‫مقدمه‬

‫القرن ‪ ٢١‬اصبحا اكثر تقدما فاصبح االنسان يبحث عن مكانا يضم‬

‫فيه العديد من النشاطات التي تعد له مهمه كروتين يومي او عمل‬
‫بشكل يومي وذلك لتوفير الجهد والوقت ولذلك بدأنا في تصميم افكار‬
‫لمراكز متعدده الوظائف ‪HUB‬‬
‫يعتمد علي كل ماهو جديد من التكنولوجيا واستخدامتها حيث لها‬
‫تأثير في كافه المجاالت وبشكل دائم ولها تقنيات باشكال مختلفه ومن‬
‫اهم هذه التقنيات هي تقنيه النانو تكنولوجي وخصوصا تطورها في‬
‫العالج الطبيعي والطب والدواء بالجزيئات متناهيه الصغر ولعا‬
‫فضل في مجاللت اهري كالعسكريه والكيمياء والطاقه ‪ ....‬الخ‬
‫اما عن تطبيقها في تصميم وتنفيذ المباني لنحصل علي مبني اقل تلوثا‬
‫واكثر صداقه للبيئه‬
‫وذلك ايضا ال يمنع استخدام الطبيعه واالعتماد عليها في عالج‬
‫الكثير من االمراض باالعشاب وغيرها من الطرق الطبيعيه ومن‬
‫اشهر البالد لهذه الطرق النوبه‬
‫ومن هنا نجد ان العامل النفسي لالنسان له النصيب االكبر في التأثير‬
‫علي حياته فبعد يوم عمل طويل يميل االنساء الي الجزء الترفيهي‬
‫فيحصل عليه في داخل المكان ليعود بنشاط من جديد ال عمل وانتاج‬
‫جديد وهذا الغرض من انشاء ‪ HUB‬توفير الجهد والوقت وتوفير ما‬
‫تحتاجه علي المدي البعيد او القريب‬