Professional Documents
Culture Documents
مكتبة نور المفهوم الحديث للزمان والمكان
مكتبة نور المفهوم الحديث للزمان والمكان
p:/
/w
ww
.a
l-m
ak
ta
be
h.c
om
الزومدفي!!لزياله
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
بى !ه
احمدصحة
صكركله!*
عؤقي عبدالدزيز
؟ءا"!
د،بر.-!-علييأة!6بنن!م!رس
!-ميىببة ح!جة+"هقهيرت!ى
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
ا!هرصد
البإد ل :
الأوجه العديدة للمكان والزمان
كعانى: طب!
!دث: الب!
هه!ئ !ى:
657م* العديث علم امونيات 0
هب!مسمص:
نأ!ه
ب.ص!.د!ز
كأجمه
د !01دعطا
ه
ht
tp
://
ww ألعامة للكناب أليلة !صرالآ
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
*،
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
،.
ليك لأ ا لاب! ا
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
بِ ! المضاهيم العامة: إ
مق املمَات (te، 5والزهان " أ!!) ، تمد -لمتا " إمان
الأفحانه .وتحمل كل ئلتبس صلها المعانى ما قد من الشائمة التى تحمل
الة ،1أما فى والخلا. والمساحة والعبم الحيز ،معانى " املن كلمة
لا تخلو المسافاث السحيقة فراغا تاماء صيث فى الواقع ليست ص بينما
كل ،علاوة الأدة بق كلس لأقى مقممدو ثقبئ 2 عئ واهوأبه!ر بين النجوم فيما
" يمتلىء ومنه المادة بوبرد لا يزول أن الضاه يحنى رذلك وكواكب
كابها8
ضى .ملعوس -صعوبة للضاء -أى عدم وصد المفهوم ويشكل .i
لما هـام بثصأنه النطريات العلماه إلى وضع فهم سعى فى الناص لبمفى
المتببقة بالضا. العلمية النطريات بأن بالقول نبا!ر ، خاطئ اعتقاد فى
النابربر لى الضا+ وان -لانت خصائص بال!اء السحيق لا تختص
ht الأرضي. الضاء المحيد بسطح محطم الأمحن قمائل ال ثرجة كبيرة ضافص
tp
://
ww
!w.a
ع لم يكرنا (كنهكاام! و " لايبنتز ، N ان " فيوتن ( ،ص!هـ ولا ضك
l-m
ak الفعماء طببعة فى يتفكران عنمما بدا دراية بعلم الفدك الحديث
ta
be
h.
co
m
ذأت مستويات ببنية يتسم الصر الحهيث أن الضاء ورىh
علماه
ttp
://
خلل ،مجرد النيريا .ال!يثة ألى 4وفقا لبص المادة متعمَكلة . wwوتعتبر
w.
al
-m
ak
عبهس ابخوبم إقائل بأن امون وكل الأساسية فى هذ .البئية طفيف ta
be
h.
ممحن والفضاء المافة بأن ،يفم! علم الفله المديث اللضاء يمتويه comثىء
بكنية الاضلف مئء صيث الماثة المساداة مع افن ممل شم الضاء ويقف
-مبم !6تير كل الفمماء 0 اليونانيون .وك!ن وبنينها لها !سا!هأ لحموسة
من عف المزيد ، ) ،بعد دمر طويل 1737 - ( 1643 ا(!الم!كل ع!
،الأجسام بدينلميكا " !رت 8يو ما دراسة ،الوكة من ض الحا!ي
صكئ بعثابة عنصر اعتبر 8نيوتن ،أمان للمكلان .وت المتحركة بالنسبةْ
فى ومشتو * بن!ده قالم -ميانه مل!وس مف!وم .الفضا. عكس وعلى
ض!اص ت!يم كل العلماء وال!سمة بنَى ،ثمة عاكة* قديبة تبعث المادة
ستنثى أهان لى ض ذلل! .ولا علو الى وما واضارات ضوثية ببموسة
كه طه طم!ال!، للتمبب ضا الر في كدده عبرد وسهدة لوية تستعكل
ملعوس شء وبرد لا تح!اج يلاجسام ب!يئ )ن الملاقات اما-نية يرو! بمم
ما بلب مواطنى !ق العلا!ة ضكاح ما ب!و يلا ، ، امان * صطl قالم بظ ته
كيف قاسة ض!ول لناقئى فى ،المواطنة . ،وسوت اسط ثسيئ!ا مل!وسا
القرون النحة 3صة ما ضههفه الملرسة فى طل الأمرو فى . سلرت
! ،نلا ادملمات الممتاد عن فى ويمتبر النأس لمحطم معروفا ) اياجصام،
مقار 4 ان مبمد ،في 3 مأح! كنمبر بنية امان لوصئة! رياعَ!ية دنلاج !ضع
مق جمضى .-لا سي!ا لو ضت صع قل!ءالثماذج ا!لية للمكك لضمحى 2
01
المستحسة الاضية e Aه ا -لم مي دلعل ما سغشهت للطن أل!يث
مل!وصي. ينم عن ممى تمقيه بنية امان كمنصر ج!كل ملائم لوصفه بشكل
ال بضي بن الاشارة لانجد الرياضية قبل مناتط!ة هن! النماذج ومن
، " الزمان -للمة المثحلقة باصشخدام ألاعتبارات
ال تلقانيا انه ينصاب ، حياة الثر طاهر من ابس! ما واصا بضكل ث
الزعأن !نجتجمئت!ه تحتل طاز-لنما ومواقفنا ولنتنا ء ويد3 ليحمد نم!ق وع!ا
مرمهى*/مث! ك!دا!ثة !ئ لمراقت 81قمقمم! ،هكل خكيى اصبم ؟ممط
الزعان خلاك هذا الباب الخلفى بأ!ا انسياب يو--طحى فثوأصر بنية ؤصف
م!َ أف!ة3-لغ! ءلمئتاربنا عمة-تضممعرتأ بين الماضى ؤادئغ!بلى جمَل
،فان . ثمن ن رو.- ن ا .وا!أ -؟ "ز II
والنضارو -الد!ائبين. ممبتتن!الحركة طزطن
صورة عن الطحية للزمان اختلافا جنريا الصورة تختلف اخرى ومرة
طأء !* !-ئمملأتإ!في !قترفذ - ل! - ! +: " . ! ) صلإ، سَ! جة
، رالم!ن حمنه الز؟ن عنن 1ن ال!حرا! تعد حلعة وصل نضلا ، للع!ن !!مه!
أن امان عغ وإلاَد3لات ا!وكالة !تفْ الأنجحاتم حركة بر يق !راسة
افلق -الزمان . وحمى ثمس لبنب8 ا! عطهرول فى .الوا،ثع دالزمان ظ محا
لفبزالا،محبا ، علم أليمرياء ،بل ويشكل السث!مة قي كل يبحت وسا
البسيط مئ.تا ألتيصيف ا،ثى اكلنوس جلو الفُيزيا!يين للحالم أن رصف
كل ؤلأ أكل جرث ص. الحالية فى إئسيأبْكو ائتكاك ال!ة مزطلا-ا!حئل
يرص اقيريا5 ، .للى منهح فئ مبعثه خلل ذلك االيقي ما اذأ كان وجه
الوقت مرور انْ لملى ،أم انه صزى لمصر الفكر النطقى فى أمون أميةْ كبرى
اثعميق بالزمان
الاحميعلأس كان الأمرفاثهضا
pوهم .و!أيأ ل من كلعا يد
مق كلزمأن الفطرى ضووكا! لها يتعرض التى ء العلف ع!اد t " كل جممر
ht اْلخلل لألبر-من ،قلرا النسبيلأ تظرية ثبيل ،من الحديئةْ التطريال! جراه
tp
://
ww
تجتأء w. لذلك .ونتيبة امان 2 لها يتعرض لم!اثلة التى 1 8 " بالضربات قياصا
al
-m
ak
النسفى
ta من ألىر بالزمان ،موطت فكلر مثعلق العقل ،وما ثلور نيه من
be
h.
co
m
8؟
القضايا الفكرية مثل جارفة فى طريقها بعض حد الشطط الى تصل
ht الحميق
tp
://
w
بيق العالم تناطح عتولنا من فى ما يدور ويسنر صرية wwالارادة والمؤت
.a
l-m
من الصزاعاث نوع لمحمريب نشوب عن ak
العلأطني ؤالعالم الميتافيزيقىta
be
h.
ائحويصة c om
للطاهرة التى تتحمث إاهممالا فموذج أية نظرية علممة وضع تقتضى
إضيى ر بتوصيف يتسم أن ،ينبنى مفيعا النموذج I .وم!و" ببهون هذ عظ
مع الف،ثل معقولا من له ثرجة فموذج وفيما يتعلق انجامان نجان بناه أى
ال لمت بسبطة * اهاب بطمانة امالىكه الى إننا لغ نتطرقي نن+في ونجه!ابر
ينم منم-ا!اميم بفمل .ؤبنل إلتماظج م!؟فكل المفآهمغ بمْا يح!ننآ منه عن
. ببيزة طبيعة من واقحه +لى به " اهان ما يت!سم جمى من
فأ أى تجمع للتصبب ش كلمة " مكلان ،فى علم الرياضيات وتستخدم
،عنمسا سغوة اليه دائرة تؤوله بأنها المنتهى الذى تحريفها ابتداثيا ،ويحكئ
ولا امتداد اذن مقاص للنقط ليس .، الصفر من قطرعا قيمة نجصف تقترب
عل إلنقلى وليي من اكل تجمح للمبهافي اية بنمة وتقوم داض ولا ععق
منفردة. نقط
فى الحهاة إليوية للتحبير ك! مضتلف من 1إلنحاذ! الرياضية المستفعة كبرة
روسم ال!! .فالررلة اثملا سبيل! على الرصم هنها .نذكر ، 8ا!نه صور
ف!طط ضود فثة برثية !و نفسه ،والرشم قئة من الن! مي المر. عليها
مع ادش!. تنير ميزان المدفوعات اكومى ضأن من اسلاقة .ضأقها فى ذلك
يئطوز درص لرياضى للعكان عق مكان ضيقى ؟2 افموذج و!د يعبر اضا
متزاطة ست!ويات من النقلى .والواقع إفنا" ئحتاج عت جموعة جرد
المجابم ستى ض!ح النقلى لتبع المختلفه التر!يبات لوسف التمقيد
لببى ملائم وصف وضع لنا بت!شى ؟ خى تمقيد البنية كبر من ذلك فى
عنها الفيرباه الحدبدة. النرببة النى محصفت الضانص
؟9
0/8.ة 8ةة -فى
!!!،هج!
ه ه ر * 1 6
لو !ي الع!ا عد" +ثهاكل من !!!كل ليتتلا "حي !ت .---.أ!مللةصي -
كل بأن ، ، المتصل 5 بايجاز ما يسس ،أو المتصل امان ويتسم
على يحتولى ما زإل فهو صغيرا ابرار !لان بذا ،ومه!ا لها صار فيه نقطة
ا+دة تجت ،نج!ى شأن ذلك علاوة في النقلى الأخري عمد.لانهائي من
النقل! ؟لإ!نئى؟. !ببرأر هع منهط .جوار غيو هتداخل أن يكونه مل متباينتيق
التي "يالنتة ،وص نبهأ أن هذا المصطلح ص طريقة لفهم ولعل أبسط
أستضا! يمكن المنطلق هنا الأبحاد .ومن عدي!ة بأنها بنية هندسية تعرت
الطول ،ان عذا الظ مثلا لذلك بخلى مستقيم صود ولنضرب
بالتالى النهاية .واوو نقطة البداية ونقطة بنقطَتئ مما من طرفيه عحفود
، البعدت فى أمان سود ليثل ان يستضم البحد ) يمكن tح اثى ( وعو
ht " ثم يمكئ طرفيه ،من بعه ين ذو ،وعو القرص البحد تحد فالط نرة أحادية
tp
://
ww
w. . وملم برا الأبعاد ثلاثى لحبم ثناثى الأبعاد كحد سطح استخدام بحد ذلك
al
-m
لهذاa
kt ولقا التصرج الى ترتيب ، الأبعاد *لى 5إحان ا/ذن مقولة تستند
ab
eh
.c
om
ht
التصعيه . يات مستو مختلف نتناول بالجانر في مذ ا الثسم" وسوتt
p:
//w
ww
الى نموذج الوصول النقط فى سبيل تجمحات ينبنى أن تتخذها أوصفى .aالتى l-m أ
ak
ta
امان الضيقى ستعئل الضيعى"وأن مبرد تحديد ا!الم كئ مقبور للمكان be
h.
co
m
بثطْن عذا بالنطرية المطروحهَ مرمونة مسألة ،هى الرياضى الن!وذج فى
AIساسية أو الضاثص المعالم بحض itمناك .يهـاص صميع وفى امان
أقسام أقل الى عترال امان أنه !مكن تبزفته بضكل من ضالص
صتى بحتة لانه لم يتم التوعمل فطرية مسألة تلك غيران ا، لأقل يلا ندود
.ومع ذلك، صم لأ 3-1 0 تقل عن ثاضل مسافات ما يعكن أن !ث الى الآن
يعنى .رمذا .J21. لجون بقابلية الانقسام القالل بالالتراطى يؤخذ فنالباط
القرب مق تبمعا لاظ ثيا من النقلى المترإصة بدرجة اعتبار امان انه يحكن
ن أ الى umم فى مذا ان نشير وينبنى التواصل عليه صفة تدفى بحيث
المسألة ال الفهم لأن له!-ة التواصل لتقريب سمتخدم انما هو من! الرصف
انه علط+ التعقيد صتى كبيرة مئ تمد مفهوما !لى !رجة )(continuity
يحتوى كل ط!د كير من الئقلى ألمثي!ل! ،لهغ البمبم -ان ا!1 نر-خ!ا
) 1 - 1 انكل الضكل إ أ له من الثق!ك ،صر من!!!د مكؤن بممف 3 ضادنا
من .ولاثمد مزيد الحالتين غير -ود فى النقك اعتبار أن عم! حتيء مع
كل مذا التباين ،ي!كن القول بأن -النقلى المنفر!ة المتراصة فى صف الضوه
الظ عل ذلك ،ولا ينطبق . . . 3 ، 2 ، 1 بأرقام صحيحة ترثيمها يمكن
( مثل ليمأ بين *رقام الصحيحه امسوو ينبنى ان توضع المتصل صيث
كاملا: التر!يم المصة 6؟ 532ره ) !تى يكوت
'IC
مكاله المعمتايم الخط 8يص : 2الصنود واللعد 4اعببم ؟ - الفص
عد!د ع! ! ،اثه يع!ف صنيرا كان ) ) " مي ( ( -ال!ة ع!بن
حمبر لم .وباللاليء ، اطراد بلا البص ولك! S'Aw )Yaa.ja ص الهالرء
ي ا"ب ثنال ,AP صى هكل !اثر 1 ،امب لي طمه اسحمإما
طن صي لللابل ،وبوارها .ولى ال!وبة ( - "ثقة ادسم و!ومح
*باد بمون ثنالي مكل ارو س ثض!،ة ؟ امة 4كد ليت امة
عنأ 81ب!. بيالي دمه"!س اله ! .همك! .دلاا ا!ا هي
من.طللنى !،لرياضسيمات المهمة، ات واصا فلك .وورؤ بها-امان أن يتضعك!
وقد الأنجقاد . 4 ثلاائي الضبتي !امان لماذا يعد يعرف حه 2 -الأيحاد آ ولا من
انتئ!مار -في اصيلالا الطؤ!ز ! ولد تبمو بفن المثار لأبفلا فيْسبيل
ht
tp
://
هِنه الموالمww !لبترا فى اخضلافا مختلفة - امهربية الموجات أو اطواهر
w.
al
-m
ak . الوممية
ta
،
be
h.
co
m
15
)connectivity )J
()-يلا-لصا ht
tp
://
ww
w.
al
-m
الضيتى من عدد من لا يتكلوت الفضاه لماذا وليس مناك سبب يفر ak
tab
eh
الضماء هنقطمة في منطقة لا نعرت فمحن أية صال وعل .comالأجزاء المنفصلة
taن الواحد ا .ومع ذلك/ل!دت عند عذا السؤال لن نتوقف ولذلك عالمنا عن
الطوق كل سبيل مختلفة ،فكل من سطع يمكن أن يكون متصلا بحدة طرق
انه يمكن ،بمعني سكلانا متصلا ) يعد 3 ( الثممكلى - 1 امرة المثال وسطح
يقع كله فى ضأ متصل عنحنى أية نقطتين ذِ 4سحضهحا.بواصطة ربط
بين طرق ومق الحالتين ألاتصملا نى طريقة ذلح! تختلف المكان ،ورغم
المثال ) عل ( دائرة !لى سبيل مغلق بسيط ذلثه ان منحنى التدليل ع!
قي ء!
صا..حجض
!ء-*.:
وردء والميدت . الملصله بة 81 ا" اكل ثلاب كثكل ا 3 -
بثا !ي اور ( .) 5و 01ذ، 1،يحكل 81الكل فى العح!َ ا!كل
!ص ةص الكك الميمه . مو ،وملىا والا مص كله IMA يي !ل
!صلة وو ،اكل 8وو .ليى ملي صمع اكجت مبن برله ،يئ كل .ا!عزاه
نه ول ها!! 8ه لمة اطدول با-زر .اللال! 5م! ! 2 ولَي
جع م!و! امصلا ين هكل سمح هله امكل أيمى س!يي
!!31مفه ي! ي ء!م! /س! جم! ،- بي!ه يو* صك
يدر مع-ال! !ث! .وله ل! 'a"C : " ير *ON ""k
يدص كل ك!ل! د ! الكر8 * !يك ثص امك همكل مم!م
ع!
. يه. ليئ اللى ا!ه صن،لعى الكل مدب! اح! هلأه ثم!
16
لا يسمحب فِيلك أن كبِر الى نقطة ، يصل جتى أن يتقلص الكرة يحكن سىطح
فبه نعشى الفى 0 الكوفي اذا كان ما ندرى .ولأ -الطوق حالة ليهلى يالفرورة
ورع! أية حلا 0 أكثر تعقيدا أم نظام ،خر أم طوق كرة هيئه سطح ! !و
الكرة سطح مثل يبديى متصلا التى نراها فان الكون ،فى المنة
،بالمنطق نناقش حيرة ،اذ كيف المرصلة فى وقد يقع القارىء عند !ه
منفصسله ،ؤلو أجم!اه أو على هيئة انه على ميئة طيق مفترضين ضيقيا عانا
الذى 0 يملا الثقب ؟ ما الذى امان ،هذا " خارج فماذا يوجد الأمر كذلك كان
لأللحطن نماذج رياضية جاز .أن فناقش واظ I الخ الطوق يتوسط
ك!ان ولما ، كل هيئة طوق ثنائية الأبحاد موصدة أن اياسطح مبنية على اساس
هو ،فما الأبحاد ثلاثى غلاف فى موجودا الطوق الا اذا -لان لا يتأتى ذئك
المكان يغلف أن يَمكن ) -،النى البعدى التعع! حيث ( ،من " الخارق امان
المصاعب دائما قدرا من المسائل تشكل أن مَثل هذه ؟ لا شك الحتيقى
الخصائص، هه تكون .وقد به من خصائص المكان بما يتسم ويعرف
الحاجة الى الاستحانة بغلاف كافية من الدقة تغنى عن على درجة أو بعضها
على المثال منبطح سبيل عل فلو ان شضا بالمكان المعنى يحيط !كا؟ى
المشاهدة بمجرد يستنتج أن الأبحاد ) ،فبوسعه ثنائي ما ( والسطِح سطح
بأن ،وذلك أو كرة طوق على سطح ،ما اذا -لان منبطحا السطح .من ظلى هذا
على رسمها المرائر التى يمكن كل المثال هل سبيل عل ذهنه فى يختبر
صعوبة هناك ،أم لا .ولسِت اذا انكمئست الى نقطة ستؤولى السطح مذا
ثنائى الأبماد حلقى بسطح المناقشة الخاصة مد فى الرياضى على الصعيد
،الذلى يحتويه. اعتبار 5للغلاف اهائى ثلائى ايابماد ثرن !لقى جم لملى
عدد كبر ذى مغلف مكان إياحيان تصور بحض فى المفيد ،فمن ذلك ومع
،غير أنمه الاستدلال ع! ذلك يساعه حيث المعنى امان الأبحاد عن من
فما هو هنها ال!ف طبيحة بضأن أن يتوقع إية مناتشة ينبنى لأ! 3
orientabiUi،
()y " د ) الانباه
اولن ضاثص مناقشة الى ، لسهولة العرض ما سنلجأ و-لثيرا
مكانى فى مجال الحةيقى ثلاثى ايابعاد بتمثيله بنماذج ئنائية الأبماد طمورة
ht
tp
://
ww أخرف خاصية مناقضة التمثيل أن ييسر هذ مثل شأن ىلاثى الأبماد ،ممن
w.
al
-m
ضاصية
ak ،وص للمكان الحقيقى بالنسبة أنها صحيحة !مهمة عاحة ما يفترض
ta
be
h.
co
m
17 - المفهوم
ht
قفاز ا! يتحرل أن لا يحكن اليسرى اليه قفاز أن الصروف فمئ tp
الاتجا:// .
ww
w.
علارة ) للخارج الداخل من ( الا اذا قلب يمنى مهعا لويناه أو قلبناه al
يد -m
ak
ta
عامة أنه اتجا .اليد فى القفاز لن يتغير حتى بصفة نفترض على ذلك فسوف be
h.
c om
اليد اليسرى قفاز أن ،أى ثم أعيد الكون فى بيمة القفاز الى منطقة لو نقل
أنماطا كثيرا ما ضاثنونه علما .الرياضيات .كير ان يمنى يد قفاز يرد لن
مثالا لذلك شريحة مذا التغيير فى الاتجاه .ونسوق فيها هثل لأما-لن جطث
الى اليسرلى اليد قفاز فيها يتحول بحيث بها لية راحدة شريحة عن عبارة
الاشارة الثصريحة ( تجمر يدور حول مغلق قفاز يد يمنى لو نقل عبر منحنى
بين " وجه، فيه لا تحييز ايابحاد ،أى ئنائى بالطبع القفاز يحد هذا الى أن
،للاماكن القيد هذا من خالية رياضية نماذج وضع وي!كن ) ، " ظهر و
مكانا اذن موبيرس شريحة .وتعد موبيوس ثلاثية الأبعاد المناظر ة لشريحة
فيه يتسم نحيش أى دليل على أن الكون الذى مناك وليس عد م الاتباه
بهنه الصفة
او الضكل الجم مثل أخرى ولا علاتة لها بأية خصانص اكان فتط
الحضقى له عدد المرحلة يتبين أن امان عند هذه .وحتى الدقيق التفصي!
من النقلى8 بأنه " فئة وصفه جرد كبير من البنيات التى تتحاوز
18
والتعدد- التواصل بخصائص ترتهن بميات ،وانها )points
of (set
التر الزياضية الهصحائص من عدد أخر ،بخلاف وألاتجاه ْالبعدئ والاضال
للحكانه تختلفا الوارد بناه فماذج رياضية القيود ،من مع ته وحتى
القيود المهمة التى من وثمة مزيد ،الحقيقى امان عن ضا!مها فى -لثيرا
وتعد الحقيقى الى نماذج معقولة للكون التوصل أجل من فرضها ينبغى
الطول والعرض لها عن طريق تحديد ض مدينة موس طريقة تحييق ومو
السطح الأرضى ثنائى الأبعاد مم! متصل النقك بشكل وهما رقمان جروان
والعرض الطور المثاله سبيل عو ثلاثة أرقام تحدد نظام من وضع ويمكن
ا الأرقام هذه قيمة .وترتهن الفا+ فى الأجسام صرقع ،لتصيين والارتفاع
المثال موقع على سبيل نقل فلو المستخعم الاحداثى النظام الثلاثة بنوع
يتغير واحد- الى باركلمى ،فسوف الطول من بركيتش البداية بالنسبة لحطوط
نختار طريقة أخرى مواقع المدن فى العالم .وقد اللذين يحم!ان مئ الرقين
من اتجاهاتها ومسافاتها بأن نحدد وذلك الأرض سطح المواقع عل يتحديد
المثال ا سبيل كل فلا يصلح دقيق باثمكل المكان كله لتغطية وأحه لطاثى
القطبيق .ولابد فى. المواقع القريبة من لتعديد الطول والعرض نطام ظورو
بين النطم بناه علاقة دقيقة ،من واصد اصافى نطام من ألى 6لثر الحاجة طلة
له بنية منرسية بأن جامعا على كونه ،علاوة الحقيقى امان ويتسم
نذكر المعالم كل عمد من البنية !. وتشتل ، ا!ول!! (!،صكي
الأماكن التى وتسس بيق نقطتين والزوايا والمسافات طريق منها الصر
. .وكان عديدة الى أنواع تنقسم المترية ، ،وعى المحالم " الأماكن !ه تتسم
الضيقى امون أن ) يفترضون علماه الرياضيات قلة من أ باستئناء الناس
التى وضع المستوية الاقليدية لقواعد الهندسة الا مكانه مترىلأ لا يضع هو
خطوظ دائما رسم ،وانه بالامكان ْ810 زوإيا المثلث تساوى جموع ب!أن
فى المدارص ، التى تدرس المستوية التقليدية الهنمسة متوازية .وتلك ص
ht
التحديد، على وجه اماله تنطوى الحديثة بشأن أن النظريات غير أننا سنرلى
tp
://
ww
زمان لآخر ،وذلثه w
.a
لآخر ومن من موقع المترية امكان تغير البنية غلى خاصية
l-m
المجاد. a
kt هذا فى كا للتطبيق تصلح لم تعد ألاقليدية الهندسة أن مبادىء يحنى
ab
eh
.c
om
ببنية بترية اذ يمكن كذلك يتسم ومو امان ثلاثة أبحاد كشأد! وليس
من ( حدثين المدة بين بأنها الوقت حيث مبن نقطتين ببن المسافة صتعبريف
ممل اعتبار اياسباب هذه وتبحث الي السباعهّ الثانيه مثلا ) ابؤا!ة اساعة 01
ارباك افي أ لؤدى ذلك المحد-شص رياضيا أ يا - .َ /
مقنمة صورة فى حقيقى مكان هو الزمان الأعتقاد بأن ا أو الى دفعه ىء حمي
توحيد اثه ا ثبت فلقد فيلك بكلاوة ع! لأا/لقبيل شبىء مبن هذا أو أى !مستتبرة
زمانه، - مكان ! اطار في للزممان 6لواحد والبعه الأبحاد الثلاثة للماكان
،وبالتالى أدق نتاشع ويعطى بصفبما المتبرية أضا يتسم الأبحاد -ر)بابهى
جوانب 21لرياضبى ،لتغطية السمياق ،فى " امابئ دائما كلمة ئستخعم "صوف
وجامبئ في -التفاصيل. لقدر -لبير ودرسوهأ الأرض ا سطح من جمالقبربه
،للعالم لم " ابإيناميبهية كير أنه الضبائص ، " الإستاتيكية لضائصِ لم
ا،لقرلا ا ايْج ؟ ،بيوتمين ه .إب!ين جاء أرْ الى ، ثابتة ريإضية نجظرية تنضإبرلها
،كانه لزاما أن ترب فى زهةن يقطع جمان المتحرل! هو البسم اولأن مسار
كمشف القوإنين .وصك!ا من والزمان فى سل!لة التظبرية بين امان ت.
الصلبة حركاالأنجمبمام تخكم التي " اثعلإقات -الريانجبعه آببيمميطة نيوتن !ر،
استببر .البى اطبيبة ا علبم ،ابرائع بنية الصل ؟بذا خا ولق! النموذجية 0
تتحرك باعتباره .مادة مستقلة للمكان نموذجا ، نبوتن " اقترح وقد
الما+ فى الأسماك تسبح مثلما قماما والاشحاعات المادية اياجسام خلال ما
-ء؟
،وأنه الذى يحتويه امان ؤاتجاه فى ينفرد بمحل يحنى أن -لل جسم وذلك
توقيتيز فى الحدئان لو وقع تماما حتى مروفة بين حدثيق المسافة
مختلفين
العمومية صفة وتضفى بأنه عام ومطلق النموذج الزمان فى هذا ويتسم
وقوح امكان ) م!نى وا!ه توقيت فى تقع التى المتزامنة ( أى لأطمياث ا على
الثانية عثصرة فى ،أي أن الساعة امات الأحداث فى مواقع متفرقة مغ مذه
لو الحالم ( صتى أنحاء جميع فى عثمرة الثانية المثال تعد على سبيل لندن
المتفق عديه، الاصطلاح من قبيل ،فذلك فيويورك عليها السابحة فى أطلق
النظرية- تلك وتقتضى ) نيوتن لنظرية وفقا نفسها اللحظة المهم انها تحنى
بالاستقرار والثبات لا يتسمان ،أى والزمان مطلقين امان أن يظل أضا
" نيو؟ن " ويعتبر ) المادية )( الأجسام المحتويات مسلك عن النظر بنض
ظل. يوْثر على المادة فى أن يمكن ،ان امان لاحقا ما سنرى ،على نحو -لذلك
فانها ص!!!تقلة المكان هو ان تعتبر ، نيوتن " نظرية ولما كانت
المكانية والزمانية- المناقشة ان ترى (نتى العلاقاتية المدرسة مع تصطدم
مذا ومن المادية بين الأجسام القلاقات ملائم لوصمف الا تحبير لغوى ما خ!
نصفء/ الحته ،تماما مثلما ضرباَ من ماديا يعد كيأنا امان فانه اعتبار المنطلق
فالقوله بأن الناص ملموحمه مادى يلى المعارك بأنه عنصر ،الذى افأبة " جو
يقصد. تعبير لغوى الا بعد المعركة ان هو التوتر السائد نتيجة جو مكثبون
المحركة المقاتلون بعد يعيثسها التى الالمعنوية الحالة نتيجة به انهم مكتئبون
المقاتلين عق مسنقل بثل مذا 5الجو ،الثقيل موجود ارْ وما من أحد يقول
انحنبار المكان لا يمكن ! وبالتالى اياجهزة من نوع بأى قياسه يمكن جيث
ملموسة مادية له تأثيرات أو اذا -لانت رصى الا اذا أمكن مادة ملموسة
،بينما المكان ، امان ما فى جسم موقع المثالط تح!ديد على سبيل يمكن كيف
؟ وفى المقابل والمحالم المدرسة له ،هو يثىء عديم السمات هذه تص يف حسب
، الأخرى الأجسام ،لفئة هن ما " بالنسبة جسم موقع تحديد فانه بوسعنا
ما من خط بحد موقع لتحديد الطوله والحرض خطوط فيمكلن مئلا استخدام
على ذلك فما من سبيل! علاوة الاستواء على التوالى وظ جرينيتش
باستخدام الرصد عن طريق الا الهنمسمية للمكان للاستدلال على الخصائص
ء،لية من بدرجة اليسير مثلا التضق ،فمن ضوئية مادية واشارات ادوات
ht
tp
://
ww جهاز لو استخدعنا - NA 0 نرايا المثلث يساوى مجموع أن من التقريب
w.
al
-m
akلر الخاصية ta هذه لنا استنتاج -لان سيتسنى فهل !رجا مزواة وعمودا
be
h.
co
m
بم 1
ht
ئحة بقاعه ،ليس شتى فى أن المحي! متماثل خلاء ؟ وركم كنا فى tp://مكان
ww
w.
الابحار " عبره ، يمكننا حيث ككيان مادى مستقل فى وجوده لبسa
l-m
ak
ta
تأثيرات المكان عن عبر الأجسام تحرك يسفر فهل بمقاومته ،والئصمعور be
h.
c om
الطريقة التى يوثر المتحرك بنفس الجسم يؤثر المكان كل ؟ وهل لمموسة 5-
! صرعة، فانه مناقضة ،لل!كافه والزمان " النيوتونى النموذج أما فى
" :بأية صرعة القائل ،فالسؤال محنى ذات مسألة تعد المكان فى يتحرك جسم
ن أ البدهى ومن منطقى رد وله ومفهوم شاثع سؤال ؟ ،عو تتحرك
،ولكنه لو تفكر لا يتحرك انه ساكن محيشته شفة الجالس فى المرء يقول
فحا هى الثصسى انه فى الواقع يدور مع الأرض صل فسيتذكر !قليلا
بأية سعة الا اذا علنا السؤالى على هذا الاجابة يمكن ؟ ولا الأرض ءسرعة
ولا يقف المجرة واقع الأمر حول فى تمور ،فالثسمس الشمس تتحرك
فى بحضها المجرات المحروفة تبتعد عن ان جميع حيث الأمر عند هذا الحد
ثمة يثىء ثابت عل ولكن بالحر-لة اطار عام من التمدد ،الكون اذن يموج
الثبات ؟ الحالة من هذه مثل تحديد يمكن فى الكون ؟ و-ليف لا يتحرك
فى الكون تتحرك لا ثابتة بأن الأرض قرون مدى ع!لى اعتقاد ولقد ساد
ن أ غير بانتظام بالغ الدقة حولها تلور والنجوم والتمر !وأن الشسى
ن ا ،وأثبت الكون مركز فى الاذسان تضع التى المريحة الفكرة هذه دمر
ولم حولها تدور الأرض وأن المجموعة الشممسية مركز تقع فى الشسى
جرا+ من الفكرية التى اصابته الصعمة الحين من منذ ذلك يبرأ الانسان
لانه الأرض تحرك فكرة تقبل فى صحوبة الأطفال الصغار ويجد
نفهم جانبا مهما من وقد بأنها تتحرك يشعر المرء ثمة ما يجمل ليس
فلو الانسان بها يشعر التى الحركة أنواع حددنا الميكانيكا لو اطبيعة
عل أو مرابطا الجو فى محلقا كان U اذ ما يعرف أن طائرة فى أراد را-لب
بلا نوافذ الطائرة أما لو كانت النافذة من ينظر الا أن ما عليه ْالأرض
و أ والهبوط الاقلاع عمليتى كير أنه أيا من وضعه من متيقنا ا.فلن يكون
بأنه محلق يقنع الراكب بأنه موائية كفيل له الطائرة من مطبات ثما تتعرض
لو كانه تحليق أن يزوو هذا الانطباع يمكن ،فحتى ذلك ومع فى الهواء
الانسان أن ينخدع ما أسهل خر 2 وعلى صعيد انسياب يتم فى -الطائرة
بالسكة مسافر وهو مرة ذات منا لم يضحر فمن بالحركة لالاحساس
وان مكانه بأنه لم يبرح برهة بعد يفاجأ ثم بدأ يتحرك انه القطار -الحديد
الاتجاه ! عكس فى الذى -لان يتحرك موازية هو على سكة -قطارا أخر
023
اذا الا يالحر-لة لا يحعث أن الاحساس يتضح التجارب وبتعميم مده
يشعر ! -تى لو فالراكب فى الطائرة سوف لانت الحر-لة غير منتظمة
أر الاتجاه أو الارتفاع السرعة تغيير فى أو أى بأية مطبات أعمى كان
، وجذب له هن شه القطار -لفيلة ،بما تتقرض عربات -لذلك فان وصلات
ولحلنا الآخر ام القطار يتحرك الذى مو قطاره بما اذا كان بماقناع الراكب
السرعة ذات بالحر-لة المحتاد فى المرء لا يثسعر ان الدقة من 7لبر بثىء نقول
يضعر أو الاتجاه ) ،ولكنه السرعة تغيير فى بدون التى تجرلى المنتظمة ( أى
بالطبع) ( أو المتناقصة
بأن صاغ محكم اطار علمى الاعمَبارات فى " نيوتن ،هذه وقد وضع
لقد فقط وانما بعجلتها الأجسام بسرعة لا يرتهن قانونه المعنى بحيث
بسرعتين م!نتظمة ولكى حركة جسمان انه لو تحرك بذلك 2راد أن يقول
يتحرك أح!حا أن تفيد بما اذا كان يمكن ئمة تجربة فليست مختلفتين
يقال ما يمكم ،أن ،وكل الاثنين يتحر-لان ) أم أن ( أو العكس ثابت والآخر
محينة !اطارا مرجعيا" حالة حركة الأمور المحتادة أن نتخذ مق ومن
تحالى المرجعية الأطز من م!يزة فثة بوبرد ، نيوتن " قوانين قحترف ولا
الميكانيكا النيوتونية ظل يمد فى منتظم تحرك فأى ، " السكونه بصفة
خمسين بسرعة المثال ان عربة تتحرك على سبيل ولو قيل تحر-لا ذص!بيا
،سوى القول وفقا لقوانين " نيوتن هذا ولا يحمل الشارع لرصيف
المعنى مذا
،فان الحركة النسبية سمة المنتطحة التى تكتمى الحركة وعلى عكس
ايجاد نظرية " نيوتن ، ،أى يكن حسب ،9ولام!" المتحاجلة تعد مطلقة
الاطار هذا هل !ا القائل اليقين ردا على السؤال من بقدر كاف توفر تجارب
داخل من التجارب هذه اجراء تماما ويصكن ، أم لا ؟ متحاجل المرجعى
اسنح!نا ولو الى الع!الم الخارجى للرجوع الحاجة ذاته دون المتعاجل النظام
على بيضة اننا لو وضحنا نلاحط الأمثلة المذكورة أنفا فسوف من !احد
ht
tp
://
ww ينم لما الببضمة فلن تتعرض منتظمة بسرعة فى طائرة محلقة مستوية كشضدة
w.
al
-m
أصعتa
kt
أو فجائى الطائرة بشكل أما لو أبطأت انتظام حر-لة الطائرة عن
ab
eh
.c
om
TT
ht
t
الحجلة اذن شأن من البيضة من غلى المنضدة رتنكسر فسوف p://wتتدحرج
ww
.a
l
رو تكمصره ! افتظمة ،أما السزعات البيض أن-maتكسر
kt
ab
eh
.c
om
--
؟!- لكل
!
ساكنة كبسولمتها ان سندمر رواد المضاء مق ،فان كل مجموعة الخارجى
المجموعتين على من ،فمن صوبهم التى تتحر& الكبسولة اللانية هى وان
هناد اى جهار مبكانبكى وليس ،. هذا السؤال ايجاد رد على يمكن لا 8 حق
،ولا مجاله المنلأظمة صرعنها يرصد ،ان الكبسولة كل وخم ع ه ،لو !مان ها
الكبسولنبن النسمبية ببن الصرعة لرصد الا المالة هذه ملل في
للقوانيز الانتباه وفقا لا تسترعى حالة الحر-لة المنتظحة تعد ولما كانت
" الى نيوتن " يسع لم " ! طبيحية حالة اعتبارها ويمكن النيوتونية
المتعاجلة بالحركة ذلك بدلا من اهتم ،ولكنه الحر-لة من النوع " هذا " شرح
الأسباب على هذه أطلق لها ،ولقد دائما سببا تحتاج الحر-لة ان هذه ورأى
تأثير قوة يهولى تحت الأرض على يسق! الذى فالحجر " القولى ، اسم
وفقا لمبدأ الشمس تد!ور صل والأرض الجاذبية التى تحاجله الى أسفل
لا تحتاج الفضاه فى كوكبنا صرعة ان ، نيوتن ! قوانين وتؤ-لد مشابه
ن أ شأنمه من ملحوظا شيئا لا يجد الأرض سرعة اتجاه فى ،فالناظر تفسيرا
انها حيث باستمرار يتغير الأرض حر-لة اتجاه ،غير أن السرعة صذه يحلل
التحديد هو الانحناء على وجه وهذا الشمس حول منحن فى مسار تدور
منحن فى مسار يتحرك النظرية ،لأن أى جسم تفسيرا فى هذه الذى يحتاج
هذا المنطلق فان ومن اتجاه متقاطع مع المسار فى باستصرار اتما يتحاجل
صوب ممصضديم بشكل دائرة يتضير اتجاه صرمحته فى يتحرك كو-لب أفىا
24
الدوام فىأ كل تتعاجل الأرض وما دامت )1 - 1 ئرة ( الشكل الها ثركز
ولو التفسير ما يستوجب هو ) فهذا الدائرى ( شبه مدارما مر-لز تباه
وهو النظر يلفت فحلا شيئا نجد فسوف نظرنا الى مر-لز مدار الأرض
التى تدفع الأرض لأن تتحرك صلها هى وجاذبية هذه الشسى الشسى
الأرضر الى !ادت الثسسى المنحنى الى الأبد .ولو زالت المسار فى هذا
مدار الأرض
حص (ب) (!-
(؟)
يتفير طرمي مرمة .غين ان ،اك! ثب! لالرى ،بتة ثي ممى بدعة الثص
يشماء ( *uححر! ! R ) !ئد W تك!ن الأركل على OAم .صما
للداخقا الواعثعيل كل !انها. لالهحناء المسار الليك (ب) ولكز نصا صوب
صوب - ب انباه العركة بطول النلييو كل .وياتي هذا ()- اللشة نحو
جاذبية العجلة -الى !ة الصرعة -اى التفير في هذا الالممس ! .عزى
مى ثمة لوة -لا وليست التي تبلىب !لارفى مي اتبا .ب س الثمى
المندردة ) لاس!م ي ( المسارية الضية السرعة اتباه
الجسم. عجلة ان الأجسام حر-لة بثصأن " الثانى " نيوتن قانون ويقول
النسبة وتسمى ) \ - 1 ( الحلاقة القوة المؤثرة عليه مع طرديا تتناسب
باختصار- أو ،للجسم -لتلة القصور والحجلة بيق القوة الثابتة فيما
كتلة الجسم
ht
tp
://
ww
عهـ
w الجص ويستمر الجلة 1 تتوقف ،فسوف القوة فلو زالت ذلك وعلى
.a
l-m
ak
ثابتة صعة باضافة ) \ - 1 ( الممادلة تحمغير ولن منتظمة بسرعة يتحرك
t ab
eh
.c
om
25
ht
tp
فى مدا الذى يحسب أى العجلة -هو - فقعلى ،لان تغير السرعة ://
الجسم إلى
www
al.
أنه -للسا من نلاحظه عما ) 1أصما - 1 ( المعادلة وتحبر الثانى -m
القانون
ak
tab
السيارة القوة المؤثرة ( دفع بنفس تعجيلها صحب الأجسام كتلة eh.زا!ت
co
m
دلمة الا بعمد المط مذه حل أنه لا يمكن .ولا شك ) الدراجة دفع من أصعب
و أ امان مع متغايرة تكون قد القوة هذه الموثرة ،لان القوة طبيعة معرفة
الزمان
فسنجده الى اليمين اليسار ،من " لنيوتن الثانى القانون قرأنا ولو
على مكوناته بأية قوى لا يؤثر منتظم بشكل المتحرك ان النطام يقول
البثصر ) لايمكن المحتويات ( وقد تش!ل هذه فان مسلك .يحتوياتمه ،ولذلك
مناك أنه ليمست كنى وذلك المنتظمة للنظام -لكلْ يتنير نتيجة الحركة أنه
المبادىء المتحلقة هذه مبايثر بشكل لماذا لا تتجلى البعض يتساءله وقد
من خلال المبادىء تبمو للوملة الأولى متناقضة أن هنه ؟ وانرد هو بالوكة
أن عربة مب التالى بمالمثال ولنثصرح ذلك الأرض لاالممارسات اليومية ع!
العربة لابد ،هذه -05لم/ساعة ثابتة مقدارها برعة مستو فى طريق تسير
ن ا تؤكد ،التى " نيوتن قوانين مع ذلك ألا يتحارض ومن محرك لها من
،وانه لا حاجة دافعة قوة بدون تلقائى بشكل المنتظمة تتم الحركة هنه مثل
تحتاج الوبة ان عو الممؤال هنا على ؟ والرد الا لمعاجلة الربة اقوة لهذه
المنتطمة ،لأنه لابد فى صرعتها كل الابقا+ أجل من قوة دافعة !تى بالضل
لم ،ولو موائية وضاومة احتكاك دائما من على ما يواجمها التغلب من الواقع
لنفس ؤفقا ، تعمل أنه المناوئة القوى هذه شأن فمن فحة la قوة هناك تكن
بالطبع إ) للأرض (بالنممبة تتوقف الى أن ،على ابطاء العربة القوانين ضه
ضئيلة الاصتكاك تعد قوى فان الشسى حول اموا-لب حالة !ر-لة وفى
فراغ فى تضحرك ذلثه الى أن الأرض ويعزى اهمالها يمكن للغاية بحيث
a-(6من شأنه أن يؤئر على حر-لتها .وينسحب عبر وسط تام ،وليس شبه
المحر!لات بفعل الأصلية عجلتها تكتسب فهى الفضاء على كبسولة ذلك
فى النضاه رطتها الكبسولة ،ثم تكمل على مسارم! التى تضعها لملصاررخية
على ابطائها تعول اصتكاك قوى هناك لانه ليمست إلمون قوة دافعة أخرى
على قوى بأى ) لا يوثر الحالة هذه فى ( الفضاء ذاته حد فى ،امان اذن
المتحركة الأجسام
!الة فى تحمل احتكاك لقوى تتعرض الآليات الأرضية ولما كانت
دقد الحر-لية طاقتها وتبديد حر-لتها على ابطاء دافعة قوة و!-د عدم
لأ2-
تسمى الكون فى حالة طبيعية بوصد الى ترلد اعتقاد خاطى، ،دلى ذلك
متحر-لة ،بسد إن ت!سقنفد اليها " منظومة الحالة التى تصل ،وص الس!كون
أ-لثرها الخيال العلمى ،وحتى روايات وقد ساعت " طاقتها و ! تتوقف
الاصرار على تجهيز خلال من الاعتقاد الخاطىه هذا على ترسيخ حياكة
على ابقاء باستمرار الدفع التى تعمل الفضاه بالمحركات وصراريخ مر-لبات
اصدى فى جمات ما مثالا لذلك ونذكر الفضاء فى المنتظمة للركبة الحركة
،كانه المصير الذى الفضاء فى " الموت أن من الشهيرة التليفزيونية الحلقات
ان مثل هذا النوع شك ولا طاقتها صمدر سفينة فضاء نضب اليه ألت
كير المحقود ومن الثقافة العامة بالنا بعملية نشر ضررا يلحق الشط! من
كتاب الخيال العلس حتى الآن بعيدين عن تلك المبا!ء حقا أن يظل بعض
المبادىء منذ هذه بينما نسخت سنة 003 " نيوتن ،منذ نحو التى أرساما
" شثن قوانين "ِ نيوتن تحقق -ليف هو الآنه المطروح والسؤال
الكواكب ح!ول مسارات من نجاح باهر فى وصف الحركة ،بما سجلته
وان ،لاسيمما والزمان العالم للمكان هذا وضعه الذى ،النموذج الضس
قوية تعزز النظرية العلاقاتية يحد حجة أن هذا السؤال فى المكان ؟ ولا شك
فما زالت ذلك اليه .ومع ا!ركة ترجع -لاطار مرجعى بالمكان لا تعترف التى
المكان عبر الحركة من نوع قيامى يميح اطارا توفر النيوتونية ،نيكا المي!
المعروفة والتى القوى من الى نوع العجلة، 5 المتماحلة .وتقودنا الحركة وهو
شلا لها ونضرب الذاتى القصور اياحيان قوى يطلق عليها فى بض
ر أ لأعلى يتحرك مصعدا عندما يركب لأسفل من ضغط المره به بما يشحر
،فى الهيل " درامة لعبة ررممه جما إنسانه يشعر التى المركزية ا!رد بقوة
المحيط فى امان أخرى بأجسام الأعر الاسترشاد مد!نة الملاص .ولا يحتاج
متعاجلة حالة حركة أنهما فى الراكب ليحرف امة الخيل دوا بالمصسد أو
" يعزىَ هدْه توتن الذاتى ؟ ان القصور قوى مصدر ما هر ولكن
صحيحا ذلك ولو كان المتعاجلة فيه الحركة القوى الى المكان الذى تجرى
لو دارت امة ا!يل دوا بقوة الطرد المركزى فى يشمر المرء فانه يمنى أن يظل
لو أخلى الكون من كافة محتوياته عداها! خى بها ط المب بالنسبة للمكان
ht
tp
:// فكرة تفند المذهب العلاقاتى وترسى الطرد المركزية ظاهرة تعتبر قوى لذلك
ww
w.
al
-m
ak المكان مادية
ta
be
h.
co
m
27
ht
tp
://
ماخ والنظرية طعاتية: 4 - 9www
.a
l-m
ak
tab
موقع تتيح تحديد توفير وسيلة ،عن قوانيق ! نيوتن وبينما تحجز eh
.c
om
عبر المكان ،محا يعزز المذهب تحركه سعة المكان وقياص ما فى جسم
النير تونى النموذج فيما يبلو يضد الذاتى ان تأثير القصرر أ ،نجد العلاقاتى
خالات بعقى فى على الأجسام يؤئر أن يمكن ماديا المكان عنصرا يعتبر اروى
محاطة أ!ا ،فسنجد التمحيص من بمزثد المسمالة غير أننا لو تدارسنا
تظل المر-لزية المثال بأن قولى الطرد فالقول على سبيل بنوع من الغموض
عداها لهو قوله محتوياته كل بعد اخلاء الكون من دوامة الخيل باقية فى
ولا يماكن أن نخليه من جميع كونه واحد سوى هناك تماما ،فليس ولحوض
مفهوم عن الاستعاضة دونه الاخلاله بثمىه ثم يمكننا ومن ياته محش
بمفهوم النيوتونى للمكان بالنسبة المقاسة ) الدوران حالة ( فى الغجلة
التى طرحها الفكرة كانت .وتلثه الكون المادة فى الى ساثر المنسوبة العجلة
فى حمركته الأرض وحركناه ،فلن يستمر عند أحد القطبيق على سطح
الذبذبة اتجاه ان الى ما لا نهاية ،حيث نفسه الحر-لة مستوئ فى التذبذبية
اتحاه أ فى اليوم تامة فى دورة ليكول ببطء ) سيدور الحركة ( أو مستولى
الجنوبى) فى القطب الضمالى والعكس القطب لو كنا فى الساعة !قرب
فى الحلؤم بلندن لمن يحتريه شك فى متحف معروض البندولة مذا وشل
غير الأرضن حولَ فحورها دوران الظاهزة نر ءتضسيز تلك ؤيكمق ذلك
ثابتا يظل البندول ذبذبة أق مستوئ هو نجالملاخظة أن الثمىء الجديز
تأئير هتاكَ ليس الأرض ثوران اته وغم " ،أى البحيدة لدئجوم ! بالنشبة
بأن الآلمِة الميكانيكية التى لا تتعرض تفيد واقعية أمام حقيقة اذن نحن
للنبوم حر-لتها بالنسبة لمحاجلة فى كذلثه ذاتى لا تتعرض قصور لقوى
داخل ببطء تدور انه النجوم ،حيث الأخرى المجرات بالأصح ( أو البعيدة
الذلى وضعه للنموذج وفقا تعتبر الحقيقة هذه مثل واذا كانت المجرة )
،أعمية " ماخ نظر فى تكتسى فانها مصادفة مجرد " نيو.تن ،للمكان
العجلة عزو فكرة عن الاستعاضة له انه يمكن بالنسبة بالغة .فانها لا تعنى
أيضا انه تفترض ص وانحا ، فحسب البعيدة للمكان بفكرة ارجاعها للنجوم
28
تحت واقحة تكون أن ينبغى ) البندول مثل ( المحلية إلاَليات الميكانيكية
الموجعى الاطار "معرفة، يمكن ،حنى الكون فى المادى البعيد تأثير المحتوى
الذاتى الذى ،القصور ! ماخ المنطلق نسب هذا ومن أمحلى غير المحاجل
الكون فى البعيعة المادة ،مع المتعاجلة الى " التفاعل له الآليات قتوض
للخلف المرء انها تدفعه يشعر أنه القوة التى تعنى ! فهى عجيبة انها نظرية
على بعد ألاف تتع الى تأثير مجرات للامام انما تحزى سيارة دفع يحاول ورهو
الذاتى القصور انه قوى أيضا !! وتعنى الضوئية السنوات الملاييق من
Ipمة ركاب يتناثر انه لن ،أى الكون المجرات من لو أزيلت سمتتوقف
خال من المادة لو -لانت فى كون دورانها الخيل مهما زادت سعة
معنى فى مثل هذا الطلم بلا أن مفهوم الدوران أصلا سيصبح ولا شك
الى الكون عن هذه بفكرته الار!ماء من يتسكن لم ، " ماخ أن كير
التفاعل طبحة أن يحدد حتى ( بل (نه لم يستطع النظرية الحلمية مستولى
الكثيرين محاولات كذلك بالفشل باءت ) ،وقد الكون فى المادة البميدة مع
الباب الرابع من فى نرى وسوف المجال تتدم فى هذا بعده لتحقيق من
المصدأقية مذا التفاعل الطبيص الذى ضفى ،ص الجماذبية حذا الكتاب أن "
الجاذبية تجسيدا بشأن النطرية الساثدة ولا تشكل ، ءلى مبدأ " ماخ
على يثىه من ينطوفى ملأأ القصور فان ذلك 5ما!ن! ، ،ربع لأفكار تتبا يقنب
ى أ هناك لبمبي أن إلمإبة ،ف! في الجهالى إلى اجمِاق البجلبما لملدعم ليفكرة عزو
الذى وضحه .النبوذج .الشايل ،ي!ق قوانين " الميكافيط من مستمد كى+
مان l فى مجدد تت!سبم نجيوقغ الأجب!صام ان بملى أساس ،للمكاق ا" نبوتن
تتبايق حيث للصكان معدل نيوتونى نموذج وثمة المكان عبر وسعة
بوجود قوى ،التى تتسم الحركأ.إلمتحاجلة أنواع الحركة ( وص فيه بعض
الضى ) المنتظمة الحركة ( الأخرلى الحركة أنواع عن ) الذاتى القصور
أنواع على ويطلق ) لداتى لاتضبىر ( ببدم تعرضها نئة بميز6 تشكل
! و اهـأ*ع!أ) اههه 8؟ه! الحر-بة المنتسبة لهذ .الفئة "الحركة ا!ورية؟
ta
be
h.
co
m
92
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
بأ
أ-لأ دكل
بموامة المنعلن الربل يلأمص اما اللى الد!ور !ا ) :صل - ا اللمكل
+ امرة طه به ،لط .مو سمد الاطم! بكلة كلعكل عل ةا) اجم!ل !ي
حوله وصص اللبوم ايعما ن!و! مام ان الرجل ورى ارلع!د - *
الكل .فكل اللهوم !ا الم!وران اللبوم فا ادا ثوهه طيه ال!ة إ!لر8
انا الأاكل !ان يرى المور ها 8لو كاق لله صيا :jilt مه ثب
*لى طه منل ) .ان !صر ب من الملت ( اكيكل ايل لى اءن !قكل
للتيا، ضورا الجممم ( كان ج!ور ) يكمب لل!ط لجه البسم يتصها عاليمما
عن. ،أما الحديث مكانين مختلفيق الحهثانه قى لو وقع الزمان صتى حيث
معنى لا ما لم يكونا متزامنيق فهو -للام امان !يث من بيق صدئيق الفصل
ضيئا باعتياره عا صدثا بإدق نتناول الى الفهم االلاحظة تلك ن!ير وقد
مئلا بدقات ،ولنضرب امان معين من موقع وفى محدد توقيت فى يجرى
الساعة دقات المتمثلين فى الحدثين ان فى لبس هناك فليس الساعة
ساعة زمن سواء بينهما تفصل فى الخامسة والسادسة هما حدئان صع!ان
على سطح الزمنبة فى المرتيق أم خلفها أو حتى الآلة أمام تلك جالسين كنا
أمام ألة -لنا جلوسا فلو على الاطلاق واضحة اجابة نجد فلن بيئ الحدثيق
الزمن التى ساعة مكانها خلال من نثسعر أنها تحركت فلن الوقت قياص
الحدثيهه الى القوله بأن اننا سنجل ،بل السادسة وأ بين الخامسة انقضت
المعيشة غرفة المكان ذاته ( فى فى ولكن توقيتيق مختلفين وقعا فى قد
خلال هذه الساعة تحركت ولكن من الحقيقى أيضا أن الأرض ف ) مثلا
الا باستخعام العالم المادى لوصف سبيل من مناك واذا لم يكن
المرء حتى، يستبعد ،فسوف " وح!ا ! نيوتن التى رضعها الميكانيكا قوانين
هى ذلك ومع المعدل بالنحوذج الأول للمكان ويقنع النيوتونى النموذج
على علاقة أق تكون ضأنها من أخرى طبيعية طواهر مناك الوارد أن تكون
مذه! تستنى وقد المادية الاجسام حركة عن بطريقة صستقلة ببنية امان
على3 الأرض !رعة شعديد ،نى المادة مع تلاعلها لمى الأضى الطوأمر
هذه مثل ؤجود اضماد ولتحيد النيوتوفى امان عبر المثال صبيل
مو الميكانيكا فى مجال نجاح أبرز ما حققته نظرية " نيوتن ،مق ومن
سقورو من قصة ما هو ععروف ( على نو الأجسام لحملية سقورو ودراسته
ويمكن قوة الجاذبية فيما بينها بفعل تتجاذب امون فى المادية الأجسام
.31
ht
tp
أنْ نعزلى قوة الجاذبية بين الأجسام ويمكئ مرفي يهما خ! كرييق ://wwتقع كل
w .a
بين الموصدة الكهربائية القوى ،على شار " ،الجاذبة " الشحنة الىl-mنوحا من
ak 0
ta
e b
جاليلى ليليو 2 جا الايطالى الطلم أكتشف وقد !هربيا المئسحونة h.cالأجسام
o m
المتحثلة المهمة ) تلك الظاهرة الطبيعية 1642 - س(1564 ( )Galileo Galilei
الأرض تصل واصد بالقرب من سطح فى وقت .فى أن الأجسام التى تسق!
من المجلة، متساو فار ،ألى انها تتعرض الأرض الى واحه أصما "فى وقت
الى وبالرجوع الباب افالث فى بالتفصيل الظاهرة نتناول هنه وسوف
- ان ( القوة تقولى ،التى ا - ( المحادلة (' ،الثانى نيوتن " قانون
انه تتناسب الجاذبية يقتضى قيمة عجلة أن ثبات الحجلة ) نب * امتلة
جسمين الى الفهم فلنتصور ذلك ولتبسي! .قوة الجاذبية مع -لتلة الجسم
فى كبر صعوبة أنهْالجسم يلاثقل يشكل أثقل من الآخر ،ولا شك أصدصا
أيضا بنفس ،غير من قو ،الجاذبية التى توثر عليه تزيد ص امعاجلته لأسفل
وصف ويمكن نهاية الأمر التعادل فى يحدث بحيث زيادة امتلة نسبة
حقيقة سنرى مع الكتلة ،وتلك .هنه الظاهرة بأن الثسحنة الجاذبة تتناسب
السماء فى الكواكب حركة من مستمدة بسيطة برأضبرا ثمة معلومة
وعذا حولها دورته مدة زادت الضهس عن تفيد بأنه -دلما بحد الكو!ه
بين بمسين الجنب بان اهوة ال!ذبية ،بشأن " تيوتن نون 3 قا ويقوله
حسايها يمكئ ف بينه!ا المسافة 3وتضل ؤلث ) كملتاهما .دا أص!يق !ْ(
؟الآتية سنالمحاذلأ
2 بك؟ك
1-2
وصممات لتويل اليها أنفا ) اللازمة الثابتة ( المشار ال!نسبة قي!ة عن جمارة
-فيا شرطا أساسيا صعبلاش وضع نيوتن ت الى أنه وتجمر املارة
الخالى الفاصر التو عبر امان أن القوة توثر عل افترض القانونه ،حيث
بأن نذكر .ولحلنا بحد عن أفىس! .الكأثير !ظرية . .انثا اهق بيق هـلبسمينَ
تماما وفقا اللنموذج النيوتونى للزمان محدد واضح التزامن مَو !وم
33
الحركه وقانونه ) 2 - 1 ( الجاذبية قانون ، نيرتن ! أثمبم ولقد
الشحس*ص صل الكواكب أن هسارات ) واستنتبم \ - 1 ( اياساصى
" الأجسام أن صتى انه كبت حيث الني!وتونية بل وللفلسفة أصا
لقوانين ،تضمع الحنِ ذلك لها فى ينظر ما كان نحو ! ،ل ، السماوية
.و-لم تكرر المعاهل ايارضية اليها فى التوصل يحكن التى الواقعية الطبيعة
بثطن قوانين جديت ملى الأرض فى التار -كلحا اكتشفت مذا الدرس سرد
ن أ يحكن لأبعد المناطق الش بالنسبة !تى سحتها الطبيعة وثبت أصرار
حر-لة شرح ،دى نيوتن نظرية حققته الذى النجاح الضخم ررغم
تأئير قوة الجاذبية الفورية فانها ! لم ،تتح تحت الشىس حول (مواكب
التماثل مع حالة اموا!لب! كبيرة من لحالة على درجة سليم ايجاد شصير
المئسحونة كهرببا والتى تتفاعل ليما ،يتما عبر امان الجسيمات حركة رص
فان تأئير جاذبية الشسى المستقيم قحت الى الحيد عن الظ فى تحركها
فى عسار الى التمرر ء سيدنع الامترون !لهربيا ،ثل مئ!ون او جسيم
أن الصورة لى .ولا !ال والمضناطيسية تأثير اثمرى امهربية تحت "نةت
سلى تتو ،صيث الشعسيه بنيأ ا!موعلأ الص ثا لللىرة تماثل من عدة وص.
أ لموتعرر الضسى بذله أ وتثامر مرجة فحنا الفرة نواة ثقيلة خعل
والتو! الحاذميهَ مهمة يبن توى اخعلائا! للاكة أن ئمة !
ا!ر!مننطيسية:
!لهربية التى تحمل شحت4 انواع البسيمات فف! ص بعض !الت : لولا
ت!نافر مما دفمنا وقوى الى قوكه جذب امهربِة الثوى :تنقسم ،ف!
و.فئة موجبة شحنة فثهْ تحل المئسحونا ألى فثتين الجسيصات الى ثفسيم
القوى من النوعيق الأساشين الاختلاف الثالث والأخير بين صين أما وجه
،صيث قولى مبخس الجاذبية الكونية هو كثيرا من قوى الذرة تعد أشد ص
السبب ولهذا ! ) صفرا 93 على يمينه !1 0كا ( ألى واحد افها قفوقهما بنسبة
ما بالتعادل على نحو تتسم المادة من الضخمة فارْ التكدسمات ذلك ومع
الكهربية المضادة الثسحنات الى وجود فى ذلك الفضل ء ويرجع الكهربى
بأنها المكونة للارص المادة الجاذبية فى ضحنة تتسم ذلك من وءلى النقيض
الى حجمها الآرض ووصول الوقت مرور ومع البالغ ترا-لمية رذم ضعفها
تفوق الكثرة الحددية للجاذبية ،بفضل صار ذرة - 511 0 من -امون
بعد +ب ءن لأ جصر ة السابقين عن وضع الفيزيائيين عجز ويرتبط
بمث لة بهذه الفوارق كما يرتبط بشدة كذلك الكهرومغناطيسية تخص
وقد أمكن فى البماب السادص نحو ما سنرى " عدم التناظر القمنى ،عدى
اعادة بوسعنا صار ء بحيث الأخيرة التغلب على هذا 5القصور فى السشات
العلم المتعلق بها ونعنى الفرع من وذلك الكهرومغناطيسية نظرية صياغة
على ، ) وتأثيراتها كهرنجيا المشحونة المجسيحات حبركة ألى ( الكهروديناميكا
عثي!الفع!دائى القرن التا فى المبهرة التى حققها الرياضية شلانجازا ات
( - 1831 !هيم كليرك ماكسريل (Maxwell جيمس البريطانى
العملية التى كان قد أجراها التجارب مثسريل-لتائج دبم 2 ققد ) !187
) 1851 - ! 1777 !هه!) ،!3ه هانز أورستيد(!م الدانر-لى -لل من
) والروصى 1867 - ( 1*1 Michael Fa والانجليزى مايكل فارادا )raday
،فى سلسلة ) وأخرون \ Al 5 - ) 018 4 Heiiirich لينز Lenz منريتش
التداخل بين بدقة وروعة شكل من ا!عادلات الرياضية التى تصف موعة
تأثير القوكط الكيرومفناطث-ضة. المشحونة -لهربيا وطريقة الجسيمات حركة
أرساه من مفهؤم عصيق ؤجديد تماما فا برمتها صل وثمير نطرية ماكسويل
لقد اعاد ما-لسؤيل ( (eld ْ،ع )the ،المجال مفهوم الم الفيزيا .وهو ع فى
34
ؤالمثساكل المتعلقة بمصألة! الصعاب كل بدفعة وا!دة يزيل أن من بالتالى
تماما فى تاريخ الحلم الطبيس جديدة عن بعد ،فاتحا بذلك صفحة التأثير
بالجسيمء بقإر أكبر مق التجريد قياسا عدة أوجه المبال من ويتسم
به جاد يحيط مثصحون جسيم فى أن كل وتتصتل فكرة ماكسويل
لو صلأ 3ثجحهآلا أدرأك ؤصد ولأ يتكن -لهالة غير مرئية كهروضناطيممى
تأثير المجال فى صورة عندئذ ،فيظهر أخرى مشحرنة اليد جسعيمات نفذت
فى الفيزيائيون ولما -لان عليه الخيلة الشحنات بها على هذه يؤئر قوة
اتجا. برز الموائع ،فقد بحركة المجال الى تشمبيه يميلون عثصر التاسع القرن
القوة
(magneticوخطووو
)flux التيار المغناطيسى مثل ال استخدام كطت
!!نل!ا! التيار ظو! ( على غرار )of force
(lines
ن أ غير اليوم حتى مستخدمة -للمات ما زالت للموائع ) وهى بالنسبة
لينقل تأثير (!دافةح )m "الوسط، من نوع وجود بالمواثع يقتضى !اخشبيه
بتط ثل عشر القرن التاسع فى -لان الاقتناع ولقد على بعضها الئسحنات
)(ether " الأثير ، اصم أنه أطلق بعرجة راسخا ع الموائ حالة المجال مع
يملا العلطه أن هذا الوس! افترض وتد المتعلق بالمجال هنا الوسط مملى
وفة لمال I فى أنواع الوس! اثارة :فمثلما يحدث كثر ولقد برز احتمال جديد
( مثل تذبذبية ضغط موجات الى تولد ألى خلل Sa يؤ قد الهواء ،صيث مثل
به بما يتسم ئابتة مرهونة بسرعة للخارج ) تنتث!ر المادية الصرت موجات
فى ا!سيحاله خلل ألى س!و المرونة ،من الوارد أيضاْ أن الهواه من خصائص
بل انه بوسعنا المزعرم اياثير فى مذا ضغ! الى توليد موجات المحمحونة
الموجات الكلهرومفناطيسية هذه يل بوصد وفى الرتخه الذى تكهن فيه ماكسو
الموجات انتئصمار صرعة مقعمتها ،وفى بها محروفة المتعلقة امميات قيمة كانت
كياومتر الف ثلاثحائة الى نحو بالغة !مل أنها سرعة تبين الأثير والتى فى
( على الكون فى سرعة أقصى هى نعتقد !اليا أن مذه وفحن فى الثانية
أخر محنى يكتسى كان غير أن ذلك العادية ) للأجسام الأقل بالنسبة
ال!ت ال!رعة الدقة هى على وجه فلقد -لانت هذه ماكسويل مهحا فى زمن
- ( 4،16 )Olaus (Romer رومر عالم الفلك الد!انمر-لى أولاوس سدها
كو-لب أقمار لمطرات بناه على ملاحظاته الضوئية الاشارات ) لانتئسار 171
ht ن بدا فلقد كبيرة طفرة الحين ذلك الفيزياء فى علم حقق ! لقد المشترلى
tp أ
://
ww
w.
al
عن ص!لة جسيحات ناجة !لهروضناطيسية من موجات كون ا!و+
-m
ak
ta
للأفي. ذبذبة فى صورة الموجات عبر امان هذه بيا ،وتتحرك !لهر مئمحونة
b eh
.c
om
35
ht
الصوتية تردد الموطت فاذا كان الحه الأمر عنه ضا دلم لتوقفtp
: //w
w
الموجات الكهرومنناطيسية تررر كل الثىء لنطبق -قايلا wللتضير فان نفس
.a
l -m
kt a
الى اختلاف تؤدى الموجات الضوئية فى تردد وال واقع لن التغيى(ت ا!صود!ab
e h.
c om
التنيرات الكبيرة ؟ ان الضوء ذاته ينجمص ولكن مافا ص لون الضوء
لعو(مل التضيز النرات تحرض عالى الترثد الفى يقع فيجة الحنيف الخلل
الخلل توليد أنواع عن مل المط فى غير أنه !عكن الحرارة اوللية عثل
تتيح تحريك أليات كهربية طريق عن رذلك -الة الضوء ممثإ ا من أضعف
التى سعى ا!ر(ديو موجات صصوى اصا ليست الموجات ؟ نمم بالتثيه منه
- ( 1857 Heinrich Hertz هرنز هنريتش الألمانى العالم .الى احمضافها
تكهن عاما من زعاء عئ!رين انتاجما بمد بالفعل من 1وت!كىً 4918
عام الآن على ماثة صرعا -س بو التى ملالسويل لنطرية وفعا مفهوما
العدهـت " دالصرح امرنه عند سلع منم! *ضتبد التنب الل! ساصي
تارفي التنير 6منعطما فى ط! عن نبم دالفيزياثى المبهر اللى أرياض
. 3يخوتن " قيله التى خرما افورة صكسلى يلى !قى 6الفيز؟ه والفكر البدسى
فى نطرية النصبية. 8البدب الئوو ضى -ذلك بثرلي من )لزمات .وتتكل
الإب افا فى
لورة النسبمية
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
أزمة فى المكان والزمان ا - r 0
بأية وسيلة عرعته ما أو قياص جسم موقع تحديد رأينا أنه لا يمكئ
بظهور ولكن + " نيوتن الذلى وضعه المطلق امانه لنهوذج وفقا عيكانبكية
أنه ( ويفترض الموائع يملا الفضاء يمتبره نوعا من كان حيث للأثير
خلال الفضاء من فى الأجسام حركة استنتاج ثم يمكن ومئ ) ساكن
تحرك يمكئ تحديد سعة اعتقاد بأنه وجه الضوص على وكان هناك
فى الضسى حول الأرض تدور التالى اياثير وفقا للمنطق عبر الأرض
ولو اتخذنا صتغيرة بسرعة الأثير عبر تتحرك فهى ،ولذلك بيضاوى مسار
تيارا يشكل أنه اياثير ،فسنجد -لاطار مرجعى الأرض موقعا ثابتا على سطح
التيار خفيفا هذا يكون أن يفترض ولكن الأرض امتدفقا موازيا لسطح
مع والا تعارض الأرض لحركة أية قوة أو مقاوت لا يشكل .للفاية بحيث
فى وسقوطها الأرض حركة الى تباطؤ ،وأدى الميكانيكا النيوتونية فوانين
ثحر القرن التاسح كانه العلما +فى ذلك وص نهاية المطاف على ا!مس
المشكلة وك انت تمام ا ضيقى شى. اياثير بأنه تيار ايمانا راسخا لؤمنون
-ليف يمكن قياس محدل تدفق هذا الأثير وتقول نظرية فى ذلك الحين ص
الا بدرجة لا ترتهن ثابتة ب!رعة ايافي عبر ينتثصر الضوء ان ماكسويل
، الضوء سرعة أن يعنى وهذا الوس! هذا ) elastici " مرص!
اتجماه انتشار جمحسب ،فستختلف الأرض من موقع ما على سطح لو قيست
المثال فى اتجاه مواز لتيار على سبيل متحركا فلو -لان الضوه هذا الضو+
اتجاه عكس فى أ-لبر م!ا لو كانه شحركا بسرعة فانه سينتقل لملأثير
التيار
ht طريقة لشرح فكرة ولعل أفضل ) 23!1 - 183 )A Edward Morley
tp
://
ww
w. فلو قارنا بين سباح نهر عادلى تئممبيه ايأثب بتيار مائى فى تجربتهما ص
al
-m
ak
وأخر ) \ - 2 ( الشكل أخرى ثم يعود مرة لضفة ضفة يعبر النهر من
ta
be
h.
co
m
93
h
ttp
المسافة فى اتباه التيار بالنسبة للاء ويقطع نفس الرعة بنفس :// يسبح
ww
w.
والسبب قبل الثانى دائ!ا أن الأول يصل فسنب يعرد فى عكسه
ثم al
-m
ak
t
ab
التيار المائى الذى يواجه الئانى السباح الى أن ويحزى بسيط ذلك فى eh
.c
om
الاياب أبطأ من الاياب ،ولأن رصلة يعوقه فى ومن النصاب فى بساعده
المودة عن الاعاقه فى زمن ويزيد وقتا اطولى فانها تستنرق الذهاب
داثما متأخرا عن فتكونه النتيجة انه صل زمن المساعدة فى الذماب
ثماومة ضعيفة الا والمودة الذهاب من رطتى فى كل زميله الذى لا يتعرض
y
،
! ،بصمح وا!د ( ) 1كل نويت واح! لقة الاثلان من اللانية .يلطلق
احمد يصع همِلأما الي اللتطة (ب) ثم يصد انجاه التبار !صل 5كل ء على
كل فى ؟حمد ! ،ي!ز ويىد (ب) اللهر الي النصة عبر المصالة نضى
اللانية مترين فى الثيا! تساوى ان صرعة :ثاترض بسيط .والسبب مرة
على هينما يصل ثانية 111 فره زمن (ب) كل الي اسطة احمد يصل
(ب) اللانيه ،الى النف امنار فى صمة صرعته مماعده ال!يار !صبح! و!
بواثه ح! العود كل رحلة !نمه بض .جمر ان على ثانية لقط 61 في
عودول اللانمة ،وللىله تصلأفر! دحلة مترفي !د -كل صرعك الليار ضكون
رهل! لانية .؟ما احع! خع!نؤق زمنه 261 03ثانية كاملة ببلغ ج!ح
1نه ثاليه اى 23 !منه مجموء اللأهاب يكلن رهلة زمن نعى عولثه
حاسم بشكل انفبارا أطاح انها شكلت محيرة ،بل ضير أن النتيجة جامى
فرغم أن جهاز مايكلسونه الحين مائتى عام فى ذلك عر. رالزمان وكان
المتوقع نتيجة التأثير الحد الأدنى من تكفى لقياص ومورلى -لان دقيقا بمرجة
على الاطلاق شىء الى أى ببساطة لم يتوصلا فافهما اورارية الأرض حركة
مطلقا تدفقه بحد ذلك ولم بستأنف - الأثير تيار إقد توقف
فى علم، محو( نناقضا صمريا أثيرْ تيار عدم وجود مسألة وقد فجرت
تحولت ومتما الأثير فظرية الى ترميم سعيا الجهود وتوالت الفيزياء
فقد تاما يخدا فكرا توا ! من السخافة عندما و(-مت كلها ال ضرب
ومو ! 5591 - 1 AVM ( أظ فه ينشتين حةهاهعنع! *!ل! ا جاء ألبرت
. المفهوم كل التاريخ ،ونسف فى العالم على طى النيزيائييق من أعطم واحد
من كثر ولم يقترح شيئا تيار اياثير برمته فى اطاره تجارب الذى جرت
بكل للمكان والزمان اكلوف النيورونى النموذج التخلى تماما عن مجرد
بنظرتة عنه واسنحاض من نجاح عل مدى هذا الصر الطويل ما ضقه
النظرية الجديدة اينشتين فشر فتائج عبيبة وغير مألوفة .وقد عن أصفرت
الخاصة النسبية نطرية وأسماما فى عام 5091 اياساسية فى صورتها
اْن كما له يأنه لا وجود الأثير رصد فلا يمكن حقيقيا عنصرا باعتباره
حر-لة له صرعة أن تقاحمه بالنشبة يمكن مطلق اطار ساعن ف!كرة وجود
فانما المنتظمة الحركة أما خياله فى امان تحد فى مجملها مض الأ!سمام
بأبة ،فائه لا يمكن كذلثا أخرى مادية منظومة " اد ! نسبة قعرف هى
ميكانيكية لا بوصيدة ما عبر امان منظحمة السرعة المطدقة لحركة رصد حال
يعد المنتطمة عبر مكان ئابت بل ان مفهوم الحركة أخرى ولا بأية وسيلة
ااقد صة محه ما! اميى،ء وسقطت الأئير سقط ومكذ( لرمته بلا معنى
ht
tp
:// كأطرح التاريدى فى د ،.الففول (tonكي! )phlo بعام اللاهوب يعرف وما
ww
w.
al
-m
ak جيبا مبدأ جديدا ابنشتين محله
ta
be
h.
co
m
31
سرعان ولكن الأولى للوهلة سلسا الجديد مبدا النسبية ht
ويبمو
tp
://
ww
w.a
ألى ثابتة فى الضوء انه سرعة المبدأ عذا يقول تماما انه محير يتضحl
(ما
-m
ak
هذه ؟قيست سوا+ واحدة بسرعة يتحَرك الضو+ أن ي!نى ومذا ta
مكان be
h.
o c
الضوء ساكنا كانه مصدر ،وسواء منطلق أم فى صاروخ على الأرض mالسرت
شضان المشاهد أم مبتعدا عنه .بل انه يحنى أنه لو دد صوب عتحركا أبم
متضادين اتجاهين فى متوازيين ولكن عالية على خطين بسرعة متوكان
!
بأن الضوء القاثل مع الافتراض السابق ويتناقض هذا الوضع
ير-ب! برائد فضاء ا مثلا لذلك نضرب .وقد ثابتة عبر امان بسرعة يتحرك
البل!ى ،فمن ضوئى لشحاع بالغة فى اتجاه مضاد بسرعة يتحرك صاروخا
له يركب ز!يل من كبر بسرعة النسعاع الضوئى الرجل ان يقابل هذا
يتحقبه الشعاع ويحاول الاتجاه حيث فى عكس مماثلا ويتحرك صاروخا
على الموجات صحيح أن مذه الحالة تنطبق بشكل شك لا أن ؟ضخطاه
بالنسبة للموجات - ،لذلك فى صحتها الناس محظم يجادل ولن الصوتية
أن كلا الصاروخين وهو له رألى أخر كان غير أت اينشتيق الضوئية
طاقة انه مهما بلغت يحنى ! وذلك واصدة بسرعة متحركا الضوء سيقابل
!= مى
ب!
الشما كل جممع الأحوال .را!د ثبات سرعة الضوء : ) 2 - الدكل ( 2
بم!رعىة تتق!م علمه وهي الضونمة الثبضة الأمولكى لنطلى صوب
يخحاول الاكت اللانية .اما راند الشماء الروس 8 01منر في * 2 ر 899
م/ث 01 * 2 ر 9 لمه تبتعد بصرعة اتها وثي 3 الضوئية النبضة من
ذميله الرمما الذى يإل ما افضل حال انه كل م/ث 01 * 2 ر 899
مايكلسون فشل يفسر الضوه سرعة اذن أن مبدأ ثبات الواضح -ت
المتحركين ذمابا وايابا الفوء بين شعاعى زمش أى نارق -ومودلى فى رصد
كارر!ه
راحدة بسرعة فكلا الشط عين يتحرك عبر "الأثير" اتجامين متحامدين فى
يبلو المبمأ فان هذا أية حال وع! الأرض اتجاه صكة النظر عن بنض
ن أ ولابد برمتها المكانه والزعان ثبات فكرة تماما نستبعد لم عا !را+
-لانت قدرة محركاته صما الصاروخ عجز فريدا غريبا يفسر مناك ضيئا
، الضوه سرعة ثبات اذا افترضنا الأمور غريبة تكون كم ولتصوير
بسرعة قطار ينحرك سبة يري مناقشمة تجربة ضخص الى ما نل! جماثة
عادة ما تستخمم النقل اتى أن الاختيار المتواضع لوسيلة قالية ( ولا شك
ذلك فى انه القطار كان حقيقة انما يعكس القبيل هذا الأمتلة من فى
أن القطار مرة أخرى أن نتصور الى نتيجة ملموسة التوصل ويقتفى
قيمتها فائقة تص! بسرعة بالطبع الحديد السكة بالنسبة لقضبان يسير
ن أ المقام الى هذا فى الاشارة ( وتجدر الضرء سرعة من كبيرة الى نسبة
قياسا بالغة الضلة لا تزيد على ذسبة الشحس حول الأرض دوران صرعة
فائقة السرعة الوسائل عذه مثل وجود عدم يفسر وقد ) الضوء ب!رعة
الحياة فى حركة غريب أكط شىء فى عدم ملاحظة السبب فى القرن الحشرين
عملية ا-لتئساف الذى استغرقته الطويل هذا الوقت سبب وأيضا اليومية
قطارا نحتبر أننا ن!صتخدم سوف وعلى أية حال نظرية النسبية
صارقا!
1 1 ( يسمى أن شضا التجربة الوهمية فى الآتي :نفترض وتتلخص
قه ضوئى ) ومعه مصدر C - 2 القطار ( انظر الشكل عربة بداخل يقف
أخر يدس شخص يقف العربة تماما .وعلى الرصيف فبته فى منتصف
رؤية المصعر الضضى يذا الخارقه ،وي!كن القطار ) فى انتظار ( ب
) ثابتة أمام ( ب بسرعة القطار .ويتحرك للعربة الماخلية والنرفة الضوئى
كلا الأتجاهين فى قصيرة ومضة المصمر الضوئى معينة يرسل لحظة وفى
من العربة يقوم كل الى طرفى الومضتان تصل وعنعا العوبة بطول
) برصدهما ( ب ( ) 1و
وتخترقان واحدة لحظة تنطلقان فى الوضتين القطار سيرى داخل الموصد
ht ويدفىى ذلثه الى واحد وقت فى طرفيها الى الحربة وتصلاله المكان داخل
tp
://
ww
المسافتينw
.a
أن كط للومضتين بالنسبة تتساوى انتئسار الضوه أن سرعة
l-m
a
خارجk الراقف ) أ ب للشضى .أما بالنسبة اللتين تقطحانهما متساويتان
ta
be
h.
co
m
،،
النبضتيق تتحركان مو أضا انه يرى تطما القطار httفالأمر يخلف
p:
//w
الطلة غير أن السرعة تقاس فى عه فى كلا الاتجاجن ww
بسرعة واصة
. al
-m
ak
) 1ب على المحطة .وبالتالى سلإى ) الواقف بالنسبة للاطار المرجعى و ( ب ta
be
h.
c om
اليمنى الوضة بة الآيسر 5قبل ،وصول العر طرف تصلألى اليسرى ألومضه
( ) +c ( ثون ) يرى أن ( ب الى فى ذلك السبب ويرجع الآخر الطرف الى
الممى انه خلاد صالة حر-لة بحيث فى الضوئينين القطار والومضتيق من -للا
لبعفر القطار قد تحرك العربة يكون طرفى الى ليصل الضرء التى استغرقها
لْلك من أقل اليسرى الومضة تقطحها التى المسافة لكون وبالتالىْ 4 المسافة
،ا!
لكل ،-8
( ) 1 .بالنعمبة للفمخعى نعمييه مممالة :النزامن ) 3 ( - 2 الطمكل
8لهما ححركان كل لحطة واحدة العربلأ الي طرقى الضولهيتان النبضتان تصل
ححركانا اللبدنين الملمخص (ب) ايضا "ن .ايرى واحدة بصرمحة الربة *اخل
ملأموا الكلهة الكل استنى! خكل لخا بالنمبة لملرصيك وا!ت بعرعة
ال!يه ! !حىَ ) حن الميكروثالية ./1 5لأ ها النبضة ( وثتر !يت
؟ن (ب) .وللمل! يبدو للالمخص الملصع بالخط م!ح جميد الى موقع
لطبضه !صل ان الغلكل لملمربة بل الطرلى الى ثصل اليعرى النبضة
الى طرفى بالفعل الومضتان تصل هل في صواب منهما ع! فمن واحد
نطرية أولا 3تقول تصل اليسرى أم أن النبضة وا!د وقت الههـبة فى
ن ا اْن نقوله لا نستطيع قنحن صحيحان أن الاحتمالين النسبية
يتحر-لها المنتظعة التى الحركة 5لأن على خطأ فهو وبالتالى ه ( ) 1يتحرك
(ب). ل بالنسبة نسبية الا حركة وما عى علمى أو مبرر لها معنى ( ) 1ليس
الاتجا.. التى تتحرك فى عكس ئابت وايارض ص الغطار قائل ان وقد قود
بالتأ-ليد حول اقناعا لأن الأركأ! تتحرك قد يبدو كثر أن ذلك ولا شك
معيز أى اطار مرجعى بحدم وصد نطرية السبية وتقضى الشصى
" و!لل من يتحرد " على صواب يجعله هو خاص له وضع فما مئ أ!
ية أن ااخد يتل! ا(حتمية النتا:ج ومن " " على خطا عنه مئلمفة لطرقة
بشطَل تحدث أت بأخرلى بصورة أو ممعتقد كان التى ا!ادفات بض
" بالنسبة ،لحالة صكة قحث بالمرة ،فهى موضوعية غر صارت هادت
صدلْن تزامن ،مسألة الضوص فلا تعد ،على وجه ذلك وكل مح!نة
فتيجة لدعئريفة مطلقة عحاكرمة بالحدثين ذاتهما وانما حى خاصية منفصلين
أن ما !عثل السابق نب المتال وفى الحدئين ملاطة بها البى تتم
ما يمثل هو ليس الربة طرفى ،عند نف!صها ( أ ) " الل!ة ل بالنسبة
مط! فى بالضة الرابه للزمان النظرة الجديدة مذه بدت رلقد
اكمان بمبعأ وصق نظرية النسبية يؤمنون ظهور قبل الناس الأعر .وكان
أو حتى الرصمف مملى قطارا أو أخر يقف يركب سواه بالنسسبة لشضى
! نيوتن ،ينصف نموذج الزمان فى دكان اش يخ على كوكب ئالث يقف
مفهوم ! فصت! ن 1 1 0 ر . . . و -لانر انه أى
م!رما الأحداث له بالنسبة تقاس اطارا أو خلفية باعتبار. ، الزمان
ر/، ط لحص ! رلم مل ،صكا ! واصد توقيت مناك صيثيمسد ظطئا
فلو ممثر شابة ما مو النسبية نطرية تبمات من ان مناد بل
) ( - ثالثا لجث! ضضا قطارا ثانيا يحمل المثال السابق تنيلنا فى
يتباوز، . 5فسوف بسرعة بر ومن الأول ويتحرد فى نفى (تجا .التار
! ا الاتجاه . عكس فى ) عنهثة ين قطار ) 1 1يتحرد ممئهعر ( ! وسوت
للتحليل .وبتحليل مماكل 3 - 2 اثمكلل اليسار ش اليعين الى من
طرفى العربة الى ا!وه ضلان وضتى المابق سنبه ان ( ) -عبصه
ص المرة الومضة اليمنى مفه ،في انه صرى كللك فى كلوتيت ختلف
5ليعين الى الي!حار م! له تبر! يولا لأن الهركة بالنسبة الكى دل
على صر!ي ! أ !مي أ - الرمضة اليمنى ! ، لألوشة 9لي!رى دبق
قد فسمت قكون ن!رية النبية ويذلك تساما الحكس ) فرصه كذله
كا بين الأحهاث الواقعة فى أماكن منضلة التى كانت ترط علاقة قبل/ب
مكان ثى التى تجرى للأصداث كائمة بالنسبة تكل الحلاقة ئلك غل! أن
باضارة ببعضها أن تتصل للاحهـاث التى يسكن ايضا ،او بالنصبة وا!د
! أ بو-مع الضوء أو ققل عنهاءوالواقع انه لب! تسماوى صرعة ب!رعة تتحرك
الرمان تدور أف عجلة يرى بحيث أن يغير من حالة حركته شضى
تغير حالة أن يتأثر نتيجة ما يمكن ان كل أخر الورأء فى اطار مرجحى
ht
tp
:// له بالنسبة الوذت به يجرى ائذى te المعدلا ، ! هو الحركة
ww
w.
al
-m
االعاعة ( دقات واحد مكان فى الزمنى لحدثيهه يجريان أن الترتيب ورغم
ak
ta
be
h.
co
m
04
ht
tp
://
w
التى للمدة الأمر بالنسبة يختلف يتنير أن المثال ) لا يمكن على wwسبيل
.a
l-m
خه ،ولكننا سنلجأ فى ذلك فهم السبب بسهولة ويمكن بينهما ak
تفصل ta
be
h.
القارلىء يفضل وقه البسيطة قوانين الجبر بعض الى استخدام افرح c om
الاثبات الجبرلى والانتفال تجاوز والطرح الجمع عمليات لأ يهوى الذى
، 6 ( - 3 المصادلة ما يلى ،وهو ذلك عن الث ثير الناجم الى مناقشة مباشرة
تقاس وصى صلب ينتمى لاطار مرجعى الشضين 1 أن كلا من ونفترض
نقطة بداية من المسمافات ص ( ) 1يقيس المسافات بالنسبة له ،فالثض
) ( ب بينما يقيس له بالعلامة ( د ) به وندمز اطاص الاطار المرجعى لى
) علامة ( د يحمل الذى اطاره بداية فى نقطة ) من ( ص مسافاته
التى الل!ة الا عند مختلفين ) سيكونان ( صَ و ) ( س أن وبدص
صفة نفقد أن دون - وصنحتبر ( دَ ) و ) د ( الاطاران فيها يتطابق
وبحد الى ن =صفر نقطة البداية الز!ية اللحظة هى أن تلك العمومية -
أءلات الآتية با ) ! و ( سَ ترتبعا ( -س مدة زمنية ( ن ) سوف
المحادلة وتعد ) المدة ( ن خلاك ) د ( د بالنسبة ( د ) الاطار قطصها
فى ناخذ لأبد .أن ولكن النيوتونية للفيزياه وفقا سي!ة ) \ - 3 (
ال!لى (ن) الزمن مح لا يتطابق ( )1قد يقيسه الذى (ن) الزمن أن الحسبان
لا تتما!ث! دْلك دت علاوة على التزامن ذصبية ) بسبب ( ب بقيسه
بافسبة وا-دة ستظل الضوه بأن سرعة القول ) مع \ المعادلة ( - 2
ضأنه ) من \ - 2 ( للمحادلة تعميم أبس! ولعل ) ( ب ( ) 1و ل
النحو التالى على أن نضعها التأئريز ءه هذين أن يطلج
?
ثكل 4-2
46
ص-م(صء+نءج)()3-3
، ) ( ع ( م ) !و معامل تقترب قيمته من الواحد كلما كانت صيت
، للمجريات جيدا وصفا تمثل النيوتونية الفيزياء أن نملم فنحن ضئيلة
ماداصت صحيحة ) تعد \ - المعمادلة ( 2 ،وبالتالى فان " اليومية الفيزيائية
) محدودة ( ع السرعة
يمكن حيث ( د ) و ( د بين متناظرة ) 2 - 2 ( الحلاقة ْلكون
لليسار يتحرك الذى ر ه ) ( د وأن الثابت الاطار مو ( د") اعتبار
فى بأن الحركة ) ( ع السرء، تسبق ااض علاهة المسالب وتفيد
اتجاه ا(يسار
، ) 3 - 2 ( و ) 2 - ( 2 ،دلتين المه أن نرلى كيف الآن أن ويكن
لها ب ض التى سنرمز صرعة الضوء ثبى،ت قتض 5 تتحاشيان مع
بالقول . ذلك نعبر عن وقد سواء حد ) على ( ب ( ) 1و ل بالنسبة
عن وبالتعويض " ن = ض تكون س" أن ن يستوجب = ض س بأن
الواحد. من المعامل ( م ) يقترب أن بالفعل المعمادلة نجد هذه وبفص
الضوء سرعة لمفهوم نيوقت ونجقا رش ) أن ( ب يعةى وهذا
لقياصى بالنسبة أهميته على والوقوف ) م ( المعامل معنى ولفهم
ht
tp
://
المحاثإشجن ww ) ص أولا ( س سنحذف ) الزمنية بين ( ) 1و ( ب ا(مواصل
w.
al
-m
ak على ) 3لنصمل ) 2و ( - 2 ( - 2
ta
be
h.
co
m
37
ht
tp
ا ن -ع ص لم ://
ww
w.
( - 2ه 6 0 م / - ن al
-m
ص2 ak
tab
eh
.c
) ( ب بين الزمان ( ن ،الذى يتيسه هذ .الصلاقة وترب! om
) -لانت ( ص ولما ). ) عنه النقطة ( ص t ( ) الذى يقيسه ( ن والزعان
،فان ) د ( الاطار فى محددة نقط عند ئابتة لأصداث بالنسبة لا تتغير
) صيكون ( ب عنه مقاسا ()2 و ()1 حدثين بين أى الزهنى الفاصل
المناطر نْ ) بالفاصل (5 ) ،ويرتبط انْ له ب (5 ) وسنرمز ا ن أ ن -02
الأتبة بالعلاقة ) \ ن -2 ن =ن ( 5 بالنسبة ل ( ، ) 1وهو !
5ن
النسبية يصنى ان الحركة ) .وتا صفر - ( ع ما لم تكن صواه ليسا
ثين. الزمنى بين ! للفاصل قياصهما الى (ختلاف ) تؤدى بين ( ) 1و ( ب
بالغ الضألة يه ( م ) الممامل فى امامن التأفي أء مفا وبدص
بمرجة تقل سرعات awlية فى حباتنا اليومية 5وعى فيما يتحلق ؟لسرعات
الضألة. بالحة ) كي!ة ،ع/ض ! ولذلك خد لهاسة عن صرعة الضو ( ،ض
فان /سا! الف كم بسرعة خسين ينطلق لو اعتبرنا حالة صاروخ
ض 2 بمنى . .ر\ . . . . . ، . \ م ! وبالتالى ثقلى . .ر. . ه ! علمفى
يركب صاروخا !بت ص الأرض برعة 05ألف كم/صا، ان شضا لو
ل! ت!* *رض الزمنيا عدى فى iدف tاصل مئ زيدة لكل ما صيدصه
ا جزء من اد %1 !يين \/عثرة فيسبته على
قمياصرَ صطله فى وففلمل اطاهرة لبيإدت ه!. اضى طرقهَ رئمة
ان تصى لى صاروخ ساعة صيولة شأن لرئت لى السامات .شن 1 عمم
ن أ الى *دارة .وئبر سانلة موبرثة على يلارض ابه من صا! بع!ل
!يه ولأ مخل بنكل أهان والزمانه لقط ال!لة انما مو فى طه ؟لتأثير
صاءة انه ان يظن هـ-لب صاروخا .للا ينبغى لشخص مطلقا لمحينة الاعة
فى أن دياص .ولا !أل! بطريقة غير طدية أو تسلى عطل يه .قد أصابها
، أخر! باية وسيلة " أو بالضل ،او بالساعة ،سواء الزمنية الفواصل
اطار ةى يجرى افه نعلم فنحن فوارق وبلا متوافقا أنه يكون شمأنه من
بالنسبة كبلإة بسرعه ذاتها تتحوك الأرض أن فى تتمئل واقه حقيقة
.وتتسم تأئيرات زمنية غريبة أى أن قحدث لون ومن البيدة للحجرات
بانها هبنية على تقدم الوقت التى تفيد بتباطؤ معدل النسبية ظرية
بر
حألة ا فى م نطاما بأن نقول لأن ثم فلا مجال ،ومن المنتظمة الحركة قسبية
ثىء أى أو الساعة فى " داخلية " شماهدة الى أية أم لا استنادا حر-لة
مطلقة منتظمة ثمة حركة مما أنه ليس يفيد أن نتذكر وقد - خر 3
تأثير التمدد الزمنى عادة باسم أو ما لِعرف تأئير الساعة ولا يلا!
هذا ومن لها بالن!صبة يتحرك هو أخرى المرء الى منظومات الا اذا نظر
،ولب-ى ببطء يجرى الأرض على الوقت يرى الصاروخ فان راكب المنطلق
به الحركة -ونتيجة التناظر الهى تتصف وبالمثل فى ساعة يده هو
يرى الساعة المحمولة فان المراقب الواقف على الأرض سوف النسبية -
ولو رجعنا التى يحملها هو بالنسبة للساعة ببطه تجرلى الصاروخ فى
) ( ع قيمة اهـعة انه عندما تقترب نلاحط ) 6فسوف ( - 2 المحادلة الى
لا نهائية بدرجة فان قيمة المعامل ( م ) تزيد ) ( ض الضوء سعة من
لانهائى بالنسبة للهراقب ن) ممتدا بثسكل الزصنى (A يبصر الفاصل جمحيث
ما لا نهاية، فان (2م) = (ع -ض) عنعما تكون القصولى الحالة وفى
ى الوقت ير بسرعة تساوى سرعة الضوء فموف لو تحرك شض أنه أف
ألى لا يستغرق افموئى الشحاع ،ان " أحيانا يقال .ولذلك تماما متوقفا
بب!" تسلى شاعة أن كل المحمثل فى الظابرلى التناقض ويشكل
ؤى للقارى +غير المتمرس أحيمانا بالنسبة اللبس بعض بالنسسبة للأخرى
الوهم من ضرب المجال .ولا !نبنى أن يحتقد أحد أن التمدد ألزمنى هو ضا
ن أ المثلة ليست خر 2 أو أى شىء الضوئية الاشارات الى انتشار لعزى
تعمل بالض ،انما عى ببطء تعمل الأخرى ،الساعة ! يرى مراقب كل
الى ذلك مثيرة لتقريب نلجأ الى طريقة وقد عدمية انها حقيقة - يب!ه
الأرض من أحدهما فيها توأمان ينطلق يشترك فى تجربة لملأذهان 6وتتمثل
نجم الى أقرب ،هتجها الضوء صرعة من تقترب بسرعة يجرى حَى صاروخ
قىمن .ويقدر الأرض الآخر على ) ئم يعود بينما يمكث برج قنطورس ( فى
سنوات ،ببضع على الأرض بقى الذى التوأم لقياس ،وفقا الرحلة .هذه
ht
tp
:// بدرجة قصيرا أما بالنسبة للتوأم الذى قام بالرحلة فان هذا الزمن سيكون
ww
w.
al
-m
الضوهak من يرعة تقترب بسرعة بأنه يتحرك قد لا تكفيه لمجرد الاستمتاع
ta
be
h.
co
m
4 9 لمفهوم - ا
ht
tp
//w :
سنوات ببضع سنا أصغر الى الأرض يص!نى ان التوأم المسافر سيعود w وهذا
w.
al
-m
زمنها فى قصيرة لقد قام برحلة ا،رض على هكث الذى ak
مغارنة بشقيقهta
be
h.
c om
على الأرض سنين مقابل فترة مدتها بضع
صرعة من تقترب بسرعة تتحرك صواريخ الموارد اللازمة لصتع ولو توافرت
بهذه الطريقة الى ما لا؟ماية أن ينطلق أى شخص بوسع ،ذسيكون الضوء
الذين يتوجهون ان الناص التسلية قبيل نقول من وقد الممصتقبل صوب
ذلك ،ويعزى المنتقلين غير من نظرائهم م!ستقبل ثانية فى 7- \ 0 ما ضداره
تجدر ولكن والعودة الذعاب مثساوير فى السرعة الزيادة فى الى مجرد
بحجدة للحودة الزمنى تأثير التمدد ظامرة استخدام الى أنه لا يمكن الاشارة
فكيف عويص لغز أمام أنه المرحلة هذه عند القارىء يثصمر وقد
ثم يعود من الأرض على ببطء تعمل التوأم المسافر الساعة يتاتى أن يرى
) ؟ وكم سنا أصنر إن يكون ( بدلا من نطيره +لبر منه سنا ليجد رحلته
لنظرية النسبية الدارسين لغزا امام الطلاب التنماقض الظاهرى هذا شكل
ثى الضبقة هناك التوامي ة ة غير انه ليس باسغ " التناص انه عرف صتى
لو فكرنا بدقة فيما يرإ .المراقبان ذلك الاطلاق ،ويتضح على أى تناقض
طريق منهما الأخر عن كل يرى مراقبيق أن أى ضأن فمن الواقع فى
تكون ة فسوت بميه ولو -لانت المسافة بينهما والى من اشمارات ضوئية
الن! الوقت بمسبب الاشارات عذ. استقبال فى مدة تأخير هلموسة منلا
ثماْى ونحو الى الأرض القر من ثانية ليصل نحو يستغرق الضوء أن
الى نجم أقرب ا من قادم أما لو -لان الشمس من ليصل ونصف دقائق
النجم عن هذا ويب! أو يزيد قليلا أربع سنوات فانه يستغرق الأرض
وصف الأنسب غير أنه من هايونه كم مليون 04 ب تقدر مسافة الأرض
تط- أننا حين التأخير عذا ة ويعنى ضوئية بأربع سنوات المافة هذه
أربع عليه شذ كما كان ولكن الآن النجم فاننا لا نراه كما عو الى هذا
-هذا النجم لدور حول على كو-لب سكان ولو تخيلنا وجود سنوات
. أربع سنوات قبل عليه ما كانت نحو على حاليا الضمس يرون فسوت
وهذا نجم أقرب وفى ا،رض فى واحدا اننا اعتبرنا الحاضر ا لاحط
ولكن نظرا للبطء التزاهن وفقا لنسبية فى صحته افتراض مشكوك
يمكن الضرء بسرعة قياسا الجرمين به !صرعة هذين الذلى تتسم النسبى
تأثير المدة المحددف اذن ) يتجسد الافتراض هذا عن الناجمة الفوارق اهمال
بين التوقيتات التزامن تأخير فى صورة فى الضوه رحلة التى تستغرقها
ألات اذا -لانت لا يتأثر الوقت تغير م!دل أن غير البعجدة المسافات فى
المشافة فتطول للخلف المراقبين يتراجع الآن أن كلا من نفترض وقد
الى اْن. التزامن تغير ويؤدى التأخير مدة تزداد وبالتمالى ، تد!ريجيا بينهما
إلتىدد بتأفي التأثير الجديد مذا مقارنة ويمكن متباطئا الوقت يبدو
التبماين ببت أوجه ومن التباين بينهحا بض وجود مع ولكن الزمنى
يتباعدا أن من بدلا بضهما من -لانا يقمربان لو المراقبين أن التأثيرين
تقالم الوقت معدل سيبدو حيث مكوسا التأثير ألجديد هذا يظهر فسوف
نتيجة بحتة لنطرية فانه تأثير التممد الزمنى يه ذلك متزايدما .علاوة عل
الحر-لةا أنواع -لافة مع يصث فهو التأثل! الآخر t اه ، الخاصة النسبية
انضاضاا نسمع مثلا أن ة الموجات الصوتية حال فى المألوت ف!ن الموجية
-مع مرور المر-لبة السيمارة محرك -أو صوت القطار صفارة طدا فى صرت
" نأثير- اسم المعتاد فى ا!اهرة مذه على .ويطلق عنا أهامنا وابتحادعا من
tianه!ول طهه!م! 3 دوبلر كريمصتيان الى العالم النساولى دوبلر ،نسبة
ا ، الموجية الذبذبة يضير مع!دل التأثير أن مذا شمان ومن ) 1853 - ( 3018
المنتظمة الى الذبذبة الملائم النظر من يكون ( ، ،وقد ! بالتردد ْأو ما يسس
ينكسى الضوئية الموجات طلة وفى ) الساعة -لأنها دقات للموجات
لونه تغير فى صورة فى الضوئى المصدر ابتطد التردد الناجم عن تناقص
الطيفى التدرج الحمراء فى النهاية اللون نحو يتجه حيث الضوء هذا
ht دوبلر فى علم البصريات باسي تأئير أحيانا ومن هذا المنطلق يرت
tp
://
ww
الى
w علحا +الفلك يل! الذى الأسلوب يمثل الحمراء ،وعو الزحزحة !
.a
l-m
ak الب!يدة حر-لة الأصام متابت فى استخدامه
ta
be
h.
co
m
51
ht
!مسسى-!- tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
-2ه ثكل
ثبتص عن ان هنا ،ساعة كم!رة هب ) ولثير دوبلر الدكل ( - 2ه
من كم مليونا بعد ( ) 1على النة الئاللة عند ندق كاثت ،وانها الأ!ض
الساعة ( اى هذا الحدث سيرى الأرض على المراقي الواس .ان الأرض
ا!مارة نممنفركلا المدة النى ،وهي ثوان خسى لحو مض ) بص اللأاللة
من 41 ساعة من .وبمه ض المعلوطت ال *رف! النونية التى تحمل هد
مسا!ة مليونى كم. انتي تكل على (ب) لن! i ii تباع! لة ت 81 سعون
عالر ثوا؟ ممي بص الا الرابعة الساعة يالمير الي المراقي عتىب !لن يرى
الأول .ان الامر سيبدو بصها على ضص ن 81 لأن الساعة اصبحت
ثواذ خمس لمدة الوت طال يمر بطيئا .طض الو! كما لو كان للمراف
ساعة نكل كل ف!مو! معربة الو! الة ضبط .ولمو كانت ساعة كل فى
من التخلص غير أنه يمكن الزمنى والتمدد تأثير دوبلر ملتأثيرين هط
على عمودية ،أى فق! عرضية الحركة ان تكون بال!مل على 2تأثير دوبلر
المراقبه -للمة 5يرى استخدام يبعث .وقد له لا مرازية النظر خط اتجاه
المرجية بيق الأطر فيما الزمنى المتحلقة بالتمدد المناقشات معظم لملواردة فى
تاثير يسظ ،وبالتالى العرضية الحر-لة على يقتصر الأمر بأن لى الأيحاه 3
التوأم فقد تجربة والاياب فى الذهاب رطة أها فى الحسبأن دوبلر من
توأم ما يراه كل قحليل نتناول بالتفصيل المفيد أن من يكون وقد
التأثيرين محا. وجود والحودة على أساس الذهاب رحلة بالفعل خلال تجربة
نجم صوب ) ينطلق t ( التوأم أن ،صنفترض المنماقثصة محددة تكوق .ولكى
بسرعة منتظمة ع ت !ر.ض ضوئية يقع على بعد عشر سضوات يب ش
يعود مبا!ثرة ، الى مدفه وصوله وبحد ) الضو. سرعة هن %09 " أى
بداية الرحلة من كل نعتبر أن المدة اللازمة فى وسوف بالسرعة ذاتها
بحيث منها مدة وجيزة السرعة ا(خيالية والتوقف هذه الى نهايتها للوصول ا!
32.
الذهاب! رحاة ،فى كبيرة بساعة المجهز بصاروخه منطلق ( ، ) 1وهو يراقب
الآخر ساعة التوأمين سيرى ) أن كلا هن 6 الممادلة ( - 2 وتفيد
يطنى وهذا تأثير دوبلر 2لجون ر 3 بنصبة المضماد أبطأ من بمدل تجرى
) ر.ض (9 العث!ر بسرعة الضو!ة السضين مسافة التوأم ( ) 1سيقطع ن
ومن. ivض!ية ا بساعته ) ( ب وفقا لقياس سنة ر N 1 1 قدره زمن فى
84ر 4 بما مقدار. ذإتها الرصلة مدة ( ) 1 سيرصه الزمنى التحدد بسبب
الى ( أ ) بوصول يعرف لن ) ( ب أن ،غير الصاروخ لساعة ونتا سنة
التى ستستغرشها المدة وهى أخرى عثمر سنوات الا بطد مضى النجم القريب
العشر- الضوئية السنين لقطع مسافة المسجلة لهذا الحدت الاشارة الضوئبة
الواقع رصلة ) فى ( ب وبالتالى سيرى بين النجم والأرض التى تفصل
لساعة- وفقا لرحلة مديق ولما !لانت سنة ر 21 1 ( ) 1تستغرق ل الشاب
أب! بمحدل ( ) 1تتقدم ) ساعة ( ب ،فسيرى 4سنة ر 84 تساوى الصاروخ
تأثير التمدد الزمنى واب،-قى بسبب 2 ر 3 4منها ر بنمسبة 36 ساعته من
كق تام فى تناطر بوجود تقتضى الخاصة النسبية نظرية أن نتذكر أن
كصا! الوضع حر-لتيهما ا وبالتالى صسيكون فى مراقبان منتظمان ما يرمد.
ذلك ويمنى ر.ض 9 ) يبتعد بسرعة السا-لن و ( ب ( ) 1هو لو كان
4 +ر أبطأ بنسبة بمعدل تجرى الأرض على الأحداث أن ( ) 1سيرى
رحلة ولما كانت ) التمد! الزمنى عن ناجمة 2 ر 3 منها أخرلى ( ومرة
أن! ينبغى أنه ،ا لاحط ( ) 1 لساعة وفقا سنة 8،ر 4 ستستفرق النماب
عند وصول الصاروخ ساعة الذى ستسجله الوقت ) بشأن ) و ( ب 1 ( هق ب
. فانه سيرى الى النجم وصوله لحظة الى الأرض ) فمانه لو نطر ( ) 1الى النجم
ر 1س.خة فقط 1 = 4 ر 4/36 ر 84 فى مدة تساوى قد جرت اياحداث
اقتراب - صعة تكون أيضا فيما يتحلتي برحلة الودة فسوف أما
سيكون الوقت ققدم ورغيم أن معدل ) ر.ض 9 ( بعضهما التوأميق من
فان! الذهاب رحاة مثل 2 ر 3 ال نسبة المعتاد بنفس من أطأ كذلك
) ( ب العودة ممَاسة بساعة ان رحلة بحيث معمكوسا تأثير دوبلر سيكون
ذهابا مجملها .؟ ان الرحلة فى ذلك ! كيف سنة \\, سوى لن تستغرق
) لن ،غير أن ( ب سنة 22 2ر - 2 * 11 ر 1 فى الواقع وايابا ستستغرقا
ht وبداية الذهاب بانتهاه رحاة يعلم لن ،أى ( ) 1الى النجم بوصول يطم
tp
://
ww
ر 1سنة w. 1 بعد ،وبالتالى سيفاجأ سنة ر 21 1 مضى ،الا بعد الصدة رحلة
al
-m
ak
وبالنسبة الى الأرض بعودته ، الى النجم ( ) 1 بوصول علمه من فقط
ta
be
h.
co
m
،3
ht
4سنة ر ،أى 84 الذهاب هدة رعلة العودة نفس رطة ( tp://) 1ستمصتفرق ر
ww
w.
الى ضغطت وقد المدة ) هذه ( ب وبالتالى سيرى الصاروخ لساعة !وفقاa
l-m
ak
ta
العودة رحلة خلال الصاروخ فى الأحداث أن أى أرضية سنة beh.را1
c om
ب ( ، ) 1 وفيما يتعلق 4 ر 36 بمحدل أسع كما لو كانت د (ب) ستبدو
فى قد جرت الذهاب رحلة خلال الأرض على الأحداث الذى -لان قد رأى
4 ر 84 فى البماقية مضغوطة سنة ر 21 1 ال فانه سيرى فقط 1سنة ر 1
يحنى أن ( أ ) وذلك الصاروخ بساعة العودة مقاسة مدة رحدة هى سفة
فحنى و-لما نرى 4 ر 36 بممدل أسعت وقد الأرض على الأحداث ْصيمى
بساعة سنة 9 ر 7 بعد الى الأرض عاد ( ) 1 بأن ذلك من ونخلص
)أصبح ،وأن توأم ( ب الأرض على قد مضت سنة 22 2ر ليجد )الصاروخ
أن كل المشاهدات والأحداث كانت لاظ 12سنة 5ر أكبر منه صضا !ارق
يع!نى أنه وذلك الأوقات كافة فى ) ( ب و ) I ( بين تماما متماشية
تأثير حقيقى هو الزمنى تأثير التمدد ،وأن أو مفارقات تناقضات هناك ليست
نتساهل .وقد بالاشمارات الضوئية ما يرى مسألة مجرد تحاما !ليس
ا&مبب ) ؟ يرجع ( ب دون السن فى تقدمه معدله يقل الذى لماذا ( ) 1مو
تصل حتى يتعاجل بأن المربم يغير اطاره الذى ( ) 1هو الى أن ذلك فى
، .وعكذا الى النجم وصوله بمجرد سعته ) ئم يعكس الى ( !ر.ض !.سرعته
) طوال ( ب ( ) 1و بين تماما -لانا هتناظرين الزمنيين التأثيرين أن فرغم
مجموصا فى الرطة لم تكن بالانتظام فيه السرعة اتسمت الذى الوقت
ونهاية رحلة الذماب بداية رحلة فى تغيير السرعة فترتى *متناطرة بسبب
النسبية لنظرية وفقا مطدقة قيهة تمد العجدة أن نذ-در وقد العودة 1
له من يتصض ما نتيجة ( ) 1 بها يشعر بالتأ-ليد أن ويهكن الخاصة
) لمثل هذه ( ب بينما لا يتعرض صاروخه أو للامام داخل !اندفاع للخلف
( ) 1 أما الانع!كاس المفاجىه فى اتجاه سعة الأرض على يقف القوة وهو
يقل الوقت تقدم أن معدل أنه بالرغم من بلوغه النجم فانه يحنى عقب
( )1 ل بالنسبة 4 ر 36 تساوى واحدة وبقيمة هتساو بضكل وضزايد
تقدم فى ع الأس المعدل فترة أن ) يرى أ" ( ،فان سواء حد ) على ،و ( ب
) الفترة بالنسبة ل ( ب الحودة بينما لا تمتد هذه رطة تمتد بطول الوقت
ويمكن سنة 22 2ر البالغ الرحلة زمن مجموع من سنة را 1 الا لمدة
ب!-تعين أن السالفة المناقئممة متابعة فى صصبة يجد للقارىء الذى
0 f-
لصدة
l رحلة هاب لذ ا J&U
الجدول :يوض التوأحما " التنامنى لا لفز .تحليل \) - (2 الجدرلا
الرحلة !ي مجموعها استفرت لكل من )،و (ب) .لص بالنسبة الأرضى وساعة
الصاروخ. بساعة 9سنة ر 7 و الأرض سلأة بساعة 22 ر 2 لمهابا وعودة
عهىة نتيجة أخرى فى شرح التوأم هذه رحلة تجربة استخدام وكمكن
) بالنسبة ر.ض 9 ( بسرعة ( ) 1ينطلق فالتوأم الحاصة النسبية !ضطرية
! 4صخة ر 84 مدة الى النجم فى الأرض من المسافة يقطع ولكنه لدارض
على ضوئية من عئ!ر سنوات بدلا فقط 4سنة ضوئية + = 4ر ر 84 ر* . 9
بنفى -لذلك قد تقلصت أنه المسافة الفضمائية أى ) نحو ما يقَيسها ( ب
الانكماش هذا ويعرف الزمنى ا!اصل تماما مثل 4 ر 36 ا/لبالغ المعهامل
هندريك الى العالمين الهولندى نسبة فيتزجيرالد لورينتز - تقلص باسم
يعزى أخرى ومرة ( الحر-لة المراقبين منتظحى بين بالتناظر الظاهرة هذه
ي!تبر النجم الى أن ) ( ب يراها هما أقل المسافة ( ) 1يرى أن فى السبب
أيضا ) ،وهى للصاروخ بالنسبة وليس بالنسبة للارض حالة سكون فى
مْى اتجاه أو يسحق -لأنه يدْوب يبدو عالبة بسرعة المتحرك بأن المراقب تفيد
شمان اكحدد فى ذلك شأنه - السحق هذا ولا ينبغى أن نتصور ؟لتحرك
بها يتسم خاصية المراقب ،ولكنه مجرد أنه قوة تيوثر على على الزمنى -
شيئا ولا يرى عادى !ثىء غير بأى لا يشر المسافر .نالمراقب ذاته الفضاء 1
ht
tp
://
الآخرw
ww العالم ذلك بدلا من يرى ولكنه أو منظوصته نفسه فى غير مألوف
.a
l-m
يتعرضak الذى العالم كأنه هو له هذا ويبدو الاتجماه ع!! فى يتحرك
ta
be
h).coفقدت ض ( ) من ( ع السرعة أنه كلما اقتربت ولا شك للسىحق
m
تماما مسطحة وأصبحت معمالمها لملأشياء كل
ht
tp
:
//w4ا!صرع من الضوء8
w - 2
w.
al
-m
ak
لمعاجلة أوصلته ما تعرض لو أن جسما ماذا يحمث المرء يتساءل وقد tab
eh
.c
om
الجسم صعة نتوقع انه اذا وصلت وقد يمرعة الضوء أ-لبر من الى صعة
الزمنى غير المحدود لطوله والتمدد الانكماش شأن ) فمن الى ( ع =ض
الضوء تتجاوز صعة لا بحيث حدا لسرعته يضط اْن عن ذلك الذى سينجم
نظريه اذا طبقت الحد هذا طبيت وتتضح الحقيقة بالفعل هى وهذه
أنه كلمأ تبين فلقد كبيرة بطاقة المتحر-لة الأجسام على الخماصة النسبية
وتتجسد الضوء من الطاقة لبلوغ سعة قدرا غير صود الأمر ويتطلب
الذاتى القصور فى الزيادة التدريجية صورة فى الطاقة المتضاخمة هذه
حألة وفى تحريكه صعوبة وبالتالى تصاعدت سرعته كلما علت للجسم
بشك! الوقود الى قوة دافحة فانه يتحول أن يتحول فبدلا من الصاروخ
وتزداد الصاروخ وزن ثم يرتفع ومن مضافة هحمولة الى كتلة مضطرد
تحريكه صحوبة
،-6-
ي!!-صه!ه
!
مع اكراب صرعة تزداد Stu المتحركة الكتلة ()6 - 2 الف!كل
كل! تد!يجيا ثكل الكتلة الدوارة .ولا ممى يز ! الضوء الكتلة مق صعة
م!و!ة حعت .وهده الضوء العالم ،لو توقرت ، /لتدويرها بسرعة طا!
56
صعة تتبوز الى صعة الترصل بارعة بحيل المرء وقد يحاول
، ر .ةر 9 ( ع = بسرعة منهما منطلق كل صماروخين يتصور مو ، +كأن ايه
تبمو السرعة. بحيث فى اتجاهيق متضادين يتحركان ومنهما بالنسبة للأرض
المعادلتين الى نطرة ص يعة بالقاء ولكن !ر 1ض ؟لنسبية بينهما تساوى
فاذا -لان مختلفة أن الصورة ه ) سنكتشف ) 2و ( - 2 ( - 3
النتيب4 فان ) ( 8ر\ يساوى الحساب علم فى ) ر. 9 ( ) زائد ( !ر.
الزسنى التمدد أن يحنى ! وذلك ) ر. ( 9!5 تساوى النسبية لنظرية وفقا
النسببة السرعة أن تبدو شأنهحا من الطولى الاضافيين سيكون والانكماش
فر) 1 8ر ( ) بدلا من ( 9!5ر.ض تساولى صاروخ كل التى يقيسها
اتجامها المضادة فى الصغيرة الصواريخ من سلمسلة انه لو انطلقت بل
تتجماوز محصسلة. فلن ) ( !ر.ض بسرعة الصاروخ بطن من الصاروخ
سدعة أ-لبر من سرعة هناك يقال دائما انه ليست الأسباب ولهذه
3 الد!وأ على تتصف فوق ضوئية على استبع!اد وجود أجسام تبص مروفة
قد الفيزيائييئ أن العديد من ولا شك الضوء تقل عن صعة لا بسرعة
. ( التى ستكون الأجسام هذه مثل العقد الماضى لاكتشاف بهمة خلال سصا
مو بل انهم قد أطلقوا عليها اسما ) ميكروسكوبية جسيحات ميئة على
منها نوع أى الى اكتشاف بعد لم يتوصلوا أنهم رغم ، التكيونات "
أن يكوث المتوقع من فليس مثل هذه الجسيمات أن اكتشفت ولو حدث
نقل فى استخدامها والا لأ!ن لأية سيطرة خماضط المادة العهـادية تفاعلها مع
ن أ انه !نى حيث عجيبا تناقضا أن يوجد شأنه من وذلك الرسائل
ثم يبعث ومن الزمان الى الوراء بجلة الرجوع قادرة على التكيونات
بالامكان يصبح وقد بالماضى الاتصال اشارة على تيسير كجهاز استخدامها
باشمارة مشفرة يد!مو نفسه أن يمكن مفخخ جهاز الحالة صنع مذه فى
اصتمال ارساله بما يلغى أساسا على صنعه سابق الى الماضى فى وقت مرسلة
القول بأنه فى يتجسد الضوئية السرعة حد تعبير عن أفضل ولعل
نتائج هذه ومن سرعته فى الضوء أن يسبق يمكن تأثير هادى ما من
نمستعين على وقد الكلمة ،بمعنى " صلب جسم صنع الحقيقة استحالة
ht ) لديه الذكاء ( متقد فيزياه عالم فى تتمثل ،ساخرة بمفارقة ذلك فهم
tp
://
ww
.نw أربع!ة أمتار على طوله لا يزيد وجراج أمتار خسمة طولها سيارة
al
ا
-m
kt a
الطولى ab تأثير الانكماش فان كافية بسرءة العربة قاد له أنه لو يصور ذكاءه
eh
.c
om
57
h
فيتمكن أمطار أربعة الى ما دونه السياربئ طوله انقاص ر ttp:أنفا سيتيح - المذ
//w
ww
حول دورتين العربة ويدور فير-لب الرجل الجراج فى وضصا من .a
بذلكl-
m
ak
t
السرعة صوت ثم ينجه !ذه ر.ض) 8 الى ( سعته تصل abehالمضمار حتى
.c
om
من هذا الاطار فانه سيرى فى الجراج يقف مراقب و كان هناك ول الجراج
العربة تدخل ما أن وبالتالى أهتار 4 عن يقل السيارة 1 طول إلمرجعى
انه ءوجود فبه، ما شيئا الأمور مختلفة فتبدو للسائق أما بالنسبة
ولكنه !ممانه طوالا غير طلوف شيئا لا يلاظ فهو السيارة داخل
قى انه متقلص غير العادة - على متقلصا يبدو فجأة أن الجراج يكتثىف
ك ا نقه،ِ. له قد طر !3 فدو الواقع نهيجة التأفي الانكماشى ذاته
الفاضح الفاثح الذكى خطة الع!الم ويكتشف المتر نحو هترين ونصف
!د- 22 -
كما روا. المثهد
ادا انطلض أمثار ينكم!لى الى ثلاثة امتار ت السيارة البالغ خمسة طول
البالغ طوله ادجراج بسهولة ،وبالمتالى سيسعها ض هر. = بسرعة
( احما منقلصا يبدو الذى مو الجراج !ان للساضا بالنسبة !ط أ . ا امتار !
الصورة !ا واضحة .والنثيجة الصبة يحتوى ) وبالتالمؤ فا 2متر ر 5 نحو
لد ان متشها ندرك حتي الكلبة تتشم مؤطرة تستر لهسوف السفل
النتيجة !ون الضوء من لهطن الرسالمة ،ن تننكل بايمرع من فليس ، تو!
.وكلتا النكليتين حيز المترين والنصف داخل اوريارة وتنفغ! ان تس! ق
يمكمها الكون كل مادة من ،ما صلبا السيارة شاسيه كان ،ومهما سليمة
يارة المص المراقب الذى ررى نظرة النظرتين صحيط فاى أمتار خهسة
سيمارب، يرى ا-لسائق الذى أم نظرة بسهولة الجراج يسعها منكمثمعة
الى نهاية تصل عندما الطويلة للعربة يحدث ها تدارسنا لو الرواضان 1
بجدار ساحق بشكل ستصطدم ال!سيارة من الواضح أن الجراج القصير
المنذر الحدث هذا أن غير بالغ المتانة ) يكون أن ينبنى ( الذى المجراج
فالصدمة الطادية الأصال فى ما يحدث السيارة كمثل لن يوقف الحنيف
الحائط مقدمة السيارة وأوقف الضوء بسرعمة تقترب من سعة !دثت ت
الموجة التصادمية الا لو انتقلت ذلك لن تعرف الصبة مؤخرة بغتة ولكن
تأثير ،بما فى أى ينتقل أن أنه لا يمكن وبما الى المؤخرة السيارة بطول
لزاما أن ،فسي!كون الضوه سعة أ-لبر من ،بصرعة الموجة الضصادمية !ذلك
لساعة ( وفف، ثانية ضلى الأقل 8 01 لمدة 7ر * 1 السيارة :.:ضظر مؤخرة
قطعت قد ستكونه الفترة هذه وخلال الحائط بوجود لتعلم ) السيارة 1
لذلك ونتيجة أربعة أمتار قدرها نحو ) مسافة ر.ض 8 بصرعة (
طوله الجراج وبالطبع سي!سمها ينماهز مترا واحدا العربة لطول ستنضغ!
-لانت سيارتك فى أنه صما القصة هذه العظة المستوحاة من وتتمثل
تتعرض أن احتصال دائما فهناك وهتينا قويا مح!دنها -لان ومهما صلبة
من يرعة القريبة عند السرعات الى السحق !مل الذى لقدر من الانضغاط
نجوم بأكملها حتى تتقلص كيف الباب القادم نثمرح فى وسوف الضوء
نظرية تطبيق الناجم عن نتائج هدْا السحق لاحدى تجسيدا تتلا!ثى
النسبية
الأفكار المتعلقة بالتمدد الزمنى والانكالض! الطإلى. من شأن ولقد كان
بعض لدى الأولى للوهلة أثارت أن والمنطق للطبيع!ة منافية تبل!و والتى 3
فلقد جماءت ثورة النسبية الغريزية رضة المط أفحال نابعة من النماس ردود
ht اممان وعينا ومدار-لنا بشمان أعماق فى المفاهيم الراسخة ثحمدة كزلزلت
tp
://
ww
w.
الع!لمانيين، من لا سيما الناص بض النتيجة أن اتجه فكانت والزمان
a
l-m
ak
ta . شىء فى كل ،لى التشكك
be
h.
co
m
!ه
ht
tp
نظرية الى أن الاشارة الأول ا!ام فى ،ينبنى الاتجاه هذا على ://
وردا
ww
w.
نشر ولقد . قماما جديدا شيئا المقاييس بجميع لم تكن الخاصة al
النسبية
-m
ak
tab
بضحة تمر تكد ،ولم عيام ه \!. فى الصدد بذا الأولى فى مقالته eh
أينئستيق
.c
om
الحيهه منذ ذلك النظرية ،التى صارت العلمى هذه المجتمع تقبل أعوام حتى
مفاميم من بما تشمله الحديثة للفيزياء الركائز الأساسية واحمدة من
كتمعد تلالير من مباشر بشكل الواقع التحقق تم فى وثفد الصواريخ
الممصتوى المرئى بواسطة أو على اكرى دون الصعيد على سواه الزمنى
،ونحنى ذلك هن أهم ا مو م هناك كان .ولكن الطلم المحلقة حول الأجسام
المنبثقة المبادىء الجديدة الفيزياه بصبضة أفرع كل ه -لان يتعين أن تصطبخ أن
ا!اذبية نطرية المثال أن تتماشى سبيل على فينبغى النسبية نظرية عن
أفكار الذرية مع دون والجسيمات بنية الذرة تحكم والقوانين التى
مع تتفق الجديدة النتائج من العهيد أن ،تبين ذلك ولما تحقق اينثستين
الطيفية الخطوط بعض المثال انشطار سبيل ومنها على العملية التجارب
بالنسبية علاقة له ليس الأولى أنه بدا للوهلة الأعر الذى ،وهو الذرية
مبدأ النسبية مع لتتفق الميكمانيكا قوانين اعادة صياغة ولقد كانت
النظرية .وقد ذ-لرنا باهر صحة بثل من التطبيقات التى كدت واعا
كتدة لمنع الى الطاقة ينجم عن تول ) 4أن الحد الضوئى ( - 2 القسم فى
ويمكن الضوه فى تجاوز سعة المتمث! من بلوغ المستحيل أى جسم
دلة المط عن هذا التأثير تلك .وتحبر م!كوس بشكل أن يجرى لهذا التحول
من الطاقة على قدر ضخم (نه يمكن المول المحادلة هذه وتوضح
على "ربع المعادلة يحتوى لأن الجانب الأيسر من امتلة من ضئيل كم من
المادة قدرها كتلة من شأن فمن ومكذا بالغ رقم وهو الضوء سرعة
اشطاقة -لمية من ،وص ساعة مليون كيلوات 03 أن تولد نحو واحد جرام
الى المادة تحول ويشكل لبضع!لأ أعوام متوسط منزل باحتياجات تفى
يعد لفزا فيما مضى) كان ( الذى الشممس طاقة لمصدر تفسيرا طاقة
عملبة انفجار القنابل الذو لآ فى ممثر وضوصا بشكل كما أنه يحدث
جصالية بما تضفيه النظرية بصبغة هذه ،تكتسى واثباتات تجريبية مشهودء
العديد من بهت فكم الفيزياه النظرية ظواهر على وتوحيد تناظر من
مع لتتما!ثى صياغتها أعيدت أن بعد ، قبولا " +لثر الرياضية المحادلات
توحيد الى عملية منه كبير قمر فى ذلك ويزى ! المجديدة المبادىء
ن أ ، الخماصة النسبية نظرية عن نتحدث أن ،قبل الواضح مع وكان
يحتماج ) الثانى النموذج ( والزمان للمكان نيوتن وصفه الذى النموذج
التمدد الزمنى والانكماش التأثيرات مثل من التع!ديل ليتماضى مع بض ضيئا
للحكمان والزمان بطرح البنية الجديدة على الضرء نلقى بض الطولى .وقد
الآتية لاعتبمارات
l
ليست أنه والزمان للمكان وضعه الذى النموذج فى نيوتن يفترض
المنظومة أو المراقب وص-لة الزمنبة الفواصل أو الأطوال بين علاقة تمة
النسبية بالحركة لا ترتب! الوقت تقدم ومعدلات الأجسام أطوال .أى أن
الظصة النسبية أما نظرية يراقبها من بحر-لة ولا ترتهن الأجسام لهذه
تقدمها بينما يتمدد اتجاه تحركها فى تنكمش الأجسام بأن أطوال فتقضى
يتعرض المتحرك الذى القطار أن الجسم تجربة ولقد رأينا فى الزهنى
الواقعيئ ونتذ-لر معا الحدثين - الزهان أيضا فى يتمدد امان لتمدد فى
متزامنين بينحا يرإهحا عربة القطار واللذين -لان يراهما الراكب عند طرفى
بأنه من ذلك ويوحى بينهما زمنى يقعمان بفاصل الرصيف على الواقف
المكان والزمان معا عامة للتمدد فى قابل صفة الأدق أن نعتبر أن الجسم
الزمنى التمدد ،الى تأثيرى والبحث التمحيص قبيل ،من البض ينظر وقد
صورة فى التمعد المكانى يظهر فى انهما انكماش الطولى على وألانكماض
يتسم ملائما أنه نحتبر ان الجسم المنطلق قد يكون هذا .ومن تمدد ز!نى
" هذا ان " يسقط الزمانى على - التمعد امانى من ثابت بمقدار موحد
النسبية بالسرعة هتغيرة ترتهن بنسب والزمان امان من كل ا!تمدد على
الفراغ فى الاسقارو على انه يماثل الاسقاطات هذا الى ينطر وقد للجسم
اقترب كلما أقل بطول ، الطول محدد خط يظهر أن يمكن حيث لعادى t
الحقيقى بأن ا!وله وتفيد نظرية فيثاغورث البصر ظ اتجاصه من
على المحاور الرئب-ية هذا الف بأطوال مساقط يرتبط سصتقيم لخط
الآتية المتعامدة الثلاثة بالطقة
61
) ه ما صتغيران قد يختلفان ) و ( ن أن ( س ) أنه رغم الجبرية http:البسيطة
//w
w. w
ن أ أى متغيرا ) 2ليست ن 2 لآخر فان ( س - 3ض مراقب من al
-m
ak
tab
2 ن س - 2ضن 2 صْ 2ن - 3 2 eh.cص om
فراغية بدلا من الاتجا! ثلاثة اتجاهات فى تحدث ولو اعتبرنا الحركة
حسابه، ،يمكن ف له ب نرمز غير المتغير ،وقد الفارق فان هذا فقط السينى
) 9 (- 2 2 ن + 2ى - 2ض 2 +ص ت -2س!2
بالفعل أنه يمكن ) يتبين s - ( 2 ) و 8 - الم!ادلتين ( 2 وبمقارنة
ه!ادلة ليثاغورث نوع ممادلة من فى والزمان ا!ان بين اسقاطات الجع
الضوكل سعة في الزمنى ) مضروبا الزمان ( أو الفاصل أن يكون شريطة
الزمنى الى فاصل الفاصل ،تحويل ،رغم كونها سرعة تتيح ) الش ( ض
البالغ ثانية واصدة الزمنى فالناصل كبيرة مسافة يوازى ضشل زمنى
الوحيد السبيل هو الزمنية وامانية بين الفواصل الجمع كان ولما
فانه ذلث! لآخر مراقب ) لا تتغير قيمته من ( ف مقدار ثابت لتكوثن
كانه هيرمات ولقد والزمان البعد للكان رباعى هوصه نموذج تكون
) هو 91 .'t - 1864/ روصى لم هع!ثلأ !!،هكلعل! مينكوفسكى
أحيانا يعرف ولذلك البنية رباعية البمد مذه ناقئس ضائص أرله من
باسهـ الخاصة النسبية نظرية القائم على الزمان المكان - نموذج
. الكلمة للمكان بمض رياضى وانه لنموذج ، مكمان مينكوفسكى لا
فعلا قيمة رباعية الب! مو الاعتقاد بئن اولن على ذلك ولا ينبفي أن يبعث
النسبية الأمر أن نظرية ما فى ل و-ل امان صور أحد أو أن الزهان مو
-لئها أيصر بشمكل والزمان بين امان الجع أن نفهم مسألة ويمكن
الهرائلى ئنائية .ولما -لانت زمان - مكان أد خرعلة بيانى برسم لو مثلناها
الطريى خطوط ) 8وتتضمن ( - 2 الئسكل المرسومة فى تلك ،مثل الب!
مألوفا شيئا ،تعه الأفقى الاتجاه فى العرض وخطورو الاتجماه الرأ!مى فى
نهر أو طريقا المرسوم فيها مجرى المنحنى قد يصور ،حيث لمطم الناس
بالمثل رسي " يمكن الأرض سطح ما على مكان النقطة فيها موقع وتشكل
62
رباعية خريطة رسمم أنه لا يمكن وبدهى والزمان المكالق تحثل خريطة
بيان الوتخه على المنحنى البيانى يقتصر سوف وبالتمالى ، ورقة الأبعاد على
) السينى3 الاتجاه وليكن ( الثلاثة للمكان الاتجاهات من فقط وواحد
هذا مثل الأفقية فى الخطورو تمثل ه! (titude وبدلا من خطورو الرض
للاطار المرجحى بالنسبة حالة سكونه فى صلبة أعمدة افرائط النوع من
أما الخطووو أزمنة متتالية الححود عند وفع خ! كل ويمثل المتى
المسار الذى يتحرث الخريطة المنحنى المرسوم فى مثل مذه ويوضح الصود
- ) 8لان الجس!3 حالة المحمكل ( - 2 وفى الوقت ما مع مرور فيه جسم
قليلا ثم أسرع الى اليسار المعنى ،ثم تحرك الاطار المرجعى فى ساكنا أصلا
الزمان - امان خريطة فى اذن المسار المرسوم يجسد تجاه اليمين
مذا الههار على مثل فى نقطة ،وعادة ما طلق ممثل ،ج!صم صتحرك " تارء
(ن)1 "الزص
8-2 ثكل
! .مكل ) لكملن - لكان ا ( ، ء الزمكان ) :خريطة 8 لالمكل ( - 2 ا
! .سل ميق لرحه مكان م!دد !حلأا ما وقع فى النشة !ي هده المريت
الى" " خصط .وسلل و قسلصلها ؟ ! الأ-اث " !ات الململى
" LAO خيوط ، !علل بيلا 81و!! كا! & واد ا طاث *صا t هعمل
ht
بين الاختلاف أوجه لتوضيح الزمكمانية الخرائط اسقخدام ويمكن
tp
://
ww الوحيد الذ! السبب .وقد يكون للمكان والزمان ينشتين وا نيوتن نموذجى
w.
al
-m
ak
زمانه مكان - نموذج بين المكان والزمان النيوتونيين فى الجع دون يحول
ta
b eh
.c
om
63
ttph
بنية جديدة لا يشكل النيوتونى أن النموذج مو الأبع!اد رباعى :/ واحد
/w
ww
ويمث! ،تقنية 5مراوكة الواقع مجرد يعد فى وانما هو .a
علموسة
l-
m
ak
ab t
مبمى على ) 1النموذج النيوتونى للمكان والزمان ،ومو ! - ( - 2 الرسم e h.
c om
كا وتتسم موحدة توقيتات للمكان الى !ثراثح ذات طبيعية عملية تقسيم
توقيت فى تجرى بأنها متزامنة ،أى واحدة شريحة فى الواقط النقط
المكان ربط الا نتيجة الطبيعى التقسيم هذا جاه وما واحد عام نيوتونى
الحالة ثابتا هذه اعتبار الاطار المرجعى فى ويمكن أخرى بينهما مرة
الشكل مذا شأن .ومن ) ذلك فضلنا ( او ايأثير ان المطلق للمكان بالنسبة
التى حالة الحركة النظر عن أن يتوافق مع -لافة المراقبين ،بغض للخريطة
والزمات نفسه امان جبما لأنهم يستخدمون وذلك فيها يكونون قد
نفسصه
%طءمطت
في? تصلم
!
تجا "%طءمع
(مق
(،2
للمثار وايندتين نيوتن نموذجى مقارنة مين 91 - (2 الشكل
!ويت المكان كله كل اللمكل ()1 كل الأية اشرالح قملل والرمان
اكرالح .وكلمه هله واحد و!ت لي قين ( )1و (ب، ؟ لالصلان وسد
! و ()2 المرا!ممن .اما الفمكل حركة كانت ايا واحدة النيوتوني اللمودج في
ولا يمكق . ايلفمثين لمموم وخا والمكان للزمان ميعو!ممكى نموفىج يوضع
ة !رت حال يكون في بالالصبة لمراقي وامد الا سليم هله ال!خريطة بضكل رسم
بمعلن الراضين بما في اضلا! ثمة بكون لطك ها .ومع هبلة معظمة
بانا !مد! النسمية ل!ية و!مض . ) الماللان الع!ن ( النموء بمم!ادى
اص!و. + ض !اض !قع ان لابد كسلسلات العركا لجسم تعرفى للحمت أ،
لهما ،لليى " ال!رجة المنحة ! ،الوا!من (ب، ( )1و اما الصلان
!لا على ء ما لسبب 81خر ولا بمكق لاحهـهما ان يرثر على نرنبب زملى هحدد
لى يي أْ الى لب! ثون الوافح لمن د ) ، اما الص3 . ) ( ح الحمث
64
وضعه الذى النموذج بهفه الطر-تة نحدل المظبل ان فى ولا يمكن
منماا ،لأنه ليس موصد منها بتوقيت كل ترتب! للمكان الى شرائح طبيعى
الأطوال تزامن الأحداث ولا بشأنه *ضاييس بشان وأخر بيق مراقب توافق
على. التقس!يم الطبيى من نوعا أخر توجد الظصة النسبية نطرية كير أن
الخريطة بأن محورى مذه وشسم تكون زاوية ميل الخطين ْ54
الا بالنسبة صحيح بشكل رسمهما ) لا يمكن ) و ( ن ( س الا!انيات
مختلف بسيل رسمهما ش - T فقد يفكر مراقب واصد لاطار مرجى
بزاوية 064 المائليئ الضوء ض أنه وفقا لنطرته مو للحكان والزمان .كير
المراقبين جميع لان ،وذلك الاطار إلمرجحى أيا كان محا ئما كحا دلم صيبقيان
بأن مذين القول ثم يمكن ومن الضوه لسرعة واسة قية سيقيسون
ت!قل بسرعة المنطقة الداخلية لأنه يتحرك أن يقع دائما فى مادى جسم أى
المنتطمة الجسم فى حركثهما مراقبان ختلفان .ولو رصد الضرء عن سعة
سيبقى ومن !لل منهحا مسارا مختلفا عن الآخر !ى المتحرد فسوف
الضوء .ويفيد الضكلل ( ) ! - 2بأن ثبات طبيحة داخل ض المساران
يتى بداخامحا !ث مل التمملسل الزمنى الضوه من ضأنه ان يربط ض
النقيض وعلى ) الأم ذاته ( ح مع الحث محدثة ومستقبل بعلاقة ماض
الواقت للا!اث محينا زمنيا ترتيبا هناك بان الزعم ،لا يمكن ذلك من
الرجوع ( ح ) .ويمكن قيماسها زمنيا بالحدث ولا يمكن الضوء لخى خارج
عالية والتى بسرعة المتوكيق القطارين شان التى أوردناما المناقالصة الى
انقلاب يقتضى ولا . للاحداث الزمنى الترتيب انقلاب مثالا لاعان تثحكل
والمرثودات . *سباب أن ك!س الحدث فرودة الترتيب الزمئى لتسلسل
الضوئية أو الاشارات الأجسام ( صكة وفة المص الطوامر كافة كانت ولما
من ،فليس الضوه صرعة تزيد على بسرعة أن تبرى الخ ) لا يحكن ...
زمنى لها ترتيب والتى ليس المنطقة الخارجية الواقعة فى شانه الأصداث
يلاشكالط من مأى ضكل عليه تؤثر ) أن أ ح للحدث بالنسبة م!د
ht
tp
://
المنطقة
ww ان تنطلق فى بوسحها للتلاليونات مان وبرد ولو كان هناك
w.
a
l-m
ويفسر
a والمردود . ذ!ك من انقلاب ترتيب السبب الخارجية بما يعمفر ص
kt
ab
eh
.c
om
تكون الداخل ،ففى ) 9 - 2 ( دلة المط ) فى ا ل 2 قيمة على خارجهما ى
، ) 2كبر ن 3 ( ض ) ،ومي الحدث ( ح الحاصة بالزمان فى قيمة النسبة
2فى حالة احتمال 5+ ( أو س +2ص2 س فى اثكان،والمتمثلة من قيمة نسبة
المنطقة وفى سالبة ستكون ) ل 2 ا قيمة أن أى ) الأبعاد الأربحة
قيمة فااتهما فستكون الضو+ أما على !ى ) 2موجبة ل ا ستكون
أن لو اعتبرنا الحالة رباعية لأبحاد فان يعنى وهذا ) صفر - 2 ل ا
مهما -لانت المسمافة صفرا ستكون الضوئى الشعاع المسافة المقاسة بطول
ا ل ) 2من وجود المحيرة بشأن الخصائص .وتنبع هذه التى يقطعها الضوء
تعنى انه ، 9وهذه ( - 2 المحادلة ) 2فى ن 3 ( ض قبل السالب اشارة
على -زمان مثلما يحدث المكان المسافات على خريطة قياس صكن ،
؟ الهندسة الحطوط ميل باختلاف العادية لأن المقياس يختلف خ! يطة امان
عا! فبالامكان ما نوعا مختلفة المينكوفسكى امانه فى اذن المس! ضوية
! إ نف!صه على متعامدا الوقت نفس وفى موازيا بكون بأن
اليوم بيقين فى يشك فيزيائى الغريبة ،ما من السمات هذه ورغم
.ولو كانت حالات أنفا من ما تناولناه سياق فى النسبية نظرية سلامة
مفهومة ،التى صارت الظواهر ال!ديد من تماما لظل نيوتن سليمة نظرية
أستمرت حدود هناك ظلت ذلثهْ فقد .ومع تفسير ،بدون العميقة بتفاصيلها
عام تثصر فى اينشتيق غير أن النسبية نظرية لاستخدام سنوات بضع
سوى تكن لم الخاصة النظرية بأن تفيد ثانية هائلة فكرية مغامرة \ \ 9 5
ذلك ولا يشى تأثير الجاذبية عامة تشمل نسبية لنظرية تقريبى تحهيد
-لانت طالما مقبول بمثابة تقريب أق النسبية الخاصة خاطئة وانما ص
الميكانيكا ،تمانا مثلما كانت يحبهق اهمايا بخيث الجاذبية ضئيلة قممة
ببزيد فيه الأمور الحامة الى عالم تتسم النسبية نظرية تقودنا ولسوف
الغرابة. من
I 6
لثالث لم /لمإب
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
كل الزمان التناظر ا معنى دم -3
تتسم+ ولماف! ؟ الذى لجرأ فى امون التنير نتساهل ما مو سبب وت
تتعر!ي حالها بينط على أو 2خر المنظومات الطبي!ية بالبقاه بئسكل بعفى
طبيعة من! ؟ وما س للتحير سواء حمان تطورا ام اضمحلور نطم أخرى
النرة رنمم\ ص س اي!قل نواتها ) تبقى ؟ نالدرة ( أو على التفير الأساسية
ء ويتحاقب. له من تفاعلات وما رربطها من علاقات مع المحيط صلها ما تتصض
المثاله. صبيل عدى نرى ذلك ومع ابديا انتطام يبمو الديل والنهار فى
الساعات - تتوقف لماذا النهاية فى ليموت ويهرم ويضب الانسان ويرلد
الفلكية -التى تتحكي الساعات يلارضية عن الموران اذا لم ذملأ بينما تجرى
أشياه ثون فيماا تتصض وكيف لماذا فهم مسألة !ولة شكلت وت
الآرا.، بثأنه تص!ت الطس التاريخ من طويلا للتغير فصلا حولنا من
الطبيحية المنظومات من للكم الضض ونطرا البدل امثير من وأثارت
المنطومات من ت!د! هائل به ت تتسم ولما من حولنا الموصدة فى امون
بئسكلل مست!ى تطورما مراطه أن تأتى دراسة الطبيعى من كان وتضيد
كا!ح وسوا+ الحلم فر- من !د I و كل منها فى اى اممية أينما برزت
الميكانيكا او الاحصاء أو الاصياه أو الحرارية الديناميكا هو الممنى الملم فرع
تعالج. المسألة هذه -لانت غيرما أو كثيرا الفلك أو امهربية ْو الديناميكا
الفررم من. هذأ بلضة أمل مصبوغة الأصماليب الرياضية دائما باستخدام
تنماود المختلفة فى بيق التضصمات فيحا تدإخل حدث .وأينما اا!لم أو ذاد
بشئان مسألة! البدد النطر وتفجر وجهات اختلانات برزت اثوضوعات منه
مذا الجدله لر أمكن الواقع تلافى قمر كبير من فى ويمكن التضير والزمان
51 الآر المسائل العحلية ش الحامة ونص المفاميم فى مطلع الأمر اصاح
تنمير بمسألة فيما يتعلق امبرى نقطة الاختلاف وربما -لانت الفلسفية
ht
tp
://
w
توانينلا.
ww فى ي!خل بيق الزمالد كمتغير اللبس نى ،تبهصن الزمان الأضياه مع
.a
l-m
ak البشر فى ذمن الطبيحة والزمان كما يدخل
ta
be
h.
co
m
ttp h
والزمان ، من امان يلاول مفهوم الانساق مل ولقد أوردنا فى الفصل :/ /w
ww
أبسط ! ادراك ويتشل بينهما الصارخ النوعى الاختلاف أوجه .a
!وأوضحنا
l-m
ak
ta
، ،ورراه البض اتجاه واحه ذو البشر للزمان فى أنه 5نشاط *فى ذمنbe
h.
co
m
والادراك للوس الآخر كحركة بينما يراه البض لدوقت سأحيانا كتيار متدفق
. امان ادراك مناظر له فيما يض شة " فى ،الزمان أو " خلاله . ،وليس
تعديلات عليها كلها-من ما طرأ الكم ،بكل ونظرية وا!امة الخاصة والنسبية
البنية بىيئ حيث التماثل من متفاوتة بدرجات ألا أن أبرزت رياضية
تطوير عمليات خلال أن برزت وقت أى فى يحدث ولم والزماله امان
حتى بل متدفقا متحركا بحدا الزمان لاعتبار الحاجة النطرية لفيزياء 21
استاتيكية رباعية الأبقاد .ولذلك فى خريطة عالم النسبية افما عو موصف
أنه الفيزياء النظرية ممادلات جما فى التى يدخل الزمان بالصورة يبعو
فى الباب السابع مذا العامل نتناول بالتفصيل الزمان .وسوف فيما يضى
تأييدا للاقتراح التى طرحت الآراه بض نورد ايضا وصنوف الريب
وضع ،الى مبرد -لتيار متدفق بمفهومه الزمان الى اعادة يدعر الذى الباهر
النفسى .الوهم
نفسية ذات اتب .واحدا النطر عن مفهوم الزمان كحركة بغض وضى
على فهم هذا التمييز يساعد .وقد )فمازال منلا تمييز بين الماضى والمستقبل
تسلسل ان هذا الفيلم يصور .ولنفتوض فيلم سينمائى أن نمثله بشري!
ء:د اشتحال المثال عملية سبيل على اليومية ولتكن اياحداث من واحد
اعتبار .نموذجا ويحكئ اما!رات من مج!وعة الفيلم من و!تكون ثغاب
الى كادرات اننا قطعنا الثصريلى الصينمائى .وهب للحالم الضيقى !طبييا
هذا اعادة توتيبها 5لن يجد الأشخاص أحد ثم طلبنا مق و-اطناها
ترتيب سوى هناك انه ليس معين بحيث الحدث للتنير بتسلسل أثناه هذا
به فى بالشكل الذى جرى التغير هذا واحه للكادرات من ضأنه أن يصض
"الطلم الضيقى
فى ترتيب المره أن بخطوه الوارد هنا أضا أنه من .ورغم الساعة /لبنول
ن أ وحيه من شأنه مبرد تسلسل الحالة منلا فى مذه مادرات فأنه ليس 3
على يصور الميلم الأضلى .للو كان سليم بشكل الحم!ى الحقيقى جمصف
أءيد ،لو شأفه ،فمن للبندول العادية الترددية المثلا ،الحركة .صبيل
7-
) !كوص الفيلم بشكل ( أو لو سض ترتيب كادراته بثسكل معكوص
أن الثسخص .ولا شك حر-لته الترددية الحادية -لذلك البندول فى أن يعرض
ى أ يحدد أن بوسمه لصار اياصلى الحدث شاهد قد المراقب لو كان
بدأ المثال أن البندول سبيل على يلاحظ الواقغ ( فقد علابق التسلمين
الفيلم بترتيبه اليمين بينما يعرض بهة اك الرأصى الوضع الحر-لة من
الفصل مى منا القضية وليست ) الحر-لة تبلما الى اليسار الم!كوس
ما يحنينا أم لا ،ولكن معكوص بتسلسل قد جرلى الحدث فيما اذأ كان
الملابسات ومع الفيزياء قوانين مع تماما ويتماضى قائم الاحتحال أن هو
الحادية اليومية
أدث فتول صو التجربتين السمابق!ين (يامور فى محرف وصغص طرق ومن
الزمن" فى تناطر " بصم الحالة الأولى يتسم في ا،حداث ان تسلسل
دأنه الثانية الحالة فى التسلسل يتصف كما ! etricاهه) !ا (time
متنماطر، " وصف أن الى بالاشارة ونبادر ) S (metricص! ، 5متناطر
ف!م!) (6 ثوهـلا الحدث أن يكون بافرورة يستوجب المقام لا فى مذا
ن أ ي!نى ..وهذا (reversible) ، معكوس هـبشكل للزمان بما انه قد حدث
غير يأتي بشىء المسار ذاته فلن الاتجاه على عكس فى لو تحرك الجسم
لا تبحث/ ،والتى الأخرى والمتناطرة الهورية الظواهر من النقيض وعلى
غير المتناطرة تتسم ،فان الخواهر هعكوص شسكل اذا جرت الدمشة على
على فلو !ث من قبيل المعجزة فستبعو بثسكل مكوس لو جرت بأنها
فأعيد الى ساخنة دخان بسحابة متفحم ثقاب عرد المثال ان امتزج شيل
اطار المجزات فى بلا شك ذلك " فسيعخل الاضتطل قبل هيئته
التناظر بالنسبة عدم فان سمة الآن الى النقطة الوهرية ونصل
فى الصور كادرات بمجموعة المتحلق المثال افسا ابق ضورما ،التى للزمان
للطلم نموذجا يعد الفيلم ولما -لان امادرات لمجموعة بنيوية خاصية
الماد!ة الضيقية المنظومات أيضا .على تعود الخاصية هنه فان الحقيقى
يحنى ومذا ة ) المثال يذا بالنسهة الى أخر. . .. والدخان الثقاب ( عود
ht بنية الزمان ذاتها وانحا فى لا يكمن امون تناطر الزعان فى عدم أن تفسير
tp
://
ww
w. فى ترتيب الأحداث كير متناالرة لتسلسل صورا بنية امودة الذى يضع فى
al
-m
ak زمنى واصد:
ta
be
h.
co
m
71
ht
tp
:
//w
،الزمات تناظر عدم " التمييز بيق خاصية فى الفشل أدى ولف ww.
al
m -
فيه -وبيق الزمان كتيار متدفق بها العالم الذى نعيش يتسم خاصية وهىak -
ta
be
تبدو ضاصية -وص أنفا بالمناقشة ما تناولناما h.coإو حركة وجدانية عل نحو
m
من أجيال الى اجاد الزمان ذاته ضمائص النفممى أنها من الصحيد على
يبعث وقد تناطر الزمان ،عدم " أصل المفاميم بشأن واختلاف اللبس
عدم خاصية الى أن نضير أن اللبس تبديه التحييز وعلى فهم عذا على
بالث!ريط ذاته حتى تتعلق تحه سمة السينمائى حالة الثصرط التناظر فى
لدزمان فى ( أى لا دخل منضدة فوق متراصة عدى هيئة كادرات لو وضع
بالفحل على مدث الفيلم وعرضه أن يتم تركيب من الضرورى شىه أ ،فديس
دلالات منه الى اختلات جانب بيق المانومين في الخلط مذا ويرجع
يشير سهم براس الفيزيا. عادة فى لاالتناظر تمثل عع فكدحة لألفا!
مفيله صورة افل سبيل عل لأرض حوران ويشكل أخر أو تجا. i الى
البنوبي والقطب الشمالى بين القطب التمييز على لأنه يبعث التناطر لصم
!دمه فى عكس الأرض تدور تحت سيجد لى الواقف عند القطب الشط فالمره
تدور. سيبدما البنوبى القطب عند بينما لو وقف الساعة اتجاه عقارب
الحادة التاريخية البحتة قبل ،من الصف جرى ! وقد اتجاه الساعة فى
ورسومات خرائك جميع فى الشمالى الى القطب يضير سهم رسم على
على الأرجح الى أن التطبيق الرياضى فى مدا ذلك البحرية ،ويرجع ا*حة
مف - ،لما ان ال!يد الأرضية امرة الضصالى من النصف المجال ابتكر فى
يضير الى سهم كير ان وصد بمثل هذا السهم البوصلات أصما جهزة
بالفمل متبهة السفينة محالة أن تكون لا السفينة يقتضى فى بوصلة الشمال
زجهب اتفاق على أن يشد ثون ما يحول مناك وليس الى الثسى،لى
ل ا الطريقة الاشارة بنفس ويمكن الى الجنوب تشير بأصهم البوصلات
الاختيار وقع .وقد الاتفاقه البحت بحسب فى مذا الاتباه او ذاك الز-ن
تشير بحيث الثقاب حالة عرد قى اتجا .السهم أن ررسم الواقع على فى
الى اتب 51 ذيله بينما يشير العود اشتعال يشهد الذى الزمان الى اتجاه رلمحه
،.والثانى " الشمال الأول الاتب. قسمية" من .وبدلا الاشتعاله قبل العود
الاتجاه ،وعلى " المستقبك الاتجا .ا!اوله اصم على ، ،ناننا نطلق " الجنوب
ايخصاْ يثير السعهم ان بالطبع مالاصطلاح ويعنى ، " الماضى الثافى
للزمال!ْ .ومثلط انه ليس فى اتجاه التدفق الذى يتفق مع المفهوم الوجدانى
يئممير الى سهم نان وصد شمالا تتحرك إن السفن على ثمةو ما يفرضن
أن يأتى تدفق يقتض لا. الزمان عدم .تداطر فى المسمتقبل كح!لامة على وصد
لدسناْ بكون بالتلاليد أن يحدث وقد الماضى الى المستقبل الزمان من
?V
اطمافهـجا
\-3 ثكل
مأ اثجاه الملظوطت ها الحبد ث!ى : الزمان ص : الدكل - +؟)
ان يرمز ، ،ويمنى " المسكل اصم عل مدا *ككل .ويطلق زمنى ويى
يكن لمم ان الللاكل ،حنى العالم يلصم بصم انأ الصه! ْ.يودح له بصكل
مميض. وجمانبة املي .انها ماعرة الزمك !ل اية حرء يصد
تناالر الزمان ب!دم ) ( طاهرية علاقة لهذا ليست ،ولكئ بذلك انطباع
أن ،الزمان أو 5اتجا ، .الزمان دون " سهم عن تحمث مؤلف من وكم
! ناصية اخرى ناصية وتيار الزمان من يميز بين عدم تناطر الزهان من
فطاق صياتنا اليومية على فى التناظر الزمنى عدم طابع ويتغلضل
للوهلة الأولى مسألة تبمو الطاهرة هذه تصنيف أن محاولة لدرجة واسع
النفير غير من أبرزْ مصادر واحدا ويعد النشارو البيولوجى للغاية مرب!ت
روب رويد! وينمو تبما بحولده طفلا ثم كشب فحياة الانسان المتناطر
المفاجى +المتمثل فى إلموت للتغير الحاصم الى أن يتعرض به السر ويتثعم
وكتسم الوقت مرور الانسان مع عر الوأرد مطلقا أن يقل من وليس
يعد ك!ا بيولوجييما بأنها بنا المحيطة البيئة فى التغيرات هن بالغ قدر
التطور المتتاظرة مثل غير للتفيرات أخر مصد!را للانسان الاجتماعى النطام
الأراغى ان ،بل التكنولوجية المدن والتطورات فى التس! وتطور الثقافى
ht .ويصد فيها ابة ما كلموج بالحركة والنشارو 4ما ان تب القاحلة صرعان
tp
://
ww
ضير
w للتفير ،لبيولوجى مهما خر 2 ذاتها مثالا للاجناص البطىه التطور
.a
l-m
ak المتناطر
ta
be
h.
co
m
ht
tp
-لل مكان ففى التغير الفكرى المعلومات الكثير من تكدس ويحتاج ://
w ww
للاحداث بالنست ليس السابقة ولكن بالأ!اث الخاصة .a
ْْ.نتكدس التسجيلات
l-m
ak
ta
الشواطىء على الرمال وتمتلىه ، بالكتب تمتلىء فامتبات be
مالمستقبلية h .c
om
بمثابة الأرضب البيئة الم!لم فى من الكثير وي!ا الخ بآثار الأف ام
شامل المحلومات بشكل تكدس ولا !ئمك أنه وغم الطابع لهظ تسجيلات
المد طامرة شأن فمن وتتلاضى الم!لومات الدقيقة المحددة تضمحل فان
عملية تكون ما ودائحا الأقدام أثار تمحو المثاله ان سبيل عدى /والجزر
تليفونى خط من شأن فليس ذات اتجاه زمنى واحد المعلومات اضمحلال
المعلومات على العكممى فانه يقلل كمية بل المحادثة أن يفيعد مشوش
المحيص التغيرات فى لكثير من سببا التناظر أضا عدم ظاعرة وت!
تتحول والمياه الى مياه يتحول المثال سبيل على البيئة ،فالثلج من -غير الحى
الغليان درجة اناه به ماء فى الثلح فى من قطت وضحنا ولو بخار لاالى
ت أ ، الحكس يحعث أن ،ولا يحكن الى مياه صاخنة وتتحول تذوب .فسوت
حانة بها مياه فى التو بينحا تحي! فى مياه ساخنة تتجمد ْلا يمكبئ أن
التبل!ت طابع تتسم غير المتناظرة التى التغيرات من كبير عدد .وهناك خليان
يمجه انه حيث صوره بكافة المثال الخلل سبيل على ،منها والتلايثى
الجو، فى ويتبدد الغاز ينتشر أن ،كما بالجسم المحيط الى الوسط موتنتقل
تتلاشى، صتى أمواج فى مياه را-لدة فانها تنتثصر وتهدأ تدريجيا .ولو تولدت
-صر!ا وهلبم
كل تتسل للزمان يحد سمة والواقع أن التغير غير المتناظر بالنسبة
تلك طويل زمنى نطاق على تتبعنا اننا لو بل . تقريبا الطبيحية الظواهر 1
أنها ليست نكتشف ،فسوف للوملة الأولى متناطرة المجريات التى تبدو
تأثير المئال ان يتباطأ تحت سبيل على الساعة بندول شأن ف!ن كَذلك
محرد ثمة ما لم يكن ،وذلك تماما يتف الى أن ألهوائية واطقاومة الاصتكاك
الأرض تبلرلى .وحتى ذو طابع جهاز الا المحرك أضا وما هذا يدفحه -
النطاق المحسوس على الأنشطة كل سمة هو الوقت التناالر فى عدم المن
ن أ اياهثلة أفنا يمكن هذه كل الجانجه الأعظم من فى الملا! ومن
،وذلك عن طريق تحليل تضير من الص يضة لطبيمة ما ورد ؟ الخطوط -تفهم
واذا الدينماميكا الحرارية رهو الالبيص الطم فى!3 من فق! واحه ف!3 3
النظم الأمر لمناقشة إنتقال الحرارة بئ فى مطلع الحلم قد خصص -لان عذا
الحرارية الديناميكا أصبحت ،فقد الحرارية أداء المحركات المختلفة ولبحث 1
الم!كانيكا بالبئ الدقة بفضل سشوى وبلغت تعمقت أن بعد -الحديثة -
تشكل اني! صارت تغطى قدرا فائقا من الموضوعات حتى الاحصائية -
صديثا ما طرأ ان بل المعتادة . اليومية الطبيعية الطواهر نطاق -لل تقريبا
التوازق الفائق، عدم مجال ( فى الميكانيكا الاحصائية ءمن تقدم مثير فى
فهم الحياة ذاتها الحرارية تتيح الديناميكا فى جديدة أسسا أوجد -ت
أنه ذسمنب الزمنى التنماظر عدم منظور من !ولو قيمنا التضير البيولوجى
المعلوماب" فظرية ان بل ة الحرارية الهيناميكا فروع من فرعا اعتباره لمكن
الآن ويمكن ة والميكانيكما الاصاشة الحرارية الديناميكا مفاهيم ترب عن
ئى العامة المبادىء مثالا لأخه للمعلوماتية المتناظر غير الاضمحلال اعتبار 3
الحرارية الديناميكا
من المجريات المضسمة بعدم التناطر الزمنى جانب غير أنه ما زال هناك
وتنتئ!ر فى الفضاء بسرعة ممن جهاز الارسال المثال تصدر على سبيل
جميع راديو من موجات للأمور ،أى وصولن أما المجرلى المحكوس الضوء
، لتتجمع فى جهاز الارسال واحة فى توقيت الاتجاهات من الفضا +الخارجى
أستقبال انه لا يمكن نقول المبالغة من بالمرة .وبمزيه واقحيا شيئا فلا يبهو
الارسال ب ا فلابد أن يأتى الاستقبال ترسل أن راديو قبل رسالة
الحرارية الديناميكا دراسة طريق مبايثر عن بثكل الموجات - "ن
وفى العوكمة مع الزمان فى ظوطها معالمه تتطور فى -لون شدد نيش
باسم يمرف فريب جسيم على النرى المالم ثون الآخر ،يشتم! الطرف
8 َ1 0 * 5 لمد!ه الا .ولا يبقى هذا الميزون على صاله !meson
! (5 الميزون
أن هو المثير لل!شة .و،الثىه أخرلى الى ثلائة جسيممات بص!ا ثانية يتحلل
، الميزون الثلاثة لاعادة تكوين الجسيمات تجمع ،أى للامور العك!بى المجرى
كل حلا ( ع!لى عكس للتحلل العكسى الزمنى بدقة التسلسل لا يتبع
محدد الميزون بأتباه زمنى تحلل ثم يتسم ) .ومن اياخرى الجسيمات
ht
tp
://
ww الخاسى والسادص. البابين علم الكونيات فى نتناؤل موضوع وسوف
w.
al
-m
حيثak الميزونات موضوع فى مناقشة الى أبحد من ذلك غير اننا لن ننمب
ta
be
h.
co
m
ء\،
ht
tp
ما تن!م عامة رع بصفة الزمنى التناطر عدم تأثير -لبير على لا يبلر ://wأنها ذ(ت
ww
.
الباب أولا طبيتا هذا نتناول فى مثير للاهضعام .وسوف بهal-mمن مسلك
ak
ta
وفقا لمبادىء. التوصيف التى تحتمل بالنسبة للظوامر ومصدره التناظر behعمم
.c
om
انتشار على موضوع افوه بحض ذلك الحرارية ،ثم نلتى ب الديناميكا
صور من وا!ة بأن الحرارة عى تقول نطرية الحرأرية قاعدة للذينأببكا
. من صورة للحرارة ان تتحول الطاقة ،يحكن صور كل " الطاقة . ،وكشأن
الطاقة الحرارية الى رائحة تول البخارية *ت المحركات .وتحد الى أخرى
الى صارة الطاثة امهوبية امهربر ،بينما يحوله السخان طاقة حركية
مو وصذا الاجمالى ئابت بأن مقداوها اياصوال جميح الطاقة فى وتتسم
بقا +الطاقة. تجانون ا يسمى م أو القانودق الأول عنه ما يحبر
س و البزيئات حركة السرعية على من ارتفاع الحرارة الى اضفا +مزيد
النمطى فى درجة الهواه جزلى+ تحرك وتبلغ صرعة صريعة بحق صكة
جس!انه الثانية .وعندما يتصل الأقمار في من مئات الحرارة الحادية صح
الجسصم يلاصخن الر يحة فى ،فان الجزيئات حرارتيهما فى درجة مختلفان
بذلئه هن طاقتها 5فتنتقل اليها بعضا الأبرد وتنقل الجصم جزيئات ترتطم
درجهَ ما تتساوى برد .وصرعان 19 الى الجسم الساخن الجسم الحرارة من
بلنا مرحلة قد الجسمين ان ويقال عملية الانتقاله فتتوقف الحرارة
صدر أى عق معزوليق الجسمان اذا كان ( ؤذلك الحرارى التوازن
ص ارى أخر
في - شأنه نظام من مبدأ عاما مؤداه أنه ما من ذلك ونمممتنتج من
أعلى ،ودائما ما يكون . درجة الى اقل ذاته -ا أن ينقل الحرارة من !رجة حه
الخادية عفه عن نحبر ما وعادة . الى البارد . الساخن الحرإرت.من تمفق
تبرى ان بالطبع .ويمكن بأنها لا عكوسية الانتقال الحرارى عملية بوصد
ءماخن جسي بارد الى وتعود الحرارة من جسم محكوص المىلبة بشكل
انها! لذلك ،حيث مثالا الثلاجات وف با!صتخطم ؟لية خارجية ومن
طريق يمم الا عن لاا أن ذلك غر داخلها ال خارجها الحرارة من لطرد
الطاقة الخارجية ما من ن!م استهلاك فى تتعثل أضى لا عكوسية عحلية
فى ثم تبل!ما الساخنة الأجسام المحرارة من اشماع دلية وتبسد
القانون الثافى للديناميكما صور هن ،واحدة المحيلى الأقل سخونة الجو
لأنه التناطر الزمنى بصم القانون يتسم هذا أن ولا ريب الحرارية
البارد الى الحرارة من وتنتقل عكسى ايامور بشكل فيه لان تجرى لا مبال
انه اتضح الحرارو القانون الثانى بلنة التشق .ومنذ أن صيغ الساخن
الزمن التناظر فى عع طاهرة وأنه ضفى ، العمومية بتدر فائق من لتسم
تص يفها الد!قيق معاملا الانتروبيا فى وتحه . rح !) الاه " " الانتروبيا
وجهة .وثمة هتعق طبيمية تفسيرات يحتمل أن ،غير انه يمكن لمرياضيا
ان المنطومة ،أى الانتظام لصم الانترويا بأنها مقياص مفيدة تصف نطر
أما المنطومة بافتروبيا محدودة تتسم منتظ!ة ببنية جيمق التى تتصف
الانتعام وعم! بالفرضى تتسم منطوت فهى اتريه فيها الانتروبيا التى
أخر من جسم بارد قريب بمنطومة تتكون هن جسم ولأنتروبيا الخاصة
بالمنظومة ذاتها اذا -لان الخاصة الانتروبيا من ما أقل بشكل تحد صاخن
أن الحرارة الى فى ذلك السبب ويضلى حالة توازن حرارى فى البسان
كانت *3 الافتطام قلرا 6لبر من ان تكتى المنطومة من ضأنها فى أمامنة
شسكل افتثمرت و ل عما الساخن البسم فى لأن تبقى أساسا هناك .فرصة
مئ الحالة الأولى بحقدار كبر تتسم بمحنى 2خر المنطومة كلها ثى منتظم
البنية
أية منطومة فى الانتروبيا المستبمد تماما أن تقل يفيه بأنه من بحيث
المنطرمة " معزولة، أن ت!ون بضرورة الفرر بتقييد هذ! النص ونبادر على
الواضح الحرارة اليها .ومن بتسرب تس!ح لا لى حاوية محكمة أى موبردة
والمنطومة الممنية ضارجية بين نطم تفاعل لمحدوث الفرصة انه لو تهيأت
سببل على صارية ضخة ! ،لان ن!تخمم الانتروبيا البائق أن تقل فحن
يزك! ذلك ومع صاخن بارد الى جسم جسم من العرارة لنقل االمثال!
ht
المنطوهلأ طاقتها وب!طئر ومصدر الحرارلآ ) المضخة حالتنا هذ. فى (
tp
://
ww
ن w. أ القانون ،يفيد القول .خلاصة ثابتا ) يبقى ( او على يلافل ثائما يتزايد
al
-m
ak ان تقل امونه لا يمكن فى الانتروبيا
ta
be
h.
co
m
vv
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
!-يَى-أ!أأ eh
.c
om
)Kelvin
(Lord لوؤ كلين العالم البريطانى و! عبر تنطمها
من الحرارة تد! اجازة ال!انون اللاثى بدم ) عذ لأ91. - ( 1824
ممان المياه ضا لمله .وعيا الساخلة الباردة إ!ا الاضمام الأجصام
لفل، المياه الثلع ان يبعل شان من لشى الساكنة ان تلىيب النلم ومن
الي اليمين على. اليابمار دالما مق يجرى ان الترتيب الزمني للامداث اى
1كبر كليرا ادن بقر اللاثي ال!انون .ويتسم اللمكل نحو ما هو مم!ن قي
البيعى للنالماط المنضلأ الم!ولة انيق التى ا!ضل اثه . العمومية موم
التوازن حال ة بيق الربط ، للانتروبيا المفهوم هذا ستخدام باٍ ، ويمكن
فى تغيير يحدث أى شأن فمن الانتروبيا من الأقصى والحد الحرارى
المنطومة قصل ،وعندما فيها الانتروبيا الى زيادة ثؤدى أن معزولة منظومة
التغيير من مؤيد لحد!بئ ،فلا هجالي التوازنه الي حالة المطاف نهاية فى
حدها بلغت قد ،أى انها تكون ذلك وبالتالى لن تملو الانترويا +لثر من
الأقمى
منطومة! اتسمت فلو . والمطوِمات الانتروبيا بين الربط أيضا ويمكن
المعلرمات قمرا كبيرا من تحتاج فسوف النظام طبيع!ية بقدر كبير من
كبير من قدر على انها تحتوى زاوية اخرى القول حن أو يصكن ليصغها
بالفوضى. فى أية منظيرمة تتسم المع!لومإتِ المقابل يقل حجم .وفى اثعلومات
،فلو رتبت- هذه صفحتنا في بترتييه الحردف ذلك أن ندنجل عدى ويمكن
"1ز
صورت القانون النانى للديناميكا الحرار!ة فى صياغة مميزات ومن
المنطلق، ظ عليه مزيما منن الحمومية .ومن أنها تضفي للافتروبيا قافون
لثصرح الكتاب هذا به محميرا فى الذلى سنمصتعين المئال أن نلاحظ
هب الآتى فى يتمثل أى انتقال لدحرارة ،وهو بالمرة التانون لا يتضمن
تحؤلهما محكمة حاوية فى ) موجودين ( ب الغاز ( ) 1و من لدينا نوعين أن
) من 3 - 3 الحاوية ( انظر الثسكل وتتكون العالم الخارجى تماما عن
فى الغرفة اليسرلى .ويوجد بينهما سمور غرفتين يفصل الى هقسوم صندوق
فى ) بينما يوجد ( ب من %01 الضاز ( ) 1و من %!. من يتألف خليط
ماذا" ) 1 ( %01 و ) ( .ب %!. من يتكون أخر خليط اليمنى الفرفة
المتحركة افاز جزفيات ؟ ان بين الغرفتين الفاصل لو رفع!نا السور سيحدث
فتين :تمتزج الغم فى بعد فترة قصيرة تنشر -لبيرة سوف عشه ائيا بسرعة
05بز ) 11 يتكون تقريبا من هنتظما بحيث الخليط ما يصبح ببعضها وصطن
يعدم العملية تتسم ان هنه ولا شك ) فى كلتا الغرفتين ( ب %05 و
من وعاء مصتلئا نجليط نجد الوارد أن من الزمان لانه ليس التنماطر فى
.+،:..:ء:؟.ة.في
"+
:،،؟ثهه!!*لأ"ةة:؟،
.،:،5،:ة،ة،
!ت
"+،8؟ءلا.....
"..:...-..0،2،
ة"5؟3،أ::،كأ.:.
..*"،.
:":..:":*،.،،
؟ثقة4"-؟.ة؟!
3َ3 *ث!كل
"*ءث!*.:...::
:.،،،**،"4؟.
من ( ) 1بط!ر جمر الشكل في ألترثيب المازان ..ويتسم بمؤج الصل!وق
()2 ةلأ) فى لى الانتروبيا وبالتال! قه الث!كل (،3 عنه لى اثظام
ع! ومن لوصت المعلوطت اكبر من صبط اينا يتطلب ان ؟لك غد
ht
tp الثممكل مببق كل داثية كما هو يصورة أ8ننروميا أه عا سي ي!ارد
://
ww
تنظيمw. اجراء. على لديها الذرة مونلة ملظومة منالى ليست ! أى (()3
al
-m
ak
ta 5 ) داتي
beh
.c
om
*9
كل تلقاء ذاتهما ويتجه الغأزان من ينفصل أن فجأة الغازين httpثم يحدث
:/ /w
w
جيدا وصفا زيادة الافتروبيا قائون ريشسكل الوهاء جانبى منهما wالى أحد
.a
l-m
ak
فى الحالة الأصلية -عنمما -لان الظزان منفصلين- " فالوضع الخلط ta
لصلية be
h.
c om
) وبالتالى المصلومات من على قدر كبر أكثر انتظاما ( ويحتوى شك بلا كان
ءملية المزج بعد التى صاصبت حالة الفوضى فى منط الانتروبيا أقل كانت
السور رفع
الطبيمة والذى المستمد هن المبدأ ذلك ن!ستنتج الهئاله مذا وبتعميم
أن تحقيق فلا شك مألوفا بالنسبة للحياة ءالبثمرية المبدأ ويحد هذا
مجرى !لثيرا من النظام والبنية ي!د أصمب عالية من درجة انجاز عدى أى
من الى كوم وتويله تعمير منزل فيمن السهل م!وحمه الأمور بشكل
كير أنه ثمة نظومات !لبيرة اعادة بنائه صصبة بينما تشكل الجارة
الانتروبيا، قانون وأنها تناقض بنية طبيحية !بلو للوهلة الأصلى أنها ذات
كثر بلورية فان بنيته الذرية شكون ألى ميئة سائل تمقيها ،ولو تحول
لو أم!نا النطر فىت .ومننا جرا الحالة السائلة وملم ترتيبا عنها فى
الحياة صور للطاقة مل التى ت! مصعرا فى انتروبيا ضوء الشسس الزيادة
.فسرعان محم عندوق فباتا او صيوانا داخل .رلو وضضا على الأرض
العزلة ينهار ويتحوو طل مؤ-لدا المبدا القائل ان النطام فى ما سيفنى
الى فوض
يتسنى أن يخصح م 1 Allأول محاولة لنرح كيف عا فى ولقد جرت
بولتزمان لوثويم الأسترالى بها الحالم ،وقام أالنظام المجالط للفوض!
) 1888 - (1822 Rudolph وصملا 4م!ه! !للاوز سوثولف الألمانى العالم
ضئيلة ذاتها جصيمات الجزيئات لألحين يمتبردن لك 3 الطما .فى وكان
التى القوانين النيوتونية ،وكانوا يضعون الميكانيكا لقوانيئ متحر-لة تضع
النظر وجهة وانطلاقا من الجزيئات المتمائلة من لحم! هائل الاجالية
قوة الصدمات جى بأنه يوف الضاز مذه كان ضغط الميكروصكوبية
الحر-لة -لل مذه عن الطاقة الناجة بأنها هجموع الاجمالية للغماز تصف
المحركة الدورانية الداخلية الطاقة الناتجة عن بض الى ذلك ضماف " وقد
لايجاد وصص فى اطار السعى حالات عدم التوازن وذلك لتشكل !ذه
حالتها الأصلية ذاتى من لمنظومة أن تتغير بثصكل يمكن يبين كيف رياضى
الواحد مع الاتجاه الزمنى الحملية ذات عذه وتتفق الى صالة التوازن
أن أبحاث وركم الطلم الطبيص فى التناظر الزهنى مبدأ عدم أساص
الغازات أ! يشل فى دراسة نموذج بالغ الضوصية بولتزمان انحصرت
قيو!، أخف نماذج أخرى دراسة لم تكشف محكم فى صندوق المعزولة
فى صندوق بولتزمان بأن -لل !الة بحينها لناز معزول وتفيه أبحاث
المنفردة وتحركاتها المختلفة لمواقع جزيئاتها البدائل من عدد مع تتماضى
ات فهنا قيماسا بعْيرها الترتيب قدر أكبر من الحالات تحقيق بض وتحتاج
منتظم الناز بشكل توزيع التى تحقق عدد أكبر هن الطرق المثال على صمبيل
لْى رفى الغاز مصمورة -لل كمية ءما لو كان مطلوبا أن تكون فى الصنعوق
لجعل الطرق من نسبيا محدود عدد ناحية أخرى من وهناك منه صغير
بدا؟!، هن ضخم علد بينما هناك اتجاه واصد فى كلها تتحرك الجزيئات
،كاهـا كانت وهكذا -للها عشوائية الجزيئمات حركة تجحل لململابسات التى
ن أ يعنى وهذا الترتيبات بدائل .من الملائم الحدد قل نظاما كثر الحالة
؟ى نفيره يفوق لمالطرق من بعدد تتحقق أن ال!الية يماكن الانتروبيا حالات
النظرية الجزيثية للغازات .مة مذه ظل وفى المنخفضة الانتروبيا حالات
كئيرا يفوق بعدد من الترتيبات الميكروسكوببة أن تتحقق يمكن حالة واحدة
ht
tp
://
النىww الأنتروبيا القصوى حالة ص وهذه مثيله فى الحالات الأخرلى
w.
al
-m
القول اذن ان التوازر aمو ويمكن الفوضى مع الحد الأقصى من تتناسب
kt
ab
eh
.c
om
بين قوافببئ الدمج على ) H . صيم!هطا ( ئظرية ول عبر عنها بما أسماه
ذاته ترتيب الغازلى الى اعادة بها النحوذج يتجه التى العشوائية الكيفية
الجزيئات ارتطام نتيجة تأتى الجزيئى الترتيب اعادة أن يعتقد و-لان
(gمنلا!كدا)us الحملية أن تؤدلى الى تغير خليط هذه شأن فمن ببضها
وبالفالى قلة الانتظام - نسبيا من بقدر معقول حالة تتمف غاز هن يتحول
ذلك ويعزى الى حالة التوازن المت!سمة بقدر كبير من الفوضى الانتروبيا -
تفوق المنتظمة غير الميكروسكوبية الترتيبات عدد الى أن التحديد على وجه
العملية جممجه:ظة من تثصبيه تلك ويمكن -لثيرا عم! -الترتيبات المنتظمة
بع!يد احتماله و-ل! هو عثمموا"يا خلطها ثم أعيد بدقة مرتبة اللعب أوراق
سواء واحدة هى الارتطام المقبلة على الجزيئات الجزيئية مؤداه أن حركة
الارظا! ،ما اذا كان " لا تعرف الجزيئات لأن أم لا ،وذلك الارتطام أوقع
تحركها) ا،شكال من شكل بأى يتأئر لأن فلا مجال وبالتالى أم لا عميقع
بلا جداله تتأثر فهى الاصطدام بعد أما الحر-لة الارتطام على السابق
محاولة على أعاله بولتزهان فى وركز سريعما بترتيبها المنتظم أن تخل
دجآ .وقد الظز لمسدك الذى طرحه لهذا النموذج قوى ايجاد اثبات رياضى
،ترتهن قيمته بمدلى ماتتصف أسماه +، كم الى تعريف السياق هذا فى
من شمان قيصة (ثح بأظ لبص نظرية (ف) وتفيد من ترتيب به الجزيئات
تحبير عن- الا الواقع فى يحنى أن ) (Hما هى وهذا أن تزيد مع الزمان الا
الذرى التبير التفسير أو هى نظرية ()+ أصبحت وهكذا الانتروبيا
عدى النظرية الضوه هذه ولقد سلطت المبالشر لقانوق زيادة الانتروبيا
الحراريةْ الديناميكا لمنظومات زمنيما بها الأداه غير المتناظر التى يجرى الآلية
غير الانجازات الشمامخة للفيزيا +النظرية واحدا من تع!د بحق فهى ولذلك
المحير الجومرى التناقض ذلك نظرية (كحهو الذى شاب أن الثمىه الوحيد
12
ئار بشأنه- الذى الجدل سياق أو بأخرلى فى بمورة ظهوره تكرر الذى
الميكافيطَا فى أن أية نظريةْ نقوم على أسس مناك أدنى شك وليس
أية منظومة فى اثباتا لقانون زيادة الانتروبيا لا تشكل النيوتونية وصا
النيوتونية تتسم! الميكانيكا وهو أق بسيط فى ذلك والسبب ممزولة
نيوق!؟ قوانين مع تتفق للذرات أية حر-لة أن يحنى ،وعذا الزمنى بالتناطر
ن أ أى القوانين مع هذه فى الحركة يتفق كذلك مكوسا لابد أن لها شكلا
وجود بولتزمان ) لابد من ( وفقا لنموذج مسمار للذرات ارتطام وكل كل
النيوتوفية -التى الميكانيكا مبادىه من شأن وليس له ممكوص ضكل
ع!كل ولما -لمان تقوم عليها النظرية برمتها -أن تميز بين اتجاه زمنى وأخر
نظرية بأن القول ان يحنى فهذا التناظر عن ينجم أن لا يمكن التناظر
تقوم ، زمنيما متنماظر غير بشكل تزيد الانتروبيا بأن تفيد ،التى بولتزمان
يغير من ولن خاطىء قول هو الميكانيكا النيوتونية وحعصا مبادىء على
الميكانيكا خ! من بع!د ذلك ،ما عرف الاعتراض لهذا ،بالنسبة الأمر شى+
الاعتبارات العلا!اتية. .ولن تفيد كذلك افرات صكة فى وصف النيوتونية
للانتردبيا أنه لا جال أثبت قد بولتزهان ،فمادام اذن المجمال عذا فى
الزمنى التناظر بعدم ما متطقا شيئا هناك أن ،فلا شك تزيد الا لأن
عام 1876 فى نثر أول من هو ء 8لمطم!صلأ .؟ لوشميت ج وكان
الانتروبيا زيادة لقانون ، البحت الميكانيكى التذصير " على اعتراضما
ما ،واعمر- لغاز أية حالة اختر الآتى على تنصن بولتزمان نظرية و-لانت
، على حالة جديدة تصمل بحيث الارتطامات بيئ جزيئاته بعض على حموث
الحالة فى عنها تقل أن لا يهممن الجديدة اطالة فى الانتروبيا أن تجد سوف
جديدة ى. الى حالات النتيبة بأن توصل هذه لوشميت نغض وقد الأصلية
الجديدة الحالات وما هذه الأصلية الحالات فيها الانتروبيا عن قلت
فلو تصورنا- الحالات السابقة النهائية فى الأوضاع م!كوس الا ببساطة
" بفعل. فجأة حركتها حمالة انتروبيا عالية قد عكست فى الجزيئات كل أنه
ق ء أقل بقدر المتمسمة الأصلية الغاز الى حالته ، " يعود " فسوف السحر
صالة ارتطام كل الى أنه اذا كاشه ذلك فى السبب ويرجع الانتروبيا
ht على ال!ركة السمة هذه ،فلابد أن تنسحب بالحكوسية فردية تتسم جزيئى
tp
://
ww
كلw. هن شأن انه ليس لوشميت من اعتراض ونستنتج الضاملة للظز
al
-m
ak الى زيادة الانتروبيا با!رورة الفاز أن تؤدى حالات
ta
be
h.
co
m
.83
ht
tp
أيفط و!تعلق + زرميلو Zrmelo أ طرحه أخر اعتراض ://
وثمة
.
w ww
a .
منرلى و-لأن زمنى تناطر مق الميكانيكا المحنبة هنا بها قوانين بما l-mتتسم
ak
5
tab
e
نظريه وضع )ف 1291 - 1854 نكاريه ( Henri Poincareفرنسى h.cيوا
o m
لقوانين الميكانيكا المعزولة التى قخضع الميكانيكية المنظومات -عامة بئسأن
هذه شمان مثل النظرإة بأنه من هذه وتقول الحكوسية المتسمة بخاصية إ
خرى أو حالة قريبة بدرجة الى بغير حطود ومرات أن تعود مرات سالمنظومات
أى غاز مضول انه من شأن من ذلك وفستنتج محددة حالة أصلية اْية من
أن يحود الى حالة انتروبيا حمالة انتروبيا منخفضة وفى محكم صندوق فى
يصود بها نظام ما وما من طريقة قريبة من حالته الأصلية أخرى .منخفضة
لبولتزمان نظرإبئ (H مع أن تتعارض دون الى حالة انتروبيا منخفضة
سنتوقف اننا حتى والغرابة الاثارة من نظرية بوانكاريه بدرجة وتتسم
ية النطر تبعاتها وقد نبر عن هذه -عنه بعض الفكاهة -من قبيل .قليلا
معزولة في أية منظوهة يرمكن أن يحدث ضى. ألى بأن نقول ان بطريغة كوميدية
بغرفة مثالا لذلك ! ولنضرب بغير !ود ويتكرر ويحدث تماما سيحدث
ماذا سيحدث المالم الخارجى تماما عن أنها معزولة ولنفترض ،معيشتى
الى السقف المنضدة ترتفع نجد ؟ قد طويل الغرفة بعد وقت هذه فى
قه ذبلت تكون أنه فيها الحياة بعد الزهور الموجودة عديها قد دبت ،وقد نرى
ف و ومرات فيها مرات أنا ذاتى قد أبعث بل منذ أمد بعيد وتحللت
من أركافها فى واحد وتتكد،ص الهواء الموجودة فى الجرة تتجه -لل فرات
ثمة ،ولكن ومرات مرات ويتكرر أن يحدث غيره يمكن شىه وأى ذلك كل
للفاية الى أن تقع مئل طويل أنه ينبغى أن ننتظر لوقت وهى وحيدة مشكلة
التكرارصة بزمن بوانكماريه ما أسماه كان وربما الفريبة ا،حداث هذه
عمد ) مو ( ن بى 01ن ،صيث قيمتها تقلر فهى بها انسان تكهن مدة أطول
بالنسبة ) ( ن قيهة وتقدر المشية المنظومة منها تتكون التى الجسيصات
أى أن رز! ذرة 0261 بزماء حوله المباشر من للفرد الواحد والمحيط
انه لاستيمابه مجهودا ، 26وانه لرقم يحتاج الى 1ْ10 جموانكاريه سيصل
الرفم هذا عن نحبر أن هنا يهم ولا !! رقما 0261 يمينه على واحد
ذلك رقما اضافيا أو نحو 12 فماذا يعنى بحمر الكون بالثانية أو حتى
ان نطرية بوانكاريه تفيد ا،رقام على يمين الواحد من 0261 ْقيماسا بعد!
تخيلها حتى لا يمكن ولكنها نادرة بدرجة المجزات بامكان عوث
على افتراض اعتراض مناك أن يكون ناحية أخرلى ،من البدهى ومن
فر اعتراض وهو أمر مستحيل فذلك عزلا rملا ميثستى غرفة .عزل
ء8
ان الكون كده- كثيرا فسنقول أوسع غير اننا لو تكاصنا علىْ طاق هحله
عليها نظرية تطبق محزولة ملا"ئمة !ن من الأوقات منظومة كان يعتبر فى وقت
نتناوا!. سوف أية حال وعلى عنها بوافكماريه التى يتحدث المجزات من
بولتزمان وما Wثأرته- نظرية ومو الرئيسى الى الموضوع نرد ولطنا
مذه خلاصة بصد أن أصبحت لا سيما المكوسية .بضأن اعتراضات من
كبر- الجز صية الفوضى حمالة من وجود أنه افترض علاوة على اليوتونية
الطر ةة الت! ولفم ان يكودت دائما صحيحا لا يمكن الافتراض ان هذا
الدقيقة- العناية ،التفاصيل من بمزيد فلند!رص الافتراض بها هذا لا يتحقق
مفه مثل من صغيرة مجموعة فلو و-لزنا الانتباه على لحر-لمة الجزيئات
. لسدِف لاطار أخر اطار حر-لة من لحطة كل فى وتنتقل باسترار
فى عادى بشكل يجرى الصغيرة لهذه ا!جموعة الجماعى أن المسلك نلاح!
يمينا الجزيئمات يتحرك بن اثثال عدد سبيل على فهناك الوقت معظم
ن أ لصيا ولكن قد !صات عدد أخر شمالا وملم جرا بينما يتحرك
خلال . جماجميا موحدا شكلا أو تتخذ مستثيمة !ورو تنتطم -الحر!لة ئى
-لل أن تتخذ احتمالات فان وبالتالى المحنية الجزيئات كلما زاد عر
على سبيو تتحرك ( كأن للحركة موحدا شكلا الصندوق جزيئمات الغاز فى
أدط ذلك من ونستنتج تماما ذلل! مطدومة مع ولكنها ليمست الضألة
أن ينتقل غير منتظمة حالة لغاز فى ويمكن تنخفض أن يمكن الانتروبيا
ن أ كير ترتيبا كثر وشكل ائتطاما أ-لثر الى صالة ا تلقائى وبشكل لحظيا
الاستصانة بمثال وار ضئنا مْى الواقع مستحيلا يكاد يكون احتمال ذلك
الشكل المقسوم المبين فى الصندوق الى مثال أخرلى مرة فلنص هحدد
تأتى -لحظة -وتح! ك فهها يه سوف بوا نكار نظرية الى واستنادا 3 _ 3
اليمين بينها! الغرفة اليسرلى ،صوب ) الموجود فى الظز ( ب -لل جزيئات
ht
tp صوب اليمنى الغرفة مْى الموجود ) 1 ( الغاز جزيئات كل تتحرك
://
ww
w.
al
اللحظة -m فى هذه بيق الغرفتين قد رفع 2ن الفاصل ولو تصورنا ،.ر اليس
ak
ta
be
الشكل نحو ما هو مبيق فى على الغازان مرة أخرى ينفصل فسوف
h.
co
m
Ao
h
اللحظة ذاتها التر فى الحاجز لى رفع انَ غير أن احتمال )3(ttp: 3 ْ- 3
//w
ww
تبعث بدرجه ضئيل احتمال بالغ النمرة مو الحدث هذا -يقع .al-فيها مثل
m
ak
t
أن المنظرمات الطبيعية ولا شك اعتباره مطوما الحملى عدى الصعيد abeعلى
h.
c om
الزبدة ما يجحل الضخاهة الجزيئمات يبلغ من من عد على المألوفة تحتولى
قوال!ى من اعتباره واحدا ولمكئ محقق الافتروبيا أمرا شبه فى
11
االطبيعة
بانتروبيا تتسم فى حمالة (نتظام نسبى مناك منظومة .فلو كانت العكوسيه
نذسها على اعادة ترتيب سيط ستحكل المؤكد أنها فمن شبه منخفضة
غير الانتروييا مقدار أعلى من ذ(ت وبالتمالى انتظاما الى حالة آقل لنصل
تماما المرجح ،من ،وبالتناطر ا!ابل وفى بالأمر الحتمى ليس ذدك أن
انطلاقا المنخفضة الانتروبيا من الحالة لى هنه 11 وصلت قد المنظومة نكون أن
أن أية ي!نى وذلك الانترويا بمقدار أعلى من الماضى تتسم حالة فى عن
هن المرجح تماما أن يكون الانتروبيما من بمقدار منخفض -حالة عثصوائية تتسم
فهم هذه ييسر وقد اليه أن تصل يمكن أدنى حد المقدار قريبا من هذا
على نو فى صندوق المسدك بعيد المدى لظز مشول المسألة أن ندرس
مثلى هذا الضاز فى منى ان هن شأن 4 - 3 هو مبين فى الشكل )،ها
الانتروبيا من أقصى بحد حالة المَوازن متسما قريبا من الأحيانه أن يكون
تخل ضميفة عارضة وتماتى بيق الحين والحين موجة كافة الاتجاهات فى
أن تتلاشى البنية ما تلبث المنظومة لحظيا مقدإرا من بهذ! التوازن فتكتسب
-لبيرة بالفعل تجعل بالغة الندرة أن تأتى موجة فى حالات يحدث وقد
-لل الجزيئات المثال على سبيل تتجمع كأن حاد بشكل الانتروبيا تنخفض
بالتأكيد بالقبرب ستقع الحمالة ان مثل هذه شك ولا الصندوق فى نصف
كثيرا عدت الصغيرة يفوق النتوءات لان عدد البروزات من هذه قاع واحد من
ا-دمان سواء متحاثل بثسكل ،غير أنه ينطبق النقطة هذه عند جيدا افتراضا
أن ينتقا! يمكن كيف أنها تصف بولتزمان فى فائدة نظرية وتتمئل
لا تف!صر ولكنها توازن الى حالة منخفضة انتروبيا حالة ضن غاز نووذج
-إ-ا/
*شرلط
لص مى
لانرلط
!وول
لكل 4-3
محكم لصندوق المافي بالنسبة المستبل عن لأن يخثلد مجال لا الشكل 4 - 3
لهتيجه الحد الأض الأنتروييا عن ان ت! يحدث .و! عاز على يحتوى
. كل حالة جماعية موحدة الجؤئيات ليضا تضع عملية اعادة ترتيب عارضة
الواضح .ومن البباني الرسم في بروزات هيت الحالات علئ هذه ونظهر
، الصنيرة بهروزات ممدل من ا"له كثيرا بمممل الكبيرة تحدث البروزات ان
معين لها اتجاه الاثتروييا ليس التفيرات كل أن بوضوح وببيق الرسم
الماضى الى المستقبل هن - واحد اتجاه زمنى دائما فى ذلك يحدث لماذا
أن الغاز افور نلاحعلى على ) 4مسوف ( - 3 ولو نظرنا الى الشكل
بعدم التناظر ،حيت صصلكه ،لا يتسم فى صندوق مستديمة المعزول بصفة
المنخفضة الانتروبيا لحالات ء ! زياراته تكون الأمد الى أن إبزدلى به طول
تقريبا المعدل بنفس وتتنماقص تتزايد الانتروبيا أن رغم الندرة بالغة
حمان اتجاه الزمان يميف سواء أن الأمر يتساوى الشكل ويوضح
أم يسارا
،فعدم التنماظر النموذج كذلك ليست أن المنظومات الضيقية ولا شك
ن أ العالم الحقيقى لابد فى ولذلك الحياة حقائق من واحد الزمنى هو
أوجه فما هى بولتزمان نموذج عن الضاز اختلافا جوهريا صناديق تختلف
؟ الاختلاف هذه
ht
tp
نموذج +لثر واقعية من فموذج دراسة كثيرا محاولة ولن تجدى
://
ww
سانجقw
.a آخر سؤال تنبع من السؤال هذا الاجابة على ولكن بولتزمان
l-m
aktaومن الى حالة انتروبيا منخفضة ضيقية منظومة تنتقل كيف عليه وهو
b eh
.c
om
AV
عشوائيا تشكل نعوذج بولتزمان أن أية حالة انتروبيا منخفضة ht خصائص
tp
://
ww
الغاز لحظيا أخرجت موجة ناجما عن الانتروبيا أدنى من حدا على w.
الأرجح a l-m
ak
ذلك مثل حدوث نتوقع المقبول منطقيا أن من وليس حالة التوازن t
من
ab
eh
.c
om
على شماطىء البحر وصادفت فلو -لنت سائرا لأمر فى المنظومات الحقيقية ا
قلحة قبل ذلك مناك انه كانت أستنتج ،فسوف مطموسة قلعة رملية نصف
أن القلعة أنه يفترض بولتزمان فسنجد الى مفهوم ولو رجدنا رملية كاملة
ذلك ! ومع الحكس بنية عما رأيتها وليس على الأرجح أقل الرملية كانت
من سيكون الريح والمد والجزر النحر المتمثلة فى بأن عوامل يقينى ورغم
الحالة ( وت بالأرض تماما القلعة الرملية وتسويها أن تزيل شأنها
على القول بأن الريح والمد ذلك حالة التوازن ) فلا يبعثنى المستوية ص
بدارة الأمر بمعجزة فى أنها أتت شأنها أن -لان من لابد أيضا والجزر
ولابه أنه تماما معزولة بهنظومة فالثسماطىء ليس البنية مذه محوفى
لها .ولم تصل القلعة الرملية قبيل رؤيتى قد بنى مذه شضى يكون هناك
بالغة عارضة موجة المنخفضة وصالتها المنظحة بفضل المنظومة الى انثروبيتها
قلحة هيئة على بالرمال فشكلتها عصفت الهواء والمد والجزر الندرة من
أففا المثال المذكور فى ) ب ( ) 1و ( الضازين الى حالة عدنا ولو
التوزيع الأصحلى في تضيق وفقا لمفهوم بولتزمان انه يمكن فسنبد
تحدث الانتظار طويلا حتى طريق عن ) %01 و %09 المثال ( ومو هذا
% 05 لموجة خلل تحوله من %05و الضاز متماثل من خلي! ويتصض المعجزة
أما فى مكانه فى بحد ذلك الحاجز الحالة الأصلبة ئم يوضع الى هذ.
بل سسيأتى شخص المملية مذه هثل أن تحد! فلا يمكن الطلم الضيقى
فيه الغازين بالنمسبة فارغا وصمع صندوقا ببساطة ،ويفتح ذلك بدلا من
بتدخل فيها الترتيب المنظومات الحقيقية اذن ان يتحقق من شأن المطلوبة
جاء نتيجة جدلجا شيئا باعتبارعا المنظومة يفيد أن ننظر الى تلك وقد
المنظومات وجود لبعض عديدة لا يكون حالات وفى الحارجى هذا التدخل
الثلج على صبيل ،مث! حالة مكحب التل!خل ا!ارجى فى الأصل ءقبل حدوث
أن -لل المنطومات ولا جدال الغليان فى مياه فى درجة عننما يوضع المثال
اسطة لر سابقة مرحلة فى تكونت قد العالم الحقيقي لابد وأنه تكون فى
نموذج قبيل ،وبين المنظومات المعزولة من امون نتيجة انفصالها عن سائر
"لم لم
التوع ) لوصف 5391 - 918 \ ( Hans Reichenbach نز ريشينباخ ما
اكه الحقيقية المنظومات -لل وتنتس ، الفرعية المنطومات " ومو الأول
-لاملة متدرجة فى الواقع شجرة وهناك من المنظومات الفرعية نوع أو أخر
وسوف تدرجه بحسب خر 3 بفرع يرتهن -لل فرع من الأفرع بحيث
بالتف!صيل هذه الشجرة فى الباب السادص نتنماول
بعد!م التناطر مسلكها يتسم المكونة توا أن الفرعية يئحأن المنظومة ومن
يعنى وهذا التع!خل الخارجى نوع من بفضل ،نها تكونت الزمان فى
ذاتها المنطومة فى وليس الخارجى التدخل فى يكمن التظظر عدم أن
ث!-3ه
لو صادنت !رعية منظوهات هى 5المنفومات العيية - 3 اللمكل
سنرنطم ثلبا بانها (! )-و! اللأكل من ر! كما هو مبين فى ببضة تسف
ان اعود بمكرى ( د . ،ولن يعمث لي الن كط بعد فىلك بلارف! وتتصم
اذا ،بل الملمكل ") كل كما اراها أن قي مكسورة تها رازعم الوراء الى
لسقط!. و!دحرجت 1ب) الفمكل كما كل J.41 علي انها كانت فمنت ظت
بولنزمان ،لكان الوضع نمودج هرار ،على مونلة الملظومة كالت ولو
يكون الحايتى العالم كل ولكن (ب) من .la ا الى كلبرا ( ؟ ) ا!رب
( ) 6 بعد (ب) جاء ادا ،اما (ب) يليه إب) الوخمع هو المنطكل الثسلسل
الا اذا ) ( ب ( ) 1الي يئحول ،ن فلا يمكن . معجزة بمئابة لانه يص
حركة لأعل لى ثم نطرت اليضة البيضة والأرفى لاعيد عون اتحد حطام
علي .ولو تم التسلسل ج!يد من وتحطمت اخرى مرة ثم س!طت منظمة
تم ،اما لو الزمان حيث من متناظرا لكان (د) - )-1 - ) 1 ( النحو هذا
ht
tp حيث من متلاكلرا لكان \د) (ص) - ) 1 ( اللحو هذا علي اللسلممل
://
ww
w.
.فادا 1ردنا al جمر متناظر !هو (د) - (ب) - (ب) ال!سلسل ،اما الزمان
-m
ak
ta
الإيه7-، وضعت " كي! علينا ان نسال التناظر عدم اصل انن ان نعر!
be
h.
co
m . )1 ؟ الر! على
!8
ht
tp
://
ww
الذى للاتجاه تحديد على المفيدة لا تنطوى المعلومة الجوهرية هذه w.
أن غير
al-m
kt a
كل فى التناظر عدم بما اذا كان أيضا تفيد ولا التناطر عدم لتخذه ab
eh
.c
om
الاتجا، دائمما نصق ،يتخذ فرعية بأنها منظومة تقيم فيها منظومة !رة
يحد كان الفاصل بالجدار الى جزءين مقسبىما -لأن عندما فالصندوق
العالم جانب ءت انهه التدخل من اليه أنفا أشرنا ما الجدار رفع -ركة
الخارجى
3 - 3 أن الجدار فى الشكل محا الآن التجربة التالية :هب ولندرس
اننا سنتوصع ؟ لا شك النتيبة تكون ،فماذا الى مكانه ثم أعيد للحطأت رفع
) فى ( ب من %05 الغاز ( ) 1و من %05 سيكون عام أن الخليط بشكل
،تذا الجديد الوضع التجربة من هذا الاَن واذا أعدنا الغرفتيق من كل
الخليط تغيير وسيستمر أى المنطق الحام بأنه لن يحدث ؟ يقول نتوقع
مذه فى الخارجى النتيجة تنماقضا محيرا لأن التدخل تلك وتشكل
الجدار فقد رفع الزمان - حيث من بأنه متناظر فيما يبلو الحالة يتسم
الفيلم بالمحكوس وأعدنا عرض التجربة بالفيديو ولو صررنا ثم أعيد مكانه
تم من الانتقال فالفيلم يبيق أن المحسوس المستوى كل "لحاتين عتماثلا
ان التخطيط ا بينما الواقع يقول و%1 . %09 الى خليط و.ه% %05 خليط
للتجربة الأوى صحيح فلماذا يأتى الفيلم بوصف لم يتغير %05 و 05%
الى %01 و %!. من فيها جميعا الخليط يتحول ممائلة فسوف عنظومة
منها الى !!% بض فى الخلي! !05ز ولا نتوقع مثلا أن يتحول و 05%
المنظومات هذه فى الانتروبيا تغير دائما لماذا يكون أخر بمعنى ؟ 1%
!توازيا؟
تفسير هذا التناقض -أن ندرس فى سبيل اْولى وينبغى -كخطوة
بداية الغاز عند بين حالتى الميكروسكوبى الصعيد على الاختلاف أوجه
سوف التجربة بماية فى الجد!ار مباضرة رفع ،فبحد الأولى ونهايتها ،التجربة
الهـوضع فان %05 و %05 الخليلى نسبة وصمارت تحقق قد التوازن
لو عدنا ،أى معكوص بثسكل الى ايأحداث نطرنا ولو تماما مختلفا سميكون
أكثر وضع من الى الفوضى أن الجزيئمات تتحول يالزمان الى الوراء فشبد
بهذه يصل اطار محدد فى يجرى الشوائى التحرك غير أن هذا انتظاما
وعلى بز 01 و حالة الخليط %!. منظمة ص حالة أخرى الى الجزيثات
التى لم تتغير فيها التجربة الثانية - فى هناك ليس ذ،لمك من النقيض
الا مجرد ان هو الخارجى للتدخل التنماظر الزمنى أن يعنى وهذا
) فى ا% . و ( %09 هذا الخليط قكون كيف لنا أن نعرف ،وينبغى وهم
كان لما عارضة خدل بموجة قد تكون الخديط هذا بداية الأمر .فدو كان
/05 وأن نبدأ بخليط %!، وجه للغرابة فى أن ننتهي بخلي! هناك
الغاز أما لو كان 1/واعادته عضرائيا
الجه ر أن يتم رفع بشرط %05 و
للتناظر بداية التجربة ،فلا وجود قيل الحالة بهذه فى الصندوق قد وضع
Uلاحتحال عشوائية حالة التجربة بداية الغاز فى !الة -لانت .ولو الزمنى
نجنكون أصلا الطلم الخارجى يصمح لماذا هى الآن عدة أسئلة وتبرز
الفرعية المنظومات ) ؟ ولماذا تتكودق %01 و %09 غير المترازن ( الخليط مذا
،لماذا لِحد مصدر ذلك على ؟ وعلوة انتروليا منضضة حالات فى
الموضوعات الزمان ؟ والواقع أن هذه تنماطر فى عدم من بعد ذلك مسلكها
التوازن فى ة بم بدا الكون !تسم لماذا فى بحث الخلابة المضمئلة
تنتمى فى الواقع كثير ،وهى يدور حولها جدل موضوعات ،هى الحشوائية
وقد افترضنا -لدواعى التيسير -أن نموذج برلتزمان موجود وهذا وهمْ
ولا وجود الخارجى طعألم عن معزولا كلبة تماما يجحله وعاء محكم نى
بقدرة المواد تتسم أن جمحض ورغم المالم الحقيقى فى ا،وعية لمثل هذه
ht جدرانه الوعاء من ذرات ،فان ما تحتويه الحرارى التسرب عالية ضد عزل
tp
://
ww
التأثيرات
w تتغلغل وبالتالى سوف بالعالم الخارجى دائما متصلة ستكون
.a
l-m
ak
الموجودة المجزيئات فى الخلل ،وتبث الحوائط عبر هذه المحيط الأرحب من
ta
be
h.
co
m
19
tt h
ذلك، عن لو تغاضينا وحتى الوعاه بجدران بالداخل p:/عندما تصطدم
/w
ww
.
فلا al
على المحيطة .علاوة الأجسام تولدها الجاذبية التى تأثير قولى تلافى يمكن -m
ak
tab
صناث يق المنظومات الفرعية بأنها ح!تى مقفولة فى معظم فلا تتصف eh.ذلك
co
m
و ء له بالدراسة ينبغى أن نتعرض الذى فان السؤال ثم ومن معزولة
مة المعنية المنظه بين المستر الفرص التف طعل هذا يتفق الى أى مدى
المنظومات الفرعية وعدم . حول اعتبارات من ما طرحناه مع الكون وسائر
المحسوب في تأثير هذا الخلل من شأن الميكروسكوبى الصعيد وعلى
المثال المسألة صْ تلك وتتجسد .فى المنظومية الكوسية أن يدمر خاصية
من بليماردو ومجموعة منضدة يصرر ) 1والذى - ( C الشكل الوارد فى
يحويه. الوعا +الذى المنضدة الناز بيمنما تمثل ذرات الكرات الكلرات .وتمثل
انكرات وتتخذ إلإحتكاد عاكل جمكن ضا نتناضى التمثيل سوت ولسهولة
الكل ة التى باستثناه ( ، 1 الشكل فى مبين هو كما مثلث البداية هيئة فى
أ.-عص لم
*،.
النظا! الاننقال من النظام الي الفرضي مق ، "- 1 الدكل
بارعا بمقدوره ان يعكس شخصا نتصيم ولكن ف ، مسالة عادية الى الفوض
الحالة هك لى . ات الكل كل التو حركة عل يقلب علىا الانتقال بان اتجا.
هذه الكرات نعر! (ب) ،فكيك ( ) 6مق الوضع الكرات الى الوضع سنعود
الضاصة المعلومات ،هان كل مفت الملظومة كانت د عودتها ؟ ولكن طريق
لى امرات من واحدة كل وتعر،ت موالع لى ماللة ) م ا زالت I " بالوفح
وتهنز ضيلة البلياردو منضدة جوانب غير انه لو كانت (ب) الوضع
!2
الى لصات الوضع ب المثلث ويتول صوب البلياردو لاعب يم!فعها
تتحرك الكرات ( ب ) ويتمثل فى فوضى عشوائية حيث فى الضكل نراة ما
ذلك على منضدة البليماردو وب فى اتجاعات شش وتنتث!ر وتمحمادم
أن ونلاحظ بزيادة الانتروبيا للمبدأ الطم الخاص أخر بيانا ذاته ءفى حد
) ( ب الفوضوى للوضع المجال أفسح قد المنظم ( ) 1 الأصلى الوضع
الصموبة بالحة عملية تعد )(I الى ) ب ( من العودة فان -لامحتاد j
الكرات لقلب حركة هناك وسيلة لو كانت الودة تلك فقد تتضق .ومع ذلك،
كل تحرك فى طريق المثال حماجز مرن على سبيل -للها على التو بأن يوضع
منضدة جوانب كانت ولو المسار ذاته على بدقة يبها -لرة بحيث
مكانها تماما عدى هيئة اكلمث الى الكرات تعود كل ،فسوف صلبة البلياردو
المنضدة الآخر من الطرف فى الى وضمها أيضا الكرة المدفوعة وترجع
ةما التناطر الزمنى التى تتسم تماما مع خاصية يتفق المسلك هذا ان مثل
الميكانيكا قوانين
ن أ نعتبر وذلك الخارض الآن تأثير الخلل الحسبان فى ولنأخذ
تهض سوت وعاء افاز حوائط التى قمثل البلياردو منفسق جرانب
الآن ما سيحدث بها .ولندرص نتيجة ارتطام الكرأت عضوائى قليلا وبشكل
وبعد بالمثلث الكرة المدفوعة لترتطم تتجه سوف اعادة التجربة عند
واذا قوة اندفاعها من بحضا الهفع واما ستفقد مزيدا من اما ستكتسب
) نظرا لحالة ( ب والشكل الوضع بين هذا ملموس اختلاف لم يكن مناك
الكرات ،فان هذا الفارق سيتجلى !ا !كة التى تتسم الفوضى والضصوائية
اهتزاز نتيجة من يكون فسوف الحر-لة ال!كسية الفور لو تضقت على
فى الا السابق مسارها على نفس تحود -الكرات الا البلياردو منضمة صانب
على الاصلى الى موقعها الاياب رحلة نهاية فى امرات بأده تعود الاحقمال
هيئة مثلث!
للحرعة مكوس تسلسل طريق عن أن تع!ود الى حالتها الأصلية شأنها
ht وفى *" تتذ-لر ،حالتها ا،صلية المنظومة يقال ان حيث جميل بتصوير
tp
://
ww
بكافةw. الأصلى الى وضعها الكرات امكان عودة يرتهن المذكور "المثال
al
-m
ak
السابق لبناء تشكيلها ضرورية محلومات من الكرات " هذه " 015تحتفق
ta
be
h.
co
m
! T
ttph
المال! ممزولة عن ما بقيت بهذه المعلومات المنظومة تحتفظ وستظل :// المنظم
ww
w.
المنضدة ،فانه الثصموائية لجرانب الوكة ما ان تتمدخل ولكن الظرصal
-m
ak
ta
على حر-لة وللحصسول وتتلا!ثى الى الطلم الأر!ب ستنتقل هذه المملومات be
h.
co
m
بتأثير ارتطام الحسبان الأخذ فى الحالة الأخيرة لابد من فى سليمة عكسية
عكس يتم أيضا العودة بحيث مسار وتعديل المنضمق بجوانب الكرات
هذا ويتسم المنحمدة تتذبذب جوانب التى تجعل الخلل عوامل -دل
الكونية، " الضوضاء هذه ولم تؤخذ الخارجى بالكون اتصالها نتيجة
المنظومات مناقشة عند بولتزمان ولا حتى نظرية الاعتبار ع!ند مناقشة فى
الزمان فى المتنماظر المنظومات كير !نه لم يتبد أن مسدك حيث الفرعية
اوللم الخارجى المفاجىء الحاد من جانب وانما يعتمد هذا المسلك على التدخل
ان خلي! واذا -لنا نقول وهم مجرد المنظومات الفرعية هو على (!
من انتطام أقل لجرجة ) يتسم 3 - ( 3 الشكل فى %05 05به! ال
التحركات رؤية عن الى عجزنا ذلك 01بز فافما ررجع و %!. الخليط
عملية- الزمنى الناجم عن < التنا الغاز .وبالتالى فان عدم الفردية لجزيئات
(! pic vieم!!ه) الادراك المحسوس نتيجة مستوى الا ما هو الخل!
عدم التناطر النماص على خاصية بض الذى يحد الانسان .ولذلك يتحن!
االحدودة وليست القدرة البث!رية نتيجة تماما وتأتى انها وهمية ويقولون
التناطر ادعا +يفيد بأن حالة عدم وثمة الطبيعة ظواهر من واحدة
الذرى المسف-ى
افه %01 09بهز خليط من واحدة غاز دفة تحول أن حدث ولو
لنا بأن لِوحى لن للغاز النهائية الحالة اختبار ،فان %05 %05 خليط
أية ،نه من شأن اب! ،وذلك . و %09 بنسبة قليل ختلطا قبل الغاز كان
05ب!، الى خليط بىهة بعد تتحول ) أن التوازن ( بما فيها حالة سابقة حالة
- ألمحسوص المستوى على اذنه - لقد ضاعت ما رأينا نحو على 05%
. الميكروسكوإهـ! .أما على المسقوى للغاز الأصلية المعاومة المتعلقة بالحالة
49
، الفردية للجزيئات التحركات فى وكامنة موجودة المطوصة فمازالت
،وفقا من ذلك ونستنتج تماما بالطبع المنظومة معزولة أن تكون ضريطة
حالة- JI مط!ا قماما لن تصل معزولة أية منظومة أن الكسى للمنطق
ألى يتحقق . ،ولن " ضيقى تناظر هنماك عدم وانه ليس حقيقية تو(زن
بما فيهما المطومات -لل الكونية الضوضاه ،الا اذا دمرت لا حقيقى توازن
الميكروسكوبية المعلومات
نتساءل -كرد فع!ل مباضر لوجهة النظر المكسية هذه -مل. وف
التمييز برمقها بين التوازن " الحقيقى" لمسألة حقيقية جعوى مناك
غير أى غازين شأن الزمان ؟ فمن التناظر فى عدم ،ومسألة " والظاهرلى
ام لا كوتية ضوضاء حناك كانت ألانمماج سواء أن يواصلا مخلوطين
التفسير ،وهذا لهذه الظاهرة تفسير اجاد محاولة هو مطلوب ما هو وكل
ذلثه ،مثل ، حقيقى " قناظر عدم وجود أن يبدو ولا عتمموائيا امونة
علم الفيزياه له تأثير بالخ فى سيكون الكونية للضوضاء المنسوب
على. معلومات من لما لدينا جيدا تفسيرا شرح من أنفا ردناه » ا ا م ويوفر
عدم بوجود قولى انطباع من الحالم بما تتضمنه عن المحسوس اخستولى
على المستوى الذرى (الميكروسكوبى). وهم لو كان ذلك مجرد ،حتى التناظر
له تأثيرا- أن يبلو ولا بحتة فلسغية الا مسألة ذلك عدى الاعتراض وما
عهم! مفهوم الآق على حتى الباب مذا المناقشة فى اقتصرت ولقد
مهمة ظواعر غير أن مناك الحرارية الديناميكا علم التناظر الزمنى فى
علاقة مبا!ثرة. أنها على وصغها ولا يبدو من التنماطر بصم تتسم أخرى
التع!مق، التناطر بمزيد من عدم معنى أن شرح الحرارية ،رغم بالديناميكا
بعيم!ق عن تناظر زمنى من الأمثلة اكلوفة لظاهرة عم واحد ويتجمصد
بر-لة ماه . فى بحجر عندما يلقى شضى الحرارية ،فيما يحلث الديناميكا
للخارج - المنتثصرة من الدوائر فى مجموعة الخلل الناجم عن ذلك يتمثل شكل و
وهو المكوس أما الوضع البركة جوانب وحمتى الجر نقطة سقوط من
ht
- اتجاه فى البركة وتنكمش دائرية ذاتية عند جوانب خلل موجات أن تتكون
tp
://
ww لحظى بشاكل للتحقق قابلة أنها عملية مطلقا فلا يبدو مششركة نقطة
w.
al
-m
ak الأقل على
ta
be
h.
co
m
Aa
ht
كبير من عدد فى الموجية هذه الحركة تناظر عدم خاصية tp
وتتكرر
://
ww
.a w
فمن الراديو موجات المثال انتشار سبيل ومنها على الفيزياء أفرع l-m
ak
tab
ارسالها وليس قبل ذلك ب دائما ان تصل الموجات اللاسلكية شأن
eh
.c
om
العكس وليس الى ألكون الارسال جهاز من للخارج تنتشر فهى عطلقا
َ!!
"، (مإ،
والمضمة .لو القى حجر في المؤخرة الموجية الحركة الشكل 7 - 3
هذه بالموجات .وتسمى ننلث!ر للخارج يولد موجات بركة ماء صاكنة !سو!
كانت وان - ،وهي (ب) مة المص المقابل الموجات كل .وهنا& (ا) المرخرة
نتضالر عوامل الغلل عندط تعدث - طلقا الوارد ممادلته من شصينا ليس
للداخل ننحرك مننظمة موجات البركة ونرسل كل wماكن متفركابيدة فى
المركر صوب
تنتثصر ،الذى الموجبة الحركة من النوع هذا على الفيزيائيون ويطلق
، " افىخرة ا!لوجية الحركة ،اسم الى الخارج المرفي من الخلل موجة فيه
الى أية نقطة بميدة بعد تصل الخلل لان موجة retarded wave motion
- مان ال: حيث من المعكوس أما الوضع . المكان عبر انتشارما نتيجة تأخير فترة
الى وتصل أن تنكشى بالنقمل البميدة قبل الخلل فيه موجة تحر والذى
advanced wavemotion ، المقل!مة الحر-لة الموجية ! فهو يسمى - المر-لز
،أن قوانيق الانتشار الموجى ذاتها فى تتمثل غامضة نقطة غير أن هناك
ماكسويل المثال مطدلات صبيل على فلو طبقنا بين النوعين لا تميز
استبطد بيه انه يمكن المقمعة لتلك المؤخرة والآخر للموجات أصدمما
الفضا .البعجد فى الظروف ان ندعى بالموجات المقدمة بأن الخاص الحل
سؤال لم لا ؟ ومذا ولكن للداخل تتقدم خلل موجة تولد لا تلائم عملية
عديه اجابة واحدة علماء الفيزإ +،على مطلقا ان أ-مع لم يحدث
!6
على بامكان ايعاد اجابة واضط روحى لطنا أولا نختار وضط ومن
ايابطد محعودة منطومة صدد ،نحن الماه ففى حالة بركة مذا السؤال
لبولتزمان سنقول الظز بها نموذج التى تناولنا الطرية ولو لكرنا بنذمى
معزولة وأيضا العالم اخارجى عن لبرممة ما .سزولة انه لدينا الآن نموذج
لزوجة عئ اثملومة النماجمة المتمثلة فى الديناميكا الحرارية تأثيرات عن
هربدا من التشيد على المسألة ذلل! من العوامل التى ثضمى الى وما الوصلى
البر! نم!. 2 كه المتطومة لألنموذجية ان تحدث هذ. مئل الوررد فى وعن
الوقت مرور -بعد (، المقدءة الحركة أو الكسية الحر-لة بما فيها الموجية
بالفوضى الوقت فى مطم سيتسم السطحى غير أن الخلل ) لذلك امافى
نفكر فى أن !هص ت اننا -للرجة انتروبيا عالية -أى الانتطام وعمم
لبركة الماء حالة التوازن بالنسبة
متناطرا من جث مسلكها المعزولة أن يكون الماء بر-لة اذن ،فمن شأن
الحقيقية الما+ برك ولكن الناز المحزول صندوق حالة ،تماما مثل الزمان
الى تتحول عليها فسوف الخارج من القينا حجرا ولو مسزولة ليمصت
به ماء يغلى كوب الثلج فى من قطحة فرمحية تماما مثلما نضع منظومة
المؤكد أنه سيولد شبه ف!ن عئموائى بتسكل ،لو ألقيت الجر ومرة أخرى
أن تتخذ أية موجة أن ينصادف المستحيل لأنه من شبه مؤخرة حر-لة موجية
العامة السائدة فى البركة ،شكلا اطار الحر!لة الئصموائية فى موصدة خلل
لا نهائى فراغ الناز على للو انفتح صنعوق المنطومة بنير صود حبم
!طلقا .واليمس عن الوارد أن تود !تبنر الناز ولن يرد ،فسوف فى جمه
تصطدم ولم بلا حعود الى فضا+ الموجات اللاصلكية لو ارسلت طلقا
والمجسيمات المعدود للموجأت التبدد في هذا ويمثل " " بحانة بركة
تفسيرا يحضاج والذى اللاعوصى التناطر الزمنى عدم من جديدا نوط
التفسير لا يمكلن أن يقوم على اعتبارات عذا أن مثل وبدص جديدا
فى السائدة الظروف ولذا لا تتيح هو هنا المطروح والسؤال ، " محدية
ضمامة ذرات أو صحب لاسلكية تولد موجات الكون الأماكن البحيدة فى
.وقد يبدو ا-كحال وقوع مثل هذا الحدث الغريب -كأن " neig
أمرا يثير ضحك الكون - حافة " من راديو تنتثمر ،للخلف موجة نجد
ع!بثية مسألة وقوعه عدم تفسير وبالتالى تبدو محاولة القارىء أو سخريته
ht
tp
://
ww الأحداث هذه مثل أن العوامل المقيدة التى تحكم سنرى ومننا سخيفة
w.
a
l-m
علاوة
a فيه نحيش الكونه الذى نوع على قيودا صارمة النريبة قد تئسكل
kt
ab
eh
.c
om
.a
l-m
ak
ta
be
المنطومات الفرعية تكون صصألة المتحلقة بأصل ا!راسات رلف أسفرت h.
c om
،كه لا عكوس تناظر عدم المرجية اللانهاثية من به العركة وبما تتسم
وقبل أت للكون العليا الضائص الاعتبارات بضأن الى بض التوصل
أده ،ينبنى ) البياب السادس ( فى المسائل المنطقية لهنه التفسيرات نورد
دكنيته امون نشأة عن معلومات من اليه طديا أولا ما توصلنا نصف
*96
الباب اصؤ بم
-ادفعال!، الافىبنيرماعر؟ب!خمؤ!الأله
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
ستر! !لة لى بضم ؟ الفيزياء الممة - ثا
نيوتن نطرية من لكل الأسماص المنتظمة حجر نمممبية الحركة وتشكل
نظرية اينشتين ووفقا لقانون نيوتن الثانى أ وايضا الميكانيكا حيث من
الحالة. تضيق وبالتالى لا يصكن الناء العجلة ) لأ يحكن منه العامة المستمدة
القرى . تأئير -لل من الا بالتخلص المنتظمة الحر-لة المتمثلة فى الخاصة
المرجعى الاطار وجود يتوقف ثم ومن المتحركة لها المنطومة تتمرض التى
من، اية قوة من متحررة حالة حركة امكان تضيق الراصى على القدرة ع!
القوى الطبيصة على أربحة أنواع من علم الفيزياء الحديث ويشتمل
ء ، " التماعل القوى اسم يحصل وهو الأنواع - مذ. عن أثولى واحد ويوثر
يجحلها بحيث الذر ية النواة جسيمات بيئ -فيما فطا) حمه (nكالم!هاng
1 3 1 0 للظ ية وجمارب تأثيره قصير مجال أن يحنى ،وذلك ببضها طتصقة
" التفاعل- الأول ؤيسمى من أضعف وهو الثانى - النوع ويحمل سم
للغاية فيما بيئ، قصير نطاق -ضلى ،هح!ءطأt interaction ( الضعيف
ى- 9. وليس بيتا وله تأئيرات عديدة منها أضحة ذرية كذلك دون جسيمات
المحسوسة الأجسام حركة تاثير على أى القوى النوعين من هذين من
اتخف- عندعا معووفا منهصا أى يكن لم ،-ل أية وعلى ، icه!ءهط
هاتيئ القوتيق. رجوث الحر-لة المنتظمة فى طل ان تتحقق امبيرة .ولا يمكن
لمئل ما تتعوض ما اذا -لانت منظومة قى الواقع تحديد يكن كيف ولندرص
ht مجال !/ فى كهربية شحنات تحكل جسيمات فلو مرت القولى أم لا مذه
tp
://
ww
الاستدلال!
w. يتناسب عصعيا معْ!كملتها.ويمكن- بمصل تتطجل -لهربى،فسوف
al
-m
مختلفة" akن-
ta أنواع بدراسة مسلك المجال امهربى ذلك مثل علي وجود
be
h.
co
m
.9لأ
ht
tp
مونجبة أن تتعاجل التى تحشحنات الجسيات فحن شأن ://
!الجسهعات
ww
w.
a
ضحنات التى تحكل اتبا .تلك عكس تأثيره ،فى وتحت امهربى فىl-maا!ال 1
kt
ab
شضشل التى الطدية الذرات ( مثل المتطدلة كهربيا .يما البسيعات eh.c؟سالية
om
طى لا تتطجمه ) فهى الموجبة والسالبة الشحنات من متسلى عمد على
كتلة والتى تلى الأجسام ا!بر فمن شأن وعلاوة على ذلك "ألاطلاق
قصورها فى الزيالة أبطا بسبب بمعهل أن تتحاجل .نف!ى الثصمحنة امهربية
تأفي القوى ما من منطومة تحرير أنه يمكن ذلك من وفستنتج الذاتى 1
و أ كببة يدرجة أو زيادة !لتلتها كهربيا مطدلتها طريق ص امهربية 1
قيحة الى نسبة الثسحنة امهربية/امتلة تقليص عق طريق ،بحبار .أض!
منل صنه هباضر طبيت ويمكن أن نختبر بشكل !الها ككئ ضئيلة
51 اجر طريق عن القوى امربية تعررما عق مدى حيث المنطومات من
ضحنات تحمل متعادلة واخرى اضبار ففا على جسيمات 2 المهكورة التبارب
ء!هربية ،متبايئة
ضهل.
ثكل 1 -،
ثطن ها الكهديية كالير اليى تح! السركة ؟ - الالكل 4
اليلا الكهر!ا .ثجنلب بالمكل مثمافي كل نتعر4 اسا المغع! ،لجصيملا
الأخرمما ما اشا بمعمل حا!بم لذلا اكلخك الالمعلة !لمكن . واحت
الداكلا والصور الالمعلة لللعمبة مين اقي ! .مئ اللى ممورها ه! بصبب
،أد لس!ى لنر البسيم " بحبث ليمة صاقي تتفي بث!كل ممبي 4بل رر -س
وحؤ على ام!مكول دادا .ديمكن ) المتعال!له ( بالملصبة لملجصيبل! صكلا
، , Alp. دة "ja !ا الل!ر كا بدص ، هأ ا!اء ا م ها مقهع ممالا كىعا
.3؟
الجاذبية طلة بالمرة فى لا تصلح يلاصشاتيبية مي غير أن مئل
الجاذبيه تأثير اختبار تحت جسيمات للو أبرينا تبربة محاثلة على صكة
يمكق يوجد شىء مووف ولا . لأسفل ان كل البؤيئات تسقك فشكتشف
وتكميز نتيجة الجاذبية ايارض سطح " لأعلى ،أو يرتد من ان يسقلى
ا! ا مطلقا ولا تؤدى الأجسام دائما ع!لى تجاذب بافها تبص البذبية
ويمدة الجاذبية بأن لها اشارة دائما شحنة تتسم تنافرما .وبعبارة أخرى
وليس او سالبة * موجبة أن تكون االتئ يمكن الثسحنة امهربية على عكس
الخيال الحلس بالجاذبية المضادة بمحناها المباضر الا قى ما يسحى منلا
جاذبية تؤثر على منظومة قوى على وجود ورغم ،ذلك يمكن أن نستدل
ويمكن تافي الجاذببة متباينة تحت بجلة مختلفة أجسام ما لو تحركت
الجاذبية شحنة نسبه أن تتقلص لو أمحئ ال!عرك! الحرة طلة أن تتضق
أن ويتردد . اروضية تأئير الجماذبية تحت تسقط ندعها الا أن علينا فما
برج جمزا المائل !،ع!ى أية ! ، .iفدقد التبربة ش مف جاليديو أبرى
أهميتها مع مذ .الطامرة التى تتوازى فئ 2 يكتشف كان مو أول شضى
تسقلى *جسام وتغادعاْ.أرْ كل ؤموول ماثكلسون لاليها النتيبة التى ترعمل
مع الاحساص النتيجة تتعارض أن هذه الناص .ويرلى محطم واصة بجلة
بمعدل تسق! ان الثقيلة ينبنى يبمب !االما أن الأجسام ،حيث الفطرى
بأنها أ-لبر -لتلة الثقيلة تت!م الأجسام .ومن ال!يفة الأجسام من !رم
أن الخاصيتين جاليليو اكتشف .وقد تصيكها فى أصمب وبالتالى فهى
تجذب تتكافأن تحاما ،فالجا؟بية يلارضية الناتى - الج!بم ولصور. ثقل -
رد فعل الحصاة ومن بها حصاة لملصخرة بقوة أشد من تلك التى تجذب
القارىء أن يلسمها ،والنتيبة ،التى يمكن الصغرة من رد فعل يأتى أصع
لو أشطنا معا الى الأرض تصلان وا!اة الصخرة أن عى بسهولة
البالر نة تناقض أو الريثعة أن يبدو وقد ) 2 - 4 ( شكل محا بالطبع
لى علاقة ولا المقاومة الهوائية الى عامل يرجع ذلك أن غر جاليليو مبدأ
ومو ، جاليليو ضقه الانجاز الةى ا مو ذلك كان ولقد ا!اذبية بطبمة
أثماومة الهوائية الذى عامل العامة المهمة للجاذبية عن الخاصية يمزل أن
به. تأثير لا يستهان رنحم انه ذو لها بصلة لا يمت
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
301
وب!. ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
..005ص+ 000-..-. .-... ...- ! إ
كل
!هى
(()1ب)
الأجسام الجادبية .من يك!ك قوى ثير 5 تحت :الحركة 3 - !أ الضكل
كالير الجادممه !حت ال!ي! بنص ،مهما كاثت متبايت ،ان تصى ان!مة
! ،مميصلان ارلماع واحد ثايل من 8خر وا احهـهما خايك !سمين فلو 1سصا
واخرى الالص (ب) نمه دالات خايد9 معا أ الدكل ا ) ! .ول الي 81ركل
الدالاى اللابلة ،وينماثل مسار صه 13 بمرع ة ثايلة ثلطلق من م!عواحد
ن ا ) .عير الصيرة ( اسا الفايلة اكالاى ) مع مصار ا!يرة ( الص
عن الافماء مو!ع ما كل الهال!بية لي وجو، الاس!دكل على ولا يمكق
ا!ماراى % ل!له على اضلبار هللوعة ،وول !سيما Q امهط طريق
ثهر، يو كل نلجم عن الياثمية !بر الالمكل (ب) كل !لجم فا كل اكل!لية
ايتفوص رولاند فون بواسطة نتانج جاليليو بعد ذلك روجت وقد
في عام 9188 ) فى !\ 1 ! - 1848 ، ( مجرى Roland von 3مر هقلأ
الدقة فى درجة ودهصلت فى عام 1!64 Robert ديئه Dicke روبرت بواسطة
للتحبير عن طريقة افضل ولعل مليونه جزه مليون من المراجت الى جزه
الجاذبية وامتدة أن نقول بأن النسبة بين شحنة ص النتائج هذه دضمون
الجماذبية ،وهذا يمنى أن شحنة الساقط بطبيحة الجسم ترتهن لا ثاتجة نسبة
و ا التكافؤ ، +مبدأ اسم جاليليو على مبدأ ا يطلق م كف!يرا
الجاذبية وجود على *ستدال وسيلة هناك .وبالتالى ليست تأثير الجاذبية
من بدرحة التى تتسم ال!حميمات لهى هذا الصياق الاختماد بجمميات يقصد (ء)
401
عدى الاختبار يانواع مختلفة من جسيمات دراسة المصلك الخاص عن طريق
يقال أن يمكن شه هناك .وليس الكهربية المبالات فى غرار ما يحدث
تقارن اعتباره مرجعا يمكن بالباذببة بحيث انه متحادل او غير قابل للآثر
أم لأ جاذبية تأثير أية قوة تحت واقعة ما اذا كانت لتحديد به المنظومات
ن ا التكمافؤ بقولنا مبدأ عن نحبر أن البسيط المنطق مع يتناسب وقد
الثقل قوكله الكم قوة الجاذبية بينما يطدل حيث من الجاذبية تطدل ضحنة
المطابقة بين هاتيق وتتوازى المتعاجلة الحر-لة عن الناجمة الذاتى القصور
القصوز وقوة ة بيق قوة.الجاذ" طبيعيا تكافؤا بأن مناك القول مع امميتين
فمن العملية التكافؤ بالتجَربة مذا الاستدلال على مثل ويمكن الذاتى
الشمور نفس تولد أن الخيل حالة دوامة المر-لزى فى الطرد قوة ضأن
جرت ولذلك أفقى ) بئل أنها توثر الناجم عن قوة الباذبية ( بخلاف
الطر- قوى الفضاه على مجاد الفنيون الحاملون فى يطلق أن ادة على الكل
قيمتها فى تحادل توليد جاذية فى الموارة الفضاء م!ات يستخعون
المحطات تهيثة المناخ لرواد الففط .فى هنه !ف الجاذبية الأرضية ،وذلك
لتوليد قرف المركزى وسيلة الطرد فكرة .وتعه طبي!ية فى طروف للعكل
التمييز محليا بين جاذبية3 لا يمكن ذلك من النقيض وعلى ومن
موجود شضى برسع .فدن يكون متعاجدة مكافئة لا الأرضى وتائير حركة
شا-لنا على سطح ،أن يميز بين ما اذا كان غير ضفاف مضلق صندوق داخل
الفضاء ) فى الجاذبية ( ب عجلة لأعلى بعجلة تساوى أم متحركا الأرض
آيضا الجاذبة ي!حن العجلة لمحاكاة قوى استخدام ومثلما أنه يمكن
الوضع هو التحديد وجه على وهذا الجلة أن تتلاضى الجاذبية بسبب
نلو لا،؟ free حر حالة سقوع! ما فى فى منظومة المرء به الذى كسر
على قمة جبل، المحكم المذكور أنفا ،من الصندوق المنال على سبيل سقط
قد التعس الجالس داخله بالجاذبية مادام الصنموق الشضى فلن يشعر
الصندوق فى حوله !ثىء من ،وكل انه هو حيث محتو ،ته بكل سقط
الجاذبب .4 من أنه فى مكان خال الصندوق الموجود داخل الشخص وسىيضعر
حالة. فى أى للصندوق بالنسبة بلا مطجلة حوله من يسبح ضىء وكل
ht الأرض . بوجود الصندوق ساكن وبالتالى فلا مجمال يان يشو انعدام وزن
tp
://
ww
بالطيص
w ولكنه سيرف حر حالة سقورو فى أو جاذبيتها مادام الصند!وق
.a
l-m
ak
الجبل. بسضح عندما يرتطم الصندوق ا،رض هذه -لل ضىه عن وجود
ta
be
h.
co فاجمة عن الباذبية لأنواع من القو! ليست ويتعرض
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
---------ا--
"*
لأثبر بمكلا اهمال حبد المارجي الضاء ( ) بابدا كل !صاوى بعجلة
ا!رخا. عكل ساح يص "ثه ماء ص! بالمه فى بحطر عكل ويالناكا ، اليمش
المافا ممان ما . الاتطباع !ا ا!ا تودمما اخرى معلية ملأ!اهدا! هنا! j
حجه ان ) للبناء الر،سية اهسقمة لاخنبار المسنغدمة الأداة وهو (
كل وسارت هبت .ولو أطلت الأرضا يِه لأسكل صوب الرصاما !ع!
الصلدوو كل معماد هنعق لاسكل. تخؤق خط سم!ايي بسرعة منتطمة !وف
الحوكة الناجمة عن اثى اللى .الصور أن !ى المناييس بحممع مِطى ومدا
؟فىسع ث!ة على المالماهدافى عير ان الجاثممة !وة ممحاة مع الملأهاجلة
و!ود تنبم عن فالحانبية بين القوتين للاختعف !ي وحود عن محم!ف
بخاجة الدانى طبصت الصئ!ر ) ،؟ما !ى الأرض أ ملل !يب جيمم
بل!له.
ضوني شعاع مممار ين يملل أيضا الملشع يمكن لاحظ ان الخط
الضوء معمار على ,t- le !ثو الجال!مية )ن لص وهلىا
601
!1
صء!
ثه!ا! ---أ-.ممصتمد
وَرسصببم
،-،م! اثكل
اثك! فنا!ي عبما .من السفو! الى ماكل لرضي : اككل ، - 8
الحر. الصكلط حاله كل ان الهثبر المحلي لملبا!ببة بلسم
وياللأالي واح! الصئ!بوق بعرعة هحتويلا كل ( )%تص! الشكل فى
يي!ق ولفىْ ولل!له حر صي مالمة ! اثه ) ملا لي يللمكل ( اس!ء !ص هص
يتر ،با لى سلا .للنفى س المبلة دمن ضك انصام للونن . !ى طلة
غر إ ولا يعكل ث!له أن العجلة 81رهمبة الجال!ية ه!لبا !بر فى بص
. اللمكل (بأ كل اكرض على الليز 4ا!مات بالله ! ،يد* موحودء
علئ كرمبا أنفا فى 4المثال المذكور الوارد ألوضع هذا مثل وثان
ق أ اعتدتا فلقد ،اما+اليوم عنه مرة لأول اينشتين تحدث أن ابان الناس
.فعندما المركبات الفضائية الوزن داخل مختدفة لانعدإم لصور مشماهد نرى
الفضاه فان آلمر-لبة حاهلة مركبات الصوارحم! الدفع فى محركات لتوقف
من روإد الضاء ر!لابها ؤمن ثم لا يشعر ص الى حالة سقبر! تتول
ان تأئيرما ي!تد ،بل ان الجاذبية قد تلاشت ولا يحنى ذلك بالجاذبية
) q لأرض صل مطره القمر قى !يرها يبقى ضىه القمر ( واى لأبحد من
الحر أن تستشرها فى حالة السقوط المنطرمة من شأن ليس ومن
،فدن الأرض سطح 03كم لوق 0 على أرتفاع والواقع أن الجاذبية لو قيست
-لبسولة داخل ،ولكنها تنصم السطح قيمتها على عن الا بمقمار في تقل
ht الحر سقوطها بها المر-لبة فى الحربهة المماجلة التى تندفع بسبب الفضاه
tp
://
ww
w. ان الجاذبية الاصطناعية القوله يساطة ويمكن متخ! ة مذا المسار المنحنى
al
-m
ak
قماط taمع تتطدلى يلارض حولى ،للكبسولة " ا!وامية الحركة الناج!ة عن
be
h.
co
m
701
السمات يعد هن محا يؤدلى الى انحدام الوزن مذا والذى httpيلأرضية ابذبية
://
w
. الفضماء البارزة wلرحلات
w.
a l-m
ak
tab
الجاذبية والجلة من بين تأثير كل التكافؤ يعث أن ولا ينبغى eh
.c
om
بالاطار الومم يرتهن نوع من الجاذبية ص بأنه الاعتقاد الثقل آ على ( عجلة
الا بشكل لا ينطبق هنا التكافؤ لأنه مبدأ حالة كل المعنى فى المرجعى
ضان ومن مضلق المئال يصند!وق تقيدنا فى يفسر ،وهذا " فقط محلي لا
ولكنه المباله الكهرومنناطشى مثل " اعتبار الجاذبية بحثابة " م!ل
. اعتباره ولا ككن واتجاهه شدته انه يتضير فى حيث غير منتظم مجال
ويدل! من الفضاه فقط فى منطقة محعودة الا مختلفة ) منتظما ( بدرجات
بمسافات الأرض سطح أنه قيمة الجاذبية تقل كلما ابتحدنا عن ذلك على
ايارض على ارتفاح الفضا .التى تدور صل فان كبسولة ولذلك كبيرة
الساعة تقريبا بينما يقطع القر وضف نحو ساعة - 02لم تتم الدورة فى 0
على ارتفاح تأئير الجاذجمية إ!مميفة ،وتحت الحر حوله الأرض فى سقوطه
-لبيرة ئن نسبية اذن عجلة مناك يوما 28 فى ثورته الفْكم 004
النراغ عذا انعدام الوزن داخل ما يبدو من رغم حتى القمر وا ا!سولة
لأن يتابع رائد الفرصة أنه لو عمنحت يض وهذا فىا الكبسولة الصغير
،فالمئسامدإت اذن . ) يلارض روَى أق بوسعه لم يكن لو ( حتى الأرضية
مذا وبرد عن ما ،تنم جاذبيلأ مبإل! بن، !مبى صعافاي علي تجرلى التى
اسم مكمان مان المجال قن التدير الذلى يطرأ عدى على ويطدق المجال
المحيطات فى المد والعزر الاهرة التحدي!د وجه كل المدى ة .وتعؤى التأشير "
.ولو -لانت قوة علي جاذبية القمر عبر الأرض من تغير طفيف الى ما طرأ
المحيطات لها تأثير على -لان لما بامان ولا اتتغير منتطمة القمر جاذبية
فلاله حبم. الصنعوق مثال فى التأثير المدى أمملنا قد كنا واذا
الصندوف محتويات لا تتخذ ذلك وهع بايارض قياسا لا يذكر الصنموق
الراقي -للها فى انها تتجه حيث متوازية مسارات كلها أثنا .السقورو
اله فى الأرض يصل فى ثقب ولو وقع الصنعوق مركز الأرض صوب
المر-لز فقطبما نهإية المطاف! عنب فى لوجدنا -لل المجتويات تتجح مركزها
الملاحطة فسيستنتج الملصندوق قوى الموصد داخل ومن ثم ،فلو كان الشخص
9متره فلق يكون من 0 0 من ارتفاح الصنموق لو سقط للغاية ،حيث ضئيلا
801
ب!قعار -ان يخربا الا ثلاثة أمتار بمسافة بضهما يبعمان عن جسين ضأبئ
باستخدام اكتضافه يمكن القول انه اذا -لان المبال الكهربى خلاصة
مكان !عان الباذبية من نقطة ،فان التغير فى مبال عند الاختبار ضحنات
ذلك وصد عل له دلالة هل!وسة تكون أن يمكق الذى الوصيد الشه حو
المجال
كانه يعلم أنه نيوتق فسنب الأطر المرجية عدنا الى موضوج ولو
المنتظمة فى حر-لتها المنظبىمة فى مواصفاتها هن القوى الأخرى فانها ستقترب
المبدأ حيث الأقل من على أن ققام ثم يمكن ومن اقوى والمتحررة من
- و بهذه المنظوهة البحيم! امو فى قياسا فى فى أى مكان ألأطر المرجحية
ألق انه يصكن حقيقيا حيث معش الاطار المرجعى يحمل 1 برلك فما زال مفهوم
هنماك حاجة لو كانت الكون كله عبر القوى من المنطقة الخالية يمتد من
فشيد منيْى أننا مرجى اقامة ،اطار ! تعبير بالطبع ( ولا يمنى لذلك
رياضى اصطلاح مجرد ومنه الأعمدة المحدنية وما شابه هن ميكلا صلبا
ثم ومن الحبر-لة ) بحالة محينة من مرتبط نطام احداثيات يفيد تحديد
الفضاء خالب، فى منطقة فى منتطم بشكل بميدا يتحرك جسما لو أن مناك
لتجديد معدل !لمافية الأرضي ستبهون ،فان معبرد مبراقجة تحر-له ين ي القي عن
لانه ،يخلاف اينشتين لدى مقبولا به نيوتن فكر الشى المنطق !كغ ولم
أد-ك للارن الطم اطار ا!ال لى هكان كل نى أن الجاذبية موجودة
صتى ،ولا مقارنة عقد ،أنه لا يمكن الخاصة للنسبية نطريته انطلاقا من
تقع ومنظرمة (الاطاحر-ابرج!أ محلية صركة بيق حالة المبدأ حيث عن
الى "لتكافؤ بيئ ذلك ويعزى نيوتن ما افترضه نحو بعه !لبير على علي
جمعلة، أ!مؤ تنكلون أن ) ،والذ! كتض ض2 4ق !ك وا!ة الكتلة
.المادية البئ!ميطث ساثر ا.لجاذبية قماما هثك يتأئر بفحل صوف 4 وبالتمالى
من -الاسضنتماجات واصدا البذبية نتيبة لمبل الضو. مسار اعوجاج وكان
ht ن أ الضوه واتضح انحنا +مسار طى تم قياص حيث وقع ثى عام 1!91
tp
://
ww
أنطرw
.a
اينشتين ( القيمة النظريلأ" التى حسبها مع تتفق القياس فتيجة
l-m
ak
بالباذبية. ألعمو+ تأثر عسار تلقائيا اكتنساف أدى ه ) .ولقد - 4 الثمكلْ
ta
be
h.
co
m
901
ht
تقع .منظؤمةْ لمراقبة حركة الضوئية ألاشارات استخذام فكرة tp
ثقوحى. الى
://
ww
w
لن الاشارات عن! لأن مسار جاذبية منطعَة لها مجال على .al-ببد كبير هن
m
ak
abt
مستقيما. يكون e h.
c om
التى والزمان - أن بنية امان أدرك ايش!تين لئلك .المناقنات ونتيجة
وكاشه الخاصة 7 النسبية لمبادىء نطرية الحين ذلك فى تضمع كانت
عن الاعتبارات المتحلقة بالجاذبيهَ، تنفصل ان! يمكن لا لاتزال نظرية جديدمة -
فظرية لتحل محل للباذب!ية نظرية !لجة على العمل محاولا وضع فعكف
الزمان قرنين من مدى بنجاح -لبير على سارية نيوتن -/التى استمرت
ءً---
َ-يَ ---يَ -
ثكل
النمؤ .شا هطن لهلاء مساد ا M : 5 -ال!الب !دى !ا الالمكل
الواللا من الالمعاء النموى ال!لاء مسار الى ان !وئه الص جاث!ميه
الموقع ) % كل موبود الأركل و*له الببد ( ) 1ب!بلى يمد!و على 4سمم
!دا كلات. اللظريئ ا مذ. فى بينهمما. قماما ليحا مختلف بوضع
وقد .2 للنسبية الخاصة الأد!ل الباعث ص الأمر في واةق ا،مهرومنلاطيسية
لتد مفهوم ومو بعد عن لقوة ما تأثير نررى امكان أن يكون على تغوم
011
أخر بحيد فى جسم ما ! أن يوثر تغير فى جسم يتسنى الضوء .فكيف
افتقال! بسرعة كافة التأتيرات الطبيعية مقيت بينحا لحعد ذاتا اللصة
مذه الميه تنسب النى المرجى الاطار أ وما هو الضوه لا تتجاوز صعة
منه .وعر تقاص ان! ههما تضير الاطار المرجس الث!حنة لا تختلف وضه
الباذبية ،تختلف. مص!ر ،وصى انه !لتلة الجسم نب ذلك من النقيض
يزداد وزنا -للط نفا أن الجسيم 3 فلقد رأينا - الاطار السندى باختلاف
المجال الذى ، نوع ثم كان ومن الضوه سرعة من تحركه صعة اقتربت
،فاذا كات ملالسو،يل مجال قمقيعا من الى ا-لتضافه كثر ا!نشتين يسص
فان! مختلفة اتجامات أن يولد قولى فى المجال الكهرومغناطيسى ضأن من
نيوتن* ( وكان اموفات عمد +لبر من على حتى الجاذبية ينطوى مجال
جه. الواصل دصائما اتبما .الخط تأخذ الى قوة واطى امونات هن! يختصر
للجاذبية- افثيرة امونات العلاقة بيق مذه .وتقوبم ) البسمين ثقل مركزى
امتاب اطار هذا عن التى تخرج المبادى +الرياضية بضى على أساس
الجوهرلى2 المبع! نطريته هذا أيضا على أن يعبم فى اينشتين وقد ع!ل
، تصادف مجرد وليس باعتبار .مبلأ اساسيا ومن التكافز المتمثل فى
عحله- من اينشتين ف!2 وقد اليه نيوتن ينطر ما كان نو ع! طبيص
ومر! للجاذبية - الحام ذاته نث!ر نطريته الجديمة ،وفى هذا فى عام 1115
فهلا على يساعه وقد النهائيية صورتها فى - النطرية المامة للثسبية
.وفرص والزمان بيق-امان البيانى الرسم الى فكرة نود الحامة أن النطرية
التى المنتطمة لاال!ركة علي الانتبا .مركزا كان الظصة حالة ا النسبية
الخطورو فى الرسمم البيافى .كير .أن مذه مستقيمة على هيئة بخورو تترجم
خاصة ، حالة انها تجسد حيث مميزة فى عالم ال!وط فئة، الممستقيمة .تثبصكل
شأن، .ومن مرجعنى اطار الجاذبية ،بناه أى وصد فىا ظل . .ولا يمكن
) 6 - 4 تأثير قولى! الحاذبية ( الشكل تحت المسار أن تنحنى !و!
الطبيعية بخلاف . القوى أفوإع اثمام كل مف! فى ،،الو أصلنا ذلك ومع
تستقيم أن محليا يكفل مرجى طار إجاد ،يمكن بالجاذبية . المتعلقة تلك
ht
tp
://
ww حر. الاطار فى حالة صقو! كان ا!ةا مذا النصرط بتحقق و ،المسار - غورو
w.
al
-m
ak
القريبة- بأن الجسيمات حر فى حالة ،سقورو أية هنطومة وكما رأينا ،تتسم
ta
be
h.
co
m
.119
ht
tp
://
ww
"مزمانه w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
صمنل أ علىأ
بمصء القكان
ضكل6-،
على مداهلا وا! رسمه هماليا : 6م!!ممع الفمكل ( ) 1رسما الالمكل - ،
رسص أب) الرسم دانه * الالمكل .وشن اكلر!ئ ليسم كل مالة ستىط
،ان الجلاب لبد؟ يلصى هلا ،لم! .وك! !ى مالة سكلط هراب
يبعل ،ما بها الستى!ا الص يتسم محليا متيعة المالحة ا!ي كل ت!مم!
فى البيانى للمنطقة الداظية الرسم يشكل الوزنه بحيث منها تبدو عهيحة
ويعكني يمول المنتكلمة الكصاثك مع العركة ثرجة من فيه الحر! تقترب
فى اثرجعيه *طر محل ي!كلن ان تحل ألخو انسقورر اذن اله الأطز فى
الأطر مذ. نحير أن مثل الحركة كالفئة اطحيزة من الخاصة النسبية
منمة ثمثل زمان - مكان محليا ،للو رصم!منا خركة الا بناؤها لا يمكن
الصغيرة اطاصة النسبيلأ الجلات بض نيها" ظنر فى الفعاه ،فسوت -لبلإة
طه وتعزى ،/ محنية هادية عنطومة من البميمة نتيجة رصدحا بالبسيحات
لم، ومن السابق الفصل الى التأثير المدى المشار اليه فى الجلات
المنطقة فى منها حر!لة الجسيمات فأيا -لانت المنظومة الهاوية التى ترصد
البيافى أن قزداد الرسم فى البسيمات مسار خطورو شأن البعيدة ،من
عن الخ! المسارات قحي! كانت وولْ المنطقة المعنية . جم انحنا .كلحا كبر
أثمفكص على لهذا يبعث الجسيمات لكل بالنسبة وإصدة الممممتقيم بلوجة
يلانحنا4 هذ! التى تسبب 6لثر ط!همة أن ئعتبر الجاذبية - فى انه قد يكون
من بدلا ، الزمان فىاكه امان - -خاصيلأ من ضائص المسار فى ظو!
112
من العمومية بقد!ر كبر -زمان تتسم المكاَن خريطة لرسم وثمة طريقة
ن أ أتِ ،بمعنى الجسيمات صسارات الانحناء من زوال الى تؤدى يحيث
ن أ بدلا صت اى مكان في حر فى حالة سقو! نحثل الهريطة رؤية ألى مراقب
طبيعة مفا وتتضح حر فى حالة سقورو محلية واحدة على منظومة ْلتر-لز
اطرائط هذه تتسم الأرضية العادية 6حيث مع اطرائ! بحقه ضارنة التحسيم
اطارجية ا!ود متزايد كلما اقتربنا من بشكل الأبحاد ياختلال نسب
المرسومة ث! اطرلم هنه من المثال وا!ة على سبيل ولو درسنا للخريطة
فى الممثلة الأرض ، الأماكن الوصيدة على سطح ان المناطق الاستوائية س
معالم اطريطة المناطق القطبية أخذت بدقة ،وكلما اقتربنا من اطرائط هذه
منطقتى عند خاصة بصفة الاعوجاج ضاا ويتعاطم بثمكل متزايد تختل
فى ذلك .والسبب الحقيقية نسبها كثيرا عن يبتعد رسمهما القطبين حيث
بأية ولا يمكن كروى الأرض الى أنه سطح ببساطة بالطبع ويمزلى ءمروف
اعوجاج فى منمن كل خريطة مستوية دون أن جمث حال رسم سطح
الحريطة لو رسمنا بسهولة أن يزول الاعوجاج يمكن غير أن هذا الشكل
هدْه الطريقة الحصول رتتيح المستوى السطح بدلا من كروى على سطح
ولو الاستواه وعما لمنطقة الأرض كلها وليس دقيق لسطح ضلى تصوير
التى كانت أن الصو! ،فسنجد ،المستوية وامروية قارنا بين الخريطتين
الى فد تحولت مثلا ) الطول المستوية ( خطوط اضرائد فى مستقيمة
امان فى خرطة وتفيد هذه الاعتبارات بأن الاعوجاج الذى يحث
وانما مستويا الزمان ليس - المكمان بالمثل الى أن نحوذج الزهان يعزى -
مو منحئ
كير مفهومة او حتى الزمان المنحنى محيرة المكان - فكرة تبدو وقد
ن أ الزمان المنحنى - على فهم مذا امان قد يساعد ولكن بدأية الأمر ذى
.ولالد شغل والزمان على !ة تأفي مذا الانحناء على -لل من امان ندرس
وربما كانت عدة لسنين بال عدما +الرياضة منحن مكان أمكان وجود
المستوى أن نقارنها بامان الأنواع من امان لفهم مثل هه طريقة أفضل
تعدد الأبصد ( أيا كأن فاننا نعنى امان اممان المستوى عن وعندمما نتحدث
ht
tp
://
فى المدارص والتىww المستوية التى تدرس !مواعد الهندصة فيه ) الذى !مع
w.
al
-m
اليونانى اقليدس ak الحالم سالفا ما ذكرنا نحو على أسسمها وضع
ta
be
h.
co
m
C'11 المني-م-
ht
tp
:// ن!ص
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
ا----ثلاب!ىيهَزمدص!صلم!!-ا .c
om
!لطلثلهء
مه اممو" صَ! صررابط
من سحابة المكان بالانحلاءْ / .لو اسسنا ينسم لمادا 7 الفمكل - ،
ننجه كلها الأرخا ،ع!و! سع ما مكان ما مفا السكون ضا المسبمات
يسمع الارض اللكلب كل مق عده hAt و!ود ا!راكل على لم المركز صوب
الزمان المضية !جمح المكان - الممماراى كلها كل ضرية بل!له ،وثمار+
الة - مممادء (نا ) .لدلحم ان الموافي ما ذما ضا اللصة ب ه!ه عاللا
ها هان هذ؟ ، مسحمة وطوائآ المارا! !كطا ب لمح!ا ا! الستعيا
ورق دائما على يجرى فان ذلك بطد A ا ننائية الهنسمة ندرس وعنسا
من اليسير اثبات المديه من ذصيكون الورقة مستوية ولو طلت مسطح
الأولية الضمائص بين هذه .ومن المألوفة للاشكلال الهنسمية الضائص
ومن قائمتين قيمة زاويتين يسا وى منلث اى الزوإيا فى مجموع أن
مستوية، الأشكاله المرسومة على أسطح القواعد ،المستنتجة من هذه شأن
امان عبر بناه ضرائح دائما اذا أمكن -ثلاثية يلابطد ،على الأماكن اُن تنطبق
لتياس العادية /الأجهزة نستخدم ثمنا وها ء مستوية ذاتها هى تكون
الوأقع فى الضر Sjj من Vبحاد ا ليس ا ثلاثىْ امانه فى الزوايا ولأبحاد
تصلح المستوية الاقليدية الهندسة 1 ان سنبد فاننا ) اياشكال! رسم
الأرض بالقرب من سطح اياجهزة ،للتطبيق مذه أستخدام فى صود ا بماما
114
اضكل 8-4
6ن شد لا 8 المكان ثلاثى الأبعاد يبدو مستويا :هل 8 - ، الشكل
كل الد، درجات حدود ء حتي ؟ن تنطبق يمكن المستوية الهلسة قىاعد
الأرض سطح على الأبعاد ا ثدثية الأحجام ،على العاديه الياس اجهزة
سببل .بخمكن على ملحوظة خطا هنا ،نسبة أن مون الأكل ) دوق على
السمح ( " -هـز ) بسنخدام ) Aعلى 1 ( الماكل المسار !ولا !ساب الملالا
تحليل الفمكل ( ب ) 5 1عن طريق الميل ) وراوية - ا زاوية الارثفاء ( ب
.ولأن قىاعد مبين ما هو ثحو على سشو!ة ومسنطبلات الى ملللات
ثلاثية الأماكن او الأحجام على ثلطبق ان ايعما يمكن المست!بة الهل!عمة
اسثخدمنا، لمو طكن . ، معشربا يبدو المكاق ان " ل لو iللا ، بماد 81
!مبلة كل كل الواعاثحلاءات ان .au ثيورا هسعمك اب!ئ! 8لر
الفب.
فى ان جسدنا سبق وقد المنحنى الأن حالة امان ولعدنا نم!رس
قواعد .ولا تنطبق كروى ميئة سطح المكان على هذا الباب الأول ،مثل
الشك! ما .يتبعى فى نحو الكروبة ،على الأسطح على الاقليدية الهنمسة
خطو! رسم أولا أنه لا يمكن لابه أن نلاح! الشكل .ولنهم هذا 9 - 4
يمكن أن نصل! بين نقطتين على ولكن منحن مستقيمة على أى سطح
!صثل أقصر مسار على؟ الأقرب الى الاستقمة بمحنى انه هو السطح ف
)geodesic الجيودمى، مذا المسار "الف بيق النقطتين ! .يسمى السطح
الخطورو الجيوديسية على الأسطح اموية أنها تمثل دائماا ومن ض!ائص
. امرة ومركز المار بالنقطتين والمستوى جر+ا من داثرة التقاطع بين السطح
ht القطب يمر بالقرب من بين نيويورك وطوكيو انل على سبيل الواصل
tp
://
ww
شمالأ
w الرحلة أن يتجه الطيار المسافر على هذه ينبغى على الشمالى ولذلك
.a
l-m
ak
ta ،مسار " أقصر فى ليحلق الرحلة ثم جنوبا الأول من النصف فى
be
h.
co
m
615
ي!(-م ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
t ab
eh
.c
om
!
منحليا الكرة مكانا سطح يعد - المنحنى المكان 9-4 الثسكل
زوايا المللث كل هذه الحالة الريافي ) .ولا لهم! ان مجمو9 الصيد ا على
الدواش .كما ان ممبط المكان هلىا كل !المليق زا!بنرى بمة لن يصاوى
مل!ة على لو امصرلا .ولكن ه!رها اثصا! ز دالما مع لا يزب
الهنسة عليه بدس يال!الى !لطين لهمكن اعلبار المكان س!رباْ م!مصة
الصبدبة.
الكرية vنه الأسطح على الخاصية هذه ولا تنطبق المستوية جلأسطح
سبيل على نطرنا لو ا مرتيق قتقاطما أن -لبيرتين داثرتيق أية .ومن شأن
كلها تتقاطع مرة عند القطمب فسنجدها على الأرض الطول الى خطوط الهثال
عند متوازية جعيعا أنها تبلو رغم الجنوبى القطب عنه ،الشمالى وأخر!
قيمة زوايا المثلث تساوى ان جموع الشكل مذا على التو فى ونلاحظ
فى حالة الهندسة اثنتين كصا وليس ثلاث زوايا قائ!ة ( )° 027
لمسستوية 3
Z 11,
أخر على ميئة مجموعة من الموائر مثمالا ) الشكل ( 9 -4ب وصور
على سطح الكرة وأيضا سطح النقطة ( د ) على المتراكزة المرسومة حول
القطر لا قعِء ) 1لأن نصف رو نق ( 2 عن يقل مصلوم قطر نصف ذات
القطر مع زيادة قيمة نصف الواقع سيقل انه فى ) بل مستقيم خلى على
وهذ( الكرة المدار حول ربع القطر لمسمافة تزيد على نصف ما أن يمتد
ذلكء ومع ال!وائر يذه بالنسبة للمحيد أقصى مناكَحدا أن يحنى
.ا الكرة فستظل سطح من أننا لو اعتبرنا منطقة محدودة المثالين فى نلاحظ
النطماق. على أما تماما تقريببة بد!رجة تنطبق المستوية الهندسة قواعه
ط! يق! المنحنى عن للسطح الهنمسية المعالم منا أننا درسنا وركم
؟ الأبعاد المرء ( ثضائى الأبعاد ،فبوسح ثلاثى مكان فى السطح ،هذا " زرع
ثلائى. " الزائد " بمفهومنما يفكر أن ودون الكرة بسطح تماما المحعود
السطح ذلك تماما على المقصورة الخماهدات خلال من ،انه يستنتج الأبطد
ز(ويتينهـ قيمة المثال لا يسماولى المثلثات الكبيرة ع!لى سبيل زوايا جموع أن
لى- متوازية خطورو رسم استحالة يستنتج ألِضما أن وبوسحه قائمتين
الأخرلى التى. الهندسبة الضائص الى العديد من يتوصل وأن امان هذا
اليها للتعبير نل! أن يمكن التى الأساليب بين ومن . بها الداثرة تتسم
التى للطر يقة ليست مجرد سمات تلك الضاض القول بان عن ذلك ص
!صلية خصائص وانط هى المكان المحيط اخترناما لزرع ال!سطح فى
البنية الهندسية- الى هذه وبالاضافة ذاتها السطح طبيت من مستمدة
. الرحلات خلال من يستنتج أن ) الطموح الأبماد المره ( ثنائى بوسع الضيقية
محدو!.ة الآن كانت اليها حتى التى قطرقنا الاعتبمارات أن ورغم
أق. يمكن العامة النتائج المستوية ) .فان الأسطح (1 الأبحاد بالأما-لن ثنائية
ن أ الوارد قماما فمن الأبماد من التعدد ا!بر على الأمالن ذات تنسحب
الأبعاد ) الزمان رباعى المكان - ثلاثى الأبعاد ( حتى الحقيقى أمان يضمع
وقد الاقليدية الهندسة المثال بدلا مق على سبيل الكرية الهندسة لقواعه
ht
tp
://
ww بصلة به لا تمت ذ.اتية خاصة بهندسة مجمله فى الفضاء الكونى يتسم
w.
al
-m
ak الاقليدية للهندسة
ta
be
h.
co
m
+.\91/
ht
tp
/w :/
المميزة الخصائص الأماكن ثلاثية الأبحاد المنحنية ببعض وتتصف w w.
al
-m
بين الأما-لن ثلاثية ا،فيد تناطر المثال وجود سبيل على .ولنفترض ak
!الغريبة
ta
be
نسبة هناك صالة الكرة ليست ففى المكان ثنائى الأبعماد فى /h.coوحالة (مرة
m
أقصلى لمحيط ومناك أيضا حد قطر الدائرة ومحيطها ظبتة بين نصف
الدواثر عن فيستعاض الأماكن ثلاثية ا،بطد حالة أما فى دوائر 11
فبمالنسبة ذلك علاوة على نق ) 2 ! ( 4 عامة عين قيمة ْتقل بصفة
مهما زاد بحيث الأسطح لمساحة أقصى حد هناك الكرية الكبيرة الأشكال
الحجم ويتصف ! تقل مساحة سطحها ذلك فسرف ب الكرة قطر نصف
هده مثل على خاصية شأن .ومن المكان بأنه محدود *الاجمالى لمثل هذا
بينها وبحض المبدأ ) حيث المقارنة ( من على قيسث أن الغرابة من الدرجة
ماهية الباب الخامس فى انناقش وسوف الحقيقى العمالم فى +الشواهد
بأنه توحى للكون الكبرى الاعتقماد بأن الهنعسة على الدلائل التى تبعث
اق يكون الزمان لا يمكن - أده امان عر اينثشيق فكر ويقوم لاجماذبية
الهندسة لقواعد لا يخضع ،وبالتالى الجاذبية وجود ظل ،فى مستويا
وهذا تعقيدا كثر بنية هندسية ذلك بدلا من يتخذ ولكنه الاقليد!ة
البنية وفقا لهذء الحر سيتحوك السقورو حالة فى الجسيم أن يعنى
ولو لم تكن جيوديسى خ! على أى ممكن مسار أقصر على المنحنية
مذا مسار ،ولتحول الزمان مستويا - امان لصار الجاذبية موجودة
للطاثم خاضعة منتظمة الى حركة حركته ولتحولت مستقيم الى خ! الجسيم ْا
من يكون سرف المفاميم الجديدة هذه منطلق ومن .النيوتونى المألوف
جاذبية مجال ما فى موقع فى حرا سقوطا الساق! الاطار المرجعى شأن
-زمان المحيط به الم!كان فى الاسشاه نوعا من عدم غير منتظم ،أن يسجل
ألى ت
أ الزمان المنحنية ألى انحناء اممان - الهنسة -تماما مثلما تزى
مسارات فى متبماع!ق ستتحرك عيند نقاط صا سقوطا الصاقطة !)الجسيمات
مثال حالة المراقب الوارد ذ-لره فى فى تماما مع ما جرى ،سنحنية تتماشى
A 11.
الميكانعكا التى قواعد ا-لتشف نيوتن أن الأول الباب فى كرنا ذ2 ولقد
تتطج! لماذا القائل السؤال الاجابة على حاول عنعط أسسها وضع
المنتظمة هى الحركة أن اعتبر فقد بانتظام لماذا تتحرك ،وليس ا،جسام
من انما هى القوى لوجود الحماجة ،وأن الى تفسير ولا تحتاج طبيية ص-لة
وكانت للابقاء عليها وليس للجسم اثنتطمة السرعة ، تفيير " أجل
بسرعة الجسم +سقورو القوة التى تسبب ا من النوع ذلك الجاذبية تعتبر
وتقمم خطوة ثم جا +اينشتين فى القرن الشرين الأرض متزايدة صوب
حالة صكة يحتبر فى حر! سقوطا الساق! اعتبر أن الجسم ،حيث اضافية
هناك ثم ليس ومن الزمان المنحنية وفقا لمنظومة المكان - ولكن طبيحية
ر ! بالفعل ليس ما يحتماج الى تفسير ولكن للجاذبية بالنمسبة غحوض أى
نج بلارض ترتطم عنعما التفاحة لماذا تتوقف هو التفاحمة ،وأنما طاذا تسقط
الغى المنت!" للحر-لة با!لنسبة اقوى قبل من نيوتن الغى ومثلما
البمم فلا يحتاج الحر السقو! القولى ب!النسبة لحركة أيضا اينشتيق
الحر السقورو عن اذا حاد تحركه الا أية قوة حرا وجود سقوطا الساقط
السقووو عن الا بمثابئ حيد بالأرض الاصطدام التفاحة عند وما توقف
للجاذبية لا تنتمى عنيفة قوى نتيجة الحالة 1 هذه فى يأتى فهو 2لحر
الجيوديممى الف بها بحيدا عن الزمان الخاص - امان بمسار وتطيح
المنحنى حود مسارما فى لا فور الأرض المقابل فان وفى الطبيص
المستقيم وانما لأنها تندفع بها عبن الخط لقوة تحيد لأنها تضمع الشمس
الزمان المنحنى .ويحد هلىا التزاوج الباهر بين - امان بلا عائق من خلال
مدلى الفكر البثصرلى على انتصارات أروع من واحدا الجاذبية والهندسة
يخ التار
بدقة كيف التى قصف الرياضية المع!كلات من مجموعة إنجشتين أن يضع
11
م!لوم للجاذبية على اعوجاج منظومة امان -الزمان القريبة مصدر يصل
على منها الأساسهة المبادىء بعدد من اهتدى فى ذلك ولف منه
،عند الحد الأدنى لمجالإت أن النظرية الجديدة ينبغى أن تؤول المثال سبيل
ويعد للجاذبية نيوتن ،الى نظرية 1 المحعودة والسرعات الضعيفة الجاذبية
!) ومازال ( للجاذببة ظل النيوتونى لأن النموذج الثمررو أساسيا صذا
نظرية أن والث!ررو الثانى هو أجيال مدى على باهر بنجاح مستخدما
ht
tp
://
ww بمجالات فيما يتطق الى النظرية الخاصة أن تؤول ينبغى الطمة النسبية
w.
al
-m
ak
ta الضميفة إلمجاذبية
be
h.
co
m
؟11،
ht
tp
:/
/w
نمير طاقته مصعر بشابة ، ني!وتن لنظرية وفقا -لتلة الجسم وتعدw w.
al
-
أن m
تعتبر التى النسبية نطرية اطار فى ملائما مصهرا لا تعد الكمية هذه ak
ta
be
-6ترتبط. اك ) 2 ض القانونه ق =ك خلال h.coأن الكتلة تكافىء الطاقة ( من
m
كبير مع الى حد تتماثل بطريقة )(momentum التحرك بكمية بدورها
أية تبنى أن ينبنى وبالتالى النسببة فى والزمان المكان بين التزاوج
كل اَن اعتبار ،عدي دلجاذبية يراد لا أن تتفق مع النسبية جدكه نطرية
الخوك، الطاقة وكمية )وا St الطبيعية المتخلة فى الا!اد(ه! تلك اليات
تولد الجاذبية
العلاقة التى اينشتين ولقد درص المصمر الزمان التى تتلاهم مع هنا -
ايجاد الكميا- بالفمل فى ونجح بين الاجهاد والطاقة و-لمية التحرك تربط
بنفث ببضها الزمان ،والتى ترتبط - انحناء امان التي تصف الهندسية
ت ا اينشتين توصل - طبيحية والأخرى مندسسية واحدة الكميتين محا -
على منظومة ) -لحية تحرك طاقة - معين ( اجهاد - توزيع صعفيه الذى
انقضت التى الستين ا،عوام M أنه على ،عتى حلها البالغلأ فى الصسعوبة
الحلولى للغاية من محدود الا الى عدد لم يتم التوصل اكتضافها منذ
أحد علماء توصل فلم يكد يمر عام 169أ حتى ومع ذلك الصحيحة
Karl Schwarez Child شيدد ويدلى كارله شفارز الألمان الفضاء
ومازاله ي!لحلرل الصحيحة وأهم ضه من أبمصط واصد الى ) ! 6991 - NA'E'V
- بامان ، ايىم مكتشفه عليه اطلق الحل الذى هذا .ويقعلق اليوم حتى -لذلك
مى المكونة - المنظومة ورغم سهولة مذه كرى الزمان القريب من جسم
الضمسيه رائما للمجموعة نموذجا فانها تشكل بفراغ - محاطة -لتلة كرية
،أما الفراغ المحيط بها فهو يمث! المركزى فيه الشسى الجسم يمثل حيث
الكواكب جاذبية اهمال افتراض ( مع فيها الكواكب المنطقة التى تتحرك
012
عند أ!د المر-لزين- بيضاوية وتقع الشمس الكواكب تتحرك فى مسارات
كبير مع الشوامد الى حد نتمائج مهمة تتفق وص
تلث! المامة من كثيرا الدتائج المحسوبة وفقا لنظرية النسبية وتقترب
ت أ غير الشمسية بمجموعتنا يتحلق فيما نيوتن لنظرية وفقا المحسوبة
الشك! مبين فى ما هو نحو على يلور مستواه ولكن أضا بأنه بيضاوى
للكوكب. ،فبالنسبة بالغ الضمف التأثير يعد مذا غير أن ) 01 ( - 4
التأثير ؤى! هذا ثم يكون ومن الى الشسى الكواكب أقرب ومر عطارد
ثانية -لل قرن المدار 43 مستوى قيمة زأوية دوران لا تتجاوز قمته
المسار دورة -لاملة. يتم مستوى لكى ثلاثة ملايين سنة أى أن الأمر يحتاج
دورانه أيضا تمسبب أخرى عديدة عوامل التأثير أن مناك ومما يبرز هذا
الحوامل يزيد -لثيرا أن تأثير هذه ،بل وأكثر من ذلك عطارد مسار مستوى
فى التأثير واخذه هذا مقدار حساب ويمكن التأثير الأول قيمة على
أن مستولى نظريته اينشتين ان ينشر قبل ولقد -لان مصروفا الحسبان
مسكلكأ الي لو!ان انحناء المكان -الزمان يؤدى 01 الالمكل - 4
ht
tp مستوياتها وحن المدارات بيضاوية بان شكل يضا اينشتين وتايد نظوت
://
1
ww
الدوران باللسبة لمستوى سمارw. . زاوية لا تتجاوز حيث تدور ببط! شديد
al
-m
ak
ta . عام مائة كل ثانية 43 عطارد
be
h.
co
m
621
h
ttp
عذا ويعد القرن ثانية فى 04 زهاء بزاوية قدرما يدور عطارد :/ هسمار
/w
ww
.a
- إنحناء امان ينم عن الذى لهذا التأثير والغرسه البارع l-m
التفسير
a kt
ab
e
!حة التى تؤكد الضواهد من المدد المحدود للظية من واحدا h.coالزمان
m
على الزمان - تأثير انحنا +امان درسنا أن وب ولع!لنا الآن
الكيفية التى الزمان والى بحث الانحناء على تأثير هذا الى دراسة نتحول
مجالات تأثير مرور الوقت تحت انحناء امان -الزمان على ول بها لوثر
الجاذبية
ومنها الجاذبية نظريات بها المديد من التى يتصف السمات ومن
جاذبية فى مجال اذا وضمت الوقت الحامة ،أن ألات قياس نظرية النسبية
المثاك ،فانهأ سبيل على ضخمة كتلة كروية سطح بالقرب من أى قوى 2
الكتلة مذه بمد كبير من على موجودة مما لو كانت بمع!دل أب! تجركط
ل - اطار فى الحسبان هذا التمدد الزمنى واردا فى يكون الطبيأنه ومن
الكتاب عذا نطاق تتجاوز الهسألة هذه غير ان تفاصيل شيلد ضفارز
أن يستزيد ويريد الاكم دراية بنظرية على هو القراء من من هناك أنه ولو
الث!رح االصاحب تحليلا مفيدا لهذا التأثير فى يجد المجال فسوف هذا فى
للغابة أن هذا التأثير يمد محعودا نلاحط ومرة أخرى ْ) 11 ( - 4 للشكل
سطح مقدار التمدد الزمنى على لا يتجاوز حيث .فى المجموعة الشمسية
هذا مثل ،فحتى ذلك ومع . رأسى سنتيمتر ثانية لكل 89 1 0 زهاء الأرض
وتجدر الذرية الساعات من نوع باستخدام قياسه يمكن التأثير المضناهى 1
،فلا ينبغى الوقت لمرور النسبية المعدلات هو هنا ما يناقش الى أن ءالاشارة
بحعدله أبطا منه فى الأرض من بالقرب يمر القارىء أن الوقت أن يتصور
بين ألات تدريجيا أن التزامن سيختل ما هنالك وكل الفضاء الخارجى
؟ rr
من الكلكهـن الضوكا مميلد .ينسم مممالذ !د& 11مصف - !ا الثمكل
الخاصة النسيية نظرية .وتيد مع طاكه الكم بتردد يتناسب ميكاثيكا حيث
الكتلة ( اليض ) 2بسيب الجاث!ممة المزلرة على !ة يمة نع!يق يمكق حساب
النيسير ) ون!للى ضيل من !أحهة كل نقة اثها مرك!ة * م ( ،الفى سنضبر
مد/نق) ا!ا ل! سحيق الى بعد ) وتحركه المسا!ة أ قا ها الكلهمن انضاللأ
. ) 2ولو استخدمنا ض كل الترد" الي ( ج م/نق الخسارة معدا! فىيصل
عملية يمنل دلد ! ،ان الو* لاياس كوسيلة الضوئي الترد!
لِرى مراف ) !سبما ( نق المسافى عند الوت ابطاء ثسمية لمعدل مر!ر
6؟مما ) م/ضا 2 ( ج فى ) ضأ يمة(. .وعل!عا تترب سديق على بص يص
ث!له الى زيادذ يردى ،سو! واحد ضه عيمة الكصر .4الطرى صرب عالل!ما
النكا كببرة لهمدة الضوء بدرجة نضص ؟نا الزملى بدرحه بالمة واكأ اللص
.الوضع ث!لد بان الوافع كل الخاصة النسببة نظرية ! .ايد للاثبماث يسعي
هذه المسافة باسم . )2وتعر! (نق) الي ( 2ج م/ض يمة تصل عضما يحدد
مض! ) .وتتس! \ هـأ ثق! اللأمكل هلىا لها كل لهملارزهميلد ويرمز ضر نصك
) ،ولمدل! !ان \ يزيد كليرا عل!ا( ثق !رها الكون بان لصد الأجصام كل
التبعات على الزمان مقصورا المكان - -لان تأئير الجاذبية على ولو
معزول فرع نظرية النسبية الحامة مجرد أنفا لبقيت تنماولنماما التى الضميفة
شواهد من غير أن ما تجلى الخيلاء الفكرى من فى .علم الفيزياء أو نوع
تهلمغ الكون فق أجسام -لبيرة لوجود ا!تمالات فجر الأعوام الأخيرة فى
ht
tp
://
الزمان ww - امان خصائص التاثير على القوة تمكنها من من جاذبيتها درجة
w.
al
-m
ak غيريبة ومبهرة ،بدرجة منها بالقرب
ta
be
h.
co
m
؟ 23
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
الدائرذ كر نصلى يمايامه ان!لاء الفط :تحديد -ار 12 - !ا الفمكل
. كلق الالملاء كببا الف!لر صبرا .وكلما كان نصد المماسة
النسبة با " " القوة وصف ! استخدام قليلاا لبحث نترقف أن هنا ويصر
السياقه هذا فى ؟ والرد قويا الجاذبية مجال اعيتبار يمكن :فمتى للجاذية
على نتعرف ولكي الزمان كبيرا - امان اعوجاج يكون عندما هو
مذا !ليفية قياص ندرس أولا أن ينبغى ذلك التى تتيح الملابسمات
قطر نصف ما !هاس انحنما +خلى عامة تقدرر يصفة و!مكن الاعرجاج
التطر صغيرأ نصب و-للما كان ) 12 - 4 الدأئرة الم!اسة ه ( الشكل
ل
- امان اعوجاج الطريقة لقياص مذ. استخهام الانحناء !لبيرا .ويمكن كان
الانحناءات مع وبمقارنة عذ. البيانى الف نقطة على الزمان عند -لل
حل فى الحسبان الكتلة الواردة فى الآن أن كل ولحلنا نفترض
، الحالة ،سيكون فى هذه نقطة ما فى ل!ة فى قد تركزت شفارزشيلد
المر-لزة امتلة عذه البعيدة من المسافات عند الزمان - امان اعوجاج
الجاذبية وازداد اعوجاج مجال الكتلة اشتد -للما اقتربت ولكن صغيرا
الكتلة النقطة سوف ممينة من -لبيرة ،وعند مسافة الزمانه بدرجة - امان
.اعوجاج ،ويكون ذاتها المسافة بتلك مقارنته يمكن الانحناء الى مقدار يصل
أن هذه نجد المنطقى البمسيك وبالتحليل بالغا الزمان عندئذ - امان
) وأيضا % (ا الجاذبية أ م ) وبمعامل بكتلة الجسم ترتهن المسافة الحرجة
ما والزمان على نحو امان بين و!داله ) لانها ترب! ( ض الضوء بسعة
بيق ان تجمع التى يمكن الوحيدة والصورة الباب الثانى فى أوضحنا
124
م/ضى ) 2 مىْ ( ب المسافة وحهات ) وتحطى ) و ( م ) و ( ض ( -
الكممة مذه شأن من رلمحمى ثابت مل أى - النطر عن ثم ،وبغض ومن
ع!محا مقدار الكرة المحيطة بالكتلة النقطةّ والتي !مل قطر نصف أن تحمد
و-لان بالغة ،الي قيصة الجاذبية عن الناجم الزمان المكان - اعوجاج
ما عو نحو ،على الكم نطرية باستخفام النتيجة الى نفس التوصل تم قد
ءبرض ) 2قد اثمدار ( ب أيضا وكان ) 11 ال!ع!كل ( - 4 مبين فى
Pierre عرفه الفرن!مى بيير لابلاص Laplace بكثير حيث قبل ذلك ا-لتشف
فى المسافة التى يحدث بأنه نصف عام 6ثي 1 ) 1فى ATV - 1 V4 (1
وفقا القطر الحرج مذا ) 2قيمة نصف م/ض المقدار ( 2ب ويمثل
قطر نصف هذه المسافة حاليا باسم تعرف !لذلك شفارزشيلد لحل
يبلغ بالنسبة للأرض أنه سنجد المقدإر فى هذا وبالتص يض شفارزشيلد
حبم أن يعنى ،وهذا واحدا -ليلومترا للشسى وبالنسبة ا واحدا صنتيسترا
الخاص تطر شفارزشيلد قيمة نصف بالغة بدرجة -لل من الجسمين زوق
بالقرب الجاذبية عن ،الناجم الزمان - المكان فى الاعوجاج أن مقدار به ،أى
من يبهون -لبيرا بالقرب الاعوجاج أن مذا يحتقد أحد أن ولا ينبغى
على المناطق أن ينطبق الا شفارزشيلد حل من شأن .مراكز الأجسام ،فليس
تلاور *عو،ء3 أن يمنى ،وهد بالكتلة الخالى المحي! امان ،اى الخارجية
!يمة حد من دريب ممده أل! حجم كبسم الا الا انكمثو كبرأ يكون لن
نجم مثل الثسمس المثال عدى سبيل فلو تتلص ور كنص شظونشيلد
قيمة الى كثافته تصل ،فسوت ذلك كيلو متر واصد أو نو الى قطرء يصل
،فسوف للارض الماء ! أعا بالنسبة -لثافة قيحة مثل 0719 تناعز خيالية
البيضة! جم الى مثل قيمتها لو تقلصت تزيد -لثافتها الى مليودة مثل
ألا تريد يقتضى الأمر أن فسنجد المقابلة الزاوية من المسألة تناولنا سلو
كله للكون أما الكثافة الحرجة All قيمة كئافة المجرى ءن الجسم كتلة
به فسوف الخاص شفارزشيلد حد ما الى قرب جسم انكشى ولو
طاقته تقريبا سيفقد كل من سطحه المنبعث أن الضوه يكون من خصائصه
مئل سطح وبالتالى سيبلو البالغ تأثير جاذبيته عملية الافلات من فى
يحيدة مسافة اليه من ينظر مراقب نطر الظلام فى شديد الجسم هذا
ht
،وعى تستند تىما نظرية لابلاس التى وضعها فى 6917 وهذا هو أساس
tp
://
ww
نw. أ لابلاس احتمال طرح فقد بالجاذبية نيوتن فيما يتعلق نظر وجهة !
al
-m
قدرة ak عدم نتيجة السواد ولكنها حامة امون ثقيلة فى أجسام هناك لكون
ta
be
h.
co
m
؟ 35
ttp h
شأن رمن الجاذبية ضخامة . بسبب منها الافلات على الضوئية : الطاقة
//w
ww
-والتى ترصد الكثافة البالنة الأجسام ذات .a
التمدد الزمنى على صطح
l- m
ak
ta
تبدو ما لا نهاية ،ولذلك الى قيمننه -أن تصل الضعيف كاهذا الضوء بفضل be
h.
c om
كصا لو كان ةظهر .حتى أن سطحها ه البط بد!رجة مق فيها تجرى الأصداث
ا،وقت من وقت فى 3فقلا أطلق المسبب .ولهذا الجليم!ول العصر 5 فى مازال
ن أ ،ركم ، الجليدية النجوم " اسم وجودما المفترض الأجسام هذه على
أن تبدو أسطح المفترض المغالطة لأنه من من نوع على الاسم ينطوى هذا
هو ل!هذه النجوم أخر حاليا اسم ويستخدم تحاماْ سودأ+ النجوم هذه
مة ملاه أ-لثر يبدو وهو Black holes ، ابسوداه " الثقوب
المثال ،ص! سببل فملى الكون فى أسود أن يتكونه "به.فى .الواقع ثقب
كان بالغ عثصرة مليارات سنة عامة "أن الكون منذ عليه بص! المتفى
عليم شكل ،مضضوطا منتشر فلك ما نراه الآن من كل ،وكان امثافة
قد المادة الكثيفة من الكتل أن كلكون بعض الظروت هذه الوارد فى ومن
ميكروسكوبية سوداء الى ثقوب فتقلصت الذاتية 1 جاذبيتها فريسة . وقعت
كتلتها الى فحو تصل دونه الذرية ولكن على الجسيمات ص!ها لا تزيد فى
توازى أخرى بالنسبة لأجسام الأمر أيسر المقابل قد يكون .وفى 51؟ جم 0
الأسبود الثقب قطر الى نصف أن تنقبض ملايين النجوم -لتلتها كتلة
للمحيط بالنسبة كريبة لى تكن الحالة هذه المطلوبة فى الملائمة الكثافة لأن
حولها من
الأعوام الأخيرة فى .فلقه ساد ايقيلة المادية للنجوم السوداء هو ما يحعث
لحياة بضرر النهالآ الطبيية يمثل الأصود بأن الثقب اقتناع متزايد
ايجاز الى لى بالحديث ينبعى أن نعرج ولفهم ذلك أنواع النجوم الثقيلة
النجوم بنية
على انها ليست ويعتقد -ليلو متر مليون ونصف عامة الى زهاء وا!د
النجحية جدب المادة جاذبية تحاول التألى !لثافة يالغة للسبب درجة
عنه ارتفاع در-ة حرارة الحاز ألنجم مما يسفر جوف الفيدؤوجين صوب
فائقة ( ضحة المركز الى درجة من بالقرب الحرارة وتصل ْ. ألمنضف!
الظاعرة التى درجة مئوية ) بحيث تتولد عملية افدماج نووى -وص هلاييئ
ييئ ) القوى التفاعل المبنية على ( المدى فصيرة النووية الجقى بين قوى
طويلة الكهزبية 1 التنافر وقوى الدرية النوى فى والنترونات أنبروتونات
وباكن مى متماثلة شحنات بما أنها تحول الممى فيما بيق البروتونات
الأنوية الذرية المتحركة تجمل أن النجوم جوف العرارة الفائقة فى شأن
التنافر تكفى لدتغدب عدى قوى بش!مة عالية ترتلم ببمضها بسرء
الجلب قو! تمنلب ه لأن المجال ا بما يفسح بعضهأ من وتقترب الكهربية
اندماج تللق العملية عن التئافى .وتسفر قوى شدتها فى جمئيرا التي تفوق
) ( -لنواة الهليوم أثقل أنوية ) لتكون الهيع!روجين ( كنواة الأنوية الأخف
رنونرينات فوتونات الى طاقة فى شكل الاجمالية الكتلة جزء من مع تحول
بحيث النجم الابقاه على سخونة الأول هو الطاقة تأثيران ولهذه
بزخسم، شم!سنا قبيل أن النجوم من كل والبىاقع الانشاج عملية تستمر
الفضاء فى حرارة بين ما تفقده من التوازن بالاستقرار والانتظام نتيجة
الثانى التأثير أما داخلها. النوولى الانعماج عن الناجمة الطاقة بها وبين المحيط
الطبقات انقباض دون الطاقة يحول هذه الناجم عن أن الضغط فى فيتمثل
ى ا النجمية أقرب المادة كثافة مما يجكل الداخل صوب للنجم الخارجية
كثمافة عن المثال سبيل على الشمس سطح عند تقل ( فهى الضألة
،11 الهيعروجيق تحول الاندماج النوولى ي! اطار سلسلة وفى ) الماء
-لمية تتناقص إ ،ولذلك الطاقة من أ-لبر قدر تنتج التى الحملية عو هليوم
تبدأ و!ندثذ يكاد ينفد فيه الذى يأتى الوقت حتى تدريجيا الهيدروجين
عنيثةْ على مرحلبما أحدات ريقبل النبم استقرار ميزان عملية اختلاف
الملاجمه 2لإف على مدى متوقعة بالئسبة لضمسنا واذا -لانت تلك المرطة في
يصرص بالفعل لنجوم قد وقمت الأحداث هد. من +السنين القادمة ،فان مثل
نادرة الوجود النجوم ليست " ومذه امثال -لتلة الشسى وزنها الى بضت
يهمنا أنه ،ولكن ذلك ب! ما يحدث اثمام تفاصيل هذا وقد لأ تصنينا فى
هيئة أو على انفجار مروع صورة نهاية النجم اما تأتى فى ان نوف
بعيد أنه ا! منذ علم الناس وقد تأئير الجاذبية تحت نطيع انقباض
لسليهَ تصضه نجم ما فلا مفر من جؤف الوقود النوولى فى عنعما ينضب
من مثل ضه بعض وقد تم بالفعل رصد ائقباض تبحله بالغ الكئافة
والتى تزيد. جماف! (dwarfs عليها المتقزمات البيضاء النجوم وإلتى يطلق
ويبلغ الشس! مثل جاذبية كل ألاف أمثاله الجاذبية على سطحها
حجم منها لا يزيد على الطن الوا! من -لثافة مادة المتقزم الأبيفى أن حجم
امستبان
ht
tp
://
ww
ئان
w. الانقبإض لمزيد من لا تتعرض الجتقزمإت البيفباء واذا بهانت
al
-m
ak
ضتهـ
ta ياسم يعرف أنجر ءبن تأئرِات ميكانياكا امم يعزي -الى! نوع ذلك
be
h.
co
m
ACV
.ومع ذلك،فليس electron (!لهلا!لأ
)p
degeneracy التفسخhttp:الالكترونى
//w
w. w
1حثل كتلة 44ر الجهـيد أن يتحمل كتلة تزيد على التأثير هذا شأن صن al
-m
ak
تزيد -لثافتها عدى أجسمام لتكون فرصة هناك ثم مازالت دمن ta
الشسى be
h.
c om
النجوم هذه مثل قوة الجاذبية فى من ،ويبلغ المتقزمات المجيضاه كثافة
مذه الكثافة فى وتصل الى نترونات تنهار فيها وشتحوله افرات أن
بضعة على قطرما لا يزيد ،حيث الخيال تفوق الى قيمة النترونية النجوم
وزن ويقدر الشسى كتلة حدود كتلتها فى بينما تكون مترات كيلو
! إ طن مليون مائة بنحو النترونبة النجوم مادة من صغيرة ملعقة .مقم!ر
الى لتقلصست نترونى نجم فى لكرهـ ،سقطت 2، ولو أن عابرة المحيطات
يجعل أن يمكن الاطلاق مثسيئا على هناك أن ،فلا يبدو بالغة الثقل بالنجوم
ما الى حه ترتهن الدقيقة لحملية الانقباض التفاصيل أن ورغم
تجاوزت أجسام انقباض عن ومادمنا نتحلث جيدا مصوفة السلية لهشه
ثطرية مكثفة دراسمات برت فف .ولذلك نمناذج مبسطة بمشخد(م الا ذلك
بنمتها الهندسية الأجسام الكرية التى تضع يثسأن انقباض المثال على سبيل
يرلى الأحداث مثل هذا النجم فسرف مم! سطح ولو أن مراقبا يقف
فى نسبة ضئيلة من جط النجم الى سينقبض ،حيث فائقهَ بسرعة تجرى
المراقي طرفة عيئ حتى يب ألا الواحدة ،فما ص الثانية شهن يقل كثيرا عن
حرا سقوطه كان ولما للنجم بالنسبة شثارزشيل! قد اجتاز صد نفسه
،وبالثالى الحد العرج عندما يجتاز مذا وزن حالة انص!م فى فانه سيكون
يب على اماق -الزمان القريب عنه .في ان تسلسل تأثير في اى لن يل!
فائق ( بحيث على ب بالنسبة لمراقب يقف -لثلإا عذه الأصداث سيختلف
النجم سيدانى قطر النجم ) .وبما أن نصف مع انقباض لل!خل لا يهوى
128
الزمنى اللاف لى التمر منطقة من سطحه ،فسيقترب شفارزمئميلد حد
يتمدد صتى بعه متباطئة تعريجيا عن الانقباض مذ. مراحل ثم ستبدو ومن
للمراقب وبالنسبة مزيد من الانقباض بع!ما رصد يتسنى لا الزمن بفرجة
لحد النبم عند النطاق الخارجى فى الأس!ث متابعة تطور البعيد ستتوقف
المراقب البحيد، من شأن مزيد من التغيير ،فلئ يكون واذا لم يحدث
حد الى الداخل من الانقباض أن يرى مرحلة انتظاره مهما طال
تقع بحه اجتياز النجم لهذا الحد الحرج أحداث اذن ،فأى شفارز!شيلد
) ، الزمن "اللانهاية ،فى ا لأنها ستتجاوز العالم الحارجى تماما عن ستغيب
من الأفق هذا لأن يؤثر بأى شكل يقع داخل ! حدث لألى مجال أنه لا
منها القريبة الضوئية للموجات البيانى الى الرسم النظر ،بمجرد القهيل
تأثير الجاذئية على ف!رح واللواثر استخدا ام النق! الملائم هن يكون وقد
النقطة فى ) .وتمئل ( 13 - 4 الشكل مبين فى ما هو نو ،على الضوه
فى كافة ضو+ وضة فى الضما +يشع ض!وئيا ا صمدرا الشكل هذا
متتالية على مراحل الموجة الضوثية اوضاع+ ،إسا ال!وا!ر فتمثل الاتجاهات
جاذبية فى حالة عدم وجود الموجات الضوئية ومن طبيت ذلك ب
مناك كان و ل أما ، الاتجاهات -لل فى بانتطام تنتثصر أن أ ) الشكل (
صر!، الضوفي4 الموجات مقدمة ز!زحة على نانه سيحمل جاذية مجال
اعوجاج من مظاهر مظهرا الاختلال بلا شك ويحد هذا ا-جاه تأثير المجال
.ويمثا! أسود ثقب بالقرب من ) الوضع 14 الشمكل ( - 4 ويصور
الممثل شفارزشيلد حد من الى أقل انقفى النجم وقد المركزى القرص
بحيد!ة من ع!ند مسافة الموجة الضوئية مقدمة وتتسم بمالخط المتقطع
التيسير) قبيل من فقط بدائرة واصدة للموجة الضوئية ( وسنرمز ا(جسم
الأفق، " الحدث اقترب و-للما أو ازاحة بلا اعرجاج بأنها منتطمة
الأفق أما الحدث اتجاه النجم فى فثثر حمثر الضو+ دائرة تزحزحت
الموجة الضوئية صد فيها من شأن ذاته فيتميز باللحظة التى لا يكون فى حد
ht
tp
://
الحد ww النقطة على عندصا يأتى موقع ذلك ويحدث مطلقا البع!يد أن يتحرك
w.
al
فى -m حمثر وضوحا مبيتة بئمكل اللصة ( تلك الضوء دائرة البحيد من
ak
ta
beh
.c
om
قوة الجاذبية جدوى دون التى تصارع الموء الضوئية مطلقا مذه يرى
فمهما متحرك مضمار على حالة عهاء يجرى الوضع مذا ويماثل
العدا +منا المرجة الضو؟جة ويمثل المضمار للخلف سحبه الخطى أصرع
صى
- -
!!
13 ثيم ؟ث 8
الضوء ببيد انا الزمان - المكانا ضا مماهر اعوباج : د 13 - الالمكل
خوليا سمكل سيدا هلأا د UUI فىكللى . بمكل البل!ض ،له يبر!
اكوهماشا المينل! .اما ال!رالر فملل ما كافة احمباهات دوء وشمه جمع
بو!د لا الفمكل ( ) 1 .كل دله بص معطب مراطا الضو!بة عيأ للموبة
فى بممكل ممكظم الموبا! نعلأس للخارج ان نلامط ولدله ماد!ية مجال
انجاه كل الجالببة ان محال !حه الملأكل (ب) .وكل احجاهاه is
الالمكل()- ْ.يملل هلىا iبه صوب الدوالر اليصار !يعل عكل ت!يه
الككل في المبين ( همنارز!ميله هد مق صرب ضدما للوضع عملية ثصيد
اللأمم وتتعرض مركز مق معما!ة ثابت تمع النقطة علي 5؟) 6حيك - ،
تملق التى ، اليمي لحدودها لا يمكن بحيث الزحزحة من لم!ار الدرانر
من النجم ،؟ن نلأحر" ،بص عن ببدا الخارجة الضوقي الموجات حدود
( الى اليميق! بيد مراقي اى لن يرصدها يعني اغ النصة .وهدا لك 3
ثملارزئميلد حد داخل الوضع ( د ) يخملل .أما اللمكل اممظاره طال مهما
!حزحة " ولكن النجم مركز من ئابتة مسافة على نقبم النقطة ثانية فىمرة
اتجاهرا جلا الضوثية الموجة ان لدرجة كبيرة هكون الحالة لهي هذه الدوانر
يصادفها.
013
ن الز! الشديد -اهان - -مع التبسيط المضمار المتحرك فهو يشل أما
*---ي-
ثب لى -
/لم. لأ*
لم لأ
اللجم، مركز صو+ ،. والمعكرب المبنعد ،بيريها كلها نتجه ) 4ان المنقي
مد اشط! هله الأحداث الوا!ة داخل بايه ان يرى ولن يتمكن اى مراقي
المنطه ! الموجات اعنمونية الواقعة سوى الزمان اله فى ررى المكان -
&ا 4 ما الدانرة هذه خل 1.1 المالمة L.1 . المعمة الدنراة عيأ الحارجة
أن دائرة انتثسار ،فيبلخ من مقدار الزحزحة ا،فق " الحدث أما داخل
للداخل الواقع فى تتجه ، والمبتحد المقترب باتجاهيها الضوئية الموجة
يعنى أن الحدث .وهذا الضو+ وتباعد أطرافها بسرعة اتساصا رغم استرار
مجال لا أى الثقب الأسود أحد مطلقا من خارج لِراه لن الذى يثسع الضو+
ازدادت .وكلما اقتربنا من الجوف الموجات الضوئية مطلقا لافلات مثل هذه
شىء أى يتولد ،ما أن ضئيلة برمة ،وبحد الازاحة مقدار وكبر الجذب شدة
يمكن النى لا السرعة الطبيعية القصوى الضوه ص -لانت سرعة ولما
فى واحدة مراقب ودخل انه لو حدث الواضح ،فمن أن يتجاوزما لأى جسم
النجم .و-ش جوف صوب تنبرت ليها وس ،فسيبقى من دوائر الضوء
1
الى الفطك بوسعه فى الكون ،فلن يكون أقوى صاروخ المراقب لو ر-لب هذا
قوة فر وما من فى مكانه أن يظل ،أ! حتى الطلم الخمارجى مرة أخرى
ليظا! الى الداخل ويغوص أنه ينجرف دون أن تحول شأنها من الوجود
ht
tp
://
أن يتمكن ww حتى دون معزول فى ا!ون فى أكثر سجن محبوسا الى الأبد
w.
al
-m
على ak ألى شىه الى خروج فلا سبيل بمصيره ابلاغ العمالم الخمارجى من
ta
be
h.
co
m
13 لأ
ht
tp
المصير هذا فى ان النجم ذاته سيشارك بل الأسود الثقب !الاطلاق ://wمن
w
.a w
أى خيمال . يفوق مذهل بثل مادته الى الداخل حيث l-mستنقبض
ak
ta
be
h.
ما بمالتكوبن بشكل الانهيار الانقباضى ترتهن مرحلة أن تفاصيل ورغم c om
عن ب!يد مستقلا يبدو من الأخير المخمه للنجم وبنيته فان وض! الداخلى
فائقة ،وان تصاعدية بسرعة النجم سطح المنبعث من الضوء سيضف
السطح ذلك بالمرة من ضىء لا يرى الثوانى حتى من ألاف الا بضط هى
ثم لن تتتح مراقبة ومن أسود النجم الى ثقب لقد تحول السواد - سوى
،شفارزشيلدية، سوداه ثقوب ،وأية عنه أية مملومات توفير لاالثقب الآسود
انه لا يمكن ذلك بل +كعر من تماما متضابهة فى -لتلها ستبدو -هتساوية
ثيرات الطبيدية الدقيقة مثل القوى النووية الظْ قياص ،التمييز بينها عن طريق
صص
*ص
\
لا
ص/ ! لأ
ثكل 1 -4
5
حد !ظلذشيله الأسود ا لو اجتاذ مراقي البم : 15داخل - !ا الشكل
صاروخا ولو ركب ،حتى ال!خررج مهما حاول مطلقا في ينجع فلن
بدلا 4وستتبه الاستلاثة الكل مميرسلها لن ثصل افمارات ابئ حنى ول
ى ا المركز . صوب س!نجر& المرسلة اي! 5حيث الاثجاه لمله كل عكس مق
. الأسود اللف كل ستىطه يسننرضا الني اللحظة ،لأنه فى 4 !كا لا أنه
مر الدهر كله كل العالم ال!خار!ي. بكون ! ، لى !رها الهبال وهلني نرق
مكونات بأنه أيا كانت الحالية النظرية وتفيد المغناطبة المجالات *أو
النيوترينات! أو المضادة ادة الم أو المادة الطدية من ء سواء الأسود !لملثقب
!-ب!13
طبيعية- ية وسيلة بئ بينها الاختلاف أوجه على الى الترف حتى فلا بيل
فة مصو
ا،سود- الثقب يحول والابهار أن نفهم كيف الدضة على ييعث وقه
مطلقا لأن ندى فلا مجال ماهية مكوناته المراقب الخارجى أن يعرف دون
الى التقارو سحيا الثقب بكلابات ألى سطح المثال حبلا ينتهى سبيل عو
الجاذبية صتسحب اتجاهه ،ن فى صاروخا مادته ،أو أن نطلق عينة من
عن. تسفر ولن ألى الصدة ،ولا سبيل عنيف بشكل أى يثى +الى الداخل
الضو6 الثقب الأسمود ،فسيلقى قولى صرب ضوء عملية تسليط أيضا ضى.
الأصود الثقب على ، بطاقة " للصق أية محاولة -لذلك تثمر ولن
!!طح امهـتببة كل الشحنات ،تثبيت أية لوصة من المثال سبيل ولو تم كل
ولكنن شيلد شحفارز حد اقترابها من مع ،فلن قختفى المنغبضة الممالة
المادة ومن جوف بحيث ستبدو -لل الئسحنات من بعد وقد تر-لزت صوب
- الحسابات تها . ،وتفي! كل قراه ، تتسش ولن معالمحا ا!وحة شنقد غ
ة - ،لافة قراه " فى نجاح من ما يمكلن أن يتحقق لاضتبار مدى التى أصيت
الطالم الحارجى ،قى المدقبض النجم يتركها التى الوصيد!ة البصمة تشكلان
على انقباضها الناجم عن الأسود الثقب أيضا سيبدو حيث الكى ة
النجوم من " الثقب " على اطلاق اسم قد فهمنا الآن سر ولدلنا نكون
بحيد أ-لبر هـن حد من تبدو المنقبضة المادة أن ورغم ال!قبي! هذا
، المادة طبيحة هنه مطلقا لكسف مسته يم ،فلا سبي! بثحل شيلد شفارز
الفلك البعيد- على ملموص بشكل بنيتها أن تؤثر من شأن ما أنه ليس -ل
قماما لقد انعزلت - المادة الى هذه الوصود المقالمحيس! بحييث لا يمك!ن بجح
أشسبه كا قكون ذلئه النجم هى ان الكرة الداكنة المتبف" من الكون عن
be
h.
co
m
" I Irv
ht
tp
المثبت المراقب ،ف!ان تجربة بحيد من عليه تبدو الذى النحر على الأحداث ://
ww
w.
a
المجسم المنقجض تأخذ ابحاط مختلفة قماما فى غرابته!ا على l-mسطح
ak
ta
be
h.
شدة الجنقبضة تزداد تمريجيا المادة هذا المراقب ! سقورو فس c om
على الجاذبية تأثير محلى لذه واذا لم يكن النجم المجاذبهة على سطح
اجسمم ممدود باينسبة الأمر يختلف ،فان حرا المساقطة سقوطا الجسبمات
أقوى مدية ،ويعزى فى التعرض سيبدأ المراقب مئلا ،حشه جسد فى حجم
ان تأثير من الضآلة بحيث درجة الى جمه أن الجسم المنقبض سىيصل الى ذلك
بالنسهة لأبحاد فى مثل طول واتجماهه حتى فى شدته الجاذبية سيختلف
يترض اينجم نحسوت اتجاه جموف كمانت قم!ما الصراقب فى ر ول ، الانسان
منها عند رأسه أشد للاستطالة لان الجاذبية محند قدميه ستكون ج!سمه
المراقب !ت!عرض فصصرف مذهلة بسرعة ينقبض حوله المكان 5ن كان أ ولما
ان هذا المراقب يت!تع جسم ! ولو افترضظ للانكماش! بل والسحق أيضا
يستمر! فسوف القموى المدية لفترة هذه !تحمل !ث بالغ القوة ضيل
وغاب التركيبات البنيات واختلفت مهما تعقدت ما حوله كل يتانجع لصقه طه
ا أخذنا فى م اذا الأشكلار من بأى شكل السياريو ولا كتغير هذا
الحادية أن نتحمل الظروف ظل فى المادة شأن فاذا -دان من البداية !
كل الضوء سرعة من تقترب بسرط المقاومة قماما لر تحركت هذه ستفقد
الضمائص نعلم أن جميع ونحن الباب الثانى ما أشرنا اليه فى تص
وبات لى فان )ْ من ( ض الأقل بالسرع!ات صودة الطبيحية للمادة
محالة للانهيار لا سيتعرض فى حالة السكون غير قابل للانضغاط أى جسم
يزيد من غرابة وط الثقب الأسود بسرعة داحل ا!مقر! حمالة فى
اعتى، الجوف انجرافه نحو كان أشد الأمر أنه كلما -لانت مقاومة الجسم
ذاته يعد -وفقا لنظرية اينمبية العامة -مص!را فى حد لأن الضغط
المادة فان كل فى مقاومة المصقوط مئ بهود ب!ذل للجماذبية و!ما
فى الأسود الثقب تبدغ مركز ) سكلف المراقب وصاروخه فيها ذلك بم!ا إ
الوقت ( حم!ب الثانية من عثصرة ألاف ع! واحدا شمحن لا يتب،وز
هناك ؟ وكث!ا بالمادة ثنتهى اطاف الثقب الأسود ع!ها فى جوف يحدث
الثقب الأسود داخل جانبا باعيتبر أن أيا ما ج!دث السزال هذا !طرح م!ا
مثل هنه من شأن .غير أنه ليس ءلى العالم الخمارجمه يأتى بأية ءواقب فلق
ء13
المحاولات لم تنقطع ثم ،ومن العلس " ال!فضول عزم ! تثنى أن الاعتبارات
هذه أن !مع بالقارىء يحسن الاع!تبارات هذه ب! ولكن قبل
التى العامة - الن!سبية ما نجظرية ،فأولا وأخيرا السطيم اطارما فى المناقشة
نظر!ة. الا جرد وداء - المى المتحلقة بالثقوب الدراسات ْلقرم عميها كل
ا!موعة الجاذبية الموجودة فى ن!طاف مجالات كه أن نتائجها قتحقق صحيح
من الملايمين الى الجماذبية قتماظم السوداء الخقوب داخل ولكن الشىصية
أن تنطبتي هذه يمكن يعلم الى أى مهى فلا أحد قييخها فى عالمنما مثل
العامة، النسبية نظرية الى أى مدلى ستأخذنا على أن نبحث ويصعثنا ذلك
الوحيد السبيل هو ذلك وربما كان مهما شيئا الطريق فى فقد تكتثصف
منها .ومع فى واحد الصةوعل الثقوب السوداء دون داخل لمهرفة ما يرحطث
للث!قوب ن!ماذج العالم المبنئ على دن أننا فتح!دث امن نغفل فلا ثضبغي ذلك
الانضغارو من مذمذ بالفعل درجة بلغت ولقد متصاعد بشكل اإنجم
نقط" معينة هناك بأنه ليست نظرية النسبية .وتؤكد البنيات المحتملة كل
ومن لثىه غير مألوف المادة الا لو قعرضت هذا الانكطش عندما يتوقف
تصل أن الأقصى الى حدها عنمما تتطرف علمية طبيحية أية نظرية ضأن
الثقوب حالة فى الأخرق ا الثمىء هن!ا ويتمثل أخرق الى شى+ الم!تاد فى
وتنقبض منها النجم ست!ق التى يتكون المادة السوداه فى التكهن بئن كل
المرحلة دمتصل هذه .وعند ) الرياضيات نظر وجهة ( من واحدة الى نقطة
اياخرق الضىء عال! هذا وطلق لا نهاثيةْ المكان ألى قيم !ماف!ة المالة وانحناء
اليها كل نقطة النهاية التى تؤول ماديا وانما هى شيئا افذاذة ولمجست
فتيجة صرهونة هى الفذاذة ا!وق!ات على أن من وقت اتفق فى ولقد
ht أ؟" عن فلا بديل الشمكل دائماا ان النجم المنقبض كرى ف!لو افترضنا
tp
://
ww
ومن المنطقى أن نفتر!w. ، عملية الانقباض الى نقطة لو استمرت ستقلص
al
-m
a
االحقيقىk الى نقطة قريبة جدا من المركز أن المادة فى العالم الحقيقى ستتقلص
ta
be
h.
co
m
\-5
ht
tp
بالنىوذج المفترض صارم بشكل غير انه لا يبدو أن الفذاذة ترتهن :// للجسم
ww
w.
l-m a
البريطانيين هما علماه الرياضيات اثنان من ولقد أثبت للمادة المنقبضةa kt
ab
Roger Penrose بنروز وروجر Hawk Stephenظ!! eh.coست!يفن عرنحج
m
- الطبوغرايخة للطن البنية النظرثات المقصورة كل من سلسلة في وا!ة
فى تنير خارق الى فذاذة طالما لم حعث حتما أن الأمر سيؤهـل الزمان
يذ-لر على شىء لا تنطوى النظريات ان هنه اممف عل وصا" يبعث
النظريات تلك ،والمفهوم الوارد فى افذاذة المعلومات بث!أن طبيعة من
فى مركق الانقباض ما !صث عن وصف فى وضرحه -لثيرا بشأنها يقل
لجسيم ما عبر و أن أى مسار ه له المجا ما يمكن أن يقال فى هذا الكرى ،وكل
فى مذا المسار يسقط جسيم أن أى " أى الذمان لابد أن ينتهى امان
ذلك ،بأن فى وصف أحيانا فى اماق -الزمان .ويقال أن جمه ككن لا
حنتها. الى -الزمان يصل المكانه حافة للمكان -الزمان ،أو أن هناك صدا د
توا من فناذة تخرج ان أية مادة تصادف ويقاد أيضا الفذاذة عند
المادة -لانت ICI بنروز ما - موكنج فظريات ولا توضح الزسان المكان -
لم !كن فاذا أية حمال وكل لا . أم بالفذاذة بالفعل ستحطدم المنقبضة
مطدقا !أن نلا مجال الطريق الزمان من هنا - اهان من ااصوج من الماثه
اكفق، ! الحدث فى مايطه ستدخل ا،نها حيث الى عالمنا تعود مرة أضرى
تتسم ،والتى السوداء النماذج المفترضة للثقوب بعض فى المجال! ويضسه
لدثقب بأن شسح !يث شفارز شيلد تفوق صل المحصرمية بدرجمة 5ن
النماذج يصور هذه من بعضا ان بل -لهربية شحنة يحمل وبأن يدور
من ضانها أن تتلافى الفذاذة وتعبر قد يكون المادة فى أن تتمثل شيبة سمة
الثقب الأسود. من داخل بعالمنا -الزمان قتصل منماطق جمد!د! من امان الى
" الحدث بأنها مضوارية خدف ،بالطبع الأضى من!ه " احران وتتسمم
المجالى للتوصل أنها تفتح النماذج الحاصة فى هذه وتفيد مثل الأفق ،
اليها لا ينبغى أن ننظر ولكن الزمان المكان - ما بئسأن طبيحة الى ضىء
أن التنبؤ بوجود فذاذات فى امان -الزمان يفبر مسائل ولا ضك
الفيزيا +الح!ادية استخدإم فى اننا لايمكن أن نستمر ! ،يث بالغة الغموض
أن نسىفر د " كن 5 المناطق وبالتالى لايمكن التنبؤ بما هذه فى مثل
الى طرح بنروز للفش!اذات روص البغيضة السمة هذه ب!ثت وقد
بصنع حلوث هنا الافتراض ،و!فى ،ميزان اقص!اه كونى بوجرد افمتراض
شأن من فلإ!- ثم ومن " الأفق الأ-داث " داخل ما لم تكن الفذاذات
"N
العال عل ثيرات مجهوك ن أن تأتى ؟يمة أسود ثقب افذاذة الموجودة داخل
مسألة " ميزان كبير صحة الدراسات الرياضية بشكل وترجع اطارجى
يا. اثبات طمرص الى اليرم ،غير أنه لم لمحترصل أحد حتي ا!ونى الأفصا+
! عار!ة، غاذات ت!كلون الوارد لة فمن المت مذه صحة ولو ثبت عع
ا!ماب .وقيد بلغ الأمر ببعض بحيمة ) مسافات رؤ،يتها من يمكن ( اى
مثل عن أن تسفر التى يمكن الوضية الحواقب أن تكلموا بكآبة بالغة عن
أن يغيب عن لإذهان جب فلا ذلك ، وس سائر الكون الاحتمال على هذا
ابئال اله نظرية تقريبية .فلو نظرنا على سبيل الا أن النظرية اطالية ما ص
!2مي!ة العرامل أن ) ،فسنجمد سم !33 01 ( الضممالة المسافة متنامية قلك
أن شأنها ه ) من - 4 4و - 4 القصين باجماز فى ( التى سختناوالا
ولا يه؟نم! تصفها الحمالية أن للنظر!ة لا يمكن بطريقة الجاذبية ْلؤثر على
الجاذبية ا!ة. فى ظل مو افذاذات 2 من ما مممكن أن يكون لأحد أن يعرف
بشأن تماما رؤية ختلفة القا!مة القليلة السنوات وقد تظهر على !ى
التاذة ضهوم
أن قتكلنه المبدأ حيث يم!كن من العلما ، +فهناك أنراع اضى المعروت لدى
مات فى حالة حركة ثورايخة .ولا يختف من مادة مثسحونة كهربيا أو ص
العام للانتباض وبالأفق والفذاذة. ثتعلق بالشكل ف!يما الأنواع الأمر فى ته
الزمان فى - بنية امان امية الى اكتشاف الرا الرياضية غير أن اللراسات
المبهرة الجديدة السمات بعض السوداء تظهر 1 الثقوب ايانواع من هذه
- امان على ضاضى ا!وران تأث!ير ) 16 ( - 4 الثمكل و!رضح
الشكل ويمثل حمالة حر-لة !ورايخة فى أسرفى الزمان المحيط! بثقب
.ونلا! ب!ركزه وحر الثيقب الأسود ثرران ع!ررديا على محرر مصحا
المركز صوب للداخل !راثر الموجات الضوثية تنجرف لمن مرة أخرى
ألى أنهالا الجسم الحركة العورانية حول مع أصما أنها تنجرف علاوة على
، !ة الكه الدائرة .وتمثل اتجاه عرضى وفى للداخل لصصتتحرك فى اتجاهين
فاصلا صدا الحد الاستاتيكى المركز تسمى معينة من على مسافة سمة المر!ى
يشبه فيما ، المتقطت الداثرة خارج بكملها الفوء ائر ثوا داخله تتحرك
فى حركة فسيدخل الدوامة فى هذه اى جسم ولو سقط الدوامة
ht قوة ،وما من الضوء سرعة صعتها الفضاء تتجاوز غير مرئية فى حلزونية
tp
://
ww
الحركةw
.a
فى هذه دون انجراف هذا الجسم فى الكون هن شأنها أن تحول
l-m
ak المورانية
ta
be
h.
co
m
6137
-
!
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
هـ !55
eh
.c
om
الموجات دوانر تنجر J الدوارة اللقوب السوداء 16 - ، الدكل
الانجرا! داخل .وتبلغ شدة الجسم للداخل وحول : اثجاهين الضوئية في
عكسه، المنحركة افجاء الدوران دانه او نله اللى ننحرلى فى ظك سواء
لدشا!ات هناد فرصة اثه مارالت غب الساعة دوران عكس في تدور
الحدو! الأبمد من مركز الموجات الضوئية ،وهى من حدود المنبعنة الضفية
1.11J Lai * 4"1 عنا هذه بصد مراقي النجم 4لأن نفلت وتتجه صوب
الخارجة من الحدود ان لانلا بحيث يكون !ان الاثحرا! الدا!رة المنصة
لمن فرصة هناك مازالت اللوامة الجارفة هذه فى السقوط! ورذم
فبما 2 الى مسا ويبرد سنها ويضرج ،لألط ينجو المنطقة الى هذه المغمامرة تقوده
اق الموالر تتحرك ا فرغم أ!كاك اسلوب NI- I الشكل ورضح أمنة
المركز اتجا. الت!عرك ،لا يتخذ المحغطحة الموائر من بأكهلمها الى أبعد
لدوائر بالنسبة ويلاحط الجانبيق من الى واحد انه يميل بل ء--اشرة
تتوك المركز مازالت البعيدة عن الخارجة أن حطودها الضوئية الموجات
!ذه أن تفلت الموجات الضوئية لبعض ئم يمكن ومن للخارج تدريجيا
ن ! أقل بسرعة متحرك مراقب !لت أن أ!ما يمكن وبالتالى الكل يقة
أفق حقيقى حث الى المرفي فصاك أقرب أما على مسافة الضوء صرعة
مذه داخل الانجراف .ويبلخ من شدة المتقطعة بالدائرة الثسكل فى ممظ
المصيدة أو مادة من هذه افلات أى ضوء تماما دون أنه يحول لاالدائرة
جزءين الى انق!صم جسما أن فلو بنروز روجر امحمث!ه التالى ،والذى
، الأسود الثقب منهى ،فى جز المنطقة .وسق! هذه فى وجوده أثنا+
138
الجزء ا،خر قن طبيص الأمور بشكل بأنه لو جرت تفمط الحسابات
به ! وامزى دخل ال!ذلى المقمار بقدر من الطاتة يزكد كل ذلك وكود س!ر
لطفو الجزء الذى الى الأس!ود الثقب من طاقة ثوران الى انتقال بعض ذلك
اسم وهو اسم كرة الثسغل )(ergosphere المنطقة ولذلك أطلق عر عذ4
التفسير هذا ويفيد الشغل اليونانية وتصنى )ergos ( من !ستوحى
بكه ْ4-له،إل ك!! الجزء الذلى يطفو طاقة ا،بدأ ت!زز -صث بأنه بماكن من
الأيىود الدوار الثصه من به ،يجحل الى الداخل -لت!لة الجزء المنحرف
لن تزيد ت،لية %001 لو قدرناها بمبة ،حيث الشمس -ولد الطاقة فى
الى ابطاء تؤدى ذاته حيث الأسود الحملية على الثقب هذه وتنحكس
بأنها بنروز لنظرءة المتولدة وفقا الطاقة تتسم ثم ومن ما نوعا حركته
ضارة بقصة طريفة تصور الدملية تلك ويمكن وصف ما م!!دودة بشكل
أهل هذه الحضمارة لَل يوم دوار ويرسل ثقب أسود قائه" حول وهىة
لتفرغهـ، الشمغل ،فى شاصناله الى " كرة تكنولوجاتهم بنفاياتهم ومخلفات
المخلفات هذه كتلة الطاقة يوازى حاملة مقدارا من الحافة وتحود 1 عبر
بمثابة محطة انه يعد طاقة صورة فى أيضا اطدمة مذه الواقع ثمن فى
الذى كان كآلية لتوليد الطاقة بالوضع ود الأسى الثقب صورة وتذكر
عندعا كانوا !سعون عشر القرن التاسع المهندسين والفيزيائيين ف! يواجه
الأرض عر المحادية الماكينات كفاءة تحكم التى العامة المبادىء الى فه!
بقدر تناولنماه بالمناقشة ولقد ممعيحا فهما الزمان طبيحة لفهم أساسيا
المناقشة الحالية سياق ويكفينا فى الباب الثالث فى التوسع أكبر من
بالغ العمومية مبدأ جوهرى اكتثساف عن أسفرت الدراسة أن ؟قول ان هذه
ht القانون بأن هذا ويقضى القانون الثانى للديناميكا اطرارية باسم يرف
tp
://
ولو طبقنا ww تقل أن لا يمكن طبيعية منظومة أية فى الا؟ةكأوبيا الاجمالية
w.
al
-m
ات-،لينات aktمن -لفاءة خرج ان ،مسنجد الحرارية المحركات على القانون هذا
ab
eh
.c
om
!13
ht
الخى تبقى فيها الافيتروبيا ثابتة وعى فى الطلات الأقص tp
تبدغ حدما الطاقة ://
ww
w.
الاتجا .والاتجاه فى ان تجرى التىا يمكن أى العكرسية العمديمات al
حالات
-m
ak
ta
فع نوعا ما قي الضيقى أن العالم العمليات داثما فى ومن شأن eUbeh. ا
co
m
الزمان على خو مثالا لحدم التناظر فى ذلك ويحد الاجمالية الانتروبيا
يعنى ان الانتروبيا فى ازدياد مستر. ومذا السابقْ اباب ما اوردنا فى
التناطر الزمنى عمم من سميز بنوع كذلك السحرداه الثقوب وقتسم
بأن الحدث الأفق عو سطح الأفق .ونذكر الفريدة للحمث الحصائص ناجم عن
مطلقا بخروجها. ولا يسمح الأسود اثقب بعبور الطاقة الى داخل يسمح
السوداء فانه الثقوب فى الأ!ئمياه انه نتيجة سقوط القول ببساطة -يمكق
مسا!ة .وت طلقا يتزايد ولا ينقص يبلو -ظاهريا فق! -أن جمها
أثبت ولف -لمى لمجم الثقب الأسود الحمث الأفق بمثابة قياس سطح
الحدث سطح ت!ستبعد تماما احتمال تناقص مو-لينج نظرية صمة ستيفن
النظر!ة بثس!كل ضه .وتتماثل الثقب الأسود داخل -لان ما يجرى ايا الأفق
الأفق هنا ال!دث يلعب صيث ا!رارية للديناسيكا مباشر مع القانون افانى
حدود لمعى لوضع هذا ا!ث .ويمك!ن أيضا أن يستض الأن!تروبيا ثور
السياق الأمثطة فى هذا أحد ويتحلق الأسود الثقب فعالية الحمليات فى
الفعالية حالة الح!د الأقصى ءن انه فى حمممابية بمسيطة ب!ية ويتبدى
الأصة.
الحرار!ة 6سحركات و بين الثقوب السوداء هذه الضماثل أوجه ولقد كانت
وما -لان أ!د سنيق ضت بضع حتى الفكاهة بين العلماء مجرد نوع من
الطاقة لاشاج السمودا +كأليات الثقوب أن يبرز احت!مال استخدام يترقع
مع الصلة لم يؤكد صحة مممش الى اكتشاف ئم أعلن عن التوصل
عن مبادىء طبيعية جديدة يحكن وانما كشف الديناميكا الحرإرية فحسب
الثقو- لنظرية ا+لاديمية الضيقة الحدود بكثير من أفاقا أرحب أن تفتح
فى الحرارية الديناميكا مع الصلة فى أنراع الصدع أحد ويت!ثل
الوارة دربئ مثل خاصت فدم تكن قماثل أن الأمر كمان ي!بدد مجرد
، بالحرارة تتملق أية مناقشة فى أساسية خاصصية ،وهى )(temperature
سرِداء التحديد لأنها على وجه السوداء الثقوب على يبدو فيما تنطبق
حرارته ،أى أن درجة له حرارة تكون الا تماما أسود شأرْ أى جسم فمن
014
بل أبرد من الثتب الأسود باردا لابد افن أن ي!ن صفرا تساوى
تلقى ساخن أسود ثقب ولم تكن فكرة وصد أى ضىه أخر فى الكون
قبولا -لبيرا يبعو فيما
تماما السوداء سوداء الثقوب تكون ألا لاصتماله وقه لاح أول مؤشر
،ولكنها طبقت اطاقة لاستخرابم عملية م!اثلة لعملية بنروز دراسة من
تقوية الطاقة أضا يمكن حيث الجسيمات بدلا من على الموجات الضوئية
من الحروف الليزر (3ء!ا) كلمة اج الليزر .وتتكون انتا ت!ائل ع!طية روص
بمزيد تحفيزها طريق عن ضوها تشع النرات الى أن تجعل ترس عملية
صحيح العملية بشكل فهم هذه ولا يمكن التردد نفس من الضوء من
قليلا عن هنه نتحدت وسوف quantum بنظرية الكم theory 1 تسمى
ن أ أص!ا الن!رات 1 شأن بأنه من النظرية وتفيد القادم القسم فى النظرية
شنأنها ؤصن الفائق الاشماع طريق عن الطاقة الضوئية ْنعط! على تعزيز
بشأن فكرة أول تلك التلقاثى .وكانت بالاشحاع ضوها أن تصد!ر يضا م
ثم تولى /هن! انمسألة "السود!ء الثقرب عل ا* نظرية تطبيق أ!ان
المناسب ،لأق الطاقة الوصف ص .وكلمة ضحيف بالفعل ضوها ضعيفا
،ستكون بكتلة توازلى -لتلة الشموس أسود من ثصه المنب!ثة بهذا الأسلوب 1
أن نفهم الأهمية بمكانه ومع ذلك فمن من أن ترصد على الآرجح أضحف
ن أ وزشم ا!موش الاشعاع افتاج الآلية المتسببة فى صحيح شسكل
، التى استخد!مها أونرو الزعان المنحنى - امان الكم فى نظرية عمليات
ht
tp
:// تقديم صورة المناسب من ،فقد يكون التجريب بدات،ت طور فى زالت هـ،
ww
w.
al
-m
ak القراء . من الفضول اطارها الفيزيائى لأصحاب عن صريط
ta
be
h.
co
m
141
ht
ثر(ر ن
أ ذاتي منبعث من ثقب أسود ضوئى ويحنى كلهور اضعاع
tp
:/ /w
w
ويمكئ الى طاقة كهرومغناطيسية !!ا w.al-من طاقحة الموران قد خول
m
ak
abt
المه ،بالرجوع التول يتم به هذا الذى الأسلوب عام !صرير بثسكلe h.
c om
العنيف الانجراف شسأن فمن الدوار بالجسم المحيطة الفضائية اارووامة
الى انبعاث يؤدى مما الكهرومنناطيسى المجال فى الخلل من نوعا يولد أن
الذى الاشعاع بأن القول 1 ويجدر الجأذبية وموجات النيوترينات أيضا
ص و - المادة هستمدا من أى نوع من عنه فى هذا السياق ليس نتحدث
خالية الأسود المحيطة بالثكب فالمنعمة العادى لدطاقة !الضوئية المصدر
الفضاء من مباشر بضكل هنا مست!د فالاضحاع اذن المادة نماها من
الأسود بالثقب المحيطة الضم!ائية المرامة ليشث وبالتالى ! ذاته الخالى
-لامل درجة بشكل لا توفر النتيبة فهى وِلكلن أيا -لاق ما تعنيه ضه
واذا كان الديناميكا الحرارية مع الصلة ارة المطلوبة لتعزيز الحرأ
يدور فهذا يعنى أنه لا للثقب الأسرد شفارز شيله !ضط النصرذج اون
ولا صكن أيضا وأونرو عنه زيلموفيتش الاشعاع الفى يتحمث لن يضو
تردده لا يتخاسب لأن مبال سيزة حرارة له !رجة بأن هذا الاضعاع الضل
المنقودة الحدقة وقد جاءت فى حالة توازن حرارى جسم ضاص -
بدت بعد أن رياضيا المسألة عالج تلك الذى مو-لينج ستيفن طريق ءن
من أن يطبق فبدلا لجرجة تبعث ع! ابس شدة طلع الأهر ض
ذا4- اياسود الثقب الأخيرة المتمثلة فى المرحلة كل أمم نظرية هوكينج
يحدث المرحلة هذه تأثير الجاذبية ،فخلال تحت الانقباض على مرحلة طبقها
الجسم من أيضا وتنبعث امهروخناطيسى ا!ال الهلل فى النوع من ذات
الطاقة فى لا تصهر أضى .ومرة الض!رمة ال!قة من مرجات المنصض
- المكان تنتج عن ،ص وانه الحالة أكما من مادة النجم مباشرة ضه
انه عندما يكون مو أبرز ما !ميز نتيبة هو-لينح ول!ل ا!زمان المنحنى
المنبمث الى تيمار الاشعاع أ!كا يت!ل اسرد الى عب للتعول النجم صيئا
نى:ذت المنبعث من أن ألاشمسحاع !عنى .ومذا واذ-لى نتيجة أبصمد
التوددا السديم التحديدا بمجال يتسمم على وجه الأسود لدثقب شسفارز شيدد
لا ترتهن حرارة وبدرجة حرارى حالة توازن فى جسم الذلى يتلاءم مع
الأسود بين الثقب الصلة الحلقة المفقودة فى مى هذه الا بكنلته .وتعد
142
القوانيئ الحاكمة الجديد أن الوضع هذا النتائج المترتبة على ومن
قوانين الديناميكا الحرارية ببمصاطة عى ستابح/ المصوداء حال!ة الئقوب فى
على انتهاك للقانون الثانى ذلك أن ينطوى أن يقل دون لهذا السطح يمكن
بنفس الأسرد بالثقب البيئة إلمحيض فى الافتروبيا تزيد أن شريطة
الثقب مؤداها ان حجم نتيط صمة وتترتب على ذلك على الأقل المض!ار
كانه III يلاسود ا!قب ينكشى ،سرف وبالطبع أن يقل يحك! الأسود
فى الى الحامل ا!يبالمتمث! ذلك ويعزى -لافية بدرجة ضغيلا أصلا
انبعاث الطاقة مع حرارته السؤداء ترتفع لدثقوب شيلد شفارز أن فموذج
-لتلة بمقلوب ، !و-لينج لمحسابات وفقا الحرارة درقي وترتهن منه
رة مما يزيد را المح ا.لكتلة وتزدأد تشاضى الاشحاع انجطث ومع الجسم
تحد بأسرها المنظومة أن يعنى وهذا الاشساعية الطاثة انبعاث م!ن محدفى
صيتبخر ملائم ع!ر بعد الأسود الثقب ان اذن القول وككن
بشك! تحول النى النجم أن ! أى الاطلاق على شىء منه يبقى قماما ،ولن
الى غلالة ويتحرل الكون فى فيما يبدو سجترارى أسود الى ثقب مباضر
من الاشعاعات
فان هثل! -كنلة الثممس التى فى السوداه بالثقوب أما فيما يتعلق
فى مذه الحالة الاشعاعات كانت .ولما درجة 6َ1 0 الحرإرة فيها لاتتجاوز درجة
لمجل كبر من الثقوب السدوداء داخ! الى الساخن اقي قتشق ش
أنه مثل هذه الأجسام فمن ضأن مر-لينح خارصا أشعاعات ان!بعاث
قمث!ل الثقوب السرداء الميكروس!بية ذلك، تتجر.ومع أنه بدلا من قتضخم
وقد كله امون بحر التبخر فى زمن يقاص الى !13 فى ص المذ-لورة
حالة احتضار الثقرب الصموداء الفئيدة فى من هذه بعض يكرن مناك
طليا انفجارى
نتعامل لع والمبهر الغريب الموضوع هذا نتذ-لر أننا فى أن ويجدر
القرية الملاقمات وترص المجارية الرياضية للنظرية القصوى اورود
امم بئسأن الجاذبية ونظرية مبمادىء جديدة فيه اللثام عن سيما! عمرا
ht تزض الكم بأنها مبث!رة للغاية للر! بشأن النتائج الجديدة وتتسم
tp
://
ww
التىw
.a
المباشرة المشاطه من نوع أى تماما عن .غير أننا بعيمون نشها
l-m
ak الخمار اليه أنفا عله النص الأمولم مجريات أن تؤكد ي!كن
ta
be
h.
co
m
Air
بايجاز ان خلل السوداء الئقوب موضوع ن!رك أن ولا htيفو"شا قبل
tp
:/ /w
w. w
لو بأنه بالقول وفبادر منها واحد( نشاهد لنا أن يتسنى أن إحتحالات
a l-m
a
kt
لكون من شأنه فسوف المجرة بالغ الثقل فى مركز أسود تقب مناك كان ab
eh
.c
om
ويغفى مننظم بمد الآخر بمحدل الواحد أن يلتهم النجوم على الأرجح
للثقب بأنه لا مجال السوداء الثقوب فى الحرارية للديناميكا الثانى القانون
لابد الى الداخل المادة المنجرفة أن ،بمعنى الحجم فى يتزيد إلا لأن الأسود
تفيد ذلك ومع الأفق المساصة الاجمالية للحمى زيادة فى -وأن تسبب
الى اشعاعات أن يتحول يمكن الساقطة المادة بأن جزها من كتلة الحسابات
الجاذبية بالنسبة لمجال الجاذبية موجة وتماثل جاذبية ضلى هيئة موجات
عوامل عن الكهرمنناطم!اية الميجات بينما قشح !! ،ن الضوء يسرعة
الطريمًة التى وما أسط الجاذبية موجات ! النظر ء الى مصادر طف.
له التموج الذلى تتعرض يستخدم حيث هذه الموجات رصد لتم بها
احداث فى الموجة بجوارها مروق الفلكية نتيجة البنيات الهندمسية
بالنة بطريقة معلقة وبأنها أمتار بضعة يبلغ بطوله الغرض ا لهذا المحتاد
الأرضية الهزات الحلل الأرضى هثل ع أنوا لضتى الدقة لتقليل توضها
الموجات لأن تكون النظرية بأن الاحتمالات ضئيلة ثفيد الحسابات ذلث ورغم
على ذيذبة اجمزة تبعث السودا اه مّوية بمرجة الثقوب أحداث عن ال!ناجمة
من الأجهزة مجوعة عادة ما تستخدم الرنين ،ولذلك الصادية لدرجة القياس
Joseph Weber ويبر يكى صزيف الأمر عالم الفيزيا .الفلكية يحتل و
من الأحداث ضرب بأنها الطاق اعتقاد واصع فى مركز المجرة وساد
الحين "فى منذ ذلك لم ينجح غير أن أحدا الأسود الثقب الجارية فى
انتظار علبنا ينبغى أئه ،ويبدو النتائج هذه يؤ-لد أن فى وأمريكا أوروبا
والدقة بقدر 7لبر من الح!صاسية يتسم الرصد من أجهزة جديد انتاج جيل
ث 14
،+
4،،4:5ء
+ء؟ء*+
ءلَم+!/
*ة!ص +"،،
+
هلىا اللؤ المسالية .وشمنخدم الصبان ! لبلمبة ,au بك الطكية كل
،وهمه نمملأخدم هلأه الموبك طل لرصه كل ماولة ALUM كل الأبضة حا
قريب أسود ثقب الاحتمال الأرجح فيما يبدو فى امكان رصد ويتشل
مباضر لأئه بثسكل الجمصم هذا رؤية مثل ولا يمكن فى مثل محملة النجوم
فى التحرك يستر الأسود اللون .غير ان الثقب التحه يد أسود وجه عل
ششر+لا يكون واحما نصادت كبيرة أن فرصة تأثير الباذبية وثمة تحت
النجمية المنظومة وتتمثل ثنائية نجمية منظومة فى عا!ى أخر نجم مع
.رمئل مر-لز جاذبية ششرك حود قرب يل!رران عن نبمين الثنائية فى
من واحد fن ولو مجرتنا لى بكثرة المنظومات الثنائية موجودة مذه
شأن .ومن قرينه من المادة ان يجرف يحاول فسوف ثقبا أسود الثنائى
المادة انجراف مع الأسود الثقب حول قرصا يشكل أن الغاز المنجذب
ونتيجة لذلك ترقفع !رجة الداخل المتحركة على ميئة دوامية صوب
ht
tp
:// مرئيا ،يصدر ضوءا يشع أن "انه بدلا من بالغ حتى الناز بشكل حرأرة
ww
w.
al
-m سينية أشحة
ak
ta
be
h.
co
m
1 4 5 المفهوم -
ht
t
p:
تلسكوبات الفضاء انتاج مجال فى أتاح التقدم التكنولوجى ولقد //w
ww
.a
التلسكوبات فى الأقمار تثبيت هذه ويمكن الأشعة السينية لرصد
l-m
ak
t ab
الرحلات وقد -لشفت للأرض الغلاف الجوى الى خارج وارسالها eh.الصناعية
co
m
ثنائية ا منظومات فى السوداء الثقوب عددد من وجود احتمال الأخيرة عن
كا) gn (هدا الدجاجة برج المرجح وجوده فى احتمالا هوذلك أكثرها ولعل
،ينبغى أولا النأكد ا.لثقب الأسود لوجود الأمر بالنسبة حسم شيل وفى
ولا يمكن أو نجم نترونى بمتقزم أبيض المشع ليس أن الجسم تماما من
متابحة حركة وجوده عن طريق ولكن يمبهن رصد روية الجسم ذاته
هذين ثل وجود اصتمال المتاح لاقصاه المعيار الوحيد ويسثند قرينه
ألى منهنا كتلة تزيد أن تستبعد التى النظرية الى النماذج الجسمين
قياس طريق ما عن تقدير كتلة جسم ويصكن كثيرا على -لتلة الشسى
ا -لتلة النجم القرين العادى أن تكون ضريطة المنظومة الئنائية حركة
النجم اضاءة شدة قياس طريق الكتلة عن تقدير هذه ويمكن محروفة
هذه- مثل تعقه كثيرة عوامل ،فهناك البساطة بهذه الأعر ليس غير أن
لوجوهـ احتمالا ثمة أن حاليا هو !قال أن ما يمكن ،و-لل التقديرية المسائل
سنواته- حيث شمدت القرن حدثا جليلا عذا فئ سع التاريخ سجل
فى الفكر الفيزياء وبالتالى واحعة فقط -فى لا ثورتيق عظميين - الأولى
Neils !ط! ) ونيمزبور 1647 - 2 في 58 ( ألاا! )Max Planc
(كل!
Erwin Sc ود ينجر !س!،م!ط !ثر وارو ين *، 3!62 - 1 885 نمركى دأ (
( برلجافى Paul ديرلمر Dirac برل و ) أ\691 - 188، أ نسماولى
) 7691 - 91 0 1 نى ألما ( Werner Heisenberg وفر نر هيسنبيرج
العالم الدقيق! وض!مائص لمعالم وغريبة جديدة النظرية صورة هذه وترسم
وكثر زوأيا بممكابة اعادة بناه للمفاميم أعمق عدة تعتبر من صورة وهى
الرؤية الثوويهَ مذ. ولقد صارت النسبية به نظرية اختلافا عما جاهت
146
الحديثة الفيزياء ثى اليوم فرعا ضخما للكون الدقيق تشكل الصيدة
Quantum كح!Mechani الاصم باسمم ميكانيكا !رف
صعوبتها كثيرا فى الكم تفوق ا نظرية أن الأسف كل ومما ييعث
،بدونه. الناس الكثير من التى لا يستطيع ،وص نظرية النسبية وتعقيدما
ولا يحتح! وبراعة جمال به من ما تتسم ائلازمة ،فهم الرياضية الضلفية
لنظرية اياساسية للسمات العريضة الخطوط أن !م الا الكتاب نطاق هذا
فد الموضرع هذا تصيم محاولة تماما أنه فى الكاتب ( ويدرك الكم
بشكل. علماء الكم مفاهيم كل .التعبيرات والتشبيهات بعض لا تحكس
اليه من أن يذهب فيما يمكن حريصا على القارىه أن يكون وينبغى دقيق
ن ا ،حيث وصف الكتاب عن هذا مما !تضمنه قد يستوحيها استنتاجات
على الفهم) البيان والمساعدة هنا هو الوصف من الأساسى الغرض
الفيزياثى التصور فهم نظرية الكم فى عدم وجود من صعوبة جانب ويتمثل
اليومية الحياة من المست مده والمفاهيم المألوفة الأجسام المبنى على الدقيق
والبنية الأخرى 3 القياس وأجهزة الوقت قياس وألات الساعة واذا كانت
مرتبطة شياء 2 ،تعد النسبية نظرية شرح فى وغيرها مما ورد الهنعسية
وجه لا يحمل للذرة الداظه التر-ليب ،فان اليومية بالحياة جذرلى بشكل
المثال سبيل نفول ع! مع الأشياء المتداولة فى حيماتنا .فنحن حقيقى شبه
ويعطى. النواة ، حول تدور البنية الذربة ان " الجسيمات وصف في
الذرة وأية منظومة 2 الوحيه بين مسلك اقدق الانفبأع ؟ن مثل مذأ الؤصف
* فارق ،هو البلياردو -لرأت ،مثل المحسوس المستوى عل أ!رلى ميكانيكية
لميكانيكا الحالى أن قوانيق نيوتن القرن مطلع قد تألد في وكان
أن . ) لا يمكن بموضوعنا يتعلق فهما لاينثشى ا!اصة النسبية ( وقانون
حركا بدقة البسيطةْ التى تصف انقوانيق الرياضية واه!حا /أن وصأو
معروقاغ ! .كان المجال الدقيق هذأ على أن تنطبق لا يمكن البدياردو كرات
تناطر الدأتية المنيزة من الثباربه ان البنية ألذرية لغا ضماثضها من وثح
الرياضى البرصف من جديد لايجاد نيع المساعى بدأت ولذلك وانتظام
-لان هذا العشرينات وافى منتصف التبريبية الحقاثق مع هذه يتحاضى
ht
tp
تماما للمادة :// - جديدة نظرية الى مستوى وارتفع امحعمل قد الرياضى الاطار
ww
w.
al
-m
ak الكغ ميكمانيكا باسم تمرف
ta
be
h.
co
m
.!،7
ht
منذ اللحظة ا!رلى فقد وفرت النظرية البديدة مدمشا نجاح وكانtp
:
//w
w. w
الاصتطارة البنية الذرية وعحليات ! لما -لميا دقيقا وصفا لأستخدامها
al
-m
ak
ta
بين الكيميائية والوصلات وتكون الجزيئات Scattering Pro !!! be
h.
c om
بين ،التغاعل الذرية للنواة الداخلى والمسلك الاشعاس النضارو الةرات 1
، ) التأثير الكهروضوئى حالة المادة ( مثل مع الكهرومنناطيسية الموجات
المعملية الظواهر من المخنفة والحديد الجماد أنوأع خصائص العديد من
نظرية امم فى دمج بول ديراد قد نجح كان الثلائينات وبحلوله الأخرى
كأ علم الفيزياه كامل جديد باب وانفتح الخاصة النسبية نظرية مع
الباب مثالا تقليديا للأسلوب مذا اياولى فى الصفحات تضمنت وقد
ثلائة بوصد الثلاتينات)يقضى النهائى فى منتصف الذى اتخذ شكله 1 ك!لنرة
والنترون والالكترون البروتون " هى " أساسية أو جسيمات مكونات
ن أ نظريته باستخدام رياضيا أنه يثبت ديراك واستطاع المحايد كهربيا
أن نصادفها النواة بطريقة يستحيل يدور حول المثاله لملاممرون على سبيل
هذأ أن التأثيرات الناجمة عن اتضح ومد المرئية العادية لأجسمام فى
بمقة حر!لة تصف حلول على أنه ينطوى ،علاوة على المادة بنسأق وضط
. البسيمات تماما من يبمو انواعا جديدة فيط ،تصف " عكسية حلول
ومع الحين ةلى ذلك معروفة الجسيمات من انواع أخرى مناك ولم تكن
أن تخلق ألية يمكن فيه وجود منطقا رائعا اقترح ديراك ذلئا فقد أستخهم
أول قد تم ا!لتشاف كان عام 3691 ، ،وبحلول 5عكسية قيها جسيحات
ى أ - للامترون العكسية ا!مورة هو ،وكان الجسيحات هذه من نوع
.وقد اطلق !لهربية معكوسة شحنة يحمل امتلة ومنه له نفس !سيم
اثباتا رالما يمثل وصار اسم هـوزيترون )(positron الحديد على الجسيم
النووية،
بالبنية
استناداالىاحدى النظريات المتحلقة ن! Yukawa
(deki
والبروتون بيق الامترون له !كملة وس! الجسيمات من حر 2 نوع بوصد
هذا مثل بوجود ايابحاث أفاد أصد وقد ،الميزون (meson) ، ويسمى
اليه بال!عل 1 تم الامتما+ وقد )(muon ، " الموون باسم ،وعرف الجسيم
NIA
بعد الا الذى تنبأ بوجوده يو-لاو! الميزون ولم يكتشف عام 3791 س
!(.م!، ، البيون " باسم الآن هحروت وهو العالمية الثانية الحرب
بيتا بوصد الباعت لاشعة الاشحاعى النشاط الميزونات ،أوحى وعلاوة كل
). neutrinoث ( " النوترينو ، يسمى الجسي!ات من كريب أخر نى
-لهربية له كتلة أو شحنة ليس الجسيم الغرابة فى أن هذا وجه ويتحثل
ويتسبم ديراك نظرية وصفته الذى الغريب بالأسلوب لجور وانما مو
انه حتى للغاية - الأخرلى بأنه محدود التفاعل بين النوترينو والجسيمات
دون، مستقيم بتسكل وتدبرما الأرض أن تخترق النوترينات معظم من شأن
توقف
على البروتون والنضرون! مقصورا قد ظل ولو كان عدد أنراع البسيمات
اإجسيمات! للبنة الأولى من الى وصف التوصل الأمل فى بعض لبقى مناك
ما بطد الحرب تاريخ شهد ولكن المادة منها -لل أنواع التى تتكون
لا يحيش وبعضم! الجسي!ات من الجديلة +لواع المئات من ا-ثنشات
أوجه ) .ورغم أن بض المثال سبيل 24ئانية كل قة ( 01 ما؟ للصة الا
مذص قدرا ضئيلا من النظام على فوضى أضفت ت المتوقعة التناطر غير
البسميمات. مذ. كل كانت اذ!ا تلاليد بما أى مناك ،فليس الكيانات المجديدة
وأنواعها عددها فى أم انها غير محدودة ش!تر-لة أولة مبنية من مكونات
فيزيأش باسم يعرف والتجريبية الفيزياء النظرية المجال من هذا وصار
الحلم على الفرع من هذا فى الأساص حجر ويقوم الأولية الجسيمات
فى وتتمثل الطاقة الى كتلة لتحويل أخرى طريقة وثمة لهذا التحول
العمليه تغذية هذه ويمكن الطاقة من مادية جديدة " جسيصات " تخليق
ht يتم المجال أن هذا فى الشائعة الأساليب ومن مختلفة بالطاقة بطرق
tp
://
ww
ببعضها!w
.a
تصطدم عالية بحيث الموجودة بالفحل ،بدرجة الجسيمات تئشيط
l-m
ak
الموجود- ta حديثة -كذلك أجهزة تحاجل هناك .ولقد صارت بلالبر قوة همكنة
be
h.
co
m
!14
ht
tp
ان تنتج بهذه الطريقة بوسص!ا - بجنيف النووى ://
المركز ايأوروبى للبحث فى
w ww
.a
كافة الأنراع المخلقة الجديدة من الجسيمات l-m
أنهارا من
a kt
ab
eh
.c
om
هذا النوع من من خلال الأولية علطء الجسي!ات وقد اكتشف
تتحول نقواعد معينة عةدما تخضع الجسيمات أنواع كافة أن التجارب
التمييز يين الجسيمات حد مجرد عند للبطاقات الأمر بالنسبة ولا يقف
فى سواء البقاء عندما تتغير الجسيمات عادة بصفة تتسم فهى ألمختلفة
باريورْ، " رقم تسمى المثال بطاقة على سبيل فهناك أو أئواعها اءدادها
الى تنتقل أن البطاقة مذه شمان ،ومن النترون يحملها )number
(Baryon
المقابل، .وفى ونوترينو والكترون الى بروتون النترون لو تحلل البروتون
الوارد أن تتحول من لى ليس وبالت باريون لدلى الميزون رقم فليس
مثل أحد أن رصد ولم يحدث الى ميزونات أو البروتونات النتِونات
الطاقة ،تقتضى من جسيم ،فعندما يخلق علاوة على ذلك التحوله هذا
عددا مساويا يحكل خر 2 جسيم الوقت فى نفس بقاء بطاقاته أن يخلق مسألة
ذاته الوقت الا اذا تم فى بوزيترون المثال تخليق سبيل على، فلا يمكل
عبجمن) -لهربية واتجاه دوران بشحنة له (يتسم قرين ْلخليق الكترون
،له بطاقات " عكسى مثيل جسيم لكل روق ) ،أن ( أو التدمير ا!ايق
على الا!ترون، .ولا لقتعر ذلك ا!صائص فى ممماثلة فور العدفى ومع!سة
الخ الجسيم و)ايىقون والنترون البروقون من لكل يكون فلابد أن
سالبة كهربية ،له ش!ضة مضاد بروتون بمصاحبة الا اذا كان البروتون
الجهح بين بروتون مضاد مبن ناحية أضرى و!حكن باريرن ورقم
بهذه ونة الم! المادة وتسمى مضادة هيدروجين ذرة لتكوين وبوش يترون
الى أخوى مرة وقتحولان التو على قتلاشيان فمافما المادة والمادة المضادة
لع!م! من المثال .وبالتالى على سبيل ا جماما أشعة فوتونات هيئة طماقة على
المشبعة الأرصة البيف فى المادة المضادة أن تبقى طويلا -سيهه،ت شأن
المادة .وليس من تقريبا كلها أنها مكونة يبلو التى مجرتنا بالمادة ،أو فى
المجرات بعض هناك المادة أم أن من -لله مكلنا الكزن ما اذا كان معروفا
015-
النتائج التجر يبية المترتبة بعض بايجاز شديد والأن ،وبعد أن وصفنا
به النظرية قليلا ع!ما تتسم فتحمث بنا أن ،يجدر الكم جكانيكا ظرية عل
بأنها تقوبم ءلى نيوتن وضعها التى الميكانيكا التقليدية اتسمت ولقد
من نيوقن جموعمة وقد وضع امكانية التنبؤ هى خاصصية أساسية
التطور الزمنى بالنمسبة للمنظوجمات الميكانيكية لوصف الرياضية المع!ادلات
ايكافجة بشمان حالة منظومة، المعلومات ا أ أن توافرت المبدإ من حيث فلر حث
الماضى والمسمتقبل بدقة كبيرة قاري!ا كل حساب ،يم!ن عند زمن سين
وتعد لذلك مثلا جيدا الشمس خسوف التنبؤ بحالات 1 عملية ونحثل
حلها !مكن !سألمة مباشرة والقصر والخسسى الأرض المنظوول المكونة من
عدم توافر المملومات بسبب ص انما وما يجرلى فيه من أحداث غير متوق!ة
نفصيليا والتنبز بها الأحداث سبق الش ت!ل
الخصائ!ص سليم بعض بشكل لم يكن من شأنها أن تصف ،حيث ال!ور
أفسحت وقد الكهرومغناطيسى الاشحاع مع وتفاعلاتها !الأساسية للذرات
الكم المتعلقة بميكانيكا المفاهيم الجديدة لتولد المجال هذه القصور أوجه
امكانية -لاما" للتنبز فى وجود احتمال باستبماد وتبدأ !يكانيكا الكم
أنه الحا الة منن أنه نحتبر فبدلا المخاحة المحلرمات حجم العالم أيا -لان
المستقبلجة المحالة الط ننظر أن .وينبغى الماضى والمستقبل في ا!ون ورلات
المحكنة الاحنمالات -لافة من مركبة أنها حالة على طبيعمية لأ!ة منظوهة
الحالات من عيدد هيائل ،ثمة واحد ع!الم دستقبلى هناك يكلون أن من وبدلأ
وفقا لاحتمال أو لا يحدث أن يحدث الحالات يمكن من هذه المحتملة ،وكل
مح!دد لأمحسرب
الاقتصاد شأن ذلك فى شأنها الفيزياء التنبؤ فى ثم صار ومن
ht -كميرة متباينة تختلف أرأء فلسفية .وهناك بعلم الاصما! تتصل عسألة
tp
://
ww
هذهw. على الترازلى أم أن موجرث! الحوالم المحتملة كل ما اذا كانت حول
al
-m
ak
الحالخين م!ن وف!ى أى عضوافه العوالم قتتابع الراحه تلو الآخر بثصكل
t ab
eh
.c
om
151
ht
tp
://
لحظة أية محين للمنظومة عند فسبة توقع شكل للفيزيائى أن يحصب يه*ت ww
w.
al
بشكل المثال أن نحسب على سبيل ويمكق قوانيق الاحتمالأت -m
باستخدامa kt
ab
e
أم لا نتيجة نواة !ورانيوم قد تصلت لأن ت!نه الاحتم!ا!ى الن!بية h.cمباشر
om
بألف ع!ام المثال ع! سبيل !ر فبعد طه منها جممحيم الفا انجعاث
والآخر فيه اليورانيوم سليى، عالم يظل عالمين مضملين أن هناك سنجد
ان عددا ،فشنحدا الشيق المستوى الزمان على - امان ولو درسنا
مثل أَخرلى مرة وكتفى أنه يظهر شأنه المفتلفة من ا!والم كبيرا من
،فحتى مارق لا يتم الا بشكل العوالم هذه ظهور .ولما كان الأضباح صور
فترة ضثيلة أنه فى كضون من فراغ تام -مجرد عدم -فسنب جمأنا لو
وتتسم وتتلاضى ثم تخبو الأنواع كافة من جسيحات الزمن ستنبمث من
فالبروتولد قصيرة بع!رت منملة بأنها الشبحية الجسيطت ضه بقاء طة
، أية حال .وعلى ثانية 25 الا لمدة 1 0 المثال لايعميش على سبيل الشبحى
الحكمس على بل تماما ا حال كئ!ىء الفراخ فى نفكر !ن الوارد من لم يعد
وتتناعل التى تتكون الجسيحات من الأنواع ا!تانة بألات "فانه !موج
التى الصورة عى .وضه الطوء لا لعرف النشا! من بحر فى وتختفى
والاضطرابات بالتفاعلات تعج الزمان ،صررة لممكان - فظرية امم ترس!ا
العنيفة.
أن يغير من شكل المثمال الزمان على سبيل - اولن للكهرباء فئ المر!ة
مة ) بص ا!هرومغناطيسى ،الاشعاع " جميمجمات نات ( وعى الفر تو بة إف ذ
قياسها أنه ي!كن الى حد تصل الصرصلات فى الى تولد قوى تؤثى
الزمان -لنتميجه للمكان - المثير الجديد المفهوم الكمى هذا ويأتى
فى صورة أخرى تهدة تعديلات العامة عن الكم والبية بيق ظرية
-الزمان المكان
اياخيرة سحيما الى فهم السنوات محعيرة خلال بهردا المحلماء بذل وقد
الزمان المنحنى وفقا لنظرية النسبية - امان الأولية فى الجسيمات طبيعة
هذا الملماء فى أحرزء الذى التقدم البسيط شأن من يكن ولم اله،كة
متأصلة الجمصيمات هذه بثثن أن الفكرة السائدة كم الا انه كد المجاله
152
تفيد ذلك ومع الخلامة اطار النمبية الزمان فى - امان بث!دة فى
الى يؤدى للجمسييممات قد التخليق مذا بأن هئل البعض المصودا +فتكهن
نفرية تطبيق أنه يمكن أعم ،فسنب أساصى الى مستوى ولو رجعنا
على امم لصبفة اضفاه يمكن أى الجاذبية ذاته ميكانيكا الكم على مجال
مجالا واسحاا سنوات بضع منذ الموضرم هذا الزمان .ويشكل - امان
الجاذبية ولما -لانت الصعوبة وا التعقيد من فائقة درجة تكتسيان اطا-لمة
الكم/ نظركة الزمان ،قتفى للمكان - بنية هندسمية صورة فى تتجر
أن يضما وينبغى مختلفة بنيات مندسية ذات لاجاذبية التاليف بين صالم
بالذفيبة يموج ؟نه أن افترضنا الفراغ ! ،لما سبق ويتسم كادتاد
فعلى الصحيد التى تتذبذب هى الحالة فان البنية الهندسية فى مذه ولكن
فه 3 !نى وعذا تفيرات طبوغرأفية حموث عن تسفر قد -لبيرة لجرجة
الدودية، تمتلىء " بالثقوب عرالم شبحية امان الوارد أن تنثسأ فى من
على يضفى !، تنقبض ان ولا تلبث " ،تتكون " الأنفاق ،و " الجسور و
من الرغاو!لى تبلر بها ك! امان -الزمان على هذا النطاق ضائص
الزبد والحوا(م الثصبحية الغريبة من المن!ة هذه مثل وفى أو الزبد
انهص .وبما شىء الى أى تقودنا أن يمكن الكمية الصورة أن .أى وافذاذات
فل!يسى ثمة اتفاق بئسأن ممى اة المسأ ملائمة ضكم نظرية مناك ليمصت
أن يقال فى و-لل ما يمكن لمالصورة بها هذه أن تؤخذ الجدية التى يهكن
الزمان . - امان مف!وم أن يخسحب على ايرجح المرصلة انه لا فيكن هذه
ht الضآلة. متناهبة المنماطق ،ءلى هذه المتراص
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
653
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
ان تأثيرات ويلر جون .يقول الزمان - المكان انهيار 1 A - 4 الشكل
حتص العنف من بدرجة يتسم الدهق الميكروسكوبى النطاق الكم علي
اسفنجية بنية الي يحوله ،بما كليا الزمان المكان - مزيق انها تبدأ في
النشاط الضيف هذا شان ومن والأنفاق والجسور الدودية ملينة بالثقوب
ز!ذه اكرد دون بمثكل !ير ملرءِظ تماما بالنسبة للجسيطت يجرى اْن
بالنسبة الشمس كحجم العوالم بالنسبة لهذه حجمها تبدو فى الجسيمات
؟ للذ:ة
العلماء من John .A Wheeler و رار الأمريكى جون .،يعد الفيزيائى
. ، الكم الهندسية ديناممِكما " اسم عليه أطلق المجال الذى هذا فى البارزين
ضمل العنيف النشمارو وهذا الذبذب!ات هذه بهل الى أنه طاقة ويلر ويضير
بمئابة ب المكمان حقيقى فى هذا جسيم ضخاهتها الى حدا أن وجود فى
الزمان المكان - الفكرة عن هذه وتبعث بالنسبة لديناميكا الهواء س!،بة
حاولا اللذيى وماخ عالم لات"ضتيز عن فاما نرمم! عالما بعيدا على أن والدة
الى عانة تمسند الحديثة الكم نظرية فان المادة من بناء المكان والزمان
فى ضدل عامل الا مجرد هى ،أما المادة ! ،ا الرطضمى الور ذاته الزمان
تنتهى عند أن القصة من المته أن نتصور وانه لضرب الأساسية ال!بنية
جديدة فيه نظرية ستظهر الذى الوقت 1 أنه سيأتى فلا شك الحد هذا
مفهوم أكتر عمقا وسيظهر الكم بشكل الزمان ونظرية - المكارْ بيىْ تجمع
،فينبنى عو الراهن الوقت أما فى الزمان - ا!ان بثص!أنه جلايد تماما
خاطفة والكم مجرفى ظرة الخسبية ظريثى يكلتفى بأن يضر القارىء أن
ء15
الحالى للنظربة العامة 6 - 4كوضع
نظرية على الباب قلا ان!مبت هذا فى المناقشة معظم كانت ولما
اطالى وضحها عن أ!مات ببض أن شهيه المناسب ،فمن المحامة النسبية
من جانب علماء عيام عذه النظرية طويلا بقبول فلقد حظت كنظرية !ة
الزمان والجاذبية .وينبع متاح للمكان - وصف بوصفها أفضل الفيزياء
الجماله المح!قيقى والبراعة والأن!اقة من كبير !نه جانب القبول فى هذا
ن أ الأسف على يبعث ولكن الطبيعة وصف بها النظرية فى التى تتسم
ان المشكلات النظرية ح!يث تطبيقات معظم ع! الأناقة لا تنسمب هذه
ن أ الى الصحوبة من جانب ومصرجع الحل قماما ا على مستعصية مسائل
ذاتهاْ ولو تحدثنا مصر هى بذلك ،الجاذية تعتبر نوعا من الطاقة ،وتعد
المعادلات المستمدة من خطية عدم فى يتجدى فان ذلك بلغة الر(لاضيات
تأثير مجموع لا كماتل الجاذبية اثيرات) تأ مج!3 أن بذلك ،ونعنى النظرية
لدمنظومات الصروفة الحلول ببساطة يجمع المرء أن فلا لستطيع ا(جاذبية
.ونتيجةْ لهذه المثسكلات الجلى لمنظومة مطقدة الحل على البمصجمطة ليصل
الاكتشاف طور المحقمِقى لهنه النظر 4مازال فى ا!توى فان التقت
ثير الط فالى جانب للنظرية الخاصة بالنست مطلقا ما تحقق ولا تضاهى
قدر وهناك الشمسى الانحناء حول نتيجة الضوء اعوجا اج أشد4 لقياس
حقدة 5 اضافية عوامل جملى رغم أن التجربة تشتمل التوافق من مهةول
الجاذبية ،غير أن المعطيات البدلجة بضأن النظركات كبير من عدد وثمة
البديدة اينظريات هذه كل إد عامة على استبعا بصفة التجريبية تبعث
من آينثمستيىْ نظرية ما يقارب منها ليس على أنها هزيلة ،وعلاوة تقريبا
ايناحمية المجمالية.
مع البراهين البارزة التى قتماشى بعض الكم فهناك مجال أمأ فى
وان مجيرد ايتفكير فبى الصيم الطد غير الك!ى مثل العامة الن!صببة
ومنفرد مطلق ضجه بشكل المج!الات ،لجقود فى الكم لنظرية الولية ا المبادىء
ht
tp
://
والى عدم ww الهندسية البنية فى االتمول خصاثص ،والى ال!تكافز الى مبدأ
w.
al
-m
ak
للتزاوج ta سايمة ايجاد صورة فى النشل غير أن استمرار الجاذبية خطية
be
h.
co
m
155
ht
tp
بأن تقوله الآراء التى الى تراكم أثى قد العامة والنسببية الكم ://
نظرية بين
1
www
.a
-m l
من وليسى مجماله الكم ال!تطبيق فى عند بالخط قتسم اينثشين نظر!ة
a kt
ab
h e
المح!الية بمما يؤدى عاله النظر!ة تعديل الآن ما اذا كماان سيطرأ حتى .comلواضح
لمراحمل تسبق بنيات جديدة الكم أم ستظهر ظرية اوجها مع تزا ألى انجاح
Nol
مممن !ا% ابا
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
ال!ون 1 - 5عشسة
الثصاملة. الصورة هو وتاريخه للمكان الهيئة الشاملة هو الكون وب
مولده وعن وحياته بنية الكون ضمأن يقال أن فماذا يمكن للزمان
وفنافه؟
العلم ن
أ يكون من شأن الأحيان ألا فى بض على الدهشة ويبث
ما تحتبر نشأة -لل شىء ونهايته .وطدة مثل فى موضوعات بأى شكل يسهم
مكانها هو بالفعل هذا ،و-لان الفلسفة أو الدين اختصماص الأمور من مذه
أنتم. :هل الى العلماه هو سزال وكثيرا ما يوجه تاريخ البثمرية على ممى
تق!ير على السؤال هذا مثل ؟ ولا ينطوى ،بهذ .الموضوعات " مؤمنون
امون . فهم طبيعة فى تقدم ماثل الأخيرة من السنوات مدى على أحرز لما
أيحان، لد!م لأن يكون العلماء بحاجة يمد ولم شامل بشكل وتطور.
لديهم معتقدات تكون ( وقد وبأية صورة نشأ ال!ن متى مثل مسائل بشأن
الأجهزة الملمية استخدأم فى الأمر الإن يتجسه فلقد صار دينية )
ولم تعد مثل تطوره وكيفية التى يبلو عليها امون " لرؤية ،الصورة
الايمان وفى أركان من بصفتها تناقش الكبر! الفلمسفية الموضوعات هذه
فروعْ من أخر فرع أى مثلما يحدثَفى نظريات وقائج تحكمها بصفتها
بأنها تتسم المفاهيم الحالية للامور امونية أن -لثيرا من صحيح الملم
المستقبل ئورة سيثمهد بالتثيد أو الخطأ ،ومن الصواب بدائية وعبل
نشير أن ،يجدر حال أية .وعبى للكونه المقبولة حاليا الصورة !لبيرة ئى
الطم والقيم الحلمية ،ولو tن من ضمأن أراه رجال! منا عن أننا نتحدث الى
لأامون المفاميم الفردية الخماصة بشأن بض أن تعزز 2 الدفي او الفلاسفة
على جت تقوم بسكل عنها فى حذا امتاب التى نتحدث فان اداضيع
ht
tp
://
يندرلمع بثممانww الذى الحدل الفملية وعلى المشاهدات من المعلومات المستقاة
w.
al
-m ية لنظر تها تفمصجمى
ak ا ا
ta
be
h.
co
m
!65
h
نحو ما عو لبنية الكون على عاْم أن نبدأ بوصف الملائم من وقد tيكون
tp
:/ /w
ww
عو وفىصحا وحمثرها الكون سمات -لان ابرز وربما حاليا .a
ضهومl-m
ak
ta
أن هذه ولا شك فرإغ فض!اه تقريبا عبارة عن ،فالكون كله الفراغ be
h.
c om
اعتبارات الكم النطر عن فبشى طلق بشكل صحيعة ليست المقولة
ما قدر من مطلقا ا،مر ،لا يخلو السابق نهاثة الباب اليها فى تطرقنا التى
بينها الكون تفصل فى المادية أن المحتويات الأمر سنفترض الى تيسير سحيا
5 0 الى زهاء أطرافها بين المسافة ) وتصل المخ البثمرى فى الخلايا عدد
البت!رية، وفقا للمقاييس مذهل بشكل واذا -لانت المجرة تعد ضخحة
المجرات فى وتنتشر ضمالتها بالمقياس الكونى فى لا يذكر تعد شيئا فهى
فى ،فيما عدا أنها عادة ما تتجح عشوائية ما بطريقة بشكل الكون
الأقل ،وايا كانت المقياس على عذا على سيكون الكون بشإن قول وأى
المستوى على يذكر لها وقع ما يكون ،فنادرا الفرد!ة المجرات حائدة .أنشطة
نى الكو
لين أن يرب! المذملة الضخامة ضه وقد يباعد القارىء فى ضمور
النطر عن الشسى البيان الكونى وبين ما يراه فى السماء ليلا .فبغض سذ!
فى السماء صستديمة أجسام أسطع القريبة هى والقمر تعد امواكب
،تدور بينهأ الأرض عرالم ،من تست من مكوفة الى مجموعة تنتمى ومي
قطرها الى 007ألف كم -أى تريذ فى نصف الث!بسى ( التى يصل صنه
من ي بلأ الى بضعة تصل ،على مسافات الأرض على ماثة مثل خجمها
الكوا-لب ،علاوة على الشمصى، المجموعة من هذه وتسس الكيلو مترات
تجعل بدرجة الأرض من قريبة أنها ولولا ، الئسس ضوه تطس كبI أمو
أضخم نقل لو فحتى ، ذلك رمع . رأيناما لما 5 ساطما يبعو الانحكاص !نما
016
هذا الترين الضحمب أترب نجم فلئ يكون من شأنه أن يرصه الى ملسكوب
لملشسى
،تقع على متومجة ضخمة المقابل تعتبر النجوم ذاتها شموسا وفى
ببريق تسطع أنهما انه ،رغم بحيث الكواكب مع بالمقارنة البعد من حرجة
المرجح ومن منها تبدو أضعف ،فهى الكراكب بملايين المرات ضوء لفوق
الكوا-لب المماثلة لمجموعتنا من مجموعاتها الأخرى النجوم لمطم أن تكون
بنية النجوم وتطورما وقد تحدثنا قليلا فى الباب الرابع عن الشمسية
الأعضاه السما +الا مجرد ليل فى فرثو المرئية بث!ل وها النجوم
على الا الأرض اعيننا على المجرة فى مئ ولا تطهر فى مجرتنا القريبين
،وتعرف عرضى بشكل السط+ +تتوسلى المضى الضباب من ينريحة حيئة
هدا-هأ!!،ه القرص اتجاه برج المجرة فى ويقع مركز النجوم المستقلة
،وان المجردة بالعين .ؤيتها طلقا ،فلا يمكلن الأخرى أما المجراتِ
ميدان نظارات منها لو استخنمنا حفنة ضئيلة الوارد أن نزصد من كاق
وقرب ضخامة من ائدِروميدا ه!!كالَةم! به مجرة ما تتسم ورغم ة كوية
السنوات المليون من ونصف مليون الا بقع!ر لا تب! ( حيث ايارض من
بقمة هيئة الا على البصر حاد ع!ينى شضى لا تبدو فى فهى ) الضوئية
المجرات فيما بينها بشكل وتتباين أشكال المجرات الأخرى من الملا!ين
قى ميئة قرص الذى يتبسه المميزة الجميلة ذلك من الأشكال كبير ،ولكن
النار -لجلة منه أذرع حلزونية جز +منتفخ وتخرج نسبيا يتوسطه سقيق
المجرات لافرى ألى امون ننظر نتذ-لر داثما اننا عنعا عملينا أن وشبغى
الماضى البعيه عليها فى الهيئة النى كانت على على هيئتها الحالية ولكن
مترات الكيلو الملايين من ملايين يقطع منها المنبحث اف!وء الى أن ذلك *ويعزى
ht
tp
://
الصادر ww ،فالضوه السنين ملاييق الرحلة هذه تستحرق الينا ،وقد ليصل
w.
al
-m
المليون ak ونصف مليون الينا بعد مرور أندروميدأ 5القريبة ،يصل (من مجرة
ta
be
h.
com
المجرات الا برصد لا تسمح الضخمة التلسكوبات أن قدرة ورغم
التى فى هذه المساحات السودا +الشاسحة ا،جسام بض شك بلا فهناك
مازالت مسائل طبيع!تها ،فتلك وما هى عددها كم مو بينها ،ولكن تفصل
من عديم! أنواع الكون يتخلل ذلك علاوة على التكهنات حيز فى
الأنواع من مجموعة المؤلفة من ( الكونية والأشصة والنيوترينمات الجاذبية
من الىدة كلها وتتألف المادة . منه تتكون قليلا عما نتحمث أن الكون
على ،علاوة الذرات من طبيحيا نوعا ! . على زهاء ايارض ا .وتثشمل ذرات
من المادة المكونة كلها وتمسى . المخلتة اصطناعيا الجد!مة الأنوأع بحض
ذرات محظم العناصر أن تت! من النرات " عنصرا ،ومن ضأن نوع - U
مختلفة لتكون ذاتها أو عناصر من الحناصر جميعها مع ذرات أخرى
الاتحاد ،فى هن! مثل القواعه الدقيقة التى تحكم وتدخل الجرركات
الماس الى ،من صورعا بشتى كلها المادة وتتكون علم اميحياه نطاق
. التألفات بين ت من انواع معتلنة الى النبيوم ،من الافسان ومن الو+
، فى امون عنصر أبس! .ويحد ا!سرجق الشاصر اياساسية فها
و-رر الالكترون والبروتون هما جسيمين ذرإته من مجرد وتتكون
ستة من يتكون التر-ليب الهليوم ،وهو بساطة حيث من ا(!يدروجيق
9 2 يح!توى عل اليررأنيوم ،وعو فهو الثماشة أما أعقد ال!ناصر اطبيحية
الكض ونا فى حالة 62 ص نترونا فى النواة فضلا 014 ب وتونا ونحو
دورانه صيا.
بروتونا- تلك التى تحيتوى عل !2 الى عل بروتون واصد التى تث!شل
-لبيرة بينما بدرجة شائط ،يعد الحديد ،مثل بعضها ،غير أن لدينا محروفة
،والتى تم تخليقها اصطناعيما بروقىنحا 29 من يرو عل التى تحتوى
. VIT
( مشحة4 مستقرة عنا!ر فهى النبتونيوم والبلوتونيوم ) ( مثل
لمجييعى على! الأرض بثل تتكون لا نجدها ،ولةلك بسهرلة وتتصل
قبل اكتشافه فى الهليوم فى الشسس بوصد العناصر ذا!ا .ولقه عرف
تماما غنها فى تختلف الأرض العناصر فى شيوع غير أن ن!سب الأرض
المو-ودة فى الذرات تقريبا من %!. الى أن التقديرات وتشير ائكون
أنه -لان هناث ذلك من .ويتضح اجمالى الحناصر !للغاية من محدودة نسبة
ا!اصر المحقدة من الألعناصر بنا+ على ،تعمل " ألية تجحيع هناك -لانت
بناء الحناصر مصنع أين قي .أما عن الهيدروجق ،خل والأبسلى اكلف
درجة. أنها على كبر سنتناولها فى صينها ،فلقد إتضح مسألة مذا ،فتلك
3 بالسؤال وفيما يتعلق الكون التناظر الزمنى في عدم مع الصلة من
قيد ما زال ؟ فهذا موضوع الأصل فى أين جاه الهيدروجيق من القائل
من البالغة تلك الدرجة بها امون هى يتصف 2ن أهم سمة شث ولا
مئباينتين .وقتيمثل الزاو!ة لأولى فى. زاوثين من ذلك .وقي الانتظام
الكهربية التى. ( مثلْ الشحت، الطبية من الناشف لها ،وامميات تضع
ال!تى قدك تماثل كبيرة ثقة ،دبمرجة كلها ،قبلر ) الالكترون يحملها
ومق ؟لطبع الأرض وفى ا!ون من لنما القريب ا!رار فى نلسمها
من الأرض الضوئية من السنين الملاايين مئات بعلا ن!طية تتى على مجرة شأن
الطيفىء التحليل .ويمائل التماثل مع مجرتنا -لبيرة من أن تبمو على درجة
الحالة وبالتالى امي!ياء والفيزياه الذرية فيها المجرة هذه شل 6ت لذر
تطبيوص كبيرة فى -لمة منح الحامل وحده هذا وجمفل الأرض كل مائنة
الكون فى الرحب المستوى فى المعمل ،ع! قوانيق الفيزياء امتشفة
ht بنزعة يتسم التوزء الةى اوردناه توا للكلون أن هذا الوصف وكتبين من
tp
://
ww
فى.
w تتجح ،والنجوم النجوم هيئة لى تتر-لب فالمادة الى التجميع كبيرة
.a
l-m
ak
صررة تتمالف ةى المجرات .والمجرات أيضا حجم الى تصكل مجموعات شكإ،
ta
be
h.
co
m
،163
ht
بشكل تتصاعد التجمحات علماه الفلك أن هذه بعض ويعتقد tp
مجرية :
.جزر
//w
w. w
الفضاء التى تفصل رقحة ازدادت التجسع علا مستوى دكلما نهائى لا al
-m
ak
ta
مقبولةس لجرجة التى تتماشى الشوامد غير أن ب!ى التجعمات -بين هذه be
h.
c om
عند حد تترقف !لتج! على الاعيتقاد بصمفة عامة بأن عم! المنطق ،تبعث
بأنه فيتسم الكون فى اق ايرصع النطا على أما التوزء المجرية الجزر
كافة فى متصاثل ( أى ومتناظر ، -لافة المناطق فى متماثل ( أى متجات!
الدرجة بهذه تتسم الواسع النطاق على البنية الكونية 1 وكون ) الاتجاهات
يتلاهم بدرجة ،ولكنه جماليا فحسب ظهرا لا ش!كل البساطة من
للكون بنا +النماذج الرياضية انه ثيح النعلرئ ،حيث الجانب مع قصوى
قتفق البنية ،فهذه على ذلك علاوة التقنى التعقيد من م!نهه قدر ِبأقل
،والتى تفيد -لوبرنيكوس بحد !د ،التي طهرت الحديث!ة الفلسفة مع
قبل- الأوربمِون وكان مميق فى الكون أى وضع للأزض بأنه ليس
الأجسام ،وأن كل الكون مركز تقع فى أن الأرض يعتقدون كوبرنيكوص
القائل بأن منعتنا والرله الافتراض المدعة با يصفونه من ،الأونة الأخيرة !ده
فى اطبيبة .ولم تحد الظروف الكون عادية فى نمطية منطقة الا ما عى
نمطا لأى مكلن أصبحت بل أية ضوصية المجاور لنا تكتمى المحيط
ومجرتنا علا ثرجة قحرى أرضنا وضمسظ !تد تجر .عادى فى الكونه
فهى الكونى الئساكل الصعيد على ،ولكق لدبشر الأهحية بالنسب من
، بالانتظام وسم النطاق الواسع ع!لى الافتراض! بأن اكونه ولقد صلا
باسم معروفا ) وأصبح هم كل ( وليسى عد!ا .الكل نيات معظم مقبولا للى
الى التكهن يكلودنا ذلك ،فحصوف الفلسفة بهذه تطرفظ .ولو المبدأ الكل نى
، ايكون فى فمدا جزها منطقتنا كون مجرد عل الأصر لا جمتصر بأن
اومذا كله زهنا نمب الحالى اعتبار العصر المث لة الى حد ،وأنما تتعدى
دائما أبدا على فسيبدو الكون فص أنه حيثما الأرحب ا على النطاق يعنى
نطاقه واسع مقبوية عل وفغا لهذ .ال!رعل ا!ون صورة وكانت
اتتفاع بأن النجوم فى عل الزمانه .وءنوا من "للى علما .الفدك منذ قرن
فضماه لا نهائى فى هنتظم بشكلل وبأنها موزعة صستمر حالة توهج
\ f1.
ذاته الوقت فى والمجدب الرهبة على الباعث النموذج هذا أن غير
من العيوب الخطيرة .وكان واْحد من هذه العيوب هو ما ص ف سد له كان
هنريئمى. الألمانى الى ع!الم الفلك نسبة أولبرز تناقض باسم بع!د ذلك
وبين وم!تد بثممكل لا صالْى مستقر بيق كون فيا يبدو من تناقض
ذ!ل أن الطقة من ضربا يكلن السما +ليلا .وقد الظدمة التى تكمنف
للكون - النموذج اطار هذا فى ولكن الليل فى السحاء مظلمة تكون لماذا
المحديثة هذ، الفيزياء وتطرح حقيقية مثسكلة المسألة تمثل فان هذه
الواقع فى للغاية ( وص منخفضة أن تكون لابدا المتوسط الكون فى حرارة
المقابل تنمحم وفى الصفر المطلق ) فرق اثلاث ثرجات تمماوى ن!
تبلخ الحر(رة خماثق ،جث بثسكل ،بأنها ساخنة الشمسى النجوم ،من مثل
من. الملايين خات، الى فئ صفها قد تصل بينما ألاف الدرجات عل سهاا
رفع، فى النجرم لم تتسبب اذن لماذا ببساطة نتساءل وقد الدرجات
وفى الكون مستقرا أن يكون يتسنى الآن ؟ كيف الكون حتى حرارة درجة
لديناميكا الحرارية؟ حيث من توازنه مستديحة حالة عدم ذاته فى الوقت
مكانا امون النجوم لصار من باستمرار تنبحث اشعاعات هناك ولو كانت
الحرارة فيها الى ألاف تصل باشعاعات ا!صاء للضية وامتلا ليل ساخنا
ولذلك. متطررا !ه ولم ككن علم الهينا!كا الوارية منذ قرن
الكرن فسج!ا قال اول لر كان بالب!محاطة ،حيث به هذا التناقض طرح افى
بضكل الساطعة بالنجوم ويمتلىء ، الزمن 1 مع يتغير ولا ، نهائية لا بدرجة
يرى. لأبد أن السماء المرء فى نظر كع ،فاينما بانتظام والموزعة مستديم
الس!ماه ليل فى ظلم جرء لوجود ثمة مجال يكون لن ،وبالتالى نجما
بثس!ة بريق واحد من اله البصر لابد وأن يسكل كتول اتج!اه وأى
النجوم
ht
من الفضاء أخرى تقع فى صررة ،ضخمة فق!اعة فى جيمعة بدلا من ذلك
tp
://
الفائضى من الاضعاداتww+ !ثسأن كل من كلن فمصوف كائى اللا الفواغ
w.
al
-m
منهاأ ak ،لو اعتبرنا أنه لن يتجه أى الفضاء فى هذا للخارج أن يتدفق
ta
be
h.
co
m
!165
ه، ht
tp
://
ww
w.
al
?"""+ -m
ak
tab
eh
،ت---- ---------َ،ءت-كل
***
ء،،
-5ا لكل
فى الضماء منتيثرة .لو كالت النجوم تناقض اول! : الشكل - 5ا
بواحهـكا ، البصر ! اينما اتجه خط يصط!م !سو! نهاية وبكلاكلة منتظظ بلا
مظلمة فى السماء اية منطت لوجود هذه النجوم .ولن يكون هناد مجال
!انها تظهر بريقا الملاحطة بانه رغم أن النجوم البعيدة تبدو اضعك وتجدر
ان يضء بالتالي نبم كل شان ومق النسبة بنمى حجما ا! أيضا
النجوم البيدة يه!ق كان عدد ولما ممدة النور به بنص المحيطة المنطه
السماء الكل لح!ها المساحة الاجمالية ضا كليرا عدد نله الزببة !ان نسبة
كاثت لو وبالتالي . المسا!ة بهله توتهق لق ميلة مسالة عند النجوم كل
ال!ساه لر،يلا كاية بدوجة لمسافافى بيدة باز نرى تسمح ابصارنا قىة
الليل؟ فى مظلنة السماء تب!و الن لمادا - باللأجوم تماما معطاة كلها
الفضاء الفارغ فى اتجا. ستواجه انها فمطى عادى ( حيث .وليس فى وضع
بالقرب من نعتبر أن وجودفا أن الطلة هذ. فى وينبفى ) فقط !واحد
الصدفة. قبيل ش المنطق ،انما مو مذا ما يقتضيه الفقاءة ،وهو مركز
فحن أكثر أهمية أخر اعتراض ذلثه الى وجه قبل نيوتن قد أشار ركان
ودو -دان لفقاعة افيم قوة الجاذبية أن تثممد النجوم الى بعضها شأن
النجوم شأن من رون ،وبالتالى سوف لها جرف فلاابد أق يكون حاغة
،فلابد أن تكون لم يحدث .وما دام ذلك -للها فى هذا الجوف -أن تسقط
166-
ءلا
،أ!*
ص+
، كر* - "، !ية
+oلمص
1
محدودا لصار له لو كان الكون . الكارلة الكوثبة 2 - 5 اللمكل
كالير جاذببة نحت المو! هلا داخل يس! انما دانه ضه ولكان !و&
مثل هطن ان من ي!ل 3916 سنة نبونق كل اسحق كنب النجوم .ولض
كرية واحدة ضخمة وان بكون صة المكان هدا الكون ان بسقط في وصط
فعموهـ نهائي ... لا هعطء بالمكل ملنظم خكل م!رة الما!ة ؟ما لو كاثت
وهلم جرا 1خر ما كنلة اخرى وبعض 005 كعة مأ ملأ!ا بعض يتجمع
. به اللأممس والنجوم الدى مونت ا"سلوب هدا هو !كون وت
جاء وف قماما عن سواه أولبرز يختدف قض لتنط أض وثمة حل
التوازن الحالى فى قال ان ع!دم بولتزصان صيث ملعوظة طرحها !ض
يوانكاريه- ذفيبة طارئة هائلة ( دورة عن نجم للكون الحرارية الديناميكا
سنة! 0108 -لل الذلى يتكرر النوع ذلك ) من 3 (القسم - 3 انفر
كل تلقا!ا أن قتدفق بيق أليمينال! ،يحمث الزمن هذا وعلى مدى
الى ملايين :-ارتها وترفع النجوم الى داخل الكون فى الموجودة اير ارة ا
الذبذبة لمفحوله تلك ذاتى ابطاله عمل!ية الأنه فهو نراه أما ما الرجات
أن -دل الحرارة قمد تدفقت بضساطة الليل هر قى السملا الرواية لظل!ة
ht على الجنس الاختطر وقع لماذا وأما قام قوإفق النجكلم فى الى طضل
tp
://
ww
لأن
w التحديد على و، النمرة ،ضو يالغ الحطث ض! البثصرى !بمهد
.a
l-m
التوازن aهذا
kt تحتاج عدم - الكونيات بما فيها علأما+ الكائنات الجة -
ab
eh
.c
om المثال )لتحيش على س!يل الشمس ( ؟جود ضوء
!67
ht
tp
//w :
ثمة فليس الجد بمماخذ بولتزمان فكرة أخذ أنه لا يحكن والواقع w w.
al
-m
امة إقا أجل !نماطق الكونه معا من كل لِنبغى أن قتةبذب لماذا يفسر سبب
a kt
ab
e
،دكان الأسدوب !ذا التوازن قد حدث .ولو -دان عدم الأرض h.coالحياة عدى
m
على أ!ما س!اطعة براقة نجرما/ المجروسكرب أنه علهر قماما المستبع!د من
الذبذبة هذه مثل وقوع والواقع أن احتمال الكون من سحيقة مسافات
علماء بال أحد من عال! ليخطر أوبرز السيمليم لتناقض الحل كان ومما
المتممد 2 - 5الكون
Edwin Hubble أعلن عالم الفلك الأمريكى ادوين هربل 9291 عام وفى
على الضوء أجراها من قياسات النتائج المستصدة ) بض ( !MAا53 - 1
الطيفى لضوء 3 التوز فى التردد وبفص بصدة من جرات الوارد
اللون الأحممر مزاصة صوب الطيف هذه النجوم البعيدة تبين أن خطو!
.وقطه اكتشمف ) التوزك! الطيفى فى الضعيف التردد الضوئى طرف ( وهر
بحد المجرة بشصبة طردية س أنه هذه الازا!ة الصراه قتنا+ هوبل
للتردد الضوئى ازات يمكن أن تحمى كيف الثانى وقد لثردنا فى الباب
ومن ) المثاله سبيل عل ( تأثير دوبلر الضوء مصصر تباعد نتيجة
اطار نظام عنا فى -لبيرة تبتحه أن المجرات الواقعة على مسمافات الراضح
الكل نية ،وكلما كمانت المسافات 6لبر -لان الابتعاد اسرع لركة صين
فتيجة هذا و-دمان من ن يمته الكل ان لا جمديل يا اذن هى والختيجة اقى
برمتهاى علم الكريخات مرضرع أن غير طبيعة بمالصرة المترقع غد الاكتشاف
. تكون وقد بل تاريخ له وبالتالى متغير انه كون يعنى متمددا كونا فان
من بكافة أنواع التناقضات الا-لتشاف هذا عصف وقد له بداية ونهاية
أن! على بال أحد لأن يخطر سبب فلم يعد هناك أولبرز قبهلي تناقض
حالة توازن فى ديناميكيته الحرارية. فى أن يكون هذا الكرن المتمدد يمكن
فاذا مثيرا أضر احتمالا الت!دد عذا فجر ،فقد الى ذلك وبالاضافة
قوإنيق الحر-لة مثل قوانيه لبض يضح مو عل كان الكون يتحرك
دينمايكيا واصدا الكرن كله جسما أنه نعت!بر منطقيا جن نيوتن ؟ هل
؟ الأساس هذا المسأ!ة عل وشالج
NIA
بأن الاجابة علم الكونيات الحديث قائمة على الافتراض ان معظم أسس
الحركة الشاملة الحلماء أن ثم يفترض ومن نحم الأسئلة هى على هذه
الحر-لة ينظم القوى أنواع أى تقرير التالية فى الخطوة وتتمثل
القو! الضخمة ! vسام ا وتتجاوز قولى ا!اذبية فى الض!خمةْ
المجصرعة علي مسترى كبير حيتى هـبفارق شيدتها فى ا!هرومنناطي!سية
علم بالفع! عو طبقت قيد كمانت الضسبمة ا!امة اراقع وفى
هوب!. الذى ح!ه ا!نثشيه ذاته ق!بل الاكتشاف بواسطة الرنيات
نظريخمه لا قنم وجمد) أن بالفنى عندما أص!يب أنه ايشصت! الغريب ومن
الاعتقاد صر ،قشميا .فلقد كانه يسعى او منقبضة م!تمع! كران عن الا
الى ،بخ!اء فصرذج لا ثت!نير ، مستقو الكرن بأن الوفت ذلك فى المسائد
النطرية به الأمر الى تعديل ذصي لقد بل . صنها الى الفكاك سعيا أو للتمدد
-لرفية اضافية قوة طرد اضسافة ،حمن طريق اطلب هذا ا!امة لتحثيق
، تماما و!يرة سممة جديهة ،ف! ا!اذبية بشأن نيوتن نظرية عل المبنجة
، مكان كل فى واصدة ميئة على محدكلد ولكنه الكون أن افترض حيث
! وما -لان ليتمسنى التوص! له حافة ليست الحجم ولكئ محدد أى أنه كون
والزعان . لان !وتن مثل مني الصورة الرعيبة باستخدام !رذج الى
مع هذه فانه لا كعارض العامة أما المكان المنحنى وفقا لنظرية النسبية
على مبنيا البماب الرابع فى القبيل هذا مث!الا من و-لنا قطه أوردنا المسة
بأ، امرى السطح يتصف حيث البحد ثنماأئى الكرة التناظر مع سطح
انه بمثابة مكان أى اتجاه - فى له حافة أو حدود ليس الأبطد ولكن صدد
ht
tp
://
ww وفى اطار نموذج اينشتين ،يشسم ص!ود ضه لا وكن الأبعافى حد
w.
al
-m
ولكن
ak بها اكرة التى تتصف قلك قماثل المكان ثلالى الأبعاد بطبوغرافيما
ta
beh
.c
om
!16
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
كل "3-
يتسم نموذج ايندتين للكون بانه يرى ضاه المرء الدكل 3 - 0
ن ا للضوء يمكن وبالنالي ، بحدوه محكلها لميس ولكنه هما حجمه محدد
هذا المنطلق يمكن أتجاه ل!يصد اكأ نعية بدايته .وما كل اى حوله ي!ر
السطح ا وشل ) ان يرى طاه مدرجة كاية توى ب!لسكوب ( مجهز لالمخص
يخماثل بهده الغاصية النريبة ئنانى البص يتصف هـكلا هدسيا !A ا
اينشتين نعوذح ثم !تثل ومن اثنين من أبعاد بمالطبع بدلا ث!لالة فى
أو صافة ،والمجرات !ود هـلك!ن بلا صر للكون في إنه مكان ذو جم
،بدلا المكلان الى أن ال!نى المبدأ س ا تشمما منتظم فيه بثحل عرنكة
مثلما !تصل ا تعاما !سه ص بل! نهاية ،فانه خلق للفارج أنه !مت من
كله. ا!ون حول قد دارت المضاد بحد أن تكلن الاتجماه من ثمانية إلانطلاق
الحجم؟ هحمود اميان هذا ،شل ! خارج هاذا يوجد التالى لملسؤاله
ما يسمى أنه لا يمكن أن يكون مناك السؤال ص والاجابة على هذا
" داضلء هناك لو -لان لانه ا!نثستين لخحوذج وفقا الكون ، بخارج "
الحدود هذه مثل ولا توجد بينهما حدود وجود ،فلابد من و " خارج
017
من قريب سنها ما هو النقاط متكافئة تماما وليس ،فكل النموذج فى هذا
أو حافة صركز ئمة ، ،فليس " أو " الحافة المر-لز ش
نث!ر أاعماله ) اكى 2591 -1/ ( A لمبما lexander Fri .فريدمان !عص
ومازالت منه الن!اذج ت!ثل الاطار النظرى الرئيعى 2291 عام كى
السمة الرئيسية وتتجسد علم الكونيات الحديث لمناقشة معظم صانب
أشرنا وقد الفضاء ا فى الانتظام صفة انها تفترض فى يدمان فى كماذج
ترزلمحعا الكؤنى للمبدأ ،وفقا موزعة المجرات ج!وعات الى أن أنفا
دقيق، بانتظام موزعة المادة أن وافترض وجاه فريدمان مةتظعا فى الفضاء
! ع يقف ايوزيع هذا العامة بناء ع! للضصبصة معادلات اينثشيق ثم حل
البنية الهنسعمية للمكان مع الزمان .وبسبب على التغير الذى سيطرأ .شكل
البنية الهنممسية عو أنه !طرأ !نهه التفير الرصي!د الهى فان ملافتظام
المعمل بنفس اكماش أو اما تمرو ،أى ، المقياس " فى تنلإ شامل .هو
تثصبيه ويمكن المطاط الفضاء قطعة المجرات ) بينما تجسد مجى وعات
التمدد منتظما !كون المطاط .ولكى أو أطاية قطحة شه بصية ا!ونه قمهد
لجميع وبالفبة الاتجاصات كافة فى متساويا الشد يكون أن ينبغى
الأخرى . اينقط نقطة عنإجع المطاط تبتعد كل تمدد قطعة النقط ! .مع
عنها تبتعد الأخرى أن -لافة النقط ،فسنجد مرجعا أية نقطة من اتخذنا ولو
ليسى صحيحا غير آن ذلك عام مركزا لحالة !د تبمو كما لو كانت بحيث
هناك فعيس أن تبمنه هى هذه النقط -المرجع يدن -لل النقط في بالمرة
،على المطاط قطعة أدنه ولالخه لل!كونه مركق مناك وليسي للتملاد مرممز
يحكن اليتنلي على ذلك عن طريق يا مركز وكن مرسومة ى ه نحر ما
لفه! على هي!ئة كرة . طريق الى ما لا نهاية أو عن مساحيتَها ريادة
أن التمد!د الكونى مستمد التماثل هذا نفهم من أن أيضا وينبغى
ht أن !تصور ا! بقطعة المظد ،ومن قمدد الففا ( .المكان ) ذاته ا!ل صن
tp
://
ww
موجودةw. فراغ منطقة الى الخمارج صوب المجرات هجرة اْحد أنه ناجم عن
al
-m
ak
تحديد قى البنية الهندسية عن طريق التغير ويمكن توصيف قبل عن
ta
be
h.
co
m
NW
ص.
-ح!
بالنض
ض!نجد
المن!ة
، مرجعا
من الم!!
شان
:تمدد امان
لأية نا
!ا
ليمائر
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
في !لمهاملا تغيرا هناد ! للتمدد ولكئ ثمة مركز .وليس ال!ريبة تلد مق
يتغير عقياس. فحسرف ولان التم!دد منتظم فمطيتينْ المساقة بين أية ظتين
ن أ يمنى وعذا . المختارتان النقطتان أيا -لانت متسماو بمحدل المسافة هذه
،قصاما مثلصا بينهما المسافة مع طرديا يتناسب نقطتين بيق التباعد معدل
ن أ الثغة فى بعض ا!امل وحده ضا عن المجرات ! .كعث قال هوبل
تقريبيا تجسيدا يشكل فريدمان التى وضحها النماذج الرياضية واحدا من
ولكن أى النماذج !و7 عو النطاف اكبير للبنية الكونية أ!شضة جعا
تغير عامل، يمثل الذى o - o الشكل مبينة فى محتملة ثمة ثلاثة نماذج
ان نتحث هذه النماذج بلألتفصيل يجدر قبل أ"ن نناقش و!ن
البابين الثانى والعله قد تبين من هنا لمجيعة الزمانه المستتم عن قليلاا
هيئة على !بدو ) امبير النطذ عل ( الكون كان فلما . بالمبدأ الكونى
-لان التنير بالت!سد يتم ولما ، مجرات جموعة اية من لو رصد واحدة
وا!دأ ي! الوكت مرور مصله أى مكان ،فا"ن التأئير على المعدل فى بنفس
حركة حالة فى بالطبع الوقت ألة قياص ألا تكونه -لافة المواقع ،شريطة فى
تأثير للتمد! لوجود جال ثمة اذا كان ، المحلية المبرات لمجموعة نسبية
من الأطر المرجية مكان فئة المجرإت نى كل وقشكل الزمثى النسبى
بأن امونه يت!لاد فيها بمع!دل موصد فى ك!افه - اثسيزة -التى قتسم
172
ضكل 0-5
عندما يتمدد لريدمان للكون التى وضعها اشادج 5 الالكل - 5
الرسم لهمكل وشثل يتزايد اللضاء قى نمية اية منطت الكون 4هان حجم
المنحنيات .وتبد" لىيدمان اكتلأ!ق الللانة اقى للاحتعالات التزايد وطا هلا
2 6بانهما لأ النمولاجان ) وينسم صلر = ( اى 3 الصمر نصة الثلاثة من
يصل حكل للتباطؤ يلعرض الى مالانهاية اما اللمودج رقي ! 3و يتم!ان
الطم. يعود به مرة ثانية اد اناباخا يثبعها ا!أ لمر!لة التوت
اطار 51 كمك!ن فى المجال اف! المتمميمزة ا!ة هذ. .وتسثط لاتبامات 3
ببطء المثاله تتوك على سبيل ل!الآرض . الوقت مرور المقارفة بين معدلات 11
توقيت يد وبالتالى ا!لية المجرات لمجموعة بالنمبة ) الضوء با لم مقارنة
نحر عو النطاقه الواسع عاله حالة اثون دقيقة لقيا!ه زمان وشلة ْالأرض
المغابل وفى المجر!ة المحلية مع مجبوعته بصيد يتحرك يراها صراقب ط
لمراقب جمالنمصبة الأحداث ا!ونية أن تبدو بمقياس زمنى ختلف فىن شان
هذا فخل الأرضى على سعة -لثيرا بسرعة تزيد فىا ص!اروخ يتحرك
السريعة الصراقبين لأنه صكته المتحيزة من !مجموعة لأالمراقب لا يختمى
Aانه لحسن و ، الزمان ! الزمان اثونى منا مئل ع! ويطلق
لنا مقارنة يتيح ،فانه الأرضى التوقيت مع كبيرة الى درجة يتطمابق الطالع
ht أكويخة الأص!اث مع شت! تاريخية على الأدض من احداث عا صى
tp
://
ww
تقديرw
.a
على القارىء !ماعد المقارنة ،مما ت التالى هذه الجط!رل ويوضح
l-m
ak الباب عنها فى هذا ،لأطوال الزمنية الئى نتحدث
ta
be
h.
co
m
173
ht
tp
://
التاريخ العكممى يوضح الأعلى الثصعل - 1تاريخ الكون - 5 ww مصول
w.
al
-m
العظيم منذ الانفجار التاريخ الجارى الأسفل يينما يبين الشكل ak
tab
eh
.c
om
التكنولوجية الثقافة
الحضارة
المالى !سر
ح!سرسكل
الثلاثة الموضحة ا،مثلة أن ،فسنبد فريدمانه الأن الى نماذج عدنا ولو
مع اممال ما تولده محادلات أينشتين من حل 5هستنتجة - 5 الشكل فى
فى المرخلة ألحالية صيدة ثقريب درجة ذلك العامة ) .وسثل وفقا للنسبية
يفوقه كثيرا تأفير المجرات ئى المادة كتلة عن الناجم لأن تأثير الجاذبية
ومن ) الاشعاعات عن ( النا-مة أساسا الكون في الضحيفة الضغورو
749
النماذج أن معدل التمهد *نافعى ته بها التى تتصف المه!ة السمات
يتميز بها عدد كبير من النماذج وهذه سمة الزمن منتظم س بشكل
بالأعندار يتسم فيها المادية المحنويات أن مسلك التى يفترض
تنحنى الشكل فى فى المنحنيات المرسومة أن كل الملاحظ ومن
الذى يتكهن به الحلماء السهم الموضع ويوضح تدصيجيا لأسفل
كأفى أنه -لان ) لابد ( م المقياس عامل أن ذلك .ويمصتتبع الحالى لل!ر
النماذج من !هه واصد وفقا لكل صفرا الماضى ،كساوى محينة فى ل!ة
طبيحية مزداها أن المجرات التى نراها حاليا فى حركة عن ضيقة ويحبر ذلك
اننقطة .وتحتاج بعضها من الأوقات قريبة تماما من فى !قت تباعد كافت
) ،بحضى صفر - ( م فى حالة الكون بالقرب من الوضع المت!ثلة !المحددة ،
قد ثن نيكل وحتى صصح غير هذا ا رلكن لابد أنه سيهبط مقولة تليد سا يعلو
الى أعلى محلة فلو أطقت - الى اللضاء الصوار! انطلاق ثم أنبت ذل! ع!ف
!ما
يمكئ !بالتالى ) 3 ( 8 !ياد هى سل ،حث س!-2 ط41-
J
على رصرعته المقذو! ) هما صا ( ع ) رلثابتة ! ( ك الاجمالية الطاقة ( ط ) هى
ع 9 ( لاحظ أن ) هى كتلة الأرضْ \ د (إ الأرض و !ن هسافت ) هى ( ف التوالى
) ط ( كافت ولو ) ن ( الزمن بدلالة ) قيمة أ! واصمتنتاج بصهولا المعادلا 6 مد حل
على. ه ،ولو كان! سالية نمصل - 5 الشكل رقم ( ) 1كل المنض على نمصل مرجبة
) رقم ! 2 المنمنى على نصصل كافت صفرا لمو ) 1ما المنمنى رق! (3
ولقانمة. للمسابات طبقا للكون مان !ريم نماذج الملو!ل البس!طة هذه وتماثل
الحل حيث لهى اليزياء من نظريه أصعب ومى أينشتين للنسبية العامة - نظرية كل
المقذوف يناظر ( ومر للكون متاحة الفرصة بأن ) 1 ( المنحنى رقم ويفيد الريافى
ht
tp لأن يللت ) أعلاه الوارد الرياضى الحل المن!نى لى ويمثل الطاكة بعض مختزن وهو
://
ww
w. الكوت أن فيعنى ()3 رقم المنحنى أما ، ال!نه لامكانية افلات اللاصل الحد ()2 رقم
al
-m
ak عائدا وسيهبط الافلات م! يتمكن لن ) المقذو! (
ta
be
h.
co
m
175
ht
ومر امون ) 5ايض!ا التكهن بسشقبل ( - 5 لنا الشكلل tp
ويتيح ://
ww
w.
al
( )1و ( )2يبينان أن اكمدد :فالمنحنيان محددين اضمالين أن مناك -m
يوضحa
kt
ab
h e
البسيطة بالوسيلة ذلك فى فهم السبب ويمكن للأبد سيستمر .comالكونى 0
التالية.
!! !
......:........
. . 005 0000 0
............
01
ثكل \-5
الكونى ومرة لملنمدد المحتملة البنيات الهندصية 6 - 0 الئمكل
المكان سمات البعد لنمليل بعض ثنافية لوحة الي استغدام سنلجا كرى
ر! ) 1النمودء ( الالمكل المنمددة " كل ،البالونة .ونمثل الأبعاد ثدثى
كل وت الذى سيعود النمؤ ج ) ،وهو لنمادبم !يدمان أ وع! !ون ،+
( ، )2المصنوى ، ) النموذح ر* ! ب الالمكل .وبجسد ما الي الاللباض
ن ط ()- الالمكل .؟ما & المدارما مأ هلسمنه ) ،الدى ثللا ا"مبدمما (
اللأى يتممم " * للداخل الال!لاء عكس " للضال!بم ،علي المكان يت!جه انحناء
محدلا. سيرا لمه ) ولن 1 ( الحالة نهاية " اما قي لا ما لى l JA4 حالة قي
الهسألة من بأنها على درجة (،1 رقم النموذج الما!ة فى كثافة وتتسم
، التمدد ابطاه عملية على تع!مل التى للكون الذاتبة الجاذبية انه رغم بحيث
مطلق -ومذا شبه بشكل التمدد صا فانه بعد فترة زمنية معينة يصبح
وفى البض بعضها جاذية تأثير أن المجرأت قد أفلتت من يضى
عملية استرار تتيح بدرجة الكثافة بأنها كبيرة الثانى تتصف النموذج
تماما. النمدد هذا توقف أن الى حد لاتصل الأبعد ،ؤلكنها ا،لى ابطاء التمدد
أن عملية الت!دد عالية لدرجة ( )3فان الكثانة تكون رقم النموذج أما فى
الى المجرات تعود ،حيث عكسيا ،اتباها ( م ) د قصولى قيمة عند تتخذ
النيوتونية، الفقاعة هذا الكون ش! التجمع مرة ثانية ،ثم يتقص
نهاية المطاف الى صالة محاثلة لوضحه فى يصل حتى الى الداخل وينكمئس
176
الاطار الى ألى ثلامة نماذج متباينة فى مذا وبرد فى السبي ويعزى
ثلاثة من واحد" أن تتت المنتظم يحكن الكون للمكان فى البنمِة الهندسية
فى للبن!ة الهندسية الصرر ت. تقريبى بشكل ،وتتمثل مختلفة اضكال
مثل ،أو للخارج امرة حالة ،مثل للماخل أن ينحنى يمكئ امان أن
) 6 - 5 ( انظو الشكل الحادية يالطري!ة مستو!ا أو يكون السرج
صدته والنعوذج ا!تمل امثافة الطلية فى صالة امانه ومن شان
ضأن فى ذلك 5شأنه محدردا وبان له حجط للداخل ،بانه ينحنى *نقباض
فريدمان أن ن!وذج فى يتحثل اختلات أن فمة وجه ،في أشِئشين نعوذج
لهواء . لو -لان بالونة تنتفخ يت!دد وممنقبض U هو عبارة عن مكان كرى
منه ثم تفرغ
()2 رقم المنحنى اياوسعل يصور. الذى النموذج فى امان ويتسم
لانهائى. ذا صم " وكلامحاا ي! بلانحناً للخارج ()1 ،المتحرر ،رقم
هيئة توزيم على الكون فى تصور الأصيان صحوبة وقه يجد الناس فى بضى
لملأ امان المحرا- ،فاذا كانص حاله -مدد مسحمر لانهاكه لمجرا! فى
على .ينبنى ؟نه ذلئه على ؟ ونرد فيه لها لتتممو يبقى ما الذى بالفعل
ومنها ئابت ) أ فع!اه مكان خلال لا تتم! المبرات أن ألا ممنسى القارىه
مقياص ان ببساطة اهول ،او يمكن يتصص ه ذات مو فضا. لى واقت
انكعاشأ الماضى كثر فى ،ف!لابد انه كان يتمدد امون وأذا كان
معين عند وقت المسافات كان ) 5أن ممامل مقياص الئسكل ( - 5 هـلوضع
النقطة بداية التمدد بالنسبة هذ. ) وتمنل صفر = فى الماض متلاضيا ( م
ما التوقيت الدقيق لهظ الحدث صد الى لنماذج فريدمان .ويرتهن
بها تبتعد التى السرعة .و!قياص الئلاثة بين الشاذجِ المعنى من بالنموذج
التمدد معدل !سماب ،ككن من ايارض بمد مين الموجردة ع! عنا ا!رات
مبين فى ما هو الحالى لل!كون على نحو الوضع يعكلئ تحد* وبالتالى
نى مذا الشكلل أن المسلك الأولى لننماذج الملا! ه ) .ومن ( - 5 ائسكل
ht
tp
:// الزمان المنقضى منذ هذه كبير وأن الواقع متماثلا الى حد فى ائثلاثة كان
ww
w.
al
-m
ak بليون سنة بلاييق و 03 بين 01 أ يتراوح صفر ت ( م الل!ة
ta
be
h.
co
m
المفهوم 177-
فالنقطة بين ايه مجرتين المسافه مقياس ( م ) هى وما htدامت
t p:
//w
ww
الذى تتلاقى فيه كافة المجرات وتتلاثسر مع الوضع ) تتناسب صفر ( م -.a
l-m
kt a
يحنى فان ذلك الى الحالة القموى ولو وصلنا فيه كافة الأطوال والأبعاد ab
eh
.c
التلسكوابات سيتقلمىط من خلاله أقوى الفضاه الذى نراه ،حتى حجم omأن كل
تشكق. ،والتى الكونه المرئى مذا المادة فى -لل أن ذلك من ونستنتج
والمادة الموجودة والغاز والغبار انجوم ملاييق من بما تحتويه المجرات حاليا
واحدة نقطة فى مضغوطا اللحظة هذه -لان عند ذلثه - ،لل بيق المجرات فيما
فى النسبية الطمة ذلك -لثافة لانهائية ! ويسس ( بالمفهوم Iلر!اضى ) ذات
الرابع الباب لى الفذاذة عن تحدثنا .ولقد itهلد!م! ،دلأ " الفذأفة الحدلثة
نموذج الحالة ذاتها عند مركز بداية التمدد تحد صِ عند فى لدهان للكون
أدت الجدية يمكن من الى أية درجة ولكن ايأسود للثقب شيلد شفارز
الباب الرابع أن الفذاذص من الفذاذة ؟ ولح!لنا نسترجع بها مسألة ناخذ
ا! ا افىا!ة -كثافة فلو وصلت النظرية حقيقة الأمر جزءا من فى لم تكن
لوصف اينشتين yAت محا لاستخدام مجال لن يبقى هناك قيمة لانهائية
أنه فريد!مان يقتفى نماذج الفذاذة فى وجود وان سليم بشكل الوضع
- المكات وصف أن يتقوض المحتهمل أيضا النسبية العامة ،بل ومن تتقوض
ن أ بالطبع المعروف ومن ملائ!ة بدرجة مبكرة مرحلة 8فى ذاته الزمان
فيها يعتبر ى اكى الا على الحالة لا تنطبق الجاذبية مجال بشأن نظي لة الكم
ذلثه ،لايحدى الكون صالة وفى -لافيةْ بدرجة ايابعاد ضئيلا مقياص
نوأة فرية جم متتلصة فى المرئى الكون محتويات عندما تكون كل ألا
بدابة نية من بعد نحو 01 حدث ذلك أن ومن شأن وا!ة
الفذاذة ، -الزمان عند المكان لوجإد واذا لم يكن هناك جال
الذي 3 الوضع لصف )3فى نحاذج فرهلمان صفر - أن النعطه ( م فهذا !نى
الفذاذة الى أن وبرد .ويقردنا .ذلك الزمان الى الوجود - انبعث فيه امان
بأن النطاقه اع!تقاد واسع الاَن من نرأه الى ما أدى قد فريدمان نظرية فى
تحا .حتى ان الفذاذة .ولاشك امون نشأة لحظة بداية التمدد -لافت مى
كانت ولو الى الوجود المجئ الى عيملية ال!لم ا-لتشفه !ثىه الأن أقرب
4مع وص؟له نماذج فريدمان الوارد فى بالفعل بالاسلوب الفذاذة تد وقعت
، الفيزياء اصشرار أمام الباب ذلك ،ياكلق لانهائية المادة الى قيسة كنافة
\ VA
باى ء أنه لايمكن التكهن يعنى وهذا للكون بالنسبة أكثر ضكيرا مرا!ل
بداية التمدد لعلم الفيزياء ،يسبق بصلة أو يمت معنى طبيعى فى ضى
أو النشأة ع!لية الخلق يتما!ثى فيحا يبمو مع مقتضيمات شرط وض!
الكون .، المادة فى أن كل ،ذممنجدا نريدمان بنماذج التزمنا حرفيا ولو
ولقد الفذاذة عند الى الوجود بعثت قد الزمان فقط المكان - وليس
علماء التى يجيز فيىا النقطة الوحيدة أن تكلون الفذافة ص تصا!ف
مبئ- مخ!تلفة أن!واط تحكل ) 4ان الجسيعات ( - 4 القسم ذكرنا في
أو عندما تتكون أض ؟الى من.صنف لو تولت حتى بها البطاقات وتحتفظ
أن ينكون مادة بدون يان تنكون يعنى أنه لا جاله فى ثنائيات .ومذا
عذا من الفيزيائية غير أن -لل القوانين المضادة المادة من محاثل مضار
أت الدحظة مذه الرارد فى الفذافة وبالتالى من باطلة عند التبيل تصبح
عملية أن امون لنشأة الحلمى البارزة لهذا التصور السمات ومن
ذلك ويتناقض الزمان برمته - المكان ؤايضا المادة ش!لت ا!لق
قد المادية يميد بأن الأشياء والذى الخلق التوراة بثسأن فى ما جاه مع
عنه فهو يفيد نتحدت من قبل .أما المفهوم الذى موصدا فى عدم كان خلقت
لم يكن ،ولكن تكن موصدة :لم التى هي وحدعا الماثة بأنه قبل التمدد ليست
دا - لالفذاذة باعتبارما ا/لى ننظر أن وينبغى أو زمان مكان أيضا مناك
القائل السؤال لأن يطرح ،فلا جال ولذلك شىه لكل زمني! فاصلا
د تيب د :جر ،تقتضى " قبل ،فكدة العظيم نفجار الا " " قبل ماذا حث
على الثمىء ذاته وينسحب الفذاذة عند له لا وجود أمر ،وذلك زشى
ا! ا إدى الذى السبب عن الناس عادة ما يتصا.ل ! ،يث السببية مسألة
مرت. فهذا غتضى دأئط إلحدث يسبق كان السبب ولما الخلق صدث
علاوة على ذلك ،فان نفس تيب زمنى وذلك أمر مرفوض قى أخرى وصد
يان الاعتبارات الزمنية ا ،تفقد مضاها على الحدث ساتجة أسباب فكرة وصد
أن الاعتبارات صذه كل .وتوضسح الفذاذة ا و:اه م الى تحتد أن لايمكن
عند قد أصلت ؟ن الضنورر فى امرن سابق وقد ذكرنا فى وقت
الطبيعة أنه عندما ومن سنن عنها منا النىذج التى فتحمص حس!
الانضفا! مقاومة داخلية تمنع مزيدا من فولد مالة للانضضارر تتمرض
اثماومة ان تحول ع!. مئل شأن من أن مكون حالة الكوت اوقد نتوقع فى
اتمعد المراحل اياولى من بالفة فى الى قيمة يصل س!والوإقع انه الضظ
نتذكر انه من شان .ولطنا امون اع فى الاشما الى فى مطمه ،وممرجع ذلك
أن ومذا يضى نتيجة التمدد اللون الأحر صوب الضوء ان يتزصح
الطيفى ،أى من التدرج من الأض الى الطرت أقرب انجه ك الماضى فى الضوء
شأنه من الضو+ أن الأعلى غير الى ،لطاقة أقرب فهو اياعلى وبالتالى دالتودد
ن أ ب!ايطة تثبت تبربة ( وئمة مع طاقته طرديا يتناسب يولد ضغطا أن
.وتتمثل له أمميته ولكن أنه بمقدار ضثيل ،صحيح يولد ضغطا الضو+
عوائية معلقة بشكل بطارية قوية على طاصنة ضو. .هفي التجربة فى تسلأيط
، ، الطاصفة الى ثوران سيؤدلى أن الضوه ،والنتيجة ص فراع فى دليق
متزابد يتولد بممدل الاضعاع الداجم عن أن الضنلى ذلك من ،ونستلتج
لنظرية وفظ لدطذبية صدرا يعد اصما ذكرنا أنفا أن الدفلى دقد
الاضعاع خلال المليون سنة الناجم عن !النسبية العامة .والواقي ان ا!ن!
تقلص عمدة تتوف ور مل ،لا الضعل عن للباذبية الناضة ادنظرا
عدا عند الاقترا* ريادة معدلها ( فيا الى .بل انا فى الوالع تؤدى امون
. ،ويتبين الى ابلاء عحدية الانقباض تؤثى بالطبع صيث سفر - م من
فى لو اظنا لماذج فر!دمان ذة فى A الملى تبنم! انه لاككن من ذلك لمنا
بقدر أكبر من تثسم اقى النماذج الأخرى نجى وتوفر دراسه
الى اى او بأضى بهرجة ،موث!را يوضح مقارنة بنماذج فريدمان /الحمومية
الكون الحقيقى فناذة فى حدوث الاعتبار اصتمار يمكلن الأخ!ذ بين ،مدى
واحدا يشكل يعم كل مكان نى امون البديع افى الانتظام ،والواقع أن هذا
،و!جع امون عل النم فيما يتعلق بحالة ضا من لألناز المستصية
بحافة محاطة المتمدرر نقطة فى مذا ا!ون ان كل الى من هذا .النموتى -ط نب
008لأ
وبرد- دوق الحافة تول ،ومنه بالثقب اياسود تلك التى تحي! أفق ،مثل
جمرجة بحيعة بينها عسافات بالمرة بين المناطق التى تفصل أية أتصالات
سم، 0281 بنا !اليا على بعد تحيلى حافة الأفق اقى كالية .وتقع
النقطة أند عند ضه الما!ة ومن شأن سنة ضوئية بلاييق اى فحو عثرة
حد- الى أى تصل ( الضوه سعة الى بدرجة أو بأضى تبتحد عنا بسرعة تصل
بيننا- اتصالى اى لوبرد ،لا مجال ،وبالتالى الحمراه اللانهافية ) الز!ضحة
حافة كانت ولما النتطة مذه الفضاء يتع الى ابعد عن مكان فى وبين اى
يكون بوسعنا ذأت يوم أن نرى الماثة. مع الوقت فسوف تتنامى ت مق
التى تقع عل مسافة تذيد على 0281سم من الأرض
فى يلازمنة للضاية محدو!ة كق وكل النقيض من ذلك - ،لانت -فة
"01لأ ثالية مى الحانة " ب وتفيد نحاذج فريممانه بأن طه المبكرة
ليزيد غن/ لم يكن ان جمها بمكان حتى الضألة من لجاية التمدد ،كانت
الذرة ه جم
صي منفصلة عن من امون المناطق المح!دوثة كانت مئل مذه ولما
المناطى فى عما يجوو أى منها ،تملم ،ضيئا تكن بداية التمدد 5ل فى
لم يحث بأن ذلك الردود المطروحة على مذا السؤال من ويفيد واصد
عشوار! بئسكل بدا تمصه قه امون أن البديل مو ،والسيناريو أصلا
كل صسلك الانتظام الخلل وأضفت س امتصت ألية أن مرت كماما الى
لأن تمة حاجة ه لم تكن أن فى وتتمثل الترحيب بحض تلقى اضافية صمة
مقنحة الى 9لية التوصل .ف!لو امكن ض6صة طروف طل فى امون ينضأ
من تفتح الباب لمجلا واسع صدتها فسوف الفوفى وتخفيف لامتصاص
ان تتمانى يمكن الأولى ،وكلها النشأة لظروف الاصتمالات بالنسبة
تلك- منمثة الى نود حالية ،وصوف اليه امون من طروف مع ما وصل
الباب السابع فى ث!ان!ية المسألة مرة
،منها على سبله. الفوضى لألية امتصاص تصمورات عدة طرحت وقد
ht الفانقة امثافة !الات فى النيوترينات التى تكمسبها المثال اللزوجة
tp
://
ww
فىw. ويتمنل الروص !دى علما +امونيات يميل اليه أخر وثمة ضور
al
-m
، )ak ؟ ta ( - 4 القسم ،فى من قبل ناقشظ .وقد البسي!ات عملية قكرن
be
h.
co
m
-181
المضادة والجسيمات !مكن أن تتكون الثنائيات مى الجسيمات كيف
ht
tp
ويمكن ان تمصتمد هذ. ) 2 كمية من الطاقة تعادل ( 2ك ض ://
توفرت لو
ww
w.
al
الآلية الفرصة مذه وقتيح الجاذبية المدية فى مجال التأئيرات من -m
،ا!اقة
ak
ta
be
الخالى اكحنى امان المضادة من والجسيمات الجسيمات ثف ئيات h.cلتكرن
om
، التكرن لحملية له المكان نتيجة الذلى يتعرض رد الفل ويأتى ذاته
يعوج كان الذى الكون أن يمنى وذلك ثماطا اكثر انتاج الجسيمات
(تلك نتيجة شهد قد للجسيمات الشموائية بالحركة بداية تكونه فى
على اضفاء الاسنواء -لان من شأنها أن عملت للجسيطت عملية انتاج غز!ة
انتظام من الاَن به اق ما تتسم الاتجاه الذى أوصلها على الأشياه فى
الطريقة بدلا من !ذه المات فى الكون قد نشأت كل بل من الوارد أن تكون
لا ببطاقة الاحتفاظ ان!تهاك قوانين حول الجدل جانبا فحينا ولو الفذافه
ألأخيرة الطريقة مذه أن نلاظ الأولى ،فسوف الفذاذة لحظة ،فى الهوية !
الماثة ،ولا يمثل مقدار بنفس المادة المضادة تكون عن تسفر أن شأنها من
المضادة المادة مق المادة على فصل ألية تحمل مث!كلة لو أمكن ا-لتشاف ذلك
زعم وقد بيعضا ان يلا!ثى بضه! -لبيرة منها من نسبة دبالتالى تمنع
وذلك المادة المضادة - من أخرى ة ومجرات الماد المجوات من بعض تكوق
وانه لمن دواس تتصالم نادرا ط تماما لأن المحرات تنظيم -لونى أمن
أخر!، انطيلاقه الى مجرة قبل يتحد ،أن مفامر فضاء لرائد بالنسبة الحكمة ،
أى ام لا .وعل نفنس مادة جرته من مكونة المجرة هذه ما اذا كانت
على مذه الضوه اضرلىْ تلقى مزيدا من نتريات طهور ،وحتى الأصال
،علينا أن نختار على سلامتها الت!يل يمكن أى مدى الى -/الموضوعات وتبيق
بيق المادة تناطر هناك فاما كان نئممأة الكون بيق اصتحالين ياسلوب
ف!ء متمثلا التناطر ،أو !لان أولية فوضوية !الة وجود مع والماثه المضادة
انتظام تام طل يبدو للوهلة ايأولى ان انطكقه عحلية التكون فى وقد
الفذاذة ، هذه .فمن ضأن الفذاذة الأولية من الأصل بمدم حدوث قد ووحى
فى مع ب!ها المادة كل أينما تبسعت ،ان تحدث فريدمان ا*وفقا لنموذج
،فقد يتبدد الحركهَ تجدر فائق من الشموالية ولو اتسمت نقطة واحدة
George Ellis اليم كير أن جورج مثل مذا التجح احتمال حدوث ،
% 'AT
!قوم بأسملوب رياضى باهر، ( شا لوصتيفان هوكينج Stephen Hawking (l
فى طل المادة مسلثه تماما بشأن المقبونه الهنطقية الافتراضات على بعض
ا!لحلى فى مم! واحممى فذافة حدوث لتلافى الفائقة ،أنه لا مجال ا!ثافة
على الانتظام من ضروج أن جدث نتيجة ما يمكن لو جاه ذلك .الكون ،حمى
بثثت ،أو الفذاذة طبيعة بشأن ا!ة مملومة النظزية ول! توفر ،التام
بمها سينتهى يصطلأم جسيم أى 2ن عدا منهاا ،فيحا متربة ع! الكون -حالة
النماذج بض وتفمِد دراسة بنا في امان -الزمان الخاص زصرو
،فى الماضى البعيد، اكون بأن مسلك وكير المتناظرة المنتظمة ص
التقدم مئ تماط ،على النقيض بالغ التحقيد يكون قد الفذاذة 1 من على مقربة
أن تت!ص على الانتظام الخَروج حالات ش!أن من أنه ليس ورغم
عمل انه رغم بحيث ، الفذاذة هذه الكون المادة فى ،محظم ألا " تصادف
ما ان تصطدم بالصرورة ،حافة ،له ،لايحدث :امان -الزمان على تكوين
من هذا القبيل !تدفق الانف!جارات .وتتسم الكون فى الموصدة المادة .معظم
،ولكنها للغايية فائقة كثافة ،بدرجة الفذاف! من القرلِب المحيط المادة من
،لو ابتعد اليس - نظرية هوكينج لخرق غير انه مازال ثمة اصتملا
التوقعات العامة. امئافة الفاثقة للغاية ،عن عند درجات المادة كثير ،مسلك
أو طاقة صالب ضغط كان من الوارد حدوث اذا ممروفا ما ،فليس -ومع ذلك
واذا -لانت مستبعدة المسألة برضها ما ،وان كانت مرحلة عند صالبة
سالبة فى فى الواقح بتكون ضغو! اممية للمادة تسمح الخصاثص بعض
الحالية ) ،فان التماذج امونية مستنبطة الحالات ( وان -لانت حالات ء!ى
الحقيقىه امون تحاما غن بعيدي ،تعد لهذا الت! تيه وفقا الفذاذات إمن
التأثيرات الكمية للمكان - من شأن ،قد يكون أعمق وممل مستوى
تحوق ،أن للمادة الكمية التأثيرات ) ،بخلاف الكمية ا!اذبية ( مثل الزمان
على ن أ المثال على سبيل بأن تعمل تمدد الكون عند الفذاذة ،وذلك دون
امثرنا أن سبق .وقد الملائم بالقدر !لثافة عالية درجة عند ،الكون ،هـتد
الجاذبية بشأن الآن نظرية مرضية حتى هناك أنه ليست الى الباب الرابع فى
\ AT
التناظر الزمنى الاجابة من منطلق الارتداد ؟ وتاقى ،حوث "http:قبل امون
//w
ww
النطاته عدى الكون أن حركة النابية الحامة ،ومى به فطرية الذلى .aتتسم
l-m
ak
ta
هى عليه ما عكس الارتداد عل المرسلة السابقة الراسع ستكرن فى ت be
h .c
om
ةبل مرحلة فى حالة انكماش كان يعنى ان أمون فى ات حلة الحالية .ومذا
صلة* المي تلك الواود أن قكون ،فمن أدنى مستوى وعلى التمعد الحالية
- هذا امتاب تأليف نى ولت ، الكونيات علما+ وبما أن معظم
لحملية كوصف فريدمان التى طرحها الفذافة كانوا متقبلين فيما يبدو فكرة
أن نناقش فى إجاش- بخا الحقيقى " جدر الخلق الأول فى امون
" طروف مرة أخرى لنفسه الوارد ان يهيىه إمون من ما أذا كان مسألة
الفذإذة الأدلى بتلك التى. أنه شبهنا اياولى .وقد سبق ،مماثلة للرة ضلق
منه الا فى جز. صحيحا ليس أن ذلك اياسود.كير الثقب فى جوف تحدث
زهنيا للثقب لأسود.ففى لحظيم فى الواقع معكوسا A لأنفجار .ويصثل فقط
الثانيةء الحالة ،اما فى الم! افه ضارج الماث! وتتدفق تنفجر يئنلى الحالة
التى تحيلى الأفق ،فالة صافة ذلك من ،وكثر الفذاذة الى داخل تنغبض فهى
المحيطة الزمنى لحافة يافق العظيم قعد المعكوص الأن!ار فى بكافة المناطق
-لز الثقب كل فى الفذاذة التى تحدث فاذا !لانت ولذلك باشثقب لأسود
نى ب يةْ يلأصمود لايحكن أن نراها من الخارج فان الفذافة التى تحدث
أن. اله بوسنا المبدأ " عارية . 8ومدا يحنى من حث التمع! امونى ت
انتقال ) رصلة زمن نعود زمنيا الى الوراه ( بشبب وأن امون ننظر ألى داخل
صنة 051 خو ما قبل الى بالراجع فى الواقع أن نرى غير أنه لا يحكن
منفذة نحير التاريخ كانت ذلك قبل بداية التمدد لأن المواد امونية من
يتمن! اكل المبدا في ذلك ومع رؤيتها ،وبلألتالى لايمكن للاضعاعات
لأحد. .ولايمكن التنبؤ بطبيحة الكون بأى حال انه لايمكن للنذإذة بحيث
الفنافة عنه تسفر ان ،بما يمكن المبدأ حيث من ،ولا حتى يتكهن أن
شممأن عمم التناطر الزمنى لى امون والذى ما هو ضهوم ويتلاهم ذلك -
بد! علرية قد ) بأن أمون الباب السادص ما ( انظر يفيد بشكل
عضواثية.
184
طنيم 8 - 5الانابار
علماء الون يحت!د عليه مطم س الأسى نماذج نرعل!مان مى للتمدد 5تظل
، ) صفر - مؤقتة أن ( م .ولو تقبلنا الآن بصفة امون فى دراسة امونيات
أنه الاولى ،ذسنب الخاث لسلية احترحة البسيطة البط ئل أصد تمثل
امون التى همهدحا اياصداث التفاصيل بقدر كبير من ندرس أن بوسعنا
التحلد .ومازالت. الأولى من اداحل مذه ) فى ( وفقا لنماذج فرلجمان
. ، رصدما و!م!كن الآن فى امون تتبل حتى شابع مذه لإحداث بضى
المعلومات المستقاة ياستخدام البسي! النموذج هذا تمحيص وة لتالى يمكئ
وقد قبين أن. المنحى تلاؤمه س مدى من الشواهد اخملفة واختبار
به !ه رغم ما يتصف المعقرلية -لبيرة من يتمصم لجرجة فريدمان نعوذج
بساطة.
لنئسأ! !لى اللظت كل المعروفة الفيز!اء أنه لايمكن تطبيق وركم
،فبوسعنا ثانية 43 - 01 عند الجاذبية اممية تكون قبل ،أو حتى اموق
يم!ت. بحيث ذلك اياولى أو نحو بعد الميكروئانية للكون فبنى نموذجا أن
المستبعد فمن الثافية الواصة عن امون فيها عمر المبكرة للفاية التى يقل
طبيعية! مثا! أية منطومة ،مثلها فى ذلك امون محتويات شأن ومن
ثم يمكن ومن التمدد تبرد مع وأق للانضغارو اذا تحرضت أق !سخن
،، هوبل اممنشفها ،التى الضره لموجات الحممراه الشهيرة الزص!ة أعتبار
يعنى، ،وهذا للتمدد امونى تيجة الضوء صارة ررجة على انخفاض مؤشرا
-لانت بالفة بسبم! فى المراصل المبكرة للانفجمار الطيم امون ان فىرجة حرارة
خلال هذ(6 امون محتويات عاله ما يطلق ،عكة .ولذلك الذخم الاضت!9
fireballم!)
(eval الأولية ء ا اللهب " كرة اسم الوقت
اصرنا التى نراما فى التكلينات من اى غير الوارد أن يكون ومن
لأولية .بل حتى !21ب فى كرة قد وجد /، وا!رات النوم حاليا ،مثل
الضضورو. تأثير ولتفتتت تحت الذرات ط !لانت لتتحمل مثل هذه الظروف
المراحل المبكرة فى -لرة اللهب نتصور وقد الفا!تة الحرارة وثرجات
ht
tp
://
ww الأو(،- لجسيصات
t من -لافة ؟نواع من خلي! يتكون ساتل لأولى على هيئة
w.
al
-m
ak حرإر! توازن ظل بينها فى فيما المتفاعلة بشدة
ta
be
h.
co
m
!!5
h
ttp
حالة -لرة يزا +مناقشة قدرا من التحفظ علماء ا!ونيات بعض ويبدى :/
/w
ww
هذا الوقت من ،ولكننا سنبدأ الميكرونانية المراصل المعكرة عن فى .a
اللهب
l-m
ak
ta
أن الجزه ورغم ثرجة الحرارة فيه تنماهز محليون مليون درجة be
،الذى كانت h.
co
m
يذكر فى العرف البثصرى ظ نه قد لايشكل شيئا الثانية من المليون من
ولا شك الأولية علم فيزياء المجسيمات زمنا طويلا للغاية بمقياس يمثل
الأنواع المختلفة من المجسيمات، التفاعلات بين شتى جا حافلا فى ضمم برنا"8
الكثإ -عن ومازال المحكل لغزا على المستوى يشكل بضها والتى مازال
نحسب الكون الثانية فى عمر من الف بنهاية أوله جزء هن ولكن غاصمة
بالطبع) (نسبيا طويل منذ وقت قد تلاشت تكون المألوفة محظم الجسيمات اْن
ن ا لا تلبث ثم الغريبة الجسيمات البلايين من بالبلايين تلو -فيها الكون
! الكون مرة أخرى فى للظهوو ورجما لم يعد بعضها تختفى
حرارة الاشعاع عالية ثرجة وكانت فى حالة توازن ببضها و-للها مختلطة
من الالكترونات / ثنائيات لتكون كانت ههيأة أن الفرصت م!رجة
الموونإت أولا ،وتلتها اختفت إ!رارة ثرجة دلما انخفضت اصبوزيترونات
الحرارة الى درجة ثوانه تناقصت عشر نحو مضى وبعد البوزيترونات
يتكون من من الج!صيطت الأاعطم الجانب درجة وأصبح بلايين يضعة
المتبقية والالكترونات والنترونات البروتونات
يطلق عليه اسم عصر جديد صم هذه المرصلة بداية عصر وتشهد
الحرارة درجة حمذه احمرحلة بائخفاض ررتم (Plasme
)era البلازما
الاتصاد فى تبدأ بالغ ان ب!عنف اتمحركة والبروتونات للنترونات يتيح بقدر
الهيليوم ثم يكون ومن والليثيوم الايتريوم من الضألة بافة نسبة مع
الباقى نوى ويظل اللهب كرة المنحعرة من النوى من .ا% تناهز تسبة
بضدة "لبعث ما ومو المحفيفة الحناصر هذه فيه تغزر الحالى الذى أوضيم ْا
NAL
العفلأصر ،1 ،نتاج " مصانع من إلأولية وواحد اللهب بيق كرة الرب! عل
ن أ الر(ئع اكْكيد قبيل كانه من ولقد لأ ) ( - 5 القسم اليها فى المثار
لمكن عا ب!عيمدة تكن البلازما فى ةلطَون الحقيقى ل الأمور فى عصر مجريات
خلانها انخفضت لنحو سبعمائة أبف سنة البلازما وقد استمر عصر
حرارة درجة قليلا هن ( أى أقل درجة أربعة آلاف اطرارة الى نحو درجة
اسشرار الحين بسبب منذ ذلك اللهب كرة حرارة انخفاض واست!ر
بلايين سنة عشرة صالى الأن ،وبعد مضى وصلت التمم! الكونى ،صتى
قيمة تقل عن درجة حرارة -وهى المضلق فوق الصفر زما +ئلاث درجات إلى
المحضائل لكرة اللهب مذا الومج الضبف أن رصد ولاشك السائل الغاز
بلا عائق الفضاء عبر الملتهبة للكون ،للنشأة " الحرية هنى انتقلت وقد
مست!رة بصفة الأرض تتى البلازما ،فقد كانت انتهاه عصر تقريبا منذ
الحفرية ثقة -لبيرة فى .سلامة مذه وجود ويبعث أرجاه السعاء شتى من
ال!ون ،وبأن ا!يم للانفبار المتفق عليه المتعلقة بالنموذج الأفكار الحامة
بلايين سنة. منذ زهاء عشرة وقرر 3الانفحار بالغ امثافة وقت كان
فى هذا ا.لكظب الآن من مناقشة ما !لرردناه حتى ولقد استندنا ،فى كل
، ) ( -5ه الثسكل فى ارشلاإثة الموضحة فريدمان الى نماذج الكون نشأة ثأن
ذلك .ويعذى المبكرة للفاية المراحل فى الكبيرة الاختلافات بمض مع وبما
بين علما .الفلك وءلححاء واسع أن هذا هو الرأى السائد على ظق الى
.غير أن جانيا كبيرا من البيانات القانمة الكتاب كتابة هذا وقض الكبىنيات
وقع لها البهافل " وقد كان من ت نطرية الاشقرار واصه الجديت .وت
مله النظرية حدئاس .ولا تتضعئ سنوات نيات لبضع كبير !لى علم (A
الدلائل من قبيل وجود يضى العظيم 4ولذلك فهى !صطع الانفجار قبيل
الماض كثيفا ما فى فى وقت كان امون ،وأن الاشعاعية اموفمة الخلف!
نظرية التى تفرضها الباب التالى المقتضيات فى نناقش ،وسوف وساخنا
بوجرد التقلمدية التى تقر للنعأذج في العلىت انل البلى يغ ومن
تقوم الفثة الذكر قستحقان فئتان فقط هناك انفجار عاليم ،ربما كانت
للنسبية اينشتيئ مطدلات عل -لوفى اضافى طرد على ادخالى عامل !لى
) 3الى ؟ن اينثش!يق كان ( - 5 اك-مم اضرنا فى الزمان .وقد مع كغير
للنمصبية الطمة المعادلات اياصلية مححوعة عل تعديل ادخال اقترح قد
لم يكن موبل لأن ،وذلك بالاستقرار يتسم -لونى بناه نموذج 4 أجلإ من
أن المعادلات الم!لة كانت +وركم فى صالة تمدد بعد أ! امون تد امحعئسف
الطمل هذا لوجود للجاذبية ،كان الصحيح قملما لبيان الوصف صالعة
ما يراط بض النت ئج الغريبة بل وغير المرضية كل خو الاضافى بحض
قوة المحنى ،فى البديد للعامل التأثير الطبيعى ،ويتحثل امونيات علماه
لبأ اليه الذى الأسلوب -لافة يلانحاء .وكان فى موبردة كونية طرد
اتأنير وقرِة الصرازنة بيق عذا مو للكون مستقر لبنا +نموذح ايننشيه
الراقع فى يتسم م!ذا الميزان الدقيق أن لمحير المادة من المنبضة ا!اذبية
اما اله التوازن صيؤدى بسيط -فى خلل -ان أى ،بحيث لاستقرار !م
فى !لالت ثوة التنافر بين نقطتين قتصاعد ولما . المصود مئ التمدد في
مضاعفة عل التمدد أن يعمل شأن المسافة بينهما ،فمن الواقع -للما ازدادت
ما هو عكس عل بمعدله تصاعدى يتمدد امون التنالر .وبالتالى نجد ض!
188
خاليا تطما من نموذجا أنه كان ،في تصاعدى بضكل النعاذج التى تتعع!
، ) صفر = أدلية ( م عند نقطة انطن يبلاا ،بأن التسد قوة تنانر كونية
الضوص انفبار عظيم .ونذكر عنها ممل و، لحلوث مما يبحلها مرض!
الدت ورجل ادينبتون أرثر لوميتر ( ن!صبة الى سير - ادينبتون نموذج
) الذى يتسم بنر 3من المسلك ! rgesه لوميترLemsitre البلبيكى بررج
الطرلقة بالتممد بنفس النموذج الأعمية ،يبل! عذا قطرا كبيرا من مكتس
تأث!ر عن ناجم تباطؤ النمطية ،مع مصهـله فريدمان فماذج الحامة مثل
على قوة أمونى التنافر !تغلب الوقت ،ومع المادة البفىبية المنبعثة من
الفترة خلال ومن بلا حدود التصاعهى التمع! امونى ارواذبية وينطلق
الاستقرار من حالة تقترب فى امرن يبقى فيها التاثيران التى يتعادل
اختيار قهمة طريق عن وذلك المرء الفترة كيفما يضا. هذه أن تطول يمكن
الكون من تلك التى اختارها اينشتين لبناء نموذج تقترب لقوة التنافر امونى
فى نموذج ادينجتون -لوميتر منذ عدة سنوات وقد أعيد طوح "لمستقر
الفريبة الأجسام جما للنزارة الفائقة التى طهرت لايجاد تفسل! صاولة
عالية.
البرلجأنى الضيم الىسلى الفيزيائى بول د!اك هم! م 1637 عا ولى
فقد أمون نشأة بشأن نوبل! 5لكرا مغتلفا ت!ام الاخت! بلزة كل
رثر ادينبتون، 2 عالم الفلك صب ضان نى ذلك استرمم! انتبا .ديراك ،شانه
عن tلامترون يفرق نى جمه متمثل فى ان امون من تطابق ما خمو
الثصلة ص!ث من على الباذبية بها امهر؟ه تزيد التى الضخمة لالنسبة بنفى
) .غير أن بم للامترونات 04باكسبة لأ . الرقم الى زماه ضا أ ويصل
في القسم ( ) 5 - 5 ،كل نحو ما اوضحنا سشر يتزا +بشكل امرن
فى عذا الوقت وجردنا تصادف الى يعزى و دبالتال يبدو مذا التطابق مارضا
ك!مصادفة الكميتين بين الى العلاقة لم ينظر د!راك ولكن . المصطدفة
!الأزمان ، الصور كل فى انها علاقة مسترة " بل انه افترض عارضة
قوة الج!اذبية مع الوقت. ان تتضاهل هو ذلك التى تكفل بين السبل ومن
ht جممعمدل تمدد الئانى لفريدعان ومن النموذج يشبه ذلثه الى كون وكردنا
tp
://
ww
w. عمي يقل المجاذبية ) ،وبالتالى من على الافلات أقدر ثم فهو ( ومن مضاعف
al
-m
، ak ta مئسكلة ؤمنبت ،معا يفبم فريدمان نموذج عصر الى نصف منا امون
be
h.
co
m
918
بات يقضى ديرإك أن نحوذج التمدد الحالى فهذا !تى بمعدل لأننا لو ht
سلمناtp
://
ww
وقياسات تقديرات ،بينط تفيد كل عئ!رة بلايين سنة عمر w.
الكون يقل عن a l-m
ak
ومب على الأقل عث!رة بلايين سنة قبل موصدة ta
التطور بأن المجرة كانت be
h.
c om
برانز كارل بعد وثيما )Jordan
(Pascual ذلك فقد تام باسكوال جوردان
دهـاك فكرة بتطوير Robert Dicke ديك وروبرت Carl Brans
عالم الفلك البريطانى تماما توصل مختلفة نظرية أخرى وانطلاقا من
بالزمان وبأن -لنلة بأن عجلة الجاذبية ترتهن أضا وتتسم ساقتها
ماخ أسلوب البعيدة ،بنفس المادة التفاعل مع من تستنتج الجسيمات
والسبحيئ يناهز الخامسة ،وهو ديراك ذاته مؤخرا فقد أدخل علاوة مم! ذلك
وحولها 2791 عام فى طرحها كانه قد على الأفكار التى ،تعديلات عمره من
ألى تائج بذلك ،وتوصمل ديك برانز - نظرية قبيل الى نظرية كاملة من
النظريات هنه كل وتتعرض أعمماله السابقة ا فى عما ضقه مختلفة
المتوقع أن تسفر ومن بطىء الجاذبية بمعدل معام! حالة تبين تناقص
؟لى تغير كشمف القليلة القادمة عن السنوات مدى الجارية ع! المشامدإت
لأ 06
الط <Lr البا ب
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
1 - 6ال!ون في المستقر
بين لا يز قوانين الفيزياه النالث أن فى الباب أروضحنا وت
البارزة السمات الضتاظر الزمنى يحد من عدم واذا كان الزمن إتجاهات
مثل المختلفة فى عدد كبير من الظواهر يتجو صيث حياتنا اليومية فى
الى فلا مجالا لأن يعزى الموجات الحرارة وانتشار وتبل! الظزات مسلك
العشوائى 1 الأسلوب وبفضل المعنية اياصيلة للمنطومة اطصائص أى من
جميع فى يفرض التناطر الزمنى المنظومات الفرعية ،فان عدم تكون فى
البيئة عن والتى تنفصل المعزولة فى-الكون شبه المنماطق من خارج الأصال
الى سلسلة تنتحى الفرعية المنظومات نية بأن محظم المط الدراسة وتفيد
) تجسيدأ ْ1 اليه فى القسم ( - 3 الثلج اث،ر ما ،ويع!د مثال مكعب !رمية
نشأ لقد الحبرارة منتطمة دافئة مياه تكون نتيجة التوازن من الى حالة
العامل الذى أوجده ذات بسبب المنظومة على عدم التناطر الزمنى وفرض
فى يداية عملب4 وقعت !انها عشوائية عملية التكون وليص أى بسبب
عدبم التوازن الذع! تحقق كيفى الآن هو والسؤال بالغة الندرة تذبذب
؟ وقد مختلفتيئ حرارة جمرجتى !11وب محتوى عنصرى تكون أصلا ثاح
!منابة تعد منا ،والثلاجة ، الثلاء " الض لة هى هذه فى *جابئ تكون
!كدم توإزن صالة لتبقى على الدوام فى صاقة تستهلك فرعية هنظومة
التالى ! للسبب فىعية الأخرلى منظومة التفذية بالطاقة مى عملية وتعد
أو فحم لنوع ما من الوقود ( زيت عملية اصتراق قوليد الطاقة وصد يقتضى
عدم عنيفة من بدرجة تتسم منظومة بذلك وتتكون المثال ) على سبيل
الاصتراق التوازن بسبب الى المنظومة هذه ما تتحول التوازن ولكن سء،ن
ht
tp
:// الوقود أصلا به هذا تكون الذى الوقود بالأسلوب توازن ويرتغ.ت عدم
ww
w.
al
-m
المنظومات كل وتتسم بيولوص مصدر. المثال على سببل فالوقود الحفرى
ak
ta
be
h.
co
m
\!3 - المفههَم
ht
p: t
التوازن الشديد ععم حالة من ضل فى نها تعكل في الفرعية //البيولوجية
ww
w .a
m l-
شى ،غير ذلك ولا وحرارتها الشمس ضوه ! الحالة & بقاء وتعتمد فى
ak
ta
be
الحياة على صرر تتوقف كل لو انطفأت فسوف h.comوهذ! يعنى ان الشمس
الأرضرء
به الغلاف الخوازن الذى يتسم الى عدم لِرجع مصمرهط غيره ،حيث دون
على الساقطة التوزيع غير المنتظم للاشعة والناجم عن للارض الجوى
عهم حالات أن معظم يكتشف قليلا فسوف المرء ولو تفكر الأرض سطح
الضس!ى، " الضوء توأزن عدم هو مصدرها على الارض التناطر الزشى
وذوبان والموت كلها الأنثحمطة البيولوجية الحالات تلك أمثلة ،ومن هذا
الف!ء الى طواهر عدم التناطر التى لاتحزى غير ان هناك !ى
تأتى وكلها البراكيق والمد والجزر نورة طواهر ،مثل وحده الث!س!ى
.علاوة تأثير الجاذبية ،لى ترتيب 5اعادة ) نتيجة ما على الأقل ( الى حد
أنواع العناصر المشعة بأنها فى حالة عدم ترازن بين. شتى ،تتسم على ذلك
بثمىه من الآن بالمناقضة نتناوله الأهمية وسوف قدرا من مصدرها ويكة-ى
الت!يل.
لانتاج كونى مصنع وبرد ) عن \ - 5 1 القسم فى تحدثنا وقد
اللهملا المصنع كرة هذا كمل المقتر!ة الصور اومن الذرية المعقدة النوى
انتاج نسبة أن أطهرت العطيم ،كير أن الحسابات الانجار الموجودة فى
ص يرة نسب مع ما نرا .صاليا من العنامر الئقيلة بهنه الطريقة لا تتناسب
الممفدة قد تكونت النوى تكون المستبعد أن من كان ولما ، ا!ناصر لهنه
ما ،فأك مكان نى بعه ذلك ،فلاالد انها نشأت الانفجار النيم وقت فى
اايه أنفا وهو المهمة ما اضرنا لهنه المقترصة الأماكن ؟ ومن امان مذا يقع
عملية تحررر عن بناه المناصر مسئولآ تكلون عملية النجوم ،حيث برف
عامة بأن صاليا بصفة وثمة اعتقاد سائد النجس الطاقة التى توفر الضو+
فى صاليا شمسنا أ وتحد مادئة استقرار مرحلة ضلا! الهليوم وذلك
الهليوم بدرجة حرارة ترتفع ثرجة الوقت ومع المرصلة ) هذه منتصف
) الكربون أساسية تعقيدأ ( وبصفة كثر بناء عناصر -لافية تتيح
مرصلة الحناصر من و-للما انتقلت تصاعدلى العملية بشكل هذه وتستمر
891
التفاعلات من السلسلة مذه تفاصيل . .وتتسم بنيتها تعقيد ازداد لمرحلة
ا.لنووبة الفيزياء علم فى اختص!اص تدضل بالنة التعقيد وص بأنها
مئ الحناصر الثقيلة، صغيرة النجوم نسبة نى هذه تتكون الوقت ومع مرور
طاقة " ذى 5خسارة بمثابة ) اليورانيوم ثقلا أ مثل احممر العناصر وتعد
،بخلاف للانشطار الطاقة اذا توضت العناصر تحرر هذه النجم يان نوى
عملية هى عكسية عملية خلال الطاقة التى تولد الخفيفة الحفطصر
. الاندماج
العناصر الثقيذ هذه خروج يتسنى -ليف المطروح الآن هو والسؤال
المجال تبرز هنا فى المضهودة الأليات المجرة ؟ ،ومن فى المحيطة الى المناطق
تعد بافة الندرة ،و!عتقد أن أحد الأصاث هذ. الطالع ،فان مثل ولحسن
علماء ورصده مجرتنا فى فيسا مضى - الانفجارات السوبرنوف ا و! هذه
بريق درجة بنفس كل هيئة نجم يسطع الفلك الصينيون فى عام 5401
يخبو بد بدأ هذا البريق الساطع وف neلأ هدا مثل الزعرة كوكب
الشكل منتظم في أبام .اما ما تبقى من هذا النجم صاليا فهو جسم ضعة
الثقيلة بهذه عناصرها ا،خدئرة قد لفظت النجوم هذه مثل وبما أن
اليئة هذه قد زودت بذلك ذانها تكون بها الى المجرة الطريقة وعصفت
من جديد جيل تكوين فى بعد ذلك التى تدخل المادة من طفيفة مكميات
الى جيل جيل المسألة من ا وتتوالى البديدة الحناصر جمذه الننية النجوم
فقد -لانت ولذلك الكون أو أقل ا عمو نصف عن شسشا عمر ولا يزيد
مثل هذه الانفجارات -صما كانت كبيرة من (فوقت لحدوث هناك فسحة
وانه ثقيلة ما نراه حولنا من عناصر نادرة -وبالتالى لتزود المجرة بكل
للحياة الأساسية الضاصر من ( وهو أن الكربون الدهشة ليبع!ث على
ht
tp
://
النهاي ww عن الناجم الا الحطام ما مو البئ!رى الجسم فى ) الموجود الأرضية
w.
al
-m
ak
الماضية العصور النجوم فى من سابةة لها أجيال الحنيفة التى تعرضست
ta
be
h.
co
m
\!5
ht
فان عدم العناصر وترزيعها تكون لأسلوب الصورة اطار هذه tp
وفى ://
ww
.a w
على الأرض -والذى يؤدلى الى العناصر المضعة ؟ ْالتوازن الذى تتسم
l-m
ak
ta
يعزلى من -لهرباء - توليد ما نستخدمه فى الطاقة المستخدمة بعض behتحرير
.c
om
ثم ،فان ومن منذ أمد بعيد الميتة النجوم! فى جوف السائدة الى الظروف
الزمان لبيئتنا أن تتغير عع يتيح بنا والذى التوازن المحيط عدم .عئ
والنبوم الشمه!- الى تماجة نثون أو بأخرلى بطريقة رجوده هزي
الكون .وبالتالى ي!يش كله امون فى برمته الاطار مذ! .ويتكرر وتطورها
من الفراخ نطاقات شاسعة مع وجود حالة من عدم الاستقرار فى ظل
الضوء توليد ااطاقة الضتعة هذه أن تبث بصفة سمشرة م!ات ومن شأن
ارية الص الديناميكا توازن ) 1الى عمم ( - 5 القسم أث!رنا فى ولقد
غإ -أن عذا أولبرز تناقض باسم يعرف بمما فى الثَون والذلى يتصل
حدث ،اذ كيف أخر يلوح تناقض حتى له سبيلا للحل يوجد أنه ما التناقض
السؤال مو عمدم الاستقرار أ ومذا الحالة من هذه أصلا أن ا-لتسى الكون
هنه أننا لانستطيع ،غير الفرعية للمنظومات بالنسبة واجهناه الذى ذاته
هت!ا لأن الأمر يتطق الخارجية اجابتنا بالتدخلات فى نتعلل أن ،المرة
يتدخل، "، أن ،يمكن خارصس " شىه هناك -لله ،وبالتالى ليس بالكون
ن ا بأن نزعم بماطة أساسها من المسثلة تقويض بالبم ويمكن
للانفجار الأولى اللحظة التوازن منذ ال!وز ثصأ بهذه الحالة من عدم
والأخرى فلسفية ،واحدة داحضتان له سمتان الرد هذا أن بيد ء إحظ ا
به لما تتسم التفسيرات توفير العلم والعلماء صام من أولا فيزيائية
مذا الحال او ذاك هى ! بأن الأمور ،والقول وضائص من سمات لملبيئة
قوية دلالات هناك يان وثانيا تفسيرا ،لا يشكل كذلئه لأ؟!ا لثمأت
صالآ فى كان تفيد بأن الكون الكونى الحرارلى الخلعى الاشحاع مثل
نشأ حقيقيا ،فكيف ذلك الماضى ،ولو كان ما فى توازنه حمرارى فى وقت
نظام -لونى مستقر أن يتحول يمكن توازن ؟ كيف عدم ما نراه حاليا من
بالحد الأقصى مى مرلب! نحلم أن التوازن ؟ نحن الى نظاام غير مستقر
بالفوضى يموج كون أن يتحول يمكن فكيف الانتظام أو عدم الانتروبيا
الذى علمتنا فيه التجاتب الوقت وفى منظم -لون مرتب الى الانتظام سعدم
69؟
الى المراحل الارث ينبفى أن نمود مرة أخرى السزال مذا وللرد عل
-لرة اللهب فى الجارية العمليات بمض بدقة ندرس المبكرة للتمدد وأن
الأولى
هـ،ت- بمزيد الاستقرار الكونى عدم طبيعه نفهم أولا أن وينبغى
) صت الأقل على -لبير منه جانب ( فى هذا الاستقرار عمم ة ينتج التفصيل
النجرم الحناصر الثقيلة فى جوف نوى .تعد عملية انشطار الضو ،النجمى
نرلى ال!خاصر من اثنان يندمج وعندما الطاقة الاشعاعية مصمر مى
الى طاقة اشطعية أيضا الكتلة الاجطلية يتحول الخفيفة فان جانبا من
كلت الطاقة ببط+ هذه ، ) 2وتتسرب ك ض - رو أ وققا لقانون اينشتين
زيادة فى الحملية هذه وتمثل للنجم الى الفضاء الخارجية الطبقات خلال
! ف وانطدقت تحررت النوى !بيسة طأن الطاقة التي كانت الانتروبيا
بف! من التخلص طريق متقرار عق الات من ويمد مبدأ امحعسا!ب قدر
قمة عل موضوعة كرة حالة كبير .فلو درسنا مبدأ عاما الى حد الأطاقة
بعدم الاستقرار أنها تتسي فسنب ) \ - 6 ( انظر الثسكل مرتفع
طاقة .محا يكسبها إلى اسفل تنحصر لآية حر!لة طفيفة فسوت فلو تمرضت
توضيحط الجاذبية ( ويمكن الكامنة الناجمة عن ا طاقتها صساب ع! حركية
امتسبة. الم!رعة شأن المرتفع ) ،ومن الى قمة لاعادتها اللازمة بأنها الطاقة
المرتفع من الآخر على الب نب ثم تصمد الوادلى الكلرة تعبر أن تجعل
ومقاومة الهواء ، من طاقتها نتيجة الاحتكاك مع الأرض بضا غير أنها ستفقد
الى البشِة المحيطة طبفا ارة تتسرب المفقودة الى - اطاقة هذه وستتحول
فى. تستقو حتى وغدوها رواحها طاقتها مع فشيئا الكرة شيئا ستفقد
على ذ.ة طاقة من الكرة لدى ما كان ،فان وبيالتالى ، الواثى النهاية لْى قاع
الوأدى قاع فى الكرة اكمسبتها التى الاستقرار لحالة ثمنا المرتفع راح
،خ حرارة ( على هيئة منظم غير الى نثصارو المنظم للكرة النشارو تحول لقد
، الانتم و زيادة قانون بما يتلا،م مع ، الذرية التحركات فى تمل
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
-791
ht
tp
://
ww
w.
al
الم 1 -m
ak
tab
eh
.c
om
صظ
الكرة الموضوعة اعلى المرتفع الاسند!ار .حسم : 1عدم - 6 الدكل
صير د! سيبعلها !لصد اى خلل يك انا ام!م!يار " حبث بصم
الكرة طاحها ( حيحة تس ومع حركة المدو والرواح سو! الجادبية
الوادى . فى !ء ) الي ان نسص الاحعاور
الإستقرار ، مغهوم 5 -شبه الكرة لثرح مثل استخدام كذلك ويمكن
ة،نها الحفرء مذه الكرة فى ) ورضمحت 2-6 ( افظر الئسكل سغيرة
لن تخرج !يف لخلل لأفها لو تعرضت المحلى نوعا من الاستقرار ستكتسب
الى الاستقرار فسوفْنعود الأجناب قليلا الى أحد تحركت ،فلو الحفرة من
من الحفرة ثم ننحدر تخرج لدفحة قو!ة فسوف فى مكانها ،أما لو تعرضت
فى حالة فى الكفرة انى،لة للكرة المرتفع ويقال أسفل الى
!
،لأنها لسبى اصمنكلار انه الا ، فوازن حالة اثها كل .ورهم صنير سانر
الي الوادى . الساتر ثم تلحدر ترتلع !وق هممو! !ية لطعة لو تعرضت
يملل الساتر الثنافر في اليزياء اللووية حيث هده الحالة مق الوضع وتعر
به اللواة من ما ثسمم ،اما انوادى لهو يعسد 3 البرواولا بيق الك!بى
بالنواة اصطيم .لو ؟ن بووتوثا المدى .وبالتالي قصيرة ولكلها !ية حالممة
داخل ) وشمف أ ؟! يخثر! ي!قلب على الحاجز امهربي ضو! كاقي بصرعة
\ ,g
الخفيفة، الذرات من واحدة بنبىاة الكرة الآن عن ولعلنا ن!صتعيض
( التى الأرض جاذبية ،وعن نواة همدريجين التدقيق على سبيل ولتكن
_; أ نواة لأية انجاذبية !الشديدة بقوة المرتفع ) الكبرة الى أسفل تشد
؟ ان البروتون كافي بقدر بعضهحا من النواتان لو اقتربت ،ماذا يحدث والآن
لوادى) (11 اة الجاذبة النبى ،الى داخل 5ينحدر أن يريد الهيدروجق) (نواة
هذه تتحرض حيث -لهربيا!، مضحون له ما أراد لولا اظ ور ما كان
كل التي خملها المماثلة الشحنات من جانب شديدة لمقاومة الشحنة
تعد اضد لنووى
11 الجذب ان قوة ورغم النواة اياضى فى البروتونات
نجة صعو البروتون للناية ،ويواجه قصير تافي ها مجال التنافر الا أن قوة من
ثم السقورو المجال ومن هذا في الاقتراب تجدر !تيح له الدضل بالضة فى
لأنه ممنور2 استقرار حالة شبه فى ،وبالتا"لى يعد البروتون افواة داخل
البروتوت ولو تعرض النواة براسطة حاجز كهربر طخل من السقو!
فسوف الدفعة شديدى لو كانت ورتد ثانيا ،ولكن ذسوف لدفحة ضحيفة
قدرا من ،مصعرا " يندمج النواة صيث داخل وشمقلى الحاجز يتباوز
،النووى / 5الوادى قاع فى الاستقرار من المأل الى حالة
كل فى أن تجد البيئة الأرضية فى الهيمروجن لفرات ولا يتسنى
الحرارية والذث من صكتها لافية بدرجة الطاقة القر- مكان مصلر
أن الهيدروجين .و؟لتالى ،فرغم الكهرص الحاجز التغلب عل من يكنها
لكى تكتسب ضخمة صارة درجة الى ،فانه يحتاج مستتر شبه بالتلاليد يحد
. النووى له التفاعلإلاندمابر الذلى يتيح الطاقة عن الكافى القدر بروتوناته
ميكاليكا طريق ،عن " المساعدة الحملية تلقى نوعا من والواقع أن هذه
،لمدة وجيزة اختفاه بخمثة " أنه يأتى البروتون شأن مئ ان ،حيث الكم
بعدما عل يعود الى الظهور قصيرة للغاية ولكنها تكفى يان يعبر مسافة
،التأثير النفقى، العملية باسم هذه ،وترت الحاجز الجمانب الأخر من
فان النفقى بالتأئير الاعتبار فى الأخذ مع وحتى . حعدلا، effect
(nel
ليست العملية هذه أن ( الواقع . درجة ملاييق بضعة ،لقدر نواة الهليوم
اضص!راث الأمر أيضا يقتضى صيث الأطراف ولكنها متعددة فردية عحلية
الحرارة الجوفية أن !رجة على أن نستنتج ذلك ويبعث فترونيق فيها )
،تبلخ بضعة الهيدروجين احتراق فى مرحلة ،وص الشسى فى نجوم مثل
ht
يعزى الكلونى الاستترار من عدم -لبيرا وب!عد أن فهمنا الأن أن جانبا
tp
://
ww
الهيدروجيقw،
.a
الاستقرار التى تمتسيم بها بروتونات شبه خاصية الى فى الواقع
l-m
ak
بروتونات من البهون أساسا يتألف لماذا نبحث ان الضرهـرى أنه من نحد
ta
be
h.
co الهيدروجين
m
!91
ttp h
العظيم الساضت الانابار لنحوذج ال!رتضة أن ال!ورو واذا افترضنا : //w
ww
فى تتمثل انها كانت المبكرة لابد المراحل فى الات حالة ،لان صحيحة.
al
-m
ak
ta
فصب4 وبسعات مستقل -للها بشكل تتحرك الماكة فردثة من مكونات be
h.
c om
ل ع ان سحقت المذهلة الحرارة ولابد انه ح،ن من شأنه فيما بينها
المرجح ومن تماما الأولية الى عناصرها وفتتتها ومكوناما بل ، النرلى
باكوازله الأولى متسعة اللهب !رة الديناميكا الحرارية حالة تكون ان
كا! الكون أن ،انه رغم الكلثافة بحيث من على درجة الماثة بهانت ،لأن المحر
المادة إنث كاا كبير ب!معدل حرارته درجة وتنخففى عالية بسرعة يتمد!
بضح بعد مرور ومن المتغيرة الطروف مع تتأقلم على التر وباسترار
تتيح بدرضة قد انضمت ألن تكون ا!رارةس مئات من الثوإنى لأبد
نولى معا وتكون أن تندمج مستقل المتحركابشكل ل!لبروتونات رالنترونات
الكثيف فتيجة الاشعاع الحال لطملية تحلل فى أن تتعرهى دون عحقت
، التفتت النوولى " وتفيد الحسا+ت حالأت بعض تحدث انة كانت ولاشك
البروتونات عدد ربع ئحو بأن ) 4 - ( 5 القسم فى ما أوردنا فحو على
من بالغة الضمالة اضافية نسبة مع الهليوم نوى به المأل الى تكوين ينتهى
الأمو :قد استرت غير الوارد أن تكون فمن هنا تأثيرا جوهريا !-ت
ا حرارة -لانت فيى محدودة الا لفترة زمنبة الذلى وصفناه على النحو
تفتت عملية توقف يتيح الذكلى بالقدر منخفضة نه واحد 2 البلازما تحد فى
الحرارة انضاض استمرار ولكلن مع ال!رفيْ على الطجز على التغلب
عملأية أن أوقف فترة معينة بعد مفى الحاجز الكهربى ضأن -لان من
بعد ذلثه المستقرة لتتحول على حالتها شبه ايروتونات ،وتجملت الانمماج
ق ا التوازن حالة من انتقال الكون الأنه أسلوب اتضح قد ولحله
كان لما الاهـب من بقى على هيئة كرة قد الكون ولو كان اكوازن عدم
المحالم الحقيقى نراه صاليا فى الن!عو الذى كل تناطر زمنى عدم هناك
JAC Sxl هو متغيرة أثنا ،تمد!عا طروف من -لرة اللهب ما شهدته ولكن
الى نولى مستقلة بصورة فردية تتحرك من جسيمات المادة التوازن فى شكل
فى تمدده على الاعتقاد بأن عدم توازن الكون انما يكمن ذلك ثقيلة ويبعث
تضر تنا من غموض ولقد -دان مذا التمدد على وجه التحديد هو الذى ضف
003
!ى "دستقبل * v-%ضاص
النيم وعد! المضامين الكونية صمفة .عامة !الاصد الآن ولحلنا فدع
على !تمامنا رنز-لز بالديناطيكا الحرارية فيما يتعلق التناطر الزمنى
ا!ئالث -والتى تشكر الحر-لة )لموجية المؤ!رة -التى قحهئنا عنها فى الب!
ارج نلخا امون فى الموجات امهرومغناطيسية تنتشر لماذا يوضح وضيقا
الاشارات ،لمافا تنتقل أوضح بشكل السؤال صياغة شئنا لو دأئما ،أو
أنه الجبب ومن ؟ للوقت بالنسبة للخلف ئما وليس ول للامام اللاسكية
بعدم التناطر بثمعكل مباشر الدافع وراء نطرية ويلر -فينمان لم ت!ن متصلا
الصعؤ نيت من -بمئ فى الخلص ثتمثل العالمينى فكرة هذين ركانت
عقبات مز!كجة تموق الرياشمية العويصة التى طلتْ عل مد! أحفاب تشكل
لكلهرومفناطيسى. "2 ر!نمجَمال !ربيأ ئلأ الثسض التفاعل بين الج!ميمأث وصف
أيئ أدة كير ،- مَذأ *تجاه 2 النجاح قى بض النظرية الجديمى حققت وقد
تقئضئْ حتما الصثة كائت ميكانيكأ امم لها بصيق تطبيق محاولة لاصتنتاج
البديعة اطارا مبهرا (حَافة فكرة ويلر وفينحان فقد شكلت ذلك ومع
بالن!سبة ،لاسيحا الكونيات وعلم الزمنى التناظر عدم بشأن التكلهن أنواع
نارليكار، وجاينت فريد هوبل بعد ذلك وجاء أنفسهم لملماء الكونيات
مفهومها ظاق ،ووسعا فينمان نظرثة وبلر - مؤيلى أشد 2 وكانا من
) ) 5 ( - 5 بايجاز فى القسم نظرية للباذبية ( نوقشث ليشمل الأصل
الموشحة الأف!كار عند هذه -لثيرا نقف ولن الأولية للجسيطت بل ونظرية
وفيخمان لفكرة ويلر العريضة الخط؟رو من واحد بدراسة هنا وسنكتفى
ذاتها الأصلية
المعروفة القوانين يدمج -لان أول ضض ولعلنا نذكر بأن ماكسويل
ht
الكهرومغناصيم!ى ي!تعلق بالمجاله قانون مو- للكهرباء والمفناطيسية فى
tp
://
آليء ww هو التيار الكهربى ويعد الموجات الكهرومغناطيسية بوجود ويفيد
w.
al
-m
ينجم aktعن لنا العلم أن التيار امهربى -لشف وقد الموجات هذه انتج
ab
eh
.c
om
106
ttp h
الالكترونات ولكى !مبح مظ الجسيحات المشحونة كهربيا ://
w
صكة
ww
ضأت ومن متطجلا ،ينبفى أن يكون للموجات مصلرا المشون .a
الجسيم
l-m
ak
ta
المنغيرة مع عذ .ا!ربهة التأقلم عل behالمجال الكهرومنناطيسى ان يعمل
.c
om
،وتحمل من الخلل ينتثمر ك! هيئة موجات نى عن للجسميم مما يسفر
المتعاجل يمع يقال ان الجسيم الطاقة ،ولذلك الموجات قدرا من هنى
حيث تعويض الاشعاعية بدون الكقة هذه .ولاتنبعث اشحاعا أو يبعث
المتع!اجلة، الى ابطاء حركته مما يزدى طاقة الجسيم حمساب على مكون ذلك
،ء لابط 19 توة تمسى الجسيم التأئير الابطائى نوعا من القوة كل ويولد صظ
فى وقع الأمر القوة وتتسم هنه ationهغة!) إلاشحاس (.ه!ه! 8أ damp
امهرومفناطيسية التفاعل بين ا!الات ويندرج بأنها -بالحة الضألة
الفيزياء من اطار فرع فى المتحركة فيها كهربيا المشونة ،والجسيصات
ن ا ،أى بالمعكوص العحلية مذه تجرى أن الوادر ،فمن تام زمنى يتناطر
المشمحون الجسيم ان تجيل أن نقول أيضا ذلك الت!بير عن أساليه ومن
( ويثسكق الماضى فى المستقبل وليس فى انبعاث موجات ي!سبب كهريا
لوصف يستخدم عكسيا زمنيالأ الماضى ،اصطلاصا منبحثة فى تعبير 5موجة
هذا استخدام ،ولاثمثل للامتصاص الماضى وتتعرض قادمة من صالة موجة
تحبير تلافى استخدام عل انه يساعد بل لغويا فحسب تيسيرا المصطلح
ولكنهما لنظرية ما-لسويل الأساسية ولم يفير ويلر وفيت صان الصيغة
اتجا3 فى الاشعاع يحدث لماذا يفسر ) أعمق ( محتمل الى سبب توصلا
ا على ص القول بأن الكلون قد 5نشأ رفض مجرد ،بدلا من المستقبل فقط 1
302
لو أن ضبسا أن يحلث ما يمكن دراسة عن طريق وقد حققا ذلك النحو ،
من اع التناقضات أنوا كافة الى المافنى يتضمن اشارات أن ارشال ولا شك
ومن ) 2 ( - 5 القسم للتا-ليونات فى بالنسبة عنه ما تحدثنا قبيل
واخد، مئسحون جسيم أن مثل هذا الن! 2من المسلك عن جانب الواضح
قد انه فى تتمثل وفينطن ويلر فكرة أن غير . الواقع تمام ا مع يتناقض
-خخذ المتماثلة بحيث الجسيمات 8لعدد من " جماص تصك هناك يكون
تاما شور،رجحيا جماص لو نطرنا اليها بشكل الموجات المنبحثة منها
ا!لفردى بتناالر زمنى. الصعيد ع! منها تتسم كل لو كانت ) ،صتى للخارج
الموجات ،فلن تنتشر بركة ما +ساكنة على سطح قريبين هن بضهما جركأ
مع يعضها وترن المودبات ممصتقل بل ستتداخل بشكل بكل حجر أ!اصة
المجالين محلية ،وأينما التقت بروزات وتجاويف متقاطعة !ا بروزات شبكة
بروزات اذا صادشه ،ومن البحض ب!مها سيمع أو تجاو!ما الموجييق
بعضا وظل يلاضى بضها الآخر فسوف االمجال واص lعن المبافي كجاوثف
نراعا الألوان التى ،فما الضوئية للموجات ايأمر بالنسبة ولا يخعلف
تد!خا! بض نتيط الا / زيتية رقيقة تحلوه طبقة عا!لس من على سطح تنبعث
ما يعزز ،فمنها عليه الساقط ايابيض ) الضوء ألوان ( أى موجات أطوال
الآتى :نفترض فى تتمثل فتيجة مد!شة ويلر وفينمان اكتئسف وقد
تنبمث منه الموجات منفردا مشحونا أطلق فى مكان فراغ بحيث أن جس!ط
متأض صوب ونصف الماضى متقدم صوب هيئة نصفيق متناطرين ،نصف على
غير منفذ بعد ذلك فى صنعوق ولو أن الجسيم ذاته وتء!ع المستقبل
ولو انفتح المستقبل متأخرة صوب مو!ات سوى للضوه ،فلن يشع
! التقد!مية للظهور الموجات تعرد ،فسوف الصنموق
ht من الجسيم المنبعثة الموجات ؟ لقد تحركت الصندوق داخل ماذا حدث
tp
://
ww
w. للصندثق الداخلى بالسطح للخمارج الى أن اصطممت المتماجل وانطلقت
al
-m
ak
وكان الالكترونات المشحونة من ذرات الصندوق لذلك تهـرت وففجة
ta
be
h.
co
m
302
ht
tp
://
ww w
من مغادرتها وجيز بعه وقت بالصنموق شمان الموجة المتأخرة أن تصطمع من
.a
l-m
أنه ،حتى قبل " ا!شمبرق تؤم التقميمية فهى ،أما الموجة الجسيم صارa
kt
ab
eh
.c
شأن فحن - التناقض قبيل ومن ! وبالتالى - قد تحرك الجسيم ن يكب om
علم فى والتأئير لا يكتسى بيى السبب أن الفارق غي التأثير يسبق
بل ومن التفاعل مو ما !م من الأهمية ،وكل اللرجة الفيريا .مثلمذه
يأتى أن أو حتى والتأثير موقعيهما يتبادل السبب الجائز فيزياثيا أن
ذاته فى متسقا -لل ضىء أن يكون شريطة بعد التأثيد أسبب ا
تحرب قبل كلتا الحالثين ( فى الصنموق ذبكْبة الكترونات شأن ومن
مذ! تممع ،دسوف موجاث ترلد ) ،أن وبعده الأسأسى ا المشحون الجسيم
ويلر وفينمانْ. لافتراض وكلقا ، الماضى والمسنقبل سا الموجات كذللا" صوب
أووجمنة الخركة فن المت لصردق اطار معقد داخل يتكرن وبالتالى سوف
امترونات أنه الموجات التتدمية المئبعثة من الى اثبات بسيطة صسةبية
شرطة الأصل الجسيم المرجات التقدمية الواردة مق ستلا!ثى إمحندوق ا
الى خارلجية أية موجات تمام ا دخول تماما ( أكط يمنع غير منفذ يكون ان
ان تعزز الموجات للتأضة شأنها أيضا ،فمن على ذلك !وة ) الصنموق
قدرتها ،اما تأثير موجات كامل الى صاْ ليصل اممو الجسيم من الصادرة
فى المشحو،نة فيتمثل الجسيحات على كل الصندوق رد الفعل المنبمخة من
الأصلى الجسيم قبل! قحرك التحر-لات المسبقة التى تجرى القاء ،كل
-ثر التى الصحيحة الماصة إلأشعاع!ية القوة التحديد على وجه تولد أن ا وفى
الى حوائط. الجسيم الطاقة من الى إنتظل الأصلى والتى تؤثو على الجسيم
هناك تظل فسوف ، ما بدرجة ولو شفالا الصندوق ISن أما لو البومية
وبعد أن قدما هذا البيان لكيفية نوليد موجا"ت متأخرة تماما من موجات
صا : ،قدم ومملر وفينحان صنموق رد فعل متناظرة زمثيا ،باستخدام
مسلك ك فلو افترضنا الزمنى ا،لتناطر فيها عدم للخطة التى يتعخل
الم!!، امكان استخدام فهذا يعنى بالتناطر الزمنى يتسم "لمنظومة -لكل
02،
مفتاح عدم ولكمن المصدر تقدمية نامة من لتوليد موجة الموبر المعكوس
،سوف منقذ غير الصنعرق -لان فلما ، الامتصاص 5 ألية فى التناطر
الواقع أنها نى يشى و!ذا الدإخلبة بالأسطح الموجات المصطدمة تشص
الالكترونا -المتذبذبة أن من شأن يكون .وسوف الى حرارة تتحول سوف
أما الحرارة الناجمة - فيها حر-لة حرارية الحوإئ! وتبحث فى النرات تقرع
وفقا للقانون الظ نى الصندوق جدران العملية فانها تتبدد عبر تلك عن
،حيث ملائمة ،بطريقة الشرات من فائق عدد يصطدم ،لابد أن تقدمية
التوقيت فى الحرارية الى الالاكترونات حركتها الذرات ينبغى أن تنقل هذه
اتجاه الجسيم مترأبطة فى موجة وتشع يجحلها -للها مجتت الذى السليم
الباب إليها فى الى المبادئ ء المضار عدنا .ولو الصنموق داخل الأصلى
للغاية يعد بعيد الاخال أن هثل مذا الوضع نب الثالث فسوف
مستحيلا. لم يكن ان ا
امتصاصى- بادخالهما 4ألية رد فعل - وفينمار تمكلن ويلر ،فقد وهكذا
ع!ء الكهرومغناطيسية التناطر الزمنى للاشحاعات عدم مصدر يضحا لمأن امن
أَ؟نه، نلاحط ،مْسوف ذلئه كيفية أما عن تماما الحرارية الديناميكا عاتق
تأئير ةلمجالات عن الاستعاضة يمكن غير منفذ تماما -لان الصندوق لمو
المشحونة، بعد فيما ي!ين الجسيمات بالتأثير المباشر عن الصندوق داضل
الذى الفورى النوع من بينى الجسمِحإت عذا 3ابتأثير المباشر فيما رولا يعد
الضوء بسرعة ي!نشر تأثير مؤجل ،ولكنه للجاذبية نيوتن نظرية لميز
الزمان ،للامام وللخلف. فى كلا الاتجاه! من حيث علاوة على ذلك ويعحل
بض كريبا يبعو أنه قد ،رغم المبدأ التأثيرى 1 هذا مثل أن مما تقدم ويتضح
ملالسويل نكلبرية نتائج ،عن غير منفذ صندوق ،داخلى ،لايختلف الشىه
غير أن ميزة وصف عبر مجال عا ا!اق صور على انتضار القاثمة
فى تتمثل على التفاعل بيق الجسيمات مقصور الكهربية بشكل الديناميكا 1
المتعددة ، الجسيمات حركة الى حظيرة الزمنى التناطر عدم بمسألة أنه يعود
،وفقا داع هناك والم يعد فهمها .يسهل ،صيث الجرارية الديناميكا أو
المحال فى الزمنى للموجات التناظر تببرير عدم لمحاولة لهذه النظرية
الجد بحأخذ وعلر وفينمان نظرية لأن تؤخذ أنه لا مجال ولاضبك
ht
وغير منفذ منعزل /مع مكلان مغلق سملكه فى العالم الحقيقى الا لو تشابه
tp
://
ww هناك .وليس الضارة التقدبية التأثيرات نواجه علينا أن نماما ،والا كان
w.
al
-m
مجر-نأak من الؤيب المحيلى فى الكون يثى .غير منفذ تماما فى بالتثيد
ta
be
h.
co
m
502
ht
tp
كمية أن يصادف دون السنين من الملايين لمئات أن ينتقل ://wالضوء وبوسع
ww
.a
l-m
المستقبل فى -لل الاشماعات امتصاصات احتمال أما عن المادة تذ-لو هنak
ta
be
فان وبالتالى البعيد المستقبل بحاله الكلون ذ! مرهونة مسألة h.cفتلك
om
أخر بنا الى مجال سينتقل هذه الامتصاص نظرية عن الحديث مواصلة
ما ان المسلك القول بشكل يمكن ،وبذلك نهاية امون ستكون كيف هو
المستقبل على ، " الغاه نظرة لنا يتيح الك!هرومغناطيسى للاشمعاع ا!لى
،-6موتمون
الزمنى م! الفكر التناطر يكون وقع عدم ! ومن الغريب ضا
شهد المافى فى البنصرى هو أن معظم الناص يؤمنون بأنه قد جاه وقت
المستقبل فى وقت فى أنه سيأتى نادرا ما يفكر احد ،ومن شى+ نشأة كل
أن الم! تطور الفيزياه ،يمكن نظر دبهة من ،ومن شىء !نتهى فيه كل
فابة، ! المقبل مسألة " الكون تتلضى ،وبالتالى معكوس بشكل يجرى
ن أ على النطاق الواسع اموق ص W -لان من شأن اذا فى عملية تقرير ها
المفيد من قد يكون النهاية مذه مثل طبيحة عن وْقبل أنا!نتحدث
.ولو عدنا الى امارثة مذه !وث توافرما التى يتحتم الظروف وصف
ن أ نجد فسوف ه) (- 5 للشكل الضحديد وعلى وجه )2 (- 5 القسم
يوضح بينما ، الأبد الى تمدده سيواصل امون بأن ()2 و ) \ ( النموذجا!
الى ما ئم ينقلي مرحلة عند التممد سيتوقف هذا أق ()3 النموذج
النهائية الى الفداذة به الوصول وا امون بتقلص ستنتهى ،هذه الانكماش
به الى الفذاذة النهائية والوصول امون بتخلص ستنتهى ،هذه الان!صاش
له الذى النموذج ان نجد .وهكذا امون بدأ بها تمدد التى بتلك الشبيهة
يتسم الزماق ،وهو 2 صيث نهاية من ،له أيضا امان حيث نهاية من
فهو الانقباض لبده عملية ا(ضرورى أما الظرف بتناطر زمنى بالتثيد
، السوداء بالنسبة للثقوب شفارزشيلد قطر يماثل فى الواقع مفهبرم نصف
الانقباض كافية فلا مفر من حدوث ولو -لاْنت -لثافة الكؤن كبيرة بدرجة
602
! الكتلة اللازمة لكثافة الحرجة القيمة تبك الحالى العصر وفى
ما يوازلى فى وهو /سم، جم 92 - 01 زهاء الى الانكماش لعودة الكون
التقدممرات الكون ،وتفيد الفضاء فى لكل مائة متر من المتوسلى ذرة واصدة
ه لأ% تن!امز ) شابهها وما النجوم ( لَل -لثافة المادة الضوئمة ؟ن الحالمة
بمقدأر ما قد يحتويه يتعلق ي!نى أن الأمر صار القيمة .وهذا من ضى فقط
المثاله سبيل الوارد عدى قمن أو الطاقة الما!ة من أخرى صور الكون من
ن أ المادة أو من ماثلة على كمية يحتولى المجرات بيئ فيط الفضا. يكون أن
أو الثقوب الدجوم غيى المرئية بالغ من عدد ع! المجرات تشتكل تكون
ضخمة بكمية مليئا الكون يكون أن الجائز ،فمن ذلك على .علاوة السوداه
مع يتفاكل أن شأنه من ،و-للاهما النيوترينات ،أو الجاذية صرجات من
بالمرة مثل هني الخلفية غير طموسة تجعل بصرجة من الضعف المالة
تقريبا
صوب للار اء عاما تحركا السبحينات مطلع .وقد ضهد أو فلسفية ضهودية
بئم!مكل !لد. انقلب مؤخرا التحرك " غير أن Ia امثيف امون
يحكى ء صيث امثافة فحسب قياس عند جرد الأمر ولا يتوقف
انحر-لى من واقع ا!لا تباطق التمهد امونى مصل مباضر قياس بشكل
امون ئى النظر الى الأبعاد السحيقة ؟ن ذاتها ( ولعلنا نتذكر للمجرات
لتغدير الفرصة يتيح الماضى البعيد با الت!دد فى شكل عن بوفر مؤشرا
أن تعطى من ضأنها فى يراقع القياسات التباطؤ ) .غير أن مثل هنه معدل
برت درجة فى التنير البطئ لمحدل التباطؤ بسبب هضخمة صورة
بالن!سة المناقشة أن نقول ان مجال من الأص!- فقد يكون ،ولذلك ا!رات
فريدطنه يعنى انه كموذجى البميد ،وضا انلستقبل بالحركة الكونية فى
ا النموذج أم المطلب . يتفقان مع هذا للكون التمدد اللانهائى القائمين !
لنفاذ أية مانع تماما نموذج فهو الى الانكماش سيعود الذى !!،لث
ht
tp
://
ww بأن الدلالة المؤيدى لفكرة -لوت القول المنطلق يمكن هذا ومن اشطعات
w.
al
-m
ak الامتصاص نظرية مع تمارض ،دلالة للابد الملكثافة ومتمدد محدود
ta
be
h.
co
m
702
ht
tp
://
كرة الى ظروف المتوقع أن يعود فمن الانكماض فى بدأ الكون ولو ww
w.
l-m a
تجرلى مذه العردة بشكل وسوف اللهب التى تلت الانفجار العظيمْak
ta
be
وسوف بلايين مق السنين بضعة تستنرق بافي الب!ء بحيث تدرجى h.
c om
ان يطرأ تغير يذكر ،ثون الانكماش من دملية عودة أسبر الجانب يجرى
المنبعث الضوه تأض بسبب ،وذلك االنطاق الواسع كل الكون على مظاهر
حر-لة انفجارية داخلية عامة تحدث فسوف ذلك .ومع !من المناطق البيمة
ثم البهض بعضها صوب ببطء السةورو عنمما تبدأ المجرات فى ملهوسة
الخلنى، الاشحاع الحرارى حرارة درجة شأن من يكون ،وسوف لأالارتطام
،وسوف عملية الاكطض النجوم ،أق ترتفع ببطء خلال انتى يغذيها ضوء
لآن ت!تيخر النجوم تكفى الارتفاع مت فى المراحل التالية وو درجة تصل
بسرعة ضىء -لل تفنى التى الاصتراق البشعة ا عملية .وتبدأ بعد ذل!
بهالكون لينتهى ا"ل الانفجار العظيم دراسة عند قبل عما تناولناه من
5قاسة، لجاذبية ص
21 كانت ومثلما. عند افذاذة فى امان -الزمان
" الحانوتى ،الذى يقبره النهاية مى فى /الكون ستكون
و.الفناء أن البديل لحملية السحق لنجد فريدمات نباذج ومازلنا مع
بلا نهاية التمد! فى ا"!ون استمر ،فلو المترامى المتجمد التمدد ْالمروع هو
أية حات و! تام يناعيكى حرارى د مطلقا أن يتحقق توازن فلن -ث
التوازن البمالغ عدم الحالة من الى الأبد هذه الوارد أن تستر من فليس
من الفضاه سحيقة فى مساحات به صياتنا حاليا والتى تتجسد /النى توتهق
مضيئة الملتهبة و-لأنهِا ب!قع صغيرة أتبيضاء النحوم تتخكله الشبئ ألار!
الوقو! أن ينفد كل الوقت ومنَ الهتوقع مع مرور عشوائى .موزعة بشبهل
تلو الاَ- الواحد النجوم تفنى .وسوف ئم تثلاشى النجوم النوولى ومن
وبالتالى العتامة، بالتبريد وامأ سوبرنوفا نحاراءت 11،، على هيئة اما بالتعتت
مذه أن تستنرق ،ويقدر الى ثفوَب سرداه م!ها ويخول عدد ينقيضق وقد
عز الآفلة وتختفى إ المجرات تتبدثر ،سوف الضمدد هـعع اسضموار
ستنخفض ،أو لثقوب 21 اما ستلتهمها فانها ا!لجرات هذه ،أما الماثه فى الأنظار
الهلفية فى الى الد!رجة الس!ائت تصل .حرارتها حتي شي!ئا فعكميئا درجة
شيثا ذلك بعه المتوقع أنه يثممهد الكون من وليس الأبدية الفضائية
بيق الحين والحيق تحدث وقد والبرودة الفراغ والسواد بخلاف يذكر
مما يحيد نترونيين أو ثقبين أسودين نجمين -لارثة مفاجئة من قبيل اصطدام
من اشعاعات ن على صيئة سيل ال!س النشارو الى مؤقت!ة بمض بصفة
؟02
عذه الذبذبات لآخر من وقت بل وقد نتوقع ان تحدث الىاذبية
البميدف! ايوكان الحرارية بالغة النعرة والتى من شأنها أن تضىء الديناميكية
مثل عدا القدر التى تثير التكهنات بض يتضمن العلم أن شك والا
التطور تماما بثثن أفكارا ختلفة اقترح عدد من علحا +الكوبات ول!
الفنكية علماء الفيرياء من اشان طرح Neill ففى طم الزمنى للكون
جولد وتوماس !ععe ond ن ميرمان بونلأى البريطانيين مما
كان تد بما على ضاكلة اذا ،فكرة مؤداما أن الكلون ه!هه! ولخا
من ممكون كذلك ،فربما ) من فكان مان النطاق الواسع ( عل وا!دة
الواقع لأى فى لا يتصض يحنى أن الكلون فى شحوليته لزمان ،وعذا زمان
هذأ الت!6 يكون و! التدد فى اكون تنيير ،ولابد بالطبع أفي يستمر
كتافة المجرإت فى الى تناقص التمدد يؤدى كان ولما دائحا ثابت !صعمد
التطور عدم فكرة يتلاءم مع التمدد لية تجمل 2 ايباد لابد من ،كان امون
تلَوت استمرار ص التى اقترحما بوندى وصلد الآلية الزمنى ،وكانت
الموجردة المجرات تباعد على المترتبة . الفجوات " لتملا جديمة مجرات
بضكل تنشأ المجرات ف!ى مذ. قكوين فى المستخصة المادة أما با(فعا-
يهيىء انفجارا عظيما النوذج عةا ولا يتفمن ن!دد امون عع مستديم
اووقات فى ضيع امون ندخل فالمادة أى ضىه ، لنئسأة ثطروف
اليس سلكا المتنص في اموت له!ا العام رمتبين من ذلك أن ادسلك
! 3 فر فيه النجوم والمبرات شسكل قطرر منتكلم اصناتيكيا داذا عى
المادة الاصشرار +وتنثى؟ رتالل أن تحبو حياتها ال مراصل عمى !!
الأجرام الفانية. معل مق النبمم لتل !جمة -لتكون أجلا -دقتجع
ك!ط را،ننظابم فليسور الاسنقرار هن دمادأم امرن لى منل مه .ول
بدابة له دلا نأيةء
ا؟لية (تى مأ عى !: مر الئصورو يبعثه تا الهى البدعى !السؤال
ناثماة كان !لوب ولما ؟ بئصمكل سشد!م أمون شتيح لدأ!ة أق تهخ!
امونى الصعيد القد فاعليع! كل قد كجاذبية حجلا كميا من 4لجسيمات
ht
tp
:// ! يد .ومن لأمكار مبدأ من البهـث ص للابد ء الطية الالرون! قى طا!
ww
w.
al
-m
من !!د هو-عله كله هيئلأ نوع لىثد !ا طرحه عو المبما مذا ثل أبأرزة
a kt
ab
eh
.c
om
افثههم103 -
t h
اصم عليه وسنطلق +سا eation )(c field 8 " الخطق ألات tpيسمى
:// المجا
www
انه بحيث سالبة له طاقة ) أن ( خ المجال ( خ ) ،ومن خصائص .a
؟لمجال
l-m
ak
ta
ذرة هيدروجين الذرة ( ولتكن عملية خلق ث! behلر اقترن بالمادة ،يكون من
.c
om
بتعزيز لمجال الطاقة السالبة مصحوبة التيسير ) أن تكون عا! سبيل
برمتها اثلة مما يجعل للطاقة محفوظة القيمة الاجمالية تبقى وباشاك
فيزياء قوانين مع العامة ،غيير أنها لا تتلاءم بالطبع اننسبية م!! نظرية ْشفق
وعلى المختلفة ، الخصائص بطاقات ببقاء " /الخاصة الآولية الجسيمات
على لا يزيه للغاية ،حيث ضئيلا !عد المطلوب الحلق مصدل ،فان أية حال
بمالطبع عهدق ،وهو مد(ينة صغيرة -جم فى مثل فى حيز سنويا ذرة وأحدة
الناجم عن الكثافة تناقص فى الواقع ولكنه يكفى لتعويض غ! سلموس
التمدد الكونى
هويق الأخيرة العالمان فريد مراحلها النظرية فى تناول هذه وقد
حظت انها صتى التفاصيل كبيرة من نارليكار وطوراحمأ بدرجة وجايانت
الستينات فى غير أن ما شهدته سنوات بضع مدى ! بثسعبية -لبيرة
يكوت لأن ثم لا مبال ،ومن بيفئعة بلايين سنة قبل ملتهبة كثيفة حالة فى
الحسبان من الخيالية النظرية هذه وبالتالى سقطت حالة انتظام فى
عامة. بصفة
بداية بون سن يحثمله ما تجامل من الصعب يكون أنه قد بيه
الترددى 1 بابكون ما يسس ولذلثه كا.ن نصوذج اغراء فلسفى ونهاية مئ
وما حققه المنتظم لنظرية الكون بيق المميزات الفلسفية جمع صلا وسطا
!لى النموذج النظرية الجديدة ،وتقوم نجاح من العظبم الانفجار نموذج
هى جديدة فرضية مع اضافة للانكماش يحود والذى رقم ( )3فريدمان
عنيفة نتيجة الفذاذة عند أحداث له من على ما يتعرض ان الطَون سيتغلب
الأسالمجه من الى عدد ) ( 3-5 الفسم فى اضرنا ( ولق! الزمنيين الحدين 1
شأت فمن الأمر كذلك8 ولو كان )2 !ا .ذلك أن يحث التى ي!كن
بالفة إلى درجة يصل ،أن الاكماش واعادة التمدد نهاية دورة ،فى الكون
التمدد وعودت من جديدة دورة فى ،مرة أخرى الكثافة ثم أ يرقد من
الأمور تجرلى على هذا .ولو استمرت بسابقتها وهلم جرا الانكماض شبيهة
صت لانهاثية سطسلة شكل أن الحر-لة الكونية تتخذ ا النحو ،فهذا يخى
) 3-6 ( انظر الشكل . الجم أدنى من حيث وحد أقصى بين حد التذبذب
الحنف نهاية ،غير أن إة !ر ليما يدأ بأنه ليس أ!ا امون مذا مثل ويتسم
.ا2+
أنه من شأنه الكثافة اليالغة قد يكون مراحل فى به الأحداث الذى تتصف
كل تبدأ فى بحيث تضها وأية معلومات الساب!قة بنية المرحلة يدمر -دل
الى صالة من الترددلى الوصول يتلافى الكون كيف نتساءل وقد
تحث ومضغوط فى اسطوانة من غاز معزول محاثلة لهذا النموذج ،وتتكون
التوازن ثم وضع بغوة لأدنى من المكبس .والو انضفمد مكبس تأثير وزن
المنض!غ! داخل الغ!از قوة بفعل يندفع لأعلى بشدة ترك حرا فسرف
فى تجاوزه ان يتمبب القصور الذاتى للمكبس ومن شأن الأسطوانة
النزولى ال امبس الحاز وبالتالى يرد الى خلخلة التوازن مما يؤدى وضس
إور 3 الغاز ،وتستمر الترازن ويضن! وضع مرة أخرى ويتجاوز ياسفل
القون ص-دة المرة ،تماما مثل المرة بعد مذه الى الانكماض والعودة التمدد
للمكب! علوية حركة كل ،فمع عديدة لأسباب الى مالا نهاية ،وذلك
المكبس فى الأسطوانة ولكن بمقدار يقل قليلا عن ص! الغاز يتمعد
عدع من دائما لقدر عحدود الناز بهذه الطريقة انه يتعرض تأخر ويحنى
أنه انتروبيا الغاز تتزايد قليلا ذلك عن وينتج للجهاز التوازن بالنسبة
الزيادة حالة التوانرن .وتتجلى هذه دورة مع محاولة الفاز استعادة فى كل
الارتفاع هذا ،ويأتى الغاز حرارة درجة فى ارتفاع على ميئة الانتروبيا فى
الى أت المكبس ا حركة تدريجيا تباطأ ،وبالتالى امبس طاقة حمصاب على
حرلاارة الغاز ارتفاع درجة مع الى الثبات ولكن الوقت مع المنظومة تصل
تستى فسرف امبس تحوك .ا-لينة وزيادة الانتروبيا ولو كانت هف9ك
،وعخدئف بالطاقة الخارجية التغذية عملية الى أنه تتوقف الترددية الحركة
نهاية المطاف تماما فى التباطؤ الى أن تتوقف المكبس فى -ركة صتبدأ
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ول!لا!ى
في
،عن طريق صورة من
لبد، لوضع
لو تللب الكون
حرا8-
نهاية
وضع
لا
ية
ما
! نموذج جديد لملثون
المراحل الأخيرة
الي
ليريجى
3-
يكون
بلمكل
احراح
اشمكل 6
عودته إلى الانكماش
! ،سو!
ال!حراوة هلىه
ال!ذاذة
الناج!ة عن الضوه عن قلك -لثيرا افا تقل بالنة الضألة ،صتي تكون كد! !2
أ د فافى ، ومع ذلك ) \ - 6 فى التسم ما أوضحنا شو ( كل ،-النحس
تزايد الانتروابيا كل استمرار ارولى أنه مع للوملة ديبدو العام وا!
الأص نهـ،ية فى الى أن تتوقف تتباول الحر-لة امونية سوف الكوق
مذ. بشل لأن كونا يتسم على مذا النحو أن يحرى يمكن 2 كير ان الأمر
- الى حالة توازن مطلقا أن يصل ضأنه من لق يكون إية الذالْية .لمجا إ
الباذبية يضكل عوردا للطاته فبيل مق أق ينقبض ضر *والا فلا
وتميد نهاية الى ملا التذبلب المبلا لاصتررو مما يفسح لا ينذب
.لو همالينا للرددى معاكبه للص سلبة 8ة ملنرمة ألالمكل - 6
ثم بمبك ب!مه ا!ز بعلو دب بكلة لم تركطء !را هود مبى 51
4 ! 8 - 61 سكل ال!ن .ومحكل !ار نط!بة م! م!لسيلة ديثضمط كل
لو كلد الا مع الو! ( ثدربجا ث!وص مى& التوب أن هد .ا!كه ص
اى صركاى ) مع ثحول المركة المشطت سصى صه للجر!ا بفكل
أن للة بزاي! 81كمروممِا .طو ميثوص السكون المكبس الى وضع يصل
ثصما !رت ل!لهيو SI.--الكلسيه " ان لي ا!ن ال!بم ص !ث لا
. ) 8بلا !دود ا لصار ا!لىميا يؤد بعمنص "ياللا)ى ابلهميه .
r"%lv
فشن الى آخرى دورة تتزايد من اكون فئ الانتروبيا ولر كمانت
؟ لماذا هنا الرارد ذكره الن!3 من ترثدى كرن فى بالظْكيد لا نعيش
تلك- هر ) ضخم ( ونجارق الكون الانترويا فى من ان 7لبر ك!ية
ن أ وب!ا للغاية ضئيدة فهى ذلك ،ومع خلمى اشعاع صئة الموجودة ع!
تكفى سابقة واحدة دورة فى النجس الضوء اشحاع الناجمة عن الانتروبيا
نقدير فى عله أقمى نحيش بمالتالى شنحن ا!لفى الاشعاع هذا كل تنطية
مؤر وكأنها تنشأ ثورة وإبالتالى تبدا كل البالغة فيما بين الطورات
اشة النها المراحمل الحرار!ة عند قرانين الدكاميكا افتهكت ولر جمهيد
( مع بقاء قوا؟ين الفيزياء من ذلك أيضا على ! فقد كس! للدورة
عن بعمِدة الراسخة القوانين هذه من واحد خر T وهى الحامة أشمبية
الى الأقصى حدها فى الفل!سفة الأمر بهذه !!سل الاحت!ال ) ذلك
شحخة وربما الثوابت الطبيعية ذاتها -مثل بأن -لافة القوانين الافتراض
تحاما، رتبدأ كرة جدلجى تتغير ) - \ ) UV- 185 A (؟ل!عا (Max P
لدورة ! فهذا يحنى !ثىء ينتقل من ثورة واذا لم يكن هناك لورة فى كل
نحتبرها أن تحاما فيز!اشيا وبالتالى ككن منفصلة أكوان عن أننا نتحدث
تكونه القوانيق وقد وا!د وقت فى الموصدة احوان تبمما لا نهائيا من
تنئ!أ وبالتالى قد عالمنا يكل لما ساظة !ها بشى الطبيعية فى والئوامت
ع:ننا وبالتالى لا مجال كتيرا عن شخستلف غير اْن معظصا فيها الحياةْ
بالذات . امون من الخوع مذا ك! لماذا نب!ث أما" لأنْ تقوم فيها حياة
ألمحماذج. بش مق والا يرجد اطار البيرلوجب، فى ف!تلك دمحألة تنموج
علماء Iموذِأت لدى ان تبعث من ضأكا فئة صغيرة المطروحة لل!ون سرى
الغريب الاقلاب وقلا ممبدو !ا فيها الحياة قيام احت!لات عق التساؤل
،محير(: الفلك صتى أو الفيزيا. لتفسير البيولوجيا استخم!م فى المتعثل
النى مذا مز!ما عن الباب السابع فى ممب وسوف للقارى+ بالنسبة
.رلا تعد- فث! لخهيخا طابط الفكرة كتسى غل! أن منه التكهنته من
ولا المضاحمدات لط لأ باقجارب مبررات اجاد !لا ممكن نظرية طب!عية
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
-3،2
http 5ا!نظام وعمم النظام في ككون - 6
://
ww
w.
al
-m
ak
الكون التوازن فى عدم ) 1أن أصل ( - 6 القسم فى ولقد ذكرنا tab
eh
.c
تمدثت عنمما للمادة باينممبة التوازن ش!كل فى الى التغير المفابهة لعزلى om
أو بآخر أن نضر وليملأن بثسكل متصكْ انه كون الكون هر استقرر عدم
،مع منظومات الخارجى " الت!خل بمثابة نوع من ،م!ة للكون التى الحركة
الضناظر لخلق عم أن هذا التداخل يحد ضروريا كيف الباب الثالث
التتاظر الزمنى اتجاه عدم ذاته لتحد!د حد فى ولكنه لا يكفى الز!نى
دقيقة عشوائية تحركات وجود اض افترا ا يتحثل فى أخر ونمة شىء ضرورى
ولو نظرنا الجزيئية الأحيان بالفوضى بعض فى التحر-لات كلتمصمى منه
تظالر مضكلة عملاقة فموف فرعية واعتبرناه منظومة ككل !لى ال!ون
الجزيئية الفوصْى " لهذه -لونى ل! تفسير ايجاد محاولة ظةهنا نجى
عدم المطروحة وأوضحنا التفسيرات واحد!ا من قيل ناقثشا من وقد
ذبذبة قاع مق بالقرب بأننا نحيش يقول الون التفسير وهو سلامته
ما هو مع لىالتفسير لا يتفق ذلك ،غير أن التوازن حالة حول عملاقة لَونية
يقل غرابة عن سابقه وان -لان أكثر منه شيوعا لا وثمة احتسال ض
2
كامل من وا!د ولكن تجع مناك مجرد كون ومؤداه أنه ليس بكثير
اما عن ذلك يتحقق أن ويحكن الى ما لا نهاية عددها يصلى قد الأموان
الق!صم الابق فى ما أوضظ على نحو متتاية ترووية دورات !ريق
بدافل كل بأن تتحايش الميكانيكا الكمية أو اذا انتقلنا الى مستوى
وأيا كان المتوازية ا!وان محملاقة من العوالم الكمية المحلية فى مصفوفة
الأصلية المج!الات كافة أن !تجح خقيق لحوان إي!مر ،ف!من شأنه أى تجحع
المجمو،عة اختير عشوائيا فى نمطى عضو مجرد انما هو 0
ل!وان تجىح وجوت ازاء فكرة زشككهم الناس عمد كبير من ويبدى
النحيو على مذا جرت بأن الأمور قد القول العثموائجة الميكروسكوية
النظر الراجحة وجهة على مذا النحو ! وأيا كانت لأنها لمجمساطة قد صت
التناظر الزصنى لا يرلتطدب أية ظروف المتسم ب!دم اكرن أن الواضح من
ابع بالخ العىو!ة طا نثسأة ذات فيحا كعر انه يقتضى بل اولية فريدة
ث؟2
العثصوائى ا!ابح! وينعلا هذا الميكروسكلبى المستوى على هـالعثصوائ!ية
الفذاذة التى ذكرنا المتوقع أن تنجم عن السمة التحديد هو الأرلى على وجه
به التكهن تماما لا يمكن مباغت ) أنها حدث 3 ( - 5 القسم فى
فى الاتجاهات كماأف!ة من تص! التى التأثيرات ،أن الأودبة الميكروسكلوية
فالموجمات الاستقلاالية من ثرجة على ا بأنها تتسم الى الأرض السماء
صور فى الى الأرض باستمرار المثال تصل على سبيل 4وشناطيسية البم
ذلك من جاما وأهم وأشحة السينية والأشعة النجمى صت-ددة منها الضوه
ذاته الطيم الانفجار المتبقى فيما يبدو من الحرارلى اطلفى كله الاشحاع
أية !رمة لا يحهل فهو التحديد ءلى دجه حرارى الاشعاع ولأن هذا
الى تصل رسالات هناك شمان -لرة اللهب اياولىْ وليست قصيلية
الكهرومغناطيسى فمثل ذلمك الاشعاع كرية منكمشة موجات هئبما على الارض
لتحقق أنه لا مجال غير خاصة ،ميكروسكوبية ! معاونة إخافدم يحتاج ا
الأواية المي!وسكوبية به التحركات ما قتسم ظل التعاون فى عذا سل
كانه الاشعاع ،حث لهذه الخطوة بالطبح حاجة -دانت هأك لما با!دا!ة
ويلر وجرن
" تخطي!، الآودية الفوضى افه كان هناك وسط الحض ويخترض
العظيم ذاته، الانفجار فى وقت فى طياته ،رغم عأم!يته يارع ،يحمل
التحركالت الميكررسكو بية من الجائز أن تكون أليس . مستقبلية بذور مهجزات
بين عدد لا حصر تعاونا يجرق تحجب مى بينمما اناواية تبدو لنا عشوائية
الأمر أخر فى مختلفة ومنها طرية -لل منها يتحرك الجسيمات له من
نظام ال!!نه ع! ؟ أمن الوارد أن يثشمل مترابطة الى نهاية واحلة تصل
ht فقد بديهة تجربة ) Da شْ يطانى ديفيد بوم (dom البر ابتكر الفيزيائى
tp
://
ww
المحلول
w. فى وملعقة ،في وضع ااسكر دبس به محلول بوم وعاء شفافا أضر
al
-m
ak
شكل وتتخذ الابغة تمتطيل فبدأت نتة وأخذ يقلب صبغة شطة
ta
be
h.
co
m
5؟2
التقديب ازداد الخ!ط رفعا وصع اسشرار الممرران فتيئ صلزوش
ht
t
خيط
p:
//w
متجانسا الأولى خليطا للوملة الناطر الى المحلول يحسبه ان ولولبة wحتى
w.
al
-m
ak
رالمستتر نقطة الصبنة اتخذته الذى أن الئسكل ولا ضك رماثى اللون ta
b eh
.c
الملولب بالفة التعقيد اطليط أن بنمة مذا ورغم omفى المحلول يعد عشواءئيا
أن تتضح ويمكن ولكنه لم يختف مستترا فاننا فقول ان النظام قد صار
سنفاجا حيث فى الاتجاه الم!! الملعقة جلى عند دوران الحقيقة بشكل هذه
النهابة الى شكده ليعود فى فضيئا ضيئا الخيط اللولبة ثم تجح بفث
رون ! وقد إعة ،لقد عياد النظام الى الظهور مرة أضى فقا صيئة الأصالا !
وقت النظام الى النور فى أن !برز !ملث ،وقد الشحلة ايكرن على مذه
والناس تتلف فالعربات النظام بدلا من امون ال!ظام فى عمم و!ت!
أخرون أناص ويولد جديدة عربات بينما تنتج ينوب والجليد كوتونه
الطاتة وزيادة تجد ذلك على حساب وكل وتتكون اثلرج مرة أخرى
ولكن الاجمالية تزداد أن الفوضى أى الأرصب امون الأننرو يا فى
نج الانتظام علم من النمد فيه ضا انقلب المسششل فى جاء وقت لكل ملاا
!تحقق ولكى الفرثب الوضع هذا فثل الوارد حدوث انه من رلاضك
المرا!ل الأولى فى الميكروسكوبية ان امونات صيقة لمحوق الا!له ذ!
كل أن يكون !نبنى بالنعل عثسكلالى بضكل توكها بدأت قد للكون
بحناقي فى ص!مار !دد تد خركت وكل موجة كهروسظطيسية جسم
المشقبل التطور فى من الخماص الخط هذا الى مثل يتردما
ايانى من مثل فى النصف لجث أنه الآن فيما عساه ولحلنا تكر
الهيدروجمين الى عليرم النجوم أن شول فبدلا من النريب الكون هذا
كير وتفتتها الى مكون!اتها ذرة هليوم ووْثى الى انثصطار !يث الملا،ئعة
،معتملة تبدو اكلاسطع 5الس!نة مذا الوضع سوف وفى ظل المستقرة
البارثة الأع!اق .ولما كانت " " الباودة الأسطح ،بين!ا سشحطع أحرارة ا
-شبدد ،فكلف الى النجوم طاقة لدكلا من ما تبقى الفض ،ستنقل فى
صوداء7 ضئيلة كنتة فيها النبوم وئبمو السحاء ضيئة ال!لام وتطهر
الطاقة امتص ،ص " فى خافيلآ منيرة " وتككة س -ؤ! هـ:خث
216
بالمع!وس، ممجرى -لل ثىء الأرض ،فسرف مثل كر-لب أما على سطح
الى المنسوب المنمصرب المنخفض ايأنهار من المي! فى تتل!فق ألى سوف
القلاع الرملية على وتتكون ثم تختفى ا،مطار الى السحب وتصعد الأكل
طامحنيق الى بشر التراب و!توله تأثير الرياح وال!بح!ار تحت ايصواطىء
اثباب مع الرقت الح!! فى البداية ثم يكتسبون فى انسن ومرضى
أصاتهم فى أرحام بهم ا،مر الى أن ثتهى والحيوية والصحة
ببساطة أنه يشل رغم الأمر يبمو مضحكا أن هذا النريب ومن
بترتيب زسنى معكلص وكن للعالم الذى نعيثس فيه بالفعل وصظ.
الحالعة لل!ياة غرابة قيامىط بممارستظ ولا يكتسى حموثه أى و،
فى المخ البشرى ضأن ومن لغولى الا اختلاف الوصف وما الاختلاف فى
مقلوبة ،فهو وأحاسهمى وفاكرة عتل كل زمنيا أن !نطرى عالم مع!س
ذلك لن تنقل عمات وبالطبع بالماضى المستقبل ويتكهن يتذكر سوف
انه باختصار القول و!كن !نها نفهمه حايا المعنى ذاته الذى الافسان
المف، عا يبدو عليه النحر افى على، لى قماما سيبدو الانسمان محالم مذا
غريب المالم أى شىء مذا لن يتضمن -ومرة أخرى لنا ،،ك-به
أن عالمنا ذا الزمن " التقععى، الممثلة فى الئ!ئ العبيب ولعل
الحكسى أو ( " الرجس " الزمن ذى الانسان ذ!ك الى عالم س.جتحول
مذا الت!ول -على نحر مثل ويتفى تناطرا قاما ) ان مناك صيث
لا نهائى عق بين عم! التحا!ن عن خارقة درجة اليه أنفا - ما أضرنا
ا(فرات
على يتحمث البماية كان الفكرة فى مذ. كلماسى جرله وعنطما طرح
الحائد الى الانكصائى للكون فريدمان اطار نموذج فى أنها تبرى صا".
التمدد ipرفه قابل للاافقلاب فيه 5حتى ضىء بأن كل مذا المحوذج ويتسم
لها تساما بالنسبة للحاكين اللورة متح!اتدين يبلر ضفا جث ذاقه كا
ا!اص من فئتى السكان 2ن ترى النصف يكلن من شأن كل وا!ة وصوف
تفترص المتطد -وسوف المجزه " الأول - ،أو من امون مو النصف بها
فى ،كان بالفع! ! " كأنه " الطبقة الاكماض مرحلة قص 5 اكلن أن
" بالرابم" !ىه كولى -لانوا هـون كل النه وكق تقلص حمالة
صتصو أكؤلى التناطر عيدم ظاهر سالر i السوارثة الهممنماميكا وذلك ش
من جث أو هخ!ء من مر صمب الفئتيق من وبالطبم فلضى مقلوبة
من الأنصارات أن وا!ا المره أن يحتبر الحطأ فمق تقريره للاولوية الزممنيةْ
ht اعتبار كل انه معكن 6 ،بل النهماثة " 5البداية ،وعالأض ص عو ا!ي!ة
tp
://
ww
wIAA
.a
مثل نصفى فى ألى مق المناله سبيل لا نعلم ع! .فنئ . بداية منها
l-m
ak فحيثى ا؟قا! امرنه
tab
eh
.c
om
*17
جةاب شىء عاله بتناظر قام ينطوى عالم مشسم أن فموذج ولاشك
ht
tp
/w:/
الاحتمال مع ما لدينما مذا مثل يتمماشى هل واحدة مضكدة هناك +ولكن ww
.a
l-
اتمت ظر الكون ضا!ى ؟ انه من المنظومات الطبيحج!ة بثمأن ءن maمعارف
k ta
e b
مثل!ما انها تأتى من الماضى المسقبل أن الأسبماب فيه قد تأكه من h.coز!جا
m
ملايين السنين! بحد مضى ذلك ما سيقرر لأن شضما الاَن أشياء فقد نحدث
صوب الكون الآخر ،من " النصف المنبعث من النجمى الضوء شأن ومن
بذل!ك اشعاع!ا ! فيبدو رجعى ز!نى بشمكل الأن ويكن أن لصلنا .صتقبلنا
سجدث البصر حماسة أعيننا يخفز عاله الضوه أن ي!ص! حلانه بدلا من
أعيننا الضوء النجم أرسلت هذا اذا نظرنا الى هث! أى تماما العسى
تتس!مم اطاهرة !ه أن مثل ولاشك منه أن قستشلمه بدلا من صوبه
بعدم الوضوءَ
المستقبل، المقلوب قى المحالم ع!ن رؤدة هذا الأمر عند عجزنا ولا يقف
أنهم هو ذلك فى والسبب الاتصمال بأهله بمقدورئا كذلك ليس يل-انه
الى ن الكل هذا مثل نصف اعا انية انتقال الاشمعاع من واذا كانت
أن يأقه التبدل احتمماال ذلك أن !ق!ى فمن شأن -نصفه الأخر قائمة
-على غرار انقلاب تدريجى وطِر جطرث تكهن جرن ف!جا.ئيا ولذلك
الزمنى التتظر عدم اطاره ظامر تتباطأ فى المحيطات - فى المدلى التبدل
فلابد واذا -لان الأمر كذلك الرجوع ثم تبدأ دورة تماما تتوقف حتى
احتمار الدالة ع! المؤضرات الدقية" ا!موسة الآن بعض من هناك أن تكون
ولقد أخذت المستقبل البعيد ما فى وقت المدى ،فى " الانقلاب -صرث
واحدة اجراء تجربة فكر فى ان البعض الجدية حتى من الفكرة بدرجة هذه
الاشعاع . التغير الدقيق فى مسلك هذا مثل محاولة رصد على الأقل بغرض
) فى طى فى رصسد أى منعطف التجربة أ التى فشلت وتتمثل أساسا
واردة من المستقبل -لهرومغناطيسية ميكروويف :البحث عن موجات
الفكلرى المثير الفضول نوعا من المتبهل زمن!! ،عد واذا ممان اكون
كان فربما الكونيات علماء به يتمتع الذى الحصب الحيال عن فيم ألذى
فان احتمال أن يكون بمأخذ الجد.ومع ذلك فى أخذه المبالغة عدم من الأفضل 2
على التكهن بأن الزمان ذاته قد ليبعث الأشياه مجراها الوارد أن تمكس مر
TNA
بدلا دائرة شكل تأخذ الزمان طبوكرافيا ماذا لو أن ) ،ولكن رأى اتجاه هو
كون ذى زمان وصد عيلى مستقيم ؟ ان مثل هذه الطبوغرافيا تبعث من خط
ترددكله
ئم جاءت على الأقل أ!سطو الى عصر الحالم ايردثى فكلة وتربم
التى الأوضاع عددا من وأبرزت العامة النسبية بكثير نظرية ،مد ذلك
لم أنه غير ب!اضيها للاشياء المستقبلى التاريخ كدو فيما فيها يتصل
الواقع فى الأوضاخ أن تمنيه هذه ما يمكن الآن مدى عطلقا حتى يتضح
قد!ا كتح!ى الفلسفة الاحتم!الات عو مذه مثل فان وقع ولذلك !01بيعى
مغلق لمحشمم بزطن الحرة فى كون ولا مجمال !رادة ا!يرة كبيرا من
سيرن المثسيخة ،لأن مستقبلها منظبرمة ما حمسب فلا يماكن أن قتنير ظروف
! الى تييره ما فس!س عو التحدي!د على وجه وهذا
التعقيد ،و!تضمن من الكون على درجة من هذا ايع ضل ولو كان
ن أ احتمافى اورجح ءلى هناك كان لما التفاعلات من ومت!نوعا كبيرا عمدا
الأمر ويقتضى المنظومات الطبيعية هنه الايود على مسدك مثل .نب
لأن فرصة هناك تكون الزمنى حتى بالتهـناظر الكون هنا لطبع ان يتسم 4 با
قدرا يتضمن ) ( جولد نموذج أن ولو الابتدا!ية " الى حالته ير جع "
الأفضل من ررن .وقد أحد أن يظها المميزة له بدون العنيفة الظواهر
على انكلمماشية لخ!دية ودورة ثررة !ورتين !جود ازاء ذلكُ أن قترض
معينا ثم ا اتجاها الهورتين من واحدة فى الزمنى التنظر علم يتخذ أن
،أو ! نهالآ، 5بطاية هناك .وليسى الأضى الورة الاتجاه فى مذا ينقلب
العظيم بالانفجار ، سنبدأ " أننا نفترض ولكن الكون هذا مثل فى
!مل تملاد ،وسرف مرحلة فى حهـاليا ال!ن ويحه به كوننا نشأ اينى
ل ! حتى الى الانكمالثى أقمى من الحجم يعود بحده حد الى مع الوقت
وففل بكل البنيات والمعلومات انفجار كاثى من شأنه أن لمحصف الى
الجزء الى ضىء ذى تبعات أن يصَل فى ماضينا .ولا كمكن !ى صى هى ال
انه من غير الزما ان المعكوس ذى الجانب هذا ،من امونه بنا من :الخماص
اشحاع، العظيم على !صة الانفجار فى أن يظهر المترا-لم النجمى الضوء شأن
ht وتفيد بعض على الصعيه الطبيعى بمثابة الكون فيما يمكن أن ب
tp
://
حمرارية ww خلفية الاشعا اع من شمانه أن يسبب مذا بأنه الب!سيطة لحسابات 3
w.
al
-m
ak الى اثلاث درجات فى وقتنا صا تصل
ta
be
h.
co
m
\T 9
-7-
نهاب
ببة بدي ا
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
فى الدودتين من الطبيصة كل واحدة العمليات تجرى . "ى الت )5الكون - الثمكل (6
فى دانرة مطت للزمان المعكلس ويجرى الا-مب. فى ت:ى 81 الدورة انجاه وفي
السما بم لمإب ا
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
المجت!مع على 5لزطن مفاهيم المكان - 9وقع - 7
ا!تماعئ عهـمل فى اطاد وضمع اينظري!ك اروية !ية وتدخل العلماه
ن أ ولاضثه وسجاسية واقتصادية ود!نية خلقية له جرانب و!ا/فى
يتأئر بماأضرورة للمكانه والزمان والكرن علس نصرذج ثد الفكرلى الأساس
الفهم ا(سمى! فى عملى وظرلى تقدم من خق ا ما فان المقابل وفى
ذلك فى شأنه على المجشمع له وقعه الزمان وايكون المكان - لفيزياء
مذا افنقدم دائمما بالمصداقية ولم يحظ بث!رلى أضْ فكرى ألى نضاط شأن
كان مابر وأحيانا المعرفة النبع الريسى للمخوله فى الكاملة ايتى تؤمله
انها واينفور حتى الاستنكنار من يثير درجة للكون المحما"ذج الجديدة وقع
فى حد المنف ،مثلما حدث الى تصل ت شرصة -لانت تلقى محارضة
الثورة الكوبريخكلي!.
تتعلق أسئدة ألِة الى اله!ن للرد عل! الرجر2 قد اعتاثوا ا!اس وكان
لها التفسير النقد التى ينحرض من أوجه واحد الهجوم ،وكان صور لشتى
كمان ولما الخريبية لمجحته مو ا!رهرية الموضوعات لمثل مذه العلى
التفسيحير الوارد أن يتطور فليممى من والحقيدة الايمان عل موم الدين
أها الملم فهر يقوم نتائج من ع!نه التجارب ضمو .ما ذضر الدينى عل
وض!ه. على تحدايلات ما تطرأ ثم دائحا ،ومن الملاحظة وإلاختبار على أساسا
ولا تضكل فائدته عم!ن مو وهذا والشواهد وفقا لمحتائج انتجارب
ht بالعكس بل نر .الآراء العلمية نقطة ضعف المستمر التعديل مسألة
tp
://
ww
دصطور w. البث!رى ، الجبس ضأن فى ذلك .فمالعلم ،شأنه قوته فهى مصدر
al
-m
ak . قوة +دثر تعقيدا ،وبالتالى كثر صور صوب
ta
be
h.
co
m
+233
أنْ لحظى ) الأقل على الطبيحبة ال!لوم ( فى النادر أفه من والواقع
ht
tp
://
w
الحرفى بالمحنى أنها خاطئة بعد ذلك تام ثم يتضح بقبول هظرية ww.ما
al
-m
ak
والزمان امان ونماذج للميكانيكا نيوتن نظريات فها هى ملكدت ta
b eh
.c
عام او يزيد ،وطزالت مائش مدى .بكماءة عل خدمت منها ،وقد الممستنبطة om
ومي!نيكا ا ا!م الخسبية نظريالَه أن وكون يومنا هذ( حتى مستخدمة
على خط النظرية السابقة ،مْهذا لا يحنى أن نيبرتن كان هذه قد نسخت
ن أ ذلك وء تد بررهـفة نعلرثاته صارلت صلا!ية وانما يفيد بأن طود
يستخدم آن واحدت لل!ة ولو يفكر ف!لا أحد المحال ة فى اليومية
لنطبيعة الى الرياضى الوصف داكلحا أن يطور الصلم ومن شأن
المتغير ا!طور اطار فى التطور يحكس هذا المجتع فهو اما ط الى؟ئف
تأتى وا!وان والزمان اهان ض!أن الجديدو النظريات أن المتمثل فى
الوقع الاجفماعى عو وربما -لان مذا الكون البث!رى بخمكان فى نا!-
فى مذا الميدان وقد ظل أبحاثه الاننسان يواصل يجعل أهم 5-ب
وعمليات قىح وقهر وبنضاء عندما ععلت ا*ونيةْ وكم اندلحت من سارك
وءلى المجت!ع ! معينة على سائر محتقدات فرض الدينية ع! الجماعات
الا منذ ينثصأ لم انه رممم 1 1 لم ا- -. لى النق!يض
ف!وذج بنا. !ترم كل ال! ثق .وان !ثن عالعظثد كتع! لا يفى الطم
!هئاط ظطى ان ر!ببم!ت !ة للكرن لا صمابم
مهو خاه!" ه
جديد الرجَعية ،فرلمت الحرافات ص ات النطم والمد من دكأ يبة رمتنوعة
فى ذلك بد العل!ية!-لأنوواعباِ المختلفة ،ئم كفريئ فكار رالمفاهيم 1
نِر الامتطبم ويشَمد الطلى الربى صدة !دهنوتية زائة عية ممسطة
324
(ستندت .وقد الروجة ا الطائرة والاتصالات داسباق والشعوذة يالسحر
الأفكلار المثموشة من ضليعل صِئة عو !ضعتها اياساطير وا!زعبلات من
،والردة -الى أسلوب المنهج العلس في الانهيار أن هذا ولا شك
منه الى جانب فى ،يشى القرون الوسطى فى سائدا كان الذى التخريف
عقوله البعضى فى مما أسقر بين العلم والتكنولوجا ضيا ا!اهمم ققلب
العلم بمسبب ع!يرب التكنولوجا ط ويعد التلوث ارتدادية ضه عن صكة
استخدام أمثلة على سوء الورإثية وغيرها النووية والهنهسة والحرب
الاستهلاكب ايتى السطحية .وقد كان من شأن تكنرلوجا عل هيظ العلم
فى كلها ،أنه أسهمت للطاقة المتحطثسة بالصناعا.ت الكوكب الآلية وافساد
أن نفس المدهئمى ومن القيم العلمية ضه انقلاب مفاجىه وقوى صوث
أعلى مقابل على القائ!ة على ال!مول! بالسلوكيات ،المتشبع المبتح
التى لي!ست لها العلس البحث -لافة صور ،ينامفى بضدة للتكللفة
فى د!ايصة كاد!مط !ا!وان والزمانه امان فى جال ويمد الجث
العلمية النطرية الحامة هى النسبية نطرية كانت وربما اياول !،قا؟
،ومن تكنولوجية الآن ) تطبيقات لها أ حتى ليست التى الوحيمة الكبرى
لو كانت الجديدة ،حتى الاكشبافات ضأن ،فمق ذلك علاوة ع! ملا+مة
لأصيات عن تكنولوجيا فى بعض أن تسفر بحت فى نطاق كاديس
مئالا تقليديا لذلك للكهرومغناطيسية ماكسويل نطرية وتعد جديدة
الكهرباء خصائص -لنظرية رياضية بحتة هدفها توجد وضعت انها حبهث
التى بالموجات الكهرومغناطيسية ألى التكهن مباضرة فأدت والمغناطيسية
فى جة المؤلف أنها ! ،رى التبهيد جما الرأى صحيح أن مذا ورغم
ht
tp
://
ww ا+لاديمى هر المعرفة وليست لل!ث الصحيح فالمبرر غير مرضعها
w.
al
-m
الحلوم.
ak ( دافع لاسترا أقوى للكون مر فهم الافسانه التكلنورجيا .و-
ta
be
h.
co
m
225 - المفهوم
ht
على الوصطية ضحى القائم أن مجتححنا العديت عدى الأسف .يبث
tp
:
وهما
//w
w. w
ضىء ك!يز عى كش المعرفة فى سبيل العائهْ ومع ذلك ذ،زالت بالمحرفة
a l-m
ak
ta
ن أ المجتع وافا لم يكن من ضأن المخلوقات صائر عن الانسان be
h .c
om
قدر كبير توجيه مع التكنولو!ما ،فلابد من وا!ه سلة العلوم في يلفط
صعبة عطية الأولوكاته فى ترتيب فى مكانها الصحيح المجهود الجثى
بالغ يبعث على مواصلة البحث انى مرضرع سجب هنماك بالفعل أكى فهل
وكم بلخ مداه قد العمل أن المر. يتصور دائما أن السهل ومن
بأن علم الفيزياء الن!صبية والكم نظريتى اكتشاف قبيل سماث اعتقاد
الموجودة أن النطريات ! .و-لان يخال أو أخر بشكل مستهلكا قد صار
التى لم الأشيا +الشاذة باستثناء بعض المعروفة الظواهر معظم نغطى
عامية أن يصف المرء وليسى بوصع الوقت تتوافق م!ا تكن فى ذلك
ضأن من لأنه ليسى عليها المستقبل التى ينطوى الكبرى الامحعثسافات
فلم يكن صلاحيتها جدود على التكهن تبعث الجارية أن النغد يات
تطبيقها النيونونية عفد الميكانيكا يبعث على توقع فشل من سبب !اك
فى ! ا ان فهى ختلفة الزما الطلحة بثممأن امانه - أما النظرية
صلاحيتها بحدود العاامة نظرعلة النسبية الواقع " تتنبأ " فى ،صيث السياق
مذه المواضع بامسم النن!ذات .وت ما تصت فشلها ،ومى وبمواضع
،ولذلك نظرية البية تنطبق عنما الزمان التى لا حمصد اولن - هى
لم نفرغ ،ومذا ثعنى أ!ا فصرذج جدي!د ومن !يمة لابد من ظرية
، ابطد علم الفيز!اء .أما عن مامية النظرية الجديدة بعد من أ-لتثصات كل
التخلى النظرية الى بتلك الأهر وقد يصل بحتةْ حدسية فتلك مسألة
،فالثمىه حال أ؟ .وعلى المصطلحات بالمرة هذه ألا تستخدع الممستقبل
فى الرمال لو تجاهلنا يد!فن رأسه كمن حاليا هو أننا صنكون ا!يد
336
3 - 7الحياة !ى امون
ولقد كان تطور رؤية الانسان للكان -الزماق واحموان على مدى-
مكانة البثر متنيرة بشأن !اهيم الماضب صحوبا القليلة السنين شات
تضع كوبرنيكوص ما قبل عصر الثقافة الغربية فى وكانت الكون فى
الانسان ، لخدمة ) ،التى وجدت الأرض .وكانت ضئ كل الانسان فى قلب
امون . لبفب ولم يكن الكون عجلات حوله بمثابة المحور الذى تدور
بقاء الافس!ان الذى يعد بزرة كافة الأنضطة سوى برمتها من هدف
الأنوية المتملقة بمكانة- الفكرة عن التزحزح الصعب من واذا كان
بأية خصوصية تحظى ذاتها لم تعد فان الأرض الأرض على الانسان
أجزاه الكون كل وضع نمطيا يتماثل من زوايا عدكله س بل صار وضمها
نوعا فريم! من النجوم ،ومناك ملاييئ التست بكوا-لبها ، الشسى ولم ت
نوعا مجرتنا كذلك ولم ت لها متنائرة فى المجرة المماثلة من النجوم
الكوت - فى المماثلة منتشرة المجرات من ملايين فهنماك ، المجرات من فريدا
النمطية من النحو عذا على ومجرتنا واذا -لانت شمسنا المحسوس
انما تعد. حياتنا ومجتممنا ومحي! أن كوكبنا نتصور أن على فهذا يبحث
فى ومن منطلق هذه الرؤية للارض فحطيه ظكون اياخرى سعات هى
من مراحل -2 ،الحياة ،كواحدة يرى الطم الحديث مذا المنظور الكونى صار
الأولية اللهب كرة من الذرات فلقد تكونت الكون التنظيم فى تطرر
ثم شهدت المصد!ة النوى عحلية تطور التى احتضنت النجوم ثم تكونت
ببنيتين، التى تتسم الجزيئات تكون النجوم حول المناطق الأكثر برودة
تلكْ أن نتخيل وأن . النجوم انتجتها التى المادة الخام من طبيعية بطريقة
للاعتقاد الأنوى الذى . متغطرسة لهو عودة ايارض على مقصورة السلسلة
علمنا بأن المناطق البحيدة. .ورغم ما قبل كوبرنمِكوص فى عصر كان سائدا
، واميمياه والفيزياه الفلك حيث منا من المحي! القريب الكون تماثل فى
البيولوجية السمة لها نفس اموق من بأن المنماطق الأخرى مازاله القول
ht
tp
://
منه الىww جانب فى وممرجع ذلك الجدل ،يثير قدرا كبيرا من كمنطقتنا
w.
al
-m
ذلكا ak ،وليس الأرض خارج اية حياة رصت مطلقا أن انه لم يحدث
ta
be
تكون h.coس!ألة- الحياة فسوف مذ. مثل لو !لان هناد حتى ،بل فحسعب
m
ا!لتشافها بالحة الصعوبة.
تنير الى يؤدى ذلك فسوف عامهَ أن الحياة ظاهرة كونية ht
ولو صحtp
://
w w
ن .ولا شك الكون البثهـسى فى الجنس نظرتنا الئساملة لوضع -ج!رى w.aفى
l-m
أ
ak
بما عما برى الحالقي لن يقل مذه فى فكرى تعديل من ما سيطرأ ta
حجم be
h.
c om
فلكى ماص كبرم الأ!نجى ،من أن ما بمد كوبرنيكوس فى !ر تكئسف
الناصة الأرض لأن قكون احتمال مناك فهل بقعة لا قيمة لها مجرد الا
به البيولوجيا من ما تتسم أسباب بعض ندرس مفيدا أن قد يكون
الفيرياء توص! أنفا بشأن المذكورة الملوظات تبعث أولا مضللة طبية
تقرم ،فسوف التكهن بأن الحياة ان وجدت ،على فى -دل مكان والكيمياه
مفهومة الأرض الحياة على لو أن وبالتالى الأرضى النموذج أساس على
هو مطلوب ما مو وكل الأرض بحالتها بعيد( عن التكهن يمكن جيدا
من \1رض قرب ،الناجحة عن الحرارية الديناميكا -علم التوازن المستتر فى
تقريبى عام .وكلكن القول بشكل -وهو الشسى للانتروبيا .مصدر ضخم
وجود حياة تصور ومن الصعب درجة حرارة متذبذبة فحيئى فى ظل اتنا
يروا لهم أن مختلفة .والواقع ان المئشغلين بالفلك ما كان ظروف ظل فى
الأبويب فى باسهاب تحدثنا ءوقد توازن عمم حالة لولا أنها فى المادة البحيدة إ
ثم ومن -لله الكون تظلل التوازن البالخ الى حالة عدم عن السابقة
علاوة على ذلك الب!يده الأما-لن مذ. صل شثه تذفيب حرارى بلا مناك
،وانما التوازن فحسب عدم فالحياة لا تحتاج الاستقرار شمكله هناد
تتطور لأن الأمر ثلاثة بلايين سنة استنرق فلقد زمنا أيضا تحتاج
أى تضير طفيف شأن .ومن الث!سمى عر -لبيرة من المدة نسبة صذ. وتشل
الميزان البيئى الدقيق على رميبة أن يأتى بتبطت اضاهة الشمس .فى شدة
الفلك علم ويفيد تضيدا الحياة الأرضية صور عليه +دثر تقوم الذى
.ورغم أن مطلبنا الحيوى فاثق تعد فى حالة استقرار بأن الضمس .الحديث
تم!فق فتيجة المحيط حولها فى تحدئه التوازن الذى عدم هو .من الضمى
يذكر أى خلل لا يمثل هنها ،فان عذا التشق -لميات عائلة من الاشعاعات
فى ء الشسى الفص الفوتون من رحلة وتستغرق الداخلية بنتما فى
.أما انتقاله الى *رض الشسى من سلح لمتوسط ثمانى دقائق لتصل 3
يحنى ! ان ذلك سنة فهو يحتد الى مائة ألف سطحها الى الئسمس جوف من
،لا يمثل المحيلى الشع!ى قى الديناميكا الحرارية التوازن فى أن عدم
من سطحها الطاقة الضألة من بالغة كمية سبىى تسرب بالنسبة للشمس
بين عدم التوازن -فى الديناميكا الحرارية رالاستقرار اذن تعمارض هناك ليس
من بمراحل 4 نهاية عمرما قرب تمر النجرم أن صحيح الأجل طويل
22 -الم
النجوم -لبيرة من نسبة مناك ولكئ الاستقرار وعدم الحنيف النشارو
اذن للابقاء بانتطام لبلاييق السنين وكلها تصلح تضع ،طلت الشسى مئل
مراد خام! وجود لاجمد من الحرارية الديناميكا مطلب على وعلاوة
أن العمليات الكيميمائية الدقيقة الى ذلك ويضاف لقيام الحياة اساسية
تفرض ،قد بالغة التعقيد العضوية للجزيئات التلقائى التجح اللازمة لب!
، سنوات ضهت وقد البيئة الملائحة للبيولرجيا نوع على قيودا صارمة
التى. 1لفيريائية واميميائية الظروف فهم تقدما كبيرا فى الحرب ما ب
شيكاغو جامصة معامل فى جرت عام 91 53 ففى ظلها الحياة فى تتكون
أ؟م. بضعة التجربة واسترت ثلاثة أو أربحة بلايين سنة قبل الأرض
الجزيئمات كبيرة من كحيات على الصول نهاشِها البماحثان من فى تمكن
مادة تكوين كثيرا عن نتائج يب! من أن ما تحقق ورغم المهحة الضوية
المدافعة النضمال لجبهة سندا ،شكل تلاعا ،وما التجربة هذه ،فان حية
تتكونه، ،فسوف كبيرة من الظروف مجموعة عن الرأى القائل بأنه لو ترافرت
الحياة نشأة التى تسبق البناه الجزيئى كتل كبيرة من كميات صريط
إ!،لم اليكتير الحياة الأرضية ،من فى أن كافة صور أهحية هذا الاكتشاف وتكمن
.وقد الكتل هذه مثل من صنير تألفات بين عدد من ،تتكون الى الانسان
تلقائيا ولو أدن! الى ان تتكون تجربة معملية ترمى العسير ترتيب من يكون
الزمان ،ول!ن من عقد أو حتى أسبوع إلجياة على مدى صور من صورة
أن- اليقين مى تقترب بدرجة يحتقدون الحيوية الكيميا+ علحاه من أمديد ا
الى أول البنماء الجامدصه كتل الانتقالية من المرحلة ان يقول رأى وثمة
مراص فى تبط تها البيولوجية كل -لثيرا ذ(تيا ،تفوق للتكماثر قابل !تىء ص
الحياة -لل صور الكائنات الحية البدائية اياولى وحتى التطور التالية من
أضحف. هى الأولى وتعه الخطوة الأرض الآن سطح المضدة التى تعر
عن الوضع النهائى. الحطوة بميدا تحاما حلقة فى السلسلة وعازال حال ضه
الحيوية مق! علماء الكيميا! به مؤقتا بما يشحر فلو تسلحنا ذلك ومع
عامة لشسمنا النجوم المماثلة بصفة الى أن مطم نخلص تفاؤل ،صوف
من3 ،فسيكون الطابع الطم للارض بنفس الكوا-لب ما يتسم لو ان لها من
ht
ثمة وسيلة انه ليس على الأسف ومما يبعث عليها الحياة شأنها أن تنشأ
tp
://
ww
بل w. المجموعة الشمسية ،خارج الأرض مثل -لواكب وجود من لةضحقق
al
-m
akذى.. ta تلسكوب باستخدام نجم أقرب من رصدما ذاتها لا يمكن ان الأرض
be
h.
co
m
T
3lq-
لا تتيح ء حيث صحيح والحكس جمها ضألة بسبب مضلة
ht
t
شقدرة
p:
//w
الموجودة فى الصصة الكواكب من روْية ضىء الأرضية ww
تلسكو.باتنا
.a
l-m
الشمسية ،فان مجموعتنا أية حال وعلى اياخرى الضمصية ak
المجموعاتta
be
h.
) ،وتؤز ( المريخ والزمرة مماثلة للأرض أخرى على كواكب . comذاتها تحتوى
فى النجوم تدور الرأى القائل بأن محظم الكواكب بتكون المتصة النظريات
الأرض عن مختلفة كوكبية أجسام اكتثصفت وقد مماثلة .فلكها أجسام
البيولوجيين بض النجوم القريبة ،ويتكهن بعض منها كثيرا ) صل ( أضخم
بدرجة تختلف والتى السمائدة هناك الظروف ظل قيام حياة فى باحتمال
الكربون على الحياة كما !دناها وتقوم الأرضية الظروف كبيرة عن
من الجائز أن تكون ،ولكن المياه كبيرة من الأرجح كميات على قحتاج ءوهى
مختلفة تماما -ليميائية من الحياة قائمة على أسس هناك أنواع أضى
اهمية الحالبلآ المرصلة فى التكهنات لاتشكل ^ يلامر ،فان مثل !أيا كان
ممتدة الحياة هل حاليا فهو القصيد ،أما بيت الحامة للقضية يالنسبة كبيرة
.ولا تسهم بها ر-لننا الضئيل يختص " عارضة أم أنها " محجزة امون -عبر
فى الأول الاحتمال تحزيز فى ضئيل الا بمقدار الخيارية الحير ية الكيميلا
الكيمإئية فهم ا،سس الأخيرة فى التطورات البارزة فى السمة ولعل
البيولوجيةص المادة المتنامية والتى تفيد بأن النظر و!ة صى اللحياة
من امأكن أخرى قيام الحياة فى اصتمالات ها ص طليا لا نحرت ببسطة
التفاؤل المشوب من بشىء ربما لو أطلقنا الحنان للخيال ومن اموق 1
الآن حتى الملم هذا يقوم ولا الأرض وراه فيما الحياة لجراسة المختص ا
تجريبيان طريقان ! وئحة الافتراضية النظريات من هائل كم الا على
. الأرض أية حياة خارج ا-لتشاف بطبيعة الحال جمدف مطروحان اساسيان
انها غير المجالط هذا فى الأقوم الأسلوب المباشرة الفضائية الرطلأت درتسكلى
المبهر لبرامم النجاح شأن -لان من ولقد أملا عامة أضعف ضفة تعد
،بل أخرى ألى عوالم برحلات القيام -لبيرا بامكان امت!ما فجر ين ال!ماء
لو اقتصرنا مل اننا للحياة .ولا شك فىث صرر -بلام! قى سادت
!2-
ن ا نفترض المنطقى أن فمن التست الكواكب ذات الئسسية جموعتنا
ان (-تطلى .صحيح هذا الاضاد تتيح تضيق تكنولوجيا المستقبل سوف
ليس ومنه ضئيل للحياة على من! الكوا-لب الشقيقة صور صادفة
المحيطة بالمريخ الطروف المعلومات المتوافرة عن واذا كانت صشحيلا
فهى جماة عليهما التكهن بوجود على ) لا تشجع أيضا ( وربما الزعزة
كائناث حية وصد من يرجح العلحاء بل ان من معها كذلك تتطرض لا
العتور أن مجرد ،ولا شك الكو-لبين الأقل من على بدائية تعاما على وا!د
بحق انه سيكون تكهن ألف المريخ ليستحق على بكتيريا واحدة على
الشمسية، المجموعة فى حياة خارجية 6فاذا لم تكتشف أية حال وعلى
اتنجوم ، صوب لتمضلق واقدر كبر بناء صوارش! المسألة هجرد فلن تكون
ن أ الى المقارنة على سبيل ( ونشير ضوئية 4سنة ،لأ !لى بحد يقع نجم فأقرب
الرحلة 1 فان ) ،وبالتالى ضوئية ثانية بهزا ب!سافة الأرض عن يبعد الق!ر
.ولا شك السنين ألاف ،ستستغرق المتاصة حاليا الصاروخية اليه ،بالسرعة
الى الانسان توصل ولو كبر لها صرعات أن الأجيال القادمة سشوفر
عامل التمدد لكون مق ضأن انتاج مركبات تقترب من صرعة الضوء فسوف
ألاف السنين الى قصل الرصلة ويتيج قطع مسافات الزمنى أن يقلل طة
فير أنه نتيجة الفرد الانسسان خلاله عر عبر ألمجرة - اف!وئبة -
مفى بعد الى الآرض الرواد ،سيعود أنفا تناولنا. ،الذى التوأم لطمل !!
قد المجتمع الذلى أوفدهم سيجدون وبالتمالى انطلاقهم على السنيئ آلأف
التقنية التى ستواجه المشكلات النطر عن وبغض بيد اندثر منذ زمن
،فان كمية الفوء سرعة من تقترب فضانية فقل عملية انتاج وسائل
يحتطج حيث تمد بالضة الضخامة السرعة هذه الطاقة المطلوبة لبلور 3مثل
( وقد طرحت فى المستقبل أليات دفع جديدة الوارد أن نكتشف ومن
أن أية وسياقى توضح الأفكار ) ولكن ئمة عوامل أساسية بض ؟لفعل
تسَنفد قدرا -سوف انتاجها تقل فيط بيق النجوم -لو امكن فى الأصل
المغامرة هذ. مثل على الانسان صم .وقد مواردنا الأرضبة من ضخما
للاتصاله كيد!ه فرصة مناك تكون كأن لذلك دافع قوى مناك لو كان
تواجه فسوف الفرصة مذه مثل مناك ء ولو كانت عاقلة أخرى بضارة
وحتى ! "منه الضارة أين سيجه أخرى رهيبة ،وص الانسان مشكلة
ht
tp
://
الحياة فى ww صور تتطثل -لونية عاكة .فالى أى مدى الحياة طاهرة لو كانت
w.
al
-m
بالغ ak خرأفى بذللا" الا بشكلل يتكن ان يستطيع ،لا 2حد المختلفة ،لمنطق
ta
be
h.
co
m
?vt
لاختبار مدكله باتفاق عام تحطى طريقة مناك ht
على ذلثه فليستt
علاوة
p:
//w
iمون فى الطقلة الحيماة
عموميةww
.a
ا
l-m
ak
ta
be
على وتطورها عاقلة -لائنات نشأة التفاؤلى قبيل من افترضنا ولو h.
c om
تفيد بأن عدد التقديرات فان الحياة !يام ظروفه تسمح أى -لوكب
المجتمحات عمر هذه المجتمحات العاقلة فى مجرتنا ينامز عثمرة أمثال متوسط
يرتهيئ وهو بالطبع مصوفا المقدار الأخير ليس وهذا بالسنين مقاسا
المتجمعات عمر أما لو قمر عاقلة بضمارات المجرة تحظى الكوا-لب فى
أو حتى عثصرات هناك تكون ،فسرف أو ينيد بملايين السنيق المتضرة
بنظرنا نتجه الى أين مسألة تظل ولكن مئيرا -لل ذلك ويبدو
لو -لمان منها مائة مليونه وحتى نجم !كلى مالْة بليون تحتوى ،فالمجرة بلا حل
الكوا-لب من *فا تختبر 6ق فألامر يقتقى مهيأة دقيام حياة عاقلة عتيها
القيام برحلات ذلك للنجماح ،ويستوجب معقول لدينا احتمال قبل ان يكون
مائة سنة مسافة حدود فى تقع القبيل والتى هذا من النجوم الى كافة
!اومة النتيبة الحتامية من ا!به أنه يتبدلى من ذلك ضوئية من الأرض
! الكوكبية، فيما بين الضارات صى اتصال التى تفيد بأن تحقيق
النتيجة هذه أدط تكون الطبيى ( ومن الكون بالغة الندرة فى مسألة
قد تكون والش الغريبة عنما الحضارات أن ثوافع وهو بتحفظ شموبة
معروفة، ،ليست الى ملايين السنين بما قد يصل حضارتنا متقدمة عدى
ولقد كانت لها مباشرة مخططة أهداف وجود عدم فيما بين النجوم هو
بلالملها أو مواد شعرب نقل فى يفكر أ!د الحماقة أن فمن الفضائية
ذلك يتحقق أن يحكن حيث التبمادل الاعلامى مذا مثل البعيمه لتضيق
333
فى الوجود وما من شىء المثال الأتصالات اللاسلكية على سبيل عن طريق
مذ! تعه ،وبالتالى الموجات الكهرومنناطيسية من أصرع ينتقل أن يمكن
نبد أخرى ومرة للاتصال أسلوب ا-لفأ الوقت حيث ،من الوسيلة
المجتمطت نسبة تكون وقد ببصرنا نتجه الى أين نواجه مسألة أنفسنا
بالرادبو الى امكان الاتصال فى تطورما فى المجرة ،التى وصلت المتضرة
!ثثة غير أن من الموقع ألثر صعوبة تحديد مسألة ،معا يجعل ضئيلة
الموايص هذه مثل الاَلاف من أن يمسح الحجم راديو متوسط أى تلسكوب
الر(ديو الموجود التلسكوب وي! ما نوع من لالتقاط رسالة فى معاولة
امكاناتها وتتيح العالم فى واحه اضخم هو بورتوريكو اريكيبو فى فى
أية اشارات راديو محاولات لرصد الأخيرة فى السنوات وقد جرت
بالنجاح ولكنها لم تكلل المجرة قريبة فى ضارات واردة من تكون
أن الفكرة برمتها ورغم الأرض من اشارات فقد أرسلت علاوة على ذلك
الجهد فى بعض بلا شك والمال ،فالأمر يستحق تبديدا للوقت قد تشكل
ينبغى. ولكن نظبرا لأهميته الضخمة هذا -الاتصال متل محماولة تضيق
الراديو تحتاج فان موجات الضوء بسرعة الأذهان أنه حتى عن ألا يفيب
.وهذا ضوئية بمقدار مافة سنة تب! الى ضارة تصل لكى مائة عام
مائترر ،قبل الضيماع احتمالات عن النظر ،بغض اجابة نتلقى أفنا لن يصنى
. ، الاتصال هذا مثل تحقيق محاولة فى بدأ بالفعل قد -لان الانسان ولما
يعزلىء ،فهو للنجاح احتمال انه لو -لان هناك ،ومو شى+ مراعاة فلابد من
3 إن وبحا التقنية يبلغ ملايين السنين الضارات عر الى أن متوص!
ء أصبى، يكون مسوف ، عقود الا لبضحة لا يرجع التكئولوجى مجتمعنا
المجرة ،وبالتالى فألى مجته ح سيبعث المجتمحات فى هذه بين مثل من واء
وربط المقارنة بل تتجاوز علينا ،لجرجة يتفوق أن شأنه من ردا سيكون
بالمرة بيولوجيا قد لا يكون أن المنتج الأكثر ذكا +في مجتمحهم ولا شك
المزيد الحاق فى المستقبل الطمى المرفة المستم!ة من تتسبب وقد
لابد سنة مليون يبلخ عمرها ضارة ولكن بالحياة الأرضية الضرر من
ht جما .وربما وردت الاجتحاعية الخاصة ا!ممكلات حل على أنها عملت
tp
://
محدومات ww وقد تسبقها تكنولؤجيا جديدة معلومات بشأن فقط الينا
w.
al
-m
ak مجتمع جديد امًامة بضموص
ta
be
h.
co
m
IM
امون 8 ط httمى ضوصية
p: 3 - 3
/ /w
ww
.a
l-m
ak
tab
الفلك باستخدإم من دراسة سنوات أن عشر على الدمشة ويبحث eh
.c
om
أفادت سا كثر امون وتنظيم الخلق مسائل عن البشرية الراديو ع!لمت 0
كيف يكون مفيدا أن ندرس وف به ألاف السنين من الدين والفلسغة
على الت!رف واالكونيمات فى والفيزياه عل! الفلك فى التقدم الحدكث ،ساهم
محينة، لأغراض انه خلق للكون فى التقليدية نظرة الانسان وتشث!
الحياة وملاءمة اجل راحة الانسان على نحو ما هو عليه ش ،فكل شىء مرتب
وهناك الهوا +للتنفس ومن المياه للث!رب من كثرة فهناك -البشرية
أما الشمس الفضا+ الواردة من الضارة الاشحاعات صتص !الغلاف الجوى
عنا لنخلد الى النوم ليلا نهارا ثم تغيب الدفء وتبعث الضوء -فهى ترسل
ذلك ،وكل الحياة مريحة تجعل حرارة الذق يهيىه درجة بالضر تشع !وص
بين الكوارث الطبياية تحدث ان بض صحيح .فى اطار من الاستقرار
بدرجة جميلا ذلك كل انجلترا ! أليس فى ليس ولكن الحين وا!ين
الحياة على سِزان دقيق هو كم نحدد أن بمكان لمن الصموبة وان
الطلم صد واذا كان السائدة الظروف مع ثم فقد تأقلمت وهن الكو-لب
يتلاه! أص!ما قد خلقنا شممكل فنحن را!تنا يخدم النحو الذى على -خلق
تحير على من أنه يطرأ ما يمكن بمدى يقطع أن بوسمه ولا أحه محه
وكثيرا الحياة مستحيلة سور كافة أن تصبح االتوتيبات الكونية قبل
من الثوابت الطبيحية " مثل عدد محدود ما يتردد أن أية تغيرات طفيغة فى
فى الى تغيرات رميبة أدة تؤدى شأنها من الذرى التماسك قوى ءشدة
طفينة بنسبة الذرلى هدْه زادت التماسك قوى فلو أن الكون .ظروف
وقود وهو - الهيدروجين شأن لكان من المائة أحادا قليلة فى "لا تجارز
غير أنه نطرا لعدم توافر المحلومات اطار ائفجار ظيم فى كلهد الى هليوم
من كبير ومتنوع عدد ظل المادة الحية فى مسلك الكافية والملائمة بثثن
هذا قى استقرار قلقلة وعدم به البيولوجيا من تتسبم ان ما ككن ءمدى
!لكون
-ع!
أن الكود اياول ص وجودنا وعناك رأيان متحارضان فيما يضى
البثصرى .أما الثانى الحياة والجنس جدا تتيح تطور بطريقة خاصة خلق ت
الأصل من -لان لنا وصد لما عليه على كير ما ص لو كانت الأ!ئميماء خهو أن
الحياة " يقيد ،الكون بضرورة مع القؤل بأن وجود كير أن الرأيين يتماشيان
علينا لآخر يخرج وقت ومن متفاوتة م!لينة بدرجات له سمات أن تكون
محيتة فى ذاته بأنه"ه اتسماق ،مع سمات وجودنا العلماء ريصفون بضى
الكون
الكتاب هذ( بأن محتويات المنطتى ،نذكر مذا على أول - ،لمثال ولطنا
الكون الطيمة أن قثرِ ضخامة ومن شأن لم يذكر شىء عن صجمه ومن
يينه!ت!ت فى الفضاء وتفصل المنتثمرة من النجوم بلايمين فهناك الرهبة
يناهز ،الذى الشمس أن مل!ار الأرضبى حود نتخيل المقاييس أن تصور
المحدنية الصغيرة الصلة قطة الى حجم قد تقلص كم مليون 003 قطره
يقع قئب!لنسبة والتناسب صوف ة وفى مر-لزها بقة ضئيلة تمثل الشس
ق أ .أما المبرة قمصررْر لكوق حمبيرة -بدرجة بعد كيلو مترين تجم عر أقزب
الوصيده المجرة تقع جرة اظر!ميده -وهى وسوف الأرض تغطى سطح
ضف من ايارض -على ي! بالين المجوثه إلى يم!ن بأ!د ان ترى
بأبعد المجرات التى ترصدصا ،أى نحو مكان القهر .وفيحا يتطق مليون كم
الى بليون كم عسالتها تصل ،فسوف ضى الأ على التلسكوبات أثوى
عن المتوس! فى ة ولا تزيه الضمال بالغة تعد أن كثمافة امون زشنا وكه
ثرممزى فى امون المادة ألف لتر من الفضماء ولو أن كل ئرة واحدة مل
الفقاعات الى ما تحتله مذه جم يصل فسوف الماه فقاعاته بكثافة فى
الفضا .المتاح ! %9من 92من - 9 0
الحالى ،بل هذا ئابتا على ليس أن امون البدايبما فى ولحلنا نتذكر
حالة -لثيمة الماضى فى فى انه كان دلالات قوية على ومناك انه يتمدد
ذاته ليؤور الى داخل صقوطه دون ليحول التصعد ضروريا ويعد للغاية
وبم!د مهل ) على ايارجح ( علي امون تمم! .ويتباطأ الفذادة الى نقطة
ht
tp
6لثر محماقة :// ن .أى لو -لان ا9 علي تناقصه التى تبث المادة بكنافة يرتهئ
ww
w.
al
-m
ak كلميما. اصرع التباطؤ بئسكل !نرى
ta
be
h.
co
m
"ح!3
http
،مرتبطة نقدرما ح!سبما الحالية للنجوم الكثافة قيمة أن يعنى وهذا
://
ww
التى وصفناماْ للكون - بين نماذج فريدمان من هناد .وليس بحر ، w.al-امون
m
ak
ta
نجوع وبرد المثال نموذج ب!ايلى يتيح على سبيل - فى الباب افامس be
h.
c om
ضل فى كون ضوئية أيام بضعة سوى بينها قريبة هن بعضها لا يفصل
بلايين سنة الى عشرة ع!ره
فالتطور ) الحاقلة ( الانمصان النهاية الى الكائنات فى يصل لكى الواقع فى
البدايات من ضخمة سلمسلة وتتضمن عملية تل!ريجية بالغة الب!ه هو
الدقيقة التى تتوالى وتنتقلى الصادث بعدد فائق من ترتهن الفاشلة ،دهى
على ( وأية حياة أخرى الأرض تقوم الحياة على ناحية أخرى ومن
أخف نتيجة اتحاد عناصر هذا الكربون تكون وقد الأرجح ) على الكربون
الأمر ملاييهت ويستنرق السنين بلايين من بضعة الثقيلة منذ النجوم فى
!من تنفجر ثم ، بدأخلها الكربون ويتكون تنئصمأ النجوم لكى السنين
بعد لنر 51 خلقنا كنا لما بلايين السنين من كثلإا أقل امون عمر ثم لو كان
مذه الدرجة من القدم الكون اذن على هذ .الدرجة من الضخامة لأنه !
الدرجة من هذه على النجوم أن تكون ذاته يقتضى أن وجودنا وهذا -يعنى
اللازمة لنثى،ة أن الظروت السخربئ على وانه ليبث التباعد الضاسع
الأعداد الفائقة هذه ،وهو الأرض ضخامة على مدى خر 2 برهان وهناك
ق أ للمره يخال السماه الى ليل خاطفة فبنظرة السماه فى النجوم من
لا يمكن ،حيث خاطى. انطباع ذلك غير أن النجوم من الملايين هناك
+لثر من بضعة 2لاف نجم على فى قوة ابصاره أن يصر متوسط لثض
رصد فيحكن العادية البصرية التلسكوبات أما باستخدام تقدير أقصى
منها .ولو جمحنا نظريا عدد الذرات فى كل النجوم بلايين البلايين من هذه
الضخامة؟ فلماذا ضه "8 01 بنحو ويقعر لمالادراك الى رقم يفوق لوصل
مستديما بشكل للخارج انتشارها النجوم المستمرة فى من عد! غير محدود
تمكننا من رؤية بصرمة وصيلة مناك غير أنه ليست كافة الاتجاهات وفى
و23 ؟ء6
من نوع الن!وذج المعاوت فى كون لو كنا نعيش وصتى مذ .النيو! كل
الوقت هذا فى وس!نا فى كان لما ، محدد ججم يتسم ،والذى للانكعاش
المستخدمة. قد!رة التلسكوبات مهما كانت جزها من مذا الحجم الا أن نرى
نى كون المرء أن يراعا يمكن مسانة الى أن أتصى ذلك نى السبب !روجع
لأن حد ضوئية سنة بلايين عثمرة ص سنة بلايين يبلغ عمره عث!رة
( ، ) 3 - 5 القسم الأفق على نحو ما ذكرنا فى عند الحلث الابصار يقف
أقدم كان الكون ،اذن كلما كاق الضوه عنا بسرعة الأفق يبت! والحث
امبىن فى النجوم الع!م! الفائق من أن يحنى وهذا الأفق أبعد العدث
بدورها ترتهن ،والتى الأفق بها الحدث يبعه الكبيرة التى الى المسافة يزى
الكون يعر
يبمس لماذا " : وهر السابق للسوإر شمابه أخر أسا!ى سؤال ومناك
فى سياق الباب الخامس فى على عذا السؤال الكون مظلسا ؟ ،وقد أجيب
-للهاه ابقصة الوإقع فى .غير أن ما ذ-لر لا يمثل ) ( أولبرز تناقض مناقشة
ه كان مقصورأ على الضوء النجمى.وقد بدأ الكون .بانفجار ! الكلام لأن
الى ن أ التمس الحين بسبب منذ ذلك الانخفاض فى حرارته درجة ،أخذت لحْم
الس!ا +اذن المطلتى الصفر ،فوق ذلك أو نحو الى ثلاث درجات وصلت
ياْتى مكانه فى بالغ الضحف ضوها حالة طلام تام ،ولكنها تشع فى ليست
تلسكوبات .وتستخعم فى التوزيع الطيفى الحراه فطاق الأشعة تحت اقصى
انه لحبو وف ،الابتدائى الفضائى " البريق مذا لوصد خاصة راديو
رجة . ( أى مطلقة درجة ش 03 الحرارة درجة لماذا لم تكن ما يبرر ثمة ليس
الأمر كمان لو ، حال أية ؟ وعلى درجات ثلاث بدلا مق ) الطدية الحرارة
هنى ان أولا الاكيين للسببين ذلك ويعزى . لنا وجود كان لما -لذلك
التوازن عدم لتولد ،ولا مجال الأرض عدى السائدة تدك من قريبة الدرجة 1
الا على الحياة لقيمام الفرورى الشررو وهو الحر(رية الديناميكا ش
فيه المياه يما يتيح تبخر الكون حرارة -لثيرا على تريف صارته كوكب
أن ثحة مشكلة ما. شك ،فلا الأخرى ضرورة حيوية تعد ص الميا. -لافت !لما
شانه ان!الى من صالاشعأع من ا!لشوى هذا ثانيا ء و؟في -ينن ذلئه ان مثل
جمواسطة المادة الهيمنة ،على "ْ ،زدْلك عدق طنرقي ت المجز3 يمنمع قكو! 3ن
أخرى للوقوت على احتمالات التوافق بين محاولات عدقي وقد جرت
عالم الرياضنيات طرح فقد للبهون الرئيسية والسمات الحياة الطقلة
تعد لماذا "- التالى ابسؤال Brandon Carter كارتر البريَطانى براندون
ht
tp
://
ww
w. الجاذبية أن فتذعر ولحلنا "ْ ؟ الضعف ءالدبىنجة من هذه بية غلى "لجك
al
-m
التىak ،هى الذرة -بنسجة4ْ10 . القوى الكهربية فى عن التى تقل فىْ شدتها
ta
be
h.
co
m
ف!3 7
ht
النجوم ، تطور -لارتر ،ب!د أن درس وقد أثبت امون فى tpحركة
://
w
تتحكم
ww
.a
شرطا المستقرة ت لمالقديحة النجوم ء وأن النجوم هذه النسبة تحدسر
أن l-m
ak
ta
لقيام الحياة العاقلة be
أساسيا h .c
om
مى -لولينز واحدة وبارى هو-لينج ستيفن تناول أخر صعيد وعلى
بهذه يتمصم الكون لماذا " وص الحل على وأ!اها أكثر المسائل غموضا
المسألة بطروَ هذه نوقشت وقد " فى الخصائص التوحيد من الدرجة
وكولينز هو-لينح .ويرى ه ) - 5 ، القسم فى اليها بايجاز وأشرنا عديدة
ثمممم بمثل هذا التوحيد فى كون الا المجرات وتتطور لأن تنشأ أنه لا مجال
الأولية على المستوى للظروف اسة درا الرأى على ويقوم هذا فى ضمائصه
التالية. اهر الظوا نى التوصيد لاستتباب ،واللازمة امونه لحركة الواسع
التوازن ا توافر عدم ضرورة أن أوض!حنا فقد سبق أخير وكمثال
التناظر الحياة .ويعد طم لوجود الحرارية فى الكون كشرط الديناميكا فى
،عاملا أساسيماْ اليومية الحياة فى الجلية السمة الحالم ،وهو فى الزمضى
،لهذهـ حصرها القائحة التى يمكن المناقشة تحطى أن هذه ولا جدال
أخرى . أساسية أية سمات دراسة شأن ومن الاعتبارات البيوكونية
ن أ ندرك المهم أن من .ولعله ذاتها الى النتيجة تؤدلى أن الزمان - للمكان
هيد هو ،وانصا السمات ،مذه لا " يفسر الكون فى العاقلة الحياة وجود
.وقد الانسان وجد لما ، عليه هى بينا عما اختلافا مختلفة بأنها لو كانت
ثمة أنه ليس يرون علماه الكونيات الى أن بض الباب السادس أشرنا فى
مختلفة بمجموعة يتسم ا!وان هذه من ،و-لل منها العديد ،بل واحمد كون
الاختيار فى وقوع .أما السبب وربما من قوانين الفيزياء -لذلك من الظروف
النوح هو هذا أن " فهو فيه لنميش ) الخ المنخفضة الحرارة ودرجة
وما تتسم واذا ممانت بنية امون على الخطاق الواسع -ونعنى جمه
، أموزمولوجيات بوبرد تبلمو ضيدة - وعد!م توازن توزيع من المادة به
النظو وبهة ! .تفيد معكوحمه لها وضع البنية عله ال!نطاق المنير فان
س!ها، وسمات المحلمية ،الأرض بأن البنية التقليد!ة الدينية
مع بدء الخليقة للكون وجد تنظيما خاصا لخ تمثل والشمس
النجرم والكواكب منظومات بأنه العلم الحديث كيد ذلك من وعلى النقيض
التحديد بعكس كيد العدم عل وب الأولى منذ الل!ة البنية !ه تتض!ن
"23
للتحر-لات. عشوافى بتوازن محلى مع ترتيب فقد لجا امون ذلك
للت!ممد اموفر .وفتمجة بطل!ة من الفرضى البداية تتسم الدقيقة .وكانت
ال!الة الا أنه تكون ولا جال بنية منغذ الفوضى من تلقاكليا تئسكلت
. ضرورة ثمة تعد ولم قماما ،عشوائية نضأته عند لدكون الميكروسكوبية
على خلقه بشكل جهة تنظيمية تعمل أن تنظيم الطلم !تماج المره لأن يفترض
من قوانين طبيعية مستمدة هذا التنظيم يأتى بصورة فمثل خاص
بالغة الضخامة من الظروف . جموعة الكون فى ظل تسد ومن الفيزياء
ادقمِقة الاتجاكلية
. ولم ب الحلمية المستنتجة انقلابا ملفتا الصورة ثم تشكل ومن
ذاته، وجودنا ذلك البيئة المتاخمة لنا ،بما فى طابع يعزى لأن ثمة مجال
النطاق ع! معها بنية الكلن بينسا لا تتماشى خارقة !ية الى أصاث
ا!امل الأساسى بيظ ص أن اكرزمولوجا الاَن الواسع ،وان!ا يبدو
إفرت اطصائصى توإ ي!نى أنه لو تلقائى .وهذا المحلى بشكل الوضع يجرى
النجوم والكواكب. تكون لا صالة يشهد لكون ما ،فسوف المنماصبة الشاملة
السؤال الو(رد فى نحوانه هذا القسم وهو ردا ط الآن ولعلنا نقول
بالغ بوضع يتسم فى شموليته ان الكون الكون خصوصبة ما طى
على المسترى المصْ هذه الضوصت وكننا لا نل! الضوصية
الى ،بغيضة المذاهب العقائدية مع النتيجة المتناقضة مذه تكون وقد
الماث!. الى توزيم وصده فى الفض!ل ورجع أن !نبنى .الذى الغارى ا نفسى
عمر من المبكرة اياوقات فى البعيدى المناطق المنبحثة من الاشعاعات والى
لفمة. ضيصا قمد ظق الأرض أنه كو-لب الاعتقاد فى ،بدلا من امرن
كرنى
فالش راة المفهوم التوراتى لنثسأة الكون لقد ابتعد العلم كثيرا عة
الظلام ، من انبثقت ظواهر ،كلها والمحياة التنظيم واتء، الضرء ان تقول
كيانا لبنا"ه مسبق الله قلبية لتحريض صسنع من والعدم ،وان الكون عط
العلمى أما المفهوم أصة بلا من قب! وكن فى مكان وزمان موصدين
بدأ بضوه* يفيه بأن الكون تماما ،صيث ذلك النقيفبى من الحديث فهو على
ht فيه الطلام .وازاء النص وحل صارته ونحرارة لأفحة ثم انخفضت مبهر
tp
://
ww
اطلام ،w " فليحل يقول الرد الحلس ،ج! الضوه التوراتى القائل " فليحل
.a
l-m
ak
أجل من الشسس الطاقة الكامنة فى من للاستفات لأنه لا مبال وذلك
t ab
eh
.c
om
! 3بر
ذلك علاوة عل وبارد -لون ظلم في ظل الا ، الحياة على ايارض
h قيام
ttp
://
الكيافات من اثنين الفيزيلا ا علماء !تبر!ا ذاقعا ww
المكان والزمانه ظن
w.
al
-m
ظهور ان صدكه الحامة !-ف اينئستين للنسبية نظرية وتوضح ak
اطبيع!ي!ةt ab
h e
واذا الزمان - المكلان " ح!افة ، عل الاقجماريين !ريان وتبددها .coالمالة
m
غير منذ زمن وليس بالفبل منذ عث!رة بلا!يق صنة نضأ قد -كان الرنه
فى الى الوجود أ؟ض!ا بحث الزمان قد أن المكان - فهذا يحنى محدود
حيث مسمِق بلا سبب الفذاذة الأولى بالفعل حدثا وتص ذاته التوقيت
ليحيتوى مادى على الاطلاف - لم يكن هناك قبلها مكان أو زمان -أو أى ضى+
فثصأة الكونه، اله فى مرحلة تسبق وجود المز وأثا جيل هذا ال!بب
وناجم عن الكون ،يو شىء ضلل على صنع وأن يكرن هناك ما يحرضه
المفاهيم من قبيل " السبب، البشرية على الآلهة .ولا تحتاج الصفات خلع
،وانما تضاج من خلا"له فحسب ،شمل " زمان !صد التأثير " مجرد 59 و
عيميم سة خاصة غير أن الزمان ،وبصفة تمناظر زمنى عمم أيضا 2وجود
نشأته، بحد الا من له!ا العالم المادى ولا معنى ضالُص من ،هما التناظر
قد اولية حالة اقوازن ،بعد ما تكون طويلة نثسأته مترة بعد يل دمن
المحاولات البفمرية الرامية الى الجاد نى التاريخ تطورا شهد رلف
عنهم ايانواع ،كل ضتى ص الة بالعلوم الفيزياثية ،وبرد لها معرفة
ومنهم الفيضانات !صبب من المطر ومنهم لجه من بقدرة معينة ،فشهم
ئل I ،وi الآلهه هؤلا. دصموث الناص وكان . جرا وهلم الضوء عن الم!صنول
بها يث!بهونه مادية أجسماما لم أن !عتقد كان ،صيث البثرية جمالصفات
به يتصف عما كثيرا ودوافم الضلية قمراتهم تختلف لا بينما لانسان
l
ا!ارق ا!اتل صورة الناس ذهن فى الاله !ف .و-لثيرا ما كان اطفال
تتوارى فى عالم بقوة خارقة ويتسم انسان ئن له جسم 5 وصود
بقوله روبن!مونه عبر عن ذلك البريطانى جون اللا!موتى ،ن النسمجان ،حتى
الفلك علم ينرك ولم . -لمان ، الايه 25الشى ،صار فوفه الذى انه الاله ،
!فكلة وقترعوع ظهر السماء ،وبدأت فى مادية خارقة قوة"3 مجالا لأية
العالم المادى . يتجاوز فيزيافه غير كيانا الاله برصفه عن جد!دة
024
تفسير فى الحلوم الفيزيائية المتلاحقة التى ضقتها النجاحات ورغم
بالنظم الجهل ،ظل خارقة مسببات لوجرد الطبيحية ثودط الط!ة الظرامر
الميدان ، فى عذا ضارق وجود المجال لتصور البيولوجية والاجتماعية يفسح
ماز Ju ولكين الكلاكب ا حركة لتف!صير ضرورييا الالهى الوجكلد لا يكون فقد
ثورة ث!روين ت وجاه ش!أة ابة فى اليتفكلير مذا الربرد حتميا عند
مثلحا تماما سنة بلاثين ثلائة بقل!ر الى الوراء الالهى الوجود فأرجحت
البض لى فالجنس المك!ان حيز من تاما وأضجمته الثررة الفدكب جاع!
بحت- عارض نتاج عملية تطور -بدأت بحدث بصعبزة وانما هو ليس
الكائنات من تهيئة وتكييف فيها سلسلة جرت على مدى عصور وات!وت
الكيميائى الأساس لنز لحل التلريجية المساس وتعد الحية البسيطة
الص العالى الماثى تفسير فى سبيل صتجة أخرى ظوة والفيزيالى !ياة
لها ملا!ن لا شرفر المصب أن التجارب ورغم لدمبادىه العلمية و!ا
أمكن ،فقد الحية كير الحناصر من حقيقية حية مادة اللازمة لتخديق السنيئ
الكتل هذه داخل بسيطة حية كائنات بناه الحياة وفصل انتاج كتل
ننتقل الى الخطوة وبذلك غامضا الحياة شيئا ولم تعد اذن عملية خلق
ان فهم رأ!ا !شل ايبعض ويناصر وراء المجاة ال وصد التالة وعى
يبعد الاله تماما عن أن شأنه والأخلاقى مئ الاجتماص لقنظيم الانسان
للاشمأن اللدن!يوية الثشون
ال!ونء شأة ارتهان بالتفكير الى الوراء ،وتصرر اثم ،فمان العردة ومن
أنانية الانسان المتجلية فى فلقد أدت يائس لهو تصور فقط الله بصنيع
ا( برد فذا مثل" استب!ار ،الى توالي الإلة عل البثرية الصفات اض!فاه
ا(كون، نشأة ارجاع وان بالعالم الممادى ول علاتة شىء كال ورا+ من الاوص
فى سةوط بمشا!بة لهو صسنيع د الى منماك واحدة - لو كانت -حش
الى الا عودة وما ذلك اله للماله واله ل!ياة وجود تصور ضرك نفس
الانسصان وضع هر ،بل فحسب ،ولميسى ذلك الاذسان البا!س الاله وضمع
وترتيب زمنى تناظر عدم به من يتمسم ا بما ، ابتدعه العالم الذى فى المرجود
الزمان المالى أصط مدى مرارا فى هذا الكتياب ع! ولقد ممدفأ
التمييز شأن ومن للانسان وامون لمفمومنا الشامل من معنى بما يضفيه
بثمىء الماضى يخنظير فنح! -لياننا كله يتعلل أن بين الماضى والمس!تقبل
يؤ آلآقلة الخوف بث!ىه هن الى المستقبل ألىحنيق أو الندم بينما فتطع مئ
ht
tp
://
ونجنفسىw
ww
ممكومة بفبرة المفى ولوم!فة أ!ل و-لل تصرَخلاشنسان
.a
l-m
هذا ومن ak التناطر الزمنى فتاج عدم من التسبيب تمد مسألة الطريقة
ta
be
h.
co
m
- TIN ا!هوم-
فى غياب عدم التناظر الزمنى الله التسبيب على صفة فان ظع
ht
t
إءنضق
p:
//w
صفات لهو بمثابة اضفاء أو الزمان أو الما!ة امان وجود عدم ww
حتى أو
.a
l-m
لا !مكلن الكون عصلمية انشاء أنفا أن كدنا .وقد الالهية على النات ak
يث!ريةt ab
eh
.c
ويقودفا تناقض!ا من!ا !مثل ،فذلك م!صبق وراهها سبب أن يكون om
الزمان المكان - الاله الذى يتجاوز تطرفا وعو أ،كِثر .ذلك الى ضهوم
على فثمطته بعد الى أحمداث تجرى عزكل ع!ملية الخلق ممكن وهل
فينسان ؟ ومماذا ويلر - نظرية عنها غرار التأثيرات المتقدمة التى تتحدث
صوب الانقباض التى تطود تلك التناظر الزمنى مثل ذات احموان اذن عن
تى ط أن يمكن كيف الفناء أو صوب " أو معكوسة نمضماة سالبة ء"ا
الاعتراف بعلاقة -لل عدم الأسئلة هو رد على هذه أفضل وربما كان
العالم ،فى تقدير ،على أصسن يستخدمان ،وهما الافسان أوضماع يخدمان
اضمحلال بصيغة الاتجاه الزمنى الواحد التفاعلات ذات الفيزيائى لوصف 0
ما أضرنا نحو بحتا على ذاته هفهوما بشريا ! يعد فى الذى التنظيم 2
أبر شاطة *اعرة نحتبر الكىن محيرا أن الأفضل من يكون وقه
المجررإت فيه فى طريق لتر أن تكون للعالم بداية حر جتاج رولا
بمثابة العالم على الأصح ويحد نهاية غير مملومة بدتة صوب مرسوما
المانى الى المستقبل اد من امته اطار ،فى وتفاعص ،مات زمان - ع!ن
ضحاسعة من التعق! فى ضبكة الى خث حث موقع ومن الى هـمن موقع
. لوصد ا ور
والكون 4 - 7العقل
س ! ومنه والاستنارة على الربة المنظرر امونى وقد يبعث
من حوله ويسى !نظر الى اكون فالانس! البضى جممتور الجنس
الا ،الذى كتجاوز وضع وعلى ظت والتفسير والتبرور الفهم لملى
ومن هذا من امان -ادمان ص.ا الزمان ،يحد الانسان أمان -
متعلقة بالكهِن نظرياث لا يتوافق ها ناقثسناه فى هذا الكماب من ولقَ إت ا
ن و لا ! الى أنه البث!ر ذلك ديعزى . البشرى لبنسى العاية .مع المدارك
هى صغيرة فدذة خلال من شموليمَها ،وافماْ -سون .امون " الظاهرة فى
!
V 24.
! الفيلم تثسبه النافذة هذه خلافى التى نراماْ من ان الصورة
. ايالم مليخا بالنثساط يجرلى ،ويبدو انها بمظبة شري! َ، السميائى
لماذا ؟
احمنر هناك ؤول وهل ، !رى لأن الزمن تث ايا!ثياء ان
الزءق ؟ يجرى ! كييف غير مفهوم هو كم ذلك ع وه ؟ ذلك بداهة من
ف!" يجرلى ا!هى الشىء فما هر الزمان - ن الم! من جؤء هو والزمان
! ؟ ال!وم فى يوم ؟ أبسرعة يجرلى هو يرعة ؟ وبأية الزمان
زمان * - ويهر وكتدفق زما)ن يجرى الانطبماع بوصد يكتسى وكم
لكافة الممارسات بالنبة أممية ،من اتجاه داحد إط فى النثسا فيه جرى
المقاومة شديدة هى .وكم ا!حمع مناحى جميع انه !تخبل حتى وا!برات
الحقل بين بينما يفرف بيق الماضى والممصبل فافيزيا! +ز الفيزيائي
نخط!" و! " الماضى ، نشذكر ! وافنا 8والمست!ل +والمحاضر الماضى
الراهتة ل!ة الل!ة !تثل ،الأن ونعمل ولكنظْ " نتوك لدستقبل
اللحظة هذه دائما أن نغير العالم فى ويحكن الكون - تعاملنا مع
الفيزياء ، هنماك !ثىءامئ عذا القبيل فى ،؟ لش الاَن " ولكن ما هو
، ، الاَن -للمة " أن نصف -لان برسمنا اذا ما حتى من الواضح بل انه ليس
تجريب. المثال على سبيل ولنفترض الفيزياء بلغة نضمرها نقوله رلا
كثير 4فةلك الزمان من واحدة ل!ذ عن لكل قلنا ان ؟ الإن ،تصبر عا عله
لحظة نكل " ممل لحطة ، ؟ ،والرد هو " أية لحطة ص التالى السؤال
الدوران ، يمثل ذلك غير أن ، " تحدث ! الآن ،عندما تصبح الزمان من
) فىا، ( 0002 الكت!ب -لان.طم هذا تأيف .ففى وقت مفرغة حلقات فى
أن هذا ورغم الماضىْ ) فى عام ( 11002 ويوما ما سجون المسشقبل
" الاَن ،مى. تكون ،عنلما " سيح! فانه المستقبل ! الآن " فى الحام يحد
،فى الآبئ " ص إيرمنة ث! فأن نقرل ان !ر ومن ، 0002 5 سنة
ذا الا-لجاه الزفأن يقتف هو له ،وافما لا معنى حثصو جرد ،قهذا حينها
أنه مخرد النق! من جرت " الاّنات ،بدلا من من الواحد -لمجموعة
،، " الماضى ،و ،الحاضر قبيل من فمان ا!اهيم 2لى وبالتا . لفظى اعادة ترتيب
ht
tp
:// !رز. آ! للعلم الفيزياثهي المسد!ود ي!كن الطريق مقيابل هذا وفى
ww
w.
al
-m
ألة وعلى الآنه ، " ب!لهـة الخاصة المناقشة فئ للغاية محدودا تقدط
ak
ta
be
h.
co
m
43كه - ا!هوم
على هذا الضوء فان نظرية النمصبية الخاصة تلقى بالفعل بعض
ht
tp حال
://
ww
ن ) من 2 - ( 2 القسم فى ها ذكرناه نسترجح ولعلنا w.
ا،وضوع
al
أ
-m
ak
نفطة فلهمممت هناك لحظة راهتت واحدة فى كل الت!!كفشمبى ta
be
h.
c om
لا ككن صث ات سحيقة مسافا على التى تجرى VOحطث في المكان
واحد زمنى لها ترتيب لأ مممكن أن يخصص ضوئية بينها باشارات الرب!
أق واحدا يحنى وهذا حالة حر-لة لجميع المراقبين الموجودين فى بالنسمط
ان كل وهو ! الآن ، عمة المفهوم العق! المتحثل فى هدا ثص 7 ضا من
غير فى هوْ لقدير استقرافه ،واحدة " أن أيخما كانوا يعيشون الناص
له ء !نا، شخص وافما كل عامة ،واحمه " أن هناك فليس صله
العالم الفيزيائى ،ايس أننا نعمتبر الصل بشدة ذلك وورضح ، " آن و
مدارنحا تعرفها التى ، الان ! أن اَن نزكد علينا ينبغى وطزال
هذا ويعد الماضى الى المستقبال من مطرد ،بشكل " تتحرك قبلو
فهو الحاضر أما ، " الجنصرم ! وبالماضى ، القادم ! بالمستقبل قوكلط انطباع
الذمنى الخلق من نوع ثم هناك ومى ، ! الموصدة الحالة الوحيدة
اقرابط علاقة وتعطى !ة !ديد فى كل عالم فى المتصل وا!ل
عالم يتغير الى الحالم ! التالى، بأن -لل الانطباع المتتالية العوالم بين هذه
أن جرت نلم يحهث النيزياء نى كله ذث! من ولا ممظهر أى شىه
فى محا أو كليهما المقل أو الزمان بئسأن غير مفهوم ضىء هناك فسيطل
اولر ،فى يضهد ) سوت له وصد ا لو كان أن المستقبل ولاشك
اللاقة جاد فى جديدة أفاقا شحبة تفتح اذ ضأنها والزمانه من امان
؟!2
السلسلة قي هت! اترأ
245
ht
صوجو فيكتور الملفي رسائل tp://wواحاديث من
ww
.a
l-m
في ضمار الحزء والكل ( صاورات ak
ta
be
فيرنز هيزنبر!أ ال!زياء الذرية) h.
c om
286
ج .دالىلى أنددر اليلم الكبرى نظريات
m
ht
tp
ييترلورى حقانق ابتماهيه و!سية ://
المخدرات
ww
w.
al
m -
سيرحيد لي!مروفيتش بو!يس الي الياء وكلائف الأعضاء من اكفak
t ab
eh
.c
وبليام بينز الطلسط ا!لرانية om
ht
tp
.رلز ج هـ الاشمانبه ) 5 ، 1 ل! 5 معالم
://
ww
w.
al
-m
ستيفن رانسيمان اسليية الصلات
ak
ta
be
h.
حيسطف صببو! صارة اصم
co
m
!24
بيرتون ف ريتشارد () 5 3 ht
رحلة ببرمنtp
:/ /w
ww
أدمز متز الاسلاية .al-mالحضارة
ak
tab
ارنولد صزل (، 5 2 الطفل eh
.c
om
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
251
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
!*-كط -6م!!-4و!-