Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 202

‫!حىأ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬ا‬ ‫لأفىالب‬ ‫!

ا‬ ‫أ‬

‫والوسهي!‬ ‫القيدليم‬

‫صى‬

‫د ‪ .‬ألفتْ محدجلالأ‬

‫جاممة‪9‬عين شمس‬ ‫مطبعة‬


‫ا!ط!‬

‫كلى‪ 3‬م‬ ‫كألم‬ ‫ء‬


‫يءَ‬

‫نمَر‬ ‫ر‬ ‫لأ‪ 2‬بخا يهكبرحه صَا لىهـ‪،‬‬


‫‪-.‬‬
‫هثرياث إلكيا*‬
‫‪.‬‬ ‫*د ‪J‬‬ ‫الم!حي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬
‫صفحه‬

‫‪-......‬أ‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...-‬‬ ‫‪..‬ء‬ ‫‪...‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫المقدمة‬ ‫ص‬

‫‪3‬‬ ‫‪000،‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...-‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫المبرية‬ ‫للفه‬ ‫صص‬

‫‪7‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫المحاورة‬ ‫بالأمم‬ ‫المبريين‬ ‫احتكاد‬

‫‪1 1‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪،..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫الفديم‬ ‫العبرى‬ ‫يلأدب‬

‫‪1 1‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫والأساطر‬ ‫القصص‬

‫‪00000،3‬؟‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫الشعر‬ ‫ا‬

‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫والاءمثال‬ ‫صصلمخ!إلجكم‬
‫‪3‬؟‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬

‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫!الألوكريفا‬
‫‪55‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬

‫المبحث الثانى‬ ‫!رْ‬

‫‪67‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0 0‬‬


‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المشنا‬

‫‪81‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬

‫‪......‬؟‪9‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأ‪.‬جنبية‬ ‫المسالسيطر"‬ ‫فضولتلمودالعبْرىوتونحْت‬ ‫حير‬

‫‪201‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬

‫‪112‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشتات‬ ‫يهود‬

‫الثالث‬ ‫الممحث‬

‫‪113‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫فى البلاد العربية‬ ‫اليهود‬ ‫!‬

‫‪113‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫العربية‬ ‫الجزيبرة‬ ‫يهود‬

‫‪911‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫العراق‬ ‫يهود‬

‫‪!-+ r‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫فلسطين‬ ‫يهود‬

‫‪.....‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫مصر‬ ‫يهود‬

‫‪127‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫أفريقيا‬ ‫شمال‬ ‫يهود‬

‫‪.....‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫العربى‬ ‫الحكم‬ ‫ابان‬ ‫أسبانيا‬ ‫فى‬ ‫اليهود‬

‫‪013‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وربية‬ ‫‪1‬‬ ‫البلاد‬ ‫فى‬ ‫اليهود‬ ‫يى)‬

‫‪155‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫فرنسا‬ ‫يهود‬

‫‪162‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ايطاليا‬ ‫يهود‬

‫‪.....‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫المانيا‬ ‫يهود‬

‫‪1‬‬ ‫‪WV‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫انجلترا‬ ‫يهود‬

‫‪.....‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫روسيا‬ ‫يهود‬

‫‪185‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تمة‬ ‫روك‬ ‫ا‬ ‫لأ‬

‫‪lAA‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫العبرية‬ ‫المراجع‬

‫!‪18‬‬ ‫‪.*.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫العربية‬ ‫المراجم‬

‫‪.‬‬ ‫‪091‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫يلاجنبية‬ ‫المراجع‬
‫!‪..‬‬
‫‪3--‬‬
‫‪.-.‬‬
‫؟‪-‬‬
‫‪.3‬‬
‫ألمج!!ض‬

‫له منزلته‬ ‫د!ىْ لسإوى‬ ‫كتاب‬ ‫عامة بأخمم أ!اب‬ ‫الشعوب‬ ‫انيهود بر!ن‬ ‫ءرف‬

‫عررقة‪.‬‬ ‫وبناة حضإرة‬ ‫ثقافة رفيعة‬ ‫أ!اب‬ ‫اي!ود أنفعمهم‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وير*مبر‬ ‫السامية المقدسة‬

‫أن‬ ‫من واجبى‬ ‫لل!ارئ رأرت‬ ‫توضيحها‬ ‫هناكَ كثير كلن الحكلائق التى يجب‬ ‫كانت‬ ‫ولما‬

‫عصر‬ ‫التى سبقت‬ ‫ص!لم الشقافة اليهودر" برالثقافات الأخر!ط‬ ‫أك!ىف‬ ‫وأن‬ ‫‪،‬‬ ‫عن!با‬ ‫اللفام‬ ‫أمهط‬

‫مسيرة‬ ‫فى‬ ‫التقدم‬ ‫عناصر‬ ‫ليمد كلن أ!م‬ ‫قى ا؟أ أصيا‪،‬‬ ‫قىكت‬ ‫‪ ،‬والتى‬ ‫ركأرون‬ ‫التوراة‬

‫‪.‬‬ ‫الجشرى‬ ‫ا‬ ‫اقدن‬

‫اليهود‬ ‫أهمصلام‬ ‫حد‬ ‫ب!إن إلى أى‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫كلن وضع‬ ‫ءاريئ‬ ‫كانت‬ ‫ولقد‬

‫موس!‪،‬‬ ‫ومنذ الةي‬ ‫القرون‬ ‫حالت!سم الأدبية والثقافية عبر‬ ‫إرصهاح‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الفكرى‬ ‫فى النشاط‬

‫الودصطكأ‪.‬‬ ‫العص!ور‬ ‫وحتى‬

‫‪ .‬القديمة‬ ‫وحديرثة‬ ‫‪ :‬قديمة‬ ‫لي قسصين‬


‫‪4‬‬ ‫العبر‬ ‫اللخة‬ ‫العادة على تقم!يم‬ ‫جرت‬ ‫وقد‬ ‫هذا‬

‫اللغة‬ ‫بعد‬ ‫عليها ؤ؟‬ ‫الر!إنيين وأطاق‬ ‫ل!لة‬ ‫العهد القديم ‪،‬والحدرثة‬ ‫أئ‬ ‫المقدس‬ ‫لغة الكتاب‬

‫اليوم‬ ‫بها‬ ‫‪،‬تكلم‬ ‫التى‬ ‫‪4‬‬ ‫العبرر‬ ‫اللغة‬ ‫و"يخا وليكلن‬ ‫يرفرق‬ ‫أن‬ ‫يم!ن‬ ‫حتى‬ ‫الوشلجة‬ ‫إ!برير"‬ ‫ا‬

‫إسرائيل‪.‬‬ ‫فى‬

‫الختلصة ثم ذحرت‬ ‫كللمراحلها‬ ‫فى‬ ‫اللغة العبر ‪ 4‬وآدابها‬ ‫عن‬ ‫تحدثت‬ ‫ذللث‬ ‫وبناء على‬

‫ئيسية التى استتى منها اليهود آراعهم!‬ ‫الر‬ ‫المصادر‬ ‫و بينت‬ ‫الىف!يل‬ ‫"ن‬ ‫العهد القديم بثمىء‬

‫فأشرت‬ ‫‪،‬‬ ‫القديم‬ ‫الع!د‬ ‫ءفب‬ ‫الدريخية التى ظغرلش‪،‬‬ ‫الكتب‬ ‫ءن‬ ‫ذلائا ليدر اسة‬ ‫أت!ا‬ ‫وقد‬

‫‪.‬‬ ‫التلمود‬ ‫ش!ئأ ءن‬ ‫ثم ذكرت‬ ‫الأخرى‬ ‫الديرلمية‬ ‫إاى المشنا والمؤلفات‬

‫اليهود‬ ‫تفرق‬ ‫ليهود المشتات فذكرت‬ ‫الكتاب‬ ‫الأخير ءن‬ ‫القسم‬ ‫وخصصت‬

‫وفي‪. ،‬‬ ‫بالمجيف التى عاءوا‬ ‫رهم‬ ‫ت‬ ‫!أ‬ ‫كلن الإيجاز مدى‬ ‫بشىء‬ ‫وبينت‬ ‫العالم‬ ‫ن! أنحاء‬
‫لصموبة‬ ‫هذا وذلك‬ ‫كتار‬ ‫ثنالما‬ ‫!ا فى‬ ‫‪ "،‬التى استعنت‬ ‫العبر‬ ‫النم!وص‬ ‫وتد ذكرت‬

‫نظرأ‬ ‫مواضعها‬ ‫إلى‬ ‫بالإشارة‬ ‫اتحديم فاكتفيت‬ ‫ا‬ ‫العهد‬ ‫أما نصوص‬ ‫‪c‬‬ ‫إل!سا‬ ‫التوصمل‬

‫‪.‬‬ ‫عناء‬ ‫عليما دون‬ ‫لمصحهولة الح!ول‬

‫فى تقديم‬ ‫قد وفهت‬ ‫أن أكون‬ ‫أر‪-‬و‬ ‫الكتاب‬ ‫الموجز لمحتورات‬ ‫و‪:‬ثذا العرض‬

‫‪.‬‬ ‫القرون‬ ‫ءبر‬ ‫ى‬ ‫العبر‬ ‫يروض!خ ماءية اللأدب‬ ‫ثىء‬

‫ألةت جصرل‬
‫اللفة العبرية‬

‫باالغات السامية"‬ ‫على تسميتها‬ ‫العلماء‬ ‫التى اتفق‬ ‫اللغات‬ ‫ير إلى ءموعة‬
‫‪4‬‬ ‫العبر‬ ‫اللغة‬ ‫تنتمى‬

‫هذه‬ ‫تتكلم‬ ‫كانت‬ ‫أو‬ ‫التى تتصث‬ ‫الشعوب‬ ‫معظم‬ ‫لأن‬ ‫اللفظ‬ ‫‪0‬‬ ‫عليها هذا‬ ‫أطلتى‬ ‫وقد‬

‫التكوين‪.‬‬ ‫سفر‬ ‫العاشر ءن‬ ‫ؤع الإ!اح‬ ‫ورد‬ ‫كا‬ ‫بئ نوح‬ ‫سام‬ ‫نسل‬ ‫اللغات من‬

‫الشرقى‬ ‫القسم‬ ‫‪:‬‬ ‫كبير ين‬ ‫قسمين‬ ‫السامية يجعلها‬ ‫للغات‬ ‫الشاخ‬ ‫الجغرافى‬ ‫والتقهيم‬

‫واعموعة‬ ‫الثممالية‬ ‫المجموعة‬ ‫الغربى ويشه!مل‬ ‫‪ ،‬وال!م‬ ‫والبابلية‬ ‫اللغتين الاْشمورء‪4‬‬ ‫ويشمل‬

‫والاَرامية‪.‬‬ ‫الكنعانية والعبرية‬ ‫الشمالية‬ ‫المجموعة‬ ‫لغات‬ ‫أم‬ ‫‪ .‬قن‬ ‫الجنوبية‬

‫والحبشية‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫العربية الثممالية والعر!ية‬ ‫لغاخها‬ ‫فأشمر‬ ‫الجنوبية‬ ‫أما المجموعة‬

‫علينا‬ ‫يسهل‬ ‫مما‬ ‫مشتركة‬ ‫وصفات‬ ‫اللغات السامية عامة نجصائص‬ ‫هذا وتمميز‬

‫‪ ،‬وتشترك‬ ‫ألفاظهـا‬ ‫اشتةاقاخها ومعاق‬ ‫تتشاو ‪ 4‬كثير آ فى‬ ‫‪ ،‬فهى‬ ‫بالآخر‬ ‫!مضها‬ ‫مقارنة‬

‫‪.‬‬ ‫النحو والصرف‬ ‫أسس!‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫الأفعال ‪ ،‬وفى‬ ‫فى جذور‬

‫اسرائيل‬ ‫بنو‬ ‫اللغة التى يرتكلمها‬ ‫هى‬ ‫دراستنا‬ ‫موضوع‬ ‫التى هى‬ ‫العبرير"‬ ‫واللغة‬

‫إلى أربعة عصور‬ ‫نقسمها‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫عام‬ ‫‪03 5 5‬‬ ‫من‬ ‫الأدبى إلى أكثر‬ ‫يمتد تاريخها‬ ‫و‬

‫وهى‪:‬‬ ‫ؤيها‬ ‫وأثرت‬ ‫جها‬ ‫مرت‬ ‫اى‬ ‫ا‬ ‫تبعأ للأطوار‬ ‫أو مراحل‬

‫‪.--‬س‬ ‫القديم‬ ‫ا‬ ‫عصر‬ ‫‪- 1‬‬

‫ءَ‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪-‬إلإر‪-‬إكط‬ ‫العصر‬ ‫‪- 2‬‬

‫‪ - 3‬العصِور الويمطى‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الحديرث‬ ‫العصر‬ ‫‪- 4‬‬

‫المراحل‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫مرحلة‬ ‫كل‬ ‫ءن‬ ‫نبذة قصيرة‬ ‫يرلى‬ ‫وؤيما‬

‫‪ -‬عمر العهد القديم‪:‬‬ ‫اولا‬

‫الأحجار‬ ‫على‬ ‫فى برمفالنقوش‬ ‫العهد القديم تتمثل‬ ‫قبل تدوين‬ ‫ير"‬ ‫العبر‬ ‫اللغة‬ ‫كانت‬

‫فى صورة‬ ‫لغته مثل لغة النةوش‬ ‫مرة كانت‬ ‫لأول‬ ‫تاءويرنه‬ ‫والنقود ؟والعهد القديم عند‬

‫طورلمها ‪،‬وقصيرها‪.‬‬ ‫الحركات‬ ‫خالية من‬ ‫أحرف‬


‫المبعث لأول‬

‫)للغة المبرية‬ ‫‪.‬‬

‫بلامم المجاورة‬ ‫‪,‬حتهـاك المبريين‬ ‫"‬

‫يلادب المبرى القديم‬ ‫‪.‬‬

‫و*ساطير‬ ‫القصص‬ ‫"‬

‫الشعر‬ ‫‪0‬‬

‫و*مثال‬ ‫الحكم‬ ‫‪.‬‬

‫الأبوكريفا‬ ‫‪.‬‬
‫‪-4-‬‬
‫فترات وفى عصور متعاقبة!‬ ‫ءلى‬ ‫دفعة راحدةبل دون‬ ‫لميىون‬ ‫لم‬ ‫القديم‬ ‫والدهد‬

‫بدار" تدوتنه إلى أوا‪%‬ش‬ ‫عنه وقىصح‬ ‫الطور الذى نتحا‪-‬ث‬ ‫فى‬ ‫دونت‬ ‫رمعظمأسفاره‬

‫‪:‬‬ ‫أؤسام‬ ‫ثلاثة‬ ‫إلى‬ ‫الميلاد‪،‬ولىمصم‬ ‫التا!ءح قبل‬ ‫القرن‬

‫التثنية‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫العدد‬ ‫‪،‬‬ ‫اللاو ريىن‬ ‫‪،‬‬ ‫الخىروج‬ ‫‪،‬‬ ‫ين‬ ‫التكو‬ ‫وْهى‬ ‫‪:‬‬ ‫التوراة‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪،‬‬ ‫‪ :‬يضوع‬ ‫و هى‬ ‫الأنبياء المتقدمين‬ ‫‪ :‬أسفار‬ ‫إلى قسمين‬ ‫لينقسمون‬ ‫و‬ ‫الأنبياء‬ ‫)‬ ‫(ب‬

‫وهى‪:‬‬ ‫ين‬ ‫المتأخر‬ ‫الأنبياء‬ ‫أسفار‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫الملوك‬ ‫سفرا‬ ‫‪،‬‬ ‫صموئيل‬ ‫ا‬ ‫يىفر‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫القظ‬

‫‪.‬‬ ‫الصغار‬ ‫الإثنا عشر‬ ‫والأنبياء‬ ‫‪ ،‬حزقيال‬ ‫‪ ،‬ارميا‬ ‫اشعبا‬

‫الإنشاد‪،‬‬ ‫نشيد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬أريىب‬ ‫الأمثال‬ ‫‪،‬‬ ‫المزامير‬ ‫‪:‬‬ ‫هـ‪!6‬‬ ‫وأسفاره‬ ‫) المكتوبرإت‬ ‫( ص‬

‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫لأخبا‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫سةر‬ ‫و‬ ‫تحميا‬ ‫ر ا ‪،‬‬ ‫عز‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫ن!ا‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫أشير‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫ا‬ ‫المر‬ ‫‪،‬‬ ‫ث‬ ‫عو‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫! معة‬ ‫لجى‬ ‫ا‬

‫فيه اللغة والآداب‬ ‫ازدهرت‬ ‫الذى‬ ‫الذ!ي‬ ‫ال!!ر‬ ‫برلىار"‬ ‫العهد القديم‬ ‫تدو ين‬ ‫ودجد‬

‫هو‬ ‫علإ" السلام‬ ‫مولهى‬ ‫أن‬ ‫العلماء‬ ‫!ن‬ ‫بر!ن ؤرليق‬ ‫الشاخ‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫ال!برر" ال!ديمة ‪ .‬وؤد‬

‫على خطأ‬ ‫!نت‬ ‫بر‬ ‫الحدلمثة‬ ‫العلمية‬ ‫البروث‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫التوراة ليأسفارها الخصسة‬ ‫إف‬ ‫أ‬ ‫الذى‬

‫برمده‬ ‫وإْمما دونها‬ ‫يرلىونهها‬ ‫ولم‬ ‫الأسفار‬ ‫هذه‬ ‫رؤ(ف‬ ‫لم‬ ‫المحقق أنه‬ ‫من‬ ‫وأصبح‬ ‫الرأى‬ ‫هذا‬

‫مختلفة‪.‬‬ ‫تدو‪،‬يه! فى ء!ور‬ ‫وكان‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫عدد‬

‫اللغة‬ ‫ليلمزت فيه هذه‬ ‫وؤد‬ ‫‪،‬‬ ‫الخيال‬ ‫وقوة‬ ‫الش!ر‬ ‫برأنه عصر‬ ‫صر‬ ‫الكل‬ ‫هذا‬ ‫ويمتاز‬

‫إسر ائيك‪.‬‬ ‫برى‬ ‫الذين يرمدون كلن شعراء‬ ‫الأزبيإء‬ ‫فى أسهفار‬ ‫ضحا‬ ‫وا‬ ‫ذلاث‬ ‫ى‬ ‫فى‬ ‫مجدها‬ ‫ذروة‬

‫والتراكيب‬ ‫الألفاظ‬ ‫اختيار‬ ‫على‬ ‫الخيالمط المبنى‬ ‫الشعرى‬ ‫الأسلوب‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫برجمعيد‬ ‫وإيس‬

‫بنفى اليهود‬ ‫العصر‬ ‫انت!ى هذا‬ ‫المألوف فى هذا العصر‪.‬وقد‬ ‫الأسلوب‬ ‫والمعاق كان‬

‫ق‪.‬م‪.‬‬ ‫عام ‪586‬‬ ‫نصر‬ ‫إلى بابل عاى يرد بنوخذ‬

‫امى‪:‬‬ ‫يلأر‬ ‫‪ -‬العمر‬ ‫نيا‬ ‫ثا‬

‫عام‬ ‫ق ‪.‬م ‪ .‬أى‬ ‫‪586‬‬ ‫الأولى تبدأ كلن عام‬ ‫‪ :‬اإرحلة‬ ‫برحلتين‬ ‫ال!عر‬ ‫هذا‬ ‫مر‬

‫الآرامية‪:‬‬ ‫أختها‬ ‫باتتر ابها كلن‬ ‫العكلمر‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫اللغة العبر‬ ‫امتازت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫البابلى‬ ‫السبى‬

‫اللغة الر!ية‬ ‫‪ ،‬إذ أنها كانت‬ ‫كبير‬ ‫زفوذ‬ ‫ذات‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫كانت‬ ‫فالل!ة الآرامية‬

‫لغة الجدل‬ ‫صارت‬ ‫العصر حتى‬ ‫؟فوذ الآرامية فى ذلك‬ ‫قو!‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫السائدة إذ ذاك‬
‫قد رسوا‬ ‫الإسرائيليين‬ ‫لأن عامة‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫فى الشردحية الموسو‪ 43‬وتفسيرها‬ ‫والبحث‬

‫للتوراة بالل!‬ ‫اليهود قىجمات‬ ‫عا‪،‬ء‬ ‫‪-‬لىون‬ ‫أن‬ ‫الضرورى‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬لذا أصبح‬ ‫لغتهم العبر ‪4‬‬
‫لى‬

‫أبناء‬ ‫ولمجثون‬ ‫الآرامية‬ ‫بريمرهون‬ ‫علماء اليهود كانوا‬ ‫أن‬ ‫رغم‬ ‫تم ذلاث‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الآرامية‬

‫واحذروا‬ ‫اليونانية‬ ‫العبرر* أو‬ ‫استعملوا‬ ‫التلمود‬ ‫فى‬ ‫ورد‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫تركها‬ ‫على‬ ‫جنسهم‬

‫أخاه‬ ‫الإنسان‬ ‫يحادث‬ ‫أن‬ ‫مطلقاً‬ ‫‪8‬فيى‬ ‫لا‬ ‫اً ‪:‬‬ ‫ألى!ى‬ ‫وورد‬ ‫‪.‬‬ ‫الآرامية‬ ‫الرطانة‬ ‫استعمال‬

‫‪.‬‬ ‫بلغة آرام‬

‫فى هذا‬ ‫ما كتب‬ ‫‪ ،‬ؤإن‬ ‫إِلا بالتدريرج‬ ‫لي ن‬


‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫بالعبر‬ ‫الآرامية‬ ‫استبدال‬ ‫ء!ر أن‬

‫لا لدى‬ ‫مفهومة‬ ‫كانت‬ ‫"‬ ‫ال!جرلى‬ ‫أن‬ ‫ءاى‬ ‫مهـثلا ليدل‬ ‫دا؟يال‬ ‫كسفر‬ ‫بالآرامية‬ ‫‪ -‬العصر‬

‫دا‪.‬هـاللغة‬ ‫!ن!طح‬ ‫ولم‬ ‫الإسرائيلى ‪.‬‬ ‫كة!ر من عامة الشعب‬ ‫بل لدى‬ ‫الخاصة فحسب‬

‫الدين‬ ‫إكة‬ ‫بل إخها بقيت‬ ‫‪،‬‬ ‫اسياسجة‬ ‫ا‬ ‫حياتها‬ ‫ما فةدت‬ ‫وبعد‬ ‫جمها‬ ‫التكلم‬ ‫العبرية بعد ما بطل‬

‫والر ليافإن‪.‬‬ ‫برجن الأحبار‬ ‫والتخاطب‬ ‫والفلسفة‬

‫الألفاظ‬ ‫إ‪-‬ممثير كلن‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫فتو!‬ ‫الوقت‬ ‫فى ذلك‬ ‫إحهوفى الآرا!‪4‬‬ ‫ا‬ ‫لغة‬ ‫وكانت‬

‫دانيالي‬ ‫أسفار‬ ‫الآرامية‬ ‫بالص‪"*:‬‬ ‫التى ص‪:‬كت‬ ‫الأسفار‬ ‫بين‬ ‫ال!بر!‪ . 4‬وءن‬ ‫والتر احيب‬

‫السارق‬ ‫العيد‬ ‫أسهفار‬ ‫مستوى‬ ‫إف‬ ‫أسلو؟ا‬ ‫و‬ ‫الاْسفار فى لغغا‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ولم تصل‬ ‫وكأنحمها‬

‫اكِيب‪.‬‬ ‫التعاءوجمتافة الأروب!ور!التر‬ ‫د‬ ‫من صث‬

‫‪ ،‬وتخرب‬ ‫يم‬ ‫الةلى‬ ‫يد‬ ‫الكل‬ ‫أسفار‬ ‫فةبدأ بعد ختام‬ ‫العصر‬ ‫هذا‬ ‫الثانية من‬ ‫أما المرحلة‬ ‫م‬

‫فى تار‪،‬قي اليهود الدى‬ ‫فىت‬


‫اْ‬ ‫‪ 75‬م ‪ .‬فهذه الحوادث‬ ‫الهيكل عام‬ ‫وحرق‬ ‫بيت القدس‬

‫الدفي‬ ‫الكتاب ورجاْل‬ ‫ءثير من‬ ‫‪ ،‬فانصرف‬ ‫اتجاهاً مختلفاً‬ ‫!تجهـون‬ ‫واللغوى وجعلت!م‬

‫دكان‬ ‫‪،‬‬ ‫وافية‬ ‫" دراسة‬ ‫اليهود‬ ‫الشررجة‬ ‫دراسة‬ ‫الد لمية وحاولوا‬ ‫الكتب‬ ‫فى‬ ‫الهحث‬ ‫إك‬

‫؟لإ ‪ )1(6‬ومنهاشروح‬ ‫اهـ‪*-‬كا‬ ‫تسمى‬ ‫لن!صوجمرلإِيَر!‬ ‫منها*!!ترلخمير‬

‫هـذه‬ ‫‪ 4‬من‬ ‫الغاد‬ ‫وكانت‬ ‫زسمى بافيجهاض‬ ‫ور!يماخلاقمه‬ ‫لنصوص‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬سار‬ ‫ذهب‬ ‫من ؟ ؟‪6‬‬ ‫‪ ،‬سبيل‬ ‫(‪ )1‬طريق‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬روى‬ ‫‪ 6‬قصء‬ ‫‪+‬‬ ‫؟!‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬رواية‬ ‫قصة‬ ‫(‪!2‬‬


‫‪-6-‬‬
‫و‪!-‬والتفاسير‬
‫ا‬ ‫وقد كثر‬ ‫‪.‬‬ ‫القوانين‬ ‫القديم واستنباط‬ ‫العهـد‬ ‫الدراسة تحصق سافى‬

‫دراسة‬ ‫حول‬ ‫بال!ملمكيلإ‪3‬بخهح‬ ‫عرف‬ ‫منظم ومبوب‬ ‫فى كتاب‬ ‫بمد ذلد وجمعت‬

‫فى صورة‬ ‫والتفاسير ‪ ،‬ودونت‬ ‫التارنحية‬ ‫الحوا!حل!حيتث‬ ‫الحقا‬ ‫كثير من‬ ‫ا!لشنا‬

‫ضمهـما كتاب‬ ‫من‬ ‫ونتج‬ ‫اورور إلى ابىرا‬ ‫ث! ضمت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام!!رإ‬ ‫با‬ ‫!يى‬ ‫كتاب‬

‫‪،‬‬ ‫‪L‬‬ ‫الميلاد‬ ‫الالث‬ ‫القرن‬ ‫بداية تدوينه فى أراخر‬ ‫‪ .‬وكاتت‬ ‫باسم إ!ر‬ ‫عرف‬

‫د‪31‬‬ ‫‪ 05‬م ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫التامود "والى‬ ‫تدوثن‬ ‫ف‬ ‫وانتم‬

‫‪ -‬العصور الوسطى‪:‬‬ ‫ثالثا‬

‫‪ .‬فقد غادر‬ ‫العالم‬ ‫الجهود فى أنحاء‬ ‫تمفتت‬ ‫‪ 5‬م ولفثدت‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الفتر ة من‬ ‫‪ k,,‬أ هذه‬ ‫و‬

‫بلغة البلاد‬ ‫علماخهم ثممتبون‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫البلاد وكان‬ ‫إلى مختلف‬ ‫الي!ثود وطنهم‬ ‫كث!مر من‬

‫الكتب‬ ‫اكة هذه‬ ‫وا؟ق‬ ‫المؤلفات‬ ‫الفترة كثير أ من‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫بها ‪ ،‬ودونوا‬ ‫حلوا‬ ‫اى‬ ‫ا‬

‫قلد غيرم‪.‬‬ ‫من‬ ‫فى كتابات!م ومنهم‬ ‫قلد العرب‬ ‫‪ ،‬قنهم من‬ ‫‪4‬‬ ‫تقليدث‬ ‫لغة‬ ‫كائت‬

‫عبرية ‪ ،‬وكمان العض‬ ‫اليهود يركتبون أحيائأ اللغات غير ال!برية بحروف‬ ‫وكان‬

‫أحيانأ (كة العهد‬ ‫يحاكون‬ ‫‪ ،‬فكانوا‬ ‫القديم‬ ‫المنوال‬ ‫على‬ ‫باللغة ال!بر ‪ 4‬ناس!جين‬
‫لى‬ ‫يرممتب‬

‫الأدبية‪.‬‬ ‫ومقدرته‬ ‫الكاتب‬ ‫مهارة‬ ‫ذلاث‬ ‫فى‬ ‫والمعيار‬ ‫المشنهـا‬ ‫لغة‬ ‫وأحيانأ‬ ‫‪،‬‬ ‫القديم‬

‫العبر بة‬ ‫لغش‪3‬‬ ‫ءلى‬ ‫إلا أنهم حافظوا‬ ‫الج!ود فى أنحاء متعددة‬ ‫تشتت‬ ‫الرءم من‬ ‫رعلى‬

‫الدونية‪.‬‬ ‫وعباداخهم‬ ‫سةحهم‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫وفى‬ ‫فى معابدهم‬ ‫يرتلوضها‬ ‫فكازوا‬

‫‪ -‬الممر الحديث‪:‬‬ ‫رابما‬

‫‪!6‬د؟‪6‬‬ ‫هسكلاه‬ ‫فى أوربا "سمى‬ ‫الميلادى حركة‬ ‫ف! الفرن الثامن عشر‬ ‫ظهرت‬

‫بها‬ ‫التى نزل‬ ‫الشعوب‬ ‫وآداب‬ ‫علوم‬ ‫الاستفادة من‬ ‫والتنوير ‪ ،‬هدفها‬ ‫التئؤف‬ ‫أى‬

‫رأوا‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الحديثة‬ ‫والاَداب‬ ‫العلوم‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬ ‫الاكة العبر ‪ 4‬بحيث‬
‫ر‬ ‫اليهود ‪ ،‬وتطوير‬

‫اللغة !ستعيد‬ ‫فأخذت‬ ‫‪،‬‬ ‫القديم‬ ‫!‬ ‫ال!بهر‬ ‫اللغة العبر ‪ "،‬والتراث‬ ‫إحياء‬ ‫عليهـم‬ ‫الواجب‬ ‫أنه من‬

‫اليهود‬ ‫الأدبى ‪ .‬واقتبس‬ ‫ف‬ ‫والتأله‬ ‫لغة الشعر والنثر‬ ‫صارت‬ ‫مجدها السابق تدريجيأ حتى‬

‫فى‬ ‫الحديرئة وأدخلوها‬ ‫الأوربية‬ ‫اللغات‬ ‫من‬ ‫والمصطلحات‬ ‫المفردات‬ ‫كثيراً من‬

‫الحديث‪.‬‬ ‫العصر‬ ‫تساير‬ ‫أن‬ ‫تستطهخ‬ ‫صلتى‬ ‫مفرداتها‬ ‫وزليادة‬ ‫إلى نموها‬ ‫مما أدى‬ ‫لهت!‪،‬م‬

‫‪ ،‬وأم‬ ‫مؤفى ات‬ ‫وعدة‬ ‫بجملة عوامل‬ ‫فىت‬ ‫ؤلأ‬ ‫‪ "-‬قد‬ ‫العبر‬ ‫الاكة‬ ‫أن‬ ‫ربذلاث وجدنا‬

‫وآدابم‪.3‬‬ ‫لضهم‬ ‫!‬ ‫أثر‬ ‫مما‬ ‫الأخرى‬ ‫ا‬ ‫**!‬ ‫بالأ‬ ‫لي!ن‬ ‫اسثبر‬ ‫أ‬ ‫مماك‬ ‫‪"01‬قي‬ ‫اس!واكلا!‬ ‫ا‬ ‫هذه‬
‫بلامم المجاورة‬ ‫احتكا! المبر!ن‬

‫عق!ليتهم‬ ‫فى‬ ‫الظاهر‬ ‫أثره‬ ‫‪،‬‬ ‫لهم‬ ‫المجاورة‬ ‫بالشعوب‬ ‫العبريين‬ ‫لاحتكاك‬ ‫كان‬

‫إئ لاتست!ر‬ ‫ا‬ ‫البدوية‬ ‫الأم‬ ‫من‬ ‫فى الأصل‬ ‫كا؟وا‬ ‫‪ ،‬فالعبر يرون أو بنو إصائيل‬ ‫وآدابهم‬

‫بيخها‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ‫أماكن‬ ‫فى‬ ‫وتنقلوا‬ ‫العربية‬ ‫الجزيرة‬ ‫من‬ ‫نزحوا‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫فى مكان‬

‫ومصر‪.‬‬ ‫النهرين‬ ‫ما بين‬ ‫بلاد‬

‫أو يومير‬ ‫شومر‬ ‫يسكنها منذ قديم الزمان أمة تسمى‬ ‫كان‬ ‫وبلاد ما رين اف!ين‬

‫ق‪.‬م‪.‬‬ ‫إلى ‪5025‬‬ ‫هـ‪025‬‬ ‫الث!رليب بحوالى‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫فى فترة تاريخية تحدد‬

‫من‬ ‫كئير‬ ‫الممبيف‬ ‫لالغة الرقى ‪ ،‬فقد نغ‬ ‫البلا انبثق!‪.‬حضارة‬


‫د‬ ‫فهى هذ‬

‫عوا فى تدو في‬ ‫بر‬ ‫ا ل من‬ ‫كا التارجمرر!شا‬ ‫‪،‬‬ ‫والدريخية‬ ‫والتشريرثيية‬ ‫الإدار‪4-‬‬ ‫اَ‬

‫التى‬ ‫كتاباخهم‬ ‫فى‬ ‫وقدموها‬ ‫‪،‬‬ ‫النشاطات‬ ‫أوجه‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫على‬ ‫التى تحتوى‬ ‫تهم‬ ‫‪.‬‬

‫البدائية‪.‬‬ ‫الأدوات‬ ‫استعمال‬ ‫فى‬ ‫والدقة‬ ‫البساطة‬ ‫!هرت‬

‫المسمار عندنا‪،‬‬ ‫يثبه‬ ‫بما‬ ‫عليه‬ ‫اللين وكتبوا‬ ‫الرطب‬ ‫الطين‬ ‫ليون استخدموا‬ ‫فالسومر‬ ‫لأ‬

‫الكتابة با(كتابة المسمارية‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫‪94‬قت‬

‫بعد‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫الشعوب‬ ‫بارز الأفى على مختلف‬ ‫السومر ‪ 4‬دور‬ ‫لحضارة‬ ‫ولقد كان‬
‫ح!*‬
‫فى الشعوب‬ ‫أ!ت‬ ‫زوال نفوذ السومر!كن أنفسهم بأزمان طورلة ‪ ،‬فهذه الحظرة‬

‫الثالث قبل‬ ‫الألف‬ ‫المنطقة حرالى‬ ‫هذه‬ ‫الذين غزوا‬ ‫بابل وآيىور‬ ‫فى أ!ل‬ ‫السامية أى‬

‫تعلموا‬ ‫‪ ،‬وعندئد‬ ‫فى العراق‬ ‫وتمركزوا‬ ‫البلاد‬ ‫أهل‬ ‫فيها وخال!طوا‬ ‫الميلاد ‪ ،‬واستقروا‬

‫فى السومرية خاصة‬ ‫‪ ،‬فبدأت ‪-‬ركة ترى ثاتمآ‬ ‫ومتطلباخها‬ ‫هذه الحضارة‬ ‫أصول‬
‫‪-‬ص!ىلأ‬ ‫!‪--‬‬
‫وجعلط‬ ‫القصص لى‬ ‫وأشهر‬ ‫الملاحم‬ ‫وممارسة الطقوس وسرد‬ ‫الأدبية‬ ‫ليتعلق بالنصوءلى‬ ‫ما‬

‫كثير من الفنون‬ ‫أسما!هـن‬


‫ا‬ ‫وآرائهم ‪ .‬وبذلىث‬ ‫أفكارم‬ ‫العاميون تتناسب ح‬

‫النمىوص‬ ‫كثير !ن‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الد!"يةْ‬ ‫القصص‬ ‫!ن‬ ‫نماذج كثيرة‬ ‫لنا‬ ‫وتركوا‬ ‫والآداب‬

‫بعض‬ ‫أ!اء‬ ‫القديم ثذكر‬ ‫‪ ،‬فالعهد‬ ‫ين‬ ‫إخهر‬ ‫ا‬ ‫رلإد ما ‪!،‬ن‬ ‫بأقوام‬ ‫ثين‬ ‫ال!جمر‬ ‫ا‪"-‬مماك‬ ‫تثبت‬

‫اءيم الخليل‪،‬‬ ‫بهر‬ ‫ا‬ ‫موطن‬ ‫ونصا أور‬ ‫السومرى‬ ‫التارتخ‬ ‫هامأ فى‬ ‫دوراً‬ ‫المدن التى لعهت‬

‫الهكويئ‪:‬‬ ‫سفر‬ ‫من‬ ‫عثس‬ ‫الحاد!‬ ‫إصإء‬ ‫اا‬ ‫فئ‬ ‫جاء‬ ‫فقد‬
‫‪-8-‬‬
‫كنته امرأة أبرام ابنه‬ ‫وساراى‬ ‫الم‪ ،‬ابنه‬ ‫وإ!ىطأ بن هاران‬ ‫إبنه‬ ‫برام‬ ‫أ‬ ‫تارح‬ ‫" وأخذ‬

‫"(‪.)1‬‬ ‫كنعان‬ ‫أرضلى‬ ‫إلى‬ ‫ليذهبوا‬ ‫‪/‬‬ ‫الكلااني!ن‬ ‫أور‬ ‫كلن‬ ‫معا‬ ‫فخرجوا‬

‫قة‬ ‫عليه المدن السومرر" القديمة وطر‬ ‫كازت‬ ‫ما‬ ‫ؤ!ور‬ ‫النصوص‬ ‫بغض!‬ ‫وهناك‬ ‫‪3‬‬

‫لأ‬ ‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫لديههم‬ ‫‪4‬‬ ‫الثقليدو‬ ‫المبناء"‪/‬‬

‫هناك وقال‬ ‫شنعار وس!وا‬ ‫بقعة فى أرض‬ ‫فى ارتحالهم شرقأ أنهم وجدوا‬ ‫وحدث‬

‫‪ ،‬وكَان‬ ‫الحجر‬ ‫لهم الابن مكان‬ ‫ونثولي ‪ 4‬لريآ ‪،‬فكان‬ ‫ابنا‬ ‫‪ :‬هلم ذمىخ‬ ‫لبعض‬ ‫بحض!م‬

‫‪3‬‬ ‫الطين (‪)2‬‬ ‫مكان‬ ‫لهم الحمر‬

‫إلى‬ ‫إساثيل‬ ‫ولىى‬ ‫السامرة‬ ‫مدو""‬ ‫استولم! على‬ ‫مالمث أشور‬ ‫أن‬ ‫و ‪ 2‬بر ز! التوراة‬

‫الالممتيلأء على أورشمايم‬ ‫حاول‬ ‫عندما‬ ‫الملوفي أن سنهـحارثب‬ ‫علينا سفر‬ ‫وريمكلر‬ ‫أشبور(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫افيلى(‪)3‬‬ ‫بتدخله‬ ‫الغزاة‬ ‫جيش‬ ‫‪ ،‬ودبر‬ ‫و!اها‬ ‫المدويخة‬ ‫الرب‬ ‫ضافي‬

‫السيادة البابلية‪،‬‬ ‫على‬ ‫مملكة يههود!اثارت‬ ‫القديم أن‬ ‫!د‬ ‫الكل‬ ‫ذكر‬ ‫آضر‬ ‫‪ 2‬فى موضهح‬ ‫‪.‬‬

‫وأخذ‬ ‫فسقطت‬ ‫أؤرشايم‬ ‫على‬ ‫نصمر‬ ‫بنوخد‬ ‫أءر‬ ‫‪ ،‬لذلاث‬ ‫ارميا‬ ‫الهي‬ ‫ولم تربأ بة!ارخ‬

‫يهودا‬ ‫تمردت‬ ‫سنين‬ ‫وبر"د بفىع‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!بمى الأول‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫إلىفاسطين‬ ‫سكاخها أسرى‬

‫سلإن‪،‬‬ ‫ملكها هيكل‬ ‫أن حرق‬ ‫لم!د‬ ‫ق ‪.‬م ‪.‬‬ ‫فى يد رابل عام ‪586‬‬ ‫‪ ،‬فسقطت‬ ‫مرة أخرى‬

‫أربعة آلاف‬ ‫وأخذ‬ ‫أسكان‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫الكثير‬ ‫رابرل وقتل‬ ‫إإط‬ ‫ونقلها‬ ‫المدرشة‬ ‫اكئ‬ ‫ضز‬ ‫وساب‬

‫أسير(‪/.)4‬‬ ‫ومظئة‬

‫وأساطير‬ ‫ةصه!‬ ‫من‬ ‫التوراة‬ ‫‪3‬‬ ‫فى‬ ‫ما ورد‬ ‫معظم‬ ‫العنماء إلى أن‬ ‫"شصل‬ ‫(فذا وقد‬

‫والألى ورو"‬ ‫والبابلية‬ ‫لم"‬ ‫السومز‬ ‫مثله فى المدونات‬ ‫يم ‪ ،‬وجد‬ ‫ةلى‬ ‫أصل‬ ‫إلم!‬ ‫صج‬ ‫ممر‬ ‫ر شراخ‬

‫ها‪.‬‬ ‫وة!ر‬

‫الأزهاهـ‬ ‫مثل‬ ‫اذو‬ ‫كاملة‬ ‫وهى‬ ‫إلى الوبرود‬ ‫تظهر‬ ‫لم‬ ‫التوراة‬ ‫" إن‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ر‬ ‫كر‬ ‫ولىقول‬

‫البعيد ‪ ،‬وتنتشر‬ ‫الما!ى‬ ‫فى‬ ‫امتدادأ مميقأ‬ ‫ءتد جذورها‬ ‫وإ؟ا‬ ‫‪،‬‬ ‫النامية فى الفراغ‬ ‫الصناعية‬

‫ومضهوخمها‬ ‫صه*خها‬ ‫فى‬ ‫الترراة‬ ‫ؤلأسفار‬ ‫‪،‬‬ ‫البادان المجاورة‬ ‫ءلى‬ ‫المدى‬ ‫أ ءوال!خ‬

‫‪:‬‬ ‫‪31/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تبهو ين‬ ‫)‬ ‫ا‬ ‫وأ‬ ‫لأ!‬

‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تكو ين‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪+‬‬

‫‪3 6‬‬ ‫ه ‪- 3‬‬ ‫لم‬ ‫‪I‬‬ ‫‪t‬‬ ‫الثانى‬ ‫(‪ .)3‬ملوك‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬ص‪-‬‬ ‫‪*+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪17‬‬ ‫غ ‪/52‬‬ ‫‪21‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪/3‬؟‬ ‫أرميا‬ ‫راجع‬ ‫)‬ ‫!ا‬ ‫(‬
‫الشرق‬ ‫فى‬ ‫القديمة‬ ‫االحضإراممت‬ ‫وأ"ذخها‬ ‫خلفتها‬ ‫ا!ئ‬ ‫برألآدا!‬ ‫الضبه‬ ‫رقلإإ أكأ‬ ‫لي!ت‬

‫ة‬ ‫أا)‪.‬‬ ‫الأدفى‬

‫‪-‬‬ ‫(‪!75‬ا‬ ‫ؤفى عام‬ ‫‪،‬‬ ‫فى القدم‬ ‫محيقة‬ ‫إلى ءصور‬ ‫وكل"مر شصخ‬ ‫ا(لميهود‬ ‫بين‬ ‫والعلاقة‬

‫صلىريىة‬ ‫عاصمة‬ ‫ولبة وبرى‬ ‫الرانم ‪ ،‬فهجر‬ ‫أمنحوؤب‬ ‫مصس‬ ‫) ارزقى س!رش‬ ‫‪1353‬‬

‫العهـارنة‪.‬‬ ‫باي!م تل‬ ‫يرمرف‬ ‫أ"وم‬ ‫ا‬ ‫ومكا‪:‬إا‬ ‫أزون‬ ‫عايمىا أخت‬ ‫أطاق‬

‫إله‬ ‫أزون‬ ‫عبادة‬ ‫من‬ ‫وافذ‬ ‫(‪6‬يخية ‪،‬‬ ‫بر"ورة‬ ‫ن!رت!ى‬ ‫وزوجته‬ ‫هـو‬ ‫ا‬ ‫قا‬ ‫وقد‬

‫أت‬ ‫بد‬ ‫رنية‬ ‫الد‬ ‫ت‬ ‫صلاحى!‬ ‫في‬ ‫با‬ ‫‪-‬كللمثكلا‬ ‫كا ن‬ ‫ليإك!‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫آمو ن‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫عبا‬ ‫و كس!بمر‬ ‫(‪4‬‬ ‫وياً‬ ‫د‬ ‫هليو رو يىلى‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫ب!د‬ ‫الواحدة‬ ‫ليا‬ ‫وسور‬ ‫فاسطين‬ ‫ر" تف!لى ممتاعاتها فى‬ ‫الإمبراطور‬

‫"ا‪،‬ث السجلات‬ ‫‪ ، 4‬وؤلى ءإنت‬ ‫ز‬ ‫العمار‬ ‫فى تل‬ ‫اهـخ!وتب‬ ‫مر أسلات‬ ‫اكةشفت‬ ‫‪.‬وؤد‬

‫هذه‪-‬‬ ‫المسمارى رتذكر‬ ‫م!ظص "! برالخهآ الأءإدى‬ ‫!ب‬ ‫‪4‬‬ ‫فخارلى‬ ‫(وحات‬ ‫فى شكىل‬

‫فى‬ ‫أن‬ ‫يرجح‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫لي!‬ ‫وسور‬ ‫فاسطكن‬ ‫فئ‬ ‫اراً‬ ‫اضىعلر‬ ‫أحصد‪:‬وا‬ ‫الذفي‬ ‫( الحهنر و )‬ ‫اللوحات‬

‫والاضطراب‬ ‫العصهإن‬ ‫أن‬ ‫إج!‪:‬صق‬ ‫ا‬ ‫و‪،‬جتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!بر ا!"؟ن‬ ‫باورحروأ‬ ‫الاثمبه‬ ‫من‬ ‫أ‬ ‫كثير‬ ‫اس‪،‬م‬

‫العبرائيون‬ ‫بص!!‬ ‫قام‬ ‫إِى‬ ‫ا‬ ‫إنحتوحصات‬ ‫برا‬ ‫و""قة‬ ‫ة!إ"‬ ‫ى‪،‬‬ ‫لي*!‪6+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اطبيرو‬ ‫أ‪.‬لما‬ ‫اللذلميئأ‪-‬لى‬

‫فى فلسط !ن‪.‬‬

‫إلى‬ ‫‪ ،‬ثم اضطر‬ ‫الفرعوفى‬ ‫البلاط‬ ‫فى‬ ‫قى بى‬ ‫موسى‬ ‫الي‬ ‫التوراة أن‬ ‫فى‬ ‫وذكر‬

‫فى قول‬ ‫المصر!‬ ‫ال!م‬ ‫وقد أطاق ءلى موسى‬ ‫‪.‬‬ ‫الحاكة‬ ‫الممملطة‬ ‫مكلس ءن وجه‬ ‫اظروحمن‬

‫أزقذزا‬ ‫مصسرى‬ ‫الرعاة ‪ .‬فقا‪ !،‬رصل‬ ‫من‬ ‫يرمرون لأب!*ن ءلى نجسدة مولهى !ق‬ ‫بنات‬

‫‪.‬‬ ‫أ*نم(‪)2‬‬ ‫ا‬ ‫دم!ف‬ ‫و‬ ‫لنا ألى!ىآ‬ ‫ا!متةى‬ ‫وأنه‬ ‫الرعاغ‬ ‫ألىيىى‬ ‫من‬

‫إليها‬ ‫وجهت‬ ‫يم(‪ )3‬ح!ث‬ ‫الؤلى‬ ‫العهـد‬ ‫رون ألسفار‬ ‫كةير‬ ‫أرضً! فى‬ ‫مصر‬ ‫كر‬ ‫فه‬ ‫وجاء‬ ‫إص‬

‫رلأن المكل!ريركلن س!ي!رؤون‬ ‫اسى تةيد‬ ‫ا‬ ‫ات‬ ‫ال!‪8‬ءؤ‬ ‫لى‬ ‫ب!في‬ ‫ذكرت‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫الإنذارات‬ ‫إبعز!‬

‫‪.‬‬ ‫؟)‬ ‫(‬ ‫م!مر‬ ‫سإبارك‬ ‫ب‬ ‫إ!‬ ‫ا‬ ‫أق‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫أس‬ ‫ا‬

‫‪Kramer,‬‬ ‫ك‪S‬‬ ‫‪* ,muel‬‬


‫‪oah‬‬ ‫‪+‬أ!"*"‪"+‬‬ ‫‪Tablets‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪Sumer‬‬
‫‪.the‬‬
‫‪p‬‬ ‫ءر‪،6،‬‬ ‫‪Un ted‬‬ ‫إ‬ ‫‪St+‬‬ ‫‪tes‬‬ ‫‪of‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫;‬

‫‪American‬‬ ‫‪5691.‬‬

‫‪2/91‬‬ ‫وج‬ ‫(‪ ) 2‬خر‬

‫‪ ،‬ار*يا ! ‪ /0،‬أ تكو ين ‪26/2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫(‪ )3‬أشعيا‬

‫‪! 5‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫اشعيا‬ ‫!ا)‬ ‫(‬
‫القيرن الخام!لى‬ ‫من‬ ‫فى بردى‬ ‫بقيادة قبيز ورد‬ ‫مصر‬ ‫الفرس‬ ‫جيث!‬ ‫وعندما غزا‬

‫ا(فنتينبالقرب‬ ‫جز يرة‬ ‫تقطن‬ ‫‪ 4‬التى كانت‬ ‫ال!ثردلى‬ ‫تمةلمكه الجماعة‬ ‫وكانت‬ ‫‪ .‬م ‪-‬‬ ‫ق‬

‫(‪)1‬‬ ‫الكاهن‬ ‫لميىحنان‬ ‫شل‪s‬‬ ‫لى‬ ‫المقد!‬ ‫ال!تاب‬ ‫لفخصيات‬ ‫بعض‬ ‫ذكر‬ ‫‪-‬‬ ‫أسوان‬ ‫من‬

‫لى‬ ‫الفرس‬ ‫حرس‬ ‫ضمن‬ ‫من‬ ‫الكتابات على أن اليهود كانوا‬ ‫!ذه‬ ‫وتدل‬ ‫وسنبلط(‪)2‬‬

‫نجاص "‬ ‫بممارسة أعيادهءو‬ ‫قاموا‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫لهم هيكل!م‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الفار !هى‬ ‫ة الحام‬ ‫قيافى‬ ‫تحت‬

‫أورشايم‪.‬‬ ‫فى‬ ‫رئيمهلى الكهنة‬ ‫لت!إيمات‬ ‫وفقأ‬ ‫الفصح‬ ‫عيد‬

‫كلن‬ ‫والم‬ ‫أة‬ ‫دونوا‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫القديمة ثقافة رفيعة‬ ‫‪،‬صر‬ ‫أنه كانت‬ ‫المعروف‬ ‫ومن‬

‫من‬ ‫المتناثر‪-‬‬ ‫طح‬ ‫واله‬ ‫على الحجارة‬ ‫وغيرها‬ ‫ومراسلات‬ ‫وقصص!‬ ‫ونثر وحكة‬ ‫شعر‬

‫التدوين أمام‬ ‫عن‬ ‫يحجموا‬ ‫لم‬ ‫على أخهم‬ ‫‪-‬دل‬ ‫على الورق ‪،‬وهذا‬ ‫دونوها‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوافى‬

‫كهير‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا الذى دونوه‬ ‫بعض‬ ‫إلينا‬ ‫وصل‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫‪ 4‬مشقة‬ ‫أير‬ ‫أو‬ ‫صعوبة‬ ‫أيرة‬

‫‪.‬‬ ‫يرصملنا(‪)3‬‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫إِلى‬ ‫بالنسبة‬ ‫قليلا‬ ‫يركن‬ ‫وإِن‬ ‫ذاته‬ ‫فى‬

‫فى ذلك‬ ‫الدبر ‪،4‬ورقول‬


‫ر‬ ‫فى الحضارة‬ ‫أفىت‬ ‫المصرير ‪4‬‬ ‫الثقافة‬ ‫فيه أن‬ ‫ومما لا شك‬

‫الذى‬ ‫الناضج‬ ‫والخلقى‬ ‫التقدم الاجتماعى‬ ‫الجلى أن‬ ‫الواضح‬ ‫من‬ ‫‪ " :‬لقد أصبح‬ ‫برستد‬

‫سنة‪،‬‬ ‫آ لاف‬ ‫بثلاثة‬ ‫التقدم العبرى‬ ‫من‬ ‫النيل الذى !مدأقدم‬ ‫البشر فى واد!‬ ‫أحرزه‬

‫العبرى(‪)4‬‬ ‫الأدب‬ ‫فعلية فى تكوين‬ ‫مساكل ‪4‬‬ ‫قدسام‬

‫الرافدفي وفئ‬ ‫كلن وادى‬ ‫كل‬ ‫أن النتاج الأد‪.‬ر ئ‬ ‫سنلاحظ‬ ‫ة!إننا‬ ‫ذلك‬ ‫وعلى‬

‫القديم‪.‬‬ ‫ى‬ ‫العبر‬ ‫الثقافة والأدب‬ ‫مباشراً على‬ ‫تأثيرأ‬ ‫فى‬ ‫أ‬ ‫قد‬ ‫القديمة‬ ‫مصر‬

‫‪23 ،‬‬ ‫؟ ا‪/‬؟‪2‬‬ ‫نحميا‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪2/01‬‬ ‫(؟)نحميا‬
‫‪ 65‬مطبعة‬ ‫الثانى ص‬ ‫القديم ؟لمجلد‬ ‫التاريخ المصرى‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )3‬عبد القادر حمزة‬
‫‪16،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المحرية‬ ‫دار الكتب‬

‫‪13‬‬ ‫ص‬ ‫ح!سن‬ ‫سليم‬ ‫الضسمير نرجمه‬ ‫فجر‬ ‫‪-‬‬ ‫هنرى‬ ‫(‪ )4‬برستد ‪ :‬جيمس‬
‫مكتبةْهشمة ص!صى‪.‬‬
‫ص‪/‬‬
‫الففيم‬ ‫الأدب العبرى‬

‫فى كل‬ ‫مِعبرة‬ ‫منهقة ‪ ،‬وبدلالات‬ ‫النفس بصورة‬ ‫فى‬ ‫يجيش‬ ‫تعبير مما‬ ‫الأدب‬

‫ما ‪،‬لمجأ إلى تسمجيل‬ ‫‪ ،‬وكثيرأ‬ ‫ما بداخله‬ ‫إبراز‬ ‫جاول‬ ‫‪ .‬فالانسان‬ ‫العهود‬ ‫من‬ ‫عهد‬

‫أمامنا الصورة‬ ‫يرظهر‬ ‫الذى‬ ‫الأساس‬ ‫هو‬ ‫الف!صرى‬ ‫‪ .‬والتراث‬ ‫به بالكتابة‬ ‫ما يشعر‬

‫بيئة‪.‬‬ ‫وأى‬ ‫لأى شعب‬ ‫الأدبية‬

‫والشعر‬ ‫والأساطير‬ ‫الفنون منها القصص‬ ‫العبرى رجمثل فى كثير من‬ ‫والأدب‬

‫نذكر‬ ‫‪ .‬وسوف‬ ‫واللغة والأخبار‬ ‫كالنحو‬ ‫العلوم‬ ‫عمير أ "ن‬ ‫يرتض!ئ‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫والأمثال‬

‫الفنون الأدب!‪. 4‬‬ ‫هذه‬ ‫هنا بعض‬

‫ويلأساطير‬ ‫القصعى‬

‫أدبية متعددة‬ ‫نماذج‬ ‫تظهر‬ ‫ا(ى‬ ‫اقصص‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ‫العهد القديم بأنواع‬ ‫تفىخر‬

‫بطانم‬ ‫تتميز‬ ‫عادة‬ ‫‪ .‬والقصص‬ ‫الشعوب‬ ‫من‬ ‫العبر اىا بغيره‬ ‫تأفى الشعب‬ ‫مد!‬ ‫وتبين‬

‫نشأته ‪ ،‬ومبلغ‬ ‫فى كيفية‬ ‫المحصور‬ ‫الفكر‬ ‫الإنسان ذلك‬ ‫فكر‬ ‫تصور‬ ‫فهى‬ ‫خاءلى‬

‫الوجود‬ ‫وأصل‬ ‫العالم ‪،‬‬ ‫خلق‬ ‫حول‬ ‫مفاهيمه‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫للأمور‬ ‫وتصوره‬ ‫إدراكه‬

‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫الد‬ ‫الأدب‬ ‫ف‬ ‫مغزى‬ ‫ذات‬ ‫على تعبيرات‬ ‫‪ .‬فهى تدل‬ ‫والخليقة‬

‫‪ ،‬ومنها تستطخ‬ ‫إشارر ‪ 4‬أو رمزير ‪ 4‬أو تاريخية‬ ‫الأولين فى أغل!‪ ،‬قصص‬ ‫وقصص‬

‫اختلاف‬ ‫‪ ،‬أم هناك‬ ‫أمة‬ ‫كل‬ ‫فى عقلية‬ ‫أو توحيد‬ ‫اشتراك‬ ‫هناك‬ ‫أن تتبين ما إذا كان‬

‫أصالة‬ ‫مقدار‬ ‫يمكننا أن ندرك‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫أسطورة‬ ‫التى تقدمهـا كل‬ ‫والمعرفة‬ ‫فى الوعى‬

‫نعرض‬ ‫السابقة عليها ‪ ،‬وهئف‬ ‫تأقىها رالاَداب الأخرى‬ ‫ومقدار‬ ‫الق!ى!‬ ‫هذه‬

‫الأساطير‪.‬‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ‫القم!كل!‬ ‫كلن هذه‬ ‫اً‬ ‫بعض‪9‬‬ ‫هنا‬

‫الحليقة‬ ‫سكلرة‪l‬‬

‫الإزسان فقد جاء‬ ‫وخلق‬ ‫العالم‬ ‫وأص! إ!‬ ‫ض‬ ‫والاْر‬ ‫أصم!!ا!‬ ‫ا‬ ‫خبغ‬ ‫حول‬ ‫تدور‬ ‫مى‬ ‫و‬

‫التكوين‪:‬‬ ‫فى سفر‬

‫وخالية‪،‬‬ ‫خربر‪4‬‬ ‫الأرض‬ ‫وكانث‬ ‫‪،‬‬ ‫والأرض‬ ‫ا!نه انصخو (ت‬ ‫خصلمق‬ ‫اصبا‪-‬ء‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫(‪1‬‬

‫فكان‬ ‫نور‬ ‫لي!ن‬ ‫اللّه‬ ‫المياه ‪ ،‬وقال‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫يرف‬ ‫اللّه‬ ‫و‬ ‫ى إ‬ ‫إ‪"7،‬ر ظإ‪،‬ول‬ ‫ا‬ ‫و‪"-‬‬ ‫‪:‬عاى‬

‫ي!‪.‬‬ ‫)‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫والظلمة‬ ‫بر؟ت النور‬ ‫اللَه‬ ‫ةِحىإط‬ ‫؟‬ ‫نه ‪ 3-*-‬ش‪،‬‬ ‫ا!و هـأ‬ ‫ا‬ ‫الذ‬ ‫أى‬ ‫وس‬ ‫زور‬

‫‪3‬‬ ‫‪- 1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تكو ين‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫‪- 29 -‬‬
‫أت‬ ‫رقى ‪ ،‬فتصور‬ ‫‪ 4‬السومر‬ ‫ير والةص‬
‫‪4‬‬ ‫العبر‬ ‫بر؟ت قص ‪ 4‬الخليقة‬ ‫ت!ثمابهاً‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫وير"لىو‬

‫متحدزين‬ ‫كانتا فى الأصل‬ ‫السماء والأرض‬ ‫منها أن‬ ‫رظهر‬ ‫العالم‬ ‫خلق‬ ‫السومريرينحول‬

‫كا أصب!ت‬ ‫‪،‬‬ ‫إله السماء‬ ‫آن‬ ‫فى حوزة‬ ‫الممماء‬ ‫‪ ،‬وأصبحت‬ ‫الآخر‬ ‫برهفهما ءن‬ ‫ثم انفصل‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫انلهل إله الهواء فقد‬ ‫فى حوزة‬ ‫الأرض‬

‫الأرض‬ ‫السماء عن‬ ‫ركد أن أبعدت‬

‫السماء‬ ‫عن‬ ‫الأرض‬ ‫وب!د أن فصلت‬

‫الإنسان )‬ ‫السم الإذسان (خلق‬ ‫عين‬ ‫برمد أن‬

‫"آن"‬ ‫السماء بحوزة‬ ‫أصىبحت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬

‫‪)1()1‬‬ ‫"أنليل‬ ‫بحوزة‬ ‫الأرض‬ ‫بعد أن أصجحت‬

‫من‬ ‫الإنمسان وأنه خلق‬ ‫خلق‬ ‫‪ 4‬السومرر ‪ 4‬فى كي!"‬ ‫الروالي‬ ‫وتتفق روار ‪ 4‬التوراة ح‬

‫التكوين‪:‬‬ ‫ممفر‬ ‫فى‬ ‫‪-‬اء‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الطين‬

‫فى أذفه نمسمة ح!اة دنصار آدأ‬ ‫ونفخ‬ ‫الأرض‬ ‫قىابأ من‬ ‫آدم‬ ‫الإله‬ ‫وجبل الرب‬
‫‪.‬‬ ‫حية(‪)2‬‬ ‫نفسا‬

‫الآلهة مشاق‬ ‫الإزسان تجنب‬ ‫خلق‬ ‫‪ 4‬ءن‬ ‫الغاير‬ ‫أن‬ ‫ال!ومرر ‪ 4‬توفح‬ ‫والقص!دة‬

‫خلق‬ ‫على‬ ‫أمه التى حثته‬ ‫يخاطب‬ ‫الماء‬ ‫إله‬ ‫إزكى‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬فنجا‪-‬‬ ‫أطعام‬ ‫ا‬ ‫عاى‬ ‫أمحمل لمحصول‬ ‫ا‬

‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫قائلا‬ ‫للآ!‪4‬‬ ‫خإم‬

‫‪.‬‬ ‫أوثقه ‪4‬‬ ‫إلى الوصود‬ ‫جاء‬ ‫قد‬ ‫ا!ه‬ ‫لفظت‬ ‫الذى‬ ‫افيلموق‬ ‫إن‬

‫‪.‬‬ ‫ريمهبر غور!ا‬ ‫المياه‬ ‫فى أعلى‬ ‫الموجود‬ ‫الطين‬ ‫لب‬ ‫امزص‬

‫مختمراً‪.‬‬ ‫الطين‬ ‫المهـرة سيجعلون‬ ‫الصناع‬

‫‪.‬‬ ‫له الأعضاء‬ ‫تخلقى‬ ‫علهلمث أن‬ ‫وأنت‬

‫فوقك‪.‬‬ ‫مق‬ ‫ستعمل‬ ‫الأرض!‬ ‫(زخماخ ) آلهة أم‬

‫حينما تخلقين‪.‬‬ ‫إلى جانبك‬ ‫لهة الولادة ستقف‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫حإنسان(‪)3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديرلى‬ ‫ا لمولود‬ ‫!م!ير‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫قدرهـمصير‬ ‫أماه‬

‫لي وا)سمومرلي‪4‬‬
‫‪4‬‬ ‫العبر‬ ‫فى النصوص‬ ‫ذكرت‬ ‫حواء‬ ‫نجلق‬ ‫تتعلق‬ ‫أخرئ‬ ‫واقعة‬ ‫رهناك‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التوراة‬ ‫فى‬ ‫جاء‬ ‫فقد‬ ‫والبابلية ‪،‬‬

‫ج‬ ‫‪the‬‬ ‫‪Tablets‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪.rom‬‬


‫‪Sumer‬‬ ‫‪p 102.‬‬ ‫)‬ ‫‪11‬‬

‫تكوين ‪8-2/7‬‬ ‫(؟إ‬


‫‪.S‬‬ ‫‪.M‬‬ ‫‪Sumerian‬‬ ‫‪Mythology‬‬ ‫‪.0: Memo،‬‬
‫‪.p‬‬ ‫‪rs‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪.Kramer‬‬
‫‪American‬‬ ‫(‪philoso )3‬‬

‫ب؟‪111‬‬ ‫ا‪/‬؟‪3‬‬ ‫ئج‬ ‫أ؟‪1‬ا‪3‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪-‬إ‬ ‫‪Vol‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+916‬لا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪- 39 --‬‬

‫وملأ كلكا!ا‪-‬‬ ‫كلن أضهلم!عه‬ ‫واحدة‬ ‫ف!ام فأخذ‬ ‫الإله سباثا عا! آدم‬ ‫الرب‬ ‫فأوخ‬

‫فقال آدم‬ ‫آدم‬ ‫إلى‬ ‫ءن آدم امرأة واحفرها‬ ‫أخذها‬ ‫التى‬ ‫الإله الضإح‬ ‫وبنى الرب‬ ‫ط!أ‬

‫(‪.)1‬‬ ‫من اءرء أخذت‬ ‫لأنها‬ ‫امرأة‬ ‫هذه تدعى‬ ‫و‪-‬لم من لحى‬ ‫هذه الآن عظم من عظاى‬

‫خاق‬ ‫التى قىوى‬ ‫والبابلية‬ ‫السومرر ‪4‬‬ ‫الواردة فى النصموص‬ ‫ويرظهر أن الأسطورة‬

‫الآلهة‬ ‫فى أن أحد‬ ‫تتلضص!‬ ‫الأسطورة‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫جهذه القصة‬ ‫صلة‬ ‫لها‬ ‫من ضهإح آدم‬ ‫حواء‬

‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫أليضاً أحيا‬ ‫تعنى‬ ‫الكلمة‬ ‫و!ذه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪( 4‬ق)‬ ‫ر‬ ‫فى السومر‬ ‫والضاح‬ ‫ليومأ فى ضلعه‬ ‫مرض‬

‫) أى سيدة الضاح‬ ‫( لىن ق‬ ‫الإلهه‬ ‫هذه‬ ‫فسميت‬ ‫مر ض‪4‬‬ ‫إلم!فى‬ ‫الاَلهة‬ ‫إحدى‬ ‫له‬ ‫استدعيت‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫اصتئ !ي‬ ‫ا‬ ‫أو السبدة‬

‫فى التوراة !ا رلى‪:‬‬ ‫جاءت‬ ‫ا(ى‬ ‫ير"‬ ‫العبر‬ ‫النم!وص‬ ‫ومن‬

‫لا!رأة‬ ‫ؤتما(ت‬ ‫‪،‬‬ ‫الإله‬ ‫ارب‬ ‫ا‬ ‫ممل! ا‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫البر لي"‬ ‫حهوانات‬ ‫*فيح‬ ‫أحصل‬ ‫"‬ ‫الحب‬ ‫وكانت‬

‫الجنة نأكل‬ ‫ءر‬ ‫ا‪،‬ر أة رو!ة ءن‬ ‫إت‬ ‫فقا‬ ‫الجنة ‪،‬‬ ‫شجر‬ ‫لا زدأكلا كلن كل‬ ‫اللّه‬ ‫قال‬ ‫أحقأ‬

‫تمورا‪.‬‬ ‫لث!‬ ‫ءساه‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫منه‬ ‫لا تأكلا‬ ‫اللّه‬ ‫الجنة فقال‬ ‫فى وسط‬ ‫اى‬ ‫ا‬ ‫وأما ئمر الثجرة‬

‫أعهنكهعا‪،‬‬ ‫منه تتفتح‬ ‫عالم أنه ريىم تأكلان‬ ‫الله‬ ‫تموتا بل‬ ‫ان‬ ‫" للمرأة‬ ‫الحص‬ ‫فقالت‬

‫وأ‪،:‬ا‬ ‫الأكل‬ ‫جيدة‬ ‫المرأة أن الشجرة‬ ‫فرأت‬ ‫الخ!ر والشر‬ ‫عارفين‬ ‫كاللّه‬ ‫وتكونان‬

‫رجلها‬ ‫وأعطت‬ ‫وأكلت‬ ‫ثمرها‬ ‫من‬ ‫الضممجرة شحهية للنظر ‪،‬فأخذت‬ ‫بهجة للعيون وأن‬

‫أيرضأ معها فأكل (‪.)3‬‬

‫وامرأة‬ ‫رجلا‬ ‫ليصور‬ ‫‪ 64‬فهناك نصر‬ ‫ر‬ ‫السومر‬ ‫فى النصوص‬ ‫جاء‬ ‫لما‬ ‫مطارق‬ ‫وهذا‬

‫فى هذا المش!ثد وهى‬ ‫المرأة‬ ‫‪ ،‬وتظهـر‬ ‫منهما مقابل الآخر وب!خهما شجرة‬ ‫يجلس!ان كل‬

‫الأكل‬ ‫‪ 4‬تغري!! ءلى‬ ‫الحيم‬ ‫تقف‬ ‫ووراء!!‬ ‫ءر ا(شمجرة‬ ‫كلن‬ ‫تةطف‬ ‫؟لى لىها ل!ى‬

‫م(‪)4‬‬ ‫اسر ر‬ ‫الير‬ ‫ص‪!.‬‬

‫بىمزريئ تظ‪،‬ر‬ ‫قص"‬ ‫الأدرإن ‪ ،‬وهى‬ ‫فئ ج!خ‬ ‫القصة معروفة‬ ‫أن هذه‬ ‫ولا ريرب‬

‫‪ 4‬فى أذاها‪.‬‬ ‫الحه‬ ‫برالسوء وتشبه‬ ‫الإنسانية أمارة‬ ‫أن النفس‬

‫(‪ )1‬تكو‪.‬بن ‪22-2/21‬‬


‫‪From‬‬ ‫ا‪the ، ،‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ا!ا‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫‪Sumer .of‬‬
‫‪p‬‬ ‫‪1‬ث‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫‪6‬‬ ‫‪- 1 / 3‬‬ ‫بن‬ ‫‪.‬لكو‬ ‫‪) 3‬‬ ‫‪M‬‬

‫أ ‪King‬‬ ‫ر‬ ‫‪.W‬‬ ‫‪Rahylonion‬‬ ‫‪Religion‬‬ ‫‪and‬‬ ‫في‪Mytholo‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪113.112‬‬ ‫‪London‬‬ ‫‪3091.‬‬ ‫!‬ ‫لآ‬ ‫ا‬
‫‪-. 14 -‬‬

‫وهابيل‪:‬‬ ‫قابيل‬ ‫قصة‬

‫بكر‬ ‫" وهو‬ ‫!ص!ا! "*ظاه " حداد‬ ‫اسم‬ ‫براءم ؤإير!ن ‪:‬هو‬ ‫فى التوراة‬ ‫رجرف‬ ‫وقابيل‬

‫قرباناً‬ ‫‪ .‬وقدم‬ ‫فى الأرض!‬ ‫ءاما!‬ ‫ومحمار‬ ‫بالزراعة‬ ‫كبر‬ ‫عندما‬ ‫‪ ،‬اشتؤل‬ ‫وحواء‬ ‫آدم‬

‫الرب‬ ‫‪ ،‬فتقبل‬ ‫‪ -‬غىهـ" و!ا!ا‬ ‫أبر!شَا‬ ‫ن‬ ‫كَل‬ ‫هابيل‬ ‫أخوه‬ ‫‪ ،‬بين قدم‬ ‫ثمار الأرض‬ ‫أ‬ ‫كلن‬ ‫للّة‬

‫قالي!ن‪.‬‬ ‫بران‬ ‫قر‬ ‫قربان هابيل ورفض‬

‫من‬ ‫الله‬ ‫حذره‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الشر لأخيه‬ ‫وأضمر‬ ‫ين اغتاظ‬ ‫قا‬ ‫قربان‬ ‫رف!‬ ‫وعندما‬

‫يخفى‬ ‫أن‬ ‫وحاول‬ ‫وقتله‬ ‫يل‬ ‫هالي‬ ‫قام ق يرين على‬ ‫فى الحةل‬ ‫كانا‬ ‫‪ ،‬غ!لر أنه عندما‬ ‫الخطيئة‬

‫صىارخ‬ ‫أخيلث‬ ‫د أ‬ ‫صوت‬ ‫‪(a‬‬ ‫أ! ‪41‬‬ ‫قا‬ ‫إذ‬ ‫النكران‬ ‫راب‬ ‫فئ وجهه‬ ‫سد‬ ‫الله‬ ‫ولكن‬ ‫جريمته‬

‫وقضى‬ ‫فاها لتهبل دم أخ!"‬ ‫فئحت‬ ‫الثى‬ ‫كن من الأرض‬ ‫قا‬ ‫‪،‬ولعن‬ ‫الأرض‬ ‫إلى من‬

‫‪.‬‬ ‫ا!رض(‪)1‬‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫تاثهأ هاربأ‬ ‫‪-‬ممون‬ ‫ابين أن‬ ‫قا‬ ‫على‬

‫وتتلخص!‬ ‫ث‬ ‫والىيختين السومرر ‪4‬‬ ‫ابميش‬ ‫قصة‬ ‫الشبما من‬ ‫قردية‬ ‫التوراة هذه‬ ‫وقصة‬

‫‪I‬‬ ‫د‬ ‫البلا‬ ‫فى‬ ‫الرخاء‬ ‫ويحل‬ ‫والحبو ب‬ ‫جار‬ ‫الأيض‬ ‫تت!و‬ ‫أن‬ ‫انليل إله الهواء أراد‬ ‫أن‬ ‫فى‬

‫نزاعاً‬ ‫أن‬ ‫كل‪!4:‬ا مملا معيناً ‪ ،‬غير‬ ‫لك!!‬ ‫وارزدين بم وخصص‬ ‫هما ايميش‬ ‫كائنين‬ ‫فخلق‬

‫انليك‬ ‫إختار‬ ‫وعندئذ‬ ‫‪.‬‬ ‫اللإله‬ ‫إ اكى انلإل‬ ‫للتح!يم‬ ‫لىلمجان‬ ‫مما جعلهـ!ا‬ ‫الاثنين‬ ‫بين‬ ‫نشسب‬

‫قائاالأ‪:‬‬ ‫إلى ايميش‬ ‫كلامه‬ ‫ثم وجه‬ ‫الاَلهة‬ ‫فلاح‬ ‫وجعله‬

‫‪.‬‬ ‫ايرنت!ت‬ ‫إلى‬ ‫أمرها‬ ‫أوكاء‬ ‫قد‬ ‫البلاد‬ ‫جمهخ‬ ‫فى‬ ‫الحياة‬ ‫تخلق‬ ‫التى‬ ‫المياه‬ ‫إن‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!ىء‬ ‫أنخجكل‬ ‫فقد‬ ‫الآلهة‬ ‫فلاخ‬ ‫وبوصفه‬

‫"تين‪.‬‬ ‫ا‬ ‫بأيخك‬ ‫نفسك‬ ‫تقارن‬ ‫لىإبنى !ف‬ ‫ايميش‬

‫معناها‪.‬‬ ‫فى‬ ‫انليل السامية العميقة‬ ‫كلمات‬ ‫ْ ان‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫عاىَ نقضه‬ ‫يجرأ‬ ‫الذف‬ ‫ذا‬ ‫من‬ ‫للنقض‬ ‫قابل‬ ‫غير‬ ‫المتخذ‬ ‫والقرار‬

‫الإنسان ‪،‬وتظهر‬ ‫فى‬ ‫الكامن‬ ‫والشر‬ ‫الخير‬ ‫إاى‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬ ‫ترمز‬ ‫القصة‬ ‫وهذة‬

‫الإساءة بمثلخات إذ أنه فى النهاير‪4‬‬ ‫ا‬ ‫لايرد‬ ‫الخير أما الخير فهو‬ ‫على‬ ‫الثصر ير د أن لىجتدى‬ ‫أن‬

‫بماديماته‪.‬‬ ‫لا‬ ‫بمعنولمإته‬ ‫سيغلب‬

‫‪13-‬‬ ‫(‪ )1‬تكوين ‪5/،‬‬


‫‪Mythology‬‬ ‫‪.Sumerian‬‬
‫‪p‬‬ ‫‪(.‬ئر‬ ‫(‪)2‬‬
‫‪- 15 -‬‬
‫‪:‬‬ ‫الطوفان‬ ‫تصة‬

‫فى الأم القديمة‬ ‫انتشارأ ‪ ،‬فلا ديماد يروجد‬ ‫القصص‬ ‫أكئر‬ ‫الطوفان من‬ ‫قصة‬

‫الشائعة المعروفة لدى كثير من الأقوام ‪ ،‬وذكرت‬ ‫القصص‬ ‫فهى إحدى‬ ‫‪،‬‬ ‫تعر!ا‬ ‫لم‬ ‫أمة‬

‫التكوين‬ ‫فى سفر‬ ‫صدى‬ ‫لها‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫والآشورية‬ ‫والبابلية‬ ‫لي‬


‫السومر ‪4‬‬ ‫من الآداب‬ ‫فى كل‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫حيث‬

‫الإرسان قد‬ ‫أن شر‬ ‫الرب‬ ‫‪ ،‬رأى‬ ‫ابتدأ الناس ليممثرون على الأرض‬ ‫لما‬ ‫حدث‬

‫أمحو عن‬ ‫الرب‬ ‫ف! قلبة وقال‬ ‫وتأسف‬ ‫‪،‬‬ ‫الإنسان فى الأرض‬ ‫أنه عل‬ ‫فحزن‬ ‫كثر‬

‫نوح‬ ‫وكان‬ ‫ارب‬ ‫ا‬ ‫نعمة فى عينى‬ ‫فوجد‬ ‫الإنسان الذى خلقته ‪ .‬أما نوح‬ ‫الأرض‬ ‫وجه‬

‫الله‪،‬‬ ‫أمام‬ ‫الاْرض‬ ‫‪ .‬وفسدت‬ ‫ويرافثا‬ ‫وحاما‬ ‫‪ :‬ساما‬ ‫بنين‬ ‫ثلاثة‬ ‫باراً وولد‬ ‫رجلا‬

‫فلكأ‬ ‫لنفسك‬ ‫‪ .‬اص!خ‬ ‫أماكط‬ ‫أتت‬ ‫قد‬ ‫بشر‬ ‫‪ 4‬كل‬ ‫نهاير‬ ‫لنوح‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫ظما‬ ‫وامتلأت‬

‫يركون‬ ‫ثلاثمائة ذراع‬ ‫تصنعه‬ ‫بالقار وهكذا‬ ‫‪/‬‬ ‫خارج‬ ‫ومن‬ ‫داخل‬ ‫وتطليه من‬ ‫من خشب‬

‫وثلاثين ذراعاًارتفاعه‪.‬‬ ‫ذراعاً عرضه‬ ‫الفلث ‪ ،‬وخمسين‬ ‫طَول‬

‫الفلث فئ‬ ‫باب‬ ‫‪ .‬وتضم‬ ‫فوق‬ ‫ذراع من‬ ‫إلى حد‬ ‫ا للفلك ) وؤكد‬ ‫قمهح! كوا‬

‫‪،‬‬ ‫الاْرض‬ ‫على‬ ‫الماء‬ ‫بطوفان‬ ‫وعلور ‪ 4‬تجعله ‪ .‬فها أنا ات‬ ‫ومتوسطة‬ ‫سفلية‬ ‫مساحن‬ ‫‪،‬‬ ‫جىانبه‬

‫وقال الرب‬ ‫اللّه‬ ‫بر"‬ ‫أمره‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫حسب‬ ‫الحياة ‪ ،‬ففعل نوح‬ ‫روح‬ ‫فيه‬ ‫جسد‬ ‫كل‬ ‫لأهلث‬

‫فى هذا‬ ‫لدى‬ ‫باراً‬ ‫ايرإك رأيرت‬ ‫‪ ،‬لأق‬ ‫ريت!ك إلى الفلك‬ ‫و!م‬ ‫أنت‬ ‫لنوخ! ادخك‬

‫‪ ،‬ومو‬ ‫سبعة سصمة ذكراً وأنثى‬ ‫معك‬ ‫الطاهرة تأخذ‬ ‫البهائم‬ ‫جمهخ‬ ‫‪ ....‬من‬ ‫الجيل‬

‫اً‬ ‫سبعة ذكر‬ ‫السماء أليفىأ سبعة‬ ‫طيور‬ ‫وأنثى ومن‬ ‫ذ!راً‬ ‫اق!ن‬ ‫بطاءزة‬ ‫التى ليص!ت‬ ‫البهائم‬

‫على‬ ‫أمطر‬ ‫أيرفماً‬ ‫أدام‬ ‫سههة‬ ‫بعد‬ ‫لأفى‬ ‫الأرض‬ ‫‪4‬‬ ‫وص‬ ‫على‬ ‫؟سل‬ ‫لاستبقاء‬ ‫‪،‬‬ ‫وائثى‬

‫ليلة‪.‬‬ ‫ليوماً وأربعين‬ ‫أربعين‬ ‫الأرض‬

‫التوراة‬ ‫ونصت‬ ‫‪.‬‬ ‫الما?لى الأرض‬ ‫سنة ص!‪،‬ر طوفان‬ ‫مائة‬ ‫افي ست‬ ‫نوح‬ ‫كان‬ ‫ولما‬

‫!لها وأرسل‬ ‫بعد أربعين ث!مأ من بدء الطوفان أن نوحاً فتح طاقة الفلك التى كان‬ ‫أنه‬

‫إلى السفينة‪.‬‬ ‫أنه لم كر‪-‬ح‬ ‫أى‬ ‫اليابسة‬ ‫السفينة إلى أن !رت‬ ‫يحوم حول‬ ‫الغراب فظل‬

‫أطلق‬ ‫أخرى‬ ‫أيرام‬ ‫سبعة‬ ‫إليه ‪ .‬وبعد‬ ‫ؤرجعت‬ ‫إرجلها‬ ‫فلم تجد مقرا‬ ‫‪-‬إمة‬ ‫فأرسل‬ ‫ثم عاد‬

‫فى فهـا ‪ ،‬فعلم‬ ‫خصثراء‬ ‫زرتون‬ ‫ورقة‬ ‫وإذا‬ ‫ا‪،‬ساء‬ ‫إلي" عند‬ ‫( ثانيه ) فأتت‬ ‫حمامة أخرئ‬

‫ؤلمم‬ ‫اط!امة‬ ‫وأرسل‬ ‫أيرام أخر‬ ‫أليفىا سبعة‬ ‫‪ ،‬فلبث‬ ‫الأرض‬ ‫ءن‬ ‫المياه ةلى قلت‬ ‫أن‬ ‫ْ !‬
‫‪!-.‬ا‪--‬‬

‫كهْ‬ ‫‪-.‬اللّه*‬ ‫مذ!كاً ‪ .‬وقان‬ ‫دلّه‬ ‫و وف‬ ‫ص!اِحمن الفلث‬ ‫ثدْ خىرتَ‬ ‫وعند‬ ‫إل!‪ 4‬أر!آ‪.‬‬ ‫تر"ح‬ ‫تعد‬

‫فتكون‬ ‫فى ‪.‬السحماب‬ ‫ؤول!!‬ ‫بينى وبر؟م!م وضه*ت"‬ ‫أنا واضعه‬ ‫الميثاق الذى‬ ‫علامة‬ ‫!ى‬

‫جسد(‪.)1‬‬ ‫ذى‬ ‫لغلمك كل‬ ‫اإجماه أصوفاناً‬ ‫علامة ميثاق وبينى وبرين الأرض لى فار تكون‬

‫لا‪:‬‬ ‫ت!ول‬ ‫التى‬ ‫‪4‬‬


‫ير‬ ‫قى السومر‬ ‫الروالى‬ ‫أ‬ ‫حثير‬ ‫يشابر"‬ ‫وهذا‬

‫ؤ‪3‬سأ‬ ‫يرإى‬ ‫الر‪-‬كَاإ!! أن‬ ‫أحد‬ ‫فئ!محت‬ ‫طَ‬ ‫الثلوؤان‬ ‫إحداث‬ ‫على‬ ‫الآلهة ءزمت‬ ‫‪%‬ن‬

‫‪-‬براء ‪:‬‬ ‫فقد‬ ‫عقق‬ ‫طوفان‬ ‫من‬ ‫بنةسه‬ ‫وريخجو‬

‫ؤلمكآ‬ ‫لاث‬ ‫وابن‬ ‫البإت‬ ‫ؤوةلى‬

‫الهمحجاة‬ ‫وانم!‪-،‬‬ ‫مالاث‬ ‫ءن‬ ‫!!ل‬

‫‪-‬ء"اتك‬ ‫وضإءلى‬ ‫ا‪،‬لماث‬ ‫انبذ‬

‫!يإ ‪3‬‬ ‫ذى‬ ‫فى السفينة برذرة كل‬ ‫واحمل‬

‫تفىجم!أ مترا!‪،‬ء!ا‬ ‫ءلإلمث أن‬ ‫سامصى‬ ‫ا!ى‬ ‫أسمفينة‬ ‫وا‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لطو!ا‬ ‫‪!5‬ساور!‬ ‫عرضءيا‬ ‫لي!ت‬

‫أ*!‪!.‬؟‪!،‬سلى‬ ‫ا‬ ‫ءشوب‬ ‫عند‬ ‫الساخ‬ ‫اليوم‬ ‫فى‬ ‫السف!ينة‬ ‫بناء‬ ‫وتم‬

‫صم*‪:‬اً‪.‬‬ ‫أمرأ‬ ‫الماء‬ ‫إلمى‬ ‫إنزالها‬ ‫وكان‬

‫سنكل‬ ‫ا!‬ ‫ا‬ ‫الفاع ف الأءإ! وفى‬ ‫ألواح‬ ‫ير‪:‬لى(وا‬ ‫عليهم أن‬ ‫فكان‬ ‫ْ‬

‫الماء ثلثاها‪.‬‬ ‫فى‬ ‫غط!لى‬ ‫إلى أن‬

‫ما أملك‬ ‫كل‬ ‫ؤيمىا‬ ‫و‪-‬طت‬

‫فهثا‪.‬‬ ‫حمملتر!‪4‬‬ ‫فضة‬ ‫من‬ ‫ماعندئ‬ ‫وكل‬

‫ذهب‬ ‫ما أملاث من‬ ‫فيما كل‬ ‫وحملت‬

‫الجية‬ ‫ا!اوقات‬ ‫من‬ ‫عندى‬ ‫ما كان‬ ‫فيم! كل‬ ‫و‪-‬ملت‬

‫ذرباى‬ ‫وذوى‬ ‫فيها !ح!ح! أهلى‬ ‫أركبت‬

‫‪......‬‬ ‫الصناع‬ ‫البر وجيح‬ ‫الحقل وحيوان‬ ‫حيوان‬ ‫فيها‬ ‫وأركبت‬

‫كاملا‬ ‫يروماً‬ ‫الريرح الجنوو"‪ 4‬خهب‬ ‫زوانم‬ ‫وظلت‬

‫‪9/16‬‬ ‫ص‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫‪ Ol‬تكوين‬


‫‪- 17 -‬‬
‫الجبال ‪......‬‬ ‫غطت‬ ‫حتى‬ ‫كل!بها‬ ‫شدة فى‬ ‫وازدادت‬

‫أمسيات‬ ‫وسهخ‬ ‫أيرإم‬ ‫ستة‬ ‫ومضت‬

‫زوانم الطوفان البلاد‬ ‫وقد غطت‬ ‫الزواخ ت!صف‬ ‫ولم تزل‬

‫الطوفان فى شدتها‪.‬‬ ‫وطأة زوانم‬ ‫الساخ خفت‬ ‫اهـوم‬ ‫ا‬ ‫ولما حل‬

‫العوان‬ ‫فئ الحرب‬ ‫تةتلث كا؟لجش‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬

‫الطوفات‬ ‫عباب‬ ‫العاصفة وغيض‬ ‫ثم هدأ ا(يم ‪ ،‬وسكتت‬

‫عامآ‪.‬‬ ‫السكون‬ ‫فرأليت‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى ابلو‬ ‫وتطل!ت‬

‫إ"ور ءلى و‪!-‬ى‬ ‫ا‬ ‫زسقط‬ ‫طاقتى‬ ‫ءوة‬ ‫!‪-‬ت‬

‫إلى طجن‬ ‫تج!سعاً‬ ‫عادوا‬ ‫وقد‬ ‫اليثس‬ ‫ور ألىت‬

‫مياه الة‪-،‬ران مستو‪4،‬‬ ‫كا؟ت‬ ‫وصدالسقف‬

‫الدموع على وجهى‬ ‫أبكى فانهرت‬ ‫وجلست‬ ‫بمدت‬

‫ا(يم‬ ‫ل!واحل‬ ‫إلى حدود‬ ‫وتطلعت‬

‫وأربعة وأربعين ذراعأ‬ ‫مائة‬ ‫تعلو‬ ‫أرت ‪-‬ز يرة و!‬ ‫فى‬

‫نصير‬ ‫الفلك على برلي‬ ‫واستقر‬

‫السفينة ولم يردعهـا تجرى‬ ‫نصكر‬ ‫) ‪-‬بل‬ ‫( مسك‬ ‫(قد ضبط‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬لىعها قيرى‬ ‫فلم‬ ‫بالمسفينة‬ ‫ممسك‬ ‫نصير‬ ‫وجىبل‬ ‫وراخ‬ ‫ليوم ثالث‬ ‫ومضى‬

‫والسفينة‬ ‫ممسك‬ ‫نصير‬ ‫وجبل‬ ‫وسادس‬ ‫روم خامس‬ ‫وكان‬

‫!إمة وأطلقتها‬ ‫اليوم السانم أخربمت‬ ‫ولما حل‬

‫‪.‬‬ ‫ثم عادت‬ ‫الحمامة‬ ‫طارت‬

‫فيه‬ ‫تحط‬ ‫موض!ماً‬ ‫لم قيد‬ ‫لأن"‬ ‫رصمت‬

‫أطلمقته‬ ‫و‬ ‫ا(سنو؟و‬ ‫وأضر‪%‬ت‬

‫فص‪4‬‬ ‫يحط‬ ‫موضماً‬ ‫لأنه لم يجد‬ ‫وعاد‬ ‫السنونو‬ ‫فذهب‬

‫وأطلقته‬ ‫ءراباً‬ ‫أخرجصت‬ ‫ثم‬

‫وانحسرت‬ ‫قرت‬ ‫المياه‬ ‫ولما رأى‬ ‫ال!راب‬ ‫فذهب‬


‫‪- 18 -‬‬
‫رجد‪.‬‬ ‫ولم‬ ‫أكل وحام وحط‬

‫قرباناً‪.‬‬ ‫إلى اررإح الأرنم وقر!ت‬ ‫ا‬ ‫إكهـمفينة‬ ‫ا‬ ‫مافى‬ ‫حل‬ ‫ذاك أ‪%‬ر‪-‬ت‬ ‫وءند‬

‫اببل‬ ‫( !‪) 4‬‬ ‫زقورة‬ ‫على‬ ‫الماء المقدورلى‬ ‫وس!بت‬

‫لل!رابر!ن‪.‬‬ ‫قدور‬ ‫وسبعة‬ ‫ونصبمامت سبعة‬

‫الأرز والا!‬ ‫وخمثب‬ ‫أسفلها ا(قمىب‬ ‫وحدلىت‬

‫فتنعمم الآلهة شذاها‪.‬‬

‫الطب‬ ‫زمثه!م الآلهة عرفها‬ ‫أجل‬

‫الذباب‬ ‫القرلان كأخ!م‬ ‫صا‪-‬ب‬ ‫ؤ"جصهـح الآإ‪ 4‬ءلى‬

‫عشتار‬ ‫الآلهة العظيمة‬ ‫حصمست‬ ‫و‪1،‬‬

‫‪:‬‬ ‫وقا(ت‬ ‫"وا!ا‬ ‫وةق‬ ‫و‬ ‫إ‬ ‫لها‬ ‫صاغه‬ ‫ا(ذى‬ ‫ابوا!ر‬ ‫ءقد‬ ‫رؤ*ت‬

‫اللازورد‬ ‫عقد‬ ‫لا أزرى‬ ‫أننى‬ ‫كا‬ ‫أ؟تم أي!ا الآلهة الحاض سون‬

‫‪.‬‬ ‫جبدى‬ ‫!‬ ‫ف‬ ‫الذى‬ ‫هذا‬

‫أبرداً‬ ‫أْشا ‪15‬‬ ‫الأتام و(ن‬ ‫هذه‬ ‫)‬ ‫( أذحر‬ ‫أ!‪-‬لى‬ ‫سأظل‬

‫اقرابين‪.‬‬ ‫ا‬ ‫إلم!‬ ‫الآلهة‬ ‫ليقدم‬

‫الساميةة‬ ‫فى معظم الآداب‬ ‫متماثلة‬ ‫جىذور‬ ‫أن ةعصة الطوفان ذات‬ ‫وبذلاث و‪%‬دنا‬

‫أنذرته‬ ‫م!ين‬ ‫وا‪-‬د‬ ‫وؤيها ر‪-‬ل‬ ‫إقار‬ ‫برإ‬ ‫طلإت‬ ‫قد‬ ‫اسفينة‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫العهـد القدبم ن!د‬ ‫ؤفى‬

‫الماء‬ ‫وأءرق‬ ‫مغص!ر‬ ‫أ‪-‬حماء ب!ء‬ ‫ا‬ ‫أبرواب‬ ‫‪ ،‬ثم و!ت‬ ‫الأرضل!‬ ‫ش*هر‬ ‫الاَ!" بأن !وفازا‬

‫بأن‬ ‫الىحماء‬ ‫الآ!"‬ ‫ثم أمرت‬ ‫ءلى ‪"-‬ل‬ ‫أسة"لنة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬وت‬ ‫والى‬ ‫ءلى الأرة‪/‬لى‬ ‫حإن‬ ‫ءن‬ ‫حل‬

‫اسةينة‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫ضرخ‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫أط"ور‬ ‫ا‬ ‫ءن‬ ‫ةلإ‪"،‬‬ ‫ار‪-‬ل‬ ‫ا‬ ‫ذلاث‬ ‫الماء واْردىل‬ ‫‪ .‬وء"ءى‬ ‫ح!‬ ‫زقي‬

‫القرابرجن‪.‬‬ ‫ليقدموا‬ ‫النا"ون‬

‫والآيثورر ‪ 3‬والعبرانية تجعل‬ ‫والبابلية‬ ‫‪4‬‬ ‫الىوءرير‬ ‫المصادر‬ ‫فى‬ ‫ما ورد‬ ‫وكن‬ ‫فالشبه‬

‫معينة‬ ‫فى مةطقة‬ ‫ثارفيياً و اقةيا ‪- .‬دث‬ ‫ثاً‬ ‫"لى‬ ‫ءإن‬ ‫الماوفان‬ ‫أن‬ ‫واحىلى وتإ!ن‬ ‫الأصل‬

‫‪.‬‬ ‫اله!ور‪-‬‬ ‫ومر‬ ‫الأيرام‬ ‫ءلى ‪-‬والى‬ ‫الأأ*ن‬ ‫ؤ"تاؤإ"‪4‬‬ ‫الأ‪%‬يال‬ ‫فى "قول‬ ‫ءظيم‬ ‫‪ 41‬أدو‬ ‫وحإن‬

‫بغدأد‬ ‫‪137‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪128‬‬ ‫لى الطبعة الثانية ص‬ ‫كلكامش‬ ‫ملحمة‬ ‫(‪ )1‬طه باقر ‪..‬‬
‫فلم أغرق‬ ‫الش‬ ‫فى‬ ‫ألقتنى‬

‫الماء‬ ‫كراخ‬ ‫إلى أكى‬ ‫ال!هر ونقاى‬ ‫دفعنى‬

‫حينما أدلى دلوه‬ ‫الماء‬ ‫كرا!‬ ‫أكى‬ ‫رفعنى‬

‫ور‪-‬باق ‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫كرا!‬ ‫‪-‬بخاق أكى‬

‫عنده‬ ‫بستانياً‬ ‫الماء‬ ‫كراخ!‬ ‫أك ى‬ ‫جعلنى‬

‫‪:-‬؟ا عشتار‬ ‫منحتنى‬ ‫بستانياً‬ ‫كنت‬ ‫وعندما‬

‫الملك ‪)11‬‬ ‫فتوليت‬

‫قص‪4‬‬ ‫التوراة تشبه‬ ‫ث‬ ‫‪-‬إءت‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫مولصلمى‬ ‫أن قصة‬ ‫ال!رض‬ ‫هذا‬ ‫ورعلهـر من‬

‫ى‬ ‫د‬ ‫ا!بر‬ ‫كلن‬ ‫سلة‬ ‫فى‬ ‫ووضعا‬ ‫فى السر‬ ‫أم ةقير ة وولدا‬ ‫رشأ من‬ ‫فكلاهما‬ ‫الأكدى‬ ‫سرجون‬

‫سربمون‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫وعلمته‬ ‫ابنة فرعون‬ ‫ازلمشلته‬ ‫موسى‬ ‫أن‬ ‫غ!ر‬ ‫‪،‬‬ ‫إيم‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫وألقيا‬ ‫!القار‬ ‫المطلى‬

‫مامماً‪.‬‬ ‫فصار‬ ‫البساتين ثم أحبته عشتارت‬ ‫فلاحة‬ ‫وعلمه‬ ‫انتشله أكى‬ ‫فقد‬

‫أروب‬ ‫قصة‬

‫ليصفاء‬ ‫لينعم‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫اللّه‬ ‫‪،‬تقى‬ ‫شياً صا!اٌ‬ ‫كان‬ ‫رجك‬ ‫سيرة‬ ‫القصة تروى‬ ‫هذه‬

‫وتوجى‪4‬‬ ‫اللّه‬ ‫ءلى قضإء‬ ‫صبر‬ ‫ولكنه‬ ‫عليه المصائب‬ ‫حلت‬ ‫نّم‬ ‫الأى!دقاء ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫العيش‬

‫ومصائبه‪.‬‬ ‫برلإئه‬ ‫‪ 4‬من‬ ‫له وخلص‬ ‫الرب‬ ‫فاستجىاب‬ ‫‪،‬‬ ‫الدمع وتضرع‬ ‫إليه وذرف‬

‫الذى‬ ‫والشقاش‬ ‫لام التى عاناها أ‪،‬وب‬ ‫للآ‬ ‫‪4‬‬ ‫ؤور‬ ‫حية‬ ‫صورة‬ ‫أريىب‬ ‫سفر‬ ‫لنا‬ ‫ويرسم‬

‫كلن ألم ‪ ،‬وبشألظ‬ ‫ؤاساه‬ ‫كل!‬ ‫أصلمها قاسى‬ ‫"ن‬ ‫ا(ى‬ ‫برشأن الأسباب‬ ‫بينه و ليجن أ!ابه‬ ‫دار‬

‫لهذه المشكلة‪.‬‬ ‫إيجاد حل‬

‫‪ 4‬التى تقول‬ ‫النظرر‬ ‫د‪-‬ض‬ ‫هو‬ ‫القصة‬ ‫هذه‬ ‫تظهره‬ ‫الذى‬ ‫الرئيهى‬ ‫والغرض‬

‫‪:‬لحطيثة‬ ‫كنتيجة‬ ‫‪ ،‬وأنه لا بد أنه صادر‬ ‫رضاه‬ ‫وعدم‬ ‫اللّه‬ ‫علامة على غضب‬ ‫الألم‬ ‫إن‬

‫قصيدة‬ ‫فئ‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫فى معالجة‬ ‫يسير‬ ‫الألم ‪ .‬والسفر‬ ‫هذا‬ ‫رقالهى‬ ‫من‬ ‫ارت!حما‬

‫البراءة كلن الخطيئة‪،‬‬ ‫كل‬ ‫أنه برىء‬ ‫لا ليدعئ‬ ‫فى نقاشه‬ ‫‪ .‬وأيروب‬ ‫فلسمْية رائعة‬ ‫شعرية‬

‫‪.J‬‬ ‫‪,B‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪Ancient Near‬‬


‫‪.Pritchard‬‬
‫‪ ew Jerscy Princiton‬ول ‪East p 911‬‬ ‫(‪University )1‬‬

‫‪! ees‬بم‬ ‫‪0591.‬‬


‫‪- 91 -‬‬

‫قصة موسى‬

‫فى‬ ‫موسى‬ ‫ومعناه بالعبرى منتشل (‪ )1‬ولد‬ ‫معناهـطفل‬ ‫اسم مصرى‬ ‫وسى‬ ‫م‬

‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫إ*برانيين‬ ‫ا‬ ‫صببن‬ ‫بكتل‬ ‫الأمر‬ ‫شدد‬ ‫قد‬ ‫فرعون‬ ‫في"‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫اهـقت‬ ‫ا‬

‫أمه‬ ‫وضعته‬ ‫‪،‬‬ ‫إخفاؤه‬ ‫ولما لم ؟كن‬ ‫ثلاز‪ 4‬أشحهر‬ ‫والداه‬ ‫أبيه فأخفاه‬ ‫أولاد‬ ‫أ!ر‬ ‫ءويهى‬

‫مويم أخته‬ ‫ثم ومفت‬ ‫النهر ‪.‬‬ ‫حافة‬ ‫بر؟ن الحلفاء على‬ ‫إزفت‬ ‫وا‬ ‫والحصر‬ ‫معللى‬ ‫سفط‬ ‫فى‬

‫فى النهر رأت‬ ‫لتغتسل‬ ‫ابنة فرعون‬ ‫فلما نزلت‬ ‫‪،‬‬ ‫ليكون‬ ‫أن‬ ‫ما عسى‬ ‫بعيد تنظر‬ ‫ءقْ‬

‫مصر‬ ‫فنون‬ ‫فى جمهخ‬ ‫معلمين‬ ‫لىيى‬ ‫على‬ ‫وربته‬ ‫له قلبها فأخذته‬ ‫ورق‬ ‫‪c‬‬ ‫الولا‪ -‬فى السفط‬

‫‪.‬كا‬ ‫الله‬ ‫لعبادة‬ ‫ليى اسراءيى‬ ‫وداعي!اً‬ ‫ونبيه‬ ‫ق ئد شعبه‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ثم أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫والدليلمية‬ ‫العلمية‬

‫العراقا‬ ‫جنوب‬ ‫علرصا فى‬ ‫ع!ير‬ ‫المسمارى‬ ‫بالخط‬ ‫لمية مكتوبة‬ ‫والي‬ ‫طورة‬ ‫ألمه‬ ‫وهناك‬

‫) ءن نةمسه‪.‬‬ ‫‪2316‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الأكدرجن ( ‪2381‬‬ ‫الأول طك‬ ‫رواه سر"ون‬ ‫منقولة مما‬

‫!مراً ‪ ،‬وخبأته‪+‬‬ ‫‪ 4‬ووضى*ته‬ ‫ر‬ ‫أراه فص!ات‬ ‫رجرف‬ ‫ولا‬ ‫وضيعة‬ ‫أمه كانت‬ ‫أن‬ ‫في!ثا‬ ‫جاء‬

‫عليه أكى‬ ‫فعثر‬ ‫إر وألقته فى نهر الفرات‬ ‫بالة‬ ‫را؟‬ ‫‪ ،‬وأحكت‬ ‫دى‬ ‫البر‬ ‫كلن‬ ‫فى صندودتى‬

‫ث! ملكاً وإ(يك‬ ‫ساقياً‬ ‫برسشانيأ ثم‬ ‫الاقيط‬ ‫ءمر‪-‬ون‬ ‫ابنه ثم صار‬ ‫ليكون‬ ‫ورراه‬ ‫الفلاح‬

‫‪.‬‬ ‫الأسطورة‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫ماورد‬ ‫برض‬

‫أكد‬ ‫ملث‬ ‫الملث القوى‬ ‫سرجصون‬ ‫أنا‬

‫أنجأ‬ ‫أعرل!‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ير‬ ‫حور‬ ‫أى‬ ‫كانت‬

‫التلال‬ ‫أمماى‬ ‫أحب‬

‫الفرإت‬ ‫شاطىء‬ ‫عا!‬ ‫أزوبر*هـانو تةع‬ ‫هى‬ ‫ومدليلمتى‬

‫سراً‬ ‫ح!لمت ى أكت الحورر ‪ 4‬ووضعتنى‬

‫الغطاء‬ ‫وبرالةار ختمت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحلفاء وضكتنى‬ ‫فى سلة‬

‫ابنة فرعون التى أنقذت‬ ‫أ*ن‬ ‫جاء‬ ‫حيث‬ ‫‪2/01‬‬ ‫ص‬ ‫الخروج‬ ‫سفر‬ ‫(‪ )1‬راجع‬
‫أ ‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫مق‬ ‫انتشلته‬ ‫أ أنى‬ ‫وقالت‬ ‫الاسم‬ ‫هذا‬ ‫أعطته‬ ‫النيل‬ ‫مياه‬ ‫من‬ ‫الطفل‬
‫‪- 21 -‬‬
‫‪،‬ظهر‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬من‬ ‫فى قوته عخطيئته‬ ‫لارلمناسهـب‬ ‫را!‪-‬أ أن عةابه‬ ‫اعتقاداً‬ ‫ير!تقد‬ ‫رلكنه‬

‫يركاجمعه‬ ‫بل‬ ‫فئ أجر‬ ‫الله طصعاً‬ ‫تةى‬ ‫لالي‬ ‫البار الحقه قى‬ ‫ما ليتأثون وأن‬ ‫اً‬ ‫كثير‬ ‫الأبرار‬ ‫أن‬

‫‪:‬‬ ‫اكأ ذحرت‬ ‫ا‬ ‫أروب‬ ‫أقوال‬ ‫قن‬ ‫المصائب‬ ‫عليه رغم‬ ‫ويتوكل‬

‫الى‬ ‫لا تلتفت‬ ‫متى‬ ‫حتى‬

‫ريرف‬ ‫أرإح‬ ‫‪t‬‬ ‫رير‬ ‫تريحنى‬ ‫ولا‬

‫الناس‬ ‫لي! رقيب‬ ‫كلإذا أفصل‬ ‫أخطأت‬

‫إث!‬ ‫تزيرل‬ ‫ولا‬ ‫ذزي‬ ‫لماذا لا تغفو‬

‫‪.‬‬ ‫أحون(‪،1‬‬ ‫فلا‬ ‫تطدبنى‬ ‫ةتَ التراب‬ ‫اضطرخ‬ ‫الآن‬ ‫لأق‬

‫يرومه‬ ‫ع!س‬ ‫‪،‬ن‬ ‫ألم أباث‬

‫ا‪،‬ي!ين‬ ‫على‬ ‫نف!ى‬ ‫ألم تكتئب‬

‫الشر‪.‬‬ ‫ا!لىير جاء‬ ‫حهنما تر‪"-‬مت‬

‫الد‪.‬جىى‬ ‫النهور فجاء‬ ‫وانتظرلت‬

‫تكف‬ ‫أكلماف تغلى ولا‬

‫المذلة‬ ‫يرام‬ ‫تقدمتنى‬

‫‪.‬‬ ‫بلا شهم!(‪)2‬‬ ‫ولكن‬ ‫أسوددت‬

‫أليوب‬ ‫س!ر‬ ‫وا(باباى ‪ ،‬وتضاهـى‬ ‫اورومرئ‬ ‫الأدب‬ ‫أر!هأ ث‬ ‫القصة موجودة‬ ‫وهذه‬

‫التى يرش ضها‬ ‫الأساسية‬ ‫إفكوة‬ ‫فا‬ ‫‪.‬‬ ‫تا‬ ‫عا؟‬ ‫الق‬ ‫والمشكلة‬ ‫موضوعها‬ ‫فى العهد القد م ف‬

‫المعذب سوى‬ ‫الجس للضحية‬ ‫والمصائب‬ ‫العذاب‬ ‫هـهـأنه فى صإلات‬ ‫الشاءر السومرى‬

‫ويرتاحأ البكاء والمّمرع‬ ‫دومأ‬ ‫ر؟‬ ‫أن يمجد‬ ‫!و‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫لائق يرسلكه‬ ‫واحد‬ ‫سبيل‬

‫البابلية‪:‬‬ ‫فى القصة‬ ‫ط له ‪ .‬فقد جاء‬ ‫يستجيب‬ ‫صكأ‬ ‫والاستغفار‬

‫ليلمث‬ ‫ليلى‬ ‫بركن‬ ‫أقف‬ ‫أن‬ ‫أريرلى‬ ‫إلهى‬ ‫يرا‬

‫وحسرات‬ ‫أزش‬ ‫وحلمتى‬ ‫أريد أن أكلماث‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪7/9‬‬ ‫ب‬ ‫أيو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪2 7‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪3/5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يوب‬ ‫ء‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬
‫‪- 22 -‬‬
‫عليك أمرئ واندب مرارة سبيلى‬ ‫أريد أن أعرض‬

‫إليك‬ ‫ليث شكاق‬ ‫تنقطح عن‬ ‫ألا‬ ‫ءلى أى ا(ى ولدتنى‬

‫الأغنية السعيدة فلا تترنم جمها‬ ‫ترديد‬ ‫عن‬ ‫أختى‬ ‫لتكف‬

‫رلىيرلمث‬ ‫و!ن‬ ‫بمصاؤي‬ ‫وتنح‬ ‫لتبك‬

‫بالرثاء لعذابى‬ ‫زوجتى‬ ‫لتصرخ‬

‫التعس‬ ‫المغنى الماهر نصيمافي‬ ‫ليندب‬

‫البلاد‬ ‫نيرأ عاى‬ ‫النهار ليشرق‬ ‫إن‬ ‫وا إلهئ‬

‫مظلم‬ ‫أسود‬ ‫عينى‬ ‫فئ‬ ‫النهار‬ ‫ولكن‬

‫اليوم زاهر‬ ‫اليوم مشرق‬ ‫إن‬

‫لم!‬ ‫والغم ملازمة‬ ‫والجزلح‬ ‫والنواح‬ ‫الدموع‬ ‫إن‬

‫‪.‬‬ ‫الدموع‬ ‫سوى‬ ‫له‬ ‫لم !قدر‬ ‫الذى‬ ‫كذلك‬ ‫والألم‬ ‫العذاب‬ ‫بى‬ ‫يحدق‬

‫الحياة‬ ‫نفس‬ ‫حتى‬ ‫ب!جمضته ويسلبنى‬ ‫السىء‬ ‫الحظ‬ ‫يمسكنى‬

‫الخبيث يرم جسى‬ ‫المرض‬

‫النهوض‬ ‫ءلى‬ ‫‪ ،‬ساعدت‬ ‫تنى‬ ‫الى‬ ‫و‬ ‫الذى‬ ‫أبى‬ ‫أنت‬ ‫وا إلهى ر! من‬

‫حسرة‬ ‫فى‬ ‫البريئة‬ ‫كالبقرة‬

‫‪....‬‬ ‫كالثور‬ ‫حمايتك‬ ‫بدون‬ ‫مهملا إراى وتتركنى‬ ‫ستظل‬ ‫متى‬ ‫إلم!‬

‫‪.‬‬ ‫بلا هدا‪)1(4،‬‬ ‫وأبقى‬ ‫عنى‬ ‫ستتخلى‬ ‫الى متى‬

‫‪ 4‬والبابلية‬ ‫ير‬ ‫السومر‬ ‫القصة‬ ‫بين‬ ‫كاملا‬ ‫تشابهأ يركاد يركون‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫وهكذا‬

‫والطريقة‬ ‫الأحداث‬ ‫وسرد‬ ‫ناحية الموضوع‬ ‫الواردة فى العهد القديم من‬ ‫والقصة‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لي‬ ‫الشعر‬

‫!ه!‪!3‬يم ‪From‬‬
‫‪th‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪Sumer‬‬
‫‪.blets‬‬
‫(‪p 015. )1‬‬
‫‪- 23 -‬‬
‫‪ ،‬وجدزا‬ ‫عضثا الاَداب القديمة‬ ‫ءلى والأساطير ا(ى عبرت‬ ‫القص‬ ‫وإلى جانب‬

‫اتمآز‬ ‫‪ ،‬ومذه‬ ‫والفنون الأضرى‬ ‫الأدب‬ ‫بنواح متعددة !ن‬ ‫الاَداب اهتمت‬ ‫أن هذه‬

‫ونبدأ بالشعر!‬ ‫الفكرى‬ ‫اث‬ ‫اكر‬ ‫هذا‬ ‫هنا بعضاً من‬ ‫ونذكر‬ ‫منها‬ ‫الكثير‬ ‫نتثل العبرانيون‬

‫الشعر‬

‫الطبيعية‪.‬‬ ‫وليد العواطف‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫النفس‬ ‫أحاسيس!‬ ‫ءن‬ ‫للتعبير‬ ‫الشعر وسيلة قديمة‬

‫موضوعات‬ ‫العبر ‪ 4،‬التى تناولت‬ ‫الأشعار‬ ‫ة من‬ ‫كبير‬ ‫العهد القديم مجموعة‬ ‫ويةم‬

‫التعابير وجمال‬ ‫ودقة‬ ‫الأداء‬ ‫ن‬ ‫بحسه‬ ‫عامة‬ ‫القديم‬ ‫العهد‬ ‫فى‬ ‫الأشعار‬ ‫وتمتاز‬ ‫‪،‬‬ ‫شكأ‬

‫‪.‬‬ ‫الأسلوب‬

‫رقوم‬ ‫الف‬ ‫القواعد‬ ‫نوجز‬ ‫لنا أن‬ ‫جاز‬ ‫وإذا‬ ‫بالقوافى‬ ‫لا يقيد‬ ‫العبرى‬ ‫والشعر‬

‫نظام الف!رات(‪)1‬‬ ‫ق‬ ‫أنها تنحكلس‬ ‫قلنا‬ ‫كلمات‬ ‫القديم فى بعض‬ ‫عاجها الشعر العبرى‬

‫‪.‬‬ ‫ازى‬ ‫التو‬ ‫و‬ ‫بل‬ ‫لأصا التةا‬ ‫قانو‬ ‫ر‬

‫أنواع الشصر الختلفة التى شهـا‪:‬‬ ‫ئ‬ ‫ذلك‬ ‫ويظهر‬

‫ا ‪ -‬تشابه المعئى أو تكرار الفكرة ‪:‬‬

‫وةى‬ ‫لجرحى‬ ‫رجلا‬ ‫ةلإفى قتلت‬ ‫لكلاى‬ ‫واصغيا‬ ‫لامك‬ ‫امرأفق‬ ‫ليا‬ ‫‪،‬‬ ‫قولم!‬ ‫ا!عا‬

‫‪.‬‬ ‫لشدخى(‪)2‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪ - 3‬متدرج‬

‫مثل‬ ‫الأول‬ ‫ارتباطاً وثيقا بالسطر‬ ‫مرتبطة‬ ‫الئافى فكرة‬ ‫السطر‬ ‫وفيه يشرح‬

‫يستر ئح المتعبون "(‪. )3‬‬ ‫‪ ،‬و!ناك‬ ‫الشغب‬ ‫المنافقون عن‬ ‫" هناك يكف‬

‫‪ - 3‬تركيبى‪:‬‬

‫المتتابعة‪:‬‬ ‫أساساً لتبنى عل!ثا الأفكار‬ ‫تستخدم‬ ‫الأول‬ ‫أ! السطر‬ ‫فيه الفكرة‬ ‫تكون‬

‫نظيره "(‪. )4‬‬ ‫أنت‬ ‫حماقته لئلا تكون‬ ‫بحسب‬ ‫الزى‬ ‫إ لاتجاوب‬

‫معمْى‬ ‫عهـلى‬ ‫يلابخيات التى تنطوى‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫عدد‬ ‫عبارهَ عن‬ ‫(‪ )1‬الفقرة إلشعرية‬
‫وتكو!ن أقسام القصيدة بتكرارها المنتظم‪.‬‬ ‫تام وتسير على ترتيب خاص‬
‫‪23/،‬‬ ‫‪ )21‬تكوين‬
‫‪1 7‬‬ ‫‪/ 3‬‬ ‫ب‬ ‫يو‬ ‫أ‬ ‫)‬ ‫يم!‬ ‫(‬

‫‪1 /‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫مثا ل‬ ‫ا‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬


‫‪- 24 -‬‬
‫‪-‬تقدصا‪:‬‬ ‫!!‬

‫ريمل إيرضاحها‪.‬‬ ‫"ى‬ ‫تةى تدريجياً‬ ‫قى‬ ‫وفيه تتكرر كلمات متمبزة والفكرة‬

‫أرز إبنان(‪. )1‬‬ ‫يحطم الأرز يحطم الرب‬ ‫الرب‬ ‫إن صوت‬

‫لاينعس‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪ ،‬إن حافظ‬ ‫لالىنعس‬ ‫حافظك‬ ‫‪ .‬وإن‬ ‫تزل‬ ‫انه لاريىع تدمك‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪-‬نام(‪2‬‬ ‫ولا‬

‫قضى‪:‬‬ ‫تئا‬ ‫‪! 5‬‬

‫لى‪:‬‬ ‫رالتناقض‬ ‫الف!ر‬ ‫فيه ليتضح‬

‫‪.‬‬ ‫أمه(‪)3‬‬ ‫يحزن‬ ‫ال!ي‬ ‫والان‬ ‫أباه‬ ‫الح! يم يسر‬ ‫الابن‬

‫‪ - 6‬مقارنة‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫معروف‬ ‫بشئىء آخر‬ ‫برالمقارنة‬ ‫الفكر‬ ‫فيه يتضح‬

‫‪.‬‬ ‫اللّه(")‬ ‫لي!‬ ‫إليك‬ ‫نف!ى‬ ‫تضاق‬ ‫كذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫إلى جداول‬ ‫الإبل‬ ‫يشتاق‬ ‫كا‬

‫أو التوازى ‪:‬‬ ‫التماثل‬ ‫‪- 7‬‬

‫قو ‪: 41‬‬ ‫مةل‬ ‫فى الىى‬ ‫متقار رين‬ ‫كت متواز ليين متعادلين‬ ‫إلم! شطر‬ ‫فيه البيت‬ ‫لينفم‬

‫ممن أخاف‬ ‫وخلاصى‬ ‫نورى‬ ‫الرب‬

‫ارتعب (‪. )5‬‬ ‫حياقى عق‬ ‫الرب حض‬ ‫‪/‬‬

‫توكيد المعئى كما فى‪:‬‬ ‫‪ - 8‬أو بقصد‬

‫أصرح‬ ‫إلى الرب‬ ‫برصوقى‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫أتضرع‬ ‫الرب‬ ‫إلى‬ ‫برصوقئ‬

‫أى ثلاتة أو أربعة مثل قووو‪:‬‬ ‫من شطرين‬ ‫كثر‬ ‫التقسيم‬ ‫أن يكون‬ ‫ويمكن‬ ‫! ‪-‬‬

‫اكتنفةى‬ ‫قد‬ ‫لا تحصى‬ ‫شرورآ‬ ‫لأن‬

‫أن أبصر‪.‬‬ ‫بى أرلاى ولا أستطهخ‬ ‫ض!‪،‬قت‬

‫! ‪2/5‬‬ ‫مز أهـب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫مزامير‬ ‫(‪)2‬‬

‫لما‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫أمثال‬ ‫(ش!)‬

‫أ‬ ‫‪/‬‬ ‫!ا‬ ‫ء‬ ‫أمير‬ ‫مز‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫(‬

‫ا‬ ‫‪7‬؟‪/‬‬ ‫مزامير‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪، 2‬‬ ‫مزامير‬ ‫(‪)6‬‬


‫‪- 25 -‬‬

‫أكثر من ش!ر رأيهى‬ ‫سئرت‬

‫(‪. )1‬‬ ‫قد تركغ‬ ‫وقاي‬

‫هدفه‬ ‫بل‬ ‫ال!"ارات‬ ‫وتنسهق‬ ‫الألفاظ‬ ‫سباث‬ ‫إلى‬ ‫ي!دف‬ ‫لا‬ ‫العههـى‬ ‫فالناظم‬

‫‪.‬‬ ‫أسلوب‬ ‫وأجمل‬ ‫طرليق‬ ‫ودأو‪%‬ز‬ ‫ليوصى‪،‬لمها للذ!ن‬ ‫أن‬ ‫فهـو رشعى‬ ‫المعات‬ ‫هـو‬ ‫‪ 2‬الأساسى‬

‫لىل على قدهـة‬ ‫نشيد‬ ‫وهو‬ ‫العهد ا(قديم رلمثيد مولهى‬ ‫ف‬ ‫الشعرى‬ ‫هذا ور"دأ الأدب‬

‫‪،‬‬ ‫ليدل ءاى أن مؤلفه قد أتةن فنون الهلاغة والش!ر‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الصياغة والأسا‪ ،‬ب‬ ‫كبير ة ف‬

‫مول!ى‪.‬‬ ‫لىوى‬ ‫ا*ءس‬ ‫ا‬ ‫ذلاث‬ ‫فى‬ ‫بن‬ ‫ائيملي‬ ‫س‬ ‫الإ!‬ ‫أص لى رون‬ ‫أدركه‬ ‫تد‬ ‫مما!ل!ن‬
‫ا‬ ‫و‬

‫ب*"‬ ‫فرثذب‬ ‫المل!ى‬ ‫اليلإط‬ ‫مرلىة فئ‬ ‫المص‬ ‫والنضون‬ ‫الرلموم‬ ‫تعلم‬ ‫الذى‬ ‫!و‬ ‫!ومى‬

‫‪.‬‬ ‫لارب‬ ‫الةسبماير"‬ ‫هذه‬ ‫المصر ليجن ورنج‬

‫ز!ظم‬ ‫ؤد‬ ‫ؤإز"‬ ‫للرب‬ ‫أرنم‬

‫ا"وور‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫طرحهـ!ا‬ ‫ا)غريهى وراكبه‬

‫صمار خلاءى‬ ‫وقد‬ ‫ونشيدى‬ ‫قوف‬ ‫الرب‬

‫فأ!ؤكه‬ ‫أ‪.‬ف‬ ‫إ‪1.4‬‬ ‫إلهى فأءده‬ ‫!ذا‬

‫‪4‬‬ ‫الم!ت‬ ‫اطرب‬ ‫ا)هـب رجل‬

‫إوراهو! قىَ ا(جم!ر‬ ‫أ‬ ‫وج!مف ‪4‬‬ ‫فرءون‬ ‫مركه إت‬

‫فى بحر سوف(‪)3‬‬ ‫أفضهل جنوده‬ ‫فغرق‬

‫الأمماق كر‪"-‬‬ ‫ث‬ ‫تغطيمصم ابرت ‪ ،‬صطوا‬

‫معتر ة رالقدرة‬ ‫يمينك رإرب‬

‫‪-‬دو‬ ‫ا!‬ ‫ا‬ ‫ليارب تحطم‬ ‫لحينلث‬

‫ت!لىم روبز!اوكل"إث‬ ‫و ليكثر ة عظ!ماث‬

‫سضمحلك ؤ"أكا‪ ،‬آ حا لتحونى‬ ‫ترسل‬

‫اةية‬ ‫حر‬ ‫ابرإر‪-‬ى‬ ‫نز!ى؟ت‬ ‫ا‬ ‫المصاد‬ ‫كصت‬ ‫ا‬ ‫تر‬ ‫نفل!‬ ‫أ‬ ‫ليصما‬ ‫‪.‬و‬ ‫و‬

‫‪1 3‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪4/2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مز أمير‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫حمو‪.‬‬ ‫الاً‬ ‫البحر‬ ‫(‪ 12‬أى‬


‫‪- 26 -‬‬

‫ابص‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا؟خ! فى قلب‬ ‫نجمدت‬

‫أدرك أق!م شمه‪4‬‬ ‫خ‬ ‫أ"‬ ‫العدو‬ ‫قاك‬

‫‪-‬بىى‬ ‫تنهنرءم‬ ‫سصيئ‬ ‫كألىء ‪:‬فم!ف آ‪-‬رد‬

‫‪.‬ويحك فغطاهم البحر‬ ‫ن!خت‬

‫فى مياه غامرة‬ ‫كالرصاص‬ ‫غاصوا‬

‫كلن مثلث‬ ‫‪c‬‬ ‫ال!طعة "إرب‬ ‫ر؟ت‬ ‫مثلك‬ ‫من‬

‫ي!‬ ‫بالتسا‬ ‫مخوفاً‬ ‫القداسة‬ ‫معتزاً ئ‬

‫ثمد رد!لمث دتقيلمعهم الأرض‬ ‫صانعا عجائب‬

‫الذئ فد ته‬ ‫الشعب‬ ‫‪%‬أفتك‬ ‫ششد‬

‫قدسك‬ ‫إلى مسكن‬ ‫خهد ‪ 4‬بهوتك‬

‫تعدون‬ ‫فير‬ ‫الشعوب‬ ‫يسصع‬

‫فلسطفي‬ ‫تأخذ الرعدة سكان‬

‫مواب‬ ‫وأقويرهاء‬ ‫أمراء أدهـم‬ ‫!ندهش‬

‫‪/‬‬ ‫كن!ان‬ ‫سكان‬ ‫تأخذهم الرجفة ليذوب جمبح‬

‫ذهـا!ك‬ ‫بعظمة‬ ‫والرعب‬ ‫الهيبة‬ ‫عل!ثم‬ ‫تةح‬

‫‪-‬ارب‬ ‫هبر شعبك‬ ‫حتى‬ ‫ير!ممتون كالحجر‬

‫برلشعب الذى اقتفيف‪4‬‬ ‫حتى ‪-‬‬


‫وتغرسهم فى ‪-‬بل ميراثك‬ ‫بههم‬ ‫تجىء‬

‫لى‬ ‫المقدس‬ ‫لسكنك‬ ‫المكان الذى صنعته‬

‫!ارب‬ ‫لىاك ير‬ ‫‪4‬‬ ‫الذى هيأت‬

‫والأب صد‬ ‫الدهر‬ ‫إلمط‬ ‫الرب يملث‬


‫‪- 27 -‬‬
‫وؤرسات‪4 -‬‬ ‫بمركباته‬ ‫خسل فرعون دخات‬

‫الرلت عليهم ماء البحىر‬ ‫إلى الهحر ‪ .‬ورد‬

‫اأ‬ ‫(‬ ‫البحر‬ ‫فى وسط‬ ‫اليابسة‬ ‫ءلى‬ ‫فشوا‬ ‫أما بنو اسرائيل‬

‫الدثلمية ‪ ..‬ففيه‬ ‫والأشعار‬ ‫الأناشيد‬ ‫جها كلن‬ ‫لا بأس‬ ‫مجموعة‬ ‫القديم !ضم‬ ‫والعهد‬

‫فى آن‬ ‫ومدح‬ ‫يركن صلاة‬ ‫العبر‬ ‫عنا‬ ‫إشعر‬ ‫فا‬ ‫غرو‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫والصلوات‬ ‫والدعاء‬ ‫اطسابيح‬ ‫ا‬

‫واحد‪.‬‬

‫ب!‪.‬‬ ‫نم‬ ‫فن كلمات داود اك ش‬

‫وحمما داود بن ي!ى‪-‬ى‬

‫فى العلا‬ ‫ال!ائم‬ ‫الرجل‬ ‫وحى‬

‫مسيح إله تمفوب‬

‫الحدو‬ ‫إسرابل‬ ‫مرنم‬

‫‪.‬لى‬ ‫روخ الرب ت!أ‬


‫لسه اق(‪)3‬‬ ‫عل‬ ‫كلمته‬

‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫صموئيل‬ ‫فى سفر‬ ‫التى جاءت‬ ‫حنة‬ ‫التسابيح بسبيحة‬ ‫ومن‬

‫قا؟! رادرب‬ ‫فرح‬

‫بالرب‬ ‫ارتةم تولى‬

‫أعداق‬ ‫اررح فى على‬

‫لأفى قد ارلتهجت نجلاصك‬

‫الرب‬ ‫ليس قدوس مثل‬

‫لأنه ليس غيرك‬


‫الهنا‬ ‫وليس !رة مثل‬
‫و!ي‬ ‫يميت‬ ‫الرب‬

‫‪!-15/1‬‬ ‫الخروج‬ ‫سفر‬ ‫(‪)1‬‬


‫‪2 - 23/1‬‬ ‫الثانى‬ ‫‪ )21‬صموئيل‬
‫‪- 28 -‬‬
‫د‬ ‫‪ 4‬وعي*‬ ‫الهاو‬ ‫يهبط إلى‬

‫ى‬ ‫و‪*-‬‬ ‫الرب ءمةر‬

‫ويرخ!‪)11‬‬ ‫"!صح‬
‫فى‬ ‫" وقد ءبر مما ءان‬ ‫الحوت‬ ‫فى بطن‬ ‫ونان وهو‬ ‫وكلن أقوال الدعاء ما ذكره‬

‫‪:‬‬ ‫إيماز‪ 4‬رالرب‬ ‫تظهـر‬ ‫رلألفاظ منسقة‬ ‫ذفيمممه‬

‫فاستجاب‬ ‫إرب‬ ‫ا‬ ‫كلن ضيهى‬ ‫دءوت‬ ‫ص‪/+‬‬

‫‪ 4‬فسمعت صوق‬ ‫الهاوث‬ ‫من جوف‬ ‫صرخت‬

‫للأنلث طرحتنئ ! اهـ‬

‫الب!‪-‬صار فأحاط لى ضثر‬ ‫قاب‬ ‫فى‬

‫ولججك‬ ‫اتلث‬ ‫ؤصوؤكأ بمخ! "ئار‬ ‫جازت‬

‫لث‬ ‫ص ‪"1‬‬ ‫كلن أمام‬ ‫طردت‬ ‫فد‬ ‫ف!لمت‬

‫ؤلىسكأ‪)2‬‬ ‫أنسظر إلى هي!ل‬ ‫أعود‬ ‫ولكننى‬

‫ي!!ة ‪ ،‬ويرى‬ ‫العز‬ ‫نم أنه ضميف‬ ‫المر‬ ‫يخبر نا فيه‬ ‫الذى‬ ‫الدعاء‬ ‫ذلك‬ ‫الصلوات‬ ‫وكلن‬

‫‪:‬‬ ‫عره‬ ‫طيل‬ ‫أن‬ ‫اللّه‬ ‫يرجو‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫حياته‬ ‫قد ت!صر‬ ‫المصائب‬ ‫أن‬

‫إ‪-‬اى‬ ‫فى ز!ف‬ ‫لا ت!بضمحنى‬ ‫ا إ!‬ ‫أقول‬

‫سن!ك‬ ‫افىه!سور‬ ‫ا‬ ‫إلى دهـصر‬

‫اسموات‬ ‫وا‬ ‫أسست الأرض‬ ‫من قدم‬

‫تي‪-‬قى‬ ‫وأنت‬ ‫هـل "بيد‬ ‫ثفىثلمث‬ ‫هى ممل‬

‫كرداء تهير!ن ف!تتفيهى‬ ‫تبلى‬ ‫وكلها كثوب‬

‫تتى‬ ‫هـصن‬ ‫‪ .‬سنوك‬ ‫وأندت !و‬

‫عبيدك يسكنو ن وذرير!م تثبت أمامك (‪)3‬‬ ‫أرناء‬

‫الأول ‪2/1‬‬ ‫صموئيل‬ ‫(‪)1‬‬

‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫يونان ‪2/1‬‬ ‫(؟)‬

‫_ ‪8‬؟‬ ‫‪1/23‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مز أهـهـ‪2‬‬ ‫(‪!3‬‬


‫‪- 92 -‬‬

‫الله ‪ ،‬فالمرنم يهـرى فى‬ ‫تمجيد‬ ‫الدينى‬ ‫الشعر‬ ‫طر‪!،-‬‬ ‫اى‬ ‫ا‬ ‫المو!وعات‬ ‫أهم‬ ‫ومن‬

‫الخالق وقدرته من ذلك‪:‬‬ ‫الو!جود حكة‬

‫ا)سوات‬ ‫تتحدث‬ ‫اللّه‬ ‫بمبلى‬

‫!ديه‬ ‫عن صفح‬ ‫تعلن‬ ‫والأفلاك‬

‫الخهار‬ ‫عنه إلى‬ ‫تصدث‬ ‫الضثار‬

‫الاب‬ ‫به‬ ‫والل!ل يخبر‬

‫مس!اً‬ ‫في!حا لا‪/‬شمس‬ ‫جعل‬

‫ءرهـثا‬ ‫من قا!"‬ ‫لى فرج‬ ‫ال!روله‬ ‫فكأ!ا‬

‫ا(مسماء‬ ‫من طرف‬ ‫انها تنطلق‬

‫خىر‬ ‫الاَ‬ ‫وفرى !ت طرفها‬

‫كالبط!حل‬ ‫تسدخ ف مسارها مرحة‬


‫؟ىء "ئص‪ -‬و من حر ارت!!ا(‪)1‬‬ ‫ولا‬

‫ا"اريخية !!‬ ‫ا‬ ‫الحوادث‬ ‫أن ‪-‬شجل‬ ‫العبر"ين‬ ‫لدى‬ ‫المأ(وف‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫هذا‬

‫معاً‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وشعر‬ ‫نتر "‬ ‫؟‬ ‫صور‪-‬جن‬

‫عبارة‬ ‫وهـى‬ ‫"ورة(‪)2‬‬ ‫ردلي‬ ‫الممثهورة‬ ‫الأنشودة‬ ‫على‬ ‫يشتمل‬ ‫مثلا‬ ‫القضاة‬ ‫فمسفر‬

‫أنها كانت‬ ‫والظا!ر‬ ‫‪،‬‬ ‫فيها للرب‬ ‫قرنمت‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الظفر‬ ‫نشيد‬ ‫أو‬ ‫النصر‬ ‫أغنية‬ ‫ءق‬

‫‪.‬‬ ‫بالمزمار‬ ‫تترنم‬ ‫ذلاث‬ ‫أثناء‬ ‫وفى‬ ‫ما تقوله‬ ‫المغنون‬ ‫لفظاً فيكرر‬ ‫نظمتها‬ ‫التى‬ ‫تترنم بالأغنية‬

‫رشتخدم‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المقدس‬ ‫جبله‬ ‫من‬ ‫خارج‬ ‫‪ ،‬كأنه‬ ‫إله سيناء‬ ‫تصور‬ ‫والأزشودة‬

‫ا!صرراء‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ور!معد‬ ‫أعداء شعبه‬ ‫لتشتيت‬ ‫العواصف‬ ‫الطبيعة وخاصة‬ ‫جمهخ قوى‬

‫ئله‪.‬‬ ‫قها‬ ‫ضللاص‬

‫‪6‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫مؤ أمر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫لبنى ألرائيل‪.‬‬ ‫(‪ )2‬نبية كانت تقضى‬


‫غير آمنة ‪ ،‬وأن د بورة أعادت‬ ‫مسالك الأرض‬ ‫كانت‬ ‫القصيدة كيف‬ ‫اوتصف‬

‫فزع‬ ‫تضاعف‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫فى المعركة‬ ‫اشتركت‬ ‫الكواكب‬ ‫الأمن والسملام ‪ ،‬وأن‬

‫‪.‬‬ ‫قيشون‬ ‫نهر‬ ‫جرفهـم‬ ‫عندما‬ ‫العدو‬

‫‪ ،‬ثم تذكر‬ ‫رأسه‬ ‫س!! مرا ومح!ت‬ ‫تاعيل التى ضر رت‬ ‫ءن‬ ‫تةحدث‬ ‫أليضاً‬ ‫صيدة‬ ‫الة‬

‫الى‬ ‫الغنائم والأسلاب‬ ‫ح‬ ‫تتصوره‬ ‫وهى‬ ‫ابنها‬ ‫تنتظر عودة‬ ‫كانت‬ ‫التى‬ ‫أم سيسرا‬

‫هنا‬ ‫ونذكر‬ ‫ص!دة‬ ‫الة‬ ‫نحر‪ 4-‬فى‬ ‫موضح‬ ‫الصورة‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬ ‫كلن إسرائيل‬ ‫‪-‬لمبها‬

‫القضهاء ‪:‬‬ ‫من سفر‬ ‫الخاس!‬ ‫جاء فى هذه القصيدة فى الإ!اح‬ ‫مما‬ ‫بحضاً‬

‫ث! فى‪-‬بورة‬ ‫استي!ظى استي!ظى‬

‫بنشيد‬ ‫وتكلمى‬ ‫استي!ظى استي!ظى‬

‫بق أوينو!م‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ا‬ ‫سبيك‬ ‫برإرق( ‪ )1‬واسب‬ ‫لي!‬ ‫قم‬

‫ال!ث!‪-‬ارد على عظماء الشعب (‪)2‬‬ ‫حينئذ زسلط‬

‫ملوك كنعان‬ ‫حار روا ‪ .‬حهلمئذ حاوب‬ ‫ملوك‬ ‫جاء‬

‫رأخذوا‬ ‫‪ .‬رفهـخ فضةلم‬ ‫مياه مجدو‬ ‫على‬ ‫فى تعنك‬

‫س!سرا‬ ‫حاربت‬ ‫من ""‪!3‬ا‬ ‫حار وا الكواكب‬ ‫?‬ ‫كلن ا"!وات‬ ‫ا‬

‫(‪)3‬‬ ‫بعز‬ ‫نفسى‬ ‫ث!‬ ‫دو يى‬ ‫‪.‬‬ ‫وق ئم‬ ‫ن!ر‬ ‫فهم‬ ‫بمر‬ ‫قيشون‬ ‫نهر‬

‫القبى‬ ‫امرأة جابر‬ ‫ثبارك على النساء اعيل‬

‫تبارك‬ ‫فى الخيام‬ ‫الةساء‬ ‫علما‬

‫لبنة‬ ‫فأعف‪4‬‬ ‫طلب ماء‬


‫ذبدة‬ ‫تحدمت‬ ‫العظماء‬ ‫فى قصعة‬

‫العملة‬ ‫إلى مضراب‬ ‫ويممنها‬ ‫دها إلى الوتد‬ ‫مدت‬

‫صدغه‬ ‫و"رفت‬ ‫محةت رأسه شدخت‬ ‫سا"مرا‬ ‫ضربت‬

‫الأرلى‪.‬‬ ‫قائد الجيش‬ ‫أ‬ ‫(ا‬

‫اأ!!ْخانيين‪.‬‬ ‫عفصمماء شعب‬ ‫على‬ ‫أسرأئيل‬ ‫شعب‬ ‫(‪ )2‬المرأد هنا تسا!‬

‫القتلى معتزة با(ضصر‪.‬‬ ‫على جثث‬ ‫(‪ 13‬أْى دوسى‬


‫‪-l‬‬
‫‪3 -‬‬
‫ط اضط!ح‬ ‫رجلإيا انطرح سف‬ ‫رين‬

‫مقتولا‬ ‫انطرح س!ط‬ ‫‪3‬تي رجل!ثا‬ ‫لى‬

‫من الشباك‬ ‫أم سيما"سا‬ ‫وولولت‬ ‫الكوة أشرفت‬ ‫من‬

‫مراكبه‬ ‫خطوات‬ ‫تأخرت‬ ‫لماذا‬ ‫ابرىء‬ ‫مركباته عن‬ ‫أبطأت‬ ‫لماذا‬

‫جىوابأ لنفسها‬ ‫ردت‬ ‫سيداتها بل‬ ‫فأجابت!ا أحكم‬

‫ر‪%‬ل‬ ‫لكل‬ ‫فتاة أوةقاتين‬ ‫الغنيمة‬ ‫وريئ"ءوا‬ ‫يجدوا‬ ‫ألم‬

‫ءطرزة‬ ‫مصبو""‬ ‫ثهياب‬ ‫"نيمة‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫إسيسر‬ ‫كلصبوء‪4‬‬ ‫‪"-‬اب‬ ‫غضحر ‪4‬‬

‫إسةقه(‪)1‬‬ ‫صة"!ة‬ ‫الو‪!،-‬ن‬ ‫"طرزة‬ ‫مصهوغة‬ ‫ثياب‬

‫ارب‬ ‫لمث ‪،‬‬ ‫أعداء‬ ‫!تم‬ ‫لىلجيد‬ ‫!كذا‬

‫فى جبر وتها(‪)2‬‬ ‫الشمس‬ ‫كخروخ!‬ ‫أحباؤك‬ ‫و‬

‫كلن‬ ‫النفس‬ ‫فى‬ ‫لي أوخ‬


‫الشعر ‪4‬‬ ‫‪ ،‬والأغاق‬ ‫غنافى‬ ‫شعر‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫دليبورة‬ ‫فنشيد‬

‫‪.‬‬ ‫الشعور‬ ‫فى‬ ‫وتؤثر‬ ‫الذ!ن‬ ‫تأشط‬ ‫لأنها‬ ‫‪4‬‬ ‫لى‬ ‫النثر‬

‫نلاحىظ‬ ‫القدماء‬ ‫والمص!ر ر؟ت‬ ‫ا&وكلرر!ن‬ ‫كلثل أدب‬ ‫الأخرى‬ ‫تتبعنا الآداب‬ ‫وإذا‬

‫القديم‪.‬‬ ‫فى الع!د‬ ‫وبركن ما ورد‬ ‫داب‬ ‫الاَ‬ ‫فئ هذه‬ ‫بر!ن ما جاء‬ ‫تشاب!اً واض!حاً‬

‫‪ ،‬ؤقد‬ ‫إشعبية‬ ‫ا‬ ‫الغناء والة!ائد‬ ‫من‬ ‫نشأ‬ ‫الرافدين‬ ‫وادى‬ ‫سكان‬ ‫ؤالمث!!ر عند‬

‫والشعر‬ ‫‪.‬‬ ‫شعرآَ‬ ‫لف‬ ‫تؤ‬ ‫والأساطير‬ ‫القصص‬ ‫مثل أغلب‬ ‫الديرفية‬ ‫الأغاف والتراتيل‬ ‫كانت‬

‫كلن أر"إت‬ ‫عادة‬ ‫يرتكون‬ ‫فى النظم ‪ ،‬فهو‬ ‫خاص‬ ‫له نظام‬ ‫والبابلى‬ ‫وا!لألضورى‬ ‫السوميرى‬

‫كبير!‬ ‫إلى حد‬ ‫العبرى‬ ‫رشه ‪ 4‬الشعر‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫وزن‬ ‫لهما‬ ‫شمطرفي‬ ‫منها من‬ ‫اواحد‬ ‫ا‬ ‫رتألف‬

‫‪.‬‬ ‫الأبيات‬ ‫‪4‬‬ ‫ف"لي‬ ‫فئ‬ ‫ال!افية‬ ‫وجصود‬ ‫‪ ،‬وعدم‬ ‫المةاطح‬ ‫وتقعسءا‬ ‫‪ 4‬انعاق‬ ‫تشابر‬ ‫ناحية‬ ‫من‬

‫على أن الأشور ريي كانوا ليمرفون اولأوزان‬ ‫تدل‬ ‫التى‬ ‫الشواهد‬ ‫هنا بعض‬ ‫ونذحر‬

‫وتمجيد‬ ‫الآلهة‬ ‫فئ "كريم‬ ‫‪ ،‬ونظموها‬ ‫ب‬ ‫اللأسلو‬ ‫الحماسة فى‬ ‫روح‬ ‫ؤج!سا‬ ‫غناءجة‬ ‫وأشعارهم‬

‫‪:‬‬ ‫الجمهل‬ ‫أدعاء‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫الملوك والأرطال‬

‫ى‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫رأل!‪"-‬‬ ‫بدم‬ ‫مطرزة‬ ‫دمه‬ ‫مق‬ ‫حمراء‬ ‫حلة‬ ‫لممبهسرا كانت‬ ‫غنصعة‬ ‫) أَى أن‬ ‫‪1‬‬ ‫'‬

‫فطرز توبه رون الوجهين‪.‬‬ ‫علب‬ ‫ن د!ه جرى‬


‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5/12‬‬ ‫‪ )21‬قناة‬
‫‪- 32 -‬‬
‫ف الظلام‬ ‫خافية‬ ‫عليك‬ ‫اللهم الذى لا تخفى‬

‫ره‬ ‫ليكو‬ ‫لىق‬ ‫لنا الطر‬ ‫والذى رضى ء‬

‫أصضعفاء‬ ‫ا‬ ‫وليكصر‬ ‫بيد الخطاه‬ ‫رأخذ‬ ‫الإله الحايم الذى‬ ‫إنك‬

‫نورك‬ ‫إك‬ ‫أنظارهم‬ ‫الآ!ة تتجه‬ ‫حل‬ ‫أن‬ ‫حتى‬

‫وج!ك‬ ‫أنظارهم‬ ‫‪ 4‬تلر‪3‬‬ ‫الهاور‬ ‫وشياطين‬

‫‪ 4‬كألأ العهون ب!جة‬ ‫إطصيئ‬ ‫ءروس‬ ‫عرشك‬ ‫فوق‬ ‫حتى كأناث‬

‫د اسماء‬‫ا‬ ‫حدو‬ ‫إلى أقصى‬ ‫عظمتك‬ ‫رفعتك‬ ‫وهكذا‬

‫ا(واسعة‬ ‫الأرض‬ ‫هذه‬ ‫الخفاق قوق‬ ‫العلم‬ ‫ؤأنت‬

‫ويرخمتبطون(‪)1‬‬ ‫إلين‬ ‫يرشظرون‬ ‫البعيدون‬ ‫إن الناس‬ ‫اللهـم‬

‫المزامير ا‪،‬نم!وبة‬ ‫ولى؟ت‬ ‫‪،‬‬ ‫المصرى‬ ‫الأدب‬ ‫فى‬ ‫أخيكاتون‬ ‫صلوات‬ ‫والم!إبلة رين‬

‫المزامير‪:‬‬ ‫ات‬ ‫ؤتحر‬ ‫كلن‬ ‫(كش!ر‬ ‫ومصدراً‬ ‫مرصكاً‬ ‫كانت‬ ‫الأق شيد‬ ‫هذه‬ ‫تظهـر أن‬ ‫إلى داود‬

‫ليفترس‬ ‫كلن عريرنة‬ ‫يخرت‬ ‫‪ J‬أسد‬ ‫ء‬

‫لتلدغ‬ ‫تذساب‬ ‫الثعاربن‬ ‫وكل‬

‫إم‬ ‫أب‬ ‫!ىل!‬ ‫ا‬ ‫و‬

‫فى صمتأ‪)2‬‬ ‫والعالم‬


‫جاء فئ اإزمور ‪401‬‬ ‫المعنى ما‬ ‫ويشبه هذا‬

‫تزمجر لتخطف‬ ‫الأشبال‬

‫طصامها(‪)3‬‬ ‫اللّه‬ ‫من‬ ‫ولتلتمس‬

‫محمود‪.‬‬ ‫‪ 51‬ترجمة‬ ‫‪- 05‬‬ ‫ص‬ ‫أبى وآنئى ور‬ ‫با‬ ‫‪ :‬حضارة‬ ‫لوبون‬ ‫(‪ 11‬جو!متاف‬
‫‪.‬‬ ‫ية بالقاهرة‬ ‫ا المطبعة العصر‬ ‫لى ‪!،7‬‬ ‫الاْو‬ ‫الطبعة‬ ‫خيرت‬

‫‪303‬‬ ‫(‪ )2‬فجر الضمير ص‬

‫‪2 3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1/22‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )3‬مزامير ‪،‬‬


‫‪- 33 -‬‬
‫‪:‬‬ ‫رالإنسان‬ ‫النهار‬ ‫عن‬ ‫ويقول أخناتون‬

‫فى الأفق‬ ‫تشرق‬ ‫حينما‬ ‫زاهية‬ ‫الأرض‬

‫أثون‬ ‫رالنهار مثل‬ ‫تضىء‬ ‫وعندما‬

‫بعيد‬ ‫إلى‬ ‫الظلمة‬ ‫تقكلى‬ ‫فإنك‬

‫أشعتاث‬ ‫و‪-‬يخما تريىصل‬

‫مص!ر‬ ‫أرض‬ ‫ا!فرخ‬ ‫ثم‬

‫يستيقظون و‪-‬قفون علىأقدامهم‬ ‫والناس‬

‫إيقاظك لهم‬ ‫عند‬

‫ثيابهههـا‬ ‫يرلمبسرفي‬ ‫غم!إالم لأجسامهم‬ ‫وبعد‬

‫لطلعتك‬ ‫تعبدأ‬ ‫أذرعتهم‬ ‫يرفون‬ ‫ثم‬

‫العسالمأ ا)‬ ‫إلى أ!الهم فى كل‬ ‫ثم !قومون‬

‫المزامير‪:‬‬ ‫فى سفر‬ ‫وبء‬

‫الشمسى فتجفح‬ ‫زثسق‬

‫توبض‬ ‫م!وجمها‬ ‫وفى‬

‫الإنسان يخرج إلى ممله‬

‫وإلى دث"له إلى المساء(‪)2‬‬

‫والمماه ‪:‬‬ ‫النهار‬ ‫عن‬ ‫أختاتون‬ ‫ويقول‬

‫النهر صاعدة‬ ‫فى‬ ‫تقاح‬ ‫أسفن‬ ‫وا‬

‫المسواء‬ ‫فيه على‬ ‫مةحدرة‬ ‫أو‬

‫مفتوح لأنك أشرقت‬ ‫فج‬ ‫وكل‬

‫اخهر أمامك‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫يثب‬ ‫والسمك‬

‫البحارأ‪)3‬‬ ‫أمماق‬ ‫إلى‬ ‫تنفذ‬ ‫وأشعتك‬

‫‪203‬‬ ‫‪ )11‬فجر الضمير ص‬


‫‪ )21‬مزامير ‪23-01/22،‬‬
‫‪303‬‬ ‫(‪ )3‬فجر الضمير ص‬
‫)‪(r‬‬
‫‪- 34 -‬‬
‫من سفر المزامير‪:‬‬ ‫التالية‬ ‫ويقابل !ذا الفقرات‬

‫الأطراف‬ ‫أواهـح‬ ‫ا‬ ‫الكبير‬ ‫البحر‬ ‫هذا‬

‫بلا عدد‬ ‫دابات‬ ‫ءناك‬

‫كبار‬ ‫ح!‬ ‫حيوان‬ ‫صغار‬

‫ا!ق(‪)1‬‬ ‫هناك قيى‬

‫على الرغم من إسابها ول!تها البدائية ‪ ،‬تدل‬ ‫أن أنشودة أخناتون‬ ‫سبق‬ ‫مما‬ ‫يتبين‬

‫منه ما جاء‬ ‫اقت!لى‬ ‫الذى‬ ‫الأصل‬ ‫‪ ،‬وأنها كانت‬ ‫فئ مصريتها‬ ‫أضها أصيلة‬ ‫معانيها علي‬

‫القدي!‪.‬‬ ‫العهد‬ ‫فى‬

‫إلى أمون‬ ‫الكلام‬ ‫توجيه‬ ‫طريرقة‬ ‫فى‬ ‫التشابه الواضح‬ ‫هذا‬ ‫النظر أيضأ‬ ‫ومما يلةت‬

‫‪:‬‬ ‫رع‬ ‫آمون‬ ‫للإله‬ ‫ما جاء فى الترنيمة الموجهة‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫إسرائيل‬ ‫وإلى رب‬ ‫رع‬

‫‪.‬‬ ‫ما فى الو‪-‬ود‬ ‫يد كل‬ ‫'‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫فى الأرض‬ ‫من‬ ‫رأقدم‬ ‫فى السموات‬ ‫هن‬ ‫أعظم‬

‫الآلهة!‬ ‫‪ ،‬وأب‬ ‫الحقيقة‬ ‫‪ ،‬ورب‬ ‫الآلهة‬ ‫بين الآالة ء وأنه سيد‬ ‫بأنه منفزد‬ ‫وصفه‬ ‫كذا‬

‫وأنه الإله العادل (‪. )2‬‬ ‫شىء‬ ‫كل‬ ‫الحيوان ‪ ،‬وأنه خالق‬ ‫الناس وخالق‬ ‫ومكون‬

‫إمرائيل‪:‬‬ ‫عن رب‬ ‫المزامير‬ ‫وجاء فى سفر‬

‫بين‬ ‫لك‬ ‫لا مثل‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الله‬ ‫ةين أبناء‬ ‫يشبه الرب‬ ‫من‬ ‫الرب‬ ‫لأنه فى السماء مادل‬

‫(‪)5‬‬ ‫الآلهة‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫ولا مثل أممالك (‪ .)4‬لأن الرب عظيم وحميد جداً مهوب‬ ‫رارب‬ ‫الآالة‬

‫قدسه (‪. )6‬‬ ‫على كرسى‬ ‫جلس‬ ‫اللّه‬ ‫على الآم‬ ‫اللّه‬ ‫طك‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫أسسزثصا(‪7‬‬ ‫أنت‬ ‫وملؤها‬ ‫المسكونة‬

‫‪.‬‬ ‫إلى الدهرأ ‪)8‬‬ ‫عدل‬ ‫عدلك‬

‫‪.‬‬ ‫العدل (‪)9‬‬ ‫ويحب‬ ‫الله عادل‬ ‫لأن‬

‫‪2 6‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪5/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 1‬‬ ‫) مزامير‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ا!ع!ة‬ ‫‪86‬‬ ‫‪- 85‬‬ ‫التراث اليهودى الصهيونى ص‬ ‫جرجمس‬ ‫(؟) صبرى‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0791‬‬ ‫الأولى‬

‫‪86/8‬‬ ‫مزامير‬ ‫())‬ ‫!‪َ6/8‬‬ ‫مزامير‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪!7‬ا‪8/‬‬ ‫مزامير‬ ‫(‪)6‬‬ ‫مزامببر ‪69/1‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪!1/3‬اا‬ ‫‪91‬‬ ‫مزامير‬ ‫(‪!8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪98/1‬‬ ‫(‪ !7‬مزامير‬


‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مز أمير‬ ‫(!)‬
‫‪- 35 -‬‬
‫‪4‬‬ ‫المصرت‬ ‫الترازيم‬ ‫المعروف أن‬ ‫التى يمكن أن تقدم ‪ ،‬فن‬ ‫للأمثلة‬ ‫ولا حصر‬

‫العبرانيين قد اقت!سوا‬ ‫فى أن‬ ‫وأنه لا مجال لاشك‬ ‫المزامير بعدة قرون‬ ‫قد سبقت‬

‫المتشاجهة‪.‬‬ ‫الصورة‬ ‫فى ءذه‬ ‫فبدت‬ ‫المعافى‬ ‫واستعاروا‬

‫انهين‬ ‫العبر‬ ‫الشعر ة لدى‬ ‫الكتابات‬ ‫أن بعض‬ ‫وبالإضافة إلى ما تقدم فقد لأحظنا‬

‫الشعوب‬ ‫‪ ،‬اقتبسها هؤلاء عنهم ‪ ،‬وعن‬ ‫الأصل‬ ‫البابلية‬ ‫الأغاق‬ ‫مجموعة من‬ ‫عبارة عن‬

‫ثههوانية مثل‪:‬‬ ‫عواطف‬ ‫من‬ ‫فيها‬ ‫فى العهد القديم متغافلين عا‬ ‫ودونوها‬ ‫الأخرى‬

‫بالمفارش‬ ‫سريرى‬ ‫لقد زينت‬

‫الكتافى‬ ‫نسيج مصر‬ ‫من‬ ‫!‬

‫بالمر‬ ‫فراشى‬ ‫ونجرت‬

‫و لةر فة‬‫ا‬ ‫و ل!ود‬


‫ا‬

‫الصباح‬ ‫حتى‬ ‫نثمل‬ ‫تعال‬

‫بالحب‬ ‫معأ‬ ‫ونتلذذ‬

‫ليس فى البيت‬ ‫لأن زوجى‬

‫فى طر‪،‬يئ بعيد‬ ‫لقد ذهب‬

‫النقود‬ ‫معه كيس‬ ‫وأخذ‬

‫الهلال الجديد(‪،1‬‬ ‫ولن ير‪-‬ح إلا ح‬

‫التعبير‪ -‬س‬ ‫فى‬ ‫بالصراحة‬ ‫يمتاز‬ ‫كان‬ ‫لي!ن النهرين‬ ‫بلاد ما‬ ‫أقوام‬ ‫عند‬ ‫الغزل‬ ‫فشعر‬

‫عثر‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫تدوي!ثا‬ ‫وعدم‬ ‫الحب‬ ‫أشعار‬ ‫ضياع‬ ‫الرغم من‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫المسائل العاطفية‬ ‫عن‬

‫بين دموزى!‬ ‫الزواح المقدس‬ ‫أو قصة‬ ‫الشعر الغزلى نأيهر منه ترنيمة الحب‬ ‫على بعض‬

‫ما جاء فى سهفر‬ ‫مقارنها خ‬ ‫نيمة كأجرأ من المعاق التى يسهل‬ ‫التر‬ ‫وإنانا ‪ ،‬وتتضمن‬

‫‪:‬‬ ‫الإنشاد‬ ‫نشيد‬

‫إلى قاي‬ ‫الحبيب‬ ‫أيها العريس‬

‫كا لث!د‬ ‫جمالك باهر حلىص‬


‫‪--‬‬

‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ أمثال ‪7/16‬‬ ‫(ا‬


‫‪- 36 -‬‬
‫قاي‬ ‫إلم!‬ ‫أ!ا الأسد الحبيب‬

‫كالشهد‬ ‫حلو‬ ‫باهر‬ ‫صالك‬

‫الملأى رالشهد‬ ‫النوم‬ ‫وفىحجرة‬

‫الفاق‬ ‫بجماك‬ ‫فىعنا نستروخ‬

‫أدللث‬ ‫دعنى‬ ‫أجمها الأسد‬

‫الث!د‬ ‫من‬ ‫لى أطعم وأش!ى‬ ‫تدله‬ ‫فإن‬

‫منى‬ ‫لذتك‬ ‫وطر‬ ‫لقد قضلجت‬ ‫أحما العريس‬

‫الأطايرب‬ ‫وستعطيلث‬ ‫فأبلغ أى‬

‫الهبات‬ ‫عليك‬ ‫فسيغدق‬ ‫أما ألى‬

‫أببم روحك‬ ‫كيف‬ ‫أ‪.‬ا أعرف‬ ‫وروحلث‬

‫الفجر‬ ‫انبلاج‬ ‫بيتنا حتى‬ ‫نم فى‬ ‫أجها العريهلى‬

‫إلى قلبك‬ ‫السرور‬ ‫أين أدخل‬ ‫أعرف‬ ‫وقلبك‬

‫الفجر(‪)1‬‬ ‫انبلاج‬ ‫حتى‬ ‫بريتنا‬ ‫نم فى‬ ‫أيها الأسد‬

‫وبين‬ ‫ليجن الرب‬ ‫أو هو غزل‬ ‫غراى‬ ‫موضوع‬ ‫نشيد الإنشاد عبارة ءن‬ ‫وسفر‬

‫من الأناشيد‬ ‫عنمجموعة‬ ‫‪ .‬وهوعبارة‬ ‫الفمىح‬ ‫اليوم فى عيد‬ ‫حتى‬ ‫اليهود‬ ‫ئيل ير تله‬ ‫ا‬ ‫بنى إسر‬

‫تفسير أ حرفياً حسب‬ ‫آخرون‬ ‫رمزيرا وفسره‬ ‫اً‬ ‫تفسير‬ ‫بعضهم‬ ‫فسره‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫والأغافى‬

‫وحبيبها‬ ‫شولميث‬ ‫‪ :‬الراعية‬ ‫هى‬ ‫ف! السفر‬ ‫الرئيسية‬ ‫‪ .‬وال!شخصيات‬ ‫النص‬ ‫فى‬ ‫ما ورد‬

‫مخطوبة لراع شاب‬ ‫كانت‬ ‫ويرقواون أن شولميث‬ ‫‪-‬‬ ‫اعى الشاب والمك سا؟ن‬ ‫الر‬

‫وفية‬ ‫سايمان لجذبها إل!" إلا أ‪،:‬ا رغيت‬ ‫المك‬ ‫لدى‬ ‫أكأ توفرت‬ ‫ا‬ ‫المغريرات‬ ‫وبا(رغيم من‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫النهالي‬ ‫فى‬ ‫تزوجا‬ ‫محبها لخطيب!ثا إلى أن‬ ‫عل‬

‫‪،‬‬ ‫المفردات‬ ‫هذه‬ ‫خفيأ وراء‬ ‫معنى‬ ‫أن هناك‬ ‫يرون‬ ‫الرأى الرمزى‬ ‫وأمحاب‬

‫إنسانية‬ ‫محبة‬ ‫الحرفى ‪ ،‬وكل‬ ‫فى التفسير‬ ‫ورد‬ ‫الراعى كا‬ ‫عن‬ ‫شيئاً‬ ‫لا يرذكرون‬ ‫وهم‬

‫هذا‬ ‫يرفسرون‬ ‫كانوا‬ ‫‪ .‬فاليهود‬ ‫محبة الله لشعبه‬ ‫إلى‬ ‫الرمز ليجن قىمز‬ ‫رأى‬ ‫فى‬ ‫بشرلي ‪4‬‬

‫ك!‬ ‫‪3‬‬ ‫في‬ ‫‪mer‬‬ ‫‪.S‬‬ ‫‪.N‬‬ ‫‪ Biblic‬فى‬ ‫‪l‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪Songs‬‬ ‫‪and‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪Sumerian‬‬ ‫‪Love‬‬ ‫غ‬ ‫‪p‬‬ ‫‪.ongs‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!11‬‬

‫‪in‬‬ ‫‪the e 3 pe 3 3‬‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫‪on‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪bulletin‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪University‬‬ ‫‪Muserum‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪University of‬‬ ‫‪،8*3"8‬يع!‬ ‫*‪6‬زر‬

‫‪6.3‬‬ ‫‪6291‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪- 37 -‬‬
‫‪ .‬وعلى الرغم‬ ‫الحبيبة‬ ‫لشعبه فهو الحبيب وهم‬ ‫اللّه‬ ‫محبة‬ ‫عن‬ ‫للتعبير‬ ‫السفر تفسيرآ رمز!أَ‬

‫صوى‬ ‫السفر‬ ‫إن‬ ‫إلا أننا ن!ول‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫برأى‬ ‫الجزم‬ ‫أننا لا نستطهخ‬ ‫من‬

‫والمرأة ‪.‬‬ ‫المتبادل بين الرجل‬ ‫الحب‬ ‫الأناشيد والأغافى التى تصور‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬

‫الشعر‪:‬‬ ‫فى هذا‬ ‫جاء‬ ‫مما‬ ‫أبيات‬ ‫هنا بعض‬ ‫ونقتصم!أ‬

‫من الخصر‬ ‫لأن حبلث أطيب‬ ‫قباى ب!بملات فك‬

‫اسك‬ ‫الطيب‬ ‫ت‬ ‫كالزلي‬ ‫الطيبة راثحة ‪.‬‬ ‫لعطورك‬

‫فنجرى‬ ‫خبفك‬ ‫العذارى ‪ ،‬اجذبنى‬ ‫لذلك أحبتك‬

‫بك‬ ‫نبتهج ونفر!‬ ‫لياملك إلى حجالك‬ ‫أفىخاى‬

‫يحصلجنك‬ ‫ح!لماً‬ ‫‪.‬‬ ‫الخمر‬ ‫أبةى كلن‬ ‫حبك‬

‫أورشمايم‬ ‫بنات‬ ‫ليا‬ ‫و!جملة‬ ‫أنا‬ ‫سوداء‬

‫سليمان‬ ‫قيدار(ا أ وخماثل‬ ‫كخيام‬

‫لوحتنى‬ ‫لأن اشمس‬‫ا‬ ‫سوداء‬ ‫إلى لكوت‬ ‫لا تنظرن‬

‫ناطورة الكروم‬ ‫جعلوى‬ ‫ءلى بنو أى‬ ‫غضب‬

‫فام أنطره‬ ‫أما كرى‬


‫أين ترعى‬ ‫نفسى‬ ‫!به‬ ‫من‬ ‫ليا‬ ‫أخبرق‬

‫فى الظهيرة‬ ‫أين تربض‬

‫أير!اً‪:‬‬ ‫وجاء‬

‫كتاصهة عن !علعان أ!ابك(‪12‬‬ ‫لا أءون‬ ‫حى‬

‫الغابة‬ ‫فى‬ ‫تفاح‬ ‫البنين كشجرة‬ ‫بين‬ ‫حبيماي‬

‫ثمرته حلوة لحلقى‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫جواره‬ ‫اشت!ثيت أن أجلس‬

‫محبتى‬ ‫وعلمه‬ ‫الحانة‬ ‫إلى‬ ‫أدخلنى‬

‫بالتفاح إفى مرر!ه ‪ 4‬جصدآ‬ ‫انعشوق‬ ‫رلجب‬ ‫الز‬ ‫اص‬ ‫للأؤر‬ ‫أسناءوق‬

‫يمينه تعانةى‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫رأسى‬ ‫ش!اله تحت‬

‫اطقول‬ ‫‪.‬أ"ائل‬ ‫أورشمايم‬ ‫يرا بنات‬ ‫أحلف!ن‬

‫رشاء(‪)3‬‬ ‫حتى‬ ‫ولا تنب!صق الحبيب‬ ‫ألا توقظن‬

‫‪7 - 2 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫زشا د‬ ‫ا‪،‬‬ ‫رر‬ ‫‪ 1‬ف‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫فْ خيام‬ ‫يعيشون‬ ‫وهم‬ ‫قبائل العرب‬ ‫أْشهر‬ ‫أب‬ ‫الثانى وهو‬ ‫(‪ )2‬ابن السماعيل‬

‫‪- 3 /‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫لى و‬

‫‪_V 3 /‬‬ ‫‪2‬‬ ‫نشا د‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫نشيد‬ ‫)‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬
‫‪- 38 -‬‬
‫عن‬ ‫والألفاظ التى تعبر‬ ‫يرزخر‬ ‫شعر‬ ‫قي المرثهإت ‪ ،‬وهى‬ ‫العبر‬ ‫الأشعار‬ ‫ومن‬

‫رثا داود‬ ‫حي!ث‬ ‫الثافى‬ ‫صموئيل‬ ‫فى سفر‬ ‫ما جاء‬ ‫الحزن والشكايئ والأؤين كلن ذلك‬

‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫ويروناثان‬ ‫شاؤل‬

‫شوامخك‬ ‫على‬ ‫مقتول‬ ‫إسراف ل‬ ‫ليا‬ ‫الظبى‬

‫ف! جت‬ ‫الجبابرة ‪ .‬لا عبروا‬ ‫سةط‬ ‫كمف‬

‫أشقلون‬ ‫فى أسواق‬ ‫لا تبشروا‬

‫بناث الغلف‬ ‫لئلا تشمت‬ ‫الفلسطيفيين‬ ‫بنات‬ ‫تفرح‬ ‫لئلا‬

‫علي!ن‬ ‫ولا مطر‬ ‫لا ليكن طل‬ ‫جلبوع‬ ‫جبال‬ ‫ليا‬

‫برن اببا برة‬ ‫طرخ!‬ ‫لأنه هناك‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫تقدمات‬ ‫ولاحقول‬

‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫لدهـن‬ ‫برا‬ ‫مسمح‬ ‫ليل!‬ ‫لضاؤ ل‬ ‫ءن‬

‫إلى الوراء‬ ‫يروزاثان‬ ‫قوس‬ ‫قىصخ‬ ‫لم‬ ‫برة‬ ‫الجبا‬ ‫القتلى كلن شحم‬ ‫دم‬ ‫من‬

‫خائبا‬ ‫لم يرجيم‬ ‫شاؤل‬ ‫وسيف‬

‫ومماتههما‬ ‫فى حياتهما‬ ‫ثفترقا‬ ‫لم‬ ‫والحلوان‬ ‫‪ 21‬بوبان‬ ‫ويروناثان‬ ‫شاؤل‬

‫ود‬ ‫الأل!‬ ‫من‬ ‫وأشد‬ ‫النسور‬ ‫من‬ ‫أخف‬

‫قرمزا‬ ‫ألدسكن‬ ‫الذى‬ ‫ابركين شاؤل‬ ‫إسرائيل‬ ‫ر! بنات‬

‫ملابسكن‬ ‫على‬ ‫الذهب‬ ‫حلى‬ ‫وجعل‬

‫الحرب‬ ‫وسط‬ ‫الجبابرة‬ ‫سهط‬ ‫كيف‬

‫مقتول‬ ‫يروناثان على شوامخك‬

‫حلواً جداً‬ ‫يروناثان كنت‬ ‫ليا أخى‬ ‫عليك‬ ‫تضايرقىت‬ ‫قد‬

‫النساء‬ ‫محبة‬ ‫من‬ ‫أعجب‬ ‫لى‬ ‫ءبتك‬

‫الحرب (‪)3‬‬ ‫آلات‬ ‫الجبابرة ورادت‬ ‫سةط‬ ‫كيف‬

‫‪.‬‬ ‫الرب‬ ‫الحقول ما يكفى لتقدمات‬ ‫نكن ئ‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫(‪ )1‬أى‬

‫المجن بالدهن من الاستعداد للقتال ‪.‬‬ ‫كان مسح‬ ‫‪)21‬‬

‫ا‪!/‬ا ‪27-‬‬ ‫ص‬ ‫الثانى‬ ‫(‪ )3‬صموئيل‬


‫‪- 93 -‬‬
‫جاء( ‪: )1‬‬ ‫ارميا‬ ‫وفى سةر‬

‫النادبات‬ ‫الجنود تأملوا وادعوا‬ ‫رب‬ ‫قال‬ ‫هكذا‬

‫فيقهلمن‬ ‫؟ت‬ ‫الح!‬ ‫فيأتين وأرسلوا‬

‫مرثاه‬ ‫ويرفعن علينا‬ ‫ويسرعن‬


‫أجفاننا ماء‬ ‫أعيننا دموعاً وتفيض‬ ‫فتذرف‬

‫أهلكنا‬ ‫كيف‬ ‫صهيون‬ ‫من‬ ‫‪! 4‬خ‬ ‫رثار‬ ‫لأن صوت‬

‫ش كنا الأرض‬ ‫لأننا‬ ‫اً‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫يرنأ‬ ‫‪-‬ر‬

‫هدموا مساكننط‬ ‫لأنهم‬

‫الرب‬ ‫كلمة‬ ‫أير!ا النساء‬ ‫بل ا!عن‬

‫فه‬ ‫كلمة‬ ‫آذانكن‬ ‫ولنقبل‬

‫الرثا‪4،‬‬ ‫بناتكم‬ ‫وعلمن‬

‫صاحبتها النسدب‬ ‫والمرأة‬

‫قصورنا‬ ‫إلى كوانا دضل‬ ‫طاح‬ ‫لأن الموت‬

‫كلن تارج‬ ‫الأطفال‬ ‫ليقطح‬


‫(؟)‬ ‫من الساح!ات‬ ‫والشبان‬

‫سفر حزقيال ‪:‬‬ ‫فئ‬ ‫وجاء أوضأ‬

‫وقل‬ ‫إسرائيل‬ ‫رؤمماء‬ ‫على‬ ‫مرثاة‬ ‫فارخ‬ ‫أما أنت‬

‫الأسود ؟‬ ‫بين‬ ‫لبؤة ربضت‬ ‫أمك‬ ‫هى‬ ‫ما‬

‫بين الأشبسال‬ ‫جراءها‬ ‫وربت‬

‫شبلا‬ ‫جراخها فصار‬ ‫من‬ ‫واحدأ‬ ‫ربت‬

‫الناس‬ ‫‪ .‬أكل‬ ‫الفريسة‬ ‫وتعلم افتراس‬

‫عليه‬ ‫به وقبض‬ ‫فتك‬ ‫به الأم‬ ‫!عت‬ ‫فلما‬

‫كلعر‬ ‫فأتوا و‪ 4‬صنزاثم إلى أرض‬

‫رجاؤها‬ ‫وهلك‬ ‫انتظرت‬ ‫أخها قد‬ ‫فلأ رأت‬

‫شبلا‬ ‫جرائها وصيرته‬ ‫من‬ ‫اْخذت آضر‬

‫الافتراس‬ ‫وتعلم‬ ‫شبلا‬ ‫‪ .‬وصار‬ ‫الأسود‬ ‫بين‬ ‫فتمعثى‬

‫‪2 1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1V /‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أرميا‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪- 04 -‬‬
‫مدخهم‬ ‫قصورهم وخرب‬ ‫وعرف‬ ‫النالس‬ ‫أكل‬
‫زمجرته‬ ‫وملؤها من صوت‬ ‫فأقفرت الأرض‬

‫البلدان‬ ‫من‬ ‫جهة‬ ‫كل‬ ‫عليه الأم من‬ ‫فاتفقت‬

‫عليه‬ ‫وقبضوا‬ ‫شمبكهم‬ ‫عليه‬ ‫ورسطوا‬

‫بابل‬ ‫ملك‬ ‫إلى‬ ‫وأحضروه‬ ‫نجزائم‬ ‫قفص‬ ‫فى‬ ‫فوضعوه‬

‫(‪11‬‬ ‫إسراثيل‬ ‫عاصا جبال‬ ‫صوته‬ ‫يسصح‬ ‫لكيلا‬ ‫‪ 4.‬إلى الةلإخ!‬ ‫وأتوا‬

‫ءلمه"‬ ‫تطلق‬ ‫الشنثر‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫على‬ ‫العهد القديم يحتوى‬ ‫وجدنا‬ ‫إلى ما تقدم‬ ‫وبالإضافة‬

‫ر ( الجامعة ) وقد‬ ‫السن!‬ ‫يسص"‬ ‫ومعرفة‬ ‫له خبرة‬ ‫فيه ح!يم‬ ‫‪ ،‬و!تحدث‬ ‫الحكة‬ ‫شعر‬

‫ة‬ ‫والإلحاد‬ ‫الشلث‬ ‫فيتكلم بعبارات‬ ‫ؤيما حوله‬ ‫ولمشاءم أحيازها و!لمشكك‬

‫الجامعة‬ ‫قال‬ ‫‪:‬‬ ‫الأرإط!يل‬ ‫لماطل‬

‫راطل‬ ‫الكل‬ ‫الأراطيل‬ ‫راطل‬

‫تعبه‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫فائدهّ الإنسان‬ ‫ما‬

‫الشمس‬ ‫تعبه تحت‬ ‫الذى‬

‫يرق!بل‬ ‫‪-‬فى‪.‬و وجيل‬ ‫جيل‬

‫الأب!‬ ‫لياقية إلى‬ ‫والأرض‬

‫تغرب‬ ‫والشمس!‬ ‫تشرق‬ ‫الشمس‬

‫ثانية‬ ‫للآمرق‬ ‫كلكانها تسرع‬ ‫وإلى‬

‫تهب نجوبأ‬ ‫الرخ!‬

‫!الا‬ ‫و!دور‬
‫كَل !هد نفسه و"!جز عن الكلام‬

‫من النظر والأذن لا ءقلىء من السصع‬ ‫الرين لا زصخ‬

‫سيحدث‬ ‫‪ ،‬وما حدث‬ ‫الذى كان سيكون‬

‫‪)21‬‬ ‫جدلى تحت الشص‬ ‫ولا‬

‫!‬ ‫! الم ا ‪-‬‬ ‫قيال‬ ‫حز‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ‬

‫!‬ ‫‪- 1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الجامعاخ‬ ‫!‬ ‫(‪2‬‬


‫‪- 42 -‬‬

‫ا"ذة‬ ‫على السواء فليبحث الإنسان عن‬ ‫فى!ع‬ ‫يرأق‬ ‫أن الموت‬ ‫الجامعة‬ ‫ويذكر‬

‫أنهم تحت‬ ‫فى شباكام و‪،‬يئكروا‬ ‫الجامعة الشبان أن رمرحوا‬ ‫(‪ )1‬ثم رنصح‬ ‫ليقلب طيب‬

‫الله‪.‬‬ ‫رعاية‬

‫الذ ليأتى‬ ‫لأن‬ ‫وصاراه‬ ‫الله واحفظ‬ ‫اتق‬ ‫‪:‬‬ ‫العبارة‬ ‫بهذه‬ ‫والحكم‬ ‫النصاثح‬ ‫وتخةتم‬

‫‪.‬‬ ‫الديرنونة ‪)21‬‬ ‫رلمى إلى‬

‫!‪2/‬‬ ‫الجامعة‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪ ،‬ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫) الجامعة‬ ‫؟‬ ‫(‬


‫‪- 41 -‬‬
‫وفى موضىح آخر ‪-‬قيول ‪:‬‬

‫زهـأن‬ ‫شىء‬ ‫لكك‬

‫السماء و!تأ‬ ‫أمر تحت‬ ‫ولكل‬

‫للموت‬ ‫اولادة ووقت‬ ‫وقت‬

‫للقاح‬ ‫ووؤت‬ ‫يزرع‬ ‫وقت‬

‫اء‬ ‫للثن!‬ ‫ووقت‬ ‫‪،‬‬ ‫للقتل‬ ‫وقت‬

‫لا*تاء؟‬ ‫ووقت‬ ‫‪،‬‬ ‫لا!لىم‬ ‫وقت‬

‫لاضهحىفه‬ ‫ووقت‬ ‫ة‬ ‫للبكاء‬ ‫وقت‬

‫لارقصلى‬ ‫ووقت‬ ‫للنوح‬ ‫وقت‬

‫لجهم ال!"جار‬ ‫الأحجار وو ةت‬ ‫‪(i‬‬ ‫وقت‬

‫إعناق‬ ‫ا‬ ‫للبعد عن‬ ‫للعناق ووقت‬ ‫وقت‬

‫فيسارة‬ ‫ووقت‬ ‫للكسب‬ ‫وقت‬

‫للطرح‬ ‫لاصيانة ووق!‬ ‫وقت‬

‫فياطة‬ ‫ووقت‬ ‫ق‬ ‫للتمز‬ ‫وقت‬

‫للكلام‬ ‫ووقت‬ ‫ياسكوت‬ ‫وقسط‬

‫لا‬ ‫لىجغض‬ ‫لمحب ووقت‬ ‫وقت‬

‫لاسلام‬ ‫ووقت‬ ‫لحرب‬ ‫وةت‬

‫‪11(4‬‬ ‫كدص‬ ‫صن‬ ‫د!‬ ‫‪1211‬‬ ‫فا فائدة‬

‫الدهن‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫أخىإذة كل‪ ":‬الصرلجت‬ ‫‪ 4‬وت!ارير‬ ‫بميا‬ ‫زش!مصات‬ ‫الجامعة ليتض!ن‬ ‫وسفر‬

‫كلن الموت‬ ‫أمر‬ ‫اإر أة " وجدت‬ ‫ليقىول ءن‬ ‫و‬ ‫(‪"3‬‬ ‫كل"آ ا‪،‬جر اث‬ ‫)الحكل ‪ 4‬صاط"‬ ‫(‪3‬‬ ‫ال!أ"حب‬

‫مْ!ءا‬ ‫ركجو‬ ‫اللّه‬ ‫أمام‬ ‫الصالح‬ ‫‪،‬‬ ‫قيمود‬ ‫وليا‪-‬اهـا‬ ‫شراك‬ ‫وؤإ‪":‬‬ ‫شباك‬ ‫هى‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫المرأة‬

‫‪.‬‬ ‫ب"أ‪)،‬‬ ‫ؤ"ؤخذ‬ ‫الخاطىء‬ ‫أما‬

‫‪1‬‬ ‫‪/7‬‬ ‫الجاصكعة‬ ‫‪) 21‬‬ ‫!‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫الجام!"‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪2 8‬‬ ‫؟ ‪-‬‬ ‫) الجامعة ‪7/6‬‬ ‫؟‬ ‫(‬


‫‪ 2‬اَ‬ ‫‪/7‬‬ ‫لجامعة‬ ‫ا‬ ‫(‪)2‬‬
‫اط‪-‬م وأ‪،‬هلى؟ماك‬

‫ونتائحه ‪ ،‬ولها تأ!!ر‬ ‫قوانين السلوك‬ ‫توضح‬ ‫نحتصرة‬ ‫أقوال‬ ‫الحكم عبارة عن‬

‫‪ ،‬تظهر‬ ‫الحكم والأمئال‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫شعب‬ ‫‪ .‬ولكل‬ ‫الإنسانية‬ ‫على النفس‬ ‫مباشر‬

‫جيل‬ ‫عن‬ ‫جيل‬ ‫يرتوارخها‬ ‫وإرشادات‬ ‫نصائح‬ ‫وتعبر عن‬ ‫‪،‬‬ ‫لياته‬ ‫وهز‬ ‫وعواطفه‬ ‫خصاثصه‬

‫المجتهح القديم‪.‬‬ ‫متبعة ئ‬ ‫العادات والتقاليد التى كانت‬ ‫فتوضح‬

‫سليمت‬ ‫معينة ‪ ،‬فثلا وجدنا‬ ‫أقوال وتصرفات‬ ‫فى‬ ‫منذ أقدم العصورتتمثل‬ ‫والحكة‬

‫أيرام‬ ‫ولاطول‬ ‫غنى ولا عظمة‬ ‫فلم يطلب‬ ‫‪-‬طلب‬ ‫مما‬ ‫ؤمه‬ ‫الله‬ ‫حلم حلمأسأله‬ ‫فى بدء حكه‬

‫المشرق‬ ‫‪/‬ى‬ ‫حمغ‬ ‫حكة‬ ‫حكته‬ ‫‪ ،‬وفاقت‬ ‫الله‬ ‫له‬ ‫وقد أعطاها‬ ‫‪،‬‬ ‫بل طلبالحكة(‪)1‬‬

‫فى الحكم‬ ‫حكته‬ ‫‪ .‬كا ظهرت‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الناس‬ ‫وكان أحكم من برخ‬ ‫وكل حكةمصر‬

‫‪.‬‬ ‫الحى ‪)31‬‬ ‫الطفل‬ ‫المتنازعتين على‬ ‫بين السيدتين‬

‫ملكه‬ ‫عاصمة‬ ‫زارته ملكة سبأ فأراها سا؟ن‬ ‫سا؟ن‬ ‫أثام حكم‬ ‫منتصف‬ ‫وعند‬

‫حكته‬ ‫ما !عته عن‬ ‫فاق كل‬ ‫ممان‬ ‫أن سإ‬ ‫‪ ،‬ورأت‬ ‫فأدهثمحها هذا‬ ‫وأبنيته ونظام حكه‬

‫له‬ ‫وقدهت‬ ‫حكته‬ ‫رجاله الذين يسمعون‬ ‫فأطرت‬ ‫أسثلغسا‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫بعد أن أجاب‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪ 4‬عظيمة‬ ‫هدير‬

‫اللاَلىء‪:‬‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫تحصيلها‬ ‫وأن‬ ‫‪،‬‬ ‫الذهـب‬ ‫لالىجادلها‬ ‫الحكة‬ ‫أن‬ ‫فى سفرأيروب‬ ‫وجاء‬

‫قيمتها‬ ‫الإنسان‬ ‫الفهم ؟لايرمرف‬ ‫وأفي هو مكان‬ ‫أين توجدنج‬ ‫فن‬ ‫أما اطكة‬ ‫‪-‬‬

‫هى‬ ‫والبحر ريئول ليست‬ ‫فى‬ ‫هى‬ ‫لدست‬ ‫الأحياء ‪ .‬الغمر رقول‬ ‫فى أرض‬ ‫ولا توجد‬

‫بذهب‬ ‫لها ‪ .‬لا توزن‬ ‫ثمنأ‬ ‫فضة‬ ‫بدلها ولا توزن‬ ‫خالص‬ ‫‪ ،‬لا ليمطى ذهب‬ ‫عندى‬

‫الزجاج‬ ‫ولا‬ ‫الذهب‬ ‫يرهادلها‬ ‫‪ ،‬لا‬ ‫الأزرق‬ ‫الياقوت‬ ‫أو‬ ‫ال!ريم‬ ‫بالجزع‬ ‫أو‬ ‫أوةجمر‬

‫الحكة خير من‬ ‫‪ .‬لا ديئكر المرجان أو البللور وتحصيل‬ ‫إبر ز‬ ‫ذهب‬ ‫بإناء‬ ‫ولا تبدل‬

‫(‪ )2‬ملوك الأول ؟‪03/‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ول ‪3/5‬‬ ‫الأ‬ ‫‪ )1‬ملوك‬ ‫(‬

‫‪1 0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأول‬ ‫(‪ )،‬ملوك‬ ‫‪28 - 3/16‬‬ ‫الأول‬ ‫ملوك‬ ‫(‪)3‬‬
‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الخالص‬ ‫رالذهب‬ ‫ولا توزن‬ ‫الأصىفر‬ ‫كوش‬ ‫لا رجادلها لياقوت‬ ‫اللآلىء‬

‫وتتطلب‬ ‫والناس‬ ‫راللّه‬ ‫الإزسان‬ ‫علاقة‬ ‫تسود‬ ‫وليلمبغى أن‬ ‫اللّه‬ ‫عند‬ ‫من‬ ‫وا‪-‬لكة‬

‫‪.‬‬ ‫المسهاوئ‬ ‫عن‬ ‫الاجضإ اد والابتعاد‬ ‫‪-‬س!مية‬ ‫الشه‬ ‫الإنسان‬ ‫فى حهاة‬ ‫الح!"‬

‫‪،‬‬ ‫اللسان‬ ‫الزقط وض!ط‬ ‫الامتتاع عن‬ ‫ف!تتطاب‬ ‫الاجتماص"‬ ‫ابإة‬ ‫فئ‬ ‫أما الح! *‬

‫لافةر اء ‪.‬‬ ‫رف‬ ‫لمرر‬ ‫وا‬ ‫‪ ،‬وتةلى يم افي‬ ‫وجية‬ ‫ايز‬ ‫الحياة‬ ‫نة فى‬ ‫والأما‬

‫رث‪،‬؟‪،،‬أ‬ ‫!زا و!دنا‬ ‫ثن ادقيكلاء ‪،‬‬


‫لي‬ ‫ا‪،‬ءس‬ ‫كلن‬ ‫ب!ءكسح!‬ ‫ليون‬ ‫العبر‬ ‫اقتبس‬ ‫وقد‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬وستهد‬ ‫ير"ول‬ ‫ذلك‬ ‫" وفى‬ ‫اكاحية‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫واضحاً‬

‫ؤودها‬ ‫التى‬ ‫أمينمو‪.‬ى(‪12‬‬ ‫حكة‬ ‫ؤ‪"-‬ا ءن‬ ‫مما‬ ‫اً‬ ‫كأير‬ ‫‪ 4‬استمدت‬ ‫اليهودير‬ ‫إن الشريرهة‬

‫الإنسانية‪.‬‬ ‫الرحمة‬ ‫يروح‬ ‫هذاكله‬ ‫الخل!ية ‪ ،‬ثم فوق‬ ‫والمستويرات‬ ‫لىالأفكاروالأشخاص‬

‫( اط ‪ 3‬يم‬ ‫أمينموبى‬ ‫حكة‬ ‫فىَ‬ ‫وأصلمه‬ ‫ارهءا‬ ‫بسفر‬ ‫ما جاء‬ ‫بعض‬ ‫وذيما رلى مقابلة ر!ن‬

‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫ا‪،‬ءمرئ‬

‫ا(نامية فى برادر" ‪ ،‬فةى‬ ‫الثجىرة‬ ‫عثل‬ ‫طَ مثا!‪4‬‬ ‫فى المعبد‬ ‫الذى يخدم‬ ‫الأ! ق‬ ‫الرجل‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ،‬والرجل‬ ‫كلممانه‬ ‫عن‬ ‫ليكةل رصدأ‬ ‫و‬ ‫الخمثمب‬ ‫ليف فى مرفأ‬ ‫خها‬ ‫‪ ،‬ويجد‬ ‫لى ؤروعه‬ ‫ليفة‬ ‫لحظة‬

‫وير!ضإعف‬ ‫صلىليتح!‪ ، 4‬ليزدهر‬ ‫زإمية فى‬ ‫شجرة‬ ‫مثل‬ ‫مكاناً فهو‬ ‫لنفسه‬ ‫ليلمتةى‬ ‫الحازم‬

‫فى‬ ‫ويجد آخرته‬ ‫وارف‬ ‫‪ ،‬وظله‬ ‫وثمرته حلوة‬ ‫سيده‬ ‫فى حضرة‬ ‫ثمره ‪ ،‬وبلمص‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪3‬‬ ‫قة‬


‫ير‬ ‫لى‬ ‫اط‬

‫ذراعه‪،‬‬ ‫البشر‬ ‫الإزهـسان وءول‬ ‫عك‬ ‫رت!ل‬ ‫الذئ‬ ‫الرجل‬ ‫ذلك‬ ‫‪ :‬ما!ون‬ ‫الةي ارميا‬

‫الخ!ير‪.‬‬ ‫إذا جاء‬ ‫يرى‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫البادير‬ ‫فى‬ ‫ال!رعر‬ ‫مثل‬ ‫قلبه درليكون‬ ‫يحيد‬ ‫الرب‬ ‫وعن‬

‫‪.‬‬ ‫مسكوز*‬ ‫وء!ر‬ ‫سبخة‬ ‫اً‬ ‫ضى‬ ‫أر‬ ‫يرتم!‬ ‫البر‬ ‫فى‬ ‫اطر!‬ ‫ليل يرسكن‬

‫ليحصوذ‬ ‫فإنه‬ ‫مت!لمه‬ ‫ارب‬ ‫ا‬ ‫وكان‬ ‫الرب‬ ‫ءاى‬ ‫الا"ى ليتكل‬ ‫الرجل‬ ‫ذلك‬ ‫مبارك‬

‫الحر ‪ ،‬ورمموت‬ ‫إذا جاء‬ ‫تخثى‬ ‫ولا‬ ‫أصولمما‬ ‫ءد‬ ‫نهر‬ ‫مياه و على‬ ‫على‬ ‫مغروسة‬ ‫كشجرة‬

‫(") ‪.‬‬ ‫الإثمار‬ ‫عن‬ ‫ولا ت!ف‬ ‫لا تخاف‬ ‫وفى سنة الةحط‬ ‫ورقها أخضر‬

‫‪1 9‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪28/2‬‬ ‫أيوب‬ ‫)‪-‬‬ ‫‪11‬‬

‫وأمثالة حوالى‬ ‫حكمه‬ ‫دون‬ ‫مصرى‬ ‫حكبم‬ ‫وهو‬ ‫ألاسم اَمون أم اوبى‬ ‫أصل‬ ‫(؟)‬
‫‪ 011‬ق ‪.‬م‬
‫‪193‬‬ ‫(‪ )3‬فجر الضمير ص‬
‫‪8 -‬‬ ‫‪17/5‬‬ ‫(!أ) أرميا‬
‫المعارف‬ ‫كنية وافية عن‬ ‫مصادر‬ ‫عن‬ ‫ءبارة‬ ‫والأمثال العبريرة برصفة عامة‬

‫أكثر‬ ‫أو‬ ‫مي؟لمثة‬ ‫أو‬ ‫أو مزدوجة‬ ‫برمسيطة‬ ‫وعباراتها‬ ‫جمكمتوازنة‬ ‫مرتبةْ !‬ ‫‪ ،4‬رهى‬ ‫الجهود‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫من‬

‫شطريرل!‪.‬‬ ‫من‬ ‫عبارة مركبة‬ ‫وكل‬

‫الأول الثاْلما‬ ‫الشطر‬ ‫يروافق‬ ‫إِما‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫إمنهلية‬ ‫أو‬ ‫معنولميئ‬ ‫الم!ثل إما‬ ‫بين أقسام‬ ‫والنسبة‬

‫الثافى‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫فيها الشطر‬ ‫الىَ ليوافق‬ ‫الهسيطة‬ ‫ت‬ ‫العبارا‬ ‫أو يرقابله ‪ .‬فمن‬

‫‪. )01‬‬ ‫و!ايراى‬ ‫ليحفظ قلبك‬ ‫شريرمتى بل‬ ‫لا تنس‬ ‫رابنى‬

‫‪.‬‬ ‫‪)214--‬‬ ‫ب‬ ‫يسر‬ ‫ابنا‬ ‫أب‬ ‫رؤدلب‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫رؤدبه‬ ‫يحبه الرب‬ ‫الذى‬ ‫إن‬

‫(‪. )3‬‬ ‫الذ! رنال الضطة‬ ‫وللرحل‬ ‫للإنسان الذى يجد اطكة‬ ‫طوبى‬

‫لايخمْلف‬ ‫الثافى ولكن‬ ‫الأول‬ ‫يرقابل فجها الشطر‬ ‫التى‬ ‫البحميطة‬ ‫العبارات‬ ‫ومن‬

‫فى المعنى‪:‬‬ ‫معه‬

‫أور(‪)4‬‬ ‫الؤفي عزن‬ ‫يمهس أباه ‪ ،‬والابن‬ ‫الابن الحكيم‬

‫الذنرب(‪)5‬‬ ‫تستر كل‬ ‫والمحبة‬ ‫ثه! خصومات‬ ‫البغض‬

‫الرؤساء‪!-‬دلا‪،‬‬ ‫تملاث الملرك و قفى‬ ‫بى‬ ‫‪:‬‬ ‫المزدوجة‬ ‫العبارات‬ ‫ومن‬

‫(‪. )6‬‬ ‫الذء! يرلمقضون بالعدل‬ ‫والشرفاء بمخ‬ ‫الأمراء‬ ‫أس‬ ‫رمر‬ ‫بى‬

‫الأشطر‪:‬‬ ‫‪43‬‬ ‫الثلا‬ ‫ذات‬ ‫الرارات‬ ‫ومن‬

‫(‪)7‬‬ ‫أبغض ت‬ ‫ذيب‬ ‫ا‬ ‫الكبر راء والز هـو وطر يق الشر وؤم الأع‬ ‫‪،‬‬ ‫الشر‬ ‫دكض‬ ‫ب‬ ‫الر‬ ‫مخافة‬

‫الأيصطر السبع!‪:‬‬ ‫ذات‬ ‫العبارات‬ ‫ومن‬

‫توماً فيومأ ‪ ،‬حافظأ‬ ‫لى ‪ ،‬ساهراً عند مصاريعى‬ ‫*شهح‬ ‫الذى‬ ‫ل!وسان‬ ‫طوي‬

‫يخ!؟ئ‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الرب‬ ‫من‬ ‫رضا‬ ‫‪ ،‬ويرشال‬ ‫!رلى اظياة‬ ‫يجدفى‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ةإن‬ ‫أبواق‬ ‫قوائم‬

‫ا‬ ‫‪/3‬؟‬ ‫أمثال‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫أمثال‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪)1‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3/3‬‬ ‫الا) أمثال‬

‫‪16/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أمثالط‬ ‫‪)61‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪) 5‬‬

‫‪8/13‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪)71‬‬


‫‪- 46 -‬‬
‫يحبون الموت (‪. )1‬‬ ‫من ربغضوفى‬ ‫حمخ‬ ‫نفسمه‬ ‫!ضر‬

‫بلوغ‬ ‫عن‬ ‫الإنسان‬ ‫‪ 4‬التى ثعوق‬ ‫العادير‬ ‫المث!احل‬ ‫عن‬ ‫العبر ‪ 4،‬تعبر‬ ‫والأمثال‬ ‫هذا‬

‫والظلم‪:‬‬ ‫واللؤم والغش‬ ‫الك!سل‬ ‫مثل‬ ‫الكال‬

‫حكيمآ(‪)2‬‬ ‫وكن‬ ‫طرقها‬ ‫تأمل‬ ‫إلم! النم!لة أجمها ال!مسلان‬ ‫اذهب‬

‫(‪)3‬‬ ‫المجتهدبئ فت!ى‬ ‫أما رد‬ ‫يرفتةر‬ ‫رخوة‬ ‫بيد‬ ‫يرممل‬ ‫من‬

‫يجلب الخز! (‪)4‬‬ ‫الحصادفهو‬ ‫لى‬ ‫يرنام‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫فهو ابئ عاقل‬ ‫فى الصيف‬ ‫مق يجهح‬

‫‪.‬‬ ‫تزهر(‪)5‬‬ ‫المستةيم‬ ‫وخيمة‬ ‫‪،‬‬ ‫يخرب‬ ‫الأشرار‬ ‫بدت‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫تجوع‬ ‫المتوانية‬ ‫والنفس‬ ‫‪،‬‬ ‫السمبات‬ ‫يرلمقى فى‬ ‫الكسل‬

‫برجليه‬ ‫‪ ،‬يرقول‬ ‫بعينيه‬ ‫الفم وكمز‬ ‫!إعوجاج‬ ‫يرسمعى‬ ‫الأ"يم‬ ‫الرجل‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيم‬ ‫الرجل‬

‫‪.‬‬ ‫بأصابرمه(‪)7‬‬ ‫يشير‬

‫(‪. )8‬‬ ‫رضاه‬ ‫الصحيح‬ ‫‪ ،‬والوزن‬ ‫للرب‬ ‫مكرهة‬ ‫غش‬ ‫موازين‬

‫‪.‬‬ ‫(‪!9‬‬ ‫طرقه‬ ‫شيئاً من‬ ‫تشته‬ ‫الظالم ولا‬ ‫لا تحسد‬

‫‪:‬‬ ‫يردخ‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫الذى‬ ‫وال!سلوك‬ ‫با‪-‬لي!اة‬ ‫تختص لى‬ ‫أمثال‬ ‫وهـكاك‬

‫مةاصدك(‪.)01‬‬ ‫فشبت‬ ‫أممالك‬ ‫للرب‬ ‫سلم‬

‫)‬ ‫الشر(‪11‬‬ ‫تجنب‬ ‫مخافة الرب‬ ‫وفى‬ ‫‪،‬‬ ‫الإثم‬ ‫يستر‬ ‫والأمانة‬ ‫بالإخلاص‬

‫جزيرل بغير حق(‪)12‬‬ ‫دخل‬ ‫من‬ ‫بر خير‬ ‫القايل ع‬

‫بالبر(‪)13‬‬ ‫ثبت‬ ‫عند الملوك لأن العرش‬ ‫فعل الشر رجس‬

‫(‪)14‬‬ ‫المتكبر ين‬ ‫ع‬ ‫اقتسام الغنيمة‬ ‫الودعاء خير من‬ ‫تواض!خ الروح ح‬

‫له(‪)15‬‬ ‫طوبى‬ ‫على الرب‬ ‫المتع!ل فى أمره يجد خيراً والمتوكل‬

‫‪2/7‬‬ ‫أمثال‬ ‫(؟)‬ ‫‪36‬‬ ‫‪- 3‬‬ ‫‪)/8‬‬ ‫برمثال‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪-‬ه‬ ‫‪،//‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪)f‬‬ ‫‪(4/1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )3‬أمثال‬
‫‪1 0 / 1t‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪)6‬‬ ‫(‬ ‫‪1 1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪ )5‬أمثال‬

‫‪1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪)81‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6/2‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪3 /‬‬ ‫‪16‬‬ ‫) أمثال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪31‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)9‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪16‬‬ ‫امثال‬ ‫)‬ ‫ا‬ ‫‪(t‬‬ ‫‪6/‬‬ ‫‪16‬‬ ‫) أمثال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ا‬ ‫‪!/‬‬ ‫‪16‬‬ ‫أمثال‬ ‫)‬ ‫ا‬ ‫(!ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2/‬‬ ‫‪16‬‬ ‫أمثإل‬ ‫(‪)13‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أمثال‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪5‬‬


‫‪- 47 -‬‬

‫الع!ل ولمبوع حياة لصاحبه وحماقة الحمقى تأدليب لهم(‪)1‬‬

‫الموت (‪)2‬‬ ‫وعاقبرسا طرق‬ ‫للإنسان مستقيمة‬ ‫تظهر‬ ‫طريرق‬ ‫رب‬

‫الأصدقاء(‪!3‬‬ ‫فرق‬ ‫وافام‬ ‫‪،‬‬ ‫لىلمشر النراع‬ ‫الأكاذيب‬ ‫رجل‬

‫ال!‪.‬ى (‪!4‬‬ ‫فى‬ ‫مائة جلدة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬أكثر‬ ‫ال!‪،‬يم‬ ‫فى‬ ‫الانتهار ‪-‬ؤثر‬

‫(‪)5‬‬ ‫بيته‬ ‫الشر من‬ ‫وجرح‬ ‫فلن‬ ‫بشر‬ ‫خير‬ ‫عن‬ ‫يجاز!‬ ‫من‬

‫(‪)6‬‬ ‫صالح‬ ‫غير‬ ‫فى طوريئ‬ ‫قرير!ه ويسرقه‬ ‫‪-‬جو!‬ ‫الظالم‬ ‫الانسان‬

‫الرب (‪)7‬‬ ‫عند‬ ‫رجس‬ ‫‪ ،‬كلاهما‬ ‫البرئ‬ ‫المذنب ومذنب‬ ‫مبرئ‬

‫السموء(‪)8‬‬ ‫فى‬ ‫لي‬


‫خ‬ ‫اللسان‬ ‫ومتقلب‬ ‫‪،‬‬ ‫اً‬ ‫خير‬ ‫لا يجد‬ ‫القلب‬ ‫طتوى‬

‫علما(‪)9‬‬ ‫تطلب‬ ‫الحكاء‬ ‫وأذن‬ ‫‪،‬‬ ‫معرفة‬ ‫الفهـيم رقتنى‬ ‫قلب‬

‫قرليبه(‪) 01‬‬ ‫عنه‬ ‫فينفصل‬ ‫أما الفقير‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمحاب‬ ‫يرممز‬ ‫الؤي‬

‫بغلظة (‪)11‬‬ ‫يجاوب‬ ‫والغنى‬ ‫‪،‬‬ ‫بتضرعات‬ ‫يرتكلم‬ ‫الفقير‬

‫بالح!‪4‬‬ ‫والعمل‬ ‫على الطاعة والامتثال لأقوال الرب‬ ‫الأمثال فث‬ ‫من‬ ‫اً‬ ‫وكثير‬

‫‪:‬‬ ‫المعروف‬ ‫على‬ ‫والحث‬

‫(‪)I 2‬‬ ‫حياة وسلامة‬ ‫أرام ويىى‬ ‫طول‬ ‫‪ ،‬فإض" تز دك‬ ‫وصايراى‬ ‫ظبك‬ ‫ليحفظ‬

‫لا تعتمد(‪)13‬‬ ‫فهمك‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫قلبك‬ ‫بكل‬ ‫الرب‬ ‫على‬ ‫توكل‬

‫الشر(‪)1،‬‬ ‫عن‬ ‫وحد‬ ‫‪ ،‬اتق الرب‬ ‫نفسك‬ ‫فى عين‬ ‫حكيمأ‬ ‫لا تكن‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪) at‬‬


‫‪25 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫) أمثال‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫؟‬ ‫‪8/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)3‬‬


‫‪1 0 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أمثال‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬

‫‪/13‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪7‬‬ ‫) أمثال‬ ‫(‪5‬‬


‫‪ 9 /‬؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)8‬‬


‫‪15/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪)7‬‬ ‫(‬

‫؟‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أمثال‬ ‫)ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬


‫‪15 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)9‬‬

‫‪23/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫) أمثال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫‪2‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪(car‬‬
‫‪5 /‬‬ ‫‪3‬‬ ‫) إكحثال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬

‫‪3/7‬‬ ‫أمثال‬ ‫)‬ ‫ا‬ ‫!ا‬ ‫(‬


‫‪- 48 -‬‬
‫ليؤدبه‬ ‫بيخه ‪ ،‬ف!ن الذى يحبه الرب‬ ‫زو‬ ‫‪ ،‬ولا تمل‬ ‫الرب‬ ‫فضلى تأد ب‬ ‫تر‬ ‫رى لا‬ ‫يرا‬

‫‪)114‬‬ ‫لي‬ ‫ابناً يسر‬ ‫أب‬ ‫يرؤدب‬ ‫كا‬

‫اكتسابها‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫لينال الفطنة‬ ‫الذى‬ ‫‪ ،‬والرجل‬ ‫الحكة‬ ‫الذى يجد‬ ‫إلملإنسان‬ ‫لى‬ ‫طو‬

‫وكل‬ ‫اللآلى! ‪،‬‬ ‫أثمن من‬ ‫‪ ،‬هى‬ ‫الذهبْ‬ ‫خىثر من‬ ‫الفضة وربحها‬ ‫كلن احتساب‬ ‫خير‬

‫رشاو!ا(‪)2‬‬ ‫لا‬ ‫ماتشغ‪،‬ى‬

‫فى طاقة ريىك أن تصنعه (‪)3‬‬ ‫ركون‬ ‫أهله حين‬ ‫عن‬ ‫لا تمهخ اظجر‬

‫لك ضأ أ‪)"-‬‬ ‫رضح‬ ‫لم‬ ‫ما داء‬ ‫رلىون سبب‬ ‫إنسمان‬ ‫ح‬ ‫لا كأصم‬

‫عند الرب‬ ‫‪ ،‬لاْن الملتوى رجس‬ ‫الظلم ولاؤؤ ثر شيفأ كلن طرقه‬ ‫لا صسسد ر جل‬

‫)‬ ‫‪°‬‬ ‫أ‬ ‫يمين‬ ‫المستة‬ ‫فعند‬ ‫أمأ سره‬

‫والنظر إليهما بعين‬ ‫عاى الفقير والمسكئن‬ ‫العطف‬ ‫عاى‬ ‫الأمثال تحث‬ ‫وبعض‬

‫والرحمة‬ ‫الشسفقة‬

‫(‪)6‬‬ ‫دمارهم‬ ‫المساكين‬ ‫فقر‬ ‫‪،‬‬ ‫الحصينة‬ ‫مدرلمته‬ ‫الغنى‬ ‫ثروة‬

‫(‪)7‬‬ ‫شي‬ ‫الشفتين وهو‬ ‫ملتو!‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫ب!اله‬ ‫الفقير السالك‬

‫رتبرأ )‪(A‬‬ ‫ببليه لا‬ ‫والفرحان‬ ‫‪،‬‬ ‫خالقه‬ ‫برالف!ير رهير‬ ‫المستيزئ‬

‫"رلي""‪)19‬‬ ‫عنه‬ ‫فينفصل‬ ‫أما الفثير‬ ‫‪،‬‬ ‫الأ!اب‬ ‫ركز‬ ‫ال!ى‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(ْ‬ ‫عنه‬ ‫رلجتعدون‬ ‫وا‪،‬صدقاء‬ ‫ضسوز ‪4‬‬ ‫ليفي‬ ‫الفةثر‬ ‫أخوة‬ ‫!!ح‬

‫‪)111‬‬ ‫بصنيعه‬ ‫‪4‬‬ ‫فيجزلي‬ ‫‪،‬‬ ‫الرب‬ ‫يروررض‬ ‫اإس!لين‬ ‫يرحم‬ ‫من‬

‫(‪)12‬‬ ‫الكذوب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬الفةير خير‬ ‫فى الإزسان إخلاصه‬ ‫المرغوب‬

‫‪3/15‬‬ ‫ءمثال‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪3/12‬‬ ‫) أمثال‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫س!‪03/‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪3/27‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪01/15‬‬ ‫امثال‬ ‫‪)6‬‬ ‫;‬ ‫أَمثال ‪3/32‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫(‪ )8‬أمثال ‪17/5‬‬ ‫‪1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)7‬‬

‫(‪ )01‬أمثال !‪1/7‬‬ ‫‪4 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أمثال‬ ‫(!)‬

‫!‪1/22‬‬ ‫(؟ا ) أمثال‬ ‫‪17/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫أمثال‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪- 94 -‬‬
‫لاصقوض(‪)1‬‬ ‫عبد‬ ‫الغنى لمسماط على الفقراء ‪ ،‬المقترض‬

‫اسعوز(‪)2‬‬ ‫ا‬ ‫!اَلهما إلى‬ ‫الغنى‬ ‫يرهط‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫عنده‬ ‫ولى ما‬ ‫ليز‬ ‫المسكين‬ ‫يرظلم‬ ‫من‬

‫الباب (‪)3‬‬ ‫عند‬ ‫الباسْى‬ ‫تسحق‬ ‫ولا‬ ‫الفةير لأنه فقير اً ‪،‬‬ ‫لا تسلب‬

‫متسلح (")‬ ‫‪ ،‬كرجل‬ ‫‪ ،‬وعوزك‬ ‫ساء"أ‬ ‫فقرك‬ ‫ف!أق‬

‫)‬ ‫لا يربقى طعامآ(ْ‬ ‫جارف‬ ‫مطر‬ ‫!و‬ ‫‪،‬‬ ‫ليظلم الممساكين‬ ‫الفةير الذى‬ ‫ار‪%‬ل‬ ‫ا‬

‫ذلك(‪!6‬‬ ‫معرفة‬ ‫فلا يرفهم‬ ‫أما الشرير‬ ‫‪،‬‬ ‫اإسابمين‬ ‫دعوئ‬ ‫لي*رف‬ ‫الصدرق‬

‫كاج!!ا(!)‬ ‫رنير أعين‬ ‫ارب‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫والظالم ليتلاقيان‬ ‫كر‬ ‫الف!‬

‫البيت‪:‬‬ ‫‪ ،‬وسلامة‬ ‫رالمرأة والنساء‬ ‫الأمثال تختمب!‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫والع!لى القديم وتضمن‬

‫امرأة منازعة (‪)8‬‬ ‫ح‬ ‫الجت مشترك‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫" سماح‬ ‫زاولي‬ ‫فى‬ ‫اس!ن‬ ‫ا‬

‫‪)19‬‬ ‫سيان‬ ‫المنازعة‬ ‫والمرأة‬ ‫‪،‬‬ ‫ممثار‬ ‫يروم‬ ‫ن!‬ ‫المتواصل‬ ‫الوكف‬

‫(‪) 01‬‬ ‫المتواصل‬ ‫كالوكف‬ ‫الزوجة‬ ‫ومنازعات‬ ‫‪،‬‬ ‫أبيه‬ ‫مصيبة‬ ‫الشي‬ ‫الابن‬

‫إ‪)11‬‬ ‫الملوك‬ ‫لمهلكات‬ ‫طرقك‬ ‫ولا‬ ‫للن!ساء ‪،‬‬ ‫قوتك‬ ‫تحط‬ ‫لا‬

‫الخبز (‪) 12‬‬ ‫رمخيف‬ ‫المرء إلى‬ ‫يرفتقر‬ ‫زانية‬ ‫امرأة‬ ‫رسبب‬ ‫فإنه‬

‫زوج!ا‬ ‫قلب‬ ‫يرثق‬ ‫ب!‬ ‫‪،‬‬ ‫اللالىء‬ ‫ثمها ليفوق‬ ‫ؤإن‬ ‫؟‬ ‫يجدها‬ ‫من‬ ‫فاضلمة‬ ‫امرأة‬

‫ربرن!(‪)13‬‬ ‫ولا يرموزه‬

‫(‪14‬‬ ‫خصام‬ ‫ح!‬ ‫ذرائ!‬ ‫كليقق‬ ‫بيت‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬خير‬ ‫سلامىة‬ ‫لقمة يرإبرسة ومعها‬

‫‪ 2‬؟‪16/‬‬ ‫أمثال‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪17‬‬ ‫لم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪! /‬اس‬ ‫‪2‬‬ ‫!ما‬ ‫أمثال‬ ‫)‬ ‫*‬ ‫(‬ ‫؟‬ ‫‪2/3 2‬‬ ‫؟مثال‬ ‫‪)31‬‬

‫‪ 92‬لم‪7‬‬ ‫أمثال‬ ‫‪)61‬‬ ‫‪28/3‬‬ ‫أمثال‬ ‫)‪;o‬‬

‫‪!/‬ا؟‬ ‫‪25‬‬ ‫أمثاى‬ ‫(‪)8‬‬ ‫‪2/13‬‬ ‫!‬ ‫اُمثال‬ ‫‪) ;v‬‬

‫‪13/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫"مثال‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫‪27/5‬‬ ‫أًمثال‬ ‫(!)‬

‫أمثال ‪6/26‬‬ ‫(‪)12‬‬ ‫(‪ )11‬أمثال ا!‪3/‬‬

‫لأ‬ ‫‪1/‬‬ ‫‪17‬‬ ‫(‪ )1 4‬؟مثال‬ ‫أ أ‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪31/0‬‬ ‫(‪ 3‬ا! أمثال‬

‫(‪)4‬‬
‫‪- 55 -‬‬

‫مج!وعة من الحكم‬ ‫ءلى أةلىم‬ ‫هو إدذى بتوى‬ ‫فح!"ب‬ ‫ولم ء*كن الع!د القديم‬ ‫هذا‬

‫‪ ،‬فى هذا‬ ‫حر ؟ر‬ ‫"‬ ‫ى ههقته فى ذلاث وليقولط‬ ‫بر*فلى الاَداب الأضر‬ ‫بل !ناك‬ ‫والأمثال‬

‫‪:‬‬ ‫الموضوع‬

‫الحكم‬ ‫من‬ ‫ل! وهـو رجد أتدم مجهوعة‬ ‫طولي‬ ‫زمنأ‬ ‫اق‬ ‫العبر‬ ‫الأمثال!‬ ‫سفر‬ ‫" ظل‬

‫المكلس تكأ‬ ‫المدنية‬ ‫اكتشنهت‬ ‫نندما‬ ‫‪ ،‬ولكل‬ ‫المدون‬ ‫الإنسان‬ ‫المأثورة فى تارليخ‬ ‫والأتوال‬

‫مجموعات‬ ‫القرن الماضيين ءكر ءلى‬ ‫القرن ونصف‬ ‫فى غفهون‬ ‫أوجهها‬ ‫وتم توضيح‬

‫بسنينكث!مرة‬ ‫أءور ائ‬ ‫ا‬ ‫لىكأر الأمثال‬ ‫زكلخ!سا‬ ‫فى‬ ‫زشق‬ ‫وءى‬ ‫المصرر"‬ ‫الأمثال والو صالى!‬ ‫من‬

‫عنا‪-‬‬ ‫مدونة‬ ‫وح!م‬ ‫أقدم أمثال‬ ‫بأ!ة حال‬ ‫الأمثال اإءمر‪ 4،‬إيىت‬ ‫هذه‬ ‫ولكن‬

‫معروف‬ ‫ما هو‬ ‫م!م‬ ‫ا‪،‬لأمثال السومرءث* زح!بق فى عهدها‬ ‫مجموعات‬ ‫‪/‬فإدط‬ ‫الانمسان‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪ 3،‬ن كلها ‪،‬ب!دة قرون‬ ‫لم‬ ‫المصرر" إن‬ ‫المجدوعات‬ ‫من‬

‫فى اإوضوءات‬ ‫ية خاصة‬ ‫والعبر‬ ‫‪4‬‬ ‫أسومر‬ ‫ا‬ ‫الأمثال‬ ‫اين‬ ‫"مث!مابمأ‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫ور*حظ‬

‫همومهم‬ ‫فقراؤها الدائمودق ح‬ ‫لبلاد سومر‬ ‫فقدكان‬ ‫المشةلركة التى خهم البيثةكن ‪.‬‬

‫ومتاعجهم‪.‬‬

‫فى قولهم‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫وقد أوجز‬

‫من "أن ميشأ‬ ‫" خ!ير للفقير أن يموت‬

‫الملح!‬ ‫على انلبر عدم‬ ‫*" ؤإذا حصل‬

‫الخبرأ‬ ‫لديه الملح عدم‬ ‫" وإذا كان‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫الحمل‬ ‫قد !د‬ ‫لدير" المحم فيكون‬ ‫كان‬ ‫" وإذا‬

‫قد فقد الم(‪!) )2‬‬ ‫فيكون‬ ‫" وإ!ا كان ‪،‬عنده ا!صل‬

‫المجد‬ ‫العامل‬ ‫) القائل " نوم‬ ‫‪12‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪5‬‬ ‫الجامعة‬ ‫فى سفر‬ ‫الوارد‬ ‫برالمثل‬ ‫وشبيه‬

‫‪.‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫الممثمت!ى‬ ‫فى‬ ‫أءكر‬ ‫المقتنى‬ ‫فى‬ ‫أبهثر‬ ‫من‬ ‫إأ‬ ‫التلدمودى‬ ‫أ والمثل‬ ‫عذب‬

‫ترجمة طه باقر مراجعة أحمد افخرى‬ ‫‪ -‬من الواح سومر‬ ‫(‪ )1‬كويمر صموميل‬
‫‪.‬‬ ‫المثنى ببغ!اد‬ ‫‪ 2‬مختبة‬ ‫‪15‬‬ ‫حس‬

‫‪218‬‬ ‫ص‬ ‫(‪ )2‬من ألواح سومر‬


‫‪- 95 -‬‬
‫ملإث شعيرأ‬ ‫ة فقد لىءون سعيداً ‪ ،‬ومن‬ ‫الكثير‬ ‫الفضة‬ ‫( من ملك‬ ‫افلالسومرى‬

‫أن لينام أ‬ ‫فى وسعه‬ ‫لا !لحلث شب‪3‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ولكى ق‬ ‫كثير اً فقد ليممون سعيدأ‬

‫ول!ن‬ ‫‪،‬‬ ‫ية‬ ‫اررومر‬ ‫المأةورة‬ ‫الأقوال‬ ‫!!‬ ‫أيضأ‬ ‫يثلا‬ ‫الضعيف‬ ‫الجةس‬ ‫ونجد‬

‫إإكط‬ ‫و"تجادر‬ ‫المرأة الن!رة‬ ‫ءن‬ ‫الأقوال‬ ‫حمرة‬ ‫نلاحظ‬ ‫فصلين‬ ‫دائمأ لمصلححهن‬ ‫ليس‬

‫‪.‬‬ ‫وال الح!اء‬ ‫المشكلة قد شغلت‬ ‫الذهن أن هذه‬

‫‪.‬‬ ‫إلى ءذاب‬ ‫عذاباً‬ ‫تضيف‬ ‫فى البيت‬ ‫القلقة‬ ‫ا(جرمة‬ ‫المرآة‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫فقد‬ ‫ء الخفيف‬ ‫رالعب‬ ‫فلم يكن‬ ‫السومرير!ن‬ ‫ءند‬ ‫أما الزواج‬

‫هنا إلى‬ ‫الاشارة‬ ‫(‬ ‫المقود‬ ‫حمل‬ ‫أنفه من‬ ‫سام‬ ‫ففد‬ ‫طفلا‬ ‫أو‬ ‫زوجة‬ ‫يرمل‬ ‫لم‬ ‫من‬

‫)‬ ‫الأصرى‬ ‫بأنوف‬ ‫المقود الذ! يربط‬

‫يرؤخذ !ن!‬ ‫عائلته كا‬ ‫من‬ ‫م!"ل‬ ‫بأنه‬ ‫رشهر‬ ‫السومرى‬ ‫ازوج‬ ‫ا‬ ‫ما كان‬ ‫اً‬ ‫وكثير‬

‫الآقى‪:‬‬ ‫القول‬

‫جوعاً‪.‬‬ ‫أموت‬ ‫هانا‬ ‫النهر وأنا‬ ‫أمى عند‬ ‫وذءبت‬ ‫المعبد‬ ‫إلى‬ ‫خرجت‬ ‫زوجثى‬

‫وهص‬ ‫فى الحياة الزوجية‬ ‫يدخلان‬ ‫والعروس‬ ‫إذا ألفينا العريس‬ ‫عجب‬ ‫ولا‬

‫المثل ال!ائل‪:‬‬ ‫ليؤخذ من‬ ‫الاَخر ‪ ،‬كا‬ ‫عن‬ ‫أحدهما‬ ‫يختلف‬ ‫فى مزا‪-‬جن‬

‫العروس‬ ‫القلب الفرح ‪-‬‬

‫العريس (‪)1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الم!تم‬ ‫القلب‬

‫على‬ ‫تعتهعد‬ ‫الأمثال كانت‬ ‫فى شفر‬ ‫الواضح أتضأ أن أفكار ا‪،‬صنف‬ ‫ومن‬

‫الاستماع والاتيم‬ ‫أميخموبى حسن‬ ‫إليها‬ ‫أشار‬ ‫التى‬ ‫ا(شصاثح‬ ‫الحكم المصرلي" القديمة فن‬

‫السليم‪.‬‬ ‫ارد‬ ‫ا‬ ‫المفيدة وكيية‬ ‫للأقوال‬ ‫الصحيح‬

‫‪ 21‬ل!‬ ‫ص‬ ‫من ألوأح سومر‬ ‫(‪)1‬‬


‫‪- 52 -‬‬
‫لأنه لتى "فيد إذا‬ ‫‪،‬‬ ‫قلهإث ءلى في!ا‬ ‫أقوالمط ‪ ،‬واع!مت‬ ‫أمل أذناث كسهح‬

‫الويرل لمن ليشعداها(‪. ) 1‬‬ ‫ودكن‬ ‫فئ ؤ!ك‬ ‫وض!ه!‬

‫ل!‪:‬‬ ‫ءا‬ ‫لأكل‬ ‫ا‬ ‫فى دونر‬ ‫وجاء‬

‫إن حفظغا‬ ‫لأنه س!سن‬ ‫إلم!كل‪،‬رؤئ‬ ‫قلبك‬ ‫الحكماء ووجه‬ ‫م حلإم‬ ‫اسي‬ ‫و‬ ‫ذزإث‬ ‫أ‬ ‫أمل‬

‫(‪. ) 2‬‬ ‫فى ‪-‬وفاث‬

‫‪:‬‬ ‫‪،‬ءسى‬ ‫ا‬ ‫ليى‬ ‫ل أمهن!‬ ‫يرتو‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫أرل!إ ‪)3(4‬‬ ‫قد‬ ‫‪،‬ن‬ ‫ءلى تقر‪،‬يى‬ ‫ترد‬ ‫أن‬ ‫لأجل‬

‫الأصال‬ ‫فى س!ر‬ ‫ودبمر‬

‫(‪)4‬‬ ‫لذيرق أرسلوك‬ ‫اطق‬ ‫‪-‬واب‬ ‫لترد‬ ‫الحق‬ ‫قسصاكلام‬ ‫لأعلمك‬

‫الأمثال والتى تبين أن الخلق‬ ‫أمينمو!ما وسفر‬ ‫بين حكم‬ ‫المتماثلة‬ ‫الأقوال‬ ‫ومن‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫الاَخر‬ ‫العالم‬ ‫فى‬ ‫لها‬ ‫لا قيمة‬ ‫إمروة‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الثروة‬ ‫من‬ ‫أم‬

‫ضير‬ ‫كلرخ‬ ‫ب!قلب‬ ‫أرغفة‬ ‫‪ ،‬وأك!لة‬ ‫فى مخزن‬ ‫كنر‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫اللّه‬ ‫الفقو بين ليدى‬

‫ا!م(ْ ) ‪.‬‬ ‫م!ن ثروة خ‬

‫‪:‬‬ ‫الأمثال‬ ‫سفر*‬ ‫وفى‬

‫‪ ،‬أعلة من البقول حيث‬ ‫هـم‬ ‫الرب خير من كنر عظيم ع‬ ‫نحافة‬ ‫ح‬ ‫القليل‬

‫بغفى"(‪. 16‬‬ ‫ومعه‬ ‫معلوف‬ ‫ثور‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫المحبة‬ ‫تكون‬

‫المعنى‪:‬‬ ‫فى نفس‬ ‫وثج أمثلة أخرى‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‬ ‫فى مخزن‬ ‫فىوة‬ ‫من‬ ‫الناس للمرء خير‬ ‫حب‬ ‫يرهبر عن‬ ‫مديح‬

‫!ا‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪7/‬‬ ‫؟‬ ‫‪2‬‬ ‫) أمثال‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬


‫!‪38‬‬ ‫فجر الضمير ص‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫) أمثال‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫ص ‪993‬‬ ‫‪ )31‬فجر الخمير‬

‫‪1 7‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪6/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ )61‬أمثال‬ ‫‪4‬‬ ‫‪10‬‬ ‫(‪ )5‬فجر الضمير ص‬
‫‪4‬‬ ‫‪10‬‬ ‫فجو الضمو ص‬ ‫(‪)7‬‬
‫‪- 53 -‬‬

‫! ‪.‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫ضصام‬ ‫ذرإئح ح‬ ‫كلن ولجت ملاَن‬ ‫سلامة ‪ ،‬ضير‬ ‫ء‬ ‫رابرسة‬ ‫لقمة‬

‫‪،‬‬ ‫إرجال‬ ‫ا‬ ‫لىيء‬ ‫تالطة‬ ‫أو‬ ‫الحماقة‬ ‫من‬ ‫الشباب‬ ‫كثير أ بتحذير‬ ‫وجهتم أمينمول!‬

‫‪:‬‬ ‫ؤجمقول‬ ‫والانقام‬ ‫الهجوم‬ ‫فى‬ ‫التسرع‬ ‫من‬ ‫يحذرم‬ ‫كا‬

‫محادثته‪.‬‬ ‫فى‬ ‫تلرن‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫الط!خ‬ ‫حاد‬ ‫رجلا‬ ‫لا تصاص!ن‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪!،‬قوت‬ ‫الرجل‬ ‫الآن أن أهاجم‬ ‫حامهاً ةأشطغ‬ ‫لا تقل إفى وجصلىت‬

‫) صى!ضلمث (‪)2‬‬ ‫الأعداء‬ ‫( أى‬ ‫ينر مهم‬ ‫‪-‬ى‬ ‫اللّه‬ ‫برثن يرلىى‬ ‫زفيسك‬ ‫اقىك‬

‫‪:‬‬ ‫الأمثال‬ ‫ممفر‬ ‫فى‬ ‫وجاء‬

‫لروإخط لا شبىء‪)31‬‬ ‫رجل‬ ‫غف!وبرإً وع‬ ‫لا زمسضصحب‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫فصخلصك‬ ‫ارب‬ ‫ا‬ ‫انتظر‬ ‫‪،‬‬ ‫شراً‬ ‫لا تتزل إفى أجازى‬

‫ا؟"ون فى‬ ‫العبر‬ ‫ونتهل!ا‬ ‫المصرى‬ ‫اسص‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫التى ذحرت‬ ‫الا"اقة‬ ‫آداب‬ ‫ومن‬

‫ما يرأقى‪:‬‬ ‫نموءحمهم‬

‫الماءُدة ‪.‬‬ ‫على‬ ‫يجلسون‬ ‫إذين‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫اً‬ ‫امز‬ ‫إذا كنت‬

‫ليهثاجماث‪.‬‬ ‫منه ‪"-‬ظ‬ ‫أعظم منلث فضذ‬ ‫رجل‬ ‫فى حضرة‬

‫إلى ما هـو أمامه‪.‬‬ ‫تنظر‬ ‫ولا‬ ‫أماملث‬ ‫ما ير!ول‬

‫‪.‬‬ ‫ءدريىة‬ ‫بنظرات‬ ‫قىمينه‬ ‫ولا‬ ‫إلى ما هـو أماملث‬ ‫انظر‬ ‫بل‬

‫إلى أس!في إلى أن !اطولإث‬ ‫و"‪،‬لمث‬ ‫من‬ ‫وا!‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫لإم‬ ‫‪---311‬‬ ‫إيلث‬ ‫إ‬ ‫صجنما ليو‪4-‬‬ ‫فقط‬ ‫وت!طم‬

‫‪ 5‬لأ‬ ‫ثا‬ ‫ص!‬ ‫ا لخم!ير‬ ‫قبر‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مثال‬ ‫أ‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫;‬

‫‪2‬‬ ‫آ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مثال‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫(‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أسثال‬ ‫‪) 3‬‬ ‫(‬

‫التى‬ ‫الأسرة الخاهـت‬ ‫ملوك‬ ‫أح!‬ ‫بتاح حىب‬ ‫ح!)‬ ‫من‬ ‫مأخوذ‬ ‫النص!‬ ‫(‪ )5‬هذأ‬

‫‪01 ،‬‬ ‫المكممير ص‬ ‫فجر‬ ‫ق ‪.‬م ‪ .‬راجع‬ ‫‪027‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالى عام‬ ‫حكمت‬
‫‪- 54 -‬‬
‫‪:‬‬ ‫الأمثال‬ ‫وجاء فى سفر‬

‫سكيناً‬ ‫ذّأمل ما هـو أمامك تأملا ‪ ،‬و!خ‬ ‫متسلط‬ ‫ح‬ ‫تأكل‬ ‫إذا جلست‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫أكاذيب‬ ‫خبر‬ ‫لاْنها‬ ‫أطايربه‬ ‫لا تشته‬ ‫شرها‬ ‫كنت‬ ‫‪ .‬إن‬ ‫!نررتل!‬

‫المصرير ‪ 4‬والعبرانيةة‬ ‫والأمثال‬ ‫الحكم‬ ‫بين‬ ‫اً‬ ‫تشابهأكبير‬ ‫وجدنا‬ ‫وبذلك‬

‫هـستد‪:‬‬ ‫وي!ول‬

‫فى‬ ‫أمينموبىمرارا‬ ‫حكم‬ ‫بها‬ ‫التى ظهرت‬ ‫أن الصورة‬ ‫إن الحقي!‪ 4‬الناصعة هى‬

‫فى‬ ‫اقتبص‬ ‫قد‬ ‫العبرات‬ ‫المصنف‬ ‫المترجم أو‬ ‫لنا بجلاء أن‬ ‫الأمثال توضح‬ ‫سفر‬

‫إلمى الحياة‬ ‫ثاقب‬ ‫نظر‬ ‫بما له كلن‬ ‫بتصرف‬ ‫ونشرها‬ ‫القديمة‬ ‫المصرير"‬ ‫الأفكار‬ ‫الغالب‬

‫‪.‬‬ ‫لغته (‪)2‬‬ ‫عادة‬ ‫‪%‬ليها وهى‬ ‫رخم!ل‬ ‫باللغة التى‬ ‫‪4‬‬ ‫والدراير‬ ‫السامية‬ ‫الأدور"‬ ‫المهارة‬ ‫(‪ 4‬كلن‬ ‫وبما‬

‫‪3‬‬ ‫‪- 1 /‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫) أمثال!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫الضمير‬ ‫(‪ ) 2‬فجر‬


‫بردفا‬ ‫ب!وكر‬ ‫*‬

‫لى سفر‬ ‫وردت‬ ‫وف‬ ‫أو سي‬ ‫مخبأ‬ ‫مخهى أؤ‬ ‫يردنانية‪ ،‬معناها‪-‬‬ ‫أبو كريفا كملمة‬

‫للدلالة على‬ ‫جاءت‬ ‫ابكنوز الخبأة ‪ ،‬كا‬ ‫للتعببر !ق‬ ‫(‪)1‬‬ ‫السبعينية‬ ‫الترجمة‬ ‫دانيإل ى‬

‫علم البشر‪.‬‬ ‫الخفية من‬ ‫الأسرار‬ ‫معرفة‬

‫كان‬ ‫‪ ،‬النوح! الأول‬ ‫اليونان‬ ‫عند‬ ‫الديرألية‬ ‫المعرفة‬ ‫من‬ ‫هناك نوعان‬ ‫كان‬ ‫وقد‬

‫معرفتها وممارستها ‪ ،‬أما النوع‬ ‫الب!ثر‬ ‫ع!ائد وط!وساً عامة يم!ن لجمهخ طبةات‬ ‫يشمل‬

‫كنهها‬ ‫أن رمهمها أو يردرك‬ ‫لا يم!ن‬ ‫غامضة‬ ‫عميقة‬ ‫حقائق‬ ‫يشمل‬ ‫الثاق فقد كان‬

‫العامة‪.‬‬ ‫نحفية أو أبروكر فية عن‬ ‫بقيت‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫إلا قلة كلن اظاصة‬

‫‪ ،‬لذلث‬ ‫بهات‬ ‫والث‬ ‫للريب‬ ‫أن ال!ىء المسمتور أو الخةى عرضه‬ ‫المعووف‬ ‫ومن‬

‫مرادفة (‪ 3‬لممة‬ ‫أبوكريفا‬ ‫كلمة‬ ‫وصارت‬ ‫الشرثة ‪،‬‬ ‫السرية فكرة‬ ‫إلى فكرة‬ ‫أضيف‬

‫‪.‬‬ ‫مزيرف‬ ‫أو‬ ‫باطل‬

‫منصفي)‬ ‫فلم د؟ن‬ ‫‪،‬‬ ‫برذلك‬ ‫ؤلأزجراً كبيراً‬ ‫العام تأفى‬ ‫الفكر‬ ‫أن‬ ‫شك‬ ‫من‬ ‫وما‬

‫بالكلمة‪.‬‬ ‫المعنى الذى أقترن‬ ‫الأبوكرلمما بسبب‬ ‫ر*سفار‬

‫الأولى ابم‬ ‫المسي!‪4‬‬ ‫الأبوكز فا فى الع!ور‬ ‫أسفار‬ ‫على‬ ‫أطلق‬ ‫وقد‬ ‫هذا‬

‫العبرى‬ ‫الهـكتاب المقدس‬ ‫فىَ‬ ‫وجود‬ ‫لها‬ ‫دكن‬ ‫لم‬ ‫التى‬ ‫الأسفار‬ ‫غ!لرالظ نونية و!ى‬ ‫الأسفار‬

‫إلا أن عا!اء‬ ‫ال!لىيم‬ ‫النسخة السبعينية للعهد‬ ‫ضمن‬ ‫الأسفار قد وضعت‬ ‫أن هذه‬ ‫وخ‬

‫الآتية‪:‬‬ ‫القانونية للأسباب‬ ‫كتبهم‬ ‫ضمن‬ ‫تضهوها‬ ‫لم‬ ‫أليهود‬

‫أصهل!‪.‬‬ ‫لم ‪،‬يمتبوها‬ ‫إلى أناس‬ ‫نسبت‬ ‫الكتب‬ ‫أن هذه‬ ‫ا‪-‬‬

‫‪،‬اللغة اليوناؤلية‪.‬‬ ‫الأسفار قد كتبت‬ ‫أن معظم‬ ‫‪-2‬‬

‫أن هذه الأسفار لا ترتةح إلى المستوي الروحىى الذى فى الأسفار ا(قيانونية‪.‬‬ ‫‪-3‬‬

‫‪.‬‬ ‫متأخرة‬ ‫الأسفاو فى عصرر‬ ‫هذه‬ ‫كتبت‬ ‫‪-4‬‬

‫‪015‬‬ ‫حوالى‬ ‫واكملت‬ ‫‪05‬؟‬ ‫حوالى‬ ‫بدئت‬ ‫يونانية للعهد القديم‬ ‫(‪ )1‬ترجمة‬
‫مصر‬ ‫الذى حكم‬ ‫فمِلادلفوس‬ ‫الترجمة بآمر بمليموس‬ ‫ق ‪.‬م وقد بدأت هذه‬
‫!‪ 28‬ق ‪.‬م ‪.‬‬
‫‪-56-‬‬
‫تفا هى‪:‬‬ ‫برركرِ‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫و أسهفا‬

‫سفر أسة!ر‪-‬‬ ‫تتمة‬ ‫‪-‬‬ ‫طوبرلمت‬ ‫‪ -‬يههوديت ‪-‬‬ ‫الثاق‬ ‫عزرا الأول ‪ -‬عزرا‬

‫الثلاثة‪-‬‬ ‫الفت!يان‬ ‫نمثيد‬ ‫‪-‬‬ ‫رسالة ارميا‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫الة‬ ‫اخ ‪ -‬باروخ‬ ‫لى!ر‬ ‫بن‬ ‫يشوع‬ ‫الحكه ‪-‬‬

‫الأول سهن!ش‬ ‫ا‪،‬مماب!كن‬ ‫‪ -‬سفر‬ ‫‪ -‬صلاة مضى‬ ‫والتنين‬ ‫ة!سة سوسنة ‪ -‬قصة بعل‬
‫المكابب!ن الثافى‪.‬‬

‫روورقى‬ ‫‪ ،‬وكل‪!:‬ا أسكار‬ ‫ؤ!ءى‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫تاريخى‬ ‫مخها ما هو‬ ‫الأسفار‬ ‫وهذه‬

‫تترولى‬ ‫أن‬ ‫يم!ن‬ ‫أننا‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫مختلفة‬ ‫فى أزمنة‬ ‫هذهـالأسفار‬ ‫وؤلمد حتيت‬ ‫‪،‬‬ ‫تعليمية‬ ‫وأسفار‬

‫الميلاد ‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫‪001‬‬ ‫‪ .‬م و‬ ‫ق‬ ‫‪025‬‬ ‫سنة‬ ‫ا بين‬ ‫‪5‬‬ ‫كتب‬ ‫ا!فمها‬ ‫أن‬

‫احى‬ ‫ا"و‬ ‫ا‬ ‫‪،‬ورءلى‬ ‫اى ز!ر ز‬ ‫وا‬ ‫الأسفار‬ ‫فى هذه‬ ‫وردت‬ ‫مما‬ ‫نماذج‬ ‫هنا برمض‬ ‫ونورد‬

‫الأدبرطة‪.‬‬

‫يت‪:‬‬ ‫يهـد‬ ‫ل!‬

‫‪ 4‬تاريخية دتأجدَ‬ ‫هـوار‬ ‫‪ ،‬و!و‬ ‫ا!و دى‬ ‫ا‬ ‫لىقصه!‬ ‫خىير اذاذج‬ ‫من‬ ‫سهفر يلأودرت‬

‫ال!ركمت‬ ‫ؤ!ة‬ ‫‪ .‬م والسفر ءبارة عق‬ ‫ق‬ ‫‪135‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ما بر!ن ‪175‬‬ ‫دوزت‬ ‫المثير‬ ‫الوع‬ ‫من‬

‫لدقة التارض"‪3‬‬ ‫ليا‬ ‫لا ي!ى‬ ‫السفر‬ ‫إف‬ ‫‪ .‬ومؤ‬ ‫يمان‬ ‫الا‬ ‫‪ ،‬وتقوريئ‬ ‫ال!ىلإة‬ ‫على‬ ‫مضإ! التشجهخ‬

‫التى يروجها‪.‬‬ ‫الحوادث‬ ‫التحقق من‬ ‫المتعذر على الباحث‬ ‫من‬ ‫!عل‬ ‫مما‬

‫رمتفرقىى‬ ‫ءكلفة وعصو‬ ‫مصهإدر‬ ‫مستهاة من‬ ‫دليلمية‬ ‫علينا روار ‪4‬‬ ‫عرض‬ ‫والكاتب‬

‫إليه القصة‪.‬‬ ‫رمت‬ ‫المغزى الأدلم! الذى‬ ‫ليخدم‬

‫‪.‬‬ ‫وتر"جر اته الأ!اذة‬ ‫ق‬ ‫المنه‬ ‫الأدب‬ ‫برلأساوبه‬ ‫عامة‬ ‫السفر‬ ‫و طتاز‬

‫وهـى أرملة ه‪.‬ث‬ ‫يموديرت‬ ‫يههوديت يحدثنا صت‬ ‫عتنر من سفر‬ ‫السادس‬ ‫‪ 3‬فالفصل‬

‫‪ .‬وتخت‬ ‫رد الألضورلي*ط‬ ‫من‬ ‫انقاذ ش!يا‬ ‫اعتر مت‬ ‫‪،‬‬ ‫بم‪.‬ال أخاذ‬ ‫ذات‬ ‫ايسار‬ ‫ا‬ ‫ذوات‬

‫واصهشطاعت‬ ‫(‪) 1‬‬ ‫نس‬ ‫هـو(وفر‬ ‫أمام‬ ‫ومثلت‬ ‫‪،‬‬ ‫العدو‬ ‫إلى ضيصة‬ ‫الظلام زس!ت‬ ‫جىناح‬

‫قوأد نبوخذنصر‪.‬‬ ‫‪ )11‬من‬


‫‪ 57 -‬ص‪-‬‬

‫أنه بعد أن نام استلت سيفه وقتلته ‪ ! ،‬عادت‬ ‫ليلة‬ ‫ذات‬ ‫ع!ثقته وحدث‬ ‫أن تستروز‬

‫الأشوررير‪.‬‬ ‫وهرب‬ ‫اسرائيل‬ ‫‪-‬‬ ‫وخلصست‬ ‫النبأ‬ ‫انالهلى هذا‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫إلى مدريختها وأذاعت‬

‫يمئمردرمت‪:‬‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫ومما جاء‬

‫ازشاداجدريىا‬ ‫‪ ،‬انشدوا‬ ‫الصنوج‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ر نموا لىرب‬ ‫إدفوف‬ ‫برإ‬ ‫أرب‬ ‫ا‬ ‫سبروا‬

‫‪ ،‬إِنجبار هم‬ ‫فطماته‬ ‫امرأة‬ ‫أسملمه إ!‬ ‫و‬ ‫لي"‬ ‫ير ضر‬ ‫القد‬ ‫‪(1 0‬رب‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫را!ه‬ ‫وادءوا‬ ‫ءظموه‬

‫برل يهودليت‬ ‫‪،‬‬ ‫بر ة طوالى‬ ‫جبا‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫ر" لي"و طيطا(ط‬ ‫ليبطش‬ ‫ولم‬ ‫‪،‬‬ ‫المض"ان‬ ‫بألىدى‬ ‫يسقط‬ ‫لم‬

‫ؤرص!ا‬ ‫ثياب‬ ‫قىملها ار"بىت‬ ‫ثهاب‬ ‫رعت‬ ‫‪،‬‬ ‫وجىهها ‪1،3‬صته‬ ‫بجمال‬ ‫ابنة مرارى‬

‫إسرا؟يل‪.‬‬ ‫لابغىإخ! ليى‬

‫حىلمهـ! الفاخىرة‬ ‫و ألجست‬ ‫إ"إج‬ ‫برإ‬ ‫ضمفا فى!!‬ ‫‪ ،‬وضصت‬ ‫إطءب‬ ‫ليا‬ ‫و‪!!-‬ا‬ ‫دهنت‬

‫عنه"‬ ‫ظشجر‬ ‫برا‬ ‫‪ ،‬ؤقاطرت‬ ‫زةسه‬ ‫أدرمر‬ ‫أها‬ ‫و بما‬ ‫‪،‬‬ ‫رهىار ه‬ ‫أ‬ ‫لتفتنه ‪ ،‬ب" ء حذا خها ضطف‬

‫ور لي؟ن ‪.‬‬ ‫الألى‬ ‫محلة‬ ‫‪ ،‬ح!"!ئذ اعو إت‬ ‫برر أخ"‬ ‫‪ ،‬وا لمادليون "ن‬ ‫خ!كا‬ ‫زبا‬ ‫فارسمن‬ ‫زاعت‬ ‫ار‬

‫فى الققال ليين تلىى‬ ‫ا‬ ‫ؤ!لمكو‬ ‫مون‬ ‫كلخهز‬ ‫أولاد‬ ‫كأخهم‬ ‫وقتلو!م‬ ‫اثض!و!م‬ ‫العذارى‬

‫(‪) 1‬‬ ‫لا!ا‬ ‫آَ‬ ‫!بمدليلى‬ ‫زشهدأ‬ ‫زي لجرح!آ و‪.‬هـنم‬ ‫ب‬ ‫لار‬ ‫‪.‬النسهخ!‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!ى‬ ‫ب‬ ‫الر‬

‫محفو ؟؟‪،‬يبنط‪:‬‬

‫إلى ز"خوى‬ ‫كلم!لجياً‬ ‫وأخذ‬ ‫ا‪،‬لمك ممنسارليب‬ ‫فى ء!ر‬ ‫عا!ق‬ ‫طو بريت الهم ربرل‬

‫عيناه‬ ‫!يت‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫اء تقواه‬ ‫"ز‬ ‫أصابه‬ ‫إذى‬ ‫ا‬ ‫الاضطهاد‬ ‫ثم اؤ"ور؟! ليسلجب‬ ‫غ!"أ‬ ‫وكان‬

‫اللّه‬ ‫له ‪ ،‬وقيض‬ ‫زمىل‬ ‫عند‬ ‫كلن المال‬ ‫داد مهاخ‬ ‫لاستر‬ ‫طوبياس‬ ‫الينه‬ ‫إلى ارسال‬ ‫فاضطر‬

‫الملاك تمكن‬ ‫ارشاد‬ ‫‪ ،‬وليففهل‬ ‫رؤائيل‬ ‫الملاك‬ ‫فى الواخ‬ ‫مرشهداً و!و‬ ‫خادماً‬ ‫ل!إب‬

‫‪،‬‬ ‫ماتوا‬ ‫يسبعة أزواج‬ ‫عقا‪ -‬لها ءلى‬ ‫أن‬ ‫ؤكاة لى"ق‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫كلن سارة‬ ‫ر"الصلىمنا إش وج‬ ‫طو‬

‫إ"‬ ‫م!يز‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬وعاد‬ ‫والده‬ ‫مال‬ ‫ءاى‬ ‫لمجصل‬ ‫أن‬ ‫أنه استطاع‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫م‬ ‫قتل!‬ ‫الشيطان‬ ‫لأن‬

‫أمه‪.‬‬ ‫و ليفرخ! قلب!‬ ‫أ!ر د إلى أةيه الهعر‬

‫‪Apocrypha‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪revised‬‬ ‫‪version‬‬ ‫‪with‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪revised‬‬ ‫‪marginal‬‬ ‫‪refrences‬‬

‫‪.P‬‬ ‫‪04 chap. 1/16‬‬ ‫‪ niv. Press0‬تأ ؟‪- 16Oxford‬‬


‫‪- 58 -‬‬
‫!‪ 67‬ق ‪ .‬م وفيه تتمثل ا!ياة العائل‬ ‫"‪- 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طونجيت كاتب ما ر!ن‬ ‫رسفر‬

‫ويستجيبا‬ ‫الأبرار‬ ‫محطوات‬ ‫رمسهح‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬و!بيهن أن‬ ‫البمثرى‬ ‫التقية الحافلة رالعطمت‬

‫لها‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫وفاظ‬ ‫موصى يأ ابنه ة!ل‬ ‫طوبيا‬ ‫اْقوال‬ ‫وكلن‬

‫وتتعدى‬ ‫بالخطيئة‬ ‫قى ضى‬ ‫أن‬ ‫احذر‬ ‫‪،‬‬ ‫أيرام حياتك‬ ‫بمتم‬ ‫‪-‬لمبك‬ ‫الله فى‬ ‫ا!كن‬

‫الرب‬ ‫فقير ‪ ،‬حينئذ وجه‬ ‫ءن‬ ‫وجهك‬ ‫من مالك ولا تحول‬ ‫‪ ،‬ثصدق‬ ‫الهنا‬ ‫الوب‬ ‫ا‬ ‫وصا‬

‫كثير فابذل كئيراً‬ ‫لاث‬ ‫‪ ،‬وإن كان‬ ‫رحيمآ على قدر طاقتك‬ ‫‪ ،‬كن‬ ‫عنك‬ ‫لا صل‬

‫ثوبأ‬ ‫لك‬ ‫طيبة فإنك تدخر‬ ‫نقس‬ ‫عن‬ ‫القليل‬ ‫لك قلإل فاجخهد أن تبذك‬ ‫وإن كان‬

‫النفس تمهير‬ ‫تدع‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫الموت‬ ‫خطيئة ومن‬ ‫كل‬ ‫لتنجو من‬ ‫يروم الضرورة‬ ‫إلم!‬ ‫بهيلا‬

‫‪..........‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صانعجها‬ ‫العلى لجمهخ‬ ‫اللّه‬ ‫عند‬ ‫عظيم‬ ‫رجاء‬ ‫هى‬ ‫الصدقة‬ ‫‪ ،‬إن‬ ‫إلم! الظلمة‬

‫كل‬ ‫مبدأ‬ ‫الكبر‬ ‫لأن‬ ‫أقوالك‬ ‫أو‬ ‫أفكارك‬ ‫يمستولمط على‬ ‫الكبر‬ ‫لا تدع‬ ‫بنى‬ ‫يرا‬

‫أبدا‬ ‫لاتبق عندك‬ ‫أجىيرك‬ ‫فاوفه أ"رته لهاعتهوأ‪-‬رة‬ ‫كلن خد?لمث بشىء‬ ‫هلاؤ ‪ ،‬وكل‬

‫خبزك‬ ‫‪ ،‬كل‬ ‫أنتبغيرد‬ ‫تنمعله‬ ‫افي أن‬ ‫فأ‬ ‫بك‬ ‫أن يفعله غيرك‬ ‫ما تكرد‬ ‫كل‬

‫على مدفن‬ ‫خبرْك و!رك‬ ‫ضح‬ ‫طَ‬ ‫كعك!‪-‬العراة !ن ثيابك‬ ‫وأ‬ ‫الجياع والمساح!ن‬ ‫ح‬

‫‪)1(000000‬‬ ‫الح! يم داثمأ‬ ‫مشورة‬ ‫الخطاه الش‬ ‫خ‬ ‫م!ثما‬ ‫‪ ،‬ولا تأكل ولاتشرب‬ ‫اصبار‬

‫سليمان ()‪: 1‬‬ ‫حك!ة‬ ‫سفو‬

‫الفلسفى‬ ‫والتفكير‬ ‫والخيالى‬ ‫الأدفي‬ ‫بأسلوبها‬ ‫الأبوكريفا‬ ‫نم! !ممفار‬ ‫تمتاز الح!كل‬

‫الحكة‬ ‫سفر‬ ‫و كاتب‬ ‫‪.‬‬ ‫فى أسمفار الأبو كر دفا‬ ‫مكاناَ واضصأَ‬ ‫تثكل‬ ‫رالحكة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬آ‬ ‫والاهو‬

‫الحكة‪:‬‬ ‫قوله عن‬ ‫فن‬ ‫الباعث الأول إلى الخلق الطيب‬ ‫هى‬ ‫المحبة‬ ‫يجعل‬

‫للذين يحبو‪:‬كا‪،‬‬ ‫متيسرة‬ ‫‪ ،‬ومشاهدتها‬ ‫لا تذيل‬ ‫نهاء ونضرة‬ ‫‪ 4‬ذات‬ ‫الحىح‬

‫طلبها‬ ‫ومن‬ ‫للذين يربغونها ‪،‬‬ ‫فتتجلى‬ ‫تسبق‬ ‫‪ ،‬فهى‬ ‫رلمتمسونها‬ ‫الذين‬ ‫على‬ ‫لىثل‬ ‫وبلوغها‬

‫‪.P .Apocrypha,‬‬
‫‪6،‬‬ ‫‪Chap‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4/‬‬ ‫(‬ ‫‪- 18.‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫ذلك‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ولم بكن الغرض‬ ‫السم سليمات‬ ‫لنفسه‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫موُلف‬ ‫(‪ )2‬اتخذ‬
‫الحكمة‪.‬‬ ‫رمزا ولقبا لكل مؤلفات‬ ‫قد صار‬ ‫كان‬ ‫سليمان‬ ‫‪ ،‬ولكن لا!ن اسم‬ ‫أن يضلل‬
‫‪ 9-‬هـ‪-‬‬
‫صعهر‬ ‫الفطنة ‪ ،‬ومن‬ ‫أبوابه ‪ .‬فالتأمل فيها كال‬ ‫عند‬ ‫لأنه يجدها جالسة‬ ‫لا يت!ب‬

‫تلتذولَأ‬ ‫كنتم‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫الملكوت‬ ‫إلى‬ ‫يبلغ‬ ‫فابتغاء الحكة‬ ‫الهم ‪....‬‬ ‫عنه‬ ‫بعد‬ ‫لأجلها‬

‫وأحبوأ‬ ‫‪،‬‬ ‫الأبد‬ ‫لكى تمل!وا إلى‬ ‫فاكا موا الحكل‬ ‫ياملوك الشعوب‬ ‫وأدصولجان‬ ‫بالعرش‬

‫(‪.)1‬‬ ‫‪.‬حكام اك"وب‬ ‫را‬ ‫نور الحكة‬

‫‪:‬‬ ‫"اء‬ ‫وا!ذيرن ‪-‬خدموها‬ ‫الحسكة‬ ‫الذيرن أهملوا‬ ‫وءن‬

‫‪ ،‬ول!نهم‬ ‫إصه*ح‬ ‫ا‬ ‫بجهل!م‬ ‫لأزف !هم‬ ‫خمل!م‬ ‫رخحصر‬ ‫لم‬ ‫الحكة‬ ‫أهملوا‬ ‫الذين‬

‫ةيه‪.‬‬ ‫ما زإوا‬ ‫كتمان‬ ‫لم يستطيعوا‬ ‫بحيث‬ ‫حماقاخهم‬ ‫ذكار‬ ‫للناس‬ ‫خلفوا‬

‫قادلت الصديرق‬ ‫التى‬ ‫‪،‬وهى‬ ‫نصب‬ ‫خدءوا الح!‪ 4‬فانقذ ‪ 3‬من كل‬ ‫وأ ‪ 18‬الذين‬

‫‪ ،‬وآتته علم القديىين‬ ‫الله‬ ‫ءهـ‪:‬ل مستقيمة وأرته ملكوت‬ ‫أخيه ق‬ ‫غضب‬ ‫من‬ ‫الهارب‬

‫أعدائه وحمته من‬ ‫من‬ ‫‪ ....‬ووقته‬ ‫أ!اله‬ ‫ثمرات‬ ‫‪ ،‬وأكثرت‬ ‫فى حياته‬ ‫وانجحته‬

‫لاتخذل‬ ‫شىء وهى‬ ‫رجلم أن التقوئ أقدر من كل‬ ‫فى القتال لكى‬ ‫وأظفرته‬ ‫له‬ ‫الكائدفي‬

‫الخثليئة(‪. )2‬‬ ‫بل صانته من‬ ‫الصديق‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫الموت‬ ‫مجال الحديرث عن‬ ‫وئ‬

‫المكرمة‬ ‫الشيخوخة‬ ‫‪ .‬لأن‬ ‫يم!م!ر فى الراحة‬ ‫الموت‬ ‫تعجله‬ ‫فإنه وإن‬ ‫أما الصديق‬

‫هى‬ ‫الشخوخة‬ ‫الفطنة ‪ ،‬وسن‬ ‫الانسان هو‬ ‫لفيب‬ ‫السضين ‪ ،‬ولكن‬ ‫لا تتهدر بعدد‬

‫الخطاة فنقله‬ ‫بر!ن‬ ‫يرميش‬ ‫فأحبه وكان‬ ‫مرضيأدته‬ ‫العيب إنه كان‬ ‫الحياة المنزهة عن‬

‫يركثىَ‬ ‫الأباطيل‬ ‫بو‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫نفسه‬ ‫أخنئ! على‬ ‫ا‬ ‫‪ 4‬ولا ليطغى‬ ‫لا يغير الشرعقا‬ ‫لكى‬ ‫خطفه‬

‫مستوفياً‬ ‫فى أيام قليلة فكان‬ ‫بلغ الكال‬ ‫قد‬ ‫‪،‬‬ ‫السايم‬ ‫العقل‬ ‫الشحهرة يرطلجش‬ ‫الخير ‪ ،‬ودوار‬

‫‪.‬‬ ‫‪)31‬‬ ‫بين الشرور‬ ‫من‬ ‫يرهآ‬ ‫يهس‬ ‫أخرج‬ ‫فقد‬ ‫مر نحى"ة لارب‬ ‫نفسه‬ ‫وإذا كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫كثير‬ ‫سنن‬

‫‪:‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوج‬ ‫سؤ‬

‫يمتاز بمعالجة‬ ‫رجل‬ ‫الإن!مماق ‪ ،‬وقا‪ -‬كتبه‬ ‫والسلوك‬ ‫الأخلاقية‬ ‫يرلمناول النواحى‬

‫‪!A‬‬ ‫‪op‬ح!‬ ‫ضا‬ ‫‪P‬‬ ‫‪.rypha,‬‬ ‫‪ .hap‬شأ ‪201,‬‬ ‫‪12/6‬‬ ‫‪-- 16,‬‬

‫‪.P‬‬ ‫‪.Apocrypha,‬‬
‫‪701‬‬ ‫‪chp‬‬ ‫‪01/‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪44.‬‬ ‫(؟)‬
‫‪.P‬‬ ‫‪99 .Apocrypha,‬‬
‫‪--00.1 clip 7/4‬‬ ‫ر ‪-‬‬ ‫‪4.‬‬
‫(?)‬
‫وفى‬ ‫‪ .‬م‬ ‫ق‬ ‫‪091‬‬ ‫سنة‬ ‫‪-‬والى‬ ‫ودون‬ ‫‪،‬‬ ‫الأذهان‬ ‫تشغل‬ ‫ا(ى كَانت‬ ‫المشكلات‬

‫فى‬ ‫متأ‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫العميقة‬ ‫الد‪،‬يية‬ ‫‪ ،‬والحهإة‬ ‫الةقىوالتدين‬ ‫تظ‪،‬ر‬ ‫ة‬ ‫كير‬ ‫السهفير مة*طفات‬

‫حيث‬ ‫‪ ،‬ءن‬ ‫التطور‬ ‫فى طرليق‬ ‫أبعد‬ ‫خماوة‬ ‫‪ ،‬إلا إنه خطا‬ ‫الأمثال‬ ‫فى بسفر‬ ‫التأ‬ ‫ءل‬

‫ونرى‬ ‫رسالة‬ ‫أو‬ ‫مقالا‬ ‫إلى ما نحسبه‬ ‫الجسيط‬ ‫ا‬ ‫برالمثل كلن وض!‪4‬‬ ‫فانت!ل‬ ‫زههـلىع‬ ‫أنه قد‬

‫معه إلى الأبد"‬ ‫وهى‬ ‫من عند الرب‬ ‫الحكة‬ ‫الأولى " كل‬ ‫الآير"‬ ‫فى‬ ‫برارزاً‬ ‫هذا‬

‫النشاص‬ ‫فى عرفه‬ ‫!شمل‬ ‫‪ ،‬ؤهى‬ ‫واسعة‬ ‫نظرة‬ ‫لينظر إلى اط*تم!‬ ‫وا‪،‬ؤلف‬

‫وال! نمايرقي‬ ‫والفعل‬ ‫ا(قول‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬مغَ! الحرءر‬ ‫ا!لى"إة‬ ‫نوا‪-‬كا‬ ‫زإحص*" من‬ ‫كل‬ ‫العةلى فى‬

‫‪ ،‬والفشلفقي‬ ‫النةمس‬ ‫وضي*ط‬ ‫إتميير‬ ‫ا‬ ‫و"وة‬ ‫‪،‬‬ ‫الصناعة‬ ‫فى‬ ‫والخدمة‬ ‫‪،‬‬ ‫والذكىاء‬ ‫ال!‪،‬ل‬ ‫فى‬

‫‪.‬‬ ‫إرب‬ ‫ا‬ ‫ءافة‬ ‫فى‬ ‫ذروتما‬ ‫زجملغ‬ ‫كلها‬ ‫‪ .‬و!نمىه‬ ‫الةءمرف‬ ‫دسن‬ ‫و‬

‫هناك‬ ‫وأإ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الإ!جمة‬ ‫الح!‪4‬‬ ‫زوع‬ ‫كلن‬ ‫الأرض"ية‬ ‫الحكة‬ ‫أن‬ ‫الكاتب‬ ‫ويرى‬

‫اليههـمية‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫ورلمين‬ ‫بريمن الدين‬ ‫واضىح!ا‬ ‫ز"اطاً‬ ‫ات‬

‫‪:‬‬ ‫إى‬ ‫‪.‬‬ ‫ما‬ ‫ن‬ ‫الثاكل‬ ‫ال! !ا!‬ ‫فى‬ ‫جاء‬

‫ثهلإ‪،‬صإن‬ ‫عليك‬ ‫لئا‪،‬يجعل‬ ‫لىت‪،‬ازع ال!ى‬ ‫فى ليد‪،"-‬لا‬ ‫لئلا ز‪+‬خ‬ ‫المقتدر‬ ‫لا تخاءم‬

‫‪ ،‬ولا‬ ‫اللسان‬ ‫السليط‬ ‫لا تخاءم‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬إوك‬ ‫ةلموب‬ ‫‪ ،‬وأزاغ‬ ‫حثير ين‬ ‫أهاك‬ ‫الذهب‬

‫المرتد‬ ‫ت!ير‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫أسالأفك‬ ‫"مم!ت‬ ‫لئلا‬ ‫اللأدب‬ ‫لى‬ ‫الناقص‬ ‫تماز!‬ ‫لا‬ ‫ه حطبا‬ ‫زالى‬ ‫على‬ ‫قي ح!‬

‫شهخوخته‪،‬‬ ‫فى‬ ‫أحدأ‬ ‫ك!ت‬ ‫‪ ،‬لا‬ ‫المؤاخذة‬ ‫أننا جمي!ا نسمتوجب‬ ‫أذكر‬ ‫الخطيئة‬ ‫ءن‬

‫لا!سهخف‬ ‫أننا جميعاً نموت‬ ‫‪ ،‬اذكر‬ ‫أحد‬ ‫بموت‬ ‫هـم منا ‪ ،‬لاتشمت‬ ‫اذين يرشيخون‬ ‫ا‬ ‫ؤإن‬

‫لل!ظه اء ‪،‬‬ ‫واظلىمة‬ ‫التأدثب‬ ‫‪-‬ئعلم‬ ‫مغم‬ ‫فإ؟لمث‬ ‫برأمثالهم‬ ‫مهتما‬ ‫حن‬ ‫بل‬ ‫برمملاَم الح!إء‬

‫قىد‬ ‫وأن‬ ‫الح!‪،4‬‬ ‫تتعم‬ ‫ومرىم‬ ‫‪،‬‬ ‫كلن آيرا!إم‬ ‫الإ‪:‬بم تعلموا‬ ‫أشيوخ‬ ‫ا‬ ‫كلام‬ ‫لا تههمل‬

‫ا)‪.‬‬ ‫الحاجص"أ‬ ‫فى وقت‬ ‫الجواب‬

‫عع!!ر ‪-‬اء‪:‬‬ ‫ألفصهل الحادى‬ ‫وفى‬

‫إ"‬ ‫؟!ا‬ ‫الرجل‬ ‫رجمن العغا!اء ‪ ،‬لاتمدح‬ ‫‪ ،‬وتجلم!‪4‬‬ ‫رأسه‬ ‫ترخ‬ ‫افزواضىح‬ ‫ح!ع"‬

‫‪P‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪.Apocrypha,‬‬ ‫؟‬ ‫‪chap‬‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪1/8‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪.9‬‬
‫‪- 62 -‬‬
‫‪: t‬‬ ‫بارو‬ ‫سفر‬

‫صأت‬ ‫و ليس‬ ‫اْورشايم‬ ‫سةوط‬ ‫‪ ،‬وؤت‬ ‫ةل‬ ‫با‬ ‫فَ‬ ‫روح‬ ‫رة‬ ‫ر كتبه‬ ‫الس!ة‬ ‫ةمل أن ءذا‬

‫الأو لى‬ ‫العهود‬ ‫فئ‬ ‫أنه كتب‬ ‫يحتمل‬ ‫ول!ن‬ ‫‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫كتب‬ ‫الذى‬ ‫الزمن‬ ‫تحديرد‬ ‫أ؟ثىجمر‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫الم!لاد‬ ‫قبل‬ ‫الثافْ‬ ‫القرن‬ ‫كلن‬

‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫يرصخ‬ ‫و‬ ‫بقاء اصراثيل فى السبى‬ ‫سبب‬ ‫عق‬ ‫السفر بروجه عام ليتحدث‬

‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫‪ .‬والسفر يعشتمل ع!‬ ‫تلمبوع الح!‪4‬‬ ‫ءن‬ ‫حاد‬ ‫الاسرائيلى‬ ‫أن الشعب‬

‫‪.‬‬ ‫والرجاء‬ ‫‪4‬‬ ‫التعزلى‬ ‫بنغمات‬ ‫التوبة والحزن‬ ‫فيها أنات‬ ‫تممزج‬ ‫صائد‬ ‫الة‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫الثالث‬ ‫الاصحاح‬ ‫ؤفى‬

‫الغر وقي‬ ‫فى الأرض‬ ‫ذرلت‬ ‫‪ ،‬ةد‬ ‫الأعداء‬ ‫فى أرض‬ ‫‪ ،‬لماذا أنت‬ ‫إسرائيل‬ ‫لى!‬ ‫لماذا‬

‫يرلمبوخ‬ ‫قد قىكت‬ ‫فى الجوويم ‪ ،‬انك‬ ‫الذين م‬ ‫ح‬ ‫‪ ،‬وحمسبت‬ ‫بالأموات‬ ‫وتنجست‬

‫‪ ،‬تعلم‬ ‫الدحر‬ ‫فى السلام مدى‬ ‫لسمكنت‬ ‫الله‬ ‫فى طريق‬ ‫سلكت‬ ‫ولو أنك‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكة‬

‫‪،‬‬ ‫الأوام والحياة‬ ‫طول‬ ‫أفي‬ ‫أيضأ‬ ‫تحلم‬ ‫لكى‬ ‫الفهم‬ ‫‪ ،‬وأيئ‬ ‫‪ ،‬وأكمه القوة‬ ‫الفطنة‬ ‫أكن‬

‫‪ ،‬أ!ن‬ ‫كنوزها‬ ‫إألى‬ ‫وصل‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫موضع!ا‬ ‫وجد‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫وأين نور العيون والسلام‬

‫الممماء‬ ‫ن طيرر‬ ‫يرداعبر‬ ‫‪ ،‬والذين‬ ‫الأرض‬ ‫وحوش!‬ ‫رؤساء الأمم والذين ‪،‬لمس!طون على‬

‫الفضة‬ ‫لطا!هم ‪ ،‬رصوشون‬ ‫‪،‬جتمد عليه البشر ولا حد‬ ‫مما‬ ‫والفضة‬ ‫الذهب‬ ‫وليمصر ون‬

‫مكاخمهم‬ ‫قاموا‬ ‫وآخرون‬ ‫هبطوا‬ ‫‪،‬‬ ‫يم‬ ‫الجص‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬إخمهم مّد اضم!حلو‬ ‫لمساعيمم‬ ‫‪4‬‬ ‫نهاير‬ ‫ولا‬

‫(‪) 1‬‬ ‫التأديب‬ ‫طرليق‬ ‫!مرفوا‬ ‫لم‬ ‫لكغم‬ ‫الأرض‬ ‫النور وسممتوا‬ ‫ا‪-‬‬ ‫أو‬ ‫ر‬ ‫شباب‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫ابابله!ن‬ ‫ا‬ ‫آلهة‬ ‫وكه‬

‫لم‬ ‫‪ ،‬إن‬ ‫يزينة‬ ‫يركشيها‬ ‫الذى‬ ‫‪ ،‬والذهب‬ ‫ب!لهة فلا تخافوها‬ ‫أنها إيست‬ ‫اعلموا‬

‫ثمن‬ ‫بكل‬ ‫‪ ،‬تبتاع‬ ‫ت!ثمر‬ ‫لم‬ ‫عليما‬ ‫أخها إذا صيغ‬ ‫كا‬ ‫‪c‬‬ ‫لها رونق‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫صداه‬ ‫يمسح‬

‫للناس‬ ‫تبدى‬ ‫‪ ،‬وبذلك‬ ‫المناكب‬ ‫على‬ ‫فتحمل‬ ‫آرجل‬ ‫لها‬ ‫‪ ،‬الجس‬ ‫يرممن فيها ررح‬ ‫لم‬ ‫وإن‬

‫‪.‬‬ ‫يخزون‬ ‫هـم أرصأ‬ ‫يرهبدونجها‬ ‫والذين‬ ‫هوا!ا‬

‫‪Apocrypha‬‬
‫؟‪.7‬‬
‫‪P‬‬ ‫‪18‬‬
‫رلم‬ ‫‪.clap‬‬ ‫‪01/3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪02‬‬ ‫إ‬
‫(‪)1‬‬
‫‪ 3-‬آ‪-‬‬
‫لا تتحرك‬ ‫‪ ،‬وإذا نصبها أحد‬ ‫لا تقوم من نفس‪،‬‬ ‫ءلى الأرض‬ ‫إذا سقطت‬ ‫لأخها‬

‫‪ ،‬ركهنغا‬ ‫إلى أموات‬ ‫تقدم‬ ‫دايرا ‪ .‬كا‬ ‫‪81‬‬ ‫إليها‬ ‫تقدم‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫لا زست!يم‬ ‫أميلت‬ ‫وإذا‬

‫فيها‬ ‫يجعلق‬ ‫ما !فى منها ‪ ،-‬ولا‬ ‫ء(م!ن‬ ‫هم‬ ‫أس‬ ‫زسا‬ ‫وكذك‬ ‫حملنفعة أ؟ف!م‬ ‫يربيعون ذبائحهم‬

‫) ‪.‬‬ ‫سةيم(‪1‬‬ ‫ولا‬ ‫لمسك!ط‬ ‫"ظ‬

‫قه!ة صوسئة‪:‬‬

‫أباهـر ‪ ،‬كا؟ت‬ ‫ا‬ ‫بجمالها‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ،‬م!روة‬ ‫لىسسنمة‬ ‫تدءى‬ ‫ةتاة !ودية‬ ‫القصهّ أن‬ ‫تحكى‬

‫ظ فشغفا‬ ‫قاضر!ن‬ ‫الديرن وكانا‬ ‫مين أشياخ‬ ‫ش!يخان‬ ‫‪ .‬فرآها‬ ‫زوجها‬ ‫‪4‬‬ ‫فى حدية‬ ‫تتمعثى‬

‫وحكم‬ ‫‪ ،‬و‪-‬وعت‬ ‫فى‬ ‫الز‬ ‫ادءيا عليها تهمة‬ ‫ولما رفضت‬ ‫فاصرة‬ ‫بمطالب‬ ‫لها‬ ‫جمها وتقدما‬

‫القاضب؟ت‬ ‫من‬ ‫حل!‬ ‫ديىعى دانيال ‪ ،‬واستجوب‬ ‫ر"ل‬ ‫تدضل‬ ‫‪ .‬وعندئذ‬ ‫عليها بالجرت‬

‫!ذين‬ ‫بقتل‬ ‫الملفقة و‪-‬كم‬ ‫ال!تهمة‬ ‫‪ ،‬وأبطل‬ ‫أ‪:‬ثما ش!ررا رورا‬ ‫وأثبت‬ ‫على حدة‬

‫ال!اضه؟ضا(‪2‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫بانوس‬ ‫اسكندر‬ ‫فى عكلس‬ ‫قد دونت‬ ‫انها‬ ‫سوسنة‬ ‫قصة‬ ‫من‬ ‫ويستدل‬

‫من يهيم على‬ ‫من أ!م بهوده أن كل‬ ‫ا(آشرءهى الذى كان‬ ‫الاصلاخ‬ ‫ضا ‪ .‬م زمن‬ ‫‪97‬‬

‫أحلا‬ ‫برا‬ ‫المدءى‬ ‫على‬ ‫يحكم‬ ‫أن‬ ‫!برب‬ ‫بالاعدام‬ ‫عا!ي!بى‬ ‫التهم التى ‪ ,t‬قب‬ ‫براطلة من‬ ‫خهمة‬ ‫أحد‬

‫‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫ءن‬ ‫عليه‬ ‫خبها المدعى‬ ‫ولو‬ ‫‪.‬حتى‬ ‫بالموت‬

‫بعق والثثين‪:‬‬ ‫قصة‬

‫له ونه" االل! أن‬ ‫سجد‬ ‫دانيال أن‬ ‫بابل تمثال لبعل سأبى‬ ‫فى‬ ‫أنه كان‬ ‫تروى‬

‫ا‪-‬لملك‬ ‫غضب‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫يركألىم له !وميأ‬ ‫الغذاء الذى‬ ‫ر‪%‬عل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫صنم‬ ‫بعل‬

‫بمختلف‬ ‫الماثدة الحافلة‬ ‫لمجهز‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫الهيكل‬ ‫أجمواب‬ ‫فيتم‬ ‫أن‬ ‫دانيال‬ ‫!غه‬ ‫طلب‬

‫آبواب‬ ‫بالرماد وفى الصباحْفتحت‬ ‫المعبد‬ ‫أرضية‬ ‫أصعمة ‪ .‬كا أمردانيال أن ترش‬ ‫الأ‬

‫على‬ ‫بين دانيال للملث أن الكهنة قد أتت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الاْطعمة قد اختفت‬ ‫المعبد وكانت‬

‫الكهنة‪.‬‬ ‫بقتلَ ‪-‬تئ‬ ‫‪ .‬ؤأمر الملث‬ ‫الأرض لى‬ ‫فوق‬ ‫مطبوعة‬ ‫‪3‬جلهم‬ ‫أر‬ ‫آثار‬ ‫وأن‬ ‫الأطعمة‬

‫}‪Apocryp‬‬ ‫‪i‬‬ ‫‪.‬كا‪:،‬‬ ‫ةا(" ‪091‬‬ ‫‪.‬لأ‪---+‬؟ث‪14،.6//‬‬

‫‪ pocr‬ير‬ ‫نر‬ ‫‪ha.‬‬ ‫‪P‬‬


‫‪31.‬‬ ‫ا‬ ‫زلا‬ ‫‪---‬‬ ‫‪791.‬‬
‫‪- 61 -‬‬
‫من أحاى الأطعمة‬ ‫صغير فى الطيور وعسله‬ ‫لمنظره ‪ ،‬الزحسل‬ ‫نسان‬ ‫الإ‬ ‫لا تذم‬

‫عجيبة‬ ‫‪ ،‬فإن أممال ا(رب‬ ‫فى ليوم الكرامة‬ ‫خ‬ ‫تتر‬ ‫بارتداء الثياب ولا‬ ‫لا ‪-‬متخر‬

‫الذكر‬ ‫‪ ،‬واظاملى‬ ‫ءلى التراب‬ ‫المتسلطين جلسوا‬ ‫البشر ‪.‬كأير من‬ ‫وأفعا(‪ 4‬خفية ءن‬

‫إاى‬ ‫‪،‬يسلموا‬ ‫والم! رءون‬ ‫‪،‬‬ ‫ألىلى الهوان‬ ‫‪3‬يئ !ىتكهم‬ ‫ا‪،‬ور"لىر‬ ‫كلن‬ ‫كأ!ر‬ ‫التاج‬ ‫لبس‬

‫أن‬ ‫قبل‬ ‫لا قيإوب‬ ‫‪،‬‬ ‫ثم وبخ‬ ‫أولا‬ ‫‪ ،‬زكأ‪،‬م‬ ‫‪!!-‬حسءى‬ ‫أن‬ ‫ؤ‪:‬ل‬ ‫‪ ،‬لا"ذم‬ ‫أ‪-‬لىى الآخر"!ن‬

‫‪ ،‬ولا بّحل!لى‬ ‫لار*ثياث‬ ‫فى أمر‬ ‫تمامه ‪ ،‬لا قيإدل‬ ‫قبل‬ ‫أحد‬ ‫ليث‬ ‫حصلى‬ ‫‪ ،‬ولاتعتر ض‬ ‫زسه‬

‫‪.‬‬ ‫الخطاة‬ ‫ح!‬ ‫القضاء‬

‫‪.‬رب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ملام‬ ‫من‬ ‫تخل‬ ‫لم‬ ‫مخمسا‬ ‫أحكرت‬ ‫‪ 3‬ؤإز(ث إن‬ ‫برأع!ال ء"جر‬ ‫لا زنثكا!‬ ‫يرإبنى‬

‫إِلى‬ ‫ءطاج‬ ‫بليد‬ ‫إنسان‬ ‫ورب‬ ‫‪،‬‬ ‫فاقة‬ ‫إلا‬ ‫رز داد‬ ‫ولا‬ ‫ولمجد‬ ‫ويرتكلب‬ ‫إزمح!إن رذهب‬

‫ورخ‬ ‫كلن ض!ته‬ ‫راظترؤلأنعشه‬ ‫عينا الرب‬ ‫إب‬ ‫إ‬ ‫الة!ر نظرت‬ ‫القوة كةجر‬ ‫قىا!يل‬ ‫المساءدة‬

‫والضى‬ ‫الةقر‬ ‫والموت‬ ‫اونمر واطياة‬ ‫وا‬ ‫ا!لىجر‬ ‫‪.‬‬ ‫كأ!ر ون‬ ‫مة"‬ ‫ؤزر‪"-‬ب‬ ‫أدى"‬ ‫ر‬

‫عند الوب (‪11‬‬ ‫ءن‬

‫لا!أبيب‬ ‫ي!ءخ! اط*"‬ ‫اذى‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫ةإلله‬ ‫"اء‪.‬‬ ‫ألملأط‬ ‫ر ‪.‬‬ ‫ورفي‬ ‫ز"حما "ن‬ ‫‪"3‬إب‬ ‫ا‬‫ا‬ ‫ويئص!ل!‬

‫‪ .‬أما إذا أساء‬ ‫صلإة‬ ‫ا?وض!وع‬ ‫لالى‬ ‫زمضصيصه‬ ‫ب‬ ‫اطبي‬ ‫ا‬ ‫ب*ل‬ ‫إفيط ‪ 4‬أن‬ ‫ا‬ ‫دواءى‬ ‫و"ن‬

‫‪:‬‬ ‫بماء‬ ‫ذا"‪ 4‬ةقد‬ ‫الله‬ ‫ض!د‬ ‫فيطىء‬ ‫فهو‬ ‫التصرف‬

‫من محرد‬ ‫آت‬ ‫اطب‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫ضإف‬ ‫أرب‬ ‫ا‬ ‫ةإل!‬ ‫ؤوا"ده‬ ‫لأ‪-‬ل‬ ‫حراء‪4‬‬ ‫الط‪:‬؟ب‬ ‫اعط‬

‫‪ 4،‬عند‬ ‫ير"لى رأي " ة؟*!ب‬ ‫أط"؟ب‬ ‫ا‬ ‫ودُّ ‪ .‬ءإم‬ ‫‪111‬‬ ‫ئز‬ ‫ءإ"‪ 4‬بوا‬ ‫‪*11‬لى ‪ ،‬وبلى أ؟رءت‬

‫برمود‬ ‫إ؟"ر‬ ‫أ‬ ‫! ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وهـ‬ ‫لا "‪3‬‬ ‫ا(!طن‬ ‫ل! و أر‪-‬ل‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫الأر‬ ‫الأدوير* "ن‬ ‫ضاف‬ ‫ارب‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫امظ!اء‬ ‫ا‬

‫فى عجائبه‪،‬‬ ‫ي!‪-‬د‬ ‫امام ‪31‬ى‬ ‫ا‬ ‫انا!ر‬ ‫ا‬ ‫ا"لى أ‪،‬م‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬إن‬ ‫ؤوته‬ ‫ز*رف‬ ‫"!‬ ‫‪?111‬ذبراً‬ ‫تحول‬

‫خهاية لها فيحل‬ ‫لا‬ ‫‪ ،‬وصنحته‬ ‫أ"طإر أمز‪"-‬‬ ‫ا‬ ‫(صخ‬ ‫وموخ!!‬ ‫زرليالأو‪-‬اع‬ ‫وير‬ ‫ي!فى‬ ‫بذلاث‬

‫‪.‬‬ ‫الأرضر‬ ‫‪4-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫كل‬ ‫ارب‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫اسلام‬ ‫ا‬

‫ذلموبك‬ ‫فهو يم!فيك اقاح عن‬ ‫إلى الرب‬ ‫فلا تتهارن بل صل‬ ‫ت‬ ‫ضه‬ ‫يرا‪.‬ى إذا مر‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪2(4‬‬ ‫ضطص‬ ‫حل‬ ‫قلبلث من‬ ‫ر قوم أممالاث وزق‬

‫‪.P‬‬ ‫‪.Apocrypha,‬‬
‫‪133‬‬ ‫‪chap‬‬ ‫(‪1/11 -- 14 0)1‬‬
‫‪3‬؟خاه!ول‬ ‫!"‬ ‫‪.‬ع‬ ‫ا‪،‬حم!لأ‬ ‫‪.‬لر"ح‬ ‫‪.‬؟! ‪-‬ا‪38/‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫‪- 64 -‬‬
‫‪،‬جبده أهلى بابل ‪-‬آ‬ ‫الذى كان‬ ‫التنين‬ ‫السفر أر!مأ أن دانيال قد أهلك‬ ‫ريرقىص‬

‫يحمله إليه‬ ‫مما‬ ‫قيخمات طعامه‬ ‫وكان‬ ‫الأسود‬ ‫فى جب‬ ‫عليه ووضعوه‬ ‫الشعب‬ ‫وقد حنق‬

‫‪.‬‬ ‫المعجزة‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫المك‬ ‫ترجب‬ ‫الأشمود أن تنال منه ‪ .‬وقد‬ ‫ولم تمستطح‬ ‫حبةوق‬ ‫النبى‬

‫) ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الأسودأ‬ ‫جب‬ ‫‪ "2‬من‬ ‫ا‬ ‫لياخ!ر‬ ‫أمو‬ ‫و‬

‫الدفي والوزى‬ ‫ضد‬ ‫جدل‬ ‫كل‪:‬ار‬ ‫كانت‬ ‫لأف!!ا‬ ‫آَ‬ ‫حجمير‬ ‫اجاً‬ ‫الة!مة رو‬ ‫ل!ست هذه‬ ‫وقد‬

‫‪.‬‬ ‫الميلاد‬ ‫فى ال!رن الأول !جل‬ ‫هأ ‪ 5‬الؤص" كتبت‬ ‫وكلت المحت!ل أن ز‪ 3‬ون‬

‫‪:‬‬ ‫ولط (‪)2‬‬ ‫؟لاً‬ ‫الم!ابيين‬ ‫سؤر‬

‫‪ .‬ا وؤلىحتب‬ ‫ق‬ ‫‪135‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ة سعينة كرن عام ‪175‬‬ ‫فتر‬ ‫تارليخ‬ ‫هذا السةر يروفي‬

‫فى س!بيل الاستقلال‬ ‫ود‬ ‫الص‪7‬‬ ‫إممتعط إتار يخية إذ لي"كن جهـاد‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫أدبى لثبق وهو‬ ‫ليأسلوب‬

‫يوب‬ ‫‪ ،‬ثم يرذحر‬ ‫كبر‬ ‫أ*سكندهـالأ‬ ‫ا‬ ‫فتوحات‬ ‫ءن‬ ‫كلوجزة‬ ‫ويربدأ ؟لمحصة‬ ‫الدرى‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬كابر"؟ت‬ ‫عاصة‬ ‫برز‬ ‫إ‪-‬بود‬ ‫إ‬ ‫تمرد‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ومظالمة‬ ‫‪،3‬‬ ‫أ‬ ‫أبيفانوس‬ ‫انطوكس!‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫الكاتهـب فر" أسه‪:‬إب الثورة حهث‬ ‫الأول يشرح‬ ‫والا! اح‬

‫القدل!لى برتجصير‪،‬‬ ‫ودخل‬ ‫كثهف‬ ‫مش‬ ‫‪8‬‬ ‫س‬ ‫إلى أور !مايم‬ ‫صثد‬ ‫إن أنط"يىكس!‬

‫كب‬ ‫لمسا‬ ‫وا‬ ‫بمتم أدوا ض" ومائدة خىجز التةلىمة‬ ‫ومنارة النور ‪ ،‬ع‬ ‫مذ بم الذ!ب‬ ‫وأخذ‬

‫ءلى‬ ‫!انت‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫اسذهببة‬ ‫ا‬ ‫وا!ى ا!‬ ‫إءا!‬ ‫والأكا‬ ‫والستاو‬ ‫الذهب‬ ‫ا‬ ‫ومجامر‬ ‫وا!اما!‬

‫ز‬ ‫جمعِءو‬ ‫ا‬ ‫‪/.+‬ط‬ ‫صبم‪،‬ح!‬ ‫!! و ‪!3‬ا و‬ ‫أ‪:‬نحهلى‬ ‫أ‬ ‫"!‪،‬‬ ‫!زر‪:‬‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫اس!ك!محبط‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪4-‬‬ ‫أك!يز‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬و أ‪%‬لمت‬ ‫ا ‪+-‬ي!إً‬ ‫طء‪3/‬‬ ‫حص‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!*ممل‬

‫الرؤ ساء‬ ‫‪ ،‬واز‪،‬زوحب‬ ‫أر ضم‪،‬م‬ ‫رَر‬ ‫؟ظ‬ ‫اثيل‬ ‫فى تسس‬ ‫ىشإ!ة‬ ‫منا‪4-‬‬ ‫اإممنونة ‪ ،‬وكازت‬

‫‪،‬‬ ‫مرثاه‬ ‫اتخذت‬ ‫عروس‬ ‫إالمهاء ‪ ،‬وحل‬ ‫ا‬ ‫الفتياصق والفتي!ن وز ‪9‬تن بم‪.‬ال‬ ‫وذبل‬ ‫والمشيو!‬

‫بمتم‬ ‫ولابس‬ ‫يىكا‪:‬يا‬ ‫ءلى‬ ‫الأرضر‬ ‫فارقيت‬ ‫مناحه‬ ‫عتر‪-،‬ت‬ ‫الحلمة‬ ‫والجا ا‪ 4".‬فى‬

‫‪.‬‬ ‫أفئ ى(‪)4‬‬ ‫يرمةوب‬ ‫آل‬

‫ة‪-‬‬ ‫‪11‬‬ ‫لأ‪).،-‬له‬ ‫‪+،‬حا‪9()،‬‬ ‫‪P‬‬ ‫‪.‬‬ ‫برل!أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪991.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ألا!سرة‬ ‫قيادة‬ ‫تحت‬ ‫أليهود‬ ‫أستقالأل‬ ‫سكلى تار‪/‬خ‬ ‫تحتوى‬ ‫المكابي!‬ ‫أسفار‬ ‫(!)‬

‫بها نخارا للخربات‬ ‫ولقب‬ ‫المطرقة‬ ‫لثننبى ومعناها‬ ‫"ق‬ ‫مكابين‬ ‫كلمة‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬ويرجح‬ ‫المكابية‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باعدائ!م‬ ‫‪ 3‬د‬ ‫ااجي‬ ‫أ ‪،‬ترلمحا‬ ‫التى‬

‫ال!يانة اليهودية‪.‬‬ ‫أًراد أن يمصق‬ ‫الذى‬ ‫را‬ ‫سحور‬ ‫ملك‬ ‫‪131‬‬


‫‪Apocryp‬‬ ‫؟‬ ‫‪ha‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬د!‬ ‫‪chap‬‬ ‫‪101.‬‬ ‫‪1/‬‬ ‫لابر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لح‬ ‫إ‬
‫‪--‬‬ ‫‪65‬‬ ‫!‪-‬‬

‫منكرات‬ ‫من‬ ‫ما شاهده‬ ‫بمان‬ ‫تةيابن ليوحنا ق‬ ‫‪8‬‬ ‫مت‬ ‫لي!ه‬ ‫الثافى‬ ‫الاصصاح‬ ‫وث‬

‫المدرية المقدسة‬ ‫و‪-‬طام‬ ‫‪،‬‬ ‫أ ش!ي‬ ‫حطا‬ ‫ؤأرئ‬ ‫ولدت‬ ‫لم‬ ‫لى‬ ‫‪ :‬ويرل‬ ‫فقاك‬ ‫فى أورلثإيم‬

‫الأجانب‬ ‫المقدس لى فى أيردلى‬ ‫‪ ،‬وأرى‬ ‫الأعذاء‬ ‫أردئ‬ ‫إلم!‬ ‫ههنا وأر اها‪+‬مسممة‬ ‫وأ‪.‬كث‬

‫أطفالها فى‬ ‫‪ ،‬وقتل‬ ‫بئ‬ ‫الم!‬ ‫آنية بلىها ث‬ ‫‪ ،‬وةدْ أخذت‬ ‫ذليل‬ ‫كرجل‬ ‫وهيكلها‬

‫بههخ‬ ‫ءخاء‪ 1،‬؟‬ ‫ولم تسلب‬ ‫ملكها‬ ‫أمة يرث‬ ‫و‪.‬ألي"‬ ‫العدو‬ ‫وفتيانها بسيف‬ ‫الساحات‬

‫ؤد‬ ‫‪ ،‬إن أقلإاسنا وبهاءنا وءلىنا‬ ‫أبة‬ ‫صىارت‬ ‫حرة‬ ‫كانت‬ ‫وا(ةث‬ ‫عتأ‬ ‫نهز‬ ‫قد‬ ‫حلاها‬

‫‪.‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫بعد(‬ ‫فلم حياتنا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأم‬ ‫وفىز"تها‪/‬‬ ‫فىمرت‬

‫الثافا‪:‬‬ ‫امإبيين‬ ‫يممفر‬

‫‪ 4‬أسلوب‬ ‫وأسدوبر‬ ‫‪،‬‬ ‫بردتم شهق‬ ‫فى أسلوب‬ ‫خ‬ ‫التار‬ ‫كتابة‬ ‫رهيا‪-‬‬ ‫هنا‬ ‫الكاتب‬

‫إلى جمهود‬ ‫أورشايم‬ ‫يهود‬ ‫برضمكل رسالة من‬ ‫كتب‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫سابقة‬ ‫لأحداث‬ ‫حكارة‬

‫المرصح‬ ‫إفيممود ‪ .‬ومن‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫رعالى‬ ‫إلى‬ ‫القائد‬ ‫المك‬ ‫انطيوكس‬ ‫من‬ ‫أ‪-‬ضْى‬ ‫‪،‬ورسالة‬ ‫مصر‬

‫ا(ى‬ ‫قسماً من رسا إ" انطيو!لى‬ ‫هـكا‬ ‫‪ .‬م وفيقئ ئ‬ ‫ق‬ ‫‪75‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سنة ‪125‬‬ ‫بر!ن‬ ‫أنه كتب‬

‫التالىح ‪:‬‬ ‫الاصضاح‬ ‫فىَ‬ ‫توسل‬ ‫كف صورة‬ ‫ْ كةبت‬

‫‪.‬‬ ‫الأفاض!ل‬ ‫أفيمود‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫رعا‬ ‫القائا‪ -‬إلى‬ ‫الملث‬ ‫أنطيوكس‬ ‫من‬

‫!فء‬ ‫وحل‬ ‫أوالادم‬ ‫و حان‬ ‫فى س!لامة‬ ‫إذا كنتم‬ ‫والعافية والشبط"‬ ‫أكضير‬ ‫ا‬ ‫السلام‬

‫‪.‬‬ ‫إ"مماء‬ ‫برا‬ ‫منوط‬ ‫أنا فرجافى‬ ‫يرل! ‪ .‬أما‬ ‫جز‬ ‫اً‬ ‫شكر‬ ‫اللّه‬ ‫ألشكر‬ ‫فإفى‬ ‫تحبون‬ ‫كلا‬ ‫عاى‬ ‫إكم‬

‫والخىير‪،‬‬ ‫رامة‬ ‫‪311‬‬ ‫بالمودة متم!اً إكم‬ ‫أذكركم‬ ‫أزل‬ ‫لم‬ ‫اعتالمت‬ ‫منذ‬ ‫فإفى‬ ‫وبعد‬

‫ألىت كلن الواجىب أن أءمرت‬ ‫فر‬ ‫داء شديرد ‪،‬‬ ‫أصابرى‬ ‫فارس‬ ‫ا‪-‬ى‬ ‫نو‬ ‫من‬ ‫إرإلم!‬ ‫!لإق ف‬

‫أن‬ ‫آَ‬ ‫كهير‬ ‫لى رجاء‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫نفمهى‬ ‫من‬ ‫قازط‬ ‫(؟ءلى لأفى‬ ‫الجم!ح‬ ‫مصلمحة‬ ‫إلى‬ ‫العنالىة‬

‫ء؟ت‬ ‫العليا‬ ‫الأقا(يم‬ ‫بجيشه إلى‬ ‫صار‬ ‫ص‪-‬ت‬ ‫أن أت‬ ‫‪ ،‬ثم إفى تذحرت‬ ‫عاى‬ ‫من‬ ‫اتخلص‬

‫فيف!طرب‬ ‫مشثوم‬ ‫أمر ءيهر منتظر أو ريئاع ضص!‬ ‫لي‬


‫أن خ‬ ‫‪ ،‬وأنا أخاف‬ ‫لعهده‬ ‫ولياً‬

‫كلن ذوى‬ ‫كلن حولنا‬ ‫لى أن‬ ‫‪ ،‬وةلى ته!ن‬ ‫إي!‪3‬‬ ‫إ‬ ‫بلوغه‬ ‫البلاد عند‬ ‫فئ‬ ‫الأمور‬ ‫متقلدو‬

‫‪ ،‬فلذلك‬ ‫حادزاً يحدث‬ ‫‪ ،‬وريوقعون‬ ‫لي"!يينون الفرص‬ ‫المملكة‬ ‫ا(سلطان وءاورى‬

‫‪.P‬‬ ‫‪.Apocrypha,‬‬
‫‪302‬‬ ‫‪ch‬‬ ‫‪--،‬بم ‪2/‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫(‪)0‬‬
‫‪- 66 -‬‬

‫مةكم عندوريرى‬ ‫أ‬ ‫علإ" عةير‬ ‫يت‬ ‫صى‬ ‫وو‬ ‫به‬ ‫الذى عهـدت‬ ‫انطيوكص‬ ‫لارولمك ابرى‬ ‫عينت‬

‫أن‬ ‫إليكم‬ ‫‪ ،‬فأناشلى لَم وأرغب‬ ‫ا‪*،‬ف‬ ‫هذا‬ ‫اث" فى‬ ‫إ‬ ‫كظت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫العليا‬ ‫اجم‬ ‫الأقا‬ ‫إلى‬

‫ارلاء‬ ‫من‬ ‫د‬ ‫ما كان‬ ‫لي‪:‬قى كل‬ ‫‪ ،‬وأق‬ ‫‪4‬‬ ‫النعم الحامة والخاص‬ ‫من‬ ‫ما أوله تكم‬ ‫لىدكروا‬

‫‪.‬‬ ‫ا)‬ ‫أ‬ ‫والمروءة‬ ‫بالرفق‬ ‫فيعاملكم‬ ‫بقصدى‬ ‫سيأتم‬ ‫بأنه‬ ‫الث!"‬ ‫ولى‬ ‫‪.‬‬ ‫ولابرى‬ ‫لمى‬

‫التى لىجتبرها ال!صثيروذ‬ ‫الأبوكررما‬ ‫فى أسفار‬ ‫ما جاء‬ ‫لبعض‬ ‫مو‪-‬زة‬ ‫صورة‬ ‫هذه‬

‫ف!ها‪.‬‬ ‫ما جاء‬ ‫أن ير!تمد على‬ ‫لا يجوز‬ ‫أسفار‬

‫المشنا‪.‬‬ ‫إليها كتاب‬ ‫أن أشرنا‬ ‫سبق‬ ‫الهامة والتى‬ ‫الدير"ية الأضرى‬ ‫ال!ضب‬ ‫وكلن‬ ‫هذا‬

‫عنه‬ ‫التحدثْ‬ ‫مرورى‬ ‫الكل‬ ‫من‬ ‫ت نجد‬ ‫دليلمية أدرر"‬ ‫قيحة‬ ‫من‬ ‫الكتاب‬ ‫ولما لهذا‬

‫لقصيل‪.‬‬ ‫با‬

‫‪.p‬‬ ‫‪925‬‬
‫‪.Apocryha‬‬
‫‪chp‬‬ ‫‪9 / 91‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪27.‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫(‬
‫المبعث الثانى‬

‫المشنا‬ ‫‪0‬‬

‫المشنا‬ ‫*باء وتوابع‬ ‫فصول‬ ‫‪.‬‬

‫اثنلاود‬ ‫‪.‬‬

‫تحت السيطرة لأجنبية‬ ‫يلادب اليهودى‬ ‫‪.‬‬

‫الشتات‬ ‫يهود‬ ‫‪.‬‬


‫لا؟‬
‫‪- 96 -‬‬

‫صنهجن وهن تعدادالأصناف‬ ‫م‬ ‫الكر‬ ‫زرع‬

‫زرعها‪.‬‬ ‫لا ير!حَ‬ ‫أى‬ ‫ا‬

‫مو ضوع‪،‬‬‫‪2‬‬ ‫رث‬ ‫ويربصث‬ ‫السابعة‬ ‫السشة‬ ‫لا‪+‬‬ ‫؟ل!‪9‬‬ ‫‪-5‬شبيعبت‬

‫أورق‬ ‫وا‬ ‫الراحة‬ ‫‪-‬مة‬ ‫وث‬ ‫ضك‬ ‫الأر‬ ‫سبت‬

‫السابعة‪.‬‬ ‫أسنة‬ ‫ا‬ ‫وهى‬

‫عن‬ ‫ورتحدث‬ ‫اْ!ما المشح والذبائح‬ ‫‪litn 16+‬‬ ‫موت‬ ‫و‬ ‫فئ‬

‫ءالمحا‬ ‫الترراة‬ ‫فرضتها‬ ‫إك!‬ ‫ا‬ ‫إضر"جمة‬ ‫ا‬

‫ا(‪3‬سهنة‪.‬‬ ‫حيال‬ ‫ا‪،‬ز‪-‬ارء!ن‬

‫من!‪.‬‬ ‫ما يرب‬ ‫‪JA‬‬ ‫و‬ ‫الأول‬ ‫أسكلكةمر‬ ‫ا‬ ‫أق‬ ‫*‬ ‫أيي!‬ ‫؟لإ؟‪7‬‬ ‫ريشون‬ ‫معنصروت‬ ‫‪-7‬‬

‫للكهنة‪.‬‬

‫ءلأكالا ‪+ nt‬‬ ‫‪-8‬معسرشنى‬


‫فيما يجمب‬ ‫ويربحث‬ ‫أثافى‬ ‫ا‬ ‫العشر‬ ‫بم!ى‬

‫الزكاة‬ ‫دفعه من‬

‫يجب‬ ‫الذى‬ ‫ا؟زء‬ ‫‪:‬ليذكر‬ ‫الحص‪3‬ن‬ ‫أى‬ ‫‪3‬؟‪6‬‬ ‫‪-9‬حالآ‬

‫للكهنة ؤبل اظبز‪.‬‬ ‫العين‬ ‫إفراده من‬

‫عدآ الاختتان‬ ‫أى‬ ‫بمعنى أعزل‬ ‫وعرلة‬ ‫‪+76‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-01 -/‬عرلة‬

‫فالتوراة‬ ‫ة‬ ‫"‬ ‫ة‬ ‫المثهر‬ ‫ف الأشجار‬ ‫و بحثِ‬

‫السنوات‬ ‫فى‬ ‫ثمار الأشجار‬ ‫أكل‬ ‫حرمت‬

‫إ*رير‪.‬‬ ‫ا‬ ‫بعد‬ ‫ادلأولى‬ ‫الثلاث‬

‫أن‬ ‫إى بب‬ ‫لأءإهـا‬ ‫ا‬ ‫باكورة‬ ‫ئ‬ ‫أى الباكورة رءئحث‬ ‫لإبرأ؟‪95‬‬ ‫ا ا‪-‬بيكوريم‬

‫لا!يكك‪.‬‬ ‫تقدم‬
‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ما ‪-‬لى‬ ‫فى كل!م!!خت براخوت‬ ‫وم! بء‬

‫لأ‪7‬‬ ‫‪ .‬؟‪3‬؟‪6‬‬ ‫"؟؟!!أ‬ ‫‪616‬‬ ‫ثف‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!أ!يم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!6‬‬ ‫بلأ‬ ‫؟‪6‬‬ ‫ث!‪ 6‬نلأ إغالأ؟ ير؟‪56‬‬ ‫ذإ ‪"637‬‬

‫‪666‬‬ ‫‪+3‬‬ ‫لا‬ ‫لأفي‬ ‫‪7‬ا‬ ‫لمح!الأ‬ ‫‪6 0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪66 16‬‬ ‫لأ‬ ‫ول‬ ‫‪63‬‬ ‫كاا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 16‬بأ ‪631‬‬ ‫ل!‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6 6‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪..‬ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬

‫‪+" 11‬؟‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪96+‬‬ ‫‪"vow‬‬ ‫‪+63‬‬ ‫وللأ‬ ‫طنلأشأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6!، 6‬‬ ‫‪6!6‬‬ ‫ثت‬ ‫‪.‬‬ ‫أ*‬ ‫ن!أ‬ ‫؟‪3‬؟‪+‬‬ ‫‪11‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.":‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+ :‬‬ ‫‪7‬‬

‫نلأإث!‪.‬‬ ‫أ ؟كب ‪+7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟؟‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪632‬‬ ‫؟"ب!‪،‬‬

‫؟‪17‬‬ ‫‪6،:‬؟أ‬ ‫‪ 7‬فى‬ ‫نجيما‬ ‫‪1‬أ‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬؟!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪96‬‬ ‫لبما‬ ‫ثت‬ ‫‪73‬‬ ‫لإأ‬ ‫أ؟‬ ‫‪7‬ا‬ ‫إنبماءلا‬ ‫‪6‬‬ ‫؟؟‬ ‫ثت‬ ‫‪*3‬‬ ‫‪7 +7‬‬

‫)‬ ‫‪9 (.‬‬ ‫"إ*‬ ‫‪+‬؟؟‪+‬‬ ‫أأ‬ ‫؟‪،6‬‬ ‫‪، +،‬‬ ‫ثب‬ ‫؟؟*‬

‫أحهانا‪.‬‬ ‫إذى‬ ‫ا‬ ‫مبارك‬ ‫رقول‬ ‫جديردة‬ ‫آنية‬ ‫بمدليلىأ أو يثكرى‬ ‫رلجتاً‬ ‫لي"ث‬ ‫"ق‬ ‫حل‬

‫!لمتيم كلنه ‪%‬كر‪.‬‬ ‫ا(ممهوء لأنه قد‬ ‫وقت‬ ‫إرب‬ ‫ا‬ ‫ر"ارك‬ ‫أن‬ ‫ازسان‬ ‫ءل‬ ‫ليلمبغى ءا!‬

‫من‬ ‫‪ .‬كل‬ ‫‪ 3‬ن قد ريختج منه ‪:‬س‬ ‫لى‬ ‫‪ ،‬وإن‬ ‫اظير‬ ‫كق وقت‬ ‫اللّه‬ ‫رزى آن زشكر‬ ‫وليفي‬

‫إ"ك‬ ‫نكانت‬ ‫لمما‬


‫وادولشتائلا‬ ‫امرأتهحاملا‬ ‫إطلمة ‪.‬فثلاكل‬ ‫لةلىْلإتهلي م لص‬
‫ا س! لى‬

‫كلسافر اً‬ ‫أحد‬ ‫أيض أ إذا كان‬ ‫و‬ ‫راطلمة‬ ‫صهلإة‬ ‫فهـذه هـى‬ ‫اً‬ ‫ذحر‬ ‫أث‬ ‫امرْ‬ ‫زلمد"‬ ‫إر ادز! ؤ*الى أن‬

‫ؤ!ذه‬ ‫لل!إث‬ ‫هذا مين‬ ‫إر ادته تعالى أن لا يركون‬ ‫ن‬ ‫ل!‪3‬‬ ‫ا‪،‬دوضة وقال‬ ‫من‬ ‫اضإً‬ ‫ءس‬ ‫وسح‬

‫‪u‬طلمة‪.‬‬ ‫بر‬ ‫صلإة‬

‫الثانى‬ ‫القسم‬

‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الاَقي‬ ‫الفصول‬ ‫إلى‬ ‫ءم‬ ‫ولينة‬ ‫‪566‬‬ ‫ولأليما‬ ‫الأعهإد‬

‫نختص‬ ‫اى‬ ‫ا‬ ‫واكواءى‬ ‫الأوامر‬ ‫وليتضهن‬ ‫اسإت‬ ‫ا‬ ‫أى‬ ‫لإ؟ش‬ ‫لوربات‬ ‫ا‪-‬‬

‫أسبت‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪".‬وم‬

‫السدت‬ ‫خصوصىيات‬ ‫فى رهض‬ ‫‪-‬بصث‬ ‫و‬ ‫صهيلات‬ ‫التر‬ ‫أى‬ ‫؟‪16‬‬ ‫في‬ ‫وبر‬ ‫عر‬ ‫‪-2‬‬

‫‪jU‬‬ ‫ز"قي‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫و سا ئل‬ ‫و‬

‫الفصح‬ ‫اتهاعه ق‬ ‫فى ما يجب‬ ‫إفيعىح و!‪:‬حيث‬ ‫ا‬ ‫أى‬ ‫ج؟؟"ه‬ ‫برساصيم‬ ‫‪-3‬‬

‫‪.‬‬ ‫ال!د‬ ‫بلاذ‬ ‫الخاص ‪4‬‬ ‫والأ‪-‬كام‬ ‫‪3‬‬

‫‪9/3‬‬ ‫براخوت‬ ‫) مشنا‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫‪- 67 -‬‬
‫المشنا‬

‫أعاد أو ءرر‬ ‫؟*ى‬ ‫‪6‬‬ ‫كلألأ‬ ‫كلن الفعل‬ ‫مشتقة‬ ‫لي"‬ ‫العبر‬ ‫اللص‪4‬‬ ‫فى‬ ‫الممفنا‬ ‫كله"‬

‫ا(م!لى‬ ‫كلن‬ ‫دة‬ ‫اإ"ت‬ ‫اةقهـ"‪4‬‬ ‫ا‬ ‫الأ‪-‬كام‬ ‫ءلى‬ ‫اإمفتهل‬ ‫اورلي‬ ‫الإيهمر‬ ‫أقازون‬ ‫ا‬ ‫بالمثنا‬ ‫يراد‬ ‫و‬

‫طرليق الرواير"‬ ‫ءن‬ ‫الساف‬ ‫ءن‬ ‫الخلف‬ ‫أتوال المؤمسرين له ‪(1 ،‬ى أخذها‬ ‫القديم ومن‬

‫(‪ )1‬يمصوداً‬ ‫اربرإت‬ ‫ا‬ ‫رأسهم‬ ‫ا(*لمماء على‬ ‫ءن‬ ‫ء‪،‬وء‪4‬‬ ‫المثنا‬ ‫قام رتدوين‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أشفو!‪4‬‬ ‫ا‬

‫فى إثمام المشنا‬ ‫إليه ال!!ل‬ ‫م وير‪-‬خ‬ ‫‪017‬‬ ‫عام‬ ‫رئدس!لة للكهنة‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫هاناسى‬

‫وبو بما وتد!ا‬ ‫والحفاظ‬ ‫ايلأثمة‬ ‫من‬ ‫تقد!‪4‬‬ ‫‪ 5‬ومن‬ ‫عاصر‬ ‫!ن‬ ‫بح!! أقوال‬ ‫وقى تيجها ‪ .‬فقد‬

‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫لف‬ ‫إلى مواضح!‬

‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫الحدليثة‬ ‫‪4‬‬ ‫ير‬ ‫لامبر‬ ‫ومنمفأ‬ ‫القديمة‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫العبر‬ ‫للغة‬ ‫أ‬ ‫تطور‬ ‫المشنا‬ ‫لغة‬ ‫وتعهكر‬

‫‪4‬‬ ‫واللات!ض‬ ‫واليونانية‬ ‫بالآرامية‬ ‫بتأفىها‬ ‫تمتاز‬ ‫ولكنها‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عبرلي‬ ‫لغة‬ ‫أساسا‬ ‫قْ‬

‫فصثصب‬ ‫الأإفاظ‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫لم ريمن‬ ‫فى‬ ‫التأ‬ ‫ما ‪ .‬وءذا‬ ‫‪-a‬‬ ‫إلى‬ ‫الفارسه"‬ ‫وكذلاث‬

‫ومصطلمحات‬ ‫ألفاظ‬ ‫بعض‬ ‫عاى‬ ‫تشتصل‬ ‫أير!أ فهى‬ ‫الأساليب‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫ولكن‬

‫الاكة‬ ‫هذه‬ ‫يرقال إن‬ ‫أن‬ ‫المم!ن‬ ‫الع!لى القديم ‪ .‬وكلن‬ ‫فى‬ ‫وبرود‬ ‫!ا‬ ‫لدلى‬ ‫وتراحءب‬

‫الثافت‬ ‫القرن‬ ‫المشنا و!و‬ ‫إيف‬ ‫تأ‬ ‫عصس‬ ‫فى‬ ‫الرثود‬ ‫لغة‬ ‫التى كانت‬ ‫‪4‬‬ ‫العبرلم‬ ‫اللغة‬ ‫هى‬

‫‪.‬‬ ‫الميلادى‬

‫عاى‬ ‫يحتوى‬ ‫قىم‬ ‫وكل‬ ‫)‬ ‫'‬ ‫‪51‬‬ ‫‪5‬؟؟‬ ‫(‬ ‫أقسام‬ ‫ستة‬ ‫المشنا من‬ ‫وتتكون‬ ‫هذا‬

‫متون‬ ‫إلى‬ ‫فم!ل‬ ‫وكل‬ ‫إلى فصول‬ ‫( !م؟لإ‪ )+‬وكلول؟لإ!تنصم‬ ‫مقالات ‪ -‬أوسور‬

‫هى‪:‬‬ ‫أستة‬ ‫ا‬ ‫المشنا‬ ‫وأقسام‬ ‫المشنا‬ ‫بلفظ‬ ‫الواحد‬ ‫ا‪!،‬ن‬ ‫عن‬ ‫وتمبر‬

‫والحصاد‬ ‫والزرع‬ ‫البذور‬ ‫يىئون‬ ‫فى‬ ‫ولىبحث‬ ‫إ؟لإ‪8،‬‬ ‫الهذور‬ ‫‪:‬‬ ‫أولا‬

‫ةج!!‬ ‫ر"خ‬ ‫أن‬ ‫بمب‬ ‫وما‬ ‫والأء"إد‬ ‫الموا م‬ ‫فى‬ ‫وليبحث‬ ‫الأعياد ولالإ؟‪8،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اً‬ ‫ثاني‬

‫ص!رم ءإ!هم‪.‬‬ ‫ال!هود وما‬ ‫بل‬ ‫وما‬

‫نذور‬ ‫وطلاقو‬ ‫إ"ساء كلن زواج‬ ‫برإ‬ ‫له ءلإقة‬ ‫ما‬ ‫حل‬ ‫يربحث‬ ‫‪ :‬النساء إنلأ‪5،‬‬ ‫ثالثاً‬

‫ءل!يها‬ ‫لىكرتب‬ ‫وما‬ ‫والجرائم‬ ‫الجنارات‬ ‫فى‬ ‫يربحث‬ ‫إ‪7‬ا‪+‬ه‬ ‫إ‬ ‫الجنايرإت‬ ‫‪:‬‬ ‫رابعاً‬

‫الشفوية‪.‬‬ ‫التوراة‬ ‫يروون‬ ‫الذين‬ ‫علنى اليهود‬ ‫أطلق‬ ‫(‪ )1‬لقب‬


‫لا‪-‬‬
‫‪- 68 -‬‬

‫فى اضعويرفىإت والمعونات ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫كا دبحت‬ ‫ربات‬ ‫عة‬ ‫من‬

‫وخدكلأ‬ ‫المقدسة‬ ‫والذباثح‬ ‫إقيراركن‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫وليجمحث‬ ‫غا؟نجلأ*‪8‬‬ ‫المقا‪-‬لممات‬ ‫‪:‬‬ ‫خاكلم!آ‬

‫ا!‪-‬يمك‬

‫تنهاو‪،‬‬ ‫ايتى يجوز‬ ‫الطاهرة‬ ‫المواد‬ ‫فى‬ ‫أ‪+‬ويرجمحث‬ ‫البطهارة ؟‪66‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سادساً‬

‫‪.‬‬ ‫أو حيرام‬ ‫حلال‬ ‫ؤيما هو‬ ‫أو شربر ‪ 4‬أ!‬ ‫و يماص!رم أكله‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المشنا‬ ‫أةسام‬ ‫بما ريضهـنه‬ ‫بيان‬ ‫لمك‬ ‫وفبما‬

‫*ول‬ ‫القسم‬

‫‪:‬‬ ‫إ؟با‪8+‬‬ ‫البذور‬

‫أعال ا‬ ‫‪%‬ساس‬ ‫الزراء"‬ ‫لأن‬ ‫الكتاب‬ ‫المشنا بهذا‬ ‫النايىَ‬ ‫يهردا‬ ‫ا(رباق‬ ‫صدر‬

‫هرا‬ ‫‪ .‬ولما كان‬ ‫الحياة‬ ‫لحفظ‬ ‫الأساسية‬ ‫الغذاء‬ ‫منهاسمواد‬ ‫تسَتمد‬ ‫حيت‬ ‫الشعوب‬

‫الكتاب‬ ‫!ذا‬ ‫الرباقأ يرذا‬ ‫بدأ‬ ‫لذلك‬ ‫برالصلاة‬ ‫أ!اله‬ ‫ليجمدأ‬ ‫ال! سرائه اى أن‬ ‫وا‪%‬بات‬

‫وا)!ملموات تم بباف المقالات ‪.‬‬ ‫كات‬ ‫البر‬ ‫أى ‪/‬مةالة‬ ‫براخوت‬ ‫!خت‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هـى‬ ‫الأول‬ ‫ابلمد‬ ‫وأقسام‬

‫وأوقا كا ‪ ،‬واير كطت‬ ‫الص!لموات‬ ‫ويشول‬ ‫لإإ ‪ 3‬أ‪5‬‬ ‫اخو!‬ ‫‪.‬و‬ ‫ا‪-‬‬

‫ذكرها‪.‬‬ ‫يجب‬ ‫اى‬ ‫ا‬ ‫والدعوات‬

‫أو الزاور"ويرب!ث‬ ‫معناها الركن‬ ‫وفيئة‬ ‫فى؟‪6‬‬ ‫ؤ!ئة‬ ‫‪-2‬‬

‫المزروعة‬ ‫من ‪-‬الأراضى‬ ‫كه‬ ‫قى‬ ‫لمجب‬ ‫ؤيما‬

‫‪.‬‬ ‫اء‬ ‫لافقر‬

‫ته‬ ‫فر‬ ‫يما‬ ‫ويحث‬ ‫‪.‬‬ ‫يشتبه‬ ‫مشإها‬ ‫اى‬ ‫ي!‪-‬‬ ‫د‬ ‫‪-3‬‬
‫ضى‬ ‫إة‬ ‫و‬ ‫ا‪(.‬؟*‪+‬‬

‫بالمحاصيل‬ ‫لى‬ ‫تخته‬ ‫أحكام‬ ‫التوراة "ن‬

‫خ‬ ‫د‬ ‫عدم‬ ‫فى‬ ‫التى يشتبه‬ ‫ا(زراعية‬

‫عنها‪.‬‬ ‫الزكاة‬

‫عن‬ ‫‪.‬و التهجين وتغى‬ ‫لموطات‬ ‫أى‬ ‫‪"+*73‬‬


‫‪21‬‬ ‫كلا يم‬‫ز‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫تحظرمن‬ ‫و‬ ‫النبات برالحيوان عتدالبهخ‬ ‫خلط‬


‫‪- 71 -‬‬

‫المقادكر‬ ‫الفض‪ 4‬و‪،‬تض!ن‬ ‫ولفقا ايم معناها ا‪،‬؟قال ءن‬ ‫"‪7‬انج"ه‬ ‫إيم‬ ‫شقا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫المعبد‪.‬‬ ‫لكهنة‬ ‫ال!ئ ‪ 4‬كزكاة‬ ‫من‬ ‫ايهودى‬ ‫ا‬ ‫بها‬ ‫الملزم‬

‫هذا‬ ‫لأصكام‬ ‫‪ 4‬ذحر‬ ‫وفه‬ ‫!هير‬ ‫التط‬ ‫عهد‬ ‫اليوم وهو‬ ‫أى‬ ‫‪،‬أ؟ك!‬ ‫ما‬ ‫ليو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫العيد‪.‬‬

‫إذى‬ ‫ا‬ ‫والنبات‬ ‫ا‪،‬ظالء‬ ‫فئ صيى‬ ‫و‪"،‬حث‬ ‫اإظال‬ ‫‪063‬‬ ‫‪-6‬سوكة‬

‫‪-/‬أ‪،‬‬
‫والثمانين‪.‬‬ ‫منه اإظال‬ ‫ت!ءل‬

‫*‪ 4‬فى اللأياد‬ ‫المته‬ ‫الواجهات‬ ‫فى‬ ‫ويربصث‬ ‫البيض ‪4‬‬ ‫بمعنى‬ ‫‪6‬‬ ‫!!ف‪+‬لإ‬ ‫‪-7‬بيص‪4‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ير‬ ‫وما‬ ‫ص!ال!‬ ‫‪I‬‬ ‫وء‬

‫السنة‬ ‫ألص‬ ‫ر‬ ‫ء"د‬ ‫و"ذحر‬ ‫إسن!ة‬ ‫ا‬ ‫ألهر‬ ‫ر‬ ‫أى‬ ‫‪6‬‬ ‫لإفلأإ‬ ‫‪*6‬لا‬ ‫ءشانه‬ ‫‪ --8‬روش‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫فه‬ ‫مة‬ ‫المف‬ ‫والأحكام‬

‫وما ةرةلى‬ ‫إ!"إم‬ ‫ا‬ ‫ءن‬ ‫مهاحث‬ ‫‪4‬‬ ‫وفي‬ ‫بم!‪ !.‬الصيام‬ ‫!‬ ‫؟ب!لم‬ ‫تعنيت‬ ‫‪-9‬‬

‫‪.‬‬ ‫ال!رد‬ ‫على‬

‫وص!ءلى‬ ‫ور ق‬ ‫أو افيفة من‬ ‫ء"لمة معناها در!‬ ‫وكلمة‬ ‫ءلا*‪67‬‬ ‫‪-!.‬سكلءامة‬

‫‪.‬‬ ‫!"‬ ‫أمسفر و لاحتفا ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫يفي ‪ 4‬تلاو ة‬ ‫و‬ ‫أستير‬ ‫عهد‬ ‫عر‬ ‫برذ‬

‫يجب‬ ‫كلا‬ ‫ك!‬ ‫وث"صث‬ ‫الص*نر‬ ‫أ*"د‬ ‫ا‬ ‫أى‬ ‫ءألإ ‪76‬إ؟أ‬ ‫ؤاطون‬ ‫موءلى‬ ‫‪ 1‬ا‪-‬‬

‫الأضير‬ ‫واليوم‬ ‫اليوم الأول‬ ‫ليكأكر‬ ‫إذ‬ ‫لأعياد‬ ‫فئ أو الى!ْ‬ ‫صله‬

‫و(كن‬ ‫‪c‬‬ ‫ما‬ ‫ممل‬ ‫فيه‬ ‫ليممل‬ ‫ا("لجتلا‬ ‫كيوم‬ ‫عهيى‬ ‫كلن كل‬

‫رل!نهما‪.‬‬ ‫إفاصالمة‬ ‫ا‬ ‫الأليإم‬ ‫ف‬ ‫إممل‬ ‫ا‬ ‫حميهوز‬

‫القرا!!ن والتقدمالت ا(ى ‪-‬قيدم‬ ‫ويذكر‬ ‫الج!‬ ‫أ!‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫ي!؟‪6‬‬ ‫حجه‪"-‬‬ ‫‪ 2‬ا‪-‬‬

‫والهيكل‬ ‫لاكهـ‪4:‬‬
‫‪- 72 -‬‬
‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫يف"ا‬ ‫ذجاً ‪ !2‬صا ء فى "مثض!‬ ‫نمو‬ ‫هنا‬ ‫حر‬ ‫زذ‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫؟ير"‬ ‫بر‬ ‫‪"7‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪،‬برا‬ ‫؟؟‬ ‫ول‬ ‫؟‪17‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫لإا‬ ‫؟ ‪ 1،‬ء‪+‬؟‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!م‬ ‫؟ ؟ ‪6‬برا‪+‬أ ‪31 .‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!3‬يم‬

‫‪636‬‬ ‫‪!6‬م‬ ‫؟؟فى‬ ‫‪+33‬‬ ‫‪"71 .‬‬ ‫‪1+6*6‬‬ ‫أثأ* ‪+76+33‬‬ ‫‪3‬؟‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪K‬‬ ‫‪،1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 3‬أ؟‪1‬‬ ‫فى‬ ‫!‪*7‬‬
‫‪7 :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫بر"؟أ‬ ‫‪*7‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بأإ‬ ‫نلأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪*71‬‬ ‫؟ إ‪+3‬‬ ‫‪*7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬؟ ‪56‬‬ ‫‪3‬إ‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫نجبهألا‬ ‫‪716 ،3‬إ ‪6‬‬ ‫‪*7‬‬ ‫!‬

‫‪.‬‬ ‫‪37+3‬‬ ‫‪*71‬‬ ‫‪7،6*3‬‬ ‫ز"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نلأ؟‪63‬‬ ‫أ‬ ‫فلأول‬ ‫‪ 7‬ل! ‪3‬‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪76‬ا‬ ‫‪7‬إ‬

‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫*‪77‬‬ ‫‪*6‬ه‬ ‫ث!أول‬ ‫‪56‬‬ ‫ول‬ ‫أ‪3+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫نهـأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬ ‫فى‬ ‫‪73‬‬ ‫بر‬ ‫‪7+76‬ا"أ‬ ‫ول‬ ‫*أء‪6‬‬ ‫‪66‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫‪813‬‬ ‫صلم‬

‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.،-::‬‬ ‫*‪3‬‬ ‫(‬ ‫‪"..:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.:-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.7-‬‬ ‫‪7‬‬

‫فى‪7‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪ 3‬ن!ءأ‬ ‫‪16‬‬ ‫‪7+‬؟‪7‬ا‬ ‫ول‬ ‫‪1،‬‬ ‫ث!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪63 16‬‬ ‫‪76‬ا‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫ول‬ ‫**أ‬ ‫‪7‬‬ ‫فأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬ ‫ن!أ"‪6!6‬‬ ‫‪63‬‬ ‫أ ‪ii‬‬ ‫برن!‪7‬‬ ‫ول‬

‫‪7..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.":‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫نهـأبر‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6133 63‬‬ ‫‪ 6‬أ ءج‬ ‫لأ‬ ‫‪ 16‬؟لأ‬ ‫‪6‬؟‪،‬؟ا‬ ‫ول‬ ‫*أول ‪ 6‬؟‪1،‬‬ ‫‪6‬لنأولبأ* ؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6 :‬؟‬ ‫كااز‬ ‫‪،3‬أ ‪8‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫!بمأ‬ ‫؟نجبهأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!+‬‬ ‫ث!أ أ!‬ ‫بر"!بمأ فأ!م"!م ‪ 16‬؟نج!!م أ‬ ‫‪ 6‬نيما؟إ‪، 8،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 3‬لإ‬ ‫‪+‬أ‬ ‫؟‪9‬؟‬ ‫ول‬ ‫‪56‬‬ ‫أ؟لإ؟‬

‫‪1136‬‬ ‫لأ‬ ‫*‬ ‫ثت‬ ‫‪ .‬؟‬ ‫أذ إ‪ 3‬ة‬ ‫‪0‬‬ ‫لإ‪16‬‬ ‫بأ‬ ‫‪3‬‬ ‫أش‬ ‫الأ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫يم‬ ‫"‬ ‫بر‬ ‫‪.‬‬ ‫لإنجلإءأ ؟إ‪5 ،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا!أ!أش‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪ْ6 3‬‬ ‫لأ‬ ‫بر‬ ‫أ ‪5 +‬‬ ‫أبم‬ ‫نجبه!‬ ‫ثت‬ ‫*‬ ‫لأ‬ ‫‪ 16‬؟‬ ‫؟ا‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫؟ ‪ 1،‬ء ؟‬ ‫" أ؟ ‪+‬‬

‫لا تجوز‬ ‫نوع‬ ‫قندلىلي ا!محهلجت ‪ .‬وبرأى‬ ‫اضإءة‬ ‫يجور‬ ‫إفت!إ! والزرت‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫نوع‬ ‫رأى‬

‫كاشإن‬ ‫‪ ،‬و لا من‬ ‫الأر ز‬ ‫كأ‪ -‬شجر‬ ‫لي‬ ‫من‬ ‫مصىموع‬ ‫إلض*اإ‪ 4‬رففل‬ ‫لا بور‬ ‫‪.‬‬ ‫الاضإءة‬

‫كلن‬ ‫‪!%‬و !ا مصنوعة‬ ‫ولا من‬ ‫‪،‬‬ ‫الشجر‬ ‫ولامن‬ ‫ير ألخشن‬ ‫الحر‬ ‫‪ ،‬ولامن‬ ‫ءبر منزوض‬

‫ولا‬ ‫ت‬ ‫برالزة‬ ‫إه ولا‬ ‫المه‬ ‫و‪4-‬‬ ‫ءاى‬ ‫إتث‬ ‫ا‬ ‫الأعشاب‬ ‫"ن‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫‪4‬‬ ‫أبهرر‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫يذمو‬ ‫ز‪:‬ات‬

‫ارزنم‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫برأله‬ ‫هـن‬ ‫ليلى‬ ‫ولا‬ ‫اطصرق‬ ‫ليت‬ ‫بز‬ ‫ولا‬ ‫اقهق‬ ‫ا‬ ‫بذر‬ ‫ليت‬ ‫ليز‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا ‪،‬ذات‬ ‫إ"ءح‬ ‫را‬

‫‪.‬‬ ‫إثف‪-‬م‬ ‫را‬ ‫ولا‬

‫سواء‬ ‫لاج!وز‬ ‫رقو أون‬ ‫حمماء‬ ‫إط‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫رمفحشم م!لى‬ ‫يجىوز‬ ‫رقو ل‬ ‫دى‬ ‫أ‪1،‬‬ ‫نا‪-‬ؤم‬

‫يرنور‬ ‫لا‬ ‫باىا‬ ‫أى‬ ‫ا‬ ‫اسايل‬ ‫ليقول‬ ‫‪.‬‬ ‫إورلى‬ ‫ا‬ ‫‪-‬وم‬ ‫فى‬ ‫الحرق‬ ‫بز ليت‬ ‫لينور‬ ‫‪ .‬لا‬ ‫لا‬ ‫مغلىلم آم‬

‫‪.‬‬ ‫؟ت‬ ‫الم!‬ ‫ا‪-‬ير اء! إ"وم‬ ‫كاران‬ ‫برالة‬

‫إفي!ل‬ ‫ا‬ ‫ريت بذر‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫لجو ز‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫وز يت‬ ‫ت‬ ‫إبر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫إز ليتو‬ ‫ا‬ ‫أزو اع‬ ‫و ن *مغ‬ ‫بيز‬ ‫العلماء‬

‫يقرل‬ ‫طرةون‬ ‫‪ .‬ر بئ‬ ‫إقصار ان والنهط‬ ‫وا‬ ‫‪.‬‬ ‫إ!رى‬ ‫ا‬ ‫ايقط ق‬ ‫ا‬ ‫برذر‬ ‫ا(م!هـإث وز يرت‬ ‫وزيرت‬

‫ةقط‪.‬‬ ‫الز "ون‬ ‫ليت‬ ‫برْ‬ ‫إ‪،‬‬ ‫نور‬ ‫لالي‬ ‫از‪4‬‬

‫؟‬ ‫لئبات‬ ‫‪ )1(.‬مشنا‬


‫‪- 73 -‬‬
‫الثالث‬ ‫القسم‬

‫‪- :‬‬ ‫هى‬ ‫ف!ط‬ ‫قص اول‬ ‫ءاى سهمة‬ ‫وتحثو!‬ ‫‪95‬‬ ‫رفلأ‬ ‫ساء‪:‬‬ ‫إ‪8‬‬ ‫‪1‬‬

‫عاى أم!الزوخ!‬ ‫ا‪،‬رأة ا(ى يرتوفأ زوجهـا وي!ب‬ ‫أى‬ ‫‪11:nin0‬‬ ‫"اموت‬ ‫ا‪-‬لي‬

‫برالأرملة‬ ‫‪4‬‬ ‫ا!لىإصى‬ ‫اخ!‬ ‫و‬ ‫الز‬ ‫فى مسائل‬ ‫و ير"!ث‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و اخ!‬ ‫از‬ ‫ا‬

‫لمهـر‬ ‫وا‬ ‫الزواج‬ ‫فت‬ ‫وويصث‬ ‫واج‬ ‫از‬ ‫ا‬ ‫ءقود‬ ‫كتاوإت‬ ‫أى‬ ‫‪n1?in‬‬ ‫ل!‬ ‫ت‬ ‫رو‬ ‫!و‬ ‫‪-2‬‬

‫جهما‪.‬‬ ‫تتعاة!‬ ‫أ"ث‬ ‫ا‬ ‫أواجبات‬ ‫وا‬

‫ازو‪*-‬‬ ‫ا‬ ‫ز"ذرها‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫اكذور‬ ‫را‬ ‫ويخت!ألى‬ ‫ور‬ ‫الْنج‬ ‫أئ‬ ‫إ؟؟‪56‬‬ ‫زداريم‬ ‫‪-3‬‬

‫‪.‬‬ ‫ا لأب‬ ‫أو‬ ‫وخ!‬ ‫إز‬ ‫ا‬ ‫ادة‬ ‫برإر‬ ‫وا يرطالها‬ ‫وح!!!‬ ‫البنت‬ ‫أو‬

‫كلن رقيومي ن فيدمة الم!د‬ ‫ث أ‪-‬كام‬ ‫إإساك وير"‪-‬ث‬ ‫ا‬ ‫أى‬ ‫‪"916‬‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫وت‬ ‫ير‬ ‫ْ‪ 4-‬فى‬

‫تب‬ ‫ثثر‬ ‫الطلإق وما‬ ‫لأ‪-‬كام‬ ‫‪ 4‬ذحر‬ ‫وفه‬ ‫الطلم!ق‬ ‫آئ‬ ‫أبأ‪،‬أ‬ ‫ت برءطير!‬ ‫‪5‬‬

‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫اصبا‬ ‫و‬ ‫من‬ ‫ءلمه"‬

‫ز!‬ ‫الز‬ ‫ف‬ ‫‪ .‬ولي"صث‬ ‫ا‪،‬خحرفة‬ ‫ودىو أصه معناهـ! ا‪،‬ر أة‬ ‫‪ 5‬الأ‪6‬‬ ‫‪-6‬سو‪.‬ط"‬

‫‪.‬‬ ‫زو‪4-‬‬ ‫ءلى‬ ‫و!‬ ‫الز‬ ‫ءير ة‬ ‫و ث‬ ‫اصثر‬ ‫إفىو‬ ‫ا‬ ‫و ار‪-‬كاب‬

‫ر"إزاً‬ ‫الزوات ولي"!ءق‬ ‫ءقد‬ ‫ت!ى‬ ‫ؤد وير!ن‬ ‫‪ 26‬وكلمة‬ ‫‪7‬ا‪+‬أنجلأ‬ ‫ين‬ ‫لض‬ ‫و‬ ‫لى‬‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪.‬‬ ‫الزوت‬ ‫‪4‬‬ ‫ويرفي‬ ‫‪4‬‬ ‫اشل!بى‬ ‫براءم‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ما يرلى‬ ‫تباموت‬ ‫مثنا‬ ‫ث‬ ‫ومما جاء‬

‫‪56‬‬ ‫‪!1‬يم‪ +‬ك!‪63‬‬ ‫‪*+‬فلأ‪+‬‬ ‫‪!3‬فى‬


‫ول‬ ‫لأ!‪ 7‬ول!‪.‬نجلأ؟*ك!ب!‪56‬‬ ‫"لأث!‪36+6‬‬ ‫*‪1،+‬‬

‫‪6‬‬ ‫أر‬ ‫فا‬ ‫‪* 6 6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‪663‬‬ ‫؟فأ ‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يا‬ ‫‪"6‬لم ‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*بف‬ ‫د ‪6‬‬ ‫‪: .‬أ*‪63‬‬ ‫‪6‬؟؟أ؟‪3‬‬ ‫!لأ‬

‫"‪56‬‬ ‫ول‬ ‫الاث!‪6‬‬


‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫؟ب! ‪6‬‬ ‫لإ‬
‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ن!‬ ‫!م‬ ‫‪6‬‬ ‫لم‪،‬‬ ‫‪6‬ببما‬ ‫!‬ ‫أ‪ 7‬ء أ‬ ‫لأ‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪*7‬‬ ‫نبه!‬ ‫؟ ‪91‬‬ ‫ث!‬ ‫؟ كا!‬

‫يباموتا‬ ‫(‪ )1‬مشنا‬


‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫لهما‬ ‫أصلىهي‪ !.‬وولد‬ ‫توف‬ ‫فى ‪ .‬أخان‬ ‫المتو‬ ‫زوصها‬ ‫أخى‬ ‫امرأة من‬ ‫كي!فه" زواج‬

‫‪.‬‬ ‫إث‬ ‫الثا‬ ‫الأخ‬ ‫‪ .‬ؤقئ وجىت‬ ‫ومات‬ ‫ا‪،‬توف‬ ‫أخب"‬ ‫أرملة‬ ‫أث من‬ ‫إ!إ‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬تزوج‬ ‫أخ‬

‫والثانية ل!إث‬ ‫توةث‬ ‫لأد! الأخ‬ ‫تمت‬ ‫الأوك‬ ‫الزوج‬ ‫الأولمط بر*لى وفاة‬ ‫ازب"‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫ا(ثات‬ ‫زوجهـا‬ ‫وؤاة‬ ‫برمسإب‬ ‫ضىيقهـا‬

‫الرابع‬ ‫القسم‬

‫‪.‬‬ ‫مقا لات‬ ‫ءشر‬ ‫إلى‬ ‫و ليفم‬ ‫‪5،‬‬ ‫لمإبرا‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫ليا‬ ‫بنا‬ ‫ا‬

‫‪-‬صيمت‬ ‫إخ!‬ ‫ا‬ ‫ئمت الأضرار‬ ‫وير"!ث‬ ‫الأول‬ ‫الباب‬ ‫‪7‬اءك!أى‬ ‫را ؤإما ؟‪*3‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ا‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫يروخ‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫إذى‬ ‫ا‬ ‫الجزاء‬ ‫وز!‬ ‫الأؤراد‬

‫أص‪4‬‬ ‫الو‬ ‫اطصض ق‬ ‫و رذحر‬ ‫سط‬ ‫الأو‬ ‫ب‬ ‫البما‬ ‫أى‬ ‫صيعا ‪ 3‬لإ" ؟؟‪1‬؟*‬ ‫كل‬ ‫لىا‬ ‫را‬ ‫‪-2‬‬

‫‪.‬‬ ‫والشراء‬ ‫م البع‬ ‫أص‪13‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫وا لمستأصر‬ ‫ءلىالمسض!جمر‬

‫رالأص ‪3‬سام‬ ‫ويختص لى‬ ‫الأ‪%‬جمى‬ ‫إ‪:‬اب‬ ‫ا‬ ‫ليهنى‬ ‫؟؟؟*‬ ‫؟؟*‬ ‫بركرة‬ ‫!‬ ‫بالي‬ ‫‪-3‬‬

‫‪.‬‬ ‫والمواريرث‬ ‫والشفعة‬ ‫رالعةارات‬ ‫الخاصى ‪4‬‬

‫ز! الحكام والأحكا أ ‪.‬‬ ‫و!ب!ث‬ ‫العليا‬ ‫ارر‪4-‬‬ ‫أى‬ ‫لىخهد! ين ‪ 5‬إ؟؟‪6،1‬‬ ‫‪-4‬‬

‫رالعقووإت البدنية‬ ‫ويختص‬ ‫ا(كا!ة ضمربات‬ ‫‪s.,‬‬ ‫ء‪ 3‬أ!‬ ‫‪ --5‬كلمموت‬

‫ئم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ابر‬ ‫بر!ضلط‬ ‫الخاص ‪4‬‬ ‫والأحيكام‬

‫جمسء‪4‬‬ ‫ؤب‬ ‫ليتر‬ ‫وكلا‬ ‫برا(فم‬ ‫وفيتص‬ ‫ة"م أو ؟ين‬ ‫‪ 3‬الذأول أئ‬ ‫يلأ‬ ‫عولت‬ ‫يفبو‬ ‫‪-6‬‬

‫‪.‬‬ ‫واجبات‬ ‫كلن‬

‫والث ‪3‬سد‬ ‫إ"‪-‬لمادات‬ ‫ا‬ ‫أحكام‬ ‫ويرتضهـن‬ ‫‪.‬‬ ‫إث!هادات‬ ‫ا‬ ‫ببما؟‪،‬أ‪+‬‬ ‫ءدليوت‬ ‫‪-7‬‬

‫اتباعها‪.‬‬ ‫الواجب‬ ‫انظم‬ ‫وا‬

‫عهافىة الأصنام‬ ‫ءن‬ ‫الوثنية وتتصدث‬ ‫أى‬ ‫إ؟‪6‬‬ ‫‪63‬؟‪6‬‬ ‫بذ‬ ‫زاره‬ ‫عابودة‬ ‫‪-8‬‬

‫ذلاث‬ ‫م‬ ‫وأحكا‬ ‫ر‬


‫‪-‬‬ ‫‪v‬‬ ‫‪5-‬‬
‫أ"!ىإئ!‬ ‫وا‬ ‫‪7‬‬ ‫كلن الحكم‬ ‫ح"ير‬ ‫على‬ ‫اء ‪ .‬و"شش!لى‬ ‫الآلي‬ ‫؟‪ 3‬أ‪5‬‬ ‫أبوت‬ ‫‪-9‬‬

‫الدين‪.‬‬ ‫رؤلىاء‬ ‫الاَبرإء أو‬ ‫عن‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‪،‬مروة‬

‫أديئ‬ ‫ا‬ ‫رجال‬ ‫ءن‬ ‫مباحث‬ ‫الة*الهم وءنها‬ ‫أى‬ ‫‪ 6‬أ‪ 69‬أ‪+‬‬ ‫هوراروت‬ ‫‪- 01‬‬

‫صغخما ‪.‬‬ ‫حا ‪ 41‬ءدأ‬ ‫ءخها ف‬ ‫العدول‬ ‫و!فية‬

‫قاكلا ‪- :‬‬ ‫برإر!‬ ‫فت م!!‬ ‫ومما جاء‬

‫؟ ‪+‬‬ ‫*‬ ‫!م‬ ‫؟‬ ‫‪"7‬أ‬ ‫؟‪11‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لإ‬ ‫‪6‬ا‬ ‫بت‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪6،‬‬ ‫!بم‬ ‫‪1‬‬ ‫لإ‪،‬‬ ‫أإا‬ ‫فأ‬ ‫‪26‬‬ ‫بت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 7‬‬ ‫أ‬ ‫؟لا‬ ‫‪6‬‬ ‫ألا‬ ‫ول‬ ‫ث!‪56‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫إبرا ن!أ؟ه‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫ول!؟!‬ ‫‪6‬لإ؟‪!+‬‬ ‫ث!ي!‬ ‫أ"؟‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬؟‪6‬‬ ‫يأ‪1،‬‬

‫‪011 3‬‬ ‫ير؟ ‪6‬‬ ‫بلأ‬ ‫!‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫إإ؟‬ ‫* ؟‪6‬‬ ‫‪6‬ل! *‬ ‫؟ ‪ 6‬؟ ‪56‬‬ ‫‪51‬‬ ‫فأ‬ ‫؟‬ ‫ل!‬ ‫؟ ول ‪6 3 6‬‬ ‫؟‬ ‫إ‪،‬‬ ‫؟!بم‬

‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫آ أ ‪.‬‬


‫(‬ ‫إ!‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ث!‬ ‫‪+،‬‬ ‫بر‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪7‬‬ ‫يأ‬ ‫ل!‬ ‫‪ 3‬أ ‪7‬ا ؟ ‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪8‬‬ ‫ث!‬ ‫!‬

‫‪ 3( .‬ا‬ ‫‪10 7‬‬ ‫لإ‬ ‫‪6 3+‬‬ ‫!ا ‪7‬‬ ‫؟لافى‬ ‫إ؟‪+‬أ‬ ‫* ‪5، +‬‬ ‫!بم‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫لا‬ ‫‪61‬‬ ‫نهـأ‬ ‫!يم!‪" 7‬‬ ‫!! ‪6‬‬ ‫" آ‪6‬‬

‫ءين‬ ‫أءقظ"‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫أ؟وم‬ ‫ا‬ ‫رجن‬ ‫ة!ىد‬ ‫ءن‬ ‫أو‬ ‫بررزير ة!هد‬ ‫راح!‬ ‫رصلل‬ ‫إذا أصىاب‬

‫‪.‬‬ ‫اءهـا "كرم‬ ‫أجز‬ ‫أصىاب‬ ‫و‬ ‫صهلىيرقه‬

‫وحول س ها ر*ف‬ ‫كل‪1،‬‬ ‫وصلى‬ ‫أصحر!‬ ‫‪ ،‬وةدم‬ ‫ابءخ‬ ‫جر ة فى ضدمة‬ ‫الذى ير!ح‬

‫يركرم صاصبها‪.‬‬ ‫‪-‬رحاً‬ ‫إذا أحدئت‬

‫ل‬ ‫‪3‬‬ ‫الأ‬ ‫ضسير مىالح‬ ‫الحيوان‬ ‫ماق كى ‪ .‬و كان‬ ‫رشاوى‬ ‫اً‬ ‫ثور‬ ‫مهلمغا زطح‬ ‫!ساوى‬ ‫ثور‬

‫!فى‪.‬‬ ‫م!اً‬ ‫‪%‬ى‬

‫افامسى‬ ‫ا!سم‬

‫عل‪:‬‬ ‫ويشتمل‬ ‫‪7‬أ؟نبهأ‪5،‬‬ ‫المقديىات‬ ‫‪.‬‬

‫أواءب‬ ‫ا‬ ‫إ"قىلىمات‬ ‫وا‬ ‫أقر ابر!ن‬ ‫ا‬ ‫و""زردث‪.‬ءن‬ ‫إذبائ!‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫إ؟؟*ه‬ ‫زيرإ‪-‬يم‬ ‫ا‪-‬‬

‫ؤقد يمهـا لاكهنة‪.‬‬

‫با قاما‪2‬‬ ‫) مشنا‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫بابا قاما‪3‬‬ ‫مشنا‬ ‫؟)‬ ‫(‬

‫قاما‪3‬‬ ‫بابا‬ ‫مشنا‬ ‫‪)3‬‬ ‫لم‬


‫‪- 76 -‬‬

‫أى‬ ‫ا‬ ‫والذبائ!‬ ‫إ"قيلىكلإت‬ ‫ا‬ ‫ء‪/‬ن‬ ‫يرشصدث‬ ‫و‬ ‫ا ‪"،‬ت!‬ ‫‪.‬مم!ى‬
‫أول‬ ‫ول!‪3‬‬ ‫بت‬ ‫مناحو‬ ‫‪-2‬‬

‫ا‪،‬مهد‬ ‫فى‬ ‫تةدم‬

‫إطر يرقة‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫حولات‬ ‫ا‪،‬أ‬ ‫كلن‬ ‫باصل!ل‬ ‫!ؤ"ء!‬ ‫و‬ ‫أى اررل‬ ‫‪+‬أ؟‪16‬‬ ‫س‪ --‬حا ين‬

‫أكله‪.‬‬ ‫وكل! !وز‬ ‫للذرخ‬ ‫أ"لمه!ة‬ ‫ا‬

‫إ"ممر من‬ ‫ليا‬ ‫الخاص "‬ ‫‪ 13‬م‬ ‫الأحي‬ ‫ءلى‬ ‫ويشضهـل‬ ‫إ"كر‬ ‫ا‬ ‫أفى‬ ‫‪613‬‬ ‫لإ‬ ‫ت‬ ‫رممورو‬ ‫‪--4‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬لمة ذلاث‬ ‫وأؤ!‬ ‫أبهاثم‬ ‫ا‬

‫الأشبء‬ ‫قي ‪.3‬قي‬ ‫ت!ر ير‬ ‫ءلى‬ ‫وريثهةءل‬ ‫تقرير‬ ‫ق!مة أو‬ ‫بمعنى‬ ‫‪3‬؟أ‬ ‫ييماإ‬ ‫‪-5‬‬

‫ء!ا‪.‬‬ ‫التعويرض‬ ‫وككل فية‬

‫الأشلياء إى‪.‬‬
‫ا‬ ‫ذكر‬ ‫عك‬ ‫يحتوى‬ ‫در‬ ‫أو عوض‬ ‫ليدل!‬ ‫أى‬ ‫؟ولأ؟‪7‬‬ ‫‪ --6‬تموره‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الذليائ!‬ ‫فئ‬ ‫ر!آخرى‬ ‫إ‪.‬لىالها‬ ‫يور؟ن‬

‫ءلىمرتكب!ثا‬ ‫الجر ائج اَ‪:‬ث يحكم‬


‫ا‬ ‫ورجضاءن‬ ‫إقطع‬ ‫ا‬ ‫بمعنى‬ ‫‪"66‬أول‬ ‫لإ‬ ‫يتوت‬ ‫كر‬ ‫‪-7‬‬

‫ءخها‪.‬‬ ‫التك!ير‬ ‫‪4‬‬ ‫رور‬ ‫و طر‬ ‫را(طرد‬

‫ت!‪-،‬ي!‪!،‬‬ ‫أقر اربن الوا!ب‬ ‫ا‬ ‫وليتض ‪!7‬ن‬ ‫الض!إءد!‬ ‫أى‬ ‫‪6‬؟‪7‬‬ ‫؟لبما‬ ‫مبلمة‬ ‫‪--8‬‬

‫معص!‪4‬‬ ‫ارتكت‬ ‫ين‬

‫تْ‬ ‫إ"قيدما‬ ‫ا‬ ‫يم‬ ‫كهفو"" تقد‬ ‫كر‬ ‫ويئ‬ ‫و‬ ‫دو ام‬ ‫ار أو‬ ‫استمر‬ ‫أئ‬ ‫*ء‪6،‬‬ ‫يد‬ ‫كل‬ ‫تا‬ ‫‪- I‬‬

‫وأس!ممامهـا‬ ‫دائمه‬ ‫بر!ءضة‬

‫إيكل‬ ‫ا‬ ‫‪.‬ممقايريىر‬ ‫قيص‬ ‫و‬ ‫ي!هلى أو حرم‬ ‫مقالي‬ ‫ول*كأ‬ ‫‪+ 17l‬‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫كلد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫بنائه‬ ‫وكيفية‬ ‫وهيئته‬

‫ا(كاهن‬ ‫رآبعهـا‬ ‫أى‬ ‫ا‬ ‫يرقة‬ ‫الطر‬ ‫‪ .‬وير‪:‬ين‬ ‫الطيور‬ ‫كار‬ ‫أو‬ ‫يرا!‪70‬‬ ‫"يم‬ ‫‪-11‬قه‬

‫الفقر اءللك!نمهّ‬ ‫يرقيدمه‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‪،‬ذبوص‬ ‫الطيور‬ ‫ةرز‬ ‫فى‬

‫‪،‬‬ ‫اطيور‬ ‫ا‬ ‫كلنما‬


‫‪-‬‬ ‫‪vv‬‬ ‫‪-‬‬

‫براحيم‪.‬‬ ‫فى مثنا ز‬ ‫‪ !2‬جاء‬ ‫و‬

‫نجيما‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لدة‪،‬‬ ‫!‬


‫بما‬ ‫‪ 3‬اي ‪3‬؟‬ ‫ل!‬ ‫" ؟ ؟بإفىأ ؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ "‬ ‫برا‬ ‫؟لأ؟‬ ‫برا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫إبر‬ ‫‪:‬‬ ‫أ " ‪،‬‬ ‫أ!م‬ ‫‪7‬ا‬ ‫!م‬ ‫‪1 6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ث!ضّ‬

‫أأ إ؟!بمأ‬ ‫لإ؟‪3‬‬ ‫نبما؟‪+‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫ثتبب‬ ‫‪!6‬بمأ‬ ‫‪7‬‬ ‫إ‬ ‫إ؟ابر‬ ‫‪ 3‬أا‬ ‫لإلإ‬ ‫‪ .‬يبهأ؟‪+‬بأب!ا‬ ‫‪ 3‬أ؟‪5،‬‬ ‫لإ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-91 -‬‬

‫ول!لم؟‬ ‫‪.‬‬ ‫؟أ؟‪3‬‬ ‫يبمإبر‪+‬‬ ‫إلإلأ‬ ‫لإ‪+‬‬ ‫لأ‬ ‫‪!6‬‬ ‫إلإلأ‬ ‫‪6‬أ ‪7‬ير؟‪86‬‬ ‫فى‬ ‫لا؟‬ ‫‪ 11‬؟إة‪6‬‬ ‫بألأ‬

‫‪2‬؟؟‬ ‫!بم‬ ‫‪7‬‬ ‫نجلإ‬ ‫‪،‬‬ ‫؟بأ؟؟‬ ‫‪7‬‬ ‫ببما‬ ‫"‪631‬‬ ‫بز ‪6‬‬ ‫؟‪!7‬‬ ‫ئر‪+‬‬ ‫نيما‬ ‫‪.‬‬ ‫؟يأ!ب ير‪+‬‬ ‫؟؟أ‬ ‫؟؟‪3‬‬

‫‪)1(.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لإلإ‬ ‫لأي!أ ب*‬ ‫ثأ"‬ ‫‪ 11‬إ"ه‬ ‫لمحا‬ ‫‪6‬؟‪6‬‬

‫جهة‬ ‫تذبرح‬ ‫بدصا كانت‬ ‫‪ ..‬الأقدلهلى قداسة‬ ‫فيه الذبائح‬ ‫تقدا‬ ‫كانت‬ ‫المحك الذى‬ ‫يئ‬ ‫أ‬

‫دمهط‬ ‫ويست!بل‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫جهة‬ ‫فى‬ ‫ريئبحان‬ ‫كانا‬ ‫‪.‬‬ ‫الغفران‬ ‫ليوم‬ ‫والتيس‬ ‫اصور‬ ‫ا‬ ‫الشمالى‬

‫وعلى‬ ‫ين(‪)2‬‬ ‫ر؟ت العصو‬ ‫دمهما‬ ‫‪ .‬ويرفيكى رش!‬ ‫الشمال‬ ‫فى جهـة‬ ‫المقدس‪4‬‬ ‫اظدمة‬ ‫أوعية‬ ‫ف‬

‫الغفران ‪.‬‬ ‫لىوقف‬ ‫الأركان‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫‪ .‬امييال أى‬ ‫الذ!ي‬ ‫المذت‬ ‫وعلى‬ ‫الحجاب‬

‫ليفعل‬ ‫لم‬ ‫وإن‬ ‫المذبرح الخار‪-‬ف‬ ‫الغربية من‬ ‫القاعدة‬ ‫على‬ ‫وما‪:‬رتبقى كلن الدم يسكب‬

‫فلا ماح!‪.‬‬ ‫هذا‬

‫السادس‬ ‫التسم‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ق‬ ‫ألآ‬ ‫ءلى‬ ‫و‪،‬ثتمل‬ ‫؟‪ 66‬أ‪+‬‬ ‫رة‬ ‫الط‪1،‬‬

‫الأواقا ويرتضم‪،‬ن كهمهقي تطهـ"ص‬ ‫أو‬ ‫الأدوات‬ ‫أى‬ ‫ير؟‪+‬ه‬ ‫ءإج!ا‬ ‫ا‪-‬‬

‫انلطص ‪ 4‬بما‪.‬‬ ‫الأواضأ والأحكام‬

‫أ النجايى‪4‬‬ ‫ولمجضىررأ"مما‬ ‫ا‪،‬ساكن‬ ‫أى‬ ‫الخىيم‬ ‫‪!3‬‬ ‫بمر‬ ‫"؟؟أث!‬ ‫هـلموت‬ ‫أو‬ ‫‪-2‬‬

‫ؤيما !براور‬ ‫‪4‬‬ ‫خاص‬ ‫الم!اكن‬ ‫أو‬ ‫نمت اصريم‬ ‫والطهارة‬ ‫ص‬

‫المتوث‬ ‫‪-‬ثة‬

‫والنبإلى"‬ ‫حىر وا؟ذام‬ ‫ا(بر‬ ‫مر ض‪!/‬‬ ‫ويرتض !ن‬ ‫لوث‬ ‫ىى‬ ‫ص!‪ ْ-‬بحاء"تم إإلإ؟‪8‬‬

‫ءخ!!ا‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الناقي‬

‫زباحيمه‬ ‫(أ! مشنا‬

‫‪.‬‬ ‫التابوت‬ ‫لحمل‬ ‫(‪ )2‬العصوان‬


‫‪- VA -‬‬
‫أيف؟هـ‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫االحمر اء‬ ‫إ"قرة‬ ‫إ‬ ‫عن‬ ‫ليتردث‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫الهقارة‬ ‫‪3‬؟‪6‬‬ ‫إرة‬ ‫لي‪-‬‬ ‫‪-4‬‬

‫به‬ ‫تطهـر‬ ‫و‬ ‫رمادها‬ ‫لىؤضذ‬ ‫إى‬ ‫هـا‬ ‫اة‬ ‫إتور‬ ‫ا‬ ‫فئ‬ ‫إج!!‬ ‫إ‬

‫ا لمتنهرث!ون‬

‫إبسيطة‬ ‫ا‬ ‫ليا(نباسات‬ ‫وير"!لى‬ ‫أو نظاؤ ‪4‬‬ ‫ط!إرة‬ ‫‪ 67‬أول بم!ى‬ ‫يا‬ ‫طهـروت‬ ‫‪-5‬‬

‫ا"ط‪،‬يرمتيا‬ ‫ا‬ ‫وطريرقه ‪4‬‬ ‫وا‪-‬د‬ ‫يررم‬ ‫تزيرلى ءن‬ ‫لا‬ ‫اى‬ ‫ا‬

‫‪ 4‬لا‪-‬طهير‬ ‫الواجه‬ ‫الأصو ق‬ ‫لى ويتضءن‬ ‫اض‬ ‫ك أو أحو‬ ‫بر‬ ‫وت ؟‪7‬إأ*‪51‬‬ ‫اؤ‬ ‫مقو‬ ‫‪-6‬‬

‫‪.‬‬ ‫رالماء‬ ‫التطهير‬ ‫دث‬ ‫المت!*‪4‬‬ ‫وال!"ة‬

‫أة الحائةل!‪.‬‬ ‫ا‪،‬ر‬ ‫نجالى"‬ ‫ءن‬ ‫وير"!دت‬ ‫الحه!‬ ‫لأ‪6+‬‬ ‫‪-7‬ز‪-‬صلىة‬

‫ءلى‬ ‫افط ‪4‬‬ ‫ارر‬ ‫‪-3‬فيء‪4‬‬ ‫بر‬ ‫ر!ان‬ ‫وفيه‬ ‫ى‬ ‫ير‬ ‫صَل !ش*‬ ‫‪ 66،1‬آى‬ ‫!بميرنالأ‬ ‫سسث!ر ين‬ ‫‪-8‬‬

‫إ‪!:‬اسة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫والةو اع"‬ ‫الحهوب‬

‫ا‬ ‫!‬ ‫التى‬ ‫واللأكلراض‬ ‫النريرف‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬وير"!لىث‬ ‫سال‬ ‫أى‬ ‫‪!6‬‬ ‫إبر‬ ‫زا‪.‬يم‬ ‫‪-9‬‬

‫نجالىتها‪.‬‬ ‫أحكام‬ ‫ويذكر‬ ‫بر" والسيلان‬ ‫علاقة‬

‫أحكام‬ ‫اخهار ‪ .‬ولىيئحر‬ ‫ا‬ ‫أو تعميد‬ ‫"كطي!لى‬ ‫أئ‬ ‫‪10،‬‬ ‫ي ‪713‬‬ ‫يروم‬ ‫ط‪:‬ول‬ ‫‪-01‬‬

‫ضى"ين‬ ‫المتو‬

‫ين‪.‬‬ ‫الهلى‬ ‫طهارة‬ ‫أحكام‬ ‫وؤ"‪4‬‬ ‫الأليدى‬ ‫‪،‬؟‪5،‬‬ ‫ايم‬ ‫يرلى‬ ‫‪-‬‬ ‫'‬ ‫ا‬

‫رون‬ ‫ال! إر‬ ‫ولي‪:‬ررث فى بم‬ ‫اثمار‬ ‫ا‬ ‫"طف‬ ‫أى‬ ‫‪71‬ا؟‪5،‬‬ ‫لد‬
‫ين‬ ‫قمى‬ ‫عو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫ل!ثمار‬ ‫الةجاسة‬ ‫وصىول‬ ‫ناحية‬

‫‪:‬‬ ‫ه‪.‬شناكا"م‬ ‫‪.‬جصاء فى‬ ‫ومطا‬

‫؟‪*،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أش‬ ‫‪6‬؟‪36‬‬ ‫ءبر ‪7‬‬ ‫؟‪%7‬؟"‪+‬‬ ‫‪،‬لنأ‪*،‬؟‬ ‫‪ .‬؟؟آ‬ ‫‪!6‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪7‬إ؟نلأ‬ ‫ببما"‪6‬‬

‫!؟ ‪+‬أ‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 6‬؟ ؟ ه‬ ‫‪،‬‬ ‫أ" ‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪61‬‬ ‫فى‬ ‫‪3 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء ‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 6‬ؤ‬ ‫فى‬
‫‪+‬‬ ‫ييم‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬ث!‬ ‫فى‬ ‫لا‬ ‫نجبما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7‬ن!! ‪6‬‬ ‫‪7‬ا‬

‫‪:‬‬ ‫‪+6‬‬ ‫لمحا‬ ‫لإأ المبر‪6!6 7‬‬ ‫ا‬ ‫؟؟‪6*،‬‬


‫‪97 -‬‬
‫‪3‬أ * ش‬ ‫؟‪7،1‬‬ ‫ب!ءل!‬ ‫‪. 6‬‬ ‫ول؟إ‬ ‫أش‬ ‫نلأ‬ ‫ء‪7‬ا ‪61‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أيم‬ ‫‪3‬‬ ‫أ!‬ ‫‪6‬ء‪7‬ا ‪3‬‬ ‫أش‬ ‫‪96‬‬ ‫لأ‬ ‫*‬

‫‪166،‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫!بم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ب!‬ ‫ك!‬ ‫لمح!‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫*؟لمحا‬ ‫نلأ‬ ‫لأ‬ ‫لأ؟‬ ‫!مي!‬ ‫‪1، 3‬‬ ‫بر‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ؟ل!‬ ‫لمح!‬ ‫؟!م‬

‫‪.‬‬ ‫‪iniK‬‬

‫ه‬ ‫‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬ا‪10W‬ا‬ ‫" ؟‬ ‫‪ 3‬؟ ‪1،‬‬ ‫أ‬ ‫‪! .‬ث!‬ ‫‪ 6‬ن! ؟‪ 6‬؟‬ ‫برا‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫أول‬ ‫ءبم ‪3 6‬‬ ‫‪56‬‬ ‫!‬ ‫لألإ‬ ‫فى ‪-‬‬

‫إ‪60‬‬ ‫لنأ‬ ‫‪in57of11‬‬

‫أ؟‪ 7‬أ‪+‬‬ ‫إ‪،‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫لأ؟‬ ‫إإ‪+6 3‬‬ ‫إ‪0 39‬‬ ‫فا؟ ‪16‬‬ ‫أ‬ ‫!م؟لأ‬ ‫‪ 6‬نلأ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ء‬ ‫‪"13 6‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬

‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ل!‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م!‪ 3‬إ؟‬

‫"‬ ‫؟فيأه‬ ‫‪5،‬‬ ‫!‪!3‬ه‬ ‫!؟‪5،‬‬ ‫أ؟!يمك!‬ ‫أ‪+‬ه‬ ‫أ‬ ‫!بم!يم!؟ ‪ .‬فافي أ‬ ‫‪"7‬‬ ‫ءلإا‬ ‫؟ب!‪97‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫أ"ّأ‬ ‫؟يلأه‬ ‫‪8!3‬‬ ‫إ‬ ‫‪،،13‬أ!‬ ‫بأ‬ ‫نأ"‪،‬أ‬ ‫أ‪.‬‬ ‫?إ‬ ‫ء‪7‬ا؟ليماش‬ ‫‪56‬‬ ‫إنجلأ‬ ‫لأأ؟ش‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟ث!‪5‬‬ ‫لإ؟‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بص‬ ‫‪3‬‬

‫؟فيه‬ ‫إلإإه‬ ‫‪613،0‬‬ ‫بر‬ ‫‪ 5 3‬لأ‬ ‫ول‬ ‫نلأث!‪16‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ءول‬ ‫ء‪7‬ا؟في"‬ ‫؟‬ ‫ك!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬
‫لنأ‬ ‫إ؟ ‪3‬‬ ‫لا‬ ‫أ ‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟ث!‪5‬‬ ‫‪7‬؟ ‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪r‬‬ ‫‪2+‬‬ ‫أ؟‬

‫‪.‬‬ ‫؟ب! ه‬ ‫إلإ؟ه ‪17‬‬ ‫‪*6‬؟‪95‬‬ ‫بيهأ‬‫‪ .‬نبإ*‪6 1،‬‬ ‫ول!‪7‬‬ ‫ول‬ ‫‪+"6‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ول‬ ‫‪ 6‬ز ؟‪630‬‬ ‫‪ 61‬ش‬ ‫لأ‬

‫‪.‬‬ ‫‪71‬؟إأ ‪63‬‬ ‫‪6"39‬‬ ‫يخهـأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪63+‬‬ ‫‪ .‬؟؟‪3‬‬ ‫فألا‪ +‬؟؟ير ئر ه‬ ‫‪3:‬‬ ‫ث!؟"‬

‫ء ‪ 6 31 91‬أببما*‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫يأ‬ ‫‪" .‬ث! ‪ 16‬؟‬ ‫!‪6‬‬ ‫!بم‬ ‫ول‬ ‫‪" 6‬‬ ‫برا‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫أبف‬ ‫ول‬ ‫‪71‬‬ ‫‪* 3‬أ ‪8 71 " 6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫؟‪5 9‬‬ ‫!‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫‪"6‬لا‬

‫ه‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪31 7 6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*‬ ‫‪:‬؟؟‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫لم‬
‫بر‬ ‫‪16‬‬ ‫نجيماث!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫!م‬ ‫؟‬ ‫؟ لا‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫فى‬ ‫‪ 6‬؟ ‪9‬‬ ‫كاى‬

‫‪.‬‬ ‫‪0 71619‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫ل!‬ ‫ز‬ ‫؟ ؟*‬ ‫؟"؟‬ ‫!إه‬ ‫!‬ ‫؟ ‪17‬‬ ‫لا‬ ‫! ؟!‬ ‫؟ "‬ ‫‪!7‬‬ ‫ول‬ ‫؟لإ‪8 ،‬‬ ‫‪6‬برا‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬أ‬ ‫‪- 6‬‬

‫‪ (.‬ايأ‬ ‫فى ‪7‬بأ ‪ 3‬أ؟ ‪7‬‬ ‫لاببما‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ج ‪6‬‬
‫إ‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫؟‬ ‫‪0‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪3‬‬

‫ا ‪،‬؟‬ ‫مشناكليم‬ ‫(‪)1‬‬


‫‪- 81 -‬‬

‫المشنا‬ ‫*باء وثرأبع‬ ‫فصول‬

‫بهذا‬ ‫عرف‬ ‫الآباء وقد‬ ‫فمىول‬ ‫المؤلفات الدينية الأدبية المعروفة كتاب‬ ‫من‬

‫قسمكلن‬ ‫الآباء‬ ‫إجن ‪.‬وفصول‬ ‫الأو‬ ‫للأئمة والآباء‬ ‫أقوال‬ ‫ألامملأنما جاء فيه عبارة عن‬

‫مستقل‬ ‫بباب‬ ‫نفرده‬ ‫أن‬ ‫نا‬ ‫فى‬ ‫آ‬ ‫وقد‬ ‫‪56‬‬ ‫!إ‪7‬إ‬ ‫ةيم‬ ‫نز‬ ‫باسم‬ ‫انم فى المشنا المعروف‬ ‫الر‬ ‫ا؟زء‬

‫الأدبية‪.‬‬ ‫الدراسة‬ ‫لأ!‪،‬يته فئ‬

‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫باق يهوذا الناسى‬ ‫الر‬ ‫الاَباء إلى‬ ‫فصول‬ ‫مؤلثت‬ ‫فى وضح‬ ‫يرجيح الفضل‬ ‫و‬

‫إِلى العسل!سف ‪ ،‬ويي؟ت‬ ‫الخلف‬ ‫المتناقلة كلن‬ ‫الاْدبية‬ ‫الح!‪4‬‬ ‫يروى‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫‪ 4‬من‬ ‫ءر!ه‬

‫الواجب‬ ‫الناس الأصىول‬ ‫يعرف‬ ‫التوراة ‪-‬ى‬ ‫المأخوذة من‬ ‫الأحكام الص‪"-‬حة‬

‫‪.‬‬ ‫والأدب‬ ‫الفضيلة‬ ‫و الطر ليق القو يم نحو‬ ‫الا‪4،‬‬ ‫عن‬ ‫اتباعها والمأزورة‬

‫واعتاد‬ ‫الالهية‬ ‫الآباء بالآداب‬ ‫فصول‬ ‫زاقيب‬ ‫عل‬ ‫ايهود‬ ‫ا‬ ‫الشراح‬ ‫أبمع‬ ‫وقد‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫الدير"ية‬ ‫أع!يادهم‬ ‫فيما فى بعض‬ ‫ع! ورد‬ ‫أجزاء‬ ‫الإسرا ئيلهيىن تلاوة‬ ‫ا‬

‫فحى"!‪3‬‬ ‫القفىاه‬ ‫توفرها ق‬ ‫ا(ى بب‬ ‫المناقب‬ ‫بذكر‬ ‫الآباء‬ ‫أقوال‬ ‫افتتصت‬ ‫وقد‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫فقد‬ ‫التأفئفأ الأحكام‬ ‫ءلى‬

‫أإيرا!‪!6‬‬ ‫إ‪+‬ه‬ ‫؟إيرا‬ ‫لأ ‪ 1،6‬أفألأ‬ ‫أنج!‬ ‫؟ ‪6،‬‬ ‫‪665‬‬ ‫أ!م‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪0،7‬لأ‪،‬‬ ‫‪ 3‬أ‪66‬‬ ‫‪7‬‬ ‫برأير‬ ‫غغ‪6-‬‬

‫"ثالا‪6‬‬ ‫‪16‬‬ ‫ول‬ ‫ث!‬ ‫‪5 6 0‬‬ ‫‪+7 7 n‬‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫‪non 3‬‬ ‫‪*7‬ر"‪+‬‬ ‫‪0616‬‬ ‫ول‬ ‫؟ ‪+‬؟‪56‬‬ ‫الأ‬ ‫؟لألإ*؟‪! ،‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.. :‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫؟ *لا‬ ‫أ‬ ‫الألأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬؟بر؟‬ ‫؟ *؟ ‪56‬‬ ‫‪+‬؟‬ ‫إ‪6‬ببما؟ ‪177‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬؟‪16‬‬ ‫أإ*!‬ ‫‪ 61‬؟‪5‬‬ ‫لإ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!6‬‬ ‫؟‪3‬؟‬

‫‪:‬‬ ‫‪661‬‬ ‫‪+7‬‬

‫والشيوخ‬ ‫إلى الشيوخ‬ ‫ويشوع‬ ‫سيناء ولقها إلى يشوع‬ ‫تلقن ا(توراه فئ جبل‬ ‫مرءى‬

‫‪.‬‬ ‫بن ميمون‬ ‫الربانى موسى‬ ‫الى داود هانجهيد حفيد‬ ‫منسسوب‬ ‫كتاب‬ ‫(‪ )1‬فى مصر‬
‫طبعه‬ ‫وقد‬ ‫عبرلة‬ ‫باللغة العربية بحروف‬ ‫يمباء ‪ ،‬وكتب‬ ‫فصول‬ ‫شرح‬ ‫على‬ ‫ويحتوى‬
‫‪.‬‬ ‫اعتمدنا على ما فيه فى أماكن كثزة‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫حناق‬ ‫ألفاظه باروخ‬ ‫وضبط‬
‫‪-- 08‬‬ ‫‪-‬‬

‫وس!ب‬ ‫الأراضى‬ ‫أقديهلى‬ ‫إسراؤ!إ! هى‬ ‫أرضلى رى‬ ‫ث‬ ‫م!دسة‬ ‫عثمرةْ أم!سنة‬

‫لا تؤ!ذ‬ ‫أ‪-‬ل!‬ ‫أ‬ ‫ة والر غه"إن‬ ‫إ‪:‬اكور‬ ‫وا‬ ‫(‪) 1‬‬ ‫كل‪:‬سا العومر‬ ‫يرأضذون‬ ‫كانوا‬ ‫"لىال!ضكا أخ!م‬

‫‪.‬‬ ‫أضر ى‬ ‫ضلى‬ ‫أر‬ ‫كلن‬

‫ويرطوةون‬ ‫ا‪-‬برصاء‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ءخ‬ ‫لىكلنه!صا‬ ‫يخر"ون‬ ‫م‬ ‫لأضً‬ ‫مقدسة‬ ‫بسور‬ ‫ا!إمحا"‬ ‫اإلىن‬ ‫ا‪-‬‬

‫فلا يرد إ"دؤن ة‪-‬صا‪.‬‬ ‫ا‪،‬ديرنة‬ ‫ءن‬ ‫اليت‬ ‫دفنه وإذا خرت‬ ‫يرتم‬ ‫لياليت ‪-‬خت‬

‫ءم ر‪!%‬الم‪-‬ن‬ ‫د!ْ‬ ‫ا)ساليتثة‬ ‫كلن‬ ‫أؤدءلى‬ ‫أورلضإيم‬ ‫سور‬ ‫داضلى‬ ‫الواقعة‬ ‫الأرض!!‬ ‫‪-2‬‬

‫الثارق ‪.‬‬ ‫والعشر‬ ‫ا‪،‬قدسة‬ ‫أكأرابرين‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫ؤ؟!! و*ض‬

‫‪ 4‬لا ردخا" المصابون وا‪،‬صا‪ 1،‬ت‬ ‫لأز‬ ‫السابرتحة‬ ‫كلق‬ ‫جى‪.‬ل بر؟ت المقدلرلى قدس‬ ‫‪-3‬‬

‫‪.‬‬ ‫ات‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ ‫وا أو‬ ‫ؤفيإت‬ ‫الحا‬ ‫ولا‬ ‫ن‬ ‫برصبلمم‬

‫المنرسون‬ ‫لا‬ ‫و‬ ‫زب‬ ‫لأصا‬ ‫ا‬ ‫يرلىخليا‬ ‫لا‬ ‫أا‬ ‫لأ‪:‬‬ ‫إسا لىقة‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫س‬ ‫أؤد‬ ‫شلمارصء‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ار‬ ‫ألى‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫لوث‬ ‫بر!‬

‫وإذا‬ ‫اليوم‬ ‫‪+‬ث‬ ‫غط!هإ!‬ ‫كلن‬ ‫ليدخلي!‬ ‫لأضم أ لا‬ ‫‪4‬‬ ‫إ*ارقي‬ ‫ا‬ ‫"ن‬ ‫أقدل!لى‬ ‫ساء‬ ‫ا(‪8‬‬ ‫دار‬ ‫‪-5‬‬

‫‪.‬‬ ‫نلىط‪"-‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬ذبرير"‬ ‫م‬ ‫يرلمز‬ ‫لا‬ ‫دضل‬

‫وإذا‬ ‫كفارته‬ ‫لم*تم‬ ‫نم‬ ‫لأ‪:‬إ! لا لىيىضلهـ! من‬ ‫السارتمة‬ ‫كلن‬ ‫إلدس ازرل أتدس‬ ‫دار‬ ‫‪-6‬‬

‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!لط""‪4‬‬ ‫برذلي"!‪4‬‬ ‫إزم‬ ‫أ‬ ‫آَ‬ ‫لصحمهو‬ ‫د‪-‬ل‬

‫و م‬ ‫إلا عندالز‬ ‫زيليون‬ ‫ا‬ ‫الإلصمر‬ ‫قة لأن!! لا ريىخل!ا‬ ‫السالي‬ ‫كلن‬ ‫أؤلىس‬ ‫الكهـكة‬ ‫دار‬ ‫‪-7‬‬

‫‪.‬‬ ‫والترديرد‬ ‫للذ‪.‬خ‬ ‫الةر"ان‬ ‫ر‪%‬س‬ ‫اليد ءلى‬ ‫إوضع‬

‫ريىيه‬ ‫غسل‬ ‫كلت‬ ‫إلا‬ ‫يدخا‪!،‬‬ ‫لأنهها لا‬ ‫أقدس‬ ‫وا لمذبرح‬ ‫أرواؤ‬ ‫ا‬ ‫إكع! بر!ن‬ ‫ا‬ ‫إدار‬ ‫ا‬ ‫‪-8‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ررجله‬

‫إ‬ ‫يروأ‬ ‫ف‬ ‫الأعظم‬ ‫الكاهن‬ ‫لىوى‬ ‫لا ليدخله‬ ‫لآنه‬ ‫أقدل!حمهم‬ ‫الاَقدال!ر‬ ‫ةدورر‬ ‫‪ .‬ا‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ال!ر‬

‫على كهيهر منالأحكاه!‬ ‫يحتوى‬ ‫تفم!نرى‬ ‫دريئ‬ ‫كتاب‬ ‫المشنا‬ ‫أن‬ ‫لنا‬ ‫لىيهبن‬ ‫ل!‪:‬ق‬ ‫مما‬

‫رجالىا‬ ‫أئمة‬ ‫ءن‬ ‫المأثورة‬ ‫أم!كن‬ ‫ا‬ ‫إ(يمَا‬ ‫مفإفأ‬ ‫أق!ديم‬ ‫ا‬ ‫الع!د‬ ‫من‬ ‫‪،1‬ستمدة‬ ‫‪4‬‬ ‫إشرعه‬ ‫ا‬

‫التلهود ‪.‬‬ ‫أساس‬ ‫الأول وهى‬ ‫الحفاظ‬ ‫ر‪،‬ضاقلهـ!‬ ‫كان‬ ‫متون‬ ‫عن‬ ‫بىرة‬ ‫وهـى‬ ‫أدين‬ ‫ا‬

‫! ح زمة سنابل‪.‬‬ ‫أول‬ ‫;()‬


‫‪- 83 -‬‬
‫كونوا‬ ‫وقد قال !ؤلاء ثلاثة !مور‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫والأناياء لقنوها لرجىال ابءح‬ ‫الأنبياء‬ ‫إلى‬

‫‪.‬‬ ‫للتوراه‬ ‫لىياجأ‬ ‫ا‬ ‫ة وضىمو‬ ‫كثير‬ ‫تلاميذ‬ ‫ا‬ ‫القض إء و‪%‬رجىو‬ ‫ئ‬ ‫زكن‬ ‫متأ‬

‫من‬ ‫لير خ‬ ‫الأدبية‬ ‫الحكم‬ ‫اناس‬ ‫ا‬ ‫‪،‬جلم‬ ‫أن‬ ‫يهوذا‬ ‫أرباف‬ ‫ا‬ ‫ءرةلى‬ ‫كان‬ ‫وقد‬

‫الفض "لمة‪.‬‬ ‫الحمهيىة وعلى‬ ‫الخصهال‬ ‫على‬ ‫الأخلاقى وص!تهم‬ ‫مستواهم‬

‫منالفصول‬ ‫‪-‬تاهـه‬ ‫الآثاب (‪)2‬‬ ‫الحكم ر‬ ‫من هذه‬ ‫مقتطفات‬ ‫بعض‬ ‫هنا‬ ‫ونذكر‬

‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫إ‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6 3 +‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫يرا‬ ‫أ‬ ‫‪3 6‬‬ ‫؟ ‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يلأ‬ ‫بأ‬ ‫‪.‬‬ ‫أول ‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫لأ ؟ أ ‪ -‬ج ‪ 6‬؟ ‪6‬‬ ‫أنلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ا ‪-‬‬

‫‪:‬‬ ‫إدإ‪+‬‬ ‫؟‪63‬‬ ‫أ بم!‪ -+‬دلأ ‪56*6-‬‬ ‫‪6‬‬

‫رفيقآ‬ ‫لنفسلث‬ ‫اشرذناث أستاذاً واكتسب‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫قا‬ ‫حيا (‪) 3‬‬ ‫بر‬ ‫ءبئ‬ ‫‪-‬و يضم‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫حسناً‪.‬‬ ‫أنالس‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫وللمث‬ ‫وليكن‬

‫‪ 67‬نهـألأ‪.‬‬ ‫أث!‪633+!-7‬‬ ‫ولن!‪ 6 13‬لدة‬ ‫‪7+66 0‬ا‬ ‫*أول‪+‬‬ ‫‪،736*6‬‬ ‫‪+3 - 2‬ث!‪،‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪7.‬‬

‫‪:‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫لألأ‬ ‫‪ 6 -‬ج ؟‬ ‫أ‬ ‫!بم‬ ‫!* ‪ - 7‬؟؟ ‪+‬؟ "‬

‫‪:‬‬ ‫)‪(t‬‬ ‫الأربرل!‬ ‫نتاى‬ ‫!ظل‬


‫الشر ير ولا‬ ‫ا‪-‬وء ولا ‪!-‬ا‪-‬ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ار‬ ‫ارزود ءن‬

‫الجزاء‬ ‫من‬ ‫زرأس‬

‫بابل وكان‬ ‫سبى‬ ‫من‬ ‫بعد الرجوع‬ ‫الكبرى‬ ‫المجمع أو الكنيسة‬ ‫هذا‬ ‫(‪ )1‬تألسس‬
‫الشعب‪.‬‬ ‫وهو الذى كان ينظر فى شؤون‬ ‫الشعب‬ ‫مؤلفا من ‪.‬؟ا عخسوا من شيوخ‬

‫خر‬ ‫‪2‬‬ ‫بذكر‬ ‫‪ ،‬واكتفيت‬ ‫الحكم‬ ‫هذه‬ ‫رووا‬ ‫الذين‬ ‫الآباء ا‪،‬ول‬ ‫ألسماء‬ ‫لم أذكر‬ ‫(‪!2‬‬
‫‪.‬‬ ‫الاختصار‬ ‫بغية‬ ‫فرد‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القرن الأول ق‬ ‫!‬ ‫(‪ )3‬عاش‬

‫القرن الأول ق ‪.‬م ‪.‬‬ ‫فى منتصف‬ ‫(؟) عاش‬


‫‪-‬‬ ‫‪Ar‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪،!+66‬ه‬ ‫‪*36‬‬ ‫لأأ‬ ‫‪3‬‬
‫يح‬ ‫ول‬ ‫ل!‬ ‫لأ‬ ‫‪ 6"3‬ك!أ؟‪* 6‬؟ ‪+ -‬لألأ‬ ‫‪ 96 -‬إثلا‪ 6‬؟أ‪-‬لأ‬ ‫‪3‬‬

‫‪8+‬‬ ‫ل!‬ ‫؟ن!‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بيما‪36‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6!3‬‬ ‫الا‬ ‫أءبم‪5،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪ 3‬لبما؟* ‪1667‬‬ ‫أبر"*؟‪16‬‬

‫‪ 3‬نيما؟ا؟‪!7‬بأ؟؟؟‪5‬؟‪7-3‬؟*أ‪.‬‬ ‫‪31‬؟‪56‬‬ ‫بر‬ ‫‪6!9‬‬ ‫؟يأ‬ ‫‪6‬؟‪1،‬‬ ‫‪6،!37‬‬ ‫ول‬ ‫‪"3!"36‬؟‪56‬‬

‫ي!ف‬ ‫كالمحاروين وعندما‬ ‫نفسك‬ ‫لا تجعل‬ ‫‪:‬‬ ‫قال يهوذا بن طهاى(‪)1‬‬ ‫‪-3‬‬

‫مك‬ ‫أما‬
‫من‬ ‫ينصرفون‬ ‫وعندما‬ ‫كذنهين‬ ‫نظرك‬ ‫فئ‬ ‫فليكونوا‬ ‫أمامك‬ ‫المتقاضون‬

‫الحكم‪.‬‬ ‫علي!م‬ ‫قبلوا‬ ‫قد‬ ‫لأنهم‬ ‫نظركْكأبريراء‬ ‫فى‬ ‫فبيكونوا‬

‫‪6161‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬ببما‪6‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫ب!‬ ‫أ‪6‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ب!‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ل! ‪7‬‬ ‫ول‬ ‫‪ .‬؟! ‪،‬‬ ‫* أ؟‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ن!لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫أأ د‬ ‫لأ‬ ‫!بم‬ ‫نبما‬ ‫‪- 4‬‬

‫‪6‬‬ ‫برا‬ ‫؟نلأ‬ ‫‪7‬؟؟‪16‬‬ ‫‪30‬‬ ‫أ‬ ‫ث! ؟!‬ ‫نجبهأ!بم‬ ‫‪66‬‬ ‫؟د؟‬ ‫ثت‬ ‫أ؟‪+9‬‬

‫واصلحر سلى فى‬ ‫‪.‬‬ ‫اكح!ود‬ ‫مهاحثه‬ ‫من‬ ‫‪ :‬أءكر‬ ‫(‪) 2‬‬ ‫بن شاطاح‬ ‫يف!عون‬ ‫ل‬ ‫قا‬ ‫‪-4‬‬

‫خلاله‪.‬‬ ‫الكذب‬ ‫لةلم! رتعلموا‬ ‫معهـم‬ ‫كلامك‬

‫أ‪+‬‬
‫لم‬ ‫ثت‬ ‫؟‬ ‫؟ * ‪7 -‬‬ ‫أبأ!ث!‬ ‫‪ " ،‬د ‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪6 -‬‬ ‫؟‪+‬‬ ‫‪3 6‬‬ ‫ك!‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫أ‬ ‫ث!‬ ‫‪6+‬‬ ‫ل!‬ ‫ول‬ ‫فأ‬ ‫‪- 5‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪31‬‬ ‫نلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ثا‬ ‫لد‬ ‫أث!‪613+-7‬‬

‫‪.‬‬ ‫تعماشر الحكام‬ ‫ولا‬ ‫ادة‬ ‫السب‬ ‫واكره‬ ‫الصناعة‬ ‫‪ :‬أحبب‬ ‫شم!أ(‪)3‬‬ ‫قال‬ ‫‪-5‬‬

‫‪ 3‬أ‪++‬‬ ‫فإ!يم* ؟‪1313‬‬ ‫يره‬ ‫؟أ؟‪316‬؟‪.‬لإ؟‪6‬‬ ‫‪56‬‬ ‫ث!لإول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫*أ!بم‬ ‫‪*-6‬لإ"؟‪116‬‬

‫لإه‬ ‫؟‪+‬؟‪6‬‬ ‫‪36‬؟*!‬ ‫‪!6‬؟!م‪660،‬‬ ‫‪15 6‬‬


‫نجلأ‬ ‫‪:‬إ‬ ‫‪ 66‬بأ؟ه‬ ‫ول‪5،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫؟!م‬ ‫إ؟إ ‪17‬‬ ‫‪71‬‬ ‫ذ!ا‬

‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ثأ‬ ‫ول‪7+‬‬ ‫"ء‪5،‬‬ ‫ن!ه‬ ‫الأءلمحا*‬ ‫‪61‬ءأ‪+‬أ‬

‫لمدينة كانت‬ ‫والاربياك! نسبة‬ ‫الأول ق ‪.‬م‬ ‫القرن‬ ‫الأنجبر من‬ ‫(‪ )1‬فى النصف‬
‫للكهنة قدلما‪.‬‬
‫الملك‪.‬‬ ‫(‪ )2‬كان صهريناى‬

‫الثانى‪.‬‬ ‫انوس‬ ‫قا‬ ‫عه!د هير‬ ‫ئ‬ ‫(‪ )3‬داش‬


‫‪- 84 -‬‬

‫اط؟م‬ ‫ا‬ ‫لئلا "ممشحقو‬ ‫فئ أقوا اعم‬ ‫اصقى سوا‬ ‫الأساتذة‬ ‫أكا‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫أبطاليون‬ ‫تال‬ ‫‪-6‬‬

‫الذين ليلمبعونكم وءوزون‬ ‫ا(عللاب‬ ‫ف!شرب‬ ‫المياه‬ ‫فاسد‬ ‫مكان‬ ‫بالنفى وتنفوا إك‬

‫‪.‬‬ ‫الرب‬ ‫اورم‬ ‫فيبىنس‬

‫ث!‬ ‫!ا‬ ‫أ‪+‬‬ ‫؟ ‪6+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ؟ ‪6،‬‬ ‫ول‬ ‫*‬ ‫ثا‬ ‫‪71 .‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!م‬ ‫نبها‬ ‫‪+‬‬ ‫فى‬ ‫‪:‬ك!‬ ‫*‬ ‫!م‬ ‫نجلأ‬ ‫‪! :‬إ‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أول‬ ‫*‬ ‫؟ ؟ ‪7‬‬ ‫‪- 7‬‬

‫؟‪7‬لا‪:‬‬ ‫نلأ لإ؟أ"‬ ‫لملإنجألاول‬ ‫‪71‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ ‪6‬فى‬ ‫‪7‬إ"‪67‬‬ ‫‪.667‬‬ ‫‪،‬‬

‫رزد‬ ‫لم‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫ل!حهرته‬ ‫ضاع‬ ‫أ‬ ‫ة فقد‬ ‫ؤلى‬ ‫ا‬ ‫الز‬ ‫العثهرة‬ ‫وراء‬ ‫يس!ى‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪12‬‬ ‫هلإلمل‬ ‫ؤال‬ ‫‪-7‬‬

‫يستعصل‬ ‫لا رهيشلى وكلن‬ ‫أن‬ ‫التعايم فالأؤورل‬ ‫فى‬ ‫لا يرغب‬ ‫ورون‬ ‫لي!ص!ا‬ ‫معرفته‬ ‫ءلا‬

‫المادلىإت يهلث‪.‬‬ ‫على‬ ‫التوراة فى!عول‬ ‫تاج‬

‫إ؟إ؟‬ ‫‪7‬‬ ‫بر‬ ‫‪ 7‬؟‬ ‫أثأ!أ؟‬ ‫"‬ ‫لأ‬ ‫!م‬ ‫أ‪6‬‬ ‫ث!!م‬ ‫‪ 3‬لد‬ ‫برا‬ ‫‪6‬‬ ‫أب ‪ 3‬أ‪6‬؟‬ ‫ثذللأ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أييم‬ ‫*‬ ‫؟؟‬ ‫ن!!م‬ ‫‪- 8‬‬

‫أ‪: +‬‬ ‫‪36‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫د!‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ؟‬ ‫بر‬ ‫*‪5 6‬‬ ‫‪7 -‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ فى ‪3 -‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ير‬ ‫؟‪7‬ا‬

‫رل ح ل‬ ‫ورا‬ ‫و‬ ‫اً‬ ‫كةير‬ ‫فعل‬ ‫ا‬ ‫ةلمصل! و‬ ‫را ة ‪ .‬قل‬ ‫للتو‬ ‫قتاً‬ ‫و‬ ‫‪ :‬حيدد‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪:‬حما!‬ ‫ل‬ ‫تا‬ ‫‪-8‬‬

‫بشول!لى‪.‬‬ ‫انسان بوجه‬

‫‪ 703‬برا أ؟‪- 7‬‬ ‫؟أ‬ ‫*؟؟‪3‬؟‪7‬ا‬ ‫‪36‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫‪ :‬؟"‪6‬‬ ‫"أول؟‬ ‫؟‪+‬؟ثا‬ ‫!!م‬ ‫‪136 - 9‬‬

‫أ‪:+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ث!ول‬ ‫ب!؟؟‪6‬؟لأفأ ‪6‬‬

‫‪ ،‬ولاتفرط‬ ‫ك‬ ‫من اشكل‬ ‫وتخلص‬ ‫أستاذاً‬ ‫قال ربان جم!يل (‪ : )4‬اتخذ لث‬ ‫‪-9‬‬

‫أموالك‬ ‫توزح!‬ ‫ؤ‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فى القرن ا‪،‬ول ق‬ ‫عاش‬ ‫(‪)1‬‬

‫كان‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫لميلافى المسيح‬ ‫معاصرا‬ ‫وكالت‬ ‫‪ .‬ام‬ ‫الى‬ ‫‪07‬‬ ‫من‬ ‫المفسرين‬ ‫كبار‬ ‫من‬ ‫(‪)2‬‬
‫ول من أطلق عليه لقب ربى‪.‬‬

‫لهليل‪.‬‬ ‫معاصرا‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫المفسرين أيام الملك هيرودس‬ ‫أشهر‬ ‫من‬ ‫(‪)3‬‬

‫حاخام ‪.‬‬ ‫وكلمة ربان بمعنى‬ ‫بن هليل‬ ‫بن ربان شمعون‬ ‫ربان جمليئيل‬ ‫(‪ )4‬هو‬
‫‪- 85 -‬‬

‫لإ‪،+‬‬ ‫لمحا‬ ‫ول‬ ‫‪ 71 ! 8،‬ث!‬ ‫!م‬ ‫لإ‬ ‫أ ؟‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬؟؟‬ ‫إ‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫‪- 7‬‬ ‫في‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫*أ!بم‬ ‫لإ!أ‬ ‫أا‬ ‫لا‬ ‫!م‬ ‫‪" - 1‬‬ ‫‪0‬‬

‫؟ ‪6‬‬ ‫؟‬ ‫!م‬ ‫‪6‬‬ ‫‪- 7 3‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫بأ‬ ‫با‬ ‫‪!6‬م‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫ك!‬ ‫‪6‬‬ ‫برا‬ ‫ل!‬ ‫"‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪!6‬بم‬ ‫أ‪*.7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ب!‪76‬ا‬ ‫فأ‬ ‫؟‬ ‫‪Diu‬‬ ‫‪66‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬

‫‪:‬‬ ‫‪KUM‬‬ ‫‪*6 3‬‬ ‫ول‬ ‫‪ 6 3 6‬د‬


‫‪6‬‬

‫أرلث؟؟اً أكئر‬ ‫ولم‬ ‫العاممااء‬ ‫ين‬ ‫لي‬ ‫ص!رزرى‬ ‫منذ‬ ‫ن!أت‬ ‫‪ :‬إغد‬ ‫‪1 1‬‬ ‫(‬ ‫ابنه‬ ‫شمعون‬ ‫قال‬ ‫‪ .‬ا‪-‬‬

‫‪*3‬ى‬ ‫لي‬ ‫كلن‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫إ*ول‬ ‫برا‬ ‫بل‬ ‫العبر ة بالدرس‬ ‫و ألجم!ت‬ ‫‪،‬‬ ‫إسكوت‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫فاؤدة للازسان‬

‫‪.‬‬ ‫ايلآثام‬ ‫رون‬ ‫ليسلم‬ ‫لا‬ ‫اكلام‬ ‫ا‬

‫لذلإ!م‪6‬‬ ‫ثت‬ ‫أ‬ ‫!لم‬ ‫‪3 -‬؟‬ ‫‪ .‬إ*‪3‬‬ ‫‪613‬‬ ‫‪6‬لمجا‬ ‫أ‪-‬‬ ‫!م‬ ‫أنلأ‬ ‫!‪63‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7* :‬‬ ‫*أول ‪6‬‬ ‫‪ - 1‬؟ث! ‪7‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪ -‬ن*ء‪6‬‬ ‫أي!أ ‪ .‬أ*‪7‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪!7‬م‬ ‫‪-‬لأ‬ ‫ي!‬ ‫‪3‬‬ ‫نج!لم‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪+‬؟‪!6‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫بم‬ ‫‪، 6‬أ‬ ‫فى‬ ‫‪-7‬‬ ‫إلما‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪63‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬أ!‬ ‫‪6‬‬ ‫ثأ‬

‫إ‪6‬‬ ‫؟؟فلأ؟‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫ن "‬ ‫إ*‪،‬‬ ‫لذ ‪.‬‬ ‫؟لم‬ ‫؟؟نلأ‬ ‫أ‬ ‫أفى‬ ‫نبهأه‬ ‫ء ألأ‬ ‫فلأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫نهـأ‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"*‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬ج ‪63‬‬ ‫‪7‬ك!‬ ‫*‬ ‫!م‬ ‫فلأ‬ ‫‪6‬‬


‫*في لأ‬

‫ء‪!306!636‬‬ ‫ج‪.+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل!‪6‬ء‪636‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪:‬‬ ‫*أء‪6‬‬ ‫‪666‬‬ ‫‪+‬أ*‬
‫‪.7:::-7.:.:-،7‬‬ ‫‪:-..،7‬بز‬
‫‪6‬‬ ‫ء ‪3 6‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪3 3‬‬ ‫نهـأ‬ ‫‪6‬‬ ‫'‪3 -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فلأ‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫ء ‪3 6‬‬ ‫‪8،‬‬ ‫لأنلأ‬ ‫‪7 36‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪* 7‬‬ ‫‪6 36‬‬ ‫ء‬
‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪o,, 3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫؟‬ ‫ول‬ ‫‪ 3‬أ‪7 6‬‬ ‫‪ 6‬بر ‪m‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7 n‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪t6‬‬ ‫لأ ‪rm‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬ ‫أ‬

‫‪: .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫َ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6177‬‬ ‫لمحا‬ ‫‪6 3 6‬‬ ‫ول‬ ‫‪631‬‬ ‫فى‬ ‫‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫ظ ‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6 36‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬ ‫‪ +‬د‬ ‫‪7‬‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪6 3 ،"+‬‬ ‫‪7 3 +‬‬ ‫ول‬

‫‪+‬‬ ‫‪T‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+ .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫؟أ‬ ‫‪727‬‬ ‫‪76‬‬ ‫ولأ‬ ‫‪1637‬‬ ‫‪، "7217‬أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7317‬لألأ*ءأ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫فيه‬ ‫‪7.‬‬ ‫)[‪Oft‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫ء‪6‬‬
‫‪+7‬‬ ‫‪T‬‬ ‫‪.. : .‬‬ ‫‪TT‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪- :‬‬ ‫‪TT‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ك!‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬بأ أ‪ 7‬كالا‬ ‫‪663‬‬

‫الهيكل الثانى‪.‬‬ ‫خراب‬ ‫أيام‬ ‫فى‬ ‫الرومانى‬ ‫قتله تيتوس‬ ‫(‪)1‬‬


‫‪- 86 -‬‬

‫إلى ليوم وفاتك‬ ‫الجماعة ‪ .‬ولا تثق بنفسك‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬لا ‪:‬نفصل‬ ‫قال هليل‬ ‫ل!ى‬

‫ولا تقل كلاما تخاف أن ليمرف لأنه‬ ‫مركزه‬ ‫إلى‬ ‫حىى ز!ل‬ ‫ولاتحكم على صاحبك‬

‫لذلك‪.‬‬ ‫فراغة‬ ‫لا قيد‬ ‫فقد‬ ‫كلن العمل‬ ‫الفراغ‬ ‫عند‬ ‫سأتعلم‬ ‫تقل‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫يشاع‬ ‫أن‬ ‫لارد‬

‫من‬ ‫ركصش‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الديدان‬ ‫من‬ ‫يكلثر‬ ‫والسمنة‬ ‫ادم‬ ‫ءن‬ ‫يركثر‬ ‫‪ :‬من‬ ‫أيضاً‬ ‫وقال‬

‫اجوارى‬ ‫وبكثرة‬ ‫‪،‬‬ ‫السحر‬ ‫النساء ر‪!3‬ر‬ ‫‪ .‬وبكثرة‬ ‫الهـواجس‬ ‫ركثر‬ ‫الأموال‬ ‫من‬

‫امحياة‬ ‫تطول‬ ‫التوراه‬ ‫دراسة‬ ‫‪ ،‬وبكثرة‬ ‫ا(نهب‬ ‫ليممثر‬ ‫الخدم‬ ‫‪ ،‬وبكثرة‬ ‫الفسق‬ ‫يكثر‬

‫ة الاحسان‬ ‫‪ ،‬وبكثر‬ ‫الفهم‬ ‫ليزداد‬ ‫الاست!مار‬ ‫ة‬ ‫الح!لمة وبكثر‬ ‫تزداد‬ ‫ة اب السة‬ ‫وبكثر‬

‫اكتمسب‬ ‫ومن‬ ‫"‬ ‫لنفسه‬ ‫اكلّسه ‪4‬‬ ‫ؤقد‬ ‫الطيب‬ ‫العمل‬ ‫اك!مسب‬ ‫‪ .‬من‬ ‫السلام‬ ‫رزداد‬

‫‪.‬‬ ‫العالم الآ‪%‬ر‬ ‫حياة‬ ‫اكتسب‬ ‫) فقد‬ ‫التوراة‬ ‫النامو! لى ( وصارا‬

‫!؟؟‪117‬‬ ‫ل!نيما؟‪6‬‬ ‫ل!؟‪6+‬‬ ‫؟بر‪3،‬‬ ‫؟ث!؟‪6‬‬ ‫ءأ أ‬ ‫!يم‬ ‫‪6‬؟‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*أ؟‪6‬‬ ‫أ؟‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+-‬بر‪،‬‬ ‫‪12‬‬

‫" ؟ ‪. !6‬‬ ‫!‬ ‫؟نهـأ‬ ‫‪،‬؟ ‪16‬‬ ‫‪66‬‬ ‫ي!أ‬ ‫لأ‬ ‫ول‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫إ‬ ‫‪6 7‬‬ ‫‪6‬؟فأ ‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إلأ‬ ‫*‬ ‫ن!‬ ‫! أ‪6 7‬‬ ‫؟ ؟ ء أ‪6‬‬ ‫ولأ‬ ‫ثأل!‬

‫عزءزا عديد *! لك‪.‬‬ ‫‪ :‬ليكن مال صاحبك‬ ‫قال ربئ ريىسى (‪)1‬‬ ‫اع‬

‫إوجه‬ ‫طحررخ أعالاث‬ ‫‪ .‬ولتكن‬ ‫‪4‬‬ ‫والوراز‬ ‫لا‪%،‬ف‬ ‫تعا"!ا‬ ‫لأن‬ ‫إتوراة‬ ‫ا‬ ‫إلىرس‬ ‫واستعد‬

‫الله‪.‬‬

‫ألا؟؟ه‬ ‫ول‬ ‫؟‪ 6‬أ‪+‬‬ ‫لإ‬ ‫‪6‬‬ ‫الأ؟*‪+‬‬ ‫؟؟لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫لإ‬ ‫؟‬ ‫‪ 91‬؟؟لأ‬ ‫يأ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 6، - 1 3‬أنلألا *أء‪6‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪0 7‬‬ ‫أ‬ ‫؟بأ‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫!م‬ ‫؟؟ ؟!‬ ‫‪-‬‬ ‫؟فى‬

‫الا؟سان من‬ ‫قاك يرويضح ‪ :‬الحسد والميل إلى الشر ومعاداة الناس تخرج‬ ‫!‬

‫العائم‪.‬‬

‫ى‬ ‫أ‬ ‫رب‬ ‫الكلمة العبرية ‪36‬‬ ‫من‬ ‫أشتق‬ ‫لقب‬ ‫ربى‬ ‫‪ .‬وكلمة‬ ‫الكاهن‬ ‫(‪ )1‬يوسى‬
‫فى المشنا بمعنى معلم‪.‬‬ ‫وقد جاءت‬ ‫عظيم‬
‫‪-‬‬ ‫‪AV‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫أجما‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫؟ ؟‪3‬د ‪6‬‬ ‫‪ 7‬ث!‪63‬‬ ‫أ؟!بم‬ ‫؟ ‪+‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪*6 :‬أ!‬ ‫أ؟ ‪6‬‬ ‫ك!‬ ‫‪ 36 - 1‬؟ " ؟ ‪ 3‬أ‪2‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪+‬أ؟‪7‬ا‬ ‫‪+6‬‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ببما‬ ‫‪31‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪66‬؟بر‬ ‫با!؟‪69!5+‬نبر‬

‫والأ‪-‬ر عظ يم‬ ‫كسالى‬ ‫إف!إ"‬ ‫وا‬ ‫قص ير والرول ح"ير‬ ‫الخهار‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫(‪2‬‬ ‫قال طر فون‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫البيت ملح‪.‬‬ ‫ورب‬

‫‪,rare‬‬
‫‪;inn‬‬ ‫‪633‬‬ ‫‪87!3‬‬ ‫ن!!‪*63‬‬ ‫‪inn‬‬ ‫‪3633 :‬‬ ‫"أء‪6‬‬ ‫‪636‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫لأ‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪:7:":7-.+..-.-:‬؟‪--،..:،.:‬‬
‫!!فبم‬ ‫‪t3l'* X‬‬ ‫‪87!3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫‪:‬‬ ‫فلألأ*ء‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث!‪67،60‬‬ ‫‪87‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫"!‪*63‬‬ ‫‪ 7‬أ‬
‫‪:،:":‬بز"‪،7.:::":.-::":!:‬‬

‫أ‪ 6‬لأ‪+‬‬
‫لأ‬ ‫‪6 963‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪ 7‬ج‬ ‫لم‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1 *6‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫إ‬ ‫ئ!أ‬ ‫‪7 " 6‬‬ ‫‪+‬للأ‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3 3 . 0 7 * 6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫* ‪+‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪":‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪: .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬

‫‪.‬‬ ‫ث!؟؟‪،‬لإ!‬ ‫‪+67،‬‬ ‫*ن!ه‬ ‫‪ 3 :‬و؟ه‬ ‫فأ؟ك!ء‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أه‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ثا!م‬ ‫‪ 3‬إ‪95‬‬ ‫إبرا؟ث!‪6‬‬ ‫فبهإ‬ ‫ثا؟ه‬

‫‪6g‬‬ ‫‪nint ،+66 637‬‬ ‫!‪mrn‬‬


‫‪-n‬‬ ‫‪3‬؟‪،‬‬ ‫‪+‬أ ‪670‬‬ ‫‪,at 3633،0‬‬
‫‪? mnty‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7..:‬‬ ‫‪7 .‬‬ ‫‪7 :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪-":‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -:‬‬

‫‪3‬‬ ‫لأأ‬ ‫؟‪7‬ا ‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بر‬ ‫‪.‬‬ ‫بخلإ!ث!ء‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟بأ أ؟‪8‬‬ ‫نجلإفىأ إ؟؟*‬ ‫ب ‪ 6‬؟؟؟‪6‬‬ ‫بر‬ ‫؟؟ه‬ ‫نجبما!ن!أ‬

‫‪:‬‬ ‫‪t‬‬ ‫‪mm- ? x , nnin‬‬ ‫لأ‪=17 +!+‬‬

‫اكلتاز‬ ‫إلى وؤد‬ ‫ؤ*‬ ‫اللّه‬ ‫ة‬ ‫ر!ور‬ ‫ض!إق‬ ‫"‬ ‫لأْ‬ ‫الازسىان‬ ‫!‬ ‫ليز‬ ‫‪ :‬ء‬ ‫)‬ ‫ءكأ ءا(‪1‬‬ ‫ةال‬ ‫‪ 5‬ا‪-‬‬

‫"‬ ‫الازسان‬ ‫بىتهيورته صل‬ ‫اللّه‬ ‫" لأن‬ ‫قيهل‬ ‫ع!‬ ‫اللّه‬ ‫ليصورة‬ ‫‪-‬إق‬ ‫فائقة ‪ .‬إذ‬ ‫بمعزة‬

‫خ!م‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬إذ‬ ‫فائقة‬ ‫ة‬ ‫بمعز‬ ‫وا‬ ‫اكلشاز‬ ‫وقد‬ ‫فىالق‬ ‫ا أولادا‬ ‫دءش‬ ‫لأخ!م‬ ‫ثصل‬ ‫إيههـا‬ ‫أءكأ رى‬ ‫روا‬ ‫"‬

‫عطوا‬ ‫دْأ‬ ‫إ‬ ‫زرل‬ ‫ا‬ ‫إيهس‬ ‫‪.‬ى‬ ‫أ ءز‬ ‫كلا‬ ‫"‬ ‫ا!‪3‬م‬ ‫ب‬ ‫لار‬ ‫برخماء‬ ‫أ‬ ‫ا رم‬ ‫"‬ ‫ؤ"ل‬ ‫صا‬ ‫‪.‬‬ ‫أ(ق‬ ‫ك‬ ‫أولادا‬ ‫ا‬ ‫دءو‬

‫ا‬ ‫ع‬ ‫إ*الم‬ ‫ا‬ ‫ضلق‬ ‫لأصلهـا‬ ‫‪4‬‬ ‫نف!حمه‬ ‫‪4‬‬ ‫كأكل‬ ‫بمهحى‪،‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫فاثة‬ ‫ة‬ ‫‪.‬مم!ز‬ ‫وا‬ ‫اكلْءإز‬ ‫وقد‬ ‫م!سة‬ ‫تحة"ْ‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يعتى‬ ‫ا ‪:‬س‬ ‫زكركو‬ ‫فلا‬ ‫‪-8‬اً‬ ‫زفي‬ ‫در!صاً‬ ‫أءطءت!م‬ ‫" دقي‬ ‫د‪-‬ل‬

‫‪.‬‬ ‫الثانى الميلادى‬ ‫فى ألقرن‬ ‫عاش‬ ‫(‪)1‬‬

‫كان مهتما بالأحكام الدينيه‪،‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪53‬‬ ‫من‬ ‫العلماء المشهورين‬ ‫‪ )21‬عقيبا من‬

‫القو أد الرومانيين‪.‬‬ ‫بأرملة أحد‬ ‫وتزوج‬


‫‪- 88 -‬‬

‫‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪31‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫لمحا‬ ‫ول‬ ‫‪Y‬‬ ‫‪7`1‬‬ ‫‪7 6 :‬‬
‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!م‬ ‫ث!‬ ‫أ* ‪،‬‬ ‫لر‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪!:‬‬ ‫‪..‬‬

‫وللاأ‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫""د‬ ‫‪763‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 66‬ش‬ ‫لاأ‬ ‫‪763‬‬ ‫الأ‬ ‫‪7‬‬ ‫وللاأ‬ ‫!‬ ‫"ءلاأ ‪7‬‬ ‫‪763‬‬ ‫لر‬ ‫ولأ‪7-‬‬
‫*‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..-:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..-:-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪":‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:7‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪763‬‬ ‫لأ‬ ‫‪763‬‬ ‫لأ‬ ‫‪63‬‬ ‫ال!أ‬ ‫؟‪712‬‬


‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..-:‬‬ ‫‪+..-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬

‫لوكازت‬ ‫الخفيفة كا‬ ‫القهام والفر رض ‪4‬‬ ‫اسهح وراء‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫عزاى‬ ‫ابن‬ ‫قال‬ ‫‪ 6‬ا‪-‬‬

‫رتكاب‬ ‫ا‬ ‫إ‪ !/‬فر رف ‪ 4‬أخرلىو‬ ‫دقود‬ ‫بفر يضة‬ ‫القيام‬ ‫‪ .‬فإن‬ ‫الخطيئة‬ ‫من‬ ‫واهرب‬ ‫‪!،.‬ة‬

‫الخمايض*‬ ‫وقصاءلى‬ ‫احسان‬ ‫الاحسان‬ ‫لأن ‪-‬زاء‬ ‫إلى خىطهئة أخرى‬ ‫يةود‬ ‫خطيئة‬

‫‪.‬‬ ‫الخط!‪4:‬‬

‫يإ؟إ أ‬ ‫؟‪7‬ا‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫‪ 6+ 7‬أ‬ ‫أ ؟أ‪-‬‬ ‫لالمحإول‬ ‫*!!م ‪++ :6‬ألبهأ ‪6‬‬ ‫‪،‬أ؟‪6‬‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫؟يأ*‪7‬‬ ‫نج!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،36 - 1 7‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪ 6‬أ‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪!6‬‬ ‫نهـألأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ألأ‬ ‫فلا‬ ‫‪ 6‬أ‪6*6‬‬ ‫فى‬ ‫أ‬ ‫‪37‬‬ ‫‪ 61 :‬إه‬ ‫أث!‬ ‫ن!‬ ‫‪5‬‬ ‫لأ‬ ‫‪63‬‬ ‫أن!أ‬ ‫‪7211‬‬ ‫؟ ‪73،‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..+ :‬‬

‫ءكه‬ ‫لى"مد‬ ‫ا‪،‬قيإضاة‬ ‫ءن‬ ‫ز‪:‬لمسمه‬ ‫يمهخ‬ ‫‪ :‬من‬ ‫(‪13‬‬ ‫ليولهى‬ ‫بن‬ ‫إس!عيل‬ ‫ا!‬ ‫قا‬ ‫‪--‬‬ ‫‪17‬‬

‫أ!تئ‬ ‫ر زأت ؤهو‬ ‫بر*!ر غهـن‬ ‫ليشجال!س و بممم‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الباطل‬ ‫واليص ‪3‬ت‬ ‫والسلب‬ ‫العداوة‬

‫و متشدامخ‬ ‫و ءثر ير‬

‫‪7 3 3‬فى‬ ‫‪6 6+‬‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ب!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6 7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪ -‬فأج اللأ * أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫ث!‬ ‫‪* 3 6‬‬ ‫‪- 1 8‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪.T‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪56‬‬ ‫نلأول‬ ‫‪"66‬‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 6‬ث! ‪136‬‬ ‫أ‬ ‫أول‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‪*+‬‬ ‫ول‬ ‫بر‬ ‫‪ 63 7‬أ‬ ‫‪ 3 31‬أ‪6‬‬ ‫‪67‬‬ ‫نهـأ‬ ‫فى‬ ‫؟‪66‬‬ ‫بأ‬

‫‪. - 7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪َ،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+ " :‬‬

‫يك‬ ‫الى‬ ‫ه‬ ‫ليز‬ ‫عز‬ ‫تلميذك‬ ‫كرامة‬ ‫(‪ : )3‬اضكن‬ ‫شهوع‬ ‫‪3‬ت‬ ‫العار ر‬ ‫ربئ‬ ‫ةال‬ ‫‪ 8‬ا‪-‬‬

‫الصحماء‬ ‫رب‬ ‫كخافة‬ ‫كهيبة أسئاذ لاث وهـيبة أستاذك‬ ‫رؤ"قك‬ ‫وإكرام‬ ‫امتك‬ ‫محر‬

‫‪.‬‬ ‫الثانى الميلادى‬ ‫فى القرن‬ ‫عاش‬ ‫(‪)1‬‬

‫القرن الثانى الميلادى ‪.‬‬ ‫ئ‬ ‫(‪ )2‬عاش‬

‫‪.‬‬ ‫الثانى الميلادى‬ ‫فى القرن‬ ‫عاش‬ ‫(‪)3‬‬


‫‪- 98 -‬‬

‫؟يخلألأ‪+‬‬ ‫؟‪- +‬؟ ‪163‬‬ ‫‪6!-7* :‬؟‪7‬‬ ‫‪* 62‬أ؟‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫؟أَ ؟‪7‬‬ ‫‪7i‬‬ ‫" ‪n‬‬ ‫‪6 - 1‬؟‪+‬‬ ‫‪9‬‬

‫‪ 3‬ن!ألذش‬ ‫‪ 7‬أ‬ ‫أ" ؟ ‪+ -‬نلأ*‪7‬‬ ‫‪1613‬‬ ‫لأ‬ ‫لأ‬ ‫لأ‬ ‫ول‬ ‫ش أ‬ ‫نهـأول‬ ‫أ دنألأ ‪7‬‬ ‫‪+‬؟إ‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬أ*‪7‬‬ ‫ه أ‬ ‫دؤ‬
‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫ك!أ‪+‬أ؟نجلألأ‪7+‬ا؟‪7‬الأ‪+‬أ‪:‬‬ ‫إث!‪!-7‬فأ‪+‬؟‪7‬؟‪6‬‬ ‫أ‬ ‫إ؟‪6‬‬ ‫إنج‬

‫إ‬

‫؟‪-‬‬
‫ولا‬ ‫غضبه‬ ‫ساعة‬ ‫رفيقاث‬ ‫لا ؤيصشر ضر‬ ‫) ‪:‬‬ ‫أ‬ ‫ا(*از رأ‬ ‫‪3‬ن‬ ‫شهء*ون‬ ‫ر ثب‬ ‫ؤال‬ ‫‪-9 9‬‬ ‫؟؟‬
‫ط!‬

‫أن تةارلمه‬ ‫تجىكألى‬ ‫‪ 4‬ولا‬ ‫ؤاؤ‬ ‫رو‬ ‫زذر ه‬ ‫طا إ"‪ 4‬سماءذ‬ ‫;‬ ‫و لا‬ ‫أماكل"‬ ‫ماف‬ ‫ي!"‬ ‫‪ >,‬ون‬ ‫يؤفي تعز ه عندما‬

‫ر ‪.‬له‪.‬‬ ‫خسا‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫و‬ ‫لم‬


‫!!‬

‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أول‬ ‫‪ 7‬أ* ‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪7 + 7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أول‬ ‫‪7 ! :‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أول‬ ‫ك!‬ ‫‪++‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3 * -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فلأللأ‬ ‫ث!‪6 7‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بز‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬؟‬ ‫!ث!‬

‫يم!‬

‫‪731 " 3‬‬ ‫‪6‬أ‬ ‫‪+7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 7‬أ*‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪71‬ا‬ ‫أ‪+‬بم‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 7 +‬نلأ ‪.‬‬ ‫‪67! - 7‬‬ ‫ثأ‬ ‫‪6 31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬
‫لأ‬
‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 :‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!ليم‬

‫‪76 3‬ا ‪:‬‬ ‫ول‬ ‫‪6+‬‬ ‫!‬ ‫‪- 7‬‬ ‫لأ‬ ‫!‬

‫‪7:‬‬ ‫غ؟‬

‫جدلي لى وكلن‬ ‫ورق‬ ‫على‬ ‫‪4‬‬ ‫لي‬ ‫كتب‬ ‫!بر‬ ‫ألى"‪4‬‬ ‫ا‬ ‫يرتعلم صرزكر‬ ‫‪ :‬من‬ ‫يرا‬ ‫أبرو‬ ‫‪..‬ن‬ ‫إ؟‪-‬خ!‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫قا‬ ‫!؟‬

‫قديم‪.‬‬ ‫به ءلى ورت‬ ‫كتب‬ ‫أش"" ب!ر‬ ‫شيض!‬ ‫رشعام‬ ‫كل‬

‫لأدلم‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬لمأ‬ ‫*‬ ‫‪ 3 0‬د !‬ ‫لا ‪!3 + 3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬
‫فلأ‬ ‫لا ‪0‬‬
‫‪7 3‬‬ ‫‪+ 63 +‬ه‬ ‫‪+‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫فلأ‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪1‬‬

‫أ‬ ‫‪3+‬‬ ‫إي!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 6‬أ‬ ‫ير‬ ‫ب!‬ ‫؟لإ ‪6 +‬‬ ‫‪ +‬أ‪6‬‬ ‫كام‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‬ ‫!‬ ‫؟إ‪: 1 ،‬أ؟ ‪ 6‬أ‬
‫لأ‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫جم‬ ‫بر‬ ‫‪ 3‬؟‬ ‫!أ‬ ‫!م‬ ‫!م‬ ‫‪ 61‬أ‪7‬‬ ‫نجبهأ‬ ‫؟‪،‬‬

‫أأ‬ ‫لإف!أ‬ ‫‪6 -‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬أ*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7 3‬‬ ‫‪77‬‬ ‫بر‬ ‫‪7 1‬ن! ‪3 I‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫لد!‬ ‫بر‬ ‫أ؟ لأ‬ ‫ن!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪36‬‬ ‫فأ‬ ‫؟‪6‬‬ ‫‪77‬‬ ‫!ل!‬

‫‪.‬‬ ‫لإ‪6 +‬‬ ‫ول‬ ‫نأ‬ ‫غ*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪mix‬‬ ‫لر‬ ‫‪3‬لم‬ ‫فهـا‬ ‫‪* 7‬‬ ‫نلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫إفى‬ ‫‪.‬‬ ‫* ؟ ! ‪ * 11‬؟ ‪116‬‬ ‫ا !ؤ؟‬ ‫؟*"أ‬ ‫بر‬

‫‪:‬‬ ‫‪87‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! 7‬‬ ‫‪،31731‬‬ ‫‪! *7‬إ‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫أء أ‪7 +‬‬

‫‪.‬‬ ‫الميلادى‬ ‫الئانى‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫عاش‬ ‫(‪) 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫الميلادى‬ ‫الثانى‬ ‫القرن‬ ‫فى بداية‬ ‫(‪)2‬‬


‫كان أكثر منهعله‪-‬‬ ‫فى الح! يم فالح! يم لارتكلم أمام من‬ ‫السماذج وسهخ‬ ‫فى‬ ‫س!خ حْطل‬

‫يسأ إ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فىَ الاجابة‬ ‫رلمسرع‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫رفيقه‬ ‫فىَ حدلىث‬ ‫يتدخل‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫لمهْاً‬ ‫منه‬ ‫وأكبر‬

‫الآخم‬ ‫الأول وعن‬ ‫الأول‬ ‫ليقول عن‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫حىمسب الأصول‬ ‫وءيب‬ ‫الموضوع‬ ‫حمشا‬

‫‪.‬‬ ‫أط الساذج‬ ‫ذلك‬ ‫برالحق ‪ .‬و?س‬ ‫وو*بز ف‬ ‫أبح‬ ‫لم‬ ‫يرقول‬ ‫يس!ح‬ ‫لم‬ ‫الاَخر ‪ .‬وتها‬

‫أة‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ؟ ؟‬ ‫‪6 *.7‬؟ رأ‬ ‫!‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫‪6‬‬ ‫ن!‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫برا‬ ‫لأ؟ إ‪ +‬؟ ؟‬
‫أ‬ ‫بر‬ ‫‪ 6‬أ‪+‬‬ ‫!م‬ ‫* ؟ ‪ 3‬لأ‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪"117 3‬‬ ‫‪risen‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬لأ‬ ‫لأ‬ ‫‪ 7‬ث! ‪ !+‬أ‬ ‫‪* 7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لم * ‪6 +‬‬
‫‪6 +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪6 3‬‬ ‫ث!‬ ‫‪- 7‬‬ ‫نا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6 1‬‬ ‫‪+‬لأ‬ ‫يأ‬
‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪7‬‬

‫‪ 6‬فألا‪:‬‬ ‫‪*67،0‬‬ ‫‪Ia‬‬ ‫الأث! ‪!،‬‬ ‫‪!،‬أ‬ ‫‪*7 .‬‬ ‫‪+‬ه ‪96‬‬ ‫*؟؟‪56‬‬ ‫إ‪6!!،‬‬ ‫‪+‬يب!أ‬
‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..-:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪8‬ء‪ 4‬فى ماللغير‪.‬‬ ‫لى‬ ‫‪ ،‬فعينه‬ ‫غ!مره‬ ‫دون‬ ‫رتصدق‬ ‫ير ويى أن‬ ‫‪ :‬من‬ ‫مزاليا فى ا‪-‬سض؟ت‬ ‫أرخ‬

‫أن‬ ‫يريد‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫‪4‬‬ ‫إ‬ ‫ما‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬فعينه سيئة‬ ‫لا يرتصدق‬ ‫وهو‬ ‫الغير ليتصدقون‬ ‫ير يد أن‬ ‫ومن‬

‫رد أن يركصدق‬ ‫كر‬ ‫ولا‬ ‫فهو تفى ‪ .‬وكلن لا فلىق‬ ‫الآضرون‬ ‫رشصدق‬ ‫وأن‬ ‫رتصىدق‬

‫ير‪.‬‬ ‫ل!مر‬ ‫فهـو‬ ‫الآخرلرن‬

‫ثإ‪+‬لإ؟‪56‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الإ‬ ‫؟ نيماء‪ 7‬أ‬ ‫‪65‬؟‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪6‬؟‪7‬ا‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بر‬ ‫‪: 6‬‬ ‫ث!!!م‬ ‫‪ 6‬بر‪ ،‬؟؟‪+7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪23‬‬

‫؟لأ ؟‪316‬‬ ‫‪7‬ا؟*‬ ‫إ‬ ‫‪ 7‬أ* ‪17‬‬ ‫‪3‬؟‪6‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ل!‬ ‫‪-73‬لإلأإ ‪70‬‬ ‫فأ‬ ‫؟ثا*‬ ‫؟؟بت ‪: 6‬أثأث!‬

‫؟!‬ ‫‪+‬‬ ‫!م‬ ‫ل!أ‬ ‫!م‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪!6‬م‬ ‫* ‪5‬‬ ‫؟ ‪3‬‬ ‫لنأ‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫؟‬ ‫بر‬ ‫ول ‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫* أ؟ ‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪!6‬م‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ثه‬ ‫* أ؟ ‪3‬‬

‫‪7 .‬كالا‬ ‫‪7،‬ا ‪3‬؟‪+،‬‬ ‫لمحا؟‬ ‫؟؟‪51،‬‬ ‫"‪+6‬أ‬ ‫كت‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‪6‬؟*‪6‬‬ ‫‪61‬‬ ‫لإلأ‬ ‫‪ 7‬لإنلأ‪+‬ا‬ ‫أ!م‬ ‫أ‪+‬‬ ‫؟‪3‬؟‪6‬‬

‫ثلإ‪6‬‬ ‫؟وللأأ‬ ‫الأ؟إ‪+‬ه‬ ‫فىأش‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‪6‬؟‪،‬‬ ‫‪+36‬أ‬ ‫‪7‬إ‬ ‫أول‬ ‫؟أ‪-‬؟؟؟*‬ ‫‪6‬بلإ؟‪ 2‬أول‪+‬؟براشأ‬

‫‪131‬؟إ؟‬ ‫‪661‬‬ ‫بر‬ ‫لا‬ ‫؟‪6‬‬ ‫‪6‬‬


‫إ‪+‬أكا! ‪*: 6‬إ؟ ؟‪ 6‬لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫لإلمحا‬ ‫‪6‬‬ ‫!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫نجلأبلإ؟‪6‬‬ ‫أ‪6+‬‬ ‫ألابر‬ ‫‪7‬‬
‫‪6‬لأ‬ ‫ل!‬ ‫أ‪+‬ا"‪67‬‬

‫‪26‬‬ ‫ل!‬ ‫!م‬ ‫بر‬ ‫للأ؟‬ ‫المييما‬ ‫أ؟ ‪6‬‬ ‫فى‬ ‫؟ إ‪+‬‬ ‫‪1 7‬‬ ‫‪0 67‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫؟ ‪! 1،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫!أ‬ ‫ول‬ ‫أء‬ ‫؟ ‪+1 3‬‬ ‫ول‬ ‫‪1 7‬‬

‫أي!‪،‬‬ ‫أول‬ ‫‪316‬‬ ‫لمحا!الأ إ؟؟‪6‬‬ ‫‪ 61‬إ‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 71‬إ‪17‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إه ‪7‬ا‬ ‫فى‬ ‫نلإ؟ ‪6‬لأأ‬ ‫‪'11‬‬ ‫لأ‬ ‫‪31‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لاثت‬ ‫‪5‬‬ ‫!م‬ ‫‪6‬‬

‫‪!6‬بميألأ*! ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لإ‬ ‫‪7‬‬ ‫لإ‬ ‫‪ 6‬أ!م!م‪+‬ا‬ ‫إيم‬ ‫‪-7‬لإ ‪ 37‬أ‪ 13‬أ!مإ‪+‬؟‪+‬أ‬ ‫بذ‬
‫‪-- 19 -‬‬

‫هذا فةط‬ ‫وليس‬ ‫أشياءكثيرة‬ ‫لىيخال‬ ‫اه حبا في"‬ ‫بالتور‬ ‫من يشتغل‬ ‫كل‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫قال ر بى مثير‬

‫يسر‬ ‫محبو‪،‬أ محبأ لحنالق ومحبة لخلائق‬ ‫صدرقاً‬ ‫به ‪ ،‬وردعى‬ ‫خليقة‬ ‫ان الدنيا بأكلها‬ ‫بل‬

‫تقيأ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫درقاً‬ ‫‪t‬ص‬ ‫لأن يكون‬ ‫وتؤهله‬ ‫وخشوعا‬ ‫وداعة‬ ‫الخلائق ‪ ،‬تكسوه‬ ‫الخالق ويسر‬

‫وم!رفة‬ ‫مشورة‬ ‫منه‬ ‫البر ريستفاد‬ ‫من‬ ‫وت!قربه‬ ‫الخطيئة‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬وتبعده‬ ‫أميناً‬ ‫مست!؟‬

‫لى ال!وه " وتمفحهملك!آ‬ ‫والمعر‪-‬فة أنا الفهم‬ ‫" لى المشورة‬ ‫كيل‬ ‫كا‬ ‫وجبروت‬ ‫وفطنه‬

‫و!نوح!ا‬ ‫الأناه‬ ‫عطشما طورل‬ ‫و صير‬ ‫التوراه‬ ‫له غوامض‬ ‫وتكشف‬ ‫وسلطة وفحص‬

‫الأممال ‪.‬‬ ‫مقامه على كل‬ ‫وش خ‬ ‫رغم أحزانه وتعظف‬

‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫منهم‬ ‫المؤلفات‬ ‫رمض‬ ‫وضعت‬ ‫الممشنا‬ ‫جانب‬ ‫وإلى‬

‫تلاميذ الربافى‬ ‫أحد‬ ‫حيا ( و!و‬ ‫ياق‬ ‫ار‬ ‫ا‬ ‫أوتوسفتا‬ ‫التوسفتا ‪ 56‬أ؟‪3‬؟"‬ ‫ا‪-‬‬

‫وبها‬ ‫الإضافة‬ ‫بمعنى‬ ‫التوسفتا‬ ‫‪ .‬وكلمهْ‬ ‫فصلا‬ ‫سض!ن‬ ‫على‬ ‫) وتشتمل‬ ‫هانايهى‬ ‫يهودا‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫التشرءرص‬ ‫والأحكام‬ ‫والتفاسير‬ ‫الإرضاحات‬ ‫لممض‬

‫أو‬ ‫م!عا القاعدة‬ ‫والمراد‬ ‫أو المقياس‬ ‫ا‪،‬كيال‬ ‫ومضاها‬ ‫افيلجتا ‪!6‬ملإ؟؟*‬ ‫ا‪-‬‬

‫الأول‬ ‫القرن‬ ‫ئ‬ ‫قامت‬ ‫التى‬ ‫إلى إسماءيل ومدرسته‬ ‫لى عليه وتنسب‬ ‫ليقاس‬ ‫القانون الذى‬

‫‪.‬‬ ‫الخروج‬ ‫سفر‬ ‫فصول‬ ‫ب!عض‬ ‫المستنبطة من‬ ‫ال!انونية‬ ‫الأصول‬ ‫الميلادى ‪ .‬وتتضمن‬

‫وهـو ت!سكير لسةر‬ ‫الكهـكة‬ ‫أر!اً توراه‬ ‫ويرسمى‬ ‫ال!اب‬ ‫أى‬ ‫؟‪*63‬‬ ‫سفرا‬ ‫‪-3‬‬

‫و إ" قيمة كجيرة‬ ‫ز""‬ ‫وةانو‬ ‫كل"ادىء أخلاقية‬ ‫السفر تتضه!ن‬ ‫هذا‬ ‫ين وزصوءلى‬ ‫اللاو‬

‫‪.‬‬ ‫والطيبات‬ ‫‪،‬المقدسات‬ ‫ث‬ ‫الخاصه‬ ‫ا‪،‬شنا‬ ‫فئ التعليق على ةسى‬

‫من مخهتلف الفصول الأخلاقية‬ ‫أى الكتب ورشضهصن!وعة‬ ‫؟‪3‬؟*‬ ‫‪ -4‬سفرى‬

‫ثمة الدءيئ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫بلى‬ ‫بعضها‬ ‫منسوب‬ ‫التثنية‬ ‫لسفر‬ ‫العدد واخر‬ ‫مسير لسفر‬ ‫تة‬ ‫والقانونية وفيه‬

‫المذْكورة‬ ‫بعفالشراخ‬ ‫وي!تض!ن‬ ‫الخارجى‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ 663‬ت!* أى‬ ‫رخا‬ ‫البر‬ ‫‪-5‬‬

‫بها المتجادلون أثناء مناةشاخهم‪.‬‬ ‫ويستشهد‬ ‫مستقل‬ ‫فئ كتاب‬ ‫فى ا‪،‬شنا دونت‬

‫‪.‬‬ ‫! أم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪06‬‬ ‫أل!انى الميلادى‬ ‫عقيبا فى القرن‬ ‫تلاميذ‬ ‫) من‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪- 29 -‬‬

‫التلمود‬

‫كلن الشراخ‬ ‫بهوعة‬ ‫ءن‬ ‫عبارة‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫إجم أو الشرح‬ ‫التعا‬ ‫التلمود معناه‬

‫اليهودمشافهة‪.‬‬ ‫نةاها أحبار‬ ‫برى إِسرائيل‬ ‫المتعلقة ب!تاريخ ودين‬ ‫والروارإت‬ ‫والتفاسير‬

‫‪ ،‬وعندئأ‬ ‫عظيمة‬ ‫التلمود إلى درجة‬ ‫والتعايم ئ‬ ‫الدرس‬ ‫نطاق‬ ‫ات!ح‬ ‫الزمن‬ ‫وبمرور‬

‫ال‬ ‫الأؤو‬ ‫"أى‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‪-‬اف!أ‬ ‫أبرل‬ ‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫إذا دَهـة‬ ‫ا‬ ‫فئ‬ ‫حزغما ‪4‬‬ ‫بم!!اق‬ ‫‪4‬‬ ‫إصهولي‬ ‫ا‬ ‫‪،‬ن‬ ‫أحه!ت‬

‫يئ‪.‬‬ ‫إلد‬ ‫كا!ا‪،‬‬ ‫من‬ ‫الأ! ة‬ ‫في‪.‬ا‬ ‫دو‬ ‫لْسباض‪ 1/‬وؤء)"انها‬ ‫و!ة‪:‬وفاً من‬ ‫وا إ‪:‬صوءر‬

‫رة‬ ‫‪.‬بمت‬ ‫ؤ!!‬ ‫أن عر‬ ‫‪ .‬وا ‪،‬ث تإكعا سبق‬ ‫وإ؟!اهـ‪3‬‬ ‫لا‪،‬ء"نا‬ ‫"لمو !ل*!‪/‬م ابا ح‬ ‫إخلهود‬ ‫وا‬

‫و زتافئ‬ ‫و ضَوتْ‬ ‫مناؤشارت‬ ‫ءاى‬ ‫إنتور ان ونختو!‪،‬‬ ‫‪-+:‬وكهر‬ ‫ءلمْ الأ"‪-‬ص*ام ا‪،‬ممطتث ‪ 4‬من‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫!ا‬

‫مهحشإ"؟ءقي‪.‬‬

‫ير!هـءقى‬ ‫‪ .‬وثكأ‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫أ"ق تضقَ‬ ‫‪6‬‬ ‫أول‬ ‫!انحعل‬ ‫*‪.‬ن‬ ‫راكلية ء‪-‬تتة‬ ‫دَإمه‬ ‫رأ؟صارا‬

‫مسض"ء؟‪-‬ة‬ ‫ال!ة‬ ‫‪-‬ر‬ ‫نا‬ ‫!إ‬ ‫ا‪،!.‬‬ ‫در‬ ‫ء‪!-‬ا‬ ‫الغر ‪ 2‬لى‬ ‫رْ‪،‬‬ ‫و كا‬ ‫إ‪!:‬كالىير ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫(يم‬ ‫أتما‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪،-‬‬ ‫!‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫إنما‬ ‫ا‬

‫ح!و ا! دراسه‬ ‫قي ع‬ ‫‪ .‬وءمدما‬ ‫حديثة‬ ‫!ياء‪4‬‬ ‫ذ وصياش!كاا‬ ‫جىهـ‪،‬ويى‬ ‫أح!ام‬ ‫ا!‬ ‫كبا‬ ‫إإء‪1،‬‬

‫واط*!‬ ‫أكوا‪-‬ر‬ ‫وا‬ ‫واو!ساساجمر‬ ‫ا)تإريح!ية‬ ‫ادلث‬ ‫العلمية وارو‬ ‫!ائق‬ ‫الحى‬ ‫من‬ ‫ذنر‬ ‫اإثتا‬

‫أبر ا!‪ 4-‬ودونت‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫ثم بممت‬ ‫ثصذا كا"‬ ‫السات‬ ‫عن‬ ‫الخ!ف‬ ‫‪ .‬أتذ‬ ‫والمواء‪-‬ظ‬

‫بعض‬ ‫الآرا‪.‬ية فيالط"ا‬ ‫ا‬ ‫ا‪،‬ص"‬ ‫مى‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬و اكة ا؟ةار‬ ‫‪،‬را‬ ‫الجي‬ ‫مممتكأل هو‬ ‫كتاب‬ ‫فى صورة‬

‫العهد القديمة‬ ‫ءجر ية ش ت!*‪ 4.‬من‬ ‫عهارات‬

‫‪ ،‬ا‪.‬ءسخ‬ ‫اب!ارا‬ ‫تج زبمونت‬ ‫ا!"ورا‪،‬‬ ‫كلن‬ ‫المشنا ء"‪ 1‬ضهطة‬ ‫أت‬ ‫وجدنا‬ ‫ورذلاث‬

‫ر ا‬ ‫بصا‬ ‫إ‬
‫ى‬ ‫إ‬ ‫المشنا‬ ‫‪!-3‬ت‬ ‫تم‬ ‫ء‪:‬مما ‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫و اسخمنباورا أصكام‬ ‫ءليها‬ ‫اتعليات‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫خ‪،‬‬ ‫المف‬

‫‪.‬‬ ‫إتمود‬ ‫ا‬ ‫باسم‬ ‫طبة؟ إ‪:‬ثاام ا‪-،‬ما عرف‬ ‫مبوب‬ ‫وا‪-‬د‬ ‫كلخهما كتاب‬ ‫و‪،-‬ل‬

‫‪ !:‬بريهف‬ ‫ءمحب‬ ‫أورور(يم‬ ‫إف‬ ‫لا‪،‬بة‬ ‫‪1‬‬ ‫الأورص لميمىْ‬ ‫بىا‬ ‫!‬ ‫اتْ تمر وْر أ‪%‬دكل‬ ‫عممود‬ ‫ت‬ ‫وهء‬

‫والف لميق على‬ ‫أقيام الشرح‬ ‫قبل‬ ‫‪ .‬وازصى‬ ‫!ابر ية‬ ‫لى‬ ‫لصِ لأد‬ ‫واصذإممس‬ ‫أ‪-‬ث‬ ‫أصا‬ ‫ا‬ ‫ا(تمرن‬

‫‪.‬‬ ‫اقا!ى!!ة لايهو!‬ ‫ا‬ ‫رومما‬ ‫اشطهادات‬ ‫دسبب‬ ‫أإ‪-‬نا‬ ‫أجزاء‬ ‫حمغ‬ ‫على‬
‫‪- 39 -‬‬
‫من التلمود‬ ‫وهـو أكبر وأشمل‬ ‫البابرلى‬ ‫باسم التلمود‬ ‫فيعرف‬ ‫الثات‬ ‫أما التلمود‬

‫زإ‪-‬وينه‬ ‫من‬ ‫فرغ‬ ‫أنه‬ ‫‪ ،‬ويقال‬ ‫‪-‬نا‬ ‫أ!له‬ ‫‪!3‬إءل‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫انن!ر‬ ‫ءلى‬ ‫خماإ"‬ ‫دايف‬ ‫و يمتاز‬ ‫‪،‬‬ ‫الأو رشلميى‬

‫الآراء‬ ‫من‬ ‫اً‬ ‫كثير‬ ‫كر‬ ‫‪ 3‬فَ الفلا‪ .-‬وا(فىبيعة ويذ‬ ‫متعدد‬ ‫زخأريا ات‬ ‫‪،‬ئم‬ ‫وهو‬ ‫ءم‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬

‫البابايمن والفرءلى‪.‬‬ ‫من‬ ‫الأحبار‬ ‫ا‬ ‫إت‬ ‫إت‬ ‫وى‬ ‫صالتى‬ ‫و اتت‬‫ا‬ ‫إح!ثص ريرية والرو ايا‪!-‬‬ ‫ا‬

‫ريزال‬ ‫ولا‬ ‫إنه كات‬ ‫بل‬ ‫ة*مسب‬ ‫ا؟ورلثوليمى‬ ‫من‬ ‫البابلى أضرزم‬ ‫اشلسود‬ ‫ا‬ ‫ول!"ى‬

‫الذهـت إلا إليه‪.‬‬ ‫لأ ينصردت‬ ‫امم التلهود‬ ‫وإتا ذكر‬ ‫ال!إ‪،‬اء‬ ‫‪-‬انب‬ ‫?نايئ من‬ ‫مو خىخ‬

‫باسم سهدر‬ ‫ورم‬ ‫كل‬ ‫أقسام ليحرؤ!‬ ‫ركةمهم إلى ستة‬ ‫" عام‬ ‫بوجى‬ ‫وألتلمود‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لىته‬ ‫ريم‬ ‫إسيد‬ ‫ا‬ ‫رء‪.‬أ‪.‬د‬

‫‪.‬‬ ‫والفلاصة‬ ‫إزراعة‬ ‫ا‬ ‫قوازين‬ ‫وفيه‬ ‫البذور‬ ‫‪-9‬‬

‫أشقالهيى المتبعة‪.‬‬ ‫وا‬ ‫اسبت‬ ‫ا‬ ‫ةواؤ؟ق‬ ‫وؤ""‬ ‫اسم‬ ‫واإو‬ ‫الأءجماد‬ ‫‪-2‬‬

‫‪.‬‬ ‫وطلاق‬ ‫زوات‬ ‫النساء وفيه ما رتعلق رالةساء من‬ ‫‪-3‬‬

‫العقورات والنواهى‪.‬‬ ‫الأضرار ورشمل‬ ‫‪-4‬‬

‫‪.‬‬ ‫الذبراث وما ريعلق بالتقدمات‬ ‫ورشض!ن‬ ‫هـ‪ -‬المقدسات‬

‫والنص أ!‪. "-‬‬ ‫بالطهارة‬ ‫الديطه" التى تتعلق‬ ‫الطقو! !‬ ‫وز"‪4‬‬ ‫اطهارة‬ ‫ا‬ ‫‪-6‬‬

‫)‬ ‫سور‬ ‫( أى‬ ‫ل!مدر إلى مسيكيت‬ ‫ءل‬ ‫وي!ة‪-‬م‬

‫مسي!يت‬ ‫‪1 1‬‬ ‫الاْول ‪-‬‬ ‫السيدر‬

‫‪، ،‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا فأ‬ ‫لم‬ ‫ا‬ ‫‪، ،‬‬

‫‪، ،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫لث‬ ‫لثا‬ ‫ا‬ ‫‪، ،‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا خُ‬ ‫لر‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪، ،‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مس‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪، ،‬‬

‫‪، ،‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫د‬ ‫لسا‬ ‫ا‬ ‫‪" ،‬‬

‫أعلى‬ ‫فى مزلة‬ ‫أنهم اعتبروه‬ ‫‪-‬ى‬ ‫الي!دود‬ ‫نظر‬ ‫ئ‬ ‫للتلمود قدايى" كبيرة‬ ‫وقد أصبح‬

‫‪.‬‬ ‫مو!ىى‬ ‫شريعة‬ ‫فىَ‬ ‫جاء‬ ‫مما‬ ‫أفضل‬ ‫علماء التلمود‬ ‫أن أقوال‬ ‫يرون‬ ‫؟!ز لة التوراه فهم‬ ‫من‬

‫ز!ور‪.‬‬ ‫كل‬ ‫تفوق‬ ‫وأ!ية‬ ‫قداسة‬ ‫الإسرائيلية‬ ‫ول!لى الجماعات‬ ‫نة‬ ‫فى‬ ‫كتسب‬ ‫ا‬ ‫لا(تلمود‬
‫‪- 49 -‬‬
‫على‬ ‫ا(يهود وتجراهم عن!مراً متفوقأ‬ ‫من شن‬ ‫صادئء ترخ‬ ‫والتلمود لي"ضى!ن‬

‫دون‬ ‫الل أضعلفاهم‬ ‫افىتار وأن‬ ‫الله‬ ‫شعب‬ ‫أخهم‬ ‫إر‬ ‫باعثه‬ ‫‪،‬‬ ‫والأم‬ ‫الشعوب‬ ‫واق‬

‫أن ر"ذل بم‪،‬لىه‬ ‫صهودئ‬ ‫على كل‬ ‫فه" أنه يجب‬ ‫‪ .‬كا ‪-‬اء‬ ‫الأرضى‬ ‫شعوب‬ ‫من‬ ‫سواهم‬

‫خون‬ ‫لأنه ليلمزم أن‬ ‫إ"ات ‪ 4‬ناجهود وحدهم‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ته‬ ‫لى ‪"،‬ةث‬ ‫ض‬ ‫الأر‬ ‫الأم فى‬ ‫ا‬ ‫برإقئ‬ ‫تمك‬ ‫فىخ‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫حىلمو‬ ‫أليحما‬ ‫السلطة‬ ‫لهم‬

‫والقول‬ ‫العة!رلىيئ‬ ‫ى‬ ‫ودعو‬ ‫السيطرة‬ ‫وحب‬ ‫اشعصب‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫الترإحمثود‬ ‫‪ ،‬رقمدر ما !‪،‬‬

‫لاذا ‪..‬‬ ‫ت!ب‬ ‫ا("ث‬ ‫ا!لىرافات‬ ‫‪.‬ن‬ ‫‪"5.‬ير‬ ‫ءل!‬ ‫وايضخمماله‬ ‫إسسائيل‬ ‫لمية شعب‬ ‫‪.‬أؤنحكل‬

‫وءلما‬ ‫كلن اونار تا‬ ‫مت!‪.‬إ دة‬ ‫آنو اغ‬ ‫عك‬ ‫ص!‪-‬وى‬ ‫ديةية وأدل"‪4‬‬ ‫ءوسوء*‬ ‫أبلآ‪،‬ير" ؤإنه ‪"*.‬‬

‫الشري‬ ‫ليالأدب‬ ‫تعرؤْ!‬ ‫وا(ى‬ ‫الم!زئ‬ ‫والاْسابرإجر ذات‬ ‫أ!بية‬ ‫ا‬ ‫ا(‪ !:‬وصم‪،‬‬ ‫كلن‬ ‫كألمير‬

‫علاقة‬ ‫ا(يهود على‬ ‫ا(‪.‬ق صَان‬ ‫رالجة‪ -‬ات‬ ‫تأفى‬ ‫‪،‬الذى‬ ‫ار"يرة‬ ‫ا‬ ‫سائداً فئ تلاث‬ ‫كان‬ ‫ا!ذئ‬ ‫ا‬

‫بهم‪.‬‬

‫!سلوب‬ ‫الأ‪-‬ورإن ذات‬ ‫أغلب‬ ‫ض‬ ‫تعددة وه!‬ ‫‪8‬‬ ‫وؤ‪،‬س "كاوت ا(شامود موص"وعات‬

‫كلكا‪:‬‬ ‫‪ 4‬نذكر‬ ‫منعولي‬ ‫منمقة ودلالات‬ ‫وعبارات‬ ‫متسق‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫فلأ‬ ‫أ‪+‬‬ ‫لالأ‬

‫؟ ‪17‬‬ ‫يخ!‬ ‫‪36‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لإلم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1 6+‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫* أ؟‬ ‫‪7‬‬ ‫بر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬؟‪3‬‬ ‫أبر‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫لأ‬ ‫فبه!‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫!بم‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫الأ‬ ‫ء‬ ‫ل!‬ ‫‪6‬‬ ‫لبأ‬ ‫لا‬ ‫!بم‬

‫أ‪ +‬ه‬ ‫فى‬ ‫ث!‬ ‫‪7‬‬ ‫لإ‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫‪13‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪51 6‬‬ ‫لمح!‬ ‫* أ‬ ‫‪12‬‬ ‫أ!‬ ‫؟ ‪ 3‬أ؟ ‪66‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7 1 6‬أ‬ ‫!ر‬ ‫ث!‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪17‬‬

‫أأ‬ ‫لاإ‬ ‫‪ :‬؟ ‪ 3‬أ‪، +‬‬ ‫‪ 7‬؟ ‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫ث!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪ 3‬أ‪+‬‬ ‫أ ‪7‬‬ ‫نجبما‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫فيه!‬ ‫؟ إ؟ أ!‬ ‫أ‬ ‫‪+ +‬‬ ‫لأ!م‬ ‫أ" ‪6 5‬‬

‫أ؟‪6‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪6‬إ ‪6‬‬ ‫نجبهأ‬ ‫‪10‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫لإول‬ ‫‪2‬ا‬ ‫لاإ‬ ‫؟ ‪ 3‬أ! "‬ ‫‪67‬‬ ‫لا‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+16!6* 6+‬‬ ‫الأأ‬ ‫أ*!‪6‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫"الأ ‪ 6‬أ"‬

‫؟ن!‪"17‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أثا‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪6+6‬‬ ‫نجبهأ؟‪16‬‬ ‫بر؟‪7‬ا أه‬ ‫"الأ ‪ 6‬أ‪+‬‬ ‫!!أ‪،+‬‬ ‫أ؟إ*‬ ‫‪63‬‬ ‫؟نج!‪ 7‬أى‬

‫‪ 6‬أ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫"‪6‬‬ ‫الأأ‪6+‬‬ ‫أ!ا*‬ ‫‪3163‬‬ ‫‪60‬‬ ‫البهأ‬ ‫لأ‬ ‫ن!ث!‪16‬‬ ‫"أ!‪516‬‬ ‫أ‬ ‫لالأأ‬ ‫" ‪ 3*:‬أي!‪،7‬‬ ‫‪63‬‬

‫*أ!‪+‬ش‬ ‫إول‪6+‬‬ ‫أ؟إ ‪6‬‬ ‫ولءأ أ‬ ‫‪7‬‬ ‫نبإ‬ ‫أش‬ ‫*أ*‪6‬‬ ‫‪62‬‬ ‫إإ‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪ .‬؟‪3‬‬ ‫‪!66‬‬ ‫كب‬ ‫فألأالأ‪+‬ه‬
‫‪- 59 -‬‬

‫أ‪+‬‬ ‫*أ!‪6‬‬ ‫!!‪،+2‬‬ ‫أ؟لأ‪،‬‬ ‫؟أ؟‬ ‫‪3‬بأ أ‪!7‬‬ ‫لأ‬ ‫أ‬ ‫أ؟إ‬ ‫برأ‪"+‬‬ ‫ثا‬ ‫‪"3‬أ ‪3‬‬ ‫ر‬ ‫لإ؟‬ ‫لم‬

‫‪.‬‬ ‫؟‪*3‬‬ ‫!كاثأ ‪710‬‬


‫‪3‬‬

‫لم"‬
‫لم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪"6‬‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪*33‬‬ ‫لم‬ ‫‪،733‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫ول‬ ‫‪7 +‬‬

‫!‬

‫السماء‬ ‫كنوز‬

‫اعلما الف!راء فأرسل‬ ‫;*‬ ‫‪jjj‬‬ ‫أنه فتح !نوزأجداده‬ ‫الملث مونبأز‬ ‫يركىعن‬

‫آبرإؤ!م أ‪.‬ا أنت‬ ‫*‪4‬‬ ‫ءبإ‬ ‫‪01‬‬ ‫ءلى‬ ‫!ا‪،‬وا‬ ‫و‬ ‫باؤإ‪(%‬بهنوز‬ ‫بمح‬ ‫‪:41‬اةلى‬ ‫قاؤابن‬ ‫أخوف‬ ‫‪3"2‬‬

‫الدمحى!‬ ‫متاع‬ ‫‪.‬ت*وا على‬ ‫حر‬ ‫الملث آ؟لى‬ ‫‪ .‬أصإب‬ ‫آباؤت‬ ‫يمتلكه‬ ‫وما‬ ‫ما تمتل!"‬ ‫بد‪-‬ت‪،‬‬ ‫!د‬ ‫لأ‬

‫فكنوزى‬ ‫أنا‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫بها‬ ‫يئ‬ ‫مسيطر‬ ‫فكا‪:‬وأ‬ ‫‪!5‬زوا‬ ‫‪- ،‬برالى‬ ‫الآخرة‬ ‫ا‬ ‫متاع‬ ‫فلى‬ ‫أنا‬ ‫أط‬

‫‪ .‬ان!م‬ ‫الأبد‬ ‫إاى‬ ‫لىآثمر‬ ‫كنوزى‬ ‫‪ ،‬أما‬ ‫جدبراء‬ ‫آبافى‬ ‫‪ .‬كنوز‬ ‫أحد‬ ‫‪:‬كاا‬ ‫!!لا ريسا !‬

‫للدنيا‪،‬‬ ‫الأموال‬ ‫احلتنروا‬ ‫أث‬ ‫آبرإ‬ ‫‪.‬‬ ‫رسان‬ ‫الا‬ ‫‪-‬ياة‬ ‫عل‬ ‫المال وأنا حافض‪.‬ت‪.‬ة‬ ‫على‬ ‫حافظوا‬ ‫*‬

‫‪.‬‬ ‫نلآخرة‬ ‫اءكتنرتها‬ ‫فقد‬ ‫ءأنا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بركر‬ ‫با‬ ‫با‬ ‫‪.‬‬ ‫بل‬ ‫با‬ ‫تلهود‬

‫؟ك!؟‪3‬‬ ‫لاإإ‪+‬‬

‫‪*3‬أ‬ ‫أفلالإ‪0،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بخبهأ؟ه‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬المح!‪. *،‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫!بم‬ ‫‪ 116‬؟لإ ‪7‬‬ ‫‪71‬ا‬ ‫ول‬ ‫‪ 66‬أه‬ ‫هإ‬ ‫؟‪37‬‬ ‫؟‪67‬‬

‫أ ‪6‬؟!يم ‪.67‬‬ ‫إ‬ ‫‪6":‬‬ ‫ث!‪67‬‬ ‫لأ؟*أ ؟‪ 3‬إ‪ 6،‬فىلم؟‪".6‬ء‪6‬‬ ‫لأ*؟ه‬ ‫!"؟*‪3‬‬

‫‪16‬؟ء؟‪6+‬‬ ‫فى‪+‬أبر‬ ‫‪36‬؟ ‪166‬؟!م؟*‬ ‫أ‬ ‫‪!6‬‬ ‫إ‬ ‫؟‪6‬؟‪7‬ا؟ب!‪!+‬م؟؟‪5‬‬

‫‪:‬‬ ‫أ؟ول ‪6‬‬ ‫؟‪+‬اث!‪5‬؟‬ ‫‪*7‬‬ ‫؟ول أأ‬ ‫ول‬ ‫لم‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪7‬ا ‪+3‬‬ ‫‪6‬؟‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1-‬‬ ‫نجبهأ؟‪6‬‬ ‫؟ول ‪1‬أ‬ ‫ول‬ ‫‪71‬‬ ‫لأ‬ ‫‪:‬‬ ‫لأأ‬

‫‪ 53‬أفى‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫إد ‪7‬‬ ‫د ‪ 6‬ء ‪63 61 3 6‬‬ ‫؟‪+3‬‬ ‫لالأ * ‪6‬‬
‫‪2‬‬ ‫المفهـأ‬ ‫لأ‬ ‫!بم‬ ‫ول‪*66 +‬‬ ‫* " ‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬

‫كالإد!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ * 7‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫!م‬ ‫‪6‬‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫يرا‬ ‫‪.‬‬ ‫برا‪،‬لد‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لأ‬ ‫*‪ 6‬ح!‬ ‫‪5 16 +‬‬ ‫!م‬ ‫لم‬ ‫؟‪6‬‬ ‫؟ ‪63‬؟‪6‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪6‬؟ول ‪6‬‬ ‫؟!‪،3‬‬ ‫‪ .‬برا؟*‬ ‫‪ 7‬أ ؟أ‬ ‫‪ 1‬؟ول ‪6‬‬ ‫‪63‬‬ ‫إ‬ ‫بفأ‬ ‫‪6 :‬ن!أ ؟أ‬ ‫‪17‬‬ ‫أ*ول ‪6‬‬

‫‪ 661‬ك! ‪ 6‬ول؟يم ‪11‬‬ ‫؟أ؟‬ ‫أ*؟نلأ*‪ 6‬إ‪7‬‬ ‫‪+‬؟دأ‬ ‫‪:‬‬ ‫؟أ ‪ .‬؟ول ‪7 6‬؟ه‬ ‫ير‪ +‬أ ؟ول ‪17 6‬‬ ‫ئا ؟‪6‬‬
‫‪-!7-‬‬
‫ذه‬ ‫!‬ ‫وم!ظم‬ ‫الىات‬ ‫لحهير‬ ‫ا‬ ‫أساطير‬ ‫كلن‬ ‫ب"‬ ‫لهر‬ ‫لي‪%‬‬ ‫لا‬ ‫لأ‬ ‫ء!وعة‬ ‫أ"إهـود‬ ‫ا‬ ‫وليث!هـن‬

‫اؤ"؟"لى لي*ءحم!ا كلن‬ ‫عا‬ ‫ا!ند‬ ‫كل‪:‬الترس كلن‬ ‫ء!ر‬ ‫أو‬ ‫رطر ريئ مهاشمر‬ ‫الألساطجمر است!ير ت‬

‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫كلحها‬ ‫وزذءر‬ ‫الث!لمب‬ ‫ءن‬ ‫ا‪*،‬روفة‬ ‫الأساطجر‬ ‫‪4‬‬ ‫ضاص‬ ‫لىء"‬ ‫نا‬ ‫ا(يو‬ ‫الآداب‬

‫‪!6‬‬ ‫‪+6‬إ‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫نلأ‬ ‫‪6‬‬

‫‪" 3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"3‬أ ‪66‬‬ ‫‪6‬؟‪7‬‬ ‫‪،‬بلأ‬ ‫لإ!‪6‬‬ ‫‪6‬لأ؟‪7‬ا أ‬ ‫‪"7‬‬ ‫يخ!أ‬ ‫ء‪ 7‬دأول‬ ‫!أ؟‪6‬‬ ‫فىلأه "‪ 3‬ش‬

‫‪36،8‬‬ ‫بر‬ ‫أ‪+‬‬ ‫برا؟ثا‬ ‫ءبرا؟ ‪76‬‬ ‫‪666‬‬ ‫يخبهأ‬ ‫‪"36‬‬ ‫يأبرا‬ ‫؟‪636‬‬ ‫أءلمحا*أ‬ ‫يرأ ‪ 6،‬أ‪6+‬‬ ‫جأه‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬

‫؟‬ ‫‪ 7‬د أ‪+‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‪3‬إ*‬ ‫؟‪،‬؟*‬ ‫!بم‬ ‫*‪6+‬‬ ‫‪ .‬؟*‬ ‫‪ .‬؟‪7‬ا ‪*36‬‬ ‫*ول ‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪66‬‬ ‫فى‬ ‫فى‬ ‫أ؟‪7‬ا‬ ‫إلا‬ ‫‪-‬‬

‫؟ ‪ 7‬؟ ‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أبذ‬ ‫ن!أ‬ ‫‪:‬‬ ‫ء ‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 6‬؟ ‪6 3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يخلأ‬ ‫ول‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪71‬‬ ‫نهـأ‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪* 7‬‬ ‫؟؟ ‪6‬‬ ‫؟‬

‫؟ ؟ ه‬ ‫ء ‪6‬‬ ‫ك!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫؟!م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لمجا‬ ‫ل!‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ب!‬ ‫ول‬ ‫‪1 16‬‬ ‫نجبهأ‬ ‫‪98‬‬ ‫إ‬ ‫؟‬ ‫إ؟ " ‪6‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫؟‬

‫أ‬ ‫‪3،‬‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪*6‬‬ ‫نجلإ؟‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪ 6‬فلأ‪+‬‬ ‫؟ دإ‪،‬‬ ‫‪ 6‬أ ‪ 7‬أ‬ ‫!م‬ ‫‪* 1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 61 3‬؟‬ ‫‪0‬‬ ‫ث!ب!‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫!لأ‬ ‫؟‬ ‫!‬

‫برنجبهاه‬ ‫إ*؟ه‬ ‫‪6‬‬ ‫‪*:‬إ‬ ‫!!‪616‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ب!أ‬ ‫‪ 7‬أ ؟‪36‬‬ ‫لأ‬ ‫نجبمافى‬ ‫أإلإ!‬ ‫؟لمحا‬ ‫‪:‬‬ ‫؟؟ه‬ ‫؟؟‪6‬‬ ‫ك!؟ه‬ ‫؟إ‪+‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪73‬إ ‪3‬‬ ‫نج!أ"أء؟‪ 56‬لأ؟‪66‬‬ ‫‪ 7‬أ*‬ ‫''‪ 1‬؟!‪6‬‬ ‫؟ *ء‪6‬‬ ‫؟‪ 3‬أ؟‪ 6‬لإه‬ ‫بدة‬ ‫أ ؟‪ 3‬أ‪6+‬‬ ‫فلاأْ‬

‫‪6 7‬أي!!أ‬ ‫؟ ؟‪7‬ا أه‬ ‫ء ‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ث!‪6+‬‬ ‫نهـأ‬ ‫بأج‬ ‫؟ ‪ 7‬ك!‬ ‫‪6 + * .‬‬ ‫"‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫يرا‬ ‫‪3،‬‬ ‫؟ ث!‬ ‫‪ ،3 3‬أ‪+‬‬ ‫يخهـأ‬

‫يخلأ؟!أ‬ ‫فىنلأ‪1،‬‬ ‫*لأ‪+‬رأ‬ ‫‪6* .‬‬ ‫‪3‬؟‪6‬‬ ‫‪:‬أ‬ ‫بر؟‪+‬‬ ‫*‪+3‬‬ ‫‪،‬ب!ي!لأأ‬ ‫!م‬ ‫‪10‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫لإول‬ ‫لم‬ ‫لإأ‬

‫؟ ه‬ ‫‪7‬ييم‪13 6،‬‬ ‫أ؟‪6‬‬ ‫‪:‬أث!‬ ‫‪6، 63‬‬ ‫‪ 9‬؟ااث!‬ ‫لإ‬ ‫‪63‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+3‬أ‬ ‫يخلأ‬ ‫‪66133‬‬ ‫أ؟‪7‬ا ‪86‬‬ ‫‪:‬ألا‬ ‫؟‪3،‬‬ ‫أبلأ‬ ‫‪9‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬ ‫‪:‬أبر‬ ‫برء‪6‬‬ ‫ك!‪53‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫؟أ أ‬ ‫!بم‬ ‫‪670‬‬ ‫أول؟لأ‬ ‫‪ 7‬أ؟لإ ‪98‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*لأأ‬

‫‪Ab‬‬
‫ؤ د‪8r‬‬ ‫‪hams‬‬ ‫في ‪Isr‬‬ ‫‪el‬‬ ‫‪،‬‬ ‫غول‬ ‫‪Hi* tory‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪jewish‬‬ ‫‪.Short‬‬
‫‪literature.‬‬ ‫‪p 01،1‬‬ ‫لاوأ‬ ‫‪+‬هاااا‬

‫‪ r‬بم‪Flish‬‬ ‫‪Union‬‬ ‫‪Adelphi‬‬ ‫‪591:‬‬

‫)‪(v‬‬
‫‪- 89 -‬‬
‫والسور‬ ‫الثعلب‬

‫إ"لممود ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫اسه‬ ‫ار فى در‬ ‫أي!صود كلن الاستهر‬ ‫ا‬ ‫ورع‬ ‫‪ 4‬ءلى‬ ‫ا‪،‬ور!كى‬ ‫أن أجم!مت‬ ‫!لىث‬

‫ة لةشر‬ ‫ح"ير‬ ‫اؤف‬ ‫كلح طو‬ ‫ةلى ‪"21‬ورم‬ ‫ذا وؤإليل ر في ءقي"اً وحان‬ ‫‪.‬لى ي!‬ ‫بروس‬ ‫را‬ ‫وجاء‬

‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫مشا‬ ‫ء"ل‬ ‫لاث‬ ‫كل*ل‬ ‫لمهأ‬ ‫(‪4‬‬ ‫ل‬ ‫و ‪14‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المهلمكة‬ ‫كلن‬ ‫ءقيهـا‬ ‫ليا‬ ‫زفلا!‬ ‫خا‬ ‫إ"ت‬ ‫أ‬ ‫(‪4‬‬ ‫ل‬ ‫ؤقيا‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫إتور‬ ‫ا‬

‫إف آخر‬ ‫مكان‬ ‫"ن‬ ‫ث‬ ‫زك!‬ ‫أس!اًءإً‬ ‫ؤرأى‬ ‫ص!ر‬ ‫ءلى ضفة‬ ‫اً‬ ‫ساش‬ ‫كان‬ ‫زماجاً‬ ‫أن‬ ‫لمجكى‬

‫رلمتسيها‬ ‫اخث‬ ‫ا‬ ‫أشهاك‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫خوؤاً‬ ‫الأس اك‬ ‫ؤاجاوت‬ ‫ذا أزكم م!سءون‬ ‫‪1،‬‬ ‫الثعاب‬ ‫!م‬ ‫ال‬ ‫ؤقا‬

‫أزا وازتم‬ ‫سوليا‬ ‫‪8‬هـتلى‬ ‫ونر‬ ‫ا"ارسة‬ ‫ا‬ ‫إى‬ ‫اصمود‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫قىءبون‬ ‫أ‬ ‫الثعاب‬ ‫‪ .‬قال‬ ‫‪.‬‬ ‫ءلمهءا الإأسان‬

‫أن يركون‬ ‫لا ي!؟ن‬ ‫ح!ذا ا‪"،‬طق‬ ‫لمم‬ ‫ليق!‬ ‫اذى‬ ‫ا‬ ‫الأل!‪-‬اك‬ ‫إت‬ ‫وقا‬ ‫أ‬ ‫آ‪-‬لىادم‬ ‫أ‪-‬لى ادىُ‬ ‫مةل‬

‫ن‬ ‫ء‬ ‫ءو ضا‬ ‫‪ 3‬ون‬ ‫ر‬ ‫‪I‬‬ ‫م!ا!‬ ‫أ‪-‬ورقى! ‪.‬‬ ‫و ‪2‬ناث‬ ‫ا‬ ‫ذح!أ‬ ‫أ"ت‬ ‫إنلث‬ ‫الحهوانات‬ ‫أص!ىغ!‬

‫فيلمس‬ ‫وفن‬ ‫فيطر‬ ‫ون‬ ‫ص‬ ‫ر‬ ‫‪.e‬‬ ‫الاَن إز!ا‬ ‫‪:‬‬ ‫عقه"!‬ ‫‪ .‬ثم قال‬ ‫‪-‬ق!أ‬ ‫‪ .‬إننا لىغلث‬ ‫حبإزنا‬

‫ناها‬ ‫هجىر‬ ‫ذا‬ ‫إ‬ ‫ؤي!ا و ل!ن‬ ‫جاء‬ ‫ه!ذا‬ ‫ألياكلكا‬ ‫تطهل‬ ‫حى"از"ا‬ ‫أ ض"‬ ‫ءير‬ ‫‪.‬‬ ‫راة‬ ‫التو‬ ‫ل!لى‬ ‫و ندر‬

‫‪.‬‬ ‫صهلماث‬ ‫أن‬ ‫زإ"ث‬ ‫النى‬

‫‪-n in 61‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ألا‬ ‫ف!‬ ‫‪6‬‬

‫؟؟‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬إ‬ ‫إ‬ ‫ف!أ!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫*‪16++‬‬ ‫"كاا؟لا ؟‪73‬‬ ‫آ‬ ‫‪6‬‬ ‫يخلأ‬ ‫وللأل! ير؟ه‬ ‫‪7‬‬ ‫إلأ‬ ‫ل!أ‬

‫‪،‬ة‬ ‫‪+‬ول‬ ‫‪6‬‬ ‫فهـأ‬ ‫‪7‬‬ ‫فلأ‬ ‫؟ لا!‬ ‫لأل!‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7136‬‬ ‫‪6"6‬‬ ‫‪*71‬‬ ‫لأ! ‪13‬‬ ‫؟‪36‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الإ‬ ‫‪7‬نجلأ‬ ‫أ؟‪7‬إنلأ‬
‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪T‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪77‬‬

‫إن!أولأ‬ ‫‪6‬ج ‪ 6‬أش‬ ‫بمأ‬ ‫*‪،3‬‬ ‫‪3+‬؟!‬ ‫‪ 7‬ش أ‪6‬‬ ‫بر*‬ ‫إ‪7‬إفى‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 33‬نلأ إ؟؟‪1‬‬ ‫يخ!ا‬ ‫لأ‪+‬‬

‫‪ 7‬نلأ‪6‬‬ ‫نجلأ‬ ‫أ!!‬ ‫‪+ .‬أ ‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬إ‬ ‫إ‬ ‫‪6‬‬ ‫ب؟‪6‬‬ ‫‪613‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 3،‬أ‪7‬‬ ‫‪*71‬‬ ‫‪7‬؟*ش‬ ‫‪ 6 .‬د ‪6‬‬ ‫‪73‬‬ ‫!لأ‬

‫أ‪+‬لإ"‬ ‫‪*133‬أ‬ ‫؟‬ ‫يخلأ؟‬ ‫لإولأ‬ ‫إ‪7+‬ا‬ ‫؟إ ‪6‬‬ ‫؟‪6‬إ أش‬ ‫‪+3‬نلأ إ؟‪61‬‬ ‫فهـأ‬ ‫لأ‬ ‫*؟؟‪56‬‬ ‫ول‪5،‬‬

‫‪:‬‬ ‫أ" ء ‪6‬‬ ‫‪56‬‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 16‬ث!‪7‬‬


‫‪ 3‬لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫الأ‬ ‫‪6‬بلأ‬ ‫‪63+‬‬ ‫"‪15‬‬ ‫لمح!‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫إبرا‬ ‫‪6‬‬ ‫؟؟!‬ ‫‪ 6‬ير؟ه‬ ‫؟أ‬
‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 3‬‬ ‫*‬

‫نلأ‪،‬ف!أ‬ ‫ء‪6‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪10‬‬ ‫لم‬ ‫‪ 63‬أ‪66+‬‬ ‫أ‪630‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫أول‬ ‫*‪6+‬‬ ‫ىأ ‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫لم‬ ‫‪ac‬‬ ‫بر‬ ‫لم‬ ‫ير؟ه‬
‫‪.":‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪710‬‬ ‫‪+‬لأ‬ ‫!م!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪lom‬‬ ‫‪mu 6‬‬ ‫؟ ‪13‬‬ ‫‪63‬‬ ‫لأ*‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪ .‬؟بر ‪7‬‬ ‫أ‪nz‬‬ ‫إ!منج!أ‬ ‫لأ*‪+‬‬ ‫‪63‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪7،+‬‬ ‫‪،7 :‬‬

‫‪66333‬‬ ‫‪*3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪816‬‬ ‫الأ‬ ‫‪766‬ا‬ ‫‪70‬‬ ‫لألأأ‬ ‫‪*3‬‬ ‫‪ 6‬أث!‬ ‫ن!أ‬ ‫‪ 3‬ولأ‬ ‫‪ 6‬أه‬ ‫الإ‬ ‫؟‪76‬ا‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7 :‬‬

‫‪.‬‬ ‫*‪11‬‬ ‫=‪3‬‬ ‫‪IUMI‬‬


‫‪- 69 -‬‬
‫‪636‬‬ ‫‪5‬؟‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫*فى‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 6‬؟أ‬ ‫؟ول‬ ‫‪. 6‬‬ ‫؟!م‬ ‫ث!لأ!‪5166!5‬‬ ‫‪ .‬؟؟؟‪76‬‬ ‫‪!66!"7‬‬

‫!‪6‬‬ ‫؟‪1،‬‬ ‫؟فى؟؟‪6‬‬ ‫بر*‬ ‫‪ :‬جم!‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ . 16 :‬؟!م ‪6‬‬ ‫‪17‬‬ ‫أ؟!م ‪6‬‬ ‫؟*‬
‫‪ 6‬لم‬ ‫؟ك!‪7،73‬‬

‫" ‪7‬‬ ‫‪""6‬أ‬ ‫‪ 3 * +6‬أ‪6 +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪6 :‬‬ ‫?‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪* 1‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أفي‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬؟ ‪*6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ييم‬ ‫ء‬ ‫؟!!؟ ‪? 3‬‬ ‫‪!3‬بم‬

‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪7‬‬

‫إ؟‪+‬؟‪6‬‬ ‫ة‬ ‫‪67‬‬ ‫؟ول ‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪!6‬بم‬ ‫؟ث!‪+6‬‬ ‫‪ nml‬؟ولأ ‪6 7‬؟‪7‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫نجبمايا‬ ‫‪"*6‬أ‬ ‫إ‬ ‫!‪6‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟أ‬ ‫‪- 1‬‬ ‫؟‪30 6‬‬ ‫بأ‬ ‫‪+‬أ؟ ؟ ‪!6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أإ"؟‬ ‫؟ أ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ثب‬ ‫؟‬ ‫" ‪،‬؟ ‪6‬‬ ‫ول‬

‫ول‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬؟أ‬ ‫‪17‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪ 1‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫برا‬ ‫؟ ؟ ء يم ‪7‬‬ ‫؟ ‪!6‬؟ د ‪5‬‬ ‫!يم‬ ‫نج! ‪2‬‬ ‫‪ :‬ن!أءث!‬ ‫‪17‬‬ ‫؟ول ‪6‬‬

‫‪. 8‬‬ ‫‪+‬ير‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫؟ ؟ ؟!‬ ‫‪16‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫يبم‬ ‫إنجل!‬ ‫‪61‬‬ ‫د !‬ ‫‪،‬؟‬ ‫ث!‪6‬؟ ‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫!بم‬ ‫‪36‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟برا‬ ‫‪ 3‬؟!م ‪6‬‬ ‫‪ 3‬؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪17‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم‬
‫*‬ ‫؟لم‬ ‫‪66‬‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪733‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫يبم‬ ‫‪73‬‬

‫‪l‬لدنيا‬ ‫متاع‬

‫من‬ ‫ا*خان‬ ‫أدط تةلىم‬ ‫‪ .‬وحدث‬ ‫افريرث‬ ‫ملك‬ ‫إلى‬ ‫المقدوت‬ ‫الاسهكنا‪-‬ر‬ ‫ذهب‬

‫أرض‬ ‫اشتر يرت‪ ،‬قطعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الملث‬ ‫مولا!‬ ‫أحدهيا‬ ‫بايخما ‪ .‬قىل‬ ‫الرعاثا إلى الملاث ليحكم‬

‫إلى الياخ وقلت‬ ‫؟!ز اً ‪ ،‬فتوجهت‬ ‫فيا‬ ‫وىعندما جرؤشما وجمدت‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫من‬

‫‪ :‬لماذا‬ ‫‪ .‬قال الآخر‬ ‫إن آخذه‬ ‫والكنر‬ ‫الأرض‬ ‫قطمة‬ ‫‪ ،‬لقد أخذت‬ ‫كنزك‬ ‫له خذ‬

‫حتى‬ ‫براطن الأرض‬ ‫ما ة!ا ‪ ،‬من‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫الأرض‬ ‫السرقة لقد بعتك‬ ‫عقوبة‬ ‫أتخشى‬

‫ةأبب‬ ‫‪.‬‬ ‫ات‬ ‫لاث‬ ‫‪:‬هل‬ ‫ا"‬ ‫وقال‬ ‫أحده!!‬ ‫الملث‬ ‫دعا‬ ‫السماء ‪ .‬عندئذ‬ ‫ارتفاع‬

‫ابن أحدكا‬ ‫!حما فليترو!‬ ‫نعم فقال‬ ‫ابنه ؟ فأجاب‬ ‫لك‬ ‫له هل‬ ‫‪،‬وقال‬ ‫الثافي‬ ‫نعم ثم دعا‬

‫له المك‬ ‫قال‬ ‫الدهشة‬ ‫الاسكندر‬ ‫بدا على‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫(‪،9‬ثهفي‬ ‫الكز‬ ‫وليكن‬ ‫ابنة الآخر‬

‫أماماثمحاكة‬ ‫له لوجاء‬ ‫له ‪ :‬نعم ‪ .‬فقال‬ ‫؟ قال‬ ‫لا يرهجبك‬ ‫وما‬ ‫ما ‪،‬يىهشاث‬ ‫هناك‬ ‫هل‬

‫المتخاصبق‬ ‫رأس‬ ‫قطعت‬ ‫له ‪ :‬كنت‬ ‫؟ قال‬ ‫تةمل‬ ‫ماذاكنت‬ ‫فئ بلادم‬ ‫‪3‬‬ ‫كهذه‬

‫؟ فقال الاسكندر‬ ‫تنير عندم‬ ‫الشمس‬ ‫الملث ‪ .‬فقال له هل‬ ‫يرفم إلى أملاك‬ ‫رال!ش‬

‫فيما حيوانات‬ ‫هل‬ ‫أضرى‬ ‫؟ فأجابه ؟مم ‪ .‬ثم سأله مرة‬ ‫عندم‬ ‫رنزل‬ ‫؟م والمالر هل‬

‫والأمطار تسقط‬ ‫عندآ‬ ‫تسماح‬ ‫زمم فقال له ‪ :‬إن الثمس‬ ‫الإسكندر‬ ‫داجنة فأجاب‬

‫يثة‪.‬‬ ‫البر‬ ‫هذه الحيوانات‬ ‫عليكم من أ‪-‬ل‬

‫( نلمود بابل تاميد ‪03/1‬‬


‫‪A ،5-‬هـ‪-‬‬

‫؟ ؟ ل!‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟ ‪5‬‬


‫‪:‬أ‬ ‫؟ ‪3‬‬ ‫‪61‬‬ ‫في‬ ‫‪3.‬‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫يف!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ليما‬ ‫‪:‬‬ ‫‪61‬‬ ‫لأ‬ ‫ث!‪67‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ث!‬ ‫؟ ‪17‬‬ ‫بأ‬

‫أ‬ ‫نبهأء‬ ‫‪6‬‬ ‫؟لأ‬ ‫إش‬ ‫‪13‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬ ‫لم ‪71‬‬ ‫‪ 7‬أأ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫*لأ‬ ‫ل!‬ ‫؟ * ؟ ‪16‬‬ ‫لأ؟‪ ،6‬؟ ‪+ 7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأب!أ‬ ‫‪ 6‬ء ‪7‬‬ ‫لا‬ ‫* ‪61 1‬‬ ‫ل!‬

‫لم‬ ‫ل!د ‪6‬‬ ‫‪*136‬‬ ‫‪60‬‬ ‫نجهـأنلأ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪3*7‬‬ ‫‪60‬‬
‫*‪ 3‬لأ‬ ‫‪+‬برول ‪56‬‬ ‫أ ؟؟‪13‬‬ ‫‪7‬إللأ‬ ‫لإ‬ ‫؟‪+‬ش‬ ‫‪ 3‬لا!‬

‫‪ 6‬أ ‪.‬‬ ‫لمحالا‬ ‫‪ 7! /‬لا‬ ‫"؟‪16‬‬ ‫‪7‬‬ ‫نجلأ‬ ‫أ"‪66‬‬ ‫؟‪"6‬نلأ‬ ‫‪33‬‬ ‫ول‬ ‫ءأ!ث!‬ ‫؟‪3‬؟‪3‬‬ ‫!‪7.7‬‬

‫لهم‬ ‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫والأم‬ ‫الأب‬ ‫ام‬ ‫اصش‬ ‫ليكون‬ ‫صلى‬ ‫أى‬ ‫‪ :‬إلى‬ ‫أكازر‬ ‫ا‬ ‫ا‪،‬حام‬ ‫سأ(وا‬

‫زقينه‬ ‫‪.‬ئ‬ ‫دمه‬ ‫‪ :‬واس!‪4‬‬ ‫الزر براء لأبيه لي*سقلان‬ ‫أحد‬ ‫خ‬ ‫صى‬ ‫ذا‬ ‫ما‬ ‫اخىرجىو ا وا نظر وا‬

‫إمطاء‬ ‫ا‬ ‫أجىز إو ا إ"‬ ‫و‬ ‫ر ؟!ة للتوشه"‪4‬‬ ‫ا(‪2‬‬ ‫ليمصلى الأ"محبمإر‬ ‫كلنه اط*اء‬ ‫طلمب‬ ‫"رة‬ ‫ذات‬

‫‪.‬‬ ‫لىيىقظ وا إده‬ ‫ؤلمم‬ ‫أبى"‬ ‫وسادة‬ ‫تحت‬ ‫المفتاح‬ ‫وءان‬

‫‪.‬‬ ‫‪15‬‬ ‫نج!أ‬ ‫"‬ ‫‪،‬؟‬ ‫نج!أ؟‬ ‫‪3‬‬ ‫؟؟ *‬ ‫؟؟ه‬ ‫‪7‬‬ ‫يخلأ‬ ‫‪+6‬أ‬ ‫ير‬ ‫‪6153‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫لمحا‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫؟ ‪63 1،‬‬

‫‪6‬‬ ‫نجلأول‪+‬أ‬ ‫)‬ ‫*أ!‪6‬‬ ‫(‬ ‫لمحالأ‬ ‫‪6‬‬


‫( ف!ألأ*‬ ‫نجلأ‪+‬أ‬ ‫؟‬ ‫؟*أ إث!‪5‬‬ ‫؟‪66‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ث!‪87‬‬ ‫‪*66‬‬ ‫أ‪70‬‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬

‫أ‪ 3‬أ‬ ‫؟"‬ ‫‪6،1‬‬ ‫نجلأ‬ ‫؟‪7‬ا!‪516‬‬ ‫لمحا‬


‫‪!6‬‬ ‫!نبهأ‬ ‫‪ 323 .‬أول‬ ‫‪ 16‬د ‪6‬‬ ‫برا‬ ‫*الم"‪63‬‬ ‫ءي ‪761‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬ءلأ!‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟!؟‪56‬‬ ‫‪7"6‬‬ ‫ل!أ‬‫‪7‬‬ ‫‪!!"7-1‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪-i‬‬ ‫‪6‬‬

‫الانسان‬ ‫طر رقزو برشه إذا يجب أن يرعون‬ ‫فئ برإت إزسالن إلاءن‬ ‫ركة‬ ‫لا زلىخل‬

‫إوذيرة ريئدر الزوج سءُمآْ‬ ‫ا‬ ‫دموعهـا‬ ‫من خلال‬ ‫دلأول‬ ‫ر*ضىب زو!‪4‬‬ ‫‪-‬ذراً !‬

‫كلءر‪.‬‬ ‫كلن‬ ‫إل!س ا؟"ل‬ ‫لضمب‬ ‫ضلمصلى‬ ‫إمصس‬ ‫ا‬ ‫هـذا‬ ‫فى‬ ‫ءحثن‬ ‫صهالحات‬ ‫زساء‬ ‫ؤ‪:‬ففىل‬

‫وفئ مهدمة هـذه ا"‪-‬شصر ات‬ ‫إ" اروتصر ات‬ ‫درالص" التلمود وضىمت‬ ‫هذا وك؟سير‬

‫تأليف‬ ‫والثافى‬ ‫‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫ال!رن الحادى‬ ‫ف‬ ‫عاش‬ ‫اذى‬ ‫ا‬ ‫الفاءى‬ ‫اسق‬ ‫إ"ف‬ ‫تأ‬ ‫اإنان الأول‬
‫‪-1،1-‬‬
‫هذين‬ ‫كلن زأ("ف‬ ‫الكلرض‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1328‬‬ ‫أيفير في يحية"ل أطلميطلى ا‪"،‬وفى سنة‬ ‫ا‬

‫اقةصْت‬ ‫كلا‬ ‫وصذف‬ ‫ءإ!ية‬ ‫لها ؤ"ص‪4‬‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫نو ز"‪4‬‬ ‫إقيا‬ ‫ا‬ ‫التعا إيمْ‬ ‫بروح‬ ‫الا!فاء‬ ‫ين‬ ‫افىضصر‬

‫‪.‬‬ ‫حذذ"‬ ‫الظروف‬

‫تجر رج‬ ‫و‬ ‫لى!ط‬ ‫مثار‬ ‫مقدكلخ!ا اكلممود‬ ‫‪ 4‬و!‬ ‫در‬ ‫الي!ثو‬ ‫‪4‬‬ ‫الدريه‬ ‫الكتب‬ ‫وؤلى ءاذت‬

‫إخ!ء‪4‬‬ ‫ا‬ ‫وجهـت‬ ‫حى؟ت‬ ‫وذلاث‬ ‫فى ؤرزسا‬ ‫إ"خط‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫واشتد‬ ‫اإةح!!ن‬ ‫أزصار‬ ‫و‬ ‫الهارا‬ ‫"ن‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‪،‬سهحكل‬ ‫ادو إ"‬ ‫وإ‬ ‫ا‪،‬سهج‬ ‫اه على‬ ‫مةش‬ ‫أكاذليب‬ ‫‪/‬الضكماله على‬ ‫إلى المّلمؤد ‪،‬دعوى‬

‫"‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫‪8‬‬ ‫وكل‬ ‫اللمفود‬ ‫وأ"رق‬ ‫أيهودلي"‬ ‫ا‬ ‫الدلىيخه"‬ ‫الكتب‬ ‫صمودرت‬ ‫أن‬ ‫ذلاث‬ ‫ءلى‬ ‫وقى تب‬

‫‪/‬‬ ‫آن‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬ ‫مزات‬ ‫عدة‬


‫‪- 99 --‬‬

‫والكرم‬ ‫الثعلب‬

‫ؤجوة‬ ‫هناك‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫ازح!سا‬ ‫جىو‬ ‫ج!ح!‬ ‫من‬ ‫ار‬ ‫ببرلى‬ ‫ءاط"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬دليقة‬ ‫ثعلب‬ ‫‪-‬د‬ ‫و‬

‫ثلاثة ألىام ‪ -‬ى‬ ‫نج صىام‬ ‫فرل‬ ‫ماذا‬ ‫لم رشهظع‬ ‫وإكن‬ ‫كلخها‬ ‫‪-‬بىخل‬ ‫أن‬ ‫الث!إب‬ ‫حاول‬

‫ض!!أ‪.‬‬ ‫أص خ!‬ ‫و‬ ‫وسين‬ ‫أحمار‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أءل‬ ‫‪ .‬وعندؤذ‬ ‫كلن الة‪-‬وة‬ ‫‪ ،‬ودخل‬ ‫ضى*ف‬

‫‪ 4‬أليام أضر!‬ ‫ثلاز‬ ‫وصمام‬ ‫‪ .‬عاد‬ ‫ال!!وة‬ ‫يمر من‬ ‫أن‬ ‫رشتط‬ ‫لم‬ ‫!ؤرج‬ ‫أن‬ ‫آراد‬ ‫وعندما‬

‫‪ .‬وليذلاث استطاع‬ ‫فى الدخول‬ ‫رءب‬ ‫صدما‬ ‫هز ل وأص خ! !"فآ كا حدث‬ ‫حتى‬

‫كا الحدليقة‬ ‫أر‬ ‫‪:‬‬ ‫زظر ة إلى الحدبرقة ‪ ،‬و قال‬ ‫إث‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬و عندئذ‬ ‫الفبوة‬ ‫‪،‬ق‬ ‫طر‬ ‫عن‬ ‫وج‬ ‫الخىر‬

‫ما الفائدة‬ ‫و إكن‬ ‫وإذرذ‬ ‫ما ؤيها طازج‬ ‫ءل‬ ‫بم‬ ‫ؤاكهـتك‬ ‫وما أبمل‬ ‫ما أجملث‬ ‫أرحها الحددقة‬

‫يموت‬ ‫و‬ ‫كيا‬ ‫با‬ ‫جا ء‬ ‫غا‬ ‫كل‬ ‫يخرخ!‬ ‫عا ر ليا‬ ‫نيا‬ ‫إد‬ ‫ا‬ ‫ليدخىل‬ ‫عا ر ليآ‬ ‫زسان‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬هكذا‬ ‫جنيماحها‬ ‫الى!‬

‫عايها‪.‬‬ ‫مب!"أ‬

‫كلحها‬ ‫زمص"!لى‬ ‫إى‬ ‫ا‪،‬أزورة‬


‫ا‬
‫والأقوال‬ ‫‪3‬م‬ ‫الحى‬ ‫كلن‬ ‫ح"؟هـاً‬ ‫أيرفى!‬ ‫إ"لمصود‬ ‫ا‬ ‫و*فم‬

‫‪:‬‬ ‫ذلاث‬ ‫كلثال‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫إ*!ر‬ ‫ا‬

‫لم‬ ‫‪6‬؟!أ‬ ‫‪:‬‬ ‫لأأ‬ ‫*!م ‪16‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪737‬ا‬ ‫"؟!م!‪166‬‬ ‫إبر!هأ‬ ‫أدك!‪+‬‬ ‫يرأ‬ ‫‪!31،‬أ‬ ‫‪636‬‬

‫بنأ‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫برءأ ‪*6‬‬ ‫‪6‬يره‬ ‫لدئج‬ ‫‪ 7‬ك! ب!أء‪56‬‬ ‫ولأ‬ ‫‪*66‬‬ ‫نجبهأ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫؟لمحا‬ ‫‪66‬‬
‫فى‬ ‫‪:‬‬ ‫؟؟‪8‬‬ ‫‪ .‬؟ء‪6‬‬ ‫‪ 63‬د!أ‬

‫‪56*3‬‬ ‫نبهأ‬ ‫أ‬ ‫؟؟لأ‬ ‫‪ :‬إ‪،*17‬‬ ‫‪7‬؟!‬ ‫! ث!ء‪6‬‬ ‫‪*3‬أ‬ ‫ثأ‪+‬‬ ‫لم‬ ‫‪ 6 :‬د!أ‬ ‫‪ 6‬أ ؟أ‬ ‫ث!!م‬ ‫‪.‬‬ ‫أ؟ه‬

‫‪:‬‬ ‫ك!‪!6‬‬ ‫‪*6،‬ر‪،‬‬ ‫‪*7‬‬ ‫يخهـأ‬ ‫‪:‬‬ ‫ث!أ!م ‪6‬‬ ‫لأد‪66،‬‬ ‫‪631‬‬ ‫لأ‬

‫برإرحضا‪.‬‬ ‫يراكل*إ!نا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬ق إو ا إ"‬ ‫ز"‬ ‫يرار‬ ‫إز‬ ‫زحإى‬ ‫بن‬ ‫يروصكان‬ ‫ر فا‬ ‫تلاكل"ذ‬ ‫د‪-‬ل!‬

‫كلن الاذسان ‪.‬‬ ‫الازسان‬ ‫إ"ح!?حىوف‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫فكم‬ ‫خو‬ ‫لي ون‬
‫برأن ‪3‬‬ ‫اللّه‬ ‫إرادة‬ ‫لت!ن‬ ‫‪:‬‬ ‫!م‬ ‫قال‬

‫إ"ت‬ ‫ذفسه‬ ‫فى‬ ‫ريئول‬ ‫خطيئة‬ ‫ارت!ب‬ ‫كلا‬ ‫إذا‬ ‫الازسان‬ ‫آن‬ ‫قال ألا قى ون‬ ‫!‬ ‫إوا أه!ذا‬ ‫قا‬

‫يرفى‪.‬‬ ‫م‬ ‫أحدأً‬


‫‪- 201-‬‬

‫جنبية‬ ‫الاً‬ ‫السيالرة‬ ‫العبرى تحت‬ ‫الأدب‬

‫ءتل!!‬ ‫أجنبية كلن لضهوب‬ ‫س"طرة‬ ‫ظل‬ ‫رأدوار ت"لمفة تحت‬ ‫لقد كلر إ!ود‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫وع!ليخ!‪3‬‬ ‫فى ز"اؤخمم‬ ‫تأبرجر واضىخ!‬ ‫لها‬ ‫كان‬

‫أ وهز مت‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫ز!مر عام ‪586‬‬ ‫نهوخذ‬ ‫رلى بريو لةلى‬ ‫أ!اى‬ ‫فعندما سقطت‬

‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫سيح‬ ‫‪ ،‬برمضح!م‬ ‫بر!وعات‬ ‫ثلاث‬ ‫إج!ود‬ ‫ا‬ ‫انةسم‬ ‫ا!ءيمل‬ ‫عدلمكة يهـوذا وأحىرف‬

‫وا‬ ‫ها‪%‬ر‬ ‫الثا(ثة ؤقد‬ ‫أفى!وء‪4‬‬ ‫‪ ،‬أما‬ ‫رل‬ ‫را‬ ‫إلى‬ ‫سهوا‬ ‫الاَخر‬ ‫إ‪:‬هضر‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫يههوذا‬ ‫فىَ‬ ‫بالإقامة‬

‫العالم‬ ‫ليقاع‬ ‫فى‬ ‫وز!فلمتوأ‬ ‫الأخرى‬ ‫ا(‪:‬لمدان‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ ‫والتصأو‬

‫يرص"!‬ ‫مما‬ ‫ور‬ ‫"‬ ‫لض؟ئاً‬ ‫ءخ!م‬ ‫القديم‬ ‫إمهـد‬ ‫ا‬ ‫لم رذحر‬ ‫أورشهإج!‬ ‫ف‬ ‫لقوا‬ ‫ين‬ ‫فالذ‬ ‫"ل‬ ‫يرصص‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫ء‪+‬‬ ‫و‬ ‫لم‬

‫لملو!!‬ ‫يسفرا‬ ‫ذحر‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫إدليى‬ ‫ا‬ ‫ليخ‬ ‫لاتار‬ ‫‪8‬سبة‬ ‫ا‬ ‫با‬ ‫مهـورإ"‬ ‫ءوروعة‬ ‫زوا‬ ‫كا‬ ‫كام‬ ‫أ‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫!‬ ‫!ائر*‬

‫حراكلير‬ ‫فئ البلاد إ‪-‬كونوا‬ ‫أؤقر من‬ ‫قىك‬ ‫زصر‬ ‫رؤلجسى حىرسلى ز‪:‬وخذ‬ ‫الثاق أن‬

‫والفاكهـ"(ا أ‪.‬‬ ‫ال!روم‬ ‫فى ج!ح‬ ‫الحام‬ ‫ودى!رم‬ ‫وفلاص!ن‬

‫قاتمة لحالة التى كا إ‬ ‫صورة‬ ‫ا‪،‬راق‬ ‫سةر‬ ‫الخاممهلى من‬ ‫الاص اح‬ ‫أعطى‬ ‫وقد‬

‫‪،‬‬ ‫وضى"ق‬ ‫واضىطهاد‬ ‫حالة تحب‬ ‫‪ ،‬فهين أض!م ف‬ ‫يهوذا فئ ذلاث الوؤت‬ ‫علر!ا سكان‬

‫طمام (‪. ) 2‬‬ ‫من‬ ‫ما يركفيمم‬ ‫على‬ ‫أجىل! الحصهول‬ ‫لا"!بمرة من‬ ‫الناس‬ ‫مما دخ!‬

‫كارنوجا لالد!ن!روةالامومتصطنى!‬ ‫ؤساء‬ ‫الر‬ ‫ولىكل‬ ‫أالقتاى‬ ‫سيقوعلى‬ ‫لةاادو‬ ‫ا‬ ‫بلمونإذممبو‬ ‫لبا‬ ‫فأ‬ ‫ما‬ ‫‪!،‬نكة‬ ‫"*لمثر‪*،‬صا ‪!7‬ا‬

‫المنفيوإ‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫هـم ءى‬ ‫‪ 4‬وأوفر‬ ‫‪-‬قاؤ‬ ‫وأرفعهـ‪3‬‬ ‫والف!ر‬ ‫وحما ‪ 4‬التراث‬ ‫اب؟ش‬ ‫وؤإدة‬

‫نو‬ ‫فكا‬ ‫‪،‬‬ ‫أحهودئ‬ ‫ا‬ ‫لاكيان‬ ‫ظأ‬ ‫حفا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫دلى"‬ ‫إيهو‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ز‬ ‫ر!‬ ‫إد‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫ة‬ ‫و ء!ر‬ ‫صىا‬ ‫حىر‬ ‫د‬ ‫إيهو‬ ‫ا‬ ‫أيضد‬

‫ء‪.‬ا!‪:‬‬ ‫كلضم‬ ‫ال!؟ير‬ ‫شبر أن‬ ‫وشعا ئر هـم و ءادا كم‬ ‫يفية و ليقومون‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ ‫ط!وسحهم‬ ‫يمارلىون‬

‫ليتغنو!‪:‬‬ ‫طَ فكانوا‬ ‫‪4‬‬ ‫لى‬ ‫و ال!ر‬ ‫اإ"فى‬ ‫ا و طأة‬ ‫ليتحىءإو‬ ‫لم‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الأولى‬ ‫طيا!م‬ ‫لىشؤاً‬ ‫ق‬ ‫ليتو‬

‫‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫فقد‬ ‫زءس‬ ‫ررزف‪،-‬م إنهوخذ‬ ‫ويرظهـرون‬ ‫إمودة‬ ‫ا‬ ‫وبرأمل‬ ‫رأورشلإم‬

‫‪1 2‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫الثانى ‪25/1‬‬ ‫ملوك‬ ‫‪)11‬‬

‫! ا‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫مر ائى أرميا‬ ‫(‪)2‬‬


‫‪-‬‬ ‫‪301-‬‬

‫بريشا‬ ‫و‬ ‫جىالسنا‬ ‫رابرل‬ ‫ن!رى‬ ‫على ضىفاف‬

‫حر زا ء!يون‬ ‫تذ‬ ‫و‬

‫ا‪،‬وورقه"‪4‬‬ ‫مثار ات‬ ‫الة‬ ‫عاقنا‬ ‫‪31‬لصفصإت‬ ‫وودىط‬

‫ؤرحا‬ ‫سآ(وزا‬ ‫تر ز"ء‪ 4‬وم!ذروزا‬ ‫سبوزا‬ ‫اذفي‬ ‫ا‬ ‫طلب‬ ‫وهناك‬

‫صح!يون‬ ‫("أ أغ!ية‬ ‫ءنوا‬ ‫‪:‬‬ ‫قا(وا‬

‫ءرلي""‬ ‫أرضلى‬ ‫على‬ ‫اللّه‬ ‫‪.‬كرنم تر ز"!ة‬ ‫كىف‬

‫؟"ى‬ ‫تةممى‬ ‫لضإيم‬ ‫يرا أور‬ ‫؟"لمث‬ ‫رممه‬ ‫ذا‬ ‫إ‬

‫أ ذءرك‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫فى صإ!ط‬ ‫إساق‬ ‫وليإتصق‬

‫(‪)1‬‬ ‫أور لفإيم على قمة ؤر‪-‬ى‬ ‫أفضل‬ ‫لم‬ ‫إن‬

‫اكود‬ ‫ا‬ ‫ءر اهية‬ ‫ازدادت‬ ‫برابرل‬ ‫آجلا?لى‬ ‫الالى‬ ‫ءن‬ ‫كورش‬ ‫وصلى كلا ا!رب‬

‫‪:‬‬ ‫الآق‬ ‫برالش!ر‬ ‫عايهم‬ ‫ءفىبهم‬ ‫وأظهـروا‬ ‫للبارإ؟ت‬

‫كم‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪ 6‬؟‬ ‫ل!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬أ!‬ ‫ك!‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫ير‬ ‫؟‬ ‫؟ ؟ أ‬ ‫* ؟ ‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪ 3‬؟‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫!م‬ ‫‪ 6‬؟‬ ‫؟لأ‬ ‫بر‬ ‫‪*:‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟‪6‬؟!‪6‬‬ ‫بأ؟إ‪+‬‬ ‫!م‬ ‫؟لأ أ‬ ‫بر‬ ‫؟ ك!‬ ‫!م‬ ‫؟؟‪16‬‬ ‫لإ‬ ‫‪3-‬؟لإ! ‪+‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟‪116‬‬ ‫؟‪+‬‬ ‫فلأ‬ ‫‪،‬‬ ‫! * ء‪6‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫بر‬ ‫لأ‬ ‫يأ‬ ‫؟ ؟ ‪6‬‬ ‫نجلأ‬ ‫أ‬ ‫؟‪6‬‬ ‫!م‬ ‫؟‬

‫)‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫أيخلأ؟‬ ‫‪66:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫ي "‬ ‫‪ 3‬بلأ؟‪56‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫نلأ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 6‬؟‪7‬‬ ‫!م‬ ‫‪61:‬‬

‫رإ!ل وكلثل ‪.‬ر! كأداة فارء"‬ ‫ملث‬ ‫زصر‬ ‫زبوخذ‬ ‫وكلض*ى‬ ‫أءإكأ‬

‫إفظنى‬ ‫ثم‬ ‫وزإذذ‬ ‫لى‬ ‫معدته‬ ‫"لأ‬ ‫ليلمعنى حا إتة!ن‬

‫ؤائم‬ ‫رل‬ ‫را‬ ‫عاى‬ ‫‪ :‬ءضىي‬ ‫رقىول‬ ‫هيون‬ ‫صى‬ ‫مجة"ح‬

‫كا إشياط؟ت‬ ‫ليفور‬ ‫دمى‬ ‫‪:‬‬ ‫توك‬ ‫وأوريإيم‬

‫والتجارة‬ ‫الزراعة‬ ‫فى‬ ‫ليهملون‬ ‫لىابل كانوا‬ ‫إلى‬ ‫أسرى‬ ‫سكلوا‬ ‫الذين‬ ‫ا‪-‬يود‬ ‫وا‬

‫العهءيى‬ ‫إسبالي! معاملة‬ ‫ا‬ ‫رجاكلل‬ ‫ولم‬ ‫‪،‬‬ ‫إم!اب‬ ‫ا‬ ‫إوزاً من‬ ‫إ"‪،‬ى‬ ‫ا‬ ‫يركن‬ ‫ؤلمم‬ ‫الخاصة‬ ‫والأممال‬

‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1/‬‬ ‫مز أمير ‪137‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫(‬

‫أ"‬ ‫‪7‬ا ‪6063‬‬ ‫‪923‬‬ ‫‪-024‬‬ ‫‪ 6‬ك!؟‬ ‫‪+‬لهـأ‬ ‫‪+!3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪ 66‬ول؟ه‬ ‫‪،637َ6‬‬ ‫ولنلا‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‪1،‬‬ ‫(‪3"66 )2‬‬ ‫!‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6630‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬با ‪63،07‬‬


‫‪-401ّ-‬‬

‫حضارة‬ ‫وسط‬ ‫أن!‪3‬‬ ‫الابرارى ‪ .‬وةلى و‪-‬لى ا‪،‬سبهون‬ ‫ى‬ ‫ا(س‬ ‫ضحار!‬ ‫‪.‬ل كازوا ءرد‬

‫‪3‬يئ‬ ‫الد‬ ‫‪،‬ؤ قى‬ ‫أن‬ ‫من النهيرور ى‬ ‫‪.‬وكان‬ ‫الؤلملأث‬ ‫و‬ ‫وا إمام‬ ‫وال!ءارة‬ ‫والفن‬ ‫الأدب‬ ‫مز دهـر ة ؤ؟!‬

‫‪ .‬فد‪.‬و‪.‬رت‬ ‫إمبر ى‬ ‫ا‬ ‫لأدب‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫!ذا‬ ‫ظهـر‬ ‫ص!م و قد‬ ‫ءقىليا‬ ‫و‬ ‫هم‬ ‫و ر*!ر من أفكار‬ ‫عاجمم‬ ‫برلى‬ ‫البا‬

‫الىّ رشتمد‬ ‫أقوراه‬ ‫ا‬ ‫أى‬ ‫الأولى‬ ‫الخمسة‬ ‫الأجزاء‬ ‫اكأديم لاس؟‬ ‫ا‬ ‫العهـلى‬ ‫ة من‬ ‫كأجر‬ ‫أجزاء‬

‫ا كتسهموا‬ ‫قد‬ ‫ليل‬ ‫ليا‬ ‫فى‬ ‫إ!ود‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫لالفلمث ف!‪4‬‬ ‫‪ .‬ومما‬ ‫برلمه"‬ ‫البا‬ ‫إ""""‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫ها‬ ‫وأساطجر‬ ‫قصهء!ا‬

‫حبث‬ ‫اس!كلا‬ ‫‪13‬‬ ‫ذلاث وليإز‬ ‫عن‬ ‫فدث‬ ‫وؤد‬ ‫ابالات‬ ‫فى ءتاف‬ ‫ا‪،‬مارف‬ ‫من‬ ‫اً‬ ‫كة!ر‬

‫إلى‬ ‫ذهبوا‬ ‫ا!ود‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫هى‬ ‫المةدلهلى‬ ‫الكتاب‬ ‫ما ذحره‬ ‫فى‬ ‫ضىص"‬ ‫المو‬ ‫الحص قة‬ ‫‪ :‬إن‬ ‫ؤال‬

‫زفيسه لا ير بط‪4‬‬ ‫على‬ ‫همنةسصاً‬ ‫ء"إطاً‬ ‫آَ‬ ‫بم!ور‬ ‫كل"ءدلى"!ن خرجوا‬ ‫كلنها‬ ‫لىل هوجاً و عادوا‬ ‫را‬

‫ولم يرممن‬ ‫‪ .‬فذهبوا‬ ‫إلى الاعتر ال‬ ‫قومه " وميل‬ ‫بروخ!‬ ‫تم ر‪-‬موا‬ ‫أو وطى‬ ‫ذاق‬ ‫ومم!‬

‫ثم ر‪-‬موا‬ ‫كتاب‬ ‫جص*اً ولم ير!تادوا تلاوة أى‬ ‫بر؟نهم‬ ‫مكلروف‬ ‫كلشترك‬ ‫(دي!م أدب‬

‫أيهود‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫الم!روف‬ ‫‪ .‬وكلن‬ ‫إمهـد ا(قديم‬ ‫ا‬ ‫كلن نصوءلى‬ ‫كه!ر‬ ‫قدر‬ ‫ومعهـم‬ ‫إلى وطخهم‬

‫فى جو‬ ‫وعاشوا‬ ‫إسياسة‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫وب!دوا‬ ‫المتنازء؟ت‬ ‫إقتلة‬ ‫ا‬ ‫ءلموكهـ‪3‬‬ ‫من‬ ‫ر*لى أن تخلمهوا‬

‫خطا‬ ‫إسبى‬ ‫ا‬ ‫فترة‬ ‫فى‬ ‫إ!اودى‬ ‫ا‬ ‫أ*قيل‬ ‫ا‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫البا‪،‬لى‬ ‫العالم‬ ‫فى‬ ‫الف! رى‬ ‫إ"شاط‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫ليبعث‬

‫‪.‬‬ ‫عظه!ة(‪)1‬‬ ‫إلمط الأمام خطوة‬

‫وحكوا‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪953‬‬ ‫عأم‬ ‫لمية‬ ‫البالي‬ ‫‪4‬‬ ‫!رأطورلي‬ ‫الاكل‬ ‫على‬ ‫أكأرس‬ ‫ا‬ ‫نز!مَا‬ ‫وعندما‬

‫رقى ا(ج!سد تحت‬ ‫اطورلي ‪4‬‬ ‫الاءجر‬ ‫ن‬ ‫تؤكل‬ ‫أى‬ ‫ا‬ ‫ا(طرق‬ ‫مفتر ق‬ ‫ها‬ ‫راعتبار‬ ‫‪ 4‬فاسطين‬ ‫كلنطقي‬

‫رالرجوع‬ ‫ز!ر‬ ‫بنوخذ‬ ‫أر اد كلن أسمرى‬ ‫لى ‪،‬ن‬ ‫ش‬ ‫كور‬ ‫‪ .‬و قد س!ح‬ ‫ة الفارش"‬ ‫طر‬ ‫السب‬ ‫ظل‬

‫ليإعادة بناء‬ ‫وأمر‬ ‫ؤلى سنهت‬ ‫كانت‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫ا!كل‬ ‫كنائز‬ ‫إج!م‬ ‫ا‬ ‫وأعاد‬ ‫فلسط !ن‬ ‫إلى‬

‫بعض‬ ‫يرى‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫أورشايم‬ ‫إلم!‬ ‫ا(يهود‬ ‫فريرق من‬ ‫عاد‬ ‫الملك ‪.‬وقد‬ ‫‪8‬ت‬ ‫بر‬ ‫زفيقة‬ ‫على‬ ‫ههممل!م‬

‫الرغه ‪ 4‬فى‬ ‫إديهم‬ ‫تتوافر‬ ‫لم‬ ‫والذيئ‬ ‫لبناء الهيكل‬ ‫ا‪،‬ت!!هبون‬ ‫هم‬ ‫عادوا‬ ‫إذين‬ ‫ا‬ ‫العلط ء أن‬

‫النجاح‬ ‫أصاب‬ ‫ؤلمهلي قد‬ ‫غير‬ ‫عددأ‬ ‫هناك‬ ‫إلى أن‬ ‫الىلائل ز"جر‬ ‫ا‬ ‫لأن‬ ‫ذلاث‬ ‫البقاء ‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫العودة‬ ‫ممل! خهم ولهذا ر فضوا‬ ‫قىك‬ ‫ر" عايهم‬ ‫الصهو‬ ‫من‬ ‫ليل فكان‬ ‫با‬ ‫فى‬

‫عالي"‬ ‫وص!لموا إلى مناصب‬ ‫يمة فقد‬ ‫لايهود معاما ‪ 4‬كر‬ ‫معاكللمة الفرس‬ ‫كازت‬ ‫وقد‬

‫إيهودلي"‬ ‫ا‬ ‫الدليإز‪4‬‬ ‫على‬ ‫ليمطف‬ ‫لةى لض*ر‬ ‫كور‬ ‫الهمضلى أن‬ ‫اع!قد‬ ‫‪-‬ى‬ ‫إفار سى‬ ‫ا‬ ‫ابلاط‬ ‫ا‬ ‫فى‬

‫(‪. )2‬‬ ‫فارس‬ ‫كل‪-‬ص!لمحى‬ ‫كهكر‬ ‫زرادش!ت‬ ‫دإ‪".‬‬ ‫ا‪-‬اى ذمثب‬

‫(;‪Wells- .H.‬‬ ‫‪Outline‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪History‬‬ ‫‪.p‬‬ ‫‪092‬‬ ‫‪ ssell ،، nd‬في‪C‬‬ ‫‪Company‬‬ ‫أ‪Lt،‬‬ ‫‪،‬كص‪* 91‬ه"‪،،‬هنا‬ ‫‪11‬‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬

‫ا‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪Adolph.‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪!35‬‬ ‫اول‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫نر‬
‫)‬ ‫‪and‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪Rise‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪judaismn‬‬ ‫‪.p‬‬ ‫‪885‬‬ ‫‪London‬‬ ‫‪9591.‬‬ ‫)‬ ‫؟‬ ‫(‬
‫‪- 501 -‬‬
‫إ*قيل!‬ ‫ا‬ ‫ابلىب‬ ‫ا ءإج!م‬ ‫ليلى‬ ‫و‬ ‫ان!‪-‬ر‬ ‫ا(فكر ة ؤ"د‬ ‫هـذه‬ ‫فى‬ ‫الأد‪.‬لى‬ ‫أما إنتاجهـم‬

‫واقض ءست‬ ‫اي ‪4‬‬ ‫الآر‬ ‫‪4‬‬ ‫الارز‬ ‫ر‪"-‬صدورون‬ ‫وأخذوا‬ ‫إ*بر ر"‬ ‫ا‬ ‫ال ‪*4 i‬‬ ‫استعروال‬ ‫ا!ود‬ ‫ا‬ ‫ترك‬ ‫فؤد‬

‫‪.‬‬ ‫إ!ىلمو ات‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪4"8‬‬


‫لي‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ ‫الكتب‬ ‫ءلى‬ ‫‪4‬‬
‫لي‬ ‫العبر‬

‫ل!ل! حىى‬ ‫إفير‬ ‫ا‬ ‫لح!م‬ ‫خا ض!*!ن‬ ‫أو أحكر‬ ‫مان‬ ‫از‬ ‫ا‬ ‫الى قر ز؟ت كلن‬ ‫إيهود ‪-‬و‬ ‫ا‬ ‫ظل‬ ‫وةد‬

‫عاى‬ ‫واستولى‬ ‫كلن اإمارك‬ ‫ء"ير‬ ‫فئ‬ ‫الةر سلى واتءمر‬ ‫رلإد‬ ‫ا‪"،‬دو لى‬ ‫الاسكندر‬ ‫غزا‬

‫‪.‬‬ ‫لتى‪.‬م‬ ‫‪335‬‬ ‫عام‬ ‫ط؟ت‬ ‫فلم!‬

‫الأفكار‬ ‫ايهود !"دأ‬ ‫ا‬ ‫ر‪،‬وع‬ ‫ءلى‬ ‫تشمرق‬ ‫ا*لموم‬ ‫ا‬ ‫لض!ى‬ ‫رى‬ ‫أ"وناتْ‬ ‫ا‬ ‫العصر‬ ‫وفى‬

‫إملصاء‬ ‫ا‬ ‫بر*ضلى‬ ‫ظ‪،‬ر‬ ‫أن‬ ‫ذلاث‬ ‫عن‬ ‫زرقي‬ ‫وؤد‬ ‫‪4"8‬‬ ‫إلىر‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫والحر‬ ‫والمنطق‬ ‫إسفة‬ ‫‪U‬‬ ‫اا‬ ‫نحو‬ ‫تشضو‬ ‫ج‬

‫ا(*قىلمس‪4‬‬ ‫‪،‬قىالييعهر‬ ‫وا‬ ‫ا‪"،‬طور"‪4‬‬ ‫اط‪-‬ج‬ ‫ها‬ ‫كللمؤ‬ ‫انال!لى برلمهـجات‬ ‫ا‬ ‫رجظون‬ ‫‪3‬يئ أخذوا‬ ‫الذ‬ ‫ا‪-‬يود‬ ‫ا‬

‫إكأإسة‪4‬‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫ما واؤقهـم‬ ‫احهود‬ ‫ا‬ ‫أضذ‬ ‫‪ .‬و قد‬ ‫‪4"8‬‬ ‫إدلي‬ ‫ا‬ ‫إجم‬ ‫لتعا‬ ‫برا‬ ‫و العصل‬ ‫ا‪،‬لمذات‬ ‫عن‬ ‫للاليتعاد‬

‫فئ‬ ‫اءوزات‬ ‫ا‬ ‫الة‪ 3‬ر‬ ‫بر؟ت ءقياؤدهـم ولي؟ت‬ ‫ؤ!معوا‬ ‫إيم أفلاطون‬ ‫‪-‬ما‬ ‫من‬ ‫لا لى؟‬ ‫‪4‬‬ ‫اليونانه‬

‫زأو ليل!‬ ‫ال!ديم‬ ‫إ*‪،‬لى‬ ‫ا‬ ‫ؤأو أو ا‬ ‫زكاؤفات‬ ‫لي"‪-‬إ!ا من‬ ‫ما‬ ‫يرلموا‬ ‫ليز‬ ‫أن‬ ‫ة وحاواوا‬ ‫لى‬ ‫جدلي‬ ‫فلسفة‬

‫الاس!ندرلي"‬ ‫فى‬ ‫إج!و‪-‬د‬ ‫ا‬ ‫ؤلإسفة‬ ‫بركن‬ ‫وكلن‬ ‫‪.‬‬ ‫ان‬ ‫الأحب‬ ‫كلن‬ ‫ح"!ر‬ ‫ف‬ ‫ت!سفهإً‬ ‫مجازرإً‬

‫ؤ"إون‬ ‫إشاءر‬ ‫ا‬ ‫إسا دلصلىو‬ ‫ا‬ ‫ليطلمسءولهلى‬ ‫رلإط‬ ‫فى‬ ‫ممتازة‬ ‫بم!ا ز"‬ ‫تمضح‬ ‫إذى‬ ‫لهرا‬ ‫بو لو‬ ‫أرسطو‬

‫ى‬ ‫ر‬ ‫ضروج‬ ‫ءن‬ ‫الذى كتب‬ ‫حزقيا أ‪-‬‬ ‫أورشايم والكاتب‬ ‫ءن‬ ‫ماحمة‬ ‫الذى كتب‬

‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫مصر‬ ‫من‬ ‫إسرائيل‬

‫إج!ودير‪4‬‬ ‫ا‬ ‫رس!تحاراطية‬ ‫الا‬ ‫وافذتها‬ ‫الي!ءود‪4،‬‬ ‫العةيدة‬ ‫إلى‬ ‫تسربرت‬ ‫اليونانية‬ ‫فالثقافة‬

‫صح!‪4‬‬ ‫ش‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫ظهـرت‬ ‫هنا‬ ‫وكلن‬ ‫!م‬ ‫ور‪ 4‬إ*‪4‬‬ ‫اليونا‬ ‫‪4‬‬ ‫الارز‬ ‫إج!سود‬ ‫ا‬ ‫اتخذ‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫يحتذى‬ ‫مثالا‬

‫!"ا‬ ‫برلمش" الأصا""‪،‬‬ ‫فهـ!ه‬ ‫م‬ ‫كلحم‬ ‫عاكى الكش!ر‬ ‫تعذر‬ ‫اللغة ليمد أن‬ ‫إلى هذه‬ ‫لى ا(قديم‬ ‫العي‬

‫خاصة‬ ‫الجونازجمة‬ ‫الىكة‬ ‫إلى‬ ‫الديركية‬ ‫منالكتب‬ ‫حثير‬ ‫نقل‬ ‫عاى‬ ‫ير‬
‫‪4‬‬ ‫الإسكندر‬ ‫د‬ ‫يو‬ ‫‪-‬رص‬

‫إجهود‬ ‫ا‬ ‫ؤج!!ا‬ ‫لي*؟ش‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫الظا‪4،‬‬ ‫الأوضاع‬ ‫زقد‬ ‫إلى‬ ‫"‪،‬لىؤون‬ ‫وكانوا‬ ‫حرليفاا‬ ‫الأرو‬ ‫كتاب‬

‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أسعد‬ ‫مستقهل‬ ‫فى‬ ‫ل‬ ‫الأكل‬ ‫واشاعة‬

‫ليلىل‬ ‫أز‪4‬‬ ‫إلا‬ ‫أد‪.‬لىءرؤخ‬ ‫على مستوى‬ ‫لدس‬ ‫الفكرى‬ ‫التراث‬ ‫هذا‬ ‫وإذا كان‬

‫كلن‬ ‫بر*سضاً‬ ‫هنا‬ ‫و نذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫الاغرليق‬ ‫‪ 4‬عند‬ ‫الأدبية والفاسإ‬ ‫ثر اليهود برالاتجاهات‬ ‫تأ‬ ‫عاى‬

‫‪+‬آَ!‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫الةش‬ ‫تلاث‬ ‫فى‬ ‫إيهود‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫كتبها‬ ‫التى‬ ‫فة‬ ‫إطز‬ ‫ا إ‬ ‫صر‬ ‫القص‬
‫‪- 579-‬‬

‫‪ 3‬أ‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 61‬؟ ؟‬ ‫‪77‬ا‬ ‫لا ؟ ‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪!،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫؟ ؟‬ ‫ببما‬ ‫ول‬ ‫!م‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 3‬‬ ‫أ؟ ‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫!م‬ ‫‪6‬‬ ‫نجبهأ‬ ‫*‬ ‫‪0 69 3‬‬ ‫لإا‬ ‫؟‬

‫؟ ‪6‬‬ ‫أ‬ ‫ث!‬ ‫‪7136‬ا‬ ‫‪6 37‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يخلا‬ ‫‪:‬ث!‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ؟!م‬ ‫*أ!‪6‬‬ ‫"؟‪6‬‬ ‫لا‬ ‫!م‬ ‫‪lx" 6‬‬ ‫أ؟*ء‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ير‬ ‫يرا‬ ‫‪7‬‬

‫في‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!ول‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪10‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!‪+‬‬ ‫‪،1‬؟‪16‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫‪7‬‬ ‫نلأ ك!ي ‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫بفأ‬ ‫لا؟‬ ‫؟‪9‬‬ ‫‪ 6‬أ*‬ ‫؟؟؟‪6‬‬

‫‪717‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لار‬ ‫يأث! ‪3‬‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪ 3‬أأ ‪3‬‬ ‫‪6‬لمجا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬بأ‬ ‫؟ ‪7 3‬‬ ‫‪+‬؟ ‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫لا‬ ‫!م‬ ‫؟‬

‫؟؟إ‪6،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ نلأء‪6‬‬ ‫فلأ‬ ‫‪63‬‬ ‫‪6‬‬ ‫نجلأ‬ ‫؟‬ ‫؟‪33‬‬ ‫أ*؟‪73‬‬ ‫‪63 !76‬‬ ‫‪113‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫؟‪2‬‬ ‫ء‪666‬‬

‫لأ‪7‬‬ ‫ا‬ ‫نلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بأ‬ ‫إ‪ 6،‬؟ ‪6‬‬ ‫‪ 6‬أ*‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫يخلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫؟ ؟*أ ‪1 3‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‪+‬أ‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪261‬‬ ‫‪6 6‬‬ ‫لأء‬

‫‪63‬‬ ‫لإ‬ ‫* !‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫ن!أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫لأ!‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪76‬ا‬ ‫؟‪+‬الأ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ ،‬أ‬ ‫ببما‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫‪ills‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يد‬ ‫أ‪+‬‬ ‫نلأ‬ ‫‪7‬ا‬

‫‪ 6 7‬نج!‪665‬‬ ‫؟ ‪63‬‬ ‫*‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪+‬لنأ‬ ‫‪16‬‬ ‫فى‬ ‫‪6616‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪"71‬‬ ‫‪6 7169‬‬ ‫؟‬ ‫*‪3‬‬ ‫"‪6+‬‬

‫‪. 16 73‬‬ ‫‪ni, nn‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬

‫والثعلب‬ ‫اقرد‬

‫بر؟خ!م إوررد‬ ‫ا‬ ‫وؤنحز‬ ‫‪،‬‬ ‫وغوغاء‬ ‫ضىجيبم‬ ‫فى‬ ‫سويرأ‬ ‫ابوازات‬ ‫رؤساء‬ ‫اجتصم‬

‫‪.‬‬ ‫ءإي!‪3‬‬ ‫اً‬ ‫سيى‬ ‫رءون‬ ‫إءى‬ ‫رالاجصاع‬ ‫في"اروه‬ ‫كلخمم أن‬ ‫‪*،‬إً ‪ .‬وطلمب‬ ‫سر‬ ‫جلإ"‬ ‫بر‬ ‫نجنهة‬

‫ثسيحة‬ ‫هـناك‬ ‫ليملم أن‬ ‫وكان‬ ‫قي!ح‬ ‫إق!رد قد‬ ‫ا‬ ‫الشر ير‬ ‫الهلب‬ ‫رأى‬ ‫وعندما‬

‫إ"!ر‬ ‫ا‬ ‫أكلرد إلى‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬قاد‬ ‫إكل"ور فى حصن‬ ‫ا‬ ‫أ‪-‬د‬ ‫فى‬ ‫موض!وعة‬ ‫اخةلم!‪-‬سا‬ ‫ةد‬ ‫كان‬ ‫كلن ادأ‬

‫‪:‬‬ ‫ا"‬ ‫وقال!‬

‫ر؟إسلى‬ ‫لأنك‬ ‫إليه وحدك‬ ‫فاذ!ب‬ ‫‪،‬‬ ‫ط"باً لاشجاع‬ ‫اً‬ ‫ح‪،‬ش‬ ‫و"دت‬ ‫إقد‬ ‫انظر‬

‫تذلأ ليطإث ‪.‬‬ ‫‪-‬ى‬ ‫‪ .‬اختف‬ ‫طيب‬ ‫ما هو‬ ‫ؤائلا هنا تجد كل‬ ‫إلى ا‪،‬وضىح‬ ‫علينا وأشار‬

‫رأى‬ ‫‪ .‬وعندكلا‬ ‫‪4‬‬ ‫إ‬ ‫أءلى‬ ‫إذى‬ ‫ا‬ ‫إكأ!‬ ‫ا‬ ‫عاً فئ‬ ‫م!س‬ ‫ووخ‬ ‫إقي‬ ‫ا‬ ‫داخل‬ ‫وجىرى‬ ‫إقرد‬ ‫ا‬ ‫أ!سع‬

‫ا كنت‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫إقر د‬ ‫ا‬ ‫أ جم!!‬ ‫الثعلب‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ؤقىال‬ ‫‪،‬‬ ‫نته‬ ‫ر ه وخها‬ ‫ءلى‬ ‫ءلى‬ ‫لأ ‪811 1‬ورإب‬ ‫‪،‬‬ ‫آَ‬ ‫ألىير‬ ‫صهبح‬ ‫أ‬ ‫نه‬ ‫أ‬

‫آن‬ ‫ز"!ى!ر‬ ‫ؤكيف‬ ‫‪c‬‬ ‫حهـذراً‬ ‫أن تكون‬ ‫إلى حةكأإث ولا ؤمرف‬ ‫رلأرصلمك‬ ‫تسرع‬ ‫هكذا‬

‫‪.‬‬ ‫على !حيمع اط"وانات‬ ‫حاكا‬ ‫تكون‬


‫‪-1‬‬ ‫هـ‬ ‫‪6-‬‬

‫‪667 +667‬‬

‫أ‪ 7‬أ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪61‬؟‪1‬‬ ‫‪3‬؟؟"أ‬ ‫‪61‬؟‪6‬‬ ‫‪7‬ا؟‪ 3‬؟لأ؟فى‬ ‫‪ 6‬؟؟ ‪6‬‬ ‫بر‬ ‫بر؟‪26‬‬ ‫‪63‬‬ ‫بأ‬ ‫‪71‬‬ ‫‪76‬ا‬

‫‪6‬ءأ!أ‬ ‫إ‬ ‫‪ 7 3‬ن!أفىأ!أ‬ ‫أيخلأ‬ ‫‪19‬‬ ‫أش ش ‪73‬‬ ‫أ"‪6‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫نلأ‬ ‫‪ ،‬؟‪+‬إبأ‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪33،6‬‬ ‫ببم‬ ‫‪66‬‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬ا‬

‫‪ 6‬أ؟ ‪6‬‬ ‫؟أ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!م‬ ‫‪!6‬م ‪6‬‬ ‫ث!؟؟*‪+‬‬ ‫؟؟"أ‪+‬‬ ‫‪666‬‬ ‫‪+2‬‬ ‫كال!‬ ‫‪65*!.‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪7‬ا‬

‫!ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫نبهأ‬ ‫*‬ ‫‪6‬ب!لأ‪516*6 1،‬‬ ‫؟"‬ ‫أ‪+‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫برا‬ ‫‪17‬؟‪176‬‬ ‫؟لأ"‪0390‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 6‬أ*ول‬

‫؟؟؟ا ‪7‬؟ه‬ ‫‪"7‬أ‬


‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫نجبأ‬ ‫ث!‬ ‫ث!‪3‬؟‪6‬‬ ‫؟ ‪ 3‬لأ‬ ‫ص‬ ‫؟إ ‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫؟‪71‬‬ ‫‪.‬؟؟لأ ‪6667 6‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟بإ أ ‪+66‬‬ ‫!*‬ ‫‪6‬‬ ‫لأبربر‬ ‫‪6‬‬ ‫لإ‬ ‫‪ 5‬ب!"ه‬ ‫‪!*6‬‬ ‫أ؟؟‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫نج!ألإ‬ ‫أ‬ ‫ولول‬ ‫‪6‬‬

‫الجبل‬ ‫ولادة‬

‫صىوتاً‬ ‫أحيلىث‬ ‫الولادهّ‬ ‫‪ .‬وعند‬ ‫ليإلى‬ ‫أن‬ ‫فى البلاد أن الجهل قرب‬ ‫صوت‬ ‫دوى‬

‫إ*الم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا!تز‬ ‫حىى‬ ‫البكور‬ ‫منذ‬ ‫مدوليأ‬

‫‪ 4‬هذا الضجيج‬ ‫!ار‬ ‫وا‬ ‫إير‬ ‫الجهل‬ ‫حول‬ ‫كهير‬ ‫حشد‬ ‫واجتصح‬ ‫صىخب‬ ‫وصلىث‬

‫الجهل الكهير‪.‬‬ ‫براطن‬ ‫من‬ ‫فيرج‬ ‫إذى‬ ‫ا‬ ‫ين‬ ‫ا""ين متوعد‬ ‫ا‬ ‫اء‬ ‫زلى‬ ‫فى‬ ‫الكبير ‪ .‬ردأ ا‪"،‬تجمهـرون‬

‫فأراً كأخض‬ ‫فجأة‬ ‫يرون‬ ‫ا‪،‬مواص!إ ‪ 4‬إذا بهم‬ ‫خهالات‬ ‫الالي‬ ‫فى‬ ‫قواهم‬ ‫استنفذوا‬ ‫ولي*د أن‬

‫‪.‬‬ ‫الجىل‬ ‫عنه‬

‫الألأ‬ ‫نلأ‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪76‬ا‬

‫؟‪7‬ا أي‬ ‫‪6‬إ!‪!7‬‬ ‫ير‬ ‫برا!م!‬ ‫‪61‬جأإه‬ ‫‪8‬‬ ‫إ‬ ‫نهـأ!أ‬ ‫‪+36‬‬ ‫؟ث!يخلأ‪7 ،‬؟‪،‬أ‪+‬‬ ‫‪2‬؟!؟‪65‬‬

‫‪ 6‬ن!الأ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6670‬‬ ‫لأ‬ ‫‪*6‬نهـأ‬ ‫!ا‬ ‫!‪63‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ثت‬ ‫‪16163361‬‬ ‫؟‪ 6‬إ؟‪1،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إبرا‬ ‫ء‪666‬‬

‫‪3‬؟‪+3-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بربهـأ‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫بلأ‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫ئرلأ‬ ‫"إ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪76‬ا‬ ‫‪ 3‬؟؟إببلأ*‬ ‫أ‪5‬‬ ‫؟؟"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!6‬أ‬ ‫ببما‬ ‫‪6‬؟‪7‬‬ ‫بر‪+‬‬
‫‪- 158-‬‬

‫‪+6!2!6‬أ!‪7‬‬

‫‪*-‬يخهـأ‪6‬‬ ‫إ‪+3‬ممز!!م!!؟‪+‬‬ ‫أ‪7‬‬ ‫‪ 67‬لأ ؟؟أ ‪ 6‬ثا‬ ‫‪*.7‬‬ ‫أ ‪6‬‬ ‫إ‬ ‫إ‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!؟‪،6‬‬ ‫‪!76‬أ‬ ‫بر‬ ‫إم!‬ ‫‪6‬‬

‫‪3‬؟!مأ‬ ‫‪3761‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬؟*‬ ‫‪613‬‬ ‫نيم‬ ‫؟ا‬ ‫بر‬ ‫‪ 63‬ث!‪ 51‬أ‬ ‫‪69‬؟‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬؟‪3‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 6‬ن!أ ‪6‬؟ثت‬ ‫بر‬

‫‪63.‬‬ ‫لإ؟‪1‬‬ ‫؟‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،6‬‬ ‫!بم‬ ‫‪0،3‬‬ ‫‪1V1‬‬ ‫؟س!‬ ‫'‬ ‫‪:-‬‬ ‫`‬ ‫‪loo‬‬ ‫!بم‬ ‫**‬ ‫‪177‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫؟؟بر‬ ‫‪-‬ب!عإ ‪6‬‬ ‫‪7‬؟‪+‬؟أ‬ ‫إ‬ ‫‪-‬‬ ‫؟؟؟*‪.‬ه‬

‫‪ 7‬أ‬ ‫‪6‬‬ ‫!برةبلأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬؟ْ*‬ ‫لأ؟كاا‬ ‫لا‬ ‫!بم‬ ‫‪6‬‬ ‫ثت‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫*‬ ‫‪16 7‬‬ ‫لد‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫ول‬ ‫" ؟ ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪/‬‬ ‫*!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 6 7‬ل!‬ ‫كا‬ ‫أ‪،7:‬‬ ‫*‬

‫‪51+6‬‬ ‫‪ 6‬؟‪ .‬؟*‪6‬؟‪66‬‬ ‫‪--‬؟ببهأ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!‬ ‫إ‬ ‫‪6/ ،.51‬‬ ‫‪6‬ء بر ؟ ؟ لأ‬ ‫؟؟لإ‬ ‫‪7‬‬ ‫بأإ‬ ‫أ‬ ‫!بأحم! ‪ .،‬برأ س‪3 +‬؟؟‬

‫لاه ‪ .‬؟"‪*6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪%‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫!؟ي!مثلأ‬ ‫‪%663‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬؟؟‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫لا؟‬ ‫‪.‬ثربر ‪53‬‬

‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫كأ‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪6+‬‬ ‫لال!أ‬ ‫‪*.7‬‬ ‫ثا!‪-‬‬ ‫!‬ ‫بأ‬ ‫!م‬

‫ا لحمامة‬ ‫و‬ ‫الصقر‬

‫إتماه‬ ‫أ‬ ‫إذى‬ ‫ا‬ ‫فى الةخ‬ ‫أن ليقى""?" سةط‬ ‫ولم ليستطح‬ ‫الحصامة‬ ‫الص"ر‬ ‫طارد‬ ‫بر*د أن‬

‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يرقه‬ ‫طر‬ ‫ن!‬ ‫الف!!‬

‫يم‬ ‫احه‬ ‫ليطلمق !س‬ ‫إ("‪ 4‬إءى‬ ‫ل‬ ‫لى‬ ‫تو‬ ‫و‬ ‫كل!ه‬ ‫ير"خدث‬ ‫أخذ‬ ‫اً‬ ‫ألىجر‬ ‫وصبملى زفىسه‬ ‫صدما‬ ‫‪/‬و‬

‫‪ .‬فأجابر‪4‬‬ ‫الأبرد‬ ‫ذير"‪ 4‬صءذ‬ ‫أ‬ ‫ءاى‬ ‫يرمصل‬ ‫لم‬ ‫‪4‬‬ ‫ز‬ ‫إ‬ ‫(‪4‬‬ ‫فةال‬ ‫بر"‬ ‫أ فة‬ ‫لار‬ ‫ير"جم"‬ ‫‪ 4‬أر اد أن‬ ‫كلاكل‬ ‫ثةاء‬ ‫أ‬ ‫و‬

‫زقيطممهـ!‬ ‫إ؟ى‬ ‫ا"وم‬ ‫ا‬ ‫زطار دها‬ ‫ر أبر"إث‬ ‫إى‬ ‫ا‪1‬‬ ‫اطءامة‬ ‫(‪ 3‬ن‬ ‫‪-‬ق‬ ‫ءلى‬ ‫ؤائلا ا‪.‬إث‬ ‫إفلا!‬ ‫ا‬

‫أبرداً‪.‬‬ ‫تؤذك‬ ‫لم‬ ‫ؤط*آَ‬

‫**مم!‬

‫منطفة‬ ‫فى‬ ‫ومازية‬ ‫إر‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬


‫لي‬ ‫بر اطور‬ ‫الاكل‬ ‫ار‬ ‫أمه"قر‬ ‫وءقب‬ ‫خا‬ ‫نا‬ ‫إءو‬ ‫ا‬ ‫العصمر‬ ‫زحماء‬ ‫‪01‬‬ ‫و‬

‫فئ‬ ‫‪8‬ثمرة‬ ‫كل‬ ‫صربير ة‬ ‫يودير*‬ ‫أءات‬ ‫جىا‬ ‫زا‬ ‫وبرلى‬ ‫ق ‪ .‬م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الى‬ ‫‪-‬و‬ ‫كا‪.‬ت‬ ‫اتحما‬ ‫وا‬ ‫الشس ق‬

‫كلن‬ ‫كأبر‬ ‫فى‬ ‫واضهح‬ ‫لها زمفاط‬ ‫كان‬ ‫ا"ات‬ ‫الجا‬ ‫‪ .‬و!ذه‬ ‫ء!ر ها كلن المناطق‬ ‫وفئ‬ ‫"صر‬

‫إوا‪-‬ء‬ ‫‪-‬ف"ل‬ ‫وكازت‬ ‫فهخ‬ ‫الر‬ ‫الأدفي‬ ‫ليتصبر با‪،‬ستوى‬ ‫ف!رليإً‬ ‫ازاً‬ ‫قى‬ ‫قركت‬ ‫فهد‬ ‫ين‬ ‫المياد‬

‫‪9ْ-‬‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫إذ ذا!‬ ‫والمحرفة‬ ‫العلم‬

‫‪+63‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪111156‬‬ ‫ولأ‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬


‫‪?rntnnt +3‬‬ ‫‪7‬ا‪+‬‬
‫لأ‬ ‫(‪+)1‬ا‪7+‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪2291‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‪-‬فلأ‬
‫أ‪-‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪-‬‬

‫والآداب‬ ‫إفنون‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫الكة!ر‬ ‫!ضقىلموا ءح!م‬ ‫ومان‬ ‫إر‬ ‫أ‬ ‫؟مارت‬ ‫أ!ود‬ ‫ا‬ ‫ثر‬ ‫تأ‬ ‫وقد‬ ‫‪2‬‬

‫وؤلى ظ!ر بر*ض‬ ‫كلمتةدات!م‬ ‫فى صهورة تتةق ء‬ ‫أف!أر!م وصاءوها‬ ‫أ ح‬ ‫تتلازو‬ ‫ا(ف‬

‫‪،3‬م ليوسهفولهلى‬ ‫كل‬ ‫والتارليخ نذءر‬ ‫الأدب‬ ‫ءال‬ ‫ف‬ ‫لإع‬ ‫"م‬ ‫كان‬ ‫العلماء الذفي‬

‫المىمرح‬ ‫آ ءلى‬ ‫ر‬ ‫ت أههر ا دو‬ ‫‪3‬‬ ‫الذ‬ ‫ل أ!ود‬ ‫ا‬ ‫يرمد كلن رجا‬ ‫و‬ ‫يرخ أمته‬ ‫تار‬ ‫الذ! الىحهر ب!تار ‪4‬‬

‫صول‬ ‫ا(رو!ان‬ ‫كلح‬ ‫‪4‬‬ ‫ضى‬ ‫لاورم!او‬ ‫د‬ ‫إجمه‬ ‫ا‬ ‫ءن‬ ‫م ع!لى وب‬ ‫لى!"" ‪64‬‬ ‫أو ؤد‬ ‫وؤد‬ ‫السيايهى‬

‫م‬ ‫لى"‪66 4‬‬ ‫ومان‬ ‫ا(ر‬ ‫ا(ج!ود ء‬ ‫فى صر ب‬ ‫ك‬ ‫الشكر‬ ‫د و‬ ‫ايهو‬ ‫ا‬ ‫الأسر ئ‬ ‫ا! بعصر‬ ‫لهس‬ ‫اطلاق‬

‫زلجتول!لى‬ ‫ضرب‬ ‫عندما‬ ‫ع!ربرم‬ ‫ز""وس‬ ‫ح‬ ‫لأنه ع!ل‬ ‫ض‪،‬ئنا‬ ‫إكود‬ ‫ا‬ ‫اء"بره‬ ‫وقد‬

‫ا‪،‬واط"ين‪.‬‬ ‫كلماشاً وحةوق‬ ‫منح‬ ‫صث‬ ‫إلى روما‬ ‫على! أورشهإيم ثم رافقه‬ ‫حصاراً‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ز‬ ‫حصابرا‬ ‫ومن‬

‫‪ni 3 x‬‬ ‫"‪3615‬‬

‫ك! ‪730‬‬ ‫!‬ ‫؟‪7‬ا‬ ‫‪6‬؟ ‪in‬‬ ‫‪6‬‬ ‫نبهأ‬ ‫‪ .‬؟‬ ‫‪70‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!إ‬ ‫؟‪73‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أبرا‬ ‫‪ 7‬أ ‪76‬‬ ‫!أ‬ ‫ء‪ !ّ6،‬أ‬

‫* نهـأ‪6‬‬ ‫أبأ! ‪56‬‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫ول‬ ‫؟لأ‬ ‫ه‬ ‫ل!‬ ‫* ا‬ ‫‪56‬‬ ‫أ!‬ ‫‪+6‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪66‬‬ ‫لإ‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬إ؟‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪+‬‬

‫‪7713‬‬ ‫ثأ‬ ‫ذ ‪7‬‬ ‫!بم‬ ‫؟!؟!أ‬ ‫أبر؟‪!6‬‬ ‫فلأ‬ ‫‪13‬‬ ‫نلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪63‬‬ ‫نبهأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!691‬‬ ‫‪16‬‬ ‫ولإ‬ ‫‪8‬‬ ‫ف!أ‬ ‫فلأى‬ ‫فى‬ ‫‪*"7‬‬

‫ث!بنأ‪6‬‬ ‫؟لإأير ‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!ا‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬ ‫إ؟ثت ‪"،‬‬ ‫‪ 6‬أ‪3‬‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أ؟؟‪77‬ا‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫المأ‬ ‫‪!6‬أ‬ ‫‪++6‬‬ ‫نجلأ!م‬ ‫!أه‬

‫لمأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫نجبأ‬ ‫؟‬ ‫‪3 6‬؟‪ 6‬أ‪+‬‬ ‫‪170‬‬ ‫فلأ‬ ‫ير؟‬ ‫‪7‬؟ ير‪ 6،5 +‬؟‪67‬‬ ‫ء!؟ ‪0،‬‬ ‫؟‪،‬لأأ ‪ .‬إ؟ ‪5‬‬ ‫لأ‬ ‫؟‪ 1‬أ‬

‫لأ‪7‬‬ ‫‪762‬‬
‫لا‬ ‫‪ 3‬ولالأأ ‪ 3‬لإ‪+‬‬ ‫‪71‬؟؟؟أيرا‬ ‫‪63"7‬‬ ‫يبم‬ ‫‪6‬‬ ‫*‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫أ؟*‪6‬‬ ‫‪7 71‬؟؟"ه‬ ‫أ؟إول‬

‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪71 7‬‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫ه ‪7‬‬ ‫" أ!‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪ 3‬؟"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 6‬؟لأ*‬ ‫*‬ ‫يأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3 + 6‬‬ ‫‪*7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫إ‬ ‫‪6‬‬ ‫أول‬ ‫‪. 0،‬‬ ‫‪71‬ا‬ ‫‪3 6‬‬

‫ولء‪ 7‬ك! " ‪+‬‬ ‫‪.7‬؟‪56‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫نلأ‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪َ6‬‬ ‫لألمحا!م‬ ‫‪666!6‬‬ ‫‪76‬ا ذ ‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث!‪63‬‬ ‫ء‪7‬ا ‪08‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟‪8‬‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫‪62‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 3‬ذ‬ ‫؟ ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 6‬؟"‬ ‫نلأبا‬ ‫د‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪3‬‬ ‫أ؟ه‬ ‫‪6‬بأ‬ ‫‪73‬‬
‫‪- 091 -‬‬

‫لأأكب!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟نجلأ‬ ‫‪60‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!،6 3‬ببما‬ ‫إ؟‪ 1،‬؟‪7‬؟؟‬

‫‪ROM‬‬ ‫؟؟بر‪،‬‬ ‫يخلألأ"‬ ‫‪َ079‬‬ ‫لألأ‬ ‫‪):'n In‬‬ ‫‪310‬‬ ‫‪ 7‬لا‪+‬أ أش‬ ‫‪60"63‬‬ ‫ء‬ ‫‪=1:17‬‬ ‫؟ه‬

‫‪.‬‬ ‫إأك!!م!‪6‬‬ ‫‪6616‬‬ ‫لأ‬ ‫* لا؟‪5،‬‬ ‫‪+6‬ير ‪+ 6‬؟*‪+‬‬ ‫بر‪!* +‬‬ ‫‪7‬؟غ‪+‬‬ ‫‪3‬؟‪0،‬‬ ‫‪ 111‬؟ه‬ ‫الأ‬

‫؟‪ 6+‬كا‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪ + 7‬أول أ‪ 6 +‬أ‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫؟‬ ‫؟ ؟‪76‬ا‪! +‬‬ ‫ول‬ ‫؟ ؟ ‪7‬ا ‪.‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪ 6‬إ‪16‬؟‪3‬‬ ‫لا‬ ‫نجلأ‬ ‫‪6 5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ كاللأ أإ؟‬ ‫!‬

‫؟‪+‬‬ ‫‪*6 6‬أ؟؟‪56‬‬ ‫لافى‬ ‫ولبم‬ ‫‪6‬‬ ‫*‪+‬‬ ‫أ؟ث!‪366‬‬ ‫‪33‬؟‪+‬اه‬ ‫‪ 7‬للأولأ‪+‬‬ ‫لإإ‪ 6 ،‬ث!‪70‬‬ ‫؟‪5‬‬

‫!‪ 3‬ق ه‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫‪6 61 3‬‬ ‫!‬ ‫بر‬ ‫ء أ‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫ئم‬ ‫‪0 3‬‬ ‫يا‬ ‫" ‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!+‬‬ ‫ل!‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫ل!‬ ‫لا‬ ‫‪3 7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ييما‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪ 6‬؟ ؟ ‪ 3‬ء أ!‬

‫‪nine‬‬ ‫‪ 6‬أ‪+‬‬ ‫ن!أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‪+‬أ!‬ ‫؟!‬ ‫ول‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬؟‪6‬‬ ‫ك!ي‬ ‫‪ 6 6‬أ؟‪،‬لأ أ‬ ‫بر‬ ‫‪َ6‬‬ ‫أول‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫لد‬ ‫أ *‬ ‫!ب‬ ‫لأ‬ ‫لا‬

‫ألا‬ ‫نلأول‬ ‫ول‬ ‫‪ 6‬أ!ا‪+‬‬ ‫إ‬ ‫‪77‬ا ‪6‬‬ ‫لمحا‬ ‫نهـأ‬ ‫‪661‬‬ ‫‪7‬؟‪6‬ء‬ ‫‪"6‬‬ ‫‪+*+6‬‬ ‫ول‬ ‫‪63‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أء‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪9 3‬‬

‫‪166‬‬ ‫ل!‬ ‫‪37‬‬ ‫؟‪ 6‬أ ث!‪!6‬‬ ‫نهـألأأه‬ ‫‪6‬‬ ‫؟أ‬ ‫‪+‬أ؟‪6‬‬ ‫ول؟إ‪7،‬ا ‪6363‬‬ ‫؟ أء‪6‬‬ ‫‪86‬‬ ‫الإا‬ ‫‪36‬‬ ‫؟‪7‬‬

‫‪ 5 6‬؟‬ ‫نلأ‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫ل!‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫*‬ ‫أ‬ ‫‪*7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬؟ ه‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫ل!‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‪0 6‬‬
‫‪6 3‬لأ‬ ‫"‬ ‫أيرا‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫‪ 16‬ء‬ ‫بنأ؟‬

‫‪ 33‬لمحاه‬ ‫‪73‬‬ ‫إ‬ ‫‪،‬نلألأه‬ ‫‪73‬‬ ‫أه‬ ‫نلأثا‬ ‫‪ 31‬لد!‬ ‫‪7‬ءأول‬ ‫‪+23‬ه‬ ‫‪60‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 31‬ليما" ؟؟‪!3‬م‬

‫‪6‬؟‪7‬؟*ه‬ ‫ول"؟‪،‬؟‪+03،‬‬ ‫ث!‪ 5‬ث!؟ول؟هَإ؟ه‬ ‫‪613‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫إ‬ ‫‪ 7‬ك!‪+3‬ه‬ ‫!م‬ ‫ث!‪+‬‬ ‫أ"‬ ‫؟ؤل!أ‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬


‫(‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫!م‬ ‫؟ ‪7 3‬‬ ‫؟ ذ ‪7‬‬ ‫؟ّ أ ؟ ‪+‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫أ! ‪6‬‬ ‫لا‬

‫ثئا‬ ‫ترا‬

‫‪.‬‬ ‫إلى جهل‬ ‫جبل‬ ‫بها من‬ ‫اؤتدت‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫إشعوب‬ ‫ا‬ ‫لةس اؤ*كا زجر الىا إ"ا و‬ ‫كازت‬

‫الذى‬ ‫اساخ‬ ‫ا‬ ‫عطله‬ ‫عنها‬ ‫وأخذت‬ ‫إلا‬ ‫ا‪.‬رة‬ ‫إبر‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫زان‬ ‫إلصو‬ ‫ا‬ ‫مدن‬ ‫كلديركة من‬ ‫هناك‬ ‫و(يىلى‬

‫ممل‪.‬‬ ‫حل‬ ‫ف!" كلن‬ ‫ذث!!ر ليخ‬

‫"لأث!‪363‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،7‬للأ ‪ 6‬ث!‪+7،1‬‬ ‫‪+13‬‬ ‫ف!أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!َ5!6 .‬ء‪3‬‬ ‫(‪366 )1‬‬
‫أ‪.‬‬ ‫‪439‬‬ ‫‪+"!16‬لألاءَء‬
‫‪-111--‬‬

‫الكةير ون‬ ‫! وأءس‬ ‫إقنادليل‬ ‫ا‬ ‫وإريئإد‬ ‫إ!ىوم‬ ‫ا‬ ‫ءلى‬ ‫شلمنا‬ ‫حافظوا‬ ‫وكذلاث‬

‫المتبادل!‬ ‫إسلام‬ ‫ا‬ ‫أيرفىاًا("كر فى طرليق‬ ‫ا‬ ‫او‬ ‫وصاو‬ ‫ا‪،‬أكولات‬ ‫من‬ ‫يم ما "رمناه‬ ‫فر‬ ‫على‬

‫اظطر‬ ‫وؤت‬ ‫ثهإزنا‬ ‫وف‬ ‫ءنغ!‬ ‫شقت‬ ‫كلسنادة المملكى" ث‬ ‫ات وفى‬ ‫الخير‬ ‫وفىَ توزتم‬

‫مابذب‬ ‫إت‬
‫لي‬ ‫الم!ر‬ ‫من‬ ‫فيم‪،‬ا‬ ‫لىجتنا إ؟مهلى‬ ‫شر‬ ‫أن‬ ‫جىد ير برالاءجاب‬ ‫‪.‬ومما هو‬ ‫ا(شر اخ‬ ‫ءلى‬

‫حذلاث‬ ‫‪،‬‬ ‫ليأعإ ‪4‬‬ ‫العالم‬ ‫رشود‬ ‫اللّه‬ ‫أن‬ ‫ف!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫برقاوتها‬ ‫زتغلب‬ ‫ول!!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫إ!ا‬ ‫إ‬ ‫‪!3‬‬ ‫النا‬

‫‪.‬‬ ‫المر!ورة‬ ‫أمخماء‬ ‫فى‬ ‫اذآشرت‬ ‫شريرمتنا‬

‫طرليق‬ ‫برطهجم!خا ؤثهى لا تطم‬ ‫ظا!رة‬ ‫وإل!ءلى لى ‪-‬اجص ‪ 4‬إلى المز"د فى ذلاث إذ أكا‬

‫فهـى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الأماز‬ ‫وا‬ ‫التقوى‬ ‫وإلى‬ ‫اللّه‬ ‫ءافة‬ ‫إلى‬ ‫قىدىلى‬ ‫وإكن‬ ‫"‬ ‫والاثم‬ ‫الكفر‬

‫ير ضى‬ ‫أن‬ ‫ت!إم الاؤسان‬ ‫و‬ ‫الترف‬ ‫وحهإة‬ ‫‪"8‬ذ الكسل‬ ‫ز‬ ‫ليحتنا‬ ‫يةس‬ ‫‪.‬إن‬ ‫و الاضطهـاد‬ ‫الظام‬ ‫ة‬ ‫عدو‬

‫‪.‬‬ ‫دالاستبماسال‬ ‫التولىح وتطالب‬ ‫كلن أ‪-‬ل‬ ‫اطرب‬ ‫تحظر‬ ‫‪ .‬وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫عا ‪4‬‬ ‫‪ 4‬وأن يحب‬ ‫بنصيي‬

‫مهادئنا والى تةإكلشنا‪،‬‬ ‫فى‬ ‫إشعوب‬ ‫ا‬ ‫سا فى‬ ‫أسازذة‬ ‫أزنا أصه‪:‬حنا‬ ‫هـذا اقول‬ ‫و إممل‬

‫ا‪!-‬ر ام‬ ‫من‬ ‫أعدل‬ ‫هناك‬ ‫وهل‬ ‫اللّه‬ ‫كلن تاؤ ‪4‬‬ ‫وأبمل‬ ‫أص‪-‬ن‬ ‫هو‬ ‫كلا‬ ‫لأز" هـل هناك‬

‫شهكهاً‬ ‫‪ 4‬فلا يحدث‬ ‫ا(فيرد وزيإ‬ ‫‪!،‬ن‬ ‫إدل‬ ‫المته‬ ‫إسلام‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أز"خ‬ ‫!ناك‬ ‫" و!ل‬ ‫از!ن‬ ‫ال!و‬

‫‪.‬‬ ‫ؤك!خم؟ت رالموت‬ ‫اطرب‬ ‫وقت‬ ‫أرخاء‪.‬وفىَ‬ ‫ا‬ ‫فىَ عهـلى‬ ‫ضررا‬ ‫ولا بدث‬ ‫إضه"ق‬ ‫ا‬ ‫فى وقت‬

‫اؤب‬ ‫ير‬ ‫اللّه‬ ‫‪،‬أن‬ ‫زؤمن‬ ‫فنرن‬ ‫نا‬ ‫ضه‬ ‫أر‬ ‫ءلى صهكاكأكا وفلاص ‪4‬‬ ‫اسلام ز*‪ 3‬ف‬ ‫ا‬ ‫وقت‬ ‫وف‬

‫يحكم ءلى الجىصخ فى ءلط الأمكنة‪.‬‬ ‫و‬

‫إرومازر؟ت‬ ‫ا‬ ‫ابنود‬ ‫ضىلى الولاة ويرطردون‬ ‫إش!ب‬ ‫ا‬ ‫صردثون‬ ‫اح!صود‬ ‫ا‬ ‫ظلط‬ ‫هـذا وؤد‬

‫إقوة‬ ‫برا‬ ‫عاكللمو!م‬ ‫رل‬ ‫أجمود‬ ‫ا‬ ‫ليص"ون‬ ‫ي!"ءوا‬ ‫فلم‬ ‫ظا‪3،‬ب‬ ‫إروماز"؟ت‬ ‫ا‬ ‫الولاة‬ ‫أءلمب‬ ‫وكان‬

‫اط!ىار‬ ‫فى ذلاث‬ ‫وكلإت‬ ‫آورشايم‬ ‫ؤكأد ‪-‬اءس‬ ‫ايهود الأمر ين‬ ‫ا‬ ‫ذاق‬ ‫لىَ‬ ‫ت!توله‬ ‫عهـلى‬ ‫و!!‬

‫‪.‬‬ ‫إف‬ ‫أ‬ ‫ؤ"‬ ‫كلا‬ ‫مخو‬ ‫‪3‬‬ ‫كل‬ ‫وأسر‬ ‫ملهون زفس‬ ‫حوالى‬

‫إمصور‬ ‫ا‬ ‫كلن‬ ‫برقى‬ ‫ؤيما‬ ‫وتار يخهـم‬ ‫البلاد‬ ‫ا(يهود فى جمهخ‬ ‫تفرق‬ ‫أورلضإيم‬ ‫و بعد خراب‬

‫زز لوا ؤجها ‪.‬‬ ‫أو‬ ‫استوطنوها‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫المما(ك‬ ‫رخ‬ ‫ليتار‬ ‫طحق‬
‫‪- 112-‬‬

‫يهود الش!تات‬

‫وبرد‬ ‫ا‪"،‬لملادى‬ ‫ال!ول‬ ‫ال!رن‬ ‫فى‬ ‫‪ 4‬يههوذا‬ ‫ا‪!،‬رإكى‬ ‫ءإى‬ ‫إروكلان‬ ‫ا‬ ‫ؤكلى‬ ‫بر*د أن‬

‫الهلمدا‬ ‫إلى ت"إف‬ ‫ؤخرجىوا‬ ‫سكاضها‬ ‫لضءل‬ ‫تفرف‬ ‫ا!‪ 3‬ل‬ ‫وا‪-‬ر اف‬ ‫هز ؟قي ا‪!،‬اكة‬

‫يود‬ ‫هم‬ ‫لاء‬ ‫و هؤ‬ ‫‪3‬‬ ‫بر"‪4‬‬ ‫إ"لم!د الصر‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ابقياء‬ ‫ؤ‬ ‫كلن آ‬ ‫كل!م‬ ‫‪.‬‬ ‫اع‬ ‫ا"قا‬ ‫ا‬ ‫تتاف‬ ‫ا فئ‬ ‫وزمفكو‬

‫إخواخم‬ ‫كلن‬ ‫أ‪-‬ممهن‬ ‫ا عل!‪4‬‬ ‫ءالفو‬ ‫وؤلى‬ ‫سهكلفردلييم‬ ‫إكأظ‬ ‫عا!س!م‬ ‫أطلمق‬ ‫اذين‬ ‫ا‬ ‫ال!!رق‬

‫‪.‬‬ ‫الزرب‬ ‫ي!ود‬

‫إذين‬ ‫ا‬ ‫أوررا‬ ‫"يود‬ ‫ف!م‬ ‫اش!‪"3‬ازيم‬ ‫(فظ‬ ‫ءإ!م‬ ‫أطإق‬ ‫الذين‬ ‫الزرب‬ ‫أما ي!ود‬

‫اعهبرت‬ ‫أور را ‪ ،‬فقد‬ ‫الكةير كلن كلسصحى‬ ‫ؤاسوا‬ ‫وا(ذ كن‬ ‫ا‪:‬إدان‬ ‫ا‬ ‫ت"إف‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ازتمضسو‬

‫ر يرقي؟‪-‬‬ ‫الن!‬ ‫بر؟ت‬ ‫إ*داء‬ ‫ا‬ ‫واستهر‬ ‫إج!ود‬ ‫ا‬ ‫ارت!حما‬ ‫يمة برش!‪4‬‬ ‫صر‬ ‫ا‪!،‬ح‬ ‫صلمب‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‪،‬ميمحه‬

‫‪.‬‬ ‫الوسهط‬ ‫ال!ءس‬ ‫و‪-‬ى‬ ‫ا‪،‬سه‪-‬ى‬ ‫الاررخ‬ ‫من‬ ‫إكأكرة الأولى‬ ‫ا‬ ‫خلال‬

‫إشعوب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬قىد‬ ‫إررا ا(فاحث!‬ ‫برا‬ ‫والاؤراض‬ ‫ل‬ ‫ا‪1،‬‬ ‫بجع‬ ‫إ!ود‬ ‫ا‬ ‫صب‬ ‫أ؟ار‬ ‫وقد‬

‫زرخا!ر‬ ‫ثم كازت‬ ‫فى حابم ‪ 4‬إلى حفاءت!م‬ ‫اضطهـادهـم طاإ! ءازت‬ ‫ؤأبرقيت عايمم ح‬

‫اكلكان الاست!صا?!م‪.‬‬ ‫مغ ‪6‬ا ب!!رد‬

‫‪)1‬‬ ‫ابتوأ‬ ‫حهإة‬ ‫ءاى‬ ‫الوسطى‬ ‫إمصور‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ليلمة‬ ‫إطو‬ ‫ا‬ ‫إكأرون‬ ‫ا‬ ‫‪-‬لال‬ ‫إحمود‬ ‫ا‬ ‫أر ءم‬ ‫وقد‬

‫ة‬ ‫مرات‬ ‫فىَ أزف!ح!م‬ ‫فتوإدت‬ ‫"‬ ‫;‬ ‫ليزردو‬ ‫نة لا‬ ‫مدلي‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫حى‬ ‫فى‬ ‫إؤاكلخم‬ ‫صلىدت‬ ‫إذ‬

‫لدلي!هم‪.‬‬ ‫ركصإ ف!م و لىءمصجمون‬ ‫ج!لمهـم لي"ورسكون‬ ‫متوا صهل‬ ‫خوف‬ ‫‪ ،‬وشإجمم‬ ‫دفينة‬

‫إ‪-‬يا‬ ‫إ‬ ‫هاجروا‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫إ‪:‬لمدان‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ا!ود‬ ‫ا‬ ‫أ‪-‬وال‬ ‫الإيجاز‬ ‫كلن‬ ‫بثىء‬ ‫زذءر‬ ‫ولىوف‬

‫‪.‬‬ ‫لكلر ر"‪4‬‬ ‫ا‬ ‫إءلإد‬ ‫ليا‬ ‫لا‬ ‫أو‬ ‫أ‬ ‫ز‪:‬د‬ ‫و‬

‫الكلمة‬ ‫‪ .‬أو من‬ ‫أليهود‬ ‫سكق‬ ‫مكان‬ ‫أى‬ ‫!‪!،‬إم!‪1،‬‬ ‫من‬ ‫اشتقت‬ ‫جيتو‬ ‫كلمة‬ ‫(‪)1‬‬

‫البقاء‬ ‫لى أردأ‬ ‫إقع‬ ‫الجيتو‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫صال‬ ‫ألانه‬ ‫بمعنى‬ ‫فى التلهود‬ ‫الوأردة‬ ‫جت‬ ‫العبر بة‬

‫انتقال الأوبئة‪.‬‬ ‫مما يسهل‬ ‫با(سكان‬ ‫كان غاصا‬ ‫لذلك‬ ‫للتوسع‬ ‫في" منفذ‬ ‫ولم يكن‬
‫المبعث الثالث‬

‫اليهود فى البلاد العربية‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫يهور الجزيرة العربية‬ ‫"‬

‫يهود العراق‬ ‫‪5‬‬

‫ي!د فلسطين‬ ‫‪.‬‬

‫ميصر‬ ‫يهود‬ ‫‪.‬‬

‫افويظببا‬ ‫يهود شمال‬ ‫"‬

‫ابان اطكم العربى‬ ‫أسبان!بما‬ ‫فى‬ ‫الي!ود‬ ‫‪.‬‬

‫فى االبلاد الأوربية‪:‬‬ ‫اأديهود‬ ‫(ب)‬

‫ي!د فرنسا‬ ‫"‬

‫يهود ايطاليا‬ ‫"‬

‫يهود المانيا‬ ‫‪5‬‬

‫يهود انجلترا‬ ‫‪.‬‬

‫يهود روسيا‬ ‫‪5‬‬


‫‪- 113 -‬‬
‫العريبة‬ ‫؟ليهود فى البلاد‬

‫المهاجرين‬ ‫متتالية من‬ ‫ءوجات‬ ‫اليهود فى المنطقة العربية إلى‬ ‫وجود‬ ‫يرصخ‬

‫أتت‬ ‫ثم بموجة أخرى‬ ‫البابلى‬ ‫ي‬ ‫الم!‬ ‫منذ‬ ‫أى‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫منذ ال!رن السادس‬ ‫بدأت‬

‫ودمار‬ ‫‪،‬‬ ‫فلسط كن‬ ‫نجراب‬ ‫انخهت‬ ‫والتى‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪75‬‬ ‫عام‬ ‫اليهود والرومان‬ ‫بعدحرب‬

‫اليهود ‪.‬‬ ‫وتشتت‬ ‫المقدس‬ ‫بيت‬ ‫هيكل‬

‫شرةأ‬ ‫اتجه وهضحم‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫نحو الجز يرة العربية‬ ‫جنوبراً‬ ‫هاجرت‬ ‫الجماعات‬ ‫وهذه‬

‫وتسربت‬ ‫إلى مصر‬ ‫ذهب‬ ‫الآخر‬ ‫والبعض‬ ‫ليف فى فلسطين‬ ‫‪ ،‬والبعض‬ ‫نحو العراق‬

‫أفريقيا‪.‬‬ ‫إلى شمال‬ ‫أعداد‬

‫يهود اجمريرة العريبة‬

‫‪ ،‬ففى‬ ‫ل‬ ‫طو‬ ‫أمد‬ ‫منذ‬ ‫وجنوجمها‬ ‫‪:‬ممالها‬ ‫العربية‬ ‫الجزيرة‬ ‫فى‬ ‫اليهود يرقيمون‬ ‫كان‬

‫دية‪.‬‬ ‫‪)1‬يهو‬ ‫‪4‬‬ ‫الدياز‬ ‫وجدت‬ ‫اليمن‬ ‫المزهرة أى بلاد‬ ‫الحصنة‬ ‫الأرض‬ ‫الجزء الجنوبى وفى‬

‫الديانة‬ ‫ظهور‬ ‫أسباب‬ ‫ا(جهود فى اليمن وعن‬ ‫عناسةليطان‬ ‫روايرات متعددة‬ ‫وهناك‬

‫إلى‬ ‫تاريخها‬ ‫يرصح‬ ‫جداً‬ ‫قديمة‬ ‫باليمان‬ ‫اليهود‬ ‫علاقة‬ ‫أن‬ ‫قىى‬ ‫‪ .‬فطائفة‬ ‫هناك‬ ‫إيهودية‬ ‫ا‬

‫إلى ما ‪،‬يىص‪ 4‬اليهود أنفمه‪3‬‬ ‫المنطقة ير‪-‬ح‬ ‫فأهذه‬ ‫أيام ساجمان بن داود وأن ظهورم‬

‫‪.‬‬ ‫كلن ز لمارة سا؟ن‬ ‫عودتها‬ ‫عةد‬ ‫سبأ‬ ‫ملكة‬ ‫ا‬ ‫إلى هز لاء الذين رافه!‬ ‫نسبما م‬ ‫صن‬

‫أمرالأقا ابم‬ ‫من‬ ‫فر غوا‬ ‫" بعد أن‬ ‫الشرقي‬ ‫نبة‬ ‫الررما‬ ‫الدولة‬ ‫يرقول إنملوك‬ ‫ور آىآخر‬

‫الغر ض ى‬ ‫ا‬ ‫ءفى‬ ‫تتنفيذ‬ ‫فسلكوا‬ ‫‪،‬م‬ ‫أملاح‬ ‫إت‬ ‫أطرافها‬ ‫لضم‬ ‫ير ة العر بية تأهبوا‬ ‫روبز‬ ‫اباورة‬

‫أكلروهماْن‬ ‫و‬ ‫البلاد‬ ‫تلث‬ ‫إلم!‬ ‫أرهبان‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وؤودأ‬ ‫أرسلوا‬ ‫صث‬ ‫سياسه ‪ 4‬مح!‪4‬‬ ‫طريقة‬

‫والفوس‬ ‫الأفكار‬ ‫و يمهدوا‬ ‫جهة‬ ‫‪ 4‬من‬ ‫والبادلي‬ ‫ضر‬ ‫الحى‬ ‫أهل‬ ‫‪3‬يئ‬ ‫بر‬ ‫المسيرية‬ ‫الةما(يم‬ ‫ا‬ ‫يرلجثو‬

‫أدركوا‬ ‫لهذه ابل‬ ‫!!ر‬ ‫‪ .‬فلما تنبه ملوك‬ ‫أضر!‬ ‫كلن جهة‬ ‫وماق‬ ‫الر‬ ‫لقبول التسلط‬

‫وفكروا‬ ‫لاحباطها‬ ‫إسمدليد وسيما!ا فنشطوا‬ ‫ا‬ ‫الخطر‬ ‫ءن‬ ‫السياسى‬ ‫له كيان!م‬ ‫ما يتعرض‬

‫الديرانة‬ ‫ليمتنقوا‬ ‫أن‬ ‫فكرهم‬ ‫عايها ‪،‬فهـدام‬ ‫القضاء‬ ‫من‬ ‫ثم!!هم‬ ‫إف‬ ‫ا‬ ‫الأسلحة‬ ‫فئ أمضى‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫آخر‬ ‫‪-‬وحيدى‬ ‫بد ن‬ ‫توحيدد!‬ ‫دبةاً‬ ‫‪ 4‬ليقاوموا‬ ‫در‬ ‫البر‬

‫الاعتماد‬ ‫مطبعة‬ ‫‪36‬‬ ‫ص‬ ‫‪ :‬تاريخ اليهود فى بلاد العرب‬ ‫‪ .‬اسرائيل‬ ‫(‪ )1‬ولفنسون‬
‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬؟‪16‬‬ ‫بمحر‬

‫‪)81‬‬
‫‪- 114 -‬‬
‫)‬ ‫م‬ ‫الخامس!ب‬ ‫(القرن‬ ‫أسعد بوكر ب‬ ‫أ‬ ‫اس " تبان‬ ‫هناك من يقول أن أحد ملوك !ءى‬ ‫و‬

‫له عن دلىيهما‬ ‫وصفاه‬ ‫بما‬ ‫جاءه حبران من أ‪-‬بار ال!ثود فأعجب‬ ‫ب‬ ‫لبش‬ ‫فى غزوه‬

‫‪.‬‬ ‫فيه فأجابوه‬ ‫ؤيما دخل‬ ‫إلى الدخول‬ ‫قومه‬ ‫إلى اليمن ودعا‬ ‫معه‬ ‫‪ ،‬وأخذهصا‬ ‫فاتبعه‬

‫فى أوا؟ل القرن‬ ‫نواس‬ ‫ذى‬ ‫تلجت الدين اليهودى وت عهـلى الملك اروير‬ ‫وقد‬

‫أج!ودر ‪.)1(4‬‬ ‫ا‬ ‫اعتناق‬ ‫على‬ ‫المسيحهكن‬ ‫الملك‬ ‫هذا‬ ‫أ‪-‬جر‬ ‫حتى‬ ‫ا(ساديهلى اليلإد!‬

‫وءان‬ ‫‪،‬‬ ‫العربية‬ ‫الامبر اطورير ‪4‬‬ ‫من‬ ‫اليمن جزءاً‬ ‫أصبحت‬ ‫العرب!‬ ‫الفتح‬ ‫وبعد‬

‫بعنىل! قبائل‬ ‫‪%‬روخ‬ ‫ب!د‬ ‫ءددها‬ ‫ازداد‬ ‫كبيرة‬ ‫ية‬ ‫د"‪8‬‬ ‫طإءفي"‬ ‫ي!ثاون‬ ‫ذاك‬ ‫إذ‬ ‫اجر د‬ ‫ا‬

‫المرتبطة‬ ‫الإسلامئ‬ ‫ل!دين‬ ‫ال!فيين‬ ‫لاعتناق‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫الجنوب‬ ‫نحو‬ ‫‪4‬‬ ‫اليهودير‬ ‫الحجاز‬

‫هذه‬ ‫اللغة العربية فى‬ ‫قدم‬ ‫تثبيت‬ ‫فى‬ ‫كبير‬ ‫أفى‬ ‫وثيقأ‬ ‫ارتباطأ‬ ‫العربية‬ ‫باللغة‬ ‫أصوله‬

‫ة‬ ‫البلاد‬

‫الشعر فى‬ ‫فنظه‪-‬ا‬ ‫ومهجايرام‬ ‫مهم‬ ‫‪8‬‬ ‫بطبا‬ ‫وتطبعوا‬ ‫بالعرب‬ ‫اىن‬ ‫يهود‬ ‫شبه‬ ‫وقد‬

‫المرأة ‪.‬‬ ‫وجصال‬ ‫البلدان ر الحيوان‬ ‫وكأحأ وصهف‬ ‫فاء والكرم‬ ‫وا او‬ ‫اشجاعة‬ ‫ا‬

‫إلى البءن‬ ‫أصلمهم‬ ‫أفي ألحقيق وير‪-‬ح‬ ‫آل‬ ‫يرة العرب‪ 4‬شعر‬ ‫الجز‬ ‫أشعار شبه‬ ‫ومن‬

‫‪:‬‬ ‫ا(جمهودى الذى قال‬ ‫المدثنة‬ ‫شاعر‬ ‫اطقيق‬ ‫ومنهم الربح بن أت‬

‫ومن مغرم‬ ‫قوممت‬ ‫ء! من جىرم‬ ‫كأ!‬ ‫الة‪-‬‬ ‫ره‪-‬ن‬ ‫وأمإت‬ ‫هـثهت‬

‫م‬ ‫يرفهـ‪-‬‬ ‫ولم‬ ‫وعيب الرشاد‬ ‫الىَ‬ ‫ومن سفول الرأى بعد‬

‫رلم يركلبم‬ ‫ا‬ ‫لم يرتعسدو‬ ‫م‬ ‫الحا"‬ ‫أطإعوا‬ ‫أن قوى‬ ‫فلو‬

‫االد‬ ‫أهل‬ ‫ة حىى تعكس‬ ‫الغ!وا‬ ‫ول!ن قوى أطاعوا‬

‫(‪12‬‬ ‫يخرم‬ ‫لم‬ ‫الأمر‬ ‫وانتشر‬ ‫م‬ ‫برأى الحني!سى‬ ‫اررفيه‬ ‫ؤأودى‬

‫‪!67‬‬ ‫ا ص‬ ‫!‬ ‫الذهب‬ ‫مروج‬ ‫على بن الحسين ‪-‬‬ ‫‪ .‬أبو ا!سن‬ ‫(‪ 11‬المسعودى‬
‫الطبعهّ الثانية ‪8،91‬‬

‫اقاهرة ‪.‬‬ ‫‪ 29‬طبع ساس‬ ‫‪ 21‬ص‬ ‫س‬ ‫الأغانى‬ ‫الفرج ‪.‬‬ ‫‪ .‬أبو‬ ‫(!أ يلأصفهانى‬
‫‪1-o -‬‬ ‫\‬

‫‪:‬‬ ‫دى‬ ‫إيهر‬ ‫ا‬ ‫بن ءر بض‬ ‫اشعيا‬ ‫وقال‬

‫أداخم‪-‬‬ ‫أصوم‬ ‫ا‬ ‫وعاودك‬ ‫لقد هاج نفس!ث أشجاخ!ا‬

‫منك أقراخمى‪.‬صا‬ ‫قطعها‬ ‫وقد‬ ‫ذكرهـ‪-‬ا‬ ‫وما‬ ‫لياى‬ ‫تذكر‬

‫جناخ!‪-.-‬سا‬ ‫ت!رف‬ ‫البيد‬ ‫من‬ ‫سلسب مرعثثى!‬ ‫ودول‪4-‬‬

‫أشفاخى!‬ ‫الاَل‬ ‫ول تمرح فى‬ ‫الت!ب‪-‬‬ ‫وعيرانة كأتان‬

‫لضانها(‪1)1‬‬ ‫ما‬ ‫الحى‬ ‫وقد ذهب‬ ‫عليها فساءإخمها‬ ‫وقفت‬

‫اق!رن الأافه"‬ ‫ا‬ ‫نثنائل الذى عا‪:‬لى فْ‬ ‫ث‬ ‫ليم!وب‬ ‫ا!ن‬ ‫أء اليهود ف‬ ‫أدلي‬ ‫أشهر‬ ‫ومن‬

‫ؤلسفى لمجتوى علىم‬ ‫حتاشب‬ ‫ةستان الحقول و!و‬ ‫براسم‬ ‫يرمرف‬ ‫كتابراً‬ ‫وكتب‬ ‫‪Wto‬‬ ‫عشر‬

‫‪ ،‬وذص‬ ‫ءلى اصلما(ق وار!الي! الإ!ة‬ ‫أ!وبة والا!ل‬ ‫اللة وا‬ ‫بطاعة‬ ‫كثير كلن الأمورختص‬

‫أمة من‬ ‫‪ 4‬كل‬ ‫ا‬ ‫حا‬ ‫ؤشاسب‬ ‫ثت موشسعة‬ ‫از‬ ‫نةو‬ ‫طبقاً‬ ‫أنبيأء متعددين‬ ‫أرلىل‬ ‫اللّه‬ ‫زيه أن‬

‫‪.‬‬ ‫ءق آرا ص!م‬ ‫أ‬ ‫كةجر‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪-‬أ‬ ‫‪.1‬ا!سلمين فنةل‬ ‫فى !تا به بهلإسفة‬ ‫ش‬ ‫زأ‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الأم‬

‫يىخصقي‬ ‫اليمن فى ال!رن الثالث عشر‬ ‫ق‬ ‫افامة النى بهرزت‬ ‫ا!خصيات‬ ‫ومن‬

‫ا(كتب‬ ‫لدراسة التوراة وبعض‬ ‫عنايرته‬ ‫داود بن ممران النجيد ( الرئيس ) الذى كرءلى‬

‫‪.‬‬ ‫الدينية الأخرى‬

‫نور‬ ‫ا!ضخهر بكتابه‬ ‫لمح وتد‬ ‫ير!ى‬ ‫العالم نثناثيل بئ‬ ‫نجم‬ ‫عشرسماح‬ ‫الراخ‬ ‫القرن‬ ‫وفى‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫المؤلفات‬ ‫وبعض‬ ‫‪1‬‬ ‫الظلا‬

‫فد‬ ‫‪:‬ث‬ ‫وتد‬ ‫بئ حلفون‬ ‫عضرإبراهيم‬ ‫اليمن فى الةرن اظاس!‬ ‫شعراء‬ ‫أم‬ ‫ومن‬

‫متعدد!‬ ‫موضرعات‬ ‫‪ ،‬رتناول‬ ‫الوزن والمضمر ن‬ ‫خمج الشعر العرفي فى طشيقة‬ ‫شعره‬

‫والتسابيح‪.‬‬ ‫وإلنصح‬ ‫الح!ء والأخلاق‬ ‫تتضمن‬

‫امشحر"‬ ‫وا‬ ‫الأدب‬ ‫الهود فئ ميدان‬ ‫يرهّ العربية لهغ أشضاً بعض‬ ‫الجز‬ ‫كال‬ ‫وف‬

‫)لبم‬ ‫امهصهـو‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫وتساءأَ واسعأ‬ ‫رحبا‬ ‫اً‬ ‫ولقوا منهم صدر‬ ‫العوب‬ ‫إليهود ع‬ ‫فقد عاش‬

‫هويت*‬
‫طبع ا‪9‬‬ ‫‪331‬‬ ‫البصائو رالذخائر س‬ ‫‪ .‬أبو حيان ‪-‬‬ ‫(‪ 11‬الوح!بدى‬
‫‪- 116-‬‬
‫الرومانية وتمهخ‬ ‫س!ير ال!وات‬ ‫نائية ثعوق‬ ‫فى منطقة‬ ‫وجودها‬ ‫بسه؟ب‬ ‫اهرب‬ ‫ا‬ ‫ب!د‬

‫ألميلاد‬ ‫والثاثْ بعد‬ ‫الأو ل‬ ‫كلن اليهود فى القرزين‬ ‫كثيرة‬ ‫‪-‬كموع‬ ‫‪ .‬أَذلاث أخذت‬ ‫توغلها‬

‫إيهود‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫خاكس‬ ‫بنوع‬ ‫‪4‬‬ ‫الحجازلي‬ ‫الربوع‬ ‫وإلى‬ ‫العربية‬ ‫الأرجاء‬ ‫إلى‬ ‫تهاجرم‬

‫الإسلام‬ ‫جاء‬ ‫وقر يرظه ‪ .‬وعندما‬ ‫والنضير‬ ‫قبائل أهي‪.‬ها القينقا‬ ‫عدة‬ ‫ع!‪:‬‬ ‫عهارة‬ ‫إذ ذاك‬

‫‪.‬‬ ‫ضده‬ ‫والدسائس‬ ‫المؤامرات‬ ‫وون‬ ‫ا ريى‬ ‫و‬ ‫أض‪%‬‬ ‫الأمر ثم ما لبثوا أن‬ ‫بادىء‬ ‫ث‬ ‫هادنوه‬

‫كله‬ ‫الكر يم تأويلا‬ ‫اغرآن‬ ‫ا‬ ‫ورؤلون‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫اللّه‬ ‫الهفي صلأ‬ ‫من‬ ‫نرا يسخرون‬ ‫وص‬

‫ا!لإسلامية‪.‬‬ ‫امميد للدعرة‬ ‫وا‬ ‫المسل!‪/:3‬‬ ‫إزاء‬ ‫الغل والحقد‬ ‫يرفلهر فى ساوح‪،‬م‬ ‫ت!ممي ‪ ،‬وكان‬

‫حلى‬ ‫فى‬ ‫الذين ينتشرون‬ ‫أيهود‬ ‫ا‬ ‫و!درك‬ ‫)ود‬ ‫والي‬ ‫ت‬ ‫اإسهلهإ‪3‬‬ ‫بر؟ت‬ ‫الصراع‬ ‫ظل‬ ‫وقد‬

‫كئيرة على الم!متء*‬ ‫سلام و آمروا ءث حوادث‬ ‫الا‬ ‫لابد من العمل ض‪.‬د‬ ‫أنه‬ ‫!ال ا‪.‬لحجاز‬ ‫ث‬

‫منهم إلى أوربىا رمد فشل‬ ‫كبير‬ ‫جزء‬ ‫وذهت‬ ‫ال!ثو‪.‬دو"‬ ‫انجموع‬ ‫‪ 4‬خرجت‬ ‫النهار‬ ‫وق‬

‫الاسلام ‪.‬‬ ‫دعوة‬ ‫وقف‬ ‫!!ا‬ ‫‪!-‬ودم‬

‫‪ 2‬د‬ ‫الي‬ ‫فكان‬ ‫المجالات‬ ‫مختاف‬ ‫فئ‬ ‫اليهود ثأزيرأ واضهحآ‬ ‫ف‬ ‫العرب‬ ‫أتر‬ ‫وقد‬ ‫هذا‬

‫إجم ‪ .‬ونم رم!ف‬ ‫الم!‬ ‫والظق‬ ‫الفنون‬ ‫من‬ ‫اً‬ ‫كأير‬ ‫الرب‬ ‫عن‬ ‫العربية وأخذوا‬ ‫المغة‬ ‫ا‬ ‫ليتحدثون‬

‫كلى‬ ‫العرب‬ ‫ا(يهود حرص‬ ‫وآدابها فقد لاحظ‬ ‫اللغة‬ ‫د عند‬ ‫ا("صو‬ ‫ألعربية ق‬ ‫و‬ ‫أفى العرلت‬

‫والحرصر‬ ‫المقدسة‬ ‫أسفارهم‬ ‫فى ةراءة‬ ‫إلى ءارا"ام‬ ‫مما دعاهم‬ ‫الله‬ ‫كتاب‬ ‫المحافظة على‬

‫الإشارات‬ ‫الفهم ‪ ،‬لذناث وجدت‬ ‫فهم!! حق‬ ‫على نطقها النطق الساجم الذى يم!!هم ءت‬

‫من‬ ‫المقدسة‬ ‫كتبمم‬ ‫كل*ت‬ ‫صهانة‬ ‫ءلى‬ ‫حرصىاَّ‬ ‫اللغة العبر ‪4‬‬
‫و‬ ‫!ث‬ ‫الحركات‬ ‫الدالة ءلى‬

‫خا صمة‬ ‫كلن ا(!اود‬ ‫لتئ‬ ‫برأس!إء !ن‬ ‫ليت!‬ ‫احبر‬ ‫وا‬ ‫العر بية‬ ‫ب!كى! اكتب‬‫ا‬ ‫‪ .‬وقداحتفظت‬ ‫إ"‪-‬ر وت‬ ‫أ‬

‫انلإسلامى‪.‬‬ ‫‪ 4‬العصس‬ ‫بدالي‬ ‫إلى‬ ‫ير‪-‬خ‬ ‫إلينا ذكرهـم‬ ‫وصىل‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫وليبدو‬ ‫أشعر‬ ‫ا‬ ‫ز‪ ،‬ءال‬

‫‪:‬‬ ‫هؤلاء‬ ‫وءن‬

‫الأغاق‬ ‫صاحىب‬ ‫‪ .‬وةصال‬ ‫ص!اته‬ ‫إلا الةلميل عن‬ ‫لاز*رف‬ ‫‪.‬‬ ‫اء‬ ‫عادلي‬ ‫بن‬ ‫السموءل‬

‫‪-‬لى استودء‪4‬‬ ‫الة‬ ‫امر!‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫وهو‬ ‫ءسان‬ ‫غيره أنه من‬ ‫أسا‬ ‫وقا‬ ‫‪،‬‬ ‫يثرب‬ ‫أنه !ن‬

‫ابنا‬ ‫دونه ‪ .‬فأخذ‬ ‫الحصن‬ ‫فأغلق‬ ‫الغسأفى فطلبه‬ ‫في أفي شمر‬ ‫ا‬ ‫إليه الحارث‬ ‫فسار‬ ‫سلإحه‬

‫أتتله ‪ .‬قال ‪ :‬أةشله فلن‬ ‫أن‬ ‫وأما‬ ‫إلى السلاح‬ ‫تؤدى‬ ‫اما أن‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫القصر‬ ‫من‬ ‫له خارصاً‬

‫‪.‬‬ ‫كالسموءل‬ ‫المثل فقال كن‬ ‫به الأعشى‬ ‫‪.‬فضرب‬ ‫أؤدءثا إليك ووت‬
‫‪- 117-‬‬
‫طو ‪: 41‬‬ ‫له‬ ‫فى ة!يدة‬ ‫بن عاد اء قول‬ ‫‪ -‬والسصؤل‬

‫*‪ !-‬شزي!‬ ‫فاعلمى أزى عظي!‬ ‫تغيب عسنى‬ ‫إذا‬ ‫حدس‬ ‫إن‬

‫أمانتى ما حيبت‬ ‫فقرى‬ ‫لا ةة‪-‬فأ!‬ ‫بالخيانة‬ ‫ضيق الص!ر‬

‫" فكفهت‬ ‫وغى تركف‬ ‫اممت‬ ‫فيماخ حمعته فتح!‬ ‫م‬

‫‪--‬ت(‪11‬‬ ‫فقر‬ ‫!أشورة‬ ‫ةربوها‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫ليت شعرى فأشعرن‬

‫مقيت‬ ‫ا‪-‬لساب‬ ‫عك‬ ‫إفى‬ ‫؟‬ ‫إلى الفضل أم على إذأ حوسبت‬

‫(‪)2‬‬ ‫وأن سأموت‬ ‫رهـن‬ ‫وحيالى‬ ‫ميت دهر قد كنت ث! حبت‬

‫كلت‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫في الأشرف‬ ‫كعب‬ ‫هـ! شخصيةْ‬ ‫أسموءل‬ ‫ا‬ ‫البارزة بعد‬ ‫أشخصية‬ ‫وا‬

‫بن ثابت ويخى هـ‬ ‫حسان‬ ‫ع‬ ‫والاسان ‪ .‬وله مناقضإت‬ ‫إسهف‬ ‫با‬ ‫النفوذ والبطش‬ ‫أ!اب‬

‫رسلم‬ ‫عليه‬ ‫الله‬ ‫الىي صلى‬ ‫‪ .‬وكان ؟‪-‬و‬ ‫رت‬ ‫والخز‬ ‫الأوس‬ ‫‪.‬؟ت‬ ‫! نت‬ ‫الكْا‬ ‫الحروب‬ ‫فى‬

‫ابن هشابم‪:‬‬ ‫سير‬ ‫ق‬ ‫فقدجاء‬

‫بدر وقدم زليهـ‬ ‫أ!اب‬ ‫أصيب‬ ‫لما‬ ‫أنه‬ ‫بن الأشرث‬ ‫ك!ب‬ ‫وْكان من حدليث‬

‫ل!‬ ‫رسو‬ ‫بعثهص‬ ‫يئ‬ ‫اسالية ثير‬ ‫ا‬ ‫إلى أهل‬ ‫بن رواحة‬ ‫الله‬ ‫السافلة و عبد‬ ‫إلى أهل‬ ‫ابئ صارثة‬

‫‪ ،‬وقتل‬ ‫عليه‬ ‫وج!!‬ ‫عز‬ ‫اللّه‬ ‫اإسلصلمين بفتح‬ ‫من‬ ‫بالمديرنة‬ ‫عليه ويىلمم إلى من‬ ‫الله‬ ‫صهات‬ ‫الله‬

‫بنالأشرث‬ ‫قال كعب‬ ‫المغيث ‪....‬قالوا‬ ‫ق‬ ‫الله‬ ‫يد‬ ‫كا حد ‪8‬ى‬ ‫الم!ث!ركين‬ ‫كلت قتل من‬

‫بر ‪ -‬ح!ت‬ ‫الهض!‬ ‫أمه من برت‬ ‫ثم أحد ليف زحهان وكأنت‬ ‫من طيء‬ ‫‪ -‬وكان رجلا‬

‫يرىى‬ ‫هـذا الرجلان‬ ‫يئ يسهف‬ ‫الذ‬ ‫لاء‬ ‫هز‬ ‫محمدأَ قتل‬ ‫أقى ون‬ ‫؟‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬أحق‬ ‫الخبر‬ ‫بلغه‬

‫محمد‬ ‫لئن كان‬ ‫‪ .‬وارز‬ ‫الناء‬ ‫وملوك‬ ‫العرب‬ ‫فهؤلاء أشراف‬ ‫بئ رواح!‬ ‫القه‬ ‫وعبد‬ ‫زيدا‬

‫خرت‬ ‫الخبر‬ ‫الله‬ ‫تيقن عدو‬ ‫ةلمما‬ ‫‪.‬‬ ‫ظهرهـأ‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫هؤلاء القوم ابطن الأرض‬ ‫أصاب‬

‫عله" وسلم ويرنشد الأشعار‬ ‫اللّه‬ ‫صلى‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫عك‬ ‫مجرض‬ ‫‪...‬وجعل‬ ‫قدم م!‪4‬‬ ‫حتى‬

‫ل‪:‬‬ ‫‪L‬‬ ‫ؤ‪3‬‬ ‫ببدر‬ ‫الذين أص!بوا‬ ‫قريش‬ ‫القليب من‬ ‫أ!اب‬ ‫ويب!ت‬

‫‪.‬‬ ‫فقرأت‬ ‫أ!‬ ‫فقريت‬ ‫أعماله يوم القيامة ‪ .‬وقوله‬ ‫صحف‬ ‫(‪ )1‬يعنى‬

‫محمود‬ ‫شرحه‬ ‫‪236‬‬ ‫ألشعراء ص‬ ‫‪ .‬طبقات‬ ‫بن سلام‬ ‫محمد‬ ‫(‪ )2‬الجمحى ‪.‬‬
‫‪5291‬‬ ‫دار المعارف للطباعة‬ ‫محصد شساكر ‪-‬‬
‫‪- 118 -‬‬

‫ولمثل بدر ثستهك وتدص‬ ‫‪4‬‬ ‫أهر‪-‬‬ ‫لاث‬ ‫لمهـ‪2‬‬ ‫بدر‬ ‫‪ ،‬رحا‬ ‫طص‬

‫تصرع‬ ‫إن الماوك‬ ‫لا لأتبعدوا‬ ‫صياضحمم‬ ‫‪-‬شل‬ ‫سراة الظس‬ ‫قتلت‬

‫الضهخ‬ ‫إليه‬ ‫‪:‬ثجة تأوى‬ ‫ذى‬ ‫‪-‬د‬ ‫ماجي‬ ‫أر"فر‬ ‫كلت‬ ‫؟‬ ‫م ةد أصءب‬

‫ويربح‬ ‫حمال أثقال يسود‬ ‫أخلفت‬ ‫الىديئ إذا أكواكب‬‫ا‬ ‫طلق‬

‫ابن الأثرف ظل كعبا يجزع‬ ‫ان‬ ‫بسخطيم‬ ‫أس‬ ‫أقوام‬ ‫ولي‪-‬قيول‬

‫د‬ ‫وتص!‬ ‫برأهلها‬ ‫تسوخ‬ ‫ظلت‬ ‫صهدقوا فلهت الأرض! ساعة قتروا‬

‫ثهما‬ ‫يرس!‬ ‫لأ‬ ‫أحمكلى مرعشهاً‬ ‫ر‬ ‫عا!ة‬ ‫أو‬ ‫برطعنة‬ ‫أفى الحديرث‬ ‫الذى‬ ‫صار‬

‫وا‬ ‫وبرد!‬ ‫‪*2‬‬ ‫اط‬ ‫لصا! أبى‬ ‫خشعوا‬ ‫كلهـم‬ ‫ا"تنرة‬ ‫وى‬ ‫نه"ئما أن‬

‫وته‪-‬ح‬ ‫المهل!ين‬ ‫مثا!‬ ‫ما نال‬ ‫‪:‬ابنا ربيعة عن!ه وهـشبه‬

‫و!برجح‬ ‫يربنى المممالحات‬ ‫الناس‬ ‫ث‬ ‫ءشامهـم‬ ‫‪.‬كت‬ ‫الحرث‬ ‫أن‬ ‫ز"ت‬

‫الأورع (‪)1‬‬ ‫الكريم‬ ‫على اط‪-‬ب‬ ‫مخصى‬ ‫وإنما‬ ‫بالجموع‬ ‫‪!-‬رب‬ ‫إ!زور‬

‫فى رثاء‬ ‫شعر‬ ‫ليها‬ ‫ة‬ ‫سب‬ ‫‪8‬‬ ‫ر‬ ‫‪ 4‬التى‬ ‫لىطه‬ ‫القر‬ ‫سا! ه‬ ‫ليلمةمت ء‪:‬أير"تا و هو‬ ‫الهم آ‪%‬ر‬ ‫وء‪:‬اك‬

‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬تقو ل‬ ‫اليهود "!‬ ‫بيله أشراف‬ ‫جى‬ ‫أبو‬ ‫ةتل‬ ‫أ بعد أن‬ ‫‪4‬‬ ‫ةوكل‬

‫الرراح‬ ‫تعفيها‬ ‫حر ض!‬ ‫بذى‬ ‫اً‬ ‫شه!!‬ ‫لم ت!ن‬ ‫ينهولف أمة‬

‫والرماح‬ ‫رجية‬ ‫اظةِ‬ ‫سبصف‬ ‫أتنخح!أ‬ ‫قريرظة‬ ‫من‬ ‫كهول‬

‫ا!راح‬ ‫ا‬ ‫اداء‬ ‫*هل!ا‬ ‫؟ر‬ ‫صا!‬ ‫‪ 4‬ذات ز!ى‬ ‫وألرزلي‬ ‫ركأنف!‬

‫رداح(‪)2‬‬ ‫هضا لا‪-‬ث دو‪:‬ام جأوى‬ ‫لجالت‬ ‫أربوا برأموهم‬ ‫لؤ‬ ‫ص‬

‫وفارقته ثم‬ ‫قريرظة أسلمت‬ ‫بى‬ ‫له امرأة من‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫دق‬ ‫أهـله! ق‬ ‫وكلن شعر‬

‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫الإسلام‬ ‫ف‬ ‫قى غبه‬ ‫!ا إليه ؤأ"مه وج!ات‬ ‫نافعه‬ ‫؟أزعخها‬

‫‪ 2‬من ‪Err - 431‬‬ ‫النبى !‬ ‫سيرة‬ ‫الملك‬ ‫عبد‬ ‫محمد‬ ‫أبو‬ ‫) ابن هشام‬ ‫(‪1‬‬

‫بالقاهرة ‪.‬‬ ‫‪ -‬مطبعة حجازى‬ ‫الحميد‬ ‫اجعه محمد محيى الدين عبد‬

‫بمصر‬ ‫مطبعة التقدم‬ ‫‪- 69‬‬ ‫‪ 91‬ص‬ ‫ب‬ ‫الأغانى‬ ‫‪-‬‬ ‫ابو الفرج‬ ‫(‪ )2‬الأصفهانى ‪.‬‬
‫‪-9/11 -‬‬

‫فقلت لها لا بل تعالى نهودى‬ ‫! دعتنئ إلى الإسلام يروم لؤصته!ا‬

‫دفي محمد‬ ‫لعمرو الدفي‬ ‫ونم‬ ‫موسى ودثنه‬ ‫ءلى توراة‬ ‫فنحن‬

‫يرشى*(‪)1‬‬ ‫المراش!‬ ‫أبواب‬ ‫جهد‬ ‫ن‬ ‫‪9‬‬ ‫وه‬ ‫د‪":،‬‬ ‫انرسالة‬ ‫يرى أن‬ ‫كلانا‬

‫وذوقهم‬ ‫االغوى‬ ‫ا من!حسم‬ ‫ةلقد ر‬ ‫واضممر!‬ ‫أ‬ ‫تاْثير‬ ‫عاثأ ا(يهود‬ ‫ثروا‬ ‫أ‬ ‫فالعرب‬

‫حرمة‬ ‫لا يرعون‬ ‫اليهود كاتوأ‬ ‫أان معف!!‬ ‫‪ .‬ءير‬ ‫اول نهم‬ ‫صت‬ ‫ما اعوج‬ ‫وقوموا‬ ‫المعنوى‬ ‫‪-‬لأ‬

‫فتركو!‬ ‫البلاد‬ ‫عن‬ ‫المسلمون إإ! إجلا!م‬ ‫اضطر‬ ‫‪ .‬ولم!ذا‬ ‫معه‬ ‫ومن‬ ‫ى‬ ‫افي‬ ‫"‪ +‬وكانوا ثؤذون‬

‫‪.‬‬ ‫العربية وتفرقوا‬ ‫ابز يرة‬ ‫بر‬

‫؟‬

‫‪lia‬راد‬ ‫يصد‬

‫أم‬
‫إلمت‬ ‫أصلهـم‬ ‫العالم و!ر‪%‬‬ ‫فئ‬ ‫اليردقي‬ ‫الطوائف‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ ‫الهراق‬ ‫يهود‬ ‫‪،‬تبر‬
‫ا!ء‬

‫‪ .‬م ثم عاد‬ ‫ق‬ ‫عاء ‪586‬‬ ‫ذصر‬ ‫؟‪:‬وخد‬ ‫ليلمى‬ ‫بابرل ءلىَ‬ ‫إلى‬ ‫لاء الذين إقتيدو ا اسرى‬ ‫هةِ‬

‫في‬ ‫الحهر‬ ‫ثت‬ ‫بر‬ ‫فى بلاد ما‬ ‫الباقية مقيمة‬ ‫اليقية‬ ‫لى وظلمت‬ ‫أتام كوريه‬ ‫ف‬ ‫فر يق مغ‪،‬ا إلى ةلمسط؟ت‬

‫ثم‬ ‫لبابرإ!‬ ‫كر ر!لى‬ ‫منذ احتلال‬ ‫فار‪.‬س‬ ‫أيهود لحكم‬ ‫ا‬ ‫ضفح‬ ‫أن أشرنا‪ .‬وقد‬ ‫سبق‬ ‫عا‬ ‫ْ‬

‫‪.‬‬ ‫ارورب‬ ‫ا‬ ‫"كم‬ ‫تحت‬ ‫ظلوا‬ ‫ذا‪،‬ث‬ ‫‪ ،‬ر بعد‬ ‫أرإم أ‪،‬غسطس‬ ‫ف‬ ‫أروما‬ ‫تاب!؟ت‬ ‫أ!بحوا‬ ‫‪-‬‬

‫المنطقة ولم‬ ‫هذه‬ ‫ئ‬ ‫على وجودم‬ ‫اليمسد ‪-‬افظوا‬ ‫أن يرةال أت‬ ‫الممكن‬ ‫وءن‬

‫منهم الكتاب‬ ‫‪ ،‬وظهـر‬ ‫كبير‬ ‫وبّحارى‬ ‫إقتصادى‬ ‫زشاط‬ ‫لهم‬ ‫و‪.‬كان‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫الملإضط!‬ ‫رتعر ضوا‬

‫‪.‬لمحاءهتى‬ ‫‪.، ،‬كان‬ ‫فى ذلاث الوقت‬ ‫ذاخ‬ ‫صىيت‬ ‫برابل ذات‬ ‫أكاديمية‬ ‫‪ .‬وسانت‬ ‫والشعراء‬ ‫"‬

‫‪.‬‬ ‫إذ ذاكإ‪)2‬‬ ‫ممدرثا يضأن عظم‬ ‫اْ‬


‫‪- .‬‬ ‫و!و‬ ‫سور‬ ‫إ‬

‫العراق ‪.‬‬ ‫على يهود‬ ‫!مطفون‬ ‫أو خارجه‬ ‫الاسلامى‬ ‫إ!الم‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫سا ثر الي!ثود سواء‬ ‫وكان‬ ‫أخ‬

‫أته على ضىفاف‬ ‫‪3‬‬ ‫لعله‬ ‫واخمدايرا‬ ‫عات‬ ‫التإلر‬ ‫بكثير من‬ ‫إليمم وإلى جامعتهم‬ ‫يرسلون‬ ‫ر‬

‫كانوا‬ ‫لذلاث‬ ‫اامسلمون‬ ‫يرعاها‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫فتية مجتضنه!ا ا‪،‬سلا‬ ‫أمه يهود‪،‬ة‬ ‫تةوم‬ ‫والفرات‬ ‫دجلة‬

‫هيئة التدروس(‪.)3‬‬ ‫أعضاء‬ ‫وساس‬ ‫الجامعت!ت‬ ‫ومديرى‬ ‫صلوانهها !ام‬ ‫فىَ‬ ‫يدعون‬

‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 91‬ص‬ ‫) لاغانى ص‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫" المتوئ عام ‪217‬‬ ‫" رب‬ ‫فى عصر‬ ‫عام ‪921‬‬ ‫سورا‬ ‫جامعة‬ ‫(‪ )2‬أسست‬
‫‪ ،‬وقد‬ ‫عام ‪992‬‬ ‫المتوفى‬ ‫على يد يهوذا بن يحزلَيل‬ ‫فومبديثا عام ‪925‬‬ ‫جامعة‬ ‫أنشئت‬
‫العلماء ‪.‬‬ ‫فيهما عدد كبير من مثاهير‬ ‫قولى التلريسى‬
‫الدول‬ ‫جامعه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬؟ا‬ ‫ص‬ ‫الأدب العبرى‬ ‫‪ .‬فوُاد ‪ .‬من‬ ‫(‪ )3‬حسنين‬
‫العربية ‪ % IT‬ا‬
‫‪-012 -‬‬

‫اكحرير‬ ‫ايهودى‬ ‫ا‬ ‫فأ إمكأن‬ ‫للعراق أصبح‬ ‫العرب‬ ‫أنه بعد فتح‬ ‫الملاحظ‬ ‫وءن‬

‫باللغة‬ ‫الف!سنى‬ ‫الفكر‬ ‫القيمة فى‬ ‫ذات‬ ‫ايرس د ‪4‬‬ ‫الكتابات‬ ‫أشهر‬ ‫انعربية فدونت‬ ‫باللغة‬

‫العربية‪.‬‬

‫رسالة تسمى‬ ‫مؤلش!‬ ‫فومبد ثا وهو‬ ‫! من‬ ‫حنانه‬ ‫ق‬ ‫ثريرا‬ ‫الكتاب‬ ‫فحر ل‬ ‫ومن‬

‫للت!اليد‬ ‫هامأ‬ ‫ومرجعأ‬ ‫‪،‬‬ ‫!ازة‬ ‫قيمة‬ ‫ذات‬ ‫وثيقة‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫عا ‪879 1‬‬ ‫كتبهأ‬ ‫الخطاب‬

‫‪.‬‬ ‫اليهودير"‬ ‫الديرلمية‬

‫الاطلاخ‬ ‫والىح‬ ‫وكان‬ ‫ا م ‪301 1‬‬


‫لم‬ ‫بهت شربر‬ ‫البارزة أرصه‪،‬أحى‬ ‫المث‪!-‬يات‬ ‫و‪.‬ن‬

‫على الفتأوئ المتعددة ‪،‬ولكنها‬ ‫لا تقتصر‬ ‫بعفها بالعربية وهى‬ ‫مز لفات‬ ‫له‬ ‫المعرفة‬ ‫غز !‬

‫للمشنا والعرد القديم ومعجماً يسمى‬ ‫فى القانون وشروحا‬ ‫أر!ماً رسائل‬ ‫تختوى‬

‫المؤلةات قد فقد‪.‬‬ ‫معظم هذه‬ ‫القصائد الشعرية ‪ ،‬ولكن‬ ‫‪ ،‬وبعض!‬ ‫بالعرببة الحاوى‬

‫‪،‬‬ ‫خا!!‬ ‫بوجه‬ ‫وا الأساطير‬ ‫إلى الطعن فى الخرافات‬ ‫قد اتي‪،‬ت‬ ‫حى‬ ‫تعا(يم‬ ‫ولما كانت‬

‫ظهرت‬ ‫الةن‬ ‫ق هذا‬ ‫بعفمؤلفات‬ ‫إليه‬ ‫ميل شديد نحو التصوف ‪ ،‬فيت‬ ‫لديه‬ ‫وكان‬

‫ة‬ ‫متأ!ص ة‬ ‫عصور‬ ‫فئ‬

‫مم!اكلت فعالة‬ ‫الذى سام‬ ‫بئ حفنى‬ ‫التلمودية صسموثيل‬ ‫زمماء المدرسة‬ ‫ومن‬

‫بذاته وليس‬ ‫وعالم وتوى‬ ‫حى‬ ‫الله‬ ‫أن أن‬ ‫فى الدرإممات الد‪-‬بية الفلسفية فقد ذكر‬

‫وحدهم‬ ‫الأزبياء‬ ‫أن‬ ‫يرى‬ ‫و‬ ‫حر‬ ‫والمص‬ ‫ير فضلى علم التنبيم‬ ‫بصفاته التى تتمير عنه ‪ ،‬وهو‬

‫الكتاب‬ ‫ات‬ ‫ثم نة‪-‬ز‬ ‫ومن‬ ‫الأتقياء‬ ‫باستثناء الرجال‬ ‫المعجزات‬ ‫لديهم الموهبة لإظ!ار‬

‫يققة‪.‬‬ ‫انتلمود فهـى عر‬ ‫عصر‬ ‫المةسوبة إلى حكاء‬ ‫التاريخية ‪ ،‬أما تلك‬ ‫هى‬ ‫المقد!‬

‫‪ 1 5 5‬ألهـف ضحا‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫فى‬ ‫التلمو‬ ‫عماء‬ ‫أبر ز‬ ‫من‬ ‫أصل‬ ‫يرو!ضح‬ ‫بابك ظهر‬ ‫مدارس‬ ‫وفى‬

‫للتور ‪. 51‬‬ ‫ئم شرحأ‬ ‫للتلمود‬

‫كهير فى الإنتاج الةممرئ القافئ ‪ ،‬وكانت‬ ‫بقدر‬ ‫العراق‬ ‫يهود‬ ‫سام‬ ‫وبذلك‬

‫ءلى بهضى‬ ‫المق!س! والتلمود والردود‬ ‫على التعليمْات على ا(كتاب‬ ‫تن!ب‬ ‫درأسغ‬

‫وآثار علمية قبمة‪.‬‬ ‫ثقاف! كبير‬ ‫لهم ؟شاط‬ ‫اجم الخلفية وكان‬ ‫التعا‬ ‫ووضح‬ ‫الضاو!‬
‫‪-121 -‬‬

‫فلسطين‬ ‫ي!ود‬

‫كنعان واستطاعوا أن يروطدوا أقدامهـم‬ ‫الأواثل إك أرةى‬ ‫الع!لرتون‬ ‫هاجر‬

‫عإ‪:‬ت‬ ‫الأقوام التى‬ ‫عنيف! خ‬ ‫بعد صراع‬ ‫عشر‬ ‫القرن الثاق‬ ‫هناك حوالى منتحسف‬

‫ملكا‬ ‫شازول‬ ‫واختاروا‬ ‫فى فاسطين‬ ‫بعد ذلك‬ ‫ون‬ ‫العبر‬ ‫استهر‬ ‫اث ‪ .‬وقد‬ ‫هنا‬ ‫تعيش‬

‫‪ .‬م ‪ .‬ثم ئوك‬ ‫ق‬ ‫‪079‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪01 0 0‬‬ ‫من‬ ‫علي!م ‪ ،‬ثم جاء بعده داود الذى امتد ح!"‬

‫قسمين‬ ‫المملكة‬ ‫انقسهت‬ ‫موته‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫ز! ‪%‬ورشايم‬ ‫هيكله‬ ‫وبنى‬ ‫سايمان‬ ‫بعده‬ ‫الحكم‬

‫أن‬ ‫إلى‬ ‫المملك!ن‬ ‫برلمين‬ ‫اَنزت‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬واستمر‬ ‫الجنرب‬ ‫ف‬ ‫‪ ،‬ويهودا‬ ‫فئ الث‪،‬ك‬ ‫إصائيل‬

‫البابليون صاء‬ ‫برا‬ ‫عا‬ ‫‪ .‬م أما بهودا ف!ء!‬ ‫ق‬ ‫‪072‬‬ ‫عام‬ ‫على إسرافيل‬ ‫أشور‬ ‫قضت‬

‫إى بابك‪.‬‬ ‫ة‬ ‫م وسبوا أعداداً كبير‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫!‪586‬‬

‫الفرس منطقة سوريا لنفوذم جعلوا من أهل فلسطهت رعايرا‬ ‫وعندما أخضح‬

‫هذ‪.‬‬ ‫‪ .‬ولما !ط نمت‬ ‫‪4‬‬ ‫الإهـبر إطورير‬ ‫بريمن أجزاء‬ ‫لغة رصية‬ ‫اللغة الآرامية‬ ‫لمم واتخذوا‬

‫أمرها مقصوراَ‬ ‫يرمد‬ ‫‪ ،‬فلم‬ ‫اإكة العبرلم" بين يهود فلسلإت‬ ‫ءل‬ ‫النى حلت‬ ‫االغة هى‬

‫لغة‬ ‫بل أصهبصت‬ ‫العهد القدير‬ ‫الافصول ف‬ ‫النقوشى وكتابة بهض‬ ‫على تدوفي بعض‬

‫اليهودية‪.‬‬ ‫البدلئات‬ ‫التخاطب ق‬

‫العوا!لَ ا(خ!!‬ ‫فلسطلين لليونان ثم لارومان عاملا من‬ ‫خفوع‬ ‫كاذ‬ ‫هذا ولقد‬

‫فتكرنت‬ ‫واللاثينية فئ ثنارا اللغة الآرامية‬ ‫اليونانية‬ ‫الألفاظ‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫إلى نغلغل‬ ‫أدت‬

‫والصبر ر" وب!ا ألفاظ يونانية ولا‪+‬إنية وتهتلهخ‬ ‫الاَرا‪.‬جمة‬ ‫من‬ ‫مزيج‬ ‫هئ‬ ‫لهجة جديدة‬

‫ا"كة‬ ‫الرط نة أثرأ قر أ ث‬ ‫هذه‬ ‫تركت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫صبريئ‬ ‫ةيها بصبغة‬ ‫الألفاظ الآرامية‬

‫العبر رة البحتة‪.‬‬ ‫ية لم سلى منه المزلض ت‬ ‫الهجر‬

‫المإسلإ‪.‬ية‬ ‫ا!ضارة‬ ‫مظاهر‬ ‫البلاد‬ ‫زث‬ ‫وصادت‬ ‫ةلسط!ت‬ ‫بصح‬ ‫وعندما تام العرب‬

‫العربى‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫قلب‬ ‫و!ارت‬ ‫الدولة العربية منذ القرن السا‬ ‫فلسط يئ فى حبز‬ ‫دخفت‬

‫‪-‬زءا‬ ‫ا!مماخ ثم أصبرت‬ ‫ا‬ ‫‪%‬فى أ مق الدراة الاْموءة فى القرن‬ ‫فلسطبن‬ ‫وقد ظلت‬

‫المماليلث‬ ‫دولة‬ ‫‪%‬فىءاً من‬ ‫التاسح أص‪-:‬ت‬ ‫الثامن ‪.‬و فى القرن‬ ‫العباسية فى القرن‬ ‫منالدولة‬

‫الى كا ن مركز ‪" 15‬كلهـ‪.‬‬

‫ادثلاك فلسط جن وقتلوأ ا‪!-‬يريئ‪،‬‬


‫ا‬ ‫الصليبيون من‬ ‫صرسر تمكن‬ ‫الثافى‬ ‫وفى القرن‬

‫بمة إ!لميببين‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ب!ز‬ ‫الاْصر‬ ‫‪ 1‬وانغ ث‬ ‫الفد!ر عام ‪187‬‬ ‫الدين استعاد مديت‬ ‫صلاح‬ ‫ولكن‬
‫‪- 122 -‬‬

‫معاملة المسلحين‬ ‫نتيجة لتسامح الإسلام و"‪-‬ن‬ ‫اليهود فى فلسطين‬ ‫وقد إزداد عدد‬

‫مخريراً‬ ‫كان‬ ‫العرب‬ ‫‪ .‬فجى!‬ ‫العراية‬ ‫وتحدثوا‬ ‫الإسلام‬ ‫م!‪3‬‬ ‫ال!لير‬ ‫‪ ،‬فاعتنق‬ ‫لا!ود‬

‫إلا فى ليوم زيرارة المبكىة‬ ‫اليهود‬ ‫على‬ ‫ممنوعة‬ ‫أورشاجم‬ ‫دإن كانت‬ ‫لايهود ‪ ،‬فنذ أدإم هدر‬

‫فى البقاء‬ ‫إذا ما رغب‬ ‫نطى‬ ‫البيز‬ ‫الجندى‬ ‫إلمى رشوة‬ ‫أحهاناً‬ ‫ر!مطر‬ ‫اليهودى‬ ‫وكان‬

‫وافي قامة‬ ‫إلى القدءر‬ ‫العودة‬ ‫للهود‬ ‫الذين أباحوا‬ ‫هم‬ ‫‪ .‬والعرب‬ ‫أطول‬ ‫مدة‬ ‫أمام المبكئ‬

‫‪ 4‬العبادة ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫حر‬ ‫المسلمون‬ ‫منحهم‬ ‫كا‬ ‫ةج"‬

‫كلكاناً مرموقاً‬ ‫تحتل‬ ‫العم!ور‬ ‫منذ أقدم‬ ‫كانت‬ ‫فلسطين‬ ‫أن‬ ‫الجد ير برالذكر‬ ‫و الثىء‬

‫يشوع‬ ‫العالم الأديرب‬ ‫ظهر‬ ‫الميلاد‬ ‫الثاق قبل‬ ‫القرن‬ ‫فق‬ ‫والأدبية‬ ‫الدريخي!ة‬ ‫فى الدراسات‬

‫لأدبية ‪ .‬و كان‬ ‫ا‬ ‫الأمثال‬ ‫ليكتابئ‬ ‫‪:‬يا وايضخهر‬ ‫تعلق‬ ‫و‬ ‫الح!‪4‬‬ ‫و هو صغير‬ ‫بن لىجر ه ‪ ،‬درس‬

‫الروحانية‬ ‫العلوم‬ ‫إلى‬ ‫ليشرليمته والاتجاه‬ ‫والعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫اللّه‬ ‫ء‪:‬ادة‬ ‫على‬ ‫اليهود‬ ‫دائماً بث‬

‫أقواله‪:‬‬ ‫ومن‬ ‫والإنسهارر"‬

‫لإلإلأ لأأ‬ ‫‪6‬؟؟‪6‬‬ ‫بأ؟؟لأأ‬ ‫؟بم !‬ ‫ثا لأأ؟‪6‬‬ ‫ثت‬ ‫أ‬ ‫؟‪+‬أ‬ ‫ث!‪7‬؟‪9‬‬

‫‪6‬‬ ‫لأأ‬ ‫‪76‬‬ ‫‪*7‬‬ ‫ث!"‪6‬‬ ‫‪95‬‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫؟!م؟‪6‬‬ ‫"فى ‪61‬‬

‫‪6!61‬‬ ‫!بر‬ ‫‪2‬‬ ‫لأ‬ ‫ثلإلاأ‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫؟!يم‬ ‫لأ؟*ول ‪6‬‬ ‫‪7‬؟‪6‬‬ ‫‪61‬؟ه‬

‫؟؟؟لإ؟‪96‬‬ ‫أ؟‬ ‫‪ 9‬ث! أ ؟‪7‬‬ ‫بر‬ ‫ألأأ‬ ‫!م‬ ‫فى‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪6‬لإ‪ 6،‬أ ‪6 1‬‬ ‫؟؟لا!‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬؟ ‪ O‬اي ‪96‬‬


‫لأ‬ ‫‪3‬؟‬ ‫‪6‬ج؟ث!‬ ‫إ‬ ‫*أ‪+‬أ؟‪6،‬‬ ‫؟؟نلأ إ"‬

‫"أ!‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫د‬ ‫ير‬ ‫‪6‬‬ ‫ب!‬ ‫!؟‪7‬‬ ‫ه‬ ‫لأ‬ ‫؟‪1،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ئبما‬ ‫‪9‬‬ ‫؟؟‬ ‫نج!‬ ‫أ‪+‬‬ ‫الأ‬ ‫‪3‬‬ ‫إ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬ابت‬

‫د!‪661336‬‬ ‫ث!‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪+7‬ألد ‪79‬‬ ‫لا‬ ‫"ول ‪6‬‬ ‫‪*6‬‬ ‫إبرا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ v‬؟‪*7‬نبأ‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬؟ه‬
‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪،..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7+‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪::‬‬

‫برأ؟‪6‬‬ ‫ول"‪313‬‬ ‫لمجا*‪11‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫لإ*‪76‬إ‪6"6‬‬ ‫أ"‪!،7‬‬ ‫‪7.6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬؟‪8‬‬

‫يرا؟!‬ ‫إ؟*؟‪366‬‬ ‫إ؟يراه‬ ‫؟إ؟ي!‪6‬‬ ‫ب!‪6‬؟لاه‬ ‫*؟"بر؟‪6‬‬

‫أإ*‪.)01(6‬‬ ‫إ ‪*6‬؟!أ؟‪:‬؟‪6‬؟‪3‬‬ ‫‪97‬؟‪57،‬؟‪6‬‬ ‫‪ 3‬إء‪!771‬م‬ ‫نجبهأ‬ ‫‪7‬‬

‫‪17 335‬‬ ‫؟‪ 37 0‬ر‪ ،‬؟"‪7*6‬‬ ‫‪!،6‬م‬ ‫(‪+637 )1‬‬


‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪23 -‬‬

‫انظر بأعيننا‬ ‫إرحمنا ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تلوق‬ ‫كل‬ ‫لى رب‬ ‫ر‬

‫على الغرباء الذيئ لم *ر فوك‬ ‫غضبك‬ ‫اسكب‬

‫قوة برطشك‬ ‫ير*رفوا‬ ‫معنا ‪-‬ى‬ ‫يرلىك‬ ‫ارةح‬

‫و ليما!وا أ؟‪ 4‬لا إلاه غيرك‬ ‫ليصرفوا‬

‫ء!ائباث‬ ‫‪ ،‬وادكرث ! بكك‬ ‫تك‬ ‫ا‬ ‫كل*‪-‬برز‬ ‫جدد‬

‫إ‪:‬داير‪4‬‬ ‫ءحا‬ ‫افي"ار‬ ‫ون ا(ث*ب‬ ‫ل!‪3‬‬ ‫ليم!وب‬ ‫شط‬ ‫ا‪-‬خ شتات‬

‫إ"‪ 3‬ر‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫"‬


‫برني‬ ‫م‬ ‫را!‬ ‫إدهس ا؟‪+‬ك‬ ‫عله‪"--‬‬ ‫يث*"لمث إدْى أ!ةلمقت‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪19‬‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ء!‬

‫ء‪!:‬‬ ‫ت مس!ن‬ ‫‪1‬‬ ‫وء‪-‬أءو‬ ‫ةلىيىإث‬ ‫مدر"‪4‬‬ ‫ت‬ ‫إ‪،‬لىس‬ ‫ا‬ ‫ءر‪-‬م‬

‫برق‬ ‫حسا‬ ‫ز؟ياءث‬ ‫ا‬ ‫واةم‬ ‫"ار‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إش!‪:‬إث‬ ‫ء"ا‪-‬ك‬ ‫جىدد‬

‫!ك!)؟ت‬ ‫ا!‬ ‫ا‬ ‫!زرا إ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫إيحى دقو‬ ‫ث‬ ‫اصمنتظر‬ ‫ا‬ ‫إث‬ ‫لي‬ ‫زوا‬ ‫امن!‬

‫‪: 4‬اا‬ ‫الضاير‬ ‫و‬ ‫ا(إ‪-‬لينية‬ ‫الدر اسهات‬ ‫ث‬ ‫بت!م!ط و افر‬ ‫سا!روا‬ ‫يئ‬ ‫اذ‬ ‫ا‬ ‫ةإسطإ‪3‬ت‬ ‫علماء‬ ‫وكلن‬

‫فىت‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫اناهـ!‬ ‫ا‬ ‫ءلما‬ ‫إشنهة" والع!اف‬ ‫ليا‬ ‫ءرف‬ ‫إذى‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪13‬‬ ‫د‬ ‫‪--‬‬ ‫‪53‬‬ ‫عقيبا ‪.‬تْ ررلىف‬

‫‪:‬‬ ‫كلخم!‬ ‫لا‪.‬نه‬ ‫ةلىكلغا‬ ‫ؤ!!ة‬ ‫ذهـاءصآ‬ ‫عنه‬

‫ن‬ ‫ء‬ ‫ويشةلموك‬ ‫و" ليتملق اخارو دْ ر ا‪-‬تك‬ ‫رنة صت‬ ‫ا‪،‬لى‬ ‫إؤ"" "ت‬ ‫ا(ر‬ ‫ا‪.‬ت‬ ‫‪18‬‬ ‫بر‬ ‫في‬ ‫لاتم!‪ 3‬ن‬

‫الأمور‬ ‫كثى‬ ‫ليإن!!ا!‪-‬لمم‬ ‫‪6‬ا‬ ‫لأ‪:‬أ‬ ‫زشلرريرز‬ ‫علماء‬ ‫حط‬ ‫صإزِّ‬ ‫أِ‬ ‫كلدرية‬ ‫زس!ن‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫"لمث‬ ‫المه‬ ‫در‬

‫‪-‬از!‬ ‫‪ .‬لا ! س!‬ ‫تهم‬ ‫‪8‬‬ ‫مدلي‬ ‫ش ون‬ ‫ليلى‬ ‫ك!ت‬ ‫‪ 4‬لا ‪!،‬ص ؤون‬ ‫لي‬ ‫العه‬ ‫يمت الحهإذ‬ ‫وبعدعم‬ ‫اضقررة‬ ‫ا‬

‫تد ‪-‬حما! لي؟تك‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫برممه؟!ب ال! د‬ ‫ولث"اء‬ ‫اطر‬ ‫برسبماب‬ ‫ضءفأ‬ ‫اً ‪،‬‬ ‫مهكر‬ ‫‪"8‬قيظ‬ ‫إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫بهت‬ ‫الزإ‪-‬كل‬

‫ضثقي‬ ‫‪ .‬لا تخا(كدا‪ -‬الأ!سار‬ ‫الأ‪-‬إزب‬ ‫ا‬ ‫كلح‬ ‫!ذا‬ ‫لَ‬ ‫تفكل‬ ‫ولا‬ ‫أ!ا‪،‬ث‬ ‫رإث‬ ‫يشه*ر‬ ‫أت‬ ‫ة دون‬ ‫فص‬

‫ما فى السلة‪،‬‬ ‫ك!ء‬ ‫أتلفت‬ ‫وا‪-‬صلىة إذا ءطت‪،‬‬ ‫ؤإز تفاحة‬ ‫اسوء‬ ‫ا‬ ‫ف! أهـت!إب‬ ‫أن تحاكيهم‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫كل"لمهـم‬ ‫وتثاب‬ ‫‪4‬ء‬ ‫أعيا‬ ‫ف!‬ ‫الأ هـار أمرإححهم‬ ‫‪.‬ل! خاطب‬

‫لأ‬ ‫س!‪2‬‬ ‫وهو"إ‬ ‫ا‪927-‬‬ ‫‪99‬‬ ‫!‪733‬‬ ‫‪63‬‬ ‫الحداد‬ ‫ءت‬ ‫ر!‬ ‫إ!ا!اء ليوحمنا المل!ب‬ ‫ا‬ ‫ضجمر ة‬ ‫وم!ت‬

‫‪.‬‬ ‫افيإ‪-‬طه ‪!3‬‬ ‫ا‬ ‫التة!ود‬ ‫فى أثس‬ ‫إله" ا(ففلى‬ ‫و يرصح‬ ‫فى فا‪-‬ط*يئ‬ ‫لي"‬ ‫كلدر‪.‬سة طبر‬

‫‪(1‬‬ ‫؟ )‪Myers‬‬ ‫ءك!‬ ‫‪k .M‬‬ ‫‪The Story of the jewish‬‬ ‫‪people Vol. I‬‬ ‫‪.p‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪- 917‬‬ ‫‪London 0391.‬‬
‫‪-124 -‬‬

‫التنهأسير‬ ‫برأبا بكتابة بهش‬ ‫وفىَ الةرن الثالث ا‪!،‬يلادى اشتهر حيابرأنجا وشمعون‬

‫الديرلمية‪.‬‬

‫فا"ط؟ت‬ ‫ةروأتْ ف‬ ‫استمرس عدة‬ ‫اذ!‬ ‫ا‬ ‫هذا ألنشأط ألعلهى الظا!ر‬ ‫الرغم ءن‬ ‫وءلى‬

‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤ‪ ،‬متابعة أصأ اط‬ ‫زشاط‪3،‬‬ ‫وانحص ‪3‬‬ ‫ذ‪،‬ث‬ ‫إيهود بعد‬ ‫ا‬ ‫أ‪-‬توا أط أحبار‬ ‫بت‬ ‫اض!أر‬ ‫ةقد‬

‫سبقت‬ ‫ا(هتئ‬ ‫ة‬ ‫الفهش‬ ‫!ث‬ ‫‪-‬اصة‬ ‫فز ة خمواط أد‪.‬لم! و‪.‬ثقاف‬ ‫أت‬ ‫ليلى‬ ‫لذ!اث‬ ‫ا‪،،‬ء‬ ‫أقو‬ ‫و!مرح‬ ‫بق!م‬ ‫يى‬

‫بىالا!ت!ا‬ ‫عل!م!) جدير‬ ‫ضلموا من أىَ ش اث‬ ‫اليهو* إذ ذاث‬ ‫ر! ‪- .‬يتْءات‬ ‫ال!ر‬ ‫الفتح‬

‫علو م ل!صرير ‪: 4‬‬ ‫! شَانوا أى‪-‬اب‬ ‫اسسمسرد‬ ‫ا‬ ‫أث‬ ‫‪:‬ممنوا‬ ‫إ!"اء"‬ ‫وا‬ ‫فالص"نموا فئ التجارة‬

‫فطواك‬ ‫‪.‬‬ ‫الفتح العربى‬ ‫الحياد أنعلمىؤ وة لاث بعد‬ ‫أت‬ ‫أَأَ‬ ‫تدرفي‬ ‫؟ون‬ ‫يشار‬ ‫!‪:‬ص!م بدأوا‬ ‫غير‬

‫‪.‬‬ ‫مفى الهرب‬ ‫لمما‬ ‫!!انوا ءتلهين‬ ‫ثاقافة بل‬ ‫مبدءى‬ ‫فلسط جن‬ ‫ثود‬ ‫يركن‬ ‫لم‬ ‫ا!ويى!ق‬ ‫ا‬ ‫ور‬ ‫العك!‬

‫مصر‬ ‫يهود‬

‫هذه‬ ‫اتخذت‬ ‫إليها فقد‬ ‫أشرنا‬ ‫أن‬ ‫سهق‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫قديمة‬ ‫علاقة‬ ‫اليهود بمصر‬ ‫علاقة‬

‫مصر‬ ‫مساعدة‬ ‫ما ير"شدون‬ ‫اً‬ ‫كأير‬ ‫كانوا‬ ‫‪ ،‬فاليهود‬ ‫القرون‬ ‫عبر‬ ‫ش!ث‬ ‫العلاتة كلظاهر‬

‫إلجها‪.‬‬ ‫وي!جرون‬

‫بعد فتح الإسكندر لفلسطين وقد شبح‬ ‫كانت‬ ‫إلى مصر‬ ‫جماعة جاءت‬ ‫وأم‬

‫قيصر‬ ‫لهم ثوليوس‬ ‫أكد‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫ير"‬ ‫الإسكندر‬ ‫الاستهر ار فى‬ ‫اليهود على‬ ‫الأول‬ ‫بطليموس‬

‫بعد سقوط‬ ‫اليهود المقيهين فئ مصر‬ ‫ازداد عدد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫‪3‬‬ ‫السياسية وامتيازا‬ ‫حقوقهم‬

‫إلى مصر‪.‬‬ ‫بالاَلاف‬ ‫اليهود أسرى‬ ‫فقد أرسل‬ ‫‪،‬‬ ‫د تيتوس‬ ‫على‬ ‫بيست المقدس‬

‫مصر‪.‬‬ ‫عاصمة‬ ‫وانتقلت جماعة منهم إك الفسطاط بعد أن أصبحت‬

‫جدريىة فى حيا يم‪،‬‬ ‫راية الإسلام فيعتبر صفحة‬ ‫تحت‬ ‫أما تاريخ اليثود فى مصر‬

‫‪ ،‬فقد كانوا‬ ‫عنه الظلم واطرمان‬ ‫يرقى ويرلتقدم بعد أن رخ‬ ‫أن المجتهح أخذ‬ ‫فنجد‬

‫ابان العصمر‬ ‫خاصهة‬ ‫الإسلامية‬ ‫سا ئر اليهود فى الامبراطورية‬ ‫بمكانة ممتازة عن‬ ‫يتمتعون‬

‫ا!ناعة‪،‬‬ ‫با‬ ‫التجارة واشتغلوا‬ ‫احترفوا‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الحرف‬ ‫ءتلف‬ ‫ومارسوا‬ ‫الفاطمى‬

‫‪.‬‬ ‫بالملوك لاشتغالهم بالمجوهرات‬ ‫اتصلوا‬ ‫كا‬

‫الحكومة‪،‬‬ ‫فى سلث‬ ‫انخرطوا‬ ‫اليهود قد‬ ‫!بد أن‬ ‫الحرف‬ ‫هذه‬ ‫رإلى جانب‬

‫فى‬ ‫نبهت‬ ‫شر!ىية‬ ‫أ‪%‬ز‬ ‫‪ .‬ولعل‬ ‫منهم كثيرون‬ ‫إلى أعلى المراتب واشتهر‬ ‫ورصلوا‬
‫‪- 125 -‬‬

‫العرلى‬ ‫فى نثسر التراث‬ ‫العلمية ‪ ،‬وساه!ت‬ ‫فى مجال الدرأسات‬ ‫العبر!‬ ‫الأدب‬

‫الفيوم لذا‬ ‫قرى‬ ‫‪ 4‬مق‬ ‫قرر‬ ‫فى‬ ‫م ولد‬ ‫‪429‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪AMY‬‬ ‫سعديرأ الفيوى‬ ‫هو‬ ‫الإسلاى‬

‫إلى با!ل‬ ‫ذلاث‬ ‫بعد‬ ‫فيها ‪ ،‬ثم هاجر‬ ‫ج‬ ‫مصر‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬نشأ‬ ‫الفيوى‬ ‫لةب‬ ‫عليه‬ ‫غلب‬

‫فى الدين‬ ‫بدع‬ ‫من‬ ‫ال!راءون‬ ‫ما أدخله‬ ‫قرأ‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫سررا‬ ‫لجامعة‬ ‫مديرأ‬ ‫عين‬ ‫حيث‬

‫‪ ،‬فبين‬ ‫للدين الإسلاى‬ ‫المتكلمون‬ ‫ما فعله‬ ‫لهذا الدين‬ ‫رمعل‬ ‫أن‬ ‫نفسه‬ ‫على‬ ‫إيهودى آل‬ ‫ا‬

‫ما بفقهاء الإسلام وسار‬ ‫سعد‪،‬؟ إلى حد‬ ‫ش‬ ‫تأ‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الع!ل‬ ‫الاتفاق ح‬ ‫أت الدين ‪،‬يفقكل‬

‫والنقاش‬ ‫الجدل‬ ‫أساليب‬ ‫كلنهم‬ ‫انه استعار‬ ‫بل‬ ‫والإ‪!،‬اح‬ ‫الشرح‬ ‫فى‬ ‫خمهبم!م‬ ‫ءلى‬

‫ثعارضأ‬ ‫المقدس‬ ‫الكثاب‬ ‫نصوص‬ ‫آرائه أنه إذا تعارضت‬ ‫‪ .‬فن‬ ‫آراؤه‬ ‫فانتشرت‬

‫أن النص المتعارض لا ريئصد به أن ئأخذ‬ ‫أن نفترض‬ ‫فلنا‬ ‫العقل‬ ‫حكم‬ ‫صريحأ خ‬

‫أنها ‪-‬از‬ ‫على‬ ‫الجه ممانية‬ ‫الله‬ ‫أوصاف‬ ‫تؤخذ‬ ‫أن‬ ‫ءب‬ ‫المقول بحرفيته ‪ .‬وكذلك‬

‫به البشر‪.‬‬ ‫بما شصف‬ ‫إنسانأ ة!ف!‬ ‫ليس‬ ‫الله‬ ‫ذلك أن‬ ‫حقيقة‬ ‫لا‬

‫بالعربية يه‪ 5،‬الأمانات‬ ‫فلسفته الكلامية فى كتاب‬ ‫ا الفيوى‬ ‫سعد‬ ‫كتب‬ ‫وقد‬

‫تثلير إلى المعارف‬ ‫والاعتقادات‬ ‫لمية‬ ‫الد‬ ‫إلى العقائد‬ ‫تشير‬ ‫‪ .‬والآمانات‬ ‫والاعتةادات‬

‫العقل فن أقواله‪:‬‬ ‫البحث‬ ‫المكتسبة بواسطة‬

‫بعضأ‪،‬‬ ‫بعضهم‬ ‫في!ى‬ ‫‪،‬ياح ذلك‬ ‫لئلا‬ ‫الدماء رجن الناطؤثن‬ ‫ح!ن‬ ‫الحكة‬ ‫ءن‬ ‫أقول‬

‫القتل‬ ‫‪ .‬ف!طعهم‬ ‫الح!يم‬ ‫جهم‬ ‫قصد‬ ‫المعنى الذى‬ ‫الألم بطلان‬ ‫من‬ ‫ما يحسون‬ ‫بعد‬ ‫ففيه‬

‫فيه ‪. .‬‬ ‫له واستعملهم‬ ‫خلقهم‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫عن‬

‫مال بعض‪،‬‬ ‫الناس على سرق‬ ‫إن أبيح اتكل بعض‬ ‫لأنه‬ ‫السرقة‬ ‫الحكة حظر‬ ‫ومن‬

‫أليضهأ‬ ‫السرق‬ ‫الكل على هذا بطل‬ ‫المال !ل إذا اتكل‬ ‫ولم كسبوا‬ ‫الدزر!‬ ‫ولم ممروا‬

‫بل من أوائلها قول‬ ‫الحكة‬ ‫منه ‪ ،‬ومن‬ ‫يسرق‬ ‫شىء‬ ‫ببطلان الأملاك إذ لا وجد‬

‫حاله‬ ‫وعلى‬ ‫هو‬ ‫بحيث‬ ‫القول على الثىء‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬لأن الصلىق‬ ‫الكذب‬ ‫وترك‬ ‫الصدق‬

‫الحاسة‬ ‫ولا على حا ا‪ ، 4‬ؤإذا وقعت‬ ‫هو‬ ‫لا بحيث‬ ‫الشىء‬ ‫ال!ول عل‬ ‫هو‬ ‫والكذب‬

‫النفس‬ ‫فى‬ ‫القولان‬ ‫تقابل‬ ‫جهيئة غيرها‬ ‫النفس‬ ‫عنه‬ ‫بهيثة ما ونطقت‬ ‫فوجدته‬ ‫عليه‬

‫هذه‬ ‫أن‬ ‫الناس كلن تظن‬ ‫من‬ ‫ورأ‪-‬ت‬ ‫من تمازمهما بمنكر ‪ ،‬ثم أقول‬ ‫وشعرت‬ ‫وتضادا‬
‫‪- 126-‬‬

‫عنده‬ ‫والحسن‬ ‫آلمه وأكه‬ ‫ما‬ ‫بنكرة وإنما المنكر عنده‬ ‫ليس‬ ‫المنكرات‬ ‫من‬ ‫الأصول‬

‫(‪. )1‬‬ ‫وسكنه‬ ‫ما لذذه‬

‫‪:‬‬ ‫يقرل‬ ‫آخر‬ ‫وفئ موضىح‬

‫المجازاة ‪ .‬فيوصل‬ ‫وقت‬ ‫ق‬ ‫وعز‬ ‫جل‬ ‫بنا‬ ‫ر‬ ‫يحنهلةهما‬ ‫والع!اب كلمنيان‬ ‫اضواب‬ ‫ا‬ ‫إن‬

‫زشبه‬ ‫ءين‬ ‫‪ .‬وهى‬ ‫واحدة‬ ‫عين‬ ‫ا جميعأ من‬ ‫وهيا‬ ‫سشحقه‬ ‫عبد حسب‬ ‫م!ثما إلى كل‬

‫الطالحين‬ ‫لا للطالحين وتحرق‬ ‫للصالحين‬ ‫زفىء‬ ‫فهى‬ ‫مض؟""‬ ‫النار ءرقة‬ ‫خاصء‪4‬‬

‫الحين(‪)2‬‬ ‫الم!‬ ‫لا‬

‫التاسهع عالم يهودى‬ ‫ال!رن‬ ‫فئ‬ ‫"صر‬ ‫ث‬ ‫أرضأ‬ ‫لمعت‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫أمفخصيات‬ ‫ا‬ ‫أهم‬ ‫ومن‬

‫إلى‪،‬‬ ‫سافر‬ ‫إذى‬ ‫ا‬ ‫ص ائيلى‬ ‫الإ!‬ ‫سايمان‬ ‫بن‬ ‫إسق‬ ‫هو‬ ‫والطب‬ ‫اللغة والفلسفة‬ ‫ايضخهر فى‬

‫إتعريرفات والمبادلىَء ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫كتابئ‬ ‫والفلث وكتب‬ ‫الطب‬ ‫فىَ‬ ‫رسازل‬ ‫بعض‬ ‫أف‬ ‫وأ‬ ‫وان‬ ‫الة!ر‬

‫والدفي‪.‬‬ ‫بر!ن الفلممهفة اليونانية‬ ‫أ!وؤ"ق‬ ‫ا‬ ‫تحاول‬ ‫الفاسفية‬ ‫وآراؤه‬

‫المتوفى‬ ‫كلس‬ ‫بن‬ ‫ليودىف‬ ‫بن‬ ‫لىجؤوب‬ ‫ش!‪!-‬ىية‬ ‫وزت‬ ‫العاشر‬ ‫القون‬ ‫وفى‬

‫ؤ"‪ 4‬أنه لو آسه! لصلمح‬ ‫ا"اؤل‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫!خ‬ ‫ة بر*د أن‬ ‫ار‬ ‫اوز‬ ‫ا‬ ‫آلىلم وزولى‬ ‫والذى‬ ‫‪199‬‬ ‫عام‬

‫‪.‬‬ ‫للوزارة‬

‫بروش‬ ‫ليلمهب‬ ‫وكان‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪583‬‬ ‫دانيال‬ ‫بن‬ ‫داود‬ ‫أيرفاً‬ ‫‪.‬‬ ‫‪A‬‬ ‫وكللق يرد‬

‫‪1338‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1122‬‬ ‫هكوهـ!ن‬ ‫أكاديمية المهـجر ‪ ،‬وممىلمح‬ ‫رثيس‬ ‫أى‬ ‫جولة‬ ‫ليشييت‬

‫أكاديمية الجاؤون يرمةوب ‪.‬‬ ‫أى رئيس‬ ‫يشييت جاؤن رجقوب‬ ‫روش‬

‫اشتهر إبراءيم تجت‬ ‫وبداث ‪ 4‬الهرن الثاق عشر‬ ‫عشر‬ ‫الحاد!‬ ‫‪ 4‬القرن‬ ‫كاير‬ ‫وفى‬

‫إبراهيم‬ ‫صيت‬ ‫أيرفىأ ذاع‬ ‫الفسطاط‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫الفسطاط‬ ‫فى‬ ‫علماء التلمود‬ ‫من‬ ‫ناتان وهو‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪223‬‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫العلأء فى القرن‬ ‫أكبر‬ ‫رمد من‬ ‫بن نصيم الذ!‬

‫"!‪68‬‬ ‫‪ ،‬ليدن ‪-‬أبريل‬ ‫‪115‬‬ ‫ص‬ ‫‪ :‬الأمانات وا‪،‬عتظدات‬ ‫‪ .‬سعديا‬ ‫(‪ )1‬الغيومى‬

‫‪265‬‬ ‫‪ )21‬لأمانات والإعتقادأ! صي‬


‫‪-127-‬‬

‫موضح‬ ‫عناصر يهودية كثيرة ‪ ،‬كانت‬ ‫فى مصر‬ ‫وجدنا أنه كانت‬ ‫وهكذا‬

‫لى‪.‬‬ ‫العر‬ ‫بعد الفتح‬ ‫حبا"‪3‬‬ ‫لالأمان وازدهرت‬ ‫البطالمة ‪ ،‬و؟هموا‬ ‫فى عصر‬ ‫عطف‬

‫ولكنها‬ ‫فى مصر‬ ‫المتواجدين‬ ‫على‬ ‫النى لقجها الرثود قاصرة‬ ‫الحسنة‬ ‫المعاملة‬ ‫هذه‬ ‫ولم تكن‬

‫البلاد العربية‪.‬‬ ‫قاثمة فى جرخ‬ ‫كانت‬

‫‪1‬فر يقيا‬ ‫شمال‬ ‫يهود‬

‫عنصرير ‪ ، 4‬رل هم طائفة ترتبط‬ ‫عامة وحدة‬ ‫جمهود شمال اؤروقيا بصفة‬ ‫لا يثكل‬

‫الهيكل‬ ‫بعد تخر ب‬ ‫المنطقة على هيئة موجات‬ ‫اليد ‪ .‬وقد قدموا إلى هذه‬ ‫والته‬ ‫بالدين‬ ‫م‬

‫بر‬ ‫البر‬ ‫(تحول‬ ‫نتيجة‬ ‫الزكلن‬ ‫بمرور‬ ‫عددهم‬ ‫وازداد‬ ‫الميلادى‬ ‫الأول‬ ‫القون‬ ‫الثافى فى‬

‫الاضىطهاد‬ ‫من‬ ‫رلياً‬ ‫‪5‬‬ ‫منهم‬ ‫الكثيرون‬ ‫وفد‬ ‫‪ .‬كا‬ ‫الرومات‬ ‫‪ 4‬الحكم‬ ‫نهار‬ ‫إلى اليهودثة فى‬

‫أوربا‪.‬‬ ‫فئ‬ ‫قونه‬ ‫ت‪k‬‬ ‫الذى‬

‫فى‬ ‫شهم‬ ‫الكثيرون‬ ‫ونبغ‬ ‫والسكينة‬ ‫دوء‬ ‫‪41‬‬ ‫اليهود‬ ‫وجد‬ ‫الإسلا!‬ ‫العصر‬ ‫وفى‬

‫الذى‬ ‫صرثم فى القرن التايىح يهودا بن قريش‬ ‫نذكر‬ ‫والفلسفة والأدب‬ ‫اللغة‬ ‫ميادين‬

‫مقارنة‬ ‫مرة‬ ‫لأول‬ ‫وضىح‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫المقارن‬ ‫النحو‬ ‫فى‬ ‫المتعمقة‬ ‫برلىراساته‬ ‫صيته‬ ‫ذاع‬

‫وتناول‬ ‫‪،‬‬ ‫الورو‪،‬ة‬ ‫را(قواءلى‬ ‫لىالؤاً‬ ‫اهتماماً‬ ‫واهتم‬ ‫‪.‬‬ ‫أسامية‬ ‫ا‬ ‫اللغات‬ ‫رين‬ ‫هادفة‬ ‫واسعة‬

‫العاشر‬ ‫القرن‬ ‫‪4‬‬ ‫بدار‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫الأصلمية‬ ‫جذورها‬ ‫إاى‬ ‫التوصل‬ ‫وحاول‬ ‫الصخ‬ ‫بعض‬

‫إهمال دراسة‬ ‫من‬ ‫فر!ا‬ ‫يحذرم‬ ‫إلى أهالى فاس‬ ‫رسائل‬ ‫ثلاث‬ ‫جهودا بئ قريش‬ ‫كتب‬

‫‪.‬‬ ‫ر"‬ ‫والعبر‬ ‫العربية‬ ‫اللغضجن‬ ‫برين‬ ‫العلاقة‬ ‫وريين‬ ‫الترجوم‬

‫إلمط‬ ‫ثم ذهب‬ ‫فى فاس‬ ‫‪029‬‬ ‫عام‬ ‫ولد‬ ‫بن لبراط‬ ‫البارزين دوناش‬ ‫العلماء‬ ‫ومن‬

‫اهتم‬ ‫‪ .‬ويرجمدو أنه قد‬ ‫العربى‬ ‫النحو‬ ‫أساتذة‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫بها ودرس‬ ‫فتلقى الم‬ ‫بغداد‬

‫الشعر‬ ‫قوانين‬ ‫تطبيق‬ ‫حاولوا‬ ‫الذيئ‬ ‫الع!رو!ن‬ ‫أوائل‬ ‫من‬ ‫أنه كان‬ ‫إذ‬ ‫العربى‬ ‫بالشعر‬

‫عاد إلى بلدته فاس‬ ‫دراسته‬ ‫دوناش‬ ‫‪ .‬وبعد أن استكل‬ ‫العربى على الشعر العبرى‬

‫با‪3‬‬ ‫عرف‬ ‫عبررا‬ ‫قاموسة‬ ‫ما ألف‬ ‫أسبانيا وسرعان‬ ‫فى‬ ‫ذيث‬ ‫بعد‬ ‫ثم عاش‬

‫المعلومات القيمة‬ ‫من‬ ‫كثيرأ‬ ‫دوناش‬ ‫قاموس‬ ‫تضهن‬ ‫وقد‬ ‫‪"633‬‬ ‫ول‬ ‫محبرت‬

‫ا!هد‬ ‫فى‬ ‫ملورد‬ ‫فهم‬ ‫بها ف!‬ ‫العربية والاممتعانة‬ ‫باللغة‬ ‫العنا*ة‬ ‫فيه إلى وجوب‬ ‫ودعا‬

‫ثظيم‪.‬‬
‫‪- 128 -‬‬

‫الفاسى الذى ا‬ ‫المشهور إبراءجم بن داود‬ ‫العالم‬ ‫عاش‬ ‫ال!ون العاشر أوضأ‬ ‫وفى‬

‫كاملة‬ ‫معرفة‬ ‫عن‬ ‫ءممشف‬ ‫الألفاظ والقاموس‬ ‫باسم جاء‬ ‫المعروف‬ ‫اشت!ير بقاموسه‬

‫من‬ ‫كثيراً‬ ‫فيه‬ ‫المؤلف‬ ‫اقتبس‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫اللغور‬ ‫بالنواحى‬ ‫كبير‬ ‫باللغة العربية ‪:‬اهتمام‬

‫قاموسه‪:‬‬ ‫قال فى مةدمة‬ ‫وقد‬ ‫النحاة العرب‬ ‫لى وأقوال‬ ‫العر‬ ‫النحو‬ ‫مصطلحات‬

‫عليه ألا ليقتحم على العبارة إلا‬ ‫يجب‬ ‫التنريرل‬ ‫كتب‬ ‫إلى شرح‬ ‫ان كلن ليشصدى‬

‫بها‬ ‫والنهط‬ ‫ألحانها ونحوها‬ ‫اختلاف‬ ‫وعلى‬ ‫وتصرليفها‬ ‫شروطها‬ ‫على‬ ‫بعد الوقوف‬

‫العلم‪.‬‬ ‫فى طاب‬ ‫يرءب‬ ‫سلو‬ ‫‪311‬‬ ‫العلم و في رلي‬ ‫ليقوى‬ ‫مما‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ةإن‬ ‫ما يجب‬ ‫أيرضأ على‬

‫الترجمة قاعدة للمعاق!‬ ‫محكم وكانت‬ ‫ش!بجهة بشىء‬ ‫القراءة كانت‬ ‫صناعة‬ ‫فإذا أحكت‬

‫(‪. )1‬‬ ‫الفقه‬ ‫المعاف! تكأة‬ ‫وعلى‬

‫‪ 1‬وقد‬ ‫‪562‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪5‬‬ ‫وافى‬ ‫القير‬ ‫ونيم بن ثمقوب‬ ‫أليفىأ‬ ‫الهامة‬ ‫الشخصيات‬ ‫وءن‬

‫بامم ؟لابأ"أش‬ ‫عرفت‬ ‫الشعبية‬ ‫والأساطير‬ ‫مجموعة من القصص‬ ‫مؤاف‬ ‫باْنه‬ ‫عرف‬

‫العمل من‬ ‫على الإيمان والفضيلة ‪ ،‬ويرمتبر هذا‬ ‫تحث‬ ‫فئ ءضىمونها‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫معسيوت‬

‫ففى‬ ‫بالتلمود‬ ‫الخاص‬ ‫كثابه‬ ‫مؤلفاته‬ ‫أهم‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫فى النثر الأدلم! القصه!ى‬ ‫أهم ما دون‬

‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫الافتتاحية‬

‫القوة الضرورية‬ ‫للمؤمن‬ ‫نفسه‬ ‫فى الوقت‬ ‫يمنح‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫أوامره‬ ‫ليفرض‬ ‫لم‬ ‫الله‬ ‫إن‬

‫التنزتلء‬ ‫من‬ ‫الهدف‬ ‫إن‬ ‫‪ ،‬ويرقول‬ ‫التجسهيم والتشبيه‬ ‫يسهط‬ ‫أن‬ ‫يحاول‬ ‫لأداخها ‪ .‬وهو‬

‫يرمطى‬ ‫الذى‬ ‫هو‬ ‫وحىلىه‬ ‫فالتنر ل‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الع!لمه‬ ‫دائماًالمعرفة‬ ‫تثيره‬ ‫الذ!‬ ‫ا(شك‬ ‫إزالة‬

‫‪.‬‬ ‫ائيل على كافة الشعوب‬ ‫رفعة يضأن إس‬ ‫وأن فيه ت!ن‬ ‫عزع‬ ‫ليمز‬ ‫لا‬ ‫إثهاتاً‬

‫ط‪،‬؟‬ ‫‪Solomon .L‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪Hebrew- Arabic‬‬ ‫‪dictionary of the Bible,‬‬ ‫‪Kown as‬‬ ‫لم‪Kitab‬‬ ‫‪9‬‬

‫‪ Alfaz of :‬لمة‪.‬صهأ‬ ‫‪David‬‬ ‫‪Ben‬‬ ‫‪Abraham Al 80"3 Vol. I‬‬ ‫‪New‬‬ ‫‪Haven‬‬ ‫‪Yale Universi‬‬ ‫‪+4 36‬‬ ‫‪.‬‬
‫ابان الحكم العربى‬ ‫اليهود ‪-‬فى أسبانيا(‪)1‬‬

‫‪ .‬فقد‬ ‫أ‬ ‫الدقة‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫تحديدها‬ ‫طويرلمة يرصعب‬ ‫أزمنة‬ ‫اليهود فى أسبانيا منذ‬ ‫عاش‬

‫اعتلى "عرش‬ ‫الذى‬ ‫نصر‬ ‫نبوخذ‬ ‫إلى زمن‬ ‫اليهود فى أسبانيا ير‪-‬خ‬ ‫قيل إن استيطان‬

‫‪!-‬يت‬ ‫‪،‬أشبان الذى‬ ‫كثير من الملوك وعلى رأسهم ملث يعرف‬ ‫أورشإئ! وعضده‬

‫ؤيما بينهم‬ ‫اقتسموها‬ ‫يهوذا‬ ‫مملكة‬ ‫الملوك‬ ‫هؤلاء‬ ‫احتل‬ ‫وعندما‬ ‫‪،‬‬ ‫أممه‬ ‫أسبانيا على‬

‫فآقاموا فى طليطلة‬ ‫إلى الآندلس‬ ‫أبحرت‬ ‫الجهود فى سفن‬ ‫من‬ ‫الآصى‬ ‫ووضعوأ‬

‫الثاق‬ ‫للهيكل‬ ‫تيتوس‬ ‫بعد هدم‬ ‫الأسرى‬ ‫هؤلاء‬ ‫عدد‬ ‫‪ .‬وقدكان‬ ‫وغرناطة‬ ‫وأشبيلية‬

‫(‪. )2‬‬ ‫بنيامين‬ ‫من سبط‬ ‫آلاف‬ ‫يهودا وعشرة‬ ‫من سبط‬ ‫ألفأ‬ ‫بعين‬ ‫الأر‬ ‫يبلغ حوالى‬

‫إلى‬ ‫يهودت ‪ 4‬كبيرة‬ ‫جماعات‬ ‫هو ‪-‬أن هجرات‬ ‫المؤرخين‬ ‫يرتفق عليه معظم‬ ‫والذ!‬

‫الإمبراطور الرومافى أدرثان بعد‬ ‫من فلسطين فى !د‬ ‫بعد طردهم‬ ‫بدأت‬ ‫أسبانيا‬

‫الهودكراهية‬ ‫أدريران كره‬ ‫م وكان‬ ‫‪134‬‬ ‫سنة‬ ‫الثورة التى قاموا جها فى فلسط !ن‬

‫من‬ ‫وإخراجهم‬ ‫‪ 1 rA‬على تمزيق كلهم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪117‬‬ ‫بين سنتى‬ ‫ةيما‬ ‫عل‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫شديدة‬

‫فلسطين (‪.!3‬‬

‫ظلوا‬ ‫قديمة ‪ ،‬وقد‬ ‫فيه أن اليهود قد جاءوا إلى أسبانيا منذ عصور‬ ‫ومما لا شك‬

‫‪.‬‬ ‫الرومان إلى أن جاء القوطيون والعرب‬ ‫حكم‬ ‫هناك فثرة تحت‬

‫الرومان‬ ‫عامل‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫وال!وط‬ ‫الرومان‬ ‫من‬ ‫اليهود الأولون‬ ‫عاق‬ ‫وقد‬ ‫هذا‬

‫وكراهيخهم‬ ‫بغضهم‬ ‫القوازكلن التى تظهر‬ ‫فسنوا‬ ‫‪ 4‬حكهم‬ ‫بدالي‬ ‫منذ‬ ‫قاسية‬ ‫اليهود معاملة‬

‫على المسصصين‬ ‫الذى حرم‬ ‫هذه القوانين القانون رقم ‪1t‬‬ ‫من‬ ‫ونذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫الشد‪-‬دة لليهود‬

‫أطلق‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الس!فرديم‬ ‫المنظمة باسم‬ ‫المقيمون فى هذه‬ ‫اليهود‬ ‫(‪ )1‬عرف‬
‫اليهود ‪ .‬ثم عمم‬ ‫اليه بعض‬ ‫بختنصر‬ ‫نقل‬ ‫الصغرى‬ ‫آسيا‬ ‫لعمله‬ ‫أقليم‬ ‫على‬ ‫سفرد‬ ‫اسم‬
‫‪.‬‬ ‫هؤا اللف! وأطلق على يهود الشرق‬

‫‪2291‬‬ ‫‪7‬ا ‪ 61‬ن!‪6‬‬ ‫‪620 9‬‬ ‫لالأ‬ ‫يا‬ ‫‪7+‬‬ ‫‪+6‬‬ ‫فى‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لا!أ‬ ‫‪86‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3، 3 +‬ءأ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪!69‬ه‬ ‫‪+‬ا‬ ‫(‪) 2‬‬

‫‪Rios. Jose.‬‬ ‫‪Amador‬‬ ‫‪De Los.‬‬ ‫‪Historia Social‬‬ ‫‪Politica‬‬ ‫‪Religiose‬‬ ‫‪De‬‬ ‫‪Los‬‬ ‫(‪yudios )3‬‬

‫‪Espan y portugal, Ruenos Aires Vol.‬‬ ‫‪،1‬‬


‫‪.dep 56‬‬ ‫‪4391.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫)‬ ‫( ‪9‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪013‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫على الزراع‬ ‫الذى حرم‬ ‫ئم! اليهرد ‪ ،‬وإلفانون رقم ‪94‬‬ ‫ج‬ ‫اوٍ‬ ‫تز‬ ‫أو‬ ‫تعامل نجارى‬ ‫كل‬

‫‪ ،‬والقانون‬ ‫لا يدنسوها‬ ‫أو الفواكه حتى‬ ‫لليهود بمباركة المحصولات‬ ‫أن يسمحوا‬

‫طعام اليهود(‪. ،1‬‬ ‫على المسيحيين أكل‬ ‫رقم ‪ 05‬الذى حرم‬

‫من‬ ‫‪.‬جديدة‬ ‫تمثل موجاقي‬ ‫توانين‬ ‫عدة‬ ‫ظهرلت‬ ‫أيضأ‬ ‫القوطيين‬ ‫عهد‬ ‫وفى‬

‫تحرم على اليهود البزواج‬ ‫لأالقرارات‬ ‫بعض‬ ‫صدر!‬ ‫عام ‪958‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فنى‬ ‫‪،.‬‬ ‫اليهبرد‬ ‫اضطهاد‬

‫!قوانين! خاصة‬ ‫صدرت‬ ‫العامة ‪ .‬كا‬ ‫عبيد أو تقلد المنإصب‬ ‫اقتناء‬ ‫أو‬ ‫مبئ المسيحيات‬

‫كل‬ ‫على طرد‬ ‫قانون ثنص‬ ‫صدر‬


‫تعميدهم قسراً ‪ .‬وفى عام ‪ 612‬لا‬ ‫و‬ ‫أبناء اليهود‬ ‫بنرع‬

‫المملكة القوطية بأسرها‪.‬‬ ‫اليهود فى‬ ‫من‬ ‫متنق المسيحية‬ ‫من‬

‫كان‬ ‫الرومان والقوط‬ ‫اليهودى الثقافى فئ عهدى‬ ‫الإنتاج‬ ‫فيه أن‬ ‫ومما لا شك‬

‫فى‬ ‫مهملين‬ ‫اليهود كانوا‬ ‫ولأن‬ ‫الاضطهادات‬ ‫الفترة نتيجة إكرة‬ ‫فى هذه‬ ‫خاملا‬

‫الحكم‬ ‫انغى‬ ‫أنه ما أن‬ ‫‪ .‬غير‬ ‫الأدب‬ ‫أو‬ ‫التأليف‬ ‫مجال‬ ‫فى‬ ‫م!ثم‬ ‫فلم ليبرز أحد‬ ‫الحكام‬

‫فى‬ ‫قد بدأت‬ ‫الثقافة‬ ‫وجدنا أن‬ ‫‪-‬ى‬ ‫حكيم العرب‬ ‫تحت‬ ‫ا(يهود‬ ‫القوطى ودخل‬

‫العلمية‪.‬‬ ‫للأنف!‪ 3‬فنبغوا فى ك!جر من ا!إلات‬ ‫ثق!‪3‬‬ ‫اليهود‬ ‫الانتعاش تدرصبرإً واستعاد‬

‫!يقة‬ ‫‪ ،‬ومعرفة‬ ‫واسعة‬ ‫منهم خبرة‬ ‫واكتسبوا‬ ‫العرب‬ ‫استفاد ا(يهود من‬ ‫وقد‬

‫وأوائل‬ ‫القرن الثامن الميلادى‬ ‫منذ منتصف‬ ‫‪ ،‬ذلاث لأن أسبانيا كانت‬ ‫دجمهم ولغ!‪3‬‬ ‫بخ‬

‫الحكام‬ ‫من‬ ‫زثأ ؤيها كهمر‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫عامة‬ ‫‪ 4‬فى أوربا‬ ‫النهفى‬ ‫لى‬ ‫أسا!ه‬ ‫هى‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬

‫‪.‬‬ ‫العلوم‬ ‫فى زشر‬ ‫وافر‬ ‫بنصإب‬ ‫الذين ساه!وا‬ ‫والعلماء‬

‫وء!رها‬ ‫واللغة والنحو‬ ‫الأدب‬ ‫علوم‬ ‫الجهود فى‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫أسبانيا خ‬ ‫وفى‬

‫فيها‬ ‫‪،‬‬ ‫الهود‬ ‫مركز‬ ‫أسبانيا أهم‬ ‫‪ .‬وأصىبحت‬ ‫الدولة‬ ‫فى‬ ‫المراكز‬ ‫إلى أعلى‬ ‫ووصلوا‬

‫‪ .‬وكانت‬ ‫الاضطهاد‬ ‫كل‬ ‫لهم من‬ ‫فيها منجاة‬ ‫رأوا‬ ‫لأنم‬ ‫ا(شتات‬ ‫يمود‬ ‫معظم‬ ‫أقام‬ ‫ر‬

‫المعاهد الإسلامية‬ ‫وجود‬ ‫الناحتكن الثظفية والأدبية بسبب‬ ‫سانحة لهم من‬ ‫الفرصة‬

‫‪.‬‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫الثقافى فئ‬ ‫تطورهم‬ ‫فى‬ ‫الأش‬ ‫له أكبر‬ ‫العلم مما كان‬ ‫ودور‬ ‫والمكتبات‬

‫الأدب‬ ‫ق‬ ‫وافر‬ ‫بقسط‬ ‫الأدباء اليهود الذين ساهموا‬ ‫هؤلاء‬ ‫هنا بعضأَ من‬ ‫ونذكر‬

‫‪.‬‬ ‫البرى‬

‫‪Pedro‬‬ ‫‪Aguado Manual de Historia de‬‬ ‫‪Espana,‬‬ ‫‪ed.‬‬ ‫‪.Beleye‬‬


‫‪Madrid‬‬ ‫‪Vol‬‬ ‫()'‪4791t‬أ‬
‫‪!. 026 -‬‬ ‫‪261,‬‬ ‫‪363‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪366.‬‬
‫‪- 131 -‬‬
‫جمييرول‬ ‫سليمان بئ‬

‫قرطبة‬ ‫اليهوبى فى الأندلسى ‪ .‬ولك ث‬ ‫كاالبكر‬ ‫من أعلام‬ ‫يعتبر سايمان بن جبير ول‬

‫حياة‬ ‫تبمين أن‬ ‫التى !صبلتنا‬ ‫ابعلبره‪،‬ت‬ ‫غيرَ أن‬ ‫حياته‬ ‫عن‬ ‫نعلم الكثير‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫‪1521‬‬ ‫عام‬

‫بر!‬ ‫مبكّرة‬ ‫‪ 4‬فى سن‬ ‫أبوير‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫النفسى‬ ‫والتوتر‬ ‫مليئة بالأحزان‬ ‫كانت‬ ‫ابن جبيرول‬

‫يرقوتيائيل بن العق ‪/‬‬ ‫وفاة صدرقه‬ ‫أيمهاً‬ ‫عليه‬ ‫الحزن العميق وأش‬ ‫من‬ ‫عليه مسحة‬ ‫أضنى‬

‫عقلى‬ ‫بمذهب‬ ‫الأشعار ورضمير شعره‬ ‫من‬ ‫اً‬ ‫كثير‬ ‫كتب‬ ‫فرثاه ذاكراً فضلمه عليه ‪ .‬وقد‬

‫ألم المةف‬ ‫مثل‬ ‫متعددة‬ ‫بموضوعات‬ ‫‪ .‬وتغنى‬ ‫الفلسفى‬ ‫اتجاهه‬ ‫يرظهـر فى‬ ‫واضح‬ ‫وتشاؤم‬

‫البخلاء‪ ،‬وكان ء‬ ‫أحد‬ ‫حفل‬ ‫عندما حضر‬ ‫لخمر‬ ‫الموعود ‪ ،‬وءى‬ ‫والأمل فى الخلاص‬

‫فىم‬ ‫اهتمامه فلم يرذكرها‬ ‫المرأة ءلى‬ ‫‪ ،‬ولم رشتحوز‬ ‫الخهر‬ ‫الماء بردلا من‬ ‫إضيوفه‬ ‫يقدم‬

‫ك!ثير أ من‪،‬‬ ‫فكتب‬ ‫الدليلمية‬ ‫اهـخمامه إلى النواحى‬ ‫‪ .‬وقدًسف‬ ‫وص!‬ ‫يركز‬ ‫لم‬ ‫أنه‬ ‫ويرظن‬ ‫أشعاره‬

‫ص"ينهْ‬ ‫عن‬ ‫الشاعر‬ ‫ءبر‬ ‫ووْيها‬ ‫‪،‬‬ ‫الط!ولهر‬ ‫فى‬ ‫تتلى‬ ‫أصى‪:‬حت‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫ية‬ ‫‪8‬‬ ‫إدير‬ ‫ا‬ ‫الأشعار‬

‫ا(؟!ضس رة‪.‬‬ ‫انفس‬ ‫ا‬ ‫ءذاب‬ ‫عن‬ ‫مةمددة‬ ‫مواضىم‬ ‫فى‬ ‫أنه تحدث‬ ‫ع!‬ ‫‪،‬‬ ‫اليد لخلاءى‬ ‫المتز‬

‫الى"!لىم‬ ‫إاى النة"لى و قد‬ ‫ير"‪4‬‬ ‫ؤر‬ ‫ته‬ ‫دا‬ ‫لة ‪ ،‬ومةر‬ ‫جز‬ ‫‪ 4‬عامة‬ ‫لي‪-‬صمفي‬ ‫ول‬ ‫و لغة ابنجهير‬

‫أنه كان‬ ‫‪ ،‬ءكر‬ ‫إسءخ‬ ‫وا‬ ‫إوروافئ‬ ‫ا‬ ‫است!هـل‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫ا‪،‬قدس‬ ‫ا(كتاب‬ ‫مفردات‬ ‫من‬ ‫آَ‬ ‫كثير‬

‫و!ن‬ ‫‪.‬‬ ‫جملة‬ ‫أو‬ ‫إلم!أَ‬ ‫أبرياتها كونت‬ ‫أوائل‬ ‫إذا جمعت‬ ‫بحهث‬ ‫ؤ!ىإئده‬ ‫متعسفاً فى بعضلى‬

‫‪.‬‬ ‫اا!عياد‬ ‫وفئ‬ ‫بد‬ ‫لمعا‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫‪-‬لما‬ ‫رتؤى‬ ‫لا تزال‬ ‫بالشعر‬ ‫دلىلمجة‬ ‫وصىية‬ ‫‪6‬‬ ‫‪13‬‬ ‫له نظمة‬ ‫أعا‬ ‫أتدم‬

‫كاملة‬ ‫له معرفة‬ ‫بل !نت‬ ‫اش!ر ؤحسب‬ ‫ا‬ ‫على قرضلى‬ ‫ولم رلمجتمر ابن جبيرول‬

‫رطهـر سعة‬ ‫صوفى‬ ‫كتاب‬ ‫كتابا حماه ليلمبوع الحياة وهو‬ ‫الفلسفية فألف‬ ‫بالنظر‪،‬إت‬

‫اللآلىء‬ ‫حماه‬ ‫آخر‬ ‫كَتاراً‬ ‫إف‬ ‫أ‬ ‫رائعاً ‪ .‬كا‬ ‫فكر‪،‬أ‬ ‫ء!وداً‬ ‫ابن جبيرولو‪،‬يين‬ ‫تأسلات‬

‫أقواله‪:‬‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الختارة‬

‫‪561‬‬ ‫‪ 6 1‬ث!ث!‪6!3‬‬ ‫"‪56‬‬ ‫‪9‬ء‪6‬‬ ‫ث!لأو‬

‫ه‬ ‫؟!‪+‬‬ ‫‪7‬ث!‪!-‬لإؤ‬ ‫إ‬ ‫لأأ؟‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لإبلا‬ ‫‪!،‬م؟ا‬

‫‪!،6+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أ*"بر ‪3‬‬ ‫ثر‪+‬أ‬ ‫أك!‬ ‫لأ‪3+-‬‬ ‫فىولث!ه‬ ‫ا‬

‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬

‫‪4‬أإ؟وله‬ ‫لأأ إ؟‪8‬‬ ‫؟‬ ‫ث!‪56‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫ث!لألأ‬


‫‪- 132 -‬‬

‫أ إ؟وله‬ ‫ث!إ‬ ‫أ ‪5‬‬ ‫أ‬ ‫أ أ؟؟ء‪6‬‬ ‫"أ‬ ‫ول؟ث!‬

‫‪-‬‬ ‫‪ 6‬لإ!يم! إإ؟ه‬ ‫‪53‬‬ ‫إ‬ ‫لمجإ*‬ ‫‪7‬‬ ‫!ير‬ ‫‪26‬‬ ‫ل!‬ ‫بر‬

‫‪ 3‬وله‬ ‫إ‬ ‫لأأ!أ ‪6‬‬ ‫بأ؟؟ا‬ ‫‪6‬‬ ‫زا‬ ‫؟‪3‬‬ ‫؟ه‬

‫إلإوله‬ ‫لأ*‬ ‫‪6‬‬ ‫إإه برا؟‪ 63‬؟*أ‬ ‫*‪63‬‬

‫‪. .‬‬ ‫؟ه‬ ‫‪-‬؟؟؟‬ ‫‪16‬‬ ‫با‬ ‫د‪،‬‬ ‫أإغ ‪7‬‬ ‫غلأ‬ ‫ي!‬ ‫‪ 37‬أ‬

‫‪67‬‬ ‫برلا‬ ‫‪!67‬‬ ‫? ‪637‬‬ ‫‪MIN‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‬ ‫ث!‪6‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪3 :‬‬ ‫‪* .‬‬ ‫‪- :‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪T‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪+‬؟ ‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 7‬أول ‪3 6 3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪90‬‬ ‫إلم‬ ‫غ "‬ ‫ثت‬

‫؟ ؟ "‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬ ‫؟‬ ‫!م‬ ‫أ‬ ‫!ب‬ ‫ء ؟ ث!‬ ‫د‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬جت ‪7‬‬ ‫!‬

‫ثإ؟‬ ‫ممبما‬ ‫‪6‬‬ ‫ير‬ ‫لأ ؟‬ ‫إلا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬أ‬ ‫؟ ‪3‬‬ ‫؟ ‪5‬‬

‫ير؟‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪31‬؟‪!7‬‬ ‫‪،‬بر؟‪6‬‬ ‫لألبماأ‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫ثت‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫"(‬ ‫ثاث! ‪33‬؟‪7‬‬ ‫‪33‬؟؟‪6‬‬ ‫أإغ ‪7‬‬ ‫؟كغ ‪7‬‬ ‫؟ثبأ‬

‫ودم‬ ‫لحم‬ ‫يرد‬ ‫الإنسان ؟‬ ‫!اهو‬ ‫الا‪،‬م‬

‫مطافه‬ ‫نهاير‪4‬‬ ‫ولا درك‬ ‫امه‬ ‫أ‬ ‫تذهب‬ ‫كالإف‬

‫أتيه البلاء ‪ ،‬و نام فى سبات‬ ‫فجأة‬

‫الإنسان ؟ كالجأع الملوث الموطوء‬ ‫ماهو‬ ‫اللهـم‬

‫وظل!أ‬ ‫وشراً‬ ‫مملوء كذبأ‬


‫اح وتلفحها أشعة الشمس‬ ‫الرث‬ ‫تتقاذفها‬ ‫كالزهرة‬

‫أخفاها‬ ‫ى‬ ‫‪II‬‬ ‫‪51‬‬ ‫ستحاسبه عن خطا‬ ‫هل‬

‫‪*،63‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬ل! ؟ ‪6‬‬ ‫‪633‬‬ ‫يبم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪19‬‬ ‫‪ 3‬أفى ولث!‪6+‬‬ ‫فى‬ ‫‪3"63‬‬ ‫) ث!‪3 90،‬؟ث!‪69‬‬ ‫(‪1‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪6391‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يه‪،‬‬ ‫‪ 6،‬أق‬ ‫ث!أ ء ‪8‬‬ ‫أ‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 6‬أ! * ‪+‬‬ ‫! ‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لمحا!‬ ‫لمحا!‬ ‫‪6 +‬‬
‫‪- 133 -‬‬
‫!تحمل ءفبك وانتقامك‬ ‫أن‬ ‫يستطغ‬ ‫يف‬

‫ولا تؤافذه‬ ‫فاحفظه وانقذهـبرحمتك‬

‫ذاب!‪"-‬‬ ‫؟ ورقة‬ ‫الإنسان‬ ‫هو‬ ‫اللهم ما‬

‫الميران‬ ‫كفة‬ ‫على‬ ‫وضح‬ ‫إذا‬ ‫له‬ ‫ودل‬

‫غشاً‬ ‫!ررليء‬ ‫بالطيرر كذلاث‬ ‫الملىء‬ ‫القفص‬ ‫مثل‬

‫الأبد‬ ‫إلى‬ ‫ذنوبه‬ ‫ستأيهر‬ ‫هل‬

‫ويذوى‬ ‫و نحل‬ ‫تلايةى‬ ‫ثك الدخان‬ ‫إنه‬

‫بذنوبه‬ ‫برحمتك لا‬ ‫وعامله‬ ‫فاحفظه‬

‫خر‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫موضع‬ ‫ريقول فى‬

‫‪* +‬‬ ‫ل!‬ ‫‪ .‬؟؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫كب‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫غ‬ ‫لأ‬ ‫‪ ،‬إ ‪ 3‬؟! ؟ ‪7 9‬‬ ‫إ‬ ‫ب!‬ ‫ال!‬ ‫ث!؟ ؟ * ‪3‬‬

‫‪. ',)r 7 3 vl ' ni 7 i‬‬ ‫‪ +‬د ؟ ‪93‬‬ ‫و‪ 6‬أ؟ ؟‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!بم‬ ‫لأ‬ ‫لإ‬ ‫؟ لإ‪9 5‬‬ ‫لإ‬

‫ذ ؟ ؟ ‪. +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1 3 1‬؟لإ‪+‬‬ ‫بر‬ ‫‪6 " 7 3‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪71‬ا‬ ‫!" ‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬

‫برأ ‪ 6 5 3‬أ ‪. ،‬‬ ‫؟‬ ‫كا! ء ؟ ‪6‬‬ ‫أبر !‬

‫‪ 3‬أ‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫ب!‬ ‫‪*1‬‬ ‫؟ ‪،‬‬ ‫؟ " ‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ي!‬ ‫ث!‬ ‫؟ ؟ ؟ ‪6‬‬ ‫ل!‬

‫؟بره ك!؟‪6‬‬ ‫أ؟؟‪6‬‬ ‫‪7‬ا؟‪ 95‬أث!؟‪+! 6‬نم‬ ‫*ب!‪6‬‬

‫‪ !11‬لأ‪6‬ء‪6‬‬ ‫*‪+‬‬

‫لإلأ لأأ؟‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!بم‬ ‫ث!يرأ ‪6‬‬ ‫د؟ول ‪6‬‬ ‫؟؟ث!‬ ‫‪،7‬‬ ‫بر‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪ 7‬ك! ب!‪36‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الأ‬ ‫‪ 6‬أي! ‪6‬‬

‫ء؟كت‪6‬‬ ‫ثب‪ ،‬لأالأ؟* ؟لأءأ‬ ‫!لإلإ؟‪9‬‬ ‫ك!‪7‬؟؟‬

‫‪ 3‬أ‪6‬‬ ‫إ‬ ‫يألاءأ ؟‪7‬‬ ‫!ي"ءأ؟‪9‬‬


‫‪- 134 -‬‬

‫و‪ !*6،‬غ‬ ‫!بمأ‬ ‫!بم؟ه د؟‪63‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ذ‬ ‫ك!‪2‬‬ ‫جم!‪6‬‬

‫‪ 6‬ق!‪.‬؟ة(‪.‬‬ ‫إ‬ ‫‪ 96‬لأ‬ ‫ألأ‬ ‫‪!("،‬اء‪".3‬لأال!*‬ ‫ك!أ؟‪.‬‬ ‫د؟ ‪a‬‬ ‫‪6 minxi‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7 10‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كايم‬ ‫لأ ‪6‬‬ ‫ول‬ ‫ل!‬ ‫ول‬ ‫* ؟ ‪6‬‬ ‫‪6‬‬

‫من وقؤفى أمامك‬ ‫وامتحيت‬ ‫ا!ى لقد خجلت‬ ‫‪1،‬‬

‫هوافى ؤمذلتئ‬ ‫محلى‬ ‫لطغى‬ ‫وقوتك‬ ‫ان عظمتك‬

‫وهنى‬ ‫كوفي‬ ‫‪،‬‬ ‫عظمتك‬ ‫فبمقدار‬

‫نقصئ‬ ‫ليكون‬ ‫و بمقدار كالث‬

‫وجبار‬ ‫وحى‬ ‫ورحد‬ ‫يى إلهى إنك‬

‫‪ ،‬وح!يم‬ ‫‪ ،‬وعظيم‬ ‫قيوم‬ ‫انك‬

‫‪/‬‬ ‫خداع‬ ‫أما أنا فبم‬

‫خاطف‬ ‫‪ ،‬ظل‬ ‫الحجر‬ ‫‪ ،‬أشبه‬ ‫مملوء بالخجك‬ ‫وعاء‬

‫ولا يرمود ‪......‬‬ ‫هواء يروخ‬

‫لا تحصى‬ ‫ذنوب!‬ ‫أن‬ ‫أعم‬ ‫اننى‬ ‫إلهى‬ ‫يرا‬

‫أن رر!ردها لساق‬ ‫من‬ ‫وآثامى أكثر‬

‫فى البحر‬ ‫كالقطرة‬ ‫ما هو‬ ‫منها‬ ‫سأذكر‬ ‫ولكنى‬

‫المئلاظتم‬ ‫البحر‬ ‫‪ .‬فربما يسكن‬ ‫سأذكرها‬

‫المد‪،‬ء وتعفو‬ ‫فى‬ ‫تسهح‬ ‫وأنت‬

‫أقواله ايضا‪:‬‬ ‫ومن‬

‫الأأير؟ ‪6،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫بيما؟؟‬ ‫؟ *لاأ؟‪95‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إفى‬ ‫ث!‪7‬؟‬ ‫؟ ؟‪6‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ لإ؟‬ ‫لإ‬ ‫"‬ ‫أ؟؟ ‪9‬‬ ‫‪.‬لأ‬ ‫‪77‬‬ ‫إ‬ ‫بر‬ ‫‪ 3‬أ؟‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫؟ه ‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬ث!‬ ‫!‬

‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 9‬ئر‬ ‫وللأ‬ ‫فى‬ ‫بم!‬ ‫‪ 6‬ا‬


‫لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪74 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!6‬‬ ‫‪313 " 3‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫لا ‪6 03‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫) ‪36 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫؟فى ‪" 439‬‬ ‫فى‬ ‫ث!‬ ‫؟ ‪7‬‬


‫‪ 135 -‬ة‪-‬‬

‫‪6"6‬‬ ‫لر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪""167‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بر؟!‬ ‫بر*‪MID ،‬‬


‫‪:7.-:3*+-.‬‬

‫د!*؟د‪،."،‬؟؟ي!‪!6-..‬بم!!في‬ ‫‪MIn'"3t llv 3 60‬‬ ‫*‪3‬؟‬


‫‪:::::.:.،،"،:‬‬

‫‪.‬‬ ‫"تم ‪+‬‬ ‫‪ 3‬ك!‪6‬‬ ‫بر‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 6‬لأفي ‪61 0‬ا "‬ ‫‪6‬ا‬ ‫ولأ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫أوللأ‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪ 3‬ورة‬ ‫لأ‬ ‫‪*3‬‬ ‫‪"+3‬؟‪!!5310.3‬لأ!‬ ‫فى‬ ‫ي!ول ركام *‪7‬‬


‫‪،‬‬ ‫‪: :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫(ة ‪،‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪":‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪)1111‬‬ ‫لألأ‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‪+67.‬زا‬ ‫‪66‬ة‬ ‫ثالأآ‬


‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪!.‬ومملوكه ‪-3‬لك‬ ‫عبيدك‬ ‫الكائنا!‬ ‫الإ! ‪+‬وجإخ‬ ‫أنت‬

‫أولئك !الذيئ يطبذونّ الأضنام‬ ‫مجدْفي‬ ‫مق‬ ‫ولا لفي‬

‫إليك‬ ‫فغايتهم جميغا الو!ول‬

‫مكان نسيح‬ ‫(كنهم مثل المكفونين مةصدبم‬

‫مهدمة‬ ‫بئر‬ ‫ق‬ ‫أحدم‬ ‫ضلوا الطريق ‪ .‬غرق‬

‫قآربهم‬ ‫‪ .‬ظنوا أنهم وصلوا‬ ‫فى حفرة‬ ‫آخر‬ ‫وسقط‬

‫جدوى‬ ‫لكن تعبوا دون‬

‫‪:‬‬ ‫يهودا أ!رى‬

‫الشعراء العبريينى‬ ‫أكبر‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫اللاوى‬ ‫الملقب بأفي الحسن‬ ‫يهودا اللاوى‬

‫بالشعر‬ ‫ولي‬ ‫وقد‬ ‫الطب‬ ‫‪ ."08‬ا ودرس‬ ‫عام‬ ‫ولد ف طليطلة حوالى‬ ‫‪.‬‬ ‫القرون الوسطى‬

‫فى الغزل كارالأخاء‬ ‫الشعز‬ ‫أنمثثيد‬ ‫ققد‬ ‫صي!ت!ة هناك‬ ‫‪ ،‬وذاع‬ ‫فى قرطبة‬ ‫حياته‬ ‫معظم‬ ‫وقضى‬

‫الزهور وألوانها الزاهية‬ ‫عن‬ ‫بالجمال ‪ .‬وتحدث‬ ‫تغنى بالربح وهو*ثكسوالأرض‬ ‫كا‬

‫الخمور‪.‬‬ ‫كالرجل‬ ‫البحر عندما يرلمعب بالسفينة فتتأرجح‬ ‫البديعة ‪،‬ونظم أوضاً لىموج‬

‫‪ 3‬ينن‬ ‫ه‬ ‫ث!!‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫دغ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/ +6‬‬ ‫فى‬ ‫‪+‬أ ‪ 31‬ة‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫با‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ " 6‬؟ ‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪05‬‬ ‫؟‬ ‫) " ‪ 96‬ء أ ‪3 0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ول!بم‪،‬أ‬ ‫د‬ ‫"تج!؟‬ ‫‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫ه‬ ‫‪36‬‬ ‫‪6،‬ئلأ ‪"7‬ة‬ ‫د؟*‪7،7‬ا‬ ‫‪*+‬هـأ أ ‪7 261‬ا ‪ 6‬أ!ث!ول ءأ ‪65‬‬
‫‪-‬؟‬ ‫‪- 136 -‬‬

‫الدينية‬ ‫وغير‬ ‫الدينية‬ ‫أشعاره‬ ‫ضمنه‬ ‫شعر‬ ‫وله د وان‬ ‫الديرفية‬ ‫يجيد كتابة الأشعار‬ ‫وكان‬

‫العربى‪.‬‬ ‫الشعر‬ ‫نظام‬ ‫بالعبرث ‪ 4‬محاكيأ‬ ‫كلها‬ ‫ظمها‬

‫اللفظ‬ ‫وجزالة‬ ‫الأسلوب‬ ‫الخيال وسلاسة‬ ‫العاطفة وقوة‬ ‫بعمق‬ ‫هذا ويمتاز شعره‬

‫من‬ ‫الفلسفة ‪ ،‬ولمطهر ذلك واضحأ‬ ‫دراية واسعة بفروع‬ ‫له‬ ‫ذلك فيلسوف‬ ‫ح‬ ‫وهو‬

‫لير‬ ‫والف‬ ‫الحجح‬ ‫"ْ‬ ‫بالعربية‬ ‫ويسى‬ ‫‪6*36‬؟‪.‬‬ ‫"‪63‬‬ ‫بالعربنيية‬ ‫له فى الفلسفة !اه‬ ‫مؤلف‬

‫هد أول‬ ‫كتابه هذا الاسلام والمسيحية ‪ .‬وهو‬ ‫فى‬ ‫ناهض‬ ‫الدين الذليل "وقد‬ ‫فى نصر‬

‫‪.‬‬ ‫رمزى‬ ‫ييودى‬ ‫فيلسوف‬

‫اليوم‬ ‫تقرأ حنى‬ ‫‪،‬وهى‬ ‫مرثيته المعروفة با!مالصهيونية‬ ‫أناشيد بهودا اللاوى‬ ‫ومن‬

‫بيت المقدس‬ ‫خراب‬ ‫يروم ذكرى‬ ‫) وهو‬ ‫( ‪%‬غسطس‬ ‫من شهر آب‬ ‫التالهـخ‬ ‫اليوم‬ ‫فى‬

‫‪:‬‬ ‫!هيون‬ ‫وفيها يربعث الشاعر بتحياته إلى جبل‬

‫!‪93‬‬ ‫‪،‬‬

‫أكاه! ؟؟؟‪6‬‬ ‫؟‪ 7‬ث! ؟لإك!؟ ‪ 9‬؟"‪7‬‬ ‫؟‪916‬‬

‫‪ 6+‬ع‬ ‫ليما؟؟‬ ‫‪9‬؟‪6‬‬ ‫!؟ ‪5‬‬ ‫‪+‬؟" ‪ 7" 9‬أ؟أ‬

‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫ولأ ! ‪7‬‬ ‫*‬ ‫ي!‬ ‫!‬ ‫! دأ أ‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ !؟ ‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!يمة‬

‫‪1 6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! 7‬‬ ‫؟ د‬ ‫*‬ ‫!ث!‬ ‫أ‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫آ‬ ‫!‬ ‫؟ ‪3‬‬

‫‪-‬‬ ‫" د ؟‬ ‫‪+‬أ‬ ‫بأ‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫ر‬ ‫*؟‬ ‫؟‬ ‫! ؟ ؟ *‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫؟‬

‫‪66‬‬ ‫؟‬ ‫؟؟‬ ‫؟ ‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫؟ ؟ ؟ ؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 3‬؟‬ ‫إ!‬ ‫؟ ول‪".‬‬ ‫؟‬

‫‪+‬‬ ‫؟ ؟ ‪79‬ا إ؟‬ ‫أي!‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫!!‬ ‫ير‬ ‫! ‪ 6‬؟ ‪+‬‬ ‫‪!6‬‬ ‫*‬

‫*‪6‬‬ ‫؟‬ ‫ب!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 9‬د ‪+‬أ‬ ‫بر‬ ‫بر‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫؟! ‪7‬‬

‫‪6‬‬ ‫إ؟ ؟ !‬ ‫! ‪6‬‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ *‬ ‫لأ‬ ‫"‬ ‫ب!‬ ‫‪/‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪-‬‬
‫ثذرف الدخ كطل‪.-‬‬ ‫الأمل الذى‬ ‫سجين‬ ‫سلام‬

‫المتساقط على جبالك العالية‬ ‫حرمون‬

‫بها‬ ‫أطير‬ ‫لى بأجنحة‬ ‫من‬

‫يبن أطلالث‬ ‫قاي‬ ‫فجهرخ‬

‫وأتوقى‬ ‫على أرضلأ‬ ‫بوجهى‬ ‫سأسجد‬

‫ابك‬ ‫قى‬ ‫من‬ ‫الرحمة‬ ‫وأطلب‬ ‫أحجارك‬ ‫إلى‬

‫على قبور آبائمأ‬ ‫ف!ذا ما وقفت‬

‫أبنائك‬ ‫خيرة‬ ‫من‬ ‫لمن فقدت‬ ‫فى حبرون‬ ‫رذهلت‬

‫‪...‬‬ ‫‪2‬‬ ‫جلداذ‬ ‫أصل"‬ ‫حتى‬ ‫وبساتينك‬ ‫فى !ولك‬ ‫أتجول‬

‫الى الحرية‬ ‫‪ .‬رأ‪-‬وق‬ ‫الحياة فىَ روحى‬ ‫ينفث‬ ‫‪ .‬هواؤك‬

‫جداولاث‬ ‫من‬ ‫يسيل‬ ‫‪ .‬عسلا‬ ‫زكية‬ ‫رمالك‬

‫القدمين‬ ‫عاريرأَحافى‬ ‫لو ذهبت‬ ‫ما أسعدفى‬

‫أقداسلطّا‬ ‫المتهدمة وإلى قدس)‬ ‫إلى هياكالث‬

‫كان تابوت العهد مكنوزأ‬ ‫حيث‬

‫الهادئة‬ ‫الكروب (‪ )1‬ف! حجراتك‬ ‫سكن‬ ‫وحيث‬

‫قال ‪:‬‬ ‫وأشر‬ ‫وعن الشمس‬

‫"؟‪+‬أ‬ ‫‪6‬؟ه‬ ‫لألأ‬ ‫ة؟‪3‬‬ ‫إ‬ ‫"‬ ‫"!يم‬

‫‪+‬أ‬ ‫ييم‬ ‫لأث! إ؟‬ ‫إ؟‪+‬؟‪6‬‬ ‫‪51،‬‬ ‫بر‬ ‫؟‪7‬ا ‪51‬‬

‫؟إ ‪ 6‬لأ ‪،‬بأزافى‬ ‫ث!أ‪+‬أ‪+‬‬ ‫‪Gi‬‬ ‫إ؟‬ ‫؟ه‬

‫*لإ؟‪+‬أ‬ ‫‪! .‬أ*‬ ‫أفى ؟لأأ؟ه‬ ‫؟؟‪9‬‬

‫أجنحة‪.‬‬ ‫ذوو‬ ‫أنهم‬ ‫عنهم‬ ‫أللى ويقال‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫يرسلون‬ ‫ملائكة‬ ‫‪)1‬‬ ‫(‬
‫‪- 137 -‬‬

‫‪ 3‬إإ ‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫أ؟يإ أ ث!‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!يمفي‬ ‫‪6‬‬ ‫لمإ‬ ‫ث!‪3‬‬

‫‪ 6‬أ" ث!‪ 3‬أ‪9+‬‬ ‫براير‬ ‫ليما؟‪،‬‬ ‫؟لا!م؟"‬ ‫‪39‬‬ ‫ث!‪6‬‬

‫‪6396‬‬ ‫يرا‬ ‫‪633‬‬ ‫يبم‬ ‫ير؟‪ 63‬أا لإ؟‬ ‫ثلإ!‪ 3‬أ؟ه‬

‫إ؟لأ؟‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫إ؟لإغ ‪6‬‬ ‫‪3‬؟؟؟‪6‬‬ ‫إ‬ ‫؟‪-‬ليما؟أ‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!كاذ‬

‫س‬ ‫‪!61‬مء‪-6‬؟‪616‬‬ ‫ك!؟لإ‬ ‫‪96‬‬ ‫؟إ‬ ‫‪"3‬ء‪31‬‬ ‫‪-3‬‬

‫‪66‬؟‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪61‬‬ ‫لمحا‬ ‫‪+‬‬ ‫إ!كب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬إ أ‬ ‫يا‬ ‫"ير ‪7‬ا"‬

‫‪+7‬‬ ‫با‬ ‫‪ 3‬لأ‬ ‫‪:‬إ‬ ‫بألأه‬ ‫؟‪67‬‬ ‫!!يأه ؟!فى"‪9‬‬

‫‪*66‬أ‬ ‫؟بر‬ ‫‪'I‬‬ ‫‪ll‬‬ ‫‪ 6‬؟"‪6‬‬ ‫؟‬

‫‪-‬‬ ‫‪7‬الاأه‬ ‫أبر!م‬ ‫‪t‬‬ ‫بيا‬ ‫*"‪6‬‬ ‫؟‪ 6‬أ أ‬


‫إ‬ ‫‪10‬‬ ‫ثص!‪7‬ا‬

‫؟‪. )( (6696‬‬ ‫‪n‬؟؟‪3 w39‬‬


‫‪o‬‬ ‫‪"* 31696‬‬ ‫د‬

‫صهيون‬

‫تحية سبايراك‬ ‫ثردى‬ ‫‪ .‬هل‬ ‫صهيون‬

‫من قطيعك‬ ‫البقية‬ ‫السلام ‪ .‬وم‬ ‫الذين يقرئونك‬

‫والشمال والجنوب‬ ‫والغرب‬ ‫الشرق‬ ‫الموجه من‬ ‫تقبلى سلامهم‬

‫وصوب‬ ‫من كل حدب‬ ‫والبعيد‬ ‫القريب‬

‫‪rimsi 6 17 7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 96!7‬ولأ ‪- 73‬‬ ‫‪79+3 -‬‬ ‫؟‪56‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪33‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-6،19‬لا؟‪،6‬‬ ‫(‪9666 )1‬‬

‫‪5691‬‬ ‫‪.‬لأ"‪393* 7+1 798‬‬


‫‪ 5-‬ثا‪-‬‬
‫والسخرية وقد ساعده على ذللث كونه معدطأ‬ ‫التهكم‬ ‫وهو‬ ‫تناوله تناولا رائعأ‬ ‫فى شعره‬

‫الناس عن الموت‬ ‫كفان لكف‬ ‫الاً‬ ‫وفى ذلك !قول عن نحسه لو كان يعمل فى ص!خ‬

‫الشمس‪.‬‬ ‫غربت‬ ‫ما‬ ‫و كان يرممل فى بم الشموع‬ ‫ول‬

‫اللاذعة‪،‬‬ ‫بالملاحظات‬ ‫العموم نقدية قصيمرة تزخر‬ ‫على وجه‬ ‫بن عزرا‬ ‫وقصائد‬

‫إلى النفس وخالي من الأساليب الخطابية‬ ‫وقريب‬ ‫بسيط وجذاب‬ ‫ىفهو‬ ‫النثر‬ ‫أسلوبه‬ ‫أما‬

‫معرفة‬ ‫يرمتقد أن‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫النثر العبرى‬ ‫أن يرقال! أنه خلق‬ ‫الممكن‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫التنميق‬ ‫ومن‬

‫فى‬ ‫أوضح‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫وتفسيره‬ ‫المقدس‬ ‫اممتاب‬ ‫ا‬ ‫لاستيعاب‬ ‫ضروى‬ ‫اللغة أمر‬ ‫قواعد‬

‫عرضه‬ ‫‪-‬من قبله ‪ .‬وكان‬ ‫المفسرون‬ ‫‪،‬يىركها‬ ‫لم‬ ‫التى‬ ‫الغامضة‬ ‫الأمور‬ ‫تفاسير ‪ .‬كايرأمن‬

‫قيمة‪.‬‬ ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫ويحتوى‬ ‫غاية فىَ المهارة والذكاء‬ ‫للأسفار‬

‫اللغة‬ ‫كتابأ فى قواعد‬ ‫عام ‪1145‬‬ ‫فقد كتب‬ ‫كئيرة‬ ‫مؤلفات‬ ‫ولإبر ا!يم بن عزرا‬

‫علم لأاللاهوت‬ ‫عن‬ ‫كتب‬ ‫‪ .‬وفى عام ‪1158‬‬ ‫عام ‪1145‬‬ ‫أيوب‬ ‫ية ‪ ،‬وكتابم عن‬ ‫العبر‬

‫العربية‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫عن‬ ‫فلكى‬ ‫قام بترنجة كتاب‬ ‫‪0116‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫السبت‬ ‫عن‬ ‫ورسالة‬

‫والرياضبات ‪.‬‬ ‫والفالث‬ ‫الفلسفة‬ ‫عدة رساثل ئ‬ ‫وقد وضح‬

‫لا‪:‬‬ ‫ا!؟له‬ ‫من‬

‫" ‪rain -14‬‬

‫ليما؟؟ه‬ ‫إ؟!‪!!!7‬؟أ‪+‬؟!م‬

‫؟؟ ‪9‬‬ ‫فى‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫ة‬ ‫؟ير‬ ‫؟؟‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬ه ‪1‬‬

‫‪ 6‬أول ‪*5‬أ إ؟ ‪6‬‬ ‫إ‬ ‫ث! ‪6‬‬ ‫‪09‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬

‫ولأ؟*‬ ‫ليمايز‬ ‫"!يم!‬ ‫*؟"‪6‬‬ ‫‪"7‬‬

‫ث! ‪? nlx‬‬ ‫؟*!لأ ‪7‬؟؟؟*ي!!‪7‬‬

‫كايم*‬ ‫لإأ" أإ‪ 3 +‬أ‪ 3‬؟*‬ ‫؟*‬

‫أ‬ ‫*‬ ‫؟؟بر‬ ‫ير‬ ‫؟؟‬ ‫‪ 15‬؟‪6‬‬ ‫ئر‬ ‫؟‬ ‫ث!‬ ‫‪6 7‬‬

‫!بم‪+‬‬ ‫؟ د ‪7‬‬ ‫*ه‬ ‫!‬ ‫ث!‬ ‫‪1‬أ‬ ‫؟!إلا‬ ‫ثاثا‬


‫‪- 913 -‬‬

‫‪0‬‬ ‫؟ ‪3‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫*؟ ؟‪1‬‬ ‫ثه‬ ‫؟ ‪! 316‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأيلا‬ ‫بر‬ ‫؟ !‬

‫ب!؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!6‬‬ ‫بر‬ ‫‪/‬‬ ‫لأ"ه‬ ‫لأأ‬ ‫؟‬ ‫‪9‬‬ ‫بر‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫!‪3‬‬ ‫!بم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬

‫‪!9‬ير‪. 11(6+‬‬ ‫؟أه يم ؟‬ ‫لأ* ‪"9‬ير ‪6! 15‬‬

‫إلى الأبد‬ ‫والقئرْ يسطعان‬ ‫الشصمن‬

‫إيتومفان‬ ‫لاول‬ ‫نهارأ وليلا‬ ‫فيسصجلاق‬

‫رهفوب‬ ‫لننسل‬ ‫رمز‬ ‫همأ‬

‫اضعناً متخد‪،‬‬ ‫دائمأ‬ ‫ليكؤن‬

‫تأخيره نفئ اي!!ن تقذمة‬ ‫فى الظل‬ ‫إذا كان‬

‫الأبد‬ ‫راسحّ"إك‬ ‫لا يحْشنئ ضيمائأ‪+‬فهو"شذني‬

‫الأثشأفى‪.+‬‬ ‫صؤتْ‬ ‫يخقث‬ ‫لن ‪،‬متْى حتئ‬

‫ابراهيم بئ عزرا‬

‫كبترع‬ ‫شظرم‬ ‫‪ 1‬وقضى‬ ‫عام ‪290‬‬ ‫بمدينة طليطلة فى الأندلس‬ ‫اءيم قعزرا‬ ‫إبر‬ ‫ولد‬

‫والمؤلفين‬ ‫بالعلماء والكتاب‬ ‫فى ذلاث الوقت‬ ‫تموج‬ ‫كانت‬ ‫التى‬ ‫مدينة قرطبة‬ ‫فى‬ ‫منحياته‬

‫علأَمه ؟وله"*ةمفن‬ ‫‪ ،‬وكأدن ر‪*-‬‬ ‫الدين و‪-‬مثيغ بعلوم الح!ع"‬ ‫أصول‬ ‫درس‬ ‫وهناك‬

‫كبار‬ ‫ومن‬ ‫أ ومفسزاً‬ ‫وشكو‬ ‫وشاعرأً‬ ‫‪ ،‬وفيلسوفاً‬ ‫د‪،‬يخية‬ ‫تراتيل‬ ‫كازب‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫كثيرة‬

‫المهن‪.‬‬ ‫فئ نحتلف‬ ‫متعددة‬ ‫‪ .‬وله مؤلفات‬ ‫العلماء فى علم الفلك‬

‫إلى إيطاليا وفرنسما واليونان ثم اتخذ لندن مقرآ‬ ‫بلدان كثيرة فرحل‬ ‫وقد تنقل ف‬

‫توفى عام ‪1167‬‬ ‫له حتى‬

‫أشعاره من ثمأر‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫شاعراً متعدد الأءراض‬ ‫ابن عزرا‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫هذا‬

‫و احداً‬ ‫من ثمار الشعور والوجدالن غير أن هناك موضوعة‬ ‫‪ ،‬وليست‬ ‫المنطق أو الدراسة‬

‫‪17 4‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪30*316331‬‬ ‫‪66‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬ببمابر؟‪30 "9‬‬ ‫(‪66،"6 )1‬‬
‫‪- 141 -‬‬

‫؟"‪6‬‬ ‫"د ‪ 95‬؟‪+39‬‬ ‫ث!‬

‫‪! 3‬‬ ‫بر‬ ‫؟‬ ‫؟‪6‬‬ ‫ثه‬ ‫! ‪51‬‬ ‫ك!أ!م‬

‫؟ؤث!؟يأ‪+‬ليما؟‪3‬‬

‫"‪! 3 3‬‬ ‫‪63‬‬ ‫بر‬ ‫*أيبم؟‪95‬‬

‫بر‪3‬‬ ‫ك!أبيما؟‪6‬؟‪6‬‬

‫؟"بر‪3‬‬ ‫ليمايإ‪6‬‬ ‫"أ‬

‫لأ*‪+‬كالا ‪،3‬‬ ‫ك!‪661‬‬


‫* ‪.‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪،‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪3‬‬ ‫لإ‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫؟ ؟ ‪9‬‬ ‫‪77‬‬ ‫لأ‬

‫االبوُس‬ ‫قصيرة‬

‫الكون فى دوراخها‬ ‫بروخ‬ ‫كأن‬

‫بلا رشهـد يروم ولادق‬ ‫تسير‬

‫متاجراً‬ ‫الشموع‬ ‫فى بم‬ ‫لو كنت‬

‫ليوم وفاق‬ ‫شمس‬ ‫غربت‬ ‫لما‬

‫ولا أستط!نج‬ ‫النجاح‬ ‫أحاول‬

‫أضكى‬ ‫السماء‬ ‫لأن كواكب‬

‫الأكفان‬ ‫أممل فى ص‪:‬ع‬ ‫لو كنت‬

‫مق ممرى‬ ‫لعاش الناس أطول‬

‫ين مبكراً‬ ‫الخير‬ ‫لدور‬ ‫أغدو‬

‫مضوا‬ ‫لى توا‬ ‫فيقال‬

‫‪*!6‬‬ ‫د‬ ‫ي ؟ ‪111‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 3 * 66‬لملأ ‪-‬‬


‫لم‬ ‫ول‬ ‫ول‬ ‫‪3 +‬‬ ‫أ‪pi‬‬ ‫‪+‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫* ‪6630‬‬ ‫‪C‬‬ ‫‪11 7‬‬ ‫* ‪13‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪،،‬‬ ‫‪ َ63‬ء‪4918 6‬‬ ‫ول‬ ‫‪7‬ا أث!‪!6‬أ‬ ‫أ‬ ‫ك!كا!أ ‪9-08‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪16‬‬ ‫د‬
‫‪- 142 -‬‬
‫ء قصلى تهم‬ ‫لمسا‬ ‫با‬ ‫و لو‬

‫أووأ‬ ‫"يقال للفرش‬

‫إما على مهر‬ ‫فهم‬

‫فرش!‬ ‫وإما على‬

‫‪3‬ه لفقير‬

‫ولد‪.‬‬ ‫حظ‬ ‫ما‬ ‫دون‬

‫الأزمة ومصدا!‬ ‫استقباله إذا اليوم سيد‬ ‫كيفية‬ ‫مبينا‬ ‫السبت‬ ‫أقواله فى رسالة‬ ‫ومن‬

‫وأحبها إليه‪:‬‬ ‫الأيرام‬ ‫وأقدس‬ ‫كات‬ ‫البر‬

‫‪9‬‬ ‫لإ؟لإا‬ ‫إ‪6‬‬ ‫للأ‬ ‫بيمايلأ؟‪6‬‬ ‫أ؟"لأ‬ ‫‪Wim‬‬ ‫ول‬ ‫أ؟"لا‬ ‫لإإول ؟؟؟يلأول *‪7‬؟"ه‬ ‫‪3‬‬ ‫!‪+‬؟‪،‬‬

‫‪ .‬إ؟إ أ‬ ‫بإ؟‪+‬‬ ‫‪37‬؟"‬ ‫أه‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لإبلأ‬ ‫؟؟؟بربأ ‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لإ؟‪+‬‬ ‫؟‪7*.7‬‬ ‫‪6‬؟*؟‪6‬‬

‫؟؟‪،‬‬ ‫لإ؟ ‪،‬‬ ‫!يم‬ ‫‪ .‬؟ ‪!6‬؟ ‪ 6‬لإبأ‪+3 " 6،‬‬ ‫إ؟*‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫لإ‬ ‫؟‬ ‫؟ث!‬ ‫؟!برا‬ ‫؟ ‪ 03‬؟ ؟ ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ ؟؟‪6‬‬

‫‪" iri‬؟‪!7‬‬ ‫؟ث! ‪36‬‬ ‫* ؟! ‪ 763‬أ‪+‬‬ ‫‪9‬‬


‫لا‬ ‫ل!‬ ‫؟"‬ ‫‪71 3‬‬ ‫بر!‬ ‫!‪ 66‬ث!‬ ‫ثلإ ‪َ2 6‬‬ ‫؟ا؟‪6‬‬ ‫؟*‬ ‫‪7‬ا‬ ‫؟لأ‬

‫؟ول ‪،6‬‬ ‫أ!م‪+‬‬ ‫لأ‬ ‫ث!‪+3‬‬ ‫أ؟إ‪6‬‬ ‫‪ 73‬أ!‬ ‫ير‬ ‫أ؟‪*6‬‬ ‫كاا أ‪"7‬إب! ‪ ،‬لإ؟لإ‪6‬‬ ‫ة‬ ‫؟!‪+‬‬ ‫!ث!‪*.3‬‬

‫؟؟إ؟‪+‬‬ ‫أث!‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يرا‬ ‫*‪َ76‬‬ ‫‪6‬ث!ء‪6‬‬ ‫إ‬ ‫ئأ أ‬ ‫أ‬ ‫؟"أء‪6‬‬ ‫‪ 6"36‬أ ؟إ؟‪5‬‬ ‫إي!‪6‬‬ ‫ث!‪6‬‬ ‫‪6!3‬‬

‫ك!"؟‬ ‫؟"ه‬ ‫*‪+‬‬ ‫‪3‬؟أ‬ ‫أبلإ‬ ‫‪7‬‬ ‫لإ؟‪!6‬‬ ‫؟"برول ‪ .‬أك!‪7‬ا‪ +‬أث!"!؟أ ‪6‬‬ ‫*‪6*7‬‬ ‫!!؟؟‪6‬‬

‫ول‪6‬‬ ‫‪in‬‬ ‫؟‬ ‫[‬ ‫ئر ‪6‬‬ ‫أ‬ ‫؟كاي! * بز‪+‬‬ ‫أث!"‪"3‬لأ ‪6‬‬ ‫‪+3‬‬ ‫بر‬ ‫؟‬ ‫‪3‬؟إ ‪ 9‬إ؟‬ ‫لإ‬ ‫لأ أب!كالا‬
‫‪6 7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأيلإ‬

‫؟؟ ؟‪ 6‬ألأة‬ ‫أ؟*!‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫‪*6‬؟*‬ ‫‪7‬ا‬ ‫د‬ ‫؟‪6‬‬ ‫‪7‬ا ‪.‬‬ ‫؟؟‪+‬أ‬ ‫يي !*؟ ‪ 6‬ير؟ ؟ بر؟‪!3‬‬ ‫لإ‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫ث!‬ ‫!*كم ؟‬

‫‪ . ،‬ول‪6‬‬ ‫‪7‬؟‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!م‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫*‬ ‫ث!‬ ‫إلإ!ي * !ي ‪7‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫*ل!‬ ‫"‬ ‫لأ‬ ‫!م‬ ‫بر‬ ‫أ‬ ‫*‬ ‫‪+‬ث!‬ ‫لإلإا‬ ‫‪+‬‬ ‫لإل!‬ ‫‪5 3‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪*63‬إ‬ ‫" ؟‬ ‫ث!‬ ‫‪+ 3‬‬ ‫ثف‬ ‫‪!6‬‬ ‫ه‬ ‫ل!‬ ‫‪6‬‬ ‫؟لأ! كالإلإ؟ ‪،‬‬ ‫!م‬ ‫*‬ ‫ل!‬ ‫ب!؟ ‪.‬‬ ‫؟؟*‬ ‫* ث!‪6‬‬ ‫ول‬ ‫هل!‬

‫! *‬ ‫‪،6‬‬ ‫‪،‬ي! ‪6‬‬ ‫‪! 6" 36‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬ا!ول‬ ‫‪3+‬‬ ‫ث!*‬ ‫**‬ ‫ول‬ ‫!ثو ‪3‬‬ ‫!‬ ‫الأ‬ ‫لألأ‬ ‫"‬ ‫؟لأ أ؟*أ‬ ‫!لإ*؟*‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬و‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬
‫‪- 439 -‬‬
‫!ْ‬ ‫‪1"36‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫لإص‬ ‫"‪7‬؟‪6‬‬ ‫*‬ ‫لم!‬ ‫*‪ 6 +‬؟‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫!ه‬ ‫؟ث!‪9‬‬ ‫د؟‬ ‫‪3‬‬ ‫به!؟‪6‬‬ ‫ث!*ك! ث؟م‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫؟ث!!؟ول‬ ‫ل!‬ ‫)‬ ‫ك!ول‬ ‫‪22‬‬ ‫ك!؟*‬ ‫"‪6+7‬‬ ‫لى‬ ‫‪/‬‬ ‫أ‪*64‬‬ ‫‪m‬‬ ‫‪,;r-,‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬لأه ‪" 3‬فا‬ ‫أ *د؟‬ ‫‪،73‬‬ ‫ثبم‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫أكا‬
‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬؟‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫‪:‬‬

‫فى‬ ‫ليلة السبت‬ ‫ممتصف‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫(‪)2‬‬ ‫مائة وعشر‬ ‫وزرخ‬ ‫فى سنة أربعة آلاف‬

‫فى‬ ‫عزرا‬ ‫بابن‬ ‫المعروف‬ ‫لأسبافى‬ ‫‪61‬‬ ‫أنا إبرا!‪:‬م‬ ‫‪ .‬كنت‬ ‫رياير‬ ‫شهر‬ ‫من‬ ‫عشر‬ ‫الراخ‬

‫من‬ ‫السابعة‬ ‫الحدود‬ ‫الواقعة ى‬ ‫لمعمورة‬


‫‪71‬‬ ‫إلجزيررة المعروفة بأقاصى‬ ‫مدن‬ ‫إحدى‬

‫ثكلف‬ ‫ش!ى)‬ ‫فى مناى‬ ‫‪ .‬ورأيت‬ ‫ا‬ ‫ئمأ أصهاورحر‬ ‫نا‬ ‫نةيم بها ‪ .‬وكأ‬ ‫ا!ر ضاك‬ ‫حدود‬

‫‪.‬‬ ‫السإت‬ ‫لك‬ ‫أرسلها‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫الرسانة‬ ‫هذه‬ ‫لى خذ‬ ‫‪ ،‬وقال‬ ‫كأتومة‬ ‫رسالة‬ ‫وبيده‬ ‫أماى‬

‫أكر!ى‬ ‫والذى‬ ‫الياها‬ ‫أعطات‬ ‫الاسم الجليل الذى‬ ‫وباركت‬ ‫دلّه‬ ‫وجمدت‬ ‫فانحنيت‬

‫ت"‬ ‫بدالي‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬ؤكانت‬ ‫وقرأتها‬ ‫طه‪:‬ا‬ ‫تقطران‬ ‫وكانتا‬ ‫بيدى‬ ‫وأمسكثها‬ ‫‪،‬‬ ‫الكرم‬ ‫هذا‬

‫‪ ،‬وكادت‬ ‫قا‪.‬بئ فى أحشاق‬ ‫الأض‪-‬يرة سقط‬ ‫بقراءقئ الأسطر‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫كالشهد‬ ‫حلوة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ريىم‬ ‫فانه من‬ ‫أو أخطأت‬ ‫بماذا أ‪-‬رمت‬ ‫أماى‬ ‫الواؤف‬ ‫وسألت‬ ‫نفسى‬ ‫تخرج‬

‫دائماً ‪ .‬وقبل‬ ‫إسبمات‬ ‫ا‬ ‫أحىبت‬ ‫وصماراه‬ ‫وعلهى‬ ‫خلةى‬ ‫الذى‬ ‫جل‬ ‫المه‬ ‫الال!م‬ ‫عرنت‬

‫مةلى‬ ‫قن‬ ‫وأءان‬ ‫رفرح‬ ‫أودعه‬ ‫كنت‬ ‫اذحهائه‬ ‫أنتظره متشوقاً ‪ ،‬وعند‬ ‫مجب"‪ 4‬كنت‬

‫الرسانة‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولماذا جاءتنئ هذه‬ ‫من عبيد الأرض‬

‫مولمى بن عزرا‬

‫عام ‪9113‬‬ ‫‪ .‬ولد‬ ‫أبرزهم‬ ‫ين يرهد من‬ ‫ممتاز‬ ‫أربرمة أخوة‬ ‫أحد‬ ‫بن عزرا‬ ‫مويه!‬

‫المراكز‬ ‫ذوى‬ ‫والده من‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫بالغنى والثقافة‬ ‫يمتاز‬ ‫مكانة‬ ‫ذى‬ ‫ويت‬ ‫من‬ ‫وهو‬

‫وةح‬ ‫العماء ‪ .‬وقد‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫على‬ ‫ثقافة عالية وتتنمذ‬ ‫موصى‬ ‫فتثهف‬ ‫نمأ غرناطة‬ ‫العاليهّ‬

‫هذا‬ ‫إلا أن أباها رفض‬ ‫الحب‬ ‫تبادل !ها‬ ‫الفتاة‬ ‫أخيه وكانت‬ ‫ابنة‬ ‫فى حب‬ ‫موسى‬

‫إلى البرتغال وقشتاله ولافيها‬ ‫منرله فى غرناطة ورحل‬ ‫وشك‬ ‫موسى‬ ‫الزواج فحزن‬

‫ألتفوم الدبرى ‪.‬‬ ‫(‪ )1‬صب‬

‫!و ‪17‬‬ ‫ثي"‪11‬‬ ‫‪ 9‬ء ‪3‬؟‪7‬ا‬ ‫"لأ‬ ‫‪66‬‬ ‫بر‬ ‫لم‪،‬لأ‬ ‫*‪ 3‬ولفى ‪3*66‬‬ ‫(‪ 3 )2‬أفى!‬
‫‪- 145 -‬‬
‫أ؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬ ‫؟!مإ ‪713‬ا ‪ .‬إك!‪ 3‬؟؟فىه‬

‫‪.‬‬ ‫بر! ؟ه‬ ‫ث!كالا *؟ث!‪6‬‬ ‫‪+‬؟ك!‪6‬‬ ‫!‪47‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫أإأ(‬ ‫أ!مؤ‬ ‫‪3‬‬ ‫ث!أ‬ ‫؟لإ‪+‬‬ ‫ب!؟‪7‬‬ ‫‪7‬ث!‬ ‫!‬

‫عشها‬ ‫الحامة ف! الحدائق‬ ‫تلك‬

‫وبين الشذا تعشش‬

‫من سحوول‬ ‫تجف‬ ‫لا‬ ‫والجداول‬

‫النخل يحمى عمشها‬ ‫وظل‬

‫خهلل أمامها‬ ‫ونراخها‬

‫بفم وتتر نم‬ ‫تشدو‬

‫أو أبناء‬ ‫تاخمهأ‬ ‫أو‬ ‫فرخأ‬ ‫أتبكى‬

‫افترسم‬ ‫من‬ ‫مبتعدين ولا تعرف‬

‫مالا ش اه عيوخمهم‬ ‫تشاهد‬

‫عخهم عرافة أو ساحرأ‬ ‫ولا تسأل‬

‫‪:‬‬ ‫أقواله فى الغزل‬ ‫ومن‬

‫برلأ*أ‬ ‫`‬ ‫‪lim‬‬ ‫‪63‬‬ ‫لأ‬

‫‪6‬‬ ‫يرا‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫!بم‬ ‫‪+‬الإم!‬

‫لأأ‬ ‫لأ‬ ‫‪,?? n‬‬ ‫ه‬ ‫لأ‬

‫؟لإ!‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫\بم!‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬

‫وجهه‬ ‫بهاء‬ ‫من‬ ‫ظي‬ ‫رب‬

‫الصباح من نوره‬ ‫يخجل‬

‫عينيه‬ ‫وقعوا صرعى‬

‫كثيرون من أول نظرة‬

‫لأه ‪+ 937‬ا‬ ‫ك!‬ ‫‪6‬دد ‪316‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6 3 0 3‬‬ ‫؟ ‪+9‬‬ ‫ل!‬ ‫‪6‬ل!‬ ‫(‪66*"6 )1‬‬

‫(‪)01‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪- 144 -‬‬
‫لذلاث نجده قد أنشد أشعارأ عاطفية كئيرة كا‬ ‫حبه الضاخ‬ ‫أنشد الشعر حزنأءلى‬

‫العربى‬ ‫الجناس‬ ‫الأشعار تسير على نمط‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫نجال الطبيعة ‪ ،‬وكتب‬ ‫أنشد فى‬

‫ئج الدينية‪.‬‬ ‫الترا‬ ‫بعض‬ ‫كتب‬ ‫القلادة ! كا‬ ‫" كتاب‬ ‫‪ 6‬لا!‪7‬ا‬ ‫"‪063‬‬ ‫ا‬ ‫علجها‬ ‫أطلق‬

‫فى‬ ‫غامضة‬ ‫هتاز بقوة المعنى وألفاظه منمقة ءير أنها كانت‬ ‫أسلوبه الشعرى‬ ‫وكان‬

‫التشبيهات ال!!رة والمحسنات‬ ‫يستعمل‬ ‫المعنى فكان‬ ‫باللفظ دون‬ ‫لعنايته‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫الفنية‬ ‫قدرته‬ ‫براز‬ ‫لإ‬ ‫البدليمة‬

‫عدداً من‬ ‫كتب‬ ‫فقد‬ ‫الشعر العبرى‬ ‫ئ‬ ‫عزرا‬ ‫بن‬ ‫موسئ‬ ‫نبوغ‬ ‫وإلم! جانب‬

‫فئ‬ ‫" رجىح‬ ‫والحقيقة‬ ‫المجاز‬ ‫معنى‬ ‫ق‬ ‫دا الحدلىقة‬ ‫‪/‬؟نها كتاب‬ ‫من‬ ‫الفلسفية‬ ‫الكتب‬

‫ايلأدب‬ ‫فى تاررخ‬ ‫له مؤلفأ آخر‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫والاغريرق‬ ‫علماء العرب‬ ‫تأليفه إلم‪ L‬ما كتبه‬

‫عبر وة و‪،‬جتبر أول‬ ‫كتبة بالعربية !كروف‬ ‫المحاضرة والمذاكرة‬ ‫كتاب‬ ‫العبرى يسى‬

‫النقد الأدفي العبرى ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫كتاب‬

‫له‪:‬‬ ‫أقواله فى قصيدة‬ ‫ومن‬

‫‪7‬ا!أ‬ ‫لأث!"؟؟‪!6،‬م‬ ‫ّأإ ‪36‬‬ ‫‪6‬؟أ‬

‫‪6‬إأ‬ ‫برا‬ ‫‪-6‬أ؟‪6‬‬ ‫؟لاأزلأ!لإ؟‪+‬ول‬

‫إفىأ؟!بم ‪ 7‬أ‬ ‫‪!16‬ث!‪36‬‬ ‫؟‪3‬؟برا‬

‫‪!!1،‬أ‬ ‫بر؟‪1""6+‬‬ ‫ب!؟‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬الإ‬

‫أ‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫فى‬ ‫أ ‪7‬‬ ‫لمر‬ ‫‪6+‬‬ ‫‪16 3‬‬ ‫لأ‬ ‫* ‪3‬‬ ‫أ‬

‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪6 1‬لاإ!‬ ‫‪397‬‬ ‫*‪6‬‬ ‫!م‬ ‫!‬ ‫؟ ؟ !‬

‫‪391 31‬‬ ‫‪6 6‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪6 3 3 .‬‬ ‫؟‬ ‫‪111‬‬ ‫‪6‬‬ ‫برل!‬

‫* ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- :‬‬ ‫‪،‬‬

‫ألا ‪ 61‬ث!‪-‬‬ ‫*‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪6‬‬


‫لأ‬ ‫‪13‬‬ ‫"؟‪!69‬م"‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‪7!،‬ا* ‪193‬‬ ‫لأء‪36‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‪ 63 )1‬ث!‪767‬ا‬

‫ك!‪2891 3،3‬‬ ‫‪7+‬‬


‫‪-‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪-‬‬

‫ميسن‬ ‫موعا بن‬

‫علماء اليهود ؤ ا‬ ‫أ‪:‬حهر‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫ا‬ ‫'‬ ‫‪r‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫فئ مارس‬ ‫بخسبانيا‬ ‫فى قرطبه‬ ‫ولد‬

‫ف ا‬ ‫ترعرع‬ ‫لفد‬ ‫‪،‬‬ ‫فلاسفته‬ ‫من‬ ‫ويعد‬ ‫الإسلام‬ ‫اعتنق‬ ‫إنه‬ ‫‪،‬ويقال‬ ‫الوسطى‬ ‫القرون‬

‫كتبا‬ ‫قد‬ ‫وإنكان‬ ‫الفلسفية‬ ‫مؤلفاته‬ ‫أكثر‬ ‫اللغة العربية فى‬ ‫واستضدم‬ ‫الإسلام‬ ‫ظلى‬

‫القرون ا)سوسطى‪.‬‬ ‫علأء اليهود ث‬ ‫معظم‬ ‫‪ 4‬شأنه فى ذلاث شأن‬ ‫عبرلي‬ ‫معظمهـا بروف‬

‫أما الهثود فيسمونه‬ ‫‪.‬‬ ‫بن ميمون‬ ‫موسى‬ ‫اللّه‬ ‫عبد‬ ‫أرو !ران‬ ‫العرب‬ ‫عند‬ ‫ويسمى‬

‫بالحروصت‬ ‫د‬ ‫ويرمزون‬ ‫ء‪6‬ء‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫ول"‪6‬‬ ‫؟ث!‪!+‬أ‬ ‫بن ميمون‬ ‫ربينر موشيه‬

‫‪.‬‬ ‫الفرفي ‪ 4‬ميمونيدس‬ ‫‪ 3‬ول ويسميه‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬

‫الأندلس‬ ‫جنوب‬ ‫ر" ف‬ ‫المر‬ ‫نة‬ ‫‪.‬سد‬ ‫إلى‬ ‫فرحل‬ ‫مولهىَ لمغادرة وطنه‬ ‫اضطر‬ ‫وقد‬

‫القاهرة ‪.‬‬ ‫ثم استقر ئ‬ ‫المؤرب‬ ‫ذلاث ف‬ ‫بر*د‬ ‫ثم عا!لى‬

‫والعلم‬ ‫إيهودى‬ ‫ا‬ ‫الدفي‬ ‫مسائل‬ ‫فى‬ ‫أساسيآ‬ ‫مرجعاٌ‬ ‫ميمون‬ ‫ابن‬ ‫أص!بح‬ ‫وقد‬

‫‪.‬‬ ‫المؤلفات‬ ‫كنّير أ من‬ ‫ودون‬ ‫أفكفي"‬ ‫ا‬ ‫و‬

‫بالركرية‬ ‫الأولى‬ ‫اةنن‬ ‫رسا‬ ‫والعشرين‬ ‫الثالث‬ ‫أدط يربلغ عامه‬ ‫ؤ"ل‬ ‫مول!ى‬ ‫وضح‬

‫يرذكر‬ ‫و‬ ‫بالعر بية فئ المنطق‬ ‫والمانية‬ ‫‪4‬‬ ‫اصي!ودر‬ ‫ا‬ ‫الأعياد‬ ‫مواعيد‬ ‫إ!رفة‬ ‫الميقات‬ ‫ف! حساب‬

‫التلميذ‬ ‫لآر ين‬ ‫وسيلة‬ ‫هو‬ ‫بذاز‪ 4‬بل‬ ‫قاكأأَ‬ ‫لا ليمد علماً‬ ‫المنطق‬ ‫أن‬ ‫انرسالة‬ ‫‪ 4‬هذه‬ ‫بدار‬ ‫فى‬

‫كتبه‬ ‫السرات‬ ‫كتاب‬ ‫الدليفية‬ ‫ألةحمهر مؤلفاته‬ ‫‪ .‬هـمن‬ ‫وا التفكير‬ ‫البرث‬ ‫ءلى‬ ‫والم!لمم‬

‫لكتاب‬ ‫تفمسير مفصل‬ ‫عبارة عن‬ ‫‪ .‬والسراج‬ ‫عام ‪1168‬‬ ‫دلأليفه‬ ‫من‬ ‫‪ 4‬وفرغ‬ ‫بالعربى‬

‫الترر اه وقد‬ ‫تضالية‬ ‫رال!م مشنا شور اد أى‬ ‫المعروف‬ ‫!ا؟‬ ‫مولهى‬ ‫‪ .‬بعد ذلاث رضىح‬ ‫المشنا‬

‫إلى‬ ‫رت ذلك‬ ‫وربرح‬ ‫سنوات‬ ‫فئ زأليفه عشر‬ ‫المثشا وقضى‬ ‫فيه أسلوب‬ ‫توضت‬

‫‪61723‬‬ ‫‪96‬‬ ‫اليد القوية‬ ‫أى‬ ‫اقه‬ ‫برالهم يدحز‬ ‫بعد‬ ‫ؤيما‬ ‫وقده لسى‬ ‫و؟سوحه‬ ‫التلمود‬

‫‪..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫للعدد‬ ‫ترمزان‬ ‫ال‬ ‫الى‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫فالياء‬

‫معظمها‬ ‫كةب‬ ‫!ساثل‬ ‫وهى‬ ‫الإجارات‬ ‫تسمى‬ ‫مؤلفاته الدينية رسا؟ل‬ ‫ومن‬

‫فىَ حياة‬ ‫الغامضة‬ ‫النواحى‬ ‫رمضلى‬ ‫توضح‬ ‫‪ 4‬وهى‬ ‫و‬ ‫العبر‬ ‫إلى‬ ‫جميعها‬ ‫وترجمت‬ ‫بالعربية‬

‫الثاىا عشر‪.‬‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫اليهود فى مصر‬


‫‪-‬‬ ‫‪147‬‬ ‫‪-‬‬
‫عظه‪ 4-‬وذاع صيته ‪،‬ين المسلصيئ واليهود برمد‬ ‫بن ميمون أوج‬ ‫بلغ مويهة‪،-‬‬ ‫وقد‬

‫ألفه‬ ‫الحيارى‬ ‫دليل‬ ‫أو‬ ‫ئر ين‬ ‫الحا‬ ‫اليهودية المسم!ا دليل‬ ‫فى الفلسفة‬ ‫العضم‬ ‫كتابه‬ ‫أن أ(ف‬

‫‪ .‬وكاق‬ ‫عربية‬ ‫وحد بحروف‬ ‫ؤ؟‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫نسخ‬ ‫ع!رلية وقد‬ ‫بالعرببة ب!روف‬

‫مطابقة‬ ‫اللاهههـتية‬ ‫الإيمان والعقاثد‬ ‫هذا الكتاب ‪%‬ثبات أن‬ ‫ف‬ ‫تأله‬ ‫من‬ ‫الغرض‬

‫العقل‪.‬‬ ‫يراه‬ ‫لما‬

‫عائ‬ ‫و!ن‬ ‫فى مصر‬ ‫وفىهها‬ ‫اطب‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫المؤلفات‬ ‫من‬ ‫كةير‬ ‫ميمون‬ ‫ولابن‬

‫الطبية‪،‬‬ ‫المراصح‬ ‫فى تأليفها ءلى‬ ‫اعتمد‬ ‫وجميع! ! بالعربية ‪ .‬وقد‬ ‫‪0012‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1167‬‬

‫القرط في‬ ‫فصول‬ ‫المؤلفات‬ ‫هـذه‬ ‫وكلن‬ ‫الطي‬ ‫الأدب‬ ‫كةب‬ ‫العربية ‪ .‬لذا تعد من‬

‫‪.‬‬ ‫الباطنية والحمهإت‬ ‫والأمراضى‬ ‫رج‬ ‫الةمثر‬ ‫قى‬ ‫وءبحث‬ ‫فصلا‬ ‫فى ‪25‬‬ ‫و ثخ‬

‫الفافلمية كأ‪.‬‬ ‫جالينولهى والرسالة‬ ‫لكتب‬ ‫افيتصر‬ ‫أ حتاب‬ ‫أر!ى‬ ‫مز نفاته‬ ‫ومن‬

‫ير ا(!حة‬ ‫تدلي‬ ‫ف‬ ‫ا" الأفضلمية‬ ‫ا‪،‬قثا‬ ‫الأدوث ‪ 4‬القتالة ‪ .‬تم !ب‬ ‫من‬ ‫السموم والتحرز‬

‫‪.‬قالات ‪.‬‬ ‫عدة‬ ‫!ب‬ ‫الأسةام ‪ .‬كا‬ ‫!ير‬ ‫يئ وكان‬ ‫الد‬ ‫تاب" لأمر الملث صلاح‬ ‫وضههـا‬

‫آخر‪-‬‬ ‫وه ى‬ ‫البوالىير وثا("" لأط الأعراض‬ ‫فئ‬ ‫نما الربرو وأخرئ‬ ‫إ‪-‬دا!ا‬ ‫أخرى‬

‫لملأث الرقة وفي!ا‬ ‫ووج!ت‬ ‫‪012 0‬‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬صىنفت‬ ‫لين مي!حون فئ الطب‬ ‫ما ص!"ف‬

‫ذلا‬ ‫!بر ير‬ ‫فى‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫يروح‬ ‫وأن‬ ‫الغناء‬ ‫إلى‬ ‫الملاث برأن يستهح‬ ‫يصنصح‬

‫أم‬ ‫حإن‬ ‫عليه أن فيير والأمر اخاو! حلالا‬


‫ا‬ ‫يجب‬ ‫طبيب‬ ‫هو‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫إن الطبيب‬

‫أن ريمعل أو لا يرفعل(‪.)1‬‬ ‫ت!ر‬ ‫يرض‬ ‫والمر‬ ‫حراكلاً‬

‫‪:‬‬ ‫لى النفر‬ ‫أؤوانه فىَ أمراض‬ ‫ومن‬

‫النفس‬ ‫لى ‪ ،‬فص‪4-‬‬ ‫ومر!ه‬ ‫‪4‬‬ ‫لابدن صَ‬ ‫كا‬ ‫قال الأقدمون للنفس ص ‪ 4‬ومرض‬

‫واطسناتوالأة*ال‬ ‫أبداًالخيرات‬ ‫جم!ا‬ ‫أجي ائهأ هيأة تفعل‬ ‫!"‪%‬ت!ا و!أة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬

‫بها أبدأ الشرور‬ ‫تفعل‬ ‫هيأة‬ ‫ا!ا‬ ‫أجز‬ ‫‪:‬هيأة‬ ‫هيأخها‬ ‫زكون‬ ‫أن‬ ‫‪. .‬ومرض!ا‬ ‫الجميلة‬

‫تبرثئ‬ ‫الطب‬ ‫فممفاء‪4‬‬ ‫الجهم ومر!ه‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ .‬أ!ا ص‬ ‫القبحة‬ ‫والأف!ال‬ ‫ثات‬ ‫وال!‪8‬‬

‫‪ ،‬وفيما‬ ‫جه ‪3‬م ما حىل! أنه "ر‬ ‫لهم فساد‬ ‫فييل‬ ‫الأبدان‬ ‫ضر‬ ‫"ر‬ ‫أصروءاب‬ ‫‪ .‬ويهىا أن‬ ‫ذلاث‬

‫‪ .‬مطبمة‪-‬‬ ‫حياته ومصتفاتهْ‬ ‫بن ميمون‬ ‫موسى‬ ‫‪-‬‬ ‫اسرائيل‬ ‫‪.‬‬ ‫ولفنسون‬ ‫(‪ )1‬راجع‬
‫التأليف والترجمة والنشر ‪ -‬القاهرة ‪ْ1963‬‬ ‫لجنة‬
‫‪- 148 -‬‬
‫فيهـملإئم وتشتد ‪ :‬يوتهم وتعظم لذحهه‬ ‫بصورة‬ ‫الملائم‬ ‫حلو فيتصورون‬ ‫أنه‬ ‫هو مر‬

‫الطفل الفحم‬ ‫مثل أكل‬ ‫ةيها ألم‬ ‫‪ ،‬بل قد كان‬ ‫ءشد الأ!اء‬ ‫يأمور لا لذة فيها برجه‬

‫إ!‬ ‫ا‬ ‫الأطعمة‬ ‫ءن‬ ‫نحر هذد‬ ‫و‬ ‫الحدحموضة‬ ‫الشديدة العفونة والشديدة‬ ‫والأ‪.‬ور‬ ‫اب‬ ‫إبر‬ ‫را‬

‫وذوى‬ ‫الأشرار‬ ‫الأنفسر أعغ!‬ ‫مرض‬ ‫‪ ،‬كذلك‬ ‫بل يركرهونها‬ ‫الأ!اء‬ ‫يشت!لجها‬ ‫ل!‬

‫أضا شرور(‪.)1‬‬ ‫ما !ت خيرات‬ ‫أكا خير ا! وق‬ ‫فى ماهى شرور‬ ‫لهم‬ ‫النقائص يخيل‬

‫مواعظه‪:‬‬ ‫فى احدى‬ ‫أيضهاً‬ ‫وقال‬

‫?!‪6*6‬‬ ‫ك!ير‪،‬يره إلافى‪ 161+‬ثب؟‪ 3‬فى كام!‬ ‫ث!‪*67‬‬ ‫‪َ6‬‬ ‫ث!‪+‬‬ ‫‪6‬؟*أ‬

‫ء‪+3‬؟‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫إ؟ث!‪6‬‬ ‫ولأ ؟؟؟ث!‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪26‬؟‪6+‬‬ ‫؟؟‪6‬؟‪6‬‬ ‫؟*‪ 6‬ث!‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪1‬ءث!‪6‬؟‪6‬‬

‫بر‪ 3" +‬لأ ؟ك!‪0 +‬‬ ‫‪ 3‬آ‪َ+‬‬ ‫أ‪"7+‬أ‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 61691‬أ‪7 +‬؟لاأ أول ‪ .‬؟إ؟*لاأ ث!؟لإه‬

‫!‬ ‫ث‬ ‫؟‬ ‫‪61‬‬ ‫؟لأ! "‬ ‫‪9‬ول أول‬ ‫‪" ،‬؟‬ ‫‪ 7‬أ؟ ه‬ ‫‪" 6‬؟"ول أفى ؟ ا‪gu‬‬ ‫بر‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫لألإأ ‪+ .‬‬ ‫!بم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪17+‬‬

‫؟* ‪. 7‬‬ ‫؟لإا‬ ‫؟‬ ‫؟ ‪ 3‬أ؟؟‬ ‫! ؟ ؟‬ ‫ييم‬ ‫‪3‬‬

‫كا‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فأ‬ ‫‪!3‬بم‬ ‫؟ ثب؟*د ‪0‬‬ ‫‪17373,‬‬


‫؟‪6‬بأ؟ ‪ 1 66‬؟؟ ‪a‬‬ ‫‪30‬‬ ‫إ‬ ‫إ؟ "أ‬ ‫‪8‬‬ ‫ير‬ ‫؟‪،‬‬ ‫"!م ‪66‬‬

‫؟ء‪171‬‬ ‫‪31‬‬ ‫برول‬ ‫‪+‬ول!ث!‪6‬‬ ‫"‪6‬‬ ‫برك!‬ ‫؟لا أ*أ‪++‬ير! ‪.‬‬ ‫؟ ‪13‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪63،30 +‬‬ ‫‪6 3‬؟‪+63‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬

‫*‬ ‫ز‬ ‫؟ "‪6‬‬ ‫؟بر؟ *!‬ ‫؟؟كب ‪6‬‬ ‫"أ‬ ‫؟؟بر"؟ ‪5،‬‬ ‫"أ‬ ‫‪+3‬أ؟‪7‬‬ ‫‪6 3‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫أء" ؟‪6‬‬

‫؟ ‪3‬؟‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ثم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!6‬أ؟‬ ‫‪!3‬أ‪+‬‬ ‫‪ 30‬أ؟‪6‬‬ ‫إإ؟ث! ‪+‬‬ ‫ه "‪16‬‬ ‫ول‬ ‫إ‪ 7‬ث! *؟لا أ‬ ‫‪16‬‬ ‫*!أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬

‫؟؟إ ‪7‬ا‪+‬ده‬ ‫‪16‬‬ ‫ثبماول‬ ‫‪ 73" 7‬د!‬ ‫ير‬ ‫‪6‬؟‪73‬‬ ‫دي! إ؟‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬أ ‪ 111‬ء*ءالم‬ ‫ك!‪7* . 9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬

‫بر* ك!‪8‬‬ ‫؟‪7+‬ا ‪Kin‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫؟‬ ‫* ‪7‬ث!‬ ‫بر‬ ‫!َ‬ ‫ير‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ "‪613‬‬ ‫؟؟‪*+‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪ 63‬ي‬ ‫‪3 61‬‬

‫أأ‬ ‫‪! +‬‬ ‫؟ ‪7‬‬ ‫‪ +‬د ‪5‬‬ ‫أ!‬ ‫ول‬ ‫ث!‬ ‫‪7 3‬‬ ‫! ‪1‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫؟ "‬ ‫!ط‬ ‫أث!‬ ‫‪+6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪ 1 6‬؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ير‬ ‫؟‬

‫‪6‬‬ ‫الميمونى باللفة العربية ص‬ ‫للسيد‬ ‫‪ .‬الثمانية فصول‬ ‫‪ .‬موسى‬ ‫ابغ ميمون‬ ‫‪)U‬‬
‫طبع بمطبعة فيلك!س مرراحى بالقاهرهَ‪.‬‬
‫‪!9-‬ا ا‪-‬‬

‫"‬ ‫‪6‬‬ ‫أول‬ ‫‪7‬ا‬ ‫!م‬ ‫‪-‬‬ ‫*!‬ ‫‪ 96‬الأ‬ ‫ك!‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪* 3 6‬أ ‪66‬‬ ‫؟‪!+ 6‬‬ ‫ك!‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6 !3 3‬‬ ‫‪ 3 6‬لمول‪ITT‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪، :‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪َ3‬‬ ‫‪+‬‬


‫لم‬‫‪ 3‬لم‬ ‫‪3‬‬ ‫ث! ‪91‬‬ ‫(‬

‫‪6‬‬ ‫؟ل! "‪،‬؟‬ ‫؟ه‬ ‫‪ 6‬لإ؟‪!7‬‬ ‫‪:‬أ‬ ‫*‬ ‫‪6‬؟!م‬ ‫لإ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 61‬لإ؟‪7‬ا‬ ‫‪+‬‬ ‫!م‬ ‫ث!‬ ‫؟‬ ‫؟لإه‬ ‫‪ 9‬لأول أ‬ ‫لأ‬ ‫أ‬ ‫لإ‬ ‫‪7‬‬

‫‪+ 3‬‬ ‫‪+ 7 * .‬‬


‫ل!‬ ‫!‬ ‫ير‬ ‫‪6 61 3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7 3 1 +‬‬ ‫ول‬ ‫للأ‬ ‫‪.‬‬ ‫لا ‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫! ؟ ‪3‬‬ ‫؟‬ ‫" ‪+‬‬ ‫ير‬ ‫أ‬ ‫‪6 61 3‬‬ ‫!‬ ‫لم !‬ ‫‪9‬‬ ‫ول‬ ‫لمأ‬ ‫‪ ،‬ا‬ ‫‪ 6‬إ؟ "‬

‫؟ ‪1 7‬‬ ‫بر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪ !+‬؟‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫؟ ؟‬ ‫! ‪+‬‬ ‫كا‬ ‫‪7‬ب!‬ ‫لأ‬ ‫‪%‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬ا‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫" ؟ ‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ير‬ ‫‪،‬؟‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬

‫ولث!‪15‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6670‬‬ ‫لأ‬ ‫؟‪،‬ول أ‬ ‫؟ ‪ 3‬أ!‪6‬‬ ‫‪،16 0‬‬ ‫‪ 7‬أ؟ا‪5،‬‬ ‫يرا‬ ‫إ‪6‬‬ ‫أيبمإءأ"‬ ‫ء‪6‬ء‪+6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!مك!لم‬

‫‪6‬‬ ‫‪+‬ع كاا‬ ‫ول‬ ‫أس‪7‬‬ ‫أ‪6‬‬


‫‪ 6‬لا‬ ‫‪ 7‬؟ ‪+‬‬ ‫نجلأ‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫؟ ‪3‬‬ ‫؟ أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ثف‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ أ‪6‬‬ ‫ن!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لأ‬ ‫ل!‬ ‫ا‬‫إ‬ ‫‪6‬‬ ‫ثا‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫؟‬

‫‪ " 7‬؟ ‪2‬‬ ‫‪ 10‬أ؟ ‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫" ‪5 3‬‬ ‫‪1 71‬أول‬ ‫‪6 3‬‬ ‫" ‪+6‬‬ ‫برإ‬ ‫لأ‬ ‫أ؟ ‪ 3‬؟‪ 3‬أكاا؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫كالأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪?v21:7-1‬‬
‫‪.‬ط‬ ‫‪l‬‬

‫‪ g 6673 m6 3‬أ؟إ‪pnnpi "3‬‬ ‫لاأ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫أ‬ ‫ث!ول؟!ا‬ ‫‪6+6‬‬


‫لإه‬ ‫‪m nx‬‬ ‫ك!‪ 7‬؟ ا‪is po‬‬

‫؟ ‪5171‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪166‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫؟!‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫ولإ‬ ‫‪66‬‬ ‫؟‬ ‫‪16‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫في‬ ‫أ‬ ‫‪ 6‬أ" ‪16+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬؟ *‬ ‫ك!‬ ‫‪6‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟ ‪+،717‬‬ ‫ييم‬ ‫‪7‬‬ ‫ول‬ ‫لإ‬ ‫‪ 3‬؟‬ ‫‪ +‬د ‪1 7‬‬ ‫أ!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1 7‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 3‬؟‬ ‫!ب‬ ‫‪ 1‬أ‬
‫إ‬ ‫إ؟ ‪66‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫برا‬ ‫‪ 1 6‬أ‬ ‫لا‬ ‫؟لأ ‪6‬‬ ‫؟‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪!71‬في ‪3‬‬ ‫‪67"* 6‬‬ ‫؟ا!‪6613‬‬ ‫‪ 6‬أ"‬ ‫بر‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫رأ‬ ‫؟ ‪73‬‬ ‫(‬ ‫‪3073‬‬ ‫‪"6‬فى ث!‪ 6‬أ‬

‫؟*ء؟‪.)1(9‬‬

‫قى دج‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫!ى‬ ‫الله وحدها‬ ‫تإفة‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫بحب‬ ‫‪ ،‬واخدمه‬ ‫إله آبائك‬ ‫الله‬ ‫‪%‬ة!‬

‫نفساث‬ ‫الخير ‪ .‬درب‬ ‫المرء عل‬ ‫الذى يحث‬ ‫حهـو‬ ‫تعالى‬ ‫‪ ،‬وحبه‬ ‫الذنوب‬ ‫الإنسان عن‬

‫كا‪،‬لما‬ ‫‪ .‬إن‬ ‫الإنسهان‬ ‫خلق‬ ‫ليكون‬ ‫الذى‬ ‫هو‬ ‫التعود‬ ‫لأن‬ ‫؟‬ ‫الحميدة‬ ‫إلخصال‬ ‫على‬

‫الداخلية‪.‬‬ ‫الغرفة‬ ‫مفتاح‬ ‫هى‬ ‫إ!ىحة‬ ‫فا‬ ‫‪. .‬‬ ‫النف!‬ ‫ل!ال‬ ‫ضرورية‬ ‫سابقة‬ ‫الجىم‬

‫‪17 1‬‬ ‫د!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪*7*6‬أ‪+‬‬ ‫‪+6‬لأ‬ ‫‪+13"3‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫‪063‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫‪- 059 -‬‬
‫وجدت‬ ‫‪ .‬إذا‬ ‫تعددت أغلاطك‬ ‫الكلام‬ ‫من‬ ‫أكثرت‬ ‫كلما‬ ‫زن كماظث لأنك‬

‫قوى‬ ‫كن‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫فهـ!ا‬ ‫عليك‬ ‫اْقوالا عويرص ‪ 4‬دسر‬ ‫أو الح!اء‬ ‫الأنبياء‬ ‫قى الشررجمة أو‬

‫لنقكلى فئ ذكائك‪.‬‬ ‫اذنب‬ ‫ا‬ ‫أذ‪-‬ب‬ ‫و‬ ‫الإيمان‬

‫المستقبلى‬ ‫فيثها ف‬ ‫تعود إك‬ ‫صى‬ ‫قلبك‬ ‫أركان‬ ‫رممن من‬ ‫فىَ‬ ‫الأقوال‬ ‫‪-‬لماث‬ ‫ك!خ‬

‫صههب‪.‬‬ ‫موضهوع‬ ‫على إدراك‬ ‫مقدرتك‬ ‫بم!لجب عدم‬ ‫لا تحتقرن دينك‬ ‫واءن‬

‫‪.‬‬ ‫‪23128‬‬ ‫بمكاخها " أيروب‬ ‫عالم‬ ‫وهو‬ ‫طرلىمها‬ ‫" الله يفهم‬ ‫جاء‬ ‫فقد‬

‫التى‬ ‫فالسعادة‬ ‫‪.‬‬ ‫ب!!ا‬ ‫فتعلق‬ ‫النفس‬ ‫زونة‬ ‫ؤ‪!،‬ا‬ ‫برالاستقامة‬ ‫الحقيقة‬ ‫أصب‬

‫على‬ ‫ابافظة‬ ‫‪-‬از‪-‬ماً ث‬ ‫‪ .‬كنَ‬ ‫‪4‬‬ ‫الأبدير‬ ‫القوة والطمأنينة‬ ‫تمنح‬ ‫كلنهما‬ ‫ءأيها‬ ‫!صل‬

‫لىواء أمام‬ ‫أشفوئ‬ ‫ا‬ ‫عدك‬ ‫و‬ ‫من‬ ‫ا)ل!قود الرب "‪ 4‬أو الثحمهود أحثر‬ ‫و لا ش بطنك‬ ‫كذتك‬

‫‪.‬فالويرك‬ ‫العنف‬ ‫ثطرق‬ ‫والمراوغة‬ ‫الموارر ‪ 4‬وا(خ!رب‬ ‫ع!ن‬ ‫‪ .‬تردح‬ ‫الخاص ‪4‬‬ ‫العامة أو‬

‫منَ أسباب‬ ‫فهـ!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫والخمول‬ ‫الكسك‬ ‫‪ .‬أب!ض‬ ‫عايها‬ ‫منر(‪4‬‬ ‫لمن يشيد‬ ‫الويل‬ ‫‪1‬‬ ‫كك‬

‫عإ ن وز بان!ته‪.‬‬ ‫الشه‬ ‫ومنَ حها"ل‬ ‫النفس‬ ‫وذلة‬ ‫!م والعسر‬ ‫الج!‬ ‫هدم‬

‫يصبص‬ ‫الأبهض‬ ‫رأتت‬ ‫ة‪2‬م‬ ‫‪،‬‬ ‫وا‪،‬شاحسة‬ ‫الشجار‬ ‫بح!ب‬ ‫زفساث‬ ‫لا "دنىلى‬

‫ء‬ ‫ا‬ ‫والأمر‬ ‫‪،‬‬ ‫الأص‬ ‫إلى‬ ‫رشاق‬ ‫والأصر‬ ‫‪،‬‬ ‫اطضيض‬ ‫إك‬ ‫يهبط‬ ‫اطء! ء‬ ‫او‬ ‫وا‬ ‫أسود‬

‫والجي!اعات‬ ‫إلى أطلإل‬ ‫ا(‪:3‬يرة ز"!ولط‬ ‫اها(ية ‪ ،‬والمدن‬ ‫ا‬ ‫عرو‪3:‬‬ ‫ؤوق‬ ‫فن‬ ‫ير!ز(ون‬

‫ذلاث‬ ‫ءلى‬ ‫‪.‬‬ ‫وتحقرون‬ ‫ج!‪3‬‬ ‫يست!ف‬ ‫‪ .‬والأشراف‬ ‫يذلون‬ ‫‪ .‬والأتقياء‬ ‫تتمْزق‬

‫الصهادقة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫قي‬ ‫الحقه‬ ‫القوة‬ ‫الاحى حمال ‪ ،‬هو‬ ‫شدة‬ ‫اهـدِ فى‬ ‫‪ .‬إن‬ ‫الشجار‬ ‫حب‬ ‫برمسمالبا‬

‫اهونى‬ ‫يهوذا‬

‫حال! ‪ ،‬ا!‪،‬ضطاع خْذب‬ ‫التر‬ ‫كثير‬ ‫ر‪-‬لا‬ ‫كان‬ ‫م ‪0123‬‬ ‫فيى‬ ‫ا‪.‬لحر‬ ‫ي!وذا بن سا؟ن‬

‫‪ 4‬خيالية‬ ‫فى قص‬ ‫ومدإماته‬ ‫تجاربه‬ ‫‪ .‬؟ح‬ ‫وناقدأ‬ ‫شاءراً‬ ‫دَان‬ ‫إليه ‪ ،‬فقد‬ ‫اناس‬ ‫ا‬ ‫اهـخمام‬

‫ما بين‬ ‫الح! يم دونت‬ ‫المعلم‬ ‫أى‬ ‫باسم تخ!وفى‬ ‫ظَ عرفت‬ ‫الحر ير‬ ‫مةامات‬ ‫على غرار‬

‫‪ ،‬وؤجها !قد أخاذ ‪.‬‬ ‫وشعر‬ ‫نثر مسجوع‬ ‫فى صورة‬ ‫وهى‬ ‫‪1225‬‬ ‫‪-‬‬

‫اعة‬ ‫ال!لر‬ ‫لديه‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫زمنه‬ ‫ق‬ ‫مثار ‪-‬دل‬ ‫التىكانت‬ ‫الأءور‬ ‫علل‬ ‫ى‬ ‫لم‬ ‫واط!ر‬

‫مليثة بالفكاهة‬ ‫تجربته القصصية‬ ‫واقعيه و!ط نت‬ ‫أبطاله فى !و!ة‬ ‫لإظهـار شخ!يات‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النفسرَ‬ ‫إ)ى‬ ‫قريبة‬ ‫‪ ،‬وعباراته‬ ‫رالمفاجأث‬


‫‪- 151 -‬‬
‫" سدر زراعيم"‬ ‫وي!ها‬ ‫المؤلفات من‬ ‫يزكأ بترجمة حثير من‬ ‫الحر‬ ‫قام‬ ‫وقد‬

‫اليونانية‬ ‫‪.‬ن‬ ‫كتبأ ترجمت‬ ‫ش‬ ‫ودلالة الحا! يئ" لاملامة موس ‪ !5‬بن ءيمودت ‪ .‬كا‬ ‫‪9‬‬

‫‪ .‬ع ا‬ ‫الجاخ‬ ‫الأدب‬ ‫رسالة‬ ‫أى‬ ‫‪!7‬‬ ‫الأ‬ ‫‪36‬‬ ‫‪!6‬مأه ‪6‬‬ ‫‪+6‬‬ ‫*لا‬ ‫‪:‬‬ ‫إلى العروية مثك‬

‫الروح‬ ‫وتلميذ له عغ‬ ‫جالينوس‬ ‫برين‬ ‫حوار‬ ‫عن‬ ‫عبارهّ‬ ‫النفس وهر‬ ‫كتاب‬ ‫ترجم‬

‫والجسد‪.‬‬

‫إحدى‬ ‫ضح‬ ‫و‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫لة‬ ‫الث"ر‬ ‫ئد‬ ‫صا‬ ‫الة‬ ‫ر‬ ‫‪A‬‬ ‫مكل‬ ‫‪j‬‬ ‫ركتا بته‬ ‫أيضأ‬ ‫ى‬ ‫بز‬ ‫ارور‬ ‫عر ف‬ ‫وقد‬

‫ء‬ ‫ا‬ ‫إ!هُ ر‬ ‫أ‬ ‫يرىكلد!‬ ‫راءش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وانعربه‬ ‫والاَرامية‬ ‫‪4‬‬ ‫ير‬ ‫العبر‬ ‫!ت‬ ‫نغات‬ ‫رلم!لم!ث‬ ‫قصازده‬

‫‪:‬‬ ‫ء!يون‬ ‫ءن‬ ‫يدة‬ ‫ص‬ ‫ة‬ ‫فئ‬ ‫‪4‬‬ ‫ا ا‬ ‫أةو‬ ‫‪ ، .‬كلن‬ ‫ذة‬ ‫ة أضا‬ ‫ؤا‪ -‬ة!ير‬ ‫أسبا ؟ء! فى ق!ا‬ ‫فئ‬ ‫يمن‬ ‫نه‬ ‫ا‬ ‫أنع!لر‬

‫؟‪6‬؟‪16‬‬ ‫؟؟‪!،‬أ‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ثف!م‬ ‫‪6‬‬ ‫أبم!نجلأ‬ ‫؟‪1،‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪*6*7‬ي‬ ‫أ!‬ ‫ببما‪2،‬؟لم‬ ‫‪3‬؟؟‪66‬‬ ‫؟‪6‬‬

‫أ؟‪" 56‬؟‪13‬‬ ‫‪!7‬م ‪6‬‬ ‫‪ 6‬؟‪0‬‬ ‫ث!ث!ك!؟لأ‬

‫لذ؟"‪6‬‬ ‫‪7‬ء‪16‬؟‪8+‬‬ ‫ثر‬ ‫؟!*‬ ‫!؟‪5‬‬ ‫؟إ؟‪6‬‬

‫"‪ 3‬لم‪7‬‬ ‫‪6!6‬‬ ‫فأبر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ثت‬ ‫؟ن!‪6‬‬ ‫‪66‬‬ ‫؟ببما‬

‫!؟ي ‪7‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪7،‬ا‬ ‫؟‪0،"6‬‬ ‫أ؟ل!‪،‬أبر؟‪+‬‬

‫!؟؟ه‬ ‫‪6316‬‬ ‫لأثا ‪7+6‬؟‪!6‬لا؟‪63‬‬

‫بذإب!‪6‬‬ ‫؟إ ‪ 3‬أ؟‪6‬‬ ‫برا؟*أ ث!‪7‬‬ ‫‪6‬‬

‫إ‪66*! 1،‬‬ ‫‪6+*6‬‬ ‫‪6‬أ ث!"‪6‬‬ ‫ثا‬

‫ث!‪65‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!اث!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬أك!أ‬ ‫‪6‬‬ ‫فلأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ثاث! ‪+‬؟‪67‬‬

‫‪9617‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪6 7‬‬ ‫‪665‬‬ ‫!‬


‫!أ‬ ‫‪ .‬أث!ه‬ ‫‪+3+‬؟‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫* ‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫ة‬ ‫‪،. :‬‬ ‫‪، : +‬‬
‫‪- 152 -‬‬
‫‪9 6133‬؟‪6‬‬ ‫ب!؟؟؟ه‪*/‬بألأ‬ ‫أ؟؟‪6‬‬

‫‪! *36‬؟؟‪6‬‬ ‫؟ا‬ ‫؟بر*‬ ‫‪n +3‬‬ ‫بد‪*!،‬‬

‫‪6 " 7 +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫ول‬ ‫‪6 9‬‬ ‫ولا‬ ‫أ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫لمحا‬ ‫‪6‬‬ ‫!بم‬

‫‪+ :‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪* :‬‬

‫؟ ؟ ‪6‬‬ ‫!‬ ‫!‪7‬‬ ‫؟‪:‬‬ ‫!‬ ‫كا! ‪ 3‬ول ؟ ‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪ 3‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫‪+6‬ا ‪6‬‬ ‫"‬ ‫ول‬ ‫"‬

‫جميلة‬ ‫مدن‬ ‫‪. .‬آ من‬ ‫صهيون‬

‫جمالاث‬ ‫مثا!‬ ‫إنسان‬ ‫ير‬ ‫لم‬ ‫ولكن‬

‫قد انثنت‬ ‫القمم الأ‪%‬رئ‬ ‫إذا كانت‬ ‫أدرى‬ ‫لست‬

‫القمم إ‪-‬تفعت‬ ‫خلى‬ ‫أأ أنك‬ ‫أما‪.‬ما‬

‫الإلهى س!ضت‬ ‫مدينة الرحى‬

‫البشر‬ ‫لأء!ن‬ ‫هيمتها‬ ‫وبانت‬

‫ورا‬ ‫لا د‬ ‫ث‬ ‫بخ‬ ‫حهـ!‬ ‫ر و‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫از‬ ‫و‬

‫لبت‬ ‫لانبوة‬ ‫تدعئ‬ ‫أن‬ ‫وقبل‬

‫رسي‪،‬صا‬ ‫بهاء‬ ‫قى‬ ‫لم‬ ‫ال!ين‬

‫لا يسطح‬ ‫لاينقصها ظلام ونورها‬

‫الننهائس‬ ‫دد من‬ ‫مجر‬ ‫بقيت‬ ‫جميلة وإن‬

‫فظةث!ا‬ ‫خطاير! تظهر‬ ‫و بدون‬

‫أحو!‬ ‫الىش‬ ‫و‪:‬جداث‬ ‫عيناى‬

‫دمر‪-‬ع!سا جفت‬ ‫الضلوع‬ ‫ووين‬

‫اؤه‬ ‫!)‬ ‫الإله أين‬ ‫أين مسكن‬

‫النهار‬ ‫ف منتم!ف‬ ‫ءابت‬ ‫‪ 4‬يغط‬ ‫إ‬ ‫الغا‬ ‫الشمس‬

‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫‪52‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ب!‪ * 7‬؟‬ ‫‪+‬ا ‪ 3+‬أكا !أ"! ‪!63‬‬ ‫مؤ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!!‬ ‫ول‬ ‫ير‬ ‫‪ " -‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 3:‬؟‪91‬‬ ‫* ‪7‬‬ ‫) *‪ 6‬أ‪6 +‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪-‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪:‬‬ ‫المسجوخ‬ ‫أسلوبه وميا‪ 4‬إلى أك!‬ ‫س!ولة‬ ‫أقواله ا(*ق تنم عن‬ ‫ومن‬

‫" ‪6 ،،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ير‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ب!‬ ‫ء‬


‫لا‬ ‫!م‬ ‫‪ n‬؟*‬ ‫"إ ‪ . 6 3‬ا‬
‫لأ‬ ‫* أفى ؟ ‪! 6‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪ 3 0‬؟‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪3.‬‬ ‫"‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫د‬ ‫*؟ ‪،‬‬ ‫!‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!مبأ؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ ؟‬ ‫أ‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫لإا‬ ‫؟‬ ‫؟! ‪9‬‬ ‫‪61‬‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫!" ؟ ‪ 3‬؟ ‪ ،‬؟‬ ‫لأ‬

‫أ‪ +‬أ ‪.‬‬ ‫ك!‬ ‫؟ * أ؟ ‪6‬‬ ‫بر‬ ‫؟ ؟ ‪،‬‬ ‫* ‪6‬‬ ‫؟‬ ‫يرا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫؟ ؟ ؟ ‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬لأ‬ ‫ل!‬ ‫؟ للأ*‬ ‫أ‬

‫؟ ‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ يد!‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 6‬؟‬ ‫‪ :‬؟ ؟‬ ‫‪ 7‬أ‬ ‫‪6 +‬‬ ‫؟‬ ‫؟ ء‬ ‫!‬ ‫‪ 3 * 6‬أ‬ ‫برا‬ ‫؟‬ ‫‪ 6‬؟‪، +‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬

‫‪! 6‬ولأ‬ ‫‪*1 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫* !*‬ ‫إلأ‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫" ؟‬ ‫!‬ ‫‪7 31‬‬ ‫ثت‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫إ‪6‬‬ ‫‪9‬‬
‫ث!‬ ‫؟بلأ‬ ‫‪ 3‬ن!‬
‫‪ 6‬لأ‬ ‫‪:‬‬ ‫ء ‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 97‬أه‬ ‫ببما‬

‫؟ بر‪6 +‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫جمت‬ ‫؟ ‪7،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬أ‬ ‫؟ ‪6 n‬‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+ rn 3‬‬ ‫‪6-‬‬ ‫؟ ‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ث!‬ ‫؟ ‪9‬أ‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪+‬‬ ‫‪nvi‬‬

‫‪6+ 6‬؟ ‪+‬‬ ‫‪51،‬‬ ‫‪7Z‬‬ ‫‪3 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬؟ غ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!ع‬ ‫!م‬ ‫؟ ‪+ 6 3‬‬ ‫‪2 6‬‬ ‫ك!‬ ‫‪6‬؟ ‪3 +‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ ‪،‬ذ ‪6‬‬

‫‪ 6‬لإ‪،‬الأ‪ ،‬إ؟؟!‪+‬أ‬ ‫؟ث!‪+67‬أ‬ ‫‪3+‬؟‪5،‬‬ ‫‪َ6‬‬ ‫‪7‬ا‪+‬أفأ‬ ‫‪*62‬‬ ‫بد‬ ‫إ‪*73‬أفى‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫فيأ؟لأ‬

‫‪ 7‬؟؟‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫‪،‬أول‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪1 6‬؟ ‪ 6‬؟ ‪ +‬ذ ‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 7‬؟‬ ‫بل!‬ ‫ةلأ ‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!*‬ ‫ببما‬ ‫"! ‪+‬‬

‫؟لإ ‪13‬‬ ‫لأ‪+‬‬ ‫فى‬ ‫‪2‬‬ ‫الأيبما‬ ‫؟"‪37‬‬ ‫‪7‬؟ب!‪6‬‬ ‫!مأ‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫إ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫إ؟بأ‬ ‫؟؟!أ‪+‬‬ ‫أ؟لأأ!أ‪+‬‬ ‫إ؟؟‪!6‬‬

‫‪)1(22‬‬ ‫بر‬ ‫!بمأ ‪6‬‬ ‫‪ 6‬ث!!م‪+‬‬

‫عبههـ‬ ‫إلي!ص! واستنشاق‬ ‫الذهاب‬ ‫أما!‬ ‫وكل‬ ‫شن!إر‬ ‫رؤلي ‪4‬‬ ‫إلى‬ ‫اثشقت‬ ‫وعندما‬

‫يى‬ ‫‪ .‬وأرفئ‬ ‫مد‪:‬إ!‬ ‫من‬ ‫ألىإ!‪-‬ا ‪ ،‬ها أنذا ألىتر فى مدينة‬ ‫آخر‬ ‫وأط‬ ‫اً‬ ‫أخير‬ ‫ش‬ ‫‪.‬‬ ‫خيامها‬

‫ف‬ ‫ي‬ ‫أول ‪:‬‬ ‫إليه وقنت‬ ‫يته ؤأسركأ‪،‬‬ ‫س‬ ‫بر‬ ‫ؤإ؟ث‬ ‫ا ففر‬ ‫القي!نى‬ ‫حمدييما‬ ‫أرى‬ ‫في‬ ‫وإذا‬

‫اللّه‪.‬‬ ‫هنا باركك‬ ‫أزيت‬

‫‪!،‬ن‬ ‫المفرق‬ ‫اببار‬ ‫إنه الزمن‬ ‫ر ثنى‬ ‫أسر‬ ‫ا‬ ‫‪%‬ناحى‬ ‫وءا!‬ ‫‪ :‬الىمبان حملنى‬ ‫قال‬

‫أ‪ -‬أسبانيا تائها ووحيداً‬ ‫ءشت‬ ‫‪ .‬قال‬ ‫الذرراب‬ ‫أفي‬ ‫ل! ؟‪،‬لاث هنا وإلى‬ ‫‪ .‬قلت‬ ‫الإخوان‬

‫‪ 6‬كه‬ ‫الأ‬ ‫ول‬ ‫‪ 3 +‬د‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫ء عن‬ ‫النر‬ ‫هدت‬ ‫وألي‬ ‫أفيماارى‬ ‫أشياء أقلقت‬ ‫القدرش‬ ‫عزرا‬ ‫كنْعجائب‬ ‫أور‬ ‫‪،‬كنت‬

‫وكهوثْ‬ ‫ادضور‬ ‫وجبال‬ ‫البيداء‬ ‫" والم!بر ف‬ ‫ا!سفن‬ ‫ا‬ ‫إلى ركوب‬ ‫الله‬ ‫‪ .‬فدفعنى‬ ‫عيورت‬

‫‪.‬‬ ‫الكذب‬ ‫ءن‬ ‫أ‪:-‬؟‪ -‬الصدق‬ ‫‪*-‬ث‬ ‫وموطى‬ ‫آو اى‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!سباع ‪ .‬فتركت‬ ‫ا‬

‫*‬ ‫**‬

‫مراكز‬ ‫أهها‬ ‫تعد مركز أ من‬ ‫الأندلعم! كانت‬ ‫اولولة العربية ف‬ ‫ا‬ ‫وبذلاث لاحظنا أن‬

‫أجم!ود ومم تعأ‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ا‪،‬ساه‪.‬برب‬ ‫‪ 4‬من‬ ‫الفلالىفى‬ ‫و‬ ‫العلأء‬ ‫مكف‬ ‫لألةسبة لاجمهود لأخ!ا كانت‬ ‫الثقافة‬

‫‪.‬‬ ‫الأنداص‬ ‫ف‬ ‫إلإسلامبة‬ ‫الخلافة‬ ‫حماير"‬ ‫فى‬ ‫إلمى قحة ءدهم‬ ‫ا(جمهود‬ ‫فيه‬ ‫خصىجماً وحىل‬

‫نذكر‬ ‫العا!ات اليثود‬ ‫‪!%‬رة‬ ‫من‬ ‫كأإ!ر ك!جر‬ ‫العلأء السابة! ذكرك!يكل‬ ‫لاء‬ ‫!ةِ‬ ‫جازب‬ ‫وإلى‬

‫مهـكا بالاخة ان!ر بة‬ ‫وكان‬ ‫‪79‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اصطامميطلى ‪-19 .‬‬ ‫ا‬ ‫يىطيل اا!إك مناحىء بئ صروق‬ ‫ءا!‬ ‫كلخي‬

‫عبر ‪ . %،‬والر زير‬ ‫قا!وسة‬ ‫رؤ إت‬ ‫أن‬ ‫إأ‬ ‫به اهصآمه‬ ‫‪ ،‬وأدىَ‬ ‫م!‪،‬زجها وص"*‪91‬‬ ‫ودراسة‬

‫دلينية بالأنداس‬ ‫أهـلم! مدرلى ‪4‬‬ ‫الذى‬ ‫‪079‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪159‬‬ ‫‪3‬بئ شفر‪،‬ط‬ ‫حهداي‬

‫اللا‪-‬ى‬ ‫‪ .‬رص!وئيل‬ ‫الأزطإر‬ ‫‪-‬ضج‬ ‫من‬ ‫الي!ثود‬ ‫أدرْمة من‬ ‫ا‬ ‫العلويم‬ ‫إيهأ طلا!‬ ‫إ‬ ‫"فد‬

‫وز ير‬ ‫ص بو*لى و‪9--‬نم منصمص‬ ‫كللمك‬ ‫فى برلإص‬ ‫صل‬ ‫حا‪ 9 19" 4:‬وؤد‬ ‫فىَ قر‬ ‫بئ ا!جد ‪ 41‬وإد‬

‫أدت‬ ‫أ وقد‬ ‫و‪.‬يفاعر‬ ‫عاإاً‬ ‫ص!‪.‬وثلي‬ ‫‪ .‬وحان‬ ‫دو أ" ‪-‬رزإطة‬ ‫ز!‬ ‫الدفا!‬ ‫ير‬ ‫‪1‬‬ ‫وو‬ ‫إدولة‬ ‫ا‬

‫ت‬ ‫‪6‬‬ ‫المساجا‬ ‫من‬ ‫ا؟ كثير‬ ‫إت‬ ‫ؤبما‬ ‫"‬ ‫‪4‬‬ ‫الةكأهه‬ ‫إلم! الاهـغام بالأمور‬ ‫‪4‬‬ ‫انعربي‬ ‫بالاكة‬ ‫ءناريمه‬

‫أواخر‬ ‫فى‬ ‫حيوخ!‬ ‫بن‬ ‫دأود‬ ‫زيم يرا يخبمِ‪ -‬بن‬ ‫‪ .‬وأبو‬ ‫م‬ ‫!‪:‬‬ ‫بئ‬ ‫ا‬ ‫‪ 1‬بينه و‪.‬ين‬ ‫والمجادلالت‬

‫اضبو‬ ‫ا‬ ‫قواءد‬ ‫اتخذ‬ ‫كلن‬ ‫أش ل‬ ‫و‪،‬كأجمر‬ ‫عشر‬ ‫اهـادى‬ ‫الةرن‬ ‫وأوائل‬ ‫العاشر‬ ‫انقرن‬

‫‪3‬يئ‬ ‫الات‬ ‫بر‬


‫القرابة ت‬ ‫بر!ن‬ ‫ية ووذ!اث‬ ‫العبر‬ ‫الاكة‬ ‫فئ‬ ‫الن!س‬ ‫قواء‪-،‬‬ ‫أ‪،‬ءاسهاً إدراسة‬ ‫العرت‬

‫القرت‬ ‫أوا‪%‬س‬ ‫فى‬ ‫جنا‬ ‫في‬ ‫بعد ‪ 3‬مروان‬ ‫جاء‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫بر؟نهها‬ ‫بية وقىارن‬ ‫العبرية والر‬

‫""!مطد‬ ‫الاس‬ ‫يركثر من‬ ‫التكارنة ف!ان‬ ‫الدراسات‬ ‫ف‬ ‫خ‬ ‫توي‬ ‫العامى!أوكىأ ويعتبر أواط ‪.‬ن‬

‫‪.‬‬ ‫أهرب‬ ‫ا‬ ‫بكلام‬ ‫الأخص‬ ‫وءاى‬ ‫الأخرى‬ ‫فى اللغات‬ ‫تجا جاء‬
‫‪- 155 -‬‬

‫يلأوربية(‪)1‬‬ ‫أليهود فى البلاد‬

‫إلم!‬ ‫منهم‬ ‫لجأ ال!!ير‬ ‫اليغ‪:‬د وسه؟جمم‬ ‫دشرريى‬ ‫م وبعد‬ ‫‪07‬‬ ‫اله!يكل عام‬ ‫تدمير‬ ‫بعد‬

‫اكأبرت‬ ‫فقد‬ ‫المظالم ‪،‬‬ ‫من‬ ‫إلى كضير‬ ‫أوروبا‬ ‫يهود‬ ‫تعرض‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوربية‬ ‫الدول‬

‫القوا؟!ن‬ ‫تكاش ت‬ ‫المسصح وقتله ‪ .‬ولذإث‬ ‫الذفي قاموا بصلب‬ ‫ارريصية أن اليهود م‬

‫معخابم‬ ‫اجتماعيأ وسياسيأءَ وكا؟ت‬ ‫إلى تحصيرهبم‬ ‫تهدصت‬ ‫والشى‬ ‫‪،‬‬ ‫بمعاملة اليهود‬ ‫الخاصة‬

‫المستغل‪.‬‬ ‫اأسيطر‬ ‫فثم! وجود?‬ ‫س‬ ‫الجهودية ر‬ ‫تقاوم الجماعات‬ ‫الشعوب‬

‫إليها ح! ذكر‬ ‫البلاد التى هاجروا‬ ‫ب!ض‬ ‫إجمهود ف‬ ‫ا‬ ‫أحرال‬ ‫وؤيما رإى نبذة عن‬

‫سطى‪.‬‬ ‫الر‬ ‫ر‬ ‫فى العصه‬ ‫كلْ آدا‬ ‫نماذ"‬


‫س‬ ‫!‬ ‫بهبم‬ ‫لى‬ ‫ت‬

‫فرنسا‬ ‫يهود‬ ‫‪2‬‬

‫فرزها‬ ‫وكانت‬ ‫اثأفئ لا!يكات‬ ‫ا‬ ‫التدمير‬ ‫إلى ز‪.‬كأ‬ ‫فر‪:‬شا‬ ‫اليهود فى‬ ‫إقامة‬ ‫قى‪%‬ح‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫شلميا‬ ‫كللم‬ ‫مد!ا‬ ‫فى‬ ‫يموثير"‬ ‫جماعات‬ ‫بعضلى‬ ‫ذأك‬ ‫إذ‬ ‫‪--‬ت‬ ‫‪.‬‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1،:‬‬ ‫اس‬ ‫زابعة‬

‫ىبر‪.‬‬ ‫الأخر‬ ‫المدن‬ ‫و بعض لى‬ ‫ليا ر‪-‬رَ‬ ‫‪،‬‬ ‫نت‬ ‫‪.‬‬ ‫كلير‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫له!‬ ‫أور‬

‫ة وعاشواف‬ ‫رز‪.‬ا"اً‬ ‫وماق‬ ‫الر‬ ‫المواطن!ت‬ ‫مثل‬ ‫!رغوق‬ ‫المدن‬ ‫كلذه‬ ‫ال!لاود ق‬ ‫و ولق‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫"ير‬ ‫" حط‬ ‫معهـبم‬ ‫أ‬ ‫سلا‬

‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬ي!عو*‬ ‫‪4‬‬ ‫اهه‬ ‫حَر‬ ‫أو‬ ‫ب!فأَ‬ ‫المسيحيون‬ ‫لم قي!!‬ ‫‪4‬‬ ‫المسيحه‬ ‫از"مثر ت‬ ‫وعندكلا‬

‫بوا إا ‪،‬‬ ‫إز"بن وتقر‬ ‫الدلي‬ ‫برمن‬ ‫قوا‬ ‫ثكأر‬ ‫لم‬ ‫الدر‪،‬نة اليهودية‬ ‫على أكىس‬ ‫‪-‬مون‬ ‫المسه‬ ‫اطاح‬ ‫فلما‬

‫النصراز"ة‬ ‫أممظ"‪4‬‬ ‫إ‬ ‫لآباء‬ ‫يردتى‬ ‫لم‬ ‫ا(تقارب‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫ءير‬ ‫‪.‬‬ ‫منهم‬ ‫وتزو"وا‬ ‫ا‪-‬بود‬ ‫ا‬

‫يهود‬ ‫أن‬ ‫وآذاءزا‬ ‫الجيود‬ ‫ربر!ن‬ ‫الةرلّة بيز( الخص ارى‬ ‫لبث‬ ‫ؤواهم‬ ‫كا!‬ ‫‪,‬‬ ‫ؤخكا‪-‬فوا‬

‫رسوع‬ ‫مبغضى‬ ‫إ‪-‬صود‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫أطلقوا‬ ‫ذ!ك‬ ‫‪ .‬و وكاء على‬ ‫المسيح‬ ‫صهلمبوا‬ ‫أذين‬ ‫ا‬ ‫هم‬ ‫أورمضإيم‬

‫بين‬ ‫وضيروا‬ ‫ي!بود زسزرا‬ ‫عك‬ ‫الاضطهادات‬ ‫وةهت‬ ‫ذلاث‬ ‫‪ .‬ومنذ‬ ‫أشصراق‬ ‫‪1‬‬

‫ممن النمهارى‬ ‫‪4‬‬ ‫ا!هـواج‬ ‫ءنها مغ‬ ‫القرارات‬ ‫بعض‬ ‫البلاد وصدرت‬ ‫أو ترك‬ ‫أخنصر‬ ‫ا‬

‫معناها‬ ‫اشكناز‬ ‫‪ .‬وكلمة‬ ‫الاشكنازييم‬ ‫عليهم لف!‬ ‫اليهود الذين أطلق‬ ‫(‪ )1‬هم‬
‫أليهود‬ ‫هم‬ ‫والاشكنازييم‬ ‫‪.‬‬ ‫للجمع‬ ‫والميم‬ ‫للنسبة‬ ‫والياء‬ ‫المانيا‬ ‫اط‪-!-‬إحة‬ ‫بالعبرية‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫روسيا‬ ‫يهود‬ ‫بولونيا وأغلب‬ ‫يهود‬ ‫المانى ومنهم‬ ‫اصل‬ ‫من‬ ‫الذين ينحدرون‬

‫على يهود أوربا‪.‬‬ ‫اللفط وأطلق‬ ‫هذا‬ ‫عمم‬


‫‪- 156 -‬‬
‫‪-‬ة‬ ‫ال!!د وفرض‬ ‫ءلق منازوم خلاِل‬ ‫الصثوث أبخر‪:‬ت‬ ‫على‬ ‫حذر‬ ‫عا‬ ‫‪،‬‬ ‫برين "يهىد‬ ‫و‬

‫‪،‬هـكان‬ ‫النصارى‬ ‫‪%‬يهر ا‪:‬ثم‬ ‫!ت‬ ‫جما! مساخ‬ ‫أتوراة‬ ‫ا‬ ‫يقرأون‬ ‫الذم‪:‬‬ ‫الرلاود‬ ‫على‬ ‫غرامة‬

‫من‬ ‫ايىد‬ ‫وإذش ال‬ ‫اس!صالت‬ ‫ا‬ ‫سافى‬ ‫؟ و؟ت‬ ‫الييهود‬ ‫بر؟ت‬ ‫حا‪-‬كأ‬ ‫وضح‬ ‫ذلك‬ ‫مرع‬ ‫الغرض‬

‫‪.‬‬ ‫جيرا‪3،:‬‬ ‫أعين‬ ‫ا‬ ‫أصا‬ ‫م!إ‪.‬ضهم‬

‫إتعمهد‬ ‫با‬ ‫لى ير ضوا‬ ‫بالفناء إذا‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‪!-‬ودير‬ ‫ا‬ ‫ا؟‪،‬لية‬ ‫هددت‬ ‫‪1‬‬ ‫عابم ‪690‬‬ ‫أوائل‬ ‫وفئ‬

‫عاماًالأولى‬ ‫العشم ون‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫ذلاث‬ ‫بعد‬ ‫الاضطرابات‬ ‫ازدادت‬ ‫‪! .‬قد‬ ‫بالنمرانية‬

‫لى‬ ‫لو يه‬ ‫فقاء عاكللهم‬ ‫فرنصا‬ ‫أتاود فى ش!أل‬ ‫ا‬ ‫ثَ حياة‬ ‫تحول‬ ‫نقطة‬ ‫عشر‬ ‫الثافئ‬ ‫القرن‬ ‫من‬

‫الحال‬ ‫تغيرت‬ ‫ا‪1223-‬‬ ‫‪185‬‬ ‫أغسمس!ا‬ ‫‪ ،‬غير أظ عندما جياء فيليب‬ ‫السانم برفق‬

‫!ضير‬ ‫ف‬ ‫الم!ليحه؟ن‬ ‫دم‬ ‫يرعتقد أن اليمسد إستخدمون‬ ‫‪ .‬فالملث اجديدكان‬ ‫أسوأ‬ ‫إلم!‬

‫الديون التى يدين‬ ‫‪ ،‬وأعلن أن بحب‬ ‫ال!ود‬ ‫شوات‬ ‫‪ ،‬مأمر بسلب‬ ‫عيد الفصح‬ ‫خبر‬

‫ثرواء‪3‬‬ ‫كلن‬ ‫ا(يهود‬ ‫أز‪ 4‬حرمْأغنياء‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫لاغية‬ ‫لاي!كود آخى"حت‬ ‫ج!ا المسيصيون‬

‫أبلاد(‪. )1‬‬ ‫ا‬ ‫رك‬ ‫إلى‬ ‫ء‪:‬ممها‬ ‫الكثير‬ ‫‪ ،‬مما اضطر‬ ‫أت باريس‬ ‫اً‬ ‫كبير‬ ‫ءدداً‬ ‫إذ ذاك‬ ‫!كانوا‬

‫نسمأ‪:‬‬ ‫ؤر‬ ‫وت‬ ‫التر هـز ت‬ ‫لرمن الثخصيات‬

‫بئ يهود‬ ‫جرشوم‬

‫ول* ‪ 1i-‬؟إ ‪ 7‬أ*واررف‬ ‫‪"6‬أ!‬ ‫إ‬ ‫‪!636‬أ‬ ‫ضياءالمحجر‬ ‫الرباف جرشوم‬ ‫باسم‬ ‫عرف‬

‫عدد ‪3‬‬ ‫حولة‬ ‫ج!ع‬ ‫وهفاك‬ ‫‪،‬س‬ ‫مالم‬ ‫زث‬ ‫ودر له! ؤجم! ثم استكر‬ ‫فى فرذم!! عايم ‪069‬‬

‫له علم‬ ‫حان‬ ‫فقد‬ ‫ريىله ‪،‬‬ ‫على‬ ‫ليآتلمذوا‬ ‫كثه‪.‬ة‬ ‫أنحاء‬ ‫من‬ ‫جاءوا‬ ‫التلا!يمذ‬ ‫من‬ ‫اُ‬ ‫ير‬

‫وكازت‬ ‫‪،‬‬ ‫بسهطا‬ ‫واضحأ‬ ‫اً‬ ‫تفسير‬ ‫ها‬ ‫و!‪-‬س‬ ‫الدليلهية‬ ‫الكتب‬ ‫أنه شرح‬ ‫‪،‬كا‬ ‫ليإاتلمود‬ ‫غز ير‬

‫ر*ض‬ ‫وضمه‬ ‫بسإب‬ ‫‪3:‬صرة كبيرة‬ ‫؟ اك!سب‪،‬‬ ‫البلدالت‬ ‫برخ‬ ‫من‬ ‫" الاستفسارات‬ ‫تأتي‬

‫(‪-‬ة حصول‬ ‫وةس؟‬ ‫برمأكثر كلن واحدة‬ ‫ت‬ ‫الزش‬ ‫تحريبم‬ ‫عاى‬ ‫!لميها‬ ‫نص‬ ‫انيئ الى‬ ‫ال!و‬

‫أمر طلاقها‪.‬‬ ‫ف‬ ‫على !وافقة زوجته‬ ‫الز و‪-‬بر‪،‬‬

‫الجزء‬ ‫الييودى‬ ‫الشعب‬ ‫تاريغ‬ ‫الكسسندر ‪-‬‬ ‫‪ ،‬ماكسى‬ ‫‪.‬ل‬ ‫مارحوليز‬ ‫(‪ )1‬راجع‬
‫‪ - 13‬ألطبعة الخامسة ‪!64‬ا‬ ‫الثانى ص‬
‫‪-‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪-‬‬

‫أمرأ بع!إد‬ ‫‪1523 -- 15 10‬‬ ‫الثالمق‬ ‫اطور وو!رى‬ ‫الإ‪.‬بر‬ ‫أححدر‬ ‫فى عام ‪1512‬‬ ‫‪:‬‬

‫م‬ ‫التنصىير خيم فأ على أر رأ"!‬ ‫ا‬ ‫يقبلر‬ ‫أذ‬ ‫اليهود‬ ‫أكثير و ن من‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬فاضطر‬ ‫‪..‬اينس‬ ‫انيهود من‬

‫كأنه‬ ‫ءزنه‬ ‫أ!ده وأقام‬ ‫ؤا‬ ‫عليه‬ ‫فحزن‬ ‫‪،‬‬ ‫نف!"‬ ‫ا‪3‬بئ جرشوم‬ ‫!ؤ‪،‬ء‬ ‫ومن‬ ‫وأمواله!‬

‫‪.‬‬ ‫تمامأ(‪)1‬‬ ‫توفأ‬

‫‪:‬‬ ‫في جهودا‬ ‫جرشوم‬ ‫أبَال‬ ‫وهن‬

‫إ؟‪7‬ا‪.++‬لإ‪17+‬‬ ‫ث!‪63‬؟ه‬ ‫‪6‬؟‪+،6‬‬ ‫‪8‬أز‬

‫أد‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ك!؟؟‪-6‬بؤ‬ ‫‪"3‬دأ‪+‬‬ ‫كلأ‬ ‫‪61‬‬

‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫أ"!بم‬ ‫؟ءلأ‬ ‫‪6‬يأ!!‬ ‫أنبما‬ ‫‪61‬‬

‫؟‪!123‬‬ ‫ل!‬ ‫" ‪631‬‬ ‫* ‪3‬؟لأأ!؟؟م!‬

‫‪1117‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بر‬ ‫‪1‬؟ل!‪6‬‬ ‫‪!66‬م ‪56‬‬ ‫*؟‪13‬‬

‫‪p 163‬‬ ‫‪+‬؟‪17‬‬ ‫‪6"6‬؟‪7‬‬ ‫بر‬

‫‪1126‬‬ ‫‪6‬لأأ ن!‪37‬‬ ‫"وللأ‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬


‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪.. -‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪*6 "،‬لأ‬ ‫‪*6‬‬ ‫"؟؟‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪86‬‬ ‫!م‬ ‫؟‪6‬؟‬ ‫‪:‬أ"‪31‬‬

‫"!م‪6‬‬ ‫؟ ؟لأأ‬ ‫‪9‬لإرأ‬ ‫الأ‬ ‫!‪6‬‬

‫ث!؟‪!6‬أ؟‪6‬‬ ‫أ؟‪6‬‬ ‫‪v‬‬

‫‪3‬؟‪6‬‬ ‫‪6716،‬‬ ‫إ؟ب!‪6‬‬

‫‪Keller,‬‬ ‫‪Diaspora the poet Biblical‬‬ ‫‪History of the‬‬ ‫‪.Werner‬‬


‫‪Jews p‬‬ ‫‪171‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫‪Translated‬‬ ‫‪From‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪Ge‬‬ ‫‪n by‬‬ ‫‪Richard‬‬ ‫‪and Clara‬‬ ‫‪Winton,‬‬ ‫!مل‪Pittman‬‬
‫‪by‬‬ ‫‪8.‬‬
‫‪Published‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪158‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪67‬‬ ‫‪6‬؟أ!أفى‬ ‫‪73 616‬‬
‫‪،،:7،+‬‬

‫يرافلأ؟‪+71،‬‬ ‫لأ!كاا؟‪3‬‬

‫‪3‬‬ ‫نما‬ ‫‪i6‬‬ ‫‪*777‬‬ ‫‪ 7‬ف!‪ntit 3‬‬ ‫أ‬

‫‪-:-..،:7:..7:‬‬

‫أ نج!!م‪6‬‬ ‫؟ءلأ‬ ‫نجلا‪،‬ببما!أ‬ ‫‪666:‬‬

‫أ‪+12‬‬ ‫‪ 6‬زا؟ن!ا !‪6‬؟‪3‬‬ ‫‪96‬‬ ‫لبما‬ ‫‪7‬‬

‫‪6‬؟؟ ‪niT‬‬ ‫‪ 166‬؟؟؟!ح ‪6‬‬

‫‪731‬‬
‫أ!!‪+121‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫الأ‬ ‫د‬ ‫لأ‬ ‫ء؟ول ؟‪96‬‬

‫‪ 6‬أ*‪+‬‬ ‫‪66‬‬ ‫أ‬ ‫ن!‬ ‫‪6‬‬ ‫فا‪ 61+‬؟‪7‬ا‬ ‫!؟*أ‬

‫‪7‬‬ ‫‪Xntv4‬‬ ‫نجأ؟؟‪+7‬‬ ‫‪!+‬لا ‪7‬‬ ‫!ن!أد؟‪+‬؟ول‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(6‬‬ ‫نيماول‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫‪ 6‬أنج!‪!!،‬أ ؟ول‬ ‫!‬

‫إمحق‬ ‫ميثاق إبراهـع وعهد‬ ‫اذكر‬

‫يرمقوب‬ ‫خهـيام‬ ‫وأعد جلسات‬

‫ايصيلمث‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫ُأنقذنا‬

‫بسرعة‬ ‫طيبة‬ ‫أرض‬ ‫أبدنا أ!‬

‫الخيال‬ ‫الأيام وبر‪،‬ت حديث‬ ‫طالت‬

‫الأسوار‬ ‫زألت‬ ‫فى إسإئيل‬

‫‪4‬‬ ‫بدازف أصىبحت فاف‬

‫‪17‬‬ ‫‪96-07‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪+6‬لا‬ ‫لبمازبز‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!666‬‬ ‫‪6‬ببهأ‬ ‫‪633‬‬ ‫ول‬
‫‪)11‬‬
‫‪- 915 -‬‬
‫‪ 4‬إءساثيك‬ ‫بقه‬ ‫بر!خك عل‬ ‫جد‬
‫وّل‪--‬ث‬ ‫ا‬ ‫أجى‪-‬ل‬ ‫من‬ ‫وأنقذزا‬

‫هبرة‬ ‫مب‪-‬خْلعد‬

‫حهودا بأكلها‬ ‫هابررت‬

‫ولجته ‪-‬ومنا‬ ‫ألم‬

‫مبتغى‬ ‫أ!‬ ‫مطالمت‬ ‫له!ا‬ ‫ليماس‬

‫خيام يعقوب‬ ‫جلسالت‬ ‫أعد‬

‫السك‬ ‫"ن أصل‬ ‫و‪.‬اًنقذنا‬

‫ى‬ ‫‪:‬‬ ‫وا إر‬ ‫نة التقدررى‬ ‫مدلي‬

‫راز د!اء‬ ‫"ث خزى‬ ‫أصبحت‬

‫ضاعت‬ ‫و‬ ‫ءرقت‬ ‫ءإيىخهصا‬ ‫و!ل‬

‫التوراة‬ ‫لىوى‬ ‫وم ت!‬

‫برحمتك على بقية إله!رائيل‬ ‫جد‬

‫اسيلمث‬ ‫أجل‬ ‫وأنقذنا من‬

‫بن اسحاد‬ ‫سليمان‬

‫لدق‬ ‫‪،‬‬ ‫رشى‬ ‫أى‬ ‫ية ‪*"6‬‬ ‫العبر‬ ‫إيه بالحروف‬ ‫إ‬ ‫لاف سايمان بن إ"خة! ويررمز‬ ‫الر‬ ‫هو‬

‫تجار ! هـامأ لؤمها‬ ‫مركزأَ‬ ‫قروا آنذاك‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫‪1 0 4 0‬‬ ‫عام‬ ‫فرنسا‬ ‫جنوب‬ ‫مدريخة تروا‬

‫تنقلف‬ ‫و‬ ‫التجارة‬ ‫أور را ‪ ،‬فتعلم منه!ا سايمان أسالهيب‬ ‫قاصى ‪ 4‬فى يشال‬ ‫أماكن‬ ‫التجار من‬

‫وكان‬ ‫كروه‬ ‫وعائلته بفلاحة مزرء"‬ ‫الحال قأيم هو‬ ‫رقيق‬ ‫وقد كان‬ ‫‪.‬‬ ‫متعددة‬ ‫أماكن‬

‫يردلى بها‪.‬‬ ‫الفتاوى الى كان‬ ‫صيته بصبب‬ ‫عندما ذاع‬ ‫اً‬ ‫صكير‬

‫اررر*مات‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫تفوق‬ ‫فتثد‬ ‫الأجنبية‬ ‫شغوفاً بالدراسات‬ ‫‪.‬صل معاصريه‬ ‫ولم ويمن رلةى‬

‫التفهير‬ ‫‪:‬‬ ‫أحد‬ ‫فلم تفارء‪4‬‬ ‫ذلك‬ ‫لي إلا باللغة الةهـنسية ‪ .‬و خ‬
‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 41‬در‬ ‫ت!سن‬ ‫لم‬ ‫و‬ ‫ال!ر لية ‪،‬‬ ‫ا‬

‫تعليقاته ءلى !ت‬ ‫للعهد القديم وكذلاث‬ ‫مؤ لفاته شروحه‬ ‫أشهر‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫ت!‬ ‫التأله‬ ‫غزار و‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫اء التلمود‬ ‫أجز‬


‫‪-‬‬ ‫‪016‬‬ ‫‪-‬‬

‫جلبمام قدأ‪-‬اً‬ ‫وأ‬ ‫اليهود‬ ‫و‪..‬ن أعظم ‪!.‬سى‬ ‫أبرى‬ ‫ا‬ ‫الأدب‬ ‫‪-‬ةث من ة‪-‬شل‬ ‫ر‬ ‫يعتبر‬ ‫ش‬

‫عايها‬ ‫أقبل‬ ‫نصوصأ‬ ‫هرذد‬ ‫وتعليقاته‬ ‫شر وحه‬ ‫اتخأت‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫احمومطى‬ ‫ا‬ ‫ا)سصور‬ ‫ق‬

‫يراكى‬ ‫أن‬ ‫يبرب‬ ‫النصوص‬ ‫تفمه؟ر‬ ‫أن‬ ‫ير‪+‬ى‬ ‫كان‬ ‫‪! .‬قد‬ ‫والتعنيق‬ ‫إالشرح‬ ‫الا‪-‬أرسون‬

‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫فقد‬ ‫الم!ى‬ ‫في‪ 1،‬مطابقة‬

‫!؟‪++‬كا!‬ ‫*أ!!أ‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫؟د ‪61‬‬ ‫َ‪636‬‬ ‫ج‬ ‫‪7‬ا‪+‬ث!ثأ ‪7‬‬ ‫‪!6‬بم‬ ‫‪6‬؟‪3"-‬‬

‫؟ ‪ 7‬لأ‬ ‫أ!‪2‬‬ ‫‪+‬فى‬ ‫أيرد ؟‪" 9‬‬ ‫ء‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ث!‬ ‫!‬ ‫؟ ! ‪ 3‬؟"‬ ‫بر‬ ‫؟‬ ‫ز ‪6‬‬ ‫‪ .‬؟ ‪7‬ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫نيما!‬ ‫؟ ؟ ‪"6‬‬

‫أ‪. +‬‬ ‫‪ !6‬أ!‬ ‫؟‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫؟ ‪3‬‬ ‫؟‪7‬ا‬ ‫؟ ؟ ؟‬

‫كلمة‬ ‫طبقاً ‪،‬هناه! الكاما! الطبيعى ‪ ،‬كل‬ ‫اممتاب المقدس‬ ‫ا‬ ‫تافعهير نصوص‬ ‫يجب‬

‫قيل‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التنهسير التقليدى‬ ‫قراءة‬ ‫بنا‬ ‫خدر‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫الكلاء‬ ‫سياق‬ ‫؟‬ ‫القراى‬ ‫حسب‬

‫المطرقة‬ ‫) و‪.‬ثل‬ ‫كأير‬ ‫شرر‬ ‫أ‪6:‬ا ‪.‬ممونة "ن‬ ‫النار ( أ!‬ ‫مثك‬ ‫إن كل!ءى‬ ‫رت الكتاب‬

‫قطعآ‪.‬‬ ‫الحجر‬ ‫تك!سر‬ ‫اك‬

‫اشعقيد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫برميدة عن‬ ‫الئفسير طرليقة مبسطة‬ ‫طر يرقة رشىئ‬ ‫كانت‬ ‫وةد‬ ‫هذا‬

‫ية حتى‬ ‫ال!بر‬ ‫بالاكة‬ ‫الآرامية‬ ‫والجمل‬ ‫اسكلمات‬ ‫ا‬ ‫كتب‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫وافية‬ ‫ختصرة‬ ‫شكانت‬

‫تفسهيره‬ ‫فاق‬ ‫‪ ،‬وبذلاث‬ ‫السابؤ؟ت‬ ‫المعله؟ت‬ ‫آراء‬ ‫ه‬ ‫تفاسير‬ ‫أ‪!،‬ىأ ف‬ ‫‪ .‬و ذكر‬ ‫فهمها‬ ‫يرسهل‬

‫والتعلهقات‬ ‫التفايىبر‬ ‫هذه‬ ‫العادة أن تطغ‬ ‫جرلت‬ ‫مز‪ ،‬أسلافه ‪ .‬وقد‬ ‫سبقوه‬ ‫من‬ ‫حمغ‬

‫المعلق عليها‪.‬‬ ‫فيها النصوءلى‬ ‫نف!صثا التى وردت‬ ‫الثىفحات‬ ‫ف‬ ‫ا(خملححود‬ ‫على هامش‬

‫إلر!ثى " ولم يكن‬ ‫" الخط‬ ‫مم‬ ‫ة‬ ‫عرفت‬ ‫خاصة‬ ‫كتابة هذه التفاسير بحروف‬ ‫وكانت‬

‫لكتابة‬ ‫نموذج‬ ‫عبارة عن‬ ‫انها‬ ‫بل‬ ‫استخدمها‬ ‫من‬ ‫أو أول‬ ‫أنذى أوجدها‬ ‫هو‬ ‫رشى‬

‫نظرأ للعديد من‬ ‫باس‪4‬‬ ‫ثم اقترنت‬ ‫الوسطى‬ ‫فى العصور‬ ‫الأولون‬ ‫الاَباء‬ ‫استخدمها‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫بهذا الخط‬ ‫التى دوخها‬ ‫المؤلفات‬

‫‪66‬‬ ‫‪9‬‬ ‫"‬ ‫؟"‪،‬‬ ‫‪"16‬‬ ‫فى‬ ‫ل!!ء؟؟‪6‬‬ ‫‪+3‬ك!"**‬ ‫‪97‬ا‪.‬ك!‪.‬؟فى ‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪39‬‬ ‫"أه!ء‪/‬‬ ‫(‪13 )1‬‬

‫‪498‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*"‪ 6‬ث!‪670"666 7‬‬ ‫‪813+‬‬ ‫‪*36‬‬


‫‪- 916 -‬‬
‫والمعارف‬ ‫بالعنوم‬ ‫يفخيصيات يهودية معروفة اهتدت‬ ‫وفى فرنسا برزت‬

‫العائم‬ ‫تام أى‬ ‫بربينو‬ ‫المنف‬ ‫مث!ر‬ ‫بئ‬ ‫اؤثم منها ثمقوب‬ ‫التر‬ ‫وفى‬ ‫*ر‬ ‫الث‬ ‫فى‬ ‫ونبغت‬

‫إلى‬ ‫إضافات‬ ‫أضافوا‬ ‫الذين‬ ‫التوسةيم(‪)1‬‬ ‫أيفلر‬ ‫‪ ،‬وسان‬ ‫!‬ ‫‪171‬‬ ‫‪- 1 1 5 5‬‬ ‫الكامل‬

‫عناءته إلى دراسة‬ ‫كل‬ ‫المعرفة ‪ .‬وهّد صرف‬ ‫واءخ‬ ‫ءنجا للاطلاع‬ ‫المشنا ‪ .‬وكان‬

‫تلاميذه‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫ليس‬ ‫إليه الاستفسارات‬ ‫ترسل‬ ‫عليه وكانت‬ ‫التلمود وله تعليقات‬

‫وإرطاليا‬ ‫ألمانيا‬ ‫فى‬ ‫‪3‬خرين‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫علماء أحجمر منه سنأ‬ ‫من‬ ‫كذللث‬ ‫بل‬ ‫ف! فرنسا‬

‫الاخة العبر‪4‬‬ ‫نام قواعد‬ ‫رجقوب‬ ‫‪ .‬وأجاد‬ ‫فتاور ‪4‬‬ ‫ا وذاعت‬ ‫لمتر‬ ‫وافي‬ ‫واالسا‬ ‫وأسبانيا‬

‫الى*شعار ‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫كتب‬ ‫كا‬

‫‪-‬كتاب‬ ‫نام‬ ‫‪ -‬وهو تلميذ هقوب‬ ‫م ‪8911‬‬ ‫بن شمعون‬ ‫اليعازر‬ ‫وفى هـقئ !تت‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وتفسيرات‬ ‫لاتوراة والتنمود‬ ‫وفقأ‬ ‫الدلىيئ‬ ‫فيه بالقانون‬ ‫" رجرف‬ ‫‪ 5‬التسبي!‬

‫الذئ دءى (*قامة‬ ‫‪1256 - 111‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ثولى‬ ‫أنا‬ ‫فرنسا وجدنا رجقوب‬ ‫فى جنوب‬

‫‪،‬يمون ءلى اتصال‬ ‫"ى‬ ‫عام ‪1224‬‬ ‫أسست‬ ‫التى‬ ‫الجامعة‬ ‫ليكون بالقرب من‬ ‫نابلى‬ ‫فى‬

‫التى‬ ‫ات‬ ‫التف!شيى‬ ‫برالصبرثة‬ ‫ترجم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫والعل!ء المس!‪* -‬ت‬ ‫اطوردة‬ ‫الإمبر‬ ‫علماء‬ ‫ع‬

‫فئ ال!أ‪،‬ث والمنطق‬ ‫ا‪،‬ؤلفات‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬وكتب‬ ‫ارسططاليص!‬ ‫عن‬ ‫ا!ن رشد‬ ‫وضعهـا‬

‫أمعفار مو‪-‬يهىف‬ ‫عن‬ ‫الفلسفية‬ ‫الإ‪،‬صهاحات‬ ‫بعض‬ ‫والفارا‪.‬ق ووضح‬ ‫ابن رشد‬ ‫عن‬

‫‪.‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫لا(‬ ‫إلى تلاميذه‬ ‫أستاذ‬ ‫" من‬ ‫كتابه‬

‫دكان‬ ‫وة‬ ‫)‬ ‫‪0134‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بة"ئ ريىا‪1275 ( 1،‬‬ ‫ألم‪-‬ضأَ‬ ‫فرنسا‬ ‫جنوب‬ ‫عامماء‬ ‫ومن‬

‫الدةني" ‪.‬‬ ‫الكتب‬ ‫بعكلى‬ ‫ءإ!‬ ‫‪-‬ملبقات‬ ‫شاءراً وفياسوؤاً وكتب‬

‫‪.‬‬ ‫بمعنى زاد أو أضات‬ ‫‪965‬‬ ‫‪ )1‬كلمة‬ ‫(‬

‫‪!. Story of the‬‬ ‫‪Jewish‬‬ ‫‪People‬‬ ‫‪Vol 11 p 212.211‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫(‪،11‬‬
‫‪- 162 -‬‬

‫يهود يطاليا‬ ‫‪1‬‬

‫اةهـن‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ابن‬ ‫أو‬ ‫فى‬ ‫أث‬ ‫إ‬ ‫ذ‬ ‫ا"ا ‪ ،‬و‬ ‫‪1‬‬ ‫إ"‪2‬ا‬ ‫!ث‬ ‫ود‬ ‫أبم‬ ‫ا‬ ‫؟يخ!!‬ ‫ن‬ ‫‪12‬‬ ‫!و‬ ‫ألر‬ ‫‪!9‬تاة ‪4‬‬ ‫أو ل‬ ‫هـا‬ ‫رو‬ ‫!إ‪:‬ت‬

‫امص؟ب‬ ‫ا‬ ‫إن‬ ‫ق ‪.‬م وليقال‬ ‫‪136‬‬ ‫عام‬ ‫ف‬ ‫‪.‬غ!‬ ‫طردوا‬ ‫ء! ا‪:‬؟و ا آن‬ ‫أ‪:‬أم‬ ‫‪:‬ير‬ ‫اثادت ق ‪.‬م‬ ‫ا‬

‫انواحى‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫إلمط زفىخصا‪،‬م‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫مازإ؟ت‬ ‫أرو‬ ‫ا‬ ‫ءقاءد‬ ‫ءلمط‬ ‫ا*أ‪،‬ير‬ ‫ا‬ ‫اخهم‬ ‫ءاو‬ ‫إلى‬ ‫يربرح‬ ‫ذلاث‬ ‫ث‬

‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫الأول‬ ‫اقرن‬ ‫ا‬ ‫ةف‬ ‫أ‪،‬دإ!‬ ‫ما‬ ‫!مرءإن‬ ‫أعارد‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫أ‪7.‬‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪:‬لإد‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫‪4‬‬ ‫ألاؤ‪!:‬إدير‬

‫ون‬ ‫ا!عود رشه"‪3‬‬ ‫ا‬ ‫ءإن‬ ‫د ‪ .‬و قد‬ ‫ا*ثو‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪8‬‬ ‫كة نر‬ ‫المدن الأضر ى‬ ‫بر*!ر‬ ‫ج!اء إلى ر وما وإلى‬

‫فظر‬ ‫ا(ى‬ ‫ا(غ‪،‬ا؟ين‬ ‫وسهنوا‬ ‫اروءإن‬ ‫ا‬ ‫عليهم‬ ‫فئإر‬ ‫الأقد‪.‬كن‬ ‫آرإث!م‬ ‫د*قائد‬

‫برأهل‬ ‫الاختلاط‬ ‫عاكم‬ ‫كوع‬ ‫المه‬ ‫ءن‬ ‫ألىليأ"‪ 4‬وءإن‬ ‫ا‬ ‫واإها‪،‬د‬ ‫ا‪،*،‬ةفى‬ ‫داء‬ ‫ءاجمء‬

‫ر؟ت ا(‪:‬كلود‬ ‫ءبير وخ‬ ‫ت‬ ‫قي!‬ ‫أدهـ‪ /‬هذا إلى‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫أفار ى‬ ‫ا‬ ‫"ن‬ ‫أو إقفإ?*مد‬ ‫اليلمؤد‬

‫س!ا؟ى‬ ‫ويرملوء‬ ‫د!نهم‬ ‫عن‬ ‫!قو(وهم‬ ‫أن‬ ‫أرادوا‬ ‫الذين‬ ‫أكازوأ"يئ‬ ‫ا‬ ‫الكهنة‬ ‫وو!ن‬

‫ل!شد‬ ‫من‬ ‫‪-‬فسمائة‬ ‫!لى‬ ‫الجا؟ب!ت‬ ‫وكن‬ ‫زشبت‬ ‫التى‬ ‫الم!إرك‬ ‫احد!‬ ‫‪ .‬ؤفى‬ ‫!ن‬ ‫مسيحه‬

‫باليهودية‬ ‫يرتغنون‬ ‫ؤكانوا‬ ‫ا(جهود‬ ‫أما‬ ‫بهرزا اليوم‬ ‫الكاثو(لمي!ية‬ ‫اطإئفة‬ ‫ا‬ ‫ا‪-‬تةإت‬ ‫وؤد‬ ‫اً‬ ‫قمصر‬

‫وبأءادها‪.‬‬

‫الرومانيون‬ ‫أطلق‬ ‫فقد‬ ‫أشده‬ ‫على‬ ‫أبهودية‬ ‫ا‬ ‫الىلانة‬ ‫وا‬ ‫أيهود‬ ‫ا‬ ‫الإلىةياء من‬ ‫وكان‬

‫وفر فحوا‬ ‫‪،‬‬ ‫كا‬ ‫التبمفجمر‬ ‫من‬ ‫ومنعوم‬ ‫دياصت!‪3‬‬ ‫احتقر و!‬ ‫كا‬ ‫علي!‪3‬‬ ‫يمري!‪4‬‬ ‫أ!اء‬

‫إيهودية‬ ‫با‬ ‫ا‪،‬لجمثرءيئ‬ ‫عدد‬ ‫‪ .‬وقل‬ ‫خاصة‬ ‫لهم مستع!رات‬ ‫وخصصوأ‬ ‫عايهم الضرائب‬

‫الم!يحية اتخذ اليهود ءساكنهما‬ ‫عهد‬ ‫فه! أول‬ ‫ا(شبشير اور!ية‬ ‫ازدليإد حركة‬ ‫بسبب‬

‫المسيحية‬ ‫احبثا وكاتوا يرمملون أنذاك بالتجارة ‪ .‬وعندما سادت‬ ‫وما وفئ صو‬ ‫ر‬ ‫خأرج‬

‫اليهو‪،‬‬ ‫اثبطر‬ ‫إ‬ ‫التعامل ح!‬ ‫من‬ ‫المسيحيون‬ ‫فهخ‬ ‫القواز!ن ضدهبم‬ ‫من‬ ‫ك!ير‬ ‫ست‬

‫الكثير‬ ‫إلىهجرة‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ‫والإقناع‬ ‫على اعتناق المسيحية باتطق‬ ‫حمل!‬ ‫وحاولوا‬

‫‪.‬‬ ‫اجملاد‬ ‫ا‬ ‫خارخ‬ ‫إك‬ ‫منهم‬

‫ايط ليا‪،‬‬ ‫فى جنوب‬ ‫خاصة‬ ‫اليهود‬ ‫عدد‬ ‫الأباطرة ازداد‬ ‫ء"د‬ ‫ءير أنه فى أوا‪%‬ر‬

‫يرظهر فئ الأوساط‬ ‫وايىع‬ ‫عنى‬ ‫إلإد وبدأ نشاط‬ ‫ا‬ ‫‪*،‬د ذلاث فئ كألير من‬ ‫؟سرا‬ ‫اط‬ ‫ثبم‬

‫واضحة‪.‬‬ ‫بصورة‬ ‫اللغة العرية‬ ‫العلمية وانتعشمت‬ ‫المؤممسأت‬ ‫فأقيمت‬ ‫اليهودية‬

‫المؤلفالت التى أشتم!ت!‬ ‫من‬ ‫التى تليه دلين كئر‬ ‫والقرون‬ ‫عاثر‬ ‫ففى القرن الحادى‬
‫‪-‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫أنحاء‬ ‫فى‬ ‫موزعة‬ ‫‪4‬‬ ‫الرثودلي‬ ‫الجاليات‬ ‫ولما كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫أدبية‬ ‫ودراسات‬ ‫مواعظ‬ ‫على‬

‫الجم!ح‪،‬‬ ‫والعطاء بين‬ ‫لتبادل الأخذ‬ ‫فرصة‬ ‫هنأك‬ ‫كان‬ ‫فى إرطاليا فقد‬ ‫كثيرة‬

‫وفيها درست‬ ‫التلمود خاصه ‪ 4‬فى روما‬ ‫الأنحاء لدراسة‬ ‫أت جيح‬ ‫المدا!س‬ ‫فأقيمت‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مستفيض‬ ‫دراسة‬ ‫النا‪-‬ية‬ ‫هذه‬

‫الأدبئ‪.‬‬ ‫ال!كر‬ ‫فى‬ ‫ساهصت‬ ‫إى‬ ‫ا‬ ‫الشخصيات‬ ‫ليهض‬ ‫هنا‬ ‫ونذءر‬

‫شغتياه‬

‫‪1887‬‬ ‫المتوفى عام‬ ‫‪5‬‬ ‫شفت!ا‬ ‫البيزنطية ؤشأ‬ ‫التابعة لالىولة‬ ‫المنفقة‬ ‫إرطاليا فى‬ ‫شرق‬ ‫فى‬

‫اطرر‬ ‫الإكلبر‬ ‫عند‬ ‫خاصة‬ ‫له مكانة‬ ‫الررودر ‪ ، 4‬وكانت‬ ‫ررإسالجالية‬ ‫لي!تبر آ نذاك‬ ‫والذى‬

‫جنوقا كان‬ ‫مرض‬ ‫!ن‬ ‫ابرلمته‬ ‫إذ أنه عا!‬ ‫‪886‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الأول! ‪867‬‬ ‫باسيليوس‬

‫ليظكر‬ ‫أن‬ ‫الإمبراطور‬ ‫أراد‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫مجوهراضاا‬ ‫لي*ض‬ ‫الملكة‬ ‫‪ ،‬فأهدته‬ ‫أصإجمها‬ ‫قد‬

‫‪،‬لمغى‬ ‫منه أن‬ ‫شنهت!اه طلب‬ ‫أن‬ ‫المدن والمقاطعات ‪،‬ءير‬ ‫بعض‬ ‫منحه‬ ‫امتنانه قرر‬

‫براطور‬ ‫الاكل‬ ‫‪،‬قتهح‬ ‫‪ ،‬فلم‬ ‫هم‬ ‫ممعاش‬ ‫إةامة‬ ‫من‬ ‫أجمود‬ ‫ا‬ ‫يررم‬ ‫الذى‬ ‫الخاءلى‬ ‫ا‪،‬رل!وم‬

‫فقط‪.‬‬ ‫مدينته‬ ‫على‬ ‫الامتياز‬ ‫هذا‬ ‫وقكلمر‬

‫الروحافى‬ ‫كلن النوع‬ ‫معظ!مها‬ ‫الأشعار‬ ‫من‬ ‫شفتياه في!را‬ ‫كتب‬ ‫وقد‬ ‫هذا‬

‫أوائلى‬ ‫عام إذا ما جمعت‬ ‫بوجه‬ ‫قصائده‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫خالص‬ ‫عبرى‬ ‫وجميعها بأسلوب‬

‫الأ‪"-‬انة‬ ‫ب!ض‬ ‫يرلمتزم القازية فى‬ ‫‪ .‬ؤكان‬ ‫جملة‬ ‫اسمأ أو‬ ‫كونت‬ ‫أبياتها‬ ‫حروف‬

‫‪:‬‬ ‫نر اطور‬ ‫كل‬ ‫ال!‬ ‫ابنة‬ ‫له بمناسبة شفاء‬ ‫أنشودة‬ ‫أقواله ق‬ ‫ومن‬

‫!أ؟!‪،‬ه‬ ‫؟هـأيأ‪+‬‬ ‫‪َ6‬‬ ‫ير‬ ‫رأ"لأ‬ ‫*"إ*ثا‬

‫‪!16‬م‪!،‬‬ ‫ول‬ ‫"أدأ‬ ‫"!!لا أ !بم!*‪6‬‬ ‫‪5116‬‬ ‫!ه‬

‫‪!*!3‬‬ ‫يرلإ؟ إ إ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬؟؟‪ 3‬أ‪+‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫لإ؟ ؟؟‪6‬‬

‫‪8 8‬‬ ‫!يم‬

‫‪ 316‬برا؟ه وللإإ؟ه أ؟لإ؟!‬ ‫‪60‬‬ ‫!!‪686‬‬

‫*‪" 6‬؟ب!أ وليا؟*ه‬ ‫؟"‪3‬‬ ‫؟؟!ه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫لأ‬


‫‪-‬‬ ‫‪164‬‬ ‫ب‬

‫‪"36‬لآ ؟؟‪3‬؟؟!‬ ‫أول‬ ‫؟!‪7‬‬ ‫‪ 5‬؟بل! ‪36‬‬ ‫بر‬

‫‪555‬‬

‫!!!‪!6‬؟‪56‬‬ ‫!بم!؟؟‪*3‬؟‪5‬‬ ‫ل!‬ ‫‪!56‬بمل!‪7‬‬ ‫‪73+56‬‬

‫أ؟‪!96‬‬ ‫ث!‪7‬؟"يم!‪3‬‬ ‫‪َ56‬‬ ‫ير‬ ‫‪2‬‬ ‫يأ‬ ‫إث!؟‪57‬‬

‫‪9‬؟لا؟ ؟؟‪8‬؟‪95‬‬ ‫‪0‬؟؟"‪"6‬‬ ‫بره ك!ب!‪ 6‬؟‪3‬‬

‫‪،،‬ء‬

‫بر؟أ! ‪+‬الإث!‪6‬‬ ‫؟؟ه‬ ‫‪WI‬‬ ‫‪،‬؟‬ ‫"أفىأث!*‪7‬‬

‫‪9‬؟ ‪ 6! 5‬؟‪ +‬؟؟أ؟ ‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫!م‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫لإ!‬ ‫‪61‬‬ ‫ء "‬ ‫أ‬

‫ه‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪ 7‬؟؟؟‬ ‫لأ‬ ‫‪31‬‬ ‫‪9367‬‬ ‫؟ ؟‬ ‫؟ ‪3‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫‪،‬‬ ‫ل!‬

‫‪ ،‬ء‬ ‫ي!‬

‫؟ !بأ؟!‬ ‫هـلأ؟ لإ!‬ ‫‪،‬ول‬ ‫أ؟لأ‬ ‫!!لأ ‪ 1‬لأيأ"أ ذ؟‬

‫ه‬ ‫*‬ ‫*ل!‬ ‫"‬ ‫فىأ‬ ‫ا‬ ‫‪91‬‬ ‫أ؟"لأأ ! يأ ‪ 7‬أ ؟لا‬ ‫"باه ‪6‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫ير‬

‫‪52‬‬ ‫؟؟؟؟‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫ال!‬ ‫‪+63‬‬ ‫‪ 0‬؟*‬ ‫؟‪3‬‬ ‫برّ ؟؟‪6‬‬

‫‪ ،‬ه‬ ‫ي!‬

‫أ؟ "إ؟؟ه‬ ‫‪77‬ا‬ ‫؟‪7‬الإ"‪ 63‬ث!‪36‬‬

‫‪!+ 6‬؟؟!‬ ‫ي!!؟‬ ‫؟ "؟‪05‬‬ ‫! ‪133‬‬ ‫أ؟‪A‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫يألأ ؟؟؟ء*ه‬ ‫‪31‬‬ ‫‪0‬؟‪ 97‬أ‪5‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪ 39‬؟؟‪6‬‬

‫ول ‪! ،48‬‬ ‫ث!‪791‬‬ ‫‪6"69‬‬ ‫‪"13‬‬ ‫هـ‬ ‫‪3"6 6‬‬ ‫فى‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫‪- 165-‬‬
‫أبديأ‬ ‫إنفاذاً‬ ‫منقذ اسراثيل‬ ‫الله‬

‫بأقوالك ثا ساكقْالأعان!‬ ‫ينفدوا‬ ‫واليوم‬

‫ذو رحمسة‬ ‫كفرر‬ ‫عفيم‬ ‫أئتْ‬

‫الفقراء والمساحين‬ ‫من‬ ‫مطروقة‬ ‫أبوابك‬

‫الأعالى‬ ‫لدعا!هم !ا سكن‬ ‫انصت‬


‫ور ذو ر!سة‬ ‫غة‬ ‫عفيم‬ ‫أنت‬

‫وذريتهم‬ ‫على ؟سلهم‬ ‫وضيق‬ ‫فئ خوف‬ ‫احمم‬


‫ثا إد ‪ 4‬آباخهم‬ ‫الله‬ ‫‪-‬ا‬ ‫لا تصركهم‬

‫ذو رحمة‬ ‫غةور‬ ‫عفيم‬ ‫انت‬

‫محنتهم‬ ‫نعماؤك تمن!‪،‬م إتاها !‪-‬م‬


‫الحر!‪ 4‬والارتياح‬ ‫يجدون‬ ‫وفى ضيقهم‬

‫ذو رحمة‬ ‫غفور‬ ‫عفيم‬ ‫أنت‬

‫شرار‬ ‫مثلا للأ‬ ‫ولا ثكونون‬ ‫للعيان‬ ‫يظهر فرحهم‬

‫منقذين‬ ‫إلى صهيون‬ ‫مدون‬ ‫‪!-‬ى‬ ‫انحْى عذابهم وفرحوا‬

‫ك!صوكار ذو رحمة‬ ‫عفيم‬ ‫أنت‬

‫استغا؟بثم‬ ‫السيد لصوت‬ ‫اجمها‬ ‫انصث‬

‫نرثفح أصوا ام‬ ‫السماء‬ ‫فى‬ ‫سمكنك‬ ‫!ام‬

‫غفسور ذو رحمسة‬ ‫عفيم‬ ‫أنث‬


‫‪- 166 -‬‬

‫عمنوئيل بن سليمان‬

‫والده ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫شإناً‬ ‫يذكر‬ ‫لم‬ ‫حياته ‪ ،‬فهو‬ ‫الكثير ءن‬ ‫روما ولا نعرف‬ ‫من أهل‬

‫وزوجته‪.‬‬ ‫والدته‬ ‫برلإعجاب عن‬ ‫وإن كان تحدث‬

‫يقبل‬ ‫العلمية وكان‬ ‫بالدراسات‬ ‫واهتم‬ ‫متعددة‬ ‫فى أماكن‬ ‫وتن!ل‬ ‫روما‬ ‫قىك‬

‫الإغركه‬ ‫بأممال‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫بن ميهون‬ ‫إر اء مومى‬ ‫لىججب‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫عليها بنهم شديرد‬

‫والفلث‬ ‫عناليته برالفلسفة والر وإضيات‬ ‫جانب‬ ‫و إلمى‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬سهحى‬ ‫الفكر‬ ‫و برجال‬ ‫والعرب‬

‫القديم‬ ‫العهد‬ ‫على‬ ‫وتعليقاته‬ ‫أراؤه‬ ‫‪ .‬ركانت‬ ‫الةديم والتلمود‬ ‫العهد‬ ‫درس‬ ‫والطب‬

‫المعاف! الحرفية‬ ‫يميل إلى ذك ر‬ ‫فقد حان‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬وح‬ ‫الأحيان رمزر ‪4‬‬ ‫فى أغلب‬

‫وأسلوبه‬ ‫‪.‬‬ ‫والمقمامات‬ ‫الشعر‬ ‫فى‬ ‫تتمثل‬ ‫الأدبية‬ ‫أمما ‪41‬‬ ‫وأهـم‬ ‫‪.‬‬ ‫للنص‬ ‫ترجمته‬ ‫عند‬

‫الحريزى‬ ‫يموذا‬ ‫اتخذ‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫اللاوى‬ ‫ويهودا‬ ‫جهكرل‬ ‫برسليمان بن‬ ‫متأثرإن‬ ‫ولغته‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يحتذير‬ ‫له‬ ‫نموذ‪-‬اً‬

‫مجموعة‬ ‫وليضم‬ ‫ءبرت‬ ‫باسم ء‪5633‬‬ ‫‪! 4‬نوئيل كلهؤأف عرف‬ ‫لي‬ ‫قام‬ ‫ممل‬ ‫وأم‬

‫مرافى‬ ‫فى الطبيعة ‪ ،‬وسذللث‬ ‫هامة‬ ‫وأشعارأ‬ ‫‪ ،‬ورسائل‬ ‫والخمر‬ ‫الحب‬ ‫فى‬ ‫الأشعار‬ ‫من‬

‫فيه رواية‬ ‫قص‬ ‫جنة عدن‬ ‫برامم‬ ‫دمرف‬ ‫كلن محبرت‬ ‫خير‬ ‫الأ‬ ‫‪ .‬والقم!م‬ ‫وأشعارا‪.‬دريخية‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الإلهه‬ ‫الكوميد‪1،‬‬ ‫دانتى‬

‫‪:‬‬ ‫أقوا أ‪4‬‬ ‫ومن‬

‫‪*"3‬‬ ‫؟؟‬

‫ك!أ؟‪9‬؟‪6‬‬ ‫ب!يرا؟؟!‪.،‬؟‪7‬؟‪6‬‬ ‫؟‪5‬‬

‫‪ .‬؟؟‪6،‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫؟يبما!‪!66‬م‬ ‫"‪630‬‬

‫‪ 51،‬؟‪6‬‬ ‫‪3‬؟؟‪6‬‬ ‫‪513!33‬‬ ‫؟؟‪0!3‬‬

‫‪!67‬؟‪6‬‬ ‫يد‬ ‫‪36‬‬ ‫؟ير‬ ‫‪6‬؟‪!3‬يم‪65‬‬

‫لإأ إ‪7‬ا؟‪ 2316‬يأء‪6‬‬ ‫؟‪351،‬‬ ‫؟؟"‪3‬‬


‫‪- 167 -‬‬

‫‪"66‬بأ ‪ 2‬أ‪3‬؟؟؟‪6‬‬ ‫ث!أ‬ ‫‪36‬‬ ‫؟*أ‬

‫ل!‪ "13‬فيول‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل!ه‬ ‫؟!‪37 6‬؟‪،‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‪6‬؟!(‬ ‫‪516‬‬ ‫بر‬ ‫؟‪5‬‬ ‫لأ؟ذ‪+‬‬ ‫ل!!؟‬

‫الله‬ ‫إلى‬ ‫ا!وء‬ ‫فى‬ ‫ا!لىبر‬

‫الجأ‬ ‫إليك‬ ‫مكروه‬ ‫يرارب إذا ما أصا‪،‬ى‬

‫وإليك‬ ‫ال!ون منك‬ ‫طلب‬ ‫!لما‬ ‫فأنا ب؟ر‬

‫رحص ‪ 4‬ءطائاث ريرم الضيق‬ ‫تشا‬ ‫أدتل‬

‫إلى ف‪--‬ا‪،‬ث‬ ‫أهـرب‬ ‫وهـن ءضبك‬

‫!وم ظالأمك وظلام غضبك‬ ‫فىَ‬ ‫أثق‬

‫اة!ب‪-‬جر‬ ‫نورك لفصرك‬ ‫من‬


‫قلىي هـح قلى‪-‬وب شبطث‬ ‫تا‬
‫إ‪-‬سانك حموم غفراناث‬ ‫‪،‬‬ ‫طد‬ ‫شعبك‬

‫كالونيموس بن يهودا‬

‫أي!سة‬ ‫ما ن!رفه عنه أنه "ن‬ ‫وحل‬ ‫كالونيموس‬ ‫حياة‬ ‫الكثير عن‬ ‫لا نعرف‬

‫ألهمرته إلى ألأانيا‬ ‫وهاصرت‬ ‫ام‬ ‫‪286‬‬ ‫ءام‬ ‫ولد‬ ‫صمل‬ ‫الأ‬ ‫الإليط‪،‬إ"ة‬ ‫كالونيموس‬

‫الأسمة‬ ‫هذه‬ ‫نشاط‬ ‫مجل‬ ‫كتاب‬ ‫وأول!‬ ‫هاحسيدواليعازر‪.‬‬ ‫صى!وئيل‬ ‫أفرادها‬ ‫ومن‬

‫حسيديم (‪. )2‬‬ ‫سفر‬ ‫هو‬

‫التى‬ ‫وآرائه‬ ‫الصوفية‬ ‫وأشعاره‬ ‫‪4‬‬ ‫الدريه‬ ‫بدراسها!‪4‬‬ ‫عا!ونيمو!هلى‬ ‫اشتهر‬ ‫وقد‬

‫يمسمن‬ ‫بأمانة وألا‬ ‫يهود‬ ‫وغير‬ ‫يهود‬ ‫الجمهخ‬ ‫معاملة‬ ‫وإلى‬ ‫والتقوى‬ ‫إلى الورع‬ ‫خهدف‬

‫الله‪.‬‬ ‫اسم‬

‫‪.‬‬ ‫لر!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 7‬لا‬ ‫‪،63‬ول‬ ‫‪،667،"6‬لأ‬ ‫‪6+3‬‬ ‫!م‬ ‫(‪)1‬‬


‫صوقى‪.‬‬ ‫ديش‬ ‫ملىهب‬ ‫‪ .‬وحسيديم‬ ‫كقى أو زاهد‬ ‫بمعنى‬ ‫‪ cry‬كلمة حسيد‬
‫‪-‬ولا‪-‬‬

‫ه‪:‬‬ ‫أقوال‬ ‫من‬

‫‪! 8‬ول‪6‬‬ ‫كاا‬ ‫‪33‬؟‬ ‫إ؟!‪" 95‬إ‪ 5*7‬ول"!؟*!‬ ‫‪6‬‬


‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫?‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬

‫؟‪ 6‬لمحاول‪+‬‬ ‫*أ؟!‬ ‫ث!‪ +‬لإ؟*‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪31.73‬‬

‫‪ 7‬لإ!بم‪6‬‬ ‫!‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫‪7‬ا‬ ‫لأ‬ ‫بم‬ ‫*‬ ‫؟ ‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!!أ‬

‫‪+‬‬ ‫ث!؟‬ ‫ول‬ ‫؟‪91‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ ه‬ ‫"‬ ‫‪ 31‬أ؟‬ ‫؟ ‪!9‬‬ ‫ير‬ ‫‪63‬‬

‫‪3‬‬ ‫إ‬ ‫؟؟!‬ ‫!‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪7‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫إ*‬ ‫لمح!‬ ‫أ"؟‪56‬‬ ‫!!‬

‫إ د‬ ‫؟يرا‬ ‫*‪! 6‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬ث! ؟لا أ‪5‬‬ ‫إ!‬ ‫برا‬ ‫‪6‬‬ ‫لمح!‬

‫؟ ؟ !‬
‫‪9‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫؟!يم ‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫؟ ‪8‬‬ ‫يخ‬ ‫؟ ؟ ‪ 3‬أفى ‪3‬‬ ‫؟؟ ‪51‬‬ ‫هـأ‬

‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5 3‬‬ ‫‪*7‬‬ ‫‪0 51‬‬ ‫لا‬ ‫أ!ه‬ ‫‪5 6 9 3‬‬ ‫بر‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫برا‬

‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫‪: -‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬

‫ه‬ ‫*‬ ‫بأ‬ ‫إ"‬ ‫‪95‬‬ ‫لإ‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫لإ!م‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪7‬‬

‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6 6‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫بأ؟ث!‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫ئ!‬ ‫"!م‬ ‫‪ 5‬؟ ؟‬ ‫‪9‬‬ ‫؟ ؟ "إ‬ ‫أ!م‬

‫ثفبر؟‪ n 3‬إ‪3‬؟ب!ه‬ ‫‪"3‬؟ه‬ ‫!أ؟ه‬

‫‪ 79‬فى‬ ‫إد‬ ‫برإ‪+‬ه ؟؟إ ‪56‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‪ 3‬أول‬ ‫ء‪63‬‬

‫؟؟ب!ه‬ ‫؟؟‪333‬؟؟!؟!‪11‬‬ ‫ول؟‪6‬؟‪5،‬‬

‫‪6‬‬ ‫!لإبرا‬ ‫‪7‬ادأفى يم!‪67‬‬ ‫با‬ ‫ب!؟؟‪6‬‬ ‫؟"‪6‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪7‬ث! ‪666 "4‬‬ ‫؟ ‪0‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟ ‪1 3‬‬ ‫إث!‬ ‫؟ !‬ ‫‪9‬‬ ‫‪*3‬‬ ‫ث!‬

‫! ‪-‬؟كاع‬ ‫‪*،‬أ‪+‬‬ ‫‪*6‬لألآث!‬ ‫‪513‬‬ ‫ل!‬ ‫‪36/‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫) ‪.‬خمة‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪-‬كلاا‪-‬‬

‫الفظاثح‬ ‫أكواع‬ ‫‪،‬بج!خ‬ ‫عذبؤنا‬ ‫‪،‬‬ ‫بحونا‬ ‫‪8‬‬ ‫ذ‬

‫ب!نسكة‬ ‫ذلك فائنا نلتصق بك‬ ‫وهـح كعل‬

‫عسار‬ ‫الى!رمدى‬ ‫الله‬ ‫شك‬


‫نجاهد ونناضل بدون ثمن‬
‫للمقصلة ونموت‬ ‫أعناقنا‬ ‫نمد‬
‫وسكون نضحى‬ ‫وبجود‬
‫ذبح الآباء أبناءهم بالمدى المهلكة‬
‫نفسهبم‬ ‫لأ‬ ‫نها!‪ 4‬حياخمهم دون رحمة‬ ‫وضعوا‬

‫الحياة‬ ‫ك رخصت‬ ‫اس‬ ‫أجل‬ ‫من‬


‫صلواخمهم‬ ‫بثقة دعوا لإسرائيل ت‬

‫ا‪،‬ذروحين‬ ‫اكلمات تيارك‬ ‫ا‬ ‫أةوا!‪،‬م ص!مدت‬ ‫ءن‬

‫والعرائس‬ ‫المتزو‪-‬ون‬ ‫والأ بناء ‪،‬‬ ‫الآ باء‬

‫ام العرش‬ ‫أ"‬ ‫وذبحون‬ ‫بسعون‬

‫ضحاء‪-‬ا‬ ‫إ(يهم فهم‬ ‫ازظر‬


‫‪ ،‬موتههم حياة‬ ‫بالحب‬ ‫معتصمون‬

‫الماتيا‬ ‫يهـد‬

‫حرب‬ ‫أسرى‬ ‫فئ صورة‬ ‫ألمائيا‬ ‫إلى‬ ‫أيهود جاءوا‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫ا‪،‬راصخ‬ ‫بعض‬ ‫ذكرت‬

‫!ودية‬ ‫جالب ت‬ ‫لم!م‬ ‫أسهوا‬ ‫‪ .‬وتد‬ ‫‪ 07‬م‬ ‫ا"إنجأ سنة‬ ‫ا‬ ‫أورشا إم‬ ‫هيكل‬ ‫بعد فر!ب‬

‫الرين‪.‬‬ ‫نر‬ ‫على ضفاف‬

‫تجار‬ ‫كانوا على !ثة‬ ‫أ‪،‬انيا‬ ‫إلى‬ ‫الذين رصلموا‬ ‫وقيل أيضا أن المهاجرين الأول‬

‫البلدان ‪.‬‬ ‫ء‪:‬تلف‬ ‫ثهالا وجنوبرأ ق‬ ‫وانتشروا‬ ‫رو"ا‬ ‫أبحروا من‬

‫‪T‬قاموا‬ ‫العاشر‬ ‫القرن‬ ‫وفى‬ ‫‪،‬‬ ‫ومهنز‬ ‫ائيهود جيزبورج‬ ‫صىممن‬ ‫التا!خ‬ ‫ال!رن‬ ‫وفى‬

‫‪.‬‬ ‫وبرمبرج‬ ‫ومجدبر!‬ ‫ورصمهى‬ ‫فى‬


‫‪-- 175 -‬‬

‫أن مةح ا(ليهود كلن امتلاك الأرضة‬ ‫الألمانية‬ ‫الح! ومة‬ ‫تعصب‬ ‫أش‬ ‫من‬ ‫وكان‬

‫مترادفتين‪،‬‬ ‫حَل!متا اليهود والتجارة‬ ‫أصبحت‬ ‫وبذلاث‬ ‫للتجارة‬ ‫تفرغوا‬ ‫لذلك‬

‫من‬ ‫أصنات‬ ‫أى‬ ‫وشراء‬ ‫وبهخ‬ ‫والفضة‬ ‫فى الذهب‬ ‫اشتغلوا بأممال الصيرفة‬ ‫كا‬

‫الكثير‪.‬‬ ‫فربحوا‬ ‫البضاخ‬

‫عشر‪،‬‬ ‫الثالأط‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫الألمان فى مضاليقتهم وتعذيربهم خاصة‬ ‫تفق‬ ‫وقد‬

‫وانتمةمرت‬ ‫‪124‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫ألمأنيا‬ ‫إلى‬ ‫المغول الذى وصل‬ ‫غزو‬ ‫ألاضطهادات‬ ‫ومما زاد من‬

‫الكثير كلن الأحداث‬ ‫الغزاة المتوحمثهكن ‪.‬كا وةع‬ ‫ال!‪:‬د ر"جالفون ح‬ ‫برأن‬ ‫الإشهاء)ت‬

‫زءسافاً‬ ‫ر*مد‬ ‫أن‬ ‫أراد‬ ‫ؤر انكدفورت‬ ‫فى‬ ‫جم!وديراً‬ ‫صبيأ‬ ‫!نها أن‬ ‫اليمود والمسبحيين‬ ‫‪،‬جن‬

‫‪124 1‬‬ ‫"اليو ءام‬ ‫‪24‬‬ ‫‪ .‬و ت‬ ‫اإشطقية‬ ‫ف‬ ‫ا‪?،‬يدءيزة‬ ‫ضلى‬ ‫ثاروا‬ ‫أهل! وأصدقاءه‬ ‫ول!ف‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫ال!ثود والمسيحيين‬ ‫كلن‬ ‫عددكبير‬ ‫حيته‬ ‫ضى‬ ‫راح‬ ‫بر؟ت الطرة!ن‬ ‫شدويى‬ ‫قتال‬ ‫حدث‬

‫كلسهجى‬ ‫دم‬ ‫ون‬ ‫ولأن ا(يهود يسىخده‬ ‫إشاعة‬ ‫انتشار‬ ‫فى‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫بم‬ ‫المذا‬ ‫تكررت‬ ‫وقد‬

‫‪ .‬ورذلاث‬ ‫ضىدم‬ ‫حه!ن‬ ‫المسه‬ ‫إلمط إثارة‬ ‫هذا‬ ‫أدى‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫افثصح‬ ‫ا‬ ‫عهد‬ ‫فطير‬ ‫فى إعداد‬

‫"‬ ‫برلىا‬ ‫فى‬ ‫وأقاكلوا‬ ‫بولندا‬ ‫إلى‬ ‫فتدفقوا‬ ‫‪4‬‬ ‫للغار‬ ‫ألمانيا سيئ!‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫اسيهو‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫أحوا‬ ‫أصهحت‬

‫القداى‬ ‫الوطفجن‬ ‫ءلى‬ ‫اجموع‬ ‫هذه‬ ‫تغلبت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الحدود‬ ‫مز‪،‬‬ ‫ال!رلي‪4:‬‬ ‫الأكلر فى المناطق‬

‫عاي!م ث!اق!م ول!خ!م‬ ‫‪ 4‬ففرضوا‬ ‫ال!ودر‬ ‫ئ‬ ‫العالية‬ ‫لثقافتمم‬ ‫أو‬ ‫عددهم‬ ‫(كأرة‬ ‫سواء‬

‫البولنديرين‪.‬‬ ‫ا(!ود‬ ‫اللغة الألمانية ءلى‬ ‫سادت‬ ‫وبذلث‬

‫الأمو ال‬ ‫إقراض‬ ‫الدائم إلى‬ ‫برسلجب ميلاليهود‬ ‫ألمانيا‬ ‫فى‬ ‫الاضطرابرات‬ ‫رازدادت‬

‫إلى الىفى والطرد‬ ‫مما عرضح!م‬ ‫البلاد‬ ‫الاقتصادر ‪ 4‬ف‬ ‫النواحيى‬ ‫على‬ ‫بالر برا واستحوازهم‬

‫ائده‬ ‫أز‬ ‫ا‬ ‫ئد‬ ‫ا‬ ‫النو‬ ‫و‬ ‫‪--‬ر‬ ‫ا(كأ!‬ ‫ار ليا‬ ‫ا‬ ‫برسهإب‬

‫‪:‬‬ ‫الأدب‬ ‫سسال‬ ‫فى‬ ‫أ‪،‬انصا‬ ‫فئ‬ ‫برزت‬ ‫أمخ!‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ودير‬ ‫ا("‪2‬‬ ‫المث!ص!ات‬ ‫وكلن‬

‫اسحاد‬ ‫بئ‬ ‫)لعازر‬

‫‪ ،‬ولي!تبر كلن ءلماء‬ ‫بير نشأ فى وركل ءلى‬ ‫‪311‬‬ ‫الهم ال!إزر‬ ‫‪0‬‬ ‫الم!روف‬ ‫ق‬ ‫ألمع‬ ‫العازر بن‬

‫انتةل‬ ‫ولادته‬ ‫وبعد‬ ‫‪1555‬‬ ‫عام‬ ‫ولد‬ ‫عشر‬ ‫فى القرن الحادى‬ ‫ألمانيا‬ ‫ف‬ ‫إسراصيل‬

‫شبابه‬ ‫‪ .‬وق‬ ‫ايير‬ ‫ا‬ ‫ديى إلرلافى ش!مون‬ ‫عاث‬ ‫درس!!‬ ‫وهناك‬ ‫إ‪ !،‬م!دأش‬ ‫ورس!‬ ‫هن‬

‫ضباء المهجر‪.‬‬ ‫ءلى جرشوم‬ ‫درس‬

‫)‪12‬‬ ‫؟ ص‬ ‫الشعب اليهودى ب‬ ‫(‪ )1‬تاريخ‬


‫‪- 171 -‬‬
‫يش!‪:‬ت ما‪،‬أس أئ رثيس‬ ‫بروش‬ ‫رلمقب‬ ‫أصبح‬ ‫جرشوم‬ ‫وبعد وفاة الرباق‬

‫نعلم‬ ‫أننا‬ ‫‪ ،‬ءير‬ ‫حياته وأخبارد‬ ‫كافية عن‬ ‫لدينا معلومات‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫أكاديمية ماتكس‬

‫التقويم‬ ‫إلى‬ ‫تهدف‬ ‫اكأ‬ ‫ا‬ ‫والآراء‬ ‫والأشعار‬ ‫الدينية‬ ‫القسيرات‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫أنهكتب‬

‫الدينية‬ ‫والفرائض‬ ‫‪،‬‬ ‫التشروجية‬ ‫رالقوان!!‬ ‫والعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫ياة"‬ ‫الفض‬ ‫ومراعاد‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلثى‬

‫كتابىاته‪:‬‬ ‫ومن‬

‫إ"؟‪6‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫؟*لأأ ؟؟‪1،‬‬ ‫‪ 6 0‬أ"‬ ‫‪+I‬أ؟‪6‬‬


‫أب! ‪17‬‬ ‫لم‬ ‫‪676133‬‬ ‫؟*‬ ‫بر؟‪5،" ،‬‬

‫‪1 3‬‬ ‫فأ ير‬ ‫‪6‬‬ ‫يم‬ ‫ثت‬ ‫‪.‬‬ ‫؟إ ‪6‬‬ ‫أ! ‪8‬‬ ‫لأ‬ ‫ث!‬ ‫‪6311‬‬ ‫؟ن!؟أ ‪5‬‬ ‫‪!2‬م ‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫أ‬ ‫؟‪6‬‬ ‫‪"5 .‬‬ ‫جملا؟‪ 7 96‬أ‬

‫ك!‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لإبرا؟‬ ‫أ؟ ‪6،‬‬ ‫‪+16‬‬ ‫!‬ ‫‪66‬‬ ‫ل!‬ ‫ث!‪ ، 67‬؟‬ ‫‪6 12K/‬‬ ‫‪7‬اء‪6 0 1‬؟*‬ ‫‪" 7‬‬ ‫!‬ ‫؟لاي ‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ثر‬

‫؟إ ‪6‬‬ ‫ن! لد! ء‪6‬‬ ‫نجبهأ؟‪7‬ا؟‬ ‫أ؟؟ ‪63‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫"؟؟‪9‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫؟‪+‬؟‪57‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ي ؟ ؟‪+،‬‬ ‫؟‬ ‫ن!‬ ‫كالالأ‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬؟؟‪95‬‬ ‫‪3 6‬؟ ؟؟*‪0‬‬ ‫؟ ‪ 5‬ج‬ ‫‪7".‬‬

‫فأ" ‪ 3‬لأ؟‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬؟‪16‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟يرا‬ ‫‪73‬ا ‪16‬‬ ‫‪!06‬بم‬ ‫؟‬ ‫ثت‬ ‫‪6‬‬ ‫أ!ا‬ ‫ث!‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫‪6‬‬ ‫يرا‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪1 169‬؟‪96‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ير؟‪،‬‬

‫‪ 6‬إلإلأ؟‪ 5،‬ب!ثا*أ ‪* .‬يه‬ ‫؟؟‬ ‫‪6‬لأ‪1،‬‬ ‫الأ‬ ‫‪ 3‬لأيبم؟‪.6‬ثت ‪ 6‬؟‪ 3‬أ‬ ‫ك!؟(أ‬ ‫؟لإ!ه‬ ‫‪ 37‬أ؟‪6‬‬

‫‪83‬‬ ‫؟لأ‬ ‫؟ ‪6،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ر‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ب!‬ ‫أ؟ ‪6‬‬ ‫فى‬ ‫ء‬ ‫‪1 7‬‬ ‫‪، + ،‬‬ ‫بر‬ ‫؟ !‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫فبهأ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫با‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لإ‬ ‫بر‬ ‫‪5‬‬

‫‪69‬‬ ‫لأ؟!‬ ‫ء‬ ‫أ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫؟ ؟‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫نهـأ‬ ‫‪71‬‬ ‫‪6‬‬ ‫نلأ‬ ‫‪3‬‬ ‫؟و‬ ‫‪65‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ .‬؟ ؟ ول ء‬ ‫؟ ؟ ه‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫أ؟ ‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ير؟‬ ‫ث!‬

‫‪!33‬أ‬ ‫لأ(‬ ‫؟؟لأ أ‪5‬‬ ‫‪613 6‬‬ ‫نلأ‬ ‫‪*7‬‬ ‫‪6"3‬‬ ‫ك!؟!‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫؟؟لأأفى‬ ‫؟"‪131‬‬ ‫لإ‪ ،‬فى؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫برا؟لمّ‬ ‫فى"‪56‬‬

‫‪"5669‬‬ ‫فى‬ ‫‪3‬‬


‫‪* 7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫د ؟‬ ‫‪ ،‬أ ؟ ؟إ ‪6‬‬ ‫؟ ؟ ‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫ر‬ ‫لد‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ير‬ ‫؟ ‪3‬‬ ‫‪ ،‬إ؟ ‪6 T‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إ*َ‬ ‫بر‬

‫أ؟ك!‪39167‬‬
‫د!‪6663‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لبمار‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 6+‬د*‬ ‫‪*.‬؟‬ ‫ث!!!إ‪ .‬ءألأ ‪7‬ا‪7 +‬؟‬ ‫ول؟"أه‬ ‫ك!‪7‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬؟‪7‬‬ ‫يرثب‬ ‫ي!كام ‪16‬‬


‫‪-1‬‬ ‫‪72‬أ‬ ‫‪-‬‬

‫‪66‬‬ ‫ي‬ ‫‪ 3‬؟ إ*‬ ‫‪.‬‬ ‫لأكا‬ ‫!مآ‬ ‫؟؟‬ ‫لأ‬ ‫ول‬ ‫أ ‪" .‬‬ ‫لأ‬ ‫با‬ ‫‪7‬‬ ‫ل!‬ ‫‪ 'l‬؟ ‪6 r 6‬‬ ‫‪ 3‬أفى‬ ‫‪2‬‬ ‫ير‬ ‫؟ *‬ ‫ول‬ ‫ك!‪7‬‬ ‫بل!‬

‫‪.‬‬ ‫؟ ه‬ ‫‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪,‬‬ ‫؟‪7‬ا ‪1 71‬‬ ‫يرا‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫!‬ ‫لأأ ‪ .‬أث!لا‬ ‫با‬ ‫‪7‬‬ ‫ل!‬ ‫‪6 6‬‬ ‫*‬ ‫؟ ‪3 +‬‬ ‫؟با لا ‪7 0 3 .‬‬ ‫ين‬

‫لأ‪.‬‬ ‫؟ ؟‬ ‫" نم‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫ل!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫*‬ ‫‪6 3 +‬‬ ‫!م‬ ‫؟ ‪ 5‬؟* ‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ!م‬ ‫ث!‬ ‫؟‬ ‫" ‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪/‬‬

‫فى‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫فى‬ ‫‪،7+7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 6‬أ*‬ ‫‪َ6 ،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الأ‬ ‫‪!+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬لأ‬ ‫كال!‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫ول‬ ‫؟* ‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 3‬إه " ‪ 6‬لا‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫" ‪661‬‬ ‫أ‪6‬‬ ‫لأ!م‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬

‫فى حاجة‬ ‫ليس‬ ‫دلّة ‪ .‬إِنه‬ ‫ام وألشكر‬ ‫الا‪-‬قى‬ ‫فر ائضر‬ ‫جم!ح‬ ‫أن تؤدى‬ ‫بنى ‪ ،‬عليك‬ ‫ير!‬

‫العالم‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫الج!هممانية ك!‬ ‫سكلادتدث‬ ‫على‬ ‫آكلالك‬ ‫‪ . 4‬لا تضح‬ ‫إلمى‬ ‫إ‬ ‫جة‬ ‫ف! ص‬ ‫لَخث‬ ‫إليك‬

‫صريصأ‬ ‫أبياث ‪.‬حن‬ ‫إله‬ ‫اللّه‬ ‫ي!ىتيكلظوا ‪ .‬اخش‬ ‫ولم‬ ‫الأسرة‬ ‫ءلى‬ ‫رقدوا‬ ‫فكثيرون‬

‫أجل‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫صالأ ‪ 3‬الصبح‬ ‫ولا تنس‬ ‫الشمس‬ ‫عند غروب‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ألشماع‬ ‫صلاة‬ ‫واتل‬

‫المريض‬ ‫أل! تزور‬ ‫‪ 1‬بنى لا تنس‬ ‫بذ ئة ‪0‬‬ ‫بأقوال‬ ‫لا تتدنس‬ ‫نفسك‬ ‫قداسة‬ ‫المحافظة ع!‬

‫ةلبه وعينيه‬ ‫لأن‬ ‫مصزرحما ‪،‬‬ ‫كن‬ ‫عليه‬ ‫تدضل‬ ‫ألمه ‪ .‬وعندما‬ ‫من‬ ‫قلل‬ ‫له‬ ‫الزاش‬ ‫لأن‬

‫‪.‬‬ ‫أمراض‬ ‫ما به من‬ ‫يرممفى‬ ‫عنده‬ ‫الجلوس‬ ‫من‬ ‫‪ .‬لا تكثر‬ ‫إليك‬ ‫تتطلعان‬

‫وتمسك‬ ‫نةسك‬ ‫فىضلا !‬ ‫‪ ،‬كن‬ ‫معهم‬ ‫على اعزافى وتحدث‬ ‫‪ 1،‬برى أحن‬

‫الدح!‬ ‫يرذرف‬ ‫دلأن الذى‬ ‫تأثراً ‪،‬‬ ‫قآقيك‬ ‫من‬ ‫الدح!‬ ‫‪ ،‬واسفك‬ ‫بمبادئ ء الأخلاق‬

‫أبنائه‪.‬‬ ‫فقد أحد‬ ‫عند‬ ‫على إِنسان يرمصرن صابرأ‬

‫أذنك‬ ‫تمع‬ ‫ولا‬ ‫جهاراً‬ ‫ولهيس‬ ‫لهس"‬ ‫العطاء‬ ‫له‬ ‫الغير وأجزط‬ ‫احترم‬ ‫‪-‬ا بنى‬

‫منرلك‪.‬‬ ‫واسثته من‬ ‫ا(كلاأ وأطعمه‬ ‫قارص‬ ‫من‬ ‫‪ .‬لا زسمعه‬ ‫توسلاته‬ ‫باع‬ ‫عند‬

‫مكانأ‬ ‫اختر‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫الملوثة‬ ‫الأماكن‬ ‫على‬ ‫التى تنثنى‬ ‫الذبابة‬ ‫مثل‬ ‫لا تكن‬ ‫بنى‬ ‫يرا‬

‫أولثك‬ ‫وهنات‬ ‫أخطاء‬ ‫عن‬ ‫ولا تتحدث‬ ‫‪ .‬الىتر صديرقك‬ ‫قأ واضحاَ‬ ‫نظيفأ وطر‬

‫الذين حولك‪.‬‬

‫‪ ،‬ولا تن!لى أن تنثمىء أولادك‬ ‫لك‬ ‫صالحة‬ ‫كير‬ ‫زوجة‬ ‫لك‬ ‫بنى لا تتخذ‬ ‫؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫اليهودير‬ ‫الشريرهة‬ ‫درأسة‬ ‫ءلى‬

‫‪9 18 - 12‬‬ ‫‪*7"6‬أ"‬ ‫‪ 6‬أل*‪6 mitnt‬‬ ‫‪063 )11‬‬

‫مئد‬ ‫ية التوحيد‬ ‫‪2‬‬ ‫من‬ ‫اول كلمة‬ ‫وهى‬ ‫بمعنى اسمع‬ ‫شماع‬ ‫كلمة‬ ‫‪cry‬‬
‫‪. ،‬‬ ‫واحلر‬ ‫الهنا الرب‬ ‫الرب‬ ‫يا اسائيل‬ ‫‪ " .‬اسمع‬ ‫‪،‬سائيليين‬
‫‪-‬‬ ‫اس‬ ‫با‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬

‫بئ بالرغ‬ ‫ملاير‬

‫له‬ ‫ضدكانت‬ ‫ا‬ ‫‪ 22‬ا‪392-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ألمانيامن‬ ‫تاليهود ة فى‬ ‫أبرزالشخصب‬ ‫يعتبر ماءبرميق‬

‫أد بأ‬ ‫‪.‬وكان‬ ‫المتعددة‬ ‫ير ومعارفه‬ ‫الغز‬ ‫لعلمه‬ ‫وألمائيا‬ ‫فرنسا‬ ‫سهال‬ ‫‪،‬جن جاليات‬ ‫عظيمة‬ ‫لة‬ ‫منز‬

‫مؤلفاته‬ ‫بسبب‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ولم ءكن‬ ‫الحياة الدءلهية فى زمانه‬ ‫على‬ ‫تأثير كب!ير‬ ‫وله‬ ‫ومفسرأ‬

‫فى أسبانيا وافسا‪.‬‬ ‫تعايى‬ ‫ونشروا‬ ‫انتشروا‬ ‫اذين‬ ‫ا‬ ‫تلاميذه‬ ‫كثرة‬ ‫بسبب‬ ‫ماهو‬ ‫بقدر‬

‫أمر الإمبراطور‬ ‫حيث‬ ‫ألمانيا‬ ‫إلى‬ ‫عليه وأرسل‬ ‫تبض‬ ‫ة فى لمباردى وهناك‬ ‫ف!ر‬ ‫وقد أقام‬

‫اطور‬ ‫افيمبر‬ ‫إلى‬ ‫وإذ ذاك قدم اليهود مبنقا كبيرأ‬ ‫عام ‪1286‬‬ ‫ذلث‬ ‫وحدث‬ ‫بسجنه‬

‫‪4‬‬ ‫بالحرر‬ ‫ثت!خ‬ ‫أن‬ ‫الرباق مائير رفض‬ ‫‪ ،‬ول!ن‬ ‫الدثى‬ ‫زعيه‪،‬م‬ ‫ءن‬ ‫للإفراج‬

‫‪.3912‬‬ ‫عام‬ ‫مات‬ ‫حتى‬ ‫القلعهْ‬ ‫‪،‬قى فى‬ ‫وهكذا‬ ‫الطريرق ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫عن‬

‫أقواله‬ ‫ومن‬ ‫ا(كرليبة‬ ‫الألفاظ‬ ‫استخدم‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫كتاباته رمزء‪4‬‬ ‫معظم‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬

‫التلمود ‪:‬‬ ‫بمناسبة حرق‬

‫ث!؟؟‪01‬‬ ‫؟؟كالإ"لأأه‬ ‫"؟فى ‪6‬‬ ‫"؟؟؟‬

‫‪ 6‬إبر؟*أ‬ ‫لمحا‬ ‫د ‪3‬‬ ‫‪33‬‬ ‫لإ‬ ‫‪!6‬بم؟ك!إ"‪5‬‬

‫إ؟يرك!بر*!‬ ‫لإ؟‪-6‬ث!؟‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪95‬‬ ‫؟"؟فى‬

‫!‪،‬‬ ‫ل!‬ ‫*‬ ‫ر!‬ ‫‪6‬‬ ‫كيم‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫لإ؟ ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫؟!م " ‪ 5‬أ؟‬

‫‪nix` s‬‬ ‫أة‬ ‫‪71‬ا‬ ‫إث!*أ نا؟‬ ‫ب!"‪390‬‬ ‫؟نر؟‪3‬؟ه‬

‫إببما؟؟‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫إ‬ ‫فىأ‬ ‫؟أ!مه لأ؟*‪ 6‬كاث!"‪6‬‬

‫إ"د ‪6‬‬ ‫‪3 6‬؟ د‬ ‫بر‬ ‫فى‬ ‫إث!!*‬ ‫!!لأأه *لا"‬

‫بر؟‪96‬‬ ‫ث!‬ ‫‪ 9‬لإ*؟"‬ ‫لأ!ا‬ ‫أ‬ ‫أإ‬ ‫ء‪7‬ا‬ ‫!!؟؟‪7‬‬

‫‪6‬‬ ‫للأإ‬ ‫ث‬ ‫‪?3nr i‬‬ ‫ث!!فىه‬ ‫!*‪+‬ي!أ!أ‬

‫فى‪6‬‬ ‫ير!؟؟‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫ه ب!‪7‬‬ ‫!بم‬ ‫يرا؟*‬ ‫ا!‬


‫‪- 174 -‬‬

‫؟ك!نلأ‬ ‫؟ث!‪73‬‬ ‫‪67‬‬ ‫لأثب‬ ‫‪3 6‬؟ق‬ ‫الأ‬ ‫إي‬ ‫؟؟‪63‬‬

‫!‬ ‫؟!؟؟‬ ‫بإ‪866‬‬ ‫‪113‬‬ ‫إ‬ ‫إثاث!‬ ‫‪6‬‬ ‫لإبلأ‬

‫‪6‬ب!أيراكا‬ ‫‪3‬‬ ‫لإلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫نج!ألإلأ‬ ‫؟؟‪،‬‬ ‫‪َ6‬‬ ‫با؟‪،‬لأ‬ ‫‪"-6‬أَ‬ ‫لأ‬

‫؟؟‪+7‬أ‬ ‫‪15‬‬ ‫بر‬ ‫؟‪7‬ك!‬ ‫لأ‪،3 63 ،‬‬ ‫‪31‬‬

‫‪7‬‬ ‫لإد‬ ‫؟لأ‬ ‫لأ ؟إ‪،‬‬ ‫؟‬ ‫أ؟إ ‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لإلأ‬ ‫؟"‪39‬‬

‫‪)1(6+773‬‬ ‫بر‬ ‫‪ 3319‬ل!‬ ‫‪!6‬مفأ"‪90‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪3- :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬

‫فجيعتك‬ ‫ل‬ ‫أ‪-‬‬ ‫بالنار من‬ ‫أتساءل أءكرقة‬

‫مقاملث‬ ‫فى ساحة‬ ‫فى ال! مة‬ ‫الراغبون‬

‫‪r‬‬ ‫اكتآب‬ ‫فىَ‬ ‫أرضك‬ ‫والمتطل!ون إلى شاب‬

‫أحرجاشا‬ ‫كل‪ -‬وقد‬ ‫والمتعجبون هـن‬


‫كملا‪/‬ث!‬
‫رت النور‬ ‫دون أ‪-.‬ل‬ ‫زط ظلام‬ ‫سائرون‬

‫‪/5‬‬ ‫*!!لمئم‬ ‫ك ثو‪ ".‬أ‬ ‫وعل!‬ ‫ءليمم‬ ‫عشرق‬


‫بقلب منكسر‬ ‫يهخملى باكيأ‬ ‫نسانية‬ ‫ال!‬ ‫بم‬ ‫سسلأ‬
‫إ‪!.\،‬أ\‬
‫جراحك‬ ‫؟لام‬ ‫داثمأ‬ ‫يردد‬

‫الما‬ ‫والنعام‬ ‫كاقاس!ت‬ ‫يشتكى‬


‫بسببك‬ ‫ويتلو مرثاه مرة‬
‫النار وأكلت أكلا‬ ‫فى‬ ‫وضعت‬ ‫كبف‬
‫بجمر‬ ‫لامه!م‬ ‫آ‬ ‫تحترق‬ ‫الم‬ ‫‪،‬‬ ‫لحما‬
‫وسكونك فئ هدوء‬ ‫حتى م!ف رقتك‬
‫ك‬ ‫ألم تغ!عط الزهور أش!وا!‬
‫بين الجمبح‬ ‫تجلس!لن بفخر لتحكى‬
‫بأحكاماث رتبتهلبن بصلاتك‬ ‫تحكبن‬

‫‪.‬‬ ‫لا ‪"56‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 6‬ل!‪3‬؟‪+‬ول‬ ‫‪66‬‬ ‫ل!كار‬ ‫(‪ )1‬؟‪3‬؟‪6‬‬


‫‪!.-‬ا‪-‬‬

‫يحيفيل‬ ‫اَشر بن‬

‫تحت‬ ‫إلى مغادرة البلاد عام ‪5013‬‬ ‫‪ ،‬واضطر‬ ‫فىَ ألمانيا‬ ‫‪1255‬‬ ‫عام‬ ‫ولد آ شر‬

‫ربانيأ‬ ‫فى طليطلة وبها ء!ن‬ ‫سائدة إذ ذاك واستقر‬ ‫التى كانت‬ ‫الاضهطهادات‬ ‫ظروف‬

‫‪.‬‬ ‫توفى عام ‪1327‬‬ ‫حتى‬ ‫كذلاث‬ ‫وظل‬

‫متدين‬ ‫يهودى‬ ‫يستنكر أن ‪،‬جنى أى‬ ‫التنمود ‪ ،‬وكان‬ ‫فى دراسة‬ ‫وقد تعمق آشر‬

‫أن‬ ‫‪ ،‬وير!‬ ‫تاماً‬ ‫الفلسفة ص!لا‬ ‫يجهل‬ ‫بأنه‬ ‫‪،‬مخر‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫آ خر‬ ‫كتاب‬ ‫بدراسة أ!‬

‫الرواية‬ ‫من‬ ‫تفقا لأن الدين ليقوم على أساس‬ ‫أن‬ ‫لا يمكن‬ ‫الدين والفلسفة متعارضان‬

‫حمله‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫لخطأ‬ ‫المعرض‬ ‫الإ نسافى‬ ‫البحث‬ ‫فوليدة‬ ‫أما الفلسفة‬ ‫الإلهية ‪،‬‬ ‫والعقائد‬

‫رمْحريم‬ ‫على إصداهـقرار‬ ‫عصره‬ ‫فىَ‬ ‫الربافيكن‬ ‫زءج!‬ ‫أدرت‬ ‫سا؟ن‬ ‫على تحريرض‬ ‫ذلك‬

‫وءال!‬ ‫المطلوب‬ ‫القرار‬ ‫سليمان‬ ‫أصدر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الفلسفية التى يستنكرها‬ ‫الكتب‬ ‫استعمال‬

‫قبل‬ ‫الكتب‬ ‫وقرأ هذه‬ ‫من‬ ‫اليهودر" كل‬ ‫الكطشة‬ ‫للطرد من‬ ‫بأن رلحون عرضة‬ ‫ليقضى‬

‫ما رقرأه مؤلفاً بالعبرية‪.‬‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫ممره‬ ‫من‬ ‫ا!لمامسة والعشرين‬ ‫أن !بلغ سن‬

‫تمام المطابقة‪،‬‬ ‫للأصل‬ ‫مطابقة‬ ‫المقدس ترجمة حرفية‬ ‫من ‪،‬كرجم الكتاب‬ ‫كل‬ ‫وكذلك‬

‫هذا‬ ‫قوبل‬ ‫النوع ‪ .‬وقد‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫الكتب‬ ‫برخ‬ ‫أن تحرق‬ ‫ألمصهأ‬ ‫هذا القرار‬ ‫وتضمن‬

‫ان آشر‬ ‫رقال‬ ‫أن‬ ‫المم!ن‬ ‫أنه من‬ ‫وع‬ ‫!نفذ‬ ‫لم‬ ‫أنه‬ ‫‪ ،‬وليبدو‬ ‫شدريىة‬ ‫بمعارضة‬ ‫القرار‬

‫على التعاليم‬ ‫خروج‬ ‫مخلصأ فى اعتقاده بأن أى‬ ‫ةق فيبدو أنه كان‬ ‫الأ‬ ‫ضيق‬ ‫هذا كان‬

‫جسيم‪.‬‬ ‫‪ 4‬نجطر‬ ‫اليهودير‬ ‫الدلىإنة‬ ‫بأن جمهدد مستقبك‬ ‫كفيل‬ ‫ا(سلف‬ ‫الدوأصة المأثورة عن‬

‫ريئكرونه‬ ‫العلأء‬ ‫فكان المتأخرون من‬ ‫آشرى‬ ‫باسم‬ ‫هذا وقد كان آشر ليمرف‬

‫بعشر‬ ‫فى التصدق‬ ‫ألمانيا‬ ‫يهود‬ ‫مسالث‬ ‫يسلك‬ ‫أنه كان‬ ‫عنه‬ ‫أفى‬ ‫وقد‬ ‫جهذا الاسم‬

‫له‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫بطليطلة‬ ‫ألمانيا وإقامته‬ ‫من‬ ‫طرده‬ ‫المنهج بعد‬ ‫هذا‬ ‫نهج‬ ‫قد‬ ‫‪ ،‬وأنه‬ ‫دخله‬

‫أعادة‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫اتباع‬ ‫فى‬ ‫والدم‬ ‫أثر‬ ‫!قتفوا‬ ‫بأن‬ ‫عهداً‬ ‫أنفسهم‬ ‫على‬ ‫ثمانية أبناء أخذوا‬

‫‪.‬‬ ‫مواضهـخ(‪)1‬‬ ‫عدة‬ ‫إليها التوراة فى‬ ‫التى تدعو‬

‫‪The story of the‬‬ ‫‪Jewish‬‬ ‫‪People Vol. III‬‬ ‫أ‪،.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪72.‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬ثي‬

‫ألفه ليكون وصية‬ ‫الحياة‬ ‫مناهج‬ ‫يسه! ‪ 6+‬فىه ‪760‬؟!‬ ‫ولاَشر هذا كتاب‬

‫جاء فيه‪:‬‬ ‫فما‬ ‫وصايرا خلقية قيمهّ ‪.‬‬ ‫عدة‬ ‫وقد تضمن‬ ‫لأبناثه‬

‫ذ‪6‬؟‪5،‬؟‬ ‫؟‪61!131*3!61‬‬ ‫؟‪6‬ءأ؟؟؟؟كم‬ ‫ب!‪ 7‬ي!ي!*؟‪6‬؟د!م‬

‫"ألمحا‪،‬ث!‬ ‫أ؟‪7‬‬ ‫ك!‪56‬‬ ‫لإ؟‬ ‫إ؟لا"أ‬ ‫‪1316‬‬ ‫‪3‬؟‪3‬؟*ه‬ ‫؟!بم‬ ‫‪.‬‬ ‫ليماه‬ ‫؟‪3‬‬ ‫أ‪p‬؟أ‪9‬‬ ‫؟"‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ Di‬ء"أإ ‪6‬‬ ‫برء‪7‬ا‬ ‫‪*7‬‬ ‫‪:‬أ‬ ‫‪ 7 60‬د؟؟‪6‬‬ ‫"!م‬ ‫"‪5‬‬

‫أ؟‪3‬‬ ‫‪6‬ث!؟ ؟"‪95‬‬ ‫"لاإ‪ 5‬ث!!؟ ؟؟ه‬ ‫؟‬ ‫إلأثم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪7،‬ا‬ ‫؟!؟إ‪+‬‬ ‫؟ء‪6‬‬ ‫‪656‬‬

‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫! ء‬ ‫‪mai‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ !‬ ‫لأ‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫أول‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫بخ‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫ث!‬ ‫؟"‬ ‫لإ‪13‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬؟ ؟‬ ‫* ‪+ 2‬‬
‫ث!‬ ‫ثف‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ؟‬ ‫بر‬

‫‪. 96‬‬ ‫كت‬ ‫؟‬ ‫‪3‬؟ ‪96‬‬ ‫؟‬ ‫‪5 219 6 n‬‬

‫‪.‬‬ ‫*‪3!1!2‬؟‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫؟!‪7‬ا؟‪16‬‬ ‫؟! ؟‪ 6‬ك!"‪6‬‬ ‫؟‪63‬‬ ‫؟‪16‬؟‪"9‬‬ ‫ث!؟ ؟ء؟‪6‬‬

‫أ‪5‬‬ ‫‪62‬‬ ‫دكبم‬ ‫"ءإه‬ ‫‪ 5‬أ‪6‬‬ ‫‪6‬؟‪6‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫!‪*7‬‬ ‫ب!‪6‬؟ ؟‪61!3‬‬ ‫"‪6‬‬ ‫؟!‪6‬‬ ‫؟؟بر؟!ه‬ ‫!ه‬

‫‪.‬‬ ‫‪ .‬؟‪6163‬‬ ‫‪"6‬؟يأ؟فى‬ ‫يرير‬ ‫ثِ!؟‪+‬ث!؟‪6‬‬ ‫ءك!‪63‬‬ ‫؟؟؟لأ‬ ‫؟!‬ ‫‪ .‬إه‬ ‫؟‪63‬‬

‫"؟؟"أ‪.‬‬ ‫؟؟‪9‬‬ ‫ي!‪!6‬ء‪.6‬ث!‪*،‬‬ ‫"‪1‬‬ ‫؟ثا ي!"؟‪ 8‬كار!"‪ 6‬؟؟‪.‬لإ؟‪!767‬أ"‪6‬‬

‫"أ!ب!‪95‬‬ ‫ك!أ ؟؟ي!!‬ ‫بم!؟ه‬ ‫"أه‬ ‫إ‪7‬‬ ‫إ‬ ‫ءأيأ"‬ ‫؟‪6.63‬‬ ‫؟ا؟؟أ‬ ‫فى؟!‬ ‫؟؟‬

‫‪.‬‬ ‫؟!!‬ ‫‪7‬‬ ‫ليما‬

‫أ؟؟‬ ‫‪ َُ31‬ه‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫أث!‪17"3‬‬ ‫*؟ه‬ ‫؟‪73‬‬ ‫"؟‪!1‬‬ ‫؟ ‪95‬‬ ‫لأ؟برا‬ ‫‪7‬‬ ‫لالأ‬ ‫؟‪3‬‬ ‫؟؟‬

‫)‪.‬‬ ‫‪O‬‬ ‫ي!‪ 3‬بألأهـ‪-‬أ!بم!‪(56‬‬

‫!أ‪!-‬‬ ‫كا!"فى أول ‪*37"6!6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‪063 11‬‬


‫‪*-‬ا‪--‬‬
‫تمادى‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫فى ال!!ن‬ ‫القسم والاندفاع‬ ‫‪ ،‬وتجنب‬ ‫للمشاجرة‬ ‫ميالا‬ ‫ثكن‬ ‫لا‬

‫ا‪.‬ء‬ ‫‪ .‬لا تذكر‬ ‫والعقل البشرى‬ ‫الووح‬ ‫تبل‬ ‫فانها‬ ‫الغضببما ‪،‬‬ ‫وثورات‬ ‫فى الضحنث‬

‫الموثة‪.‬‬ ‫أو فى الأمكنة‬ ‫اقه جزافأ‬

‫الحصول‬ ‫‪ ،‬ولا كعل‬ ‫ستنفذ‬ ‫بنى الإنسان فإن مساعدتة‬ ‫لا تعه!د على مساعدة‬

‫الممال‬ ‫إلى مغ‬ ‫الأولى نحو الوثنية ‪ ،‬وكن‬ ‫الخطوة‬ ‫‪ ،‬فهذه‬ ‫أول آمالك‬ ‫على الذ!ب‬

‫أسبق من منح الكلاه ‪.‬‬

‫إلى غيرك‬ ‫‪ .‬لأ تنقل‬ ‫العقل‬ ‫بميزان‬ ‫تزنه‬ ‫أن‬ ‫عليذث‬ ‫بل‬ ‫الألفاظ‬ ‫ببذىء‬ ‫لاتت!سع‬

‫قص‬ ‫ولمذا‬ ‫‪.‬‬ ‫قلبك‬ ‫فى تجاويف‬ ‫ذلك‬ ‫بل احفظ‬ ‫ليممن سآ‬ ‫لم‬ ‫ولو‬ ‫ماقيل عنه فى حضورك‬

‫‪ ،‬لا تقل له إفى !عتها من قبل‪.‬‬ ‫قصة‬ ‫أحد‬ ‫عايك‬

‫حظاً‪.‬‬ ‫ما هو أقل منك‬ ‫إك‬ ‫مالا ‪ ،‬ولكن‬ ‫إلى ما هو أوةر منك‬ ‫اً‬ ‫كثير‬ ‫لا تنظر‬

‫لأسباب تافهة‪.‬‬ ‫مبغضوك‬ ‫لا يركثر‬ ‫أى إنسان حتى‬ ‫تكن متحذلقأ خ‬ ‫لا‬

‫‪.‬‬ ‫فرد‬ ‫أى‬ ‫شعور‬ ‫عقيدته ولا تغضب‬ ‫كانت‬ ‫أرإً‬ ‫ؤرد‬ ‫لكل‬ ‫بالسلاأ‬ ‫إئ‬ ‫البا‬ ‫كن‬

‫انجلترا‬ ‫يهود‬

‫ا!قيرن‬ ‫حوالى‬ ‫إرين‬ ‫ا‬ ‫ؤرِنسا ووادى‬ ‫ثهال‬ ‫ليطانية من‬ ‫البر‬ ‫الجزر‬ ‫اليهود إلى‬ ‫جاء‬

‫وقت‬ ‫بحر المانش من‬ ‫التجارة ويعبرون‬ ‫ئ‬ ‫وكانوا ليهمفون إذ ذاك‬ ‫عشر‬ ‫الحادى‬

‫اليهود فى لندن ديىسف‬ ‫زءيم‬ ‫‪1135‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0011‬‬ ‫الأول‬ ‫هنر!‬ ‫منح‬ ‫‪ .‬و‪-‬د‬ ‫لآخر‬

‫فارسوا‬ ‫جمارك أو ضراثب‬ ‫دون‬ ‫البلاد هم ومواشيهم‬ ‫الرابئ وجماعته حرو ‪ 4‬التنقل ف‬

‫اضطهاد‬ ‫إلم!‬ ‫أدت‬ ‫بعفالوقأخْ‬ ‫حدثت‬ ‫عام ‪1144‬‬ ‫فى أممان ‪ .‬إلا أف ق‬ ‫حروض‬

‫اليهود‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬وقيل‬ ‫بقتله‬ ‫إيهود‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬اخهم‬ ‫ورك‬ ‫احمه وليام من‬ ‫صهي‬ ‫اليهود منها اختفاء‬

‫المدن‬ ‫وأن هناك بعض‬ ‫قبل عيد الة!عح كضحية‬ ‫عام‬ ‫حل‬ ‫فى‬ ‫مسيحيأ‬ ‫يقتلون‬

‫بعضهم‬ ‫اليهود فقتل‬ ‫حماة ضد‬ ‫قامت‬ ‫لذلك‬ ‫القتل ‪ ،‬ونتيجة‬ ‫فيها هذا‬ ‫حدث‬

‫الكثير‪.‬‬ ‫إ وهرب‬

‫الاضطهاد‬ ‫كان‬ ‫الصليبية‬ ‫الحروب‬ ‫هذا الحادث وفى زمن‬ ‫وبعد عاء!ن من‬

‫وجدوا‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫أذى‬ ‫لم وصبهم‬ ‫انجلنرا‬ ‫يهود‬ ‫غ!ير أن‬ ‫أوربا‬ ‫يهود‬ ‫على‬ ‫أشده‬ ‫على‬

‫‪)? (Y‬‬
‫‪-‬‬ ‫\‬ ‫‪VA‬‬ ‫‪-‬‬

‫وقد اشتغل اليهود‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9118‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1154‬‬ ‫الثات‬ ‫المك ستيفن و!ش ى‬ ‫‪ 4‬فى شخصية‬ ‫الحمار‬

‫با(ربا ‪ .‬وكطن‬ ‫و مولون‬ ‫الأموال‬ ‫يقرضون‬ ‫‪ .‬فأصبحوا‬ ‫‪4‬‬ ‫الاقتصادلي‬ ‫والنواحى‬ ‫آنذاك‬

‫النصارى‬ ‫على‬ ‫المستحقة‬ ‫"لمغى الديون‬ ‫‪ .‬فرة‬ ‫لآضر‬ ‫وقت‬ ‫من‬ ‫أممالهم‬ ‫فئ‬ ‫الملث يرتدخل‬

‫اليهودى‬ ‫الممول‬ ‫يموت‬ ‫‪ ،‬وعندط‬ ‫إليه‬ ‫أقا! يردفعها النصارى‬ ‫مبالي‬ ‫مقابل‬ ‫لايهود فى‬

‫افىدد‬ ‫الموعد‬ ‫ءلى‬ ‫لمة‬ ‫طو‬ ‫بقاء الديرون فترة‬ ‫ا!يحيون‬ ‫‪ .‬وحاول‬ ‫الملث "وريثه‬ ‫ث!بح‬

‫فىؤء‬ ‫عاى‬ ‫المك‬ ‫ليساوموا‬ ‫حينثذ‬ ‫إفر‪.‬صة‬ ‫ا‬ ‫ةلمسنح‬ ‫اليهودى‬ ‫الدائن‬ ‫يموت‬ ‫أن‬ ‫بأمل‬

‫أقل‪.‬‬ ‫مبلز‬

‫فسكنوا‬ ‫العيش‬ ‫الثراء وسعة‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫اليهود إلى درجة‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫وصل‬ ‫‪ -‬وقد‬

‫لندن ‪،‬‬ ‫ئ‬ ‫اليهودية‬ ‫الجاليات‬ ‫القصور المل!‪ . 4‬وتجمعت‬ ‫تتساوى ح‬ ‫بيوت‬ ‫ف‬

‫الاضطرابات‬ ‫ازدادت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫‪ ،‬وندسور‬ ‫ادموفئو‬ ‫‪،‬سنت‬ ‫‪ ،‬كمبردج‬ ‫اكسفورد‬

‫‪5911‬‬ ‫عام‬ ‫مارس‬ ‫‪17-16‬‬ ‫فىَ‬ ‫يرورك‬ ‫ف‬ ‫مذبحة حدثت‬ ‫أفظح‬ ‫‪ .‬وكاشما‬ ‫بعد ذلك‬

‫النيران‬ ‫أضرمت‬ ‫إربا ‪ ،‬نذلك‬ ‫ا‬ ‫طريق‬ ‫ال عن‬ ‫الأمر‬ ‫ا(يهود وأغتصابهم‬ ‫فىوات‬ ‫بسبب‬

‫‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫أو‬ ‫التعميد للنصرانية‬ ‫ب!ن‬ ‫يخيرون‬ ‫ذاك‬ ‫أءثود إذ‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫البيوت‬ ‫بعض‬ ‫فئ‬

‫أنفس!ثبم بأيرديهم‪.‬‬ ‫إهلاك‬ ‫ا‬ ‫وقرر‪-‬و‬ ‫الديرى ليومطوب‬ ‫الي!ثود بر عيمهم‬ ‫ذلاث اجتهح‬ ‫وعند‬

‫برئاسة أسقف‬ ‫فى اكسفورد‬ ‫الدين‬ ‫رؤساء‬ ‫مج!ح‬ ‫اجتهح‬ ‫‪1222‬‬ ‫عام‬ ‫وفئ‬

‫عبيد‬ ‫امتلاك‬ ‫من‬ ‫حرمانهم‬ ‫اليهـصود منها‬ ‫ضد‬ ‫قرإرات‬ ‫وأصدروا‬ ‫! ‪،‬‬ ‫كانتربر!‬

‫مستطيلة‬ ‫الأبيض‬ ‫القماش‬ ‫من‬ ‫قطعة‬ ‫عن‬ ‫ة عبارة‬ ‫مميز‬ ‫الجهود شارة‬ ‫يعلق‬ ‫‪ .‬وأن‬ ‫مسيحيين‬

‫الشكل‪.‬‬

‫تعبد‬ ‫أن وكون‬ ‫منها‬ ‫أخرى‬ ‫ؤرارأت‬ ‫بعض‬ ‫صدرت‬ ‫عام ‪1253‬‬ ‫يرناير‬ ‫وف‬

‫المسيحيون ولمجظر ءلى‬ ‫لا ‪،‬شمعهم‬ ‫‪ ،‬بحهث‬ ‫خير واض!حة‬ ‫بصورة‬ ‫المعابد‬ ‫اليهود فى‬

‫لايهودى‬ ‫‪،‬ولايحق‬ ‫المسيصلين‬ ‫الكبير عند‬ ‫اللحوم أثناء الصوم‬ ‫أو ثراء‬ ‫اليمود أكل‬

‫اءتناق النصرانية‪.‬‬ ‫من‬ ‫آضر‬ ‫يههوديرأَ‬ ‫أن ىخ‬

‫احتكاهـ‬ ‫ءهد‬ ‫وان!ى‬ ‫ا(ررا‬ ‫ادوارد الأول حىرم عايهم‬ ‫وفى عهد‬ ‫وفى عام ‪1272‬‬

‫الملك تصريحاً لاممل فى النواحى التجارلي‪4‬‬ ‫وا(ررا ومنرهم‬ ‫القروض!‬ ‫لأعمال‬ ‫ا(جمهود‬

‫منها الإعدام‬ ‫الأضرى‬ ‫بعهلى التحذيرات‬ ‫ضىدهم‬ ‫صدرت‬ ‫‪ .‬كا‬ ‫الأخىر!‬ ‫واطرف‬

‫اليهود للديئ المسيحى‪.‬‬ ‫فى ‪-‬نا " سب‬


‫‪- 917 -‬‬
‫سخ امتخدام الخدم‬ ‫اليهود منها‬ ‫ضد‬ ‫!رارات أخرى‬ ‫‪ 128‬صدرت‬ ‫ا‬ ‫عام‬ ‫وفى‬

‫أن يتناولوا‬ ‫للمسيحيين‬ ‫العامة وأنه لا يحق‬ ‫الوظاثف‬ ‫اليهود من‬ ‫المسيحيين وحرمان‬

‫‪.‬‬ ‫ببناء معابد جديدة‬ ‫اليهودث ‪ . 4‬ولا يسمح‬ ‫الموائد‬ ‫على‬ ‫وجباخهم‬

‫لهم‬ ‫ولسح‬ ‫البلاد‬ ‫انجلترا ومغادرخهما‬ ‫الهود من‬ ‫أمر بطرد‬ ‫وفى عام ‪ 11' 09‬صدر‬ ‫ص‬

‫من‬ ‫مجموع‬ ‫إلى فرنسا ‪ .‬وكان‬ ‫وهم فى طريقهم‬ ‫بعضهم‬ ‫بأخذ منقولاحمهم ‪ .‬وقد غرق‬

‫لفا‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ستة عشر‬ ‫حوالى‬ ‫انجلترا‬ ‫غادروا‬

‫‪-‬‬ ‫يومطوب‬ ‫انجلترا شخصية‬ ‫فى‬ ‫التى عاشت‬ ‫‪4‬‬ ‫اليهود‬ ‫أبرز الشخصيات‬ ‫ومن‬

‫إكأ‬ ‫ا‬ ‫الدينية والأدبية‬ ‫كتاباته‬ ‫بسبب‬ ‫ص؟خ!م‬ ‫ذاع‬ ‫أدباء ا(جهود الذيرن‬ ‫أحد‬ ‫ويومطوب‬

‫المجيد‪.‬‬ ‫اممفاح‬ ‫وا‬ ‫النضال‬ ‫إيهود على‬ ‫ا‬ ‫جمها‬ ‫يحث‬ ‫كان‬

‫‪5911‬‬ ‫‪ ،‬ففى عام‬ ‫والخنوع‬ ‫الذل‬ ‫حياة‬ ‫الموعت على‬ ‫ل‬ ‫يرفض‬ ‫‪،‬ومطوب‬ ‫وكان‬

‫الانتحار ‪%‬وفأ‪.‬مق‪.‬‬ ‫القلاع وقرورا‬ ‫فى إحدى‬ ‫محاصرين‬ ‫ا‬ ‫إيهود الذين حانو‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫اجتهح‬

‫نفسه (‪.)1‬‬ ‫ثم طفلإلما ثم قتل‬ ‫زوجته‬ ‫وذبح‬ ‫قام ثومطوب‬ ‫التعميد وعندئذ‬

‫‪:‬‬ ‫!لوب‬ ‫ءوم‬ ‫أقوال‬ ‫ومن‬

‫ذنوبى‬ ‫وام!‬ ‫‪ ،‬فتقبل صلاف‬ ‫اعتذارى‬ ‫ارح!‬ ‫إ(يك‬

‫‪)1‬‬ ‫"مغفور لك‬ ‫المقدس ‪ ،‬قل‬ ‫ك‬ ‫اسع!‬ ‫من أجل‬

‫اف محل الذنوب‬ ‫والاءكر‬ ‫سف‬ ‫والأ‬ ‫الدموع‬ ‫حلت‬ ‫لقد‬

‫التراب‬ ‫من‬ ‫رأمى‬ ‫ورفعت‬ ‫إيمانآ‬ ‫فامتلأت نفسى‬

‫ملتمسأ منك أن تقول "مغةورلك ‪)1‬‬ ‫الساطح‬ ‫وجهك‬ ‫إلمى‬

‫بالدموع‬ ‫عيناى‬ ‫أغرورقت‬ ‫و‬ ‫الزفير ‪،‬‬ ‫وقى من‬ ‫صى‬ ‫ح‬ ‫لي‬

‫بعطش‬ ‫ق!ىين‬ ‫انظر‬ ‫‪،‬‬ ‫لا تحتقرفى‬ ‫اللهم‬

‫لى"‬ ‫"مغفوراً‬ ‫أعود‬ ‫‪،‬حتى‬ ‫عنى‬ ‫ودافح‬

‫فى إلنبوة‬ ‫‪-‬اء‬ ‫الهيوم الكثيفة كا‬ ‫نعم ستنق!خ‬

‫قر باً‬ ‫الاست!باد‬ ‫تير‬ ‫ء!يون من‬ ‫شعب‬ ‫وددتحرر‬

‫مغفدوراً له‬
‫‪the Post Biblical‬‬ ‫‪.Diaspora‬‬
‫‪History of the‬‬‫‪Jews p‬‬ ‫‪902-802‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫‪- 018 -‬‬

‫نقدان لأكسفوردى‬ ‫براخيا‬

‫وبدار" القرن الثاك عشر‬ ‫شس‬ ‫الثا‪:‬ق‬ ‫القرن‬ ‫نهاية‬ ‫عائى ف‬ ‫"إودى‬ ‫أديب‬

‫‪.‬‬ ‫ررى ونورماندى‬ ‫منها كانتر‬ ‫أماكن متعددة‬ ‫‪ ،‬ض تنقل ث‬ ‫أكسفورد‬ ‫ئ‬

‫قريبة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسلوب‬ ‫سلسة‬ ‫فكتاباته‬ ‫الموهـورين‬ ‫الأدباء‬ ‫من‬ ‫براخيا‬ ‫و‪،‬هد‬

‫‪.‬‬ ‫ومخوليا‬ ‫مترجماً ومنككرأ‬ ‫وكان‬ ‫النفس!‬ ‫لى‬ ‫‪4‬‬

‫كثير اً‬ ‫يعرف‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫لية‬ ‫العبر‬ ‫ةيم الكتب‬ ‫برقى‬ ‫يرقوم‬ ‫كان‬ ‫فلأنه‬ ‫أما لق!به نقدان‬

‫ترجم‬ ‫إلى "اللغة العبرية ‪ .‬كا‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫اً‬ ‫كثير‬ ‫يرّجم‬ ‫فكان‬ ‫‪،‬‬ ‫الأجنبية‬ ‫الاكات‬ ‫من‬

‫‪61336‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫نم ‪5‬‬ ‫بايه‬ ‫له ءرف‬ ‫كثاب‬ ‫فى‬ ‫‪ 4‬و قد بمح نظر رإوت أ‪-‬لاقية‬ ‫الا*‪ 4‬اللاتات‬ ‫عن‬

‫‪.‬‬ ‫والاعتقادات‬ ‫الأمانات‬ ‫سعديا الفيوى فى كتاب‬ ‫أفكار‬ ‫(سمفر هـحبور"‪،‬واختصر‬

‫الرمزية‬ ‫بقصصه‬ ‫اشخهر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫فلسفية‬ ‫عبرية‬ ‫اص!طلاحات‬ ‫ليذكر‬ ‫مق!الاته‬ ‫فى‬ ‫ركان‬

‫اللغة الفرنسية‬ ‫من‬ ‫معظمها‬ ‫الأمثال ؤجم‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫يرتضمن‬ ‫فى كتاب‬ ‫ودوخمها‬

‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫ام(‪.)1‬‬ ‫‪017‬‬ ‫عام‬

‫‪-!1‬‬ ‫عألا‬ ‫نؤ‬ ‫‪/3‬‬ ‫أ!لم‬ ‫لم‬ ‫ح!أ ‪/‬حهـ‪/‬‬ ‫بر اص؟‪/‬‬ ‫مم!‬ ‫يم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أتواله‬ ‫ومن‬

‫من شكفبيرو‬ ‫خير‬ ‫لي"!ن صخير‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمل‬ ‫فسحة‬ ‫اثن!ت ق‬ ‫من‬ ‫فى اليد ضير‬ ‫واحد‬

‫يترف‬ ‫من‬ ‫شىء‬ ‫بك‬ ‫زءيم على العامة ‪ ،‬إذ سيلتصق‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫الأشراف‬ ‫بين‬ ‫خادم‬

‫ومهانتهم‪.‬‬ ‫مذلخهم‬ ‫الوضعاء‬ ‫حتما أتباعدث‬ ‫بينما ستشاطر‬ ‫‪،‬‬ ‫الأو (كن‬

‫تةح وتخمد‪،‬‬ ‫قى‬ ‫النار‬ ‫‪.‬‬ ‫لا يمس‬ ‫الصغير‬ ‫والعوسج‬ ‫‪،‬‬ ‫الختالة "شقط‬ ‫ة الأرز‬ ‫شبر‬

‫مجراه إلى الأبد‪.‬‬ ‫والماء يسير ئ‬

‫تثير‬ ‫جمال وفىوة ‪ ،‬ف!نك‬ ‫من‬ ‫مهما أوتيت‬ ‫أو أخ!يك‬ ‫ءلى جارك‬ ‫إذا تكبرت‬

‫الكفاية‬ ‫‪.‬‬ ‫الآن‬ ‫تحتقره‬ ‫الذى‬ ‫وماًالمتسول‬ ‫عليك‬ ‫‪ .‬وسينتصر‬ ‫لْفسه الغيرة والحقد‬ ‫ئ‬

‫تفضيل‬ ‫متعادلا دون‬ ‫حباً‬ ‫أولادك‬ ‫الوةرة ءلى مائدة الغير ‪ .‬أحب‬ ‫‪%‬جمر من‬ ‫اطرية‬ ‫ئ‬

‫السرور‬ ‫لك‬ ‫فيمن تفاءلت بمستقبله ويجلب‬ ‫أطك‬ ‫يخيب‬ ‫ما‬ ‫اً‬ ‫‪ .‬فكثير‬ ‫ءلى الآخر‬ ‫أحدهم‬

‫قئكته فى الجضيض‪.‬‬ ‫من‬

‫‪+‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪Jewish People .TheSto‬‬


‫‪Vol. II p 236‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪237.‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫‪-1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬

‫روسيا‬ ‫يهود‬

‫عام ‪ 7.‬م‪،‬‬ ‫للهيكل أى‬ ‫الثافى‬ ‫الجنوبية بعد التخريب‬ ‫روسيا‬ ‫على حدود‬ ‫الجهود‬ ‫أقام‬

‫على الجانب‬ ‫ازوف‬ ‫وبحر‬ ‫البحر الأسود‬ ‫التى تصل‬ ‫البوغازات‬ ‫ثم انتشروا غرب‬

‫الوثنيين‪.‬‬ ‫من‬ ‫اليهودية كثيرأ‬ ‫اجتذبت‬ ‫أقاموا فى المناطق الشمالية ‪ ،‬وقد‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫الشرقى‬

‫‪.‬‬ ‫فخهودوا‬

‫التى‬ ‫التبشيرو ‪4‬‬ ‫العمليات‬ ‫ال!ثود ضد‬ ‫ومعهم‬ ‫ثار الوثنيون‬ ‫‪35 5‬‬ ‫عام‬ ‫وفىَ حوالى‬

‫وفىَ ال!رن‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق‬ ‫ببط ء فى هذه‬ ‫تسير‬ ‫المب حية‬ ‫كانت‬ ‫بها الأساقفة ولذلك‬ ‫يقوم‬

‫‪.‬‬ ‫وفى بلاد الةو قاز‬ ‫الةرم‬ ‫وؤ!‬ ‫البوغازات‬ ‫جازي‬ ‫اليهودكثير اً عل‬ ‫عدد‬ ‫الثامن ازداد‬

‫بالد"يئ ويحرضون‬ ‫تتطق‬ ‫اليهود فى أسئلة‬ ‫ليناقشون‬ ‫الروس‬ ‫بدأ الكهنة‬ ‫ذلاث‬ ‫بعد‬

‫النزاع بين ا‪-‬لانبين‪.‬‬ ‫اليهود الكفرة واستمر‬ ‫ضد‬ ‫الشغب‬ ‫لإحداث‬ ‫الشعب‬

‫ألمانيا‬ ‫ويهود‬ ‫الرولر‬ ‫الي!صود‬ ‫بين‬ ‫آخر‬ ‫بدأ نزاع‬ ‫عشر‬ ‫الحادى‬ ‫الةرن‬ ‫وئ‬

‫السلافية‬ ‫الدول‬ ‫اليهود الغربيين على‬ ‫تدفق‬ ‫وبسبب‬ ‫تجارية ء!ة‬ ‫أمور‬ ‫بسبب‬

‫الصليبية‪.‬‬ ‫بعد الحروب‬

‫وا لمؤلفات‬ ‫مهتما بنقل الكتب‬ ‫كان‬ ‫القرون الوسطى‬ ‫عام! خلال‬ ‫الروسى‬ ‫والأدب‬

‫الحادى‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫خاصة‬ ‫ريزدهر‬ ‫الدراسة‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬وبدأ‬ ‫إلى اللغة الروسية‬

‫ما تعلق‬ ‫خاصمة‬ ‫ى‬ ‫الد‬ ‫‪ 4‬على القصص‬ ‫العنالي‬ ‫انصبت‬ ‫القرن الثالث عشر‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫عشر‬

‫شيق‬ ‫جدود‬ ‫أسلوب‬ ‫ث‬ ‫وبدت‬ ‫الترجمة‬ ‫حركة‬ ‫نشطت‬ ‫كا‬ ‫منها ببرت بابل ‪.‬‬

‫الدين‪.‬‬ ‫لى بأحكام‬ ‫تختص‬ ‫التى‬ ‫المناقشات واجادلات‬ ‫وازدادت‬

‫انتشرت‬ ‫فقد‬ ‫الخزر‬ ‫بلاد‬ ‫باسم‬ ‫والمعروفة‬ ‫روسيا‬ ‫كلن‬ ‫الجنوبية‬ ‫المنطقة‬ ‫أما‬

‫بحر‬ ‫لى‬ ‫الفاجا‬ ‫خهر‬ ‫مصب‬ ‫الناحية الواتعة ‪-‬وار‬ ‫فى‬ ‫خاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫فيها الدرانة الجهودية‬

‫أمير‬ ‫خهود‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫الوسطئ‬ ‫العصور‬ ‫فى‬ ‫اليهودى‬ ‫الدفي‬ ‫أهلها‬ ‫اعتنق‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الخزر‬

‫أماسْر‬ ‫ا‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫حتى‬ ‫هناك‬ ‫بحرية‬ ‫الدليانة اليهودية تمارس‬ ‫ظلت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الخزر‬

‫‪:‬‬ ‫المسعودى‬ ‫قال‬ ‫اغزر‬ ‫مرة‬ ‫‪ 4‬لأول‬ ‫ال!ثودلي‬ ‫دخول‬ ‫الميلادى ‪ .‬وعن‬

‫الخزر‬ ‫تهود ملك‬ ‫‪ .‬فقد كان‬ ‫جنسهم‬ ‫من‬ ‫والخزر‬ ‫أما اليهود فإلملك وحاشيته‬

‫أكلصار‬ ‫عليه كلن ساش‬ ‫اليهود وردوا‬ ‫من‬ ‫إليه خلق‬ ‫انضاف‬ ‫الرشيد ‪ ،‬وتد‬ ‫خلافة‬ ‫ق‬
‫‪-‬‬ ‫‪182‬‬ ‫‪-‬‬
‫وثلاثين‬ ‫اثنتين‬ ‫هذا سنة‬ ‫وقتنا‬ ‫الروم ف‬ ‫بلاد الروم ‪ ،‬ذلك أن طك‬ ‫المسا!ين رمن‬

‫‪. .‬‬ ‫دلميئ النصرانية‬ ‫اليهود إلى‬ ‫من‬ ‫ملكه‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫نقل‬ ‫أرمنوس‬ ‫و!لمثمائة وهو‬

‫‪.‬‬ ‫الخزر على ما وصفنا(‪)1‬‬ ‫الروم إ! أرض‬ ‫أرض‬ ‫اليهود من‬ ‫من‬ ‫خلق‬ ‫فتهارب‬

‫من‬ ‫‪759‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪159‬‬ ‫بن شبروط‬ ‫حسداى‬ ‫ماهية نملكة الخزر كتب‬ ‫)ولمعرفة‬

‫حقيقة وجود‬ ‫الخزر فى ذلك الوقت يسأل عن‬ ‫ملث‬ ‫برسالة إلى وسف‬ ‫أسهبانيا‬

‫عليه اإا!اث قائلا‪:‬‬ ‫رد‬ ‫البحر وقد‬ ‫مملكة جهودية على شاطىء‬

‫"*؟‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إ؟نجبهأ‬ ‫‪.‬‬ ‫؟!!أ‬ ‫إ؟؟‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫برا‬ ‫‪62‬‬ ‫ير‬ ‫؟!‬ ‫لم‬ ‫إ‪+ !+ ،‬‬ ‫لإ‬ ‫ول‬ ‫‪ 6‬ث!!‪6!3‬‬ ‫ل!‬ ‫‪+‬لا‬

‫أ‬ ‫لأ؟إ‬ ‫!اة‬ ‫‪6‬؟ول ‪61‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪6‬إ‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬؟لإ ‪147‬؟‪+‬ث!‬ ‫إ‬ ‫إ؟؟بر ‪6‬‬ ‫*؟؟لأأ‬ ‫ول؟؟‪6‬‬

‫!‬ ‫*‬ ‫ول‬ ‫ث!‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ألأ‬ ‫ث!‬ ‫؟‪6 2‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫*‬ ‫ألر ‪7‬‬ ‫!َ‬ ‫‪6‬‬ ‫نج!‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪َ+‬‬ ‫‪6 7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬؟‬ ‫! ؟ ‪6‬‬ ‫ولبم‬

‫‪7‬ث!‬ ‫إ‬ ‫إ؟‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لألأ ؟‪ 3‬أث!أ‪+‬‬ ‫إث!لم‪* ،‬أنج!‪3‬‬ ‫ولهَ‬ ‫ول!‪ 70‬؟‪+‬‬ ‫!‪6‬‬ ‫ء ‪:‬الإ؟!‬ ‫‪+‬لإ ‪!6‬‬

‫؟؟‪!3‬م‪6‬‬ ‫لإول؟ه‬ ‫؟؟؟ه‬ ‫‪ .‬أ؟إ ‪9‬‬ ‫‪3‬؟‪!،3‬أ‪+‬‬ ‫‪6‬بتث!‪+‬ه‬ ‫ث!‪ +‬؟‪ 6‬أ؟إ ‪!9‬‬ ‫‪32‬‬ ‫ث!يأ‬

‫أ؟ ‪+‬؟‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫أ‪7‬‬ ‫إبأ‬ ‫‪.‬‬ ‫*‪7‬‬ ‫‪+‬ن!!مببما‬ ‫لإ‪ 7‬؟ ؟‪2‬‬ ‫؟ "؟ ‪5،‬‬ ‫ثب‬ ‫ول‬ ‫؟ ‪+‬أ‬ ‫؟‪! +‬‬ ‫إبر‬ ‫بيما‬ ‫" ‪ . 7‬إ؟‪17‬‬ ‫حم‬

‫" ير‪+‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 7‬نلأ ؟؟‪ 6‬لأأ‪6 0 +‬؟ ‪++‬‬ ‫نلأ‬ ‫؟‪ 3‬أ؟*‬ ‫ول‬ ‫‪115‬‬ ‫بر‬ ‫‪+7‬‬ ‫نلأ‬ ‫إ‪*6‬‬ ‫يبما‬ ‫؟‬ ‫؟‪+‬‬ ‫نجيما‪*.‬فأ‬

‫ج ‪756‬‬ ‫‪95‬‬ ‫وللا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لذ‬ ‫‪ 3‬ول"*ه‬ ‫‪7‬‬ ‫بر‬ ‫‪3"66‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫*‪6‬‬ ‫‪ 6‬أ‪6،+‬‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ!‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫ول‬ ‫برل! ‪6‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-:‬‬ ‫‪7 :‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-:-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪163‬‬ ‫*‬ ‫‪rn+‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫‪i‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫لأ ‪6‬‬
‫أ‬ ‫لمحا‬ ‫‪! *7‬‬ ‫بم!‬ ‫فى‬ ‫ول‬ ‫ن!‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪0 67‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6 3‬‬ ‫‪60‬‬ ‫بر‬ ‫!‪ 79‬أ"‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫*‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬

‫"‬ ‫أ‬ ‫‪* 0 6 5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الأ‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫لأ‬
‫ا ‪6‬‬ ‫ول‬ ‫ن!‬ ‫‪63 361‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪6 " .‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ن!‬ ‫لا‬
‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫‪6‬ب!!‪+،‬‬ ‫لم‬
‫‪!6‬م ‪6 6 +‬‬
‫*‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪+‬‬ ‫"‪+6‬‬ ‫ول‬ ‫‪73‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+ 6‬‬ ‫فى‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫‪+ 6‬‬ ‫في‬ ‫"‬ ‫لأ‬ ‫‪6 3‬‬ ‫أ" ‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬ب! ؟ ‪ "6‬؟‪ +‬؟‬ ‫؟ ‪6 !+‬‬ ‫!م‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪، 4‬‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪7‬‬ ‫!ا‪,non‬‬ ‫‪+،‬‬ ‫*‬ ‫فأ‬ ‫‪61 6‬‬ ‫لا‬ ‫‪Wixom 3‬‬ ‫"‪! ،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3 3 +1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪7 :‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬

‫‪ VA‬ا‬ ‫ا ص‬ ‫ب‬ ‫الذهب‬ ‫مروج‬ ‫‪)1( -‬‬


‫‪-1 83 -‬‬

‫أ‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬‫؟ !‬ ‫أ‬ ‫" !‬ ‫‪17! 7‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬ا‬ ‫*‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫َد ‪6‬‬ ‫‪o‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ +‬د ‪611‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬لأ‬ ‫* ء‬ ‫‪6‬برلم‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ * غ‬ ‫‪( +‬‬ ‫أ‬ ‫ك!‬ ‫‪ 3 6‬؟‬
‫‪. -‬‬ ‫‪+ -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫" غ لأ‬ ‫* ‪ 3‬لأ‬ ‫ءلأ‪+‬أ أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7136‬ا‬ ‫أ*!أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7*6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪Inert‬‬ ‫‪ ' +‬أك! ‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ث!‬ ‫‪9‬لأأ‬ ‫‪+‬لأ‬ ‫لا‬

‫‪،‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪ 3، .,1‬أث!‬ ‫لم‪ 6‬لد!م‬


‫أ‬ ‫‪*7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪* 7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫المأ‬ ‫" ‪3‬‬ ‫ام‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ism‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ألمأ‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫لأ‬ ‫للأد‬ ‫"ول لألأأ‬
‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪6‬؟‪7‬‬ ‫‪+‬لأ‬ ‫‪+ 63‬‬ ‫‪7 * .‬‬ ‫* ‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أك!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ث!‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫*لأأ‬ ‫‪ .‬أ؟ ‪6، 3 16‬‬ ‫‪ 7‬أ؟‪13‬‬ ‫؟لا‬ ‫م!‬ ‫يرا‬ ‫‪6‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫!‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7 6‬‬ ‫*‬


‫ذ ‪i‬ا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪*1 3 ،‬‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪wn‬‬ ‫‪+ " 13‬‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬
‫ء‪ 6‬لم*ه ‪ m‬لأ‬ ‫ء"‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪73 1‬‬ ‫ء‬ ‫فأ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ث!‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪T‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪. ،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-:‬‬

‫؟فى‪+‬‬ ‫! أ؟ ‪6‬‬ ‫‪' Ix‬‬ ‫لا‬


‫ج ر‪ . +‬ه‬ ‫‪ *6 7‬أ‪+‬‬ ‫ء ‪*+‬أ ‪6‬‬ ‫‪6 + ! " .‬‬ ‫‪656‬‬ ‫ث!لا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+6‬‬ ‫أبر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ط‬ ‫‪:‬‬

‫د ‪+‬ول*‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أأ‪6 + 7 +‬‬ ‫‪6 ):nn M‬‬ ‫‪+‬ج * ‪+ 6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪76‬ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪33‬؟ ‪6‬‬ ‫‪ " 67‬أ‪+‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬

‫؟ *‬ ‫؟ ؟ ‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ي!‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫!م‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬إل!‬ ‫!‬ ‫؟ ؟‪5 ،‬‬ ‫إثب‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫كت‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ث!‬ ‫؟ ؟‬ ‫!‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫بأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ير‬ ‫؟ ؟؟ ‪3‬‬

‫‪،+،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪663 631 +‬‬ ‫ول‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫‪7 6‬ا‬ ‫نلأ‬ ‫ج ‪6،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ألا‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ ‪13‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6* 6 * "3‬‬ ‫أث!‬ ‫‪َ3‬‬ ‫ث!‬ ‫‪7‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+ :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪":‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪، ،‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪3 6‬‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫إ"‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ءلأ‬ ‫‪ 6‬إث!‬ ‫! ؟ ‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪* 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬إلا‬

‫البلاد‬ ‫بطول‬ ‫سأنت‬ ‫‪ .‬لق‬ ‫تركيا‬ ‫من‬ ‫أبناء الخزر‬ ‫ليافت‬ ‫بىف‬ ‫من‬ ‫اعلم أننا نحن‬

‫‪ ،‬لعلصت‬ ‫ألفأر‬ ‫أربعة‬ ‫مسيرة‬ ‫شرقاً وعلى‬ ‫لب!صرر جرجان‬ ‫النمر الةر‪،‬ب‬ ‫ثا على‬ ‫و عرض‬

‫مدخل‬ ‫ءلى‬ ‫‪ 4‬لى وأنا جالىلى‬ ‫لي‬ ‫الجز‬ ‫ويىفعون‬ ‫وكلهم‬ ‫أم‬ ‫عدة‬ ‫الغر ‪-‬سكن‬ ‫هذا‬ ‫أنه بجانب‬

‫قىكحهبم‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫مر يرة‬ ‫حىرب‬ ‫ف‬ ‫ب!م!فنهم وأنا !*‪،‬م‬ ‫القادكل!ن‬ ‫إروس‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ولا أقىك‬ ‫الغر‬

‫‪.‬‬ ‫بلاد العرب‬ ‫لأفنوا كل‬

‫مناطق‪:‬‬ ‫ثلاث‬ ‫منكى‬ ‫الجان داخل‬ ‫بمساعدة‬ ‫ضىاً أنه عندى‬ ‫أ‬ ‫وأعلمك‬

‫ورس!نها‬ ‫(رشاً‬ ‫خمسون‬ ‫وءرضا‬ ‫طولها‬ ‫‪ :‬ت!يم فيها الملكة وفتياتها ‪،‬‬ ‫الأوك‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وأم‬ ‫إسرائبليون وإحماعيليون ومسيحيون‬

‫؟ ‪26p- 27‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫حط‬ ‫* ‪ 36 7 .‬أض‬ ‫‪+‬‬ ‫ك!‬ ‫!م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪6‬بأ ‪6 3‬‬ ‫‪ 61‬أ"‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!اءلأ ‪11‬‬ ‫) ‪+‬أ ‪ 3‬لم ‪3‬‬
‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪9098 3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫فى‬ ‫‪* 7‬‬ ‫؟‬ ‫ث!‪+‬‬ ‫‪!1‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪- 184 -‬‬
‫فراسخ‪.‬‬ ‫ثمانية‬ ‫ق‬ ‫فراسخ‬ ‫ثمانية‬ ‫تمتد‬ ‫‪ :‬ومساحتها شاسعة‬ ‫الثانيمة‬ ‫المنطقة‬

‫ؤراسخ‬ ‫ثلاثة‬ ‫وهى‬ ‫وخدى‬ ‫وعبيدى‬ ‫مهـوزرالى‬ ‫أؤيم فيها‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالثة‬ ‫والمنطقة‬

‫ثلاثة‪.‬‬ ‫فى‬

‫الخزر‬ ‫العجائب ( يقول المؤمنون من أ!ل‬ ‫آضر‬ ‫نجصوص‬ ‫إن سألت‬ ‫كذلك‬

‫بعيدون‬ ‫‪ .‬وعن‬ ‫إسرائيل‬ ‫حكاء‬ ‫وإلمما‬ ‫اللّه‬ ‫بأعيننا إلى‬ ‫) إننأ زتطاح‬ ‫خهاية للمهجر‬ ‫سثأقى‬

‫متى‬ ‫فأ حساباتنا لا نعرف‬ ‫المواسم ثخطى‬ ‫أكثر‬ ‫أنه فأ‬ ‫ستسهح‬ ‫‪ ،‬ولكنك‬ ‫صهيون‬ ‫عن‬

‫الله‪.‬‬ ‫أحباء‬ ‫إسرائي!!‬ ‫إلى بيت‬ ‫دانيال‬ ‫نبوءات‬ ‫وأيد نا غير‬ ‫وليس‬ ‫ثأفق تهاية المهجر‬

‫‪.‬‬ ‫المهـبرر‬ ‫‪4‬‬ ‫لنهار‬ ‫يروم‬ ‫سيأكق‬ ‫وأنة‬ ‫انيال‬ ‫فى‬ ‫بنبوءة‬ ‫أننا نؤمن‬ ‫أى‬

‫جداً (رؤ تك‬ ‫أتوق‬ ‫‪ ،‬وأنا أيضأ‬ ‫(رؤيتى‬ ‫تتوق‬ ‫أنك‬ ‫رسألمتك‬ ‫ف‬ ‫وذكرت‬

‫أرى‬ ‫وأن‬ ‫بك‬ ‫أن أتم!ل‬ ‫استطعت‬ ‫‪ .‬ولو‬ ‫وعظمتك‬ ‫ح!خك‬ ‫الغالية ‪ ،‬وإلم! فخر‬

‫لك ابنا‪.‬‬ ‫وأكون‬ ‫أبأ‬ ‫لى‬ ‫اللطيف كون‬ ‫المحترم‬ ‫وجهفث‬

‫والسهـلابم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اغلصة‬ ‫قولك وبنصيحتك‬ ‫أسير حسب‬ ‫قبلات ش!في وسوف‬ ‫إِلياث‬

‫*مملأء‬

‫طو رلمة‪،‬‬ ‫فترة‬ ‫الخزر‬ ‫فئ‬ ‫لم تدم‬ ‫اليهودلى"‬ ‫أن‬ ‫التاريخية على‬ ‫الحوادث‬ ‫و!لىل‬ ‫هذا‬

‫من‬ ‫ونصف‬ ‫قرن‬ ‫بعد حوالى‬ ‫الروس‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫حملة جاءت‬ ‫قوضتها‬ ‫أن‬ ‫فا لبثت‬

‫أهلها وازلمشر اليهود‬ ‫على ممنكة الخزر وتشرد‬ ‫‪ ،‬فقضت‬ ‫اليهودية إلى الخزر‬ ‫دخول‬

‫‪.‬‬ ‫الشعوب‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫ال!بردية منتشرة‬ ‫تزال‬ ‫ولا‬ ‫الشرقية‬ ‫وأوربا‬ ‫فئ روسيا‬
JS' C,-./. � J�J ..:.,I� .r ..Li c.S�I �.))fl 0i l:..ta,..)1 iJA; ll
fa./. � \.o": 0fa. c.$"'rLfl1 � ...L. .)�I 0ts"' ..ill. � �J); J1 �
tr; '1.,.dl � .JWIJ �J.11 ..::.,L..,I .JJ.11 J&, � (*"�I 0ts'"'J. �.J.11 JP �l:f

t) T.1,:.TJ L� 0ts'"' o�I o..i.A J �.))fl 0i! J_;ll � i:,i �.J


(.$ ...;)I O.)y ($:..) �.)i c.J"L..,�I J -* �.)�
J t:...,:.::.. 1--4 01J TJ.>.IJ
(" IJ� �Jdi � J�I J&- T.)y,ak 0ts'"' it&- �Y. .JAJ. c.J"..illl �t:5:ll
. J:i t...) .r'} c.SJl)I Jl .)\;,....)'4 � t..c.SJ./. 0i �.))fl
l.t.�J �:.J.11 ..::.,L..,I.J..u4 0� o .J!..a.Al4 � o.;J .)�I J; ..LiJ
,

� .J WI 0.. o_#t:.l;t � <.Si .U.\.!. _r)fl �.P4 J �:. .r.-Ji ..::.,L..,\.JJ.11..:....;\S"'J


�IJ ...,�.:.l\J �.))'IJ�:. c.J")J.11} �:..))f\j. __,,.:.�I rY' � c.Si J�:. )1
� �t5' �� hl ...1.>-i ..l-.,4::. fJ , tr:.. ...1.>-1) t_.;; Lo T.).)\j J p-1J ..,�1J
. 0-;- t _,,;,.,. J

JJ )'\ 0J_;ll d �� l_,.. t;i JI f)f4 \'"l:\j J...L. J .) �JI ;h ..LiJ \.lA
�:.J.I\J �.))fl U"'y,a:.ll ifJ �•..l4!\ �\�I if 4.-� �t; J...L. ..,;S"'i ..:.;ts"'
lfa (>\j�J J.l�\ �..JI o.;J jJ . �t....l4!! 0;:,_,..a.1.IJ0-;!r...,..J1 .).* J:...
�.::.�..JI JJ . �.))fl c.SJ�I r-:,1; ifJ u-.�\
0-;! Lo.)� �bT if _;;!..(!I
. ..::.iLl.!jll if �I ly: jJ 1_,-?I JLoJ)\J Jt;_r.ll

i...l.,Qj J � �.>L-.. t :./':. t


.J�I i..lil J:... .) .tr..l\ i:,i l:J �:. .!.U� if
f
..:.;ts"' �LlJ...L. � o).,.a;l\ i...l.,Qj j l.ri-:. J \J..6:-i ..ill G_.))f\ .J�I
. � �UI il_,i';J\ �bTJ ..::.,i,;t;; if 4.-.:::A.A

0-;k.....li d') J l!.!.\j 0 \$'" o yi �:.I --4 ...L. c.S P.l\ �.))fI 0i � J..,,J. \ ifJ
o _;.; L� l.S:c. �� ..:..; \5"' ..w , oI .I'll J�)1 .::....;, .J,.; � ...,S' if ( )\ J&- J
l.lA 0� \� .J..1.;· J� 0-;.b-li ..::.,.1,:.i 0J_;l\ Jly: .iJi P.;;. • 0 P..,2.¢J4 -.:....-�J
‫‪- 186 -‬‬
‫منه الأدب‬ ‫م!نأ يثح‬ ‫وأصبحت‬ ‫مكارزثا‬ ‫بأبل واحتلت‬ ‫وظهـرت‬ ‫الثقافى‬ ‫ااركز‬

‫مراكز‬ ‫ظهور‬ ‫ثقافيآ لا‪:‬ثود بعد‬ ‫مركزاً‬ ‫ولم تعد‬ ‫بابل‬ ‫اختفت‬ ‫الثؤافئ ‪ .‬ثم‬ ‫والفكر‬

‫الأدب‬ ‫خطا‬ ‫وعندئذ‬ ‫البلاد‬ ‫ذلاث من‬ ‫وغير‬ ‫وألمانيا‬ ‫نسما وانجلترا‬ ‫أسبانيا وؤ‬ ‫ف‬ ‫أخرى‬

‫‪ 4‬لها‬ ‫دنيوير‬ ‫عناصر‬ ‫وجدت‬ ‫بل‬ ‫الدليلمية‬ ‫النواحى‬ ‫على‬ ‫فلم ير!د مقتصرآ‬ ‫جديرلىة‬ ‫خطوة‬

‫د!لمية‬ ‫لد!نا فلسفة‬ ‫أصبح‬ ‫لذلك‬ ‫‪ .‬وزتيجة‬ ‫الدين‬ ‫العلم يخانب‬ ‫وسمار‬ ‫!برى‬ ‫أه!ية‬

‫نظر مميؤة ‪.‬‬ ‫رالدين وجهات‬ ‫المتعلقة‬ ‫المواصخ‬ ‫‪،‬واتخذت‬ ‫العلم‬ ‫عن‬ ‫لا تنفصك‬

‫تكن‬ ‫لم‬ ‫وتشبماجمهات‬ ‫وتعابر‬ ‫الفترة ‪،‬مممات خاصة‬ ‫فئ تلك‬ ‫الآداب‬ ‫اتسمت‬ ‫وقد‬

‫‪ ،‬فعبر الش!ر‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تطرق‬ ‫لم‬ ‫موضوعات‬ ‫الأدباء والش!راء ى‬ ‫‪ .‬وكتب‬ ‫كلستخدمة‬

‫المنمق‬ ‫النزى‬ ‫الأسدوب‬ ‫استخدم‬ ‫الإنسانية ‪ ،‬كا‬ ‫العواطف‬ ‫مة وعن‬ ‫الطب‬ ‫جمال‬ ‫عن‬

‫عا‪،‬ء‬ ‫الآخر وظهر‬ ‫منها عن‬ ‫كل‬ ‫العلوم يستقل‬ ‫‪ ،‬رأخذت‬ ‫الكتابات‬ ‫من‬ ‫فى كئير‬

‫المعاجم‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫اشتغلوا ف عاوم النحو واشتقاق الألفاظ كا وضعت‬

‫تأرر مباشر‬ ‫ال!رون الوسطى‬ ‫فىَ‬ ‫اليهود‬ ‫فيها‬ ‫البيئات التى عاش‬ ‫لتعدد‬ ‫ومّد كان‬

‫الخةلفة‬ ‫الثقافية‬ ‫ب" وأنشطتها‬ ‫بيثة طبيعحها وأسلوبها الخاص‬ ‫لكل‬ ‫ف!ان‬ ‫على الأدب‬

‫هذا جليا فى البلاد التى أظلها‬ ‫الؤرة ‪ .‬وظهـر‬ ‫قلك‬ ‫!‬ ‫رى‬ ‫الف!‬ ‫الإنتاج‬ ‫على‬ ‫أش‬ ‫مما‬

‫الكم فى البلدان‬ ‫قليل‬ ‫أنه كان‬ ‫‪ ،‬فئ حىين‬ ‫مثمراً ومتشعباً‬ ‫الأدب‬ ‫كان‬ ‫حهمث‬ ‫الإسلام‬

‫معأملة س!حة‬ ‫الي!ثود‬ ‫تعامل‬ ‫إلى أن البلاد الإسلامية كازت‬ ‫ذلك‬ ‫الأور‪/‬ية وير ‪2‬خ‬

‫أن يمالئوا الإسلام‬ ‫اليهود جاهدفي‬ ‫وعندمحذ اضطر‬ ‫أو‪ -‬اضطهاد‬ ‫قئمت‬ ‫أى‬ ‫تخلو من‬

‫أن ليصلوا إلى أعلى ا‪،‬راكز‪.‬‬ ‫واستطاعوا‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫العنت‬ ‫من‬ ‫ال!ير‬ ‫لاقوا‬ ‫فةلى‬ ‫الأوربية‬ ‫كغ الدول‬ ‫أما اليهود الذين أقا!وا‬

‫يرقوم على أساس‬ ‫سلوك‬ ‫لهم‬ ‫حان‬ ‫الخلق اليهودى ‪!-‬ث‬ ‫إلم!‬ ‫ذلاث‬ ‫ير‪-‬ح‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫اشعوب‬ ‫ا‬

‫المرا‪.‬فط والتاجر‬ ‫بدور‬ ‫دائماً‬ ‫رقومون‬ ‫‪ ،‬فكانوا‬ ‫‪4‬‬ ‫والاقتصادو‬ ‫الاجماعية‬ ‫السيطرة‬ ‫من‬

‫ة رسيلة‪،‬‬ ‫بأ‬ ‫المال والثروة‬ ‫يجمعون‬ ‫فكانوا‬ ‫م!روفأ‬ ‫اليهودى‬ ‫الجمثح‬ ‫والسمسار‪.‬وكان‬

‫‪ .‬لهذا كله‬ ‫المال‬ ‫لديهم‬ ‫تكدس‬ ‫حتى‬ ‫أنحاء أوربا‬ ‫كافة‬ ‫فى‬ ‫اربا الفاحش‬ ‫فأقرضوابا‬

‫البلاد ‪ ،‬فسةت‬ ‫وإبعادهم عن‬ ‫على اضطهادهم‬ ‫ذرعأ وتعمل‬ ‫بههم‬ ‫تضيق‬ ‫الدول‬ ‫كانت‬

‫الأجنبية ءلى التنكيل ب!م هو خوف‬ ‫الشعوب‬ ‫‪ ،‬ومما ساعد‬ ‫القواؤ!ن المقيدة لةف طهم‬
‫‪ 187 -‬ب‬
‫الصَور‬ ‫فى الهود أبث‬ ‫اليهود ‪ .‬فالمسيحيون كانوا يرون‬ ‫سلوك‬ ‫المسيحبجن من‬

‫القتل‬ ‫الخيانة و‪-‬ريمة‬ ‫ش!ها جريمة‬ ‫نحتلفة‬ ‫جرائم‬ ‫اليهود‬ ‫إلى‬ ‫نمسب‬ ‫العداثية ‪ ،‬فقد‬

‫فى فطائرهبم‪.‬‬ ‫دمه واستخدامه‬ ‫وأخذ‬ ‫قتل مسيحى‬ ‫الطقسى وهئ‬

‫وبدأت‬ ‫‪.‬‬ ‫أى ف أحياخهم الخاصة‬ ‫الجيتو‬ ‫ف‬ ‫اليهود‬ ‫عزلة‬ ‫إلى‬ ‫هذا‬ ‫وتد أدى كل‬

‫ال!رن الثالث عشر‬ ‫انجلترا ق‬ ‫فعلت‬ ‫كا‬ ‫أراضميها‬ ‫من‬ ‫فى طردهم‬ ‫الدول‬ ‫بعد ذلك‬

‫برمد نهاثقي‬ ‫عشر‬ ‫أسبانيا فى القرن الخاس!‬ ‫وطردتهم‬ ‫القرن الرانم عشر‬ ‫ق‬ ‫وفرنسا‬

‫فى بلدان أور با الشرقية وأقام‬ ‫إلى أن الأقليات تركزت‬ ‫ذلاشا‬ ‫وأدى‬ ‫ال!رب‬ ‫ح!م‬

‫من‬ ‫مقيدة فى كثير‬ ‫اجهود فئ الإقامة كانت‬ ‫ا‬ ‫بولنده على أن حقوق‬ ‫منهم ف‬ ‫عدد‬

‫‪.‬‬ ‫البلدان‬

‫*‬ ‫ء*‬
‫العبرية‬ ‫المراجع‬

‫د‪-‬‬
‫‪ 63‬للا‬ ‫‪6+.‬‬ ‫‪i6‬‬ ‫لا‬ ‫يلأ‬ ‫ث!فى‬ ‫‪+‬فى ول‪66 +‬‬ ‫‪pil7 . ،‬‬ ‫‪mru .‬‬ ‫‪ ;p‬أ ‪wim‬‬

‫أ ‪4918‬‬ ‫لهـأ‬ ‫أ ‪611‬‬ ‫ث!كاا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪66‬‬ ‫لإ‬

‫‪ 529‬ه‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫ث!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 6 3‬لا ‪7 +‬‬ ‫"لم‬ ‫لا‬
‫أ‬ ‫أ!‪0 13 + 6‬‬ ‫ول‬ ‫‪3 + + .‬‬ ‫‪7 +‬‬ ‫ل!‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪66‬‬ ‫* ‪+7‬‬ ‫‪-2‬‬

‫‪-3‬‬
‫‪ 61‬ك! ‪7 +‬‬ ‫لأ‬ ‫" ‪ 3‬أ‬ ‫‪3‬‬ ‫غا‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪13‬‬ ‫" ‪6‬‬ ‫ول‬ ‫‪+ 66 " . 3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪،‬‬
‫لا‬ ‫لأ‬ ‫‪3 +‬‬ ‫‪- 10 +‬‬ ‫‪++‬ا‬ ‫لأ‬ ‫‪*+ 3‬‬

‫‪2891‬‬ ‫‪3، 3‬‬ ‫ك!‬

‫‪ "6‬؟‬ ‫‪+‬‬ ‫ن!أ‬ ‫أ‬ ‫‪63‬‬ ‫‪6 3 3‬‬ ‫ول‬ ‫‪170‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‪،‬‬ ‫ك!‬ ‫‪6 3‬‬ ‫‪ .‬كاالأأ ‪97 3 .‬؟‪+‬ا ‪.‬ث! ‪063 -‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪-4‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪4591‬‬ ‫ث!‪0 79‬‬ ‫‪6+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫*ن!فى‬ ‫‪51 !+‬‬

‫‪++63‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪"6‬؟‪66‬‬ ‫‪633‬‬ ‫ول‬ ‫ولث!*‪- 6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‪،‬لأ‬ ‫أول‬ ‫‪35+"63‬‬ ‫‪98*3‬ء‬ ‫‪*6*63‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪6391‬‬ ‫أ ‪ 6+‬ف! ‪5 *7‬‬ ‫فى‬ ‫‪6*6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ث!‬ ‫ألمحا‬ ‫!‬

‫‪-6‬‬
‫‪6 6 0 +‬ي * ‪+‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫أللأ‬ ‫‪3 67‬‬ ‫* ‪،‬‬ ‫"‬ ‫ول‬ ‫‪0‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪6 3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪66‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪، 11‬‬ ‫لا‬ ‫ول‬ ‫ر"‬ ‫لأ ‪3‬‬
‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬

‫‪2291‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫" لأ * ‪3‬‬

‫‪- 7‬‬
‫لا ‪566 3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪َ+‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 6، 3‬لا ‪ +‬؟"أ أ‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫لا‬ ‫‪31‬‬ ‫فى‬ ‫‪* +‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 6‬رلا‪3 . +،‬‬ ‫‪`711‬‬

‫‪.‬‬ ‫أ‪* ? ,win 6 * + 6‬‬ ‫ء‬

‫‪man‬‬ ‫‪+ " 6 6‬‬ ‫لمحا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫*‬ ‫‪7 + 31‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!، 6‬أ ‪7 " 6‬‬ ‫‪ 3‬أ‪+‬‬ ‫نهـأ‬ ‫‪ 7‬ء ‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمحا‬ ‫! ‪* .‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪-8‬‬

‫‪4391‬‬ ‫يول‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬

‫‪،،11-3‬للا ‪ 650‬ي ‪6‬‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫‪+‬أه‬ ‫أ"أه ‪ 3‬أفى‬ ‫‪631‬؟‪6‬‬ ‫ء"!‪+6،‬ءلأه ‪!636"163‬الأ‬ ‫‪-9‬‬

‫ه‪-،‬‬
‫‪77‬ا "‪!3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪َ،‬‬ ‫‪6 3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ ‪lino 7 -‬‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 3 35 " 6 3‬أول ‪3‬‬ ‫‪ ،‬ول ‪-‬‬ ‫‪3607‬ا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬ا‬

‫‪0‬‬ ‫‪2291‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪61‬‬

‫‪6‬بد ‪++ 63‬‬ ‫‪+0165 6‬‬ ‫‪َ7‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫للأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!، 3 7‬‬ ‫‪6 6‬ء ‪tr‬‬ ‫؟ ‪* 7 3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول" ‪6‬‬ ‫‪167 36 66‬‬ ‫‪- 11‬‬

‫‪0‬‬ ‫لألا ‪،6 3‬‬

‫"‪16‬‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫ث!لأ‬ ‫‪316331‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫‪0 3‬‬ ‫‪+6 63‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 6‬ن!‪66‬‬ ‫أ ‪3‬ء‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫نلأ*‬
‫‪- 82‬‬

‫‪! 549‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫* ‪3‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫"‪60 7‬‬ ‫‪166‬‬ ‫‪767‬ا‬ ‫ث!‬ ‫‪*3‬‬ ‫ء ‪606‬‬ ‫* ‪+‬‬ ‫لمح!‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬

‫" ‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ي‬ ‫‪6+‬‬ ‫"‬ ‫ث!‬ ‫‪*66‬‬ ‫‪!،633‬‬
‫لأ‬ ‫‪!6 96 " .‬‬ ‫‪+176‬‬ ‫‪7 61 6‬‬ ‫*‬ ‫أ ‪. +‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪-،3‬‬

‫‪! 569‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫* د‬


‫المراجع العربية‬

‫باللفة المربية ‪ ،‬مطبعة‬ ‫الميمونى‬ ‫للسيد‬ ‫الثمانية فحول‬ ‫‪ .‬موسى‬ ‫ابن ميمون‬
‫بالقاهرة ‪.‬‬ ‫مزرأحى‬ ‫فيلكس‬

‫محمف‬ ‫‪ ،‬مراجعه‬ ‫؟‬ ‫النبى ب‬ ‫الله ‪ .‬سرة‬ ‫عبد‬ ‫‪ .‬أبو محمد‬ ‫ابن هثام‬
‫‪ -‬القاهرة ‪.‬‬ ‫حجازى‬ ‫مطبعة‬ ‫ا‪!،‬‬ ‫الدين عبد الحميد‬ ‫محيى‬

‫امو يت‪.‬‬ ‫‪ ،‬طبع‬ ‫والذخائر‬ ‫‪ .‬البصائر‬ ‫‪ .‬أبو حيان‬ ‫التوحيدى‬

‫لثاكر‪،‬‬ ‫محمد‬ ‫محمود‬ ‫‪ ،‬شرحه‬ ‫الشعراء‬ ‫‪ .‬طبقات‬ ‫بن سلام‬ ‫محمد‬ ‫الحمص‬
‫دار المعارف للطباعة ؟ه !ا‬

‫‪ ،‬القاهرة ‪.‬‬ ‫ساسى‬ ‫طبع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأصفهانى أبو الفرج !‬

‫التقدم بمحر‪.‬‬ ‫‪ ،‬مطبعة‬ ‫‪91‬‬ ‫ب‬

‫‪.‬‬ ‫القاهرة‬ ‫‪،‬‬ ‫المقدس‬ ‫امتاب‬ ‫دأر‬ ‫؟‪/،‬‬ ‫الأصلية‬ ‫اللفات‬ ‫من‬ ‫ترجم‬ ‫القديم‬ ‫العهد‬

‫‪0188‬‬ ‫بريل‬ ‫‪ ،‬ليدن‬ ‫وألاعتقادات‬ ‫لأمانات‬ ‫‪.‬‬ ‫سعديا‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيومى‬

‫‪ ،‬الطبعة‬ ‫هـا‬ ‫الذهب‬ ‫مروج‬ ‫‪-‬‬ ‫بن الحسين‬ ‫‪ .‬أبو ألحسمن على‬ ‫المسعودى‬
‫الثانية ‪8،91‬‬

‫‪7191‬‬ ‫الثانية ‪ ،‬بغداد‬ ‫‪ ،‬الطبعة‬ ‫كلكامثى‬ ‫‪ .‬ملحمة‬ ‫‪ .‬طه‬ ‫قر‬ ‫با‬

‫‪ .‬مكتبة‬ ‫حس!ن‬ ‫!سليم‬ ‫‪ ،‬ترجمه‬ ‫الضمير‬ ‫‪ .‬فجر‬ ‫هنرى‬ ‫‪ .‬جيمس‬ ‫برستد‬ ‫ا‪-‬‬
‫نهضة مصر‪.‬‬

‫‪ ،‬الطبعه الأولى ‪91!.‬‬ ‫الصهيونى‬ ‫اليهودى‬ ‫‪ .‬اقراث‬ ‫‪ .‬صبرى‬ ‫جرجس‬

‫ا‬ ‫‪!63‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫‪ .‬فؤاد ‪ -‬من الأدب العبرى‬ ‫حسنين‬

‫؟‪91‬‬ ‫ا‬ ‫الختب‬ ‫دار‬ ‫‪ ،‬مطبمه‬ ‫‪2‬‬ ‫ب‬ ‫القديم‬ ‫المصرى‬ ‫‪ .‬التاريخ‬ ‫القارر‬ ‫‪ .‬عبد‬ ‫حمزة‬

‫أحمد‬ ‫باقر ‪ ،‬مرأجعة‬ ‫طه‬ ‫‪ ،‬ترجمة‬ ‫الواح سومو‬ ‫‪ .‬من‬ ‫نوح‬ ‫صموئيل‬ ‫كريمر‬ ‫ا‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫المثنى ببفداد‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫فخرى‬

‫‪ ،‬العطبعة‬ ‫خيرت‬ ‫محمود‬ ‫‪ ،‬ترجمه‬ ‫شور‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫بابل‬ ‫‪ ،‬حضارة‬ ‫‪ .‬جوستاف‬ ‫لوبون‬

‫‪.‬‬ ‫ية بالقاهرة‬ ‫‪ ،‬المطبعة العصر‬ ‫الأولى‬

‫‪ ،‬الطبعة‬ ‫‪2‬‬ ‫ب‬ ‫اليهودى‬ ‫‪ ،‬تاريخ الشعب‬ ‫الكسندر‬ ‫ل ‪ ، .‬ماكسى‬ ‫مارجوليز‬


‫‪6291‬‬ ‫الخامسة‬

‫الاعتماد‬ ‫‪ ،‬مطبعه‬ ‫فى بلاد العرب‬ ‫اليهود‬ ‫تار!‬ ‫‪ .‬اسرالْيل‬ ‫ولفنسون‬

‫بمصر ‪2791‬‬

‫التأليف‬ ‫‪ ،‬مطبعة‬ ‫ومصنفاته‬ ‫‪ ،‬حياته‬ ‫بن ميمون‬ ‫موسى‬


‫والنشر ‪1136‬‬ ‫والترجمة‬
‫الأجنبية‬ ‫اجع‬ ‫المر‬

.1 Abrahams, Israel, A Short History of Jewish Literature, London .T Flisher

Union Adelphi 5191.

Apocrhya, the revised version with the revised marginal .2.


references

University .Oxford
Press

3. ‫كا‬ !‫اس‬ !‫لأس‬/ ‫ح‬ Pedro Aguado Manual de Historia de Espana Vol. I Madrid

04791

.4 Kramer Samuel Noah, Sumerian Mythology, Memoirs of the American


Philosophical Society Vol. XXI 4491.

.5 From the Tablets of Sumer. United States of America


05691

.6 The Biblical of Songs and the Sumerien Love Songs, in


the expediton. The buletin of the University Museum. University of
V 5 6291.
.Pennsylvainia

.7 King .L .W Babylonian Religion and Mythology. London 3091,

.8 Lods Adolph. The prophets and the Rise of Judaism. London 0391,

.9 Myers Jack .M The Story of the Jewish people Vol. I & ،، & III. London
0391.

.01 Pritchard ‫ه‬ ‫ل‬ . .B The Ancient Near East. New Jersey Princiton University

Press 0591.

.11 Rios, Jose Amador De Los. Historia Social Politica Religiosa De Los
Judios ! !‫س‬ .Espana
y Portugal Buenos Aires Vol ،011 4391.

.12 Skoss, Solomoon .L The ‫أ‬+ ‫ح‬ 13!‫*ص‬ Arabic dictionary of the Bible Kown as
Kitab ‫ناكا!لم‬ Al Alfaz of David Ben Abraham Al Fasi Vol. .1 New Harven
03691

.13 Wells .H .G Outline of History. Cassel and Company Ltd. London 2191.

14 . Keller. Diaspora, the Post Biblical -Werner


History of the Jews. Trans
from the German by Richard and Clara Winton. -lated
Pitman Publish
,ingCo
‫تصو يبات‬
‫منها‪:‬‬ ‫نؤكر‬ ‫المثلبعيه‬ ‫الأخطاء‬ ‫وقعت بفى‬
‫ب '‬ ‫لصو‬
‫‪l‬‬
‫افطأ‬
‫أغار‬
‫أغز‬ ‫‪:‬‬ ‫‪i‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫ص ‪8‬‬

‫يجرؤ‬ ‫يجرأ‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 14‬س‬ ‫ص‬

‫ثلثمائه‬
‫ثلاثمائة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا س‬ ‫صه‬

‫واحدا‬ ‫واحد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1 8‬س‬ ‫ص‬

‫‪18‬‬ ‫تنقل الى س‬ ‫وجاء بخا‬


‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1 7‬‬ ‫ص ‪ 37‬س‬

‫لكونه‬ ‫لأنه‬ ‫‪،‬س ‪3‬‬ ‫!‬ ‫ص‬


‫النكدة‬ ‫النكرة‬ ‫‪:‬‬ ‫ه س )‬ ‫ا‬ ‫ص‬

‫الأشوريون‬ ‫الأشوريين‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ص ‪ 57‬س‬

‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫لا تهن‬ ‫لاتهين‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫‪ 6‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫الزيوت‬ ‫يتون‬ ‫الز‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص ‪ 72‬س‬

‫بعضا‬ ‫بعض‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 8‬س ‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫الأحكام‬ ‫وفحص‬ ‫فحص‬ ‫‪ :‬و‬ ‫‪6‬‬ ‫! س‬ ‫ا‬ ‫ص‬

‫احْتف ‪ -‬تمتلىء‬ ‫اختفى ‪ -‬تمتلأ‬ ‫‪:‬‬ ‫ص ‪ 70‬اس ‪17‬‬

‫أسم‬ ‫باسم‬ ‫‪:‬‬ ‫ص ‪3‬؟ اس ‪7‬‬

‫صهيون‬ ‫الصهيونية‬ ‫‪:‬‬ ‫ص ‪ 136‬س ‪8‬‬


‫شمى‬ ‫عين‬ ‫بمطبمة جاممة‬ ‫الكتاب‬ ‫هلىا‬ ‫طبع‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫بعون‬ ‫تم ‪-‬‬

‫‪1678‬‬ ‫الموافق ‪ 14‬مق يونيه ينة‬ ‫هـضة ‪8913‬‬ ‫فى ‪ 8‬من رجب‬

‫المطبمة‬ ‫مراقب‬

‫أحمد صالح‬ ‫يعيى‬

‫الايداع‬ ‫رقم‬

‫‪1678/،156‬‬

‫‪211/77/0301‬‬ ‫مطبعة جامعة عين شمسى‬

‫‪ 6‬ء " ‪* 8‬‬

You might also like