Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 7

‫ملخص‬

‫ان التدخالت القائمة على التأمل اليقظ تحسن مجموعة متنوعة من النتائج السريرية‪ .‬الوظائف التنفيذيه واالضطراب‬
‫العاطفي من بين االليات المقترحة للتشخيص التي من المفترض ان تستهدف هذه التدخالت‪.‬‬

‫ان هدف الدراسة الحالية تقييم تأثير تدريب التأمل اليقظ على الوظائف التنفيذية واالضطراب العاطفي على عينة من‬
‫المراهقات االناث المصابات بارتفاع في اعراض نقص االنتباه – فرط النشاط {‪ }ADHA‬ضد شرط التحكم في قائمة‬
‫االنتظار‪.‬‬

‫الطريقة‪ :‬تبنت هذه الدراسة تصميم مجموعة مختلطة ‪( 2‬مجموعة العالج ‪،‬‬
‫مجموعة مراقبة قائمة االنتظار) × ‪ ( 2‬ما قبل االختبار ‪ ،‬بعد االختبار)‪ .‬تم‬
‫تعيين اناث مراهقات (‪ 13-15‬سنة)يمرون بارتفاعات في أعراض نقص االنتباه‬
‫وفرط النشاط{‪ }ADHD‬وفقا لمعلومات متعددة وتم تعيينهم بشكل عشوائي‬
‫لمجموعتين‪ .‬العالج بالتامل اليقظ ن = ‪ )15‬أو مجموعة التحكم بقائمة‬
‫االنتظار (ن = ‪.)15‬‬

‫النتائج‪ :‬من بين مهام المختبر للوظائف التنفيذية‪,‬كان التخطيط والتثبيط‬


‫اعلى في مجموعة العالج اذا ما قورنت بمجموعة التحكم و بحجم تأثير كبير في‬
‫مرحلة ما بعد المعالجة‪.‬‬

‫عرضت مجموعة العالج أيضا درجات أقل في االضطراب العاطفي المبلغ عنها ذاتيا‬
‫(عدم قبول االستجابات العاطفية تماما ‪ ،‬وصعوبات التحكم في الدوافع)‬
‫بالمقارنة مع مجموعة التحكم قائمة االنتظار مع أحجام تأثير كبيرة في‬
‫مرحلة ما بعد العالج‪ .‬ضمن مجموعة اختبار ما قبل االختبار وبعد االختبار‬
‫أشار إلى تحسن في جوانب معينة من الوظائف التنفيذية واضطراب العاطفة فقط‬
‫لمجموعة العالج‪ .‬االستنتاجات‪ :‬التدريب على التأمل اليقظ تحسن جوانب معينة‬
‫من الوظائف التنفيذي واضطراب العاطفة في اإلناث المراهقات مع االرتفاعات‬
‫في أعراض ‪ .ADHD‬يجب أن تستهدف جهود تطوير العالج المجموعات السريرية‬
‫التي تظهر صعوبات في هذه اآلليات التحليلية‪ 2016 © .‬جمعية أستراليان‬
‫النفسية‬

‫‪،J.C. ،Beckham ،M.F. ،Dennis ،J.S. ،English ،E.M. ،McIntyre ،J.T. ،Mitchell .2‬‬
‫‪ .S.H ،Kollins‬دراسة تجريبية للتدريب على التأمل الذهني الضطراب فرط الحركة‬
‫ونقص االنتباه في مرحلة البلوغ‪ :‬التأثير على األعراض األساسية ‪ ،‬والوظائف‬
‫التنفيذية ‪ ،‬واالضطراب العاطفي‬
‫نبذة مختصرة‬
‫الهدف‪ :‬التدريب على التأمل يقوي االهتمام التجريبي المتزايد كتدخل ل ‪ ADHD‬في مرحلة البلوغ ‪ ،‬على الرغم من عدم‬
‫وجود دراسات على التامل الذهني كعالج قائم بذاته على عينة تتألف بالكامل من البالغين المصابين باضطراب فرط‬
‫الحركة ونقص االنتباه أو مجموعة مقارنة‪ .‬كان الهدف من هذه الدراسة هو تقييم الجدوى والمقبولية والفعالية األولية‬
‫للتأمل الذهن في اضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه ‪ ،‬واألداء التنفيذي )‪ ، (EF‬وأعراض خلل االنفعال العاطفي في‬
‫عينة من البالغين المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه‪ .‬الطريقة‪ :‬تم تقسيم البالغين المصابين باضطراب فرط‬
‫الحركة ونقص االنتباه من خالل الحالة الدوائية للمصابين‪ ،‬وبطريقة اخرى عشوائية إلى عالج الذهن القائم على‬
‫المجموعة لمدة ‪ 8‬أسابيع (عدد = ‪ )11‬أو مجموعة قوائم االنتظار (العدد = ‪). 9‬النتائج‪ :‬كانت جدوى المعالجة والمقبولية‬
‫إيجابيين ‪.‬باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬فإن اعراض االداء الوظيفي و ‪ADHD‬التي تم اإلبالغ عنها ذاتيا ً (التي تم تقييمها في‬
‫المختبر والتقييم المالحق البيئي) ‪ ،‬والتقييمات السريرية ألعراض ‪ ADHD‬و االداء الوظيفي واالضطراب العاطفي التي تم‬
‫اإلبالغ عنها ذاتيا ً تحسنت لمجموعة المعالجة بالنسبة إلى مجموعة قوائم االنتظار مع مرور الوقت بتأثيركبير لم يالحظ‬
‫تحسن لمهام االداء التنفيذي ‪ .‬االستنتاج‪ :‬النتائج تدعم فعالية المعالجة األولية ‪ ،‬على الرغم من أنها تتطلب تجارب أكبر ‪.‬‬
‫‪ .J.A ،Alda ،J.M. ،Haro ،D.M. ،Ruiz ،A. ،Huguet .3‬دراسة تجريبية لفعالية‬
‫ًا باضطراب نقص‬
‫برنامج التركيز الكامل للذهن لألطفال الذين تم تشخيصهم حديث‬
‫االنتباه وفرط النشاط‪ :‬التأثير على األعراض األساسية والوظائف التنفيذية‪.‬‬

‫نبذة مختصرة‬
‫برزت اليقظه او التركيز الكامل للذهن كنهج جديد لعالج االضطرابات‬
‫العقلية‪ .‬الهدف من هذه الدراسة هو التحقق من الفعالية األولية للتدريب‬
‫الجماعي لالطفال على التأمل اليقظ او التامل بتركيز كامل الذهن على‬
‫األعراض األساسية ‪ ،‬واألداء التنفيذي وأعراض االعتالل المشترك في األطفال‬
‫اضطراب نقص االنتباه وفرط الحركة (‪ .)ADHD‬تلقى خمسة أطفال تتراوح‬
‫ًا باضطراب فرط الحركة ونقص‬ ‫أعمارهم بين ‪ 12-7‬سنة الذين تم تشخيصهم حديث‬
‫ًا لمدة ‪ 8‬أسابيع‪ .‬تألف البرنامج من جلسات مرة كل أسبوع‬ ‫ًا عقلي‬‫االنتباه عالج‬
‫لمدة ‪ 75‬دقيقة وواجبات منزليةيومية‪ .‬شملت تقييمات الدراسة قياس ما قبل‬
‫وما بعد االختبار لألعراض النفسية والوظائف االدراكية‪ .‬تم تحليل البيانات‬
‫باستخدام اختبار ‪.Wilcoxon signed-rank test‬ولوحظت التحسينات السابقة على‬
‫الوظائف في أعراض ‪ ADHD‬وأداء االختبار في المهام التي تقيس األداء‬
‫التنفيذي‪ .‬وقد لوحظت نتائج كبيرة في أعراض ‪ ADHD‬الكلي (‪ ، )P = .042‬أعراض‬
‫القلق (‪ ، )P = .042‬تثبيط المعرفي (‪ )P = .042‬وسرعة المعالجة (‪.)P = .043‬‬
‫باختصار ‪ ،‬على الرغم من أن حجم العينة صغير ‪ ،‬تقترح دراستنا التجريبية‬
‫أن تدريب التركيز بكامل الذهن او التامل اليقظ لألطفال هو تدخل ممكن في‬
‫مجموعة فرعية على األقل من األطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص‬
‫االنتباه ويمكن أن يحسن من اإلعاقات السلوكية والمعرفية العصبية‪.‬‬

‫‪.4‬‬
‫‪،C.-P. ،Chou ،A. ،Ritt-Olson ،CM ،Warren ،NR ،Riggs ،DS ،Black ،A. ،4. Kechter‬‬
‫‪MA ،Pentz‬‬
‫عوامل في مقياس اإلجهاد المدرك بشكل تفاضلي مع مراعاة التصرف اليقظ‬
‫والوظيفة التنفيذية بين المراهقين في سن مبكرة‬

‫نبذة مختصرة‬
‫األهداف‪ :‬كان الهدف األول هو اختبار بنية العامل وتحميل العناصر لـل ‪10‬‬
‫حسب مقياس اإلجهاد (‪ )PSS‬عند إعطائه للمراهقين المبكرين‪ .‬وكان الهدف‬
‫الثاني هو دراسة االرتباطات بين عوامل ‪ ، PSS‬وتصرف الذهن ‪ ،‬والوظيفة‬
‫ًا‬
‫التنفيذية‪ .‬الطريقة‪ :‬قمنا بتحليل البيانات التي تم جمعها من ‪ 331‬طالب‬
‫في الصف السابع (‪ 12.4‬سنة ‪ ٪48.9 ،‬من اإلناث ‪ ٪47.1 ،‬من البيض ‪ ٪26.0 ،‬من ذوي‬
‫األصول الالتينية ‪ ٪37.8 ،‬يتلقون وجبات مجانية للغداء) من مدرستين مختلفتين‬
‫يا‪ .‬أكمل المشاركون تدابير التقرير الذاتي للورقة‬ ‫يا واقتصادً‬ ‫ً ‪ /‬عنصرً‬
‫عرقيا‬
‫وقلم الرصاص (‪ ، )PSS‬التصرف الذهن (مقياس الوعي الواعي ‪، )MAAS ،‬‬
‫والوظيفة التنفيذية (جرد تصنيف السلوك من الوظيفة التنفيذية ‪ ،‬موجز)‪.‬‬
‫اختبرنا االرتباط اإلحصائي بين عاملين من ‪ :PSS‬التصادم المتصور والضيق‬
‫المفترض مع ‪ MAAS‬و ‪ .BRIEF‬النتائج‪ :‬نموذج ذو عاملين من ‪ ، PSS‬بما في‬
‫ذلك التصادم المتصورة والضيق المتصور ‪ ،‬تناسب البيانات أفضل من نموذج‬
‫ًا بنتائج استغاثة‬‫ًا عكسي‬
‫أحادي البعد‪ .‬ارتبطت درجات ‪ MAAS‬و ‪ BRIEF‬ارتباط‬
‫‪ 0.0001< p ،PSS (β = .60.62‬و ‪ ، 0.0001< p ،β = −0.66‬على التوالي) ‪ ،‬ولكن ليس‬
‫نقاط اختبار ‪ p = 0.21 ،PSS (β = −0.04‬و ‪ ، p = 0.57 ،β = −0.02‬على التوالي) في‬
‫دل للجنس والعرق والحالة االجتماعية واالقتصادية‪ .‬االستنتاجات‪ :‬ظهر‬ ‫نموذج معّ‬
‫عامالن في ‪ PSS‬بين المراهقين المبكرين وارتبط بشكل تفاضلي مع التصرف‬
‫الذهن والوظيفة التنفيذية بمقاييس مماثلة‪ .‬تشجع النتائج التقييم‬
‫المستقبلي لإلجهاد المدرك بطريقة أكثر دقة عبر مراحل النمو من أجل دراسة‬
‫مسارات المحن الملموسة او المدركة مقابل التكيف المدرك فيما يتعلق‬
‫بالتصرف الذهن والوظيفة التنفيذية‪.‬‬
‫‪ Leyland, A., Emerson, L.-M., Rowse, G.5‬اختبار لتأثير الحث اليقظ على وظائف‬
‫الطفل التنفيذية‬

‫نبذة مختصرة‬
‫يمكن لعدة جلسات من ممارسة التركيز كامل الذهن تحقيق مكاسب إيجابية‬
‫لمهام األطفال التنفيذية (‪ )EF‬؛ ومع ذلك ‪ ،‬فإن الدالئل على آثار الحث على‬
‫التركيز اليقظ او كامل تركيز الذهن ‪ ،‬على الوظائف التنفيذية للبالغين ‪،‬‬
‫مختلطة وهذا التأثير لم يتم اختباره عند األطفال‪ .‬تم اختبار التأثير‬
‫المباشر لعمر مناسب مدته ‪ 3‬دقائق على ‪ EF‬لألطفال الذين تتراوح أعمارهم‬
‫بين ‪ 7-4‬سنوات‪ .‬تم تعيين المشاركين (‪ )N = 156‬بشكل عشوائي لمجموعة حث‬
‫الذهن أومجموعة مقارنةتقوم بنشاط توصيل نقطة إلى نقطة قبل إكمال أربعة‬
‫مقاييس ل‪ .EF‬تم احتساب النتيجة المركبة لـ ‪ EF‬من مجموع نتائج ‪ z‬من‬
‫مقاييس ‪ EF‬األربعة‪ .‬كان االختالف في خط األساس في الصعوبات السلوكية بين‬
‫مجموعة الحث الذهني ومجموعة المقارنة يعني أن البيانات تم تحليلها‬
‫باستخدام االنحدار الهرمي‪ .‬أدى حث الذهن إلى ارتفاع متوسط األداء لنقاط ‪EF‬‬
‫المركبة (‪ )M = 0.12‬مقارنة بمجموعة المقارنة (‪ .)M = - 0.05‬توقعت الصعوبات‬
‫السلوكية بشكل ملحوظ ‪ ٪5.3‬من التباين في أداء ‪ EF‬لكن المشاركة في حث‬
‫الذهن أوحث المقارنة لم تؤثر بشكل كبير على ‪ .EF‬ان التأثير غير الجوهري‬
‫ًا‬
‫لحث الذهن على التأثير الفوري على ‪ EF‬يتناسب مع األدلة األكثر انتشار‬
‫لإلبالغ عن التأثيرات المختلطة عند استخدام تصميمات تجريبية مماثلة مع‬
‫البالغين‪.‬نوقشت النتائج مع مراعاة الى اي مدى تختلف الطرق البحثية ويسهم‬
‫اختالفها هذا في النتائج المختلطه وكيف يالئم الحث الذهني النظرية االوسع‬
‫والفهم التجريبي لتأثير الحث الذهني على الوظائف التنفيذية‪.‬‬

‫‪ . Thierry, K.L., Vincent, R.L., Bryant, H.L., Kinder, M.B., Wise, C.L .6‬منهج ذو توجيه ذاتي‬
‫قائم على التكيز الكامل للذهن يحسن الوظائف التنفيذية لمرحلة ما قبل‬
‫الروضة‬

‫نبذة مختصرة‬
‫بحثت هذه الدراسة تأثير منهج تركيز كامل الذهن على التنظيم الذاتي لطالب‬
‫مرحلة ما قبل الروضة‪ ،‬والسلوك االجتماعي اإليجابي ‪ ،‬والمهارات األكاديمية‪.‬‬
‫ركز المنهج في المقام األول على الدروس التي تستهدف التنظيم الذاتي للطالب‬
‫والوعي الذاتي‪ .‬طالب من عمر أربع سنوات من أربع مدارس (العدد = ‪ 157‬؛ ‪٪97‬‬
‫من األمريكيين من أصل أفريقي والتينا ‪ /‬س) قد تماشو مع مدارس التركيز‬
‫اليقظ في عدد من الخصائص اختبروا منهج الذهن على مدار العام الدراسي ‪،‬‬
‫بينما كان الطالب في أربع مدارس أخرى (العدد = ‪ 139‬؛ ‪ ٪98‬من األمريكيين‬
‫األفارقة و ‪ ، )Latina / o‬متوافقين مع مدارس التركيز اليقظ في عدد من الصفات‬
‫واختبروا االعمال كمنهج اعتيادي‪ .‬في نهاية السنة الدراسية ‪ ،‬أظهر الطالب‬
‫ًا أكبر في الوظائف التنفيذية مقارنة بالطالب‬ ‫في مدارس التركيز اليقظ تحسن‬
‫في مدارس االعمال المعتادة للمراقبة (تراوح كوهين من ‪ 31‬إلى ‪ .)56‬لم يتم‬
‫العثور على فرق بين تحسين المجموعات على مقاييس السلوك االجتماعي اإليجابي‬
‫ًا ألن البرنامج يركز على ممارسات التنظيم الذاتي‬ ‫والمهارات األكاديمية‪ .‬نظر‬
‫والتوعية الذاتية ‪ ،‬فقد تكون التأثيرات مقتصرة على الوظائف التنفيذية‪.‬‬

‫‪ Wood, L., Roach, A.T., Kearney, M.A., Zabek, F.7‬تعزيز المهارات الوظيفية‬
‫التنفيذية في مرحلة ما قبل المدرسة من خالل التدخل القائم على تركيز كامل‬
‫الذهن‪ :‬دراسة تجريبية عشوائية‪.‬‬

‫نبذة مختصرة‬
‫تتطور الوظائف التنفيذية (‪ )EFs‬بسرعة في مرحلة ما قبل المدرسة وتضع‬
‫ًا لالستعداد المدرسي‪ .‬إحدى الطرق المحتملة لدعم تطوير ‪ EF‬هي من‬‫أساسًا مهم‬
‫خالل التدخالت القائمة على الذهن (‪ .)MBIs‬في حين أن الدراسات مع األطفال‬
‫األكبر سنا والبالغين قد دعمت هذا النهج ‪ ،‬كانت األبحاث مع األطفال الصغار‬
‫أكثر محدودية‪ .‬في الدراسة الحالية ‪ ،‬قمنا بتقييم فعالية ‪ ،‬ومقبولية ‪،‬‬
‫ًا لمرحلة ما‬‫وجدوى ‪ ، Mini-Mind‬وهي عبارة عن ‪ 12‬جلسة ‪ MBI‬تم إنشاؤها خصيص‬
‫ًاعشوائيا متحكم به في عينة من ‪( 27‬تدخل = ‪n‬‬ ‫قبل المدرسة‪ .‬استخدمنا تصميم‬
‫‪ )12‬في مرحلة ما قبل المدرسة (‪ 3-5‬سنوات)‪ .‬تضمن التقييم مقاييس غير‬
‫مباشرة لمهارات ‪ EF‬أكملها المعلمون الذين حجبت عنهم الحالة التجريبية‬
‫للطالب‪ .‬باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬قدم اآلباء والمعلمين واألطفال والمساعدين‬
‫تعليقات حول مقبولية التدخل وجدواه‪ .‬وكشفت النتائج في الغالب عن تأثيرات‬
‫غير بسيطة ‪ ،‬صغيرة إلى متوسطة لصالح مجموعة التدخل بشأن المقاييس غير‬
‫المباشرة لمهارات ‪ .EF‬عالوة على ذلك ‪ ،‬تم تصنيف ‪ Mini-Mind‬على أنه مناسب‬
‫للغاية ومقبول من قبل األطفال وأصحاب المصلحة‪ .‬بشكل عام ‪ ،‬تدعم النتائج‬
‫ًا‬
‫التنفيذ والتقييم المستمر لـ ‪ Mini-Mind‬في بيئات أكثر تنوع‬

‫التركيز اليقظ‬ ‫‪Zelazo, P.D., Forston, J.L., Masten, A.S., Carlson, S.M.8‬‬
‫باإلضافة إلى التدريب على التأمل‪ :‬اآلثار على الوظيفة التنفيذية في مرحلة‬
‫الطفولة المبكرة‬

‫نبذة مختصرة‬
‫تعد مهارات الوظيفة التنفيذية (‪ )EF‬ضرورية لتحقيق التحصيل األكاديمي ‪،‬‬
‫كما أن اإلجهاد المرتبط بالفقر يتعارض مع تطورها‪ .‬قيمت هذه التجربة قبل‬
‫االختبار‪,‬بعد االختبار ‪ ،‬اختبار المتابعة العشوائية‪ ،‬متابعة تأثير تدخل‬
‫يستهدف التفكير والحد من اإلجهاد على مهارات ‪ EF‬لألطفال‪ .‬تم تعيين أطفال‬
‫ما قبل المدرسة (‪ )N = 218‬من المدارس التي تخدم العائالت ذات الدخل‬
‫ً إلى واحد من ثالثة خيارات تم‬‫المنخفض في مدينتين أمريكيتين عشوائيا‬
‫تسليمها في ‪ 30‬جلسة لمجموعة صغيرة على مدى ‪ 6‬أسابيع‪ :‬تدريب الذهن ‪+‬‬
‫التأمل ؛ تدريب محو األمية أو األعمال حسب المعتاد (‪ .)BAU‬وعقدت دورات‬
‫تدريبية من قبل مدرسين محليين تم تدريبهم على مناهج محو األمية أوالذهن‬
‫ًا لممارسة‬ ‫اليقظ ‪ +‬التأمل ‪ ،‬الذي ينطوي على أنشطة وألعاب مهدئة توفر فرص‬
‫التفكير في سياق حل المشكالت الموجه نحو الهدف‪ .‬تحسن ‪ EF‬في كل المجموعات‬
‫‪ ،‬لكن التباين المخطط أشار إلى أن مجموعة االدراك اليقظ والتأمل‬
‫‪ Mindfulness + Reflection‬تفوقت بشكل كبير على مجموعةاالعمال المعتادة ‪ BAU‬في‬
‫المتابعة (بعد ‪ 4‬أسابيع من االختبار)‪ .‬لم تالحظ أي اختالفات في ‪ EF‬بين‬
‫ّل‬‫مجموعة ‪ BAU‬ومجموعات تدريب محو األمية‪ .‬تشير النتائج إلى أن تدخ‬
‫التدريس المدرسي المختصر لمجموعة صغيرة‪,‬قائمة على التركيز اليقظ والتأمل‬
‫‪ ،‬لم يحسّن مهارات ‪ EF‬أكثر من التدريب على القراءة والكتابة ‪ ،‬بل كان‬
‫ً مقارنة باالعمال المعتادة ‪ BAU‬من أجل تحسين ‪ EF‬في األطفال منخفضي‬ ‫واعدا‬
‫الدخل في مرحلة ما قبل المدرسة بعد عدة أسابيع من التدخل‪.‬‬

‫‪ Mak, C., Whittingham, K., Cunnington, R., Boyd, R.N.9‬فعالية التدخالت القائمة‬
‫على االدراك اليقظ على االنتباه والمهام التنفيذية في األطفال والمراهقين ‪-‬‬
‫مراجعة منهجية‬
‫نبذة مختصرة‬
‫كان الغرض من هذه الدراسة هو تقييم فعالية التدخالت القائمة على االدراك‬
‫اليقظ بما في ذلك الحركات اليقظة مثل اليوجا على االهتمام والوظيفة‬
‫التنفيذية في األطفال والمراهقين‪ .‬أجريت عمليات بحث منهجية على خمسة‬
‫قواعد بيانات (‪ ، PubMed‬و ‪ ، PsycINFO‬و ‪ ، CINAHL‬و ‪ ، Web of Science‬و‬
‫‪ .)Scopus‬تم تقييم الدراسات المشتملة على تجارب عشوائية أو شبه عشوائية‬
‫ذات شواهد مع تدخالت قائمة على االدراك اليقظ من أجل الجودة ‪ ،‬وتم استخراج‬
‫البيانات ذات الصلة وتجميعها‪ .‬تم تحديد ثالث عشرة تجربة تحكم عشوائية‬
‫متوافقة مع المعايير المدرجة ‪ ،‬بما في ذلك التدخالت النفسية القائمة على‬
‫االدراك اليقظ (ن = ‪ ، )7‬واليوغا (ن = ‪ ، )3‬وتقنيات التأمل التقليدية (ن‬
‫ً في‬
‫= ‪ .)2‬قامت الدراسات بتعيين المراهقين أو األطفال الذين كانوا عادة‬
‫طور النمو ‪ ،‬أو تم تشخيصهم باضطراب نقص االنتباه وفرط النشاط أو اليتامى‬
‫أو ذوي صعوبات في القراءة أو في المدارس ‪ /‬المؤسسات اإلصالحية‪ .‬تراوحت‬
‫ً إلى مقياس‬‫جودة الدراسات الثالث من المستوى المنخفض إلى العالي استنادا‬
‫بيدرو (قاعدة بيانات الدليل الفيزيائي) بمتوسط درجات ‪ 6.62‬من أعلى درجة‬
‫ممكنة من ‪ 11‬درجة (كلما كانت النتيجة أعلى ‪ ،‬كلما ارتفعت الجودة)‪ .‬وجدت‬
‫خمس من الدراسات الـ ‪ 13‬تأثير تدخل ذو داللة إحصائية لمقياس واحد على‬
‫األقل من نتائج االنتباه أو الوظيفة التنفيذية بأحجام تأثير متوسطة إلى‬
‫كبيرة (‪ .)32.03 - 0.3‬التدخالت القائمة على اليقظة هي نهج واعد الستهداف‬
‫االهتمام والوظيفة التنفيذية في األطفال والمراهقين ‪ ،‬وخاصة مع استخدام‬
‫مقاييس منفذة بالكمبيوتر مثل مقاييس النتائج‪ .‬تضمنت جميع الدراسات التي‬
‫تم تحديدها تدخالت بمكونات معالجة متعددة ‪ ،‬وبالتالي فإن اآلثار التي تعزى‬
‫إلى التدريب القائم على االدراك اليقظ ما زالت غير محددة‪ .‬هناك حاجة إلى‬
‫مزيد من التجارب الجودة لتقييم فعالية التدخالت القائمة على االدراك اليقظ‬
‫في تعزيز االهتمام والوظيفة التنفيذية في األطفال والمراهقين‪.‬‬

‫‪ .P.A ،Hall ،K. ،Luu .13‬اختباراآلثار الحادة لليوغا والتأمل بتركيز كامل الذهن على الوظائف التنفيذية والمزاج‬

‫نبذة مختصرة‬

‫كان الهدف من هذه الدراسة هو مقارنة اآلثار الحادة لليوغا ‪ hatha‬والتأمل بتركيز كامل الذهن على الوظيفة التنفيذية‬
‫والمزاج‪ .‬باستخدام تصميم تجريبي داخل الموضوعات ‪ ،‬أكمل ‪ 31‬ممارسو يوغا هايدا ذوي الخبرة المعتدلة (متوسط‬
‫العمر ‪ )8.32 ± 27.71‬ثالث جلسات متوازنة‪ :‬هاثا يوغا (حركة واعية معينة وتأمل) ‪ ،‬التأمل (تنفس بوعي ذهني ‪،‬‬
‫عاطفي‪ ،‬فكري ‪ ،‬وأحاسيس الجسم) ‪ ،‬ومهمة التحكم في القراءة‪ .‬تم تقييم الوظيفة التنفيذية باستخدام ‪ Stroop task‬على‬
‫خط األساساو البدء وعلى نقطتي متابعة (‪ 5‬و ‪ 10‬دقائق بعد الجلسة)‪ .‬تم قياس المزاج الذاتي المبلغ عنه باستخدام ملف‬
‫تعريف "حالة المزاج" (‪ )POMS‬في االساس او عند البدء وبعد كل جلسة مباشرة‪ .‬أشارت النتائج أن = ‪hatha yoga (p‬‬
‫‪ ).002‬والتأمل (‪ )p = .044‬كالهما نتج عنه تحسن كبير في أداء ‪ ، Stroop‬على الرغم من أن الشرطين لم يختلفا بشكل‬
‫كبير عن بعضهما البعض (‪ .)p = .728‬كانت الفوائد المعرفية في كلتا الحالتين واضحة في فترة ما بعد الجلسة التي تبلغ‬
‫‪ 10‬دقائق ولكن ليس خالل التأخير الالحق بعد الجلسة بخمس دقائق‪ .‬فيما يتعلق بالنتائج المزاجية ‪ ،‬نتج عن كال من هاثا‬
‫يوغا (‪ )p <.001‬والتأمل (‪ )p = .050‬تحسن كبير في درجات المزاج‪ .‬لم تختلف هاثا يوغا والتأمل بشكل كبير عن‬
‫بعضهما البعض فيما يتعلق بالمزاج الكلي لـ ‪ ، )POMS (p = .079‬على الرغم من أن ‪ hatha yoga‬أظهر فوائد أكبر‬
‫بشكل كبير على النشاط المشترك للنشاط (‪ .)p = .006‬عموما ‪ ،‬تشير النتائج إلى أن نوبات حادة من يوغا ‪ hatha‬و‬
‫التأمل تفيد الوظيفة التنفيذية والمزاج إلى درجة مماثلة‪.‬‬

‫‪ .Shin, H.-S., Black, D.S., Shonkoff, E.T., Riggs, N.R., Pentz, M.A‬العالقة بين الوعي الذهني‬ ‫‪.14‬‬
‫والتعاطف الذاتي واتقان الوظيفة التنفيذية في المراهقة المبكرة‬

‫نبذة مختصرة‬
‫كان الهدف من الدراسة هو اختبار تأثير بنائين متصلين بالمفاهيم ‪،‬‬
‫والتعاطف الذاتي ‪ ،‬والوعي الذهن ‪ ،‬على كفاءة الوظيفة التنفيذية (‪ )EF‬بين‬
‫المراهقين في المرحلة المبكرة‪ .‬تشير الوظيفة التنفيذية إلى مجموعة من‬
‫العمليات النفسية التي تحكم التنظيم العاطفي والتنظيم والتخطيط‪ .‬في حين‬
‫أن فوائد علم النفس اإليجابي تظهر جلية للصحة العقلية والعافية ‪ ،‬ال يعرف‬
‫إال القليل عن العالقة المسببة بين الوعي الذهني والتعاطف الذاتي في‬
‫ارتباطاتها معالوظيفة التنفيذية ‪ .EF‬مائتان وعشر مراهقين في مرحلة مبكرة‬
‫في المدرسة المتوسطة (العمر ‪ M = 12.5‬سنة ؛ ‪ SD = 0.5‬؛ ‪ ٪21‬من أصل إسباني ‪،‬‬
‫‪ ٪18‬مختلطة ‪ /‬ثنائية العنصرية ‪ ٪47 ،‬أبيض ‪ ،‬و ‪ ٪9‬آخر ‪ /‬مفقود ؛ ‪ ٪37.1‬على‬
‫برنامج الغداء المجاني) البالغ الذاتي عن مستوى الوعي الذهني (مقياس‬
‫الوعي الباعث على االنتباه (‪ ، ))MAAS‬والتعاطف الذاتى (مقياس التعاطف‬
‫الذاتى (الذاتى)) ‪ ،‬ومجال الحكم الذاتى ونفسية الذات السائدة) ‪ ،‬وإتقان‬
‫الوظيفة التنفيذية ‪( EF‬جرد تصنيف السلوك لوظيفة تنفيذية تقرير ذاتي‬
‫(موجز‪ .))SR -‬تم أخذ نهج التدرج التتابعي الخطي المتسلسل بإدخال‬
‫المتغيرات المستقلة كنماذج منفصلة بالترتيب التالي‪ :‬اللطف الذاتي ‪،‬‬
‫الحكم الذاتي ‪ ،‬الوعي الذهني‪ .‬يتم التحكم في جميع النماذج لعمر المشترك‬
‫والجنس‪ .‬لم يرتبط ارتباط ذاتي لـ ‪ SCS‬مع إتقان ‪ ، EF‬لكن الحكم الذاتي لـ‬
‫ًا) ساهم في التباين في ‪ .)001.< p ،EF (β = 0.40‬عند إضافة‬ ‫‪( SCS‬المشفر عكسي‬
‫‪ MAAS‬إلى النموذج ‪ ،‬ترتبط نقاط ‪ MAAS‬بشكل ملحوظ مع ‪)001.< p ،EF (β = 0.64‬‬
‫وتم حساب التباين األولي الذي تفسره ‪ .SCS‬عند النظر في تأثير بناء علم‬
‫النفس اإليجابي على إتقان ‪ EF‬في المراهقين ‪ ،‬يبدو مقياس الذهن التصحيحي‬
‫أنه يفوق ذلك في مجاالت محددة للتعاطف الذاتي ‪ ،‬عندما يستقل عن التدريب‬
‫التأملي‪.Springer Science + Business Media New York ، 2016 © .‬‬

‫‪ .C Jansen, P., Schulz, A., Nottberg, C.15‬تأثير التدخالت المبنية على االدراك‬
‫الذهني على الوظائف التنفيذية في مرحلة الطفولة‪ :‬مراجعة منهجية‬

‫نبذة مختصرة‬
‫الوظائف التنفيذية ضرورية في تنمية الطفل‪ .‬كان الهدف من المراجعة‬
‫المنهجية الحالية هو تلخيص كيفية تأثير التدخالت المستندة إلى االدراك‬
‫الذهني على الوظائف التنفيذية في األطفال‪ .‬حددت البحوث األدبية المكثفة‬
‫ًا للمعايير التالية‪ :‬الوظائف‬ ‫ًا وفق‬
‫‪ 331‬دراسة تجريبية ‪ ،‬أدرجت ‪ 10‬منها أخير‬
‫التنفيذية كمتغير تابع ‪ ،‬والتدخل القائم على الذهن كمتغير مستقل ‪ ،‬ووجود‬
‫ما‪ .‬كانت التدخالت القائمة على الذهن‬ ‫مجموعة مراقبة ‪ ،‬وعمر األطفال ‪ 13‬عاً‬
‫غير متجانسة إلى حد كبير مع معظم الدراسات التي تستخدم مناهج او كتيبات‬
‫ذاتية التطوير‪ .‬قارنت معظم الدراسات التدخالت القائمة على االدراك الذهني‬
‫مع مجموعات الضبط غير النشطة (‪ )10/9‬ولم تتضمن أي تقييم للمتابعة (‪.)10/9‬‬
‫بشكل عام ‪ ،‬أدت التدخالت القائمة على الذهن إلى تحسينات في االنتباه‬
‫والتثبيط والمرونة المعرفية والذاكرة العاملة مقارنة مع مجموعات التحكم‪.‬‬
‫في بعض الحاالت ‪ ،‬كان مستوى خط األساس المنخفض في الوظائف التنفيذية‬
‫ًا بتغيرات أقوى بعد التدخالت المستندة إلى االدراك الذهني‪2016 © .‬‬ ‫مرتبط‬
‫‪Hogrefe Verlag‬‬

‫‪ ،Ritt-Olson ،D.S. ،Black ،N.R. ،Riggs .16‬العالقة بين الوعي الذهني والوظائف‬
‫التنفيذية في المراهقة المبكرة‬
‫نبذة مختصرة‬
‫قد ازداد البحث في الوعي االدراكي والوظيفة التنفيذية (‪ )EF‬في السنوات‬
‫األخيرة ‪ ،‬وإن كان ذلك بشكل مستقل في الغالب‪ .‬كالهما له دور فريد في‬
‫القدرة البشرية على المعالجة المعرفية العليا ‪ ،‬هناك فائدة علمية وعملية‬
‫في دراسة العالقات المتبادلة بين هذه التركيبات المعرفية‪ .‬كان الغرض من‬
‫هذه الدراسة هو اختبار االرتباط بين مستويات الوعي الذهني والوظيفة‬
‫التنفيذية ‪ EF‬في عينة متنوعة من ‪ 152‬من المراهقين المبكرين (متوسط العمر‬
‫= ‪ .)12.9‬تم اختبار نموذجين تحليليين‪ .‬اختبرت األولى العالقة بين الزعي‬
‫الذهني والعامل الكامن المكون من ثالث عمليات وظائف تنفيذية‪ :EF‬التحكم‬
‫المثبط ‪ ،‬الذاكرة العاملة ‪ ،‬والمرونة المعرفية‪ .‬اختبرت الثانية في نفس‬
‫الوقت الترابط بين االدراك الذهني وكل ‪ EF‬لتحديد ما إذا كانت العالقات‬
‫محددة بعمليات ‪ EF‬الفردية‪ .‬وأظهرت النتائج أن الذهن كان مرتبطا بشكل‬
‫كبير مع درجات أعلى على عامل ‪ EF‬الكامن‪ .‬عندما تم اختبار االرتباط بين‬
‫الذهن و عمليات ‪ EF‬الفردية ‪ ،‬ارتبط الذهن بشكل إيجابي مع السيطرة‬
‫المثبطة والذاكرة العاملة ‪ ،‬ولكن ليس المرونة المعرفية على الرغم من‬
‫وجود ارتباط ثنائي المتغير ذي داللة‪ .‬تشير النتائج إلى أن الوعي الذهني‬
‫ًا بعمليات الوظيفة التنفيذية للذاكرة العاملة‬ ‫ًا إيجابي‬‫يرتبط ارتباط‬
‫والتحكم المثبط في مرحلة المراهقة المبكرة‪.‬‬

‫‪ ،M ،Perlman ،M. ،Viglas .17‬تاثيرات البرنامج القائم على تركيز كامل الذهن‬
‫على التنظيم الذاتي لالطفال الصغار والسلوك االجتماعي االيجابي والنشاط‬
‫الذائد‪.‬‬
‫نبذة مختصرة‬
‫تحتاج بيئة الفصل الدراسي إلى تزويد األطفال الصغار بفرص لممارسة التنظيم‬
‫الذاتي من أجل تطوير الكفاءة االجتماعية والعاطفية‪ .‬تم فحص اآلثار‬
‫المترتبة على برنامج يستند إلى الذهن على التنظيم الذاتي والسلوك‬
‫االجتماعي اإليجابي وفرط النشاط في دراسة أجريت على ‪ 127‬طفل (تتراوح‬
‫أعمارهم بين ‪ )6-4‬في ‪ 8‬فصول دراسية رياض األطفال التي تم تعيينها عشوائيا‬
‫إما إلى المجموعة اليقظه (ن = ‪ )72‬أو إلى مجموعة التحكم (ن = ‪ .)55‬يتكون‬
‫البرنامج من دروس لمدة ‪ 20‬دقيقة ‪ ،‬يتم تسليمها ‪ 3‬مرات في األسبوع ‪ ،‬لمدة‬
‫‪ 6‬أسابيع‪ .‬تم استخدام ‪ )Head-Toes-Knees-Shoulders (HTKS‬كمقياس مباشر قائم على‬
‫األداء للتنظيم الذاتي‪ .‬تم استخدام نسخة المعلم من استبيان نقاط القوة‬
‫والصعوبات (‪ )SDQ‬لتقييم السلوك االجتماعي اإليجابي وفرط النشاط‪ .‬تم جمع‬
‫البيانات قبل (الوقت ‪ )1‬وبعد (الوقت ‪ )2‬فترة ‪ 6‬أسابيع من تدخل الدراسة‪.‬‬
‫ًا أكبر في‬ ‫أشارت النتائج إلى أن األطفال في مجموعة اليقظه أظهروا تحسن‬
‫التنظيم الذاتي ‪ ، )p = .001 (= .079 ،124) = 10.70 ،F (1 ،‬كانوا أكثر إيجابية ( ‪z‬‬
‫ًا (‪ )p = .001 ،z = −3.377‬مقارنة باألطفال في‬ ‫‪ )001.< p ،= −4.152‬و أقل نشاط‬
‫المجموعة الضابطة في الوقت ‪ .2‬وهذا ينطبق بشكل خاص على األطفال الذين‬
‫حصلوا على درجات أقل في الوقت ‪HTKS( 1‬؛ ‪ 001.< p ،rho = −.551‬؛ مقياس‬
‫السلوك اإليجابي ؛ ‪ 001.< p ،rho = −.69‬ومقياس ‪ Hyperactivity‬؛ ‪p ،rho = −. 39‬‬
‫<‪ .)001.‬تسلط النتائج الضوء على فوائد البرامج القائمة على التركيز‬
‫الكامل الذهن في فصول رياض األطفال وتشير إلى أنها فعالة بشكل خاص لألطفال‬
‫الذين يعانون من صعوبات في هذه المجاالت‪Springer Science + Business ، 2017 © .‬‬
‫‪ ، LLC ،Media‬جزء من ‪Springer Nature‬‬

‫‪،Wong ،E. ،Snel ،J.W.K. ،Yeung ،J.Y.H. ،Wong ،S.W.L. ،Wong ،H.H.M. ،Lo )9‬‬
‫‪.S.Y.S‬‬

‫آثار التدخل الذهني القائم على أساس األسرة على أعراض ‪ ADHD‬في األطفال‬
‫الصغار وأولياء أمورهم‪ :‬تجربة تحكم عشوائية‬

‫نبذة مختصرة‬
‫الهدف‪ :‬الهدف من هذه الدراسة هو دراسة جدوى تدخل االنتباه الكامل للذهن‬
‫األسري في تحسين األطفال الذين يعانون من أعراض عدم االنتباه وفرط النشاط‪.‬‬
‫الطريقة‪ :‬تم تعيين ما مجموعه ‪ 100‬طفل تتراوح أعمارهم بين ‪ 5‬إلى ‪ 7‬سنوات‬
‫مع أعراض ‪ ADHD‬وأولياء أمورهم بشكل عشوائي لتدخل الذهن األسري (ن = ‪)50‬‬
‫أو مجموعة مراقبة قائمة االنتظار (ن = ‪ .)50‬النتائج‪ :‬كان لدى العائالت من‬
‫مجموعة التدخل تحسينات أكبر في أعراض اضطراب نقص االنتباه وفرط الحركة‬
‫لدى األطفال ‪ ،‬مع أحجام تأثير متوسطة قدرها ‪ 0.60-‬لعدم االنتباه و ‪0.59-‬‬
‫للنشاط الزائد‪ .‬السلوكيات العامة والضغوط الوالدية والرفاه من أولئك‬
‫الذين في مجموعة مراقبة قائمة االنتظار‪ .‬االستنتاج‪ :‬إن النتائج اإليجابية‬
‫ًا على تدخل االدراك‬‫على مقاييس النتائج األولية للطفل قد قدمت دليالً أولي‬
‫الكامل الذهن لالسرةكخيار عالجي الضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه‪ .‬وقد أثبت‬
‫خفض اإلجهاد الوالدي وزيادة الرفاهية النفسية قيمة االنتباه الذهني في‬
‫تعزيز اإلدارة الذاتية للوالدين‪ ، 2017 © .‬المؤلف (المؤلفون) ‪2017‬‬

You might also like