Nota Exam BA

You might also like

Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 6

‫‪ -1‬مفهوم اللغة واللسان والكالم‬

‫‪ ‬أن المخاطبين يفهمون ما يقول المتكلم بوصفه منتميا إلى‬ ‫اللغة‬


‫مجتمعهم اللغوي‬
‫‪ ‬نظام من عالمات وصيغ وقواعد‪ ،‬ينتقل من جيل إلى جيل وليس له‬
‫تحقق فعلي مع موضوع علم اللغة‪،‬وهي عرف مكتسب أو لنقل‬
‫إنها نتاج اجتماعي لملكة اللسان‬
‫‪ ‬ابن جني (ت ‪ 392‬هـ) ‪ :‬أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم‬

‫طريقة اإلنسان في الكالم وترجمة الدالالت والمعان المخزنة لديه إلى‬ ‫اللسان‬
‫نطق باللسان وإخراج لألصوات والحروف والحركات والسكنات‬

‫النشاط العضلي الصوتي الفردي وكل ما يلفظه أفراد المجتمع المعين‪،‬‬ ‫الكالم‬
‫أي ما يختارونه من مفردات أو تراكيب ناتجة عما تقوم به أعضاء‬
‫النطق من حركات مطلوبة‪.‬‬

‫اللسانيات العلم الذي يهتم بدراسة اللغات اإلنسانية ودراسة خصائصها وتراكيبها‬
‫ودرجات التشابه والتباين‪.‬‬

‫اللغة األم واللغة الثانية واللغة األجنبية‬

‫اللغة األم هي اللغة التي تم الحصول عليها ألول مرة من قبل الطفل منذ والدته‪.‬‬
‫(اللغة يكتسب األطفال اللغة أول مرة بين وقت الطفل هو حوالي سنة واحدة‪،‬‬
‫األولى) بدءا من االستماع إلى الناس يتحدثون للطفل ومن ثم االلتفات إلى‬
‫وجه الشخص والطفل يستجيب وفقا لقدرته‪.‬‬
‫اللغة الثانية هي لغة الطفل بعد أن سيطر على اللغة األولى‪ .‬اكتساب لغة‬ ‫اللغة‬
‫ثانية هو عملية اكتساب اللغة معقدة وتدريجية‪ ،‬سواء التي يعاني منها‬ ‫الثانية‬
‫األطفال والكبار‪ ،‬إما منطوقة أو لغة مكتوبة‪.‬‬
‫علم اللغة وعلم النفس‬

‫‪1‬‬
‫علم اللغة العلم الذي يبحث في اللغة‪ ،‬ويتخذها موضوعا له‪ ،‬فيدرسها من‬
‫النواحي الوصفية‪ ،‬والتاريخية‪ ،‬والمقارنة‪ ،‬كما يدرس العالقات‬
‫الكائنة بين اللغات المختلفة‪ ،‬أو بين مجموعة من هذه اللغات‪،‬‬
‫ويدرس وظائف اللغة وأساليبها المتعددة‪ ،‬وعالقتها بالنظم‬
‫االجتماعية المختلفة‬
‫علم النفس الدراسات العلمية للسلوك والعقل والتفكير والشخصية‪ .‬إن أهداف‬
‫علم النفس هي فهم السلوك وتفسيره‪ .‬التنبؤ بما سيكون عليه السلوك‪،‬‬
‫ضبط السلوك والتحكم‪.‬‬

‫نظريات اكتساب اللغة األولى واللغة الثانية‬

‫نظريات‬
‫اكتساب‬
‫اللغة‬
‫األولى‬

‫من النظرية اكتساب اللغة األولى هي‪:‬‬


‫‪ ‬النظرية السلوكية‪ :‬نظرية السلوكية وتبرز الجوانب اللغوية من‬
‫السلوك التي يمكن مالحظتها مباشرة والعالقة بين التحفيز ورد‬
‫فعل اي اإلستجابة‪.‬‬
‫‪ ‬النظرية الفطرية‪ :‬ويعتقد النظرية الفطرية أيضا أن كل إنسان‬
‫يولد وهو مجهز مع جهاز للحصول على اللغة اي جهاز اكتساب‬
‫اللغة‪ ،‬يختصر )‪ (LAD‬حول ما هي اللغة وسيتم الحصول على‬
‫الطفل اعتمادا على اللغة التي يستخدمها المجتمع المحيط‪.‬‬
‫‪ ‬النظرية المعرفية‪ :‬األطفال يفهمون فقط في العالم عن طريق‬
‫الحواس‪ .‬األطفال ال يعرفون سوى أشياء ينظر مباشرة‪.‬‬
‫‪ ‬النظرية البنائية‪ :‬تقوم هذه النظرية على أساس أن الفرد هو‬
‫‪2‬‬
‫الذي يبني معرفته بنفسه وذلك من خالل مروره باختبارات‬
‫كثيرة تساعده إلى بناء المعرفة الذاتية في عقله‪.‬‬
‫‪ ‬النظرية العقلية‪ :‬وتنص هذه النظرية على أن الكلمات هي‬
‫اإلشارة الحاسية إلى األفكار‪ ،‬التي تعد المغزى المباشر لها؛‬
‫فاللغة أداة لتوصيل األفكار أو تمثيل خارجي لها‪.‬‬
‫‪ ‬النظرية السياقية‪ :‬وتشير هذه النظرية إلى االهتمام بالجوانب‬
‫البيئية في معرفة المعنى‪ ،‬وهذا يتفق مع ما نادى به أصحاب‬
‫النظريات البيئية‪ ،‬ويتم ذلك من خالل تفاعل الفرد مع البيئة‪.‬‬
‫‪ ‬نظرية المعنى‪ :‬ويرى كراشن أن تعلم اللغة كي يكون فعاال‪ ،‬البد‬
‫من أن يتوفر له الوقت الالزم الستعمال اللغة‪ ،‬والتركيز على‬
‫سالمة اللغة‪ ،‬ومعرفة القواعد اللغوية‪ ،‬وتطبيقها‬

‫نظريات‬
‫اكتساب‬
‫اللغة الثانية‬

‫من النظرية اكتساب اللغة الثانية هي‪:‬‬


‫‪ ‬النظرية التثاقف‪ :‬هو عملية التكيف مع ثقافة جديدة‪ .‬وتعتبر هذه‬
‫النظرية لغة باعتبارها التعبير الثقافي األكثر أهمية ويمكن‬
‫مالحظتها والتي من شأنها أن تنعكس على عملية الشراء في‬
‫الطريق الناس ينظرون إلى بعضهم البعض بين اللغة األولى‬
‫واللغة الثانية‪.‬‬
‫‪ ‬النظرية اإلقامة‪ :‬بدأت نظرية اللغة األولى واللغة الثانية على‬
‫سبيل المثال‪ ،‬كما مجموعتين مختلفتين‪ .‬تحاول هذه النظرية أن‬
‫أوضح أن العالقة بين المجموعتين كانت ديناميكية‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫‪ ‬النظرية الحديث‪ :‬هذه النظرية هي مناسبة جدا ليتم تطبيقها في‬
‫سياق هذه المناقشة‪ .‬اكتساب اللغة من حيث كيفية العثور على‬
‫األطفال إمكانية المعنى من خالل المشاركة في لغة التواصل‪.‬‬
‫‪ ‬النظرية الرصدية‪ :‬نظرية ‪ )1977( Krashen‬وقد بدا في اكتساب‬
‫اللغة بوصفها عملية خالقة بناءة‪ .‬مراقب هو أداة تستخدم لتعديل‬
‫األداء الطفل‪ .‬هذه الشاشة يعمل بكفاءة "علم"‪.‬‬
‫‪ ‬النظرية الكفاءة المتغير‪ :‬وجهة النظر هذه النظرية أن االستيالء‬
‫على اللغة الثانية يمكن أن تنعكس وكيفية استخدام اللغة‪ .‬ويتكون‬
‫المنتج لغة منتج المخططة مثل محاكاة قصة أو حوار وغير‬
‫المخطط لها مثل المحادثات اليومية‪.‬‬

‫وظائف اللغة‬

‫‪ .1‬إنها وسيلة للتواصل واالتصال بين الناس‬ ‫وظائف‬


‫‪ .2‬إنها وسيلة للتعبير عن مشاعر وأفكار وأرآء اإلنسان لآلخرين‬ ‫اللغة‬
‫‪ .3‬إنها وسيلة للتعبير عن احتياجات ومطالي ومشكالت اإلنسان‬
‫لآلخرين‬
‫‪ .4‬إنها وسيلة لتحقيق الفهم المشترك بين اإلنسان واآلخرين‬
‫‪ .5‬اللغة لها تأثير كبير على نظرة اإلنسان للعالم‬

‫‪ -2‬علم األصوات‬

‫علم األصوات هو علم دراسة األصوات الكالمية اإلنسانية وهو‬ ‫مفهوم‬


‫يدرس الخصائص المميزة لكل الضوضاء الصوتية اإلنسانية‬ ‫علم‬
‫‪ human vocal noise‬غير أنه يعطى أهمية خاصة لتلك األصوات التى‬ ‫األصوات‬
‫تحدث فى عالم اللغة‪.‬‬ ‫‪Phonetics‬‬

‫أهداف‬
‫علم‬
‫األصوات‬
‫‪4‬‬
‫طرق تدريس األصوات العربية‬

‫الطريقة وللطريقة التركيبية أسلوبان ‪:‬‬


‫التركيبية أو أ) األسلوب الهجائي‪:‬‬
‫الجزئية‬
‫وبهذا األسلوب يتعلم المبتديء حروف الهجاء بأسمائها ‪ :‬ألف‪،‬‬
‫باء‪ ،‬تاء ‪ ..‬ياء‪ ،‬ثم يتدرب على طريقة نطقها مفتوحة ومضمومة‬
‫ومكسورة ومشددة‪ ،‬قراءة وكتابة‪ ،‬فإذا استوعب المتعلم حروف‬
‫الهجاء بأسمائها وصورها بديء في ضم حرفين منفصلين لتتألف‬
‫منهما كلمة‪ .‬فاأللف تضم إلى الباء لتكوين (أب) واأللف إلى الميم‬
‫لتكوين (أم) ثم يتدرج إلى ضم ثالثة حروف منفصلة لتكوين كلمة‬
‫تكون كلمات أكبر ومن‬ ‫ّ‬ ‫ثالثية مثل (زرع) و(درس) وبعدها‬
‫الكلمات تؤلف جمل قصيرة فيما بعد‪.‬‬
‫عيوب األسلوب الهجائي‪:‬‬
‫‪ ‬تخالف طبيعة العقل في إدراك األشياء إذ يدرك الذهن الشيء‬
‫كال متكامال ثم يبدأ بتجزئته إلى مكوناته المختلفة‪.‬‬
‫‪ ‬تخالف طبيعة استعمال المرء للغة فهو يستعملها في حياته‬
‫مفردات وجمال ‪ ،‬ال على شكل حروف هجاء‪.‬‬
‫‪ ‬إن المتعلم بها يمل عملية القراءة وينفر منها لشعوره بعدم‬
‫اشباعها ألي حاجة من حاجاته ‪.‬‬
‫ب) األسلوب الصوتي‪:‬‬
‫وفيه تعلم الحروف حسب أصواتها مثل أ ‪ ،‬ب ‪ ،‬ب ‪ ،‬ف ‪ ،‬ت ‪،‬‬
‫دون النظر إلى الترتيب الهجائي للحروف‪ .‬ويعتبر األستاذ ساطع‬
‫الحصري من أنصار هذه الطريقة‪ .‬فهو يعتقد أن الحروف‬
‫والحركات التي تتألف منها األلفباء رموز وإشارات وضعت للداللة‬

‫‪5‬‬
‫على األصوات ‪.‬‬
‫فتعليم األلفباء يرجع إلى إيجاد رابطة ذهنية بين كل من هذه‬
‫األصوات وإشارتها‪ ،‬وهذا ما حدا به إلى تعريف القراءة بأنها‬
‫انتقال الذهن من الحروف والحركات التي تقع تحت األنظار إلى‬
‫األصوات التي تدل عليها تلك الحروف والحركات ‪ ،‬ويعتقد أن‬
‫تعليم الحروف واالستفادة منها يتوقف قبل كل شيء على معرفة‬
‫األصوات‪ ،‬وأن مهمة المعلم في تعليم الحروف تنحصر في أمرين‬
‫أساسيين ‪:‬‬
‫‪ -‬أولهما تعليم أصوات الحروف‬
‫‪ -‬ثانيهما تعلم صور الحروف‬

‫عيوب األسلوب الصوتي‪:‬‬


‫‪ ‬وهذا األسلوب أيضا يغاير طبيعة اإلدراك الذهني ‪ ،‬فاإلنسان‬
‫ينظر إلى المفردة كال متكامال‪ ،‬وال ينظر إلى الحرف األول أو‬
‫األخير منها دون النظر إليها جميعها‬
‫‪ ‬تخلو الطريقة من إثارة شوق وشغف المتعلم للقراءة ‪،‬‬
‫الهتمامها وتركيزها على األصوات اللغوية‪ ،‬التي ال يوليها‬
‫الطفل االهتمام الذي يوليه المعلم وواضع الكتاب لهذه‬
‫األصوات‪.‬‬
‫‪ ‬وهي تخالف طبيعة استعمال المرء للغة‪ ،‬فاإلنسان يستعمل‬
‫اللغة ضمن وحدات لغوية أبسط صورها المفردة الواحدة الدالة‬
‫على معنى تام‪ ،‬مثل نعم‪ ،‬أو ال أو بخير‪ ،‬لمن سأله كيف أنت؟‬
‫وال يستعملها أصواتا مفردة‪.‬‬

‫‪6‬‬

You might also like