Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 70

‫التوالد عند اإلنسان‬

‫‪La reproduction humaine‬‬


‫ادلادة ‪ :‬علوم احلياة واألرض‬
‫ادلستوى ‪ :‬الثانية ثانوي إعدادي‬
‫مقدمة ‪:‬‬
‫التوالد ظاهرة بٌولوجٌة تمكن من استمرارٌة النوع‬
‫البشري و ٌستدعً التوالد الجنسً عند اإلنسان كما‬
‫عند الكائنات األخرى وجود ذكر وأنثى ٌنتجان أمشاجا ‪.‬‬
‫وٌمر هذا التوالد من مراحل ( إنتاج األمشاج – إخصاب‬
‫– بٌضة ‪ -‬جنٌن – حمٌل – ولٌد ) ‪ ،‬كما ٌتم إفراز‬
‫هرمونات جنسٌة لها دور فً وظٌفة التوالد ‪.‬وٌمكن‬
‫لإلنسان أن ٌتحكم فً فترات اإلنجاب باللجوء إلى عدة‬
‫طرق ووسائل تسمى طرق منع الحمل ‪.‬‬
‫تساؤالت‪:‬‬
‫‪ ‬ما هً عالمات ومظاهر البلوغ عند كل من الذكر‬
‫واألنثى؟‬
‫‪ ‬كٌؾ ٌتم اإلنجاب عند اإلنسان؟‬
‫‪ ‬ما هً األجهزة واألعضاء المتدخلة فً اإلنجاب عند‬
‫اإلنسان ؟ وكٌؾ تعمل؟‬

‫‪ ‬كٌؾ ٌتم الحمل وما هً مراحله؟‬


‫‪ ‬ما هً طرق ووسائل تنظٌم الوالدات واألسرة؟‬
‫‪ -I‬ما هً مظاهر البلوغ عند اإلنسان؟‬
‫تتمٌز مرحلة البلوغ عند اإلنسان بظهور تؽٌرات جسمٌة ونفسٌة والتً نلخصها كاآلتً‪:‬‬

‫عند الفتاة‬ ‫عند الفتى‬ ‫الصفات الجنسٌة‬

‫نضج األعضاء التناسلٌة‬ ‫نضج األعضاء التناسلٌة‬


‫األولٌة‬
‫ظهور أول حٌض‬ ‫القدرة على قذؾ المنً‬

‫اتساع الكتفٌن‬
‫اتساع الحوض‬
‫خشونة الصوت‬
‫نمو الثدٌٌن‬ ‫الثانوٌة‬
‫ظهور شعر العانة و‬
‫ظهور شعر العانة و اإلبطٌن‬
‫اإلبطٌن و الذقن و الشارب‬

‫وتختلؾ فترة ظهور هذه التؽٌرات حسب عدة عوامل كالمناخ والتؽذٌة‪...‬‬
‫‪ -II‬تعضً الجهازٌن التناسلٌٌن‬

‫وثائق ‪ 3+2+1‬ص ‪ 103‬من دفتر الوثائق‬


‫وثائق ‪ 5+1‬ص ‪ 105+104‬من الكتاب‬
‫المدرسً‬
‫رسم تخطيطي للجهاز التناسلي الذكري‬
‫رسم تخطيطي للجهاز التناسلي األنثوي‬
5
6
4

3
2
1
3
1
2

6
7

8
‫‪ ‬عند الذكر‬

‫األعضاء التناسلٌة‬ ‫المسالك‬ ‫الؽدد التناسلٌة‬


‫الؽدد الملحقة‬
‫الخارجٌة‬ ‫التناسلٌة‬ ‫الرئٌسٌة‬

‫‪-‬ؼدد ‪Cooper‬‬
‫‪-‬البربخ‬
‫‪-‬الحوٌصلتان المنوٌتان‬
‫القضٌب‬ ‫‪-‬القناة القاذفة‬ ‫الخصٌتان‬
‫‪-‬المثانة‬
‫‪-‬اإلحلٌل‬
‫‪ ‬عند األنثى‬
‫األعضاء‬ ‫الؽدد‬
‫التناسلٌة‬ ‫المسالك التناسلٌة‬ ‫الؽدد الملحقة‬ ‫التناسلٌة‬
‫الخارجٌة‬ ‫الرئٌسٌة‬
‫‪-‬الرحم‬
‫‪-‬ؼدد عنق الرحم ‪-‬قناة المبٌض‬
‫الفرج‬ ‫‪ -‬الصوان‬
‫المهبل‬ ‫ؼدد‬ ‫‪-‬‬
‫المبٌضان‬
‫‪ -‬المهبل‬
‫‪-‬الفتحة التناسلٌة‬
26/04/2018
‫‪26/04/2018‬‬
‫ورٌد أجوؾ سفلً‬ ‫شرٌان أبهر‬

‫رسم تخطٌطً للجهاز البولً عند‬


‫اإلحلٌل‬ ‫اإلنسان‬
‫ملحوظة‪:‬‬

‫‪ ‬الجهاز التناسلً عند المرأة مستقل عن الجهاز البولً‬

‫‪ ‬الجهاز التناسلً و الجهاز البولً عند الرجل ٌلتقٌان و‬


‫ٌشتركان فً االحلٌل‬
‫‪ -III‬األعضاء التناسلٌة عند اإلنسان دورها وبنٌتها‬
‫‪ -1‬عند الذكر‬
‫أ‪ -‬دور الخصٌتٌن‬

‫لتحدٌد دور الخصٌة فً التوالد تم إخضاع مجموعة من‬


‫الفئران البالؽة لعدة تجارب وٌلخص الجدول التالً التجارب‬
‫والنتائج واالستنتاجات‪:‬‬
‫استنتاجات‬ ‫نتائجها‬ ‫تجارب‬
‫‪ -‬عقم‬
‫‪ -‬ضمور األعضاء والمسالك‬
‫التناسلٌة‬ ‫استئصال‬
‫الخصٌتٌن عند فأر ‪-‬تراجع الصفات الجنسٌة‬
‫الخصٌتان تنتجان األمشاج الذكرٌة‬
‫الثانوٌة‬ ‫بالػ‬
‫وتفرزان هرمونات جنسٌة ذكرٌة‬
‫‪ -‬ؼٌاب الؽرٌزة الجنسٌة‬
‫(مواد كٌمٌائٌة تفرزها فً الدم)‬
‫مسؤولة عن ظهور الصفات الجنسٌة‬
‫‪-‬بقاء العقم‬
‫الثانوٌة ونمو األعضاء التناسلٌة‬
‫‪-‬تعود األعضاء‬
‫وإنتاج األمشاج الذكرٌة‪.‬‬
‫التناسلٌة والصفات‬
‫‪-‬تسمى الهرمونات الجنسٌة الذكرٌة‪:‬‬ ‫حقن هذا الفأر‬
‫الجنسٌة الثانوٌة إلى‬
‫التستوستٌرون ‪Testostérone‬‬ ‫بمستخلصات‬
‫طبٌعتها‬
‫الخصٌة‬
‫‪ -‬استرجاع الؽرٌزة الجنسٌة‬
‫استنتاج ‪:‬‬
‫للخصٌة وظٌفتٌن‪:‬‬

‫‪ -‬تشكل الحٌوانات المنوٌة‬


‫‪ -‬إفراز التستوستٌرون المسؤول عن نمو الصفات الجنسٌة األولٌة‬
‫و ظهور و بقاء الصفات الجنسٌة الثانوٌة‪.‬‬

‫ب – البنٌة الداخلٌة للخصٌة ‪:‬‬


‫‪ ‬مالحظة مجهرٌة لمقطع طولً للخصٌة ‪:‬‬
‫وثٌقة ‪ 1‬ص ‪ 107‬من دفتر الوثائق (= رقم ‪)3‬‬
‫‪ ‬مالحظة مجهرٌة لمقطع عرضً ألنبوب منوي ‪:‬‬
‫وثٌقة ‪ 2‬ص ‪ 107‬من دفتر الوثائق (= رقم ‪)4‬‬
‫تظهر المالحظة وجود طبقات من الخالٌا داخل‬
‫األنابٌب المنوٌة ‪ ،‬و فً مركز األنبوب المنوي هناك‬
‫حٌوانات منوٌة أي أن تشكل األمشاج الذكرٌة ٌتم‬
‫داخل األنابٌب المنوٌة‪ .‬كما توجد بٌن هذه األنابٌب‬
‫خالٌا بٌفرجٌة ٌتم على مستواها إفراز هرمون‬
‫التستوسترون‬
‫‪ -III‬األعضاء التناسلٌة عند اإلنسان دورها وبنٌتها‬
‫‪ -1‬عند الذكر‬
‫أ‪ -‬دور الخصٌتٌن‬
‫ب – البنٌة الداخلٌة للخصٌة ‪:‬‬
‫ج – دور الؽدد التناسلٌة الملحقة ‪:‬‬
‫ج – دور الؽدد التناسلٌة الملحقة ‪:‬‬

‫‪ ‬الحوٌصلة المنوٌة ‪:‬تفرز سائال لزجا هو مصدر الطاقة‬


‫المحركة للحٌوان المنوي‪.‬‬

‫‪ ‬الموثة ‪:‬تنتج مادة تخفؾ من تركٌز الحٌوانات المنوٌة‪.‬‬

‫‪ ‬ؼدة كوبر ‪ :‬تفرز مادتٌن األولى تبطل بقاٌا البول فً‬


‫اإلحلٌل والثانٌة تبطل حمضٌة اإلفرازات المهبلٌة لدى‬
‫المرأة‪.‬‬
‫‪ -2‬عند األنثى ‪:‬‬
‫أ‪ -‬دور المبٌضٌن‬

‫لتحدٌد دور المبٌض فً التوالد تم إخضاع مجموعة من‬


‫الفأرات البالؽات لعدة تجارب وٌلخص الجدول التالً‬
‫التجارب والنتائج واالستنتاجات‪:‬‬
‫استنتاجات‬ ‫نتائجها‬ ‫تجارب‬
‫‪ -‬عقم‬
‫‪ -‬ضمور األعضاء‬
‫المبٌضان ٌنتجان األمشاج األنثوٌة‬ ‫والمسالك التناسلٌة‬
‫استئصال‬
‫وٌفرزان هرمونات جنسٌة أنثوٌة‬ ‫‪ -‬تراجع الصفات‬
‫المبٌضٌن عند‬
‫الجنسٌة الثانوٌة‬
‫مسؤولة عن ظهور الصفات‬ ‫فأرة بالؽة‬
‫‪ -‬ؼٌاب الؽرٌزة‬
‫الجنسٌة ونمو األعضاء التناسلٌة‪.‬‬
‫الجنسٌة‬
‫‪ -‬تسمى الهرمونات الجنسٌة‬
‫األنثوٌة‪:‬‬ ‫‪ -‬بقاء العقم‬
‫األستروجٌنات‪œstrogènes :‬‬ ‫‪ -‬تعود األعضاء‬
‫التناسلٌة والصفات‬
‫والجسفرون ‪progestérone:‬‬ ‫حقن هذه الفأرة‬
‫الجنسٌة الثانوٌة إلى‬
‫بمستخلصات‬
‫طبٌعتها‬
‫المبٌض‬
‫‪-‬استرجاع الؽرٌزة‬
‫الجنسٌة‬
‫استنتاج ‪:‬‬
‫للمبٌض وظٌفتٌن‪:‬‬
‫‪ -‬تشكل األمشاج األنثوٌة ( البوٌضات )‬

‫إفراز الهرمونات الجنسٌة (األستروجٌنات و الجسفرون )المسؤولة‬


‫عن نمو الصفات الجنسٌة األولٌة و ظهور و بقاء الصفات الجنسٌة‬
‫الثانوٌة‪.‬‬

‫ب – البنٌة الداخلٌة للمبٌض ‪:‬‬


‫‪ ‬مالحظة مجهرٌة لمقطع عرضً للمبٌض ‪:‬‬
‫وثٌقة ‪ 1‬ص ‪ 109‬من دفتر الوثائق (= رقم ‪)5‬‬

‫مقطع جلزء من ادلبيض مالحظ باجملهر‪.‬‬


‫ٌبٌن المقطع العرضً للمبٌض أنه عبارة عن كٌس‬
‫ٌحتوي على عناصر مستدٌرة مختلفة القد تسمى‬
‫جرٌبات ‪ ،les follicules‬كل جرٌب ٌتكون من‬
‫مشٌج أنثوي فً طور التشكل محاط بخالٌا ؼٌر‬
‫جنسٌة‪ .‬خالل كل دورة ٌنضج جرٌب واحد وٌحرر‬
‫البوٌضة تسمى هذه الظاهرة اإلباضة ‪.‬قبل اإلباضة‬
‫ٌفرز الجرٌب هرمون األستروجٌن وبعد اإلباضة‬
‫ٌفرز الجرٌب الفارغ (الجسم األصفر)الجسفرون‪.‬‬
‫ج – دور الؽدد التناسلٌة الملحقة ‪:‬‬

‫تفرز ؼدد عنق الرحم مادتٌن‪:‬‬

‫‪ ‬خالل فترة اإلباضة مادة تسمح بمرور الحٌوانات المنوٌة‬

‫‪ ‬خارج فترة اإلباضة مادة ال تسمح بمرور الحٌوانات‬


‫المنوٌة‬
‫‪ -IV‬الدورة الجنسٌة عند المرأة‬

‫ٌتمٌز الجهاز التناسلً عند المرأة بنشاط دوري‬


‫ابتداء من البلوغ إلى سن الظهً (حوالً ‪ 45‬سنة)‪،‬‬
‫وٌعتبر تعاقب ظهور الحٌض دلٌال على ذلك‪ .‬تدوم‬
‫الدورة الجنسٌة عند المرأة حوالً ‪ٌ 28‬وما وتتؽٌر‬
‫هذه المدة من امرأة إلى أخرى وعند نفس المرأة‪،‬‬
‫وٌعتبر الٌوم األول من الحٌض هو الٌوم األول من‬
‫الدورة الجنسٌة‪.‬‬
‫‪ -1‬على مستوى المبٌض‬
‫وثٌقة ‪ 2‬ص ‪ 109‬من دفتر الوثائق (= رقم ‪)6‬‬
‫‪ -1‬على مستوى المبٌض‬
‫ٌتمٌز المبٌض بنشاط دوري وتتمٌز الدورة المبٌضٌة بتعاقب‬
‫مرحلتٌن‪:‬‬

‫‪ ‬المرحلة الجرٌبٌة‪ :‬حٌث ٌنمو خاللها جرٌب فٌصبح ناضجا فٌحرر بوٌضة‬
‫(اإلباضة) أربعة عشر ٌوما قبل الحٌض الموالً‪.‬‬

‫‪ ‬المرحلة الجسفرونٌة‪ :‬حٌث ٌتحول ما تبقى من الجرٌب بعد اإلباضة إلى‬


‫جسم أصفر‪ .‬إذا لم ٌحدث اإلخصاب ٌتالشى الجسم األصفر وتبدأ دورة‬
‫مبٌضٌة جدٌدة‪.‬‬
‫‪ -2‬على مستوى الرحم‬

‫تخارٌم‬
3
1
2

6
7

8
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫‪le‬أة‬
‫‪système‬ادلر‬ ‫‪nerveux‬‬
‫للمبيضني والرحم عند‬ ‫العصيب الدوري‬
‫النشاط‬ ‫اجلهاز‬
‫نشاط الرحم عند ادلرأة‬

‫مقطع مستعرض للرحم‬ ‫أىم أحداث دورة الرحم (األعداد دتثل أيام الدورة)‪.‬‬
‫(أ) ادلرحلة اجلريبية‪( .‬ب) ادلرحلة اجلسفرونية‪.‬‬
‫ختضع خماطية الرحم لعدة تغريات كل ‪ 28‬يوما تقريبا‪ ,‬حيث تتعاقب ظاىرتان ‪:‬‬
‫‪ -‬ختريب واهنيار خماطة الرحم الغنية بالعروق الدموية‪ ,‬مما يؤدي إىل سيالن دم من الفرج يسمى احليض‪.‬‬
‫‪ -‬إعادة تشكل خماطة الرحم بعد احليض‪ ,‬حيث يزداد مسكها وتغتين بالعروق الدموية والغدد األنبوبية‪ .‬يصبح‬
‫الرحم يف هناية ادلطاف مهيئا الستقبال البويضة إذا حدث اإلخصاب‪.‬‬
‫حالة عدم حدوث اإلخصاب‪ ,‬تتخرب خماطة الرحم من جديد ليظهر حيض جديد معلنا بداية دورة جديدة‪.‬‬ ‫‪42‬‬
‫يف‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫‪le‬‬
‫‪système‬ادلرأة‬ ‫العصيببني دورة ادلبيض‬
‫‪nerveux‬ودورة الرحم عند‬ ‫العالقة‬ ‫اجلهاز‬

‫فسر‪ 43‬انطالقا من معطيات الرسم تأثري اذلرمونات ادلبيضية على التغريات اليت حتدث للرحم‪.‬‬
‫تخضع مخاطٌة الرحم لعدة تؽٌرات خالل الدورة الحٌضٌة عند‬
‫المرأة حٌث تتمٌز دورة الرحم بتعاقب ظاهرتٌن‪:‬‬

‫‪ ‬تخرٌب وانهٌار مخاطٌة الرحم الؽنٌة بالعروق الدموٌة مما‬


‫ٌعطً سٌالن دم الحٌض‪.‬‬

‫‪ ‬تجدد وإعادة تشكل مخاطٌة الرحم بعد الحٌض حٌث ٌزداد‬


‫سمكها وتؽتنً بالعروق الدموٌة والؽدد األنبوبٌة وتتكون‬
‫تخارٌم الرحم وذلك استعدادا لحمل مرتقب‪.‬‬
‫‪ -3‬العالقة بٌن الدورة المبٌضٌة والرحمٌة‬
‫‪ ‬خالل المرحلة الجرٌبٌة ٌنمو جرٌب فً أحد المبٌضٌن وٌفرز‬
‫هرمونات األستروجٌنات التً تنشط نمو مخاطٌة الرحم‪.‬‬
‫‪ ‬خالل المرحلة الجسفرونٌة ٌفرز الجسم األصفر( باإلضافة إلى‬
‫األستروجٌنات) الجسفرون الذي ٌؤثر بدوره على مخاطٌة الرحم‬
‫فٌزداد سمكها وتصبح ؼددها األنبوبٌة وظٌفٌة وتتكون التخارٌم‬
‫الرحمٌة كما ٌوقؾ الجسفرون تقلصات عضالت الرحم استعدادا‬
‫لحمل مرتقب‪.‬‬
‫‪ ‬إذا لم ٌحدث اإلخصاب ٌتراجع الجسم األصفر وٌتالشى مما ٌؤدي‬
‫إلى انخفاض تركٌز األستروجٌنات والجسفرون فً دم المرأة‬
‫وبالتالً تستعٌد عضلة الرحم تقلصاتها متسببة فً تالشً‬
‫مخاطٌة الرحم وبداٌة دورة حٌضٌة جدٌدة‪.‬‬
‫‪ -V‬ما مصٌر األمشاج؟‬
‫‪ -1‬اإلخصاب‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫‪le système‬‬ ‫اجلهاز العصيب اإلخصاب‬
‫‪nerveux‬‬
‫عند اإلنسان‬
‫بعد اتصال جنسي‪ ,‬يقذف يف ادلهبل حوايل ‪ 3cm³‬من‬
‫ادلين أي ما يقارب ‪ 300‬مليون حيوان منوي‪ .‬تعرب ىذه‬
‫األمشاج ادلسالك التناسلية للمرأة‪ ,‬ويلتقي بعضها‬
‫بادلشيج األنثوي على مستوى اجلزء العلوي من القناة‬
‫ادلبيضية‪ ,‬حيث يتم االخصاب بني البويضة وحيوان‬
‫منوي واحد‪.‬‬

‫مباشرة بعد االخصاب تنقسم البيضة إىل خليتني مث‬


‫تنقسم ىاتان األخريتان إىل ‪ 4‬خاليا‪ ,‬وىكذا تتواىل‬
‫االنقسامات لتعطي رلموعة من اخلاليا تشبو التوتة‬
‫وتسمى التوتية‪ .‬تتحول ىذه األخرية إىل مضغة تتثبت‬
‫على خماطية الرحم يف اليوم السابع بعد االخصاب‪.‬‬
‫تسمى ىذه الظاىرة بالتعشيش‪.‬‬
‫‪48‬‬
‫‪‬خالل فترة الخصوبة وبعد اتصال جنسً تعبر‬
‫الحٌوانات المنوٌة المقذوفة فً المهبل المسالك‬
‫التناسلٌة لألنثى لتلتقً بالبوٌضة فً الثلث‬
‫العلوي للقناة المبٌضٌة فٌتم اإلخصاب وتتكون‬
‫البٌضة‪.‬‬
‫‪ -2‬التعشٌش‬
‫‪ ‬بعد اإلخصاب مباشرة تبدأ البٌضة باالنقسام والهجرة فً نفس‬
‫الوقت فً اتجاه الرحم‪.‬‬

‫‪ ‬تنقسم البٌضة إلى خلٌتٌن ثم إلى أربع خالٌا ثم إلى ثمانٌة‬


‫وتتوالى االنقسامات لتؤدي إلى تكون التوتٌة ثم بعد حوالً‬
‫سبعة أٌام من اإلخصاب تتحول إلى تكون مضؽة‪.‬‬

‫‪ ‬تلج المضؽة مخاطٌة الرحم التً أصبحت سمٌكة وؼنٌة‬


‫باألوعٌة الدموٌة‪ ،‬إنها عملٌة التعشٌش ‪la nidation‬‬
‫‪ ‬بعد التعشٌش ٌبدأ الحمل رسمٌا‪.‬‬
‫‪ -1‬مراحل الحمل‬
‫‪ -VI‬الحمل‬
‫تنقسم مرحلة الحمل إلى مرحلتٌن هما‪:‬‬
‫‪ ‬المرحلة الجنٌنٌة‪ :‬تدوم شهرٌن وٌتم خاللها تشكل أهم‬
‫أعضاء الجنٌن‪ .‬وفً نهاٌة هذه المرحلة ٌكتسب الجنٌن شكل‬
‫إنسان فٌصبح بذلك حمٌال‪.‬‬
‫‪ ‬المرحلة الحمٌلٌة‪ :‬تبدأ من الشهر الثالث وٌتم خاللها نمو‬
‫أعضاء الحمٌل ونضجها‪.‬‬

‫خالل هاتٌن المرحلتٌن ٌنمو الجنٌن ثم الحمٌل داخل كٌس شفاؾ‬


‫ٌسمى السلى ‪ Amnios‬مملوء بسائل ٌسمى السائل السلوي الذي‬
‫ٌحمً من الصدمات‪.‬‬
‫‪ -2‬كٌؾ ٌرتبط الجنٌن أو الحمٌل بأمه؟‬

‫ٌرتبط الحمٌل بجسم أمه بواسطة الحبل السري والمشٌمة‪.‬‬


‫وتتم عبر هذه المشٌمة تبادالت بٌن دم األم ودم الحمٌل‬
‫دون أن ٌمتزجا‪..‬‬
‫كما أنها تشكل حاجزا ٌمنع تسرب بعض الجراثٌم والسموم‬
‫واألدوٌة إال أن هناك بعض االستثناءات لذا ٌجب على األم‬
‫الحامل أن تتخذ بعض االحتٌاطات منها‪:‬‬
‫استشارة الطبٌب قبل استعمال أي دواء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تجنب اإلصابات الجرثومٌة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تجنب المواد الكحولٌة والتدخٌن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تؽذٌة متوازنة وكاملة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫زٌارة الطبٌب بشكل منتظم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -VII‬الوضع‬
‫عند نهاٌة الحمل ٌؤدي االنخفاض السرٌع والمفاجئ فً تركٌز الجسفرون‬
‫فً دم الحامل إلى رفع المنع عن تقلصات عضالت الرحم مما ٌسبب فً طرد‬
‫الحمٌل إلى الخارج عبر المهبل‪ .‬إنه الوضع الذي ٌتم عبر المراحل التالٌة‪:‬‬

‫‪ ‬اتساع عنق الرحم‪ :‬تؤدي تقلصات عضلة الرحم إلى اتساع عنق الرحم‪،‬‬
‫مما ٌسمح باندفاع رأس الحمٌل نحو المهبل فٌتمزق السلى وٌتدفق‬
‫السائل السلوي‪.‬‬
‫‪ ‬طرد الحمٌل‪ :‬تتقوى تقلصات الرحم التً تؤدي إلى طرد الحمٌل خارج‬
‫المهبل‪ ،‬حٌث تمتلئ رئتا المولود الجدٌد بالهواء فٌطلق صٌحته األولى‬
‫وبعد ذلك ٌتم قطع الحبل السري‪.‬‬

‫‪ ‬الخالص‪ :‬تستأنؾ تقلصات عضلة الرحم وتطرد المشٌمة إلى الخارج مع‬
‫ما تبقى من الحبل السري‪.‬‬
‫‪ -VIII‬أهمٌة الرضاعة الطبٌعٌة‬
‫كما أن الرضاعة الطبٌعٌة تساهم فً توثٌق العالقة‬
‫الحمٌمٌة بٌن الطفل وأمه‪ ،‬هذا باإلضافة إلى كونها‬
‫تقلل من نسبة اإلصابة بسرطان الثدي‪.‬‬

‫‪ -IX‬وسائل منع الحمل‬


‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫‪le système‬‬
‫‪nerveux‬النسل‬
‫تنظيم‬ ‫اجلهاز العصيب‬
‫طرق منع احلمل الطبيعية‬
‫طريقة العزل‬
‫طريقة تعتمد على توقيف االتصال اجلنسي قبل قذف ادلين‪ ,‬حيث يتم قذفو خارج ادلهبل وذلك دلنع تسرب‬
‫احليوانات ادلنوية إىل الرحم‪ .‬وتعترب نسبة إخفاق ىذه الطريقة مرتفعة حيث ترتاوح مابني ‪ 15%‬و‪.20%‬‬

‫طريقة اإلمساك الدوري‬


‫طريقة تعتمد اإلمساك عن االتصاالت اجلنسية خالل فرتة اخلصوبة من الدورة اجلنسية‪ .‬وتعترب نسبة إخفاق‬
‫ىذه الطريقة مرتفعة حيث ترتاوح مابني ‪ 11%‬و‪.30%‬‬
‫احليض‬ ‫االباضة‬

‫مدة عيش احليوان ادلنوي‬


‫مدة عيش البويضة‬
‫فرتة اخلصوبة‬
‫حدد اجيابيات وسلبيات طرق منع احلمل الطبيعية‪ ,‬مشريا إىل كيفية منع ىذه الطرق للحمل‪.‬‬
‫‪60‬‬ ‫‪-‬‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫اجلهاز العصيب ‪le système nerveux‬‬
‫‪ -‬حدد اجيابيات وسلبيات طرق منع احلمل الطبيعية‪ ,‬مشريا إىل كيفية منع ىذه الطرق للحمل‪.‬‬

‫سلبياهتا‬ ‫اذلدف منها اجيابياهتا‬ ‫كيفية عملها وطريقة تأثريىا‬ ‫الطريقة‬


‫طريقة غري‬ ‫منع اإلخصاب طريقة‬ ‫العزل توقيف االتصال اجلنسي قبل قذف ادلين‪,‬‬
‫مضمونة‬ ‫طبيعية‬ ‫حيث يتم قذفو خارج ادلهبل وذلك دلنع التقاء‬
‫النتائج‬ ‫األمشاج‬
‫طريقة غري‬ ‫االمساك االمساك عن االتصاالت اجلنسية خالل فرتة منع االخصاب طريقة‬
‫مضمونة‬ ‫طبيعية‬ ‫الدوري اخلصوبة من الدورة اجلنسية دلنع التقاء‬
‫النتائج‬ ‫األمشاج‪.‬‬

‫‪61‬‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫‪le système‬‬
‫‪nerveux‬النسل‬
‫تنظيم‬ ‫اجلهاز العصيب‬
‫طرق منع احلمل ادليكانيكية‬
‫الواقي الذكري ‪ :‬غالف مطاطي يلبس للقضيب قبل االتصال اجلنسي‬
‫دلنع قذف ادلين داخل ادلهبل‪ .‬ويعد الواقي الذكري الوسيلة األكثر‬
‫استعماال كما يعد وسيلة فعالة للوقاية من األمراض ادلنقولة جنسيا‪.‬‬
‫نسبة الفشل ترتاوح مابني ‪ 3%‬إىل ‪.10%‬‬

‫احلجاب الواقي ‪ :‬غشاء مطاطي تضعو ادلرأة يف قعر ادلهبل قبل‬


‫االتصال اجلنسي دلنع تسرب احليوانات ادلنوية اىل داخل الرحم‪.‬‬
‫نسبة الفشل ترتاوح مابني ‪ 3%‬إىل ‪ 12%‬وذلك نظرا‬
‫لصعوبة اختيار احلجاب ادلناسب ولعدم دراية ادلرأة بطريقة‬
‫استعمالو بشكل صحيح‪.‬‬
‫‪62‬‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫اجلهاز العصيب ‪le système nerveux‬‬
‫تنظيم النسل‬

‫وضعية احلجاب الواقي صحيحة‪.‬‬ ‫وضعية احلجاب الواقي غري صحيحة‪.‬‬

‫‪63‬‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫‪le système‬‬
‫‪nerveux‬النسل‬
‫تنظيم‬ ‫اجلهاز العصيب‬
‫طرق منع احلمل ادليكانيكية‬
‫اللولب أو ادلانع ‪ :‬جهاز بالستيكي صغري يضعو الطبيب ادلختص داخل‬
‫الرحم ‪ ,‬حيث جيعل خماطة الرحم غري مالئمة لتعشيش ادلضغة‪ .‬يتطلب‬
‫استعمال اللولب تدخل الطبيب ومراقبة طبية منتظمة‪.‬‬
‫نسبة الفشل ترتاوح مابني ‪ 1%‬إىل ‪.3%‬‬
‫أشكال خمتلفة من ادلوانع‪.‬‬

‫(أ) رسم توضيحي يبني مكان وضع اللولب على‬


‫مستوى الرحم عند ادلرأة‪.‬‬
‫(ب) صورة مأخوذة بواسطة مسجل ادلوجات‬
‫فوق الصوتية تبني دتوضع اللولب داخل الرحم‪.‬‬

‫(ب)‬ ‫(أ)‬ ‫‪64‬‬


‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫‪le système‬‬
‫‪nerveux‬النسل‬
‫تنظيم‬ ‫اجلهاز العصيب‬
‫طرق منع احلمل اجلراحية‬

‫ربط القناتني ادلنويتني لدى الرجل‪.‬‬ ‫ربط قنايت ادلبيضني لدى ادلرأة‪.‬‬
‫ربط األقنية أو التعقيم ‪ :‬تستوجب تدخل جراحي لوضع عقدة على كل قناة من قنايت ادلبيضني عند ادلرأة أو‬
‫ربط القناتني ادلنويتني عند الرجل من طرف طبيب خمتص‪ .‬ىذه الطريقة فعالة بنسبة ‪ 100 %‬عند الرجل‬
‫وادلرأة‪65‬على السواء دلنع احلمل‪ ,‬لكنها عملية ال رجعية يستوجب اإلقدام عليها تفكريا جديا‪.‬‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫اجلهاز العصيب ‪le système nerveux‬‬
‫‪ -‬حدد اجيابيات وسلبيات وسائل منع احلمل ادليكانيكية‪ ,‬مشريا إىل كيفية منع ىذه الطرق للحمل‪.‬‬

‫سلبياهتا‬ ‫اجيابياهتا‬ ‫اذلدف منها‬ ‫كيفية عملها وطريقة تأثريىا‬ ‫الوسيلة‬


‫سهولة االستعمال‬ ‫غالف مطاطي يلبس للقضيب قبل االتصال اجلنسي‬
‫منع‬ ‫الواقي‬
‫ىناك رلال للنسيان‪.‬‬ ‫والوقاية من األمراض‬ ‫دلنع قذف ادلين داخل ادلهبل و بذالك مينع التقاء‬
‫اإلخصاب‬ ‫الذكري‬
‫ادلنقولة جنسيا‪.‬‬ ‫األمشاج فيما بينو‪.‬‬
‫صعوبة اختيار‬
‫مضمون النتيجة إذا‬
‫احلجاب ادلناسب‬ ‫منع‬ ‫غشاء مطاطي تضعو ادلرأة يف قعر ادلهبل قبل االتصال‬ ‫احلجاب‬
‫استعمل مع ادلبيدات‬
‫والتدرب على‬ ‫اجلنسي دلنع تسرب احليوانات ادلنوية إىل داخل الرحم‪ .‬اإلخصاب‬ ‫الواقي‬
‫ادلنوية‪.‬‬
‫استعمالو‪.‬‬
‫جهاز بالستيكي صغري يضعو الطبيب ادلختص داخل‬
‫ميكن اإلجناب بعد إزالتو إمكانية حدوث‬
‫اللولب الرحم ‪ ,‬حيث جيعل خماطة الرحم غري مالئمة لتعشيش منع التعشيش‬
‫من الرحم وغري مكلف‪ .‬التهاب يف الرحم‪.‬‬
‫ادلضغة‪.‬‬
‫عملية ال رجعية‬ ‫فعالة بنسبة ‪100 %‬‬ ‫وضع عقدة على كل قناة من قنايت ادلبيضني عند ادلرأة‬
‫منع‬
‫عند الرجل وادلرأة على يستوجب اإلقدام‬ ‫ربط األقنية أو القناتني ادلنويتني عند الرجل من طرف طبيب خمتص‬
‫اإلخصاب‬
‫عليها تفكريا جديا‪.‬‬ ‫السواء‪.‬‬ ‫‪ 66‬دلنع التقاء األمشاج‪.‬‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫‪le système‬‬
‫‪nerveux‬النسل‬
‫تنظيم‬ ‫اجلهاز العصيب‬
‫طرق منع احلمل الكيميائية‬

‫احلبوب ادلركبة ‪ :‬حتتوي على االسرتوجينات و اجلسفرون برتكيز ضعيف تؤخذ ‪ 21‬يوم‪ ,‬و يتم التوقف ‪7‬‬
‫ايام تكبح افراز ‪ FSH‬و ‪ LH‬و تغري خماطة الرحم وتضيق خنامة عنق الرحم ‪.‬‬
‫احلبوب ادلرتبة ‪:‬احلبوب األوىل حتتوي على االسرتوجينات فقط و احلبوب ادلوالية حتتوي على خليط من‬
‫االسرتوجينات و اجلسفرون برتكيز عادي تؤخذ ‪ 21‬يوم و يتم التوقف ‪ 7‬تكبح افراز ‪ FSH‬و ‪.LH‬‬
‫احلبوب الدقيقة ‪ :‬حتتوي على اجلسفرون فقط تؤخذ باستمرار دون انقطاع تسبب تضييق خنامة عنق الرحم‬
‫وعدم ‪67‬منو خماطة الرحم بشكل عادي‪.‬‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫اجلهاز العصيب ‪le système nerveux‬‬

‫‪ -‬حدد اجيابيات وسلبيات وسائل منع احلمل الكيميائية‪ ,‬مشريا إىل طريقة استعماذلا وكيفية‬
‫منع ىذه الطرق للحمل‪.‬‬

‫‪68‬‬
‫التوالد عند اإلنسان‬
‫‪La reproduction humaine‬‬
‫سلبياهتا‬
‫اجلهاز العصيب ‪le système nerveux‬‬
‫اجيابياهتا‬ ‫اذلدف منها‬ ‫كيفية عملها و طريقة تأثريىا‬ ‫حبات منع‬
‫احلمل‬
‫‪ ‬فعالة بنسبة ‪ ‬جيب تناوذلا‬ ‫منع‬ ‫تأخذ دلدة ‪ 21‬يوما مث تكف ادلرأة عن‬
‫يوميا‪.‬‬ ‫‪100%‬‬ ‫استعماذلا خالل سبعة أيام ادلتبقية من االخصاب‬ ‫حبوب‬
‫‪ ‬قد حتدث‬ ‫اذا‬ ‫منع‬ ‫أسرتوجسفرونية الدورة اجلنسية‪ ,‬وتعمل على‪:‬‬
‫مفعوال غري‬ ‫استعملت‬ ‫االباضة‬ ‫‪ -‬منع حترير البويضات‪.‬‬
‫مرغوب فيو‬ ‫بانتظام‪.‬‬ ‫منع‬ ‫‪ -‬تضييق عنق الرحم دلنع تسرب‬
‫كالزيادة يف‬ ‫‪ ‬ال تؤثر على‬ ‫التعشيش‬ ‫احليوانات ادلنوية‪.‬‬
‫الوزن‪ ,‬ارتفاع‬ ‫العالقة‬ ‫‪ -‬جعل خماطة الرحم غري مالئمة‬
‫درجة حرارة‬ ‫اجلنسية بني‬ ‫للتعشيش‪.‬‬
‫اجلسم‪ ,‬ظغط‬ ‫الزوجني‪.‬‬ ‫منع‬ ‫تأخذ بدون انقطاع طيلة مدة الدورة‬
‫الدم‪ ,‬سوء‬ ‫‪ ‬سهلة‬ ‫اإلخصاب‬ ‫اجلنسية‪ ,‬و تعمل على‪:‬‬ ‫حبوب‬
‫اذلضم ‪...‬‬ ‫االستعمال‪.‬‬ ‫منع‬ ‫جسفرونية ‪ -‬تضييق عنق الرحم دلنع مرور‬
‫‪ ‬دتكن من‬ ‫التعشيش‬ ‫احليوانات ادلنوية‪.‬‬
‫االجناب‬ ‫‪ -‬جعل خماطة الرحم غري مالئمة‬
‫الحقا‪.‬‬ ‫للتعشيش‪.‬‬ ‫‪69‬‬

You might also like