النبأ‬

‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬

‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬
‫‪79‬‬ ‫النازعات‬

‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬
‫‪80‬‬ ‫عبس‬

‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬

‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬
‫‪81‬‬ ‫التكوير‬

‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬
‫‪82‬‬ ‫النفطار‬

‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬

‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪83‬‬ ‫المطففين‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬
‫‪84‬‬ ‫النشقاق‬

‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬
‫‪85‬‬ ‫البروج‬

‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬

‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬
‫‪86‬‬ ‫الطارق‬

‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬

‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬
‫‪87‬‬ ‫العلى‬

‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬
‫‪88‬‬ ‫الغاشية‬

‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬

‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬
‫‪89‬‬ ‫الفجر‬

‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬
‫‪90‬‬ ‫البلد‬

‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬
‫‪91‬‬ ‫الشمس‬

‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬
‫‪92‬‬ ‫الليل‬

‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬
‫‪93‬‬ ‫الضحى‬

‫‪94‬‬ ‫الشرح‬
‫‪94‬‬ ‫الشرح‬
‫‪94‬‬ ‫الشرح‬
‫‪94‬‬ ‫الشرح‬
‫‪94‬‬ ‫الشرح‬
‫‪94‬‬ ‫الشرح‬
‫‪94‬‬ ‫الشرح‬

‫‪95‬‬ ‫التين‬
‫‪95‬‬ ‫التين‬
‫‪95‬‬ ‫التين‬
‫‪95‬‬ ‫التين‬
‫‪95‬‬ ‫التين‬
‫‪95‬‬ ‫التين‬
‫‪95‬‬ ‫التين‬
‫‪95‬‬ ‫التين‬
‫‪95‬‬ ‫التين‬

‫‪96‬‬ ‫العلق‬
‫‪96‬‬ ‫العلق‬
‫‪96‬‬ ‫العلق‬
‫‪96‬‬ ‫العلق‬
‫‪96‬‬ ‫العلق‬
‫‪96‬‬ ‫العلق‬
‫‪96‬‬ ‫العلق‬
‫‪96‬‬ ‫العلق‬
‫‪96‬‬ ‫العلق‬

‫‪97‬‬ ‫القدر‬
‫‪97‬‬ ‫القدر‬
‫‪97‬‬ ‫القدر‬
‫‪97‬‬ ‫القدر‬
‫‪97‬‬ ‫القدر‬

‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬
‫‪98‬‬ ‫البينة‬

‫‪99‬‬ ‫الزلزلة‬
‫‪99‬‬ ‫الزلزلة‬
‫‪99‬‬ ‫الزلزلة‬
‫‪99‬‬ ‫الزلزلة‬
‫‪99‬‬ ‫الزلزلة‬
‫‪99‬‬ ‫الزلزلة‬
‫‪99‬‬ ‫الزلزلة‬

‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬
‫‪100‬‬ ‫العاديات‬

‫‪101‬‬ ‫القارعة‬
‫‪101‬‬ ‫القارعة‬
‫‪101‬‬ ‫القارعة‬
‫‪101‬‬ ‫القارعة‬
‫‪101‬‬ ‫القارعة‬
‫‪101‬‬ ‫القارعة‬
‫‪101‬‬ ‫القارعة‬
‫‪101‬‬ ‫القارعة‬
‫‪101‬‬ ‫القارعة‬

‫‪102‬‬ ‫التكاثر‬
‫‪102‬‬ ‫التكاثر‬
‫‪102‬‬ ‫التكاثر‬
‫‪102‬‬ ‫التكاثر‬
‫‪102‬‬ ‫التكاثر‬
‫‪102‬‬ ‫التكاثر‬
‫‪102‬‬ ‫التكاثر‬

‫‪103‬‬ ‫العصر‬
‫‪103‬‬ ‫العصر‬
‫‪103‬‬ ‫العصر‬
‫‪103‬‬ ‫العصر‬
‫‪103‬‬ ‫العصر‬

‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬
‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬
‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬
‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬
‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬
‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬
‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬
‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬
‫‪104‬‬ ‫الهمزة‬

‫‪105‬‬ ‫الفيل‬
‫‪105‬‬ ‫الفيل‬
‫‪105‬‬ ‫الفيل‬
‫‪105‬‬ ‫الفيل‬
‫‪105‬‬ ‫الفيل‬
‫‪105‬‬ ‫الفيل‬

‫‪106‬‬ ‫قريش‬

‫‪107‬‬ ‫الماعون‬
‫‪107‬‬ ‫الماعون‬
‫‪107‬‬ ‫الماعون‬
‫‪107‬‬ ‫الماعون‬
‫‪107‬‬ ‫الماعون‬
‫‪107‬‬ ‫الماعون‬
‫‪107‬‬ ‫الماعون‬
‫‪107‬‬ ‫الماعون‬
‫‪107‬‬ ‫الماعون‬

‫‪108‬‬ ‫الكوثر‬
‫‪108‬‬ ‫الكوثر‬
‫‪108‬‬ ‫الكوثر‬
‫‪108‬‬ ‫الكوثر‬
‫‪109‬‬ ‫الكافرون‬
‫‪109‬‬ ‫الكافرون‬

‫‪110‬‬ ‫النصر‬
‫‪110‬‬ ‫النصر‬
‫‪110‬‬ ‫النصر‬
‫‪110‬‬ ‫النصر‬
‫‪110‬‬ ‫النصر‬

‫‪111‬‬ ‫المسد‬
‫‪111‬‬ ‫المسد‬
‫‪111‬‬ ‫المسد‬
‫‪111‬‬ ‫المسد‬
‫‪111‬‬ ‫المسد‬
‫‪111‬‬ ‫المسد‬
‫‪111‬‬ ‫المسد‬

‫‪112‬‬ ‫الخلص‬
‫‪112‬‬ ‫الخلص‬

‫‪113‬‬ ‫الفلق‬
‫‪113‬‬ ‫الفلق‬
‫‪113‬‬ ‫الفلق‬
‫‪113‬‬ ‫الفلق‬
‫‪113‬‬ ‫الفلق‬

‫‪114‬‬ ‫الناس‬
‫‪114‬‬ ‫الناس‬
‫‪114‬‬ ‫الناس‬
‫‪114‬‬ ‫الناس‬
‫‪114‬‬ ‫الناس‬
‫‪114‬‬ ‫الناس‬
‫‪114‬‬ ‫الناس‬

You might also like