Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 86

‫يحاول الباحثون إيجاد طرق تضمن الكشف المبكر عن سرطان البنكرياس‪ ،‬لكن‪،‬‬

‫لم يتم التوصل إلى الشأخاص الذين يوصى بإجراء فحص مبكر لهم للكشف عن‬
‫‪.‬السرطان‪ ،‬ول إلى طبيعة الفحوصات الكاثر موثوقية لكاتشافه في بدايته‬

‫وإذا شك الطبيب في إصابتك بسرطان البنكرياس‪ ،‬فقد تخضع لواحد أو أكثر من‬
‫‪:‬الخاتبارات التالية لتشخيص حالتك بالسرطان‬
‫اخاتبارات التصوير لنإشاء صور بأعضائك الداخالية ‪-‬‬
‫تمكن اختبارات التصوير الطبيب من رؤية العضاء الداخلية‪ ،‬بما فيها البنكرياس‪،‬‬
‫وتتضمن اختبارات التصوير المستخدمة لتشخيص سرطان البنكرياس كالل من‬
‫التصوير بالموجات فوق الصوتية أو الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب‬
‫‪ (MRI).‬والتصوير بالرنين المغناطيسي )‪(CT‬‬

‫استخدام المنظار لنإشاء صور للبنكرياس باستخدام الموجات فوق الصوتية ‪-‬‬
‫يستخدم التنظير بالموجات فوق الصوتية جهاز الموجات فوق الصوتية لنشاء‬
‫صور للبنكرياس من داخل البطن‪ .‬ويمر جهاز الموجات فوق الصوتية عبر أنبوب‬
‫رفيع ومرن )منظار داخلي( من خلل المريء ثم إلى المعدة من أجل الحصول‬
‫ضا عينة من الخليا )الخزعة( أثناء التنظير‬
‫على الصور‪ ،‬وقد يجمع الطبيب أي ل‬
‫‪.‬بالموجات فوق الصوتية‬

‫استخدام المنظار لحقن الصبغة في القنوات البنكرياسية ‪-‬‬


‫صبغة تتظهر )‪ (ERCP‬يستخدم منظار القنوات المرارية والبنكرياسية الرجوعي‬
‫‪.‬القنوات الصفراوية في البنكرياس‬

‫وأثناء إجراء منظار القنوات المرارية والبنكرياسية الرجوعي‪ ،‬يمر المنظار من‬
‫خلل الحلق ثم المعدة وينتهي بالجزء العلوي من المعاء الدقيقة‪ ،‬وبعد ذلك‪ ،‬تتحقن‬
‫الصبغة في القنوات البنكرياسية والصفراوية باستخدام أنبوب مجوف صغير‬
‫)قسطرة( يتم تمريره من خلل المنظار الداخلي‪ .‬وأخيلرا‪ ،‬يتم التقاط الشأعة السينية‬
‫‪.‬للقنوات‬

‫ويمكن جمع عينة نسيج أو خلية )خزعة( أثناء إجراء منظار القنوات المرارية‬
‫‪.‬والبنكرياسية الرجوعي‬

‫استئصال عينة نإسيجية لخاتبارها )الخزعة( ‪-‬‬


‫الخزعة عبارة عن إجراء لستئصال عينة نسيجية صغيرة من البنكرياس لفحصها‬
‫‪.‬تحت المجهر‬

‫يمكن الحصول على عينة الخزعة عن طريق إدخال إبرة من خلل الجلد إلى‬
‫البنكرياس )سحب الخليا بالبر الرفيعة(‪ .‬أو يمكن الحصول عليها باستخدام‬
‫التنظير بالموجات فوق الصوتية لتوجيه أدوات خاصة إلى مكان داخل البنكرياس‬
‫‪.‬حيث يمكن أخذ عينة من الخليا منه لختبارها‬
‫وفور تأكيد تشخيص سرطان البنكرياس‪ ،‬سيعمل الطبيب على تحديد شدة‬
‫‪):‬مرحلة( السرطان عن طريق الفحوص التالية‬
‫استخدام المنظار لرؤية ما بداخال الجسم ‪-‬‬
‫يستخدم الطبيب في تنظير البطن أنبولبا مضيلئا مزولدا بكاميرا فيديو لستعراض‬
‫البنكرياس والنسجة المحيطة‪ .‬ويدخل الجراح منظار البطن عن طريق عمل شأق‬
‫في البطن‪ ،‬وتنقل الكاميرا المثبتة في طرف المنظار صورة فيديو إلى الشاشأة‬
‫الموجودة في غرفة العمليات‪ ،‬وهذا يتيح للطبيب تحري ما إذا كاانت علمات‬
‫‪.‬السرطان قد انتشرت في البطن أم ل‬

‫اخاتبارات التصوير ‪-‬‬


‫يمكن أن تشمل اختبارات التصوير كا ل‬
‫ل من التصوير بالشأعة المقطعية والتصوير‬
‫‪.‬بالرنين المغناطيسي‬

‫اخاتبار الددم ‪-‬‬


‫يمكن أن يجري الطبيب اختبالرا على الدم بحلثا عن بروتينات معينة )علمات‬
‫‪.‬الورم( التي تتراكام بسبب خليا سرطان البنكرياس‬

‫ويطلق على أحد اختبارات علمات الورم المستخدمة في سرطان البنكرياس اسم‬
‫ولكن ل يمكن العتماد على الختبار دولما‪ ،‬ولم يتضح مدى أفضلية ‪CA19-9.‬‬
‫ويقيم بعض الطباء مستوى حالتك قبل العلجا ‪ CA19-9.‬استخدام نتائج اختبار‬
‫‪.‬وأثناءه وبعده‬

‫يحدد الطبيب مرحلة سرطان البنكرياس لديك بناء على المعلومات المستمدة من‬
‫‪:‬اخاتبارات تحديد المراحل‪ .‬وتتمثل مراحل سرطان البنكرياس في‬
‫‪.‬المرحلة الولى‪ :‬يقتصر السرطان على البنكرياس ‪-‬‬
‫المرحلة الثانإية‪ :‬يكون السرطان قد انتقل إلى أنسجة وأعضاء أخرى قريبة من ‪-‬‬
‫‪.‬البنكرياس وقد يكون قد انتقل إلى العقد الليمفاوية‬
‫المرحلة الثالثة‪ :‬يكون السرطان قد انتقل إلى أبعد من البنكرياس إلى الوعية ‪-‬‬
‫الدموية الرئيسية الموجودة حول البنكرياس‪ ،‬وقد يكون قد انتشر إلى العقد‬
‫‪.‬الليمفاوية‬
‫المرحلة الرابعة‪ :‬يكون السرطان قد انتقل إلى مناطق بعيدة عن البنكرياس‪ ،‬مثل ‪-‬‬
‫‪.‬الكبد والرئتين والبطانة المحيطة بأعضاء البطن )الغشاء البريتوني(‬
‫آخر تعديل بتاريخ ‪ 2‬أغسطس ‪2018‬‬
‫مشاركة‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪281‬‬

‫‪‬‬

‫العودة إلى القسم‬


‫‪:‬دلالاتا‬

‫‪‬‬ ‫مراحل سرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫سرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫سونار البطنالخزعة‬

‫‪‬‬ ‫تنظير البطن‬

‫الصفحة الرئيسية أعراض وأمراض أمراض‬

‫معلومات مهمة لمرضى سرطان البنكرياس )ملف(‬


‫مايو كلينك‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫مواد الملف‬

‫‪‬‬
‫معلوماتا مهمة لمرضى سرطان البنكرياس )ملف(‬

‫‪‬‬

‫علماتا قد تعني الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫أسباب ومضاعفاتا الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫مراحل سرطان البنكرياس وطرق تشخيصه‬

‫‪‬‬
‫سرطان البنكرياس‪ ...‬من الوقاية إلى العلجا‬

‫‪‬‬

‫طرق دعم مريض سرطان البنكرياس‬

‫البنكرياس عضو يوجد في البطن ويستقر على نحو أفقي خلف الجزء السفلي من‬
‫المعدة‪ .‬ويفرز البنكرياس النزيماتا التي تساعد في عملية الهضم والهرموناتا‬
‫‪.‬التي تساعد في تنظيم تمثيل السكرياتا غذائييا‬

‫وغال يبا ما تكون لسرطان البنكرياس توقعاتا سير مرض سيئة‪ ،‬حتى وإن تم‬
‫تشخيص المرض مبكيرا‪ ،‬وعادة ما ينتشر سرييعا وناديرا ما ييكتشف في مراحله‬
‫‪.‬الولى‪ ،‬وهذا هو السبب الرئيسي في جعله سبيبا أساسييا للموتا بسبب السرطان‬

‫وفي ملفنا هذا سنتناول نظرة عامة وشاملة عن أعراض وأسباب وطرق تشخيص‬
‫‪.‬وعلجا هذا النوع من السرطان المهدد للحياة‬
‫آخر تعديل بتاريخ ‪ 12‬سبتمبر ‪2018‬‬

‫مشاركة‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫العودة إلى القسم‬


‫‪:‬دلالاتا‬

‫‪‬‬ ‫سرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫المراحل الخيرة للسرطان‬

‫‪‬‬ ‫ألم البطن‬

‫‪‬‬ ‫العلجا الكيميائي‬

‫الصفحة الرئيسية أعراض وأمراض أمراض‬

‫علمات قد تعني الصابة بسرطان البنكرياس‬


‫مايو كلينك‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪14051‬‬

‫‪‬‬
‫مواد الملف‬
‫‪‬‬
‫معلوماتا مهمة لمرضى سرطان البنكرياس )ملف(‬

‫‪‬‬

‫علماتا قد تعني الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫أسباب ومضاعفاتا الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫مراحل سرطان البنكرياس وطرق تشخيصه‬

‫‪‬‬
‫سرطان البنكرياس‪ ...‬من الوقاية إلى العلجا‬

‫‪‬‬

‫طرق دعم مريض سرطان البنكرياس‬

‫البنكرياس‪ ،‬عضو يوجد في البطن ويستقر على نحو أفقي خلف الجزء السفلي من‬
‫المعدة؛ وهو يفرز النزيماتا التي تساعد في عملية الهضم والهرموناتا التي‬
‫‪.‬تساعد في تنظيم تمثيل السكرياتا غذائييا‬

‫وغال يبا ما تكون لسرطان البنكرياس توقعاتا سير مرض سيئة‪ ،‬حتى وإن تم‬
‫تشخيص المرض مبكيرا‪ ،‬لنه عادة ما ينتشر سرييعا وناديرا ما ييكتشف في مراحله‬
‫‪.‬الولى‪ ،‬ولهذا فإنه يعد سبيبا أساسييا للموتا بالسرطان‬

‫وقد لا تظهر العلماتا والعراض حتى ينتقل سرطان البنكرياس إلى مرحلة‬
‫‪.‬متقدمة تمايما ويستحيل الاستئصال الجراحي الكامل‬
‫العراض *‬
‫غاللبا ل تظهر علمات وأعراض سرطان البنكرياس حتى يكون المرض في‬
‫‪:‬مرحلة متقدمة‪ .‬وعندما تظهر العلمات والعراض‪ ،‬فقد تتضمن‬
‫‪.‬ألم البطن من العلى‪ ،‬والذي قد يصل إلى الظهر ‪-‬‬
‫‪.‬اصفرار لون الجلد وبياض العينين )الصفراء( ‪-‬‬
‫‪.‬فقدان الشهية ‪-‬‬
‫‪.‬فقدان الوزن ‪-‬‬
‫‪.‬الكاتئاب ‪-‬‬
‫‪.‬الجلطات الدموية ‪-‬‬

‫متى ينبغي زيارة الطبيب؟ *‬


‫يجب زيارة الطبيب إذا تعرضت لفقدان في الوزن أو ألم في البطن أو الصفراء أو‬
‫غير ذلك من العلمات والعراض التي تزعجك دون معرفة سبب ذلك‪ .‬ويمكن أن‬
‫تتسبب العديد من المراض والحالت غير السرطان في علمات وأعراض‬
‫‪.‬متشابهة‪ ،‬وبالتالي قد يفحص الطبيب تلك الحالت وكاذلك سرطان البنكرياس‬

‫وبالنسبة لسرطان البنكرياس‪ ،‬تشمل بعض السئلة الساسية التي يمكن طرحها‬
‫‪:‬على الطبيب ما يلي‬
‫هل أعاني من سرطان البنكرياس؟ ‪-‬‬
‫ما مرحلة السرطان لدي؟ ‪-‬‬
‫هل سأحتاجا إلى إجراء اختبارات إضافية؟ ‪-‬‬
‫هل يمكن أن تأشأفى من السرطان؟ ‪-‬‬
‫ما خيارات العلجا المتاحة لي؟ ‪-‬‬
‫هل يمكن لي علجا أن يساعدني في العيش لمدة أطول؟ ‪-‬‬
‫ما المخاطر المتوقعة لكل علجا؟ ‪-‬‬
‫هل هناك علجا ترى أنه أفضل لحالتي؟ ‪-‬‬
‫ما النصيحة التي يمكن تقديمها لحد الصدقاء أو أحد أفراد العائلة في مثل ‪-‬‬
‫حالتي؟‬
‫إنني أعاني حالليا من هذه العلمات والعراض‪ .‬فما الذي يمكنني فعله لشأعر ‪-‬‬
‫بمزيد من الراحة؟‬
‫هل يتعين عليي زيارة طبيب اختصاصي؟ ما كالفة العلجا‪ ،‬وهل سيغطيه تأميني ‪-‬‬
‫الصحي؟‬
‫هل أنا مؤهل لللتحاق بتجربة سريرية؟ ‪-‬‬
‫هل هناك نشرات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي؟ ما المواقع ‪-‬‬
‫اللكترونية التي توصي بها؟‬
‫وبالضافة إلى السئلة التي قمت بتحضيرها لطرحها على الطبيب‪ ،‬ل تتردد في‬
‫‪.‬طرح أي أسئلة أخرى قد تخطر على بالك أثناء زيارة الطبيب‬

‫‪:‬وقد يطرح عليك الطبيب أسئلة مثل‬


‫متى شأعرت بالعراض أول مرة؟ ‪-‬‬
‫هل تلك العراض مستمرة أم عرضية؟ ‪-‬‬
‫ما مدى شأدة العراض؟ ‪-‬‬
‫ما المور التي‪ ،‬إن وجدت‪ ،‬تبدو أنها تحسن العراض؟ ‪-‬‬
‫ما المور التي‪ ،‬إن وجدت‪ ،‬تبدو أنها تعمل على تفاقم العراض؟ ‪-‬‬
‫آخر تعديل بتاريخ ‪ 7‬أغسطس ‪2018‬‬

‫مشاركة‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪14051‬‬
‫‪‬‬

‫العودة إلى القسم‬


‫‪:‬دلالاتا‬

‫‪‬‬ ‫البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫ألم البطن‬

‫‪‬‬ ‫سرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫فقدان الوزن‬

‫‪‬‬ ‫فقدان الشهية‬

‫‪‬‬ ‫التهاب البنكرياس‬

‫الصفحة الرئيسية أعراض وأمراض أمراض‬

‫أسباب ومضاعفات الصابة بسرطان البنكرياس‬


‫مايو كلينك‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪5‬‬
‫‪‬‬

‫مواد الملف‬
‫‪‬‬
‫معلوماتا مهمة لمرضى سرطان البنكرياس )ملف(‬

‫‪‬‬

‫علماتا قد تعني الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫أسباب ومضاعفاتا الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬
‫مراحل سرطان البنكرياس وطرق تشخيصه‬

‫‪‬‬

‫سرطان البنكرياس‪ ...‬من الوقاية إلى العلجا‬

‫‪‬‬

‫طرق دعم مريض سرطان البنكرياس‬

‫يبلغ طول البنكرياس ‪ 6‬بوصاتا )حوالي ‪ 15‬سم( ويبدو كشيء يشبه الكمثرى‬
‫التي تستقر على جنبها‪ .‬ويفرز الهرموناتا‪ ،‬بما فيها النسولين‪ ،‬لمساعدة الجسم‬
‫في معالجة السكرياتا الموجودة في الطعمة التي تتناولها‪ ،‬كذلك ينتج العصاراتا‬
‫‪.‬الهضمية لمساعدة الجسم في هضم الطعام‬

‫كيفية تكون سرطان البنكرياس *‬


‫يحدث سرطان البنكرياس عندما تصاب الخليا الموجودة في البنكرياس بطفراتا‬
‫في الدنا الخاص بها‪ ،‬وتتسبب هذه الطفراتا في نمو الخليا بشكل خارجا عن‬
‫السيطرة والاستمرار في الحياة بعد موتا الخليا الطبيعية‪ ،‬وقد تتسبب تلك الخليا‬
‫‪.‬المتجمعة في تكون ورم‬

‫وتبدأ أكثر حالاتا سرطان البنكرياس في الخليا التي يتبططن قنواتا البنكرياس‪،‬‬
‫ويطلق على هذا النوع من السرطان اسم الورم الغدي البنكرياسي أو سرطان‬
‫‪.‬البنكرياس خارجي الفراز‬

‫وناد يرا ما يتكون السرطان في خليا البنكرياس التي تنتج الهرموناتا‪ ،‬ويطلق‬
‫على هذا النوع اسم سرطان الخليا الجزيرية أو سرطان البنكرياس والغدد‬
‫‪.‬الصماء‬

‫عوامل الخطورة *‬
‫‪:‬تتضمن العوامل التي قد تزيد من خطر الصابة بسرطان البنكرياس ما يلي‬
‫‪.‬النضمام إلى العرق الفريقي‪-‬المريكي ‪-‬‬
‫‪.‬زيادة وزن الجسم ‪-‬‬
‫‪.‬التهاب البنكرياس المزمن )التهاب البنكرياس( ‪-‬‬

‫‪.‬داء السكري ‪-‬‬


‫وجود تاريخ عائلي بالمتلزمات الوراثية التي يمكن أن تزيد من خطر الصابة ‪-‬‬
‫ومتلزمة لينش والورم الميلني ‪ BRCA2‬بالسرطان‪ ،‬ومن بينها الطفرة الجينية‬
‫‪ (FAMMM).‬الخبيث العائلي الشاذ على شأكل شأامة‬
‫‪.‬التاريخ المرضي الشخصي أو العائلي لسرطان البنكرياس ‪-‬‬
‫‪.‬التدخين ‪-‬‬

‫المضاعفات *‬
‫‪:‬كالما تقدم سرطان البنكرياس في مراحله‪ ،‬تسبب في مضاعفات‪ ،‬ومن بينها‬
‫الصفراء ‪-‬‬
‫يمكن لسرطان البنكرياس الذي يسد قناة الصفراء الخاصة بالكبد أن يؤدي إلى‬
‫الصفراء‪ ،‬وتشمل علمات الصفراء اصفرار لون البشرة والعينين وقتامة لون‬
‫‪.‬البول فضلل عن البراز شأاحب اللون‬

‫وقد يوصي الطبيب بوضع أنبوب من البلستيك أو المعدن )دعامة( داخل قناة‬
‫الصفراء لجعلها مفتوحة‪ ،‬وقد يلزم تحويل المسار في بعض الحالت لعمل طريق‬
‫‪.‬جديد حتى تتدفق الصفراء من الكبد إلى المعاء‬

‫اللم ‪-‬‬
‫يمكن أن يضغط ورم متزايد على العصاب في البطن‪ ،‬مما يسبب أللما يمكن أن‬
‫يصبح حا لدا‪ .‬ويمكن لدوية تخفيف اللم أن تفيدك في الشعور بمزيد من الراحة‪،‬‬
‫ضا للعلجا الشأعاعي أن يساعد في توقف نمو الورم بشكل مؤقت‪ ،‬مما‬‫ويمكن أي ل‬
‫‪.‬يخفف اللم لديك بعض الشيء‬

‫وفي الحالت الشديدة‪ ،‬قد يوصي الطبيب بإجراء حقن العصاب التي تتحكم في‬
‫ألم البطن بالكحول )إحصار الضفيرة البطنية(‪ .‬ويجعل هذا الجراء العصاب‬
‫‪.‬تتوقف عن إرسال إشأارات اللم إلى المخ‬

‫انإسداد المعاء ‪-‬‬


‫يمكن لسرطان البنكرياس الذي يمتد إلى المعاء الدقيقة أو يضغط عليها )الثنى‬
‫‪.‬عشر( أن يحجز تدفق الطعام المهضوم من المعدة إلى المعاء‬

‫وقد يوصي الطبيب بوضع أنبوب )دعامة( داخل المعاء الدقيقة لجعلها مفتوحة‪،‬‬
‫أو قد يلزم إجراء جراحة تحويل مسار لتوصيل المعدة بالنقطة السفلية للمعاء التي‬
‫‪.‬لم يسدها السرطان‬

‫فقدان الوزن ‪-‬‬


‫هناك عدد من العوامل التي قد تؤدي إلى فقدان الوزن لدى المصابين بسرطان‬
‫البنكرياس‪ ،‬فقد يؤدي السرطان في حد ذاته إلى فقدان الوزن‪ ،‬وقد تواجه صعوبة‬
‫في تناول الطعام بسبب الغثيان والقيء الناتجين عن علجات السرطان أو ضغط‬
‫‪.‬الورم على معدتك‬

‫أو قد يواجه الجسم صعوبة في معالجة العناصر الغذائية المكتسبة من الطعام على‬
‫‪.‬نحو جيد لن البنكرياس ل يفرز ما يكفي من العصارات الهضمية‬

‫وقد يوصى بتناول مكملت النزيمات البنكرياسية للمساعدة في عملية الهضم‪،‬‬


‫وحاول الحفاظ على وزنك عن طريق تناول مزيد من السعرات الحرارية قدر‬
‫ل عن العمل على الحساس بالسعادة والسترخاء قدر المكان في‬ ‫استطاعتك‪ ،‬فض ل‬
‫‪.‬وقت تناول الطعام‬
‫آخر تعديل بتاريخ ‪ 5‬أغسطس ‪2018‬‬

‫مشاركة‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪5‬‬

‫‪‬‬

‫العودة إلى القسم‬


‫‪:‬دلالاتا‬

‫‪‬‬ ‫التهاب البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫داء السكري‬

‫‪‬‬ ‫النسولين‬
‫‪‬‬ ‫سرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫متلزمة لينش‬

‫‪‬‬ ‫ألم البطن‬

‫‪‬‬ ‫انسداد المعاء‬

‫الصفحة الرئيسية أعراض وأمراض أمراض‬

‫سرطان البنكرياس‪ ...‬من الوقاية إلى العلجا‬


‫مايو كلينك‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪122‬‬

‫‪‬‬
‫مواد الملف‬
‫‪‬‬
‫معلوماتا مهمة لمرضى سرطان البنكرياس )ملف(‬

‫‪‬‬

‫علماتا قد تعني الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫أسباب ومضاعفاتا الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫مراحل سرطان البنكرياس وطرق تشخيصه‬

‫‪‬‬
‫سرطان البنكرياس‪ ...‬من الوقاية إلى العلجا‬

‫‪‬‬

‫طرق دعم مريض سرطان البنكرياس‬

‫يتوقف علجا سرطان البنكرياس على مرحلة المرض وموضعه وكاذلك عمرك‬
‫والحالة الصحية العامة والتفضيلت الشخصية‪ ،‬ويكمن الهدف الول من علجا‬
‫‪.‬سرطان البنكرياس في استئصال السرطان متى أمكن ذلك‬

‫وعندما ل يتوفر هذا الخيار‪ ،‬قد يتحول التركايز إلى منع سرطان البنكرياس من‬
‫النمو أو التسبب في ضرر أكابر‪ ،‬وعندما يكون سرطان البنكرياس في مرحلة‬
‫متقدمة وقد ل تيرجى نفع من العلجات‪ ،‬سيساعدك الطبيب في التخلص من‬
‫‪.‬العراض وجعلك تشعر بالراحة قدر المستطاع‬

‫الجراحة *‬
‫قد تكون الجراحة أحد الخيارات إذا كاان سرطان البنكرياس قاصلرا على‬
‫‪:‬البنكرياس‪ ،‬وتشمل العمليات المستخدمة مع المصابين بسرطان البنكرياس ما يلي‬
‫إجراء جراحة للورام في رأس البنكرياس‪ ..‬إذا كاان السرطان مستوطلنا في ‪-‬‬
‫رأس البنكرياس‪ ،‬فقد تخضع لعملية تسمى إجراء ويبل )استئصال البنكرياس‬
‫‪.‬والثني عشر(‬

‫وينطوي إجراء ويبل على استئصال رأس البنكرياس بالضافة إلى جزء من‬
‫المعاء الدقيقة )الثنى عشر( والمرارة وجزء من القناة الصفراوية‪ ،‬ويمكن‬
‫استئصال جزء من المعدة كاذلك‪ .‬وبعد ذلك‪ ،‬يعيد الجراح توصيل الجزاء المتبقية‬
‫‪.‬من البنكرياس والمعدة والمعاء ليتيح لك هضم الطعام‬

‫كاذلك‪ ،‬ينطوي إجراء ويبل على مخاطر التعرض للعدوى والنزيف‪ ،‬فبعد‬
‫الجراحة‪ ،‬يعاني بعض المرضى من الغثيان والقيء اللذين قد يحدثان إذا واجهت‬
‫‪.‬المعدة مشكلة في تفريغ الطعام )تفريغ المعدة المتأخر(‬

‫ومن هنا‪ ،‬توقع أن تطول مدة تماثلك للشفاء بعد إجراء ويبل‪ ،‬وستقضي عدة أيام‬
‫‪.‬في المستشفى ثم ستتماثل للشفاء لعدة أسابيع في المنزل‬

‫إجراء جراحة للورام في ذيل البنكرياس وجسمه ‪-‬‬


‫يطلق على جراحة استئصال ذيل البنكرياس وجزء صغير من جسمه اسم‬
‫ضا‪ .‬وتنطوي هذه‬
‫استئصال البنكرياس القاصي‪ ،‬وقد يستأصل الجراح الطحال أي ل‬
‫‪.‬الجراحة على مخاطر التعرض للنزف والعدوى‬

‫وقد أظهرت البحاث أن جراحة سرطان البنكرياس قد تسبب مضاعفات بسيطة‬


‫إذا أجراها جراحون مهرة‪ ،‬ومن هذا المنطلق‪ ،‬ل تتردد في الستفسار عن مدى‬
‫خبرة الجراح في جراحة سرطان البنكرياس‪ ،‬وإذا راودتك الشكوك‪ ،‬فالتمس رأليا‬
‫‪.‬طبليا آخر‬

‫العلجا الشعاعي *‬
‫في العلجا الشأعاعي‪ ،‬يتم استخدام أشأعة ذات طاقة عالية‪ ،‬مثل الشأعة السينية‪،‬‬
‫لتحطيم الخليا السرطانية‪ .‬وقد تظل تتلقى العلجات الشأعاعية قبل جراحة‬
‫السرطان أو بعدها‪ ،‬وغاللبا ما يكون ذلك مقترلنا بالعلجا الكيميائي‪ .‬أو قد يوصي‬
‫الطبيب بالجمع بين العلجات الشأعاعية والكيميائية في حالة تعذر علجا السرطان‬
‫‪.‬جراحليا‬

‫وعادة ما يصدر العلجا الشأعاعي عن جهاز يتحرك حولك‪ ،‬بحيث تيوججه الشأعاع‬
‫إلى نقاط معينة في الجسم )العلجا الشأعاعي الخارجي(‪ ،‬وفي المراكاز الطبية‬
‫المتخصصة‪ ،‬قد يجرى العلجا الشأعاعي أثناء الجراحة )الشأعاع أثناء العملية‬
‫‪.‬الجراحية(‬

‫العلجا الكيميائي *‬
‫يستخدم العلجا الكيميائي عقاقير للمساعدة في قتل الخليا السرطانية‪ ،‬ويمكن حقن‬
‫العلجا الكيميائي في الوريد أو تناوله عن طريق الفم‪ ،‬وقد تتلقى عقالرا واحلدا فقط‬
‫‪.‬من العلجا الكيميائي أو قد تتلقى مجموعة من عقاقير العلجا الكيميائي‬

‫ضا بين العلجا الكيميائي والعلجا الشأعاعي )العلجا الكيميائي‬


‫ويمكن الجمع أي ل‬
‫الشأعاعي(‪ .‬وعادة ما يستخدم العلجا الكيميائي الشأعاعي لعلجا السرطان الذي‬
‫انتشر في مناطق أخرى غير البنكرياس‪ ،‬ولكن ل يستخدم إل لعلجا العضاء‬
‫‪.‬القريبة ول يستخدم لعلجا العضاء البعيدة في الجسم‬

‫ضا استخدام هذا المزيج العلجي بعد الجراحة لتقليل خطر معاودة‬ ‫ويمكن أي ل‬
‫سرطان البنكرياس‪ ،‬وبالنسبة للمصابين بسرطان البنكرياس المتقدم‪ ،‬يمكن استخدام‬
‫‪.‬العلجا الكيميائي منفرلدا أو يمكن الجمع بينه وبين العلجا بالعقاقير المستهدفة‬

‫العلجا المستهدف *‬
‫يستخدم العلجا المستهدف العقاقير التي تهاجم اضطرابات معينة داخل الخليا‬
‫السرطانية‪ .‬ويعمل عقار إرلوتينيب )تارسيفا( المستهدف على حجب المواد‬
‫الكيميائية التي تحفز الخليا السرطانية لتنمو وتنقسم‪ .‬وعادة ما يستخدم إرلوتينيب‬
‫‪.‬مع العلجا الكيميائي لعلجا المصابين بحالت متقدمة من سرطان البنكرياس‬

‫التجارب السريرية *‬
‫التجارب السريرية عبارة عن دراسات لختبار أشأكال العلجا الجديدة‪ ،‬مثل‬
‫العقاقير الجديدة والطرق الجديدة للجراحة أو العلجات الشأعاعية وطرق العلجا‬
‫الجديدة مثل المعالجة الجينية‪ .‬وإذا أثبت العلجا الذي تتم دراسته أنه أكاثر أمالنا أو‬
‫‪.‬فاعلية من العلجات الحالية‪ ،‬فقد يصبح المعيار الجديد للرعاية‬

‫لكن ل يمكن أن تضمن التجارب السريرية الشفاء‪ ،‬كاما يمكن أن يكون لها آثار‬
‫جانبية خطيرة أو غير متوقعة‪ .‬وعلى الجانب الخر‪ ،‬تتم مراقبة التجارب‬
‫السريرية للسرطان جيلدا لضمان إجرائها بطريقة آمنة قدر المستطاع‪ .‬وكاذلك‪،‬‬
‫‪.‬فإنها توفر علجات بديلة للعلجات التي قد ل تصلح لحالتك‬

‫الطب البديل *‬
‫لم تثبت العلجات التكميلية أو البديلة نجالحا في علجا سرطان البنكرياس بفاعلية‪.‬‬
‫ومع ذلك‪ ،‬يمكن لعلجات الطب البديل والعلجات التكميلية أن تساعد في التخفيف‬
‫‪.‬من العلمات والعراض التي تعاني منها بسبب السرطان أو علجات السرطان‬

‫وقد تساعدك العلجات البديلة في التكيف مع الضيق الذي يشعر به المصابون‬


‫مرالرا وتكرا لرا‪ .‬وتشير البحاث إلى أن الشعور بالضيق ينتشر بين المصابين‬
‫‪.‬بسرطان البنكرياس أكاثر من المصابين بأنواع السرطانات الخرى‬

‫وإذا كنت تشعر بالضيق‪ ،‬فستواجه صعوبة في النوم وستجد نإفسك تفكر‬
‫باستمرار بشأن السرطان‪ ،‬وربما تشعر بالغضب أو الحزن‪ ،‬ويمكن للعلجات‬
‫ضا في التكيف مع ما تشعر به من ضيق‪ .‬ومن‬ ‫التكميلية والبديلة مساعدتك أي ض‬
‫‪:‬أمثلتها‬
‫‪.‬العلجا بالفن ‪-‬‬
‫‪.‬ممارسة الرياضة ‪-‬‬
‫‪.‬التأمل ‪-‬‬
‫‪.‬العلجا بالموسيقى ‪-‬‬
‫‪.‬تمارين السترخاء ‪-‬‬
‫‪.‬الممارسات الروحانية ‪-‬‬
‫‪.‬تحدث إلى طبيبك إذا كانت مهتلما بالعلجات التكميلية والبديلة‬
‫الوقاية *‬
‫بالرغم من عدم وجود طريقةة مجربة وأكايدة للوقاية من سرطان البنكرياس‪،‬‬
‫‪:‬فيمكنك اتخاذ خطوات لتقليل تعرضك للخطر‪ ،‬ومن بينها‬
‫توقف عن التدخاين‪ ..‬إن كانت من المدخنين‪ ،‬فلتتوقف عن ذلك‪ ،‬وتحدث مع ‪-‬‬
‫الطبيب عن الستراتيجيات التي تساعدك في القلع عنه‪ ،‬بما في ذلك مجموعات‬
‫‪.‬الدعم والدوية وعلجا بديل النيكوتين‬

‫حافظ على وزن صحي للجسم‪ ..‬إذا كانت تتمتع بوزن صحي في الوقت الحالي‪- ،‬‬
‫فحاول المحافظة عليه‪ .‬أما إذا أردت إنقاص وزنك‪ ،‬فاعمد إلى إنقاصه بشكل‬
‫‪.‬تدريجي وثابت كاأن يكون نصف كايلوغرام أو كايلوغرام في السبوع‬

‫واجمع بين ممارسة الرياضة يومليا واتباع نظام غذائي غني بالخضروات والفاكاهة‬
‫‪.‬والحبوب الكاملة بكميات قليلة للمساعدة في إنقاص الوزن‬

‫اتبع نإظاضما غذائضيا صحضيا‪ ..‬يمكن للنظام الغذائي الممتلئ بمختلف ألوان الفاكاهة ‪-‬‬
‫‪.‬والخضروات والحبوب الكاملة أن يفيد في تقليل خطر التعرض للسرطان‬

‫آخر تعديل بتاريخ ‪ 9‬أغسطس ‪2018‬‬

‫مشاركة‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪122‬‬

‫‪‬‬

‫العودة إلى القسم‬


‫‪:‬دلالاتا‬

‫‪‬‬ ‫سرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫العلجا الكيميائي‬

‫‪‬‬ ‫العلجا الشعاعي‬

‫‪‬‬ ‫العلجا المستهدف‬

‫‪‬‬ ‫الطب البديل‬

‫الصفحة الرئيسية أعراض وأمراض أمراض‬

‫طرق دعم مريض سرطان البنكرياس‬


‫مايو كلينك‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫مواد الملف‬
‫‪‬‬
‫معلوماتا مهمة لمرضى سرطان البنكرياس )ملف(‬

‫‪‬‬

‫علماتا قد تعني الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫أسباب ومضاعفاتا الصابة بسرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬

‫مراحل سرطان البنكرياس وطرق تشخيصه‬

‫‪‬‬
‫سرطان البنكرياس‪ ...‬من الوقاية إلى العلجا‬

‫‪‬‬

‫طرق دعم مريض سرطان البنكرياس‬

‫قد تكون المعرفة بأنك مصاب بمرض يهدد حياتك أميرا محبيطا للغاية‪ ،‬وعلى‬
‫الرغم من أنه لا توجد إجاباتا سهلة للشخاص الذين يتعاملون مع سرطان‬
‫‪:‬البنكرياس‪ ،‬فقد تفيد بعض الاقتراحاتا التالية‬
‫تعررفَّ إلى ما تحتاج معرفته عن السرطان الذي تعاني منه ‪-‬‬
‫ف عن سرطان البنكرياس ليفيدك في اتخاذ القراراتا بشأن‬
‫تعرف إلى قدر كا ف‬
‫طبيعة رعايتك‪ .‬واسأل الطبيب عن التفاصيل الخاصة بالسرطان وخياراتا العلجا‬
‫المتاحة لك‪ ،‬كذلك اسأل عن المصادر الموثوق فيها للحصول على مزيد من‬
‫‪.‬المعلوماتا في هذا الخصوص‬

‫وإذا كنتا تجري بحثك الخاص‪ ،‬فقد تشمل الماكن الجيدة التي يمكن البدء منها‬
‫وشبكة العمل ضد )‪ (National Cancer Institute‬المعهد القومي للسرطان‬
‫‪ (Pancreatic Cancer Action Network).‬سرطان البنكرياس‬
‫كوون نظامما لدعمك ‪-‬‬
‫اطلب من أصدقائك وعائلتك أن يكوونوا شبكة دعم لك‪ .‬وقد يشعر أصدقاؤك‬
‫وعائلتك بالعجز والحيرة بعد العلم بتشخيصك‪ ،‬وقد تمنحهم المهام الصغيرة‬
‫المفيدة لك الشعور بالراحة‪ ،‬وقد تشعر بتحسن في عدم القلق بشأن مهام معينة‪،‬‬
‫كذلك‪ ،‬ف وكر في الشياء التي ترى أنها تناسبك وتفيدك‪ ،‬مثلما يتعلق بتحضير‬
‫‪.‬الوجباتا أو الانتقال لزيارة الطبيب‬

‫ابحث عن شخص تتحدث معه ‪-‬‬


‫على الرغم أن العائلة والصدقاء قد يكونون أفضل عون لك‪ ،‬فإنه في بعض‬
‫الحالاتا يصعب عليهم التكيف مع الصدمة الناتجة من تشخيص حالتك بهذا‬
‫المرض‪ .‬وفي هذه الحالاتا‪ ،‬قد يفيدك التحدث مع استشاري نفسي أو اختصاصي‬
‫‪.‬اجتماعي طبي أو واعظ ديني‪ ،‬لذا‪ ،‬اطلب من الطبيب أن يحيلك إلى أحدهم‬

‫صلَ مع غيرك ممن تعافوا من السرطان ‪-‬‬‫توا ص‬


‫قد تشعر بالراحة في التحدث مع آخرين تعافوا من السرطان‪ ،‬فقد يمنحك من‬
‫تعافوا من هذا المرض تصويرا فرييدا بشأن موقفك‪ .‬ويمكن لشبكة العمل ضد‬
‫سرطان البنكرياس أن توصلك بشخص قد تعافى من سرطان البنكرياس يمكنه‬
‫‪.‬توفير الدعم لك عن طريق الهاتف أو البريد اللكتروني‬

‫ادرس اللتحاق بدار رعاية ‪-‬‬


‫توفر دور الرعاية الراحة والدعم للمصابين بأمراض قاتلة ومحبيهم‪ ،‬وتتيح للعائلة‬
‫والصدقاء أن يعتنوا بمحبيهم ويوفروا لهم الراحة في المنزل أو في دار الرعاية‪،‬‬
‫وذلك بمساعدة الممرضاتا والاختصاصيين الاجتماعيين والمتطوعين المدربين‪،‬‬
‫‪.‬كما توفر الدعم العاطفي والاجتماعي والروحاني للمرضى والمقربين منهم‬

‫وعلى الرغم من بقاء معظم المرضى الخاضعين للرعاية من قبل دور الرعاية في‬
‫منازلهم‪ ،‬يتوفر البرنامج في العديد من الماكن ‪ -‬بما في ذلك دور المسنين‬
‫‪.‬ومراكز المساعدة على العيش‬
‫آخر تعديل بتاريخ ‪ 4‬أغسطس ‪2018‬‬

‫مشاركة‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫العودة إلى القسم‬


‫‪:‬دلالاتا‬

‫‪‬‬ ‫سرطان البنكرياس‬

‫‪‬‬ ‫دور الرعاية‬

‫‪‬‬ ‫مجموعاتا الدعم‬

‫إقرأ أيضا ل‬
‫أعراض المرحلة الرابعة من سرطان البروستاتا وتشخيصها‬

‫طرق علجا المرحلة الرابعة من سرطان البروستاتا‬


‫تمزق الغضروف الهللي‪ ..‬إصابة شأائعة جدا )ملف(‬

‫ما الذي يسبب الرجفان الذيني وما هي مضاعفاته؟‬

‫طرق تشخيص وعلجا الرجفان الذيني‬


‫طرق تشخيص وعلجا التهاب الخصية‬

‫هل تحتاجا لستشارة الطبيب‬

‫أرسل استشارتك‬

‫الجنس‬

‫ذكر‬

‫أنثى‬

‫لتحصل على إجابة استشارتك‪ ،‬نإنصحك بالتالي‪:‬‬

‫ابحث أولا في المواد المنشورة على موقعنا عن إجابة لسؤالك‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫ف المعلوماتا الشخصية والصحية المتعلقة بالحالة المرضية محل الاستشارة‪.‬‬


‫استو ف‬ ‫‪‬‬
‫اكتب سؤالك باللغة العربية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫السؤال‬
‫الحد القصى للسؤال ‪ 500‬حرف‬

‫سيتم إظهار الاسم والسؤال عند النشر‬

‫اشترك بالنشرة البريدية‬

‫أرسل‬

‫شأركااؤنا‬
‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫‪‬‬ ‫من نحن‬

‫‪‬‬ ‫خريطة الموقع‬

‫‪‬‬ ‫إلى الكطتاب‬

‫‪‬‬ ‫اتصل بنا‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫القائمة البريدية‬
‫اشترك‬

‫جميع الحقوق محفوظة لدى موقع صحتك ‪2018‬‬

‫موقع صحتك لا يقدم وصفاتا علجية وليس بديل عن الطبيب المعا‬


‫‪https://t.me/arabic898sc‬‬ ‫‪I‬‬
‫ل تتخطى نإسبة الحالت التي يتم فيها اكتشاف سرطان البنكرياس في مرحلة مبكرة الـ ‪ 52‬أو ‪30‬‬
‫في المئة‪ ،‬مما يزيد من خاطورته ويجعله السرطان الكثر عدوانإية بين كل أنإواع السرطان‪ .‬فمع‬
‫ل للعلجا أو الشفاء منه‪ ،‬وحتى الجراحة عندها تصبح بل جدوى‬ ‫انإتشاره ل يعود هذا المرض قاب ض‬
‫لنإقاذ حياة المريض‪.‬‬
‫وفيما ل تظهر له أعراض في مراحله الولى‪ ،‬يشددد الطبيب الخاتصاصي في أمراض الدم والورام‬
‫د‪.‬فادي نإصر على أهمية المتابعة مع الطبيب واستشارته عند الشعور بأي ألم في البطن في هذه‬
‫الحالة‪ ،‬خاصوصاض في حال معاودة اللم‪ ،‬عدل الكشف المبكر يكون ممكناض لنإقاذ حياة المريض‪.‬‬
‫في شهر التوعية حول سرطان البنكرياس‪ ،‬ل بد من التركيز على أهمية الوعي‪ ،‬لن التأخاير هو‬
‫عدو قاتل بالنسبة إلى مريض سرطان البنكرياس‪.‬‬
‫‪ -‬ما وظيفة البنكرياس في الجسم؟‬
‫يعتبر البنكرياس العضو الهم في إنتاجا النسولين‪ ،‬إل أن معظم حالت سرطان البنكرياس تتعرف‬
‫بالـ ‪ adenocarcinomas‬وهي ترتبط بالخليا الموجودة فيه وبوظائفها‪ .‬وتشكل هذه النواع من‬
‫سرطان البنكرياس نسبة ‪ 85‬في المئة من مجموع حالت سرطان البنكرياس‪.‬‬
‫‪ -‬ييعرف عن سرطان البنكرياس أنإه من أكثر السرطانإات المسدببة للوفاة‪ ،‬ما سبب ذلك؟‬
‫في الواقع‪ ،‬يعتبر سرطان البنكرياس من أكاثر السرطانات إيذالء‪ ،‬لنه ل تيكتشف عادةل في مرحلة‬
‫مبكرة بينما ل يزال محصورال في موضع معين‪ ،‬بل يكون قد انتشر محليال أو داخل البطن فيصيب‬
‫الشرايين‪ .‬وقد ينتشر في الكبد‪ ،‬وفي كال هذه الحالت ل يمكن اللجوء إلى جراحة عندها‪ ،‬وبالتالي ل‬
‫يمكن التدخل لمساعدة المريض‪.‬‬
‫‪ -‬هل إن اللجوء إلى الجراحة يعتبر غير مجدد في هذه الحالة أم أنإه قد يشكل خاطرضا؟‬
‫عندما يكون سرطان البنكرياس منتشرلا فل جدوى من اللجوء إلى الجراحة‪ ،‬فهي ل تنفع وسرعان ما‬
‫يعود ويمتد خلل فترة قصيرة بعدها‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫ثمة أنإواع عدة من السرطان ل تظهر أعراض لها في مراحل مبكرة‪ ،‬هل يعتبر سرطانإالبنكرياس م‬
‫ن هذه النإواع؟‬
‫عدم وجود أعراض لسرطان البنكرياس في مراحل مبكرة هو تحديدال سبب خطورته وانخفاض‬
‫معدلت الشفاء منه‪ .‬فنادرلا ما يتم اكاتشافه في مرحلة مبكرة‪ ،‬وإذا حصل ذلك فيكون من طريق‬
‫الصدفة لدى إجراء ‪. Scanner‬‬
‫لذا فحين تيكتشف‪ ،‬يكون المرض قد انتشر في البطن أو طاول الكبد والشرايين‪ .‬فل أعراض له في‬
‫البداية‪ ،‬وهي تقتصر على وجع في البطن والذي غالبال ما ل يتم الربط بينه وبين سرطان البنكرياس‬
‫إذ يظن الشخص أنه مج يرد ألم عادي ول يفكر بإجراء الفحوص لكاتشاف سبب هذا العارض‪ .‬أيضلا‪،‬‬
‫ينجم الصفرار عن سرطان البنكرياس الممتد في مجاري الكبد‪ .‬ويمكن أن ينتشر في البطن فيسبب‬
‫أحيانا ل إمساكا ال للمريض‪ .‬ومع تطور المرض وامتداده تزيد أوجاع البطن إلى حد كابير ويزيد‬
‫الصفرار‪.‬‬
‫‪ -‬هل السبب في تأخاير التشخيص هو أيضا ض عدم توافر الفحوص للكشف المبكر عنه؟‬
‫حتى اليوم ما من فحوص للكشف المبكر عن سرطان البنكرياس‪ ،‬وهنا تكمن المشكلة‪ ،‬لن هذا يجعل‬
‫علجه مستحي ل‬
‫ل‪.‬‬
‫‪ -‬هل يعتبر سرطان البنكرياس بالتالي غير قابل للشفاء والمعالجة؟‬
‫ل يمكن معالجة سرطان البنكرياس والشفاء منه إل في حال اكاتشافه في مراحله المبكرة حين يكون‬
‫موضعيال ولم ينتشر بعد‪ .‬واكاتشافه في بدايته‪ ،‬غالبال ما يكون من طريق الصدفة من خلل اللجوء إلى‬
‫»سكانر«‪ .‬وهذا الكاتشاف المبكر ل يحصل إل في أقل من ‪ 30‬في المئة من الحالت‪.‬‬
‫‪ -‬ما معدل العيش بالنسبة إلى المريض بعد اكتشاف المرض؟‬
‫إذا كاان المرض منتشرلا‪ ،‬يمكن بفضل العلجات الحديثة المتوافرة أن يعيش المريض من ‪ 9‬أشأهر إلى‬
‫‪ 11‬شأهرلا‪ .‬أما من دونها فيعيش حوالى ‪ 4‬أشأهر‪.‬‬
‫‪ -‬هل سرطان البنكرياس هو من أنإواع السرطانإات التي تظهر في سدن متأخارة؟‬
‫كاأنواع كاثيرة غيره‪ ،‬يظهر سرطان البنكرياس عادلة بعد سن الستين‪ .‬لكن في الوقت نفسه‪ ،‬يمكن أن‬
‫نصادف حالت في سن مبكرة‪ ،‬فثمة حالت في الثلثينات من العمر‪ .‬وفي كال العمار والحالت هو‬
‫يعتبر سرطانا ل مؤذيا ل إلى حد كابير‪.‬‬
‫‪ -‬في حال التعافي من المرض‪ ،‬هل يمكن أن يعود المريض إلى حياته الطبيعية؟‬
‫يمكن أن يعود المريض إلى حياته الطبيعية بعد الجراحة إذا كاان الورم موضعيلا‪ ،‬لكن ل بد من‬
‫التوضيح أن استئصال سرطان البنكرياس يعتبر من الجراحات الصعبة والتي تتطلب وقتا ل طويلل‬
‫ويرتفع فيها خطر حصول وفاة لتصل إلى ‪ 5‬أو ‪ 10‬في المئة من الحالت‪ .‬الجراحة في هذه الحال‬
‫صعبة‪ ،‬وتزيد خطورتها إذا كاان المريض تعرضة لمشكلت أخرى‪.‬‬
‫‪ -‬ماذا بعد الجراحة‪ ،‬هل يتم اللجوء إلى علجات أخارى؟‬
‫ل‬
‫بعد الجراحة‪ ،‬وفي حال ظهور مؤشأرات تستدعي ذلك‪ ،‬يتم اللجوء إلى علجا وقائي تجنبا لعودة‬
‫المرض‪ .‬علمال أن السرطان عاملة ينتشر في الدم أو في الغدد اللمفاوية‪.‬‬
‫‪ -‬هل من عوامل خاطر تساهم في الصابة بسرطان البنكرياس؟‬
‫ما من عوامل خطر أو مس يببات معروفة لسرطان البنكرياس‪ .‬لقد تبين أن هناك علقة بينه وبين‬
‫التدخين‪ ،‬لكن التدخين ل يعتبر سببا ل مباشأرال للصابة به فيما يعتبر سببا ل مباشأرال للصابة بسرطانني‬
‫الرئة والمثانة‪.‬‬
‫‪ -‬هل يصاب الرجال والنساء به بالنسبة نإفسها؟‬
‫ل‬
‫قد يصيب الرجال بنسبة أكابر بقليل‪ ،‬لكنهما يصابان تقريبا بالنسبة نفسها‪.‬‬

‫سبل الوقاية‬
‫هل يعتبر سرطان البنكرياس من السرطانإات الشائعة؟‬
‫ل يعتبر سرطان البنكرياس من السرطانات الشائعة‪ ،‬ومن بين أنواع سرطان الجهاز الهضمي يأتي‬
‫في المرتبة الثالثة‪ ،‬فيما يحتل سرطان القولون المرتبة الولى من حيث الشيوع‪.‬‬
‫هل من سبل للوقاية من سرطان البنكرياس؟‬
‫ما من سبل أو إجراءات يمكن اتخاذها للوقاية من سرطان البنكرياس‪ .‬كاما أن ل تأثير للتغذية في‬
‫الصابة به‪ .‬لكن تينصح دائمال بالمتابعة الطبية واستشارة الطبيب عند الشعور بأي وجع‪ ،‬خصوصا في‬
‫ل‬
‫حال تكراره‪.‬‬

‫‪ 15‬حقيقة تجهلينها عن سرطان البنكرياس‬


‫‪ 1‬تتس يجل في سرطان البنكرياس أقل نسب شأفاء وعيش بين مختلف أنواع السرطان حيث إن نسبة ل‬
‫تتخطى ‪ 3‬إلى ‪ 6‬في المئة من الذين يشيخص لديهم يعيشون لكاثر من ‪ 5‬سنوات‪.‬‬
‫‪ 2‬في اليوم العالمي لسرطان البنكرياس الذي يصادف في ‪ 16‬تشرين الثاني‪/‬نوفمبر‪ ،‬يقيدر عدد‬
‫الشأخاص الذين يموتون حول العالم نتيجة الصابة بسرطان البنكرياس بحوالى ‪ 905‬أشأخاص‪.‬‬
‫‪ 3‬تحيسنت معدلت العيش والشفاء من مختلف أنواع السرطان خلل السنوات الخيرة‪ ،‬باستثناء‬
‫سرطان البنكرياس‪.‬‬
‫‪ 4‬ثمة أهمية كابرى للتشخيص المبكر لسرطان البنكرياس‪ ،‬فعلى أثره يخضع المريض لجراحة عاجلة‬
‫تتبقيه على قيد الحياة لكاثر من ‪ 5‬سنوات‪.‬‬
‫‪ 5‬يحظى سرطان البنكرياس بأقل نسبة من التمويل والدعم حيث تتخصص نسبة ل تتعدى الـ ‪ 2‬في‬
‫المئة لتمويل البحاث المتعلقة به‪.‬‬
‫‪ 6‬يحتل سرطان البنكرياس المرتبة ‪ 12‬بين السرطانات الكاثر شأيوعا ل وانتشارلا‪ ،‬وقد سيجلت في عام‬
‫‪ 338000 ،2012‬حالة جديدة‪.‬‬
‫ل‬
‫‪ 7‬يعتبر سرطان البنكرياس المسيبب السابع الكاثر انتشارا للوفاة في العالم‪.‬‬
‫ل‬
‫‪ 8‬ينتشر سرطان البنكرياس أكاثر في الدول المتقدمة‪ ،‬لكن انتشاره يزيد حاليا في الدول النامية كاالهند‬
‫وأفريقيا‪.‬‬
‫ل في مرحلة متأخرة حيث إن نسبة ‪ 80‬في المئة من المرضى‬ ‫‪ 9‬تيشيخص سرطان البنكرياس إجما ل‬
‫الذين يشخخص لديهم يكونون في مرحلة متقدمة من المرض‪ ،‬وتيتوقع لهم العيش ‪ 4‬أو ‪ 6‬أشأهر‪.‬‬
‫‪ 10‬يساعد البنكرياس الجسم على استخدام الطاقة وتخزينها من الغذاء بإنتاجا هورمونات تضبط‬
‫معدلت السكر والنزيمات التي تكيسر الطعام‪.‬‬
‫‪ 11‬يظهر سرطان البنكرياس بعد حدوث خلل في نمو الخليا‪ ،‬فتقوم بوظائفها بشكل عشوائي وغير‬
‫منتظم‪ ،‬مما يؤدي إلى تكيون الورم السرطاني‪.‬‬
‫ل‬
‫‪ 12‬قد تكون أعراض سرطان البنكرياس غير واضحة‪ ،‬إل أن ألم البطن يعتبر الكاثر شأيوعا فيظهر‬
‫في نسبة ‪ 70‬في المئة من الحالت‪ ،‬كاما يحصل اصفرار في البشرة في نسبة ‪ 50‬في المئة من‬
‫الحالت‪.‬‬
‫‪ 13‬يصيب سرطان البنكرياس المرأة والرجل بمعدلت متساوية تقريبا‪.‬ل‬
‫‪ 14‬أظهرت الدراسات أن معدلت الوفاة جراء الصابة بسرطان البنكرياس إلى ارتفاع في السنوات‬
‫الخيرة بعكس السرطانات الباقية‪.‬‬
‫أظهرت بعض الدراسات أن المتناع عن التدخين واتباع نمط حياة صحي قد يساعدان في الحد ‪15‬‬
‫‪.‬من الصابة بالمرض‬
‫لمادة ‪88‬‬
‫الغيتا هذه المادة بموجب المادة )‪ (1‬من قانون التعديل السادس لقانون الصحة العامة رقم ‪ /89‬لسنة ‪ ،1981‬رقمه ‪ 71‬صادر بتاريخ ‪1988‬‬
‫‪:‬واستبدلتا بالنص الاتي‬
‫للوزارة ان تمتح اجازة فتح مختبر اهلي للمتخصصين في التحليلتا المرضية من المجازين بممارسة المهنة في النقابة المختصة ومن غير‬
‫المجازين بممارسة المهنة ممن ليس لهم نقابة مختصة‪ ،‬كل في حقل اختصاصه‪ ،‬وللطباء والصيادلة وخريجي كلية العلوم في الفروع العلمية‬
‫ذاتا العلقة ممن اكملوا بنجاح دورة تدريبية في التحليلتا المرضية لمدة لا تقل عن سنة ومارسوا المهنة فعليا بعد الدورة لمدة سنة في‬
‫الاقل‪ ،‬على ان يتم فتح المختبر في المحافظة التي يعملون فيها وذلك وفقا لتعليماتا تصدرها الوزارة‪ ،‬وتحدد فيها شروط منح الاجازة‬
‫‪.‬والشروط الصحية الواجب توافرها في المحل واجور الفحوص المختبرية وانواع الفحوص التي تجرى‬

‫المادة ‪89‬‬
‫اولا ‪ -‬تحدد وزارة الصحة بتعليماتا وبالتنسيق مع النقابة المعنية‪ ,‬الشروط الصحية الواجب توافرها في محل الممارسة الخاصة بذوي المهن‬
‫‪ .‬الطبية )الطبيب‪ ,‬طبيب الاسنان‪ ,‬الطبيب البيطري والصيدلي( والمختبر‬
‫‪ .‬ثانيا ‪ -‬تقوم النقابة المعنية بالتاكد من توافر الشروط الواجب ذكرها في البند )اولا( من هذه المادة قبل منح اجازة فتح محل الممارسة‬
‫ثالثا ‪ -‬تقوم اجهزة التفتيش في وزارة الصحة مع ممثل النقابة المعنية بمراقبة توافر الشروط في العياداتا والمختبراتا والصيدلياتا والمحلتا‬
‫‪ .‬المجازة قبل نفاذ هذا القانون وبعده وبصورة دورية لضمان صلحيتها‬
‫‪.‬رابعا ‪ -‬لوزير الصحة او من يخوله‪ ,‬غلق العيادة او المحل المشمول باحكام هذا القانون عند عدم توافر الشروط الصحية المطلوبة‬

‫‪hatsap‬‬

‫من في تحديد وجود ومواقع المكونات الكيميائية للخلية‪ .‬ويتضمن هذا الهدفَّ جانبان هما الجانب الكمي والجانب‬
‫فَّ تتضمن دراسة التغيرات الديناميكية في التنظيم الكيميائي للخلية والتي يمكن متابعتها في المراحلَ الوظيفية المختلفة‬
‫خلوية المختلفة في عمليات اليض ‪ methabolism‬الجارية داخلَ الخلية‪ .‬يوجد ثلث مسالك للبحث في كيمياء‬
‫فقط حيث يتم تشخيص وقياس المكونات الكيميائية المختلفة الموجودة داخلَ الخلية بواسطة سلسلة من الطرق‬
‫على الطرق التقنية المعروفة في الكيمياء الحياتية )‪ (Biochemistry‬لعزلَ الجزاء المكونة للخلية لغرض بحثها اما‬
‫رق التقنية لدراسة كميات صغيرة جد ما من المادة المراد دراستها او حتى اجزاء من الخلية الواحدة ويستخدم في علم‬
‫التقنية في تحليلَ النظام الخلوي والكيميائي ولحلَ مشكلة من المشاكلَ المتعلقة بهذا العلم تتطلب استخدام نوع واحد او‬
‫ل تعتبر الغدد الجنسية للحشرات مناسبة لدراسة الكرموسومات وسلوكها في خللَ النقسامين العتيادي‬ ‫ة فمث م‬
‫يستخدم لمثلَ هذا النوع من الدراسة النسجة المرستيمية للجذور والسيقان او الخليا المية لحبوب لقاح النباتات‬
‫جيد في المزارع النسيجية ‪ Tissue Cultures‬وتدرس النضوحية الخلوية ‪ Cell Permability‬في خليا الدم‬
‫‪ Pinocytosis‬في الميبا وبناء البروتين في الخليا الشبكية ‪ Reticulocytes‬والوراثة الجزيئية في البكتريا‬

‫لَ الكائن الحي )‪ (in Vivo‬ويسمى هذا النوع من الفحص بيالفحص الحييوي ‪ Vital examination‬او بع د نقله ا‬
‫حي ‪ in Vitro‬ويسمى بالفحص ف وق الحي وي ‪ Supravital examination‬يمك ن اج راء ه ذين الن وعين م ن‬
‫غذائي سائلَ وعندما تكون بشكلَ خليا معزولة متكونة من مقاطع نسيجية ويمكن ان تكون على اغشييية شييفافة أو علييى‬
‫لتحسين الفحوصات والتي ليس لها تأثير أو لها تأثير قليلَ جدما على الخليا مثلَ صبغة الحمر المعتدلَ ‪Neutral red‬‬
‫ان ‪ Trypan blue‬والمثيلين الزرق ‪ Metheline blue‬ويمكن دراسة الخليا الحية بعدة طرق ومن هذه الطرق‬
‫ة المجهرية ‪.Microsurgery‬‬
‫زاء صغيرة متكونة من انسجة خلوية مختلفة وقد تكون جنينية حيث توضييع فييي وسييط مناسييب والييذي يسيياعد الخليييا‬
‫زرع بصورة عامة من قطرة بلزما او مصلَ ‪ Serum‬واخرى من السائلَ الجنيني وحيث توضعان على غط اء ش ريحة‬
‫شريحة وتوضع فوق شريحة زجاجية تملك في وسطها تقعر دائري ثم تشمع حوافَّ غطاء الش ريحة الزجاجي ة المتص لة‬
‫ه الشريحة في درجة حرارة مطابقة لدرجة حرارة جسم الكائن الحيي اليذي اخيذت منيه قطعية النسييج المزروعية وعنيد‬
‫ا وتنتشر على المصلَ او البلزما المتخثرة لتكون منطقة النمو ‪ Zone of growth‬وتمتاز بكونها رقيق ة ومناس بة‬
‫المزارع هي‪:‬‬
‫وهي المزارع المأخوذة مباشرة م ن انس جة الحي وان في زالَ العض و ث م يقط ع ال ى اج زاء ص غيرة ويعام لَ م ع انزي م‬
‫خليا المتجمعة الى خليا مفردة عالقة بدون التأثير عل ى فعاليته ا بع د ذل ك توض ع الخلي ا ف ي ص حون ب ترى ‪Petri‬‬
‫عي المناسب لتنميتها‪.‬‬
‫‪ : Sec‬وهي تلي المزارع الولية حيث يحصلَ عليه ا بع د معامل ة خلي ا الم زارع الولي ة بالتربس ين حي ث ت زرع ه ذه‬
‫ط زرعي جديد‪.‬‬
‫‪Establis‬‬
‫خيارج اجسيام الكائنييات الحييية مثييالَ لهييا خلييا هيل ‪ Hela Cells‬الم أخوذه م ن س رطان النس ان الغ دي ‪Human‬‬
‫جنين الفأر وخليا ‪ BHK‬المأخوذة من كلية صغار الجرذان وخليا ‪ CHO‬المأخوذة من مبايض الج رذان الص ينية ان‬
‫مرغوب عملها والسبب في ذلك يعود الى الختلفَّ الكبير سواء أكان من الناحية الكيميائية او التركيبية لمكونات الخليا‬
‫ثبتيات ميا هيو مختييص بيالنواة والكرموسييومات فقيط كالمثبتييات الحامضيية ‪ Acid fixatives‬مث لَ ح امض الخلي ك‬
‫ت ص بالس ايتوبلزم كح امض الكرومي ك ‪ Chromic acid‬وراب ع اوكس يد الوزمي وم ‪Osmium tetraoxide‬‬
‫ه المثبتات لتلفي النقص او الخطييأ فييي عمييلَ مثبييت معييين ومنهييا ‪ F.A.A‬المتك ون م ن الفورم الين والكح ولَ المطل ق‬
‫ملة للغراض البايلوجية سائلة حيث تؤثر بصييورة اساسييية علييى الجييزء الييبروتيني للخلييية وترسييبه فمثلم الفورمييالين‬
‫ميت ‪ Dichromate‬وكلوريد الزئب ق ‪ mercuric chloride‬تق وم بتك وين رواب ط عرض ية قوي ة بي ن جزيئ ات‬
‫المينو والكاربوكسيلَ والندولَ للبروتين لتكون جسييور المييثيلين ‪ methylene bridges‬م ع جزي ات اخ رى م ن‬
‫ما يلي‪:‬‬
‫‪N- H+HC‬‬

‫‪(Meth‬‬
‫‪N - H + NH -‬‬

‫‪(Methlene brid‬‬

‫‪ Potassium dichr‬فتك ون رابط ة الك روم ‪ Chromium link‬وك ذلك ترتب ط م ع ال دهون المفس فرة‬
‫لزئبق رابطة الزئبق ‪ Mercury Linkage‬م ع اج زاء مختلف ة م ن جزيئ ة ال بروتين وينتق لَ المثب ت خللَ النس يج‬
‫ب يكون لكلَ نسيج مثبت حيث يتدرج تثبيت الخليا فيه ‪ Graduation of Fixation‬حسب سرعة نفاذية المثبت‬
‫ايض ما على الحاجز البروتيني المترسب في حوافَّ النسيج لذلك يقطع النسيج الى مقاطع صغيرة يكون سمكها بين ‪-0.5‬‬
‫متساوية‪.‬‬

‫‪Fre‬‬
‫الخليا الحية او المثبتة بواسطة المثبتات وتتضمن هذه الطريقة غميير النسييجة فييي سييوائلَ بيياردة جييدام كسييائلَ الهليييوم‬
‫لَ النسيج الى جهاز مفرغ للهواء تحت درجة )‪30-‬مم( الى )‪ 40-‬مم(حيييث يتحييولَ الميياء الموجييود فييي النسيييج الييى غيياز‬
‫ن ثم يقطع النسيج ويدرس وأما اهمية هذه الطريقة فتكون‪-:‬‬

‫ج‪.‬‬
‫م‬
‫بصورة عامة عدا بعض التغيرات القليلة جدا تحدثها البلورات الثلجية‪.‬‬
‫ات حرجة كدراسة خليا معينة عند فرزها مواد ملونة مث م‬
‫ل‪.‬‬
‫‪Infiltration‬‬
‫سلسلة من الكحولت حيث تكون تصاعدية ) ‪%100 ،%100 ، %95 ، %90 ، %80 ، %70 ، %60 ، %50‬‬
‫وذلك باستعمالَ مواد مثلَ الزايلولَ و التولوين ثم توضع في شمع البارافين الذائب لكييي يتخلييلَ البييارافين داخييلَ النسييجة‬
‫ن وعند تركه يبرد فأنه يتجمد بسرعة حيث تكون هذه القوالب جاهزة لعمييلَ مقيياطع مناسييبة للفحييص بييالمجهر الضييوئي‬
‫ي درجية انصيهارها ‪ Melting point‬وال تي ت تراوح بي ن ‪50‬م‪ C‬ال ى ‪68‬م‪ C‬وان س مك المق اطع المطلوب ة ونوعي ة‬
‫ل عن تأثير درجة حرارة المختبر الذي يتم العملَ فيه‪.‬‬ ‫م‬
‫ض السيلويدين ‪ Ciloidin‬والمتكونة من مواد سليلوزية ومن مميزات العملَ بهذه المواد انه ا تس تعملَ للتخل لَ الس ريع‬
‫بارافين‪.‬‬
‫ة ‪ EM‬حي ث للمج اهر اللكتروني ة يس تعملَ م واد بلس تيكية ‪ Resins‬ب دمل م ن ش مع ال برافين والم واد الس ليلوزية‬
‫تحت سيلَ اللكترونات وهنالك انواع مختلفة منها وهي‪.Sparr , Methacrylate , Vestopal , Epory :‬‬

‫لخليا هي عبارة عيين مركبييات عضييوية اروماتييية ‪ Arematic dyes‬ويوج د ن وعين اساس ين م ن الص باغ وه ي‬
‫كلَ صبغة من جزئين‪.‬‬
‫‪Chram‬‬
‫من المثلة عليها مجموعة الزو )‪ azo group(-N=N-‬ومجموعة الندامين )‪ indamin group(=N-‬واما في‬
‫ة حامضيا م ومن المثلة عليها مجموعة النايترو‬
‫يد ‪quinoid‬‬

‫نسيج ويكون جزء قاعدي او حامضي حسب نييوع الصييبغة فمثلم ‪ Picric acid‬وه و ص بغة حامض ية تحت وي عل ى‬
‫(‬

‫‪Mechanism of Sta‬‬
‫الوسط الذي توجد فيه فمث م‬
‫ل البروتينات وقسم من السكريات المتعددة والحماض النووية والتي قييد تتييأين امييا كقاعييدة‬
‫ت تعتمييد علييى تييأين مجاميعهييا الحامضييية )مجيياميع الهيدروكسيييلَ ‪ OH‬والكاربوكس يلَ ‪ COOH‬والكبريتي ك ‪HSO4‬‬
‫ها القاعدية مث لَ مجموع ة المين و ‪ . NH2‬ل ذلك ف ان قابلي ة اخ ذ ص بغة معين ة يعتم د عل ى الس الهي دروجيني ‪pH‬‬
‫ه الييدنيا عنييدما يكييون الوسييط ‪ pH‬عن د نقط ة التع ادلَ الي وني )‪ Iosoelectris point (=6‬ويص طبغ ال بروتين‬
‫ادلَ اليوني )اقلَ من ‪ (6‬ويصطبغ بالصباغ القاعدية عند ‪ pH‬اعلى من نقطة التعادلَ اليوني )اعلى من ‪. (6‬‬
‫‪ Crystal‬من الصباغ القاعدية اما المثلة على الصباغ الحامضية فهي ‪Aniline blue, Eosin , Orange‬‬
‫دد المجاميع الحامضية او القاعدية على شدة الصطباغ‪ .‬اما مايخص الحوامض النووية ‪ Nucleic acids‬فان تحللَ‬
‫ربائية اليونية النهائية‪ .‬وتصطبغ الحوامض النووية عنيد ‪ pH‬قلي لَ وذل ك لك ون نقط ة التع ادلَ الي وني له ا ه ي عن د‬
‫لقاعدية مثلَ ‪ Toluidine blue , Azure B‬فالولَ يستعملَ بصورة كثيرة فعلم لصبغ ألي ‪.RNA‬‬

‫بلون هو غير الصبغة الصلية في المحلولَ وتشملَ هذه الحالة بعض الصباغ القاعدية مثييلَ ‪Toluidine ، Azure‬‬
‫المينية او السكريات المتعددة المخاطي ة ‪ Mucopolysaccharides‬وب الخص تل ك الحاوي ة عل ى مجموع ة الي‬
‫وعية الجزيئات ‪ Dimeric‬او ‪ Polymeric‬المتكونة من تفاعلَ الصبغة مع المادة المراد تلوينها‪.‬‬

‫‪Cell fractionation‬‬
‫حطيم الخليا بطرق ميكانيكية او كيميائية نتيجة فصلَ الجزاء الخلوية المكسرة وفقام لكتلتها وسطحها ووزنهييا النييوعي‬
‫ل عن دراستها بالمجهر اللكتروني‪ .‬وان هذه الطرق التقنييية مهمية لدراسيية اليتركيب‬‫اء الحياتية والكيمياء الدقيقة فض م‬
‫ختلفة‪ .‬يوجد عدة طرق لتكسير الخليا ومعظم هذه الطرق تستند على تحضير محاليلَ او اوساط مائية متكون ة ع ادة م ن‬
‫عملَ على تحطيم الخليا ميكانيكيا م لحي ن تجانس ها ويمك ن ايض ام تكس ير الخلي ا ف ي اوس اط غي ر قطبي ة ‪Nonpolar‬‬
‫‪ Behrene s‬التي تستخدم لفصلَ النوي ة وله ذه الطريق ة اهميته ا لختزاله ا كمي ة الم واد الذائب ة المفق ودة ومنه ا‬

‫ل ان اجزاء المايتوكوندريا التي حصلَ عليها‬ ‫رة للخلية ‪ cell fractions‬والعضيات الخلوية ‪ cell organells‬فمث م‬
‫على المايتوكوندريا بينما اجزاء المايتوكوندريا التي حصلَ عليها من تكسييير خليييا الييدماغ فتكييون غييير متجانسيية حيييث‬
‫‪ m‬اضافة الى مايتوكوندريا حرة‪ .‬أما المايكروسومات ‪ microsomes‬فهي ليست عضيات خلوية وان الميكروس وم‬
‫ورة رئيسية من الجزاء المكسرة للشبكة الندوبلزمية بضمنها الرايبوسومات ومعقد كولجي واغشية اخرى‪ .‬ويمكن ان‬
‫‪ :‬يحصلَ من تكسير الخليا بالطريقة القياسية على اربييع اجييزاء ‪ Fractions‬رئيس ية وه ي كم ا يل ي حس ب تسلس لَ‬

‫‪Nucl‬‬
‫‪Mitochondrial fract‬‬
‫‪Microsomal fract‬‬
‫‪Soluble‬‬
‫ريقة من طرق تكسير الخليا المختلفة وتجري عملية التكسير او التحطيم في محلولَ السكروز وبتركيز )‪.(0.25M‬‬
‫‪ g × 700‬ولمدة عشر دقائق فان الراسب الولَ )راسب ‪ (1‬يحتوي على النوية وخليا كامليية امييا المحلييولَ الطييافي‬
‫تالية‪.‬‬
‫عله في جهاز الطرد المركزي بسرعة ‪ g × 5000‬ولمدة عشر دقائق يتكون الراسب الثاني )راسب ‪ ( II‬في قعرانبوب‬
‫ر المحلولَ الطافي هو الثاني )محلولَ طافي ‪.(II‬‬
‫م‬
‫وة اعله ويوضع في جهيياز الطييرد المركييزي بسييرعة ‪ g × 24000‬ولم دة ‪ 10‬دقييائق ايضييا فيتكييون راسييب مشييابه‬
‫ض ام على المايتوكوندريا والمحلولَ الطافي في هذه الحالة هو رقم ) )‪ II a‬أي الثاني المكرر‪.‬‬
‫ز الطرد المركزي بسرعة ‪ g × 54000‬ولمدة ستون دقيقة تتسرب الميكروسومات ‪ Microsomes‬الراسب الثالث‬
‫لولَ طافي )‪ III‬فيحتوي على مواد ذائبة‪.‬‬
‫خلويية تعيرفَّ بطريقية الطيرد المركيزي التباينيية ‪ Differential Centrifugation‬ويس تخدم ف ي ه ذه الطريق ة‬
‫زي القياسي ‪ Standard Centrifuges‬وجهاز الطرد المرك زي الف ائق ‪ .Ultacentrifuge‬ام ا بالنس بة ال ى‬
‫تقر في قعر انبوب الختبار فتعتمد على حجمه ا وكثافته ا ويمكين ان نحسين طريقية تكس ير الخلي ا مين خللَ اسيتخدام‬
‫‪ gradie‬المستمرة ‪ Continuous‬وغير المستمرة ‪ .discontinuous‬في هذه الحالة يواصلَ عملَ جه از الط رد‬
‫ة التوازن مع درجة انحدار الكثافة‪.‬‬

‫‪Autoradiogr‬‬
‫ة بالنظائر المشعة ‪ Radioisotopes‬تعطي النظ ائر المش عة للخلي ا ث م تثب ت بع د ذل ك ويغط ي النس يج بمس تحلب‬
‫طبع الصورة المتكونة طبعا م اعتيادي ام وتقارن لتحديد موضع آثار النظير المشع بالنسبة للخليييا وبهييذه الطريقيية يمكيين ان‬
‫يائر المشيعة المسيتخدمة ك ثيرما النظيائر المشيعة للحيوامض المينيية ‪ 3H-Leucine 3H-thymidine or‬مثلم‬
‫لمركبات ‪ C14‬المستعملة في دراسة التركيب الضوئي‪.‬‬

‫جية وتجري هذه الطريقة بالتجميد السريع للنميوذج وتقطيعييه بعيد ذليك فيي جهيياز تفرييغ الغيازات ‪ Vacumme‬عن د‬
‫طيع النموذج عند هذه الظروفَّ غير انها تعملَ على كسر النموذج على طييولَ خطييوط ضييعيفة فييي ترابطهييا طبيعيييا م مثييلَ‬
‫المكسرة في مفرغة الغازات لفترة مناسبة لكي يسمح لبعض الماء من التبخر من السطح المكشوفَّ للخارج وهييذا مييا‬
‫ل‪ .‬وتظللَ السطوح المكشوفة للخارج بواسطة طبقة رقيقة جيدما مين عناصيير ثقيليية مثيلَ الكياربون والبلتييين لتزويييده‬ ‫لي م‬
‫ة حوامض تاركة نسخة العنصر ‪ Metal copy‬التي يتم فحصها بواسطة المجهر اللكتروني الماسح او النفاذ‪.‬‬

‫‪Chro‬‬
‫ختلفة تتواجد مع بعضها في المحلولَ او في السايتوسولَ ‪ Cytosol‬حيث يوضع المحلولَ في وسط غير ذائ ب وال ذي‬
‫ك فالجزيئات سوفَّ تهاجر خللَ الوسط بمعدلت مختلفة‪ ،‬ويستخدم من هذه التقنية نوعين هما‪:‬‬

‫ت الصغيرة بعضها عن البعض الخر ولذلك توضع على صفيحة من ورقة مناسييبة ثييم توضييع فييي وعيياء يحتييوي مييذيب‬
‫ى هجرات المذيب على الورق من السيفلَ اليى العليى وان مكون ات الميذاب العاليية لخلي ط النم وذج سيوفَّ ته اجر مين‬
‫ئ طبق ام لقابلية ذوبانها ولهذا فان المذيب المختار سوفَّ يحدد سرعة هجرة الجزيئات المفييردة‪ .‬ان هييذه التقنييية تسييتخدم‬
‫ض الجزيئات الناتجة عن اليض‪.‬‬

‫بة زجاجية وان طولَ وعرض هذه النبوبة سوفَّ يؤثر على فصلَ الجزيئات‪ .‬ولغرض فصييلَ الجزيئييات توضييع فييي قميية‬
‫ختيار المذيب والمادة الناقلة يعتمد على خصائص الفصلَ‪ .‬ان المادة الناقلة للشييحنات الموجبيية سييوفَّ ترتبييط بالجزيئييات‬
‫تحتوي فتحتان من خللها تنفذ الجزيئات الصغر والتي تنزلَ الى السفلَ‪ .‬ان المحلييولَ الييذي يسيييلَ ميين المحلييولَ يجمييع‬
‫لفة من الجزيئات هذه التقنية مفيدة في فصلَ خليط من البروتينات وكذلك في عزلَ النزيمات مثلَ السايتوكروم‪-‬سييي‪ -‬او‬

‫‪Elect‬‬
‫لَ كهربائي اذا احتوت هذه الجزيئات شحنات كهربائية وبمقادير مختلفة‪ ،‬وذلك بوضييع الخليييط علييى طبقيية رقيقيية حيييث‬
‫احدى هاتين الحاويتين تحملَ القطب السالب في حين تحملَ الخرى القطب الموجب‪ .‬عند امرار تيييار كهربييائي مسييتمر‬
‫لقطب الموجب بينما تهاجر الجزيئات ذات الشحنة الموجبة الييى القطييب السييالب‪ ،‬ويمكيين ان تكييون الطبقيية الرقيقيية ميين‬
‫ئات في حقلَ كهربائي يتحدد بواسطة حجم الجزيئات وعدد المجاميع المشحونة لكلَ جزيئة‪ .‬تستخدم هذه التقنييية لفصييلَ‬
‫ن النواع الشائعة لهذه التقنية والمستخدمة في علم حياة الخلية هي‪-:‬‬
‫‪ Movin‬والذي يستخدم لفصلَ البروتينات‪.‬‬
‫ويستخدم ايضا م لفصلَ البروتينات‪.‬‬
‫‪ Di‬ويستخدم لفصلَ البروتينات من الغشاء البلزمي‬
‫جم الجزيئات الكبيرة كالبروتينات‪.‬‬
‫تخدم لفصلَ اجزاء متعدد النيوكليوتيدات للي ‪ RNA‬والي ‪.DNA‬‬
‫خدم للمستضدات والجسام المضادة‪.‬‬

‫ات الوزان الجزيئية الصغيرة عن المركبات ذات الوزان الجزيئية الكبيرة‪ .‬وفيه ا يس تخدم غش اء رقييق بشيكلَ انبوبية‬
‫صلها‪ .‬ان حجم الثقوب الموجودة في الغشاء يسمح بانتشار الجزيئات الصييغيرة كييالملح والحميياض المينييية فييي حييين‬
‫ت والحماض النووية لذلك تبقى هذه المواد داخلَ انبوبة الديلزة‪.‬‬

‫فوعة بواسطة استاذ)ة( المادة ‪ .‬وقد تبدو لك غير متكاملة ‪ .‬حيث يضع استاذ المادة في بعض الحيان فقط الجزء الول من المحاضرة من‬
‫تعليم اللكتروني نوفر هذه الخدمة لكي نبقيك على اطلع حول محتوى الملف الذي ستقوم بتحميله ‪.‬‬

‫‪p.com/‬‬
‫أكسدة الحماض الدهنية عملية متعددة الخطوات يتم بواسطتها تكسير الحماض الدهنية بواسطة ‪ Fat‬تعد أكسدة‬
‫النسجة المختلفة لنتاج الطاقة‪ .‬وهو ينطوي أو مل على الحصولَ على الحماض الدهنية في العصارة الخلوية ثم‬
‫عن طريق ‪ acyl-CoA‬التنشيط إلى ‪ activ‬تتضمن الكسدة ‪ β.‬نقلها إلى الميتوكوندريا حيث تحدث الكسدة‬
‫للنقلَ عبر غشاء ‪ acylcarnitine‬التحويلَ إلى ‪ cytosol ،‬في الَ ‪ A‬القتران مع النزيم المساعد‬
‫‪ (β-‬داخلَ الميتوكوندريا حيث يحدث أكسدة الحماض الدهنية ‪ acyl-CoA‬الميتوكوندريا وتحويله مرة أخرى إلى‬
‫‪ acetyl-CoA‬تسلسلم متكررما لربعة أنشطة إنزيمية تؤدي إلى إطلق وحدة ‪ a‬تتضمن الكسدة ‪oxidation).‬‬
‫‪ Tricarboxylic‬في دورة حامض ‪ -CA‬ثم يدخلَ السيتيلَ ‪ NADH + H +.‬وجزيء ‪ FADH2‬وجزيء‬
‫‪ NADH + H‬و ‪ FADH2‬مع توليد المزيد من ‪ H2O‬و ‪ CO2‬حيث يتم أكسدته إلى )‪(TCA‬الميتوكوندريا‬
‫بواسطة سلسلة نقلَ ‪ TCA‬أكسدة دهنية ودورة ‪ fat‬الناتجة عن أكسدة ‪ FADH2‬و ‪ NADH‬تستخدم ‪+.‬‬
‫‪ ATP.‬اللكترونات لتوليد‬
‫هو العملية التي يتم من خللها تحويلَ المنتجات النهائية من هدم )‪ (lipogenesis‬تخليق الحماض الدهنية‬
‫الجلوكوز إلى الحماض الدهنية ‪ ،‬والتي يتم إثرها لحقا مع الجلسرين لتشكيلَ ثلثي الجليسرات التي يتم تعبئتها‬
‫وتتراكم عن طريق إضافة وحدتين من ‪ -CA‬وتفرز من الكبد‪ .‬تبدأ عملية توليد الدهون مع السيتيلَ ‪ VLDL‬في‬
‫لَ ‪ ATP‬والتي تم إنشاؤها بواسطة الكربوكسيلَ المعتمد على ‪ malonyl-CoA ،‬الكاربون تبرعت بهما‬
‫رد فعلَ الستطالة مدفومعا ‪ malonyl-CoA ،‬المانح المنشط لوحدتين من الكربون هو ‪acetyl-CoA.‬‬
‫التي ‪ which‬بإطلق ثاني أكسيد الكربون‪ .‬يحدث تخليق الحماض الدهنية في السيتوبلزم على عكس أكسدة‬
‫تحدث في الميتوكوندريا‪ .‬في حقيقيات النوى ‪ ،‬يتم تنظيم إنزيمات توليفَّ الحماض الدهنية في مجمع متعدد النواع‬
‫الحماض الدهنية‪ .‬ترتبط المركبات الوسيطة في تخليق الحماض الدهنية تساهمميا ‪ synthetase‬يسمى‬
‫في حين أن المواد الوسيطة في أكسدة الحماض ‪ (ACP) ،‬بمجموعات سلفهيدريلَ من بروتين حاملَ أسيلَ‬
‫الستطالة عن طريق توقفَّ مركب ‪ A.‬الدهنية ترتبط تساهمميا بمجموعة السلفهيدريلَ من النزيم المساعد‬
‫مزيد من الستطالة وإدخالَ الروابط المزدوجة ‪ (C16).‬على تشكيلَ بالميتات ‪ synthhase‬الحماض الدهنية‬
‫في حين أن ‪ NADPH‬يتم بواسطة أنظمة إنزيمات أخرى‪ .‬إن الختزالَ في تركيب الحماض الدهنية هو‬
‫‪ FAD.‬و ‪ NAD +‬المؤكسدات في تدهور الحماض الدهنية هي‬
‫النزيمات المشاركة في أكسدة الحماض الدهنية‬
‫خطوات التنشيط والنقلَ‬

‫‪ acyl-‬الشكل ‪ .1‬نظرة عامة على امتصاص الحماض الدهنية والكسدة‪ .‬يتم نقل الحماض الدهنية إلى داخل الخلية ‪ ،‬ويتم تنشيطها إلى‬

‫‪ acyl-CoA‬وإعادة تحويلها إلى ‪ transocase (CAT) ،‬بواسطة كارنيتيني ‪ acylcarnitine‬ويتم نقلها إلى الميتوكوندريا مثل ‪CoA ،‬‬

‫وسلسلة نقل اللكترون‪ .‬انظر النص للحصول على التفاصيل‪ .‬مستنسخة من ‪ TCA‬عبر دورة ‪ ATP‬يتم إنشاء ‪ β-oxidation.‬وخاضعة لـ‬
‫أكسدة الحماض الدهنية عملية متعددة الخطواتا يتم بواسطتها ‪ Fat‬فيلمور وآخرون ]‪ [1‬بإذن‪ .‬اضغط للتكبير‪.‬تعد أكسدة‬
‫تكسير الحماض الدهنية بواسطة النسجة المختلفة لنتاجا الطاقة‪ .‬وهو ينطوي أولاي على الحصول على الحماض‬
‫‪ chylomicrons‬عند إطلقه من ‪ β.‬الدهنية في العصارة الخلوية ثم نقلها إلى الميتوكوندريا حيث تحدث الكسدة‬
‫بواسطة الليباز البروتين الدهني في السرة الشعرية في الجسم ‪ (VLDLs) ،‬أو البروتيناتا الدهنية منخفضة الكثافة‬
‫الحماض الدهنية الحرة تدخل الخلية بشكل أساسي عن طريق ناقلتا الحمض الدهني على سطح الخلية‪ .‬تشمل‬
‫وبروتيناتا نقل الحماض الدهنية ‪ (FAT / CD36) ،‬ناقلتا الحموض الدهنية ترانسميراز الحماض الدهنية‬
‫يتم تلخيص ]‪ (FABPpm). [1‬وبروتين ربط الحماض الدهنية المرتبط بغشاء البلزما ‪ (FATP) ،‬الخاصة بالنسيج‬
‫‪.‬العملياتا التي ينطوي عليها امتصاص الحماض الدهنية والكسدة في الشكل ‪1‬‬
‫في رد فعل حفز )‪ A (CoA‬مرة واحدة داخل الخلية يتم تنشيط الحماض الدهنية عن طريق الاقتران مع أنزيم‬
‫يرتبط هذا النزيم مع الشبكة الندوبلزمية وغشاء الميتوكوندريا ‪).‬ثيوكيناز( ‪ synthetase ACyl-CoA‬بواسطة‬
‫في هذا التفاعل‪ .‬الانزيم الثاني للبيروفوسفاتز غير ‪ AMP plus PPi‬إلى ‪ ATP‬يشق ‪ ATP.‬الخارجي ويتطلب‬
‫مما يساعد على دفع تفاعل الستيلين إلى الاكتمال ]‪ . [2‬تتطلب أكسدة ‪ Pi‬إلى جزيئين من ‪ PPi‬العضوي ثم يشطر‬
‫( ‪ A‬الحماض الدهنية وتصنيع الحماض الدهنية مجموعة أسيل أن تكون مرتبطة تساهمييا إما بالنزيم المساعد‬
‫أو بروتين الناقل الحامل )التوليف(‪ .‬في كلتا الحالتين ترتبط مجموعاتا الكربوكسيل الخاصة بها على نحو )الكسدة‬
‫هو مصدر مجموعة ‪ CoA‬ستئين الطرفي لمجموعة فسفوبانتانثاين ‪ ،‬مع كون ‪ terminal‬تساهمي مع ال‬
‫‪ ACP [3].‬المرتبطة بـ ‪phosphopantetheine‬‬
‫داخل الميتوكوندريا‪ .‬ومن ثم ‪ inside‬في حين يحدث تنشيط الحماض الدهنية في العصارة الخلوية ‪ ،‬تحدث أكسدة‬
‫‪ -‬عبر غشاء الميتوكوندريا غير المكتمل بعد تحويل سلسلة طويلة من أسيل ‪ - CoA‬يتم نقل سلسلة طويلة من أسيل‬
‫‪ carnitine carnitine palmitoyltransferase-1‬سلسلة طويلة بواسطة ‪ acylcarnitine‬إلى ‪CoA‬‬
‫يكمن في السطح الداخلي للغشاء الميتوكوندريا الخارجي ‪ ،‬وهو موقع رئيسي لتنظيم ‪(CPT1). CPT1 ،‬‬
‫الدهنية عبر الغشاء الداخلي ‪ acylcarnitine‬امتصاص الحماض الدهنية المتقدرية ]‪ .[1‬يتم نقل شاردة‬
‫الذي يتبادل السيلكارنيتيناتا طويلة السلسلة ‪ (CAT) ،‬للميتوكوندريا عن طريق بروتين النقل كارنيتيني‬
‫)‪ palmitoyltransferase-2 (CPT2‬للكارنيتين‪ .‬وفي هذه الحالة ‪ ،‬تحطول الكارنيتين الداخلي بالميتوكوندري‬
‫التي أصبحتا جاهزة الن للتمثيل عن طريق ‪- CoA‬السيلكارينيتين الطويل السلسلة إلى سلسلة طويلة من أسيل‬
‫‪ β-oxidation.‬مسار أكسدة‬
‫كل دورة من أربعة تفاعلتا‪ C16.‬أكسدة الشكل ‪ .2‬دورة أكسدة الحماض الدهنية‪.‬المثال المذكور هو لكسدة بالميتاتا حمض الدهنية ‪ox‬‬
‫أقصر‪.‬انظر النص للحصول على التفاصيل‪.‬تتطلب الكسدة الكاملة لللمباتا ‪ C 7‬التي هي وحدتان ‪ acyl-coa‬واحد و ‪ acetyl-CoA‬تولد‬

‫دوراتا‪.‬اضغط للتكبير‬

‫‪:: acyl-CoA dehydrogenase ،‬كما هو مبين في الشكل ‪ ، 2‬هناك أربعة إنزيماتا تشارك في أكسدة‬
‫‪ kicoacyl-CoA‬و ‪enoyl-CoA hydratase ، hydroxy acyl-CoA dehydrogenase ،‬‬
‫رابطة مزدوجة بين الكاربون الثاني ‪ ayl-CoA dehydrogenase‬في الخطوة الولى ‪ ،‬ينشئ ‪thiolase.‬‬
‫في الخطوة الثانية ‪ FADH2. ،‬وفي العملية ينتج جزيء واحد من ‪ acyl-CoA‬على ‪ CoA‬والثالث أسفل مجموعة‬
‫جزيء ماء عن طريق إزالة الرابطة المزدوجة التي تم تشكيلها فقط ‪ ،‬وإضافة ‪ enoyl-CoA hydratase‬يضيف‬
‫وهيدروجين إلى الكربون الثاني لسفل من ‪ CoA‬إلى الكربون الثالث لسفل من مجموعة ‪ hydroxyl‬مجموعة‬
‫‪ CoA.‬مجموعة‬
‫الهيدروجين في مجموعة الهيدروكسيل التي ‪ hydroxyacyl-CoA dehydrogenase‬في الخطوة الثالثة يزيل‬
‫بتقسيم شق الطور ‪- CoA‬في الخطوة النهائية ‪ ،‬يقوم ثيولاز الكيتوئيل ‪ NADH.‬تعلق فقط وفي العملية ينتج جزيء‬
‫الصلية ‪ CoA ،‬جديدة إلى المنبع الثالث للكربون من مجموعة ‪ CoA‬عن طريق إرفاق مجموعة ‪acetyl-CoA‬‬
‫‪ . β-‬هذا هو الن اثنين من الكاربون أقصر ]‪ acyl-CoA [2] [1‬و ‪ ، acetyl-CoA‬مما ينتج عنه تكوين جزيئين‬
‫أكسدة ‪ fat‬من كل دورة من أكسدة ‪- CoA‬أسيل النتائج في إنتاجا واحد أسيتيلي ‪ ACyl‬أكسدة طويلة سلسلة‬
‫تستخدم ‪ tricarboxylicmitochondrial (TCA).‬في دورة حامض ‪ -CA‬دهنية‪ .‬بعد ذلك يدخل هذا السيتيل‬
‫بواسطة سلسلة نقل اللكتروناتا لنتاجا ‪ TCA‬أكسدة دهنية ودورة ‪ fat‬الناتجة عن أكسدة ‪ FADH2‬و ‪NADH‬‬
‫‪ATP [1] .‬‬
‫‪.‬ويوضح الجدول ‪ 1‬قائمة بالحماض الدهنية المشبعة وصيغها والمصطلحاتا البديلة‬
‫]‪[4‬‬
‫‪ .‬الجدولَ ‪ .1‬قائمة بعض الحماض الدهنية المشبعة‬
‫اسم شائع‬ ‫اسم منهجي‬ ‫الصيغة الهيكلية‬ ‫أرقام الدهون‬

‫حمض البروبيونيك‬ ‫حمض البروبانويك‬ ‫‪CH3CH2COOH‬‬ ‫‪C3: 0‬‬

‫حمض البيوتيريك‬ ‫حمض البوتانيك‬ ‫‪CH3 (CH2) 2COOH‬‬ ‫‪C4: 0‬‬

‫‪ Valeric‬حمض‬ ‫حمض البنتانويك‬ ‫‪CH3 (CH2) 3COOH‬‬ ‫‪C5: 0‬‬

‫حمض كابرويك‬ ‫حمض الهيكسانيك‬ ‫‪CH3 (CH2) 4COOH‬‬ ‫‪C6: 0‬‬

‫حمض النانثيك‬ ‫حمض هيبتانيك‬ ‫‪CH3 (CH2) 5COOH‬‬ ‫‪C7: 0‬‬

‫حمض الكابريليك‬ ‫حمض الاوكتانويك‬ ‫‪CH3 (CH2) 6COOH‬‬ ‫‪C8: 0‬‬

‫حمض بيلرجونيك‬ ‫حمض غير عضوي‬ ‫‪CH3 (CH2) 7COOH‬‬ ‫‪C9: 0‬‬

‫حمض كابريك‬ ‫حمض ديكانيك‬ ‫‪CH3 (CH2) 8COOH‬‬ ‫‪C10: 0‬‬

‫‪ Undecylic‬حمض‬ ‫‪ undecanoic‬حمض‬ ‫‪CH3 (CH2) 9COOH‬‬ ‫‪C11: 0‬‬

‫حمض اللوريك‬ ‫حمض دوديكانيك‬ ‫‪CH3 (CH2) 10COOH‬‬ ‫‪C12: 0‬‬


‫اسم شائع‬ ‫اسم منهجي‬ ‫الصيغة الهيكلية‬ ‫أرقام الدهون‬

‫‪ Tridecylic‬حمض‬ ‫‪ Tridecanoic‬حمض‬ ‫‪CH3 (CH2) 11COOH‬‬ ‫‪C13: 0‬‬

‫حمض ميرستيك‬ ‫‪ Tetradecanoic‬حمض‬ ‫‪CH3 (CH2) 12COOH‬‬ ‫‪C14: 0‬‬

‫‪ Pentadecylic‬حمض‬ ‫‪ Pentadecanoic‬حمض‬ ‫‪CH3 (CH2) 13COOH‬‬ ‫‪C15: 0‬‬

‫حمض البالمتيك‬ ‫حمض هيكساديكانويك‬ ‫‪CH3 (CH2) 14COOH‬‬ ‫‪C16: 0‬‬

‫حمض مارجاريك‬ ‫حمض هيبتاديكانويك‬ ‫‪CH3 (CH2) 15COOH‬‬ ‫‪C17: 0‬‬

‫حامض دهني‬ ‫‪ Octadecanoic‬حمض‬ ‫‪CH3 (CH2) 16COOH‬‬ ‫‪C18: 0‬‬

‫تتأكسد الحماض الدهنية قصيرة ومتوسطة السلسلة التي تتراوح ما بين ‪ 4‬إلى ‪ 12‬ذرة كربون بشكل حصري في‬
‫في كل من الميتوكوندريا ‪ C12-C16‬الميتوكوندريا بينما تتأكسد الحماض الدهنية طويلة السلسلة‬
‫بشكل تفضيلي في )‪ (C17-C26‬والبيروكسيزوماتا ]‪ . [5‬يتم أكسدة الحمض الدهني الطويل السلسلة‬
‫البيروكسيزوماتا بدلا من الميتوكوندريا مع حمض سيكريوتيك )الحماض الدهنية ‪ (0 :26‬التي تتأكسد فقط في هذه‬
‫العضية‪ .‬البيروكسيسيوم أيضا تستقلب دي ‪ -‬وأحماض ثلثي هيدروكسيكوليتانيك )وسيطة حامض‬
‫الحماض الكربوكسيلية الطويلة ‪ of‬الصفراء( ؛ الحماض ثنائية الكربوكسيلية طويلة السلسلة التي تنتجها أكسدة‬
‫‪ (PUFAs) [5] .‬السلسلة ؛ حمض برستريك وبعض الحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة‬
‫مردود الطاقة من أكسدة الحماض الدهنية‬
‫‪ 9‬كيلو كالوري ‪ /‬غم مقارنة بـ ‪ (4‬الدهون هي الطريقة المفضلة في الجسم لتخزين الطاقة بسبب كثافته العالية للطاقة‬
‫هي )‪ stearic (C18‬المولدة لكل مول من حمض )‪ (ATP‬كمية الطاقة ‪).‬للكربوهيدراتا والبروتيناتا ‪kCal / g‬‬
‫عن طريق )‪ (3 × C6 = C18‬في المقابل ‪ ،‬فإن الكسدة الكاملة لثلثة جزيئاتا من الجلوكوز ‪ 120 ATP.‬جزيء‬
‫وسلسلة نقل ‪ TCA‬عبر دورة ‪ acetylCoA‬وأكسدة ‪ acetyl-CoA‬التحلل إلى البيروفاتا ‪ ،‬نزع الكربوكسيل إلى‬
‫‪ .‬أقل من ذلك ولدتا من ستيراتا ]‪ ATP ، 33٪ [6‬اللكترون يولد فقط ‪90‬‬
‫النزيمات المشاركة في تصنيع الحماض الدهنية‬
‫تركيب الحماض الدهنية ليس مجرد عكس مسار التأكسد‪ .‬تتشابه مركباتا وسيطة السيل ‪ ،‬لكن المسار يتكون من‬
‫مجموعة جديدة من التفاعلتا ‪ ،‬مما يجسد مبدأ أن المساراتا الاصطناعية والمحللة تكون عادة مميزة ]‪ . [3‬في كل‬
‫‪ acyl‬للكسدة وبروتين الناقل ‪ CoA‬بمجموعاتا صناعية والتي هي ‪ acyl‬المسارين ‪ ،‬يتم إرفاق مركباتا وسيطة‬
‫كوحداتهما ‪ phosphopantetheine‬على ‪ ACP‬و ‪ CoA‬لتخليق الحماض الدهنية‪ .‬يحتوي كل من )‪(ACP‬‬
‫]‪[3] [2‬‬
‫‪ .‬التفاعلية التي يرتبط بها جزء الحماض الدهنية‬
‫المنتج ‪ Pyruvate ،‬الشكل ‪ .3‬الربط بين التحلل إلى تخليق الحماض الدهنية ينطوي على إنزيماتا الميتوكوندريا والسيتوزي‪ .‬يتم نقل‬

‫لبنة البناء الرئيسية لتخليق الحماض ‪ acetyl-CoA ،‬لتشكيل ‪ decarboxylated‬النهائي لتحلل السكر إلى الميتوكوندريا و‬

‫يتم تجديده بواسطة اليازوراتا ‪ acetyl- CoA‬للنقل إلى السيتوبلزم كـ ستراتا‪ .‬هناك ‪ oxaloacetate‬مع ‪ Acetyl-CoA‬الدهنية‪ .‬يجمع‬

‫من ‪ malonyl-‬قبل أن تبدأ دورة تخليق الحماض الدهنية في السيتيل ‪ ،‬يتم نقل مجموعاتا ‪ malonyl-CoA.‬وتنشيطه إلى ‪ATP ATP‬‬

‫خسر من تجمع الميتوكوندريا ‪ oxaloacetate‬يتم إرجاع ‪ (ACP).‬إلى مجموعة بديلة أكبر ‪ ،‬بروتين الناقل الحامل ‪ CoA‬ارتباطها مع‬

‫كما هو موضح في الشكل ‪ 4‬التوليف ‪ decarboxylation.‬و ‪ malate‬بعد الاختزال إلى ‪ pyruvate‬من خلل تشكيل ونقل ستراتا كما‬
‫الشكل ‪ acy-ACP moiety.‬إلى تزايد ‪ malonyl-ACP‬الحماض الدهنية العائداتا من خلل إضافة متسلسلة من‬ ‫اضغط للتكبيرويبين‬
‫‪ 3‬لمحة عامة عن تخليق الحماض الدهنية في خليا الكبد ‪ ،‬يحول تحلل السكر الجلوكوز الزائد إلى البيروفاتا‪.‬يتم‬
‫تقطيع كل جزيء من الجلوكوز )‪ 6‬سكر كربون( ليشكل جزيئين من البيروفيتا )سكر ‪-3‬كربون( والذي يتم نقله إلى‬
‫من قبل انزيم نازعة ‪ decarboxylated‬الميتوكوندريا عبر بروتين النقل بيروفيناتا ترانسوساس‪ .‬هناك هو‬
‫سيتراتا التي ‪ tricarboxylic ،‬لتشكيل حامض ‪ oxaloacetate‬الذي يتحد مع ‪ acetyl-CoA ،‬البيروفين أنزيم‬
‫يتم تصدير سيتراتا ‪).‬دورة كريبس(‪ tricarboxylic‬يمكن أكسدتها في مزيد من الميتوكوندريا عبر دورة حمض‬
‫إلى العصارة الخلوية لتخليق الحماض الدهنية‪ .‬هناك ‪ tricarboxylic‬الزائدة التي لا تتأكسد عبر دورة حمض‬
‫هذا النزيم هو رابط مهم بين ‪ ATP.‬بواسطة إنزيم سيتراتا ‪ acetyl-CoA‬و ‪ oxaloacetate‬يشق سيتراتا في‬
‫الذي يتم إنتاجه هو لبنة البناء ‪ acetyl-CoA‬استقلب الكربوهيدراتا وإنتاجا الحماض الدهنية )الشكل ‪ (3‬حيث أن‬
‫]‪[7‬‬
‫‪ .‬لتركيب الحماض الدهنية والكوليسترول‬
‫يجب إعادة الوكسالوآسيتاتا المستخدمة في نقل مجموعاتا السيتيل إلى العصارة الخلوية إلى الميتوكوندريا‪ .‬بما أن‬
‫فإن سلسلة من تفاعلتا الالتفافية تحدث في العصارة ‪ oxaloacetate‬غشاء الميتوكوندريا الداخلي غير نافذ ل‬
‫‪ NADP ،‬والنزيم المرتبط بـ ‪ malate‬إلى ‪ oxaloacetate‬يقلل ‪: malate dehydrogenase‬الخلوية‬
‫وتوليد جزيء واحد ‪ pyruvate ،‬المكونة حدييثا إلى البيروفاتا ‪ malate ، decarboxylates malate‬إنزيم‬
‫في هذه العملية )الشكل ‪ .(3‬البيروفاتا المتكونة في هذا التفاعل تدخل بسهولة الميتوكوندريا ‪ NADH + H + ،‬من‬
‫‪ NADH + H +‬حيث يتم تحويلها إلى كربوكسيل إلى أوكسالوآسيتاتا بواسطة كربوكسيلز البيروفتا‪ .‬مطلوب‬
‫‪.‬ولدتا لخطواتا الاختزالية في تصنيع الحماض الدهنية )نناقش أدناه(‬
‫‪ malonyl-CoA‬إلى ‪ -CA‬كما هو مبين في الشكل ‪ ، 3‬يبدأ تخليق الحماض الدهنية مع الكربوكسيل من السيتيل‬
‫هذا رد فعل لا رجعة فيه ‪ ،‬والذي يتطلب جزيء واحد ‪ acetyl-CoA carboxylase (ACC).‬بواسطة إنزيم‬
‫الشكل ‪ .4‬دورة تخليق الحماض الدهنية‪.‬المثال المعروض هو لتوليد بالميتاتا‬ ‫من اعبي التنس المحترفين هو الخطوة الملتزمة في‬
‫‪ C‬الذي يعد وحدتين ‪ ACyl-ACP‬وتنتج ‪ malonyl-ACP‬وتستهلك كل دورة من أربعة تفاعلتا واحيدا من‪ C16.‬حمض الدهنية‬
‫بواسطة إنزيم ‪ ACP‬إلى بالميتاتا و ‪ hydrolysed‬وسيطة التي هي ‪ C16 palmitoyl-ACP‬أطول‪.‬سبعة دوراتا تنتج في إنتاجا‬

‫ثايميستيز بالميتويل‪.‬مزيد من الاستطالة وإدخال روابط مزدوجة يتم بواسطة أنظمة إنزيماتا أخرى ]‪.[3‬اضغط للتكبير‬

‫هو الانزيم التنظيمي الساسي لاستقلب الحماض الدهنية ]‪ .[3‬ترتبط ‪ ACC‬التوليف الحماض الدهنية و‬
‫عبر )‪ acyl (ACP‬المركباتا الوسيطة المشاركة في الخطواتا اللحقة في تخليق الحماض الدهنية بروتين حامل‬
‫والتي ‪ ،‬بدورها ‪ ،‬ترتبط بمخلفاتا سيينية من بروتين ‪ phosphopantetheine ،‬محطة سلفهيدريل لمجموعة‬
‫‪ ،‬عبارة عن سلسلة ببتيد مفردة من ‪ 77‬وحدة بنائية ويمكن اعتبارها مجموعة صناعية عملقة ‪. ACP‬الناقل السيل‬
‫بواسطة مجال بروتين وحيد ‪ malonyl-ACP‬و ‪-ACP‬في الثديياتا يتم تحفيز توليد السيتيل ‪"CoA macro".‬‬
‫)‪bifunctional ، malonyl-acetyl transferase (MAT‬‬ ‫]‪[8‬‬
‫‪.‬‬
‫على تكرار تسلسل تفاعل ‪ malonyl-ACP‬و ‪ acetyl-ACP‬يشتمل المسار التالي لتوليف الحماض الدهنية من‬
‫‪.‬رباعي الخطواتا‪ :‬التكثيف ‪ ،‬الاختزال ‪ ،‬الجفاف ‪ ،‬والتخفيض )الشكل ‪(4‬‬
‫‪ acetyl-‬بأربعة كربون من وحدتين من الكربون ‪ acetoacetyl-ACP‬التكثيفَّ ‪ -‬في تفاعل التكثيف ‪ ،‬يتم تكوين‬
‫ويسمى ( ‪-ketoacyl-ACP synthetase‬بواسطة إنزيم ‪ malonyl-ACP 3‬ووحدة ثلثية الكربون ‪ACP‬‬
‫و ‪ acetyl-ACP‬إن السبب في أن ‪ CO2.‬و )التكثيف النزيم ‪ ACP‬يتم إطلق ‪ acyl-malonyl-‬أي ي‬
‫ضا‬
‫‪ acetoacetyl-ACP‬هو أن التوازن لتوليف ‪ acetyl-ACP‬يشاركان بدلاي من جزيئين من ‪malonyl-ACP‬‬
‫غير مرغوب فيه بشدة ]‪ . [2‬على النقيض من ذلك ‪ ،‬يكون التوازن مناسيبا إذا كان ‪ acetyl-ACP‬من جزيئين من‬
‫‪ ATP ،‬متفاع يل لن نزع الكربوهيدراتا يساهم في انخفاض كبير في الطاقة الحرة ]‪ .[3‬في الواقع ‪malonyl-ACP‬‬
‫في الخطوة السابقة ‪ ATP‬يدفع رد فعل التكثيف على الرغم من أنه لا يشارك بشكل مباشر‪ .‬بدلا من ذلك ‪ ،‬يستخدم‬
‫التي ‪ malonyl-CoA‬إنها الطاقة الحرة المخزنة في ‪ malonyl-CoA.‬إلى ‪ -CA‬من الكربوكسيل من السيتيل‬
‫‪ HCO3-‬على الرغم من أن ‪ acetoacetyl-ACP.‬يتم إطلقها في تفاعل نزع الكربوكسيل المصاحب لتشكيل‬
‫مطلوب لتخليق الحماض الدهنية ‪ ،‬لا تظهر ذرة الكربون في المنتج )الشكل ‪.(4‬بدلا من ذلك ‪ ،‬جميع ذراتا الكربون‬
‫‪ acetyl-CoA [3] .‬من الحماض الدهنية التي تحتوي على عدد زوجي من ذراتا الكربون مستمدة من‬
‫بواسطة إنزيم ‪ d-3-hydroxybutyryl-ACP‬إلى ‪ acetoacetyl-ACP‬التقليلَ ‪ -‬في الخطوة التالية ‪ ،‬يتم تقليل‬
‫الذي يقلل من الكربون ‪ 3‬كيتون إلى )‪ β-ketoacyl reductase‬أو( ‪3-ketoacyl-ACP reductase‬‬
‫مجموعة الهيدروكسيل‪.‬يختلف هذا التفاعل عن التفاعل المقابل في تدهور الحماض الدهنية )الذي تمتا مناقشته‬
‫هو العامل المختزل ‪ ،‬في حين أن ‪ NADPH‬؛ و )‪ 'l' (2‬بدلاي من اليزومر '‪ 'd‬سابيقا( من ناحيتين‪ (1) :‬يتم تشكيل‬
‫يتم استهلكه في ‪ NADPH‬هو العامل المؤكسد في الكسدة‪ .‬ويمثل هذا الاختلف المبدأ العام القائل بأن ‪NAD +‬‬
‫‪ .‬في تفاعلتا الطاقة المولدة ]‪ NADH [3‬التفاعلتا الحيوية ‪ ،‬في حين يتم إنشاء‬
‫بواسطة إنزيم )‪ H2O‬يزيل( بالجفاف ‪ d-3-hydroxybutyryl-ACP‬الجفافَّ ومزيد من التخفيض ‪ -‬يتم تجفيف‬
‫‪ ACP-Δ2-enoyl-‬وهو عبارة عن ‪ crotonyl-ACP ،‬لتكوين ‪3-hydroxyacyl-ACP dehydratase‬‬
‫رابطة مزدوجة ‪ C2-C3‬اختزال ‪ ،‬تقلل من ‪ ACP‬الخطوة الخيرة في الدورة ‪ ،‬التي يقوم بها إنزيم إنفيل ‪ACP.‬‬
‫هو ‪ FAD‬هو مرة أخرى مختزل ‪ ،‬في حين أن ‪ butyryl-ACP. NADPH‬إلى ‪ crotonyl-ACP‬تحويل‬
‫مؤكسد في رد الفعل المقابل في أكسدة ))انظر في وقتا سابق(‪ .‬هذه التفاعلتا الثلثة الخيرة ‪ -‬تخفيض ‪ ،‬جفاف ‪،‬‬
‫الذي يكمل دورة الاستطالة الولى ]‪ . [3‬وهكذا ‪ butyryl-ACP ،‬إلى ‪ acetoacetyl-ACP‬وخفض ثاني ‪ -‬تحويل‬
‫‪-‬يؤدي إلى تكوين شق ‪ malonylCoA 4‬و ‪ acetylCoA‬فإن الجولة الولى من تخليق الحماض الدهنية من‬
‫‪carbon [3] .‬‬
‫‪ malonyl-ACP‬مع جزيء جديد من ‪- ACP‬في الجولة الثانية من تخليق الحماض الدهنية يتكثف بوتيريل‬
‫‪ C6-β-ketoacyl-‬أدى التخفيض ‪ ،‬والجفاف ‪ ،‬والاختزال الثاني إلى تحويل ‪ C6-β-ketoacyl-ACP.‬لتشكيل‬
‫وهو جاهز لجولة ثالثة من الاستطالة‪ .‬خمس جولاتا متتالية ‪ C6-acyl-ACP (caproyl-ACP) ،‬إلى ‪ACP‬‬
‫تؤدي إلى تكوين شقوق ‪ 8‬و ‪ 10‬و ‪ 12‬و ‪ malonyl-CoA ،‬أخرى من التركيب ‪ ،‬تستهلك جزيئاتا إضافية من‬
‫لقد تكون‪ .‬هذا ‪ 14 C16-palmitoyl-ACP‬و ‪-16‬كربون على التوالي ‪ ،‬ودوراتا الاستطالة مستمرة حتى‬
‫لعطاء بالميتاتا و ‪ C16- palmitoyl-ACP‬وسيطة هي ركيزة جيدة لنزيم ثايميستيز بالميتويل الذي يحلل‬
‫كمسطرة لتحديد طول سلسلة الحماض الدهنية ]‪ .[3‬مزيد من الاستطالة وإدخال ‪ thioesterase‬يعمل ‪ACP.‬‬
‫]‪[3‬‬
‫‪ .‬روابط مزدوجة يتم بواسطة أنظمة إنزيماتا أخرى‬
‫( ‪ acetyl-CoA‬جزيئاتا من ‪ C16 8‬عموما ‪ ،‬تتطلب الـ ‪ 7‬دوراتا المطلوبة لتخليق بالميتاتا الحمضية الدهنية‬
‫بالنظر إلى( ‪ NADPH‬و ‪ 14‬جزيئة من ‪ malonyl-CoA) ،‬و ‪ 7‬جزيئاتا من ‪ acetyl-CoA‬كجزيء واحد من‬
‫‪ malonyl-CoA‬مطلوب لتوليد ‪ 7‬جزيئاتا من( ‪ ATP‬و ‪ 7‬جزيئاتا من ‪) ،‬أن هناك خطوتين مختزلتين لكل دورة‬
‫‪ NADPH‬كما تمتا مناقشته في وقتا سابق ‪ ،‬حيث يتم إنشاء جزيء واحد من ‪-CoA).‬من ‪ 7‬جزيئاتا من السيتيل‬
‫على كل جزيء سيتراتا انتقلتا ‪ ATP‬التي يتم تشكيلها من خلل عمل لياز ستراتا ‪ acetyl-CoA‬لكل جزيء من‬
‫ستكون تشكلتا عندما يتم إنتاجا ثماني ‪ NADPH‬من الميتوكوندريون إلى العصارة الخلوية ‪ ،‬ثم ثمانية جزيئاتا من‬
‫‪ .‬المطلوبة لتشكيل جزيء واحد من بالميتاتا بهذه الطريقة‪ -CA [3].‬جزيئاتا من السيتيل‬
‫وتستمر استطالة أخرى وإدخال روابط مزدوجة من قبل أنظمة إنزيماتا أخرى والحماض الدهنية مع عدد فردي من‬
‫‪- ACP‬يتكون البروبيونيل ‪ acetyl-ACP [3] .‬بدلاي من ‪ propionyl-ACP‬ذراتا الكربون يتم توليفها بداية من‬
‫)‪ malonyl-acetyl transferase (MAT‬بواسطة إنزيم ‪- CoA‬من بروبيونيل‬ ‫]‪[8‬‬
‫‪.‬‬
‫تنظيم إنزيمات تخليق الحماض الدهنية في الثدييات‬
‫‪ acetyl-CoA ،‬نظام النزيم في الثديياتا التي تحفز تركيب الحماض الدهنية المشبعة طويلة السلسلة من‬
‫يدعى سينسيز الحماض الدهنية حيث ترتبط النزيماتا المكونة السبعة المتضمنة ‪ NAPDH‬و ‪malonyl-CoA ،‬‬
‫في سلسلة بولي ببتيد كبيرة ]‪ .[3‬سينسيز الحمض الدهني الثديي هو ديمر من وحداتا متماثلة ‪ 260‬كيلو دالتون‬
‫متطابقة‪ .‬يتم طي كل سلسلة في ثلثة نطاقاتا موصولة بمناطق مرنة‪ .‬يحتوي المجال ‪ ، 1‬وحدة إدخال التكثيف‬
‫‪-ketoacyl-ACP‬و ‪ acetyl transacylase ، transacylase malonyl ، 3‬والركيزة ‪ ،‬على‬
‫‪ (ACP) ،‬يحتوي المجال ‪ ، 2‬وحدة الخفض ‪ ،‬على بروتين الناقل الحامل ‪).‬التكثيف النزيمي( ‪synthetase‬‬
‫‪ enoyl-‬و ‪-hydroxyacyl-ACP dehydratase ،‬و ‪-ketoacyl reductase ، 3‬والنزيماتا الثلثة ‪3‬‬
‫وبالتالي ‪ ،‬توجد سبعة ‪ thioesterase.‬يحتوي المجال ‪ ، 3‬وحدة الفراجا بالميتاتا ‪ ،‬على ‪ACP reductase.‬‬
‫]‪] [3‬‬
‫مواقع تحفيزية مختلفة على سلسلة بولي ببتيد واحدة تعمل على تحسين تنسيق النشاط التخليقي للنزيماتا المختلفة‬
‫‪[8‬‬
‫‪.‬‬

‫الشكل ‪ .5‬نظرة عامة الهيكلية من سينسيز حامض الخنازير الدهنية‪) .‬أ( عرض الكرتون عرض الجانب من سينسيز حامض الدهنية ‪ ،‬الملونة‬

‫العوامل المساعدة ومواقع المرفقاتا ‪ NADP +‬من المجالاتا كما هو محدد‪ .‬يتم وصف الارتباطاتا ومجالاتا رابط باللون الرمادي‪ .‬منضم‬

‫المضطربة تظهر ككرتي زرقاء وسوداء ‪ ،‬على التوالي‪ .‬ييصوور موضع المحور الثنائي الزائف الثنائي ‪ C-terminal ACP / TE‬للنطاقاتا‬

‫بسهم في أعلى المنظر الجانبي ؛ يشار إلى مجالاتا السلسلة الثانية من قبل رئيس الوزراء الملحقة‪ .‬تعرض اللوحة السفلية )منظر أمامي(‬
‫للجزاء المعدلة )العلوية( والتكثيف "‪ "S‬والقاع )اللوحة السفلى( ‪ ،‬مما يدل على شكل )اللوحة العليا( ‪. (B) Top‬مخطيطا تخطيطييا مناظراي‬

‫)السفلي( من سينسيز الحماض الدهنية‪ .‬يشار إلى المحور الزائف ثنائي البعاد بواسطة الهليلجي‪) .‬جا( تنظيم تسلسل خطي من سينسيز‬

‫سينسيز ‪ polypeptide‬من ‪ thioesterase‬ونطاقاتا ‪ ACP C-terminal‬الحمض الدهني ‪ ،‬في مقياس تسلسل تقريبي‪.‬لاحظ أن‬

‫المرفقة بين ‪ ACP‬حامض دهني لم يتم رؤيتها في البنية البلورية ويفترض بسبب مرونتها‪ .‬قد تسهل مرونة البروتين نقل تفاعلتا تفاعلية‬
‫المواقع النشطة المتعددة في كل نصف المجمع‪ .‬مستنسخة من ماير وآخرون ‪ [8] 2008 ،‬بإذن‪ .‬اضغط للتكبيريوضح الشكل ‪ 5‬البنية‬
‫]‬
‫البلورية لسينثاز الحماض الدهنية الخنزيرية ويكشف عن بنية معقدة من الوصلتا التبادلية والمجالاتا النزيمية‬
‫يتم فصله إلى جزء ‪ "ϽС".‬إلى ظهر "‪ "back‬أو "‪ .[8 "X‬يتجمع النزيم في شكل ثنائي متشابك يقترب من شكل‬
‫‪ (MAT) ،‬ومجالاتا ترانسفيون أسيتيل ماليلز )‪ β-ketoacyl (KS‬تكاثف أقل ‪ ،‬يحتوي على تكاثف سينسيز‬
‫المعتمد ‪ NedPH‬و ‪ NADPH (ER) ،‬التابع لـ ‪ enoyl‬اختزال ‪ (DH) ،‬والجزء العلوي بما في ذلك ديهيدراتاز‬
‫ترتبط أجزاء تكثيف وتعديل أجزاء سينثيز ‪ β.‬المجالاتا المسؤولة عن تعديل الكربون )‪ NDPH (KR‬على‬
‫الحماض الدهنية الثديية بشكل فضفاض وتشكل فقط اتصالاتا عرضية‪ .‬يتم تسهيل النقل عن طريق الركيزة عن‬
‫طريق الربط المرن لمجال بروتين الناقل السيل وبالاتصال المحدود بين أجزاء التكاثف والتعديل في‬
‫والتي ترتبط بشكل أساسي بواسطة الروابط بدلاي من التفاعل المباشر‪ .‬يحدد الهيكل مجالين غير ‪multienzyme ،‬‬
‫‪ (ii) a‬و )‪ a ketoreductase pseudo-ketoreductase (ΨKR‬أنزيميين إضافيين هما‪(1) :‬‬
‫المحيطية التي من المحتمل أن تكون بقايا مجال )‪pseudo-methyltransferase (ΨME‬‬
‫من الجداد‪ .‬التنظيم الهيكلي للمجالاتا ينحرف بشكل كبير عن ترتيبها الخطي في التسلسل ‪methyltransferase‬‬
‫]‪[8‬‬
‫‪) .‬الشكل ‪ 5‬أ و ‪ 5‬جا(‬
‫إلى ثيول الطرفية من العامل المساعد ‪-CoA‬لتلخيص ‪ ،‬في خطوة فتيلة ‪ ،‬يحول ترانسفيراز السيتيل أسيتيل‬
‫والذي يمر عبر جزء السيتيل إلى موقع السيستين في سينسيز ‪ (ACP) ،‬الفسفوريانتيثي من بروتين الناقل الحامل‬
‫‪ ACP ،‬إلى ‪ malonyl-CoA‬من ‪ malonyl‬مجموعة )‪ (MT‬ينقل المالونيل ترانسفيراز ‪β-ketoacyl ( KS).‬‬
‫المتحد ‪ β-ketoacyl‬إلى وسيط ‪ malonyl‬للسيتيل والشظايا ‪ decarboxylative‬يحفز تكثيف ‪ KS‬و‬
‫‪ NADPH‬المعتمد على ‪ NKPH‬من خلل إجراء متسلسل لـ ‪ β-carbon‬يتم بعد ذلك تعديل موضع ‪ACP.‬‬
‫مشبع ‪ acyl‬لنتاجا منتج )‪ enoyl (ER‬المعتمد على اختزال ‪ noyPH‬و ‪ dhydratase (DH) ،‬و ‪(KR) ،‬‬
‫ممدود بواسطة وحدتين من الكربون‪ . .‬تعمل مجموعة السيل هذه كركيزة بداية للجولة التالية من الاستطالة ‪ ،‬حتى‬
‫في الثديياتا ‪ ACP.‬تصل سلسلة الحماض الدهنية المتنامية إلى طول ‪ 16‬إلى ‪ 18‬ذرة كربون ويتم تحريرها من‬
‫‪ bifunctional‬سينسيز الحماض الدهنية‪ ،‬وحفز ردود الفعل مالونيل وترانسفيراز الاسيتيل من مجال البروتين‬
‫الحماض الدهنية كما المجانية ‪ ACP‬ويتم الفراجا عن منتجاتا من ‪ (MAT)،‬واحد‪ ،‬وترانسفيراز مالونيل أسيتيل‬
‫‪ .‬للنطاق]‪ thioesterase (TE) [8‬من قبل‬
‫إن مجمع متعدد النواع يتكون من إنزيماتا مرتبطة تساهميا ي أكثر استقرايرا من مركب يتكون من عوامل جذب غير‬
‫تساهمية ويمكن نقل المركباتا الوسيطة بكفاءة من موقع نشط إلى آخر دون ترك التجميع‪ .‬ويبدو من المرجح أن‬
‫النزيماتا متعددة الوظائف مثل الحماض الدهنية سينسيز نشأتا في تطور حقيقياتا النوى من خلط اكسون لن كل‬
‫]‪[3‬‬
‫‪ .‬من الانزيماتا المكونة غير معترف بها مثلي لنظيره البكتيرية لها‬
‫تنظيم أكسدة الحماض الدهنية وتوليفها‬
‫أكسدة الحماض الدهنية و ‪ fat‬هو عبارة عن إنزيم مركزي يعمل في أكسدة ‪Acetyl-CoA carboxylase -‬‬
‫والتي ‪ malonyl-CoA ،‬المنتجة ‪ acetyl-CoA‬الحماض الدهنية‪ .‬تحفز لجنة التنسيق الادارية الكربوكسيل لـ‬
‫يمكن استخدامها بواسطة سينسيز الحمض الدهني من أجل التخليق الحيوي للحماض الدهنية ]‪ .[5‬في حين يتم استخدام‬
‫هو أي ي‬
‫ضا مانع قوي من امتصاص ‪ malonyl-CoA‬كركيزة لتخليق الحماض الدهنية ‪ ،‬فإن ‪malonyl-CoA‬‬
‫‪ aoforma 265 kDa‬وهو ‪ ACC ،‬هناك شكلين من ‪ CPT1.‬الحماض الدهنية المتقدرية الثانوية لتثبيط‬
‫وهو ‪ ACC2‬كيلو دالتون ‪ isoform 280‬والذي يعبر عنه بشكل كبير في الكبد والنسجة الدهنية ‪ ،‬و ‪isoform ،‬‬
‫دويرا رئيسييا في ‪ AMPK‬أكثر خصوصية للعضاء عالية اليض مثل العضلتا والهيكل العظمي والقلب‪ .‬تلعب‬
‫في حالاتا زيادة الطلب على الطاقة ‪ ،‬يتم تنشيط ‪ ACC.‬من خلل فسفرة وتعطيل نشاط ‪ ACC2‬و ‪ ACC1‬تنظيم‬
‫‪ adipocyte‬هرمون ‪ ACC.‬حيث يتم بعد ذلك فسفرة ويعطل كل من الشكال السوية من ‪AMPK ،‬‬
‫ممارسة آثارها على تناول الطعام ‪ ،‬توازن الطاقة ‪ ،‬تحفيز أكسدة الحماض الدهنية]‪ leptin [10‬و ]‪adiponectin [9‬‬
‫في العضلتا الهيكلية )والكبد ‪ AMPK -‬وامتصاص الجلوكوز عن طريق تحفيز الفسفرة وتنشيط‬
‫إلى تقليل الجزيئاتا المتورطة في إنتاجا الجلوكوز في الكبد ‪ AMPK ،‬بواسطة ‪ ACC‬اديبونيكتين(‪ .‬يؤدي تثبيط الـ‬
‫الحماض ‪ fat‬إلى زيادة في أكسدة ‪ ACC2‬وتخفيض مستوياتا الجلوكوز في الجسم الحي‪ .‬يمكن أن يؤدي تثبيط‬
‫‪ ACC1 [1] .‬الدهنية ‪ ،‬في حين أن التخليق الحيوي للحماض الدهنية يتناقص عندما يتم تثبيط‬
‫‪ Sterol‬بما في ذلك بروتين ربط العنصر المنظم من ‪ ACC ،‬يمكن لعوامل النسخ المتعددة تنظيم التعبير الجيني لـ‬
‫‪ SREBP‬وينظم ‪ (ChREBP).‬وبروتين ربط عنصر استجابة الكربوهيدراتا )‪ SREBP1c‬و ‪(SREBP1a‬‬
‫ليتم تشبيكها ونقلها إلى النواة ‪ ،‬مما يؤدي إلى ‪ SREBP1c‬بواسطة النسولين ‪ ،‬الذي يعزز الشبكة الندوبلزمية‬
‫بواسطة تركيزاتا عالية من الجلوكوز ‪ ،‬مما يؤدي إلى تنشيط ‪ ChREBP‬يمكن تحفيز تعبير ‪ ACC.‬تحفيز تعبير‬
‫)‪ (NRF-1‬الحماض الدهنية‪ .‬العامل التنفسي النووي ‪ synthase 1‬و ‪ ACC1‬لتشجيع التعبير عن ‪CHREBP‬‬
‫هو المغير الرئيسي لتعبير بروتيناتا الميتوكوندريا والتك وون الحيوي للميتوكوندريا ‪ ،‬وكلهما مهم لزيادة قدرة أكسدة‬
‫‪ .‬أكسدة الحماض الدهنية ]‪fat [1‬‬
‫‪ malonyl-‬هو النزيم المسؤول عن نزع الكربوكسيل من ‪Malonyl-CoA decarboxylase - MCD‬‬
‫مما يؤدي ‪ MCD ،‬عند زيادة نشاط ‪ malonyl-CoA‬عموما ‪ ،‬يتم تخفيض مستوى ‪ acetyl-CoA.‬إلى ‪CoA‬‬
‫وتمنع ‪ phosphorylate‬إلى ارتفاع معدل أكسدة الحماض الدهنية‪ .‬وقد تم البلغا عن أن كينازاتا البروتين التي‬
‫‪ MCD‬ينظم في المقام الول بوسائل النسخ‪ .‬لذلك ‪ ،‬يبدو أن ‪ MCD‬ومع ذلك ‪ ،‬يبدو أن ‪ MCD [1] .‬قد تنشط ‪ACC‬‬
‫‪ CPT1 [1] .‬الذي يمكن أن يثبط ‪ malonyl-CoA‬تعمل في تناغم من أجل تنظيم تجمع ‪ ACC‬و‬
‫‪. AMPK ،‬بروتينات نقلَ الغشية ‪ -‬يمكن أن يحدث التنظيم عند مستوى دخول الحماض الدهنية إلى الخلية‬
‫‪ Transocase CD36 / FATP.‬ينظم بشكل إيجابي نشاط الحماض الدهنية ‪ PPARγ‬و ‪PKC ،‬‬
‫يقيم على السطح الداخلي للغشاء ‪ CPT ، CPT1 ،‬الشكل السعافي ‪ palmitoyltransferase 1-‬كارنيتيني‬
‫بشدة من ‪ CPT1‬الميتوكوندريا الخارجي ‪ ،‬وهو موقع رئيسي لتنظيم امتصاص الحماض الدهنية المتقدرية‪ .‬يتم منع‬
‫الثديياتا تعبر عن ثلثة أشكال ‪ CPT1.‬الذي يرتبط بالجانب الخلوي العصبي ‪ ACC‬منتج ‪ malonyl-CoA ،‬قبل‬
‫الشكل ‪ (CPT1α) ،‬والتي يتم ترميزها من قبل جيناتا مختلفة ‪ -‬الشكل السهامي للكبد ‪ CPT1 ،‬إسوية من‬
‫والذي يتم التعبير عنه بالدرجة ‪ CPT1 (CPT1c) ،‬وثالث شكل إساسي من ‪ (CPT1β) ،‬العضلي السعافي‬
‫‪ KDa‬و ‪ CPT1 ، 82‬الولى في المخ والخصية‪ .‬وبشكل أكثر تحدييدا ‪ ،‬فإن القلب يعبر عن شكلين إسويتين من‬
‫التي لديها أعلى حساسية تجاه تثبيط( )‪ KDa (CPT1β‬السائد ‪ isoform 88‬و ‪(CPT1α) isoform‬‬
‫في الكبد ؛ في حين لا تتأثر ‪ CPT1α‬يمكن للنسولين وهرمون الغدة الدرقية تنظيم حساسية ‪malonyl-CoA).‬‬
‫‪ isoform CPT1β.[1] .‬العضلتا‬
‫أكسدة الدهنية بمستوى منتجاتا تفاعلتها‪ .‬يتم ‪ fat‬التحكم المتخلفَّ لنزيمات الكسدة ‪ -‬يتأثر نشاط إنزيمات أكسدة‬
‫‪-‬الذي ينتج‪ .‬ومن المثير للهتمام ‪ Acyl-CoA 3 ،‬عن طريق وسيط محدد من ‪ by‬تثبيط كل من إنزيماتا الكسدة‬
‫‪ acyl-CoA dehydrogenase. can‬و ‪ enohl-CoA hydratase‬يمكن أن تمنع أيضا ‪ketoacyl-CoA‬‬
‫ضا تنظيم الكسدة ؤضييا بواسطة نسبة‬
‫ارتفاع في ‪ acetyl-CoA / CoA.‬و ‪ NADH / NAD +‬يمكن أي ي‬
‫أكسدة دهنية‪ .‬وقد ‪ fat‬يؤدي إلى تثبيط أكسدة ‪ CoA‬أو أسيتيل‪-‬رابطة التعاون الفني ‪ /‬نسب ‪NADH / NAD +‬‬
‫‪ -‬تؤدي إلى تثبيط التغذية الراجعة من ثيولاز الكيتوئيل ‪ - COA / CoA‬ثبتا أن الزياداتا في نسبة السيتيل‬
‫‪COA [1] .‬‬
‫الحماض الدهنية من خلل ‪ fat‬تنظيم النسخ والنسخ ما بعد النسخ ‪ -‬يتم تنظيم البروتيناتا المشاركة في أكسدة‬
‫يعمل في ‪ PPARα‬عامل مشاركة عامل النسخ ‪ ،‬وعامل النسخ ‪. PGC-1α ،‬آلياتا النسخ والنسخ ما بعد النسخ‬
‫]‪[1‬‬
‫‪ .‬النواة لزيادة نسخ جيناتا الميتوكوندريا ‪ ،‬جيناتا الاستفادة من الحماض الدهنية ‪ ،‬وعوامل النسخ الخرى‬
‫هناك عدد من عوامل النسخ التي تنظم التعبير عن هذه البروتيناتا‪ .‬إن المستقبلتا النشطة للناقل البيروكسيدموي‬
‫‪ fat‬هي أكثر المنظمين النسخية المعروفة للكسدة ‪ PGC-1α‬وعامل الانتساخ عامل الانتساخ )‪(PPARs‬‬
‫أكسدة دهنية يتم تنظيمها عبر النسخ البرمائية ‪ fat‬للحماض الدهنية‪ .‬أمثلة على البروتيناتا التي تدخل في أكسدة‬
‫و ‪ MCD ،‬و ‪ CD36 / FAT ،‬و ‪ acyl-CoA synthetase (ACS) ،‬و ‪: FATP ،‬تشمل )‪(PPARs‬‬
‫‪ medium-acyl-CoA‬و ‪ - CoA dehydrogenase ،‬وسلسلة طويلة من أسيل ‪CPT1 ،‬‬
‫‪ fat‬المرتبط بالاستروجين كان متوريطا في تنظيم أكسدة )‪ α (ERRα‬كما أن مستقبل ‪dehydrogenase .‬‬
‫‪ - CoA‬أكسدة الحماض الدهنية ‪ ،‬بعد أن تبين أي ي‬
‫ضا أنه ينظم نسخ الجين متوسط الترميز لسلسلة أسيل‬
‫‪ .‬تشمل الحماض الدهنية ]‪ γ [1‬و ‪ PPARα ، δ ،‬التي تربط وتعديل نشاط ‪dehydrogenase. Ligands‬‬
‫‪ fat‬ويزيده من أجل تنظيم أكسدة ‪ ERRα‬و ‪ PPARs‬المشارك المنشط للنسخ مع نشاط الـ ‪ PGC-1α‬يرتبط‬
‫نشاط عدد من عوامل النسخ التي يمكن أن تزيد من التعبير عن ‪ PGC-1α‬أكسدة الحماض الدهنية‪ .‬يعدل‬
‫وسلسلة نقل اللكترون‪ .‬تؤدي ‪ TCA ،‬أكسدة الحماض الدهنية ‪ ،‬ودورة ‪ fat‬البروتيناتا التي تشارك في أكسدة‬
‫‪ .‬إلى توليد حيوي للميتوكوندريا في العضلة الهيكلية ]‪ PGC-1α [1‬زيادة تعبير بروتين‬
‫الموجود ‪ PGC-1α‬من نشاط البروتين ‪ AMPK‬في كل من مستوى الجين والبروتين‪ .‬يزيد ‪ PGC-1α‬وينظم‬
‫من خلل تنظيم ربط عوامل النسخ بتسلسلتا محددة موجودة في ‪ PGC-1α mRNA‬مسبيقا ويزيد من مستوياتا‬
‫ يمرووث جين‬PGC-1α. ‫ يمكن للحماض الدهنية الحرة أيضا تنظيم تعبير بروتين‬PGC-1α ‫كما يمكن لنظام‬
‫ غذائي غني بالدهون أن يرفع مستوياتا‬PGC-1α [1] ‫ في العضلتا الهيكلية للفئران‬.
‫المراجع‬
1. ^ Fillmore N، Osama Abo Alrob OA، Lopaschuk GD، 2011، oxid acid

oxidation http://lipidlibrary.aocs.org/animbio/fa-oxid/index.htm
2. ^ ‫ جامعة ولاية أوريغون‬- ‫أكسدة حمض دهني‬

oregonstate.edu/dept/biochem/hhmi/.../2kjan14lecturenotes.html
3. ^ Berg JM، Tymoczko JL، Stryer L، 2002، Chapter 22: 'Acate Acid Acid' In:

Biochemistry 5th Edition، New York: WH Freeman.


4. ^ ‫ قائمة الحماض الدهنية المشبعة‬http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_saturated_fatty_acids

5. ^ King M، Lipolysis and oxidation of fatty

acids. http://themedicalbiochemistrypage.org/fatty-acid-oxidation.php
6. ^ ‫ نظرة عامة على‬- ‫ المفاهيم الرئيسية‬، ‫ أكسدة الحماض الدهنية‬- 34 ‫محاضرة‬

... http://www.biochem.arizona.edu/miesfeld/Miesfeld-Fall2008Lecs/Lec34-Fall08/Lec34-

F08-Handout.pdf
7. ^ Postic C، Girard J، The role of the lipogenic pathway in the development of staposis

hepatic. ‫ & مرض السكري‬amp648-643 :34 ‫ ؛‬2008 ‫؛ اليض‬. http://www.em-

consulte.com/en/article/200090
8. ^ Maier T، Leibundgut M، Ban N، 2008، The crystal structure of an mammmalian fatty

acid synthase، Science 321، 1315-1322.


9. ^ Yamauchi T et al.، Adiponectin ‫يحفز استخدام الجلوكوز وأكسدة الحماض الدهنية من خلل تفعيل البروتين‬

‫ كيناز‬AMP. 10.1038 :‫ دوى‬.1295-1288 :8 ‫ ؛‬2002 ، ‫ طب الطبيعة‬/ nm788


10. ^ Minokoshi Y et al.، Leptin ‫ يحفز أكسدة الحماض الدهنية من خلل تفعيل البروتين كيناز‬AMP. ، ‫الطبيعة‬

415339 / 10.1038 :‫دوى‬.43-339 :415 ‫ ؛‬2002a.


‫تعليقات‬
‫لا أحد قد علق على هذا المقال‬
‫ التعليق متاح فقط لمستخدمي‬Diapedia ‫ الرجاء تسجيل الدخول أو التسجيل أولاي‬.‫المسجلين‬.

‫إطبع هذه الصفحة‬


‫!مثلَ عملنا؟ فكر في تقديم تبرع لدعمنا‬

DOI
https://doi.org/10.14496/dia.5105592814.23
‫المنشئ‬

‫‪‬‬ ‫كولين وارد‬


‫تعقيد‬
‫‪3‬‬
‫المختصة ‪-‬‬
‫تعليقات‬
‫‪.‬لم يعلق أحد على هذا المقال حتى الن‬
‫اسلوب القتباس‬
‫‪:‬الرجاء استخدام التنسيق التالي عند الرجوع إلى هذه المقالة‬
‫لا‪ -23 .‬متاح ‪ Diapedia 5105592814 rev.‬وارد ‪ ،‬كولين‪ .‬أكسدة الحماض الدهنية والتوليف ]النترنتا[‪ 2015 .‬مايو ‪ 15‬؛‬
‫‪:https://doi.org/10.14496/dia.5105592814.23‬من‬

‫حولَ هذه الصفحة‬


‫آخر تعديل في ‪ 15‬مايو ‪ 2015‬في تمام الساعة ‪ 03:00‬مسايء‬
‫‪/https://web.whatsapp.com‬‬

‫تحتاج هذه المقالة إلى اقتباسات إضافية للتحقق منها ‪ .‬الرجاء المساعدة على تحسين هذه‬
‫المادة من قبل بإضافة الاستشهاداتا لمصادر موثوق بها ‪ .‬مواد لم تنسبه الى مصدر يجوز‬
‫الطعن وإزالتها‪) .‬أكتوبر ‪ ) (2011‬تعرف على كيفية ووقتا إزالة رسالة القالب هذه (‬

‫رسم تخطيطي لثباتا بيتا أكسدة الحماض الدهنية الميتوكوندريا وآثار السلسلة الطويلة ‪-3‬هيدروكسي أكسيل‪-‬أنزيم نقص هيدروجيناز ‪،‬‬
‫‪ LCHAD‬نقص‬

‫في الكيمياء الحيوية و التمثيل الغذائي ‪ ،‬بيتا للكسدة هي عملية الهدم التي الحماض الدهنية يتم تقسيم جزيئاتا أسفل ]‪ [1‬في‬
‫العصارة الخلوية في بدائياتا النوى وفي الميتوكوندريا في حقيقياتا النوى لتوليد أسيتيل التميم ‪ ،‬والذي يدخل في دورة حمض‬
‫وهي عبارة عن إنزيماتا مشتركة تستخدم في سلسلة نقل اللكترون ‪ .‬يدعى على هذا ‪ FADH 2 ،‬و ‪ NADH‬الستريك ‪ ،‬و‬
‫النحو لن الكربون بيتا من الحماض الدهنية يخضع الكسدة إلىكربونيلمجموعة‪ .‬يتم تسهيل أكسدة بيتا في المقام الول من‬
‫قبل بروتين ثلثي الضلع للميتوكوندريا ‪ ،‬وهو عبارة عن مركب إنزيم مرتبط بغشاء الميتوكوندريا الداخلي ‪ ،‬على الرغم من‬
‫‪ .‬أن الحماض الدهنية طويلة السلسلة تتأكسد في البيروكسيزوماتا‬
‫‪:‬التفاعل الكلي لدورة واحدة من أكسدة بيتا هو‬
‫‪C n -acyl-CoA + FAD + NAD +‬‬
‫ح‪+‬‬
‫‪2‬‬ ‫لجنة الزراعة ‪+‬القواتا المسلحة الهايتية ‪-acyl،‬ن ‪ → C 2-‬لجنة الزراعة ‪O+‬‬
‫‪2 + NADH +H‬‬
‫‪+‬‬

‫‪+ acetyl-CoA‬‬

‫محتويات‬

‫‪‬‬ ‫نظرة عامة ‪1‬‬

‫‪‬‬ ‫التنشيط والنقل الغشائي ‪2‬‬

‫‪‬‬ ‫آلية عامة ‪3‬‬

‫‪‬‬ ‫الحماض الدهنية المشبعة بالرقام ‪4‬‬

‫‪‬‬ ‫الحماض الدهنية المشبعة ذاتا الرقام الفردية ‪5‬‬

‫‪‬‬ ‫الحماض الدهنية غير المشبعة ‪6‬‬

‫‪‬‬ ‫بيروكسومال بيتاكسالكسدة ‪7‬‬

‫‪‬‬ ‫إنتاجية الطاقة ‪8‬‬

‫‪‬‬ ‫أوجه التشابه بين دورة الكسدة بيتا ودورة حامض الستريك ‪9‬‬

‫‪‬‬ ‫أهمية سريرية ‪10‬‬

‫‪‬‬ ‫انظر أيضا ‪11‬‬

‫‪‬‬ ‫المراجع ‪12‬‬

‫‪‬‬ ‫مزيد من القراءة ‪13‬‬

‫‪‬‬ ‫روابط خارجية ‪14‬‬

‫] تحرير [‬ ‫نظرة عامة‬


‫‪:‬يتكون تقويض الحماض الدهنية من‬

‫‪ .‬تفعيل وغشاء نقل الحماض الدهنية الحرة ملزمة ل أنزيم ‪1.‬‬

‫‪.‬أكسدة الكربون بيتا لمجموعة الكربونيل ‪2.‬‬

‫‪ -CA .‬انشقاق قطعتين من الكربون مما أدى إلى السيتيل ‪3.‬‬

‫‪ .‬أكسدة أسيتيل التميم ل ثاني أكسيد الكربون في دورة حمض الستريك ‪4.‬‬

‫‪ .‬نقل اللكترون من ناقلتا اللكترون إلى سلسلة نقل اللكترون في الفسفرة المؤكسدة ‪5.‬‬

‫] تحرير [‬ ‫تفعيل وغشاء النقل‬


‫رسم بياني توضيحي لعملية تحلل الدهون )في خلية دهنية( الناجمة عن ارتفاع نسبة البينفرين وانخفاض مستوياتالانسولين في‬
‫داخل الخلية‪ .‬ينشط ‪cAMP‬الدم‪ .‬يرتبط البينفرين بمستقبلتا بيتا الدريناليةفي الجدار الخلوي للخلية الشحمية ‪ ،‬مما يؤدي إلى توليد‬
‫بروتين كينيز ‪ ،‬والذي يفسف الفوسفورليس ‪ ،‬وبالتالي ‪ ،‬يقوم بدوره بتنشيط ليباز حساس للهرموناتا في الخلية الدهنية‪ .‬هذا ‪ cAMP‬الـ‬
‫الليباز يشق الحماض الدهنية الحرة من تعلقها بالغليسيرول في الدهون المخزنة في قطرة الدهون من الخليا الشحمية‪ .‬ثم يتم إطلق‬
‫‪.‬الحماض الدهنية الحرة والجليسرول في الدم‬

‫رسم توضيحي تخطيطي لنقل الحماض الدهنية الحرة في الدم المتصل بألبومين البلزما ‪ ،‬وانتشارها عبر الغشاء الخلوي باستخدام‬
‫في العصارة الخلوية ‪ .‬التوضيح هو ‪ ،‬لغراض رسمية ‪ ،‬من ‪ - CoA 12‬لتشكيل أسيل ‪ ATP ،‬ناقل بروتين ‪ ،‬وتفعيله ‪ ،‬باستخدام‬
‫‪.‬حم ي‬
‫ضا من الحماض الدهنية الكربونية‪ .‬معظم الحماض الدهنية في البلزما البشرية هي ‪ 16‬أو ‪ 18‬ذرة كربون طويلة‬

‫‪ carnitine-acyl-‬عبر الغشاء الداخلي للميتوكوندريون بواسطة ترانسفيراز ‪ acyl-CoA‬رسم بياني توضيحي لنقل جزيء‬
‫سلسلة السييل الموضحة هي ‪ ،‬لغراض رسمية ‪ ،‬فقط ‪ 12‬ذرة كربون طويلة‪ .‬معظم الحماض الدهنية في البلزما ‪CoA (CAT).‬‬
‫أول خطوة ملتزمة في تخليق ( ‪ malonyl-CoA‬من تركيزاتا عالية من ‪ CAT‬البشرية هي ‪ 16‬أو ‪ 18‬ذرة كربون طويلة‪ .‬يتم منع‬
‫في السيتوبلزم‪ .‬وهذا يعني أن تخليق الحماض الدهنية وحامض الحماض الدهنية لا يمكن أن يحدث في وقتا ) الحماض الدهنية‬
‫‪.‬واحد في أي خلية‬
‫خلل هذه العملية يتم تشكيل جزيء ‪ mitochodrial.‬في المصفوفة ‪ acyl-CoA‬رسم توضيحي تخطيطي لعملية أكسدة بيتا لجزيء‬
‫هي المنتجاتا ‪ATP‬الماء و ‪ 5‬جزيئاتا ‪ - CoA ،‬وهو ‪ 2‬ذرة كربون أقصر مما كان عليه في بداية العملية‪ .‬أسيتيل ‪acyl-CoA‬‬
‫‪acetyl-CoA .‬بأكمله إلى مجموعة من جزيئاتا ‪ acyl-CoA‬الخرى لكل حدث تأكسدي بيتا ‪ ،‬حتى يتم تخفيض جزيء‬

‫لا يمكن للحماض الدهنية الحرة اختراق أي غشاء بيولوجي بسبب شحنتها السالبة‪ .‬يجب أن تعبر الحماض الدهنية الحرة‬
‫العائلي من الحماض الدهنية‪ [3] [2] .‬مرة واحدة ‪ SLC27‬غشاء الخلية من خلل بروتيناتا نقل محددة ‪ ،‬مثلبروتين‬
‫في العصارة الخلوية ‪ ،‬تجلب العملياتا التالية الحماض الدهنية إلى مصفوفة الميتوكوندريا بحيث يمكن أن تحدث أكسدة‬
‫‪.‬بيتا‬

‫‪1.‬‬ ‫‪ .1‬الحمض الدهني طويل السلسلة ‪ -‬يعمل حمض الدنا المغنسي على تحفيز التفاعل بين الحماض‬
‫لعطاء أدينيلتا أسيلي الدهنية ‪ ،‬بالضافة إلى بيروفوسفاتا غير عضوي ‪ ،‬والذي يتفاعل ‪ ATP‬الدهنية مع‬
‫‪ AMP .‬و ‪ CoA ester‬المجاني لعطاء إستر الدهنية ‪ A‬مع ذلك مع أنزيم‬

‫‪ carnitine :‬الدهنية لديه سلسلة طويلة ‪ ،‬فيجب استخدام مكوك ‪ ACEL-ACA‬إذا كان ‪2.‬‬

‫يتم نقل أسيل‪ ،‬لجنة الزراعة إلى مجموعة الهيدروكسيل من الكارنيتين بواسطة الكارنيتين ‪1.‬‬
‫وتقع على وجوه عصاري خلوي من الخارجية و الغشية ‪palmitoyltransferase I ،‬‬
‫‪ .‬الميتوكوندريا الداخلية‬

‫‪ carnitine-acylcarnitine‬إلى الداخل عن طريق ‪ Acyl-carnitine‬يتم نقل ‪2.‬‬


‫‪.‬حيث يتم نقل كارنيتيني بالخارجا ‪translocase ،‬‬

‫‪ carnitine‬بواسطة ‪ acyl-CoA‬مرة أخرى إلى ‪ Acyl-carnitine‬يتم تحويل ‪3.‬‬


‫وتقع على الوجه الداخلي للغشاء الميتوكوندريا الداخلية ‪ .‬يتم ‪palmitoyltransferase II ،‬‬
‫نقل كارنيتيني المحررة مرة أخرى إلى العصارة الخلوية ‪ ،‬حيث يتم نقلها من الكريل‪-‬كارنيتيني‬
‫‪.‬إلى المصفوفة‬

‫يحتوي على سلسلة قصيرة ‪ ،‬فإن هذه الحماض الدهنية قصيرة السلسلة يمكن أن تنتشر ‪ Acyl-CoA‬إذا كان ‪3.‬‬
‫]‪[4‬‬
‫ببساطة من خلل الغشاء الداخلي للميتوكوندريا‪.‬‬

‫] عدل [‬ ‫اللية العامة‬


‫مرة واحدة في الحماض الدهنية داخل مصفوفة الميتوكوندريا ‪ ،‬يحدث بيتا الكسدة عن طريق تشذيب اثنين من الكربون‬
‫‪.‬كل دورة لتشكيل أسيتيل ‪ -‬لجنة الزراعة‪ .‬تتكون العملية من ‪ 4‬خطواتا‬

‫يتم ‪ C3.‬و ‪ C2‬يتم إزالة الهيدروجين من سلسلة طويلة من الحماض الدهنية لنشاء رابطة ثنائية عبر بين ‪1.‬‬
‫عبر الدلتا‪ .‬ويستخدم نظام ‪ ental‬عبر ‪ CO-2‬لنتاجا ‪ acyl coa dehydrogenase‬تحفيز هذا بواسطة‬
‫‪ FADH 2 .‬كمستقبل لللكترون ويتم تخفيضه إلى ‪FAD‬‬

‫‪ L-3-hydroxyacyl‬في الرابطة المزدوجة لنتاجا ‪ Trans-delta2-enoyl CoA‬يتم ترطيب دواء ‪2.‬‬


‫‪ enoyl-CoA hydratase .‬باستخدام ‪CoA‬‬
‫‪-hydroxyacyl‬بواسطة ‪-ketoacyl CoA 3‬مرة أخرى لنشاء ‪ CoA 3‬يتم إزالة ‪3. L-3-hydroxyacyl‬‬
‫‪.‬كمستقبل لللكتروناتا ‪ NAD‬يستخدم هذا النزيم ‪CoA dehydrogenase.‬‬

‫يقوم إنزيم ثيوليز بتحفيز ‪-ketoacyl CoA.‬من ‪) 3‬كربوناتا ألفا وبيتا( ‪ C3‬و ‪ C2‬بين ‪ Thiolysis‬يحدث ‪4.‬‬
‫بتفكيك الرابطة من خلل هجوم النوكليوفيلي على ‪ A‬التفاعل عندما يقوم جزيء جديد من النزيم المساعد‬
‫ناقص اثنين من ‪ ACA‬الدهنية ‪ ACE‬و ‪ COA ،‬هذا يطلق أول وحدتين من الكربون ‪ ،‬مثل السيتيل ‪C3.‬‬
‫‪ COA.‬الكربون‪ .‬وتستمر العملية حتى يتم تحويل جميع الكربوناتا في الحماض الدهنية إلى أسيتيل‬
‫تتأكسد الحماض الدهنية من قبل معظم النسجة في الجسم‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن بعض النسجة مثل خليا الدم‬
‫الحمراء للثديياتا )التي لا تحتوي على الميتوكوندريا( ‪ [5] ،‬وخلياالجهاز العصبي المركزي لا تستخدم الحماض الدهنية‬
‫لاحتياجاتها من الطاقة ‪ [6] ،‬ولكن بد ي‬
‫لا من ذلك تستخدم الكربوهيدراتا )الدم الحمر( الخليا والخليا العصبية( أوأجسام‬
‫]‪[6] [7‬‬
‫الكيتون )الخليا العصبية فقط(‪.‬‬
‫نظيرا لن العديد من الحماض الدهنية غير مشبعة تمايما أو لا تحتوي على عدد زوجي من الكاربون ‪ ،‬فقد تطورتا العديد‬
‫‪.‬من اللياتا المختلفة ‪ ،‬كما هو موضح أدناه‬

‫] عدل [‬ ‫الحماض الدهنية المشبعة بالعدد المرقمة‬


‫في ‪ ( acetyl-CoA ) ،‬بمجرد دخول الميتوكوندريا ‪ ،‬تحدث كل دورة من الكسدة‪ ، ،‬وتحرر وحدتين من الكربون‬
‫‪:‬سلسلة من أربعة تفاعلتا‬

‫المنتج‬
‫وصفَّ‬ ‫رسم بياني‬ ‫خميرة‬
‫النهائي‬

‫إزالة الدهون‬
‫الخطوة ‪ FAD :‬عن طريق‬
‫الولى هي أكسدة الحماض‬ ‫‪trans-Δ‬‬
‫‪acyl CoA‬‬
‫‪ Acyl-‬الدهنية التي كتبها‬ ‫‪2‬‬
‫‪-‬‬
‫‪dehydrog‬‬
‫‪CoA-‬‬ ‫‪enoyl-‬‬
‫‪enase‬‬
‫يحفز ‪Dehydrogenase.‬‬ ‫‪CoA‬‬
‫النزيم تشكيل رابطة‬
‫‪ C-3.‬و ‪ C-2‬مزدوجة بين‬

‫الترطيب‪ :‬الخطوة التالية‬


‫‪enoyl‬‬ ‫‪L-β-‬‬
‫‪ C-‬هي ترطيب الرابطة بين‬
‫‪CoA‬‬ ‫‪hydrox‬‬
‫التفاعل ‪ C-3.‬و ‪2‬‬
‫‪hydratas‬‬ ‫‪yacyl‬‬
‫هواستيرويسيسيفيكيفي ‪،‬‬
‫‪e‬‬ ‫‪CoA‬‬
‫‪ .‬تشكيل فقط ايزومير لام‬

‫‪ NAD + :‬الكسدة بواسطة‬


‫‪3-‬‬
‫‪ L-‬الخطوة الثالثة هي أكسدة‬
‫‪hydroxya‬‬ ‫‪β-‬‬
‫‪hyd-hydroxyacyl‬‬
‫‪cyl-CoA‬‬ ‫‪ketoac‬‬
‫هذا ‪ NAD + .‬بواسطة ‪CoA‬‬
‫‪dehydrog‬‬ ‫‪yl CoA‬‬
‫يحولمجموعة الهيدروكسيل إل‬
‫‪enase‬‬
‫‪ keto .‬ىمجموعة‬
‫و أسيتيل‬
‫التميمجز‬
‫والخطوة ‪Thiolysis :‬‬
‫يء‪ ،‬و ‪-‬‬
‫الخيرة هي انشقاق من لجنة‬
‫أسيل جنة‬
‫من ‪ β-ketoacyl‬الزراعة‬ ‫‪β-‬‬
‫الزراعةال‬
‫قبل ثيولمجموعة من جزيء‬ ‫‪ketothiola‬‬
‫جزيء‬
‫يتم ‪ A .‬آخر من النزيم‬ ‫‪se‬‬
‫الذي هو‬
‫‪ C-‬و ‪ C-2‬بين ‪ thiol‬إدخال‬
‫اثنين من‬
‫‪3.‬‬
‫الكربون‬
‫أقصر‬

‫أسيتيل‪ .‬ينتج عن الدورة النهائية اثنين من ‪ COA‬وتستمر هذه العملية حتى يتم تشريح السلسلة بأكملها إلى وحداتا‬
‫‪ ACyl‬السيتيل‪ .‬لكل دورة ‪ ،‬يتم تقصير وحدة ‪ COA‬واحد ‪ ACA ACyl‬السيتيل منفصلة ‪ ،‬بدلا من واحد ‪COAs‬‬
‫‪ acetyl‬و ‪ NADH‬و ‪ FADH 2‬بواسطة ذرتين من الكربون‪ .‬بالتوازي مع ذلك ‪ ،‬يتم تكوين جزيء واحد من ‪CoA‬‬
‫‪CoA.‬‬

‫] عدل [‬ ‫الحماض الدهنية المشبعة ذات الرقام الفردية‬


‫بشكل عام ‪ ،‬توجد الحماض الدهنية مع عدد فردي من الكربوناتا في الدهون في النباتاتا وبعض الكائناتا البحرية‪ .‬العديد‬
‫أثناء تخمر الكربوهيدراتا في الكرش‪-carbon [8] .‬من الحيواناتا المجترة تشكل كمية كبيرة من بروبيوناتا ‪3‬‬
‫]‪[9‬‬
‫توجد الحماض الدهنية طويلة السلسلة ذاتا عدد فردي من ذراتا الكربون خاصة في دهن المجتراتا والحليب‪.‬‬
‫تتأكسد السلسل التي تحتوي على عدد فردي من ذراتا الكربون بنفس طريقة السلسل ذاتا الرقام الزوجية ‪ ،‬ولكن‬
‫‪ Acetyl CoA‬و ‪ - CoA‬المنتجاتا النهائية هي البروبيونيل‬
‫‪ methylmalonyl-‬من ‪ D-stereoisomer‬البروبيونيل ‪ -‬كوا هو أول كربوكسيل باستخدام أيون بيكربوناتا إلى‬
‫‪ propionyl-‬الانزيم ‪ carboxylase‬و ‪ ، ATP ،‬في التفاعل الذي ينطوي على العامل المشترك في البيوتين ‪CoA ،‬‬
‫‪ ،‬ميثيل مالونيل ‪ D-‬وتشكيل ‪ - CoA ،‬يتم إضافة الكربون أيون بيكربوناتا إلى الكربون الوسط من بروبيونيل ‪CoA .‬‬
‫من إيبيميراز‪-‬ميثيل جنة الزراعة ‪ ،‬فإنه يخضع لعادة ‪ L‬إنزيمي في التشكل ‪ D‬ومع ذلك‪ ،‬يتم تحويل التشكل ‪CoA.‬‬
‫لجنة ‪ succinyl،‬لتشكيل )كما أنزيم ‪ B 12‬التي تتطلب( ترتيب ضمجزيئي‪ ،‬الذي يحفزه ميثيل التميم موتاز‬
‫‪ .‬لجنة الزراعة شكلتا ثم يمكن أن تدخل في دورة حمض الستريك ‪ succinyl،‬الزراعة‪ .‬و‬
‫دورة حمض الستريك عن طريق التكثيف مع جزيء موجود من ‪- CoA‬ومع ذلك ‪ ،‬في حين تدخل السيتيل‬
‫الدورة كطرف رئيسي في حد ذاته‪ .‬وبالتالي ‪ ،‬فإن السكسيناتا يضيف فقط ‪ succinyl-CoA‬يدخل ‪oxaloacetate ،‬‬
‫ف أثناء وجوده‪ .‬عندما يكون هذا التسريب من‬ ‫إلى جزيئاتا الجسيماتا المتداولة في الدورة ولا يخضع لي استقلب صا ف‬
‫وسيطة حمض الستريك يفوق الطلب الكتلي )مثل السبارتاتا أو تخليق الغلوتاماتا ( ‪ ،‬يمكن استخلص بعضها‬
‫إلى مسارالجلوكونيوجين ‪ ،‬في الكبد والكليتين ‪ ،‬من خلل كربوكسيكيناز الفوسفولينول بيروفاتا ‪ ،‬وتحويلها إلى الجلوكوز‬
‫]‪[10‬‬
‫الحر‪.‬‬

‫] عدل [‬ ‫الحماض الدهنية غير المشبعة‬


‫الكسدة من الحماض الدهنية غير المشبعة يشكل مشكلة لن موقع رابطة الدول المستقلة الرابطة يمكن أن تمنع ‪β-‬‬
‫أو ‪ ، Enoyl CoA isomerase‬تشكيل السنداتا العابرة ‪ . 2‬يتم التعامل مع هذه الحالاتا عن طريق إنزيمين إضافيين‬
‫‪2،4 Dienoyl CoA reductase .‬‬

‫‪.‬اكتمال بيتا أكسدة حمض اللينوليك )حمض دهني غير مشبع(‬


‫بسبب وجود( ‪ ACA acyl‬بشكل طبيعي حتى ‪ normally‬بغض النظر عن شكل سلسلة الهيدروكربوناتا ‪ ،‬تحدث أكسدة‬
‫‪ enoyl CoA hydratase :‬أو ‪ acyl coa dehydrogenase ،‬ليستا ركيزة مناسبة لـ )رابطة مزدوجة‬

‫‪‬‬ ‫جنة ‪ - Enoyl‬رابطة الدول المستقلة ‪ -Δ 3‬سنداتا ‪ ،‬ثم ‪ Δ 3‬إذا احتوتا لجنة الزراعة أسيل ل رابطة الدول المستقلة‬
‫‪.‬العابر ‪ 2‬السنداتا التي هي ركيزة العادية ‪ -Δ‬الزراعة إيزوميراز سيتم تحويل السنداتا إلى‬

‫‪‬‬ ‫‪ - dienoyl‬عندها يؤدي إزالة الهدرجة إلى ‪ cis-Δ 4 ، 2،4‬يحتوي على رابطة مزدوجة ‪ ACA acyl‬إذا كان‬
‫‪ Dienoyl CoA‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن النزيم ‪ enoyl CoA hydratase. 2،4‬وسيطة ‪ ،‬وهي ليستا ركيزة لـ‬
‫كما هو الحال في ‪ Co -trans-- 3 - oyoyl.‬إلى ‪ NADPH ،‬يقلل من المتوسط ‪ ،‬وذلك باستخدام ‪reductase‬‬
‫‪ - Enoyl CoA isomerase.‬الحالة المذكورة أعله ‪ ،‬يتم تحويل هذا المركب إلى وسيط مناسب بنسبة ‪3،2‬‬
‫‪:‬كي تختصر‬

‫‪‬‬ ‫‪.‬يتم التعامل مع السنداتا المزدوجة ذاتا العداد الفردية بواسطة اليزوميز‬

‫‪‬‬ ‫روابط مزدوجة مرقمة حتى بواسطة الاختزال )مما يخلق رابطة مزدوجة ذاتا ترقيم فردي(‬

‫] تحرير [‬ ‫بيروكاسومال بيتا أكاسدة‬


‫عندما تكون سلسل الحماض الدهنية طويلة جدا للتعامل مع ‪ peroxisomes‬تحدث أكسدة الحماض الدهنية أيضا في‬
‫كما هو الحال في مصفوفة الميتوكوندريا ‪ ،‬ويتم إنشاء ‪ peroxisomes‬الميتوكوندريا‪ .‬يتم استخدام نفس النزيماتا في‬
‫الحماض الدهنية‪ ،‬تشعبتا الحماض الدهنية‪ C-22) ] ،‬أكبر من( ويعتقد أن سلسلة طويلة جدا ‪acetyl-CoA.‬‬
‫لجنة ‪ [11 octanoyl،‬بعض البروستاجلندين و يوكوترين ]‪ [12‬تخضع الكسدة الولية في جسيم تأكسدي حتى‬
‫]‪[13‬‬
‫الزراعةتتشكل‪ ،‬وعند هذه النقطة فإنه يخضع الكسدة الميتوكوندريا ‪.‬‬
‫بدلا من ذلك ‪ ،‬يتم نقل اللكتروناتا ذاتا ‪ ATP .‬لا يقترن توليف ‪ peroxisomes‬اختلف واحد مهم هو أن الكسدة في‬
‫انها تولد الحرارة ومع ذلك‪ .‬إنزيم الكاتلز ‪ ،‬وجدتا على وجه الحصر ‪ H 2 O 2 .‬والتي تنتج ‪ O 2 ،‬المكاناتا العالية إلى‬
‫‪ .‬في جسيم تأكسدي‪ ،‬يحول بيروكسيد الهيدروجين في الماء و الكسجين‬
‫بيروكسيسمال أيضا إنزيماتا خاصة بالبيروكسيزوم وإلى أحماض دهنية طويلة جدا‪ .‬هناك ثلثة ‪ Per‬تتطلب أكسدة‬
‫‪:‬بيروكسوميوم ‪ per‬اختلفاتا رئيسية بين النزيماتا المستخدمة في الميتوكوندريا والكسدة‬

‫في الخطوة الكسدة الثالثة في البيروكسيزوم ‪ ،‬لذلك يتم تصدير المكافئ إلى الـ ‪ NADH‬لا يمكن إعادة تأكسد ‪1.‬‬
‫‪cytosol.‬‬

‫بدلا من( ‪ carylitine acyltransferase‬تتطلب الكسدة في البيروكسيزوم استخدام ناقلة الكارنيتين ‪2.‬‬
‫لنقل مجموعة السييل النشطة إلى )الذي تستخدمه الميتوكوندريا ‪ II‬و ‪carnitine acyltransferase I‬‬
‫‪.‬الميتوكوندريا لمزيد من التع ط‬
‫طل‬

‫‪ .‬يتم تحفيز أول خطوة أكسدة في البيروكسيزوم بواسطة إنزيم أكسيل‪-‬أوكسيداز إنزيم أوكسيداز ‪3.‬‬

‫بيروكسيكومال‪ -‬له خصية متغيرة في الركيزة ‪ ،‬تختلف ‪ per‬الذي يستخدم في أكسدة‪ β -‬يولز ‪iol‬إن الكيتو ‪4.‬‬
‫‪ β-ketothiolase .‬عن الميتوكوندريا‬
‫بيروكسيسومال الكسدة هي التي يسببها اتباع نظام غذائي عالي الدهون وإعطاء الدوية التي لا معنى‬
‫‪ clofibrate .‬لها مثل‬

‫] عدل [‬ ‫عائد الطاقة‬


‫ينتج ‪ FADH 2 2‬و ‪ NADH 3 ATP ،‬لكل دورة أكسدة هو نظرييا محصول قصوى لـ ‪ ، 17‬حيث ينتج ‪ ATP‬إن عائد‬
‫لـ دورة أكسدة كاملة ‪ ATP‬وينتج دوران كامل لدورة حمض الستريك ‪ ] .12‬الاقتباس حاجة [ من الناحية العملية فإنه أقرب إلى ‪14‬‬
‫أنتجتا ‪ NADH 1.5 ،‬لكل جزيئة ‪ ATP‬حيث أن الناتج النظري لا يتم تحقيقه ‪ -‬فهو بشكل عام أقرب إلى ‪2.5‬‬
‫موزعة على ‪ ) ،‬نسبة ‪ P / O‬وفيقا لـ( ] بحاجة لمصدر [ ‪ TCA‬منتجة وهذا يساوي ‪ 10‬لكل دورة من ‪ FADH 2‬لكل جزيء‬
‫‪:‬النحو التالي‬

‫مصدر‬ ‫‪ATP‬‬ ‫مجموع‬


‫‪1 FADH 2‬‬ ‫‪x 1.5 ATP‬‬ ‫] بحاجة لمصدر [ )‪ ATP‬نظريا ي ‪= 1.5 ATP (2‬‬

‫‪1 NADH‬‬ ‫‪x 2.5 ATP‬‬ ‫] بحاجة لمصدر [ )‪ ATP‬نظريا ي ‪= 2.5 ATP (3‬‬

‫‪1 acetyl‬‬
‫‪x 10 ATP‬‬ ‫] بحاجة لمصدر [ )‪ ATP‬نظريا ي ‪= 10 ATP (12‬‬
‫‪CoA‬‬

‫مجموع‬ ‫‪= 14 ATP‬‬

‫وتنتج العملية ‪ n - 1 ،‬من الضروري استخدام أكسدة ‪ (C 2n ) ،‬للحصول على الدهون المشبعة ذاتا الرقام الزوجية‬
‫أثناء تنشيط الحمض ‪ ATP‬إضافية من السيتيل‪ .‬بالضافة إلى ذلك ‪ ،‬يتم فقدان اثنين من مكافئاتا ‪ CoA‬النهائية شهادة‬
‫‪:‬على النحو التالي ‪ ATP‬الدهني‪ .‬لذلك ‪ ،‬يمكن تحديد إجمالي عائد‬
‫‪ = 2 - 10 + 14‬مجموع اعبي التنس المحترفين ] الاقتباس حاجة [ * )ن ‪(1 -‬‬
‫أو‬
‫)بدلاي من ذلك( ‪14 - 6‬‬
‫‪:‬هو ) ‪ (C 16 ، n = 8‬من بالميتاتا ‪ ATP‬على سبيل المثال ‪ ،‬عائد‬
‫] الاقتباس حاجة [ ‪(8 - 1) * 14 + 10 - 2 = 106 ATP‬‬
‫‪:‬ممثلة في شكل جدول‬

‫مصدر‬ ‫‪ATP‬‬ ‫مجموع‬

‫‪7 FADH 2‬‬ ‫‪x 1.5 ATP‬‬ ‫‪= 10.5 ATP‬‬

‫‪7 NADH‬‬ ‫‪x 2.5 ATP‬‬ ‫‪= 17.5 ATP‬‬

‫‪8 acetyl‬‬
‫‪x 10 ATP‬‬ ‫‪= 80 ATP‬‬
‫‪CoA‬‬

‫تفعيل‬ ‫‪= -2 ATP‬‬

‫شبكة‬ ‫‪= 106 ATP‬‬

‫] بحاجة لمصدر [‬

‫الكبيرة الموضحة أعله ‪ ،‬سيكون الجمالي ‪ ATP 129‬بالنسبة للمصادر التي تستخدم أرقام إنتاجا‬
‫‪.‬مكافئ لكل بالميتاتا }‪ATP = {(8-1) * 17 + 12-2‬‬
‫الكسدة بيتا من الحماض الدهنية غير المشبعة يتغير غلة اعبي التنس المحترفين بسبب شرط اثنين من‬
‫‪.‬الانزيماتا الضافية الممكنة‬

‫] عدل [‬ ‫أوجه الشبه بين الكاسدة بيتا ودورة حامض الستريك‬


‫تشطكل تفاعلتا أكسدة بيتا وجزء من دورة حمض الستريك التشابه البنيوي في ثلثة من أربعة تفاعلتا‬
‫يقدم كل إنزيم من هذه ‪ NAD + .‬والترطيب ‪ ،‬والكسدة بواسطة ‪ FAD ،‬لكسدة بيتا‪ :‬الكسدة بواسطة‬
‫] بحاجة لمصدر [‬
‫المساراتا اليضية تشابيها هيكلييا‪.‬‬

‫] عدل [‬ ‫الهمية السريرية‬


‫من بين ]‪ β-oxidation. [14‬هناك ما لا يقل عن ‪ 25‬إنزيما وبروتيناتا نقل محددة في مسار أكسدة‬
‫‪ .‬هؤلاء ‪ ،‬هناك ‪ 18‬حالة مرتبطة بالمراض البشرية كأخطاء فطرية في عملية اليض‬

‫] عدل [‬ ‫انظر أيضا‬


‫‪‬‬ ‫استقلب الحماض الدهنية‬

‫‪‬‬ ‫اضطراب استقلب الحماض الدهنية‬

‫‪‬‬ ‫يبوليسا‬

‫‪‬‬ ‫دورة كريبس‬

‫‪‬‬ ‫أكسدة أوميغا‬

‫‪‬‬ ‫أكسدة ألفا‬

‫] تحرير [‬ ‫المراجع‬
‫مقدمة عامة للكيمياء " ‪1. Jump up^ Houten SM، Wanders RJ (October 2010).‬‬
‫أكسدة" ‪ .‬مجلة المراض اليضية الموروثة ‪ β :(5 ) 33 .‬الحيوية للحماض دهنية الميتوكوندريا‬
‫بميد ‪ .77 –469 / s10545-010-9061-2 . PMC 2950079 .‬دوى ‪10.1007 :‬‬
‫‪20195903 .‬‬

‫ستال أ )شباط ‪" .(2004‬مراجعة حالية لبروتيناتا نقل الحمض الدهني ^‪2. Jump up‬‬
‫‪ / s00424-‬دوى ‪(SLC27)" . Pflügers Archiv . 447 (5): 722-7. 10.1007 :‬‬
‫‪ .‬ض ‪ .‬بميد ‪003-1106-12856180‬‬

‫البروتيناتا نقل ‪3. Jump up^ Anderson CM، Stahl A (April 2013). "SLC27‬‬
‫‪ /‬الحماض الدهنية" ‪ .‬الجوانب الجزيئية للطب ‪ .28 –516 :(3 –2 ) 34 .‬دوى ‪10.1016 :‬‬
‫‪ .‬بميد ‪j.mam.2012.07.010 . PMC 3602789 . 23506886‬‬

‫نشر غير أيوني " ‪4. Jump up^ Charney AN، Micic L، Egnor RW (March 1998).‬‬
‫للحماض الدهنية قصيرة السلسلة عبر القولون الفئران" ‪ .‬المجلة المريكية لعلم وظائف‬
‫‪ .‬بميد ‪ (3 Pt 1): G518–24. 9530153‬العضاء ‪274 .‬‬

‫‪5. Jump up^ Stier A، Bize P، Schull Q، Zoll J، Singh F، Geny B، Gros F،‬‬
‫الكرياتا الحمراء في الطيور " ‪Royer C، Massemin S، Criscuolo F (June 2013).‬‬
‫لديها الميتوكوندريا وظيفية ‪ ،‬وفتح وجهاتا نظر جديدة للطيور كنماذجا حيوانية في دراسة‬
‫‪. doi : 10.1186 / 1742-9994-10-‬الشيخوخة" ‪ .‬الحدود في علم الحيوان ‪33 :(1 ) 10 .‬‬
‫‪ .‬بميد ‪33 . PMC 3686644 . 23758841‬‬
‫لماذا لا يحبذ استقلب " ‪6. ^ Jump up to: Schönfeld P، Reiser G (October 2013).‬‬
‫‪ab‬‬

‫الدماغا حرق الحماض الدهنية لتوفير الطاقة؟ تأملتا في مساوئ استخدام الحماض الدهنية الحرة‬
‫كوقود للدماغا" ‪ .‬مجلة تدفق الدم الدماغي والتمثيل الغذائي ‪–1493 :(10 ) 33 .‬‬
‫‪ .‬بميد ‪ .9 / jcbfm.2013.128 . PMC 3790936 . 23921897‬دوى ‪10.1038 :‬‬

‫التخزين اللهوائي " ‪7. Jump up^ Yoshida T، Shevkoplyas SS (October 2010).‬‬
‫دوى ‪ = Trasfusione Del Sangue . 8 (4): 220-36. :‬لخليا الدم الحمراء" ‪ .‬نقل الدم‬
‫‪ .‬بميد ‪10 -2010.0022 / 10.2450 . PMC 2957487 . 20967163‬‬

‫مبادئ ليهنينجر للكيمياء الحيوية )الطبعة ‪8. Jump up^ Nelson DL، Cox MM (2005).‬‬
‫ص ‪ .649 -648‬ردمك ‪: WH Freeman and Company. -0 -978‬الرابعة(‪ .‬نيويورك‬
‫‪2 -4339 -7167 .‬‬

‫رودويل فولكس فاجن‪ .‬الكيمياء الحيوية المصورة في هاربر )الطبعة الواحدة ^‪9. Jump up‬‬
‫‪.‬والثلثون(‪ .‬شركة مكجرو هيل للنشر‬

‫‪10. Jump up^ King M. "Gluconeogenesis: Synthesis of New‬‬


‫‪" . themedicalbiochemistrypage.org ،‬بروبيوناتا " ‪Glucose" . Subsection:‬‬
‫‪ .‬استرجع في ‪ 20‬مارس ‪LLC . 2013‬‬

‫سينغ الول )فبراير ‪" .(1997‬الكيمياء الحيوية للبيروكسيزيوم في الصحة ^‪11. Jump up‬‬
‫والمرض"‪ .‬الكيمياء الحيوية الجزيئية والخلوية ‪ .29 -1 :(2 -1 ) 167 .‬دوى ‪ / 10.1023 :‬ألف‪:‬‬
‫‪ . 1006883229684 .‬بميد ‪9059978‬‬

‫علم الحياء ‪12. Jump up^ Gibson GG، Lake BG (2013-04-08). Peroxisomes:‬‬
‫وأهمية في علم السموم والطب ‪ .‬الصحافة اتفاقية حقوق الطفل‪ .‬ص ‪ .-69‬ردمك ‪-203 -0 -978‬‬
‫‪6 -48151 .‬‬

‫الكبد الفئران يحفز أكسدة ‪13. Jump up^ Lazarow PB (March 1978). "peroxisomes‬‬
‫‪ .‬بيتا من الحماض الدهنية" ‪.‬مجلة الكيمياء البيولوجية ‪ .8 –1522 :(5 ) 253 .‬بميد ‪627552‬‬

‫اضطراباتا أكسدة الحماض الدهنية"‪ .‬دليل علم العصاب " ‪14. Jump up^ Tein I (2013).‬‬
‫‪ / B978-0-444-59565-2.00035-‬السريري ‪ .88 –1675 : 113 .‬دوى ‪10.1016 :‬‬
‫‪ .‬بميد ‪6 . 23622388‬‬

‫] تحرير [‬ ‫مزيد من القراءة‬


‫‪‬‬ ‫تتطلب بعض الحماض الدهنية خطواتا إضافية " ‪Berg JM، Tymoczko JL، Stryer L (2002).‬‬
‫ردمك ‪: WH Freeman. -7167 -0 -978‬للتدهور" ‪ .‬الكيمياء الحيوية )الطبعة الخامسة(‪ .‬نيويورك‬
‫‪3 -4684 .‬‬

‫] تحرير [‬ ‫وصلت خارجية‬


‫‪‬‬ ‫فرناندو ‪" . Universidade‬المنطق الكيميائي وراء استقلب الحماض الدهنية " ‪Silva P.‬‬
‫‪.‬بيسوا‪ .‬تمتا أرشفة من الصدار الصلي في ‪ 16‬آذار ‪2010‬‬

‫‪‬‬ ‫الرسوم المتا "‬


Balaban RS, Nemoto S, Finkel T: Mitochondria, ox

Patents

Method of cell fractionation and apparatus therefor

Abstract

1. A DEVICE FOR SELECTIVELY SEPARATING CELLS HAVING PREDETERMINED


IMMUNOREACTIVE FACTORS ATTACHED THERETO FROM A FLUID CONTAINING SAID
CELLS COMPRISING: 8A) A FRAME, 8B) FIBERS UNDER TENSION ATTACHED TO SAID
FRAME, 8C) AND HAVING CHEMICALLY BONDED TO SAID FIBERS LYPOPHILIZED
MATERIAL CONTAINING IMMUNOREACTIVE GROUPS HAVING MOLECULAR
COMPLEMENTARITY WITH SAID PREDETERMINED UMMINOREACTIVE FACTORS
CAPABLE OF FORMING BONDS WITH SAID PREDETERMINED IMMUNOREACTIVE
FACTORS ATTACHED TO SAID CELLS.

Images (2)

Classifications

G01N33/544 Immunoassay; Biospecific binding assay; Materials therefor with an insoluble


carrier for immobilising immunochemicals the carrier being organic

US3843324A
US Grant
Download PDF Find Prior Art Similar

Inventor

G Edelman

J Wang

C Millette

Current Assignee

Research Corp
Original Assignee

Research Corp

Priority date

1972-09-13

Family: US (1)

DateApp/Pub NumberStatus

1972-09-13US3843324AExpired - Lifetime

1974-10-22US3843324AGrant

Info

Cited by (35)

Similar documents

Priority and Related Applications

External links

USPTO

USPTO Assignment

Espacenet

Global Dossier

Discuss

Description

Oct. 22, 1974 M EDELMAN ETAL 3,843,324

METHOD OF CELL: FRACTIONATION AND APPARATUS THEREFOR Filed Sept. 13, 1972
2' Sheets-Sheet '1,

FIG.1

OCL 22, 1974 EDELMAN EFAL 3,843,324

METHOD OF CELL FHACTIONATION AND 1 APPARATUS THEREFOR Filed Sept. .13,


1972 FIG.5
ENZVMAT/C F/BEA FRA CT/ONA T/ON DER/M77250 #7559 l SPEC/F/C CELL BINDING
MECHA/V/CAL CLEAVAGE COMPET/ T/l/E REMOVAL 2 Sheets-Sheet 2 United States
Patent O 3,843,324 METHOD OF CELL FRACTIONATION AND APPARATUS THEREFOR
Gerald M. Edelman, John L. Wang, Urs S. Rutishauser,

and Clarke F. Millette, New York, N.Y., assignors to Research Corporation, New York, N.Y.

Filed Sept. 13, 1972, Ser. No. 288,815 Int. Cl. G01n 33/16 US. Cl. 23-230 B 23 Claims
ABSTRACT OF THE DISCLOSURE Fibers, suitably in filament form, are tensioned on a
frame or woven in the form of a substantially rigid mesh and materials containing
immunoreactive groups are bonded thereto. The combination is lyophilized to provide a stable
device which is used to selectively remove cells, having predetermined immunoreactive
factors attached thereto which have molecular complementarity with the aforementioned
materials containing immunoreactive groups, from fluids containing said cells.

DESCRIPTION OF THE PRIOR ART The detection of predetermined cells and suitably their
selective removal from body fluids containing them for purposes of diagnosis or
experimentation has been a problem receiving a great deal of attention. It is Well known in the
immunologic art that cells bear upon their surface certain materials designated as antibodies
which react specifically with certain other materials designated as antigens. This propensity
has been much used in diagnostic tests wherein a solid carrier is coated with the antigen
material, the body fluid suspected of containing certain types of cells having antibodies to said
antigen is added thereto and, if the suspected antibodies are present upon the cells
agglutination results which may be optically observed. The antigen may also be on the cell in
which case the antibody is coated onto the carrier.

Such a method however does not provide a means of isolating the detected cells or carrying
out any experimentation upon them. It has been known to bond proteins to suitable surfaces
such as nylon in order to provide a biologically reactive surface which does not pass into
solution and which is readily removable from the body fluid after the reaction has taken place.
An example of this is the bonding of ureas to nylon (Sunderan and Hornby, Febs Letters, 10,
325 (1970)). In another variation of this technique an antigen may be coated upon
polyacrylamides and, after the cells undergo immunologic bonding with the antigen a
competing antigen is introduced which will replace the antigen on the polyacrylamide thus
releasing the adsorbed cells. The great disadvantage of this particular method of cell
fractionation is that it basically alters the chemical surface characteristics of the cells since
many if not all of the antibody sites are bonded to previously free soluble antigens, that is to
say, the competing introduced antigen. It would be highly desirable to provide a method of
substantially clean separation of the cells from the antigen so that the separated cells are
substantially if not totally of the same chemical surface characteristic as they had in their
parent fluid from which they were abstracted.

It would also be desirable to provide a means for selectively adsorbing cells in such a manner
that operations can be carried out upon single cells.

It would further be desirable to provide a substantially stable library of substrates having


predetermined immunoreactive groups suitably, proteins adsorbed thereon in order to
facilitate the rapid and selective analysis of body fluids for detection of various disorders for
example, the presence of dormant serum hepatitis cells and the 3,843,324 Patented Oct. 22,
1974 Ice cells of sickle cell anemia, which although both detectable by currently available
means when present in high concentrations present problems of detection in certain phases
of these diseases when they are present in extremely low concentrations.

SUMMARY OF THE INVENTION The invention described herein was made in the course of
work under a grant or award from the Department of Health, Education and Welfare.

There is provided a novel method of fractionating cells from body fluids containing the same
storable device for carying out the method.
Monofilament fibers, comprising potentially immunoreactive groups, are attached to a holding
frame under tension. In an alternate embodiment of the invention the filaments are woven into
a substantially rigid mesh. The fibers, either in the tensioned form or in the mesh form are
treated with a material containing predetermined immunoreactive groups and a coupling
agent whereby the material, suitably a protein, is coupled to the surface of the fibers.

Heretofore, it has been known that proteins may be preserved in the dry state by the process
known as lyophilization, whereby the wet protein is frozen and the aqueous content removed
by sublimation. The lyophilization of certain proteins bonded to the surface of certain
polymers or tubes has been reported (Levin et al., Biochem., 3, 1905 (1964); Barber et al.,
Carbohyd. Res, 8, 491, (1968); Barber et al., ibid., 14, 287 (1970). In order to carry out the
process of the present invention the fibers must be under tension in a holder or in a mesh
wherein a holding effect similar to tension is achieved. Attempts to carry out lyophilization
upon the coated fibers under tension or the coated meshes destroyed the antigenic activity of
the bonded proteins. It is necessary to totally immerse the fibers under the surface of water,
and freeze the water in such a way that the fibers are entirely coated with ice. Thereafter
sublimation of the ice under reduced pressure yields a coating of lyophilized protein which is
in no way denatured and which upon the readdition of water yields the antigenically active
substance.

The thus produced coated fibers either under tension or in mesh form have a substantially
indefinite shelf life.

In order to remove cells bearing predetermined immunoreactive factors from fluids containing
the same, the fibers either under tension or in mesh form having predetermined
immunoreactive groups adsorbed thereon which have molecular complementarity with the
immunoreactive factors on the cells which it is desired to isolate and form bonds with said
factors are immersed in the fluids containing said cells. The fibers are then agitated in the
solution. In the modification where fibers under tension are employed, the fibers may not. be
permitted to pass through the surface layers of the medium since the surface tension will strip
the cells therefrom. Therefore any changes of medium must be carried out by serial dilution.

In the case of the mesh, the interstices of the mesh retain suflicient fluid therebetween to
counteract the stripping action of the surface layer and therefore the mesh may be transferred
from, say, the fluid containing the cells to be abstracted, into a washing medium and thence.
into a release medium.

Where it is desired to release the cells abstracted, the

this damage can, if desired, be minimized to the extent that the cell, being a living organism,
will itself repair the damage, or alternatively may be maximized in order to provide access to
the interior portion of the cell where chemical experimentation therewith may be carried out.
Where the fibers are in the mesh form cells are released by directing a fine but strong jet of
water thru the mesh.

It should be noted that while coating and lyophilization may be carried out on fibers or
filaments in their mechanically unoriented form, the product obtained thereby is of
substantially small utility. The lyophilized layer although stable in the biological sense is
extremely sensitive to mechanical handling. Thus, for example, coated fibers cannot readily
be wound onto a reel and then unwound or woven into a mesh or tensioned into a carrier.
Such mechanical handling would, without complex precautions, denature substantially all of
the coating. Therefore, it is necessary to place the fibers into the mechanical form, that is to
say, under tension or in a substantially rigid web, in which it is desired to use them prior to the
coupling and lyophilization process.

The invention described herein was made in the course of work under a grant or award from
the Department of Health, Education and Welfare.
BRIEF DESCRIPTION OF THE DRAWINGS FIG. 1 is a plan view of fibers in a tensioning
frame.

FIG. 2 is a side elevational view of the fibers and frame of FIG. 1 view from 2-2.

FIG. 3 is a plan view of a portion of the mesh embodiment of the present invention.

FIG. 4 is a side elevational view of a handling device for manipulation of the mesh of FIG. 3.

FIG. 5 is a diagrammatic representation of the competitive removal means of the prior art
together with the mechanical cleavage means of the present invention.

DESCRIPTION OF THE PREFERRED EMBODIMENTS The basic device of the present


invention comprises a plurality of mechanically oriented fibers. In one embodiment of this
invention as illustrated in FIG. 1 there is provided a frame 12 having a plurality of small holes
16 in the principal plane of said frame. The fibers 14 utilized are threaded across said frame
suitably but not essentially in substantially mutually parallel orientation. The degree of tension
applied to the fibers is not critical, it should merely be sufficient to permit the fibers, when wet
to remain in substantially their original orientation. While the dimensions of the fibers are not
critical, it has been found useful to utilize fibers lying in the range of 1 micron to 250 microns
suitably 50 to 150 microns, preferably about 125 microns in diameter.

The mutually supportive effect obtained by threading the fibers through a frame may be
obtained, with additional advantages as discussed above, by weaving the fibers into a flexible
mesh, which nevertheless has sufficient rigidity to be self-supportive when held at one point of
its edge. It has been found satisfactory to utilize meshes comprising a first set of mutually
parallel fibers in combination with a second of mutually parallel fibers woven perpendicularly
to said first set of fibers. However, this orientation is utilized merely because meshes of this
nature are inexpensive and readily obtained. It would be equally satisfactory to utilize meshes
containing more than 2 sets of mutually parallel fibers and similarly said sets of fibers could
be oriented at angles other than perpendicular to each other.

The fibers used in the mesh may be of diameter between 1 and 250 microns suitably between
50 and 150 microns and be separated by a distance of between microns to about 1500
microns, suitably from 100 to about 500 microns. Any fibers may be utilized for the purposes
of the present invention. There may be used natural polymers,

for example, polymers having a carbohydrate back-bone such as cotton or silk, or semi-
synthetic fibers such as rayon; there may also be utilized fibers having amino acid back-
bones such as casein, and semi-synthetic polymers such as Vicara and Ardil. There may also
be utilized synthetic polymers. While hydrocarbon polymers and halocarbon polymers such as
polyethylene, polypropylene, and polyvinyl chloride may be activated either at their surfaces
by the use of strong activating agents such as concentrated sulfuric acid or by incorporating
therewith a copolymer having active sites, it is generally preferred to utilize fibers having
potentially active groups such as polyamides, for example, Nylon, Nylon 60 or Nomex;
polyesters such as Dacron or Terylene or polyacrylics such as Orlon, Dralon or Acrilan. It is
generally preferred to utilize synthetic polymers rather than natural polymers since it is easier
to control the specificity of reaction with the immunoreactive centers in the former than in the
latter. Furthermore, among the synthetic polymers it is generally preferred to use fibers of the
nylon family since not only do they contain readily activatable amide centers, but such amide
centers may be readily coupled to proteins using comparatively mild coupling agents which do
not denature proteins and which are generally used in the protein art to couple proteins to
each other.

In contrast to the nylon fibers of FIG. 1 the mesh of FIG. 3 may be transferred from a vessel
containing one medium to a vessel containing another without damage to the adsorbed cells.
Circumstances could be foreseen wherein it is desirable to carry out the reactions in a
somewhat more controlled environment.
Such a controlled environment is illustrated by the carrier of FIG. 4. This carrier comprises a
frame 52 having predetermined cross-section. The actual dimensions of the cross-section are
not critical. However from a point of view of construction, rectangular, square, or most suitably
circular cross-sections are to be preferred. Said frame 52 further comprises a shelf 54 around
the inner circumference thereof located aproximately halfway between the top and bottomof
the frame 52. There is further provided a retaining means 60 comprising a frame 61 having a
cross-section similar to that of frame 52 but having outer dimensions slightly less than the
appropriate inner dimensions of frame 52 but greater than the appropriate inner dimensions of
shelf 54. The frame 61 is, if desired, further provided with means for retaining itself within
frame 52. In the preferred embodiment thereof, there is provided a groove 58 in the outer
circumference of frame 61 and an O-ring 56 in said groove whereby the outer diameter of O-
ring 56 when located in groove 58 is slightly greater than the internal dimensions of frame 52,
but may, by slight compression be compressed to conform to said dimensions.

If desired, frame 52 may be further provided with a bottom plate 51 and frame 61 may be
provided with a top plate 63 suitably having an opening 62 provided therein and a stoppering
means 64 for-removably sealing opening 62.

Mesh 40 when utilized in the device of FIG. 5 is placed upon shelf 54 and held thereon by
retaining means 60.

Proteins possess amino and carboxyl groups which are available active centers for coupling
with the fibers. It is generally preferred to utilize fibers having amino and/ or carboxyl groups
such as polyamides, polyesters or acrylics. Where there are utilized fibers having
carbohydrate backbones the hydroxyl groups thereon must be activated for coupling with
proteins.

The coupling procedures utilized are substantially the same whether the filaments are strung
onto a retaining frame or utilized in the form of a mesh. In the following discussions it will be
assumed that the fibers referred to are in one or the other of these physical orientations.

The surface contaminants of the fibers are removed suitably by solvent extraction. It has been
found useful to extract the fibers at ambient temperatures for from about to about 30 minutes
first with petroleum ether and then with carbon tetrachloride. Where fibers having amino
groups thereon, such as polyamides or polyacrylics are utilized they are sensitized by partial
acid hydrolysis suitably with an acid such as hydrochloric acid for example, 3N hydrochloric
acid at ambient temperature for from about to about 60 minutes. The fibers are then washed
with water for from about 1 to about 2 hours and are then ready for coupling. A large variety of
coupling agents may be employed. Among the coupling agents for amino groups may be
mentioned 1-cyclohexyl-3-(2- morpholinoethyl)-carbodiimide metho-p-toluenesulfonate, 1-
ethyl-3-(3-dimethylaminopropyl) carbodiimide hydrochloride, glutaraldehyde,
difluorodinitrobenzene, dimethyladipimidate, phenol-2,4-disulfonylchloride,
hexamethylenediisocyanate, tosyl chloride/ sodium ethoxide, cyanogen bromide p,p-difiuoro-
m,m-dimitrodiphenylsulfone, Woodwards Reagent K; among the coupling agents for carboxyl
groups may be mentioned, l-cyclohexyl-3-(Z-morpholinoethyl)-carbodiimide metho-p-
toluenesulfonate, 1-ethyl 3-( 3 dimethylaminopropyl)carbodiimide hydrochloride, Woodwards
Reagent K; among the coupling agents for phenolic groups may be mentioned, diazo
reagents such as bisdiazobenzidine, p,p'-difluoro-m,m'-dinitrodiphenyl sulfone, 1,5,-difiuoro-
2,4-dinitrobenzene, 1-cyclohexyl-3-(2- morpholinoethyl)-carbodiimide metho-p-
toluenesulfonate, 1-ethyl-3 (3 dimethylaminopropyl)carbodiimide hydrochloride; among the
coupling agents for sulfhydryl groups may be mentioned, N,N'-(l,3-phenylene)bismoleimide,
N,N'-ethylene-bis- (iodoacetamide) As stated heretofore, it is especially preferred to utilize
mono-filament nylon or mesh woven from monofilament nylon. It has been found especially
suitable to utilize as a coupling agent for nylon fibers reagent commonly known carbodiimide
(1-cyclohexyl-3 (2 morpholinoethyl)-carbodiimide metho-p-toluenesulfonate, Aldrich Chemical,
Milwaukee, Wis.). In this procedure the fibers are placed in a freshly prepared solution of the
antigenic protein and carbodiimide suitably in slightly acid saline.
It has been found practical to utilize protein concentrations in the range of 0.1 mg./ml. to 10
mg./ml. and carbodiimide at a carbodiimide to protein ratio of about 5:1 (w./w.). It is generally
preferred to utilize a saline reaction solution of from about 0.1 to about 0.5, suitably about
0.15 molar to a pH of between about 5.5 and about 6.5. The reaction mixture is agitated at
ambient temperatures for from about 15 to about 16 minutes and the fibers washed in
phosphate buffered saline. They are stored in this medium until the lyophilization step
discussed hereinbelow.

It should be noted that carbodiimide is a nonbonding reagent, that is to say, when


carbodiimide is used the protein is directly bonded to the fiber. However most of the other
coupling agents listed hereinabove are participating bonding agents, that is to say, at least a
portion thereof forms bond with the fiber and another portion thereof forms a bond with the
protein. The simplest and most readily used of these reagents is cyanogen bromide. I

Where cyanogen bromide is utilized the sensitized fibers are immersed in water and the pH
adjusted to from about 10 to about 11, suitable to about 10.5 with dilute alkali, suitably 0.1N
sodium hydroxide, and, approximately 1% (w./w.) solution of cyanogen bromide is added to
this alkaline medium With agitation. The reaction is permitted to proceed for from about 5 to
about 10 minutes, the fibers removed, washed with water, and transferred to a very slightly
acid potassium phosphate buffer. Protein, at a concentration of between about 1 to about 2
milligrams/ml. in slightly acid saline is added and the reaction mixture gently agitated suitably
overnight, at about 5 C. The fibers are then removed, and washed with saline before use or
storage.

It should be recognized that the degree of coupling, that is to say, the number of protein
molecules per unit length of fiber may be finely controlled as a result of variation of a number
of factors. Among the more important of these factors are initial protein concentration, the
coupling reagent to protein ratio, time of reaction, pH and temperature. Thus increasing the
ratio of coupling reagent to protein increases the extent of derivatization. This effect is also
achieved by increasing the time of reaction or increasing the pH. However, with regard to the
latter two factors, it should be noted that carbodiimide undergoes gradual hydrolysis,
therefore if the reaction time is increased, it is desirable to add fresh carbodiimide after 2 to 3
hours of reaction. The permissible pH reaction range lies between 4.5 and 8, however, the
true availability of this range will depend upon the stability of the particular protein utilized.

As stated heretofore, the manner of carrying out the lyophilization procedure is critical to the
preservation of immunoreactivity and native structure in the coupled protein. As stated
heretofore after the coupling step the coated fibers are thoroughly washed in phosphate
buffered saline. It is necessary to then remove all inorganic salts and this is done by thorough
agitation in at least 2 washes of glass distilled water. The fibers, either in the frame or in mesh
form, are then transferred into a lyophilization jar containing suflicient water to totally immerse
the fibers. The jar is then swirled in a cooling bath, suitably a Dry- Ice/ethanol bath so that a
film of ice is formed in the jar covering the fibers. The jar is then connected to a vacuum pump
and the water removed by sublimation in the usual manner. The thus derivatized, dry, protein
coated fibers may then be stored and can be conserved to have a substantially indefinite shelf
life provided that they are kept dry, at ambient temperatures or below, and the surface thereof
is not handled in any way. The unlyophilized derivatized fibers may, of course, be utilized
when formed without lyophilization.

In the embodiment of the present invention wherein nylon filaments, per se, are utilized, the
fibers in their frames are placed under the surface of a medium containing the cells to be
fractionated, which bear immunoreactive factors having molecular complementarity with the
irnmunoreactive groups on the fibers. For example, where spleen cells are to be fractionated,
it is desirable to utilize a saline solution such as Hanks balanced salt solution without sodium
bicarbonate (Grand Island Biological Company). The cells are added to the saline and the
fibers placed below the surface of the medium. The vessel containing both the medium and
the fibers is placed on a horizontal shaker and the fibers are lined perpendicular to the
direction of shaking, care being taken however to insure that the fibers at all times remain
covered by the medium. It has been found suitable to utilize a shaker having a 3.3 centimeter
stroke at about 78 oscillations per minute. After binding is complete the entire assembly is
immersed in phosphate buffered saline and, if desired, the fibers removed therefrom, still
under the surface of the saline, in a petri dish. Where it is desired to remove the cells from the
fibers, the fibers are plucked under the surface of the medium and the cells thus ejected from
contact with the fiber.

In an alternate modification of the method, utilizing a container as illustrated in FIG. 5, the


medium containing the cells is inserted into the upper sector 60 through opening 62, the air
removed from the entire device and the sealing means 64 closed. The device is then placed
upon a horizontal shaker oscillating at approximately 200 r.p.m. for 1 hour at reduced
temperatures, suitably around 4 C. The cell suspension is permitted to trickle through mesh
40 under gravity and the entire device inverted every approximately 15 minutes during
shaking to facilitate pick-up of the cells by the mesh. Since the mesh retains fluid in its
interstices, the surface tension problem of the single filaments is not encountered. After the
adsorption is complete, the mesh is removed from the device, washed by gentle agitation in,
for example, phosphate buffered saline, and placed in a dish into which it is desired to eject
the adsorbed cells into a medium in said dish. The cells are washed off the mesh by jetting a
fine rapidly flowing stream of water through the mesh whereby the cells are sheared from the
fibers.

It should be noted however that in order to study the cells adsorbed in this procedure, it is not
necessary to eject them into a neutral medium. For example, if the purpose of the study is the
assay of cells of a particular type in a particular fluid, this may be carried out by viewing the
filament or the mesh through a suitable magnifying device and counting the cells adsorbed
along a given length of fiber. This procedure permits the cells to be counted in situ.

It may be demonstrated that the method is substantially specific for a given antigen-antibody
response. Certain synthetic antigens were prepared such as DNP-bovine serum albumin
(known as DNP -BSA), toluene sulfonyl- BSA (also known as tosyl -BSA), BSA itself, and
sonicated stroma were injected into the mice and after a certain interval the spleens of the
mice removed and the spleen cells studied by the procedures of the present invention. Table I
below shows the binding of the spleen cells to fibers coated with these specific antigens.

TABLE I Binding of mouse spleen cells to antigen-derivatized fibers Number of cells 1 The
DNP-BSA ane Tosyl-BSA fibers were coated with 10 and 2X10" antigen molecules per cm..
respectively.

2 Expressed as number of cells bound to both edges of a 2.5cm. fiber segment.

3 Secondary responses to DNPas-BGG [bovine gamma globulin (fraction II), Armour


Pharmaceutical], Tosylml3SA, BSA, and sheep rythrocytes, respectively. Cells from three
mice were polled. e

In a further experiment, the soluble antigen was added to the spleen cell suspension prior to
the immersion therein of the antigen coated fibers. Table II shows that the specific antigen in
soluble form caused substantial inhibition while foreign antigens were ineffective for this
purpose.

TABLE II Speeific inhibition of spleen cell binding to derivatized fibers Inhibitor Fiber antigen
Immunogen DNP Tosyl Stroma Anti lg DNPBSA b 91 93 73 72 3 90 6 63 80 5 5 50 45 I All
values are esprcssed as percent inhibition. b DNPg-BSA and TosylmrB SA present at 200
ng./ml.; sonicated stroma and rabbit anti-mouse immunoglobulin at a concentration of 1
mg./ml.

In a further embodiment of the invention thymocytes may be selectively isolated from


erythrocytes.
The method may be adopted either for the isolation of erythrocytes or the isolation of
thymocytes.

In this embodiment fibers under tension, suitably nylon fibers in the form of fibers tensioned
on a retaining frame or in the form of fibers woven into a mesh are derivatized with
Concanavalin A at concentrations of between about 7 10 and about 1 10 molecules of
Concanavalin A per centimeter of fiber.

At the higher level of concentration, both thymocytes and erythrocytes are absorbed,
however, treatment with a hypotonic solution of an inhibitory sugar containing the a-methyl-D-
mannosyl, a D mannopyranosyl, a.- and ,8- glucopyranosyl or fi-D-fractofuranosyl moieties or
polysaccharides containing these groups at their non-reducing termini. Suitably, a-
methylmannoside causes the selective release of erythrocytes. Both the osmolarity and the
concentration of the inhibitory sugar. If the latter is too high or too low the viability of the cells
will be destroyed. If the inhibitory concentration is too low the erythrocytes are not released. It
is generally preferred to utilize an osmolarity of between about and about 300mOsM suitably
about ISOmOsM containing inhibitory concentration of between about 0.01 to about 0.07M,
preferably between about 0.04 and 0.05M of the inhibiting sugar. Among the suitable
inhibitors may be mentioned: D-glucose, 1,5-anhydro-D-glucitol, 2-deoxy 1,5 anhydro-D'
arabino hexitol Z-deoxy-D-glucose, Z-O-Methyl-D-glucose, N-acetyl-D-glucosamine M-a-D-
glucopyranoside, Methyl- B-D-glucopyranoside. D-manniose, methyl-a-D-mannopyranoside,
D-fructose, L-sorbose, methyl-m-L-sorbopyrannoside, maltose, isomaltose, niguose,
kojibiose, 0:,0L-tl6- halose, sucrose, furanose, 3-O-a-D-glucopyranosyl-D-arabinose,
maltotriose, isomaltotriose, panose, melezitose.

Unfortunately however, at the higher level of concentration the thymocytes are so tightly
bound that upon mechanical release thereof in the manner discussed hereinabove by
plucking the fibers in a medium compatible with the viability of the cells a substantial
proporation of the thymocytes may be so mechanically damaged as to be no longer
substantially viable. Thus, if it is desired to isolate the thymocytes rather than the erythrocytes
there should be utilized fibers coated wtih a Concanavalin concentration of less than 2 x 10
suitably 1 x 10 to 1.5 x 10 molecule Concanavalin A per centimeter of fiber. At the lower end
of this concentration range erythrocytes are not absorbed, therefore in the separation
procedure it is not essential to utilize the intermediate erythrocyte release step using the
inhibitory sugar. It will be understood however by those skilled in the art that by lowering the
concentration of Concanavalin A the number of erythrocytes isolated will correspondingly be
reduced. Therefore, it may be desirable to effect a compromise whereby the level of
Concanavalin A concentration is raised to a point at which some erythrocytes are adsorbed,
but the adsorption of the thymocytes is not so strong that excessive mechanical damage at
the release step.

Where a small amount of adsorption of erythrocytes does occur, they can be chemically
released by the use of inhibitory sugars as discussed hereinabove.

It is generally preferred to utilize nylon fibers either in the frame tensioned form or in the mesh
form of the order of microns in diameter. These are coupled with Concanavalin A preferably
using carbodiimide as the coupling agent by the general methods of coupling discussed
hereinabove. Utilizing these procedures it has been found that utilizing an initial concentration
of 1 milligram/ml. of Concanavalin A there is obtained a coating of 2 x 10 Concanavalin A
molecules per centimeter of fiber. Whereas under identical reaction conditions where 5
milligrams/ml. of Concanavalin A are utilized there is obtained a coating of 7 x 10 molecules of
Concanavalin A per centimeter of fiber. The extent of the coupling of Concanavalin A to the
fiber can be determined using radiolabeled Concanavalin A and measuring the radioactivity of
the fibers by methods well known in the art.

EXAMPLE I Transparent nylon mono-filaments (size 50 sewing nylon, Dyno Merchandise


Corporation, Elmhurst, NY.) are strung onto polyethylene collars cut from hollow-S6 stoppers
(Malliuckrodt, New York, N.Y.). These fit snugly into 35 x10 mm. petri dishes (NUNC,
Vanguard International, Inc., Red Bank, NJ.) and hold the fibers under tension. Surface
contaminants are removed by ten-minute extraction of the fibers by immersion first in
petroleum ether for minutes with agitation, the petroleum ether is discarded and the fibers are
then washed for a further 15 minutes with carbon tetrachloride, which is then also discarded.
The fibers are then immersed in 3N hydrochloric acid for 30 minutes at ambient temperature
followed by washing in one liter distilled water for 1 hour. A solution of DNP-bovine serum
albumin (0.5 mg./ml.) and carbodiimide 2.5 mg./ml. solutions are prepared in 0.15M aqueous
sodium chloride, pH 6.0. The reaction mixture is agitated at ambient temperature for 30
minutes, the fibers on the polyethylene collars are then washed in phosphate buffered saline,
pH 7.4 (8.0 g. so dium chloride, 0.20 g. potassium chloride, 0.20 g. potassium
dihydrogenphosphate, and 0.15 g. of disodium hydrogenphosphate per liter). After Washing
the fibers are transferred to fresh containers containing the same medium until the
lyophilization step described hereinbelow.

EXAMPLE II The nylon threads are tensioned and cleaned in accordance with the procedure
of Example I. The clean threads are immersed in 100 ml. water, and the pH adjusted to pH
10.5 by the addition of 0.1N sodium hydroxide. A solution of 200 mg. cyanogen bromide in
160 ml. of water is slowly added to the Water in which the nylon threads are immersed and
the pH held at pH 10 to pH 10.5, with agitation, for between 8 and 10 minutes. The threads
are Washed with cold water, and transferred to a vessel containing 100 ml of 0.1M potassium
phosphate buffer (pH 6.5), and 50 ml. of a saline solution of DNP-bovine serum albumin (1.0
mg./ml., 0.5M sodium chloride). The mixture is stirred for 8 hours at 4 C., and the fibers
washed in 0.15M saline before the lyophilization step.

EXAMPLE III In accordance with the procedure of Examples I and II but where in place of
nylon threads tensioned on a frame there is utilized a nylon mesh namely 308 gage,
squareweave, Nitex (Tobler, Ernst and Traber, New York, N.Y.). The mesh is derivatized in the
same manner as the individual threads.

EXAMPLE IV Lyophilization Procedure The derivatized fibers, either in tensioned form on the
frame, or in mesh form, as produced in Examples I through III, are thoroughly washed with
phosphate buffered saline, and twice with glass distilled water. The fibers are then transferred
to a lyophilization jar (Virtis Co., Gardiner, N.Y.) containing sufficient water to totally immerse
the fibers. The jar is then swirled in a Dry Ice/ ethanol bath to freeze the water in such a
manner as to provide total covering for the fibers. The jar is then connected to a vacuum
pump and sublimated to dryness.

EXAMPLE V In accordance with the procedures of Examples I through IV but utilizing in place
of DNP-bovine serum albumin, tosyl bovine serum albumin, bovine serum albumin, sonicated
stroma, there are similarly obtained lyophilized coatings of said proteins upon the nylon fibers
or meshes.

In accordance with the foregoing procedures where there are used in place of nylon, Nylon
6T, Nomex, Dacron, Terylene, Orlon, Dralon or Acrylan, there are similarly obtained fibers
bearing the lyophilized proteins thereupon.

EXAMPLE VI Transparent nylon mono-filament (size 50 sewing nylon, Dyno Merchandise


Corporation, Elmhurst, NY.) are strung onto polyethylene collars cut from hollow-S6 stoppers
(Mallinckrodt, New York, N.Y.). These fit snugly into 35 x 10 mm. petri dishes (NUNC,
Vanguard International, Inc., Red Bank, NJ.) and hold the fibers under tension. Surface
contaminants are removed by ten-minute extraction of the fibers by immersion first in
petroleum ether for 15 minutes with agitation, the petroleum ether is discarded and the fibers
are then washed for a further 15 minutes with carbon tetrachloride, which then also discarded.
The fibers are then immersed in 3N hydrochloric acid for 30 minutes at ambient temperature,
followed by washing in one liter distilled water for 1 hour. A solution of Concanavalin A 1.0
mg./ml.)| and carbodiimide 5.0 mg./ml. solutions are prepared in 0.15M aqueous sodium
chloride, pH 7.4 (8.0 g. sodium chloride, 0.20 g. potassium chloride, 0.20 g. potassium
dihydrogenphosphate, and 0.15 g. of disodium hydrogenphosphate per liter). After washing
the fibers are transferred to fresh containers containing the same medium until the
lyophilization step described hereinbelow, or direct use. The extent of coupling is determined
by utilizing Concanavalin A labeled with Ni by the method of Inbar and Sachs (Nature, 215,
1491 (1967) and measured by the method of Wang et al. (Proc. Nat. Acad. Sci., USA, 68,
1130 (1971). This analysis shows the concentration to be 2X10 molecules of Cancanavalin A
per cm. of fiber.

In accordance with the above procedure but utilizing 5 mg./ml. of Concanavalin A and 25
mg./ml. of carbodiimide there is obtained a coating on the fiber of 7x 10 molecules on
Concanavalin A per cm. of fiber.

EXAMPLE VII In accordance with the procedure of Example VI but where in place of nylon
threads tensioned in a frame there is utilized a nylon mesh namely 308 gage, squareweave,
Nitex (Tobler, Ernst and Traber, New York, N.Y.). The mesh is derivatized in the same manner
as the individual threads.

EXAMPLE VIII A cell suspension of 5 10' erythrocytes and 5x10 thymocytes per ml. of
phosphate buffered saline is prepared. The fibers coated with 7 10 Concanavalin A molecules
per centimeter are incubated for 60 minutes at ambient temperature. The reaction solution is
diluted with phosphate buffered saline to 10 times its volume, and 9 volumes are removed
leaving the fibers below the surface of the medium. This dilution is repeated twice and 9
volumes of a hypotonic .solution (150mOsM) containing 0.05M a-methyl-mannoside and
0.05M sodium chloride are added thereto and the fibers under tension agitated for a few
minutes. Substantially instantaneous release of the erythrocytes is observed. The volume is
again reduced to taking care to retain the fibers under the surface of the medium, and 9
volumes of heat inactivated fetal calf serum diluted 1:10 with phosphate buffered saline is
added thereto. This medium is again reduced to A of its volume and 9 volumes of the
remaining same medium are added thereto. Inspection of the medium should show that
absence of free floating cells. Where free floating cells are observed the volume reduction
and dilution steps are repeated until no free cells are observed. The thymocytes adsorbed
upon the surface of the fibers are released into the medium by plucking the fibers.

EXAMPLE IX Nylon filaments under tension in a frame having a con-' centration of 1x10
molecules of Concanavalin A per centimeter are prepared by the method of Example VI
utilizing 0.5 milligrams per ml. of Concanavalin A and 2.5 milligrams per ml. of carbodiimide.
The thus produced fibers are subjected to the reaction conditions set forth in Example VIII.
When the coated fibers are agitated in the tut-methyl mannoside/ saline the release of
erythrocytes is not noted. After mechanical removal by plucking of the cells and incubation
thereof in the medium containing fetal calf serum for 1 hour at 37 C. are found to be
thymocytes which are to viable. Incubation in phosphate buffered saline alone or substitution
of 8% bovine serum albumin for the fetal calf serum leads to reduced cell viability.

EXAMPLE X A derivatized nylon mesh is prepared in accordance with Example VII and
placed in the enclosed version of the device shown in FIG. 4. The dimensions of the device
are 35 millimeters external diameter and 8 millimeter depth. The air is removed from the
device and 8 ml. of a cell suspension consisting of 125x10 erythrocytes and 1.25 thymocytes
per ml. is added through opening 62 which is then sealed and the device place on horizontal
shaker 200 r.p.m. for 1 hours at 4 C. The chamber is inverted every minutes so that the cells
filter through the mesh under unit gravity.

The mesh 40 is then removed from the chamber washed in a solution containing 0.05M a-
methyl mannoside in 0.05M sodium chloride and then placed in a petri dish containing heat
inactivated fetal calf serum diluted 1 to 10 with phosphate buffered saline. The adsorbed
thymocytes are released into said medium by jetting a fine stream of water substantially
perpendicularly through the fibers of the mesh. It should be noted that where the mesh is
utilized rather the tensioned fibers in a frame provided that a film of medium remains in the
interstices of the mesh, the mesh may be passed through surface layers of medium provided
this is done fairly gently.

EXAMPLE XI carded. The fibers are then immersed in 3N hydrochloric acid for minutes at
ambient temperature, followed by washing in one liter distilled water for 1 hour. A solution of
rabbit antiserum against chicken liver (0.1 ml.) and carbodiimide (0.01 ml., 100 mg./ ml.
solutions in 0.15M aqueous sodium chloride, pH 6.0) are added to the fibers and agitated at
ambient temperature for 30 minutes, the fibers on the polyethylene collars are then washed in
phosphate buffered saline (PBS), pH 7.4 (8.0 g. sodium chloride, 0.20 g. potassium chloride,
0.20 g. potassium dihydrogen phosphate, and 0.15 g. of disodium hydrogen phosphate per
liter).

The PBS solution is diluted to ca. 10 times its original volume, 9 volumes removed and a
fresh 9 volumes of PBS added and. 9 volumes removed. One volume of chicken liver cells in
PBS is added and the mixture agitated.

The solution is then diluted as above until no free floating cells are observed; plucking the
fibers releases the chicken liver cells into the PBS.

In place of rabbit antiserum against chicken liver, there may be used rabbit antiserum against
chicken skin and against chicken neural retina cells. Fibers thus coated are utilized to isolate
chicken skin cells and chicken neural retina cells respectively.

We claim:

1. -A device for selectively separating cells having predetermined immunoreactive factors


attached thereto from a fluid containing said cells comprising:

(a) a frame,

(b) fibers under tension attached to said frame,

(c) and having chemically bonded to said fibers lyophilized material containing
immunoreactive groups having molecular complementarity with said predetermined
immunoreactive factors capable of forming bonds with said predetermined immunoreactive
factors attached to said cells.

2. A device of Claim 1 wherein the immunoreactive groups are antigens and the
immunoreactive factors are antibodies.

3. A device according to Claim 1 wherein the immunoreactive groups are antibodies and the
immunoreactive factors are antigens.

4. A device of Claim 1 wherein the fibers are selected from the group consisting of fibers
having a carbohydrate back-bone, an aminoacid back-bone, polyamides, polyesters, and
polyacrylics.

5. A device according to Claim 1 wherein proteinaceous material is directly bonded to the


fiber.

6. A device accordinng to Claim 1 wherein proteinaceous material is connected to the fiber


through a 0 coupling group.

7. A device of Claim 4 wherein the fibers are selected from synthetic fibers of the group
consisting of polyamides, polyesters, and polyacrylics.

8. A device of Claim 4 wherein the fibers are monofilament nylon fibers.

9. A method of preparing a device of Claim 1 which comprises the steps of:


(I) treating nylon fibers under tension with a predetermined material having immunoreactive
groups at tached thereto and a coupling agent,

(II) washing the device with distilled water to remove unreacted said material and coupling
agent,

(III) immersing the device entirely under the surface of distilled water and freezing the water,

(IV) removing the frozen water by sublimation under reduced pressure.

10. A method of Claim 9 wherein step (I) comprises:

(a) reacting a protein with the fibers in the presence of a coupling agent.

11. A method according to Claim 10 wherein step (I) comprises the sequential steps of:

(a) reacting the fibers with a coupling agent, and

(b) reacting the thus activated fibers with a protein.

12. A device for selectively separating cells having predetermined immunoreactive factors
attached thereto from a fluid containing said cells comprising:

(a) a substantially rigid fiber mesh having at least 2 sets of mutually parallel filaments
constituting said mesh, and

(b) having chemically bonded to said fibers lyophilized material containing immunoreactive
groups having molecular complementarity with said predetermined immunoreactive factors
capable of forming bonds with said predetermined immunoreactive factors attached to said
cells.

1.3. A device of Claim 12 wherein the immunoreactive groups are antigens and the
immunoreactive factors are antibodies.

14. A device according to Claim 13 wherein the immunoreactive groups are antibodies and
the immunoreactive factors are antigens.

15. A device of Claim 12 wherein the fibers of said mesh are between 1 and 250 microns in
diameter and the dlstance between the mutually parallel filaments is between 10 microns and
1500 microns.

16. A device according to Claim 12 wherein the diameter of the fibers is between 50 and 150
microns and the distance between parallel filaments is between and 500 microns.

17. A device according to Claim 15 wherein the fibers are selected from synthetic fibers of the
group consisting of polyamides, polyesters, and polyacrylics.

18. A device according to Claim 17 wherein the fibers are nylon monofilaments.

19. A method of preparing a device of Claim 12 which comprises the steps of:

(a) treating nylon fibers mesh with a predetermined material having immunoreactive groups
attached thereto and a coupling agent,

(b) washing the device with distilled water to remove unreactetd said material and coupling
agent,
(c) immersing the device entirely under the surface of distilled water and freezing the water,

(d) removing the frozen water by sublimation under reduced pressure.

20. A method of selecting cells having predetermined immnnoreactive factors attached thereto
from a fluid containing said cells which comprises the sequential steps of (a) immersing below
the surface of the fluid, fibers under tension having bonded thereto material containing
immunoreactive groups having molecular complementarity with said predetermined
immunoreactive factors capable of forming a bond with said immunoreactive factors attached
to said cells,

(b) agitating said fibers below the surface of said fluid,

(c) removing the unbonded material from the environment of the fibers by dilution with a
medium compatible with the visability of the cells,

(d) removing said added medium and adding further quantities of the medium until all non-
adsorbed cells in the original fluid have been removed while maintaining the fibers below the
surface of the medium.

21. A process according to Claim 20 additionally comprising the step of:

(a) removing the cells attached to the fibers by plucking said fibers under the surface of said
medium whereby said adsorbed cells are released into said medium.

22. A method of selecting cells having a predetermined immunoreactive factors attached


thereto from fluids containing said cells which comprises the sequential steps of:

(a) immersing a fiber mesh having bonded to the fibers thereof materials containing
immunoreactive groups having molecular complementarity with said predetermined
immunoreactive factors, capable of forming a bond with said immunoreactive factors attached
to said cells, in said fluid containing said cells,

(b) immersing said mesh in a medium compatible with a visbility of said cells. 23. A method
according to Claim 22 additionally comprising the step of:

(a) directing a fine jet of water through said mesh substantially perpendicular to the plane
thereof, whereby the cells are dislodged from the fibers.

References Cited UNITED STATES PATENTS 3,655,838 4/1972 Price 424-12 UX 3,658,982
4/1972 Reiss 424-12 3,692,486 9/1972 Glenn 23-230 B 3,720,760 3/1973 Bennich 23-230 B
X 3,721,528 3/1973 Mead 23-230 B 3,736,100 5/1973 Rains 23-230 B X 3,188,181 6/1965
Peterson 424-12 X 3,389,966 6/1968 Saravis 23-230 B 3,551,555 12/1970 Hermanus 424-12
3,562,384 2/1971 Arquilla 424-12 3,607,783 9/1971 Tata 23-230 B X 3,619,371 11 1971
Crook 424-12 3,639,558 2/1972 Csizrnas 424-12 3,645,687 2/1972 Nerenberg 424-12 X
3,645,852 2/1972 Axen 424-12 X 3,646,346 2/1972 Catt 424-12 X 3,652,761 3/1972 Weetall
424-12 OTHER REFERENCES G. M. Edelman, U. Rutishauser and C. F. Millette, Proc. Nat.
Acad. Sci., 68 (9), 2153-57, (September 1971).

MORRIS O. WOLK, Primary Examiner S. MARANTZ, Assistant Examiner US. Cl. X.R.

Claims (1)

1. A DEVICE FOR SELECTIVELY SEPARATING CELLS HAVING PREDETERMINED


IMMUNOREACTIVE FACTORS ATTACHED THERETO FROM A FLUID CONTAINING SAID
CELLS COMPRISING: 8A) A FRAME, 8B) FIBERS UNDER TENSION ATTACHED TO SAID
FRAME, 8C) AND HAVING CHEMICALLY BONDED TO SAID FIBERS LYPOPHILIZED
MATERIAL CONTAINING IMMUNOREACTIVE GROUPS HAVING MOLECULAR
COMPLEMENTARITY WITH SAID PREDETERMINED UMMINOREACTIVE FACTORS
CAPABLE OF FORMING BONDS WITH SAID PREDETERMINED IMMUNOREACTIVE
FACTORS ATTACHED TO SAID CELLS.

Cited By (35)

Publication numberPriority datePublication dateAssigneeTitle

US3963441A *1973-12-101976-06-15Hoffmann-La Roche Inc.Article with a lyophilized


immunoreactive self-adhering coating

US3970518A *1975-07-011976-07-20General Electric CompanyMagnetic separation of


biological particles

US3988115A *1975-09-181976-10-26Modabber Farrokh ZDiagnostic method for determining


pathological condition by antigen-combining capacity of lymphocytes

US4018886A *1975-07-011977-04-19General Electric CompanyDiagnostic method and


device employing protein-coated magnetic particles

US4031201A *1974-07-311977-06-21Snam Progetti S.P.A.Fibres incorporating antibodies,


antigens and antisera, method for their preparation and their use

US4124122A *1976-04-211978-11-07Emmitt Ronald WTest tube rack

US4187075A *1975-05-261980-02-05Noller Hans GMethod of analyzing biological, liquid


specimens for antigens or antibodies

US4277561A *1976-02-191981-07-07Laboratoire De Recherche ApiSupport for the


determination of enzyme activities and process

WO1982004264A1 *1981-06-041982-12-09Mattiasson Bo GustavMethod for collection of


biochemical data on microorganisms

US4455370A *1982-05-171984-06-19E. I. Du Pont De Nemours And CompanyTransferring


separated components in gel electrophoresis via nylon membrane

WO1985005451A1 *1984-05-111985-12-05Hybritech IncorporatedMethod and apparatus for


immunoassays

US4615985A *1984-04-161986-10-07Genetic Diagnostics CorporationImmobilized protein on


nylon for immunoassay

US4615972A *1983-11-041986-10-07Immuno Concepts, Inc.Stabilization of indicators for


detecting enzyme activity

US4693985A *1984-08-211987-09-15Pall CorporationMethods of concentrating ligands and


active membranes used therefor

US4753776A *1986-10-291988-06-28Biotrack, Inc.Blood separation device comprising a filter


and a capillary flow pathway exiting the filter

WO1989011792A1 *1988-06-031989-12-14E.I. Du Pont De Nemours And


CompanyProcedure for designing efficient affinity cell separation processes
US4908319A *1988-03-161990-03-13Smyczek Peter JLaboratory apparatus

US5100775A *1988-03-161992-03-31Smyczek Peter JMethod for conducting nucleic acid


hybridization in chamber with precise fluid delivery

US5114585A *1988-03-011992-05-19Gelman Sciences, Inc.Charged porous filter

US5120504A *1986-07-141992-06-09Hybritech IncorporatedApparatus for immunoassays


with vent chennels in the container side wall

US5135719A *1986-10-291992-08-04Biotrack, Inc.Blood separation device comprising a filter


and a capillary flow pathway exiting the filter

US5149622A *1985-10-041992-09-22Abbott LaboratoriesSolid phase analytical device and


method for using same

US5204451A *1990-08-131993-04-20Baxter International Inc.Activating hydroxyl groups of


polymeric carriers using 4-fluorobenzenesulfonyl chloride for binding biologically active
ligands

US5215926A *1988-06-031993-06-01Cellpro, Inc.Procedure for designing efficient affinity cell


separation processes

US5501949A *1985-12-101996-03-26Murex Diagnostics CorporationParticle bound binding


component immunoassay

US5506130A *1988-01-041996-04-09Cellpro, Inc.Multiple stage affinity process for isolation


of specific cells from a cell mixture

US5635387A *1990-04-231997-06-03Cellpro, Inc.Methods and device for culturing human


hematopoietic cells and their precursors

US5695989A *1990-10-181997-12-09Cellpro, Inc.Apparatus and method for separating


particles using a pliable vessel

US5726013A *1991-07-311998-03-10Idexx Laboratories, Inc.Reversible flow


chromatographic binding assay system, kit, and method

US5763262A *1986-09-181998-06-09Quidel CorporationImmunodiagnostic device

US5770086A *1996-01-251998-06-23Eureka| Science Corp.Methods and apparatus using


hydrogels

WO1999030155A1 *1997-12-061999-06-17Global Diagnostic Systems LimitedSupport for


diagnostic tests

US6007999A *1991-07-311999-12-28Idexx Laboratories, Inc.Reversible flow


chromatographic binding assay

US20030036099A1 *2001-07-272003-02-20Aya JakobovitsIsolation of membrane bound


ligand-specific complexes

US20050112785A1 *1986-09-182005-05-26Siu-Yin WongImmunodiagnostic device having a


desiccant incorporated therein

Family To Family Citations


* Cited by examiner, † Cited by third party, ‡ Family to family citation

Similar Documents

PublicationPublication DateTitle

Celada et al.1967A fluorochromatic test for immunocytotoxicity against tumor cells and
leucocytes in agarose plates

Weller et al.1954Fluorescent antibody studies with agents of varicella and herpes zoster
propagated in vitro.

Deacon et al.1957A fluorescent test for treponemal antibodies

US5310885A1994-05-10Process for immobilizing a protein containing substance on a solid


phase

US4478946A1984-10-23Carrier bound immunosorbent

US5169789A1992-12-08Device and method for self contained solid phase immunodiffusion


assay

US4011350A1977-03-08Method of making microscope slide system

Hopwood1985Cell and tissue fixation, 1972–1982

Catt et al.1966Solid-phase radioimmunoassay of human growth hormone.

US4433059A1984-02-21Double antibody conjugate

Matthews1957Plant virus serology

US5042502A1991-08-27Urine testing module with cytology cup

EP0097952A21984-01-11Multilayer analytical element

Code1952Histamine in blood

US3770383A1973-11-06Diagnostic test slide

US4407943A1983-10-04Immobilized antibody or antigen for immunoassay

US6352862B12002-03-05Analytical test device for imuno assays and methods of using same

Watson1960Medical helminthology

US4332783A1982-06-01Process for immunologic determination tests

US5004699A1991-04-02Method to detect fungi and yeasts

US7045342B22006-05-16Diagnostic detection device and method

US5137031A1992-08-11Urine testing apparatus with urinary sediment device

Kochwa et al.1977Blood elements at foreign surfaces: a biochemical approach to the study of


the adsorption of plasma proteins

EP0810436A11997-12-03Solid-phase analytical device


US5059518A1991-10-22Stabilized lyophilized mammalian cells and method of making same

Priority And Related Applications

Priority Applications (1)

ApplicationPriority dateFiling dateTitle

US3843324A1972-09-131972-09-13Method of cell fractionation and apparatus therefor

Applications Claiming Priority (1)

ApplicationFiling dateTitle

US3843324A1972-09-13Method of cell fractionation and apparatus therefor

About Send Feedback Public Datasets Terms Privacy Policy

.idants, and aging

You might also like