Microsoft Word Document جديد ‫ (2) ‬

You might also like

You are on page 1of 15

‫نبذة مختصرة‬

‫تتمثل أهداف هذه الرسالة في محاولة ودراسة أفضل السبل لدمج الشكل والصورة والشخصية مع وظيفة في تصميم‬
‫المطار ‪ ،‬وبالتالي إعطاء الركاب تجربة ذات مغزى من خالل محطة المطار ‪.‬‬

‫في أواخر القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين ‪ ،‬بدأ تصميم المطار في التحول من التصميم فقط للوظيفة ولكنه بدأ في‬
‫النظر إلى القضايا الجمالية في التصميم ودمجها ‪.‬‬

‫سوف تبحث هذه الدراسة في تحويل تصميم المطار فيما يتعلق بالخارج أو الشكل والصورة ‪.‬‬

‫سوف ينظر المؤلف في كيفية عمل شخصية المطار كتمثيل مرئي وكيف يؤثر على مستخدم الفضاء‪ .‬تحاول األطروحة‬
‫حل مشكلة النقص في التصميم الحديث للمطار ‪.‬‬

‫الفصل األول‬

‫المقدمة‬

‫‪ 1.0‬المقدمة‬

‫المطار هو واحد من أكثر المباني التي تم تصميمها بشكل فريد في القرن العشرين‪ .‬كانت الطائرات السابقة تقلع من‬
‫الحقول العشبية المفتوحة ويتكون المطار من حظيرة لتخزين وخدمة الطائرة وموقفا للمراقبة للزائرين‪ .‬واليوم ‪ ،‬تطور‬
‫المطار ليصبح الجيل الجديد من البناء الهجين الفني متعدد الوظائف ‪.‬‬

‫المطار هو بوابة لمعظم البلدان ‪ ،‬وبالتالي فإن تصميم المبنى من الناحية الجمالية كما ينظر إليه من الجو واألرض يعتبر‬
‫أمرا بالغ األهمية ألي بلد‪ .‬منذ تصميم المطار األول ‪ ،‬حدث الكثير من التحول والتطور في الشكل ‪ ،‬الصورة ‪ ،‬الشخصية‬ ‫ً‬
‫‪ ،‬التصميم المكاني ‪ ،‬المواد المستخدمة في محطات المطار ‪.‬‬

‫المطارات هي نقطة النقل الرئيسية ‪ ،‬ويجب أن يتصميمها بمرور الوقت لكي تقدرها األجيال السابقة والحالية والمستقبلية ‪.‬‬

‫محطة المطار هي المبنى المركزي لنظام المطار‪ .‬تعكس هندسته المعمارية البراعة والحجم والبراعة التكنولوجية لهذه‬
‫الصناعة السريعة النمو‪ .‬ومع ازدياد شعبية السفر الجوي وإمكانية الوصول إليه ‪ ،‬اكتسب المطار أهمية أكبر كمبنى جديد‬
‫وصعب بشكل أساسي‪ .‬إنها مدينة مصغرة تعكس قيم وتطلعات المجتمع‪ .‬تنعكس الصورة الوطنية بشكل مباشر في تصميم‬
‫المطارات أكثر من أي نوع آخر من المباني ‪ ،‬حيث يعتبر ركاب الركاب العنصر الرئيسي في اإلدراك العام ‪.‬‬

‫كانت سلطات المطار لمدة نصف قرن ‪ ،‬واحدة من أكثر الرعاة المغامرة في الهندسة المعمارية الحديثة‪ .‬من محطة ‪Eero‬‬
‫‪ Saarinen TWA‬لعام ‪ 1959‬في مطار ‪ JFK‬إلى ‪Renzo piano‬‬

‫‪ 1.1‬عرض المشكلة‬

‫يجب أن يكون للبناء لغة محددة‬

‫في شكلها ينبغي للمرء أن يكون قادرا على‬

‫اقول بوضوح الفرق بين‬

‫المباني المؤسسية من النقل‬

‫مبنى المطار أو حتى من مكتب‬

‫كتلة‪ .‬المطارات كبوابة البلدان‬

‫يجب أن تتوافق مع نوع من التصميم‬

‫كان المبدأ يجب أن يبقى التصميم‬

‫الخالدة في الشكل والشكل والروح ‪.‬‬

‫المشاكل الرئيسية الكامنة في المطار‬

‫يتم طرح المحطات من قبل حجمها الكبير و‬


‫نطاق وتعقيدها في الوظيفة ‪.‬‬

‫أعطى تصميم المطار الوظيفة والفعالية األولوية األولى ‪ ،‬وشكل صورة شخصية و‬

‫احتاجت احتياجات الركاب في المركز الثاني ‪.‬‬

‫كما قال تشارلز ‪ ، A. Lindbergh‬والحياة ذلك‬

‫يخدم ‪.‬‬

‫بطريقة صغيرة ‪ ،‬يجب أن تحاول المطارات‬

‫حل قضية اإلقليمية الحرجة‬

‫حيث يجب أن يستعير التصميم منه‬

‫العامية ‪ ،‬التقاط العناصر‬

‫من ذلك وتطويره إلى مستوى جديد ‪،‬‬

‫مثل مركز طيران ‪ TWA‬في مطار جون كينيدي‬

‫المطار الدولي في كوينز نيويورك‬

‫اقترضت تصميم مطارها من النسر‬

‫وهو رمز الدول‪ .‬نتيجة عدم تحقيق اإلقليمية في تصميم‬


‫المطارات تؤدي إلى‬

‫تفتقر إلى لغة و‬

‫يعني في المطار‬

‫التصميم ‪.‬‬

‫أهداف هذه األطروحة هي‬

‫في محاولة لفحص كيف‬

‫أفضل لدمج صورة الشكل والحرف مع‬

‫وظيفة في تصميم المطار ومن ثم إعطاء‬

‫الركاب تجربة ذات مغزى من خالل‬

‫‪ 1.2‬خلفية الدراسة‬

‫المطارات في أوائل القرن العشرين بشكل رئيسي‬

‫بمثابة محطة النقل و‬

‫ال شيء آخر‪ .‬كانت مواقع كانت‬

‫ذهب الناس إذا كانوا بحاجة للسفر و‬


‫لذلك لم يكن هناك الكثير من التركيز على‬

‫تصميم مبنى المحطة‪ .‬الرئيسية‬

‫الهدف كان يعمل بدال من الشكل ‪.‬‬

‫في أواخر القرن ‪ 20‬و ‪ ، 21‬فإن‬

‫بدأ تصميم المطار لتحويل‬

‫من مجرد تصميم للوظيفة لكنه‬

‫بدأت تنظر ودمج جمالية‬

‫قضايا في التصميم ‪.‬‬

‫‪ 1.3‬نطاق‬

‫تركز هذه الدراسة على معالجة قضايا صنع النماذج في مبنى المطار وسوف تركز على‬

‫ما يلي ‪.‬‬

‫أ) نظرة عامة على تطور مبنى الركاب ‪.‬‬

‫ب) تحليل تحويل مبنى المطار من حيث الشكل والصورة والحرف ‪.‬‬

‫ج) إجراء فحص نقدي لل‬


‫صورة الشكل وطابع الجهاز‬

‫بناء ‪.‬‬

‫‪ 1.4‬التبرير‬

‫هذه الدراسة سوف ننظر في التحول من‬

‫تصميم المطار فيما يتعلق بالخارج أو الشكل‬

‫وصورة ‪.‬‬

‫سوف ينظر المؤلف في كيفية شخصية المطار‬

‫يعمل التمثيل البصري وكيف‬

‫يؤثر على مستخدم الفضاء‪ .‬األطروحة هي‬

‫محاولة حل عدم وجود معنى في‬

‫تصميم المطار الحديث ‪.‬‬

‫تأمل الرسالة في المساهمة في الجدل األكبر حول شكل الصورة ومعناها‬

‫أهمية‪ .‬في الجانب الجمالي لتصميم المطار ‪ ،‬يأمل المؤلف للمساهمة في المحلية‬

‫‪ 1.5‬أهداف البحث‬
‫أ) تحليل كيف من خالل التاريخ صورة وشكل مبنى المحطة هو تحويل و‬

‫ما الذي يسبب بعض هذه التحوالت ‪.‬‬

‫ب) تحديد أفضل الممارسات في المحطة‬

‫التصميم من حيث الشكل ‪.‬‬

‫ج) تحديد المتغير الذي يؤثر على النموذج‬

‫صورة وطابع مبنى المطار ‪.‬‬

‫أسئلة البحث‪ :‬أ) ما هي المتغيرات‬

‫تؤثر على مباني المطار فيما يتعلق‬

‫صورة الشكل والحرف في اإلشارة إلى‬

‫شكله المبني ؟‬

‫ب) كيف تصميم المطار‬

‫تحولت منذ المطار األول إلى‬

‫األحدث ؟‬

‫ج) كيف يؤثر شكل تصميم المطار على الوظائف المختلفة في المطار ؟‬
‫د) ما هي العوامل التي أدت إلى‬

‫تحويل الصورة والشكل و‬

‫شخصية مبنى المحطة ؟‬

‫‪ 1.6‬حدود‬

‫جزء من الدراسة يعتمد على توثيقها‬

‫المعلومات وفي هذه الحالة دراسة‬

‫صورة المطار والشكل لم يكن‬

‫بدا حقا في ‪ ،‬بدال من ذلك أكثر من‬

‫دراسات حول الصورة في المباني في‬

‫عام وليس أي نوع معين ‪.‬‬

‫أجريت البحوث تحت قاسية‬

‫الظروف بسبب انعدام األمن في‬

‫بلد‪ .‬سوف مسؤولي المطار‬

‫حجب الرسومات والتفاصيل األخرى المشاركة في البحث ‪ ،‬وهذا بشكل رئيسي بعد ‪ 911‬سبتمبر‬
‫قصف البرجين التوأمين في نيويورك والعديد من الهجمات اإلرهابية المختلفة على مر السنين ‪.‬‬

‫‪ 1.7‬هيكل ورقة البحث‬

‫الفصل األول‬

‫يحتوي الفصل األول على مقدمة وأهداف بيان المشكلة واألهداف والنطاق و‬

‫قيود موضوع البحث ‪.‬‬

‫الفصل الثاني‬

‫هذا هو استعراض األدبيات حيث سيقوم المؤلف بتحليل الموضوع في اإلشارة إلى المنشورة‬

‫والمواد غير المنشورة‪ .‬يتضمن هذا الفصل تحليل وتحديد المتغيرات التي‬

‫تؤثر على صورة وشخصية النموذج في مبنى المطار ‪.‬‬

‫الفصل الثالث‬

‫يقدم هذا الفصل إرشادات بشأن المتطلبات المكانية للوظائف المنفذة في المطار‬

‫مبنى المطار ‪.‬‬

‫الفصل الرابع‬

‫يقدم هذا الفصل إرشادات حول إرشادات المباني الطرفية والمرافق ‪.‬‬
‫الفصل الخامس‬

‫يتضمن هذا الفصل العديد من دراسات الحالة‬

‫بما في ذلك دراستين سطح المكتب ‪.‬‬

‫الفصل السادس‬

‫هذا الفصل ينطوي حول الموقع‬

‫االختيار والتحليل ‪.‬‬

‫الفصل السابع‬

‫يتضمن هذا الفصل تصميم مبنى الركاب الذي قام به المؤلف‬

‫الفصل الثاني‬

‫عرض االدب‬

‫الفصل الثاني‬

‫‪ 2.0‬عرض االدب‬

‫‪ 2.1‬المقدمة‬

‫يحتوي تصميم المطار من حيث الشكل والصورة والحرف على العديد من المتغيرات المستقلة التي تؤثر على كل ما يتعلق‬
‫بصورة مبنى المطار‪ .‬هذه المتغيرات المستقلة تتأثر‬
‫على المتغيرات التابعة ‪ ،‬والتي ال يمكن أن توجد‬

‫دون المتغيرات المستقلة‪ .‬ال‬

‫انهيار هو على النحو التالي ‪.‬‬

‫‪ 2.2‬أوقات تاريخية مختلفة‬

‫يقول ‪ )Winter (2007‬أن أحجام الركاب قد ازدادت خالل السنين بسبب مختلف‬

‫العوامل وهكذا تطورت بناء المحطة عبر السنين‪ .‬ما يلي هو انهيار‬

‫من عصور مختلفة في الفترة التاريخية وكيف أثرت أحجام الركاب على المحطة‬

‫بناء على مر السنين ‪ ،‬وكيف تطورت في شكلها وصورة ‪.‬‬

‫‪ 2.2.1‬عصر االختراعات (‪) 1903-1914‬‬

‫بيرمان (‪ ، )2004‬يقول أنه في ‪ 17‬ديسمبر ‪ 1903‬في كيتي هوك ‪ ،‬والية كارولينا الشمالية‬

‫كان ذلك اليوم الذي نجح فيه أورفيل وويلبر رايت في تحقيق الطيران مع جناح ثابت‬

‫أفسق من السيارة الجوية‪ .‬كانت هذه والدة الطيران على الرغم من أن الرحلة استمرت فقط‬

‫بضع دقائق‪ .‬خالل هذه الحقبة ‪ ،‬لم تكن الطائرات تتطلب سط ًحا مرصوفًا منذ ذلك الحين‬

‫مدارج محددة‪ .‬ما كان هذا العصر اختراع حقل كبير يمكن للمرء أن األرض و‬
‫تقلع من أي اتجاه ولكن كان عليهم إزالة األبقار أوالً ‪.‬‬

‫هذا هو المكان الذي تمت فيه أول رحلة للركاب في مطار رايت المعدل‪ .‬هكذا في وقت مبكر‬

‫المطارات لم تكن في الواقع المطار ولكن المطارات‪ .‬هذه المطارات تتألف من المناطق العشبية‬

‫حيث يمكن أن تقلع الطائرات وتهبط‪ .‬كانت حظائر لتخزين الطائرات والمراقبة‬

‫مواقف ‪.‬‬

‫المباني الطرفية من هذا‬

‫عصر‬

‫حقل البيضاوي‪ :‬حظائر مدمجة في متناول اليد‬

‫محطة السكك الحديدية الرئيسية في المدن ‪.‬‬

‫وكان مبنى المطار في ذلك الوقت‬

‫إلى حد كبير متعددة األغراض يتصرف‬

‫بناء الركاب ومصانع الطائرات‬

‫ومواقف المراقبة ‪.‬‬

‫بيرمان (‪ )2004‬يتحدث عن‪ ،‬في األيام األولى‪ ،‬مع ‪ airships‬تتحدى الطائرات ‪،aero‬‬
‫سا إليواء الطائرات الهشة وصيانتها‪ .‬مختلف‬
‫كانت المباني في أحد المطارات هي أسا ً‬

‫اليوم ‪ ،‬لم تكن الحرفة تبنى في ذاتها ويمكن أن تترك في العراء لفترة طويلة‬

‫وكانت المناطيد معرضة بشكل خاص للرياح الجانبية‪ .‬عدم وجود وزن ميت ل‬

‫احتجزهم على األرض ‪ ،‬كان لديهم‬

‫ليبقى واقفا على قدميه في حظائر ضخمة ‪،‬‬

‫التكنولوجيا التي يمكن أن تكون‬

‫يعود إلى كبير مغطى‬

‫سفينة ترس مألوفة في جميع أنحاء‬

‫العالم من أوائل ‪19‬‬

‫مئة عام ‪.‬‬

‫مسافات واسعة النطاق التي طفرت‬

‫ألول مرة في منزل الزجاج النباتية‬

‫ثم في سقيفة السكك الحديدية‬


‫تم إنشاء المطارات التشغيلية في وقت مبكر من عام ‪ 1909‬ولكن تم إنشاء المساحات األولى المبنية والمخصصة‬
‫كمطارات المطارات في ألمانيا في عام ‪ 1910‬لمنطاد زيبلين الذي تديره شركة ديالج ‪ .‬بحلول عام ‪ ، 1914‬كان المطار‬
‫يتعامل مع ‪ 3400‬مسافر ‪.‬‬

‫الشكل والشخصية‬

‫يقول وينتر (‪ )2007‬إن الشكل والجماليات والتكنولوجيا كانت بسيطة مع المواد المتاحة محليًا مثل الخشب المستخدم في‬
‫بناء الحظائر في هذا العصر وبالتالي كان تصميم الطائرات ‪.‬‬

‫ومضى يقول تصمي ًما مب ّك ًرا لمطار مثل رسومات إيرش مندلسن ‪ 1913‬للمطار ‪ ،‬الذي تم تصميمه على الطراز‬
‫كبيرا مع مبنى ثانوي يمتد إلى جانبي الطائرات الثابتة‪ .‬إزالة المناطيد‬
‫مبنى مركزيًا ً‬
‫ً‬ ‫البالستيكي والتعبوي ‪ ،‬ويتصور‬
‫وإعادة النظر في القاعة المركزية الكبيرة كمحطة للركاب ‪ ،‬وتخطيط مبنى ميندلسون ال يختلف كثيرا عن تصميم معظم‬
‫محطات المطار في اليوم‬

‫‪) THE WAR ERA (1914- 1945 2.2.2‬‬

‫ووفقا ً لرجل بير (‪ ، )2004‬يقول إن الحرب العالمية األولى بدأت في عام ‪ ، 1914‬وأحدثت زخما ً جديدا ً للتنمية المتفشية‬
‫في الطائرات ذات األجنحة الثابتة لتعمل بصفتها العسكرية كقاذفات وناقالت عسكرية‪ .‬شهدت الحرب العالمية الثانية تقد ًما‬
‫مع إدخال طائرة متعددة المحركات تحتاج إلى مدارج معبدة طويلة لإلقالع والهبوط‪ .‬بعد انتهاء الحرب ‪ ،‬بدأت الخطوط‬
‫الجوية التجارية تشترك في المطار العسكري وأقامت إما مرافق جديدة لمراقبة الركاب والجوازات والركاب أو حولت‬
‫حظائرها الحالية إلى تلك االستخدامات‪. .‬‬

‫بناء المحطة من هذا العصر‬

‫في هذه الحقبة تم تصميم المباني الطرفية بطريقة تجعل الطائرات على جانب واحد من المبنى والسيارات على الجانب‬
‫اآلخر‪ .‬وكان هذا الترتيب على هذا النحو ألن سعة الطائرات كانت ال تزال صغيرة إلى حد ما وكذلك ألن سعة الركاب لم‬
‫تكن كبيرة‪ .‬كانت مطارات هذا العصر تعمل في مبنى واحد على عكس سابقيه السابقين‪ .‬تم توسيع المطار وفي بعض‬
‫الحاالت بنى بنى جديدة‬

‫نص اإلنجليزية األصلي‪:‬‬


The author will look at how airport character acts as visual representation and how it affects
.the user of the space

‫اقتراح ترجمة أفضل‬

You might also like