Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 157

‫االشراف العام‬

‫م‪.‬د‪ .‬عبد الهادي عبد الرحمن الشاوي‬

‫االعداد والتصميم‬
‫المهندس األقدم ‪.‬محمد احمد عبد النبي‬

‫المهندس األقدم زين العابدين جواد كاظم‬


‫لجنة عمل النشرة المعلوماتية‬
‫المهندس مهند علي صاحب‬
‫أمين مكتبة اقدم ‪ .‬اسماعيل خيون محمد‬
‫م‪.‬أمين مكتبة طه محمد عبد الكريم‬

‫العدد الثاني ‪2018‬‬

‫‪library@uokufa.edu.iq‬‬

‫‪lib.uokufa.edu.iq‬‬
‫الصفحات‬ ‫الموضوع‬ ‫ت‬
‫ص‪1‬‬ ‫نبدة عن المكتبة المركزية‬ ‫‪1‬‬
‫ص ‪ -1‬ص‪8‬‬ ‫مستخلصات كلية الفقة‬ ‫‪2‬‬
‫ص‪-9‬ص‪19‬‬ ‫مستخلصات كلية الطب‬ ‫‪3‬‬
‫ص‪-20‬ص‪36‬‬ ‫مستخلصات كلية االدارة واالتقتصاد‬ ‫‪4‬‬
‫ص‪-36‬ص‪47‬‬ ‫مستخلصات كلية االداب‬ ‫‪5‬‬
‫ص‪ -48‬ص ‪102‬‬ ‫مستخلصات كلية التربية للبنات‬ ‫‪6‬‬
‫ص‪-103‬ص‪115‬‬ ‫مستخلصات كلية الزراعة‬ ‫‪7‬‬
‫ص‪-116‬ص‪127‬‬ ‫مستخلصات كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية‬ ‫‪8‬‬
‫ص‪ -128‬ص‪142‬‬ ‫مستخلصات كلية العلوم‬ ‫‪9‬‬
‫ص‪-143‬ص‪144‬‬ ‫مستخلصات كلية الصيدلة‬ ‫‪10‬‬
‫ص‪ -145‬ص‪146‬‬ ‫مستخلصات كلية الرياضيات وعلوم الحاسبات‬ ‫‪11‬‬
‫بال‬ ‫فهرس مستخلصات الرسائل‬ ‫‪12‬‬
‫نبذة حول المكتبة المركزية ‪- :‬‬

‫المكتبة المركزية احد األقسام العلمية في ديوان الجامعةة دةد القةرا تتسييسة ا مةام‬
‫مةةام ‪ 7887‬وانتقل ة ىلةةا ت ايةةة حديعةةة فةةي مةةام ‪ 7001‬وملةةا المسةةتو‬ ‫‪ 7891‬وأنش ة‬
‫ىليلةة ملةا ال ةعيد العقةافي العةةام‬ ‫االفتراضةي فةان المكتبةة الجامعيةة ةد ىلةا هقية أيةدا‬
‫واألكاديمي مشتقة اغلب ا من أيدا الجامعة ومموما فان األيدا المت ومة العديدة يمكن أن‬
‫توزع ملا مهو ين;‬

‫المهو األول‪ - :‬ويشمل كل األيدا المتعلقة تخدمة المجتمع األكاديمي كسفراد وكمؤيسة ذات‬
‫ترامج وييايات ممل يي م ب العملية الدي امية الكبر للمجتمع تالترتية والعقافة والعلوم‪.‬‬

‫المهو العاني‪- :‬العمل تالمبدء المعلوما ي في المكتبة يو هديد اختيا م اد معلومات ملا‬
‫وف الغاية الهقيقية في د اية المشا يع البهعية وترامج الد ايات األولية والدا يات العليا ‪.‬‬
‫ىن المقيةةاا العملةةي يشةةمل ىميةةع الميةةادين العمليةةة لإلنسةةان مةةن الدرديةةة أو االىتماميةةة‬
‫ويشمل مختلف الهقول االىتمامية من السيايية واالقت ادية واالخالقية و شغل المكتبة مركزا‬
‫الية العلمية في ا‪.‬‬ ‫مميزا في ىامعة الكوفة لكون ا تم تكل م ادر الدعالية اال‬
‫نبذة من ال شرة المعلوما ية لخدمات المكتبة المركزية ‪:‬‬

‫ُقدّم المكتبة المركزية خدمات وادوات معلوما ية للمستديدين في مجالي البهثِ والتّعليم من‬
‫خالل ما يا ي‪:‬‬

‫ة حسب ترامج الد ايات العليا واالولية و‬ ‫‪ - 7‬قدم المكتبة المركزية م اد معلومات متخ‬
‫المشا يع البهعية والوظيدية في الجامعة‪.‬‬

‫‪ - 7‬قدم المكتبة المركزية دو ات عليمية في مجال البهث المعلوما ي ملا وف مداييم‬


‫معلوما ية ‪.‬‬

‫‪ -- 3‬قدم المكتبة المركزية قامدة تيانات فكرية وف مداييم معلوما ية وقامدة‬


‫تيانات ضمن ق يات ك ولوىية المعلومات وحويبة السهاتية ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫كلية الفقه‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الفقه‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫القران النجف‬ ‫علوم‬ ‫الفقه‬ ‫الكوفة‬
‫والحدٌث‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫الكوفة‬ ‫جامعة‬ ‫نظري‬ ‫أثر الحدٌث الشرٌف فً تنمٌة‬
‫القدرات اإلبداعٌة‬
‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫التصنٌف‬
‫‪/ ٙٔٙ‬ت‬ ‫لقاء جواد كاظم‬
‫٘ٗ٘‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫حدٌث‬ ‫علوم قران‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬
‫شرٌف‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫أ‪ .‬م‬ ‫حسٌن سامً شٌر علً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫حدٌث شرٌف‬ ‫علوم قران‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬

‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪/‬‬


‫االثر ‪ .‬المعلوماتً والشخصً‬ ‫أطروحة‬

‫الملخص‪ٌ :‬أخذ االبداع حٌزا كبٌرا من االهتمام فً الوقت الحاضر حٌث انه احد جوانب تنمٌة الموارد البشرٌة التً ٌعنى العلماء بها‬
‫وتعقد ألجلها المؤتمرات والندوات والحلقات النقاشٌة ‪ ،‬وذلك ألنها تعنى باإلنسان وتنمٌة قدراته فالتنمٌة البشرٌة هً مشروع علمً له‬
‫خطة اهدافها محدودة ‪ ،‬تسعى الى احداث تطور وتقدم ‪ ،‬فهً تطرق جمٌع ابواب مجاالت الحٌاة التً تؤثر فً الفرد والمجتمع ‪ ،‬هدفها‬
‫احداث تغٌٌر ٌوصف بالشامل فً حٌاة الفرد والمجتمع ‪.‬‬
‫ومن اهم ما ٌجب ان ٌراقب فً االنسان هو قدراته االبداعٌة التً تجعل االنسان ٌفكر بإٌجابٌة وبرغبة فً تطوٌر كل ما حوله‬
‫واالفادة منه لتٌسٌر حٌاته وعدم االتكال على غٌره لتحقٌق الخٌر لألفضل بما انه قادر علٌه ‪.‬‬
‫وهذه التنمٌة والرقابة والعناٌة بقدرات االنسان االبداعٌة وان جاءت متأخرة من المجتمع البشري اال انها كانت من اولوٌات اوامر‬
‫السماء ‪ ،‬فما من رسالة سماوٌة اال وجاءت لتبنً االنسان فكرا وعمال االمر الذي ٌتحقق به عمارة االرض من جهة ومن جهة اخرى ان‬
‫ض‬ ‫ٌعٌش ابناء ادم بسالم وامن وهذه الصفة كان القران الكرٌم ٌطلب من الناس ان ٌضعوها امام اعٌنهم قال تعالى ‪:‬أَ َولَ ْم ٌَسِ ٌرُوا فًِ ْاألَرْ ِ‬
‫ٌِن مِن َق ْبل ِِه ْم َكا ُنوا أَ َش َّد ِم ْن ُه ْم قُوَّ ة َوأَ َثارُوا ْاألَرْ َ‬
‫ض َو َع َمرُو َها أَ ْك َث َر ِممَّا َع َمرُو َها‪(‬الروم ‪)9/‬‬ ‫ان َعا ِق َب ُة الَّذ َ‬
‫ْف َك َ‬ ‫َف ٌَ ُ‬
‫نظرُوا َكٌ َ‬
‫والحدٌث الشرٌف اعتنى بصناعة رؤٌة الفرد وثقافته المعبر عنها بعقٌدة الفرد او قدرته االبداعٌة ‪ ،‬وقد اثر لنا النبً واهل بٌته‬
‫(صلوات هللا علٌهم) تلك االحادٌث التً تنمً الفكر ‪ ،‬بوعاء آمن اسمه المتواتر ‪ ،‬المتواتر أي ما اطلقه النبً بٌن عدد كبٌر من الصحابة‬
‫لٌحمل الى ذات العدد وربما اكبر منه فً طبقة التابعٌٌن وهكذا ‪ ،‬حتى ٌصل الٌنا بكثرة من الرجال فً كل طبقة ال ٌحتمل تواطؤهم على‬
‫الكذب من جانب ومن جانب اخر ال تستطٌع أي سلطة دنٌوٌة تزٌٌف او الغاء موضوعه بسبب الكثرة التً حملها رسول هللا (‪ )‬تلك‬
‫المعرفة ‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الفقه‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫علوم القرآن والحدٌث النجف األشرف‬ ‫الفقه‬ ‫الكوفة‬
‫الشرٌف‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً و البحث‬ ‫نظري‬ ‫اإلساءة الى النبً (ص) فً اآلراء التفسٌرٌة ((دراسة نقدٌة))‬
‫العلمً‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد‬ ‫اسم الطالب‬
‫االلكترونً‬
‫‪/‬‬ ‫ٕٔ‪ / ٙ‬س ‪ٕٕ2‬‬ ‫علً‬ ‫الرزاق‬ ‫عبد‬ ‫عمار‬
‫الصغٌر‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫اإلصدار(الرسالة‪ ،‬الشهادة‬ ‫سنة‬
‫األطروحة)‬
‫النقد النفسٌري‬ ‫علوم القرآن وتفسٌره‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫جامعه الكوفة ‪ /‬كلٌة الفقه‬ ‫أستاذ‬ ‫علً كاظم سمٌسم‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬


‫التأوٌل و الداللة‬ ‫التأوٌل والداللة‬ ‫دكتوراه‬

‫نقد تفسٌري‬ ‫النقد‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة نقد االساءة الى النبً ص‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫ملخص الرسالة‪ٌ :‬مكن بٌان المراحل التً طواها البحث الى ثالثة مراحل اساسٌة تخللتها تفرٌعات متعلقة بصورة اساسٌة فٌها ‪:‬‬
‫المرحلة األولى ‪ :‬عرض الشبهات ‪ ،‬وهو بٌان داللً للشبهة على لسان المفسرٌن وتم الكشف عن مبانٌها التً اعتمدوها فً تقرٌر‬
‫الدالالت التفسرٌة للنصوص القرآنٌة المعنٌة برسول هللا محمد ص وقد تفرع عن هذه المرحلة ما ٌراه البحث ولٌدا من تلك الشبهات‬
‫وكان أهمها االسس المركزٌة للعصمة من شروط واركان ومتعلقات وما ٌمكن ان تتٌحه او تقٌده فً سلوك المعصوم كما عرض البحث‬
‫فٌه اراء الفرق االسالمٌة فً العصمة وعقائد المفسرٌن‬
‫المرحلة الثانٌة ‪ :‬دفع جذور الشبهات من خالل االسس التً كان البحث ٌراها اساسٌة فً النبوة ‪ ،‬وكان البحث فٌها معتمدا على علم الكالم‬
‫بما ٌتٌح لكشف الحقائق النبوٌة عالٌة المضامٌن ‪ ،‬ومن الموضوعات التً عرضها هو المؤهالت الذاتٌة للنبً وما ٌمكن ان تؤدٌه فً منع‬
‫الشبهات ‪ ،‬وكذلك دور دٌمومة وجود الوحً واستمراره حتى ال ٌحتاج النبً الى االجتهاد ‪ ،‬ودور الخاتمٌة وما تقتضً من امكانٌة وتفرع‬
‫عن تلك المرحلة عرض بعض االسس العقائدٌة والعقلٌة بما تمثل من مفاهٌم تمنع شطحات العقل من الوقوع فً خطأ الشبهات العقدي‬
‫وتف رع عنه قٌام البحث باستثمار الصفات النبوٌة وما ٌمكن ان ٌؤدٌة الغرض االستعمالً للصفات فً منع اصول تلك الشبهات‬
‫المرحلة الثالثة ‪ :‬الدفع التفصٌلً للشبهات التً وقع فٌها المفسرون على وفق العوامل النقدٌة واالدوات التً توافرت فً علمً الكالم‬
‫والتفسٌر ‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الفقه‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫القرآن النجف االشرف‬ ‫علوم‬ ‫الفقه‬ ‫الكوفة‬
‫والحدٌث الشرٌف‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‪ /‬كلٌة الفقه‬ ‫الصراع الفكري فً القرآن الكرٌم‪ -‬دراسة تفسٌرٌة انبٌاء اولو العزم ع نظري‬
‫انموذجا‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫معلم جامعً‬ ‫تربٌة النجف االشرف‬ ‫٘‪ / ٕ2‬ز ‪ٕٗ4‬‬ ‫االء داخل طاهر‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫اإلصدار(الرسالة‪ ،‬الشهادة‬ ‫سنة‬


‫األطروحة)‬
‫علوم القرآن‬ ‫شرٌعة وعلوم اسالمٌة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫كلٌة الفقه ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫ا‪.‬د رؤوف احمد الشمري‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫علم الكالم‬ ‫فلسفة اسالمٌة‬ ‫دكتوراه‬

‫انبٌاء اولو العزم ع‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة الصراع الفكري‬


‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫مخلوق بشري‪ -‬آدم ‪ٌ -‬وم أبى‬ ‫ٍ‬ ‫المستخلص ‪ :‬إنَّ موضوع الصراع الفكري موضو ٌع قدٌ ٌم جدٌد‪ ،‬بدأ ُ‬
‫منذ أن خلق هللا ‪ ‬أو َّل‬
‫إبلٌس السجود له‪َ ،‬ف َشقَ بذلك كٌان البشرٌة إلى طرٌقٌن متعاكسٌن‪ :‬طرٌق الرحمن ‪ ،‬وطرٌق الشٌطان‪ ،‬فانبثق مُذ ذاك الصراع الفكري‬
‫بٌن الطرٌقٌن‪ ،‬بٌن الحق وهو طرٌق هللا سبحانه وطرٌق خلٌفته آدم (‪ )‬وطرٌق الباطل متمثال بإبلٌس اللعٌن‪ .‬فالصراع الفكري فً‬
‫القرآن الكرٌم‪ ،‬هو صراع الكفر واإلٌمان‪ ،‬وصراع الحق والباطل‪ ،‬والخٌر والشر‪ ،‬صراع األنبٌاء والمرسلٌن فً قِبال الكافرٌن والطغاة‬
‫والظالمٌن‪.‬‬
‫وبحدود إطالعً بعد بذل الوسع‪ ،‬لم أجد دراسة أكادٌمٌة تناولت موضوع الصراع الفكري‪ ،‬بهذه الشمولٌة والموضوعٌة‬
‫والمنهجٌة العلمٌة العامة‪ .‬وهذا ما دفعنً الختٌار الموضوع‪ ،‬فضال عمّا ٌَمرُّ به بلدنا العزٌز من صراعات فكرٌة‪ ،‬فً الغالب األعم منها‬
‫سلبٌة‪ ،‬فكان من نتائجها ما نحن فٌه من تمزق وتشرذم ودمار‪ ،‬فالكل متكالبُ على نهشه وأخذ خٌراته‪ ،‬تكالب الضباع والضواري على‬
‫فرٌستها‪.‬‬
‫وفً هذا المقام أقول بكل تواضع‪ :‬أنً حاولت دراسة موضوع الصراع الفكري بكل جوانبه ومفاصله العامة‪ ،‬السٌاسٌة والنفسٌة‬
‫واالجتماعٌة والفكرٌة‪ ،‬حٌث كان منهج الدراسة‪ ،‬منهجا نفسٌا وفلسفٌا‪ ،‬ذلك أن مصطلح الصراع الفكري مصطل ٌح سٌاسً‪ :‬مثل الثورات‬
‫واالنقالبات والحروب‪ ،‬ونفس ًٌ واجتماعً‪ ،‬وبما أننا خصصنا الصراع بالفكري‪ ،‬فكانت الفلسفة حاضرة‪ ،‬ألن مقامها العقل‪ -‬الفكر والنظر‪-‬‬
‫ومن المعوقات والصعوبات التً واجهت البحث‪ ،‬هو عدم وجود دراسات أكادٌمٌة منهجٌة سابقة لهذه الدراسة‪ ،‬بل حتى‬
‫التفاسٌر فً الغالب منها‪ ،‬لم تقٌد أو تخصص مفردة الصراع بـ (الفكري) منها‪ ،‬إنما تناولت موضوع الصراع على إطالقهِ‪ ،‬إال النادر‬
‫منها‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الفقه‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫الفقه واصوله‬ ‫الفقه‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫نظري‬ ‫مالٌة الدٌون فً الفقه اإلسالمً – دراسة مقارنة ‪-‬‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫‪ / ٙٔ4‬ز ٕ٘ٗ‬ ‫سلوان محمد عزٌز‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫اإلصدار(الرسالة‪ ،‬الشهادة‬ ‫سنة‬


‫األطروحة)‬
‫فقه وأصوله‬ ‫شرٌعة وعلوم إسالمٌة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬م‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫كلٌة الفقه – جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ‬ ‫عبد الزهرة لفتة الجبوري‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فقه إسالمً‬ ‫شرٌعة وعلوم إسالمٌة‬ ‫ماجستٌر‬

‫أراء الفقهاء فً الدٌّن‬ ‫مالٌة الدٌون‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة الدٌون فً الفقه اإلسالمً‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص ‪ٌ:‬قوم البحث بدراسة مالٌة الدٌون فً الفقه االسالمً – دراسة مقارنة – فهو االساس للكثٌر من التعامالت التجارٌة‬
‫من بٌع واجارة ورهن وقرض وحوالة وكفالة وضمان وغٌرها ‪ ،‬كما انه فتح باب التبادل السلعً بمختلف انواعها قبل استخدام النقد مما‬
‫مهد حٌاة الفرد واستمرار عٌشه بشتى المجاالت ‪ ،‬فضال عن مساعدته فً اغلب ازماته االقتصادٌة واالجتماعٌة ‪ ،‬باالضافة الى منحه‬
‫فرص التمتع بالمال او السلعة التً ٌحتاجها لمدة ٌستطٌع من خاللها االستفادة منها حتى حٌن سدادها ‪ ،‬وعلى هذا تم اختٌاره والخوض فً‬
‫جوانبه وحٌثٌاته التعاملٌة والعبادٌة ‪ ،‬فكان محتواه مقسم على اربعة فصول ‪ ،‬فاختص الفصل االول باالطار النظري للعنوان ‪ ،‬ومرادفاته‬
‫‪ ،‬والفروق الحاصلة بٌنهما ‪ ،‬والفصل الثانً كان بعنوان ( مناشًء المالٌة والمال واقسامها واحكامها ) ‪ ،‬والفصل الثالث بعنوان ( الدٌّن‬
‫فً اقسامه ومشروعٌته ومبرراته وشرائطه واحكامه الفقهٌة فً عقده ومتعلقاته ) ‪ ،‬والفصل الرابع بعنوان ( مالٌة الدٌون وتطبٌقاته –‬
‫زكاة الدٌَّن أنموذجا ‪. ) -‬‬
‫ٔ‪ -‬إن أصل المالٌة والدٌن من المال الحاوي لكل شًء سواء أكان نقدٌا أو غٌر نقدي ‪ ،‬أو ملك أو حق أو منفعة أو غٌرها ‪.‬‬
‫ٕ‪ -‬إن المالٌة عنصر مرابط مع األشٌاء التً لها قٌمة معتبرة لدى الشرع والعرف فكانت واضحة عند األمامٌة والحنفٌة بخالف باقً‬
‫المذاهب فقد ذكروها ضمن المال ‪.‬‬
‫ٖ‪ -‬إن المالٌة والدٌن عنصران متداخالن مع بعضهما البعض فً كثٌر من أمور الحٌاة االجتماعٌة واالقتصادٌة بتطورها وحل اغلب‬
‫مشاكلها الخاصة والعامة منذ القدم والى وقتنا الحاضر ‪.‬‬
‫ٗ‪ -‬التساع الدٌن فائدة كبٌرة فً المعامالت المختلفة إذ ٌدخل ضمن الحوالة والضمان والرهن والكفالة وغٌرها الكثٌر ‪.‬‬
‫٘‪ -‬إن جمٌع الدٌون لها مدة معٌنة لسدادها وتكون هذه المدة بحاالت متعددة حسب الوضع الذي ٌحتاج إلٌه الفرد وقدرته ‪.‬‬
‫‪ -ٙ‬إن الدٌن ٌكون فً صورتٌن مؤجلة وحالة وبقٌة الصور هً ظواهر تطرأ علٌه عند التعامل والتبادل والتً أطلق علٌها بـ( اإلٌرادات‬
‫)‪.‬‬
‫‪ -2‬استندت اغلب رواٌات الفقهاء وأدلتهم المفصلة والموضحة للموضوع إلى اآلٌات القرآنٌة الكرٌمة الخاصة به ‪.‬‬
‫‪ -4‬إن مالٌة الدٌَّن هً حقوق فً الذمة المتعلقة بكل فرد والتً تمكن الطرف اآلخر من خاللها المطالبة بحقه وضمانه بالمثل أو القٌمة ‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الفقه‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫الفقه وأصوله‬ ‫الفقه‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫كلٌة الفقه‬ ‫جرائم اإلبادة البشرٌة _ دراسة مقارنة بٌن الشرٌعة اإلسالمٌة والقانون نظري‬
‫الجنائً الدولً _‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫٘‪ / ٕ2‬ن ٘‪ٕ4‬‬ ‫هناء حمودي حسٌن‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫اإلصدار(الرسالة‪ ،‬الشهادة‬ ‫سنة‬


‫األطروحة)‬
‫الفقه وأصوله‬ ‫الفقه‬ ‫الماجستٌر فً الشرٌعة والعلوم اإلسالمٌة‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الفقه‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د‬ ‫حٌدر محمد علً السهالنً‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة القانون والسٌاسة‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د‬ ‫عبد الرسول كرٌم أبو صٌبع‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫الفقه وأصوله‬ ‫الفقه‬ ‫الماجستٌر فً الشرٌعة والعلوم اإلسالمٌة‬

‫فً أحكام جرائم اإلبادة البشرٌة‬ ‫الجرٌمة‬ ‫ماهٌة‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة جرائم اإلبادة البشرٌة‬
‫اإلسالمٌة فً الشرٌعة اإلسالمٌة‬ ‫الشرٌعة‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫والقانون الدولً الجنائً‬
‫وأركانها‬

‫المستخلص ‪ :‬إن البناء التكوٌنً لإلنسان أن ٌعٌش فً هذه الحٌاة مجسدا كل عوامل البناء والرقً اإلنسانً الذي خلق من أجله عبادة فً‬
‫مسلك الحق اإللهً واجتماعٌا فً مسلك الحق المدنً‪ :‬ﮅﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸﮄ‪.‬‬
‫وقد تجلت عظمة هللا فً خلقه من خالل بناء المجتمعات والتعرف على ثقافة اآلخرٌن والتسابق بٌن اإلنسان فً شتى فنون العلم‬
‫والمعرفة بدءا من أبسط مظاهر الحٌاة فٌما ٌخص حٌاته من مأكل وملبس إلى أبعد غاٌاته من تطور تكنولوجً فً عالم الذرة والطب‬
‫والهندسة والعلوم األخر‪ ،‬وقد فرض ذلك التطور فً مٌادٌن المعرفة تنافسا أبعد بعض النفوس على مستوى الفرد أو الدولة عن حٌادٌتها‬
‫بدوافع الطمع أو التكبر أو السلطة أو نوازع الشر إلى مزاحمة اآلخرٌن وإعالن منظومات متطرفة وشعارات مزٌفة الهدف منها البقاء‬
‫لألقوى والهٌمنة على الطبٌعة ومواردها اإلنسان وملكاتها‪ ،‬فاستجابت طائفة وأبت أخرى‪ ،‬فنشبت المعارك والمنازعات على مستوى الفرد‬
‫ثم القبٌلة مرورا بالدولة وانتهاء إلى الحضارة‪ ،‬مستخدمة ما تملك من قوى ظالمٌة أبرز الفقه الجنائً عنوانا لها باسم ( جرائم اإلبادة‬
‫البشرٌة) التً سحقت شعوبا وقتلت أمما كانت وما زالت إلى الٌوم مورد تساؤل عن معالجات لتلك الجرٌمة‪ ،‬والبد من ضوابط لحٌاة‬
‫الشعوب ٌحمٌها قانون أو منظمة أو سلطة علٌا‪ ،‬والسٌما أن اإلنسان المشتق من الناس صنفان كما ٌقول أمٌر المؤمنٌن اإلمام علً بن أبً‬
‫طالب (علٌه السالم)‪ (( :‬أما أخ لك فً الدٌن أو نظٌر لك فً الخلق)) ‪.‬‬
‫وانطالقا من هذا المنطلق المعرفً أبرز البحث المتواضع الذي وقع اختٌاري علٌه دوافع معرفٌة‪ ،‬وأهمٌة مجتمعٌة ضمن خطة‬
‫استعرضت فصوال ومباحثا ومطالبا‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الفقه‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف األشرف‬ ‫الفقه واصوله‬ ‫الفقه‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري‬ ‫التدابٌر االحترازٌة بٌن الفقه االمامً والقانون العراقً‬
‫‪ٕٓٔ4 – ٕٓٔ2‬‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 2٘ٙ‬ش ‪ٕ٘ٙ‬‬ ‫ناطق عبد الستار جابر‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫اإلصدار(الرسالة‪ ،‬الشهادة‬ ‫سنة‬


‫األطروحة)‬
‫والعلوم الفقه‬ ‫الشرٌعة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬
‫االسالمٌة‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الفقه‬ ‫أٓ م ٓ د‬ ‫حمود عبد المطلب بهٌه‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫والعلوم الفقة‬ ‫الشرٌعة‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫دكتوراه‬
‫االسالمٌة‬
‫الخاصة التدابٌر االحترازٌة‪ .‬ألفقه االمامً‬ ‫المفتاحٌة‬ ‫الكلمات‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‪ :‬إنَّ العمل الدؤوب للحكومات الوضعٌة والتً كرست الطاقات وسخرت جمٌع اإلمكانٌات من اجل مكافحة اإلجرام عن طرٌق‬
‫اجتثاث أسبابه و أبعاده عن المجتمع‪ ،‬والقضاء على العوامل التً تساعد األجرام و االنحراف فً المجتمع وهً فكرة الوقاٌة من الجرٌمة‬
‫وتكون بمنع المجرم من ارتك اب جرٌمة او بإصالحه بعد ارتكابه جرٌمة و تقوٌمه‪ ،‬وهذه اإلجراءات تسمى بالتدابٌر االحترازٌة والتً‬
‫تعمل بجانب العقوبة من اجل صالح األفراد المنحرفٌن وجعلهم صالحٌن فً المجتمع‪.‬‬
‫والشرٌعة اإلسالمٌة تسمو على غٌرها من الشرائع و القوانٌن فً سن األحكام التً تحفظ األفراد و المجتمع من كل االنحرافات‬
‫سواء كانت تتعلق بنفس األشخاص او تتعلق باآلخرٌن‪ ،‬فكانت أحكام الشرٌعة الطرٌق الواقً لجمٌع الجرائم و المعاصً‪ ،‬ففكرة التدابٌر‬
‫االحترازٌة هً من صمٌم الشرٌعة وان كانت تسمى فً التشرٌعات الحالٌة بهذه التسمٌة‪ ،‬وذلك؛ النّ الشرٌعة منذ نزولها حاربت كل‬
‫أشكال الفساد والمفسدٌن‪ ،‬وحاربت الجرٌمة والمجرمٌن سواء كانت بتطبٌق العقوبات او بتشرٌع األحكام التً تعد إجراءات وظٌفتها‬
‫الحٌلولة بٌن اإلنسان والمعاصً والذنوب التً هً مفتاح كل الجرائم‪ ،‬فإن الشرٌعة عملت على معالجة الجرٌمة قبل وقوعها والفتنه قبل‬
‫ٌحث النفس على الكمال‬ ‫ُّ‬ ‫حصولها‪ ،‬وتجتث المشكلة ودوافعها من النفس والمجتمع من خالل المنظومة التشرٌعٌة و القٌم‪ ،‬وان اإلسالم‬
‫وأنها سائرة نحو األٌمان فال انفكاك للعقٌدة وال لإلٌمان وال لألخالق عنها‪.‬‬
‫َّ‬
‫ولما كانت التدابٌر االحترازٌة اصطالحا حدٌثا فً السٌاسة الجنائٌة للقوانٌن الوضعٌة فالبد من معرفته عندهم ث َّم نطبقه على الفقه‬
‫فأردت بحثه ومعرفة انطباقه على أحكام‬‫ُ‬ ‫اإلسالمً بغض النظر عن التسمٌة؛ النَّ هذا المصطلح جدٌد ولٌس له تأصٌل فً الفقه اإلسالمً‬
‫الشرٌعة‪ ،‬بٌان أثره فً المجتمع‪ ،‬فكانت رسالتً للماجستٌر الموسومة (التدابٌر االحترازٌة فً الفقه األمامً _ دراسة مقارنة) فأرجو ان‬
‫ٌكون هذا البحث قد وضّح وبٌّن معنى التدابٌر االحترازٌة فً الشرٌعة اإلسالمٌة‪ ،‬وادعو هللا سبحانه وتعالى أن ٌرشدنا وٌوفقنا جمٌعا إلى‬
‫ما فٌه الخٌر والسداد‪ ،‬انه نعمة المولى والنصٌر‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الفقه‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫القرآن النجف االشرف‬ ‫علوم‬ ‫الفقه‬ ‫الكوفة‬
‫والحدٌث الشرٌف‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫كلٌة الفقه ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫مناهج المفسرٌن من خالل مقدمات التفاسٌر دراسة فً الفكر المنهجً نظري‬
‫التفسٌري‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫الٌوجد‬ ‫ال ٌوجد‬ ‫ٓ‪ / ٕ2‬ح ٕ٘ٗ‬ ‫سالم ٌعقوب عباس‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫اإلصدار(الرسالة‪ ،‬الشهادة‬ ‫سنة‬


‫األطروحة)‬
‫علوم القرآن‬ ‫الشرٌعة والعلوم االسالمٌة‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة االساسٌة‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫عدي جواد الحجار‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫علوم القرآن والتفسٌر‬ ‫الشرٌعة والعلوم االسالمٌة‬ ‫الدكتوراه‬

‫الفكر المنهجً التفسٌري‬ ‫مقدمات التفاسٌر‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة مناهج المفسرٌن‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫المستخلص‪ :‬تناولت الدراسة مناهج المفسرٌن من خالل مقدماتهم للكشف عن فكرهم المنهجً والذي ٌقصد به قٌام المفسر بإعمال عقله بما‬
‫فٌه من إمكانات وقدرات‪ ،‬مع االستعانة بالقواعد واألفكار والمعلومات المتوفرة لدٌه‪ ،‬لٌتوصل بعدها الى حل امر مشكل‪ ،‬أو تأسٌس‬
‫نظرٌة‪ ،‬أو ما شاكل ذلك ‪ .‬وقد أظهرت عدة نتائج أبرزها‪ ،‬تنوعت لغة كتابة المقدمة لدى المفسرٌن‪ ،‬فمنهم من كتبها بلغة السجع‪ ،‬ومنهم‬
‫من كتبها بأسلوب ٌغلب علٌه التكلف والتعقٌد‪ ،‬وقسم ثالث كتبها بلغة منفتحة بعٌدة عن الغموض‪ .‬وأنَّ كتابة المقدمة بلغة السجع اختصت‬
‫بالمفسرٌن القدامى والمتأخرٌن على حد سواء‪ ،‬إذ كان هذا األمر مندوبا عند كثٌر منهم‪ ،‬وجرت العادة عندهم على إتباع ذلك فً‬
‫مصنفاتهم ‪ .‬كما اختلفت مقدمات المفسرٌن من حٌث الشكل والمضمون‪ ،‬فبعضهم كتب مقدمة تفسٌره بشكل مختصر‪ ،‬فجاءت قصٌرة لم‬
‫عام حول ا لقرآن الكرٌم وكل ذلك ورد على شكل مقتضب باإلجمال دون التفصٌل‪ .‬فٌما‬ ‫وكالم ٍ‬
‫ٍ‬ ‫ٌشتمل محتواها سوى الحمد والثناء‬
‫جاءت مقدمات البعض اآلخر طوٌلة احتوت على موضوعات شتى‪ ،‬تناولها أصحابها باإلسهاب والتطوٌل‪ ،‬ووقفوا عند أدلتها بالتفصٌل‪.‬‬
‫والتباٌن الحاصل بٌن المفسرٌن فً كتابة المقدمة من حٌث الحجم والمضمون ٌعود الى التفاوت فً عرض منهجٌة المفِسر فً أدائه‬
‫التفسٌري‪ ،‬وبٌان المرتكزات الفكرٌة التً أتكأ علٌها فً ذلك‪ ،‬التخاذها مرشدا وقانونا للشروع بالعملٌة التفسٌرٌة التً هو بصدد القٌام‬
‫بها ‪ .‬وقد أطلق بعض المفسرٌن على مقدماتهم تسمٌات مختلفة كالجمل‪ ،‬والنكت األصولٌة‪ ،‬والفوائد‪ ،‬ومباحث وغٌرها‪ ،‬وهً تعبر عن‬
‫أهمٌة هذه المقدمات‪ ،‬وتبٌن للقارىء مدى التوافق الحاصل بٌن ما ألزم المفسر به نفسه فً مقدمته وبٌن ما سٌعرضه من موضوعات‬
‫فً متن تفسٌره‪ ،‬وهً بحق تعتبر مفاتٌح لفهم النص القرآنً‪ .‬كما تعددت األسباب والدواعً التً دعت المفسرٌن لتألٌف تفاسٌرهم‪،‬‬
‫والتصدي للكشف عن المراد من كالم هللا عز وجلَّ‪ ،‬ومن هذه األسباب ‪ :‬قصور التفاسٌر القدٌمة لتغطٌة حاجة الفرد المسلم فً فهم‬
‫القرآن الكرٌم‪ .‬ومنها الطلب من اآلخرٌن‪ .‬ومنها خدمة المسلمٌن ألجل ربطهم بكتاب هللا ع ّز وجل الذي أنزله دستورا وعصمة لهم‪ .‬وإنّ‬
‫أغلب المفسرٌن الذٌن صرحوا بمصادرهم ومبانً تفاسٌرهم فً مقدماتهم اعتمدوا على مؤلفات مشاٌخهم مباشرة أو عن طرٌق المشافهة‬
‫والتلقً‪ .‬أما المصادر األخرى فهً أٌضا وصلت الٌهم بإسنادها عن شٌوخهم‪ .‬بٌد ٌظهر أن بعض المصادر التً ذكرها المفسرون فً‬
‫مقدما ت تفاسٌرهم واستمدوا منها معلوماتهم كانت متداولة فً زمانهم إال أنها فقدت فٌما بعد ولم تصل الٌنا‪ .‬وقد اكتفى بعض المفسرٌن‬
‫باإلشارة لمصادرهم فً مقدمة التفسٌر‪ ،‬فٌما أغفل قسم آخر منهم ذكرها ولم ٌهتموا بالتعرض لها ال تصرٌحا وال تلمٌحا‪ ،‬ولعلهم وجدوا‬
‫فً ذلك أنه لٌس من األهمٌة التنصٌص علٌها فً المقدمات بعد أن تعرضوا لها فً متن التفسٌر‪ .‬واختلف المفسرون فً إعطاء مصطلح‬
‫محدد للعلوم األساسٌة التً ٌستعٌن بها المفسر لبٌان المراد من كالم هللا سبحانه وتعالى‪ ،‬منها الخصال التً ٌنبغً للمفسر أن ٌعرفها‬
‫وٌهتم بها‪ ،‬أو األدوات ‪ ،‬أو شرائط المفسر‪ ،‬أو علوم االستمداد للمفسر‪ ،‬ورغم اختالف هذه العبارات أال أنها تبقى الفاظ متقاربة المعنى‬
‫تعطً داللة واضحة على أنها علوم وآالت مهمة بالنسبة للمفسر‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫كلية الطب‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الطب‬
‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬
‫االدوٌة والعالجٌات‬ ‫الطب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‪ /‬كلٌة الطب جام‬ ‫‪ /349‬س ‪229‬‬ ‫تأثٌـرفٌتامٌــن‪(D3‬كولٌكالسٌفٌرول)‬
‫علىنقصاالرواءالدموٌواعادتهالىعضلةالقلبفٌذكورالفبران‬
‫العنوان الوظٌفً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫صٌدالنٌة ممارسة‬ ‫دابرة صخة النجؾ‪/‬مدٌنة‬ ‫نور ؼفار سعٌد الحبوبً‬
‫الصدر الطبٌة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار ( الرسالة ‪ ,‬االطروحة)‬
‫االدوٌةوالعالجٌات‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪2102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫كلٌة الطب‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ‬ ‫‪-0‬ا‪.‬د‪ .‬نجاح راٌش هادي‬
‫كلٌة الطب‪ /‬جامعة المثنى‬ ‫استاذ‬ ‫‪ -2‬ا‪ .‬د‪ .‬ناصر ؼالً ٌوسؾ‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫استاذ فً االدوٌة و العالجٌات‬ ‫‪ 1- MBChB, Ph. D, FRCP, FACP, Post-‬االدوٌة‬
‫اختصاصأمراضالدمواألورامواألدوٌةالكٌمٌاوٌة‬ ‫‪ doctorate (USA).‬باحث‬
‫‪2- MD, MSc (Germany), MRCP (UK), Post-doctorate‬‬
‫‪(USA).‬‬
‫‪Myocardial‬‬ ‫‪ERK‬‬ ‫‪Vitamin D‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة ‪/‬‬
‫‪ischemia/reperfusion‬‬ ‫اطروحة‬
‫ملخص الرسالة‬
‫اللتهابٌة التً‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫االستجابات‬ ‫من‬ ‫معقدة‬ ‫سلسلة‬ ‫عن‬ ‫تسفر‬ ‫التً‬ ‫تعد إصابة عضلة القلب الناجمة عن نقص التروٌة ٌلٌها ضخه‪ ,‬من اإلصابات‬
‫تقلل من االستفادة من التدخالت الطبٌة‪ ,‬مثل‪ :‬القسطرة العالجٌة ‪ -‬التداخل اإلكلٌلً عبر الجلد ‪ ,‬وعالج التخثر‪ ,‬وجراحة الشراٌٌن التاجٌة‪,‬‬
‫لذلك فإن تقلٌل نقص التروٌة وإعادة ضخه الذي ٌصٌب عضلة القلب له األولوٌة األساسٌة فً الممارسة السرٌرٌة‪.‬‬
‫االهداؾ‪:‬‬
‫كان الهدؾ من هذه الدراسة التحقق من أن فٌتامٌن ‪ D‬لدٌه بعض التأثٌرات الوقابٌة على عضلة القلب بعد نقص التروٌة بالدم وإعادة‬
‫ضخه‪ ,‬ومسار اآللٌة فً هذا الشأن‪.‬‬
‫الطرٌقة‪:‬‬
‫استعملت فً هذه التجربة اثنٌن وثالثٌن فأراً مختبرٌا ً بعمر (‪ 6-4‬أشهر) ووزن (‪ )91-21‬ؼم‪ ,‬تم تقسٌم ذكور الفبران البٌضاء‬
‫بشكل عشوابً على ‪ 4‬مجموعات‪:‬‬
‫(‪ ) 0‬مجموعة السٌطرة الوهمٌة‪ :‬وهً المجموعة التً تعرضتلنفس الظروؾ من تخدٌر وخطوات التجربة لكن لم تجرعلٌها عملٌة ربط‬
‫الشرٌان التاجً األمامً األٌسر النازل لمدة ‪ 91‬دقٌقة تلٌها إعادة ضخ الدم لمدة ‪ 22‬ساعة‪.‬‬
‫(‪ )2‬مجموعةالسٌطرة ‪:‬وهً المجموعة التً تعرضت لعملٌة ربط الشرٌان التاجً األمامً األٌسر النازل لمدة ‪ 91‬دقٌقة تتبعهاإعادة ضخ‬
‫الدم لمدة ‪ 22‬ساعة‪.‬‬
‫(‪ )9‬مجموعة المذٌب‪ :‬وهً المجموعة التً تعرضت لنقص التروٌة وإعادة ضخ الدم وتم حقن الفبران فً هذه المجموعة مع مذٌب‬
‫فٌتامٌن ‪ D‬قبل نقص تروٌة عضلة القلب لمدة ‪ 91‬دقٌقة ثم إعادة الدم وضخه لمدة ‪ 22‬ساعة‪.‬‬
‫(‪ )4‬مجموعة فٌتامٌن ‪ :D‬وهً المجموعة التً عولجت بفٌتامٌن ‪ D‬تلقً فٌتامٌن ‪ 1‬مٌكروؼرام ‪ /‬كػ قبل التروٌة لمدة ‪ 91‬دقٌقة ثم‬
‫إعادة الدم لمدة ‪ 22‬ساعة‪.‬بعد‪22‬ساعة فً وقت الحق‪ ,‬تم فحص دٌنامٌكت الدم وصبؽة اٌفان الزرقاء لتقٌٌم وظٌفة القلب والمنطقة فً‬
‫خطر (‪.(AAR‬النتابج‪:‬أظهرت هذه الدراسة زٌادة فً ضربات القلب فً مجموعة السٌطرة‪ ,‬ومجموعة المذٌب‪ ,‬ومجموعة فٌتامٌن ‪ D‬إن‬
‫الفبران المعالجة بالمقارنة مع مجموعة السٌطرة الوهمٌة (‪ ,)1.10<P‬وبالمقارنة مع مجموعة السٌطرة أصٌبت بانخفاض الضؽط أٌضا‪,‬‬
‫فقد انخفض بشكل ملحوظ فً مجموعة فٌتامٌن ‪ )1.10<P( D‬وأظهر تحسنا ً فً وظابؾ البطٌن األٌسر‪ .‬ولوحظ أٌضا ً إن مستوٌات كل‬
‫من )‪(MCP-1 ,cTn-I ,IL-6 ,TNF-α ,IL-1β‬فً أنسجة عضلة القلب‪,‬وكذلك مستوى )‪ ,IL-6 ,TNF-α ,IL-1β‬و‪(MCP-1‬فً‬
‫بالزما الدم زادت بشكل كبٌر فً مجموعة السٌطرة على مجموعة السٌطرة الوهمٌة (‪ ,)1.10<P‬وانخفضت فً مجموعة فٌتامٌن ‪.D‬‬
‫تشرٌحٌا‪ ,‬جمٌع الفبران فً مجموعة السٌطرة ومجموعة المذٌب أظهرت إصابة عضلة القلب أما مجموعة فٌتامٌن ‪ D‬أظهرت تقلٌالً‬
‫فً االصابة ؛ (‪ .)1.10<P‬كما تم التحقق من مستوٌات أنسجة عضلة القلب من ‪ ERK1 / 2‬أن مجموعة السٌطرة ومجموعة المذٌب‬
‫حدثت فٌها زٌادة كبٌرة بمقارنة الفبران فً مجموعة السٌطرة الوهمٌة‪ ,‬فسفرة ‪ ERK1 / 2‬خ ّفضت بعد المعالجة بفٌتامٌن ‪.D‬‬
‫(‪ .) 1.10<P‬وأخٌرا المنطقة المعرضة للخطر ازدادت فً مجموعة السٌطرة ومجموعة المذٌب مقارنة مع مجموعة السٌطرة الوهمٌة‬
‫(‪ )1.10<P‬بٌنما انخفضت بشكل ملحوظ مع المعالجة بفٌتامٌن ‪.)1.10<P( ,D‬‬

‫‪01‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الطب‬
‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬
‫الجراحة البولٌة‬ ‫الطب‬ ‫الكوفة‬
‫رقم التصنٌؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫العالقة بٌن دلٌل كتلة الجسم فً النساء ومستوى هرمون انهٌبٌن ‪ B‬وتاثٌرهما على‬
‫نتابج الحقن المجهري للحٌمن داخل ساٌتوبالزم البوٌضة‪.‬‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫‪ / 100‬ج ‪244‬‬
‫وزارة الصحة‬
‫العنوان الوظٌفً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫كلٌة الصٌدلة جامعة القادسٌة طبٌبة نسابٌة‬ ‫بلسم قحطان محمد‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار ( الرسالة ‪ ,‬االطروحة)‬
‫‪/‬‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪2106‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫كلٌة الطب جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ا‪.‬م‪.‬د‪.‬صاحب ٌحٌى المرشدي‬
‫كلٌة الطب جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ا‪.‬م ‪.‬د‪.‬ازهار موسى الطرٌحً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫‪-0‬فسلجة طبٌة‬ ‫‪-0‬فسلجة طبٌة‬ ‫الدكتوراه‬
‫‪-2‬نسابٌة وتولٌد‬ ‫‪-2‬نسابٌة وتولٌد‬ ‫الدكتوراه‬
‫كتلة الجسم‬ ‫انهٌبٌن‬ ‫الحقن المجهري‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة ‪/‬‬
‫اطروحة‬
‫ملخص الرسالة‬
‫الهدؾ من هذه الدراسة المستقبلٌة هو بٌان العالقة بٌن دلٌل كتلة الجسم كمقٌاس معروؾ للسمنة فً النساء الشبة عقٌمات واللواتً‬
‫ٌخضعن للحقن المجهري لسابتوبالزم البوٌضة بواسطة الحٌمن‪.‬‬
‫‪. 0‬مع نتابج هذه العملٌة بما تتضمن النتابج (عدد الجرٌبات الناضجة ‪.‬البٌوض المستحصلة‪ .‬البٌوض الناضجة البٌوض الملقحة ثنابٌ ٍا ‪.‬‬
‫النواه االولٌة ‪ 2PN‬وعدد االجنة)‬
‫‪ .0‬وكذلك دراسة تأثٌر دلٌل كتلة الجسم مع نتابج الحمل االٌجابٌة‪.‬‬
‫‪ .2‬ودراسة العالقة مع هرمون االنهٌبٌن وهو الهرمون الذي تنتجه الجرٌبات الصؽٌرة والمسؤول عن تثبٌط الهرمون المحفز للجرٌبات‬
‫(‪ )FSH‬وعالقته مع دلٌل كتلة الجسم ‪.‬‬
‫إلجراء الدراسة تم اخذ العٌنة من المرضى المراجعٌن (‪ )001‬مراجع من الزوجات لمركز العقم فً مستشفى الصدر الطبٌة‬
‫من شهر تشرٌن الثانً ‪ 2100‬والى الشهر آٌار ‪ 2106‬وبعد اجراء كافة الفحوصات لهم التً تتعلق بالعقم واجراء الفحوصات المختبرٌة‬
‫من تحالٌل للهرمونات وقٌاس الهرمونات الدم و فحص المرضى فً استشارٌة العقم‪.‬‬
‫ٌتم اختٌار المرضى الذٌن ٌحتاجون الى العالج بطرٌقة التلقٌح المجهري للبوٌضة بواسطة الحٌمن وإخضاعهم للبرنامج ‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫ٌتم تقسٌم النساء الى ثالثة اقسام حسب دلٌل كتلة الجسم الى ( النساء ذوات االوزان الطبٌعٌة ( دلٌل كتلة الجسم < ‪ 20‬كؽم‪)m /‬‬
‫النساء ذوات زٌادة الوزن ( دلٌل كتلة الجسم ‪ )20 > BMI 91‬والنساء ذوات السمنة ( دلٌل كتلة الجسم (دلٌل كتلة الجسم ‪91‬‬
‫كؽم‪)m2/‬‬
‫وجدت الدراسة العلمٌة ان ‪ :‬فٌما ٌخص الهرمونات وجد ان هرمون (‪ )FSH‬وهو الهرمون المحفز للجرٌبات انه أقل بشكل ملحوظ عند‬
‫النساء ذوات السمنة من النساء ذوات االوزان الطبٌعٌة‬
‫وهرمون المودق االستروجٌن (‪ (E2‬أنه اٌضا ً أقل عند النساء ذوات السُمنة مقارنة بالنساء ذوات األوزان الزابدة أو من النساء‬
‫الطبٌعٌات األوزان‪.‬أما هرمون األنهٌبٌن ـ ب ـ وهو المثبط لهرمون (‪ )FSH‬عند دراسة عالقته مع كتلة الجسم حسب المجامٌع وجد أنه‬
‫ال ٌوجد فرق معنوي بٌن النساء حسب التقٌٌم وهرمون االنهٌبٌن‪.‬‬

‫‪00‬‬
7102 ‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلية الطب‬/ ‫جامعة الكوفة‬
‫رمز االستمارة‬

‫الطــــب‬ ‫الكلٌــة‬ ‫الكوفة‬ ‫الجامعــة‬


‫االدوٌة والعالجٌات‬ ‫الفـــرع‬ ‫القســـم‬

‫ كلٌة الطب‬:‫الجهة المستفٌدة‬ ‫ ح‬/306 ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫تارٌخ تسجٌل االطروحة‬ :‫عنـوان االطروحة‬
‫وزارة الصحة‬ 922 attenuation of acute
systemic inflammatory
response syndrome
after valve surgery
‫مستشفى الحكٌم‬-‫وزارة الصحة – دابرة صحة النجؾ‬ ‫جهة‬ ‫انثى‬ ‫الجنس‬ 90 ‫ االء عبد العمر‬:‫اسم الطالب‬
‫العام‬ ‫االنتساب‬ ‫سنة‬ ‫الحسٌن نعٌم‬

‫الخاص‬ ‫قنــاة القبـول‬ 2104/00/ 00 ‫تارٌخ لقبول‬

‫العمــر‬ ‫جهــة االنتســاب‬ ‫الجنــس‬ ‫الدرجــة العلمٌــة‬ ‫اســم المشــرؾ‬

02 ‫ جامعة‬/ً‫وزارة التعلٌم العالً و البحث العلم‬ ‫ذكــــر‬ ‫استاذ‬ ‫ نجاح راٌش هادي‬.‫د‬
‫سنـة‬ .‫كلٌة الطب‬/‫الكوفة‬
‫ سنة‬43 ‫ جامعة‬/ً‫وزارة التعلٌم العالً و البحث العلم‬ ‫ذكر‬ ‫استاذ‬ ‫فاضل ؼالً ٌوسؾ‬.‫د‬
.‫كلٌة الطب‬/‫الكوفة‬
:‫ االدوٌة والعالجٌات االختصاص الدقٌق‬:‫االختصاص العام‬ ‫ماجستٌر‬ ‫الشهادة‬ ً‫تارٌخ صدور االمر الجامع‬

‫المستلخص بلؽة االنكلٌزي‬


Background: Myocardial ischemic reperfusion injury (IRI) is a common matter during cardiac
surgery with extracorporeal circulation and catheterization of coronaries, induce systemic
inflammatory response syndrome (SIRS). This syndrome represents as a complex series of
events composed of humoral, cellular and homeostatic factors. Myocardial ischemia reperfusion
injury is thought to impair myocardial function on acute and long term basis.
Objective This study was undertaken to evaluate the protective effect of montelukast in
attenuation of acute systemic inflammatory response syndrome (SIRS) after valve surgery.
Material and method: The study was conducted on sixty patients after randomization into two
main groups as following:
1-Group one (Montelukast treated group):Thirty patients underwent valve surgery (14patients
with mitral valve replacement MVR) and (16 patients with aortic valve replacement AVR) were
given montelukast sodium (singular®) 10 mg tab at bed time for 3 days before surgery.
2-Group two(non treated group): 30 patients underwent valve surgery (17patients mitral valve
replacement MVR) and (13 patients aortic valve replacement AVR) without taking montelukast.
Patients in both groups were given a standarized aneasthetic procedure and underwent the
same operative technique by the same surgical team and at morning time. Venous blood
samples are collected for each group at the following times:T0 after ansthesia,T1directly before
cross clamp,T2 after cross clamp,T3 24hr from surgery for measuring the following biomarkers:
IL-6, TNF-α, HMGB1 protien, CTnI, α2macroglobulin/creatinine
serum ALT.

02
7102 ‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلية الطب‬/ ‫جامعة الكوفة‬

Department College University


Medical microbiology Medicine Kufa
Beneficiary Title nature of Thesis Title
research (theory,
practical)
Kufa university and Theoretical and The association of programmed cell death-1
Health ministry practical (PDCD-1) gene polymorphism and HLA-DRB1
with Rheumatoid Arthritis and their effects on
the auto-Antibodies profile.
scientific / job title place of work Student's name
Master in medical --------- AnfalAbdulhussainJawad
microbiology
Specific specialization General certificate Date of Issue
specialization
Molecular immunology Medical Master of
2017
microbiology Science
Work of place Scientific Name Supervisors
Degree
Sheikh Tusi University College Professor 1. Prof. Dr. Salman
Medicine college / Kufa university Professor AzeezAdoos
2. 2_Prof. Dr.
HashimRaheemTarish
Specific specialization General certificate
specialization
Immunology Microbiology 1. Doctorate in Microbiology
Parasitology Microbiology 2. Doctorate in Microbiology
Programmed cell death-1 gene, HLA-DRB1, rheumatoid Keywords of thesis
arthritis, single nucleotide polymorphism PD-1.1, SEs.
Rheumatoid arthritis (RA) is a polygenic autoimmune disease with heredity estimates up to 60%, so identification of
genes that may be determinants of RA disease is important in prediction of RA disease and appropriate
management of RA patients. This study was aimed to determine whether single nucleotide polymorphism (SNP) in
programmed cell death-1 (PDCD-1) gene named PD-1.1 and human leukocyte antigen (HLA-DRB1) are
associated with RA and because of the pivotal role of the HLA-DRB1 shared epitope alleles as a risk alleles for RA,
this study also aimed to determine whether shared epitope alleles and single nucleotide polymorphism (PD-1.1) are
affects autoantibodies profile (RF and ACPA positivity) in RA patients.During the period from January 2016 to
August 2016, a total of 60 patients with RA who fulfilled the 2010 American College of Rheumatology and
European League Against Rheumatism classification criteria for RA, and 72 individuals with no history of
autoimmune disease and chronic disease were enrolled as a control group. Patients and control group were
matched in age and gender (P>0.5). C-reactive protein (CRP) and auto-antibodies to Fc part in immunoglobulin
type G (rheumatoid factors "RFs") were detected in all participants using latex agglutination tests. Auto-antibodies
directed to cyclic citrullinated peptide (ACCP), in the serum samples were detected by enzyme-linked
immunosorbent assay. Chromosomal DNA was extracted from the whole blood samples using commercial kit.
Programmed cell death-1 (SNP PD-1.1) genotyping was done using restriction fragment length polymorphism-
polymerase chain reaction method. HLA-DRB1 genotyping was performed using INNO-LiPA HLA typing SSP test.
According to the results of this study, RA disease was more frequent in female (85%) than male (15%). The mean
age was 44.6 ± 12.5 years and female to male ratio was 5.6:1. RA patients have recorded higher CRP positivity
compared with control group with highly significant difference. The results revealed that higher positivity of auto-
antibodies (rheumatoid factors and anti-citrullinated protein antibodies) (80% and 85%) among RA patients in
comparison with control group (13.9% and 0.0%) respectively, with a highly significant difference.
The distribution of single nucleotide polymorphism PD-1.1 (SNP PD-1.1) genotypes and allele frequencies in the
patients and the 70 control group were studied.

09
7102 ‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلية الطب‬/ ‫جامعة الكوفة‬
Department University College College University
Pharmacology and theraputics Medicine Kufa
Beneficiary Title nature of Thesis Title
research (theory,
practical)
University of Kufa Theoretical and The Effect of Crocin on Oxaliplatin Treated
The Ministry of Health practical Colorectal Adenocarcinoma (SW480) cell line
In Vitro Study
scientific / job title place of work Student's name
pharmacist Najaf health Hassanien flayyh hassan
directorate
Specific General specialization certificate Date of Issue
specialization
--------- Pharmacology and Master
2017
therapeutics
Work of place Scientific Degree Name Supervisors
Ministry of Higher Education and Scientific Assist Prof 1. Assist Prof. sameer
Research / University of Kufa / College of Lecturer hassan aboud
Medicine. 2. lect. Hamid naji
Ministry of Higher Education and Scientific obied
Research / Babylon University / College of
Medicine.
Specific General specialization certificate
specialization
Pharmacology and Pharmacology and PhD
therapeutics therapeutics PhD
Crocin, SW-480, GSH, PGP and cytotoxicity Key words of thesis

Aim of this study: The aim of this study is to clarify the potential inhibition of Crocin on the multidrug resistance
protein (MDR protein) ( p- glycoprotein ) which is responsible for the resistance of colorectal carcinoma to
oxaliplatin by increasing the efflux of drug outside the cancer cells so decrease the pre target concentration of the
drug that needs to induce alkylation action and apoptosis to the carcinoma cells and to study the possibility of
decrease the side effect of platinum compound by increasing the level of glutathione (GSH) inside the cells.
Material and methods:- By using the tissue culture technique which is a newly used technique to check the
cytotoxicity of many compound and the expected mechanism of action
In this study we use SW480 cell line and Vero cell line and after exposure of these cell lines firstly to different
concentrations of oxaliplatin in different times for 24hr,48hr and 72hr , secondly to different concentrations of
Crocin in different times for 24hr and 48hr. And thirdly to mix concentrations of oxaliplatin and Crocin in 48hr for
both the SW480 and Vero cell line and measure the viability of cells in the previous exposure by crystal violet test
(C.V. test) to compare the effect of these agents specially for Crocin. After that we measure the free radical
scavenger activity of Crocin by pri exposure of SW480 to Crocin for 24hr then exposed to different concentrations
of H2O2 in 24hr. After that we tack the cells extract for different groups (cells in serum free media (SFM), cell
treated with 0.0075 mg/ml oxaliplatin, 0.5and 0.25mg/ml Crocin) to measure the concentration of GSH and MDR
protein inside the cells
Results:- The oxaliplatin has cytotoxic effect, its inhibitory concentration 50% (IC50) in 24hr. is (0.125mg/ml) and in
48hr. the IC50 is (0.031mg/ml) which is the maximum cytotoxic effect in vitro. While the Crocin don’t have cytotoxic
effect at this tested concentration and for this cell line. After mixed different concentration of Crocin with different
concentration of oxaliplatin the cytotoxicity of oxaliplatin reduce significantly.
For the H2O2 test we notice that the cytotoxic effect of hydrogen peroxide reduce significantly we predisposed the
cells to Crocin. And the concentration of GSH is increased significantly inside the cells when these cells were
exposed to Crocin. While the level of p-glycoprotein is not affected in Crocin and increased significantly when the
cells exposed to oxaliplatin. So this leads to increase the resistance of these cells to chemotherapy by decreases
the accumulative concentration of drug inside the cells and reduces the on target concentration.

04
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الطب‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫احٌاء مجهرٌة طبٌة‬ ‫الطب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان البحث‬
‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً و البحث العلمً‬ ‫نظري‪,‬‬ ‫تقٌٌم التؽٌرات المناعٌة فً مجامٌع المرضى بٌتا ثالسٌمٌا الكبرى‬

‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬


‫رقم التصنٌؾ‬
‫‪ / 306‬ج ‪292‬‬ ‫هدٌل علً حسٌن علً‬

‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدارالبحث‬

‫مناعة امراض دم‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2017‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ‬ ‫أ‪.‬د‪.‬زهٌر صالح اللبان‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د‪ .‬وسن سامً حمٌد‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫احٌاء جزٌبة طبٌة‬ ‫احٌاء جزٌبً‬ ‫استاذ دكتور‬
‫مناعة – مرضى الثالسٌمٌا الكبرى‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة بالبحث‬
‫بٌتا الثالسٌمٌا الكبرى وفقر الدم االنحاللً الوراثً ٌرتبط مع انخفاض أو انعدام تام للتركٌب سالسل بٌتا الؽلوبٌن نتٌجة‬
‫وراثة الجٌنات الطافرة ‪ٌ.‬عتبر الحدٌد الزابد العامل الربٌسً لنقص المناعة فً بٌتا الثالسٌمٌا ‪.‬بٌتا ثالسٌمٌا الكبرى ٌزٌد لدٌهم خطر‬
‫للعدوى النظامٌة‪ ,‬مما ٌدل على أن الخلل األساسً فً الدفاع المضٌؾ الحالً ‪.‬واعتبرت مضاعفات العدوى والمناعة تشوهات دابما‬
‫أسباب االعتالل والوفٌات فً بٌتا الثالسٌمٌا ‪ .‬شذوذ المناعٌة لوحظ على حد سواء العدٌد من المكونات الكمٌة والوظٌفٌة وقلق من‬
‫االستجابة المناعٌة ‪.‬‬
‫أهداؾ هذه الدراسة ‪:‬‬
‫تقٌٌم مستوى مصل انترلوكٌن ‪ (IL-2) 2‬وعامل نخر الورم ألفا ) ‪ , CD8 , CD4 ,(TNF-α‬الفٌرٌتٌن‪ ,‬امٌنوؼلوبٌولٌن ‪A,G, M‬‬
‫المناعً‪ ,‬عدد المطلق من اللمفاوٌات‪ ,‬العدالت ‪ ,‬وحٌدات‪ ,‬والخالٌا الشبكٌة ودورها فً المناعة للمرضى‪.‬‬
‫المواد والطرق‪:‬‬
‫شملت هذه الدراسة ‪ 011‬مرٌضا (‪ 41‬مرٌض مستأصلٌن الطحال و ‪ 61‬مرٌض ؼٌر مستأصلٌن الطحال) و ‪ 61‬شخص كمجموعة‬
‫سٌطرة وخضعت كل المجامٌع لتقٌٌم مصل ‪ IgM , IgG , IgA , CD8 ,CD4 ,TNF-α , IL-2‬و فٌرٌتٌن باستخدام فحص‬
‫‪.ELISA‬‬
‫النتابج‪:‬‬
‫كانت المظاهر السرٌرٌة األكثر شٌوعا من المرضى‪ ,‬شحوب‪ ,‬الٌرقان‪ ,‬وتضخم الطحال وتضخم الكبد ‪.‬ال توجد فروق ذات داللة‬
‫إحصابٌة بٌن المرضى والسٌطرة المتعلقة العمر والجنس والوزن مع تنحٌة الخالفات أعلى بكثٌر فً مجموع كرٌات الدم البٌض بٌن‬
‫الجماعات وعدم وجود فروق ذات داللة إحصابٌة بٌن المرضى والسٌطرة من إجمال كرٌات الدم الحمروكان عدد المطلق المفاوٌة ‪,‬‬
‫ا لوحٌدات والعدالت أعلى بكثٌر بٌن وبٌن الجماعات وال ٌوجد فرق كبٌر بٌن المجموعات الؽٌر مستأصلٌن لطحال والتحكم فً الوحٌدات‬
‫والعدالت االصابة الموجهة إلٌه ‪.‬كان هناك مستوى أعلى بكثٌر من ‪ IL-2‬و‪ , TNF-α‬امٌنوؼلوبٌن ‪ A,G,M‬المناعً‪CD8 ,CD4 ,‬‬
‫فً المرضى اكثر من مجموعة السٌطرة ‪.‬ال ٌوجد فرق كبٌر بٌن المجموعات مستأصلٌن الطحال والؽٌر مستأصلٌن لطحال فً قٌم ‪IL-2‬‬
‫‪ ,TNF-α ,‬امٌنوؼلوبٌن ‪ A‬و ‪CD4 ,G‬و ‪ CD8‬وفرق كبٌر فً مستوى الؽلوبولٌن ‪ M‬المناعً ‪.‬لم ٌكن هناك فرق كبٌر بٌن الذكور‬
‫واإلناث من‪ ,CD8 ,CD4 , IL-2‬امٌنوؼلوبٌن ‪ A‬و‪. G‬‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫كانت مصل ‪TNF-α‬و ‪ IL-2‬مستوٌات عالٌة بشكل ملحوظ فً كل من المرضى مستأصلٌن الطحال والؽٌر مستأصلٌن لطحال‬
‫مقارنة مع مجموعة السٌطرة ‪ ,‬فً حٌن أن مستوى الؽلوبولٌن المناعً فً المرضى أعلى من مجموعات السٌطرة‪.‬‬

‫‪00‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الطب‬
‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الطب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة التعلٌم العالً والبحث العلمً‬ ‫تأثٌر التباٌن الجٌنً لموروثة ‪ FTO‬على خطورةحدوث داء السكري من النوع‬
‫‪ / 100‬ر ‪242‬‬
‫وزارة الصحة‬ ‫الثانً فً البدٌنٌن من المجتمع العراقً‬
‫العنوان الوظٌفً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫صٌدالنً اختصاص‬ ‫وزارة الصحة‬ ‫لٌث علً ٌونس‬
‫‪12110236061‬‬ ‫البرٌد اإللكترونً ‪ /‬رقم الموباٌل‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار ( الرسالة ‪ ,‬االطروحة)‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة السرٌرٌة‬ ‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الدكتوراه‬ ‫‪2102/6/6‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الطب‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪-0‬د‪ .‬عبد الحسٌن علوان الجنابً‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الطب‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪-2‬د‪.‬محمد سعٌد عبد الزهرة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة السرٌرٌة‬ ‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫دكتوراه كٌمٌاء حٌاتٌة‬
‫الطب الباطنً‬ ‫الطب الباطنً‬ ‫بورد فً الطب الباطنً‬
‫‪polymorphism and Iraq FTO gene, Obesity‬‬ ‫‪T2DM, BMI‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة ‪/‬اطروحة‬

‫ملخص الرسالة‬
‫الخالصةفً العراق هنالك تزاٌد مستمر فً انتشار اإلصابة بمرض السكري من النوع الثانً فً االشخاص البدٌنٌن مما سبب مشاكل‬
‫ك ثٌرة فً صحة المجتمع والمستوى االقتصادي واالجتماعً لهم ‪ ,‬أثبتت الدراسات الوراثٌة على مستوى العالم وجود طفرات فً مورث‬
‫ٌقع على الكروموسوم السادس عشر وهً مورثة ‪ٌ FTO‬ؤثر على مرض السكري لدى االشخاص البدٌنٌن‪ .‬تم اختٌار اربعة طفرات ( ‪,‬‬
‫‪ rs17817449, rs9939609rs9940128‬و ‪ rs11076023‬فً الدراسة الحالٌة‪.‬‬
‫الهدؾ‪:‬تهدؾ الدراسة الحالٌة الى التأكد من عالقة الطفرات التً تحصل فً مورثة‪,rs9939609 rs9940128, ( FTO‬‬
‫‪ rs17817449‬و‪ (rs11076023‬على تطور مرض السكر بٌن البدٌنٌن من المجتمع العراقً‪ ,‬والى اكتشاؾ تأثٌر المورثة‪FTO‬‬
‫على مؤشر كتلة الجسم ‪ ,‬مستوى الدهون و حساسٌة األنسولٌن‪.‬‬
‫طرٌقة العمل‪:‬شملت الدراسة الحالٌة ‪ 111‬مرٌض ‪ 411 ,‬من البدٌنٌن المصابٌن بداء السكري من النوع الثانً و‪ 411‬من األصحاء‬
‫البدٌنٌن‪ ,‬وقد تم استخراج الحمض النووي من الدم وتم التنمٌط الوراثً باستخدام تقنٌة ‪PCR-RFLP‬باستخدام ممهدات محددة لتضخٌم‬
‫جزء من موروثة ‪ FTO‬لٌتم قطعهما باألنزٌمات القاطعة الخاصة ومن ضمن المقاٌٌس التً تم حسابها مؤشر كتلة الجسم‪ ,‬مستوى‬
‫السكر‪ ,‬الدهون واألنسولٌن‪ .‬وسٌتم استخدام عدة طرق إحصابٌة لتحلٌل البٌانات‪.‬‬
‫النتابج‪:‬كانت نتابج تضخٌم موروثة ‪ 150bp ,223bp ,FTO182pb‬و‪ 198bp‬لـ ‪rs9940128 , , rs9939609‬‬
‫‪rs17817449‬و‪ rs11076023‬بالتعاقب ‪.‬اظهرت النتابج بان ترددات النمط الوراثً(‪ rs17817449 ,rs9939609‬و‬
‫‪ )rs9940128‬متفقة مع قانون هاردي واٌنبرغ‪ ,‬فً حٌن ان النمط الوراثً (‪ )rs11076023‬انحرؾ عن القانون ‪ .‬و قد كان النمط‬
‫الجٌنً متماثلة اللواقح (‪ )TT‬بالنسبة لـ (‪(rs9939609‬و بشكل ملحوظ ( ‪)P = 0.000 , ٪CI 95= 2.00-6.15 ,OR =3.50‬‬
‫قد سبب زٌادة ملحوظة فً خطورة الداء السكري من النوع الثانً اكثر من ثالثة أضعاؾ مقارنة بالنوع البري (‪ )AA‬بعد التعدٌل بالنسبة‬
‫للعمر والجنس و مؤشر كتلة الجسم ‪.‬اما بالنسبة (‪ (rs17817449‬كان النمط الجٌنً متاخلؾ اللواقح (‪ )TG‬وبشكل واضح ( ‪OR‬‬
‫‪ )P = 0.000 , ٪CI 95= 1.65-3.04 ,=2.24‬قد سبب زٌادة ملحوظة فً الداء السكري من النوع الثانً اكثر من ضعفٌن مقارنة‬
‫بالنوع البري (‪ )GG‬بعد التعدٌل بالنسبة للعمر والجنس و مؤشر كتلة الجسم‪.‬‬
‫وكانت النتابج الجٌنٌة متماثلة اللواقح (‪ ) GG‬فً (‪ (rs9940128‬و بشكل ملحوظ ( ‪P , ٪CI 95= 1.87-4.91 ,OR =3.03‬‬
‫‪ )= 0.000‬قد سببت زٌادة ملحوظة فً الداء السكري من النوع الثانً ثالثة أضعاؾ مقارنة بالنوع البري (‪ )AA‬بعد التعدٌل بالنسبة‬
‫للعمر والجنس و مؤشر كتلة الجسم‪.‬و بالنسبة لـ (‪ (rs11076023‬لم تظهر عالقة ملحوظة بٌن السمنة و داء السكري من النوع الثانً‬
‫حٌث انه ٌقلل من خطورة االصابة بداء السكري من النوع الثانً‪.‬اما بالنسبة لترددات أاللٌل القاصر‬
‫و‬ ‫‪rs9940128‬‬ ‫‪,rs17817449‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪rs9939609‬‬ ‫كانت‪,p=0.0005,p=0.0001,p=0.0001p=0.7‬فً‬
‫‪.rs11076023‬اظهرت األنماط الجٌنٌة فً)‪(rs9939609 ,rs17817449‬ارتباط كبٌر مع رفع مؤشر كتلة الجسم و قٌم االنسولٌن‬
‫(‪ (rs9940128‬فهنالك ارتباط مع ارتفاع مؤشر كتلة الجسم و‬ ‫و مستوى ‪ , LDL‬و انخفاض مستوٌات ‪ ,HDL‬اما بالنسبة لـ‬
‫قٌم االنسولٌن ‪ ,‬و انخفاض مستوٌات ‪ ,HDL‬اما تلك النتابج التً كانت فً (‪ )rs11076023‬فشلت فً القٌام بذلك‪ ,‬حٌث كان لها‬
‫ارتباط مع قٌم األنسولٌن فقط‪.‬‬

‫‪06‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الطب‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الطب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة التعلٌم العالً والبحث العلمً‬ ‫‪ / 306‬م ‪422‬‬ ‫ارتباط تناظر جٌنً االدٌبونكتٌن ومستلمات االدٌبونكتٌن ‪0‬مع النوع‬
‫وزارة الصحة‬ ‫الثانً من الداء السكري فً محافظة النجؾ ‪/‬العراق‬
‫العنوان الوظٌفً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫صٌدالنً اختصاص‬ ‫وزارة الصحة‬ ‫خالد حسن عبد الرضا‬
‫‪12113924303‬‬ ‫البرٌد اإللكترونً ‪ /‬رقم الموباٌل‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار ( الرسالة ‪ ,‬االطروحة)‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة السرٌرٌة‬ ‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الدكتوراه‬ ‫‪2102/6/6‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الطب‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪-0‬د‪ .‬ماجد كاظم حسٌن‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الطب‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪-2‬د‪.‬فالح عبد الحسن دلً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة السرٌرٌة‬ ‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫دكتوراه كٌمٌاء حٌاتٌة‬
‫الطب الباطنً‬ ‫الطب الباطنً‬ ‫بورد فً الطب الباطنً‬
‫‪adiponectin ,‬‬ ‫‪polymorphism ,‬‬ ‫‪Najaf and Iraq‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة ‪/‬‬
‫‪adiponectin receptor 1‬‬ ‫‪T2DM‬‬ ‫اطروحة‬
‫‪gene‬‬
‫ملخص الرسالة‬
‫الخالصة‪ :‬هناك اعداد متزاٌدة من اإلصابة بمرض السكري فً العراق حٌث تسبب نسب عالٌة من الخسابر‪ ,‬اثبتت الدراسات الوراثٌة الحدٌثة وجود‬
‫مورثتٌن متعلقتٌن بمرض السكري وهما مورثة االدٌبونكتٌن ومورثة مستقبلة االدٌبونكتٌن االولى‪ .‬كما ان هذه الطفرات توثرعلى موشركتلة الجسم‬
‫‪,‬مستوى الدهون وحساسٌةاالنسولٌن‪.‬‬
‫الهدؾ ‪ :‬هو البحث عن عالقة الطفرة الوراثٌة (‪ 122930‬و‪ ) 2240266‬فً موروثة االدٌبونكتٌن والطفرة الوراثٌة ( ‪02299210‬و‪)0942912‬‬
‫فً مستقبلة االدٌبونكتٌن االول مع الداء السكري من النوع الثانً‪.‬كما تناولت الدراسة عالقة تداخل جٌنً مورثة االدٌبونكتٌن ومورثة مستقبلة‬
‫االدٌبونكتٌن االول ومدى تاثٌرها فً أحداث هذا المرض واثر هذه الطفرات على موشر كتلة الجسم ‪ ,‬مستوى الدهون و حساسٌة االنسولٌن‪.‬أجرٌت‬
‫هذه الدراسة فً محافظة النجؾ‪/‬العراق‪.‬طرٌقة العمل‪:‬شملت هذه الدراسة ‪ 411‬مرٌض بداء السكري من النوع الثانً و‪ 411‬من االصحاء تم‬
‫اختٌارهم عشوابٌااستناداإلى المبادئ التوجٌهٌة لمنظمة الصحةالعالمٌة‪ .‬وتتضمن المقاٌٌس التً تم حسابهامؤشركتلةالجسم‪ ,‬مستوى السكر‪,‬الدهون‬
‫واالنسولٌن‪ .‬تم استخراج الحمض النووي من الدم وتم التنمٌط الوراثً باستخدام تقنٌة‪PCR-RFLP‬باستخدام ممهدات محددة لتضخٌم جزء من‬
‫موروثة االدٌبونكتٌن وموروثة مستقبلة االدٌبونكتٌن االولى لٌتم قطعهما باألنزٌمات القاطعة‪ .‬وتم استخدام عدة طرق إحصابٌة لتحلٌل‬
‫البٌانات‪.‬النتابج‪:‬كشفت نتابج تضخٌم موروثة االدٌبونكتٌن ان الناتج ٌتكون من( ‪ bp 931‬ل ‪ )2240266‬و(‪ 211 bp‬ل‪ )122930‬فً حٌن أن‬
‫موروثة مستقبلة االدٌبونكتٌن االولى كان( ‪bp 213‬ل ‪02299210‬و ‪424 bp‬ل‪ .)0942912‬وأشار هضم منتج االدٌبونٌكتٌن ‪ 2240266‬واحد‬
‫( ‪ , )bp931‬اثنان ( ‪ )bp 202 ,029‬وثالثة ( ‪ )bp 029 ,202 ,931‬حزم لذوي المورثات البرٌة من نوع (‪ , ) TT‬متماثلة اللواقح (‪ ) TG‬و‬
‫المتخالؾ( ‪ ) GG‬على التوالً‪.‬وأشار هضم منتج االدٌبونٌكتٌن ‪ 122930‬واحد ( ‪ , )bp211‬اثنان ( ‪ )bp 211 ,019‬واحد (‪ )bp 019‬حزم‬
‫لذوي المورثات البرٌة من نوع (‪ , ) AA‬متماثلة اللواقح (‪ ) AC‬و المتخالؾ( ‪ ) CC‬على التوالً‪ .‬أظهرت هضم المنتج لموروثة مستقبلة‬
‫االدٌبونكتٌن االولى‪ 02299210‬واحد ( ‪ , )bp 213‬واحد ( ‪ )bp 019‬واثنان (‪213‬و‪ )bp 019‬حزم لذوي المورثات البرٌة من نوع (‪, ) CC‬‬
‫متماثلة اللواقح (‪ ) TT‬و المتخالؾ (‪ ) CT‬على التوالً‪ .‬أظهرت هضم المنتج لموروثة مستقبلة االدٌبونكتٌن الولى‪ 0942912‬واحد ‪ , )bp 424‬اثنا‬
‫ن ( ‪234‬و‪ )bp 011‬وثالثة ( ‪ )bp 424 ,234 ,011‬حزم لذوي المورثات البرٌة من نوع (‪ , ) GG‬متماثلة اللواقح (‪ ) AA‬و المتخالؾ (‪) GA‬‬
‫على التوالً‪ .‬تم العثور على ان ترددات النمط الوراثً (‪2240266‬و)متفقة مع قانون هاردي واٌنبرغ‪ ,‬فً حٌن ان النمط‬
‫الوراثً(‪02299210‬و‪09429121‬و‪ )22930‬انحرؾ عن القانون ‪ .‬كان النمط الجٌنً متماثلة اللواقح (‪ GG‬ل‪ )2240266‬بشكل ملحوظ‬
‫()‪ )OR=5.04, CI 95% 2.27 – 11.19, P= 0.000‬قد سبب زٌادة ملحوظة فً الداء السكري من النوع الثانً خمس أضعاؾ مقارنة‬
‫بالنوع البري (‪ ) TT‬بعد التعدٌل بالنسبة للعمر والجنس و مؤشر كتلة الجسم ‪ ,‬فً حٌن أن النمط الجٌنً ‪ TG‬قد اثر بشكل ملحوظ ( ‪OR = 1.707,‬‬
‫)‪ )CI 95%=1.22–2.39, P= 0.002‬فً رفع خطر الداء السكري بضعفٌن‪ .‬كان تردد ر ( ‪ G‬ل‪ )2240266‬معنوٌا (‪ ) P = 0.000‬وأعلى‬
‫فً مرضى السكري بالمقارنة مع المجموعة الضابطة‪ .‬وفٌما ٌخص النمط الوراثً لموروثة (‪122930‬و‪02299210‬و‪ ) 0942912‬اظهرت‬
‫ترددات التركٌب الوراثً و أاللٌل عدم وجود تاثٌر ر مهم على ارتفاع خطر اإلصابة بالسكري‪ .‬كما كشفت النتابج عن وجود تداخل جٌنً لمورثة‬
‫االدٌبونكتٌن(‪ )2240266‬ومورثة مستقبلة االدٌبونكتٌن االول(‪ .)0942912‬كما اظهر ت األنماط الجٌنٌة فً (‪ )2240266‬ارتباط كبٌر مع رفع‬
‫مؤشر كتلة الجسم و قٌم االنسولٌن‪ ,‬و وارتفاع الكلسترول والتراي كلسراٌد ومقاومة االنسولٌن‪.‬اما األنماط الجٌنٌة فً (‪ )0942912‬ارتباط كبٌر مع‬
‫رفع مؤشر كتلة الجسم ومقاومة االنسولٌن فقط ‪ ,‬تلك التً فً(‪122930‬و‪ )02299210‬فشلت فً القٌام بذلك ‪. .‬‬

‫‪02‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الطب‬
‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الطب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة التعلٌم العالً والبحث العلمً‬ ‫‪/ 601‬و‪122‬‬ ‫تعدداالشكااللجٌنٌةلموروثةاالدٌبونكتٌنكمتنببللتؽٌٌراتاألٌضٌةفٌالداءالسكرٌمنالنوعالثانً‬
‫وزارة الصحة‬
‫العنوان الوظٌفً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫صٌدالنً اختصاص‬ ‫وزارة الصحة‬ ‫فاضل عبد االمٌر وداعة‬
‫‪12112293120‬‬ ‫رقم الموباٌل ‪ /‬البرٌد االكترونً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار ( الرسالة ‪ ,‬االطروحة)‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة السرٌرٌة‬ ‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الدكتوراه‬ ‫‪2102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الطب‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪-0‬د‪ .‬ماجد كاظم حسٌن‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الطب‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪-2‬د‪.‬امٌر تقً زٌنً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة السرٌرٌة‬ ‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫دكتوراه كٌمٌاء حٌاتٌة‬
‫الطب الباطنً‬ ‫الطب الباطنً‬ ‫بورد فً الطب الباطنً‬
‫‪adiponectin,adiponectingene‬‬ ‫‪T2DM‬‬ ‫‪Metabolic changes‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة ‪/‬‬
‫‪polymorphism‬‬ ‫اطروحة‬

‫ملخص الرسالة‬
‫الخالصة ٌزداد انتشار داء السكري من النوع الثانً فً العراق بصورة متفاقمة حٌث تسبب نسب عالٌة من الخسابر‪ .‬اثبتت الدراسات‬
‫الوراثٌة الحدٌثة وجود مورثات جٌنٌة متعلقة بمرض السكري على الكروموسوم الثالث وهً مورثة االدٌبونكتٌن مثل ‪+45T >G‬‬
‫‪. (rs2241766), +276G >T (rs1501299) C>G (rs266729) −11391 G >A , (rs17300539) −11377‬‬
‫كما ان هذهالطفراتتوثر علىمؤشركتلةالجسم ‪ ,‬مستوىالدهونوحساسٌةاالنسولٌن( بمعنى اخر التؽٌرات االٌضٌة)‪.‬‬
‫الهدؾ ‪ :‬عالقة الطفرات الوراثٌة ( ‪ (rs17300539) ,(rs1501299) (rs2241766) ,,) 266223‬فً موروثةاالدٌبونكتٌن مع‬
‫الداء السكري من النوع الثانً فً المجتمع العراقً واثر هذه الطفرات على مؤشر كتلة الجسم ‪ ,‬مستوى الدهون و حساسٌة االنسولٌن‪.‬‬
‫تم‬ ‫االصحاء‬ ‫من‬ ‫الثانٌو‪411‬‬ ‫النوع‬ ‫من‬ ‫السكري‬ ‫هذهالدراسة‪411‬مرٌضبداء‬ ‫شملت‬ ‫العمل‪:‬‬ ‫طرٌقة‬
‫اختٌارهمعشوابٌااستناداإلىالمبادبالتوجٌهٌةلمنظمةالصحةالعالمٌة‪ .‬وتتضمن المقاٌٌس التً تم حسابهامؤشركتلةالجسم‪ ,‬مستوى السكر‪,‬‬
‫الدهونواالنسولٌن‪ .‬تماستخراجالحمضالنووٌمنالدموتم التنمٌط الوراثً باستخدام تقنٌة‪PCR-RFLP‬باستخدام ممهدات محددة لتضخٌم‬
‫جزء من موروثة االدٌبونكتٌن لٌتم قطعها باألنزٌمات القاطعة (‪ )HhaI‬و(‪ )MspI‬و(‪ )SmaI‬و(‪ .)BsmI‬وتم استخدام عدة طرق‬
‫إحصابٌة لتحلٌل البٌانات‬
‫النتابج‪ :‬أشارت النتابج والبٌانات البٌو كٌمٌابٌة إلى اختالفاتكبٌرةفٌالسنومؤشركتلةالجسم‪ ,‬و مستوى سكر الدم‪ ,‬و الكولسترول و الدهون‬
‫الثالثٌة و ‪ VLDL-C , LDL-C‬و ‪ HDL-C‬فٌمرضىالسكري من النوع الثانً بالمقارنةمعمجموعة السٌطرة‪ .‬وقد جاءت نتابج التنمٌط‬
‫الجٌنً متفقه لتكون ضمن توازن هاردي واٌنبرغ‪.‬‬
‫عند تسلط الضوء على تحلٌل التوزٌع الوراثً لمرضى السكري من نوع الثانٌومجموعة السٌطرة‪ ,‬وجد اختالفات كبٌرة فً متعدد‬
‫األشكال لجٌناالدٌبونٌكتٌن بٌن المرضى ‪ T2DM‬فً ظاللسابد‪ ,‬مشترك‪ ,‬المتنحً‪ ,‬والمهٌمن ‪ .‬كان النمط الجٌنً متماثلة اللواقح (‪) GG‬‬
‫‪rs2241766‬بشكل ملحوظ ( ‪ )P 0.001 ,3.43-22.50 ٪CI 95 ,OR = 8.86‬قد سبب زٌادة ملحوظة فً الداء السكري من‬
‫النوع الثانٌثمانٌة أضعاؾ مقارنةبالنوع البري (‪ ) TT‬بعد التعدٌل بالنسبة للعمر والجنس و مؤشر كتلة الجسم ‪ ,‬فً حٌن أن النمط الجٌنً‬
‫‪ CG‬قد اثر بشكل ملحوظ ( ‪ ) P = 0.0001 ,1.69–3.27 ,٪CI 95 ,OR 2.35‬فً رفع خطر الداء السكرٌبضعفٌن ‪ .‬و ٌتضح‬
‫من االنماط الجٌنٌة المهٌمنة و المتنحٌةارتفاع خطر الداء السكرٌبثالثة و ستة أضعاؾ على التوالً‪ .‬كان تردد أاللٌاللقاصر ( ‪ ) G‬معنوٌا‬
‫(‪ ) P = 0.0001‬وأعلى فً مرضى السكري بالمقارنة مع المجموعة الضابطة‪ .‬وفٌما ٌخص النمط الوراثً لموروثةاالدٌبونكتٌن لبقٌة‬
‫الطفرات الوراثٌة االخرى (‪)rs266729, rs17300539 , rs1501299‬اظهرت ترددات التركٌب الوراثً و أاللٌلتأثٌر مهمعلى‬
‫ارتفاع خطر اإلصابة بالسكري فً مرضى السكرٌمع المجموعة الضابطة‪.‬‬
‫وقدلوحظتالخصابصالباٌوكٌمٌابٌهإلحداثتؽٌٌركبٌرفٌماٌتعلق بالطفرات الوراثٌة االربعة بموروثةاالدٌبونكتٌن لألنماط الجٌنٌة المهٌمنة و‬
‫المشارك مهٌمنة‪ .‬و كان االكثر تأثٌرا بوضوح هو الطفرة ‪ rs17300539‬ألنه احدث تأثٌرا كبٌرا بصورة تقرٌبٌة بجمٌع التؽٌرات‬
‫االٌضٌة المدروسة‪.‬‬
‫االستنتاج‪:‬تشٌر النتابج الى ان الطفرات الوراثٌة فً موروثة االدٌبونكتٌن (‪ )2240266( ,) 02911093( , )266223‬و (‪0010233‬‬
‫) تسبب مرض الداء السكري من النوع الثانً كما وتشارك فً العدٌد من التؽٌرات المرضٌة و االٌضٌة لهذا المرض‪.‬‬

‫‪01‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الطب‬
‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الطب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫كلٌة طب الكوفة‬ ‫‪ / 306‬ع ‪421‬‬ ‫التباٌن الجٌنً لموروثة مستقبالت االدٌبونكتٌن من النوع االول كمتنبا‬
‫الرتفاع مستوى الدهون لمرض السكري من النوع الثانً‬
‫العنوان الوظٌفً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫صٌدلً اختصاص‬ ‫مدٌنة الصدر الطبٌة‬ ‫احمد حسن خضٌر عباس دروش‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار ( الرسالة ‪ ,‬االطروحة)‬
‫‪/‬الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الدكتوراه‬ ‫‪2102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫كلٌة طب الكوفة ‪/‬قسم الكٌمٌاء‬ ‫استاذ‬ ‫د‪ .‬مهدي محمد رضا السهالوي‬
‫كلٌة طب الكوفة ‪/‬قسم الكٌمٌاء‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫د‪ .‬ماجد كاظم حسٌن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫‪/‬كٌمٌاء حٌاتٌة‬ ‫كٌمٌاء حٌاتٌة‬ ‫دكتوراه كٌمٌاء حٌاتٌة‬
‫كٌمٌاء حٌاتٌة‬ ‫كٌمٌاء حٌاتٌة‬ ‫دكتوراه كٌمٌاء حٌاتٌة‬
‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة ‪/‬اطروحة‬
‫المقدمة‪ :‬مرض السكري من النوع الثانً هو احد االعتالالت االٌضٌة التً تشهد ارتفاعا مطردا فً عدد المصابٌن فً السنوات االخٌرة‬
‫و الذي ٌتمٌز بارتفاع مستوى السكر بالدم ‪ .‬هذا المرض ٌمكن ان ٌنتج عن خلل فً استجابة الجسم لألنسولٌن او ٌمكن ان ٌسبب عن‬
‫طرق قلة افراز األنسولٌن من خالٌا البنكرٌاس ‪.‬هذا المرض ٌنتج من عدة اسباب و ٌتمٌز بمقاومة الجسم لعمل االنسولٌن و ٌمكن ان‬
‫ٌنتج عنه عدة مشاكل لها االثر الواضح فً عدم انتظام عمل اعضاء الجسم ‪ .‬االدٌبونكتٌن هو احد انواع الساٌتوكٌنات التً تنتج من‬
‫الخالٌا الدهنٌة و له دور فً تحفٌز انتاج االنسولٌن من البنكرٌاس و بالتالً له اثر فً تنظٌم اٌض الكربوهٌدرات و الدهون من خالل‬
‫ارتباطه بمستقبالته الخاصة ( مستقبل االدٌبونكتٌن من النوع االول و الثانً ) ‪ .‬مستقبل االدٌبونكتٌن من النوع االول متوفر فً العضالت‬
‫الهٌكلٌة و ٌتم انتاجه تحت تأثٌر الجٌن الموجود فً كروموسوم رقم ‪ . 0‬كما اسلفنا سابقا فان مرض السكري من النوع الثانً ٌمكن ان‬
‫ٌنتج عن عدة عوامل ومن هذه العوامل هو العامل الوراثً الذي ٌمكن ان ٌكون له االثر فً االصابة بهذا المرض ‪ .‬على الرؼم من قلة‬
‫المعطٌات التً تدرس تأثٌر التباٌنات الوراثٌة فً مستقبالت االدٌبونكتٌن من النوع االول على االصابة بمرض السكري وعلى مستوى‬
‫الدهون فً الجسم اال ان هذه المتؽٌرات الوراثٌة ٌمكن ان تكون عامل اساي فً حدوث على المرض‪\.‬الهدؾ‪:‬هو معرفة االثر الذي ٌنتج‬
‫عن التبا ٌن الوراثً لموروثة مستقبالت االدٌبونكتٌن من النوع االول على حدوث و تطور مرض السكري من النوع الثانً اضافة الى اثر‬
‫هذه الموروثات على التؽٌرات األخرى فً مستوى الدهون فً الجسم‬
‫طرٌقة العمل‪ :‬الدراسة شملت االختٌار العشوابً ألربعمابة مصاب بمرض السكري من النوع الثانً اضافة الى اختٌار اربعمابة شخص‬
‫اخر و لكن دون االصابة لمرض السكري من النوع الثانً وتم حساب مستوٌات الدهون ‪ ,‬مستوى السكر اضافة الى مستوى حساسٌة‬
‫االنسولٌن و كذلك فقد تم استخراج الحمض النووي لكل المشتركٌن فً المجموعتٌن لؽرض احتساب معدل التباٌن الوراثً لمستقبالت‬
‫االدٌبونكتٌن من النوع االول بتقنٌة‪ PCR-RFLP‬باستخدام ممهدات محددة لتضخٌم جزء من موروثة مستقبالت االدٌبونكتٌن النوع‬
‫االول لٌتم تقطٌعها فٌما بعد باألنزٌمات القاطعة الخاصة‪ .‬وتم استخدام عدة طرق إحصابٌة لتحلٌل البٌانات‪ .‬تم انجاز العمل فً مختبرات‬
‫فرع الكٌمٌاء الحٌاتٌة التابعة الى كلٌة طب الكوفة للفترة من آب ‪2100‬الى تموز ‪2106‬‬

‫‪03‬‬
‫كلية االاداة‬

‫واالقتصااد‬

‫ٕٓ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫البلاد‬ ‫المادٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫االقصاااد‬ ‫اإلادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬

‫كلٌة‬ ‫جامعة الكوفة‬ ‫القطاع الخاص فً االقصااادات الرٌعٌة‪ ،‬المعوقات واإلمكانات وسبل النهوض ( نظري‬
‫اإلادارة واالقصاااد‬ ‫ادراسة مقارنة لعٌنة من الادول العربٌة مع إشارة خااة للعراق)‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫البرٌاد االلكصرونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫جامعة الكوفة ‪/‬كلٌة‬ ‫‪ / 856‬أ‪777‬‬ ‫أسامة نزار جبار‬
‫اإلادارة واالقصاااد‬ ‫عباد الرزاق‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬ ‫سنة اإلاادار(الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬

‫االقصاااد الكلً‬ ‫االقصاااد‬ ‫ماجسصٌر‬ ‫‪7102‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة اإلادارة واالقصاااد‬ ‫أسصاذ‬ ‫اد‪ .‬حنان عباد الخضر هاشم الموسوي‬

‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬


‫االقصاااد الكلً‬ ‫االقصاااد‬ ‫ادكصوراه‬

‫المفصاحٌة القطاع الخاص‪ ،‬االقصااادات الرٌعٌة‬ ‫الكلمات‬


‫الخااة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المقدمة‪:‬للقطاع الخاص أثر مهم فً دعم النمو االقتصادي‪,‬عن طرٌق مساهمته فً إنتاج السلع والخدمات‪ ,‬وخلق الوظائف‪ ,‬واالستثمار‪,‬‬
‫وأثره فً التطوٌر واالبتكار‪ ,‬فضالً عن فاعلٌة أعماله ونشاطاته فً توفٌر االٌرادات لتموٌل االنفاق الحكومً‪ .‬من هنا ٌنبغً ترقٌة‬
‫القطاع الخاص‪ ,‬وتحسٌن قدرته على االبتكار والتطور والنمو‪ ,‬وكذلك زٌادة قدرته على التوسع فً التوظٌف‪ ,‬من أجل دفع عملٌة النمو‬
‫ومواجهة التقلبات االقتصادٌة‪ ,‬وٌتم ذلك فً ظلوجود بٌئة اقتصادٌة مستقرة وإطار تنظٌمً وتشرٌعً مستقر مدعوم بسٌاسات مالٌة‬
‫واقتصادٌة فعالة‪ .‬فضالً عن تشرٌعات تدعم حقوق الملكٌة وتعزز من سٌادة القانون بتطوٌر وسائل تنفٌذه وتطبٌقه‪.‬‬
‫اتجهت اقتصادات دول العالم فً الربع األخٌر من القرن العشرٌن نحو المزٌد من االنفتاح والتحرٌر االقتصادي فً ظل تغٌر دور الدولة‬
‫فً الشؤن االقتصادي وتقلٌصه وتحفٌز دور القطاع الخاص عن طرٌق برامج الدعم لتشجٌع االستثمارات المحلٌة أو الخاصة وإصدار‬
‫ال قوانٌن‪ ,‬وإزالة القٌود أمام التجارة الخارجٌة‪ ,‬واالنفتاح على االستثمار الخارجً‪ .‬اذ بدأت أنشطة تنمٌة القطاع الخاص تبرز على الساحة‬
‫فً األعوام االخٌرة بوصفها مكونا ً ضرورٌا ً لتحقٌق األهداف اإلنمائٌة لأللفٌة الجدٌدة فً اقتصادات دول العالم‪.‬‬
‫وعندما ٌكون الحدٌث عن اقتصادات الدول الرٌعٌة فؤنها احتلت مكانة متمٌزة فً االقتصاد العالمً‪ ,‬لتمٌزها بمجموعة من السمات التً‬
‫تجعلها مختلفة عن باقً االقتصادات‪ ,‬متمثلة بانفراد هذه البلدان بإنتاج مادة أولٌة (النفط الخام) أو اعتمادها على قطاعات رٌعٌة أخرى‬
‫كالسٌاحة وتحوٌالت العاملٌن ف ً الخارج‪ ,‬أو االعتماد على إٌرادات الممرات والقنوات البحرٌة‪...‬الخ‪ .‬وقد تطورت نشاطات القطاع‬
‫الخاص فً اقتصادات الدول الرٌعٌة بفضل توجهها نحو اقتصاد السوق وسٌاسة االنفتاح االقتصادي وما تضمنته من حرٌة التجارة‬
‫وانتقال رإوس االموال والسلع وتشجٌع االستثمارات وإعطاء دور أكبر لقطاع االعمال‪.‬‬

‫ٕٔ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العلوم المالٌة والمصرفٌة‬ ‫االدارة واالقتصاد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫المصارف األهلٌة‬ ‫الحوكمة المصرفٌة وانعكاسها على األداء والمخاطرة دراسة ‪ / ٙ٘6‬ع ‪ٕٖ6‬‬
‫تحلٌلٌة فً عٌنة من المصارف التجارٌة المدرجة فً سوق‬
‫العراق لألوراق المالٌة للمدة ٕ٘ٓٓ‪ٕٓٔ٘-‬‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫إسم الطالب‬
‫نور جابر محمد علً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار (الرسالة‪ ,‬األطروحة)‬
‫إدارة مالٌة‬ ‫العلوم المالٌة والمصرفٌة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االدارة واالقتصاد ‪ /‬جامعة‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫حسن كرٌم حمزة‬
‫الكوفة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫تموٌل دولً‬ ‫االقتصاد‬ ‫دكتور‬
‫المخاطرة المصرفٌة‬ ‫األداء المصرفً‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة الحوكمة المصرفٌة‬
‫برسالة‪/‬اطروحة‬

‫المسصخلص‬

‫تناولت الدراسة موضوع الحوكمة فً المصارف الذي ٌعد من المواضٌع التً تزاٌد االهتمام بها فً اآلونة االخٌرة نتٌجة تعرض العدٌد‬
‫من المصارف العمالقة الى مشاكل الفشل المالً واالفالس بفعل العدٌد من االسباب من بٌنها التالعب والتظلٌل المحاسبً‪ ,‬مما دعً‬
‫المإسسات المالٌة والمصرفٌة الى تبنً معاٌٌر ومبادئ الحوكمة ‪ ,‬لذلك جاء الدراسة كمحاولة لتسلٌط الضوء على مدى تطبٌق‬
‫المصارف التجارٌة لمعاٌٌر الحوكمة ‪ ,‬وتتلخص مشكلة الدراسة فً كٌفٌة تطبٌق المصارف معاٌٌر الحوكمة لحماٌة حقوق المساهمٌن‬
‫والزبائن من المخاطر واالزمات واالرتقاء باالداء المصرفً ‪ ,‬وقد انبثقت من الدراسة مجموعة من الفرضٌات ‪,‬وقد تضمنت فرضٌات‬
‫فرعٌة عدٌدة ُتظهر التباٌن والعالقة واألثر بٌن متغٌرات الدراسة‪ .‬وتم تصمٌم انموذج افتراضً ٌظهر طبٌعة العالقة بٌن معاٌٌر الحوكمة‬
‫(اهلٌة واستقاللٌة مجلس االدارة واالدارة التنفٌذٌة‪ ,‬كفاءة واستقاللٌة لجان التدقٌق والمراجعة‪ ,‬سٌاسة االفصاح والشفافٌة لدى المصرف‪,‬‬
‫اجراءات المصرف حول ضمان حقوق المساهمٌن والمتعاملٌن) ‪ ,‬واألداء المصرفً بمإشراته ( الربحٌة ‪ ,‬السٌولة ‪ ,‬كفاٌة رأس المال‬
‫التوظٌف ) ‪ ,‬والمخاطر بمإشراتة (مخاطر االئتمان ‪,‬مخاطر السٌولة‪ ,‬مخاطر سعر الفائدة ‪ ,‬مخاطر الرفع المالً)‪ ,‬و تم اختٌار خمسة‬
‫مصارف خاصة لها اهمٌتها من بٌن المصارف االهلٌة ( بغداد ‪ ,‬الشرق األوسط ‪ ,‬الخلٌج التجاري‪ ,‬االئتمان العراقً ‪ ,‬التجاري‬
‫العراقً)‪ ,‬ولغرض اختبار الفرضٌات تم صٌاغة استمارة استبانة ‪ ,‬إذ ضمت عٌنة الدراسة (ٓٔٔ) استبانة وجهت إلى رئٌس واعضاء‬
‫مجلس االدارة والمدراء التنفٌذٌن ورإساء االقسام ولجان الحوكمة وتم استرجاع (‪ ) ٔٓ6‬استبانة ‪ ,‬وقد تم استخدام جملة من االختبارات‬
‫االحصائٌة للبٌانات المتمثلة ب (الصدق الظاهري ‪ ,‬ثبات صدق االستبانة ‪ ,‬التوزٌع الطبٌعً ‪ ,‬بناء النماذج ‪ ,‬اختبار عالقات االرتباط‬
‫والتؤثٌر ) باستخدام برنامج (‪ )SPSS‬لقٌاس العالقة واختبارها واألثر بٌن متغٌرات الدراسة‪ ,‬وقد تم ربط النتائج المتحصل علٌها من‬
‫التحلٌل النوعً الستمارة االستبٌان بٌن متغٌر الحوكمة المصرفٌة (المتغٌر المستقل) ومتغٌري االداء والمخاطرة ( المتغٌرات التابعة)‬
‫والمقاسة كمٌا ً فً الفصل الثالث وتم استخدام برنامج )‪ (SPSS‬لربط نتائج التحلٌل النوعً بالكمً‪.‬‬

‫ٕٕ‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة االادارة واالقصاااد‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫البلاد‬ ‫المادٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫اادارة اعمال‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬


- 856 ‫ أ‬/ 505 ‫صوظٌف المعرفة الرٌاادٌة فً صعزٌز السمعة االسصراصٌجٌة ادراســـة صطبٌقٌــة فً شركة‬
‫نفط مٌسان‬

‫اللقب‬/ً‫العنوان الوظٌف‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الهاصف‬ ً‫البرٌاد االلكصرون‬ ‫اسم الطالب‬
ً‫العلم‬
- - 12612000780 Muntathar9076@gmail.com ً‫منصظرعل‬
‫حسون‬

‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬ ‫سنة اإلاادار‬


‫اادارة‬ ‫اادارة اعمال‬ ‫ماجسصٌر‬ 7102
‫اسصراصٌجٌة‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫اد‬.‫م‬.‫أ‬ ‫علً رزاق جٌااد العابادي‬

‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬


‫مواراد بشرٌة‬ ‫اادارة اعمال‬ ‫اسصاذ مساعاد ادكصور‬
‫ السمعة االسصراصٌجٌة‬. ‫الرٌاادٌة‬. ‫ أطروحة المعرفة‬/‫الكلمات المفصاحٌةالخااة برسالة‬

Abstract:The scope of this study is to know the practices of entrepreneurial knowledge for a
sample from (Missan Oil Company) M.O.C missan province so this study is to enforce the
strategic reputation of M.O.C on the base of this target, the study concentrated on the
crystallization the knowledgemental background for the changes of the principle study through
acquaintance on most of academics and studies that delt with two subject, first, the
entrepreneurial knowledge. And the second is the strategic reputation.
To achieve the study strategies, we have to know the study of connection and effectiveness
between the dimensions of the entrepreneurial knowledge represented by "consciousness
forward the environment" bearing risks, analytical awareness, direction to the aim and effective
communication system" the dimension of strategic reputation that represented by the M.O.C
and the company's image.
A group of hypotheses were actually extracted and formulated for the study "the first major
assumption stands for the connection hypotheses, whereas, the second study hypothesis
related to the effectiveness assumptions.
On depending on the discription reconnaissance method the study society has truly targeted a
sample from M.O.C.
This sample forms a collection of divisions, departments and branches which contain about
"286" personnel of high level officials like DG and his deputies, managers and their assistants,
departments heads and their assistants, bosses of branches and their helpers. So this
questionnaire form was used as a principle procedure to collect the study statement. After
evaluating and testing such honesty and confirming the instruments of the study measurements,
a statements analysis was made. Hypotheses test by using the progressive statistic instruments
and being made analysis by statistical process at last the results have shown the authenticity
most of the study assumptions and to be relied on.

ٕٖ
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫اقتصاد‬ ‫االدارة واالقتصاد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫٘ٔ‪ / ٙ‬خ ٕٗٗ‬ ‫اثر الحكم الصالح فً التنمٌة‬
‫فً البلدان العربٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫إسم الطالب‬
‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫شٌماء لطٌف كاظم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار (الرسالة‪ ,‬األطروحة)‬
‫التنمٌة االقتصادٌة‬ ‫اقتصاد‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االدارة واالقتصاد ‪ /‬جامعة‬ ‫استاذ‬ ‫د‪ .‬حٌدر نعمة بخٌت‬
‫الكوفة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫اقتصاد كلً‬ ‫اقتصاد‬ ‫دكتوراه‬
‫التنمٌة البشرٌة‬ ‫الحكم الصالح‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة التنمٌة االقتصادٌة‬
‫برسالة‪/‬اطروحة‬

‫المستخلص‬
‫ٌعد الحكم الصالح والتنمٌة مطلبان مهمٌن من منظور الشعوب العربٌة الساعٌة إلى تحقٌق الرفاهٌة وضمان العٌش الكرٌم‪ ,‬لذا فان هذا‬
‫التطلع له ما ٌإدٌه بعدما فشلت مشارٌع التنمٌة التً تبنتها الدول العربٌة منذ استقاللها‪ ,‬وبعدما تبٌن أن المناهج التً توسلتها حكوماتها قد‬
‫أفضت إلى مزٌد من التخلف فً األوضاع العربٌة‪ ,‬ولم تنجح فً استئصال الفقر والجهل والمرض‪ ,‬إذ ما ٌزال عدد كبٌر من العرب‬
‫ٌعٌشون فً ظروف سٌئة نتٌجة إهمال الدولة لهم ونقص فرص التمكٌن المتاحة أمامهم‪.‬‬
‫تتمثل مشكلة البحث فً العالقة بٌن الحكم الصالح والتنمٌة االقتصادٌة‪ ,‬والكٌفٌة التً تعمل بها مإسسات الحكم الجٌدة‬
‫والدٌمقراطٌة على تحسٌن أوضاع الناس‪ ,‬وزٌادة فرص تمكٌنهم السٌاسً واالقتصادي‪ ,‬ومن ثم وضع تصور مستقبلً لتصحٌح هذه‬
‫العالقة بما ٌمكن من تحقٌق التنمٌة المستدامة‪.‬‬
‫وٌنطلق البحث من فرضٌة مفادها‪ :‬ان هناك عالقة موجبة بٌن طبٌعة مإسسات الحكم وإمكانٌة تحقٌق التنمٌة فً الدول العربٌة‪,‬‬
‫بمعنى أن تحسن نمط الحكم واالتجاه نحو الدٌمقراطٌة ٌوسعان من إمكانٌة تحقٌق التنمٌة فً تلك الدول‪.‬‬
‫من أجل اثبات فرضٌة البحث أو نفٌها‪ ,‬اعتمد البحث هٌكلٌة تضم ثالثة فصول‪ ,‬فضال عن المقدمة واالستنتاجات والتوصٌات‪.‬‬
‫تناول الفصل االول اإلطار المفاهٌمً للحكم الصالح فً مبحثٌن من أجل التعرف إلى مفهوم الحكم الصالح وعناصره واهم مإشراته ذلك‬
‫ضمن المبحث األول‪ ,‬أما المبحث الثانً فانه ٌنصرف إلى تحلٌل العالقة بٌن الحكم الصالح والتنمٌة‪.‬‬
‫وٌقدم الفصل الثانً عرضا ً موجزاً لل واقع التنموي فً الدول العربٌة فً مبحثٌن‪ٌ ,‬ركز المبحث األول على التنمٌة االقتصادٌة فً البلدان‬
‫العربٌة والمراحل التً قطعتها‪ ,‬أما المبحث الثانً فٌتعرض لمعالم ازمة التنمٌة فً الدول العربٌة فً إطار أزمة الحكم ونقص‬
‫الدٌمقراطٌة‪.‬‬
‫أما الفصل الثالث فٌرصد أثر الحكم الصالح فً التنمٌة فً البلدان العربٌة من خالل مبحثٌن‪ ,‬تضمن المبحث االول التحلٌل القٌاسً الثر‬
‫الحكم الصالح فً مإشرات التنمٌة االقتصادٌة والبشرٌة‪ ,‬أما المبحث الثانً فقد انصرف الى الكٌفٌة التً ٌمكن من خاللها تحسٌن بنٌة‬
‫الحكم الصالح فً الدول العربٌة بما ٌخدم عملٌة التنمٌة وذلك من خالل اقتراح الشراكة الرباعٌة بٌن الدولة والقطاع الخاص والمجتمع‬
‫المدنً والمجتمع الدولً‪.‬‬

‫ٕٗ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫البلاد‬ ‫المادٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫إادارة االعمال‬ ‫اإلادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫صطوٌر نظام إادارة الصعلٌم االلكصرونً ‪ LMS/Moodle‬باسصخادام أنموذج عملً‬
‫‪UTAUT‬‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫البرٌاد االلكصرونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 525‬ذ ‪585‬‬ ‫محماد نبٌل هاادي ‪Haboubi92@gmail.com‬‬
‫جوااد الحبوبً‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫سنة اإلاادار(الرسالة‪ ،‬الشهاادة‬
‫األطروحة)‬
‫نظم معلومات إادارٌة ‪/‬‬ ‫إادارة اعمال‬ ‫ماجسصٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫صكنولوجٌا الصعلٌم‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة اإلادارة واالقصاااد‬ ‫عمار عباد األمٌر علً أسصاذ مساعاد ادكصور‬
‫زوٌن‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫إادارة جوادة‬ ‫إادارة اعمال‬ ‫ادكصوراه‬

‫المفصاحٌة ‪ ،UTAUT2 ،Moodle ،LMS‬جامعة الكوفة‬ ‫الكلمات‬


‫الخااة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المسصخلص ‪:‬‬
‫هدفت الدراسة الى تحدٌد العوامل المإثرة فً قبول التدرٌسٌٌن والطلبة فً جامعة الكوفة لنظام إدارة التعلٌم االلكترونً‬
‫‪ , LMS/Moodle‬وتم اعتماد الفلسفة الوضعٌة والمدخل االستنباطً من خالل تبنً النظرٌة الموحدة لقبول واستخدام التكنولوجٌا‬
‫‪ UTAUT2‬والتً تعد األكثر شمولٌ ة من بٌن نماذج قبول التكنولوجٌا والقادرة على إعطاء الصورة الكاملة لمحددات قبول التكنولوجٌا‪,‬‬
‫اذٌتضمن انموذج ‪ UTAUT2‬سبعة عوامل تإدي الى تبنً التكنولوجٌا‪ ,‬وعمدتالدراسة الى تطوٌر االنموذج من خالل إضافة وتعدٌل‬
‫بعض المتغٌرات باالستناد الى ادبٌات الدراسة لٌصبح العدد الكلً عشرة عوامل مإثرة فً تبنً التكنولوجٌا (األداء المتوقع‪ ,‬الجهد‬
‫المتوقع‪ ,‬التؤثٌر االجتماعً‪ ,‬العوامل المٌُسرة‪ ,‬قٌمة التعلم‪ ,‬التحفٌز الممتع‪ ,‬االعتٌاد‪ ,‬البراعة التكنولوجٌة‪ ,‬مهارات الموودل ومواكبة‬
‫التكنولوجٌا)‪ .‬اشتمل مجتمع الدراسة المستهدف على عشرة كلٌات من جامعة الكوفة وتم اعتماد العٌنة القصدٌةالمتجانسة من خالل‬
‫استهداف عٌنتٌن‪ ,‬تمثلت األولى بمستخدمً نظام ‪ Moodle‬من التدرٌسٌٌن والثانٌة بمستخدمً النظام من الطلبة‪.‬تم استخدام االستبٌان‬
‫االلكترونٌلجمع البٌانات وتم الحصول على ٖٔٔ استجابة من التدرٌسٌٌن وٗ‪ ٔ6‬استجابة من الطلبة‪ .‬اظهرت نتائج التحلٌل الوصفً وجود‬
‫قبول جزئً لنظام الموودل‪ ,‬وباستخدام نمذجة المربعات الصغرى ‪ PLS-SEM‬تم التوصل الى العوامل المإثرة فً تبنً نظام الموودل‬
‫فً عٌنة التدرٌسٌٌن والتً اشتملت على التؤثٌر االجتماعً‪ ,‬العوامل المٌُسرة‪ ,‬االعتٌاد ومواكبة التكنولوجٌا‪ .‬فً حٌن اشتملت العوامل‬
‫المإثرة فً عٌنة الطلبة على األداء المتوقع‪ ,‬العوامل المٌُسرة‪ ,‬التحفٌز الممتع‪ ,‬االعتٌاد ومواكبة التكنولوجٌا‪.‬لقد استطاعت الدراسة تحقٌق‬
‫نسبة ‪ %ٙٙ‬من معامل التحدٌدالمعدل ‪ R2adj‬لنٌة االستخدام ولكال العٌنتٌن (التدرٌسٌٌن والطلبة)‪,‬وهً نسبة مقاربة للدراسة االصلٌة‬
‫لألنموذج ‪ UTAUT2‬والتً بلغت ٖ‪ ,%2‬فً حٌنحققت الدراسات السابقة ذات الصلة ٔٗ‪ %‬من معامل التحدٌد لنٌة االستخدام‪ .‬فضالً‬
‫عن ذلك فقد اختبرت الدراسة التؤثٌر التفاعلً لمتغٌر الجنس‪ ,‬الجٌلوالخبرة والذي كانت نتائجه غٌر معنوٌة عموما‪.‬‬

‫ٕ٘‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫إادارة االعمال‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫الهنادسة البشرٌة العاطفٌة وادورها فً العالقة السببٌة بٌن‬
‫‪ / 507‬ي ‪757‬‬
‫الصسوٌق الرقمً وسعاادة الزبائن‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫إسم الطالب‬
‫مالحظ‬ ‫جامعة الكوفة‬ ‫زٌن محماد سعٌاد الحمامً‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬ ‫سنة اإلاادار (الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫إادارة صسوٌق ‪ /‬نظرٌة منظمة‬ ‫إادارة اعمال‬ ‫ماجسصٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االادارة واالقصاااد ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫اسصاذ‬ ‫اد‪ .‬لٌث علً ٌوسف الحكٌم‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫سلوك صنظٌمً‬ ‫إادارة اعمال‬ ‫ادكصوراه‬
‫سعاادة الزبائن وشركات اإلصااالت‬ ‫الكلمات المفصاحٌة الخااة‬
‫الهنادسة البشرٌة العاطفٌة‬ ‫الصسوٌق الرقمً‬
‫المصنقلة العراقٌة‪.‬‬ ‫برسالة‪/‬اطروحة‬

‫المسصخلص‬

‫سعت هذه الدراسة إلى محاولة تقلٌص أو ردم الفجوة المعرفٌة بٌن ثالث متغٌرات رئٌسة هً التسوٌق الرقمً والهندسة البشرٌة‬
‫العاطفٌة وسعادة الزبائن‪ ,‬عبر التعرف على طبٌعة العالقة‪ ,‬التً تجمع بٌنها‪ .‬وذلك إنطالقا ً من فكرة رئٌسة مفادها إن اإلنشطة التسوٌقٌة‬
‫الرقمٌة تعد المرتكز الرئٌس لتحقٌق سعادة الزبائن فً ظل مراعاة عواطف الزبائن عند تصمٌم الخدمات رقمٌة‪ .‬وتحقٌقا ً لذلك تم إستطالع‬
‫آراء عدد من زبائن شركات اإلتصاالت المتنقلة العراقٌة فً محافظة النجف االشرف‪ ,‬ولتحقٌق هذا الهدف تم إعداد إستبانة مثلت األداة‬
‫الرئٌسة لجمع البٌانات‪ ,‬وزعها الباحث على (‪ )450‬زبون‪ ,‬وكان عدد االستبانات المسترجعة (‪ )398‬إستبانة‪ ,‬أما الصالحة للتحلٌل‬
‫اإلحصائً فكانت (‪ )382‬إستبانة وبمعدل (‪ )96%‬من اإلستبانات المسترجعة‪ ,‬وتم تحلٌلها بوساطة البرنامجٌن اإلحصائٌٌن ‪AMOS‬‬
‫‪ V.21‬و ‪ .SPSS V.21‬ولقد أظهرت نتائج التحلٌل اإلحصائً انخفاض نسبة إنتشار متغٌرات التسوٌق الرقمً والهندسة البشرٌة‬
‫العاطفٌة وسعادة الزبائن الرشٌق فً شركات االتصاالت قٌد الدراسة‪ .‬كما أظهرت نتائج التحلٌل الى وجود عالقة ارتباط طردٌة ومعنوٌة‬
‫بٌن المتغٌرات قٌد الدراسة‪ .‬فضالً عن وجود تؤثٌر مباشر للتسوٌق الرقمً فً سعادة الزبائن‪ ,‬وكذلك وجود تؤثٌر ملطف للهندسة البشرٌة‬
‫العاطفٌة فً العالقة بٌن التسوٌق الرقمً وسعادة الزبان‪ .‬لذا أوصت الدراسة فً ظل التطور المستمر فً مجال التسوٌق ووجود القنوات‬
‫والوسائل الرقمٌة والتكنولوجٌة المتطورة بضرورة االهتمام من قبل المسوقٌن بكٌفٌة التواصل بشكل فعال مع الزبائن الرقمٌٌن واٌالء‬
‫أهمٌة لهم‪.‬‬

‫‪ٕٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫اقصاااد‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫الماارف األهلٌة فً الفرات‬ ‫الاادمات المالٌة وأثرها فً بعض المصغٌرات االقصااادٌة فً ‪ / 505‬ت ‪570‬‬
‫األوسط‬ ‫مار والعراق‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫إسم الطالب‬
‫كلٌة اإلادارة واالقصاااد‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫زٌنة شاكر عباد الكاظم‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬ ‫سنة اإلاادار (الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫اقصاااد كلً‬ ‫اقصاااد‬ ‫ماجسصٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االادارة واالقصاااد ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫اسصاذ‬ ‫أ‪.‬اد‪ .‬عباد الحسٌن جلٌل الغالبً‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫نظرٌة نقادٌة‬ ‫االقصاااد‬ ‫ادكصوراه‬
‫مقاومة الصغٌٌر‬ ‫القٌاادة االقناعٌة‬ ‫الكلمات المفصاحٌة الخااة برسالة‪/‬اطروحة‬

‫الملخص‬
‫ً‬
‫ٌعد منهج الصدمات المالٌة واحدا من المناهج التً ٌتم استعمالها إلجراء التغٌرات االقتصادٌة إذ تعرفنا من خالل هذه الدراسة‬
‫على كٌفٌة احداث الصدمات وقٌاسها ومعرفة آثارها باعتبارها من المواضٌع الشائكة كونها تحمل فً طٌاتها الغموض األمر الذي تطلب‬
‫منا التركٌز وتسلٌط الضوء علٌها وتوضٌحها‪ ,‬فضالً عن انها تعد من أهم الوسائل التً تإثر على مستوى النشاط االقتصادي فً معظم‬
‫دول العالم حٌث انها حظٌت بعناٌة كثٌر من االقتصادٌٌن والباحثٌن‪ ,‬فقد الحظنا من خالل الدراسة بؤن االقتصادٌن العراقً والمصري‬
‫واجها العدٌد من الصدمات االقتصادٌة الداخلٌة والخارجٌة خالل العقود األخٌرة األمر الذي انعكس بشكل واضح على مستوى األداء‬
‫االقتصادي وقد أثرت نتائجها تؤثٌراً واضحا ً على بعض القطاعات االقتصادٌة ‪.‬‬
‫استهدفت الدراسة تقدٌر أثر الصدمات المالٌة ودراسة العالقة بٌنها وبٌن المتغٌرات االقتصادٌة للدول المدروسة ( مصر‬
‫والعراق ) وبٌان ما إذا كانت العالقة بٌن الصدمات المالٌة وهذه المتغٌرات هً عالقة معنوٌة أو غٌر معنوٌة ‪.‬‬
‫توصلنا من خالل دراستنا إلى مجموعة نتائج منها بؤن االقتصاد العراقً ٌمثل نموذجا ً القتصاد نامً ٌعتمد على النفط كمصدر‬
‫أساسً لتكوٌن الدخل وبالتالً عد اقتصاد رٌعً انتهجت فٌه الدولة نظام التخطٌط المركزي وان االختالالت التً تصٌب التوازن العام‬
‫لالقتصاد العراقً مردها إلى الظروف غٌر االعتٌادٌة التً ٌمر بها ‪ ,‬وكانت الصدمات المالٌة قد اتسمت بشدتها واتجاهها السلبً فً‬
‫أغلب أعوام الدراسة‪.‬‬

‫‪ٕ2‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫البلاد‬ ‫المادٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف االشرف‬ ‫اادارة اعمال‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫جامعة الكوفه‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬

‫جامعة الكوفة‬ ‫‪ /551‬أ ‪770‬‬ ‫الحاكمٌة كمصغٌر صفاعلً فً صعزٌز العالقة بٌن سمعة المنظمة واألاداء االسصراصٌجً‬

‫الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الموباٌل‬ ‫البرٌاد االلكصرونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫\‬ ‫‪\ 07811162848‬‬ ‫عباد‬ ‫احماد‬
‫الحسن كحٌط‬
‫االبراهٌمً‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫سنة اإلاادار(الرسالة‪ ،‬الشهاادة‬
‫األطروحة)‬
‫إادارة إسصراصٌجٌة‬ ‫أادارة إعمال‬ ‫الماجسصٌر‬ ‫‪7108‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫رئاسة جامعة بابل‬ ‫أسصاذ‬ ‫أ‪1‬اد عاادل هاادي البغاداادي‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫السلوك الصنظٌمً‬ ‫اادارة اعمال‬ ‫الادكصوراه‬
‫الحاكمٌة سمعة المنظمة االاداء االسصراصٌجً‬ ‫المفصاحٌة‬ ‫الكلمات‬
‫‪/‬‬ ‫برسالة‬ ‫الخااة‬
‫أطروحة‬

‫مسصخلص البحث‬

‫الغرض‪ /‬تهدف هذه الدراسة الى تحدٌد طبٌعة التؤثٌر التفاعلً للحاكمٌة على العالقة بٌن سمعة المنظمة واألداء االستراتٌجً فً مطاعم‬
‫الدرجة األولى والممتازة فً محافظة النجف االشرف‪.‬‬
‫المنهجٌة‪ /‬الصامٌم‪ :‬قام الباحث بتوزٌع )‪ (82‬استبانة على االفراد المإثرٌن فً القرار فً مطاعم الدرجة األولى والممتازة فً محافظة‬
‫النجف االشرف‪ ,‬اذ تم تحلٌلها باستخدام البرنامج االحصائً المتقدم ‪SmartPLS v.3‬فضال عن برنامج‪.SPSS v.22 .‬‬
‫أهمٌة الادراسة‪ /‬تتمثل أهمٌة الدراسة فً انها مطبقة فً أحد اهم القطاعات التجارٌة فً العراق بشكل عام ومحافظة النجف االشرف‬
‫بشكل خاص‪ ,‬اال وهو قطاع المطاعم‪ ,‬ومعالجة مشكلة واقعٌة تمثلت فً بحث المنظمات مجتمع الدراسة عن موارد فرٌدة تمكنها من‬
‫مواجهة المنافسة الشدٌدة ضمن هذا القطاع‪.‬‬
‫النصائج النظرٌة‪ /‬وجود فجوة معرفٌة حول تفسٌر طبٌعة العالقة بٌن متغٌرات الدراسة الحالٌة المتمثلة بالمتغٌر المستقل سمعة المنظمة‬
‫والمتغٌر التفاعلً الحاكمٌة والمتغٌر التابع األداء االستراتٌجً‪.‬‬
‫النصائج العملٌة‪ /‬توصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج العملٌة منها ان هنالك عالقة تؤثٌر معنوٌة مباشرة بٌن سمعة المنظمة واألداء‬
‫االستراتٌجً‪ ,‬كما ان هنالك عالقة تؤثٌر معنوي للحاكمٌة كمتغٌر تفاعلً على العالقة بٌن سمعة المنظمة واألداء االستراتٌجً‪.‬‬
‫االثار العلمٌة‪ٌُ /‬مكن اإلفادة من النتائج التً توصلت الٌها الدراسة اذ ان االهتمام بسمعة المنظمة ٌإدي الى تحقٌق األداء االستراتٌجً‬
‫وكذلك التؤثٌر الفاعل للحاكمٌة بوصفها متغٌرا تفاعلٌا على العالقة بٌن سمعة المنظمة واألداء االستراتٌجً وان االهتمام بسمعة المنظمة‬
‫وإجراءات الحاكمٌة سٌزٌد من فرص المطاعم فً تحقٌق أهدافها وغاٌاتها‪.‬‬

‫‪ٕ6‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫إادارة االعمال‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫شركات االصااالت المصنقلة العراقٌة‬ ‫السلوك القٌاادي الرشٌق وصأثٌره فً العالقة بٌن السبرانٌة ‪ / 857‬ب ‪787‬‬
‫المنظمٌة والصادوٌر الوظٌفً لصطوٌر عاملٌن ما بعاد الحاداثة‬
‫ادراسة صطبٌقٌة فً عٌنة من شركات االصااالت المصنقلة‬
‫العراقٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫إسم الطالب‬
‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫جنان جاٌاد غانم‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬ ‫سنة اإلاادار (الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫سلوك صنظٌمً‬ ‫إادارة اعمال‬ ‫ماجسصٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االادارة واالقصاااد ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫اسصاذ‬ ‫اد‪ .‬لٌث علً ٌوسف الحكٌم‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫سلوك صنظٌمً‬ ‫إادارة اعمال‬ ‫ادكصوراه‬
‫الكلمات المفصاحٌة الخااة السبرانٌة المنظمٌة ‪،‬السلوك القٌاادي‬
‫الرشٌق ‪،‬الصادوٌر الوظٌفً ‪،‬عاملٌن ما بعاد‬ ‫برسالة‪/‬اطروحة‬
‫الحاداثة‬

‫المستخلص‬

‫تسعى الدراسة الحالٌة إلى الجمع بٌن التوجهات الفكرٌة لإلدارة التقلٌدٌة وإدارة ما بعد الحداثة لردم أو التقلٌل من الفجوة‬
‫المعرفٌة بٌن متغٌرات السبرانٌة المنظمٌة والسلوك القٌادي الرشٌق والتدوٌر الوظٌفً وعاملٌن ما بعد الحداثة وذلك عبر تحلٌل طبٌعة‬
‫العالقة بٌنها فً عٌنة من شركات اإلتصاالت المتنقلة فً العراق‪ ,‬عن طرٌق إستخدام منهج الدراسة التطبٌقٌة‪ .‬ولتحقٌق هذا الهدف تمت‬
‫اإلستعانة باالستبانة بوصفها أداة رئٌسة لجمع البٌانات‪ ,‬من خالل توزٌعها بطرٌقة العٌنة الطبقٌة العشوائٌة‪ ,‬فقد وزعت الباحثة (ٓٓٗ)‬
‫إستبانة على عدد من العاملٌن فً الشركات قٌد الدراسة‪ ,‬وبعد ذلك تم إسترجاع (ٕٖ٘) إستبانة كانت (‪ )ٖٕٙ‬إستبانة منها صالحة للتحلٌل‬
‫اإلحصائً وبمعدل استجابة (ٔ‪ .)%6‬ولتحلٌل البٌانات تم استخدام مجموعة من األسالٌب اإلحصائٌة المتوافرة فً البرنامجٌن‬
‫االحصائٌٌن ‪ AMOS V.21‬و ‪ . SPSS V.21‬ولقد أظهرت نتائج التحلٌل اإلحصائً انخفاض نسبة تبنً السلوك القٌادي الرشٌق‬
‫والسبرانٌة المنظمٌة والتدوٌر والوظٌفً وعاملٌن ما بعد الحداثة فً شركات االتصاالت عٌنة الدراسة‪ .‬واشارت النتائج الى وجود عالقة‬
‫ارتباط بٌن متغٌرات الدراسة كما توجد عالقات تؤثٌر معنوي موجب متمثلة بدور السبرانٌة المنظمٌة فً التؤثٌر فً كل من (التدوٌر‬
‫الوظٌفً وعاملٌن مابعد الحداثة) ودور السلوك القٌادي الرشٌق فً التؤثٌر فً كل من (السبرانٌة المنظمٌة والتدوٌر الوظٌفً وعاملٌن‬
‫مابعد الحداثة ) ودور التدوٌر الوظٌفً فً التؤثٌر فً عاملٌن ما بعد الحداثة‪ .‬واظهرت النتائج أٌضا إن متغٌر السلوك القٌادي الرشٌق‬
‫ٌإدي دور الملطف بٌن السبرانٌة المنظمٌة والتدوٌر الوظٌفً‪ ,‬وٌإدي متغٌر التدوٌر الوظٌفً دور المتغٌر الوسٌط بٌن السبرانٌة المنظمٌة‬
‫وعاملٌن ما بعد الحداثة‪.‬‬

‫‪ٕ2‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫ادارة االعمال‬ ‫االدارة واالقتصاد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة‬ ‫الصفكٌر االسصراصٌجً وادوره فً اسصراصٌجٌة صقوٌم ااداء المواراد البشرٌة لصعزٌز ٔ‪ / ٘2‬ت ‪ٖٕ2‬‬
‫االدارة واالقتصاد‬ ‫االنصماء المنظمً‬
‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الهاصف‬ ‫البرٌاد االلكصرونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬
‫ٕ‪ٓ26ٕٔٓ٘٘22‬‬ ‫سلوى عقٌل‬
‫مادلول محماد‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫اإلاادار(الرسالة‪ ،‬الشهاادة‬ ‫سنة‬
‫األطروحة)‬
‫ادارة استراتٌجٌة‬ ‫ادارة اعمال‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االدارة واالقتصاد ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫اسصاذ مساعاد‬ ‫الادكصور عباس مزعل مشرف السهالنً‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫ادارة استراتٌجٌة‬ ‫ادارة معرفه‬ ‫دكتوراه‬

‫الخااة الصفكٌر االسصراصٌجً ‪ ،‬اسصراصٌجٌة صقوٌم ااداء‬ ‫الكلمات المفصاحٌة‬


‫المواراد البشرٌة ‪ ،‬االنصماء المنظمً‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫الخالصة‪:‬‬
‫الغرض من هذه الدراسة هً معرفة دور التفكٌر االستراتٌجً فً استراتٌجٌة تقوٌم أداء الموارد البشرٌة لتعزٌز االنتماء المنظمً دراسة‬
‫تطبٌقٌة فً معمل اسمنت الكوفة وذلك بسبب ندرة وضعف البحوث المقدمة فً ضل التعقٌد الحاصل بٌن متغٌرات الدراسة إذ افترضت‬
‫الدراسة وجود عالقة تؤثٌر موجبة ومعنوٌة للتفكٌر االستراتٌجً فً استراتٌجٌة تقوٌم أداء الموارد البشرٌة و االنتماء المنظمً وتكمن‬
‫اهمٌة الد راسة فً محاولة ان تجد حلول للمشاكل التً تحدث فً الواقع الخدمً الحكومً من خالل تزوٌد االدارة بمجموعه من النتائج‬
‫التً توصلت إلٌها الدراسة ومحاولة تعزٌز نقاط القوة فً معمل اإلسمنت ومعالجة نقاط الضعف لدى العاملٌن واختٌار المدراء الذٌن‬
‫ٌتمتعون بفكر استراتٌجً فً المناصب العلٌا كون هذا االمر ٌقود المعمل الى النجاح والتمٌز ‪.‬‬
‫ولتحقٌق أهداف الدراسة تم استعمال الوصف االحصائً من وسط حسابً وانحراف معٌاري ‪ ,‬ومعرفة مدى تناسق فقرات االستبانة ‪,‬‬
‫وذلك من خالل أسلوب التحلٌل العاملً لها‪ ,‬وجودة مالئمة المقٌاس لكل متغٌرات الدراسة‪ ,‬والكشف عن مقدار وطبٌعة عالقات التؤثٌر‬
‫بٌن متغٌراتها الرئٌسة‪( ,‬التفكٌر االستراتٌجً‪ ,‬استراتٌجٌة تقوٌم أداء الموارد البشرٌة‪ ,‬االنتماء المنظمً)‪ ,‬وقد تم االعتماد على االستبانة‬
‫فً جمع البٌانات إذ وزعت (ٖٓٓ) استبانة واسترجع منها (‪ )ٕٙ2‬استبانة صالحة للتحلٌل االحصائً وتم تحلٌلها بوساطة برنامج‬
‫((‪ SPSS.V.20‬و‪. ))Amos.v.20‬‬

‫ٖٓ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫البلاد‬ ‫المادٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫النجف االشرف العراق‬ ‫اادارة اعمال‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫‪ / 857‬ع ‪577‬‬ ‫الهنادسة العكسٌة كمصغٌر وسٌط بٌن القٌاادة االسصراصٌجٌة ورضا الزبون‬
‫‪7106 – 7102‬‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الهاصف‬ ‫البرٌاد االلكصرونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪12600211882‬‬ ‫جالل فاهم هاادي الشمخً‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫اإلاادار(الرسالة‪ ،‬الشهاادة‬ ‫سنة‬
‫األطروحة)‬
‫اادارة اسصراصٌجٌة‬ ‫اادارة واالقصاااد‬ ‫ماجسصٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬ ‫أ‪ 1‬م ‪ 1‬اد‬ ‫حاماد كرٌم الحادراوي‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫صكنوسصراصٌجٌة‬ ‫اسصاذ مساعاد اادارة اعمال‬ ‫ادكصوراه‬
‫الكلمات المفصاحٌة الخااة القٌاادة االسصراصٌجٌة‪ ،‬الهنادسة العكسٌة ‪ ،‬رضا‬
‫الزبون‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‬
‫تهدف هذه الرسالة الى قٌاس العالقة بٌن الهندسة العكسٌة كمتغٌر وسٌط بٌن القٌادة االستراتٌجٌة و رضا الزبون‪ ,‬وذلك عبر دراسة‬
‫استطالعٌة فً معمل سمنت الكوفة‪ ,‬والذي تمخض عن الزٌارات المٌدانٌة التً قام بها الباحث لتحدٌد المشاكل التً ٌعانً منها المعمل‬
‫اثناء اداء عمل ه‪ ,‬وخاصة ما ٌتعلق باستهالك قطع الغٌار وما ٌنتج عنها من توقفات مفاجئة واعتٌادٌة وكٌفٌة صٌانتها واثره على الجانب‬
‫االنتاجً وكٌفٌة دٌمومة عمله اطول فترة ممكنة‪ ,‬جاءت هذه الدراسة بهدف التعرف على القٌادة االستراتٌجٌة وتؤثٌره على رضا الزبون‬
‫من خالل الدور الوسٌط للهندسة العكسٌة‪ ,‬حٌث ركزت الدراسة على عٌنة من العاملٌن فً المعمل‪ ,‬سعٌا لتحقٌق االهداف ‪ ,‬وٌتكون‬
‫مجتمع الدراسة من (‪ )ٖٔ22‬وكان عدد االستمارات الصالحة للتحلٌل االحصائً (ٕٖٓ) من العاملٌن فً معمل سمنت الكوفة‪ ,‬وقد جرى‬
‫تصمٌم االستبانة باالعتماد على عدد من المقاٌٌس ا لعالمٌة الرصٌنة بؤبعاد القٌادة االستراتٌجٌة كال من (الرإٌة‪ ,‬الثقافة التنظٌمٌة‪ ,‬راس‬
‫المال البشري‪ ,‬الممارسات االخالقٌة) و كذلك المتغٌر الوسٌط المتمثل ابعاد بالهندسة العكسٌة (اعادة التفكٌر‪ ,‬اعادة تحدٌد العملٌات‪,‬‬
‫اعادة التصمٌم‪ ,‬اعادة التشفٌر) اما متغٌر رضا ا لزبون فقد ٌمثل بؤبعاده االربعة كال من (الجودة‪ ,‬السعر‪ ,‬الخدمة‪ ,‬الوقت)‪ ,‬واعتمد البحث‬
‫برنامجً ( ‪ ) Amos, Spss‬مع اسالٌب االحصاء الوصفً وتحلٌل االستداللً ( الوسط الحسابً‪ ,‬والنسب المئوٌة‪ ,‬واالنحراف‬
‫المعٌاري‪ ,‬واختبار التوزٌع الطبٌعً‪ ,‬والتحلٌل العاملً التوكٌدي‪ ,‬وبناء نماذج المتغٌرات‪ ,‬واالهمٌة النسبٌة‪ ,‬ومعامل االختالف‪ ,‬ومعامل‬
‫االرتباط بٌرسون‪ ,‬ومعامل االنحدار البسٌط ) للوصول الى نتائج نهائٌة ومن خاللها توصل الباحث الى عدت استنتاجات والتً من اهمها‬
‫ان القٌادة االستراتٌجٌة لها دور كبٌر فً تنمٌة المهارات الشخصٌة للعاملٌن الذي ٌساهم فً صنع المواقف االٌجابٌة وفق اسالٌب ٌتم‬
‫اعتمادها تعكس االداء العالً للعاملٌن‪ ,‬وفق الٌة معتمدة من قبل االدارة العلٌا المتمثلة بالقٌادة االستراتٌجٌة‬

‫ٖٔ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫اقصاااد‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫مسصقبل بٌئة والصنمٌة فً البلادان‬ ‫صحلٌل العالقة بٌن البٌئة والصنمٌة االقصااادٌة فً البلادان النامٌة ‪551‬‬
‫النامٌة‬ ‫للمادة ‪7108 -0001‬‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫إسم الطالبة‬
‫ال ٌوجاد‬ ‫ال ٌوجاد‬ ‫زهراء رعاد راضً الشمرصً‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬ ‫سنة اإلاادار (الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫الصنمٌة االقصااادٌة‬ ‫اقصاااد‬ ‫ماجسصٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االادارة واالقصاااد ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫اسصاذ‬ ‫اد‪ .‬حسن لطٌف الزبٌادي‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫الصنمٌة االقصااادٌة‬ ‫اقصاااد‬ ‫ادكصوراه‬
‫الكلمات المفصاحٌة الخااة البٌئة والصنمٌة االقصااادٌة‬
‫برسالة‪/‬اطروحة‬

‫المستخلص‬

‫تعد البٌئة والتنمٌة‪ ,‬من المواضٌع المتالزمة وذات ارتباط وثٌق‪ ,‬فاحدهما ٌإثر باألخر‪ ,‬وان هذا التؤثٌر المتبادل ٌحمل قدر كبٌر من‬
‫حٌزا كبٌرً ا من جهود المفكرٌن واالقتصادٌٌن وعلماء االجتماع والدٌمغرافٌا على مستوى العالم كلكل ‪ ,‬ونظرا لعمق‬ ‫االهمٌة التً شغلت ً‬
‫هذه العالقة ‪ ,‬فٌجب علٌنا النظر فً البٌئة ومكوناتها األساسٌة وأنظمتها ومواردها والى تقٌٌم ومراجعة عالقة اإلنسان بالبٌئة والمفاهٌم‬
‫األساسٌة للمشكالت التً أفرزتها تلك العالقة منها مفاهٌم التلوث البٌئً واألضرار التً تعرضت البٌئة‪.‬‬
‫فالبٌئة تتؤثر بشكل رئٌس بالعملٌات التنموٌة وال ٌمكن للتنمٌة ان تقوم بدون الموارد البٌئٌة وان الهدر واإلخالل بها سوف ٌكون له اثار‬
‫وانعكاسات سلبٌة فً العملٌة التنموٌة وا إلخالل باألهداف المرسومة لها‪ ,‬فضال عن أن شحة موارد البٌئة وتناقصها سوف أٌضا ٌإثر فً‬
‫مستوى العملٌة التنموٌة‪ ,‬لذلك ٌستوجب أن تكون هذه العالقة متوازنة من اجل تحقٌق األهداف التنموٌة مع األخذ بسٌاسات بٌئٌة سلٌمة‪.‬‬
‫إن التنمٌة تعد هدفا لإلنسان فً كل زمان ومكان‪ ,‬ولقد استطاع اإلنسان أن ٌحقق انجازات كبٌرة فً هذا المجال‪ ,‬وذلك من خالل رفع‬
‫مستوى معٌشة اإلنسان‪ ,‬وتحقٌق التطور والرفاهٌة‪ ,‬بفضل االكتشافات التكنولوجٌة الكثٌرة‪ ,‬وتواجه البالد النامٌة فً مجال البٌئة والتنمٌة‬
‫بعض من المشكالت منها تلك التً تعزى إلى التخلف‪ ,‬وتلك التً تنجم عن ضعف السٌطرة على التنمٌة‪ ,‬إال ان مفهوم التنمٌة هذا ارتكز‬
‫بشكل أساس على المقاٌٌس الكمٌة ٌرتكز علٌهاالجانب االقتصادي المتمثل بتحقٌق نمو مستمر فً الناتج القومً اإلجمالً وما ٌنتج عنه من‬
‫تحقٌق نمو مستمر فً دخل الفرد اإلجمالً والذي ٌإدي بدوره الى تحسٌن الوضع المعاشً للمواطنٌن فً البلدان النامٌة مع إهمال ٌكاد‬
‫ٌكون تاما للشواغل البٌئٌة التً ترافق عملٌة التنمٌة‪ .‬إال أن تؤزم العالقة بٌن البٌئة والتنمٌة الذي ظهر واضحا ً فً مطلع ستٌنات القرن‬
‫العشرٌن أسهم بشكل أو بآخر فً تؤخٌر االهتمام بالبٌئة وإدراك أهمٌة البٌئة فً التنمٌة وذلك ألن المطالبة بحماٌة البٌئة كرد فعل للكوارث‬
‫البٌئٌة التً شهدها العالم من جراء النشاطات الصناعٌة والتكنولوجٌة ومن ثم ظهرت المطالبة بإٌالء البٌئة االهتمام الذي تستحقه‪.‬‬

‫ٕٖ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫البلاد‬ ‫المادٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫المثنى‬ ‫االقصاااد‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري \عملً‬ ‫اشكالٌات المنهج بٌن علم االقصاااد الوضعً واالقصاااد االسالمً‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫البرٌاد االلكصرونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫وزارة الصعلٌم العالً مادرس‬ ‫‪551‬‬ ‫رزاق ذٌاب شعٌبث فهاد‬
‫والبحث العلمً ‪/‬‬ ‫ح‪862‬‬ ‫الناشً‬
‫جامعة المثنى‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫اإلاادار(الرسالة‪ ،‬الشهاادة‬ ‫سنة‬
‫األطروحة)‬
‫الفكر االقصااادي‬ ‫االقصاااد‬ ‫ادكصوراه‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬ ‫اسصاذ ادكصور‬ ‫حسن لطٌف كاظم الزبٌادي‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫صنمٌة اقصااادٌة‬ ‫اسصاذ ادكصور اقصاااد‬ ‫ادكصوراه‬
‫الخااة اشكالٌات المنهج‬ ‫الكلمات المفصاحٌة‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫الملخص‪:‬‬

‫تعد هذه االطروحة من االهمٌة ‪ ,‬كونها تناقش اهم االشكالٌات فً المنهج بٌن علم االقتصاد الوضعً واالقتصاد االسالمً ‪ ,‬حٌث اظهرت‬
‫الدراسة ان اي تحلٌل فً سٌاق االقتصاد االسالمً ٌجب ان ال ٌؤخذ القواعد السلوكٌة التً تقرها التعالٌم االسالمٌة على انها السلوك‬
‫ال حقٌقً لألفراد فً المجتمع ‪ ,‬بل ٌجب ان تكون احد اهداف السٌاسة االقتصادٌة لالقتصاد االسالمً ‪ ,‬هو تهٌئة البٌئة االجتماعٌة التً‬
‫تكون افضل العوامل المساعدة لألفراد فً هذا المجتمع على ان ٌكون سلوكهم سلوكا قوٌما ‪ .‬على هذا االساس على الكتاب االقتصادٌٌن‬
‫االسالمٌٌن ان ٌتعاملوا بحذر وجدٌة مع النظرٌات االقتصادٌة الوضعٌة ‪ ,‬فمن الضروري ان ٌكون لدى االقتصادي المسلم خلفٌة رصٌنة‬
‫من االدبٌات االقتصادٌة الوضعٌة ‪.‬‬
‫استنادا لهذا افترضت الدراسة وجود جملة من االشكالٌات فً المنهج بٌن علم االقتصاد واالقتصاد االسالمً ‪ ,‬ولغرض التحقق من‬
‫فرضٌة الدراسة ‪ ,‬ولتحقٌق اهدافها المرسومة ‪ ,‬تم تقسٌمها الى خمسة فصول رئٌسٌة تضمن كل فصل منها مبحثٌن ‪ ,‬اضافة الى اهم‬
‫االستنتاجات التً توصلت الٌها الدراسة وابز التوصٌات‪ .‬بحث الفصل االول مفهوم علم االقتصاد الوضعً ‪ ,‬حٌث ضم هذا الفصل فً‬
‫مبحثه االول مفاه ٌم علم االقتصاد منذ نشؤته ‪ ,‬فٌما تناول المبحث الثانً ماهٌة علم االقتصاد ‪ ,‬هل هو علم اجتماعً ام علم طبٌعً ‪.‬‬

‫ٖٖ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫البلاد‬ ‫المادٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫المثنى‬ ‫االقصاااد‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري \عملً‬ ‫اثر الصجارة الخارجٌة على النمو االقصااادي فً العراق للمادة ‪7105-0001‬‬

‫الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫البرٌاد االلكصرونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪551‬ح‪875‬‬ ‫حسام عبادهللا ٌوسف سلمان‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬ ‫سنة اإلاادار‬
‫االقصاااد الادولً‬ ‫االقصاااد‬ ‫ماجسصٌر‬ ‫‪7102‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬ ‫ا‪.‬اد‬ ‫ماٌح شبٌب الشمري‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫اقصاااد ادولً‬ ‫اقصاااد‬ ‫الادكصوره‬ ‫ادكصوراه‬
‫الصجارة الخارجٌة‬ ‫الكلمات المفصاحٌة الخااة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫الملخص‪:‬‬
‫مما ال شك فٌه ان التوسع فً التجارة الخارجٌة مع بلدان العالم ٌنطوي على جملة من االثار تنعكس بشكل مباشرعلى اوضاع اقتصادٌات‬
‫هذه البلدان فقد تكون اٌجابٌة من خالل ماتدره من النقد االجنبً الذي ٌسهم فً دفع عجلة التنمٌة االقتصادٌة او قد ٌكون تاثٌرها سلبٌا مما‬
‫ٌستوجب اتباع مجموعة من االجراءات بهدف تفعٌل دورالتجارة الخارجٌة فً تحقٌق معدالت نمومرتفعة ‪.‬‬
‫وفً هذا الصدد ٌحاول هذا البحث بٌان اثر التجارة الخارجٌة على النمو االقتصادي فً العراق للمدة (‪, )2013 -1990‬حٌث قسمت‬
‫الدراسة على مرحلتٌن شهد فٌها العراق اوضاع سٌاسٌة غٌر مستقرة انعكست بشكل كبٌرعلى االقتصاد العراقً ابتدا من عقد التسعٌنات‪,‬‬
‫وتحدٌدا فً المدة (‪, )1995-1991‬حٌث مراالقتصاد العراقً بشكل عام والتجارة الخارجٌة بشكل خاص بانغالق شبه التام مع العالم‬
‫الخارجً بسبب العقوبات االقتصادٌة التً فرض علٌه من قبل مجلس االمن حٌث واجهت التجارة الخارجٌة ابواب موصدة امام دخولها‬
‫الى معترك االسواق الخارجٌة ‪ ,‬اذ توقفت الصادرات النفطٌة واقتصرات على تصدٌر بعض السلع غٌرالنفطٌة وبشكل غٌر معلن ‪.‬‬
‫وفً ظل تلك االوضاع انتهج العراق سٌاسة شبه احالل االستٌرادات لتعوٌض عن السلع التً كانت تستورد من الخارج عن طرٌق‬
‫تشجٌع القطاع الزراعً النتاج السلع الغذائٌة والقطاع الصناعً النتاج السلع الصناعٌة البسٌطة ذات الطابع البشري‪ ,‬وظلت االوضاع‬
‫متردٌة وسٌئة حتى نهاٌة )‪ ,(1996‬اذ بعدها اتخذت الوالٌات المتحددة قرار بتطبٌق مذكرة التفاهم مع العراق (النفط مقابل الغذاء) حٌث‬
‫سمح للعراق بتصدٌرجزء من النفط مقابل استٌرادالسلع الغذائٌة واالدوٌة مما الحظ انذاك تحسن فً االوضاع االقتصادٌة ورفع مستوى‬
‫معشٌة المواطنٌن وبقٌة هذه المذكرة سارٌة المفعول حتى عام )‪ (2003‬بعد ذلك رفعت العقوبات االقتصادٌة وشهد االقتصاد العراقً‬
‫انفتاح غٌرمسبوق مع العالم الخارجً حٌث اتسع التبادل التجاري مع بلدان العالم وزادت صادراذت النفط العراقٌة المتوقفة فً فترة‬
‫الحصار ورتفعت نسبة مساهمتها الى ( ‪ %)99 -96‬من الناتج المحلً االجمالً بعكس الصادرات غٌر النفطٌة التً تتراوح )‪(4-1‬‬
‫‪%‬كنسبة مساهمة الى اجمالً الناتج واصبحت عوائد الصادرات النفطٌة المصدرالرئٌسً لتموٌل موازنة الدولة وسهمت فً عملٌة التنمٌة‬
‫االقتصادٌة واالجتماعٌة ‪.‬‬

‫ٖٗ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫البلاد‬ ‫المادٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫اادارة االعمال‬ ‫االادارة واالقصاااد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المسصفٌادة‬ ‫رقم الصانٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫صحلٌل العالقة بٌن نظرٌة صوقٌت السوق والقرار االسصثماري من خالل هٌكل راس ‪ / 550‬م ‪868‬‬
‫المال‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الهاصف‬ ‫البرٌاد االلكصرونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫االادارة مادرس‬ ‫كلٌة‬ ‫‪07726772638‬‬ ‫مهناد حمٌاد ٌاسر‬
‫واالقصاااد‪/‬جامعة‬
‫الكوفة‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬ ‫سنة اإلاادار‬
‫اادارة مالٌة‬ ‫اادارة اعمال‬ ‫ادكصوراه‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الادرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة كلٌة االادارة واالقصاااد‬ ‫اسصاذ‬ ‫اد‪.‬حاكم محسن محماد‬
‫االخصااص الادقٌق‬ ‫االخصااص العام‬ ‫الشهاادة‬
‫اادارة مالٌة‬ ‫اادارة اعمال‬ ‫اسصاذ‬ ‫ادكصوراه‬
‫هٌكل راس المال‬ ‫القرار االسصثماري‬ ‫نظرٌة صوقٌت السوق‬ ‫الكلمات المفصاحٌة الخااة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‬
‫تسعى الدراسة إلى التعرف على مستوى ممارسة الشركات الصناعٌة المساهمة العراقٌة والمصرٌة لنظرٌة توقٌت السوق التً تتكون‬
‫من (المعدل المرجح للتموٌل الخارجً لنسبة القٌمة السوقٌة الى الدفترٌة‪ ,‬الموجودات الملموسة‪ ,‬حجم الشركة‪ ,‬والقٌمة السوقٌة الى‬
‫الدفترٌة والسٌو لة) ومستوى نسب هٌكل رأس المال ومستوى القرار االستثماري ‪ ,‬وبٌان تؤثٌر نظرٌة توقٌت السوق كمتغٌر مستقل فً‬
‫القرار االستثماري كمتغٌر تابع‪ ,‬وهٌكل رأس المال كمتغٌر وسٌط‪.‬‬
‫كما حددت مشكلة الدراسة بعدد من التساإالت كان أهمها ‪ :‬هل تإثر نظرٌة توقٌت السوق فً هٌكل رأس المال والقرار االستثماري؟‬
‫وهل ٌإثر هٌكل رأس المال فً القرار االستثماري؟ وهل ٌؤخذ هٌكل رأس المال الدور الوسٌط بٌن نظرٌة توقٌت السوق والقرار‬
‫االستثماري ؟ ومن اجل تحقٌق أهداف الدراسة واإلجابة عن تساإالتها اختبرت الدراسة فً القطاع الصناعً العراقً والمصري‬
‫للشركات المساهمة‪ .‬مستخدمة فً ذلك البٌانات المالٌة المنشورة على الموقع االلكترونً لسوق العراق لألوراق المالٌة وسوق القاهرة‬
‫لألوراق المالٌة‪ .‬وقد سعت الختبار عدد من الفرضٌات الرئٌسة والفرعٌة المتعلقة بعالقات التؤثٌر بٌن متغٌرات الدراسة‪ ,‬وكذلك فرضٌات‬
‫الفروق بٌن الشرك ات المبحوثة فً مدى تطبٌقها لمتغٌرات الدراسة‪ ,‬وذلك لإلجابة عن التساإالت المتعلقة بمشكلة الدراسة والوصول إلى‬
‫األهداف الموضوعة‪ ,‬وألجل معالجة البٌانات استعملت العدٌد من المعادالت المالٌة واألسالٌب اإلحصائٌة واستخرجت النتائج باستخدام‬
‫البرنامج الحاسوبً(‪.) SPSS. V. 20 & AMOS‬‬
‫وأهم ما توصلت الٌه الدراسة أن الشركات العراقٌة تركز على اصدار اسهم جدٌدة فً الحصول على االموال‪ ,‬وال تؤخذ بنظر االعتبار‬
‫بان هذه السٌاسة تخفض سعر السهم من جهة‪ ,‬وتقلل من ربحٌة السهم من جهة اخرى‪ ,‬وهذه تإكد الحاجة الى تطبٌق نظرٌة توقٌت السوق‬
‫عند صنع القرار بإصدار اسهم جدٌدة‪ ,‬أي على الرغم من ان سعر السهم اقل من قٌمته الدفترٌة لكنْ ما زالت بعض الشركات تصدر‬
‫اسهما ً جدٌدة ‪ ,‬كما انها لم تجد البدٌل فً الحصول على التموٌل من خالل القروض طوٌلة االمد اذا ما قورنت بالشركات المصرٌة‪ ,‬غٌر‬
‫ان بعض الشركات العراقٌة المبحوثة فً معظم السنٌن الماضٌة تعجز فً تحقٌق صافً ربح تشغٌلً ومعدل عائد أعلى من معدل العائد‬
‫الخالً من المخاطر‪ .‬اما الشركات المصرٌة المبحوثة فقد كانت تحافظ على اسعار أسهما فً حدود معٌنة ضمن سٌاسة حكٌمة مستخدمة‬
‫فً ذلك افتراضات نظرٌة توقٌت السوق اذ انها لم تجد ان سعر سهمها مبالغ فٌه لكً تصدر أسهما ً جدٌدة ولم تجد ان سعر ٍ‬
‫سهم مقوم بؤق ّل‬
‫من قٌمته لتدفعها الى اعادة شراءها‪ ,‬مإثرة فً ذلك على تعدٌل نسب الرافعة المالٌة المستهدفة‪ ,‬وبذلك تحقق عائد على االستثمار بطرٌقة‬
‫مستقرة نسبٌا ً ‪.‬‬

‫ٖ٘‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االادارة واالقصاااد‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫ادارة االعمال‬ ‫االدارة واالقتصاد‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫المصارف التجارٌة فً العراق‬ ‫بناء بصٌرة الزبون على اساس التسوٌق الشمولً من خالل ٕٔ٘ ‪ /‬ك ٕٕٕ‬
‫البراعة التسوٌقٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫إسم الطالب‬
‫مدرس مساعد‬ ‫كلٌة االدارة واالقتصاد‪/‬‬ ‫امٌر نعمة مخٌف‬
‫جامعة الكوفة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار (الرسالة‪ ,‬األطروحة)‬
‫ادارة تسوٌق‬ ‫ادارة اعمال‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪ٕٓٔ2‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االدارة واالقتصاد ‪ /‬جامعة‬ ‫استاذ‬ ‫د‪ٌ .‬وسف حجٌم الطائً‬
‫الكوفة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫ادارة انتاج‬ ‫ادارة اعمال‬ ‫دكتوراه‬
‫بصٌرة الزبون‬ ‫البراعة التسوٌقٌة‬ ‫الخاصة التسوٌق الشمولً‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫برسالة‪/‬اطروحة‬

‫المسصخلص‬
‫تسعى ال ِّدراسة الحالٌة إلى التعرف على مدى ممارسة المصارف التجارٌة للتسوٌق الشمولً والبراعة ألتسوٌقٌّة لبناء بصٌرة الزبون‪,‬‬
‫وبٌان تؤثٌر التسوٌق الشمولً بمقاٌٌسه (التسوٌق الداخلً‪ ,‬تسوٌق األداء‪ ,‬تسوٌق العالقات والتسوٌق المتكامل) متغٌراً تفسٌرٌا ً‪ ,‬وبصٌرة‬
‫الزبون متغٌراً تابعا بمقاٌٌسه (مواقف الزبون‪ ,‬الثقافة االجتماعٌة للزبون ‪ ,‬شخصٌة الزبون وسلوك الزبون ً)‪ ,‬والبراعة ألتسوٌقٌّة متغٌراً‬
‫وسٌطا ً بمقاٌٌسها (استكشاف الفرص‪ ,‬استغالل الفرص والمرونة ألتسوٌقٌّة)‪ .‬وقد تحددت مشكلة ال ِّدراسة بعدد من التساإالت كان أهمها "‬
‫هل ٌمتلك مدراء المصارف التجارٌة وعاملٌهم تصوراً مفاهٌمٌا ً وفكرٌا ً للتسوٌق الشمولً وأبعــاده ‪ ,‬ما مدى قدرة المصارف التجارٌة‬
‫على بناء بصٌرة الزبون على اساس التسوٌق الشمولً ‪ ,‬ما مدى قدرة المصارف التجارٌة على بناء بصٌرة الزبون على اساس التسوٌق‬
‫الشمولً من خالل البراعة ألتسوٌقٌّة ‪,‬ومن اجل تحقٌق غاٌات ال ِّدراسة واإلجابة عن تساإالتها تم اعتماد المنهج الوصفً التحلٌلً‬
‫واستمارة االستبٌان كؤداة لجمع البٌانات ‪,‬وقد اختبرت ال ِّدراسة فً المصارف التجارٌة الخاصة فً محافظتً بغداد والنجف االشرف‪.‬‬
‫وطبقت فً (‪ )2‬مصارف ‪ ,‬وبلغ مجتمع ال ِّدراسة (‪ )ٔ6٘2‬عامل ‪,‬وتم استهداف عٌنة عشوائٌة مقدارها (ٖٕٖ) عامل‪ .‬وقد سعت ال ِّدراسة‬
‫الختبار عدد من الفرضٌات الرئٌسة والفرعٌة المتعلقة بعالقات التؤثٌر بٌن متغٌرات ال ِّدراسة‪ ,‬وفرضٌات الفروق بٌن المصارف أَلمبحوثة‬
‫لمعرفة مدى تطبٌقها لمتغٌرات ال ِّدراسة الرئٌسة والفرعٌة فضال عن اإلجابة عن التساإالت المتعلقة بمشكلة ال ِّدراسة والوصول إلى‬
‫الغاٌات الموضوعة‪ ,‬وتم استخدام برامج )‪ (Excel 2007 , SPSS. Var 20 & AMOS.var20‬لمعالجة البٌانات‪ .‬وقد توصلت‬
‫ال ِّدراسة لمجموعة من االستنتاجات النظرٌة والتطبٌقٌة من بٌنها ارتفاع مستوى اهمٌة متغٌرات ال ِّدراسة الرئٌسة (التسوٌق الشمولً‪,‬‬
‫البراعة ألتسوٌقٌّة وبصٌرة الزبون) فضال عن ارتفاع مستوى اهمٌة المتغٌرات الفرعٌة (التسوٌق الداخلً‪ ,‬تسوٌق أَألَداء ‪,‬تسوٌق‬
‫العالقات التسوٌق المتكامل ‪,‬استكشاف الفرص ‪,‬استغالل الفرص ‪,‬المرونة ألتسوٌقٌّة ‪,‬مواقف الزبون ‪,‬الثقافة االجتماعٌة للزبون ‪,‬شخصٌة‬
‫الزبون وسلوك الزبون) ‪ ,‬كذلك وجود تؤثٌر للتسوٌق الشمولً فً بصٌرة الزبون من خالل البراعة ألتسوٌقٌّة‪ .‬وقدمت ال ِّدراسة مجموعة‬
‫من التوصٌات للمصارف التجارٌة اهمها االستفادة من البراعة ألتسوٌقٌّة كمتغٌر وسٌط بٌن التسوٌق الشمولً وبصٌرة الزبون وذلك لما‬
‫لها من اثر واضح على زٌادة العوائد المتحققة فٌما لو تم استخدام التسوٌق الشمولً للتؤثٌر ببصٌــرة الزبــون مــن غٌـــر اي وجـــود‬
‫للمتغٌــر الوسٌــط‪.‬‬

‫‪ٖٙ‬‬
‫كلية اآلادا‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫اآلداب‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬

‫جامعة الكوفة اآلداب‬ ‫نظري‬ ‫اىتذاخو بٍِ اىشعش ٗاىخطابت فً ض٘ء اىصْاعاث اىخَس ‪-‬أٍخيت ٍِ اىخطب اىعيٌ٘ت‬
‫ٗاىشعش اىقذٌٌ أَّ٘ررا‪-‬‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫مدرس‬ ‫جامعة الكوفة ‪/‬اآلداب‬ ‫ٔ‪ / ٘7‬ي ٕٕٗ‬ ‫إسالم فاروق عٌسى‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫النقد األدبً‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪ٕٓٔ7‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬اآلداب‬ ‫أستاذ‬ ‫عقٍو عبذ اىضٕشة ٍبذس اىخاقاًّ‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫النقد األدبً‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫دكتوراه‬
‫اىَْطق‪-‬حاصً اىقشطارًْ‪-‬ابِ سٍْا‪-‬اىزشراًّ‪-‬اىَقذٍاث‪-‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة اىْتائذ‪ -‬شعر‪ -‬خطابة‬
‫المستخلص‪:‬‬

‫فإنّ هذا البحث ٌرص ُد القٌاس المنطقً معٌارً ا نقد ًٌ ا‪ٌ ،‬مٌَّز به القول على وفق معطٌات استداللٌة ٌنهض بها مجموع القضاٌا التً ٌأتلف‬
‫ت ترتبط ببعضها بوشائج منطقٌة‪ ،‬تعبر عن فكر قائلها وعن الرسالة التً ٌحملها النص إلى قارئه‪ .‬ولٌس‬ ‫منها النص‪ .‬فٌتخذ منها مقدما ٍ‬
‫كثر فرصة الكشف عن هوٌة‬ ‫خاف ًٌا أنّ اإلفادة من العلوم المجاورة لألدب‪ ،‬لٌس باألمر الجدٌد فً مضمار النقد األدبً‪ .‬فقد سنحت لباحثٌن ٍ‬
‫النص ومز ٌّاته بمعاٌٌر جمالٌة ونفسٌة وتارٌخٌة وفلسفٌة‪ .‬فالقول إ ّما برهانً ٌقوم على الحقائق الٌقٌنٌة‪ ،‬أو خطابً ٌقوم على إقناع المتلقً‬
‫بفكرته‪ ،‬أو جدلً ٌنهض على تسلٌم الخصم بالحجة‪ ،‬أو شعري ٌتبنى التخٌٌل بغٌة إذعان السامع‪ ،‬أو(سفسطائً) ٌعتمد الوهم والمشبِّه‬
‫لٌخدع به‪ .‬وهكذا أمكن تطبٌق المعاٌٌر القٌاسٌة على أي قول للكشف عن انتمائه إلى أي من تلك الصناعات‪ ،‬وذلك عبر إخضاع كل قضٌة‬
‫ٌعرضها مرسل النص‪ ،‬إلى ما ٌفٌد التصدٌق وما ال ٌفٌد التصدٌق‪ ،‬فإن لم ٌفد التصدٌق كان شعرً ا‪ ،‬وإن أفاد التصدٌق انتمى إلى بقٌة‬
‫الصناعات‪ ،‬بحسب ما ٌعرض من نتائج ومقدمات قٌاسٌة ‪.‬‬

‫‪ٖ3‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫اآلداب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان البحث‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً و البحث العلمً‬ ‫نظري‬ ‫األحادٌث النبوٌة فً كتاب الطراز للعلوي‪-‬دراسة بالغٌة‪-‬‬
‫البرٌد االلكترونً‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫اسم الطالب‬
‫٘ٔٗ ‪ /‬ك ٕٕٕ‬ ‫مها وهاب عبد الشهٌد‬
‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدارالبحث‬
‫اللغة العربٌة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪ٕٓٔ7-ٕٓٔٙ‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫وجدان صالح عباس‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫البالغة العربٌة‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫دكتوراه‬
‫الحدٌث النبوي الشرٌف ‪-‬دراسات‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫العلوي البالغٌة‬ ‫بالبحث‬
‫المستخلص ‪:‬‬

‫ّزذ أُ ٌحٍى بِ حَضة اىعي٘ي فً متابٔ اىطشاص قذ بحج اىبالغت بحخا تٍَّض فٍٔ عِ غٍشٓ ٍِ اىعيَاء فقذ استطاع أُ ٌست٘عب رٖ٘د ٍِ‬
‫سبقٔ‪،‬فناُ فً دساستٔ ىَباحج اىبالغت ىٔ ٍْحى ٍغاٌشا ٍضد فٍٔ طشٌقتً اىَذسستٍِ األدبٍت اىَتَخيت بنخشة اىش٘إذ ٗاألٍخيت‪ٗ ،‬اىَذسست‬
‫اىنالٍٍت اىتً ٍِ خصائصٖا اىعْاٌت باىتحذٌذ ٗاىتعشٌف ٗاىتقسٌٍ اىَْطقً ٗإُ ماُ ٍٍئ ىيَذسست األدبٍت أٗضح ٗأعَق‪ٗ ،‬رىل الٕتَأٍ فً‬
‫دساستٔ باىْقذ ٗاىتحيٍو‪ٗ ،‬إٌشاد األٍخيت اىتطبٍقٍت فْزذٓ ٌتحذث عِ اىخبش ٗاإلّشاء ٗعِ اىَعاًّ اىَزاصٌت ىيخبش ٗعِ أح٘اه اىزَيت اىعشبٍت‬
‫ٍٗا ٌعتشٌٖا ٍِ تقذٌٌ ٗتأخٍش ٗحزف ٗفصو ٗٗصو ٍِٗ ح ٌّ ٌأتً باألٍخيت ٍِ اىسْت اىْبٌ٘ت (ٕٗزا تحذحْا عْٔ فً اىفصو األٗه ٍِ اىبحج)‪-‬‬
‫ّٗزذ أُ ْٕاك أحادٌج تنشسث ألمخش ٍِ ّنتٔ بالغٍت‪ٗ -‬بعذٕا ٌتحذث عِ اىحقٍقت ٗاىَزاص ٗاىتشبٍٔ ٗاالستعاسة ٗاىنْاٌت ٗاىتعشٌض فً‬
‫اىحذٌج اىْب٘ي اىششٌف(ٕٗزا تحذحْا عْٔ فً اىفصو اىخاًّ ٍِ اىبحج) حٌ ٌأتً اىحذٌج عِ اىَحسْاث اىبذٌعٍت اىيفظٍت ٗاىَعٌْ٘ت فً‬
‫األحادٌج اىْبٌ٘ت اىششٌفت ‪ٕٗ،‬زا ٍا ش ّنو اىفصو اىخاىج ٍِ اىبحج‪.‬‬

‫‪ٖ3‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫االداب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً‬ ‫نظري‬ ‫االلفاظ الجارٌة مجرى المثل فً القران الكرٌم ‪/‬دراسة داللٌة بالغٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرس‬ ‫الجامعة االسالمٌة‬ ‫ٖٕ‪ / ٙ‬ع ‪7ٗٙ‬‬ ‫رشا جلٌل صادق‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪،‬‬
‫األطروحة)‬
‫بالغة‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪ٕٓٔ7‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة االداب ‪/‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫أ‪.‬د‪.‬عقٌل عبد الزهرة مبدر‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫البالغة والنقد‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫دكتوراه‬
‫اللفظ الجاري مجرى المثل‬
‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫الملخص‪:‬‬
‫َّ‬
‫فإف مقاصد الكالـ تتنوع‪ ،‬وأساليب البياف تختمؼ في اإلفهاـ واإليضاح‪ ،‬واإليصاؿ واإلبالغ‪ ،‬لبموغ مػراد‪ ،‬أو تقصػي يقيقػأ‪ ،‬أو ايصػاؿ فكػرة‪،‬‬
‫أو كشؼ غرض‪ ،‬أو بياف داللأ‪.‬‬
‫ومظاف البالغأ‪ ،‬وأصوؿ التعبير‪ ،‬وأسس التيميؿ يكمف في الكتاب المعجز‪ ،‬لذا استيوذ القرآف عمى قموب النػاس‪ ،‬وتممػؾ‬ ‫ّ‬ ‫ألف جوامع الكمِّـ‪،‬‬
‫و َّ‬
‫تيجر العقوؿ‪ ،‬و َّأذؿ أساطيف القػوؿ والبالغػأ‪ ،‬وتعػالى قولػ عمػى‬‫ّ‬ ‫مشاعرهـ‪ ،‬وتغمغؿ في نفوسهـ‪ ،‬مدى الزماف‪ ،‬اذ قهر قُساة القموب‪ ،‬وياجج‬
‫كؿ فف تعبيري وابداعي؛ لذا توج النػاس بػاختالؼ مػذاهبهـ وميػولهـ نيػو القػرآف فاتخػذوً وسػيمأً‪ ،‬ويجػأً وبرهانػاً‪،‬‬ ‫كؿ قوؿ‪ ،‬وسما بيان عمى ِّ‬ ‫ِّ‬
‫ويك ِمػ ِ‬
‫وبياناً في القوؿ والفعؿ‪ ،‬يستندوف الى أيكام في فق ِه ِ وشرائع ِ ‪ ،‬ويالل ِ وي ارمػ ِ ‪ ،‬ويتوجهػوف صػوب بيانػ ِ وأيدا ِػ ِ وأخبػارًِ وقصصػ ِ ِ‬
‫ووعظ ِ وأم ال ِ فصار جزءاً مف يياتهـ‪ ،‬وشغؿ يي اًز مف نمط تفكيرهـ‪ ،‬وناؿ نصػيباً كبيػ اًر مػف لسػانهـ وس ّػير يػدي هـ‪ ،‬فشػاعت واشػتهرت بػيف‬ ‫ِ‬
‫ػت ِيكمػاً وأم ػاالً ووعظػاً ِ‬
‫وعبػ اًر وتبيانػاً وقانونػاً يستيضػرونها‬ ‫الناس عبارات قرآنيأ أو أجزاء آيات تم موا بها في مجاالت يياتهـ المختمفػأ ُج ِعم ْ‬
‫يػػيف الياجػػأ اليهػػا‪ ،‬فهػػي ليسػػت أم ػػاالً بػػالمعنى المعػػروؼ لمم ػػؿ بصػػورت ِ القياسػػيأ‪ ،‬وصػػيغت المورو ػػأ المتعػػارؼ عميهػػا فػػي كتػػب التفسػػير‬
‫واألم اؿ واألدب وعموـ القػرآف‪ ،‬لكنهػا نالػت أهػـ خصػائث الم ػؿ المعروفػأ وهػو الشػيوع والشػهرة والسػيرورة بػيف النػاس‪ ،‬وكمػا قيػؿ سأسػير مػف‬
‫عم ػػا تمي ػػزت ب ػ ِ م ػػف ايج ػػاز المف ػػظ والتك يػػؼ ال ػػداللي واص ػػابتها لممعن ػػى وبمػػوغ القص ػػد‪ ،‬فك ػػؿ ذل ػػؾ ُيعػػد م ػػف أه ػػـ م ازي ػػا الم ػػؿ‬
‫م ػػؿس‪ ،‬فضػ ػالً ّ‬
‫خاصػأ‪ ،‬يػازت االهتمػاـ والد ارسػأ والتيميػؿ والوصػؼ والمقارنػأ‪ ،‬لمػا يوتػ ُ‬ ‫ّ‬ ‫وخصائص ‪.‬فاألم اؿ عامػأ واألم ػاؿ القرآنيػأ أو مػا يجػري مج ارهػا‬
‫مف دالئؿ االعجاز الكالمي‪ ،‬والتصوير الفني الدقيؽ‪ ،‬الذي ينقؿ الفرد مف الصورة المتخيمأ الػى الصػورة المشػاهدة الميسوسػأ‪ ،‬التػي تصػدح‬
‫ب ػ لؽ التم يػػؿ‪ ،‬وتسػػمو ب فكػػار المما مػػأ والتصػػوير‪ ،‬فتُقػ ِّػرب الصػػورة وتيػػدد أبعادهػػا‪ ،‬وتبػػرز شخصػػيتها‪ ،‬فتعمػػو ببعضػػها قػػد اًر ورفعػػأ‪ ،‬وتيػػط‬
‫ببعضها ش ناً ومكانأً‪ ،‬وهذا ما دلّت عمي بعض آيات القرآف الكريـ أو أجزاء هذً اآليػات التػي اسػتعممها النػاس وتػداولت بيػنهـ لتُم ِػؿ مشػاهد‬
‫وصو ار وياالت وعادات اجتماعيأ في اليياة بما يناسبها مف النث القرآني بشرط اتفاقها وسياؽ النث‪.‬‬

‫ٓٗ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫الجغرافية‬ ‫اآلداب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫( نظري ‪ ،‬عملي‬
‫)‬
‫وزارة التربية‬ ‫نظري‬ ‫التباٌن المكانً إلستعماالت األرض الزراعٌة فً قضاء الشامٌة‬
‫القادسية‬
‫العنوان الوظيفي‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيف‬ ‫البريد االلكتروني‬ ‫أسم الطالب‬
‫‪ /‬اللقب العلمي‬
‫مدرسة‬ ‫مديرية تربية‬ ‫‪/ 755‬ع ‪299‬‬ ‫مٌثاق شاكر سلمان المٌالً‬
‫محافظة القادسية‬
‫االختصاص‬ ‫االختصاص‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة‬
‫الدقيق‬ ‫العام‬ ‫اإلصدار(الرسالة‪،‬األطروحة )‬
‫جغرافية زراعية‬ ‫جغرافية‬ ‫ماجستير‬ ‫‪9105‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫أسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية اآلداب‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫شمخً فٌصل ٌاسر األسدي‬
‫االختصاص‬ ‫االختصاص‬ ‫الشهادة‬
‫الدقيق‬ ‫العام‬
‫جغرافية زراعية‬ ‫جغرافية‬ ‫دكتوراه‬
‫العوامل البشرية‪.‬قضاء الشامية ‪.‬االرض‪.‬‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة‬
‫برسالة ‪/‬أطروحة‬

‫الخالصة‬
‫يسعى البيث الى الكشؼ عف استعماالت األرض الزراعيأ في قضاء الشاميأ وتصنيفها والكشؼ عف التبايف المكاني لكؿ صنؼ‬
‫مف صنوفها وقد اعتمد البيث السنوات الست األخيرة (ٕٓٔٓ‪ )ٕٓٔ2-‬لتيديد استعماالت األرض وتصنيفها والبيانات المتعمقأ بها‪.‬‬
‫جاءت الرسالأ في خمسأ فصوؿ بيث الفصؿ األوؿ في تيديد مشكمأ البيث وفرضيت وهدف وفهميت ويدودً والمفاهيـ‬
‫األساسيأ لمبيث كما تناوؿ الدراسات السابقأ وبذلؾ م ؿ االطار النظري لمبيث‪.‬‬
‫وبيث الفصؿ ال اني في العوامؿ الطبيعيأ لقضاء الشاميأ وعالقتها باستعماالت األرض الزراعيأ اذ بيث في مظاهر السطح‬
‫وخصائث المناخ والتربأ والموارد المائيأ فضالً عف اآلفات واألمراض الزراعيأ‪.‬‬
‫درس الفصؿ ال الث العوامؿ البشريأ وعالقتها باستعماالت األرض الزراعيأ في منطقأ الدراسأ وقد تناوؿ االيدي العاممأ والييازة‬
‫الزراعيأ وعمميات الري والصرؼ كما تناوؿ المكننأ الزراعيأ والنقؿ والتسويؽ فضالً عف السياسأ الزراعيأ وبيث الفصؿ الرابع في تصنيؼ‬
‫استعماالت االرض الزراعيأ في قضاء الشاميأ وقد توصؿ البيث وجود ستأ استعماالت رئيسأ هي استعماالت األرض لزراعأ مياصيؿ‬
‫اليبوب الصيفيأ واستعماالت االرض لزراعأ مياصيؿ اليبوب الشتويأ واستعماالت األرض لزراعأ اشجار النخيؿ واستعماالت االرض‬
‫لزراعأ الخضروات واستعماالت االرض لزراعأ مياصيؿ العمؼ واستعماالت األرض لتربيأ ال روة الييوانيأ‪ .‬وبيث الفصؿ الخامس في‬
‫االمكانات الجغرافيأ لتيقيؽ االستعماؿ االم ؿ لألراض الزراعيأ في قضاء الشاميأ اذ درس المشكالت التي تواج استعماالت االرض‬
‫الزراعيأ في منطقأ الدراسأ كما بيث في سبؿ تنميأ تمؾ االستعماالت وامكانات تيقيؽ االستعماؿ االم ؿ لألراضي الزراعيأ في القضاء‪.‬‬
‫وجاءت اجراءات البيث في وصؼ وتيميؿ وتفسير التبايف المكاني الستعماالت األرض الزراعيأ بشكؿ منسجـ مع التم يؿ‬
‫الكارتوغرافي لها فضالً عف الجداوؿ واألشكاؿ البيانيأ التي عززت الجانب العممي والعممي لمرسالأ‪.‬‬

‫ٔٗ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫التارٌن‬ ‫االداب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري‬ ‫النبً موسى علٌه السالم فً االسفار الخمسة دراسة تحلٌلٌة تارٌخٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫ٖٖٔ ‪ /‬ش ٕ٘ٗ‬ ‫خدٌجة حسن علً القصٌر‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫تارٌن قدٌم‬ ‫تارٌن‬ ‫الدكتوراة‬ ‫‪ٕٓٔ7‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة – كلٌة االداب‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫هادي عبد النبً التمٌمً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫مناهج مؤرخٌن‬ ‫تارٌن‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫دكتوراه‬

‫النبً موسى علٌه السالم فً االسفار الخمسة‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬


‫المقدسة دراسة تحلٌلٌة تارٌخٌة‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫ان االنبٌاء علٌهم السالم ٌحتلون مكانة مهمة فً كل الدٌانات سواء ما كان منهاا ساماوٌة أو حتاى الوضاعٌة فاان الدراساة فاً تاارٌن النباوة‬
‫واألنبٌاء علٌهم السالم هً من الدراسات الشائكة العتمادها فً منهجٌتها على الكتب المقدسة بشكل مباشر مان جهاة ومزامنتهاا ماع اآلثاار‬
‫والدالئل األركولوجٌة (اآلثارٌاة) الموجاودة مان جهاة اخارى وكماا هاو معاروف فاإن الكتاب المقدساة باساتثناء القار ن الكارٌم قاد تعرضات‬
‫للتحرٌف والتغٌٌر فالتوراة (كتاب موسى) قد تعرضت للعدٌد من التعدٌالت على مُدد تارٌخٌة مختلفة ٌتصاف بعضاها باالساطورٌة وطاابع‬
‫القصص الشعبً والتً ال ٌمكن االعتمااد علٌهاا الن االحاداث التارٌخٌاة الاواردة فٌهاا التاً تتحادث عان الحاوادث الفاصالة فاً تاارٌن بناً‬
‫اسرا ئٌل لٌس لها ما ٌؤٌدها فً الواقع من اثار شاخصة تدل علٌها لذلك فان تارٌن انبٌاء بنً اسرائٌل فً اغلبه مجهول‪.‬‬
‫تتضمن االطروحة اربعة فصول تناول الفصل االول‬
‫الفصل االول فقد خصص لدراسة (شخصٌة النبً موسى علٌه السالم فً االسفار الخمسة المقدسة) وانقسم على ثالثاة مباحاث رئٌساٌة‪:‬‬
‫درس المبحث االول االسفار الخمسة المقدسة التً وردت فٌها قصة النبً موسى علٌه السالم مع فرعاون‪ ،‬وفاً المبحاث الثاانً مناه تمات‬
‫دراسة شخصٌة نبً هللا موسى علٌه السالم من عدة جوانب‪:‬‬
‫‪ -‬تسمٌته وشخصٌته‬
‫‪ -‬والدته ونشأته‬
‫‪ -‬موسى علٌه السالم فً مدٌن‬
‫الفصل الثانً فٌحمل عنوان (بنو اسرائٌل وفرعون فً مصر من خالل نصوص التوراة) وٌقسم إلى ثالث مباحث‪ :‬تمحور المبحاث االول‬
‫حول الشخصٌة الفرعونٌة فً االسفار الخمسة المقدسة‪ ،‬اماا المبحاث الثاانً فتنااول دخاول االسارائٌلٌٌن إلاى مصار وحٌااتهم فٌهاا فاً مادة‬
‫وجود ٌوسف علٌه السالم‪ ،‬اما المب حث الثالث فٌمثل حٌاة االسرائٌلٌٌن فً مصر قبل االضطهاد وبعده وٌتمحاور حاول حٌااة الرفاهٌاة التاً‬
‫كانوا ٌعٌشونها فً ظل ٌوسف‪ ،‬وكٌف تغٌرت إلى االضاطهاد وقتال الاذكور واالبقااء علاى االنااث بمجاًء فرعاون اخار ال ٌعارف ٌوساف‬
‫علٌه السالماما الفصل الثالث فقد تناول (دعوة موسىى علٌىه السىالم فىً االسىفار الخمسىة المقدسىة) فاً ثالثاة مباحاث‪ :‬درس المبحاث االول‬
‫النبوة واالنبٌاء علاٌهم الساالم فاً التاوراة (العهاد القادٌم) والنباوة واالنبٌااء علاٌهم الساالم عناد الٌهاود ومنظاورهم النبٌاائهم‪ ،‬اماا المبحاث الثاانً‬
‫فتطرق إلى دعوة النبً موسى علٌه الساالم ومواجهاة فرعاون فاً االسافار الخمساة‪ ،‬وٌضام عارض لادعوة موساى علٌاه الساالم إلاى فرعاون‬
‫واالشكالٌات والعقبات التً جعلها فرعون فً طرٌق موسى ودعوته‪.‬‬
‫وفٌما ٌتعلق بالفصل الثالث فقد تناول (دعوة موسى علٌه السالم فً االسفار الخمسة المقدسة) فً ثالثة مباحاث‪ :‬درس المبحاث االول النباوة‬
‫واالنبٌاء علٌهم السالم فً التوراة (العهد القدٌم) والنبوة واالنبٌاء علٌهم السالم عند الٌهود ومنظورهم النبٌائهم‪ ،‬اما المبحث الثاانً فتطارق إلاى‬
‫دعوة النبً موسى علٌه السالم ومواجهة فرعون فاً االسافار الخمساة‪ ،‬وٌضام عارض لادعوة موساى علٌاه الساالم إلاى فرعاون واالشاكالٌات‬
‫والعقبات التً جعلها فرعون فً طرٌق موسى ودعوته‪.‬‬
‫وفٌما ٌتعلق بالفصل الثالث فقد تناول (دعوة موسى علٌه السالم فً االسفار الخمسة المقدسة) فً ثالثة مباحاث‪ :‬درس المبحاث االول النباوة‬
‫واالنبٌاء علٌهم السالم فً التوراة (العهد القدٌم) والنبوة واالنبٌاء علٌهم السالم عند الٌهود ومنظورهم النبٌائهم‪،‬‬

‫ٕٗ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫القسم‬
‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬
‫اللغة العرب ٌّة‬ ‫اآلداب‬ ‫الكوفة‬
‫طبعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫الجهة المستفٌدة‬
‫( نظري ‪ ,‬علمً )‬
‫نظري‬ ‫اللغة العربٌة فً اللسانٌات االستشراقٌة المعاصرة‬
‫العنوان الوظٌفً ‪/‬‬
‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫اللقب العلمً‬
‫مدرس مساعد‬ ‫وزارة التربٌة‬ ‫‪ / 546‬ت ‪545‬‬ ‫عبد الحسن عباس حسن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار (الرسالة ‪,‬األطروحة)‬
‫اللسانٌات االستشراقٌة‬ ‫اللغة العرب ٌّة‬ ‫الدكتوراه‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬
‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫رٌاض كرٌم عبد هللا‬
‫جامعة الكوفة‪/‬كل ٌّة اآلداب‪/‬قسم اللغة العرب ٌّة‬ ‫أستاذ دكتور‬
‫االختصاص الدقٌق‬
‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬

‫النحو‬ ‫اللغة العرب ٌّة‬ ‫الدكتوراه‬


‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫برسالة ‪ /‬أطروحة‬

‫ملخص الرسالة ‪ :‬باللغة العربٌة ‪:‬رسالة دكتوراه بعنوان (اللغة العربٌة فً اللسانٌات االستشىراقٌة المعاصىرة)تناولت بالىدرس والتحلٌىل عٌنىة مىن‬
‫دراسات المستشرقٌن المعاصرٌن ‪ ,‬عارضا آراءهم ومناقشا لنظرٌاتهم عن العربٌة وقضاٌاها ومستوٌاتها ومناهجهم فً دراستها ‪.‬‬

‫ٖٗ‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة االداب‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫االداب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
)ً‫عمل‬، ‫(نظري‬
‫نظري‬ ‫ فنٌة‬- ‫شعر الشٌعة فً العراق فً القرن السابع الهجري دراسة موضوعٌة‬
‫اللقب‬/ً‫العنوان الوظٌف‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ً‫البرٌد االلكترون‬ ‫اسم الطالب‬
ً‫العلم‬
‫مدرس مساعد‬ ‫وزارة التربٌة‬ ٕ٘٘ ‫ ح‬/ ٙ٘3 ‫جنان فاضل علً محمد‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ،‫سنة اإلصدار(الرسالة‬
)‫األطروحة‬
ً‫االدب االسالم‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫دكتوراه‬ ٕٓٔ7
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫متقاعد‬ ‫استاذ‬ ‫ خلٌل عبد السادة ابراهٌم‬.‫د‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
ً‫االدب االسالم‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫دكتوراه‬

‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬


‫ أطروحة‬/‫برسالة‬
Abstract
Poetry is an important device to immortalize thoughts and events that form the nation identity
and define its intellectual and educational features within the its historical period and a means of
the literary, intellectual and civilian communication among people. In our Arab Shi'a literary
heritage, in the seventh century of Hegira, there are men who had devoted themselves and their
literary potentialities to serve and maintain this heritage in spite of their political and social
conditions.
The modern studies that dealt with the Arab literary, in its different eras, are so many, yet
the researcher found that the studies that dealt with the literary of this period are few which
dealt with certain aspects and trends. So, in this study, the researcher attempts to collect and
study a great deal of theShi'a poetry in the seventh century of Hegira, moreover, there is a great
effort to study a period that should not be neglected. The followed principle is that ever one who
had been born in Iraq is Iraqi, and that ever person with an Iraqi origin and was Shi'a, had left
Iraq and died in other country is also Iraqi.
Selecting the study methodology was don due to different considerations, the first of them
was the researcher urgent desire to serve the Shi'a literary heritage.
The researcher depends on resources in different fields of knowledge such as the literary
books and poetic collections(diwans), books of history, biographies and psychology to reveal
the ambiguous concepts and significances that this study analyzes their samples to study their
secrets.
The study followed the historical method, to comprehend the poets production, and the
descriptive analytic method to exhibit the objective and technical characteristics of the poetry.
The study aim at observe the objective directions and thetechnical characteristics and their
effect on the poetry. Most of the samples are for famous and distinguished poets, so that some
texts are repeated as they carry objective significances and artistic techniques.
The study includes an introduction, a preface, two sections and a conclusion followed by a
bibliography.

ٗٗ
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫االداب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫جامعةالكوفة‬ ‫نظري‬ ‫جمع الجمع فً المعجم العربً دراسة صرفٌة داللٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 634‬ج ‪277‬‬ ‫حٌدر محمد علً حسٌن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪ ,‬األطروحة)‬
‫علم الصرف‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫م‪.‬د‬ ‫أ‪.‬‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د‪ .‬عبد علً حسن ناعور‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫لغة‬ ‫اللغة العربٌة‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬
‫جمع ‪ .‬جمع الجمع‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪/‬‬
‫أطروحة‬

‫ٌِن اصْ َطفى‪.‬‬ ‫ٌِن‪َ ،‬والصَّالةُ َوالسَّال ُم َعلى عِ با ِد ِه الَّذ َ‬ ‫هلل َربِّ ْالعالَم َ‬ ‫الملخص ‪ْ :‬ال َح ْم ُد ِ‬
‫ُصاغ لِ ْل ُم ْف َر ِد َجمْع َخ ُر َعلى ِبنا ٍء أَ ْك َب َر مِ مّا‬ ‫مال ْال َج ْم ِع فًِ ْال َع َر ِب ٌَّةِ‪َ ٌَ ،‬ت َجلّى ِبأَنْ ٌ َ‬ ‫ُتعْ نى َه ِذ ِه الرِّ سالَ ُة ِبدِرا َس ِة َن َمطٍ ِمنْ أَ ْنماطِ اسْ ِتعْ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ظار ال ُّنحا ِة َواللُّغ َِوٌ َ‬ ‫كان َق ْد لَ َفتَ أَ ْن َ‬ ‫ٌَ ْق َتضِ ٌ ِه ْالقٌِاسُ ‪ ،‬أَ ْو أَنْ َت ْل َحقَ َج ْم َع ُه ِاالعْ تٌِادِيَّ َعال َم ُة َج ْم ِع َسال َمةٍ‪َ ،‬و َ‬
‫مْع‬‫ٌِّن‪َ ،‬ف َف َّسرُوهُ َعلى أ َّن ُه َع َملِ ٌَّة َج ٍ‬
‫ور َجمٌِ ُع‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫عان م َِن ْال َج ْم ِع‪َ :‬جمْع لِل ُمف َردِ‪َ ،‬و َج ْمع لِل َجم ِْع‪َ ،‬وأدّى ذل َِك إلى أنْ َت ُد َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ك َن ْو ِ‬ ‫ب َذلِ َ‬ ‫ُوع‪َ ،‬وأَصْ َب َح لَ َدٌْنا ِب َس َب ِ‬ ‫أ ُ ْخرى ُتجْ رى َعلى َبعْ ِ ْ‬
‫ض ال ُجم ِ‬
‫ٌر َوغَ ٌ ِْرها ٌُ َف َّس ُر‬ ‫ب َوال َّت ْفسِ ِ‬ ‫ف َواللُّ َغ ِة َو ْاألَ َد ِ‬ ‫صرْ ِ‬ ‫ب ال َّنحْ ِو َوال َّ‬ ‫داوالً فًِ ُك ُت ِ‬ ‫ُوع ضِ ْم َن َه ِذ ِه الدّائ َِرةِ‪َ ،‬وأَنْ َن ِج َدهُ ُم َت َ‬ ‫ْ‬
‫ٌن فًِ َهذا ال َم ْوض ِ‬ ‫ّارسِ َ‬ ‫ُجهُو ِد الد ِ‬
‫َ‬ ‫ً‬
‫ٌرهُ تفسِ ٌرا خ َر غَ ٌ َْر‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫حاو َل تفسِ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ً‬
‫ُس َهذا الن َمط دِرا َسة شا ِملة‪َ ،‬وت ِ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ُوص‪ ،‬فجا َءت َه ِذ ِه الرِّ سالة لِت ْدر َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬
‫ِب ِه َكثٌِر م َِن الكلِماتِ‪َ ،‬وٌ َُوجَّ ُه ِب ِه َبعْ ضُ النص ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫أَ َّن ُه َجمْ ع ل ِْل َج ْم ِع‪.‬‬
‫ت فًِ ْال َفصْ ِل ْاألَ َّو ِل َجم َْع‬ ‫واع ْال َكل ِِم الدّالَّ َة َعلى ْال َجم ِْع فًِ ْال َع َر ِب ٌَّةِ‪َ ،‬د َرسْ ُ‬ ‫ت فٌِ ِه أَ ْن َ‬ ‫ُول ٌَسْ ِبقُهُنَّ َتمْ ِهٌد َع َرضْ ُ‬ ‫ت َعلى َثال َث ِة فُص ٍ‬ ‫َو َق ْد ُب ِن ٌَ ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْال َجمْ ِع ِمنْ َثال ِ‬
‫ٌر‬ ‫ٌل لَ ُه َوما أ ْب َع َد ال ُعلَما ُء فٌِ ِه ِمنْ أ ْم ِرهِ‪َ ،‬و ِمنْ ِج َه ِة ُح ْك ِم ِه ِمنْ َح ٌْث القٌِاسُ َوالسَّماعُ‪َ ،‬و ِمنْ ِج َه ِة َت ْفسِ ِ‬ ‫ث ِجهاتٍ‪ِ ،‬منْ ِج َه ِة ال َّتأصِ ِ‬
‫ٌِّن فًِ ال َّتعام ُِل َم َع ُه فًِ َسب َْع ٍة م َِن‬ ‫الثانًِ ُجهُو َد سِ َّت ٍة ِم َن اللُّغ َِوٌ َ‬ ‫ت فًِ ْال َفصْ ِل ّ‬ ‫الظاه َِر ِة اللُّغ َِو ٌَّ ِة الَّتًِ أ ُ ْطلِقَ َعلٌَْها َهذا ْالمُصْ َطلَحُ‪َ ،‬و َع َرضْ ُ‬ ‫ّ‬
‫ْ‬
‫ت جُمْ لَة م َِن ال َكلِماتِ‬‫ً‬ ‫ُ‬
‫ت أ َّوال ما ذك َِر لَ ُه ِمنْ دَالالتٍ‪ ،‬ث َّم َد َرسْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُوع ِمنْ ِج َه ِة الدَّاللَةِ‪َ ،‬فذ َكرْ ُ‬ ‫ْ‬
‫ث َهذا ال َم ْوض َ‬ ‫ّ‬
‫ت فًِ ال َفصْ ِل الثالِ ِ‬ ‫ْ‬ ‫ْالمُعْ َجماتِ‪َ ،‬و َد َرسْ ُ‬
‫ضها ُجمُوع ال‬ ‫صةٍ‪َ ،‬وأَنَّ َبعْ َ‬ ‫عان خا َّ‬ ‫ت إلى َم ٍ‬ ‫ضمَّنُ إشارا ٍ‬ ‫ضها ُجمُوع َت َت َ‬ ‫ض َح ِب َش ْك ٍل َجلًِ أَنَّ َبعْ َ‬ ‫ُوع دِرا َس ًة َت ْط ِبٌ ِقٌ ًَّة‪َ ،‬فا َّت َ‬ ‫َّت ُجمُوعا ً ِل ُجم ٍ‬ ‫الَّتًِ ُعد ْ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُوع ِاالعْ تٌِا ِد ٌَّ ِة فًِ َشًْ ٍء سِ وى ال ِبنا ِء‪.‬‬ ‫َت ْخ َتلِفُ َع ِن ال ُجم ِ‬
‫ت ال َّن ْق ِد ٌَّ ِة ْال ِحرْ صُ َعلى أَنْ ٌَ ُك َ‬
‫ون‬ ‫ض ال َّن َظرا ِ‬ ‫كان َورا َء َتضْ مٌِنًِ ال َّتم ِْهٌ َد َبعْ َ‬ ‫ون أَ َخ َو ٌْهِ‪َ ،‬و َ‬ ‫ِحاج ِت ِه إلٌَْها ِمنْ ُد ِ‬ ‫الثان ًَِ ِبخا ِت َم ٍة ل َ‬ ‫ت ْال َفصْ َل ّ‬ ‫صصْ ُ‬ ‫َو َخ َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ُم ْن َس ِجما َم َع ط ِبٌ َع ِة الرِّ سال ِة التًِ ٌُ َم ِّه ُد لها‪َ ،‬و َم َع ال َم َه َّم ِة التًِ أ َخذت َعلى عا ِتقِها النه َ‬
‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬
‫ور َد أقوا َل‬ ‫ُوض ِبها‪َ ،‬و َق ْد َح َرصْ ت أٌْضا َعلى أنْ أ ِ‬
‫كان َهذا ِمنْ َشأ ِن ِه أنْ ٌَ ِزٌ َد ِمنْ َحجْ ِم الرِّ سالَةِ‪َ ،‬ولَكِنَّ ما‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ون ْاألُمُو ُر َعلى أَ ْقصى ما ٌُ ْمكِنُ م َِن ْال َجال ِء‪َ ،‬وإنْ َ‬ ‫ٌن ِب ُنصُوصِ ها؛ لِ َت ُك َ‬ ‫ّارسِ َ‬ ‫ْال ُعلَ ِ‬
‫ماء َوالد ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫فٌِ ِه ِمنْ فا ِئ َد ٍة ٌُشجِّ ُع َعلى ت َحم ُِّل َه ِذ ِه الت ِب َع ِة‪.‬‬

‫٘ٗ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫التارٌن‬ ‫اآلداب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫ٕٖ‪ / ٙ‬ج ٕٕ‪3‬‬ ‫المؤرخ محسن محمد حسٌن وجهوده الفكرٌة ـ‬
‫دراسة تارٌخٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫أحٍش ماظٌ عبذ صٌذ‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سْت االصذاس(اىشساىت‪،‬‬
‫االطشٗحت)‬
‫منهج البحث‬ ‫تأرٌن حدٌث ومعاصر‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫وزارة التعلٌم العالً و البحث العلمً‪ /‬جامعة الكوفة‪/‬كلٌة اآلداب‬ ‫استاذ‬ ‫أحمد ناجي نعمة‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬


‫منهج بحث‬ ‫تأرٌن حدٌث ومعاصر‬ ‫دكتوراه‬

‫المؤرخ محسن محمد حسٌن‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬


‫برسالة‪/‬اطروحة‬

‫اطلعنا علٌه من مفردات غطت كل ما ٌتعلق بشخصٌة المؤرخ محسن محمد حسٌن أتضح ما ٌأتً ‪:‬‬ ‫من خالل ما ّ‬
‫ٔ ‪ /‬واضح أنه زاوج فً سٌرة حٌاته بٌن العمل الثوري سواء فً انتمائه للحزب الشٌوعً أو فً مواقفه من السلوكٌة البعثٌة إزاء‬
‫العدٌد من القضاٌا ‪ ،‬ولعل تخصصه فً مادة فلسفة التأرٌن ‪ ،‬أتاح له فرصة التعبٌر عما ٌجول فً خاطره من أفكار تتقاطع وأفكار‬
‫البعث ‪ ،‬إال أنه أدانها ضمن مادة الدرس والسٌما نظرٌات فلسفة التارٌن التً هً بمثابة صورة تعكس واقع حال ما كان العراق‬
‫ٌشهده وقتذاك‪ / ٕ .‬لم ٌتمكن اي منا من التعرف على االنتماء المذهبً للمؤرخ ‪ ،‬داللة قوٌة على انتماءه إلى الوطن واعتزازه‬
‫بوطنٌتهوعراقٌته‪ /ٖ .‬تلمسنا أن ج ّل أصحابه من الشباب الواعً سواء من الطلبة ممن أصبحوا اآلن من األساتذة الكبار أو من رجال‬
‫السلطة ‪ ،‬أو من كبار االساتذة وقتذاك ‪ ،‬بما ٌعنٌه من رؤٌة ثاقبة فً انتقاء رفاقه‪ /ٗ .‬بدأ المؤرخ مختصا ً بمادة المنهج واقترب‬
‫للتخصص بالفلسفة حتى بات مفكراً بما ٌعنٌه من تطور فكري فً عقلٌته ومنطقه العلمً‪ /٘ .‬الحضنا أنه استفاد من فسحة الحرٌة‬
‫التً تمتع بها بعد ٖٕٓٓم فانكب على تألٌف كتب فً موضوعات جرٌئة نوعا ً ما ‪ ،‬كما فً دراسته لمٌكٌافٌللً ‪ ،‬ومحاكمته لصالح‬
‫الدٌن‪ / ٙ .‬لم ٌتحدد بمنهج واحد فً تصدٌه لكتابة الموضوعات ‪ ،‬إنما أعتمد نماذج متعددة تتفق حسب وضع واتجاه الموضوع ‪/7.‬‬
‫جعل من صالح الدٌن ٌوسف بن أٌوب محوراً فً كثٌر من موضوعات كتاباته ‪ ،‬ألنه كردي ‪ ،‬وبقدر ما شغل هذا الرجل من احداث‬
‫التأرٌن عمقا ً واتساعاً‪.‬‬
‫ً‬
‫وما نود قوله بأن دراستنا للمؤرخ محسن محمد حسٌن قد فتحت لنا فاقا لفضاء اكثر سعة وشمولٌة بالمعلومات الفكرٌة والتأرٌخٌة‬
‫والفلسفٌة واإلجتماعٌة ‪ ،‬إذ تنقلنا فً دراستنا لمؤلفاته بٌن الحضارة اإلسالمٌة وكنوز العطاء فٌها ‪ ،‬وبٌن الحداثة والتطورات اآلٌدٌولوجٌة‬
‫والسٌاسٌة ‪ ،‬لٌنقلنا إلى االستشراق وتتبع تطورات العقل الغربً ومحاورة نظرٌات بعض المستشرقٌن ‪ ،‬ثم تعرفنا على قصة الفلسفة وما‬
‫هً اسرارها ومكنوناتها وارتباطها فً حركة التارٌن بصورة عامة وحركة اإلنسان بصورة خاصة ‪ ،‬لنحلق بعدها فً فضاء علم‬
‫اإلجتماع معالجٌن قضٌة غفل عنها كثٌر من الباحثٌن والمؤرخٌن أال وهً قضٌة اإلغتراب ‪ ،‬إذ درسها المؤرخ بطرٌقة فلسفٌة‬
‫إجتماعٌةتأ رٌخٌة واضحة ‪ ،‬دمج بها الفلسفة واإلجتماع مع التأرٌن من خالل عرض نماذج لإلنسان المغترب ‪ ،‬لٌفتح الباب امامنا اكثر‬
‫عندما دمج الفلسفة بالطب وعالج قضٌة التوحد ‪ ،‬مبٌنا ً أرتباط التوحد باإلغتراب‪.‬ولعل من أهم ما وقفنا عنده من خالل ترجمتنا لشخصٌة‬
‫المؤرخ محسن محمد حسٌن هو ((اإلنسان)) بما ٌعنٌه من كلمة فإذا ما أفردنا كتبا ً ولٌس كتابا ً ‪ ،‬فإننا على ٌقٌن تام سوف لن ٌكفً إلحتواء‬
‫مواقفه اإلنسانٌة التً وصلت به فً كثٌر من الحاالت أن ٌقدم نفسه قربانا ً من أجل اآلخرٌن وضمان حرٌتهم ‪.‬لقد تبٌن لنا من خالل تواتر‬
‫ما قاله معاصروه عنه ‪ .‬أنه رجل عالم وٌحق للشعب العراقً أوالً ولكردي ثانٌا ً ‪ ،‬أن ٌتغنى بل وٌفتخر بإنتماء هذه الشخصٌة إلٌه ‪ .‬وهذا‬
‫ما لمسناه ونحن نطوف الجامعات العراقٌة لنطرحه أسمه كموضوع لرسالتنا ‪ ،‬فكثر ما أطرى علٌنا أساتذة ومسؤولٌن ‪ ،‬ألن فً ذلك لٌس‬
‫عمالً ٌدخل فً مضمار العلم فحس ب ‪ ،‬إنما هو فعل وطنً بحد ذاته ‪ ،‬فنحن نعلم علم الٌقٌن المناضل العالم هو خٌر من المناضل الجاهل‬
‫وكالهما ٌسموان عند هللا تعالى بدرجة علٌا‪.‬‬

‫‪ٗٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة االداب‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫التارٌن‬ ‫اآلداب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫ٖٖٔ‪ /‬ح ٕ‪ٗ3‬‬ ‫النبً لوط (علٌه السالم) فً العهد القدٌم والقران الكرٌم دراسة تارٌخٌة‬
‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم الهاتف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬
‫مدرس مساعد‬ ‫كلٌة االثار‬ ‫‪ٓ73ٕٕٕٓٗ٘٘ٙ‬‬ ‫لٌث محمود‬
‫عبود‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫تارٌن القدٌم‬ ‫تارٌن‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪ٕٓٔ7‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫حاتم كرٌم جٌاد الٌعقوبً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫استشراق‬ ‫تارٌن‬ ‫دكتوراه‬

‫العهد القديـ‬ ‫االنبٌاء‬ ‫النبً لوط(علٌه السالم )‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬


‫الخاصة برسالة‪/‬‬
‫أطروحة‬

‫المستخلص‬
‫تكمن أهمٌة هذه الدراسة من خالل ما ذك َِر من وصف لسٌرة حٌاة وحركة األنبٌاء(علٌهم السالم) التً وردت‬
‫فً أسفار الٌهود حٌث وصل انحراف الٌهود الى تغٌر هذه السٌرة بصورة الٌكاد ٌصدقها العقل‪ ،‬ووصفوا االنبٌاء‬
‫بأقذع الصفات ونعتوهم بأبشع االخالق ‪ ،‬كما هو الحال فً تصوٌرهم لنبً هللا لوط (علٌة السالم )‪ ،‬لذا ٌحاول‬
‫الباحث دراسة هذه الشخصٌة التً تركت أثراً فً التارٌن الدٌنً‪ ،‬إذ بٌنت الدراسة نواٌا الٌهود ومن ساٌرهم من‬
‫المؤرخٌن ووسائلهم ف ً النٌل من المقام النبوي لنبً لوط والطعن بطهارة أهل بٌته ومن ثم بٌان فرٌة االفتراق‬
‫والمخاصمة التً حدثت بٌن ابراهٌم الخلٌل ولوط‪ ،‬وقد صورت تلك المزاعم نصوص التوراة ومصادر الٌهود على‬
‫أساس ان لوط كان ُج ُّل َه ّم ِه هو الحصول على منافع ومكاسب مادٌة ودنٌوٌة لٌس َّإال‪ ،‬فما كان من الباحث َّإال مناقشة‬
‫تلك المزاعم وردها بأسلوب علمً وموضوعً وبالدلٌل القاطع‪ ،‬من خالل استقراء وتحلٌل ونقد ومقارنة النصوص‬
‫الدٌنٌة التً تناولت شخصٌة النبً لوط بدءا من التوراة واالنجٌل و القران الكرٌم وكتب التفسٌر والمصادر التارٌخٌة‪.‬‬

‫‪ٗ7‬‬
‫كلية الرتبية‬

‫للبنات‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫الفرع التاريخ الحديث والمعاصر‬ ‫التاريخ‬ ‫القسم‬ ‫الكلية التربية للبنات‬ ‫الجامعة الكوفة‬
‫التخصص التاريخ الحديث والمعاصر‬ ‫‪/4/9‬‬ ‫اإلسههههه امات الفكريهههههة لعُلمههههها ال هههههيع ِة و تؤريخ تسجيل‬ ‫عنوان‬
‫‪ٕٓٔٙ‬‬ ‫األطروحة‬ ‫االطروحة مُفكر ّي ههها فهههِ مجلههه ِة رسهههالة اإلسههه م‬
‫القاهريهههههههة ‪ٔ49ٕ -ٔ4ٗ4‬م) دراسـهههههههـة‬
‫تؤريخيه ‪.‬‬
‫وزارة التعليم العالِ تهههههههههههههؤريخ‬ ‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقهههههههههههههههههم ‪ / 94ٙ‬إٕٔٗ‬
‫العقد‬ ‫التصنيؾ‬
‫ج هههههههههههههههههة وزارة التربيههة ‪ /‬مديريههة تربيههة‬ ‫ذكر‬ ‫الجنس‬ ‫العمر ٗٗ عام‬ ‫اسهههههههههههههههههم ع محسن صادق علِ‬
‫النجؾ‬ ‫االنتساب‬ ‫الطالب‬
‫قيمة العقد‬ ‫النفقههههههههههههههههة ج ة الحجز‬ ‫ٖٕ‪ ٕٓٔٗ/ٔٔ/‬قناة القبول‬ ‫تؤريخ القبول‬
‫الخاصة‬
‫االختصاص التاريخ االختصههاص التههههههههههههههاريخ الحههههههههههههههديث‬ ‫ال ادة الماجستير‬ ‫تههههؤريخ صههههدور ٖٕ‪ٕٓٔٗ/ٔٔ/‬‬
‫والمعاصر‬ ‫الدقيق‬ ‫العام‬ ‫االمر الجامعِ‬
‫آخر درجة علمية‬ ‫سنة‬ ‫العمر ال ادة الج ة المانحة‬ ‫ج ة االنتساب‬ ‫الجنس‬ ‫الدرجة‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫التخرج‬ ‫لل ادة‬ ‫العلمية‬
‫العلى‬
‫ادة‬
‫كليهههة ابداب ‪ٕٓٔٔ /‬م أ‪.‬م‪.‬د‬ ‫دكتوراه‬ ‫كليهههة التربيهههة للبنهههات‪ٗ4 /‬‬ ‫ذكر‬ ‫علههههههههِ عبههههههههد أ‪.‬م‪.‬د‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫جامعة الكوفة‬ ‫المطلههب حمههود‬
‫علِ خان‬
‫علِ عبد المطلب حمود علِ خان المدنِ‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫اإلسهه امات الفكريههة لعُلمهها ال ههيع ِة و مُفكر ّي هها فههِ مجلهه ِة‬ ‫عنوان البحث‬
‫رسهههههالة اإلسههههه م القاهريهههههة ‪ٔ49ٕ -ٔ4ٗ4‬م) دراسـهههههـة‬
‫تؤريخيه ‪.‬‬
‫اختاره الطالب لعدم وجود م روع مطروح ؼيره‬ ‫اختيار البحث‬
‫ال‬
‫نعم‬ ‫هل عنوان البحث ضمن االختصاص العام او الدقيق للم رؾ؟‬
‫ؼيرها‬ ‫ريا‬ ‫نعم‬ ‫اسبوعيا‬ ‫عدد المرات التِ التقيت ب ا مع الم رؾ خ ل مدة البحث‬
‫ٕ‬ ‫عدد السمينرات التِ القيت ا خ ل مدة البحث‬
‫استثنابِ‬ ‫ثانِ‬ ‫اول‬ ‫عدد التمديدات‬
‫اكاديمِ‬ ‫طبيعة البحث‬
‫نعم‬ ‫هل ان ربيس او اعضا لجنة المناق ة ضمن االختصاص الدقيق للبحث‬
‫ندرة الوثابق‬ ‫المعوقات التِ صادفت ا خ ل البحث‬
‫ال يوجد‬ ‫هل لديكم مقترحات لتطوير واقع الدراسات العليا‬
‫داخل جامعة الكوفة‬ ‫هل تم البحث داخل جامعة الكوفة ام فِ جامعات اخرى‬
‫المستخلص‪ :‬تتناول هذه الدراسة االس امات الفكرية لعلما ال يعة ومفكري م فِ مجلة رسهالة اإلسه م القاهريهة ‪ ٔ49ٕ -ٔ4ٗ4‬دراسهة‬
‫تاريخية ‪ ،‬والصادرة عن دار التقريب بين المذاهب اإلس مية ‪ ،‬فقد كان لعلما ال يعة قدم السبق فِ تؤسيس دار التقريب فِ القاهرة عام‬
‫‪ ٔ4ٗ9‬م ‪ ،‬وكانت لج ودهم تلك اثرها الواضح فِ نبذ الخ فات المذهبية الضيقة والتركيز على الم تركات بهين المسهلمين كافهة ممها اسه م‬
‫ب كل واضح فِ خلق رإية واضحة لعقابد ال يعة االمامية لهدى المسهلمين مهن بقيهة المهذاهب االخهرى ممهن ارتسهمت فهِ اذههان م صهورة‬
‫نمطية م وهة عن عقابد وفقه ال يعة االمامية ‪ .‬وجا اختيار عنوان الرسالة ‪ ،‬االس امات الفكرية لعُلما ال يعة ومُفكري ا فِ مجلة‬
‫رسههالة اإلسه م القاهريههة ‪ٔ49ٕ-ٔ4ٗ4‬م دراسههة تاريخيههة ) متما ههيا ج و حاجههة االمههة االسه مية الههى التعريههؾ بطروحههات عُلمهها ومفكههر‬
‫ال ههيعة فههِ الجوانههب االجتماعيههة و الفق يههة المختلفههة معتمههدين اساس ها ج علههى القههرآن الكههريم ‪ ،‬و السههنة النبويههة ‪ ،‬واحاديههث اهههل البيههت )‪،‬‬
‫فتمخض عن ا صورة واضحة اللية الطرح العلمِ الذ تبناه ابنا المذهب الجعفر فض ج عن الوحدة والتكاتؾ‪ ،‬سببا ج اوالج ‪ ،‬كما اظ هرت‬
‫تلك االس امات رؼبة جامحة لدى ال ُنخبهة العُلمابيهة ال هيعية لطهرح الفكهر ال هيعِ العقابهد فهِ اوسهاط المجتمعهات العربيهة و االسه مية و‬
‫عرض ِه بمسهإولية و هجاعة ليتعرفهوا علهى مكنوناتهه سهببا ج ثانيها ج ‪.‬وقهد حمهل الفصهل االول من ها عنهوان مجلهة رسهالة اإلسه م ‪ ..‬طارهها‬
‫الزمنِ و التنظيمِ) وفيه قرا ة موجزة الهتمامات الصحافة المصرية المعاصرة للمدة ‪ٔ4ٗ4-ٔ4ٖ4‬م وهِ قرا ة وج هت للبهارز مهن‬
‫الصحؾ والمج ت الصادرة فِ تلك المدة ‪ .‬و جا الفصل الثانِ بعنوان معالجات عُلما ال يعة ومفكري م فِ قضايا الوحهدة اإلسه مية‬
‫والمقاربات الفق ية و العقابدية فِ مجلهة رسهالة اإلسه م القاهريهة ) ليُتهابع مُعالجهات عُلمها ال هيعة ومفكهري م لقضهايا الوحهدة االسه مية‬
‫وادامة م روع التقريب بين المذاهب االس مية ‪ ،‬و قدّم الباحث لدراسة المواضيع التِ عالج ا مفكرو ال يعة فِ مجال الفقهه المقهارن فهِ‬
‫محاولة لتؤسيس قنوات التواصل مع االخر و البحث عن م تركات بؽية التكامل ‪،‬‬

‫‪ٗ4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫التربية البدنية وعلوم الرياضة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫أثر تمرينات تؤهيلية وفق التحليل الت ريحِ لبعض الت وهات القوامية و باستخدام‬
‫وسابل مساعدة فِ اهم المتؽيرات البايوكينماتيكية و البدنية و الحركية للت ميذ‬
‫بؤعمار ‪ )4-ٙ‬سنوات‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫ٕ‪ / ٘9‬ن ‪ٖٕٙ‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫اليوجد‬ ‫اليوجد‬ ‫جنان نعمان هاد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫الطب الرياضِ‬ ‫تربية رياضية‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات ‪/‬قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة‬ ‫استاذ‬ ‫ٔمحمد جاسم محمد‬
‫ٕ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫بايوميكانيك‬ ‫فلسفة التربية الرياضة‬ ‫ٔدكتوراه‬
‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬تمرينهههههات تاهيليهههههة‪-‬وسهههههابل مسهههههاعدة‪-‬‬
‫الت وهات القوامية‬ ‫االطروحة‬

‫الجسم كو َن ا القاعدة التِ‬‫ِ‬ ‫المستخلص‪ :‬نّ الت ميذ الذين يعانون من ت وهات فِ الساق و القدم و التِ تعد من األجزا ِ الم مة فِ‬
‫ت وأوتار وأربطة ومفاصل وأوعية دموية‬ ‫عظام وعض ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ك يجبُ أن تكون كل مكونات ا من‬ ‫يرتكز علي ا حمل وزن الجسم لذل َ‬
‫العمر خاصة‪ ،‬و من‬ ‫ِ‬ ‫من‬ ‫ة‬
‫ِ‬ ‫األولي‬ ‫المراحل‬
‫ِ‬ ‫فِ‬ ‫ة‬
‫ٍ‬ ‫وانسيابي‬ ‫بتوازن‬
‫ٍ‬ ‫ا‬ ‫وظابف‬ ‫ِ‬ ‫أدا‬ ‫من‬ ‫والقدم‬ ‫الساق‬ ‫لتتمكن‬ ‫أحسن حاالت ا‬
‫ِ‬ ‫وؼضاريؾ فِ‬
‫ب الك ؾِ المبكر‬ ‫ابرز الت وهات التِ تصيب القدمين هِ تسطح القدم وانحراؾ القدم للداخل و انحراؾ القدم للخارج و من هنا َو َج َ‬
‫عن الت وهات التِ ُتصيب الجسم عامة والساق والقدمين بصورة خاصة لدى األطفال وخاصة الذين هم المراحل األولية من المدارس‬
‫االبتدابية‬
‫وهدف البحث الى ‪:‬‬
‫ٔ‪-‬تصنيع وسابل مساعدة لتؤهيل الت وهات فِ الساق و القدم‪.‬‬
‫ٕ‪ -‬عداد تمريناتتؤهيلية لتؤهيل بعض الت وهات القوامية التِ ت مل الساق و القدم‪.‬‬
‫وقد استعانت الباحثة بالعديد من المصادر ذات الع قة بموضوع البحث ّذ تم التطرق لى موضوعات متخصصة فِ ت وهات الساق‬
‫و القدم ‪ ،‬فض ج عن التطرق لى الدراسات السابقة فِ موضوع البحث ‪ ،‬وتم االعتماد على المن ج التجريبِ لم َ مته البحث‬
‫الخاصبمجتمع البحث من الت ميذ باعمار ‪ )4-ٙ‬سنوات وتم اختيار عينة البحث من ذالك المجتمع البالػ ٓ٘ٔ) تلميذحيث اخذت عينة‬
‫البحث و البالػ عددها ٕٓ)ت ميذ بالصورة العمدية من المصابين بالت وهات فِ الساق والقدم بعدها تم قسم م الى مجموعتين‬
‫المجموعة الضابطة و المجموعة التجريبية كل مجموعة ٓٔ) ت ميذ‪ ،‬وتضمن البحث األدوات المستعملة وكذلك التجربة االستط عية‬
‫واالختبارات القبلية والبعدية ‪ ،‬والوسابل اإلحصابية ‪.‬‬
‫وت َّم ذكر أه َّم النتابج فِ الفصل الرابع ‪ ،‬اِذ ظ رت فوارق معنوية بين االختبارين ال َق َبلِِ وال َبعد فِ متؽيرات الدراسة ‪ ،‬وفِ االختبار‬
‫ال بعد عند المقارنة مع االختبار القبلِ حيث كان الفارق لصالح االختبار البعد للمجموعة التجريبية ‪ /‬ومن خ ل ما تقدم عرضه من‬
‫نتابج و تحليل ومناق ة تلك النتابج توصلت الباحثة ِلى االٌستنتاجات ابتية ‪:‬‬
‫ٔ‪-‬للتمرينات التؤهيلية و الوسابل المساعد المستخدمة اثر فاعل فِ تحسين تقويم ت وة القدم ‪.‬‬
‫ٕ‪-‬ساهمت التمرينات التؤهيلية و الوسابل المساعد تطور فِ المتؽيرات الخاصة لتسطح االقدام وأنحراف ا حيث يإد بالنتيجة لى تطور‬
‫يجابِ فِ المتؽيرات الحركية و البدنية والبايوكينماتيكية‬
‫ٖ‪ -‬نّ استخدام التحليل الت ريحِ و البايوميكانيكِ ساعد فِ تحديد الت وهات فِ الساق و القدم‬
‫فِ ضو االستنتاجات التِ توصلت لي ا الباحثة توصِ بما يؤتِ ‪:‬‬
‫ٔ‪-‬تعميم الوسابل المساعدة المصنعة على أقسام الع ج الطبيعِ بالمست فيات والمراكز التخصصية للع ج الطبيعِ الستخدام ا فِ‬
‫تقويم ت وه تسطح القدم و انحراؾ القدم أو تؤهيل المصابين ببعض أنواع الكسور أو اإلصابات فِ الساق والقدم التِ قد تتسبب فِ‬
‫تيبس أو محدودية حركة ذلك الجز أو أجزا أخرى‪.‬‬
‫ٕ‪-‬استخدام التمرينات التؤهيلية و الوسابل المساعدة لمال ا من دور فِ تؤهيل الت وهات فِ الساق و القدم‬

‫ٓ٘‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫كيميا‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة كليةالتربية‬ ‫نظر ‪-‬عملِ‬ ‫تصميم منظومة حقن جريانِ لتقدير البروتينات باستخدام صبؽة الكوماسِ بريلينت‬
‫للبنات‬ ‫بلو ‪250-G‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫مساعد مختبر‬ ‫مديرية تربية النجؾ‬ ‫‪ / ٘ٗٙ‬ب ٖٕٗ‬ ‫اسرا رسول راضِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫حقن جريانِ‬ ‫كيميا‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية للبنات‬ ‫أستاذ‪ .‬مساعد دكتور‬ ‫خديجة جبار علِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫حقن جريانِ‬ ‫كيميا‬ ‫دكتورا‬
‫الكلمات المفتاحية الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة الؽلو ‪ ،‬التفويض ‪ ،‬الوسطية ‪ ،‬االمامة‬
‫‪.‬‬

‫الخالصة‬
‫تضمنت الدراسةالحالية تصميم منظومة حقن جريانِ حديثة لتقدير البروتينات باستخدام صبؽة عضوية كوماسِ بريلينتبلو ‪)250-G‬‬
‫عند الطول الموجِ االعظم ٘‪٘4‬نانوميترتحو صمام حقنجديد مصمم محليا من مواد بسيطة ورخيصة ومتوفرة لتقليل است ك المواد‬
‫الكيميابية أل تفاعل كيميابِ مما يإد الى التقليل من المطروحات الكيميابية للبيبة ومن ثم تقليل خطرها من خ ل تحميل حجوم‬
‫مايكروية من نماذج مختلفة من السوابل والذ يإد الى اختزال است ك الوقت والج دمما يجعل هذه المنظومة صديقة للبيبة‪ .‬وهذا‬
‫الصمام االقتصاد يتميز بس ولة تفكيكه وتنظيفه واص ح ا عطل يحدث فيه ومن ثم اعادة تركيبه من جديد بكل س ولة‪ .‬يتكون الصمام‬
‫الجديد من ستة صمامات ثانوية لكل واحد ث ث منافذ يمكن التحكم في ا يدويا اذ يمكن تحميل ث ث مواد بحجوم قليلة جدا ادناها ‪39ٕ4.‬‬
‫مايكرولتر ا مايكافا قطرة اوقطرتين فقط والمادة الرابعة تستعمل كمحلول ناقل‪.‬‬
‫كما تضمنت الد راسة دراسة تاثير بعض العوامل الفيزيابية مثل تاثير سرعة الجريان وطول ملؾ التفاعل و حجم الكا ؾ وحجم‬
‫االنموذج المستخدمفكانت النتابج المستحصلة ‪3.6‬مللتر\ دقيقة‪70 ،‬سم‪117.85،‬مايكروليتر‪ 117.85 ،‬مايكروليتر على التوالِ‪.‬‬
‫كما تمت دراسة تاثير العوامل الكيميابية المإثرة مثل تاثير حجم كحول االيثانول و حجم حامض الفسفوريك فِ تركيب محلول الكا ؾ‬
‫باالضافة الى تركيز الكا ؾ فكانت النتابج المستحصلة ٓ‪4‬مل‪ٔٓٓ ،‬مل‪ٔٓٓ ،‬ملؽم \ لتر على التوالِ‪.‬‬
‫وبعد تحديد الظروؾ الفضلى للتفاعل تم دراسة مدى الخطية‪ ،‬حد الك ؾ‪ ،‬معدل النمذجة و معامل الت تت اذ كانت النتابج ٓٓٓ‪-ٔ.‬‬
‫ٓٓ‪٘ٓ.‬ملؽم\لتر‪0.326 ،‬ملؽم\لتر‪ٔ4ٓ.ٓ ،‬انموذج\ساعة و ‪1.025‬على التوالِ‪ ،‬كما تضمنت الدراسة تاثير بعض المتداخ ت على‬
‫عملية تقدير البروتينات مثل بعض االم ح المابية التِ تدخل فِ تركيب الكثير من المحاليل المنظمة المستخدمة فِ اذابة واستخ ص‬
‫وت نقية البروتينات فِ مختلؾ النماذج الحياتية مثل كبريتات المؽنسيوم وكاربونات الصوديوم وفوسفات البوتاسيوم والصوديوم‬
‫ال يدروجينية)‪ ،‬باالضافة الى متداخ ت اخرى مثل السكريات كلوكوز‪ ،‬مالتوز‪ ،‬ك يكوجين) ومركبات ؼير بروتينية مثل اليوريا‪ .‬اذ تم‬
‫دراسة تاثير هذه المت داخ ت بتركيزين مختلفين احدهما مساو لتركيز البروتين المستخدم فِ التجارب وهو ٓٗ ملؽم\لتروالتركيز الثانِ‬
‫كان مساو الى ٓٓٔ ملؽم \ لتروكانت النتابج ت ير الى عدم وجود أ تاثير يذكر ل ذه المتداخ ت على تركيب المعقد المتكون بين‬
‫الكا ؾ المستخدم والبروتين قيد الدر اسة‪ ،‬ثم تم اجرا تطبيق لتقدير البروتين فِ نماذج ؼذابية لحم بقر معلب ‪ ،‬لحم دجاج معلب‪،‬‬
‫سمك تونا معلب‪ ،‬حليب باودر كامل الدسم‪ ،‬حليب ل طفال‪ ،‬حليب سابل قليل الدسم‪ ،‬لبن كامل الدسم‪،‬بياضالبيض الطازج)باالضافة الى‬
‫انموذج دوا معزز بالبروتين ونماذج دم مختلفة‪ ،‬واتسمت النتابج بنسب استعادية عالية تراوحت بين ‪ %106.6-71.36‬مما يدل على‬
‫دقة الطريقة المستعملة فِ التقدير‪.‬‬

‫ٔ٘‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫الجههههؽ الفرع‬ ‫القسم‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة جامعة الكوفة‬


‫رافية‬
‫جؽرافية المدن‬ ‫النمههههو الحضههههر وم ههههك ت تههههوفير الخههههدمات تؤريخ تسجيل األطروحة التخصص‬ ‫عنوان االطروحة‬
‫المجتمعية واالرتكازية فِ مدينة الكوفة‬
‫تؤريخ العقد‬ ‫الج ة المستفيدة‬ ‫ٔ‪ / ٘9‬ح ‪ٕٙٙ‬‬ ‫رقم التصنيؾ‬
‫الجنس ذكر ج ة االنتساب‬ ‫ٕٖ‬ ‫العمر‬ ‫ثامر عبد كريم‬ ‫اسم الطالب‬
‫‪ 4‬م يين‬ ‫قيمة العقد‬ ‫ج ة الحجز‬ ‫النفقة الخاصة‬ ‫ٓٔ ‪ ٔٔ/‬قناة القبول‬ ‫تؤريخ القبول‬
‫‪ٕٖٓٔ/‬‬
‫ال ادة الماجستير االختصهههههههههاص الجؽرافية االختصههههاص جؽرافية المدن‬ ‫تؤريخ صدور االمر الجامعِ ٓٔ‪ٕٖٓٔ/ٔٔ/‬‬
‫الدقيق‬ ‫العام‬
‫آخر درجة‬ ‫سنة التخرج‬ ‫الج ة‬ ‫العمر ال ادة‬ ‫ج ة االنتساب‬ ‫الدرجة الجنس‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫علمية‬ ‫العلى ادة‬ ‫المانحة‬ ‫العلمية‬
‫لل ادة‬
‫ٕٕٔٓ‬ ‫دكتوراه جامعهههههههههههة ‪ٕٓٓ4‬‬ ‫جامعههههة الكوفة‪/‬كليههههة ٖ٘‬ ‫ذكر‬ ‫فهههههههإاد عبهههههههد محمهههههههد استاذ‬
‫الكوفهههههههههههة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الجبور‬
‫‪/‬كليههههههههههههههة‬
‫االداب‬
‫فإاد عبد محمد الجبور‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫النمهههههو الحضهههههر وم هههههك ت تهههههوفير الخهههههدمات المجتمعيهههههة‬ ‫عنوان البحث‬
‫واالرتكازية فِ مدينة الكوفة‬
‫اختاره الطالب لعدم وجود م روع مطروح ؼيرهنعم‬ ‫اختيار البحث‬
‫نعم‬ ‫هل عنوان البحث ضمن االختصاص العام او الدقيق للم رؾ؟‬
‫مرتان فِ االسبوع‬ ‫عدد المرات التِ التقيت ب ا مع الم رؾ خ ل مدة البحث‬
‫اثنان‬ ‫عدد السمينرات التِ القيت ا خ ل مدة البحث‬
‫ثانِ‬ ‫عدد التمديدات‬
‫اكاديمِ‬ ‫طبيعة البحث‬
‫نعم‬ ‫هل ان ربيس او اعضا لجنة المناق ة ضمن االختصاص الدقيق للبحث‬
‫صعوبة الحصول على البيانات من الدوابر المعنية‬ ‫المعوقات التِ صادفت ا خ ل البحث‬
‫تهههوفير متطلبهههات البحهههث العلمهههِ ‪،‬تهههوفير المصهههادر والمراجهههع‬ ‫هل لديكم مقترحات لتطوير واقع الدراسات العليا‬
‫‪،‬التنسيق مع دوابر الدولة للحصول على البيانات‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫هل تم البحث داخل جامعة الكوفة ام فِ جامعات اخرى‬

‫المستخلص‬
‫جا ت هذه الدراسة فِ هدف ا الربيس إلظ ار النمو السكانِ وم ك ت توفير الخدمات المجتمعية واالرتكازية فِ مدينة الكوفة وفقا ج‬
‫للمعايير التخطيطية المحلية المعتمدة‪ ،‬ولتحقيق هذا ال دؾ تم دراسة النمو السكانِ والعمرانِ لمدينة الكوفة وتوزيع وتقييم الخدمات‬
‫المجتمعية واالرتكازية على مستوى أحياب ا السكنية‪.‬‬
‫مل المإسسات المرتبطة بالخدمات‬ ‫استعملت الدراسة المن ج الوصفِ والتحليلِ‪ ،‬واستعانت الدراسة بالعمل الميدانِ الذ‬
‫واعتمدت األساليب الرياضية ونسب التركز السكانِ ومركز الثقل المكانِ والسكانِ والخدمِ‪ ،‬فض ج عن استعمال نظم المعلومات‬
‫‪ ) GIS‬فِ رسم الخرابط وتحديد مساحة األحيا السكنية‪ ،‬وأظ رت الدراسة تدنِ مستوى الخدمات المجتمعية واالرتكازية فِ عموم‬
‫المدينة من كفايت ا عدديا وكفا ت ا أدا ج وتوزيعا‪.‬‬
‫تضمنت الدراسة أربعة فصول‪ ،‬تناول الفصل األول اإلطار النظر ‪ ،‬أما الفصل الثانِ فقد درس النمو السكانِ والعمرانِ لمدينة الكوفة‪،‬‬
‫وركز الفصل الثالث على توزيع وتقييم الخدمات المجتمعية التعليمية ‪ -‬الصحية) والبنى االرتكازية الما الصافِ – خدمات الصرؾ‬
‫الصحِ – خدمات الك ربا – خدمات االتصاالت) طبقا ج للمعايير التخطيطية المعتمدة محلياج‪ ،‬أما الفصل الرابع فقد انصب على تقدير‬
‫االحتياجات الحالية والمستقبلية من الخدمات المجتمعية واالرتكازية فِ المدينة حتى عام ٕٕ٘ٓ‪.‬‬

‫ٕ٘‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الكٌمٌاء‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث نظر ‪ ،‬عملِ)‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫التعليم العالِ‪ -‬البيبة‬ ‫تصمٌم منظومة حقن متعاقب جدٌدة لتقدٌر أٌونً الكالسٌوم و المغنسٌوم وتطبٌقها على عملِ‬
‫نماذج مختلفة‬
‫العنههههههوان الههههههوظيفِ‪ /‬اللقههههههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫ال يوجد‬ ‫فاطمة فاهم عبد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫كيميا تحليلية‬ ‫كيميا‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫خديجة جبار علِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫كيميا تحليلية‬ ‫كيميا‬ ‫الدكتوراه‬
‫‪Eriochrome black T‬‬ ‫‪Magnesium,‬‬ ‫‪flow injection system‬‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬
‫‪Calcium‬‬

‫المستخلص ‪ :‬تضمنت هذه الدراسة ث ثة فصول‪:‬‬


‫ٔ‪ -‬تناول الفصل األول وصؾ امل لمبادئ التحليل بالحقن الجريانِ من حقن األنموذج وظاهرة الت تت الحاصلة واسباب حدوث ا و رح‬
‫مفصل لتقنية التحليل بالحقن الجريانِ وانواعه والتطورات التِ حدثت عليه و مكونات اج زته من مضخة وصمام الحقن والوحدة‬
‫المت عبة و المك اؾ والمسجل ‪ .‬وتم توضيح التحويرات فِ أج زة الحقن الجريانِ و مل الفصل األول مقدمة عن أيونِ المؽنيسيوم‬
‫والكالسيوم وبعض طرق تقديرهما‪.‬‬
‫ٕ‪-‬الفصل الثانِ فقد تضمن كافة األج زة و ا لمواد الكيميابية المستخدمة خ ل الدراسة و طرابق تحضير محاليل المواد األساسية ومحاليل‬
‫المتداخ ت ومحاليل المواد الداخلة فِ التطبيقات‪.‬‬
‫ٖ‪ -‬الفصل الثالث يتضمن تصميم منظومتِ حقن جريانِ وحقن متعاقب جديدتين لتقدير المؽنيسيوم والكالسيوم باستعمال الكا ؾ‬
‫العضو ‪ EBT‬ت حتو على صمام حقن جريانِ جديد مصمم محليا ومبتكر خصيصا ل ذا الؽرض قادر على تحميل مادتين معلومة‬
‫الحجم ومادة ثالثة كتيار حامل ويحتو هذا الصمام على أربع صمامات ثانوية لكل صمام ث ث فتحات يمكن التحكم ب ا‪ .‬من خ ل هذا‬
‫الصمام يمكن أن تستخدم كميات قليلة جدا مايكروية ) من المواد الم تركة فِ التفاعل الكيميابِ‪.‬‬
‫تمت دراسة كافة المتؽيرات الفيزيابية والكيميابية للمنظومات المصممة كذلك تم حساب معدل النمذجة ومعامل الت تت ودراسة الحجم‬
‫الميت واعداد منحنِ المعايرة وتم تطبيق الصمام على تفاعل تقدير األيونين واعطى تكرارية وكفا ة عاليتين‪.‬‬
‫تم فِ الدراسة تصميم منظومتين لتقدير كل أيون من ما ‪ ،‬حيث قدر المؽنيسيوم بمنظومة الحقن الجريانِ المستمر عند الطول الموجِ‬
‫األعظم ٕٓ٘ نانوميتر بينما قدر الكالسيوم عند الطول الموجِ األعظم ٕٗ٘ نانوميتر‪.‬‬
‫تم تحديد الظروؾ الفضلى للتفاعل فِ المنظومات المصممة ودراسة مدى الخطية‪ ،‬حد الك ؾ ‪ ،‬معدل النمذجة ومعدل معامل الت تت‬
‫حيث بالنسبة لتقدير المؽنيسيوم بتقنية الحقن الجريانِ المستمر كانت ‪ (15.00-1.00‬ملؽم‪/‬لتر‪ (0.0248)،‬ملؽم‪/‬لتر‪،‬‬
‫‪120‬أنموذج‪/‬ساعة و‪ 1.1201‬على التوالِ‪ ،‬أما بالنسبة لتقدير المؽنيسيوم بتقنية الحقن المتعاقب كانت ‪ )15.00-0.05‬ملؽم‪/‬لتر‪( ،‬‬
‫)‪ 0.0416‬ملؽم‪/‬لتر‪ 100 ،‬أنموذج‪/‬ساعة و‪ 1.0700‬على التوالِ‪ ،‬أما بالنسبة لتقدير الكالسيوم بتقنية الحقن الجريانِ المستمر كانت ‪-‬‬
‫‪ 0.01(10.00‬ملؽم‪/‬لتر‪(0.0092)،‬ملؽم‪/‬لتر‪ 120 ،‬أنموذج‪/‬ساعة و ‪ 1.2205‬على التوالِ‪ ،‬أما بالنسبة لتقدير الكالسيوم بتقنية الحقن‬
‫المتعاقب كانت ‪ )10.00-0.05‬ملؽم‪/‬لتر‪ ( 0.0084)،‬ملؽم‪/‬لتر‪100،‬أنموذج‪/‬ساعة و‪ 1.1141‬على التوالِ‪.‬‬
‫واخيرا تمدراسة تؤثير تداخل بعض األيونات الموجبة و السالبة على عملية التقدير بالمنظومات المصممة و امكانية ازالت ا باستخدام‬
‫بعض العوامل الحجب الم بمة ومن ثم اجرا تطبيق للطريقة المتبعة فِ هذه الدراسة لتقدير األيونين فِ المحاليل المابية والمواد‬
‫الصيدالنية بالمنظومات المبتكرة وكانت نسب االستعادية أليون المؽنيسيوم ‪ )99.57-92.30‬وأليون الكالسيوم ‪-87.89‬‬
‫‪)111.31‬كما تم ذكر أهم االستنتاجات والتوصيات التِ تم التوصل لي ا فِ الدراسة ‪.‬‬

‫ٖ٘‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫كلٌة التربٌة للبنات‬ ‫الكوفه‬
‫رقم التصنيؾ الج ة المستفيدة‬ ‫عنوان الرسالة‪ :‬تاثيرتداخل تمرينات الب يومترك و الباليستك فِ اهم المتؽيرات الفسيولوجية والبدنية‬
‫والنفسية وبعض الم ارات المركبة بكرة القدم للصاالت ل عبات ناد الؽاضرية‪.‬‬
‫‪ / ٘ٗٙ‬ح ٕ٘٘‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالبه‬
‫لبنى عبد الرسول اكر عبود الخفاجِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫تدريب الرياضِ‪ /‬كرة قدم الصاالت‬ ‫التربية الرياضية‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫حسن صالح م د‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫االختبار والقياس‬ ‫فلسفة التربية الرياضية‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د حسن صالح م د‬
‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬تداخل تمرينات الب يومترك والباليستك فِ الفسهههههيولوجية والبدنيهههههة كرة قدم صاالت‬
‫والنفسية‬ ‫اهم المتؽيرات‬ ‫االطروحة‬

‫المستخلص‪ :‬تعد لعبة كرة القدم للصاالت واحدة من االلعاب التِ القت عبية واسعة فِ السنوات االخيرة فِ العراق وقد حظيت بؤهتمام‬
‫الكثير من المختصين ب ذه اللعبة سعيا من م لتطويرها والوصول ب ا الى مستويات متقدمة ومما ال ك فية ان كل لعبة رياضية ومن ا لعبة‬
‫لفن اللعبة‬ ‫كرة القدم للصاالت يحتاج ممارسوها وخاصة من هم بمستوى متقدم من المتطلبات التِ يمكن فِ ضوب ا االدا الم ار‬
‫بؤفضل صورة وانجاز ومن هذه المتطلبات مايتعلق بالجانب الوظيفِ كانعكاس للجانب البدنِ فض عن المتطلبات النفسية فِ ضو‬
‫طبيعة اللعبة تنافسيا مبا را مع المنافس وكل هذه المتطلبات تنعكس سلبيا او ايجابيا على أدا اللعبة حسب طبيعة التكيفات التِ تخلق ا‬
‫طرق وأساليب التدريب المن ج من قبل المدرب وهنا يؤتِ الدور الم م للمدرب فِ أختيار التمرينات االكثر دقة ونوعية فِ تطوير‬
‫م تطلبات اللعبة وطريقة تقديم ا الى الممارسين من خ ل اسلوب فِ التدريب ومن بين هذه التمارين المتنوعة تمارين الب يومترك‬
‫والباليستك ‪.‬‬

‫ٗ٘‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الكٌمٌاء‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة التعلــٌم العــالً والبحــث‬ ‫تقنٌة استخالص نقطة الغٌمة لفصل واغناء الكوبلت )‪ (II‬والرصـااص )‪ (II‬والحدٌاـاد‬
‫العلمً ‪ ،‬وزارة البٌئة ‪ ،‬وزارة‬ ‫)‪ (III‬علاى هٌئااة اٌونااات كلاااورو سالبـاة بـاالزدواج مااـار طرٌقـة طٌفٌـة وتقـدٌرها‬
‫‪ / 540‬ض ‪477‬‬
‫الصـــحة والمراكـــز الصـــحٌة ‪،‬‬ ‫فً نماذج مختلفة ‪.‬‬
‫التطبٌقات الصناعٌة والعلمٌة‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫لؤي علً خلٌل البٌاتً‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫الكٌمٌاء التحلٌلٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة – كلٌة التربٌة للبنات – قسم الكٌمٌاء‬ ‫أستاذ‬ ‫أ‪.‬د‪ .‬شوكت كاظم جواد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫‪ .0‬ماجستٌر‬
‫الكٌمٌاء التحلٌلٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬
‫‪ .7‬دكتوراه‬
‫استخالص نقطة الغٌمة ‪ ،‬الكوبلت )‪ ، (II‬الرصاص )‪ ، (II‬الحدٌد )‪(III‬‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬

‫المستخلص‪ :‬لقد تم االزدواج بين تقنية التبادل االيونِ السابل وتقنية استخ ص نقطة الؽيمة ‪ CPE‬لؽرض اجرا عمليات الفصل‬
‫واالؼنا واالستخ ص وكذلك التقدير الطيفِ لعناصر الكوبلت )‪ (II‬والرصاص )‪ (II‬والحديد )‪ (III‬من اوساط مابية لحامض‬
‫ال يدروكلوريك وباستخدام كوا ؾ عضوية مختلفة حيث استخدم لكل عنصر كا ؾ عضو خاص الستخ صه ‪ .‬استعمل كا ؾ‬
‫)‪ Junnas green (JG‬لؽرض فصل واؼنا واستخ ص عنصر الكوبلت )‪ (II‬من الوسط المابِ لحامض ال يدروكلوريك على هيبة‬
‫معقد ترابط ايونِ ‪ ،‬اما الستخ ص الرصاص )‪ (II‬فقد حضر مختبريا ج م تق آزو جديد ‪4-[anti pyrene azo]-p-benzene‬‬
‫]‪ naphthol [APABN‬لتكوين معقد ترابط ايونِ مع الرصاص بوجود ايون الكلوريد السالب فِ وسط حامض ‪ ، HCl‬اما لفصل‬
‫واؼنا واستخ ص الحديد )‪ (III‬فقد استعمل االيثر التاجِ ‪ DB18C6‬الذ اعطى معقد ترابط ايونِ مع معقد الكلورو السالب‬
‫‪ .‬تضمنت الدراسات الطيفية‬ ‫;‬ ‫وبوجود ايون الصوديوم ‪ Na+‬على هيبة ملح ‪ NaCl‬سيكون مبادالج ايونيا ج ساب ج‬
‫تحديد االطوال الموجية لمعقدات الترابط االيونِ لأليونات الموجبة للعناصر قيد الدراسة والمستخلصة الى طبقة ‪ CPL‬وقد بينت‬
‫الدراسات الطيفية ان قيمة االطوال الموجية ألعظم امتصاص كانت ‪ λmax=620nm‬لمعقد الترابط االيونِ للكوبلت )‪ (II‬مع الكا ؾ‬
‫‪ ،‬اما أيون الرصاص ‪ Pb2+‬مع الكا ؾ العضو الجديد والمحضر مختبريا ج ‪APABN‬‬ ‫العضو ‪Junnas green‬‬
‫فقد كان الطول الموجِ ألعظم امتصاص للمعقد‬ ‫الذ كون معقد ترابط ايونِ له الصيؽة التركيبية‬
‫‪ ، λmax=447nm‬ومعقد الترابط االيونِ للحديد ‪ Fe3+‬مع الكا ؾ العضو االيثر التاجِ ‪ DB18C6‬وبوجود ايون الصوديوم ‪Na+‬‬
‫وقد اعطى الطول الموجِ ألعظم امتصاص‬ ‫;‬ ‫على هيبة ملح ‪ NaCl‬فكانت له الصيؽة التركيبية‬
‫‪ λmax=360nm‬اظ رت التجارب العملية لفصل واستخ ص العناصر قيد الدراسة ان التركيز االمثل لحامض ال يدروكلوريك ‪ HCl‬قد‬
‫اعطى اعلى كفا ة استخ ص أليونات هذه العناصر كان ‪ 0.5M HCl‬لفصل واستخ ص ايونات الكوبلت ‪ Co2+‬والرصاص ‪ Pb2+‬اما‬
‫الحديد الث ثِ ‪ Fe3+‬فقد احتاج لفصله واستخ صه مع ‪ DB18C6‬الى ‪ 1.2M HCl‬بوجود ‪ . NaCl‬وقد كانت كل تجارب‬
‫االستخ ص تجرى بوجود ‪ 50µg/10mL‬أليونات العناصر قيد الدراسة ‪ .‬كما ان تجارب االستخ ص أليونات هذه العناصر قيد‬
‫الدراسة قد اثبتت ا ن هناك ع قة خطية بين قيم االمتصاص لمعقد الترابط االيونِ المستخلص الى طبقة ‪ CPL‬وقيم نسب التوزيع ‪ D‬مع‬
‫التراكيز المتزايدة للكا ؾ العضو المستعمل الستخ ص العنصر قيد الدراسة وان ذلك يإكد التوازن الثرموديناميكِ لعملية‬
‫االستخ ص وزيادة تكوين معقد الترابط االيون ِ مع زيادة تركيز الكا ؾ العضو كعامل تعقيد ‪ .‬وتم دراسة تؤثير حجم المادة الن طة‬
‫سطحيا ج‪ 1%TritonX-100‬وكان الحجم ‪ 0.5mL‬االكثر م بمة لعملية االستخ ص حيث اعطى هذا الحجم المستعمل من المادة‬
‫الن طة سطحيا ج قيمة ل متصاص ٔ‪ ٔ.ٕ9‬وقيمة معامل التوزيع ‪ D=5.666‬أليون الكوبلت )‪ (II‬مع ‪ ، JG‬اما أيون الرصاص )‪(II‬‬
‫وباستعمال ‪ APABN‬فكانت قيمة االمتصاص ٖ‪ ٓ.٘4‬وقيمة معامل التوزيع ‪ D=32.333‬وكذلك للحديد )‪ (III‬مع ‪ DB18C6‬كانت‬
‫قيمة االمتصاص ٕٓٔ‪ ٓ.‬وقيمة معامل التوزيع ‪ D=11.500‬وذلك تبعا ج لطبيعة الكا ؾ العضو وااليون الفلز فِ تحديد كفا ة‬
‫االستخ ص ‪.‬اوضحت الدراسة الثرموديناميكية ان درجة الحرارة المثلى كانت‪ 4٘ ºC‬الستخ ص معقدات الترابط االيونِ مع كل‬
‫العناصر قيد الدراسة وفق تقنية استخ ص نقطة الؽيمة وكانت قيم الدوال الثـــــرموديناميكيـــــــــة الستخــــــ ص معقـــــــــــد‬
‫الترابــــــــط االيونــــــــــِ للكوبلـــــــــــت )‪Sex= 169.371 ، ∆Gex= -60.481 kJ mol-1 ، ∆Hex= 0.157 kJ mol-1 (II‬‬
‫‪، ∆J mol-1 K-1‬‬

‫٘٘‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الكٌمٌاء‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫البحث اكادٌمً وبإمكان طلبة‬ ‫تحضٌر وتشخٌص و دراسة فعالٌة حٌوٌة لمشتقات مختلفة لقواعد مانخ‬
‫الدراسات العلٌا والباحثٌن‬
‫‪ / 520‬ل ‪447‬‬
‫االستفادة منة كمصدر فٌما‬
‫بعد ‪.‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫احمد عدنان عبد الحسٌن‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫الكٌمٌاء العضوٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة – كلٌة التربٌة للبنات – قسم الكٌمٌاء‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د‪ .‬نغم محمود جواد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫‪ .3‬ماجستٌر‬
‫الكٌمٌاء العضوٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬
‫‪ .4‬دكتوراه‬
‫تحضٌر ‪ ،‬تشخٌص ‪ ،‬مركبات مانخ ‪ ،‬مركبات االٌنامٌن‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬
‫نظراج المت ك العديد من م تقات قواعد مانخ أنواع مختلفة من التؤثيرات البايولوجية فقد استعملت فِ كثير من المجاالت وخاصة فِ‬
‫صناعة األدوية‪.‬ان قواعد مانخ ذات تؤثيرات حيوية م َ مه ومتوقعة ألن ا تعد كذلك م تقات ألدوية معروفة بتؤثيرات ا الحيوية مثل عقار‬
‫وعقار توبوتيكان)‪ (Topotecn‬وكذلك نذكر عقار‬ ‫التولميتين ‪ )Tolmetin‬وعقار الزولبيديم )‪(Zolpidem‬‬
‫الترامادول‪(Tramadol).‬‬
‫وعلى هذا االساس ا تمل البحث على قسمين من الدراسة ‪:‬‬
‫‪ ‬القسم االول ‪ :‬يتضمن تحضير ٕٓ) م تقا من خ ل العمل على اربع س سل وكما يلِ ‪:‬‬
‫‪ ‬مركبات السلسلة األولى‪:‬حضرت مركبات هذه السلسلة من مفاعلة ‪ benzene-1,2-diamine‬مع ‪2-mercaptoacetic‬‬
‫‪ acide‬لتحضير مركب ‪ ، (1H-benzo[d]imidazol-2-yl)methanethiol‬وعند مفاعلة المركب الناتج مع ‪Ethyl 2-‬‬
‫‪ chloroacetate‬تم الحصول علىمركب ‪ethyl 2-((1H-benzo[d]imidazol-2-yl)methylthio)acetate‬و الذ يعد من‬
‫قواعد مانخ وقد استعمل فِ عدة تفاع ت للحصول على المركبات الجديدة ]‪.[6-3‬‬
‫‪Ammonium‬‬ ‫‪ ‬مركبات السلسلة الثانٌة‪:‬حضرت هذه المركبات من مفاعلة ‪ 2,4-dimethylaniline‬مع‬
‫‪thiocyanate‬لتحضير ‪ ،4,6-dimethylbenzo[d]thiazol-2-amine‬وعند مفاعلة المركب األخير مع ‪Ethyl 2-‬‬
‫‪Ethyl-2-((4,6-dimethylbenzo[d]thiazol-2-yl)(2-(4-‬‬ ‫مركب‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫‪chloroacetate‬تم‬
‫‪methoxyphenoxy)ethyl)amino)acetate‬الذ استعمل فِ التفاعل للحصول على المركبات الجديدة ]‪.[13-9‬‬
‫‪Ammonium‬‬ ‫‪ ‬مركبات السلسلة الثالثة‪:‬حضرت هذه المركبات من مفاعلة ‪benzene-1,4-diamine‬مع‬
‫‪thiocyanate‬لتحضير مركب ]‪ ، [14‬وعند مفاعلة المركب األخير مع كلوريد البروبيلتم الحصول على مركب ]‪[15‬الذ استعمل فِ‬
‫التفاعل للحصول على المركبات الجديدة ]‪.[17-16‬‬
‫‪ ‬مركبات السلسلة الرابعة ‪:‬حضرت هذه المركبات من مفاعلة ‪ 2-aminothiazole‬مع ‪2-chloroacetyl chloride‬لتحضير‬
‫‪ ،2-chloro-N-(thiazol-2-yl)acetamide‬وعند مفاعلة المركب األخير مع ‪4,6-dimethylbenzo[d]thiazol-2-‬‬
‫‪amine‬تم الحصول على مركب ‪2-(4,6-dimethylbenzo[d]thiazol-2-ylamino)-N-(thiazol-2-yl) acetamide‬الذ‬
‫استعمل فِ التفاعل للحصول على مركب ]‪.[20‬‬
‫ج‬
‫وقد تم تعيين درجات االنص ار للمركبات المحضرة قيد الدراسة فِ هذا البحث‪ ،‬كما تم ت خيص ا طيفيا عن طريق مطيافية اال عة‬
‫تحت الحمرا ‪ FT-IR‬واستعملت مطيافية الرنين النوو المؽناطيسِ البروتونِ ‪ 1H NMR‬ايضا تم استعمال تقنية طيؾ الرنين النوو‬
‫المؽناطيسِ لنضير الكاربون ‪ )C13‬فِ ت خيص بعض المركبات المحضرة كذلك تم استعمال تقنية التحليل الدقيق للعناصر )‪(CHNS‬‬
‫‪ .‬فض عن اجرا بعض الك وفات النوعية ذات الفابدة الت خيصية‪.‬‬
‫‪ ‬القسم الثانً ‪ :‬دراسة الفعالية الحيوية‬
‫تم ادخال المركبات المحضرة فِ دراسة حيوية وذلك للتحر عن مدى فعاليت ا الحيوية وقد ملت دراسة تؤثير المركبات المحضرة فِ‬
‫نوعين من البكتريا المعزولة من حاالت مرضية ب رية) وتمت دراست ا وت خيص ا واثبات صفات ا‪ ،‬وتم التعرؾ على مقاومت ا‬
‫لمضادات مختلفة كما اجريت عمليات تنمية وتكثير هذه الجراثيم فِ درجة حرارة ‪ٖ9‬م) وهذه االنواع من البكتريا‬
‫هِ‪ Staphylococcus aureus:‬و ‪Salmonella typhi‬وقد اظ رت نتابج هذه الدراسة ان العديد من المركبات المحضرة ذات‬
‫فعالية مايكروبايولوجية مضادة نحو هذه االنواع من البكتريا حيث تراوحت مناطق التثبيط ما بين ‪ )ٖٓ-ٙ‬ملم‪ .‬كما اوضحت النتابج‬
‫وجود ع قة وثيقة بين الفعالية المايكروبايولوجية للمركبات المحضرة وطبيعة المجاميع المعوضه فِ تراكيب ا‪.‬‬

‫‪٘ٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫وزارة التعلهههيم العهههالِ والبحهههث‬ ‫عملِ‬ ‫تؤثير تمرينات بنابية وتم يدية )على بعض المإ رات الفسهيولوجية والقهدرات البدنيهة‬
‫العلمِ‬ ‫والحركية فِ تعلم بعض الم ارات األساسية بتنس الطاولة للطالبات‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫سرا حسن محمد تقِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫العاب مضرب‬ ‫التدريب الرياضِ‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ دكتور‬ ‫ٔمحمد ناجِ اكر‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫علم وفسيولوجيا التدريب الرياضِ‬ ‫فلسفة التربية الرياضة‬ ‫ٔ دكتور‬
‫تؤثير تمرينات بنابية وتم يدية )‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬

‫الملخص‪:‬‬

‫جا في ا أن الفعاليات الرياضية تحتاج لى دراسة متؽيرات عدة من ا الفسيولوجية والبدنية والحركية الخاصة ب ا باإلضافة لى األدا‬
‫الم ار الجيد لمتطلبات األدا الفنِ ‪،‬وتعد لعبة تنس الطاولة واحدة من األلعاب الرياضية الم مة التِ تدرس فِ كليات وأقسام التربية‬
‫البد نية وعلوم الرياضة ضمن المقرر الدراسِ متطلبات عدة ل عبي ا من ا الوظيفية كالقدرة ال اوكسجينية قصيرة األمد والقدرة على‬
‫العمل بتراكم ال كتيك وؼيرها من المتطلبات الوظيفية ) وقدرات بدنية عدة من ا القوة السريعة وسرعة رد الفعل والسرعة الحركية‬
‫واالنتقالية و تح مل القوة والسرعة) وقدرات حركية عدة من ا كالدقة والر اقة والتوازن والمرونة والتوازن والم ارة )‪ ،‬ومن هنا تتجلى‬
‫أهمية البحث فِ محاولة الباحثة فتح أفاق جديدة يمكن في ا استعمال تمرينات بنابية وتم يدية ) ودراسة تؤثيرها على بعض المإ رات‬
‫الفسيولوجية والقدرات البدنية والحركية فِ تعلم بعض الم ارات األساسية بتنس الطاولة للطالبات ‪ ،‬إما أهداف البحث فقد تلخصت‬
‫بالتعرؾ على تؤثير تمرينات بنابية وتم يدية ) على بعض المإ رات الفسيولوجية والقدرات البدنية والحركية فِ تعلم بعض الم ارات‬
‫األساسية بتنس الطاولة للطالبات إما فروض البحث فقد تلخصت بؤن هناك فروق ذات داللة حصابية بين االختبارات القبلية والبعدية‬
‫للمجموعتين التجريبية والضابطة فِ أهم المتؽيرات الوظيفية والبدنية والحركية وتعلم بعض الم ارات األساسية بتنس الطاولة للطالبات‪.‬‬

‫‪٘9‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫التربية البدنية وعلوم الرياضة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬

‫وزارة التعلهههههههههيم العهههههههههالِ‬ ‫٘ٔ‪ / 4‬أ ٕ‪ٗ9‬‬ ‫تؤثيراسلوبِ العكسِ واالجزا الصعبة من الطريقة الجزبيه فِ دافعي وتعلم مراحل‬
‫والبحث العلمِ‬ ‫االدا الفنِ وانجاز فعالية دفع الثقل للط ب‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫زينب أمين مج ول‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫دفع الثقل‬ ‫طرابق تدريس‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ دكتور‬ ‫ٔعقيل يحيى ها م االعرجِ‬
‫أستاذ مساعد دكتور‬ ‫ٕحسن صالح م د‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫فلسفة التربية الرياضة تعلم حركِ‬ ‫ٔ دكتور‬
‫فلسفة التربية الرياضية اختبارات وقياس‬ ‫ٕ دكتور‬
‫الطريقههههههههههة الجزبيههههههههههة فعالية دفع الثقل‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬االسهههههلوب العكسهههههِ واسهههههلوب االجهههههزا‬
‫والدافعية‬ ‫الصعبة‬ ‫االطروحة‬

‫المستخلص‪:‬‬
‫انالفعاليات الرياضهية ههو تعلهم الم هارات لكهل فعاليهة ومحاولهة الوصهول الهى انجهاز االفضهل‪.‬والطريقة الجزبيهة تنقسهم الهى اسهاليب عديهدة‬
‫االسلوب المتدرج االعتياد ‪،‬االسلوب المتدرج المتقدم ‪،‬االسلوب العكسِ ‪،‬اسلوب االجزا الصعبة مهن الحركهة ‪،‬االسهلوب الموحهد)‪ ،‬يعهد‬
‫االسلوب العكسِ أحد من اهم االساليب الم مة للطريقهة الجزبيهة‪ ،‬وان الهتعلم باألسهلوب العكسهِ يكسهب المهتعلم الم هارة فهِ حين ها االدا‬
‫بسرعة اكبر مماالتِ يكسب ا بؤستخدام طرابق واساليب اخرى كذلك الحال بالنسبة السلوب االجزا الصعبة الذ يتم فيه تعلم الم ارة وفيه‬
‫يتم تعلم الجز الصعب اوال ثم التدرج بالصعوبة نحو االس ل فلكل من االسلوبين طريقهة خاصهة فهِ تعلهم الم هارات ‪،‬كمها ان للدافعيهة ل ها‬
‫دور اساس فِ ف م السلوك كما هِ اساسية فِ ف م الحاجات والدوافع والميول امااهداف البحث التعرؾ عن اثر استعمال أسلوبِ العكسِ‬
‫واألجزا الصعبة فِ تنمية دافعيه وتعلم مراحل األدا الفنِ و انجاز فِ فعالية دفع الثقهل لهدى الطه ب وامها فـروض البحـثوجهود فهروق‬
‫ذات داللهة معنويهة بهين نتهابج االختبهارات القبليهة والبعديهة لتهؤثير اسههتعما ل االسهلوب العكسهِ واالجهزا الصهعبة مهن الطريقهة الجزبيهة فههِ‬
‫دافعي وتعلم مراحل االدا الفنِ وانجازفعاليه دفع الثقل للط ب ولصالح االختبارات البعدية ‪.‬‬

‫‪٘4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الكٌمٌاء‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫ٕٖٖ ‪ /‬ن ٕٖ٘‬ ‫تحضير قواعد ؾ ودراسة صفات ا البلورية السابلة‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرس‬ ‫مديرية تربية ذ قار‬ ‫ضيا عدنان حنوش‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫كيميا فيزياويه‬ ‫كيميا‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبات ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ٔ ساجدة هاد رضا‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫فيزياوية‬ ‫كيميا‬ ‫ٔ‪ -‬دكتوراه‬
‫قواعد ؾ‪.‬برنامج ؼوسيوم‪.‬البلورات السابلة‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬
‫الخالصة‬

‫تضمنت الدراسة تحضير سلسلتين من قواعد ؾ تختلفان فِ نوع المجموعة الطرفية ودراسة سلوك ا البلور السابل بواسطة المج ر‬ ‫‪‬‬
‫ذ الضو المستقطب ‪ )POM‬وتحليل المسح المسعر التفاضلِ ‪ . )DSC‬حيث تحتو أحدهما على مجموعة كاربوكسيل ‪COOH‬‬
‫طرفية بينما تحتو األخرى على مجموعة الميثوكسِ‪ OCH3‬كمجموعة طرفية ‪.‬‬

‫‪C‬‬ ‫السلسلة األولى‪n=3-7‬‬

‫‪M‬‬ ‫السلسلة الثانية ‪n=3-7‬‬

‫‪ ‬وقد تم ت خيص المركبات المحضرة وتحليل النتابج ومناق ت ا ‪ ،‬ذ ُخصت المركبات بالطرق الطيفية باستخدام األ عة تحت الحمرا‬
‫وطيؾ الرنين النوو المؽناطيسِ البروتون) فض ج عن التحليل العنصر الدقيق وتبين صحة التراكيب الكيمياوية المتوقعة للمركبات‬
‫المحضرة ‪.‬‬

‫‪ ‬حيث أظ رت قسم من المركبات المحضرة سلوك بلور سابل بينما لم تظ ر البعض ابخر ا سلوك بلور سابل ‪.‬‬

‫‪ ‬اما الجز األخير من البحث فقد تم فيه تفسير النتابج الناتجة على ضو الكيميا الحاسوبية بعد اختيار الوضعية الفراؼية المثلى للمركبات‬
‫المحضرة وم حظة مكان عطا ها للطور البور السابل من عدمه‪ .‬حيث تبين صحة النتابج الظاهرة من تحليلِ ‪ )DSC‬و ‪.)POM‬‬

‫‪٘4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫قسم الفٌزٌاء‬ ‫كلٌة التربٌة للبنات‬ ‫جامعة الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫التعليم العالِ‬ ‫ٕٖ‪ / ٙ‬ك ٕٕ٘‬ ‫دراسهة تهؤثير العوامهل الجويهة وخصهابص منظومهة االرسهال فهِ منظومهة االتصههاالت‬
‫البصرية ال سلكية‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرس‬ ‫المديرية العامة للتربية فِ النجؾ اال رؾ‬ ‫علِ راجِ جبار حسين الخفاجِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫فيزيا اتصاالت‬ ‫الفيزيا‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات – جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫ٔ‪ -‬د‪ .‬فاضل عبدالزهرة مراد‬
‫كلية ال ندسة – جامعة بابل‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫ٕ– د‪ .‬ابراهيم عبد مرداس‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫فيزيا ‪ /‬فيزيا اتصاالت‬ ‫ٔ ‪ -‬دكتوراه‬
‫فيزيا ‪ /‬فيزيا اتصاالت ضوبية‬ ‫ٕ ‪ -‬دكتوراه‬
‫منظومة االتصاالت البصرية ال سلكية‬ ‫الفضا الحر البصر‬ ‫العوامل الجوية‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬

‫المستخلص‪:‬‬
‫تم فِ هذا البحث دراسة تؤثيرالعوامل الجوية المختلفة وخصابص منظومة االرسال فِ منظومهة االتصهاالت البصهرية ال سهلكية المتكونهة‬
‫مهههن منظومهههة االرسهههال ووسهههط االتصهههال ومنظومهههة االسهههتقبال ‪ .‬ان محاكهههاة تهههؤثير العوامهههل الجويهههة تهههم مهههن خههه ل اسهههتخدام برنهههامج‬
‫)‪ (Optisystem‬اما رسم النتابج بيانيا فتم باستخدام برنامج )‪. (Origin‬‬
‫ان العوامهل الجويههة التهِ تههم دراسههة تؤثيرهها علههى ادا منظومهة االتصههاالت البصههرية ال سهلكية و هههِ االمطهار الخفيفههة واالمطههار‬
‫المتوسهطة واالمطهار الثقيلهة والضهباب الرقيهق والضههباب الكثيهؾ والضهباب الكثيهؾ جهدا والؽبهار لعههدد مهن التراكيهز المختلفهة ‪ ،‬حيهث تههم‬
‫حساب توهين االمطار بطريقتين االولى باالعتماد علهى معهدل هطهول االمطهار )‪، (Rain Fall rate‬امها الطريقهة الثانيهة ف هِ باالعتمهاد‬
‫علههى مههدى الرإيههة الجويههة )‪ . (Visibility‬ان حسههاب تههوهين الضههباب تههم مههن خهه ل االعتمههاد علههى مههدى الرإيههة الجويههة وللطههوليين‬
‫المههههوجيين)‪ ، (1550nm,784nm‬وكههههذلك تههههم حسههههاب تههههوهين الؽبههههار باالعتمههههاد علههههى تركيههههز الؽبههههار ولطههههوليين مههههوجيين همهههها‬
‫)‪ . (1550nm,784nm‬ايضا تم دراسة تؤثير قدرة الليزر المرسهلة علهى مهدى االرسهال لكهل عامهل مهن العوامهل الجويهة المهإثرة علهى‬
‫منظومة االتصال من خ ل اخذ خمسة قيم مختلفة لقدرة الليزر المرسلة وهِ )‪ ،(50mw,40mw,30mw, 20mw, 10mw‬و كذلك‬
‫تم دراسة تؤثير انفراجية حزمة الليزر على مدى االرسال ألربعة قيم لألنفراجية حزمة الليزر وايضا دراسة تؤثير قطهر فتحتهِ االرسهال‬
‫واالسههتقبال علههى مههدى االرسههال وايضهها ألربعههة قههيم لقطههر فتحتههِ االرسههال االسههتقبال وللعوامههل الجويههة المههذكورة اعه ه ولقههدرة مرسههلة‬
‫)‪ (50mw‬ولطول موجِ )‪. (1550nm‬‬
‫من خ ل ما تم دراسهته تبهين ان تهوهين العوامهل الجويهة يهإد الهى تقليهل ادا منظومهة االتصهاالت البصهرية ال سهلكية وان العامهل‬
‫الجو االكثر توهينا هو الضباب ‪ ،‬حيث ان اعلى قيمة لتوهين الضباب هِ )‪(35.539dB/km‬عند الضباب الكثيؾ جهدا ‪ ،‬امها زيهادة‬
‫قدرة الليزر المرسلة وزيادة قطر فتحة االستقبال فؤن ا تزيد من مدى االرسال ‪ ،‬وان اعلى قيمهة لمهدى االرسهال عنهدما تكهون قهدرة الليهزر‬
‫المرسلة )‪ (50mw‬وقطر فتحة االستقبال)‪(0.2m‬هِ )‪ (1.31km‬لألمطار الثقيلهة و)‪ (0.84km‬للضهباب الكثيهؾ جهدا و)‪(1.54km‬‬
‫للؽبار عندما تركيزه )‪ . (120 gm/month/m2‬اما زيادة انفراجية حزمة الليزر وزيادة قطر فتحة االرسال فؤن ا تإد الى تقليل مهدى‬
‫االرسههههههال‪ ،‬حيههههههث ان اعلههههههى قيمههههههة لمههههههدى االرسههههههال لقههههههدرة مرسههههههلة )‪(50mw‬وانفراجيههههههة حزمههههههة الليههههههزر )‪ (1mrad‬هههههههِ‬
‫)‪ (0.9km,0.53km,0.79km‬لألمطار الثقيلة والضباب الكثيؾ جدا والؽبار عند اعلى تركيز له على التوالِ ‪ ،‬اما عندما يكون قطر‬
‫فتحة االرسال )‪ (0.2m‬فان اقصى مدى ارسال هو )‪ (1.14km,0.61km,0.97km‬لألمطار الثقيلة والضهباب الكثيهؾ جهدا والؽبهار‬
‫عند اعلى تركيز له على التوالِ ‪ .‬ان الطول الموجِ االفضل واالقل توهينا هو )‪. (1550nm‬‬

‫ٓ‪ٙ‬‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة التربٌة للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫رقم التصنيؾ‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫عنوان الرسالة‬
ِ‫وزارة التعلهههههههههيم العهههههههههال‬ ٕٕٗ ‫ أ‬/ ٖ٘ٔ On ArtinCokernel of The Group (Q2m C5) When m is an
ِ‫والبحث العلم‬ Odd Number
ِ‫ اللقب العلم‬/ِ‫العنوان الوظيف‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫اليوجد‬/ ‫مدرس‬ ‫المديرية العامة لتربية القادسية‬ ‫ص ح حسون ج اد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ )‫ االطروحة‬،‫سنة االصدار الرسالة‬
‫الجبر‬ ‫الرياضيات‬ ‫الماجستير‬ ٕٓٔ9
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫ كلية التربية للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ‬ ‫ نصير رسول محمود‬.‫ أ‬-ٔ

‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬


‫الرياضيات الجبر‬ ‫ الماجستير‬-ٔ
Odd Number , Prime Number,The Generalized Quaternion Group, /‫الكلمهههههات المفتاحيهههههة فهههههِ الرسهههههالة‬
Cyclic group, A matrix representation, The character(), A class ‫االطروحة‬
function, Characters Table of Finite Groups, Tensor product(),Г-
conjugate,
A rational valued character Ө, Artin Character, The Factor Group
AC(G) andThe direct sum().

The main purpose of this thesis, is determination of the cyclic decomposition of the abelian
factor group AC(G) = ̅(G)/T(G) where G = Q2m×C5 and m is an odd number, (the group of all
Z-valued characters of G over the group of induced unit characters from all cyclic subgroups
of G).We have found that the cyclic decomposition of theabelian factor groupAC(Q 2m×C5)
depends on the elementary divisor of m as follows.
if m = , p i are distinct primes , for all i=1,2,⋯,n and , are positive
integers, then :
( )( )⋯( )
AC ( C5) =

We have also found the general form of Artin's characters table of the group ×C5when m is
an odd number.
We have used the MATLAB program to calculate some results of this thesis.

ٙٔ
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الكٌمٌاء‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫الكلية‬ ‫ٔ‪ / ٘9‬ح ‪4ٗ4‬‬ ‫تحضير و ت خيص ودراسة الفعالية الحيوية لبعض الم تقات المختلفة لألمايدات‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫ؼير موظفة‬ ‫‪---------‬‬ ‫سرى عصام محمد رضا‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫العضوية‬ ‫الكيميا‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات – جامعة الكوفة‬ ‫دكتوراه ‪ -‬أستاذ مساعد‬ ‫ٔ‪ -‬د‪ .‬نؽم محمود جواد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫كيميا عضوية‬ ‫ٔ‪ -‬دكتوراه‬
‫استر‬ ‫هترو سايكلك‬ ‫أمايدات‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬

‫المستخلص‪ :‬تم فِ هذا البحث تحضير مركبات أألمايدات وم تقات عديدة ؼير محضرة سابقآ وتحضير عدة وسطيات‬
‫لذا اخترنا تحضير م تقات جديدة من ا‪ .‬لقد تم فِ هذا البحث تحضير ‪ )14‬م تقا ج جديداج من األمايدات و ‪ )6‬مركبا ج وسطية أخرى‬
‫لتحضير هذه الم تقات‪ ،‬وأ تمل البحث على قسمين من الدراسة‪:‬‬
‫القسم االول‪ :‬تضمن تحضير ‪ )20‬مركب من ا م تقات أمايدية ومن ا مركبات وسطية لتحضير هذه الم تقات تجمع على اجزا ‪:‬‬
‫الجز االول‪ :‬تم تحضير المركب رقم ]‪ [1‬من تفاعل ‪ 2,4-Dimethylbenzenamine‬مع ‪Amonioum thiocyanate‬‬
‫وتم مفاعلة الناتج مع ‪ Diethylmalonate‬لتحضير المركب رقم ]‪ ، [2‬والناتج تمت مفاعلته مع ‪ Semicarbazide‬لتحضير‬
‫المركب رقم ]‪ ،[3‬وتمت مفاعلة المركب رقم ]‪ [3‬مع ‪ Phosphoryl trichloride‬لتحضير المركب رقم ]‪ ،[4‬وتمت مفاعلة المركب‬
‫رقم ]‪ [4‬مع ‪ Sulfo benzoic anhydride‬لتحضير المركب رقم ]‪.[5‬‬
‫الجز الثانِ‪ :‬وتضمن مفاعلة )‪ Alanine (Amino acid‬مع االيثانول بوجود حامض الكبريتيك لتحضير المركب رقم ]‪ ، [6‬وتمت‬
‫مفاعلة الناتج مع المركب رقم ]‪ [1‬لتحضير المركب رقم ]‪ ،[7‬وتمت مفاعلة المركب رقم ]‪ [7‬مع ‪ Ethyl nicotinate‬لتحضير‬
‫المركب رقم ]‪.[8‬‬
‫الجز الثالث‪ :‬تضمن مفاعلة ‪ Imidazole‬مع ‪ Diethylmalonate‬لتحضير المركب رقم ]‪ ،[9‬بعدها تمت مفاعلة المركب رقم ]‪[9‬‬
‫مع ‪ Ethyl 2-chloroacetate‬لتحضير المركب رقم ]‪ ،[10‬والمركب رقم ]‪ [10‬تمت مفاعلته مع ‪ Benzene-1,4-diamine‬و‬
‫المركب رقم ]‪ [1‬و ‪ )Melamine 1,3,5-Triazine-2,4,6-triamine‬على التوالِ لتحضير المركب رقم ]‪ [11‬و ]‪ [12‬و‬
‫]‪.[13‬‬

‫ٕ‪ٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الكٌمٌاء‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬

‫وزارة التعليم العالِ‬ ‫تحضهههير وت هههخيص بعهههض الم هههتقات الحلقيهههة ؼيهههر المتجانسهههة ألجديهههد مهههن حهههامض ٕ‪ / ٘9‬عٗ‪ٕ4‬‬
‫السالسيلك ودراسة فعاليت ا الحيوية‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫مدرس ‪ /‬م‪.‬مدرس‬ ‫وزارة التربية‬ ‫حيدر ؼانم جفات را د ال افعِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫العضوية‬ ‫الكيميا‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫وزارة التعليم العالِ ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ‬ ‫ٔ‪ -‬أ‪.‬د‪ .‬حسن ثامر ؼانم‬
‫ٕ‬

‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬


‫العضوية‬ ‫الكيميا‬ ‫ٔ الدكتوراة‬
‫ٕ‬

‫بارا فنيلين ثنابِ االمين‬ ‫حامض السالسليك‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬المركبات الحلقية ؼير المتجانسة‬
‫االطروحة‬

‫المستخلص‪ :‬تضمن البحث تحضير وت خيص عدد من الم تقات الحلقية ؼير المتجانسة الجديدة من خ ل تطبيق عدد من التفاع ت‬
‫باالضافة لى ذلك تضمنت الرسالة دراسة الفعالية الحيوية للمركبات المحضرة تجاه نوعين من البكتريا‪.‬‬
‫شملت الدراسة عدة مسارات هً ‪-:‬‬
‫المسار األول ‪ -:‬تح ضير مركب االزو بطريقة التحضير المعروفة من خ ل تفاعل المركب بارافنيلين ثنابِ االمين مع نتريت الصوديوم‬
‫بوجود حامض ال يدروكلوريك المركز ومن ثم اإلزدواج مع حامض السالسليك‪.‬‬
‫المسار الثانً ‪ -:‬تضمن تحضير م تقات قواعد ؾ من خ ل عدة تفاع ت تضمن التفاعل األول تحضير استر الحامض الكاربوكسيلِ‬
‫وبعدها تحضير م تقات ال ايدرازون واخيراج تحضير قواعد ؾ مع بعض م تقات البنزالدي ايد بوجود حامض الخليك الثلجِ كعامل‬
‫مساعد وااليثانول المطلق كمذيب ‪.‬‬
‫المسار الثالث ‪ -:‬تحضير م تقات التترازول عن طريق تفاعل قواعد ؾ مع آزايد الصوديوم بوجود رباعِ هايدرو فيوران كمذيب ‪.‬‬
‫المسار الرابر ‪ -:‬تحضير م تق ‪ - 4,3,1‬ثياديازول مع ثايوسيمكاربازيد بوجود )‪. )POCl3‬‬
‫المسار الخامس ‪ -:‬تحضير مركب ازو من خ ل تفاعل ‪ -5‬امينو حامض السالسليك مع نتريت الصوديوم بوجود حامض ال يدروكلوريك‬
‫ومن ثم اإلزدواج مع ‪-2‬نفثول ‪ .‬تلت ا تحضير م تقات االستر وال ايدرازون وم تقات قواعد ؾ ‪.‬‬
‫المسار السادس ‪ -:‬تحضير م تقات تترازول جديدة‬
‫المسار السابر ‪ -:‬تحضير م تق ‪ -4,3,1‬ثياديازول‬
‫المسار الثامن ‪ -:‬تحضير م تق ‪ -4,3,1‬تريازول عن طريق تفاعل م تق ال ايدروزن مع ثنابِ كبريتد الكاربون بوجود هيدروكسيد‬
‫البوتاسيوم كمرحلة أولى والمرحلة الثانية تفاعل الناتج مع هيدرازين المابِ ‪.‬فض ج عن ذلك ناق ت الرسالة ت خيص المركبات المحضرة‬
‫بوساطة طيؾ ‪ )FT-IR‬وبعض ا بوساطة طيؾ الرنين النوو المؽناطيسِ ‪ 1HNMR‬و ‪. 13CNMR‬كما ت ّم دراسة الفعالية الحيوية‬
‫للمركبات الك يميابية المحضرة اتجاه بعض انواع البكتريا ووجد أن بعض من ا يمتلك فعالية حيوية والبعض األخر اليمتلك فعالية حيوية ‪.‬‬

‫ٖ‪ٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الكٌمٌاء‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬

‫وزارة التعليم العالِ‬ ‫ٖٗ٘‪ /‬ع ٕٗٗ‬ ‫تحضير بعض المركبات الحلقية ؼير المتجانسة الم تقة من الدابسون‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫صفا ثابر فليح علِ الحمدانِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫العضوية‬ ‫الكيميا‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫وزارة التعليم العالِ ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ‬ ‫ٔ‪ -‬أ‪.‬د‪ .‬حسن ثامر ؼانم‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫العضوية‬ ‫الكيميا‬ ‫ٔ الدكتوراة‬
‫البيتاالكتام‬ ‫الدابسون‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬المركبات الحلقية ؼير المتجانسة‬
‫االطروحة‬

‫رباعية الحلقة ‪ ،‬خماسية الحلقة ‪ ،‬سباعية الحلقة ) فِ‬ ‫المستخلص‪ :‬تضمنت الدراسة تحضير بعض المركبات الحلقية ؼير المتجانسة‬
‫ث ثة مسارات ‪-:‬‬
‫المسار االول ‪ -:‬يتضمن تحضير مركبات رباعية الحلقة ؼير المتجانسة فِ ث ثة خطوات متتالية‪.‬‬
‫الخطوة األولى ‪ -:‬تحضير مركب األزو ‪ )ٗ4‬عن طريق مفاعلة الم تق األمينِ ٗ‪-ٗ,‬ثنابِ االمين ثنابِ الفنيل ثنابِ اوكسد السلفون)‬
‫مع ٖ‪-‬ميثوكسِ‪-ٗ-‬هايدروكسِ بنزالدي ايد)‪.‬‬
‫الخطوة الثانٌه ‪ -:‬تحضير م تق قاعدة ؾ ‪ ٗ4‬و ٓ٘) من خ ل مفاعلة مركب األزو الناتج من الخطوة األولى مع م تقات أمينية ٕ‪-‬‬
‫امينوبنزواميدازول او ٗ‪-‬امينوانتيبايرين)‬
‫الخطوة الثالثه ‪ -:‬تحضير م تقات البيتاالكتام من خ ل الؽلق الحلقِ لقواعد ؾ المحضرة فِ الخطوة السابقة بوجود ث ثِ اثيل امين و‬
‫كلورو استيل كلورايد ‪.‬‬

‫المسار الثانً ‪ -:‬يتضمن تحضير مركبات خماسية الحلقة ؼير المتجانسة فِ خطوتين متتاليتين‪-:‬‬

‫الخطوة األولى ‪ :‬تحضير قواعد ؾ ٖ٘‪ )٘٘-‬من خ ل مفاعلة مركب الم تق األمينِ الدابسون) مع احد م تقات البنزالدي ايد‬
‫االتية ‪-ٕ -:‬هايدروكسِ بنزالدي ايد ‪-ٗ ،‬بروموبنزالدي ايد‪-ٕ،‬هايدروكسِ نفثالدي ايد )‬
‫الخطوة الثانٌة ‪ :‬تحضير م تقات االميدازولدين من خ ل الؽلق الحلقِ لقواعد ؾ المحضرة فِ الخطوة األولى مع الحامض األمينِ‬
‫الك يسين و األلنين ) على التوالِ ‪.‬‬
‫الخطوة األولى ‪ :‬تحضير قواعد ؾ ٘٘‪ )ٖ٘-‬التِ تم تحضيرها فِ المسار الثانِ ‪.‬‬
‫الخطوة الثانٌة ‪ :‬تحضير م تقات االوكسازبين ٔ‪ )ٙٙ-ٙ‬واالوكسازبان ‪ )ٙ4-ٙ9‬من خ ل مفاعلة قواعد ؾ المحضرة فِ الخطوة‬
‫األولى مع الحوامض ال مابية ان درايد الماليك ‪ ،‬الفثاليك ‪ ،‬السكسنك ) على التوالِ‬
‫وتمت متابعة سير التفاع ت المذكورة سابقا ج بوساطة تقنية كروماتوؼرافيا الطبقة الرقيقة )‪(TLC‬بإستعمال مزيج من المذيبات واليود‬
‫كمادة مظ رة‪ .‬وأخيرا خصت جميع المركبات بوساطة مطيافية األ عه تحت الحمرا وبعض ا خص بوساطة طيؾ الرنين النوو‬
‫المؽناطيسِ البروتونِ ‪ (1H NMR‬و طيؾ الرنين النوو المؽناطيسِ لنظير الكاربون )‪(13C NMR‬‬

‫ٗ‪ٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫علوم الحياة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزراة التعليم العالِ‬ ‫دراسة خلوية وتقويمية لتركيبين وراثيين من حنطة الخبز‪Triticumaestivum L.‬‬
‫والبحث العلمِ ‪.‬‬ ‫لتحمل الملوحة باستعمال التطفير خارج الجسم الحِ‪.‬‬
‫وزارة الزراعة‪.‬‬

‫‪ / ٘ٗٙ‬ن ٗ‪ٕ4‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫م‪ .‬بايلوجِ‪ /‬م‪ .‬م‬ ‫جامعة الكوفة‪-‬كلية‬ ‫زينب خليل محسن الياسر‬
‫التربية للبنات‪/‬قسم علوم‬
‫الحياة‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة)‬
‫تقانة حيابية‬ ‫علوم حياة‬ ‫ماجستير‬ ‫‪2017‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة‪-‬كلية التربية للبنات‪/‬قسم علوم الحياة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ميثم عبد ال اد عبد حسن السودانِ‬

‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬


‫وراثة‬ ‫علوم حياة‬ ‫ٔ‪.‬ماجستير‬
‫وراثة خلوية‬ ‫علوم حياة‬ ‫ٕ‪.‬دكتوراه‬
‫حنطة – ملوحة‪ -‬ت عيع‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‬
‫نفذت الدراسة باجرا ست تجارب فِ مختبرات كلية التربية للبنات‪ -‬جامعة الكوفة ومختبرات وحدة اكثار النخيل بزراعة االنسجة‬
‫فِ كلية الزراعة ‪ -‬جامعة الكوفة خ ل المدة ‪ 2016-2015‬ب دؾ دراسة الثبات واالستقرار الوراثِ من خ ل الدراسة الخلوية‬
‫حيث زرعت التراكيب الوراثية للحنطة فِ اطباق زجاجية بتر ) وفِ اصص ب ستيكية لؽرض اجرا الدراسات الخلوية والتِ ت مل‬
‫دراسة االعداد الكروموسومية للخ يا الجسمية الطراؾ الجذور ‪ Root tip‬والسلوك الكروموسومِ اثنا االنقسام االختزالِ لخ يا حبة‬
‫اللقاح االمية ‪Pollen Mother Cell )PMCs‬ودراسة تؤثير مستويات الملحية وأ عة كاما فِ المكونات الخلوية فِ كالس التراكيب‬
‫الوراثية من الحنطة الناعمة ‪ .‬واستحثاث الكالس من صنفيين وراثيين من حنطة الخبز ‪ TriticumaestivumL.‬وهِ لطيفية ‪،‬‬
‫والصنؾ الوراثِ االمريكِ المدخل للعراق ‪ ) Promontry‬وذلك باستبصال األجنة الناضجة وزراعت ا على الوسط الؽذابِ )‪(MS‬‬
‫المج ز بمنظمات النمو الخاصة بإنتاج الكالس ‪ .‬عرض الكالس المسـتحدث لى ج اد ملحِ باستخدام خليط من أم ح كلوريدات‬
‫الصوديوم والكالسيوم والمؽنيسيوم بنسبة ‪ 1: 3 : 3‬على التوالِ وبالتراكيز ‪ % )1.5 ، 1 ،0.5 ، 0.0‬أضيفت لى الوسط الؽذابِ‪.‬‬
‫فض ج عن ت عيع البذور وذلك بتعريض ا لجرعات من ا عة كاما بواسطة ج از كاماسورس واستعمل المصدر الم ع ‪Co60‬فِ كلية‬
‫أخذت‬ ‫العلوم –جامعة بؽداد وبجرع )‪ 0‬و ‪ 5‬و ‪ 10‬و ‪ 15‬ؼر ) وزراعت ا على الوسط الؽذابِ ذ المستويات الملحية المختلفة ‪.‬‬
‫الم حظات عن الوزن الطر والجاؾ للكالس وقياس محتوى خ يا الكالس من عناصر الصوديوم والكلور والبوتاسيوم والكالسيوم‬
‫والمؽنيسيوم ‪.‬كما تم حساب تركيز الحامض األمينِ البرولين والكربوهيدرات فِ نسيج الكالس و دراسة النظامين األنزيمين‬
‫الكتليزوالبيروكسيديز‪ APX‬فِ الكالس الستخدام ا مإ رات فِ تحديد تؤثير اإلج اد الملحِ واإل عاع فِ خ يا نسيج الكالس للتركيبين‬
‫الوراثيين للحنطة قيد الدراسة ‪.‬‬
‫اظ رت نتابج الدراسات الخلوية ل عداد الكروموسومات الجسمية للخ يا المولدة المرستيمية) ألطراؾ الجذور ‪ Roottip‬ان‬
‫الصنفيين الوراثيين قيد الدر اسة كانت بحالة استقرار وراثِ على مستوى اعداد الكروموسومات وفِ حالة تضاعؾ حقيقِ ‪.Euploid‬‬
‫كما اظ رت دراسة السلوك الكروموسومِ اثنا االنقسام االختزالِ للخ يا االمية لحبة اللقاح ‪ PMCs‬ان ا بحالة اقتران ثنابِ‬
‫‪ Bivalent‬متمثلة بانتظام السلوك الكروموسومِ فِ الخ يا المدروسة‪ ،‬ويعد هذا مإ را ودلي على الثبات الوراثِ للتركيبين‬
‫الوراثيين المدروسة‪.‬‬
‫بينت الدراسة ايضا وجود اخت فات معنوية بين التراكيب الوراثية لحنطة الخبز فِ استجابت ا لتكوين الكالس وفِ استجابت ا‬
‫لمستويات الملوحة واإل عاع ‪ .‬لوحظ انخفاض معدل الوزن الطر والجاؾ للكالس بزيادة المستوى الملحِ فِ الوسط الؽذابِ وكذلك‬
‫بزيادة الجرعة اإل عاعية وللتركيبين الوراثيين المدروسة جميعا ج ‪،‬تفوق الصنؾ الوراثِ ‪Promontry‬فِ معدل الوزن الطر ذ‬
‫بلػ‪ 98.2‬ملؽمفِ حين تفوق صنؾ لطيفية فِ معدل الوزن الجاؾ للكالس ذ بلػ ‪ 17.83‬ملؽم‪ .‬وقد وجد بؤن تركيز أيونات الصوديوم‬
‫والكلور والمؽنيسيوم قد ازداد وب كل معنو بزيادة المستوى الملحِ فِ الوسط الؽذابِ فِ حين سلكت بقية العناصر سلوكا ج معاكسا ج فِ‬
‫نسيج البادرة حيث انخفض تركيزها فِ البادرة معنويا ج بزيادة تركيز الخليط الملحِ فِ الوسط الؽذابِ‪ .‬اختلفت بادرة الصنفيين الوراثيين‬
‫لحنطة الخبز فِ محتواه من أيونات العناصر المدروسة ‪ ،‬فقد تفوق الصنؾ الوراثِ ‪ Promontry‬فِ تركيز آيونِ الصوديوم‬
‫والمؽنسيوم فِ نسيج البادرة على بقية االصناؾ الوراثية وبلػ ‪ 10.48‬و ‪ 6.51‬ملؽم‪/‬ؼم وزن جاؾ على التوالِ ‪ .‬وتفوق الصنؾ‬
‫الوراثِ لطيفية فِ تركيز أيونِ الكالسيوم والبوتاسيوم والكلوريد وبلػ ‪44.08‬و‪90.61‬و ‪2.975‬ملؽم‪/‬ؼم وزن جاؾ على التوالِ‪.‬‬

‫٘‪ٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫التارٌخ‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫طبيعة البحث نظر ‪ ،‬عملِ) الج ة المستفيدة‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة التعليم العالِ والبحث العلمِ‪ /‬وزارة التربية‬ ‫نظر‬ ‫الرواية التؤريخية فِ فكر محمد باقر الحكيم دراسة تحليلية‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرس‬ ‫مديرية تربية القادسية‬ ‫مصطفى حامد هاد فرحان الكنانِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫تاريخ حديث‬ ‫تاريخ‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة‪ /‬كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ‬ ‫ٔ ع حسين عبد االمير الرهيمِ‬
‫جامعة الكوفة‪ /‬كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ٕ محمد جواد نور الدين فخر الدين‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫ناريخ حديث ومعاصر‬ ‫تاريخ‬ ‫ٔ دكتوراه‬
‫تاريخ اس مِ‬ ‫تاريخ‬ ‫ٕ دكتوراه‬
‫اهداؾ توظيؾ الرواية‬ ‫محمد باقر الحكيم‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬الرواية التاريخية‬
‫االطروحة‬
‫اكدت الرسالة على اهمية مدينة النجؾ اال رؾ واثرها فِ انجاب العديد من العلما والمصلحين والمفكرين واالدبا على امتداد‬
‫التاريخ منذ ن ؤت ا حتى وقتنا الحاضر‪ ،‬كان من بين تلك القامات السامقة المعاصرة آية السيد محمد باقر الحكيم ‪ ،‬فقد ترك تراثاج‬
‫ثر بعطابه العقابد والفكر والثقافِ‪ ،‬تمثل بع رات من الدراسات والتآليؾ فض ج عن العديد من المحاضرات خصت موضوعات ا‪:‬‬
‫الفقه‪ ،‬التفسير‪ ،‬الفكر‪ ،‬االجتماع‪ ،‬االقتصاد‪ ،‬السياسة وسواها من موضوعات كانت على تماس بحياة الفرد والمجتمع العراقِ بصورة‬
‫خاصة والمجتمع االس مِ بصورة عامة‪ ،‬الى جانب مسيرته الج ادية فِ مقارعة قوى األستبداد ومواج ة قوى األستكبار ‪ ،‬فتناؼم‬
‫مسار جت اده مع سيرة ج اده ‪ ،‬تناؼما ج تطابق فيه البعد النظر مع العمق العملِ ‪ ،‬ف كل ذلك بحد ذاته دافعا ج أوالج للوقوؾ عند‬
‫جانب من جوانب ذلك العطا الؽنِ‪.‬أما الدافع الثا نِ فقد تمثل بتطلع الباحث فِ االستقصا عن حجم نتاجه فِ حقول المعرفة التؤريخية‬
‫سوا فِ التؤليؾ او توظيفه للرواية التؤريخية فِ مصنفاته وكتاباته‪ ،‬توظيفا ج توافق مع م روعه التبليؽِ واالص حِ وعلى الصُعد‬
‫كافة فكريا ج و جتماعيا ج وسياسياج‪ ،‬خاصة وانه واكب مرحلة حرجة من تؤريخ العراق المعاصر ملبى بارهاصات ا االيدولوجية وصراعات ا‬
‫السياسية التِ ألقت بظ ل ا الثقيلة على الواقع العراقِ‪ .‬كما أثارت لدى الباحث قرا ته األولية لمإلفاته جملة من التساإوالت‪ ،‬كان‬
‫من ا‪ :‬ما هو مف ومه عن التؤريخ؟ وكيؾ فسر حركته والعوامل المإثرة فيه؟ ومدى حجم تؤثير مبتنياته العقابدية والفكرية فِ تفسيره‬
‫ألحداث التؤريخ؟ وما هِ أسس توظيفه للرواية التؤريخية؟ والكيفية فِ التعامل مع ا هل كان سرديا ج أم تحليلياج؟ و لى أ مدى نجح فِ‬
‫توظيفاته للرواية التؤريخية؟ وهل كان توظيفا ج قسريا ج أم موضوعيا ج منطقياج؟ وبالتالِ ما نوع مصادره فِ ست الته و قتباساته‬
‫لنصوص التؤريخ ورواياته؟ ف ل نحصرت بالتصانيؾ التراثية أم تعدت ا الى المراجع الحديثة؟ وهل اختياره من ا كان مقتصراج على‬
‫تجاه بعينه‪ ،‬أم ن ا تنوعت فِ م ارب ا ومضان نتما ات مإلفي ا؟ كل هذه التساإوالت وسواها كلت بمجموع ا دافعا ج ثالث فِ تصد‬
‫الباحث للموضوع هذا‪.‬والى جانب ما تقدم فان العديد من الدراسات األكاديمية بحوث ورسابل علمية تصدت فِ دراست ا لجوانب متنوعة‬
‫من ج وده الفكرية والعقابدية والسياسية كان من ا ست رسابل ماجستير تمحورت فِ جانبين فقط هما‪ :‬ج وده الفكرية فِ الدراسات‬
‫القرآنية ‪ ،‬و الفكر السياسِ ‪ ،‬هذه الدراسات لم تتناول الجانب التاريخِ عند السيد محمد باقر الحكيم‪ ‬بالرؼم من اهتمامه الكبير ب ذا‬
‫الجانب الذ ؽل حيزاج كبيراج من نتاجه الفكر وم روعه االص حِ‪ ،‬باإلضافة الى ذلك فان هذه الدراسات اكتفت باإل ارة الى نتاجه‬
‫الفكر باالسم فقط دون اعطا أ وصؾ او يضاح ل ا‪ ،‬وتجاهلت ذكر مقاالته المن ورة فِ المج ت والصحؾ‪ ،‬ف كل ذلك دافعا ج آخر‬
‫ضمن الدوافع التِ زادت من قناعات الباحث فِ المضِ قدما ج لدراسة الموضوع فكان ذلك دافعا ج رابعاج‪ .‬الختيار عنوان رسالتة الموسومة‬
‫"الرواٌة التارٌخٌة فً فكر محمد باقر الحكٌم دراسة تحلٌلٌة" تكونت الرسالة من هذه المقدمة وث ثة فصول وخاتمة ذكر في ا الباحث‬
‫أهم ما توصل اليه من نتابج‪ ،‬فقد درس فِ الفصل االول‪" :‬النجف االشرف وأسس تكوٌنات محمد باقر الحكٌم المعرفٌة والفكرٌة" الواقع‬
‫الفكر والثقافِ لمدينة النجؾ اال رؾ مسقط رأس محمد باقر الحكيم‪ ،‬مسلطا ج الضو على اهميت ا الدينية والعقابدية – الفكرية‪ ،‬خاصة‬
‫وأن ا مركز الحوزة العلمية‪ ،‬الى جانب ما زدانت به من محافل فكرية ومجالس أدبية‪ ،‬فض ج عن حراك ا الثقافِ والتعليمِ المتمظ ر فِ‬
‫تؤسيس العديد من المدراس الدينية والرسمية‪ ،‬وانت ار المكتبات العامة والخاصة‪ ،‬وتطور حركة الطباعة والمطابع‪ ،‬وظ ور اعداد كبيرة‬
‫من الصحؾ والمج ت التِ عكست وبعمق زدهاراج ثقافيا ج بزت فيه العديد من حواضر العراق وتنافست فيه نوعا ج وحجما ج مع الزورا‬
‫عاصمة العراق فكان ذلك المبحث األول منه‪ .‬وتناول فِ المبحث الثانِ والدة ون ؤة السيد محمد باقر الحكيم ‪ ‬الى جانب مراحل‬
‫دراسته فِ المدارس الرسمية ثم التحاقه بالحوزة العلمية مع اال ارة الى أثر االسرة فِ ن ؤته‪ ،‬كما تطرق فيه ألبرز اساتذته ممن تتلمذ‬
‫على ايدي م وكان ل م الفضل فِ صقل خصيته وموهبته العلمية‪ ،‬ثم عرج على ذكر ن اطه العلمِ وتدريسه فِ الحوزة العلمية‪ ،‬ثم‬
‫ممارسة التدريس االكاديمِ فِ كلية اصول الدين فِ بؽداد عام ٗ‪ ،ٔ49٘ -ٔ4ٙ‬االمر الذ أهله فِ سن مبكرة بالحصول على جازة‬
‫االجت اد مما كان له أثراج كبيراج فِ تعزيز مكانته العلمية فِ األوساط الحوزوية داخل العراق وخارجه‪ ،‬وسلط االضوا فِ المبحث‬
‫الثالث على موقؾ الحوزة العلمية فِ مواقف ا من التطورات السياسية والفكرية التِ عا ا العراق خ ل االعوام ٘ٗ‪ ،ٔ44ٓ -ٔ4‬وما‬
‫دته الب د من صراعات سياسية وفكرية بين تيارات دينية ويسارية وقومية‪ ،‬تفاعل مع معطيات ا السيد محمد باقر الحكيم‬

‫‪ٙٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫التاريخ‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر )‬ ‫التوسع الداخلِ االمريكِ ‪ٔ444-ٔ99ٙ‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب ايمان مطر حمزة‬

‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬


‫العام‬
‫تاريخ اوربا‬ ‫تاريخ حديث‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫أ‪ .‬د‬ ‫ٔ‪ -‬عماد هاد عبد علِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫تاريخ اوربا‬ ‫تاريخ حديث‬ ‫ٔ ‪ -‬ماجستير‬
‫تاريخ الواليات المتحدة االمريكية‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬
‫د القرن التاسع ع ر تحوالت كبيرة فِ تاريخ الواليات المتحدة االمريكية التِ تحولت من دولة صؽيرة وضعيفة تحاول ان تكسب‬
‫استق ل ا الى عم ق اقتصاد وسياسِ كبير ‪ ،‬فلم تمتد حدود الواليات المتحدة الؽربية البعد من ن ر المسيسبِ ومنذ ذلك الوقت بدأت‬
‫الواليات المتح دة االمريكية بالتوسع على حساب المستعمرات االسبانية والفرنسية والبريطانية ‪،‬أذ سعت الى تعزيز سياسة التوسع الداخلِ‬
‫االمريكِ داخل القارة االمريكية والتِ عزفت الى عوامل عدة من ا االرث البريطانِ وما تبقى من م كات ادارية منه فض عن عقليات‬
‫تعيش على اساس فكر ودي نِ وطموح الساسة االمريكان فِ تكوين دولة واسعة جؽرافيا وقوية اقتصاديا ساهمت فِ التخلص من بقايا‬
‫السكان االصليين من ال نود الحمر والتِ كلت دافعا م ما لدراسة عملية التوسع الداخلِ االمريكِ‪ .‬وبنا على ما تقدم ت كل هيكل‬
‫البحث من مقدمة واربعة فصول وخاتمة وم حق‪ ،‬تناول الفصل االول الجذور االولى للتوسع االمريكِ) والذ قسم الى ث ثة مباحث‬
‫اختص المبحث االول) بدراسة المحددات الفكرية والفلسفية للتوسع الداخلِ االمريكِ وت كل من ث ثة محاور االول من ا تناول االبعاد‬
‫الدينية واثرها فِ عملية التوسع االمريكِ‪ ،‬والمحور الثانِ ناقش ثقافة اهل الحدود اما المحور الثالث مف وم قدرنا واثره فِ التوسع‬
‫االمريكِ‪ ،‬أما المبحث الثانِ والذ كان تحت عنوان العوامل المساعدة للتوسع الداخلِ االمريكِ وقسم الى ث ث محاور درس المحور‬
‫االول من ا ال جرة الداخلية والخارجية بينما تناول المحور الثانِ نظام الرق ‪ ،‬وجا المحور الثالث تحت عنوان العوامل االقتصادية‬
‫وأثرها فِ عملية التوسع االمريكِ حتى عام ‪ٔ4ٔ4‬والذ ا رنا فيه الى كل من الزراعة والصناعة والتجارة واثرها على عملية التوسع‬
‫االمريكِ فِ حين كان المبحث الثالث بعنوان التوسع الداخلِ االمريكِ من عام ‪_ٔ99ٙ‬حتى عام ‪ ٔ4ٔ4‬وقد ت كل من عدة محاور‬
‫أهم ا التوسع فِ اقليم كناتكِ ٕ‪ ، ٔ94‬اقليم اوهايو‪ ،‬را لويزيانا فض عن أقليم انديانا والمسيسبِ واخيرا نيواورايانز ولويزيانا‬
‫الفرنسية‪ .‬اما الفصل الثانِ فلقد كان تحت عنوان التطور الصناعِ واثره فِ التوسع الداخلِ) وتكون هذا الفصل من ث ثة مباحث كرس‬
‫المبحث االول بدراسة اكت اؾ واستؽ ل الموارد الطبيعية ودورها فِ عملية التوسع المتمثلة بالنحاس والذهب والرصاص والقصدير‬
‫وخامات الحديد وؼيرها من المعادن االخرى‪ ،‬اما المبحث الثانِ فلقد أختص بدراسة التوسع فِ االختراعات وسكك الحديد التِ تعتبر‬
‫احدى الوسابل الم مة فِ عملية التوسع االمريكِ من خ ل نقل البضابع وت جيع ال جرة الداخلية بين الواليات عن طريق هذه السكك‪،‬‬
‫اما المبحث الثالث كان تحت عنوان التوسع فِ التجارة الداخلية االمريكية وأثرها فِ اتساع الحركة الداخلية التِ ساهمت فِ عملية‬
‫التوسع‪.‬فِ حين ج ا الفصل الثالث تحت عنوان دعاة التوسع االمريكِ وسياست م تجاه ال نود)‪ ،‬وقسم هذا الفصل الى مبحثين كان‬
‫المبحث االول تحت عنوان ابرز دعاة التوسع االمريكِ وسلط الضو فيه على كل من توماس جفرسون الذ نادى بتوسيع رقعة‬
‫الواليات المتحدة من خ ل ضم والية لويزيانا وميناب ا الم م نيواورليانز الضرور ل حن الحاص ت االمريكية‪ ،‬كما تطرق الى وليم‬
‫سيوارد الذ برز دوره فِ عمليه التوسع الداخلِ من خ ل عقده صفقة را مستعمرة االسكا ‪ ،‬وا رنا كذلك الى الربيس اندرو‬
‫جاكسون الذ كان له دور كبير فِ القضا على قبابل السيمنيول ال ندية فِ فلوريدا ‪،‬أذ دعا ال نود البيض الى التوسع فِ اراضي م‬
‫واخذها بالقوة بموجب مف وم القدر الواضح كما تطرقنا فِ هذا الفصل الى جيمس بولك والتوسع االمريكِ والذ كان له دور كبير فِ‬
‫عملية التوسع االمريكِ من خ ل ضم تكساس وكاليفورنيا ونيومكسيكو واقليم اريؽون الى االتحاد االمريكِ‪ ،‬أما المبحث الثانِ فقد‬
‫سلط الضو على عملية ت جير ال نود وأثرها فِ التوسع الداخلِ االمريكِ ‪ ،‬وتكون هذا المبحث من ث ثة محاور المحور االول جا‬
‫بعنوان قانون ازاحة ال نود‪ ،‬أما المحور الثانِ فقد درس الحروب ال ندية –االمريكية ودورها فِ عملية التوسع الداخلِ االمريكِ ‪ ،‬بينما‬
‫تطرق المحور الثالث الى االتفاقيات االمريكية –ال ندية‪.‬ولقد تناول الفصل الرابع والذ كان تحت عنوان التوسع االمريكِ حتى عام‬
‫‪ ، ) ٔ444‬وأحتوى هذا الفصل على مبحثين كان المبحث االول تحت عنوان التوسع طريق ال را ‪ ،‬والذ تطرقنا فيه الى اهم‬
‫المستعمرات التِ انظمت الى االراضِ االمريكية من خ ل ال را والحروب والمعاهدات كما هو الحال فِ را فلوريدا التِ كانت‬
‫عسكريا تحت سيطرة االسبان‪ ،‬فبعد حملة قصيرة قبلت اسبانيا الم زومة ان تبيع هذه االراضِ ل مريكيين رقِ فلوريدا باالضافة الى‬
‫منطقة اريؽون فِ مال ؼرب الب د بحسب معاهدة أدمز –اونس ‪ Admes-Ones‬بمبلػ قدره حوالِ خمسة م يين دوالر فؤضافت‬
‫الواليات المتحدة ب ذا ال را ٓٓٓ‪ ٔ9ٓ,‬الؾ كيلو متر مربع الى اراضي ا‪،‬‬

‫‪ٙ9‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫قسم الجؽرافية‬ ‫كلية التربية للبنات‬ ‫جامعة الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫التوجد‬ ‫ٖٖٔ ‪ /‬أ ٕٗٗ‬ ‫الخصابص المناخية وأثرها بؤمراض الدواجن فِ محافظة النجؾ األ رؾ‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫اليوجد‬ ‫لينا زهير عبد الزهرة عبد الرضا‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫طبيعِ‬ ‫جؽرافية‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات‬ ‫أستاذ مساعددكتور‬ ‫ٔ نسرين عواد عبدون الجصانِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫علم المناخ‬ ‫جؽرافية‬ ‫ٔدكتوراه فِ علم المناخ التطبيقِ‬
‫امراض الدواجن‬ ‫المناخ والدواجن النجؾ اال رؾ‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬

‫ال ُمستخلص‬
‫تعد هذه الدراسة هِ احدى الدراسات الجؽرافية التِ تبحث فِ مجال تؤثير المناخ على األمراض التِ تصيب الدواجن فِ محافظة‬
‫النجؾ األ رؾ‪ ....‬لقد اعتمدت الباحثة فِ بحث ا وعمل ا على المن ج الكمِ الذ تمثل عن طريق جمع المعلومات التِ تخص الدراسة‬
‫من الكتب والمصادر والرسابل العربية واالجنبية التِ ل ا صلة ب ذه الدراسة فقد عملت الباحثة على جمع البيانات المناخية لمحافظة‬
‫النجؾ األ رؾ مع عمل زيارات ميدانية الى حقول الدواجن فِ المحافظة البالؽة ٗ‪ )ٙ‬حق من اصل ٖٕٔ) حقل وعمل استبيان ل ذه‬
‫الحقول ٗ‪ )ٙ‬يذكر فيه الحرارة والر طوبة يوميا واألمراض التِ تصيب الدواجن وعدد األصاباتوال كات التِ تحدث فِ أثنا التربية‬
‫على مدى فترة التربية التِ يقوم ب ا المربِ خ ل سنة ٕ٘ٔٓ وهِ بواقع ٖ‪ )ٗ-‬وجبات فِ السنة وما توصلت اليه فِ التعرؾ على‬
‫أسباب زيادة معدالت االصابة بتلك األمراض للدواجن من خ ل تؤثير العناصر المناخية من درجة حرارة ورطوبة نسبية وأمطار ٓحيث‬
‫وجدت الباحثة نّ ارتفاع درجة الحرارة تإد الى زيادة فِ االصابة بمرض النيوكاسل و الكمبورو والسالموني ومرض الت اب التنفس‬
‫المزمن أما انخفاض درجة الحرارة تإد الى االصابة بمرض الت اب القصبات المعد واالنفلونزا والت اب السرة و نّ زيادة الرطوبة‬
‫تإد الى زيادة فِ االصابة بمرض الكوكسيديا ‪.‬وأما المن ج التحليلِ والوصفِ التِ أتبعته الباحثة فِ دراست ا هو عن طريق تبيان‬
‫الع قة االحصابية بين نسب ومعدالت انت ار تلك األمراض ومعدالت العناصر المناخية التِ تلعب دوراج كبيراج فِ زيادة معدالت االصابة‬
‫بتلك األمراض فِ فصل معين من السنة دون ابخر‪ ،‬ومن أهم ما استدلت عليه الباحثة من نتابج هِ التؽيرات الفصلية ألحوال الطقس‬
‫يصاحب ا تؽيرات فصلية النت ار أمراض الدواجن عن طريق توفير بيبة مناخية م بمة لحدوث المرض ‪.‬وقد استعملت الباحثة معامل‬
‫االرتباط المتعدد معامل بيرسون ) حيث دل معامل االرتباط ما بين المعدالت المناخية المإثرة والربيسة داخل وخارج الحقل وما بين‬
‫معدالت ال كات على أن هناك ع قة طردية ما بين ال كات ومعدالت درجات الحرارة الداخلية والخارجية بالرؼم من التباين بين ما‬
‫اما معامل األنحدار البسيط بلؽت فيمته ‪ٓ,49‬عند مستوى معنوية ٔٓ‪ )ٓ,‬ان المتؽيرات المناخية الربيسة من درجات الحرارة صباحا‬
‫ومسا ) داخل الحقل وخارجه ومن النسب المبوية للرطوبة النسبية صباحا ومسا ) داخل الحقل ان ل ذه المتؽيرات التؤثير الطرد‬
‫والكبير على معدالت ال كات حيث بين لنا معامل التحديد ‪ ( R2‬أن نسبة مساهمة العناصر المناخية فِ حدوث ال كات هِ ‪)%9ٙ‬‬
‫أما باقِ المتؽيرات التِ تسبب اإلصابة ف ِ ٖ٘ ‪ )%‬من أجل بيان تلك الع قة بين البيبة المناخية واألمراض التِ تصيب الدواجن‬
‫معززبالرسوم البيانية المتمثلة بالمنحنيات واألعمدة البيانية وكذلك الخرابط‪ .‬وبنا ج على النتابج التِ توصلت الي ا تلك الدراسة توصِ‬
‫بزيادة الوعِ الصحِ لدى المربيين عن طريق االدارة الجيدة للحقول فِ أثنا التربية وبعدها‪ .‬كما يجب توعية المربيين على ضرورة‬
‫المعرفة الكاملة بحالة الطقس فِ أثنا مُدة التربية من حيث الحرارة والبرودة والرطوبة واألمطار والرياح ‪.‬كما توصِ الدراسة تحديد‬
‫الج ات البيطرية المختصة العترة المحلية المسببة للمرض من اجل عمل لقاح فعال ل ا يساعد على عدم انت ارها ‪.‬‬

‫‪ٙ4‬‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة التربٌة للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫رقم التصنيؾ‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫عنوان الرسالة‬
ِ‫وزارة التعليم العالِ والبحث العلم‬ ٕٕٙ ‫ أ‬/ 94ٙ On Zariski Topology of Fuzzy BCK-algebra
ِ‫ اللقب العلم‬/ِ‫العنوان الوظيف‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫ اليوجد‬/ ‫مدرس‬ ‫المديرية العامة لتربية النجؾ‬ ِ‫كرار طاهر راض‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ )‫ االطروحة‬،‫سنة االصدار الرسالة‬
ِ‫جبر وتبولوج‬ ‫الرياضيات‬ ‫الماجستير‬ ٕٓٔ9
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫ كلية التربية للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ‬ ‫ حبيب كريم عبد‬.‫د‬.‫ أ‬-ٔ
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫تبولوجِ وجبر‬ ‫الرياضيات‬ ‫ دكتوراه‬-ٔ

BCK-algebra, involutory BCK-algebra, commutative BCK-algebra, /‫الكلمهههههات المفتاحيهههههة فهههههِ الرسهههههالة‬


implicative BCK-algebra , T-filter, complete BCK-filter, complete T- ‫االطروحة‬
filter, fuzzy BCK-filter, fuzzy T-filter, fuzzy complete BCK-filter, fuzzy
complete T-filter, fuzzy prime of complete BCK-filter, spectrum fuzzy
prime of complete BCK-filter, variety of the fuzzy complete BCK-filter
and Zarski Topology of fuzzy prime complete BCK-filter.

The main purpose of this thesis is to define new types of filters which are called (T-filter,

complete T-filter, complete BCK-filter(c-BCK-filter), fuzzy T-filter, fuzzy complete T-filter (fuzzy c-

T-filter) and fuzzy complete BCK-filter (fuzzy c-BCK-filter)). We also stated and proved some

theorems which determine the relationship between these notions. Moreover, we make clear its

relationships with BCK-filter and fuzzy BCK-filter in BCK-algebra.

We also study the spectrum of BCK-algebra to show the relationship between the topological
properties and the algebraic properties of the BCK-algebra.

ٙ4
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫بايل‬ ‫الجؽرافية‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظر‬ ‫التؽيرات الحجمية لمدن النظام الحضر لمحافظتِ النجؾ وبابل‬
‫للمدة ‪ ٕٓٔ٘ _ ٔ499‬دراسة مقارنة‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫اليوجد‬ ‫اليوجد‬ ‫‪ / 94ٙ‬غ ٘ٗٗ‬ ‫حورا كريم سليم‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫جؽرافية المدن‬ ‫جؽرافية‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة _ كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ‬ ‫ا ‪.‬د فإاد عبد محمد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫جؽرافية المدن‬ ‫جؽرافية‬ ‫دكتور‬
‫التؽير ‪ .‬الحجم‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫‪.‬‬

‫المستخلص‬
‫يعد التؽير السمة االبرز للمجتمعات االنسانية عموما والمدن من ا على وجه الخصوص ف ِ المدن) عبارة عن مختبرات لتفاع ت‬
‫مستمرة بين منظومات ثانوية كثيرة ويعد الحجم المدينِ معبرا عنه بالسكان العنصر االساس والفاعل فِ هذا الصدد ف و المسإول عن‬
‫ت كل ا ونموها وتطورها‪ ،‬واذا ما استند التؽير فِ حجم السكان الى اسس نظامية ومخططة فان ذلك مدعاة للكفا ة الوظيفية على الصعيد‬
‫الحضر عموما‪ ،‬ذ ن هناك ع قة وثيقة بين الحجم والكفا ة االقتصادية والتِ تإسس ألنواع أخرى من الكفا ات اجتماعية‪ ،‬عمرانية‬
‫وبيبية) تصل بالمدن لى حياة الجودة والرفاهية‪.‬‬
‫هدفت الدراسة لى الك ؾ عن مقدار التؽيرات فِ حجوم مدن النظام الحضر ضمن محافظتِ بابل والنجؾ والعوامل المإثرة في ا‬
‫بمن جية مقارنة‪ ،‬فض عن تحقيق تراتبية حجمية وتوازن وظيفِ لمستقبل ا باستعمال األساليب التخطيطية المعتمدة فِ هذا الصدد‪.‬‬
‫وقد اعتمدت الدراسة على مجموعة من االساليب االحصابية سوا ما يتعلق بجمع البيانات الرقمية او تحليل ا حاسوبياج‪.‬‬
‫توصلت الدراسة الى جملة من االستنتاجات أبرزها‪:‬‬
‫اخت ل هرم حجوم وطبقية مدن النظام الحضر فِ ك المحافظتين مع تفاوت مقدار هذا العمق طبقا للعوامل المإثرة‪.‬‬
‫تضمنت الدراسة أربعه فصول ‪:‬‬
‫تناول الفصل األول اإلطار النظر ‪ ،‬فيما درس الفصل الثانِ الخصابص الجؽرافية العامة للمحافظتين فض عن العوامل المإثرة فِ‬
‫الحجم وأما الفصل الثالث فقد ركز على تطو ر أحجام مدن النظام فِ ك المحافظتين وخلص الفصل الرابع لى االحتماالت المستقبلية‬
‫لحجم مدن محافظتِ بابل والنجؾ وامكانية استعماله فِ تحقيق التوازن الطبقِ والوظيفِ واقفلت الدراسة بقابمة االستنتاجات ثم المصادر‬
‫والمراجع‪.‬‬

‫ٓ‪9‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫وزارة التعلههيم العههالِ والبحههث‬ ‫‪ A Q-Smarandache Fuzzy Implicative Ideal with Respect to‬نظر‬
‫العلمِ‬ ‫‪an Element of a Q-Smarandache BH-Algebra‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫اليوجد‬ ‫المديرية العامة لتربية ذ قار‬ ‫قاسم محسن ل يب نا د‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫جبر‬ ‫الرياضيات‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ‬ ‫حسين هاد عباس‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫جبر‬ ‫الرياضيات‬ ‫ماجستير‬
‫‪Q-Smarandache‬‬ ‫‪Q-‬‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪BCK-algebra, BCH-algebra, /‬‬
‫‪fuzzy commutative‬‬ ‫‪Smarandache‬‬ ‫‪BH-algebra, subalgebra, Q-‬‬ ‫االطروحة‬
‫‪ideal,‬‬ ‫‪Q-‬‬ ‫‪Fuzzy‬‬ ‫‪Smarandache BH–algebra‬‬
‫‪Smarandache fuzzy‬‬ ‫‪Implicative‬‬
‫‪sub‬‬ ‫‪commutative‬‬ ‫‪Ideal‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪Q-‬‬
‫‪ideal‬‬ ‫‪Smarandache‬‬
‫‪n-fold‬‬
‫‪commutative‬‬
‫‪ideal‬‬

‫مستخلص ‪:‬‬
‫قههدمنا فههِ هههذه الرسههالة مف ههومِ المثاليههة االسههتنتاجية الضههبابية و المثاليههة االسههتنتاجية الضههبابية بالنسههبة لههى عنصههرفِ فههِ جبههر ‪-Q‬‬
‫سمرندش‪ ، BH-‬و وضهعنا و برهننها بعهض المبرهنهات التهِ تحهدد الع قهات مها بهين ههذين المف هومين و المثاليهات األخهرى فهِ جبهر ‪-Q‬‬
‫سمرندش‪ BH-‬فِ الحالة الضبابية و ببعض األمثلة أثبتنا أن هذه المفاهيم مختلفة‪.‬‬

‫وكذلك تم أعطا مف ومِ المثالية الجزبية االستنتاجية الضبابية و المثالية الجزبية االبدالية الضبابية فِ جبر ‪-Q‬سهمرندش‪ ، BH-‬وتهم‬
‫دراسة بعض الصفات والع قات بين ا وبعض المثاليات األخرى فِ جبر ‪-Q‬سمرندش‪ BH-‬فِ الحالة الضبابية ‪.‬‬

‫و من ناحيه اخهرى‪ ،‬عرفنها مف هومِ المثاليهة االسهتنتاجية الضهبابية و المثاليهة االسهتنتاجية الضهبابية بالنسهبة لهى عنصهرفِ فهِ جبهر ‪-Q‬‬
‫سمرندش‪ ،BH-‬والجمع بين هذه المفاهيم الجديدة مع انواع اخرى من المثاليات فِ جبر ‪-Q‬سمرندش‪ BH-‬فِ الحالة الضبابية‪.‬‬

‫ٔ‪9‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫علوم الحٌاة‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫كليههة التربيههة للبنات‪/‬جامعههة‬ ‫قياس بعض المعايير المناعية وااللت ابية لهدى النسها المج ضهات وع قت ها باإلصهابة ٔ‪ / ٘9‬ط ٗ‪ٕٙ‬‬
‫الكوفة‬ ‫بفايروس ‪ Cytomegalovirus‬فِ محافظة النجؾ األ رؾ‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫كلية التربية للبنات‬ ‫نور ال دى ناظم صادق الؽزالِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫أحيا مج رية‬ ‫علوم حياة‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات \جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫س ام جاسم محسن الكعبِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫علم االحيا المج رية مناعة أحيا مج رية‬ ‫دكتوراه‬
‫اإلج اض‬ ‫المعايير المناعية‬ ‫‪Cytomegalovirus‬‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪/‬‬
‫وااللت ابية‬ ‫‪GM-CSF ،IL-10‬‬ ‫االطروحة‬
‫المستخلص‪:‬‬
‫أُجريت ال ِّدراسة الحالية ب هدؾ التعهرؾ علهى نسهب حهدوث اإلج هاض التلقهابِ بهين الفبهات العمرِّ يهة‪ ،‬ومراحهل الحمهل‪ ،‬والك هؾ عهن نهوع‬
‫اإلج ههاض األكثههر حههدوثا ج بههين مجتمههع ال ِّنسهها الحوامههل‪ ،‬فضهه ج عههن أهههداؾ أُخههرى مُتمثلههة بههالتحر عههن الفههايروس المُضههخم للخ يهها‬
‫الب ر )‪ (HCMV‬بين ال ِّنسا المُج ضات آنياج‪ ،‬وقياس مُستوى بعض الحركيات الخلويَّة ‪ (IL-10,GM-CSF‬بطريقهة الممتهز المنهاعِ‬
‫المُرتبط باإلنزيم ‪ )ELISA‬فِ عينات المصل‪ ،‬والسابل السلو ‪ )Amniotic fluid‬المُحيط بالجنين‪ ،‬والمُستخلصات البروتينيَّة لل ُخزع‬
‫اإلنت ــار الـــمناعِ الــــ ُّ عاعــِ‬‫الم يم ِّية‪ ،‬فض ج عن قياس المستويات الكمية الـــ ُكليَّة للكلوبيولين الـــــمناعـِ ‪ ،IgA)(IgG,‬بــطريقــة ِ‬
‫‪.Radial)(Immunodiffusion RID‬‬
‫جُمعت ٕٓٔ) عينة دم مهن ال ِّنسها المُج ضهات لحظهة حهدوث اإلج هاض‪ ،‬وفهِ أثنها تواجهدهنَّ فهِ صهالة الكورتهاج)‪(Curettage‬‬
‫لمست فى الزهرا ومست فى الحكهيم التعليمهِ‪ /‬محافظهة النجهؾ األ هرؾ‪ ،‬للمُهدَّة الممتهدة مهن ) ت هرين األَول ‪ ،2015‬وحتهى نــــــــهـيسان‬
‫‪ ،(2016‬وبمتوسطات عمرية تراوحت بين ٗٔ‪ )ٖٗ-‬عاماج‪ ،‬أُختيهرت ‪ )ٗ4‬امهرأة مُج ضهة ال ُتعهانِ مهن أ أمهراض مُزمنهة أو أمراضها ج‬
‫اإلختبهارات الت خيصهية المناعيهة‪ ،‬وحسهب التنهوع فهِ الفبهات العمريهة وأَنهواع اإلج هاض ومراحهل الحمهل‪،‬‬ ‫ُ‬
‫مناعية أخرى‪ ،‬لؽرض جرا ِ‬
‫أُجريت المقارنة مع ٓٔ) من النسا السليمات ظاهرياج‪ ،‬وجُمعت من ك المجموعتين عينات السابل السلو وال ُخزع الم يميَّة‪.‬‬
‫أَظ هههههرت النتهههههابج ارتفهههههاع نسهههههب اإلج هههههاض التلقهههههابِ بهههههين الفبهههههات العمر َّيهههههة الصهههههؽيرة وتحديهههههداج نهههههوع اإلج هههههاض المنسهههههِ‬
‫‪ ،abortion)(Missed‬وخه ل ثلههث الحمههل األول‪ ،‬فض ه ج عههن وجههود ع قههة معنو َّيههة بمسههتوى ‪ )P ≤ 0.05‬بههين أنههواع اإلج ههاض‬
‫اإلختبهار ال َّت خيصهِ المنهاعِ‬ ‫التلقابِ‪ ،‬وثلثهِ الحمهل األول والثهانِ‪ .‬كمها بينهت نتهابج ت هخيص فهايروس)‪)HCMV‬مصهليا ج باسهتعمالنظام ِ‬
‫)‪ (VIDAS‬نَّ جميع النسا المج ضات الخاضعات للت خيص كانوا يجابيِ المصهلية للكلوبيهولين المنهاعِ )‪ )IgG‬الخهاص بالفهايروس‪،‬‬
‫وبنسبة ٓٓٔ‪ ،)%‬بينما كانوا جميع م سلبيِ المصليةللكلوبيولين المناعِ)‪ )IgM‬وبنسبة)‪ ،(%0‬بينما سُج َّل تركيز الكلوبيهولين المنهاعِ‬
‫)‪ )IgM‬فرقها ج معنوي ها ج عاليها ج بمسههتوى ‪ (P ≤ 0.001‬لههدى النسهها المُج ضـههـات ٖٓٔ‪ aU/mL)ٓ.ٕٓٔٗ±ٓ.‬بالمقارنههة مههع السههيطرة‬
‫٘ٗٓ‪ , aU/mL)ٓ.ٕٓٗ ±ٓ.‬كما بينت النتابج عدم وجود فروق معنويَّهة بهين مسهتويات العامهل المثهبط ل لت هاب األنترلهوكين)‪،(IL-10‬‬
‫والعامل المحفز لمستعمرة الب عم والخ يا الحبيبيَّة )‪ (GM-CSF‬المقاسة فِ مصول الـــــــ ِّنسا الـــــــــمُج ضات‪ ،‬ذ بلؽهت مسهتويات ما‬
‫٘ٓ‪)ٔ.٘9ٓ9 ±٘.4‬بيكوؼرام ‪ٔ.ٕٔ٘ٓ ±ٔ.4ٔٗ /‬بيكوؼرام‪/‬مل) على التوالِ‪ ،‬كما لوحظ وجود انخفاض معنهو عهالِ‪ ،‬بمسهتوى ‪P‬‬
‫‪ ≤ 0.01‬فههِ تركيزاألنترلههوكين)‪(IL-10‬الــههـمُقاس فيالم ههايم والسههابل السلويللــــههـ ِّنسا الــههـمُج ضات ‪ ،‬بينمهها سههجل الـههـحركِ الــههـخلو‬
‫)‪ (GM-CSF‬ارتفاعا ج معنويا ج عالِ بمستوى ‪ P ≤ 0.01‬فِ تلك الم ايم‪ ،‬وانخفاضا ج بنفس المسهتوى فهِ عينهات السهابل السهلو المُحهيط‬
‫بههالجنين للنسهها المُج ضههات مقارنههة بالحوامههل الطبيعيههة‪ ،‬أظ ههرت النتههابج ايض ها ج ارتفههاع الـــــههـمستويات الــههـكمية الــــههـكلية للكلوبيههولين‬
‫اإلرتفاع لم ي ُكن ذو داللة حصابية مُقارنة بالسيطرة‪.‬‬ ‫الــــمناعِ )‪ (IgG,IgA‬فـــــــِ مصـــــول المج ضات‪ ،‬ال ّ أنَّ هذا ِ‬
‫ك فت نتابج الدراسة عن وجود ع قــات طرديَّة بين )‪ )HCMV-IgG‬والكلوبيولين الـمناعِ )‪ (IgG‬الكلهِ‪ ،‬ومسهتويات الحهركيين‬
‫الخلهويين )‪ (GM-CSF, IL-10‬ال ّ أ َّن ها لهم تكهن ذو فهروق معنويَّهة ‪ ،‬فضه ج عهن ع قته ِه العكسهية مهع )‪ ، )HCMV-IgM‬والكلوبيهوين‬
‫المنههاعِ)‪ (IgA‬الكلههِ المقاسههة فههِ مصههول ال ِّنسهها المُج ضههات‪ ،‬كمهها لههوحظ وجههود ع قههات عكسههية بههين تركيههز الكلوبيههولين الـههـمناعِ‬
‫)‪ ،)HCMV-IgM‬والــــمستويات الـكمية الـكليَّة للــكلوبيولينين الـــــــمناعيين)‪ ، (IgG,IgA‬والحركيين الـــخلويين ‪(GM-CSF, IL-‬‬
‫‪ ،10‬فض ج عــن وجـود ع قة طرديَّة ذات ارتبــــاط معنو عهالِ جهداج )‪ ، )r= 0.815,p=0.000‬وبمسهتوى حصهابِ‪P ≤ 0.001‬‬
‫بين تراكيز الحركيين الـخلـويين )‪(IL-10,GM-CSF‬المقاسةفِ مصول المج ضات‪.‬‬

‫ٕ‪9‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ اال رؾ‬ ‫علوم الحياة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫جامعة الكوفة‬

‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫نظر ‪ -‬عملِ)‬
‫جامعة الكوفة‪ /‬دابرة البيبة‬ ‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬ ‫مسح للطحالب الملتصقة على بعض النباتات المابية وع قت ا ببعض‬
‫والموارد المابية‬ ‫الخصابص الفيزيابية والكيميابية فِ منطقة منخفض بحر النجؾ‪/‬العراق‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫‪ / ٘94‬ؾ ٕ‪ٖ9‬‬ ‫عذرا جبار‬
‫مردان ال مر‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار الرسالة‪،‬‬
‫األطروحة)‬
‫النبات‬ ‫علوم الحياة‬ ‫الماجستير‬ ‫‪2017‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬


‫كلية التربية للعلوم الصرفة‪/‬جامعة القادسية‬ ‫أستاذ‬ ‫ٔ‪/‬أ‪.‬د‪ .‬فإاد منحر علكم‬
‫كلية التربية للبنات‪/‬جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫ٕ‪/‬أ‪.‬م‪ .‬علِ ياسر حافظ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫النبات‬ ‫علوم الحياة‬ ‫الماجستير‬

‫طحالب ملتصقة‪ -‬نباتات مابية‪ -‬بحر النجؾ‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة‬


‫برسالة ‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‬
‫يعد التؽير السمة االبرز للمجتمعات االنسانية عموما والمدن من ا على وجه الخصوص ف ِ المدن) عبارة عن مختبرات لتفاع ت‬
‫مستمرة بين منظومات ثانوية كثيرة ويعد الحجم المدينِ معبرا عنه بالسكان العنصر االساس والفاعل فِ هذا الصدد ف و المسإول عن‬
‫ت كل ا ونموها وتطورها‪ ،‬واذا ما استند التؽير فِ حجم السكان الى اسس نظامية ومخططة فان ذلك مدعاة للكفا ة الوظيفية على الصعيد‬
‫الحضر عموما‪ ،‬ذ ن هناك ع قة وثيقة بين الحجم والكفا ة االقتصادية والتِ تإسس ألنواع أخرى من الكفا ات اجتماعية‪ ،‬عمرانية‬
‫وبيبية) تصل بالمدن لى حياة الجودة والرفاهية‪.‬‬
‫هدفت الدراسة لى الك ؾ عن مقدار التؽيرات فِ حجوم مدن النظام الحضر ضمن محافظتِ بابل والنجؾ والعوامل المإثرة‬
‫في ا بمن جية مقارنة‪ ،‬فض عن تحقيق تراتبية حجمية وتوازن وظيفِ لمستقبل ا باستعمال األساليب التخطيطية المعتمدة فِ هذا الصدد‪.‬‬
‫وقد اعتمدت الدراسة على مجموعة من االساليب االحصابية سوا ما يتعلق بجمع البيانات الرقمية او تحليل ا حاسوبياج‪.‬‬
‫توصلت الدراسة الى جملة من االستنتاجات أبرزها‪:‬‬
‫اخت ل هرم حجوم وطبقية مدن النظام الحضر فِ ك المحافظتين مع تفاوت مقدار هذا العمق طبقا للعوامل المإثرة‪.‬‬
‫تضمنت الدراسة أربعه فصول ‪:‬‬
‫تناول الفصل األول اإلطار النظر ‪ ،‬فيما درس الفصل الثانِ الخصابص الجؽرافية العامة للمحافظتين فض عن العوامل المإثرة‬
‫فِ الحجم وأما الفصل الثال ث فقد ركز على تطور أحجام مدن النظام فِ ك المحافظتين وخلص الفصل الرابع لى االحتماالت المستقبلية‬
‫لحجم مدن محافظتِ بابل والنجؾ وامكانية استعماله فِ تحقيق التوازن الطبقِ والوظيفِ واقفلت الدراسة بقابمة االستنتاجات ثم المصادر‬
‫والمراجع‪.‬‬

‫ٖ‪9‬‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة التربٌة للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
ِ‫وزارة التعليم العال‬ ٗ4ٕ ‫ ح‬/ ٖٙٔ Al-Tememe Transformation for Solving
ِ‫والبحث العلم‬ Ordinary Differential Equations
‫ اللقهههب‬/ِ‫العنهههوان الهههوظيف‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
ِ‫العلم‬
‫ال يوجد‬/‫مدرس‬ ‫مديرية تربية بابل‬ ِ‫أيمن محمد حسن علِ ف م‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ )‫ االطروحة‬،‫سنة االصدار الرسالة‬
‫معادالت‬ ‫رياضيات‬ ‫ماجستير‬ ٕٓٔ9
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫ قسم الرياضيات‬/‫ كلية التربة للبنات‬/‫جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ‬ ‫علِ حسن محمد‬

‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬


‫تحليل عدد‬ ‫رياضيات‬ ‫ماجستير‬
Cauchy’sIntegral inverse of Al- AL-Tememe Transform, /‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‬
Formula, Tememe variable coefficients, partial ‫االطروحة‬
piecewise transform, fraction
continuous Analytic
function, the functions,
complex integral

Our aim in this thesis is to use Al-Tememe transform to solve some types of ordinary
differential equations (ODE) with variable coefficients(Euler’s Equation) which are subjected to
some initial conditions ,as well as finding the solutions of linear ordinary differential equations
with variable coefficients and with piecewise continuous functions, with initial conditions and
finding

Al-Tememe transform of Dirac delta function:

In addition, we find new structure for inverse of Al-Tememe transformation without using the
table by express that is a complex variable z and using the residue theorem of :

Finally, we have usedthe transform to find a generalization to solve the linear system of
ordinary differential equations with variable coefficients from the first order with some of the
initial conditions


‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫تارٌخ‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫‪ / 94ٙ‬م ‪9ٖ4‬‬ ‫مجلة االضوا النجفية ٓ‪ ٔ4ٙٙ-ٔ4ٙ‬دراسة تاريخية تحليلية‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫وفا كريم منعم عبد سالم العامر‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫صحافة نجفية‬ ‫تاريخ حديث‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات جامعة الكوفة‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫ٔ‪ -‬مقدام عبد الحسن باقر الفياض‬
‫كلية التربية للبنات جامعة الكوفة‬ ‫ٕ‪ -‬علِ عبد المطلب حمود علِ خان المدنِ استاذ مساعد دكتور‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫تاريخ تاريخ حديث صحافة نجفية‬ ‫ماجستير‬
‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬االضهههوا لمجلهههةل بنهههت ال هههدىل جماعهههة‬
‫العلمهها ل ال ههيوعية لصههحافة نجفيههةل محمههد‬ ‫االطروحة‬
‫بههاقر الصههدر لرسههالتنا لمعالجههاتل ال ههيخ‬
‫كاظم الحلفِ لالرأسمالية‬

‫الملخص‪ :‬تعد الصحافة النجفية بمختلؾ توج ات ا احدى المعالم الم مة التِ ميزة تاريخ النجؾ اال رؾ وتعد مجلة االضوا ٓ‪-ٔ4ٙ‬‬
‫‪ ٔ4ٙٙ‬واحدة من ابرز الصحؾ النجفية التِ دت ا الساحة العلمية اهتمت الباحثة بدراسة المجلة عبر ث ث فصول اختص االول بدراسة‬
‫مإسسومجلة االضوا واطارها الزمنِ والتنظيمِ وابرز كتاب ا اليضاح دور مإسسي ا واالهداؾ الموضوعة ل ا فض عن دراسة‬
‫اسباب ت كيل ج ماعة العلما كما درس المبحث الثانِ صاحب امتياز المجلة ال يخ كاظم الحلفِ فض عن دراسة فِ فكر الم رؾ على‬
‫المجلة السيد مرتضى الرضو الك مير ودرس الفصل الثانِ اهتمامات المجلة الدابمة وابرز موضوعات ا الذ استعرض افتتاحيات‬
‫المجلة واهم ابواب ا فض عن دراسة االط ار الزمنِ والتنظيمِ للمجلة ودرس الفصل الثالث معالجات مجلة االضوا النجفية التاريخية‬
‫واالدبية والدينية والمناهضة لل يوعية فض عن دراسة العلمية والفلسفية ‪.‬‬

‫٘‪9‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫التارٌخ‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫الحكومة العمالية االولى فِ بريطانيا ٕٗ‪ ٔ4‬دراسة تاريخية‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫‪ / 94ٙ‬ع ٕٗ‪9‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫حورا سامِ كريم‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫التاريخ حديث‬ ‫التاريخ‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫ٔ عماد هاد عبد علِ الحجيمِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫التاريخ الحديث‬ ‫ٔ دكتوراه‬
‫ن ههؤة حههزب العمههال البريطههانِ حتههى عههام‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪/‬‬
‫ٕٕ‪ٔ4‬‬ ‫االطروحة‬

‫الملخص‪ :‬يعد النظام السياسِ البريطانِ من اكثر النظم الديمقراطية رسوخا فِ العالم فقهد اتسهم بمرونهة كبيهرة مكنتهه مهن التهؤقلم مهع‬
‫االوضاع االجتماعية واالقتصادية المتؽيرة ولذلك جها تطهوره تهدريجيا‪ ،‬وقهد سهاعد الموقهع الجؽرافهِ لبريطانيها وعهدم تعرضه ا ل حهت ل‬
‫األجنبِ من ان تبتعد عن الحركات والصراعات العنيفة التِ دها التاريخ األوربِ ‪ ،‬مما ساعد على تطهور النظهام البريطهانِ علهى وفهق‬
‫الثقافة والتقاليد السياسية البريطانية‪.‬‬

‫تميز النظام السياسِ البريطانِ بخلوه من دستور مدون ‪ ،‬ولهيس معنهى ذلهك انهه ال يوجهد قواعهد مكتوبهة تهنظم هإون الحكهم والحيهاة‬
‫السياسية فِ بريطانيا ‪ ،‬ف ذا النوع من القواعد موجود ولكنه ليس مدونا فِ وثيقة جامعة واحدة ‪ ،‬وللقواعد الدستورية البريطانيهة مصهدران‬
‫يتمثل األول فِ مجموعة الوثابق التِ افرزت ا الثورات والحركات ال عبية المطالبة بمزيد من الحقوق فِ حهين يتمثهل الثهانِ فهِ مجموعهة‬
‫القوانين الصادرة عن البرلمان فِ المسابل المتعلقة باإلص حات السياسية التِ أدخلت على النظام البريطانِ ‪ ،‬فكان هذا دافعا أوال لدراسة‬
‫موضوع الحكومة العمالية األولى فيما كانت دراسة الحياة والنظام الحزبِ فِ المملكة المتحدة والذ يعد نظاما حزبيا تعدديا اذا نظرنا الية‬
‫من زاوية الحرية الممنوحة لت كيل األحزاب او الوجهود الفعلهِ وال هرعِ ل هذه األحهزاب فهِ مجلهس العمهوم فقهد احتكهر حزبها المحهافظين‬
‫واالحرار السهيطرة علهى الحيهاة السياسهية فهِ المملكهة حتهى ظ هور حهزب العمهال وتفوقهه فهِ انتخابهات عهام ٕٕ‪ ٔ4‬لي هكل الحهزب الثهانِ‬
‫المنافس لحزب المحافظين السيطرة على الحياة السياسية فِ بريطانيا رؼم وجود أحزاب قومية محلية فِ اسكتلندا وويلز وايرلندا ال همالية‬
‫فكان هذا دافعا ثانيا لدراسة الموضوع‪.‬‬

‫‪9ٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫علوم حٌاة‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة التعلــــــٌم العــــــالً ‪،‬‬ ‫دراســة تصــنٌفٌة للجــنس ‪ Lepidium L.‬مــن العائلــة الصــلٌبٌة ‪ Cruciferae‬فــً ‪ / 520‬ف ‪785‬‬
‫وزارة الزراعة ‪ ،‬المعاشب‬ ‫العراق‬
‫النباتٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪ /‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرس‬ ‫مدٌرٌة تربٌة النجف‬ ‫ذوالفقار عباس كاظم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار (الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫تصنٌف نبات‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة التربٌة للبنات ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪ 0‬د‪ .‬رقٌة منون حسن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫تصنٌف نبات‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫‪ 0‬دكتوراه‬
‫‪Lepidium‬‬ ‫‪Pollen grain‬‬ ‫الكلمــــــات المفتاحٌــــــة فــــــً الرســــــالة‪Anatomical study /‬‬
‫االطروحة‬
‫الخ صة‬
‫اجريت هذه الدراسة فِ مختبر الدراسات العليا ألبحاث النبات والمع ب النباتِ فِ كلية التربية للبنات ‪ /‬جامعة الكوفة للفترة من‬
‫‪ 1/11/2015‬الى ٕٓ‪.ٕٓٔٙ/ٕ/‬‬
‫وتضمنت هذه ال ِّدراسة دراسة َتصنيفيَّة ألنواع الجنس ‪ LepidiumL.‬المنت رة فِ العراق ‪ ،‬و ملت الصِّفات المظ رية وحبوب‬
‫اللقاح والصِّفات الت ريحيَّة اضافة الى الخصابص الكيميابية ‪.‬‬
‫تضمنت ال ِّدراسة المظ رية صفات الجذور‪ ،‬والسيقان ‪ ،‬واألَوراق ‪ ،‬والنورات ‪ ،‬واألزهار‪ ،‬والثمِّار والبذور‪ ،‬فض عن الكسا السطحِ‬
‫َ‬
‫لك ِّل جز من هذه األَجزا ‪ ،‬وكان للكثير من ا أَهمية تصنيفيَّة بارزة ‪ِ ،‬ذ ت َّم عزل النوع ‪ L.aucheri‬عن األَنواع األُخرى بسيقانه‬
‫المُنبطحة والمُتفرعة من األَسفل فِ حين امتازت بقيَّة األَنواع بكون ا مُتفرعة من األَعلى ‪ ،‬وانعزل النوع ‪ L.ruderale‬بؽياب االوراق‬
‫التويجيَّة والتِ كانت مُتواجدة فِ بقيَّة األَنواع ‪ ،‬واحتوى النوع نفسه على سداتين فقط فِ حين احتوت بقيَّة األَنواع على ستة أَسدية ‪،‬‬
‫وس ِجل النوع ‪ L.latifolium‬أَعلى طول لحامل النورة مُنعزالج بذلك عن بقيَّة األَنواع ‪.‬‬ ‫َ‬
‫كل أساسِ على الساق‬ ‫َ‬ ‫وأَنَّ الكسا السطحِ تميز ب ُعيرات طويلة ومُتموجة أَو مرنة ‪ Flexible‬وؼير ؼدية ‪ Eglandular‬تنت ر ب ٍ‬
‫للنوع ‪ ، L.ruderale‬فقط والسطح العلو لألوراق فِ جميع األَنواع عدا النوعين ‪L.aucheri‬و ‪ ، L.latifolium‬والسطح السُفلِ‬
‫لألوراق فِ النوعين ‪ L.ruderale‬و ‪ ،L.perfoliatum‬والسطح الخارجِ لمصاريع الثمرة فِ األَنواع ‪ L.aucheri‬و‬
‫‪ L.latifolium‬و ‪ ،L.ruderale‬والمبيض فِ األَنواع ‪ L.ruderale‬و ‪ L.latifolium‬و ‪ ، L.perfoliatum‬وحامل النورة‬
‫فِ األَنواع ‪ L.persicum‬و ‪L.aucheri‬و ‪ ، L.ruderale‬والتويج فِ النوع ‪ L.persicum‬والكؤس لك ِّل األَنواع المدروسة ‪.‬‬
‫واتضح من ال ِّدراسة الحالية أَيضا ج أَنَّ حبوب اللُّقاح فِ أَنواع الجنس ‪ Lepidium‬كانت من الطراز ث ثِ الثقوب واألَخاديد‬
‫‪ ، Tricolporate‬وبذلك فإِنَّ صفات ا كانت محدودة األَهمية على مستوى األَنواع ‪.‬‬
‫وفِ مجال ال ِّدراسة الت ريحيَّة تضمنت صِ فات ب رة الساق ‪ ،‬واألَوراق ‪ ،‬ومصاريع الثمِّار‪ ،‬والكسا السطحِ ‪ ،‬والتعرق ‪،‬‬
‫والمقاطع المستعرضة للسيقان ‪ ،‬واألَوراق ‪ ،‬وسويقات األَوراق ‪ ،‬وحامل الثمرة ‪ ،‬وقد انعزل النوع ‪ L.perfoliatum‬عن بقيَّة األَنواع‬
‫بصِ َفة جدران خ يا الب رة االعتيادية له بكون ا ديدة التموج فِ الب رة العُليا لألوراق ‪ ،‬كما انفردت األَنواع ‪ L.sativum‬و‬
‫‪L.ruderale‬و ‪ L.perfoliatum‬بالصِّفة ذات ا للجدران فِ الب رة الخارجية لمصاريع ِّ‬
‫الثمار ‪ ،‬و ُنو ِق َ ت التؽايرات بين الصِّفات‬
‫الت ريحية لألنواع للتعرؾ على مدى ِس ام ا فِ دعم الصِّفات المظ ريَّة فِ عزل وت خيص األَنواع المدروسة ‪.‬‬
‫وفِ مجال التصنيؾ الكيميابِ أَظ رت ال ِّدراسة وجود ٖٔ مركب مختلؾ فِ جميع األَنواع المدروسة ‪ ،‬ؤٕ مركب فِ النوعين‬
‫‪ L.aucheri‬و‪ ، L.sativum‬وٕٕ مركب فِ النوعين ‪ L.aucheri‬و‪ ،L.perfoliatum‬وٕ٘ مركب فِ النوعين ‪L.aucheri‬‬
‫و‪ ، L.latifolium‬وٕٕ مركب فِ النوعين ‪ L.aucheri‬و‪ ، L.persicum‬وٕ٘ مركب فِ النوعين ‪L.perfoliatum‬‬
‫و‪ ، L.persicum‬وبذلك فان كل هذه الصفات أَظ رت الدور التصنيفِ الم م للمعلومات الكيميابية فِ دعم الفصل بين األَنواع ‪.‬‬
‫وباإلستناد ِلى نتابج ال ِّدراسة ت َّم وضع مفتاح تصنيفِ للفصل بين األَنواع مع وصؾ مفصل لك ِّل نوع ‪ ،‬وال ِّدراسة الحالية أكدت‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫الوضع ال َّتصنيفِ لألنواع المدروسة وهِ ك ّل من ‪-:‬‬
‫‪1 – L.aucheriBoiss.‬‬
‫‪2 – L.sativumL.‬‬
‫‪3 – L.ruderaleL.‬‬
‫‪4 – L.perfoliatumL.‬‬
‫‪5 – L.latifoliumL.‬‬
‫‪6 – L.persicumL.‬‬

‫‪99‬‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة التربٌة للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
A Study of Some Properties Associated with New
Subclasses of Univalent and Multivalent Functions
ِ‫التعليم العالِ والبحث العلم‬ 571 / 4ٕٙ‫ع‬
ِ‫ اللقب العلم‬/ِ‫العنوان الوظيف‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫نور ظاهر عباس‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ )‫ االطروحة‬،‫سنة االصدار الرسالة‬
‫تحليل مركب‬ ‫الرياضيات‬ ‫ماجستير‬ 2017
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات‬-‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ‬ ‫ علِ حسين بتور‬-ٔ
‫جامعة القادسية –كلية علوم الحاسوب وتكنولوجيا‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ وقاص ؼالب عط ان‬-ٕ
‫المعلومات‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
ِ‫تحليل دال‬ ‫الرياضيات‬ ‫ دكتوراه‬-ٔ
‫تحليل مركب‬ ‫الرياضيات‬ ‫ دكتوراه‬-ٕ
subclasses univalentfunctions, /‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‬
multivalent functions ‫االطروحة‬

The purpose of this thesis is studying some properties associated with new subclasses of
univalent and multivalent functions. It is to study of a new subclass ( ) of univalent
functions with positive coefficient defined by Ruscheweyhderivative, we obtain various results
including coefficient inequality, distortion theorem, extreme points, radii of starlikeness, convexity
and close-to-convexity and neighborhoods. Also, we have discussed a subclass of meromorphic
univalent functions ( ) which is defined by Hadamard product and based on integral
operator. We find some geometric properties, as, coefficient inequality, closure theorem, convex
set, Hadamard product properties, partial sums, and weighted mean. In addition, we have
undertaken the study of a new subclass of harmonic univalent functions defined by Dziok-
Srivastava operator. Then are proved for our new class, as, coefficient bounds, extreme points,
convex combinations and integral operator. Another new class ( ) of multivalent
functions is defined by differential subordination property. We obtain various important properties
of this new class ( ), like, coefficient estimates, growth and distortion theorems, closure
theorem, partial sums and arithmetic mean. We have also dealt with a subclass ( )
of meromorphic p-valent functions with fractional calculus operators. Added to, coefficient
bounds, radii of starlikeness and convexity, convolution property, neighborhoods and convex
linear combinations are obtained for the last new subclass.

94
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫تارٌخ‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة التعلهههههههههيم العهههههههههالِ‬ ‫ٕٕ‪ / ٙ‬م ٕ٘ٗ‬ ‫التطورات السياسية الداخلية فِ المانيا ٘ٗ‪ٔ4ٗ4-ٔ4‬‬
‫والبحث العلمِ‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫سارة فاضل صالح آل مراد األسد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫تاريخ اوروبا‬ ‫تاريخ الحديث‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة – كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ‬ ‫ٔ عماد هاد عبد علِ الحجيمِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫تهههههههههههههاريخ الحهههههههههههههديث تاريخ اوروبا‬ ‫ٔ‪ -‬دكتوراه جامعة القادسية – كلية التربية‬
‫والمعاصر‬
‫٘ٗ‪ٔ4‬‬ ‫بعد عام‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ -ٔ /‬المانيا‬
‫االطروحة‬

‫جعلت أحداث الحرب العالمية الثانية من دول الحلفا األربع الواليات المتحدة األمريكية واالتحاد السوفيتِ وبريطانيا وفرنسا وحدة‬
‫تقاتل من أجل ذات ا ‪،‬ومن أجل هدؾ واحد م ترك أال وهو التخلص من نازية ألمانيا وفا ية يطاليا وعسكرية اليابان ‪ ،‬على الرؼم من‬
‫تنوع ا لتركيب السياسِ للدول الحليفة ‪ ،‬واخت ؾ متطلبات األمن الذاتِ لكل من ا ‪ ،‬والتِ أدت لى حدوث خ فات أثنا العمليات‬
‫العسكرية ‪ ،‬ال أن ا كانت فِ التفاصيل أكثر من ا فِ األهداؾ الجوهرية ‪ .‬وقد كانت هذه الخ فات تذوب والصعاب ت ون ‪ ،‬خاصة فِ‬
‫الجب ة األوربية ‪ ،‬ألن ا ك انت أخطر الجب ات على اإلط ق ‪ .‬لذلك تمكنوا من تجاوز تلك الخ فات من أجل ضمان تحقيق هدف م األول‬
‫أال وهو تدمير النازية ‪.‬‬

‫وكان االعتقاد السابد عندما انت ت الحرب العالمية الثانية فِ عام ٘ٗ‪ ٔ4‬بانتصار الحلفا على ألمانيا ‪ ،‬أن تنت ِ م كلة ألمانيا‬
‫وأخطارها ب عقد معاهدة للصلح يراعِ في ا التخلص من األوضاع والعوامل والقوى التِ أدت بؤلمانيا لى عال الحربين العالميتين‬
‫األولى والثانية لكن ن اية الحرب حملت مع ا ظاهرة جديدة على السياسة الدولية ‪ ،‬تمثلت فِ خروج النظام اال تراكِ من نطاق‬
‫انحصاره فِ حدود دولة واحدة هِ االتحاد السوفيتِ ليصبح قوة دولية تجد تطبيقا ج ل ا فِ أكثر من دولة ‪ .‬رافقة بروز الواليات المتحدة‬
‫األمريكية كقابدة للمعسكر الرأسمالِ العالمِ فِ مواج ة الدول اال تراكية ‪ ،‬وتحمل ا مسإولية عادة تنظيم األوضاع فِ أوربا الؽربية ‪،‬‬
‫السيما فِ ألمانيا كون ا موقع متقدم للمعسكر الرأسمالِ فِ مواج ة المد اال تراكِ ‪ ،‬وعلى الرؼم من أن ألمانيا احتلت مركزاج هاما ج فِ‬
‫عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية ‪ ،‬ال أن ا خرجت من تلك الحرب متدهورة من زمة بعد استس م ا لقوات الحلفا ب قيد وال رط فِ‬
‫‪ 4‬أيار ٘ٗ‪ ، ٔ4‬واقتسام حلفا الحرب العالمية الثانية األراضِ األلمانية بعد تقسيم ا لى مناطق اختصت كل واحدة من هذه الدول األربع‬
‫بواحدة من ا ‪.‬‬

‫اختارت الباحثة دراسة التطورات السياسية الداخلية فِ ألمانيا خ ل المدة ٘ٗ‪ ٔ4‬ـ ‪ ٔ4ٗ4‬موضوعا ج ل ا‪ ،‬لما ل ذه الدولة من ثقل‬
‫سياسِ فِ القارة األوربية ‪ ،‬كون ا أقوى دول وسط أوربا صناعيا وعسكريا ج ‪ ،‬وألن ا كانت أبرز القوى الدولية التِ لعبت دوراج أساسيا ج‬
‫وم ما ج فِ صنع األحداث والتؤثير فِ التؽييرات السياسية والعسكرية التِ دت ا الساحة األوربية والدولية خ ل النصؾ األول من القرن‬
‫الع رين ‪ .‬وفِ ضو ذلك فقد ؽلت القضية األلمانية حيزاج كبيراج فِ ساحة الع قات الدولية على عدة صعد ‪ .‬ذ مثلت فِ الع قات بين‬
‫الدولتين الكبيرتين الواليات المتحدة األمريكية واالتحاد السوفيتِ ‪ ،‬وفِ ع قات هاتين الدولتين ودول ؼرب رق أوربا ومع دول ا على‬
‫انفراد كبريطانيا وفرنسا ‪ ،‬اللتين كانتا تنظرا ن لى القضية األلمانية بقلق كبير ‪ .‬فمن بين كافة الدول المعنية بالقضية األلمانية كانت‬
‫بريطانيا وفرنسا ـ بحكم ع قات الجوار الجؽرافِ ـ مع ألمانيا األسرع تؤثراج فِ أحداث القضية المذكورة واألكثر حاجة لدعم من الخارج‬
‫‪.‬وبنا عليه ‪ ،‬ومثلما أضحت الع قات الدولية قابمة فِ ركن من أركان ا على القضية األلمانية أوربيا ج ‪ ،‬فإن ا أصبحت عالميا ج ألن هذه‬
‫القضية باتت جز اج وسببا ج فِ الحرب الباردة من زواياها االيديولوجية والعسكرية ‪ ،‬و ذا كانت القضية األلمانية أكثر بعداج عن ساحة‬
‫الصراع االيديولوجِ الذ أنحصر فِ جانبه السياسِ واإلع مِ ‪،‬فإن ا كانت فِ صلب الصراع األمنِ العسكر وفِ وسط ساحته‬
‫الجيوبلتيكية ‪.‬‬

‫‪94‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫جغرافٌة‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫وزارة العدل‬ ‫نظر‬ ‫تحليل جؽرافِ لحاالت الط ق المسجلة وآثارها المستبلية للمدة ‪ٕٓٔٙ-ٕٓٓ4‬‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫ال يوجد‬ ‫بنين ناصر احمد محسن‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫ب ر‬ ‫جؽرافية سكان‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫استاذ فِ كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫حسين جعاز ناصر‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫جؽرافية سكان‬ ‫ب ر‬ ‫دكتوراه‬
‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬اسهههههباب الطههههه ق‪ ،‬الخصهههههابص السهههههكانية‬
‫للمطلقههههين‪ ،‬التوزيههههع الجؽرافههههِ لحههههاالت‬ ‫االطروحة‬
‫الطهههههههه ق‪ ،‬الخصههههههههابص الديموؼرافيههههههههة‬
‫واالقتصههادية واالجتماعيههة للمطلقههين‪ ،‬اثههار‬
‫الط ق‬
‫الملخص‪ :‬يعد الط ق من الظواهر اإلجتماعية المإثرة فِ حياة األفراد واألسر والمجتمعات‪ ،‬ف و يإد لى هدم األسرة وتفكك أواصرها‬
‫وبذلك يإثر على نمو السكان من خ ل تؤثيره فِ الخصوبة‪.‬‬
‫جا ت هذه الدراسة فِ اربعة فصول لعرض م كلة الط ق فِ محافظة النجؾ ‪ ،‬من خ ل االعتماد على دعاو الط ق المسجلة فِ‬
‫المحاكم للمدة من ‪ )ٕٓٔ٘-ٕٓٓ4‬وكذلك الدراسة الميدانية لعام ‪ ٕٓٔٙ‬من خ ل توزيع استمارة األستبانة التِ تم توزيع ا على عينة من‬
‫المطلقات فِ منطقة الدراسة ولذل ك من أجل التعرؾ على األسباب التِ أدت لى حدوث الط ق ‪ ،‬وقد تم أستخدام التحليل األحصابِ من‬
‫برنامج ‪ )spss‬لؽرض الوصول لى النتابج الدقيقة ومعرفة أسباب هذة الظاهرة فِ منطقة الدراسة ‪ ،‬وقد أتضح من خ ل استمارة‬
‫االستبيان والتحليل االحصابِ أن االسباب اإلجتماعية من بين مجموعة االسباب المإدية لى الط ق قد جا ت بالمرتبة األولى حيث ما‬
‫ده المجتمع من تؽييرات فِ مختلؾ المجاالت أدت لى ارتفاع حاالت الط ق ‪ ،‬وقد تم وضع بعض التوصيات للحد من هذه الظاهرة‪.‬‬
‫وفِ ضو ذلك فقد تناول الفصل األول االطار النظر ومفاهيم الط ق والخصابص السكانية ‪ ،‬أما الفصل الثانِ فقد تضمن التوزيع‬
‫الجؽرافِ لحاالت الط ق والزواج فِ محافظة النجؾ ‪ ،‬أما الفصل الثالث فقد تناول الخصابص الديموؼرافية واالقتصادية واإلجتماعية‬
‫للمطلقين ‪ ،‬أما الفصل الرابع فقد تناول دراسة آسباب الط ق وآثاره والنتابج‪.‬‬
‫وقد توصلت الدراسة الى عدة نتابج أه ّم ا ما يلِ‪:‬‬

‫ٔ‪ -‬التزايد التدريجِ لحاالت الط ق ضمن المدة ‪ ،)ٕٓٔٙ-ٕٓٓ4‬ذ بلؽت عام ‪ )ٔ44 ٕٓٓ4‬حالة ط ق إلجمالِ المحافظة‪ ،‬وقد‬
‫وصلت لى أعلى حد ل ا عام ٕ٘ٔٓ والبالػ ٖٖٓٗ) حالة ط ق إلجمالِ المحافظة‪.‬‬
‫ٕ‪ -‬وجود تباين فِ أعداد حاالت الط ق على مستوى الوحدات اإلدارية لمنطقة الدراسة‪ ،‬ذ أحتل مركز قضا النجؾ المرتبة األولى‬
‫ضمن ارتفاع حاالت الط ق عام ‪ )ٕٓٔ٘ -ٕٕٓٔ -ٕٓٓ4‬والبالػ ‪ )ٔ9ٙٗ ،44ٙ ،44‬حالة على التوالِ نتيجة الكثافة السكانية‬
‫العالية فِ مركز المحافظة ‪.‬وجا بالمرتبة األخيرة لعام ‪ ٕٓٓ4‬ناحية الحرية والحيرة والبالػ ‪ )9‬حالة ط ق‪ .‬أما عام ٕٕٔٓ فقد احتلت‬
‫ناحية الحيدرية المرتبة األخيرة ذ سجلت ٖٓ) حالة ط ق‪ ،‬وفِ عام ٕ٘ٔٓ جا ت ناحية القادسية بالمرتبة األخيرة ذ سجلت ‪)ٖ4‬‬
‫حالة ط ق‪.‬‬
‫ٖ‪ -‬أوضحت الدراسة أن معدالت النمو لحاالت الط ق إلجمالِ المحافظة بلؽت ‪ )%ٗ,9‬بين عامِ ‪ )ٕٓٔٔ-ٕٓٓ4‬وقد وصل هذا‬
‫المعدل الى ‪ )%ٔ,4‬بين عامِ ٕٕٔٓ‪ )ٕٓٔ٘-‬ثم بلػ هذا المعدل ضمن مدة الدراسة بين عامِ ‪ )ٕٓٔ٘-ٕٓٓ4‬الى ٘‪.)%‬‬

‫ٓ‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫علوم الحياة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة التعليم العالِ‬ ‫دراسة ت خيصية للمكورات العنقودية الذهبية المقاومة للمثيسيلين المصاحبة لحاالت‬
‫‪ / 94ٙ‬ر ٕٕ‪ٙ‬‬
‫وزارة الصحة‬ ‫أخماج الثد فِ محافظة النجؾ‬
‫العنوان الوظٌفً‪ /‬اللقب‬
‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ميادة باسم رسول الدباغ‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار (الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫احيا مج رية‬ ‫علوم حياة‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة‪ /‬كلية التربية للبنات‪/‬علوم الحياة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ٔ‪ -‬سميرة كاظم حميد‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫احيا مج رية‬ ‫علوم الحياة‬ ‫ٔ– ماجستير‬
‫‪Staphylococcus‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة فً الرسالة‪/‬‬
‫)‪(MRSA‬‬ ‫‪mastitis‬‬
‫‪aureus‬‬ ‫االطروحة‬

‫ملت الدراسة جمع ‪ 128‬عينة من خراج الثد ‪ Breast abscess‬للمرضعات وؼير المرضعات المصابات بؤخماج الثد‬
‫السريرياللواتِ ترددن على مست فى الصدر التعليمِ فِ محافظة النجؾ‪ ،‬واعتمد ت خيص عزالت‪Staphylococcus aureus‬على‬
‫الصفات الزرعية والفحص المج ر والصفات البايوكيمياوية كت خيص أولِ‪ ،‬وقد تم الت خيص الن ابِ بواسطة الجين الت خيصِ ‪16S‬‬
‫‪rRNA‬باستخدام تقنية تفاعل انزيم البلمرة المتسلسل‪ ،PCR‬فظ رت النتابج عابديه ‪ 106‬عزلة وبنسبة ‪ %82.8‬الى جنس‬
‫‪ ،Staphylococci‬و ‪ 39‬عزلة وبنسبة ‪ %36.7‬تعود للـ‪ S. aureus‬فِ حين كانت نسبة االنواع االخرى)‪ ،)%67 63.2‬وتم‬
‫ت خيص عزالت‪MRSA‬مظ ريا وذلك باختبار مقاومت ا للمثيسيلين وبينت النتابج عابدية‪ 39‬عزلة الى عزالت‪ ،MRSA‬وظ رت نتابج‬
‫تقنية الـ ‪ PCR‬لتؤكيد ت خيص جرثومة المكورات العنقودية الذهبية باستعمال جين ‪ 16S rRNA‬عابديه ‪ 34‬عزلة الى المكورات‬
‫العنقودية الذهبية وبنسبة ‪ %87.1‬وذلك بظ ور حزمة ذات وزن جزيبِ ‪ 886‬زوج قاعد عند ترحيل ا ك ربابيا على ه م‬
‫االكاروز)‪ (%1‬فِ حين ‪5‬عزالت تحمل الجين وبنسبة ‪ ،%12.8‬كما ظ رت النتابج تضخيم جين ‪mecA‬عابدية‪ 14‬عزلة الى‬
‫المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للمثيسيلين وبنسبة ‪ %41.1‬وذلك بظ ور حزمة ذات حجم جزيبِ ‪293‬زوج قاعد ‪ ،‬كما بينت‬
‫النتابج التحر عن بعض عوامل الفوعة لجرثومة‪S. aureus‬قابلية جميع العزالت ‪ 34‬عزلة) إلنتاجالمحفظةوالطبقة المخاطيةبنسبة‬
‫‪ %100‬أما العزالت المنتجة ألنزيم الجي تينيز فكانت نسبت ا ‪ ، %20.6‬ونسبة العزالت المنتجة للذيفان الحال للدم ‪ ، %97.0‬فِ حين‬
‫كانت نسبة العزالت المنتجة ألنزيمال يبيز‪ ، %61.7‬وبينت الدراسة ان ‪S. aureus‬حساسة لمضادات‪ Vancomycin‬و‬
‫‪Amikacin‬بنسبة ‪ ،%100‬و ‪ Ciprofloxacin‬بنسبة ‪ %85.2‬فِ حين كانت نسبة المقاومة ‪ %100‬لمضاد‪.Cefotaxime‬‬

‫ٔ‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫جغرافٌة‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫جامعههههههة الكوفههههههة ‪ /‬كليههههههة‬ ‫نظر‬ ‫الم بمة المكانية لمحطات الوقود فِ مدينة النجؾ الكبرى‬
‫التربية للبنات‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫مدرسة‬ ‫مديرية التربية النجؾ‬ ‫هدى صفا عبد الوهاب حسن‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫ب ر ‪ /‬مدن‬ ‫جؽرافية‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9 – ٕٓٔٙ‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫عميد كلية التخطيط العمرانِ‬ ‫استاذ‬ ‫ٔ أ‪ .‬د عبد الصاحب ناجِ البؽداد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫تخطيط مدن‬ ‫ٔ – دكتوراه‬
‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪/‬‬
‫االطروحة‬
‫تمثل الخدمات العامة وال سيما خدمات تعببة الوقود ) حدى المإ رات ال امة التِ تعكس مدى تطور المجتمع ومستوى معي ة‬
‫السكان فيه ‪ ،‬ولذا جا اختيار محطات تعببة الوقود ضمن الحيز الجؽرافِ لمدينة النجؾ الكبرى موضوعا ج للدراسة ‪ ،‬كون ا تعد من‬
‫المن آت والمرافق الخدمية التِ يكتسب توقيع ا فِ المدينة أهمية بالؽة ‪ ،‬نظرا ج لتزايد أعداد المركبات فِ ظل تعدد الفعاليات الوظيفية‬
‫لحيزها الحضر ال سيما بعد عام ٖٕٓٓ ‪ ،‬فض ج عما تقدمه للسكان من خدمات هامة تتمثل فِ تس يل عملية االنتقال من مكان بخر ‪.‬‬

‫تتمثل م كلة الدَّراسة بم عرفة مدى الم مة المكانية التِ تتمتع ب ا محطات تعببة الوقود فِ مدينة النجؾ الكبرى وما هِ كفا ت ا‬
‫الوظيفية ‪ ،‬فالدراسة ت دؾ الى معرفة نمو التوزيع المكانِ لمحطات تعببة الوقود فِ مدينة النجؾ الكبرى ومحاولة رسم صورة عن‬
‫واقع ا تساعد صناع القرار فِ رسم الصورة تق ود الى التخطيط السليم و تس م فِ تحقيق التوازن فِ خدمات محطات الوقود لكل افراد‬
‫المجتمع ‪.‬‬

‫ومن أجل معرفة مدى م مة التوقيع لمكانِ لمحطات تعببة الوقود فِ مدينة النجؾ الكبرى مع األسس والمعايير التخطيطية‬
‫والمتطلبات للموقع الخاص بخدمات تعببة الوقود ‪ ،‬والك ؾ عن مستوى كفا ة أدا ها الوظيفِ ‪ ،‬ومدى تؤثرها بالعوامل الجؽرافية‬
‫الطبيعية والب رية ‪ ،‬فض ج عن تقييم نوعية وكمية الخدمات التِ تقدم ا تلك المحطات ‪ ،‬فقد استعملت الدراسة األسلوب الرياضِ‬
‫واإلحصابِ المتمثل بتحليل األنماط المكانية النقطية والجار األقرب ونظرية صفوؾ االنتظار فِ معالجة وتحليل البيانات التِ تم جمع ا‬
‫عن طريق الدراسة الميدانية ‪.‬‬
‫و أهم االستنتاجات التِ ت َّم التوصل ِلي ا ‪:‬‬
‫ـ أن معظم محطات تعببة الوقود فِ منطقة الدراسة تم أن اإها من ؼير تخطيط مسبق أو تطبيق للمعايير التخطيطية المحلية والمحددات‬
‫البيبية ‪ ،‬ووفقا ج لنظرية الجار األقرب فؤن التوزيع الحالِ لمحطات تعببة الوقود هو توزيع ع وابِ كامل ‪.‬‬

‫و اهـم المقترحات التِ توصلت ل ا الدَّراسة ‪:‬‬

‫ــ ضرورة تبنِ معايير تخطيطية ومحددات موقعية محددة أيضا ج وتطبيق ا على كافة الخدمات العامة فِ المدينة والسيما خدمات‬
‫محطات تعببة الوقود) وبما يت م مع الحجم والكثافات السكانية والن اطات المتوفرة فِ المدينة من أجل الن وض بالواقع الحالِ لمحطات‬
‫تعببة الوقود ‪ ،‬والعمل على توزيع ا بالَّ كل الذ يتناسب مع التطورات االقتصادية التِ ت دها المدينة ‪.‬‬

‫ٕ‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫اللؽة العربية‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫الكوفة‬ ‫جامعة‬ ‫نظر‬ ‫االتساق واالنسجام فِ القرآن الكريم الكابنات الؽيبية الم بكة ‪ ،‬الجن‪ ،‬ال ياطين) أنموذجا‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬ ‫التصنيؾ‬
‫مدرس مساعد‬ ‫مديرية تربية النجؾ‬ ‫٘ٔ‪ / ٙ‬ؾ‬ ‫سامر نعمه كاظم‬
‫‪ٕٙ9‬‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫العام‬
‫اللسانيات الحديثة‬ ‫اللؽة العربية‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬


‫جامعة الكوفة ‪-‬كلية التربية لل‬ ‫استاذ‬ ‫ايمان مطر م د‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص‬ ‫ال ادة‬
‫العام‬
‫النقد الحديث‬ ‫اللؽة العربية‬ ‫دكتوراه‬

‫االتساق ‪،‬االنسجام ‪ ،‬القرآن الكريم‪ ،‬الكابنات‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة برسالة‪/‬‬


‫الؽيبية الم بكة ‪ ،‬الجن‪ ،‬ال ياطين‬ ‫أطروحة‬
‫نسيج مت ابكٍ من الرإى‪،‬‬ ‫عن‬ ‫ؾُ‬ ‫تك‬ ‫‪،‬‬ ‫اللسانِ‬ ‫المنجز‬
‫ِ‬ ‫فِ‬ ‫ج‬
‫فاحصة‬ ‫ج‬
‫ة‬ ‫نظر‬ ‫أنّ‬ ‫مفاده‬ ‫نظر‬ ‫افتراض‬
‫ٍ‬ ‫عن‬ ‫ُ‬
‫ل‬ ‫العم‬ ‫هذا‬ ‫المستخلص ‪:‬يصدر‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬
‫ُ‬
‫عمل ال يحوز قيمته ال بحوافزه‪،‬‬‫ٍ‬ ‫ؾ يرتكز على التعصبِ‪ ،‬ويبتع ُد من ال مول‪ .‬وألنّ أ ّ‬ ‫ُ‬ ‫ت المعرفي ِة التِ تعلو على أ ّ توصي ٍ‬ ‫واإلرهاصا ِ‬
‫فإنَّ الدوافع التِ حفزتنا على اختيار هذا الموضوع من ا ما هو ذاتِ‪ ،‬ومن ا ما هو موضوعِل فمن الحوافز الذاتيةل الرؼب ُة فِ سبر‬
‫أؼوار اتجاهات البحث اللسانِ والتعرؾ على أه ّم منطلقات ا وأهداف ا‪ ،‬وعدم االنحباس فِ بوتقة الدراسات التقليدية التِ ؼلبت سمة‬
‫االجترار علي ا‪.‬أما أهم الحوافز الموضوعية‪ ،‬ف ِ محاولة اكت اؾ مبادئ وأسس ؼير مع ودة فِ الممـــــــارسة اللسانية النصّية) التِ‬
‫تقارب المــــــدونة المـــــقدسة القرآن الكريم) ٌتضِ الرإية المن جية بقرا ة معرفية تك ؾ العمل الفذ الذ راز مساراته‪ ،‬وال تلؽِ‬
‫أصول العمل اللؽو المتعارؾ علي ا عند الباحثين بؤدوات ومستويات لؽوية معروفة و نما تعزز المرجعية الداللية‪ .‬فض ج عن ذلك ندرة‬
‫البحوث والدراسات األكاديمية العراقية) التِ تناو ت تطبيقات معيار االتساق واالنسجام فِ القرآن الكريم على آيات منفردة ‪ .‬لذا كان‬
‫العنوان موسوما ج بــ ‪:‬االتساق واالنســـــجام فِ القرآن الكريم ‪ ،‬الكابــــــنات الؽيبية الم بكة‪ ،‬الجن ‪،‬ال ياطين) أنموذجاججا ت الدراسة فِ‬
‫ث ثة فصول وملحق واحد‪ ،‬سبق ا تم يد ‪ ،‬وأسعفت ا خاتمة‪ ،‬تناول التم يد منطلقات البحث التؤسيسيَّة وهِ‪:‬‬
‫أوّ الج – قرا ة تعريفية لمف وم النصّ ‪ ،‬ومراحل الم اد الَّتِ انبثق من ا المصطلح وتوصيفات المن ج العام للمعايير النصيّة‪.‬‬
‫ثانيا ج – مف وم الكابنات الؽيبيّة التِ يمثل عتبة الدخول لى متن المدونة‪ ،‬والتعرؾ على الرإى المختلفة التِ تناولت قضايا الم بكة ‪،‬الجن ‪،‬‬
‫األول بدراسة ‪ :‬اإلحالة‬‫ال ياطين) تناول الفصل األول عرضا نظريا ج وتطبيقيا ج لوسابل االتساق النحو ‪ ،‬وتض َّمن ث ثة مباحث‪ ،‬تك ّفل َّ‬
‫النصّية وأثرها فِ اتساق النص) ‪ ،‬وت عب من بعد تقديم المف وم اللُّؽو واالصط حِ للعنوان‪ ،‬لى أنواع هِ‪ :‬اإلحالة بالضمابر‪ ،‬واإلحالة‬
‫باالسم الموصول واإلحالة بؤسما اإل ارة‪.‬‬
‫ت الدراسة فيه بع َد بيان المف وم اللُّؽو واالصط حِ لى أنواع‬ ‫وتناول المبحث الثانِ ‪ :‬العطؾ وأثره فِ اتساق النص ) وتف ّر َع ْ‬
‫أما المبحث الثالث فكان فــــــــــــــــــــــِ بيان ‪ :‬وسابل االتساق المعجمِ ) وتفرع‬ ‫العطؾ وهِ‪ :‬االسمِ والفعلِ والعبار ‪.‬‬
‫لـــــــى التكرار وأنواعــــــه ‪:‬‬
‫ج‬
‫الكلِ والجزبِ واال تقاقِ‪ ،‬فض عن المصاحبات المعجمية ‪ .‬وتوسّــــل الفصل الثانِ بآليات االنسجام النصِ‪ ،‬فجا فــِ مباحث‬
‫ثـــــــــ ثة ‪ ،‬تنــاو َل المبحث األوَّ ل ‪ :‬السياق اللفظِ وأثره فِ االنسجام ) عبر توصيؾ المف وم وفاعليته فِ النصّ ‪ ،‬فض ج عن‬
‫المكونات الربيسة فِ ت ُّك ِل ِه ‪ ،‬وأثره فِ تنظيم األحداث والمواقؾ ‪.‬‬
‫َ‬ ‫ج‬ ‫ج‬
‫وتناو َل المبحث الثانِ الربط بين ال رط والجزا ) بوصفه مكونا بارزا فِ جسد النصّ ‪ ،‬وتم بع َد التوطبة ل ُه بيان أثره فِ نسيج‬
‫النص ‪،‬وأدواته الرابطة هِ نْ ‪ ،‬من ‪،‬لو ‪ ،‬ذا) أما المبحث الثالث فا تمل على‪ :‬ع قات االنسجام فِ النصّ ) التِ ضمت ع قة‬
‫اإلجمال والتفصيل والسببية‪ ،‬واالجابة عن سإال وارد‪، ،‬والتضاد والتقابل‪ ،‬والعموم والخصوص‪ ،‬والنقض واإلبطال ‪.‬‬

‫ٖ‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الجغرافٌة‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫التحليل المكانِ لمستويات معي ة األسر فِ قضابِ ال طرة والرفهاعِ للمهدة ‪ / ٕٕ4 -ٕٓٓٙ‬أ ‪9ٕٙ‬‬
‫‪ٕٓٔٙ‬‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫مدرس مساعد‬ ‫وزارة التربية‬ ‫م د ناصر حسين الكنانِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫الجؽرافية السكانية‬ ‫الجؽرافية الب رية‬ ‫الدكتوراه‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية لبنات‬ ‫استاذ‬ ‫ٔ‪ -‬أ‪.‬د‪ .‬حسين جعاز ناصر الفت و‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫الجؽرافية السكانية‬ ‫الجؽرافية الب رية‬ ‫ٔ‪ -‬دكتوراه‬
‫مستويات المعي ة – الحرمان‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬
‫المستخلص‪:‬‬

‫أصههبحت مسههتويات المعي ههة تعبههر عههن حالههة الحرمههان واإل ههباع مههن الحاجههات األساسههية والخههدمات الضههرورية لألسههر واألفههراد‬
‫‪،‬وتتنههاول هههذه الدراسههة التحليههل المكههانِ لمسههتويات معي ههة األسههر فههِ قضههابِ ال ههطرة والرفههاعِ وأنمههاط التوزيههع ثههم التحليههل ‪ ،‬اعتمههدت‬
‫الدراسة على المن ج الوصف ِ والمن ج الكمِ التحليلِ لتحقيق أهداؾ الدراسة ‪ ،‬ذ تكونت عينة الدراسهة مهن ٗ٘‪ )ٔ4‬اسهتمارة اسهتبانة ‪،‬‬
‫فض عن استخدام ألسهاليب اإلحصهابية كؤسهلوب االرتبهاط البسهيط والتحليهل ألعهاملِ المقتهرن ببرنهامج ‪ ))SpSS‬فهِ اسهتخراج التبهاين‬
‫للحرمهان وإل هباع مهن الحاجهات األساسههية فهِ منطقهة الدراسهة وصهوال لههى ههدؾ الدراسهة بتقسهيم سهكان المنطقههة لهى فبهات بحسهب سههلم‬
‫مستويات المعي ة‪،‬وبما يساعد أصحاب القرار من رسم سياسات تنموية تساهم فهِ توزيهع ثمهار التنميهة بصهورة عادلهة بهين المنهاطق تؤخهذ‬
‫بنظر االعتبار المحرومية والمظلومية التِ تعرضت ل ا مدن جنوب العراق بصورة عامه وصوال لى مستويات معي ية تليهق بعهيش حيهاة‬
‫كريمة ‪.‬‬

‫جهها ت الدراسههة بؤربعههة فصههول تنههاول الفصههل األول اإلطههار النظههر والخصههابص السههكانية ‪،‬فههِ حههين عههرض الفصههل الثههانِ واقههع‬
‫مستويات المعي ة ومإ رات الميادين ‪،‬فِ حين تناول الفصهل الثالهث التبهاين المكهانِ ألدلهة الميهادين ‪،‬وتطهرق الفصهل الرابهع الهى عهرض‬
‫مستويات المعي ة والتحليل المكانِ ل ا عن طريق الوصؾ والتحليل اإلحصابِ ‪،‬فض عن االتجاهات المستقبلية لمسهتويات المعي هة فهِ‬
‫منطقة الدراسة والمعالجات التخطيطية ل ا ‪.‬‬

‫وقد استخلصت نتابج الدراسة على ضو مإ رات الميادين وعددها ٖ٘) مإ را التِ تكون أدلة الميادين وضع االسرة‬
‫االقتصاد ‪،‬البنية التحتية‪،‬التعليم‪،‬الصحة‪،‬المسكن‪،‬محيط المسكن ) ‪ ،‬ذ ك فت الدراسة عن وجود تباين مكانِ بين الوحدات اإلدارية‬
‫التابعة للقضابين ‪،‬فض عن التباين بين الحضر والريؾ والذ كان واضحا خ ل فصول الدراسة وتبين ن قضا ال طرة كان اقل‬
‫حرمانا من قضا الرفاعِ فِ نسب الحرمان لميادين وضع االسرة االقتصاد ‪،‬التعليم ‪،‬الصحة‪،‬ومحيط المسكن ‪،‬أمجا على مستوى النواحِ‬
‫فقد كان مركز قضا ال طرة وناحيتِ الفجر والدواية أقل الوحدات أإلدارية حرمانا ‪،‬فِ حين كانت أعلى النواحِ حرمانا قلعة سكر‬
‫ومركز قضا الرفاعِ وناحية النصر‪،‬ويظ ر التباين واضحا بين الحضر والريؾ ‪ ،‬ذ ترتفع نسب الحرمان لجميع أدلة الميادين فِ‬
‫الريؾ بالقياس لى الحضر مما يإ ر الفوارق المكانية بين الريؾ والحضر بسبب الخلل فِ التنمية المكانية ‪.‬‬

‫ٗ‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف االشرف‬ ‫رٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً‬ ‫نظري‬ ‫بعض انواع المثالٌات الضبابٌة فً جبر ‪NASNR-BCK‬‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫‪ / 656‬ذ ‪767‬‬ ‫مرٌم امٌن علٌوي‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫جبر‬ ‫رٌاضٌات‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة التربٌة للبنات ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫أ‪.‬م ساجدة كاظم محمد‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫جبر‬ ‫رٌاضٌات‬ ‫ماجستٌر‬

‫مثالية‪ ، SM‬المثالية الضبابية‪NASNR-،‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬


‫‪BCK‬‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‬

‫فِ هذا الرسالة قدمنا نوعين من المثاليات الضبابية فِ جبر ‪ NASNR-BCK‬حيث عرفنا المثاليه الضبابية من النوع االول ودرسنا‬
‫خواص ا من خ ل عدد من القضايا التِ برهناها‪ ،‬كما عرفنا المثالية الضبابية من النوع الثانِ ودرسنا خواص ا وع قت ا مع المثاليه‬
‫الضبابية االولى من خ ل القضايا‪.‬‬
‫كما قدمنا مثاليه جديدة اسميناها مثالية ‪ SM‬ودرسناها فِ جبر ‪ NASNR-BCK‬بالحالة العادية والضبابية وبينا الع قه بين ا وبين‬
‫المثاليات االولى والثانية فِ الحالة العادية والضبابية‪.‬‬
‫كذلك درسنا التحوي ت الضبابية على كل من المثالية الضبابية االولى والثانية ومثالية ‪ SM‬الضبابية وبينا الع قه بين كل مثالية ضبابية‬
‫وبين التحوي ت الضبابية‪.‬‬

‫٘‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ اال رؾ‬ ‫تاريخ‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬

‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫وزارة التعليم العالِ‬ ‫نظر‬ ‫الموقؾ الدولِ من اضط اد الموريسكيين من ٕ‪)ٕٔٙٔ-ٔٗ4‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫ٔٔ٘ ‪ /‬ز ٕ‪ٗ4‬‬ ‫نور حسين علِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫تاريخ حديث‬ ‫تاريخ‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫أ‪.‬د ال ام محمود كاظم‬
‫أ‪.‬د م تاق ب ير حمود‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫تاريخ حديث‬ ‫تاريخ‬ ‫ماجستير‬
‫الموريسكيين ‪ ،‬االندلس‪ ،‬فرنسا‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‬

‫فِ هذا الرسالة قدمنا الموقؾ الدولِ من اضط اد الموريسكيين من ٕ‪ )ٕٔٙٔ-ٔٗ4‬والذ تخصص بموقؾ ملوك اسبانيا كل من الملك‬
‫فرديناند وايزابي وبداية حكم ارل االول وبعدها سلط الضو على موقؾ االمبراطورية الرومانية المقدسة التِ تمثلت باإلمبراطور‬
‫ارل الخامس وفيليب الثانِ وفيليب الثالث ‪ ،‬وما اصدروه من مراسيم تعسفية ضد المسلمين من جميع جوانب حيات م الدينية واالجتماعية‬
‫عن طرق اداة القمع وهِ محاكم التفتيش ‪.‬‬
‫كذلك بين موقؾ فرنسا عن طريق ع قات ا بالمسلمين بعد الفتوح االس مية فِ فرنسا وموقؾ الملك الفرنسِ هنر الرابع من اضط اد‬
‫المسلمين فِ االندلس السيما بعد قرار الطرد عام ‪ٔٙٓ4‬م ‪ ،‬فض عن موقؾ الدولة العثمانية تجاه المسلمين خ ل ابرز ع د س طين‬
‫ال عثمان وما قدموه من مساعدات للمسلمين‬

‫‪4ٙ‬‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة التربٌة للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
ِ‫وزارة التعليم العال‬ ٕٗ٘ ‫ خ‬/ ٖ٘ٔ New Integral Transform And Its Uses
ِ‫والبحث العلم‬
‫ اللقهههب‬/ِ‫العنهههوان الهههوظيف‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
ِ‫العلم‬
‫ال يوجد‬ ‫كاسب‬ ‫ب ير عبد الرضا صادق‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ )‫ االطروحة‬،‫سنة االصدار الرسالة‬
‫معادالت‬ ‫رياضيات‬ ‫ماجستير‬ ٕٓٔ9
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫ قسم الرياضيات‬/‫ كلية التربة للبنات‬/‫جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ‬ ‫علِ حسن محمد‬

‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬


‫تحليل عدد‬ ‫رياضيات‬ ‫ماجستير‬
convolution of Ali's Equation New Integral Transform,Al- /‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‬
expansion of Al- Euler's Equation Zughair transformation, ‫االطروحة‬
Zughair expansion of Al- variable coefficients, partial
transformation Zughair fraction
ordinary transformation
differential
equations with
variable
coefficients
The aims of the present thesis are to introduce definition of new integral transformation which is called
Al-Zughair transform defined by the following integral :
( )
( ) ∫ ( ) ( )

Also, introducing the properties ,theorems and transformations of the constant function, logarithms
functions and other functions .studding how this transformation can be used and it's inverse to solve new
type of linearordinarydifferential equations with variables coefficients (Ali's Equation) which has the
general form:
( ) ( ) ⋯ ( )
In addition, the aims of thesis included the definition of Expansion of Al-Zughair transformation
defined as the following integral :

( ) ∫ ( )

Also, included the properties ,theorems, proofs and transformations of the constants functions,
logarithms functions and other functions .And studding how this transform can used and it's inverse to
solve the L.O.D.E. with variables coefficients(Euler's Equation) which has thegeneral form:
⋯ ( )
And, Introducing the convolution of expansion of Al-Zughair transformation, which defined as:
( )( ) ∫ ( ) ( )
Finally, Al-Zughair transform and Expansion of Al-Zughair transformation are used as a methods for
solving the linear systems of ordinary differential equations with variable coefficients, from the first order
with conditions

49
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫النجؾ اال رؾ العراق‬ ‫الجؽرافيا‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫وزارة الداخلية ‪ /‬جامعة الكوفة‬ ‫الخصابص الجؽرافية للحدود السياسية واثرها فِ نمهو ظهاهرة االرههاب العهراق ٖٔ‪ / ٙ‬ج ‪ٕ٘9‬‬
‫انموذجا )‬
‫العنوان الوظٌفً‪ /‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرس‬ ‫مديرية تربية النجؾ‬ ‫احمد مرزوق عبد عون عراك الفت و‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار (الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫جؽرافية سياسية‬ ‫الجؽرافيا‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلية التربية للبنات‪ -‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫د‪ .‬ظالل جواد كاظم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫جؽرافية سياسية‬ ‫الجؽرافيا‬ ‫دكتوراه‬

‫الكلمــــــات المفتاحٌــــــة فــــــً الرســــــالة‪ /‬الحدود السياسية‪ ،‬االستقرار الداخلِ واالقليمِ‪ ،‬ظاهرة االرهاب‬
‫االطروحة‬
‫تحولت الحدود السياسية الى مؽذيات ربيسيه لعدم االستقرار الداخلِ واالقليمِ ‪ ،‬فبحكم تعريف ا كخطوط فاصلة تبدأ وتنت ِ‬
‫عندها سيادة الدولة على ارضي ا ‪ ،‬ارتبطت بمحوريين احدهما داخلِ يتعلق بقدرة الدولة على تؤمين ا من ا ت ديدات قابمة او محتملة‬
‫واخر خارجِ لتؤثيرات اقليمية ودولية فِ امن الحدود ‪ .‬فقد تركزت الت ديدات على الحدود العراقية بعد عام ٖٕٓٓ بتعرض ا الى‬
‫االحت ل االمريكِ وفقدان الدولة لسيادت ا ‪ ،‬فض عن ترك الحدود مفتوحة وفقدان الحدود لوظيفت ا فِ حماية امن الدولة ‪ ،‬واصبحت‬
‫معبراج لت ديدات ؼير تقليدية ذات طبيعة مت ابكة ومتصاعدة فِ آن واحد تمثل باإلرهاب العابر للحدود‪ ،‬فض عن توظيؾ بعض دول‬
‫الجوار الجؽرافِ لحدوده ا الى نمط التصارع مع الدولة العراقية مستؽلة الخصابص الجؽرافية لمنطقة الحدود فِ ضو تسلل المجاميع‬
‫االرهابية ودعم ا ‪ ،‬فض ج عن الخت فات سياسية واقتصادية وايدلوجية اس مت فِ تنامِ ظاهرة االرهاب فِ العراق الى يومنا هذا‪.‬‬
‫تناولت الدراسة اربعة فصول تضمن الفصل االول م كلة الدراسة وفرضيت ا واهداف ا واهميت ا والحدود المكانية للحدود‬
‫العراقية والمدة الزمانية من عامِ ٖٕٓٓ – ٕ٘ٔٓ ) فض عن الدارسات السابقة والمفاهيم العلمية للدراسة‪.‬‬
‫على حين تناول الفصل الثانِ الخصابص الجؽرافية للعراق تضمنت الخصابص الطبيعية أثر كل من الموقع الجؽرافِ‬
‫والمساحة و كل التضاريس مع وجود موارد معدنية النفط ) وقرب ا من الحدود ‪ ،‬فض عن الخصابص الب رية تضمنت حجم ونمو‬
‫وكثافة السكان ‪ ،‬وتوزيع السكان فض عن التركيب العمر ‪ ،‬والنوعِ االثنوؼرافِ ‪ ،‬وأثرها فِ نمو ظاهرة االرهاب ‪.‬‬
‫اما الفصل الثالث فتطرق لى أثر الحدود العراقية مع دول الجوار الستة بعد عام ٖٕٓٓ فِ ضو وصؾ جؽرافِ لخط الحدود‬
‫والتركيبة السكانية لمنطقة الحدود فض عن الع قات بين العراق وهذه الدول وأثر خط الحدود بطبيعته الجؽرافية فِ نمو ظاهرة‬
‫اإلرهاب‪.‬‬
‫على حين جا الفصل الرابع فِ تحليل جيبولتيكِ لمستقبل الحدود العراقية فِ ظل المتؽيرات الداخلية والخارجية االقليمية‬
‫والدولية ) ‪.‬‬
‫وكانت النتابج التِ توصل الي ا الباحث تتمحور حول ان هناك ع قة بين نمو ظاهرة االرهاب والخصابص الجؽرافية فِ ضو الموقع‬
‫الجؽرافِ المتمثل بارتفاع معامل االحتكاك ٖ‪ % ٖٙ,‬للحدود العراقية فض عن ارتفاع معامل الثقل الجؽرافِ ٖ‪ % 4ٖ,‬مع وجود‬
‫ضعؾ جيبولتيكِ فِ مساحة و كل الدولة العراقية مع وجود اقسام التضاريس ذات طبيعة صحراوية مخلخلة من السكان ‪ ،‬فض عن‬
‫وجود تركيبة سكانية فِ مناطق الحدود تعارض العملية السياسية فِ العراق بعد ٖٕٓٓ تحولت الى حواضن للمجاميع االرهابية وأثرها‬
‫فِ توافر بيبة آمنة ل ذه المجاميع ‪ ،‬واالثر الذ تإديه حدود بعض دول الجوار الجؽرافِ فِ ضو فتح حدودها للمتسللين والدعم ل ذه‬
‫المجاميع اإلرهابية من خ ل الفتاوى التكفيرية والدعم الماد ‪ ،‬كون بعض هذه الدول ذات انظمة دكتاتورية ‪ ،‬وبعض ا الخت فات‬
‫ايدلوجية ومطامع ومصالح اقتصادية حولت حدودها الى عامل صراع مع الدولة العراقية ‪ ،‬اما النظرة المستقبلية للحدود العراقية فقد‬
‫اكدت بقا حدود العراق كما هِ عليه ابن ألسباب من ا داخلِ تمثل عدم قدرة اقليم كردستان فِ االنفصال لوجود امتدادات لألقلية‬
‫الكردية فِ كل من دول الجوار ايران وتركيا وعدم سماح هاتين الدولتين فِ قيام كيان مستقلة ي دد امن ا القومِ‪ ،‬فض عن كون اإلقليم‬
‫منطقة جؽرافية حبيسة ‪ ،‬اما األثر الخارجِ فِ التؤثير على مستقبل الحدود العراقية فقد قسمت الدول االقليمية على فاعلة على بقا حدود‬
‫العراق تمثلت فِ اؼلب دول الجوار الجؽرافِ ‪ ،‬على حين سعت اسرابيل من استؽ ل وجود قوات االحت ل االمريكِ فِ اذكا النعرات‬
‫الطابفية كون بقا العراق موحدا يمثل خطرا على وجود هذا الكيان العنصر ‪ ،‬فض عن ف ل اهداؾ الم روع االمريكِ م روع‬
‫ال رق االوس ط الجديد ) فِ تقسيم العراق فِ ضو وجود المقاومة الوطنية ورفض اؼلب مكونات ال عب العراقِ ل ذا الم روع‬
‫التقسيمِ فِ منطقة ال رق االوسط ‪ ،‬فِ ضو وصؾ العراق قلب هذا الم روع فِ استؽ ل التركيبة السكانية والقومية لسكان العراق‬
‫فِ تنفيذ م روعه‪.‬‬

‫‪44‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫علوم الحياة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬

‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫نظر ‪،‬عملِ)‬
‫عملِ‬ ‫التحر المظ ر والجزيبِ لبعض جينات الضراوة فِ بكتريا ‪Proteus‬‬
‫‪ mirabilis‬المعزولة من مرضى اخماج المجار البولية‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫ٕٖ‪ / ٙ‬ش ٗ‪ٕ4‬‬ ‫عبد الكريم منير‬
‫عبد الكريم االطرش‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫االحيا المج رية‬ ‫علوم الحياة‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫اح م كاظم نعيم ال ياسين‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫وراثة احيا مج رية‬ ‫علوم الحياة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫دكتوراه‬
‫‪Proteus mirabilis , UTI , Virulence‬‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة‬
‫‪Genes‬‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫الخالصة‬
‫جمعت ٓ٘ٗ عينة ادرار من مرضى يعانون امراض المسالك البولية والمراجعين لمست فيات محافظة النجؾ اال رؾ ل ست ارة للمدة‬
‫من ت رين الثانِ‪ ٕٓٔ٘/‬الى باط‪. ٕٓٔٙ/‬‬
‫من مجموع ‪ 372‬من العزالت البكتيرية ‪ ٔ99‬عزلة من البكتريا الموجبة لصبؽة ؼرام واحيا مج رية اخرى و ٓ٘ٔ عزلة سالبة‬
‫لصبؽة ؼرام)‪ ،‬فقط ‪ ٖٙ‬عزلة كانت تعود لجرثومة ‪ P. mirabilis‬طبقا ل ختبارات التقليدية والتِ تتضمن الفحص المج ر و الزرع‬
‫على االوساط المختبرية باالضافة الى االختبارات الكيموحيوية‪.‬‬
‫لتؤكيد ت خيص جرثومة ‪ P. mirabilis‬تم استخدام تقنية تفاعل انزيم البلمرة المتسلسل باستخدام الجين ‪ 16SrRNA‬حيث اظ رت‬
‫نتابج الترحيل الك ربابِ على ه م االكاروز المصبػ بصبؽة بروميد االيثيديوم لنتابج تضخيم الجين ان ‪ ٕ4‬عزلة تمتلك جين‬
‫‪ 16SrRNA‬حيث اظ رت حزمة بحجم جزيبِ ٓٓ٘ٔ مزدوج قاعد ‪.‬‬
‫تضمنت الدراسة الك ؾ المظ ر لظاهرتِ السباحة واالنثيال البكتير باالضافة الى تؤثير ازيد الصوديوم على هذين الظاهرتين‪ .‬حيث‬
‫بينت النتابج ان استخدام ازيد الصوديوم بالتركيزين ٔٓ‪ %ٓ.‬و ٘ٓٓ‪ %ٓ.‬له القدرة العالية على تثبيط ظاهرتِ السباحة واالنثيال حيث‬
‫ان التركيز ٔٓ‪ %ٓ.‬كان االكثر تاثيرا‪.‬‬
‫اظ رت الدراسة بؤن جميع عزالت جرثومة ‪ P. mirabilis‬لدي ا القدرة على انتاج انزيم اليوريز عند تنميت ا على وسط اليوريا‬
‫القاعد ‪ .‬باالضافة الى ذلك تم استخدام تقنية تفاعل انزيم البلمرة المتسلسل للك ؾ عن الجينين ‪ ureR‬و ‪ ureC‬حيث اظ رت نتابج‬
‫الترحيل الك ربابِ على ه م االكاروز المصبػ بصبؽة بروميد االيثيديوم لنتابج تضخيم الجين ان جميع العزالت تمتلك هذين الجينين‬
‫وذلك بظ ور حزمتين بوزن جزيبِ ‪ 359bp‬و ‪ 533bp‬مزدوج قاعد ‪.‬‬
‫تم البحث جزيبيا عن جين ‪ fumC‬بؤستخدام تقن ية تفاعل انزيم البلمرة المتسلسل ووجد ان جميع العزالت تمتلك هذا الجين حيث ظ رت‬
‫حزمة بوزن جزيبِ ٓ‪ ٔٓٙ‬مزدوج قاعد عندما رحّلت نتابج تضخيم الجين ك ربابيا على ه م االكاروز المصبػ بصبؽة بروميد‬
‫االيثيديوم‪.‬‬

‫‪44‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫ٔٔ٘ ‪ /‬ح ‪4ٕ4‬‬ ‫‪Fuzzy point of some algebras‬‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرس ٖ‬ ‫مدرسة‬ ‫أح م عبد عبد الخضر‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫رياضيات ضبابية‬ ‫رياضيات‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬م‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية التربية للبنات‪ /‬قسم الرياضيات‬ ‫أستاذ مساعد دكتور‬ ‫ٔ‪ .‬أريج توفيق حميد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫رياضيات‪ /‬رياضيات ضبابية‬ ‫دكتورا‬
‫‪KUS-algebraDefined by fuzzy point ,QS-algebraDefined by fuzzy‬‬ ‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬
‫‪point‬‬

‫من ‪ KUS-‬الجبر ‪,‬مثل ضبابِ نقطهة‬ ‫فِ هذه الرسالة‪ ،‬نحن نقدم تعريؾ نقطة ضبابية وطبقنا خصابص التعريؾ على بعض مفاهيم‬
‫‪- KUS‬الجبر ا لفرعية وضبابِ نقطة ‪ KUS‬المثل األعلىلل‪ KUS‬الجبر‪ ،‬ثم حققنا بعض من المبرهنات واالخصهابص التهِ تتعلهق ب هذه‬
‫من ‪ KUS‬الجبر ناق نا‬ ‫المفاهيم‪ .‬ايضآ نحن نقدم مف وم ت اكل ضبابِ ‪ KUS‬المثل األعلى لل‪ KUS‬الجبرو ‪ medial‬نقطه ضبابِ‬
‫بعض من الع قات والخصابص المرتبطة به وتوظيؾ بعض األمثلة لتوضح عكس بعض المبرهنات‪.‬‬

‫ايضآ‪ ،‬درسنا ‪ - QS‬جبر يحددها النقطة ضبابِ ونحن نقدم مف وم النقطة ضبابِ‬

‫‪ – QS‬الجبر فرعِ من ‪ QS-‬الجبر‪ ،‬ألنه اليوجد توافر ‪ QS-‬مثاليه وجدنا مف ومآجديدآالنقطه ضبابية ‪ QS-‬المثل األعلى لهل‪- QS‬‬
‫الجبر‪ ،‬درسنا بعض الخصابص وأدخلنا بعض النظريات التِ تربط بين هذه المفاهيم ‪ .‬ايضآ‪ ،‬أن ؤنا مف وم ت اكل النقطهة ضهبابية ‪- QS‬‬
‫مثالية الجبر‪.QS-‬‬

‫وأخيرا ‪ ،‬نحن نقدم تعريؾ النقطة ضهبابية ‪ Q-‬الجبهر‪ ،‬أيضها نقهدم مف هوم النقطهة ضهبابية ‪ Q-‬هبة الجبهر‪ .‬كهذلك قهدمنا تعريهؾ النقطهة‬
‫ضبابية ‪ Q-‬المثل األعلى لل‪ Q-‬الجبر ألنه ي هبه تعريهؾ ‪ F-‬مثاليهة مهن ‪ QS-‬الجبهر لهذلك أن هبنا ع قهة م هتركة بين مها مهن خه ل ذلهك‬
‫أن بنا العديد من النظريات‪.‬‬

‫ٓ‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫علوم الحياة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬

‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫وزارة التعليم العالِ والبحث‬ ‫عملِ‬ ‫التحليل الجزيبِ لبعض التراكيب الوراثية لنبات الذرة الصفرا ‪zea‬‬
‫العلمِ‬ ‫‪ mays‬بؤستعمال بصمة الدنا‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫ٕٔ٘ ‪ /‬أ ٘‪ٙ9‬‬ ‫رضا صاحب ناجِ محمد الحكيم‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫وراثة‬ ‫نبات‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة –كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫نضال عبد الحسين مسان‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫وراثة‬ ‫نبات‬ ‫دكتوراه‬
‫تفاعل البلمرة المتسلسل‬ ‫بصمة الدنا‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة الذرة الصفرا‬

‫المستخلص ‪:‬‬
‫تم تنفيذ تحليل التواليات المتكررة البسيطة ‪ Simple Sequence Repeats )SSR‬لتحضير البصمة الوراثية لــ ‪10‬‬
‫أصناؾ من نبات الذرة الصفرا‬
‫عزل دنا المجين ‪ )Genomic DNA‬من أوراق الذرة الصفرا الفتية وتم الحصول على تركيز من الدنا تراوحت بين‬
‫‪ 589 -125‬نانوؼرام‪/‬مايكروليتر وبنقاوة تراوحت بين‪ .1.8-1.9‬تم الك ؾ عن التباينات بين األصناؾ المدروسة اعتمادا على‬
‫القطع المتضاعفة لكل صنؾ أعدادها وأحجام ا الجزيبية) بعد ترحيل نواتج الكوثرة للعينات على ه م األكآروز وتصبيؽ ا‬
‫ببروميد االثيديوم‪ .‬تم اختيار ‪ 20‬بادبا والتِ أظ رت نواتج الكوثرة متباينة بين األصناؾ المدروسة وتراوح حجم النواتج‬
‫المتضاعفة الحامض النوو ‪ )amplicons‬بين ‪ 67‬زوج قاعد )‪ (phi339017‬لى ‪ 410‬زوج قاعد )‪.(phi034‬‬
‫أكبر عدد من االلي ت ‪7‬الي ت) نتج بواسطة البادئ ‪ phi053‬فِ حين ظ ر أن أقل عدد من االلي ت اليل واحد) نتج‬
‫بواسطة البادئ‪.phi233376‬‬
‫أن التؽاير الوراثِ تراوح بين ‪ 0.7610‬للبادئ ‪ phi53‬لى ‪ 0000‬للبادئ ‪ phi233376‬وان اقل قيمة من التنوع الجينِ هِ‬
‫‪ 0.0751‬للبادئ ‪ phi041‬وأعلى قيمة كانت هِ ‪ 0.4674‬للبادئ ‪ phi053‬فِ حين أن محتوى المعلومات متعددة األ كال‬
‫تراوح بين اعلى قيمة هِ ‪ 0.8709‬للبادئ ‪ phi053‬بينما أقل قيمة هِ ‪ 0.2134‬للبادئ‪.phi116‬‬
‫وك ؾ التحليل التجميعِ جرة الن و والتطور) بطريقة ‪unweighted pair-group method of arithmetic‬‬
‫‪ ) UPGMA means‬أ المعتمدة على جرة الع قات التطورية لى مجموعتين وراثية ربيسة‪ :‬مجموعة واحدة صؽيرة تدعى ‪A‬‬
‫تحتو على صنفين ‪ ،‬ومجموعة كبيرة تدعى ‪ B‬تحتو على ثمانية أصناؾ أخر‪.‬الكلمات المفتاحية‪ :‬الذرة الصفرا ‪ ،‬تفاعل الكوثرة‬
‫المتسلسل‪ ،‬وبصمة الدنا‬

‫ٔ‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫ذرية‬ ‫الفرع‬ ‫قسم الفيزيا‬ ‫القسم‬ ‫كلية التربية للبنات‬ ‫الكلية‬ ‫جامعة الكوفة‬ ‫الجامعة‬
‫ذرية‬ ‫التخصص‬ ‫ٖ‪ٕٓٔ٘/9/‬‬ ‫تؤريخ‬ ‫حساب قدرة االيقاؾ والمدى فِ‬ ‫عنوان‬
‫تسجيل‬ ‫بعض انسجة جسم االنسان‬ ‫الرسالة‬
‫الرسالة‬
‫‪/‬‬ ‫تؤريخ العقد‬ ‫جامعة الكوفة‬ ‫الج ة المستفيدة‬ ‫ٕ‪ٖٕٗ / ٘9‬‬ ‫رقم التصنيؾ‬
‫‪/‬‬ ‫ج ة االنتساب‬ ‫انثى‬ ‫الجنس‬ ‫‪26‬‬ ‫العمر‬ ‫حنين اكر هاد‬ ‫اسم الطالب‬
‫‪/‬‬ ‫قيمة العقد‬ ‫‪/‬‬ ‫ج ة الحجز‬ ‫عام‬ ‫قناة القبول‬ ‫تؤريخ القبول ‪ٕٓٔٗ/11/23‬‬
‫ذرية‬ ‫االختصاص‬ ‫الفيزيا‬ ‫االختصاص‬ ‫ال ادة‬ ‫تؤريخ صدور‬
‫الدقيق‬ ‫العام‬ ‫االمر‬
‫الجامعِ‬
‫آخر‬ ‫سنة‬ ‫الج ة المانحة‬ ‫ال ادة‬ ‫العمر‬ ‫جة‬ ‫الجنس‬ ‫الدرجة‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫درجة‬ ‫التخرج‬ ‫لل ادة‬ ‫االنتساب‬ ‫العلمية‬
‫علمية‬ ‫العلى‬
‫ادة‬
‫‪ٕٓٓ4‬‬ ‫ٕ٘ٓٓ‬ ‫جامعة‬ ‫الدكتوراه‬ ‫ٕ٘‬ ‫جامعة‬ ‫ذكر‬ ‫استاذ‬ ‫دكتور را د عويد كاظم‬
‫المستنصرية‪/‬كلية‬ ‫الكوفة‬ ‫دكتور‬
‫العلوم‬
‫دكتور را د عويد كاظم‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫حساب قدرة االيقاؾ والمدى فِ بعض انسجة جسم االنسان‬ ‫عنوان البحث‬
‫ال‬ ‫اختيار البحث‬
‫نعم‬ ‫هل عنوان البحث ضمن االختصاص العام او الدقيق للم رؾ؟‬
‫مرتان اسبوعيا‬ ‫عدد المرات التِ التقيت ب ا مع الم رؾ خ ل مدة البحث‬
‫اثنان‬ ‫عدد السمينرات التِ القيت ا خ ل مدة‬
‫تمديد اول‬ ‫عدد التمديدات‬
‫اكاديمِ‬ ‫طبيعة البحث‬
‫نعم‬ ‫هل ان ربيس او اعضا لجنة المناق ة ضمن االختصاص الدقيق‬
‫للبحث‬
‫صعوبة برنامج الحاسبة‬ ‫المعوقات التِ صادفت ا خ ل البحث‬
‫نعم‬ ‫هل لديكم مقترحات لتطوير واقع الدراسات العليا‬
‫داخل جامعة الكوفة‬ ‫هل تم البحث داخل جامعة الكوفة ام فِ جامعات اخرى‬

‫تم فِ هذه الدراسة حساب قدرة اإليقاؾ االلكترونية باستعمال معادلة بور ‪ Bohr‬وبيث ‪ Bethe‬وبلوخ ‪ Bloch‬للجسيمات الم حونة‬
‫الثقيلة البروتونات) الساقطة على ستة أنواع من انسجة جسم اإلنسان المبيض‪ ، Ovary‬الخصية ‪ ،Testis‬الدماغ )المادة البيضا ‪/‬‬
‫الرمادية) )‪ ، Brain (gray/white matter‬نسيج الربة ‪ ، Lung tissue‬االنسجة الرقيقة ‪ ،Soft tissue‬العض ت ال يكل‬
‫)‪ (0.015-1000‬حيث فقدان الجسيمات الم حونة‬ ‫العظمِ) )‪ ( Muscle (skeletal‬باستخدام قاعدة براك ضمن مدى طاقة‬
‫طاقت ا من خ ل التفاع ت نتيجة اختراق ا المادة يعتبر من األمور ؼاية األهمية وب كل خاص فِ موضوع الت خيص والمعالجات الطبية‬
‫‪.‬‬
‫تم استخدام بيانات برنامج ‪ SRIM2013‬لقذيفة البروتون لألوساط نفس ا وتطبيق ا فِ برنامج المات ب‪ Matlab‬باستخدام أداة مطابقة‬
‫المنحنِ ‪، Curve fitting tool‬تم استخراج ث ث معادالت مع ثوابت ما لكل قذيفة فِ األوساط التِ درست وقد تم برمجة تلك‬
‫المعادالت الرياضية ونفذت ببرنامج حاسوبِ ‪ Matlab‬للحصول على النتابج النظرية المطلوبة والتِ تم توضيح ا كرسوم بيانية وتم‬
‫استنباط ث ث معادالت به تجريبية مع ثوابت ما لث ث مديات من الطاقة لقدره يقاؾ البروتونات فِ االنسجة الستة فؤظ رت توافقا جيدا‬
‫مع ا‪.‬‬

‫ٕ‪4‬‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة التربٌة للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرياضيات‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
)ِ‫ عمل‬، ‫نظر‬
‫نظهههر وعملهههِ فهههِ آن جامعة الكوفة‬
‫واحد‬ Chromatic Polynomials and Chromaticity of computer
Networks
‫ اللقهههب‬/ِ‫العنهههوان الهههوظيف‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
ِ‫العلم‬
‫حنان حيدر محمد‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ )‫ االطروحة‬،‫سنة االصدار الرسالة‬
‫نظرية البيانات‬ ‫الرياضيات‬ ‫الماجستير‬ ٕٓٔ٘/ٔٔ/ٔ
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة – كلية علوم الحاسوب والرياضيات‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫عبد الجليل من د خلؾ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫نظرية البيانات‬ ‫الرياضيات‬ ‫الدكتوراه‬
Computer Chromaticity Chromatic polynomial /‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‬
Networks ‫االطروحة‬

One of the most popular and useful areas of graph theory is graph colourings that appeared
while scientists trying to solve the problem of the four colours and is currently being used in
many applications in computer science. A graph colouring means the assignment of colors to
the

vertices (and edges) of a graph in such a way that no two adjacent vertices (or edges) share the
same color. This problem frequently arises in scheduling, computer networks, channel
assignment, distribution of electricity, gas and water networks, nano technology, planning of
cities as well as many physical and chemical applications.

In this thesis, we discussed the chromatic polynomial of graphs, and we studied a chromaticity
for special graphs, in addition to our study chromatic polynomials properties for different types
of networks. Finally, this work ended with many solutions for the chromaticity of computer
networks, this has been done by highlighting a number of ways from the traditional method
which called the

Fundamental Reduction Theorem (FRT) and using computer software for graphs as Maple 18
and GraphThing software


‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫الجؽرافية‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪،‬عملِ)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظر \عملِ‬ ‫التحليل المكانِ للوفيات المسجلة فِ محافظة المثنى‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫‪ / 4٘ٙ‬ح ٕٕٖ‬ ‫صباح حسن علِ حسن‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫السكان‬ ‫الجؽرافية‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫جواد كاظم عبيد الحسناو‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫السكان‬ ‫استاذ دكتور جؽرافية‬ ‫دكتوراه‬
‫وفيات المثنى‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫تتضح اهمية دراسة الوفيات فِ محافظة المثنى من ان ا توفر مجموعة كبيرة من البيانات والحقابق عن المتوفين من حيث التوزيع‬
‫مل جميع الوحدات اإلدارية فِ محافظة المثنى ‪ ،‬فض عن التركيــب‬ ‫الجؽرافِ الزمانِ حسب سنوات الدراسة والمكانِ الذ‬
‫النوعـــِ والعمر والبيبِ و معرفة أسباب الوفيات سوا بسبب االمراض او بسبب الحوادث ‪ ،‬والك ؾ عن العوامل والمتؽيرات التِ‬
‫تإثر فِ الوفاة من ج ة وتتؤثر فيما بين ا‪ ،‬ومعرفة الصورة الن ابية للتوزيع الجؽرافِ للوفيات من اجل وضع استراتيجية بعيدة المدى‬
‫لوفيات محافظة المثنى ‪.‬‬
‫اعتمدت ال دراسة على المن ج الوصفِ اإليضاحِ والمدعوم باالساليب الكمية لتوضيح صور التباين الجؽرافِ لتحقيق ذلك‬
‫والسيما طرق التحليل اإلحصابِ الرياضِ ‪ ،‬كما وأظ رت نتابج الدراسة ومن خ ل ستخدام معامل ارتباط بيرسون والتحليل العاملِ‬
‫ن هناك رتباط قو حقيقِ ظاهر بين أؼلب ألمتؽيرات ألتِ اعتمدت ا الدراسة كمتؽيرات مستقلة لكن بدرجات متفاوتة تإثر فِ المتؽير‬
‫التابع حجم الوفيات) طرديا او عكسيا‪ ،‬وخلصت الدراسة لى اهم النتابج ابتية‪:‬‬
‫معظم وفيات االمراض فِ محافظة المثنى هِ بسبب األمراض االنتكـــــاسية أو أمراض العصر ‪ ،‬والتِ تتمثل بؤمراض القلب والدورة‬
‫الدموية والضؽط واألورام السرطانية ‪ ،‬فض عن زيادة حوادث اإلصابات الرضية ‪ .‬وال ك ان ان المحافظة انتقلت من مرحلة األوببة‬
‫لى انحسار األوببة ‪ ،‬فض عن االتصـــــاؾ بصـــــفات المرحـــــلة الثالثة من مرحلــة االنتقال الوبابِ والتؤكيد على الن وض بالواقع‬
‫الطبِ فِ ضو زيادة الكوادر الطبية وتوفير اللقاحات ال زمة لألمراض‪.‬‬
‫وسجلت اعلى قيمة لمعدل لوفيات الذكور وواالناث فِ قضا الخضر اذ بلؽت ‪ )ٖٓ.4‬و ٘‪ )ٖٔ.‬باأللؾ وهو مإ ر مرتفع جدا لم‬
‫ت ده المحافظة على مدار سنوات الدراسة ‪ ،‬وسبب ذلك يعود الى ترد الخدمات وخاصة مياه ال رب بسبب قلة تج يزات المياه‬
‫الصالحة ل ستعمال الب ر النخفاض منسوب ن ر الفرات ومن ثم ارتفاع نسبة التلوث والملوحة‪.‬‬
‫وتصدرت الوفيات بسبب اإلصابات الرضية مجمل وفيات الحوادث لمدة الدراسة ‪ ،‬بينما احتلت وفيات الطلق النار المرتبة الثانية‪ ،‬بينما‬
‫سجلت وفيات الحروق المرتبة لثالثة‪ ،‬بينما احتلت وفيات الؽرق المرتبة الرابعة‪.‬‬

‫ٗ‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫وزارة التعلهههههههههيم العهههههههههالِ‬ ‫نظر‬
‫والبحث العلمِ‬ ‫)‪On the Group cf(Q2m×D5,Z)/R(Q2m×D5‬‬
‫‪When m is an Odd Number‬‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫المديريههة العامههة لتربيههة مدرس‬ ‫أثير رزاق جاسم حسناويالحدراو‬
‫محافظة النجؾ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫جبر‬ ‫الرياضيات‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية‬ ‫استاذ‬ ‫نصير رسول محمود‬

‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬


‫جبر‬ ‫الرياضيات‬ ‫ماجستير‬

‫‪The Quaternion‬‬ ‫‪The Rational‬‬ ‫)‪The Factor Group K(Q2m×D5‬‬ ‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪/‬‬
‫‪Group Q2m‬‬ ‫‪Valued‬‬ ‫االطروحة‬
‫‪Characters‬‬

‫ال دؾ الربيسِ من هذه الرسالة هو يجاد التجزبة الدابرية للزمرة الكسرية االبيلية المنت ية )‪ cf (Q2m×D5,Z)/ R(Q2m×D5‬عندما‬
‫‪ m‬عدد فرد والتِ نرمز ل ا بالرمز )‪ .K(Q2m×D5‬وجدنا انالتجزبة الدابرية للزمرة )‪ K(Q2m×D5‬تعتمد على القواسم األولية للعدد‬
‫بحيث‪pn≠ 5,pn,‬أعداد أولية مختلفةلكل ‪n = 1,2,…t‬أعداد صحيحة موجبة‬ ‫عدد فرد‬ ‫‪ ، m‬فإذا كان‬
‫وان‪s, rn‬أعداد صحيحة ؼير سالبة فؤن التجزبة الدابرية للزمرة)‪ K(Q2m×D5‬هِ‪-:‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪(s 1)(r1  1)(r2  1)...(rt  1)1‬‬ ‫)‪2(r1  1)(r2  1)...(rt  1‬‬
‫)‪K(Q 2m D5 )   K(Q 2m‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪C4‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪C5 s 1  C5  C8‬‬
‫‪n1‬‬ ‫‪n1‬‬ ‫‪n1‬‬

‫كما وجدنا جدول ال واخص ذات القيم النسبية للزمرة‪Q2m×D5‬عندما ‪ m‬عددفرد ‪.‬وقمنا بحساب بعض النتابج باستعمال برنامج‬
‫‪. Matlab‬‬

‫٘‪4‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫علوم الحياة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬

‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملِ‬ ‫دراسة نسجية مرضية ومناعية ألورام المبيض الظ ارية للنسوة فِ محافظة النجؾ‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫ــــــــــــــــــــــ‬ ‫ــــــــــــــــــــ‬ ‫‪ / 4ٕ4‬خ ‪ٕ94‬‬ ‫فاطمة كاظم رفيؾ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫علم الحيوان‬ ‫علوم الحياة‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ظافرة جعفر الفت و‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫انسجة‬ ‫علوم الحياة‬ ‫دكتوراه‬
‫المستضد السرطانِ ‪125‬‬ ‫أورام المبيض‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫المستخلص‬
‫أجريت الدراسة الحالية فِ مختبر مركز الفرات األوسط لألورام ‪ Middle Euphrates Cancer Center‬ومختبر األنسجة‬
‫المرضية فِ مدينة الصدر الطبية ‪ AL-sader Medical City‬خ ل المدة من ‪ -1‬كانون االول ‪ 2015-‬ولؽاية ‪ -12‬تموز ‪2016-‬‬
‫على ‪ 28‬امرأة سليمة كمجموعة سيطرة ‪ (G1‬و ‪ 29‬امرأة مصابة بؤورام المبيض السرطانية الظ ارية ‪ .(G2‬ملت الدراسة النسجية‬
‫االنواع الث ث ة األكثر يوعا من سرطان المبيض‪ ،‬بعد ن خصت من قبل االطبا المختصين‪ ،‬ثم قيمت فاعلية المستضد السرطانِ‬
‫‪ )CA125 125‬فِ ت خيص األصابة باورام المبيض وتؤثير الحقن الوريد لمادة ‪ Cisplatin‬بتركيز‪ 75mg/m2‬و‬
‫‪ Gemcitabin‬بتركيز‪ 1gm/m2‬جرعة واحدة ‪ 21/‬يوما) خ ل ‪ 63‬يوما على مستوى المستضد السرطانِ ‪ 125‬فض عن دراسة‬
‫عوامل الخطورة المحتمل تؤثيرها فِ مستوى االصابة‪ .‬أوضحت نتابج الدراسة النسجية من خ ل الفحص المج ر لل رابح النسجية‬
‫الملونة بال يماتوكسلين ‪ -‬ايوسين نّ سرطان المبيض من النوع الكيسِ الؽد المصلِ‪ Serous cyst adenocarcinoma‬ي ّكون‬
‫أكياس ذو امتدادات حليمية ‪ Papillary projections‬تؽزو النسيج الح و ‪ Stroma‬فِ ق رة المبيض ‪ Cortex‬وتؽطى هذه‬
‫الحليمات بوساطة العديد من الطبقات الظ ارية ذات الخ يا مصلية ‪ Multilayer serous cells‬والميزة الم مة ل ذا النوع من أورام‬
‫المبيض هِ وجود اجسام رملية ‪ ،Psammoma bodies‬فِ حين أوضحت نتابج الدراسة النسجية للنوع الكيسِ الؽد المخاطانِ‬
‫‪ Mucinous cyst adenocarcinoma‬نّ الخ يا تظ ر تؽايراج طبقا لتقدم حالة الورم‪ ،‬في حظ نّ هناك تؽاير ال كال الخ يا التِ‬
‫تنتج من الطبقة الظ ارية المؽطية لسطح المبيض لتكون ؼدد فِ منطقة النسيج الح و ‪ ،‬فقد لوحظ وجود خ يا تتباين من المكعبة لى‬
‫المتطاولة العمودية وقد تتحول هذه الخ يا فِ الحاالت المتقدمة لى خ يا كبيرة مليبة بمادة مخاطية ذات أنوية قاعدية متطاولة‪ .‬أما‬
‫التؽايرات التِ تحصل فِ النوع بيه البطانة الرحمية ‪ ،Endometeriod tumor‬فقد لوحظ نّ البإر ألنسجة بيه البطانة الرحمية‬
‫تحتو على نزؾ ‪ Hemorrage‬وتليؾ ‪ Fibrosis‬يحيط ب ا‪ ،‬وتبدو على كل كيس أو عقدة ليفية وهذه االكياس تمتلا بسابل بنِ من‬
‫النزؾ‪ .‬أظ رت نتابج الدراسة المناعية الحالية ارتفاعا ج معنويا ج ‪ )p< 0.001‬فِ مستوى المستضد السرطانِ ‪ )CA125) 125‬عند‬
‫النسوة المصابات بسرطان المبيض الظ ار بالمقارنة مع النسوة فِ مجموعة السيطرة ‪ ،‬فِ حين أظ رت المعالجة الكيماوية ‪(G2b‬‬
‫انخفاضا ج معنويا ج ‪ )p< 0.01‬فِ مستوى المستضد السرطانِ‪ 125‬بالمقارنة مع مجموعة قبل المعالجة الكيماوية ‪.(G2a‬‬
‫بينهههت نتهههابج الدراسهههة بهههؤنّ أعلهههى نسهههبة مبويهههة لألصهههابة كانهههت للنهههوع الكيسهههِ الؽهههد المصهههلِ ذ بلؽهههت ‪ (%62 )29/18‬فهههِ حهههين‬
‫أظ ههر أعلههى مسههتوى لههـ ‪/ U)0 ± 500 CA125‬مههل فههِ النههوع ‪ Brenner tumor‬ذا مههاقورن بههاالنواع االخههرى‪ .‬و عنههد‬
‫مقارنههههة مسههههتوى‪ CA125‬فههههِ المراحههههل السههههريرية المختلفههههة أظ ههههرت المرحلههههة السههههريرية الرابعههههة ‪ IV‬اعلههههى مسههههتوى ذ بلههههػ‬
‫)‪ / U )128.5 ±400‬مههههل و نّ أعلههههى نسههههبة للمصههههابات كانههههت فههههِ المرحلههههة الرابعههههة ‪ .)%34.5‬أمهههها بالنسههههبة الههههى عوامهههههل‬
‫الخطههههورة التههههِ قههههد تههههإثر علههههى مسههههتوى االصههههابة بسههههرطان المبههههيض الظ ههههار فقههههد اظ ههههرت نتههههابج الدراسههههة الحاليههههة نّ أعمههههار‬
‫المصهههابات قهههد تراوحهههت بهههين ‪ )80-23‬سهههنة وبمتوسهههط عمهههر ‪ (11.72 ± 53.42‬سهههنة ‪ ،‬و نّ الفبهههة العمريهههة ‪ ) 62–53‬سهههنة‬
‫تمثهههل أعلهههى نسهههبة لحهههدوث األصهههابة‪ )% 38 29/11‬فضههه عهههن ان ههههذه الفبهههة تمثهههل اعلهههى معهههدل لهههـ ‪)203± 493 CA125‬‬
‫‪/U‬مهههل‪ .‬أوضهههحت نتهههابج التحليهههل اال حصهههابِ عهههدم تهههؤثير التهههدخين علهههى اإلصهههابة بهههؤنواع أورام المبهههيض السهههرطانية الظ اريهههة ذ‬
‫كانهههت ‪ (%58.7 29/17‬فهههِ ؼيهههر المهههدخنات المصهههابات بهههؤورام المبهههيض وكانهههت اعلهههى نسهههبة للمهههدخنات ‪(%58.3) 12/7‬‬
‫من النوع الكيسِ الؽد المصلِ‬

‫‪4ٙ‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫دراسة نسجٌة ألورام الرئة السرطانٌة والتحري عن دور الكولٌكالسٌفرول‬
‫واعطاء السٌسبالتٌن والجٌمستابٌن فً تحجٌم االورام وزٌادة كفاءة وظائف‬
‫الرئة فً مدٌنة الصدر الطبٌة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫اااااااااااااااااااااا‬ ‫اااااااااااااااااااا‬ ‫‪ / 405‬م ‪447‬‬ ‫ضحى مهدي حسٌن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫علوم الحٌاة علم الحٌوان‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪7102‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫ظافرة جعفر الفتالوي‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫انسجة‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫دكتوراه‬
‫فٌتامٌن ‪D‬‬ ‫سرطان الرئة‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‬
‫اجريت الدراسة الحالية فِ مركز الفرات االوسط ل ورام ومختبراالنسجة المرضية فِ مدينة الصدر الطبية فِ النجؾ من كانون االول‬
‫‪ 2015‬ولؽاية الثانِ ع رمن تموز‪ 2016‬على ٓ‪ 4‬خصا ج‪ ،‬ث ثون من م اصحا كمجموعة سيطرة )‪ ، )G1‬وستون خصا جمن المرضى‬
‫المصابين بسرطان الربة ‪ ،‬قسموا الى مجموعتين ثانويتين ٖٓ‪/‬مجموعة)‪ ،‬مجموعة ‪ )G2‬لم تجرع بفيتامين ‪ D3‬كوليكالسيفرول ) واالخرى‬
‫‪ ) G3‬جرعت ٓٓٓٔ ‪ IU‬من فيتامين ‪ D3‬كوليكالسيفرول ) ‪.‬‬
‫قيس فِ بداية التجربة تركيز فيتامين ‪ D‬وبعض وظابؾ الربة مثل السعة الحيوية القصوى ‪ Forced Vital Capacity‬واقصى حجم‬
‫‪ Forced Expiratory Volume in First Second‬لكل المجاميع ‪ ،‬و خصت االنسجة المطمورة لسرطان‬ ‫للزفير فِ الثانية االولى‬
‫الربة من قبل االطبا المختصين وحضرت ال رابح لؽرض الدراسة النسجية ‪ ،‬ثم جرعت مجموعة ‪ IU ٔٓٓٓ G3‬من فيتامين ‪D3‬‬
‫كوليكالسيفرول ) فمويا جلمدة ٖ‪ ٙ‬يوما ج ثم عرضت مجموعتِ المرضى ‪ G2‬و ‪ ) G3‬الى ٖ جرع من مادة ‪ Cisplatine 75mg/m2‬و‬
‫‪ Gemcitabin 1gm/m2‬لمدة ٖ‪ ٙ‬يوما ج جرعة‪ ٕٔ/‬يوما ج) ثم بعدها أعيد قياس فيتامين ‪ D‬ووظابؾ الربة ‪ .‬فض ج عن دراسة بعض العوامل‬
‫التِ يعتقد ان ا تمثل عوامل خطورة ل صابة بسرطان الربة‪.‬‬
‫اوضحت نتابج الدراسة النسجية من خ ل الفحص المج ر لل رابح النسجية المصبؽة بال يماتوكسلين ايوسين ان سرطان الربة‬
‫الؽد ‪ Adenocarcinoma‬هو سنخِ قصيبِ ‪ Branchioalveolar carcinoma‬ويحتو على اعداد كبيره من الخ يا العمودية‬
‫‪ Columnar cells‬التِ تتكاثر على طول الحواجز ‪ Septa‬التِ تمتد بين اكياس االسناخ‪ .‬ظ رت الخ يا الورمية ‪ Tumor cells‬كبيرة‬
‫الحجم متعددة اال كال مع نوى واضحة وبارزه‪ ،‬وت كل الخ يا تراكيب ؼدية حليمية واحيانا ج يوجد ضمن هذه التراكيب بإر تنخر ‪Necrosis‬‬
‫‪ ، foci‬فِ حين كانت التؽيرات فِ النوع الحر فِ ‪ Squamous Cell Carcinoma‬عبارة عن كتل كبيرة متكلسة من الخ يا متعددة الطبقات‬
‫من ا المسطحة وقد تحتو على بإر للتنخر الخلو ‪ Necrosis‬و تليؾ ‪ ، Fibrosis‬اما التؽيرات التِ تحصل فِ النوع كبير الخ يا ‪Large‬‬
‫‪ cell carcinoma‬فان ا تظ ر ب كل خ يا كبيرة مدورة ذو نواة كبيرة وسايتوب زم رؼو ‪.‬‬
‫اوضحت نتابج الدراسة الحالية وجود انخفاض معنو ‪ )P˂0.01‬بمستوى فيتامين ‪ 2.95±8.6) D‬و‪ (ng /ml) (3.08±7.99‬عند‬
‫مجموعتِ المرضى المجرعين وؼير المجرعين بفيتامين ‪ D‬على التتالِ عند بد الدراسة ‪ ،‬وقد ارتفع معنويا ‪ )P˂ 0.01‬الى ‪5.8±18.4‬‬
‫)‪ (ng /ml‬فِ المجموعة المجرعة بفيتامين ‪ D‬عند مقارنت ا بالمجموعة ذات ا قبل التجريع والمجموعة الؽير مجرعة عند ن اية الدراسة‪.‬‬

‫‪49‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫علوم الحياة‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬

‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫نظر ‪ ،‬عملِ)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملِ‬ ‫تؤثير مستخلصات حبوب لقاح نحل العسل والمستضدات الجسمية على بعض‬
‫المإ رات المناعية فِ الجرذ األبيض ‪ Rattus albus‬المصاب باألكياس العدرية‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫ــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ‬ ‫ٕ٘‪ / 4‬ك ‪4ٕ4‬‬ ‫عمار عبد االمير مسلم‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫علم الحيوان‬ ‫علوم الحياة‬ ‫الماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ‬ ‫جميل جر يوسؾ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫مناعة طفيلية‬ ‫علوم الحياة‬ ‫دكتوراه‬
‫المستضدات الجسمية‬ ‫طفيلِ الم وكة الحبيبية‬ ‫حبوب لقاح نحل العسل‬ ‫الكلمات المفتاحية الخاصة برسالة‪/‬‬
‫للرإيسات االولية‬ ‫االكياس العدرية‬ ‫أطروحة‬

‫المستخلص‬
‫أجريت الدراسة الحالية للفترة من ت رين األول ٕ٘ٔٓ ولؽاية ت رين األول ‪ ٕٓٔٙ‬لتقييم تؤثير المستخلصات المابية واأليثانولية‬
‫لحبوب لقاح نحل العسل العراقية والمستضدات الجسمية للرإيسات األولية فِ بعض المإ رات المناعية للجرذان البيض ‪Rattus‬‬
‫‪albus‬المخمجة بالرإيسات األولية لطفيلِ الم وكة الحبيبــــــية ‪. Echinococcus granulosus‬‬
‫أظ رت نتابج الفحص الكيميابِ للمستخلصات المابية واأليثانولية لحبوب لقاح نحل العسل العراقية ان ا تحتو على العديد من‬
‫المركبات والتِ ل ا دور م م فِ فعاليت ا الحيوية وهذه المركبات هِ الفينوالت والف فونات والراتنجيات والكومارينات والك يكوسيدات‬
‫‪ )P≤0.05‬فِ معدل وزن الجسم والكبد‬ ‫والتربينات واالحماض االمينية والبروتينات ‪ ،‬كما بينت النتابج وجود انخفاض معنو‬
‫والطحال فِ جرذان جميع المجاميع مقارنة بجرذان المجموعة الثانية أو السيطرة الموجبة خمجت بالرإيسات األولية فقط عن طريق‬
‫الخلب) وكان أدنى انخفاض فِ المجموعة السادسة حقنت بالمستضدات الجسمية عن طريق الخلب وخمجت بالرإيسات االولية عن‬
‫طريق الخلب واعطيت المستخلص المابِ لحبوب لقاح نحل العسل عن طريق الفم) والذ كان ‪ ٖ±ٖٖٗ.9‬و‪ ٓ.ٕ±ٙ.ٙ‬و‪ٓ.ٔٔ±ٔ.ٓ9‬‬
‫ؼم ‪ ،‬على التوالِ مقارنة بالسيطرة الموجبة الذ كان ‪ ٗ±ٖ44‬و‪ ٓ.ٖ±4.ٗ9‬و‪ ٓ.ٔ٘±ٔ.99‬ؼم ‪ ،‬على التوالِ ‪ ،‬ولوحظ االنخفاض‬
‫المعنو فِ معدل عدد األكياس العدرية الثانوية فِ جميع المجاميع مقارنة بالسيطرة الموجبة ولم ت حظ االكياس العدرية الكفا ة‬
‫الع جية النسبية ‪ (%100‬فِ جرذان المجموعة السادسة اعطيت المستضدات الجسمية للرإيسات االولية عن طريق الخلب وخمجت‬
‫بالرإيسات االولية عن طريق الخلب وجرعت بالمستخلص المابِ لحبوب لقاح نحل العسل عن طريق الفم) والمجموعة السابعة اعطيت‬
‫المستضدات الجسمية للرإيسات االولية عن طريق الخلب وخمجت بالرإيسات االولية عن طريق الخلب وجرعت بالمستخلص االيثانولِ‬
‫لحبوب لقاح نحل العسل عن طريق الفم) ‪ ،‬كما بينت نتابج فحص بعض المعايير المناعية ‪ ،‬ان للمستخلصات المابية واأليثانولية لحبوب‬
‫لقاح نحل العسل والمستضدات الجسمية للرإيسات األولية تؤثيراج معنويا ج فِ زيادة معدل دليل البلعمة والت كيل الزهر التابِ للطحال‬
‫والعقد اللمفاوية فِ المعام ت مقارنة مع السيطرة الموجبة وكان اعلى معدل فِ المجموعة السادسة والذ كان ‪ٓ.ٗ±ٖٔ.99‬‬
‫وٖٖ‪ ٓ.4٘±ٕٗ.‬و‪ ، % ٓ.ٕ٘±ٔ9.49‬على التوالِ مقارنة مع السيطرة الموجبة الذ كان ‪ ٓ.4±ٕٖ.9‬و‪ ٓ.ٕ±ٔٔ.4‬و‪% ٓ.ٕ±4.9‬‬
‫‪ ،‬على التوالِ ‪،‬‬

‫‪44‬‬
7102 ‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة‬
‫ كلٌة التربٌة للبنات‬/ ‫جامعة الكوفة‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫رٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫مجاالت االمن والمطارات‬ ٖٖٗ ‫ م‬/ ٖٖٕ A Proposed Method of Face Recognition Based
on Edge Detection Using Markov Basis
ِ‫ اللقب العلم‬/ِ‫العنوان الوظيف‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫زينب راضِ موسى‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ )‫ االطروحة‬،‫سنة االصدار الرسالة‬
‫رياضيات تطبيقية‬ ‫رياضيات‬ ‫ماجستير‬ ٕٓٔ9
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫كلية علوم الرياضيات والحاسوب‬/ ‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ‬ ‫ٔحسين هاد عباس‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫جبر‬ ‫رياضيات‬ ‫ٔماجستير رياضيات‬
image processing, edge /‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‬
detection, color and gray ‫االطروحة‬
image, Laplace filter,
Gaussian, Markov basis.

In the last decades, there has been a stronger focus on security around the world. One of the
important issues in security is the need for correct authentication of persons. Traditional
methods of establishing a person's identity include passwords, keys or identi_cation cards, but
these surrogate representations of identity can easily be lost shared, manipulated or stolen
there by compromising the intended security. This thesis describes the system of face
recognition in the _eld of computer vision. The system consists of six steps is edge detection for
input images,image resize,merge image,segmentation of images,SVD to feature extraction and
classi- _cation by use Euclidian distance to select face image. Edge detection is one of the
basic steps in image processing, image pattern recognition, image analysis and computer vision
techniques.
It is solving many complex problems, edge is determined on the basis of the boundary between
two di_erent areas of color intensity in the image. In this thesis we suggested edge detection
method for detection of facial expression to pick up the edge of eyes, mouth's and other facial
expressions of a human face image. We compare the facial expressions for suggested method
with the expressions resulting from traditional methods to edge detection ( Sobel, Prewitt,
Kirsh, Fuzzy,Laplacian, Robinson, Marr-Hildreth, LoG and Canny Edge Detection). The
suggested method depend on combing some elements of the Markov basis found by
H.H.Abbas and H.S.Mohammed in 2014, and Laplace _lters, the results of using this suggested
method to color images or gray images is more accurate and clarity than traditional methods. All
images in database are change their size to improve the result and increment recognition ratio.
All images are split or segmentation into equal parts. The SVD algorithm is applied on each of
these parts the featurs extraction .Finally we use Euclidean distance to classify the face
images.The result of a classi_cation ratio in the overall system when the use of ORL database
has been obtained on ratio 97.5%, CMU database has been obtained on ratio 100%, MMI face
database has been obtained on ratio 100%, face94 database has been obtained on ratio 100%
and HZFD(Husein and Zainab Face Database) has been obtained on ratio 100% .

44
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫التاريخ‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪ ،‬تطبيقِ)‬
‫وزارة التعاليم العالِ والبحث العلمِ‬ ‫نظر‬ ‫التدوين التاريخِ فِ النجؾ فِ النصؾ الثانِ من القرن الع رين‬
‫العنوان الوظيفِ‪ /‬اللقب العلمِ‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫معلم جامعِ‬ ‫مديرية تربية النجؾ اال رؾ‬ ‫عامر وزير عبد الحسن عبد االمام ال بلِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫التاريخ الحديث‬ ‫التاريخ‬ ‫ماجستير‬ ‫رسالة ‪ٕٓٔ9 /‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة – كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫ٔ‪ -‬عبد الستار نين علوة الجنابِ‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫التاريخ الحديث‬ ‫التاريخ‬ ‫ٔ دكتوراه‬
‫الكلمات المفتاحية فِ الرسالة‪ /‬االطروحة‬

‫ُتعد مدينة النجؾ اال رؾ وبما ما حملته من ارث حضار عميق ‪ ،‬وخصوصية دينية الحتضان ا جسد االمام علِ ع) ‪ ،‬مركزاج علمياج‬
‫م ما ج جعل ل ا مكانه م مة على صعيد العالم االس مِ ‪ .‬انعكست هذه الخصوصية والمكانة على ابعاد الحياة العلمية والثقافية والسياسية‬
‫والدينية واالجتماعية التِ دت ا هذه المدينة عبر تاريخ ا الحديث والمعاصر ‪ ،‬ذ دت حراكا ج متميزاج على هذه االصعدة ‪ ،‬فمن الناحية‬
‫الدينية اصبحت مركزاج الستقطاب دارسِ العلوم الدينية من كل حدب وصوب ‪ ،‬على أن وجود المرجعية الدينية خاصة قد خلق حالة جذب‬
‫لط ب العلوم الدينية من كل مكان ‪ ،‬لدراسة هذه العلوم من منابع ا واصول ا ‪ .‬أمّا على صعيد الحياة العلمية والثقافية ‪ ،‬فقد دت النجؾ‬
‫ور عد ٍد من االتجاهات والمدارس الفكرية واالدبية ‪ ،‬اضحت معالم ا بارزة من خ ل‬ ‫اال رؾ وعبر تاريخ ا الحديث والمعاصر ظ َ‬
‫االس امات التِ قدمت في ا‪ ،‬وكذلك من خ ل ادوار كثير من ال خصيات التِ اس مت فِ تبنِ تلك المجاالت وتطويرها ‪ ،‬أمّا من الناحية‬
‫السياسية فلقد كان للنجؾ اال رؾ ومنذ تؤسيس الدولة العراقية عام ٕٔ‪ ٔ4‬وما قبل ا تؤثير واضح فِ الكثير من المجريات والمسارات‬
‫التاريخية التِ عا ا العراق ‪ ،‬ويكفِ االست اد باألثر الرياد الذ تإديه هذه المدينة فِ احداث ثورة ٕٓ‪. ٔ4‬‬
‫ونظراج لكل هذه األسس والخصوصيات التِ حمل ا تاريخ المدينة فقد اصبحت موضوعا ج الهتمام كثير من الباحثين والدارسين ‪ ،‬فكتبت‬
‫عن ا الكثير من الدراسات سوا تلك التِ تبحث فِ تاريخ ا الحضار ‪ ،‬ام تلك التِ ت تم برصد أثرها فِ الحياة السياسية والثقافية‬
‫واالجتماعية فِ تاريخ المنطقة والعراق‪ .‬لكن على الرؼم من أنّ كل ما ُكتب عن ا بقيت الكثير من حلقات تاريخ ا تحتاج الى تسليط‬
‫الضو والدراسة والتنقيب في ا لكِ ترى النور ‪.‬‬
‫كانت من اهم اسباب اختيارنا ل ذا الموضوع هو أنّ الدراسات السابقة لم تعطِ لمسؤلة التدوين التاريخِ االهمية التِ تستحق ا ‪ ،‬ف ِ أمّا‬
‫اهتمت بالجوانب السياسية أو االجتماعية أو الثقافية للمدينة أو أن ّا فِ أحسن االحوال تعاملت مع مسؤلة التدوين التاريخِ فِ ضو‬
‫التركيز على نماذج فردية من الباحثين ممن ا تركوا بالتدوين التاريخِ ‪ ،‬ومحاولة دراسة من جه وأثره فِ ضو أعماله ‪ ،‬زيادة على‬
‫ذلك فؤنّ اختيارنا للموضوع كان من أجل الخروج من دابرة الدراسات النمطية عن النجؾ اال رؾ ‪ ،‬كدراسة ال خصيات الدينية‬
‫والفكرية والسياسية ‪ ،‬أو دراست ا ضمن منظور الحقب والمراحل التاريخية ‪ ،‬أو دراسة الجوانب الثقافية للمدينة من صحافة واتجاهات‬
‫فكرية ‪ ..‬التِ ؼطت ا ج ود سابقة استفاضت فِ الكتابة عن ا ‪ ،‬ولذلك كانت هذه االسباب كل ا حافزاج لدينا الرؼبة فِ تناول هذا الموضوع‬
‫واختيارنا له ‪.‬‬
‫ومن أجل أنْ تكون معطيات تناولنا لموضوع التدوين التاريخِ فِ النجؾ فِ النصؾ الثانِ من القرن الع رين مبنية على أسس‬
‫من جية ‪ ،‬كا فة ألبعاد وجوانب هذا الموضوع ‪ ،‬كان البد لنا من خطة تكون منسجمة مع الدالالت والمضامين التِ يحمل ا هذا‬
‫الموضوع‪ ،‬وكا فة فِ الوقت نفسة عن القضايا والمحاور التِ سوؾ تدور حول ا الدراسة ‪ ،‬وعلى هذا االساس جا ت الخطة بتم يد‬
‫وث ثة فصول وخاتمة‪.‬‬
‫للتدوين التاريخِ ‪.‬‬ ‫التم يد كان بمثابة مدخل او اطار نظر عام توقفنا فِ ضوبه عند تحديد داللة المف وم المركز‬
‫وجا الفصل االول بعنوان دراسة موجزة فِ أوضاع النجؾ اال رؾ العامة فِ النصؾ الثانِ من القرن الع رين وأثرها فِ التدوين‬
‫التاريخِ‬
‫فِ حين تناول الفصل الثانِ أنماط التؤليؾ والكتابة فِ التدوين التاريخِ المطبوع فِ النجؾ اال رؾ منٓ٘‪. ٕٓٓٓ-ٔ4‬‬
‫بينما ركز الفصل الثالث واالخير والذ جا بعنوان ج ود جامعة الكوفة فِ التدوين التاريخِ ‪.‬‬

‫ٓٓٔ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫البلد‬ ‫المدينة‬ ‫القسم‬ ‫الكلية‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ اال رؾ‬ ‫الكيميا‬ ‫التربية للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫طبيعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫نظر ‪،‬عملِ)‬
‫التعليم العالِ‪ -‬وزارة الصحة و البيبة‬ ‫عملِ‬ ‫دراسة مستويات السيروتونين و انزيم النيرون العصبِ فِ بعض االمراض‬
‫الحميدة و الخبيثة‬
‫العنوان الوظيفِ‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫البريد االلكترونِ‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫ٖٖٔ ‪ /‬إٔ٘ٗ‬ ‫نور صباح مطلب‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫كيميا حياتية‬ ‫الكيميا‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية للبنات‬ ‫أٓ م ٓ د‬ ‫ر ا حسن جاسم‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬
‫كيميا حياتية‬ ‫كيميا‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫دكتوراه‬
‫السرطان‪ ،‬السيروتونين‪،‬انزيم االينوليز العصبِ‪،‬‬ ‫الكلمات المفتاحية‬
‫الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة االج اد التؤكسد ‪ ،‬المالوندايالدي ايد‪،‬السيريلوب زمين‬

‫المستخلص‬
‫صممت الدراسة الحالية للتحقيق فِ مستويات االكسدة الخلوية التِ تزامنت مع التؽيرات فِ مستويات السيروتونين والنيرون سبسفك‬
‫أينوليز فِ مصل المرضى الذين يعانون من مراحل متقدمة من السرطان الذين يعالجون عن طريق الع ج الجراحِ والع ج الكيميابِ‬
‫)الع ج اإل عاعِ معا أو لى الع ج الكيميابِ ) الع ج اإل عاعِ فقط‪ ،‬فِ تقييم الؽرض من معايير الدراسة الحالية كدوال ورمية عند‬
‫مستويات ا فِ مرضى االورام السرطانية مقارنتا بمرضى األورام الحميدة األفراد االصحا ل أوال‪ .‬وع وة على ذلك‪ ،‬تم متابعة عدة‬
‫حاالت من مرضى األورام الخبيثة ) المرضى فِ المجموعات الفرعية الست الربيسية‪ ،‬كما تظ ر عند جرعتين على االقل من الع ج‬
‫الكيميابِ )الع ج اإل عاعِ لتقييم هذه المعايير كؤدوات متابعة تم تسجيل ‪ ٖ٘4‬فردا فِ هذه الدراسة وتصنيف م فِ ث ث مجموعات‪.‬‬
‫و ملت المجموعة األولى ٕٔٓ مريضا يعانون من أورام خبيثة مختلفة‪ ،‬فِ حين أن المجموعة الثانية ملت ٗ‪ 9‬مريضا خضعوا ألورام‬
‫حميدة استخدمت كضوابط مرضية‪ ،‬و ملت المجموعة األخيرة ٖ‪ 4‬خصا أصحا ‪.‬‬
‫أظ رت نتابج الدراسة زيادة معنوية ) ‪ p <0.050‬فِ مستويات السيروتونين‪ ،‬مالونديالدهايد‪ ،‬ن اط السيرولوب زمين المإكسد‪،‬‬
‫وتركيز ا لسيرولوب زمين المإكسد لمجموعة مرضى األورام الخبيثة مقارنة بمجموعة األورام الحميدة‪ ،‬فِ حين أظ ر انزيم األينوليز‬
‫العصبِ انخفاضا معنويا ) ‪ p <0.050‬فِ مستويات االنزيم فِ مجموعة األورام السرطانية مقارنة مع مجموعة الضوابط المرضية‪.‬‬
‫أظ رت نتابج العمل الحالِ ع قات حصابية مقبولة ) يجابية أو سلبية بين المعلمات التِ تم تقييم ا فِ الدراسة‪ .‬وكانت هذه الع قات‬
‫يجابية فِ السيروتونين المرتبط بالملونديالدهايد ) ‪ ، r = 87% at p < 0.005‬فاعلية السيرولوب زمين المإكسد ) ‪r = 0.919 at‬‬
‫‪ ، p < 0.001‬وتركيز السيرولوب زمين المإكسد ) ‪ ، r = 0.921 at p < 0.001‬على التوالِ‪ .‬وكذلك عندما يكون مالونديالدهايد‬
‫مرتبطا بفاعلية السيرولوب زمين المإكسد ) ‪ ، r = 0.835 at p < 0.005‬وتركيز السيرولوب زمين المإكسد ‪.‬‬
‫اظ رت حسابات الحساسية و التخصصية السيروتونين على انه المعيار الحيو المنفرد األكثر حساسية ٕ٘‪ %4٘,‬و مالونديالدهايد‬
‫كؤكثر معيار حيو تخصصا بقياسه منفردا ) ٕٗ‪ %4ٖ,‬بين المعايير التِ تم تقييم ا‪ .‬وقد سجلت أعلى حساسية ) ٓٓٔ‪ %‬للمعايير‬
‫مجتمعة عند مالونديالدهايد مرتبطا لى السيروتونين و النيرون سبسفك اينوليز محددة‪،‬‬

‫ٔٓٔ‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة للبنات‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫الرٌاضٌات‬ ‫التربٌة للبنات‬ ‫الكوفة‬
‫الج ة المستفيدة‬ ‫رقم التصنيؾ‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫التقارب االحصائً فً تعمٌم اختالفات فضاءات المتتابعات المضـاعفة والمعرفـة مـن ‪ 4ٕ / ٙٔٙ‬ه ه‬
‫خالل دالة اورلٌسز‬
‫العنهههوان الهههوظيفِ‪ /‬اللقهههب‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمِ‬
‫طالب‬ ‫طالب‬ ‫زينب حيدر حسن‬
‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬ ‫سنة االصدار الرسالة‪ ،‬االطروحة)‬
‫تحليل دالِ‬ ‫الرياضيات‬ ‫ماجستير‬ ‫‪ٕٓٔ9-ٕٓٔٙ‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمية‬ ‫اسم الم رؾ‬
‫جامعة الكوفة – كلية التربية للبنات‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫ٔ‪ .‬علِ حسين بتور‬

‫االختصاص الدقيق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫ال ادة‬


‫تحليل دالِ‬ ‫تحليل رياضِ‬ ‫ٔ‪ .‬ماجستير‬
‫تحليل دالِ‬ ‫تحليل رياضِ‬ ‫ٕ‪ .‬دكتوراه‬

‫الكلمههههههات المفتاحيههههههة فههههههِ الرسههههههالة‪ /‬التقارب االحصابِ ‪ ،‬المتتابعات المضاعفة‬


‫‪ ،‬دالة اورليسز‬ ‫االطروحة‬

‫الملخص‪:‬‬

‫ال دؾ من هذه الرسالة دراسة التقارب االحصابِ فِ تعميم اخت ؾ فضا ات المتتابعات المضاعفة والمعرفة من خ ل دالة‬
‫تمثل دالة اورليسز‪.‬ثم ‪ ،‬درسنا أيضا َ تعميم‬ ‫عندما‬ ‫(‬ ‫اورليسز‪.‬اوال درسنا وعرفنا المتتابعات المضاعفة )‬
‫(‪ ،‬استخدمنا دالة‬ ‫به المعيار )‬ ‫المضاعؾ المعرؾ على الفضا‬ ‫به المعيار‬ ‫االخت ؾ بالنسبة لف ضا المتتابعات‬
‫به المعيار ‪.‬‬ ‫اورليسز فِ استنتاج بعض المتتابعات المضاعفة المعرؾ على الفضا‬

‫ومن ثم ناق نا التقارب االحصابِ واالحصابِ الصفر واالحصابِ المقيد الذ يعمم اخت ؾ فضا ات المتتابعات المضاعفة‬
‫المعرؾ بواسطة دالةاورليسز‪.‬اخيرا‪،‬تضمنت الدراسة بعض التعاريؾ االساسية والنظريات الم مة ل ذه‬ ‫به المعيار‬ ‫على الفضا‬
‫الفضا ات وخواص ا التِ تتعلق ب ذه الدراسة ‪.‬‬

‫ٕٓٔ‬
‫كلية الزراعة‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫رقم االستمارة‬
‫الزراعة‬ ‫الكلٌة‬ ‫الكوفة‬ ‫الجامعة‬
‫الفرع‬ ‫وقاٌة النبات‬ ‫القسم‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫عنوان الرسالة ‪:‬‬
‫وزارة التعلٌم العالً‬ ‫تأثٌر بعض العوامل الحٌوٌة والمستخلصات النباتٌة‬
‫تأرٌخ‬
‫الهلمً‬ ‫ط والبحث‬ ‫‪/659‬‬ ‫رقم‬ ‫فً بعض جوانب األداء الحٌاتً لحشرة السونة‬
‫تسجٌل‬
‫ووزارة الزراعة (‬ ‫‪221‬‬ ‫التصنٌؾ‬ ‫‪Eurygaster‬‬ ‫)‪testudinaria(Geofroy‬‬
‫الرسالة‬
‫تطبٌقً فقط ) تأرٌخ‬ ‫‪(Hemiptera‬‬ ‫)‪:Scutelleridae‬‬
‫العقد‬
‫ذكر‬ ‫الجنس‬ ‫‪73‬‬ ‫العمر‬ ‫اسم الطالب ‪ :‬محمد جدوع مهدي الدهٌماوي‬
‫جهة االنتساب‬
‫ذووي الشهداء‬ ‫قناة القبول‬ ‫تأرٌخ القبول ‪:‬‬
‫وزارة الزراعة‬
‫جهة االنتساب‬ ‫الجنس‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫العمر‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬ ‫ذكر‬ ‫أستاذ متمرس‬ ‫‪ -4‬مجٌد متعب دٌوان‬
‫‪93‬‬

‫ملخص الرسالة‬
‫أجرٌت هذه الدراسة فً مختبرات قسم وقاٌة النبات ‪ /‬كلٌة الزراعة ‪ /‬جامعة الكوفة وحقول ناحٌة العباسٌة ‪ /‬منطقة المواش‬
‫فً العام ‪ 2049 -2045‬إذ هدفت الدراسة الى عزل وتشخٌص الفطرٌات المرافقة لحشرة السونة ‪Eurygaster‬‬
‫‪ testudineria‬واختبار تاثٌر رواشحها وعوالقها البوؼٌة ضد حشرة السونة واختٌار افضلها فً الهالك ‪ ،‬إضافة الى التاثٌرات‬
‫الحٌوٌة لمستخلصات الماء المؽلً والبارد لنباتً الحوٌرة والكلؽان وحساب نسبة الطرد والجذب لمستخلص الماء المؽلً لنبات‬
‫الحوٌرة على بالؽات الحشرة ‪،‬‬
‫عزلت ستة أنواع من الفطرٌات خالل الدراسة الحالٌة وهً ‪ Beauveria bassiana‬وٌضم عزلتٌن ‪ 4‬و ‪ 2‬و‬
‫‪ Chaetomium globosium‬و ‪ Fusarium.sp‬و ‪ Metarhizium anisopliae‬و ‪Verticillium lecanii‬حٌث‬
‫سجل الفطر ‪ B.bassiana 1‬اعلى نسبة ظهور بلؽت ‪ % 29.16‬اما اقل الفطرٌات ظهورا فكان الفطر‪Fusarium.sp .‬‬
‫حٌث بلؽت النسبة ‪. % 1.49‬‬
‫اختبر تاثٌر العالق البوؼً للفطرٌات المعزولة ورواشحها على كامالت الحشرة اذ سجل تركٌز الراشح الخام ‪% 400‬‬
‫للفطرٌن ‪ B. bassiana 1‬و ‪ M. anisopliae‬اعلى نسب هالك بلؽت ‪ 47.07‬و ‪ % 42.41‬على التوالً فٌما سجل الفطر‬
‫‪ Fusarium. sp‬اقل نسب هالك بلؽت ‪ %3.93‬اما العالق البوؼً فقد سجل اعلى نسب هالك للبالؽات ‪ 20.02‬و ‪20.37‬‬
‫‪ %‬للفطرٌن المذكورٌن على التوالً فً حٌن سجل الفطر ‪ V.lecanii‬أقل نسبة هالك ‪ .%49.44‬أوضحت نتائج دراسة تراكٌز‬
‫مختلفة لراشح الفطرٌن ‪ B.bassiana 1‬و ‪ M.anisopliae‬إن اعلى نسب هالك لبالؽات الحشرة سجلت عند التركٌز ‪35‬‬
‫‪ %‬اذ بلؽت ‪، % 6.10‬فٌما سجل التركٌز ‪ % 25‬اقل نسب هالك بلؽت ‪. % 9.35‬‬
‫ِوجد من خالل التقوٌم الحٌوي لفعالٌة المستخلصات المائٌة الوراق نباتً الحوٌرة والكلؽان على بالؽات الحشرة اذ حقق‬
‫مستخلص الماء المؽلً لنبات الحوٌرة وبتركٌز ‪ % 40‬اعلى نسب هالك لبالؽات الحشرة حٌث بلؽت ‪ % 32.14‬قٌاسا‬
‫بالمستخلص المائً البارد لنبات الكلؽان‬
‫وبتركٌز ‪ % 5‬اذ بلؽت ‪ . % 29.99‬اما نتائج تاثٌر الطرد والجذب فقد أظهرت النتائج ان مستخلص الماء المؽلً لنبات الحوٌرة‬
‫اعطى اعلى نسبة طرد وقوة طرد وموازنة قوة الطرد والجذب اذ بلؽت ‪ % 99.99‬و ‪ 490‬و – ‪ % 77. 77‬و – ‪ 65‬على‬
‫التوالً فً حٌن سجل مستخلص الماء المؽلً لنبات الكلؽان اعلى نسب جذب وقوة جذب بلؽت ‪ % 17.77‬و ‪ 443‬على التوالً ‪.‬‬

‫‪401‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫بستنة وهندسة حدائق‬ ‫الزراعة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري‪-‬عملً‬ ‫استجابة الفلفل الحرٌؾ‪ Capsicum frutescensL.‬المزروع فً الحقل المكشوؾ‬
‫والبٌت البالستٌكً لتؽطٌة التربة والتلقٌح بالفطر ‪Trichodermaharzianum‬‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 222‬ح ‪022‬‬ ‫اسماء ثامر عٌدان‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫خضر‬ ‫بستنة وهندسة دائق‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2043‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬ ‫أستاذ‬ ‫جمال احمد عباس‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬


‫بٌئة وأنتاج خضر‬ ‫بستنة‬ ‫دكتوراه‬
‫محاصٌل العائلة‪ .‬محاصٌل الخضر‪ .‬توازن االحٌائً‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫الملخص‬
‫ٌعد الفلفل الحرٌؾ احد محاصٌل الخضر المهمة فً العراق والعالم ‪ ،‬وهو من محاصٌل العائلة الباذنجانٌة )‪ ، )Solanaceae‬وتعد‬
‫المناطق الوسطى من أمرٌكا الجنوبٌة وجنوب المكسٌك وؼواتٌماال الموطن األصلً له ‪ ،‬ومنها انتشرت إلى المناطق األخرى من العالم‬
‫(الخفاجً والمختار‪.)4606 ،‬‬

‫هذا وقد ظهر حدٌثا اتجاهات كثٌرة لتقلٌل التسمٌد باالسمدة الكٌمٌائٌة واستعمال المبٌدات المصنعة واالهتمام الواسع بنوعٌة المنتج‬
‫الزراعً وتقلٌل تلوث البٌئة ببقاٌا هذه االسمدة والمبٌدات والتً تؤدي الى االخالل بالتوازن االحٌائً وزٌادة التلوث البٌئً‪،‬لذا وجب‬
‫االهتمام بحماٌة بٌئة الجذور وزٌادة خصوبة التربة بادخال بعض التقانات الحدٌثة ومنها معاملة بذور النباتات باالحٌاء الدقٌقة‪ ،‬اذ ان‬
‫احٌاء التربة المجهرٌة تساهم فً رفع جاهزٌة التربة للعناصر الؽذائٌة وتعمل على زٌادة انتاجٌة النبات وحماٌة بٌئة الجذور( حمٌد‬
‫واخرون‪ .)2009 ،‬وقد اشارت العدٌد من الدراسات الى ان المعاملة بالفطر‪ T. harzianum‬تعمل على تحسٌن قابلٌة النبات فً‬
‫الحصول على العناصر الضرورٌة لنموه بهئٌة اٌونات ذائبة فً محلول التربة( ‪ Altomare‬واخرون ‪، )4666،‬فضال عن قدرته على‬
‫مكافحة اؼلب المسببات المرضٌة الفطرٌة التً تصٌب بٌئة الجذور )‪، )2000، Harman‬اضافة الى تحسٌن نمو الجذور(سهٌل‬
‫‪.)2047،‬‬
‫اثبتت كثٌرمن الدراسات أهمٌة تؽطٌة التربة بمؽطٌات التربة للنبات ومنها الؽطاءالبالستٌكً‪ ،‬إذ بٌنت أن التأثٌرالرئٌسً لتؽطٌة التربة‬
‫بالؽطاء هو زٌادة اإلنتاج وتحسٌن الن وعٌة لكثٌر من محاصٌل الخضروالمحافظة على رطوبة التربة والسٌماعند استعمال طرٌقة الري‬
‫بالتنقٌط )‪ .)2001، Garza‬ومع تطور الصناعات الكٌمٌائٌة وظهور الرقائق البالستٌكٌة ‪ plastic films‬بدأت كثٌر من الدول‬
‫المتقدمة زراعٌا ً مثل الوالٌات المتحدة األمرٌكٌة والٌابان والمانٌا وبرٌطانٌا وفرنسا وؼٌرها استعمال هذه المواد فً تؽطٌة األرض عند‬
‫زراعة العدٌد من محاصٌل الخضر( ‪ . (1988 ، Jensen‬وهنالك عدة أنواع من األؼطٌة البالستٌكٌة التً تستعمل بشكل تجاري فً‬
‫الحقول الزراعٌة وهً البالستٌك األسود والشفاؾ ‪ ،‬اضافة الى أنواع اخرى من األؼطٌة كالبالستٌك الفضً واألصفر واألحمر‬
‫واألخضر واألزرق والمطلً بااللمنٌوم ( ‪George‬وآخرون ‪ ،)2004 ،‬ان األؼطٌة البالستٌكٌة ترفع من درجة حرارة التربة الواقعة‬
‫تحتها بمعدل ٌتراوح (‪ )40 – 2‬درجه مئوٌة مقارنة بالتربة ؼٌر المؽطاة (‪ ، )4667،Lamont‬وٌعد استخدام مؽطٌات سطح التربة من‬
‫الممارسات التً تهدؾ الى تحسٌن بٌئة النبات فً الترب الرملٌة من خالل الحفاظ على رطوبة التربة وتنظٌم درجة حرارة التربة والحد‬
‫من تملح سطح التربة والحد من التلوث نتٌجة استخدام المبٌدات للتقلٌل من نمو الحشائش وكذلك زٌادة فً جاهزٌة العناصرالؽذائٌة‬
‫(‪. )2003، Chalker-Scott‬‬

‫‪405‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ االشرؾ‬ ‫وقاٌة النبات‬ ‫كلٌة الزراعة‬ ‫جامعة الكوفه‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ -‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫استحثاث المقاومة الجهازٌة لنبات الفلفل ضد فاٌروس موزائٌك الخٌار باستخدام‬
‫بعض االحٌاء المجهرٌة وحامض السالسٌلٌك‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬

‫\‬ ‫\‬ ‫‪ / 659‬و ‪122‬‬ ‫عمار سعدي ناصر‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬


‫فاٌروسات النبات‬ ‫امراض نبات‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪2043‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫أ‪0‬م‪0‬د فضل عبد الحسٌن‬
‫الفضل‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫امراض نبات‬ ‫امراض نبات‬ ‫الدكتوراه‬
‫نبات الفلفل ‪ ،‬فاٌروس موزائٌك الفلفل ‪ ،‬استحثاث‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫المقاومة الجهازٌة لنبات الفلفل‬ ‫الخاصة برسالة ‪/‬‬
‫أطروحة‬

‫مستخلص البحث‪ :‬اجرٌت هذه الدراسة بهدؾ تحدٌد امكانٌة تحفٌز المقاومة الجهازٌة فً نبات الفلفل ضد فاٌروس موزائٌك الخٌار على‬
‫الفلفل باستعمال نوعٌن من البكترٌا‪ Pseudomonas fluorescens‬و‪ Azotobacterchroococcum‬وحامض السالسٌلٌك‬
‫المدعم بنوعٌن من الفطرٌات االحٌائٌة هما ‪ TrichodermaKoningii‬و‪hamatumTrichoderma‬وحامض السالسٌلٌكومعرفة‬
‫فاعلٌة كل منهم على انفراد وفاعلٌة الخلٌط المزدوج لكل منهما فً مقاومة الفاٌروس ‪ .CMV‬وضع برنامج لوقاٌة محصول الفلفل باستخدام‬
‫المبٌدات الكٌمٌائٌة ضد افات الفلفل المتعددة فً حقول كلٌة الزراعة جامعة الكوفة‪.‬شخص فاٌروس موزائٌك الخٌار ‪Cucumber Mosaic‬‬
‫()‪ Virus CMV‬على الفلفل باستخدام النباتات الكاشفة ‪ Indicator Plants‬واالشرطة المناعٌة ‪ Immunostrip‬فضال عن تقنٌة‬
‫تفاعل البلمرة التسلسلً العكسً ( ‪ . (RT-PCRReverse , Transcriptase - Polymerase Chain Reaction‬اجرٌت‬
‫العدوى باستخدام عصٌر نبات الفلفل المصاب بفاٌروس ‪ CMV‬على عدد من النباتات الكاشفة من االدؼال وبعض المحاصٌل االقتصادٌة‬
‫ومنها الخٌار (‪ ،)CucumissativusL.‬الطماطة (‪ ، )LycopersiconesculentumMill.‬قرع الكوسا ) ‪(CucurbitapepoL.‬‬
‫‪ ،‬الٌقطٌن )‪ ،(Cucurbita maxima L.‬الباذنجان (‪ ، )SolanummelongenaL.‬اللوبٌا )‪،) VignaunguiculataL.‬التبػ‬
‫(‪)Nicotianarustica (، (Nicotianatabacumcv.samsun‬والرؼٌلة (‪. )ChenopodiummuraleL.‬‬
‫اظهرت النتائج اصابة جمٌع هذه النباتات بالفاٌروس ‪ CMV‬حٌث كانت االعراض على نباتات الفلفل هً تحزم العروق وتشوه األوراق‬
‫مع ظهور أعراض موزائٌك وتبرقش وانحناء األوراق الحدٌثة لألسفل واختزال فً أعناق األوراق بٌنما كانت االعراض على شكل‬
‫موزائٌك مع تشوه وتقزم فً نبات الخٌار بٌنما تحولت اوراق الطماطة الى الشكل الخٌطً نتٌجة االصابة‪ .‬فً حٌن ظهرت االعراض‬
‫على نبات قرع الكوسا والٌقطٌن والباذنجان بشكل موزائٌك جهازي مع تقزم نباتات الباذنجان‪ ،‬بٌنما كانت االعراض بشكل بقع موضعٌة‬
‫شاحبة على اوراق نبات اللوبٌا وبقع ؼٌر منتظمة الشكل على نباتات الرؼٌلة ‪،‬اما التبػ بانواعه فكانت االعراض على شكل توضح‬
‫لعروق االوراق ‪.veinclearing‬‬

‫‪409‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫وقاٌة النبات‬ ‫الزراعة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬

‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫تأثٌر ملوحة ماء البزل ونوع الملح فً إمراضٌة الفطر‪Rhizoctonia solani‬‬
‫وفطر المكافحة االحٌائٌة ‪Trichoderma harzianum‬على الحنطة فً محافظة‬
‫النجؾ‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ /606‬أ ‪225‬‬ ‫عبدهللا عبداالمٌر‬
‫علً الشبلً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬

‫امراض نبات‬ ‫وقاٌة نبات‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2043‬‬


‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة كلٌة الزراعة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫جمال حسٌن كاظم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫امراض نبات‬ ‫وقاٌة نبات‬ ‫ماجستٌر‪ -‬دكتوراه‬

‫ملوحة ‪ ،‬امالح ‪ ،‬حنطة ‪Trichoderma ،‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬


‫‪Rhizoctonia solani ، harzianum‬‬ ‫الخاصة برسالة‪/‬‬
‫أطروحة‬
‫المستخلص‬
‫إعتمدت التجربة على مسح الفطرٌات من الترب الزراعٌة و ترب المبازل فً مواقع الحفار ‪،‬اإلخبارٌة ‪،‬الدسم والچباب فً نواحً‬
‫العباسٌة ‪،‬الحرٌة ‪،‬الحٌرة والمشخاب التابعة لمحافظة النجؾ األشرؾ و على التوالً و لثالث فترات بواقع ‪ٌ 45‬وما⸗ بٌن فترة وأُخرى‬
‫لمعرفة تأثٌر ثالثة مستوٌات من التوصٌل الكهربائً (‪ 0 ، 1‬و ‪ dS.m-1 )42‬المتأثر بنوع مٌاه البزل ومحتوٌاتها المختلفة من األمالح‬
‫وتراكٌزها فً أداء (الكتلة الحٌوٌة ‪ ،‬القدرة االمراضٌة وبعض مؤشرات النمو) خمس عزالت (‪، R.s4، R.s3، R.s2،R.s1‬‬
‫‪ )R.s5‬للفطر ‪Rhizoctonia solani‬وأربع عزالت (‪ ) T.h 9، T.h 8، T.h 7، T.h 6‬للفطر ‪Trichoderma‬‬
‫‪harzianum‬بعد أربع فترات نمو (‪ 0 ، 3 ، 1‬و ‪ٌ )42‬وما⸗ ‪.‬‬
‫وتبٌن أنالفطر ‪Aspergillus pseudodflectus‬المعزول خالاللفترة االولى من مبزل الدسم فً ناحٌة الحٌرة هو أكثر‬
‫الفطرٌات تردداً⸗فً ترب المبازل والترب الزراعٌةوبتردد ‪ . % 71.42‬كما أظهرت نتائج إختبار القدرة اإلمراضٌة على بذور نبات‬
‫الحنطة لعزالت الفطرٌن ‪R.solani‬و ‪ T.harzianum‬أن أؼلب عزالت الفطرٌن عملت على تعفن البذور وخالل الفترة االولى وكان‬
‫اكثرها تأثٌرا⸗ هً عزلة ‪ R.s 1‬المعزولة من تربة مبزل الدسم و العزلة ‪ T.h 8‬المعزولة من مبزل االخبارٌة و بنسب تعفن بذور بلؽت‬
‫‪ 48.33‬و ‪ % 46.66‬على التوالً قٌاسا⸗ بمعاملة السٌطرة والتً بلؽت ‪ . % 47.77‬و تبٌن أن الوزن الحٌوي الطري والجاؾ لعزالت‬
‫كال الفطرٌن تناسب عكسٌا مع زٌادة التوصٌل الكهربائً ‪.‬‬
‫كما تم إختبار تأثٌر رواشح عزالت الفطرٌن‪R.solani‬و ‪T.harzianum‬فً نسبة تعفن بذور الحنطة فً أطباق بتري لوحظ إن‬
‫راشح عزلة الفطر ‪ R.s 3‬المعزولة من ترب مبزل الچباب فً الفترة الثانٌة النامٌة فً تركٌز ‪ dS.m-142‬ولفترة ‪ٌ 20‬وما⸗ قد أعطت‬
‫أعلى نسبة مئوٌة لتعفن بذور الحنطة والتً بلؽت ‪ % 85‬قٌاسا بالسٌطرة التً بلؽت ‪ % 40‬كما أعطت العزلة ‪ R.s 1‬المعزولة من‬
‫⸗‬
‫ترب مبزل الدسم فً الفترة األولى أعلى نسبة مئوٌة للبادرات السلٌمة عند التركٌز ‪ 4dS.m-1‬لفترة ‪ٌ 21‬وما⸗ والتً كانت ‪ % 95‬قٌاسا‬
‫بالسٌطرة والتً بلؽت ‪ ، % 75‬فً حٌن عدم إضافة الفطرٌات (السٌطرة) أدت الى زٌادة طول الروٌشة للتركٌزٌن ‪ 4‬و ‪8dS.m-1‬للفترة‬
‫‪ٌ 21‬وما⸗إذ بلػ ‪ 6.8‬سم لكل منهما ‪ ،‬كذلك أدت العزلة ‪ R.S4‬المعزولة من ترب مبزل الچباب فً الفترة الثانٌة للتركٌز ‪4dS.m-1‬‬
‫للفترة ‪ٌ 21‬وما⸗ الى زٌادة طول الجذٌر حٌث بلػ ‪ 4.7‬سم قٌاسا⸗ بالسٌطرة التً بلػ فٌها طول الجذٌر ‪ 7.7‬سم ‪.‬‬
‫ومن خالل نتائج القدرة االمراضٌة تبٌن أن أكثر توصٌل مؤثر هو ‪12dS.m-1‬والذي أعطى أعلى إمراضٌة لعزالت الفطر‬
‫‪ R.solani‬بعد ‪ٌ 20‬وما⸗ ولعزالت الفطر ‪T.harzianum‬بعد ‪ٌ 24‬وما⸗ ‪ ،‬حُللت مٌاه التوصٌل ‪ 12dS.m-1‬وكانت تحتوي على‬
‫االمالح ‪ CaSO4‬بتراكٌز(‪ )0.307‬ؼم‪.‬لتر‪ 4-‬و ‪ )0.0010( MgSO4‬ؼم‪.‬لتر‪ 4-‬و ‪ )79.265( MgCl2‬ؼم‪.‬لتر‪ 4-‬و ‪)9.59( NaCl‬‬
‫ؼم‪.‬لتر‪ 4-‬وقد استخدم فً التجارب الالحقة نفس التركٌز االصلً للملح و ‪ 2 ±‬من التركٌز األصلً‪ ،‬حضرت أوساط ؼذائٌة لالمالح‬
‫وتراكٌزها لمعرفة أداء (الكتلة الحٌوٌة ‪ ،‬القدرة االمراضٌة وبعض مؤشرات النمو) عزالت الفطرٌن بعد ‪ٌ 20‬وما ‪.‬‬

‫‪403‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫وقاٌة النبات‬ ‫الزراعة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫تشخٌص مسبب مرض ذبول الكلم وإمكانٌة مقاومته باستخدام عوامل حٌوٌة وال‬
‫حٌوٌة وتقوٌم تأثٌرها على مؤشرات نمو النبات‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫مهندس زراعً‬ ‫‪ / 227‬ل ‪522‬‬ ‫احمد كاظم حمزة جاسم الطائً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫مقاومة حٌوٌة ‪-‬فطرٌات‬ ‫وقاٌة نبات‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2043‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة كلٌة الزراعة‬ ‫استاذ‬ ‫صباح لطٌؾ علوان‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫امراض نبات‬ ‫وقاٌة نبات‬ ‫ماجستٌر‪ -‬دكتوراه‬
‫مقاومة حٌوٌة ‪ /‬امراض‬ ‫علوم زراعٌة ‪ /‬وقاٌة‬ ‫‪Sachromyces ،T .harzianum‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫نبات‬ ‫النبات‬ ‫‪ ، cerevisiae‬السماد العضوي ‪ ،‬الكلم‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‪ :‬إعتمدت التجربة على مسح الفطرٌات من الترب الزراعٌة و ترب المبازل فً مواقع الحفار ‪،‬اإلخبارٌة ‪،‬الدسم والچباب فً‬
‫نواحً العباسٌة ‪،‬الحرٌة ‪،‬الحٌرة والمشخاب التابعة لمحافظة النجؾ األشرؾ و على التوالً و لثالث فترات بواقع ‪ٌ 45‬وما⸗ بٌن فترة‬
‫وأُخرى لمعرفة تأثٌر ثالثة مستوٌات من التوصٌل الكهربائً (‪ 0 ، 1‬و ‪ dS.m-1 )42‬المتأثر بنوع مٌاه البزل ومحتوٌاتها المختلفة من‬
‫األمالح وتراكٌزها فً أداء (الكتلة الحٌوٌة ‪ ،‬القدرة االمراضٌة وبعض مؤشرات النمو) خمس عزالت (‪، R.s4، R.s3، R.s2،R.s1‬‬
‫‪ )R.s5‬للفطر ‪Rhizoctonia solani‬وأربع عزالت (‪ ) T.h 9، T.h 8، T.h 7، T.h 6‬للفطر ‪Trichoderma‬‬
‫وتبٌن أنالفطر ‪Aspergillus pseudodflectus‬المعزول‬ ‫‪harzianum‬بعد أربع فترات نمو (‪ 0 ، 3 ، 1‬و ‪ٌ )42‬وما⸗ ‪.‬‬
‫خالاللفترة االولى من مبزل الدسم فً ناحٌة الحٌرة هو أكثر الفطرٌات تردداً⸗فً ترب المبازل والترب الزراعٌةوبتردد ‪ . % 71.42‬كما‬
‫أظهرت نتائج إختبار القدرة اإلمراضٌة على بذور نبات الحنطة لعزالت الفطرٌن ‪R.solani‬و ‪ T.harzianum‬أن أؼلب عزالت‬
‫الفطرٌن عملت على تعفن البذور وخالل الفترة االولى وكان اكثرها تأثٌرا⸗ هً عزلة ‪ R.s 1‬المعزولة من تربة مبزل الدسم و العزلة‬
‫‪ T.h 8‬المعزولة من مبزل االخبارٌة و بنسب تعفن بذور بلؽت ‪ 48.33‬و ‪ % 46.66‬على التوالً قٌاسا⸗ بمعاملة السٌطرة والتً بلؽت‬
‫‪ . % 47.77‬و تبٌن أن الوزن الحٌوي الطري والجاؾ لعزالت كال الفطرٌن تناسب عكسٌا مع زٌادة التوصٌل الكهربائً ‪.‬‬
‫كما تم إختبار تأثٌر رواشح عزالت الفطرٌن‪R.solani‬و ‪T.harzianum‬فً نسبة تعفن بذور الحنطة فً أطباق بتري لوحظ إن‬
‫راشح عزلة الفطر ‪ R.s 3‬المعزولة من ترب مبزل الچباب فً الفترة الثانٌة النامٌة فً تركٌز ‪ dS.m-142‬ولفترة ‪ٌ 20‬وما⸗ قد أعطت‬
‫أعلى نسبة مئوٌة لتعفن بذور الحنطة والتً بلؽت ‪ % 85‬قٌاسا بالسٌطرة التً بلؽت ‪ % 40‬كما أعطت العزلة ‪ R.s 1‬المعزولة من‬
‫⸗‬
‫ترب مبزل الدسم فً الفترة األولى أعلى نسبة مئوٌة للبادرات السلٌمة عند التركٌز ‪ 4dS.m-1‬لفترة ‪ٌ 21‬وما⸗ والتً كانت ‪ % 95‬قٌاسا‬
‫بالسٌطرة والتً بلؽت ‪ ، % 75‬فً حٌن عدم إضافة الفطرٌات (السٌطرة) أدت الى زٌادة طول الروٌشة للتركٌزٌن ‪ 4‬و ‪8dS.m-1‬للفترة‬
‫‪ٌ 21‬وما⸗إذ بلػ ‪ 6.8‬سم لكل منهما ‪ ،‬كذلك أدت العزلة ‪ R.S4‬المعزولة من ترب مبزل الچباب فً الفترة الثانٌة للتركٌز ‪4dS.m-1‬‬
‫للفترة ‪ٌ 21‬وما⸗ الى زٌادة طول الجذٌر حٌث بلػ ‪ 4.7‬سم قٌاسا⸗ بالسٌطرة التً بلػ فٌها طول الجذٌر ‪ 7.7‬سم ‪.‬‬
‫ومن خالل نتائج القدرة االمراضٌة تبٌن أن أكثر توصٌل مؤثر هو ‪12dS.m-1‬والذي أعطى أعلى إمراضٌة لعزالت الفطر‬
‫‪ R.solani‬بعد ‪ٌ 20‬وما⸗ ولعزالت الفطر ‪T.harzianum‬بعد ‪ٌ 24‬وما⸗ ‪ ،‬حُللت مٌاه التوصٌل ‪ 12dS.m-1‬وكانت تحتوي على‬
‫االمالح ‪ CaSO4‬بتراكٌز(‪ )0.307‬ؼم‪.‬لتر‪ 4-‬و ‪ )0.0010( MgSO4‬ؼم‪.‬لتر‪ 4-‬و ‪ )79.265( MgCl2‬ؼم‪.‬لتر‪ 4-‬و ‪)9.59( NaCl‬‬
‫ؼم‪.‬لتر‪ 4-‬وقد استخدم فً التجارب الالحقة نفس التركٌز االصلً للملح و ‪ 2 ±‬من التركٌز األصلً‪ ،‬حضرت أوساط ؼذائٌة لالمالح‬
‫وتراكٌزها لمعرفة أداء (الكتلة الحٌوٌة ‪ ،‬القدرة االمراضٌة وبعض مؤشرات النمو) عزالت الفطرٌن بعد ‪ٌ 20‬وما ‪.‬‬

‫‪400‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ االشرؾ‬ ‫وقاٌة نبات‬ ‫الزراعة‬ ‫جامعة الكوفه‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ -‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫تاثٌر بعض عوامل المكافحة فً حماٌة نبات ‪ Petunia hybrid‬من‬
‫االصابة بالفطر ‪Rhizoctonia solani‬‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد‬ ‫اسم الطالب‬
‫االلكترونً‬

‫\‬ ‫\‬ ‫‪ / 659‬ش ‪201‬‬ ‫منتظر محسن كاظم الجنابً‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬


‫فطرٌات‬ ‫امراض نبات‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪2049‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫كلٌة الزراعة‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫أ ‪.‬م‪0‬د فضل عبد الحسٌن الفضل‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فطرٌات‬ ‫امراض نبات‬ ‫الدكتوراه‬

‫عوامل المكافحة‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة ‪/‬‬


‫‪Rhizoctonia solani،‬‬ ‫أطروحة‬
‫‪Petunia hybrida،‬‬

‫الخالصة‬
‫اجرٌت هذه الدراسة بهدؾ عزل وتشخٌص الفطرٌات المرافقة لبعض نباتات الزٌنة فً محافظة النجؾ االشرؾ خالل الفترة ‪2045\0\5‬‬
‫و‪ 2045\6\6‬واستخدام بعض عوامل المكافحة المختلفة واستخدام المبٌد ‪ Topsin –M‬والفطر‪harzianumTrichoderma‬‬
‫والبكترٌا ‪ Pseudomonas fluorescens‬و‪ subtilis Bacillus‬ضد الفطر ‪.Rhizoctonia solani‬‬
‫تبٌن من خالل عملٌة المسح المٌدانً لمشاتل نباتات الزٌنة وجود عدد من الفطرٌات المرافقة والممرضة لبعض نباتات الزٌنة ‪ ،‬اظهرت‬
‫النتائج اصابة بعض نباتات الزٌنة ببعض الفطرٌات المرضٌة حٌث كان نبات البٌتونٌا اكثر نباتات الزٌنة اصابة بالفطرٌات الممرضة‬
‫المعزولة ‪،‬وعند دراسة التردد والظهور تبٌن ان الفطر ‪ Rhizoctonia solani‬كان اكثر الفطرٌات ترددا وظهورا اذ بلؽت ‪% 00‬‬
‫و‪ % 90.7‬على التوالً ‪،‬شخصت بعض الفطرٌات المعزولة عن طرٌق استخدام تقنٌة تفاعل البلمرة التسلسلٌـ ( ‪ChainPolymerase‬‬
‫‪ )Reaction PCR‬وتبٌن من خالل التشخٌص ان الفطر ‪ٌ R. solani‬سجل ألول مرة على نبات البٌتونٌا فً العراق‪.‬‬
‫اظهرت النتائج ان للفطر ‪ R. solani‬ذو امراضٌة عالٌة لبذور نباتات البٌتونٌا فً اطباق الزرع اذ ادى الى تعفن البذور بنسبة ‪% 400‬‬
‫‪ ،‬عند دراسة تاثٌر بعض العوامل االحٌائٌة والكٌمٌائٌة والتداخل فٌما بٌنها فً مكافحة مرض سقوط البادرات المتسبب عن الفطر ‪R.‬‬
‫‪ solani‬اذ أظهرت النتائج أن لعوامل المقاومة االحٌائٌة قدرة تضادٌة عالٌة فً تثبٌط نمو الفطر ‪ R. solani‬فً األوساط الزرعٌة إذ‬
‫بلؽت منطقة التثبٌط ‪2‬سم بٌن الفطر‪ Trichodermaharzianum‬والفطر ‪، R. solani‬وان البكترٌا الحٌوٌة ‪Pseudomonas‬‬
‫‪ fluorescens‬ادت الى تثبٌط الفطر الممرض ‪ R. solani‬كلٌا فً طبق الزرع اذ بلؽت نسبة التثبٌط ‪ % 100‬كما حققت البكترٌا‬
‫‪Bacillus subtilis‬تثبٌطا بلػ ‪ % 94.44‬لنمو الفطر الممرضكما أظهرت النتائج أن المبٌد ‪ Topsin - M‬قد ثبط بشكل كامل نمو‬
‫الفطر الممرض‪ R. solani‬عند استخدامه بالجرعة الموصى بها ‪.‬‬
‫أظهرت نتائج كفاءة العوامل اإلحٌائٌة والمبٌدات وتداخالتها فروقات معنوٌة على الصفات النباتٌة المدروسة فان اعلى طول للنبات‬
‫ظهر فً معاملة‪ T. harzianum‬ومعاملة ‪ B. subtillis+ Topsen-M‬اذ بلؽت ‪ 17.9‬سم \نبات و ‪ 41.9‬سم \نبات على التوالً‬
‫مقارنة بمعاملة المقارنة البالؽة ‪14.3‬سم \نبات ‪.‬بٌنت النتائج ان افضل زٌادة فً الوزن الطري للنبات كان فً معاملة ‪T. harzianum‬‬
‫ومعاملة ‪ P. fluorescens‬اذ بلؽت ‪8.164‬ؼم \نبات و‪7.863‬ؼم \ نبات على التوالً مقارنة بمعاملة المقارنة البالؽة ‪5.213‬ؼم \‬
‫نبات‪.‬‬

‫‪406‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫البستنة‬ ‫الزراعة‬ ‫الكوفة‬
‫األشرؾ‬ ‫وهندسة‬
‫الحدائق‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان االطروحة‬

‫جامعة الكوفة ‪/‬وزرارة‬ ‫عملً‬ ‫تأثٌر المخصب الحٌوي والرش بالدبال والتسمٌد بالمؽنٌسٌوم فً صفات كمٌة‬
‫الزراعة‬ ‫ونوعٌة الحاصل و الزٌت الطٌار للمعدنوس ‪.‬‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫م‪.‬ر‪.‬مهندسٌن زراعٌٌن‬ ‫هٌئة االستثمار‪/‬دٌوان‬ ‫‪ / 532‬ت‬ ‫مازن موسى‬
‫الوقؾ الشٌعً النجؾ‬ ‫‪515‬‬ ‫عبد موسى‬
‫األشرؾ‬ ‫أمٌن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫بستنة وهندسة الحدائق خضر‪ /‬نباتات طبٌة‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪2043‬‬
‫وعطرٌة‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة كلٌة الزراعة‬ ‫استاذ‬ ‫جمال احمد عباس‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫خضر‪/‬شد بٌئً‬ ‫بستنة وهندسة الحدائق‬ ‫دكتوراه‬
‫خضر‪ /‬نباتات طبٌة‬ ‫علوم زراعٌة ‪ /‬بستنة‬ ‫معدنوس‪ ،‬محتوى األوكزاالت و النترات و حامض‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫وعطرٌة‬ ‫وهندسة الحدائق‬ ‫األوكزالٌك‪ ،.‬مخصب حٌوي‪ ،‬سماد المؽنسٌوم‪ ،‬سماد‬ ‫الخاصة أطروحة‬
‫دبالً‪ .‬كمٌة ونوعٌة الحاصل ‪ ،‬تؽذٌة ‪، ،‬فعالٌة أنزٌم‬
‫مختزل النترات‪.‬‬

‫المستخلص ‪ :‬نفذت مجموعة من التجارب المختبرٌة والحقلٌة لمعرفة تأثٌر المخصب الحٌوي والرش بالدبال والتسمٌد بالمؽنٌسٌوم فً‬
‫صفات كمٌة ونوعٌة الحاصل و الزٌت الطٌار للمعدنوس وتضمن البحث ثالث تجارب منفصلة ‪:‬‬
‫التجربة االولى‪ :‬تجربة مختبرٌة أولى بعامل واحد هو اللقاح البكتٌري ‪ Azotobacter chroococcum‬بمستوٌٌن (لقاح وبدون‬
‫لقاح) لدراسة تأثٌر إضافة المخصب الحٌوي لتحسٌن مؤشرات إنبات البذور‪،‬نفذت التجربة فً أطباق فلٌنٌة بتصمٌم تام التعشٌة‬
‫‪ )C.R.D.( Completely Randomized Design‬بثالثة تكررات وحسب إختبار ‪ T‬عند مستوى إحتمال‪. 0.05‬‬
‫التجربة الثانٌة ‪ :‬تجربة حقلٌة أجرٌت فً منطقة السهلة ‪ /‬قضاء الكوفة ‪ /‬محافظة النجؾ األشرؾ خالل الموسمٌٌن الزراعٌٌن ‪2014‬ـ‬
‫‪ 2045‬و‪2015‬ـ ‪ ، 2049‬ونفذت بتصمٌم القطاعات العشوائٌة الكاملة ‪ R.C.B.D.‬كتجربة عاملٌة بثالثة عوامل وثالثة مكررات‬
‫ٌضم كل منها ‪ 40‬وحدة تجرٌبٌة بمجموع ‪ 51‬وحدة تجرٌبٌة للتجربة وأختبرت المعدالت حسب إختبار دنكن متعــدد الحـدود عند مستوى‬
‫إحتمال‪ 0.05‬وتضمنت ثالث عوامل ‪ :‬العامل األول ‪ :‬مخصب حٌوي بمستوٌٌن (لقاح وبدون لقاح) ‪،‬إذ لقحت البذور قبل الزراعة بمعدل‬
‫‪ 0.5‬كؽم لقاح محمل على البتموس واضٌفت دفعة ثانٌة منشطة من المخصب الحٌوي وبمعدل ‪ 40.54‬ؼم لقاح محمل على البتموس الى‬
‫سطح التربة مع ماء الري بعد مرور ‪ٌ 60‬وما ً من تلقٌح البذور‪.‬العامل الثانً ‪ :‬رش السماد الدبالً نوع ‪Humus super humic‬‬
‫بتركٌز‪ 3 ،0‬و‪ 9‬مل‪ .‬لتر‪ ¹-‬بواقع رشتٌن األولى بعد تكون ‪ 4-3‬أوراق حقٌقٌة والثانٌة بعد ‪ٌ 20‬وما ً من الرشة األولى‪.‬العامل الثالث ‪:‬‬
‫التسمٌد بكبرٌتات المؽنٌسٌوم المائٌة ‪ (Mg%10.5) MgSO4.7H2O‬بثالثة مستوٌات ‪ 490 ،0‬و ‪ 720‬كؽم‪.‬هكتار‪ ¹-‬وأضٌؾ على‬
‫دفعتٌن األولى إضافة نصؾ الكمٌة عند زراعة البذور‪ ،‬والدفعة الثانٌة إضافة نصؾ الكمٌة المتبقٌة بعد ‪ٌ 90‬وما ً من الدفعة األولى ‪.‬‬
‫التجربة الثالثة ‪ :‬تجربة مختبرٌة ثانٌة‪ ،‬أخذت البذور المحصودة من التجربة الثانٌة (الحقلٌة) ولجمٌع المعامالت لمالحظة تأثٌر عوامل‬
‫التجربة الحقلٌة فً تحسٌن مؤشرات إنبات البذور الناتجة من الحقل‪ ،‬نفذت التجربة فً أطباق فلٌنٌة بتصمٌم تام التعشٌة ‪ C.R.D.‬بثالثة‬
‫تكررات وحسب إختبار دنكن متعــدد الحـــــدود عند مستوى إحتمال‪. 0.05‬‬

‫‪440‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫وقاٌة النبات‬ ‫الزراعة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫علوم زراعٌة‬ ‫استخدام البكترٌا ‪ Azotobacter chroococcum‬و ‪Azospirillum‬‬
‫‪ brasilense‬والمبٌد ‪ Actara‬فً استحثاث المقاومة الجهازٌة المكتسبة ضد‬
‫فاٌروس موزائٌك الخٌار ‪ CMV‬على نبات الباذنجان‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪/‬‬ ‫طالبة‬ ‫‪ /659‬س ‪201‬‬ ‫شروق سانً سوادي زؼٌر‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫فاٌروسات نبات‬ ‫امراض نبات‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2043‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫فضل عبدالحسٌن الفضل‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فاٌروسات نبات‬ ‫امراض نبات‬ ‫دكتوراه‬
‫بكترٌا ‪ Azotobacter‬و‬ ‫فاٌروس موزائٌك‬ ‫استحثاث المقاومة الجهازٌة المكتسبة‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫‪Azospirillum‬‬ ‫الخٌار ‪CMV‬‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫الخالصة‪ :‬هدفت هذه الدراسة الى تحدٌد امكانٌة تحفٌز المقاومة الجهازٌة فً نبات الباذنجان ضد فاٌروس موزائٌك الخٌار باستعمال‬
‫نوعٌن من البكترٌا ‪ Azotobacter chroococcum‬و ‪ Azospirillum brasilense‬والمبٌد ‪( Actara‬مادته الفعالة‬
‫‪ . ) Thiamethoxam‬شخص فاٌروس موزائٌك الخٌار ‪ ) CMV ( Cucumber Mosaic Virus‬باستخدام النباتات الكاشفة‬
‫‪ Indicator Plants‬واختبار االشرطة المناعٌة ‪ Immunostrip Test‬وتقنٌة تفاعل البلمرة التسلسلً العكسً ( ‪) RT-PCR‬‬
‫‪ . Reverse Transcriptase – Polymerase Chain Reaction‬استخدم عصٌر نبات باذنجان مصاب بفاٌروس ‪ CMV‬فً‬
‫اجراء العدوى على عدد من النباتات الكاشفة التً شملت نباتات محاصٌل اقتصادٌة وادؼال منها الباذنجان ‪Solanum‬‬
‫‪ melongena L.‬والخٌار ‪ Cucumis sativus L.‬واللوبٌا ‪ Vigna unguiculata L .‬والٌقطٌن ‪Cucurbita maxima L.‬‬
‫وقرع الكوسا ‪ Cucurbita pepo L.‬والطماطة ‪ Lycopersicon esculentum Mill‬والتبػ ‪Nicotiana tabacum cv .‬‬
‫‪ Nicotiana tabacum cv . Samsun ، Rustica‬والرؼٌلة ‪ . Chenopodium murale L.‬دلت نتائج التشخٌص‬
‫بواسطة النباتات الكاشفة على اصابة جمٌع هذه النباتات بفاٌروس ‪ . CMV‬واظهرت نتائج االختبار باالشرطة المناعٌة وجود فاٌروس‬
‫موزائٌك الخٌار ‪ CMV‬فً كل من نباتات الباذنجان ‪ ،‬الخٌار ‪ ،‬الطماطة ‪ ،‬الرؼٌلة وعلى شكل خط الترسٌب الموجب مقارنة مع النباتات‬
‫السلٌمة ‪ .‬تم استخدم تفاعل البلمرة العكسً ( ‪ ) RT-PCR‬فً تاكٌد تشخٌص الفاٌروس حٌث وجد عند تضخٌم قطعة مستقٌمة لجٌنات‬
‫الحامض النووي التً ٌتكون منها ؼالؾ الفاٌروس ‪ CMV‬مع براٌمر ‪ CM2، CM1‬ظهور حزم ‪ DNA‬بحجم ( ‪ ) 502 bp‬مقارنة‬
‫مع النباتات السلٌمة التً لم تظهر اي حزمة للحامض النووي ‪ ،‬مما ٌدل على ان الفاٌروس المستخدم فً الدراسة هو فاٌروس موزائٌك‬
‫الخٌار ‪. Cucumber Mosaic Virus‬‬
‫اظهرت تجربة البٌت البالستٌكً ان معامالت ؼمر بذور الباذنجان لمدة ‪ 60‬دقٌقة وشتالت الباذنجان لمدة دقٌقة واحدة فً معلق االبواغ‬
‫‪8‬‬
‫البكتٌرٌة ‪ Azotobacter chroococcum‬بتركٌز ‪ CFU 910 × 6‬و ‪ Azospirillum brasilense‬بتركٌز ‪10 × 7‬‬
‫‪ CFU‬بشكل منفرد وخلٌط مزدوج ومعامالت اضافة ومعامالت اضافة وؼمر بذور وشتالت الباذنجان بالبكترٌا بشكل منفرد ومعامالت‬
‫سقً التربة بواسطة المبٌد ‪ Actara‬تاثٌراً معنوٌا فً زٌادة انتاج حاصل الباذنجان وقطر ساق النبات ‪ ،‬تفوقت جمٌع معامالت استخدام‬
‫البذور على ما ٌقابلها من معامالت بأستخدام الشتالت وتفوقت معاملة اضافة وؼمر بذور الباذنجان بالبكترٌا ‪A. chroococcum‬‬
‫بشكل منفرد على بقٌة معامالت استخدام البذور حٌث حققت زٌادة فً االنتاج بلؽت ‪ 863.33‬ؼم كما حققت اعلى زٌادة فً قطر الساق‬
‫بلؽت ‪ 9.50‬ملم بٌنما بلؽت قٌم االنتاج وقطر الساق فً معامالت المقارنة الملقحة بالفاٌروس فقط ‪ 509.00‬ؼم و ‪ 5.80‬ملم ‪ ،‬وتفوقت‬
‫هذه المعاملة اٌضا على بقٌة المعامالت باستخدام الشتالت حٌث ادت الى زٌادة معنوٌة فً انتاج حاصل الباذنجان وقطر الساق بلػ‬
‫‪ 809.67‬ؼم ‪ 8.04 ،‬ملم على التوالً فً حٌن بلؽت االنتاج ‪ 517.67‬ؼم وبلػ قطر الساق ‪ 5.47‬ملم فً معامالت المقارنة الملقحة‬
‫بالفاٌروس فقط‪.‬‬

‫‪444‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫وقاٌة‬ ‫الزراعة‬ ‫الكوفة‬
‫نبات‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪،‬‬
‫عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري‪-‬عملً‬ ‫تقٌٌم كفاءة فطر الماٌكوراٌزا ‪glomus mosseae‬فً مكافحة مرض تعفن الجذور‬
‫المتسبب عن الفطر ‪Rhizoctonia solani‬وتقلٌل االجهاد المائً لنبات الذرة‬
‫الصفراء‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬ ‫التصنٌؾ‬
‫‪ / 659‬أ‬ ‫ازهار عناد مهدي‬
‫‪950‬‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫العام‬
‫فطرٌات‬ ‫امراض نبات‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2043‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة‬ ‫أ‪.‬د‬ ‫عالء عٌدان حسن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص‬ ‫الشهادة‬
‫العام‬
‫بكترٌا‬ ‫احٌاء تربه‬ ‫أستاذ دكتور‬
‫مجهرٌة‬
‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪/‬‬
‫الماٌكوراٌزا‪.‬االجهاد المائً‪.‬جذور‬ ‫أطروحة‬
‫لخالصة‪:‬هدفت الدراسة الى تقٌٌم كفاءة فطر الماٌكوراٌزا ‪ Glomus mosseae‬فً مكافحة مرض تعفن الجذور المتسبب عن فطر‬
‫‪R.solani‬تحت تاثٌر االجهاد المائً على نبات الذرة الصفراء ‪ .‬ولتحقٌق هذا الهدؾ اجرٌت سلسلة من التجارب المختبرٌة تضمنت‬
‫عزل وتشخٌص الفطر ‪ R. solani‬من جذور وتاج بادرات الذرة الصفراء المصابة فضال عن الحصول على عزلة فطر الماٌكوراٌزا‬
‫من دائرة البحوث الزراعٌة \ وزارة العلوم والتكنلوجٌا‪ 0‬بٌنت نتائج الدراسة ان عزلة الفطر ‪ R.solani‬ذات قدرة امراضٌة عالٌة اذ‬
‫سببت نسبة تعفن للبذور المزروعة فً وسط ‪ PDA‬بلؽت ‪ 57%0‬كما اظهر راشح فطر الماٌكوراٌزا قدرة تضادٌة عالٌة ضد الفطر‬
‫‪R.solani‬عند التخفٌؾ ( ‪ ) 1:1‬اذ بلػ معدل قطر نمو الفطر‪ 2.88‬سم مقارنة بمعاملة السٌطرة والتً بلؽت ‪ 8.73‬سم اي ان نسبة‬
‫التثبٌط كانت‪ ) % 66.8 ) 0‬من جانب اخر اختزل راشح فطر الماٌكوراٌزا وزن الكتلة الحٌوٌة للفطر الممرض من‪ 2.650‬ملؽم فً‬
‫معاملة السٌطرة الى ‪ 0.470‬ملؽم عند معاملته براشح فطر الماٌكوراٌزا بتركٌز‪ 15%‬وبٌنت تجربة األصص فً البٌت الزجاجً عدم‬
‫تأثٌر كمٌات الري الثالثة ‪ 50‬و ‪ 100‬و‪ 150‬مل) االجهاد المائً ( فً نسبة انبات البذور لنبات الذرة الصفراء اذ بلؽت ‪ 72.92‬و‬
‫‪71.25‬و ‪70.83 %‬على التوالً لكنها اثرت فً مؤشرات النمو الالحقة ) المساحة الورقٌة وقطر الساق وارتفاع النبات وعدد‬
‫االوراق‪ ( .‬واثبتت الدراسة فً تجربة االصص فً البٌت الزجاجً عند استعمال ثالثة مستوٌات من لقاح الفطر ‪Glomus‬‬
‫‪mosseae ( 2.5‬و ‪ 5‬و( ‪ 7.5‬ؼم‪/‬اصٌص ان لها نفس التأثٌر فً مؤشرات النمو لنبات الذرة الصفراء ‪ .‬واثرت جمٌع هذه المستوٌات‬
‫على نشاط الفطر الممرض‬
‫‪R.solani‬وثبطت من تأثٌره على النبات‪ .‬اظهرت تجربة األصص الحقلٌة تعرض النبات الى االجهاد المائً المتمثل بفترات الري )‪2‬‬
‫و ‪ 4‬و ‪ٌ 6‬وما ً ( مما اثر على مؤشرات النمو للنبات حٌث اعطت مدة الري ‪ 4‬اٌام افضل النتائج فً المساحه الورقٌة والوزن الجاؾ‬
‫للمجموع الجذري ومعدل الفسفور الجاهز والتٌبلؽت ‪ 310‬سم ‪ 2‬و ‪ 2.60‬ؼم و ‪ 0.017‬ملؽم ‪ .‬كؽم ‪- 1‬على التوالً واعطت مدة الري‬
‫‪ٌ2‬وم افضل النتائج فً ارتفاع النبات والوزن الجاؾ للمجموع الخضري ومعدل الفسفور الكلً فً المجموع الجذري والتً بلؽت‬
‫‪48.77‬سم و ‪ 4.90‬ؼم و ‪ 0.123 %‬على التوالً ‪ .‬بٌنما اعطت مدة الري ‪6‬اٌام افضل النتائج فقط فً معدل الفسفور فً االوراق‬
‫والتً بلؽت ‪ 0.166 %‬فً حٌن لم ٌؤثر عامل االجهاد المائً) فترات الري (فً معدل نسبة اصابة الجذور بالماٌكوراٌزا‪ 0‬ولوحظ‬
‫ارتفاع معدل المساحة الورقٌة فً المعامالت ؼٌر المضاؾ لها الفطر الممرض حٌث بلػ ‪ 383.33‬سم ‪ 2‬مقارنة مع المعامالت المضاؾ‬
‫لها والتً بلػ ‪ 223.64‬سم ‪ 2‬وكذلك ارتفاع معدل الوزن الجاؾ للمجموع الخضري والجذري وارتفاع النبات ومعدل عنصر الفسفور‬
‫الجاهز والفسفور الكلً فً االوراق والمجموع الجذري واٌضا النسبة المئوٌة لالصابة‬

‫‪442‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫البستنة وهندسة حدائق‬ ‫الزراعة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري‬ ‫دراسة العالقات الوراثٌة والتعبٌر الجٌنً لبعض اصناؾ العنب االوربً ‪Vitis‬‬
‫‪ vinifera L.‬المنزرعة فً العراق‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 777‬ش ‪531‬‬ ‫حنان علً كرٌم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫فاكهة‬ ‫بستنة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2043‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة – كلٌة الزراعة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫علً سعٌد عطٌه الجنابً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫تقنٌات احٌائٌة ‪/‬فاكهة‬ ‫بستنة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫دكتوراه‬

‫العنب ‪PCR RAPD‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬


‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫المستخلص‪ :‬اجرٌت هذه الدراسة فً مختبر االحٌاء المجهرٌة والتقانات االحٌائٌة فً قسم االنتاج الحٌوانً – كلٌة الزراعة ‪ -‬جامعة‬
‫القاسم الخضراء للمدة ‪ 2049 - 2045‬م ‪،‬واشتملت عشرة اصناؾ هً (دٌس العنز ‪ ،‬حلوانً ‪ ،‬شدة بٌضاء ‪ ،‬شدة سوداء ‪ ،‬كمالً ‪،‬‬
‫بٌض الحمام ‪ ،‬تركً ‪ ،‬فرنسً ‪ ،‬مكاوي و صالحً ) جمعت العٌنات لهذه األصناؾ من ثالثة مواقع (مناطق) مختلفة قضاء الهاشمٌة‪/‬‬
‫بابل ‪ ،‬البو عٌسى‪ /‬نجؾ و المناذرة ‪ /‬نجؾ وذلك لدراسة التوصٌؾ المظهري بٌن االصناؾ قٌد الدراسة باالعتماد على بعض الصفات‬
‫المظهرٌة بٌن االصناؾ (صفات االوراق ‪ ،‬نوع المحالق ‪ ،‬صفات العنقود الثمري ‪ ،‬صفات الحبات ‪ ،‬موعد التزهٌر) ودراسة التشابه‬
‫والتباعد الوراثً بٌن االصناؾ باستخدام مؤشر تفاعل التضاعؾ العشوائً المتعدد االشكال لسلسلة الدنا (‪ )RAPD‬والكشؾ عن فعالٌة‬
‫جٌنات انزٌمات انتاج االثلٌن ‪ VvACOs‬وانزٌم جٌن نقل السكرٌات السداسٌة ‪ VvHT4 Hexose‬فضالً عن جٌن االكتٌن ‪Actine‬‬
‫‪ gene‬كجٌن مصدر‪ housekeeping gene‬وتقدٌر العالقة الوراثٌة بٌن االصناؾ ‪ .‬استخدم ‪ 41‬بادئ عشوائً فً دراسة تفاعل‬
‫التضاعؾ العشوائً المتعدد االشكال لسلسلة الدنا (‪ )RAPD‬واستخدمت طرٌقة الشبه الكمً فً تقدر التعبٌر الجٌنً للجٌنات قٌد‬
‫الدراسة‪ .‬تبٌن من دراسة التحلٌل االحصائً لبعض الصفات المظهرٌة ان اعلى معدل لطول النصل الرئٌسً كان للصنؾ حلوانً‪ ،‬ولم‬
‫ٌكن هناك فروق معنوٌة فً معدل طول العروق الثانوٌة ومعدل عدد الفصوص \ ورقة‪ ،‬فٌما احتل الصنفٌن شدة بٌضاء وكمالً اعلى‬
‫معدل لتسنن الورقة \ فص و معدل مجموع عدد السنون \ ورقة‪ .‬فٌما اظهر الصنؾ مكاوي اعلى معدل لطول العنقود فٌما كان اعلى‬
‫معدل لوزن العنقود للصنفٌن شدة سوداء ومكاوي وبلػ اعلى معدل لتفرعات العنقود االولٌة والثانوٌة للصنؾ مكاوي‪.‬ولم ٌكن هناك فروق‬
‫معنوٌة فً معدل قطر الحبة ‪ ،‬واعلى معدل لقطر العنقود كان للصنفٌن مكاوي وتركً‪ ،‬وبلػ اعلى معدل لطول الحبة لألصناؾ صالحً‬
‫‪ ،‬دٌس العنز وكمالً واحتل الصنؾ مكاوي اعلى معدل لعدد الحبات \عنقود وكان اعلى معدل لعدد البذور \ الحبة لألصناؾ مكاوي ‪،‬‬
‫صالحً ‪ ،‬تركً وشدة بٌضاء‪ .‬اظهرت نتائج التوصٌؾ المظهري وجود اختالفات بٌن االصناؾ اذ أظهر التحلٌل العنقودي للشجرة‬
‫المظهرٌة توزع االصناؾ الى مجموعتٌن رئٌسٌتٌن وضمت االولى الصنؾ مكاوي اما المجموعة الثانٌة ضمت بقٌة األصناؾ وكانت‬
‫نسبة التشابه بٌن المجموعتٌن تقرٌبا ‪ ، 22‬وان اعلى نسبة تشابه مظهري ظهرت بٌن الصنفٌن دٌس العنز وكمالً بلؽت‪ 62.35‬تقرٌباً‬
‫وبأقل بعد مظهري بلػ ‪ 3.21‬كما وتبٌن من الشجرة المظهرٌة ان اقل نسبة تشابه كانت بٌن الصنفٌن دٌس العنز ومكاوي بنسبة بلؽت‬
‫تقرٌبا ‪ 2.93‬وبأعلى بعد مظهري بلػ ‪ . 63.77‬اظهرت البادئات العشوائٌة المستخدمة فً الدراسة فعالٌة فً اظهار التعدد الشكلً‬
‫للحزم بٌن االصناؾ باستثناء البادئ (‪ )OPA1‬الذي لم ٌُظهر نتائج اما بقٌة البادئات فقد انتجت ‪ 494‬حزمة وكان منها ‪ 77‬حزمة‬
‫موحدة ‪ 404 ، Monomorphic bands‬حزمة متعددة االشكال (متباٌنة) ‪ Polymorphic bands‬و‪ 23‬حزمة ممٌزة ‪Unique‬‬
‫واعطى البادئ ‪ P123‬اعلى نسبة مئوٌة للحزم المتباٌنة بلؽت ‪ %80‬اما البادئ ‪ OPO19‬فقد اعطى اقل نسبة مئوٌة للحزم المتباٌنة‬
‫بلؽت ‪ % 27.03‬على الرؼم من ان هذا البادئ اعطى اعلى نسبة مئوٌة للحزم الممٌزة بلؽت ‪ . %70.39‬وحسب وجود وعدم وجود‬
‫الحزم ومقارنتها بٌن االصناؾ لكل بادئ اجرئ تحلٌل شجرة التشابه الوراثً وان اعلى نسبة تشابه كانت بٌن الصنفٌن شدة بٌضاء وشدة‬
‫سوداء وبنسبة تشابه وراثً بلؽت ‪ %93‬تقرٌبا وبأقل بعد وراثً بلػ ‪ %77‬فٌما كان اقل تشابه وراثً بٌن الصنفٌن دٌس العنز ومكاوي‬

‫‪447‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫وقاٌة النبات‬ ‫الزراعة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة كلٌة الزراعة‬ ‫عملً‬ ‫استخدام فطر المقاومة ‪ Aspergillus sp.‬والماء الممؽنط والمبٌد كرانستار فً‬
‫وزارة الزراعة‬ ‫مقاومة دؼل الفجٌلة ونمو وانتاجٌة الحنطة‬
‫الفالحٌن والمزارعٌن‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫الٌوجد‬ ‫الٌوجد‬ ‫‪ / 222‬س‬ ‫حٌدر عزٌز علً‬
‫‪325‬‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫امراض نبات‬ ‫وقاٌة النبات‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪2043‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ‬ ‫أ‪.‬د‪.‬صباح لطٌؾ علوان‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫مقاومة حٌوٌة‬ ‫امراض نبات‬ ‫دكتوراة‬

‫الفطر ‪، Aspergillus sp.‬الماء الممؽنط ‪،‬دؼل‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬


‫الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة الفجٌلة ‪،‬الحنطة‬
‫المستخلص‬
‫أجرٌت سلسلة تجارب لدراسة تأثٌر الري بالماء الممؽنط‪ ،‬والفطر ‪ Aspergillus spp.‬ومبٌد االدؼال كرانٌستار فً نمو الحنطة‪.‬‬
‫فً تجربة أولٌة‪ ،‬تم اختبار الماء الممؽنط عند ثالثة مستوٌات للشدة المؽناطٌسٌة (‪1600‬و ‪3200‬و ‪ )4800‬كاوس لتحدٌد الشدة‬
‫األفضل إلنبات البذور ونمو كل من نبات الحنطة ‪ Triticum aestivum L.‬ودؼل الفجٌلة ‪ . Raphanus raphanistrum‬وكان‬
‫الهدؾ من هذه الدراسة السٌطرة على الفجٌلة فً حقول الحنطة من خالل تطوٌر برنامج متكامل لتقلٌل استعمال المبٌدات الكٌمٌائٌة‬
‫باستعمال عوامل صدٌقة للبٌئة بما فً ذلك فطر كعامل مقاومة احٌائً ‪ Aspergillus spp.‬الذي تم عزلة من جذور الفجٌلة المٌتة‬
‫والماء الممؽنط كعامل فٌزٌائً و مبٌد االدؼال كرانستار‪.‬‬
‫تم عزل الفطرٌن ‪ Rhizoctonia solani‬و‪ Aspergillus spp.‬من الحنطة وبادرات الفجٌلة واختبار إمراضٌتها على كل من‬
‫النباتات المضٌفة‪ .‬أظهرت النتائج أن ‪ Rhizoctonia solani‬و ‪ .Aspergillus spp.‬ادى الى زٌادة فً إنبات البذور ونمو بادرات‬
‫الحنطة وتثبٌط انبات ونمو الفجٌلة‪ .‬الفطرٌات االخرى لم ٌكن لها أي آثار سلبٌة على إنبات البذور ونمو البادرات حٌث تم اختبارها على‬
‫مختلؾ بذور النباتات بما فً ذلك اللوبٌاء والخٌار والفجل والشعٌر والبطٌخ والرشاد والماش‪.‬‬
‫تأثرت نسبة إنبات البذور وطول بادرات الحنطة والفجٌلة بمستوٌات الكثافة المؽناطٌسٌة بعد ‪ٌ 21‬وما من الزراعة‪ .‬كانت المعالجة‬
‫المؽناطٌسٌة ‪ 1600‬كاوس أفضل معاملة إلنبات البذور وطول بادرات الحنطة‪ ،‬وفً الوقت نفسه أثر هذا المستوى من الشده سلبا فً‬
‫بذور الفجٌلة وبادراتها أدت إلى أدنى نسب اإلنبات وطول البادرات‪ .‬وعكس ذلك‪ ،‬فإن أعلى مستوى كثافة (‪ 4800‬كاوس) اعطى أعلى‬
‫نسبة إنبات البذور وطول بادرات الفجٌلة‪ ،‬ولكن هذه الكثافة له آثار سلبٌة على إنبات بذور الحنطة وطول البادرات‪.‬‬
‫اجرٌت التجربة الحقلٌة الرئٌسٌة اثناء موسم زراعة الحنطة لعام ‪ 2049‬فً احد حقول الحنطة فً محافظة النجؾ‪ .‬وكانت التجربة‬
‫عاملٌة بعاملٌن ‪،‬الماء الممؽنط كعامل رئٌس والفطر ‪ Aspergillus spp.‬ومبٌد االدؼال كرانستار بنصؾ الجرعة والجرعة الموصى‬
‫بها على اساس تصمٌم القطاعات العشوائٌة الكاملة ‪ RCBD‬بثالث مكررات‪.‬‬
‫أدت معاملة الماء الممؽنط بشدة ‪1600‬كاوس إلى زٌادة معنوٌة فً محتوى النبات من البوتاسٌوم والكلوروفٌل مقارنة مع النباتات‬
‫المروٌة بالماء اؼٌر المعالج مؽناطٌسٌا ‪ ،‬حصلت زٌادة فً جمٌع مؤشرات النمو التً تم اختبارها وهً ارتفاع النبات و وعدد الفروع و‬
‫والوزن الجاؾ ووزن السنبلة ووزن الؾ حبة وكمٌة االنتاج بشكل ملحوظ فً النباتات المروٌة بالماء الممؽنط مقارنة بالسٌطرة (الماء‬
‫العادي)‪ .‬كما حافظ الري بالماء الممؽنط على نسبة أقل من ‪ EC‬مقارنة بالمٌاه العادٌة التً أدت إلى ارتفاع ‪ .EC‬وكان إجمالً محصول‬
‫الحنطة المروي بالماء الممؽنط ‪ 6.271‬طن ‪ .‬هـ‪ 1-‬أعلى مرتٌن ونصؾ النباتات من المروٌة بالماء العادي الذي أعطى ‪ 2.252‬طن طن‬
‫‪ .‬هـ‪.1-‬‬

‫‪441‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الزراعة‬

‫رقم االستمارة‬
‫الزراعة‬ ‫الكلٌة‬ ‫الكوفة‬ ‫الجامعة‬
‫‪-‬‬ ‫الفرع‬ ‫وقاٌة النبات‬ ‫القسم‬
‫الجهة المستفٌدة (‬ ‫‪ / 656‬ك‬ ‫رقم‬ ‫‪7102‬‬ ‫تأرٌخ‬ ‫عنوان الرسالة ‪ :‬تاثٌر احالل الشعٌر المخمر‬
‫تطبٌقً فقط ) تأرٌخ‬ ‫‪878‬‬ ‫التصنٌف‬ ‫تسجٌل‬ ‫بالفطر المحاري ‪Pleurotus‬‬
‫العقد‬ ‫االطروحة‬ ‫‪ostreatus‬بدٌال عن الذرة الصفراء فً‬
‫العلٌقة وراشح الفطر واثره على بعض‬
‫الصفات االنتاجٌة والفسلجٌة لفروج اللحم‬
‫ذكر‬ ‫الجنس‬ ‫ا‪4‬‬ ‫العمر‬ ‫اسم الطالب ‪ :‬حسٌن سامً ناجً سعٌد‬
‫كرماشة‬
‫كلٌة التربٌة للبنات‬ ‫جهة االنتساب‬ ‫العام‬ ‫قناة القبول‬ ‫تأرٌخ القبول ‪7104/ / :‬‬
‫جهة االنتساب‬ ‫الجنس‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫العمر‬
‫ذكر كلٌة الزراعة‬ ‫أستاذ‬ ‫‪ -0‬أ‪.‬د‪ .‬مجٌد متعب دٌوان‬

‫‪21‬‬
‫ذكر‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪-7‬أ‪.‬م‪.‬د‪ .‬عقٌل ٌوسفعبد النبً الشكري‬
‫‪61‬‬ ‫كلٌة الزراعة‬
‫فطرٌات‬ ‫االختصاص‬ ‫االختصاص العام وقاٌة النبات‬ ‫الدكتوراه‬ ‫الشهادة‬ ‫تأرٌخ إصدار األمر‬
‫الدقٌق‬ ‫الجامعً‬
‫فروج اللحم ‪Broiler Chicken‬‬ ‫‪, Barly‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة فطر محاري ‪ , Pleurotus ostreatus‬الشعٌر‬
‫ملخص االطروحة‬
‫تضمنت الدراسة تاثٌر احالل الشعٌر المخمر بالفطر المحاري ‪ Pleurotus ostreatus‬الى العلٌقة معع اضعافة راشعح الفطعر لمعاء‬
‫الشرب فً االداء األنتاجً والفسلجً لفروج اللحم ‪ ،‬اذ تم زراعة الفطر المذكور بالمختبر على الشعٌر وحضن بدرجة حرارة ‪ 2 + 30‬م‬
‫لمدة ‪ٌ 28‬وما ‪ ،‬اما التجربة الحقلٌة فقد نفذت فً حقعل الطٌعور الداجنعة العائعد لقسعم الثعروة الحٌوانٌعة ‪ ،‬كلٌعة الزراععة ‪ /‬جامععة الكوفعة ‪،‬‬
‫ونفذت التجارب خالل المدة من ‪ 2015/7/3‬ولؽاٌة ‪ ، 2016/12/7‬استخدم فً هذه التجربعة ‪ 480‬فعر فعروج لحعم ؼٌعر مجعنس روز‬
‫(‪ ) Rose - 308‬بعمر ‪ٌ 1‬وم ‪ .‬ربٌت األفرا على فرشعة أرضعٌة ‪ ،‬واعطٌعت مععامالت التجربعة العى االفعرا معن عمعر ‪ٌ 14‬ومعا العى‬
‫عمر ‪ٌ 35‬وما ‪ ،‬اظهرت النتائج تباٌن معنوي فً محتوٌعات الشععٌر قبعل وبععد التخمٌعر بعالفطر المحعاري المحعاري (‪) P. ostreatus‬‬
‫من العناصر الؽذائٌة ‪ ،‬إذ لوحظ تفعوق جعرٌش الشععٌر بععد التخمٌعر معنوٌعا باالٌونعات الذائبعة لكعل معن ‪ So4- ، Mn+ ، Cl- ، K+‬علعى‬
‫جرٌش الشعٌر قبل التخمٌر اذ بلؽت قٌمها ‪ 0.517 ، 0.627 ،3.627 ، 1.537‬ملؽم‪ /‬لتعر علعى التعوالً ‪ .‬كعذلك تفعوق جعرٌش الشععٌر‬
‫المخمر بالفطر المحعاري بالنسعبة المئوٌعة للنتعروجٌن (‪ )N+‬والتعً بلؽعت ‪ . % 2.91‬واظهعرت النتعائج ان هنعاك اختالفعا واضعحا بقعٌم‬
‫المواد الؽذائٌة للشعٌر قبل وبعد التخمٌربالفطر المحاري خالل ‪ٌ 28‬وما ‪،‬فقد اظهعرت النتعائج زٌعادة واضعحة فعً النسعبة المئوٌعة للبعروتٌن‬
‫الخام فً الشعٌر المخمر بالفطر المحاري وكانت نسبته قبعل تنمٌعة الفطعر علٌعه ‪ %12.14‬لتصعبح ‪ % 18.19‬بععد معرور ‪ٌ 28‬ومعا‪.‬‬
‫بٌنت نتائج الدراسة اٌضا ان هناك تحلال لأللٌاؾ قد حصل للشعٌر بفعل نمو الفطعر المحعاري إذ كانعت النسعبة المئوٌعة لاللٌعاؾ الخعام قبعل‬
‫تنمٌة الفطر المحاري ‪ ، % 23.19‬لتنخفض نسبتها الى ‪ % 6.25‬على التوالً بعد مرور ‪ٌ 28‬وما من تنمٌة الفطعر المحعاري علٌهعا‬
‫‪ .‬اما كمٌة الدهون فً الشعٌر فقد زادت نسبتها المئوٌة معنوٌا بعد تنمٌة الفطر المحاري علٌها ‪ ،‬فقعد كانعت ‪ % 2.79‬قبعل تنمٌعة الفطعر‬
‫لتصبح ‪ % 8.46‬بعد مرور ‪ٌ 28‬وما من تنمٌة الفطر المحاري علٌها ‪ .‬كذلك اظهرت نتائج الدراسة القدرة التضعادٌة العالٌعة للفطعر ‪P.‬‬
‫‪ ostreatus‬ضد الفطرٌات الملوثة للعلٌقة ‪ ،‬حٌث ؼطعى الفطعر المعذكور كامعل مسعاحة الطبعق دون السعماح للفطرٌعات االخعرى بعالنمو ‪،‬‬
‫ماعدا الفطر ‪ Fusarium sp‬إذ ؼطى ثلث الطبق والفطر ‪ P. ostreatus‬ؼطى ثلثً مساحة الطبق ‪ .‬واظهرت النتائج قابلٌعة الفطعر‬
‫المحعاري ‪ p.ostreatus‬علعى تحطعٌم سعموم االفالتوكسعٌن الملوثعة للعلٌقعة فعً معاملعة التخمٌعر لمعدة ‪ٌ 28‬ومعا بعالفطر المحعاري التعً‬
‫اسعتخدم فٌهعا الفطعر المحعاري بمععدة تخمٌعر ‪ٌ 28‬ومعا حٌعث كانععت اعلعى نسعبة تحطعٌم بلؽععت ‪ 1.0‬معاٌكروؼرام‪/‬كؽم قٌاسعا بمعاملعة العلٌقععة‬
‫الملوثة بالفطر ‪ A.flavus‬التً لم تعامل بالفطر المحاري والتعً كانعت كمٌعة السعموم فٌهعا ‪ 165.3‬معاٌكروؼرام ‪/‬كؽعم ‪.‬وحققعت معاملعة‬
‫راشح الحبوب المنقعة للشعٌر لمدة ‪ 6‬ساعات المستخدمة كأوساط ؼذائٌة اعلى نمو قطري بلػ ‪ 8.83‬سم ‪.‬‬

‫‪445‬‬
‫كلية الرتبية البدنية وعلوم‬

‫الرياضة‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌةالتربٌة‬ ‫عملً‪ -‬نظري‬
‫تأثٌر منهج تعلٌمً باالسلوبٌن التبادلً والتضمٌن بنسب مختلفة فً تعلم‬
‫البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬
‫بعض المهارات الهجومٌة بكرة السلة للطالب‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ /315‬ب ‪848‬‬ ‫بشائر عبد الكاظم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫تعلم حركً ‪/‬كرة السلة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫الرٌاضة‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫محمد ٌاسر مهدي‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫تعلم حركً‪/‬كرة السلة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم‬ ‫دكتوراه‬
‫الرٌاضة‬
‫المهارات الهجومٌة‪.‬التهدٌف‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫الملخص‬
‫إن مجال التربية الرياضية شيد تطو اًر كبي اًر في معظم دول العالم ‪.‬ومن الممكن أن نشيد ىذا التطور نتيجة المستويات المتقدمة التي‬
‫حققتيا ‪.‬وىذا يأتي نتيجة أىتمام العديد من ذوي األختصاص في مجال البحوث والدراسات وذلك من أجل التعرف عمى أفضل الوسائل‬
‫واالساليب في ىذا المجال نحو مستويات أعمى وأفضل‪ .‬و إن الطالب يحتاج الى أن يتعمم كل التفاصيل التي تتعمق بالفعاليات والميارات‬
‫فإن العاممين في المجال الرياضي يعممون جاىدين في سبيل أن‬
‫و يجب عميو أن يتعرف عمى كل ما يتعمق بتمك المعبة أو الفعالية لذلك ّ‬
‫تخضع عممية التدريس الى التطور سواء في الجوانب العممية أو التكنموجيا المستخدمة كوسائل في عممية التعميم‪.‬‬
‫كما إن لالساليب التدريسية دو اًر كبي اًر وميماً في أكتساب الميارات األساسية من خالل عممية التدريس أو التعمم في مختمف االعمال‬
‫والفعاليات وااللعاب ‪ .‬وأكد كثير من الباحثين بأنو ال ي وجد أسموب محدد من ىذه االساليب التدريسية يمكن أن يساىم في التنمية الكاممة‬
‫لممتعمم لذلك عمى المدرس الكفء أن يقدم الجديد بأستمرار ويعرف الكثير عن مداخل وجوانب كل أسموب مما ينتج عنو أن يكون موقف‬
‫الطالب إيجابياً مشاركاً ومتداخالً في العممية التدريسية ‪ .‬لذلك يجب ان يكون االسموب المستعمل يالئم المدرس والطالب الجل انجاح‬
‫العممية التعميمية ‪ .‬ويجب ان يكون االسموب المختار مبني عمى االسس العممية وذلك لتحقيق اليدف المطموب‪.‬‬
‫إن لكل رياضة جماعية كانت ام فردية مجموعة من الميارات االساسية (ىجومية ‪.‬دفاعية ‪ .....‬الخ) يتم بواسطتيا الوصول‬
‫الى تأدية المعبة بالشكل الجيد المطموب إذ كمما أرتفع مستوى تعميم الطالب االداء لمميارات االساسية أرتفع بذلك االداء العام ليا‪.‬‬

‫‪111‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫التربٌة الرٌاضٌة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري‪ -‬عملً‬ ‫االخطبء الجحثيخ – االحصبئيخ على ضىء دراسخ العالقخ والتأثير والتقىين في رسبئل‬
‫الوبجستير لأللعبة الريبضيخ الفرقيخ‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 257‬ش ‪717‬‬ ‫شٌماء علً عبد االمٌر‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫اختبارات‬ ‫التربٌة الرٌاضٌة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫أ‪ .‬م ‪.‬د‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د نزار حسٌن النفاخ‬
‫جامعة بابل كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫أ‪.‬د‬ ‫أ‪.‬د محمد جاسم الٌاسري‬
‫االختصاص العام االختصاص الدقٌق‬ ‫الشهادة‬
‫‪ -1‬اختبارات‬ ‫‪ -1‬التربٌة الرٌاضٌة‬ ‫‪ -1‬ماجستٌر‪ -‬دكتوراه‬
‫‪ -7‬اختبارات‬ ‫‪ -7‬التربٌة الرٌاضٌة‬ ‫‪ -7‬ماجستٌر‪ -‬دكتوراه‬
‫تصوين استوبرح لتحذيذ االخطبء الجحثيخ االحصبئيخ‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪/‬‬
‫في رسبئل الوبجستير لأللعبة الريبضيخ الفرقيخ‬ ‫أطروحة‬

‫لقد أصبحت األمم تقاس بقدرتها على أستعمال البحث فً أكتشاف دراسة الظواهر العلمٌة واالنسانٌة وكٌفٌة معالجتها والتخلص‬
‫من المشكالت التً تواجهها‪،‬إذ بات البحث العلمً والتربوي ضرورة حتمٌة ٌفرضها العصر الحدٌث‪ ،‬فلم تعد عملٌات التخمٌن والعشوائٌة‬
‫واالستنتاجات أساسا للحصول على النتائج والحقائق المرجوة‪،‬بل أن األسلوب العلمً فً التفكٌر سواء كان فً المجاالت العلمٌة أو‬
‫التربوٌة أو الثقافٌة‪...‬وغٌرها مرتكزا للحصول على الوقائع العلمٌة والنتائج المطلوبة وأصول التعامل مع الظواهر العلمٌة والتربوٌة‬
‫ومعرفة طرق عالجها والسٌطرة علٌها‪ .‬واالحصاء واحد من االسالٌب العلمٌة التً ٌحتاجها البحث العلمً‪،‬وتأتً أهمٌة االحصاء فً أي‬
‫دراسة تنبثق من أنه الوسٌلة التً ٌمكن عن طرٌقها ضمان تحقٌق اهداف البحث سواء كان الهدف من الدراسة التعرف على نواحً معٌنة‬
‫قائمة أو متوقعة ‪ ،‬و وضع الحلول المناسبة لها‪.‬‬
‫وٌمكن ألٌة جهة النجاح فً أداء مهامها إذا توافرت لها المعلومات والمؤشرات األحصائٌة على درجة من الدقة والشمول ‪ .‬فالمعروف أن‬
‫أستعمال األسالٌب األحصائٌة اصبح من األعمدة األساسٌة التً ٌعتمد علٌها فً التوصل الى الحلول المناسبة لكثٌر من المشكالت‬
‫والقضاٌا االجتماعٌة والتربوٌة والنفسٌة وغٌرها من المٌادٌن العلمٌة والحٌاتٌة‪.‬‬
‫ٌزد على ذلك‪ ،‬أن أهمٌة االحصاء تكمن فً أنهأ ستطاع أن ٌضع أسالٌبه العلمٌة ونظرٌاته موضعا لتطبٌق فضال عن أهمٌته النظري‬
‫وفوائده التطبٌقٌة‪ ،‬إذ تعد وظٌفة االحصاء التحلٌلٌة للبٌانات نقطة التحول االساسٌة فً تطور وظٌفة األحصاء‪ ،‬فأختٌار الوسائل‬
‫األحصائٌة المناسبة لعملٌة التحلٌل‪ٌ ،‬عد شرطا الزما خاصة بعد أن اصبح لكل متغٌر وسائل متعددة لتحلٌل بٌاناته فً ضوء أهدافه‬
‫وطرٌقه أختٌار عٌنة الدراسة وعدد افرادها وأدوات قٌاس المتغٌر وطرٌقه حساب درجاته وشكل توزٌع هذه الدرجات‪.‬‬
‫ان ضعف االلتزام بمتطلبات اختٌار االسالٌب البحثٌة المناسبة الشك سٌوقع الباحث فً خطأ اختٌار الوسائل األحصائٌة المناسبة لمعالجة‬
‫بٌانات بحثه‪ ،‬وهذا ما ٌفرض علٌة االلمام الجٌد بالعملٌات االحصائٌة أوأستشارة المختصٌن ان لم ٌكن قادرا على ذلك قبل االقدام على‬
‫اختٌارها‪.‬‬

‫‪118‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫طرائق تدرٌس‬ ‫تاثٌر اسلوب التعلم المدمج باستخدام وسائل مساعدة فً التحصٌل المعرفً وتعلم‬
‫بعض المهارات االساسٌة بكرة القدم للطالب‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫معلم جامعً‪/‬‬ ‫مدٌرٌة تربٌة النجف‬ ‫ع ‪331 / 854‬‬ ‫عقٌل كاظم‬
‫االشرف‬ ‫هادي الفحام‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫طرائق تدرٌس‬ ‫تربٌة بدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫سلمان عكاب سرحان‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫اختبار وقٌاس‬ ‫تربٌة بدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫دكتوراه‬
‫تعلم بعض المهارات‬ ‫باستخدام وسائل‬ ‫تاثٌر اسلوب التعلم المدمج‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫االساسٌة بكرة القدم‬ ‫مساعدة فً التحصٌل‬ ‫الخاصة برسالة‪/‬‬
‫للطالب‬ ‫المعرفً‬ ‫أطروحة‬

‫تبلورت مشكلة البحث بتقدٌم انموذج منهج تعلٌمً باسلوب التعلم المدمج الذي ٌجمع ما بٌن التقنٌات الحدٌثة والتعلٌم التقلٌدي باستعمال و‬
‫سائل تعلٌمٌة مساعدة للوصول الى تحقٌق افضل تعلم للطالب بمادة كرة القدم من خالل استثمار تكنولوجٌا التعلٌم وكٌفٌة ادماجها‬
‫بالوسائل التعلٌمٌة المساعدة ‪ ،‬لذا فقد هدفت الدارسة الحالٌة الى التعرف على تأثٌر أسلوب التعلم المدمج باستعمال وسائل مساعدة فً‬
‫التحصٌل المعرفً وتعلم بعض المهارات االساسٌة بكرة القدم للطالب وقد افترض الباحث أن للتعلم المدمج باستعمال وسائل مساعدة‬
‫وبدون استعمالها تأثٌر اٌجابً فً التحصٌل المعرفً وتعلم بعض مهارات االساسٌة بكرة القدم للطالب‪ .‬استعمل الباحث المنهج التجرٌبً‬
‫بتصمٌم المجموعتٌن المتكافئتٌن وقد حدد مجتمع البحث وعٌنته بطالب المرحلة االولى فً كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة – جامعة‬
‫الكوفة والبالغ عددهم ( ‪ ) 51‬طالب‪ ،‬وبعد تقسٌم العٌنة على مجموعتٌن تجرٌبٌتٌن بواقع ( ‪ ) 13‬طالب لكل مجموعة استعملت المجموعة‬
‫التجرٌبٌة االولى اسلوب التعلم المدمج بدون استعمال وسائل مساعدة ‪ ،‬بٌنما استعملت المجموعة التجرٌبٌة الثانٌة أسلوب التعلم المدمج‬
‫باستعمال وسائل مساعدة ‪ ،‬ام التجربة المٌدانٌة فقد تم فٌها اجراءات االختبا ا رت القبلٌة والتً من خاللها تم حساب التجانس والتكافؤ‬
‫للمجموعتٌن ‪ ،‬ومن ثم قام الباحث بتطبٌق مفردات المنهج التعلٌمً (أسلوب التعلم المدمج بادوات مساعدة ‪ ،‬وأسلوب التعلم المدمج بدون‬
‫وسائل مساعدة ) وقد استغ رق المنهج التعلٌمً ( ‪ ) 8‬اسابٌع بواقع وحدتٌن تعلٌمتٌن اسبوعٌا وأن زمن الوحدة التعلٌمٌة ( ‪ 11‬دقٌقة )‬
‫لتبلغ مجموع الوحدات التعلمٌة ( ‪ ) 12‬وحدة تعلمٌة ‪ .‬ومن ثم اجراءاالختبارات البعدٌة بعد ذلك تم معالجة البٌانات ثم قام الباحث بعرض‬
‫وتحلٌل ومناقشة نتائج بحثه ‪ . SPSS‬احصائٌا باستعمال الحقٌبة االحصائٌة من خالل حساب الفروق بٌن االختبارات القبلٌة والبعدٌة‬
‫للمجموعتٌن التجرٌبٌتٌن فً المهارات االساسٌة والتحصٌل المعرفً ومن ثم التعرف على الفروق بٌن االختبارٌن البعدٌن والذي بٌن‬
‫وجود فروق ولصالح المجموعة الثانٌة‪.‬‬

‫‪111‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف االشرف‬ ‫التربٌة البدنٌة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫وعلوم الرٌاضة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً‬ ‫نظري‪-‬عملً‬ ‫المعرفة القانونٌة وعالقتها بتقٌٌم اداء حكام الكرة الطائرة العاملٌن فً االتحادات‬
‫الفرعٌة للفرات االوسط والجنوب‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 257‬ش ‪758‬‬ ‫علً احمد محمد صالح‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪،‬‬
‫األطروحة)‬
‫اختبارات ‪/‬الكرة الطائرة‬ ‫تربٌة رٌاضٌة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة ‪/‬جامعة بابل‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫أ‪.‬د محمد جاسم الٌاسري‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫احصاء‬ ‫كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫دكتوراه‬
‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة المعرفة القانونٌة ‪ .‬الكرة الطائرة ‪.‬اداء حكام‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‬
‫تتجمى المشكمة في متابعة الباحث لمكثير من مباريات الدوري العراقي لمكرة الطائرة ولمفئات العمرية المختمفة‪ ,‬اذ الحظ أن ىنالك حكام‬
‫يقومون بإدارة المباريات بصيغ تؤشر مدى قدرتيم التحكيمية وال تظير مدى استيعابيم لممعرفة بقانون المعبة وليذا يجدىا مشكمة البد من‬
‫معرفة مقدار مايمتمك الحكم من معرفة قانونية ذات عالقة بميارتو التحكيمية في ادارة المباراة وىدفت الدراسة الى بناء مقياس لممعرفة‬
‫القانونية لحكام الكرة الطائرة العاممين في االتحادات الفرعية في الفرات االوسط والجنوب ‪ ,‬فضال عن التعرف عمى قيم المعرفة القانونية‬
‫وتقييم االداء التحكيمي لدى حكام الكرة الطائرة العاممين في ىذه االتحادات والعالقة بينيما وبيذا إفترض الباحث وجود عالقة إرتباط‬
‫معنوية بين المعرفة القانونية لحكام الكرة الطائرة العاممين في االتحادات الفرعية في محافظات الفرات االوسط والجنوب وتقييم ادائيم في‬
‫قيادة المباريات ‪ .‬وقد استخدم الباحث المنيج الوصفي بأسموبي المسح والعالقات االرتباطية لمالئمتيا لطبيعة البحث ‪,‬اذ اشتمل العمل عمى‬
‫(ٓ٘) حكما في كرة الطائرة ‪ ,‬ومن أجل تالفي القصور في التجربة أجرى الباحث تجربتو االستطالعية ثم تبعتيا التجربة الرئيسية وفييا تم‬
‫قياس المعرفة القانونية لدى الحكام من خالل االستمارة المقدمة ليم وأيضاً تم قياس االداء التحكيمي ليم من خالل إستمارة اخرى ‪ ,‬وتم‬
‫تصوير إداء (ٕٓ ) حكما قادوا فييا مباريات رسمية لتقييم إدائيم من خالل اثنين من الخبراء والمختصين لمحصول عمى نتائج إدائيم فضال‬
‫عن تقدير معارفيم القانونية المعنية بمعبة الكرة الطائرة ‪.‬‬

‫‪171‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫التربٌة الرٌاضٌة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫تأثٌر تمرٌنات بصرٌة حركٌة بدنٌة وفقا لتعلم الفعال فً تطوٌر التتبع‬
‫البصري وتعلم مهارتً االرسال واستقباله بالكرة الطائرة للطالب‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫مدرب اقدم‬ ‫كلٌة التربٌة للبنات‪/‬قسم‬ ‫‪ / 317‬أ ‪238‬‬ ‫زمن تركً هاشم‬
‫التربٌة الرٌاضٌة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫تعلم حركً‪ -‬كرة الطائرة‬ ‫رٌاضة‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة – كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫باسم حسن غازي‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فسلجه تدرٌب – كرة الطائرة‬ ‫رٌاضة‬ ‫دكتوراه استاذ مساعد‬
‫تمرٌنات بصرٌة حركٌة بدنٌة وفقا لتعلم‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫الفعال فً تطوٌر التتبع البصري‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫ملخص الرسالة‬
‫شملت المقدمة وأهمٌة البحث ‪ .‬اذ تركزت على اهمٌة الجانب البصري والحركً والبدنً بتعلم المهارات فً الكرة الطائرة ‪،‬‬
‫والن وضع الكرة فً هذه اللعبة ٌتطلب الطٌران فهً تحتاج الى التتبع البصري لمتابعة مسارات الكرة والجانب الحركً لمنع الكرة من‬
‫السقوط على االرض والبدنً بجعل المهارات افضل ما ٌمكن عند ادائها‪ .‬اذا ما شمل تعلم المهارات تمارٌن تركز على هذه الجوانب فأنها‬
‫تعطً تعلٌما مركزا فً اختصار الوقت والجهد على المتعلم وتعد مهاراتً االعداد واالستقبال من المهارات التً تتطلب ادائها الجوانب‬
‫البصرٌة والبدنٌة والحركٌة‪ ،‬وهدفت الدراسة الى االتً‪-:‬‬
‫هدفا البحث ‪-:‬‬
‫‪ -1‬اعداد تمرٌنات بصرٌة حركٌة بدنٌة وفق التعلم الفعال فً تطوٌر التتبع البصري وتعلم مهارتً االرسال واستقباله بالكرة‬
‫الطائرة للطالب‪.‬‬
‫‪ -7‬التعرف على تأثٌر تمرٌنات بصرٌة حركٌة بدنٌة وفق التعلم الفعال فً تطوٌر التتبع البصري وتعلم مهارتً االرسال واستقباله‬
‫بالكرة الطائرة للطالب‪.‬‬
‫فرض البحث‪:‬‬
‫للتمرٌنات البصرٌة الحركٌة البدنٌة وفق التعلم الفعال تأثٌر اٌجابً فً تطوٌر التتبع البصري وتعلم مهارتً االرسال‬ ‫‪-1‬‬
‫واستقباله بالكرة الطائرة للطالب‪.‬‬
‫اما منهجٌة البحث وإجراءاته المٌدانٌة ‪:‬‬
‫فقد تم اعتماد المنهج التجرٌبً بتصمٌم المجموعتٌن المتكافئتٌن لمالئمته لمشكلة البحث كما تم التطرق فٌه الى عٌنة البحث‬
‫واألدوات المستخدمة وكذلك التجربة االستطالعٌة والمناهج التعلٌمٌة واالختبارات القبلٌة والبعدٌة والوسائل اإلحصائٌة‪.‬‬
‫أذ تكونت عٌنة البحث من (‪ )51‬طالب من طالب كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة وتم تقسٌمهم عن طرٌق القرعة الى‬
‫مجموعتٌن تجرٌبٌة وضابطة حٌث تعلمت المجموعة التجرٌبٌة بمنهج موضوع من قبل الباحثة استخدمت فٌه تمارٌن بصرٌة وحركٌة‬
‫وبدنٌة أما المجموعة الضابطة فقد استخدمت المنهج نفسه بدون استخدام تلك التمارٌن‪ .‬وتكون المنهج التعلٌمً من (‪ )12‬وحدة تعلٌمٌة‬
‫وبواقع وحدتٌن فً األسبوع ‪ ،‬كما استخدمت الباحثة الوسائل اإلحصائٌة المالئمة لمعالجة النتائج‪.‬‬

‫‪171‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫التربٌة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫الرٌاضٌة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫تاثٌر تمرٌنات فوسفاتٌة فً بعض القدرات والمؤشرات البٌوكٌمٌائٌة ودقة مهارة‬
‫الضرب الساحق بالكرة الطائرة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرب رٌاضً‬ ‫كلٌة التربٌة البدنٌة‬ ‫‪ / 317‬س‬ ‫محمود ناصر‬
‫وعلوم الرٌاضة‬ ‫‪778‬‬ ‫راضً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫فسلجة التدرٌب‬ ‫رٌاضة‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫الرٌاضً‪ -‬الكرة الطائرة‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة – كلٌة التربٌة البدنٌة‬ ‫استاذ دكتور‬ ‫باسم حسن غازي‬
‫وعلوم الرٌاضة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فسلجه تدرٌب – كرة الطائرة‬ ‫رٌاضة‬ ‫دكتوراه استاذ مساعد‬
‫تاثٌر تمرٌنات فوسفاتٌة فً بعض القدرات والمؤشرات البٌوكٌمٌائٌة ودقة مهارة الضرب‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪/‬‬
‫الساحق بالكرة الطائرة‬ ‫أطروحة‬

‫اشتمل البحث على خمسة ابواب‪-:‬‬


‫اذ تكمن أهمٌة البحث فً إعداد تمرٌنات فوسفاتٌة ومعرفة تأثٌرها فً بعض القدرات والمؤشرات البٌوكٌمٌائٌة التً تشترك بشكل‬
‫مباشر فً أداء مهارة الضرب الساحق بالكرة الطائرة ‪.‬‬
‫اما مشكلة البحث ‪ :‬فتركزت فً بطئ مراحلل األداء الفنلً لمهلارة الضلرب السلاحق واللذي ٌلنكعس عللى نجلاح ودقلة توجٌله الكلرات‬
‫لملعلب المنلافس‪ ،‬وٌعتقلد الباحلث إن السلبب فلً ذللك هلو قللة اسللتخدام الملدربٌن لتمرٌنلات ال تتناسلب ملع نظلام الطاقلة السلائد للعبلة الكللرة‬
‫الطائرة ‪ ،‬اذ ان زمن أداء المهارات ال ٌتجاوز ثلوان علدة وهلذا ٌقلع ضلمن نظلام الطاقلة الفوسلفاتً ‪ ،‬إذ إن غالبٌلة التمرٌنلات المسلتخدمة‬
‫تذهب باتجاه تحمل األداء وتدخل فً نظام الطاقة اآلخر‪.‬‬
‫وقد هدف البحث الى ‪-:‬‬
‫‪ ‬إعداد تمرٌنات فوسفاتٌة بالكرة الطائرة ‪.‬‬
‫‪ ‬التعرف على تأثٌر التمرٌنات الفوسفاتٌة فً بعض القدرات والمؤشرات البٌوكٌمٌائٌة ودقة مهارة الضرب الساحق بالكرة الطائرة ‪.‬‬
‫أما فروض البحث فقد اشتملت على ما يأتي ‪-:‬‬
‫‪ ‬للتمرٌنات الفوسفاتٌة تأثٌر فً بعض القدرات والمؤشرات البٌوكٌمٌائٌة ودقة مهارة الضرب الساحق بالكرة الطائرة ‪.‬‬
‫أما عن منهجٌة البحث وإجراءاته المٌدانٌة ‪ ،‬فاستخدم الباحث الملنهج التجرٌبلً فلً حلل مشلكلة البحلث ‪ ،‬املا مجتملع البحلث فقلد تلم‬
‫تحدٌده بالعبً الضرب الساحق المتقدمٌن ألندٌة الفرات الوسط بلالكرة الطلائرة المشلاركٌن باللدوري الممتلاز البلالغ علددهم (‪ )31‬العبلا ‪،‬‬
‫وتللم تحدٌللد عٌنللة البحللث بالعبللً الضللرب السللاحق المتقللدمٌن لنللادي الكوفللة بللالكرة الطللائرة البللالغ عللددهم (‪ )11‬العبللٌن وتللم تللوزٌعهم‬
‫لمجمللوعتٌن بالتسللاوي بالطرٌقلللة العشللوائٌة (اسلللوب القرعلللة)‪ ،‬وبعللد إعللداد الملللنهج التللدرٌبً (التمللارٌن الفوسلللفاتٌة) وإجللراء التجربلللة‬
‫االستطالعٌة ‪ ،‬تم إجراء االختبارات القبلٌة على مجموعتً البحث التجرٌبٌة والضابطة ‪ ،‬وبعدها خضعت المجموعة التجرٌبٌة إلى تدرٌب‬
‫ٌتضمن اسلتخدام التملارٌن الفوسلفاتٌة بٌنملا ضللت المجموعلة الضلابطة تسلتخدم الملنهج التلدرٌبً االعتٌلادي للملدرب وبعلد مضلً ثمانٌلة‬
‫أسابٌع تم إجراء االختبارات البعدٌة ‪ ،‬وبعدها معالجة البٌانات باستخدام الوسائل اإلحصائٌة المالئمة ‪.‬‬
‫اما عن اهم االستنتاجات والتوصٌات‬

‫‪177‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث (نظري ‪،‬عملً)‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫تأثير توريٌبد ‪ CROSSFIT‬في تطىير ثعض القذراد الجذًيخ والوهبريخ‬
‫والفسيىلىجيخ لالعجي كرح القذم للصبالد‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 313‬د ‪143‬‬ ‫مسلم عقٌل ٌحٌى‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬


‫فسلجة‬ ‫التدرٌب‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫جامعة الكوفة كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫مدرس دكتور‬ ‫محسن محمد حسن الوزان‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫قدم صاالت‬ ‫علم النفس‬ ‫دكتوراه‬
‫‪crossfit‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫تض مممن الب مماب االول التعري ممف بالبح ممث وأىميت ممو‪ ,‬م ممن خ ممالل تص ممميم مني مماج ت ممدريبي مقت ممرح لمتمرين ممات البدني ممة ومياري ممة وفق مما لتمرين ممات‬
‫‪ CROSSFIT‬بكرة القمدم لمصماالت لفريمق منتخمب جامعمة الكوفمة بأسمموب تممارين بدنيمة مياريمة مبنمي عممى أسماس التمدريب التحممل الخماص‪,‬‬
‫وبالتالي الوقوف عمى إحدى الجوانب التدريبية األساسية والميمة وماليا من دور عمى وضع الالعب في أثناء المبماراة المذي يتميمز بمأداء جيمد‬
‫بدني متناوب الشدة ما بين الحركات السريعة والقوية المرتبطمة بالميمارات التمي يتطممب أداؤىما تكيفمات بدنيمة ومياريمة والفسميولوجية طبقما لتمأثير‬
‫التمرينمات المقترحمة ومعرفممة مما تسممفر عنمو مممن نتمائج مثمل ىممذه الد ارسمات مممما يسماعد فممي توجيمو عمميمات أعممداد الالعبمين عمممى وفمق األسمماليب‬
‫العممية الحديثة‪.‬‬
‫وهدف البحث الى‪:‬‬
‫ٔ‪ -‬اعداد تمرينات بدنية ميارية مقترحة وفقآ لنظام تمرينات ‪ CROSSFIT‬لالعبي كرة القدم لمصاالت‪.‬‬
‫ٕ‪ -‬التعرف عمى تأثير تمرينات ‪ CROSSFIT‬في تطوير بعض القدرات البدنية والميارية والفسيولوجية لالعبي كرة القدم لمصاالت‪.‬‬
‫ٖ‪ -‬التع ممرف عم ممى ف ممروق الت ممأثير م مما ب ممين تمرين ممات ‪ CROSSFIT‬المس ممتخدمة م ممن قب ممل المجموع ممة التجريبي ممة والتمرين ممات المس ممتخدمة ف ممي‬
‫المجموعة الضابطة المتبعة من قبل المدرب‪.‬‬
‫اما فروض البحث فكانت‪:‬‬
‫ٔ‪ -‬ان لتمرينات ‪ CROSSFIT‬تأثير ايجابي في تطوير بعض القدرات البدنية والميارية والفسيولوجية لالعبي كرة القدم لمصاالت‪.‬‬
‫ٕ‪ -‬ىناك افضمية في التأثير ما بين المجموعة التجريبية التمي اسمتخدمو تمرينمات ‪ CROSSFIT‬عممى المجموعمة الضمابطة التمي اسمتخدمو‬
‫التمرينات المتبعة من قبل المدرب‪.‬‬
‫أما الباب الثالث‪:‬‬
‫اشتمل عمى منيج البحث واجراءات الميدانية اذ استخدم الباحث الممنيج التجريبمي وتمم توزي مع العينمة عممى مجمموعتين بواقممع (‪ )8‬العبمين لكمل‬
‫مجموعة تنفذ المجموعمة االولى تمرينات ‪ CROSSFIT‬والثانية تمرينات المدرب وتم تطبيق المنيج المقرر عمى المجماميع لممدة (ٓٔ) اسمبوع‬
‫بواقممع وحممدتين فممي األسممبوع يممومي االحممد واالربعمماء وبعممد االنتيمماء مممن تنفيممذ المممنيج التجريبممي أجريممت االختبممارات والقياسممات البعديممة باتبمماع‬
‫اإلجراءات نفسيا التي اعتمدت في االختبارات القبمية وبعدىا تمت معالجة النتائج احصائيا‪.‬‬

‫‪175‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫تربٌة بدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان البحث‬
‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً و البحث‬ ‫عملً‪،‬‬ ‫تاثٌر استخدام الرزم التعلٌمٌة وفقا للمبادئ المٌكانٌكٌة فً تعلم‬
‫العلمً‬ ‫مهارتً استقبال االرسال والدفاع عن الملعب بالكرة الطائرة للطالب‬

‫البرٌد االلكترونً‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫اسم الطالب‬


‫‪ / 317‬خ ‪718‬‬ ‫غٌث محمد كرٌم‬

‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدارالبحث‬


‫تربٌة بدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2017‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة \ كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫أستاذ‬ ‫أ‪.‬د‪.‬قاسم محمد حسن‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬


‫باٌومكانٌك \ ساحة ومٌدان‬ ‫تربٌة بدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫استاذ دكتور‬
‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة تعلم ـ باٌومٌكانٌك‬
‫بالبحث‬
‫اشتملت الرسالة على المقدمة وأهمٌة البحث ‪ ،‬إذ تم التطرق إلى تطور العملٌة التعلٌمٌة وظهور األسالٌب التدرٌسٌة التً رافقتها‬
‫ظهور أنواع مختلفة من التمارٌن التعلٌمٌة فً درس التربٌة الرٌاضٌة ‪ ،‬وتتجلى األهمٌة فً استعمال الرزمة التعلٌمٌة التً هً برنامج‬
‫تعلٌمً متكامل مصمم بطرٌقة منهجٌة منظمة تساعد المتعلم على التعلم الفعال تشتمل على مجموعة من البدائل التً تتالءم والمهارات‬
‫الدفاعٌة فً الكرة الطائرة الجل الوصول إلى التعلٌم المؤثر وٌكتمل التعلم باعطاء الصورة المثالٌة لشكل المهارات ودقتها تبعا لالسس‬
‫والمبادئ المٌكانٌكٌة المتعلقة بكل مهارة ‪ .‬أما مشكلة البحث فتكمن فً ان تحقٌق المهام الجدٌدة للتربٌة الرٌاضٌة ٌتطلب االبتعاد عن‬
‫بعض الطرائق التدرٌسٌة التقلٌدٌة واستخدام بدائل تعلٌمٌة جدٌدة لمواكبة التطورات الجدٌدة والمستقبلٌة فً مجال تدرٌس التربٌة الرٌاضٌة‬
‫‪ ،‬ولغرض استخدام االسالٌب الحدٌثة فً عملٌة التعلم واالستفادة من التقنٌة الحدٌثة المتوفرة والتً ساهمت فً تقدم العلم والمعرفة ‪، ،‬‬
‫كذلك ان استخدام الباٌو مٌكانٌك بمبادئه واسسه فً عملٌة التعلم وتصحٌح االخطاء ٌوفر للمعلم والمتعلم اقتصادا فً الوقت والجهد‬
‫وٌكون التعلم مبنً على اسس علمٌة صحٌحة منذ البدء ‪ ،‬فاتجه الباحث الى استخدام الرزمة التعلٌمٌة باالعتماد على المبادئ المٌكانٌكٌة‬
‫فً تعلم مهارتً الدفاع عن الملعب واستقبال االرسال بالكرة الطائرة للطالب‬
‫أما أهداف البحث فقد اشتملت على ‪:‬‬
‫‪ -1‬تصمٌم رزمة تعلٌمٌة وفقا للمبادئ المٌكانٌكٌة لتعلم مهارتً استقبال االرسال والدفاع عن الملعب بالكرة الطائرة للطالب‪.‬‬
‫‪ -2‬التعرف على تأثٌر الرزمة التعلٌمٌة فً تعلم مهارتً استقبال االرسال والدفاع عن الملعب بالكرة الطائرة للطالب‪.‬‬
‫أما فروض البحث فتمثلت باآلتً ‪:‬‬
‫‪ -1‬للرزم الت علٌمٌة وفقا للمبادئ المٌكانٌكٌة تاثٌر اٌجابً فً تعلم مهارتً استقبال االرسال والدفاع عن الملعب بالكرة الطائرة‬
‫للطالب ‪.‬‬
‫‪ -7‬للمجموعة التجرٌبٌة افضلٌة على المجموعة الضابطة فً تعلم مهارتً استقبال االرسال والدفاع عن الملعب بالكرة الطائرة‬
‫للطالب ‪.‬‬
‫وكانت منهجٌة البحث وإجراءاته المٌدانٌة إذ استعمل الباحث المنهج التجرٌبً لحل مشكلة البحث اشتملت عٌنة البحث ( ‪) 51‬‬
‫طالبا" من طالب السنة الدراسٌة الثانٌة فً كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة ‪ /‬جامعة الكوفة تم اختٌارهم عشوائٌا ‪ ،‬إذ تم تقسٌم العٌنة‬
‫إلى مجموعتٌن وبواقع ( ‪ ) 13‬طالب فً كل مجموعة ‪ّ ،‬اذ كانت المجموعة التجرٌبٌة تستخدم الرزمة التعلٌمٌة بٌنما المجموعة الضابطة‬
‫تستخدم االسلوب المتبع من قبل المدرس ‪ ،‬وبعد إجراء عملٌات التجانس والتكافؤ واالختبارات القبلٌة والتصوٌر الفٌدٌوي تم تطبٌق‬
‫المنهج التعلٌمً المتبع فً الكلٌة وبواقع ثمانً وحدات تعلٌمٌة لكل مهارة ثم تم أجراء االختبارات البعدٌة واستعمال الوسائل اإلحصائٌة‬
‫المالئمة ألجل الوصول إلى النتائج التً من خاللها ٌتم تحقٌق أهداف البحث‪.‬‬
‫وكانت أهم االستنتاجات والتوصٌات ومنها ‪:‬‬
‫‪ .1‬فً ضوء نتائج المجموعلة التجرٌبٌلة كلان التطلور السلرٌع وبجهلد اقلل نتٌجلة التغذٌلة الراجعلة التلً تعطلى ملن خلالل علرض النملوذج‬
‫الحركً والوقوف على تفاصٌل الحركة وشرحها فً كل وحدة تعلٌمٌة فضال عن التمارٌن العملٌة الخاصة بكل مرحللة ملن المراحلل‬
‫الثالث للحركة ‪.‬‬

‫‪174‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫النجف العراق‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫تبثير تذريجبد تىافقيخ في سرعخ االشبرح العصجيخ وثعض الوتغيراد‬
‫الجبيىكيٌوبتيكيخ لوراحل االداء الفٌي واجبز فعبليخ ‪111‬م‪ /‬حىاجس ًبشئيي‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫مدرب رٌاضً‬ ‫كلٌة التربٌة البدنٌة‬ ‫‪ / 112‬أ ‪773‬‬ ‫منتظر محمد علً‬
‫وعلوم الرٌاضة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬
‫التربٌة البدنٌة وعلوم‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫الرٌاضة‬ ‫الرٌاضة‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫أ‪.‬د‬ ‫قاسم محمد حسن الخاقانً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫التربٌة البدنٌة وعلوم‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم‬ ‫استاذ‬ ‫دكتوراه‬
‫الرٌاضة‬ ‫الرٌاضة‬
‫تذريت ‪ ,‬ثبيىهيكبًيك ‪,‬فسلجخ‪ ,‬سبحخ وهيذاى‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫الخالصة‬
‫وٌعد االهتمام بالناشئٌن خاصة فً فعالٌة ذات متطلبات (بدنٌة – مهارٌة) تتطلب توافق عصبً عضلً فً كل مراحلها باإلضافة الى‬
‫القوة والسرعة والمرونة والرشاقة والتوازن وهذه كلها امور ٌجب االهتمام بها والتركٌز علٌها فً هذه المرحلة العمرٌة ‪ ،‬وتكمن اهمٌة‬
‫البحث فً اعداد تمرٌنات توافقٌة من شأنها التأثٌر فً سرعة االشارة العصبٌة عبر السٌال العصبً اذ تم تصمٌم هذه التمرٌنات وفقا‬
‫للمتغٌرات الباٌوكٌنماتٌكٌة لمراحل االداء الفنً وانجاز ‪ 111‬م‪/‬حواجز للناشئٌن‪.‬‬
‫اما مشكلة البحث ‪ :‬فتكمن بان اغلب المناهج التدرٌبٌة تكون نسبة التمرٌنات التوافقٌة فٌها قلٌلة وتنفذ بدون تركٌز وتقنٌن للحمل التدرٌبً‬
‫والسٌما عند الالعبٌن الناشئٌن لذا ارتى الباحث اعداد وبناء تمرٌنات توافقٌة تتالءم مع امكانٌة ومستوى الالعبٌن ومعرفة مدى تأثٌرها‬
‫فً سرعة االشارة العصبٌة الن التدرٌبات التوافقٌة الٌة عملها االساسً تعتمد على امكانٌة وسالمة الجهاز العصبً ‪ ،‬وكذلك معرفة‬
‫تأثٌرها على مراحل االداء الفنً من النواحً الباٌوكٌنماتٌكٌة وانجاز فعالٌة ‪111‬م‪/‬حواجز ‪.‬‬
‫وقد هدف البحث الى ‪-:‬‬
‫اعداد تمرٌنات توافقٌة وفقا للمبادئ المٌكانٌكٌة لمتطلبات مراحل االداء الحركً ‪.‬‬ ‫•‬
‫التعرف على تأثٌر التمرٌنات التوافقٌة فً سرعة االشارة العصبٌة لعدائً ‪ 111‬م‪/‬حواجز ناشئٌن ‪.‬‬ ‫•‬
‫التعرف على تأثٌر التمرٌنات التوافقٌة فً بعض المتغٌرات الباٌوكٌنماتٌكٌة لمراحل االداء الفنً وانجاز فعالٌة ‪ 111‬م‪/‬حواجز‬ ‫•‬
‫ناشئٌن ‪.‬‬
‫أما فروض البحث فهً كاالتً ‪-:‬‬
‫هناك تأثٌر للتمرٌنات التوافقٌة فً سرعة االشارة العصبٌة لعدائً ‪ 111‬م‪/‬حواجز ناشئٌن ‪.‬‬ ‫•‬
‫هناك تأثٌر للتمرٌنات التوافقٌة فً بعض المتغٌرات الباٌوكٌنماتٌكٌة لمراحل االداء الفنً و انجاز فعالٌة ‪111‬م‪/‬حواجز ناشئٌن ‪.‬‬ ‫•‬
‫كما تضمنت الرسالة منهجٌة البحث وإجراءاته المٌدانٌة ‪ ،‬اذ استخدم الباحث المنهج التجرٌبً فً حل مشكلة البحث ‪ ،‬وتم تحدٌد مجتمع‬
‫البحث بعدائً مشروع البطل االولمبً الناشئٌن فً محافظة النجف والبالغ عددهم (‪ )8‬العبٌن وتم توزٌعهم لمجموعتٌن بالتساوي‬
‫بالطرٌقة العشوائٌة (اسلوب القرعة) ‪ ،‬وبعد إعداد التمرٌنات التوافقٌة وإجراء التجارب االستطالعٌة ‪ ،‬تم إجراء االختبارات القبلٌة على‬
‫مجموعتً البحث التجرٌبٌة والضابطة ‪ ،‬وبعدها خضعت المجموعة التجرٌبٌة إلى تدرٌب ٌتضمن استخدام التمرٌنات التوافقٌة بٌنما‬
‫استمرت المجموعة الضابطة باستخدام المنهج التدرٌبً االعتٌادي للمدرب وبعد مضً ثمانٌة أسابٌع تم إجراء االختبارات البعدٌة ‪ ،‬ثم‬
‫معالجة البٌانات باستخدام الوسائل اإلحصائٌة المالئمة ‪.‬‬

‫‪173‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫تربٌة رٌاضٌة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫نظري‪-‬عملً‬ ‫تبثير ثرًبهج عالجي سلىكي لتحسيي الذافعيخ العقليخ ودقخ واداء ثعض الوهبراد‬
‫االسبسيخ ثكرٍ اليذ للطبلجبد‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 213‬د ‪775‬‬ ‫رحاب نبٌل عبد العظٌم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪،‬‬
‫األطروحة)‬
‫علم نفس رٌاضً \كرة الٌد‬ ‫تربٌة رٌاضٌة‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫د‪ .‬فاضل كردي شالكة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫غلم نفس رٌاضً \ كرة الٌد‬ ‫تربٌة رٌاضٌة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫دكتوراه‬
‫الدافعٌة العقلٌة‬ ‫برنامج عالجً سلوكً‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫استخدمت الباحثة المنيج التجريبي لكونو يتالءم وطبيعة حل مشكمة البحث بتصميم المجموعتين المتكافئتين (التجريبية‬

‫والضابطة) ذات االختبارين القبمي والبعدي‪ ,‬تحدد مجتمع البحث بطالبات المرحمة الثانية لكميات وقسم التربية البدنية وعموم الرياضة‬

‫لجامعات الفرات األوسط وىي (الكوفة ‪,‬بابل ‪,‬كربالء ‪ ,‬القادسية ) والبالغ عددىن (‪ )ٕٔ8‬طالبة ‪ ,‬تم اختيار عينة مكونة من (ٓٓٔ) طالبة‬

‫إلعداد مقياس الدافعية العقمية‪ ,‬وبعدىا تم اختيار عينة البحث التجريبية من طالبات المرحمة الثانية لكمية التربية البدنية وعموم الرياضة في‬

‫جامعة الكوفة بواقع (ٗٔ) طالبة إذ قسموا عمى مجموعتين ضابطة وتجريبية بواقع (‪ )7‬طالبات لكل مجموعة بالطريقة العشوائية‪,‬وتم‬

‫أن نستنتج ما يأتي‪:‬‬


‫تطبيق البرنامج اإلرشادي بواقع (ٕٔ) جمسة عالجية بأالسموب الجمعي‪ ,‬ويمكن ْ‬

‫ٔ‪ -‬المقياس المعد من قبل الباحثة صالح لقياس الدافعية العقمية لمطالبات بكرة اليد ‪.‬‬

‫ٕ‪ -‬لمبرنامج العالجي السموكي فعالية ايجابية في تحسين الدافعية العقمية وتعمم بعض الميارات األساسية بكرة اليد لمطالبات‪.‬‬

‫ٖ‪ -‬البرنامج السموكي العالجي والقائم عمى أساس طريقة اإلرشاد الجمعي ومن خالل أسموب المناقشات الجماعية كان لو األثر الواضح في‬

‫تعديل سموك الطالبات من خالل تحسين الدافعية العقمية وأداء بعض الميارات األساسية في كرة اليد‪.‬‬

‫‪172‬‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫تربٌة رٌاضٌة‬ ‫التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري ‪،‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري \عملً‬ ‫تأثير توريٌبد هركجخ ثبستخذام وسبئل هسبعذح في تطىير ثعض القذراد الجذًيخ‬
‫وتعلن ثعض الوهبراد الهجىهيخ ثكرح السلخ للطبلجبد‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 213‬ب ‪743‬‬ ‫اكرام ٌوسف عناد‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫تعلم حركً \كرة السلة‬ ‫تربٌة رٌاضٌة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7111‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة كلٌة التربٌة البدنٌة وعلوم الرٌاضة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫محمد ٌاسر مهدي‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫نعلم حركً \ كرة السلة‬ ‫تربٌة رٌاضٌة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫دكتوراه‬
‫قدرات بدنٌة‬ ‫وسائل مساعدة‬ ‫توريٌبد هركجخ‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫اشتممت ىذه الرسالة خمسة ابواب احتوى الباب االول عمى مقدمة واىمية البحث اذ تم التطرق الى التمارين الحركية المركبة باستخدام‬
‫وسائل مساعدة ودورىا في تطوير القدرات البدنية ‪.‬اذا ارتأت الباحثة العمل عمى رفع مستوى التعمم لطالبات المرحمة االولى في لعبة كرة‬
‫السمة وذلك من خالل مزج تمرينات حركية مركبة مع تمك الوسائل وذلك لتطوير مستوى التعمم اذ تكمن مشكمة البحث في ان التعميم‬
‫التقميدي لمطالبات وقمة االجيزة والوسائل التعميمية يطيل من عمر العممية التعميمية بحيث تفتقر لإلثارة والتشويق لمك فان ربط ىذه‬
‫التمرينات والوسائل المساعدة يعمل بشكل واضح عمى زيادة سرعة التعمم ودقتو باإلضافة الى التقميل من الوقت والجيد المبذولين‪.‬‬
‫وييدف البحث الى‪-:‬‬
‫ٔ‪ -‬تطوير القدرات البدنية لمطالبات وذلك من خالل وضع تمارين حركية مركبة مع استخدام وسائل تعميمية وذاك من اجل الوصول‬
‫الى مستوى افضل في عممية التعمم‪.‬‬
‫ٕ‪ -‬تعميم الميارات اليجومية بشكل افضل واسرع من خالل استخدام تمك الوسائل المساعدة لتطوير وتحسين مستوى الطالبات بكرة‬
‫السمة‪.‬‬
‫اما الباب الثاني فقد اشتمل عمى الدراسات النظرية والدراسات السابقة الخاصة بموضوع البحث وىي التمرينات الحركية والقدرات البدنية‬
‫وتطويرىا في تعميم الميارات اليجومية بكرة السمة لمطالبات ذلك وقد احتوى الباب الثالث عمى منيجية البحث واجراءاتو الميدانية ‪,‬‬
‫واستخدمت الباحثة المنيج التجريبي ذو المجموعتين التجريبية والضابطة وذلك لمالئمتو لطبيعة المشكمة المراد حميا عمى عينة من مجتمع‬
‫البحث ‪.‬وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية والمتمثمة بطالبات المرحمة االولى لكمية التربية البدنية وعموم الرياضة‪/‬جامعة الكوفة وبعد‬
‫اجراء عممية التجانس والتكافؤ لمعينة قامت الباحثة بأجراء االختبارات القبمية ومن ثم تطبيق المنيج المعد ومن ثم اجراء االختبارات البعدية‬
‫بالظروف نفسيا التي اجريت فييا االختبارات القبمية ‪,‬وبعد ذلك تمت معالجة نتائج البحث بالوسائل االحصائية الخاصة بيا ‪,‬اما الباب‬
‫الرابع فتضمن عرض وتحميل ومناقشة نتائج البحث‬

‫‪171‬‬
‫كلية العلوم‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬

‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫طرٌقة تقدٌر طٌفٌة للكولٌسترول و التٌروسٌن بواسطة تفاعل االزدواج مع البروكائٌن‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫‪ / 337‬ج ‪737‬‬ ‫ازهر محمد بربٌر‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪ ،‬األطروحة)‬


‫العام‬
‫كٌمٌاء تحلٌلٌة‬ ‫كٌمٌاء‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7102‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د‪ .‬مثنى صالح مشكور‬
‫ا‪.‬م‪.‬د‪ .‬ناصر عبد الحسن ناصر‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص‬ ‫الشهادة‬
‫العام‬
‫كٌمٌاء تحلٌلٌة‬ ‫كٌمٌاء‬ ‫دكتوراه‬

‫طرق طٌفٌة " البروكائٌن" الكولٌسترول‪.‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المقدمة الخالصة‬
‫تتضمن هذه الدراسة استخدام طرٌقة سهلة‪ ,‬سرٌعة‪ ,‬وحساسة لتقدٌر الكولٌسترول والتاٌروسٌن فً اشكالهما النقٌه اضافة الى‬
‫تواجدهما المكمالت الؽذائٌه او فً بالزما الدم‪ .‬تم اختٌار الكولٌسترول والتاٌروسٌن بسبب اهمٌتهما فً الحٌاة‪ .‬الطرٌقه تعتمد على تفاعل‬
‫ازوته البروكائٌن هاٌدروكلوراٌد باستخدام نترٌت الصودٌوم فً وسط ٌحتوي حامض الهٌدروكلورٌك لتكوٌن ملح الداٌزونٌوم والذي‬
‫ٌزدوج مع الكولٌسترولوالتاٌروسٌن فً وسط قاعدي لتكوٌن نواتج ذائبه‪ .‬ناتج التفاعل مع الكولٌسترول كان ازوكسً والذي اظهر‬
‫امتصاصا اعظم عند ‪ 428‬نانومتر‪ ,‬بٌنما الناتج مع التاٌروسٌن كان ازو والذي اظهر امتصاصا اعظم عند ‪ 434‬نانومتر‪.‬‬
‫الظروؾ المثلى تم دراستها ومتؽٌرات عدٌده تم تجرٌبها‪ .‬الحجم االفضل للحامض كان ‪ 2‬مل من ‪ 1‬موالري مع كل من‬
‫الكولٌسترول والتاٌروسٌن‪ ,‬وان الحجم االمثل الفضل قاعده كان ‪ 2‬مل من ‪ 2‬موالري لهٌدروكسٌد الصودٌوم مع الكولٌسترول و ‪1‬مل‬
‫من ‪1‬موالري لهٌدروكسٌد االمونٌوم مع التٌروسٌن‪ .‬الحجم االفضل من نترٌت الصودٌوم بتركٌز ‪ 0.1‬موالري هو ‪2‬مل وافضل زمن‬
‫لعملٌة االزوته كان ‪ 15‬دقٌقه مع كل من الكولٌسترول والتٌروسٌن‪ .‬الزمن االفضل الستقرارٌة الناتج كان ‪10‬دقائق مع الكولٌسترول و ‪5‬‬
‫دقائق مع التٌروسٌن‪ .‬تم دراسة تسلسل االضافه لكل من االنالٌت(الكولٌسترول والتاٌروسٌن)‪ ,‬المحلول المؤزوت والوسط القاعدي‪.‬‬
‫اضافة لذلك تم دراسة تاثٌر درجة الحراره واعلى امتصاصٌه تم الحصول علٌها عند ‪ 25‬م‪.⁰‬‬
‫بعد تثبٌت الظروؾ الفضلى‪ ,‬تم بناء منحنٌات المعاٌره وقد وجد مطاوعة قانون بٌر ضمن مدى التراكٌز من ‪1-15‬‬
‫ماٌكروؼرام‪.‬مل‪ 1-‬و ‪ 1-13‬ماٌكروؼرام‪.‬مل‪ 1-‬للكولٌسترول والتاٌروسٌن تباعا‪ .‬قٌم معامل االمتصاص الموالري كانت ‪1.824×104‬‬
‫‪2-‬‬
‫لتر‪.‬مول‪.1-‬سم‪ 1-‬و ‪1.292x104‬لتر‪.‬مول‪.1-‬سم‪ 1-‬وحساسٌة ساندل كانت ‪ 0.0213‬ماٌكروؼرام‪.‬سم‪ 2-‬و ‪0.0140‬ماٌكروؼرام‪.‬سم‬
‫وقٌم ‪ R.S.D%‬كانت ‪ 0.578%‬و ‪ 0.197%‬وبمعامل ارتباط ٌساوي ‪ 0.9966 , 0.9898‬مع كل من الكولٌسترول‬
‫والتاٌروسٌن تباعا‪.‬‬
‫تم دراسة المتداخالت والتً لم تؤثر على تقدٌر تركٌز الكولٌسترول او التاٌروسٌن‪.‬تم تطبٌق الطرٌقه بنجاح لتقدٌر الكولٌسترول فً‬
‫بالزما الدم والحلٌب‪ .‬كذلك تم تطبٌق الطرٌقه لتقدٌر التاٌروسٌن فً مكمل ؼذائً‪ .‬النتائج كانت متوافقه الى حد كبٌر مع نتائج الطرق‬
‫القٌاسٌه‪.‬‬

‫‪921‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫الفٌزٌاء‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً‬ ‫عملً‬ ‫‪Diagnosis of leukemia by using FTIR and UV‬‬
‫وزارة الصحة‬ ‫‪spectroscopy‬‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫مدرب فنً‪/‬تقنً طبً‬ ‫كلٌة التقنٌات الصحٌة‬ ‫‪ / 856‬ك ‪277‬‬ ‫لمى ناجً جودة كرٌم‬
‫والطبٌة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪،‬‬
‫األطروحة)‬
‫فٌزٌاء طبٌة‬ ‫علوم فٌزٌاء‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7102‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫جامعة الكوفة ‪/‬كلٌة العلوم‪ /‬علوم فٌزٌاء‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫د‪ .‬حٌدر حمزة حسٌن عطٌوي‬
‫جامعة الكوفة ‪/‬كلٌة العلوم‪ /‬علوم فٌزٌاء‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫د‪ .‬منذر باقر حسن حسٌن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فٌزٌاء نظرٌة‬ ‫فٌزٌاء‬ ‫دكتوراه‬
‫فٌزٌاء لٌزر وبالزما‬ ‫فٌزٌاء‬ ‫دكتوراه‬
‫لوكٌمٌا‪UV- ، FTIR ،‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫‪spectroscopy‬‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫المستخلص ‪ :‬الهدؾ من معرفة تشخٌص مرض اللوكٌمٌا هو لعالجها وبالتالً تقلٌل انتاج الخالٌا الؽٌر ناضجه والمرٌضه الى الجسم ‪.‬‬
‫المرٌض ٌحتاج الى التحالٌل والفحوصات لمعرفة مستوى المرض وتطوره بصوره مستمره لؽرض تنظٌم اخذ العالج وجعله اكثر دقه‬
‫فٌما ٌخص اعطاء الجرعه والوقت المحدد ألرساله تتضمن جزئٌن ‪:‬‬
‫الجزء االول هو اخذ المرٌض الى المختبر لكً نحلل الدم بواسطة تحلٌل (صورة مكونات الدم)و(تحلٌل مكونات الدم )لمعرفة عدد خالٌا‬
‫الدم الحمر والبٌض والصفائح الدموٌه وشكل خالٌا الدم البٌضاء واعدادها الناضجه والؽٌر ناضجه من ثم ٌؤخذ الى ؼرفة سحب نخاع‬
‫العظم لناخذ عٌنه من نخاع العظم لمعرفة نوع اللوكٌمٌا ‪.‬الجزء الثانً من هذه الدراسه ٌعمل طٌؾ للمرٌض وذلك بأخذ مصل الدم‬
‫ولعاب نفس المرٌض لؽرض فحصهما بواسطة استخدام تقنٌتً االشعه تحت الحمراء ومطٌاؾ االشعه فوق البنفسجٌه –الضوء المرئً ‪.‬‬
‫وهاتٌن التقنٌتٌن هما طرق جدٌده لتشخٌص مرض اللوكٌمٌا لنوع عٌنات مختلفه (سٌرم الدم واللعاب)لكل مراحل المرض ولكل االعمار ‪.‬‬
‫فمطٌاؾ االشعه فوق البنفسجٌه‪ -‬الضوء المرئً هً طرٌقه جدٌده لتشخٌص اللوكٌمٌا بكل انواعها فً سٌرم الدم واللعاب تعتمد على زٌادة‬
‫االمتصاصٌه فً حالة وجود المرض كما مدعم وجود المرض بالطرق المعتاده بالمستشفى‪.‬اما مطٌاؾ االشعه تحت الحمراء فهو عباره‬
‫عن اداة تشخٌصٌه بٌولوجٌه تستعمل للتمٌز بٌن االنسان الطبٌعً والمرٌض المصاب باللوكٌمٌا بواسطة عٌنات الدم واللعاب عن طرٌق‬
‫حساب الشده بٌن القمم الظاهره فً الفحص اذن تعتبر هذه الطرٌقه ذو فائده نوعٌه لفحص او تشخٌص مرض اللوكٌمٌا ‪.‬والنتائج التً تم‬
‫الحصول علٌها فً هذ ه الدراسه اظهرت لنا طرٌقه فٌزٌاوٌه جدٌده لتشخٌص او اكتشاؾ مرض اللوكٌمٌا وذلك بأعطاء اختالؾ‬
‫باالمتصاصٌه وشكل وموقع القمه بشكل واضح خصوصا فً منطقة البروتٌن ‪,‬الدهون ‪, amidII ,amidI ,‬ال ‪amidIII,DNA‬‬
‫والسكر عند الحزمه (‪ cm-1 ) 33191228312254196521954219241198931939319188‬تتابعا حٌث ان النتائج اوضحت‬
‫زٌاده باالمتصاص فً حالة سٌرم مرٌض اللوكٌمٌا مقارنة مع سٌرم الطبٌعً ‪,‬مثال على هذا االختالؾ باالمتصاصٌه لسٌرم المرٌض‬
‫والطبٌعً فً منطقة البروتٌن ‪,‬الدهون ‪, amidII ,amidI ,‬ال ‪,amidIII,DNA‬والسكر‪,‬االمتصاصٌه لسٌرم مرٌض اللوكٌمٌا هً‬
‫كان‬ ‫الطبٌعً‬ ‫للسٌرم‬ ‫واالمتصاصٌه‬ ‫)‪,)4.208,1.993,1.512,5.17,4.62,1.76,4.758,1.636‬‬
‫الحزمه‬ ‫وعند‬ ‫)‪(1.204,0.86,0.632,1.596,1.32,0.688,0.548,0.64‬‬
‫(‪ cm-1 ) 3495121121222219654196211954419185‬تحدث زٌاده باالمتصاص فً حالة لعاب مرٌض اللوكٌمٌا فً البروتٌن‬
‫‪,‬الدهون‪ amidI I ,DNA, amidI,‬والسكر )‪(0.809,0.464,0.287,0.962,0.659,0.391‬تتابعا‪.‬ولعاب الطبٌعً كان‬
‫‪ . (0.200,0.163,0.141,0.299,0.248,0.227,0.186).‬وهً الدراسه االولى من نوعها فً العراق والوطن العربً ‪.‬وهذه‬
‫النتائج تطابق مع البحوث السابقه فً العالم التً لها عالقه بالموضوع ‪.‬‬

‫‪931‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً‬ ‫عملً‬ ‫‪Study the Role of Human Papilloma Virus (HPV) in Cervical‬‬
‫و وزارة الصحة‬ ‫‪Tumor in Al-Najaf Governorate‬‬
‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬
‫ال ٌوجد‬ ‫ال ٌوجد‬ ‫‪ / 156‬و‬ ‫زٌنة كرٌم جهاد‬
‫‪232‬‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫أحٌاء‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2198‬‬
‫مجهرٌة‪/‬فٌروسات‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة‪/‬كلٌة العلوم‪/‬قسم علوم الحٌاة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫موسى نعمه‬
‫مزهر‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فٌروسات‬ ‫أحٌاء مجهرٌة‬ ‫دكتوراه‬

‫الكلمات‬
‫‪Abbreviation‬‬ ‫‪Native‬‬ ‫المفتاحٌة‬
‫‪HPV‬‬ ‫‪Human Papilloma Virus‬‬ ‫الخاصة‬
‫‪L1‬‬ ‫‪L1 protein‬‬ ‫برسالة‪/‬‬
‫‪CIN‬‬ ‫‪Cervical Intraepithelial‬‬ ‫أطروحة‬
‫‪Neoplasia‬‬
‫المستخلص ‪:‬‬
‫أجرٌت هذه الدراسة للكشؾ عن انتشار فٌروس الورم الحلٌمً البشري لدى النساء المصابات فً اورام عنق الرحم وكذلك التحقق‬
‫من وجود الفٌروس عند النساء المرٌضات لخمس سنوات سابقة (‪ )2196-2192‬فً محافظة النجؾ االشرؾ‪.‬‬
‫تضمنت الدراسة اخذ ‪ 991‬بلوكات نسٌجٌة من ارشٌؾ النسٌج المرضً فً مستشفى الصدر فً محافظة النجؾ وبعض المختبرات‬
‫االهلٌة فً المحافظة لنساء مشتبه بإصابتهم فً المرض تتراوح اعمارهم (‪ )65-21‬سنه متزوجات وؼٌر متزوجات من الرٌؾ والمدٌنة‬
‫فً الفترة من ‪ 5‬تشرٌن االول (‪ )2196‬الى ‪ 39‬كانون االول لنفس السنه‪.‬‬
‫فً هذه الدراسة وجد بأن مجموعة من النساء المرٌضات تتكون من ‪ 83‬مرٌضه لدٌهن اصابه فً عنق الرحم‪ ,‬اما البقٌة ‪ 38‬حالة‬
‫ؼٌر مصابة اعتبرت ك مجامٌع سٌطرة‪.‬‬
‫وقد تضمنت طرٌقة العمل أخذ عٌنات نسٌجٌة مأخوذة من عنق الرحم وتم تصبٌؽها بصبؽتً الهٌماتوكسٌلٌن واألٌوسٌن وعلى أساس‬
‫هاتٌن الصبؽتٌن شخصت العٌنات الى عنق رحم طبٌعً او مصاب بورم حمٌد أو خبٌث بأحد أنواعه الثالثة‪ .‬بعدها أخذت العٌنات‬
‫المصابة وأجري لها التصبٌػ الكٌمٌائً النسٌجً المناعً للبحث عن بروتٌن فٌروس الورم الحلٌمً ‪.L1‬‬
‫أظهرت النتائج نسبة وجود بروتٌن المسرطن للفاٌروس فً عموم المجموعة (‪ %61.62 )59/83‬تم التحري عنها بطرٌقة التصبٌػ‬
‫الكٌمٌائً النسٌجً المناعً حٌث قسمت العٌنات النسٌجة حسب وجود الفٌروس الى ورم حمٌد (‪ %32.35 )22‬و ورم خبٌث (‪)23‬‬
‫‪ 39.5%‬أو عدم وجود الفٌروس اٌضا الى ورم حمٌد (‪ %29.19 )96‬و ورم خبٌث (‪.%2.29 )6‬‬
‫وقد كانت أعلى نسبة لإلصابة فً الفئة العمرٌة اكبر من ‪ 51‬سنة بنسبة (‪ ,%29.1 )96‬وبٌنت نتائج الدراسة ان (‪ %19.2 )68‬من‬
‫النساء المتزوجات و (‪ %2.2 )6‬من النساء ؼٌر المتزوجات ‪,‬اٌضا كانت نسبة انتشار الفٌروس حسب الموقع الجؽرافً (‪%58.8 )42‬‬
‫فً الرٌؾ و (‪ %42.5 )39‬فً المدٌنة على مستوى احتمالٌة ‪ , p> 1.15‬أٌضا الدراسة اظهرت نسبة اإلصابة للسنوات الخمسة‬
‫السابقة (‪ )2196-2192‬وكانت النسبة االعلى (‪ %24.6 )92‬فً سنة ‪ 2196‬والنسبة االقل (‪ %95 )99‬فً سنة ‪.2193‬‬

‫‪939‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً ‪ ,‬وزارة‬ ‫عملً‬ ‫تحضٌر مركبات حلقٌة ؼٌر متجانسة جدٌدة من حامض المٌلدرم‬
‫الصحة‬ ‫والكوٌنولٌن ودراسة الفعالٌة الحٌوٌة لها‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة التربٌة مدرس مساعد‬ ‫‪ / 222‬ص ‪342‬‬ ‫حنان فالح محسن‬
‫للبنات‬ ‫التمٌمً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫الكٌمٌاء العضوٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪2198‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة الصٌدلة‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫ناجً موسى علً‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬ ‫استاذ مساعد دكتور‬ ‫هناء عداي علً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫الكٌمٌاء العضوٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫دكتوراه‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬
‫‪Meldrum’s acid , Quinoline ,‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫‪Heterocyclic compounds‬‬ ‫الخاصة برسالة‪/‬‬
‫أطروحة‬

‫المستخلص ‪:‬‬
‫تضمن هذا العمل تحضٌر حامض المٌلدرم فً الخطوة االولى كمادة اساسٌة‬
‫فً الخطوة الثانٌة وصؾ البحث تحضٌر المركبات (‪ )2A-2S‬كمشتقات لمثلٌن حامض المٌلدرم بواسطة استخدام بعض االمٌنات‬
‫االروماتٌة‪.‬‬
‫الخطوة التالٌة تتضمن تحضٌر مشتقات ‪ -4‬كوٌنولون (‪ (3A-3S‬باستخدام تفاعل الحولقة فً مذٌب ثنائً فنٌل اٌثر (‪, )Ph2O‬‬
‫وللحصول على مشتقات لل‪-4‬كلوروكوٌنولٌن(‪ (4A-4R‬عوملت المركبات (‪ (3A-3S‬مع االوكسً فوسفورٌل كلوراٌد (‪. (POCl3‬‬
‫أما الجزء االخٌر من العمل فتضمن تحضٌر مشتقات ‪-4‬فنٌل كوٌنولٌن (‪ )5A-5P‬عن طرٌق تفاعل اقتران سوزوكً مع مشتقات‬
‫حامض البورونك فنٌل ‪ ,‬وتم تحضٌر مشتقات ‪-4‬أمٌنوفنٌل كوٌنولٌن بأستخدام العدٌد من االمٌنات االروماتٌة ‪.‬‬
‫شخصت المركبات المحضرة بتقنٌات ‪ .2D- NMR FT-IR , 1H NMR , 13C NMR‬بعض المركبات المحضرة تم دراستها‬
‫حٌوٌا من بكترٌا موجبة الؽرام وسالبة الؽرام وهً ( البكترٌا المكور العقدي الرئوي والبكترٌا العنقودٌة الذهبٌة والبكترٌا القولونٌة )‬
‫وعند دراسة الفعالٌة الحٌوٌة لبعض المركبات اظهرت النتائج ان بعض المركبات لها تثبٌط عالً ضد البكترٌا لكن اخرى ؼٌر فعالة ضد‬
‫نفس البكترٌا ‪ .‬وقد أجرٌت دراسة أولٌة للنشاط المضاد للسرطان ( السمٌة الخلوٌة ) لمركبٌن (‪ .) 5L,5M‬ان المركبات التً تم أختبارها‬
‫لها نشاط واعد وكبٌر كمضادات للسرطان ‪ .‬المركب ‪ 5L‬أظهر كأفضل مضاد للسرطان من بٌن المركبات التً تم أختبارها‬

‫‪932‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ،‬عملً)‬
‫وزارة الصحة‪-‬وزارة‬ ‫عملً‬ ‫دراسة بعض الدوال الحٌوٌة لتقٌٌم وضع الكالسٌوم لمرضى الثالسٌمٌا الكبرى‬
‫التعلٌم العالً‬
‫والبحث العلمً‬
‫العنوان‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫الوظٌفً‪/‬اللقب‬
‫العلمً‬
‫مدرس مساعد‬ ‫كلٌة العلوم‪-‬جامعة‬ ‫‪ / 527‬ح‬ ‫زٌنب حسٌن محمد‬
‫الكوفة‬ ‫‪567‬‬ ‫عبدالرضا‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪،‬‬
‫األطروحة)‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪7102‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬


‫كلٌة العلوم‪ -‬جامعة الكوفة‬ ‫بروفٌسور‬ ‫حسٌن كاظم‬
‫عبدالحسٌن‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫كٌمٌاء حٌاتٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫دكتوراه‬

‫المفتاحٌة الثالسٌمٌا‪-‬فٌتامٌن د‪-3‬هرمون الغدة جنب الدرقٌة‪ -‬عامل‬ ‫الكلمات‬


‫برسالة‪ /‬نمو الخالٌا اللٌفٌة مستقبالت‪7‬‬ ‫الخاصة‬
‫أطروحة‬
‫المستخلص ‪ :‬بٌتا ثالسٌمٌا هو اضطراب وراثً حاد فً الدم ناجم عن طفرة فً الجٌن المشفر لسالسل بٌتا للهٌموؼلوبٌن ‪.‬المرضى الذٌن‬
‫ٌعانون من الثالسٌمٌا كبرى ٌوجد عٌب فً سلسلة بٌتا لبروتٌن الؽلوبٌن و خالل ‪ 2‬السنوات األولى من الحٌاة تبدأ مرحلة نقل الدم مدى‬
‫الحٌاة بسبب فقر الدم الشدٌد‪ .‬االشخاص المصابٌن بالثالسٌمٌا الكبرى ٌحتاجون الى نقل الدم بشكل مستمر‪ .‬مرضى الثالسٌمٌا اكثر‬
‫عرضة المراض العظام مثل هشاشة العظم‪ .‬الدراسة الحالٌة تم استخدام دالئل جدٌدة لتقدٌر حالة العظم مثل عامل نمو الخالٌا اللٌفٌة‬
‫مستقبالت‪ 2‬والكالسٌفوسٌن ودالئل اخرى مرتبطة بالكالسٌوم والعظم مثل هرمون الؽدة جنب الدرقٌة ‪ ,‬فٌتامٌن د‪ , 3‬انزٌم الفوسفاتٌز‬
‫القلوي‪ ,‬الكالسٌوم‪ ,‬الفوسفات والمؽنٌسٌوم‪ .‬هذه المستوٌات تدل على صحة العظام عند مرضى الثالسٌمٌا‪ .‬وقد شارك خمسة وستٌن من‬
‫مرضى العراقٌٌن المصابٌن بالثالسٌمٌا الكبرى فً هذه الدراسة ‪.‬وتراوحت أعمارهم بٌن ‪ 92-3‬سنة ‪.‬تم تسجٌل هؤالء المرضى‬
‫كمرضى الثالسٌمٌا فً "وحدة الثالسٌمٌا فً مستشفى الزهراء التعلٌمً فً مدٌنة النجؾ ووحدة الثالسٌمٌا فً مستشفى االطفال‬
‫التعلٌمً" فً مدٌنة كربالء‪-‬العراق ‪.‬وكان جمٌع هؤالء المرضى من نوع بٌتا ثالسٌمٌا الكبرى كما هو مسجل فً ملفاتهم ‪.‬وكان جمٌع‬
‫هؤالء المرضى ٌأخذون نقل الدم كجزء من عالجهم‪ ,‬وتم استبعاد المرضى الذٌن ٌعانون من التهابات الن مستوى الفرٌتٌن ٌرتفع‬
‫بااللتهابات ‪.‬وقد تم اختٌار خمسة وعشرٌن طفال اصحاء كمجموعة مقارنة ‪.‬تم قٌاس مستوٌات مصل عامل نمو الخالٌا اللٌفٌة مستقبالت‪2‬‬
‫‪ ,‬الكالسٌفوسٌن ‪,‬هرمون الؽدة جنب الدرقٌة‪ ,‬فٌتامٌن د‪ 3‬وفٌرٌتٌن عن طرٌق استخدام تقنٌة االٌالٌزا‪,‬وتم قٌاس مستوى الكالسٌوم ‪,‬‬
‫المؽنٌسٌوم ‪ ,‬الفوسفورو ‪ ALP‬بالطرٌقة الطٌفٌة‪ .‬أظهرت النتائج زٌادة معنوٌة فً عامل نمومستقبالت الخالٌا اللٌفٌة ‪ 2‬لدى المرضى‬
‫‪ 2.8‬نانوجرام‪ /‬مل مقارنة مع مجموعة المقارنة ‪2.60‬نانوجرام‪ /‬مل ‪ .‬عامل نمومستقبالت الخالٌا اللٌفٌة ‪ 2‬مرتفع فً مرضى الثالسٌمٌا‬
‫حوالً ثالث مرات من مجموعة السٌطرة ‪.‬مرضى الثالسٌمٌا المرتبطة بالتؽٌرات فً الجمجمة وبنٌة الجمجمة المرتبطة الؽرز الجمجمة‪,‬‬
‫وأعرب أساسا عامل نمومستقبالت الخالٌا اللٌفٌة ‪ 2‬فً الخالٌا أوستوبروجٌنتور و أوستٌوبالستس ‪.‬أظهر مستوى الكالسٌفوسٌن لدى‬
‫مرضى الثالسٌمٌا ‪ 91.25‬نانوجرام ‪ /‬مل زٌادة معنوٌة )‪(p <0.01‬مقارنة مع مجموعة مراقبة صحٌة ‪ 2.49‬نانوجرام ‪ /‬مل اقترح‬
‫كابس كبدٌل مسار الشارة إلى كالمودولٌن وٌمكن تنظٌم النقل األٌونً داخل الخالٌا ‪.‬ووجد ان مستوى هرمون الؽدة جنب الدرقٌة زٌادة‬
‫كبٌرة فً مرضى الثالسٌمٌا مقارنة مع مجموعة السٌطرة ‪.‬هرمون الؽدة جنب الدرقٌة ٌمنع الخالٌا العظمٌة وٌحفز ذوبان العظم بوساطة‬
‫ناقضة العظم‪ ,‬مما ٌؤدي إلى زٌادة فً أنزٌم الفوسفاتٌز القاعدي‪.‬فً حالة فرط هرمون الؽدة جنب‬

‫‪933‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬
‫االشرؾ‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً‬ ‫عملً‬ ‫‪Biochemical and Genetic Study of Stem Cells labeled with‬‬
‫والبحث العلمً‬ ‫‪nanoparticles from Primary Parkinson’s disease treatment‬‬
‫ووزارة الصحة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫مدرس مساعد‬ ‫جامعة الكوفة ‪/‬كلٌة‬ ‫‪ / 816‬ع‬ ‫منتظر محمد علً حاتم‬
‫العلوم‬ ‫‪842‬‬ ‫الجالل‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(الرسالة‪,‬‬
‫األطروحة)‬
‫الكٌمٌاء الحٌاتٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫الدكتوراه‬ ‫‪2198‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة ‪/‬كلٌة العلوم‬ ‫استاذ‬ ‫حسٌن كاظم عبد الحسٌن الحكٌم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫كٌمٌاء حٌاتٌة‬ ‫كٌمٌاء‬ ‫دكتوراه‬

‫‪Parkinson's disease , stem cells, Iron,‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬


‫‪ferritin ,SPION, nanopartical,‬‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫المستخلص ‪ :‬الباركنسون او الشلل الرعاشً هو مرض سببه ضمور االعصاب بشكل تدرٌجً ٌؤدي الى ظهور عالمات سرٌرٌة تشمل‬
‫البطىء فً الحركة والرعاش فً الٌدٌن وتصلب او تخشب الجسم ‪ ,‬السمة الممٌزة للشلل الرعاشً هو نقصان مادة الدوبامٌن من منطقة‬
‫فً الدماغ تسمى المادة السوداء او الجسم االسود ‪ ,‬العدٌد من الطرق والفحوصات اجرٌت لتشخٌص عالج ومتابعة مرض الشلل‬
‫الرعاشً ‪.‬‬
‫من خالل هذا الدراسة ‪ ,‬بحثنا امكانٌة استخدام الخالٌا الجذعٌة لعالج الشلل الرعاشً ‪ .‬االنسجة الدهنٌة تعتبر مصدر ؼنً بالخالٌا‬
‫الجذعٌة التً لها القابلٌة على التماٌز النسٌجً للحصول على الخالٌا الجذعٌة واستخدامها للطرق العالجٌة ‪ ,‬هنالك طرق فصل اساسٌة‬
‫صل طرٌقة عزل وتنقٌة وتكاثر الخالٌا الجذعٌة الدهنٌة المأخوذة من النسٌج الدهنً لالنسان على اساس‬ ‫ٌجب ان تتبع ‪ .‬هذا البحث ٌف َ‬
‫انزٌمً ‪ .‬اشترك فً هذه الدراسة ستٌن مرٌض مصاب بالشلل الرعاشً ومعدل اعمارهم ‪ 5.7±52.8‬باإلضافة الى ثالثٌن شخص سلٌم‬
‫كمجموعة سٌطرة وكانت اعمارهم مقاربة الى اعمار المرضى ولٌس فٌهم شخص ٌعانً من مرض جهازي ‪ ,‬تم جمع هذه العٌنات من‬
‫تم قٌاس تراكٌز الحدٌد الكلً والحدٌدٌك والحدٌدوز‬ ‫مركز الفرات االوسط للعلوم العصبٌة فً مدٌنة النجؾ االشرؾ لعام ‪.2196‬‬
‫والكالسٌوم والمؽنٌسٌوم فً المصل باستخدام تقنٌة المطٌافٌة الضوئٌة‪ .‬وتم قٌاس هرمون الكرلٌن وبروتٌن الفرتٌن باستخدام تقنٌة اإلالٌزا‬
‫تم عزل وتنقٌة وتكثٌر الخالٌا الجذعٌة البشرٌة‬ ‫واٌضا تم قٌاس كل من النحاس والزنك باستخدام تقنٌة االمتصاص الذري‪.‬‬
‫المأخوذة من منطقة البطن كنسٌج دهنً من مرضى باركنسون وتم عزلها باستخدام انزٌم الكوالجنٌز ‪ 9‬وباستخدام تقنٌة زراعة الخالٌا‬
‫واالنسجة تم تنقٌتها وتكثٌرها‪ ,‬وبعد ذلك تم معاملتها مع المواد النانوٌة ‪ SPION‬وخالل فترات ٌوم وثالثة اٌام وسبعة اٌام ‪ .‬ثم حولت‬
‫الى نوروسفٌر ثم الى خالٌا عصبٌة باستخدام مواد ومحٌط خاص‪.‬تضمنت الدراسة اٌضا استعمال تقنٌات مثل استخالص ‪ RNA‬من‬
‫الخالٌا قبل وبعد المعاملة بالمواد النانوٌة واٌضا استخدام مواد للتخلص من ال ‪ DNAase‬المتبقً وتصنٌع ‪ cDNA‬من ‪ RNA‬لٌتم‬
‫تقدٌر اربعة من الجٌنات (‪ )FTH,FTL,TFRC,TFR2‬باستخدام تقنٌة ‪ .Real Time PCR‬البراٌمرات تم تصمٌمها باستعمال‬
‫برنامج ‪ Gene Renner‬وتحضٌرها من شركة‪ . Gen fanavaran Co., Iran‬اظهرت نتائج الدراسة ان مرضى الشلل الرعاش‬
‫ٌعانون من انخفاض مستوى الحدٌد والحدٌدوز والحدٌدٌك مقارنة بمجموعة السٌطرة اٌضا لوحظ انخفاض مستوى الكالسٌوم والنحاس‬
‫والزنك وحامض الٌورٌك وارتفاع مستوى المؽنٌسٌوم عند مرضى الشلل الرعاشً مقارنة بمجموعة السٌطرة ‪ ,‬اظهرت النتائج بعد‬
‫معالجة الخالٌا الجذعٌة بالمواد النانوٌة ارتفاع الحدٌد والحدٌدوز والحدٌدٌك مقارنة بالخالٌا الجذعٌة ؼٌر المعالجة ‪ .‬تم الحصول على‬
‫التعبٌر الجٌنً للخالٌا الجذعٌة قبل وبعد المعالجة بالمواد النانوٌة باستعمال ‪. Q- gene‬‬

‫‪934‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم‪,‬وزارة‬ ‫عملً‬ ‫دراسة فسلجه نسجٌة وكٌمومناعٌة لمستخلص قشور الرمان األثٌلً على تلٌؾ‬
‫الصحة‬ ‫الكبد المستحث فً ذكور الجرذان‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬ ‫التصنٌؾ‬
‫مدرس مساعد‬ ‫كلٌة العلوم‪/‬جامعة‬ ‫‪ /816‬ع‬ ‫شٌماء حسٌن‬
‫الكوفة‬ ‫‪548‬‬ ‫جابر‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار)‬
‫انسجة‬ ‫احٌاء‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪2198‬‬
‫عام‪/‬حٌوان‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫كلٌة الطب‪/‬جامعة القادسٌة‬ ‫استاذ‬ ‫‪.9‬عدنان وحٌد البدٌري‬
‫كلٌة العلوم‪/‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪.2‬عالء الدٌن السالمً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫انسجة‬ ‫‪Biology‬‬ ‫‪.9‬دكتوراه‬
‫فسلجة‬ ‫‪biology‬‬ ‫‪.2‬دكتوراه‬
‫‪AGRIIN‬‬ ‫ثاٌواسٌدماٌد‬ ‫تلٌفد الكبد‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة برسالة‪/‬‬
‫‪DDR2‬‬ ‫أطروحة‬

‫المستخلص ‪ :‬صممت هذه الدراسة لتقٌٌم التأثٌر الوقائً لمستخلص قشور الرمان األثٌلً (‪ )PP‬ضد تلٌؾ الكبد المستحث بواسة ‪TAA‬‬
‫أجرٌت هذه الدراسة على ‪ 85‬من ذكور الجرذان وٌستار البٌنو (‪ )251-211‬ؼم‪ ,‬تراوحت اعمارها من ‪98-91‬‬ ‫فً الجرذان‪.‬‬
‫أسبوعا‪ ,‬فً مختبر فسٌولوجٌا الحٌوان كلٌة العلوم‪ /‬جامعة الكوفة خالل المدة من ٌناٌر ‪ 2195‬إلى ٌونٌو ‪ ,2195‬وتضمنت معاٌٌر‬
‫فسٌولوجٌة ونسٌجٌة لتقٌٌم الدور العالجً والوقائً لمستخلص قشور الرمان (‪ )400 , 200‬ملؽم ‪ /‬كؽم من وزن الجسم اتجاه تلٌؾ الكبد‬
‫المستحث ‪ thioacetamide‬والمضاعفات الناتجة عنه مقارنة ‪ selenium‬وذلك باعطأه فموٌا (‪ )251‬مٌكروؼرام ‪ /‬كؽم‪ .‬قسمت‬
‫الحٌوانات إلى (‪ )95‬مجموعة بواقع ‪ 5‬فئران لكل مجموعة‪ .‬وتضمنت مدة التجربة شهروشهرٌن وثالثة أشهر‪.‬‬
‫ووجدت الدراسة أن مستخلص قشور الرمان ٌخفض معنوٌا (‪ )P <0.05‬آالثار الضارة على الكبد المستحثة بواسطة ‪TAA 200‬‬
‫‪ mg/kg‬وتم الحصول على النتائج التالٌة‪:‬اظهرت مجموعة السٌطرة الموجبة( ‪ (TAA 200 mg/kg‬ارتفاع معنوي (‪ ,)p <0.05‬فً‬
‫نشاط انزٌمات الكبد ومستوٌات عامل نمو خالٌا الكبد فً المصل‪ .‬من ناحٌة أخرى‪ ,‬كشفت هذه المجموعة انخفاضا كبٌرا (‪)P˂ 0.05‬‬
‫فً مضادات االكسدة الجلوتاثٌون المختزل ‪ .GPX, SOD‬باإلضافة إلى ذلك‪ ,‬تم الكشؾ عن ارتفاع فً تعبٌر كبٌر فً مادة ‪AGRIN‬‬
‫الكبدي وكذلك فً المحتوى ‪ DDR2‬فً مجامٌع السٌطر الموجبة بالمقارنة مع مجموعة المراقبة السلبٌة‪ .‬وكشؾ تحلٌل األنسجة وجود‬
‫تنخر وارتشاح فً الخالٌا اللٌمفاوٌة فً المنطقة مركزي و انتشارلٌفً للنسٌج الضام فً كبد الجرذان‪ .‬ولكن اظهرت اكباد الجرذان‬
‫المعالجة حد ادنى نسبٌا من االلتهاب وهٌئة تركٌبة مفصص عادٌة‪ .‬وأظهرت النتائج المناعٌة فً هذه المجموعة انخفاض كبٌرفً تعبٌر‬
‫عن ‪ AGRIN‬و‪ DDR2‬فً الكبد والكلى‪.‬أظهرت المجموعة الثانٌة (‪ TAA + PP 400‬ملػ ‪ /‬كلػ) انخفاض معنوي (‪,)1.15< P‬‬
‫فً نشاط انزٌمات الكبد ومستوٌات عامل النمو الكبدٌة فً الدم مقارنة مع السٌطرة الموجبة فً الشهر الثالث ولكن لم ٌالحظ أي تؽٌٌر‬
‫كبٌر فً الشهر الواحد والثانً‪ .‬من ناحٌة أخرى‪ ,‬كشفت هذه المجموعة ارتفاعا معنوٌا (‪ )P 0.05‬فً مستوى الجلوتاثٌون المختزل‬
‫ومحتوى ‪ SOD‬أٌضا فً الشهر الثالث ولكن لم ٌالحظ أي تؽٌٌر معنوي فً الشهر االول والثانً واثنٌن وكذلك كشؾ انخفاضا كبٌرا‬
‫(‪ ) p˂0.05‬فً وزن الكبد والكلى فقط فً الشهر الثالث‪ .‬باإلضافة إلى ذلك‪ ,‬تم الكشؾ عن انخفاض كبٌر فً تعبٌر ‪ AGRIN‬الكبدي‬
‫والمحتوى ‪ DDR2‬فً هذه المجموعة مقارنة مع مجموعة السٌطرة الموجبة‪ .‬وكشؾ تحلٌل األنسجة وجود حد ادنى نسبٌا من االلتهاب‬
‫والهٌئة التركٌبٌة المفصصة‪.‬أظهرت مجموعة العالج (‪ TAA + PP 200‬ملػ ‪ /‬كلػ) انخفاض كبٌر (‪ ,)1.15<P‬فً مستوٌات عامل‬
‫نمو خالٌا الكبد مقارنة لمجموعة السٌطرة الموجبة فً الشه ر الثالث ولكن لم ٌالحظ أي تؽٌٌر كبٌر فً الشهر االول والثانً‪ .‬من ناحٌة‬
‫أخرى‪ ,‬كشفت هذه المجموعة ارتفاع المعنوي (‪ )P˂ 0.05‬فً مستوى الجلوتاثٌون المختزل ومحتوى ‪ SOD‬فً المصل‪.‬‬

‫‪935‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ االشرؾ‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫وزارة الصحة‪,‬وزارة‬ ‫نظري‬ ‫دراسات فسلجٌه ونسجٌه لجزٌئات الفضة النانوٌة والمستخلص الفٌنولً الوراق‬
‫التعلٌم العالً‬ ‫نبات القرٌص على كبد ذكور الجرذان المعامل برابع كلورٌد الكاربون‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫مدرس مساعد‬ ‫جامعةالفرات االوسط‬ ‫‪ / 331‬ح ‪235‬‬ ‫مرتضى محمد جواد‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار)‬
‫علم حٌوان‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪2198‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫جامعة الكوفة‪/‬كلٌة العلوم‬ ‫استاذ‬ ‫أ‪.‬د‪.‬مرزة حمزة المرشدي‬
‫جامعة الكوفة‪/‬كلٌة العلوم‬ ‫استاذ‬ ‫أ‪.‬د‪.‬ارشد نوري الدجٌلً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫انسجة وظٌفٌة‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫دكتوراه‬
‫فسلجة حٌوان‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫دكتوراه‬
‫‪Carbon tetrachloride, Hepatotoxicity,‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫‪Urtica dioica, Silver nano-particles,‬‬ ‫الخاصة برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫‪Regucalcin‬‬
‫المستخلص ‪ :‬تم قٌاس مستوٌات كل من انزٌمات الكبد (ألنٌن أمٌنو ترانسفٌراز‪ ,‬أسبٌرتٌت أمٌنو ترانسفٌراز‪ ,‬نزٌم الفوسفاتٌز القاعدي)‬
‫والبٌلروبٌن ؛ بروتٌنات الكبد (رٌجوكالسٌن‪ ,‬ألفا‪-‬فٌتوبروتٌن و دٌس ؼاما كربوكسً البروثرومبٌن)‪ .‬تم قٌاس اوزان الجسم فً مجموعة‬
‫السٌطرة والمجموعات المستحثة برابع كلوٌد الكاربون والمعاملة بالمستخلص الفٌنولً وجزٌئات الفضة النانوٌة‪ .‬باإلضافة إلى دراسة‬
‫التؽٌرات النسجٌة فً هذه المجموعات‪ .‬أظهرت النتائج الفسٌولوجٌة والكٌموحٌوٌة زٌادة معنوٌة (‪ )P≤0.05‬فً مستوٌات مصل الدم لكل‬
‫من انزٌمات الكبد (أسبٌرتٌت أمٌنو ترانسفٌراز‪ ,‬ألنٌن أمٌنو ترانسفٌراز‪ ,‬نزٌم الفوسفاتٌز القاعدي) والبٌلٌروبٌن وبروتٌنات الكبد‬
‫(رٌجوكالسٌن و ألفا‪-‬فٌتوبروتٌن و دٌس ؼاما كربوكسً البروثرومبٌن) فً المجموعات المستحثة برابع كلورٌد الكاربون مقارنة‬
‫بمجموعة السٌطرة‪ .‬كما واظهرت الدراسة انخفاض معنوي (‪ )P≤ 0.05‬فً مستوٌات مصل الدم لكل من انزٌمات الكبد (أسبٌرتٌت‬
‫أمٌنو ترانسفٌراز‪ ,‬ألنٌن أمٌنو ترانسفٌراز‪ ,‬نزٌم الفوسفاتٌز القاعدي) والبٌلٌروبٌن وبروتٌنات الكبد (رٌجوكالسٌن و ألفا‪-‬فٌتوبروتٌن و‬
‫دٌس ؼاما كربوكسً البروثرومبٌن) للمجامٌع المعاملة باالمستخلص الفٌنولً وجزٌئات الفضة النانوٌة مقارنة بالمجامٌع المستحثة برابع‬
‫كلورٌد الكاربون‪ .‬أظهرت النتائج أٌضا انخفاض معنوي (‪ )P≤ 0.05‬فً اوزان الجسم فً المجموعات المستحثة برابع كلورٌد الكاربون‬
‫مقارنة مع مجموعة السٌطرة‪ .‬اضافة الى ذلك أظهرت النتائج زٌادة معنوٌة (‪ )P≤ 0.05‬فً أوزان الجسم فً مجموعات الحٌوانات‬
‫المعاملة بالمستخلص الفٌنولً الوراق نبات القرٌص وجزٌئات الفضة النانوٌة مقارنة مع المجموعة المستتحثة برابع كلورٌد الكاربون‪.‬‬
‫كما كشفت النتائج عن وجود عالقة معنوٌة اٌجابٌة (‪ )P≤ 0.01‬بٌن مستوٌات كل من انزٌمات الكبد (أسبٌرتٌت أمٌنو ترانسفٌراز‪ ,‬ألنٌن‬
‫أمٌنو ترانسفٌراز‪ ,‬نزٌم الفوسفاتٌز القاعدي ) و البٌلروبٌن مع بروتٌنات الكبد (رٌجوكالسٌن و ألفا‪-‬فٌتوبروتٌن و دٌس ؼاما كربوكسً‬
‫البروثرومبٌن)‪ .‬لم تظهرالنتائج اي فارق معنوي لتأثٌر كل من المستخلص الفٌنولً ألوراق نبات القرٌص وجزٌئات الفضة النانوٌة على‬
‫معاٌٌر الدراسة المختلفة المحسوبة‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪936‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬

‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬


‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫عملً‬ ‫تركٌبة مجتمع الطحالب وعالقته مع بعض المتؽٌرات البٌئٌة فً بحر النجؾ ‪-‬‬
‫العراق‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫مدرس‬ ‫كلٌة العلوم‪/‬جامعة‬ ‫‪ / 652‬ع‬ ‫ابتهال عقٌل عبد‬
‫المثنى‬ ‫‪222‬‬ ‫المنعم‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار)‬
‫بٌئة مائٌة‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪2198‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫كلٌة العلوم‪/‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪.9‬محمد جواد صالح‬
‫كلٌة العلوم‪/‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪.2‬محسن جالب عباس‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫بٌئة وتلوث‬ ‫‪Biology‬‬ ‫‪.9‬دكتوراه‬
‫فسلجة نبات‬ ‫‪Biology‬‬ ‫‪.2‬دكتوراه‬
‫تركٌبة الطحالب‪,‬االنتاجٌة االولٌة‪,‬االنزٌمات‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫الماٌكروبٌة‪,‬ادلة التنوع الباٌولوجً‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫المستخلص‬
‫هدفت الدراسة الحالٌة إلى قٌاس اإلنتاجٌة األولٌة ‪ ,‬مسح كمً ونوعً للهائمات النباتٌة والطحالب الملتصقة للتأـكد من نوعٌة المٌاه‬
‫‪ ,‬مسح لإلنزٌمات المٌكروبٌة وقٌاس أدلة التنوع البٌولوجً‪ .‬تناولت الدراسة الحالٌة جمع عٌنات شهرٌة وفصلٌة من منخفض بحر‬
‫النجؾ للفترة من شباط ‪ 2195‬ولؽاٌة كانون الثانً ‪ , 2196‬شملت الدراسة قٌاس بعض الخصائص الفٌزٌائٌة والكٌمٌائٌة ‪ ,‬اإلنزٌمات‬
‫المٌكروبٌة للمٌاه والرواسب ‪ ,‬مجتمع الهائمات والطحالب الملتصقة على الطٌن ونبات القصب والطحالب الملتصقة على األسماك نوع أبو‬
‫خرٌزة ‪,‬كلوروفٌل ‪ -‬أ‪ ,-‬واإل نتاجٌة األولٌة للطحالب الهائمة والملتصقة على الطٌن‪ .‬أظهرت النتائج أن درجة حرارة الماء تراوحت بٌن‬
‫(‪ ) 32-96‬م ‪ ,‬األس الهٌدروجٌنً (‪, )1.9-6‬العمق بٌن (‪ )3 – 1.3‬م والعكورة (‪ , NTU )25.2-4‬و التوصٌلٌة الكهربائٌة قٌما‬
‫‪9-‬‬
‫تراوحت بٌن (‪ )82-1.1‬ملً سٌمنز‪.‬سم‪ 9-‬أما االوكسجٌن المذاب (‪ )1-1‬ملؽم‪.‬لتر‪ ,9-‬تراوحت قٌم القاعدٌة بٌن (‪ )9133-926‬ملؽم‪.‬لتر‬
‫وقٌم العسرة الكلٌة بٌن (‪ )4268-655‬ملؽم‪.‬كاربونات الكالسٌوم‪.‬لتر‪ 9-‬وكانت قٌم اٌونً الكالسٌوم والمؽنٌسٌوم (‪-48(, )588 -922‬‬
‫‪ )9169‬ملؽم‪.‬كاربونات الكالسٌوم‪.‬لتر‪ 9-‬على التوالً‪.‬‬
‫الكلورٌدات والكبرٌتات اذ تراوحت بٌن (‪ )9353 -193( ,)94462 -9113‬ملؽم‪.‬لتر‪ 9-‬على التوالً ‪ .‬النترٌت والنترات والنتروجٌن‬
‫الكلً (‪ )4 -1.25( ,)3 -1.91( ,)2 -1.16‬ملؽم‪.‬لتر‪ 9-‬على التوالً‪ .‬بٌنما قٌم الفسفور والفسفور الكلً بٌن (‪)1.12-1.118‬‬
‫‪ )1.12-1.111(,‬ملؽم‪.‬لتر‪ 9-‬على التوالً ‪ .‬وأظهر تحلٌل الرواسب أن قٌم النتروجٌن الكلً بٌن( ‪ ) 83.6 -8‬ملؽم‪.‬لتر‪ 9-‬والفسفور الكلً‬
‫بٌن (‪ )1.15 -1.39‬ملؽم‪.‬لتر‪ .9-‬تكونت نسجة الرواسب من الطٌن بنسبة (‪ % )4.2 -2.2‬والؽرٌن بنسبة (‪ % )24 -2‬والرمل بنسبة‬
‫(‪. % )15.2 -89.2‬شخص(‪ )52‬نوع من الهائمات النباتٌة تعود اؼلبها لصؾ الطحالب العصوٌة التً كونت نسبة (‪)42( )%82.49‬‬
‫نوع تلتها الطحالب الخضر المزرقة والطحالب الخضروالطحالب الذهبٌة متمثلة (‪ )2(,)4( ,)91‬نوعا على التوالً ‪ .‬أظهرت التؽاٌرات‬
‫الفصلٌة فً االعداد الكلٌة للهائمات النباتٌة توزٌعا ثنائً النموذج ولم تتوافق قٌم الكلوروفٌل –أ‪ -‬مع االعداد الكلٌة للهائمات النباتٌة خالل‬
‫الدراسة‪ .‬تراوح العدد الكلً للهائمات بٌن ‪ 913×431 -913×23‬فرد ‪.‬لتر‪ .9-‬سجلت الدراسة الحلٌة ‪ 56‬نوع من الطحالب الملتصقة‬
‫بالطٌن تعود اؼلبها لصؾ الطحالب العصوٌة التً كونت نسبة (‪ )42( )%25.89‬نوع تلتها الطحالب الخضر المزرقة (‪ )2‬أنواع تراوح‬
‫‪2-‬‬
‫العدد الكلً للطحالب الملتصقة بالطٌن بٌن (‪ )914×2.4 -914×1.99‬فرد ‪.‬سم‬
‫تم تشخٌص (‪ ) 35‬نوعا من الطحالب الملتصقة على نبات القصب حٌث بلػ عدد الطحالب العصوٌة (‪ )31‬نوعا تلتها الطحالب‬
‫‪9-‬‬
‫الخضر المزرقة والطحالب الخضر اذ شخص منها (‪ )2(,)3‬على التوالً‪.‬تراوح العدد الكلً بٌن( ‪ ) 914×95 -914×9.6‬فرد‪.‬ؼم‬
‫‪,‬كلوروفٌل – أ‪ )6-1.94( -‬ماٌكروؼرام‪.‬لتر‪. 9-‬‬

‫‪938‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ االشرؾ‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫وزارة الصحة ‪ ,‬وزارة‬ ‫عملً‬ ‫دراسة جزٌئٌة وبكترٌولوجٌة على العزالت المحلٌة ألنواع من بكترٌا‬
‫التعلٌم العالً‬ ‫االٌروموناس وبكترٌا الكولٌرا‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫ؼٌر موظفة ‪ /‬مدرس (م‪.‬د‬ ‫ال ٌوجد‬ ‫‪ / 156‬ج ‪232‬‬ ‫حوراء ناطق‬
‫)‬ ‫كبروت الفتالوي‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار(األطروحة)‬
‫وراثة جزٌئٌة لألحٌاء‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪2198‬‬
‫المجهرٌة‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫كلٌة العلوم ‪/‬جامعة الكوفة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪ -9‬ا‪.‬م‪ .‬د‪ .‬حوراء عبداالمٌر‬
‫كلٌة العلوم ‪ /‬جامعة بابل‬ ‫استاذ‬ ‫‪ -2‬ا‪.‬د‪ .‬علً حمود السعدي‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫بكترٌا مرضٌة‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫‪ -9‬دكتوراه‬
‫هندسة وراثٌة‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫‪ -2‬دكتوراه‬
‫‪Aeromonas sobria, Aeromonas hydrophila , Vibrio cholerae, Phylogenetic,‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫‪Sequencing, ERIC, RFLP, SSCP Polymorphism, primer design , Molecular,‬‬ ‫الخاصة بــ أطروحة‬
‫‪Bioinformatics, PCR,‬‬
‫المستخلص ‪ :‬شملت الدراسة التحري عن وجود انواع من بكترٌا ‪, Aeromonas sobria, Aeromonas hydrophila‬‬
‫‪ Vibrio cholerae‬من مصادر مختلفة فً محافظة النجؾ االشرؾ ‪ .‬جمعت(‪ 316 )100%‬عٌنة ‪ ,‬تضمنت عٌنات سرٌرٌة ‪272‬‬
‫))‪ (88.8%‬عٌنة من المرضى الذٌن ٌعانون من حاالت اسهال المشكوك بمرض الكولٌرا فً مختبر الصحة المركزي فً محافظة‬
‫النجؾ ‪ ,‬و )‪ 34(11.2%‬عٌنة عزلت من مصادر بٌئٌة مختلفة شملت ‪22‬عٌنة من مٌاة نهر الكوفة و‪ 92‬عٌنة من بٌئة المستشفٌات ‪,‬‬
‫خالل الفترة الزمنٌة من شهر نٌسان ‪ 2016‬إلى نهاٌة تشرٌن الثانً ‪.2016‬‬
‫تم تشخخٌص هخذه العٌنخات( السخرٌرٌة والبٌئٌخة ) فخً أربعخة طرائخق للتشخخٌص وهخً ( طرٌقخة الخزرع المظهخري ‪ ,‬وطرٌقخة االختبخارات‬
‫الباٌوكٌمٌائٌة وطرٌقة ‪ , VITEK@2‬باإلضافة الى طرٌقة الجزٌئً باستخدام تقنٌة تفاعل سلسلة البلمخرة ‪ ) PCR‬حٌخث كانخت أفضخلها‬
‫هً طرٌقتً التشخٌص بطرٌقخة ال ‪ VITEK@2‬و طرٌقخة التشخخٌص الجزٌئخً باسختخدام تقنٌخة تفاعخل سلسخلة البلمخرة ‪ PCR‬باالعتمخاد‬
‫علخخى جخخٌن ) ‪ ) 16SrDNA and 16SrRNA‬التشخٌصخخً والتخخً أدت إلخخى عخخزل وتشخخخٌص )‪ 39(100%‬عزلخخة ألنخخواع البكترٌخخا‬
‫المذكورة موزعة بواقع )‪ (34‬عزلة من بكترٌا ‪ A.hydrophila‬وعزلة واحدة ‪ 9‬لبكترٌا ‪ A.sobria‬المعزولة من عٌنخات اإلسخهال ‪.‬‬
‫امخخا العخخزالت البٌئٌخخة فشخخملت عزلخخة واحخخدة )‪ (1‬لبكترٌخخا ‪ A.sobria‬المعزولخخة مخخن عٌنخخات بٌئٌخخة المستشخخفٌات ‪ ,‬و )‪ (3‬عخخزالت لبكترٌخخا‬
‫‪ V.cholerae‬المعزولة من عٌنات مٌاه نهر الكوفة‪.‬كما أثبتت النتائج بوجود سخالالت جدٌخدة مخن خخالل تقنٌخة ‪Sequencing DNA‬‬
‫‪ technology‬وتخم تسخجٌل بعخض الجٌنخات لبكترٌخا ‪ A.hydrophila, A.sobria and V.cholerae isolates‬اعتمخادا علخى‬
‫جٌنات ) ‪ (16SrDNA, 16SrRNA , hemolysin‬وسجلت العزالت الجدٌخدة فخً ‪ Nucleotide/Blast‬فخً بنخك الجخٌن العخالمً‬
‫االمرٌكً بأعتبارها عزالت جدٌدة الول مخرة تسخجل علخى مسختوى عخالمً ‪ A.hydrophila, A.sobria,‬و ‪ )V.cholerae‬فخً بنخك‬
‫الجٌن العالمً )‪(NCBI‬فً امرٌكا وكما اعطى تسلسالت جدٌدة‪ .‬وتم نشر هخذه تسلسخالت عخزالت هخذه الدراسخة فخً قاعخدة بٌانخات تسلسخل‬
‫النٌوكلوتٌد الدولً فً امرٌكا )‪ (INSDC/USA‬حٌث تحتوي هذه القاعدة على قاعدة بٌانات المركخز الخوطنً لمعلومخات البخاٌوتكنولوجً‬
‫المعروفخخة بأسخخم ‪ (NCBI),‬واٌضخخا بنخخك البٌانخخات لالحمخخاض النووٌخخة فخخً الٌابخخان )‪ (DDBJ‬باالضخخافة الخخى ارشخخٌؾ النٌوكلوتٌخخد االروبخخً‬
‫)‪.(ENA‬‬
‫الدراسخة الحالٌخة تعتبخر الدراسخة االولخى مخن نوعهخا الكتشخاؾ عخزالت جدٌخدة ألنخواع مخن بكترٌخا ‪Aeromonas sobria,‬‬
‫‪ Aeromonas hydrophila‬باإلضافة الى بكترٌا الكولٌرا ‪ V.cholerae‬كونها تمتلك صخفات وراثٌخة جدٌخدة سخجلت االن فخً بنخك‬
‫الجٌن العالمً االمرٌكً‪.‬‬

‫‪932‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ األشرؾ‬ ‫قسم علوم‬ ‫كلٌة العلوم‬ ‫جامعة الكوفة‬
‫الحٌاة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫وزارة التعلٌم العالً‬ ‫نضري وعلمً‬ ‫‪Assessment Of Biochemical Markers In Women‬‬
‫‪With Coronary Heart Disease After Menopause‬‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫‪ / 639‬و ‪228‬‬ ‫وجدان راجح حمزة عبدهلل‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬


‫فسلجة‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫دكتوراه‬ ‫‪2198‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬
‫قسم علوم الحٌاة كلٌة العلوم ‪ -‬جامعة الكوفة‬ ‫أستاذ‬ ‫أ‪.‬د‪ .‬أ رشد نوري ؼنً‬
‫الدجٌلً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فسلجة‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫دكتوراه‬
‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫المستخلص ‪ :‬دراسة المؤشرات الحٌوٌة ومساراتها الكٌمٌائٌة سمح بتطور العدٌد من االستراتٌجٌات الجدٌدة فً تشخٌص العدٌد من‬
‫االضطرابات وكذلك التعرؾ بشكل أفضل على المخاطر المرضٌة العالٌة لدى األفراد وبالتالً التنبؤ بشكل فعال وتقدٌم لمحة عامة عن‬
‫المؤشرات الحٌوٌة المختلفة وع الج النساء المصابات بمرض القلب التاجً فً سن الٌأس‪ .‬الدراسة الحالٌة ركزت على بعض المؤشرات‬
‫الكٌموحٌوٌة مثل ‪ :‬صورة الدهون‪ ,‬مؤشر كتلة الجسم )‪ ,(BMI‬محٌط الخصر)‪ ,(W.C‬واسترادٌول )‪ ,(E2‬الجلسولٌن )‪, (GS‬‬
‫كونتاكتٌن‪ , (CNTN-1) 1‬مجموعة التماٌز ‪ ,)CD147( 948‬سٌكلوفٌلٌن‪-‬أ (‪ )CYP-A‬والبروتٌن سً التفاعلً (‪.)CRP‬‬
‫فً الدراسة الحالٌة أجرٌت على سبعٌن امرأة بعد سن الٌأس االتً ٌعانٌن من مرض القلب التاجً فً وحدة العناٌة التاجٌة فً‬
‫مستشفى الصدر التعلٌمً فً النجؾ األشرؾ خالل الفترة من كانون الثانً إلى نٌسان ‪ 2196‬لألعمار بٌن ‪ 41‬و ‪ 61‬سنة‪ .‬تم تقسٌم‬
‫العٌنات إلى ثالث مجموعات الذبحة المستقرة )‪ (SA=23‬والذبحة الؽٌر مستقرة )‪ (UA=25‬واحتشاء عضلة القلب الحاد)‪, (AMI=22‬‬
‫فً حٌن أن المجموعة الصحٌة كانت تتألؾ من ‪ . 21‬تم فصل بٌانات الدراسة الحالٌة إلى مجموعات فرعٌة حسب نوع المرض‪,‬‬
‫أظهرت الدراسة الحالٌة وجود زٌادة معنوٌة (‪ )p <0.05‬فً‬ ‫والعمر‪ ,‬وارتفاع ضؽط الدم‪ ,‬محٌط الخصر و مؤشر كتلة الجسم ‪.‬‬
‫مستوٌات مصل الدم الكولسترول الكلً(‪ ,(TC‬والدهون الثالثٌة)‪ ,)TG‬البروتٌنات الدهنٌة الواطئة الكثافة )‪ , (LDL‬البروتٌنات الدهنٌة‬
‫الواطئة الكثافة جدا )‪, (VLDL‬والكونتاكتٌن‪ (CNTN-1)9-‬ومجموعه التماٌز‪ ,(CD147)147‬و ساٌكلوفٌلٌن‪-‬أ )‪, (CYP-A‬‬
‫وبروتٌن سً التفاعلً )‪,(CRP‬وكذلك فً محٌط الخصر(‪ )W.C.‬ومؤشر كتلة الجسم )‪ (BMI‬لمجموعه المرض التاجً مقارنة مع‬
‫مجموعه األصحاء ‪ ,‬بٌنما كان هناك نقصان معنوٌة (‪ )P<0.05‬فً مستوٌات مصل الدم البروتٌنات الدهنٌة الواطئة الكثافة )‪, (HDL‬‬
‫كما أظهرت النتائج عدم‬ ‫االسترادٌول (‪ )E2‬والجلسولٌن ( ‪ (GS‬لمجموعه المرض التاجً مقارنة مع مجموعه األصحاء‪.‬‬
‫وجود فروق معنوٌة (‪ )p> 0.05‬لتراكٌز مصل دم ‪ W.C.,VLDL ,TG , TC‬و‪ BMI‬لمجموعة ‪ AMI‬مقارنة مع مجموعتً ‪UA‬‬
‫و ‪ .SA‬فً حٌن أظهرت تركٌز مصل دم ‪ LDL‬زٌادة معنوٌة (‪ )p <0.05‬لمجموعة ‪ AMI‬مقارنة مع مجموعتً ‪ UA‬و ‪ , SA‬ولكن‬
‫ال توجد فروق ذات داللة إحصائٌة (‪ )p> 0.05‬بٌن مجموعتً ‪ UA‬و‪ SA‬لمرض القلب التاجً‪ .‬فً حٌن أظهرت تراكٌز مصل دم‬
‫‪ HDL ,E2‬و‪ GS‬انخفاض معنوي (‪ )P <0.05‬فً مجموعة ‪ AMI‬مقارنة مع مجموعتً ‪ UA‬و ‪ .SA‬كما أظهرت النتائج زٌادة‬
‫معنوٌة (‪ )p< 0.05‬فً تراكٌز مصل الدم ‪ CYP-A , CD147 , CNTN-1‬و‪ CRP‬فً مجموعة ‪ AMI‬مقارنة مع‬
‫مجموعتً ‪ UA‬و ‪ SA‬لمرض القلب التاجً‪.‬‬
‫‪, , CD147,‬‬ ‫بٌنت النتائج وجود زٌادة معنوٌة )‪ (P <0.05‬فً مستوٌات مصل دم ‪VLDL , TG, TC, CNTN-1‬‬
‫‪ BMI ,W.C. , CRP CYP-A‬من مجموعة ضؽط الدم المرتفع مقارنة مع مجموعة ضؽط الدم الطبٌعً لمرض القلب التاجً‪,‬‬
‫بٌنما المعنوٌة تقل )‪ (P <0.05‬فً تراكٌز مصل دم ‪ BMI ,W.C. , E2 , HDL‬من مجموعة ضؽط الدم المرتفع مقارنة مع‬
‫مجموعة ضؽط الدم الطبٌعً لمرض القلب التاجً ‪.‬‬

‫‪931‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫عملً‬ ‫تحضٌر وتشخٌص لٌكاندات ازو – شٌؾ جدٌدة ؼٌر متجانسة الحلقة ومع َّقداتها مع‬
‫األٌونات الفلزٌة ودراسة التكسٌر الضوئً ألحد المر َّكبات‬
‫بعض ِ‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫مدرس مساعد‬ ‫كلٌة التربٌة للبنات ‪/‬‬ ‫‪ / 695‬ج ‪232‬‬ ‫نادٌة حسٌن عبٌد‬
‫جامعة الكوفة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫كٌمٌاء ال عضوٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪2198‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة بؽداد‪/‬كلٌة العلوم للبنات‬ ‫أستاذ‬ ‫أ‪.‬د‪ .‬ولٌد علً محمود‬
‫جامعة الكوفة ‪/‬كلٌة العلوم‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫أ‪.‬م‪ .‬د‪ .‬عامر موسى جودة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫كٌمٌاء ال عضوٌة‬ ‫الكٌمٌاء‬ ‫دكتوراه‬

‫تكسٌر ضوئً‬ ‫لٌكاندات ازو – شٌؾ ؼٌر متجانسة الحلقة‪,‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬
‫المستخلص‬
‫تتضمَّن الدراسة تحضٌر أربعة لٌكاندات ازو جدٌدة جمٌعها تضم فً تركٌبها مجموعة (ازو – ازو مٌثٌن) مشتقة من المركب ‪ -514‬ثنائً‬
‫فنٌل امٌدازول وتم دراسة تناسق هذه اللٌكاندات األربعة مع خمسة من األٌونات الفلزٌة وهً )‪,Co(II),Ni(II),Cu(II),Zn(II),Cd(II‬‬
‫(‪ )Mass Spectrum‬صحة الصٌػ الجزٌئٌة‬ ‫وت َّم دراسة الطرق الطٌفٌة للٌكاندات األربعة ومعقداتها الفلزٌة حٌث اثبت طٌؾ الكتلة‬
‫لهذه اللٌكاندات ‪ ,‬فً حٌن بٌَّن طٌؾ الرنٌن النووي المؽناطٌسً (‪ )1HNMR‬للٌكاندات األربعة دعما للصٌػ الكٌمٌائٌة‪ ,‬اما فً ما ٌخصُّ‬
‫التحلٌل الدقٌق للعناصر (‪ ) C.H.N‬فقد بٌنت النتائج للٌكاندات األربعة ومعقداتها الفلزٌة توافقا كبٌرا بٌن القٌم المحسوبة نظرٌا مع القٌم‬
‫المستحصلة عملٌا واثبتت نتائج االمتصاص الذري اللهبً للمعقدات الفلزٌة المذكورة توافقا" بٌن نسب العناصر المستحصلة نظرٌا مع نسب‬
‫العناصر المستحصلة عملٌا‪ .‬وشخصت اللٌكاندات األربعة ومعقداتها الفلزٌة بوساطة أطٌاؾ االشعة فوق البنفسجٌة – المرئٌة‪ ,‬حٌث بٌنت‬
‫االنتقاالت االلكترونٌة ازاحات حمراء فً أطٌاؾ المعقدات الفلزٌة مقارنة مع أطٌاؾ اللٌكاندات الحرة نتٌجة عملٌة التناسق‪.‬‬
‫وقد ت َّم دراسة الظروؾ الفضلى لمع َّقدات اللٌكاندات األربعة من تركٌز أمثل ودالة حامضٌة فضلى حٌث بٌنت النتائج ا ّنها تكون مطاوعة‬
‫لقانون بٌر‪ -‬المبرت وعند دالة حامضٌة فضلى وت َّم دراسة النسبة المولٌة لمع َّقدات األٌونات الفلزٌة المذكورة مع اللٌكاندات األربعة وكانت نسبة‬
‫(الفلز‪ :‬اللٌكاند) (‪ )2:9‬للمعقدات الفلزٌة جمٌعا"‪.‬‬
‫وت َّم حساب ثوابت االستقرار لهذه المعقدات الفلزٌة ووجد أنها مطابقة لتسلسل اٌرفنج – ولٌامز بالنسبة لمعقدات األٌونات السلسلة األولى‪.‬‬
‫وأوضحت نتائج التوصٌلٌة الموالرٌة لهذه المعقدات الفلزٌة انعدام الصفة االٌونٌة لها وبٌَّنت نتائج الحساسٌة المؽناطٌسٌة لمعقدات األٌونات‬
‫الفلزٌة ] )‪ [Co(II),Ni(II),Cu(II‬قٌم عزم مؽناطٌسً ٌتفق مع قٌم العزم المؽناطٌسً لمع َّقدات الثمانٌة السطوح العالٌة البرم ‪.‬‬
‫فً حٌن تمٌَّزت مع ّقدات أٌونات ])‪ [Zn(II),Cd(II‬بأ َّنها داٌا مؽناطٌسٌة‪ ,‬واظهر طٌؾ االشعة تحت الحمراء لمعقدات اللٌكاندات األربعة‬
‫المحضرة تؽٌُّرات واضحة فً ترددات (‪ ˅ )N=N‬لمجموعة االزو و(‪ ˅ )C=N‬العائدة لحلقة االمٌدازول ؼٌر المتجانسة تؽٌُّرات فً‬
‫الموقع والشدة مقارنة بأطٌاؾ اللٌكاندات األربعة بسبب اشتراكهما فً عملٌة التناسق اما فٌما ٌخص مجموعة االزومٌثٌن (‪ ˅ )C=N‬فلم‬
‫تظهر أيّ تؽٌ ٍِّر ملحوظ ممّا ٌثبت عدم اشتراكها فً عملٌة التناسق‪ ,‬حٌث أظهرت أطٌاؾ اللٌكاندات ظهور حزم جدٌدة تعود الى أطٌاؾ‬
‫(‪ ˅ )N-M‬فً المنطقة المحصورة بٌن ‪ ,)400-500(cm-1‬ومن خالل النتائج التً َّتم التوصُّل الٌها فقد اقترحت األشكال الفراؼٌة‬
‫للمع َّقدات الفلزٌة وت َّم دراسة األكسدة الضوئٌة للٌكاند األول (‪ )DPEPI‬فً المحلول المائً للٌكاند وفً ‪ pH=7‬حٌث استعملت األشعة فوق‬
‫البنفسجٌة كمصدر تشعٌع وباستعمال العامل المساعد أوكسٌد الخارصٌن (‪ )ZnO‬حٌث درس تأثٌر زٌادة وزن العامل المساعد فً مدى‬
‫‪ )1.00-0.1(g‬وباستعمال تركٌز ثابت من اللٌكاند حٌث كان افضل وزن ٌعطً نسبة تفكك هو ‪ . )0.5( g‬وباالعتماد على أفضل وزن‬
‫للعامل المساعد تم دراسة التركٌز االبتدائً للصبؽة وتأثٌر ‪ ,pH‬ودرجة الحرارة‪,‬‬

‫‪941‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ االشرؾ‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري ‪,‬عملً)‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري‬ ‫التصنٌع الحٌوي لجزٌئات النانو بأستعمال البروبٌوتك ودراسة الفعالٌة المضادة‬
‫لألحٌاء المجهرٌة والمضادة لألكسدة‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫كلٌة العلوم ‪ /‬جامعة‬ ‫‪ / 589‬ح ‪645‬‬ ‫فاطمة حمزة‬
‫الكوفة‬ ‫صاحب الزبٌدي‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫أحٌاء مجهرٌة‬ ‫علوم حٌاة‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪2198‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬ ‫أ‪ 1‬م ‪ 1‬د‬ ‫نوفل حسٌن الدجٌلً و‬
‫محمد محسن الرفٌعً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫تقنٌات جزٌئٌة ‪-‬‬ ‫أحٌاء مجهرٌة‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫دكتوراه‬
‫فطرٌات‬
‫‪Biogenic silver nanoparticles, P.‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة‬
‫‪agglomerans ,Saccharomyces‬‬ ‫الخاصة برسالة‪/‬‬
‫‪boulardii ,Antimicrobial Activity,‬‬ ‫أطروحة‬
‫‪Antibiofilm ,Antioxidant activity ,‬‬
‫‪biosynthesis.‬‬
‫الخالصة‪:‬‬
‫ان طرٌقة التصنٌع الحٌوي للجسٌمات النانوٌة اكتسبت مساحه جدا مهمه نظرا لفوائدها االقتصادٌة والصدٌقة للبٌئة والتً فاقت‬
‫تكوٌنها بالطرق الفٌزٌائٌة والكٌمٌائٌة‪ .‬لهذا السبب هذه الدراسة هدفت الى التصنٌع الحٌوي لجسٌمات الفضة النانوٌة باستخدام بكترٌا‬
‫‪ P.agglomerans‬وخمٌرة ‪ S.boulardii‬بعد اجراء تجربة الؽربلة لعدد من االحٌاء المجهرٌة مع تقٌٌم فعالٌتها المضادة‬
‫للمٌكروبٌة ومضادة لتكوٌن الباٌوفلم واالكسدة فً مختبر الدراسات العلٌا فً كلٌة العلوم جامعة الكوفة من آب‪ 2196-‬الى نٌسان ‪-‬‬
‫‪.2198‬‬
‫تم التصنٌع الحٌوي لجسٌمات الفضة النانوٌة بواسطة اضافة نترات الفضة ‪ AgNO3‬الى الراشح الخالً من الخالٌا للكائن‬
‫مجهري فً تراكٌز )‪ )1,3,5and10 milliMolar‬وتم اختٌار افضل تركٌز‪ 10mM‬وافضل وقت تحضٌن‪ 18hours‬لالنتاج‬
‫باالعتماد على التؽٌر اللونً والفعالٌة الماٌكروبٌة ‪.‬كان الدلٌل االول للتصنٌع الحٌوي لجسٌمات الفضة النانوٌة هو مالحظة تؽٌر لون‬
‫خلٌط التفاعل من األصفر إلى البنً المحمر لجسٌمات الفضة النانوٌة ‪.‬‬
‫ان توصٌؾ الجسٌمات النانوٌة المصنعة حٌوٌا تحقق بواسطة استخدام المجهر االلكترونً الماسح ( ‪ (SEM‬للكشؾ عن‬
‫حجم وشكل وتوزٌع الجسٌمات النانوٌة ‪ ,‬حٌث كان شكل الجسٌمات النانوٌة كروٌا و متجانس و تراوحت احجامها بٌن (‪(63-‬‬
‫‪100nm‬و(‪ )64-100nm‬لكل من جسٌمات الفضة النانوٌة الصنعة بواسطة خمٌرة ‪ S.boulardii‬وبكترٌا ‪P.agglomerans‬‬
‫على التوالً كما تم تحلٌل وجود عنصر الفضة بواسطة التحلٌل الطٌفً للطاقة المتشتتة من‪ -‬األشعة السٌنٌة ( ‪ , ) EDS‬كما تم استخدام‬
‫تقنٌة حٌود االشعة السٌنٌة لتوضٌح حجم جزٌئات الفضة النانوٌة فكان حجم الجزٌئات المصنعة من بكترٌا ‪ P.agglomerans‬وكانت‬
‫‪16.73nm‬بٌنما كانت جزٌئات الفضة المصنعة من خمٌرة ‪ S.boulardii‬بحجم ‪ 19.92nm.‬بٌنما الفضة النانوي الجاهز كان‬
‫بحجم ‪ , 36.72nm‬وتم استخدام مجهر القوة الذرٌة فً التوصٌؾ اٌضا العطاء صورة ثالثٌة االبعاد لجزٌئات الفضة النانوٌة وكذلك‬
‫معدل قطرالجزٌئات فكان معدل قطر جزٌئات المصنعة من بكترٌا ‪98.78nm P.agglomerans‬بٌنما المصنعة من خمٌرة‬
‫‪ S.boulardii‬كان معدل قطرها ‪97.44nm‬وكان معدل قطر جزٌئات الفضة الجاهز ‪ 91.29nm‬وفقا لتوصٌؾ الجسٌمات النانوٌة‬
‫بواسطة هذه التقنٌات تباٌنت قدرة الكائنٌن المجهرٌٌن على تخلٌق الجزٌئات النانوٌة حٌث كانت ‪ P.agglomerans‬االفضل فً‬
‫التخلٌق الحٌوي لجزٌئات الفضة النانوٌة‪.‬‬

‫‪949‬‬
‫الرسائل واالطارٌح الرقمٌة المنجزة فً جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة العلوم‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجؾ االشرؾ‬ ‫علوم الحٌاة‬ ‫العلوم‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫(نظري‪ ,‬عملً)‬
‫جامعة‬ ‫علمً‬ ‫دراسه مقارنه للمستضد المضؽً السرطانً ومستضد الكاربوهٌدرات ‪82.4‬‬
‫فً المصل والنسٌج للمرضى اورام القولون والمستقٌم‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌؾ‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫ال ٌوجد‬ ‫‪ / 592‬م ‪245‬‬ ‫حامد خلٌل علً‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬


‫انسجه فسلجه‬ ‫علوم حٌاه‬ ‫الماجستٌر‬ ‫‪2198‬‬

‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرؾ‬


‫جامعة الكوفه‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د‬ ‫محمد عماد منصور‬
‫جامعه الكوفه‬ ‫أ‪.‬م‪.‬د‬ ‫رحاب حمٌد عبد الصاحب‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫فسلجه‬ ‫علوم حٌاه‬ ‫دكتوراه‬
‫امراض نسٌجٌه‬ ‫امراض‬ ‫دكتوراه‬
‫اورام القولون والمستقٌم‪ ,‬القولون‪ ,‬المستضد‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫المضؽً السرطانًٌ‬ ‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫المستخلص‬
‫سرطان القولون والمستقٌم هو مرض خبٌث شائع فً اوربا و وامرٌكٌا‪ ,‬لكن اقل شٌوعا فً اسٌا وافرٌقٌا‪ .‬فً الوالٌات المتحدة األمرٌكٌة‬
‫سرطان القولون والمستقٌم ٌصنؾ ثالثا من بٌن االمراض الخبٌثة فً مدى انتشاره ‪,‬وثانً مسبب للموت بٌن الناس‪ ,‬وفً نفس الوقت‬
‫ٌعتبر من اكثر امراض االمعاء الخبٌثة قابل للشفاء‪ .‬سرطان القولون والمستقٌم ٌمكن ان ٌحدث لعده اسباب التً ٌمكن ان تكون عوامل‬
‫وراثٌة او عوامل بٌئٌة ‪ ,‬كال هذه العوامل تؤدي بالنهاٌة الى حدوث طفره(او مجموعة طفرات) فً المادة الوراثٌة‪ .‬لسرطان القولون‬
‫والمستقٌم عدة عالمات التً ٌمكن ان تظهر على مستوى الدم والنسٌج‪ ,‬لهذه العالمات دور مهم فً تشخٌص السرطان فً المراحل‬
‫االولى‪ ,‬معرفة ما ستؤول الٌه االحداث و حتى اختٌار طرٌقة المعالجة المناسبة‪ .‬المستضد السرطانً المضؽً هو واحد من اكثر‬
‫المستضدات شٌوعا فً تشخٌص سرطان القولون والمستقٌم‪ ,‬وصؾ هذا المستضد ألول مره عام ‪ 9165‬م عن طرٌق العالمٌٌن كولد‬
‫وفرٌدمان‪ .‬المستضد الثانً الشائع فً تشخٌص سرطان القولون والمستقٌم هو مستضد الكربوهٌدرات ‪ 824‬هو بروتٌن سكري تشفٌره‬
‫مرتبط مع سرطان القولون والمستقٌم‪.‬‬
‫هدف الدراسة‬
‫تهدؾ هذه الدراسة الى الدراسة المقارنة للمستضد السرطانً المضؽً والمستضد الكربوهٌدرات ‪ 824‬فً مصل الدم والنسٌج لمرضى‬
‫سرطان القلون والمستقٌم و تحدٌد فٌما اذا كانت العالمات فً المصل لها قٌمة تشخٌصٌة‪.‬‬
‫المواد وطرق العمل‬
‫مئة و خمس حالة قد تضمنت فً هذه الدراسة مقس مه الى ثالث مجامٌع‪ ,‬مجموعه الورم الخبٌث‪ ,‬مجموعه الزوائد اللحمٌة الحمٌدة و‬
‫مجموعه االلتهاب القولون‪ .‬العمر كان ٌتراوح من ‪ 81-42‬سنه (المعدل=‪ . )61.5‬قطع الشمع وعٌنات الدم قد جمعت من هذه المجامٌع‬
‫الثالثة من عده مراكز للجهاز الهضمً فً مدٌنه الطب و مدٌنة الجوادٌن الطبٌة فً بؽداد‪ ,‬مدٌنة الصدر الطبٌة فً النجؾ االشرؾ و‬
‫مستشفى الكفٌل فً كربالء المقدسة فً الفترة الممتدة من اٌلول ‪ 2196‬الى شباط ‪.2198‬‬

‫‪942‬‬
‫كلية الصيدلة‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الصيدلة‬

‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫االدوٌة والعالجٌات‬ ‫الطب‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫‪ / 722‬ر ‪573‬‬ ‫التاثٌر الوقائً للجً أي تً‪ 72-‬ولالرتسنٌت على االصابة الكلوٌة‬
‫وزارة الصحة‬ ‫بنقص االرواء الدموي‪ /‬اعادة االرواء فً نموذج ذكور الجرذان‬
‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب العلمً‬ ‫مكان العمل‬ ‫اسم الطالب‬
‫صٌدالنٌة‬ ‫كلٌة الطب‬ ‫هدى جابر مرزة‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة االصدار(الرسالة ‪ ,‬االطروحة)‬
‫‪---------‬‬ ‫االدوٌة والعالجٌات‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7142‬‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫وزارة التعلٌم العالً و البحث العلمً‪ /‬جامعة الكوفة‪/‬كلٌة الطب‪.‬‬ ‫استاذ مساعد‬ ‫‪ .4‬ا‪.‬م‪.‬د‪ .‬باسم ارحٌم الشٌبانً‬

‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬


‫ادوٌة وعالجٌات‬ ‫دكتوراه‬

‫‪Renal ischemia reperfusion, Eliza, cytokines , Artesunate, and‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫‪GIT-27‬‬ ‫برسالة‪/‬اطروحة‬
‫الملخص‪ :‬صممت هذه الدراسة هو لتحدٌد تأثٌرات ‪ GIT-27‬و ‪ Artesunate‬على اإلصابة الكلوٌة ب ن‪/‬ا واالعتالل الوظٌفً الكلوي‬
‫الالحق فً نموذج ذكور الجرذان‪.‬‬

‫وثالثتتون ذكتترا بال تتا متتن‬ ‫أجرٌتتت الدراستتة ختتالل الفتتترة متتن كتتانون االول‪ 7143‬وحتتتى اذار ‪ , 7142‬ولقتتد تنتتمنت توزٌتتو خمت‬
‫الجتترذان البٌنتتاء السوٌستترٌة العتتترق توزٌعتتا عشتتوائٌا علتتى أربتتتو مجامٌو‪:‬مجموعتتة ن‪/‬ا (‪ 2‬جرذان)ومجموعتتة التظتتاهر (‪ 2‬جتتترذان)‬
‫المجموعة المعالجة بالمذٌب (‪ 2‬جرذان)والمجموعة المعالجة ب‪GIT-27‬جرذان) واخٌرا المجموعة المعالجة باالرتسنٌت‪.‬‬

‫فً نهاٌة فترة اعادة االرواء تمت التنحٌة بالجرذان‪ ,‬تم أخذ نماذج الدم من القلب مباشرة لتحدٌد مستوى ‪ , -TNF-α , IL41‬الٌورٌا و‬
‫الكرٌاتٌنٌن فً مصل الدم ومستوى ‪ NGAL‬فً بالزما الدم واٌنا تم نزع الكلٌة الٌسرى ‪,‬اخذت نصفها ومزجت ثتم تتم تحدٌتد معتاٌٌٌر‪,‬‬
‫‪ .MDA, Caspase3 IL-18‬اما النصف االخر فقد عوملت بالفورمالٌن للفحص النسٌجً‪.‬‬

‫أونحت نتائج هذه الدراسة وجتد ان مستتوٌات ‪ -TNF-a , IL 41‬والٌورٌتا والكرٌتاتٌنٌن فتً مصتل التدم ومستتوى ‪ NGAL‬فتً‬
‫بالزما الدم وكذلك مستوى ‪ ,MDA IL-18 , Caspase3‬فً الكلٌة وحاصل نقاط عد الت ٌرات النستٌجٌة كانتت اعلتى معنوٌتا (‪1.13‬‬
‫>‪ ) p‬فً مجموعة ن‪/‬ا من تلك فً مجموعة التظاهر‪.‬‬

‫المجموعة المعالجة ب‪ GIT-27‬عرنت مستوٌات مقللة معنوٌتا (‪ ) p> 1.13‬لكتل معتاٌٌٌر الدراستة ماعتدا ‪ IL-10‬كتان اعلتى معنوٌتا‬
‫(‪ ) p> 1.13‬عند المقارنة مو مجموعة ن‪/‬ا‪.‬‬

‫المجموعتتة المعالجتتة ب‪ Artesunate‬عرنتتت مستتتوٌات مقللتتة معنوٌتتا (‪ ) p> 1.13‬لكتتل معتتاٌٌٌر الدراستتة ماعتتدا ‪ IL-10‬كتتان اعلتتى‬
‫معنوٌا (‪ ) p> 1.13‬عند المقارنة مو مجموعة ن‪/‬ا‪.‬‬

‫أظهرت نتائج الدراسة الحالٌة إن كل من ‪ Artesunate‬و ‪ GIT-27‬قلل النرر الكلوي الناتج من ن‪/‬ا معنوٌا بواسطة معاكسة العملٌتة‬
‫االلتهابٌة والتأكسدٌة والتأكلٌة‪..‬‬

‫‪411‬‬
‫كلية الرياضيات‬

‫وعلوم احلاسبات‬
‫الرسائل واالطاريح الرقمية المنجزة في جامعة الكوفة لسنة ‪7102‬‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلية الرياضيات وعلوم الحاسبات‬

‫البلد‬ ‫المدٌنة‬ ‫القسم‬ ‫الكلٌة‬ ‫الجامعة‬


‫العراق‬ ‫النجف‬ ‫علوم الحاسوب‬ ‫علوم الحاسوب والرٌاضٌات‬ ‫الكوفة‬
‫الجهة المستفٌدة‬ ‫طبٌعة البحث‬ ‫عنوان الرسالة‬
‫جامعة الكوفة‬ ‫نظري \ عملً‬ ‫تصمٌم ‪ RADG‬ضمن تشفٌر المنحنً البٌضوي فً الشبكات الرادٌوٌة القرٌبة‬
‫‪CRNs‬‬

‫العنوان الوظٌفً‪/‬اللقب‬ ‫مكان العمل‬ ‫رقم التصنٌف‬ ‫البرٌد االلكترونً‬ ‫اسم الطالب‬
‫العلمً‬
‫;‪ / 69‬ز ‪:88‬‬ ‫علً حسن علوان‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬ ‫سنة اإلصدار‬
‫امن المعلومات‬ ‫علوم الحاسوب‬ ‫ماجستٌر‬ ‫‪7166‬‬
‫والخوارزمٌات‬
‫مكان العمل‬ ‫الدرجة العلمٌة‬ ‫اسم المشرف‬
‫جامعة الكوفة ‪ /‬كلٌة علوم الحاسوب والرٌاضٌات‬ ‫أستاذ مساعد‬ ‫صالح عبد الهادي البٌرمانً‬
‫االختصاص الدقٌق‬ ‫االختصاص العام‬ ‫الشهادة‬
‫امن المعلومات‬ ‫علوم الحاسوب‬ ‫دكتوراه‬
‫والخوارزمٌات‬
‫تشفٌر‪ .‬المنحنً البٌضوي‪.‬‬ ‫الكلمات المفتاحٌة الخاصة‬
‫برسالة‪ /‬أطروحة‬

‫الخالصة‬
‫هذا العمل اقترح طرٌقه جدٌد فعاله ضمن الشبكة الالسلكٌة من خالل تطوٌر خوارزمٌة إل‪ RADG‬وباستخدام المنحنً البٌضوي ‪, EC‬‬
‫وبعض خصائص المفتاح العام فً طرق التشفٌر ‪ ,‬مع المحافظة على خصائص العشوائٌة لطرٌقة‪. RADG‬التصمٌم المقترح‬
‫للخوارزمٌة معقد للحماٌة ضد المخترقٌن فً الشبكة‪,‬وزٌادة سرعة الخوارزمٌة من خالل تطوٌر إلى مجموعه إل ‪ Reaction‬إلى عدة‬
‫مجامٌع مما أدى إلى زٌادة فً فعالٌة األداء فً استخدام النظام والخوارزمٌات‪.‬‬
‫وتبدٌل التصمٌم الثابت إلى تصمٌم متغٌر حسب دالة معٌنة ك استخدام دالة الـ ‪ RSA‬بدل من دوال االنتقال الثابتة فً ‪ RADG‬أدى إلى‬
‫زٌادة فعالٌة الطرٌقة وتسرٌع األداء بشكل ملحوظ ‪ ,‬وأصبح التحدٌث على التصمٌم أسهل ‪.‬‬
‫والستخدام إل ‪ Elliptic Curve‬عدة فوائد من ضمنها تقلٌل متطلبات الذاكرة المحتاجة للحصول على مستوى حماٌة مماثل فً بقٌة‬
‫طرق المفتاح العام وتقلٌل استهالك المعالج ‪.‬‬

‫;‪69‬‬
‫السنة‬ ‫الشهادة‬ ‫الطالب‬ ‫العنوان‬ ‫الكلية‬ ‫رقم الصفحة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫لقاء جواد كاظم‬ ‫اثر الحديث الشريف في تنمية القدرات االبداعية‬ ‫كلية الفقه‬ ‫‪2‬‬
‫االساءة الى النبي ( صلى هللا عليه واله وسلم ) في‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫عمار عبد الرزاق علي الصغير‬ ‫االراء التفسيرية‬ ‫كلية الفقه‬ ‫‪3‬‬
‫الصراع الفكري في القرآن الكريم ( دراسة تفسيرية ) _‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫االء داخل طاهر‬ ‫األنبياء اولو العزم ( عليهم السالم ) نموذجا‬ ‫الفقه‬ ‫‪4‬‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫سلوان محمد عزيز‬ ‫مالية الديون في الفقه االسالمي‬ ‫كلية الفقه‬ ‫‪5‬‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫هناء حمودي حسين‬ ‫جرائم االبادة البشرية‬ ‫الفقه‬ ‫‪6‬‬

‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ناطق عبد الستار جابر‬ ‫التدابير االحترازية بين الفقه االمامي والقانون العراقي‬ ‫الفقه‬ ‫‪7‬‬
‫مناهج المفسيرين من خالل مقدمات التفاسير دراسة في‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫سالم يعقوب عباس‬ ‫الفكر المنهجي التفسيري‬ ‫الفقه‬ ‫‪8‬‬

‫تاثير فيتامين ‪( D3‬كوليكالسيفيرول ) على نقص االرواء‬


‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫نور غفار سعيد الحبوبي‬ ‫الدموي واعادته الى عضلة القلب في ذكور الفئران‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪10‬‬
‫العالقة بين دليل كتلة الجسم في النساء ومستوى هرمون‬
‫أنهيبين ( ‪ )B‬وتاثيرهما على نتائج الحقن المجهري‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫بلسم قحطان محمد‬ ‫للحيمن داخل سايتوبالزم البويضة‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪11‬‬
‫تقليل االستجابة االلتهابية الحادة بعد عمليات تبديل صمام‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫االء عبد الحسين نعيم‬ ‫القلب‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪12‬‬
‫ارتباط تعدد االشكال الجيني لجين موت الخلية المبرمج‬
‫_‪ PDCD_1‬و ‪ HLA_ DRB1‬مع التهاب المفاصل‬
‫انفال عبد الحسين جواد‬ ‫الرثوي وتاثيرهم على مجموعة من االجسام المضادة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫الخفاف‬ ‫الذاتية‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪13‬‬
‫دراسة تاثير الكروسين على خاليا سرطان القولون‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حسنين فليح حسن الجبوري‬ ‫والمستقيم الزرعية والمعالج باالوكسالوبالتين‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪14‬‬
‫تقييم التغيرات المناعية في مجاميع المرضى بيتا‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫هديل علي حسين الحسناوي‬ ‫ثالسيميا الرئيسية‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪15‬‬
‫تاثير التباين الجيني لموروثة ‪ fto‬على خطورة حدوث‬
‫داء السكري من النوع الثاني في البدينين من المجتمع‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫ليث علي يونس‬ ‫العراقي‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪16‬‬
‫ارتباط تناظر جيني االديبونكتين ومستلمات االديبونكتين‬
‫‪ 1‬من النوع الثاني من الداء السكري في محافظة النجف‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫خالد حسن عبد الرضا‬ ‫‪ /‬العراق‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪17‬‬
‫تعدد االشكال الجينية لموروثة االديبونكتين كمتنبىء‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫فاضل عبد االمير وداعة‬ ‫للتغيرات األيضية في الداء السكري من النوع الثاني‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪18‬‬
‫التباين الجيني لموروثة مستقبالت االديبونكتين من النوع‬
‫االول كمتنبئ الرتفاع مستوى الدهون لمرض السكري‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫احمد حسن خضير‬ ‫من النوع الثاني‬ ‫كلية الطب‬ ‫‪19‬‬
‫القطاع الخاص في االقتصادات الريعية المعوقات‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫اسامة نزار جبار عبد الرزاق‬ ‫واالمكانات وسبل النهوض‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪21‬‬
‫الحوكمة المصرفية وانعكاسها على االداء والمخاطرة‬
‫دراسة تحليلية في عينة من المصارف التجارية المدرجة‬
‫في سوق العراق لألوراق المالية للمدة ( ‪_ 2005‬‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫نور جابر محمد علي‬ ‫‪) 2015‬‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪22‬‬
‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫منتظر علي حسون‬ ‫توظيف المعرفة الريادية في تعزيز السمعة االستراتيجية‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪23‬‬
‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫شيماء لطيف كاظم الزبيدي‬ ‫اثر الحكم الصالح في التنمية في البلدان العربية‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪24‬‬
‫السنة‬ ‫الشهادة‬ ‫الطالب‬ ‫العنوان‬ ‫الكلية‬ ‫رقم الصفحة‬
‫تطوير نظام ادارة التعليم االلكتروني ‪LMS / Moodle‬‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫محمد نبيل هادي الحبوبي‬ ‫باستخدام انموذج ‪UTAUT‬‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪25‬‬
‫الهندسة البشرية العاطفية ودورها في العالقة السببية‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زين محمد سعيد الحمامي‬ ‫بين التسويق الرقمي وسعادة الزبائن‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪26‬‬

‫الصدمات المالية واثرها في بعض المتغيرات االقتصادية‬ ‫كلية االدارة‬


‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زينة شاكر عبد الكاظم‬ ‫في مصر والعراق للمدة ( ‪) 2014 _ 1990‬‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪27‬‬
‫احمد عبد الحسن كحيط‬ ‫الحاكمية كمتغير تفاعلي في تعزيز العالقة بين سمعة‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫االبراهيمي‬ ‫المنظمة واالداء االستراتيجي‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪28‬‬
‫السلوك القيادي الرشيق وتأثيره في العالقة بين‬
‫السبرانية المنظمية والتدوير الوظيفي لتطوير عاملين‬
‫مابعد الحداثة دراسة تطبيقية في عينة من شركات‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫جنان جايد غانم السعيدي‬ ‫االتصاالت المتنقلة العراقية‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪29‬‬
‫التفكير االستراتيجي ودوره في استراتيجية تقويم اداء‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫سلوى عقيل مدلول العبودي‬ ‫الموارد البشرية لتعزيز االنتماء المنظمي‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪30‬‬
‫الهندسة العكسية كمتغير وسيط بين القيادة االستراتيجية‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫جالل فاهم هادي الشمخي‬ ‫ورضا الزبون‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪31‬‬
‫تحليل العالقة بين البيئة والتنمية االقتصادية النامية للمدة‬ ‫االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زهراء رعد راضي الشمرتي‬ ‫‪2014 _ 1990‬‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪32‬‬
‫اشكاليات المنهج بين علم االقتصاد الوضعي واالقتصاد‬ ‫االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫رزاق ذياب شعيب فهد الناشي‬ ‫االسالمي‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪33‬‬
‫اثر التجارة الخارجية على النمو االقتصادي في العراق‬ ‫االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حسام عبد هللا يوسف العذاري‬ ‫للمدة ‪2013 _ 1990‬‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪34‬‬
‫تحليل العالقة بين نظرية توقيت السوق والقرار‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫مهند حميد ياسر العطوي‬ ‫االستثماري من خالل هيكل رأس المال‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪35‬‬
‫بناء بصيرة الزبون على اساس التسويق الشمولي من‬ ‫كلية االدارة‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫امير نعمة مخيف الكالبي‬ ‫خالل البراعة التسويقية‬ ‫واالقتصاد‬ ‫‪36‬‬

‫التداخل بين الشعر والخطابة في ضوء الصناعات الخمس‬


‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫اسالم فاروق عيسى‬ ‫_ امثلة من الخطب العلوية والشعر القديم أنموذجا ً _‬ ‫كلية اآلداب‬ ‫‪38‬‬

‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫مها وهاب عبد الشهيد‬ ‫األحاديث النبوية في كتاب الطراز للعلوي‪-‬دراسة بالغية‪-‬‬ ‫كلية االداب‬ ‫‪39‬‬
‫االلفاظ الجارية مجرى المثل في القران الكريم دراسة‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫رشا جليل صادق الطريحي‬ ‫داللية بالغية‬ ‫كلية االداب‬ ‫‪40‬‬
‫التباين المكاني الستعماالت االرض الزراعية في قضاء‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ميثاق شاكر سلمان الميالي‬ ‫الشامية‬ ‫كلية االداب‬ ‫‪41‬‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫خديجة حسن علي القصير‬ ‫النبي موسى ( عليه السالم ) في االسفار الخمسة‬ ‫كلية االداب‬ ‫‪42‬‬

‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫عبد الحسن عباس حسن الجمل‬ ‫اللغة العربية في اللسانيات االستشراقية المعاصرة‬ ‫كلية االداب‬ ‫‪43‬‬
‫جنان فاضل علي محمد‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫الجعيفري‬ ‫شعر الشيعة في العراق في القرن السابع الهجري‬ ‫كلية االداب‬ ‫‪44‬‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫حيدر محمد علي حسين‬ ‫جمع الجمع في المعجم العربي دراسة صرفية داللية‬ ‫كلية االداب‬ ‫‪45‬‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫اثير كاظم عبد زيد الخالدي‬ ‫المؤرخ محسن محمد حسين وجهوده الفكرية‬ ‫االداب‬ ‫‪46‬‬

‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫ليث محمود عبود زوين‬ ‫النبي لوط في العهد القديم والقرآن الكريم‬ ‫كلية اآلداب‬ ‫‪47‬‬
‫االسهامات الفكرية لعلماء الشيعة ومفكريها في مجلة "‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫عالء محسن صادق االعرجي‬ ‫رسالة االسالم " القاهرية ( ‪ 1972 _ 1949‬م )‬ ‫للبنات‬ ‫‪49‬‬
‫السنة‬ ‫الشهادة‬ ‫الطالب‬ ‫العنوان‬ ‫الكلية‬ ‫رقم الصفحة‬
‫اثر تمرينات تاهيلية وفق التحليل التشريحي لبعض‬
‫التشوهات القوامية وباستخدام وسائل مساعدة في اهم‬
‫المتغيرات البايوكينماتيكية والبدنية والحركية للتالميذ‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫جنان نعمان هادي العلياوي‬ ‫باعمار ( ‪ ) 8 _ 6‬سنوات‬ ‫للبنات‬ ‫‪50‬‬
‫تصميم منظومة حقن جرياني لتقدير البروتينات باستخدام‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫اسراء رسول راضي‬ ‫صبغة الكوماسي بريلينت بلو ‪G_250‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪51‬‬
‫النمو الحضري ومشكالت توفير الخدمات المجتمعية‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ثامر عبد كريم الذبحاوي‬ ‫واالرتكازية في مدينة الكوفة‬ ‫للبنات‬ ‫‪52‬‬
‫تصميم منظومة حقن متعاقب جديدة لتقدير أيون‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫فاطمة فاهم عبد الحجامي‬ ‫الكالسيوم والمغنسيوم وتطبيقها على نماذج مختلفة‬ ‫للبنات‬ ‫‪53‬‬
‫تاثير تداخل تمرينات الباليومترك والباليستك في اهم‬
‫المتغيرات الفسيولوجية والبدنية والنفسية وبعض‬
‫لبنى عبد الرسول شاكر عبود‬ ‫المهارات المركبة بكرة القدم للصاالت لالعبات نادي‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫الخفاجي‬ ‫الغاضرية‬ ‫للبنات‬ ‫‪54‬‬
‫تقنية استخالص نقطة الغيمة لفصل واغناء الكوبلت ( ‪II‬‬
‫) والرصاص (‪ )II‬والحديد ( ‪ ) III‬على هيئة ايونات‬
‫كلورو سالبة باالزدواج مع طريقة طيفية وتقديرها في‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫لؤي علي خليل البياتي‬ ‫نماذج مختلفة‬ ‫للبنات‬ ‫‪55‬‬
‫احمد عدنان عبد الحسين‬ ‫تحضير وتشخيص ودراسة فعالية حيوية لمشتقات‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫الكناني‬ ‫مختلفة لقواعد مانخ‬ ‫للبنات‬ ‫‪56‬‬

‫تاثير تمرينات ( بنائية وتميهدية ) على بعض المؤشرات‬


‫الفسيولوجية والقدرات البدنية والحركية في تعلم بعض‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫اسراء حسن محمد تقي محبوبه‬ ‫المهارات األساسية بتنس الطاولة للطالبات‬ ‫للبنات‬ ‫‪57‬‬
‫تأثير اسلوبي العكسي واالجزاء الصعبة من الطريقة‬
‫الجزئية في دافعية وتعلم مراحل االداء الفني وانجاز‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زينب امين مجهول‬ ‫فعالية دفع الثقل للطالب‬ ‫للبنات‬ ‫‪58‬‬
‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ضياء عدنان حنوش‬ ‫تحضير قواعد شف ودراسة صفاتها البلورية السائلة‬ ‫للبنات‬ ‫‪59‬‬
‫علي راجي جبار حسين‬ ‫دراسة تاثير العوامل الجوية وخصائص منظومة االرسال‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫الخفاجي‬ ‫في منظومة االتصاالت البصرية الالسلكية‬ ‫للبنات‬ ‫‪60‬‬
‫حول النواة المشارك _ آرتن للزمرة ( ‪Q2m ×c5‬‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫صالح حسون جهادي‬ ‫)عندما ‪ m‬عدد فردي‬ ‫للبنات‬ ‫‪61‬‬
‫سرى عصام محمد رضا‬ ‫تحضير وتشخيص ودراسة فعالية الحيوية لبعض‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫العيساوي‬ ‫المشتقات المختلفة لألمايدات‬ ‫للبنات‬ ‫‪62‬‬
‫تحضير وتشخيص بعض المشتقات الحلقية غير‬
‫المتجانسة الجديدة من حامض السالسليك ودراسة‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حيدر غانم جفات الشافعي‬ ‫فعاليتها الحيوية‬ ‫للبنات‬ ‫‪63‬‬
‫تحضير بعض المركبات الحلقية غير المتجانسة المشتقة‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫صفا ثائر فليح علي الحمداني‬ ‫من الدابسون‬ ‫للبنات‬ ‫‪64‬‬
‫دراسة خلوية وتقويمية لتركيبين وراثيين من حنطة‬
‫الخبز ‪ Triticum aestivum L‬لتحمل الملوحة‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زينب خليل محسن الياسري‬ ‫باستعمال التطفير خارج الجسم الحي‬ ‫للبنات‬ ‫‪65‬‬
‫مصطفى حامد هادي فرحان‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫الكناني‬ ‫الرواية التاريخية في فكر محمد باقر الحكيم‬ ‫للبنات‬ ‫‪66‬‬
‫ايمان مطر حمزة حمزة‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫العغزالي‬ ‫التوسع الداخلي األمريكي ( ‪) 1898 _ 1776‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪67‬‬
‫السنة‬ ‫الشهادة‬ ‫الطالب‬ ‫العنوان‬ ‫الكلية‬ ‫رقم الصفحة‬
‫الخصائص المناخية واثرها بامراض الدواجن في‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫لينا زهير عبد الزهرة‬ ‫محافظة النجف األشرف‬ ‫للبنات‬ ‫‪68‬‬
‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫كرار طاهر راضي‬ ‫حول تبولوجي زار سكي لجبر _ ‪ BCK‬الضبابي‬ ‫للبنات‬ ‫‪69‬‬
‫التغيرات الحجمية لمدن النظام الحضري في محافظتي‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حوراء كريم سليم عبد الرضا‬ ‫النجف وبابل من ( ‪) 2015 _ 1977‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪70‬‬
‫المثالية ‪ -Q‬سمرندش الضبابية االستنتاجية بالنسبة‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫قاسم محسن لهيب‬ ‫لعنصر في جبر ‪Q‬سمرندش‪BH-‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪71‬‬
‫قياس بعض المعايير المناعية وااللتهابية لدى النساء‬
‫المجهضات وعالقتها باالصابة بفايروس‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫نور الهدى ناظم صادق‬ ‫‪Cytomegalovirus‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪72‬‬
‫مسح للطحالب الملتصقة على بعض النباتات المائية‬
‫وعالقتها ببعض الخصائص الفزيائية والكيميائية في‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫عذراء جبار مردان الشمري‬ ‫منطقة منخفض بحر النجف ‪ /‬العراق‬ ‫للبنات‬ ‫‪73‬‬
‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ايمن محمد حسن علي‬ ‫التحويل التميمي لحل المعادالت التفاضلية االعتيادية‬ ‫للبنات‬ ‫‪74‬‬
‫وفاء كريم منعم عبد سالم‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫العامري‬ ‫مجلة األضواء النجيفية ‪1966 _ 1960‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪75‬‬
‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حوراء سامي كريم‬ ‫الحكومة العمالية االولى في بريطانيا ‪1924‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪76‬‬
‫دراسة تصنيفية للجنس ‪ LepidimL‬من العائلة الطيبية‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ذو الفقار عباس كاظم الغزالي‬ ‫‪ Cruciferae‬في العراق‬ ‫للبنات‬ ‫‪77‬‬

‫دراسة بعض الخصائص المرتبطة مع االصناف الجزئية‬ ‫كلية التربية‬


‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫نور ظاهر عباس‬ ‫الجديدة للدوال االحادية التكافؤ والمتعددة التكافؤ‬ ‫للبنات‬ ‫‪78‬‬
‫سارة فاضل صالح آل مراد‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫األسدي‬ ‫التطورات السياسية الداخلية في المانيا ‪1949 _ 1945‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪79‬‬
‫تحليل جغرافي لحاالت الطالق المسجلة وآثارها‬
‫المستقبلية في محافظة النجف األشرف للمدة ( ‪_ 2008‬‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫بنين ناصر احمد السعدي‬ ‫‪) 2016‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪80‬‬
‫دراسة تشخيصية للمكورات العنقودية الذهبية المقاومة‬
‫للمثليسلين المصاحبة لحاالت أخماج الثدي في محافظة‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ميادة باسم رسول الدباغ‬ ‫النجف‬ ‫للبنات‬ ‫‪81‬‬
‫هدى صفاء عبد الوهاب حسن‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫الوائلي‬ ‫المالئمة المكانية لمحطات الوقود في مدينة النجف الكبرى‬ ‫للبنات‬ ‫‪82‬‬
‫االتساق واالنسجام في القرآن الكريم الكائنات الغيبية (‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫سامر نعمه كاظم‬ ‫المالئكة ‪ ,‬الجن ‪ ,‬الشياطين ) انموذجا‬ ‫للبنات‬ ‫‪83‬‬
‫التحليل المكاني لمستويات معيشة األسر في قضائي‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫مهدي ناصر حسين الكناني‬ ‫الشطرة والرفاعي للمدة ‪2016 _ 2006‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪84‬‬
‫بعض انواع المثاليات الضبابية في جبر ‪-NASNR‬‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫مريم امين عليوي‬ ‫‪BCK‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪85‬‬
‫الموقف الدولي من اضطهاد الموريسكيين في االندلس‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫نور حسين علي الجبوري‬ ‫‪1621 _ 1492‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪86‬‬
‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫بشير عبد الرضا صادق‬ ‫تحويل تكاملي جديد واستخدماته‬ ‫للبنات‬ ‫‪87‬‬
‫الخصائص الجغرافية للحدود السياسية واثرها في نمو‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫احمد مرزوق عبد عون‬ ‫ظاهرة االرهاب ( العراق انموذجا ً )‬ ‫للبنات‬ ‫‪88‬‬
‫السنة‬ ‫الشهادة‬ ‫الطالب‬ ‫العنوان‬ ‫الكلية‬ ‫رقم الصفحة‬
‫التحري المظهري والجزيئي لبعض جينات الضراوة في‬
‫عبد الكريم منير عبد الكريم‬ ‫بكتريا ‪ Proteus spp.‬المعزولة من مرضى اخماج‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫االطرش‬ ‫المجاري البولية‬ ‫للبنات‬ ‫‪89‬‬
‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫احالم عبد عبد الخضر‬ ‫النقطة الضبابية في بعض الجبور‬ ‫للبنات‬ ‫‪90‬‬
‫التحليل الجزيئي لبعض التراكيب الوارثية لنبات الذرة‬
‫رضاء صاحب ناجي محمد‬ ‫الصفراء ( ‪ ) ZeamaysL‬باستخدام تقنية بصمة‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫الحكيم‬ ‫‪DNA‬‬ ‫للبنات‬ ‫‪91‬‬
‫حساب قدرة االيقاف والمدى في بعض انسجة جسم‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حنين شاكر هادي‬ ‫االنسان‬ ‫للبنات‬ ‫‪92‬‬
‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حنان حيدر محمد‬ ‫متعددات الحدود التلوينية وتلوينية شبكات الحاسوب‬ ‫للبنات‬ ‫‪93‬‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫صباح حسن علي بقر الشام‬ ‫التحليل المكاني للوفيات المسجلة في محافظة المثنى‬ ‫التربية للبنات‬ ‫‪94‬‬
‫حول الزمرة )‪( Q2m × D5 )R/ (Q2M × D5,Z‬‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫اثير رزاق جاسم‬ ‫عندما ‪ m‬عدد فردي‬ ‫التربية للبنات‬ ‫‪95‬‬
‫دراسة نسجية مرضية الورام المبيض الظهارية للنسوة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫فاطمة كاظم رفيف العارضي‬ ‫في محافظة النجف‬ ‫التربية للبنات‬ ‫‪96‬‬
‫دراسة نسجية الورام الرئة السرطانية والتحري عن دور‬
‫الكوليكالسيفرول واعطاء السيسالتين والجيمستابين في‬
‫تحجيم االورام وزيادة كفاءة وظائف الرئة في مدينة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ضحى مهدي حسين البوسعبر‬ ‫الصدر الطبية‬ ‫التربية للبنات‬ ‫‪97‬‬

‫تأثير مسخلصات حبوب لقاح نحل العسل والمستضدات‬


‫الجسمية على بعض المؤشرات المناعية في الجرذ‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫عمار عبد االمير مسلم‬ ‫التربية للبنات اآلبيض ‪ Rattus albus‬المصاب باالكياس العدرية‬ ‫‪98‬‬
‫طريقة مقترحة لتمييز الوجه تعتمد على كشف الحافة‬ ‫كلية التربية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زينب راضي موسى‬ ‫باستخدام قواعد ماركوف‬ ‫للبنات‬ ‫‪99‬‬
‫عامر وزير عبد الحسن عبد‬ ‫كلية التربية التدوين التاريخي في النجف في النصف الثاني من القرن‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫االمام الشبلي‬ ‫العشرين‬ ‫للبنات‬ ‫‪100‬‬
‫كلية التربية دراسة مستويات السيروتونين وانزيم األينوليز العصبي‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫نور صباح مطلب‬ ‫في بعض األمراض الحميدة والخبيثة‬ ‫للبنات‬ ‫‪101‬‬

‫التقارب االحصائي في تعميم اختالفات فضاءات‬ ‫كلية التربية‬


‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زينب حيدر حسن‬ ‫المتتابعات المضاعفة والمعرفة من خالل دالة آورليسز‬ ‫للبنات‬ ‫‪102‬‬
‫تاثير بعض العوامل الحيوية والمسخلصات النباتية في‬
‫بعض جوانب األداء الحياتي لحشرة السونة‬
‫‪Hemiptera : Scutelleridae‬‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫محمد جدوع مهدي الدهيماوي‬ ‫‪testudinariaGeofroy‬‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪104‬‬
‫استجابة الفلفل الحريف ‪Capsicum Frutescens‬‬
‫المزروع في الحقل المكشوف والبيت البالستيكي لتغطية‬
‫التربة والتلقيح بالفطر ‪Trichoderma‬‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫اسماء ثامر عيدان الجمالي‬ ‫‪harzianum‬‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪105‬‬
‫استحثاث المقاومة الجهازية لنبات الفلفل ضد فايروس‬
‫موزائيك الخيار باستخدام بعض االحياء المجهرية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫عمار سعدي ناصر الحارس‬ ‫وحامض السالسيليك‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪106‬‬
‫السنة‬ ‫الشهادة‬ ‫الطالب‬ ‫العنوان‬ ‫الكلية‬ ‫رقم الصفحة‬
‫تاثير ملوحة ماء البزل ونوع الملح في امراضية الفطر‬
‫‪ Rhizoctonia Solani‬وفطر المكافحة االحيائية‬
‫‪ Trichoderma harzianum‬على الحنطة في‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫عبد هللا عبد االمير علي الشبلي‬ ‫محافظة النجف‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪107‬‬
‫تشخيص مسبب مرض ذبول الكلم وامكانية مقاومته‬
‫باستخدام عوامل حيوية وال حيوية وتقويم تاثيرها على‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫احمد كاظم حمزة الطائي‬ ‫مؤشرات نمو النبات‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪108‬‬
‫تاثير بعض عوامل المكافحة في حماية نبات البيتونيا‬
‫‪ Petunia hybrid‬من االصابة بالفطر‬
‫‪ Rhizoctonia solani‬وتشخيص الفطريات‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫منتظر محسن كاظم الجنابي‬ ‫المعزولة بتقانة الـ ‪PCR‬‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪109‬‬
‫تاثير المخصب الحيوي والرش بالدبال والتسميد‬
‫بالمغنيسيوم في صفات كمية ونوعية الحاصل والزيت‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫مازن موسى عبد امين‬ ‫الطيار للمعدنوس‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪110‬‬

‫استخدام البكتريا ‪Azotobater chroococcum‬‬


‫و ‪ Azospirilllum brasiense‬و المبيد ‪Actara‬‬
‫في استحثاث المقاومة الجهازية المكتسبة ضد فايروس‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫شروق ساني سوادي زغير‬ ‫موزائيك الخيار ‪ CMV‬على نبات الباذنجان‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪111‬‬
‫تقييم كفاءة فطر المايكورايزا ‪Glomus mosseae‬‬
‫في مكافحة مرض تعفن الجذور المتسبب عن الفطر‬
‫‪ Rhizoctonia solani‬وتقليل االجهاد المائي لنبات‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ازهار عناد مهدي‬ ‫الذرة الصفراء‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪112‬‬
‫دراسة العالقات الوارثية والتعبير الجيني لبعض اصناف‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حنان علي كريم‬ ‫العنب االوربي ‪Vitis viniferaL.‬‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪113‬‬
‫استخدام فطر المقاومة ‪ Aspergillus sp‬والماء‬
‫المغنط والمبيد كرانستار في مقاومة دغل الفجيلة ونمو‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫حيدر عزيز علي الشبلي‬ ‫وانتاجية الحنطة‬ ‫الزراعة‬ ‫‪114‬‬
‫احالل الشعير المخمر بالفطر المحاري ‪pleurotus‬‬
‫‪ ostreatus‬بديال عن الذرة الصفراء في العليقة‬
‫حسين سامي ناجي سعيد‬ ‫وراشح الفطر واثره في بعض الصفات االنتاجية‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫الكرماشة‬ ‫والفسلجية لفروج اللحم‬ ‫كلية الزراعة‬ ‫‪115‬‬

‫كلية التربية تاثير منهج تعليمي باالسلوبين التبادلي والتضمين بنسب‬


‫البدنية وعلوم مختلفة في تعلم بعض المهارات الهجومية بكرة السلة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫بشائر عبد الكاظم حلبوص‬ ‫للطالب‬ ‫الرياضة‬ ‫‪117‬‬

‫كلية التربية االخطاء البحثية _ االحصائية على ضوء دراسة العالقة‬


‫البدنية وعلوم والتاثير والتقويم في رسائل الماجستير لأللعاب الرياضية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫شيماء علي عبد االمير الكالبي‬ ‫الفرقية‬ ‫الرياضة‬ ‫‪118‬‬

‫كلية التربية تاثير اسلوب التعلم المدمج باستخدام وسائل مساعدة في‬
‫البدنية وعلوم التحصيل المعرفي وتعلم بعض المهارات االساسية بكرة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫عقيل كاظم هادي الفحام‬ ‫القدم للطالب‬ ‫الرياضة‬ ‫‪119‬‬

‫المعرفة القانونية وعالقتها بتقييم اداء حكام الكرة‬ ‫كلية التربية‬


‫الطائرة العاملين في االتحادات الفرعية للفرات اآلوسط‬ ‫البدنية وعلوم‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫علي احمد محمد صالح‬ ‫والجنوب‬ ‫الرياضة‬ ‫‪120‬‬
‫السنة‬ ‫الشهادة‬ ‫الطالب‬ ‫العنوان‬ ‫الكلية‬ ‫رقم الصفحة‬

‫كلية التربية تاثير تمرينات بصرية حركية بدنية وفق التعلم الفعال فيؤ‬
‫البدنية وعلوم تطوير التتبع البصري وتعلم مهارتي االرسال واستقباله‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زمن تركي هاشم‬ ‫بالكرة الطائرة للطالب‬ ‫الرياضة‬ ‫‪121‬‬

‫كلية التربية‬
‫البدنية وعلوم تاثير تمرينات فوسفاتية في بعض القدرات والمؤشرات‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫محمود ناصر راضي عموش‬ ‫البيوكيميائية ودقة مهارة الضرب الساحق بالكرة الطائرة‬ ‫الرياضة‬ ‫‪122‬‬

‫كلية التربية تاثير تمرينات ‪ CROSSFIT‬في تطوير بعض القدرات‬


‫البدنية والمهارية والفسيولوجية لالعبي كرة القدم‬ ‫البدنية وعلوم‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫مسلم عقيل يحيى االعرجي‬ ‫للصاالت‬ ‫الرياضة‬ ‫‪123‬‬

‫تاثير استخدام الرزم التعليمية وفقا ً للمبادئ الميكانيكية‬ ‫كلية التربية‬


‫في تعلم مهارتي استقبال االرسال والدفاع عن الملعب‬ ‫البدنية وعلوم‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫غيث محمد كريم عريعر‬ ‫بالكرة الطائرة للطالب‬ ‫الرياضة‬ ‫‪124‬‬

‫كلية التربية تاثير تدريبات توافقية في سرعة االشارة العصبية وبعض‬


‫البدنية وعلوم المتغيرات البايوكينماتيكية لمراحل االداء الفني وانجاز‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫منتظر محمد علي‬ ‫فعالية ‪ 110‬م ‪ /‬حواجز ناشئين‬ ‫الرياضة‬ ‫‪125‬‬

‫كلية التربية‬
‫تاثير برنامج عالجي سلوكي لتحسين الدافعية العقلية‬ ‫البدنية وعلوم‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫رحاب نبيل عبد العظيم‬ ‫ودقة واداء بعض المهارات االساسية بكرة اليد للطالبات‬ ‫الرياضة‬ ‫‪126‬‬

‫كلية التربية تاثير تمرينات مركبة باستخدام وسائل مساعدة في تطوير‬


‫البدنية وعلوم بعض القدرات البدنية وتعلم بعض المهارات الهجومية‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫اكرام يوسف عناد‬ ‫بكرة السلة للطالبات‬ ‫الرياضة‬ ‫‪127‬‬
‫طريقة تقدير طيفية للكوليسترول والتيروسين بواسطة‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫ازهر محمد بربير‬ ‫تفاعل االزدواج مع البروكائين‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪129‬‬
‫تشخيص مرض اللوكيميا باستخدام مطياف االشعة تحت‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫لمى ناجي جوده‬ ‫الحمراء واالشعة فوق البنفسجية‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪130‬‬
‫دراسة دور فيروس الورم الحليمي البشري ( ‪) HPV‬‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫زينة كريم جهاد الزريجاوي‬ ‫في اورام عنق الرحم في محافظة النجف االشرف‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪131‬‬

‫تحضير مركبات حلقية غير متجانسة جديدة من حامض‬


‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫حنان فالح محسن التميمي‬ ‫الميلدرم والكوينولين ودراسة الفعالية الحيوية لها‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪132‬‬
‫دراسة بعض الدوال الحيوية لتقييم وضع الكالسيوم‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫زينب حسين محمد عبد الرضا‬ ‫لمرضى الثالسيميا الكبرى‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪133‬‬
‫دراسة كيموحيوية وجينية للخاليا الجذعية المعلمة‬
‫باالجسام متناهية الصغر لعالج مرض الشلل الرعاشي‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫منتظر محمد علي حاتم الجالل‬ ‫االولي‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪134‬‬
‫دراسة فسلجة نسيجية وكيمومناعية لمستخلص قشور‬
‫الرمان االثيلي على تليف الكبد المستحث في ذكور‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫شيماء حسين جابر الساعدي‬ ‫الجرذان‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪135‬‬
‫السنة‬ ‫الشهادة‬ ‫الطالب‬ ‫العنوان‬ ‫الكلية‬ ‫رقم الصفحة‬

‫‪physiological and Histological‬‬


‫‪Studies of Silver Nanoparticles and‬‬
‫‪phenolic Compounds of Urtica dioica‬‬
‫‪Leaves on Male Rats Liver Treated‬‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫مرتضى محمد جواد كاظم‬ ‫‪with Carbon Tetra _ chloride‬‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪136‬‬
‫تركيبة مجتمع الطحالب وعالقته مع بعض المتغيرات‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫ابتهال عقيل عبد المنعم الطائي‬ ‫البيئية في بحر النجف _ العراق‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪137‬‬
‫دراسة جزيئية وبكتريولوجية على العزالت المحلية‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫حوراء ناطق كبروت الفتالوي‬ ‫النواع من بكتريا االيروموناس وبكتريا الكوليرا‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪138‬‬
‫تقييم بعض الدالئل الكيموحيوية لدى النساء المصابات‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫وجدان راجح حمزة الكريطي‬ ‫بمرض القلب التاجي بعد سن اليأس‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪139‬‬
‫تحضير وتشخيص ليكاندات ازو _ شيف جديدة غير‬
‫متجانسة الحلقة ومعقداتها مع بعض األيونات الفلزية‬
‫‪2017‬‬ ‫دكتواره‬ ‫نادية حسين عبيد‬ ‫ودراسة التكسير الضوئي الحد المركبات‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪140‬‬

‫التصنيع الحيوي لجزيئات النانو باستعمال البروبيوتيك‬


‫‪2017‬‬ ‫فاطمة حمزة صاحب‬ ‫ودراسة الفعالية المضادة لالحياء المجهرية واالكسدة‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪141‬‬
‫دراسة مقارنه لمستضد السرطاني المضغي ومستضد‬
‫الكاربوهيدرات ‪ 724‬في مصل الدم ونسيج مرضى ورم‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫حامد خليل علي التميمي‬ ‫القولون والمستقيم‬ ‫كلية العلوم‬ ‫‪142‬‬
‫التاثير الوقائي للجي أي تي _ ‪ 27‬ولالرتسنيت على‬
‫االصابة الكلوية بنقص االرواء الدموي ‪ /‬اعادة االرواء‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫هدى جابر مرزة‬ ‫في نموذج ذكور الجرذان‬ ‫علوم الصيدلة‬ ‫‪144‬‬
‫كلية علوم‬
‫تصميم ‪ RADG‬ضمن تشفير المنحني البيضوي في‬ ‫الحاسوب‬
‫‪2017‬‬ ‫ماجستير‬ ‫علي حسن علوان‬ ‫الشبكات الراديوية القريبة ‪CRNS‬‬ ‫والرياضيات‬ ‫‪146‬‬

You might also like