Professional Documents
Culture Documents
طريق+ الاستمتاع
طريق+ الاستمتاع
طريق+ الاستمتاع
فهذه الوثيقة تحتوي على مقتطفات جمعتها من عدة مواقع ،يستحسن معرفتها لما فيها من الفائدة
قبل اختيار الشريكة فهي نوع من الفراسة ،حيث يستدل على ما ظهر على المرأة من الصفات
في أعضائها الظاهرة على صفات أعضائها الباطنة.
*فمن كان قليل القوة على الجماع فليحذر من مخالطة ذات الساقين الكبيرين في صالبة وامتالء
ألن ذلك عالمة على أنها أشد رغبة في الجماع وال صبر لها عليه ،و مما يدل على شدة الرغبة
عند النساء كثرة الضحك مع خفة الحركة ،الشغف بالغناء واأللحان ،الزرقة في العينين ،غلظ
الشفتين ،سواد العين وكبرها و ذات األنف البارز المرتفع عن وجهها.
* ومن كان كبير العضو فال يخالط مفروجة أرنبة األنف ألنها تحب إدخال البعض دون البعض
وليتجنب صغيرة الرقبة ألن فرجها قليل العمق فقد ال يتمكن من إدخاله كله إال بأن يؤلمها ألما
شديدا ربما تقع بعده المنافرة.
*ومن كان قصير العضو فليحذر إتيان المرأة الواسعة المنخرين ألن غاية لذتها في أعماق
فرجها خاصة إن كانت طويلة الرقبة فذلك يدل على أن فرجها عميق جدا.
* ومن كان رقيق العضو فال يخالط واسعة الفم أو ذات العينين الدانيتان نحو القفا ألنه يدل على
أن فرجها واسع.
*ومن كان سريع اإلنزال فليتجنب المرأة القصيرة أو المكتنزة ألنها بطيئة اإلنزال ،والبطيء
اإلنزال عليه أن يتجنب المرأة الطويلة أو النحيفة ألنها تنزل قبله فتتأذى منه .
*إذا كان فم المرأة واسعا كان فرجها واسعا!
*وان كان صغيرا كان فرجها ضيقا!
*وان كانت شفتيها غالظا كان اسكاباها غالظا!
*وان كانت شفتها العليا ثخينة كانت اسكاباها رقاقا!
*وان كانت شفتها السفلي صغيرة كان فرجها صغيرا!
*وان كان لسانها شديد الحمرة كان فرجها جافا من الرطوبة!
*وان كان لسانها كأنه مقطوع الرأس كان فرجها كثير الرطوبة!
*وان كانت حدبة األنف فهي قليلة الرغبة في النكاح!
*وان كان فيما دار علي أذنيها أثر بيّن فانها شديدة الرغبة في النكاح!
*وان كانت طويلة الذقن فإنها رابية الفرج ,قليلة شعر العانة!
*وان كانت صغيرة الذقن فإنها غامضة الفرج!
*وان كانت المرأة كبيرة الوجه غليظة العنق دل ذلك علي صغر العجز وكبر الفرج وضيقه!
*وإذا كثر لحم ظاهر قدميها ويديها عظم فرجها وحضيت عند زوجها!
*وان كانت المرأة نبيلة الساقين كبيرتهما في الصالبة فإنها شديدة الشهوة ال صبر لها عن النكاح!
سيتها في كل وقت ,وكانت حمراء الفم ,صلبة الثديين غير متدليين وال *وان كانت المرأة حارة المجسة إذا ج َ
رخوين ,صلبة العجز ,فهذه ال أحضي عندها من النكاح لشهوتها الشديدة وألتذاذها بالوطئ!
*وان كانت حمراء اللون زرقاء العيون ,فهي شديدة الشهوة!
*وان كانت كثيرة الضحك خفيفة الحركة فهي شديدة الشبق أيضا وكذلك ايضا إذا كانت شغوفة بالغناء واأللحان
!
*الزرقاء العينين يدل ذلك علي عظم الغلمة فيها!
*كذلك ان غليظة الشفتين يدل غلظهما علي غلظ األسكبين!
*يدل رقة الشفتين علي قلة الشهوة للنكاح!
*العين الكحالء مع كبرهما تدل علي الغلمة وضيق الرحم!
*وصغر العجز مع عظم األكفال يدل علي عظم الفرج!
*وصغر العجيزة مع دقة األكتاف يدل ذلك علي توسط حال الفرج!
*ونتوء العنق إلي ناحية القفا يدل علي سعة الفرج!
*أحجام القضيب
الذكر الطويل :هو اثنا عشر إصبعا إلي ثالث قبضات.
والوسط :هو ما كان طوله تسع أصابع إلي قبضتين وأصبع
والصغير :هو ما كان ست أصابع أي قبضة ونصف
وهن المتشحمة واللزقة والعقري والجوفاء والملتحمة والشفراء والمتحقنة وغيرها من األوصاف واألصناف
الالتي ال يذقن لذة الجماع إال بما يذكر التالي:
*المتشحمة هي الممتلئة الفرج بالشحم وهذه ال تلذ إال بالذكر الطويل يبلغ أقصى الفرج
* اللزقة فهي المنظم فرجها إلي ما حوت جوانبه الذي قل الشحم فيه وهزل سمته ,وبقي ملتزقا بما عليه
مسترخيا لعدم شحمه ,وهذه ال تجد لذة الجماع إال بالذكر الغليظ القصير الذي يرد ما التصق إلي حاله ,وليس
لها غيره ارب وال يعجبها سواه.
* العقراء فهي التي يعقر فرجها الستحكام شهوتها وافراط الشبق وعدم الجماع وهذه ال يشفي أوامها غير الذكر
الغليظ الكبير الحشفة ليسد منها مواضع التعقر ,ويصل إلي مواضع اللذة.
* الجوفاء فهي التي عريت جوانب فرجها ,وبعدت مسافة ما بين اسمبيها وأكثر ما يكون في النساء الطوال ,
وصاحبة ذلك ال تجد لذة الجماع إال بالذكر الغليظ الطويل وال تجد لغيره لذة وصاحبة هذا سيئة الخلق شديدة
الغضب عند الجماع وذلك لتقصير الرجل عن بلوغ لذتها وقيل ما ينزل لها شهوة إال بالقوة وكثرة وطول مدة
* الملتحمة فهي التي أسفل فرجها وأعاله شيء واحد مع قرب مشافة شهوتها وإنزالها ,وهذه ليس لها أحب من
الرجل السريع اإلنزال ,ومتى طال جماع الرجل لها وأبطئ انزاله وجدت لذلك ألما شديدا ووجعا.
* الشفراء فهي التي جف اللحم بجانبي فرجها وشفر بجانبه وخال من اللحم وليس لها شيء أرفع عند هذه وأرفق
من الطويل الدقيق السيما إذا كانت مائلة إلى الجانب الذي قد خال من اللحم ومتى لم تكن علي جنبها لم تجد
للجماع لذة ولم ينزل لها شهوة.
* المتحقنة فهي الغليظة حيطان الفرج من خارجه والقليلة االمتالء من داخله والذي قد انحقنت فيه الشهوة لعدم
الجماع ,وهذه ال تجد لذة الجماع إال بالذكر الصلب الشديد وال يعجبها سواه وال ينزل لها شهوه بغيره.