تقرير توضيح الحقائق نهائي رقم 129 PDF

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 6

‫تقرٌر توضٌح الحقائق‬

‫حول ما ٌثار فً وسائل اإلعالم‬

‫العدد (‪)239‬‬
‫من ‪4‬حتى ‪7‬أغسطس ‪3122‬‬

‫بناء على تكلٌف السٌد الدكتور مصطفى مدبولً‪ ،‬رئٌس مجلس الوزراء‬
‫واستمرارا لجهود مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء‪ ،‬فً‬
‫متابعة ورصد الموضوعات المثٌرة للجدل على شبكات التواصل االجتماعً‬
‫وعلى المواقع اإلخبارٌة المختلفة ومتابعة ردود األفعال وتحلٌلها بهدف توضٌح‬
‫الحقائق حول تلك الموضوعات‪ ،‬فقد تم رصد الشائعات والموضوعات التالٌة‬
‫خالل الفترة من (‪ 4‬حتى ‪7‬أغسطس ‪:)3122‬‬
‫تقرٌر توضٌح الحقائق حول ما ٌثار فً وسائل اإلعالم خالل الفترة من ‪ 3‬حتى ‪ 6‬أغسطس ‪8102‬‬

‫‪ ‬المحكمة الدستورٌة العلٌا ترفض قانون الضرٌبة العقارٌة‪.‬‬

‫‪ ‬الحكومة تخفض عدد ساعات عمل الموظفٌن بالجهاز اإلداري للدولة‪.‬‬

‫‪ ‬زٌادة مصروفات المدارس الحكومٌة بدءاً من العام الدراسً الجدٌد‪.‬‬

‫‪ ‬تأثر الوضع القانونً لطالب كلٌات العلوم الطبٌة بعد تغٌٌر مسماها‪.‬‬

‫‪ ‬تأخر إصدار تأشٌرات سفر الحجاج للسعودٌة‪.‬‬


‫المحكمة الدستورٌة العلٌا ترفض قانون الضرٌبة العقارٌة‬

‫انتشر فً العدٌد من المواقع اإللكترونٌة وصفحات التواصل االجتماعً أنباء ُتفٌد برفض‬
‫المحكمة الدستورٌة العلٌا لقانون الضرٌبة العقارٌة استشهاداً بحكم المحكمة‬
‫الدستورٌة العلٌا‪ ،‬فً القضٌة رقم ‪ 6‬لسنة ‪ 21‬بتارٌخ ‪ٌ 29‬ونٌو ‪ ،2994‬وقد قام‬
‫المركز بالتواصل مع وزارة المالٌة‪ ،‬والتً نفت صحة تلك األنباء تماما‪ ،‬موضحة أن الحكم‬
‫المشار إلٌه هو حكم ٌتعلق بعدم دستورٌة ضرٌبة األرض الفضاء‪ ،‬أما الضرٌبة العقارٌة فهً‬
‫تخاطب األرض المستغلة والعقارات المبنٌة‪ ،‬مؤكدة على أن المحكمة الدستورٌة العلٌا قد قضت‬
‫فً عام ‪ 8118‬بدستورٌة فرض ضرٌبة على الوحدات العقارٌة التً ال تدر دخال‪ ،‬وهو ما ٌعنً‬
‫دستورٌة القانون الحالً للضرٌبة العقارٌة وسرٌان العمل به حتى اآلن‪ ،‬مشددة على أن تلك‬
‫األنباء مجرد شائعات تستهدف إحداث بلبلة لدى الرأي العام وحث المواطنٌن على االستهانة‬
‫بالحقوق المالٌة للدولة والتحرٌض على عدم سدادها بأسانٌد باطلة‪.‬‬
‫وتابعت الوزارة أٌضا بأنه ال توجد فً الوقت الحالً أٌة دعاوى قضائٌة أمام المحكمة‬
‫الدستورٌة العلٌا تتعلق بهذا الشأن‪.‬‬
‫وفً ذات السٌاق أشارت الوزارة إلى أن فلسفة القانون تقوم على تحول تلك الضرٌبة من‬
‫ضرٌبة على إٌراد العقارات إلى ضرٌبة على امتالك الثروة العقارٌة‪ ،‬مما ٌضمن خضوع‬
‫العقارات المشغولة والمغلقة للضرٌبة بما ٌمثل دافعا لعدم غلق الوحدات المغلقة ومصدرا لزٌادة‬
‫إٌرادات الدولة‪ ،‬الفتة إلى أنه تقررت الضرٌبة العقارٌة بنسبة ‪ %01‬من القٌمة اإلٌجارٌة‬
‫السنوٌة للوحدة بعد استبعاد ‪ %31‬من هذه القٌمة لألماكن المستعملة للسكن ونسبة ‪%38‬‬
‫لألماكن المستعملة لغٌر أغراض السكن‪ ،‬مشٌرة إلى أن كل شخص ٌمتلك وحدة عقارٌة واحدة‬
‫فقط ال تتجاوز قٌمتها ‪ 8‬ملٌون جنٌه هً معفٌة من الضرٌبة شرط التقدم بطلب بأن لدٌه هذا‬
‫العقار‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫تقرٌر توضٌح الحقائق حول ما ٌثار فً وسائل اإلعالم خالل الفترة من ‪ 3‬حتى ‪ 6‬أغسطس ‪8102‬‬

‫وأضافت الوزارة أنه فً إطار التٌسٌر على المواطنٌن والتخفٌف من حدة الزحام على مكاتب‬
‫تحصٌل الضرائب العقارٌة‪ ،‬فقد قررت مد مهلة سداد الضرٌبة ‪ ،‬حتى ‪ 01‬أغسطس الجاري‬
‫دون توقٌع أي غرامة تأخٌر على الممولٌن‪ ،‬إلى جانب استمرار العمل بجمٌع مأمورٌات‬
‫الضرائب العقارٌة طوال أٌام األسبوع‪.‬‬

‫وفً النهاٌة ناشدت الوزارة جمٌع وسائل اإلعالم المختلفة بتحري الدقة والموضوعٌة فً نشر‬
‫الحقائق والتواصل مع الجهات المعنٌة بالوزارة للتأكد من الحقائق قبل نشر معلومات ال تستند‬
‫إلى أي حقائق‪ ،‬وتؤدى إلى بلبلة الرأي العام وإثارة غضب المواطنٌن‪.‬‬

‫الحكومة تخفض عدد ساعات عمل الموظفٌن بالجهاز اإلداري للدولة‬

‫تردد فً العدٌد من المواقع اإللكترونٌة وصفحات التواصل االجتماعً أنباء عن اعتزام‬


‫الحكومة تخفٌض ساعات عمل موظفً الحكومة فً الوقت الحالً‪ ،‬وقد قام المركز‬
‫بالتواصل مع الجهاز المركزي للتنظٌم واإلدارة‪ ،‬والذي أكد عدم دقة هذه األنباء‪ ،‬حٌث أن‬
‫الحكومة قد بدأت جدٌا فً دراسة مقترح بتقلٌص عدد أٌام عمل موظفً بعض جهات الجهاز‬
‫اإلداري للدولة ولٌس تخفٌض عدد ساعات العمل‪ ،‬دون المساس بأجورهم وكافة مستحقاتهم‪،‬‬
‫وأٌضا دون المساس بالخدمات التً تقدم للمواطنٌن‪ ،‬فً خطوة لترشٌد اإلنفاق‪ ،‬وتخفٌف حدة‬
‫االزدحام المرورى‪.‬‬
‫وقد أكد الجهاز أنه حتى اآلن تظل هذه المقترحات قٌد الدراسة من جانب اللجنة المُشكلة‬
‫والمكلفة بهذا األمر‪ ،‬مشددا على أنه لم ٌتم االستقرار على أي من هذه المقترحات حتى اآلن‪،‬‬
‫مضٌفا أنه سٌتم وضع عدد من االعتبارات أثناء دراسة هذه الخطة‪ ،‬منها االعتبار القانونً‬
‫المتمثل فً نص قانون الخدمة المدنٌة والئحته التنفٌذٌة‪ ،‬باإلضافة إلى حساب تكلفة استهالك‬
‫وحدات الجهاز اإلداري من الطاقة‪.‬‬
‫وفً سٌاق متصل أشار الجهاز إلى أن اللجنة المختصة لٌست معنٌة باتخاذ قرار فً هذا األمر‬
‫ولكن كل ما علٌها الدراسة والفحص وتقدٌم التوصٌة‪ ،‬ولٌس تطبٌق النظام‪ ،‬على أن ٌقدم لمجلس‬
‫الوزراء المنوط باتخاذ القرار المناسب لصالح الدولة والمواطنٌن‪ ،‬وأنه ال ٌمكن أن ٌطبق النظام‬
‫حال تطبٌقه على جمٌع الجهات والمؤسسات‪ ،‬نظرا الختالف طبٌعة األعمال من جهة ألخرى‪.‬‬
‫وتابع الجهاز أن المقترحات المتداولة على شبكات التواصل االجتماعً ماهً إال استطالع رأي‬
‫تجربه إدارة البحوث بالجهاز المركزي للتنظٌم واإلدارة للعاملٌن به وبمدٌرٌات التنظٌم واإلدارة‬
‫وقد تم التوقف فً إجراء االستطالع بمجرد صدور قرار دولة رئٌس مجلس الوزراء المشار‬
‫إلٌه‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫تقرٌر توضٌح الحقائق حول ما ٌثار فً وسائل اإلعالم خالل الفترة من ‪ 3‬حتى ‪ 6‬أغسطس ‪8102‬‬

‫وتجدر اإلشارة إلى أن إدارة البحوث فً إطار خطتها السنوٌة ستجري استطالعا آخر للرأي‬
‫حول استخدامات الوقت للتعرٌف على كٌفٌة قضاء الموظف لوقته‪.‬‬
‫وفً النهاٌة دعا الجهاز المركزي للتنظٌم واإلدارة‪ ،‬العاملٌن بالدولة أن ٌولوا الحكومة كل ثقتهم‬
‫وٌتأكدوا أن حقوقهم ُمصانة بموجب الدستور والقانون وأال ٌنساقوا وراء أي معلومات مغلوطة‬
‫ال تستند إلى أي حقائق‪.‬‬

‫زٌادة مصروفات المدارس الحكومٌة بدءا من العام الدراسً الجدٌد‬

‫تداولت العدٌد من المواقع اإللكترونٌة وصفحات التواصل االجتماعً أنباء عن زٌادة‬


‫مصروفات المدارس الحكومٌة مع بداٌة العام الدراسً الجدٌد (‪،)3129-3122‬‬
‫وقد قام المركز بالتواصل مع وزارة التربٌة والتعلٌم والتعلٌم الفنً‪ ،‬والتً نفت تلك األنباء تماما‪،‬‬
‫مُؤكدة على عدم وجود أي زٌادات فً مصروفات المدارس الحكومٌة والرسمٌة للغات خالل‬
‫العام الدراسً الجدٌد‪ ،‬ومشددة على أن هذا األمر لم ٌناقش من األساس وال ٌجب على أولٌاء‬
‫األمور دفع أي زٌادات فً المصروفات إال فً حالة إقرار وزارة التربٌة والتعلٌم ذلك‪ ،‬كما‬
‫أوضحت أنه فً حالة احتٌاج النظام الجدٌد للتعلٌم إلى أي مبالغ مالٌة سوف ٌتم البحث عن‬
‫موارد لها وتوفٌرها بعد الرجوع لمٌزانٌة الوزارة‪ ،‬مؤكدة أن هذا األمر ال ٌخرج عن كونه‬
‫شائعات ال تمت للواقع بصلة وال أساس لها من الصحة‪.‬‬
‫وفً سٌاق آخر أشارت الوزارة إلى أنها تستهدف تدرٌب ‪ 811‬ألف معلم خالل شهري‬
‫أغسطس الحالً وسبتمبر المقبل‪ ،‬على أن ٌتم ذلك على مرحلتٌن األولى خاصة برٌاض‬
‫األطفال والمرحلة االبتدائٌة‪ ،‬ثم المرحلة الثانٌة خاصة بالثانوٌة العامة‪ ،‬مضٌفة أن برنامج‬
‫التدرٌب بدأ فً شهر أغسطس الحالً وسٌنتهى فً شهر ماٌو من العام المقبل لتأهٌل المعلمٌن‬
‫جٌدا على المنظومة التعلٌمٌة الجدٌدة‪.‬‬
‫وفً النهاٌة ناشدت الوزارة‪ ،‬وسائل اإلعالم المختلفة بتحري الدقة والموضوعٌة فً نشر‬
‫الحقائق والتواصل مع الجهات المعنٌة بالوزارة للتأكد من الحقائق قبل نشر معلومات ال تستند‬
‫إلى أي حقائق‪ ،‬وتؤدى إلى بلبلة الرأي العام والتأثٌر سلبا على أوضاع المنظومة التعلٌمٌة‪،‬‬
‫وذلك من خالل االتصال على رقم الوزارة (‪ )1882663823‬للتأكد من أي معلومات أو أخبار‬
‫متداولة حول هذا الشأن‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫تقرٌر توضٌح الحقائق حول ما ٌثار فً وسائل اإلعالم خالل الفترة من ‪ 3‬حتى ‪ 6‬أغسطس ‪8102‬‬

‫تأثر الوضع القانونً لطالب كلٌات العلوم الطبٌة بعد تغٌٌر مسماها‪.‬‬

‫انتشر فً العدٌد من المواقع اإللكترونٌة وصفحات التواصل االجتماعً أنباء حول تأثر‬
‫الوضع القانونً لطالب كلٌات العلوم الطبٌة بعد تغٌٌر مسمى كلٌات العلوم الطبٌة‬
‫التطبٌقٌة إلى كلٌات العلوم الصحٌة التطبٌقٌة‪ ،‬وقد قام المركز بالتواصل مع وزارة‬
‫التعلٌم العالً والبحث العلمً‪ ،‬والتً أكدت أن تلك األنباء غٌر صحٌحة على اإلطالق‪ ،‬مُوضحة‬
‫أنه لم ٌطرأ أي تغٌٌر على مسمً كلٌات العلوم الطبٌة التطبٌقٌة الحالٌة‪ ،‬وبالتالً لٌس هناك أي‬
‫تأثٌر قانونً على وضع طالبها‪ ،‬مشٌرة إلى أن حقٌقة األمر تتمثل فً إصدار مجلس الوزراء‬
‫قرارا بتارٌخ ‪ٌ 83‬ونٌو ‪ 8102‬بإنشاء جامعة مٌرٌت بسوهاج على أن ٌكون من ضمن كلٌاتها‬
‫كلٌة العلوم الصحٌة التطبٌقٌة‪ ،‬ولٌس تغٌٌر مسمً الكلٌات الطبٌة الحالٌة‪.‬‬
‫وتابعت الوزارة أنه طبقا لقرار مجلس الوزراء السابق‪ ،‬فإنه ال مساس بالمراكز القانونٌة‬
‫المكتسبة للطالب المقٌدٌن حالٌا بكلٌات العلوم الطبٌة التطبٌقٌة حتى ٌتم تخرجهم على مسمى‬
‫الكلٌة والالئحة الدراسٌة التً التحقوا بهذه الكلٌات على أساسها‪ ،‬مُشٌرة إلى أنه فً حالة أي‬
‫تغٌٌر سوف ٌطرأ على مسمى هذه الكلٌات أو لوائحها الداخلٌة سٌكون من خالل اللجنة المعنٌة‬
‫المشكلة لهذا الغرض ولن ٌطبق إال على الطالب الجدد‪.‬‬
‫وفً النهاٌة ناشدت الوزارة جمٌع وسائل اإلعالم المختلفة بتحري الدقة والموضوعٌة فً نشر‬
‫الحقائق والتواصل مع الجهات المعنٌة بالوزارة للتأكد من الحقائق قبل نشر معلومات ال تستند‬
‫إلى أي حقائق‪ ،‬وتؤدى إلى بلبلة الرأي العام وإثارة غضب المواطنٌن‬

‫تأخر إصدار تأشٌرات سفر الحجاج للسعودٌة‬

‫ُأثٌر فً العدٌد من المواقع اإللكترونٌة وصفحات التواصل االجتماعً أنباء عن تأخر‬


‫شركات السٌاحة فً إصدار تأشٌرات سفر الحجاج للسعودٌة ألداء فرٌضة الحج‪،‬‬
‫وقد قام المركز بالتواصل مع وزارة السٌاحة‪ ،‬والتً نفت تلك األنباء بشكل قاطع‪ ،‬مؤكدة على‬
‫عدم وجود أي تأخٌر فً إصدار تأشٌرات سفر الحجاج للسعودٌة‪ ،‬ومشٌرة إلى أن عملٌة إصدار‬
‫التأشٌرات تتم وفق جدول زمنى محدد‪ ،‬كما أوضحت الوزارة أنه تم استخراج حوالً ‪ 82‬ألف‬

‫‪4‬‬
‫تقرٌر توضٌح الحقائق حول ما ٌثار فً وسائل اإلعالم خالل الفترة من ‪ 3‬حتى ‪ 6‬أغسطس ‪8102‬‬

‫تأشٌرة حتى الٌوم‪ ،‬وجاري استخراج باقً التأشٌرات دون أٌة تأخٌر‪ ،‬مشددة على أن تلك األنباء‬
‫مجرد شائعات ال أساس لها من الصحة‪.‬‬

‫وفً نفس السٌاق‪ ،‬أكدت الوزارة على وجود تعاون كبٌر من قبل الجانب السعودي لتٌسٌر‬
‫إجراءات سفر الحجاج وسرعة االنتهاء من التأشٌرات‪ ،‬مشٌرة إلى أن القنصلٌة السعودٌة‬
‫باإلسكندرٌة فتحت أبوابها فً إجازتها الرسمٌة‪ ،‬إلصدار التأشٌرات للجوازات التً تم رفضها‬
‫خالل األٌام الماضٌة لوجود نقص فً بعض األوراق‪ ،‬فً محاولة إللحاقهم بمواعٌد رحالتهم‬
‫المحددة من قبل‪ ،‬تسهٌال على الحجاج المسافرٌن ألداء الفرٌضة‪.‬‬
‫كما أشارت الوزارة إلى انتهاء جمٌع شركات السٌاحة المنظمة للحج من معاٌنة سكن الحجاج‬
‫وبدأت فً تسلم تأشٌرات الحجاج من مختلف قنصلٌات السعودٌة استعدادا النطالق الرحالت‪.‬‬
‫وفً النهاٌة أهابت الوزارة‪ ،‬بكافة وسائل اإلعالم والمواطنٌن عدم االنسٌاق وراء أي شائعات‬
‫ٌتم تداولها على صفحات التواصل االجتماعً إال بعد الرجوع للمصادر الرسمٌة والجهات‬
‫المسئولة بالوزارة‪.‬‬

‫ملحوظة‪:‬‬

‫فً ضوء اهتمام السٌد الدكتور مصطفى مدبولً رئٌس مجلس الوزراء بتوضٌح‬
‫برجاء اإلبالغ عن أي شائعات أو معلومات مغلوطة على الرقم التالً‬ ‫الحقائق للمواطنٌن‪،‬‬
‫(‪ )1330930510‬على مدى ‪ 35‬ساعة طوال أٌام األسبوع‪ ،‬أو إرسالها عبر البرٌد‬
‫اإللكترونً (‪ )rumors@idsc.net.eg‬أو االتصال على رقم بوابة الشكاوى الحكومٌة‬
‫(‪.)27632‬‬

‫‪5‬‬

You might also like