شرح وتحليل جميع دروس القراءة والنصوص للصف العاشر الفصل الأول

You might also like

Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 35

‫شرح وتحليل جميع دروس القراءة والنصوص للصف العاشر‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫تحليل درس(القدس روح فلسطين) للصف العاشر‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬أنهم ملكوا ناصيتها‪ -‬أنهم واهمون‪-‬أن درة هذه األرض‪ -‬كلما كتبوا فاضت فيوض البركة‪:‬توكيد بالمفعول المطلق‪-‬أن‬
‫القدس عربية‪-‬قد حسم القدر الجدال‪ -‬فكان الشعب بمكوناته كلها‪-‬إنها القدس‪-‬وستبقى عصية‪ :‬السين للمستقبل القريب للتوكيد‬
‫واإلصرار‪-‬ن قمة المأساة هي مأساة القدس‪-‬تبقى القدس محور‪-‬إنها روح‪-‬إنها لحضارة‪:‬توكيد بإن والم المزحلقة‪-‬إنها روح‬
‫فلسطين‪.‬‬

‫النداء‪ :‬يا رسول هللا‪:‬للتعظيم‪.‬‬

‫النفي‪ :‬ما علموا أنهم واهمون‪-‬ال غرابة في ذلك‪-‬ال تنفصم عراه‪-‬ال يتسلل الخور‪-‬ال يمكن أن تنسى‪-‬فال سالم وال استقرار‪-‬ال‬
‫تلوثها قذارة األعداء‪-‬ال يحتمل زندها سالسل‪-‬ال حياة لجسد بال روح‪-‬ال نشكو‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬أنبل‪-‬أغلى‪.‬‬

‫اإلضراب‪ :‬بل نقبض الجمر‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬ولو شقوا المرائر‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(ما عملوا)‪-‬كلما كتبوا فاضت‪-‬كلما أل ّمت خفقت‪-‬‬
‫مهما علق بها من رذالة‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(ستبقى)‪.‬‬

‫القصر‪ :‬ال يضرهم من خالفهم إال ما أصابهم‪ :‬للتوكيد والتخصيص‪.‬‬

‫االستفهام‪ :‬كيف وال؟ للتعجب‪-‬أين هم؟للحب المعرفة‪.‬‬

‫الترجي‪ :‬عسى أن يسارعوا‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الطباق‪:‬القريب والبعيد‪-‬األرض والسماء‪-‬الروح والجسد‪-‬بيضا ً وسوداً‪.‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬فدوها وينافحون‪-‬ملكوا وحازوا‪-‬مشوا ً مبتورا ً‪-‬شقوا ومزقوا‪-‬وجدا ً وشوقا ً‪-‬النبالء واألجالء‪-‬فضائلها ومحاسنها‪-‬‬
‫أنشودة وترنيمة‪-‬إرادة وصبر وتحدّ‪-‬األخيار واألبرار‪-‬دفع وردع‪-‬الخور والهوان‪-‬قلوب وأفئدة‪-‬الحزن واألسى‪-‬القداسة‬
‫والطهارة‪-‬روح وجسد‪-‬الصامدين والمرابطين‪-‬درج وصعد‪-‬تجلة وتكريماً‪.‬‬

‫‪-‬السجع‪ :‬تاريخ مشرق بالعطاء‪ ،‬وال تلوثها قذارة األعداء‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬فكان الشعب بمكوناته كلها‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬لما حباها هللا تعالى من بركة‪-‬ليصلوا ماضيا ً‪-‬لتؤكد حقيقة خالدة‪-‬لتزيل غاشية الحزن‪-‬ألنها تشكل رموزاً‪.‬‬

‫‪-‬جناس اشتقاق‪ :‬أغلى الغوالي‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪ :‬ما زالت‪:‬للتوضيح‪-‬تعالى‪ :‬للتعظيم‪-‬عليها السالم‪:‬للدعاء‪-‬صلى هللا عليه وسلم‪:‬للدعاء‪.‬‬

‫‪-‬ما زلت‪ :‬لالستمرارية‪+‬ما فتئوا‪.‬‬


‫‪1‬‬
‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬مهوى أرواحنا‪:‬شبه األرواح بإنسان يهوى‪.‬‬

‫‪-‬زبدة التفكير‪ :‬مكنية شبه التفكير بالزبدة‪.‬‬

‫‪-‬طارت قلوبهم‪:‬مكنية شبه القلوب بطائر يطير‪.‬‬

‫‪-‬محضن أنبل النبالء‪ :‬مكنية شبه القدس بالحضن‪.‬‬

‫‪-‬أرواحهم الطاهرة‪ :‬مكنية شبه األرواح بماء طاهر‪.‬‬

‫‪-‬رذيل فجورهم‪:‬مكينة شبه الفجور بشيء رذيل‪.‬‬

‫‪-‬بدمائهم الزكية‪ :‬مكنية شبه دماء الشهداء بالعطر‪.‬‬

‫‪-‬يصبون جام حقدهم"مكنية شبه الحقد بسائل يصب‪.‬‬

‫‪-‬سجلها الوضيء‪ :‬مكنية شبه سجلها بسراج وضيء‪.‬‬

‫ويشوه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪-‬ليصلوا ماضيا ً مشوهاً‪:‬مكنية شبه الماضي بشيء مادي يوصل‬

‫‪-‬ملكوا ناصيتها‪ :‬كناية عن تفوقهم وتميزهم‪.‬‬

‫‪-‬بوابة القدس التي استقطبت العقول‪:‬مكنية شبه القدس بمغناطيس يستقطب‪ ،‬وشبه العقول بالحديد‪.‬‬

‫‪-‬غشاوة النفس‪:‬مكنية شبه النفس بثوب يغشي‪.‬‬

‫‪-‬تدافعت مؤلفاتهم‪:‬كناية عم االهتمام‪.‬‬

‫‪-‬يتغنى بمحاسنها‪:‬مكنية شبه المحاسن بأغنية‪.‬‬

‫‪-‬مؤلفاتهم تذكر فضائلها‪:‬مكنية شبه المؤلفات بفتاة تذكر‪.‬‬

‫‪-‬فاضت عليهم خزائنها‪:‬مكنية الخزائن ببحر يفيض‪.‬‬

‫‪-‬أطلت عليهم‪:‬مكنية شبه القدس بفتاة تطل‪.‬‬

‫‪-‬كانت أنشودة البلغاء وترنيمة الشعراء‪:‬مكنية شبه القدس بأنشودة البلغاء وترنيمة الشعراء‪.‬‬

‫‪-‬نركب الهول‪:‬مكنية شبه الهول بدابة تركب‪.‬‬

‫‪-‬درة هذه األرض المباركة‪ :‬تشبيه القدس بالدرة‪.‬‬

‫‪-‬تتكسر سهام األشرار‪ :‬شبه األشرار بالسهام‪.‬‬

‫‪-‬روحها القدس‪:‬شبه القدس بالروح‪.‬‬

‫‪-‬هي بلسم الروح‪:‬تشبيه بليغ شبه القدس بالبلسم‪.‬‬

‫‪-‬أصبحت القدس أمانة‪:‬مكنية شبه القدس باألمانة‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫‪-‬تفيض بالعطاء‪:‬مكنية شبه العطاء بماء‪.‬‬

‫‪-‬فكان الشعب سوراً‪ :‬تشبيه بليغ شبه الشعب بالسور‪.‬‬

‫‪-‬أنتم الجدار‪:‬تشبيه بليغ شبه الشعب بالجدار‪.‬‬

‫‪-‬ال يتسلل الخور‪:‬مكنية شبه السور بلص يتسلل‪.‬‬

‫‪-‬سورا ً عنيداً‪ :‬مكنية شبه السور بإنسان عنيد‪.‬‬

‫‪-‬زيتونة حانية‪ :‬مكنية شبه الزيتونة بفتاة حانية‪.‬‬

‫‪-‬رانت على جبهتها سحابة‪:‬مكنية شبه القدس بإنسان له جبهة‪.‬‬

‫‪-‬قمة المأساة‪:‬مكنية شبه المأساة بجبل له قمة‪.‬‬

‫‪-‬آثارها الشاهدة‪ :‬مكنية شبه آثارها بإنسان يشهد‪.‬‬

‫‪-‬القدس عربية الجذور‪ :‬مكنية شبه القدس بشجرة لها جذور‪.‬‬

‫‪-‬خفقت قلوب المشرقين‪ :‬مجاز مرسل عالقته محلية(أهل المشرقين)‪.‬‬

‫‪-‬سارعت األقالم تحفز الههم‪ :‬مكنية شبه األقالم بإناسن يحفز‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫مهوى‪ :‬مقصد حب‪-‬مدار‪ :‬مكان‪-‬حباها‪:‬منحها وخصها‪-‬زيدة‪:‬صفوة وخالصة‪-‬فدوها‪:‬ضحوا‪-‬مهد‪:‬شرير ج‪ :‬مهود‪-‬وجداً‪:‬حبا ً‪-‬‬


‫جام غضبهم‪:‬جل غضبهم‪-‬ضمخوا‪:‬لطخوا‪-‬هاموا‪:‬شغفوا وعشقوا‪-‬الغاشمة‪:‬الظالمة‪-‬مداد‪:‬ما يكتب به‪-‬ينافحون‪:‬يدافعون‪-‬‬
‫مرائر‪:‬كيس في الجسم‪-‬الطهور* النجس‪-‬الزكية‪:‬الفواحة‪-‬النهب‪:‬السلب‪-‬التزوير‪:‬التشويه‪-‬األجالء‪ :‬العظماء‪-‬أنبل‪:‬أشرف‪-‬‬
‫درة‪:‬لؤلؤة‪-‬استقطبت‪:‬جذبت‪-‬المباركة‪:‬المطهرة‪-‬تاريخ‪:‬تواريخ‪-‬جذوة‪:‬شعلة‪-‬بوابة‪:‬مدخل‪-‬ابتهاالت‪:‬دعاء‪-‬الصامدين‪:‬الصابرين‪-‬‬
‫البليغ‪:‬الفصيح‪-‬فيوض‪:‬ماء غزير‪-‬الصالحين*الفاسدين‪-‬محاسن‪:‬صفات‪-‬جلل‪:‬ألبس‪-‬ترنيمة‪:‬أغنية‪-‬خدرها‪:‬مكان سترها‪-‬‬
‫حسنها‪:‬جمالها‪-‬غرابة‪:‬دهشة واستغراب‪-‬جرح‪:‬جروح‪-‬بلسم‪:‬دواء شاف‪-‬الخور‪:‬شدة الضعف*القوة‪-‬عرج‪:‬صعد‪-‬نبض‪:‬حركة‪-‬‬
‫تنفصم‪:‬تنقطع*تتصل‪-‬وثيق‪:‬قوي‪-‬توطدت‪:‬تتدعمت‪-‬المنيع‪:‬القوي‪-‬تترى‪:‬تتابع‪-‬أكناف‪ :‬ما يحيط بها ف‪ :‬كنف‪-‬ألواء‪:‬انكسار‪-‬‬
‫غاشية‪:‬مصائب‪-‬ناصية‪:‬مقدمة الرأس‪-‬تستحث‪:‬تدفع‪-‬المأساة‪-‬سدوف‪:‬سواد‪-‬التواقين‪:‬المشتاقين‪-‬زندها‪:‬عظمة في الساعد‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪ :‬الدفاع عن القدس‪.‬‬

‫تحليل درس (السالمة المهنية) للصف العاشر‬


‫‪3‬‬
‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫الدرس من فن المقالة للحفاظ على سالمة المواطنين‪.‬‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬أن اختراع اآلالت الحديثة‪-‬فقد أرست آيات القرآن الكريم‪ -‬في مجاالت الحياة كلها‪-‬إن التزام العاملين باإلرشادات‪.‬‬

‫النهي‪ :‬قوله تعالى‪":‬ال تلقوا بأيديكم إلى التهلكة"‪ .‬للتحذير –قوله تعالى‪ " :‬يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم"‪.‬للتحذير أيضاً‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬لو كانوا سببا ً فيها‪-‬مهما بلغت درجة تطورها ليست ذات جدوى‪ -‬ليست ذات جدوى إن لم يتوفر العقل البشري‪.‬‬

‫االستثناء‪ :‬تجنب استخدام الهواتف المحمولة إال في نطاق ضيق‪.‬‬

‫النفي‪ :‬ال يخفى على أحد‪ -‬إن لم يتوفر العقل البشري‪-‬فليس غريبا ً أن يحظى اإلنسان‪-‬ال تقتصر السالمة المهنية على أماكن‬
‫العمل‪-‬فال يضرب بها عرض الحائط‪ -‬ليست ذات جدوى‪.‬‬

‫النداء‪(:‬يا أيها الذين آمنوا)‪ :‬غرضه التنبيه‪.‬‬

‫األمر‪(:‬خذوا حذركم)‪ :‬للتحذير‪.‬‬

‫القصر‪ :‬عدم لمس األجهزة إال بتوجيهات من المسؤول‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬اختراع اآلالت الحديثة يعد سيفا ً ذا حدين‪ :‬تشبيه‪ ،‬شبه اآلالت الحديث بالسالح‪ ،‬وتوحي بأهميتها في العصر الحديث‪.‬‬

‫‪-‬شبح الخطر‪ :‬تشبيه بليغ شبه الخطر بالشبح‪ ،‬وتوحي بأهمية اتّقائه‪.‬‬

‫‪-‬العامل ثروة‪ :‬تشبيه بليغ‪ ،‬حيث شبه العامل بالثروة‪ ،‬وتوحي بدور العامل الفاعل في المجتمع‪.‬‬

‫‪-‬العامل محور أساسي لإلنتاج‪ :‬شبه العامل بمحور آللة‪ ،‬وشبه اإلنتاج بالمحور‪.‬‬

‫‪-‬إن لم يتوافر العقل البشري الذي يحركها ويصونها‪ :‬شبن العقل بالمحرك الذي يحرك ويصون‪ ،‬وتوحي بتأثير العقل على‬
‫اإلنسان‪.‬‬

‫‪-‬فهو ميراث األمة‪ :‬شبه العمل بالميراث لألمة‪ ،‬وتوحي بأهمية العمل لإلنسان‪.‬‬

‫‪-‬أرست آيات القرآن كثيرا ً من مبادئ السالمة‪ :‬شبه اآليات بإنسان يحدد مبادئ السالمة‪.‬‬

‫ُغرس‪ ،‬وشبه القلوب باألرض‪.‬‬


‫‪-‬غرس األمان والطمأنينة‪ :‬استعارة مكنية‪ ،‬حيث شبه األمان بشيء مادي ي َ‬
‫‪-‬شرك أخطائه‪ :‬شبه األخطاء بالشرك‪.‬‬

‫‪-‬يكمن في ثناياها الخطر‪ :‬شبه الخطر بإنسان يتخفّى‪.‬‬

‫‪-‬تشكيل فريق إلدارة األزمات‪ :‬شبه الفريق بشيء مادي يُش ّكل‪ ،‬وتوحي بأهمية العمل الجماعي في تسهيل العمل والحفاظ على‬
‫السالمة األمنية‪.‬‬

‫‪-‬يتعايشون مع أدوات‪ :‬استعارة مكنية حيث شبه األدوات بأشخاص يتعايشون معها‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫‪-‬يضرب بها عرض الحائط‪ :‬كناية عن التجاهل‪.‬‬

‫‪-‬كون مفهوم السالمة المهنية غير ناضج‪ :‬استعارة مكنية شبه مفهوم السالمة بطعام غير ناضج‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬تقليالً للتعويضات‪+‬للحفاظ على سالمتها‪.‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬ملمح ومظهر‪ +‬العدل واإلنصاف‪.‬‬

‫القيم‪ :‬االهتمام بالعمل المهني‪.‬‬

‫شرح قصيدة مرارة أب للصف العاشر‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫شرح األبيات من(‪:)1-4‬‬

‫يخاطب الشاعر ابنه بأنه منذ لحظة والدته كان يساعده ليلغ ما يحتاج من طعام وشراب وكساء‪ ،‬وكان يسهر عندما يصيبه‬
‫أي مكروه أو مرض كأنه هو من أصابه المرض ذاته‪ ،‬وكان يخاف عليه من الموت برغم من أننا نعلم حقيقةً أن الموت حتم‬
‫وقضاء لكل إنسان‪.‬‬

‫التحليل‪:‬‬

‫‪-‬تعل وتنهل‪ :‬ترادف‪.‬‬

‫‪-‬إذا ليلة نابتك لم أبت‪ :‬شرط‪.‬‬

‫‪-‬لم أبت لشكواك إال ساهراً‪ :‬قصر للتوكيد والتخصيص‪.‬‬

‫‪-‬كأني أنا المطروق‪ :‬شبه ابنه عندما يمرض بنفسه‪ ،‬وتوحي بأهمية حاجة الوالدين إلى رعاية عند الكبر وعدم عقوقهم‪ ،‬وأنا‬
‫للتحديد والتخصيص‪.‬‬

‫‪-‬إنها لتعلم‪ :‬توكيد‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫‪-‬أن الموت حتم مؤجل‪ :‬توكيد‪.‬‬

‫شرح األبيات من(‪:)5-9‬‬

‫وعندما كبرتَ وصرت شابا ً قويا ً فأصبحت تتعامل معي بكل غلظة وعنفوانية والخشونة في المعاملة وكأنك لم تر َ‬
‫ع حقي‬
‫ي بالعطاء‪ ،‬وأنت ترى أنني كبرتَ وتعيبني لكبر سني‪،‬‬‫ي بما تعطيني إياه‪ ،‬كأنك أنت من أنعمت عل ّ‬‫ي‪ ،‬بل وكنتَ تتفضل عل ّ‬
‫عل ّ‬
‫ولكنني لم أبلغ من العمر كثيراً‪ ،‬فإن لم تستطع أن ترعاني كأب فإمكانك أن ترعاني كجار‪.‬‬

‫التحليل‪:‬‬

‫‪-‬زعمت بأني كبرت‪ :‬توكيد‪.‬‬

‫‪-‬فلما بلغت السن جعلت‪ :‬شرط‪.‬‬

‫‪-‬أنت المنعم المتفضل‪ :‬شبه بأنه بشخص ينعم على والده‪ ،‬وتوحي بعقوق الوالدين‪.‬‬

‫يمض لي في السن‪ :‬أسلوب نفي غرضه التوكيد‪.‬‬


‫ِ‬ ‫‪-‬لم‬
‫ع‪ :‬أسلوب ّ‬
‫تمن‪.‬‬ ‫‪-‬فليتك إذ لم تر َ‬
‫ع‪ :‬أسلوب نفي‪.‬‬
‫‪-‬لم تر َ‬
‫‪-‬جعلت جزائي غلظة‪ :‬شبه الغلظة بشيء ماجي يقابل ويُعطى‪.‬‬

‫‪-‬قد كبرت‪ :‬توكيد بقد مع الفعل الماضي‪.‬‬

‫ي بمال‪ :‬نفي‪.‬‬
‫‪-‬لم تكن عل ّ‬
‫شرح األبيات من(‪:)10-13‬‬

‫‪-‬ولقد سميتني باألب المجنون فاسد العقل ضعيفه‪ ،‬على الرغم من أنك ضعيف الرأي لو كنت تعقل‪ ،‬وتنتظر لي أي خطأ؛‬
‫لتعاقبني به فأنت من هبلت وجننتَ ورأيك هو الخطأ‪ ،‬ولتعلم أنك ستلقى من ذات الكأس الذي سقيتني منه‪ ،‬وهل جزاء اإلحسان‬
‫إال باإلحسان؟‬

‫التحليل‪:‬‬

‫‪-‬لو كنت تعقل‪ :‬شرط وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(في رأيك التفنيد)‪.‬‬

‫‪-‬تراقب مني عثرة‪ :‬مكنية شبه العثرة بشيء مادي نراقبه‪.‬‬

‫‪-‬رأي مضلل‪ :‬مكنية شبه الرأي بإنسان مضل‪.‬‬

‫‪-‬كأنه برد على أهل الصواب‪ :‬شبه ابنه من أهل الصواب‪.‬‬

‫‪-‬من ال يلقَ أمرا ً ينزل‪ :‬شرط‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫اإلحسان إلى الوالدين السيما عند الكبر‪ ،‬وطاعتهما‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫تحليل درس(ساحة الحناطير) للصف العاشر‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫أن هذه ليست المرة األولى‪ -‬أ ّن هذه هي ساحة الحناطير حتما ً‪-‬البد أنها هي‪ :‬توكيد بالضمير‪-‬نظر‬
‫التوكيد‪ :‬أني أعرفها جيدا ً‪ّ -‬‬
‫نظرة قاسية‪:‬توكيد بالمفعول المطلق‪-‬أم الرجل أراد مغالطتي‪-‬الشك أنه جامع االستقالل‪-‬إنه قريب‪-‬إنه من طابقين‪-‬أجل إنه هو‪-‬‬
‫يبجو أن المرأة قامت باستدعائهم‪-‬سنطلق سراحك‪+‬سنأخذ‪+‬ستذهب‪:‬السين للمستقبل القريب للتصميم واإلصرار‪-‬أنها أوراقي‬
‫الخاصة‪-‬حقا ً إني لمجنون‪:‬توكيد بالمفعول المطلق حقاً‪ ،‬وبإن وبالم المزحلقة في خبر إن‪.‬‬
‫النفي‪ :‬لم أعر االهتمام‪-‬ال إلى اللغة العربية‪ -‬ليست المرة األولى‪-‬ال شك في ّ‬
‫أن هذه هي ساحة الحناطير‪-‬ال يوجد في حيفا‬
‫تمض برهة‪-‬لن يسمح لك بالزيادة‪-‬لم أعد أذكر متى‪-‬ليس من‬
‫ِ‬ ‫مكان‪-‬ال ألوي على شيء‪-‬لم ألتفت إليها‪-‬ما لبثت أن تراجعت‪-‬لم‬
‫يطرد‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬مهما يكون من أمر كان إحساس غريب‪.‬‬

‫األمر‪ :‬خذ وناولني‪ :‬وغرضه االلتماس‪.‬‬

‫القصر‪ :‬لم أستفق إال وأنا في غرفة صغيرة‪-‬لم يتم ذلك إال بصعوبة‪.‬‬

‫االستدراك‪ :‬لكن مهما يكون من أمر‪-‬لكني في غمرة لهفتي‪-‬لكن لم؟‪-‬لكني وجدت نفسي أتمتم‪.‬‬

‫االستفهام‪ :‬هل هذه هي ساحة الحناطير؟غرضه حب المعرفة–متى أخذوها مني أو كيف لم؟غرضه التعجب واالستنكار‪-‬أال‬
‫تدري لم؟‪:‬غرضه التقرير والتوبيخ‪-‬أوليس من يطرد من وطنه جنونا ً حقاً؟غرضه اإلنكار والتعجب‪.‬‬

‫التشبيه‪ :‬كمن أصابه المرض‪.‬‬

‫المهارات اللغوية األخرى‪:‬‬

‫‪-‬النتيجة‪ :‬من ثم عبر الباب‪+‬ثم ما لبثت‪(:‬ثم للترتيب والتراخي)‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬ألنك تقتحم بيوت الناس‪-‬ألنك جنون‪-‬ألني بدأت أتذكر‪.‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬دهشة وحيرة‪.‬‬

‫‪-‬األلف في كلمة(تعانق تفيد المشاركة‪.‬‬

‫‪-‬طالما حدثني‪ :‬للكثرة‪.‬‬

‫‪-‬كدت أنسى‪:‬لقرب وقوع النسيان‪.‬‬

‫‪ :...‬عالمة ترقيم تسمى(الحذف)‪.‬‬

‫‪-‬حتى للوصول والغاية واالنتهاء‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫الصور الجمالية ودالالت األلفاظ‪:‬‬

‫‪-‬اللغة الغريبة التي كانوا يرطنون بها‪ :‬توحي بغرابتهم عن بالدنا‪.‬‬

‫‪-‬عيوني كانت تلثم المباني‪:‬مكنية‪ ،‬شبه العيون بإنسان يلثم‪ ،‬وشبه المباني بإنسان يُلثَم‪.‬‬

‫‪-‬تعانق األشجار‪ :‬مكنية‪ ،‬شبه األشجار بإنسان يُعانق‪.‬‬

‫‪-‬الخواطر تتوارد‪ :‬مكنية شبه الخواطر بأشخاص تتوارد‪.‬‬

‫‪-‬أرسم لها شكالً في مخيلتي‪:‬مكنية شبه حيفا بشكل يرمه الكاتب‪ ،‬وشبه مخيلته بلوحة يُرسم عليها‪.‬‬

‫‪-‬أنبش عن ذكريات أمي‪:‬مكنية الذكريات بشيء مدفون‪.‬‬

‫ي نظرة قاسية كمن أصابه المرض‪:‬شبه النظرة بإنسان قاس‪ ،‬وتوحي بشدة الحقد والكراهية‪ ،‬وشبه النظرة بمن يصيبه‬
‫‪-‬نظر إل ّ‬
‫المرض‪.‬‬

‫‪-‬لهجته العربية المكسورة‪:‬مكنية شبه اللهجة بزجاج مكسور‪.‬‬

‫ي‪:‬مكنية شبه الحيرة بشيء مادي يُلمح‪.‬‬


‫‪-‬لمح الحيرة واللهفة في عين ّ‬
‫‪-‬يحمل هذا االسم‪:‬شبه االسم بشيء مادي يُحمل‪.‬‬

‫‪-‬حجارته المتآكلة‪:‬شبه الحجارة بمعدن يتآكل‪ ،‬وتوحي بقدم تاريخه‪.‬‬

‫‪-‬رغبة ملحة‪:‬مكنية شبه الرغبة بإنسان ملح‪.‬‬

‫‪-‬عينان تتحركان في محجرهما‪:‬كناية عن الرغبة الشديدة والتلهف لمعرفة البيت‪.‬‬

‫‪-‬اندفعت عبر البوابة‪:‬كناية عن الشوق واللهفة لرؤية البيت‪.‬‬

‫‪-‬انطبقت عليه المواصفات‪ :‬كناية عن معرفة البيت‪.‬‬

‫‪-‬غمرة لهفتي‪ :‬شبه اللهفة بماء مغمور‪.‬‬

‫‪-‬كعب سالح‪:‬شبه السالح بإنسان له كعب‪.‬‬

‫‪-‬اللصوص الذين تملكوه‪:‬تصريحية شبه االحتالل باللصوص‪ ،‬وتوحي بمكرهم وتخفيهم‪.‬‬

‫‪-‬لذتُ بالصمت‪:‬شبه الصمت بإنسان يلوذ به‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫حناطير‪:‬حنطور‪-‬برهة‪:‬فترة قصيرة من الزمن جب َُره‪-‬جسر جسور‪-‬أتجول‪ :‬أمشي‪-‬أعر‪:‬أهتم‪-‬أنبش‪:‬أحفر‪-‬مخيلتي‪ :‬خيالي‪-‬‬


‫كهالً‪:‬من جاوز الثالثين‪-‬أذرع‪:‬أقطع‪-‬أوداج ف‪:‬ودج‪:‬عروق في العنق‪-‬مبال‪:‬مهتم‪-‬لهفة‪:‬شوق‪-‬محجر‪:‬ما أحتط بالعين‪-‬‬
‫ملحة‪:‬شديدة‪-‬يتنصب‪:‬يقف‪-‬غمرة‪:‬شدة‪-‬استدعاء‪:‬طلب‪-‬أستفق‪:‬أعود إلى وعيي‪-‬المنكبين‪:‬مجتمع الكتف والعضد‪-‬تقتحم"تتجاوز‬
‫وتتعدى‪-‬لذت‪:‬استعنت‪-‬أتمتم‪:‬خروج صوت منخفض غير مفهوم‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫الدفاع عن فلسطين‪ ،‬والشوق لرؤية بالده‪.‬‬


‫‪8‬‬
‫حقوق اإلنسان‪:‬‬

‫حق العودة‪.‬‬

‫تحليل درس(شجرة التين المباركة) للصف العاشر األساسي‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬يرى الباحثون أن منشأها األصلي الجزء الخصيب‪-‬وقد أدى العرب دوراً‪+‬لقد بوركت شجرة التين كما بوركت أرض‬
‫فلسطين‪+‬فقد قدرت هذه المساحة بحوالي‪+‬وقد ازدهرت زراعة التين ازدهارا ً كبيرا ً ‪:‬توكيد بقد مع الماضي وبالمفعول‬
‫المطلق‪-‬ما يساعد على ازدهار زراعتها أن حاجتها للعناية ضئيلة‪-‬أنها أصبحت جزءا ً من تراثه الشعبي‪-‬تتوزع توزيعا ً كبيراً‪:‬‬
‫توكيد بالمفعول المطلق‪-‬كما أن جذورها غير عميقة‪-‬فإنها تفيد في معالجة اإلمساك‪-‬كما أنها تعالج أمراض تسرع القلب‪-‬كما‬
‫أنها تمنع النزيف‪-‬أنها تساعد على التخلص من النتوءات الجلدية‪-‬أنها تدخل في تركيب عدد من مستحضرات العناية بالبشرة‪-‬‬
‫كمنا أن أكله قد يسبب حساسية‪.‬‬

‫التشبيه‪:‬لقد بوركت شجرة التين كما بوركت أرض فلسطين‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬إذا كان الري غير كاف‪ ،‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(يحدث مرض تشقق)‪-‬إذا كان صنف التين‪:‬‬
‫وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(يحدث)‪-‬إذا علمنا مدى أهمية التين فحري بنا‪:‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪.‬‬

‫االستدراك‪ :‬لكنها تمتد لمسافة تصل إلى خمسة عشر مترا ً‪-‬لكن اإلسراف في أكل التين المجفف قد يشكل‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬فكان موسم قطف التين من أجمل المواسم‪ -‬أكثر األنواع أعمارا ً وأكثرها مردوداً‪.‬‬

‫النفي‪:‬ال يتوافق مع الظروف الجوية‪.‬‬

‫الدعاء‪ :‬ساق هللا يوم ما يعمر ونلتم‪:‬للتمني‪.‬‬

‫القصر‪ :‬فقسم هللا ال يكون إال بشيء عظيم‪:‬للتوكيد والتخصيص‪-‬للشجرة إفراز‪+‬لها حواف مسننة‪+‬للتين أسماء كثيرة‪+‬للتين‬
‫المجفف فوائد‪:‬بالتقديم والتأخير لألهمية‪ ،‬والتوكيد والتخصيص‪.‬‬

‫القسم‪" :‬والتين والزيتون"‪:‬للتوكيد والواو واو القسم‪.‬‬


‫‪9‬‬
‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬الفرح والمرح‪-‬خشنة وسميكة‪-‬طاردا ً ومانعا ً‪-‬التخلص من وإزالة‪-‬تفيد ونافعا ً‪-‬يحافظ ويقي‪.‬‬

‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬غزير وضئيلة‪-‬زرافات ووحدانا ً‪-‬الفرح واألسى‪-‬رطوبة ومجفف‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪ :‬فأودع فيهما أسراره‪+‬فحازوا قصب السبق‪+‬فكانت معلما ً وطنيا ً ‪ :‬الفاء للترتيب والتعقيب‪-‬فكان موسم قطف التين‬
‫من أجمل المواسم‪-‬ثم في مجلس سمر يتغنون بأهزوجة التين‪-‬فيقول‪-‬فنعمر بها جبالنا‪-‬فيصنعون منه منتجا ً اقتصاديا ً‪-‬ثم تقطف‪+‬‬
‫ثم تغسل‪+‬ثم تترك‪:‬للترتيب والتراخي‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬ألن المناخ مالئم لزراعتها‪-‬فهي تنمو في سفوح الجبال‪ :‬الفاء سببية‪-‬ألنه يحمل ذاكرة الفرح‪-‬لسواد ثمرته‪-‬لحالوة‬
‫ثمره‪-‬ألنه أكثر األنواع أعمارا ً‪-‬ألنها تصلح للتجفيف‪-‬ليتخذوا منه مؤونة‪-‬لما فيه من سعرات حرارية‪-‬إلزالة األتربة‪-‬لتجف‪-‬‬
‫نتيجة الرياح الشديدة‪.‬‬

‫‪-‬السجع‪ :‬فأودع فيها أسراره‪ ،‬وبين إعجازه‪.‬‬

‫‪-‬تفصيل بعد إجمال‪ :‬ومن أشهرها‪ :‬السوادي‪ ،‬والسماوي‪ ،‬والبياضي‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪:‬‬

‫‪-‬أما التربة المفضلة فهي التربة‪+‬أما عن الفوائد الصحية فإنها تفيد في معالجة اإلمساك‪+‬أما مرض تشقق ساق الشجرة‬
‫فيحدث‪+‬أما مرض صدأ التين فهو مرض فطري‪:‬الفاء فاء الجزاء بعد أما‪.‬‬

‫‪-‬قد نجد أسماء متعددة للنوع الواحد‪+‬قد يشكل خطراً‪+‬قد يسبب حساسية‪+‬قد يحدث هذا المرض‪+‬قد يصيب العفن ثمار التين‪:‬قد‬
‫للتشكيك والتقليل‪.‬‬

‫‪-‬ما يساعد على ازدهار زراعتها‪:‬ما بمعنى الذي‪.‬‬

‫‪-‬لقد بوركت شجرة التين كما بوركت أرض فلسطين‪ :‬ما مصدرية‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬أودع فيهما أسراره‪:‬شبه شجرتي التين والزيتون بمكان لحفظ األسرار‪.‬‬

‫‪-‬أقسم بهما‪ :‬تدل على أهميتها العظيمة لجسم اإلنسان‪.‬‬

‫‪-‬حازوا قصب السبق‪:‬كناية عن مبادرة المسلمين في زراعة التين‪.‬‬

‫‪-‬حاجتها للعناية‪ :‬شبه الزراعة بطفل يحتاج إلى رعاية‪.‬‬

‫‪-‬الجزء الخصيب‪:‬مكنية شبه الجزء بتربة خصبة‪.‬‬

‫‪-‬إنتاجها غزير‪:‬مكنية شبه اإلنتاج بماء غزير‪.‬‬

‫‪-‬بوركت شجرة التين كما بوركت أرض فلسطين‪ :‬تشبيه تمثيلي شبه مباركة شجرة التين بمباركة أرض فلسطين‪ ،‬وتوحي‬
‫بطهارتها وقداستها‪.‬‬

‫‪-‬فكانت معلما ً وطنياً‪ :‬تشبيه شبه شجرة التين بالمعلم الوطني‪.‬‬

‫‪-‬يشهد على عروبة فلسطين‪:‬مكنية شبه شجرة التين بإنسان يشهد‪.‬‬


‫‪10‬‬
‫‪-‬سجل التاريخ العربي شهادته‪:‬مكنية شبه التاريخ بإنسان يسجل‪ ،‬وتوحي بأصالة تاريخ شجرة التين على مدى تاريخ فلسطين‪.‬‬

‫‪-‬تعلقه بها‪:‬مكنية شبه شجرة التين بطفل يتعلق بأمه‪.‬‬

‫‪-‬أنها أصبحت جزءا ً من تراثه‪:‬شبه شجرة التين برمز من رموز من التراث الشعبي‪.‬‬

‫‪-‬ينتظرونه بفارغ الصبر‪ :‬كناية عن ترقبهم وشوقهم لقطف ثمار شجرة التين‪.‬‬

‫‪-‬يتمشون في هذا الموسم زرافات‪:‬كناية عن إعجابهم بجمال شجرة التين‪.‬‬

‫‪-‬يتغنون بأهزوجة التين المشطب‪:‬شبه التين باألهزوجة‪ ،‬واستعارة مكنية حيث شبه التين بكالم مشطب‪.‬‬

‫‪-‬يودع الفالح موسم التين بالغناء الشعبي‪:‬مكنية شبه قرب انتهاء موسم شجرة التين بإنسان يًودَّع‪.‬‬

‫‪-‬يحمل ذاكرة الفرح‪:‬مكنية شبه الفرح بإنسان له ذاكرة‪.‬‬

‫‪-‬معانيها منتزعة من صميم البيئة الريفية‪ :‬مكنية شبه المعاني بشيء مادي ينتزع‪ ،‬وسر جماله التجسيم‪.‬‬

‫‪-‬سلطان التين‪ :‬شبه التين بالسلطان‪.‬‬

‫‪-‬بين متطاول أو كروي أو مخروطي"كناية عن كثرة أنواعه وتعدد أشكاله‪.‬‬

‫‪-‬تنشط الكلية‪:‬مكنية شبه شجرة التين بإنسان نشيط‪.‬‬

‫‪-‬منظما ً لحركة األمعاء‪:‬مكنية شبه شجرة التين بإنسان منظم‪.‬‬

‫‪-‬طاردا ً للرمل من الكلية‪:‬مكنية شبه شجرة التين بشيء مادي يطرد‪.‬‬

‫‪-‬مسكنا ً للسعال‪:‬شبه شجرة التين بالمسكن‪.‬‬

‫‪-‬تستبعد الثمار التالفة‪:‬مكنية شبه الثمار بشيء تالف‪.‬‬

‫‪-‬يقي من أمراض القلب‪:‬مكنية شبه التين بإنسان يقي من األمراض‪.‬‬

‫‪-‬يحافظ على نمو العظام‪:‬مكنية شبه شجرة التين بإنسان يحافظ‪.‬‬

‫‪-‬يقيها من هشاشة العظام‪ :‬مكنية شبه شجرة التين بإنسان يقي‪.‬‬

‫‪-‬اإلسراف في أكل التين يشكل خطراً‪ :‬شبه اإلسراف بالخطر‪.‬‬

‫‪-‬مرض تساقط ثمار التين‪:‬شبه تساقط الثمار بالمرض‪.‬‬

‫‪-‬مرض صدأ التين‪:‬مكنية شبه التين بمعدم يصدأ‪.‬‬

‫‪-‬تجرح الثمار‪:‬شبه الثمار بالجرح‪.‬‬

‫‪-‬تجذرها في الوجدان‪:‬مكنية شبه الوجدان بتربة تتجذر فيها الشجرة‪.‬‬

‫‪-‬فنعمر بها جبالنا‪:‬مكنية شبه الجبال ببناء يع َّمر‪.‬‬

‫‪-‬نزينها بزراعتها‪:‬مكنية شبه الزراعة بحلية تتزين بها الشجرة‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫المفردات‪:‬‬

‫قرن‪:‬جمع‪-‬مباركة‪:‬معظمة ومقدسة*محقرة‪-‬أودع‪:‬ترك‪-‬تتقلص‪:‬تنكمش‪-‬سجل‪:‬كتب‪-‬المرح‪:‬الفرح*الحزن‪-‬مصادرة‪:‬انتزاع‪-‬‬
‫قصب السبق‪:‬فوز في المرتبة األولى‪-‬ضئيلة‪:‬قليلة‪-‬موس‪ :‬وقت الحصاد‪-‬زرافات‪:‬جماعات‪-‬المناخ‪:‬الطقس‪-‬غزير‪:‬كثير‪-‬‬
‫معلم‪:‬عالمة‪-‬إفراز‪:‬إخراج‪-‬حواف‪:‬حد الشيء‪-‬خشنة*ناعمة‪-‬تجفيف*ترطيب‪-‬إزالة‪:‬إبعاد‪-‬النتوءات‪:‬أشياء بارزة‪-‬تقرحات‪:‬التهاب‬
‫جلدي‪-‬فوائد‪:‬فائدة‪-‬خطر*أمان‪-‬هشاشة‪:‬ضعف‪-‬القطين‪:‬التين‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫االهتمام بالزراعة والسيما شجرتي التين والزيتون‪-‬اإليمان بقدرة هللا على الخلق‪-‬تعظيم شجرتي التين والزيتون‪-‬تقدير الفالح‬
‫الفلسطيني‪.‬‬

‫شرح وتحليل درس(أغنية ريفية) للصف العاشر األساسي‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫شرح األبيات‪:‬‬

‫يصف الشاعر الطبيعة الخالبة في ليالي الريف‪ ،‬معبرا ً فيها عن تجربته في الحب بين أحضان الطبيعة‪ ،‬فيصور الطبيعة‬
‫على شكل إنسان‪ ،‬فعندما يمر الماء على الشجر يالعب ظالل الشجر‪ ،‬وتبدأ السحب بمغازلة ضوء القمر‪ ،‬وتردد الطيور‬
‫طوقها‪ ،‬فتذكر للهديل أسرارها ويشكو‬ ‫أنفاسها‪ ،‬وينبض قلبها بين الندى والزهر‪ ،‬وبدأت الحمامة تشكو بالنواح‪ ،‬وكأن الحب ّ‬
‫القدر من غياب محبوبتها الحمامة‪ ،‬ويقدم صورة جميلة للطبيعة فكأن النسيم يقبل النهر‪ ،‬ولقد أبانت الطبيعة مفاتنها لتغري كل‬
‫المحبين‪ ،‬وهذا يدل على التوحد واالنسجام في الطبيعة‪.‬‬

‫ويصف الشاعر حاله ووحدته في الظالم‪ ،‬فهو يجلس تحت ظل صفصافة وهو في حالة شرود وغياب للذهن وشرود‬
‫للتفكير‪ ،‬وما زال سارحا ً يفكر في أمر محبوبته التي غابت عنه‪ ،‬فهو يرى وجه محبوبته تحت النخيل‪ ،‬ويسمع صوتها عند‬
‫النهر‪،‬لدرجة أن الظالم قد م ّل من وحدتي ووحشتي‪ ،‬فتضجرت الطبيعة من شدة كآبتي‪ ،‬وشاركتني وحدتي‪ ،‬حتى أن جميع‬
‫ي نجوم السحر‪ ،‬فالطبيعة حب وسعادة وهو في بأس وكآبة وتعاسة‪ ،‬وهو‬
‫الكائنات قد تعجبن من حيرتي ووحدتي‪ ،‬وأشفقت عل ّ‬
‫يتطلع للقاء محبوبته في الموعد نفسه‪.‬‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫الشرط‪ :‬إذا داعب الماء أخذتُ مكاني‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬الدجى والظالم‪-‬مستشرفا ً ومنتظر‪.‬‬

‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬يمل والشجر‪-‬أمضي وأرجع‪.‬‬

‫‪12‬‬
‫‪-‬التعليل‪ :‬أمضي ألرجع‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫عب‪ ،‬وتوحي بالتمتع بجمال‬


‫‪-‬داعب الماء ظل الشجر‪ :‬استعارة مكنية‪ :‬حيث شبه الماء بإنسان يدا ِعب‪ ،‬وظل الشجر بطفل يدا َ‬
‫الطبيعة الخالب‪.‬‬

‫يغازل‪ ،‬وشبه ضوء القمر بفتاة تغازَ ل‪.‬‬


‫‪-‬غازلت السحب ضوء القمر‪:‬مكنية شبه السحب بإنسان ِ‬
‫‪-‬رددت الطير أنفاسها‪:‬كناية عن شدة سعادتها‪.‬‬

‫‪-‬ناحت مطوقة بالهوى‪:‬مكنية شبه المطوقة بإنسان يطوق‪ ،‬وشبه الهوى بطوق يطوق الحمامة‪.‬‬

‫‪-‬تناجي الهديل‪ :‬كناية عن المعاناة من غياب األحبة‪.‬‬

‫‪-‬تشكو القدر‪ :‬مكنية شبه الحمامة بإنسان يشكو‪ ،‬وشبه القدر بإنسان يُش َكى له‪.‬‬

‫‪-‬مر على النهر ثغر النسيم‪ :‬مكنية شبه النسيم بإنسان له ثغر‪ ،‬وشبه الثغر بإنسان يمر‪ ،‬وتوحي بجمال الطبيعة‪.‬‬

‫‪-‬أطلعت األرض مفاتن‪:‬مكنية شبه األرض بإنسان يطلع‪.‬‬

‫‪-‬كأن الظالم بها قد شعر‪ :‬شبه الصفصافة بإنسان حزين يجلس في الظالم‪،‬و توحي بالشعور بالوحدة‪ ،‬ومشاركة الطبيعة‬
‫للشاعر‪.‬‬

‫‪-‬الظالم بها ما شعر‪ :‬مكنية شبه الظالم بإنسان يشعر‪.‬‬

‫‪-‬شريد الفؤاد‪:‬مكنية شبه الفؤاد بإنسان شريد‪ ،‬وتوحي بحيرة الشاعر‪.‬‬

‫‪-‬أمر بعيني‪ :‬مجاز مرسل عالقته جزئية(نفسي)‪.‬‬

‫‪-‬كئيب النظر‪ :‬مكنية شبه النظر بإنسان كئيب‪.‬‬

‫‪-‬أطالع وجهك تحت النخيل‪ :‬كناية عن اشتياقه لرؤية محبوبته‪.‬‬

‫‪-‬يمل الدجى وحدتي‪:‬مكنية شبه الدجى بإنسان يمل‪.‬‬

‫‪-‬تشكو الكآبة‪:‬مكنية شبه الكآبة بإنسان يشكو‪.‬‬

‫‪-‬تشفق مني نجوم السحر‪:‬مكنية شبه النجوم بإنسان يشفق‪.‬‬

‫‪-‬فأمضي ألرجع‪:‬كناية عن أمله في لقاء محبوبته‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫داعب‪:‬العب‪-‬غازلت‪:‬العبت‪-‬خوافق‪:‬مضطربة ف‪ :‬خافق‪-‬الندى‪:‬بخار الماء‪-‬أنفاس‪ :‬نفس‪-‬ظل ظالل‪-‬ناحت‪:‬هديل الحمام‪-‬‬


‫تناجي‪:‬تتحدث سرا ً‪-‬ثغر‪ :‬ثغور‪-‬مفاتن‪:‬محاسن*مساوئ ف‪:‬مفتن‪-‬صفصافة‪:‬شجرة ج‪:‬صفاصف‪-‬شؤيد‪:‬حائر ضائع‪-‬‬
‫كئيب‪:‬حزين‪-‬مستغرقاً‪:‬مستمرا ً‪-‬الفؤاد‪:‬القلب‪-‬الدجى‪:‬شدة الظلمة‪-‬يمل‪:‬يضجر*يستمتع‪-‬كآبة‪:‬شدة الحزن‪-‬كائنات‪:‬مخلوقات‪-‬‬
‫وحشة‪:‬وحدة‪-‬مستشرفاً‪:‬متطلعا ً ومنتظراً‪.‬‬

‫العاطفة‪:‬‬

‫‪13‬‬
‫اإلعجاب بالطبيعة ووصفها‪ ،‬والحزن والكآبة لغياب محبوبته عنه‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫التأمل في جمال الطبيعة الخالب‪-‬الحب‪.‬‬

‫تحليل درس(صالح الدين األيوبي) للصف العاشر األساسي‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬فقد سالت في رسم شخصيته من االعمال‪-‬أقالم وأقالم للتوكيد على صيته الحسن‪-‬لقد هال صالح الدين‪:‬توكيد بالالم‬
‫وقد مع الماضي‪ -‬فأدرك بفطرته أن كلمة السر هي الوحدة‪-‬يعلم أن الفرنجة حشدوا‪ -‬فحاصرها حصارا ً شديداً‪ :‬توكيد بالمفعول‬
‫المطلق‪-‬فقد قرت عيون المسلمينا‪-‬حتى من الغربيين أنفسهم‪-‬قيل إنه دفن معه رمسه‪-‬كان قد أوصى ألهله‪.‬‬

‫األمر‪ :‬ادفنوا معي في قبري سيفي‪:‬للفخر واالعتزاز‪.‬‬

‫الدعاء‪ :‬الحمد هلل‪.‬‬

‫التشبيه‪ :‬ما من سيرة تثير في نفوسنا العزة كما تثير سيرة صالح الدين‪.‬‬
‫‪14‬‬
‫الشرط‪ :‬كلما دهم األمة حادث‪:‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(يتردد)‪-‬لوال سطاك لكان مكتئباً‪ :‬والالم واقعة‬
‫في جواب الشرط‪.‬‬

‫االستدراك‪ :‬لكنه كدأب الغزاة‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬من أعظم أيام اإلسالم‪.‬‬

‫النفي‪:‬ما من سيرة تثير في نفوسنا العزة‪-‬بال رادع يردعهم‪-‬السيما مصر‪-‬اليغمض له جفن‪-‬ال يستريح له بال‪-‬ال تحله الجبال‪-‬‬
‫فلم يجد السلطان بدا ً في مواجهته‪-‬فلم يستطيعوا الصمود طويالً‪-‬لم يقتل منهم أحدا ً‪-‬لم يترك ماالً وال عقاراً‪.‬‬

‫القصر‪ :‬ال يطيب له طعام حتى يرى مسرى الرسول‪:‬للتوكيد والتخصيص‪-‬إنما سمح لهم الخروج آمنين‪-‬إنما ترك سيرة‬
‫جهادية‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪:‬الوحدة واالعتصام‪-‬دويالت وممالك‪-‬الوحدة والتعاضد‪-‬يوحد ويجمع‪-‬قيادة ولواء‪-‬قتل‬


‫وسطو‪-‬سالمتها وعدم االعتداء عليها‪-‬غدر ونكث‪-‬خصاله ومزاياه‪-‬جهاد وجالد‪-‬آن ومكان‪-‬عزة وكرامة‪-‬أعمال وأحداث‪-‬بطالً‬
‫وفارسا ً‪-‬رمزا ً وشعارا ً‪-‬حادث ومأزق‪-‬حدب وصوب‪-‬مقسمة وتنخر‪-‬بال ادع يردعهم وال قوة توقفهم‪-‬تتصارع وتقتتل‪-‬اقتحم‬
‫وهجوم‪-‬فرحا ً وابتهاجا ً‪-‬تصدع وانفرط‪-‬فرسانهم وقوادهم‪-‬تحرير وعودة‪-‬مسرور وابتهاجز‬

‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬هزيمة ونصر‪-‬مسرور ومكتئب وحزين‪.‬‬

‫‪-‬الجناس الناقص‪ :‬يعطي جرسا ً موسيقيا ً مؤثراً‪ :‬جهاد وجالد‪-‬آن ومكان‪-‬يصولون ويجولون‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪ :‬فالتفت حواليه‪+‬فأدرك بفطرته أن كلمة السر‪+‬فعمل على تجسدي هذا الهدف‪+‬فانطلق بجيشه‪+‬فتمهل على سطح‬
‫هضبتها‪+‬ففاجأهم بحنكته‪+‬فانبرى صالح الدين لمالقاتهم‪+‬فتبعهم المسلمون‪+‬فاجتمع عليهم الحر‪+‬فتصدع كيانهم وانفرط‬
‫عقدهم‪+‬فكان يوما ً تاريخياً‪+‬فأضحت الطريق ممهدة‪+‬فسقطت تباعاً‪+‬فحاصرها حصارا ً شديداً‪ :+‬الفاء للترتيب والتعقيب‪-‬مما‬
‫اضطرهم إلى مغادرة موقعهم الحصين‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬باعتباره بطالً من أبطال التاريخ‪-‬لتحرر بالده واستنقاذ أمته‪-‬لجدبه وقلة مائه‪-‬لمالقاتهم‪-‬ليكون خير شاهد‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪- :‬رحمه هللا‪:-‬للدعاء‪-‬صلى هللا عليه وسلم‪:-‬للدعاء‪.‬‬

‫‪-‬فإذا األمة مقسمة‪ :‬إذا للمفاجأة‪.‬‬

‫‪-‬هذا ما كنت أرجو‪ :‬ما بمعنى الذي‪.‬‬

‫‪-‬ما زال يذكرها‪ :‬لالستمرارية‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬سيرة تثير في نفوسنا العزة كما تثير سيرة صالح الدين األيوبي‪ :‬شبه العزة بالسيرة التي تثير‪ ،‬وتشبيه تمثيلي حيث شبه سيرة‬
‫العزة كسيرة صالح الدين‪.‬‬

‫‪-‬سالت في رسم شخصيته أقالم وأقالم‪ :‬مكنية شبه الشخصية بشيء مادي يرسم‪ ،‬وشبه األقالم بدماء تسيل‪.‬‬

‫‪-‬غدا رمزا ً وشعاراً‪ :‬تشبيه شبه صالح الدين بالرمز والشعار‪ ،‬وتوحي بمكانته الكبيرة في تاريخ النضال‪.‬‬

‫‪-‬يتردد اسمه‪ :‬مكنية شبه اسمه بصوت يتردد‪ ،‬وتوحي بذيوع صيته وسمته في التاريخ‪.‬‬
‫‪15‬‬
‫‪-‬دهم األمة حادث جلل‪:‬مكنية شبه اسمه بحادث جلل‪.‬‬

‫‪-‬وقعت في مأزق حرج‪ :‬مكنية شبه المأزق بحفرة تقع فيها‪.‬‬

‫‪-‬تكالبت عليها الذئاب‪ :‬تصريحية شبه األمة بالذئاب‪.‬‬

‫‪-‬قضى حياته على أبواب الحصون والقالع‪ :‬كناية عن شجاعته وبأسه‪.‬‬

‫‪-‬هيأه القدر لزعامة مصر‪ :‬مكنية شبه القدر بإنسان يهيّئ‪.‬‬

‫‪-‬األمة مقسمة‪ :‬مكنية شبه األمة بشيء مادي مقسم‪.‬‬

‫‪-‬الفرقة تنخر أوصالها‪:‬مكنية شبه الفرقة بشيء مادي ينخر‪.‬‬

‫‪-‬الفرنجة يصولون ويجولون‪:‬توحي بانتشار الفرجة واحتاللهم تكريت‪.‬‬

‫‪-‬االعتصام بحبله‪ :‬مكنية شبه االعتصام بالحبل الذي يوحدّ فيه األمم‪.‬‬

‫‪-‬يكاد مركبها يغرق‪:‬كناية عن الضعف والتفكك واالنفصال فيما بينهم‪.‬‬

‫‪-‬كلمة السر هي الوحدة‪ :‬شبه الوحدة بكلمة سر‪.‬‬

‫‪-‬تجسيد الهدف النبيل‪ :‬مكنية شبه الهدف بشيء مادي يجسد‪.‬‬

‫‪-‬يجمع شمل أمصارها‪ :‬مكنية شبه الشمل بشيء مادي يجمع‪.‬‬

‫‪-‬مرحلة اإلعداد‪ :‬كناية عن االستعداد للمعركة‪.‬‬

‫‪-‬حاضرة في قلبه‪:‬شبه المرحلة بإنسان حاضر في الذهن‪.‬‬

‫‪-‬ال يغمض له جفن‪:‬كناية عن اهتمامه بتحرير القدس‪.‬‬

‫‪-‬ال يستريح له بال‪ :‬مكنية شبه البال بإنسان ال يستريح‪.‬‬

‫‪-‬بالد المسلمين طاهرة‪ :‬مكنية شبه بالد المسلمين بثوب طاهر‪.‬‬

‫‪-‬ربقة االحتالل البغيض‪ :‬مكنية شبه االحتالل بإنسان بغيض‪ ،‬وتوحي ببشاعته‪.‬‬

‫‪-‬هم القدس هما ً عظيما ً ال تحمله الجبال‪ :‬مكنية شبه القدس بإنسان له هم‪ ،‬وشبه الجبال بإنسان يحمل‪ ،‬وشبه الهم بشيء مادي‬
‫يُح َمل‪.‬‬

‫‪-‬ففاجأهم بحنكته‪:‬شبه الحنكة بحدث مفاجئ‪.‬‬

‫‪-‬اطمأن على سالمة جبهته‪ :‬مكنية شبه الجبهة بإنسان يطمئن عليه‪.‬‬

‫‪-‬المعروف بشدة حقده‪ :‬كناية عن كرهه الشديد‪.‬‬

‫‪-‬لجدبه وقلة مائه‪ :‬كناية عن قلة اإلمكانيات‪.‬‬

‫‪-‬تشتت شمل الفرنجة‪ :‬مكنية شبه اشمل بشيء مادي مشتت‪.‬‬

‫‪-‬اعتصمت فلولهم بتل حطين‪:‬شبه التل بحبل يعتصمون به‪.‬‬


‫‪16‬‬
‫‪-‬تصدع كيانهم‪ :‬مكنية شبه الكيان ببناء يتصدع‪.‬‬

‫‪-‬انفرط عقدهم‪ :‬تصريحية شبه تشتت المحتلين بعقد ينفرط‪.‬‬

‫‪-‬اكتظت األرض بقتالهم‪ :‬كناية عن كثرة القتلى‪.‬‬

‫‪-‬انجلت المعركة عن نصر سريع‪ :‬مكنية شبه المعركة بمعدن ينجلي‪.‬‬

‫‪-‬كان يوما ً تاريخيا ً أغر‪:‬شبه اليوم التاريخي بشيء جميل‪.‬‬

‫‪-‬انكشاف القالع‪ :‬مكنية شبه القالع بأمر ينكشف‪.‬‬

‫‪-‬بات مقرونا ً بأمجادهم الكبرى‪ :‬شبه اليوم بشيء ممزوج باألمجاد‪.‬‬

‫‪-‬قلب األمة النابض‪ :‬مكنية شبه األمة بإنسان له قلب ينبض‪.‬‬

‫‪-‬ذراعها المتين‪ :‬مكنية شبه الذراع بحبل متين‪.‬‬

‫‪-‬يومين من الهول‪:‬كناية عن شدة المعركة‪.‬‬

‫‪-‬نذر نفسه لها‪ :‬مكنية شبه النفس بشيء مادي ينذر له‪ ،‬وتوحي باهتمامه الشديد بأمور المسلمين‪.‬‬

‫‪-‬حشدوا فيها خيرة فرسانهم‪:‬كناية عن تمسك الفرنجة ببيت المقدس‪.‬‬

‫‪-‬ذرفت عيناه الدموع فرحاً‪:‬كناية عن شدة الفرحة بالتحرير‪.‬‬

‫‪-‬تطهير المسجد األقصى‪ :‬مكنية شبه المسجد األقصى بإنسان طاهر‪.‬‬

‫‪-‬أجبر ملوكها على طلب الصلح‪ :‬كناية عن ضعف الفرنجة‪.‬‬

‫‪-‬انطلق الشعر مهلالً‪ :‬مكنية شبه الشعر بإنسان فرح لتحرير القدس‪.‬‬

‫‪-‬جلت عزماتك الفتح المبينا‪ :‬مكنية شبه بطوالت صالح الدين بحديد ينجلي‪.‬‬

‫يقر‪.‬‬
‫‪-‬فقد قرت عيون المسلمينا‪ :‬مكنية شبه عيون المسلمين بإنسان سعيد ّ‬
‫‪-‬تهز معاطف القدس ابتهاجاً‪ :‬مكنية شبه القدس بإنسان يرتدي معطف‪ ،‬وشبه المعطف بإنسان مبتهج‪.‬‬

‫‪-‬ترضى عنك مكة والحجونا‪ :‬مكنية شبه مكة بإنسان يرضى‪.‬‬

‫‪-‬فقلب القدس مسرور‪ :‬مكنية شبه القدس بإنسان له قلب مسرور‪.‬‬

‫‪-‬لكان مكتئباً‪ :‬مكنية شبه القلب بإنسان يكتئب‪.‬‬

‫‪-‬مجاز مرسل في(قلب القدس)‪ :‬أي قلب أهل القدس‪.‬‬

‫‪-‬سجل صالح الدين مأثرة خلدها التاريخ‪:‬شبه المأثرة بكالم يس َّجل‪.‬‬

‫‪-‬سطرها بحروف من نور على صفحات من ذهب‪ :‬مكنية شبه تسامحه بحروف منيرة‪ ،‬وشبه التاريخ بالذهب‪.‬‬

‫‪-‬خلدت اسمه‪:‬كناية عن شجعته وذكره بين العالمين‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫‪-‬عفا عن قاطني المدينة‪ :‬كناية عن التسامح‪.‬‬

‫‪-‬اغتصابهم المدينة‪ :‬مكنية شبه المدينة بفتاة تستلب‪.‬‬

‫‪-‬ترك سيرة جهادية عطرة‪ :‬شبه السيرة بشيء مادي يترك‪ ،‬وشبه السيرة بزهرة لها عطر‪.‬‬

‫‪-‬ادفنوا معي في قبري سيفي‪ :‬كناية عن تمسكه بالجهاد‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫دهم‪:‬غزا‪-‬يصولون‪:‬ينقضون‪-‬العزة*الذل‪-‬تكالبت‪:‬تجمعت‪-‬فرسان‪:‬أبطال‪-‬يدنسون‪:‬يلوثون‪-‬الكفاح‪:‬الجهاد‪-‬تنخر‪ :‬تفتت‪-‬‬
‫ج‪:‬رباق‪-‬مطهرة‪:‬مباركة*مدنسة‪-‬خالفات‪:‬نزاعات—‬ ‫جلل‪:‬عظيم‪-‬رادع‪:‬مانع‪-‬دويالت‪:‬دول صغيرة‪-‬ربقة‪:‬كرب شديد ِ‬
‫أمصار‪:‬مصر‪-‬جفن‪:‬جفون‪-‬خضم‪:‬الجمع الكثير‪-‬توطيد‪:‬تدعيم‪-‬هوس‪:‬جنون‪-‬نبأ‪:‬خير عظيم‪-‬جدب‪:‬قحط*خصب‪-‬تنكيل‪ :‬تعذيب‪-‬‬
‫حنكة‪:‬مهارة‪-‬نكث‪:‬نقض‪-‬مستلهماً‪:‬مستوحيا ً‪-‬مباغت‪:‬مفاجئ‪-‬غي‪:‬ظلم شديد‪-‬وعثاء‪ :‬مشقة‪-‬قائظ‪:‬شديد الحر‪-‬نظير‪:‬مثيل‪-‬‬
‫انجلت‪:‬انكشفت‪-‬تشتت‪:‬تفرق‪-‬تباعاً‪ :‬تلو اآلخر‪-‬أجهز عليه‪:‬قضى عليه‪-‬أغر‪:‬خالد ومشهود‪-‬فلول‪:‬جيوش منهزمة‪-‬نذر‬
‫نفسه‪:‬وهب‪-‬ذرفت‪:‬سالت‪-‬قرت‪:‬سعدت‪-‬وطئت‪:‬داست‪-‬سطاك‪:‬بأسك وبطشك‪-‬رزحت‪:‬وقعت‪-‬حمى‪:‬بالد‪-‬عزمات‪:‬صبر وبطوالت‬
‫ف‪:‬عزمة‪-‬مؤزر‪:‬منصور‪-‬فرحاً*حزنا ً‪-‬معاطف‪ :‬مناطق‪-‬الحجون‪:‬جبل في مكة‪-‬سجل‪:‬كتب‪-‬عفا‪:‬سامح‪-‬أبادوا‪:‬قتلوا‪-‬أمتعة‪:‬أثاث‪-‬‬
‫قاطني‪ :‬ساكني‪-‬أشادوا‪:‬أثنوا‪-‬خلدها‪:‬جعلها باقية‪-‬بارئه‪:‬خالقه‪-‬عازفاً‪:‬ممتنعا ً‪-‬شاهد‪:‬دليل‪-‬رمس‪:‬قبر ج‪:‬رموس‪-‬مباهج‪:‬محاسن‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫الشجاعة‪-‬الذكر الحسن‪-‬الحث على الجهاد في سبيل تحرير القدس‪.‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=FE1uUEWxK8M‬‬

‫‪18‬‬
‫شرح وتحليل درس(بكائية إلى أبي فراس الحمداني) للصف العاشر األساسي‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫شرح األبيات‪:‬‬

‫يعبّر الشاعر عن حزنه الشديد لرؤية شاعر بني حمدان الفارس المغوار أبي فراس الحمداني‪ ،‬وهو مأسور عند الروم‪،‬‬
‫ويصفه بالقمر الشامي‪ ،‬ويتحسر على تركه مقيدا ً في مصيبته الجلل‪ ،‬وهو أسبر عبر الحدود‪ ،‬ولقد طال جرحك وكأنه استمر‬
‫ألف عام‪ ،‬وهو مليء بالخذالن وخيبة األمل والحزن الدفين والدموع الكاذبة من قبل قومك الذين يبكون عليك ريا ًء‪ ،‬وأنت تتأثر‬
‫كلما تذكرت أيام الحروب المشتعلة والمعارك التي خضتها مرارا ً مع األعداء‪ ،‬وأبوك الذي قُتِ َل فيها‪.‬‬

‫وكنتَ مقداما ً في الحروب بين السهام تجري‪ ،‬منشغالً بقتالهم‪ ،‬وأنت نبيل مترفع عن الدنايا والعطايا‪ ،‬فأنت خير من أعطى‬
‫األمور حدودها‪ ،‬وهدّأ الثورات والفوضى‪ ،‬وأقام النظام فيها‪،‬‬

‫وأنت لست كغيرك من الشعراء‪ ،‬المنافقين الذي ينشدون الشعر بكذب وإذالل ألنفسهم‪ ،‬من أجل الحصول على العطايا‬
‫والواليات‪ ،‬وأنت يا أبا فراس تهدف في معاركك لرفعة أمجاد العرب‪ ،‬فال تحزن على أسرك وقيدك من قبل أعدائك‪ ،‬سوا ًء‬
‫أسرت أو ّ‬
‫مت فالجميع ذليل لك‪ ،‬فلقد حققت انتصارات عظيمة في ساحات المعركة‪ ،‬فال تهتم ألولئك الغربان رمز التشاؤم‬
‫والخيبة والهزيمة الذي ينعقون فوق حطام هزيلة ذليلة‪.‬‬

‫ويعبر الشاعر عن واقع األمة المهين الذي آلت إليه من انسحاب وتبعية‪ ،‬لدرجة أن الزمان أصبح هو من يسابقها وينكر‬
‫تاريخها‪.‬‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫األمر‪ :‬دع زمرة الشعراء‪ :‬للتحقير‪.‬‬

‫النداء‪ :‬أيها القمر الشامي‪:‬لإلعجاب بأبي فراس والمدح‪-‬أبا فراس‪ :‬للفخر واالعتزاز‪ ،‬وحذفت أداة النداء للتقريب والتودد‪.‬‬

‫االستفهام‪ :‬من أين تطلع؟ إلظهار اللوعة واألسى‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬كلما هزتك أيام الضرام‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(ما زلت ترجف)‪.‬‬

‫النفي‪:‬لما ال عيب فيه‪-‬فال تبالي‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪:‬مكبل وقيود‪-‬أباطيل وكذوب‪-‬تنطوي وينكرها‪.‬‬

‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬فوضى ونظام‪.‬‬

‫‪19‬‬
‫‪-‬النتيجة‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب‪ :‬فتنطوي حتى لينكرها الزمان‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬لينكرها الزمان‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪:‬‬

‫‪-‬الكذوب‪ :‬صيغة مبالغة لشدة النفاق‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬أيها القمر الشامي‪ :‬استعارة تصريحية‪ :‬شبه أبا فراس بالقمر‪.‬‬

‫‪-‬المكبل باألقارب‪ :‬مكنية شبه األقارب بحبل مكبل‪.‬‬

‫‪-‬قلبي عليك‪ :‬كناية عن الشفقة والخوف عليه‪.‬‬

‫‪-‬أنت عبر الحدود‪ :‬كناية عن طول المسافة‪.‬‬

‫‪-‬جرحا ً تطاول‪ :‬كناية عن طول مدة األسر‪.‬‬

‫‪-‬جرحا ً من الخذالن‪ :‬مكنية شبه الجرح بإنسان يخذل‪ ،‬وتوحي بالخزي والعار لعدم التحرك لفدائه‪.‬‬

‫‪-‬الدمع الكذوب‪ :‬مكنية شبه الدمع بإنسان كذوب‪.‬‬

‫‪-‬ما زلت ترجف‪ :‬كناية عن الخوف على األمة‪.‬‬

‫‪-‬هزتك أيام الضرام‪ :‬مكنية شبه األيام بإنسان يهز‪.‬‬

‫‪-‬أنت ما بين السهام‪ :‬كناية عن احتدام المعركة ووصولها أوجها‪.‬‬

‫‪-‬تعطي لفوضى األرض‪ :‬مكنية شبه الفوضى بإنسان يُعطى‪.‬‬

‫‪-‬تقيم حلمك في النظام‪ :‬مكنية شبه الحلم ببناء يُقام‪.‬‬

‫‪-‬أرائك الذل‪ :‬شبه الذل باألرائك‪ ،‬وتوحي بنفاق الشعراء اآلخرين‪.‬‬

‫‪-‬أنت شاهد تمضي إلى الروم‪ :‬كناية عن شجاعته في المعارك‪.‬‬

‫‪-‬مجد العرب‪ :‬كناية عن االنتصارات العظيمة التي حققها‪.‬‬

‫‪-‬مرحبا ً باألسر‪ :‬كناية عن شجاعته وإقدامه‪.‬‬

‫‪-‬يركع تحت أخصمك الظفر‪ :‬مكنية شبه االنتصار بإنسان يركع‪.‬‬

‫‪-‬سرب من الغربان‪ :‬كناية عن احتقارهم ودناءتهم‪.‬‬

‫‪-‬أمم يسابقها الزمان‪ :‬مكنية شبه الزمان بخيل تسابق‪.‬‬

‫‪-‬فال تبالي تنطوي‪ :‬كناية عن الالمباالة‪.‬‬

‫‪-‬أمم تساق إلى مصائرها‪ :‬كناية عن خضوعها واستسالمها‪.‬‬

‫‪20‬‬
‫‪ -‬لينكرها الزمان‪ :‬مكنية شبه الزمان بإنسان ينكر‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫المكبل‪ :‬المقيد‪-‬المصائب‪ :‬مصيبة‪-‬القيود‪ :‬األغالل(قيد)‪-‬جرح‪:‬جروح‪-‬دمع دموع‪-‬أباطيل‪ :‬كالب باطل‪-‬هزتك‪:‬حركتك‪-‬‬


‫ترجف‪ :‬ترتعش‪-‬الضرام‪:‬اشتعال النار‪-‬فوض*نظام‪-‬الذل*العز‪-‬يكذبون*يصدقون‪-‬تمضي‪:‬تسير‪-‬زمرة‪:‬جماعة ج ُ‬
‫‪:‬ز ُمرات‬
‫ُ‬
‫وز ُمر‪-‬أرائك‪ :‬أريكة‪:‬ما اتكأ عليه من سرير‪-‬تبتغي‪:‬تطلب‪-‬مهان‪:‬ذليل‪-‬سرب‪:‬جماعة من الطيور ج‪:‬أسراب‪-‬ينعقك صوت‬
‫الغراب‪-‬الظفر‪ :‬االنتصار‪-‬األسر‪ :‬االعتقال‪-‬مجد‪:‬بطولة وعزة وشرف‪-‬وثاقك‪:‬قيدك‪-‬تبالي‪:‬تهتم‪-‬مصائر‪ :‬أحوال‪-‬تساق‪:‬تسحب‪-‬‬
‫ينكرها‪:‬يتجاهلها*يعترف بها‪.‬‬

‫العاطفة‪:‬‬

‫الحزن واألسى على أبي فراس‪ ،‬والفخر بانتصاراته‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫الحث على الشجاعة والصمود‪-‬الدفاع عن الوطن‪.‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=eXQrwsbEwlU‬‬

‫تحليل درس(مستودع الذخائر) للصف العاشر األساسي‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫التوكيد‪ :‬إنه المطارات‪-‬فقد أجبت‪ :‬توكيد بقد مع الماضي‪-‬فقد قاربت الصواب‪-‬إن السيف في يد الغر قلم‪-‬أن محفظة الذخائر‬
‫لألمة قلب المرأة‪-‬لقد خلقت المرأة من ضلع‪:‬توكيد الالم وقد مع الماضي‪-‬أن لبن األم ليس إال نسبة‪-‬فليس هذا كله إال تحليالً‬
‫للمادة‪-‬إن في اللبن صفات خلقية‪-‬ربت تربية األرانب‪ :‬توكيد بالمفعول المطلق‪-‬إن هي ربتهم‪:‬توكيد بالضمير‪-‬علمتهم أن‬
‫المبادئ فوق األشخاص‪-‬يخطئ من يظن أنه يستطيع أنه يؤسس جيشا ً‪-‬إن هندا ً بنت عتبة التي تخاطب جيش المسلمين‪-‬‬
‫عاجلوهم عاجلوهم‪:‬تكرار للتوكيد على استعدادهم للقتال‪-‬إني أخاف‪-‬إن الكبش إذا ذبح ال يؤلمه السلخ‪-‬إن ضربة السيف خير‬
‫من لطمة في ذل‪-‬إن وراء كل جيش في األمة جيشاً‪.‬‬

‫األمر‪ :‬عاجلوهم بسيوفكم‪:‬للتحذير والحث على الجهاد‪.‬‬

‫ترض الدنية‪:‬للحث والنصح واإلرشاد‪.‬‬


‫َ‬ ‫النهي‪ :‬ال‬

‫النداء‪ :‬يا معشر المسلمين‪ :‬للتعظيم‪-‬يا بني‪ :‬للتحبب والتقرب والتودد‪.‬‬

‫االستفهام‪ :‬أين تظن مستودع الذخائر؟للتقرير‪-‬فما قيمة الذخائر إذا لم تجد رجالها؟للنفي والتعجب‪-‬ما ينفع السيف إذا لم يكن‬
‫قاطعاً؟للنفي والتعجب‪-‬ما نفع الجندي إن لم يكن بين جنبيه قلب؟ للنفي والتعجب‪-‬أال ترى معي بعد أن قلب المرأة هو الذي‬
‫يخلق قلب الرجل؟للتقرير‪-‬ما قيمة الدنيا إذا لم تقدم فيها دولة؟ للنفي والتعجب‪.‬‬

‫التشبيه‪:‬يرضعها الطفل كما يرضع مادة اللبن‪.‬‬

‫‪21‬‬
‫الشرط‪ :‬إن أجبت بذلك فقد أجبت‪:‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪ -‬إن الكبش إذا ذبح ال يؤلمه السلخ‪-‬إن قلته فقد قاربت‪:‬والفاء‬
‫واقعة في جواب الشرط‪-‬إذا لم تجد‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(فما قيمة الذخائر)‪-‬إذا لم يكن قاطعاً‪:‬‬
‫وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(ما ينفع)‪-‬إن لم يكن بين جنبيه قلب‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من‬
‫السياق تقديره(ال ينفع)‪-‬إن ربت األم أبناءها تربية األرانب فهناك ترى صورة جند‪:‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪-‬إن هي‬
‫ربتهم من صغرهم فهناك الرجال‪:‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪-‬قلب صفحات التاريخ إن شئت‪ :‬وجواب الشرط محذوف‬
‫مفهوم من السياق تقديره(قلب)‪-‬حيثما رأيت لألم قلبا ً رأيت للرجل قلبا ً‪-‬إذا انخلع قلبها انخلع قلبه‪-‬فلما قال لها إني أخاف قالت‪-‬‬
‫فإن أردنا تنظيم حياتنا وجب أن يكون‪-‬ما قيمة الدنيا إذا لم تقدم فيها دولة الجمال‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق‬
‫تقديره(ما قيمة)‪-‬إذا أرسلت أبناءها إلى ميادين القتال‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(ال تعد األمة راقية)‪.‬‬

‫االستدراك‪ :‬لكن سرعان ما تغير الحال‪-‬لكن يجب أن يكون بجانب الجمال الحسي جمال معنوي‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬إن ضربة السيف خير من لطمة في ذل‪-‬أسمى وأرقى وأقوى وأغلى‪.‬‬

‫النفي‪ :‬ال بد منه‪-‬لم تقله‪-‬إذا لم تجد رجاالً‪-‬لم يكن قاطعا ً‪-‬قلب ال يهاب‪-‬لم يكن بين جنبيه قلب‪-‬نفس ال تفزع‪-‬ال قيمة لطائرات وال‬
‫غواصات وال دبابات وال مدافع‪-‬ليست المادة كل شيء‪-‬لم تسمح لهم أن يجربوا‪-‬ال قيمة للعقيدة بجانب حياتهم‪-‬ال للوطن بجانب‬
‫سالحهم‪-‬ترى صورة جند وال جند‪-‬ترى أشكال الرجال وال رجال‪-‬سراب وال ماء‪-‬ال يؤلمه السلخ‪-‬فليست المرأة ريحانة‬
‫فحسب‪-‬وال شيطانة‪-‬ليس ما يمنع أن تحيا المرأة‪-‬لم تقدم فيها دولة الجمال‪.‬‬

‫اإلضراب‪ :‬بل ما ينفع الجندي‪-‬بل هو واجب أن يكون‪.‬‬

‫القصر‪ :‬فليس هذا كله إال تحليالً للمادة‪-‬ليس إال نسبة معينة من الدسم‪-‬إنما قصر الكيماويين‪-‬إنما هي فوق ذلك محضن للقلوب‪-‬‬
‫ال تعد المرأة راقية إال إذا أرسلت أبناءها إلى ميادين القتال‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪:‬يهاب وتفزع‪-‬روحه ونفسه‪-‬يخاطر ويجازف‪-‬صاحت وولولت‪-‬يجندون ويسلحون‪-‬مخاطرة‬


‫ومجازفة‪-‬أبطال وعظماء‪-‬مكافحة والتغلب على‪-‬فخرت واعتزت‪-‬عزة وشرف‪.‬‬

‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬أجبت ولم تقله‪-‬عرض وجوهر‪-‬مجاز وحقيقة‪-‬غر وحاذق‪-‬أمي وكاتب‪-‬مرأة‬
‫ورجل‪-‬تحليل ونتائج‪-‬روحية ومادية‪-‬ضخاما ً وهواء‪-‬رجال ونساء‪-‬قلبها وقلبه‪-‬جهلت وجهلها الرجال‪-‬ريحانة وشيطانة‪-‬حسي‬
‫ومعنوي‪-‬عز وذل‪.‬‬

‫‪-‬المقابلة‪ :‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪:‬وراء كل جيش صاخب جيش المرأة الصامت‪.‬‬

‫‪-‬الطباق السلبي‪ :‬جند وال جند‪-‬رجال وال رجال‪.‬‬

‫‪-‬الجناس الناقص‪:‬يعطي جرسا ً موسيقيا ً مؤثراً‪ :‬قلته وتقله‪.‬‬

‫‪-‬السجع‪:‬يعطي جرسا ً موسيقيا ً مؤثراً‪:‬إن في اللبن صفات خلقية وصفات روحية‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪:‬فصرت نتائجهم‪-‬فتتغذى بها روحه‪-‬فأفادتهم وأشبعتهم وأحاطتهم‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب‪-‬ففقدنا الرجال‪-‬ثم حدثتهم‪:‬ثم‬
‫للترتيب والتراخي‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬فإن الموت ال بد منه‪ :‬الفاء سببية‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪ :‬رضي هللا عنهما‪ :‬للدعاء‪.‬‬

‫‪-‬قد تجيب على الفور‪ :‬للتشكيك والتقليل‪.‬‬


‫‪22‬‬
‫‪-‬تقاتل‪ :‬األلف للمشاركة‪.‬‬

‫‪-‬قالت ألبنائهن ما قالت أسماء‪ :‬ما بمعنى الذي‪.‬‬

‫‪-‬يخطئ من يظن‪+‬منهم من قصر نظرته إليها‪ :‬من بمعنى الذي‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬أين تظن مستودع الذخائر لألمة؟ شبه المرأة بالمستودع‪.‬‬

‫‪-‬حمت حوله‪:‬شبه الصواب بشيء مادي يحوم الكاتب حوله‪.‬‬

‫‪-‬قاربت الصواب‪ :‬شبه الصواب بشيء مادي قريب‪.‬‬

‫‪-‬ما ينفع السيف إذا لم يكن قاطعاً‪:‬شبه قيمة الرجال بدون المرأة كقيمة السيف بدون قطع‪.‬‬

‫‪-‬أن محفظة الذخائر لألمة قلب المرأة‪ :‬شبه قلب المرأة بمستودع تحفظ فيه الذخائر‪.‬‬

‫‪-‬إن السيف في يد الغر قلم في يد األمي والكاتب‪ :‬شبه السيف في يد الغر كالقلم في يد الكاتب‪.‬‬

‫‪-‬قلب المرأة هو الجيش األول‪ :‬شبه قلب المرأة بالجيش‪.‬‬

‫‪-‬لم يكن بين جنبيه قلب ال يهاب‪ :‬شبه القلب بشيء مادي يقع بين الجنبين‪.‬‬

‫‪-‬قلب ال يهاب‪ :‬مكنية شبه القلب بإنسان ال يهاب‪.‬‬

‫‪-‬نفس ال تفزع‪ :‬مكنية شبه النفس بإنسان ال يفزع‪.‬‬

‫‪-‬يرضعها الطفل كما يرضع مادة اللبن‪ :‬مكنية شبه الصفات الخلقية بطعام يغذي الطفل‪.‬‬

‫‪-‬تتغذى بها روحه‪:‬مكنية شبه الروح بطعام يتغذى الطفل منه‪.‬‬

‫‪-‬تربية األرانب‪ :‬كناية عن ضعف األخالق وغياب التربية الصحيحة‪.‬‬

‫‪-‬تتشكل منها نفسه‪:‬شبه النفس بشيء مادي يتشكل‪.‬‬

‫‪-‬ما يخلع قلوبهم‪ :‬مكنية شبه القلوب بشيء مادي يخلع‪.‬‬

‫‪-‬يحبب إليهم الحياة‪ :‬شبه الحياة بشيء مادي يحبب‪.‬‬

‫‪-‬فقدت رشدها يوم يسلحون‪ :‬مكنية شبه الرشد بشيء مادي يفقد‪.‬‬

‫‪-‬ترى أجساما ً ضخاما ً وقلوبا ً هواء‪ :‬كناية عن الضعف وسوء التربية‪.‬‬

‫‪-‬عودتهم مكافحة الحياة‪ :‬مكنية شبه الحياة بجيش يكافح‪.‬‬

‫‪-‬يضحون لمبدأ‪:‬شبه المبدأ بإنسان نضحي من أجله‪.‬‬

‫‪-‬بجيش من قلوب النساء‪:‬مكنية شبه قلوب النساء بالجنود في جيش‪.‬‬

‫‪-‬انخلع قلبها‪ :‬مكينة شبه القلب بشيء مادي يخلع‪.‬‬

‫‪23‬‬
‫‪-‬إن الكبش إذا ذبح ال يؤلمه السلخ‪ :‬تشبيه تمثيلي شبه عملية التمثيل بالجسد الميت بالكبش عند ذبحه‪.‬‬

‫‪-‬آالت جوفاء وسراب‪:‬كناية عن الخنوع بدون قلوب‪.‬‬

‫‪-‬نظرات بلهاء‪:‬مكنية شبه النظرات بإنسان أبله‪.‬‬

‫‪-‬قصر نظرته‪:‬شبه النظر بشيء مادي يقصر‪.‬‬

‫‪-‬رمزا ً للكيد‪:‬شه المرأة بالرمز‪.‬‬

‫‪-‬قلب صفحات التاريخ‪:‬مكينة شبه التاريخ بكتاب له صفحات‪.‬‬

‫‪-‬ليست المرأة ريحانة‪ :‬مكنية شبه المرأة بالريحانة‪.‬‬

‫‪-‬فإن الموت البد منه‪:‬كناية عن حتمية القضاء والقدر‪.‬‬

‫‪-‬محضن للقلوب‪ :‬مكنية شبه المرأة بمحضن للقلوب‪.‬‬

‫‪-‬التاريخ مملوء بالشواهد‪:‬مكينة شبه التاريخ بكأس مملوء بالماء‪.‬‬

‫‪-‬هي تملؤه أمالً بالحياة‪:‬مكنية شبه األمل بالماء‪.‬‬

‫‪-‬جيش المرأة الصامت‪:‬شبه المرأة بجيش صامت‪.‬‬

‫‪-‬ضربة بسيف عز خير من لطمة في ذل‪:‬شبه الحياة بكرامة بالعز‪ ،‬والحياة بالذل كاللطمة‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫مستودع‪ :‬مخزن ج‪ :‬مستودعات‪-‬ذخائر‪ :‬ذخيرة‪:‬ما يستعمل من أدوات القتال‪-‬تكدس‪:‬تمت ِلئ‪-‬جوهر‪:‬أصلي*مظهر‪-‬حاذق‪:‬ماه‪-‬‬


‫يهاب‪ :‬يخاف‪-‬قنابل‪ :‬قنبلة‪-‬الدسم‪:‬الشحم‪-‬ضروب‪ :‬سبل ف‪:‬ضرب‪-‬ولولت‪:‬رفعت صوتها بالبكاء‪-‬رشدها‪:‬حكمتها‪-‬‬
‫مكافحة‪:‬مقاومة‪-‬اعتزت‪:‬افتخرت‪-‬يجازفوا‪/‬يتعدوا‪-‬يؤسس‪:‬ينشئ‪-‬دنية‪:‬خضوع وذل‪-‬سراب‪:‬وهم وخداع*حقيقة‪-‬يمثل به‪:‬ين ّكل‪-‬‬
‫جوفاء‪:‬خالية‪-‬بلهاء‪ :‬حمقاء‪-‬إعداد‪:‬تجهيز‪-‬يلخص‪:‬يوجز‪-‬ماعت‪:‬انحرفت أخالقها‪-‬ميادين‪:‬ساحات‪-‬لطمة‪:‬صفعة‪-‬خبرة‪:‬تجربة‪-‬‬
‫شجاعة*جبن‪-‬صامت*متكلم‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫مراعاة حقوق المرأة‪-‬الحث على تربية النشء تربية صحيحة‪-‬التحلي باألخالق الكريمة‪.‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=_wWOznM2B_k‬‬

‫‪24‬‬
‫تحليل درس(كلمة شرف) للصف العاشر األساسي‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫أن بنطاله كان قصيرا ً‪-‬إ ّن لدينا مستودع بارود‪-‬لقد أعطيت كلمة شرف‪ :‬توكيد بالالم وقد‬ ‫التوكيد‪ :‬أن أنفه كان به بعض النمش‪ّ -‬‬
‫مع الماضي‪ -‬بدا أن الشارع لم يكن فيه أي شخص‪-‬إنني هنا في عمل‪-‬قد أحضرت قائداً‪:‬توكيد بقد مع الماضي‪-‬فقد تناهى إلى‬
‫أن أحدا ً يبكي‪-‬إنني ال أخاف‪-‬أنني لم أستطيع أن أذكر لكم‪-‬قد بدأت تخلو من الناس‪-‬فقد صار الوقت متأخرا ً‪-‬بدا لي ّ‬
‫أن‬ ‫سمعي‪ّ -‬‬
‫أن في رأسه خباالً‪-‬فقد كنتُ أجلس‪ -‬ستكون أنت حارسه‪++‬ماذا سيكون عندما يكبر؟‪+‬سأبقى أنا بدالً‬ ‫الفتى ربَّما يكون مريضا ً‪ّ -‬‬
‫منك‪:‬توكيد بالسين للمستقبل القريب للتوكيد واإلصرار وتوكيد بالضمير‪-‬كلمة شرف على أنك لن تذهب‪-‬أعتقد أنهم مضوا‪-‬‬
‫أن الفتى على حق تماما ً‪-‬قد أعطى كلمة شرف‪-‬إذا كان هذا قد حدث‪-‬قد بدأ يبكي‪ -‬ال‬ ‫أن الضحك في هذا الموقف ال يليق‪ّ -‬‬ ‫تنبهت ّ‬
‫شك في أنهم قد تناولوا عشاءهم‪ -‬أسرع أنت للمنزل‪:‬توكيد بالضمير‪-‬إنك لست شخصا ً عسكريا ً‪-‬اعتقدت أنني إذا حررت الفتى‪-‬‬
‫فإنني حررته من الحراسة‪-‬يبدو أنني لم أفرح قط في حياتي‪-‬إنه ال يستطيع الخروج‪-‬إنه صغير جدا ً‪-‬إنه بكى‪-‬ربما ظن هو أيضا ً‬
‫إن في الحديقة فتى باقيا ً‪-‬اندفعنا الرائد وأنا‪:‬توكيد بالضمير‪-‬لدرجة أنه صرخ من شدة‬ ‫أنني مريض‪-‬قد أغلق البوابة تماما ً‪ّ -‬‬
‫الفرح‪-‬أما أنا فقلت‪-‬ما رتبتك أنت؟‪-‬لدرجة أننا لم نتمالك أنفسنا‪-‬فقد شددت على يد الصغير‪-‬إ ّن الفتى الذي لديه مثل تلك اإلرادة‬
‫إن المضمون بالفعل أنَّه سيكون شخصا ً حقيقياً‪.‬‬ ‫القوية‪ّ -‬‬

‫اإلضراب‪ :‬بل بدا أن الشاعر لم يكن فيه أي شخص‪-‬بل بدا أن الشارع لم يكن فيه أي شخص‪.‬‬

‫ي‪:‬لاللتماس‪-‬ابقَ هنا‪:‬لاللتماس‪-‬‬
‫األمر‪ :‬أسرع أنت للمنزل‪:‬للحث‪ ،‬والنصح‪ ،‬واإلرشاد‪-‬هيا نمضي‪+‬انظر‪:‬لاللتماس‪-‬اصغِ إل ّ‬
‫أعطني كلمة شرف‪:‬للعرض‪-‬انتظر‪:‬لاللتماس‪.‬‬

‫النهي‪ :‬ال تنصرف‪:‬للحث على االنتظار‪.‬‬

‫النداء‪ :‬عزيزي الرائد‪:‬للتعظيم‪ ،‬وحذفت أداته للتحبب والتقرب‪-‬أيها الفتى‪:‬للتحبب والتقرب‪-‬أيها الرفيق الحارس‪:‬للتودد‬
‫والتحبب‪-‬يا رفيقي العريف‪ :‬للتودد والتحبب‪.‬‬

‫االستفهام‪ :‬أين يعيش؟ ومن أمه؟ ومن أبوه؟للتعجب‪ -‬ما بك؟للتعجب واالستفسار‪-‬كيف ال شيء؟ للتعجب‪-‬من ضربك؟ للنفي‬
‫والتعجب‪-‬ما الذي‪-‬إذن‪-‬يبكيك؟للتعجب‪-‬ما الذي ال تستطيعه؟لماذا؟ ما بك؟للتعجب واالستغراب‪-‬هل أنت مريض؟ للتعجب‪-‬لماذا‬
‫ال تستطيع السير؟ للتعجب‪-‬أي حارس؟ للتعجب‪-‬ماذا أنت؟ للتعجب‪-‬أال تفهم‪ :‬للتقرير والتعجب‪-‬مع من تلعب؟للتعجب‪-‬ماذا‬
‫تلعب؟للتعجب‪-‬كيف كان ذلك؟للتعجب‪-‬ال تعرف مع من؟للتعجب‪ -‬لكن أين هم؟للتعجب واالستنكار‪-‬كيف مضوا؟للتعجب‬
‫واالستنكار‪-‬لماذا تجلس إذن؟ للتعجب واالستنكار‪-‬ماذا أستطيع أن أفعل؟ للحيرة والدهشة‪-‬هل أذهب للبحث عن هؤالء‬
‫األطفال؟ للحيرة‪ -‬لكن أين أجد هؤالء العفاريت؟للحيرة‪-‬هل تريد أن تأكل؟ للعرض‪ -‬وإظهار الحزن والشفقة عليه‪-‬هل هذا‬
‫ممكن؟للنفي واالستبعاد‪-‬لماذا ال يمكن؟ للتعجب‪-‬ماذا حدث؟ للدهشة والتعجب‪-‬هل تريد أن تلعب معنا؟للعرض والحث‪-‬ماذا‬
‫بعد؟ لالستفسار وحب المعرفة‪-‬وضعوك هنا منذ قوت طويل؟ للتعجب واالستنكار‪-‬فماذا تصنع اآلن؟للتعجب‪-‬لكن هل كان من‬
‫‪25‬‬
‫الممكن لمثل هذا الرجل؟للحيرة‪-‬ماذا حدث؟ للتعجب والدهشة‪-‬هل تريد أن تعرف ماذا حدث؟للعرض‪-‬إنني هنا في‬
‫عمل؟للتعجب واالستنكار‪-‬لماذا لم تقل هذا لي مباشرة؟للوم والعتاب‪-‬أي رتبة تحملها؟للتودد والتحبب واإلعجاب بالفتى‬
‫الصغير‪-‬ما رتبتك أنت؟لحب المعرفة واالستفسار‪ -‬فأنا ال أرى تماما ً عدد النجوم التي على كتفك؟للتعجب والنفي واالستنكار‪-‬‬
‫هل يمكنني أن أوصلك؟للعرض وإلظهار الخوف عليه‪-‬ماذا سيكون عندما يكبر؟للتمني‪.‬‬

‫التعجب‪:‬كان ينشج ويشهق وينشق بأنفه!‪-‬ال!‪-‬حارس! أي حارس!‪-‬أال تفهم!‪-‬ولو على حياته!‪-‬وهو جائع حقا ً!‪ -‬لكن هل كان من‬
‫الممكن لمثل هذا الرجل؟!‪-‬عزيز الرائد!‪-‬إلى اللقاء!‪-‬أشد على يديه بقوة مرة أخرى!‪-‬ال يرتجف من أكثر األشياء رعباً!‪-‬سلوى‬
‫أو مواساة من أحد!‪.‬‬

‫التشبيه‪:‬لم أفرح قط في حياتي مثل فرحي في تلك اللحظة‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬عندما ضعفت عيناي من الزغللة أصبحت القراءة من الصعوبة بمكان‪-‬ما دام قد أعطى كلمة شرف فعليه أن‬
‫يبقى‪:‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪-‬مهما حدث‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(عليه أن يبقى)‪-‬لو على‬
‫حياته‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(عليه أن يبقى)‪-‬إذا كان هذا قد حدث فماذا تصنع اآلن؟والفاء واقعة في‬
‫جواب الشرط‪ -‬إذا حررت الفتى فإنني أحره من الحراسة‪:‬والفاء واقعة في جواب الشرط‪-‬عندما يكبر‪ :‬وجواب الشرط محذوف‬
‫مفهوم من السياق تقديره(ال يخاف)‪.‬‬

‫االستدراك‪ :‬لكن أين هم‪-‬لكني تنبهت‪-‬لكن الفتى سحب يده‪-‬لكنني تنبهت فجأة‪-‬لكن ماذا أستطيع أن أفعل؟‪-‬لكن أين أجد هؤالء‬
‫العفاريت؟‪-‬لكن من الضروري الذهاب‪-‬لكنني عندما عبرت الشاعر مسرعا ً‪-‬لكن هل كان من الممكن؟‪-‬لكني فجأة‪-‬لكنني مع‬
‫األسف لم ألحق به‪-‬لكنه قال‪-‬لكن الترام فاته‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬كان أسرع مني‪-‬بدهشة أكبر‪ -‬فشرحت له القصة بوضوح أكثر‪ -‬كي يرى القائد بصورة أفضل‪-‬مدّ جسمه الصغير‬
‫إلى أعلى‪ -‬ال يرتجف من أكثر األشياء رعباً!‪.‬‬

‫النفي‪ :‬لم أستطيع أن أذكر لكم‪-‬ال أستطيع السير‪-‬لم يثبت بحزام‪-‬لم أقل شيئا ً‪-‬لم يكن فيه أي شخص‪ -‬إنني ال أخاف‪-‬لم أتمكن في‬
‫الظالم من رؤية تفاصيل وجهه‪-‬ال أعرف كيف يسمونها‪-‬ال يزيد عمره عن عشر سنوات‪-‬دون سلوى‪-‬ال أحد‪-‬ال شيء‪-‬ال‬
‫أعرف‪-‬ال تعرف مع من؟‪ -‬لن تذهب‪-‬لن أذهب‪-‬ما زلت واقفا ً‪-‬هم ال يأتون‪-‬ال يليق‪-‬ال أدري‪-‬ال شك في أنهم قد تناولوا عشاءهم‪-‬‬
‫ال يمكن‪-‬لست شخصا ً عسكريا ً‪-‬لم أقل شيئا ً‪-‬لم تكن بوابة الحديقة أغلقت‪-‬لم يمر بالقرب مني أي شخص‪-‬لم أجدهم بحارة‪-‬لم‬
‫أفرح قط في حياتي‪-‬لم ألحق به‪-‬ال يستطيع الخروج‪-‬لم يعد يفكر‪-‬فأنا ال أرى تماما ً عدد النجوم التي على كتفك؟‪ -‬لم نتمالك‬
‫أنفسنا‪-‬ال يخشى الظالم‪ -‬ال يرتجف من أكثر األشياء رعباً!‪-‬ال يخاف من المجرمين‪-‬ال أدري‪.‬‬

‫القصر‪ :‬إنما طالبا ً صغاراً‪:‬للتوكيد والتخصيص‪-‬إنما بحمالة تنقلب من فوق الكتف‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪:‬يبكي وينتحب(شدة البكاء)‪-‬سلوى ومواساة‪-‬أبتسم والضحك‪-‬بدا وظهرت‪-‬لم نتمالك‬
‫وانفجرنا‪-‬سرور وارتياح‪-‬قوية ومتينة‪-‬يخشى ويخاف ويرتجف‪.‬‬

‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬مريض وبصحة‪-‬تنصرف وأبدلك‪-‬أذهب ومضوا‪-‬تجلس وواقفا ً‪-‬صغير ويكبر‪.‬‬

‫الطباق السلبي‪ :‬لعبة أو غير لعبة‪-‬أستطيع وال تستطيع‪-‬ممكن وال يمكن‪-‬لست شخصا ً عسكريا ً وشخص عسكري‪-‬أفرح‬
‫وفرحي‪.‬‬

‫ي بغيظ‪-‬فشرحت له القصة‬‫‪-‬النتيجة‪:‬فأغلقتُ الكتاب ونهضت‪-‬فقلت‪:‬الفاء للترتيب والتعقيب‪-‬أسرعت إليه وصحت‪-‬فنظر إل ّ‬


‫بوضوح أكثر‪-‬ففرح جدا ً‪-‬سكت الفتى و ّ‬
‫حك أنفه‪-‬ثم قال‪:‬للترتيب والتراخي‪ -‬لم نتمالك أنفسنا وانفجرنا من الضحك وابتسم الفتى‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫‪-‬التعليل‪ :‬كي تتعشى‪-‬ألنني لم أتمكن في الظالم من رؤية تفاصيل وجهه‪-‬متأهبا ً للخروج‪-‬ألنن خشيت ذلك‪-‬ألنه كان أسرع‬
‫مني‪-‬كي يرى القائد بصورة أفضل‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪ :‬ما الذي‪-‬إذن‪-‬يبكيك؟‪:‬اعتراضية للتوضيح‪-‬اندفعنا‪-‬الرائد وأنا‪:-‬للتوضيح‪-‬حاضر‪-‬رفيقي الرائد‪:-‬للتوضيح‪-‬‬


‫ماذا حدث‪-‬؟‪:‬للتوضيح—هل يمكنني أن أوصلك‪-‬؟‪:‬للتوضيح‪.‬‬

‫‪-‬ما أذكره‪:‬ما بمعنى الذي‪.‬‬

‫‪-‬حتى داهمني‪:‬حتى للوصول والغاية واالنتهاء‪.‬‬

‫‪-‬فاء الجزاء بعد أما في‪ :‬أما أنا فقلت‪+‬أما الفتى فيجلس هنا‪.‬‬

‫‪-‬ربما يكون مريضاً‪+‬ربما ظن هو أيضاً‪:‬ربما للقلة‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬تفاصيل وجهه‪:‬مكنية شبه الوجه بكتاب مفصل‪.‬‬

‫‪-‬رحت أقرأ فيه بنهم‪ :‬كناية عن االستمتاع بالقراءة‪.‬‬

‫‪-‬ضعفت عيناي من الزغللة‪:‬كناية عن طول القراءة‪.‬‬

‫‪-‬داهمني المساء‪ :‬مكنية‪ ،‬شبه المساء بجيش يداهم‪.‬‬

‫‪-‬مطأطئ الرأس‪ :‬كناية عن الحزن الشديد‪.‬‬

‫‪-‬أصبحت القراءة من الصعوبة بمكان‪ :‬إيجاز بالحذف(مكان مظلم)‪.‬‬

‫‪-‬لعبة الحرب‪:‬شبه الحرب باللعبة‪.‬‬

‫‪-‬أعطني كلمة شرف‪+‬أعطيتُ كلمة شرف‪:‬مكنية شبه الكلمة بشيء مادي يعطى‪.‬‬

‫‪-‬الضحك في هذا الموقف ال يليق‪:‬كناية عن حزن الفتى الشديد‪.‬‬

‫‪-‬ولو على حياته‪:‬كناية عن تمسكه بوعده وكلمة الشرف التي أعطاها‪.‬‬

‫‪-‬آخذين منه كلمة شرف‪:‬مكنية شبه كلمة الشرف بشيء مادي يؤخذ‪.‬‬

‫‪-‬هؤالء العفاريت‪:‬كناية عن أفكارهم الشقية‪.‬‬

‫‪-‬قفزت إلى ذهني فكرة‪:‬مكنية شبه الفكرة بأرنب يقفز‪.‬‬

‫‪-‬فكرة طيبة‪:‬مكنية شبه الفكرة بإنسان طيب‪.‬‬

‫‪-‬اكتشفنا بصعوبة البيت الصغير‪:‬مكنية شبه البيت بشيء مادي يكتشف‪.‬‬

‫‪-‬حررت الفتى من كلمة الشرف‪:‬مكنية شبه كلمة الشرف بسجن‪.‬‬

‫‪-‬مجموعة من المعاطف السوداء‪ :‬كناية عن الطالب‪.‬‬

‫‪-‬كان يشق طريقه‪:‬مكنية شبه الطريق بحبل يشق‪.‬‬


‫‪27‬‬
‫ّ‬
‫وحك أنفه‪:‬كناية عن استغراقه في التفكير‪.‬‬ ‫‪-‬سكت الفتى‬

‫‪-‬بمهارة بالغة‪:‬شبه كالمه بالمهارة‪.‬‬

‫‪-‬لم نتمالك أنفسنا‪:‬مكنية شبه النفس بشيء يعجز اإلنسان أن يملكه‪.‬‬

‫‪-‬أترك نقطة الحراسة‪:‬شبه الحراسة بالنقطة‪.‬‬

‫‪-‬انفجرنا من الضحك‪:‬مكنية شبه الضحك ببركان يتفجر‪.‬‬

‫‪-‬لديه تلك اإلرادة القوية‪:‬مكنية شبه اإلرادة بشيء مادي يملك‪.‬‬

‫‪-‬منك يخرج المحارب الحقيقي‪:‬كناية عن اإلعجاب‪.‬‬

‫‪-‬الكلمة المتينة‪:‬مكنية شبه الكلمة الصادقة بحبل متين‪.‬‬

‫‪-‬ال يخشى الظالم‪ :‬مكنية شبه الظالم بوحش ال يخافه الفتى‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫النمش‪:‬بقع على جلد الوجه‪-‬الح‪:‬ظهر‪-‬مطأطئ‪:‬خافض‪-‬جزيرة جزائر‪-‬ينهم‪:‬يولع‪-‬ينتحب‪:‬يبكي بشدة‪-‬القائظة‪:‬شديدة الحر‪-‬‬


‫النشيج‪:‬صوت اإلنسان المرتفع‪-‬خباالً‪:‬جنونا ً‪-‬عريف‪:‬رتبة عسكرية‪-‬شرف‪:‬وعد‪-‬يليق‪:‬يناسب‪-‬على حق‪:‬صواب‪-‬ذهني‪:‬فكري‪-‬‬
‫حررت‪:‬أطلقت‪-‬الناصية‪:‬رأس الناصية ج‪ :‬نواص‪ -‬رنا‪:‬أدام النظر‪-‬وضوح*تعقد‪-‬مهارة‪:‬حذق وقدرة‪-‬عريف‪:‬مسؤول‪-‬‬
‫المتينة*الضعيفة‪-‬رعباً‪:‬خوفا ً‪-‬محارب‪:‬مقاتل‪-‬أشد‪:‬أصافح‪-‬يرتجف‪:‬يرتعد‪-‬تمتم‪:‬غمغم‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫رعاية الطفل والعناية به‪-‬الحث على القيادة‪-‬تحمل المسؤولية—الوفاء بالوعد‪.‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=lT_Tf_LUw_Y‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=pKJWDtJHt1w&index=1&list=PLqJunA0Yy-‬‬

‫‪_pbyRCfbgosIhnCMexQQ4BO‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=88m6gvUGhnQ&list=PLqJunA0Yy-‬‬
‫‪pbyRCfbgosIhnCMexQQ4BO_&index=4‬‬

‫تحليل درس(سور عكا‪...‬صمود وتحدٍّ) للصف العاشر األساسي‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫‪28‬‬
‫التوكيد‪ :‬مطمئنا ً قادة جيشه على أن الحرب على عكا مجرد نزهة‪-‬أنني اآلن أمام عكا‪-‬تيقن نابليون أنه ال مفر من القتال‪-‬واثق‬
‫بأنهم سيكونون‪+‬ستكسر رؤوس المحتلين‪+‬ستبقى مقولة نالبليون مدونة في صفحات التاريخ‪ :‬والسين للمستقبل القريب للتوكيد‬
‫واإلصرار‪-‬أن الشرق كله ستكون أبوابه مشرعة‪-‬إنها مدينة ذات نكهة‪-‬تشير المصادر التاريخية إلى أنه بني في عهد‬
‫اإلسكندر‪-‬يتميز هذان السوران بأنهما متوازيان‪-‬فقد رممه المسلمون‪-‬تسيطر على السهل الشمالي سيطرة تامة‪:‬توكيد بالمفعول‬
‫المطلق‪-‬تيقن أن حربه على عكا ليست نزهة‪-‬لقد تحطمت آمالي‪:‬توكيد بالالم وقد مع الماضي‪-‬لقد أنستني عكا عظمتي‪ -‬لم‬
‫تحسب حسابا ً ألحد‪ :‬توكيد بالمفعول المطلق‪-‬غير أن الخطر الحقيق يكمن في مخططات المحتلين‪-‬يحيط بها إحاطة السوار‬
‫بالمعصم‪:‬توكيد بالمفعول المطلق‪.‬‬

‫النفي‪:‬لن يكسبني قتل شخص هرم شيئاً‪:‬للنفي في المستقبل‪ -‬ال أرغب‪-‬دون إراقة دماء‪ -‬ال مفر من القتال‪-‬لن تتوقف مسيرته‪-‬‬
‫تجر أية إضافات‪ -‬ليست نزهة‪-‬ال لقاء بعده‪-‬ما زالت أسوار عكا بأبراجها واقفة‪:‬لالستمرارية‪-‬ال تهزها‬ ‫ال يعود الصليبيون‪-‬لم ِ‬
‫األعاصير‪-‬لم تحسب حسابا ً ألحد‪-‬لم يكتفوا بذلك‪.‬‬

‫القصر‪:‬لن تصمد المدينة سوى أيام قالئل(قلة األيام)‪+‬لن تنتهي إال إذا توقف موج بحرها‪:+‬للتوكيد والتخصيص‪.‬‬

‫اإلضراب‪ :‬بل قهرت كثيرا ً من القادة‪-‬بل ضيقوا الخناق عليهم‪.‬‬

‫األمر‪ :‬كن صديقا ً وسلم المدينة‪:‬للتحذير‪.‬‬

‫النداء‪ :‬يا عكا‪ :‬للتعظيم والفخر واالعتزاز‪-‬يا خوف عكا من هدير البحر!‪:‬للتعجب‪.‬‬

‫االستفهام‪ :‬كيف ال وهو يتلقى أول صفعة؟للتعجب‪-‬كيف انتشر الهذيان والجنون في جيش الغازي؟للتعجب‪.‬‬

‫التعجب‪:‬كيف ال وهو يتلقى أول صفعة!‪ -‬يا خوف عكا من هدير البحر!‪ -‬ما أشبه اليوم باألمس!‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬إال إذا توقف موج بحرها‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من السياق تقديره(لن تنتهي)‪-‬فإذا ما اقتربا منها فثمة سور‪:‬‬
‫والفاء واقعة في جواب الشرط‪ ،‬و(ما)زائدة للتوكيد‪-‬لو سقطت عكا لتغير وجه العالم‪ :‬والالم واقعة في جواب الشرط‪.‬‬

‫التفضيل‪ :‬وهو من أضخم أسوار العالم وأقدمها‪-‬يعد سور عكا أحد أهم مقومات المدينة‪-‬رممه المسلمون أكثر من مرة‪-‬صمدت‬
‫في وجه أكبر غزاة التاريخ‪ -‬يتلقى أول صفعة‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الترادف‪ :‬يوضح المعنى ويؤكده‪ :‬مهددا ً ومتوعدا ً‪-‬إباء وشموخ‪-‬عزة وكبرياء‪-‬قتال ودفاع‪-‬توقف وتنتهي‪-‬تتملك وتعيش فيه‪-‬‬
‫احتاللهم وسيطرتهم‪-‬رمم و بنى‪-‬ترميمات وإصالحات‪-‬تبخرت وتبددت‪-‬أحالمه وآماله‪-‬هذيان وجنون‪-‬وداع ويرحل‪ -‬واقفة‬
‫شامخة‪ -‬طمس وإلغاء‪-‬سطو وسرقة واستيالء‪-‬ترميم وبناء‪-‬مخيلته وذاكرته‪.‬‬

‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬كر وفر‪-‬طول وعرض‪-‬شرق وغرب‪-‬رمم وهدم‪-‬اليوم واألمس‪-‬ستنسي‬
‫وستبقى‪.‬‬

‫‪-‬النتيجة‪ :‬لذا فأنا ال أرغب‪-‬فجاءه الرد‪+‬فأخبر جنوده‪+‬فارتبط اسمها بأسماء كبار الحكام‪+‬فتصبح المدينة محوطة‬
‫بالماء‪+‬فتتزاحم في مخيلته وذاكرته أسماء‪:‬للترتيب والتعقيب‪-‬وبذلك يعوق تقدم المهاجمين‪-‬ما دفع المماليك لهدم السور‪-‬ثم قام‬
‫الجزار ببناء أسوار‪:‬للترتيب والتراخي‪-‬بالتالي تفريغ المدينة من سكانها‪.‬‬

‫‪-‬التعليل‪ :‬لكوننا قادرين على حمل السالح‪-‬لضمان احتاللهم المدينة‪-‬كي ال يعود الصليبيون‪-‬لحماية المدينة‪-‬للدفاع عن المدينة‪-‬‬
‫إلجبارهم على الرحيل‪.‬‬

‫‪-‬الجمل االعتراضية‪- :‬على غير متوقع‪+‬وهو واثق‪:+‬للتوضيح‪.‬‬


‫‪29‬‬
‫‪-‬من يقف أما أسوار عكا‪ :‬من بمعنى الذي‪.‬‬

‫‪-‬ساعدت‪ :‬األلف للمشاركة‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬سرح نابليون طرفه نحو المدينة‪ :‬كناية عن الطمع‪.‬‬

‫‪-‬المدينة الرابضة‪:‬مكنية شبه المدينة بأسد رابض أو بإنسان مقيم‪.‬‬

‫‪-‬بإباء وشموخ‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان شامخ‪.‬‬

‫‪-‬الحرب على عكا مجرد نزهة‪ :‬شبه الحرب على عكا بالنزهة‪ ،‬توحي بالشعور بالقوة واالستهزاء من الحرب‪.‬‬

‫‪-‬دفعه غروره‪ :‬مكنية شبه الغرور بإنسان يدفع‪.‬‬

‫‪-‬إيجاز بالحذف(لم تصمد المدينة)‪ :‬أهلها‪ ،‬ومكنية شبه المدينة بإنسان يصمد‪.‬‬

‫‪-‬رسالة قاسية وساخرة‪:‬مكينة شبه الرسالة بإنسان ساخر وقاس‪ ،‬وتوحي باشتمالها على التهديد والوعيد‪.‬‬

‫‪-‬لن يكسبني قتل شخص هرم شيئاً‪ :‬كناية عن االستهزاء والغرور واالستعالء والفخر بقوته‪.‬‬

‫‪-‬رسالة ملؤها العزة‪:‬منية شبه الرسالة بكأس‪ ،‬والعزة بالماء‪.‬‬

‫‪-‬قادرين على حمل السالح‪ :‬كناية عن القوة‪.‬‬

‫‪-‬أن الشرق كله ستكون أبوابه مشرعة‪:‬مكنية شبه الشرق بغرفة لها باب‪.‬‬

‫‪-‬يشكل هذا الغزو سفر مدينة‪:‬شبه الغزو بالسفر(كتاب عظيم)‪.‬‬

‫‪-‬تضم صفحاتها سطورا ً ناصعة‪:‬شبه عكا بكتاب له صفحات‪ ،‬وشبه الصفحات بشيء بضوء ناصع‪.‬‬

‫‪-‬مدينة تفوح منه رائحة التاريخ‪:‬مكنية شبه المدينة بزهرة لها رائحة تفوح‪ ،‬وشبه التاريخ بزهرة لها رائحة‪ ،‬وتوحي بتاريخها‬
‫المشرف‪.‬‬

‫‪-‬لن تتوقف مسيرته‪:‬مكنية شبه التاريخ بساعة تتوقف‪.‬‬

‫‪-‬لن تنتهي إال إذا توقف موج بحرها‪:‬شبه الموج بساعة تتوقف‪ ،‬وتوحي باستحالة احتاللها‪.‬‬

‫‪-‬شاهد صدق‪ :‬مكنية شبه موج بحر عكا بإنسان شاهد‪.‬‬

‫‪-‬إنها مدينة ذات نكهة‪:‬مكنية شبه عكا بطعام له نكهة جميلة‪ ،‬وتوحي بجمالها وموقعها اإلستراتيجي الممتاز‪ ،‬وأصالتها‪.‬‬

‫‪-‬تتملك زائرها‪:‬مكنية شبه عكا بسحر يتملك زائرها‪.‬‬

‫‪-‬سور يحتضنها‪:‬مكينة شبه السور بإنسان يحتضن عكا‪ ،‬وشبه عكا بطفل يحضن‪.‬‬

‫‪-‬يحفظ لها مساجدها‪ :‬مكنية شبه السور بإنسان يحفظ المساجد‪ ،‬وشبه المساجد بشيء مادي يُحفظ‪.‬‬

‫‪-‬يلف المدينة بهالة من الهيبة‪:‬كناية عن أهمية السور وموقعه الجغرافي المتميز‪ ،‬وشبه الهيبة بالهالة‪.‬‬

‫‪-‬يحيط بها إحاطة السوار بالمعصم‪:‬استعارة تصريحية‪ :‬شبه السور كالسوار الذي يحيط بالمعصم‪.‬‬
‫‪30‬‬
‫‪-‬ظهر السور‪:‬مكنية شبه السور بإنسان له ظهر‪.‬‬

‫‪-‬برجان يطالن على المدينة‪:‬مكنية شبه البرجين بشخصين يطالن‪.‬‬

‫‪-‬تعوق تقدم المهاجمين‪:‬مكنية شبه المدينة بجيش يعوق المهاجمين‪.‬‬

‫‪-‬قلعة عكا التي كانت تسيطر‪:‬مكنية شبه قلعة عكا بجيش يسيطر‪.‬‬

‫‪-‬يرى المدافع التي نصبها الجزار‪:‬مكينة شبه المدافع بفخ ينصب‪ ،‬وتوحي بتحصين المدينة واستحكامها‪.‬‬

‫‪-‬تشكيل جدار حديدي‪ :‬مكنية شبه الجدار بشيء مادي يتشكل‪ ،‬وتوحي بأهمية الجدار وقيمته‪.‬‬

‫‪-‬الحقب التاريخية المتتالية‪ :‬كناية عن كثرة األحداث‪.‬‬

‫‪-‬يجسد السور المحيط تاريخ‪:‬شبه التاريخ بشيء مادي يجسد‪.‬‬

‫‪-‬مدينة صمدت‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان يصمد‪(.‬إيجاز بالحذف‪ :‬أهل المدينة)‪.‬‬

‫‪-‬قهرت كثيرا ً من القادة‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان يقهر القادة‪.‬‬

‫‪-‬عظمتهم المزعومة‪ :‬مكنية شبه العظمة بشيء مادي مزعوم‪.‬‬

‫‪-‬أضاعت هيبتهم‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان يضيع الهيبة‪ ،‬وشبه الهيبة بشيء مادي يضيع‪.‬‬

‫‪-‬تبخرت أحالمه‪ :‬مكنية شبه األحالم بماء يتبخر‪.‬‬

‫‪-‬إحراز نصر‪ :‬مكنية شبه النصر بشيء مادي يحرز‪.‬‬

‫‪-‬تبددت آماله‪ :‬مكنية شبه اآلمال بشيء مادي يتبدد‪.‬‬

‫‪-‬يتلقى أول صفعة من أقوى الصفعات‪:‬شبه هزيمته بالصفعة‪.‬‬

‫‪-‬استخفت بعظمتهم‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان يستخف بأعدائه‪.‬‬

‫‪-‬شكل العكيون بأجسادهم جدراناً‪ :‬مكنية شبه األجساد بشيء مادي يشكل‪ ،‬وشبه العكيين بالجدران‪.‬‬

‫‪-‬فبسالتهم تفسر لنا كيف انتشر الهذيان والجنون في جيش الغازي‪ :‬مكنية شبه البسالة بإنسان يفسر‪.‬‬

‫‪-‬يندب حظه‪ :‬مكنية كناية عن الهزيمة‪.‬‬

‫‪-‬عبقري العسكرية‪ :‬نابليون بونابرت‪.‬‬

‫‪-‬تحطمت آمالي على أسوارك يا عكا‪ :‬مكنية شبه اآلمال بشيء ببناء يتحطم‪.‬‬

‫‪-‬وداعا ً ال لقاء بعده‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان يودعه‪.‬‬

‫‪-‬مرت قبعتي فوق أسوارك‪:‬شبه قبعته بإنسان يمر‪.‬‬

‫‪-‬أنستني عكا عظمتي‪:‬مكنية شبه العظمة بشيء بمعلومة تنسى‪.‬‬

‫‪-‬لو سقطت عكا لتغير وجه العالم‪:‬مكنية شبه عكا ببناء يسقط‪ ،‬وشبه العالم بإنسان له وجه‪.‬‬

‫‪31‬‬
‫‪-‬ما زالت أسوار عكا واقفة شامخة واثقة بذاتها‪:‬‬

‫‪-‬مفعمة بالتاريخ‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بشيء مادي مفعم‪.‬‬

‫‪-‬ال تهزها األعاصير‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان قوي‪ ،‬وشه المعتدين باألعاصير‪.‬‬

‫‪-‬لم تحسب حسابا ً ألحد‪:‬كناية عن قوتها وتصديها لألعداء‪.‬‬

‫‪-‬يا خوف عكا من هدير البحر‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان يخاف‪ ،‬وشبه هدير البحر بجيش تخافه‪.‬‬

‫‪-‬تستهوي قلوب أهلها المهجرين‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان يستهوي أهلها‪.‬‬

‫‪-‬وقوع زلزال النكبة‪ :‬مكنية شبه النكبة بالزلزال‪.‬‬

‫‪-‬طمس وجهها‪ :‬مكنية شبه مدينة عكا بإنسان له وجه يطمس‪.‬‬

‫‪-‬السطو على التاريخ‪ :‬مكنية شبه التاريخ بشيء مادي يسلب‪.‬‬

‫‪-‬ضيقوا الخناق عليهم‪:‬تصريحية شبه فرض الضرائب بالخناق‪ ،‬وتوحي بالمبالغة في التضييق‪.‬‬

‫‪-‬تعيش فيه‪:‬شبه مدينة عكا بإنسان يعيش‪.‬‬

‫‪-‬يمسك التاريخ بأنامله‪ :‬مكنية شبه التاريخ بإنسان له أنامل‪.‬‬

‫‪-‬فتتزاحم في مخيلته وذاكرته أسماء‪ :‬مكنية شبه األسماء بأشخاص تتزاحم‪.‬‬

‫‪-‬كسرت ألف نابليون على عتباتها‪:‬كناية عن قوتها وهزيمة نابليون وضياع هيبته وعظمته‪.‬‬

‫‪-‬ستنكسر رؤوس المحتلين‪ :‬مكنية شبه رؤوس المحتلين بزجاج يكسر‪.‬‬

‫‪-‬تنسيهم غرورهم‪:‬مكنية شبه الغرور بمعلومة تنسى‪.‬‬

‫‪-‬ستبقى مقولة نابليون مدونة في صفحات التاريخ‪:‬مكينة شبه المقولة بكالم مدون‪ ،‬وشبه التاريخ بكتاب له صفحات‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫رست‪:‬توقفت‪-‬ساخرة‪:‬مستهزئة‪-‬الرابضة‪:‬المقيمة‪-‬تصمد‪:‬تثبت‪-‬قاسية‪:‬صعبة جدا ً‪-‬هرم‪:‬كبر السن‪-‬مفر‪:‬ملجأ‪-‬قالئل‪:‬قليلة‪-‬‬


‫خندق‪:‬حفرة ج‪ :‬خنادق‪-‬تعوق‪:‬تمنع‪-‬نكهة‪:‬طابع‪-‬ثمة‪:‬هناك‪-‬مقومات‪:‬أسس ومتطلبات‪-‬الحقب‪:‬مدة طويلة ف‪:‬حقبة‪-‬تشييد‪:‬بناء‪-‬‬
‫يتحصنوا‪:‬يحموا‪-‬أبراج برج‪-‬تسيطر‪:‬تستحكم‪-‬متعاقبة‪:‬متتالية‪-‬رممه‪:‬أصلحه‪-‬يجسد‪:‬يوضح ويمثل‪-‬تبددت‪:‬تحكمت وتفرقت‪-‬‬
‫عبقري‪:‬ذكي‪+‬واد في نج‪+‬بسط عليها نقوش ج‪ :‬عباقرة‪-‬هذيان‪:‬جنون‪-‬قهرت‪:‬غلبت‪-‬هيبة‪:‬إجالل‪-‬يندب‪:‬يبكي‪-‬استخفت‪:‬استهانت‪-‬‬
‫باهظة‪:‬غالية‪-‬انامل‪:‬أصابع‪-‬تستهوي‪:‬تجذب‪-‬مفعمة‪:‬مليئة‪-‬سطو‪:‬استيالء‪-‬مخططات‪:‬مخطط‪:‬نوايا‪-‬أسوار‪:‬سور‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫الفخر واالعتزاز بالوطن‪-‬الشجاعة والتصدي لألعداء بقلوب من حديد‪.‬‬

‫‪https://www.youtube.com/watch?v=2VwT4BMK_uI‬‬

‫‪32‬‬
‫شرح وتحليل درس(هنا باقون) للصف العاشر األساسي‬

‫إعداد‪ :‬د‪ .‬ألفت الجوجو‬

‫شرح األبيات‪:‬‬

‫يع ِبّر الشاعر عن صموده شعبه الفلسطيني وتشبثه به‪ ،‬وتحديه للمحتلين‪ ،‬فيقول‪ :‬إننا متجذرون في أرضنا وإن كان هناك‬
‫عشرون مستحيالً لبقائنا‪ ،‬فنحن باقون في اللد والرملة والجليل‪ ،‬سنبقى صامدون نجلس على صدوركم الخاوية‪ ،‬صامدون‬
‫كالجدار‪ ،‬ونحن في حلوقكم شوكة كنبات الصبار وكقطعة الزجاج‪ ،‬ونحن في عيونكم‪ ،‬فأنتم من يرى ثورتنا األبية وانتفاضتنا‬
‫العارمة‪ ،‬ونحن صامدون وإن جعنا أو عرينا‪ ،‬فنحن نتحداكم بكل ما نملك‪ ،‬ونكيدكم بأشعار الثورة‪ ،‬ونغضبكم بالمظاهرات‬
‫التي تمأل الشوارع‪ ،‬وأما سجوننا فهي نفتخر بعزة وكرامتنا‪ ،‬وها نحن ننشئ أطفال على الثورة جيالً بعد جيل‪ ،‬فنحن سنصنع‬
‫ثورتنا بأنفسنا من المستحيل في اللد والرملة والجليل‪.‬‬

‫ونحن متمسكون بأرضنا‪ ،‬وإن لم يعجبكم فلتشربوا البحر؛ فإننا نحرس أرضنا وتيننا وزيتوننا‪ ،‬ونزرع في عقول أجيالنا‬
‫أفكار الثورة والتجذر في األرض كالخمير في العجين بأعصاب باردة ال نهاب الموت‪ ،‬ففي قلوبنا نار الثورة تشتعل‪ ،‬وإن‬
‫عطشنا نعصر الصخر بصالبته‪ ،‬فنحن ذوو إرادة صلبة وعزيمة قوية كالحديد‪ ،‬وإن جعنا نأكل تراب وطننا فخرا ً به‪ ،‬وكيدا ً‬
‫لكم‪ ،‬ولن نرحل‪ ،‬وسنضحي بأرواحنا ودمائنا ولن نبخل بها؛ فإن لنا ماض مشرف أصيل‪ ،‬وحاضر فيه ثورة‪ ،‬ومستقبل نأمل‬
‫أن يتحقق بنصرنا عليكم‪ ،‬وإن اعتقدتم أنه مستحيل في اللد‪ ،‬والرملة‪ ،‬والجليل‪ ،‬فنحن متمسكون بالعودة إلى أوطاننا‪.‬‬

‫ويدعو الشاعر أبناء شعبه بالتشبث بأرضه‪ ،‬والضرب في األرض على رؤوس األعداء‪ ،‬ووهو يفضل أن يراجع المحتل‬
‫حساباته جيداً‪ ،‬فيرحل قبل أن يلقى حتفه ومصيره السيّئ‪ ،‬ولك فعل يقومون به من جرائم وقتل وحرق واقتالع لألرض فله رد‬
‫فعل منا بالمقاومة والثورة لردع االحتالل‪ ،‬وعليكم أن تقرؤوا ما جاء في الكتاب أن األرض لنا‪ ،‬ولو اعتقدوا هم أن ذلك‬
‫مستحيل‪.‬‬

‫األساليب اللغوية‪:‬‬

‫‪33‬‬
‫التوكيد‪ :‬إنا هنا باقون‪-‬تكرار(كأننا عشرون في اللد والرملة)للتوكيد على الصمود والتشبث في األرض رغم قيد األعداء‬
‫وكيدهم‪.‬‬

‫األمر‪ :‬فلتشربوا البحرا‪:‬للتهديد والوعيد وإظهار التحدي والالم الم األمر‪-‬تشبث‪+‬اضربي‪ :‬للحث على الجهاد وإثارة الهمم‪-‬‬
‫اقرؤوا‪:‬للتهديد والوعيد والتقريع‪.‬‬

‫النداء‪ :‬يا جذرنا الحي‪:‬للتحبب والتقرب والحث على النضال والتمني‪-‬يا أصول‪ :‬للفخر واالعتزاز‪.‬‬

‫التشبيه‪ :‬كأننا عشرون مستحيل‪-‬باقون كالجدار‪-‬كقطعة الزجاج‪-‬كالصبار‪-‬كالخمير في العجين‪.‬‬

‫الشرط‪ :‬إذا عطشنا نعصر الصخرا‪ :‬وجواب الشرط نتيجة لما قبله‪-‬نأمل التراب إن جعنا‪ :‬وجواب الشرط محذوف مفهوم من‬
‫السياق تقديره(نأكل)‪.‬‬

‫النفي‪:‬ال نرحل‪+‬ال نبخل‪ :‬للتوكيد‪.‬‬

‫القصر‪ :‬في قلوبنا جهنم‪+‬برودة الجليد في أعصابنا‪+‬لكل فعل رد فعل‪:‬قصر بالتقديم والتأخير لألهمية والتوكيد والتخصيص‪.‬‬

‫المهارات اللغوية‪:‬‬

‫‪-‬الطباق اإليجابي‪:‬يوضح المعنى ويبرز الفكرة‪ :‬ماض وحاضر‪.‬‬

‫‪-‬اقرؤوا ما جاء في الكتاب‪ :‬ما بمعنى الذي‪.‬‬

‫الصور الجمالية والدالالت‪:‬‬

‫‪-‬هنا باقون‪ :‬كناية عن الصمود والتجذر باألرض‪ ،‬وتحديهم لالحتالل‪.‬‬

‫‪-‬على صدوركم‪:‬كناية عن تحديهم لالحتالل وصمودهم وإصرارهم‪.‬‬

‫‪-‬باقون كالجدار‪ :‬تشبيه شبه صمودهم كالجدار‪.‬‬

‫‪-‬في حلوقكم كقطعة الزجاج‪ :‬تشبيه شبه صمودهم في حلوقهم كقطعة من الزجاج‪ ،‬وتوحي بقهر العدو وتحديهم لالحتالل‪.‬‬

‫‪-‬في عيونكم زوبعة من نار‪ :‬شبه ثورتهم بالزوبعة من نار‪.‬‬

‫‪-‬نمأل الشوارع بالمظاهرات‪ :‬مكنية شبه الشوارع بكأس‪ ،‬والمظاهرات بالماء‪.‬‬

‫‪-‬نمأل السجون كبرياء‪ :‬مكنية شبه السجون بكأس‪ ،‬وشبه الكبرياء بالماء‪ ،‬وتوحي بالعزة والشموخ والكبرياء والتحدي‪.‬‬

‫‪-‬نصنع األطفال‪ :‬مكنية شبه األطفال بشيء مادي يصنع‪.‬‬

‫‪-‬كأننا عشرون مستحيل‪ :‬شبه تحديهم لالحتالل بالمستحيل‪.‬‬

‫‪-‬فلتشربوا البحر‪ :‬كناية عن الالمباالة لالحتالل‪،‬وفيه مجاز مرسل عالقته كلية(قليل من الماء)‪.‬‬

‫‪-‬نحرس ظل الزيتون‪ :‬مكنسة شبه الظل بشيء مادي يحرس‪.‬‬

‫‪-‬نزرع األفكار‪ :‬مكنية شبه األفكار بنبات يزرع‪ ،‬وتوحي بتجذير مبادئ الثورة في عقول أبنائنا‪.‬‬

‫‪ -‬كالخمير في العجين‪ :‬تشبيه تمثيلي شبه تنشئة األطفال على الثورة كالخمير في العجين‪.‬‬

‫‪34‬‬
‫‪-‬برودة الجليد في أعصابنا‪ :‬مكينة شبه الجليد بدم في األعصاب‪ ،‬وتوحي بعدم المباالة باالحتالل وشجاعتهم‪.‬‬

‫‪-‬في قلوبنا جهنم الحمرا‪ :‬كناية عن الغضب الشديد والثورة ضدهم‪.‬‬

‫‪-‬نعصر الصخرا‪ :‬مكنية شه الصخر بليمون يعصر‪.‬‬

‫‪-‬نأكل التراب إن جعنا‪ :‬كناية عن الثبات والجلد‪.‬‬

‫‪-‬هنا لنا ماض‪ :‬توحي بأصالة تاريخه‪.‬‬

‫‪-‬يا جذرنا الحي تشبث‪ :‬تصريحية شبه الشعب بالجذر‪.‬‬

‫‪-‬يراجع المضطهد الحساب‪ :‬كناية عن الشجاعة والتحدي وجبن االحتالل‪.‬‬

‫‪-‬ينفتل الدوالب‪ :‬مكنية شبه الدوالب بحبل ينفتل‪.‬‬

‫‪-‬لك ّل فعل رد فعل‪ :‬كناية عن التهديد والوعيد للعدو‪.‬‬

‫المفردات‪:‬‬

‫باقون‪ :‬صامدون*مهاجرون‪-‬مستحيل*ممكن‪-‬صبار‪:‬نبات صحرواي‪-‬زوبعة‪ :‬إعصار ج‪ :‬زوابع وزوبعات‪-‬ننش‪:‬نغني‪-‬‬


‫كبرياء‪ :‬شموخ*تواضع‪-‬نحرس‪:‬نحمي‪-‬الزكي‪ :‬الطتهر‪-‬ظل ظالل وظلول‪-‬أعصاب عصب‪-‬جذر‪:‬جذور‪-‬الحي*الميت‪-‬‬
‫تشبث‪:‬اصمد وتمسك‪-‬القاع*السطح‪-‬المضطهد‪ :‬المذلول‪-‬الدوالب‪:‬آلة تديرها الدابة لرفع األثقال‪.‬‬

‫العاطفة‪:‬‬

‫وطنية‪.‬‬

‫القيم واالتجاهات‪:‬‬

‫الدفاع عن األرض والتجذر به والصمود فيه‪.‬‬

‫‪35‬‬

You might also like