طريق+ الاستمتاع

You might also like

Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 2

‫بسم هللا الرحمن الرحيم والصالة والسالم على رسول هللا أما بعد‪:‬‬

‫فهذه الوثيقة تحتوي على مقتطفات جمعتها من عدة مواقع‪ ،‬يستحسن معرفتها لما فيها من الفائدة‬
‫قبل اختيار الشريكة فهي نوع من الفراسة ‪ ،‬حيث يستدل على ما ظهر على المرأة من الصفات‬
‫في أعضائها الظاهرة على صفات أعضائها الباطنة‪.‬‬

‫*فمن كان قليل القوة على الجماع فليحذر من مخالطة ذات الساقين الكبيرين في صالبة وامتالء‬
‫ألن ذلك عالمة على أنها أشد رغبة في الجماع وال صبر لها عليه‪ ،‬و مما يدل على شدة الرغبة‬
‫عند النساء كثرة الضحك مع خفة الحركة‪ ،‬الشغف بالغناء واأللحان‪ ،‬الزرقة في العينين‪ ،‬غلظ‬
‫الشفتين‪ ،‬سواد العين وكبرها و ذات األنف البارز المرتفع عن وجهها‪.‬‬

‫* ومن كان كبير العضو فال يخالط مفروجة أرنبة األنف ألنها تحب إدخال البعض دون البعض‬
‫وليتجنب صغيرة الرقبة ألن فرجها قليل العمق فقد ال يتمكن من إدخاله كله إال بأن يؤلمها ألما‬
‫شديدا ربما تقع بعده المنافرة‪.‬‬

‫*ومن كان قصير العضو فليحذر إتيان المرأة الواسعة المنخرين ألن غاية لذتها في أعماق‬
‫فرجها خاصة إن كانت طويلة الرقبة فذلك يدل على أن فرجها عميق جدا‪.‬‬

‫* ومن كان رقيق العضو فال يخالط واسعة الفم أو ذات العينين الدانيتان نحو القفا ألنه يدل على‬
‫أن فرجها واسع‪.‬‬

‫*ومن كان سريع اإلنزال فليتجنب المرأة القصيرة أو المكتنزة ألنها بطيئة اإلنزال‪ ،‬والبطيء‬
‫اإلنزال عليه أن يتجنب المرأة الطويلة أو النحيفة ألنها تنزل قبله فتتأذى منه ‪.‬‬
‫*إذا كان فم المرأة واسعا كان فرجها واسعا!‬
‫*وان كان صغيرا كان فرجها ضيقا!‬
‫*وان كانت شفتيها غالظا كان اسكاباها غالظا!‬
‫*وان كانت شفتها العليا ثخينة كانت اسكاباها رقاقا!‬
‫*وان كانت شفتها السفلي صغيرة كان فرجها صغيرا!‬
‫*وان كان لسانها شديد الحمرة كان فرجها جافا من الرطوبة!‬
‫*وان كان لسانها كأنه مقطوع الرأس كان فرجها كثير الرطوبة!‬
‫*وان كانت حدبة األنف فهي قليلة الرغبة في النكاح!‬
‫*وان كان فيما دار علي أذنيها أثر بيّن فانها شديدة الرغبة في النكاح!‬
‫*وان كانت طويلة الذقن فإنها رابية الفرج ‪ ,‬قليلة شعر العانة!‬
‫*وان كانت صغيرة الذقن فإنها غامضة الفرج!‬
‫*وان كانت المرأة كبيرة الوجه غليظة العنق دل ذلك علي صغر العجز وكبر الفرج وضيقه!‬
‫*وإذا كثر لحم ظاهر قدميها ويديها عظم فرجها وحضيت عند زوجها!‬
‫*وان كانت المرأة نبيلة الساقين كبيرتهما في الصالبة فإنها شديدة الشهوة ال صبر لها عن النكاح!‬
‫سيتها في كل وقت ‪ ,‬وكانت حمراء الفم ‪ ,‬صلبة الثديين غير متدليين وال‬ ‫*وان كانت المرأة حارة المجسة إذا ج َ‬
‫رخوين ‪ ,‬صلبة العجز ‪ ,‬فهذه ال أحضي عندها من النكاح لشهوتها الشديدة وألتذاذها بالوطئ!‬
‫*وان كانت حمراء اللون زرقاء العيون ‪ ,‬فهي شديدة الشهوة!‬
‫*وان كانت كثيرة الضحك خفيفة الحركة فهي شديدة الشبق أيضا وكذلك ايضا إذا كانت شغوفة بالغناء واأللحان‬
‫!‬
‫*الزرقاء العينين يدل ذلك علي عظم الغلمة فيها!‬
‫*كذلك ان غليظة الشفتين يدل غلظهما علي غلظ األسكبين!‬
‫*يدل رقة الشفتين علي قلة الشهوة للنكاح!‬
‫*العين الكحالء مع كبرهما تدل علي الغلمة وضيق الرحم!‬
‫*وصغر العجز مع عظم األكفال يدل علي عظم الفرج!‬
‫*وصغر العجيزة مع دقة األكتاف يدل ذلك علي توسط حال الفرج!‬
‫*ونتوء العنق إلي ناحية القفا يدل علي سعة الفرج!‬

‫*أحجام القضيب‬
‫الذكر الطويل ‪ :‬هو اثنا عشر إصبعا إلي ثالث قبضات‪.‬‬
‫والوسط ‪ :‬هو ما كان طوله تسع أصابع إلي قبضتين وأصبع‬
‫والصغير ‪ :‬هو ما كان ست أصابع أي قبضة ونصف‬

‫والنساء في الشهوة أصناف وطبقات مع ما يقابلها من الذكور المتنوعة األحجام‬

‫وهن المتشحمة واللزقة والعقري والجوفاء والملتحمة والشفراء والمتحقنة وغيرها من األوصاف واألصناف‬
‫الالتي ال يذقن لذة الجماع إال بما يذكر التالي‪:‬‬
‫*المتشحمة هي الممتلئة الفرج بالشحم وهذه ال تلذ إال بالذكر الطويل يبلغ أقصى الفرج‬
‫* اللزقة فهي المنظم فرجها إلي ما حوت جوانبه الذي قل الشحم فيه وهزل سمته ‪ ,‬وبقي ملتزقا بما عليه‬
‫مسترخيا لعدم شحمه ‪ ,‬وهذه ال تجد لذة الجماع إال بالذكر الغليظ القصير الذي يرد ما التصق إلي حاله ‪ ,‬وليس‬
‫لها غيره ارب وال يعجبها سواه‪.‬‬
‫* العقراء فهي التي يعقر فرجها الستحكام شهوتها وافراط الشبق وعدم الجماع وهذه ال يشفي أوامها غير الذكر‬
‫الغليظ الكبير الحشفة ليسد منها مواضع التعقر ‪ ,‬ويصل إلي مواضع اللذة‪.‬‬
‫* الجوفاء فهي التي عريت جوانب فرجها ‪ ,‬وبعدت مسافة ما بين اسمبيها وأكثر ما يكون في النساء الطوال ‪,‬‬
‫وصاحبة ذلك ال تجد لذة الجماع إال بالذكر الغليظ الطويل وال تجد لغيره لذة وصاحبة هذا سيئة الخلق شديدة‬
‫الغضب عند الجماع وذلك لتقصير الرجل عن بلوغ لذتها وقيل ما ينزل لها شهوة إال بالقوة وكثرة وطول مدة‬

‫* الملتحمة فهي التي أسفل فرجها وأعاله شيء واحد مع قرب مشافة شهوتها وإنزالها ‪ ,‬وهذه ليس لها أحب من‬
‫الرجل السريع اإلنزال ‪ ,‬ومتى طال جماع الرجل لها وأبطئ انزاله وجدت لذلك ألما شديدا ووجعا‪.‬‬
‫* الشفراء فهي التي جف اللحم بجانبي فرجها وشفر بجانبه وخال من اللحم وليس لها شيء أرفع عند هذه وأرفق‬
‫من الطويل الدقيق السيما إذا كانت مائلة إلى الجانب الذي قد خال من اللحم ومتى لم تكن علي جنبها لم تجد‬
‫للجماع لذة ولم ينزل لها شهوة‪.‬‬
‫* المتحقنة فهي الغليظة حيطان الفرج من خارجه والقليلة االمتالء من داخله والذي قد انحقنت فيه الشهوة لعدم‬
‫الجماع ‪ ,‬وهذه ال تجد لذة الجماع إال بالذكر الصلب الشديد وال يعجبها سواه وال ينزل لها شهوه بغيره‪.‬‬

You might also like