التصوّرات 2019

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 46

‫تعلمية علوم الحياة و الكون‬

‫تصورات‬
‫ّ‬
‫‪TITRE‬‬‫‪ّ DU‬‬
‫تصورات‬ ‫‪TITRE‬‬ ‫‪DU‬‬
‫المتعلمين حول‬
‫‪TITRE‬‬ ‫‪ّ DU‬‬
‫تصورات‬
‫المتعلمين حول‬ ‫المتعلمين حول‬
‫‪CHAPITRE‬‬
‫التنفس‬ ‫‪CHAPITRE‬‬
‫التغذية عند‬ ‫‪CHAPITRE‬‬
‫المناعة‬
‫النبات‬

‫‪Not available.‬‬ ‫‪Not available.‬‬


‫‪ONGLET N°1‬‬
‫‪Selectionnez‬‬
‫‪un onglet pour‬‬
‫‪démarrer.‬‬

‫تصورات المتعلمين حول التنفس‬


‫ّ‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫الفهرس‬
‫‪ -1‬مستويات صياغة المفهوم‪،‬‬ ‫•‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫‪ -2‬توزيع الدروس المتعلقة بمفهوم‬ ‫•‬
‫التنفس بالتعليم االبتدائي‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ -3‬تاريخ مفهوم التنفس‬ ‫•‬
‫‪ -4‬تصورات المتعلمين‬ ‫•‬
‫التصورات العوائق وبعض‬ ‫ّ‬ ‫‪ -5‬أه ّم‬ ‫•‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫االقتراحات البيداغوجية المتصلة بمفهوم‬
‫التنفّس‬
‫مستويات صياغة المفهوم‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫هناك أربع مستويات لصياغة المفهوم‪:‬‬
‫التمظهرات الخارجية للحركات التنفسية و التهوئة‬ ‫‪.1‬‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫الرئوية –المظهر الميكانيكي لعملية التنفس‪.‬‬
‫التبادالت الغازية التي تحدث على مستوى‬ ‫‪.2‬‬
‫الحويصالت الرئوية و الخاليا – يظهر دور الدم في‬
‫هذا المستوى –مظهر فزيائي و كيميائي‬
‫على المستوى الخلوي‪ :‬النظر إلى التنفس على أنه‬ ‫‪.3‬‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫عملية احتراق للعناصر الغذائية (‬
‫السكريات‪/‬البروتيدات‪ /‬الدهنيات) هذه المقاربة تفتح‬
‫الباب على مفهوم التغذية‪ -.‬المظهر الخلوي للتنفس‬
‫على مستوى الميتوكندري‪ :‬تفاعالت هدم الجليكوز و‬ ‫‪.4‬‬
‫تبادل األلكتونات تفاعالت األكسدة‪/‬االختزال(‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫المؤكسد هو القادر على ربح واحد أو عديد‬
‫األلكتونات و المختزل يعطي يعطي واحد أو عديد‬
‫األلكتونات للمؤكسد‪ -‬تفضي هذه التفاعالت إلى انتاج‬
‫الطاقة –مظهر بيوكيميائي‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
ONGLET N°1 ONGLET N°2 ONGLET N°3 ONGLET N°4 ONGLET N°5
G
‫توزيع الدروس المتعلقة بمفهوم التنفس‬
‫تاريخ مفهوم التنفس‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫العالقة بين السجل التفسيري و دالالت مفهوم التنفس عبر تاريخ العلوم‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫داللة مفهوم التنفس‬ ‫السجل التفسيري‬
‫‪ Galien‬يعطي وظائف عديدة للتنفس و يرى‬ ‫المذهب الحيوي‬
‫منذ األزل أعتبر التنفس على أنه معيار للوجود أن الهواء يختلط بالد ّم و أن التنفس يط ّهر‬
‫الجسم‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫بقيت هذه األفكار متداولة حتى القرن السابع‬
‫عشر‬
‫أعتبرت الرئتان كمضخة للهواء تجعل الدم في‬ ‫الفكر اآللي‬
‫حركة مستمرة‬ ‫ديكارت في كتابه "مقال عن المنهج" اعتبر‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫االنسان آلة‬
‫كلود برنارد‬ ‫المنهج الحيوي الفزيائي الكميائي‬
‫االحتراق ال يت ّم في الرئتين و إنما في مختلف‬ ‫عرفه كلود برنارد " نستنتج ثالث مستويات‬
‫ّ‬
‫األنسجة‪.‬‬ ‫للخصائص في ظواهر الكائن الحي‪:‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫الخصائص الفزيائية‪ ،‬الخصائص الكميائية ‪ ،‬و األكسجين هو الوقود و الجليكوز هو القابل‬
‫لإلحتراق‬ ‫‪G‬الخصائص الحيوية"‬
‫تصورات المتعلمين حول التنفس‬
‫ّ‬
‫دراسة قامت مجموعة من طلبة التربية و التعليم‬
‫المجموعة األولى‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫استجواب أطفال من ‪ 3‬إلى ‪ 4‬سنوات‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫السؤال ‪ :‬كيف يتنفس اإلنسان ؟‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫الجواب ‪:‬تجسيد عملية التنفس ( شهيق ‪ /‬زفير )‬
‫السؤال ‪ :‬هل يتنفس الحيوان ؟‬
‫الجواب ‪ :‬نعم و لكن األسماك ال تتنفس‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫السؤال ‪:‬هل النبتة تتنفس ؟‬
‫الجواب ‪ :‬نعم تتنفس‬
‫السؤال ‪ :‬كيف ؟‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫الجواب‪ :‬بالهواء‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫استجواب أطفال ذوي ‪ 5‬سنوات‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫السؤال ‪ :‬هل يتنفس اإلنسان؟‬
‫الجواب ‪ :‬نعم‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫كيف ؟‬
‫يدخل الهواء من األنف و يخرج من الفم‬
‫السؤال ‪ :‬وأعضاء الجسم‬
‫الجواب ‪ :‬ال تتنفس ألنها ال تملك ال أنف و ال فم‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫السؤال ‪ :‬هل تتنفس الحيوانات؟‬
‫الجواب ‪ :‬تتنفس الحيوانات لكن األسماك ال تتنفس‬
‫السؤال ‪ :‬هل تتنفس النباتات ؟‬
‫الجواب ‪ :‬األشجار ال تتنفس ألنها كبيرة و األزهار‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫تتنفس ألنها قريبة من التربة ( تتنفس التربة ) ‪.‬‬
ONGLET N°1 ONGLET N°2 ONGLET N°3 ONGLET N°4 ONGLET N°5
ONGLET N°1 ONGLET N°2 ONGLET N°3 ONGLET N°4 ONGLET N°5
ONGLET N°1 ONGLET N°2 ONGLET N°3 ONGLET N°4 ONGLET N°5
ONGLET N°1 ONGLET N°2 ONGLET N°3 ONGLET N°4 ONGLET N°5
‫استنتاجات دراسة أجرتها المجموعة الثانية‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫النموذج االول‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫تطابق ‪ 11‬رسما بيانيا من حيث التصور الذي‬
‫كان سطحيا بعض الشيء‪.‬اذ رسم كل هؤالء‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫عن هذه‬ ‫التالميذ االعضاء المسؤولة‬
‫العملية”انف‪/‬القصبة الهوائية‪ /‬الرئتين‪“..‬و يمكن‬
‫التصور بعوامل اجتماعية فربما عيد‬ ‫ّ‬ ‫تفسير هذا‬
‫االضحى كان مناسبة للطفل لبناء هذا التفكير‪.‬‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫يعود هذا التصور الى خبرة المتعلم و سياقه‬
‫االسري االجتماعي ‪.‬و هنا يتجلى دور المدرس‬
‫التصورات و البناء‬
‫ّ‬ ‫في االخذ بعين االعتبار هذه‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫عليها فتكون منطلقا لدرس التنفس في حصة‬
‫االيقاظ العلمي‪.‬‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫النموذج الثاني‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫اما في ما يتعلق بالنموذج الثاني فقد تطابقت‬ ‫•‬
‫عشر اوراق من حيث التصور الذي اختزل‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫عملية التنفس في عمليتي الشهيق و الزفير فقط‬
‫فمنهم من وقف على تفسير هاتين االخيرتين من‬
‫خالل وضع تعريف لهما‪.‬و منهم من اشار الى‬
‫مسار الهواء ” من االنف نحو الرئتين ثم‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫الخروج من الفم‪.‬‬
‫يمكن تفسير هذا التصورمن خالل المعرفة‪-‬‬ ‫•‬
‫التجربة الحاصلة لدى المتعلم من خالل تجاربه‬
‫الشخصية ”داخل االسرة‪/‬االنترنت‪/‬الرياضة‪“...‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫النموذج الثالث‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫و بخصوص النموذج الثالث فتجسد من خالل اجماع‬ ‫•‬
‫ثالثة تالميذ على الدور الذي يلعبه القلب في عملية‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫التنفس حيث اولوا اهمية لهذا العضو في هذه العملية‬
‫دون التفطن الى تحديد العالقة بين القلب و بقية‬
‫االعضاء المسؤولة عن التنفس‪.‬‬
‫هناك ربط منطقي لدى هؤالء المتعلمين في تفسير عملية‬ ‫•‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫التنفس الذي يعود ربما الى تجاربهم الشخصية عند‬
‫ممارسة الرياضة فعند العدو بسرعة ثم التوقف يتزايد‬
‫معدل التنفس لديه و يضع يديه على قلبه بسرعة وهنا‬
‫يتجلى الربط المنطقي للتلميذ ”السبب‪-‬النتيجة“‪.‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫التصورات العوائق وبعض االقتراحات البيداغوجية المتصلة بمفهوم التنفّس‬
‫ّ‬ ‫أه ّم‬

‫االقتراحات البيداغوجية‬ ‫التصورات العوائق‬


‫ّ‬ ‫ما يقوله المتعلمون‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫عند الطفل ‪4‬سنوات التنفس مرتبط بالحياة ‪.‬هذا المهم في هذا المستوى العمري ليس في تمرير المفهوم العلمي إنما‬ ‫ما دمنا نتنفّس فنحن نعيش‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تصور حاضر دائما في أذهان األطفال ويحمل في في إيصال المتعلمين إلى الوعي بأهمية التنفس والتغ ّيرات التي تطرأ‬ ‫ّ‬ ‫التنفّس يصلح للحياة‬ ‫‪-‬‬
‫ّ‬
‫طيّاته عائقا يمنع ك ّل تساؤل ويعطيهم انطباعا أنهم أثناء النشاطات المختلفة‪...‬‬
‫يمكن االشتغال على آلية التنفس في حدود التهوئة الرئوية عند‬ ‫يعرفون‪.‬‬
‫اإلنسان وبعض الحيوانات األليفة ‪.‬‬
‫يمكن تحديد التبادل الغازي في مستويات مختلفة خاصة في مستوى‬
‫األنف ويمكن جعل ذلك ملموسا باستعمال ريشة أو ورق أو فقاقيع‬
‫الماء‬
‫المهم في هذا المجال هو تطوير قدرة الطفل على التساؤل‪.‬‬

‫بعض األطفال يعتقدون ّ‬


‫أن الجسم ك ّل غير إبراز دور الرئتين في عملية التنفس‬ ‫‪-‬‬ ‫الب ّد من وجود رئتين لتت ّم عملية التنفّس‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االشتغال على رئتين وقلب حقيقيين إلبراز المجاري والعالقة مع‬ ‫مجزئ ‪ ،‬يسمونه البطن‪.‬‬ ‫الهواء يذهب إلى الرئتين والقلب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ّ‬
‫عند الكثير من األطفال التنفس هو مهمة القلب‬ ‫‪-‬‬ ‫يدق‪.‬‬
‫الهواء يجعل القلب ّ‬ ‫‪-‬‬
‫إبراز أنّ لدقّات القلب والحركات التنفّسية نسقين منفصلين‪.‬‬ ‫الرئتين و‪ /‬أو القلب ‪.‬‬

‫الهدف هو منع تركيز العائق تنفّس = رئتين وذلك بجعل األطفال‬ ‫يعتقد األطفال ّ‬
‫أن التنفس هو عملية آلية‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫التنفّس هو االستنشاق‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫العنصر النشيط هو الهواء فهو الذي يجعل يدركون أنّ هناك آليات عديدة للتنفّس ( السمك ‪ ،‬الحشرات ‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫التنفّس هو االستنثار‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫النباتات‪)..‬‬ ‫الرئتين تنتفخان ‪.‬‬

‫يتكون الهواء من عديد الغازات‬


‫ّ‬ ‫األكسجين هو العنصر المفتاح و ذو األهمية‬ ‫الهواء يجلب الفيتامينات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هناك تبادل غازي في مستوى الرئتين‬ ‫القصوى ألنّه هو ما يجلب الحياة ‪.‬‬ ‫الهواء ينقّي الدم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ثاني أكسيد الكربون هو غاز ليس له قيمة‬ ‫يمر بالرئتين فيصبح نظيفا‪.‬‬
‫الدم الوسخ ّ‬ ‫‪-‬‬
‫فهو غاز وسخ‪ (.‬من هنا تظهر فكرة‬ ‫التنفّس يغذي القلب باالكسيجين ويجعله ي ّ‬
‫دق‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التصفية التي تقوم بها الرئتان ‪.‬‬ ‫ثاني أكسيد الكربون هو غاز عفن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تعلمية علوم الحياة و الكون‬

‫تصورات‬
‫ّ‬
‫‪TITRE‬‬‫‪ّ DU‬‬
‫تصورات‬ ‫‪TITRE‬‬ ‫‪DU‬‬
‫المتعلمين حول‬
‫‪TITRE‬‬ ‫‪ّ DU‬‬
‫تصورات‬
‫المتعلمين حول‬ ‫المتعلمين حول‬
‫‪CHAPITRE‬‬
‫التنفس‬ ‫‪CHAPITRE‬‬
‫التغذية عند‬ ‫‪CHAPITRE‬‬
‫المناعة‬
‫النبات‬

‫‪Not available.‬‬ ‫‪Not available.‬‬


ONGLET N°1
Selectionnez
un onglet pour
démarrer.

‫تصورات المتعلمين حول التغذية‬


ّ

ONGLET N°2
‫عند النبات‬

ONGLET N°3
ONGLET N°4
ONGLET N°5
‫الفهرس‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫التغذية عند النبات‬ ‫‪.1‬‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫المفهوم في الكتب المدرسية‬ ‫‪.2‬‬
‫تصورات المتعلمين حول المفهوم‬
‫ّ‬ ‫‪.3‬‬
‫التصورات‬
‫ّ‬ ‫تحليل‬ ‫‪.4‬‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫التغذية عند النبات‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫التغذية عند النبات مفهوم معقّ ّد يصعب تمثّله بسهولة‬
‫خاصة عند األطفال و ذلك نظرا ألنّه يجمع ع ّدة مجاالت‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫منها البيولوجيا باختصاصاتها المختلفة‪ :‬علم البيئة‪،‬‬
‫بيولوجيا النبات ‪ ،‬فيزيولوجيا النبات‪ .‬و منها الفيزياء و‬
‫الكيمياء‬
‫يمكن تعريف التغذية عند البنات بأنّها مجموع التمشيات‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫التي تسمح للنبات بامتصاص العناصر المغذية و هضمها‬
‫و ذلك لتأمين مختلف الوظائف الحيوية ‪ :‬النمو‪ ،‬التكاثر‪...‬‬
‫‪ -‬تحصل النبتة على العناصر المغذية من األرض و‬
‫الجو ( الهواء) و الماء‪.‬‬
‫‪ -‬تشكل الجذور و الساق و األوراق أعضاء التغذية عند‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫النباتات الوعائية‪.‬‬
‫‪ -‬تستخلص النبتة‪ ،‬بصفة دائمة‪ ،‬الماء واألمالح المعدنية‬
‫الموجودة في التربة بواسطة جذيراتها (زغب‬
‫االمتصاص المتواجد في الجذور)‪ .‬يشكل هذا‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫المحلول النسغ الخام الذي يوجه من الجذور نحو‬
‫‪ G‬األوراق عبر النسيج الوعائي الخشبي‪.‬‬
‫التغذية عند النبات‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫بفضل الضوء ‪ ،‬فإنه من خالل األوراق ‪ ،‬حيث تجري‬
‫عملية التمثيل الضوئي ‪ ،‬تتلقى النبتة األحماض األمينية‬
‫والسكريات التي تشكل النسغ‪.‬‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫يتعرق النبات‪ .‬فيفقد بخار الماء في األوراق عن طريق‬ ‫ّ‬
‫آالف المسام (الثغور)‪.‬‬
‫هذه الخسارة تمكن من شفط النسغ المعدني(النسغ الخام)‬
‫الذي يرتفع باستمرار في الجذور وبالتالي تزود النبات‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫بالماء والمعادن الضرورية ‪.‬‬
‫تشمل التغذية النباتية ‪:‬‬
‫‪ -‬التغذية بالمعادن‪ :‬تناول الماء واألمالح المعدنية في‬
‫التربة لتشكيل النسغ المعدني (النسغ الخام)‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ -‬التغذية القائمة على الكربون‪ :‬استعمال ثاني أكسيد‬
‫الكربون في الهواء عبر التمثيل الضوئي واستخدام النسغ‬
‫المعدني لتكوين النسغ منتج ‪.‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫المفهوم في الكتب المدرسية‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫الدرجة األولى‪:‬‬
‫يتعرض المتعلم الى اهمية الغذاء بالنسبة للنبات ثم التغيرات التي‬
‫تطرأ عليها أثناء النمو‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫الدرجة الثانية‪:‬‬
‫يتبين المتعلم حاجة النبتة الى الغذاء‬
‫{الغذاء يوجد في التربة _دور الماء _ دور األسمدة}‬
‫الدرجة الثالثة‪:‬‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫يتبين المتعلم تأثير العناصر المتدخلة في التغذية عند النبات‬
‫على نموها‬
‫(أهمية الماء و األمالح المعدنية _ امتصاص الماء و التبخر‬
‫المائي)‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫يتعرض المتعلم الى اهمية الغذاء بالنسبة للنبات‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫تصورات المتعلمين‬
‫ّ‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫*يعتقد بعض التالميذ أن النبتة تتغذى مثلما يتغذى الحيوان من‬
‫المحيط الخارجي فقط‪.‬‬
‫*يعتقد التالميذ إن النبتة تعتمد عند التغذية على المحيط الخارجي ‪.‬‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫*النبتة تمتص الماء عبر الجذور و تمتص الهواء و تمتص كذلك‬
‫األمالح المعدنية المنحلة في الماء‪.‬‬
‫*تمتص الهواء بمختلف أجزاء النبتة‪.‬‬
‫النبتة تستخدم العديد من الغازات الموجودة في الهواء مثل‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫األكسيجين و ثاني أكسيد الكربون ‪.‬‬
‫* النبتة ال تستطيع أن تعيش بدون ضوء‬
‫*قد تصنع النبتة بفضل الماء واألمالح المعدنية وثاني أكسيد‬
‫الكربون مواد أخرى تساعدها على النمو ‪.‬‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫على ضوء هذه التصورات قرر كانال دي ليون‬
‫‪:‬تقسيمها إلى أربعة أقسام‬
‫‪-‬القسم األول ‪ :‬التصورات التي أدرجها في هذا القسم هي التي‬
‫تقترب من فكرة أن النبتة تمتص الغذاء عن طريق الجذور ‪.‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫تصورات المتعلمين‬
‫ّ‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫القسم الثاني‬
‫يحتوي التصورات التي تعتبر أن النبتة في تفاعل مع‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫المحيط حيث توجد عملية امتصاص وإخراج بفضل‬
‫الجذور و تتم هذه العملية عند فم النبتة‬
‫القسم الثالث‬
‫هناك تطور ملحوظ إذ توجد فكرة امتصاص المواد من‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫خالل أوراق النبتة وكذلك فكرة تحول هذه المواد داخل‬
‫النبتة‬
‫القسم الرابع‬
‫تقع عبر الجذور و األوراق و كذلك عملية التحول التي‬
‫تقع داخل النبتة‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫مالحظة‪ :‬ال يمكن للتالميذ استيعاب مفهوم التركيب‬
‫الضوئي و الستيعاب هذا المفهوم البد أن يكتسب معارف‬
‫سابقة تخص الغازات و الطاقة‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫تصورات المتعلمين‬
‫ّ‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫لإلجابة على سؤال ”حسب رأيك ماذا تحتاج‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫النبتة لتعيش وتنمو“‬
‫تم تقسيم إجابات التالميذ (‪ )20‬إلى ‪ 6‬أصناف ‪:‬‬
‫تصرح اإلجابات أن الماء واألرض هما‬
‫لتعيش النبتة‪ :‬الحاجبتان األساسيتان‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫* الماء والغذاء‬
‫* الماء والضوء‬
‫* األرض والشمس والضوء‬
‫* الماء فقط‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫* الماء والهواء‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫‪ONGLET N°2‬‬
‫حسب هذا التخطيط "الماء" موجود في ‪ 19‬من‬
‫‪ 20‬إجابة من إجابات التالميذ‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫األرض أيضا عنصر مهم لحياة النبتة بالنسبة‬
‫للكثير من التالميذ ‪ 11‬من ‪ 20‬إجابة من إجابات‬
‫التالميذ‬
‫أما الضوء فيوجد في ‪ 7‬إجابات‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫و أخيرا فان بقية اإلجابات الصادرة عن التالميذ‬
‫تتراوح بين ‪ 3‬من ‪ 20‬و‪ 1‬من ‪ 20‬وتضم الهواء‬
‫والغذاء والظالم والعشب‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
ONGLET N°1 ONGLET N°2 ONGLET N°3 ONGLET N°4 ONGLET N°5
G
ONGLET N°5
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫السؤال الثاني "أين تجد النبتة متطلباتها للحياة "‬
‫‪:‬قام الباحث بجمع أجوبة التالميذ على هذا السؤال في‬
‫التخطيط التالي‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫‪ONGLET N°3‬‬
‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫تمثلت اغلب إجابات التالميذ في أن متطلبات النبتة‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫للحياة‬
‫تتأتى من األرض (‪ 10‬من ‪)20‬‬
‫أما العنصر الثاني الذي ذكر في أجوبة التالميذ تمثل‬
‫في‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫الطبيعة بمفهومها الواسع (‪ 5‬من ‪)20‬‬
‫أما عن الماء فقد ذكره ‪ 4‬أشخاص‬
‫حضر اإلنسان في ‪ 3‬أجوبة اعتقد أصحابها انه العنصر‬
‫الوحيد المسؤول عن غذاء النبتة‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫و أخيرا تتمثل بقية األجوبة في السماء و محيط النبتة و‬
‫الفطريات ‪..‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫السؤال الثالث ‪:‬كيف تتغذى النبتة‬
‫يمثل المخطط التالي اإلجابات المختلفة ل ‪ 20‬تلميذ‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫‪ONGLET N°3‬‬
‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫السؤال الثالث كيف تتغذى النبتة‬
‫يمثل المخطط التالي اإلجابات المختلفة ل ‪ 20‬تلميذ‬
‫يعتقد ‪ 11‬تلميذا أنها تتغذى عبر الجذور‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫تلميذ يعتقد أنها تتغذى عبر الجذع‬
‫تلميذان يعتقدان أنها تتغذى عن طريق الفم‬
‫تلميذان يعتقدان أنها تتغذى عبر التنقل‬
‫تلميذ يظن أنها تتغذى بفضل البذرة‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫و تلميذ يظن أنها تتغذى عبر البتالت‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫التصورات‬
‫ّ‬ ‫تحليل‬
‫التصورات المجمعة وجود عديد العوائق التي تمنع تمثّل‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫ّ‬ ‫تبرز‬
‫مفهوم التغذية عند النبات منها ‪:‬‬
‫العائق النشوئي ‪ :‬ال يستطيع األطفال التفريق بين الشيء و‬
‫عناصره مثال و جود الكربون في ثاني أكسيد الكربون و‬
‫وجود األزوت في األمالح المعدنية ‪ .‬كذلك لم يتملك األطفال‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫مبدأ المحافظة على المادة ( التبادل مع الجو)‬
‫العائق االبستيمولوجي‪ :‬هناك عوائق متعلقة بصعوبة المعرفة‬
‫في حد ذاتها فالتغذية عند النبات مفهوم مركب يتطلب التحكم‬
‫فيه التحكم في عدة معارفة متصلة بالكيمياء و الفيزياء و‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫البيولوجيا و الفيزيولوجيا‪.‬‬
‫العوائق الديدكتيكية‪ :‬هناك قصور في نوعية التعلم الذي تلقاه‬
‫األطفال انطالقا من البرمجةو توزيعية المعارف مرورا‬
‫المدرس‬
‫ّ‬ ‫بوضعيات التعلم التي يقترحها‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫العائق التجسيمي ‪ :‬إعطاء النبات خاصيات خاصة باإلنسان (‬
‫الوسط هو مخزن للغذاء)‬
‫‪G‬‬
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫عائق أسطورة الهضم‪ :‬االبتالع و الهضم و اإلفراز‬
‫العائق الشمولي ‪ :‬صعوبة المرور من الكل إلى الجزء‬
‫مكونات الهواء‬
‫مكونات التربة و ّ‬
‫( ّ‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫‪ONGLET N°3‬‬
‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫تعلمية علوم الحياة و الكون‬

‫تصورات‬
‫ّ‬
‫‪TITRE‬‬‫‪ّ DU‬‬
‫تصورات‬ ‫‪TITRE‬‬ ‫‪DU‬‬
‫المتعلمين حول‬
‫‪TITRE‬‬ ‫‪ّ DU‬‬
‫تصورات‬
‫المتعلمين حول‬ ‫المتعلمين حول‬
‫‪CHAPITRE‬‬
‫التنفس‬ ‫‪CHAPITRE‬‬
‫التغذية عند‬ ‫‪CHAPITRE‬‬
‫المناعة‬
‫النبات‬

‫‪Not available.‬‬ ‫‪Not available.‬‬


ONGLET N°1
Selectionnez
un onglet pour
démarrer.

‫تصورات المتعلمين حول المناعة‬


ّ

ONGLET N°2
ONGLET N°3
ONGLET N°4
ONGLET N°5
‫‪ONGLET N°1‬‬
‫الفهرس‬
‫الفهرس‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫‪ .1‬تاريخ مفهوم المناعة‬
‫‪ .2‬المناعة في الكتب المدرسية و أدلة المعلم بالتعليم‬
‫االبتدائي‬
‫التصورات‬
‫ّ‬ ‫‪.3‬‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫تصورات بعض المتعلمين حول مفهوم المناعة‬ ‫‪ّ .4‬‬
‫‪ .5‬المعالجة الديدكتيكية‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫تاريخ مفهوم المناعة‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫ال أحد يعرف متى الحظ البشر أن األشخاص الذين أصيبوا‬
‫بمرض هم األفضل في محاربته إذا ما اجتاح هذا المرض‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫مرة أخرى ‪ .‬لقد ذكر المؤرخ اإلغريقي توسيديد‬ ‫المكان ّ‬
‫‪ Thucydide‬أن الطاعون قد اجتاح أثينا و كيف أن من‬
‫عاشوا ( وهو واحد منهم) يمكن أن يداووا المرضى دون‬
‫مرة أخرى‬
‫خوف من اإلصابة به ّ‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫غير أن فهمنا للمناعة بدأ سنة ‪ 1798‬م مع ثورة الطبيب‬
‫أدوارد جانير ‪ Edward jenner‬عندما نشر تقريرا يفيد‬
‫فيه بأنه يمكن حماية الناس من الجدري القاتل عن طريق‬
‫وخزهم بإبرة مغموسة بقيح جدري البقر ‪. cowpox‬‬
‫كما كان لــلويس باستور‪ Louis pasteur‬باع كبير فقد‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫تميّزت فترته (‪ )1895-1822‬بـما يلي‪ :‬إثبات أن تخمر‬
‫الالكتوزإلي حامض الالكتيك يرجع إلى الكائنات الدقيقة‬
‫يعرف روبرت كوخ ‪Robert‬‬ ‫و في عام ‪ّ ، 1876‬‬
‫‪Koch‬العامل ال ُمعدي الذي يسبب الجمرة الخبيثة‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪.Bacillus anthracis‬‬
‫‪G‬‬
‫تاريخ مفهوم المناعة‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫عرف تشارلز لويس ألفونس الفيران ‪Charles‬‬ ‫في عام ‪ّ 1880‬‬
‫‪Louis Alphonse Laveran‬العامل ال ُمعدي الذي يسبب‬
‫المالريا ‪Plasmodium‬في عام ‪ 1881‬بدأ روبرت كوخ‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫‪Robert Koch‬في انتاج البكتيريا على فضاء صلب(الجيالتين)‬
‫طورلقاحا ضد الجمرة الخبيثة‬
‫‪ .‬أما ‪ Pasteur‬فقد ّ‬
‫عرف روبرت كوخ العامل ال ُمعدي الذي‬ ‫و في عام ‪ّ ، 1882‬‬
‫يسبب السل‪ ،Mycobacterium tuberculosis :‬والمعروف‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫ضا باسم عصية كوخ ‪Koch's bacillus‬‬ ‫أي ً‬
‫في عام ‪ 1885‬قام باستور بتطوير اللقاح ضد داء الكلب‪.‬‬
‫أ ّما في عام ‪ 1885‬فقد اكتشف ميتشنيكوف ‪E.Metchnikoff‬‬
‫البلعمة و وضع أسس مفهوم المناعة الخلوية ‪immunité‬‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪cellulaire‬‬
‫في عام ‪ 1887‬اعتقد إرليخ‪ Paul Ehrlich‬وأتباعه أن‬
‫البروتينات الموجودة في الدم ‪ ،‬والتي تسمى األجسام‬
‫المضادة‪ ، anticorps‬تقضي على مسببات األمراض ‪les‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪pathogènes‬بااللتساق بها ؛ و بعد ذلك أصبحت هذه الظاهرة‬
‫تعرف باسم المناعة الخلطية‪immunité humorale.‬‬
‫‪G‬في القرن التاسع عشر ظهر مفهوم المناعة المكتسبة‬
‫المناعة بالبرامج الرسمية‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫‪ONGLET N°2‬‬
‫صعوبات منذ البداية‬
‫يفرق السواد األعظم من الناس بين‬‫ال ّ‬
‫ميكروبات و بكتيريا و فيروسات فهم‬
‫يعطونها نفس الداللة و يضعونها في‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫خانة واحدة خانة "الشيء الذي يسبب‬
‫المرض" و تصبح األمور أكثر تعقيدا‬
‫حينما يطلق البعض مصطلح جرائيم‬
‫على كل شيء مجهري يسبب‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫اإلصابة بالمرض‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫المناعة بالبرامج الرسمية‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫‪ONGLET N°2‬‬
‫درس علم األحياء ضمن نشاط االيقاظ العلمي‪،‬‬ ‫يُ ّ‬
‫الذي يهدف إلى إيقاظ المتعلمين إلى عالم‬
‫االكتشاف والتكنولوجيا‪ .‬كما يهدف إلى أن‬
‫يتبنى المتعلمون موقفا إيجابيا تجاه الكائن‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫الحي‪.‬‬
‫وزع واضع البرامج المعارف البيولوجية في‬ ‫ّ‬
‫مناهج التعليم االبتدائي إلى تسعة مواضيع‬
‫رئيسية‪ :‬الجسم االنسان ؛ التغذية والنمو و‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫الحركة‪ .‬و التنفس ؛ التكاثر ‪،‬النظام البيئي و‬
‫الوقاية من األمراض‪.‬‬
‫تكون المعرفة ذات العالقة بالمناعة ضمنيًة‬
‫أحيانا وأحيانًا أخرى بشكل صريح في درس‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫"الوقاية من األمراض" مثال‬
‫‪G‬‬
‫المناعة بالبرامج الرسمية‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫‪ONGLET N°2‬‬
‫‪ONGLET N°3‬‬
‫‪ONGLET N°4‬‬
‫السنوات ‪ 3‬و ‪ = 4‬الوقاية من األمراض‬
‫السنة السادسة = األمراض الجرثومية و الوقاية منها‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫التصورات‬
‫ّ‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫استنادا إلى بعض البحوث في التعلمية اهتمت برصد‬
‫تصورات شريحة عمرية امتدت بين ‪ 5‬سنوات و ‪ 25‬سنة‬
‫حول بعض المفاهيم لها عالقة بالمناعة تبيّن ما يلي ‪:‬‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫‪ ‬يعتقد الكثيرون أن الجراثيم تنمو و تتكاثر في األماكن‬
‫الوسخة‪.‬‬
‫‪ ‬توجد الجراثيم في الهواء و في الماء و خاصة في‬
‫المواد المتحللة و في األوساخ و حينما تدخل إلى جسم‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫اإلنسان يمرض فالجراثيم بالنسبة لهؤالء لهم هيئة‬
‫واحدة و أنموذج واحد "شريرة"‪.‬‬
‫‪ ‬تظهر الجراثيم و تنمو بصفة عفوية ( النظرة العفوية) ‪.‬‬
‫‪ ‬يعتقد بعض األطفال أن اللقاح دواء ‪ .‬كما يعتقدون أن‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫تصور‬
‫باألدوية جراثيم أقوى من جراثيم الحمى ( ّ‬
‫المحارب)‪.‬‬
‫‪ ‬تدخل الجراثيم عن طريق الدم و بالضرورة عن طريق‬
‫الجروح‪.‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫للتصورات‬
‫ّ‬ ‫المعالجة الديدكتيكية‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫استجواب يهدف إلى‬
‫تصورات‬
‫ّ‬ ‫الكشف عن‬
‫المتعلمين قصد‬
‫معالجتها‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫السؤال األول ‪ :‬يهدف‬
‫التعرف على‬‫ّ‬ ‫إلى‬
‫تصورات المتعلمين‬
‫حول تنقل الجراثيم ‪.‬‬
‫السؤال الثاني ‪:‬‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫الهدف من هذا السؤال‬
‫هو تقييم مدى قدرة‬
‫األطفال على وصف‬
‫تسلسل األحداث التي‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫تصاحب ر ّدة الفعل‬
‫االلتهابي ‪،‬وتقييم‬
‫المفردات المستخدمة‬
‫في كتاباتهم‪.‬‬

‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫للتصورات‬
‫ّ‬ ‫المعالجة الديدكتيكية‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫الهدف الرئيسي من‬
‫هذا السؤال هو تحديد‬
‫تصورات المتعلمين‬
‫ّ‬
‫حول المناعة الطبيعية‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫والمناعة المكتسبة‪.‬‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬
‫للتصورات‬
‫ّ‬ ‫المعالجة الديدكتيكية‬

‫‪ONGLET N°1‬‬
‫الطور األول ‪:‬االستجواب‬
‫يمكن أن ينجز االستجواب فرديا أو مجموعيا‪.‬‬

‫‪ONGLET N°2‬‬
‫صة جدل علمي‬ ‫الطور الثاني ‪ :‬ح ّ‬
‫يتولى المعلم إدارة حوار يعرض خالله المتعلمون منجزاتهم‬
‫و يتفاعلون فيم بينهم ( يقع تناول األسئلة الواحد تلو األخر )‬
‫صور‬‫يمكن أن يشكل ذلك منهجية للدرس‪ (.‬مرحلة الوعي بالت ّ‬

‫‪ONGLET N°3‬‬
‫و زعزعتها )‬
‫التصور البديل‬
‫ّ‬ ‫الطور الثالث ‪ :‬التحقق التجريبي واقتراح‬
‫يقترح المتعلمون تجارب للبرهنة على صحة تصوراتهم القبلية‬
‫تصور بديل)‬
‫ّ‬ ‫(تبني‬

‫‪ONGLET N°4‬‬
‫‪ONGLET N°5‬‬
‫‪G‬‬

You might also like