ِ ‫ن الَّر‬

‫حيْم‬ ِ ‫م‬
َ ‫ح‬
ْ َ
‫ر‬ ّ ‫سم اللهِ ال‬ِ ْ ِ‫ب‬
ชมรมอัซซุนนะฮฺ
อธิบายอัลหะดีษจากญามิอุลอุลม ู วัล
หิกม ั
‫ث الرابع‬ ُ ْ ‫حدِي‬ ْ
َ ‫ال‬
หะดีษท่ี 4 ภาคท่ี 2
บ้านทองทา บางกอกน้อย
วันพฤหัสบดีท่ี 18 ธันวาคม 51
 ‫الراحل التاريية لعلم الجنة‬

‫التقنية الديثة‬ ‫الرحلة‬

‫علم الجنة‬
‫واستخدام الجهزة‬ ‫الوصفية‬
‫التجريب‬
‫التقدمة‬
 ‫أ‪ -‬الرحلة الوصفية‬
‫علم الجنة الوصفى‬

‫الضارة الفرعونية‬ ‫ستة قرون قبل‬

‫الضارة اليونانية‬ ‫اليلد‬

‫‪200‬م حت القرون ‪،16‬‬

‫‪18 ،17‬م‬
‫القرن التاسع عشر‬
‫قرن ‪18 ،17 ،16‬م‬ ‫اليلدى‬
 ‫الضارة الفرعونية القدية‬
‫السللت الفرعونية الرابعة والامسة‬ ‫‪ -‬سجلت‬
‫والسادسة‬
‫فاتح مشيمة اللك‬ ‫‪ -‬لقب‬
‫‪ -‬تعزى للمشيمة خواص سحرية‬
‫هل تعلم؟‬
‫أن أقدم الوصفات الدونة للوقاية من المل ترجع إل ……‬
‫…؟؟‬
‫روث التماسيح‬ ‫‪ 1800 - 2000‬ق‪.‬م‬
 ‫الضارة اليونانية‬

‫النطق‬ ‫العلم‬
‫كتابات أرسطو‬
‫طاليس وجالينيوس‬
 ‫من سنة ‪200‬م حت القرن‬
‫السادس عشر اليلدى ل تسجل أى‬
‫معلومات تذكر عن علم الجنة ف‬
‫الؤلفات الغربية …!!!‬
‫حت القرن السادس عشر اليلدى كان يعتقد أن‬
‫الني يتولد من دم اليض‪.‬‬

‫لكن هل تعلم من هم الذين رفضوا فكرة تولد‬

‫الني من دم اليض؟؟‬

‫علماء السلمي‬
‫لاذا رفض علماء السلمي هذه الفكرة الاطئة ف‬
‫علم الجنة؟‬

‫استنادا للقرآن الكري‬

‫الحاديث النبوية‬
 ‫ويقول العال إبن حجر ‪852‬هـ ‪1449 /‬م‬

‫“زعم كثي من أهل التشريح أن من الرجل ل أثر‬

‫له ف الولد إل ف عقده‪ .‬وأنه إنا يتكون من دم‬
‫اليض وأحاديث الباب تبطل ذلك”‬

‫راجع فتح البارى جـ‪ 11‬ص‪ - 480‬الطبعة السلفية‬

 ‫فابــــر‬
‫سيــــوس‬
‫رسومات لني دجاجة‬ ‫‪1604‬م‬
‫ويليــام هـارف‬
‫رسومات تيلية‬
‫مارسيلو مالبيجى‬
‫‪1672‬‬
 ‫ب‪ -‬الرحلة التجريبية‬

‫ما الذى أدى إل النتقال من العلم الوصفى إل العلم‬

‫التجريب ؟؟‬

‫اكتشاف اليكروسكوب‬
 ‫القرن السابع عشر اليلدى‬
‫هام و فان لوفنهوك‬

‫اكتشاف الوين النوى‬

‫‪ 1105‬هـ‬
‫رسم للحوين النوى‬
‫بواسطة هارتسوكر‬ ‫‪ 1694‬م‬
 ‫ف هذا القرن‬
‫سادت فكرة أن النسان يكون ملوقا خلقا تاما ف اليوان النوى‬

‫أى أنم جهلوا مراحل خلق النسان ف أطوار متلفة كما ذكر القرآن‬
‫الكري !!!‬
‫‪ ‬يلقكم ف بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق ف ظلمات ثلث … ‪‬‬
‫(الزمر ‪)6‬‬

‫‪‬مّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلّهِ َوقَارًا * َوقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا‪‬‬

‫(نوح الية ‪)14،15‬‬
 ‫فريق آخر‬
‫يرى أن النسان‬ ‫بعد اكتشاف البيضة‬
‫يلق خلقا تاما ف‬
‫بييضة الرأة‬
 ‫‪1186‬هـ‬
‫سبالنزان‬
‫‪ 1775‬م‬

‫أهية كل من الوين النوى والبييضة ف عملية تلق‬

‫النسان‬

‫‪‬يَا أَيّهَا النّاسُ إِنّا خَلَ ْقنَاكُم مّن ذَكَ ٍر وَأُنثَى‪‬‬

‫الجرات ‪13‬‬
 ‫من ناية القرن التاسع عشر حت‬
‫الربعينيات ف القرن العشرين‬
‫أوج علم الجنة‬
‫التجريب‬

‫فون باير ‪ -‬داروين ‪ -‬هيجل وغيهم‬

 ‫جـ‪ -‬مرحلة التقنية واستخدام الجهزة‬
‫الديثة‬

‫الرحلة الثالثة ف علم الجنة‬

‫الن‬ ‫‪1940‬‬
‫الجهر اللكترون ‪ -‬قياس الشدة النسبية لجزاء الطيف والاسوب …‬
‫والينوم البشرى ‪ -‬وتليل البوتينات والحاض المينية … وغيهم‬
 ‫ابريل ‪ 571‬م‬

‫مولد الرسول‬ ‫ابريل ‪ 5 71‬م‬

‫أغسطس ‪ 610‬م‬

‫تاريخ بعثــته‬ ‫أغسطس ‪ 610‬م‬

‫من أكثر من ‪ 1400‬عام ذكر القرآن حقائق مبهرة عن علم‬

‫الجنة كذا السنة النبوية الطهرة‬
‫(‪ )1‬القرآن والسنة يقرران حقائق كثية‬
‫ف علم الجنة ل تتأكد إل ف الرحلة الثالثة‬
‫من علم الجنة ‪.‬علم الجنة الديث‪.‬‬

‫مثــــل‬
 ‫(‪ )1‬خلق النسان من ذكر وأنثى‬
‫‪‬يَا أَيّهَا النّاسُ إِنّا َخلَ ْقنَاكُم مّن ذَكَ ٍر وَأُنثَى‪...‬‬

‫الحجرات ‪13‬‬

‫‪ ‬وَأَنّهُ َخلَقَ ال ّزوْ َجيْنِ الذّكَ َر وَالْأُنثَى * مِن نّطْفَةٍ إِذَا‬

‫تُمْنَى ‪‬‬
‫النجم‪45,46‬‬
 ‫التأنيث والتذكي مسئولية ماء‬
‫الرجل‪.‬‬
‫ك نُطْفَةً‬
‫ب الْإِنسَا ُن أَن يُتْرَكَ سُدًى* َألَ ْم َي ُ‬ ‫‪َ‬أيَحْسَ ُ‬
‫مّن مّنِ ّي يُمْنَى * ثُمّ كَا َن عَلَقَةً فَخَ َلقَ َفسَوّى *‬
‫فَجَعَلَ مِنْ ُه الزّوْجَ ْي ِن الذّكَرَ وَالْأُنثَى ‪‬‬
‫القيامة ‪-36‬‬
‫‪39‬‬
‫ي * ثُمّ جَ َعلْنَا ُه‬ ‫‪ ‬وَلَقَدْ َخلَ ْقنَا الْإِنسَانَ مِن ُسلَالَ ٍة مّن طِ ٍ‬
‫خلَ ْقنَا‬
‫نُ ْطفَةً فِي قَرَارٍ مّكِيٍ * ثُمّ خَلَ ْقنَا النّطْفَةَ َعلَقَةً فَ َ‬
‫الْ َعلَقَةَ مُضْ َغةً فَخَلَ ْقنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ‬
‫لَحْمًا ثُمّ أَنشَأْنَاهُ َخلْقًا آخَرَ َفتَبَا َركَ ال ّلهُ أَحْسَ ُن‬
‫الْخَالِقِيَ ‪‬‬

‫المؤمنون ‪-12‬‬
‫‪14‬‬
‫مر يهودى برسول ال وهو يدث أصحابه فقالت‬
‫قريش ‪ :‬يا يهودى إن هذا يزعم أنه نب فقال لسألنه‬
‫عن شيء ل يعلمه إل نب‪ .‬قال فجاء حت جلس ث‬
‫قال‪ :‬يا ممد مم يلق النسان؟ فقال رسول ال ‪:‬‬

‫“يا يهودى من كل يلق من نطفة الرجل‬

‫ونطفة الرأة”‬
‫مسند أحمد ‪465/1‬‬
 ‫كيف لبشر كمحمد أن يصف هذه‬
‫الراحل الدقيقة التناهية ف الصغر؟‬

‫‪ -‬وصف هذه الراحل الدقيقة يتاج إل ماهر‬

‫ضخمة وتقنية علمية حديثة عالية ل تتوفر إل‬
‫ف السني الخية‪.‬‬
‫وَلَقَدْ خَلَقْنَا النْسَانَ مِنْ سُللَةٍ مِنْ طِيٍ ثُمّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً {‬
‫فِي قَرَارٍ مَكِيٍ ثُمّ خَلَقْنَا الّنطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً‬
‫فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاما فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْما ثُمّ أَنْشَأْنَاهُ‬
‫}خَلْقا آخَرَ فَتَبَا َركَ الُ أَحْسَنُ الْخَالِقِيَ‬