Professional Documents
Culture Documents
كتاب كليلة ودمنة-1 PDF
كتاب كليلة ودمنة-1 PDF
2TDPA T
، لاMALILA
ET DIIA
T R AD UT TE S
لاEl ARABE
TROISIBME HorrroN
وMOSSOUT
عبد الله
• وبنور ور يهتدي اكيد لله الذي هو بكل شيء عليم
ألأنام الى التحكة والتقويم و اما بعد فهذا كتاب مني
التخر الكتب العربية وابدعها .قد ذهب اهل الفضل
في مدحه كل مذهب .وهو من اقدم ما تزينت به
.-
لد
الباب الاول
مقدمة الكتاب ترجة علي بن الشاه الفارسي
قذهابهنود بن عوان وعرف بعلي بن الشاه
الفاري .ذكر فيها السبب الذي من اجله عل
بيدبا الفيلسوف الهنديراس البراهة لدبشليم ملك
الهند كتابة الذي ساة كليلة ودمنة وجعله على ألشن
البهاع والطير صيانة لعرضه فيه من العوام .وضنا
بماضين عن الطعام وتنزيه الحكة وفنونها ومحاينها
اوعيونها.اذي للفيلسوف مندوحة .ولخاطرومفتوحة.
ولمحبيها نثقيف .ولطالبيها تشريفه وذكر السبب
الذي من اجله نفذكنرى أنوشيروان بن بادين
فيروزملك الفرس يرزويه راس الاطباء الى بلاد
الهند لاجل كتاباكليلة ودمنة.وما كان هرني للطف
Y
1 -
تم ور
rم
.cعمت/
وإني آتي الى رجل أعلي ولم يكن بلاغا .فعاملته
بضيذ ما يستحق وكافأنه بخلاف ما يستوجب .وما
8%
الباب الثاني
بعثة برزوه الى بلاد الهند لانتساخ كتاب كليلة ودمنه
أما بعد فان الله تعالى خلقب الخلق برحمته .
الباب الثالث
عرض الكتاب ترجة عبد الله بن المقنع
.هذا كتابكليله ودمنه وهو ما وضعته علماء
.
:4 جهله
وقد يبني للناظر في كتابنا هذا أن لا تكونَ
غايته التصة زاويته .بل يُشرفت على ما يتضمن
من الأمثال حتى يافي الى الخرو وقف عند كل
مثل وكالة يغيل فيها روينة ه ويكون مثل الإخوة
الثلاثة الذين خلف لم ابوم المال الكثيرفتنازعوة
يتهم .فأما الاثنان الكبيران فانها سرعا في إتلافه
وإنفاقه في غير وجهه .وأما الصغير فانه عندما
نظر ما صاراله أخواة من إسرافها وتخليهامن
المال .اقبل على نفسه يشاورها وقال :يا نفسى أئما
المال يطلبه صاحبه .ويجمعة من كل وجوابقة
حاله وصلاج معاشه ودنياه وشرف منزله في اعين
الناس واستغنائه بما في ايديهم وصرفه حية وجهه
At
الباب الرابع
باب برزويه المتطبب ترجمة بزرجة يهر بن اليخت كان
سددت منه علما .ازدادت فيه جزصا وله أتباعا الدول لدعمه
٩٤
وهي من ان
عليك امر الآخرة .فتميلى الى العاجلة في استمجال
الفلل ويع الكثير بالسركالتاجر الذي كان له
ولايات من الضئيل فقال إن يعثة ورابطال
علي .فباعة جزقا بأيخي الفن *
وقد وجدتُ آراء الناس مختلفة .وأعوام
(؟
tA .
بد لا
الطريق .وجعلت الإذلك القلب عند جُب
المال .وفعلت ذللطخوفًا من أراي الحكومة او
هرنا | الشرط فتكون اذا ارتابت منهم فوج الرجل
ذلك الزبون في ذات يوم أن الرجل كان
عندها .ولمّها أن الشرط بالباب .فقالت للرجل
على تجل منها وخفق باير خرج من الزب الذي
عند جب الماء ،فانطلق الرجل الى ذلك المكان.
فلم يجذجب الملك ،فرجع لها وقال لها إنّ الجلب
الذي ذكيلي أن الزب عنده ليس هنالكه
فقالت له أنها المائق .وباتصاعب يجب ان ذلك
به لنعرفت الزب خيث قدعرفته فأذهب عاجلاء
فقال لها :لما ذكرت الجب وليس هوهناك .فقالت
اة ايها الاجق أغ وتغ عنك الحق والتراذده
.1
ير
يصغرلمرة الأوقد يكون عند بعضن الغنى والمنافع
ه
( ما
على قدرواح الفوذ المائي في الارض تمانع فأخذة
له بما ي يز
الم
الرجل فيكون غده عند الحاجة اليه فلا بمع
الاسد قول دمنه .اتجية .وظنّ أنّ عنده نصيحية
ورايا .فأقبل على ان حفير فقال ان الرجل ذا
العلم والمزودة يكون خامل الذكرخافض المنزلة.
"لسند فتا في منزلة الأ أن تشب وترتفع كالشعلة
النار يضرها صاحبها وتأتي الأ ارتفاعا فلا عرف
اوينه أن الاسد قد تجب منه .قال إن رعية
الملك محضر باب الملك رجاء أن يعرفت ما عندها
من علموافره وقد يقال إن الفضل سية امرين .
فضل المقاتل على المقاتل ،والعالم على العالم .وإن
كثرة الأعوان اذا لم يكونوا مختبرين ربما تكون
التي
12
114
1 %.
ا ٦
لام ك
ملهrع
ا
Yا 1
تذكر .
. . .
الباب السادس
باب الخاص عن امر دمنه وما كان من معاذيرو
قال دبتلم الملك ليدبا الفيلسوف :قد
حدّثتني عن الواني الماهر بالمجال كف يفيدُ
بالقيمة المودَّة الثابتة بين الفلبين .غذتنى حتذ
بما كان من حال ينهوا الامر له بعد قتل
شربه وما كان من معاذ روعند الاسد وأتعابه
حين راجع الاي رأيه في الثور وتحقق الغيمة من
دمنهوماكانت تجية التياجة بها وقال الفيلسوف:
أنا وجدت في حديث دمنه ان الاسد حين قتل
شاربه .نيم على قتله .وذكر قدم نخبته وجسم
خدمته .وانه كان أكرماتعابه عليه والخصم منزلة
لديه واقرت موادناهم الله وكان يواصل به المشورة
48
- .٦
أعضاء في
وصل خطاه وضررة الى العامة .فإصرارهم علي ان مرسي
خيانة الملك ما لايدفع الشرّ عنهم .ويهتمع السنهال
ويستحسنون ما يكون من أعالم الفيجة .واشد معارم
إقدام على ذي الحرّره
فلا قضت أما الاسد هذا الكلام .استداف
أعاية وجّدة .فدخلوا عليه ،فلا وقف ج منه بين
يدير الاسد والى ما هو عليه من الحزن والكآبة.
التفتت الى بعض الحاضرين فقال :ما الذي حدث،
وبا الذي احزن الملك وفالننت أن الأسد اله
وقالت:قد احزن الملك بقاؤك ووطرفة عين وان
يدعك بعد اليوم حا ،قال دمنه ما ترك الاول
الاخير شيئًا .لأنه يقال راشد الناس في توفي الشرّ
كا
-1 .
* * Tr
مس عوه
:4
توم مس اكم صر ور
الباب السابع
باب الحمامة المطوّقة فهو بكل اخوان الصفا
قال كبقلم الملك ليدبا الفيلسوف وقدموعث
مثل الغالين كف قطع بينها الكذوب والى ماذا
صارعاقبة مرومن بعد ذلك .خدّثني إن رأيت
عن إخوان الصفاكف يتدى تواصم ويستمتع
بعضهم ببعض وقال الفيلسوف :إن العاقل لا
يعدل بالإخوان شيئا فالإخوان هم الأعوان على
الخير كله والمؤاسون عندما ينوب من المكروهه
ومن أمثال ذلك كل الامة المطرقة والجرؤ
والطيب والشاب .قال الملك ،وكيف كان ذلك ه
قال بدبابزعوا أن كان بارض سكودجين
مدينة داهر مكان كثيز الصيد ينتابه عن لا
r -1م
و 2م
فة من محر
فمات به
.
طالب .فنظر فلم ير شيئا فنادى الجرذ واللجنة
مخرجاء فقالت السلحفاة للظي حين رأنه ينظر الى
المال واشرب ان كان بك عطش .ولا تخف فانه لا
خوف عليك وفدنا الظني .فرحّبت به الثلخناة
وحينه .وقالت له :من اين اقبلته قال :كنت
آغا بين الانتحارى فلم تزال الأساورة تطردني من
مكان الى مكان .حتى رأيت اليوم تجاه تخفت أن
يكون قانصا وقالت لا تخف .فإنا لم زهيناقانصا
قط ،ونحن نبذل الكؤذناوبكاتنا .والملك والرى
كثير عندنا فارغب في محبتنا فاقام الظبي معم.
وكان لم عرببشن يجتمعون فيه .ويتذكرون الأحاديثك
٣٦ .
.
.
23
٢٦٦
الباب الثامن
باب البوم والغربان
قال كبشلم الملك ليدبا الفيلسوف :قد سمعت
مثلإخوان الصفا وتعاونهم فأضرب لي مثل العدوّ
الذي لاينبني أن يغترّ به وإن أظهرتضرعا وملقاه
قال الفيلسوف من الغاز بالعدو الذي لم يزل عدوا.
اصابة ما اصاب اليوم من الغربان .قال الملك :
. وكيف كان ذلك .
قال يدا زعموا أنه كان في جبل من الجبال
تجرة من نجرالدوح .فيها وكزالفي غرابي .وعليهن
واليمن اننيهن ،وكان عند هذا التجريكهف فيه
الف بومة ،وعليهنّ وال منهنّ .تخرج ملك اليوم عد الحى .
لبعض غدواته وروحاته .وفي نفسه العداوة لملك
٢٦٧
مس. ر
.
فانه من استصغرعدو الغربي ومن اغترابعدوه
لم يسلم منه ،وانا اليوم شديد الهيبة وإن اضرانَ
عن قتالنا ،وقد كنت أهانها قبل ذلك فان الحازم
لايأمن عدوّ على كل حال فإن كان بعيدا.لم يأمن
سطوة .وإن كان كلا .لم يكن ولية .وإن كان
وحدا .لم يأمن مكره هو حزب الأقوام وأكم من
كرة القتال لاجل النفقة فيه .فان ما دون القتال
النفقة فيه من الأموال والقول والعمل .وحقيقة
القتال تقنة الأنشر والأبدان ،فلا يكون القتال
من رأيك انها الملك اليوم .فان من قاتل من لا
يقوى به .فقد غرّر بنفسه .فاذا كان الملك محمينا
.
.رارسألا مختبرا .ارزولا عيبا في اعين الناس بعيدا
من ان يقدر عليه كان خلقا أن لايُسلب بيع
٣٧٣
.-
24
TYA
سيس مسمى
هية
r 4-1
م .م
اليه التماسا لهذا النفع العظيم الذي اجتمع لنا فيها .
الأمن والظهر وهلاك العدو والراحة منه.
ووجدث صرعة اللين والرفق اسرعواشدّ استئصالاً
العدوّمناصرة المكابرة ،فان التارلاتزيدُ يجدّتها
وحرها اذا اصابت النجرة على أن تحرق ما فوق
الارض منها .والملة بيرديولانويستاصل ما تحمت
الارض منها .ويقال اربعة اشياء لايستقل قليلها.
الناز والمرض والعدوّ والدَّيْن ،قال الشاب :
وكل ذلك كان من رأي الملك وادبه وسعادة
..
م -1 .
" .A
الباب التاسع
باب الفرد والفيلم
قال دنقلام الملك ليدبا الفيلسوف قد
سمعت هذا المثل .فأضرب لي مثل الرجل الذي
يطلب الحاجة .فاذا ظفر بها .اضاعها ،قالت
الفيلسوف إن طلب الحاجة أهون من الاحتفاظ
بها .ومن ظفر بحاجة .ثم لم يخين القيام بها اصابه
ما اصاب الغيل فقال الملك ،وكيف كان ذلك ه
قال بيدباوزعوا أن قردا يقال له ماهركان ملك
القردة .وكان قد كرّ وهوم .فوتب عليه قاذ
شاب من بيت الملكة .فتغلب عليه واخذ مكانهه
تخرج هارياً على وجهه .حتى انتهى الى الساحل.
صاء د.
مس
الباب العاشر
باب الناسك وابن عرس
قال كيشلم الملك لبيدبا الفيلسوف :قد سمعث
هذا المال ،فأضرب لي مثل الرجل التجلان في امره
من غيرروية ولاتظر في العواقب ،قال الفيلسوف:
إنه من لم يكن في امري متتباً .لم يقل نادما .ويصير
أمر الى ما صار اليه الناسك من قتل ابن عرسي.
وقد كان له ودوداء قال الملك ،وكيف كان ذلك
قال الفيلسوف وزعوا أنّ ناسكا من الشباك
كان بأرض جزجان .وكانت له امرأة جميلة .لها
معه المحبة .فكنا زمانا لم يرزقا ولداه ثم حملت
منه بعد الأي سفارتي المرأة وشرالباسك بذلك.
تجد الله تعالى وسأله أن يكون اتحمل ذكراً .وقال
rrم
س غ
لزوجته وأ وخر" "ى .يافاني ارجون يكون
غلابا لنا فيه
سيم
مس
--م.
29
WWA
-
صه 4-1 .
" 80
•W o
-
.5
ر
أي الملك فيها ثانية .فان رأيه نادما حزينا على ما
صنع جثث بهاحية وكث قد علث علاً عظيما.
وانجيت ايرلخت من القتل وحفظتث قلب الملك.
واتخذتُ عند عامة الناس بذلك يدا .وان رأيه
فَرَجًا مستريحا مصؤيا رأيه في الذي فعله وأمره.
فقتلها لايفوته ثم انطلق بها الى منزله ،ووكل بها
خادما من أبنائه .وامرة يخدمتها وحراستها حتى
بنظرها يكون من امرها وامر الملك .ثم خصّب
سيقه بالدم .ودخل على الملك كالكيب الحزين.
فقال :انها الملك إني قد امضيت امرك في ايرلخته
فلم يلبوا كأن كنعة الغضب .وذكرجَال
برلخت وحُسنها .واشتد اسبة عليها ،وجعل
يعزي نفسه عنها وتجلد -وهو مع ذلك لانني أن
WAo
٢٨٦
خزي فلم يطم طعام ولا شراب حتى مات الى جانبهاء
WAY
w to
يحدد
من هجماعاNتاج
اجتمر
فة ..من حجة معرو" .
خلال E
usا
لاعبيه
% ٠٠
.
%. . %.
ما يصنع اليوم على قدر ما يرى منهم ،وقد مضى في
ذلك مثل ضربة بعض الحكات .قال الملك وكف
كان ذلك في
قال الفيلسوف وزعوا أن جاعة لحلفرواركية.
فلي سينه .ههه صه ثم اع. . . م
-ا4 حر
بالسخ وكفيولة بعد استنفاذواية وشكرالهاملة
وتخليص بعضها اياه عبرة لمن اعتبر .وفكرة لمن
افتكر ،وادب في وضع المعروف والإحسان عند
أهل الوفاة والكم .فزوا ويعُدواء لما في ذلك
من صواب الرأي وجلب الخير وصرف المكروه .
انقضى باب الساخ والصائغ
ORIENTALINSTITUTE
LIBRARY
سمير مع حصص حصص مطعم ممطوطه امام مطعمهم محمد