Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 253

htt

p:/
/w
ww
.a
l-m
ak
ta
be
h.c
om
‫الزومدفي!!لزياله‬

ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫مف فثاب اللانى‬


‫‪،‬هر! ه!‬
‫د‪ .‬سمبو !مىحان‬
‫وثى مملى لاهلأة‬

‫بى !ه‬
‫احمدصحة‬

‫صكركله!*‬
‫عؤقي عبدالدزيز‬

‫؟ءا"!‬
‫د‪،‬بر‪.-!-‬علييأة!‪6‬بنن!م!رس‬
!-‫ميىببة‬ ‫ح!جة‬+"‫هقهيرت!ى‬

.Space ‫!ك هي‬ ‫هطا ما‬ !‫!ث‬ !‫!ل‬


! : !.‫ء‬. !. !DAV

ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫ا!هرصد‬
‫البإد ل ‪:‬‬
‫الأوجه العديدة للمكان والزمان‬

‫كعانى‪:‬‬ ‫طب!‬

‫‪.27‬‬ ‫النسبية‬ ‫ثورة‬

‫!دث‪:‬‬ ‫الب!‬

‫‪67‬‬ ‫عدم التناطر بين الماضى والمستقبل‬ ‫!‬

‫ب!‪:‬‬ ‫يرا‬ ‫الب!‬

‫‪99‬‬ ‫المكان والزعان‬ ‫ن!وذج‬ ‫الباذبية واعرجاج‬

‫هه!ئ !ى‪:‬‬
‫‪657‬م*‬ ‫العديث‬ ‫علم امونيات‬ ‫‪0‬‬

‫هب!مسمص‪:‬‬

‫?‪-%4A‬‬ ‫ية‬ ‫لنها‬ ‫وا‬ ‫لبد ية‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬


‫ررصه!فأوعاله!‬ ‫ا ل!وئما‬

‫نأ!ه‬
‫ب‪.‬ص‪!.‬د!ز‬

‫كأجمه‬
‫د ‪!01‬دعطا‬

‫ه‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫ألعامة للكناب‬ ‫أليلة !صرالآ‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫*‪،‬‬
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om

،.
‫ليك‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫لاب!‬ ‫ا‬

‫ل!سكف!ملىلزياى‬ ‫ا!مَة‬ ‫"!هـء‪-‬‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
‫بِ ! المضاهيم العامة‪:‬‬ ‫إ‬

‫مق املمَات‬ ‫‪(te،‬‬ ‫‪ 5‬والزهان "‬ ‫أ!!)‬ ‫‪،‬‬ ‫تمد ‪-‬لمتا " إمان‬

‫الأفحانه ‪ .‬وتحمل‬ ‫كل‬ ‫ئلتبس‬ ‫صلها‬ ‫المعانى ما قد‬ ‫من‬ ‫الشائمة التى تحمل‬

‫الة‬ ‫‪ ،1‬أما فى‬ ‫والخلا‪.‬‬ ‫والمساحة‬ ‫والعبم‬ ‫الحيز‬ ‫‪ ،‬معانى‬ ‫" املن‬ ‫كلمة‬

‫الغضاء الخارجى‪،‬‬ ‫ما تحنى ‪-‬للصة ‪،!،‬‬ ‫فغالبا‬ ‫*فبهزية‬ ‫!لأصإصية‬


‫‪،‬‬ ‫فها ضاه‬ ‫‪2‬‬ ‫دحسب‬ ‫والتى‬ ‫للارض‬ ‫الحلاف البوى‬ ‫‪./‬أ! المنطقة الواقحة ظرج‬

‫لا تخلو المسافاث السحيقة‬ ‫فراغا تاماء صيث‬ ‫فى الواقع ليست‬ ‫ص‬ ‫بينما‬

‫كل‬ ‫‪ ،‬علاوة‬ ‫الأدة‬ ‫بق‬ ‫كلس لأقى‬ ‫مقممدو ثقبئ‬ ‫‪2‬‬ ‫عئ‬ ‫واهوأبه!ر‬ ‫بين النجوم‬ ‫فيما‬

‫ف!ص"فان كنئة‬ ‫ء‪!-‬قىكل‬ ‫‪6‬لر‪-‬ك!‬ ‫!ت‬ ‫‪/‬بخ! !ي!عضكأ!إني‬ ‫ك!يك!‬

‫يتبص‬ ‫ما‬ ‫أمم!‬ ‫‪،‬‬ ‫" براخ ‪ ،‬أع!ك!اله‬ ‫!دفهإفدذأثط & !‬


‫الثامى النماء بمئابة‬ ‫يتبر مصم‬ ‫وبالتالى‬ ‫ضى‪ .‬مالموص‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‪،‬و‪،‬ل‬ ‫بمد‬
‫ونبوم‬ ‫بما يئسمله هن مبرات‬ ‫داخله ا!ون‬ ‫يستوعب‬ ‫افى‬ ‫ا!خم‬ ‫الوعلم‬

‫" يمتلىء‬ ‫ومنه‬ ‫المادة‬ ‫بوبرد‬ ‫لا يزول‬ ‫أن الضاه‬ ‫يحنى‬ ‫رذلك‬ ‫وكواكب‬

‫كابها‪8‬‬

‫ضى‪ .‬ملعوس ‪ -‬صعوبة‬ ‫للضاء ‪ -‬أى عدم وصد‬ ‫المفهوم‬ ‫ويشكل ‪.i‬‬
‫لما هـام‬ ‫بثصأنه‬ ‫النطريات‬ ‫العلماه إلى وضع‬ ‫فهم سعى‬ ‫فى‬ ‫الناص‬ ‫لبمفى‬

‫أن يقال عنه؟‬ ‫يمكن‬ ‫الحلع ‪ ،‬أى ضىء‬ ‫عو‬ ‫الضا‪.‬‬

‫الوقررم‬ ‫ولمرء اصت!‬ ‫الفضاء ختلف‬ ‫أما بالنشبة للملسا‪ +‬فمفهوم‬

‫المتببقة بالضا‪.‬‬ ‫العلمية‬ ‫النطريات‬ ‫بأن‬ ‫بالقول‬ ‫نبا!ر‬ ‫‪،‬‬ ‫خاطئ‬ ‫اعتقاد‬ ‫فى‬

‫النابربر لى‬ ‫الضا‪+‬‬ ‫وان ‪-‬لانت خصائص‬ ‫بال!اء السحيق‬ ‫لا تختص‬

‫‪ht‬‬ ‫الأرضي‪.‬‬ ‫الضاء المحيد بسطح‬ ‫محطم الأمحن قمائل ال ثرجة كبيرة ضافص‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫!‪w‬‬‫‪.a‬‬
‫ع‬ ‫لم يكرنا‬ ‫(كنهكاام!‬ ‫و " لايبنتز ‪،‬‬ ‫‪N‬‬ ‫ان " فيوتن ‪( ،‬ص!هـ‬ ‫ولا ضك‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الفعماء‬ ‫طببعة‬ ‫فى‬ ‫يتفكران‬ ‫عنمما بدا‬ ‫دراية بعلم الفدك الحديث‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ذأت مستويات‬ ‫ببنية‬ ‫يتسم‬ ‫الصر الحهيث أن الضاء‬ ‫ورى‪h‬‬
‫علماه‬
‫‪ttp‬‬
‫‪://‬‬
‫خلل‬ ‫‪ ،‬مجرد‬ ‫النيريا‪ .‬ال!يثة‬ ‫ألى‬ ‫‪ 4‬وفقا لبص‬ ‫المادة‬ ‫متعمَكلة‪ . ww‬وتعتبر‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫عبهس ابخوبم إقائل بأن امون‬ ‫وكل‬ ‫الأساسية‬ ‫فى هذ‪ .‬البئية‬ ‫طفيف‬ ‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫ممحن‬ ‫والفضاء‬ ‫المافة‬ ‫بأن‬ ‫‪ ،‬يفم! علم الفله المديث‬ ‫اللضاء‬ ‫يمتويه‬ ‫‪ com‬ثىء‬

‫ومادة‬ ‫فض!ا‬ ‫امود! من‬ ‫يتألف‬ ‫‪ ،‬بمعنى أخر‬ ‫محا امون‬

‫بكنية‬ ‫الاضلف‬ ‫مئء صيث‬ ‫الماثة‬ ‫المساداة مع‬ ‫افن ممل شم‬ ‫الضاء‬ ‫ويقف‬

‫‪-‬مبم ‪!6‬تير‬ ‫كل‬ ‫الفمماء‬ ‫‪0‬‬ ‫اليونانيون‬ ‫‪ .‬وك!ن‬ ‫وبنينها‬ ‫لها !سا!هأ‬ ‫لحموسة‬

‫‪ ،‬ويشهه بذلك ما صا!و‪ .‬عن عسلمات وظريات‬ ‫البنية‬ ‫عن براني ت‬


‫نيونن‪،‬‬ ‫" اسحق‬ ‫العالم الانجليزى‬ ‫‪ .‬نم امحعضف‬ ‫ادستوية‬ ‫الهنمصة‬ ‫في‬

‫من عف‬ ‫المزيد‬ ‫‪،‬‬ ‫) ‪ ،‬بعد دمر طويل‬ ‫‪1737 -‬‬ ‫( ‪1643‬‬ ‫ا(!الم!كل ع!‬
‫‪ ،‬الأجسام‬ ‫بدينلميكا‬ ‫"‬ ‫!رت‬ ‫‪ 8‬يو ما‬ ‫دراسة ‪ ،‬الوكة‬ ‫من ض‬ ‫الحا!ي‬
‫صكئ‬ ‫بعثابة عنصر‬ ‫اعتبر ‪ 8‬نيوتن ‪ ،‬أمان‬ ‫للمكلان ‪ .‬وت‬ ‫المتحركة بالنسبةْ‬

‫الضيقية‪.‬‬ ‫‪ ،‬على ايإجسام‬ ‫" دينايكيا‬ ‫يوثر‬ ‫آن‬

‫فى‬ ‫ومشتو‬ ‫*‬ ‫بن!ده‬ ‫قالم‬ ‫‪-‬ميانه مل!وس‬ ‫مف!وم ‪.‬الفضا‪.‬‬ ‫عكس‬ ‫وعلى‬

‫ض!اص‬ ‫ت!يم‬ ‫كل‬ ‫العلماء وال!سمة‬ ‫بنَى‬ ‫‪ ،‬ثمة عاكة* قديبة تبعث‬ ‫المادة‬

‫كل محرد علاقات في الأجسام الضي!ية خ !شمتنه المبما‬ ‫الفضا‪ .‬وضرما‬


‫الافاه‬ ‫!لى اية بععلوبات بشأن‬ ‫المموسة الى أنه التوصل‬ ‫تقوم عليه منى‬ ‫اف!‬

‫رسف مسهنم فط أجذة‬ ‫قياسا! دعنساصات وعمل!ا!‬ ‫طر!ي‬ ‫ش‬ ‫لني‬

‫ستنثى‬ ‫أهان لى ض‬ ‫ذلل! ‪ .‬ولا علو‬ ‫الى‬ ‫وما‬ ‫واضارات ضوثية‬ ‫ببموسة‬
‫كه طه طم!ال!‪،‬‬ ‫للتمبب‬ ‫ضا الر في كدده عبرد وسهدة لوية تستعكل‬
‫ملعوس‬ ‫شء‬ ‫وبرد‬ ‫لا تح!اج‬ ‫يلاجسام‬ ‫ب!يئ‬ ‫)ن الملاقات اما‪-‬نية‬ ‫يرو!‬ ‫بمم‬

‫ما‬ ‫بلب‬ ‫مواطنى‬ ‫!ق‬ ‫العلا!ة‬ ‫ضكاح‬ ‫ما‬ ‫ب!و‬ ‫يلا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫امان‬ ‫*‬ ‫صط‪l‬‬ ‫قالم بظ ته‬

‫كيف‬ ‫قاسة‬ ‫ض!ول‬ ‫لناقئى فى‬ ‫‪ ،‬المواطنة ‪ . ،‬وسوت‬ ‫اسط‬ ‫ثسيئ!ا مل!وسا‬

‫القرون النحة ‪3‬صة‬ ‫ما ضههفه‬ ‫الملرسة فى طل‬ ‫الأمرو فى ‪.‬‬ ‫سلرت‬

‫علم ‪ ،‬الفيزياء ‪. 8‬‬ ‫ثى‬ ‫تطير‬ ‫بن‬

‫المنسوبه للمكان ( أو للملامه ب!ن‬ ‫الضا!ى‬ ‫واذا كانه العدلد من‬

‫‪! ،‬نلا‬ ‫ادملمات‬ ‫الممتاد عن‬ ‫فى‬ ‫ويمتبر‬ ‫النأس‬ ‫لمحطم‬ ‫معروفا‬ ‫)‬ ‫اياجصام‪،‬‬

‫كطحأ‪.‬‬ ‫وي!به‬ ‫‪،‬‬ ‫ويعياث‬


‫‪I‬‬ ‫و‬ ‫علملا الئيز*‬ ‫سوى‬ ‫كعي!ة لأ !رتها‬ ‫خما!ي‬

‫مقار ‪4‬‬ ‫ان مبمد‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫‪3‬‬ ‫مأح!‬ ‫كنمبر‬ ‫بنية امان‬ ‫لوصئة!‬ ‫رياعَ!ية‬ ‫دنلاج‬ ‫!ضع‬

‫مق جمضى‬ ‫‪.-‬لا سي!ا لو ضت‬ ‫صع قل!ءالثماذج‬ ‫ا!لية للمكك‬ ‫لضمحى‬ ‫‪2‬‬

‫ضيلى ضه البنية‬ ‫طى‬ ‫يكفمفث‬ ‫‪-‬‬ ‫اصانب من الصاص‬ ‫ك!ععثة‬ ‫؟سي!‬


‫شالريمص‬ ‫ا!وصيف‬ ‫"‬ ‫ال!سم إكالىم لعرض‬ ‫نكرس‬ ‫دطكها * وسوف‬ ‫واتساع‬

‫‪01‬‬
‫المستحسة‬ ‫الاضية‬ ‫‪e‬‬ ‫‪ A‬ه‬ ‫ا‬ ‫‪-‬لم‬ ‫مي‬ ‫دلعل ما سغشهت‬ ‫للطن‬ ‫أل!يث‬
‫مل!وصي‪.‬‬ ‫ينم عن ممى تمقيه بنية امان كمنصر ج!كل‬ ‫ملائم‬ ‫لوصفه بشكل‬
‫ال بضي‬ ‫بن الاشارة‬ ‫لانجد‬ ‫الرياضية‬ ‫قبل مناتط!ة هن! النماذج‬ ‫ومن‬
‫‪،‬‬ ‫" الزمان‬ ‫‪-‬للمة‬ ‫المثحلقة باصشخدام‬ ‫ألاعتبارات‬

‫بلانسب! للمكاني ‪ .‬فالزمان‬ ‫الانسان بئشانْ؟لزتلق عها‬ ‫تبربة‬ ‫تختلف‬ ‫عيِ‬

‫ال‬ ‫تلقانيا‬ ‫انه ينصاب‬ ‫‪،‬‬ ‫حياة الثر‬ ‫طاهر‬ ‫من ابس!‬ ‫ما واصا‬ ‫بضكل‬ ‫ث‬
‫الزعأن !نجتجمئت!ه تحتل‬ ‫طاز‪-‬لنما ومواقفنا ولنتنا ء ويد‪3‬‬ ‫ليحمد‬ ‫نم!ق وع!ا‬
‫مرمهى‪*/‬مث! ك!دا!ثة‬ ‫!ئ‬ ‫لمراقت ‪81‬قمقمم! ‪ ،‬هكل خكيى اصبم‬ ‫؟ممط‬

‫ئضفلىَ‪ 3-!-‬ن!!فكنلأ‬ ‫‪ .‬قحن‬ ‫ك! المثر! ‪ .‬و!‬ ‫جمميما‬ ‫والقياس والمجرد‬


‫لحمون‬ ‫بمغما ‪-‬‬ ‫المارجة‬ ‫المحمل أو بالصأمى‬ ‫افا لى‬ ‫بامان‬ ‫اثمعا‬
‫ولفطقح!ح!‬ ‫الى‬ ‫عبر ‪ 5‬ياب ضائي ‪2 ،‬ضو‬ ‫؟لزمك‬ ‫أكلعه‬

‫الزعان خلاك هذا الباب الخلفى بأ!ا انسياب يو‪--‬طحى فثوأصر‬ ‫بنية‬ ‫ؤصف‬
‫م!َ أف!ة‪3-‬لغ!‬ ‫ءلمئتاربنا‬ ‫عمة‪-‬تضممعرتأ‬ ‫بين الماضى ؤادئغ!بلى جمَل‬
‫‪ ،‬فان‬ ‫‪.‬‬ ‫ثمن‬ ‫ن رو‪.-‬‬ ‫ن ا‬ ‫‪ .‬وا!أ‬ ‫‪ -‬؟‬ ‫"ز ‪II‬‬
‫والنضارو ‪-‬الد!ائبين‪.‬‬ ‫ممبتتن!الحركة‬ ‫طزطن‬

‫صورة‬ ‫عن‬ ‫الطحية للزمان اختلافا جنريا‬ ‫الصورة‬ ‫تختلف‬ ‫اخرى‬ ‫ومرة‬

‫لىب‬ ‫أير‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬ء‬ ‫يا‪:‬‬ ‫لبثبز‬


‫لمنج‬ ‫‪* 2‬؟ !يبادعع!‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ْ+ 9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ نتأ‬ ‫‪.‬‬ ‫لبلِتل!‬ ‫ئي!‬ ‫رو‬ ‫‪.‬‬ ‫" هلغ‬

‫طأء‬ ‫!*‬ ‫‪!-‬ئمملأتإ!في‬ ‫!قترفذ‬ ‫‪-‬‬ ‫ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪+:‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫)‬ ‫صلإ‪،‬‬ ‫سَ!‬ ‫جة‬

‫مع‬ ‫كلكْنمنا‪.‬دل‬ ‫للزماي‬ ‫ان وصفهي‬ ‫‪ ،‬صبث‬ ‫ديي"ض!مف‬ ‫)لهمْ‬ ‫كريف!ئ!ع‬

‫‪،‬‬ ‫رالم!ن‬ ‫حمنه الز؟ن‬ ‫عنن ‪1‬ن ال!حرا! تعد حلعة وصل‬ ‫نضلا‬ ‫‪،‬‬ ‫للع!ن‬ ‫!!مه!‬

‫أن امان‬ ‫عغ‬ ‫وإلاَد‪3‬لات ا!وكالة !تفْ‬ ‫الأنجحاتم‬ ‫حركة‬ ‫بر يق !راسة‬
‫افلق ‪ -‬الزمان ‪.‬‬ ‫وحمى ثمس‬ ‫لبنب‪8‬‬ ‫ا! عطهرول‬ ‫فى‪ .‬الوا‪،‬ثع‬ ‫دالزمان ظ محا‬

‫لفبزالا‪،‬محبا ‪،‬‬ ‫علم أليمرياء ‪ ،‬بل ويشكل‬ ‫السث!مة قي‬ ‫كل‬ ‫يبحت‬ ‫وسا‬

‫البسيط‬ ‫مئ‪.‬تا ألتيصيف‬ ‫ا‪،‬ثى اكلنوس جلو‬ ‫الفُيزيا!يين للحالم‬ ‫أن رصف‬
‫كل‬ ‫ؤلأ أكل جرث‬ ‫ص‪.‬‬ ‫الحالية‬ ‫فى إئسيأبْكو ائتكاك ال!ة‬ ‫مزطلا‪-‬ا!حئل‬
‫يرص‬ ‫اقيريا‪5 ، .‬للى‬ ‫منهح‬ ‫فئ‬ ‫مبعثه خلل‬ ‫ذلك‬ ‫االيقي ما اذأ كان‬ ‫وجه‬

‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫انْ‬ ‫لملى‬ ‫‪ ،‬أم انه صزى‬ ‫لمصر الفكر النطقى فى أمون‬ ‫أميةْ كبرى‬

‫اثعميق بالزمان‬
‫الاحميعلأس‬ ‫كان الأمرفاثهضا‬
‫‪ p‬وهم ‪ .‬و!أيأ‬ ‫ل‬ ‫من‬ ‫كلعا‬ ‫يد‬

‫مق‬ ‫كلزمأن‬ ‫الفطرى‬ ‫ضووكا!‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫التى‬ ‫ء‬ ‫العلف‬ ‫ع!اد‬ ‫‪t‬‬ ‫"‬ ‫كل‬ ‫جممر‬

‫‪ht‬‬ ‫اْلخلل‬ ‫لألبر‪-‬من‬ ‫‪ ،‬قلرا‬ ‫النسبيلأ‬ ‫تظرية‬ ‫ثبيل‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫الحديئةْ‬ ‫التطريال!‬ ‫جراه‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫تجتأء ‪w.‬‬ ‫لذلك‬ ‫‪ .‬ونتيبة‬ ‫امان‬ ‫‪2‬‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫لم!اثلة التى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫" بالضربات‬ ‫قياصا‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫النسفى‬
‫‪ta‬‬ ‫من ألىر‬ ‫بالزمان ‪ ،‬موطت‬ ‫فكلر مثعلق‬ ‫العقل ‪ ،‬وما ثلور نيه من‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪8‬؟‬
‫القضايا الفكرية مثل‬ ‫جارفة فى طريقها بعض‬ ‫حد الشطط‬ ‫الى‬ ‫تصل‬
‫‪ht‬‬ ‫الحميق‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪w‬‬
‫بيق العالم‬ ‫تناطح‬ ‫عتولنا من‬ ‫فى‬ ‫ما يدور‬ ‫ويسنر‬ ‫صرية ‪ww‬الارادة والمؤت‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫من الصزاعاث‬ ‫نوع لمحمريب‬ ‫نشوب‬ ‫عن‬ ‫‪ak‬‬
‫العلأطني ؤالعالم الميتافيزيقى‬‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫ائحويصة‬ ‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬

‫كنملاع يويانميل! للمض‪:‬‬ ‫‪2 - 1‬‬

‫للطاهرة التى تتحمث‬ ‫إاهممالا‬ ‫فموذج‬ ‫أية نظرية علممة وضع‬ ‫تقتضى‬

‫إضيى‬ ‫ر‬ ‫بتوصيف‬ ‫يتسم‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ينبنى‬ ‫مفيعا‬ ‫النموذج‬ ‫‪I‬‬ ‫‪ .‬وم!و" ببهون هذ‬ ‫عظ‬

‫مع‬ ‫الف‪،‬ثل‬ ‫معقولا من‬ ‫له ثرجة‬ ‫فموذج‬ ‫وفيما يتعلق انجامان نجان بناه أى‬

‫كبر من ا!لميم الرياضية‪.‬‬ ‫بد‬ ‫لأخه في أ!سبان‬ ‫الواقع ‪ ،‬لستوب!‬

‫ال لمت بسبطة‬ ‫*‬ ‫اهاب‬ ‫بطمانة امالىكه الى إننا لغ نتطرقي نن‪+‬في‬ ‫ونجه!ابر‬

‫ينم‬ ‫منم‪-‬ا!اميم‬ ‫بفمل‬ ‫‪ .‬ؤبنل‬ ‫إلتماظج‬ ‫م!؟فكل‬ ‫المفآهمغ بمْا يح!ننآ‬ ‫منه‬ ‫عن‬

‫‪.‬‬ ‫ببيزة‬ ‫طبيعة‬ ‫من‬ ‫واقحه‬ ‫‪ +‬لى‬ ‫به " اهان‬ ‫ما يت!سم‬ ‫جمى‬ ‫من‬

‫فأ‬ ‫أى تجمع‬ ‫للتصبب ش‬ ‫كلمة " مكلان ‪ ،‬فى علم الرياضيات‬ ‫وتستخدم‬

‫" للمكان ‪ 5 ،‬ضط‬ ‫الرياضى‬ ‫للنموذج‬ ‫النقطة ‪ ،‬وفقا‬ ‫وتمئل‬ ‫النقد‬

‫‪ ،‬عنمسا‬ ‫سغوة‬ ‫اليه دائرة‬ ‫تؤوله‬ ‫بأنها المنتهى الذى‬ ‫تحريفها‬ ‫ابتداثيا ‪ ،‬ويحكئ‬

‫ولا امتداد‬ ‫اذن مقاص‬ ‫للنقط‬ ‫ليس‬ ‫‪.،‬‬ ‫الصفر‬ ‫من‬ ‫قطرعا‬ ‫قيمة نجصف‬ ‫تقترب‬

‫عل‬ ‫إلنقلى وليي‬ ‫من‬ ‫اكل تجمح‬ ‫للمبهافي‬ ‫اية بنمة‬ ‫وتقوم‬ ‫داض‬ ‫ولا ععق‬
‫منفردة‪.‬‬ ‫نقط‬

‫للمكان يحتمل أن تكون له ‪!,‬شى‬ ‫أن ‪.‬ي!‪-‬نبوذج رياش‬ ‫ولا ثك‬


‫من المسائل الدة‬ ‫عهيت‬ ‫انراعَ‬ ‫او صل‬ ‫فى وصف‬ ‫دشتخلم‬ ‫متعدمه ‪ ،‬ظذ‬
‫اغ‬ ‫أنو‬ ‫ذاتى ‪.‬وئة‬ ‫ومف‬ ‫جرد‬ ‫أخرى من علم الرياضيات او قد كون‬ ‫بفرهـلم‬

‫فى الحهاة إليوية للتحبير ك! مضتلف‬ ‫من ‪1‬إلنحاذ! الرياضية المستفعة‬ ‫كبرة‬

‫روسم‬ ‫ال!!‬ ‫‪ .‬فالررلة‬ ‫اثملا‬ ‫سبيل!‬ ‫على‬ ‫الرصم‬ ‫هنها‬ ‫‪.‬نذكر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 8‬ا!نه‬ ‫صور‬

‫ف!طط‬ ‫ضود‬ ‫فثة برثية‬ ‫!و‬ ‫نفسه‬ ‫‪ ،‬والرشم‬ ‫قئة من الن!‬ ‫مي‬ ‫المر‪.‬‬ ‫عليها‬

‫مع ادش!‪.‬‬ ‫تنير ميزان المدفوعات اكومى‬ ‫ضأن‬ ‫من اسلاقة ‪ .‬ضأقها فى ذلك‬

‫يئطوز‬ ‫درص‬ ‫لرياضى للعكان عق مكان ضيقى‬ ‫؟‪2‬‬ ‫افموذج‬ ‫و!د يعبر اضا‬
‫متزاطة‬ ‫ست!ويات‬ ‫من النقلى ‪ .‬والواقع إفنا" ئحتاج عت‬ ‫جموعة‬ ‫جرد‬
‫المجابم‬ ‫ستى ض!ح‬ ‫النقلى‬ ‫لتبع‬ ‫المختلفه‬ ‫التر!يبات‬ ‫لوسف‬ ‫التمقيد‬

‫الأمر مدب‬ ‫للحكلاق ‪ ،‬بل ثه يستوجي‬ ‫الحيتى‬ ‫أكالوفة للشكل‬ ‫والضا!ص‬

‫لببى‬ ‫ملائم‬ ‫وصف‬ ‫وضع‬ ‫لنا‬ ‫بت!شى‬ ‫؟ خى‬ ‫تمقيد البنية‬ ‫كبر من ذلك فى‬
‫عنها الفيرباه الحدبدة‪.‬‬ ‫النرببة النى محصفت‬ ‫الضانص‬

‫؟‪9‬‬
‫‪ 0/8.‬ة ‪ 8‬ةة‬ ‫‪-‬فى‬

‫!!‪!،‬هج!‬
‫ه‬ ‫ه ر‬ ‫*‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬

‫( \!)‬ ‫المن!‬ ‫‪ :‬ادا امتت‬ ‫الياصل‬ ‫ا ؟ ‪ -‬؟ ‪ ،‬مموم هلسب‬ ‫!!‬


‫ها الص‬ ‫معموه‬ ‫عد‪! 1،‬‬ ‫حمممن‬ ‫) دو&‬ ‫بمبنا ( \و بسارا‬ ‫!و!‬ ‫جمق‬
‫)‬ ‫( *‬ ‫اما الت‬ ‫‪000‬‬ ‫‪3 ،‬‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫لأ‬ ‫م صعي!ة‬ ‫بارول‬ ‫ثريمها‬ ‫يمكق‬ ‫التي‬ ‫الملولة‬

‫لو‬ ‫!ي‬ ‫الع!ا‬ ‫عد" ‪+‬ثهاكل من‬ ‫!!!كل‬ ‫ليتتلا‬ ‫"حي‬ ‫!ت‬ ‫‪.---.‬أ!مللةصي‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ،‬هحه‪+‬‬ ‫كل! !! ييترة ك!خ! !تفعغ! ! !م!‬


‫م!يدف!ى‪-‬ه!‪-!-‬ه‪ 2‬ء!كف! اء !ص‬ ‫يب بك! " !ب!‬
‫نممثمع‬ ‫ية‬ ‫طه )ل!‬ ‫‪ ،‬م!! ؟"‪! 5-‬هايهيما !جم!‬
‫م!إ "يص‪-‬‬ ‫مثمض‬ ‫اجمة‬ ‫ال!ر ‪ .‬الم! (‪،+،+‬‬ ‫يحو!ا‬ ‫‪،‬البم‬ ‫ثومع كل اطب‬
‫‪.‬‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫بالة‬ ‫مفا!ثة‬ ‫اللص‬ ‫من‬

‫كل‬ ‫بأن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المتصل‬ ‫‪5‬‬ ‫بايجاز‬ ‫ما يسس‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫المتصل‬ ‫امان‬ ‫ويتسم‬

‫على‬ ‫يحتولى‬ ‫ما زإل‬ ‫فهو‬ ‫صغيرا‬ ‫ابرار‬ ‫!لان بذا‬ ‫‪ ،‬ومه!ا‬ ‫لها صار‬ ‫فيه‬ ‫نقطة‬

‫ا‪+‬دة تجت‬ ‫‪ ،‬نج!ى شأن‬ ‫ذلك‬ ‫علاوة في‬ ‫النقلى الأخري‬ ‫عمد‪.‬لانهائي من‬
‫النقل! ؟لإ!نئى؟‪.‬‬ ‫!ببرأر‬ ‫هع‬ ‫منهط ‪.‬جوار غيو هتداخل‬ ‫أن يكونه مل‬ ‫متباينتيق‬

‫الأعلاه!نيممة)‬ ‫‪،‬التسدالبعدى‬ ‫(ب‬

‫والنى كصف‬ ‫الواهعي‬ ‫للمكان الج!قى‬ ‫انلر!هـفة‬ ‫الضائص‬ ‫وبن‬


‫المع!!‬ ‫‪ ، ،‬ما يقال من إنه‪،‬ثلاكه ل!بماد‬ ‫بها ‪ 5‬المتصل‬

‫التي‬ ‫"يالنتة ‪ ،‬وص‬ ‫نبهأ‬ ‫أن‬ ‫هذا المصطلح ص‬ ‫طريقة لفهم‬ ‫ولعل أبسط‬
‫أستضا!‬ ‫يمكن‬ ‫المنطلق‬ ‫هنا‬ ‫الأبحاد ‪ .‬ومن‬ ‫عدي!ة‬ ‫بأنها بنية هندسية‬ ‫تعرت‬

‫البعد‪،‬‬ ‫" أحاثى‬ ‫‪ ،‬امان‬ ‫" !ود‬ ‫النقلى لتشكل‬

‫الطول ‪ ،‬ان عذا الظ‬ ‫مثلا لذلك بخلى مستقيم صود‬ ‫ولنضرب‬
‫بالتالى‬ ‫النهاية ‪ .‬واوو‬ ‫نقطة البداية ونقطة‬ ‫بنقطَتئ مما‬ ‫من طرفيه‬ ‫عحفود‬

‫‪،‬‬ ‫البعدت‬ ‫فى‬ ‫أمان‬ ‫سود‬ ‫ليثل‬ ‫ان يستضم‬ ‫البحد ) يمكن‬ ‫‪t‬ح اثى‬ ‫( وعو‬

‫‪ht‬‬ ‫" ثم يمكئ‬ ‫طرفيه‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫بعه ين‬ ‫ذو‬ ‫‪ ،‬وعو‬ ‫القرص‬ ‫البحد تحد‬ ‫فالط نرة أحادية‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وملم برا‬ ‫الأبعاد‬ ‫ثلاثى‬ ‫لحبم‬ ‫ثناثى الأبعاد كحد‬ ‫سطح‬ ‫استخدام‬ ‫بحد ذلك‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫لهذا‪a‬‬
‫‪kt‬‬ ‫ولقا‬ ‫التصرج‬ ‫الى ترتيب‬ ‫‪،‬‬ ‫الأبعاد‬ ‫*لى‬ ‫‪ 5‬إحان‬ ‫ا‪/‬ذن مقولة‬ ‫تستند‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫‪ht‬‬
‫التصعيه‬ ‫‪.‬‬ ‫يات‬ ‫مستو‬ ‫مختلف‬ ‫نتناول بالجانر في مذ ا الثسم"‬ ‫وسوت‪t‬‬
‫‪p:‬‬
‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫الى نموذج‬ ‫الوصول‬ ‫النقط فى سبيل‬ ‫تجمحات‬ ‫ينبنى أن تتخذها‬ ‫أوصفى‪ .a‬التى‬ ‫‪l-m‬‬ ‫أ‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫امان الضيقى‬ ‫ستعئل‬ ‫الضيعى"وأن مبرد تحديد ا!الم كئ‬ ‫مقبور للمكان‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫بثطْن عذا‬ ‫بالنطرية المطروحهَ‬ ‫مرمونة‬ ‫مسألة‬ ‫‪ ،‬هى‬ ‫الرياضى‬ ‫الن!وذج‬ ‫فى‬

‫‪ AI‬ساسية‬ ‫أو الضاثص‬ ‫المعالم‬ ‫بحض‬ ‫‪ it‬مناك‬ ‫‪.‬يهـاص‬ ‫صميع‬ ‫وفى‬ ‫امان‬

‫وعى‬ ‫النطريات‬ ‫مطم‬ ‫المثستركانى‬

‫)‪(continulty‬‬ ‫صل‬ ‫ال!وا‬ ‫ا )‬

‫أقسام أقل‬ ‫الى‬ ‫عترال‬ ‫امان أنه !مكن تبزفته بضكل‬ ‫من ضالص‬
‫صتى‬ ‫بحتة لانه لم يتم التوعمل‬ ‫فطرية‬ ‫مسألة‬ ‫تلك‬ ‫غيران‬ ‫ا‪،‬‬ ‫لأقل يلا ندود‬

‫‪ .‬ومع ذلك‪،‬‬ ‫صم‬ ‫لأ‬ ‫‪3-1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تقل عن‬ ‫ثاضل مسافات‬ ‫ما يعكن أن !ث‬ ‫الى‬ ‫الآن‬

‫يعنى‬ ‫‪ .‬رمذا‬ ‫‪.J21.‬‬ ‫لجون‬ ‫بقابلية الانقسام‬ ‫القالل‬ ‫بالالتراطى‬ ‫يؤخذ‬ ‫فنالباط‬

‫القرب‬ ‫مق‬ ‫تبمعا لاظ ثيا من النقلى المترإصة بدرجة‬ ‫اعتبار امان‬ ‫انه يحكن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الى‬ ‫‪ um‬م‬ ‫فى مذا‬ ‫ان نشير‬ ‫وينبنى‬ ‫التواصل‬ ‫عليه صفة‬ ‫تدفى‬ ‫بحيث‬

‫المسألة ال الفهم لأن له‪!-‬ة التواصل‬ ‫لتقريب‬ ‫سمتخدم‬ ‫انما هو‬ ‫من! الرصف‬

‫انه علط‪+‬‬ ‫التعقيد صتى‬ ‫كبيرة مئ‬ ‫تمد مفهوما !لى !رجة‬ ‫)‪(continuity‬‬

‫افنى فتلى لو نحو ذلك‪.‬‬ ‫الم‬ ‫نى الثرن‬


‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫صحيح‬ ‫بضكل‬ ‫لم !مو‪.‬‬ ‫ار‪ 1‬ديات‬

‫يحتوى كل ط!د كير من الئقلى‬ ‫ألمثي!ل!‬ ‫‪ ،‬لهغ البمبم ‪ -‬ان ا!‪1‬‬ ‫نر‪-‬خ!ا‬
‫‪) 1‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫انكل الضكل‬ ‫إ‬ ‫أ‬ ‫له من الثق!ك‬ ‫‪ ،‬صر‬ ‫من!!!د‬ ‫مكؤن‬ ‫بممف‬ ‫‪3‬‬ ‫ضادنا‬

‫من‬ ‫‪ .‬ولاثمد مزيد‬ ‫الحالتين غير ‪-‬ود‬ ‫فى‬ ‫النقك‬ ‫اعتبار أن عم!‬ ‫حتيء مع‬

‫كل مذا التباين ‪ ،‬ي!كن القول بأن ‪ -‬النقلى المنفر!ة المتراصة فى صف‬ ‫الضوه‬

‫الظ‬ ‫عل‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ولا ينطبق‬ ‫‪. . .‬‬ ‫‪3 ،‬‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بأرقام صحيحة‬ ‫ترثيمها‬ ‫يمكن‬

‫( مثل‬ ‫ليمأ بين *رقام الصحيحه‬ ‫امسوو‬ ‫ينبنى ان توضع‬ ‫المتصل صيث‬
‫كاملا‪:‬‬ ‫التر!يم‬ ‫المصة ‪6‬؟‪ 532‬ره ) !تى يكوت‬

‫'‪IC‬‬
‫مكاله‬ ‫المعمتايم‬ ‫الخط‬ ‫‪ 8‬يص‬ ‫‪ : 2‬الصنود واللعد‪ 4‬اعببم‬ ‫؟ ‪-‬‬ ‫الفص‬

‫لمهاثين‬ ‫جوار‬ ‫‪ .‬واى‬ ‫ا و ب‬ ‫اس!ان‬ ‫تح!‬ ‫ا!لاكأ البص‬ ‫او مغ!هن!صبا‬

‫عد!د‬ ‫ع!‬ ‫‪! ،‬اثه يع!ف‬ ‫صنيرا‬ ‫كان‬ ‫) ) " مي‬ ‫(‬ ‫(‪ -‬ال!ة‬ ‫ع!بن‬

‫‪ .‬اما‬ ‫وملها ما لا يعئ"له‬ ‫للمط‬ ‫‪ .‬م!ها ما يعس‬ ‫لل!‬ ‫لا لهالي ث‬

‫حمبر‬ ‫لم‬ ‫‪.‬وباللاليء‬ ‫‪،‬‬ ‫اطراد‬ ‫بلا‬ ‫البص ولك!‬ ‫‪S'Aw‬‬ ‫)‪Yaa.ja‬‬ ‫ص‬ ‫الهالرء‬

‫بر‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫!قط‬ ‫ملل‬ ‫يظضيإ*الورار‬ ‫يوو م! ‪،‬طها‬

‫‪9‬صو‬ ‫مب! جم!‬ ‫‪!.( ،‬ه ‪! ،‬ي‬ ‫أء‬ ‫‪-‬ع!ث!!اليى‪"-‬‬ ‫ُضو‬

‫ي ا"ب‬ ‫ثنال‬ ‫‪,AP‬‬ ‫صى‬ ‫هكل‬ ‫!اثر‪ 1 ،‬امب لي‬ ‫طمه اسحمإما‬
‫طن صي‬ ‫لللابل‬ ‫‪ ،‬وبوارها ‪ .‬ولى‬ ‫ال!وبة ( ‪-‬‬ ‫"ثقة‬ ‫ادسم‬ ‫و!ومح‬
‫*باد بمون‬ ‫ثنالي‬ ‫مكل‬ ‫ارو س‬ ‫ثض‪!،‬ة ؟ امة‬ ‫‪ 4‬كد‬ ‫ليت‬ ‫امة‬
‫عنأ ‪81‬ب!‪.‬‬ ‫بيالي دمه"!س‬ ‫اله‬ ‫‪! .‬همك!‪ .‬دلاا ا!ا‬ ‫هي‬

‫حما لعم! الأبطذ ‪-‬التى يمكن‬ ‫لا!رت‬ ‫‪ .‬تالؤإقع"أن طم"ارياشيات‬ ‫التسنسل!‬

‫من‪.‬طللنى ‪!،‬لرياضسيمات المهمة‪،‬‬ ‫ات واصا‬ ‫فلك‬ ‫‪ .‬وورؤ‬ ‫بها‪-‬امان‬ ‫أن يتضعك!‬

‫نجتند لانهاثى‬ ‫ذاث!‬ ‫ئنأذبخ أفاكن‬ ‫‪ ،‬يسثخدم‬ ‫!فيزيائية‬ ‫والمفنئعبلْ فى ‪.‬تعبيثات‬

‫وقد‬ ‫الأنجقاد ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ثلاائي‬ ‫الضبتي‬ ‫!امان‬ ‫لماذا يعد‬ ‫يعرف‬ ‫حه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬الأيحاد آ ولا‬ ‫من‬

‫تجأثى وو سداس‬ ‫عوالم يكون ليهعا ام!‬ ‫صالعى‬ ‫يكإن دمن‪+‬ا!د!دراسة‬

‫انتئ!مار‬ ‫‪ -‬في‬ ‫اصيلالا‬ ‫الطؤ!ز‬ ‫! ولد تبمو بفن‬ ‫المثار‬ ‫لأبفلا فيْسبيل‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫هِنه الموالم‪ww‬‬ ‫!لبترا فى‬ ‫اخضلافا‬ ‫مختلفة‬ ‫‪-‬‬ ‫امهربية‬ ‫الموجات أو اطواهر‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الوممية‬
‫‪ta‬‬
‫‪،‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪15‬‬
‫)‪connectivity‬‬ ‫‪)J‬‬
‫(‪)-‬يلا‪-‬لصا‬ ‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫الضيتى من عدد من‬ ‫لا يتكلوت الفضاه‬ ‫لماذا‬ ‫وليس مناك سبب يفر‬ ‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫الضماء هنقطمة‬ ‫في‬ ‫منطقة‬ ‫لا نعرت‬ ‫فمحن‬ ‫أية صال‬ ‫وعل‬ ‫‪.com‬الأجزاء المنفصلة‬
‫‪ ta‬ن الواحد‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬ومع ذلك‪/‬ل!دت‬ ‫عند عذا السؤال‬ ‫لن نتوقف‬ ‫ولذلك‬ ‫عالمنا‬ ‫عن‬

‫الطوق كل سبيل‬ ‫مختلفة ‪ ،‬فكل من سطع‬ ‫يمكن أن يكون متصلا بحدة طرق‬
‫انه يمكن‬ ‫‪ ،‬بمعني‬ ‫سكلانا متصلا‬ ‫) يعد‬ ‫‪3‬‬ ‫( الثممكلى ‪- 1‬‬ ‫امرة‬ ‫المثال وسطح‬

‫يقع كله فى ضأ‬ ‫متصل‬ ‫عنحنى‬ ‫أية نقطتين ذِ‪ 4‬سحضهحا‪.‬بواصطة‬ ‫ربط‬
‫بين طرق‬ ‫ومق‬ ‫الحالتين‬ ‫ألاتصملا نى‬ ‫طريقة‬ ‫ذلح! تختلف‬ ‫المكان ‪ ،‬ورغم‬

‫المثال ) عل‬ ‫( دائرة !لى سبيل‬ ‫مغلق‬ ‫بسيط‬ ‫ذلثه ان منحنى‬ ‫التدليل ع!‬

‫قي‬ ‫ء!‬

‫صا‪..‬حجض‬

‫!ء‪-*.:‬‬

‫وردء‬ ‫والميدت ‪.‬‬ ‫الملصله‬ ‫بة‬ ‫‪81‬‬ ‫ا" اكل ثلاب‬ ‫كثكل ا ‪3 -‬‬
‫بثا‬ ‫!ي‬ ‫اور‬ ‫( ‪.) 5‬و ‪ 01‬ذ‪، 1،‬يحكل‬ ‫‪81‬الكل فى العح!َ‬ ‫ا!كل‬
‫!ص‬ ‫ةص‬ ‫الكك الميمه ‪.‬‬ ‫مو‬ ‫‪ ،‬وملىا‬ ‫والا‬ ‫مص‬ ‫كله ‪IMA‬‬ ‫يي‬ ‫!ل‬
‫!صلة‬ ‫وو‬ ‫‪،‬اكل‪ 8‬وو ‪.‬ليى‬ ‫ملي صمع‬ ‫اكجت‬ ‫مبن برله ‪،‬يئ كل ‪.‬ا!عزاه‬
‫نه‬ ‫ول ها!‪! 8‬ه‬ ‫لمة اطدول با‪-‬زر‪ .‬اللال! ‪ 5‬م! !‬ ‫‪2‬‬ ‫ولَي‬

‫‪+‬‬ ‫) ط!ا ي!يه !عص !ال!‪!2‬‬ ‫يل!ر‪!(.8‬ه !لزءيم‬


‫!‬ ‫م‬ ‫!بمس له كل ‪ H‬ل‪( 8.‬م!‪.‬فىل! لا جل!‬ ‫اط كل ممة صي‬
‫!كل‪.‬‬ ‫مض‬ ‫ممه امصك د!‬ ‫يدكو‪8‬‬ ‫افى‬ ‫!‬ ‫فىسه‬ ‫‪،‬‬ ‫لمالر‪+( 8‬أ‬

‫جع م!و!‬ ‫امصلا ين‬ ‫هكل سمح هله امكل‬ ‫أيمى س!يي‬
‫!‪!31‬مفه‬ ‫ي! ي‬ ‫ء!م!‪ /‬س! جم!‬ ‫‪،-‬‬ ‫بي!ه‬ ‫يو* صك‬
‫يدر مع‪-‬ال!‬ ‫!ث!‬ ‫‪ .‬وله ل! '‪a"C‬‬ ‫‪:‬‬ ‫" ير ‪*ON‬‬ ‫""‪k‬‬
‫يدص‬ ‫كل‬ ‫ك!ل!‬ ‫د !‬ ‫الكر‪8‬‬ ‫*‬ ‫!يك‬ ‫ثص امك‬ ‫همكل مم!م‬
‫ع!‬
‫‪.‬‬ ‫يه‪.‬‬ ‫ليئ‬ ‫اللى‬ ‫ا!ه‬ ‫صن‪،‬لعى‬ ‫الكل‬ ‫مدب!‬ ‫اح!‬ ‫هلأه‬ ‫ثم!‬

‫‪16‬‬
‫لا يسمحب‬ ‫فِيلك‬ ‫أن‬ ‫كبِر‬ ‫الى نقطة ‪،‬‬ ‫يصل‬ ‫جتى‬ ‫أن يتقلص‬ ‫الكرة يحكن‬ ‫سىطح‬

‫فبه‬ ‫نعشى‬ ‫الفى‬ ‫‪0‬‬ ‫الكوفي‬ ‫اذا كان‬ ‫ما‬ ‫ندرى‬ ‫‪ .‬ولأ‬ ‫‪-‬الطوق‬ ‫حالة‬ ‫ليهلى‬ ‫يالفرورة‬

‫ورع! أية حلا‬ ‫‪0‬‬ ‫أكثر تعقيدا‬ ‫أم نظام ‪،‬خر‬ ‫أم طوق‬ ‫كرة‬ ‫هيئه سطح‬ ‫!‬ ‫!و‬

‫الكرة‬ ‫سطح‬ ‫مثل‬ ‫يبديى متصلا‬ ‫التى نراها‬ ‫فان الكون ‪ ،‬فى المنة‬

‫‪،‬بالمنطق‬ ‫نناقش‬ ‫حيرة ‪ ،‬اذ كيف‬ ‫المرصلة فى‬ ‫وقد يقع القارىء عند !ه‬

‫منفصسله ‪ ،‬ؤلو‬ ‫أجم!اه‬ ‫أو على هيئة‬ ‫انه على ميئة طيق‬ ‫مفترضين‬ ‫ضيقيا‬ ‫عانا‬

‫الذى‬ ‫‪0‬‬ ‫يملا الثقب‬ ‫؟ ما الذى‬ ‫امان‬ ‫‪ ،‬هذا‬ ‫" خارج‬ ‫فماذا يوجد‬ ‫الأمر كذلك‬ ‫كان‬

‫لأللحطن‬ ‫نماذج رياضية‬ ‫جاز ‪.‬أن فناقش‬ ‫واظ‬ ‫‪I‬‬ ‫الخ‬ ‫الطوق‬ ‫يتوسط‬

‫ك!ان‬ ‫ولما‬ ‫‪،‬‬ ‫كل هيئة طوق‬ ‫ثنائية الأبحاد موصدة‬ ‫أن اياسطح‬ ‫مبنية على اساس‬

‫هو‬ ‫‪ ،‬فما‬ ‫الأبحاد‬ ‫ثلاثى‬ ‫غلاف‬ ‫فى‬ ‫موجودا‬ ‫الطوق‬ ‫الا اذا ‪-‬لان‬ ‫لا يتأتى‬ ‫ذئك‬

‫المكان‬ ‫يغلف‬ ‫أن‬ ‫يَمكن‬ ‫) ‪-،‬النى‬ ‫البعدى‬ ‫التعع!‬ ‫حيث‬ ‫‪ ( ،‬من‬ ‫" الخارق‬ ‫امان‬

‫المصاعب‬ ‫دائما قدرا من‬ ‫المسائل تشكل‬ ‫أن مَثل هذه‬ ‫؟ لا شك‬ ‫الحتيقى‬

‫الرياضيات‬ ‫علم‬ ‫فى‬ ‫لغير المتسقين‬ ‫بالنسبة‬ ‫الفكرية‬ ‫‪0‬‬

‫الخصائص‪،‬‬ ‫هه‬ ‫تكون‬ ‫‪.‬وقد‬ ‫به من خصائص‬ ‫المكان بما يتسم‬ ‫ويعرف‬

‫الحاجة الى الاستحانة بغلاف‬ ‫كافية من الدقة تغنى عن‬ ‫على درجة‬ ‫أو بعضها‬

‫على‬ ‫المثال منبطح‬ ‫سبيل‬ ‫عل‬ ‫فلو ان شضا‬ ‫بالمكان المعنى‬ ‫يحيط‬ ‫!كا؟ى‬

‫المشاهدة‬ ‫بمجرد‬ ‫يستنتج‬ ‫أن‬ ‫الأبحاد ) ‪ ،‬فبوسعه‬ ‫ثنائي‬ ‫ما ( والسطِح‬ ‫سطح‬

‫بأن‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫أو كرة‬ ‫طوق‬ ‫على سطح‬ ‫‪ ،‬ما اذا ‪-‬لان منبطحا‬ ‫السطح‬ ‫‪.‬من ظلى هذا‬

‫على‬ ‫رسمها‬ ‫المرائر التى يمكن‬ ‫كل‬ ‫المثال هل‬ ‫سبيل‬ ‫عل‬ ‫ذهنه‬ ‫فى‬ ‫يختبر‬

‫صعوبة‬ ‫هناك‬ ‫‪ ،‬أم لا ‪ .‬ولسِت‬ ‫اذا انكمئست‬ ‫الى نقطة‬ ‫ستؤولى‬ ‫السطح‬ ‫مذا‬

‫ثنائى الأبماد‬ ‫حلقى‬ ‫بسطح‬ ‫المناقشة الخاصة‬ ‫مد‬ ‫فى‬ ‫الرياضى‬ ‫على الصعيد‬

‫‪ ،‬الذلى يحتويه‪.‬‬ ‫اعتبار ‪ 5‬للغلاف اهائى‬ ‫ثلائى ايابماد ثرن‬ ‫!لقى‬ ‫جم‬ ‫لملى‬

‫عدد كبر‬ ‫ذى‬ ‫مغلف‬ ‫مكان‬ ‫إياحيان تصور‬ ‫بحض‬ ‫فى‬ ‫المفيد‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫‪ ،‬غير أنمه‬ ‫الاستدلال‬ ‫ع!‬ ‫ذلك‬ ‫يساعه‬ ‫حيث‬ ‫المعنى‬ ‫امان‬ ‫الأبحاد عن‬ ‫من‬

‫فما هو‬ ‫هنها ال!ف‬ ‫طبيحة‬ ‫بضأن‬ ‫أن يتوقع إية مناتشة‬ ‫ينبنى لأ!‬ ‫‪3‬‬

‫وممى‬ ‫‪2‬لأ نحلاف‬

‫‪orientabiUi،‬‬
‫(‪)y‬‬ ‫" د ) الانباه‬

‫اولن‬ ‫ضاثص‬ ‫مناقشة‬ ‫الى‬ ‫‪،‬‬ ‫لسهولة العرض‬ ‫ما سنلجأ‬ ‫و‪-‬لثيرا‬

‫مكانى‬ ‫فى مجال‬ ‫الحةيقى ثلاثى ايابعاد بتمثيله بنماذج ئنائية الأبماد طمورة‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫أخرف‬ ‫خاصية‬ ‫مناقضة‬ ‫التمثيل أن ييسر‬ ‫هذ‬ ‫مثل‬ ‫شأن‬ ‫ىلاثى الأبماد ‪ ،‬ممن‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ضاصية‬
‫‪ak‬‬ ‫‪ ،‬وص‬ ‫للمكان الحقيقى‬ ‫بالنسبة‬ ‫أنها صحيحة‬ ‫!مهمة عاحة ما يفترض‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪17 -‬‬ ‫المفهوم‬
‫‪ht‬‬
‫قفاز‬ ‫ا!‬ ‫يتحرل‬ ‫أن‬ ‫لا يحكن‬ ‫اليسرى‬ ‫اليه‬ ‫قفاز‬ ‫أن‬ ‫الصروف‬ ‫فمئ‬ ‫‪tp‬‬
‫الاتجا‪:// .‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫علارة‬ ‫)‬ ‫للخارج‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫( الا اذا قلب‬ ‫يمنى مهعا لويناه أو قلبناه‬ ‫‪al‬‬
‫يد ‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫عامة أنه اتجا‪ .‬اليد فى القفاز لن يتغير حتى‬ ‫بصفة‬ ‫نفترض‬ ‫على ذلك فسوف‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫اليد اليسرى‬ ‫قفاز‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫ثم أعيد‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫بيمة‬ ‫القفاز الى منطقة‬ ‫لو نقل‬

‫أنماطا‬ ‫كثيرا ما ضاثنونه‬ ‫علما‪ .‬الرياضيات‬ ‫‪ .‬كير ان‬ ‫يمنى‬ ‫يد‬ ‫قفاز‬ ‫يرد‬ ‫لن‬

‫مثالا لذلك شريحة‬ ‫مذا التغيير فى الاتجاه ‪ .‬ونسوق‬ ‫فيها هثل‬ ‫لأما‪-‬لن جطث‬

‫الألمانى‬ ‫تكريما لطلم الفلك وارإضيات‬ ‫بهذا الاسم‬ ‫( المسماة‬ ‫مو‪،‬بيوس‬

‫)‬ ‫‪- 1 VA. ) ،‬‬ ‫(‪1868‬‬


‫‪(August .F Mobius‬‬ ‫ف ‪ .‬موبيوس‬ ‫أوجوست‬
‫الأذهان برسمها مطمورة‬ ‫تقريبها الى‬ ‫ولمكن‬ ‫مكانا ثنائى الأبعاد‬ ‫ت‬ ‫ومى‬
‫انها‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫هبين‬ ‫ما هو‬ ‫نحو‬ ‫الأبحاد على‬ ‫ثلاثى‬ ‫مكان‬ ‫فى‬

‫الى‬ ‫اليسرلى‬ ‫اليد‬ ‫قفاز‬ ‫فيها‬ ‫يتحول‬ ‫بحيث‬ ‫بها لية راحدة‬ ‫شريحة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬

‫الاشارة‬ ‫الثصريحة ( تجمر‬ ‫يدور حول‬ ‫مغلق‬ ‫قفاز يد يمنى لو نقل عبر منحنى‬

‫بين " وجه‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫لا تحييز‬ ‫ايابحاد ‪ ،‬أى‬ ‫ئنائى‬ ‫بالطبع‬ ‫القفاز يحد‬ ‫هذا‬ ‫الى أن‬

‫‪ ،‬للاماكن‬ ‫القيد‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫خالية‬ ‫رياضية‬ ‫نماذج‬ ‫وضع‬ ‫وي!كن‬ ‫‪) ،‬‬ ‫" ظهر‬ ‫و‬

‫مكانا‬ ‫اذن‬ ‫موبيرس‬ ‫شريحة‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫موبيوس‬ ‫ثلاثية الأبعاد المناظر ة لشريحة‬

‫فيه يتسم‬ ‫نحيش‬ ‫أى دليل على أن الكون الذى‬ ‫مناك‬ ‫وليس‬ ‫عد م الاتباه‬

‫بهنه الصفة‬

‫جسوما بناصية‬ ‫‪ .‬ح!د!ب‬ ‫ا!‪.‬‬ ‫عهـيم‬ ‫ا!أ‬ ‫ا ‪، -‬‬ ‫هكل‬


‫دار‬ ‫يلأا‬ ‫يد يمكل‬ ‫!ذ‬ ‫اليصرى يلأمول اد‬ ‫هاذ ي!‬ ‫افى‬ ‫كل‬ ‫!!مه صلل‬
‫الماز ) ‪.‬‬ ‫وصا‬ ‫هلا في‬ ‫الال!يت ا لا هنا‬ ‫كاملة صل‬ ‫مد‪8‬‬

‫أى تنش!‬ ‫طبوغرافية‬ ‫سالفة الذكر خصائص‬ ‫وتعد الضائص‬


‫تواصل‬ ‫بخاصية‬ ‫ترتهن‬ ‫‪ ،‬وص‬ ‫)‪(topology‬‬ ‫لملم الطبوشافيا‬ ‫دراستها‬

‫او الضكل‬ ‫الجم‬ ‫مثل‬ ‫أخرى‬ ‫ولا علاتة لها بأية خصانص‬ ‫اكان فتط‬
‫الحضقى له عدد‬ ‫المرحلة يتبين أن امان‬ ‫عند هذه‬ ‫‪ .‬وحتى‬ ‫الدقيق‬ ‫التفصي!‬

‫من النقلى‪8‬‬ ‫بأنه " فئة‬ ‫وصفه‬ ‫جرد‬ ‫كبير من البنيات التى تتحاوز‬

‫‪18‬‬
‫والتعدد‪-‬‬ ‫التواصل‬ ‫بخصائص‬ ‫ترتهن‬ ‫بميات‬ ‫‪ ،‬وانها‬ ‫)‪points‬‬
‫‪of (set‬‬
‫التر‬ ‫الزياضية‬ ‫الهصحائص‬ ‫من‬ ‫عدد أخر‬ ‫‪ ،‬بخلاف‬ ‫وألاتجاه‬ ‫ْالبعدئ والاضال‬

‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫تتجاوز مجال‬

‫للحكانه تختلفا‬ ‫الوارد بناه فماذج رياضية‬ ‫القيود ‪ ،‬من‬ ‫مع ته‬ ‫وحتى‬

‫القيود المهمة التى‬ ‫من‬ ‫وثمة مزيد‬ ‫‪،‬الحقيقى‬ ‫امان‬ ‫عن‬ ‫ضا!مها‬ ‫فى‬ ‫‪-‬لثيرا‬

‫وتعد‬ ‫الحقيقى‬ ‫الى نماذج معقولة للكون‬ ‫التوصل‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫فرضها‬ ‫ينبغى‬

‫‪ -‬سواء بعلامات هتصلة أو بالاحداثيات ‪ -‬واصدة‪.‬‬ ‫النقلى‬ ‫طريقة تحديد موقع‬


‫لذلك‬ ‫هثلا شائعا‬ ‫ولنضرب‬ ‫للكون‬ ‫العملية البسيطة‬ ‫أبرز الضائص‬ ‫من‬

‫الطول والعرض لها‬ ‫عن طريق تحديد ض‬ ‫مدينة‬ ‫موس‬ ‫طريقة تحييق‬ ‫ومو‬
‫السطح الأرضى ثنائى الأبعاد‬ ‫مم!‬ ‫متصل‬ ‫النقك بشكل‬ ‫وهما رقمان جروان‬
‫والعرض‬ ‫الطور‬ ‫المثاله‬ ‫سبيل‬ ‫عو‬ ‫ثلاثة أرقام تحدد‬ ‫نظام من‬ ‫وضع‬ ‫ويمكن‬

‫ا‬ ‫الأرقام‬ ‫هذه‬ ‫قيمة‬ ‫‪ .‬وترتهن‬ ‫الفا‪+‬‬ ‫فى‬ ‫الأجسام‬ ‫صرقع‬ ‫‪ ،‬لتصيين‬ ‫والارتفاع‬

‫المثال موقع‬ ‫على سبيل‬ ‫نقل‬ ‫فلو‬ ‫المستخعم‬ ‫الاحداثى‬ ‫النظام‬ ‫الثلاثة بنوع‬

‫يتغير واحد‪-‬‬ ‫الى باركلمى ‪ ،‬فسوف‬ ‫الطول من بركيتش‬ ‫البداية بالنسبة لحطوط‬

‫نختار طريقة أخرى‬ ‫مواقع المدن فى العالم ‪ .‬وقد‬ ‫اللذين يحم!ان‬ ‫مئ الرقين‬

‫من‬ ‫اتجاهاتها ومسافاتها‬ ‫بأن نحدد‬ ‫وذلك‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫المواقع عل‬ ‫يتحديد‬

‫‪،‬‬ ‫نظام‬ ‫من‬ ‫بلاكمر‬ ‫نة‬ ‫لاستط‬


‫‪l‬‬ ‫الأمر‬ ‫يقتضى‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫مثلا‬ ‫مكة‬ ‫‪ ،‬ولتكن‬ ‫معينة‬ ‫مدينة‬

‫المثال ا‬ ‫سبيل‬ ‫كل‬ ‫فلا يصلح‬ ‫دقيق‬ ‫باثمكل‬ ‫المكان كله‬ ‫لتغطية‬ ‫وأحه‬ ‫لطاثى‬

‫القطبيق ‪ .‬ولابد فى‪.‬‬ ‫المواقع القريبة من‬ ‫لتعديد‬ ‫الطول والعرض‬ ‫نطام ظورو‬

‫بين النطم‬ ‫بناه علاقة دقيقة‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫واصد‬ ‫اصافى‬ ‫نطام‬ ‫من‬ ‫ألى ‪6‬لثر‬ ‫الحاجة‬ ‫طلة‬

‫متناغمةْ‬ ‫متصلة‬ ‫باحماثيات‬ ‫امانه المتسم‬ ‫‪ .‬ويسس‬ ‫المستخسة‬ ‫يلاص!ثية‬

‫(‪dlo‬مملعه)‬ ‫‪،‬‬ ‫" جا‪-‬‬

‫له بنية منرسية‬ ‫بأن‬ ‫جامعا‬ ‫على كونه‬ ‫‪ ،‬علاوة‬ ‫الحقيقى‬ ‫امان‬ ‫ويتسم‬

‫نذكر‬ ‫المعالم‬ ‫كل عمد من‬ ‫البنية‬ ‫!‪.‬‬ ‫وتشتل‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!ول!!‬ ‫(!‪،‬صكي‬
‫الأماكن التى‬ ‫وتسس‬ ‫بيق نقطتين والزوايا والمسافات‬ ‫طريق‬ ‫منها الصر‬

‫‪.‬‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫عديدة‬ ‫الى أنواع‬ ‫تنقسم‬ ‫المترية ‪ ، ،‬وعى‬ ‫المحالم " الأماكن‬ ‫!ه‬ ‫تتسم‬

‫الضيقى‬ ‫امون‬ ‫أن‬ ‫) يفترضون‬ ‫علماه الرياضيات‬ ‫قلة من‬ ‫أ باستئناء‬ ‫الناس‬

‫التى وضع‬ ‫المستوية الاقليدية‬ ‫لقواعد الهندسة‬ ‫الا‬ ‫مكانه مترىلأ لا يضع‬ ‫هو‬

‫الاقليدى‬ ‫النطام‬ ‫‪ .‬ويقوله‬ ‫)‪(Euclid‬‬ ‫اقليدس‬ ‫القديم‬ ‫العالم اليونانى‬ ‫مبادلها‬

‫خطوظ‬ ‫دائما رسم‬ ‫‪ ،‬وانه بالامكان‬ ‫‪ْ810‬‬ ‫زوإيا المثلث تساوى‬ ‫جموع‬ ‫ب!أن‬

‫فى المدارص ‪،‬‬ ‫التى تدرس‬ ‫المستوية التقليدية‬ ‫الهنمسة‬ ‫متوازية ‪ .‬وتلك ص‬

‫‪ht‬‬
‫التحديد‪،‬‬ ‫على وجه‬ ‫اماله تنطوى‬ ‫الحديثة بشأن‬ ‫أن النظريات‬ ‫غير أننا سنرلى‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫زمان لآخر ‪ ،‬وذلثه ‪w‬‬
‫‪.a‬‬
‫لآخر ومن‬ ‫من موقع‬ ‫المترية‬ ‫امكان تغير البنية‬ ‫غلى خاصية‬
‫‪l-m‬‬
‫المجاد‪. a‬‬
‫‪kt‬‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫كا‬ ‫للتطبيق‬ ‫تصلح‬ ‫لم تعد‬ ‫ألاقليدية‬ ‫الهندسة‬ ‫أن مبادىء‬ ‫يحنى‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪9‬‬


‫‪h‬‬
‫‪ttp‬‬
‫للمكان الحقيقى لابد من‬ ‫الرياضية‬ ‫الخصائص‬ ‫أن ننهي مناقشة‬ ‫وقبل‬ ‫‪:/‬‬
‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫أن الزمان ضمارك‬ ‫ولا شك‬ ‫الزمان‬ ‫والمكان ‪/‬‬ ‫سذ‪-‬لر‪- .a‬للمة يضبأن الزط ن‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ab‬‬ ‫‪t‬‬
‫التواصل‬ ‫الطبوغرافية ‪ ،‬مثل‬ ‫فالخصائص‬ ‫خصائصه‬ ‫العديد من‬ ‫المكان فى‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫دا بعد واصد‬ ‫يحد‬ ‫الزمان‬ ‫‪ ،‬واله كان‬ ‫على الأرجح‬ ‫‪ ،‬واصى‬ ‫روالاتجاه والاتصالط‬

‫ببنية بترية اذ يمكن‬ ‫كذلك‬ ‫يتسم‬ ‫ومو‬ ‫امان‬ ‫ثلاثة أبحاد كشأد!‬ ‫وليس‬

‫من‬ ‫(‬ ‫حدثين‬ ‫المدة بين‬ ‫بأنها‬ ‫الوقت‬ ‫حيث‬ ‫مبن‬ ‫نقطتين‬ ‫ببن‬ ‫المسافة‬ ‫صتعبريف‬

‫ممل اعتبار‬ ‫اياسباب‬ ‫هذه‬ ‫وتبحث‬ ‫الي السباعهّ الثانيه مثلا )‬ ‫ابؤا!ة‬ ‫اساعة‬ ‫‪01‬‬

‫ارباك‬ ‫افي‬ ‫أ لؤدى ذلك‬ ‫المحد‪-‬شص‬ ‫رياضيا أ‬ ‫يا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.َ /‬‬
‫مقنمة‬ ‫صورة‬ ‫فى‬ ‫حقيقى‬ ‫مكان‬ ‫هو‬ ‫الزمان‬ ‫الأعتقاد بأن‬ ‫ا‬ ‫أو الى دفعه‬ ‫ىء‬ ‫حمي‬

‫توحيد‬ ‫اثه‬ ‫ا‬ ‫ثبت‬ ‫فلقد‬ ‫فيلك‬ ‫بكلاوة ع!‬ ‫لأا‪/‬لقبيل‬ ‫شبىء مبن هذا‬ ‫أو أى‬ ‫!مستتبرة‬

‫زمانه‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مكان‬ ‫!‬ ‫اطار‬ ‫في‬ ‫للزممان‬ ‫‪6‬لواحد‬ ‫والبعه‬ ‫الأبحاد الثلاثة للماكان‬

‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫أدق‬ ‫نتاشع‬ ‫ويعطى‬ ‫بصفبما المتبرية‬ ‫أضا‬ ‫يتسم‬ ‫الأبحاد‬ ‫‪-‬ر)بابهى‬

‫جوانب‬ ‫‪21‬لرياضبى ‪ ،‬لتغطية‬ ‫السمياق‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫" امابئ‬ ‫دائما كلمة‬ ‫ئستخعم‬ ‫"صوف‬

‫والبزمان أو انزمكان‬ ‫الخيقى‬ ‫امان‬ ‫من‬ ‫كل‬

‫للموم النيوتونى‬ ‫!‬ ‫المكاق والزمان‬ ‫!ا‪،-‬‬

‫المترية للعكان‬ ‫العلماء اليونانيون القد!ماه الضمائمبى‬ ‫ا‪-‬لتشف‬ ‫ولقد‬

‫وجامبئ‬ ‫في ‪-‬التفاصيل‪.‬‬ ‫لقدر ‪-‬لبير‬ ‫ودرسوهأ‬ ‫الأرض‬ ‫ا‬ ‫سطح‬ ‫من‬ ‫جمالقبربه‬

‫بتعريفاتها ونظرياتها يعبرة ‪.‬ةضماملة يهنه‬ ‫الاقليدية‬ ‫المستوية‬ ‫!لهندصة‬

‫‪ ،‬للعالم لم‬ ‫" ابإيناميبهية‬ ‫كير أنه الضبائص‬ ‫‪،‬‬ ‫" الإستاتيكية‬ ‫لضائصِ‬ ‫لم‬

‫ا‪،‬لقرلا‬ ‫ا‬ ‫ايْج‬ ‫؟‬ ‫‪،‬بيوتمين‬ ‫ه ‪.‬إب!ين‬ ‫جاء‬ ‫أرْ‬ ‫الى‬ ‫‪،‬‬ ‫ثابتة‬ ‫ريإضية‬ ‫نجظرية‬ ‫تنضإبرلها‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬المإدلة‬ ‫م‬ ‫الأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ع!ثر‬ ‫&بابم‬ ‫لم‬

‫‪ ،‬كانه لزاما أن ترب‬ ‫فى زهةن‬ ‫يقطع‬ ‫جمان‬ ‫المتحرل! هو‬ ‫البسم‬ ‫اولأن مسار‬

‫كمشف‬ ‫القوإنين ‪ .‬وصك!ا‬ ‫من‬ ‫والزمان فى سل!لة‬ ‫التظبرية بين امان‬ ‫ت‪.‬‬

‫الصلبة‬ ‫حركاالأنجمبمام‬ ‫تخكم‬ ‫التي‬ ‫" اثعلإقات ‪-‬الريانجبعه آببيمميطة‬ ‫نيوتن‬ ‫!ر‪،‬‬

‫استببر‬ ‫‪.‬البى‬ ‫اطبيبة‬ ‫ا‬ ‫علبم‬ ‫‪،‬ابرائع بنية‬ ‫الصل‬ ‫؟بذا‬ ‫خا‬ ‫ولق!‬ ‫النموذجية‬ ‫‪0‬‬

‫ذلك‬ ‫بمد‬ ‫؟قرونا‬

‫تتحرك‬ ‫باعتباره ‪.‬مادة مستقلة‬ ‫للمكان‬ ‫نموذجا‬ ‫‪،‬‬ ‫نبوتن‬ ‫"‬ ‫اقترح‬ ‫وقد‬

‫الما‪+‬‬ ‫فى‬ ‫الأسماك‬ ‫تسبح‬ ‫مثلما‬ ‫قماما‬ ‫والاشحاعات‬ ‫المادية‬ ‫اياجسام‬ ‫خلال ما‬

‫‪-‬ء؟‬
‫‪ ،‬وأنه‬ ‫الذى يحتويه‬ ‫امان‬ ‫ؤاتجاه فى‬ ‫ينفرد بمحل‬ ‫يحنى أن ‪-‬لل جسم‬ ‫وذلك‬

‫توقيتيز‬ ‫فى‬ ‫الحدئان‬ ‫لو وقع‬ ‫تماما حتى‬ ‫مروفة‬ ‫بين حدثيق‬ ‫المسافة‬

‫مختلفين‬

‫على فكرة التزامن )‪(simulteneity‬‬ ‫مفهوم "نيوتن ‪ ،‬للزمان بثسة‬ ‫‪،‬ويستند‬

‫العمومية‬ ‫صفة‬ ‫وتضفى‬ ‫بأنه عام ومطلق‬ ‫النموذج‬ ‫الزمان فى هذا‬ ‫ويتسم‬

‫وقوح‬ ‫امكان‬ ‫) م!نى‬ ‫وا!ه‬ ‫توقيت‬ ‫فى‬ ‫تقع‬ ‫التى‬ ‫المتزامنة ( أى‬ ‫لأطمياث‬ ‫ا‬ ‫على‬

‫الثانية عثصرة فى‬ ‫‪ ،‬أي أن الساعة‬ ‫امات‬ ‫الأحداث فى مواقع متفرقة مغ‬ ‫مذه‬

‫لو‬ ‫الحالم ( صتى‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫فى‬ ‫عثمرة‬ ‫الثانية‬ ‫المثال تعد‬ ‫على سبيل‬ ‫لندن‬

‫المتفق عديه‪،‬‬ ‫الاصطلاح‬ ‫من قبيل‬ ‫‪ ،‬فذلك‬ ‫فيويورك‬ ‫عليها السابحة فى‬ ‫أطلق‬

‫النظرية‪-‬‬ ‫تلك‬ ‫وتقتضى‬ ‫)‬ ‫نيوتن‬ ‫لنظرية‬ ‫وفقا‬ ‫نفسها‬ ‫اللحظة‬ ‫المهم انها تحنى‬

‫بالاستقرار والثبات لا‬ ‫يتسمان‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫والزمان مطلقين‬ ‫امان‬ ‫أن يظل‬ ‫أضا‬

‫"‬ ‫نيو؟ن‬ ‫"‬ ‫ويعتبر‬ ‫)‬ ‫المادية‬ ‫)( الأجسام‬ ‫المحتويات‬ ‫مسلك‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بنض‬

‫ظل‪.‬‬ ‫يوْثر على المادة فى‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫‪ ،‬ان امان‬ ‫لاحقا‬ ‫ما سنرى‬ ‫‪ ،‬على نحو‬ ‫‪-‬لذلك‬

‫ع‬ ‫امان‬ ‫على‬ ‫المادة عكسيا‬ ‫بينما لا تؤثر‬ ‫الظروف‬ ‫بعض‬

‫فانها‬ ‫ص!!!تقلة‬ ‫المكان هو‬ ‫ان‬ ‫تعتبر‬ ‫‪،‬‬ ‫نيوتن‬ ‫"‬ ‫نظرية‬ ‫ولما كانت‬

‫المكانية والزمانية‪-‬‬ ‫المناقشة‬ ‫ان‬ ‫ترى‬ ‫(نتى‬ ‫العلاقاتية‬ ‫المدرسة‬ ‫مع‬ ‫تصطدم‬

‫مذا‬ ‫ومن‬ ‫المادية‬ ‫بين الأجسام‬ ‫القلاقات‬ ‫ملائم لوصمف‬ ‫الا تحبير لغوى‬ ‫ما خ!‬

‫نصفء‪/‬‬ ‫الحته ‪ ،‬تماما مثلما‬ ‫ضرباَ من‬ ‫ماديا يعد‬ ‫كيأنا‬ ‫امان‬ ‫فانه اعتبار‬ ‫المنطلق‬

‫فالقوله بأن الناص‬ ‫ملموحمه‬ ‫مادى‬ ‫يلى المعارك بأنه عنصر‬ ‫‪ ،‬الذى‬ ‫افأبة‬ ‫" جو‬

‫يقصد‪.‬‬ ‫تعبير لغوى‬ ‫الا‬ ‫بعد المعركة ان هو‬ ‫التوتر السائد‬ ‫نتيجة جو‬ ‫مكثبون‬

‫المحركة‬ ‫المقاتلون بعد‬ ‫يعيثسها‬ ‫التى‬ ‫الالمعنوية‬ ‫الحالة‬ ‫نتيجة‬ ‫به انهم مكتئبون‬

‫المقاتلين‬ ‫عق‬ ‫مسنقل‬ ‫بثل‬ ‫مذا ‪ 5‬الجو ‪ ،‬الثقيل موجود‬ ‫ارْ‬ ‫وما من أحد يقول‬

‫انحنبار المكان‬ ‫لا يمكن‬ ‫! وبالتالى‬ ‫اياجهزة‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫بأى‬ ‫قياسه‬ ‫يمكن‬ ‫جيث‬

‫ملموسة‬ ‫مادية‬ ‫له تأثيرات‬ ‫أو اذا ‪-‬لانت‬ ‫رصى‬ ‫الا اذا أمكن‬ ‫مادة ملموسة‬

‫‪ ،‬بينما المكان ‪،‬‬ ‫امان‬ ‫ما فى‬ ‫جسم‬ ‫موقع‬ ‫المثالط تح!ديد‬ ‫على سبيل‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬

‫؟ وفى المقابل‬ ‫والمحالم‬ ‫المدرسة له ‪ ،‬هو يثىء عديم السمات‬ ‫هذه‬ ‫تص يف‬ ‫حسب‬

‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الأجسام‬ ‫‪ ،‬لفئة هن‬ ‫ما " بالنسبة‬ ‫جسم‬ ‫موقع‬ ‫تحديد‬ ‫فانه بوسعنا‬

‫ما من خط‬ ‫بحد موقع‬ ‫لتحديد‬ ‫الطوله والحرض‬ ‫خطوط‬ ‫فيمكلن مئلا استخدام‬

‫على ذلك فما من سبيل!‬ ‫علاوة‬ ‫الاستواء على التوالى‬ ‫وظ‬ ‫جرينيتش‬
‫باستخدام‬ ‫الرصد‬ ‫عن طريق‬ ‫الا‬ ‫الهنمسمية للمكان‬ ‫للاستدلال على الخصائص‬

‫ء‪،‬لية من‬ ‫بدرجة‬ ‫اليسير مثلا التضق‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫ضوئية‬ ‫مادية واشارات‬ ‫ادوات‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫جهاز‬ ‫لو استخدعنا‬ ‫‪- NA‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نرايا المثلث يساوى‬ ‫مجموع‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫التقريب‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ ak‬لر‬ ‫الخاصية ‪ta‬‬ ‫هذه‬ ‫لنا استنتاج‬ ‫‪-‬لان سيتسنى‬ ‫فهل‬ ‫!رجا‬ ‫مزواة وعمودا‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫بم‬ ‫‪1‬‬
‫‪ht‬‬
‫ئحة‬ ‫بقاعه ‪ ،‬ليس‬ ‫شتى‬ ‫فى‬ ‫أن المحي! متماثل‬ ‫خلاء ؟ وركم‬ ‫كنا فى‪ tp://‬مكان‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫الابحار " عبره ‪،‬‬ ‫يمكننا‬ ‫حيث‬ ‫ككيان مادى مستقل‬ ‫فى وجوده‬ ‫لبس‪a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫تأثيرات‬ ‫المكان عن‬ ‫عبر‬ ‫الأجسام‬ ‫تحرك‬ ‫يسفر‬ ‫فهل‬ ‫بمقاومته‬ ‫‪،‬والئصمعور‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫الطريقة التى يوثر‬ ‫المتحرك بنفس‬ ‫الجسم‬ ‫يؤثر المكان كل‬ ‫؟ وهل‬ ‫لمموسة‬ ‫‪5-‬‬

‫متحركة؟‬ ‫بها البحر على سسكة‬

‫! صرعة‪،‬‬ ‫فانه مناقضة‬ ‫‪ ،‬لل!كافه والزمان‬ ‫" النيوتونى‬ ‫النموذج‬ ‫أما فى‬

‫‪ " :‬بأية صرعة‬ ‫القائل‬ ‫‪ ،‬فالسؤال‬ ‫محنى‬ ‫ذات‬ ‫مسألة‬ ‫تعد‬ ‫المكان‬ ‫فى‬ ‫يتحرك‬ ‫جسم‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫البدهى‬ ‫ومن‬ ‫منطقى‬ ‫رد‬ ‫وله‬ ‫ومفهوم‬ ‫شاثع‬ ‫سؤال‬ ‫؟ ‪ ،‬عو‬ ‫تتحرك‬

‫‪ ،‬ولكنه لو تفكر‬ ‫لا يتحرك‬ ‫انه ساكن‬ ‫محيشته‬ ‫شفة‬ ‫الجالس فى‬ ‫المرء‬ ‫يقول‬

‫فحا هى‬ ‫الثصسى‬ ‫انه فى الواقع يدور مع الأرض صل‬ ‫فسيتذكر‬ ‫!قليلا‬

‫بأية سعة‬ ‫الا اذا علنا‬ ‫السؤالى‬ ‫على هذا‬ ‫الاجابة‬ ‫يمكن‬ ‫؟ ولا‬ ‫الأرض‬ ‫ءسرعة‬

‫ولا يقف‬ ‫المجرة‬ ‫واقع الأمر حول‬ ‫فى‬ ‫تمور‬ ‫‪ ،‬فالثسمس‬ ‫الشمس‬ ‫تتحرك‬

‫فى‬ ‫بحضها‬ ‫المجرات المحروفة تبتعد عن‬ ‫ان جميع‬ ‫حيث‬ ‫الأمر عند هذا الحد‬

‫ثمة يثىء ثابت‬ ‫عل‬ ‫ولكن‬ ‫بالحر‪-‬لة‬ ‫اطار عام من التمدد ‪ ،‬الكون اذن يموج‬

‫الثبات ؟‬ ‫الحالة من‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫تحديد‬ ‫يمكن‬ ‫فى الكون ؟ و‪-‬ليف‬ ‫لا يتحرك‬

‫فى الكون‬ ‫تتحرك‬ ‫لا‬ ‫ثابتة‬ ‫بأن الأرض‬ ‫قرون‬ ‫مدى‬ ‫ع!لى‬ ‫اعتقاد‬ ‫ولقد ساد‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫بانتظام بالغ الدقة‬ ‫حولها‬ ‫تلور‬ ‫والنجوم‬ ‫والتمر‬ ‫!وأن الشسى‬

‫)‬ ‫‪1543‬‬ ‫كا ‪1 4‬‬ ‫أ بولندى‬ ‫)‪Copernicus‬‬


‫‪(Nicholas‬‬ ‫نيكوص‬ ‫‪-‬لو بر‬ ‫!تجيكولأس‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وأثبت‬ ‫الكون‬ ‫مركز‬ ‫فى‬ ‫الاذسان‬ ‫تضع‬ ‫التى‬ ‫المريحة‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫دمر‬

‫ولم‬ ‫حولها‬ ‫تدور‬ ‫الأرض‬ ‫وأن‬ ‫المجموعة الشممسية‬ ‫مركز‬ ‫تقع فى‬ ‫الشسى‬

‫جرا‪+‬‬ ‫من‬ ‫الفكرية التى اصابته‬ ‫الصعمة‬ ‫الحين من‬ ‫منذ ذلك‬ ‫يبرأ الانسان‬

‫المتميز‬ ‫لوضحها‬ ‫الأرض‬ ‫قدان‬ ‫‪،‬‬

‫لانه‬ ‫الأرض‬ ‫تحرك‬ ‫فكرة‬ ‫تقبل‬ ‫فى‬ ‫صحوبة‬ ‫الأطفال الصغار‬ ‫ويجد‬

‫نفهم جانبا مهما من‬ ‫وقد‬ ‫بأنها تتحرك‬ ‫يشعر‬ ‫المرء‬ ‫ثمة ما يجمل‬ ‫ليس‬

‫فلو‬ ‫الانسان‬ ‫بها‬ ‫يشعر‬ ‫التى‬ ‫الحركة‬ ‫أنواع‬ ‫حددنا‬ ‫الميكانيكا لو‬ ‫اطبيعة‬

‫عل‬ ‫أو مرابطا‬ ‫الجو‬ ‫فى‬ ‫محلقا‬ ‫كان‬ ‫‪U‬‬ ‫اذ‬ ‫ما‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬ ‫طائرة‬ ‫فى‬ ‫أراد را‪-‬لب‬

‫بلا نوافذ‬ ‫الطائرة‬ ‫أما لو كانت‬ ‫النافذة‬ ‫من‬ ‫ينظر‬ ‫الا أن‬ ‫ما عليه‬ ‫ْالأرض‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫والهبوط‬ ‫الاقلاع‬ ‫عمليتى‬ ‫كير أنه أيا من‬ ‫وضعه‬ ‫من‬ ‫متيقنا‬ ‫ا‪.‬فلن يكون‬

‫بأنه محلق‬ ‫يقنع الراكب‬ ‫بأنه‬ ‫موائية كفيل‬ ‫له الطائرة من مطبات‬ ‫ثما تتعرض‬

‫لو كانه تحليق‬ ‫أن يزوو‬ ‫هذا الانطباع يمكن‬ ‫‪ ،‬فحتى‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫فى الهواء‬

‫الانسان‬ ‫أن ينخدع‬ ‫ما أسهل‬ ‫خر‬ ‫‪2‬‬ ‫وعلى صعيد‬ ‫انسياب‬ ‫يتم فى‬ ‫‪-‬الطائرة‬

‫بالسكة‬ ‫مسافر‬ ‫وهو‬ ‫مرة‬ ‫ذات‬ ‫منا لم يضحر‬ ‫فمن‬ ‫بالحركة‬ ‫لالاحساس‬

‫وان‬ ‫مكانه‬ ‫بأنه لم يبرح‬ ‫برهة‬ ‫بعد‬ ‫يفاجأ‬ ‫ثم‬ ‫بدأ يتحرك‬ ‫انه القطار‬ ‫‪-‬الحديد‬

‫الاتجاه !‬ ‫عكس‬ ‫فى‬ ‫الذى ‪-‬لان يتحرك‬ ‫موازية هو‬ ‫على سكة‬ ‫‪-‬قطارا أخر‬

‫‪023‬‬
‫اذا‬ ‫الا‬ ‫يالحر‪-‬لة لا يحعث‬ ‫أن الاحساس‬ ‫يتضح‬ ‫التجارب‬ ‫وبتعميم مده‬

‫يشعر ‪! -‬تى لو‬ ‫فالراكب فى الطائرة سوف‬ ‫لانت الحر‪-‬لة غير منتظمة‬
‫أر الاتجاه‬ ‫أو الارتفاع‬ ‫السرعة‬ ‫تغيير فى‬ ‫أو أى‬ ‫بأية مطبات‬ ‫أعمى‬ ‫كان‬

‫‪،‬‬ ‫وجذب‬ ‫له هن شه‬ ‫القطار ‪-‬لفيلة ‪ ،‬بما تتقرض‬ ‫عربات‬ ‫‪-‬لذلك فان وصلات‬

‫ولحلنا‬ ‫الآخر‬ ‫ام القطار‬ ‫يتحرك‬ ‫الذى‬ ‫مو‬ ‫قطاره‬ ‫بما اذا كان‬ ‫بماقناع الراكب‬

‫السرعة‬ ‫ذات‬ ‫بالحر‪-‬لة‬ ‫المحتاد‬ ‫فى‬ ‫المرء لا يثسعر‬ ‫ان‬ ‫الدقة‬ ‫من‬ ‫‪7‬لبر‬ ‫بثىء‬ ‫نقول‬

‫يضعر‬ ‫أو الاتجاه ) ‪ ،‬ولكنه‬ ‫السرعة‬ ‫تغيير فى‬ ‫بدون‬ ‫التى تجرلى‬ ‫المنتظمة ( أى‬

‫المتزايدة‬ ‫السرعت‬ ‫أى ذات‬ ‫" )‪(accelerated‬‬ ‫" المتع!اجلة‬ ‫يالحركة‬

‫بالطبع)‬ ‫( أو المتناقصة‬

‫بأن صاغ‬ ‫محكم‬ ‫اطار علمى‬ ‫الاعمَبارات فى‬ ‫" نيوتن ‪ ،‬هذه‬ ‫وقد وضع‬

‫لقد‬ ‫فقط‬ ‫وانما بعجلتها‬ ‫الأجسام‬ ‫بسرعة‬ ‫لا يرتهن‬ ‫قانونه المعنى بحيث‬

‫بسرعتين‬ ‫م!نتظمة ولكى‬ ‫حركة‬ ‫جسمان‬ ‫انه لو تحرك‬ ‫بذلك‬ ‫‪2‬راد أن يقول‬

‫يتحرك‬ ‫أح!حا‬ ‫أن تفيد بما اذا كان‬ ‫يمكن‬ ‫ئمة تجربة‬ ‫فليست‬ ‫مختلفتين‬

‫يقال‬ ‫ما يمكم‪ ،‬أن‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫الاثنين يتحر‪-‬لان‬ ‫) أم أن‬ ‫( أو العكس‬ ‫ثابت‬ ‫والآخر‬

‫منتظمة‬ ‫عو أئهما يتحركان بصورة‬ ‫منطقى عن هذين الجسين‬ ‫بثسكل‬


‫بألنسبة لبعضهما‬

‫محينة !اطارا مرجعيا"‬ ‫حالة حركة‬ ‫الأمور المحتادة أن نتخذ مق‬ ‫ومن‬

‫اطار مرجعى‬ ‫يتبوأ كل‬ ‫‪ ،‬وقه نتخيل مرأقبا وصيا‬ ‫‪(reference‬‬


‫)‪frame‬‬

‫تحالى‬ ‫المرجعية‬ ‫الأطز‬ ‫من‬ ‫م!يزة‬ ‫فثة‬ ‫بوبرد‬ ‫‪،‬‬ ‫نيوتن‬ ‫"‬ ‫قوانين‬ ‫قحترف‬ ‫ولا‬

‫الميكانيكا النيوتونية‬ ‫ظل‬ ‫يمد فى‬ ‫منتظم‬ ‫تحرك‬ ‫فأى‬ ‫‪،‬‬ ‫" السكونه‬ ‫بصفة‬

‫خمسين‬ ‫بسرعة‬ ‫المثال ان عربة تتحرك‬ ‫على سبيل‬ ‫ولو قيل‬ ‫تحر‪-‬لا ذص!بيا‬

‫بالنسبة‬ ‫كيلوعترا فى الساعة‬ ‫خسمين‬ ‫كيلومترا فى الساعة فانما يحثى ذلك‬

‫‪ ،‬سوى‬ ‫القول وفقا لقوانين " نيوتن‬ ‫هذا‬ ‫ولا يحمل‬ ‫الشارع‬ ‫لرصيف‬

‫المعنى‬ ‫مذا‬

‫‪ ،‬فان الحركة‬ ‫النسبية‬ ‫سمة‬ ‫المنتطحة التى تكتمى‬ ‫الحركة‬ ‫وعلى عكس‬

‫ايجاد‬ ‫نظرية " نيوتن ‪ ، ،‬أى يكن‬ ‫حسب‬ ‫‪،9‬ولام!"‬ ‫المتحاجلة تعد مطلقة‬

‫الاطار‬ ‫هذا‬ ‫هل‬ ‫!ا‬ ‫القائل‬ ‫اليقين ردا على السؤال‬ ‫من‬ ‫بقدر كاف‬ ‫توفر‬ ‫تجارب‬

‫داخل‬ ‫من‬ ‫التجارب‬ ‫هذه‬ ‫اجراء‬ ‫تماما‬ ‫ويصكن‬ ‫‪،‬‬ ‫أم لا ؟‬ ‫متحاجل‬ ‫المرجعى‬

‫اسنح!نا‬ ‫ولو‬ ‫الى الع!الم الخارجى‬ ‫للرجوع‬ ‫الحاجة‬ ‫ذاته دون‬ ‫المتعاجل‬ ‫النظام‬

‫على‬ ‫بيضة‬ ‫اننا لو وضحنا‬ ‫نلاحط‬ ‫الأمثلة المذكورة أنفا فسوف‬ ‫من‬ ‫!احد‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫ينم‬ ‫لما‬ ‫الببضمة‬ ‫فلن تتعرض‬ ‫منتظمة‬ ‫بسرعة‬ ‫فى طائرة محلقة‬ ‫مستوية‬ ‫كشضدة‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫أصعت‪a‬‬
‫‪kt‬‬
‫أو‬ ‫فجائى‬ ‫الطائرة بشكل‬ ‫أما لو أبطأت‬ ‫انتظام حر‪-‬لة الطائرة‬ ‫عن‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪o‬‬‫‪m‬‬

‫‪TT‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪t‬‬
‫الحجلة اذن‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫البيضة من غلى المنضدة رتنكسر‬ ‫فسوف ‪ p://w‬تتدحرج‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫‪l‬‬
‫رو تكمصره !‬ ‫افتظمة‬ ‫‪ ،‬أما السزعات‬ ‫البيض‬ ‫أن‪-ma‬تكسر‬
‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪--‬‬

‫؟‪!-‬‬ ‫لكل‬
‫!‬

‫فضاء‬ ‫لو ان كبسولنى‬ ‫نسبية الحركة المننظمة‬ ‫ا‪5 -‬‬ ‫الدكل‬


‫كم كل الساعة لي الفضاء‬ ‫بسرعة عثرة أ!‬ ‫تعوباق من !ضهما‬ ‫كانتا‬

‫ساكنة‬ ‫كبسولمتها‬ ‫ان‬ ‫سندمر‬ ‫رواد المضاء‬ ‫مق‬ ‫‪ ،‬فان كل مجموعة‬ ‫الخارجى‬

‫المجموعتين على‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫صوبهم‬ ‫التى تتحر&‬ ‫الكبسولة اللانية هى‬ ‫وان‬

‫هناد اى جهار مبكانبكى‬ ‫وليس‬ ‫‪،.‬‬ ‫هذا السؤال‬ ‫ايجاد رد على‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫‪8‬‬ ‫حق‬

‫‪ ،‬ولا مجاله‬ ‫المنلأظمة‬ ‫صرعنها‬ ‫يرصد‬ ‫‪ ،‬ان‬ ‫الكبسولة‬ ‫كل‬ ‫وخم ع‬ ‫ه ‪ ،‬لو‬ ‫!مان‬ ‫ها‬

‫الكبسولنبن‬ ‫النسمبية ببن‬ ‫الصرعة‬ ‫لرصد‬ ‫الا‬ ‫المالة‬ ‫هذه‬ ‫ملل‬ ‫في‬

‫للقوانيز‬ ‫الانتباه وفقا‬ ‫لا تسترعى‬ ‫حالة‬ ‫الحر‪-‬لة المنتظحة تعد‬ ‫ولما كانت‬

‫" الى‬ ‫نيوتن‬ ‫"‬ ‫يسع‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫! طبيحية‬ ‫حالة‬ ‫اعتبارها‬ ‫ويمكن‬ ‫النيوتونية‬

‫المتعاجلة‬ ‫بالحركة‬ ‫ذلك‬ ‫بدلا من‬ ‫اهتم‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫الحر‪-‬لة‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫" هذا‬ ‫" شرح‬

‫الأسباب‬ ‫على هذه‬ ‫أطلق‬ ‫لها ‪ ،‬ولقد‬ ‫دائما سببا‬ ‫تحتاج‬ ‫الحر‪-‬لة‬ ‫ان هذه‬ ‫ورأى‬

‫تأثير قوة‬ ‫يهولى تحت‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫يسق!‬ ‫الذى‬ ‫فالحجر‬ ‫" القولى ‪،‬‬ ‫اسم‬

‫وفقا لمبدأ‬ ‫الشمس‬ ‫تد!ور صل‬ ‫والأرض‬ ‫الجاذبية التى تحاجله الى أسفل‬

‫لا تحتاج‬ ‫الفضاه‬ ‫فى‬ ‫كوكبنا‬ ‫صرعة‬ ‫ان‬ ‫‪،‬‬ ‫نيوتن‬ ‫!‬ ‫قوانين‬ ‫وتؤ‪-‬لد‬ ‫مشابه‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫شأنمه‬ ‫من‬ ‫ملحوظا‬ ‫شيئا‬ ‫لا يجد‬ ‫الأرض‬ ‫سرعة‬ ‫اتجاه‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬فالناظر‬ ‫تفسيرا‬

‫انها‬ ‫حيث‬ ‫باستمرار‬ ‫يتغير‬ ‫الأرض‬ ‫حر‪-‬لة‬ ‫اتجاه‬ ‫‪ ،‬غير أن‬ ‫السرعة‬ ‫صذه‬ ‫يحلل‬

‫التحديد هو‬ ‫الانحناء على وجه‬ ‫وهذا‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫منحن‬ ‫فى مسار‬ ‫تدور‬

‫منحن‬ ‫فى مسار‬ ‫يتحرك‬ ‫النظرية ‪ ،‬لأن أى جسم‬ ‫تفسيرا فى هذه‬ ‫الذى يحتاج‬

‫هذا المنطلق فان‬ ‫ومن‬ ‫اتجاه متقاطع مع المسار‬ ‫فى‬ ‫باستصرار‬ ‫اتما يتحاجل‬

‫صوب‬ ‫ممصضديم‬ ‫بشكل‬ ‫دائرة يتضير اتجاه صرمحته‬ ‫فى‬ ‫يتحرك‬ ‫كو‪-‬لب‬ ‫أفىا‬

‫‪24‬‬
‫الدوام فى‬‫أ‬ ‫كل‬ ‫تتعاجل‬ ‫الأرض‬ ‫وما دامت‬ ‫‪)1‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫ئرة ( الشكل‬ ‫الها‬ ‫ثركز‬

‫ولو‬ ‫التفسير‬ ‫ما يستوجب‬ ‫هو‬ ‫) فهذا‬ ‫الدائرى‬ ‫( شبه‬ ‫مدارما‬ ‫مر‪-‬لز‬ ‫تباه‬

‫وهو‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫فحلا شيئا‬ ‫نجد‬ ‫فسوف‬ ‫نظرنا الى مر‪-‬لز مدار الأرض‬

‫التى تدفع الأرض لأن تتحرك صلها‬ ‫هى‬ ‫وجاذبية هذه الشسى‬ ‫الشسى‬
‫الأرضر الى‬ ‫!ادت‬ ‫الثسسى‬ ‫المنحنى الى الأبد ‪ .‬ولو زالت‬ ‫المسار‬ ‫فى هذا‬

‫فبم ص‪،،!-‬ر مسخفبم‪.‬‬ ‫المنتطمة ولأقامت‬ ‫حر‪-‬لتها‬

‫مدار الأرض‬
‫حص‬ ‫(ب) (‪!-‬‬

‫(؟)‬

‫حولىا‬ ‫‪ ،‬تمور *فى‬ ‫الطنرية ممه بمثابة عبلة‬ ‫‪ : 6 - 9‬ال!ر‪،‬‬ ‫الشكل‬

‫يتفير‬ ‫طرمي‬ ‫مرمة‬ ‫‪ .‬غين ان ‪،‬اك!‬ ‫ثب! لالرى‬ ‫‪،‬بتة ثي ممى‬ ‫بدعة‬ ‫الثص‬

‫يشماء‬ ‫( ‪ *u‬ححر! !‬ ‫‪R‬‬ ‫)‬ ‫!ئد ‪W‬‬ ‫تك!ن الأركل‬ ‫على ‪ OA‬م ‪ .‬صما‬
‫للداخقا‬ ‫الواعثعيل‬ ‫كل‬ ‫!انها‪.‬‬ ‫لالهحناء المسار‬ ‫الليك (ب) ولكز نصا‬ ‫صوب‬

‫صوب‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫انباه العركة بطول‬ ‫النلييو كل‬ ‫‪ .‬وياتي هذا‬ ‫(‪)-‬‬ ‫اللشة‬ ‫نحو‬

‫جاذبية‬ ‫العجلة ‪ -‬الى !ة‬ ‫الصرعة ‪ -‬اى‬ ‫التفير في‬ ‫هذا‬ ‫الالممس ‪! .‬عزى‬

‫مى‬ ‫ثمة لوة ‪-‬لا‬ ‫وليست‬ ‫التي تبلىب !لارفى مي اتبا‪ .‬ب س‬ ‫الثمى‬
‫المندردة )‬ ‫لاس!م‬ ‫ي‬ ‫(‬ ‫المسارية‬ ‫الضية‬ ‫السرعة‬ ‫اتباه‬

‫الجسم‪.‬‬ ‫عجلة‬ ‫ان‬ ‫الأجسام‬ ‫حر‪-‬لة‬ ‫بثصأن‬ ‫" الثانى‬ ‫" نيوتن‬ ‫قانون‬ ‫ويقول‬

‫النسبة‬ ‫وتسمى‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫‪- 1‬‬ ‫( الحلاقة‬ ‫القوة المؤثرة عليه‬ ‫مع‬ ‫طرديا‬ ‫تتناسب‬

‫باختصار‪-‬‬ ‫أو‬ ‫‪ ،‬للجسم‬ ‫‪-‬لتلة القصور‬ ‫والحجلة‬ ‫بيق القوة‬ ‫الثابتة فيما‬

‫كتلة الجسم‬

‫‪" 1‬‬ ‫( ‪- 1‬‬ ‫الحجلة‬ ‫ث ‪3 )interi‬‬ ‫‪mass‬‬


‫‪(l‬‬ ‫‪ -‬كتلة القصور‬ ‫القوة‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫عهـ‬
‫‪w‬‬ ‫الجص‬ ‫ويستمر‬ ‫الجلة‬ ‫‪1‬‬ ‫تتوقف‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫القوة‬ ‫فلو زالت‬ ‫ذلك‬ ‫وعلى‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫ثابتة‬ ‫صعة‬ ‫باضافة‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‬ ‫الممادلة‬ ‫تحمغير‬ ‫ولن‬ ‫منتظمة‬ ‫بسرعة‬ ‫يتحرك‬
‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪25‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫فى مدا‬ ‫الذى يحسب‬ ‫أى العجلة ‪ -‬هو‬ ‫‪-‬‬ ‫فقعلى‬ ‫‪ ،‬لان تغير السرعة‬ ‫‪://‬‬
‫الجسم‬ ‫إلى‬
‫‪ww‬‬‫‪w‬‬
‫‪al‬‬‫‪.‬‬
‫أنه ‪-‬للسا‬ ‫من‬ ‫نلاحظه‬ ‫عما‬ ‫‪ ) 1‬أصما‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‬ ‫المعادلة‬ ‫وتحبر‬ ‫الثانى‬ ‫‪-m‬‬
‫القانون‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫السيارة‬ ‫القوة المؤثرة ( دفع‬ ‫بنفس‬ ‫تعجيلها‬ ‫صحب‬ ‫الأجسام‬ ‫كتلة‬ ‫‪eh.‬زا!ت‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫دلمة الا بعمد‬ ‫المط‬ ‫مذه‬ ‫حل‬ ‫أنه لا يمكن‬ ‫‪ .‬ولا شك‬ ‫)‬ ‫الدراجة‬ ‫دفع‬ ‫من‬ ‫أصعب‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫امان‬ ‫مع‬ ‫متغايرة‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫القوة‬ ‫هذه‬ ‫الموثرة ‪ ،‬لان‬ ‫القوة‬ ‫طبيعة‬ ‫معرفة‬

‫الزمان‬

‫فسنجده‬ ‫الى اليمين‬ ‫اليسار‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫" لنيوتن‬ ‫الثانى‬ ‫القانون‬ ‫قرأنا‬ ‫ولو‬

‫على مكوناته‬ ‫بأية قوى‬ ‫لا يؤثر‬ ‫منتظم‬ ‫بشكل‬ ‫المتحرك‬ ‫ان النطام‬ ‫يقول‬

‫البثصر ) لايمكن‬ ‫المحتويات ( وقد تش!ل‬ ‫هذه‬ ‫فان مسلك‬ ‫‪.‬يحتوياتمه ‪ ،‬ولذلك‬

‫مناك‬ ‫أنه ليمست‬ ‫كنى‬ ‫وذلك‬ ‫المنتظمة للنظام ‪-‬لكلْ‬ ‫يتنير نتيجة الحركة‬ ‫أنه‬

‫واخرى‬ ‫منتظمة‬ ‫حر‪-‬لة‬ ‫حالة‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬للتمييز‬ ‫" ميكانيكية‬ ‫وسيلة‬

‫المبادىء المتحلقة‬ ‫هذه‬ ‫مبايثر‬ ‫بشكل‬ ‫لماذا لا تتجلى‬ ‫البعض‬ ‫يتساءله‬ ‫وقد‬

‫من خلال‬ ‫المبادىء تبمو للوملة الأولى متناقضة‬ ‫أن هنه‬ ‫؟ وانرد هو‬ ‫بالوكة‬

‫أن عربة‬ ‫مب‬ ‫التالى‬ ‫بمالمثال‬ ‫ولنثصرح ذلك‬ ‫الأرض‬ ‫لاالممارسات اليومية ع!‬

‫العربة لابد‬ ‫‪ ،‬هذه‬ ‫‪-05‬لم‪/‬ساعة‬ ‫ثابتة مقدارها‬ ‫برعة‬ ‫مستو‬ ‫فى طريق‬ ‫تسير‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫تؤكد‬ ‫‪ ،‬التى‬ ‫" نيوتن‬ ‫قوانين‬ ‫مع‬ ‫ذلك‬ ‫ألا يتحارض‬ ‫ومن‬ ‫محرك‬ ‫لها من‬

‫‪ ،‬وانه لا حاجة‬ ‫دافعة‬ ‫قوة‬ ‫بدون‬ ‫تلقائى‬ ‫بشكل‬ ‫المنتظمة تتم‬ ‫الحركة‬ ‫هنه‬ ‫مثل‬

‫تحتاج‬ ‫الوبة‬ ‫ان‬ ‫عو‬ ‫الممؤال‬ ‫هنا‬ ‫على‬ ‫؟ والرد‬ ‫الا لمعاجلة الربة‬ ‫اقوة‬ ‫لهذه‬

‫المنتطمة ‪ ،‬لأنه لابد فى‬ ‫صرعتها‬ ‫كل‬ ‫الابقا‪+‬‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫قوة دافعة !تى‬ ‫بالضل‬

‫لم‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫موائية‬ ‫وضاومة‬ ‫احتكاك‬ ‫دائما من‬ ‫على ما يواجمها‬ ‫التغلب‬ ‫من‬ ‫الواقع‬

‫لنفس‬ ‫ؤفقا‬ ‫‪،‬‬ ‫تعمل‬ ‫أنه‬ ‫المناوئة‬ ‫القوى‬ ‫هذه‬ ‫شأن‬ ‫فمن‬ ‫فحة‬ ‫‪la‬‬ ‫قوة‬ ‫هناك‬ ‫تكن‬

‫بالطبع إ)‬ ‫للأرض‬ ‫(بالنممبة‬ ‫تتوقف‬ ‫الى أن‬ ‫‪ ،‬على ابطاء العربة‬ ‫القوانين‬ ‫ضه‬

‫ضئيلة‬ ‫الاصتكاك تعد‬ ‫قوى‬ ‫فان‬ ‫الشسى‬ ‫حول‬ ‫اموا‪-‬لب‬ ‫حالة !ر‪-‬لة‬ ‫وفى‬

‫فراغ‬ ‫فى‬ ‫تضحرك‬ ‫ذلثه الى أن الأرض‬ ‫ويعزى‬ ‫اهمالها‬ ‫يمكن‬ ‫للغاية بحيث‬

‫‪ a-(6‬من شأنه أن يؤئر على حر‪-‬لتها ‪ .‬وينسحب‬ ‫عبر وسط‬ ‫تام ‪ ،‬وليس‬ ‫شبه‬

‫المحر!لات‬ ‫بفعل‬ ‫الأصلية‬ ‫عجلتها‬ ‫تكتسب‬ ‫فهى‬ ‫الفضاء‬ ‫على كبسولة‬ ‫ذلك‬

‫فى النضاه‬ ‫رطتها‬ ‫الكبسولة‬ ‫‪ ،‬ثم تكمل‬ ‫على مسارم!‬ ‫التى تضعها‬ ‫لملصاررخية‬

‫على ابطائها‬ ‫تعول‬ ‫اصتكاك‬ ‫قوى‬ ‫هناك‬ ‫لانه ليمست‬ ‫إلمون قوة دافعة أخرى‬

‫على‬ ‫قوى‬ ‫بأى‬ ‫) لا يوثر‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫( الفضاء‬ ‫ذاته‬ ‫حد‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬امان‬ ‫اذن‬

‫المتحركة‬ ‫الأجسام‬

‫!الة‬ ‫فى‬ ‫تحمل‬ ‫احتكاك‬ ‫لقوى‬ ‫تتعرض‬ ‫الآليات الأرضية‬ ‫ولما كانت‬

‫دقد‬ ‫الحر‪-‬لية‬ ‫طاقتها‬ ‫وتبديد‬ ‫حر‪-‬لتها‬ ‫على ابطاء‬ ‫دافعة‬ ‫قوة‬ ‫و‪!-‬د‬ ‫عدم‬

‫لأ‪2-‬‬
‫تسمى‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫حالة طبيعية‬ ‫بوصد‬ ‫الى ترلد اعتقاد خاطى‪،‬‬ ‫‪،‬دلى ذلك‬

‫متحر‪-‬لة ‪ ،‬بسد إن ت!سقنفد‬ ‫اليها " منظومة‬ ‫الحالة التى تصل‬ ‫‪ ،‬وص‬ ‫الس!كون‬

‫أ‪-‬لثرها‬ ‫الخيال العلمى ‪ ،‬وحتى‬ ‫روايات‬ ‫وقد ساعت‬ ‫"‬ ‫طاقتها و ! تتوقف‬

‫الاصرار على تجهيز‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫الاعتقاد الخاطىه‬ ‫هذا‬ ‫على ترسيخ‬ ‫حياكة‬

‫على ابقاء‬ ‫باستمرار‬ ‫الدفع التى تعمل‬ ‫الفضاه بالمحركات وصراريخ‬ ‫مر‪-‬لبات‬

‫اصدى‬ ‫فى‬ ‫جمات‬ ‫ما‬ ‫مثالا لذلك‬ ‫ونذكر‬ ‫الفضاء‬ ‫فى‬ ‫المنتظمة للركبة‬ ‫الحركة‬

‫‪ ،‬كانه المصير الذى‬ ‫الفضاء‬ ‫فى‬ ‫" الموت‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الشهيرة‬ ‫التليفزيونية‬ ‫الحلقات‬

‫ان مثل هذا النوع‬ ‫شك‬ ‫ولا‬ ‫طاقتها‬ ‫صمدر‬ ‫سفينة فضاء نضب‬ ‫اليه‬ ‫ألت‬
‫كير المحقود‬ ‫ومن‬ ‫الثقافة العامة‬ ‫بالنا بعملية نشر‬ ‫ضررا‬ ‫يلحق‬ ‫الشط!‬ ‫من‬

‫كتاب الخيال العلس حتى الآن بعيدين عن تلك المبا!ء‬ ‫حقا أن يظل بعض‬
‫المبادىء منذ‬ ‫هذه‬ ‫بينما نسخت‬ ‫سنة‬ ‫‪003‬‬ ‫" نيوتن ‪ ،‬منذ نحو‬ ‫التى أرساما‬

‫" اينشتين"‬ ‫التى وضعها‬ ‫بنطرية النسبية‬ ‫ثلا!ة أرباع قرن‬

‫" شثن‬ ‫قوانين "ِ نيوتن‬ ‫تحقق‬ ‫‪-‬ليف‬ ‫هو‬ ‫الآنه‬ ‫المطروح‬ ‫والسؤال‬

‫الكواكب ح!ول‬ ‫مسارات‬ ‫من نجاح باهر فى وصف‬ ‫الحركة ‪ ،‬بما سجلته‬
‫وان‬ ‫‪ ،‬لاسيمما‬ ‫والزمان‬ ‫العالم للمكان‬ ‫هذا‬ ‫وضعه‬ ‫الذى‬ ‫‪ ،‬النموذج‬ ‫الضس‬

‫موقعها وسعتها‬ ‫لتحديد‬ ‫وسيلة‬ ‫لا تشكل‬ ‫الميكانيكية للاجسام‬ ‫الخصائص‬

‫قوية تعزز النظرية العلاقاتية‬ ‫يحد حجة‬ ‫أن هذا السؤال‬ ‫فى المكان ؟ ولا شك‬

‫فما زالت‬ ‫ذلك‬ ‫اليه ‪ .‬ومع‬ ‫ا!ركة‬ ‫ترجع‬ ‫‪-‬لاطار مرجعى‬ ‫بالمكان‬ ‫لا تعترف‬ ‫التى‬

‫المكان‬ ‫عبر‬ ‫الحركة‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫قيامى‬ ‫يميح‬ ‫اطارا‬ ‫توفر‬ ‫النيوتونية‬ ‫‪،‬نيكا‬ ‫المي!‬

‫المعروفة والتى‬ ‫القوى‬ ‫من‬ ‫الى نوع‬ ‫العجلة‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫المتماحلة ‪ .‬وتقودنا‬ ‫الحركة‬ ‫وهو‬

‫شلا‬ ‫لها‬ ‫ونضرب‬ ‫الذاتى‬ ‫القصور‬ ‫اياحيان قوى‬ ‫يطلق عليها فى بض‬
‫ر‬ ‫أ‬ ‫لأعلى‬ ‫يتحرك‬ ‫مصعدا‬ ‫عندما يركب‬ ‫لأسفل‬ ‫من ضغط‬ ‫المره‬ ‫به‬ ‫بما يشحر‬

‫‪ ،‬فى‬ ‫الهيل‬ ‫" درامة‬ ‫لعبة‬ ‫ررممه‬ ‫جما إنسانه‬ ‫يشعر‬ ‫التى‬ ‫المركزية‬ ‫ا!رد‬ ‫بقوة‬

‫المحيط‬ ‫فى امان‬ ‫أخرى‬ ‫بأجسام‬ ‫الأعر الاسترشاد‬ ‫مد!نة الملاص ‪ .‬ولا يحتاج‬

‫متعاجلة‬ ‫حالة حركة‬ ‫أنهما فى‬ ‫الراكب‬ ‫ليحرف‬ ‫امة الخيل‬ ‫دوا‬ ‫بالمصسد أو‬

‫" يعزىَ هدْه‬ ‫توتن‬ ‫الذاتى ؟ ان‬ ‫القصور‬ ‫قوى‬ ‫مصدر‬ ‫ما هر‬ ‫ولكن‬

‫صحيحا‬ ‫ذلك‬ ‫ولو كان‬ ‫المتعاجلة‬ ‫فيه الحركة‬ ‫القوى الى المكان الذى تجرى‬

‫لو دارت‬ ‫امة ا!يل‬ ‫دوا‬ ‫بقوة الطرد المركزى فى‬ ‫يشمر‬ ‫المرء‬ ‫فانه يمنى أن يظل‬

‫لو أخلى الكون من كافة محتوياته عداها!‬ ‫خى‬ ‫بها‬ ‫ط‬ ‫المب‬ ‫بالنسبة للمكان‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫فكرة‬ ‫تفند المذهب العلاقاتى وترسى‬ ‫الطرد المركزية ظاهرة‬ ‫تعتبر قوى‬ ‫لذلك‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫المكان‬ ‫مادية‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪27‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫ماخ والنظرية طعاتية‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪- 9www‬‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫موقع‬ ‫تتيح تحديد‬ ‫توفير وسيلة‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫قوانيق ! نيوتن‬ ‫وبينما تحجز‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫عبر المكان ‪ ،‬محا يعزز المذهب‬ ‫تحركه‬ ‫سعة‬ ‫المكان وقياص‬ ‫ما فى‬ ‫جسم‬

‫النير تونى‬ ‫النموذج‬ ‫فيما يبلو‬ ‫يضد‬ ‫الذاتى‬ ‫ان تأثير القصرر‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬نجد‬ ‫العلاقاتى‬

‫خالات‬ ‫بعقى‬ ‫فى‬ ‫على الأجسام‬ ‫يؤئر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ماديا‬ ‫المكان عنصرا‬ ‫يعتبر‬ ‫اروى‬

‫على الأقل‬ ‫الحر‪-‬لة‬

‫محاطة‬ ‫أ!ا‬ ‫‪ ،‬فسنجد‬ ‫التمحيص‬ ‫من‬ ‫بمزثد‬ ‫المسمالة‬ ‫غير أننا لو تدارسنا‬

‫تظل‬ ‫المر‪-‬لزية‬ ‫المثال بأن قولى الطرد‬ ‫فالقول على سبيل‬ ‫بنوع من الغموض‬

‫عداها لهو قوله‬ ‫محتوياته‬ ‫كل‬ ‫بعد اخلاء الكون من‬ ‫دوامة الخيل‬ ‫باقية فى‬

‫ولا يماكن أن نخليه من جميع‬ ‫كونه واحد‬ ‫سوى‬ ‫هناك‬ ‫تماما ‪ ،‬فليس‬ ‫ولحوض‬

‫مفهوم‬ ‫عن‬ ‫الاستعاضة‬ ‫دونه الاخلاله بثمىه‬ ‫ثم يمكننا‬ ‫ومن‬ ‫ياته‬ ‫محش‬

‫بمفهوم‬ ‫النيوتونى‬ ‫للمكان‬ ‫بالنسبة‬ ‫المقاسة‬ ‫)‬ ‫الدوران‬ ‫حالة‬ ‫( فى‬ ‫الغجلة‬

‫التى طرحها‬ ‫الفكرة‬ ‫كانت‬ ‫‪ .‬وتلثه‬ ‫الكون‬ ‫المادة فى‬ ‫الى ساثر‬ ‫المنسوبة‬ ‫العجلة‬

‫ماخ‬ ‫ارنست‬ ‫والفيزيائى النمساوى‬ ‫الفيلسوف‬ ‫فى القرن التاسع عشر‬


‫وجهة نظره‬ ‫ماخ تعريز‬ ‫وقد حاول‬ ‫ا!\ )‬ ‫‪6‬‬ ‫‪- 183 ( ) Ernst‬‬
‫لم‬ ‫‪Mach‬‬
‫(‪8‬‬
‫الحركة‪،‬‬ ‫بندولا حر‬ ‫فلو وضصنا‬ ‫بالاستعانة بحقيقة علمية واقعية هعروفة‬

‫فى حمركته‬ ‫الأرض وحركناه ‪ ،‬فلن يستمر‬ ‫عند أحد القطبيق على سطح‬
‫الذبذبة‬ ‫اتجاه‬ ‫ان‬ ‫الى ما لا نهاية ‪ ،‬حيث‬ ‫نفسه‬ ‫الحر‪-‬لة‬ ‫مستوئ‬ ‫فى‬ ‫التذبذبية‬

‫اتحاه‬ ‫أ فى‬ ‫اليوم‬ ‫تامة فى‬ ‫دورة‬ ‫ليكول‬ ‫ببطء‬ ‫) سيدور‬ ‫الحركة‬ ‫( أو مستولى‬

‫الجنوبى)‬ ‫فى القطب‬ ‫الضمالى والعكس‬ ‫القطب‬ ‫لو كنا فى‬ ‫الساعة‬ ‫!قرب‬

‫فى‬ ‫الحلؤم بلندن لمن يحتريه شك‬ ‫فى متحف‬ ‫معروض‬ ‫البندولة‬ ‫مذا‬ ‫وشل‬
‫غير‬ ‫الأرضن حولَ فحورها‬ ‫دوران‬ ‫الظاهزة نر‬ ‫ءتضسيز تلك‬ ‫ؤيكمق‬ ‫ذلك‬

‫ثابتا‬ ‫يظل‬ ‫البندول‬ ‫ذبذبة‬ ‫أق مستوئ‬ ‫هو‬ ‫نجالملاخظة‬ ‫أن الثمىء الجديز‬

‫تأئير‬ ‫هتاكَ‬ ‫ليس‬ ‫الأرض‬ ‫ثوران‬ ‫اته وغم‬ ‫" ‪ ،‬أى‬ ‫البحيدة‬ ‫لدئجوم‬ ‫! بالنشبة‬

‫كما أوضمحنا‬ ‫الحركة‬ ‫حر‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫للبندول‬ ‫معاجل‬

‫بأن الآلمِة الميكانيكية التى لا تتعرض‬ ‫تفيد‬ ‫واقعية‬ ‫أمام حقيقة‬ ‫اذن‬ ‫نحن‬

‫للنبوم‬ ‫حر‪-‬لتها بالنسبة‬ ‫لمحاجلة فى‬ ‫كذلثه‬ ‫ذاتى لا تتعرض‬ ‫قصور‬ ‫لقوى‬

‫داخل‬ ‫ببطء‬ ‫تدور‬ ‫انه النجوم‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الأخرى‬ ‫المجرات‬ ‫بالأصح‬ ‫( أو‬ ‫البعيدة‬

‫الذلى وضعه‬ ‫للنموذج‬ ‫وفقا‬ ‫تعتبر‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫واذا كانت‬ ‫المجرة )‬

‫‪ ،‬أعمية‬ ‫" ماخ‬ ‫نظر‬ ‫فى‬ ‫تكتسى‬ ‫فانها‬ ‫مصادفة‬ ‫مجرد‬ ‫" نيو‪.‬تن ‪ ،‬للمكان‬

‫العجلة‬ ‫عزو‬ ‫فكرة‬ ‫عن‬ ‫الاستعاضة‬ ‫له انه يمكن‬ ‫بالنسبة‬ ‫بالغة ‪ .‬فانها لا تعنى‬

‫أيضا انه‬ ‫تفترض‬ ‫ص‬ ‫وانحا‬ ‫‪،‬‬ ‫فحسب‬ ‫البعيدة‬ ‫للمكان بفكرة ارجاعها للنجوم‬

‫‪28‬‬
‫تحت‬ ‫واقحة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫ينبغى‬ ‫)‬ ‫البندول‬ ‫مثل‬ ‫(‬ ‫المحلية‬ ‫إلاَليات الميكانيكية‬

‫الموجعى‬ ‫الاطار‬ ‫"معرفة‪،‬‬ ‫يمكن‬ ‫‪ ،‬حنى‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫المادى البعيد‬ ‫تأثير المحتوى‬

‫الذاتى الذى‬ ‫‪ ،‬القصور‬ ‫! ماخ‬ ‫المنطلق نسب‬ ‫هذا‬ ‫ومن‬ ‫أمحلى غير المحاجل‬

‫الكون‬ ‫فى‬ ‫البعيعة‬ ‫المادة‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫المتعاجلة الى " التفاعل‬ ‫له الآليات‬ ‫قتوض‬

‫للخلف‬ ‫المرء انها تدفعه‬ ‫يشعر‬ ‫أنه القوة التى‬ ‫تعنى‬ ‫! فهى‬ ‫عجيبة‬ ‫انها نظرية‬

‫على بعد ألاف‬ ‫تتع‬ ‫الى تأثير مجرات‬ ‫للامام انما تحزى‬ ‫سيارة‬ ‫دفع‬ ‫يحاول‬ ‫ورهو‬

‫الذاتى‬ ‫القصور‬ ‫انه قوى‬ ‫أيضا‬ ‫!! وتعنى‬ ‫الضوئية‬ ‫السنوات‬ ‫الملاييق من‬

‫‪ Ip‬مة‬ ‫ركاب‬ ‫يتناثر‬ ‫انه لن‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫الكون‬ ‫المجرات من‬ ‫لو أزيلت‬ ‫سمتتوقف‬

‫خال من المادة‬ ‫لو ‪-‬لانت فى كون‬ ‫دورانها‬ ‫الخيل مهما زادت سعة‬

‫معنى فى مثل هذا الطلم‬ ‫بلا‬ ‫أن مفهوم الدوران أصلا سيصبح‬ ‫ولا شك‬

‫الى‬ ‫الكون‬ ‫عن‬ ‫هذه‬ ‫بفكرته‬ ‫الار!ماء‬ ‫من‬ ‫يتسكن‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫" ماخ‬ ‫أن‬ ‫كير‬

‫التفاعل‬ ‫طبحة‬ ‫أن يحدد‬ ‫حتى‬ ‫( بل (نه لم يستطع‬ ‫النظرية الحلمية‬ ‫مستولى‬

‫الكثيرين‬ ‫محاولات‬ ‫كذلك‬ ‫بالفشل‬ ‫باءت‬ ‫) ‪ ،‬وقد‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫المادة البميدة‬ ‫مع‬

‫الباب الرابع من‬ ‫فى‬ ‫نرى‬ ‫وسوف‬ ‫المجال‬ ‫تتدم فى هذا‬ ‫بعده لتحقيق‬ ‫من‬

‫المصدأقية‬ ‫مذا التفاعل الطبيص الذى ضفى‬ ‫‪،‬ص‬ ‫الجماذبية‬ ‫حذا الكتاب أن "‬

‫الجاذبية تجسيدا‬ ‫بشأن‬ ‫النطرية الساثدة‬ ‫ولا تشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫ءلى مبدأ " ماخ‬

‫على يثىه من‬ ‫ينطوفى‬ ‫ملأأ القصور‬ ‫فان‬ ‫ذلك‬ ‫‪ 5‬ما!ن! ‪ ، ،‬ربع‬ ‫لأفكار‬ ‫تتبا‬ ‫يقنب‬

‫ى‬ ‫أ‬ ‫هناك‬ ‫لبمبي أن‬ ‫إلمإبة ‪ ،‬ف!‬ ‫في‬ ‫الجهالى‬ ‫إلى اجمِاق‬ ‫البجلبما‬ ‫لملدعم ليفكرة عزو‬

‫الذى وضحه‬ ‫‪.‬النبوذج ‪.‬الشايل‬ ‫‪ ،‬ي!ق‬ ‫قوانين " الميكافيط‬ ‫من‬ ‫مستمد‬ ‫كى‪+‬‬

‫مان ‪l‬‬ ‫فى‬ ‫مجدد‬ ‫تت!سبم نجيوقغ‬ ‫الأجب!صام‬ ‫ان‬ ‫بملى أساس‬ ‫‪ ،‬للمكاق‬ ‫ا" نبوتن‬

‫تتبايق‬ ‫حيث‬ ‫للصكان‬ ‫معدل‬ ‫نيوتونى‬ ‫نموذج‬ ‫وثمة‬ ‫المكان‬ ‫عبر‬ ‫وسعة‬

‫بوجود قوى‬ ‫‪،‬التى تتسم‬ ‫الحركأ‪.‬إلمتحاجلة‬ ‫أنواع الحركة ( وص‬ ‫فيه بعض‬

‫الضى‬ ‫)‬ ‫المنتظمة‬ ‫الحركة‬ ‫(‬ ‫الأخرلى‬ ‫الحركة‬ ‫أنواع‬ ‫عن‬ ‫)‬ ‫الذاتى‬ ‫القصور‬

‫أنواع‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬ ‫)‬ ‫لداتى‬ ‫لاتضبىر‬ ‫( ببدم تعرضها‬ ‫نئة بميز‪6‬‬ ‫تشكل‬

‫!‬ ‫و‬ ‫اهـأ*ع!أ)‬ ‫اههه ‪8‬؟ه!‬ ‫الحر‪-‬بة المنتسبة لهذ‪ .‬الفئة "الحركة ا!ورية؟‬

‫له ‪*4‬ح!*ز‪،-‬‬ ‫حح!‪refe8‬‬ ‫‪frames‬‬


‫‪(nce,‬‬ ‫أطرها المرجعلة "الأطر المرصية القصورية"‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫حيث‬ ‫دقة‬ ‫كثر‬ ‫صورة‬ ‫ماديا فانه يتخذ‬ ‫عنمرا‬ ‫اعتبار امان‬ ‫وبدلا من‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬ ‫الأطر‪،‬المرحعية‬ ‫من‬ ‫المضمالفة‬ ‫الأَنواع‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫للتمييز‬ ‫وسيلة‬ ‫يعتبر‬
‫‪ak‬‬ ‫ا‬

‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪92‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫بأ‬

‫أ‪-‬لأ‬ ‫دكل‬

‫بموامة‬ ‫المنعلن‬ ‫الربل‬ ‫يلأمص‬ ‫اما‬ ‫اللى‬ ‫الد!ور‬ ‫!ا ‪) :‬صل‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫اللمكل‬

‫‪+‬‬ ‫امرة‬ ‫طه‬ ‫به ‪ ،‬لط ‪.‬مو سمد‬ ‫الاطم!‬ ‫بكلة كلعكل عل‬ ‫ةا)‬ ‫اجم!ل !ي‬

‫حوله وصص‬ ‫اللبوم ايعما ن!و!‬ ‫مام ان الرجل ورى‬ ‫ارلع!د‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬
‫الكل‬ ‫‪ .‬فكل اللهوم !ا‬ ‫الم!وران‬ ‫اللبوم فا‬ ‫ادا ثوهه‬ ‫طيه‬ ‫ال!ة إ!لر‪8‬‬

‫انا‬ ‫الأاكل‬ ‫!ان يرى المور‬ ‫ها‬ ‫‪ 8‬لو كاق لله صيا‬ ‫‪:jilt‬‬ ‫مه‬ ‫ثب‬
‫*لى‬ ‫طه‬ ‫منل‬ ‫) ‪ .‬ان !صر‬ ‫ب‬ ‫من الملت ( اكيكل‬ ‫ايل‬ ‫لى اءن‬ ‫!قكل‬

‫للتيا‪،‬‬ ‫ضورا‬ ‫الجممم‬ ‫( كان ج!ور ) يكمب‬ ‫لل!ط لجه‬ ‫البسم‬ ‫يتصها‬ ‫عاليمما‬

‫ثكهلبة‪.‬‬ ‫مر‪8‬‬ ‫هلى‪ .‬م!ي‬ ‫‪ .‬ومازال!‬ ‫دودية‬ ‫او كعة‬

‫من‬ ‫بين صدثين‬ ‫بالصمل‬ ‫والزمان‬ ‫للكان‬ ‫النيوتولى‬ ‫التمثيل‬ ‫ويسمح‬

‫عن‪.‬‬ ‫‪ ،‬أما الحديث‬ ‫مكانين مختلفيق‬ ‫الحهثانه قى‬ ‫لو وقع‬ ‫الزمان صتى‬ ‫حيث‬

‫معنى‬ ‫لا‬ ‫ما لم يكونا متزامنيق فهو ‪-‬للام‬ ‫امان‬ ‫!يث‬ ‫من‬ ‫بيق صدئيق‬ ‫الفصل‬

‫‪.‬‬ ‫لهذا النموذج‬ ‫له وفقا‬

‫ضيئا‬ ‫باعتياره‬ ‫عا‬ ‫صدثا‬ ‫بإدق نتناول‬ ‫الى الفهم‬ ‫االلاحظة‬ ‫تلك‬ ‫ن!ير‬ ‫وقد‬

‫مئلا بدقات‬ ‫‪ ،‬ولنضرب‬ ‫امان‬ ‫معين من‬ ‫موقع‬ ‫وفى‬ ‫محدد‬ ‫توقيت‬ ‫فى‬ ‫يجرى‬
‫الساعة‬ ‫دقات‬ ‫المتمثلين فى‬ ‫الحدثين‬ ‫ان‬ ‫فى‬ ‫لبس‬ ‫هناك‬ ‫فليس‬ ‫الساعة‬

‫ساعة زمن سواء‬ ‫بينهما‬ ‫تفصل‬ ‫فى الخامسة والسادسة هما حدئان صع!ان‬
‫على سطح‬ ‫الزمنبة فى المرتيق أم خلفها أو حتى‬ ‫الآلة‬ ‫أمام تلك‬ ‫جالسين‬ ‫كنا‬

‫المكانى‬ ‫الفاصل‬ ‫عن‬ ‫أما لو سألنا‬ ‫المقحد ! )‬ ‫سخونة‬ ‫( ما لم تمنحنا‬ ‫الشسى‬

‫أمام ألة‬ ‫‪-‬لنا جلوسا‬ ‫فلو‬ ‫على الاطلاق‬ ‫واضحة‬ ‫اجابة‬ ‫نجد‬ ‫فلن‬ ‫بيئ الحدثيق‬

‫الزمن التى‬ ‫ساعة‬ ‫مكانها خلال‬ ‫من‬ ‫نثسعر أنها تحركت‬ ‫فلن‬ ‫الوقت‬ ‫قياص‬

‫الحدثيهه‬ ‫الى القوله بأن‬ ‫اننا سنجل‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫السادسة‬ ‫وأ‬ ‫بين الخامسة‬ ‫انقضت‬

‫المعيشة‬ ‫غرفة‬ ‫المكان ذاته ( فى‬ ‫فى‬ ‫ولكن‬ ‫توقيتيق مختلفين‬ ‫وقعا فى‬ ‫قد‬

‫خلال هذه الساعة‬ ‫تحركت‬ ‫ولكن من الحقيقى أيضا أن الأرض ف‬ ‫)‬ ‫مثلا‬

‫وبالتالى لر رصد‬ ‫الضمس‬ ‫نحو مائة ألف كم فى رحلتهاحول‬ ‫وقطعت‬


‫ساعة فى الزمن‬ ‫بفاصل‬ ‫فسيظهران‬ ‫الشمس‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫من‬ ‫الحدثان !سهما‬
‫حيث‬ ‫الحالتين من‬ ‫فى‬ ‫اذن‬ ‫لا خلاف‬ ‫المكان‬ ‫فى‬ ‫كم‬ ‫مائة ألف‬ ‫وبفاصل‬

‫امانى‬ ‫بالفاصل‬ ‫الأمر فيما يتعلق‬ ‫اختلف‬ ‫الزصنى ولكن‬ ‫الفاصل‬

‫الا باستخعام‬ ‫العالم المادى‬ ‫لوصف‬ ‫سبيل‬ ‫من‬ ‫مناك‬ ‫واذا لم يكن‬

‫المرء حتى‪،‬‬ ‫يستبعد‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫" وح!ا‬ ‫! نيوتن‬ ‫التى رضعها‬ ‫الميكانيكا‬ ‫قوانين‬

‫هى‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫المعدل‬ ‫بالنحوذج‬ ‫الأول للمكان ويقنع‬ ‫النيوتونى‬ ‫النموذج‬

‫على علاقة‬ ‫أق تكون‬ ‫ضأنها‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫طبيعية‬ ‫طواهر‬ ‫مناك‬ ‫الوارد أن تكون‬

‫مذه!‬ ‫تستنى‬ ‫وقد‬ ‫المادية‬ ‫الاجسام‬ ‫حركة‬ ‫عن‬ ‫بطريقة صستقلة‬ ‫ببنية امان‬

‫على‪3‬‬ ‫الأرض‬ ‫!رعة‬ ‫شعديد‬ ‫‪ ،‬نى‬ ‫المادة‬ ‫مع‬ ‫تلاعلها‬ ‫لمى‬ ‫الأضى‬ ‫الطوأمر‬

‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫ؤجود‬ ‫اضماد‬ ‫ولتحيد‬ ‫النيوتوفى‬ ‫امان‬ ‫عبر‬ ‫المثال‬ ‫صبيل‬

‫بابذبيهَ‬ ‫المتعلقة‬ ‫للنطريات‬ ‫قصيرة‬ ‫الطوامر لابد من اجراه مراجة‬


‫وامهرومنناطيسية‬

‫ال!ذبية "صنية‪:‬‬ ‫‪ - 5 - 1‬ن!ية نيوتن بشك‬

‫مو‬ ‫الميكانيكا‬ ‫فى مجال‬ ‫نجاح‬ ‫أبرز ما حققته نظرية " نيوتن ‪ ،‬مق‬ ‫ومن‬

‫تحت‬ ‫الكواكب فى المجموعة الشس!ية‬ ‫حركة‬ ‫بشة‬ ‫شرتها كل أن تصف‬


‫‪ ،‬ائر ملا!الاته‬ ‫وضع‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫" نيوتن‬ ‫و‪-‬لان‬ ‫‪a‬‬ ‫الج!اذبية (‪،‬؟ش‬ ‫قوة‬ ‫تأفي‬

‫سقورو‬ ‫من قصة‬ ‫ما هو ععروف‬ ‫( على نو‬ ‫الأجسام‬ ‫لحملية سقورو‬ ‫ودراسته‬

‫النفرية ان كل‬ ‫مف‬ ‫وتقول‬ ‫الجاذبية الكونية‬ ‫بشأن‬ ‫نظرية‬ ‫التفاحة )‬

‫ويمكن‬ ‫قوة الجاذبية‬ ‫فيما بينها بفعل‬ ‫تتجاذب‬ ‫امون‬ ‫فى‬ ‫المادية‬ ‫الأجسام‬

‫‪ht‬‬ ‫الجاذبية من خلال الممارسات اليومية المادية‬ ‫ضائص‬ ‫استنتاج بعض‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫راسيا‬ ‫وضعا‬ ‫للمبانى !تخذ‬ ‫إفة الراسية‬ ‫الاستقا‬ ‫به‬ ‫فالفادن الذلى تقاس‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫جسمينَ‬ ‫بيق‬ ‫تربط‬ ‫التى‬ ‫بأنه القوة‬ ‫يفيد‬ ‫بما‬ ‫الأرضية‬ ‫الجاذبية‬ ‫ب!سبب‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪.31‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫أنْ نعزلى قوة الجاذبية بين الأجسام‬ ‫ويمكئ‬ ‫مرفي يهما‬ ‫خ!‬ ‫كرييق ‪://ww‬تقع كل‬
‫‪w‬‬ ‫‪.a‬‬
‫بين‬ ‫الموصدة‬ ‫الكهربائية‬ ‫القوى‬ ‫‪ ،‬على شار‬ ‫‪" ،‬الجاذبة‬ ‫" الشحنة‬ ‫الى‪l-m‬نوحا من‬
‫‪ak‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪ta‬‬
‫‪e‬‬ ‫‪b‬‬
‫جاليلى‬ ‫ليليو‬ ‫‪2‬‬ ‫جا‬ ‫الايطالى‬ ‫الطلم‬ ‫أكتشف‬ ‫وقد‬ ‫!هربيا‬ ‫المئسحونة‬ ‫‪ h.c‬الأجسام‬
‫‪o‬‬ ‫‪m‬‬
‫المتحثلة‬ ‫المهمة‬ ‫) تلك الظاهرة الطبيعية‬ ‫‪1642 -‬‬ ‫س(‪1564 ( )Galileo Galilei‬‬

‫الأرض تصل‬ ‫واصد بالقرب من سطح‬ ‫فى وقت‬ ‫‪.‬فى أن الأجسام التى تسق!‬
‫من المجلة‪،‬‬ ‫متساو‬ ‫فار‬ ‫‪ ،‬ألى انها تتعرض‬ ‫الأرض‬ ‫الى‬ ‫واحه‬ ‫أصما "فى وقت‬

‫الى‬ ‫وبالرجوع‬ ‫الباب افالث‬ ‫فى‬ ‫بالتفصيل‬ ‫الظاهرة‬ ‫نتناول هنه‬ ‫وسوف‬

‫‪-‬‬ ‫ان ( القوة‬ ‫تقولى‬ ‫‪ ،‬التى‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫( المحادلة ('‬ ‫‪ ،‬الثانى‬ ‫نيوتن‬ ‫"‬ ‫قانون‬

‫انه تتناسب‬ ‫الجاذبية يقتضى‬ ‫قيمة عجلة‬ ‫أن ثبات‬ ‫الحجلة ) نب‬ ‫*‬ ‫امتلة‬

‫جسمين‬ ‫الى الفهم فلنتصور‬ ‫ذلك‬ ‫ولتبسي!‬ ‫‪.‬قوة الجاذبية مع ‪-‬لتلة الجسم‬

‫فى‬ ‫كبر‬ ‫صعوبة‬ ‫أنهْالجسم يلاثقل يشكل‬ ‫أثقل من الآخر ‪ ،‬ولا شك‬ ‫أصدصا‬

‫أيضا بنفس‬ ‫‪ ،‬غير من قو‪ ،‬الجاذبية التى توثر عليه تزيد ص‬ ‫امعاجلته لأسفل‬

‫وصف‬ ‫ويمكن‬ ‫نهاية الأمر‬ ‫التعادل فى‬ ‫يحدث‬ ‫بحيث‬ ‫زيادة امتلة‬ ‫نسبة‬

‫حقيقة سنرى‬ ‫مع الكتلة ‪ ،‬وتلك‬ ‫‪.‬هنه الظاهرة بأن الثسحنة الجاذبة تتناسب‬

‫بالغة‬ ‫أممية‬ ‫‪.‬معا أنها تكتسى‬

‫السماء‬ ‫فى‬ ‫الكواكب‬ ‫حركة‬ ‫من‬ ‫مستمدة‬ ‫بسيطة‬ ‫برأضبرا ثمة معلومة‬

‫وعذا‬ ‫حولها‬ ‫دورته‬ ‫مدة‬ ‫زادت‬ ‫الضهس‬ ‫عن‬ ‫تفيد بأنه ‪-‬دلما بحد الكو!ه‬

‫يحنى أن قوة الجاذبية تقل مع زياثه المسافة‬

‫بين بمسين‬ ‫الجنب‬ ‫بان اهوة‬ ‫ال!ذبية‬ ‫‪ ،‬بشأن‬ ‫" تيوتن‬ ‫نون‬ ‫‪3‬‬ ‫قا‬ ‫ويقوله‬

‫حسايها‬ ‫يمكئ‬ ‫ف‬ ‫بينه!ا المسافة‬ ‫‪ 3‬وتضل‬ ‫ؤلث‬ ‫) كملتاهما ‪.‬دا‬ ‫أص!يق‬ ‫!ْ(‬

‫؟الآتية‬ ‫سنالمحاذلأ‬

‫‪2‬‬ ‫بك؟ك‬
‫‪1-2‬‬

‫لجميع‬ ‫معامل ثابت ذو قيمة متسارية بافسبة‬ ‫) س‬ ‫( ب‬ ‫جث‬


‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫للحاذبية‬ ‫‪ ،‬الثابت‬ ‫" نيوتن‬ ‫محامل‬ ‫مليط‬ ‫‪ ،‬ولجلق‬ ‫امونه‬ ‫فى‬ ‫"لأجسام‬

‫وصممات‬ ‫لتويل‬ ‫اليها أنفا ) اللازمة‬ ‫الثابتة ( المشار‬ ‫ال!نسبة‬ ‫قي!ة‬ ‫عن‬ ‫جمارة‬

‫الباذجمة‬ ‫الشحنة‬ ‫الى و!ات‬ ‫امتلة‬ ‫‪1‬‬

‫‪-‬فيا‬ ‫شرطا أساسيا صعبلاش‬ ‫وضع‬ ‫نيوتن ت‬ ‫الى أنه‬ ‫وتجمر املارة‬
‫الخالى الفاصر‬ ‫التو عبر امان‬ ‫أن القوة توثر عل‬ ‫افترض‬ ‫القانونه ‪ ،‬حيث‬

‫بأن‬ ‫نذكر‬ ‫‪ .‬ولحلنا‬ ‫بحد‬ ‫عن‬ ‫أفىس!‬ ‫‪.‬الكأثير‬ ‫!ظرية‬ ‫‪. .‬انثا اهق‬ ‫بيق هـلبسمينَ‬

‫تماما وفقا اللنموذج النيوتونى للزمان‬ ‫محدد‬ ‫واضح‬ ‫التزامن مَو !وم‬

‫‪33‬‬
‫الحركه‬ ‫وقانونه‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الجاذبية‬ ‫قانون‬ ‫‪،‬‬ ‫نيرتن‬ ‫!‬ ‫أثمبم‬ ‫ولقد‬

‫الشحس*ص‬ ‫صل‬ ‫الكواكب‬ ‫أن هسارات‬ ‫) واستنتبم‬ ‫\‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‬ ‫اياساصى‬

‫للميكاني!‬ ‫نجا!ا مضخودا‬ ‫يحد‬ ‫‪ ،‬وعو‬ ‫صحيح‬ ‫وهذا‬ ‫بيضاوية‬ ‫م!‪.‬رات‬

‫" الأجسام‬ ‫أن صتى‬ ‫انه كبت‬ ‫حيث‬ ‫الني!وتونية بل وللفلسفة أصا‬
‫لقوانين‬ ‫‪ ،‬تضمع‬ ‫الحنِ‬ ‫ذلك‬ ‫لها فى‬ ‫ينظر‬ ‫ما كان‬ ‫نحو‬ ‫‪! ،‬ل‬ ‫‪،‬‬ ‫السماوية‬

‫‪ .‬و‪-‬لم تكرر‬ ‫المعاهل ايارضية‬ ‫اليها فى‬ ‫التوصل‬ ‫يحكن‬ ‫التى‬ ‫الواقعية‬ ‫الطبيعة‬

‫بثطن‬ ‫قوانين جديت‬ ‫ملى الأرض‬ ‫فى التار‪ -‬كلحا اكتشفت‬ ‫مذا الدرس‬ ‫سرد‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يحكن‬ ‫لأبعد المناطق الش‬ ‫بالنسبة‬ ‫!تى‬ ‫سحتها‬ ‫الطبيعة وثبت‬ ‫أصرار‬

‫!‬ ‫امون‬ ‫نراه ا نى‬

‫والآتير‬ ‫اموومغئاطيسية‬ ‫بثن‬ ‫‪ - 6 - 9‬فظرية ماكسولل‬

‫حر‪-‬لة‬ ‫شرح‬ ‫‪ ،‬دى‬ ‫نيوتن‬ ‫نظرية‬ ‫حققته‬ ‫الذى‬ ‫النجاح الضخم‬ ‫ررغم‬

‫تأئير قوة الجاذبية الفورية فانها ! لم ‪ ،‬تتح‬ ‫تحت‬ ‫الشىس‬ ‫حول‬ ‫(مواكب‬

‫التماثل مع حالة اموا!لب!‬ ‫كبيرة من‬ ‫لحالة على درجة‬ ‫سليم‬ ‫ايجاد شصير‬

‫المئسحونة كهرببا والتى تتفاعل ليما ‪،‬يتما عبر امان‬ ‫الجسيمات‬ ‫حركة‬ ‫رص‬

‫ومثلها أن الأرضى تدفع‬ ‫والمضناطيسية‬ ‫تأئير القولى امهربية‬ ‫الخالى تحت‬

‫فان‬ ‫تأئير جاذبية الشسى‬ ‫المستقيم قحت‬ ‫الى الحيد عن الظ‬ ‫فى تحركها‬

‫فى عسار‬ ‫الى التمرر‬ ‫ء سيدنع‬ ‫الامترون‬ ‫!لهربيا ‪ ،‬ثل‬ ‫مئ!ون‬ ‫او جسيم‬

‫أن الصورة‬ ‫لى‬ ‫‪ .‬ولا !ال‬ ‫والمضناطيسية‬ ‫تأثير اثمرى امهربية‬ ‫تحت‬ ‫"نةت‬

‫سلى‬ ‫تتو‬ ‫‪ ،‬صيث‬ ‫الشعسيه‬ ‫بنيأ ا!موعلأ‬ ‫الص ثا لللىرة تماثل من عدة وص‪.‬‬

‫أ لموتعرر‬ ‫الضسى‬ ‫بذله‬ ‫أ وتثامر‬ ‫مرجة‬ ‫فحنا‬ ‫الفرة نواة ثقيلة خعل‬

‫بسرمحة عالية‬ ‫الخن!فة اتحركة‬ ‫النرات‬ ‫صلها‬

‫والتو!‬ ‫الحاذميهَ‬ ‫مهمة يبن توى‬ ‫اخعلائا!‬ ‫للاكة‬ ‫أن ئمة‬ ‫!‬
‫ا!ر!مننطيسية‪:‬‬

‫!لهربية‬ ‫التى تحمل شحت‪4‬‬ ‫انواع البسيمات فف! ص‬ ‫بعض‬ ‫!الت‬ ‫‪:‬‬ ‫لولا‬

‫رالطاقة‬ ‫المأ*ة‬ ‫فى !لافة صور‬ ‫ابؤببة‬ ‫ضحنة‬ ‫بينعا ‪+‬طمن‬

‫ت!نافر مما دفمنا‬ ‫وقوى‬ ‫الى قوكه جذب‬ ‫امهربِة‬ ‫الثوى‬ ‫‪ :‬تنقسم‬ ‫‪،‬ف!‬

‫و‪.‬فئة‬ ‫موجبة‬ ‫شحنة‬ ‫فثهْ تحل‬ ‫المئسحونا ألى فثتين‬ ‫الجسيصات‬ ‫الى ثفسيم‬

‫ضحنات‬ ‫التى تحمل‬ ‫الجسبمات‬ ‫عالبة ‪ .‬وبينا ثتجكب‬ ‫شحنة‬ ‫تحمل‬


‫الخاخممعلأ‬ ‫أ‪ ،.‬الاحسا!‬ ‫متماثلة‬ ‫شحنات‬ ‫التى تحمل‬ ‫متخالفة قتنافر قلك‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫تنافي‬ ‫فى‬ ‫السبب‬ ‫وبزلى‬ ‫العوام‬ ‫كل‬ ‫فانها نجاذما‬ ‫للجارببة اموثحة‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫قو!‬ ‫مى‬ ‫امهرومنناطسىية‬ ‫اثموة‬ ‫الاولى الى ان‬ ‫الحالة‬ ‫المتماكللأ فى‬ ‫الشحنات‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪* -‬‬ ‫المنهوم‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫لمافا‬ ‫ذلثه‬ ‫( ويوصح‬ ‫شدتها‬ ‫" مرجهة‪ww‬‬
‫قابلا للتفير كئثن‬ ‫لها (تجاها‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬أى‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫القوى الكهربية ) بينما تعمل‬ ‫فكرة القوى المغناطيممسية الى جانب‬ ‫ينبغى طرح‬ ‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h‬‬
‫بيق الجسمين‬ ‫الواصل‬ ‫‪ .c‬ئوى الجاذبية النيرترنية دالْما فى اتجاه الخط‬ ‫‪om‬‬

‫القوى‬ ‫من‬ ‫النوعيق الأساشين‬ ‫الاختلاف الثالث والأخير بين صين‬ ‫أما وجه‬

‫فالقول بأن القوى الكهرومنناطيسية‬ ‫النسبية‬ ‫الطبيعية فيتمثل فى شدتهما‬

‫‪ ،‬صيث‬ ‫قولى مبخس‬ ‫الجاذبية الكونية هو‬ ‫كثيرا من قوى‬ ‫الذرة تعد أشد‬ ‫ص‬

‫السبب‬ ‫ولهذا‬ ‫! )‬ ‫صفرا‬ ‫‪93‬‬ ‫على يمينه‬ ‫‪!1 0‬كا ( ألى واحد‬ ‫افها قفوقهما بنسبة‬

‫تقريبا‬ ‫اليومية‬ ‫الحياة‬ ‫‪-‬لافة ظوامر‬ ‫على‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫القولى‬ ‫تهيمن‬

‫ما بالتعادل‬ ‫على نحو‬ ‫تتسم‬ ‫المادة‬ ‫من‬ ‫الضخمة‬ ‫فارْ التكدسمات‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫الكهربية المضادة‬ ‫الثسحنات‬ ‫الى وجود‬ ‫فى ذلك‬ ‫الفضل‬ ‫ء ويرجع‬ ‫الكهربى‬

‫بأنها‬ ‫المكونة للارص‬ ‫المادة‬ ‫الجاذبية فى‬ ‫ضحنة‬ ‫تتسم‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫وءلى النقيض‬

‫الى حجمها‬ ‫الآرض‬ ‫ووصول‬ ‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫ومع‬ ‫البالغ‬ ‫ترا‪-‬لمية رذم ضعفها‬

‫تفوق‬ ‫الكثرة الحددية‬ ‫للجاذبية ‪ ،‬بفضل‬ ‫صار‬ ‫ذرة ‪-‬‬ ‫‪511 0‬‬ ‫من‬ ‫‪ -‬امون‬

‫البالخة‬ ‫رغم شدته‬ ‫على التأثبر الكهرومنناطيى‬ ‫ساحق‬

‫بعد‬ ‫‪+‬ب ءن‬ ‫لأ‬ ‫جصر ة‬ ‫السابقين عن وضع‬ ‫الفيزيائيين‬ ‫عجز‬ ‫ويرتبط‬

‫بمث لة‬ ‫بهذه الفوارق كما يرتبط بشدة كذلك‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫تخص‬
‫وقد أمكن‬ ‫فى البماب السادص‬ ‫نحو ما سنرى‬ ‫" عدم التناظر القمنى ‪ ،‬عدى‬

‫اعادة‬ ‫بوسعنا‬ ‫صار‬ ‫ء بحيث‬ ‫الأخيرة التغلب على هذا ‪ 5‬القصور‬ ‫فى السشات‬

‫العلم المتعلق بها ونعنى‬ ‫الفرع من‬ ‫وذلك‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫نظرية‬ ‫صياغة‬

‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫وتأثيراتها‬ ‫كهرنجيا‬ ‫المشحونة‬ ‫المجسيحات‬ ‫حبركة‬ ‫ألى‬ ‫(‬ ‫الكهروديناميكا‬

‫بعدء‬ ‫التأثير عن‬ ‫صيفة‬ ‫نم!‬

‫نتيجة‬ ‫فى فهم القولى الكهرومغناطيسية‬ ‫الانطلاقة امبرى‬ ‫ولقد جاءت‬

‫عثي!الفع!دائى‬ ‫القرن التا‬ ‫فى‬ ‫المبهرة التى حققها‬ ‫الرياضية‬ ‫شلانجازا ات‬
‫( ‪- 1831‬‬ ‫!هيم‬ ‫كليرك ماكسريل ‪(Maxwell‬‬ ‫جيمس‬ ‫البريطانى‬

‫العملية التى كان قد أجراها‬ ‫التجارب‬ ‫مثسريل‪-‬لتائج‬ ‫دبم‬ ‫‪2‬‬ ‫ققد‬ ‫)‬ ‫!‪187‬‬

‫)‬ ‫‪1851‬‬ ‫‪-‬‬ ‫! ‪1777‬‬ ‫!هه!)‬ ‫‪،!3‬ه‬ ‫هانز أورستيد(!م‬ ‫الدانر‪-‬لى‬ ‫‪-‬لل من‬

‫) والروصى‬ ‫‪1867 -‬‬ ‫( ‪1*1‬‬ ‫‪Michael‬‬ ‫‪Fa‬‬ ‫والانجليزى مايكل فارادا )‪raday‬‬

‫‪ ،‬فى سلسلة‬ ‫) وأخرون‬ ‫\‬ ‫‪Al 5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫) ‪018 4‬‬ ‫‪Heiiirich‬‬ ‫لينز ‪Lenz‬‬ ‫منريتش‬

‫التداخل بين‬ ‫بدقة وروعة شكل‬ ‫من ا!عادلات الرياضية التى تصف‬ ‫موعة‬
‫تأثير القوكط الكيرومفناطث‪-‬ضة‪.‬‬ ‫المشحونة ‪-‬لهربيا وطريقة‬ ‫الجسيمات‬ ‫حركة‬

‫أرساه من مفهؤم عصيق ؤجديد تماما‬ ‫فا‬ ‫برمتها صل‬ ‫وثمير نطرية ماكسويل‬
‫لقد اعاد ما‪-‬لسؤيل‬ ‫‪( (eld ْ،‬ع )‪the‬‬ ‫‪ ،‬المجال‬ ‫مفهوم‬ ‫الم الفيزيا‪ .‬وهو‬ ‫ع‬ ‫فى‬

‫لغة المجالات وتمكن!‬ ‫جديدة ص‬ ‫نجلقة‬ ‫قوانين امهرومنناطيسية‬ ‫صياغة‬

‫‪34‬‬
‫ؤالمثساكل المتعلقة بمصألة!‬ ‫الصعاب‬ ‫كل‬ ‫بدفعة وا!دة‬ ‫يزيل‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫بالتالى‬

‫تماما فى تاريخ الحلم الطبيس‬ ‫جديدة‬ ‫عن بعد ‪ ،‬فاتحا بذلك صفحة‬ ‫التأثير‬

‫بالجسيمء‬ ‫بقإر أكبر مق التجريد قياسا‬ ‫عدة أوجه‬ ‫المبال من‬ ‫ويتسم‬

‫به جاد‬ ‫يحيط‬ ‫مثصحون‬ ‫جسيم‬ ‫فى أن كل‬ ‫وتتصتل فكرة ماكسويل‬
‫لو‬ ‫صلأ ‪3‬ثجحهآلا‬ ‫أدرأك ؤصد‬ ‫ولأ يتكن‬ ‫‪-‬لهالة غير مرئية‬ ‫كهروضناطيممى‬

‫تأثير المجال فى صورة‬ ‫عندئذ‬ ‫‪ ،‬فيظهر‬ ‫أخرى‬ ‫مشحرنة‬ ‫اليد جسعيمات‬ ‫نفذت‬

‫فى‬ ‫الفيزيائيون‬ ‫ولما ‪-‬لان‬ ‫عليه‬ ‫الخيلة‬ ‫الشحنات‬ ‫بها على هذه‬ ‫يؤئر‬ ‫قوة‬

‫اتجا‪.‬‬ ‫برز‬ ‫الموائع ‪ ،‬فقد‬ ‫بحركة‬ ‫المجال‬ ‫الى تشمبيه‬ ‫يميلون‬ ‫عثصر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬

‫القوة‬
‫‪ (magnetic‬وخطووو‬
‫)‪flux‬‬ ‫التيار المغناطيسى‬ ‫مثل‬ ‫ال استخدام كطت‬
‫!!نل!ا!‬ ‫التيار‬ ‫ظو!‬ ‫( على غرار‬ ‫)‪of force‬‬
‫‪(lines‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫اليوم‬ ‫حتى‬ ‫مستخدمة‬ ‫‪-‬للمات ما زالت‬ ‫للموائع ) وهى‬ ‫بالنسبة‬

‫لينقل تأثير‬ ‫(!دافةح ‪)m‬‬ ‫"الوسط‪،‬‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫وجود‬ ‫بالمواثع يقتضى‬ ‫!اخشبيه‬

‫بتط ثل‬ ‫عشر‬ ‫القرن التاسع‬ ‫فى‬ ‫‪-‬لان الاقتناع‬ ‫ولقد‬ ‫على بعضها‬ ‫الئسحنات‬

‫)‪(ether‬‬ ‫" الأثير ‪،‬‬ ‫اصم‬ ‫أنه أطلق‬ ‫بعرجة‬ ‫راسخا‬ ‫ع‬ ‫الموائ‬ ‫حالة‬ ‫المجال مع‬

‫يملا‬ ‫العلطه أن هذا الوس!‬ ‫افترض‬ ‫وتد‬ ‫المتعلق بالمجال‬ ‫هنا الوسط‬ ‫مملى‬

‫أن ابلات‬ ‫واعتبروا‬ ‫مرئيا‬ ‫دون أن يكون‬ ‫الخالى‬ ‫المكان‬ ‫كل‬


‫بل‬ ‫ير‬ ‫‪ْ91‬‬ ‫فى‬ ‫داخلية (!ءه!‪)!،‬‬ ‫ضغوط‬ ‫بمثابة‬ ‫هى‬ ‫الكهرومغناطيسية‬

‫وفة‬ ‫لمال ‪I‬‬ ‫فى أنواع الوس!‬ ‫اثارة ‪ :‬فمثلما يحدث‬ ‫كثر‬ ‫ولقد برز احتمال جديد‬

‫( مثل‬ ‫تذبذبية‬ ‫ضغط‬ ‫موجات‬ ‫الى تولد‬ ‫ألى خلل‬ ‫‪Sa‬‬ ‫يؤ‬ ‫قد‬ ‫الهواء ‪ ،‬صيث‬ ‫مثل‬

‫به‬ ‫بما يتسم‬ ‫ئابتة مرهونة‬ ‫بسرعة‬ ‫للخارج‬ ‫) تنتث!ر‬ ‫المادية‬ ‫الصرت‬ ‫موجات‬

‫فى ا!سيحاله‬ ‫خلل‬ ‫ألى‬ ‫س!و‬ ‫المرونة ‪ ،‬من الوارد أيضاْ أن‬ ‫الهواه من خصائص‬

‫بل انه بوسعنا‬ ‫المزعرم‬ ‫اياثير‬ ‫فى مذا‬ ‫ضغ!‬ ‫الى توليد موجات‬ ‫المحمحونة‬

‫ال!مرببة‬ ‫عن طريق ا!صائص‬ ‫هذه الموجات بسهرلة‬ ‫سرعة‬ ‫‪-‬ماب‬


‫لى أكان ‪ 5‬الخالى " ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الحالة ش‬ ‫‪ ،‬وما مو فى هن!‬ ‫والمنناطيسية لهذا الوسط‬

‫الموجات الكلهرومفناطيسية‬ ‫هذه‬ ‫يل بوصد‬ ‫وفى الرتخه الذى تكهن فيه ماكسو‬

‫الموجات‬ ‫انتئصمار‬ ‫صرعة‬ ‫مقعمتها‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫بها محروفة‬ ‫المتعلقة‬ ‫امميات‬ ‫قيمة‬ ‫كانت‬

‫كياومتر‬ ‫الف‬ ‫ثلاثحائة‬ ‫الى نحو‬ ‫بالغة !مل‬ ‫أنها سرعة‬ ‫تبين‬ ‫الأثير والتى‬ ‫فى‬

‫( على‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫سرعة‬ ‫أقصى‬ ‫هى‬ ‫نعتقد !اليا أن مذه‬ ‫وفحن‬ ‫فى الثانية‬

‫أخر‬ ‫محنى‬ ‫يكتسى‬ ‫كان‬ ‫غير أن ذلك‬ ‫العادية )‬ ‫للأجسام‬ ‫الأقل بالنسبة‬

‫ال!ت‬ ‫ال!رعة‬ ‫الدقة هى‬ ‫على وجه‬ ‫فلقد ‪-‬لانت هذه‬ ‫ماكسويل‬ ‫مهحا فى زمن‬

‫‪-‬‬ ‫( ‪4،16‬‬ ‫‪)Olaus‬‬ ‫(‪Romer‬‬ ‫رومر‬ ‫عالم الفلك الد!انمر‪-‬لى أولاوس‬ ‫سدها‬

‫كو‪-‬لب‬ ‫أقمار‬ ‫لمطرات‬ ‫بناه على ملاحظاته‬ ‫الضوئية‬ ‫الاشارات‬ ‫) لانتئسار‬ ‫‪171‬‬

‫‪ht‬‬ ‫ن‬ ‫بدا‬ ‫فلقد‬ ‫كبيرة‬ ‫طفرة‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫الفيزياء فى‬ ‫علم‬ ‫حقق‬ ‫! لقد‬ ‫المشترلى‬
‫‪tp‬‬ ‫أ‬

‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫عن ص!لة جسيحات‬ ‫ناجة‬ ‫!لهروضناطيسية‬ ‫من موجات‬ ‫كون‬ ‫ا!و‪+‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫للأفي‪.‬‬ ‫ذبذبة‬ ‫فى صورة‬ ‫الموجات عبر امان‬ ‫هذه‬ ‫بيا ‪ ،‬وتتحرك‬ ‫!لهر‬ ‫مئمحونة‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪35‬‬
‫‪ht‬‬
‫الصوتية‬ ‫تردد الموطت‬ ‫فاذا كان‬ ‫الحه‬ ‫الأمر عنه ضا‬ ‫دلم لتوقف‬‫‪tp‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪//w‬‬
‫‪w‬‬
‫الموجات الكهرومنناطيسية‬ ‫تررر‬ ‫كل‬ ‫الثىء لنطبق‬ ‫‪-‬قايلا‪ w‬للتضير فان نفس‬
‫‪.a‬‬
‫‪l‬‬ ‫‪-m‬‬
‫‪kt‬‬ ‫‪a‬‬
‫الى اختلاف‬ ‫تؤدى‬ ‫الموجات الضوئية‬ ‫فى تردد‬ ‫وال واقع لن التغيى(ت ا!صود!‬‫‪ab‬‬
‫‪e‬‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫التنيرات الكبيرة ؟ ان الضوء ذاته ينجمص‬ ‫ولكن مافا ص‬ ‫لون الضوء‬
‫لعو(مل التضيز‬ ‫النرات‬ ‫تحرض‬ ‫عالى الترثد الفى يقع فيجة‬ ‫الحنيف‬ ‫الخلل‬

‫الخلل‬ ‫توليد أنواع عن‬ ‫مل‬ ‫المط‬ ‫فى‬ ‫غير أنه !عكن‬ ‫الحرارة اوللية‬ ‫عثل‬

‫تتيح تحريك‬ ‫أليات كهربية‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫رذلك‬ ‫‪-‬الة الضوء‬ ‫ممثإ ا من‬ ‫أضعف‬

‫مثل‬ ‫يمكن رصه‬ ‫فهل‬ ‫فسب‪،‬‬ ‫بترددات محدودة‬ ‫المثممحونة‬ ‫الجسيمات‬

‫التى سعى‬ ‫ا!ر(ديو‬ ‫موجات‬ ‫صصوى‬ ‫اصا ليست‬ ‫الموجات ؟ نمم بالتثيه‬ ‫منه‬

‫‪-‬‬ ‫( ‪1857‬‬ ‫‪Heinrich‬‬ ‫‪Hertz‬‬ ‫هرنز‬ ‫هنريتش‬ ‫الألمانى‬ ‫العالم‬ ‫‪.‬الى احمضافها‬

‫تكهن‬ ‫عاما من‬ ‫زعاء عئ!رين‬ ‫انتاجما بمد‬ ‫بالفعل من‬ ‫‪ 1‬وت!كىً‬ ‫‪4918‬‬

‫ترددات الموجات‬ ‫سلسلة‬ ‫اليوم كل‬ ‫و!عد اصبحت‬ ‫يوبردها‬ ‫مثسويل‬


‫وجات‬ ‫واة‬ ‫انراد ر‬ ‫مرجات‬ ‫‪ ،‬فعلاوة !‬ ‫مألوفة للليزياثييئ‬ ‫الكهرومنناطيسية‬

‫تحت‬ ‫( اياضهة‬ ‫الحرارية‬ ‫الاضماطت‬ ‫) هناد‬ ‫( الميكروويصْ‬ ‫الصنر‬ ‫متنامية‬

‫جاما ‪ ،‬وكلي‬ ‫السينية وأشحة‬ ‫والأضعة‬ ‫البنفسجية‬ ‫!وق‬ ‫‪ ،‬ولأضحة‬ ‫الحرا‪+‬‬

‫عام‬ ‫الآن على ماثة‬ ‫صرعا‬ ‫‪-‬س بو‬ ‫التى‬ ‫ملالسويل‬ ‫لنطرية‬ ‫وفعا‬ ‫مفهوما‬

‫حاصمة‬ ‫وصيلة‬ ‫اممرومنناطيسية‬ ‫الى الموجات‬ ‫استما‪،‬‬ ‫وفر‬ ‫وقه‬

‫شكل‬ ‫ولمد‬ ‫‪ ،‬للمكان والزمان‬ ‫‪ 5‬نيوتن‬ ‫وضعه‬ ‫اطى‬ ‫الدحوذج‬ ‫‪-‬لاختب!‬

‫العدهـت " دالصرح‬ ‫امرنه‬ ‫عند سلع‬ ‫منم! *ضتبد‬ ‫التنب الل! ساصي‬
‫تارفي‬ ‫التنير ‪ 6‬منعطما فى‬ ‫ط!‬ ‫عن‬ ‫نبم‬ ‫دالفيزياثى المبهر اللى‬ ‫أرياض‬

‫‪. 3‬يخوتن " قيله‬ ‫التى خرما‬ ‫افورة‬ ‫صكسلى‬ ‫يلى‬ ‫!قى‬ ‫‪6‬الفيز؟ه والفكر البدسى‬

‫فى نطرية النصبية‪.‬‬ ‫‪ 8‬البدب‬ ‫الئوو‬ ‫ضى‬ ‫‪-‬ذلك بثرلي من )لزمات ‪ .‬وتتكل‬
‫الإب افا فى‬

‫لورة النسبمية‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
‫أزمة‬ ‫فى‬ ‫المكان والزمان‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪r‬‬ ‫‪0‬‬

‫بأية وسيلة‬ ‫عرعته‬ ‫ما أو قياص‬ ‫جسم‬ ‫موقع‬ ‫تحديد‬ ‫رأينا أنه لا يمكئ‬

‫بظهور‬ ‫ولكن‬ ‫‪+‬‬ ‫" نيوتن‬ ‫الذلى وضعه‬ ‫المطلق‬ ‫امانه‬ ‫لنهوذج‬ ‫وفقا‬ ‫عيكانبكية‬

‫البصرية‬ ‫الخصائص‬ ‫برز امكان استخدام‬ ‫للكهرومغنالمجسية‬ ‫نظرية ماكسريل‬

‫الأجسام عبر‬ ‫تحرك‬ ‫سرعة‬ ‫الاضارات الضوشية ‪ -‬لقياص‬ ‫‪ -‬أى ص‪-‬لات‬


‫بمفهوم ماكسويل‬ ‫بشدة‬ ‫المغامرة يرتهن‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫نجاح‬ ‫وكان‬ ‫المكان‬

‫أنه‬ ‫( ويفترض‬ ‫الموائع يملا الفضاء‬ ‫يمتبره نوعا من‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ‫للأثير‬

‫خلال‬ ‫الفضاء من‬ ‫فى‬ ‫الأجسام‬ ‫حركة‬ ‫استنتاج‬ ‫ثم يمكن‬ ‫ومئ‬ ‫)‬ ‫ساكن‬

‫فى الأثير‪.‬‬ ‫تحركها‬

‫تحرك‬ ‫يمكئ تحديد سعة‬ ‫اعتقاد بأنه‬ ‫وجه الضوص‬ ‫على‬ ‫وكان هناك‬
‫فى‬ ‫الضسى‬ ‫حول‬ ‫الأرض‬ ‫تدور‬ ‫التالى‬ ‫اياثير وفقا للمنطق‬ ‫عبر‬ ‫الأرض‬

‫ولو اتخذنا‬ ‫صتغيرة‬ ‫بسرعة‬ ‫الأثير‬ ‫عبر‬ ‫تتحرك‬ ‫فهى‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫بيضاوى‬ ‫مسار‬

‫تيارا‬ ‫يشكل‬ ‫أنه اياثير‬ ‫‪ ،‬فسنجد‬ ‫‪-‬لاطار مرجعى‬ ‫الأرض‬ ‫موقعا ثابتا على سطح‬

‫التيار خفيفا‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يفترض‬ ‫ولكن‬ ‫الأرض‬ ‫امتدفقا موازيا لسطح‬

‫مع‬ ‫والا تعارض‬ ‫الأرض‬ ‫لحركة‬ ‫أية قوة أو مقاوت‬ ‫لا يشكل‬ ‫‪.‬للفاية بحيث‬

‫فى‬ ‫وسقوطها‬ ‫الأرض‬ ‫حركة‬ ‫الى تباطؤ‬ ‫‪ ،‬وأدى‬ ‫الميكانيكا النيوتونية‬ ‫فوانين‬

‫ثحر‬ ‫القرن التاسح‬ ‫كانه العلما‪ +‬فى‬ ‫ذلك‬ ‫وص‬ ‫نهاية المطاف على ا!مس‬

‫المشكلة‬ ‫وك انت‬ ‫تمام ا‬ ‫ضيقى‬ ‫شى‪.‬‬ ‫اياثير‬ ‫بأنه تيار‬ ‫ايمانا راسخا‬ ‫لؤمنون‬

‫‪-‬ليف يمكن قياس محدل تدفق هذا الأثير وتقول نظرية‬ ‫فى ذلك الحين ص‬
‫الا بدرجة‬ ‫لا ترتهن‬ ‫ثابتة‬ ‫ب!رعة‬ ‫ايافي‬ ‫عبر‬ ‫ينتثصر‬ ‫الضوء‬ ‫ان‬ ‫ماكسويل‬

‫‪،‬‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫أن‬ ‫يعنى‬ ‫وهذا‬ ‫الوس!‬ ‫هذا‬ ‫)‬ ‫‪elastici‬‬ ‫" مرص!‬
‫اتجماه انتشار‬ ‫جمحسب‬ ‫‪ ،‬فستختلف‬ ‫الأرض‬ ‫من موقع ما على سطح‬ ‫لو قيست‬

‫المثال فى اتجاه مواز لتيار‬ ‫على سبيل‬ ‫متحركا‬ ‫فلو ‪-‬لان الضوه‬ ‫هذا الضو‪+‬‬

‫اتجاه‬ ‫عكس‬ ‫فى‬ ‫أ‪-‬لبر م!ا لو كانه شحركا‬ ‫بسرعة‬ ‫فانه سينتقل‬ ‫لملأثير‬

‫التيار‬

‫أبرى‬ ‫و‪-‬لانت‬ ‫الأثير‬ ‫تدفق‬ ‫البارعة لقياحه سعة‬ ‫الجهرد‬ ‫وتلاضت‬

‫البرت‬ ‫الفيزيائيان الأمريكيانه‬ ‫ما قام به فى ‪1887‬‬ ‫ص‬ ‫للك التجارب‬


‫لى‬ ‫رد مصر‬ ‫دوا‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪) 1 9 31‬‬ ‫) ‪- 1 A5 2‬‬ ‫‪Albert‬‬ ‫‪Michleson‬‬ ‫لِكلسون‬ ‫ما‬

‫‪ht‬‬ ‫طريقة لشرح فكرة‬ ‫ولعل أفضل‬ ‫)‬ ‫‪23!1 -‬‬ ‫‪183 )A‬‬ ‫‪Edward Morley‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫فلو قارنا بين سباح‬ ‫نهر عادلى‬ ‫تئممبيه ايأثب بتيار مائى فى‬ ‫تجربتهما ص‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫وأخر‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫‪- 2‬‬ ‫( الشكل‬ ‫أخرى‬ ‫ثم يعود مرة‬ ‫لضفة‬ ‫ضفة‬ ‫يعبر النهر من‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪93‬‬
‫‪h‬‬
‫‪ttp‬‬
‫المسافة فى اتباه التيار‬ ‫بالنسبة للاء ويقطع نفس‬ ‫الرعة‬ ‫بنفس‬ ‫‪://‬‬ ‫يسبح‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫والسبب‬ ‫قبل الثانى‬ ‫دائ!ا أن الأول يصل‬ ‫فسنب‬ ‫يعرد فى عكسه‬
‫ثم ‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬
‫‪ab‬‬
‫التيار المائى الذى‬ ‫يواجه‬ ‫الئانى‬ ‫السباح‬ ‫الى أن‬ ‫ويحزى‬ ‫بسيط‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫الاياب أبطأ من‬ ‫الاياب ‪ ،‬ولأن رصلة‬ ‫يعوقه فى‬ ‫ومن‬ ‫النصاب‬ ‫فى‬ ‫بساعده‬

‫المودة عن‬ ‫الاعاقه فى‬ ‫زمن‬ ‫ويزيد‬ ‫وقتا اطولى‬ ‫فانها تستنرق‬ ‫الذهاب‬

‫داثما متأخرا عن‬ ‫فتكونه النتيجة انه صل‬ ‫زمن المساعدة فى الذماب‬
‫ثماومة ضعيفة‬ ‫الا‬ ‫والمودة‬ ‫الذهاب‬ ‫من رطتى‬ ‫فى كل‬ ‫زميله الذى لا يتعرض‬

‫مع التيار‬ ‫بزاوية يل‬ ‫صكنه التغلب عليها بالسبات‬

‫‪y‬‬

‫ت ‪ ! -‬أإأ!‬ ‫تم= !‬ ‫‪-‬اة‬ ‫ت‬ ‫اف‪!-‬‬

‫‪،‬‬

‫مابئلسون ‪ -‬مو!لى‬ ‫لتجة‬ ‫وفقا‬ ‫الشكل ‪ - 3‬ا صبا! شعاع الضوء‬


‫فى‬ ‫بصرع ة ‪JLUI ،‬‬ ‫وكلاهما يصمع‬ ‫ممباتا للسبامة‬ ‫كل‬ ‫وعكل‬ ‫)حمد‬ ‫ي!خل‬

‫‪! ،‬بصمح‬ ‫وا!د‬ ‫( ‪ ) 1‬كل نويت‬ ‫واح!‬ ‫لقة‬ ‫الاثلان من‬ ‫اللانية ‪ .‬يلطلق‬

‫احمد‬ ‫يصع‬ ‫همِلأما‬ ‫الي اللتطة (ب) ثم يصد‬ ‫انجاه التبار !صل‬ ‫‪ 5‬كل‬ ‫ء على‬

‫كل‬ ‫فى‬ ‫؟حمد‬ ‫‪! ،‬ي!ز‬ ‫ويىد‬ ‫(ب)‬ ‫اللهر الي النصة‬ ‫عبر‬ ‫المصالة‬ ‫نضى‬

‫اللانية‬ ‫مترين فى‬ ‫الثيا! تساوى‬ ‫ان صرعة‬ ‫‪ :‬ثاترض‬ ‫بسيط‬ ‫‪ .‬والسبب‬ ‫مرة‬

‫على‬ ‫هينما يصل‬ ‫ثانية‬ ‫‪111‬‬ ‫فره‬ ‫زمن‬ ‫(ب) كل‬ ‫الي اسطة‬ ‫احمد‬ ‫يصل‬

‫(ب)‬ ‫اللانيه ‪ ،‬الى النف‬ ‫امنار فى‬ ‫صمة‬ ‫صرعته‬ ‫مماعده ال!يار !صبح!‬ ‫و!‬

‫بواثه‬ ‫ح!‬ ‫العود‬ ‫كل رحلة‬ ‫!نمه‬ ‫بض‬ ‫‪ .‬جمر ان على‬ ‫ثانية لقط‬ ‫‪61‬‬ ‫في‬

‫عودول‬ ‫اللانمة ‪ ،‬وللىله تصلأفر! دحلة‬ ‫مترفي !د‪ -‬كل‬ ‫صرعك‬ ‫الليار ضكون‬

‫رهل!‬ ‫لانية ‪ .‬؟ما احع! خع!نؤق‬ ‫زمنه ‪261‬‬ ‫‪ 03‬ثانية كاملة ببلغ ج!ح‬

‫‪1‬نه‬ ‫ثاليه اى‬ ‫‪23‬‬ ‫!منه‬ ‫مجموء‬ ‫اللأهاب يكلن‬ ‫رهلة‬ ‫زمن‬ ‫نعى‬ ‫عولثه‬

‫ثانية‪.‬‬ ‫بخارق ‪31‬‬ ‫عكل‬ ‫سبصبق‬


‫‪ ،‬فى تيار‬ ‫‪ 5‬كسباصين‬ ‫الضوء‬ ‫ومورلى أشعة‬ ‫مايكلسون‬ ‫استخع‬ ‫وقد‬

‫بحطابقة‬ ‫ويمكن‬ ‫ثاها ذعابا وايابا فى اتطهين متطمدين‬ ‫جث‬ ‫الاثير‬

‫للفارق الزمنى فى رحلبمما‬ ‫دقيق‬ ‫الى قياس‬ ‫ا(ثهاعين العائدين التوصل‬

‫حاسم‬ ‫بشكل‬ ‫انفبارا أطاح‬ ‫انها شكلت‬ ‫محيرة ‪ ،‬بل‬ ‫ضير أن النتيجة جامى‬

‫النموذج النيوتوفى للكان‬ ‫الستار عل صرح‬ ‫التبريبية وأسدل‬ ‫بالفيزياء‬

‫فرغم أن جهاز مايكلسونه‬ ‫الحين مائتى عام‬ ‫فى ذلك‬ ‫عر‪.‬‬ ‫رالزمان وكان‬

‫المتوقع نتيجة‬ ‫التأثير‬ ‫الحد الأدنى من‬ ‫تكفى لقياص‬ ‫ومورلى ‪-‬لان دقيقا بمرجة‬

‫على الاطلاق‬ ‫شىء‬ ‫الى أى‬ ‫ببساطة‬ ‫لم يتوصلا‬ ‫فافهما‬ ‫اورارية‬ ‫الأرض‬ ‫حركة‬

‫مطلقا‬ ‫تدفقه بحد ذلك‬ ‫ولم بستأنف‬ ‫‪-‬‬ ‫الأثير‬ ‫تيار‬ ‫إقد توقف‬

‫فى علم‪،‬‬ ‫محو(‬ ‫نناقضا صمريا‬ ‫أثيرْ‬ ‫تيار‬ ‫عدم وجود‬ ‫مسألة‬ ‫وقد فجرت‬

‫تحولت‬ ‫ومتما‬ ‫الأثير‬ ‫فظرية‬ ‫الى ترميم‬ ‫سعيا‬ ‫الجهود‬ ‫وتوالت‬ ‫الفيزياء‬

‫فقد‬ ‫تاما‬ ‫يخدا‬ ‫فكرا توا !‬ ‫من السخافة عندما و(‪-‬مت‬ ‫كلها ال ضرب‬
‫ومو‬ ‫!‬ ‫‪5591‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪AVM‬‬ ‫( أظ فه‬ ‫ينشتين حةهاهعنع! *!ل!‬ ‫ا‬ ‫جاء ألبرت‬

‫‪.‬‬ ‫المفهوم‬ ‫كل‬ ‫التاريخ ‪ ،‬ونسف‬ ‫فى العالم على طى‬ ‫النيزيائييق‬ ‫من أعطم‬ ‫واحد‬

‫من‬ ‫كثر‬ ‫ولم يقترح شيئا‬ ‫تيار اياثير برمته‬ ‫فى اطاره تجارب‬ ‫الذى جرت‬

‫بكل‬ ‫للمكان والزمان‬ ‫اكلوف‬ ‫النيورونى‬ ‫النموذج‬ ‫التخلى تماما عن‬ ‫مجرد‬

‫بنظرتة‬ ‫عنه‬ ‫واسنحاض‬ ‫من نجاح عل مدى هذا الصر الطويل‬ ‫ما ضقه‬
‫النظرية الجديدة‬ ‫اينشتين‬ ‫فشر‬ ‫فتائج عبيبة وغير مألوفة ‪ .‬وقد‬ ‫عن‬ ‫أصفرت‬

‫الخاصة‬ ‫النسبية‬ ‫نطرية‬ ‫وأسماما‬ ‫فى عام ‪5091‬‬ ‫اياساسية‬ ‫فى صورتها‬

‫لْى تاريخ العلم‬ ‫جديدة‬ ‫هدْه النطرية صفحة‬ ‫وقد فتحت‬

‫لمفهوم !نيوتن ‪ ،‬للس!‪،‬ن‬ ‫على رفض‬ ‫نظرية النسبية فى جوهرها‬ ‫وتنطوف‬

‫اْن‬ ‫كما‬ ‫له‬ ‫يأنه لا وجود‬ ‫الأثير‬ ‫رصد‬ ‫فلا يمكن‬ ‫حقيقيا‬ ‫عنصرا‬ ‫باعتباره‬

‫حر‪-‬لة‬ ‫له صرعة‬ ‫أن تقاحمه بالنشبة‬ ‫يمكن‬ ‫مطلق‬ ‫اطار ساعن‬ ‫ف!كرة وجود‬

‫فانما‬ ‫المنتظمة‬ ‫الحركة‬ ‫أما‬ ‫خياله‬ ‫فى امان تحد فى مجملها مض‬ ‫الأ!سمام‬

‫بأبة‬ ‫‪ ،‬فائه لا يمكن‬ ‫كذلثا‬ ‫أخرى‬ ‫مادية‬ ‫منظومة‬ ‫" اد‬ ‫! نسبة‬ ‫قعرف‬ ‫هى‬

‫ميكانيكية‬ ‫لا بوصيدة‬ ‫ما عبر امان‬ ‫منظحمة‬ ‫السرعة المطدقة لحركة‬ ‫رصد‬ ‫حال‬

‫يعد‬ ‫المنتطمة عبر مكان ئابت‬ ‫بل ان مفهوم الحركة‬ ‫أخرى‬ ‫ولا بأية وسيلة‬

‫ااقد صة‬ ‫محه ما! اميى‪،‬ء‬ ‫وسقطت‬ ‫الأئير‬ ‫سقط‬ ‫ومكذ(‬ ‫لرمته بلا معنى‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫كأطرح‬ ‫التاريدى‬ ‫فى د ‪ ،.‬الففول‬ ‫‪ (ton‬كي! )‪phlo‬‬ ‫بعام اللاهوب‬ ‫يعرف‬ ‫وما‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫جيبا‬ ‫مبدأ جديدا‬ ‫ابنشتين محله‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪31‬‬
‫سرعان‬ ‫ولكن‬ ‫الأولى‬ ‫للوهلة‬ ‫سلسا‬ ‫الجديد‬ ‫مبدا النسبية‬ ‫‪ht‬‬
‫ويبمو‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w‬‬‫‪.a‬‬
‫ألى‬ ‫ثابتة فى‬ ‫الضوء‬ ‫انه سرعة‬ ‫المبدأ‬ ‫عذا‬ ‫يقول‬ ‫تماما‬ ‫انه محير‬ ‫يتضح‬‫‪l‬‬
‫(ما‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫هذه‬ ‫؟قيست‬ ‫سوا‪+‬‬ ‫واحدة‬ ‫بسرعة‬ ‫يتحَرك‬ ‫الضو‪+‬‬ ‫أن‬ ‫ي!نى‬ ‫ومذا‬ ‫‪ta‬‬
‫مكان‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪o‬‬ ‫‪c‬‬
‫الضوء ساكنا‬ ‫كانه مصدر‬ ‫‪ ،‬وسواء‬ ‫منطلق‬ ‫أم فى صاروخ‬ ‫على الأرض‬ ‫‪ m‬السرت‬

‫شضان‬ ‫المشاهد أم مبتعدا عنه ‪ .‬بل انه يحنى أنه لو دد‬ ‫صوب‬ ‫عتحركا‬ ‫أبم‬

‫متضادين‬ ‫اتجاهين‬ ‫فى‬ ‫متوازيين ولكن‬ ‫عالية على خطين‬ ‫بسرعة‬ ‫متوكان‬

‫واحدة!‬ ‫واحد فسيرصدان سعة‬ ‫شحاع ضوثى‬ ‫قياس سعة‬ ‫الى‬

‫!‬
‫بأن الضوء‬ ‫القاثل‬ ‫مع الافتراض السابق‬ ‫ويتناقض هذا الوضع‬
‫ير‪-‬ب!‬ ‫برائد فضاء‬ ‫ا‬ ‫مثلا لذلك‬ ‫نضرب‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ثابتة عبر امان‬ ‫بسرعة‬ ‫يتحرك‬

‫البل!ى‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫ضوئى‬ ‫لشحاع‬ ‫بالغة فى اتجاه مضاد‬ ‫بسرعة‬ ‫يتحرك‬ ‫صاروخا‬

‫له يركب‬ ‫ز!يل‬ ‫من‬ ‫كبر‬ ‫بسرعة‬ ‫النسعاع الضوئى‬ ‫الرجل‬ ‫ان يقابل هذا‬

‫يتحقبه الشعاع ويحاول‬ ‫الاتجاه حيث‬ ‫فى عكس‬ ‫مماثلا ويتحرك‬ ‫صاروخا‬
‫على الموجات‬ ‫صحيح‬ ‫أن مذه الحالة تنطبق بشكل‬ ‫شك‬ ‫لا‬ ‫أن ؟ضخطاه‬
‫بالنسبة للموجات‬ ‫‪- ،‬لذلك‬ ‫فى صحتها‬ ‫الناس‬ ‫محظم‬ ‫يجادل‬ ‫ولن‬ ‫الصوتية‬

‫أن كلا الصاروخين‬ ‫وهو‬ ‫له رألى أخر‬ ‫كان‬ ‫غير أت اينشتيق‬ ‫الضوئية‬

‫طاقة‬ ‫انه مهما بلغت‬ ‫يحنى‬ ‫! وذلك‬ ‫واصدة‬ ‫بسرعة‬ ‫متحركا‬ ‫الضوء‬ ‫سيقابل‬

‫هذا الشعاع يبتعد عن الصاروخ‬ ‫الصاروخ فى تعقب الشحاع الضوئى سيظل‬


‫أنها لن تزير أو تقل عن ال!رعة التى يبتعد بها الئسطع‬ ‫‪X‬‬ ‫‪،‬‬ ‫السرعة‬ ‫بتفس‬

‫الاتجاه‬ ‫الصاروخ المتحرك فى عكس‬ ‫عن‬

‫!=‬ ‫مى‬
‫ب!‬
‫الشما‬ ‫كل جممع الأحوال ‪ .‬را!د‬ ‫ثبات سرعة الضوء‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الدكل ( ‪2‬‬
‫بم!رعىة‬ ‫تتق!م علمه‬ ‫وهي‬ ‫الضونمة‬ ‫الثبضة‬ ‫الأمولكى لنطلى صوب‬
‫يخحاول الاكت‬ ‫اللانية ‪ .‬اما راند الشماء الروس‬ ‫‪ 8 01‬منر في‬ ‫*‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪899‬‬

‫م‪/‬ث‬ ‫‪01‬‬ ‫*‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪9‬‬ ‫لمه‬ ‫تبتعد بصرعة‬ ‫اتها وثي‬ ‫‪3‬‬ ‫الضوئية‬ ‫النبضة‬ ‫من‬

‫العرعة‬ ‫يتعدم بنض‬ ‫ومازال الضوء‬ ‫الامريكي من سرعته‬ ‫!يزب‬

‫ذميله الرمما الذى يإل‬ ‫ما‬ ‫افضل‬ ‫حال‬ ‫انه كل‬ ‫م‪/‬ث‬ ‫‪01‬‬ ‫*‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪899‬‬

‫‪.‬‬ ‫المضاد ولكق بلا جموى‬ ‫احجاد‬ ‫ما‬ ‫جىه‬ ‫!مارى‬

‫مايكلسون‬ ‫فشل‬ ‫يفسر‬ ‫الضوه‬ ‫سرعة‬ ‫اذن أن مبدأ ثبات‬ ‫الواضح‬ ‫‪-‬ت‬

‫المتحركين ذمابا وايابا‬ ‫الفوء‬ ‫بين شعاعى‬ ‫زمش‬ ‫أى نارق‬ ‫‪-‬ومودلى فى رصد‬

‫كارر!ه‬
‫راحدة‬ ‫بسرعة‬ ‫فكلا الشط عين يتحرك‬ ‫عبر "الأثير"‬ ‫اتجامين متحامدين‬ ‫فى‬

‫يبلو‬ ‫المبمأ‬ ‫فان هذا‬ ‫أية حال‬ ‫وع!‬ ‫الأرض‬ ‫اتجاه صكة‬ ‫النظر عن‬ ‫بنض‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ولابد‬ ‫برمتها‬ ‫المكانه والزعان‬ ‫ثبات‬ ‫فكرة‬ ‫تماما‬ ‫نستبعد‬ ‫لم‬ ‫عا‬ ‫!را‪+‬‬

‫‪-‬لانت قدرة محركاته‬ ‫صما‬ ‫الصاروخ‬ ‫عجز‬ ‫فريدا غريبا يفسر‬ ‫مناك ضيئا‬

‫التسعاع الضوئى‬ ‫التقدم قيد أنملة صوب‬ ‫عن‬

‫"لنموذج النيوتوفي للزمان‬ ‫‪ 3 - 3‬سقو!‬

‫‪،‬‬ ‫الضوه‬ ‫سرعة‬ ‫ثبات‬ ‫اذا افترضنا‬ ‫الأمور غريبة‬ ‫تكون‬ ‫كم‬ ‫ولتصوير‬

‫بسرعة‬ ‫قطار ينحرك‬ ‫سبة‬ ‫يري‬ ‫مناقشمة تجربة ضخص‬ ‫الى‬ ‫ما نل!‬ ‫جماثة‬

‫عادة ما تستخمم‬ ‫النقل اتى‬ ‫أن الاختيار المتواضع لوسيلة‬ ‫قالية ( ولا شك‬

‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫انه القطار كان‬ ‫حقيقة‬ ‫انما يعكس‬ ‫القبيل‬ ‫هذا‬ ‫الأمتلة من‬ ‫فى‬

‫عامة)‬ ‫بصفة‬ ‫مركبة‬ ‫‪ ،‬هو أسع‬ ‫الحين ‪ ،‬نحو عام ه ‪!.‬ا‬

‫أن القطار‬ ‫مرة أخرى‬ ‫أن نتصور‬ ‫الى نتيجة ملموسة‬ ‫التوصل‬ ‫ويقتفى‬

‫قيمتها‬ ‫فائقة تص!‬ ‫بسرعة‬ ‫بالطبع‬ ‫الحديد‬ ‫السكة‬ ‫بالنسبة لقضبان‬ ‫يسير‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المقام الى‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫الاشارة‬ ‫( وتجدر‬ ‫الضرء‬ ‫سرعة‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫الى نسبة‬

‫قياسا‬ ‫بالغة الضلة‬ ‫لا تزيد على ذسبة‬ ‫الشحس‬ ‫حول‬ ‫الأرض‬ ‫دوران‬ ‫صرعة‬

‫فائقة السرعة‬ ‫الوسائل‬ ‫عذه‬ ‫مثل‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫يفسر‬ ‫وقد‬ ‫)‬ ‫الضوء‬ ‫ب!رعة‬

‫الحياة‬ ‫فى حركة‬ ‫غريب‬ ‫أكط شىء‬ ‫فى عدم ملاحظة‬ ‫السبب‬ ‫فى القرن الحشرين‬

‫عملية ا‪-‬لتئساف‬ ‫الذى استغرقته‬ ‫الطويل‬ ‫هذا الوقت‬ ‫سبب‬ ‫وأيضا‬ ‫اليومية‬

‫قطارا‬ ‫نحتبر أننا ن!صتخدم‬ ‫سوف‬ ‫وعلى أية حال‬ ‫نظرية النسبية‬
‫صارقا!‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫يسمى‬ ‫أن شضا‬ ‫التجربة الوهمية فى الآتي ‪ :‬نفترض‬ ‫وتتلخص‬

‫قه‬ ‫ضوئى‬ ‫) ومعه مصدر‬ ‫‪C‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫القطار ( انظر الشكل‬ ‫عربة‬ ‫بداخل‬ ‫يقف‬

‫أخر يدس‬ ‫شخص‬ ‫يقف‬ ‫العربة تماما ‪ .‬وعلى الرصيف‬ ‫فبته فى منتصف‬
‫رؤية المصعر‬ ‫الضضى‬ ‫يذا‬ ‫الخارقه ‪ ،‬وي!كن‬ ‫القطار‬ ‫) فى انتظار‬ ‫( ب‬

‫)‬ ‫ثابتة أمام ( ب‬ ‫بسرعة‬ ‫القطار‬ ‫‪ .‬ويتحرك‬ ‫للعربة‬ ‫الماخلية‬ ‫والنرفة‬ ‫الضوئى‬

‫كلا الأتجاهين‬ ‫فى‬ ‫قصيرة‬ ‫ومضة‬ ‫المصمر الضوئى‬ ‫معينة يرسل‬ ‫لحظة‬ ‫وفى‬

‫من‬ ‫العربة يقوم كل‬ ‫الى طرفى‬ ‫الومضتان‬ ‫تصل‬ ‫وعنعا‬ ‫العوبة‬ ‫بطول‬

‫) برصدهما‬ ‫( ب‬ ‫( ‪ ) 1‬و‬

‫( ‪) 1‬‬ ‫‪ ،‬فالشخص‬ ‫الوهمية‬ ‫التجربة‬ ‫لهشه‬ ‫عجيبة‬ ‫نتيجة‬ ‫نلاحظ‬ ‫وسوف‬

‫وتخترقان‬ ‫واحدة‬ ‫لحظة‬ ‫تنطلقان فى‬ ‫الوضتين‬ ‫القطار سيرى‬ ‫داخل‬ ‫الموصد‬

‫‪ht‬‬ ‫ويدفىى ذلثه الى‬ ‫واحد‬ ‫وقت‬ ‫فى‬ ‫طرفيها‬ ‫الى‬ ‫الحربة وتصلاله‬ ‫المكان داخل‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫المسافتين‪w‬‬
‫‪.a‬‬
‫أن‬ ‫كط‬ ‫للومضتين‬ ‫بالنسبة‬ ‫تتساوى‬ ‫انتئسار الضوه‬ ‫أن سرعة‬
‫‪l-m‬‬
‫‪a‬‬
‫خارج‬‫‪k‬‬ ‫الراقف‬ ‫)‬ ‫أ ب‬ ‫للشضى‬ ‫‪ .‬أما بالنسبة‬ ‫اللتين تقطحانهما متساويتان‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪،،‬‬
‫النبضتيق تتحركان‬ ‫مو أضا‬ ‫انه يرى‬ ‫تطما‬ ‫القطار ‪ htt‬فالأمر يخلف‬
‫‪p:‬‬
‫‪//w‬‬
‫الطلة‬ ‫غير أن السرعة تقاس فى عه‬ ‫فى كلا الاتجاجن‬ ‫‪ww‬‬
‫بسرعة واصة‬
‫‪.‬‬ ‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫)‬ ‫‪ 1‬ب‬ ‫على المحطة ‪.‬وبالتالى سلإى‬ ‫) الواقف‬ ‫بالنسبة للاطار المرجعى و ( ب‬ ‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫اليمنى‬ ‫الوضة‬ ‫بة الآيسر ‪ 5‬قبل ‪ ،‬وصول‬ ‫العر‬ ‫طرف‬ ‫تصلألى‬ ‫اليسرى‬ ‫ألومضه‬

‫( ‪) +c‬‬ ‫( ثون‬ ‫) يرى‬ ‫أن ( ب‬ ‫الى‬ ‫فى ذلك‬ ‫السبب‬ ‫ويرجع‬ ‫الآخر‬ ‫الطرف‬ ‫الى‬

‫الممى‬ ‫انه خلاد‬ ‫صالة حر‪-‬لة بحيث‬ ‫فى‬ ‫الضوئينين‬ ‫القطار والومضتيق‬ ‫من‬ ‫‪-‬للا‬

‫لبعفر‬ ‫القطار قد تحرك‬ ‫العربة يكون‬ ‫طرفى‬ ‫الى‬ ‫ليصل‬ ‫الضرء‬ ‫التى استغرقها‬

‫لْلك‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫اليسرى‬ ‫الومضة‬ ‫تقطحها‬ ‫التى‬ ‫المسافة‬ ‫لكون‬ ‫وبالتالىْ‬ ‫‪4‬‬ ‫المسافة‬

‫بما ان صرعتيهما‬ ‫قبها‬ ‫اليمنى ومن ئم تصل‬ ‫الومضة‬ ‫التىْ نمَطحها‬

‫بتان‬ ‫صما و‬ ‫ءت‬

‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هأَ‬ ‫ه!‬

‫‪ ،‬ا!‬

‫لكل ‪،-8‬‬
‫( ‪) 1‬‬ ‫‪ .‬بالنعمبة للفمخعى‬ ‫نعمييه‬ ‫مممالة‬ ‫‪ :‬النزامن‬ ‫)‬ ‫‪3‬‬ ‫( ‪- 2‬‬ ‫الطمكل‬

‫‪8‬لهما ححركان‬ ‫كل لحطة واحدة‬ ‫العربلأ‬ ‫الي طرقى‬ ‫الضولهيتان‬ ‫النبضتان‬ ‫تصل‬

‫ححركانا‬ ‫اللبدنين‬ ‫الملمخص (ب) ايضا "ن‬ ‫‪ .‬ايرى‬ ‫واحدة‬ ‫بصرمحة‬ ‫الربة‬ ‫*اخل‬

‫ملأموا‬ ‫الكلهة الكل استنى!‬ ‫خكل‬ ‫لخا‬ ‫بالنمبة لملرصيك‬ ‫وا!ت‬ ‫بعرعة‬

‫ال!يه ! !حىَ‬ ‫) حن‬ ‫الميكروثالية‬ ‫‪./1 5‬لأ ها‬ ‫النبضة ( وثتر !يت‬
‫؟ن‬ ‫(ب)‬ ‫‪ .‬وللمل! يبدو للالمخص‬ ‫الملصع‬ ‫بالخط‬ ‫م!ح‬ ‫جميد‬ ‫الى موقع‬

‫لطبضه‬ ‫!صل‬ ‫ان‬ ‫الغلكل لملمربة بل‬ ‫الطرلى‬ ‫الى‬ ‫ثصل‬ ‫اليعرى‬ ‫النبضة‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫الأمامى‬ ‫البمنى للطر!‬

‫لحدث‬ ‫محتلفين‬ ‫بوقحين‬ ‫) يشران‬ ‫( ب‬ ‫( أ ) ر‬ ‫أن‬ ‫هى‬ ‫اذن‬ ‫النتيجة‬

‫الى طرفى‬ ‫بالفعل الومضتان‬ ‫تصل‬ ‫هل‬ ‫في‬ ‫صواب‬ ‫منهما ع!‬ ‫فمن‬ ‫واحد‬

‫نطرية‬ ‫أولا ‪ 3‬تقول‬ ‫تصل‬ ‫اليسرى‬ ‫أم أن النبضة‬ ‫وا!د‬ ‫وقت‬ ‫الههـبة فى‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫اْن نقوله‬ ‫لا نستطيع‬ ‫قنحن‬ ‫صحيحان‬ ‫أن الاحتمالين‬ ‫النسبية‬

‫يتحر‪-‬لها‬ ‫المنتظعة التى‬ ‫الحركة‬ ‫‪ 5‬لأن‬ ‫على خطأ‬ ‫فهو‬ ‫وبالتالى‬ ‫ه ( ‪ ) 1‬يتحرك‬

‫(ب)‪.‬‬ ‫ل‬ ‫بالنسبة‬ ‫نسبية‬ ‫الا حركة‬ ‫وما عى‬ ‫علمى‬ ‫أو مبرر‬ ‫لها معنى‬ ‫( ‪ ) 1‬ليس‬

‫الاتجا‪..‬‬ ‫التى تتحرك فى عكس‬ ‫ئابت وايارض ص‬ ‫الغطار‬ ‫قائل ان‬ ‫وقد قود‬
‫بالتأ‪-‬ليد حول‬ ‫اقناعا لأن الأركأ! تتحرك‬ ‫قد يبدو كثر‬ ‫أن ذلك‬ ‫ولا شك‬

‫معيز‬ ‫أى اطار مرجعى‬ ‫بحدم وصد‬ ‫نطرية السبية‬ ‫وتقضى‬ ‫الشصى‬
‫" و!لل من يتحرد‬ ‫" على صواب‬ ‫يجعله هو‬ ‫خاص‬ ‫له وضع‬ ‫فما مئ أ!‬
‫ية أن‬ ‫ااخد‬ ‫يتل!‬ ‫ا(حتمية‬ ‫النتا‪:‬ج‬ ‫ومن‬ ‫"‬ ‫" على خطا‬ ‫عنه‬ ‫مئلمفة‬ ‫لطرقة‬
‫بشطَل‬ ‫تحدث‬ ‫أت‬ ‫بأخرلى‬ ‫بصورة أو‬ ‫ممعتقد‬ ‫كان‬ ‫التى‬ ‫ا!ادفات‬ ‫بض‬
‫" بالنسبة ‪ ،‬لحالة صكة‬ ‫قحث‬ ‫بالمرة ‪ ،‬فهى‬ ‫موضوعية‬ ‫غر‬ ‫صارت‬ ‫هادت‬

‫صدلْن‬ ‫تزامن‬ ‫‪ ،‬مسألة‬ ‫الضوص‬ ‫فلا تعد ‪ ،‬على وجه‬ ‫ذلك‬ ‫وكل‬ ‫مح!نة‬

‫فتيجة لدعئريفة‬ ‫مطلقة عحاكرمة بالحدثين ذاتهما وانما حى‬ ‫خاصية‬ ‫منفصلين‬

‫أن ما !عثل‬ ‫السابق نب‬ ‫المتال‬ ‫وفى‬ ‫الحدئين‬ ‫ملاطة‬ ‫بها‬ ‫البى تتم‬
‫ما يمثل‬ ‫هو‬ ‫ليس‬ ‫الربة‬ ‫طرفى‬ ‫‪ ،‬عند‬ ‫نف!صها‬ ‫( أ ) " الل!ة‬ ‫ل‬ ‫بالنسبة‬

‫)‬ ‫( ب‬ ‫يرصعما‬ ‫‪ 8‬كما‬ ‫ذأتها‬ ‫" اللحطة‬

‫مط!‬ ‫فى‬ ‫بالضة الرابه‬ ‫للزمان‬ ‫النظرة الجديدة‬ ‫مذه‬ ‫بدت‬ ‫رلقد‬

‫اكمان‬ ‫بمبعأ وصق‬ ‫نظرية النسبية يؤمنون‬ ‫ظهور‬ ‫قبل‬ ‫الناس‬ ‫الأعر ‪ .‬وكان‬

‫أو حتى‬ ‫الرصمف‬ ‫مملى‬ ‫قطارا أو أخر يقف‬ ‫يركب‬ ‫سواه بالنسسبة لشضى‬
‫! نيوتن ‪ ،‬ينصف‬ ‫نموذج‬ ‫الزمان فى‬ ‫دكان‬ ‫اش يخ‬ ‫على كوكب‬ ‫ئالث يقف‬

‫‪01‬‬ ‫فهر لا يتفير بحىص!ي!اَب‬ ‫وبالتمالى‬ ‫؟لاطلاقا والحمومية‬

‫مفهوم‬ ‫! فصت!‬ ‫ن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬لانر‬ ‫انه‬ ‫أى‬

‫م!رما‬ ‫الأحداث‬ ‫له‬ ‫بالنسبة‬ ‫تقاس‬ ‫اطارا‬ ‫أو‬ ‫خلفية‬ ‫باعتبار‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الزمان‬

‫ر‪/،‬‬ ‫ط لحص‬ ‫!‬ ‫رلم‬ ‫مل‬ ‫‪ ،‬صكا‬ ‫! واصد‬ ‫توقيت‬ ‫مناك‬ ‫صيثيمسد‬ ‫ظطئا‬

‫فلو‬ ‫ممثر شابة‬ ‫ما مو‬ ‫النسبية‬ ‫نطرية‬ ‫تبمات‬ ‫من‬ ‫ان مناد‬ ‫بل‬

‫)‬ ‫( ‪-‬‬ ‫ثالثا لجث!‬ ‫ضضا‬ ‫قطارا ثانيا يحمل‬ ‫المثال السابق‬ ‫تنيلنا فى‬

‫يتباوز‪، .‬‬ ‫‪ 5‬فسوف‬ ‫بسرعة بر‬ ‫ومن‬ ‫الأول‬ ‫ويتحرد فى نفى (تجا‪ .‬التار‬
‫!‬ ‫ا‬ ‫الاتجاه ‪.‬‬ ‫عكس‬ ‫فى‬ ‫) عنهثة ين قطار ‪ ) 1 1‬يتحرد‬ ‫ممئهعر ( !‬ ‫وسوت‬

‫للتحليل‬ ‫‪ .‬وبتحليل مماكل‬ ‫‪3 - 2‬‬ ‫اثمكلل‬ ‫اليسار ش‬ ‫اليعين الى‬ ‫من‬
‫طرفى العربة‬ ‫الى‬ ‫ا!وه ضلان‬ ‫وضتى‬ ‫المابق سنبه ان ( ‪ ) -‬عبصه‬
‫ص‬ ‫المرة‬ ‫الومضة اليمنى مفه‬ ‫‪ ،‬في انه صرى‬ ‫كللك‬ ‫فى كلوتيت ختلف‬
‫‪5‬ليعين الى الي!حار‬ ‫م!‬ ‫له تبر!‬ ‫يولا لأن الهركة بالنسبة‬ ‫الكى دل‬

‫) ثه رص!‬ ‫فبينما ( ب‬ ‫)‬ ‫أ ب‬ ‫عحا رصمى‬ ‫الا‪-‬اث‬ ‫لقه الللع! !تش‬

‫على صر!ي‬ ‫! أ !مي‬ ‫أ ‪-‬‬ ‫الرمضة اليمنى ‪! ،‬‬ ‫لألوشة ‪9‬لي!رى دبق‬
‫قد فسمت‬ ‫قكون ن!رية النبية‬ ‫ويذلك‬ ‫تساما‬ ‫الحكس‬ ‫) فرصه‬ ‫كذله‬
‫كا‬ ‫بين الأحهاث الواقعة فى أماكن منضلة‬ ‫التى كانت ترط‬ ‫علاقة قبل‪/‬ب‬
‫مكان‬ ‫ثى‬ ‫التى تجرى‬ ‫للأصداث‬ ‫كائمة بالنسبة‬ ‫تكل‬ ‫الحلاقة‬ ‫ئلك‬ ‫غل! أن‬

‫باضارة‬ ‫ببعضها‬ ‫أن تتصل‬ ‫للاحهـاث التى يسكن‬ ‫ايضا‬ ‫‪ ،‬او بالنصبة‬ ‫وا!د‬

‫!‬ ‫أ‬ ‫بو‪-‬مع‬ ‫الضوء أو ققل عنهاءوالواقع انه لب!‬ ‫تسماوى صرعة‬ ‫ب!رعة‬ ‫تتحرك‬

‫الرمان تدور أف‬ ‫عجلة‬ ‫يرى‬ ‫بحيث‬ ‫أن يغير من حالة حركته‬ ‫شضى‬
‫تغير حالة‬ ‫أن يتأثر نتيجة‬ ‫ما يمكن‬ ‫ان كل‬ ‫أخر‬ ‫الورأء فى اطار مرجحى‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫له‬ ‫بالنسبة‬ ‫الوذت‬ ‫به‬ ‫يجرى‬ ‫ائذى‬ ‫‪te‬‬ ‫المعدلا ‪،‬‬ ‫!‬ ‫هو‬ ‫الحركة‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫االعاعة‬ ‫( دقات‬ ‫واحد‬ ‫مكان‬ ‫فى‬ ‫الزمنى لحدثيهه يجريان‬ ‫أن الترتيب‬ ‫ورغم‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪04‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪w‬‬
‫التى‬ ‫للمدة‬ ‫الأمر بالنسبة‬ ‫يختلف‬ ‫يتنير‬ ‫أن‬ ‫المثال ) لا يمكن‬ ‫على ‪ww‬سبيل‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫خه‬ ‫‪ ،‬ولكننا سنلجأ‬ ‫فى ذلك‬ ‫فهم السبب‬ ‫بسهولة‬ ‫ويمكن‬ ‫بينهما‬ ‫‪ak‬‬
‫تفصل‬ ‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫القارلىء‬ ‫يفضل‬ ‫وقه‬ ‫البسيطة‬ ‫قوانين الجبر‬ ‫بعض‬ ‫الى استخدام‬ ‫افرح‬ ‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬

‫الاثبات الجبرلى والانتفال‬ ‫تجاوز‬ ‫والطرح‬ ‫الجمع‬ ‫عمليات‬ ‫لأ يهوى‬ ‫الذى‬

‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫( ‪- 3‬‬ ‫المصادلة‬ ‫ما يلى‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫الث ثير الناجم‬ ‫الى مناقشة‬ ‫مباشرة‬

‫) يتحركان بسرعة‬ ‫و ( ب‬ ‫منتظمى الحركة )‪(t‬‬ ‫أن شخصين‬ ‫هب‬


‫‪) 4‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫) ( انضر افسكل‬ ‫) فى الاتجاه (‪,‬‬ ‫( ع‬ ‫بينهما تساوى‬ ‫ذبية‬

‫تقاس‬ ‫وصى‬ ‫صلب‬ ‫ينتمى لاطار مرجعى‬ ‫الشضين‬ ‫‪1‬‬ ‫أن كلا من‬ ‫ونفترض‬
‫نقطة بداية‬ ‫من‬ ‫المسمافات ص‬ ‫( ‪ ) 1‬يقيس‬ ‫المسافات بالنسبة له ‪ ،‬فالثض‬

‫)‬ ‫( ب‬ ‫بينما يقيس‬ ‫له بالعلامة ( د )‬ ‫به وندمز‬ ‫اطاص‬ ‫الاطار المرجعى‬ ‫لى‬

‫)‬ ‫علامة ( د‬ ‫يحمل‬ ‫الذى‬ ‫اطاره‬ ‫بداية فى‬ ‫نقطة‬ ‫) من‬ ‫( ص‬ ‫مسافاته‬

‫التى‬ ‫الل!ة‬ ‫الا عند‬ ‫مختلفين‬ ‫) سيكونان‬ ‫( صَ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫( س‬ ‫أن‬ ‫وبدص‬

‫صفة‬ ‫نفقد‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫‪-‬‬ ‫وصنحتبر‬ ‫( دَ )‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫د‬ ‫(‬ ‫الاطاران‬ ‫فيها‬ ‫يتطابق‬

‫وبحد‬ ‫الى ن =صفر‬ ‫نقطة البداية الز!ية‬ ‫اللحظة هى‬ ‫أن تلك‬ ‫العمومية ‪-‬‬

‫أءلات الآتية‬ ‫با‬ ‫)‬ ‫! و ( سَ‬ ‫ترتبعا‪ ( -‬س‬ ‫مدة زمنية ( ن ) سوف‬

‫‪) 1‬‬ ‫( ‪- 2‬‬ ‫‪ +‬ن!ا‬ ‫‪ -‬صَ‬ ‫ص‬

‫) التى‬ ‫المسافة ( صْ‬ ‫) تلك‬ ‫الى المسافة ( نه ع‬ ‫لابد أن نضيف‬ ‫حيث‬

‫المحادلة‬ ‫وتعد‬ ‫)‬ ‫المدة ( ن‬ ‫خلاك‬ ‫)‬ ‫د‬ ‫(‬ ‫د‬ ‫بالنسبة‬ ‫( د )‬ ‫الاطار‬ ‫قطصها‬

‫فى‬ ‫ناخذ‬ ‫لأبد ‪.‬أن‬ ‫ولكن‬ ‫النيوتونية‬ ‫للفيزياه‬ ‫وفقا‬ ‫سي!ة‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬

‫ال!لى‬ ‫(ن)‬ ‫الزمن‬ ‫مح‬ ‫لا يتطابق‬ ‫(‪ )1‬قد‬ ‫يقيسه‬ ‫الذى‬ ‫(ن)‬ ‫الزمن‬ ‫أن‬ ‫الحسبان‬

‫لا تتما!ث!‬ ‫دْلك دت‬ ‫علاوة على‬ ‫التزامن‬ ‫ذصبية‬ ‫) بسبب‬ ‫( ب‬ ‫بقيسه‬

‫بافسبة‬ ‫وا‪-‬دة‬ ‫ستظل‬ ‫الضوه‬ ‫بأن سرعة‬ ‫القول‬ ‫) مع‬ ‫\‬ ‫المعادلة ( ‪- 2‬‬

‫ضأنه‬ ‫) من‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫للمحادلة‬ ‫تعميم‬ ‫أبس!‬ ‫ولعل‬ ‫)‬ ‫( ب‬ ‫( ‪ ) 1‬و‬ ‫ل‬

‫النحو التالى‬ ‫على‬ ‫أن نضعها‬ ‫التأئريز ءه‬ ‫هذين‬ ‫أن يطلج‬

‫?‬

‫ثكل ‪4-2‬‬

‫‪46‬‬
‫ص‪-‬م(صء‪+‬نءج)(‪)3-3‬‬
‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫( ع‬ ‫( م ) !و معامل تقترب قيمته من الواحد كلما كانت‬ ‫صيت‬
‫‪،‬‬ ‫للمجريات‬ ‫جيدا‬ ‫وصفا‬ ‫تمثل‬ ‫النيوتونية‬ ‫الفيزياء‬ ‫أن‬ ‫نملم‬ ‫فنحن‬ ‫ضئيلة‬

‫ماداصت‬ ‫صحيحة‬ ‫) تعد‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫المعمادلة ( ‪2‬‬ ‫‪ ،‬وبالتالى فان‬ ‫" اليومية‬ ‫الفيزيائية‬

‫) محدودة‬ ‫( ع‬ ‫السرعة‬

‫أن‬ ‫لْهذا يمىضو‪-‬ب‬ ‫النسبية‬ ‫صغة‬ ‫الحر‪-‬لة المنتظمة تكتسى‬ ‫ومادامت‬

‫يمكن‬ ‫حيث‬ ‫( د‬ ‫) و‬ ‫( د‬ ‫بين‬ ‫متناظرة‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫الحلاقة‬ ‫ْلكون‬

‫لليسار‬ ‫يتحرك‬ ‫الذى‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫)‬ ‫( د‬ ‫وأن‬ ‫الثابت‬ ‫الاطار‬ ‫مو‬ ‫( د")‬ ‫اعتبار‬

‫‪!4:‬‬ ‫العلاةة‬ ‫) تكون‬ ‫( ب‬ ‫الضخص‬ ‫موقع‬ ‫) ‪ ،‬وبالتالى من‬ ‫( ع‬ ‫بسرعة‬

‫( ‪)3-2‬‬ ‫‪ -‬ن ع )‬ ‫ء (ص‬ ‫=‬ ‫ص‬

‫فى‬ ‫بأن الحركة‬ ‫)‬ ‫( ع‬ ‫السرء‪،‬‬ ‫تسبق‬ ‫ااض‬ ‫علاهة المسالب‬ ‫وتفيد‬

‫اتجاه ا(يسار‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪2‬‬ ‫‪،‬دلتين‬ ‫المه‬ ‫أن‬ ‫نرلى كيف‬ ‫الآن أن‬ ‫ويكن‬

‫لها ب ض‬ ‫التى سنرمز‬ ‫صرعة الضوء‬ ‫ثبى‪،‬ت‬ ‫قتض‬ ‫‪5‬‬ ‫تتحاشيان مع‬
‫بالقول ‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫نعبر عن‬ ‫وقد‬ ‫سواء‬ ‫حد‬ ‫) على‬ ‫( ب‬ ‫( ‪ ) 1‬و‬ ‫ل‬ ‫بالنسبة‬

‫عن‬ ‫وبالتعويض‬ ‫"‬ ‫ن‬ ‫= ض‬ ‫تكون س"‬ ‫أن‬ ‫ن يستوجب‬ ‫= ض‬ ‫س‬ ‫بأن‬

‫‪-‬ع )‬ ‫!ء = م ن (ض‬ ‫‪ +‬ع )‪،‬ض‬ ‫نَ إض‬ ‫م‬ ‫ن =‬ ‫ض‬


‫على‬ ‫) نحصل‬ ‫) و ( ‪3-3‬‬ ‫( ‪2-2‬‬ ‫المحادتيى‬ ‫) فى‬ ‫) و ( ص‬ ‫( س‬

‫‪ -‬ع )‬ ‫ض‬ ‫نه (‬ ‫= م‬ ‫ضن‬ ‫) ء‬ ‫‪ +‬ع‬ ‫ض‬ ‫(‬ ‫= من‬ ‫ضن‬

‫ن و ن تكون النتيجة‬ ‫وبحذف‬

‫‪) 3‬‬ ‫ع ‪/2‬ض‬ ‫( ‪- 1‬‬ ‫‪7‬‬

‫الواحد‪.‬‬ ‫من‬ ‫المعامل ( م ) يقترب‬ ‫أن‬ ‫بالفعل‬ ‫المعمادلة نجد‬ ‫هذه‬ ‫وبفص‬

‫ع ن فىْ المحادلة‬ ‫=‬ ‫لاحط أن ص‬ ‫كلىا اقتربت قيمة ( ع ) من الصفر‬


‫يعطى‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫النيوتو نية‬ ‫"‬

‫‪ -‬ع )ن‬ ‫(ض‬ ‫‪-‬‬ ‫صَ‬

‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫لمفهوم نيوقت‬ ‫ونجقا‬ ‫رش‬ ‫)‬ ‫أن ( ب‬ ‫يعةى‬ ‫وهذا‬

‫)‬ ‫من ( ض‬ ‫بدلا‬ ‫‪ -‬ع )‬ ‫( ض‬ ‫لسا؟ى‬

‫لقياصى‬ ‫بالنسبة‬ ‫أهميته‬ ‫على‬ ‫والوقوف‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫(‬ ‫المعامل‬ ‫معنى‬ ‫ولفهم‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫المحاثإشجن ‪ww‬‬ ‫) ص‬ ‫أولا ( س‬ ‫سنحذف‬ ‫)‬ ‫الزمنية بين ( ‪ ) 1‬و ( ب‬ ‫ا(مواصل‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫على‬ ‫‪ ) 3‬لنصمل‬ ‫‪ ) 2‬و ( ‪- 2‬‬ ‫( ‪- 2‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪37‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫ا ن ‪ -‬ع ص لم‬ ‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫( ‪ - 2‬ه‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م ‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ص‪2‬‬ ‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫)‬ ‫( ب‬ ‫بين الزمان ( ن ‪ ،‬الذى يتيسه‬ ‫هذ‪ .‬الصلاقة‬ ‫وترب!‬ ‫‪om‬‬

‫)‬ ‫‪-‬لانت ( ص‬ ‫ولما‬ ‫)‪.‬‬ ‫) عنه النقطة ( ص‬ ‫‪t‬‬ ‫(‬ ‫) الذى يقيسه‬ ‫( ن‬ ‫والزعان‬

‫‪ ،‬فان‬ ‫)‬ ‫د‬ ‫(‬ ‫الاطار‬ ‫فى‬ ‫محددة‬ ‫نقط‬ ‫عند‬ ‫ئابتة‬ ‫لأصداث‬ ‫بالنسبة‬ ‫لا تتغير‬

‫) صيكون‬ ‫( ب‬ ‫عنه‬ ‫مقاسا‬ ‫(‪)2‬‬ ‫و‬ ‫(‪)1‬‬ ‫حدثين‬ ‫بين أى‬ ‫الزهنى‬ ‫الفاصل‬

‫المناطر‬ ‫نْ ) بالفاصل‬ ‫(‪5‬‬ ‫) ‪ ،‬ويرتبط‬ ‫انْ‬ ‫له ب (‪5‬‬ ‫) وسنرمز‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ ن ‪-02‬‬

‫الأتبة‬ ‫بالعلاقة‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫ن‬ ‫‪-2‬‬ ‫ن =ن‬ ‫( ‪5‬‬ ‫بالنسبة ل ( ‪ ، ) 1‬وهو‬ ‫!‬

‫‪5‬ن‬

‫( ‪)6- 2‬‬ ‫م ه ن ‪-‬‬ ‫ن =‬ ‫‪5‬‬


‫‪)2‬‬ ‫‪/2‬ص‬ ‫لأ ( ‪- 1‬ع‬

‫ءن)‬ ‫ن ) و (‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫( ‪ ) 6 - 2‬يأن الفاصلين الزمنيين‬ ‫المحادلة‬ ‫وتفيد‬

‫النسبية‬ ‫يصنى ان الحركة‬ ‫) ‪ .‬وتا‬ ‫صفر‬ ‫‪-‬‬ ‫( ع‬ ‫ما لم تكن‬ ‫صواه‬ ‫ليسا‬

‫ثين‪.‬‬ ‫الزمنى بين !‬ ‫للفاصل‬ ‫قياصهما‬ ‫الى (ختلاف‬ ‫) تؤدى‬ ‫بين ( ‪ ) 1‬و ( ب‬

‫بالغ الضألة‬ ‫يه‬ ‫( م )‬ ‫الممامل‬ ‫فى‬ ‫امامن‬ ‫التأفي‬ ‫أء مفا‬ ‫وبدص‬

‫بمرجة‬ ‫تقل‬ ‫سرعات‬ ‫‪ awl‬ية فى حباتنا اليومية ‪ 5‬وعى‬ ‫فيما يتحلق ؟لسرعات‬

‫الضألة‪.‬‬ ‫بالحة‬ ‫)‬ ‫كي!ة ‪ ،‬ع‪/‬ض‬ ‫! ولذلك خد‬ ‫لهاسة عن صرعة الضو‪ ( ،‬ض‬
‫فان‬ ‫‪ /‬سا!‬ ‫الف كم‬ ‫بسرعة خسين‬ ‫ينطلق‬ ‫لو اعتبرنا حالة صاروخ‬
‫ض‬ ‫‪2‬‬ ‫بمنى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ر\‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. . . . ،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫م !‬ ‫وبالتالى‬ ‫ثقلى‬ ‫‪. .‬ر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫علمفى‬

‫يركب صاروخا !بت ص الأرض برعة ‪ 05‬ألف كم‪/‬صا‪،‬‬ ‫ان شضا‬ ‫لو‬
‫ل! ت!*‬ ‫*رض‬ ‫الزمنيا عدى‬ ‫فى ‪i‬دف ‪t‬اصل‬ ‫مئ زيدة‬ ‫لكل ما صيدصه‬
‫ا‬ ‫جزء من اد ‪%1‬‬ ‫!يين‬ ‫\‪/‬عثرة‬ ‫فيسبته على‬

‫قمياصرَ صطله‬ ‫فى‬ ‫وففلمل‬ ‫اطاهرة‬ ‫لبيإدت ه!‪.‬‬ ‫اضى‬ ‫طرقهَ‬ ‫رئمة‬

‫ان تصى‬ ‫لى صاروخ‬ ‫ساعة صيولة‬ ‫شأن‬ ‫لرئت لى السامات ‪ .‬شن‬ ‫‪1‬‬ ‫عمم‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫الى‬ ‫*دارة‬ ‫‪ .‬وئبر‬ ‫سانلة موبرثة على يلارض‬ ‫ابه من صا!‬ ‫بع!ل‬
‫!يه‬ ‫ولأ مخل‬ ‫بنكل أهان والزمانه لقط‬ ‫ال!لة انما مو‬ ‫فى طه‬ ‫؟لتأثير‬

‫صاءة‬ ‫انه‬ ‫ان يظن‬ ‫هـ‪-‬لب صاروخا‬ ‫‪ .‬للا ينبغى لشخص‬ ‫مطلقا لمحينة الاعة‬

‫فى أن دياص‬ ‫‪ .‬ولا !أل!‬ ‫بطريقة غير طدية‬ ‫أو تسلى‬ ‫عطل‬ ‫يه‪ .‬قد أصابها‬

‫‪،‬‬ ‫أخر!‬ ‫باية وسيلة‬ ‫" أو‬ ‫بالضل‬ ‫‪ ،‬او‬ ‫بالساعة‬ ‫‪ ،‬سواء‬ ‫الزمنية‬ ‫الفواصل‬

‫اطار‬ ‫ةى‬ ‫يجرى‬ ‫افه‬ ‫نعلم‬ ‫فنحن‬ ‫فوارق‬ ‫وبلا‬ ‫متوافقا‬ ‫أنه يكون‬ ‫شمأنه‬ ‫من‬

‫بالنسبة‬ ‫كبلإة‬ ‫بسرعه‬ ‫ذاتها تتحوك‬ ‫الأرض‬ ‫أن‬ ‫فى‬ ‫تتمئل‬ ‫واقه‬ ‫حقيقة‬

‫‪ .‬وتتسم‬ ‫تأئيرات زمنية غريبة‬ ‫أى‬ ‫أن قحدث‬ ‫لون‬ ‫ومن‬ ‫البيدة‬ ‫للحجرات‬

‫بانها هبنية على‬ ‫تقدم الوقت‬ ‫التى تفيد بتباطؤ معدل‬ ‫النسبية‬ ‫ظرية‬

‫بر‬
‫حألة‬ ‫ا فى‬ ‫م‬ ‫نطاما‬ ‫بأن‬ ‫نقول‬ ‫لأن‬ ‫ثم فلا مجال‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫المنتظمة‬ ‫الحركة‬ ‫قسبية‬

‫ثىء‬ ‫أى‬ ‫أو‬ ‫الساعة‬ ‫فى‬ ‫"‬ ‫داخلية‬ ‫"‬ ‫شماهدة‬ ‫الى أية‬ ‫أم لا استنادا‬ ‫حر‪-‬لة‬

‫مطلقة‬ ‫منتظمة‬ ‫ثمة حركة‬ ‫مما أنه ليس‬ ‫يفيد أن نتذكر‬ ‫وقد‬ ‫‪-‬‬ ‫خر‬ ‫‪3‬‬

‫تأثير التمدد الزمنى‬ ‫عادة باسم‬ ‫أو ما لِعرف‬ ‫تأئير الساعة‬ ‫ولا يلا!‬

‫هذا‬ ‫ومن‬ ‫لها‬ ‫بالن!صبة‬ ‫يتحرك‬ ‫هو‬ ‫أخرى‬ ‫المرء الى منظومات‬ ‫الا اذا نظر‬

‫‪ ،‬ولب‪-‬ى‬ ‫ببطء‬ ‫يجرى‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الوقت‬ ‫يرى‬ ‫الصاروخ‬ ‫فان راكب‬ ‫المنطلق‬

‫به الحركة‬ ‫‪ -‬ونتيجة التناظر الهى تتصف‬ ‫وبالمثل‬ ‫فى ساعة يده هو‬
‫يرى الساعة المحمولة‬ ‫فان المراقب الواقف على الأرض سوف‬ ‫النسبية ‪-‬‬

‫ولو رجعنا‬ ‫التى يحملها هو‬ ‫بالنسبة للساعة‬ ‫ببطه‬ ‫تجرلى‬ ‫الصاروخ‬ ‫فى‬

‫)‬ ‫( ع‬ ‫قيمة اهـعة‬ ‫انه عندما تقترب‬ ‫نلاحط‬ ‫‪ ) 6‬فسوف‬ ‫( ‪- 2‬‬ ‫المحادلة‬ ‫الى‬

‫لا نهائية‬ ‫بدرجة‬ ‫فان قيمة المعامل ( م ) تزيد‬ ‫)‬ ‫( ض‬ ‫الضوء‬ ‫سعة‬ ‫من‬

‫لانهائى بالنسبة للهراقب‬ ‫ن) ممتدا بثسكل‬ ‫الزصنى ‪(A‬‬ ‫يبصر الفاصل‬ ‫جمحيث‬

‫)‬ ‫( ع‬ ‫‪،‬لمتحرك بسرعة‬

‫ما لا نهاية‪،‬‬ ‫فان ‪(2‬م) =‬ ‫(ع ‪-‬ض)‬ ‫عنعما تكون‬ ‫القصولى‬ ‫الحالة‬ ‫وفى‬

‫ى الوقت‬ ‫ير‬ ‫بسرعة تساوى سرعة الضوء فموف‬ ‫لو تحرك شض‬ ‫أنه‬ ‫أف‬
‫ألى‬ ‫لا يستغرق‬ ‫افموئى‬ ‫الشحاع‬ ‫‪ ،‬ان‬ ‫" أحيانا‬ ‫يقال‬ ‫‪ .‬ولذلك‬ ‫تماما‬ ‫متوقفا‬

‫المسافة التى يتحركها‬ ‫مهما بلغ طول‬ ‫*وقت‬

‫كه‬ ‫حمواس‬ ‫التنض‬ ‫"(‬ ‫‪3‬‬ ‫‪- 02‬‬

‫بب!"‬ ‫تسلى‬ ‫شاعة‬ ‫أن كل‬ ‫المحمثل فى‬ ‫الظابرلى‬ ‫التناقض‬ ‫ويشكل‬

‫ؤى‬ ‫للقارى‪ +‬غير المتمرس‬ ‫أحيمانا بالنسبة‬ ‫اللبس‬ ‫بعض‬ ‫بالنسسبة للأخرى‬

‫الوهم‬ ‫من‬ ‫ضرب‬ ‫المجال ‪ .‬ولا !نبنى أن يحتقد أحد أن التمدد ألزمنى هو‬ ‫ضا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المثلة‬ ‫ليست‬ ‫خر‬ ‫‪2‬‬ ‫أو أى شىء‬ ‫الضوئية‬ ‫الاشارات‬ ‫الى انتشار‬ ‫لعزى‬

‫تعمل‬ ‫بالض‬ ‫‪ ،‬انما عى‬ ‫ببطء‬ ‫تعمل‬ ‫الأخرى‬ ‫‪ ،‬الساعة‬ ‫! يرى‬ ‫مراقب‬ ‫كل‬

‫الى‬ ‫ذلك‬ ‫مثيرة لتقريب‬ ‫نلجأ الى طريقة‬ ‫وقد‬ ‫عدمية‬ ‫انها حقيقة‬ ‫‪-‬‬ ‫يب!ه‬

‫الأرض‬ ‫من‬ ‫أحدهما‬ ‫فيها توأمان ينطلق‬ ‫يشترك‬ ‫فى تجربة‬ ‫لملأذهان ‪ 6‬وتتمثل‬

‫نجم‬ ‫الى أقرب‬ ‫‪ ،‬هتجها‬ ‫الضوء‬ ‫صرعة‬ ‫من‬ ‫تقترب‬ ‫بسرعة‬ ‫يجرى‬ ‫حَى صاروخ‬

‫قىمن‬ ‫‪ .‬ويقدر‬ ‫الأرض‬ ‫الآخر على‬ ‫) ئم يعود بينما يمكث‬ ‫برج قنطورس‬ ‫( فى‬

‫سنوات‬ ‫‪ ،‬ببضع‬ ‫على الأرض‬ ‫بقى‬ ‫الذى‬ ‫التوأم‬ ‫لقياس‬ ‫‪ ،‬وفقا‬ ‫الرحلة‬ ‫‪.‬هذه‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫بدرجة‬ ‫قصيرا‬ ‫أما بالنسبة للتوأم الذى قام بالرحلة فان هذا الزمن سيكون‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫الضوه‪ak‬‬ ‫من يرعة‬ ‫تقترب‬ ‫بسرعة‬ ‫بأنه يتحرك‬ ‫قد لا تكفيه لمجرد الاستمتاع‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪4 9‬‬ ‫لمفهوم ‪-‬‬ ‫ا‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪//w‬‬ ‫‪:‬‬
‫سنوات‬ ‫ببضع‬ ‫سنا‬ ‫أصغر‬ ‫الى الأرض‬ ‫يص!نى ان التوأم المسافر سيعود‬ ‫‪w‬‬ ‫وهذا‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫زمنها‬ ‫فى‬ ‫قصيرة‬ ‫لقد قام برحلة‬ ‫ا‪،‬رض‬ ‫على‬ ‫هكث‬ ‫الذى‬ ‫‪ak‬‬
‫مغارنة بشقيقه‬‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫على الأرض‬ ‫سنين‬ ‫مقابل فترة مدتها بضع‬

‫الزمنية!‬ ‫المجال للرصلات‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫مبهر أن تفتح‬ ‫هو‬ ‫وكم‬

‫صرعة‬ ‫من‬ ‫تقترب‬ ‫بسرعة‬ ‫تتحرك‬ ‫صواريخ‬ ‫الموارد اللازمة لصتع‬ ‫ولو توافرت‬

‫بهذه الطريقة الى ما لا؟ماية‬ ‫أن ينطلق‬ ‫أى شخص‬ ‫بوسع‬ ‫‪ ،‬ذسيكون‬ ‫الضوء‬

‫الذين يتوجهون‬ ‫ان الناص‬ ‫التسلية‬ ‫قبيل‬ ‫نقول من‬ ‫وقد‬ ‫الممصتقبل‬ ‫صوب‬

‫حياتهم)‬ ‫جموع‬ ‫مدى‬ ‫( على‬ ‫الى أعمالهم يوميا بالقطار يسافرون‬

‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ويعزى‬ ‫المنتقلين‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫نظرائهم‬ ‫م!ستقبل‬ ‫ثانية فى‬ ‫‪7- \ 0‬‬ ‫ما ضداره‬

‫تجدر‬ ‫ولكن‬ ‫والعودة‬ ‫الذعاب‬ ‫مثساوير‬ ‫فى‬ ‫السرعة‬ ‫الزيادة فى‬ ‫الى مجرد‬

‫بحجدة‬ ‫للحودة‬ ‫الزمنى‬ ‫تأثير التمدد‬ ‫ظامرة‬ ‫استخدام‬ ‫الى أنه لا يمكن‬ ‫الاشارة‬

‫الا للاهام‬ ‫لا تتحرك‬ ‫الجلة‬ ‫‪ ،‬فهذه‬ ‫الوراه‬ ‫الى‬ ‫الزمان‬

‫فكيف‬ ‫عويص‬ ‫لغز‬ ‫أمام‬ ‫أنه‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫عند‬ ‫القارىء‬ ‫يثصمر‬ ‫وقد‬

‫ثم يعود من‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫ببطء‬ ‫تعمل‬ ‫التوأم المسافر الساعة‬ ‫يتاتى أن يرى‬

‫) ؟ وكم‬ ‫سنا‬ ‫أصنر‬ ‫إن يكون‬ ‫( بدلا من‬ ‫نطيره ‪+‬لبر منه سنا‬ ‫ليجد‬ ‫رحلته‬

‫لنظرية النسبية‬ ‫الدارسين‬ ‫لغزا امام الطلاب‬ ‫التنماقض الظاهرى‬ ‫هذا‬ ‫شكل‬

‫ثى الضبقة‬ ‫هناك‬ ‫التوامي ة ة غير انه ليس‬ ‫باسغ " التناص‬ ‫انه عرف‬ ‫صتى‬

‫لو فكرنا بدقة فيما يرإ‪ .‬المراقبان‬ ‫ذلك‬ ‫الاطلاق ‪ ،‬ويتضح‬ ‫على‬ ‫أى تناقض‬

‫طريق‬ ‫منهما الأخر عن‬ ‫كل‬ ‫يرى‬ ‫مراقبيق أن‬ ‫أى‬ ‫ضأن‬ ‫فمن‬ ‫الواقع‬ ‫فى‬

‫تكون‬ ‫ة فسوت‬ ‫بميه‬ ‫ولو ‪-‬لانت المسافة بينهما‬ ‫والى‬ ‫من‬ ‫اشمارات ضوئية‬

‫الن!‬ ‫الوقت‬ ‫بمسبب‬ ‫الاشارات‬ ‫عذ‪.‬‬ ‫استقبال‬ ‫فى‬ ‫مدة تأخير هلموسة‬ ‫منلا‬

‫الفكرة فلنلاح!‬ ‫مذء‬ ‫ولتثبيت‬ ‫المسافة‬ ‫مذه‬ ‫ليقطع‬ ‫الضوه‬ ‫سيستغرقه‬

‫ثماْى‬ ‫ونحو‬ ‫الى الأرض‬ ‫القر‬ ‫من‬ ‫ثانية ليصل‬ ‫نحو‬ ‫يستغرق‬ ‫الضوء‬ ‫أن‬

‫الى‬ ‫نجم‬ ‫أقرب‬ ‫ا من‬ ‫قادم‬ ‫أما لو ‪-‬لان‬ ‫الشمس‬ ‫من‬ ‫ليصل‬ ‫ونصف‬ ‫دقائق‬

‫النجم عن‬ ‫هذا‬ ‫ويب!‬ ‫أو يزيد قليلا‬ ‫أربع سنوات‬ ‫فانه يستغرق‬ ‫الأرض‬

‫وصف‬ ‫الأنسب‬ ‫غير أنه من‬ ‫هايونه كم‬ ‫مليون‬ ‫‪04‬‬ ‫ب‬ ‫تقدر‬ ‫مسافة‬ ‫الأرض‬

‫تط‪-‬‬ ‫أننا حين‬ ‫التأخير‬ ‫عذا‬ ‫ة ويعنى‬ ‫ضوئية‬ ‫بأربع سنوات‬ ‫المافة‬ ‫هذه‬

‫أربع‬ ‫عليه شذ‬ ‫كما كان‬ ‫ولكن‬ ‫الآن‬ ‫النجم فاننا لا نراه كما عو‬ ‫الى هذا‬
‫‪-‬هذا النجم‬ ‫لدور حول‬ ‫على كو‪-‬لب‬ ‫سكان‬ ‫ولو تخيلنا وجود‬ ‫سنوات‬

‫‪.‬‬ ‫أربع سنوات‬ ‫قبل‬ ‫عليه‬ ‫ما كانت‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫حاليا الضمس‬ ‫يرون‬ ‫فسوت‬

‫وهذا‬ ‫نجم‬ ‫أقرب‬ ‫وفى‬ ‫ا‪،‬رض‬ ‫فى‬ ‫واحدا‬ ‫اننا اعتبرنا الحاضر‬ ‫ا لاحط‬

‫ولكن نظرا للبطء‬ ‫التزاهن‬ ‫وفقا لنسبية‬ ‫فى صحته‬ ‫افتراض مشكوك‬

‫يمكن‬ ‫الضرء‬ ‫بسرعة‬ ‫قياسا‬ ‫الجرمين‬ ‫به !صرعة هذين‬ ‫الذلى تتسم‬ ‫النسبى‬

‫تأثير المدة المحددف‬ ‫اذن‬ ‫) يتجسد‬ ‫الافتراض‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫الناجمة‬ ‫الفوارق‬ ‫اهمال‬

‫بين التوقيتات‬ ‫التزامن‬ ‫تأخير فى‬ ‫صورة‬ ‫فى‬ ‫الضوه‬ ‫رحلة‬ ‫التى تستغرقها‬

‫ألات‬ ‫اذا ‪-‬لانت‬ ‫لا يتأثر‬ ‫الوقت‬ ‫تغير‬ ‫م!دل‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫البعجدة‬ ‫المسافات‬ ‫فى‬

‫( نسبيا ) فى هكانها‬ ‫مستقرة‬ ‫الوقت‬ ‫ضبط‬

‫المشافة‬ ‫فتطول‬ ‫للخلف‬ ‫المراقبين يتراجع‬ ‫الآن أن كلا من‬ ‫نفترض‬ ‫وقد‬

‫الى اْن‪.‬‬ ‫التزامن‬ ‫تغير‬ ‫ويؤدى‬ ‫التأخير‬ ‫مدة‬ ‫تزداد‬ ‫وبالتمالى‬ ‫‪،‬‬ ‫تد!ريجيا‬ ‫بينهما‬

‫إلتىدد‬ ‫بتأفي‬ ‫التأثير الجديد‬ ‫مذا‬ ‫مقارنة‬ ‫ويمكن‬ ‫متباطئا‬ ‫الوقت‬ ‫يبدو‬

‫التبماين ببت‬ ‫أوجه‬ ‫ومن‬ ‫التباين بينهحا‬ ‫بض‬ ‫وجود‬ ‫مع‬ ‫ولكن‬ ‫الزمنى‬

‫يتباعدا‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫بدلا‬ ‫بضهما‬ ‫من‬ ‫‪-‬لانا يقمربان‬ ‫لو‬ ‫المراقبين‬ ‫أن‬ ‫التأثيرين‬

‫تقالم الوقت‬ ‫معدل‬ ‫سيبدو‬ ‫حيث‬ ‫مكوسا‬ ‫التأثير ألجديد‬ ‫هذا‬ ‫يظهر‬ ‫فسوف‬

‫نتيجة بحتة لنطرية‬ ‫فانه تأثير التممد الزمنى يه‬ ‫ذلك‬ ‫متزايدما ‪ .‬علاوة عل‬

‫الحر‪-‬لةا‬ ‫أنواع‬ ‫‪-‬لافة‬ ‫مع‬ ‫يصث‬ ‫فهو‬ ‫التأثل! الآخر‬ ‫‪t‬‬ ‫اه‬ ‫‪،‬‬ ‫الخاصة‬ ‫النسبية‬

‫انضاضاا‬ ‫نسمع‬ ‫مثلا أن‬ ‫ة الموجات الصوتية‬ ‫حال‬ ‫فى‬ ‫المألوت‬ ‫ف!ن‬ ‫الموجية‬

‫‪ -‬مع مرور المر‪-‬لبة‬ ‫السيمارة‬ ‫محرك‬ ‫‪ -‬أو صوت‬ ‫القطار‬ ‫صفارة‬ ‫طدا فى صرت‬

‫" نأثير‪-‬‬ ‫اسم‬ ‫المعتاد‬ ‫فى‬ ‫ا!اهرة‬ ‫مذه‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويطلق‬ ‫عنا‬ ‫أهامنا وابتحادعا‬ ‫من‬

‫‪ tian‬ه!ول‬ ‫طهه!م!‬ ‫‪3‬‬ ‫دوبلر‬ ‫كريمصتيان‬ ‫الى العالم النساولى‬ ‫دوبلر ‪ ،‬نسبة‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الموجية‬ ‫الذبذبة‬ ‫يضير مع!دل‬ ‫التأثير أن‬ ‫مذا‬ ‫شمان‬ ‫ومن‬ ‫)‬ ‫‪1853‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪3018‬‬

‫المنتظمة‬ ‫الى الذبذبة‬ ‫الملائم النظر‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫‪ ( ، ،‬وقد‬ ‫! بالتردد‬ ‫ْأو ما يسس‬

‫ينكسى‬ ‫الضوئية‬ ‫الموجات‬ ‫طلة‬ ‫وفى‬ ‫)‬ ‫الساعة‬ ‫‪-‬لأنها دقات‬ ‫للموجات‬

‫لونه‬ ‫تغير فى‬ ‫صورة‬ ‫فى‬ ‫الضوئى‬ ‫المصدر‬ ‫ابتطد‬ ‫التردد الناجم عن‬ ‫تناقص‬

‫الطيفى‬ ‫التدرج‬ ‫الحمراء فى‬ ‫النهاية‬ ‫اللون نحو‬ ‫يتجه‬ ‫حيث‬ ‫الضوء‬ ‫هذا‬

‫‪ht‬‬ ‫دوبلر فى علم البصريات باسي‬ ‫تأئير‬ ‫أحيانا‬ ‫ومن هذا المنطلق يرت‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫الى‬
‫‪w‬‬ ‫علحا‪ +‬الفلك‬ ‫يل!‬ ‫الذى‬ ‫الأسلوب‬ ‫يمثل‬ ‫الحمراء ‪ ،‬وعو‬ ‫الزحزحة‬ ‫!‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الب!يدة‬ ‫حر‪-‬لة الأصام‬ ‫متابت‬ ‫فى‬ ‫استخدامه‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪51‬‬
‫‪ht‬‬

‫!مسسى‪-!-‬‬ ‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪-2‬ه‬ ‫ثكل‬

‫ثبتص عن‬ ‫ان هنا‪ ،‬ساعة كم!رة‬ ‫هب‬ ‫) ولثير دوبلر‬ ‫الدكل ( ‪ - 2‬ه‬
‫من‬ ‫كم‬ ‫مليونا‬ ‫بعد‬ ‫( ‪ ) 1‬على‬ ‫النة‬ ‫الئاللة عند‬ ‫ندق‬ ‫كاثت‬ ‫‪ ،‬وانها‬ ‫الأ!ض‬

‫الساعة‬ ‫( اى‬ ‫هذا الحدث‬ ‫سيرى‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫المراقي الواس‬ ‫‪ .‬ان‬ ‫الأرض‬

‫ا!مارة‬ ‫نممنفركلا‬ ‫المدة النى‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫ثوان‬ ‫خسى‬ ‫لحو‬ ‫مض‬ ‫) بص‬ ‫اللأاللة‬

‫من‬ ‫‪41‬‬ ‫ساعة من‬ ‫‪ .‬وبمه ض‬ ‫المعلوطت ال *رف!‬ ‫النونية التى تحمل هد‬
‫مسا!ة مليونى كم‪.‬‬ ‫انتي تكل على‬ ‫(ب)‬ ‫لن!‬ ‫‪i‬‬ ‫‪ii‬‬ ‫تباع!‬ ‫لة ت‬ ‫‪81‬‬ ‫سعون‬

‫عالر ثوا؟‬ ‫ممي‬ ‫بص‬ ‫الا‬ ‫الرابعة‬ ‫الساعة يالمير الي‬ ‫المراقي عتىب‬ ‫!لن يرى‬

‫الأول ‪ .‬ان الامر سيبدو‬ ‫بصها‬ ‫على ضص‬ ‫ن‬ ‫‪81‬‬ ‫لأن الساعة اصبحت‬
‫ثواذ‬ ‫خمس‬ ‫لمدة‬ ‫الوت‬ ‫طال‬ ‫يمر بطيئا ‪ .‬طض‬ ‫الو!‬ ‫كما لو كان‬ ‫للمراف‬

‫ساعة‬ ‫نكل كل‬ ‫ف!مو!‬ ‫معربة‬ ‫الو!‬ ‫الة ضبط‬ ‫‪ .‬ولمو كانت‬ ‫ساعة‬ ‫كل‬ ‫فى‬

‫ثوان ‪.‬‬ ‫ضس‬ ‫ار‬ ‫بمض‬

‫يتضمن‬ ‫المبا!ثر بيق الأطر المرجعية المتحر‪-‬لة‬ ‫والواقع ان الرصد‬

‫من‬ ‫التخلص‬ ‫غير أنه يمكن‬ ‫الزمنى‬ ‫والتمدد‬ ‫تأثير دوبلر‬ ‫ملتأثيرين هط‬

‫على‬ ‫عمودية‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫فق!‬ ‫عرضية‬ ‫الحركة‬ ‫ان تكون‬ ‫بال!مل على‬ ‫‪2‬تأثير دوبلر‬

‫المراقبه‬ ‫‪-‬للمة ‪ 5‬يرى‬ ‫استخدام‬ ‫يبعث‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫له‬ ‫لا مرازية‬ ‫النظر‬ ‫خط‬ ‫اتجاه‬

‫المرجية‬ ‫بيق الأطر‬ ‫فيما‬ ‫الزمنى‬ ‫المتحلقة بالتمدد‬ ‫المناقشات‬ ‫معظم‬ ‫لملواردة فى‬

‫تاثير‬ ‫يسظ‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫العرضية‬ ‫الحر‪-‬لة‬ ‫على‬ ‫يقتصر‬ ‫الأمر‬ ‫بأن‬ ‫لى الأيحاه‬ ‫‪3‬‬

‫التوأم فقد‬ ‫تجربة‬ ‫والاياب فى‬ ‫الذهاب‬ ‫رطة‬ ‫أها فى‬ ‫الحسبأن‬ ‫دوبلر من‬

‫محا‬ ‫التأثيرأن موجودين‬ ‫!ان‬

‫توأم‬ ‫ما يراه كل‬ ‫قحليل‬ ‫نتناول بالتفصيل‬ ‫المفيد أن‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬

‫التأثيرين محا‪.‬‬ ‫وجود‬ ‫والحودة على أساس‬ ‫الذهاب‬ ‫رحلة‬ ‫بالفعل خلال تجربة‬

‫نجم‬ ‫صوب‬ ‫) ينطلق‬ ‫‪t‬‬ ‫(‬ ‫التوأم‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬صنفترض‬ ‫المنماقثصة محددة‬ ‫تكوق‬ ‫‪.‬ولكى‬

‫بسرعة منتظمة ع ت !ر‪.‬ض‬ ‫ضوئية‬ ‫يقع على بعد عشر سضوات‬ ‫يب‬ ‫ش‬
‫يعود مبا!ثرة ‪،‬‬ ‫الى مدفه‬ ‫وصوله‬ ‫وبحد‬ ‫)‬ ‫الضو‪.‬‬ ‫سرعة‬ ‫هن‬ ‫‪%09‬‬ ‫" أى‬

‫بداية الرحلة‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫نعتبر أن المدة اللازمة فى‬ ‫وسوف‬ ‫بالسرعة ذاتها‬

‫بحيث‬ ‫منها مدة وجيزة‬ ‫السرعة ا(خيالية والتوقف‬ ‫هذه‬ ‫الى‬ ‫نهايتها للوصول‬ ‫ا!‬

‫الأرض‬ ‫) على‬ ‫التوام ( ب‬ ‫يمكث‬ ‫الرحلة‬ ‫أثناء‬ ‫وفى‬ ‫اهمالها‬ ‫يمكن‬

‫‪32.‬‬
‫الذهاب!‬ ‫رحاة‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫كبيرة‬ ‫بساعة‬ ‫المجهز‬ ‫بصاروخه‬ ‫منطلق‬ ‫( ‪ ، ) 1‬وهو‬ ‫يراقب‬

‫الاياب‬ ‫عائد فى رحلة‬ ‫أولا ثم ومو‬

‫الآخر‬ ‫ساعة‬ ‫التوأمين سيرى‬ ‫) أن كلا هن‬ ‫‪6‬‬ ‫الممادلة ( ‪- 2‬‬ ‫وتفيد‬

‫يطنى‬ ‫وهذا‬ ‫تأثير دوبلر‬ ‫‪ 2‬لجون‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬ ‫بنصبة‬ ‫المضماد‬ ‫أبطأ من‬ ‫بمدل‬ ‫تجرى‬

‫)‬ ‫ر‪.‬ض‬ ‫(‪9‬‬ ‫العث!ر بسرعة‬ ‫الضو!ة‬ ‫السضين‬ ‫مسافة‬ ‫التوأم ( ‪ ) 1‬سيقطع‬ ‫ن‬

‫ومن‪.‬‬ ‫‪ iv‬ض!ية‬ ‫ا‬ ‫بساعته‬ ‫)‬ ‫( ب‬ ‫وفقا لقياس‬ ‫سنة‬ ‫ر ‪N 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫قدره‬ ‫زمن‬ ‫فى‬

‫‪ 84‬ر ‪4‬‬ ‫بما مقدار‪.‬‬ ‫ذإتها‬ ‫الرصلة‬ ‫مدة‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫سيرصه‬ ‫الزمنى‬ ‫التحدد‬ ‫بسبب‬

‫الى‬ ‫( أ )‬ ‫بوصول‬ ‫يعرف‬ ‫لن‬ ‫)‬ ‫( ب‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬غير‬ ‫الصاروخ‬ ‫لساعة‬ ‫ونتا‬ ‫سنة‬

‫التى ستستغرشها‬ ‫المدة‬ ‫وهى‬ ‫أخرى‬ ‫عثمر سنوات‬ ‫الا بطد مضى‬ ‫النجم القريب‬

‫العشر‪-‬‬ ‫الضوئية‬ ‫السنين‬ ‫لقطع مسافة‬ ‫المسجلة لهذا الحدت‬ ‫الاشارة الضوئبة‬

‫الواقع رصلة‬ ‫) فى‬ ‫( ب‬ ‫وبالتالى سيرى‬ ‫بين النجم والأرض‬ ‫التى تفصل‬

‫لساعة‪-‬‬ ‫وفقا‬ ‫لرحلة‬ ‫مديق‬ ‫ولما !لانت‬ ‫سنة‬ ‫ر ‪21‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪ ) 1‬تستغرق‬ ‫ل‬ ‫الشاب‬

‫أب!‬ ‫بمحدل‬ ‫( ‪ ) 1‬تتقدم‬ ‫) ساعة‬ ‫( ب‬ ‫‪ ،‬فسيرى‬ ‫‪ 4‬سنة‬ ‫ر‬ ‫‪84‬‬ ‫تساوى‬ ‫الصاروخ‬

‫تأثير التمدد الزمنى واب‪،-‬قى‬ ‫بسبب‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 4‬منها‬ ‫ر‬ ‫بنمسبة ‪36‬‬ ‫ساعته‬ ‫من‬

‫تأثير دوبلر‬ ‫نتيجة‬

‫ينبغى‬ ‫الذهاب‬ ‫رحدة‬ ‫خلال‬ ‫) وساعته‬ ‫أ ب‬ ‫( ‪ ) 1‬من‬ ‫ما يراه‬ ‫ولتحديد‬

‫كق‬ ‫تام فى‬ ‫تناطر‬ ‫بوجود‬ ‫تقتضى‬ ‫الخاصة‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫أن‬ ‫نتذكر‬ ‫أن‬

‫كصا!‬ ‫الوضع‬ ‫حر‪-‬لتيهما ا وبالتالى صسيكون‬ ‫فى‬ ‫مراقبان منتظمان‬ ‫ما يرمد‪.‬‬

‫ذلك‬ ‫ويمنى‬ ‫ر‪.‬ض‬ ‫‪9‬‬ ‫) يبتعد بسرعة‬ ‫السا‪-‬لن و ( ب‬ ‫( ‪ ) 1‬هو‬ ‫لو كان‬

‫‪4‬‬ ‫‪+‬ر‬ ‫أبطأ بنسبة‬ ‫بمعدل‬ ‫تجرى‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الأحداث‬ ‫أن ( ‪ ) 1‬سيرى‬

‫رحلة‬ ‫ولما كانت‬ ‫)‬ ‫التمد! الزمنى‬ ‫عن‬ ‫ناجمة‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬ ‫منها‬ ‫أخرلى‬ ‫( ومرة‬

‫أن!‬ ‫ينبغى‬ ‫أنه‬ ‫‪ ،‬ا لاحط‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫لساعة‬ ‫وفقا‬ ‫سنة‬ ‫‪ 8،‬ر ‪4‬‬ ‫ستستفرق‬ ‫النماب‬

‫عند وصول‬ ‫الصاروخ‬ ‫ساعة‬ ‫الذى ستسجله‬ ‫الوقت‬ ‫) بشأن‬ ‫) و ( ب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫هق‬ ‫ب‬

‫‪.‬‬ ‫فانه سيرى‬ ‫الى النجم‬ ‫وصوله‬ ‫لحظة‬ ‫الى الأرض‬ ‫) فمانه لو نطر‬ ‫( ‪ ) 1‬الى النجم‬

‫ر ‪ 1‬س‪.‬خة فقط‬ ‫‪1‬‬ ‫‪= 4‬‬ ‫ر‬ ‫‪4/36‬‬ ‫ر‬ ‫‪84‬‬ ‫فى مدة تساوى‬ ‫قد جرت‬ ‫اياحداث‬

‫اقتراب ‪-‬‬ ‫صعة‬ ‫تكون أيضا‬ ‫فيما يتحلتي برحلة الودة فسوف‬ ‫أما‬

‫سيكون‬ ‫الوقت‬ ‫ققدم‬ ‫ورغيم أن معدل‬ ‫)‬ ‫ر‪.‬ض‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫بعضهما‬ ‫التوأميق من‬
‫فان!‬ ‫الذهاب‬ ‫رحاة‬ ‫مثل‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬ ‫ال‬ ‫نسبة‬ ‫المعتاد بنفس‬ ‫من‬ ‫أطأ‬ ‫كذلك‬

‫)‬ ‫( ب‬ ‫العودة ممَاسة بساعة‬ ‫ان رحلة‬ ‫بحيث‬ ‫معمكوسا‬ ‫تأثير دوبلر سيكون‬

‫ذهابا‬ ‫مجملها‬ ‫‪.‬؟ ان الرحلة فى‬ ‫ذلك‬ ‫! كيف‬ ‫سنة‬ ‫\‪\,‬‬ ‫سوى‬ ‫لن تستغرق‬

‫) لن‬ ‫‪ ،‬غير أن ( ب‬ ‫سنة‬ ‫‪22‬‬ ‫‪ 2‬ر‬ ‫‪- 2 * 11‬‬ ‫ر‬ ‫‪1‬‬ ‫فى الواقع‬ ‫وايابا ستستغرقا‬

‫‪ht‬‬ ‫وبداية‬ ‫الذهاب‬ ‫بانتهاه رحاة‬ ‫يعلم‬ ‫لن‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫( ‪ ) 1‬الى النجم‬ ‫بوصول‬ ‫يطم‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫ر ‪ 1‬سنة ‪w.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بعد‬ ‫‪ ،‬وبالتالى سيفاجأ‬ ‫سنة‬ ‫ر ‪21‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مضى‬ ‫‪ ،‬الا بعد‬ ‫الصدة‬ ‫رحلة‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫وبالنسبة‬ ‫الى الأرض‬ ‫بعودته‬ ‫‪،‬‬ ‫الى النجم‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫بوصول‬ ‫علمه‬ ‫من‬ ‫فقط‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪،3‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪ 4‬سنة‬ ‫ر‬ ‫‪ ،‬أى ‪84‬‬ ‫الذهاب‬ ‫هدة رعلة‬ ‫العودة نفس‬ ‫رطة‬ ‫( ‪tp://) 1‬ستمصتفرق‬ ‫ر‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫الى‬ ‫ضغطت‬ ‫وقد‬ ‫المدة‬ ‫) هذه‬ ‫( ب‬ ‫وبالتالى سيرى‬ ‫الصاروخ‬ ‫لساعة‬ ‫!وفقا‪a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫العودة‬ ‫رحلة‬ ‫خلال‬ ‫الصاروخ‬ ‫فى‬ ‫الأحداث‬ ‫أن‬ ‫أى‬ ‫أرضية‬ ‫سنة‬ ‫‪ beh.‬را‬‫‪1‬‬

‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫ب ( ‪، ) 1‬‬ ‫وفيما يتعلق‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫‪36‬‬ ‫بمحدل‬ ‫أسع‬ ‫كما لو كانت‬ ‫د (ب)‬ ‫ستبدو‬

‫فى‬ ‫قد جرت‬ ‫الذهاب‬ ‫رحلة‬ ‫خلال‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الأحداث‬ ‫الذى ‪-‬لان قد رأى‬

‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫‪84‬‬ ‫فى‬ ‫البماقية مضغوطة‬ ‫سنة‬ ‫ر ‪21‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ال‬ ‫فانه سيرى‬ ‫فقط‬ ‫‪ 1‬سنة‬ ‫ر‬ ‫‪1‬‬

‫يحنى أن ( أ )‬ ‫وذلك‬ ‫الصاروخ‬ ‫بساعة‬ ‫العودة مقاسة‬ ‫مدة رحدة‬ ‫هى‬ ‫سفة‬

‫فحنى‬ ‫و‪-‬لما نرى‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫‪36‬‬ ‫بممدل‬ ‫أسعت‬ ‫وقد‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الأحداث‬ ‫ْصيمى‬

‫( ب)‬ ‫بمالتئاظر التام بين ( ‪ ) 1‬و‬ ‫إضسم‬ ‫تأثير الاسراع‬

‫بساعة‬ ‫سنة‬ ‫‪9‬‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫بعد‬ ‫الى الأرض‬ ‫عاد‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫بأن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫ونخلص‬

‫)أصبح‬ ‫‪ ،‬وأن توأم ( ب‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫قد مضت‬ ‫سنة‬ ‫‪22‬‬ ‫‪ 2‬ر‬ ‫ليجد‬ ‫)الصاروخ‬

‫أن كل المشاهدات والأحداث كانت‬ ‫لاظ‬ ‫‪ 12‬سنة‬ ‫‪ 5‬ر‬ ‫أكبر منه صضا !ارق‬
‫يع!نى أنه‬ ‫وذلك‬ ‫الأوقات‬ ‫كافة‬ ‫فى‬ ‫)‬ ‫( ب‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪I‬‬ ‫(‬ ‫بين‬ ‫تماما‬ ‫متماشية‬

‫تأثير حقيقى‬ ‫هو‬ ‫الزمنى‬ ‫تأثير التمدد‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫أو مفارقات‬ ‫تناقضات‬ ‫هناك‬ ‫ليست‬

‫نتساهل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫بالاشمارات الضوئية‬ ‫ما يرى‬ ‫مسألة‬ ‫مجرد‬ ‫تحاما !ليس‬

‫ا&مبب‬ ‫) ؟ يرجع‬ ‫( ب‬ ‫دون‬ ‫السن‬ ‫فى‬ ‫تقدمه‬ ‫معدله‬ ‫يقل‬ ‫الذى‬ ‫لماذا ( ‪ ) 1‬مو‬

‫تصل‬ ‫حتى‬ ‫يتعاجل‬ ‫بأن‬ ‫المربم‬ ‫يغير اطاره‬ ‫الذى‬ ‫( ‪ ) 1‬هو‬ ‫الى أن‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬

‫‪،‬‬ ‫‪ .‬وعكذا‬ ‫الى النجم‬ ‫وصوله‬ ‫بمجرد‬ ‫سعته‬ ‫) ئم يعكس‬ ‫الى ( !ر‪.‬ض‬ ‫‪!.‬سرعته‬

‫) طوال‬ ‫( ب‬ ‫( ‪ ) 1‬و‬ ‫بين‬ ‫تماما‬ ‫‪-‬لانا هتناظرين‬ ‫الزمنيين‬ ‫التأثيرين‬ ‫أن‬ ‫فرغم‬

‫مجموصا‬ ‫فى‬ ‫الرطة‬ ‫لم تكن‬ ‫بالانتظام‬ ‫فيه السرعة‬ ‫اتسمت‬ ‫الذى‬ ‫الوقت‬

‫ونهاية رحلة‬ ‫الذماب‬ ‫بداية رحلة‬ ‫فى‬ ‫تغيير السرعة‬ ‫فترتى‬ ‫*متناطرة بسبب‬

‫النسبية‬ ‫لنظرية‬ ‫وفقا‬ ‫مطدقة‬ ‫قيهة‬ ‫تمد‬ ‫العجدة‬ ‫أن‬ ‫نذ‪-‬در‬ ‫وقد‬ ‫العودة‬ ‫‪1‬‬

‫له من‬ ‫يتصض‬ ‫ما‬ ‫نتيجة‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫بها‬ ‫يشعر‬ ‫بالتأ‪-‬ليد أن‬ ‫ويهكن‬ ‫الخاصة‬

‫) لمثل هذه‬ ‫( ب‬ ‫بينما لا يتعرض‬ ‫صاروخه‬ ‫أو للامام داخل‬ ‫!اندفاع للخلف‬

‫( ‪) 1‬‬ ‫أما الانع!كاس المفاجىه فى اتجاه سعة‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫يقف‬ ‫القوة وهو‬

‫يقل‬ ‫الوقت‬ ‫تقدم‬ ‫أن معدل‬ ‫أنه بالرغم من‬ ‫بلوغه النجم فانه يحنى‬ ‫عقب‬

‫( ‪)1‬‬ ‫ل‬ ‫بالنسبة‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫‪36‬‬ ‫تساوى‬ ‫واحدة‬ ‫وبقيمة‬ ‫هتساو‬ ‫بضكل‬ ‫وضزايد‬

‫تقدم‬ ‫فى‬ ‫ع‬ ‫الأس‬ ‫المعدل‬ ‫فترة‬ ‫أن‬ ‫) يرى‬ ‫أ"‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫سواء‬ ‫حد‬ ‫) على‬ ‫‪،‬و ( ب‬

‫)‬ ‫الفترة بالنسبة ل ( ب‬ ‫الحودة بينما لا تمتد هذه‬ ‫رطة‬ ‫تمتد بطول‬ ‫الوقت‬

‫ويمكن‬ ‫سنة‬ ‫‪22‬‬ ‫‪ 2‬ر‬ ‫البالغ‬ ‫الرحلة‬ ‫زمن‬ ‫مجموع‬ ‫من‬ ‫سنة‬ ‫را‬ ‫‪1‬‬ ‫الا لمدة‬

‫ب‪!-‬تعين‬ ‫أن‬ ‫السالفة‬ ‫المناقئممة‬ ‫متابعة‬ ‫فى‬ ‫صصبة‬ ‫يجد‬ ‫للقارىء الذى‬

‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪2‬‬ ‫‪.‬جمالجدول‬

‫‪0 f-‬‬
‫لصدة‬
‫‪l‬‬ ‫رحلة‬ ‫هاب‬ ‫لذ‬ ‫ا‬ ‫‪J&U‬‬

‫الصالدنم‬ ‫ساعة‬ ‫الأركل‬ ‫ساعة‬ ‫اا‬ ‫الصاروخ‬ ‫ساعة‬ ‫الأرض‬ ‫ساعة‬

‫‪LjAg‬‬ ‫‪,?Y‬‬ ‫‪l‬‬ ‫هر‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ار\‬ ‫ا‬ ‫(‪)1‬‬

‫لمر‪4‬‬ ‫‪L‬‬ ‫ارا‬ ‫لمر‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ارا ‪2‬‬ ‫اب)‬

‫الجدول‬ ‫‪ :‬يوض‬ ‫التوأحما "‬ ‫التنامنى‬ ‫لا‬ ‫لفز‬ ‫‪ .‬تحليل‬ ‫\)‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الجدرلا‬

‫الصارو!‬ ‫بساعة‬ ‫والعؤ ة مطسة‬ ‫الدهاب‬ ‫رحلة‬ ‫التى استفرثها‬ ‫الأرمنة‬

‫الرحلة !ي مجموعها‬ ‫استفرت‬ ‫لكل من ‪ )،‬و (ب) ‪ .‬لص‬ ‫بالنسبة‬ ‫الأرضى‬ ‫وساعة‬

‫الصاروخ‪.‬‬ ‫بساعة‬ ‫‪ 9‬سنة‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫الأرض‬ ‫سلأة بساعة‬ ‫‪22‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫لمهابا وعودة‬

‫عهىة‬ ‫نتيجة أخرى‬ ‫فى شرح‬ ‫التوأم هذه‬ ‫رحلة‬ ‫تجربة‬ ‫استخدام‬ ‫وكمكن‬

‫) بالنسبة‬ ‫ر‪.‬ض‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫بسرعة‬ ‫( ‪ ) 1‬ينطلق‬ ‫فالتوأم‬ ‫الحاصة‬ ‫النسبية‬ ‫!ضطرية‬

‫‪! 4‬صخة‬ ‫ر‬ ‫‪84‬‬ ‫مدة‬ ‫الى النجم فى‬ ‫الأرض‬ ‫من‬ ‫المسافة‬ ‫يقطع‬ ‫ولكنه‬ ‫لدارض‬

‫( ‪ ) 1‬تساوى‬ ‫تبدو ل‬ ‫المسافة‬ ‫يحنى أن هذه‬ ‫وهذا‬ ‫فقط‬ ‫صماروخية‬

‫على‬ ‫ضوئية‬ ‫من عئ!ر سنوات‬ ‫بدلا‬ ‫فقط‬ ‫‪ 4‬سنة ضوئية‬ ‫‪+ = 4‬ر‬ ‫ر‬ ‫‪84‬‬ ‫ر‪* .‬‬ ‫‪9‬‬

‫بنفى‬ ‫‪-‬لذلك‬ ‫قد تقلصت‬ ‫أنه المسافة الفضمائية‬ ‫أى‬ ‫)‬ ‫نحو ما يقَيسها ( ب‬

‫الانكماش‬ ‫هذا‬ ‫ويعرف‬ ‫الزمنى‬ ‫ا!اصل‬ ‫تماما مثل‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫‪36‬‬ ‫ا‪/‬لبالغ‬ ‫المعهامل‬

‫هندريك‬ ‫الى العالمين الهولندى‬ ‫نسبة‬ ‫فيتزجيرالد‬ ‫لورينتز ‪-‬‬ ‫تقلص‬ ‫باسم‬

‫جورج‬ ‫والايرلندى‬ ‫)‬ ‫) ‪A - 1A53‬‬ ‫لورينتز (‪2!1‬‬


‫‪(Hendrick Lorentz‬‬
‫أيضا‬ ‫وتتسم‬ ‫)‬ ‫‪\!.‬‬ ‫\‬ ‫(‪-851‬‬ ‫‪)George Fitzgerald‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫فيتزجيرالد‬

‫يعزى‬ ‫أخرى‬ ‫ومرة‬ ‫(‬ ‫الحر‪-‬لة‬ ‫المراقبين منتظحى‬ ‫بين‬ ‫بالتناظر‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬

‫ي!تبر‬ ‫النجم‬ ‫الى أن‬ ‫)‬ ‫( ب‬ ‫يراها‬ ‫هما‬ ‫أقل‬ ‫المسافة‬ ‫( ‪ ) 1‬يرى‬ ‫أن‬ ‫فى‬ ‫السبب‬

‫أيضا‬ ‫) ‪ ،‬وهى‬ ‫للصاروخ‬ ‫بالنسبة‬ ‫وليس‬ ‫بالنسبة للارض‬ ‫حالة سكون‬ ‫فى‬

‫مْى اتجاه‬ ‫أو يسحق‬ ‫‪-‬لأنه يدْوب‬ ‫يبدو‬ ‫عالبة‬ ‫بسرعة‬ ‫المتحرك‬ ‫بأن المراقب‬ ‫تفيد‬

‫شمان اكحدد‬ ‫فى ذلك‬ ‫شأنه‬ ‫‪-‬‬ ‫السحق‬ ‫هذا‬ ‫ولا ينبغى أن نتصور‬ ‫؟لتحرك‬

‫بها‬ ‫يتسم‬ ‫خاصية‬ ‫المراقب ‪ ،‬ولكنه مجرد‬ ‫أنه قوة تيوثر على‬ ‫على‬ ‫الزمنى ‪-‬‬

‫شيئا‬ ‫ولا يرى‬ ‫عادى‬ ‫!ثىء غير‬ ‫بأى‬ ‫لا يشر‬ ‫المسافر‬ ‫‪ .‬نالمراقب‬ ‫ذاته‬ ‫الفضاء‬ ‫‪1‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫الآخر‪w‬‬
‫‪ww‬‬ ‫العالم‬ ‫ذلك‬ ‫بدلا من‬ ‫يرى‬ ‫ولكنه‬ ‫أو منظوصته‬ ‫نفسه‬ ‫فى‬ ‫غير مألوف‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫يتعرض‬‫‪ak‬‬ ‫الذى‬ ‫العالم كأنه هو‬ ‫له هذا‬ ‫ويبدو‬ ‫الاتجماه‬ ‫ع!!‬ ‫فى‬ ‫يتحرك‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪ h).co‬فقدت‬ ‫ض‬ ‫(‬ ‫) من‬ ‫( ع‬ ‫السرعة‬ ‫أنه كلما اقتربت‬ ‫ولا شك‬ ‫للسىحق‬
‫‪m‬‬
‫تماما‬ ‫مسطحة‬ ‫وأصبحت‬ ‫معمالمها‬ ‫لملأشياء كل‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪:‬‬
‫‪//w4‬ا!صرع من الضوء‪8‬‬
‫‪w‬‬ ‫‪- 2‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫لمعاجلة أوصلته‬ ‫ما تعرض‬ ‫لو أن جسما‬ ‫ماذا يحمث‬ ‫المرء‬ ‫يتساءل‬ ‫وقد‬ ‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫الجسم‬ ‫صعة‬ ‫نتوقع انه اذا وصلت‬ ‫وقد‬ ‫يمرعة الضوء‬ ‫أ‪-‬لبر من‬ ‫الى صعة‬

‫الزمنى‬ ‫غير المحدود لطوله والتمدد‬ ‫الانكماش‬ ‫شأن‬ ‫) فمن‬ ‫الى ( ع =ض‬

‫الضوء‬ ‫تتجاوز صعة‬ ‫لا‬ ‫بحيث‬ ‫حدا لسرعته‬ ‫يضط‬ ‫اْن‬ ‫عن ذلك‬ ‫الذى سينجم‬

‫نظريه‬ ‫اذا طبقت‬ ‫الحد‬ ‫هذا‬ ‫طبيت‬ ‫وتتضح‬ ‫الحقيقة بالفعل‬ ‫هى‬ ‫وهذه‬

‫أنه كلمأ‬ ‫تبين‬ ‫فلقد‬ ‫كبيرة‬ ‫بطاقة‬ ‫المتحر‪-‬لة‬ ‫الأجسام‬ ‫على‬ ‫الخماصة‬ ‫النسبية‬

‫كمية الطاقة اللازمة لزيادة هذ ‪ 6‬السرعة‬ ‫) زادت‬ ‫السرعة من ( ض‬ ‫بت‬ ‫اتفِ‬

‫وتتجسد‬ ‫الضوء‬ ‫من الطاقة لبلوغ سعة‬ ‫قدرا غير صود‬ ‫الأمر‬ ‫ويتطلب‬
‫الذاتى‬ ‫القصور‬ ‫فى‬ ‫الزيادة التدريجية‬ ‫صورة‬ ‫فى‬ ‫الطاقة المتضاخمة‬ ‫هذه‬

‫حألة‬ ‫وفى‬ ‫تحريكه‬ ‫صعوبة‬ ‫وبالتالى تصاعدت‬ ‫سرعته‬ ‫كلما علت‬ ‫للجسم‬

‫بشك!‬ ‫الوقود الى قوة دافحة فانه يتحول‬ ‫أن يتحول‬ ‫فبدلا من‬ ‫الصاروخ‬

‫وتزداد‬ ‫الصاروخ‬ ‫وزن‬ ‫ثم يرتفع‬ ‫ومن‬ ‫مضافة‬ ‫هحمولة‬ ‫الى كتلة‬ ‫مضطرد‬

‫تحريكه‬ ‫صحوبة‬

‫‪،-6-‬‬

‫ي!!‪-‬صه!ه‬

‫!‬

‫مع اكراب صرعة‬ ‫تزداد ‪Stu‬‬ ‫المتحركة‬ ‫الكتلة‬ ‫(‪)6 - 2‬‬ ‫الف!كل‬

‫كل!‬ ‫تد!يجيا ثكل الكتلة الدوارة ‪ .‬ولا ممى‬ ‫يز !‬ ‫الضوء‬ ‫الكتلة مق صعة‬

‫م!و!ة‬ ‫حعت‬ ‫‪ .‬وهده‬ ‫الضوء‬ ‫العالم ‪ ،‬لو توقرت‪ ، /‬لتدويرها بسرعة‬ ‫طا!‬

‫فى‬ ‫اللرية‬ ‫على الحسيمات لون‬ ‫التي نب ى‬ ‫المعملية‬ ‫جيدا !ي النجارب‬


‫الجسيصت‬ ‫ان‬ ‫بالص‬ ‫انه يظهر‬ ‫‪،‬‬ ‫* السيكلوترون‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫جها!‬

‫رهببا‪.‬‬ ‫بصرعا! بالفة مكثسب ثظ‬ ‫المنحركة‬

‫‪56‬‬
‫صعة‬ ‫تتبوز‬ ‫الى صعة‬ ‫الترصل‬ ‫بارعة‬ ‫بحيل‬ ‫المرء‬ ‫وقد يحاول‬
‫‪،‬‬ ‫ر ‪.‬ةر‬ ‫‪9‬‬ ‫( ع =‬ ‫بسرعة‬ ‫منهما منطلق‬ ‫كل‬ ‫صماروخين‬ ‫يتصور‬ ‫مو‪ ، +‬كأن‬ ‫ايه‬

‫تبمو السرعة‪.‬‬ ‫بحيث‬ ‫فى اتجاهيق متضادين‬ ‫يتحركان‬ ‫ومنهما‬ ‫بالنسبة للأرض‬

‫المعادلتين‬ ‫الى‬ ‫نطرة ص يعة‬ ‫بالقاء‬ ‫ولكن‬ ‫!ر ‪ 1‬ض‬ ‫؟لنسبية بينهما تساوى‬
‫فاذا ‪-‬لان‬ ‫مختلفة‬ ‫أن الصورة‬ ‫ه ) سنكتشف‬ ‫‪ ) 2‬و ( ‪- 2‬‬ ‫( ‪- 3‬‬

‫النتيب‪4‬‬ ‫فان‬ ‫)‬ ‫( ‪ 8‬ر\‬ ‫يساوى‬ ‫الحساب‬ ‫علم‬ ‫فى‬ ‫)‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫) زائد‬ ‫( !ر‪.‬‬

‫الزسنى‬ ‫التمدد‬ ‫أن‬ ‫يحنى‬ ‫! وذلك‬ ‫)‬ ‫ر‪.‬‬ ‫( ‪9!5‬‬ ‫تساوى‬ ‫النسبية‬ ‫لنظرية‬ ‫وفقا‬

‫النسببة‬ ‫السرعة‬ ‫أن تبدو‬ ‫شأنهحا‬ ‫من‬ ‫الطولى الاضافيين سيكون‬ ‫والانكماش‬

‫فر)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 8‬ر‬ ‫(‬ ‫) بدلا من‬ ‫( ‪ 9!5‬ر‪.‬ض‬ ‫تساولى‬ ‫صاروخ‬ ‫كل‬ ‫التى يقيسها‬

‫اتجامها‬ ‫المضادة فى‬ ‫الصغيرة‬ ‫الصواريخ‬ ‫من‬ ‫سلمسلة‬ ‫انه لو انطلقت‬ ‫بل‬

‫تتجماوز محصسلة‪.‬‬ ‫فلن‬ ‫)‬ ‫( !ر‪.‬ض‬ ‫بسرعة‬ ‫الصاروخ‬ ‫بطن‬ ‫من‬ ‫الصاروخ‬

‫الضوء‬ ‫مطلقا سرعة‬ ‫النسبية‬ ‫السرعات‬

‫سدعة‬ ‫أ‪-‬لبر من‬ ‫سرعة‬ ‫هناك‬ ‫يقال دائما انه ليست‬ ‫الأسباب‬ ‫ولهذه‬

‫التى‬ ‫فقط ص‬ ‫المادية‬ ‫فالأجسام‬ ‫صحيحا‬ ‫والواقع أن ذلك ليس‬ ‫الضوء‬


‫ثمة أسباب‬ ‫وليس‬ ‫سعتها‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫الضوئى‬ ‫" الحد‬ ‫أن تتجاوز‬ ‫لا يمكن‬

‫‪3‬‬ ‫الد!وأ‬ ‫على‬ ‫تتصف‬ ‫فوق ضوئية‬ ‫على استبع!اد وجود أجسام‬ ‫تبص‬ ‫مروفة‬
‫قد‬ ‫الفيزيائييئ‬ ‫أن العديد من‬ ‫ولا شك‬ ‫الضوء‬ ‫تقل عن صعة‬ ‫لا‬ ‫بسرعة‬
‫‪.‬‬ ‫( التى ستكون‬ ‫الأجسام‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫العقد الماضى لاكتشاف‬ ‫بهمة خلال‬ ‫سصا‬

‫مو‬ ‫بل انهم قد أطلقوا عليها اسما‬ ‫)‬ ‫ميكروسكوبية‬ ‫جسيحات‬ ‫ميئة‬ ‫على‬

‫منها‬ ‫نوع‬ ‫أى‬ ‫الى اكتشاف‬ ‫بعد‬ ‫لم يتوصلوا‬ ‫أنهم‬ ‫رغم‬ ‫‪،‬‬ ‫التكيونات‬ ‫"‬

‫أن يكوث‬ ‫المتوقع‬ ‫من‬ ‫فليس‬ ‫مثل هذه الجسيمات‬ ‫أن اكتشفت‬ ‫ولو حدث‬
‫نقل‬ ‫فى‬ ‫استخدامها‬ ‫والا لأ!ن‬ ‫لأية سيطرة‬ ‫خماضط‬ ‫المادة العهـادية‬ ‫تفاعلها مع‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫انه !نى‬ ‫حيث‬ ‫عجيبا‬ ‫تناقضا‬ ‫أن يوجد‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫الرسائل‬

‫ثم يبعث‬ ‫ومن‬ ‫الزمان الى الوراء‬ ‫بجلة‬ ‫الرجوع‬ ‫قادرة على‬ ‫التكيونات‬

‫بالامكان‬ ‫يصبح‬ ‫وقد‬ ‫بالماضى‬ ‫الاتصال‬ ‫اشارة على تيسير‬ ‫كجهاز‬ ‫استخدامها‬

‫باشمارة مشفرة‬ ‫يد!مو نفسه‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫مفخخ‬ ‫جهاز‬ ‫الحالة صنع‬ ‫مذه‬ ‫فى‬

‫اصتمال ارساله‬ ‫بما يلغى أساسا‬ ‫على صنعه‬ ‫سابق‬ ‫الى الماضى فى وقت‬ ‫مرسلة‬

‫!‬ ‫!‬ ‫هذا‬ ‫تناقض‬ ‫أى‬ ‫الاشارة‬

‫القول بأنه‬ ‫فى‬ ‫يتجسد‬ ‫الضوئية‬ ‫السرعة‬ ‫حد‬ ‫تعبير عن‬ ‫أفضل‬ ‫ولعل‬

‫نتائج هذه‬ ‫ومن‬ ‫سرعته‬ ‫فى‬ ‫الضوء‬ ‫أن يسبق‬ ‫يمكن‬ ‫تأثير هادى‬ ‫ما من‬

‫نمستعين على‬ ‫وقد‬ ‫الكلمة‬ ‫‪ ،‬بمعنى‬ ‫" صلب‬ ‫جسم‬ ‫صنع‬ ‫الحقيقة استحالة‬

‫‪ht‬‬ ‫) لديه‬ ‫الذكاء‬ ‫( متقد‬ ‫فيزياه‬ ‫عالم‬ ‫فى‬ ‫تتمثل‬ ‫‪ ،‬ساخرة‬ ‫بمفارقة‬ ‫ذلك‬ ‫فهم‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪.‬ن‪w‬‬ ‫أربع!ة أمتار‬ ‫على‬ ‫طوله‬ ‫لا يزيد‬ ‫وجراج‬ ‫أمتار‬ ‫خسمة‬ ‫طولها‬ ‫سيارة‬
‫‪al‬‬
‫ا‬

‫‪-m‬‬
‫‪kt‬‬ ‫‪a‬‬
‫الطولى‬ ‫‪ab‬‬ ‫تأثير الانكماش‬ ‫فان‬ ‫كافية‬ ‫بسرءة‬ ‫العربة‬ ‫قاد‬ ‫له أنه لو‬ ‫يصور‬ ‫ذكاءه‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪57‬‬
‫‪h‬‬
‫فيتمكن‬ ‫أمطار‬ ‫أربعة‬ ‫الى ما دونه‬ ‫السياربئ‬ ‫طوله‬ ‫انقاص‬ ‫ر‪ ttp:‬أنفا سيتيح‬ ‫‪-‬‬ ‫المذ‬
‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫حول‬ ‫دورتين‬ ‫العربة ويدور‬ ‫فير‪-‬لب الرجل‬ ‫الجراج‬ ‫فى‬ ‫وضصا‬ ‫من‬ ‫‪.a‬‬
‫بذلك‬‫‪l-‬‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬
‫السرعة صوت‬ ‫ثم ينجه !ذه‬ ‫ر‪.‬ض)‬ ‫‪8‬‬ ‫الى (‬ ‫سعته‬ ‫تصل‬ ‫‪abeh‬المضمار حتى‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫من هذا الاطار‬ ‫فانه سيرى‬ ‫فى الجراج‬ ‫يقف‬ ‫مراقب‬ ‫و كان هناك‬ ‫ول‬ ‫الجراج‬

‫العربة‬ ‫تدخل‬ ‫ما أن‬ ‫وبالتالى‬ ‫أهتار‬ ‫‪4‬‬ ‫عن‬ ‫يقل‬ ‫السيارة‬ ‫‪1‬‬ ‫طول‬ ‫إلمرجعى‬

‫احتواها!‬ ‫الى أنه قد‬ ‫الآلى طمئنا‬ ‫الباب‬ ‫سيغدق‬ ‫الجراج‬

‫انه ءوجود‬ ‫فبه‪،‬‬ ‫ما‬ ‫شيئا‬ ‫الأمور مختلفة‬ ‫فتبدو‬ ‫للسائق‬ ‫أما بالنسبة‬

‫ولكنه‬ ‫!ممانه طوالا‬ ‫غير طلوف‬ ‫شيئا‬ ‫لا يلاظ‬ ‫فهو‬ ‫السيارة‬ ‫داخل‬

‫قى‬ ‫انه متقلص‬ ‫غير العادة ‪-‬‬ ‫على‬ ‫متقلصا‬ ‫يبدو‬ ‫فجأة أن الجراج‬ ‫يكتثىف‬

‫ك‬ ‫ا‬ ‫نقه‪،ِ.‬‬ ‫له قد‬ ‫طر‬ ‫‪!3‬‬ ‫فدو‬ ‫الواقع نهيجة التأفي الانكماشى ذاته‬

‫الفاضح الفاثح‬ ‫الذكى خطة‬ ‫الع!الم‬ ‫ويكتشف‬ ‫المتر‬ ‫نحو هترين ونصف‬

‫الثمهد كما يرا‪.‬‬ ‫‪----‬‬

‫مراقب يقف بالجر‪2‬‬ ‫!ا‬ ‫‪--‬‬

‫!د‪- 22 -‬‬
‫كما روا‪.‬‬ ‫المثهد‬

‫العربة‬ ‫سالق‬ ‫‪! --‬‬


‫هـ‪- 35‬‬
‫الر‬ ‫مصو‬ ‫‪-‬ث!ر! !!‬
‫‪5-‬ء؟م‬
‫‪7-2‬‬ ‫ضكاط‬

‫ن‬ ‫ة‬ ‫‪ .‬يرى الواس في الجراج‬ ‫الشكل (‪ )7 - 2‬طكير الانكماش الطولي‬

‫ادا انطلض‬ ‫أمثار ينكم!لى الى ثلاثة امتار ت‬ ‫السيارة البالغ خمسة‬ ‫طول‬

‫البالغ طوله‬ ‫ادجراج‬ ‫بسهولة‬ ‫‪ ،‬وبالمتالى سيسعها‬ ‫ض‬ ‫هر‪.‬‬ ‫=‬ ‫بسرعة‬

‫( احما‬ ‫منقلصا‬ ‫يبدو‬ ‫الذى‬ ‫مو‬ ‫الجراج‬ ‫!ان‬ ‫للساضا‬ ‫بالنسبة‬ ‫!ط‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫ا امتار‬ ‫!‬

‫الصورة‬ ‫!ا‬ ‫واضحة‬ ‫‪ .‬والنثيجة‬ ‫الصبة‬ ‫يحتوى‬ ‫) وبالتالمؤ فا‬ ‫‪ 2‬متر‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫نحو‬

‫لد‬ ‫ان متشها‬ ‫ندرك‬ ‫حتي‬ ‫الكلبة تتشم‬ ‫مؤطرة‬ ‫تستر‬ ‫لهسوف‬ ‫السفل‬

‫النتيجة‬ ‫!ون‬ ‫الضوء‬ ‫من لهطن الرسالمة ‪،‬ن تننكل بايمرع من‬ ‫فليس‬ ‫‪،‬‬ ‫تو!‬

‫‪ .‬وكلتا النكليتين‬ ‫حيز المترين والنصف‬ ‫داخل‬ ‫اوريارة وتنفغ!‬ ‫ان تس! ق‬

‫يمكمها‬ ‫الكون‬ ‫كل‬ ‫مادة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ما‬ ‫صلبا‬ ‫السيارة‬ ‫شاسيه‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬ومهما‬ ‫سليمة‬

‫الصاح!‪.‬‬ ‫الصدمة‬ ‫ملل هذ‪.‬‬ ‫ان نتممل‬


‫طولها‬ ‫المتر سيارة‬ ‫متراله رنصف‬ ‫طوله‬ ‫جراج‬ ‫أن يسع‬ ‫فلا يحكن‬ ‫متأخرا‬

‫يارة‬ ‫المص‬ ‫المراقب الذى ررى‬ ‫نظرة‬ ‫النظرتين صحيط‬ ‫فاى‬ ‫أمتار‬ ‫خهسة‬

‫سيمارب‪،‬‬ ‫يرى‬ ‫ا‪-‬لسائق الذى‬ ‫أم نظرة‬ ‫بسهولة‬ ‫الجراج‬ ‫يسعها‬ ‫منكمثمعة‬

‫المتقلص؟‬ ‫الجراج‬ ‫لا يسعها‬ ‫الطويلة‬

‫وتتوافق‬ ‫صحيح‬ ‫المشهدين‬ ‫كلا‬ ‫عالم النسبية‬ ‫و‪-‬لما اعتدنا فى‬

‫الى نهاية‬ ‫تصل‬ ‫عندما‬ ‫الطويلة‬ ‫للعربة‬ ‫يحدث‬ ‫ها‬ ‫تدارسنا‬ ‫لو‬ ‫الرواضان‬ ‫‪1‬‬

‫بجدار‬ ‫ساحق‬ ‫بشكل‬ ‫ستصطدم‬ ‫ال!سيارة‬ ‫من الواضح أن‬ ‫الجراج القصير‬
‫المنذر‬ ‫الحدث‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫بالغ المتانة )‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ينبنى‬ ‫( الذى‬ ‫المجراج‬

‫فالصدمة‬ ‫الطادية‬ ‫الأصال‬ ‫فى‬ ‫ما يحدث‬ ‫السيارة كمثل‬ ‫لن يوقف‬ ‫الحنيف‬

‫الحائط مقدمة السيارة‬ ‫وأوقف‬ ‫الضوء‬ ‫بسرعمة تقترب من سعة‬ ‫!دثت‬ ‫ت‬
‫الموجة التصادمية‬ ‫الا لو انتقلت‬ ‫ذلك‬ ‫لن تعرف‬ ‫الصبة‬ ‫مؤخرة‬ ‫بغتة ولكن‬

‫تأثير ‪ ،‬بما فى‬ ‫أى‬ ‫ينتقل‬ ‫أن‬ ‫أنه لا يمكن‬ ‫وبما‬ ‫الى المؤخرة‬ ‫السيارة‬ ‫بطول‬

‫لزاما أن‬ ‫‪ ،‬فسي!كون‬ ‫الضوه‬ ‫سعة‬ ‫أ‪-‬لبر من‬ ‫‪ ،‬بصرعة‬ ‫الموجة الضصادمية‬ ‫!ذلك‬

‫لساعة‬ ‫( وفف‪،‬‬ ‫ثانية ضلى الأقل‬ ‫‪8‬‬ ‫‪01‬‬ ‫لمدة ‪ 7‬ر ‪* 1‬‬ ‫السيارة‬ ‫‪:.:‬ضظر مؤخرة‬

‫قطعت‬ ‫قد‬ ‫ستكونه‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫وخلال‬ ‫الحائط‬ ‫بوجود‬ ‫لتعلم‬ ‫)‬ ‫السيارة‬ ‫‪1‬‬

‫لذلك‬ ‫ونتيجة‬ ‫أربعة أمتار‬ ‫قدرها نحو‬ ‫) مسافة‬ ‫ر‪.‬ض‬ ‫‪8‬‬ ‫بصرعة (‬
‫طوله‬ ‫الجراج‬ ‫وبالطبع سي!سمها‬ ‫ينماهز مترا واحدا‬ ‫العربة لطول‬ ‫ستنضغ!‬

‫!‬ ‫!‬ ‫المتر‬ ‫ونصف‬ ‫آلبإلخ متر ين‬

‫‪-‬لانت سيارتك‬ ‫فى أنه صما‬ ‫القصة‬ ‫هذه‬ ‫العظة المستوحاة من‬ ‫وتتمثل‬

‫تتعرض‬ ‫أن‬ ‫احتصال‬ ‫دائما‬ ‫فهناك‬ ‫وهتينا‬ ‫قويا‬ ‫مح!دنها‬ ‫‪-‬لان‬ ‫ومهما‬ ‫صلبة‬

‫من يرعة‬ ‫القريبة‬ ‫عند السرعات‬ ‫الى السحق‬ ‫!مل‬ ‫الذى‬ ‫لقدر من الانضغاط‬

‫نجوم بأكملها حتى‬ ‫تتقلص‬ ‫كيف‬ ‫الباب القادم‬ ‫نثمرح فى‬ ‫وسوف‬ ‫الضوء‬
‫نظرية‬ ‫تطبيق‬ ‫الناجم عن‬ ‫نتائج هدْا السحق‬ ‫لاحدى‬ ‫تجسيدا‬ ‫تتلا!ثى‬

‫النسبية‬

‫للمكان والزمان‬ ‫الب!‬ ‫الحديد وباء!‬ ‫‪ 5‬النموذج‬ ‫‪- 31‬‬

‫الأفكار المتعلقة بالتمدد الزمنى والانكالض! الطإلى‪.‬‬ ‫من شأن‬ ‫ولقد كان‬

‫بعض‬ ‫لدى‬ ‫الأولى‬ ‫للوهلة‬ ‫أثارت‬ ‫أن‬ ‫والمنطق‬ ‫للطبيع!ة‬ ‫منافية‬ ‫تبل!و‬ ‫والتى‬ ‫‪3‬‬

‫فلقد جماءت ثورة النسبية‬ ‫الغريزية‬ ‫رضة‬ ‫المط‬ ‫أفحال نابعة من‬ ‫النماس ردود‬

‫‪ht‬‬ ‫اممان‬ ‫وعينا ومدار‪-‬لنا بشمان‬ ‫أعماق‬ ‫فى‬ ‫المفاهيم الراسخة‬ ‫ثحمدة‬ ‫كزلزلت‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫الع!لمانيين‪،‬‬ ‫من‬ ‫لا سيما‬ ‫الناص‬ ‫بض‬ ‫النتيجة أن اتجه‬ ‫فكانت‬ ‫والزمان‬
‫‪a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شىء‬ ‫فى كل‬ ‫‪،‬لى التشكك‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫!ه‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫نظرية‬ ‫الى أن‬ ‫الاشارة‬ ‫الأول‬ ‫ا!ام‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ينبنى‬ ‫الاتجاه‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫‪://‬‬
‫وردا‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫نشر‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫قماما‬ ‫جديدا‬ ‫شيئا‬ ‫المقاييس‬ ‫بجميع‬ ‫لم تكن‬ ‫الخاصة‬ ‫‪al‬‬
‫النسبية‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫بضحة‬ ‫تمر‬ ‫تكد‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫عيام ه ‪\!.‬‬ ‫فى‬ ‫الصدد‬ ‫بذا‬ ‫الأولى فى‬ ‫مقالته‬ ‫‪eh‬‬
‫أينئستيق‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫الحيهه‬ ‫منذ ذلك‬ ‫النظرية ‪ ،‬التى صارت‬ ‫العلمى هذه‬ ‫المجتمع‬ ‫تقبل‬ ‫أعوام حتى‬

‫مفاميم‬ ‫من‬ ‫بما تشمله‬ ‫الحديثة‬ ‫للفيزياء‬ ‫الركائز الأساسية‬ ‫واحمدة من‬

‫اكسريتئ‪3‬‬ ‫الحديد‬ ‫السكة‬ ‫المتعلقة بقطارات‬ ‫البالية‬ ‫الأفكار‬ ‫بكثير‬ ‫تتجاوز‬

‫كتمعد‬ ‫تلالير‬ ‫من‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫الواقع التحقق‬ ‫تم فى‬ ‫وثفد‬ ‫الصواريخ‬

‫الممصتوى المرئى بواسطة‬ ‫أو على‬ ‫اكرى‬ ‫دون‬ ‫الصعيد‬ ‫على‬ ‫سواه‬ ‫الزمنى‬

‫‪ ،‬ونحنى‬ ‫ذلك‬ ‫هن‬ ‫أهم‬ ‫ا مو‬ ‫م‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الطلم‬ ‫المحلقة حول‬ ‫الأجسام‬

‫المنبثقة‬ ‫المبادىء الجديدة‬ ‫الفيزياه بصبضة‬ ‫أفرع‬ ‫كل‬ ‫ه ‪-‬لان يتعين أن تصطبخ‬ ‫أن‬

‫ا!اذبية‬ ‫نطرية‬ ‫المثال أن تتماشى‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫فينبغى‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫عن‬

‫أفكار‬ ‫الذرية مع‬ ‫دون‬ ‫والجسيمات‬ ‫بنية الذرة‬ ‫تحكم‬ ‫والقوانين التى‬

‫مع‬ ‫تتفق‬ ‫الجديدة‬ ‫النتائج‬ ‫من‬ ‫العهيد‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬تبين‬ ‫ذلك‬ ‫ولما تحقق‬ ‫اينثستين‬

‫الطيفية‬ ‫الخطوط‬ ‫بعض‬ ‫المثال انشطار‬ ‫سبيل‬ ‫ومنها على‬ ‫العملية‬ ‫التجارب‬

‫بالنسبية‬ ‫علاقة‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫الأولى أنه‬ ‫بدا للوهلة‬ ‫الأعر الذى‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الذرية‬

‫مبدأ النسبية‬ ‫مع‬ ‫لتتفق‬ ‫الميكمانيكا‬ ‫قوانين‬ ‫اعادة صياغة‬ ‫ولقد كانت‬

‫النظرية ‪ .‬وقد ذ‪-‬لرنا‬ ‫باهر صحة‬ ‫بثل‬ ‫من التطبيقات التى كدت‬ ‫واعا‬
‫كتدة لمنع‬ ‫الى‬ ‫الطاقة‬ ‫ينجم عن تول‬ ‫‪ ) 4‬أن الحد الضوئى‬ ‫( ‪- 2‬‬ ‫القسم‬ ‫فى‬

‫ويمكن‬ ‫الضوه‬ ‫فى تجاوز سعة‬ ‫المتمث!‬ ‫من بلوغ المستحيل‬ ‫أى جسم‬
‫دلة‬ ‫المط‬ ‫عن هذا التأثير تلك‬ ‫‪ .‬وتحبر‬ ‫م!كوس‬ ‫بشكل‬ ‫أن يجرى‬ ‫لهذا التحول‬

‫اينشتيق‪:‬‬ ‫قانون وضعه‬ ‫التى ربما ‪-‬لانت أشهر‬

‫( ' ‪) 7 -‬‬ ‫‪2‬‬ ‫= ك ض‬ ‫ق‬ ‫الطاقة‬

‫من الطاقة‬ ‫على قدر ضخم‬ ‫(نه يمكن المول‬ ‫المحادلة‬ ‫هذه‬ ‫وتوضح‬
‫على "ربع‬ ‫المعادلة يحتوى‬ ‫لأن الجانب الأيسر من‬ ‫امتلة‬ ‫من‬ ‫ضئيل‬ ‫كم‬ ‫من‬

‫المادة قدرها‬ ‫كتلة من‬ ‫شأن‬ ‫فمن‬ ‫ومكذا‬ ‫بالغ‬ ‫رقم‬ ‫وهو‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬

‫اشطاقة‬ ‫‪-‬لمية من‬ ‫‪ ،‬وص‬ ‫ساعة‬ ‫مليون كيلوات‬ ‫‪03‬‬ ‫أن تولد نحو‬ ‫واحد‬ ‫جرام‬

‫الى‬ ‫المادة‬ ‫تحول‬ ‫ويشكل‬ ‫لبضع!لأ أعوام‬ ‫متوسط‬ ‫منزل‬ ‫باحتياجات‬ ‫تفى‬

‫يعد لفزا فيما مضى)‬ ‫كان‬ ‫( الذى‬ ‫الشممس‬ ‫طاقة‬ ‫لمصدر‬ ‫تفسيرا‬ ‫طاقة‬

‫عملبة انفجار القنابل الذو لآ‬ ‫فى‬ ‫ممثر وضوصا‬ ‫بشكل‬ ‫كما أنه يحدث‬

‫تلاليدات‬ ‫من‬ ‫الخاصة‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫ما ا‪-‬لتسبته‬ ‫وعلاوة على‬

‫جصالية بما تضفيه‬ ‫النظرية بصبغة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬تكتسى‬ ‫واثباتات تجريبية مشهودء‬

‫العديد من‬ ‫بهت‬ ‫فكم‬ ‫الفيزياه النظرية‬ ‫ظواهر‬ ‫على‬ ‫وتوحيد‬ ‫تناظر‬ ‫من‬

‫مع‬ ‫لتتما!ثى‬ ‫صياغتها‬ ‫أعيدت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫‪،‬‬ ‫قبولا‬ ‫"‬ ‫‪+‬لثر‬ ‫الرياضية‬ ‫المحادلات‬
‫توحيد‬ ‫الى عملية‬ ‫منه‬ ‫كبير‬ ‫قمر‬ ‫فى‬ ‫ذلك‬ ‫ويزى‬ ‫!‬ ‫المجديدة‬ ‫المبادىء‬

‫المتعمقة للنظرية‬ ‫عنها اللراسة‬ ‫والزمان التى تتحضى‬ ‫امان‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الخماصة‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫عن‬ ‫نتحدث‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬قبل‬ ‫الواضح‬ ‫مع‬ ‫وكان‬

‫يحتماج‬ ‫)‬ ‫الثانى‬ ‫النموذج‬ ‫(‬ ‫والزمان‬ ‫للمكان‬ ‫نيوتن‬ ‫وصفه‬ ‫الذى‬ ‫النموذج‬

‫التمدد الزمنى والانكماش‬ ‫التأثيرات مثل‬ ‫من التع!ديل ليتماضى مع بض‬ ‫ضيئا‬

‫للحكمان والزمان بطرح‬ ‫البنية الجديدة‬ ‫على‬ ‫الضرء‬ ‫نلقى بض‬ ‫الطولى ‪ .‬وقد‬
‫الآتية‬ ‫لاعتبمارات‬
‫‪l‬‬

‫ليست‬ ‫أنه‬ ‫والزمان‬ ‫للمكان‬ ‫وضعه‬ ‫الذى‬ ‫النموذج‬ ‫فى‬ ‫نيوتن‬ ‫يفترض‬

‫المنظومة‬ ‫أو‬ ‫المراقب‬ ‫وص‪-‬لة‬ ‫الزمنبة‬ ‫الفواصل‬ ‫أو‬ ‫الأطوال‬ ‫بين‬ ‫علاقة‬ ‫تمة‬

‫النسبية‬ ‫بالحركة‬ ‫لا ترتب!‬ ‫الوقت‬ ‫تقدم‬ ‫ومعدلات‬ ‫الأجسام‬ ‫أطوال‬ ‫‪.‬أى أن‬

‫الظصة‬ ‫النسبية‬ ‫أما نظرية‬ ‫يراقبها‬ ‫من‬ ‫بحر‪-‬لة‬ ‫ولا ترتهن‬ ‫الأجسام‬ ‫لهذه‬

‫تقدمها‬ ‫بينما يتمدد‬ ‫اتجاه تحركها‬ ‫فى‬ ‫تنكمش‬ ‫الأجسام‬ ‫بأن أطوال‬ ‫فتقضى‬

‫يتعرض‬ ‫المتحرك الذى‬ ‫القطار أن الجسم‬ ‫تجربة‬ ‫ولقد رأينا فى‬ ‫الزهنى‬

‫الواقعيئ‬ ‫ونتذ‪-‬لر معا الحدثين‬ ‫‪-‬‬ ‫الزهان أيضا‬ ‫فى‬ ‫يتمدد‬ ‫امان‬ ‫لتمدد فى‬

‫متزامنين بينحا يرإهحا‬ ‫عربة القطار واللذين ‪-‬لان يراهما الراكب‬ ‫عند طرفى‬

‫بأنه من‬ ‫ذلك‬ ‫ويوحى‬ ‫بينهما‬ ‫زمنى‬ ‫يقعمان بفاصل‬ ‫الرصيف‬ ‫على‬ ‫الواقف‬

‫المكان والزمان معا‬ ‫عامة للتمدد فى‬ ‫قابل صفة‬ ‫الأدق أن نعتبر أن الجسم‬

‫الزمنى‬ ‫التمدد‬ ‫‪ ،‬الى تأثيرى‬ ‫والبحث‬ ‫التمحيص‬ ‫قبيل‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫البض‬ ‫ينظر‬ ‫وقد‬

‫صورة‬ ‫فى‬ ‫التمعد المكانى يظهر‬ ‫فى‬ ‫انهما انكماش‬ ‫الطولى على‬ ‫وألانكماض‬

‫يتسم‬ ‫ملائما أنه نحتبر ان الجسم‬ ‫المنطلق قد يكون‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫تمدد ز!نى‬

‫" هذا‬ ‫ان " يسقط‬ ‫الزمانى على‬ ‫‪-‬‬ ‫التمعد امانى‬ ‫من‬ ‫ثابت‬ ‫بمقدار موحد‬

‫النسبية‬ ‫بالسرعة‬ ‫هتغيرة ترتهن‬ ‫بنسب‬ ‫والزمان‬ ‫امان‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫ا!تمدد على‬

‫الفراغ‬ ‫فى‬ ‫الاسقارو على انه يماثل الاسقاطات‬ ‫هذا‬ ‫الى‬ ‫ينطر‬ ‫وقد‬ ‫للجسم‬

‫اقترب‬ ‫كلما‬ ‫أقل‬ ‫بطول‬ ‫‪،‬‬ ‫الطول‬ ‫محدد‬ ‫خط‬ ‫يظهر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫حيث‬ ‫لعادى‬ ‫‪t‬‬

‫الحقيقى‬ ‫بأن ا!وله‬ ‫وتفيد نظرية فيثاغورث‬ ‫البصر‬ ‫ظ‬ ‫اتجاصه من‬
‫على المحاور الرئب‪-‬ية‬ ‫هذا الف‬ ‫بأطوال مساقط‬ ‫يرتبط‬ ‫سصتقيم‬ ‫لخط‬
‫الآتية‬ ‫المتعامدة الثلاثة بالطقة‬

‫(‪)2-8‬‬ ‫‪+2‬لى‪2‬‬ ‫‪+2‬ص‬ ‫&‪=2‬ص‬

‫‪ht‬‬ ‫أطوال المساقط على محاور‬ ‫) و ( ى ) ص‬ ‫) و (ص‬ ‫ان ( ص‬ ‫حيث‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫المعادلتين‬
‫‪w‬‬ ‫وبمراصه‪4‬‬ ‫الحقيقى لل!‬ ‫الطول‬ ‫إلاط!اثيات الثلاثة المتحامدة ‪،‬ول هو‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫العمليات‬ ‫بض‬ ‫( باستخدام‬ ‫ه ) نكتثصف‬ ‫‪ ) 2‬و ( ‪- 2‬‬ ‫التحويليتين ( ‪- 2‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪61‬‬
‫) ه ما صتغيران قد يختلفان‬ ‫) و ( ن‬ ‫أن ( س‬ ‫) أنه رغم‬ ‫الجبرية ‪http:‬البسيطة‬
‫‪//w‬‬
‫‪w.‬‬ ‫‪w‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫أى‬ ‫متغيرا‬ ‫‪ ) 2‬ليست‬ ‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫لآخر فان ( س ‪ - 3‬ض‬ ‫مراقب‬ ‫من ‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪2‬‬ ‫ن‬ ‫س ‪ - 2‬ضن ‪2‬‬ ‫صْ ‪ 2‬ن ‪- 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪eh.c‬ص‬ ‫‪om‬‬

‫فراغية بدلا من الاتجا!‬ ‫ثلاثة اتجاهات‬ ‫فى‬ ‫تحدث‬ ‫ولو اعتبرنا الحركة‬

‫حسابه‪،‬‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫ف‬ ‫له ب‬ ‫نرمز‬ ‫غير المتغير ‪ ،‬وقد‬ ‫الفارق‬ ‫فان هذا‬ ‫فقط‬ ‫السينى‬

‫المعادلة‬ ‫الى‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫بعد اضافة ص ‪+2‬‬

‫)‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪- 2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ن‬ ‫‪+ 2‬ى ‪ - 2‬ض ‪2‬‬ ‫‪+‬ص‬ ‫ت ‪-2‬س!‪2‬‬

‫بالفعل‬ ‫أنه يمكن‬ ‫) يتبين‬ ‫‪s‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪2‬‬ ‫) و‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الم!ادلتين ( ‪2‬‬ ‫وبمقارنة‬

‫ه!ادلة ليثاغورث‬ ‫نوع‬ ‫ممادلة من‬ ‫فى‬ ‫والزمان‬ ‫ا!ان‬ ‫بين اسقاطات‬ ‫الجع‬

‫الضوكل‬ ‫سعة‬ ‫في‬ ‫الزمنى ) مضروبا‬ ‫الزمان ( أو الفاصل‬ ‫أن يكون‬ ‫شريطة‬

‫الزمنى الى فاصل‬ ‫الفاصل‬ ‫‪ ،‬تحويل‬ ‫‪ ،‬رغم كونها سرعة‬ ‫تتيح‬ ‫) الش‬ ‫( ض‬

‫) بالغة ‪ ،‬فان أى فاصل‬ ‫قيمة ( ض‬ ‫ولكون‬ ‫طولى )‬ ‫فاصل‬ ‫( أى‬ ‫مكانى‬

‫البالغ ثانية واصدة‬ ‫الزمنى‬ ‫فالناصل‬ ‫كبيرة‬ ‫مسافة‬ ‫يوازى‬ ‫ضشل‬ ‫زمنى‬

‫!‬ ‫إ‬ ‫كم‬ ‫ألف‬ ‫‪003‬‬ ‫مقداره‬ ‫مكانيا‬ ‫فاصلا‬ ‫يوازى‬

‫الوحيد‬ ‫السبيل‬ ‫هو‬ ‫الزمنية وامانية‬ ‫بين الفواصل‬ ‫الجمع‬ ‫كان‬ ‫ولما‬

‫فانه ذلث!‬ ‫لآخر‬ ‫مراقب‬ ‫) لا تتغير قيمته من‬ ‫( ف‬ ‫مقدار ثابت‬ ‫لتكوثن‬

‫يتيح‬ ‫مما‬ ‫ضشركتين‬ ‫قيمتين‬ ‫والزمان‬ ‫اعتبار امان‬ ‫بالفعل‬ ‫يستوجب‬

‫كانه هيرمات‬ ‫ولقد‬ ‫والزمان‬ ‫البعد للكان‬ ‫رباعى‬ ‫هوصه‬ ‫نموذج‬ ‫تكون‬

‫) هو‬ ‫‪91 .'t‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1864/‬‬ ‫روصى‬ ‫لم‬ ‫هع!ثلأ‬ ‫!!‪،‬هكلعل!‬ ‫مينكوفسكى‬

‫أحيانا‬ ‫يعرف‬ ‫ولذلك‬ ‫البنية رباعية البمد‬ ‫مذه‬ ‫ناقئس ضائص‬ ‫أرله من‬

‫باسهـ‬ ‫الخاصة‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫القائم على‬ ‫الزمان‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫نموذج‬

‫‪.‬‬ ‫الكلمة للمكان‬ ‫بمض‬ ‫رياضى‬ ‫وانه لنموذج‬ ‫‪،‬‬ ‫مكمان مينكوفسكى‬ ‫لا‬

‫فعلا‬ ‫قيمة رباعية الب!‬ ‫مو‬ ‫الاعتقاد بئن اولن‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫ولا ينبفي أن يبعث‬

‫النسبية‬ ‫الأمر أن نظرية‬ ‫ما فى‬ ‫ل‬ ‫و‪-‬ل‬ ‫امان‬ ‫صور‬ ‫أحد‬ ‫أو أن الزهان مو‬

‫وتضابكها‬ ‫خصائصهما‬ ‫بتداخل‬ ‫يتسحان‬ ‫والزمان‬ ‫امان‬ ‫أن‬ ‫ببساطة‬ ‫تعتبر‬

‫لهما‬ ‫منفصلين‬ ‫نموذجيق‬ ‫وضع‬ ‫لا يمكن‬ ‫بحيث‬

‫‪-‬لئها‬ ‫أيصر‬ ‫بشمكل‬ ‫والزمان‬ ‫بين امان‬ ‫الجع‬ ‫أن نفهم مسألة‬ ‫ويمكن‬

‫الهرائلى ئنائية‬ ‫‪ .‬ولما ‪-‬لانت‬ ‫زمان‬ ‫‪-‬‬ ‫مكان‬ ‫أد خرعلة‬ ‫بيانى‬ ‫برسم‬ ‫لو مثلناها‬

‫الطريى‬ ‫خطوط‬ ‫‪ ) 8‬وتتضمن‬ ‫( ‪- 2‬‬ ‫الئسكل‬ ‫المرسومة فى‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الب!‬

‫مألوفا‬ ‫شيئا‬ ‫‪ ،‬تعه‬ ‫الأفقى‬ ‫الاتجاه‬ ‫فى‬ ‫العرض‬ ‫وخطورو‬ ‫الاتجماه الرأ!مى‬ ‫فى‬

‫نهر أو طريقا‬ ‫المرسوم فيها مجرى‬ ‫المنحنى‬ ‫قد يصور‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫لمطم الناس‬

‫بالمثل رسي‬ ‫" يمكن‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫ما على‬ ‫مكان‬ ‫النقطة فيها موقع‬ ‫وتشكل‬

‫‪62‬‬
‫رباعية‬ ‫خريطة‬ ‫رسمم‬ ‫أنه لا يمكن‬ ‫وبدهى‬ ‫والزمان‬ ‫المكالق‬ ‫تحثل‬ ‫خريطة‬

‫بيان الوتخه‬ ‫على‬ ‫المنحنى البيانى‬ ‫يقتصر‬ ‫سوف‬ ‫وبالتمالى‬ ‫‪،‬‬ ‫ورقة‬ ‫الأبعاد على‬

‫)‬ ‫السينى‪3‬‬ ‫الاتجاه‬ ‫وليكن‬ ‫(‬ ‫الثلاثة للمكان‬ ‫الاتجاهات‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫وواحد‬

‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫الأفقية فى‬ ‫الخطورو‬ ‫تمثل‬ ‫ه!‬ ‫‪(titude‬‬ ‫وبدلا من خطورو الرض‬
‫للاطار المرجحى‬ ‫بالنسبة‬ ‫حالة سكونه‬ ‫فى‬ ‫صلبة‬ ‫أعمدة‬ ‫افرائط‬ ‫النوع من‬

‫أما الخطووو‬ ‫أزمنة متتالية‬ ‫الححود عند‬ ‫وفع‬ ‫خ!‬ ‫كل‬ ‫ويمثل‬ ‫المتى‬

‫نهاية‬ ‫المسافة من‬ ‫تقيس‬ ‫) فهى‬ ‫‪Longitude‬‬ ‫ا(طول‬ ‫( خطورو‬ ‫الرأسية‬

‫المسار الذى يتحرث‬ ‫الخريطة‬ ‫المنحنى المرسوم فى مثل مذه‬ ‫ويوضح‬ ‫الصود‬

‫‪- ) 8‬لان الجس!‪3‬‬ ‫حالة المحمكل ( ‪- 2‬‬ ‫وفى‬ ‫الوقت‬ ‫ما مع مرور‬ ‫فيه جسم‬

‫قليلا ثم أسرع‬ ‫الى اليسار‬ ‫المعنى ‪ ،‬ثم تحرك‬ ‫الاطار المرجعى‬ ‫فى‬ ‫ساكنا‬ ‫أصلا‬

‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫خريطة‬ ‫فى‬ ‫اذن المسار المرسوم‬ ‫يجسد‬ ‫تجاه اليمين‬

‫مذا الههار‬ ‫على مثل‬ ‫فى نقطة ‪ ،‬وعادة ما طلق‬ ‫ممثل‬ ‫‪ ،‬ج!صم صتحرك‬ ‫" تارء‬

‫النقطة فى هذه الخريطة موقع حهث‬ ‫وتمثل‬ ‫‪(World‬‬


‫)‪line‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الطلم‬ ‫" خ!‬
‫حعوثه‬ ‫وتوقيت‬ ‫مكان‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫ما‬

‫(ن)‪1‬‬ ‫"الزص‬

‫)‬ ‫المكان ( ‪r‬‬

‫‪8-2‬‬ ‫ثكل‬

‫‪! .‬مكل‬ ‫)‬ ‫لكملن‬ ‫‪-‬‬ ‫لكان‬ ‫ا‬ ‫‪( ،‬‬ ‫ء الزمكان‬ ‫) ‪ :‬خريطة‬ ‫‪8‬‬ ‫لالمكل ( ‪- 2‬‬ ‫ا‬

‫‪! .‬سل‬ ‫ميق‬ ‫لرحه‬ ‫مكان م!دد‬ ‫!حلأا ما وقع فى‬ ‫النشة !ي هده المريت‬

‫الى"‬ ‫" خصط‬ ‫‪ .‬وسلل‬ ‫و قسلصلها‬ ‫؟‬ ‫! الأ‪-‬اث‬ ‫" !ات‬ ‫الململى‬

‫"‬ ‫‪LAO‬‬ ‫خيوط‬ ‫‪،‬‬ ‫!علل‬ ‫بيلا‬ ‫‪81‬و!!‬ ‫كا!‬ ‫&‬ ‫واد‬ ‫ا‬ ‫طاث‬ ‫*صا‬ ‫‪t‬‬ ‫هعمل‬

‫‪81‬ماكن‪.‬‬ ‫كل‬ ‫كل‬ ‫توض!لا واحدا‬ ‫‪:Latitude‬‬

‫‪ht‬‬
‫بين‬ ‫الاختلاف‬ ‫أوجه‬ ‫لتوضيح‬ ‫الزمكمانية‬ ‫الخرائط‬ ‫اسقخدام‬ ‫ويمكن‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫الوحيد الذ!‬ ‫السبب‬ ‫‪ .‬وقد يكون‬ ‫للمكان والزمان‬ ‫ينشتين‬ ‫وا‬ ‫نيوتن‬ ‫نموذجى‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫زمانه‬ ‫مكان ‪-‬‬ ‫نموذج‬ ‫بين المكان والزمان النيوتونيين فى‬ ‫الجع‬ ‫دون‬ ‫يحول‬
‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪63‬‬
‫‪ttp‬‬‫‪h‬‬
‫بنية جديدة‬ ‫لا يشكل‬ ‫النيوتونى‬ ‫أن النموذج‬ ‫مو‬ ‫الأبع!اد‬ ‫رباعى‬ ‫‪:/‬‬ ‫واحد‬
‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫ويمث!‬ ‫‪ ،‬تقنية‬ ‫‪ 5‬مراوكة‬ ‫الواقع مجرد‬ ‫يعد فى‬ ‫وانما هو‬ ‫‪.a‬‬
‫علموسة‬
‫‪l-‬‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ab‬‬ ‫‪t‬‬
‫مبمى على‬ ‫‪ ) 1‬النموذج النيوتونى للمكان والزمان ‪ ،‬ومو‬ ‫! ‪-‬‬ ‫( ‪- 2‬‬ ‫الرسم‬ ‫‪e‬‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫كا‬ ‫وتتسم‬ ‫موحدة‬ ‫توقيتات‬ ‫للمكان الى !ثراثح ذات‬ ‫طبيعية‬ ‫عملية تقسيم‬

‫توقيت‬ ‫فى‬ ‫تجرى‬ ‫بأنها متزامنة ‪ ،‬أى‬ ‫واحدة‬ ‫شريحة‬ ‫فى‬ ‫الواقط‬ ‫النقط‬

‫المكان‬ ‫ربط‬ ‫الا نتيجة‬ ‫الطبيعى‬ ‫التقسيم‬ ‫هذا‬ ‫جاه‬ ‫وما‬ ‫واحد‬ ‫عام‬ ‫نيوتونى‬

‫الفصل‬ ‫‪ ،‬ثم أعيد ببساطة‬ ‫صمطنع‬ ‫بأسلوب‬ ‫النيوتونيين ببعضهما‬ ‫والزمان‬

‫الحالة ثابتا‬ ‫هذه‬ ‫اعتبار الاطار المرجعى فى‬ ‫ويمكن‬ ‫أخرى‬ ‫بينهما مرة‬

‫الشكل‬ ‫مذا‬ ‫شأن‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫)‬ ‫ذلك‬ ‫فضلنا‬ ‫( او ايأثير ان‬ ‫المطلق‬ ‫للمكان‬ ‫بالنسبة‬

‫التى‬ ‫حالة الحركة‬ ‫النظر عن‬ ‫أن يتوافق مع ‪-‬لافة المراقبين ‪ ،‬بغض‬ ‫للخريطة‬

‫والزمات‬ ‫نفسه‬ ‫امان‬ ‫جبما‬ ‫لأنهم يستخدمون‬ ‫وذلك‬ ‫فيها‬ ‫يكونون‬ ‫قد‬

‫نفسصه‬

‫‪%‬طءمطت‬

‫في?‬ ‫تصلم‬
‫!‬
‫تجا‬ ‫"‪%‬طءمع‬
‫(مق‬
‫(‪،2‬‬

‫(فأ‬ ‫‪)1‬‬ ‫لم‬

‫للمثار‬ ‫وايندتين‬ ‫نيوتن‬ ‫نموذجى‬ ‫مقارنة مين‬ ‫‪91‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الشكل‬

‫!ويت‬ ‫المكان كله كل‬ ‫اللمكل (‪)1‬‬ ‫كل‬ ‫الأية‬ ‫اشرالح‬ ‫قملل‬ ‫والرمان‬

‫اكرالح‬ ‫‪ .‬وكلمه هله‬ ‫واحد‬ ‫و!ت‬ ‫لي‬ ‫قين‬ ‫( ‪ )1‬و (ب‪،‬‬ ‫؟ لالصلان‬ ‫وسد‬

‫! و‬ ‫(‪)2‬‬ ‫المرا!ممن ‪ .‬اما الفمكل‬ ‫حركة‬ ‫كانت‬ ‫ايا‬ ‫واحدة‬ ‫النيوتوني‬ ‫اللمودج‬ ‫في‬

‫ولا يمكق‬ ‫‪.‬‬ ‫ايلفمثين‬ ‫لمموم‬ ‫وخا‬ ‫والمكان‬ ‫للزمان‬ ‫ميعو!ممكى‬ ‫نموفىج‬ ‫يوضع‬

‫ة !رت‬ ‫حال‬ ‫يكون في‬ ‫بالالصبة لمراقي وامد‬ ‫الا‬ ‫سليم‬ ‫هله ال!خريطة بضكل‬ ‫رسم‬

‫بمعلن‬ ‫الراضين بما‬ ‫في‬ ‫اضلا!‬ ‫ثمة‬ ‫بكون‬ ‫لطك ها‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫هبلة‬ ‫معظمة‬

‫بانا !مد!‬ ‫النسمية‬ ‫ل!ية‬ ‫و!مض‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الماللان‬ ‫الع!ن‬ ‫(‬ ‫النموء‬ ‫بمم!ادى‬

‫اص!و‪. +‬‬ ‫ض‬ ‫!اض‬ ‫!قع‬ ‫ان‬ ‫لابد‬ ‫كسلسلات العركا لجسم تعرفى للحمت أ‪،‬‬
‫لهما‬ ‫‪ ،‬لليى‬ ‫" ال!رجة‬ ‫المنحة‬ ‫!‬ ‫‪ ،‬الوا!من‬ ‫(ب‪،‬‬ ‫( ‪ )1‬و‬ ‫اما الصلان‬

‫!لا على‬ ‫ء‬ ‫ما‬ ‫لسبب‬ ‫‪81‬خر‬ ‫ولا بمكق لاحهـهما ان يرثر على‬ ‫نرنبب زملى هحدد‬

‫لى‬ ‫يي‬ ‫أْ‬ ‫الى لب!‬ ‫ثون‬ ‫الوافح‬ ‫لمن‬ ‫د )‬ ‫‪،‬‬ ‫اما الص‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ح‬ ‫الحمث‬

‫على (ح)‪..‬‬ ‫ك!ق‬ ‫وت‬

‫‪64‬‬
‫وضعه‬ ‫الذى‬ ‫النموذج‬ ‫بهفه الطر‪-‬تة‬ ‫نحدل‬ ‫المظبل ان‬ ‫فى‬ ‫ولا يمكن‬

‫تقسيم‬ ‫هناك‬ ‫فليس‬ ‫الخاصة‬ ‫النسبية‬ ‫للمكان ونقا لنطرية‬ ‫مينكوفسكى‬

‫منماا‬ ‫‪ ،‬لأنه ليس‬ ‫موصد‬ ‫منها بتوقيت‬ ‫كل‬ ‫ترتب!‬ ‫للمكان الى شرائح‬ ‫طبيعى‬

‫الأطوال‬ ‫تزامن الأحداث ولا بشأنه *ضاييس‬ ‫بشان‬ ‫وأخر‬ ‫بيق مراقب‬ ‫توافق‬

‫على‪.‬‬ ‫التقس!يم الطبيى‬ ‫من‬ ‫نوعا أخر‬ ‫توجد‬ ‫الظصة‬ ‫النسبية‬ ‫نطرية‬ ‫كير أن‬

‫الصاله المائلان‬ ‫يئل‬ ‫( ‪! ) 3 - 9 - 2‬يث‬ ‫نحو ها مو مبين فى الضكل‬


‫) بسرعة‬ ‫بالحدث ( ح‬ ‫يمران يمينا و‪،‬سارا‬ ‫ضوء‬ ‫شع!اعى‬ ‫هسارى‬
‫( أى صنتيهترات‬ ‫للاطوال والزمن‬ ‫وا!دة‬ ‫‪ .‬ولو اخترنا وحدات‬ ‫ثابتة (ض)‬

‫) فسوف‬ ‫للزمان‬ ‫ضوئية‬ ‫المثال وصنتيمترات‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫للاطوال‬ ‫طولية‬

‫الخريطة بأن محورى‬ ‫مذه‬ ‫وشسم‬ ‫تكون زاوية ميل الخطين ‪ْ54‬‬
‫الا بالنسبة‬ ‫صحيح‬ ‫بشكل‬ ‫رسمهما‬ ‫) لا يمكن‬ ‫) و ( ن‬ ‫( س‬ ‫الا!انيات‬

‫مختلف‬ ‫بسيل‬ ‫رسمهما‬ ‫ش‬ ‫‪-‬‬ ‫‪T‬‬ ‫فقد يفكر مراقب‬ ‫واصد‬ ‫لاطار مرجى‬
‫بزاوية ‪064‬‬ ‫المائليئ‬ ‫الضوء‬ ‫ض‬ ‫أنه‬ ‫وفقا لنطرته مو للحكان والزمان ‪ .‬كير‬

‫المراقبين‬ ‫جميع‬ ‫لان‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الاطار إلمرجحى‬ ‫أيا كان‬ ‫محا‬ ‫ئما كحا‬ ‫دلم‬ ‫صيبقيان‬

‫بأن مذين‬ ‫القول‬ ‫ثم يمكن‬ ‫ومن‬ ‫الضوه‬ ‫لسرعة‬ ‫واسة‬ ‫قية‬ ‫سيقيسون‬

‫منطقتين‬ ‫الى‬ ‫المينكوفسكى‬ ‫امان‬ ‫طبيص‬ ‫بث!كل‬ ‫ال!ين سيقسمان‬


‫مسار‬ ‫شأن‬ ‫‪ .) 2‬ومن‬ ‫‪- 9‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪ ( ،‬انظر الشكل‬ ‫" ث!خلية ‪ ،‬و " خارجية‬

‫ت!قل‬ ‫بسرعة‬ ‫المنطقة الداخلية لأنه يتحرك‬ ‫أن يقع دائما فى‬ ‫مادى‬ ‫جسم‬ ‫أى‬

‫المنتطمة الجسم‬ ‫فى حركثهما‬ ‫مراقبان ختلفان‬ ‫‪ .‬ولو رصد‬ ‫الضرء‬ ‫عن سعة‬

‫سيبقى‬ ‫ومن‬ ‫!لل منهحا مسارا مختلفا عن الآخر‬ ‫!ى‬ ‫المتحرد فسوف‬
‫الضوء ‪ .‬ويفيد الضكلل ( ‪ ) ! - 2‬بأن ثبات طبيحة‬ ‫داخل ض‬ ‫المساران‬

‫يتى بداخامحا‬ ‫!ث‬ ‫مل‬ ‫التمملسل الزمنى‬ ‫الضوه من ضأنه ان يربط‬ ‫ض‬
‫النقيض‬ ‫وعلى‬ ‫)‬ ‫الأم ذاته ( ح‬ ‫مع الحث‬ ‫محدثة‬ ‫ومستقبل‬ ‫بعلاقة ماض‬

‫الواقت‬ ‫للا!اث‬ ‫محينا‬ ‫زمنيا‬ ‫ترتيبا‬ ‫هناك‬ ‫بان‬ ‫الزعم‬ ‫‪ ،‬لا يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬

‫الرجوع‬ ‫( ح ) ‪ .‬ويمكن‬ ‫قيماسها زمنيا بالحدث‬ ‫ولا يمكن‬ ‫الضوء‬ ‫لخى‬ ‫خارج‬

‫عالية والتى‬ ‫بسرعة‬ ‫المتوكيق‬ ‫القطارين‬ ‫شان‬ ‫التى أوردناما‬ ‫المناقالصة‬ ‫الى‬

‫انقلاب‬ ‫يقتضى‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫للاحداث‬ ‫الزمنى‬ ‫الترتيب‬ ‫انقلاب‬ ‫مثالا لاعان‬ ‫تثحكل‬

‫والمرثودات ‪.‬‬ ‫*سباب‬ ‫أن ك!س‬ ‫الحدث فرودة‬ ‫الترتيب الزمئى لتسلسل‬
‫الضوئية‬ ‫أو الاشارات‬ ‫الأجسام‬ ‫( صكة‬ ‫وفة‬ ‫المص‬ ‫الطوامر‬ ‫كافة‬ ‫كانت‬ ‫ولما‬

‫من‬ ‫‪ ،‬فليس‬ ‫الضوه‬ ‫صرعة‬ ‫تزيد على‬ ‫بسرعة‬ ‫أن تبرى‬ ‫الخ ) لا يحكن‬ ‫‪...‬‬

‫زمنى‬ ‫لها ترتيب‬ ‫والتى ليس‬ ‫المنطقة الخارجية‬ ‫الواقعة فى‬ ‫شانه الأصداث‬

‫يلاشكالط‬ ‫من‬ ‫مأى ضكل‬ ‫عليه‬ ‫تؤثر‬ ‫) أن‬ ‫أ ح‬ ‫للحدث‬ ‫بالنسبة‬ ‫م!د‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫المنطقة‬
‫‪ww‬‬ ‫ان تنطلق فى‬ ‫بوسحها‬ ‫للتلاليونات مان‬ ‫وبرد‬ ‫ولو كان هناك‬
‫‪w.‬‬
‫‪a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫ويفسر‬
‫‪a‬‬ ‫والمردود ‪.‬‬ ‫ذ!ك من انقلاب ترتيب السبب‬ ‫الخارجية بما يعمفر ص‬
‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪06 -‬‬ ‫المنهو!‬


‫فيما يتطق‬ ‫متناقض!ة‬ ‫مواقف‬ ‫حمموث‬ ‫إحتمال‬ ‫أنفا مق‬ ‫ذلكُ ما ‪ht‬‬
‫ذكرناه‬ ‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫بالتاكيونات‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫الضوء‬ ‫خطى‬ ‫الواقعة داخل‬ ‫الأحداث‬ ‫بين‬ ‫الاختلاف‬ ‫وجه‬ ‫وينحكس‬ ‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫تكون‬ ‫الداخل‬ ‫‪ ،‬ففى‬ ‫)‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫دلة‬ ‫المط‬ ‫) فى‬ ‫ا ل ‪2‬‬ ‫قيمة‬ ‫على‬ ‫خارجهما‬ ‫ى‬

‫‪ ، ) 2‬كبر‬ ‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫( ض‬ ‫) ‪ ،‬ومي‬ ‫الحدث ( ح‬ ‫الحاصة بالزمان فى‬ ‫قيمة النسبة‬

‫‪ 2‬فى حالة احتمال‬ ‫‪5+‬‬ ‫( أو س ‪ +2‬ص‪2‬‬ ‫س‬ ‫فى‬ ‫اثكان‪،‬والمتمثلة‬ ‫من قيمة نسبة‬
‫المنطقة‬ ‫وفى‬ ‫سالبة‬ ‫ستكون‬ ‫)‬ ‫ل ‪2‬‬ ‫ا‬ ‫قيمة‬ ‫أن‬ ‫أى‬ ‫)‬ ‫الأبعاد الأربحة‬

‫الزمان وبالتالى‬ ‫امان ‪7‬لبر من نسبة‬ ‫تكون نسبة‬ ‫سوت‬ ‫الخارجب"‬

‫قيمة‬ ‫فااتهما فستكون‬ ‫الضو‪+‬‬ ‫أما على !ى‬ ‫‪ ) 2‬موجبة‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ستكون‬

‫أن لو اعتبرنا الحالة رباعية لأبحاد فان‬ ‫يعنى‬ ‫وهذا‬ ‫)‬ ‫صفر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬

‫مهما ‪-‬لانت المسمافة‬ ‫صفرا‬ ‫ستكون‬ ‫الضوئى‬ ‫الشعاع‬ ‫المسافة المقاسة بطول‬

‫ا ل ‪ ) 2‬من وجود‬ ‫المحيرة بشأن‬ ‫الخصائص‬ ‫‪ .‬وتنبع هذه‬ ‫التى يقطعها الضوء‬

‫تعنى انه‬ ‫‪ ، 9‬وهذه‬ ‫( ‪- 2‬‬ ‫المحادلة‬ ‫‪ ) 2‬فى‬ ‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫( ض‬ ‫قبل‬ ‫السالب‬ ‫اشارة‬

‫على‬ ‫‪ -‬زمان مثلما يحدث‬ ‫المكان‬ ‫المسافات على خريطة‬ ‫قياس‬ ‫صكن‬ ‫‪،‬‬
‫؟ الهندسة‬ ‫الحطوط‬ ‫ميل‬ ‫باختلاف‬ ‫العادية لأن المقياس يختلف‬ ‫خ! يطة امان‬

‫عا!‬ ‫فبالامكان‬ ‫ما‬ ‫نوعا‬ ‫مختلفة‬ ‫المينكوفسكى‬ ‫امانه‬ ‫فى‬ ‫اذن‬ ‫المس! ضوية‬

‫للمكمانه‬ ‫هينكوفسكى‬ ‫وفقا لنموذج‬ ‫موجة‬ ‫خ!‬ ‫المثال أن يشممم‬ ‫سبيل‬

‫!‬ ‫إ‬ ‫نف!صه‬ ‫على‬ ‫متعامدا‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫وفى‬ ‫موازيا‬ ‫بكون‬ ‫بأن‬

‫اليوم بيقين فى‬ ‫يشك‬ ‫فيزيائى‬ ‫الغريبة ‪ ،‬ما من‬ ‫السمات‬ ‫هذه‬ ‫ورغم‬

‫‪ .‬ولو كانت‬ ‫حالات‬ ‫أنفا من‬ ‫ما تناولناه‬ ‫سياق‬ ‫فى‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫سلامة‬

‫مفهومة‬ ‫‪ ،‬التى صارت‬ ‫الظواهر‬ ‫ال!ديد من‬ ‫تماما لظل‬ ‫نيوتن سليمة‬ ‫نظرية‬

‫أستمرت‬ ‫حدود‬ ‫هناك‬ ‫ظلت‬ ‫ذلثهْ فقد‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫تفسير‬ ‫‪ ،‬بدون‬ ‫العميقة‬ ‫بتفاصيلها‬

‫عام‬ ‫تثصر فى‬ ‫اينشتيق‬ ‫غير أن‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫لاستخدام‬ ‫سنوات‬ ‫بضع‬

‫سوى‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫الخاصة‬ ‫النظرية‬ ‫بأن‬ ‫تفيد‬ ‫ثانية‬ ‫هائلة‬ ‫فكرية‬ ‫مغامرة‬ ‫\‬ ‫\ ‪9‬‬ ‫‪5‬‬

‫ذلك‬ ‫ولا يشى‬ ‫تأثير الجاذبية‬ ‫عامة تشمل‬ ‫نسبية‬ ‫لنظرية‬ ‫تقريبى‬ ‫تحهيد‬

‫‪-‬لانت‬ ‫طالما‬ ‫مقبول‬ ‫بمثابة تقريب‬ ‫أق النسبية الخاصة خاطئة وانما ص‬
‫الميكانيكا‬ ‫‪ ،‬تمانا مثلما كانت‬ ‫يحبهق اهمايا‬ ‫بخيث‬ ‫الجاذبية ضئيلة‬ ‫قممة‬

‫‪.‬‬ ‫محلودة‬ ‫!لسزعاث‬ ‫م!دامت‬ ‫النيوثؤئي!ة تعتبر صحيحة‬

‫ببزيد‬ ‫فيه الأمور‬ ‫الحامة الى عالم تتسم‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫تقودنا‬ ‫ولسوف‬

‫الغرابة‪.‬‬ ‫من‬

‫‪I‬‬ ‫‪6‬‬
‫لثالث‬ ‫لم‬ ‫‪/‬لمإب‬

‫الفناظرجم!ء الهاصرءهـا!ضَوأ‬ ‫عصم‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
‫كل الزمان‬ ‫التناظر‬ ‫ا معنى دم‬ ‫‪-3‬‬

‫تتسم‪+‬‬ ‫ولماف!‬ ‫؟‬ ‫الذى لجرأ فى امون‬ ‫التنير‬ ‫نتساهل ما مو سبب‬ ‫وت‬
‫تتعر!ي‬ ‫حالها بينط‬ ‫على‬ ‫أو ‪2‬خر‬ ‫المنظومات الطبي!ية بالبقاه بئسكل‬ ‫بعفى‬

‫طبيعة من!‬ ‫؟ وما س‬ ‫للتحير سواء حمان تطورا ام اضمحلور‬ ‫نطم أخرى‬
‫النرة رنمم\‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫اي!قل نواتها ) تبقى‬ ‫؟ نالدرة ( أو على‬ ‫التفير الأساسية‬

‫ء ويتحاقب‪.‬‬ ‫له من تفاعلات وما رربطها من علاقات مع المحيط صلها‬ ‫ما تتصض‬

‫المثاله‪.‬‬ ‫صبيل‬ ‫عدى‬ ‫نرى‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫ابديا‬ ‫انتطام يبمو‬ ‫الديل والنهار فى‬

‫الجبلا‪،‬‬ ‫الرياح وايامطار سفوح‬ ‫‪ ،‬وتنحر‬ ‫وتبلى‬ ‫تتلف‬ ‫السيارات‬ ‫محركات‬

‫الساعات ‪-‬‬ ‫تتوقف‬ ‫لماذا‬ ‫النهاية‬ ‫فى‬ ‫ليموت‬ ‫ويهرم‬ ‫ويضب‬ ‫الانسان‬ ‫ويرلد‬

‫الفلكية ‪ -‬التى تتحكي‬ ‫الساعات‬ ‫يلارضية عن الموران اذا لم ذملأ بينما تجرى‬

‫أو مسماعمت؟‬ ‫بلا تدخل‬ ‫‪-‬‬ ‫والسنوات‬ ‫ايايام والشهور‬ ‫فى‬

‫أشياه ثون فيماا‬ ‫تتصض‬ ‫وكيف‬ ‫لماذا‬ ‫فهم‬ ‫مسألة !ولة‬ ‫شكلت‬ ‫وت‬
‫الآرا‪.،‬‬ ‫بثأنه‬ ‫تص!ت‬ ‫الطس‬ ‫التاريخ‬ ‫من‬ ‫طويلا‬ ‫للتغير فصلا‬ ‫حولنا‬ ‫من‬

‫الطبيحية‬ ‫المنظومات‬ ‫من‬ ‫للكم الضض‬ ‫ونطرا‬ ‫البدل‬ ‫امثير من‬ ‫وأثارت‬

‫المنطومات من ت!د! هائل‬ ‫به ت‬ ‫تتسم‬ ‫ولما‬ ‫من حولنا‬ ‫الموصدة فى امون‬
‫بئسكلل مست!ى‬ ‫تطورما‬ ‫مراطه‬ ‫أن تأتى دراسة‬ ‫الطبيعى‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫وتضيد‬

‫كا!ح‬ ‫وسوا‪+‬‬ ‫الحلم‬ ‫فر‪-‬‬ ‫من‬ ‫!د‬ ‫‪I‬‬ ‫و‬ ‫كل‬ ‫منها فى‬ ‫اى‬ ‫اممية‬ ‫أينما برزت‬

‫الميكانيكا‬ ‫او‬ ‫الاحصاء‬ ‫أو‬ ‫الاصياه‬ ‫أو‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫هو‬ ‫الممنى‬ ‫الملم‬ ‫فرع‬

‫تعالج‪.‬‬ ‫المسألة‬ ‫هذه‬ ‫‪-‬لانت‬ ‫غيرما‬ ‫أو كثيرا‬ ‫الفلك‬ ‫أو‬ ‫امهربية‬ ‫ْو الديناميكا‬

‫الفررم من‪.‬‬ ‫هذأ‬ ‫بلضة أمل‬ ‫مصبوغة‬ ‫الأصماليب الرياضية‬ ‫دائما باستخدام‬

‫تنماود‬ ‫المختلفة فى‬ ‫بيق التضصمات‬ ‫فيحا‬ ‫تدإخل‬ ‫حدث‬ ‫‪ .‬وأينما‬ ‫اا!لم أو ذاد‬

‫بشئان مسألة!‬ ‫البدد‬ ‫النطر وتفجر‬ ‫وجهات‬ ‫اختلانات‬ ‫برزت‬ ‫اثوضوعات‬ ‫منه‬

‫مذا الجدله لر أمكن‬ ‫الواقع تلافى قمر كبير من‬ ‫فى‬ ‫ويمكن‬ ‫التضير والزمان‬

‫‪51‬‬ ‫الآر‬ ‫المسائل العحلية ش‬ ‫الحامة ونص‬ ‫المفاميم‬ ‫فى مطلع الأمر اصاح‬
‫تنمير‬ ‫بمسألة‬ ‫فيما يتعلق‬ ‫امبرى‬ ‫نقطة الاختلاف‬ ‫وربما ‪-‬لانت‬ ‫الفلسفية‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪w‬‬
‫توانينلا‪.‬‬
‫‪ww‬‬ ‫فى‬ ‫ي!خل‬ ‫بيق الزمالد كمتغير‬ ‫اللبس‬ ‫نى‬ ‫‪ ،‬تبهصن‬ ‫الزمان‬ ‫الأضياه مع‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫البشر‬ ‫فى ذمن‬ ‫الطبيحة والزمان كما يدخل‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫‪h‬‬
‫والزمان ‪،‬‬ ‫من امان‬ ‫يلاول مفهوم الانساق مل‬ ‫ولقد أوردنا فى الفصل‬ ‫‪:/‬‬ ‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫أبسط ! ادراك‬ ‫ويتشل‬ ‫بينهما‬ ‫الصارخ‬ ‫النوعى‬ ‫الاختلاف‬ ‫أوجه‬ ‫‪.a‬‬
‫!وأوضحنا‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪a‬‬
‫‪ ، ،‬ورراه البض‬ ‫اتجاه واحه‬ ‫ذو‬ ‫البشر للزمان فى أنه ‪ 5‬نشاط‬ ‫*فى ذمن‬‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫والادراك‬ ‫للوس‬ ‫الآخر كحركة‬ ‫بينما يراه البض‬ ‫لدوقت‬ ‫سأحيانا كتيار متدفق‬

‫‪.‬‬ ‫امان‬ ‫ادراك مناظر له فيما يض‬ ‫شة‬ ‫" فى ‪ ،‬الزمان أو " خلاله ‪ . ،‬وليس‬

‫ولملكهروديناميكا المالسويلية‬ ‫الميكانيكا النيوتونية‬ ‫شأن‬ ‫وما ‪-‬لان من‬

‫تعديلات‬ ‫عليها كلها‪-‬من‬ ‫ما طرأ‬ ‫الكم ‪ ،‬بكل‬ ‫ونظرية‬ ‫وا!امة‬ ‫الخاصة‬ ‫والنسبية‬

‫البنية بىيئ‬ ‫حيث‬ ‫التماثل من‬ ‫متفاوتة‬ ‫بدرجات‬ ‫ألا أن أبرزت‬ ‫رياضية‬

‫تطوير‬ ‫عمليات‬ ‫خلال‬ ‫أن برزت‬ ‫وقت‬ ‫أى‬ ‫فى‬ ‫يحدث‬ ‫ولم‬ ‫والزماله‬ ‫امان‬

‫حتى‬ ‫بل‬ ‫متدفقا‬ ‫متحركا‬ ‫بحدا‬ ‫الزمان‬ ‫لاعتبار‬ ‫الحاجة‬ ‫النطرية‬ ‫لفيزياء‬ ‫‪21‬‬

‫استاتيكية رباعية الأبقاد ‪ .‬ولذلك‬ ‫فى خريطة‬ ‫عالم النسبية افما عو موصف‬

‫أنه‬ ‫الفيزياء النظرية‬ ‫ممادلات‬ ‫جما فى‬ ‫التى يدخل‬ ‫الزمان بالصورة‬ ‫يبعو‬

‫للانسان‬ ‫النفسى‬ ‫بالجانب‬ ‫المتعلقة‬ ‫ا‪،‬ساسية‬ ‫الخاصية‬ ‫يختقر الى تلك‬

‫فى الباب السابع مذا العامل‬ ‫نتناول بالتفصيل‬ ‫الزمان ‪ .‬وسوف‬ ‫فيما يضى‬

‫تأييدا للاقتراح‬ ‫التى طرحت‬ ‫الآراه‬ ‫بض‬ ‫نورد ايضا‬ ‫وصنوف‬ ‫الريب‬
‫وضع‬ ‫‪ ،‬الى مبرد‬ ‫‪-‬لتيار متدفق‬ ‫بمفهومه‬ ‫الزمان‬ ‫الى اعادة‬ ‫يدعر‬ ‫الذى‬ ‫الباهر‬

‫النفسى‬ ‫‪.‬الوهم‬

‫نفسية ذات اتب‪ .‬واحدا‬ ‫النطر عن مفهوم الزمان كحركة‬ ‫بغض‬ ‫وضى‬

‫على فهم هذا التمييز‬ ‫يساعد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫)فمازال منلا تمييز بين الماضى والمستقبل‬

‫تسلسل‬ ‫ان هذا الفيلم يصور‬ ‫‪ .‬ولنفتوض‬ ‫فيلم سينمائى‬ ‫أن نمثله بشري!‬

‫ء‪:‬د‬ ‫اشتحال‬ ‫المثال عملية‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫اليومية ولتكن‬ ‫اياحداث‬ ‫من‬ ‫واحد‬

‫اعتبار‪ .‬نموذجا‬ ‫ويحكئ‬ ‫اما!رات‬ ‫من‬ ‫مج!وعة‬ ‫الفيلم من‬ ‫و!تكون‬ ‫ثغاب‬

‫الى كادرات‬ ‫اننا قطعنا الثصريلى الصينمائى‬ ‫‪ .‬وهب‬ ‫للحالم الضيقى‬ ‫!طبييا‬

‫هذا‬ ‫اعادة توتيبها ‪ 5‬لن يجد‬ ‫الأشخاص‬ ‫أحد‬ ‫ثم طلبنا مق‬ ‫و‪-‬اطناها‬

‫كبيرة فى وتع‬ ‫صعوبة‬ ‫الأصلى‬ ‫الحدث‬ ‫لو لم يضهه‬ ‫حتى‬ ‫الشضى‬


‫الى أن عود الثقاب قد تعرضر‬ ‫ذلك‬ ‫ويعزى‬ ‫الكادرات فى ترتيبها الصحيح‬

‫ترتيب‬ ‫سوى‬ ‫هناك‬ ‫انه ليس‬ ‫معين بحيث‬ ‫الحدث للتنير بتسلسل‬ ‫أثناه هذا‬

‫به فى‬ ‫بالشكل الذى جرى‬ ‫التغير‬ ‫هذا‬ ‫واحه للكادرات من ضأنه أن يصض‬
‫"الطلم الضيقى‬

‫ا؟!ر‪-‬بة الترددية‬ ‫بتصوير‬ ‫وفى‬ ‫الآن أن التجربة قد أعيدت‬ ‫نفترض‬

‫فى ترتيب‬ ‫المره‬ ‫أن بخطوه‬ ‫الوارد هنا أضا‬ ‫أنه من‬ ‫‪ .‬ورغم‬ ‫الساعة‬ ‫‪/‬لبنول‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫وحيه من شأنه‬ ‫مبرد تسلسل‬ ‫الحالة‬ ‫منلا فى مذه‬ ‫مادرات فأنه ليس‬ ‫‪3‬‬

‫على‬ ‫يصور‬ ‫الميلم الأضلى‬ ‫‪ .‬للو كان‬ ‫سليم‬ ‫بشكل‬ ‫الحم!ى الحقيقى‬ ‫جمصف‬

‫أءيد‬ ‫‪ ،‬لو‬ ‫شأفه‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫للبندول‬ ‫العادية‬ ‫الترددية‬ ‫المثلا ‪ ،‬الحركة‬ ‫‪.‬صبيل‬

‫‪7-‬‬
‫)‬ ‫!كوص‬ ‫الفيلم بشكل‬ ‫( أو لو سض‬ ‫ترتيب كادراته بثسكل معكوص‬
‫أن الثسخص‬ ‫‪.‬ولا شك‬ ‫حر‪-‬لته الترددية الحادية‬ ‫‪-‬لذلك البندول فى‬ ‫أن يعرض‬
‫ى‬ ‫أ‬ ‫يحدد‬ ‫أن‬ ‫بوسمه‬ ‫لصار‬ ‫اياصلى‬ ‫الحدث‬ ‫شاهد‬ ‫قد‬ ‫المراقب لو كان‬

‫بدأ‬ ‫المثال أن البندول‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫يلاحظ‬ ‫الواقغ ( فقد‬ ‫علابق‬ ‫التسلمين‬

‫الفيلم بترتيبه‬ ‫اليمين بينما يعرض‬ ‫بهة‬ ‫اك‬ ‫الرأصى‬ ‫الوضع‬ ‫الحر‪-‬لة من‬

‫الفصل‬ ‫مى‬ ‫منا‬ ‫القضية‬ ‫وليست‬ ‫)‬ ‫الحر‪-‬لة تبلما الى اليسار‬ ‫الم!كوس‬

‫ما يحنينا‬ ‫أم لا ‪ ،‬ولكن‬ ‫معكوص‬ ‫بتسلسل‬ ‫قد جرلى‬ ‫الحدث‬ ‫فيما اذأ كان‬

‫الملابسات‬ ‫ومع‬ ‫الفيزياء‬ ‫قوانين‬ ‫مع‬ ‫تماما‬ ‫ويتماضى‬ ‫قائم‬ ‫الاحتحال‬ ‫أن‬ ‫هو‬

‫الحادية‬ ‫اليومية‬

‫أدث فتول‬ ‫صو‬ ‫التجربتين السمابق!ين‬ ‫(يامور فى‬ ‫محرف‬ ‫وصغص‬ ‫طرق‬ ‫ومن‬

‫الزمن"‬ ‫فى‬ ‫تناطر‬ ‫" بصم‬ ‫الحالة الأولى يتسم‬ ‫في‬ ‫ا‪،‬حداث‬ ‫ان تسلسل‬
‫دأنه‬ ‫الثانية‬ ‫الحالة‬ ‫فى‬ ‫التسلسل‬ ‫يتصف‬ ‫كما‬ ‫‪! etric‬اهه)‬ ‫!ا‬ ‫‪(time‬‬

‫متنماطر‪،‬‬ ‫"‬ ‫وصف‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫بالاشارة‬ ‫ونبادر‬ ‫‪) S‬‬ ‫‪ (metric‬ص!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 5‬متناطر‬

‫ف!م!)‬ ‫(‪6‬‬ ‫ثوهـلا‬ ‫الحدث‬ ‫أن يكون‬ ‫بافرورة‬ ‫يستوجب‬ ‫المقام لا‬ ‫فى مذا‬

‫الشسى‬ ‫صوب‬ ‫سماويا سقط‬ ‫التالى لو أن جسما‬ ‫بالمثال‬ ‫ذلك‬ ‫ونوضح‬


‫رج!ة‪،‬‬ ‫بلا‬ ‫وذهب‬ ‫ثانية‬ ‫طارا قريبا صلها ثم أفلت‬ ‫واتت‬ ‫من عكان سجتى‬
‫بالتناظر بألف بة‬ ‫بالقطع يتسم‬ ‫‪ ،‬ومنه‬ ‫بأنه دورى‬ ‫تحركه‬ ‫وصف‬ ‫فلا يمكن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ي!نى‬ ‫‪ ..‬وهذا‬ ‫‪(reversible) ،‬‬ ‫معكوس‬ ‫هـبشكل‬ ‫للزمان بما انه قد حدث‬

‫غير‬ ‫يأتي بشىء‬ ‫المسار ذاته فلن‬ ‫الاتجاه على‬ ‫عكس‬ ‫فى‬ ‫لو تحرك‬ ‫الجسم‬

‫قوانيق الفيزياء‬ ‫تماما مع‬ ‫وسيتوافق‬ ‫مألوف‬

‫لا تبحث‪/‬‬ ‫‪ ،‬والتى‬ ‫الأخرى‬ ‫والمتناطرة‬ ‫الهورية‬ ‫الظواهر‬ ‫من‬ ‫النقيض‬ ‫وعلى‬

‫غير المتناطرة تتسم‬ ‫‪ ،‬فان الخواهر‬ ‫هعكوص‬ ‫شسكل‬ ‫اذا جرت‬ ‫الدمشة‬ ‫على‬

‫على‬ ‫فلو !ث‬ ‫من قبيل المعجزة‬ ‫فستبعو‬ ‫بثسكل مكوس‬ ‫لو جرت‬ ‫بأنها‬

‫فأعيد الى‬ ‫ساخنة‬ ‫دخان‬ ‫بسحابة‬ ‫متفحم‬ ‫ثقاب‬ ‫عرد‬ ‫المثال ان امتزج‬ ‫شيل‬

‫اطار المجزات‬ ‫فى‬ ‫بلا شك‬ ‫ذلك‬ ‫" فسيعخل‬ ‫الاضتطل‬ ‫قبل‬ ‫هيئته‬

‫التناظر بالنسبة‬ ‫عدم‬ ‫فان سمة‬ ‫الآن الى النقطة الوهرية‬ ‫ونصل‬

‫فى‬ ‫الصور‬ ‫كادرات‬ ‫بمجموعة‬ ‫المتحلق‬ ‫المثال افسا ابق‬ ‫ضورما‬ ‫‪ ،‬التى‬ ‫للزمان‬

‫الزمان ذاته ‪ ،‬وانماص‬ ‫ضماض‬ ‫من‬ ‫وا!دة‬ ‫‪ ،‬ليست‬ ‫السينمائى‬ ‫النريط‬

‫للطلم‬ ‫نموذجا‬ ‫يعد‬ ‫الفيلم‬ ‫ولما ‪-‬لان‬ ‫امادرات‬ ‫لمجموعة‬ ‫بنيوية‬ ‫خاصية‬

‫الماد!ة الضيقية‬ ‫المنظومات‬ ‫أيضا‪ .‬على‬ ‫تعود‬ ‫الخاصية‬ ‫هنه‬ ‫فان‬ ‫الحقيقى‬

‫يحنى‬ ‫ومذا‬ ‫ة‬ ‫)‬ ‫المثال‬ ‫يذا‬ ‫بالنسهة‬ ‫الى أخر‪.‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫والدخان‬ ‫الثقاب‬ ‫( عود‬

‫‪ht‬‬ ‫بنية الزمان ذاتها وانحا‬ ‫فى‬ ‫لا يكمن‬ ‫امون‬ ‫تناطر الزعان فى‬ ‫عدم‬ ‫أن تفسير‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫فى ترتيب‬ ‫الأحداث‬ ‫كير متناالرة لتسلسل‬ ‫صورا‬ ‫بنية امودة الذى يضع‬ ‫فى‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫زمنى واصد‪:‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪71‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪:‬‬
‫‪//w‬‬
‫‪ ،‬الزمات‬ ‫تناظر‬ ‫عدم‬ ‫"‬ ‫التمييز بيق خاصية‬ ‫فى‬ ‫الفشل‬ ‫أدى‬ ‫ولف‬ ‫‪w‬‬‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪-‬‬
‫فيه ‪ -‬وبيق الزمان كتيار متدفق‬ ‫بها العالم الذى نعيش‬ ‫يتسم‬ ‫خاصية‬ ‫وهى‬‫‪ak -‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫تبدو‬ ‫ضاصية‬ ‫‪ -‬وص‬ ‫أنفا‬ ‫بالمناقشة‬ ‫ما تناولناما‬ ‫‪h.co‬إو حركة وجدانية عل نحو‬
‫‪m‬‬
‫من‬ ‫أجيال‬ ‫الى اجاد‬ ‫الزمان ذاته‬ ‫ضمائص‬ ‫النفممى أنها من‬ ‫الصحيد‬ ‫على‬

‫يبعث‬ ‫وقد‬ ‫تناطر الزمان‬ ‫‪ ،‬عدم‬ ‫" أصل‬ ‫المفاميم بشأن‬ ‫واختلاف‬ ‫اللبس‬

‫عدم‬ ‫خاصية‬ ‫الى أن‬ ‫نضير‬ ‫أن‬ ‫اللبس‬ ‫تبديه‬ ‫التحييز وعلى‬ ‫فهم عذا‬ ‫على‬

‫بالث!ريط ذاته حتى‬ ‫تتعلق‬ ‫تحه سمة‬ ‫السينمائى‬ ‫حالة الثصرط‬ ‫التناظر فى‬

‫لدزمان فى‬ ‫( أى لا دخل‬ ‫منضدة‬ ‫فوق‬ ‫متراصة‬ ‫عدى هيئة كادرات‬ ‫لو وضع‬

‫بالفحل على مدث‬ ‫الفيلم وعرضه‬ ‫أن يتم تركيب‬ ‫من الضرورى‬ ‫شىه أ ‪ ،‬فديس‬

‫التناطر‬ ‫عدم‬ ‫ليتجلى‬ ‫الوثت‬ ‫بعض‬

‫دلالات‬ ‫منه الى اختلات‬ ‫جانب‬ ‫بيق المانومين في‬ ‫الخلط‬ ‫مذا‬ ‫ويرجع‬

‫يشير‬ ‫سهم‬ ‫براس‬ ‫الفيزيا‪.‬‬ ‫عادة فى‬ ‫لاالتناظر تمثل‬ ‫عع‬ ‫فكدحة‬ ‫لألفا!‬

‫مفيله‬ ‫صورة‬ ‫افل‬ ‫سبيل‬ ‫عل‬ ‫لأرض‬ ‫حوران‬ ‫ويشكل‬ ‫أخر‬ ‫أو‬ ‫تجا‪.‬‬ ‫‪i‬‬ ‫الى‬

‫البنوبي‬ ‫والقطب‬ ‫الشمالى‬ ‫بين القطب‬ ‫التمييز‬ ‫على‬ ‫لأنه يبعث‬ ‫التناطر‬ ‫لصم‬

‫!دمه فى عكس‬ ‫الأرض تدور تحت‬ ‫سيجد‬ ‫لى‬ ‫الواقف عند القطب الشط‬ ‫فالمره‬

‫تدور‪.‬‬ ‫سيبدما‬ ‫البنوبى‬ ‫القطب‬ ‫عند‬ ‫بينما لو وقف‬ ‫الساعة‬ ‫اتجاه عقارب‬

‫الحادة التاريخية البحتة‬ ‫قبل‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫الصف‬ ‫جرى‬ ‫! وقد‬ ‫اتجاه الساعة‬ ‫فى‬

‫ورسومات‬ ‫خرائك‬ ‫جميع‬ ‫فى‬ ‫الشمالى‬ ‫الى القطب‬ ‫يضير‬ ‫سهم‬ ‫رسم‬ ‫على‬

‫على الأرجح الى أن التطبيق الرياضى فى مدا‬ ‫ذلك‬ ‫البحرية ‪ ،‬ويرجع‬ ‫ا*حة‬

‫مف‬ ‫‪- ،‬لما ان ال!يد‬ ‫الأرضية‬ ‫امرة‬ ‫الضصالى من‬ ‫النصف‬ ‫المجال ابتكر فى‬

‫يضير الى‬ ‫سهم‬ ‫كير ان وصد‬ ‫بمثل هذا السهم‬ ‫البوصلات أصما جهزة‬
‫بالفمل‬ ‫متبهة‬ ‫السفينة‬ ‫محالة أن تكون‬ ‫لا‬ ‫السفينة يقتضى‬ ‫فى بوصلة‬ ‫الشمال‬

‫زجهب‬ ‫اتفاق على‬ ‫أن يشد‬ ‫ثون‬ ‫ما يحول‬ ‫مناك‬ ‫وليس‬ ‫الى الثسى‪،‬لى‬

‫ل‬ ‫ا‬ ‫الطريقة الاشارة‬ ‫بنفس‬ ‫ويمكن‬ ‫الى الجنوب‬ ‫تشير‬ ‫بأصهم‬ ‫البوصلات‬

‫الاختيار‬ ‫وقع‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الاتفاقه البحت‬ ‫بحسب‬ ‫فى مذا الاتباه او ذاك‬ ‫الز‪-‬ن‬

‫تشير‬ ‫بحيث‬ ‫الثقاب‬ ‫حالة عرد‬ ‫قى‬ ‫اتجا‪ .‬السهم‬ ‫أن ررسم‬ ‫الواقع على‬ ‫فى‬

‫الى اتب ‪51‬‬ ‫ذيله‬ ‫بينما يشير‬ ‫العود‬ ‫اشتعال‬ ‫يشهد‬ ‫الذى‬ ‫الزمان‬ ‫الى اتجاه‬ ‫رلمحه‬

‫‪ ،.‬والثانى‬ ‫" الشمال‬ ‫الأول‬ ‫الاتب‪.‬‬ ‫قسمية"‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وبدلا‬ ‫الاشتعاله‬ ‫قبل‬ ‫العود‬

‫الاتجاه‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫" المستقبك‬ ‫الاتجا‪ .‬ا!اوله اصم‬ ‫على‬ ‫‪ ، ،‬ناننا نطلق‬ ‫" الجنوب‬

‫ايخصاْ‬ ‫يثير‬ ‫السعهم‬ ‫ان‬ ‫بالطبع‬ ‫مالاصطلاح‬ ‫ويعنى‬ ‫‪،‬‬ ‫" الماضى‬ ‫الثافى‬

‫للزمال!ْ ‪.‬ومثلط انه ليس‬ ‫فى اتجاه التدفق الذى يتفق مع المفهوم الوجدانى‬

‫يئممير الى‬ ‫سهم‬ ‫نان وصد‬ ‫شمالا‬ ‫تتحرك‬ ‫إن‬ ‫السفن‬ ‫على‬ ‫ثمةو ما يفرضن‬

‫أن يأتى تدفق‬ ‫يقتض‬ ‫لا‪.‬‬ ‫الزمان‬ ‫عدم ‪.‬تداطر فى‬ ‫المسمتقبل كح!لامة على وصد‬

‫لدسناْ‬ ‫بكون‬ ‫بالتلاليد أن‬ ‫يحدث‬ ‫وقد‬ ‫الماضى الى المستقبل‬ ‫الزمان من‬

‫‪?V‬‬
‫اطمافهـجا‬

‫‪\-3‬‬ ‫ثكل‬

‫مأ اثجاه‬ ‫الملظوطت‬ ‫ها‬ ‫الحبد‬ ‫ث!ى‬ ‫‪:‬‬ ‫الزمان‬ ‫ص‬ ‫‪:‬‬ ‫الدكل ‪ - +‬؟)‬
‫ان يرمز‬ ‫‪ ، ،‬ويمنى‬ ‫" المسكل‬ ‫اصم‬ ‫عل مدا *ككل‬ ‫‪ .‬ويطلق‬ ‫زمنى ويى‬

‫يكن‬ ‫لمم‬ ‫ان‬ ‫الللاكل ‪ ،‬حنى‬ ‫العالم يلصم بصم‬ ‫انأ‬ ‫الصه!‬ ‫‪ ْ.‬يودح‬ ‫له بصكل‬

‫مميض‪.‬‬ ‫وجمانبة املي‬ ‫‪ .‬انها ماعرة‬ ‫الزمك‬ ‫!ل‬ ‫اية حرء‬ ‫يصد‬

‫تناالر الزمان‬ ‫ب!دم‬ ‫)‬ ‫( طاهرية‬ ‫علاقة‬ ‫لهذا‬ ‫ليست‬ ‫‪ ،‬ولكئ‬ ‫بذلك‬ ‫انطباع‬

‫أن‬ ‫‪ ،‬الزمان أو ‪ 5‬اتجا‪ ، .‬الزمان دون‬ ‫" سهم‬ ‫عن‬ ‫تحمث‬ ‫مؤلف‬ ‫من‬ ‫وكم‬

‫!‬ ‫ناصية اخرى‬ ‫ناصية وتيار الزمان من‬ ‫يميز بين عدم تناطر الزهان من‬

‫فطاق‬ ‫صياتنا اليومية على‬ ‫فى‬ ‫التناظر الزمنى‬ ‫عدم‬ ‫طابع‬ ‫ويتغلضل‬

‫للوهلة الأولى مسألة‬ ‫تبمو‬ ‫الطاهرة‬ ‫هذه‬ ‫تصنيف‬ ‫أن محاولة‬ ‫لدرجة‬ ‫واسع‬

‫النفير غير‬ ‫من أبرزْ مصادر‬ ‫واحدا‬ ‫ويعد النشارو البيولوجى‬ ‫للغاية‬ ‫مرب!ت‬

‫روب‬ ‫رويد!‬ ‫وينمو‬ ‫تبما بحولده طفلا ثم كشب‬ ‫فحياة الانسان‬ ‫المتناطر‬

‫المفاجى‪ +‬المتمثل فى إلموت‬ ‫للتغير الحاصم‬ ‫الى أن يتعرض‬ ‫به السر‬ ‫ويتثعم‬

‫وكتسم‬ ‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫الانسان مع‬ ‫عر‬ ‫الوأرد مطلقا أن يقل‬ ‫من‬ ‫وليس‬

‫يعد‬ ‫ك!ا‬ ‫بيولوجييما‬ ‫بأنها‬ ‫بنا‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫فى‬ ‫التغيرات‬ ‫هن‬ ‫بالغ‬ ‫قدر‬

‫التطور‬ ‫المتتاظرة مثل‬ ‫غير‬ ‫للتفيرات‬ ‫أخر‬ ‫مصد!را‬ ‫للانسان‬ ‫الاجتماعى‬ ‫النطام‬

‫الأراغى‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫التكنولوجية‬ ‫المدن والتطورات‬ ‫فى‬ ‫التس!‬ ‫وتطور‬ ‫الثقافى‬

‫‪ht‬‬ ‫‪ .‬ويصد‬ ‫فيها ابة‬ ‫ما كلموج بالحركة والنشارو ‪4‬ما ان تب‬ ‫القاحلة صرعان‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫ضير‬
‫‪w‬‬ ‫للتفير ‪،‬لبيولوجى‬ ‫مهما‬ ‫خر‬ ‫‪2‬‬ ‫ذاتها مثالا‬ ‫للاجناص‬ ‫البطىه‬ ‫التطور‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫المتناطر‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪-‬لل مكان‬ ‫ففى‬ ‫التغير الفكرى‬ ‫المعلومات الكثير من‬ ‫تكدس‬ ‫ويحتاج‬ ‫‪://‬‬
‫‪w‬‬ ‫‪ww‬‬
‫للاحداث‬ ‫بالنست‬ ‫ليس‬ ‫السابقة ولكن‬ ‫بالأ!اث‬ ‫الخاصة‬ ‫‪.a‬‬
‫ْ‪ْ.‬نتكدس التسجيلات‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪a‬‬
‫الشواطىء‬ ‫على‬ ‫الرمال‬ ‫وتمتلىه‬ ‫‪،‬‬ ‫بالكتب‬ ‫تمتلىء‬ ‫فامتبات‬ ‫‪be‬‬
‫مالمستقبلية‬ ‫‪h‬‬ ‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫بمثابة‬ ‫الأرضب‬ ‫البيئة‬ ‫الم!لم فى‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫وي!ا‬ ‫الخ‬ ‫بآثار الأف ام‬

‫شامل‬ ‫المحلومات بشكل‬ ‫تكدس‬ ‫ولا !ئمك أنه وغم‬ ‫الطابع‬ ‫لهظ‬ ‫تسجيلات‬

‫المد‬ ‫طامرة‬ ‫شأن‬ ‫فمن‬ ‫وتتلاضى‬ ‫الم!لومات الدقيقة المحددة تضمحل‬ ‫فان‬

‫عملية‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫ودائحا‬ ‫الأقدام‬ ‫أثار‬ ‫تمحو‬ ‫المثاله ان‬ ‫سبيل‬ ‫عدى‬ ‫‪/‬والجزر‬

‫تليفونى‬ ‫خط‬ ‫من شأن‬ ‫فليس‬ ‫ذات اتجاه زمنى واحد‬ ‫المعلومات‬ ‫اضمحلال‬
‫المعلومات‬ ‫على العكممى فانه يقلل كمية‬ ‫بل‬ ‫المحادثة‬ ‫أن يفيعد‬ ‫مشوش‬

‫المتحدثيق‬ ‫المتبادلة بيق‬

‫المحيص‬ ‫التغيرات فى‬ ‫لكثير من‬ ‫سببا‬ ‫التناظر أضا‬ ‫عدم‬ ‫ظاعرة‬ ‫وت!‬

‫تتحول‬ ‫والمياه‬ ‫الى مياه‬ ‫يتحول‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫البيئة ‪ ،‬فالثلج‬ ‫من‬ ‫‪-‬غير الحى‬

‫الغليان‬ ‫درجة‬ ‫اناه به ماء فى‬ ‫الثلح فى‬ ‫من‬ ‫قطت‬ ‫وضحنا‬ ‫ولو‬ ‫بخار‬ ‫لاالى‬

‫ت‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكس‬ ‫يحعث‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ولا يحكن‬ ‫الى مياه صاخنة‬ ‫وتتحول‬ ‫تذوب‬ ‫‪.‬فسوت‬

‫حانة‬ ‫بها مياه فى‬ ‫التو بينحا تحي!‬ ‫فى‬ ‫مياه ساخنة‬ ‫تتجمد‬ ‫ْلا يمكبئ أن‬

‫التبل!ت‬ ‫طابع‬ ‫تتسم‬ ‫غير المتناظرة التى‬ ‫التغيرات‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫خليان‬

‫يمجه‬ ‫انه‬ ‫حيث‬ ‫صوره‬ ‫بكافة‬ ‫المثال الخلل‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬منها‬ ‫والتلايثى‬

‫الساخنة‬ ‫الأجسام‬ ‫من‬ ‫فالحرارة تضع‬ ‫ح!ئما الى الانتضار و‪.‬الاضمحلال‬

‫الجو‪،‬‬ ‫فى‬ ‫ويتبدد‬ ‫الغاز ينتشر‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫بالجسم‬ ‫المحيط‬ ‫الى الوسط‬ ‫موتنتقل‬

‫تتلاشى‪،‬‬ ‫صتى‬ ‫أمواج فى مياه را‪-‬لدة فانها تنتثصر وتهدأ تدريجيا‬ ‫‪.‬ولو تولدت‬

‫‪ ، ،‬وتثى‪-‬‬ ‫للخارج‬ ‫بنفسها‬ ‫الرياح ‪ " ،‬تصف‬ ‫مثل‬ ‫والتيارات الهواشة‬

‫المحيط‬ ‫الفضاء‬ ‫فى‬ ‫وينتئمران‬ ‫)الثمسمى والنجوم‬ ‫من‬ ‫والضوء‬ ‫الحرارة‬

‫‪-‬صر!ا‬ ‫وهلبم‬

‫كل‬ ‫تتسل‬ ‫للزمان يحد سمة‬ ‫والواقع أن التغير غير المتناظر بالنسبة‬

‫تلك‬ ‫طويل‬ ‫زمنى‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫تتبعنا‬ ‫اننا لو‬ ‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫تقريبا‬ ‫الطبيحية‬ ‫الظواهر‬ ‫‪1‬‬

‫أنها ليست‬ ‫نكتشف‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫للوملة الأولى متناطرة‬ ‫المجريات التى تبدو‬

‫تأثير‬ ‫المئال ان يتباطأ تحت‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫الساعة‬ ‫بندول‬ ‫شأن‬ ‫ف!ن‬ ‫كَذلك‬

‫محرد‬ ‫ثمة‬ ‫ما لم يكن‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫تماما‬ ‫يتف‬ ‫الى أن‬ ‫ألهوائية‬ ‫واطقاومة‬ ‫الاصتكاك‬

‫الأرض‬ ‫تبلرلى ‪ .‬وحتى‬ ‫ذو طابع‬ ‫جهاز‬ ‫الا‬ ‫المحرك أضا‬ ‫وما هذا‬ ‫يدفحه ‪-‬‬

‫ضعيفة ناجمة عن الوسلى الفضاثى‬ ‫لمقاومة‬ ‫‪-‬تتعرض فى دورانها حول الشسى‬


‫المسألة بأن ن!ول‬ ‫تلطيص‬ ‫بالتقريب‬ ‫ويمكن‬ ‫المنتثصر فيما بين الكوا‪-‬لب‬

‫النطاق المحسوس‬ ‫على‬ ‫الأنشطة‬ ‫كل‬ ‫سمة‬ ‫هو‬ ‫الوقت‬ ‫التناالر فى‬ ‫عدم‬ ‫المن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫اياهثلة أفنا يمكن‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫الجانجه الأعظم من‬ ‫فى‬ ‫الملا!‬ ‫ومن‬

‫‪ ،‬وذلك عن طريق تحليل‬ ‫تضير‬ ‫من‬ ‫الص يضة لطبيمة ما ورد ؟‬ ‫الخطوط‬ ‫‪-‬تفهم‬
‫واذا‬ ‫الدينماميكا الحرارية‬ ‫رهو‬ ‫الالبيص‬ ‫الطم‬ ‫فى!‪3‬‬ ‫من‬ ‫فق!‬ ‫واحه‬ ‫ف!‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫النظم‬ ‫الأمر لمناقشة إنتقال الحرارة بئ‬ ‫فى مطلع‬ ‫الحلم قد خصص‬ ‫‪-‬لان عذا‬

‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫أصبحت‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الحرارية‬ ‫أداء المحركات‬ ‫المختلفة ولبحث‬ ‫‪1‬‬

‫الم!كانيكا‬ ‫بالبئ الدقة بفضل‬ ‫سشوى‬ ‫وبلغت‬ ‫تعمقت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫‪-‬الحديثة ‪-‬‬

‫تشكل‬ ‫اني! صارت‬ ‫تغطى قدرا فائقا من الموضوعات حتى‬ ‫الاحصائية ‪-‬‬
‫صديثا‬ ‫ما طرأ‬ ‫ان‬ ‫بل‬ ‫المعتادة ‪.‬‬ ‫اليومية‬ ‫الطبيعية‬ ‫الطواهر‬ ‫نطاق‬ ‫‪-‬لل‬ ‫تقريبا‬

‫التوازق الفائق‪،‬‬ ‫عدم‬ ‫مجال‬ ‫( فى‬ ‫الميكانيكا الاحصائية‬ ‫ءمن تقدم مثير فى‬

‫فهم الحياة ذاتها‬ ‫الحرارية تتيح‬ ‫الديناميكا‬ ‫فى‬ ‫جديدة‬ ‫أسسا‬ ‫أوجد‬ ‫‪-‬ت‬

‫أنه‬ ‫ذسمنب‬ ‫الزمنى‬ ‫التنماظر‬ ‫عدم‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫!ولو قيمنا التضير البيولوجى‬

‫المعلوماب"‬ ‫فظرية‬ ‫ان‬ ‫بل‬ ‫ة‬ ‫الحرارية‬ ‫الهيناميكا‬ ‫فروع‬ ‫من‬ ‫فرعا‬ ‫اعتباره‬ ‫لمكن‬

‫يمكن أن ت!اد صياغتها فى مفاهيم توإزى‬ ‫ه!هكط)‬ ‫‪theory‬‬


‫‪(tion‬‬ ‫الحديثة‬ ‫‪0‬‬

‫الآن‬ ‫ويمكن‬ ‫ة‬ ‫والميكانيكما الاصاشة‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫مفاهيم‬ ‫ترب‬ ‫عن‬

‫ئى‬ ‫العامة‬ ‫المبادىء‬ ‫مثالا لأخه‬ ‫للمعلوماتية‬ ‫المتناظر‬ ‫غير‬ ‫الاضمحلال‬ ‫اعتبار‬ ‫‪3‬‬

‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬

‫من المجريات المضسمة بعدم التناطر الزمنى‬ ‫جانب‬ ‫غير أنه ما زال هناك‬

‫الراديو‬ ‫فموجات‬ ‫الحرارية‬ ‫بالديناميكا‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫طابط‬ ‫لا يتصل‬

‫وتنتئ!ر فى الفضاء بسرعة‬ ‫ممن جهاز الارسال‬ ‫المثال تصدر‬ ‫على سبيل‬
‫جميع‬ ‫راديو من‬ ‫موجات‬ ‫للأمور ‪ ،‬أى وصولن‬ ‫أما المجرلى المحكوس‬ ‫الضوء‬

‫‪،‬‬ ‫لتتجمع فى جهاز الارسال‬ ‫واحة‬ ‫فى توقيت‬ ‫الاتجاهات من الفضا‪ +‬الخارجى‬

‫أستقبال‬ ‫انه لا يمكن‬ ‫نقول‬ ‫المبالغة‬ ‫من‬ ‫بالمرة ‪ .‬وبمزيه‬ ‫واقحيا‬ ‫شيئا‬ ‫فلا يبهو‬

‫الارسال‬ ‫ب‬ ‫ا فلابد أن يأتى الاستقبال‬ ‫ترسل‬ ‫أن‬ ‫راديو قبل‬ ‫رسالة‬

‫أخرى‬ ‫لأنواع‬ ‫بالنسبة‬ ‫بىمثله‬ ‫‪-‬‬ ‫لتناطر‬


‫‪I‬‬ ‫عدم‬ ‫النوع من‬ ‫فهم عظ‬ ‫ولا يمكن‬

‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫دراسة‬ ‫طريق‬ ‫مبايثر عن‬ ‫بثكل‬ ‫الموجات ‪-‬‬ ‫"ن‬

‫فنحن‬ ‫امبرى‬ ‫مجالا لمنماقشة التفيرات امونية‬ ‫علم الكونيات‬ ‫وب‬

‫وفى‬ ‫العوكمة مع الزمان‬ ‫فى ظوطها‬ ‫معالمه‬ ‫تتطور‬ ‫فى ‪-‬لون شدد‬ ‫نيش‬
‫باسم‬ ‫يمرف‬ ‫فريب‬ ‫جسيم‬ ‫على‬ ‫النرى‬ ‫المالم ثون‬ ‫الآخر ‪ ،‬يشتم!‬ ‫الطرف‬

‫‪8‬‬ ‫‪َ1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪* 5‬‬ ‫لمد!ه‬ ‫الا‬ ‫‪ .‬ولا يبقى هذا الميزون على صاله‬ ‫!‪meson‬‬
‫!‬ ‫(‪5‬‬ ‫الميزون‬

‫أن‬ ‫هو‬ ‫المثير لل!شة‬ ‫‪ .‬و‪،‬الثىه‬ ‫أخرلى‬ ‫الى ثلائة جسيممات‬ ‫بص!ا‬ ‫ثانية يتحلل‬

‫‪،‬‬ ‫الميزون‬ ‫الثلاثة لاعادة تكوين‬ ‫الجسيمات‬ ‫تجمع‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫للامور‬ ‫العك!بى‬ ‫المجرى‬

‫كل‬ ‫حلا‬ ‫( ع!لى عكس‬ ‫للتحلل‬ ‫العكسى‬ ‫الزمنى‬ ‫بدقة التسلسل‬ ‫لا يتبع‬

‫محدد‬ ‫الميزون بأتباه زمنى‬ ‫تحلل‬ ‫ثم يتسم‬ ‫) ‪ .‬ومن‬ ‫اياخرى‬ ‫الجسيمات‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫الخاسى والسادص‪.‬‬ ‫البابين‬ ‫علم الكونيات فى‬ ‫نتناؤل موضوع‬ ‫وسوف‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫حيث‬‫‪ak‬‬ ‫الميزونات‬ ‫موضوع‬ ‫فى مناقشة‬ ‫الى أبحد من ذلك‬ ‫غير اننا لن ننمب‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ء‪\،‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫ما تن!م‬ ‫عامة رع‬ ‫بصفة‬ ‫الزمنى‬ ‫التناطر‬ ‫عدم‬ ‫تأثير ‪-‬لبير على‬ ‫لا يبلر‪ ://w‬أنها ذ(ت‬
‫‪ww‬‬
‫‪.‬‬
‫الباب أولا طبيتا‬ ‫هذا‬ ‫نتناول فى‬ ‫مثير للاهضعام ‪ .‬وسوف‬ ‫به‪al-m‬من مسلك‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪a‬‬
‫وفقا لمبادىء‪.‬‬ ‫التوصيف‬ ‫التى تحتمل‬ ‫بالنسبة للظوامر‬ ‫ومصدره‬ ‫التناظر‬ ‫‪ beh‬عمم‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫انتشار‬ ‫على موضوع‬ ‫افوه‬ ‫بحض‬ ‫ذلك‬ ‫الحرارية ‪ ،‬ثم نلتى ب‬ ‫الديناميكا‬

‫بصفة خاصة‬ ‫الموجات بصفة عامة رالموجات امهرومغناطيسية‬

‫فى الديناميكا‬ ‫الثانية‬ ‫والنظر!‬ ‫)‪irreversibility‬‬ ‫(‬ ‫‪ 3‬مع!كوصية‬ ‫‪- 3‬‬


‫كحراهـلة‪:‬‬

‫الحرإرية وضعت‬ ‫قوانين الديناميكا‬ ‫أن‬ ‫السابق‬ ‫القسم‬ ‫ذ!لرنا فى‬

‫بالقانون الأولى‬ ‫او!عد ما يسس‬ ‫أداه المحر‪-‬لات الحرارية‬ ‫لوصف‬ ‫أصاسا‬

‫صور‬ ‫من‬ ‫وا!ة‬ ‫بأن الحرارة عى‬ ‫تقول‬ ‫نطرية‬ ‫الحرأرية قاعدة‬ ‫للذينأببكا‬

‫‪.‬‬ ‫من صورة‬ ‫للحرارة ان تتحول‬ ‫الطاقة ‪ ،‬يحكن‬ ‫صور‬ ‫كل‬ ‫" الطاقة ‪ . ،‬وكشأن‬

‫الطاقة الحرارية الى‬ ‫رائحة تول‬ ‫البخارية *ت‬ ‫المحركات‬ ‫‪ .‬وتحد‬ ‫الى أخرى‬

‫الى صارة‬ ‫الطاثة امهوبية‬ ‫امهربر‬ ‫‪ ،‬بينما يحوله السخان‬ ‫طاقة حركية‬

‫مو‬ ‫وصذا‬ ‫الاجمالى ئابت‬ ‫بأن مقداوها‬ ‫اياصوال‬ ‫جميح‬ ‫الطاقة فى‬ ‫وتتسم‬

‫بقا‪ +‬الطاقة‪.‬‬ ‫تجانون‬ ‫ا يسمى‬ ‫م‬ ‫أو‬ ‫القانودق الأول‬ ‫عنه‬ ‫ما يحبر‬

‫ويزدى‪،‬‬ ‫جزيئاتها‬ ‫حركة‬ ‫صورة‬ ‫فى‬ ‫الأجسام‬ ‫فى‬ ‫الحرارة‬ ‫وتكمئ‬

‫س‬ ‫و‬ ‫البزيئات‬ ‫حركة‬ ‫السرعية على‬ ‫من‬ ‫ارتفاع الحرارة الى اضفا‪ +‬مزيد‬

‫النمطى فى درجة‬ ‫الهواه‬ ‫جزلى‪+‬‬ ‫تحرك‬ ‫وتبلغ صرعة‬ ‫صريعة بحق‬ ‫صكة‬
‫جس!انه‬ ‫الثانية ‪ .‬وعندما يتصل‬ ‫الأقمار في‬ ‫من‬ ‫مئات‬ ‫الحرارة الحادية صح‬

‫الجسصم يلاصخن‬ ‫الر يحة فى‬ ‫‪ ،‬فان الجزيئات‬ ‫حرارتيهما‬ ‫فى درجة‬ ‫مختلفان‬

‫بذلئه‬ ‫هن طاقتها ‪ 5‬فتنتقل‬ ‫اليها بعضا‬ ‫الأبرد وتنقل‬ ‫الجصم‬ ‫جزيئات‬ ‫ترتطم‬

‫درجهَ‬ ‫ما تتساوى‬ ‫برد ‪ .‬وصرعان‬ ‫‪19‬‬ ‫الى الجسم‬ ‫الساخن‬ ‫الجسم‬ ‫الحرارة من‬

‫بلنا مرحلة‬ ‫قد‬ ‫الجسمين‬ ‫ان‬ ‫ويقال‬ ‫عملية الانتقاله‬ ‫فتتوقف‬ ‫الحرارة‬

‫صدر‬ ‫أى‬ ‫عق‬ ‫معزوليق‬ ‫الجسمان‬ ‫اذا كان‬ ‫( ؤذلك‬ ‫الحرارى‬ ‫التوازن‬

‫ص ارى أخر‬

‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫شأنه‬ ‫نظام من‬ ‫مبدأ عاما مؤداه أنه ما من‬ ‫ذلك‬ ‫ونمممتنتج من‬

‫أعلى ‪ ،‬ودائما ما يكون ‪.‬‬ ‫درجة‬ ‫الى‬ ‫اقل‬ ‫ذاته ‪-‬ا أن ينقل الحرارة من !رجة‬ ‫حه‬

‫الخادية‬ ‫عفه‬ ‫عن‬ ‫نحبر‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬ ‫‪.‬‬ ‫الى البارد‬ ‫‪.‬‬ ‫الساخن‬ ‫الحرإرت‪.‬من‬ ‫تمفق‬

‫تبرى‬ ‫ان‬ ‫بالطبع‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫بأنها لا عكوسية‬ ‫الانتقال الحرارى‬ ‫عملية‬ ‫بوصد‬

‫ءماخن‬ ‫جسي‬ ‫بارد الى‬ ‫وتعود الحرارة من جسم‬ ‫محكوص‬ ‫المىلبة بشكل‬
‫انها!‬ ‫لذلك ‪ ،‬حيث‬ ‫مثالا‬ ‫الثلاجات‬ ‫وف‬ ‫با!صتخطم ؟لية خارجية‬ ‫ومن‬
‫طريق‬ ‫يمم الا عن‬ ‫لاا‬ ‫أن ذلك‬ ‫غر‬ ‫داخلها ال خارجها‬ ‫الحرارة من‬ ‫لطرد‬
‫الطاقة الخارجية‬ ‫ما من‬ ‫ن!م‬ ‫استهلاك‬ ‫فى‬ ‫تتعثل‬ ‫أضى‬ ‫لا عكوسية‬ ‫عحلية‬

‫الثلاجة‪.‬‬ ‫اللازمة لتشسغيل‬ ‫‪0‬‬

‫فى‬ ‫ثم تبل!ما‬ ‫الساخنة‬ ‫الأجسام‬ ‫المحرارة من‬ ‫اشماع‬ ‫دلية‬ ‫وتبسد‬

‫القانون الثافى للديناميكما‬ ‫صور‬ ‫هن‬ ‫‪ ،‬واحدة‬ ‫المحيلى الأقل سخونة‬ ‫الجو‬

‫لأنه‬ ‫التناطر الزمنى‬ ‫بصم‬ ‫القانون يتسم‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫ولا ريب‬ ‫الحرارية‬

‫البارد الى‬ ‫الحرارة من‬ ‫وتنتقل‬ ‫عكسى‬ ‫ايامور بشكل‬ ‫فيه لان تجرى‬ ‫لا مبال‬

‫انه‬ ‫اتضح‬ ‫الحرارو‬ ‫القانون الثانى بلنة التشق‬ ‫‪ .‬ومنذ أن صيغ‬ ‫الساخن‬

‫الزمن‬ ‫التناظر فى‬ ‫عع‬ ‫طاهرة‬ ‫وأنه ضفى‬ ‫‪،‬‬ ‫العمومية‬ ‫بتدر فائق من‬ ‫لتسم‬

‫الحالات المتوعة‬ ‫لعم! ‪-‬لبير من‬

‫أخرى من الحالات‬ ‫انواعا‬ ‫يشمل‬ ‫القانون الثانى بحيث‬ ‫ولتوسيع جال‬


‫عليه اصم‬ ‫أطلقوا‬ ‫جديدا‬ ‫الفيزيائيون كما‬ ‫أدخل‬ ‫‪/‬المتسمة باللاعكوسية‬

‫تص يفها الد!قيق معاملا‬ ‫الانتروبيا فى‬ ‫وتحه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪r‬ح !)‬ ‫الاه‬ ‫"‬ ‫" الانتروبيا‬

‫وجهة‬ ‫‪ .‬وثمة‬ ‫هتعق‬ ‫طبيمية‬ ‫تفسيرات‬ ‫يحتمل‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬غير انه يمكن‬ ‫لمرياضيا‬

‫ان المنطومة‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫الانتظام‬ ‫لصم‬ ‫الانترويا بأنها مقياص‬ ‫مفيدة تصف‬ ‫نطر‬

‫أما المنطومة‬ ‫بافتروبيا محدودة‬ ‫تتسم‬ ‫منتظ!ة‬ ‫ببنية جيمق‬ ‫التى تتصف‬

‫الانتعام‬ ‫وعم!‬ ‫بالفرضى‬ ‫تتسم‬ ‫منطوت‬ ‫فهى‬ ‫اتريه فيها الانتروبيا‬ ‫التى‬

‫أخر‬ ‫من جسم‬ ‫بارد قريب‬ ‫بمنطومة تتكون هن جسم‬ ‫ولأنتروبيا الخاصة‬
‫بالمنظومة ذاتها اذا ‪-‬لان‬ ‫الخاصة‬ ‫الانتروبيا‬ ‫من‬ ‫ما أقل‬ ‫بشكل‬ ‫تحد‬ ‫صاخن‬

‫أن الحرارة‬ ‫الى‬ ‫فى ذلك‬ ‫السبب‬ ‫ويضلى‬ ‫حالة توازن حرارى‬ ‫فى‬ ‫البسان‬

‫كانت‬ ‫‪*3‬‬ ‫الافتطام‬ ‫قلرا ‪6‬لبر من‬ ‫ان تكتى‬ ‫المنطومة من ضأنها‬ ‫فى‬ ‫أمامنة‬

‫شسكل‬ ‫افتثمرت‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫عما‬ ‫الساخن‬ ‫البسم‬ ‫فى‬ ‫لأن تبقى أساسا‬ ‫هناك ‪.‬فرصة‬

‫مئ‬ ‫الحالة الأولى بحقدار كبر‬ ‫تتسم‬ ‫بمحنى ‪2‬خر‬ ‫المنطومة كلها‬ ‫ثى‬ ‫منتظم‬

‫البنية‬

‫القانون الثانى للديناميكا الحرار!ة‬ ‫اعادة صياكة‬ ‫عدى‬ ‫ذلك‬ ‫ويبعث‬

‫أية منطومة‬ ‫فى‬ ‫الانتروبيا‬ ‫المستبمد تماما أن تقل‬ ‫يفيه بأنه من‬ ‫بحيث‬

‫المنطرمة " معزولة‪،‬‬ ‫أن ت!ون‬ ‫بضرورة‬ ‫الفرر بتقييد هذ! النص‬ ‫ونبادر على‬

‫الواضح‬ ‫الحرارة اليها ‪ .‬ومن‬ ‫بتسرب‬ ‫تس!ح‬ ‫لا‬ ‫لى حاوية محكمة‬ ‫أى موبردة‬

‫والمنطومة الممنية‬ ‫ضارجية‬ ‫بين نطم‬ ‫تفاعل‬ ‫لمحدوث‬ ‫الفرصة‬ ‫انه لو تهيأت‬

‫سببل‬ ‫على‬ ‫صارية‬ ‫ضخة‬ ‫‪! ،‬لان ن!تخمم‬ ‫الانتروبيا‬ ‫البائق أن تقل‬ ‫فحن‬

‫يزك!‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫صاخن‬ ‫بارد الى جسم‬ ‫جسم‬ ‫من‬ ‫العرارة‬ ‫لنقل‬ ‫االمثال!‬

‫تضمن‬ ‫التى‬ ‫المنطومة الشاملة‬ ‫فى‬ ‫الانترويا‬ ‫القافرن الثانى أن مبموع‬

‫‪ht‬‬
‫المنطوهلأ‬ ‫طاقتها وب!طئر‬ ‫ومصدر‬ ‫الحرارلآ‬ ‫) المضخة‬ ‫حالتنا هذ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫(‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫ن ‪w.‬‬ ‫أ‬ ‫القانون‬ ‫‪ ،‬يفيد‬ ‫القول‬ ‫‪ .‬خلاصة‬ ‫ثابتا )‬ ‫يبقى‬ ‫( او على يلافل‬ ‫ثائما‬ ‫يتزايد‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫ان تقل‬ ‫امونه لا يمكن‬ ‫فى‬ ‫الانتروبيا‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪vv‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬

‫!‪-‬يَى‪-‬أ!أأ‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫الأول‬ ‫الظنوت الثانى للديناميكا الحرارية ‪ .‬ينظم ا!انون‬ ‫الثكل ‪2 - 3‬‬


‫اللاكا أسلوب ‪-‬‬ ‫الظكنا‬ ‫‪ ،‬يينما يتال!‬ ‫حطرة‬ ‫صورة‬ ‫كل‬ ‫‪8‬‬ ‫الطا‬ ‫" كمية ‪+‬‬

‫)‪Kelvin‬‬
‫‪(Lord‬‬ ‫لوؤ كلين‬ ‫العالم البريطانى‬ ‫و! عبر‬ ‫تنطمها‬
‫من‬ ‫الحرارة‬ ‫تد!‬ ‫اجازة‬ ‫ال!انون اللاثى بدم‬ ‫) عذ‬ ‫لأ‪91.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪1824‬‬

‫ممان المياه‬ ‫ضا‬ ‫لمله‬ ‫‪ .‬وعيا‬ ‫الساخلة‬ ‫الباردة إ!ا الاضمام‬ ‫الأجصام‬

‫لفل‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫الثلع ان يبعل‬ ‫شان‬ ‫من‬ ‫لشى‬ ‫الساكنة ان تلىيب النلم ومن‬

‫الي اليمين على‪.‬‬ ‫اليابمار‬ ‫دالما مق‬ ‫يجرى‬ ‫ان الترتيب الزمني للامداث‬ ‫اى‬

‫‪1‬كبر كليرا‬ ‫ادن بقر‬ ‫اللاثي‬ ‫ال!انون‬ ‫‪ .‬ويتسم‬ ‫اللمكل‬ ‫نحو ما هو مم!ن قي‬

‫البيعى‬ ‫للنالماط‬ ‫المنضلأ‬ ‫الم!ولة‬ ‫انيق‬ ‫التى‬ ‫ا!ضل‬ ‫اثه‬ ‫‪.‬‬ ‫العمومية‬ ‫موم‬

‫الي اللطق‪.‬‬ ‫!رب!‬

‫التوازن‬ ‫حال ة‬ ‫بيق‬ ‫الربط‬ ‫‪،‬‬ ‫للانتروبيا‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫ستخدام‬ ‫باٍ‬ ‫‪،‬‬ ‫ويمكن‬

‫فى‬ ‫تغيير يحدث‬ ‫أى‬ ‫شأن‬ ‫فمن‬ ‫الانتروبيا‬ ‫من‬ ‫الأقصى‬ ‫والحد‬ ‫الحرارى‬

‫المنطومة‬ ‫قصل‬ ‫‪ ،‬وعندما‬ ‫فيها‬ ‫الانتروبيا‬ ‫الى زيادة‬ ‫ثؤدى‬ ‫أن‬ ‫معزولة‬ ‫منظومة‬

‫التغيير‬ ‫من‬ ‫مؤيد‬ ‫لحد!بئ‬ ‫‪ ،‬فلا هجالي‬ ‫التوازنه‬ ‫الي حالة‬ ‫المطاف‬ ‫نهاية‬ ‫فى‬

‫حدها‬ ‫بلغت‬ ‫قد‬ ‫‪ ،‬أى انها تكون‬ ‫ذلك‬ ‫وبالتالى لن تملو الانترويا ‪+‬لثر من‬

‫الأقمى‬

‫منطومة!‬ ‫اتسمت‬ ‫فلو‬ ‫‪.‬‬ ‫والمطوِمات‬ ‫الانتروبيا‬ ‫بين‬ ‫الربط‬ ‫أيضا‬ ‫ويمكن‬

‫المعلرمات‬ ‫قمرا كبيرا من‬ ‫تحتاج‬ ‫فسوف‬ ‫النظام‬ ‫طبيع!ية بقدر كبير من‬

‫كبير من‬ ‫قدر‬ ‫على‬ ‫انها تحتوى‬ ‫زاوية اخرى‬ ‫القول حن‬ ‫أو يصكن‬ ‫ليصغها‬

‫بالفوضى‪.‬‬ ‫فى أية منظيرمة تتسم‬ ‫المع!لومإتِ‬ ‫المقابل يقل حجم‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫اثعلومات‬

‫‪ ،‬فلو رتبت‪-‬‬ ‫هذه‬ ‫صفحتنا‬ ‫في‬ ‫بترتييه الحردف‬ ‫ذلك‬ ‫أن ندنجل عدى‬ ‫ويمكن‬

‫‪.‬وسطور‬ ‫!للمات‬ ‫فى صورة‬ ‫المعلومات‬ ‫تتجسد‬ ‫بتنمملسل سليم ‪ ،‬فسوف‬

‫فلن يستفيد القارىء‬ ‫عشرائي‬ ‫بشكل‬ ‫أما لو وضعت‬ ‫الخ‬ ‫وفقرات‬


‫سالبة‪+‬‬ ‫بأنها ‪ 5‬انتروبيا‬ ‫المحلومات‬ ‫تعريف‬ ‫ويمبهبئ اذن‬ ‫هنها‬ ‫يذكر‬ ‫ضميئا‬

‫عليها‬ ‫ما عللتن‬ ‫نو‬ ‫علىإ‬ ‫أو )‪(negentropy‬‬ ‫)‪) veentropy‬‬


‫‪(negat‬‬
‫المملومات‬ ‫قلت‬ ‫الانتروبيا‬ ‫أنه كلما زادت‬ ‫يشى‬ ‫احياتا ‪ .‬وهذا‬

‫‪"1‬ز‬
‫صورت‬ ‫القانون النانى للديناميكا الحرار!ة فى‬ ‫صياغة‬ ‫مميزات‬ ‫ومن‬

‫المنطلق‪،‬‬ ‫ظ‬ ‫عليه مزيما منن الحمومية ‪ .‬ومن‬ ‫أنها تضفي‬ ‫للافتروبيا‬ ‫قافون‬

‫لثصرح‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫به محميرا فى‬ ‫الذلى سنمصتعين‬ ‫المئال‬ ‫أن‬ ‫نلاحظ‬

‫هب‬ ‫الآتى‬ ‫فى‬ ‫يتمثل‬ ‫أى انتقال لدحرارة ‪ ،‬وهو‬ ‫بالمرة‬ ‫التانون لا يتضمن‬

‫تحؤلهما‬ ‫محكمة‬ ‫حاوية‬ ‫فى‬ ‫) موجودين‬ ‫( ب‬ ‫الغاز ( ‪ ) 1‬و‬ ‫من‬ ‫لدينا نوعين‬ ‫أن‬

‫) من‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الحاوية ( انظر الثسكل‬ ‫وتتكون‬ ‫العالم الخارجى‬ ‫تماما عن‬

‫فى الغرفة اليسرلى‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫بينهما سمور‬ ‫غرفتين يفصل‬ ‫الى‬ ‫هقسوم‬ ‫صندوق‬

‫فى‬ ‫) بينما يوجد‬ ‫( ب‬ ‫من‬ ‫‪%01‬‬ ‫الضاز ( ‪ ) 1‬و‬ ‫من‬ ‫‪%!.‬‬ ‫من‬ ‫يتألف‬ ‫خليط‬

‫ماذا"‬ ‫‪) 1‬‬ ‫(‬ ‫‪%01‬‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫( ‪.‬ب‬ ‫‪%!.‬‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫أخر‬ ‫خليط‬ ‫اليمنى‬ ‫الفرفة‬

‫المتحركة‬ ‫افاز‬ ‫جزفيات‬ ‫؟ ان‬ ‫بين الغرفتين‬ ‫الفاصل‬ ‫لو رفع!نا السور‬ ‫سيحدث‬

‫فتين ‪:‬تمتزج‬ ‫الغم‬ ‫فى‬ ‫بعد فترة قصيرة‬ ‫تنشر‬ ‫‪-‬لبيرة سوف‬ ‫عشه ائيا بسرعة‬

‫‪ 05‬بز ‪) 11‬‬ ‫يتكون تقريبا من‬ ‫هنتظما بحيث‬ ‫الخليط‬ ‫ما يصبح‬ ‫ببعضها وصطن‬

‫يعدم‬ ‫العملية تتسم‬ ‫ان هنه‬ ‫ولا شك‬ ‫) فى كلتا الغرفتين‬ ‫( ب‬ ‫‪%05‬‬ ‫و‬

‫من‬ ‫وعاء مصتلئا نجليط‬ ‫نجد‬ ‫الوارد أن‬ ‫من‬ ‫الزمان لانه ليس‬ ‫التنماطر فى‬

‫‪.+،:..:‬ء‪:‬؟‪.‬ة‪.‬في‬
‫"‪+‬‬
‫‪:،،‬؟ثهه!!*لأ"ةة‪:‬؟‪،‬‬

‫‪.،:،5،:‬ة‪،‬ة‪،‬‬
‫!ت‬

‫"‪+،8‬؟ءلا‪.....‬‬

‫"‪..:...-..0،2،‬‬
‫ة"‪5‬؟‪3،‬أ‪::،‬كأ‪.:.‬‬
‫‪..*"،.‬‬
‫‪:":..:":*،.،،‬‬

‫؟ثقة‪4"-‬؟‪.‬ة؟!‬
‫‪3َ3‬‬ ‫*ث!كل‬
‫"*ءث!*‪.:...::‬‬
‫‪:.،،،**،"4‬؟‪.‬‬

‫نملل النفط فى هذا الالمكل‬ ‫الالمكل ‪ 3 - 3‬فانون زيادة الان!روببا‬


‫من‬ ‫السور‬ ‫ورفغ‬ ‫(بأ) وعلدما‬ ‫الغار‬ ‫(*)‬ ‫العلامات‬ ‫بينما تمكل‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫القاز‬

‫من‬ ‫( ‪ ) 1‬بط!ر جمر‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫ألترثيب‬ ‫المازان ‪ ..‬ويتسم‬ ‫بمؤج‬ ‫الصل!وق‬

‫(‪)2‬‬ ‫ةلأ) فى‬ ‫لى‬ ‫الانتروبيا‬ ‫وبالتال! قه‬ ‫الث!كل (‪،3‬‬ ‫عنه لى‬ ‫اثظام‬

‫ع!‬ ‫ومن‬ ‫لوصت‬ ‫المعلوطت‬ ‫اكبر من‬ ‫صبط‬ ‫اينا‬ ‫يتطلب‬ ‫ان ؟لك‬ ‫غد‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫الثممكل‬ ‫مببق كل‬ ‫داثية كما هو‬ ‫يصورة‬ ‫أ‪8‬ننروميا‬ ‫أه عا‬ ‫سي‬ ‫ي!ارد‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫تنظيم‪w.‬‬ ‫اجراء‪.‬‬ ‫على‬ ‫لديها الذرة‬ ‫مونلة‬ ‫ملظومة‬ ‫منالى‬ ‫ليست‬ ‫! أى‬ ‫((‪)3‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫‪5‬‬ ‫)‬ ‫داتي‬
‫‪b‬‬‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪*9‬‬
‫كل‬ ‫تلقاء ذاتهما ويتجه‬ ‫الغأزان من‬ ‫ينفصل‬ ‫أن‬ ‫فجأة‬ ‫الغازين ‪http‬ثم يحدث‬
‫‪:/‬‬ ‫‪/w‬‬
‫‪w‬‬
‫جيدا‬ ‫وصفا‬ ‫زيادة الافتروبيا‬ ‫قائون‬ ‫ريشسكل‬ ‫الوهاء‬ ‫جانبى‬ ‫منهما‪ w‬الى أحد‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫فى الحالة الأصلية ‪ -‬عنمما ‪-‬لان الظزان منفصلين‪-‬‬ ‫" فالوضع‬ ‫الخلط‬ ‫‪ta‬‬
‫لصلية‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫) وبالتالى‬ ‫المصلومات‬ ‫من‬ ‫على قدر كبر‬ ‫أكثر انتظاما ( ويحتوى‬ ‫شك‬ ‫بلا‬ ‫كان‬

‫ءملية المزج بعد‬ ‫التى صاصبت‬ ‫حالة الفوضى‬ ‫فى‬ ‫منط‬ ‫الانتروبيا أقل‬ ‫كانت‬

‫السور‬ ‫رفع‬

‫الطبيمة والذى‬ ‫المستمد هن‬ ‫المبدأ‬ ‫ذلك‬ ‫ن!ستنتج‬ ‫الهئاله‬ ‫مذا‬ ‫وبتعميم‬

‫المجال للفوضى!‬ ‫بأن النظام يفسح‬ ‫يقول‬

‫أن تحقيق‬ ‫فلا شك‬ ‫مألوفا بالنسبة للحياة ءالبثمرية‬ ‫المبدأ‬ ‫ويحد هذا‬

‫مجرى‬ ‫!لثيرا من‬ ‫النظام والبنية ي!د أصمب‬ ‫عالية من‬ ‫درجة‬ ‫انجاز عدى‬ ‫أى‬

‫من‬ ‫الى كوم‬ ‫وتويله‬ ‫تعمير منزل‬ ‫فيمن السهل‬ ‫م!وحمه‬ ‫الأمور بشكل‬

‫كير أنه ثمة نظومات‬ ‫!لبيرة‬ ‫اعادة بنائه صصبة‬ ‫بينما تشكل‬ ‫الجارة‬

‫الانتروبيا‪،‬‬ ‫قانون‬ ‫وأنها تناقض‬ ‫بنية طبيحية‬ ‫!بلو للوهلة الأصلى أنها ذات‬

‫بهر‬ ‫الى بنيات‬ ‫المنظومات البيولوجية مثلا أن تتطورْوتتحول‬ ‫شأن‬ ‫فحن‬

‫كثر‬ ‫بلورية فان بنيته الذرية شكون‬ ‫ألى ميئة‬ ‫سائل‬ ‫تمقيها ‪ ،‬ولو تحول‬

‫لو أم!نا النطر فىت‬ ‫‪ .‬ومننا‬ ‫جرا‬ ‫الحالة السائلة وملم‬ ‫ترتيبا عنها فى‬

‫منطومة و ‪ 5‬محيطها‪،‬‬ ‫مل‬ ‫الاجمالية‬ ‫الانتروبيا‬ ‫نكتئسف أن‬ ‫المجريات فسوف‬


‫الا !مل‬ ‫لأ يستر‬ ‫المثال‬ ‫على صبيل‬ ‫البيولوجى‬ ‫تتزايد دائما ‪ ،‬فالنشاط‬

‫الحياة‬ ‫صور‬ ‫للطاقة مل‬ ‫التى ت! مصعرا‬ ‫فى انتروبيا ضوء الشسس‬ ‫الزيادة‬

‫‪ .‬فسرعان‬ ‫محم‬ ‫عندوق‬ ‫فباتا او صيوانا داخل‬ ‫‪ .‬رلو وضضا‬ ‫على الأرض‬

‫العزلة ينهار ويتحوو‬ ‫طل‬ ‫مؤ‪-‬لدا المبدا القائل ان النطام فى‬ ‫ما سيفنى‬

‫الى فوض‬

‫يتسنى أن يخصح‬ ‫م ‪ 1 All‬أول محاولة لنرح كيف‬ ‫عا‬ ‫فى‬ ‫ولقد جرت‬
‫بولتزمان‬ ‫لوثويم‬ ‫الأسترالى‬ ‫بها الحالم‬ ‫‪ ،‬وقام‬ ‫أالنظام المجالط للفوض!‬

‫افرى‬ ‫الملهوم‬ ‫ولم يكن‬ ‫( ‪4‬؟‪) 601X - 18‬‬ ‫!امأ‬ ‫معا!‬


‫الوارية‪،‬‬ ‫الدبناميكا‬ ‫لى‬ ‫الانتروَبيا‬ ‫فكلرة‬ ‫قد تبلور ب! عنسا طرحت‬ ‫للعادة‬

‫‪!54‬هه)‬ ‫(ئا‬ ‫كل مستولى امميات المحسوسة‬ ‫ولذأك فقد طرحت‬


‫اعمال‬ ‫بات‬ ‫ممم‬ ‫التوازدق ‪.‬‬ ‫!الات‬ ‫لي النازات لى‬ ‫الحرارة والضنلى‬ ‫درجة‬

‫)‬ ‫‪1888 -‬‬ ‫‪(1822‬‬ ‫‪Rudolph‬‬ ‫وصملا ‪4‬م!ه!‬ ‫!للاوز‬ ‫سوثولف‬ ‫الألمانى‬ ‫العالم‬

‫لى منتصصْ امرن‬ ‫‪James Clerk‬‬ ‫لا!ص‬ ‫ماكسويل‬ ‫ءلليرك‬ ‫وجيسى‬


‫التبات بين الحا‪،‬ت الضازية‬ ‫أوب‬ ‫هحادلة لوصف‬ ‫التاسع غصر وتضحنت‬
‫الإختلاف لى كركيباتها البزيئية‬ ‫صانجه‬ ‫توصيف‬ ‫عن طريق‬ ‫المختلللأ‬

‫ضئيلة‬ ‫ذاتها جصيمات‬ ‫الجزيئات‬ ‫لألحين يمتبردن‬ ‫لك‬ ‫‪3‬‬ ‫الطما‪ .‬فى‬ ‫وكان‬
‫التى‬ ‫القوانين‬ ‫النيوتونية ‪ ،‬وكانوا يضعون‬ ‫الميكانيكا‬ ‫لقوانيئ‬ ‫متحر‪-‬لة تضع‬

‫‪ -‬مثل درجات الحرارة‬ ‫التوازن‬ ‫الضازات فى حالات‬ ‫تحع! ضائص‬


‫لتأثير الحركة‬ ‫التحليلية الرباضية‬ ‫الى الدراسات‬ ‫اصتنادا‬ ‫‪-‬‬ ‫والضغوط‬

‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫وانطلاقا من‬ ‫الجزيئات المتمائلة‬ ‫من‬ ‫لحم! هائل‬ ‫الاجالية‬

‫قوة الصدمات‬ ‫جى‬ ‫بأنه‬ ‫يوف‬ ‫الضاز‬ ‫مذه كان ضغط‬ ‫الميكروصكوبية‬

‫الوعاء‬ ‫الجزيئات وارتطامها بحوائ!‬ ‫حركة‬ ‫الناجمة عن‬ ‫يالنة الضمف‬


‫فكلما‬ ‫الحركة الجزيئية‬ ‫من منظور سعة‬ ‫الحرارة توف‬ ‫درجة‬ ‫وكانت‬
‫ا!رارة‬ ‫وكانت‬ ‫حرارته‬ ‫درجة‬ ‫ارتفعت‬ ‫الناز أصرع‬ ‫حر‪-‬لة مكونات‬ ‫كانت‬

‫الحر‪-‬لة‬ ‫‪-‬لل مذه‬ ‫عن‬ ‫الطاقة الناجة‬ ‫بأنها هجموع‬ ‫الاجمالية للغماز تصف‬

‫المحركة الدورانية الداخلية‬ ‫الطاقة الناتجة عن‬ ‫بض‬ ‫الى ذلك‬ ‫ضماف‬ ‫" وقد‬

‫ذاتها)‬ ‫الجزيئات‬ ‫وذبذبة‬

‫الحر‪-‬لة الجزيئية‬ ‫نظرية‬ ‫تطبيق‬ ‫نطاق‬ ‫بولتزمان أن يوسع‬ ‫حاول‬ ‫وقد‬

‫لايجاد وصص‬ ‫فى اطار السعى‬ ‫حالات عدم التوازن وذلك‬ ‫لتشكل‬ ‫!ذه‬
‫حالتها الأصلية‬ ‫ذاتى من‬ ‫لمنظومة أن تتغير بثصكل‬ ‫يمكن‬ ‫يبين كيف‬ ‫رياضى‬

‫الواحد مع‬ ‫الاتجاه الزمنى‬ ‫الحملية ذات‬ ‫عذه‬ ‫وتتفق‬ ‫الى صالة التوازن‬

‫أن أبحاث‬ ‫وركم‬ ‫الطلم الطبيص‬ ‫فى‬ ‫التناظر الزهنى‬ ‫مبدأ عدم‬ ‫أساص‬

‫الغازات‬ ‫أ!‬ ‫يشل‬ ‫فى دراسة نموذج بالغ الضوصية‬ ‫بولتزمان انحصرت‬
‫قيو‪!،‬‬ ‫أخف‬ ‫نماذج أخرى‬ ‫دراسة‬ ‫لم تكشف‬ ‫محكم‬ ‫فى صندوق‬ ‫المعزولة‬

‫الزمنى‪.‬‬ ‫التنماطر‬ ‫بم‬ ‫أية مبادى‪ +‬اْساسية جديدة تتطق‬

‫فى صندوق‬ ‫بولتزمان بأن ‪-‬لل !الة بحينها لناز معزول‬ ‫وتفيه أبحاث‬

‫)‬ ‫ا‪،‬خرى‬ ‫الخصائص‬ ‫وسائر‬ ‫للحرارة والضغوط‬ ‫مين‬ ‫بتوزيع‬ ‫( محددة‬

‫المنفردة وتحركاتها‬ ‫المختلفة لمواقع جزيئاتها‬ ‫البدائل‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫مع‬ ‫تتماضى‬

‫ات‬ ‫فهنا‬ ‫قيماسا بعْيرها‬ ‫الترتيب‬ ‫قدر أكبر من‬ ‫الحالات تحقيق‬ ‫بض‬ ‫وتحتاج‬

‫منتظم‬ ‫الناز بشكل‬ ‫توزيع‬ ‫التى تحقق‬ ‫عدد أكبر هن الطرق‬ ‫المثال‬ ‫على صمبيل‬

‫لْى رفى‬ ‫الغاز مصمورة‬ ‫‪-‬لل كمية‬ ‫ءما لو كان مطلوبا أن تكون‬ ‫فى الصنعوق‬

‫لجعل‬ ‫الطرق‬ ‫من‬ ‫نسبيا‬ ‫محدود‬ ‫عدد‬ ‫ناحية أخرى‬ ‫من‬ ‫وهناك‬ ‫منه‬ ‫صغير‬

‫بدا؟‪!،‬‬ ‫هن‬ ‫ضخم‬ ‫علد‬ ‫بينما هناك‬ ‫اتجاه واصد‬ ‫فى‬ ‫كلها تتحرك‬ ‫الجزيئات‬

‫‪ ،‬كاهـا كانت‬ ‫وهكذا‬ ‫‪-‬للها عشوائية‬ ‫الجزيئمات‬ ‫حركة‬ ‫تجحل‬ ‫لململابسات التى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يعنى‬ ‫وهذا‬ ‫الترتيبات‬ ‫بدائل‬ ‫‪.‬من‬ ‫الملائم‬ ‫الحدد‬ ‫قل‬ ‫نظاما‬ ‫كثر‬ ‫الحالة‬

‫؟ى‬ ‫نفيره‬ ‫يفوق‬ ‫لمالطرق‬ ‫من‬ ‫بعدد‬ ‫تتحقق‬ ‫أن‬ ‫ال!الية يماكن‬ ‫الانتروبيا‬ ‫حالات‬

‫النظرية الجزيثية للغازات ‪.‬مة‬ ‫مذه‬ ‫ظل‬ ‫وفى‬ ‫المنخفضة‬ ‫الانتروبيا‬ ‫حالات‬
‫كئيرا‬ ‫يفوق‬ ‫بعدد من الترتيبات الميكروسكوببة‬ ‫أن تتحقق‬ ‫يمكن‬ ‫حالة واحدة‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫النى‪ww‬‬ ‫الأنتروبيا القصوى‬ ‫حالة‬ ‫ص‬ ‫وهذه‬ ‫مثيله فى الحالات الأخرلى‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫القول اذن ان التوازر ‪ a‬مو‬ ‫ويمكن‬ ‫الفوضى‬ ‫مع الحد الأقصى من‬ ‫تتناسب‬
‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المفهوم ‪-‬‬


‫‪ht‬‬
‫‪t‬‬
‫‪p:‬‬
‫موزعة‬ ‫الجزيئات‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫تتحقق‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫الأرجح‬ ‫على‬ ‫"‬ ‫يمكن‬ ‫التى‬ ‫‪//w‬‬ ‫الحالة‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫عضوائيا‬ ‫‪l-m‬‬
‫توزيحا‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫التوازن ‪ ،‬والتى‬ ‫حالة الغاز صوب‬ ‫بولتزمان بثسأن تطور‬ ‫فكرة‬ ‫وتقوم‬ ‫‪om‬‬

‫بين قوافببئ‬ ‫الدمج‬ ‫على‬ ‫‪) H‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صيم!هطا‬ ‫(‬ ‫ئظرية ول‬ ‫عبر عنها بما أسماه‬

‫بثمط!‬ ‫) وبين ما افترض‬ ‫الجزيئات‬ ‫حركة‬ ‫الميكانيكا النيوتونية ( التى تصف‬

‫ذاته‬ ‫ترتيب‬ ‫الغازلى الى اعادة‬ ‫بها النحوذج‬ ‫يتجه‬ ‫التى‬ ‫العشوائية‬ ‫الكيفية‬

‫الجزيئات‬ ‫ارتطام‬ ‫نتيجة‬ ‫تأتى‬ ‫الجزيئى‬ ‫الترتيب‬ ‫اعادة‬ ‫أن‬ ‫يعتقد‬ ‫و‪-‬لان‬

‫‪ (g‬منلا!كدا‪)us‬‬ ‫الحملية أن تؤدلى الى تغير خليط‬ ‫هذه‬ ‫شأن‬ ‫فمن‬ ‫ببضها‬

‫‪-‬ليف‬ ‫فسيتضح‬ ‫ك!افية من اشعضواثية‬ ‫بدرجة‬ ‫ذلك‬ ‫حدث‬ ‫ولو‬ ‫الجزيئات‬

‫وبالفالى قلة‬ ‫الانتظام ‪-‬‬ ‫نسبيا من‬ ‫بقدر معقول‬ ‫حالة تتمف‬ ‫غاز هن‬ ‫يتحول‬

‫ذلك‬ ‫ويعزى‬ ‫الى حالة التوازن المت!سمة بقدر كبير من الفوضى‬ ‫الانتروبيا ‪-‬‬

‫تفوق‬ ‫المنتظمة‬ ‫غير‬ ‫الميكروسكوبية‬ ‫الترتيبات‬ ‫عدد‬ ‫الى أن‬ ‫التحديد‬ ‫على وجه‬

‫العملية جممجه‪:‬ظة من‬ ‫تثصبيه تلك‬ ‫ويمكن‬ ‫‪-‬لثيرا عم! ‪-‬الترتيبات المنتظمة‬

‫بع!يد احتماله‬ ‫و‪-‬ل! هو‬ ‫عثمموا"يا‬ ‫خلطها‬ ‫ثم أعيد‬ ‫بدقة‬ ‫مرتبة‬ ‫اللعب‬ ‫أوراق‬

‫!‬ ‫للاوراق‬ ‫منظم‬ ‫بترتيب‬ ‫العشوائى‬ ‫الخلط‬ ‫أن يأتى هذا‬

‫الارتطامات "‬ ‫طبيعة‬ ‫بش!أن‬ ‫افتراضما احصائيا‬ ‫بولتزمان‬ ‫وضع‬ ‫وقد‬

‫سواء‬ ‫واحدة‬ ‫هى‬ ‫الارتطام‬ ‫المقبلة على‬ ‫الجزيئات‬ ‫الجزيئية مؤداه أن حركة‬

‫الارظا!‬ ‫‪ ،‬ما اذا كان‬ ‫" لا تعرف‬ ‫الجزيئات‬ ‫لأن‬ ‫أم لا ‪ ،‬وذلك‬ ‫الارتطام‬ ‫أوقع‬

‫تحركها)‬ ‫ا‪،‬شكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫بأى‬ ‫يتأئر‬ ‫لأن‬ ‫فلا مجال‬ ‫وبالتالى‬ ‫أم لا‬ ‫عميقع‬

‫بلا جداله‬ ‫تتأثر‬ ‫فهى‬ ‫الاصطدام‬ ‫بعد‬ ‫أما الحر‪-‬لة‬ ‫الارتطام‬ ‫على‬ ‫السابق‬

‫ام لا‬ ‫وقع‬ ‫قد‬ ‫بما اذا كاله الحدث‬

‫(ءها!!ل!ههـا!)‬ ‫اسم‬ ‫بولتزمان على هذا الافتراض‬ ‫وقد أطلق‬

‫المتحر‪-‬لة عشوائياا‬ ‫الجزيئات‬ ‫شأن‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الجزيئية‬ ‫الفوضى‬ ‫افتراض‬ ‫بمعنى‬

‫محاولة‬ ‫على‬ ‫أعاله‬ ‫بولتزهان فى‬ ‫وركز‬ ‫سريعما بترتيبها المنتظم‬ ‫أن تخل‬

‫دجآ‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الظز‬ ‫لمسدك‬ ‫الذى طرحه‬ ‫لهذا النموذج‬ ‫قوى‬ ‫ايجاد اثبات رياضى‬

‫‪ ،‬ترتهن قيمته بمدلى ماتتصف‬ ‫أسماه ‪+،‬‬ ‫كم‬ ‫الى تعريف‬ ‫السياق‬ ‫هذا‬ ‫فى‬

‫من شمان قيصة (ثح‬ ‫بأظ لبص‬ ‫نظرية (ف)‬ ‫وتفيد‬ ‫من ترتيب‬ ‫به الجزيئات‬

‫تحبير عن‪-‬‬ ‫الا‬ ‫الواقع‬ ‫فى‬ ‫يحنى أن ‪) (H‬ما هى‬ ‫وهذا‬ ‫أن تزيد مع الزمان‬ ‫الا‬

‫الذرى‬ ‫التبير‬ ‫التفسير أو‬ ‫هى‬ ‫نظرية (‪)+‬‬ ‫أصبحت‬ ‫وهكذا‬ ‫الانتروبيا‬

‫عدى‬ ‫النظرية الضوه‬ ‫هذه‬ ‫ولقد سلطت‬ ‫المبالشر لقانوق زيادة الانتروبيا‬

‫الحراريةْ‬ ‫الديناميكا‬ ‫لمنظومات‬ ‫زمنيما‬ ‫بها الأداه غير المتناظر‬ ‫التى يجرى‬ ‫الآلية‬

‫غير‬ ‫الانجازات الشمامخة للفيزيا‪ +‬النظرية‬ ‫واحدا من‬ ‫تع!د بحق‬ ‫فهى‬ ‫ولذلك‬

‫المحير‬ ‫الجومرى‬ ‫التناقض‬ ‫ذلك‬ ‫نظرية (كحهو‬ ‫الذى شاب‬ ‫أن الثمىه الوحيد‬

‫‪12‬‬
‫ئار بشأنه‪-‬‬ ‫الذى‬ ‫الجدل‬ ‫سياق‬ ‫أو بأخرلى فى‬ ‫بمورة‬ ‫ظهوره‬ ‫تكرر‬ ‫الذى‬

‫ادظن ‪.‬‬ ‫على مدى نرن ش‬

‫تنا!ى طع!ية المكوس‬ ‫‪،-‬‬ ‫!!‬

‫الميكافيطَا‬ ‫فى أن أية نظريةْ نقوم على أسس‬ ‫مناك أدنى شك‬ ‫وليس‬
‫أية منظومة‬ ‫فى‬ ‫اثباتا لقانون زيادة الانتروبيا‬ ‫لا تشكل‬ ‫النيوتونية وصا‬

‫النيوتونية تتسم!‬ ‫الميكانيكا‬ ‫وهو أق‬ ‫بسيط‬ ‫فى ذلك‬ ‫والسبب‬ ‫ممزولة‬
‫نيوق!؟‬ ‫قوانين‬ ‫مع‬ ‫تتفق‬ ‫للذرات‬ ‫أية حر‪-‬لة‬ ‫أن‬ ‫يحنى‬ ‫‪ ،‬وعذا‬ ‫الزمنى‬ ‫بالتناطر‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أى‬ ‫القوانين‬ ‫مع هذه‬ ‫فى الحركة يتفق كذلك‬ ‫مكوسا‬ ‫لابد أن لها شكلا‬

‫وجود‬ ‫بولتزمان ) لابد من‬ ‫( وفقا لنموذج‬ ‫مسمار للذرات‬ ‫ارتطام وكل‬ ‫كل‬

‫النيوتوفية ‪ -‬التى‬ ‫الميكانيكا‬ ‫مبادىه‬ ‫من شأن‬ ‫وليس‬ ‫له‬ ‫ممكوص‬ ‫ضكل‬
‫ع!كل‬ ‫ولما ‪-‬لمان‬ ‫تقوم عليها النظرية برمتها ‪ -‬أن تميز بين اتجاه زمنى وأخر‬

‫نظرية‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫ان‬ ‫يحنى‬ ‫فهذا‬ ‫التناظر‬ ‫عن‬ ‫ينجم‬ ‫أن‬ ‫لا يمكن‬ ‫التناظر‬

‫تقوم ‪،‬‬ ‫زمنيما‬ ‫متنماظر‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫تزيد‬ ‫الانتروبيا‬ ‫بأن‬ ‫تفيد‬ ‫‪ ،‬التى‬ ‫بولتزمان‬

‫يغير من‬ ‫ولن‬ ‫خاطىء‬ ‫قول‬ ‫هو‬ ‫الميكانيكا النيوتونية وحعصا‬ ‫مبادىء‬ ‫على‬

‫الميكانيكا‬ ‫خ!‬ ‫من‬ ‫بع!د ذلك‬ ‫‪ ،‬ما عرف‬ ‫الاعتراض‬ ‫لهذا‬ ‫‪ ،‬بالنسبة‬ ‫الأمر شى‪+‬‬

‫الاعتبارات العلا!اتية‪.‬‬ ‫‪ .‬ولن تفيد كذلك‬ ‫افرات‬ ‫صكة‬ ‫فى وصف‬ ‫النيوتونية‬

‫للانتردبيا‬ ‫أنه لا جال‬ ‫أثبت‬ ‫قد‬ ‫بولتزهان‬ ‫‪ ،‬فمادام‬ ‫اذن‬ ‫المجمال‬ ‫عذا‬ ‫فى‬

‫الزمنى‬ ‫التناظر‬ ‫بعدم‬ ‫ما متطقا‬ ‫شيئا‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬فلا شك‬ ‫تزيد‬ ‫الا لأن‬

‫الى الميكانيكا‪.‬‬ ‫بالاضافة‬

‫عام ‪1876‬‬ ‫فى‬ ‫نثر‬ ‫أول من‬ ‫هو‬ ‫ء‪ 8‬لمطم!صلأ ‪.‬؟‬ ‫لوشميت‬ ‫ج‬ ‫وكان‬

‫الانتروبيا‬ ‫زيادة‬ ‫لقانون‬ ‫‪،‬‬ ‫البحت‬ ‫الميكانيكى‬ ‫التذصير‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫اعتراضما‬

‫ما ‪ ،‬واعمر‪-‬‬ ‫لغاز‬ ‫أية حالة‬ ‫اختر‬ ‫الآتى‬ ‫على‬ ‫تنصن‬ ‫بولتزمان‬ ‫نظرية‬ ‫و‪-‬لانت‬

‫‪،‬‬ ‫على حالة جديدة‬ ‫تصمل‬ ‫بحيث‬ ‫الارتطامات بيئ جزيئاته‬ ‫بعض‬ ‫على حموث‬

‫الحالة‬ ‫فى‬ ‫عنها‬ ‫تقل‬ ‫أن‬ ‫لا يهممن‬ ‫الجديدة‬ ‫اطالة‬ ‫فى‬ ‫الانتروبيا‬ ‫أن‬ ‫تجد‬ ‫سوف‬

‫جديدة ى‪.‬‬ ‫الى حالات‬ ‫النتيبة بأن توصل‬ ‫هذه‬ ‫لوشميت‬ ‫نغض‬ ‫وقد‬ ‫الأصلية‬

‫الجديدة‬ ‫الحالات‬ ‫وما هذه‬ ‫الأصلية‬ ‫الحالات‬ ‫فيها الانتروبيا عن‬ ‫قلت‬

‫فلو تصورنا‪-‬‬ ‫الحالات السابقة‬ ‫النهائية فى‬ ‫الأوضاع‬ ‫م!كوس‬ ‫الا‬ ‫ببساطة‬

‫" بفعل‪.‬‬ ‫فجأة حركتها‬ ‫حمالة انتروبيا عالية قد عكست‬ ‫فى‬ ‫الجزيئات‬ ‫كل‬ ‫أنه‬

‫ق‬ ‫ء‬ ‫أقل‬ ‫بقدر‬ ‫المتمسمة‬ ‫الأصلية‬ ‫الغاز الى حالته‬ ‫‪،‬‬ ‫" يعود‬ ‫" فسوف‬ ‫السحر‬

‫صالة ارتطام‬ ‫كل‬ ‫الى أنه اذا كاشه‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫السبب‬ ‫ويرجع‬ ‫الانتروبيا‬

‫‪ht‬‬ ‫على ال!ركة‬ ‫السمة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬فلابد أن تنسحب‬ ‫بالحكوسية‬ ‫فردية تتسم‬ ‫جزيئى‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫كل‪w.‬‬ ‫هن شأن‬ ‫انه ليس‬ ‫لوشميت‬ ‫من اعتراض‬ ‫ونستنتج‬ ‫الضاملة للظز‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الى زيادة الانتروبيا‬ ‫با!رورة‬ ‫الفاز أن تؤدى‬ ‫حالات‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪.83‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫أيفط‬ ‫و!تعلق‬ ‫‪+‬‬ ‫زرميلو ‪Zrmelo‬‬ ‫أ‬ ‫طرحه‬ ‫أخر‬ ‫اعتراض‬ ‫‪://‬‬
‫وثمة‬
‫‪.‬‬
‫‪w‬‬ ‫‪ww‬‬
‫‪a‬‬ ‫‪.‬‬
‫منرلى‬ ‫و‪-‬لأن‬ ‫زمنى‬ ‫تناطر‬ ‫مق‬ ‫الميكانيكا المحنبة هنا‬ ‫بها قوانين‬ ‫بما‪ l-m‬تتسم‬
‫‪ak‬‬
‫‪5‬‬

‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪e‬‬
‫نظريه‬ ‫وضع‬ ‫)ف‬ ‫‪1291 -‬‬ ‫‪1854‬‬ ‫نكاريه ‪ ( Henri Poincare‬فرنسى‬ ‫‪ h.c‬يوا‬
‫‪o‬‬ ‫‪m‬‬
‫لقوانين الميكانيكا‬ ‫المعزولة التى قخضع‬ ‫الميكانيكية‬ ‫المنظومات‬ ‫‪-‬عامة بئسأن‬

‫هذه‬ ‫شمان مثل‬ ‫النظرإة بأنه من‬ ‫هذه‬ ‫وتقول‬ ‫الحكوسية‬ ‫المتسمة بخاصية‬ ‫إ‬

‫خرى‬ ‫أو‬ ‫حالة قريبة بدرجة‬ ‫الى‬ ‫بغير حطود‬ ‫ومرات‬ ‫أن تعود مرات‬ ‫سالمنظومات‬

‫أى غاز مضول‬ ‫انه من شأن‬ ‫من ذلك‬ ‫وفستنتج‬ ‫محددة‬ ‫حالة أصلية‬ ‫اْية‬ ‫من‬

‫أن يحود الى حالة انتروبيا‬ ‫حمالة انتروبيا منخفضة‬ ‫وفى‬ ‫محكم‬ ‫صندوق‬ ‫فى‬

‫يصود بها نظام ما‬ ‫وما من طريقة‬ ‫قريبة من حالته الأصلية‬ ‫أخرى‬ ‫‪.‬منخفضة‬

‫لبولتزمان‬ ‫نظرإبئ (‪H‬‬ ‫مع‬ ‫أن تتعارض‬ ‫دون‬ ‫الى حالة انتروبيا منخفضة‬

‫سنتوقف‬ ‫اننا‬ ‫حتى‬ ‫والغرابة‬ ‫الاثارة‬ ‫من‬ ‫نظرية بوانكاريه بدرجة‬ ‫وتتسم‬

‫ية‬ ‫النطر‬ ‫تبعاتها وقد نبر عن هذه‬ ‫‪ -‬عنه بعض‬ ‫الفكاهة‬ ‫‪ -‬من قبيل‬ ‫‪.‬قليلا‬

‫معزولة‬ ‫في أية منظوهة‬ ‫يرمكن أن يحدث‬ ‫ضى‪.‬‬ ‫ألى‬ ‫بأن نقول ان‬ ‫بطريغة كوميدية‬

‫بغرفة‬ ‫مثالا لذلك‬ ‫! ولنضرب‬ ‫بغير !ود‬ ‫ويتكرر‬ ‫ويحدث‬ ‫تماما سيحدث‬

‫ماذا سيحدث‬ ‫المالم الخارجى‬ ‫تماما عن‬ ‫أنها معزولة‬ ‫ولنفترض‬ ‫‪،‬معيشتى‬

‫الى السقف‬ ‫المنضدة ترتفع‬ ‫نجد‬ ‫؟ قد‬ ‫طويل‬ ‫الغرفة بعد وقت‬ ‫هذه‬ ‫فى‬

‫قه ذبلت‬ ‫تكون‬ ‫أنه‬ ‫فيها الحياة بعد‬ ‫الزهور الموجودة عديها قد دبت‬ ‫‪،‬وقد نرى‬

‫ف‬ ‫و‬ ‫ومرات‬ ‫فيها مرات‬ ‫أنا ذاتى‬ ‫قد أبعث‬ ‫بل‬ ‫منذ أمد بعيد‬ ‫وتحللت‬

‫من أركافها‬ ‫فى واحد‬ ‫وتتكد‪،‬ص‬ ‫الهواء الموجودة فى الجرة‬ ‫تتجه ‪-‬لل فرات‬

‫ثمة‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫ومرات‬ ‫مرات‬ ‫ويتكرر‬ ‫أن يحدث‬ ‫غيره يمكن‬ ‫شىه‬ ‫وأى‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬

‫للفاية الى أن تقع مئل‬ ‫طويل‬ ‫أنه ينبغى أن ننتظر لوقت‬ ‫وهى‬ ‫وحيدة‬ ‫مشكلة‬

‫التكرارصة‬ ‫بزمن‬ ‫بوانكماريه‬ ‫ما أسماه‬ ‫كان‬ ‫وربما‬ ‫الفريبة‬ ‫ا‪،‬حداث‬ ‫هذه‬

‫أى الزهن بين التكراروالتكرار‪ -‬هو‬ ‫غم)‪Poinca‬‬ ‫‪(recurrence‬‬


‫‪time‬‬ ‫‪،‬‬

‫عمد‬ ‫) مو‬ ‫( ن‬ ‫بى ‪ 01‬ن ‪ ،‬صيث‬ ‫قيمتها‬ ‫تقلر‬ ‫فهى‬ ‫بها انسان‬ ‫تكهن‬ ‫مدة‬ ‫أطول‬

‫بالنسبة‬ ‫)‬ ‫( ن‬ ‫قيهة‬ ‫وتقدر‬ ‫المشية‬ ‫المنظومة‬ ‫منها‬ ‫تتكون‬ ‫التى‬ ‫الجسيصات‬

‫أى أن رز!‬ ‫ذرة‬ ‫‪0261‬‬ ‫بزماء‬ ‫حوله‬ ‫المباشر من‬ ‫للفرد الواحد والمحيط‬

‫انه‬ ‫لاستيمابه‬ ‫مجهودا‬ ‫‪ ، 26‬وانه لرقم يحتاج‬ ‫الى ‪1ْ10‬‬ ‫جموانكاريه سيصل‬

‫الرفم‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫نحبر‬ ‫أن‬ ‫هنا‬ ‫يهم‬ ‫ولا‬ ‫!!‬ ‫رقما‬ ‫‪0261‬‬ ‫يمينه‬ ‫على‬ ‫واحد‬

‫ذلك‬ ‫رقما اضافيا أو نحو‬ ‫‪12‬‬ ‫فماذا يعنى‬ ‫بحمر الكون‬ ‫بالثانية أو حتى‬

‫ان نطرية بوانكاريه تفيد‬ ‫ا‪،‬رقام على يمين الواحد‬ ‫من‬ ‫‪0261‬‬ ‫ْقيماسا بعد!‬

‫تخيلها‬ ‫حتى‬ ‫لا يمكن‬ ‫ولكنها نادرة بدرجة‬ ‫المجزات‬ ‫بامكان عوث‬

‫على افتراض‬ ‫اعتراض‬ ‫مناك‬ ‫أن يكون‬ ‫ناحية أخرلى ‪ ،‬من البدهى‬ ‫ومن‬

‫فر‬ ‫اعتراض‬ ‫وهو‬ ‫أمر مستحيل‬ ‫فذلك‬ ‫عزلا ‪ r‬ملا‬ ‫ميثستى‬ ‫غرفة‬ ‫‪.‬عزل‬

‫ء‪8‬‬
‫ان الكون كده‪-‬‬ ‫كثيرا فسنقول‬ ‫أوسع‬ ‫غير اننا لو تكاصنا علىْ طاق‬ ‫هحله‬

‫عليها نظرية‬ ‫تطبق‬ ‫محزولة ملا"ئمة !ن‬ ‫من الأوقات منظومة‬ ‫كان يعتبر فى وقت‬

‫واحدة‬ ‫انما ص‬ ‫بل ان بولتزمان يرلى أن الحالة الراهنة لدكون‬ ‫بوانكاريه‬

‫نتناوا!‪.‬‬ ‫سوف‬ ‫أية حال‬ ‫وعلى‬ ‫عنها بوافكماريه‬ ‫التى يتحدث‬ ‫المجزات‬ ‫من‬

‫الغريبة فى اله‪،-‬بين الخاورت‬ ‫من المستجدات‬ ‫وغيره‬ ‫ذلك الموفوع‬


‫والسأدص‬

‫بولتزمان وما ‪W‬ثأرته‪-‬‬ ‫نظرية‬ ‫ومو‬ ‫الرئيسى‬ ‫الى الموضوع‬ ‫نرد‬ ‫ولطنا‬

‫مذه‬ ‫خلاصة‬ ‫بصد أن أصبحت‬ ‫لا سيما‬ ‫المكوسية‬ ‫‪.‬بضأن‬ ‫اعتراضات‬ ‫من‬

‫قوانين الميكانيكاْ‬ ‫بولتزهان اشنحْدم‬ ‫ذ لرئا أن‬ ‫وقد‬ ‫واضحة‬ ‫الاعتراضات‬

‫كبر‪-‬‬ ‫الجز صية‬ ‫الفوضى‬ ‫حمالة من‬ ‫وجود‬ ‫أنه افترض‬ ‫علاوة على‬ ‫اليوتونية‬

‫الطر ةة الت!‬ ‫ولفم‬ ‫ان يكودت دائما صحيحا‬ ‫لا يمكن‬ ‫الافتراض‬ ‫ان هذا‬

‫الدقيقة‪-‬‬ ‫العناية ‪ ،‬التفاصيل‬ ‫من‬ ‫بمزيد‬ ‫فلند!رص‬ ‫الافتراض‬ ‫بها هذا‬ ‫لا يتحقق‬

‫مفه‬ ‫مثل‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫مجموعة‬ ‫فلو و‪-‬لزنا الانتباه على‬ ‫لحر‪-‬لمة الجزيئات‬

‫ببحضهاْ‬ ‫كالية وترتطم‬ ‫بسرعة‬ ‫الصندوق‬ ‫فى‬ ‫عضوائيا‬ ‫تتحرك‬ ‫الجزيئات‬

‫‪.‬‬ ‫لسدِف‬ ‫لاطار أخر‬ ‫اطار حر‪-‬لة‬ ‫من‬ ‫لحطة‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫وتنتقل‬ ‫باسترار‬

‫فى‬ ‫عادى‬ ‫بشكل‬ ‫يجرى‬ ‫الصغيرة‬ ‫لهذه ا!جموعة‬ ‫الجماعى‬ ‫أن المسلك‬ ‫نلاح!‬

‫يمينا‬ ‫الجزيئمات يتحرك‬ ‫بن‬ ‫اثثال عدد‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫فهناك‬ ‫الوقت‬ ‫معظم‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لصيا‬ ‫ولكن قد !صات‬ ‫عدد أخر شمالا وملم جرا‬ ‫بينما يتحرك‬
‫خلال ‪.‬‬ ‫جماجميا موحدا‬ ‫شكلا‬ ‫أو تتخذ‬ ‫مستثيمة‬ ‫!ورو‬ ‫تنتطم ‪-‬الحر!لة ئى‬

‫مجرى ‪.: m0if‬‬

‫بأن احتحاله حدوثا‬ ‫البسيطة‬ ‫النطريات الاصائية‬ ‫وتفيد اطى‬


‫حاد‬ ‫بثسكل‬ ‫يتضاءل‬ ‫الجزيئات‬ ‫الاستقامة التلقائية اللحظية فى حركة‬ ‫هذه‬

‫‪-‬لل‬ ‫أن تتخذ‬ ‫احتمالات‬ ‫فان‬ ‫وبالتالى‬ ‫المحنية‬ ‫الجزيئات‬ ‫كلما زاد عر‬

‫على سبيو‬ ‫تتحرك‬ ‫( كأن‬ ‫للحركة‬ ‫موحدا‬ ‫شكلا‬ ‫الصندوق‬ ‫جزيئمات الغاز فى‬

‫) هى أحتمالات متنماهية‬ ‫الصندوق‬ ‫فى لحظة واحدة لتتكدص فى نصف‬ ‫المثال‬

‫أدط‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫ونستنتج‬ ‫تماما‬ ‫ذلل! مطدومة‬ ‫مع‬ ‫ولكنها ليمست‬ ‫الضألة‬

‫أن ينتقل‬ ‫غير منتظمة‬ ‫حالة‬ ‫لغاز فى‬ ‫ويمكن‬ ‫تنخفض‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الانتروبيا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫كير‬ ‫ترتيبا‬ ‫كثر‬ ‫وشكل‬ ‫ائتطاما‬ ‫أ‪-‬لثر‬ ‫الى صالة‬ ‫ا‬ ‫تلقائى‬ ‫وبشكل‬ ‫لحظيا‬

‫الاستصانة بمثال‬ ‫وار ضئنا‬ ‫مْى الواقع مستحيلا‬ ‫يكاد يكون‬ ‫احتمال‬ ‫ذلك‬

‫الشكل‬ ‫المقسوم المبين فى‬ ‫الصندوق‬ ‫الى مثال‬ ‫أخرلى‬ ‫مرة‬ ‫فلنص‬ ‫هحدد‬

‫تأتى ‪ -‬لحظة ‪ -‬وتح! ك فهها‬ ‫يه سوف‬ ‫بوا نكار‬ ‫نظرية‬ ‫الى‬ ‫واستنادا‬ ‫‪3 _ 3‬‬
‫اليمين بينها!‬ ‫الغرفة اليسرلى ‪ ،‬صوب‬ ‫) الموجود فى‬ ‫الظز ( ب‬ ‫‪-‬لل جزيئات‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫صوب‬ ‫اليمنى‬ ‫الغرفة‬ ‫مْى‬ ‫الموجود‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الغاز‬ ‫جزيئات‬ ‫كل‬ ‫تتحرك‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫اللحظة ‪-m‬‬ ‫فى هذه‬ ‫بيق الغرفتين قد رفع‬ ‫‪2‬ن الفاصل‬ ‫ولو تصورنا‬ ‫‪،.‬ر‬ ‫اليس‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫الشكل‬ ‫نحو ما هو مبيق فى‬ ‫على‬ ‫الغازان مرة أخرى‬ ‫ينفصل‬ ‫فسوف‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪Ao‬‬
‫‪h‬‬
‫اللحظة ذاتها التر‬ ‫فى‬ ‫الحاجز‬ ‫لى رفع‬ ‫انَ‬ ‫غير أن احتمال‬ ‫‪)3(ttp: 3‬‬ ‫ْ‪- 3‬‬
‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫تبعث‬ ‫بدرجه‬ ‫ضئيل‬ ‫احتمال‬ ‫بالغ النمرة مو‬ ‫الحدث‬ ‫هذا‬ ‫‪-‬يقع‪ .al-‬فيها مثل‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬
‫أن المنظرمات الطبيعية‬ ‫ولا شك‬ ‫اعتباره مطوما‬ ‫الحملى عدى‬ ‫الصعيد‬ ‫‪abe‬على‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫الزبدة‬ ‫ما يجحل‬ ‫الضخاهة‬ ‫الجزيئمات يبلغ من‬ ‫من‬ ‫عد‬ ‫على‬ ‫المألوفة تحتولى‬

‫قوال!ى‬ ‫من‬ ‫اعتباره واحدا‬ ‫ولمكئ‬ ‫محقق‬ ‫الافتروبيا أمرا شبه‬ ‫فى‬
‫‪11‬‬
‫االطبيعة‬

‫يمكن‬ ‫(لمجز!ئية‬ ‫للفوضى‬ ‫الجديد‬ ‫التفسير الاصمائى‬ ‫هذا‬ ‫وافطلاقا من‬

‫مسأله‬ ‫عليها يشآن‬ ‫الاعترأض‬ ‫وأوجه‬ ‫بولتزمان‬ ‫بين نظريه‬ ‫اننوفيق‬

‫بانتروبيا‬ ‫تتسم‬ ‫فى حمالة (نتظام نسبى‬ ‫مناك منظومة‬ ‫‪ .‬فلو كانت‬ ‫العكوسيه‬

‫نذسها‬ ‫على اعادة ترتيب‬ ‫سيط‬ ‫ستحكل‬ ‫المؤكد أنها‬ ‫فمن شبه‬ ‫منخفضة‬
‫غير‬ ‫الانتروييا‬ ‫مقدار أعلى من‬ ‫ذ(ت‬ ‫وبالتمالى‬ ‫انتظاما‬ ‫الى حالة آقل‬ ‫لنصل‬

‫تماما‬ ‫المرجح‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫‪ ،‬وبالتناطر‬ ‫ا!ابل‬ ‫وفى‬ ‫بالأمر الحتمى‬ ‫ليس‬ ‫ذدك‬ ‫أن‬

‫انطلاقا‬ ‫المنخفضة‬ ‫الانتروبيا‬ ‫من‬ ‫الحالة‬ ‫لى هنه‬ ‫‪11‬‬ ‫وصلت‬ ‫قد‬ ‫المنظومة‬ ‫نكون‬ ‫أن‬

‫أن أية‬ ‫ي!نى‬ ‫وذلك‬ ‫الانترويا‬ ‫بمقدار أعلى من‬ ‫الماضى تتسم‬ ‫حالة فى‬ ‫عن‬

‫هن المرجح تماما أن يكون‬ ‫الانتروبيما‬ ‫من‬ ‫بمقدار منخفض‬ ‫‪-‬حالة عثصوائية تتسم‬

‫فهم هذه‬ ‫ييسر‬ ‫وقد‬ ‫اليه‬ ‫أن تصل‬ ‫يمكن‬ ‫أدنى حد‬ ‫المقدار قريبا من‬ ‫هذا‬

‫على نو‬ ‫فى صندوق‬ ‫المسدك بعيد المدى لظز مشول‬ ‫المسألة أن ندرس‬
‫مثلى هذا الضاز فى منى‬ ‫ان هن شأن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪- 3‬‬ ‫هو مبين فى الشكل‬ ‫)‪،‬ها‬

‫الانتروبيا‬ ‫من‬ ‫أقصى‬ ‫بحد‬ ‫حالة المَوازن متسما‬ ‫قريبا من‬ ‫الأحيانه أن يكون‬

‫الانتثسار والتحرث‬ ‫التوزيع وتطدل‬ ‫به جزيئاته من عضوائية‬ ‫نتيجة ما تتصف‬

‫تخل‬ ‫ضميفة‬ ‫عارضة‬ ‫وتماتى بيق الحين والحين موجة‬ ‫كافة الاتجاهات‬ ‫فى‬

‫أن تتلاشى‬ ‫البنية ما تلبث‬ ‫المنظومة لحظيا مقدإرا من‬ ‫بهذ! التوازن فتكتسب‬

‫نتيجة الارتطاهات العشوائية‬ ‫يط‬ ‫!س‬

‫‪-‬لبيرة بالفعل تجعل‬ ‫بالغة الندرة أن تأتى موجة‬ ‫فى حالات‬ ‫يحدث‬ ‫وقد‬

‫‪-‬لل الجزيئات‬ ‫المثال‬ ‫على سبيل‬ ‫تتجمع‬ ‫كأن‬ ‫حاد‬ ‫بشكل‬ ‫الانتروبيا تنخفض‬

‫بالتأكيد بالقبرب‬ ‫ستقع‬ ‫الحمالة‬ ‫ان مثل هذه‬ ‫شك‬ ‫ولا‬ ‫الصندوق‬ ‫فى نصف‬
‫كثيرا عدت‬ ‫الصغيرة يفوق‬ ‫النتوءات لان عدد البروزات‬ ‫من هذه‬ ‫قاع واحد‬ ‫من‬

‫النتوءات‬ ‫قاع‬ ‫عند‬ ‫الانترويا‬ ‫نلاحمغ! أن منحنى‬ ‫وف‬ ‫النتوءات الكهيرة‬

‫الجزيئات‬ ‫فوضى‬ ‫وبالتالى يعتبر افتراض‬ ‫للزهان‬ ‫بالتناظر بالنسبة‬ ‫يتسم‬

‫ا‪-‬دمان‬ ‫سواء‬ ‫متحاثل‬ ‫بثسكل‬ ‫‪ ،‬غير أنه ينطبق‬ ‫النقطة‬ ‫هذه‬ ‫عند‬ ‫جيدا‬ ‫افتراضا‬

‫للأمام أم للخلف‬ ‫الزمان‬ ‫اتجاه‬

‫أن ينتقا!‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫أنها تصف‬ ‫بولتزمان فى‬ ‫فائدة نظرية‬ ‫وتتمئل‬

‫لا تف!صر‬ ‫ولكنها‬ ‫توازن‬ ‫الى حالة‬ ‫منخفضة‬ ‫انتروبيا‬ ‫حالة‬ ‫ضن‬ ‫غاز‬ ‫نووذج‬

‫‪-‬إ‪-‬ا‪/‬‬
‫*شرلط‬

‫لص مى‬
‫لانرلط‬

‫!وول‬

‫لكل ‪4-3‬‬

‫محكم‬ ‫لصندوق‬ ‫المافي بالنسبة‬ ‫المستبل عن‬ ‫لأن يخثلد‬ ‫مجال‬ ‫لا‬ ‫الشكل ‪4 - 3‬‬

‫لهتيجه‬ ‫الحد الأض‬ ‫الأنتروييا عن‬ ‫ان ت!‬ ‫يحدث‬ ‫‪ .‬و!‬ ‫عاز‬ ‫على‬ ‫يحتوى‬

‫‪.‬‬ ‫كل حالة جماعية موحدة‬ ‫الجؤئيات ليضا‬ ‫تضع‬ ‫عملية اعادة ترتيب عارضة‬

‫الواضح‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫البباني‬ ‫الرسم‬ ‫في‬ ‫بروزات‬ ‫هيت‬ ‫الحالات علئ‬ ‫هذه‬ ‫ونظهر‬

‫‪،‬‬ ‫الصنيرة‬ ‫بهروزات‬ ‫ممدل‬ ‫من‬ ‫ا"له كثيرا‬ ‫بمممل‬ ‫الكبيرة تحدث‬ ‫البروزات‬ ‫ان‬

‫معين‬ ‫لها اتجاه‬ ‫الاثتروييا ليس‬ ‫التفيرات كل‬ ‫أن‬ ‫بوضوح‬ ‫وببيق الرسم‬

‫‪.‬‬ ‫للزمان‬ ‫بالنسبة‬

‫الماضى الى المستقبل‬ ‫هن‬ ‫‪-‬‬ ‫واحد‬ ‫اتجاه زمنى‬ ‫دائما فى‬ ‫ذلك‬ ‫يحدث‬ ‫لماذا‬

‫!‬ ‫بولتزمان‬ ‫نموذج‬ ‫من‬ ‫الزمنى‬ ‫التنماظر‬ ‫عدم‬ ‫اختفى‬ ‫ئقد‬

‫نظم فرعية‬ ‫وجود‬ ‫‪ 4‬افتراض‬ ‫‪- 3‬‬

‫أن الغاز‬ ‫افور‬ ‫نلاحعلى على‬ ‫‪ ) 4‬مسوف‬ ‫( ‪- 3‬‬ ‫ولو نظرنا الى الشكل‬

‫بعدم التناظر ‪ ،‬حيت‬ ‫صصلكه‬ ‫‪ ،‬لا يتسم‬ ‫فى صندوق‬ ‫مستديمة‬ ‫المعزول بصفة‬

‫المنخفضة‬ ‫الانتروبيا‬ ‫لحالات‬ ‫ء‬ ‫! زياراته‬ ‫تكون‬ ‫الأمد الى أن‬ ‫إبزدلى به طول‬

‫تقريبا‬ ‫المعدل‬ ‫بنفس‬ ‫وتتنماقص‬ ‫تتزايد‬ ‫الانتروبيا‬ ‫أن‬ ‫رغم‬ ‫الندرة‬ ‫بالغة‬

‫حمان اتجاه الزمان يميف‬ ‫سواء‬ ‫أن الأمر يتساوى‬ ‫الشكل‬ ‫ويوضح‬
‫أم يسارا‬

‫‪ ،‬فعدم التنماظر‬ ‫النموذج‬ ‫كذلك‬ ‫ليست‬ ‫أن المنظومات الضيقية‬ ‫ولا شك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫العالم الحقيقى‬ ‫لابد فى‬ ‫ولذلك‬ ‫الحياة‬ ‫حقائق‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫الزمنى هو‬

‫أوجه‬ ‫فما هى‬ ‫بولتزمان‬ ‫نموذج‬ ‫عن‬ ‫الضاز اختلافا جوهريا‬ ‫صناديق‬ ‫تختلف‬
‫؟‬ ‫الاختلاف هذه‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫نموذج ‪+‬لثر واقعية من فموذج‬ ‫دراسة‬ ‫كثيرا محاولة‬ ‫ولن تجدى‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫سانجق‪w‬‬
‫‪.a‬‬ ‫آخر‬ ‫سؤال‬ ‫تنبع من‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫الاجابة على‬ ‫ولكن‬ ‫بولتزمان‬
‫‪l-m‬‬
‫‪akta‬ومن‬ ‫الى حالة انتروبيا منخفضة‬ ‫ضيقية‬ ‫منظومة‬ ‫تنتقل‬ ‫كيف‬ ‫عليه وهو‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪AV‬‬
‫عشوائيا تشكل‬ ‫نعوذج بولتزمان أن أية حالة انتروبيا منخفضة‬ ‫‪ht‬‬ ‫خصائص‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫الغاز لحظيا‬ ‫أخرجت‬ ‫موجة‬ ‫ناجما عن‬ ‫الانتروبيا‬ ‫أدنى من‬ ‫حدا‬ ‫على ‪w.‬‬
‫الأرجح‬ ‫‪a‬‬ ‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫ذلك‬ ‫مثل‬ ‫حدوث‬ ‫نتوقع‬ ‫المقبول منطقيا أن‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ‫حالة التوازن‬ ‫‪t‬‬
‫من‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫على شماطىء البحر وصادفت‬ ‫فلو ‪-‬لنت سائرا‬ ‫لأمر فى المنظومات الحقيقية‬ ‫ا‬

‫قلحة‬ ‫قبل ذلك‬ ‫مناك‬ ‫انه كانت‬ ‫أستنتج‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫مطموسة‬ ‫قلعة رملية نصف‬

‫أن القلعة‬ ‫أنه يفترض‬ ‫بولتزمان فسنجد‬ ‫الى مفهوم‬ ‫ولو رجدنا‬ ‫رملية كاملة‬

‫ذلك‬ ‫! ومع‬ ‫الحكس‬ ‫بنية عما رأيتها وليس‬ ‫على الأرجح أقل‬ ‫الرملية كانت‬

‫من‬ ‫سيكون‬ ‫الريح والمد والجزر‬ ‫النحر المتمثلة فى‬ ‫بأن عوامل‬ ‫يقينى‬ ‫ورغم‬

‫الحالة‬ ‫( وت‬ ‫بالأرض‬ ‫تماما القلعة الرملية وتسويها‬ ‫أن تزيل‬ ‫شأنها‬

‫على القول بأن الريح والمد‬ ‫ذلك‬ ‫حالة التوازن ) فلا يبعثنى‬ ‫المستوية ص‬

‫بدارة الأمر بمعجزة‬ ‫فى‬ ‫أنها أتت‬ ‫شأنها‬ ‫أن ‪-‬لان من‬ ‫لابد أيضا‬ ‫والجزر‬

‫ولابه أنه‬ ‫تماما‬ ‫معزولة‬ ‫بهنظومة‬ ‫فالثسماطىء ليس‬ ‫البنية‬ ‫مذه‬ ‫محوفى‬

‫لها ‪ .‬ولم تصل‬ ‫القلعة الرملية قبيل رؤيتى‬ ‫قد بنى مذه‬ ‫شضى‬ ‫يكون هناك‬

‫بالغة‬ ‫عارضة‬ ‫موجة‬ ‫المنخفضة وصالتها المنظحة بفضل‬ ‫المنظومة الى انثروبيتها‬

‫قلحة‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫بالرمال فشكلتها‬ ‫عصفت‬ ‫الهواء والمد والجزر‬ ‫الندرة من‬

‫اعشوائية‬ ‫بموجات‬ ‫وليس‬ ‫العالم الخارجى‬ ‫من‬

‫أففا‬ ‫المثال المذكور‬ ‫فى‬ ‫)‬ ‫ب‬ ‫(‬ ‫‪ ) 1‬و‬ ‫(‬ ‫الضازين‬ ‫الى حالة‬ ‫عدنا‬ ‫ولو‬

‫التوزيع الأصحلى في‬ ‫تضيق‬ ‫وفقا لمفهوم بولتزمان‬ ‫انه يمكن‬ ‫فسنبد‬

‫تحدث‬ ‫الانتظار طويلا حتى‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫)‬ ‫‪%01‬‬ ‫و‬ ‫‪%09‬‬ ‫المثال ( ومو‬ ‫هذا‬

‫‪%‬‬ ‫‪05‬‬ ‫لموجة خلل تحوله من ‪ %05‬و‬ ‫الضاز‬ ‫متماثل من‬ ‫خلي!‬ ‫ويتصض‬ ‫المعجزة‬

‫أما فى‬ ‫مكانه‬ ‫فى‬ ‫بحد ذلك‬ ‫الحاجز‬ ‫الحالة الأصلبة ئم يوضع‬ ‫الى هذ‪.‬‬

‫بل سسيأتى شخص‬ ‫المملية‬ ‫مذه‬ ‫هثل‬ ‫أن تحد!‬ ‫فلا يمكن‬ ‫الطلم الضيقى‬

‫فيه الغازين بالنمسبة‬ ‫فارغا وصمع‬ ‫صندوقا‬ ‫ببساطة‬ ‫‪ ،‬ويفتح‬ ‫ذلك‬ ‫بدلا من‬

‫بتدخل‬ ‫فيها الترتيب‬ ‫المنظومات الحقيقية اذن ان يتحقق‬ ‫من شأن‬ ‫المطلوبة‬

‫عشوائية‬ ‫موجات‬ ‫وليس‬ ‫العالم الخارجى‬ ‫من‬

‫جاء نتيجة‬ ‫جدلجا‬ ‫شيئا‬ ‫باعتبارعا‬ ‫المنظومة‬ ‫يفيد أن ننظر الى تلك‬ ‫وقد‬

‫المنظومات وجود‬ ‫لبعض‬ ‫عديدة لا يكون‬ ‫حالات‬ ‫وفى‬ ‫الحارجى‬ ‫هذا التدخل‬

‫الثلج على صبيل‬ ‫‪ ،‬مث! حالة مكحب‬ ‫التل!خل ا!ارجى‬ ‫فى الأصل ءقبل حدوث‬

‫أن ‪-‬لل المنطومات‬ ‫ولا جدال‬ ‫الغليان‬ ‫فى مياه فى درجة‬ ‫عننما يوضع‬ ‫المثال‬

‫اسطة‬ ‫لر‬ ‫سابقة‬ ‫مرحلة‬ ‫فى‬ ‫تكونت‬ ‫قد‬ ‫العالم الحقيقي لابد وأنه تكون‬ ‫فى‬

‫نطاقا‬ ‫المحيط الأوسع‬

‫منخفضة‬ ‫بانتروبيا‬ ‫تكونت‬ ‫‪ ،‬التى‬ ‫الحقيقية‬ ‫بين المنظومات‬ ‫نميز‬ ‫ولكى‬

‫نموذج‬ ‫قبيل‬ ‫‪ ،‬وبين المنظومات المعزولة من‬ ‫امون‬ ‫نتيجة انفصالها عن سائر‬

‫الألمانى‬ ‫الاصطلاح الذى أدخله الفيلسوف‬ ‫نستخدم‬ ‫سوف‬ ‫تمان‬ ‫بولت‬

‫"لم‬ ‫لم‬
‫التوع‬ ‫) لوصف‬ ‫‪5391‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪918‬‬ ‫\‬ ‫(‬ ‫‪Hans‬‬ ‫‪Reichenbach‬‬ ‫نز ريشينباخ‬ ‫ما‬

‫اكه‬ ‫الحقيقية‬ ‫المنظومات‬ ‫‪-‬لل‬ ‫وتنتس‬ ‫‪،‬‬ ‫الفرعية‬ ‫المنطومات‬ ‫"‬ ‫ومو‬ ‫الأول‬

‫‪-‬لاملة متدرجة‬ ‫فى الواقع شجرة‬ ‫وهناك‬ ‫من المنظومات الفرعية‬ ‫نوع أو أخر‬

‫وسوف‬ ‫تدرجه‬ ‫بحسب‬ ‫خر‬ ‫‪3‬‬ ‫بفرع‬ ‫يرتهن ‪-‬لل فرع‬ ‫من الأفرع بحيث‬
‫بالتف!صيل‬ ‫هذه الشجرة‬ ‫فى الباب السادص‬ ‫نتنماول‬

‫بعد!م التناطر‬ ‫مسلكها‬ ‫يتسم‬ ‫المكونة توا أن‬ ‫الفرعية‬ ‫يئحأن المنظومة‬ ‫ومن‬

‫يعنى‬ ‫وهذا‬ ‫التع!خل الخارجى‬ ‫نوع من‬ ‫بفضل‬ ‫‪،‬نها تكونت‬ ‫الزمان‬ ‫فى‬

‫ذاتها‬ ‫المنطومة‬ ‫فى‬ ‫وليس‬ ‫الخارجى‬ ‫التدخل‬ ‫فى‬ ‫يكمن‬ ‫التظظر‬ ‫عدم‬ ‫أن‬

‫ث!‪-3‬ه‬

‫لو صادنت‬ ‫!رعية‬ ‫منظوهات‬ ‫هى‬ ‫‪ 5‬المنفومات العيية‬ ‫‪- 3‬‬ ‫اللمكل‬

‫سنرنطم‬ ‫ثلبا بانها‬ ‫(‪! )-‬و!‬ ‫اللأكل‬ ‫من ر! كما هو مبين فى‬ ‫ببضة تسف‬
‫ان اعود بمكرى‬ ‫( د ‪ . ،‬ولن يعمث‬ ‫لي الن‬ ‫كط‬ ‫بعد فىلك بلارف! وتتصم‬

‫اذا‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الملمكل ")‬ ‫كل‬ ‫كما‬ ‫اراها‬ ‫أن‬ ‫قي‬ ‫مكسورة‬ ‫تها‬ ‫رازعم‬ ‫الوراء‬ ‫الى‬

‫لسقط!‪.‬‬ ‫و!دحرجت‬ ‫‪1‬ب)‬ ‫الفمكل‬ ‫كما كل‬ ‫‪J.41‬‬ ‫علي‬ ‫انها كانت‬ ‫فمنت ظت‬

‫بولنزمان ‪ ،‬لكان الوضع‬ ‫نمودج‬ ‫هرار‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫مونلة‬ ‫الملظومة‬ ‫كالت‬ ‫ولو‬

‫يكون‬ ‫الحايتى‬ ‫العالم‬ ‫كل‬ ‫ولكن‬ ‫(ب)‬ ‫من‬ ‫‪.la‬‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫كلبرا‬ ‫( ؟ ) ا!رب‬

‫( ‪) 6‬‬ ‫بعد‬ ‫(ب)‬ ‫جاء‬ ‫ادا‬ ‫‪ ،‬اما‬ ‫(ب)‬ ‫يليه‬ ‫إب)‬ ‫الوخمع‬ ‫هو‬ ‫المنطكل‬ ‫الثسلسل‬

‫الا اذا‬ ‫)‬ ‫( ب‬ ‫( ‪ ) 1‬الي‬ ‫يئحول‬ ‫‪،‬ن‬ ‫فلا يمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫معجزة‬ ‫بمئابة‬ ‫لانه يص‬

‫حركة‬ ‫لأعل لى‬ ‫ثم نطرت‬ ‫اليضة‬ ‫البيضة والأرفى لاعيد عون‬ ‫اتحد حطام‬

‫علي‬ ‫‪ .‬ولو تم التسلسل‬ ‫ج!يد‬ ‫من‬ ‫وتحطمت‬ ‫اخرى‬ ‫مرة‬ ‫ثم س!طت‬ ‫منظمة‬

‫تم‬ ‫‪ ،‬اما لو‬ ‫الزمان‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫متناظرا‬ ‫لكان‬ ‫(د)‬ ‫‪-‬‬ ‫‪)-1‬‬ ‫‪- ) 1‬‬ ‫(‬ ‫النحو‬ ‫هذا‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫متلاكلرا‬ ‫لكان‬ ‫\د)‬ ‫(ص)‬ ‫‪-‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫اللحو‬ ‫هذا‬ ‫علي‬ ‫اللسلممل‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪ .‬فادا ‪1‬ردنا ‪al‬‬ ‫جمر متناظر‬ ‫!هو‬ ‫(د)‬ ‫‪-‬‬ ‫(ب)‬ ‫‪-‬‬ ‫(ب)‬ ‫ال!سلسل‬ ‫‪ ،‬اما‬ ‫الزمان‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫الإيه‪7-،‬‬ ‫وضعت‬ ‫" كي!‬ ‫علينا ان نسال‬ ‫التناظر‬ ‫عدم‬ ‫اصل‬ ‫انن ان نعر!‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫؟‬ ‫الر!‬ ‫على‬

‫!‪8‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫الذى‬ ‫للاتجاه‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫المفيدة لا تنطوى‬ ‫المعلومة الجوهرية‬ ‫هذه‬ ‫‪w.‬‬
‫أن‬ ‫غير‬
‫‪a‬‬‫‪l-m‬‬
‫‪kt‬‬ ‫‪a‬‬
‫كل‬ ‫فى‬ ‫التناظر‬ ‫عدم‬ ‫بما اذا كان‬ ‫أيضا‬ ‫تفيد‬ ‫ولا‬ ‫التناطر‬ ‫عدم‬ ‫لتخذه‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫الاتجا‪،‬‬ ‫دائمما نصق‬ ‫‪ ،‬يتخذ‬ ‫فرعية‬ ‫بأنها منظومة‬ ‫تقيم فيها منظومة‬ ‫!رة‬

‫أم لا‬ ‫الزمنى‬

‫جيدا لهذه الملحوظات ‪.‬‬ ‫الواردة فى الثصكل ‪ 3 - C‬تجسيدا‬ ‫الآلية‬ ‫وتعد‬

‫يحد‬ ‫كان‬ ‫الفاصل‬ ‫بالجدار‬ ‫الى جزءين‬ ‫مقسبىما‬ ‫‪-‬لأن‬ ‫عندما‬ ‫فالصندوق‬

‫وتمثل‬ ‫واحدة‬ ‫منظومة‬ ‫أصبح‬ ‫الجدار‬ ‫ولما رفع‬ ‫منفصلتين‬ ‫منظومتين‬

‫العالم‬ ‫جانب‬ ‫ءت‬ ‫انهه التدخل‬ ‫من‬ ‫اليه أنفا‬ ‫أشرنا‬ ‫ما‬ ‫الجدار‬ ‫رفع‬ ‫‪-‬ركة‬

‫الخارجى‬

‫‪3‬‬ ‫‪- 3‬‬ ‫أن الجدار فى الشكل‬ ‫محا الآن التجربة التالية ‪ :‬هب‬ ‫ولندرس‬

‫اننا سنتوصع‬ ‫؟ لا شك‬ ‫النتيبة‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬فماذا‬ ‫الى مكانه‬ ‫ثم أعيد‬ ‫للحطأت‬ ‫رفع‬

‫) فى‬ ‫( ب‬ ‫من‬ ‫‪%05‬‬ ‫الغاز ( ‪ ) 1‬و‬ ‫من‬ ‫‪%05‬‬ ‫سيكون‬ ‫عام أن الخليط‬ ‫بشكل‬

‫‪ ،‬تذا‬ ‫الجديد‬ ‫الوضع‬ ‫التجربة من هذا‬ ‫الاَن‬ ‫واذا أعدنا‬ ‫الغرفتيق‬ ‫من‬ ‫كل‬

‫الخليط‬ ‫تغيير وسيستمر‬ ‫أى‬ ‫المنطق الحام بأنه لن يحدث‬ ‫؟ يقول‬ ‫نتوقع‬

‫الغرفتين‬ ‫كلتا‬ ‫) فى‬ ‫( ب‬ ‫أ أ ! و‪.‬ه‪%‬‬ ‫‪05%‬‬

‫مذه‬ ‫فى‬ ‫الخارجى‬ ‫النتيجة تنماقضا محيرا لأن التدخل‬ ‫تلك‬ ‫وتشكل‬

‫الجدار‬ ‫فقد رفع‬ ‫الزمان ‪-‬‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫بأنه متناظر‬ ‫فيما يبلو‬ ‫الحالة يتسم‬

‫الفيلم بالمحكوس‬ ‫وأعدنا عرض‬ ‫التجربة بالفيديو‬ ‫ولو صررنا‬ ‫ثم أعيد مكانه‬

‫ذلات‬ ‫وليس‬ ‫الجد!ار‬ ‫الضازان ثم يصد‬ ‫هـفع !ينفص‬ ‫الجدمار‬ ‫فصنجد‬


‫فر‬ ‫للظز‬ ‫الأصلى‬ ‫الوضع‬ ‫لو كان‬ ‫الثانية صتى‬ ‫للتجربة‬ ‫الصحيح‬ ‫بالوصف‬

‫تم من‬ ‫الانتقال‬ ‫فالفيلم يبيق أن‬ ‫المحسوس‬ ‫المستوى‬ ‫كل‬ ‫"لحاتين عتماثلا‬

‫ان التخطيط‬ ‫ا‬ ‫بينما الواقع يقول‬ ‫و‪%1 .‬‬ ‫‪%09‬‬ ‫الى خليط‬ ‫و‪.‬ه‪%‬‬ ‫‪%05‬‬ ‫خليط‬

‫للتجربة الأوى‬ ‫صحيح‬ ‫فلماذا يأتى الفيلم بوصف‬ ‫لم يتغير‬ ‫‪%05‬‬ ‫و‬ ‫‪05%‬‬

‫ال!سية‬ ‫التجربة‬ ‫فى وصف‬ ‫بالمحكوس‬ ‫عرض‬ ‫اذا‬ ‫بينط يفشل‬


‫هنماك ألف‬ ‫نتوقع أنه لو كانت‬ ‫لماذا‬ ‫ناحية أخرى‬ ‫" التجربة الثانية ) ؟ ومن‬

‫الى‬ ‫‪%01‬‬ ‫و‬ ‫‪%!.‬‬ ‫من‬ ‫فيها جميعا‬ ‫الخليط‬ ‫يتحول‬ ‫ممائلة فسوف‬ ‫عنظومة‬

‫منها الى !!‪%‬‬ ‫بض‬ ‫فى‬ ‫الخلي!‬ ‫‪!05‬ز ولا نتوقع مثلا أن يتحول‬ ‫و‬ ‫‪05%‬‬

‫المنظومات‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫الانتروبيا‬ ‫تغير‬ ‫دائما‬ ‫لماذا يكون‬ ‫أخر‬ ‫بمعنى‬ ‫؟‬ ‫‪1%‬‬

‫!توازيا؟‬

‫تفسير هذا التناقض ‪ -‬أن ندرس‬ ‫فى سبيل‬ ‫اْولى‬ ‫وينبغى ‪ -‬كخطوة‬
‫بداية‬ ‫الغاز عند‬ ‫بين حالتى‬ ‫الميكروسكوبى‬ ‫الصعيد‬ ‫على‬ ‫الاختلاف‬ ‫أوجه‬

‫سوف‬ ‫التجربة‬ ‫بماية‬ ‫فى‬ ‫الجد!ار مباضرة‬ ‫رفع‬ ‫‪ ،‬فبحد‬ ‫الأولى ونهايتها‬ ‫‪،‬التجربة‬

‫نسبة‬ ‫وبالتالى ستبدأ‬ ‫بالفرضى‬ ‫الجزيئات‬ ‫حركة‬ ‫الأرجح‬ ‫على‬ ‫تتسم‬


‫يكون‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬وبعد‬ ‫نهاية التجربة‬ ‫أما عند‬ ‫الاختلال‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬ا‪%‬‬ ‫و‬ ‫‪%09‬‬ ‫الحلي!‬

‫الهـوضع‬ ‫فان‬ ‫‪%05‬‬ ‫و‬ ‫‪%05‬‬ ‫الخليلى‬ ‫نسبة‬ ‫وصمارت‬ ‫تحقق‬ ‫قد‬ ‫التوازن‬

‫لو عدنا‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫معكوص‬ ‫بثسكل‬ ‫الى ايأحداث‬ ‫نطرنا‬ ‫ولو‬ ‫تماما‬ ‫مختلفا‬ ‫سميكون‬

‫أكثر‬ ‫وضع‬ ‫من‬ ‫الى الفوضى‬ ‫أن الجزيئمات تتحول‬ ‫يالزمان الى الوراء فشبد‬

‫بهذه‬ ‫يصل‬ ‫اطار محدد‬ ‫فى‬ ‫يجرى‬ ‫الشوائى‬ ‫التحرك‬ ‫غير أن هذا‬ ‫انتظاما‬

‫وعلى‬ ‫بز‬ ‫‪01‬‬ ‫و‬ ‫حالة الخليط ‪%!.‬‬ ‫منظمة ص‬ ‫حالة أخرى‬ ‫الى‬ ‫الجزيثات‬

‫التى لم تتغير فيها‬ ‫التجربة الثانية ‪-‬‬ ‫فى‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬ ‫ذ‪،‬لمك‬ ‫من‬ ‫النقيض‬

‫‪ -‬مثل مذا الاختلاف بين بداية التجربة ونجهايتها‬ ‫الخليط‬ ‫كسبة‬

‫الا مجرد‬ ‫ان هو‬ ‫الخارجى‬ ‫للتدخل‬ ‫التنماظر الزمنى‬ ‫أن‬ ‫يعنى‬ ‫وهذا‬

‫) فى‬ ‫ا‪%‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫( ‪%09‬‬ ‫هذا الخليط‬ ‫قكون‬ ‫كيف‬ ‫لنا أن نعرف‬ ‫‪ ،‬وينبغى‬ ‫وهم‬

‫كان‬ ‫لما‬ ‫عارضة‬ ‫خدل‬ ‫بموجة‬ ‫قد تكون‬ ‫الخديط‬ ‫هذا‬ ‫بداية الأمر ‪.‬فدو كان‬

‫‪/05‬‬ ‫وأن نبدأ بخليط‬ ‫‪%!،‬‬ ‫وجه للغرابة فى أن ننتهي بخلي!‬ ‫هناك‬
‫الغاز‬ ‫أما لو كان‬ ‫‪ 1/‬واعادته عضرائيا‬
‫الجه ر‬ ‫أن يتم رفع‬ ‫بشرط‬ ‫‪%05‬‬ ‫و‬

‫للتناظر‬ ‫بداية التجربة ‪ ،‬فلا وجود‬ ‫قيل‬ ‫الحالة‬ ‫بهذه‬ ‫فى الصندوق‬ ‫قد وضع‬

‫‪ U‬لاحتحال‬ ‫عشوائية‬ ‫حالة‬ ‫التجربة‬ ‫بداية‬ ‫الغاز فى‬ ‫!الة‬ ‫‪-‬لانت‬ ‫‪ .‬ولو‬ ‫الزمنى‬

‫الى التزايد‬ ‫الانتروبيا‬ ‫تتجه‬ ‫أن‬ ‫كبير‬

‫نجنكون‬ ‫أصلا‬ ‫الطلم الخارجى‬ ‫يصمح‬ ‫لماذا‬ ‫هى‬ ‫الآن عدة أسئلة‬ ‫وتبرز‬

‫الفرعية‬ ‫المنظومات‬ ‫) ؟ ولماذا تتكودق‬ ‫‪%01‬‬ ‫و‬ ‫‪%09‬‬ ‫غير المترازن (‬ ‫الخليط‬ ‫مذا‬

‫‪ ،‬لماذا لِحد مصدر‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫؟ وعلوة‬ ‫انتروليا منضضة‬ ‫حالات‬ ‫فى‬

‫فى هذه‬ ‫الميكروسكوبية‬ ‫بها التحركات‬ ‫قتسم‬ ‫العثسوائية الأصلبة اقى‬


‫به‬ ‫يتصف‬ ‫لما‬ ‫الأهمية بالنسبة‬ ‫من‬ ‫الدرجة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫المنظومات الفرعية‬

‫الموضوعات‬ ‫الزمان ؟ والواقع أن هذه‬ ‫تنماطر فى‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫بعد ذلك‬ ‫مسلكها‬

‫التوازن فى‬ ‫ة بم‬ ‫بدا‬ ‫الكون‬ ‫!تسم‬ ‫لماذا‬ ‫فى بحث‬ ‫الخلابة المضمئلة‬

‫حر‪-‬لتها‬ ‫الميكروسكوبية‬ ‫مكوناته‬ ‫ا‪-‬لتسبت‬ ‫وكيف‬ ‫الديناميكا الحرارية‬

‫تنتمى فى الواقع‬ ‫كثير ‪ ،‬وهى‬ ‫يدور حولها جدل‬ ‫موضوعات‬ ‫‪ ،‬هى‬ ‫الحشوائية‬

‫والمصادس‬ ‫البابين الخامس‬ ‫فى‬ ‫الفلك الذى سنتناوله‬ ‫ئطم‬

‫فلقد تخيلنا أن المنظومات‬ ‫المسائل لم تكتمل ب‬ ‫غير أن بض‬


‫معزولة‪،‬‬ ‫الى منطومات‬ ‫قد قحولت‬ ‫الكون الأرحب‬ ‫عن‬ ‫الفرعية التى انفصلت‬

‫وقد افترضنا ‪ -‬لدواعى التيسير ‪ -‬أن نموذج برلتزمان موجود‬ ‫وهذا وهمْ‬
‫ولا وجود‬ ‫الخارجى‬ ‫طعألم‬ ‫عن‬ ‫معزولا كلبة‬ ‫تماما يجحله‬ ‫وعاء محكم‬ ‫نى‬

‫بقدرة‬ ‫المواد تتسم‬ ‫أن جمحض‬ ‫ورغم‬ ‫المالم الحقيقى‬ ‫فى‬ ‫ا‪،‬وعية‬ ‫لمثل هذه‬

‫‪ht‬‬ ‫جدرانه الوعاء من ذرات‬ ‫‪ ،‬فان ما تحتويه‬ ‫الحرارى‬ ‫التسرب‬ ‫عالية ضد‬ ‫عزل‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫التأثيرات‬
‫‪w‬‬ ‫تتغلغل‬ ‫وبالتالى سوف‬ ‫بالعالم الخارجى‬ ‫دائما متصلة‬ ‫ستكون‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫الموجودة‬ ‫المجزيئات‬ ‫فى‬ ‫الخلل‬ ‫‪ ،‬وتبث‬ ‫الحوائط‬ ‫عبر هذه‬ ‫المحيط الأرحب‬ ‫من‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪19‬‬
‫‪tt‬‬ ‫‪h‬‬
‫ذلك‪،‬‬ ‫عن‬ ‫لو تغاضينا‬ ‫وحتى‬ ‫الوعاه‬ ‫بجدران‬ ‫بالداخل‪ p:/‬عندما تصطدم‬
‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪.‬‬
‫فلا ‪al‬‬
‫على‬ ‫المحيطة ‪.‬علاوة‬ ‫الأجسام‬ ‫تولدها‬ ‫الجاذبية التى‬ ‫تأثير قولى‬ ‫تلافى‬ ‫يمكن‬ ‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫صناث يق‬ ‫المنظومات الفرعية بأنها ح!تى مقفولة فى‬ ‫معظم‬ ‫فلا تتصف‬ ‫‪eh.‬ذلك‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫و‬ ‫ء‬ ‫له بالدراسة‬ ‫ينبغى أن نتعرض‬ ‫الذى‬ ‫فان السؤال‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫معزولة‬

‫مة المعنية‬ ‫المنظه‬ ‫بين‬ ‫المستر‬ ‫الفرص‬ ‫التف طعل‬ ‫هذا‬ ‫يتفق‬ ‫الى أى مدى‬

‫المنظومات الفرعية وعدم ‪.‬‬ ‫حول‬ ‫اعتبارات‬ ‫من‬ ‫ما طرحناه‬ ‫مع‬ ‫الكون‬ ‫وسائر‬

‫؟‬ ‫الزمان‬ ‫فى‬ ‫التناظر‬

‫المحسوب‬ ‫في‬ ‫تأثير هذا الخلل‬ ‫من شأن‬ ‫الميكروسكوبى‬ ‫الصعيد‬ ‫وعلى‬

‫المثال‬ ‫المسألة صْ‬ ‫تلك‬ ‫وتتجسد‬ ‫‪.‬فى المنظومية‬ ‫الكوسية‬ ‫أن يدمر خاصية‬

‫من‬ ‫بليماردو ومجموعة‬ ‫منضدة‬ ‫يصرر‬ ‫‪ ) 1‬والذى‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪C‬‬ ‫الشكل‬ ‫الوارد فى‬

‫يحويه‪.‬‬ ‫الوعا‪ +‬الذى‬ ‫المنضدة‬ ‫الناز بيمنما تمثل‬ ‫ذرات‬ ‫الكرات‬ ‫الكلرات ‪ .‬وتمثل‬

‫انكرات‬ ‫وتتخذ‬ ‫إلإحتكاد‬ ‫عاكل‬ ‫جمكن‬ ‫ضا‬ ‫نتناضى‬ ‫التمثيل سوت‬ ‫ولسهولة‬

‫الكل ة التى‬ ‫باستثناه‬ ‫( ‪، 1‬‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫مبين‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫مثلث‬ ‫البداية هيئة‬ ‫فى‬

‫أ‪.-‬عص‬ ‫لم‬

‫‪*،.‬‬

‫بعد‬ ‫با‬ ‫تجل‬ ‫ا‬


‫‪6‬‬ ‫ثكلل ‪-3‬‬

‫النظا!‬ ‫الاننقال من‬ ‫النظام الي الفرضي‬ ‫مق‬ ‫‪،‬‬ ‫"‪- 1‬‬ ‫الدكل‬

‫بارعا بمقدوره ان يعكس‬ ‫شخصا‬ ‫نتصيم‬ ‫ولكن ف‬ ‫‪،‬‬ ‫مسالة عادية‬ ‫الى الفوض‬

‫الحالة‬ ‫هك‬ ‫لى‬ ‫‪.‬‬ ‫ات‬ ‫الكل‬ ‫كل‬ ‫التو حركة‬ ‫عل‬ ‫يقلب‬ ‫علىا الانتقال بان‬ ‫اتجا‪.‬‬

‫هذه الكرات‬ ‫نعر!‬ ‫(ب) ‪ ،‬فكيك‬ ‫( ‪ ) 6‬مق الوضع‬ ‫الكرات الى الوضع‬ ‫سنعود‬

‫الضاصة‬ ‫المعلومات‬ ‫‪ ،‬هان كل‬ ‫مفت‬ ‫الملظومة‬ ‫كانت‬ ‫د‬ ‫عودتها ؟ ولكن‬ ‫طريق‬

‫لى‬ ‫امرات‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫وتعر‪،‬ت‬ ‫موالع‬ ‫لى‬ ‫ماللة‬ ‫) م ا زالت‬ ‫‪I‬‬ ‫"‬ ‫بالوفح‬

‫وتهنز‬ ‫ضيلة‬ ‫البلياردو‬ ‫منضدة‬ ‫جوانب‬ ‫غير انه لو كانت‬ ‫(ب)‬ ‫الوضع‬

‫ستنهار‬ ‫العكوسية‬ ‫خاصية‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫بها‬ ‫الكرات‬ ‫اصطدام‬ ‫نتيجة‬

‫‪!2‬‬
‫الى‬ ‫لصات‬ ‫الوضع ب‬ ‫المثلث ويتول‬ ‫صوب‬ ‫البلياردو‬ ‫لاعب‬ ‫يم!فعها‬

‫تتحرك الكرات‬ ‫( ب ) ويتمثل فى فوضى عشوائية حيث‬ ‫فى الضكل‬ ‫نراة‬ ‫ما‬
‫ذلك‬ ‫على منضدة البليماردو وب‬ ‫فى اتجاعات شش‬ ‫وتنتث!ر‬ ‫وتمحمادم‬

‫أن‬ ‫ونلاحظ‬ ‫بزيادة الانتروبيا‬ ‫للمبدأ الطم الخاص‬ ‫أخر‬ ‫بيانا‬ ‫ذاته‬ ‫ءفى حد‬

‫)‬ ‫( ب‬ ‫الفوضوى‬ ‫للوضع‬ ‫المجال‬ ‫أفسح‬ ‫قد‬ ‫المنظم ( ‪) 1‬‬ ‫الأصلى‬ ‫الوضع‬

‫الصموبة‬ ‫بالحة‬ ‫عملية‬ ‫تعد‬ ‫)‪(I‬‬ ‫الى‬ ‫)‬ ‫ب‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫العودة‬ ‫فان‬ ‫‪-‬لامحتاد‬ ‫‪j‬‬

‫الكرات‬ ‫لقلب حركة‬ ‫هناك وسيلة‬ ‫لو كانت‬ ‫الودة‬ ‫تلك‬ ‫فقد تتضق‬ ‫‪.‬ومع ذلك‪،‬‬

‫كل‬ ‫تحرك‬ ‫فى طريق‬ ‫المثال حماجز مرن‬ ‫على سبيل‬ ‫‪-‬للها على التو بأن يوضع‬

‫منضدة‬ ‫جوانب‬ ‫كانت‬ ‫ولو‬ ‫المسار ذاته‬ ‫على‬ ‫بدقة‬ ‫يبها‬ ‫‪-‬لرة بحيث‬

‫مكانها تماما عدى هيئة اكلمث‬ ‫الى‬ ‫الكرات‬ ‫تعود كل‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫صلبة‬ ‫البلياردو‬

‫المنضدة‬ ‫الآخر من‬ ‫الطرف‬ ‫فى‬ ‫الى وضمها‬ ‫أيضا‬ ‫الكرة المدفوعة‬ ‫وترجع‬

‫ةما‬ ‫التناطر الزمنى التى تتسم‬ ‫تماما مع خاصية‬ ‫يتفق‬ ‫المسلك‬ ‫هذا‬ ‫ان مثل‬

‫الميكانيكا‬ ‫قوانين‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫نعتبر‬ ‫وذلك‬ ‫الخارض‬ ‫الآن تأثير الخلل‬ ‫الحسبان‬ ‫فى‬ ‫ولنأخذ‬

‫تهض‬ ‫سوت‬ ‫وعاء افاز‬ ‫حوائط‬ ‫التى قمثل‬ ‫البلياردو‬ ‫منفسق‬ ‫جرانب‬

‫الآن ما سيحدث‬ ‫بها ‪ .‬ولندرص‬ ‫نتيجة ارتطام الكرأت‬ ‫عضوائى‬ ‫قليلا وبشكل‬

‫وبعد‬ ‫بالمثلث‬ ‫الكرة المدفوعة لترتطم‬ ‫تتجه‬ ‫سوف‬ ‫اعادة التجربة‬ ‫عند‬

‫حيث‬ ‫كذلك‬ ‫) ولكنه ليس‬ ‫( ب‬ ‫الوضع مماثلا للشكل‬ ‫سيبدو‬ ‫لحظات‬


‫بأصد الجوانب المهتزة شلعنضدة‬ ‫الكرات‬ ‫انه فى ‪-‬لل مرة ترتطم فيها اصى‬

‫واذا‬ ‫قوة اندفاعها‬ ‫من‬ ‫بحضا‬ ‫الهفع واما ستفقد‬ ‫مزيدا من‬ ‫اما ستكتسب‬

‫) نظرا لحالة‬ ‫( ب‬ ‫والشكل‬ ‫الوضع‬ ‫بين هذا‬ ‫ملموس‬ ‫اختلاف‬ ‫لم يكن مناك‬

‫الكرات ‪ ،‬فان هذا الفارق سيتجلى‬ ‫!ا !كة‬ ‫التى تتسم‬ ‫الفوضى والضصوائية‬

‫اهتزاز‬ ‫نتيجة‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫فسوف‬ ‫الحر‪-‬لة ال!كسية‬ ‫الفور لو تضقت‬ ‫على‬

‫فى‬ ‫الا‬ ‫السابق‬ ‫مسارها‬ ‫على نفس‬ ‫تحود‪ -‬الكرات‬ ‫الا‬ ‫البلياردو‬ ‫منضمة‬ ‫صانب‬

‫وعندما سترتطم‬ ‫المنضدة‬ ‫بأحد جوانب‬ ‫الارتطيام‬ ‫قطعته ب‬ ‫أخر مشوار‬


‫ولكن‬ ‫يتغير اتجاهها قليلا‬ ‫بنفس هذا الجانب فى مشوار العودة سوف‬ ‫ممرة‬
‫ةصئيل‬ ‫عو‬ ‫وكم‬ ‫كلها‬ ‫الكرات‬ ‫لحركة‬ ‫ليتغير الاطار الضامل‬ ‫كاف‬ ‫صر‬

‫على‬ ‫الاصلى‬ ‫الى موقعها‬ ‫الاياب‬ ‫رحلة‬ ‫نهاية‬ ‫فى‬ ‫امرات‬ ‫بأده تعود‬ ‫الاحقمال‬

‫هيئة مثلث!‬

‫من‬ ‫والنى‬ ‫المنظومة الميكانيكية المعزولة تماما‬ ‫أحيانا‬ ‫وتوصف‬

‫للحرعة‬ ‫مكوس‬ ‫تسلسل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أن تع!ود الى حالتها الأصلية‬ ‫شأنها‬

‫‪ht‬‬ ‫وفى‬ ‫*" تتذ‪-‬لر ‪ ،‬حالتها ا‪،‬صلية‬ ‫المنظومة‬ ‫يقال ان‬ ‫حيث‬ ‫جميل‬ ‫بتصوير‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫بكافة‪w.‬‬ ‫الأصلى‬ ‫الى وضعها‬ ‫الكرات‬ ‫امكان عودة‬ ‫يرتهن‬ ‫المذكور‬ ‫"المثال‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫السابق‬ ‫لبناء تشكيلها‬ ‫ضرورية‬ ‫محلومات‬ ‫من‬ ‫الكرات‬ ‫" هذه‬ ‫‪ " 015‬تحتفق‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪! T‬‬
‫‪ttp‬‬‫‪h‬‬
‫المال!‬ ‫ممزولة عن‬ ‫ما بقيت‬ ‫بهذه المعلومات‬ ‫المنظومة تحتفظ‬ ‫وستظل‬ ‫‪://‬‬ ‫المنظم‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫المنضدة ‪ ،‬فانه‬ ‫الثصموائية لجرانب‬ ‫الوكة‬ ‫ما ان تتمدخل‬ ‫ولكن‬ ‫الظرص‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫على حر‪-‬لة‬ ‫وللحصسول‬ ‫وتتلا!ثى‬ ‫الى الطلم الأر!ب‬ ‫ستنتقل‬ ‫هذه المملومات‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫بتأثير ارتطام‬ ‫الحسبان‬ ‫الأخذ فى‬ ‫الحالة الأخيرة لابد من‬ ‫فى‬ ‫سليمة‬ ‫عكسية‬

‫عكس‬ ‫يتم أيضا‬ ‫العودة بحيث‬ ‫مسار‬ ‫وتعديل‬ ‫المنضمق‬ ‫بجوانب‬ ‫الكرات‬

‫هذا‬ ‫ويتسم‬ ‫المنحمدة تتذبذب‬ ‫جوانب‬ ‫التى تجعل‬ ‫الخلل‬ ‫عوامل‬ ‫‪-‬دل‬

‫وأيضا‬ ‫بأنه لا عكوسى‬ ‫الحقيقية‬ ‫المنظومات‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫للذا‪-‬لرة‬ ‫! الفقدانه البطىء‬

‫الزمان‬ ‫فى‬ ‫غير متناطر‬

‫القبيل اسم‬ ‫من ذلك‬ ‫الخلل الحضوائية‬ ‫مظاهر‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬


‫للضوضاء‬ ‫وتتعرض‬ ‫الا‬ ‫ضيقهة‬ ‫منظومة‬ ‫وما من‬ ‫(ء!أه ‪)ْ n‬‬ ‫"‬ ‫! الضوضاء‬

‫الكونية‪،‬‬ ‫" الضوضاء‬ ‫هذه‬ ‫ولم تؤخذ‬ ‫الخارجى‬ ‫بالكون‬ ‫اتصالها‬ ‫نتيجة‬

‫المنظومات‬ ‫مناقشة‬ ‫عند‬ ‫بولتزمان ولا حتى‬ ‫نظرية‬ ‫الاعتبار ع!ند مناقشة‬ ‫فى‬

‫الزمان‬ ‫فى‬ ‫المتنماظر‬ ‫المنظومات كير‬ ‫!نه‬ ‫لم يتبد أن مسدك‬ ‫حيث‬ ‫الفرعية‬

‫بالمحي! الخارجى‬ ‫والمسمتمر‬ ‫المتعلقة باتصالها الضحيف‬ ‫بالاعتبارات‬ ‫مرهون‬

‫اوللم الخارجى‬ ‫المفاجىء الحاد من جانب‬ ‫وانما يعتمد هذا المسلك على التدخل‬

‫ذاتها‪.‬‬ ‫عملية التكوين‬ ‫فى‬

‫؟ظرية‬ ‫تطبيق‬ ‫يتبدهـعند‬ ‫التناظر الزصنى الذى‬ ‫ويقأل أ‪-‬يانا ان خدم‬

‫ان خلي!‬ ‫واذا ‪-‬لنا نقول‬ ‫وهم‬ ‫مجرد‬ ‫المنظومات الفرعية هو‬ ‫على‬ ‫(!‬

‫من‬ ‫انتطام أقل‬ ‫لجرجة‬ ‫) يتسم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪3‬‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫‪%05‬‬ ‫‪ 05‬به!‬ ‫ال‬

‫التحركات‬ ‫رؤية‬ ‫عن‬ ‫الى عجزنا‬ ‫ذلك‬ ‫‪ 01‬بز فافما ررجع‬ ‫و‬ ‫‪%!.‬‬ ‫الخليط‬

‫عملية‪-‬‬ ‫الزمنى الناجم عن‬ ‫<‬ ‫التنا‬ ‫الغاز ‪ .‬وبالتالى فان عدم‬ ‫الفردية لجزيئات‬

‫(! ‪ pic vie‬م!!ه)‬ ‫الادراك المحسوس‬ ‫نتيجة مستوى‬ ‫الا‬ ‫ما هو‬ ‫الخل!‬

‫عدم التناطر‬ ‫النماص على خاصية‬ ‫بض‬ ‫الذى يحد الانسان ‪ .‬ولذلك يتحن!‬
‫االحدودة وليست‬ ‫القدرة البث!رية‬ ‫نتيجة‬ ‫تماما وتأتى‬ ‫انها وهمية‬ ‫ويقولون‬

‫التناطر‬ ‫ادعا‪ +‬يفيد بأن حالة عدم‬ ‫وثمة‬ ‫الطبيعة‬ ‫ظواهر‬ ‫من‬ ‫واحدة‬

‫المستمر‬ ‫الخلل الضمموائى‬ ‫الناجمة عن‬ ‫تلك‬ ‫" الوحيدة ص‬ ‫‪ 5‬الصحيط‬


‫‪ ،‬على‬ ‫" حقيقبة‬ ‫لا عكوصية‬ ‫يسبب‬ ‫الخلل‬ ‫لأن هذا‬ ‫الكونية‬ ‫صلضهِ ضاه‬

‫الذرى‬ ‫المسف‪-‬ى‬

‫افه‬ ‫‪%01‬‬ ‫‪ 09‬بهز‬ ‫خليط‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫غاز دفة‬ ‫تحول‬ ‫أن‬ ‫حدث‬ ‫ولو‬

‫لنا بأن‬ ‫لِوحى‬ ‫لن‬ ‫للغاز‬ ‫النهائية‬ ‫الحالة‬ ‫اختبار‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫‪%05‬‬ ‫‪%05‬‬ ‫خليط‬

‫أية‬ ‫‪،‬نه من شأن‬ ‫اب! ‪ ،‬وذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪%09‬‬ ‫بنسبة‬ ‫قليل ختلطا‬ ‫قبل‬ ‫الغاز كان‬

‫‪ 05‬ب!‪،‬‬ ‫الى خليط‬ ‫بىهة‬ ‫بعد‬ ‫تتحول‬ ‫) أن‬ ‫التوازن‬ ‫( بما فيها حالة‬ ‫سابقة‬ ‫حالة‬

‫‪-‬‬ ‫ألمحسوص‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫اذنه ‪-‬‬ ‫لقد ضاعت‬ ‫ما رأينا‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫‪05%‬‬

‫‪.‬‬ ‫الميكروسكوإهـ!‬ ‫‪ .‬أما على المسقوى‬ ‫للغاز‬ ‫الأصلية‬ ‫المعاومة المتعلقة بالحالة‬

‫‪49‬‬
‫‪،‬‬ ‫الفردية للجزيئات‬ ‫التحركات‬ ‫فى‬ ‫وكامنة‬ ‫موجودة‬ ‫المطوصة‬ ‫فمازالت‬

‫‪ ،‬وفقا‬ ‫من ذلك‬ ‫ونستنتج‬ ‫تماما بالطبع‬ ‫المنظومة معزولة‬ ‫أن تكون‬ ‫ضريطة‬

‫حالة‪-‬‬ ‫‪JI‬‬ ‫مط!ا‬ ‫قماما لن تصل‬ ‫معزولة‬ ‫أية منظومة‬ ‫أن‬ ‫الكسى‬ ‫للمنطق‬

‫ألى‬ ‫يتحقق‬ ‫‪ . ،‬ولن‬ ‫" ضيقى‬ ‫تناظر‬ ‫هنماك عدم‬ ‫وانه ليس‬ ‫حقيقية‬ ‫تو(زن‬

‫بما فيهما‬ ‫المطومات‬ ‫‪-‬لل‬ ‫الكونية‬ ‫الضوضاه‬ ‫‪ ،‬الا اذا دمرت‬ ‫لا حقيقى‬ ‫توازن‬

‫الميكروسكوبية‬ ‫المعلومات‬

‫نتساءل ‪ -‬كرد فع!ل مباضر لوجهة النظر المكسية هذه ‪ -‬مل‪.‬‬ ‫وف‬
‫التمييز برمقها بين التوازن " الحقيقى"‬ ‫لمسألة‬ ‫حقيقية‬ ‫جعوى‬ ‫مناك‬

‫غير‬ ‫أى غازين‬ ‫شأن‬ ‫الزمان ؟ فمن‬ ‫التناظر فى‬ ‫عدم‬ ‫‪ ،‬ومسألة‬ ‫" والظاهرلى‬

‫ام لا‬ ‫كوتية‬ ‫ضوضاء‬ ‫حناك‬ ‫كانت‬ ‫ألانمماج سواء‬ ‫أن يواصلا‬ ‫مخلوطين‬

‫التفسير‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫لهذه الظاهرة‬ ‫تفسير‬ ‫اجاد‬ ‫محاولة‬ ‫هو‬ ‫مطلوب‬ ‫ما هو‬ ‫وكل‬

‫المنظومات الفرعية‬ ‫بشأن‬ ‫بالتكامل مع افتراض‬ ‫)لبولتزمان‬ ‫(ولْ‬ ‫‪-‬وفره نظرية‬

‫ذلثه‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫حقيقى‬ ‫"‬ ‫قناظر‬ ‫عدم‬ ‫وجود‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬ ‫ولا‬ ‫عتمموائيا‬ ‫امونة‬

‫علم الفيزياه‬ ‫له تأثير بالخ فى‬ ‫سيكون‬ ‫الكونية‬ ‫للضوضاء‬ ‫المنسوب‬

‫على‪.‬‬ ‫معلومات‬ ‫من‬ ‫لما لدينا‬ ‫جيدا‬ ‫تفسيرا‬ ‫شرح‬ ‫من‬ ‫أنفا‬ ‫ردناه‬ ‫»‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ويوفر‬

‫عدم‬ ‫بوجود‬ ‫قولى‬ ‫انطباع‬ ‫من‬ ‫الحالم بما تتضمنه‬ ‫عن‬ ‫المحسوس‬ ‫اخستولى‬

‫على المستوى الذرى (الميكروسكوبى)‪.‬‬ ‫وهم‬ ‫لو كان ذلك مجرد‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫التناظر‬

‫له تأثيرا‪-‬‬ ‫أن‬ ‫يبلو‬ ‫ولا‬ ‫بحتة‬ ‫فلسغية‬ ‫الا مسألة‬ ‫ذلك‬ ‫عدى‬ ‫الاعتراض‬ ‫وما‬

‫النيزياء‬ ‫علم‬ ‫فى‬ ‫يذ‪-‬لر‬

‫الموجية‬ ‫الزمنى وطعر‪،‬‬ ‫‪ 5‬عمم كتننر‬ ‫‪- 3‬‬

‫عهم!‬ ‫مفهوم‬ ‫الآق على‬ ‫حتى‬ ‫الباب‬ ‫مذا‬ ‫المناقشة فى‬ ‫اقتصرت‬ ‫ولقد‬

‫مهمة‬ ‫ظواعر‬ ‫غير أن مناك‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫علم‬ ‫التناظر الزمنى فى‬

‫علاقة مبا!ثرة‪.‬‬ ‫أنها على‬ ‫وصغها‬ ‫ولا يبدو من‬ ‫التنماطر‬ ‫بصم‬ ‫تتسم‬ ‫أخرى‬

‫التع!مق‪،‬‬ ‫التناطر بمزيد من‬ ‫عدم‬ ‫معنى‬ ‫أن شرح‬ ‫الحرارية ‪ ،‬رغم‬ ‫بالديناميكا‬

‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫التناظر فى‬ ‫عدم‬ ‫بسمة‬ ‫يرتبط‬ ‫قد‬

‫بعيم!ق عن‬ ‫تناظر زمنى‬ ‫من الأمثلة اكلوفة لظاهرة عم‬ ‫واحد‬ ‫ويتجمصد‬

‫بر‪-‬لة ماه ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫بحجر‬ ‫عندما يلقى شضى‬ ‫الحرارية ‪ ،‬فيما يحلث‬ ‫الديناميكا‬

‫للخارج ‪-‬‬ ‫المنتثصرة‬ ‫من الدوائر‬ ‫فى مجموعة‬ ‫الخلل الناجم عن ذلك‬ ‫يتمثل شكل‬ ‫و‬

‫وهو‬ ‫المكوس‬ ‫أما الوضع‬ ‫البركة‬ ‫جوانب‬ ‫وحمتى‬ ‫الجر‬ ‫نقطة سقوط‬ ‫من‬

‫‪ht‬‬
‫‪-‬‬ ‫اتجاه‬ ‫فى‬ ‫البركة وتنكمش‬ ‫دائرية ذاتية عند جوانب‬ ‫خلل‬ ‫موجات‬ ‫أن تتكون‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫لحظى‬ ‫بشاكل‬ ‫للتحقق‬ ‫قابلة‬ ‫أنها عملية‬ ‫مطلقا‬ ‫فلا يبدو‬ ‫مششركة‬ ‫نقطة‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الأقل‬ ‫على‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪Aa‬‬
‫‪ht‬‬
‫كبير من‬ ‫عدد‬ ‫فى‬ ‫الموجية هذه‬ ‫الحركة‬ ‫تناظر‬ ‫عدم‬ ‫خاصية‬ ‫‪tp‬‬
‫وتتكرر‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬ ‫‪w‬‬
‫فمن‬ ‫الراديو‬ ‫موجات‬ ‫المثال انتشار‬ ‫سبيل‬ ‫ومنها على‬ ‫الفيزياء‬ ‫أفرع ‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫ارسالها وليس قبل ذلك‬ ‫ب‬ ‫دائما‬ ‫ان تصل‬ ‫الموجات اللاسلكية‬ ‫شأن‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫العكس‬ ‫وليس‬ ‫الى ألكون‬ ‫الارسال‬ ‫جهاز‬ ‫من‬ ‫للخارج‬ ‫تنتشر‬ ‫فهى‬ ‫عطلقا‬

‫َ!!‬

‫"‪،‬‬ ‫(مإ‪،‬‬

‫والمضمة ‪ .‬لو القى حجر في‬ ‫المؤخرة‬ ‫الموجية‬ ‫الحركة‬ ‫الشكل ‪7 - 3‬‬
‫هذه بالموجات‬ ‫‪ .‬وتسمى‬ ‫ننلث!ر للخارج‬ ‫يولد موجات‬ ‫بركة ماء صاكنة !سو!‬

‫كانت‬ ‫وان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫(ب)‬ ‫مة‬ ‫المص‬ ‫المقابل الموجات‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬وهنا&‬ ‫(ا)‬ ‫المرخرة‬

‫نتضالر عوامل الغلل‬ ‫عندط‬ ‫تعدث‬ ‫‪-‬‬ ‫طلقا‬ ‫الوارد ممادلته‬ ‫من‬ ‫شصينا ليس‬

‫للداخل‬ ‫ننحرك‬ ‫مننظمة‬ ‫موجات‬ ‫البركة ونرسل‬ ‫كل‬ ‫‪w‬ماكن متفركابيدة‬ ‫فى‬

‫المركر‬ ‫صوب‬

‫تنتثصر‬ ‫‪ ،‬الذى‬ ‫الموجبة‬ ‫الحركة‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫الفيزيائيون‬ ‫ويطلق‬

‫‪،‬‬ ‫" افىخرة‬ ‫ا!لوجية‬ ‫الحركة‬ ‫‪ ،‬اسم‬ ‫الى الخارج‬ ‫المرفي‬ ‫من‬ ‫الخلل‬ ‫موجة‬ ‫فيه‬

‫الى أية نقطة بميدة بعد‬ ‫تصل‬ ‫الخلل‬ ‫لان موجة‬ ‫‪retarded‬‬ ‫‪wave‬‬ ‫‪motion‬‬

‫‪-‬‬ ‫مان‬ ‫ال‪:‬‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المعكوس‬ ‫أما الوضع‬ ‫‪.‬‬ ‫المكان‬ ‫عبر‬ ‫انتشارما‬ ‫نتيجة‬ ‫تأخير‬ ‫فترة‬

‫الى‬ ‫وتصل‬ ‫أن تنكشى‬ ‫بالنقمل البميدة قبل‬ ‫الخلل‬ ‫فيه موجة‬ ‫تحر‬ ‫والذى‬

‫‪advanced‬‬ ‫‪wavemotion ،‬‬ ‫المقل!مة‬ ‫الحر‪-‬لة الموجية !‬ ‫فهو يسمى‬ ‫‪-‬‬ ‫المر‪-‬لز‬

‫‪،‬أن قوانيق الانتشار الموجى ذاتها‬ ‫فى‬ ‫تتمثل‬ ‫غامضة‬ ‫نقطة‬ ‫غير أن هناك‬

‫ماكسويل‬ ‫المثال مطدلات‬ ‫صبيل‬ ‫على‬ ‫فلو طبقنا‬ ‫بين النوعين‬ ‫لا تميز‬

‫ئي‬ ‫حلين سيه‬ ‫أنها تحطى‬ ‫‪ ،‬فسنجد‬ ‫الموجات الكهرومغناطيسية‬ ‫بخصوص‬

‫استبطد‬ ‫بيه انه يمكن‬ ‫المقمعة‬ ‫لتلك‬ ‫المؤخرة والآخر‬ ‫للموجات‬ ‫أصدمما‬

‫الفضا‪ .‬البعجد‬ ‫فى‬ ‫الظروف‬ ‫ان‬ ‫ندعى‬ ‫بالموجات المقدمة بأن‬ ‫الخاص‬ ‫الحل‬

‫سؤال‬ ‫لم لا ؟ ومذا‬ ‫ولكن‬ ‫للداخل‬ ‫تتقدم‬ ‫خلل‬ ‫موجة‬ ‫تولد‬ ‫لا تلائم عملية‬

‫عديه‬ ‫اجابة واحدة‬ ‫علماء الفيزإ‪ +،‬على‬ ‫مطلقا ان أ‪-‬مع‬ ‫لم يحدث‬

‫‪!6‬‬
‫على‬ ‫بامكان ايعاد اجابة واضط‬ ‫روحى‬ ‫لطنا أولا نختار وضط‬ ‫ومن‬
‫ايابطد‬ ‫محعودة‬ ‫منطومة‬ ‫صدد‬ ‫‪ ،‬نحن‬ ‫الماه‬ ‫ففى حالة بركة‬ ‫مذا السؤال‬

‫لبولتزمان سنقول‬ ‫الظز‬ ‫بها نموذج‬ ‫التى تناولنا‬ ‫الطرية‬ ‫ولو لكرنا بنذمى‬

‫معزولة‬ ‫وأيضا‬ ‫العالم اخارجى‬ ‫عن‬ ‫لبرممة ما‪ .‬سزولة‬ ‫انه لدينا الآن نموذج‬

‫لزوجة‬ ‫عئ‬ ‫اثملومة النماجمة‬ ‫المتمثلة فى‬ ‫الديناميكا الحرارية‬ ‫تأثيرات‬ ‫عن‬

‫هربدا من التشيد على المسألة‬ ‫ذلل! من العوامل التى ثضمى‬ ‫الى‬ ‫وما‬ ‫الوصلى‬

‫البر!‬ ‫نم!‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كه‬ ‫المتطومة لألنموذجية ان تحدث‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫مئل‬ ‫الوررد فى‬ ‫وعن‬

‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫‪-‬بعد‬ ‫(‪،‬‬ ‫المقدءة‬ ‫الحركة‬ ‫أو‬ ‫الكسية‬ ‫الحر‪-‬لة‬ ‫بما فيها‬ ‫الموجية‬

‫بالفوضى‬ ‫الوقت‬ ‫فى مطم‬ ‫سيتسم‬ ‫السطحى‬ ‫غير أن الخلل‬ ‫)‬ ‫لذلك‬ ‫امافى‬

‫نفكر فى أن !هص‬ ‫ت‬ ‫اننا‬ ‫‪ -‬للرجة‬ ‫انتروبيا عالية‬ ‫‪ -‬أى‬ ‫الانتطام‬ ‫وعمم‬
‫لبركة الماء‬ ‫حالة التوازن بالنسبة‬

‫متناطرا من جث‬ ‫مسلكها‬ ‫المعزولة أن يكون‬ ‫الماء‬ ‫بر‪-‬لة‬ ‫اذن ‪ ،‬فمن شأن‬

‫الحقيقية‬ ‫الما‪+‬‬ ‫برك‬ ‫ولكن‬ ‫الناز المحزول‬ ‫صندوق‬ ‫حالة‬ ‫‪ ،‬تماما مثل‬ ‫الزمان‬

‫الى‬ ‫تتحول‬ ‫عليها فسوف‬ ‫الخارج‬ ‫من‬ ‫القينا حجرا‬ ‫ولو‬ ‫مسزولة‬ ‫ليمصت‬

‫به ماء يغلى‬ ‫كوب‬ ‫الثلج فى‬ ‫من‬ ‫قطحة‬ ‫فرمحية تماما مثلما نضع‬ ‫منظومة‬

‫المؤكد أنه سيولد‬ ‫شبه‬ ‫ف!ن‬ ‫عئموائى‬ ‫بتسكل‬ ‫‪ ،‬لو ألقيت الجر‬ ‫ومرة أخرى‬

‫أن تتخذ أية موجة‬ ‫أن ينصادف‬ ‫المستحيل‬ ‫لأنه من شبه‬ ‫مؤخرة‬ ‫حر‪-‬لة موجية‬

‫العامة السائدة فى البركة ‪ ،‬شكلا‬ ‫اطار الحر!لة الئصموائية‬ ‫فى‬ ‫موصدة‬ ‫خلل‬

‫التى تلقى فيها الجر‬ ‫اللحظة‬ ‫ذات‬ ‫معينا فى‬ ‫موجيا‬

‫يتضخم‬ ‫عنعما‬ ‫تنهار‬ ‫الفرعية‬ ‫بالمنظومات‬ ‫المتحلقة‬ ‫الاعتبارات‬ ‫غير أن تلك‬

‫لا نهائى‬ ‫فراغ‬ ‫الناز على‬ ‫للو انفتح صنعوق‬ ‫المنطومة بنير صود‬ ‫حبم‬

‫!طلقا ‪ .‬واليمس عن الوارد أن تود‬ ‫!تبنر الناز ولن يرد‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫فى جمه‬

‫تصطدم‬ ‫ولم‬ ‫بلا حعود‬ ‫الى فضا‪+‬‬ ‫الموجات اللاصلكية لو ارسلت‬ ‫طلقا‬

‫والمجسيمات‬ ‫المعدود للموجأت‬ ‫التبدد في‬ ‫هذا‬ ‫ويمثل‬ ‫"‬ ‫" بحانة بركة‬

‫تفسيرا‬ ‫يحضاج‬ ‫والذى‬ ‫اللاعوصى‬ ‫التناطر الزمنى‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫جديدا‬ ‫نوط‬

‫التفسير لا يمكلن أن يقوم على اعتبارات‬ ‫عذا‬ ‫أن مثل‬ ‫وبدص‬ ‫جديدا‬

‫فى‬ ‫السائدة‬ ‫الظروف‬ ‫ولذا لا تتيح‬ ‫هو‬ ‫هنا‬ ‫المطروح‬ ‫والسؤال‬ ‫‪،‬‬ ‫" محدية‬

‫ضمامة‬ ‫ذرات‬ ‫أو صحب‬ ‫لاسلكية‬ ‫تولد موجات‬ ‫الكون‬ ‫الأماكن البحيدة فى‬

‫‪ .‬وقد يبدو ا‪-‬كحال وقوع مثل هذا الحدث الغريب ‪ -‬كأن‬ ‫"‬ ‫‪neig‬‬
‫أمرا يثير ضحك‬ ‫الكون ‪-‬‬ ‫حافة‬ ‫" من‬ ‫راديو تنتثمر ‪ ،‬للخلف‬ ‫موجة‬ ‫نجد‬

‫ع!بثية‬ ‫مسألة‬ ‫وقوعه‬ ‫عدم‬ ‫تفسير‬ ‫وبالتالى تبدو محاولة‬ ‫القارىء أو سخريته‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫الأحداث‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫أن العوامل المقيدة التى تحكم‬ ‫سنرى‬ ‫ومننا‬ ‫سخيفة‬
‫‪w.‬‬
‫‪a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫علاوة‬
‫‪a‬‬ ‫فيه‬ ‫نحيش‬ ‫الكونه الذى‬ ‫نوع‬ ‫على‬ ‫قيودا صارمة‬ ‫النريبة قد تئسكل‬
‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪67 -‬‬ ‫ا!وم‬


‫أوجه تضابه مع‬ ‫التى تحكل‬ ‫احوان‬ ‫فطذج‬ ‫بضى‬ ‫فمن شأن‬ ‫على ذلك ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪w‬‬
‫الغريبة‬ ‫الأحداث‬ ‫هذء‬ ‫مثل‬ ‫لاَخر بوقوع‬ ‫من وقت‬ ‫كدننا‪ ، ww‬نْ قسمح‬
‫‪2‬‬

‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫المنطومات الفرعية‬ ‫تكون‬ ‫صصألة‬ ‫المتحلقة بأصل‬ ‫ا!راسات‬ ‫رلف أسفرت‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫‪ ،‬كه‬ ‫لا عكوس‬ ‫تناظر‬ ‫عدم‬ ‫المرجية اللانهاثية من‬ ‫به العركة‬ ‫وبما تتسم‬

‫وقبل أت‬ ‫للكون‬ ‫العليا‬ ‫الضائص‬ ‫الاعتبارات بضأن‬ ‫الى بض‬ ‫التوصل‬
‫أده‬ ‫‪ ،‬ينبنى‬ ‫)‬ ‫البياب السادس‬ ‫( فى‬ ‫المسائل‬ ‫المنطقية لهنه‬ ‫التفسيرات‬ ‫نورد‬

‫دكنيته‬ ‫امون‬ ‫نشأة‬ ‫عن‬ ‫معلومات‬ ‫من‬ ‫اليه طديا‬ ‫أولا ما توصلنا‬ ‫نصف‬

‫الباذبية‬ ‫البلاية طبيحة‬ ‫أن نفهم فى‬ ‫يتيق‬ ‫ومن‬ ‫وتطوره‬

‫‪*96‬‬
‫الباب اصؤ بم‬

‫‪-‬ادفعال!‪،‬‬ ‫الافىبنيرماعر؟ب!خمؤ!الأله‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
‫ستر!‬ ‫!لة‬ ‫لى‬ ‫بضم‬ ‫؟ الفيزياء الممة‬ ‫‪-‬‬ ‫ثا‬

‫نيوتن‬ ‫نطرية‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫الأسماص‬ ‫المنتظمة حجر‬ ‫نمممبية الحركة‬ ‫وتشكل‬

‫جوبرية‬ ‫بصور!‬ ‫ترتهن‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫لدنسبية الخاصة‬ ‫اينشتين‬ ‫ونظرية‬ ‫للميكافيكا‬

‫لهف!صأ) وتفيد‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪(mes‬‬


‫‪of reference‬‬ ‫أطر مرجية راسية‬ ‫بوجود‬
‫تعد متلَافئة‬ ‫منتطمة‬ ‫بصرعة‬ ‫المتجر!‬ ‫بأن ‪-‬لل اثظرمات‬ ‫النالريتأن‬ ‫هاتان‬

‫نظرية اينشتين‬ ‫ووفقا لقانون نيوتن الثانى أ وايضا‬ ‫الميكانيكا‬ ‫حيث‬ ‫من‬

‫الحالة‪.‬‬ ‫تضيق‬ ‫وبالتالى لا يصكن‬ ‫الناء العجلة‬ ‫) لأ يحكن‬ ‫منه‬ ‫العامة المستمدة‬

‫القرى ‪.‬‬ ‫تأئير ‪-‬لل‬ ‫من‬ ‫الا بالتخلص‬ ‫المنتظمة‬ ‫الحر‪-‬لة‬ ‫المتمثلة فى‬ ‫الخاصة‬

‫المرجعى‬ ‫الاطار‬ ‫وجود‬ ‫يتوقف‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫المتحركة‬ ‫لها المنطومة‬ ‫تتمرض‬ ‫التى‬

‫من‪،‬‬ ‫اية قوة‬ ‫من‬ ‫متحررة‬ ‫حالة حركة‬ ‫امكان تضيق‬ ‫الراصى على القدرة ع!‬

‫المبدأ على الأقل‬ ‫حيث‬

‫القوى الطبيصة‬ ‫على أربحة أنواع من‬ ‫علم الفيزياء الحديث‬ ‫ويشتمل‬

‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫" التماعل القوى‬ ‫اسم‬ ‫يحصل‬ ‫وهو‬ ‫الأنواع ‪-‬‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫أثولى واحد‬ ‫ويوثر‬

‫يجحلها‬ ‫بحيث‬ ‫الذر ية‬ ‫النواة‬ ‫جسيمات‬ ‫بيئ‬ ‫‪-‬فيما‬ ‫فطا)‬ ‫حمه‬ ‫‪ (n‬كالم!ها‪ng‬‬

‫‪1 3‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫للظ ية وجمارب‬ ‫تأثيره قصير‬ ‫مجال‬ ‫أن‬ ‫يحنى‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫ببضها‬ ‫طتصقة‬

‫" التفاعل‪-‬‬ ‫الأول ؤيسمى‬ ‫من‬ ‫أضعف‬ ‫وهو‬ ‫الثانى ‪-‬‬ ‫النوع‬ ‫ويحمل‬ ‫سم‬

‫للغاية فيما بيئ‪،‬‬ ‫قصير‬ ‫نطاق‬ ‫‪-‬ضلى‬ ‫‪،‬هح!ءطأ‪t‬‬ ‫‪interaction‬‬ ‫(‬ ‫الضعيف‬

‫ى‪-‬‬ ‫‪9.‬‬ ‫وليس‬ ‫بيتا‬ ‫وله تأئيرات عديدة منها أضحة‬ ‫ذرية كذلك‬ ‫دون‬ ‫جسيمات‬

‫المحسوسة‬ ‫الأجسام‬ ‫حركة‬ ‫تاثير على‬ ‫أى‬ ‫القوى‬ ‫النوعين من‬ ‫هذين‬ ‫من‬

‫اتخف‪-‬‬ ‫عندعا‬ ‫معووفا‬ ‫منهصا‬ ‫أى‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫‪،-‬ل‬ ‫أية‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ic‬ه!ءهط‬

‫الخاصة‬ ‫النسبية‬ ‫اينشتيق‬

‫المكهبرومغناطيمصية‬ ‫ومما‬ ‫اما النوعان الآخرا! من اقولى‬


‫الأجمصسام‬ ‫على‬ ‫ثران‬ ‫ية‬ ‫فهما‬ ‫)‪(gravity‬‬ ‫والجاذبية‬ ‫(!هلاء!ههحم!لم!)‬

‫هاتيئ القوتيق‪.‬‬ ‫رجوث‬ ‫الحر‪-‬لة المنتظمة فى طل‬ ‫ان تتحقق‬ ‫امبيرة ‪ .‬ولا يمكن‬

‫لمئل‬ ‫ما تتعوض‬ ‫ما اذا ‪-‬لانت منظومة‬ ‫قى الواقع تحديد‬ ‫يكن‬ ‫كيف‬ ‫ولندرص‬

‫‪ht‬‬ ‫مجال ‪!/‬‬ ‫فى‬ ‫كهربية‬ ‫شحنات‬ ‫تحكل‬ ‫جسيمات‬ ‫فلو مرت‬ ‫القولى أم لا‬ ‫مذه‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫الاستدلال!‬
‫‪w.‬‬ ‫يتناسب عصعيا معْ!كملتها‪.‬ويمكن‪-‬‬ ‫بمصل‬ ‫تتطجل‬ ‫‪-‬لهربى‪،‬فسوف‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫مختلفة‪" ak‬ن‪-‬‬
‫‪ta‬‬ ‫أنواع‬ ‫بدراسة مسلك‬ ‫المجال امهربى‬ ‫ذلك‬ ‫مثل‬ ‫علي وجود‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪.9‬لأ‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫مونجبة أن تتعاجل‬ ‫التى تحشحنات‬ ‫الجسيات‬ ‫فحن شأن‬ ‫‪://‬‬
‫!الجسهعات‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪a‬‬
‫ضحنات‬ ‫التى تحكل‬ ‫اتبا‪ .‬تلك‬ ‫عكس‬ ‫تأثيره ‪ ،‬فى‬ ‫وتحت‬ ‫امهربى‬ ‫فى‪l-ma‬ا!ال‬ ‫‪1‬‬

‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫شضشل‬ ‫التى‬ ‫الطدية‬ ‫الذرات‬ ‫( مثل‬ ‫المتطدلة كهربيا‬ ‫‪ .‬يما البسيعات‬ ‫‪eh.c‬؟سالية‬
‫‪om‬‬
‫طى‬ ‫لا تتطجمه‬ ‫) فهى‬ ‫الموجبة والسالبة‬ ‫الشحنات‬ ‫من‬ ‫متسلى‬ ‫عمد‬ ‫على‬

‫كتلة والتى تلى‬ ‫الأجسام ا!بر‬ ‫فمن شأن‬ ‫وعلاوة على ذلك‬ ‫"ألاطلاق‬
‫قصورها‬ ‫فى‬ ‫الزيالة‬ ‫أبطا بسبب‬ ‫بمعهل‬ ‫أن تتحاجل‬ ‫‪.‬نف!ى الثصمحنة امهربية‬

‫تأفي القوى‬ ‫ما من‬ ‫منطومة‬ ‫تحرير‬ ‫أنه يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫وفستنتج‬ ‫الذاتى‬ ‫‪1‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫كببة‬ ‫يدرجة‬ ‫أو زيادة !لتلتها‬ ‫كهربيا‬ ‫مطدلتها‬ ‫طريق‬ ‫ص‬ ‫امهربية‬ ‫‪1‬‬

‫قيحة‬ ‫الى‬ ‫نسبة الثسحنة امهربية‪/‬امتلة‬ ‫تقليص‬ ‫عق طريق‬ ‫‪،‬بحبار‪ .‬أض!‬
‫منل صنه‬ ‫هباضر طبيت‬ ‫ويمكن أن نختبر بشكل‬ ‫!الها‬ ‫ككئ‬ ‫ضئيلة‬

‫‪51‬‬ ‫اجر‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫القوى امربية‬ ‫تعررما عق‬ ‫مدى‬ ‫حيث‬ ‫المنطومات من‬
‫ضحنات‬ ‫تحمل‬ ‫متعادلة واخرى‬ ‫اضبار‬ ‫ففا على جسيمات‬ ‫‪2‬‬ ‫المهكورة‬ ‫التبارب‬

‫ء!هربية ‪،‬متبايئة‬

‫ثم‬ ‫‪-‬‬ ‫ة !ص!ص‬


‫ص!! ي‬

‫ضهل‪.‬‬

‫ثكل ‪1 -،‬‬

‫ثطن‬ ‫ها‬ ‫الكهديية‬ ‫كالير اليى‬ ‫تح!‬ ‫السركة‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫الالكل ‪4‬‬

‫اليلا الكهر!ا ‪ .‬ثجنلب‬ ‫بالمكل مثمافي كل‬ ‫نتعر‪4‬‬ ‫اسا‬ ‫المغع!‬ ‫‪،‬لجصيملا‬

‫‪ ،‬بي‪8‬‬ ‫ا‪،‬لمنس!ي!بن‬ ‫الوبب!بن‬ ‫صمالبلأ الالميلنبن‬ ‫هه‬ ‫النى أمكل‬ ‫لعرة‬

‫الأخرمما‬ ‫ما‬ ‫اشا‬ ‫بمعمل‬ ‫حا!بم‬ ‫لذلا‬ ‫اكلخك‬ ‫الالمعلة‬ ‫!لمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫واحت‬

‫الداكلا‬ ‫والصور‬ ‫الالمعلة‬ ‫لللعمبة مين‬ ‫اقي ‪! .‬مئ‬ ‫اللى‬ ‫ممورها‬ ‫ه!‬ ‫بصبب‬

‫‪ ،‬أد لس!ى‬ ‫لنر البسيم‬ ‫" بحبث‬ ‫ليمة صاقي‬ ‫تتفي بث!كل ممبي ‪ 4‬بل رر ‪-‬س‬

‫وحؤ‬ ‫على‬ ‫ام!مكول‬ ‫دادا‬ ‫‪ .‬ديمكن‬ ‫)‬ ‫المتعال!له‬ ‫( بالملصبة لملجصيبل!‬ ‫صكلا‬

‫‪،‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪Alp.‬‬ ‫دة ‪"ja‬‬ ‫!ا‬ ‫الل!ر كا‬ ‫بدص‬ ‫‪،‬‬ ‫هأ ا!اء‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ها مقهع‬ ‫ممالا كىعا‬

‫ملنوعة‪.‬‬ ‫اخلأبهر‬ ‫محن!‬ ‫عق طرجما اضا‬

‫‪.3‬؟‬
‫الجاذبية‬ ‫طلة‬ ‫بالمرة فى‬ ‫لا تصلح‬ ‫يلاصشاتيبية‬ ‫مي‬ ‫غير أن مئل‬

‫الجاذبيه‬ ‫تأثير‬ ‫اختبار تحت‬ ‫جسيمات‬ ‫للو أبرينا تبربة محاثلة على صكة‬
‫يمكق‬ ‫يوجد شىء مووف‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫لأسفل‬ ‫ان كل البؤيئات تسقك‬ ‫فشكتشف‬
‫وتكميز‬ ‫نتيجة الجاذبية‬ ‫ايارض‬ ‫سطح‬ ‫" لأعلى ‪ ،‬أو يرتد من‬ ‫ان يسقلى‬

‫ا!‬ ‫ا‬ ‫مطلقا‬ ‫ولا تؤدى‬ ‫الأجسام‬ ‫دائما ع!لى تجاذب‬ ‫بافها تبص‬ ‫البذبية‬

‫ويمدة‬ ‫الجاذبية بأن لها اشارة‬ ‫دائما شحنة‬ ‫تتسم‬ ‫تنافرما ‪ .‬وبعبارة أخرى‬

‫وليس‬ ‫او سالبة‬ ‫*‬ ‫موجبة‬ ‫أن تكون‬ ‫االتئ يمكن‬ ‫الثسحنة امهربية‬ ‫على عكس‬

‫الخيال الحلس‬ ‫بالجاذبية المضادة بمحناها المباضر الا قى‬ ‫ما يسحى‬ ‫منلا‬

‫جاذبية تؤثر على منظومة‬ ‫قوى‬ ‫على وجود‬ ‫ورغم ‪،‬ذلك يمكن أن نستدل‬
‫ويمكن‬ ‫تافي الجاذببة‬ ‫متباينة تحت‬ ‫بجلة‬ ‫مختلفة‬ ‫أجسام‬ ‫ما لو تحركت‬

‫الجاذبية‬ ‫شحنة‬ ‫نسبه‬ ‫أن تتقلص‬ ‫لو أمحئ‬ ‫ال!عرك! الحرة‬ ‫طلة‬ ‫أن تتضق‬

‫الى كتلة الجسم‬

‫المختلفة‬ ‫به يلاجسام‬ ‫تسقط‬ ‫اءلمعهل الذى‬ ‫ثخديد‬ ‫بسهولة‬ ‫وي!كن‬

‫أن‬ ‫ويتردد‬ ‫‪.‬‬ ‫اروضية‬ ‫تأئير الجماذبية‬ ‫تحت‬ ‫تسقط‬ ‫ندعها‬ ‫الا أن‬ ‫علينا‬ ‫فما‬

‫برج جمزا المائل ‪!،‬ع!ى أية !‪ ، .i‬فدقد‬ ‫التبربة ش‬ ‫مف‬ ‫جاليديو أبرى‬
‫أهميتها مع‬ ‫مذ‪ .‬الطامرة التى تتوازى فئ‬ ‫‪2‬‬ ‫يكتشف‬ ‫كان مو أول شضى‬
‫تسقلى‬ ‫*جسام‬ ‫وتغادعا‪ْ.‬أرْ كل‬ ‫ؤموول‬ ‫ماثكلسون‬ ‫لاليها‬ ‫النتيبة التى ترعمل‬

‫مع الاحساص‬ ‫النتيجة تتعارض‬ ‫أن هذه‬ ‫الناص‬ ‫‪ .‬ويرلى محطم‬ ‫واصة‬ ‫بجلة‬

‫بمعدل‬ ‫تسق!‬ ‫ان‬ ‫الثقيلة ينبنى‬ ‫يبمب !االما أن الأجسام‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الفطرى‬

‫بأنها أ‪-‬لبر ‪-‬لتلة‬ ‫الثقيلة تت!م‬ ‫الأجسام‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫ال!يفة‬ ‫الأجسام‬ ‫من‬ ‫!رم‬

‫أن الخاصيتين‬ ‫جاليليو‬ ‫اكتشف‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫تصيكها‬ ‫فى‬ ‫أصمب‬ ‫وبالتالى فهى‬

‫تجذب‬ ‫تتكافأن تحاما ‪ ،‬فالجا؟بية يلارضية‬ ‫الناتى ‪-‬‬ ‫الج!بم ولصور‪.‬‬ ‫ثقل‬ ‫‪-‬‬

‫رد فعل الحصاة‬ ‫ومن‬ ‫بها حصاة‬ ‫لملصخرة بقوة أشد من تلك التى تجذب‬
‫القارىء‬ ‫أن يلسمها‬ ‫‪ ،‬والنتيبة ‪ ،‬التى يمكن‬ ‫الصغرة‬ ‫من رد فعل‬ ‫يأتى أصع‬

‫لو أشطنا‬ ‫معا‬ ‫الى الأرض‬ ‫تصلان‬ ‫وا!اة‬ ‫الصخرة‬ ‫أن‬ ‫عى‬ ‫بسهولة‬

‫البالر نة تناقض‬ ‫أو‬ ‫الريثعة‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬ ‫وقد‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( شكل‬ ‫محا‬ ‫بالطبع‬

‫لى‬ ‫علاقة‬ ‫ولا‬ ‫المقاومة الهوائية‬ ‫الى عامل‬ ‫يرجع‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫غر‬ ‫جاليليو‬ ‫مبدأ‬

‫ومو‬ ‫‪،‬‬ ‫جاليليو‬ ‫ضقه‬ ‫الانجاز الةى‬ ‫ا‬ ‫مو‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫ولقد‬ ‫ا!اذبية‬ ‫بطبمة‬

‫أثماومة الهوائية الذى‬ ‫عامل‬ ‫العامة المهمة للجاذبية عن‬ ‫الخاصية‬ ‫يمزل‬ ‫أن‬

‫به‪.‬‬ ‫تأثير لا يستهان‬ ‫رنحم انه ذو‬ ‫لها بصلة‬ ‫لا يمت‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪301‬‬
‫وب!‪.‬‬ ‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫‪..005‬ص‪+‬‬ ‫‪000-..-. .-...‬‬ ‫‪...-‬‬ ‫!‬ ‫إ‬

‫كل‬
‫!هى‬
‫(‪()1‬ب)‬
‫الأجسام‬ ‫الجادبية ‪.‬من يك!ك‬ ‫قوى‬ ‫ثير‬ ‫‪5‬‬ ‫تحت‬ ‫‪ :‬الحركة‬ ‫‪3 -‬‬ ‫!أ‬ ‫الضكل‬
‫كالير الجادممه‬ ‫!حت‬ ‫ال!ي!‬ ‫بنص‬ ‫‪ ،‬مهما كاثت متبايت ‪ ،‬ان تصى‬ ‫ان!مة‬

‫‪! ،‬مميصلان‬ ‫ارلماع واحد‬ ‫ثايل من‬ ‫‪8‬خر‬ ‫وا‬ ‫احهـهما خايك‬ ‫!سمين‬ ‫فلو ‪1‬سصا‬

‫واخرى‬ ‫الالص (ب) نمه دالات خايد‪9‬‬ ‫معا أ الدكل ا ) ‪! .‬ول‬ ‫الي ‪81‬ركل‬

‫الدالاى اللابلة‬ ‫‪ ،‬وينماثل مسار‬ ‫صه‬ ‫‪13‬‬ ‫بمرع ة‬ ‫ثايلة ثلطلق من م!عواحد‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫) ‪ .‬عير‬ ‫الصيرة‬ ‫( اسا‬ ‫الفايلة‬ ‫اكالاى‬ ‫) مع مصار‬ ‫ا!يرة‬ ‫( الص‬

‫الهوالبة‪.‬‬ ‫‪s.,‬‬ ‫لملمنا‬ ‫لطرا‬ ‫!يببة‬ ‫ثص‬ ‫ا!الم‬ ‫‪.es‬‬

‫عن‬ ‫الافماء‬ ‫مو!ع ما كل‬ ‫الهال!بية لي‬ ‫وجو‪،‬‬ ‫الاس!دكل على‬ ‫ولا يمكق‬

‫ا!ماراى‬ ‫‪%‬‬ ‫ل!له‬ ‫على‬ ‫اضلبار هللوعة ‪ ،‬وول‬ ‫!سيما ‪Q‬‬ ‫امهط‬ ‫طريق‬
‫ثهر‪،‬‬ ‫يو كل نلجم عن‬ ‫الياثمية‬ ‫!بر‬ ‫الالمكل (ب) كل !لجم فا‬ ‫كل‬ ‫اكل!لية‬

‫الراب ‪8‬على بع!لة ثساوى يمة الجالية‪.‬‬

‫ايتفوص‬ ‫رولاند فون‬ ‫بواسطة‬ ‫نتانج جاليليو بعد ذلك‬ ‫روجت‬ ‫وقد‬

‫في‬ ‫عام ‪9188‬‬ ‫) فى‬ ‫!\‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1848 ،‬‬ ‫( مجرى‬ ‫‪Roland‬‬ ‫‪von‬‬ ‫‪3‬مر‬ ‫هقلأ‬

‫الدقة فى‬ ‫درجة‬ ‫ودهصلت‬ ‫فى عام ‪1!64‬‬ ‫‪Robert‬‬ ‫ديئه ‪Dicke‬‬ ‫روبرت‬ ‫بواسطة‬

‫للتحبير عن‬ ‫طريقة‬ ‫افضل‬ ‫ولعل‬ ‫مليونه جزه‬ ‫مليون‬ ‫من‬ ‫المراجت الى جزه‬

‫الجاذبية وامتدة‬ ‫أن نقول بأن النسبة بين شحنة‬ ‫ص‬ ‫النتائج‬ ‫هذه‬ ‫دضمون‬
‫الجماذبية‬ ‫‪ ،‬وهذا يمنى أن شحنة‬ ‫الساقط‬ ‫بطبيحة الجسم‬ ‫ترتهن‬ ‫لا‬ ‫ثاتجة‬ ‫نسبة‬

‫السبب‬ ‫‪ .‬ولفا‬ ‫طبيحيتين متكافئتين للجسم‬ ‫والكتلة تعدان بالفعل خاصيتين‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫التكافؤ ‪،‬‬ ‫‪ +‬مبدأ‬ ‫اسم‬ ‫جاليليو‬ ‫على مبدأ‬ ‫ا يطلق‬ ‫م‬ ‫كف!يرا‬

‫صيغته المامة‬ ‫مبدأ التكافؤ فى‬ ‫ويصى‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪principal equivalence‬‬


‫‪of‬‬ ‫‪(The‬‬
‫واحد تحت‬ ‫مسار‬ ‫كل‬ ‫الاختبار ‪ )،M‬أن تتحرك‬ ‫ج!سيمات‬ ‫شمأن كل‬ ‫بأنه من‬

‫الجاذبية‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫*ستدال‬ ‫وسيلة‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬وبالتالى ليست‬ ‫تأثير الجاذبية‬

‫من‬ ‫بدرحة‬ ‫التى تتسم‬ ‫ال!حميمات‬ ‫لهى هذا الصياق‬ ‫الاختماد‬ ‫بجمميات‬ ‫يقصد‬ ‫(ء)‬

‫العرى‬ ‫جالبيتها الخاصمة على‬ ‫اهمال ‪+‬مير‬ ‫لحص‬ ‫الضالة بميث‬

‫‪401‬‬
‫عدى‬ ‫الاختبار‬ ‫يانواع مختلفة من جسيمات‬ ‫دراسة المصلك الخاص‬ ‫عن طريق‬
‫يقال‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫شه‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫الكهربية‬ ‫المبالات‬ ‫فى‬ ‫غرار ما يحدث‬

‫تقارن‬ ‫اعتباره مرجعا‬ ‫يمكن‬ ‫بالباذببة بحيث‬ ‫انه متحادل او غير قابل للآثر‬

‫أم لأ‬ ‫جاذبية‬ ‫تأثير أية قوة‬ ‫تحت‬ ‫واقعة‬ ‫ما اذا كانت‬ ‫لتحديد‬ ‫به المنظومات‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫التكمافؤ بقولنا‬ ‫مبدأ‬ ‫عن‬ ‫نحبر‬ ‫أن‬ ‫البسيط‬ ‫المنطق‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫وقد‬

‫الثقل قوكله‬ ‫الكم قوة الجاذبية بينما يطدل‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫الجاذبية تطدل‬ ‫ضحنة‬

‫المطابقة بين هاتيق‬ ‫وتتوازى‬ ‫المتعاجلة‬ ‫الحر‪-‬لة‬ ‫عن‬ ‫الناجمة‬ ‫الذاتى‬ ‫القصور‬

‫القصوز‬ ‫وقوة‬ ‫ة‬ ‫بيق قوة‪.‬الجاذ"‬ ‫طبيعيا‬ ‫تكافؤا‬ ‫بأن مناك‬ ‫القول‬ ‫مع‬ ‫امميتين‬

‫فمن‬ ‫العملية‬ ‫التكافؤ بالتجَربة‬ ‫مذا‬ ‫الاستدلال على مثل‬ ‫ويمكن‬ ‫الذاتى‬

‫الشمور‬ ‫نفس‬ ‫تولد‬ ‫أن‬ ‫الخيل‬ ‫حالة دوامة‬ ‫المر‪-‬لزى فى‬ ‫الطرد‬ ‫قوة‬ ‫ضأن‬

‫جرت‬ ‫ولذلك‬ ‫أفقى )‬ ‫بئل‬ ‫أنها توثر‬ ‫الناجم عن قوة الباذبية ( بخلاف‬

‫الطر‪-‬‬ ‫قوى‬ ‫الفضاه على‬ ‫مجاد‬ ‫الفنيون الحاملون فى‬ ‫يطلق‬ ‫أن‬ ‫ادة على‬ ‫الكل‬

‫‪ ،‬لأنهم‬ ‫‪artificial‬‬ ‫‪gravity‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصطناعية‬ ‫" البذبية‬ ‫المركزى اسم‬

‫قيمتها‬ ‫فى‬ ‫تحادل‬ ‫توليد جاذية‬ ‫فى‬ ‫الموارة‬ ‫الفضاء‬ ‫م!ات‬ ‫يستخعون‬

‫المحطات‬ ‫تهيثة المناخ لرواد الففط‪ .‬فى هنه‬ ‫!ف‬ ‫الجاذبية الأرضية ‪ ،‬وذلك‬

‫لتوليد قرف‬ ‫المركزى وسيلة‬ ‫الطرد‬ ‫فكرة‬ ‫‪ .‬وتعه‬ ‫طبي!ية‬ ‫فى طروف‬ ‫للعكل‬

‫أمثال قولى الباذبية الأرضية‬ ‫بضعة‬ ‫بالغة تطدل‬ ‫جاذبية‬

‫التمييز محليا بين جاذبية‪3‬‬ ‫لا يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫النقيض‬ ‫وعلى‬ ‫ومن‬

‫موجود‬ ‫شضى‬ ‫برسع‬ ‫‪ .‬فدن يكون‬ ‫متعاجدة مكافئة لا‬ ‫الأرضى وتائير حركة‬

‫شا‪-‬لنا على سطح‬ ‫‪ ،‬أن يميز بين ما اذا كان‬ ‫غير ضفاف‬ ‫مضلق‬ ‫صندوق‬ ‫داخل‬

‫الفضاء‬ ‫) فى‬ ‫الجاذبية ( ب‬ ‫عجلة‬ ‫لأعلى بعجلة تساوى‬ ‫أم متحركا‬ ‫الأرض‬

‫للجاذبية الأرضية‬ ‫تأثير يذكر‬ ‫لا يوجد‬ ‫حيث‬ ‫ا(‪،-‬رجى‬

‫آيضا‬ ‫الجاذبة ي!حن‬ ‫العجلة لمحاكاة قوى‬ ‫استخدام‬ ‫ومثلما أنه يمكن‬

‫الوضع‬ ‫هو‬ ‫التحديد‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫وهذا‬ ‫الجلة‬ ‫أن تتلاضى الجاذبية بسبب‬

‫نلو‬ ‫لا‪،‬؟ ‪free‬‬ ‫حر‬ ‫حالة سقوع!‬ ‫ما فى‬ ‫فى منظومة‬ ‫المرء‬ ‫به‬ ‫الذى كسر‬

‫على قمة جبل‪،‬‬ ‫المحكم المذكور أنفا ‪ ،‬من‬ ‫الصندوق‬ ‫المنال‬ ‫على سبيل‬ ‫سقط‬

‫قد‬ ‫التعس الجالس داخله بالجاذبية مادام الصنموق‬ ‫الشضى‬ ‫فلن يشعر‬
‫الصندوق‬ ‫فى‬ ‫حوله‬ ‫!ثىء من‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫انه هو‬ ‫حيث‬ ‫محتو ‪،‬ته‬ ‫بكل‬ ‫سقط‬

‫وفقا لمبدأ التكافؤ‬ ‫وذلك‬ ‫الصتوق‬ ‫المعدل مثل‬ ‫بنفس‬ ‫سيسقطون‬

‫الجاذبب ‪.4‬‬ ‫من‬ ‫أنه فى مكان خال‬ ‫الصندوق‬ ‫الموجود داخل‬ ‫الشخص‬ ‫وسىيضعر‬

‫حالة‪.‬‬ ‫فى‬ ‫أى‬ ‫للصندوق‬ ‫بالنسبة‬ ‫بلا مطجلة‬ ‫حوله‬ ‫من‬ ‫يسبح‬ ‫ضىء‬ ‫وكل‬

‫‪ht‬‬ ‫الأرض ‪.‬‬ ‫بوجود‬ ‫الصندوق‬ ‫ساكن‬ ‫وبالتالى فلا مجمال يان يشو‬ ‫انعدام وزن‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫بالطيص‬
‫‪w‬‬ ‫ولكنه سيرف‬ ‫حر‬ ‫حالة سقورو‬ ‫فى‬ ‫أو جاذبيتها مادام الصند!وق‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫الجبل‪.‬‬ ‫بسضح‬ ‫عندما يرتطم الصندوق‬ ‫ا‪،‬رض‬ ‫هذه‬ ‫‪-‬لل ضىه عن وجود‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬ ‫فاجمة عن الباذبية‬ ‫لأنواع من القو! ليست‬ ‫ويتعرض‬
‫‪m‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪---------‬ا‪--‬‬
‫"*‬

‫سليولا منحركا ياع!ى‬ ‫لو أن هع!‬ ‫مبيا طعا!ى‬ ‫العم! ‪3 - 5‬‬

‫لأثبر‬ ‫بمكلا اهمال‬ ‫حبد‬ ‫المارجي‬ ‫الضاء‬ ‫( ) بابدا كل‬ ‫!صاوى‬ ‫بعجلة‬

‫جمدنه‬ ‫الصن!س‬ ‫المومود داخل‬ ‫يلأمر اللأمخص‬ ‫‪ ،‬فو!‬ ‫اليال!ممة اكلدضية‬

‫ا!رخا‪.‬‬ ‫عكل ساح‬ ‫يص‬ ‫"ثه‬ ‫ماء ص!‬ ‫بالمه‬ ‫فى بحطر عكل‬ ‫ويالناكا‬ ‫‪،‬‬ ‫اليمش‬

‫المافا‬ ‫ممان‬ ‫ما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتطباع‬ ‫!ا‬ ‫ا!ا‬ ‫تودمما‬ ‫اخرى‬ ‫معلية‬ ‫ملأ!اهدا!‬ ‫هنا!‬ ‫‪j‬‬

‫حجه‬ ‫ان‬ ‫)‬ ‫للبناء‬ ‫الر‪،‬سية‬ ‫اهسقمة‬ ‫لاخنبار‬ ‫المسنغدمة‬ ‫الأداة‬ ‫وهو‬ ‫(‬

‫كل‬ ‫وسارت‬ ‫هبت‬ ‫‪ .‬ولو أطلت‬ ‫الأرضا‬ ‫يِه لأسكل صوب‬ ‫الرصاما‬ ‫!ع!‬

‫الصلدوو كل معماد هنعق لاسكل‪.‬‬ ‫تخؤق‬ ‫خط سم!ايي بسرعة منتطمة !وف‬

‫الحوكة‬ ‫الناجمة عن‬ ‫اثى‬ ‫اللى‬ ‫‪.‬الصور‬ ‫أن !ى‬ ‫المناييس‬ ‫بحممع‬ ‫مِطى‬ ‫ومدا‬

‫؟فىسع‬ ‫ث!ة‬ ‫على‬ ‫المالماهدافى‬ ‫عير ان‬ ‫الجاثممة‬ ‫!وة‬ ‫ممحاة مع‬ ‫الملأهاجلة‬

‫و!ود‬ ‫تنبم عن‬ ‫فالحانبية‬ ‫بين القوتين‬ ‫للاختعف‬ ‫!ي‬ ‫وحود‬ ‫عن‬ ‫محم!ف‬

‫بخاجة‬ ‫الدانى طبصت‬ ‫الصئ!ر‬ ‫) ‪ ،‬؟ما !ى‬ ‫الأرض‬ ‫أ ملل‬ ‫!يب‬ ‫جيمم‬

‫بل!له‪.‬‬

‫ضوني‬ ‫شعاع‬ ‫مممار‬ ‫ين يملل‬ ‫أيضا‬ ‫الملشع يمكن‬ ‫لاحظ ان الخط‬

‫الضوء‬ ‫معمار‬ ‫على‬ ‫‪,t- le‬‬ ‫!ثو‬ ‫الجال!مية‬ ‫)ن‬ ‫لص‬ ‫وهلىا‬

‫‪601‬‬
‫‪!1‬‬

‫صء!‬
‫ثه!ا!‬ ‫‪---‬أ‪-.‬ممصتمد‬
‫وَرسصببم‬

‫‪،-،‬م!‬ ‫اثكل‬
‫اثك!‬ ‫فنا!ي عبما‬ ‫‪ .‬من‬ ‫السفو! الى ماكل لرضي‬ ‫‪:‬‬ ‫اككل ‪، - 8‬‬
‫الحر‪.‬‬ ‫الصكلط‬ ‫حاله‬ ‫كل‬ ‫ان الهثبر المحلي لملبا!ببة بلسم‬

‫وياللأالي‬ ‫واح!‬ ‫الصئ!بوق بعرعة‬ ‫هحتويلا‬ ‫كل‬ ‫(‪ )%‬تص!‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬

‫اما اجمسمم لحصب!‪،‬‬ ‫الوئ!‬ ‫إلصظوبت! كاني سكلت‬ ‫لسض‬ ‫‪!.‬هر‬


‫‪ .‬لىسبم‬ ‫كل بث! ممعيم‬ ‫!ب‬ ‫للها‬ ‫‪ ،‬دييدو‬ ‫ثن!دل الصليس‬ ‫حي!‬ ‫م!‬

‫يي!ق‬ ‫ولفىْ‬ ‫ولل!له‬ ‫حر‬ ‫صي‬ ‫مالمة‬ ‫!‬ ‫اثه‬ ‫)‬ ‫ملا‬ ‫لي يللمكل (‬ ‫اس!ء‬ ‫!ص‬ ‫هص‬
‫يتر‪ ،‬با لى سلا‪ .‬للنفى‬ ‫س‬ ‫المبلة‬ ‫دمن ضك‬ ‫انصام للونن ‪.‬‬ ‫!ى طلة‬
‫غر‬ ‫إ‬ ‫ولا يعكل ث!له أن العجلة‬ ‫‪81‬رهمبة‬ ‫الجال!ية‬ ‫ه!لبا !بر‬ ‫فى بص‬
‫‪.‬‬ ‫اللمكل (بأ‬ ‫كل‬ ‫اكرض‬ ‫على‬ ‫الليز‪ 4‬ا!مات‬ ‫بالله‬ ‫‪! ،‬يد*‬ ‫موحودء‬

‫علئ‬ ‫كرمبا‬ ‫أنفا‬ ‫فى ‪ 4‬المثال المذكور‬ ‫الوارد‬ ‫ألوضع‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫وثان‬

‫ق‬ ‫أ‬ ‫اعتدتا‬ ‫فلقد‬ ‫‪ ،‬اما‪+‬اليوم‬ ‫عنه‬ ‫مرة‬ ‫لأول‬ ‫اينشتين‬ ‫تحدث‬ ‫أن‬ ‫ابان‬ ‫الناس‬

‫‪ .‬فعندما‬ ‫المركبات الفضائية‬ ‫الوزن داخل‬ ‫مختدفة لانعدإم‬ ‫لصور‬ ‫مشماهد‬ ‫نرى‬

‫الفضاه فان آلمر‪-‬لبة‬ ‫حاهلة مركبات‬ ‫الصوارحم!‬ ‫الدفع فى‬ ‫محركات‬ ‫لتوقف‬

‫من روإد الضاء‬ ‫ر!لابها‬ ‫ؤمن ثم لا يشعر‬ ‫ص‬ ‫الى حالة سقبر!‬ ‫تتول‬
‫ان تأئيرما ي!تد‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫ان الجاذبية قد تلاشت‬ ‫ولا يحنى ذلك‬ ‫بالجاذبية‬

‫)‬ ‫‪q‬‬ ‫لأرض‬ ‫صل‬ ‫مطره‬ ‫القمر قى‬ ‫!يرها يبقى‬ ‫ضىه‬ ‫القمر ( واى‬ ‫لأبحد من‬

‫الحر أن تستشرها‬ ‫فى حالة السقوط‬ ‫المنطرمة‬ ‫من شأن‬ ‫ليس‬ ‫ومن‬
‫‪ ،‬فدن‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫‪ 03‬كم لوق‬ ‫‪0‬‬ ‫على أرتفاع‬ ‫والواقع أن الجاذبية لو قيست‬

‫‪-‬لبسولة‬ ‫داخل‬ ‫‪ ،‬ولكنها تنصم‬ ‫السطح‬ ‫قيمتها على‬ ‫عن‬ ‫الا بمقمار في‬ ‫تقل‬

‫‪ht‬‬ ‫الحر‬ ‫سقوطها‬ ‫بها المر‪-‬لبة فى‬ ‫الحربهة المماجلة التى تندفع‬ ‫بسبب‬ ‫الفضاه‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫ان الجاذبية الاصطناعية‬ ‫القوله يساطة‬ ‫ويمكن‬ ‫متخ! ة مذا المسار المنحنى‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫قماط ‪ ta‬مع‬ ‫تتطدلى‬ ‫يلارض‬ ‫حولى‬ ‫‪ ،‬للكبسولة‬ ‫" ا!وامية‬ ‫الحركة‬ ‫الناج!ة عن‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪701‬‬
‫السمات‬ ‫يعد هن‬ ‫محا يؤدلى الى انحدام الوزن مذا والذى‬ ‫‪http‬يلأرضية‬ ‫ابذبية‬
‫‪://‬‬
‫‪w‬‬
‫‪.‬‬ ‫الفضماء‬ ‫البارزة‪ w‬لرحلات‬
‫‪w.‬‬
‫‪a‬‬ ‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫الجاذبية والجلة‬ ‫من‬ ‫بين تأثير كل‬ ‫التكافؤ‬ ‫يعث‬ ‫أن‬ ‫ولا ينبغى‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫بالاطار‬ ‫الومم يرتهن‬ ‫نوع من‬ ‫الجاذبية ص‬ ‫بأنه‬ ‫الاعتقاد‬ ‫الثقل آ على‬ ‫( عجلة‬

‫الا بشكل‬ ‫لا ينطبق‬ ‫هنا‬ ‫التكافؤ‬ ‫لأنه مبدأ‬ ‫حالة‬ ‫كل‬ ‫المعنى فى‬ ‫المرجعى‬

‫ضان‬ ‫ومن‬ ‫مضلق‬ ‫المئال يصند!وق‬ ‫تقيدنا فى‬ ‫يفسر‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫" فقط‬ ‫محلي‬ ‫لا‬

‫وجود‬ ‫على استشطر‬ ‫بحيدة أن تبحث‬ ‫الظوامر الجارية عدى هسافات‬


‫ويحكن‬ ‫هان‬ ‫مكان‬ ‫الجاذبية أفها تتباين من‬ ‫سطت‬ ‫فمن‬ ‫‪.‬‬ ‫الجاذبية‬

‫ولكنه‬ ‫المباله الكهرومنناطشى‬ ‫مثل‬ ‫"‬ ‫اعتبار الجاذبية بحثابة " م!ل‬

‫‪.‬‬ ‫اعتباره‬ ‫ولا ككن‬ ‫واتجاهه‬ ‫شدته‬ ‫انه يتضير فى‬ ‫حيث‬ ‫غير منتظم‬ ‫مجال‬

‫ويدل!‬ ‫من الفضاه‬ ‫فقط‬ ‫فى منطقة محعودة‬ ‫الا‬ ‫مختلفة )‬ ‫منتظما ( بدرجات‬

‫بمسافات‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫أنه قيمة الجاذبية تقل كلما ابتحدنا عن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬

‫ايارض على ارتفاح‬ ‫الفضا‪ .‬التى تدور صل‬ ‫فان كبسولة‬ ‫ولذلك‬ ‫كبيرة‬
‫الساعة تقريبا بينما يقطع القر‬ ‫وضف‬ ‫نحو ساعة‬ ‫‪- 02‬لم تتم الدورة فى‬ ‫‪0‬‬

‫على ارتفاح‬ ‫تأئير الجاذجمية إ!مميفة‬ ‫‪ ،‬وتحت‬ ‫الحر حوله الأرض‬ ‫فى سقوطه‬

‫‪-‬لبيرة ئن‬ ‫نسبية‬ ‫اذن عجلة‬ ‫مناك‬ ‫يوما‬ ‫‪28‬‬ ‫فى‬ ‫ثورته‬ ‫الفْكم‬ ‫‪004‬‬

‫النراغ‬ ‫عذا‬ ‫انعدام الوزن داخل‬ ‫ما يبدو من‬ ‫رغم‬ ‫حتى‬ ‫القمر‬ ‫وا‬ ‫ا!سولة‬

‫لأن يتابع رائد‬ ‫الفرصة‬ ‫أنه لو عمنحت‬ ‫يض‬ ‫وهذا‬ ‫فىا الكبسولة‬ ‫الصغير‬

‫الباذبية‬ ‫وجود‬ ‫يستنتج‬ ‫ف!بموف‬ ‫حر‪-‬لة القمر بالنسبة مبسولت!‬ ‫الغضاء‬

‫‪ ،‬فالمئسامدإت‬ ‫اذن‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫يلارض‬ ‫روَى‬ ‫أق‬ ‫بوسعه‬ ‫لم يكن‬ ‫لو‬ ‫( حتى‬ ‫الأرضية‬

‫مذا‬ ‫وبرد‬ ‫عن‬ ‫ما ‪ ،‬تنم‬ ‫جاذبيلأ‬ ‫مبإل!‬ ‫بن‪،‬‬ ‫!مبى‬ ‫صعافاي‬ ‫علي‬ ‫تجرلى‬ ‫التى‬

‫اسم‬ ‫مكمان مان‬ ‫المجال قن‬ ‫التدير الذلى يطرأ عدى‬ ‫على‬ ‫ويطدق‬ ‫المجال‬

‫المحيطات‬ ‫فى‬ ‫المد والعزر‬ ‫الاهرة‬ ‫التحدي!د‬ ‫وجه‬ ‫كل‬ ‫المدى ة ‪ .‬وتعؤى‬ ‫التأشير‬ ‫"‬

‫‪ .‬ولو ‪-‬لانت قوة‬ ‫علي جاذبية القمر عبر الأرض‬ ‫من تغير طفيف‬ ‫الى ما طرأ‬

‫المحيطات‬ ‫لها تأثير على‬ ‫‪-‬لان‬ ‫لما‬ ‫بامان‬ ‫ولا اتتغير‬ ‫منتطمة‬ ‫القمر‬ ‫جاذبية‬

‫فلاله حبم‪.‬‬ ‫الصنعوق‬ ‫مثال‬ ‫فى‬ ‫التأثير المدى‬ ‫أمملنا‬ ‫قد‬ ‫كنا‬ ‫واذا‬

‫الصندوف‬ ‫محتويات‬ ‫لا تتخذ‬ ‫ذلك‬ ‫وهع‬ ‫بايارض‬ ‫قياسا‬ ‫لا يذكر‬ ‫الصنموق‬

‫الراقي‬ ‫‪-‬للها فى‬ ‫انها تتجه‬ ‫حيث‬ ‫متوازية‬ ‫مسارات‬ ‫كلها أثنا‪ .‬السقورو‬

‫اله‬ ‫فى الأرض يصل‬ ‫فى ثقب‬ ‫ولو وقع الصنعوق‬ ‫مركز الأرض‬ ‫صوب‬
‫المر‪-‬لز‬ ‫فقطبما‬ ‫نهإية المطاف! عنب‬ ‫فى‬ ‫لوجدنا ‪-‬لل المجتويات تتجح‬ ‫مركزها‬

‫الملاحطة فسيستنتج‬ ‫الملصندوق قوى‬ ‫الموصد داخل‬ ‫ومن ثم ‪ ،‬فلو كان الشخص‬

‫ال!ام من حوله ( اق بقى مو سليما)‬ ‫تزحزح‬ ‫الجاذبية بسبب‬ ‫وصد‬


‫سيكونه‬ ‫التأثير‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬ولا شك‬ ‫الصندكلق‬ ‫مركز‬ ‫للغاية صوب‬ ‫لمسافة ضئيلة‬

‫‪ 9‬متره فلق يكون من‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من ارتفاح‬ ‫الصنموق‬ ‫لو سقط‬ ‫للغاية ‪ ،‬حيث‬ ‫ضئيلا‬

‫‪801‬‬
‫ب!قعار‬ ‫‪-‬ان يخربا‬ ‫الا‬ ‫ثلاثة أمتار‬ ‫بمسافة‬ ‫بضهما‬ ‫يبعمان عن‬ ‫جسين‬ ‫ضأبئ‬

‫أجزاء مئ ألف من السنتيطتر‬ ‫لا !تباوز بضت‬

‫باستخدام‬ ‫اكتضافه‬ ‫يمكن‬ ‫القول انه اذا ‪-‬لان المبال الكهربى‬ ‫خلاصة‬

‫مكان !عان‬ ‫الباذبية من‬ ‫نقطة ‪ ،‬فان التغير فى مبال‬ ‫عند‬ ‫الاختبار‬ ‫ضحنات‬

‫ذلك‬ ‫وصد‬ ‫عل‬ ‫له دلالة هل!وسة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يمكق‬ ‫الذى‬ ‫الوصيد‬ ‫الشه‬ ‫حو‬

‫المجال‬

‫كانه يعلم‬ ‫أنه نيوتق‬ ‫فسنب‬ ‫الأطر المرجية‬ ‫عدنا الى موضوج‬ ‫ولو‬

‫انه لر كانت‬ ‫افترض‬ ‫ولذلك‬ ‫الباذبية والثقل‬ ‫تكافؤ ضحنة‬ ‫بمسألة‬

‫وأنواع‬ ‫الباذبية والكهرومغناطيسية‬ ‫مصادر‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫بحيمة‬ ‫منطقة‬ ‫صناك‬

‫المنتظمة فى حر‪-‬لتها‬ ‫المنظبىمة‬ ‫فى مواصفاتها هن‬ ‫القوى الأخرى فانها ستقترب‬

‫المبدأ‬ ‫حيث‬ ‫الأقل من‬ ‫على‬ ‫أن ققام‬ ‫ثم يمكن‬ ‫ومن‬ ‫اقوى‬ ‫والمتحررة من‬

‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫بهذه المنظوهة البحيم!‬ ‫امو فى قياسا‬ ‫فى‬ ‫فى أى مكان‬ ‫ألأطر المرجحية‬

‫ألق‬ ‫انه يصكن‬ ‫حقيقيا حيث‬ ‫معش‬ ‫الاطار المرجعى يحمل‬ ‫‪1‬‬ ‫برلك فما زال مفهوم‬

‫هنماك حاجة‬ ‫لو كانت‬ ‫الكون كله‬ ‫عبر‬ ‫القوى‬ ‫من‬ ‫المنطقة الخالية‬ ‫يمتد من‬

‫فشيد‬ ‫منيْى أننا‬ ‫مرجى‬ ‫اقامة ‪ ،‬اطار‬ ‫!‬ ‫تعبير‬ ‫بالطبع‬ ‫( ولا يمنى‬ ‫لذلك‬

‫رياضى‬ ‫اصطلاح‬ ‫مجرد‬ ‫ومنه‬ ‫الأعمدة المحدنية وما شابه‬ ‫هن‬ ‫ميكلا صلبا‬

‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫الحبر‪-‬لة )‬ ‫بحالة محينة من‬ ‫مرتبط‬ ‫نطام احداثيات‬ ‫يفيد تحديد‬

‫الفضاء خالب‪،‬‬ ‫فى‬ ‫منطقة‬ ‫فى‬ ‫منتطم‬ ‫بشكل‬ ‫بميدا يتحرك‬ ‫جسما‬ ‫لو أن مناك‬

‫لتجديد معدل‬ ‫!لمافية‬ ‫الأرضي ستبهون‬ ‫‪ ،‬فان معبرد مبراقجة تحر‪-‬له ين‬ ‫ي‬ ‫القي‬ ‫عن‬

‫الأ"ض يواننايم عن كانة‬ ‫على صطع‬ ‫المماج! ابذى تتحرل! به بخالومة ط‬


‫بما فيها الجاذبينة‬ ‫المنظومة‬ ‫لها هذ‪.‬‬ ‫أنواع القوى التى تتصض‬

‫لانه ‪ ،‬يخلاف‬ ‫اينشتين‬ ‫لدى‬ ‫مقبولا‬ ‫به نيوتن‬ ‫فكر‬ ‫الشى‬ ‫المنطق‬ ‫!كغ‬ ‫ولم‬

‫أد‪-‬ك‬ ‫للارن‬ ‫الطم‬ ‫اطار ا!ال‬ ‫لى‬ ‫هكان‬ ‫كل‬ ‫نى‬ ‫أن الجاذبية موجودة‬

‫صتى‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫مقارنة‬ ‫عقد‬ ‫‪ ،‬أنه لا يمكن‬ ‫الخاصة‬ ‫للنسبية‬ ‫نطريته‬ ‫انطلاقا من‬

‫تقع‬ ‫ومنظرمة‬ ‫(الاطاحر‪-‬ابرج!أ‬ ‫محلية‬ ‫صركة‬ ‫بيق حالة‬ ‫المبدأ‬ ‫حيث‬ ‫عن‬

‫الى "لتكافؤ بيئ‬ ‫ذلك‬ ‫ويعزى‬ ‫نيوتن‬ ‫ما افترضه‬ ‫نحو‬ ‫بعه !لبير على‬ ‫علي‬

‫جمعلة‪،‬‬ ‫أ!مؤ‬ ‫تنكلون‬ ‫أن‬ ‫) ‪ ،‬والذ! كتض‬ ‫ض‪2‬‬ ‫‪ 4‬ق !ك‬ ‫وا!ة‬ ‫الكتلة‬

‫‪.‬المادية‬ ‫البئ!ميطث‬ ‫ساثر‬ ‫ا‪.‬لجاذبية قماما هثك‬ ‫يتأئر بفحل‬ ‫صوف‬ ‫‪4‬‬ ‫وبالتمالى‬

‫من ‪-‬الاسضنتماجات‬ ‫واصدا‬ ‫البذبية‬ ‫نتيبة لمبل‬ ‫الضو‪.‬‬ ‫مسار‬ ‫اعوجاج‬ ‫وكان‬

‫اديئجمون‬ ‫أرلر‬ ‫سير‬ ‫أثبته عمليا‬ ‫وقد‬ ‫أينشتين‬ ‫لنظرية‬ ‫الرئيسية‬

‫لنثسمس‬ ‫خلال خ!صوف‬ ‫نى ‪1882 ،‬‬ ‫(بر يطا‬ ‫*م!حا!م!‬

‫‪ht‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الضوه واتضح‬ ‫انحنا‪ +‬مسار‬ ‫طى‬ ‫تم قياص‬ ‫حيث‬ ‫وقع ثى عام ‪1!91‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫أنطر‪w‬‬
‫‪.a‬‬
‫اينشتين (‬ ‫القيمة النظريلأ" التى حسبها‬ ‫مع‬ ‫تتفق‬ ‫القياس‬ ‫فتيجة‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫بالباذبية‪.‬‬ ‫ألعمو‪+‬‬ ‫تأثر عسار‬ ‫تلقائيا اكتنساف‬ ‫أدى‬ ‫ه ) ‪ .‬ولقد‬ ‫‪- 4‬‬ ‫الثمكلْ‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪901‬‬
‫‪ht‬‬
‫تقع‬ ‫‪.‬منظؤمةْ‬ ‫لمراقبة حركة‬ ‫الضوئية‬ ‫ألاشارات‬ ‫استخذام‬ ‫فكرة‬ ‫‪tp‬‬
‫ثقوحى‪.‬‬ ‫الى‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w‬‬
‫لن‬ ‫الاشارات‬ ‫عن!‬ ‫لأن مسار‬ ‫جاذبية‬ ‫منطعَة لها مجال‬ ‫على ‪.al-‬ببد كبير هن‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ab‬‬‫‪t‬‬
‫مستقيما‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫‪e‬‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬

‫التى‬ ‫والزمان ‪-‬‬ ‫أن بنية امان‬ ‫أدرك ايش!تين‬ ‫لئلك ‪.‬المناقنات‬ ‫ونتيجة‬

‫وكاشه‬ ‫الخاصة‬ ‫‪7‬‬ ‫النسبية‬ ‫لمبادىء نطرية‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫تضمع‬ ‫كانت‬

‫عن الاعتبارات المتحلقة بالجاذبيهَ‪،‬‬ ‫تنفصل‬ ‫ان!‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫لاتزال نظرية جديدمة ‪-‬‬

‫فظرية‬ ‫لتحل محل‬ ‫للباذب!ية‬ ‫نظرية !لجة‬ ‫على العمل محاولا وضع‬ ‫فعكف‬
‫الزمان‬ ‫قرنين من‬ ‫مدى‬ ‫بنجاح ‪-‬لبير على‬ ‫سارية‬ ‫نيوتن ‪-/‬التى استمرت‬

‫ء‪ً---‬‬
‫َ‪-‬يَ ‪---‬يَ ‪-‬‬

‫ثكل‬
‫النمؤ ‪ .‬شا هطن‬ ‫لهلاء مساد‬ ‫ا‬ ‫‪M‬‬ ‫‪ : 5 -‬ال!الب !دى‬ ‫!ا‬ ‫الالمكل‬

‫الواللا من‬ ‫الالمعاء النموى‬ ‫ال!لاء مسار‬ ‫الى‬ ‫ان !وئه‬ ‫الص‬ ‫جاث!ميه‬

‫الموقع ‪) %‬‬ ‫كل‬ ‫موبود‬ ‫الأركل و*له‬ ‫الببد ( ‪ ) 1‬ب!بلى يمد!و على‬ ‫‪4‬سمم‬

‫اللمص ط!ر‬ ‫اكلصا! ويممه ما !ا!ي طو&‬ ‫هـول‬ ‫ويمكل !ععه‬


‫كل ضو‪.‬‬ ‫اليبوم‬ ‫يممع المعك ‪8‬ن !مر‬ ‫بما‬ ‫أللأممى‬ ‫رها‬ ‫سر‬ ‫يي!‬
‫اللهار س‪-.‬‬

‫ببب‬ ‫‪-‬كزمك‬ ‫ا"ن‬ ‫ندج‬ ‫‪ 2 -‬الن!ية طمة‪.‬للنسببة لاص!ج‬ ‫!ا‬

‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫الجاذبية‬

‫القوقافه‪.‬‬ ‫‪-‬لانت‬ ‫الخاصة‬ ‫مبادلىء النسبية‬ ‫اينشتين‬ ‫اممتشف‬ ‫وعنعما‬

‫والباذبية ‪ ،‬تتسممان‬ ‫امهرومغناطيسية‬ ‫! رهما‬ ‫الديت‬ ‫المستمدئان هن‬

‫!دا كلات‪.‬‬ ‫اللظريئ‬ ‫ا‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫بينهمما‪.‬‬ ‫قماما ليحا‬ ‫مختلف‬ ‫بوضع‬

‫وقد‬ ‫‪.2‬‬ ‫للنسبية الخاصة‬ ‫الأد!ل‬ ‫الباعث‬ ‫ص‬ ‫الأمر‬ ‫في واةق‬ ‫ا‪،‬مهرومنلاطيسية‬

‫‪.‬الموجات امهرومنناطيسية‬ ‫النظرية محاورلة لل!واهمة بيق مسلك‬ ‫ضكلت‬

‫ثم كانت‬ ‫ومن‬ ‫المتحر!لة‬ ‫للاجسام‬ ‫‪-‬الميكانيكيبما‬ ‫وا!ائص‬ ‫مثل‪،‬الضوء‪.‬إ‪،‬‬

‫تلقالى مع مبادى الدسمبية‬ ‫هتفقة بشكل‬ ‫للكهرومغناطيسية‬ ‫نطرية محصريل‬


‫التى‬ ‫‪،‬‬ ‫بية‬ ‫للبك‬ ‫نيوتن‬ ‫لنطرية‬ ‫بالندمبها‬ ‫يختلفا‬ ‫ايلاِمر‬ ‫افى‬ ‫سنهير‬ ‫‪،‬‬ ‫الخاصيما‬ ‫ا‬

‫لتد‬ ‫مفهوم‬ ‫ومو‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫لقوة ما تأثير نررى‬ ‫امكان أن يكون‬ ‫على‬ ‫تغوم‬

‫الطبيعة المحدودة لسرعة‬ ‫التزامن واتضاح‬ ‫نسبية‬ ‫(كتشماف‬ ‫ب!برد‬ ‫هضصونه‬

‫‪011‬‬
‫أخر بحيد فى‬ ‫جسم‬ ‫ما !‬ ‫أن يوثر تغير فى جسم‬ ‫يتسنى‬ ‫الضوء ‪ .‬فكيف‬
‫افتقال!‬ ‫بسرعة‬ ‫كافة التأتيرات الطبيعية مقيت‬ ‫بينحا لحعد‬ ‫ذاتا‬ ‫اللصة‬

‫مذه‬ ‫الميه‬ ‫تنسب‬ ‫النى‬ ‫المرجى‬ ‫الاطار‬ ‫أ وما هو‬ ‫الضوه‬ ‫لا تتجاوز صعة‬

‫‪ ،‬؟‬ ‫ذاتها‬ ‫! الل!ة‬

‫نطرية جديدة للجاذبية‬ ‫وقد استدل اينشتين فى سعيه من أجل وضع‬


‫المجالى‬ ‫أن مصدر‬ ‫‪ ،‬أويا‬ ‫اعتبارات‬ ‫بصة‬ ‫النسبية‬ ‫تتما!ثى مع مبادىء‬

‫الثسحنة امهربية‬ ‫مو‬ ‫الناجة*‪،‬‬ ‫وفقا لنطرية ما‪-‬لسويل‬ ‫امهرومضناطيسى‬

‫منه ‪ .‬وعر‬ ‫تقاص‬ ‫ان!‬ ‫ههما تضير الاطار المرجس‬ ‫الث!حنة لا تختلف‬ ‫وضه‬

‫الباذبية ‪ ،‬تختلف‪.‬‬ ‫مص!ر‬ ‫‪ ،‬وصى‬ ‫انه !لتلة الجسم‬ ‫نب‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫النقيض‬

‫يزداد وزنا ‪-‬للط‬ ‫نفا أن الجسيم‬ ‫‪3‬‬ ‫فلقد رأينا‬ ‫‪-‬‬ ‫الاطار السندى‬ ‫باختلاف‬

‫المجال الذى ‪،‬‬ ‫نوع‬ ‫ثم كان‬ ‫ومن‬ ‫الضوه‬ ‫سرعة‬ ‫من‬ ‫تحركه‬ ‫صعة‬ ‫اقتربت‬

‫‪ ،‬فاذا كات‬ ‫ملالسو‪،‬يل‬ ‫مجال‬ ‫قمقيعا من‬ ‫الى ا‪-‬لتضافه كثر‬ ‫ا!نشتين‬ ‫يسص‬

‫فان!‬ ‫مختلفة‬ ‫اتجامات‬ ‫أن يولد قولى فى‬ ‫المجال الكهرومغناطيسى‬ ‫ضأن‬ ‫من‬

‫نيوتن*‬ ‫( وكان‬ ‫اموفات‬ ‫عمد ‪+‬لبر من‬ ‫على‬ ‫حتى‬ ‫الجاذبية ينطوى‬ ‫مجال‬

‫جه‪.‬‬ ‫الواصل‬ ‫دصائما اتبما‪ .‬الخط‬ ‫تأخذ‬ ‫الى قوة واطى‬ ‫امونات‬ ‫هن!‬ ‫يختصر‬

‫للجاذبية‪-‬‬ ‫افثيرة‬ ‫امونات‬ ‫العلاقة بيق مذه‬ ‫‪ .‬وتقوبم‬ ‫)‬ ‫البسمين‬ ‫ثقل‬ ‫مركزى‬

‫امتاب‬ ‫اطار هذا‬ ‫عن‬ ‫التى تخرج‬ ‫المبادى‪ +‬الرياضية‬ ‫بضى‬ ‫على أساس‬

‫الجوهرلى‪2‬‬ ‫المبع!‬ ‫نطريته هذا‬ ‫أيضا على أن يعبم فى‬ ‫اينشتين‬ ‫وقد ع!ل‬

‫‪،‬‬ ‫تصادف‬ ‫مجرد‬ ‫وليس‬ ‫باعتبار‪ .‬مبلأ اساسيا‬ ‫ومن‬ ‫التكافز‬ ‫المتمثل فى‬

‫عحله‪-‬‬ ‫من‬ ‫اينشتين‬ ‫ف!‪2‬‬ ‫وقد‬ ‫اليه نيوتن‬ ‫ينطر‬ ‫ما كان‬ ‫نو‬ ‫ع!‬ ‫طبيص‬

‫ومر!‬ ‫للجاذبية ‪-‬‬ ‫الحام ذاته نث!ر نطريته الجديمة‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫هذا فى عام ‪1115‬‬

‫فهلا‬ ‫على‬ ‫يساعه‬ ‫وقد‬ ‫النهائيية‬ ‫صورتها‬ ‫فى‬ ‫‪-‬‬ ‫النطرية المامة للثسبية‬

‫‪ .‬وفرص‬ ‫والزمان‬ ‫بيق‪-‬امان‬ ‫البيانى‬ ‫الرسم‬ ‫الى فكرة‬ ‫نود‬ ‫الحامة أن‬ ‫النطرية‬

‫التى‬ ‫المنتطمة‬ ‫لاال!ركة‬ ‫علي‬ ‫الانتبا‪ .‬مركزا‬ ‫كان‬ ‫الظصة‬ ‫حالة ا النسبية‬

‫الخطورو‬ ‫فى الرسمم البيافى ‪ .‬كير ‪.‬أن مذه‬ ‫مستقيمة‬ ‫على هيئة بخورو‬ ‫تترجم‬

‫خاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫حالة‬ ‫انها تجسد‬ ‫حيث‬ ‫مميزة فى عالم ال!وط‬ ‫فئة‪،‬‬ ‫الممستقيمة ‪.‬تثبصكل‬

‫فى ‪،‬ضى ا‪.‬لنطرية‪.‬‬ ‫من الركة‬

‫شأن‪،‬‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫مرجعنى‬ ‫اطار‬ ‫الجاذبية ‪ ،‬بناه أى‬ ‫وصد‬ ‫فىا ظل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ولا يمكن‬

‫)‬ ‫‪6‬‬ ‫‪- 4‬‬ ‫تأثير قولى! الحاذبية ( الشكل‬ ‫تحت‬ ‫المسار أن تنحنى‬ ‫!و!‬

‫الطبيعية بخلاف ‪.‬‬ ‫القوى‬ ‫أفوإع‬ ‫اثمام كل‬ ‫مف!‬ ‫فى‬ ‫‪،،‬الو أصلنا‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫تستقيم‬ ‫أن‬ ‫محليا‬ ‫يكفل‬ ‫مرجى‬ ‫طار‬ ‫إجاد‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫بالجاذبية‬ ‫‪.‬‬ ‫المتعلقة‬ ‫تلك‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫حر‪.‬‬ ‫الاطار فى حالة صقو!‬ ‫كان‬ ‫ا!ةا‬ ‫مذا النصرط‬ ‫بتحقق‬ ‫و‬ ‫‪،‬المسار ‪-‬‬ ‫غورو‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫القريبة‪-‬‬ ‫بأن الجسيمات‬ ‫حر‬ ‫فى حالة ‪،‬سقورو‬ ‫أية هنطومة‬ ‫وكما رأينا ‪ ،‬تتسم‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪.119‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫"مزمانه‬ ‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫صمنل‬ ‫أ علىأ‬

‫بمصء‬ ‫القكان‬

‫ضكل‪6-،‬‬

‫على‬ ‫مداهلا وا!‬ ‫رسمه‬ ‫هماليا‬ ‫‪ : 6‬م!!ممع الفمكل ( ‪ ) 1‬رسما‬ ‫الالمكل ‪- ،‬‬

‫رسص‬ ‫أب) الرسم دانه *‬ ‫الالمكل‬ ‫‪ .‬وشن‬ ‫اكلر!ئ ليسم كل مالة ستىط‬
‫‪ ،‬ان الجلاب‬ ‫لبد؟ يلصى‬ ‫هلا ‪ ،‬لم!‬ ‫‪ .‬وك!‬ ‫!ى مالة سكلط‬ ‫هراب‬

‫يبعل‬ ‫‪ ،‬ما‬ ‫بها الستى!ا الص‬ ‫يتسم‬ ‫محليا متيعة المالحة ا!ي‬ ‫كل ت!مم!‬

‫لمصمار المراب ‪ -‬يبير مسثايما‬ ‫الموان!‬ ‫‪-‬‬ ‫السا!‬ ‫الجسم‬ ‫ماد‬

‫فى‬ ‫البيانى للمنطقة الداظية‬ ‫الرسم‬ ‫يشكل‬ ‫الوزنه بحيث‬ ‫منها تبدو عهيحة‬

‫الهسبية اطصة‪.‬‬ ‫الحالة‬ ‫تقريبيا جيم!‬ ‫‪ ،‬صسيلا‬ ‫الصنير الساقلى‬ ‫الص!نهوت‬

‫ويعكني يمول‬ ‫المنتكلمة‬ ‫الكصاثك مع العركة‬ ‫ثرجة‬ ‫من‬ ‫فيه الحر!‬ ‫تقترب‬

‫فى‬ ‫اثرجعيه‬ ‫*طر‬ ‫محل‬ ‫ي!كلن ان تحل‬ ‫ألخو‬ ‫انسقورر‬ ‫اذن اله الأطز فى‬

‫الأطر‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫نحير أن مثل‬ ‫الحركة‬ ‫كالفئة اطحيزة من‬ ‫الخاصة‬ ‫النسبية‬

‫منمة‬ ‫ثمثل‬ ‫زمان‬ ‫‪-‬‬ ‫مكان‬ ‫محليا ‪ ،‬للو رصم!منا خركة‬ ‫الا‬ ‫بناؤها‬ ‫لا يمكن‬

‫الصغيرة اطاصة‬ ‫النسبيلأ‬ ‫الجلات‬ ‫بض‬ ‫نيها"‬ ‫ظنر‬ ‫فى الفعاه‪ ،‬فسوت‬ ‫‪-‬لبلإة‬

‫طه‬ ‫وتعزى‬ ‫‪،/‬‬ ‫محنية هادية‬ ‫عنطومة‬ ‫من‬ ‫البميمة نتيجة رصدحا‬ ‫بالبسيحات‬

‫لم‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫السابق‬ ‫الفصل‬ ‫الى التأثير المدى المشار اليه فى‬ ‫الجلات‬

‫المنطقة‬ ‫فى‬ ‫منها حر!لة الجسيمات‬ ‫فأيا ‪-‬لانت المنظومة الهاوية التى ترصد‬

‫البيافى أن قزداد‬ ‫الرسم‬ ‫فى‬ ‫البسيمات‬ ‫مسار‬ ‫خطورو‬ ‫شأن‬ ‫البعيدة ‪ ،‬من‬

‫عن الخ!‬ ‫المسارات قحي!‬ ‫كانت‬ ‫وولْ‬ ‫المنطقة المعنية ‪.‬‬ ‫جم‬ ‫انحنا‪ .‬كلحا كبر‬

‫أثمفكص‬ ‫على‬ ‫لهذا يبعث‬ ‫الجسيمات‬ ‫لكل‬ ‫بالنسبة‬ ‫وإصدة‬ ‫الممممتقيم بلوجة‬

‫يلانحنا‪4‬‬ ‫هذ!‬ ‫التى تسبب‬ ‫‪6‬لثر ط!همة أن ئعتبر الجاذبية ‪-‬‬ ‫فى انه قد يكون‬

‫من‬ ‫بدلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الزمان فىاكه‬ ‫امان ‪-‬‬ ‫‪ -‬خاصيلأ من ضائص‬ ‫المسار‬ ‫فى ظو!‬

‫التأثير الواقع عليهه‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫اعتبارها مجرد‬

‫‪112‬‬
‫من العمومية‬ ‫بقد!ر كبر‬ ‫‪ -‬زمان تتسم‬ ‫المكاَن‬ ‫خريطة‬ ‫لرسم‬ ‫وثمة طريقة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أتِ‬ ‫‪ ،‬بمعنى‬ ‫الجسيمات‬ ‫صسارات‬ ‫الانحناء من‬ ‫زوال‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫يحيث‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بدلا صت‬ ‫اى مكان‬ ‫في‬ ‫حر‬ ‫فى حالة سقو!‬ ‫نحثل الهريطة رؤية ألى مراقب‬

‫طبيعة مفا‬ ‫وتتضح‬ ‫حر‬ ‫فى حالة سقورو‬ ‫محلية واحدة‬ ‫على منظومة‬ ‫ْلتر‪-‬لز‬

‫اطرائط‬ ‫هذه‬ ‫تتسم‬ ‫الأرضية العادية ‪ 6‬حيث‬ ‫مع اطرائ!‬ ‫بحقه ضارنة‬ ‫التحسيم‬

‫اطارجية‬ ‫ا!ود‬ ‫متزايد كلما اقتربنا من‬ ‫بشكل‬ ‫الأبحاد‬ ‫ياختلال نسب‬
‫المرسومة‬ ‫ث!‬ ‫اطرلم‬ ‫هنه‬ ‫من‬ ‫المثال وا!ة‬ ‫على سبيل‬ ‫ولو درسنا‬ ‫للخريطة‬

‫الطول‬ ‫ان ظو!‬ ‫( أى‬ ‫‪Mercator's‬‬ ‫‪ ion‬عهلأ‪Pro‬‬ ‫المركاتورلى‬ ‫يلاسقاط‬

‫نلاحظ‬ ‫) فسوف‬ ‫منحنية‬ ‫مس!تقيمة لا بصورو‬ ‫فيها بخطومل‬ ‫تمثل‬ ‫والعرتى‬

‫فى‬ ‫الممثلة‬ ‫الأرض ‪،‬‬ ‫الأماكن الوصيدة على سطح‬ ‫ان المناطق الاستوائية س‬
‫معالم اطريطة‬ ‫المناطق القطبية أخذت‬ ‫بدقة ‪ ،‬وكلما اقتربنا من‬ ‫اطرائط‬ ‫هذه‬

‫منطقتى‬ ‫عند‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫الاعوجاج‬ ‫ضاا‬ ‫ويتعاطم‬ ‫بثمكل متزايد‬ ‫تختل‬

‫فى ذلك‬ ‫‪.‬والسبب‬ ‫الحقيقية‬ ‫نسبها‬ ‫كثيرا عن‬ ‫يبتعد رسمهما‬ ‫القطبين حيث‬

‫بأية‬ ‫ولا يمكن‬ ‫كروى‬ ‫الأرض‬ ‫الى أنه سطح‬ ‫ببساطة‬ ‫بالطبع ويمزلى‬ ‫ءمروف‬

‫اعوجاج فى‬ ‫منمن كل خريطة مستوية دون أن جمث‬ ‫حال رسم سطح‬
‫الحريطة‬ ‫لو رسمنا‬ ‫بسهولة‬ ‫أن يزول‬ ‫الاعوجاج يمكن‬ ‫غير أن هذا‬ ‫الشكل‬

‫هدْه الطريقة الحصول‬ ‫رتتيح‬ ‫المستوى‬ ‫السطح‬ ‫بدلا من‬ ‫كروى‬ ‫على سطح‬

‫ولو‬ ‫الاستواه وعما‬ ‫لمنطقة‬ ‫الأرض كلها وليس‬ ‫دقيق لسطح‬ ‫ضلى تصوير‬
‫التى كانت‬ ‫أن الصو!‬ ‫‪ ،‬فسنجد‬ ‫‪ ،‬المستوية وامروية‬ ‫قارنا بين الخريطتين‬

‫الى‬ ‫فد تحولت‬ ‫مثلا )‬ ‫الطول‬ ‫المستوية ( خطوط‬ ‫اضرائد‬ ‫فى‬ ‫مستقيمة‬

‫‪-‬بشمكل متساو‬ ‫إمروى‬ ‫السطح‬ ‫دوائر كبيرة تقسم‬

‫امان‬ ‫فى خرطة‬ ‫وتفيد هذه الاعتبارات بأن الاعوجاج الذى يحث‬

‫وانما‬ ‫مستويا‬ ‫الزمان ليس‬ ‫‪-‬‬ ‫المكمان‬ ‫بالمثل الى أن نحوذج‬ ‫الزهان يعزى‬ ‫‪-‬‬

‫مو منحئ‬

‫كير مفهومة‬ ‫او حتى‬ ‫الزمان المنحنى محيرة‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫فكرة‬ ‫تبدو‬ ‫وقد‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الزمان المنحنى‬ ‫‪-‬‬ ‫على فهم مذا امان‬ ‫قد يساعد‬ ‫ولكن‬ ‫بدأية الأمر‬ ‫ذى‬

‫‪ .‬ولالد شغل‬ ‫والزمان على !ة‬ ‫تأفي مذا الانحناء على ‪-‬لل من امان‬ ‫ندرس‬

‫وربما كانت‬ ‫عدة‬ ‫لسنين‬ ‫بال عدما‪ +‬الرياضة‬ ‫منحن‬ ‫مكان‬ ‫أمكان وجود‬

‫المستوى‬ ‫أن نقارنها بامان‬ ‫الأنواع من امان‬ ‫لفهم مثل هه‬ ‫طريقة‬ ‫أفضل‬
‫تعدد الأبصد‬ ‫( أيا كأن‬ ‫فاننا نعنى امان‬ ‫اممان المستوى‬ ‫عن‬ ‫وعندمما نتحدث‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫فى المدارص والتى‪ww‬‬ ‫المستوية التى تدرس‬ ‫!مواعد الهندصة‬ ‫فيه ) الذى !مع‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫اليونانى اقليدس ‪ak‬‬ ‫الحالم‬ ‫سالفا‬ ‫ما ذكرنا‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫أسسمها‬ ‫وضع‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪C'11‬‬ ‫المني‪-‬م‪-‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫ن!ص‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫ا‪----‬ثلاب!ىيهَزمدص!صلم‪!!-‬ا‬ ‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫!لطلثلهء‬
‫مه اممو"‬ ‫صَ!‬ ‫صررابط‬

‫من‬ ‫سحابة‬ ‫المكان بالانحلاءْ ‪/ .‬لو اسسنا‬ ‫ينسم‬ ‫لمادا‬ ‫‪7‬‬ ‫الفمكل ‪- ،‬‬

‫ننجه كلها‬ ‫الأرخا ‪ ،‬ع!و!‬ ‫سع‬ ‫ما مكان ما مفا‬ ‫السكون‬ ‫ضا‬ ‫المسبمات‬

‫يسمع‬ ‫الارض‬ ‫اللكلب كل‬ ‫مق‬ ‫عده ‪hAt‬‬ ‫و!ود‬ ‫ا!راكل‬ ‫على‬ ‫لم‬ ‫المركز‬ ‫صوب‬

‫الزمان المضية !جمح‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫الممماراى كلها كل ضرية‬ ‫بل!له ‪ ،‬وثمار‪+‬‬

‫الة‬ ‫‪-‬‬ ‫مممادء (نا ) ‪ .‬لدلحم ان الموافي ما‬ ‫ذما‬ ‫ضا‬ ‫اللصة ب‬ ‫ه!ه‬ ‫عاللا‬

‫ها هان هذ؟‬ ‫‪،‬‬ ‫مسحمة وطوائآ‬ ‫المارا! !كطا ب‬ ‫لمح!ا‬ ‫ا!‬ ‫الستعيا‬

‫‪.‬‬ ‫لهعة وام!ة‬ ‫ن!ريببا لملهاخل موم!‬ ‫ان ندعكل‬ ‫‪61j"I‬‬

‫ورق‬ ‫دائما على‬ ‫يجرى‬ ‫فان ذلك‬ ‫بطد‬ ‫‪A‬‬ ‫ا‬ ‫ننائية‬ ‫الهنسمة‬ ‫ندرس‬ ‫وعنسا‬

‫من اليسير اثبات المديه من‬ ‫ذصيكون‬ ‫الورقة مستوية‬ ‫ولو طلت‬ ‫مسطح‬
‫الأولية‬ ‫الضمائص‬ ‫بين هذه‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫المألوفة للاشكلال الهنسمية‬ ‫الضائص‬

‫ومن‬ ‫قائمتين‬ ‫قيمة زاويتين‬ ‫يسا وى‬ ‫منلث‬ ‫اى‬ ‫الزوإيا فى‬ ‫مجموع‬ ‫أن‬

‫مستوية‪،‬‬ ‫الأشكاله المرسومة على أسطح‬ ‫القواعد ‪ ،‬المستنتجة من‬ ‫هذه‬ ‫شأن‬

‫امان‬ ‫عبر‬ ‫بناه ضرائح‬ ‫دائما‬ ‫اذا أمكن‬ ‫‪-‬ثلاثية يلابطد‬ ‫‪،‬على الأماكن‬ ‫اُن تنطبق‬

‫لتياس‬ ‫العادية‬ ‫‪/‬الأجهزة‬ ‫نستخدم‬ ‫ثمنا‬ ‫وها‬ ‫ء‬ ‫مستوية‬ ‫ذاتها‬ ‫هى‬ ‫تكون‬

‫الوأقع‬ ‫فى‬ ‫الضر ‪Sjj‬‬ ‫من‬ ‫‪ V‬بحاد ا ليس‬ ‫ا‬ ‫ثلاثىْ‬ ‫امانه‬ ‫فى‬ ‫الزوايا ولأبحاد‬

‫تصلح‬ ‫المستوية‬ ‫الاقليدية‬ ‫الهندسة‬ ‫‪1‬‬ ‫ان‬ ‫سنبد‬ ‫فاننا‬ ‫)‬ ‫اياشكال!‬ ‫رسم‬

‫الأرض‬ ‫بالقرب من سطح‬ ‫اياجهزة ‪ ،‬للتطبيق‬ ‫مذه‬ ‫أستخدام‬ ‫فى صود‬ ‫ا‬ ‫بماما‬

‫)‬ ‫‪8‬‬ ‫‪- 4‬‬ ‫( انظر الشكل‬

‫‪114‬‬
‫اضكل ‪8-4‬‬
‫‪6‬ن‬ ‫شد‬ ‫لا‬ ‫‪8‬‬ ‫المكان ثلاثى الأبعاد يبدو مستويا‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫‪8‬‬ ‫‪- ،‬‬ ‫الشكل‬

‫كل‬ ‫الد‪،‬‬ ‫درجات‬ ‫حدود‬ ‫ء حتي‬ ‫؟ن تنطبق‬ ‫يمكن‬ ‫المستوية‬ ‫الهلسة‬ ‫قىاعد‬

‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫الأبعاد ا‬ ‫ثدثية‬ ‫الأحجام‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫العاديه‬ ‫الياس‬ ‫اجهزة‬

‫سببل‬ ‫‪ .‬بخمكن على‬ ‫ملحوظة‬ ‫خطا‬ ‫هنا‪ ،‬نسبة‬ ‫أن مون‬ ‫الأكل ) دوق‬ ‫على‬

‫السمح ( " ‪ -‬هـز ) بسنخدام‬ ‫‪ ) A‬على‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الماكل‬ ‫المسار‬ ‫!ولا‬ ‫!ساب‬ ‫الملالا‬

‫تحليل الفمكل‬ ‫( ب ‪ ) 5 1‬عن طريق‬ ‫الميل‬ ‫) وراوية‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫زاوية الارثفاء ( ب‬

‫‪ .‬ولأن قىاعد‬ ‫مبين‬ ‫ما هو‬ ‫ثحو‬ ‫على‬ ‫سشو!ة‬ ‫ومسنطبلات‬ ‫الى ملللات‬

‫ثلاثية‬ ‫الأماكن‬ ‫او‬ ‫الأحجام‬ ‫على‬ ‫ثلطبق‬ ‫ان‬ ‫ايعما‬ ‫يمكن‬ ‫المست!بة‬ ‫الهل!عمة‬

‫اسثخدمنا‪،‬‬ ‫لمو‬ ‫طكن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫معشربا‬ ‫يبدو‬ ‫المكاق‬ ‫ان‬ ‫"‬ ‫ل‬ ‫لو‬ ‫‪ i‬للا‬ ‫‪،‬‬ ‫بماد‬ ‫‪81‬‬

‫!مبلة كل‬ ‫كل الواعاثحلاءات‬ ‫ان ‪.au‬‬ ‫ثيورا هسعمك‬ ‫اب!ئ‪! 8‬لر‬
‫الفب‪.‬‬

‫فى‬ ‫ان جسدنا‬ ‫سبق‬ ‫وقد‬ ‫المنحنى‬ ‫الأن حالة امان‬ ‫ولعدنا نم!رس‬

‫قواعد‬ ‫‪ .‬ولا تنطبق‬ ‫كروى‬ ‫ميئة سطح‬ ‫المكان على‬ ‫هذا‬ ‫الباب الأول ‪ ،‬مثل‬

‫الشك!‬ ‫ما ‪.‬يتبعى فى‬ ‫نحو‬ ‫الكروبة ‪ ،‬على‬ ‫الأسطح‬ ‫على‬ ‫الاقليدية‬ ‫الهنمسة‬

‫خطو!‬ ‫رسم‬ ‫أولا أنه لا يمكن‬ ‫لابه أن نلاح!‬ ‫الشكل‬ ‫‪ .‬ولنهم هذا‬ ‫‪9‬‬ ‫‪- 4‬‬

‫يمكن أن نصل! بين نقطتين على‬ ‫ولكن‬ ‫منحن‬ ‫مستقيمة على أى سطح‬
‫!صثل أقصر مسار على؟‬ ‫الأقرب الى الاستقمة بمحنى انه‬ ‫هو‬ ‫السطح ف‬
‫)‪geodesic‬‬ ‫الجيودمى‪،‬‬ ‫مذا المسار "الف‬ ‫بيق النقطتين ‪! .‬يسمى‬ ‫السطح‬

‫الخطورو الجيوديسية على الأسطح اموية أنها تمثل دائماا‬ ‫ومن ض!ائص‬
‫‪.‬‬ ‫امرة‬ ‫ومركز‬ ‫المار بالنقطتين‬ ‫والمستوى‬ ‫جر‪+‬ا من داثرة التقاطع بين السطح‬

‫اقرب ما جموت‬ ‫ص‬ ‫نجد الطائرات تحلق فى رحلاتها فى مسارات‬ ‫ولذلك‬


‫الجيوديسى‬ ‫فالخط‬ ‫الأدنى‬ ‫لتقلل المسمافات از حدما‬ ‫الجيوديسية‬ ‫لل!وط‬

‫‪ht‬‬ ‫القطب‬ ‫يمر بالقرب من‬ ‫بين نيويورك وطوكيو‬ ‫انل‬ ‫على سبيل‬ ‫الواصل‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫شمالأ‬
‫‪w‬‬ ‫الرحلة أن يتجه‬ ‫الطيار المسافر على هذه‬ ‫ينبغى على‬ ‫الشمالى ولذلك‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫‪ ،‬مسار‬ ‫" أقصر‬ ‫فى‬ ‫ليحلق‬ ‫الرحلة ثم جنوبا‬ ‫الأول من‬ ‫النصف‬ ‫فى‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪615‬‬
‫ي!(‪-‬م‬ ‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫!‬

‫منحليا‬ ‫الكرة مكانا‬ ‫سطح‬ ‫يعد‬ ‫‪-‬‬ ‫المنحنى‬ ‫المكان‬ ‫‪9-4‬‬ ‫الثسكل‬

‫زوايا المللث كل هذه الحالة‬ ‫الريافي ) ‪ .‬ولا لهم! ان مجمو‪9‬‬ ‫الصيد‬ ‫ا على‬

‫الدواش‬ ‫‪ .‬كما ان ممبط‬ ‫المكان‬ ‫هلىا‬ ‫كل‬ ‫!المليق‬ ‫زا!بنرى‬ ‫بمة‬ ‫لن يصاوى‬

‫مل!ة‬ ‫على‬ ‫لو امصرلا‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫ه!رها‬ ‫اثصا!‬ ‫ز‬ ‫دالما مع‬ ‫لا يزب‬

‫الهنسة‬ ‫عليه بدس‬ ‫يال!الى !لطين‬ ‫لهمكن اعلبار المكان س!رباْ‬ ‫م!مصة‬

‫الصبدبة‪.‬‬

‫الذى تنش‬ ‫البيودتسية بطبيت السطح‬ ‫الخطو!‬ ‫!حائص‬ ‫وترتض‬


‫على‬ ‫متوازية‬ ‫جيوديسية‬ ‫خطورو‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫الوارد دائما أق‬ ‫فمن‬ ‫ئمليه‬

‫الكرية ‪ v‬نه‬ ‫الأسطح‬ ‫على‬ ‫الخاصية‬ ‫هذه‬ ‫ولا تنطبق‬ ‫المستوية‬ ‫جلأسطح‬

‫سبيل‬ ‫على‬ ‫نطرنا‬ ‫لو‬ ‫ا‬ ‫مرتيق‬ ‫قتقاطما‬ ‫أن‬ ‫‪-‬لبيرتين‬ ‫داثرتيق‬ ‫أية‬ ‫‪.‬ومن شأن‬

‫كلها تتقاطع مرة عند القطمب‬ ‫فسنجدها‬ ‫على الأرض‬ ‫الطول‬ ‫الى خطوط‬ ‫الهثال‬

‫عند‬ ‫متوازية‬ ‫جعيعا‬ ‫أنها تبلو‬ ‫رغم‬ ‫الجنوبى‬ ‫القطب‬ ‫عنه‬ ‫‪،‬الشمالى وأخر!‬

‫)‬ ‫الاستواء‬ ‫ف‬

‫بأنها جيوديسية‪.‬‬ ‫أضلمه‬ ‫( ‪ ) 91 - 4‬مثلثا كريا تتسم‬ ‫الشكل‬ ‫ويمثل‬

‫قيمة‬ ‫زوايا المثلث تساوى‬ ‫ان جموع‬ ‫الشكل‬ ‫مذا‬ ‫على التو فى‬ ‫ونلاحظ‬

‫فى حالة الهندسة‬ ‫اثنتين كصا‬ ‫وليس‬ ‫ثلاث زوايا قائ!ة ( ‪)° 027‬‬
‫لمسستوية‬ ‫‪3‬‬

‫‪Z‬‬ ‫‪11,‬‬
‫أخر على ميئة مجموعة من الموائر‬ ‫مثمالا‬ ‫)‬ ‫الشكل ( ‪ 9 -4‬ب‬ ‫وصور‬
‫على سطح‬ ‫الكرة وأيضا‬ ‫سطح‬ ‫النقطة ( د ) على‬ ‫المتراكزة المرسومة حول‬

‫تربطه نسبة‬ ‫الدائرة‬ ‫الهندسة اشتوية أن محي!‬ ‫ومن ضاض‬ ‫مستو‬


‫دائرة‬ ‫محي!‬ ‫فان‬ ‫حيالة امرة‬ ‫أما فى‬ ‫القطر‬ ‫) بنمف‬ ‫( ‪ 2‬رو‬ ‫ثابتة مقعارما‬

‫القطر لا قعِء‬ ‫) ‪ 1‬لأن نصف‬ ‫رو نق‬ ‫( ‪2‬‬ ‫عن‬ ‫يقل‬ ‫مصلوم‬ ‫قطر‬ ‫نصف‬ ‫ذات‬

‫القطر‬ ‫مع زيادة قيمة نصف‬ ‫الواقع سيقل‬ ‫انه فى‬ ‫) بل‬ ‫مستقيم‬ ‫خلى‬ ‫على‬

‫وهذ(‬ ‫الكرة‬ ‫المدار حول‬ ‫ربع‬ ‫القطر لمسمافة تزيد على‬ ‫نصف‬ ‫ما أن يمتد‬

‫ذلكء‬ ‫ومع‬ ‫ال!وائر‬ ‫يذه‬ ‫بالنسبة‬ ‫للمحيد‬ ‫أقصى‬ ‫مناكَحدا‬ ‫أن‬ ‫يحنى‬

‫‪.‬ا‬ ‫الكرة فستظل‬ ‫سطح‬ ‫من‬ ‫أننا لو اعتبرنا منطقة محدودة‬ ‫المثالين‬ ‫فى‬ ‫نلاحظ‬

‫النطماق‪.‬‬ ‫على‬ ‫أما‬ ‫تماما‬ ‫تقريببة‬ ‫بد!رجة‬ ‫تنطبق‬ ‫المستوية‬ ‫الهندسة‬ ‫قواعه‬

‫يكاد ياكون مستويا‬ ‫الصغير فالسطح‬

‫ط! يق!‬ ‫المنحنى عن‬ ‫للسطح‬ ‫الهنمسية‬ ‫المعالم‬ ‫منا‬ ‫أننا درسنا‬ ‫وركم‬

‫؟‬ ‫الأبعاد‬ ‫المرء ( ثضائى‬ ‫الأبعاد ‪ ،‬فبوسح‬ ‫ثلاثى‬ ‫مكان‬ ‫فى‬ ‫السطح‬ ‫‪ ،‬هذا‬ ‫" زرع‬

‫ثلائى‪.‬‬ ‫"‬ ‫الزائد‬ ‫"‬ ‫بمفهومنما‬ ‫يفكر‬ ‫أن‬ ‫ودون‬ ‫الكرة‬ ‫بسطح‬ ‫تماما‬ ‫المحعود‬

‫السطح‬ ‫ذلك‬ ‫تماما على‬ ‫المقصورة‬ ‫الخماهدات‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬انه يستنتج‬ ‫الأبطد‬

‫ز(ويتينهـ‬ ‫قيمة‬ ‫المثال لا يسماولى‬ ‫المثلثات الكبيرة ع!لى سبيل‬ ‫زوايا‬ ‫جموع‬ ‫أن‬

‫لى‪-‬‬ ‫متوازية‬ ‫خطورو‬ ‫رسم‬ ‫استحالة‬ ‫يستنتج‬ ‫ألِضما أن‬ ‫وبوسحه‬ ‫قائمتين‬
‫الأخرلى التى‪.‬‬ ‫الهندسبة‬ ‫الضائص‬ ‫الى العديد من‬ ‫يتوصل‬ ‫وأن‬ ‫امان‬ ‫هذا‬

‫اليها للتعبير‬ ‫نل!‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التى‬ ‫الأساليب‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫بها الداثرة‬ ‫تتسم‬

‫التى‬ ‫للطر يقة‬ ‫ليست مجرد سمات‬ ‫تلك الضاض‬ ‫القول بان‬ ‫عن ذلك ص‬
‫!صلية‬ ‫خصائص‬ ‫وانط هى‬ ‫المكان المحيط‬ ‫اخترناما لزرع ال!سطح فى‬
‫البنية الهندسية‪-‬‬ ‫الى هذه‬ ‫وبالاضافة‬ ‫ذاتها‬ ‫السطح‬ ‫طبيت‬ ‫من‬ ‫مستمدة‬

‫‪.‬‬ ‫الرحلات‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫يستنتج‬ ‫أن‬ ‫) الطموح‬ ‫الأبماد‬ ‫المره ( ثنائى‬ ‫بوسع‬ ‫الضيقية‬

‫الطبوغرافية للكرة ‪ ،‬ومنها عدى سبيل‬ ‫الخصائص‬ ‫بض‬ ‫والمئساعدات البصدة‬

‫محدود‬ ‫مغلق‬ ‫سطح‬ ‫المنال أنها عبمارة عن‬

‫محدو!‪.‬ة‬ ‫الآن كانت‬ ‫اليها حتى‬ ‫التى قطرقنا‬ ‫الاعتبمارات‬ ‫أن‬ ‫ورغم‬

‫أق‪.‬‬ ‫يمكن‬ ‫العامة‬ ‫النتائج‬ ‫المستوية ) ‪.‬فان‬ ‫الأسطح‬ ‫(‪1‬‬ ‫الأبحاد‬ ‫بالأما‪-‬لن ثنائية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الوارد قماما‬ ‫فمن‬ ‫الأبماد‬ ‫من‬ ‫التعدد ا!بر‬ ‫على الأمالن ذات‬ ‫تنسحب‬

‫الأبعاد )‬ ‫الزمان رباعى‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫ثلاثى الأبعاد ( حتى‬ ‫الحقيقى‬ ‫أمان‬ ‫يضمع‬

‫وقد‬ ‫الاقليدية‬ ‫الهندسة‬ ‫المثال بدلا مق‬ ‫على سبيل‬ ‫الكرية‬ ‫الهندسة‬ ‫لقواعه‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫بصلة‬ ‫به لا تمت‬ ‫ذ‪.‬اتية خاصة‬ ‫بهندسة‬ ‫مجمله‬ ‫فى‬ ‫الفضاء الكونى‬ ‫يتسم‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الاقليدية‬ ‫للهندسة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪+.\91/‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪/w‬‬ ‫‪:/‬‬
‫المميزة‬ ‫الخصائص‬ ‫الأماكن ثلاثية الأبحاد المنحنية ببعض‬ ‫وتتصف‬ ‫‪w‬‬ ‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫بين الأما‪-‬لن ثلاثية ا‪،‬فيد‬ ‫تناطر‬ ‫المثال وجود‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ولنفترض‬ ‫‪ak‬‬
‫!الغريبة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫نسبة‬ ‫هناك‬ ‫صالة الكرة ليست‬ ‫ففى‬ ‫المكان ثنائى الأبعماد‬ ‫فى‬ ‫‪/h.co‬وحالة (مرة‬
‫‪m‬‬
‫أقصلى لمحيط‬ ‫ومناك أيضا حد‬ ‫قطر الدائرة ومحيطها‬ ‫ظبتة بين نصف‬
‫الدواثر‬ ‫عن‬ ‫فيستعاض‬ ‫الأماكن ثلاثية ا‪،‬بطد‬ ‫حالة‬ ‫أما فى‬ ‫دوائر‬ ‫‪11‬‬

‫وتقضى‬ ‫هذه الكريات‬ ‫أسطح‬ ‫الدوائر بمساحات‬ ‫بالكريات وعن محيطات‬


‫) بين مربع‬ ‫ثابتة مقدارها ( ‪ 4‬ط‬ ‫نسبة‬ ‫بوجود‬ ‫الاقليدية‬ ‫‪-‬قواعد الهنعسة‬

‫ثنائى‬ ‫وبالتناظر مع حالة إمان‬ ‫سطحها‬ ‫الكرة ومساحة‬ ‫تطر‬ ‫نصف‬


‫هذه‬ ‫الأسطح‬ ‫مساحات‬ ‫بأن‬ ‫الأبعاد يتسم‬ ‫ثلاثى‬ ‫المكمان الكرى‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫لمالأبحاد‬

‫فبمالنسبة‬ ‫ذلك‬ ‫علاوة على‬ ‫نق ‪) 2‬‬ ‫!‬ ‫( ‪4‬‬ ‫عامة عين قيمة‬ ‫ْتقل بصفة‬

‫مهما زاد‬ ‫بحيث‬ ‫الأسطح‬ ‫لمساحة‬ ‫أقصى‬ ‫حد‬ ‫هناك‬ ‫الكرية الكبيرة‬ ‫الأشكال‬

‫الحجم‬ ‫ويتصف‬ ‫!‬ ‫تقل مساحة سطحها‬ ‫ذلك فسرف‬ ‫ب‬ ‫الكرة‬ ‫قطر‬ ‫نصف‬
‫هده‬ ‫مثل‬ ‫على‬ ‫خاصية‬ ‫شأن‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫المكان بأنه محدود‬ ‫*الاجمالى لمثل هذا‬

‫بينها وبحض‬ ‫المبدأ )‬ ‫حيث‬ ‫المقارنة ( من‬ ‫على‬ ‫قيسث‬ ‫أن‬ ‫الغرابة‬ ‫من‬ ‫الدرجة‬

‫ماهية‬ ‫الباب الخامس‬ ‫فى‬ ‫انناقش‬ ‫وسوف‬ ‫الحقيقى‬ ‫العمالم‬ ‫فى‬ ‫‪+‬الشواهد‬

‫بأنه‬ ‫توحى‬ ‫للكون‬ ‫الكبرى‬ ‫الاعتقماد بأن الهنعسة‬ ‫على‬ ‫الدلائل التى تبعث‬

‫‪.‬على هيئة كرية‬

‫بين مذه‬ ‫الربط‬ ‫فى‬ ‫لاينضتين‬ ‫الجريئة‬ ‫الفكرة الثورية‬ ‫وتتمثل‬

‫الطبيعية‬ ‫المنحنية والخصائص‬ ‫المتطقة ب!الهندسة‬ ‫الاعتبارات الرياضية‬

‫اق يكون‬ ‫الزمان لا يمكن‬ ‫‪-‬‬ ‫أده امان‬ ‫عر‬ ‫اينثشيق‬ ‫فكر‬ ‫ويقوم‬ ‫لاجماذبية‬

‫الهندسة‬ ‫لقواعد‬ ‫لا يخضع‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫الجاذبية‬ ‫وجود‬ ‫ظل‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫مستويا‬

‫وهذا‬ ‫تعقيدا‬ ‫كثر‬ ‫بنية هندسية‬ ‫ذلك‬ ‫بدلا من‬ ‫يتخذ‬ ‫ولكنه‬ ‫الاقليد!ة‬

‫البنية‬ ‫وفقا لهذء‬ ‫الحر سيتحوك‬ ‫السقورو‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫الجسيم‬ ‫أن‬ ‫يعنى‬

‫ولو لم تكن‬ ‫جيوديسى‬ ‫خ!‬ ‫على‬ ‫أى‬ ‫ممكن‬ ‫مسار‬ ‫أقصر‬ ‫على‬ ‫المنحنية‬

‫مذا‬ ‫مسار‬ ‫‪ ،‬ولتحول‬ ‫الزمان مستويا‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫لصار‬ ‫الجاذبية موجودة‬

‫للطاثم‬ ‫خاضعة‬ ‫منتظمة‬ ‫الى حركة‬ ‫حركته‬ ‫ولتحولت‬ ‫مستقيم‬ ‫الى خ!‬ ‫الجسيم‬ ‫ْا‬

‫من‬ ‫يكون‬ ‫سرف‬ ‫المفاميم الجديدة‬ ‫هذه‬ ‫منطلق‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬النيوتونى المألوف‬

‫جاذبية‬ ‫مجال‬ ‫ما فى‬ ‫موقع‬ ‫فى‬ ‫حرا‬ ‫سقوطا‬ ‫الساق!‬ ‫الاطار المرجعى‬ ‫شأن‬

‫‪ -‬زمان المحيط به‬ ‫الم!كان‬ ‫فى‬ ‫الاسشاه‬ ‫نوعا من عدم‬ ‫غير منتظم ‪ ،‬أن يسجل‬

‫ألى ت‬
‫أ‬ ‫الزمان‬ ‫المنحنية ألى انحناء اممان ‪-‬‬ ‫الهنسة‬ ‫‪-‬تماما مثلما تزى‬

‫مسارات‬ ‫فى‬ ‫متبماع!ق ستتحرك‬ ‫عيند نقاط‬ ‫صا‬ ‫سقوطا‬ ‫الصاقطة‬ ‫!)الجسيمات‬

‫مثال‬ ‫حالة المراقب الوارد ذ‪-‬لره فى‬ ‫فى‬ ‫تماما مع ما جرى‬ ‫‪،‬سنحنية تتماشى‬

‫‪4‬‬ ‫‪- 4‬‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫الساقط‬ ‫الصندوق‬

‫‪A‬‬ ‫‪11.‬‬
‫الميكانعكا التى‬ ‫قواعد‬ ‫ا‪-‬لتشف‬ ‫نيوتن‬ ‫أن‬ ‫الأول‬ ‫الباب‬ ‫فى‬ ‫كرنا‬ ‫ذ‪2‬‬ ‫ولقد‬

‫تتطج!‬ ‫لماذا‬ ‫القائل‬ ‫السؤال‬ ‫الاجابة على‬ ‫حاول‬ ‫عنعط‬ ‫أسسها‬ ‫وضع‬

‫المنتظمة هى‬ ‫الحركة‬ ‫أن‬ ‫اعتبر‬ ‫فقد‬ ‫بانتظام‬ ‫لماذا تتحرك‬ ‫‪ ،‬وليس‬ ‫ا‪،‬جسام‬

‫من‬ ‫انما هى‬ ‫القوى‬ ‫لوجود‬ ‫الحماجة‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الى تفسير‬ ‫ولا تحتاج‬ ‫طبيية‬ ‫ص‪-‬لة‬

‫وكانت‬ ‫للابقاء عليها‬ ‫وليس‬ ‫للجسم‬ ‫اثنتطمة‬ ‫السرعة‬ ‫‪،‬‬ ‫تفيير‬ ‫"‬ ‫أجل‬

‫بسرعة‬ ‫الجسم‬ ‫‪+‬سقورو‬ ‫القوة التى تسبب‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫ذلك‬ ‫الجاذبية تعتبر‬

‫وتقمم خطوة‬ ‫ثم جا‪ +‬اينشتين فى القرن الشرين‬ ‫الأرض‬ ‫متزايدة صوب‬
‫حالة صكة‬ ‫يحتبر فى‬ ‫حر!‬ ‫سقوطا‬ ‫الساق!‬ ‫اعتبر أن الجسم‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫اضافية‬

‫هناك‬ ‫ثم ليس‬ ‫ومن‬ ‫الزمان المنحنية‬ ‫وفقا لمنظومة المكان ‪-‬‬ ‫ولكن‬ ‫طبيحية‬

‫ر‬ ‫!‬ ‫بالفعل ليس‬ ‫ما يحتماج الى تفسير‬ ‫ولكن‬ ‫للجاذبية‬ ‫بالنمسبة‬ ‫غحوض‬ ‫أى‬

‫نج‬ ‫بلارض‬ ‫ترتطم‬ ‫عنعما‬ ‫التفاحة‬ ‫لماذا تتوقف‬ ‫هو‬ ‫التفاحمة ‪ ،‬وأنما‬ ‫طاذا تسقط‬

‫الغى‬ ‫المنت!"‬ ‫للحر‪-‬لة‬ ‫با!لنسبة‬ ‫اقوى‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫نيوتن‬ ‫الغى‬ ‫ومثلما‬

‫البمم‬ ‫فلا يحتاج‬ ‫الحر‬ ‫السقو!‬ ‫القولى ب!النسبة لحركة‬ ‫أيضا‬ ‫اينشتيق‬

‫الحر‬ ‫السقورو‬ ‫عن‬ ‫اذا حاد تحركه‬ ‫الا‬ ‫أية قوة‬ ‫حرا وجود‬ ‫سقوطا‬ ‫الساقط‬

‫السقووو‬ ‫عن‬ ‫الا بمثابئ حيد‬ ‫بالأرض‬ ‫الاصطدام‬ ‫التفاحة عند‬ ‫وما توقف‬

‫للجاذبية‬ ‫لا تنتمى‬ ‫عنيفة‬ ‫قوى‬ ‫نتيجة‬ ‫الحالة‬ ‫‪1‬‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫يأتى‬ ‫فهو‬ ‫‪2‬لحر‬

‫الجيوديممى‬ ‫الف‬ ‫بها بحيدا عن‬ ‫الزمان الخاص‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫بمسار‬ ‫وتطيح‬

‫المنحنى حود‬ ‫مسارما‬ ‫فى‬ ‫لا فور‬ ‫الأرض‬ ‫المقابل فان‬ ‫وفى‬ ‫الطبيص‬

‫المستقيم وانما لأنها تندفع‬ ‫بها عبن الخط‬ ‫لقوة تحيد‬ ‫لأنها تضمع‬ ‫الشمس‬

‫الزمان المنحنى ‪ .‬ويحد هلىا التزاوج الباهر بين‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫بلا عائق من خلال‬

‫مدلى‬ ‫الفكر البثصرلى على‬ ‫انتصارات‬ ‫أروع‬ ‫من‬ ‫واحدا‬ ‫الجاذبية والهندسة‬

‫يخ‬ ‫التار‬

‫على‬ ‫الجاذبية باستخدام قواعد الهندسة‬ ‫أن توصيف‬ ‫ولا شك‬


‫على‬ ‫وكان‬ ‫علمية‬ ‫ذاته نظرية‬ ‫!‬ ‫فى‬ ‫لا يئسكل‬ ‫أنفا‬ ‫ما شرحناه‬ ‫تحو‬

‫بدقة كيف‬ ‫التى قصف‬ ‫الرياضية‬ ‫المع!كلات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫إنجشتين أن يضع‬
‫‪11‬‬

‫م!لوم للجاذبية على اعوجاج منظومة امان ‪ -‬الزمان القريبة‬ ‫مصدر‬ ‫يصل‬
‫على‬ ‫منها‬ ‫الأساسهة‬ ‫المبادىء‬ ‫بعدد من‬ ‫اهتدى فى ذلك‬ ‫ولف‬ ‫منه‬
‫‪ ،‬عند الحد الأدنى لمجالإت‬ ‫أن النظرية الجديدة ينبغى أن تؤول‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬

‫ويعد‬ ‫للجاذبية‬ ‫نيوتن‬ ‫‪ ،‬الى نظرية‬ ‫‪1‬‬ ‫المحعودة‬ ‫والسرعات‬ ‫الضعيفة‬ ‫الجاذبية‬

‫!)‬ ‫ومازال‬ ‫(‬ ‫للجاذببة ظل‬ ‫النيوتونى‬ ‫لأن النموذج‬ ‫الثمررو أساسيا‬ ‫صذا‬

‫نظرية‬ ‫أن‬ ‫والث!ررو الثانى هو‬ ‫أجيال‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫باهر‬ ‫بنجاح‬ ‫مستخدما‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫بمجالات‬ ‫فيما يتطق‬ ‫الى النظرية الخاصة‬ ‫أن تؤول‬ ‫ينبغى‬ ‫الطمة‬ ‫النسبية‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫الضميفة‬ ‫إلمجاذبية‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫؟‪11،‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪:/‬‬
‫‪/w‬‬
‫نمير‬ ‫طاقته‬ ‫مصعر‬ ‫بشابة‬ ‫‪،‬‬ ‫ني!وتن‬ ‫لنظرية‬ ‫وفقا‬ ‫‪-‬لتلة الجسم‬ ‫وتعد‬‫‪w‬‬ ‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-‬‬
‫أن ‪m‬‬
‫تعتبر‬ ‫التى‬ ‫النسبية‬ ‫نطرية‬ ‫اطار‬ ‫فى‬ ‫ملائما‬ ‫مصهرا‬ ‫لا تعد‬ ‫الكمية‬ ‫هذه‬ ‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪ -6‬ترتبط‪.‬‬ ‫اك‬ ‫‪) 2‬‬ ‫ض‬ ‫القانونه ق =ك‬ ‫خلال‬ ‫‪h.co‬أن الكتلة تكافىء الطاقة ( من‬
‫‪m‬‬

‫كبير مع‬ ‫الى حد‬ ‫تتماثل‬ ‫بطريقة‬ ‫)‪(momentum‬‬ ‫التحرك‬ ‫بكمية‬ ‫بدورها‬
‫أية‬ ‫تبنى‬ ‫أن‬ ‫ينبنى‬ ‫وبالتالى‬ ‫النسببة‬ ‫فى‬ ‫والزمان‬ ‫المكان‬ ‫بين‬ ‫التزاوج‬

‫كل‬ ‫اَن‬ ‫اعتبار‬ ‫‪ ،‬عدي‬ ‫دلجاذبية يراد لا أن تتفق مع النسبية‬ ‫جدكه‬ ‫نطرية‬

‫الخوك‪،‬‬ ‫الطاقة وكمية‬ ‫)وا‬ ‫‪St‬‬ ‫الطبيعية المتخلة فى الا!اد(ه!‬ ‫تلك اليات‬

‫تولد الجاذبية‬

‫للمكان‬ ‫الصحيحة‬ ‫ايجاد الكمية الهندسية‬ ‫التالية فى‬ ‫الخطوة‬ ‫وتتمثل‬

‫العلاقة التى‬ ‫اينشتين‬ ‫ولقد درص‬ ‫المصمر‬ ‫الزمان التى تتلاهم مع هنا‬ ‫‪-‬‬

‫ايجاد الكميا‪-‬‬ ‫بالفمل فى‬ ‫ونجح‬ ‫بين الاجهاد والطاقة و‪-‬لمية التحرك‬ ‫تربط‬

‫بنفث‬ ‫ببضها‬ ‫الزمان ‪ ،‬والتى ترتبط‬ ‫‪-‬‬ ‫انحناء امان‬ ‫التي تصف‬ ‫الهندسية‬

‫بين عاتين‬ ‫وبالمساو!اة‬ ‫الطبيعية الثلاث‬ ‫الكميات‬ ‫مثل‬ ‫تحاما‬ ‫العلاقة‬

‫ت‬ ‫ا‬ ‫اينشتين‬ ‫توصل‬ ‫‪-‬‬ ‫طبيحية‬ ‫والأخرى‬ ‫مندسسية‬ ‫واحدة‬ ‫الكميتين محا ‪-‬‬

‫الانحناء‬ ‫شكل‬ ‫المعادلات بالتفصيل‬ ‫عذه‬ ‫وتصف‬ ‫مع!ادلاته المجالية الشهيرة‬

‫على منظومة‬ ‫)‬ ‫‪-‬لحية تحرك‬ ‫طاقة ‪-‬‬ ‫معين ( اجهاد ‪-‬‬ ‫توزيع‬ ‫صعفيه‬ ‫الذى‬

‫الزمان القريبة منه‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬

‫اينشتينص‬ ‫المجال التى وضعها‬ ‫ممادلات‬ ‫أهم مساوىه‬ ‫غير أن من‬

‫انقضت‬ ‫التى‬ ‫الستين‬ ‫ا‪،‬عوام‬ ‫‪M‬‬ ‫أنه على‬ ‫‪ ،‬عتى‬ ‫حلها‬ ‫البالغلأ فى‬ ‫الصسعوبة‬

‫الحلولى‬ ‫للغاية من‬ ‫محدود‬ ‫الا الى عدد‬ ‫لم يتم التوصل‬ ‫اكتضافها‬ ‫منذ‬

‫أحد علماء‬ ‫توصل‬ ‫فلم يكد يمر عام ‪ 169‬أ حتى‬ ‫ومع ذلك‬ ‫الصحيحة‬
‫‪Karl‬‬ ‫‪Schwarez‬‬ ‫‪Child‬‬ ‫شيدد‬ ‫ويدلى كارله شفارز‬ ‫الألمان‬ ‫الفضاء‬

‫ومازاله‬ ‫ي!لحلرل الصحيحة‬ ‫وأهم ضه‬ ‫من أبمصط‬ ‫واصد‬ ‫الى‬ ‫)‬ ‫! ‪6991 - NA'E'V‬‬

‫‪-‬‬ ‫بامان‬ ‫‪،‬‬ ‫ايىم مكتشفه‬ ‫عليه‬ ‫اطلق‬ ‫الحل الذى‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ويقعلق‬ ‫اليوم‬ ‫حتى‬ ‫‪-‬لذلك‬

‫مى‬ ‫المكونة‬ ‫‪-‬‬ ‫المنظومة‬ ‫ورغم سهولة مذه‬ ‫كرى‬ ‫الزمان القريب من جسم‬
‫الضمسيه‬ ‫رائما للمجموعة‬ ‫نموذجا‬ ‫فانها تشكل‬ ‫بفراغ ‪-‬‬ ‫محاطة‬ ‫‪-‬لتلة كرية‬

‫‪ ،‬أما الفراغ المحيط بها فهو يمث!‬ ‫المركزى فيه الشسى‬ ‫الجسم‬ ‫يمثل‬ ‫حيث‬

‫الكواكب‬ ‫جاذبية‬ ‫اهمال‬ ‫افتراض‬ ‫( مع‬ ‫فيها الكواكب‬ ‫المنطقة التى تتحرك‬

‫شيلد‬ ‫شفارز‬ ‫وفقا لنموذج‬ ‫الجيوديسية‬ ‫المسارات‬ ‫وبحساب‬ ‫ذاتها )‬

‫مدارات الكواكب خولى‬ ‫على أشكاله‬ ‫للمكان ‪ -‬الزمان ‪ ،‬يمكن الصول‬


‫باستخدام‬ ‫المسألة‬ ‫مطلجة مذه‬ ‫بكثير‬ ‫قبل ذلك‬ ‫قد ذمت‬ ‫وكانت‬ ‫الشسى‬
‫اليها جوهانز كبلر‬ ‫وتفيد النتائج التى توصل‬ ‫نظرية نيوتن‬
‫بأف‬ ‫نيوتن‬ ‫) وكدما‬ ‫‪0163‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1571‬‬ ‫( ألمانى‬ ‫‪Johannes‬‬ ‫‪Kepler‬‬

‫‪012‬‬
‫عند أ!د المر‪-‬لزين‪-‬‬ ‫بيضاوية وتقع الشمس‬ ‫الكواكب تتحرك فى مسارات‬
‫كبير مع الشوامد‬ ‫الى حد‬ ‫نتمائج مهمة تتفق‬ ‫وص‬

‫تلث!‬ ‫المامة من‬ ‫كثيرا الدتائج المحسوبة وفقا لنظرية النسبية‬ ‫وتقترب‬

‫ت‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫الشمسية‬ ‫بمجموعتنا‬ ‫يتحلق‬ ‫فيما‬ ‫نيوتن‬ ‫لنظرية‬ ‫وفقا‬ ‫المحسوبة‬

‫الأهمية‬ ‫بالفة‬ ‫الاختلافات الطفيفة ومنها‬ ‫هناك بض‬

‫المهأر‪-‬‬ ‫اينشتين‬ ‫نظرية‬ ‫وصضت‬ ‫التامة‬ ‫الحر‪-‬لة البيضاوية‬ ‫فبدلا من‬

‫الشك!‬ ‫مبين فى‬ ‫ما هو‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫يلور‬ ‫مستواه‬ ‫ولكن‬ ‫أضا‬ ‫بأنه بيضاوى‬

‫للكوكب‪.‬‬ ‫‪ ،‬فبالنسبة‬ ‫بالغ الضمف‬ ‫التأثير يعد‬ ‫مذا‬ ‫غير أن‬ ‫)‬ ‫‪01‬‬ ‫( ‪- 4‬‬

‫التأثير ؤى!‬ ‫هذا‬ ‫ثم يكون‬ ‫ومن‬ ‫الى الشسى‬ ‫الكواكب‬ ‫أقرب‬ ‫ومر‬ ‫عطارد‬

‫ثانية ‪-‬لل قرن‬ ‫المدار ‪43‬‬ ‫مستوى‬ ‫قيمة زأوية دوران‬ ‫لا تتجاوز‬ ‫قمته‬

‫المسار دورة ‪-‬لاملة‪.‬‬ ‫يتم مستوى‬ ‫لكى‬ ‫ثلاثة ملايين سنة‬ ‫أى أن الأمر يحتاج‬

‫دورانه‬ ‫أيضا‬ ‫تمسبب‬ ‫أخرى‬ ‫عديدة‬ ‫عوامل‬ ‫التأثير أن مناك‬ ‫ومما يبرز هذا‬

‫الحوامل يزيد ‪-‬لثيرا‬ ‫أن تأثير هذه‬ ‫‪ ،‬بل وأكثر من ذلك‬ ‫عطارد‬ ‫مسار‬ ‫مستوى‬

‫فى‬ ‫التأثير واخذه‬ ‫هذا‬ ‫مقدار‬ ‫حساب‬ ‫ويمكن‬ ‫التأثير الأول‬ ‫قيمة‬ ‫على‬

‫أن مستولى‬ ‫نظريته‬ ‫اينشتين‬ ‫ان ينشر‬ ‫قبل‬ ‫ولقد ‪-‬لان مصروفا‬ ‫الحسبان‬

‫‪01‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫شكل‬

‫مسكلكأ‬ ‫الي لو!ان‬ ‫انحناء المكان ‪ -‬الزمان يؤدى‬ ‫‪01‬‬ ‫الالمكل ‪- 4‬‬

‫ييضاوية‬ ‫‪ .‬اكنطمك يوهانر كبلر أن الكواكب تصير كل مدارات‬ ‫مدار عطارد‬

‫بالجان!ممة‪.‬‬ ‫الخاصة‬ ‫نظريته‬ ‫باستخدام‬ ‫الظاهرة‬ ‫تلد‬ ‫يخوتن‬ ‫المفمكل ‪ .‬وشرح‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫مستوياتها‬ ‫وحن‬ ‫المدارات بيضاوية‬ ‫بان شكل‬ ‫يضا‬ ‫اينشتين‬ ‫وتايد نظوت‬
‫‪://‬‬
‫‪1‬‬

‫‪ww‬‬
‫الدوران باللسبة لمستوى سمار‪w. .‬‬ ‫زاوية‬ ‫لا تتجاوز‬ ‫حيث‬ ‫تدور ببط! شديد‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫مائة‬ ‫كل‬ ‫ثانية‬ ‫‪43‬‬ ‫عطارد‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪621‬‬
‫‪h‬‬
‫‪ttp‬‬
‫عذا‬ ‫ويعد‬ ‫القرن‬ ‫ثانية فى‬ ‫‪04‬‬ ‫زهاء‬ ‫بزاوية قدرما‬ ‫يدور‬ ‫عطارد‬ ‫‪:/‬‬ ‫هسمار‬
‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫‪-‬‬ ‫إنحناء امان‬ ‫ينم عن‬ ‫الذى‬ ‫لهذا التأثير‬ ‫والغرسه‬ ‫البارع‬ ‫‪l-m‬‬
‫التفسير‬
‫‪a‬‬ ‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪e‬‬
‫!حة‬ ‫التى تؤكد‬ ‫الضواهد‬ ‫من‬ ‫المدد المحدود للظية‬ ‫من‬ ‫واحدا‬ ‫‪ h.co‬الزمان‬
‫‪m‬‬

‫العامة‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬

‫على‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫تأثير انحنا‪ +‬امان‬ ‫درسنا‬ ‫أن‬ ‫وب‬ ‫ولع!لنا الآن‬

‫الزمان‬ ‫الاختبار المتحركة فى امان ‪-‬‬ ‫مسمارات جسيمات‬ ‫وعلى‬ ‫امان‬

‫الكيفية التى‬ ‫الزمان والى بحث‬ ‫الانحناء على‬ ‫تأثير هذا‬ ‫الى دراسة‬ ‫نتحول‬

‫مجالات‬ ‫تأثير‬ ‫مرور الوقت تحت‬ ‫انحناء امان ‪ -‬الزمان على ول‬ ‫بها‬ ‫لوثر‬

‫الجاذبية‬

‫ومنها‬ ‫الجاذبية‬ ‫نظريات‬ ‫بها المديد من‬ ‫التى يتصف‬ ‫السمات‬ ‫ومن‬

‫جاذبية‬ ‫فى مجال‬ ‫اذا وضمت‬ ‫الوقت‬ ‫الحامة ‪ ،‬أن ألات قياس‬ ‫نظرية النسبية‬

‫المثاك ‪ ،‬فانهأ‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫ضخمة‬ ‫كتلة كروية‬ ‫سطح‬ ‫بالقرب من‬ ‫أى‬ ‫قوى‬ ‫‪2‬‬

‫الكتلة‬ ‫مذه‬ ‫بمد كبير من‬ ‫على‬ ‫موجودة‬ ‫مما لو كانت‬ ‫بمع!دل أب!‬ ‫تجركط‬

‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫اطار‬ ‫فى‬ ‫الحسبان‬ ‫هذا التمدد الزمنى واردا فى‬ ‫يكون‬ ‫الطبيأنه‬ ‫ومن‬

‫الكتاب‬ ‫عذا‬ ‫نطاق‬ ‫تتجاوز‬ ‫الهسألة‬ ‫هذه‬ ‫غير ان تفاصيل‬ ‫شيلد‬ ‫ضفارز‬

‫أن يستزيد‬ ‫ويريد‬ ‫الاكم‬ ‫دراية بنظرية‬ ‫على‬ ‫هو‬ ‫القراء من‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ‫أنه‬ ‫ولو‬

‫الث!رح االصاحب‬ ‫تحليلا مفيدا لهذا التأثير فى‬ ‫يجد‬ ‫المجال فسوف‬ ‫هذا‬ ‫فى‬

‫للغابة‬ ‫أن هذا التأثير يمد محعودا‬ ‫نلاحط‬ ‫ومرة أخرى‬ ‫‪ْ) 11‬‬ ‫( ‪- 4‬‬ ‫للشكل‬

‫سطح‬ ‫مقدار التمدد الزمنى على‬ ‫لا يتجاوز‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬فى المجموعة الشمسية‬

‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫‪ ،‬فحتى‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫رأسى‬ ‫سنتيمتر‬ ‫ثانية لكل‬ ‫‪89‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫زهاء‬ ‫الأرض‬

‫وتجدر‬ ‫الذرية‬ ‫الساعات‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫باستخدام‬ ‫قياسه‬ ‫يمكن‬ ‫التأثير المضناهى‬ ‫‪1‬‬

‫‪ ،‬فلا ينبغى‬ ‫الوقت‬ ‫لمرور‬ ‫النسبية‬ ‫المعدلات‬ ‫هو‬ ‫هنا‬ ‫ما يناقش‬ ‫الى أن‬ ‫ءالاشارة‬

‫بحعدله أبطا منه فى‬ ‫الأرض‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫يمر‬ ‫القارىء أن الوقت‬ ‫أن يتصور‬

‫بين ألات‬ ‫تدريجيا‬ ‫أن التزامن سيختل‬ ‫ما هنالك‬ ‫وكل‬ ‫الفضاء الخارجى‬

‫المواقع المختلفة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫الوقت‬ ‫‪.‬قياص‬

‫؟‬ ‫‪rr‬‬
‫من‬ ‫الكلكهـن الضوكا‬ ‫مميلد ‪ .‬ينسم‬ ‫مممالذ‬ ‫!د&‬ ‫‪ 11‬مصف‬ ‫‪-‬‬ ‫!ا‬ ‫الثمكل‬

‫الخاصة‬ ‫النسيية‬ ‫نظرية‬ ‫‪ .‬وتيد‬ ‫مع طاكه‬ ‫الكم بتردد يتناسب‬ ‫ميكاثيكا‬ ‫حيث‬

‫!البن‬ ‫‪ . ) 2‬وباسنخ!ام‬ ‫( د ض‬ ‫الطا! لها ابضا إنحلة مضارها‬ ‫بان هله‬

‫الكتلة‬ ‫( اليض ‪ ) 2‬بسيب‬ ‫الجاث!ممة المزلرة على‬ ‫!ة‬ ‫يمة‬ ‫نع!يق يمكق حساب‬

‫النيسير ) ون!للى‬ ‫ضيل‬ ‫من‬ ‫!أحهة‬ ‫كل نقة‬ ‫اثها مرك!ة‬ ‫* م ‪ ( ،‬الفى سنضبر‬

‫نتيجة‬ ‫الم!دة‬ ‫لطا‪i‬‬


‫‪l‬‬ ‫مقا!‬ ‫يصل‬ ‫‪ ،‬وبالثالي‬ ‫)‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م !‪/‬نط‬ ‫( ج‬ ‫الكمية‬ ‫مق‬

‫مد‪/‬نق)‬ ‫ا!ا ل!‬ ‫سحيق‬ ‫الى بعد‬ ‫) وتحركه‬ ‫المسا!ة أ قا‬ ‫ها‬ ‫الكلهمن‬ ‫انضاللأ‬

‫‪ . ) 2‬ولو استخدمنا‬ ‫ض‬ ‫كل الترد" الي ( ج م‪/‬نق‬ ‫الخسارة‬ ‫معدا!‬ ‫فىيصل‬

‫عملية‬ ‫يمنل‬ ‫دلد‬ ‫‪! ،‬ان‬ ‫الو*‬ ‫لاياس‬ ‫كوسيلة‬ ‫الضوئي‬ ‫الترد!‬

‫لِرى مراف‬ ‫) !سبما‬ ‫( نق‬ ‫المسافى‬ ‫عند‬ ‫الوت‬ ‫ابطاء ثسمية لمعدل مر!ر‬

‫‪ 6‬؟مما‬ ‫)‬ ‫م‪/‬ضا ‪2‬‬ ‫( ج‬ ‫فى ) ضأ‬ ‫يمة‪(.‬‬ ‫‪ .‬وعل!عا تترب‬ ‫سديق‬ ‫على بص‬ ‫يص‬

‫ث!له الى زيادذ‬ ‫يردى‬ ‫‪ ،‬سو!‬ ‫واحد‬ ‫ضه‬ ‫عيمة الكصر ‪.4‬الطرى‬ ‫صرب‬ ‫عالل!ما‬

‫النكا‬ ‫كببرة لهمدة الضوء‬ ‫بدرجة‬ ‫نضص‬ ‫؟نا‬ ‫الزملى بدرحه بالمة واكأ‬ ‫اللص‬

‫‪.‬الوضع‬ ‫ث!لد‬ ‫بان‬ ‫الوافع‬ ‫كل‬ ‫الخاصة‬ ‫النسببة‬ ‫نظرية‬ ‫‪! .‬ايد‬ ‫للاثبماث‬ ‫يسعي‬

‫هذه المسافة باسم‬ ‫‪ . )2‬وتعر!‬ ‫(نق) الي (‪ 2‬ج م‪/‬ض‬ ‫يمة‬ ‫تصل‬ ‫عضما‬ ‫يحدد‬

‫مض!‬ ‫) ‪ .‬وتتس!‬ ‫\‬ ‫هـأ ثق!‬ ‫اللأمكل‬ ‫هلىا‬ ‫لها كل‬ ‫لهملارزهميلد ويرمز‬ ‫ضر‬ ‫نصك‬

‫) ‪ ،‬ولمدل! !ان‬ ‫\‬ ‫يزيد كليرا عل!ا( ثق‬ ‫!رها‬ ‫الكون بان لصد‬ ‫الأجصام كل‬

‫لا يلكر‪.‬‬ ‫يكاد‬ ‫الزمنى‬ ‫التمدد‬ ‫كالير‬

‫الزمان‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫‪ ،‬انفاض‬ ‫ا&موداء‬ ‫اثعقوب‬ ‫‪3‬‬ ‫‪- ،‬‬

‫التبعات‬ ‫على‬ ‫الزمان مقصورا‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫‪-‬لان تأئير الجاذبية على‬ ‫ولو‬

‫معزول‬ ‫فرع‬ ‫نظرية النسبية الحامة مجرد‬ ‫أنفا لبقيت‬ ‫تنماولنماما‬ ‫التى‬ ‫الضميفة‬

‫شواهد‬ ‫من‬ ‫غير أن ما تجلى‬ ‫الخيلاء الفكرى‬ ‫من‬ ‫فى‪ .‬علم الفيزياء أو نوع‬

‫تهلمغ‬ ‫الكون‬ ‫فق‬ ‫أجسام‬ ‫‪-‬لبيرة لوجود‬ ‫ا!تمالات‬ ‫فجر‬ ‫الأعوام الأخيرة‬ ‫فى‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫الزمان ‪ww‬‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫خصائص‬ ‫التاثير على‬ ‫القوة تمكنها من‬ ‫من‬ ‫جاذبيتها درجة‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫غيريبة ومبهرة‬ ‫‪ ،‬بدرجة‬ ‫منها‬ ‫بالقرب‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫؟‬ ‫‪23‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫لكل ‪!12 -،‬‬

‫الدائرذ‬ ‫كر‬ ‫نصلى‬ ‫يمايامه‬ ‫ان!لاء الفط‬ ‫‪ :‬تحديد ‪-‬ار‬ ‫‪12‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!ا‬ ‫الفمكل‬

‫‪.‬‬ ‫كلق الالملاء كببا‬ ‫الف!لر صبرا‬ ‫‪ .‬وكلما كان نصد‬ ‫المماسة‬

‫النسبة‬ ‫با‬ ‫"‬ ‫" القوة‬ ‫وصف‬ ‫!‬ ‫استخدام‬ ‫قليلاا لبحث‬ ‫نترقف‬ ‫أن‬ ‫هنا‬ ‫ويصر‬

‫السياقه‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫؟ والرد‬ ‫قويا‬ ‫الجاذبية‬ ‫مجال‬ ‫اعيتبار‬ ‫يمكن‬ ‫‪ :‬فمتى‬ ‫للجاذية‬

‫على‬ ‫نتعرف‬ ‫ولكي‬ ‫الزمان كبيرا‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫اعوجاج‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫هو‬

‫مذا‬ ‫!ليفية قياص‬ ‫ندرس‬ ‫أولا أن‬ ‫ينبغى‬ ‫ذلك‬ ‫التى تتيح‬ ‫الملابسمات‬

‫قطر‬ ‫نصف‬ ‫ما !هاس‬ ‫انحنما‪ +‬خلى‬ ‫عامة تقدرر‬ ‫يصفة‬ ‫و!مكن‬ ‫الاعرجاج‬

‫التطر صغيرأ‬ ‫نصب‬ ‫و‪-‬للما كان‬ ‫)‬ ‫‪12‬‬ ‫‪- 4‬‬ ‫الدأئرة الم!اسة ه ( الشكل‬
‫ل‬

‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫اعوجاج‬ ‫الطريقة لقياص‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫استخهام‬ ‫الانحناء !لبيرا ‪ .‬ويمكن‬ ‫كان‬

‫الانحناءات مع‬ ‫وبمقارنة عذ‪.‬‬ ‫البيانى‬ ‫الف‬ ‫نقطة على‬ ‫الزمان عند ‪-‬لل‬

‫على مؤ!ثر ل!قوة الجاذبية‬ ‫الصمول‬ ‫المسافة الحادية يحكن‬ ‫وحدت‬

‫حل‬ ‫فى‬ ‫الحسبان‬ ‫الكتلة الواردة فى‬ ‫الآن أن كل‬ ‫ولحلنا نفترض‬

‫‪،‬‬ ‫الحالة ‪ ،‬سيكون‬ ‫فى هذه‬ ‫نقطة‬ ‫ما فى‬ ‫ل!ة‬ ‫فى‬ ‫قد تركزت‬ ‫شفارزشيلد‬

‫المر‪-‬لزة‬ ‫امتلة‬ ‫عذه‬ ‫البعيدة من‬ ‫المسافات‬ ‫عند‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫اعوجاج‬

‫الجاذبية وازداد اعوجاج‬ ‫مجال‬ ‫الكتلة اشتد‬ ‫‪-‬للما اقتربت‬ ‫ولكن‬ ‫صغيرا‬

‫الكتلة النقطة سوف‬ ‫ممينة من‬ ‫‪-‬لبيرة ‪ ،‬وعند مسافة‬ ‫الزمانه بدرجة‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬

‫‪.‬اعوجاج‬ ‫‪ ،‬ويكون‬ ‫ذاتها‬ ‫المسافة‬ ‫بتلك‬ ‫مقارنته‬ ‫يمكن‬ ‫الانحناء الى مقدار‬ ‫يصل‬

‫أن هذه‬ ‫نجد‬ ‫المنطقى البمسيك‬ ‫وبالتحليل‬ ‫بالغا‬ ‫الزمان عندئذ‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬

‫) وأيضا‬ ‫‪%‬‬ ‫(ا‬ ‫الجاذبية‬ ‫أ م ) وبمعامل‬ ‫بكتلة الجسم‬ ‫ترتهن‬ ‫المسافة الحرجة‬

‫ما‬ ‫والزمان على نحو‬ ‫امان‬ ‫بين و!داله‬ ‫) لانها ترب!‬ ‫( ض‬ ‫الضوء‬ ‫بسعة‬

‫بيق‬ ‫ان تجمع‬ ‫التى يمكن‬ ‫الوحيدة‬ ‫والصورة‬ ‫الباب الثانى‬ ‫فى‬ ‫أوضحنا‬

‫‪124‬‬
‫م‪/‬ضى ‪) 2‬‬ ‫مىْ ( ب‬ ‫المسافة‬ ‫وحهات‬ ‫) وتحطى‬ ‫) و ( م ) و ( ض‬ ‫( ‪-‬‬

‫الكممة‬ ‫مذه‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫رلمحمى ثابت‬ ‫مل‬ ‫أى ‪-‬‬ ‫النطر عن‬ ‫ثم ‪ ،‬وبغض‬ ‫ومن‬
‫ع!محا مقدار‬ ‫الكرة المحيطة بالكتلة النقطةّ والتي !مل‬ ‫قطر‬ ‫نصف‬ ‫أن تحمد‬

‫و‪-‬لان‬ ‫بالغة‬ ‫‪ ،‬الي قيصة‬ ‫الجاذبية‬ ‫عن‬ ‫الناجم‬ ‫الزمان‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫اعوجاج‬

‫ما عو‬ ‫نحو‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الكم‬ ‫نطرية‬ ‫باستخفام‬ ‫النتيجة‬ ‫الى نفس‬ ‫التوصل‬ ‫تم‬ ‫قد‬

‫ءبرض ‪ ) 2‬قد‬ ‫اثمدار ( ب‬ ‫أيضا‬ ‫وكان‬ ‫)‬ ‫‪11‬‬ ‫ال!ع!كل ( ‪- 4‬‬ ‫مبين فى‬

‫‪Pierre‬‬ ‫عرفه الفرن!مى بيير لابلاص ‪Laplace‬‬ ‫بكثير حيث‬ ‫قبل ذلك‬ ‫ا‪-‬لتشف‬

‫فى‬ ‫المسافة التى يحدث‬ ‫بأنه نصف‬ ‫عام ‪ 6‬ثي ‪1‬‬ ‫‪ ) 1‬فى‬ ‫‪ATV‬‬ ‫‪- 1 V4‬‬ ‫(‪1‬‬

‫الضوء‬ ‫الافلات النيوتونية من كعلة ما سرعة‬ ‫صرعة‬ ‫إطارها أن تتجاوز‬

‫وفقا‬ ‫القطر الحرج مذا‬ ‫‪ ) 2‬قيمة نصف‬ ‫م‪/‬ض‬ ‫المقدار ( ‪ 2‬ب‬ ‫ويمثل‬

‫قطر‬ ‫نصف‬ ‫هذه المسافة حاليا باسم‬ ‫تعرف‬ ‫!لذلك‬ ‫شفارزشيلد‬ ‫لحل‬
‫يبلغ بالنسبة للأرض‬ ‫أنه‬ ‫سنجد‬ ‫المقدإر‬ ‫فى هذا‬ ‫وبالتص يض‬ ‫شفارزشيلد‬
‫حبم‬ ‫أن‬ ‫يعنى‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫واحدا‬ ‫‪-‬ليلومترا‬ ‫للشسى‬ ‫وبالنسبة‬ ‫ا‬ ‫واحدا‬ ‫صنتيسترا‬

‫الخاص‬ ‫تطر شفارزشيلد‬ ‫قيمة نصف‬ ‫بالغة‬ ‫بدرجة‬ ‫‪-‬لل من الجسمين زوق‬
‫بالقرب‬ ‫الجاذبية‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬الناجم‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫المكان‬ ‫فى‬ ‫الاعوجاج‬ ‫أن مقدار‬ ‫به ‪ ،‬أى‬

‫يعد بالغ الضألة‬ ‫‪.‬من سحيهما‬

‫من‬ ‫يبهون ‪-‬لبيرا بالقرب‬ ‫الاعوجاج‬ ‫أن مذا‬ ‫يحتقد أحد‬ ‫أن‬ ‫ولا ينبغى‬

‫على المناطق‬ ‫أن ينطبق‬ ‫الا‬ ‫شفارزشيلد‬ ‫حل‬ ‫من شأن‬ ‫‪.‬مراكز الأجسام ‪ ،‬فليس‬

‫تلاور *عو‪،‬ء‪3‬‬ ‫أن‬ ‫يمنى‬ ‫‪ ،‬وهد‬ ‫بالكتلة‬ ‫الخالى المحي!‬ ‫امان‬ ‫‪ ،‬اى‬ ‫الخارجية‬

‫!يمة حد‬ ‫من‬ ‫دريب‬ ‫ممده أل! حجم‬ ‫كبسم‬ ‫الا الا انكمثو‬ ‫كبرأ‬ ‫يكون‬ ‫لن‬

‫نجم مثل الثسمس‬ ‫المثال‬ ‫عدى سبيل‬ ‫فلو تتلص‬ ‫ور‬ ‫كنص‬ ‫شظونشيلد‬
‫قيمة‬ ‫الى‬ ‫كثافته‬ ‫تصل‬ ‫‪ ،‬فسوت‬ ‫ذلك‬ ‫كيلو متر واصد أو نو‬ ‫الى‬ ‫قطرء‬ ‫يصل‬

‫‪ ،‬فسوف‬ ‫للارض‬ ‫الماء ! أعا بالنسبة‬ ‫‪-‬لثافة‬ ‫قيحة‬ ‫مثل‬ ‫‪0719‬‬ ‫تناعز‬ ‫خيالية‬

‫البيضة!‬ ‫جم‬ ‫الى مثل‬ ‫قيمتها لو تقلصت‬ ‫تزيد ‪-‬لثافتها الى مليودة مثل‬

‫ألا تريد‬ ‫يقتضى‬ ‫الأمر‬ ‫أن‬ ‫فسنجد‬ ‫المقابلة‬ ‫الزاوية‬ ‫من‬ ‫المسألة‬ ‫تناولنا‬ ‫سلو‬

‫كله‬ ‫للكون‬ ‫أما الكثافة الحرجة‬ ‫‪All‬‬ ‫قيمة كئافة‬ ‫المجرى ءن‬ ‫الجسم‬ ‫كتلة‬

‫الضوئيهَ‬ ‫للمادة‬ ‫حاليا‬ ‫المعروفة‬ ‫الكثافة‬ ‫مائة مثل‬ ‫تتجماوز‬ ‫كلن‬

‫به فسوف‬ ‫الخاص‬ ‫شفارزشيلد‬ ‫حد‬ ‫ما الى قرب‬ ‫جسم‬ ‫انكشى‬ ‫ولو‬

‫طاقته تقريبا‬ ‫سيفقد كل‬ ‫من سطحه‬ ‫المنبعث‬ ‫أن الضوه‬ ‫يكون من خصائصه‬
‫مئل‬ ‫سطح‬ ‫وبالتالى سيبلو‬ ‫البالغ‬ ‫تأثير جاذبيته‬ ‫عملية الافلات من‬ ‫فى‬

‫يحيدة‬ ‫مسافة‬ ‫اليه من‬ ‫ينظر‬ ‫مراقب‬ ‫نطر‬ ‫الظلام فى‬ ‫شديد‬ ‫الجسم‬ ‫هذا‬

‫‪ht‬‬
‫‪ ،‬وعى تستند تىما‬ ‫نظرية لابلاس التى وضعها فى ‪6917‬‬ ‫وهذا هو أساس‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫ن‪w.‬‬ ‫أ‬ ‫لابلاس احتمال‬ ‫طرح‬ ‫فقد‬ ‫بالجاذبية‬ ‫نيوتن فيما يتعلق‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫!‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫قدرة‬ ‫‪ak‬‬ ‫عدم‬ ‫نتيجة‬ ‫السواد‬ ‫ولكنها حامة‬ ‫امون‬ ‫ثقيلة فى‬ ‫أجسام‬ ‫هناك‬ ‫لكون‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫؟‬ ‫‪35‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫‪h‬‬
‫شأن‬ ‫رمن‬ ‫الجاذبية‬ ‫ضخامة‬ ‫‪.‬‬ ‫بسبب‬ ‫منها‬ ‫الافلات‬ ‫على‬ ‫الضوئية‬ ‫‪:‬‬ ‫الطاقة‬
‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪ -‬والتى ترصد‬ ‫الكثافة البالنة‬ ‫الأجسام ذات‬ ‫‪.a‬‬
‫التمدد الزمنى على صطح‬
‫‪l-‬‬ ‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫تبدو‬ ‫ما لا نهاية ‪ ،‬ولذلك‬ ‫الى‬ ‫قيمننه‬ ‫‪ -‬أن تصل‬ ‫الضعيف‬ ‫كاهذا الضوء‬ ‫بفضل‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫كصا لو كان‬ ‫ةظهر‬ ‫‪.‬حتى أن سطحها‬ ‫ه‬ ‫البط‬ ‫بد!رجة مق‬ ‫فيها تجرى‬ ‫الأصداث‬

‫ا‪،‬وقت‬ ‫من‬ ‫وقت‬ ‫فى‬ ‫‪3‬فقلا أطلق‬ ‫المسبب‬ ‫‪ .‬ولهذا‬ ‫الجليم!ول‬ ‫العصر‬ ‫‪5‬‬ ‫فى‬ ‫مازال‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ركم‬ ‫‪،‬‬ ‫الجليدية‬ ‫النجوم‬ ‫"‬ ‫اسم‬ ‫وجودما‬ ‫المفترض‬ ‫الأجسام‬ ‫هذه‬ ‫على‬

‫أن تبدو أسطح‬ ‫المفترض‬ ‫المغالطة لأنه من‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫على‬ ‫الاسم ينطوى‬ ‫هذا‬

‫هو‬ ‫ل!هذه النجوم‬ ‫أخر‬ ‫حاليا اسم‬ ‫ويستخدم‬ ‫تحاماْ‬ ‫سودأ‪+‬‬ ‫النجوم‬ ‫هذه‬

‫مة‬ ‫ملاه‬ ‫أ‪-‬لثر‬ ‫يبدو‬ ‫وهو‬ ‫‪Black‬‬ ‫‪holes‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ابسوداه‬ ‫" الثقوب‬

‫يمكن‬ ‫الذى‬ ‫للاسلوب‬ ‫التصورات‬ ‫من‬ ‫عددا‬ ‫علماء الفدك‬ ‫ْوقدىوضع‬

‫المثال ‪ ،‬ص!‬ ‫سببل‬ ‫فملى‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫أسود‬ ‫أن يتكونه "به‪.‬فى ‪.‬الواقع ثقب‬

‫كان بالغ‬ ‫عثصرة مليارات سنة‬ ‫عامة "أن الكون منذ‬ ‫عليه بص!‬ ‫المتفى‬

‫عليم‬ ‫شكل‬ ‫‪ ،‬مضضوطا‬ ‫منتشر‬ ‫فلك‬ ‫ما نراه الآن من‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫امثافة‬

‫قد‬ ‫المادة‬ ‫الكثيفة من‬ ‫الكتل‬ ‫أن كلكون بعض‬ ‫الظروت‬ ‫هذه‬ ‫الوارد فى‬ ‫ومن‬

‫ميكروسكوبية‬ ‫سوداء‬ ‫الى ثقوب‬ ‫فتقلصت‬ ‫الذاتية‬ ‫‪1‬‬ ‫جاذبيتها‬ ‫فريسة‬ ‫‪.‬‬ ‫وقعت‬

‫كتلتها الى فحو‬ ‫تصل‬ ‫دونه الذرية ولكن‬ ‫على الجسيمات‬ ‫ص!ها‬ ‫لا تزيد فى‬

‫توازى‬ ‫أخرى‬ ‫بالنسبة لأجسام‬ ‫الأمر أيسر‬ ‫المقابل قد يكون‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫‪51‬؟ جم‬ ‫‪0‬‬

‫الأسبود‬ ‫الثقب‬ ‫قطر‬ ‫الى نصف‬ ‫أن تنقبض‬ ‫ملايين النجوم‬ ‫‪-‬لتلتها كتلة‬

‫للمحيط‬ ‫بالنسبة‬ ‫كريبة‬ ‫لى تكن‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫المطلوبة فى‬ ‫الملائمة‬ ‫الكثافة‬ ‫لأن‬

‫حولها‬ ‫من‬

‫الحوب‬ ‫ثبكون‬ ‫الى المنطق بالنسبة‬ ‫الأقىب‬ ‫ا‪،‬سلوب‬ ‫كان‬ ‫وربعا‬

‫الأعوام الأخيرة‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬فلقه ساد‬ ‫ايقيلة المادية‬ ‫للنجوم‬ ‫السوداء هو ما يحعث‬

‫لحياة بضرر‬ ‫النهالآ الطبيية‬ ‫يمثل‬ ‫الأصود‬ ‫بأن الثقب‬ ‫اقتناع متزايد‬

‫ايجاز الى‬ ‫لى‬ ‫بالحديث‬ ‫ينبعى أن نعرج‬ ‫ولفهم ذلك‬ ‫أنواع النجوم الثقيلة‬

‫النجوم‬ ‫بنية‬

‫تتكوت‬ ‫وص‬ ‫مجرتنا‬ ‫ان محظم النجوم في الكون تتماثل مع شمس‬


‫قطرما بصفة‬ ‫‪ ،‬ويصل‬ ‫الهيدروجين‬ ‫عنضر فى الوجود ومو‬ ‫أساسا من أخف‬

‫على‬ ‫انها ليست‬ ‫ويعتقد‬ ‫‪-‬ليلو متر‬ ‫مليون‬ ‫ونصف‬ ‫عامة الى زهاء وا!د‬

‫النجحية جدب‬ ‫المادة‬ ‫جاذبية‬ ‫تحاول‬ ‫التألى‬ ‫!لثافة يالغة للسبب‬ ‫درجة‬
‫عنه ارتفاع در‪-‬ة حرارة الحاز‬ ‫ألنجم مما يسفر‬ ‫جوف‬ ‫الفيدؤوجين صوب‬
‫فائقة ( ضحة‬ ‫المركز الى درجة‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫الحرارة‬ ‫وتصل‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫ألمنضف!‬

‫الظاعرة التى‬ ‫درجة مئوية ) بحيث تتولد عملية افدماج نووى ‪ -‬وص‬ ‫هلاييئ‬

‫مسابقة‬ ‫الانمماج فى‬ ‫عصلية‬ ‫وتتمثل‬ ‫عليها القنبلة الهيدروجيثية‬ ‫تقوم‬

‫ييئ‬ ‫)‬ ‫القوى‬ ‫التفاعل‬ ‫المبنية على‬ ‫(‬ ‫المدى‬ ‫فصيرة‬ ‫النووية‬ ‫الجقى‬ ‫بين قوى‬
‫طويلة‬ ‫الكهزبية‬ ‫‪1‬‬ ‫التنافر‬ ‫وقوى‬ ‫الدرية‬ ‫النوى‬ ‫فى‬ ‫والنترونات‬ ‫أنبروتونات‬

‫وباكن مى‬ ‫متماثلة‬ ‫شحنات‬ ‫بما أنها تحول‬ ‫الممى فيما بيق البروتونات‬

‫الأنوية الذرية المتحركة‬ ‫تجمل‬ ‫أن‬ ‫النجوم‬ ‫جوف‬ ‫العرارة الفائقة فى‬ ‫شأن‬

‫التنافر‬ ‫تكفى لدتغدب عدى قوى‬ ‫بش!مة‬ ‫عالية ترتلم ببمضها‬ ‫بسرء‬
‫الجلب‬ ‫قو!‬ ‫تمنلب‬ ‫ه لأن‬ ‫المجال‬ ‫ا‬ ‫بما يفسح‬ ‫بعضهأ‬ ‫من‬ ‫وتقترب‬ ‫الكهربية‬

‫اندماج‬ ‫تللق العملية عن‬ ‫التئافى ‪ .‬وتسفر‬ ‫قوى‬ ‫شدتها‬ ‫فى‬ ‫جمئيرا‬ ‫التي تفوق‬

‫)‬ ‫( ‪-‬لنواة الهليوم‬ ‫أثقل‬ ‫أنوية‬ ‫) لتكون‬ ‫الهيع!روجين‬ ‫( كنواة‬ ‫الأنوية الأخف‬

‫رنونرينات‬ ‫فوتونات‬ ‫الى طاقة فى شكل‬ ‫الاجمالية‬ ‫الكتلة‬ ‫جزء من‬ ‫مع تحول‬

‫جاما‬ ‫على هيئة أشط‬

‫بحيث‬ ‫النجم‬ ‫الابقاه على سخونة‬ ‫الأول هو‬ ‫الطاقة تأثيران‬ ‫ولهذه‬

‫بزخسم‪،‬‬ ‫شم!سنا‬ ‫قبيل‬ ‫أن النجوم من‬ ‫كل والبىاقع‬ ‫الانشاج‬ ‫عملية‬ ‫تستمر‬

‫الفضاء‬ ‫فى‬ ‫حرارة‬ ‫بين ما تفقده من‬ ‫التوازن‬ ‫بالاستقرار والانتظام نتيجة‬

‫الثانى‬ ‫التأثير‬ ‫أما‬ ‫داخلها‪.‬‬ ‫النوولى‬ ‫الانعماج‬ ‫عن‬ ‫الناجمة‬ ‫الطاقة‬ ‫بها وبين‬ ‫المحيط‬

‫الطبقات‬ ‫انقباض‬ ‫دون‬ ‫الطاقة يحول‬ ‫هذه‬ ‫الناجم عن‬ ‫أن الضغط‬ ‫فى‬ ‫فيتمثل‬

‫ى‬ ‫ا‬ ‫النجمية أقرب‬ ‫المادة‬ ‫كثافة‬ ‫مما يجكل‬ ‫الداخل‬ ‫صوب‬ ‫للنجم‬ ‫الخارجية‬

‫كثمافة‬ ‫عن‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫الشمس‬ ‫سطح‬ ‫عند‬ ‫تقل‬ ‫( فهى‬ ‫الضألة‬

‫‪،11‬‬ ‫الهيعروجيق‬ ‫تحول‬ ‫الاندماج النوولى ي!‬ ‫اطار سلسلة‬ ‫وفى‬ ‫)‬ ‫الماء‬

‫‪-‬لمية‬ ‫تتناقص‬ ‫إ‪ ،‬ولذلك‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫أ‪-‬لبر قدر‬ ‫تنتج‬ ‫التى‬ ‫الحملية‬ ‫عو‬ ‫هليوم‬

‫تبدأ‬ ‫و!ندثذ‬ ‫يكاد ينفد فيه‬ ‫الذى‬ ‫يأتى الوقت‬ ‫حتى‬ ‫تدريجيا‬ ‫الهيدروجين‬

‫عنيثةْ‬ ‫على مرحلبما أحدات‬ ‫ريقبل‬ ‫النبم‬ ‫استقرار‬ ‫ميزان‬ ‫عملية اختلاف‬

‫الملاجمه‬ ‫‪2‬لإف‬ ‫على مدى‬ ‫متوقعة بالئسبة لضمسنا‬ ‫واذا ‪-‬لانت تلك المرطة في‬

‫يصرص‬ ‫بالفعل لنجوم‬ ‫قد وقمت‬ ‫الأحداث‬ ‫هد‪.‬‬ ‫من ‪+‬السنين القادمة ‪ ،‬فان مثل‬

‫نادرة الوجود‬ ‫النجوم ليست‬ ‫" ومذه‬ ‫امثال ‪-‬لتلة الشسى‬ ‫وزنها الى بضت‬

‫يهمنا أنه‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫ذلك‬ ‫ب!‬ ‫ما يحدث‬ ‫اثمام تفاصيل‬ ‫هذا‬ ‫وقد لأ تصنينا فى‬

‫هيئة‬ ‫أو على‬ ‫انفجار مروع‬ ‫صورة‬ ‫نهاية النجم اما تأتى فى‬ ‫ان‬ ‫نوف‬

‫بعيد أنه‬ ‫ا!‬ ‫منذ‬ ‫علم الناس‬ ‫وقد‬ ‫تأئير الجاذبية‬ ‫تحت‬ ‫نطيع‬ ‫انقباض‬

‫لسليهَ‬ ‫تصضه‬ ‫نجم ما فلا مفر من‬ ‫جؤف‬ ‫الوقود النوولى فى‬ ‫عنعما ينضب‬

‫من مثل ضه‬ ‫بعض‬ ‫وقد تم بالفعل رصد‬ ‫ائقباض تبحله بالغ الكئافة‬
‫والتى تزيد‪.‬‬ ‫جماف!‬ ‫‪(dwarfs‬‬ ‫عليها المتقزمات البيضاء‬ ‫النجوم وإلتى يطلق‬

‫ويبلغ‬ ‫الشس!‬ ‫مثل جاذبية‬ ‫كل ألاف أمثاله‬ ‫الجاذبية على سطحها‬
‫حجم‬ ‫منها لا يزيد على‬ ‫الطن الوا!‬ ‫من ‪-‬لثافة مادة المتقزم الأبيفى أن حجم‬

‫امستبان‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫ئان‬
‫‪w.‬‬ ‫الانقبإض‬ ‫لمزيد من‬ ‫لا تتعرض‬ ‫الجتقزمإت البيفباء‬ ‫واذا بهانت‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫ضتهـ‬
‫‪ta‬‬ ‫ياسم‬ ‫يعرف‬ ‫أنجر ءبن تأئرِات ميكانياكا امم‬ ‫يعزي ‪-‬الى! نوع‬ ‫ذلك‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪ACV‬‬
‫‪.‬ومع ذلك‪،‬فليس‬ ‫‪electron‬‬ ‫(!لهلا!لأ‬
‫‪)p‬‬
‫‪degeneracy‬‬ ‫التفسخ‪http:‬الالكترونى‬
‫‪//w‬‬
‫‪w.‬‬ ‫‪w‬‬
‫‪ 1‬حثل كتلة‬ ‫‪ 44‬ر‬ ‫الجهـيد أن يتحمل كتلة تزيد على‬ ‫التأثير‬ ‫هذا‬ ‫شأن‬ ‫صن ‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫تزيد ‪-‬لثافتها عدى‬ ‫أجسمام‬ ‫لتكون‬ ‫فرصة‬ ‫هناك‬ ‫ثم مازالت‬ ‫دمن‬ ‫‪ta‬‬
‫الشسى‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫النجوم‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫قوة الجاذبية فى‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ويبلغ‬ ‫المتقزمات المجيضاه‬ ‫كثافة‬

‫مذه‬ ‫الكثافة فى‬ ‫وتصل‬ ‫الى نترونات‬ ‫تنهار فيها وشتحوله‬ ‫افرات‬ ‫أن‬

‫بضعة‬ ‫على‬ ‫قطرما‬ ‫لا يزيد‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الخيال‬ ‫تفوق‬ ‫الى قيمة‬ ‫النترونية‬ ‫النجوم‬

‫وزن‬ ‫ويقدر‬ ‫الشسى‬ ‫كتلة‬ ‫حدود‬ ‫كتلتها فى‬ ‫بينما تكون‬ ‫مترات‬ ‫كيلو‬

‫!‬ ‫إ‬ ‫طن‬ ‫مليون‬ ‫مائة‬ ‫بنحو‬ ‫النترونبة‬ ‫النجوم‬ ‫مادة‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫ملعقة‬ ‫‪.‬مقم!ر‬

‫الى‬ ‫لتقلصست‬ ‫نترونى‬ ‫نجم‬ ‫فى‬ ‫لكرهـ‪ ،‬سقطت‬ ‫‪2،‬‬ ‫ولو أن عابرة المحيطات‬

‫الأرز‬ ‫حبة‬ ‫حجم‬ ‫مثل‬

‫النترونية‪،‬‬ ‫النابوم‬ ‫التفسخ الالكتروفى أن يبقى على‬ ‫ضظ‬ ‫ومن شك‬


‫أما فيما يتعلق‬ ‫معيق‬ ‫وزن‬ ‫العفاع حتى‬ ‫ذلك‬ ‫!ولكن ‪ ،‬رمرة أخرلى ‪ ،‬يستر‬

‫يجعل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الاطلاق‬ ‫مثسيئا على‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬فلا يبدو‬ ‫بالغة الثقل‬ ‫بالنجوم‬

‫‪.‬‬ ‫التمام‬ ‫الانهيار‬ ‫وتقاوم‬ ‫ذلك‬ ‫أ‪-‬لثر من‬ ‫‪.‬مادتها تتحكل‬

‫ما‬ ‫الى حه‬ ‫ترتهن‬ ‫الدقيقة لحملية الانقباض‬ ‫التفاصيل‬ ‫أن‬ ‫ورغم‬

‫المامة‬ ‫السمات‬ ‫فان‬ ‫الكثيفة‬ ‫النترونى‬ ‫لمادة النجم‬ ‫المفترضة‬ ‫بالخصائص‬

‫تجاوزت‬ ‫أجسام‬ ‫انقباض‬ ‫عن‬ ‫ومادمنا نتحلث‬ ‫جيدا‬ ‫مصوفة‬ ‫السلية‬ ‫لهشه‬

‫الجاذبية‬ ‫دخلنا فى نطاق جالات‬ ‫فاننا نكون ت‬ ‫مرحلة النجم النترونى‬


‫العامة لوصف‬ ‫للنسبية‬ ‫فيها نظرية اينشتين‬ ‫الماقة التى ينبغى أن نستخدم‬

‫ننجح فى اصستنتاج تحليل ريافى مباشر من مذه‬ ‫ومى‬ ‫العحلية‬ ‫ضه‬


‫يتأتي‬ ‫بالغ ‪ ،‬ولن‬ ‫به مئ تضيد‬ ‫ينبنى التغلب على ما تتسم‬ ‫الرائعة‬ ‫النطرية‬

‫ثطرية مكثفة‬ ‫دراسمات‬ ‫برت‬ ‫فف‬ ‫‪ .‬ولذلك‬ ‫نمناذج مبسطة‬ ‫بمشخد(م‬ ‫الا‬ ‫ذلك‬

‫بنمتها الهندسية‬ ‫الأجسام الكرية التى تضع‬ ‫يثسأن انقباض‬ ‫المثال‬ ‫على سبيل‬

‫ألاعتبارات التبسيطية‬ ‫بشى‬ ‫‪ .‬وقد وضمت‬ ‫الخارجهة لحل شفارزشيلد‬


‫حرا‬ ‫سةوطا‬ ‫للداخل‬ ‫أجزا* النجم تسقط‬ ‫بأن كل‬ ‫‪.‬قدم!تها الافتراض‬ ‫فى‬

‫الداخلية‪.‬‬ ‫الضغو!‬ ‫أى أن نهمل كل‬

‫يرلى الأحداث‬ ‫مثل هذا النجم فسرف‬ ‫مم! سطح‬ ‫ولو أن مراقبا يقف‬
‫فى‬ ‫نسبة ضئيلة من جط‬ ‫النجم الى‬ ‫سينقبض‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫فائقهَ‬ ‫بسرعة‬ ‫تجرى‬
‫المراقي‬ ‫طرفة عيئ حتى يب‬ ‫ألا‬ ‫الواحدة ‪ ،‬فما ص‬ ‫الثانية‬ ‫شهن يقل كثيرا عن‬
‫حرا‬ ‫سقوطه‬ ‫كان‬ ‫ولما‬ ‫للنجم‬ ‫بالنسبة‬ ‫شثارزشيل!‬ ‫قد اجتاز صد‬ ‫نفسه‬

‫‪ ،‬وبالثالى‬ ‫الحد العرج‬ ‫عندما يجتاز مذا‬ ‫وزن‬ ‫حالة انص!م‬ ‫فى‬ ‫فانه سيكون‬

‫يب على اماق ‪ -‬الزمان القريب عنه ‪ .‬في ان تسلسل‬ ‫تأثير في‬ ‫اى‬ ‫لن يل!‬
‫فائق ( بحيث‬ ‫على ب‬ ‫بالنسبة لمراقب يقف‬ ‫‪-‬لثلإا‬ ‫عذه الأصداث سيختلف‬
‫النجم سيدانى‬ ‫قطر‬ ‫النجم ) ‪ .‬وبما أن نصف‬ ‫مع انقباض‬ ‫لل!خل‬ ‫لا يهوى‬

‫‪128‬‬
‫الزمنى اللاف لى‬ ‫التمر‬ ‫منطقة‬ ‫من‬ ‫سطحه‬ ‫‪ ،‬فسيقترب‬ ‫شفارزمئميلد‬ ‫حد‬

‫يتمدد‬ ‫صتى‬ ‫بعه متباطئة تعريجيا‬ ‫عن‬ ‫الانقباض مذ‪.‬‬ ‫مراحل‬ ‫ثم ستبدو‬ ‫ومن‬

‫للمراقب‬ ‫وبالنسبة‬ ‫مزيد من الانقباض‬ ‫بع!ما رصد‬ ‫يتسنى‬ ‫لا‬ ‫الزمن بفرجة‬

‫لحد‬ ‫النبم عند النطاق الخارجى‬ ‫فى‬ ‫الأس!ث‬ ‫متابعة تطور‬ ‫البعيد ستتوقف‬

‫الزعن‪.‬‬ ‫حيث‬ ‫للابه من‬ ‫‪ ،‬أى أن النجم سيتجمه‬ ‫شفارزشيله‬

‫المراقب البحيد‪،‬‬ ‫من شأن‬ ‫مزيد من التغيير ‪ ،‬فلئ يكون‬ ‫واذا لم يحدث‬

‫حد‬ ‫الى الداخل من‬ ‫الانقباض‬ ‫أن يرى مرحلة‬ ‫انتظاره‬ ‫مهما طال‬
‫تقع بحه اجتياز النجم لهذا الحد الحرج‬ ‫أحداث‬ ‫اذن ‪ ،‬فأى‬ ‫شفارز!شيلد‬

‫) ‪،‬‬ ‫الزمن‬ ‫"اللانهاية‪ ،‬فى‬ ‫ا لأنها ستتجاوز‬ ‫العالم الحارجى‬ ‫تماما عن‬ ‫ستغيب‬

‫الأفق‪،‬‬ ‫" الحدث‬ ‫بمثابة‬ ‫قطر شفارزشيله‬ ‫ومن ثم يعتبر نصف‬


‫الخارجى من‬ ‫العالم‬ ‫بين ما يمكن أن يرصده‬ ‫‪ Event‬الذى يفصل‬ ‫‪Ho‬‬ ‫*ص!‬
‫أخرى‬ ‫زاوية‬ ‫من‬ ‫ي!نى‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫النجم وما لايحكن أن يرصد‬ ‫فى‬ ‫أ!اث‬

‫من‬ ‫الأفق هذا لأن يؤثر بأى شكل‬ ‫يقع داخل !‬ ‫حدث‬ ‫لألى‬ ‫مجال‬ ‫أنه لا‬

‫المالم الخارجى‬ ‫على‬ ‫الأشكال‬

‫مدْا‬ ‫من‬ ‫السوداء‬ ‫للثقوب‬ ‫النوعية‬ ‫السمات‬ ‫فهم‬ ‫بسهولة‬ ‫ويمكن‬

‫منها‬ ‫القريبة‬ ‫الضوئية‬ ‫للموجات‬ ‫البيانى‬ ‫الى الرسم‬ ‫النظر‬ ‫‪ ،‬بمجرد‬ ‫القهيل‬

‫تأثير الجاذئية على‬ ‫ف!رح‬ ‫واللواثر‬ ‫استخدا ام النق!‬ ‫الملائم‬ ‫هن‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬

‫النقطة فى‬ ‫) ‪ .‬وتمئل‬ ‫( ‪13 - 4‬‬ ‫الشكل‬ ‫مبين فى‬ ‫ما هو‬ ‫نو‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الضوه‬

‫فى كافة‬ ‫ضو‪+‬‬ ‫وضة‬ ‫فى الضما‪ +‬يشع‬ ‫ض!وئيا‬ ‫ا‬ ‫صمدرا‬ ‫الشكل‬ ‫هذا‬
‫متتالية‬ ‫على مراحل‬ ‫الموجة الضوثية‬ ‫اوضاع‪+‬‬ ‫‪ ،‬إسا ال!وا!ر فتمثل‬ ‫الاتجاهات‬

‫جاذبية‬ ‫فى حالة عدم وجود‬ ‫الموجات الضوئية‬ ‫ومن طبيت‬ ‫ذلك‬ ‫ب‬
‫مناك‬ ‫كان‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الاتجاهات‬ ‫‪-‬لل‬ ‫فى‬ ‫بانتطام‬ ‫تنتثصر‬ ‫أن‬ ‫أ )‬ ‫الشكل‬ ‫(‬

‫صر!‪،‬‬ ‫الضوفي‪4‬‬ ‫الموجات‬ ‫مقدمة‬ ‫ز!زحة‬ ‫على‬ ‫نانه سيحمل‬ ‫جاذية‬ ‫مجال‬

‫اعوجاج‬ ‫من مظاهر‬ ‫مظهرا‬ ‫الاختلال بلا شك‬ ‫ويحد هذا‬ ‫ا‪-‬جاه تأثير المجال‬

‫الزمان الذى تناولناه أنفا‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬

‫‪ .‬ويمثا!‬ ‫أسود‬ ‫ثقب‬ ‫بالقرب من‬ ‫) الوضع‬ ‫‪14‬‬ ‫الشمكل ( ‪- 4‬‬ ‫ويصور‬

‫الممثل‬ ‫شفارزشيلد‬ ‫حد‬ ‫من‬ ‫الى أقل‬ ‫انقفى‬ ‫النجم وقد‬ ‫المركزى‬ ‫القرص‬

‫بحيد!ة من‬ ‫ع!ند مسافة‬ ‫الموجة الضوئية‬ ‫مقدمة‬ ‫وتتسم‬ ‫بمالخط المتقطع‬

‫التيسير)‬ ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫بدائرة واصدة‬ ‫للموجة الضوئية‬ ‫( وسنرمز‬ ‫ا(جسم‬

‫الأفق‪،‬‬ ‫" الحدث‬ ‫اقترب‬ ‫و‪-‬للما‬ ‫أو ازاحة‬ ‫بلا اعرجاج‬ ‫بأنها منتطمة‬

‫الأفق‬ ‫أما الحدث‬ ‫اتجاه النجم‬ ‫فى‬ ‫فثثر‬ ‫حمثر‬ ‫الضو‪+‬‬ ‫دائرة‬ ‫تزحزحت‬

‫الموجة الضوئية‬ ‫صد‬ ‫فيها من شأن‬ ‫ذاته فيتميز باللحظة التى لا يكون‬ ‫فى حد‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫الحد ‪ww‬‬ ‫النقطة على‬ ‫عندصا يأتى موقع‬ ‫ذلك‬ ‫ويحدث‬ ‫مطلقا‬ ‫البع!يد أن يتحرك‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫فى‬ ‫‪-m‬‬ ‫حمثر وضوحا‬ ‫مبيتة بئمكل‬ ‫اللصة‬ ‫( تلك‬ ‫الضوء‬ ‫دائرة‬ ‫البحيد من‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪126 -‬‬ ‫المفهوم‬


‫‪h‬‬
‫عن ذمننا أن الموجة الضوئية‬ ‫ولا ينبغى أن يغيب‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬ ‫‪13 -‬‬ ‫(‪i tt‬‬
‫‪p:‬‬ ‫الثسكل‬
‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫بحيث‬ ‫لقدر من الزصحة‬ ‫ولكنها تتعرض‬ ‫الضوء‬ ‫تنتثمر محليا بسرعة‬ ‫‪.a‬‬
‫مازالت‬
‫‪l-‬‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ab‬‬ ‫‪t‬‬
‫يبقى‬ ‫و‬ ‫اللحطة‬ ‫أن " يحال! ‪ ،‬هذه‬ ‫هو‬ ‫اليه الضو‪.‬‬ ‫أن !ل‬ ‫ما ككن‬ ‫ان اقصى‬ ‫‪e‬‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫فلن‬ ‫النجم‬ ‫بحيه من‬ ‫انتظار مراقب‬ ‫ثم فمهما طال‬ ‫ومن‬ ‫ثابتا عندما‬

‫قوة الجاذبية‬ ‫جدوى‬ ‫دون‬ ‫التى تصارع‬ ‫الموء الضوئية‬ ‫مطلقا مذه‬ ‫يرى‬

‫فمهما‬ ‫متحرك‬ ‫مضمار‬ ‫على‬ ‫حالة عهاء يجرى‬ ‫الوضع‬ ‫مذا‬ ‫ويماثل‬

‫العدا‪ +‬منا المرجة الضو؟جة‬ ‫ويمثل‬ ‫المضمار للخلف‬ ‫سحبه‬ ‫الخطى‬ ‫أصرع‬
‫صى‬

‫)لمه‬ ‫ه‬ ‫اب‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫!!‬
‫‪13‬‬ ‫ثيم ؟ث‬ ‫‪8‬‬
‫الضوء ببيد‬ ‫انا‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫المكانا‬ ‫ضا مماهر اعوباج‬ ‫‪:‬‬ ‫د ‪13 -‬‬ ‫الالمكل‬

‫خوليا‬ ‫سمكل سيدا‬ ‫هلأا‬ ‫د‬ ‫‪UUI‬‬ ‫فىكللى‬ ‫‪.‬‬ ‫بمكل البل!ض‬ ‫‪،‬له يبر!‬
‫اكوهماشا المينل!‬ ‫‪ .‬اما ال!رالر فملل‬ ‫ما كافة احمباهات‬ ‫دوء‬ ‫وشمه‬ ‫جمع‬

‫بو!د‬ ‫لا‬ ‫الفمكل ( ‪) 1‬‬ ‫‪ .‬كل‬ ‫دله‬ ‫بص‬ ‫معطب‬ ‫مراطا‬ ‫الضو!بة عيأ‬ ‫للموبة‬

‫فى‬ ‫بممكل ممكظم‬ ‫الموبا! نعلأس للخارج‬ ‫ان‬ ‫نلامط‬ ‫ولدله‬ ‫ماد!ية‬ ‫مجال‬

‫انجاه‬ ‫كل‬ ‫الجالببة‬ ‫ان محال‬ ‫!حه‬ ‫الملأكل (ب)‬ ‫‪ .‬وكل‬ ‫احجاهاه‬ ‫‪is‬‬

‫الالمكل(‪)-‬‬ ‫‪ ْ.‬يملل‬ ‫هلىا ‪i‬به‬ ‫صوب‬ ‫الدوالر‬ ‫اليصار !يعل عكل ت!يه‬
‫الككل‬ ‫في‬ ‫المبين‬ ‫(‬ ‫همنارز!ميله‬ ‫هد‬ ‫مق‬ ‫صرب‬ ‫ضدما‬ ‫للوضع‬ ‫عملية ثصيد‬

‫اللأمم وتتعرض‬ ‫مركز‬ ‫مق‬ ‫معما!ة ثابت‬ ‫تمع النقطة علي‬ ‫‪5‬؟) ‪ 6‬حيك‬ ‫‪- ،‬‬

‫تملق‬ ‫التى‬ ‫‪،‬‬ ‫اليمي‬ ‫لحدودها‬ ‫لا يمكن‬ ‫بحيث‬ ‫الزحزحة‬ ‫من‬ ‫لم!ار‬ ‫الدرانر‬

‫من‬ ‫النجم ‪ ،‬؟ن نلأحر‪" ،‬بص‬ ‫عن‬ ‫ببدا‬ ‫الخارجة‬ ‫الضوقي‬ ‫الموجات‬ ‫حدود‬

‫( الى اليميق!‬ ‫بيد‬ ‫مراقي‬ ‫اى‬ ‫لن يرصدها‬ ‫يعني اغ النصة‬ ‫‪ .‬وهدا‬ ‫لك‬ ‫‪3‬‬

‫ثملارزئميلد‬ ‫حد‬ ‫داخل‬ ‫الوضع‬ ‫( د ) يخملل‬ ‫‪ .‬أما اللمكل‬ ‫اممظاره‬ ‫طال‬ ‫مهما‬

‫!حزحة‬ ‫" ولكن‬ ‫النجم‬ ‫مركز‬ ‫من‬ ‫ئابتة‬ ‫مسافة‬ ‫على‬ ‫نقبم النقطة‬ ‫ثانية‬ ‫فىمرة‬

‫اتجاهرا‬ ‫جلا‬ ‫الضوثية‬ ‫الموجة‬ ‫ان‬ ‫لدرجة‬ ‫كبيرة‬ ‫هكون‬ ‫الحالة‬ ‫لهي هذه‬ ‫الدوانر‬

‫النجم جار!ة معها) اى كلء‬ ‫صوب‬ ‫) ستتحر‪4‬‬ ‫انتشارها ( الداخلى والخارجى‬

‫يصادفها‪.‬‬

‫‪013‬‬
‫ن‬ ‫الز!‬ ‫الشديد ‪ -‬اهان ‪-‬‬ ‫‪ -‬مع التبسيط‬ ‫المضمار المتحرك فهو يشل‬ ‫أما‬

‫المنقبض على هيئة ثقب أسود‬

‫*‪---‬ي‪-‬‬
‫ثب لى‬ ‫‪-‬‬
‫‪/‬لم‪.‬‬ ‫لأ*‬
‫لم‬ ‫لأ‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،،‬هـكاا‬


‫‪8‬؟‬ ‫لم‬
‫لأ‬ ‫‪،‬ءَ‬
‫لكل ‪4-4‬؟‬ ‫ءصَ ‪*---‬‬
‫أسود‬ ‫مسله الموجات الضونية بالمؤب من قي‬ ‫الالكل ‪1، - 4‬‬
‫ثمممالذمميلد أ الحط‬ ‫حد‬ ‫داخل‬ ‫اذا وقعت‬ ‫الضوئية‬ ‫الموحة‬ ‫لهمان دانرة‬ ‫كا‬

‫اللجم‪،‬‬ ‫مركز‬ ‫صو‪+‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫والمعكرب‬ ‫المبنعد‬ ‫‪ ،‬بيريها‬ ‫كلها‬ ‫نتجه‬ ‫) ‪ 4‬ان‬ ‫المنقي‬

‫مد‬ ‫اشط!‬ ‫هله‬ ‫الأحداث الوا!ة داخل‬ ‫بايه ان يرى‬ ‫ولن يتمكن اى مراقي‬

‫المنطه‬ ‫!‬ ‫الموجات اعنمونية الواقعة‬ ‫سوى‬ ‫الزمان اله فى ررى‬ ‫المكان ‪-‬‬

‫&ا ‪4‬‬ ‫ما‬ ‫الدانرة‬ ‫هذه‬ ‫خل‬ ‫‪1.1‬‬ ‫المالمة‬ ‫‪L.1 .‬‬ ‫المعمة‬ ‫الدنراة‬ ‫عيأ‬ ‫الحارجة‬

‫اسو‪4‬‬ ‫انها قي‬ ‫وسو! اء ‪-‬‬

‫أن دائرة انتثسار‬ ‫‪ ،‬فيبلخ من مقدار الزحزحة‬ ‫ا‪،‬فق‬ ‫" الحدث‬ ‫أما داخل‬

‫للداخل‬ ‫الواقع‬ ‫فى‬ ‫تتجه‬ ‫‪،‬‬ ‫والمبتحد‬ ‫المقترب‬ ‫باتجاهيها‬ ‫الضوئية‬ ‫الموجة‬

‫يعنى أن الحدث‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫الضو‪+‬‬ ‫وتباعد أطرافها بسرعة‬ ‫اتساصا‬ ‫رغم استرار‬

‫مجال‬ ‫لا‬ ‫أى‬ ‫الثقب الأسود‬ ‫أحد مطلقا من خارج‬ ‫لِراه‬ ‫لن‬ ‫الذى يثسع الضو‪+‬‬

‫ازدادت‬ ‫‪ .‬وكلما اقتربنا من الجوف‬ ‫الموجات الضوئية‬ ‫مطلقا لافلات مثل هذه‬

‫شىء‬ ‫أى‬ ‫يتولد‬ ‫‪ ،‬ما أن‬ ‫ضئيلة‬ ‫برمة‬ ‫‪ ،‬وبحد‬ ‫الازاحة‬ ‫مقدار‬ ‫وكبر‬ ‫الجذب‬ ‫شدة‬

‫المركز‬ ‫مبماضرة صوب‬ ‫ينجرف‬ ‫!تى‬

‫يمكن‬ ‫النى لا‬ ‫السرعة الطبيعية القصوى‬ ‫الضوه ص‬ ‫‪-‬لانت سرعة‬ ‫ولما‬

‫فى واحدة‬ ‫مراقب‬ ‫ودخل‬ ‫انه لو حدث‬ ‫الواضح‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫أن يتجاوزما‬ ‫لأى جسم‬

‫النجم ‪ .‬و‪-‬ش‬ ‫جوف‬ ‫صوب‬ ‫تنبرت‬ ‫ليها وس‬ ‫‪ ،‬فسيبقى‬ ‫من دوائر الضوء‬
‫‪1‬‬

‫الى‬ ‫الفطك‬ ‫بوسعه‬ ‫فى الكون ‪ ،‬فلن يكون‬ ‫أقوى صاروخ‬ ‫المراقب‬ ‫لو ر‪-‬لب هذا‬

‫قوة فر‬ ‫وما من‬ ‫فى مكانه‬ ‫أن يظل‬ ‫‪ ،‬أ! حتى‬ ‫الطلم الخمارجى مرة أخرى‬

‫ليظا!‬ ‫الى الداخل‬ ‫ويغوص‬ ‫أنه ينجرف‬ ‫دون‬ ‫أن تحول‬ ‫شأنها‬ ‫من‬ ‫الوجود‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫أن يتمكن ‪ww‬‬ ‫حتى‬ ‫دون‬ ‫معزول فى ا!ون‬ ‫فى أكثر سجن‬ ‫محبوسا‬ ‫الى الأبد‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫على‬ ‫‪ak‬‬ ‫ألى شىه‬ ‫الى خروج‬ ‫فلا سبيل‬ ‫بمصيره‬ ‫ابلاغ العمالم الخمارجى‬ ‫من‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪13‬‬ ‫لأ‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫المصير‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫ان النجم ذاته سيشارك‬ ‫بل‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫!الاطلاق‪ ://w‬من‬
‫‪w‬‬
‫‪.a‬‬ ‫‪w‬‬
‫أى خيمال ‪.‬‬ ‫يفوق‬ ‫مذهل‬ ‫بثل‬ ‫مادته الى الداخل‬ ‫حيث‪ l-m‬ستنقبض‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫ما بمالتكوبن‬ ‫بشكل‬ ‫الانهيار الانقباضى ترتهن‬ ‫مرحلة‬ ‫أن تفاصيل‬ ‫ورغم‬ ‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬

‫عن‬ ‫ب!يد مستقلا‬ ‫يبدو من‬ ‫الأخير المخمه‬ ‫للنجم وبنيته فان وض!‬ ‫الداخلى‬

‫الجاذبية‬ ‫الحمراء الناجمة عن‬ ‫والزصحة‬ ‫لحملية الانقباض‬ ‫ونتيجة‬ ‫‪.‬ذلك‬

‫فائقة ‪ ،‬وان‬ ‫تصاعدية‬ ‫بسرعة‬ ‫النجم‬ ‫سطح‬ ‫المنبعث من‬ ‫الضوء‬ ‫سيضف‬

‫السطح‬ ‫ذلك‬ ‫بالمرة من‬ ‫ضىء‬ ‫لا يرى‬ ‫الثوانى حتى‬ ‫من‬ ‫ألاف‬ ‫الا بضط‬ ‫هى‬

‫ثم لن تتتح مراقبة‬ ‫ومن‬ ‫أسود‬ ‫النجم الى ثقب‬ ‫لقد تحول‬ ‫السواد ‪-‬‬ ‫سوى‬

‫‪ ،‬شفارزشيلدية‪،‬‬ ‫سوداه‬ ‫ثقوب‬ ‫‪ ،‬وأية‬ ‫عنه‬ ‫أية مملومات‬ ‫توفير‬ ‫لاالثقب الآسود‬

‫انه لا يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫بل ‪+‬كعر من‬ ‫تماما‬ ‫متضابهة‬ ‫فى ‪-‬لتلها ستبدو‬ ‫‪-‬هتساوية‬

‫ثيرات الطبيدية الدقيقة مثل القوى النووية‬ ‫الظْ‬ ‫قياص‬ ‫‪،‬التمييز بينها عن طريق‬

‫صهلدَص‬ ‫شَفار‬ ‫ئعد‬ ‫ثقب امر‬ ‫‪-‬‬

‫صص‬
‫*ص‬

‫\‬
‫لا‬
‫ص‪/‬‬ ‫!‬ ‫لأ‬

‫ثكل ‪1 -4‬‬
‫‪5‬‬

‫حد !ظلذشيله‬ ‫الأسود ا لو اجتاذ مراقي‬ ‫البم‬ ‫‪ : 15‬داخل‬ ‫‪-‬‬ ‫!ا‬ ‫الشكل‬

‫صاروخا‬ ‫ولو ركب‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫ال!خررج مهما حاول‬ ‫مطلقا في‬ ‫ينجع‬ ‫فلن‬

‫بدلا‬ ‫‪ 4‬وستتبه‬ ‫الاستلاثة الكل مميرسلها لن ثصل‬ ‫افمارات‬ ‫ابئ حنى‬ ‫ول‬

‫ى‬ ‫ا‬ ‫المركز ‪.‬‬ ‫صوب‬ ‫س!نجر&‬ ‫المرسلة اي! ‪ 5‬حيث‬ ‫الاثجاه‬ ‫لمله كل عكس‬ ‫مق‬

‫‪.‬‬ ‫الأسود‬ ‫اللف‬ ‫كل‬ ‫ستىطه‬ ‫يسننرضا‬ ‫الني‬ ‫اللحظة‬ ‫‪ ،‬لأنه فى‬ ‫‪4‬‬ ‫!كا‬ ‫لا‬ ‫أنه‬

‫مر الدهر كله كل العالم ال!خار!ي‪.‬‬ ‫بكون !‬ ‫‪،‬‬ ‫لى !رها‬ ‫الهبال‬ ‫وهلني نرق‬

‫مكونات‬ ‫بأنه أيا كانت‬ ‫الحالية‬ ‫النظرية‬ ‫وتفيد‬ ‫المغناطبة‬ ‫المجالات‬ ‫*أو‬

‫النيوترينات!‬ ‫أو‬ ‫المضادة‬ ‫ادة‬ ‫الم‬ ‫أو‬ ‫المادة الطدية‬ ‫من‬ ‫ء سواء‬ ‫الأسود‬ ‫!لملثقب‬

‫‪!-‬ب!‪13‬‬
‫طبيعية‪-‬‬ ‫ية وسيلة‬ ‫بئ‬ ‫بينها‬ ‫الاختلاف‬ ‫أوجه‬ ‫على‬ ‫الى الترف‬ ‫حتى‬ ‫فلا بيل‬

‫فة‬ ‫مصو‬

‫ا‪،‬سود‪-‬‬ ‫الثقب‬ ‫يحول‬ ‫والابهار أن نفهم كيف‬ ‫الدضة‬ ‫على‬ ‫ييعث‬ ‫وقه‬

‫مطلقا لأن ندى‬ ‫فلا مجال‬ ‫ماهية مكوناته‬ ‫المراقب الخارجى‬ ‫أن يعرف‬ ‫دون‬

‫الى التقارو‬ ‫سحيا‬ ‫الثقب‬ ‫بكلابات ألى سطح‬ ‫المثال حبلا ينتهى‬ ‫سبيل‬ ‫عو‬

‫الجاذبية صتسحب‬ ‫اتجاهه ‪،‬ن‬ ‫فى‬ ‫صاروخا‬ ‫مادته ‪ ،‬أو أن نطلق‬ ‫عينة من‬

‫عن‪.‬‬ ‫تسفر‬ ‫ولن‬ ‫ألى الصدة‬ ‫‪ ،‬ولا سبيل‬ ‫عنيف‬ ‫بشكل‬ ‫أى يثى‪ +‬الى الداخل‬

‫الضو‪6‬‬ ‫الثقب الأسمود ‪ ،‬فسيلقى‬ ‫قولى صرب‬ ‫ضوء‬ ‫عملية تسليط‬ ‫أيضا‬ ‫ضى‪.‬‬

‫الجاذبية الجارفة الموجات‬ ‫ستمنع‬ ‫حيث‬ ‫الحبل والصاررخ‬ ‫مصير‬ ‫نفس‬


‫الانحكماص‬ ‫من‬ ‫الضوئية‬

‫الأصود‬ ‫الثقب‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫بطاقة‬ ‫"‬ ‫للصق‬ ‫أية محاولة‬ ‫‪-‬لذلك‬ ‫تثمر‬ ‫ولن‬

‫!!طح‬ ‫امهـتببة كل‬ ‫الشحنات‬ ‫‪،‬تثبيت أية لوصة من‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫ولو تم كل‬

‫ولكنن‬ ‫شيلد‬ ‫شحفارز‬ ‫حد‬ ‫اقترابها من‬ ‫مع‬ ‫‪ ،‬فلن قختفى‬ ‫المنغبضة‬ ‫الممالة‬

‫ا!س!م‬ ‫امانه !وله‬ ‫ا!ناه‬ ‫للاعوجماج فتيجة‬ ‫مجالها الكهربى‬ ‫سيتعرض‬

‫المادة ومن‬ ‫جوف‬ ‫بحيث ستبدو ‪-‬لل الئسحنات من بعد وقد تر‪-‬لزت صوب‬
‫‪-‬‬ ‫الحسابات‬ ‫تها ‪ . ،‬وتفي! كل‬ ‫قراه‬ ‫‪،‬‬ ‫تتسش‬ ‫ولن‬ ‫معالمحا‬ ‫ا!وحة‬ ‫شنقد‬ ‫غ‬

‫ة ‪- ،‬لافة‬ ‫قراه‬ ‫"‬ ‫فى‬ ‫نجاح‬ ‫من‬ ‫ما يمكلن أن يتحقق‬ ‫لاضتبار مدى‬ ‫التى أصيت‬

‫بما فيها القوى‬ ‫القولى الطبي!ية‬ ‫‪ ،‬باس!تضام‬ ‫" البطاقات‬ ‫أفواع‬

‫الاجممالية‬ ‫الكهربية‬ ‫الاجممالية والشحنة‬ ‫الكتلة‬ ‫بأن‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهرومغناطمِست‬

‫الطالم الحارجى‬ ‫‪ ،‬قى‬ ‫المدقبض‬ ‫النجم‬ ‫يتركها‬ ‫التى‬ ‫الوصيد!ة‬ ‫البصمة‬ ‫تشكلان‬

‫مع الانقباض‬ ‫وتنسى‬ ‫وا!ة محلرمات أخرى قنجرف‬

‫غير‬ ‫الأجسام‬ ‫انقباض‬ ‫عاله حالة‬ ‫كذلك‬ ‫الاعتبرات‬ ‫ذات‬ ‫وتنسحب‬

‫على‬ ‫انقباضها‬ ‫الناجم عن‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫أيضا‬ ‫سيبدو‬ ‫حيث‬ ‫الكى ة‬

‫نظر المراقب ايبعيد‬ ‫كه‬ ‫هيئة كرية‬

‫النجوم من‬ ‫" الثقب " على‬ ‫اطلاق اسم‬ ‫قد فهمنا الآن سر‬ ‫ولدلنا نكون‬

‫بحيد أ‪-‬لبر هـن حد‬ ‫من‬ ‫تبدو‬ ‫المنقبضة‬ ‫المادة‬ ‫أن‬ ‫ورغم‬ ‫ال!قبي!‬ ‫هذا‬

‫‪،‬‬ ‫المادة‬ ‫طبيحة هنه‬ ‫مطلقا لكسف‬ ‫مسته يم ‪ ،‬فلا سبي!‬ ‫بثحل‬ ‫شيلد‬ ‫شفارز‬

‫الفلك البعيد‪-‬‬ ‫على‬ ‫ملموص‬ ‫بشكل‬ ‫بنيتها أن تؤثر‬ ‫من شأن‬ ‫ما أنه ليس‬ ‫‪-‬ل‬

‫قماما‬ ‫لقد انعزلت‬ ‫‪-‬‬ ‫المادة‬ ‫الى هذه‬ ‫الوصود‬ ‫المقالمحيس!‬ ‫بحييث لا يمك!ن بجح‬

‫أشسبه كا قكون‬ ‫ذلئه النجم هى‬ ‫ان الكرة الداكنة المتبف" من‬ ‫الكون‬ ‫عن‬

‫فى الفضاء ‪ -‬مجرد ثقب أسود‬ ‫بث!قب‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫النى‬ ‫على الشمكل‬ ‫الآن فى مذا الموضوع‬ ‫مناقضاتنا حتى‬ ‫تركزت‬ ‫وقد‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫هذه‪.‬‬ ‫جيبة‬ ‫‪-‬لانت‬ ‫وأيا‬ ‫بحيد‬ ‫من‬ ‫رصدت‬ ‫لو‬ ‫المادة المنقبضة‬ ‫عليه‬ ‫تبدو‬
‫‪ta‬‬
‫‪0‬‬

‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪" I Irv‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫المثبت‬ ‫المراقب‬ ‫‪ ،‬ف!ان تجربة‬ ‫بحيد‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫تبدو‬ ‫الذى‬ ‫النحر‬ ‫على‬ ‫الأحداث ‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪a‬‬
‫المجسم المنقجض تأخذ ابحاط مختلفة قماما فى غرابته!ا‬ ‫على‪ l-m‬سطح‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫شدة‬ ‫الجنقبضة تزداد تمريجيا‬ ‫المادة‬ ‫هذا المراقب !‬ ‫سقورو‬ ‫فس‬ ‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬

‫على‬ ‫الجاذبية تأثير محلى‬ ‫لذه‬ ‫واذا لم يكن‬ ‫النجم‬ ‫المجاذبهة على سطح‬

‫اجسمم ممدود‬ ‫باينسبة‬ ‫الأمر يختلف‬ ‫‪،‬فان‬ ‫حرا‬ ‫المساقطة سقوطا‬ ‫الجسبمات‬

‫أقوى مدية ‪ ،‬ويعزى‬ ‫فى التعرض‬ ‫سيبدأ‬ ‫المراقب مئلا ‪ ،‬حشه‬ ‫جسد‬ ‫فى حجم‬

‫ان تأثير‬ ‫من الضآلة بحيث‬ ‫درجة‬ ‫الى‬ ‫جمه‬ ‫أن الجسم المنقبض سىيصل‬ ‫الى‬ ‫ذلك‬
‫بالنسهة لأبحاد فى مثل طول‬ ‫واتجماهه حتى‬ ‫فى شدته‬ ‫الجاذبية سيختلف‬
‫يترض‬ ‫اينجم نحسوت‬ ‫اتجاه جموف‬ ‫كمانت قم!ما الصراقب فى‬ ‫ر‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫الانسان‬

‫منها عند رأسه‬ ‫أشد‬ ‫للاستطالة لان الجاذبية محند قدميه ستكون‬ ‫ج!سمه‬

‫المراقب‬ ‫!ت!عرض‬ ‫فصصرف‬ ‫مذهلة‬ ‫بسرعة‬ ‫ينقبض‬ ‫حوله‬ ‫المكان ‪5‬ن‬ ‫كان‬ ‫أ‬ ‫ولما‬

‫ان هذا المراقب يت!تع جسم‬ ‫! ولو افترضظ‬ ‫للانكماش! بل والسحق‬ ‫أيضا‬

‫يستمر!‬ ‫فسوف‬ ‫القموى المدية‬ ‫لفترة هذه‬ ‫!تحمل‬ ‫!ث‬ ‫بالغ القوة‬ ‫ضيل‬
‫وغاب‬ ‫التركيبات‬ ‫البنيات واختلفت‬ ‫مهما تعقدت‬ ‫ما حوله‬ ‫كل‬ ‫يتانجع‬ ‫لصقه طه‬

‫العالم الخارص‬ ‫ث!ىء عن‬ ‫عل‬

‫ا أخذنا فى‬ ‫م‬ ‫اذا‬ ‫الأشكلار‬ ‫من‬ ‫بأى شكل‬ ‫السياريو‬ ‫ولا كتغير هذا‬

‫فى‬ ‫افترضناه‬ ‫الذى‬ ‫الاع!تبار التبسيطى‬ ‫( وهو‬ ‫تأتير الضغرط‬ ‫الح!صبان‬

‫الحادية أن نتحمل‬ ‫الظروف‬ ‫ظل‬ ‫فى‬ ‫المادة‬ ‫شأن‬ ‫فاذا ‪-‬دان من‬ ‫البداية !‬

‫‪ ،‬فانها‬ ‫مقاومتها للسحق‬ ‫اشتدت‬ ‫صلابتها‬ ‫و‪-‬للما زادت‬ ‫العالية‬ ‫الضغورو‬

‫كل‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫من‬ ‫تقترب‬ ‫بسرط‬ ‫المقاومة قماما لر تحركت‬ ‫هذه‬ ‫ستفقد‬

‫الضمائص‬ ‫نعلم أن جميع‬ ‫ونحن‬ ‫الباب الثانى‬ ‫ما أشرنا اليه فى‬ ‫تص‬
‫وبات لى فان‬ ‫)ْ‬ ‫من ( ض‬ ‫الأقل‬ ‫بالسرع!ات‬ ‫صودة‬ ‫الطبيحية للمادة‬

‫محالة للانهيار‬ ‫لا‬ ‫سيتعرض‬ ‫فى حالة السكون‬ ‫غير قابل للانضغاط‬ ‫أى جسم‬

‫يزيد من غرابة‬ ‫وط‬ ‫الثقب الأسود‬ ‫بسرعة داحل‬ ‫ا!مقر!‬ ‫حمالة‬ ‫فى‬
‫اعتى‪،‬‬ ‫الجوف‬ ‫انجرافه نحو‬ ‫كان‬ ‫أشد‬ ‫الأمر أنه كلما ‪-‬لانت مقاومة الجسم‬
‫ذاته يعد ‪ -‬وفقا لنظرية اينمبية العامة ‪ -‬مص!را‬ ‫فى حد‬ ‫لأن الضغط‬
‫المادة‬ ‫فان كل‬ ‫فى مقاومة المصقوط‬ ‫مئ بهود‬ ‫ب!ذل‬ ‫للجماذبية و!ما‬
‫فى‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫تبدغ مركز‬ ‫) سكلف‬ ‫المراقب وصاروخه‬ ‫فيها ذلك‬ ‫بم!ا‬ ‫إ‬

‫الوقت‬ ‫( حم!ب‬ ‫الثانية‬ ‫من‬ ‫عثصرة ألاف‬ ‫ع!‬ ‫واحدا‬ ‫شمحن لا يتب‪،‬وز‬

‫" الأفق‪،‬‬ ‫اخياز‬ ‫بعد‬ ‫) من‬ ‫المقاص‬

‫فماذا‬ ‫المحتيجة واحدا من أعقد الألناز فى الحلم الحديث‬ ‫هذه‬ ‫وتفجر‬

‫هناك ؟ وكث!ا‬ ‫بالمادة‬ ‫ثنتهى اطاف‬ ‫الثقب الأسود ع!ها‬ ‫فى جوف‬ ‫يحدث‬
‫الثقب الأسود‬ ‫داخل‬ ‫جانبا باعيتبر أن أيا ما ج!دث‬ ‫السزال‬ ‫هذا‬ ‫!طرح‬ ‫م!ا‬

‫مثل هنه‬ ‫من شأن‬ ‫‪ .‬غير أنه ليس‬ ‫ءلى العالم الخمارجمه‬ ‫يأتى بأية ءواقب‬ ‫فلق‬

‫ء‪13‬‬
‫المحاولات‬ ‫لم تنقطع‬ ‫ثم‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫العلس‬ ‫" ال!فضول‬ ‫عزم‬ ‫! تثنى‬ ‫أن‬ ‫الاعتبارات‬

‫اللغز المثير‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫الى حل‬ ‫الرامية‬

‫هذه‬ ‫أن !مع‬ ‫بالقارىء‬ ‫يحسن‬ ‫الاع!تبارات‬ ‫هذه‬ ‫ب!‬ ‫ولكن قبل‬
‫التى‬ ‫العامة ‪-‬‬ ‫الن!سبية‬ ‫ما نجظرية‬ ‫‪ ،‬فأولا وأخيرا‬ ‫السطيم‬ ‫اطارما‬ ‫فى‬ ‫المناقشة‬

‫نظر!ة‪.‬‬ ‫الا جرد‬ ‫وداء ‪-‬‬ ‫المى‬ ‫المتحلقة بالثقوب‬ ‫الدراسات‬ ‫ْلقرم عميها كل‬

‫ا!موعة‬ ‫الجاذبية الموجودة فى‬ ‫ن!طاف مجالات‬ ‫كه‬ ‫أن نتائجها قتحقق‬ ‫صحيح‬

‫من‬ ‫الملايمين‬ ‫الى‬ ‫الجماذبية‬ ‫قتماظم‬ ‫السوداء‬ ‫الخقوب‬ ‫داخل‬ ‫ولكن‬ ‫الشىصية‬

‫أن تنطبتي هذه‬ ‫يمكن‬ ‫يعلم الى أى مهى‬ ‫فلا أحد‬ ‫قييخها فى عالمنما‬ ‫مثل‬

‫سار"ا‬ ‫وأى من سماتها سجمظل‬ ‫درجة‬ ‫وبأيبما‬ ‫صحيح‬ ‫دشكل‬ ‫اكظرية‬


‫حدودها‬ ‫نظرية‬ ‫لكل‬ ‫نعلم أن‬ ‫فنحن‬ ‫منها‬ ‫أفضل‬ ‫نظرية‬ ‫لو ظهرت‬

‫العامة‪،‬‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫الى أى مدلى ستأخذنا‬ ‫على أن نبحث‬ ‫ويصعثنا ذلك‬

‫الوحيد‬ ‫السبيل‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫وربما كان‬ ‫مهما‬ ‫شيئا‬ ‫الطريق‬ ‫فى‬ ‫فقد تكتثصف‬

‫منها ‪ .‬ومع‬ ‫فى واحد‬ ‫الصةوعل‬ ‫الثقوب السوداء دون‬ ‫داخل‬ ‫لمهرفة ما يرحطث‬

‫للث!قوب‬ ‫ن!ماذج‬ ‫العالم المبنئ على‬ ‫دن‬ ‫أننا فتح!دث‬ ‫امن نغفل‬ ‫فلا ثضبغي‬ ‫ذلك‬

‫الحالم الحقيقى‬ ‫عن‬ ‫السوداء و(ضس‬

‫داخل‬ ‫المادة‬ ‫كثافة‬ ‫قتضاعف‬ ‫العاصف‬ ‫الكزى‬ ‫الا!كحاش‬ ‫فىح استمرار‬

‫الانضغارو‬ ‫من‬ ‫مذمذ‬ ‫بالفعل درجة‬ ‫بلغت‬ ‫ولقد‬ ‫متصاعد‬ ‫بشكل‬ ‫اإنجم‬

‫و!زايد‬ ‫الجدية‬ ‫القرئ‬ ‫وتتعاظم أ!سا‬ ‫جهولآ‬ ‫‪-‬لل ضائ!ا‬ ‫وصارت‬


‫الى سحق‬ ‫مما روى‬ ‫المنقبضة بسرعية تصاعدية‬ ‫المادة‬ ‫انحناء المكان على سطح‬

‫نقط" معينة‬ ‫هناك‬ ‫بأنه ليست‬ ‫نظرية النسبية‬ ‫‪ .‬وتؤكد‬ ‫البنيات المحتملة‬ ‫كل‬

‫ومن‬ ‫لثىه غير مألوف‬ ‫المادة‬ ‫الا لو قعرضت‬ ‫هذا الانكطش‬ ‫عندما‬ ‫يتوقف‬

‫تصل‬ ‫أن‬ ‫الأقصى‬ ‫الى حدها‬ ‫عنمما تتطرف‬ ‫علمية طبيحية‬ ‫أية نظرية‬ ‫ضأن‬

‫الثقوب‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫الأخرق‬ ‫ا‬ ‫الثمىء‬ ‫هن!ا‬ ‫ويتمثل‬ ‫أخرق‬ ‫الى شى‪+‬‬ ‫الم!تاد‬ ‫فى‬

‫وتنقبض‬ ‫منها النجم ست!ق‬ ‫التى يتكون‬ ‫المادة‬ ‫السوداه فى التكهن بئن كل‬

‫المرحلة دمتصل‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وعند‬ ‫)‬ ‫الرياضيات‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫( من‬ ‫واحدة‬ ‫الى نقطة‬

‫اياخرق‬ ‫الضىء‬ ‫عال! هذا‬ ‫وطلق‬ ‫لا نهاثيةْ‬ ‫المكان ألى قيم‬ ‫!ماف!ة المالة وانحناء‬

‫المنمهى المبهم أر الفذاذة‬ ‫بحعنى‬ ‫)‪(singularity‬‬ ‫اسىم‬ ‫الرإ‪،‬ضيات‬ ‫علم‬ ‫ذى‬

‫اليها كل‬ ‫نقطة النهاية التى تؤول‬ ‫ماديا وانما هى‬ ‫شيئا‬ ‫افذاذة‬ ‫ولمجست‬

‫الفيزياه المعروفة‬ ‫أفرع‬

‫فتيجة صرهونة‬ ‫هى‬ ‫الفذاذة‬ ‫ا!وق!ات على أن‬ ‫من‬ ‫وقت‬ ‫اتفق فى‬ ‫ولقد‬

‫الجاذبية‬ ‫الناجم عن‬ ‫الانقباض‬ ‫دراسة‬ ‫فى‬ ‫الممشخدم‬ ‫النموذج‬ ‫بطبيعة‬

‫‪ht‬‬ ‫أ؟"‬ ‫عن‬ ‫فلا بديل‬ ‫الشمكل‬ ‫دائماا ان النجم المنقبض كرى‬ ‫ف!لو افترضنا‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫ومن المنطقى أن نفتر!‪w. ،‬‬ ‫عملية الانقباض‬ ‫الى نقطة لو استمرت‬ ‫ستقلص‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪a‬‬
‫االحقيقى‬‫‪k‬‬ ‫الى نقطة قريبة جدا من المركز‬ ‫أن المادة فى العالم الحقيقى ستتقلص‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪\-5‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫بالنىوذج المفترض‬ ‫صارم‬ ‫بشكل‬ ‫غير انه لا يبدو أن الفذاذة ترتهن‬ ‫‪://‬‬ ‫للجسم‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪l-m‬‬ ‫‪a‬‬
‫البريطانيين هما‬ ‫علماه الرياضيات‬ ‫اثنان من‬ ‫ولقد أثبت‬ ‫للمادة المنقبضة‬‫‪a‬‬ ‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪Roger‬‬ ‫‪Penrose‬‬ ‫بنروز‬ ‫وروجر‬ ‫‪Hawk‬‬ ‫‪Stephen‬ظ!!‬ ‫‪ eh.co‬ست!يفن عرنحج‬
‫‪m‬‬
‫‪-‬‬ ‫الطبوغرايخة للطن‬ ‫البنية‬ ‫النظرثات المقصورة كل‬ ‫من سلسلة‬ ‫في وا!ة‬
‫فى‬ ‫تنير خارق‬ ‫الى فذاذة طالما لم حعث‬ ‫حتما‬ ‫أن الأمر سيؤهـل‬ ‫الزمان‬

‫وضغطها‬ ‫؟لمادة المنقبضة‬ ‫طاقة‬

‫يذ‪-‬لر‬ ‫على شىء‬ ‫لا تنطوى‬ ‫النظريات‬ ‫ان هنه‬ ‫اممف‬ ‫عل‬ ‫وصا" يبعث‬

‫النظريات‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬والمفهوم الوارد فى‬ ‫افذاذة‬ ‫المعلومات بث!أن طبيعة‬ ‫من‬

‫فى مركق الانقباض‬ ‫ما !صث‬ ‫عن وصف‬ ‫فى وضرحه‬ ‫‪-‬لثيرا‬ ‫بشأنها يقل‬
‫لجسيم ما عبر‬ ‫و أن أى مسار‬ ‫ه‬ ‫له‬ ‫المجا‬ ‫ما يمكن أن يقال فى هذا‬ ‫الكرى ‪ ،‬وكل‬

‫فى مذا المسار‬ ‫يسقط‬ ‫جسيم‬ ‫أن أى‬ ‫" أى‬ ‫الذمان لابد أن ينتهى‬ ‫امان‬

‫ذلك ‪ ،‬بأن‬ ‫فى وصف‬ ‫أحيانا‬ ‫فى اماق ‪ -‬الزمان ‪ .‬ويقال‬ ‫أن جمه‬ ‫ككن‬ ‫لا‬

‫حنتها‪.‬‬ ‫الى‬ ‫‪ -‬الزمان يصل‬ ‫المكانه‬ ‫حافة للمكان ‪ -‬الزمان ‪ ،‬أو أن‬ ‫هناك صدا د‬

‫توا من‬ ‫فناذة تخرج‬ ‫ان أية مادة تصادف‬ ‫ويقاد أيضا‬ ‫الفذاذة‬ ‫عند‬

‫المادة‬ ‫‪-‬لانت‬ ‫‪ICI‬‬ ‫بنروز ما‬ ‫‪-‬‬ ‫موكنج‬ ‫فظريات‬ ‫ولا توضح‬ ‫الزسان‬ ‫المكان ‪-‬‬

‫لم !كن‬ ‫فاذا‬ ‫أية حمال‬ ‫وكل‬ ‫لا ‪.‬‬ ‫أم‬ ‫بالفذاذة‬ ‫بالفعل‬ ‫ستحطدم‬ ‫المنقبضة‬

‫مطدقا !أن‬ ‫نلا مجال‬ ‫الطريق‬ ‫الزمان من هنا‬ ‫‪-‬‬ ‫اهان‬ ‫من‬ ‫ااصوج‬ ‫من‬ ‫الماثه‬

‫اكفق‪،‬‬ ‫! الحدث‬ ‫فى مايطه‬ ‫ستدخل‬ ‫ا‪،‬نها‬ ‫حيث‬ ‫الى عالمنا‬ ‫تعود مرة أضرى‬

‫تتسم‬ ‫‪ ،‬والتى‬ ‫السوداء‬ ‫النماذج المفترضة للثقوب‬ ‫بعض‬ ‫فى‬ ‫المجال!‬ ‫ويضسه‬

‫لدثقب بأن‬ ‫شسح‬ ‫!يث‬ ‫شفارز شيلد‬ ‫تفوق صل‬ ‫المحصرمية‬ ‫بدرجمة ‪5‬ن‬
‫النماذج يصور‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫بعضا‬ ‫ان‬ ‫بل‬ ‫‪-‬لهربية‬ ‫شحنة‬ ‫يحمل‬ ‫وبأن‬ ‫يدور‬

‫من ضانها أن تتلافى الفذاذة وتعبر‬ ‫قد يكون‬ ‫المادة‬ ‫فى أن‬ ‫تتمثل‬ ‫شيبة‬ ‫سمة‬

‫الثقب الأسود‪.‬‬ ‫من داخل‬ ‫بعالمنا‬ ‫‪ -‬الزمان قتصل‬ ‫منماطق جمد!د! من امان‬ ‫الى‬

‫" الحدث‬ ‫بأنها مضوارية خدف‬ ‫‪ ،‬بالطبع‬ ‫الأضى‬ ‫من!ه " احران‬ ‫وتتسمم‬

‫المجالى للتوصل‬ ‫أنها تفتح‬ ‫النماذج الحاصة فى‬ ‫هذه‬ ‫وتفيد مثل‬ ‫الأفق ‪،‬‬

‫اليها‬ ‫لا ينبغى أن ننظر‬ ‫ولكن‬ ‫الزمان‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫ما بئسأن طبيحة‬ ‫الى ضىء‬

‫للكونه الحقيقى‬ ‫كنماذج‬

‫أن التنبؤ بوجود فذاذات فى امان ‪ -‬الزمان يفبر مسائل‬ ‫ولا ضك‬
‫الفيزيا‪ +‬الح!ادية‬ ‫استخدإم‬ ‫فى‬ ‫اننا لايمكن أن نستمر‬ ‫‪! ،‬يث‬ ‫بالغة الغموض‬

‫أن نسىفر د "‬ ‫كن‬ ‫‪5‬‬ ‫المناطق وبالتالى لايمكن التنبؤ بما‬ ‫هذه‬ ‫فى مثل‬

‫الى طرح‬ ‫بنروز‬ ‫للفش!اذات روص‬ ‫البغيضة‬ ‫السمة‬ ‫هذه‬ ‫ب!ثت‬ ‫وقد‬

‫بصنع حلوث‬ ‫هنا الافتراض‬ ‫‪ ،‬و!فى‬ ‫‪ ،‬ميزان اقص!اه كونى‬ ‫بوجرد‬ ‫افمتراض‬

‫شأن‬ ‫من‬ ‫فلإ‪!-‬‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫"‬ ‫الأفق‬ ‫الأ‪-‬داث‬ ‫"‬ ‫داخل‬ ‫ما لم تكن‬ ‫الفذاذات‬

‫‪"N‬‬
‫العال‬ ‫عل‬ ‫ثيرات مجهوك‬ ‫ن‬ ‫أن تأتى ؟يمة‬ ‫أسود‬ ‫ثقب‬ ‫افذاذة الموجودة داخل‬

‫مسألة " ميزان‬ ‫كبير صحة‬ ‫الدراسات الرياضية بشكل‬ ‫وترجع‬ ‫اطارجى‬
‫يا‪.‬‬ ‫اثبات طمرص‬ ‫الى‬ ‫اليرم‬ ‫‪ ،‬غير أنه لم لمحترصل أحد حتي‬ ‫ا!ونى‬ ‫الأفصا‪+‬‬

‫! عار!ة‪،‬‬ ‫غاذات‬ ‫ت!كلون‬ ‫الوارد‬ ‫لة فمن‬ ‫المت‬ ‫مذه‬ ‫صحة‬ ‫ولو ثبت عع‬
‫ا!ماب‬ ‫‪ .‬وقيد بلغ الأمر ببعض‬ ‫بحيمة )‬ ‫مسافات‬ ‫رؤ‪،‬يتها من‬ ‫يمكن‬ ‫( اى‬

‫مثل‬ ‫عن‬ ‫أن تسفر‬ ‫التى يمكن‬ ‫الوضية‬ ‫الحواقب‬ ‫أن تكلموا بكآبة بالغة عن‬

‫أن يغيب عن لإذهان‬ ‫جب‬ ‫فلا‬ ‫ذلك ‪،‬‬ ‫وس‬ ‫سائر الكون‬ ‫الاحتمال على‬ ‫هذا‬
‫ابئال اله‬ ‫نظرية تقريبية ‪ .‬فلو نظرنا على سبيل‬ ‫الا‬ ‫أن النظرية اطالية ما ص‬

‫‪!2‬مي!ة‬ ‫العرامل‬ ‫أن‬ ‫) ‪ ،‬فسنجمد‬ ‫سم‬ ‫!‪33‬‬ ‫‪01‬‬ ‫(‬ ‫الضممالة‬ ‫المسافة متنامية‬ ‫قلك‬

‫أن‬ ‫شأنها‬ ‫ه ) من‬ ‫‪- 4‬‬ ‫‪ 4‬و‬ ‫‪- 4‬‬ ‫القصين‬ ‫باجماز فى‬ ‫( التى سختناوالا‬

‫ولا يه؟نم!‬ ‫تصفها‬ ‫الحمالية أن‬ ‫للنظر!ة‬ ‫لا يمكن‬ ‫بطريقة‬ ‫الجاذبية‬ ‫ْلؤثر على‬

‫الجاذبية ا!ة‪.‬‬ ‫فى ظل‬ ‫مو افذاذات‬ ‫‪2‬‬ ‫من‬ ‫ما مممكن أن يكون‬ ‫لأحد أن يعرف‬

‫بشأن‬ ‫تماما‬ ‫رؤية ختلفة‬ ‫القا!مة‬ ‫القليلة‬ ‫السنوات‬ ‫وقد تظهر على !ى‬
‫التاذة‬ ‫ضهوم‬

‫لتوليد القوى‬ ‫م!ة‬ ‫ث ‪ - ، -‬الئقب طسود‬

‫الرحيد‪-‬‬ ‫النرع‬ ‫ء هو‬ ‫‪ 5‬الثسفارز شيلدى‬ ‫النقب الأسود‬ ‫ولا يعد‬

‫أن قتكلنه‬ ‫المبدأ‬ ‫حيث‬ ‫يم!كن من‬ ‫العلما‪ ، +‬فهناك أنراع اضى‬ ‫المعروت لدى‬

‫مات فى حالة حركة ثورايخة ‪ .‬ولا يختف‬ ‫من مادة مثسحونة كهربيا أو ص‬
‫العام للانتباض وبالأفق والفذاذة‪.‬‬ ‫ثتعلق بالشكل‬ ‫ف!يما‬ ‫الأنواع‬ ‫الأمر فى ته‬

‫الزمان فى‬ ‫‪-‬‬ ‫بنية امان‬ ‫امية الى اكتشاف‬ ‫الرا‬ ‫الرياضية‬ ‫غير أن اللراسات‬

‫المبهرة‬ ‫الجديدة‬ ‫السمات‬ ‫بعض‬ ‫السوداء تظهر‬ ‫‪1‬‬ ‫الثقوب‬ ‫ايانواع من‬ ‫هذه‬

‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫على ضاضى‬ ‫ا!وران‬ ‫تأث!ير‬ ‫)‬ ‫‪16‬‬ ‫( ‪- 4‬‬ ‫الثمكل‬ ‫و!رضح‬

‫الشكل‬ ‫ويمثل‬ ‫حمالة حر‪-‬لة !ورايخة‬ ‫فى‬ ‫أسرفى‬ ‫الزمان المحيط! بثقب‬

‫‪ .‬ونلا!‬ ‫ب!ركزه‬ ‫وحر‬ ‫الثيقب الأسود‬ ‫ثرران‬ ‫ع!ررديا على محرر‬ ‫مصحا‬

‫المركز‬ ‫صوب‬ ‫للداخل‬ ‫!راثر الموجات الضوثية تنجرف‬ ‫لمن‬ ‫مرة أخرى‬
‫ألى أنهالا‬ ‫الجسم‬ ‫الحركة العورانية حول‬ ‫مع‬ ‫أصما‬ ‫أنها تنجرف‬ ‫علاوة على‬

‫‪،‬‬ ‫!ة‬ ‫الكه‬ ‫الدائرة‬ ‫‪.‬وتمثل‬ ‫اتجاه عرضى‬ ‫وفى‬ ‫للداخل‬ ‫لصصتتحرك فى اتجاهين‬

‫فاصلا‬ ‫صدا‬ ‫الحد الاستاتيكى‬ ‫المركز تسمى‬ ‫معينة من‬ ‫على مسافة‬ ‫سمة‬ ‫المر!ى‬

‫يشبه‬ ‫فيما‬ ‫‪،‬‬ ‫المتقطت‬ ‫الداثرة‬ ‫خارج‬ ‫بكملها‬ ‫الفوء‬ ‫ائر‬ ‫ثوا‬ ‫داخله‬ ‫تتحرك‬

‫فى حركة‬ ‫فسيدخل‬ ‫الدوامة‬ ‫فى هذه‬ ‫اى جسم‬ ‫ولو سقط‬ ‫الدوامة‬
‫‪ht‬‬ ‫قوة‬ ‫‪ ،‬وما من‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫صعتها‬ ‫الفضاء تتجاوز‬ ‫غير مرئية فى‬ ‫حلزونية‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫الحركة‪w‬‬
‫‪.a‬‬
‫فى هذه‬ ‫دون انجراف هذا الجسم‬ ‫فى الكون هن شأنها أن تحول‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫المورانية‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪6137‬‬
‫‪-‬‬
‫!‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬

‫هـ ‪!55‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫الموجات‬ ‫دوانر‬ ‫تنجر ‪J‬‬ ‫الدوارة‬ ‫اللقوب السوداء‬ ‫‪16 - ،‬‬ ‫الدكل‬
‫الانجرا! داخل‬ ‫‪ .‬وتبلغ شدة‬ ‫الجسم‬ ‫للداخل وحول‬ ‫‪:‬‬ ‫اثجاهين‬ ‫الضوئية في‬

‫الموجات الضوئية‪،‬‬ ‫كل‬ ‫تجعل‬ ‫) درجة‬ ‫الاستاتيكى‬ ‫الخارجية أ الت‬ ‫الدائرة‬

‫عكسه‪،‬‬ ‫المنحركة‬ ‫افجاء الدوران دانه او نله‬ ‫اللى ننحرلى فى‬ ‫ظك‬ ‫سواء‬

‫لدشا!ات‬ ‫هناد فرصة‬ ‫اثه مارالت‬ ‫غب‬ ‫الساعة‬ ‫دوران‬ ‫عكس‬ ‫في‬ ‫تدور‬

‫الحدو! الأبمد من مركز‬ ‫الموجات الضوئية ‪ ،‬وهى‬ ‫من حدود‬ ‫المنبعنة‬ ‫الضفية‬

‫‪1.11J‬‬ ‫‪Lai‬‬ ‫*‬ ‫‪4"1‬‬ ‫عنا هذه‬ ‫بصد‬ ‫مراقي‬ ‫النجم ‪ 4‬لأن نفلت وتتجه صوب‬

‫الخارجة من‬ ‫الحدود‬ ‫ان‬ ‫لانلا بحيث‬ ‫يكون‬ ‫!ان الاثحرا!‬ ‫الدا!رة المنصة‬

‫الثفب الأسود‬ ‫منط!‬ ‫هي‬ ‫‪ .‬وهده‬ ‫ننمركاللداخل‬ ‫الموجاى الضهيبة‬ ‫دوالر‬

‫ضونبه‪.‬‬ ‫اثممعة‬ ‫يخها‬ ‫النِفلا بمكن ‪،‬ن نطت‬

‫لمن‬ ‫فرصة‬ ‫هناك‬ ‫مازالت‬ ‫اللوامة الجارفة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫السقوط!‬ ‫ورذم‬

‫فبما‬ ‫‪2‬‬ ‫الى مسا‬ ‫ويبرد‬ ‫سنها‬ ‫ويضرج‬ ‫‪ ،‬لألط ينجو‬ ‫المنطقة‬ ‫الى هذه‬ ‫المغمامرة‬ ‫تقوده‬

‫اق الموالر تتحرك‬ ‫ا فرغم‬ ‫أ!كاك‬ ‫اسلوب‬ ‫‪NI-‬‬ ‫‪I‬‬ ‫الشكل‬ ‫ورضح‬ ‫أمنة‬

‫المركز‬ ‫اتجا‪.‬‬ ‫الت!عرك‬ ‫‪ ،‬لا يتخذ‬ ‫المحغطحة‬ ‫الموائر‬ ‫من‬ ‫بأكهلمها الى أبعد‬

‫لدوائر‬ ‫بالنسبة‬ ‫ويلاحط‬ ‫الجانبيق‬ ‫من‬ ‫الى واحد‬ ‫انه يميل‬ ‫بل‬ ‫ء‪--‬اشرة‬

‫تتوك‬ ‫المركز مازالت‬ ‫البعيدة عن‬ ‫الخارجة‬ ‫أن حطودها‬ ‫الضوئية‬ ‫الموجات‬

‫!ذه‬ ‫أن تفلت‬ ‫الموجات الضوئية‬ ‫لبعض‬ ‫ئم يمكن‬ ‫ومن‬ ‫للخارج‬ ‫تدريجيا‬

‫ن‬ ‫!‬ ‫أقل‬ ‫بسرعة‬ ‫متحرك‬ ‫مراقب‬ ‫!لت‬ ‫أن‬ ‫أ!ما‬ ‫يمكن‬ ‫وبالتالى‬ ‫الكل يقة‬

‫أفق حقيقى‬ ‫حث‬ ‫الى المرفي فصاك‬ ‫أقرب‬ ‫أما على مسافة‬ ‫الضوء‬ ‫صرعة‬

‫مذه‬ ‫داخل‬ ‫الانجراف‬ ‫‪ .‬ويبلخ من شدة‬ ‫المتقطعة‬ ‫بالدائرة‬ ‫الثسكل‬ ‫فى‬ ‫ممظ‬

‫المصيدة‬ ‫أو مادة من هذه‬ ‫افلات أى ضوء‬ ‫تماما دون‬ ‫أنه يحول‬ ‫لاالدائرة‬

‫الاستاتيكى‬ ‫الحد‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬الراقعة‬ ‫المنطقة الدجيه"‬ ‫مذه‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬

‫الاحتمال الغريب‬ ‫بسبب‬ ‫)‪(ergosphere‬‬ ‫‪-‬لرة الث!خل‬ ‫الأفق ‪ ،‬اسم‬ ‫والهدث‬

‫جزءين‬ ‫الى‬ ‫انق!صم‬ ‫جسما‬ ‫أن‬ ‫فلو‬ ‫بنروز‬ ‫روجر‬ ‫امحمث!ه‬ ‫التالى ‪ ،‬والذى‬

‫‪،‬‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫منهى‪ ،‬فى‬ ‫جز‬ ‫المنطقة ‪ .‬وسق!‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫وجوده‬ ‫أثنا‪+‬‬

‫‪138‬‬
‫الجزء ا‪،‬خر‬ ‫قن‬ ‫طبيص‬ ‫الأمور بشكل‬ ‫بأنه لو جرت‬ ‫تفمط الحسابات‬
‫به ! وامزى‬ ‫دخل‬ ‫ال!ذلى‬ ‫المقمار‬ ‫بقدر من الطاتة يزكد كل ذلك‬ ‫وكود‬ ‫س!ر‬

‫لطفو‬ ‫الجزء الذى‬ ‫الى‬ ‫الأس!ود‬ ‫الثقب‬ ‫من طاقة ثوران‬ ‫الى انتقال بعض‬ ‫ذلك‬

‫اسم‬ ‫وهو‬ ‫اسم كرة الثسغل )‪(ergosphere‬‬ ‫المنطقة‬ ‫ولذلك أطلق عر عذ‪4‬‬
‫التفسير‬ ‫هذا‬ ‫ويفيد‬ ‫الشغل‬ ‫اليونانية وتصنى‬ ‫)‪ergos‬‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫!ستوحى‬

‫بكه‪ ْ4-‬له‪،‬إل ك!!‬ ‫الجزء الذلى يطفو‬ ‫طاقة‬ ‫ا‪،‬بدأ ت!زز‬ ‫‪-‬صث‬ ‫بأنه بماكن من‬

‫الأيىود الدوار‬ ‫الثصه‬ ‫من‬ ‫به‪ ،‬يجحل‬ ‫الى الداخل‬ ‫‪-‬لت!لة الجزء المنحرف‬

‫فحاليتهاك‬ ‫وقد يمىور طى‬ ‫الطاقة‬ ‫ألية فى الوجود‪ /‬لتحويل‬ ‫انشط‬


‫التى‬ ‫للطاقة وجمه عملية الانهماج النووى‬ ‫ارن بين الثقب الأسود كمصهر‬ ‫نقا‬

‫لن تزيد ت‪،‬لية‬ ‫‪%001‬‬ ‫لو قدرناها بمبة‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الشمس‬ ‫‪-‬ولد الطاقة فى‬

‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫على‬ ‫النووى‬ ‫الاندماج‬

‫الى ابطاء‬ ‫تؤدى‬ ‫ذاته حيث‬ ‫الأسود‬ ‫الحملية على الثقب‬ ‫هذه‬ ‫وتنحكس‬

‫بأنها‬ ‫بنروز‬ ‫لنظرءة‬ ‫المتولدة وفقا‬ ‫الطاقة‬ ‫تتسم‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫ما‬ ‫نوعا‬ ‫حركته‬

‫ضارة‬ ‫بقصة طريفة تصور‬ ‫الدملية‬ ‫تلك‬ ‫ويمكن وصف‬ ‫ما‬ ‫م!!دودة بشكل‬
‫أهل هذه الحضمارة لَل يوم‬ ‫دوار ويرسل‬ ‫ثقب أسود‬ ‫قائه" حول‬ ‫وهىة‬
‫لتفرغهـ‪،‬‬ ‫الشمغل ‪ ،‬فى شاصناله‬ ‫الى " كرة‬ ‫تكنولوجاتهم‬ ‫بنفاياتهم ومخلفات‬

‫المخلفات‬ ‫هذه‬ ‫كتلة‬ ‫الطاقة يوازى‬ ‫حاملة مقدارا من‬ ‫الحافة وتحود‬ ‫‪1‬‬ ‫عبر‬

‫الثقب الأسرد بفائمده‬ ‫كسم‬ ‫وبذلك‬ ‫هذا المجتيع‬ ‫وت!صتخدم لصالح‬


‫‪ ،‬بل انه يدفع‬ ‫نفاياته فحسب‬ ‫المجئمع من‬ ‫ذلك‬ ‫لا !لص‬ ‫‪ ،‬فهر‬ ‫مزثرجمة‬

‫بمثابة محطة‬ ‫انه يعد‬ ‫طاقة‬ ‫صورة‬ ‫فى‬ ‫أيضا‬ ‫اطدمة‬ ‫مذه‬ ‫الواقع ثمن‬ ‫فى‬

‫كارْ!‬ ‫أيا‬ ‫ضىء‬ ‫أى‬ ‫وقودها‬ ‫(‪،‬نرإيد الطاقة‬

‫الذى كان‬ ‫كآلية لتوليد الطاقة بالوضع‬ ‫ود‬ ‫الأسى‬ ‫الثقب‬ ‫صورة‬ ‫وتذكر‬

‫عندعا كانوا !سعون‬ ‫عشر‬ ‫القرن التاسع‬ ‫المهندسين والفيزيائيين ف!‬ ‫يواجه‬

‫الأرض‬ ‫عر‬ ‫المحادية‬ ‫الماكينات‬ ‫كفاءة‬ ‫تحكم‬ ‫التى‬ ‫العامة‬ ‫المبادىء‬ ‫الى فه!‬

‫خول‬ ‫أليات‬ ‫المحركات الصرارية ‪ -‬وهى‬ ‫ولقد أدت دراسة‬ ‫وقدرتها‬


‫العلم ن!عرفه‬ ‫فص‬ ‫جديد‬ ‫الى انشاء فرع‬ ‫‪-‬‬ ‫والعكس‬ ‫يثشل‬ ‫الى‬ ‫الطاقة الحوارية‬

‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫ويعد‬ ‫)‬ ‫‪(hermodynamics‬‬ ‫الحراررة‬ ‫الدتضاميكا‬ ‫باسم‬ ‫الأن‬

‫بقدر‬ ‫تناولنماه بالمناقشة‬ ‫ولقد‬ ‫ممعيحا‬ ‫فهما‬ ‫الزمان‬ ‫طبيحة‬ ‫لفهم‬ ‫أساسيا‬

‫المناقشة الحالية‬ ‫سياق‬ ‫ويكفينا فى‬ ‫الباب الثالث‬ ‫فى‬ ‫التوسع‬ ‫أكبر من‬

‫بالغ العمومية‬ ‫مبدأ جوهرى‬ ‫اكتثساف‬ ‫عن‬ ‫أسفرت‬ ‫الدراسة‬ ‫أن ؟قول ان هذه‬

‫‪ht‬‬ ‫القانون بأن‬ ‫هذا‬ ‫ويقضى‬ ‫القانون الثانى للديناميكا اطرارية‬ ‫باسم‬ ‫يرف‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫ولو طبقنا ‪ww‬‬ ‫تقل‬ ‫أن‬ ‫لا يمكن‬ ‫طبيعية‬ ‫منظومة‬ ‫أية‬ ‫فى‬ ‫الا؟ةكأوبيا الاجمالية‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ات‪-،‬لينات‪ akt‬من‬ ‫‪-‬لفاءة خرج‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬مسنجد‬ ‫الحرارية‬ ‫المحركات‬ ‫على‬ ‫القانون‬ ‫هذا‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫!‪13‬‬
‫‪ht‬‬
‫الخى تبقى فيها الافيتروبيا ثابتة وعى‬ ‫فى الطلات‬ ‫الأقص‬ ‫‪tp‬‬
‫تبدغ حدما‬ ‫الطاقة ‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫الاتجا‪ .‬والاتجاه‬ ‫فى‬ ‫ان تجرى‬ ‫التىا يمكن‬ ‫أى‬ ‫العكرسية‬ ‫العمديمات‬ ‫‪al‬‬
‫حالات‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪a‬‬
‫فع نوعا ما‬ ‫قي‬ ‫الضيقى أن‬ ‫العالم‬ ‫العمليات داثما فى‬ ‫ومن شأن‬ ‫‪eUbeh.‬‬ ‫ا‬

‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫الزمان على خو‬ ‫مثالا لحدم التناظر فى‬ ‫ذلك‬ ‫ويحد‬ ‫الاجمالية‬ ‫الانتروبيا‬

‫يعنى ان الانتروبيا فى ازدياد مستر‪.‬‬ ‫ومذا‬ ‫السابقْ‬ ‫اباب‬ ‫ما اوردنا فى‬

‫التناطر الزمنى‬ ‫عمم‬ ‫من‬ ‫سميز‬ ‫بنوع‬ ‫كذلك‬ ‫السحرداه‬ ‫الثقوب‬ ‫وقتسم‬

‫بأن الحدث الأفق عو سطح‬ ‫الأفق ‪.‬ونذكر‬ ‫الفريدة للحمث‬ ‫الحصائص‬ ‫ناجم عن‬

‫مطلقا بخروجها‪.‬‬ ‫ولا يسمح‬ ‫الأسود‬ ‫اثقب‬ ‫بعبور الطاقة الى داخل‬ ‫يسمح‬

‫السوداء فانه‬ ‫الثقوب‬ ‫فى‬ ‫الأ!ئمياه‬ ‫انه نتيجة سقوط‬ ‫القول ببساطة‬ ‫‪-‬يمكق‬

‫مسا!ة‬ ‫‪ .‬وت‬ ‫طلقا‬ ‫يتزايد ولا ينقص‬ ‫يبلو ‪ -‬ظاهريا فق! ‪ -‬أن جمها‬

‫أثبت‬ ‫ولف‬ ‫‪-‬لمى لمجم الثقب الأسود‬ ‫الحمث الأفق بمثابة قياس‬ ‫سطح‬
‫الحدث‬ ‫سطح‬ ‫ت!ستبعد تماما احتمال تناقص‬ ‫مو‪-‬لينج نظرية صمة‬ ‫ستيفن‬
‫النظر!ة بثس!كل‬ ‫ضه‬ ‫‪ .‬وتتماثل‬ ‫الثقب الأسود‬ ‫داخل‬ ‫‪-‬لان ما يجرى‬ ‫ايا‬ ‫الأفق‬

‫الأفق هنا‬ ‫ال!دث‬ ‫يلعب‬ ‫صيث‬ ‫ا!رارية‬ ‫للديناسيكا‬ ‫مباشر مع القانون افانى‬

‫حدود لمعى‬ ‫لوضع‬ ‫هذا ا!ث‬ ‫‪ .‬ويمك!ن أيضا أن يستض‬ ‫الأن!تروبيا‬ ‫ثور‬
‫السياق‬ ‫الأمثطة فى هذا‬ ‫أحد‬ ‫ويتحلق‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫فعالية الحمليات فى‬

‫شيلدية‬ ‫الشفارز‬ ‫ا&سوداء‬ ‫الثقوب‬ ‫اثنين متماثليق من‬ ‫بعملية اندماج‬

‫الفعالية‬ ‫حالة الح!د الأقصى ءن‬ ‫انه فى‬ ‫حمممابية بمسيطة‬ ‫ب!ية‬ ‫ويتبدى‬

‫قيمة الطقة‬ ‫الحدث الأفق ) فل‬ ‫سطح‬ ‫مساصة‬ ‫( اى فى حالة عتغيير‬


‫ال!قة‬ ‫‪-‬‬ ‫احلة‬ ‫من‬ ‫المنظومة الى !‪%2‬‬ ‫من‬ ‫أن تستمد‬ ‫التى يمكن‬ ‫الاجمالية‬

‫الأصة‪.‬‬

‫الحرار!ة‬ ‫‪6‬سحركات‬ ‫و‬ ‫بين الثقوب السوداء‬ ‫هذه‬ ‫الضماثل‬ ‫أوجه‬ ‫ولقد كانت‬

‫وما ‪-‬لان أ!د‬ ‫سنيق ضت‬ ‫بضع‬ ‫حتى‬ ‫الفكاهة بين العلماء‬ ‫مجرد نوع من‬
‫الطاقة‬ ‫لاشاج‬ ‫السمودا‪ +‬كأليات‬ ‫الثقوب‬ ‫أن يبرز احت!مال استخدام‬ ‫يترقع‬

‫مع‬ ‫الصلة‬ ‫لم يؤكد صحة‬ ‫مممش‬ ‫الى اكتشاف‬ ‫ئم أعلن عن التوصل‬
‫عن مبادىء طبيعية جديدة يحكن‬ ‫وانما كشف‬ ‫الديناميكا الحرإرية فحسب‬
‫الثقو‪-‬‬ ‫لنظرية‬ ‫ا‪+‬لاديمية الضيقة‬ ‫الحدود‬ ‫بكثير من‬ ‫أفاقا أرحب‬ ‫أن تفتح‬

‫الباذبية ذاصا‬ ‫طبيعة‬ ‫على‬ ‫جديدة‬ ‫أضواء‬ ‫وأن تسلط‬ ‫السوداء‬

‫فى‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫مع‬ ‫الصلة‬ ‫فى‬ ‫أنراع الصدع‬ ‫أحد‬ ‫ويت!ثل‬

‫الوارة‬ ‫دربئ‬ ‫مثل‬ ‫خاصت‬ ‫فدم تكن‬ ‫قماثل‬ ‫أن الأمر كمان ي!بدد مجرد‬

‫‪،‬‬ ‫بالحرارة‬ ‫تتملق‬ ‫أية مناقشة‬ ‫فى‬ ‫أساسية‬ ‫خاصصية‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫)‪(temperature‬‬

‫سرِداء‬ ‫التحديد‬ ‫لأنها على وجه‬ ‫السوداء‬ ‫الثقوب‬ ‫على‬ ‫يبدو‬ ‫فيما‬ ‫تنطبق‬

‫حرارته‬ ‫‪ ،‬أى أن درجة‬ ‫له حرارة‬ ‫تكون‬ ‫الا‬ ‫تماما‬ ‫أسود‬ ‫شأرْ أى جسم‬ ‫فمن‬

‫‪014‬‬
‫بل أبرد من‬ ‫الثتب الأسود باردا‬ ‫لابد افن أن ي!ن‬ ‫صفرا‬ ‫تساوى‬
‫تلقى‬ ‫ساخن‬ ‫أسود‬ ‫ثقب‬ ‫ولم تكن فكرة وصد‬ ‫أى ضىه أخر فى الكون‬
‫قبولا ‪-‬لبيرا‬ ‫يبعو‬ ‫فيما‬

‫تماما‬ ‫السوداء سوداء‬ ‫الثقوب‬ ‫تكون‬ ‫ألا‬ ‫لاصتماله‬ ‫وقه لاح أول مؤشر‬

‫‪ ،‬ولكنها طبقت‬ ‫اطاقة‬ ‫لاستخرابم‬ ‫عملية م!اثلة لعملية بنروز‬ ‫دراسة‬ ‫من‬

‫تقوية الطاقة‬ ‫أضا‬ ‫يمكن‬ ‫حيث‬ ‫الجسيمات‬ ‫بدلا من‬ ‫على الموجات الضوئية‬

‫)‪(superradiance‬‬ ‫الفافق‬ ‫الاشحاع‬ ‫هنىه الصلية‬ ‫للضوء‪.‬وتسس‬ ‫بالنسبة‬

‫من الحروف‬ ‫الليزر (‪3‬ء!ا)‬ ‫كلمة‬ ‫اج الليزر ‪ .‬وتتكون‬ ‫انتا‬ ‫ت!ائل ع!طية‬ ‫روص‬

‫‪Light amplification by the stimulated‬‬ ‫ف ‪)e‬‬ ‫‪ion of‬‬ ‫أياولى للية‬


‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫الاشحاص‬ ‫الانبعاث‬ ‫ضيز‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الضوء‬ ‫ققوية‬ ‫أى‬ ‫هنم!‬ ‫‪t‬‬ ‫(‬
‫‪ n‬هن‬

‫بمزيد‬ ‫تحفيزها‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ضوها‬ ‫تشع‬ ‫النرات‬ ‫الى أن تجعل‬ ‫ترس‬ ‫عملية‬

‫صحيح‬ ‫العملية بشكل‬ ‫فهم هذه‬ ‫ولا يمكن‬ ‫التردد‬ ‫نفس‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫من‬

‫والتى‬ ‫بالمنظومات الميكروسكوبية‬ ‫قوانين الفيزياء الخاصة‬ ‫خلال‬ ‫إلا من‬

‫قليلا عن هنه‬ ‫نتحدت‬ ‫وسوف‬ ‫‪quantum‬‬ ‫بنظرية الكم ‪theory‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تسمى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أص!ا‬ ‫الن!رات‬ ‫‪1‬‬ ‫شأن‬ ‫بأنه من‬ ‫النظرية‬ ‫وتفيد‬ ‫القادم‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫النظرية‬

‫ويعد الاشعاع‬ ‫تلقائى أى بيون تحفيز‬ ‫بشكل‬ ‫أشحة ضوئية‬ ‫تصمر‬


‫ضوءها‬ ‫الأجسحام‬ ‫به عطم‬ ‫التلقائى هو الأسلوب الأساسى الذى تصدر‬
‫المثال‬ ‫على سبيل‬ ‫إ ومنها الثسس‬

‫زيلموفيتث!‬ ‫ب‬ ‫الفلكية السوفيتى ى‬ ‫عالم الفيزياء‬ ‫وقد طرح‬


‫السر دا‪ ،‬الدوارة‬ ‫الثقوب‬ ‫مؤداما أنه لو كانت‬ ‫ف!ة‬ ‫‪! !.‬ح!‬ ‫‪Zeld' ovicb‬‬

‫شنأنها‬ ‫ؤصن‬ ‫الفائق‬ ‫الاشماع‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الطاقة الضوئية‬ ‫ْنعط! على تعزيز‬

‫بشأن‬ ‫فكرة‬ ‫أول‬ ‫تلك‬ ‫التلقاثى ‪ .‬وكانت‬ ‫بالاشحاع‬ ‫ضوها‬ ‫أن تصد!ر‬ ‫يضا‬ ‫م‬

‫ثم تولى ‪/‬هن! انمسألة‬ ‫"السود!ء‬ ‫الثقرب‬ ‫عل‬ ‫ا*‬ ‫نظرية‬ ‫تطبيق‬ ‫أ!ان‬

‫وجا!ة فظر‬ ‫الكن!ى وليم أونوو طدح!لأ صهفلا(‪+‬الذلى !د‬ ‫الفيزيا!‬


‫صممكل‬ ‫الدوار أن‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫رياضيا‬ ‫وأثبت‬ ‫رويلدوقيتش‬

‫المناسب ‪ ،‬لأق الطاقة‬ ‫الوصف‬ ‫ص‬ ‫‪ .‬وكلمة ضحيف‬ ‫بالفعل ضوها ضعيفا‬
‫‪ ،‬ستكون‬ ‫بكتلة توازلى ‪-‬لتلة الشموس‬ ‫أسود‬ ‫من ثصه‬ ‫المنب!ثة بهذا الأسلوب‬ ‫‪1‬‬

‫أن نفهم‬ ‫الأهمية بمكانه‬ ‫ومع ذلك فمن‬ ‫من أن ترصد‬ ‫على الآرجح أضحف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وزشم‬ ‫ا!موش‬ ‫الاشعاع‬ ‫افتاج‬ ‫الآلية المتسببة فى‬ ‫صحيح‬ ‫شسكل‬

‫‪،‬‬ ‫التى استخد!مها أونرو‬ ‫الزعان المنحنى‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫الكم فى‬ ‫نظرية عمليات‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫تقديم صورة‬ ‫المناسب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فقد يكون‬ ‫التجريب‬ ‫بدات‪،‬ت طور‬ ‫فى‬ ‫زالت‬ ‫هـ‪،‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫القراء ‪.‬‬ ‫من‬ ‫الفضول‬ ‫اطارها الفيزيائى لأصحاب‬ ‫عن‬ ‫صريط‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪141‬‬
‫‪ht‬‬
‫ثر(ر ن‬
‫أ‬ ‫ذاتي منبعث من ثقب أسود‬ ‫ضوئى‬ ‫ويحنى كلهور اضعاع‬
‫‪tp‬‬
‫‪:/‬‬ ‫‪/w‬‬
‫‪w‬‬
‫ويمكئ‬ ‫الى طاقة كهرومغناطيسية‬ ‫!!ا ‪ w.al-‬من طاقحة الموران قد خول‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ab‬‬‫‪t‬‬
‫المه‬ ‫‪ ،‬بالرجوع‬ ‫التول‬ ‫يتم به هذا‬ ‫الذى‬ ‫الأسلوب‬ ‫عام !صرير‬ ‫بثسكل‬‫‪e‬‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫العنيف‬ ‫الانجراف‬ ‫شسأن‬ ‫فمن‬ ‫الدوار‬ ‫بالجسم‬ ‫المحيطة‬ ‫الفضائية‬ ‫اارووامة‬

‫الى انبعاث‬ ‫يؤدى‬ ‫مما‬ ‫الكهرومنناطيسى‬ ‫المجال‬ ‫فى‬ ‫الخلل‬ ‫من‬ ‫نوعا‬ ‫يولد‬ ‫أن‬

‫ا الخلل‬ ‫هذإ‬ ‫ويثسىل‬ ‫الاممرومغناطيسية‬ ‫الموجات‬ ‫الطاقة هى‬ ‫من‬ ‫موجات‬

‫الذى‬ ‫الاشعاع‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫‪1‬‬ ‫ويجدر‬ ‫الجأذبية‬ ‫وموجات‬ ‫النيوترينات‬ ‫أيضا‬

‫ص‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫المادة‬ ‫هستمدا من أى نوع من‬ ‫عنه فى هذا السياق ليس‬ ‫نتحدث‬
‫خالية‬ ‫الأسود‬ ‫المحيطة بالثكب‬ ‫فالمنعمة‬ ‫العادى لدطاقة !الضوئية‬ ‫المصدر‬

‫الفضاء‬ ‫من‬ ‫مباشر‬ ‫بضكل‬ ‫هنا مست!د‬ ‫فالاضحاع‬ ‫اذن‬ ‫المادة‬ ‫نماها من‬

‫الأسود‬ ‫بالثقب‬ ‫المحيطة‬ ‫الضم!ائية‬ ‫المرامة‬ ‫ليشث‬ ‫وبالتالى‬ ‫!‬ ‫ذاته‬ ‫الخالى‬

‫ضنمصيف‬ ‫بنور كهى‬ ‫تفوى‬ ‫فهى‬ ‫تحاما‬ ‫مختفية‬

‫‪-‬لامل درجة‬ ‫بشكل‬ ‫لا توفر‬ ‫النتيبة فهى‬ ‫وِلكلن أيا ‪-‬لاق ما تعنيه ضه‬

‫واذا كان‬ ‫الديناميكا الحرارية‬ ‫مع‬ ‫الصلة‬ ‫ارة المطلوبة لتعزيز‬ ‫الحرأ‬

‫يدور فهذا يعنى أنه‬ ‫لا‬ ‫للثقب الأسرد‬ ‫شفارز شيله‬ ‫!ضط‬ ‫النصرذج اون‬
‫ولا صكن أيضا‬ ‫وأونرو‬ ‫عنه زيلموفيتش‬ ‫الاشعاع الفى يتحمث‬ ‫لن يضو‬
‫تردده لا يتخاسب‬ ‫لأن مبال‬ ‫سيزة‬ ‫حرارة‬ ‫له !رجة‬ ‫بأن هذا الاضعاع‬ ‫الضل‬

‫المنقودة‬ ‫الحدقة‬ ‫وقد جاءت‬ ‫فى حالة توازن حرارى‬ ‫جسم‬ ‫ضاص‬ ‫‪-‬‬
‫بدت‬ ‫بعد أن‬ ‫رياضيا‬ ‫المسألة‬ ‫عالج تلك‬ ‫الذى‬ ‫مو‪-‬لينج‬ ‫ستيفن‬ ‫طريق‬ ‫ءن‬

‫من أن يطبق‬ ‫فبدلا‬ ‫لجرجة تبعث ع! ابس‬ ‫شدة‬ ‫طلع الأهر‬ ‫ض‬
‫ذا‪4-‬‬ ‫اياسود‬ ‫الثقب‬ ‫الأخيرة المتمثلة فى‬ ‫المرحلة‬ ‫كل‬ ‫أمم‬ ‫نظرية‬ ‫هوكينج‬

‫يحدث‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫تأثير الجاذبية ‪ ،‬فخلال‬ ‫تحت‬ ‫الانقباض‬ ‫على مرحلة‬ ‫طبقها‬

‫الجسم‬ ‫من‬ ‫أيضا‬ ‫وتنبعث‬ ‫امهروخناطيسى‬ ‫ا!ال‬ ‫الهلل فى‬ ‫النوع من‬ ‫ذات‬

‫الطاقة فى‬ ‫لا تصهر‬ ‫أضى‬ ‫‪ .‬ومرة‬ ‫الض!رمة‬ ‫ال!قة‬ ‫من‬ ‫مرجات‬ ‫المنصض‬

‫‪-‬‬ ‫المكان‬ ‫تنتج عن‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫وانه‬ ‫الحالة أكما من مادة النجم مباشرة‬ ‫ضه‬
‫انه عندما يكون‬ ‫مو‬ ‫أبرز ما !ميز نتيبة هو‪-‬لينح‬ ‫ول!ل‬ ‫ا!زمان المنحنى‬

‫المنبمث الى تيمار‬ ‫الاشعاع‬ ‫أ!كا‬ ‫يت!ل‬ ‫اسرد‬ ‫الى عب‬ ‫للتعول‬ ‫النجم صيئا‬

‫الانقباض‬ ‫عيملية‬ ‫!اما عن تفاصيل‬ ‫من الطاقة مستقل‬ ‫من!م‬ ‫مت!لق‬


‫الى‬ ‫التوصل‬ ‫بدْلك فى‬ ‫موكينج‬ ‫نجح‬ ‫اية اجابة بالقة التعغيد‬ ‫وبدلا من‬

‫نى‪:‬ذت‬ ‫المنبعث من‬ ‫أن ألاشمسحاع‬ ‫!عنى‬ ‫‪ .‬ومذا‬ ‫واذ‪-‬لى نتيجة‬ ‫أبصمد‬

‫التوددا السديم‬ ‫التحديدا بمجال‬ ‫يتسمم على وجه‬ ‫الأسود‬ ‫لدثقب‬ ‫شسفارز شيدد‬

‫لا ترتهن‬ ‫حرارة‬ ‫وبدرجة‬ ‫حرارى‬ ‫حالة توازن‬ ‫فى‬ ‫جسم‬ ‫الذلى يتلاءم مع‬

‫الأسود‬ ‫بين الثقب‬ ‫الصلة‬ ‫الحلقة المفقودة فى‬ ‫مى‬ ‫هذه‬ ‫الا بكنلته ‪ .‬وتعد‬

‫ية‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫لحر‬ ‫ا‬ ‫يناميكا‬ ‫و ا له‬

‫‪142‬‬
‫القوانيئ الحاكمة‬ ‫الجديد أن‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬ ‫النتائج المترتبة على‬ ‫ومن‬

‫قوانين الديناميكا الحرارية‬ ‫ببمصاطة عى‬ ‫ستابح‪/‬‬ ‫المصوداء‬ ‫حال!ة الئقوب‬ ‫فى‬

‫وبالخالى‬ ‫الأسود‬ ‫انتروبيا ا!ه‬ ‫الأفق هو‬ ‫الح!دث‬ ‫وسيصير‬ ‫الحادلة‬

‫على انتهاك للقانون الثانى‬ ‫ذلك‬ ‫أن ينطوى‬ ‫أن يقل دون‬ ‫لهذا السطح‬ ‫يمكن‬

‫بنفس‬ ‫الأسرد‬ ‫بالثقب‬ ‫البيئة إلمحيض‬ ‫فى‬ ‫الافتروبيا‬ ‫تزيد‬ ‫أن‬ ‫شريطة‬

‫الثقب‬ ‫مؤداها ان حجم‬ ‫نتيط صمة‬ ‫وتترتب على ذلك‬ ‫على الأقل‬ ‫المض!ار‬

‫كانه‬ ‫‪III‬‬ ‫يلاسود‬ ‫ا!قب‬ ‫ينكشى‬ ‫‪ ،‬سرف‬ ‫وبالطبع‬ ‫أن يقل‬ ‫يحك!‬ ‫الأسود‬

‫فى‬ ‫الى الحامل ا!يبالمتمث!‬ ‫ذلك‬ ‫ويعزى‬ ‫‪-‬لافية‬ ‫بدرجة‬ ‫ضغيلا‬ ‫أصلا‬

‫انبعاث الطاقة‬ ‫مع‬ ‫حرارته‬ ‫السؤداء ترتفع‬ ‫لدثقوب‬ ‫شيلد‬ ‫شفارز‬ ‫أن فموذج‬

‫‪-‬لتلة‬ ‫بمقلوب‬ ‫‪،‬‬ ‫!و‪-‬لينج‬ ‫لمحسابات‬ ‫وفقا‬ ‫الحرارة‬ ‫درقي‬ ‫وترتهن‬ ‫منه‬

‫رة مما يزيد‬ ‫را‬ ‫المح‬ ‫ا‪.‬لكتلة وتزدأد‬ ‫تشاضى‬ ‫الاشحاع‬ ‫انجطث‬ ‫ومع‬ ‫الجسم‬

‫تحد‬ ‫بأسرها‬ ‫المنظومة‬ ‫أن‬ ‫يعنى‬ ‫وهذا‬ ‫الاشساعية‬ ‫الطاثة‬ ‫انبعاث‬ ‫م!ن محدفى‬

‫ايصتقرار انفجارى‬ ‫فى حالة عم‬

‫صيتبخر‬ ‫ملائم‬ ‫ع!ر‬ ‫بعد‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫ان‬ ‫اذن‬ ‫القول‬ ‫وككن‬

‫بشك!‬ ‫تحول‬ ‫النى‬ ‫النجم‬ ‫أن‬ ‫! أى‬ ‫الاطلاق‬ ‫على‬ ‫شىء‬ ‫منه‬ ‫يبقى‬ ‫قماما ‪ ،‬ولن‬

‫الى غلالة‬ ‫ويتحرل‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫فيما يبدو‬ ‫سجترارى‬ ‫أسود‬ ‫الى ثقب‬ ‫مباضر‬

‫من الاشعاعات‬

‫فان‬ ‫هثل! ‪-‬كنلة الثممس‬ ‫التى فى‬ ‫السوداه‬ ‫بالثقوب‬ ‫أما فيما يتعلق‬

‫فى مذه الحالة‬ ‫الاشعاعات‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬ولما‬ ‫درجة‬ ‫‪6َ1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الحرإرة فيها لاتتجاوز‬ ‫درجة‬
‫لمجل كبر من‬ ‫الثقوب السدوداء‬ ‫داخ!‬ ‫الى‬ ‫الساخن‬ ‫اقي‬ ‫قتشق ش‬
‫أنه‬ ‫مثل هذه الأجسام‬ ‫فمن ضأن‬ ‫مر‪-‬لينح خارصا‬ ‫أشعاعات‬ ‫ان!بعاث‬

‫قمث!ل الثقوب السرداء الميكروس!بية‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫تتجر‪.‬ومع‬ ‫أنه‬ ‫بدلا من‬ ‫قتضخم‬

‫وقد‬ ‫كله‬ ‫امون‬ ‫بحر‬ ‫التبخر فى زمن يقاص‬ ‫الى‬ ‫!‪13‬‬ ‫فى ص‬ ‫المذ‪-‬لورة‬

‫حالة احتضار‬ ‫الثقرب الصموداء الفئيدة فى‬ ‫من هذه‬ ‫بعض‬ ‫يكرن مناك‬
‫طليا‬ ‫انفجارى‬

‫نتعامل لع‬ ‫والمبهر‬ ‫الغريب‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫نتذ‪-‬لر أننا فى‬ ‫أن‬ ‫ويجدر‬
‫القرية‬ ‫الملاقمات‬ ‫وترص‬ ‫المجارية‬ ‫الرياضية‬ ‫للنظرية‬ ‫القصوى‬ ‫اورود‬

‫بأننا بدأنا‬ ‫وأخر؟ن‬ ‫هوكينج‬ ‫ا‪-‬لتثسفها‬ ‫التى‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫مع‬

‫امم‬ ‫بئسأن الجاذبية ونظرية‬ ‫مبمادىء جديدة‬ ‫فيه اللثام عن‬ ‫سيما!‬ ‫عمرا‬

‫‪ht‬‬ ‫تزض‬ ‫الكم بأنها مبث!رة للغاية للر!‬ ‫بشأن‬ ‫النتائج الجديدة‬ ‫وتتسم‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫التى‪w‬‬
‫‪.a‬‬
‫المباشرة‬ ‫المشاطه‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫أى‬ ‫تماما عن‬ ‫‪ .‬غير أننا بعيمون‬ ‫نشها‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الخمار اليه أنفا‬ ‫عله النص‬ ‫الأمولم‬ ‫مجريات‬ ‫أن تؤكد‬ ‫ي!كن‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪Air‬‬
‫بايجاز‬ ‫ان خلل‬ ‫السوداء‬ ‫الئقوب‬ ‫موضوع‬ ‫ن!رك‬ ‫أن‬ ‫ولا‪ ht‬يفو"شا قبل‬
‫‪tp‬‬
‫‪:/‬‬ ‫‪/w‬‬
‫‪w.‬‬ ‫‪w‬‬
‫لو‬ ‫بأنه‬ ‫بالقول‬ ‫وفبادر‬ ‫منها‬ ‫واحد(‬ ‫نشاهد‬ ‫لنا أن‬ ‫يتسنى‬ ‫أن‬ ‫إحتحالات‬
‫‪a‬‬ ‫‪l-m‬‬
‫‪a‬‬
‫‪kt‬‬
‫لكون من شأنه‬ ‫فسوف‬ ‫المجرة‬ ‫بالغ الثقل فى مركز‬ ‫أسود‬ ‫تقب‬ ‫مناك‬ ‫كان‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫ويغفى‬ ‫مننظم‬ ‫بمد الآخر بمحدل‬ ‫الواحد‬ ‫أن يلتهم النجوم‬ ‫على الأرجح‬

‫للثقب‬ ‫بأنه لا مجال‬ ‫السوداء‬ ‫الثقوب‬ ‫فى‬ ‫الحرارية‬ ‫للديناميكا‬ ‫الثانى‬ ‫القانون‬

‫لابد‬ ‫الى الداخل‬ ‫المادة المنجرفة‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬بمعنى‬ ‫الحجم‬ ‫فى‬ ‫يتزيد‬ ‫إلا لأن‬ ‫الأسود‬

‫تفيد‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫الأفق‬ ‫المساصة الاجمالية للحمى‬ ‫زيادة فى‬ ‫‪-‬وأن تسبب‬

‫الى اشعاعات‬ ‫أن يتحول‬ ‫يمكن‬ ‫الساقطة‬ ‫المادة‬ ‫بأن جزها من كتلة‬ ‫الحسابات‬

‫الجاذبية بالنسبة لمجال الجاذبية‬ ‫موجة‬ ‫وتماثل‬ ‫جاذبية‬ ‫ضلى هيئة موجات‬

‫يتحرك‬ ‫للحجاله الكهرومغناطيسى‪،‬فكلاصا‬ ‫بالنسبة‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫اموجة‬

‫عوامل‬ ‫عن‬ ‫الكهرمنناطم!اية‬ ‫الميجات‬ ‫بينما قشح‬ ‫‪!! ،‬ن‬ ‫الضوء‬ ‫يسرعة‬

‫المتعاجلة تنجم موجات‬ ‫المشحونة‬ ‫الجسيمات‬ ‫لها مجال‬ ‫يترض‬ ‫خلل‬


‫الكتلة ( شحهـنة الجاذبية )ْ‬ ‫الأجسمام ذات‬ ‫إلمجاذبية عن‬

‫جاذبية‬ ‫كبيرة لبناء تلسكوبات‬ ‫جهودا‬ ‫الأخيرة‬ ‫السنوات‬ ‫ولقد شهعت‬

‫الطريمًة التى‬ ‫وما أسط‬ ‫الجاذبية‬ ‫موجات‬ ‫! النظر ء الى مصادر‬ ‫طف‪.‬‬

‫له‬ ‫التموج الذلى تتعرض‬ ‫يستخدم‬ ‫حيث‬ ‫هذه الموجات‬ ‫رصد‬ ‫لتم بها‬
‫احداث‬ ‫فى‬ ‫الموجة بجوارها‬ ‫مروق‬ ‫الفلكية نتيجة‬ ‫البنيات الهندمسية‬

‫فى‬ ‫الممشخعمة‬ ‫ا‪،‬سطوانات‬ ‫وتتسم‬ ‫معدنية‬ ‫أسطوانة‬ ‫رنانة فى‬ ‫ذبذبة‬

‫بالنة‬ ‫بطريقة‬ ‫معلقة‬ ‫وبأنها‬ ‫أمتار‬ ‫بضعة‬ ‫يبلغ‬ ‫بطوله‬ ‫الغرض‬ ‫ا‬ ‫لهذا‬ ‫المحتاد‬

‫الأرضية‬ ‫الهزات‬ ‫الحلل الأرضى هثل‬ ‫ع‬ ‫أنوا‬ ‫لضتى‬ ‫الدقة لتقليل توضها‬

‫الموجات‬ ‫لأن تكون‬ ‫النظرية بأن الاحتمالات ضئيلة‬ ‫ثفيد الحسابات‬ ‫ذلث‬ ‫ورغم‬

‫على ذيذبة اجمزة‬ ‫تبعث‬ ‫السودا اه مّوية بمرجة‬ ‫الثقوب‬ ‫أحداث‬ ‫عن‬ ‫ال!ناجمة‬

‫من الأجهزة‬ ‫مجوعة‬ ‫عادة ما تستخدم‬ ‫الرنين ‪ ،‬ولذلك‬ ‫الصادية لدرجة‬ ‫القياس‬

‫على التوازى لتقوية الرصد‬ ‫ببضها‬ ‫متصلة‬

‫‪Joseph‬‬ ‫‪Weber‬‬ ‫ويبر‬ ‫يكى صزيف‬ ‫الأمر‬ ‫عالم الفيزيا‪ .‬الفلكية‬ ‫يحتل‬ ‫و‬

‫فلقد فجر موجة‬ ‫الجاذبية‬ ‫موجات‬ ‫مركز الصدارة نى قاثمة من رصدوا‬


‫قوية للموجات‬ ‫مصادر‬ ‫أعوام أنه رصد‬ ‫زعم منذ بضعة‬ ‫كبيرة من الاثارة عنسا‬

‫من الأحداث‬ ‫ضرب‬ ‫بأنها‬ ‫الطاق‬ ‫اعتقاد واصع‬ ‫فى مركز المجرة وساد‬

‫الحين "فى‬ ‫منذ ذلك‬ ‫لم ينجح‬ ‫غير أن أحدا‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫الجارية فى‬

‫انتظار‬ ‫علبنا‬ ‫ينبغى‬ ‫أئه‬ ‫‪ ،‬ويبدو‬ ‫النتائج‬ ‫هذه‬ ‫يؤ‪-‬لد‬ ‫أن‬ ‫فى‬ ‫وأمريكا‬ ‫أوروبا‬

‫والدقة‬ ‫بقدر ‪7‬لبر من الح!صاسية‬ ‫يتسم‬ ‫الرصد‬ ‫من أجهزة‬ ‫جديد‬ ‫انتاج جيل‬

‫هذا الجدل‬ ‫يحسم‬ ‫حتى‬

‫ث ‪14‬‬
‫‪،+‬‬
‫‪4،،4:5‬ء‬
‫‪+‬ء؟ء*‪+‬‬
‫ءلَم‪+!/‬‬
‫*ة!ص‬ ‫‪+"،،‬‬
‫‪+‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الاحتمالات الواردة‬ ‫‪ .‬كا‬ ‫الجالمبية‬ ‫تلسكوبات‬ ‫الالمكل‪7 -‬‬


‫‪t‬؟‬
‫اسود فى مركز المجرة ‪،‬‬ ‫لاجمة عن انقباض قي‬ ‫الجادبية‬ ‫مكون موجات‬
‫لها البليات الهمدسية‬ ‫حوعا‬ ‫اقى‬ ‫الغلل ‪،‬‬ ‫‪ +‬مومات‬ ‫اسلحدام‬ ‫ويمكن‬

‫هلىا اللؤ‬ ‫المسالية ‪ .‬وشمنخدم‬ ‫الصبان‬ ‫!‬ ‫لبلمبة ‪,au‬‬ ‫بك‬ ‫الطكية كل‬

‫‪ ،‬وهمه نمملأخدم‬ ‫هلأه الموبك‬ ‫طل‬ ‫لرصه‬ ‫كل ماولة‬ ‫‪ALUM‬‬ ‫كل‬ ‫الأبضة‬ ‫حا‬

‫الزلذال‬ ‫المحلبة ملأل‬ ‫العواملى‬ ‫لنمببز‬ ‫ثنالبات‬ ‫لي‬

‫قريب‬ ‫أسود‬ ‫ثقب‬ ‫الاحتمال الأرجح فيما يبدو فى امكان رصد‬ ‫ويتشل‬

‫مباضر لأئه‬ ‫بثسكل‬ ‫الجمصم‬ ‫هذا‬ ‫رؤية مثل‬ ‫ولا يمكن‬ ‫فى مثل محملة النجوم‬

‫فى التحرك‬ ‫يستر‬ ‫الأسود‬ ‫اللون ‪ .‬غير ان الثقب‬ ‫التحه يد أسود‬ ‫وجه‬ ‫عل‬

‫ششر‪+‬لا‬ ‫يكون‬ ‫واحما‬ ‫نصادت‬ ‫كبيرة أن‬ ‫فرصة‬ ‫تأثير الباذبية وثمة‬ ‫تحت‬

‫النجمية‬ ‫المنظومة‬ ‫وتتمثل‬ ‫ثنائية‬ ‫نجمية‬ ‫منظومة‬ ‫فى‬ ‫عا!ى‬ ‫أخر‬ ‫نجم‬ ‫مع‬

‫‪ .‬رمئل‬ ‫مر‪-‬لز جاذبية ششرك‬ ‫حود‬ ‫قرب‬ ‫يل!رران عن‬ ‫نبمين‬ ‫الثنائية فى‬

‫من‬ ‫واحد‬ ‫‪ f‬ن‬ ‫ولو‬ ‫مجرتنا‬ ‫لى‬ ‫بكثرة‬ ‫المنظومات الثنائية موجودة‬ ‫مذه‬

‫شأن‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫قرينه‬ ‫من‬ ‫المادة‬ ‫ان يجرف‬ ‫يحاول‬ ‫فسوف‬ ‫ثقبا أسود‬ ‫الثنائى‬

‫المادة‬ ‫انجراف‬ ‫مع‬ ‫الأسود‬ ‫الثقب‬ ‫حول‬ ‫قرصا‬ ‫يشكل‬ ‫أن‬ ‫الغاز المنجذب‬

‫ونتيجة لذلك ترقفع !رجة‬ ‫الداخل‬ ‫المتحركة على ميئة دوامية صوب‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫مرئيا ‪ ،‬يصدر‬ ‫ضوءا‬ ‫يشع‬ ‫أن‬ ‫"انه بدلا من‬ ‫بالغ حتى‬ ‫الناز بشكل‬ ‫حرأرة‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬ ‫سينية‬ ‫أشحة‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪1 4 5‬‬ ‫المفهوم ‪-‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪t‬‬
‫‪p:‬‬
‫تلسكوبات‬ ‫الفضاء انتاج‬ ‫مجال‬ ‫فى‬ ‫أتاح التقدم التكنولوجى‬ ‫ولقد‬ ‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫التلسكوبات فى الأقمار‬ ‫تثبيت هذه‬ ‫ويمكن‬ ‫الأشعة السينية‬ ‫لرصد‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫الرحلات‬ ‫وقد ‪-‬لشفت‬ ‫للأرض‬ ‫الغلاف الجوى‬ ‫الى خارج‬ ‫وارسالها‬ ‫‪eh.‬الصناعية‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ثنائية‬ ‫ا‬ ‫منظومات‬ ‫فى‬ ‫السوداء‬ ‫الثقوب‬ ‫عددد من‬ ‫وجود‬ ‫احتمال‬ ‫الأخيرة عن‬

‫كا)‬ ‫‪gn‬‬ ‫(هدا‬ ‫الدجاجة‬ ‫برج‬ ‫المرجح وجوده فى‬ ‫احتمالا هوذلك‬ ‫أكثرها‬ ‫ولعل‬

‫‪ ،‬ينبغى أولا النأكد‬ ‫ا‪.‬لثقب الأسود‬ ‫لوجود‬ ‫الأمر بالنسبة‬ ‫حسم‬ ‫شيل‬ ‫وفى‬

‫ولا يمكن‬ ‫أو نجم نترونى‬ ‫بمتقزم أبيض‬ ‫المشع ليس‬ ‫أن الجسم‬ ‫تماما من‬

‫متابحة حركة‬ ‫وجوده عن طريق‬ ‫ولكن يمبهن رصد‬ ‫روية الجسم ذاته‬
‫هذين‬ ‫ثل‬ ‫وجود‬ ‫اصتمال‬ ‫المتاح لاقصاه‬ ‫المعيار الوحيد‬ ‫ويسثند‬ ‫قرينه‬

‫ألى منهنا‬ ‫كتلة‬ ‫تزيد‬ ‫أن‬ ‫تستبعد‬ ‫التى‬ ‫النظرية‬ ‫الى النماذج‬ ‫الجسمين‬

‫قياس‬ ‫طريق‬ ‫ما عن‬ ‫تقدير كتلة جسم‬ ‫ويصكن‬ ‫كثيرا على ‪-‬لتلة الشسى‬

‫ا‬ ‫‪-‬لتلة النجم القرين العادى‬ ‫أن تكون‬ ‫ضريطة‬ ‫المنظومة الئنائية‬ ‫حركة‬

‫النجم‬ ‫اضاءة‬ ‫شدة‬ ‫قياس‬ ‫طريق‬ ‫الكتلة عن‬ ‫تقدير هذه‬ ‫ويمكن‬ ‫محروفة‬

‫المنبعث منه‬ ‫ألضوء‬ ‫ونوع‬

‫هذه‪-‬‬ ‫مثل‬ ‫تعقه‬ ‫كثيرة‬ ‫عوامل‬ ‫‪ ،‬فهناك‬ ‫البساطة‬ ‫بهذه‬ ‫الأعر ليس‬ ‫غير أن‬

‫لوجوهـ‬ ‫احتمالا‬ ‫ثمة‬ ‫أن‬ ‫حاليا هو‬ ‫!قال‬ ‫أن‬ ‫ما يمكن‬ ‫‪ ،‬و‪-‬لل‬ ‫التقديرية‬ ‫المسائل‬

‫اللدجاجة‪.‬‬ ‫فى برج‬ ‫أسود‬ ‫ثقب‬

‫ة ‪ON‬‬ ‫المهق‬ ‫لصطم‬ ‫‪5-5‬‬ ‫‪- 4‬‬

‫سنواته‪-‬‬ ‫حيث شمدت‬ ‫القرن حدثا جليلا‬ ‫عذا‬ ‫فئ سع‬ ‫التاريخ‬ ‫سجل‬
‫فى الفكر‬ ‫الفيزياء وبالتالى‬ ‫واحعة فقط ‪ -‬فى‬ ‫لا‬ ‫ثورتيق عظميين ‪-‬‬ ‫الأولى‬

‫عل‬ ‫صهرية‬ ‫فيلات‬ ‫النسبية وأدخلتا‬ ‫نظريا‬ ‫فلقد جهت‬ ‫البمكرئ‬


‫أى تلك‪.‬‬ ‫الواسع‬ ‫الفيزيائية على النطق‬ ‫الضاعص‬ ‫مفافيمنا بشأن‬
‫‪ ،‬بداء!‬ ‫النسبية‬ ‫تطور‬ ‫مع‬ ‫التوإزى‬ ‫وعل‬ ‫‪.‬‬ ‫والمادة‬ ‫والزمان‬ ‫بالفضاء‬ ‫الم!ضة‬

‫نجلانك‬ ‫مقممتهم ما!لس‬ ‫كديروفى ‪ ،‬وفى‬ ‫روادها‬ ‫أخر!‬ ‫فظمري!‬ ‫تتبثور‬

‫‪Neils‬‬ ‫!ط!‬ ‫) ونيمزبور‬ ‫‪1647 - 2‬‬ ‫في‬ ‫‪58‬‬ ‫( ألاا!‬ ‫)‪Max Planc‬‬
‫(كل!‬
‫‪Erwin‬‬ ‫‪Sc‬‬ ‫ود ينجر !س!‪،‬م!ط‬ ‫!ثر‬ ‫وارو ين‬ ‫*‪،‬‬ ‫‪3!62‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪885‬‬ ‫نمركى‬ ‫دأ‬ ‫(‬

‫( برلجافى‬ ‫‪Paul‬‬ ‫ديرلمر ‪Dirac‬‬ ‫برل‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫أ\‪691‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪188،‬‬ ‫أ نسماولى‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫لأ‬ ‫‪- 1‬‬


‫)'‪079‬‬
‫( ألمانى ‪AA‬‬ ‫‪Man‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫بورلت س‬ ‫) وهاكس‬ ‫‪ 1‬ت‬ ‫‪-09‬‬ ‫‪2‬‬

‫)‬ ‫‪7691 -‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫نى‬ ‫ألما‬ ‫(‬ ‫‪Werner‬‬ ‫‪Heisenberg‬‬ ‫وفر نر هيسنبيرج‬

‫العالم الدقيق!‬ ‫وض!مائص‬ ‫لمعالم‬ ‫وغريبة‬ ‫جديدة‬ ‫النظرية صورة‬ ‫هذه‬ ‫وترسم‬

‫وكثر‬ ‫زوأيا بممكابة اعادة بناه للمفاميم أعمق‬ ‫عدة‬ ‫تعتبر من‬ ‫صورة‬ ‫وهى‬

‫الرؤية الثوويهَ‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫ولقد صارت‬ ‫النسبية‬ ‫به نظرية‬ ‫اختلافا عما جاهت‬

‫‪146‬‬
‫الحديثة‬ ‫الفيزياء‬ ‫ثى‬ ‫اليوم فرعا ضخما‬ ‫للكون الدقيق تشكل‬ ‫الصيدة‬
‫‪Quantum‬‬ ‫كح!‪Mechani‬‬ ‫الاصم‬ ‫باسمم ميكانيكا‬ ‫!رف‬

‫صعوبتها‬ ‫كثيرا فى‬ ‫الكم تفوق‬ ‫ا‬ ‫نظرية‬ ‫أن‬ ‫الأسف‬ ‫كل‬ ‫ومما ييعث‬

‫‪ ،‬بدونه‪.‬‬ ‫الناس‬ ‫الكثير من‬ ‫التى لا يستطيع‬ ‫‪ ،‬وص‬ ‫نظرية النسبية‬ ‫وتعقيدما‬

‫ولا يحتح!‬ ‫وبراعة‬ ‫جمال‬ ‫به من‬ ‫ما تتسم‬ ‫ائلازمة ‪ ،‬فهم‬ ‫الرياضية‬ ‫الضلفية‬

‫لنظرية‬ ‫اياساسية‬ ‫للسمات‬ ‫العريضة‬ ‫الخطوط‬ ‫أن !م‬ ‫الا‬ ‫الكتاب‬ ‫نطاق هذا‬

‫فد‬ ‫الموضرع‬ ‫هذا‬ ‫تصيم‬ ‫محاولة‬ ‫تماما أنه فى‬ ‫الكاتب‬ ‫( ويدرك‬ ‫الكم‬

‫بشكل‪.‬‬ ‫علماء الكم‬ ‫مفاهيم‬ ‫كل‬ ‫‪.‬التعبيرات والتشبيهات‬ ‫بعض‬ ‫لا تحكس‬

‫اليه من‬ ‫أن يذهب‬ ‫فيما يمكن‬ ‫حريصا‬ ‫على القارىه أن يكون‬ ‫وينبغى‬ ‫دقيق‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫وصف‬ ‫الكتاب عن‬ ‫هذا‬ ‫مما !تضمنه‬ ‫قد يستوحيها‬ ‫استنتاجات‬

‫على الفهم)‬ ‫البيان والمساعدة‬ ‫هنا هو‬ ‫الوصف‬ ‫من‬ ‫الأساسى‬ ‫الغرض‬

‫الفيزياثى‬ ‫التصور‬ ‫فهم نظرية الكم فى عدم وجود‬ ‫من صعوبة‬ ‫جانب‬ ‫ويتمثل‬

‫اليومية‬ ‫الحياة‬ ‫من‬ ‫المست مده‬ ‫والمفاهيم‬ ‫المألوفة‬ ‫الأجسام‬ ‫المبنى على‬ ‫الدقيق‬

‫والبنية‬ ‫الأخرى‬ ‫‪3‬‬ ‫القياس‬ ‫وأجهزة‬ ‫الوقت‬ ‫قياس‬ ‫وألات‬ ‫الساعة‬ ‫واذا كانت‬

‫مرتبطة‬ ‫شياء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،‬تعد‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫شرح‬ ‫فى‬ ‫وغيرها مما ورد‬ ‫الهنعسية‬

‫وجه‬ ‫لا يحمل‬ ‫للذرة‬ ‫الداظه‬ ‫التر‪-‬ليب‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫اليومية‬ ‫بالحياة‬ ‫جذرلى‬ ‫بشكل‬

‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫نفول ع!‬ ‫مع الأشياء المتداولة فى حيماتنا ‪ .‬فنحن‬ ‫حقيقى‬ ‫شبه‬

‫ويعطى‪.‬‬ ‫النواة ‪،‬‬ ‫حول‬ ‫تدور‬ ‫البنية الذربة ان " الجسيمات‬ ‫وصف‬ ‫في‬

‫الذرة وأية منظومة‬ ‫‪2‬‬ ‫الوحيه بين مسلك‬ ‫اقدق‬ ‫الانفبأع ؟ن‬ ‫مثل مذأ الؤصف‬

‫*‬ ‫فارق‬ ‫‪ ،‬هو‬ ‫البلياردو‬ ‫‪-‬لرأت‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫المحسوس‬ ‫المستوى‬ ‫عل‬ ‫أ!رلى‬ ‫ميكانيكية‬

‫تاما‬ ‫زائنة‬ ‫صورة‬ ‫‪ ،‬وهذ‪.‬‬ ‫الحجم‬ ‫فى‬

‫لميكانيكا‬ ‫الحالى أن قوانيق نيوتن‬ ‫القرن‬ ‫مطلع‬ ‫قد تألد في‬ ‫وكان‬

‫أن ‪.‬‬ ‫) لا يمكن‬ ‫بموضوعنا‬ ‫يتعلق‬ ‫فهما‬ ‫لاينثشى‬ ‫ا!اصة‬ ‫النسبية‬ ‫( وقانون‬

‫الد‪.‬ليقا مثل‪ .‬الررات‬ ‫الميكانيكيلأ‬ ‫المنطرعاث‬ ‫صل!يم مسلك‬ ‫بك!كك‬ ‫تضكب‬

‫حركا‬ ‫بدقة‬ ‫البسيطةْ التى تصف‬ ‫انقوانيق الرياضية‬ ‫واه!حا‪ /‬أن‬ ‫وصأو‬

‫معروقاغ‬ ‫‪! .‬كان‬ ‫المجال الدقيق‬ ‫هذأ‬ ‫على‬ ‫أن تنطبق‬ ‫لا يمكن‬ ‫البدياردو‬ ‫كرات‬

‫تناطر‬ ‫الدأتية المنيزة من‬ ‫الثباربه ان البنية ألذرية لغا ضماثضها‬ ‫من وثح‬

‫الرياضى‬ ‫البرصف‬ ‫من‬ ‫جديد‬ ‫لايجاد نيع‬ ‫المساعى‬ ‫بدأت‬ ‫ولذلك‬ ‫وانتظام‬

‫‪-‬لان هذا‬ ‫العشرينات‬ ‫وافى منتصف‬ ‫التبريبية‬ ‫الحقاثق‬ ‫مع هذه‬ ‫يتحاضى‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫تماما للمادة ‪:// -‬‬ ‫جديدة‬ ‫نظرية‬ ‫الى مستوى‬ ‫وارتفع‬ ‫امحعمل‬ ‫قد‬ ‫الرياضى‬ ‫الاطار‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الكغ‬ ‫ميكمانيكا‬ ‫باسم‬ ‫تمرف‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪.!،7‬‬
‫‪ht‬‬
‫منذ اللحظة ا!رلى‬ ‫فقد وفرت‬ ‫النظرية البديدة مدمشا‬ ‫نجاح‬ ‫وكان‬‫‪tp‬‬
‫‪:‬‬
‫‪//w‬‬
‫‪w.‬‬ ‫‪w‬‬
‫الاصتطارة‬ ‫البنية الذرية وعحليات‬ ‫!‬ ‫لما‬ ‫‪-‬لميا دقيقا‬ ‫وصفا‬ ‫لأستخدامها‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫بين‬ ‫الكيميائية‬ ‫والوصلات‬ ‫وتكون الجزيئات‬ ‫‪Scattering‬‬ ‫‪Pro‬‬ ‫!!!‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫بين‬ ‫‪ ،‬التغاعل‬ ‫الذرية‬ ‫للنواة‬ ‫الداخلى‬ ‫والمسلك‬ ‫الاشعاس‬ ‫النضارو‬ ‫الةرات‬ ‫‪1‬‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫التأثير الكهروضوئى‬ ‫حالة‬ ‫المادة ( مثل‬ ‫مع‬ ‫الكهرومنناطيسية‬ ‫الموجات‬

‫المعملية‬ ‫الظواهر‬ ‫من‬ ‫المخنفة والحديد‬ ‫الجماد‬ ‫أنوأع‬ ‫خصائص‬ ‫العديد من‬

‫نظرية امم‬ ‫فى دمج‬ ‫بول ديراد قد نجح‬ ‫كان‬ ‫الثلائينات‬ ‫وبحلوله‬ ‫الأخرى‬

‫كأ علم الفيزياه‬ ‫كامل‬ ‫جديد‬ ‫باب‬ ‫وانفتح‬ ‫الخاصة‬ ‫النسبية‬ ‫نظرية‬ ‫مع‬

‫الباب مثالا تقليديا للأسلوب‬ ‫مذا‬ ‫اياولى فى‬ ‫الصفحات‬ ‫تضمنت‬ ‫وقد‬

‫ديراك من خلال نظريته الرياضية بشأن‬ ‫نجح‬ ‫وف‬ ‫الحلمى فى العمل‬


‫نحوذج‬ ‫‪ .‬ركان‬ ‫عديدة‬ ‫الدقيقة النسبية فى التكهن بأشياء جديدة‬ ‫الجسيمات‬

‫ثلائة‬ ‫بوصد‬ ‫الثلاتينات)يقضى‬ ‫النهائى فى منتصف‬ ‫الذى اتخذ شكله‬ ‫‪1‬‬ ‫ك!لنرة‬

‫والنترون‬ ‫والالكترون‬ ‫البروتون‬ ‫" هى‬ ‫" أساسية‬ ‫أو جسيمات‬ ‫مكونات‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫نظريته‬ ‫باستخدام‬ ‫رياضيا‬ ‫أنه يثبت‬ ‫ديراك‬ ‫واستطاع‬ ‫المحايد كهربيا‬

‫أن نصادفها‬ ‫النواة بطريقة يستحيل‬ ‫يدور حول‬ ‫المثاله‬ ‫لملاممرون على سبيل‬

‫هذأ‬ ‫أن التأثيرات الناجمة عن‬ ‫اتضح‬ ‫ومد‬ ‫المرئية العادية‬ ‫لأجسمام‬ ‫فى‬

‫اطيفى‬ ‫المجالط‬ ‫المعروفة جيدا فى‬ ‫واطدة من السمات‬ ‫الا‬ ‫الد!وران ما ص‬


‫القانون الذى‬ ‫أن‬ ‫أيضا‬ ‫ديراك‬ ‫فقد ا‪-‬لتشف‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫وأغرب‬ ‫الذرلى‬

‫بمقة حر!لة‬ ‫تصف‬ ‫حلول‬ ‫على‬ ‫أنه ينطوى‬ ‫‪ ،‬علاوة على‬ ‫المادة‬ ‫بنسأق‬ ‫وضط‬

‫عل‬ ‫كذلك‬ ‫فانه ينطوى‬ ‫والنترونات‬ ‫والبروتونات‬ ‫الطدية‬ ‫ألامترونات‬

‫‪.‬‬ ‫البسيمات‬ ‫تماما من‬ ‫يبمو انواعا جديدة‬ ‫فيط‬ ‫‪ ،‬تصف‬ ‫" عكسية‬ ‫حلول‬

‫ومع‬ ‫الحين‬ ‫ةلى ذلك‬ ‫معروفة‬ ‫الجسيمات‬ ‫من‬ ‫انواع أخرى‬ ‫مناك‬ ‫ولم تكن‬

‫أن تخلق‬ ‫ألية يمكن‬ ‫فيه وجود‬ ‫منطقا رائعا اقترح‬ ‫ديراك‬ ‫ذلئا فقد أستخهم‬

‫أول‬ ‫قد تم ا!لتشاف‬ ‫كان‬ ‫عام ‪3691‬‬ ‫‪ ، ،‬وبحلول‬ ‫‪ 5‬عكسية‬ ‫قيها جسيحات‬

‫ى‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫للامترون‬ ‫العكسية‬ ‫ا!مورة‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الجسيحات‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫نوع‬

‫‪ .‬وقد اطلق‬ ‫!لهربية معكوسة‬ ‫شحنة‬ ‫يحمل‬ ‫امتلة ومنه‬ ‫له نفس‬ ‫!سيم‬
‫اثباتا رالما‬ ‫يمثل‬ ‫وصار‬ ‫اسم هـوزيترون )‪(positron‬‬ ‫الحديد‬ ‫على الجسيم‬

‫ديراد‬ ‫‪،‬النسبية التى وضمها‬ ‫لميكانيعكا‪.‬إمم‬

‫الطريق لمز" من‬ ‫لتحت‬ ‫البوزيتروق مجرد بية‬ ‫وكان اكتضاف‬


‫يوكاوا‬ ‫الفيزيائى اليابانى ميديكى‬ ‫تكهن‬ ‫عام ‪3591‬‬ ‫ففى‬ ‫الا‪-‬كشافات‬

‫النووية‪،‬‬
‫بالبنية‬
‫استناداالىاحدى النظريات المتحلقة‬ ‫ن!‬ ‫‪Yukawa‬‬
‫‪(deki‬‬
‫والبروتون‬ ‫بيق الامترون‬ ‫له !كملة وس!‬ ‫الجسيمات‬ ‫من‬ ‫حر‬ ‫‪2‬‬ ‫نوع‬ ‫بوصد‬

‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫بوجود‬ ‫ايابحاث‬ ‫أفاد أصد‬ ‫وقد‬ ‫‪ ،‬الميزون ‪(meson) ،‬‬ ‫ويسمى‬

‫اليه بال!عل‬ ‫‪1‬‬ ‫تم الامتما‪+‬‬ ‫وقد‬ ‫)‪(muon‬‬ ‫‪،‬‬ ‫" الموون‬ ‫باسم‬ ‫‪ ،‬وعرف‬ ‫الجسيم‬

‫‪NIA‬‬
‫بعد‬ ‫الا‬ ‫الذى تنبأ بوجوده يو‪-‬لاو!‬ ‫الميزون‬ ‫ولم يكتشف‬ ‫عام ‪3791‬‬ ‫س‬
‫‪!(.‬م!‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البيون‬ ‫"‬ ‫باسم‬ ‫الآن‬ ‫هحروت‬ ‫وهو‬ ‫العالمية الثانية‬ ‫الحرب‬

‫بيتا بوصد‬ ‫الباعت لاشعة‬ ‫الاشحاعى‬ ‫النشاط‬ ‫الميزونات ‪ ،‬أوحى‬ ‫وعلاوة كل‬

‫)‪. neutrino‬ث‬ ‫(‬ ‫" النوترينو ‪،‬‬ ‫يسمى‬ ‫الجسي!ات‬ ‫من‬ ‫كريب‬ ‫أخر‬ ‫نى‬

‫‪-‬لهربية‬ ‫له كتلة أو شحنة‬ ‫ليس‬ ‫الجسيم‬ ‫الغرابة فى أن هذا‬ ‫وجه‬ ‫ويتحثل‬

‫ويتسبم‬ ‫ديراك‬ ‫نظرية‬ ‫وصفته‬ ‫الذى‬ ‫الغريب‬ ‫بالأسلوب‬ ‫لجور‬ ‫وانما مو‬

‫انه‬ ‫حتى‬ ‫للغاية ‪-‬‬ ‫الأخرلى بأنه محدود‬ ‫التفاعل بين النوترينو والجسيمات‬

‫دون‪،‬‬ ‫مستقيم‬ ‫بتسكل‬ ‫وتدبرما‬ ‫الأرض‬ ‫أن تخترق‬ ‫النوترينات‬ ‫معظم‬ ‫من شأن‬

‫توقف‬

‫على البروتون والنضرون!‬ ‫مقصورا‬ ‫قد ظل‬ ‫ولو كان عدد أنراع البسيمات‬

‫) والفوتون‪.‬‬ ‫منه‬ ‫نوعان‬ ‫( وثمة‬ ‫والنوترينو‬ ‫والميزون‬ ‫والبوزيترون‬ ‫والامترون‬

‫بالموجات الكهرومغناطيسية‪-‬‬ ‫مرتب!‬ ‫ء كمى‬ ‫جسيم‬ ‫لا‬ ‫وهو‬ ‫‪-‬‬ ‫)‪(photon‬‬

‫اإجسيمات!‬ ‫للبنة الأولى من‬ ‫الى وصف‬ ‫التوصل‬ ‫الأمل فى‬ ‫بعض‬ ‫لبقى مناك‬

‫ما بطد الحرب‬ ‫تاريخ‬ ‫شهد‬ ‫ولكن‬ ‫المادة‬ ‫منها ‪-‬لل أنواع‬ ‫التى تتكون‬

‫لا يحيش‬ ‫وبعضم!‬ ‫الجسي!ات‬ ‫من‬ ‫الجديلة‬ ‫‪+‬لواع‬ ‫المئات من‬ ‫ا‪-‬ثنشات‬

‫أوجه‬ ‫) ‪ .‬ورغم أن بض‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ 24‬ئانية كل‬ ‫قة ( ‪01‬‬ ‫ما؟‬ ‫للصة‬ ‫الا‬

‫مذص‬ ‫قدرا ضئيلا من النظام على فوضى‬ ‫أضفت‬ ‫ت‬ ‫المتوقعة‬ ‫التناطر غير‬
‫البسميمات‪.‬‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫كل‬ ‫كانت‬ ‫اذ!ا‬ ‫تلاليد بما‬ ‫أى‬ ‫مناك‬ ‫‪ ،‬فليس‬ ‫الكيانات المجديدة‬

‫وأنواعها‬ ‫عددها‬ ‫فى‬ ‫أم انها غير محدودة‬ ‫ش!تر‪-‬لة‬ ‫أولة‬ ‫مبنية من مكونات‬

‫الجديدة وتصنيفها تشكل‬ ‫عملية البحث عن هذه الجسيحات‬ ‫و!مد أصبحبت‬


‫الى ملايين الجنيهات‬ ‫قميتها‬ ‫تصل‬ ‫فيها أجهزة‬ ‫تستثر‬ ‫كبرى‬ ‫صناعة‬

‫فيزيأش‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫والتجريبية‬ ‫الفيزياء النظرية‬ ‫المجال من‬ ‫هذا‬ ‫وصار‬

‫الحلم على‬ ‫الفرع من‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫الأساص‬ ‫حجر‬ ‫ويقوم‬ ‫الأولية‬ ‫الجسيمات‬

‫الخاص‬ ‫النسبى‬ ‫امم‬ ‫نظرية‬

‫الدقيقة فى هذ ‪ 6‬ا!لمسلة‬ ‫تتكون هذه الجسهمات‬ ‫نفهم كيف‬ ‫ومى‬


‫والطاقة ‪-.‬‬ ‫امتلة‬ ‫المتبادل بيق‬ ‫التصل‬ ‫عملية‬ ‫أن‬ ‫نسترجع‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ينبفى‬ ‫المذهلة‬

‫ولقد‬ ‫ض ‪) 2‬‬ ‫( ق ‪-‬ك‬ ‫للنسبية الهاصة وهو‬ ‫محكومة بقانون أينشين‬


‫محنلة نتيجة‬ ‫المتعاجل يكتسب‬ ‫الثائى ‪-‬ليفِ أن الجسيم‬ ‫الباب‬ ‫!ثرحنا فى‬

‫فى‬ ‫وتتمثل‬ ‫الطاقة الى كتلة‬ ‫لتحويل‬ ‫أخرى‬ ‫طريقة‬ ‫وثمة‬ ‫لهذا التحول‬

‫العمليه‬ ‫تغذية هذه‬ ‫ويمكن‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫مادية جديدة‬ ‫" جسيصات‬ ‫" تخليق‬

‫‪ht‬‬ ‫يتم‬ ‫المجال أن‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫الشائعة‬ ‫الأساليب‬ ‫ومن‬ ‫مختلفة‬ ‫بالطاقة بطرق‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫ببعضها!‪w‬‬
‫‪.a‬‬
‫تصطدم‬ ‫عالية بحيث‬ ‫الموجودة بالفحل ‪ ،‬بدرجة‬ ‫الجسيمات‬ ‫تئشيط‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫الموجود‪-‬‬ ‫‪ta‬‬ ‫حديثة ‪ -‬كذلك‬ ‫أجهزة تحاجل‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬ولقد صارت‬ ‫بلالبر قوة همكنة‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫!‪14‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫ان تنتج بهذه الطريقة‬ ‫بوسص!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫بجنيف‬ ‫النووى‬ ‫‪://‬‬
‫المركز ايأوروبى للبحث‬ ‫فى‬
‫‪w‬‬ ‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫كافة الأنراع‬ ‫المخلقة الجديدة من‬ ‫الجسيمات‬ ‫‪l-m‬‬
‫أنهارا من‬
‫‪a‬‬ ‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫هذا النوع من‬ ‫من خلال‬ ‫الأولية‬ ‫علطء الجسي!ات‬ ‫وقد اكتشف‬
‫تتحول‬ ‫نقواعد معينة عةدما‬ ‫تخضع‬ ‫الجسيمات‬ ‫أنواع‬ ‫كافة‬ ‫أن‬ ‫التجارب‬

‫القواعد بتحديد ‪ 5‬بطاقات ‪ ،‬خصائص‬ ‫هذه‬ ‫وتتسم‬ ‫بينها‬ ‫فيط‬


‫الكهربية والموران‬ ‫الثسنة‬ ‫ه خاصيتا‬ ‫المثال‬ ‫شيل‬ ‫منها على‬ ‫للجسيمات‬

‫التمييز يين الجسيمات‬ ‫حد‬ ‫مجرد‬ ‫عند‬ ‫للبطاقات‬ ‫الأمر بالنسبة‬ ‫ولا يقف‬

‫فى‬ ‫سواء‬ ‫البقاء عندما تتغير الجسيمات‬ ‫عادة بصفة‬ ‫تتسم‬ ‫فهى‬ ‫ألمختلفة‬

‫باريورْ‪،‬‬ ‫" رقم‬ ‫تسمى‬ ‫المثال بطاقة‬ ‫على سبيل‬ ‫فهناك‬ ‫أو أئواعها‬ ‫اءدادها‬

‫الى‬ ‫تنتقل‬ ‫أن‬ ‫البطاقة‬ ‫مذه‬ ‫شمان‬ ‫‪،‬ومن‬ ‫النترون‬ ‫يحملها‬ ‫)‪number‬‬
‫‪(Baryon‬‬

‫المقابل‪،‬‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫ونوترينو‬ ‫والكترون‬ ‫الى بروتون‬ ‫النترون‬ ‫لو تحلل‬ ‫البروتون‬

‫الوارد أن تتحول‬ ‫من‬ ‫لى ليس‬ ‫وبالت‬ ‫باريون‬ ‫لدلى الميزون رقم‬ ‫فليس‬

‫مثل‬ ‫أحد‬ ‫أن رصد‬ ‫ولم يحدث‬ ‫الى ميزونات‬ ‫أو البروتونات‬ ‫النتِونات‬

‫الطاقة ‪ ،‬تقتضى‬ ‫من‬ ‫جسيم‬ ‫‪ ،‬فعندما يخلق‬ ‫علاوة على ذلك‬ ‫التحوله‬ ‫هذا‬

‫عددا مساويا‬ ‫يحكل‬ ‫خر‬ ‫‪2‬‬ ‫جسيم‬ ‫الوقت‬ ‫فى نفس‬ ‫بقاء بطاقاته أن يخلق‬ ‫مسألة‬

‫ثنالياته‬ ‫تنتج فى‬ ‫يحنى أن الجسيمات‬ ‫وهذا‬ ‫البطاقات المعكوسة‬ ‫من‬

‫ذاته‬ ‫الوقت‬ ‫الا اذا تم فى‬ ‫بوزيترون‬ ‫المثال تخليق‬ ‫سبيل‬ ‫على‪،‬‬ ‫فلا يمكل‬

‫عبجمن)‬ ‫‪-‬لهربية واتجاه دوران‬ ‫بشحنة‬ ‫له (يتسم‬ ‫قرين‬ ‫ْلخليق الكترون‬

‫عهلمية‬ ‫أثناء‬ ‫البطاقات‬ ‫فى‬ ‫ال!تناطر‬ ‫شرط‬ ‫الشررو‬ ‫هذا‬ ‫ويقتضى‬

‫‪ ،‬له بطاقات‬ ‫" عكسى‬ ‫مثيل‬ ‫جسيم‬ ‫لكل‬ ‫روق‬ ‫) ‪ ،‬أن‬ ‫( أو التدمير‬ ‫ا!ايق‬

‫على الا!ترون‪،‬‬ ‫‪ .‬ولا لقتعر ذلك‬ ‫ا!صائص‬ ‫فى‬ ‫ممماثلة فور العدفى ومع!سة‬

‫الخ الجسيم‬ ‫و)ايىقون‬ ‫والنترون‬ ‫البروقون‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫يكون‬ ‫فلابد أن‬

‫تكو!ن‬ ‫المضاله‬ ‫على سبيل‬ ‫فلاا *كن‬ ‫)‪(antiparticle‬‬ ‫المضاد المناسب‬

‫سالبة‬ ‫كهربية‬ ‫‪ ،‬له ش!ضة‬ ‫مضاد‬ ‫بروتون‬ ‫بمصاحبة‬ ‫الا اذا كان‬ ‫البروتون‬

‫الجهح بين بروتون مضاد‬ ‫مبن ناحية أضرى‬ ‫و!حكن‬ ‫باريرن‬ ‫ورقم‬
‫بهذه‬ ‫ونة‬ ‫الم!‬ ‫المادة‬ ‫وتسمى‬ ‫مضادة‬ ‫هيدروجين‬ ‫ذرة‬ ‫لتكوين‬ ‫وبوش يترون‬

‫تلتقى‬ ‫وعندما‬ ‫‪ (tter‬ه!نا!!ا‬ ‫"‬ ‫المضادة‬ ‫المادة‬ ‫"‬ ‫العكسية‬ ‫الطريقة‬

‫الى‬ ‫أخوى‬ ‫مرة‬ ‫وقتحولان‬ ‫التو‬ ‫على‬ ‫قتلاشيان‬ ‫فمافما‬ ‫المادة والمادة المضادة‬

‫لع!م! من‬ ‫المثال ‪ .‬وبالتالى‬ ‫على سبيل‬ ‫ا‬ ‫جماما‬ ‫أشعة‬ ‫فوتونات‬ ‫هيئة‬ ‫طماقة على‬

‫المشبعة‬ ‫الأرصة‬ ‫البيف‬ ‫فى‬ ‫المادة المضادة أن تبقى طويلا‬ ‫‪-‬سيهه‪،‬ت‬ ‫شأن‬

‫المادة ‪ .‬وليس‬ ‫من‬ ‫تقريبا‬ ‫كلها‬ ‫أنها مكونة‬ ‫يبلو‬ ‫التى‬ ‫مجرتنا‬ ‫بالمادة ‪ ،‬أو فى‬

‫المجرات‬ ‫بعض‬ ‫هناك‬ ‫المادة أم أن‬ ‫من‬ ‫‪-‬لله مكلنا‬ ‫الكزن‬ ‫ما اذا كان‬ ‫معروفا‬

‫‪.‬‬ ‫المادة ا!ممادة‬ ‫المكونة ‪5‬ن‬

‫‪015-‬‬
‫النتائج التجر يبية المترتبة‬ ‫بعض‬ ‫بايجاز شديد‬ ‫والأن ‪ ،‬وبعد أن وصفنا‬

‫به النظرية‬ ‫قليلا ع!ما تتسم‬ ‫فتحمث‬ ‫بنا أن‬ ‫‪ ،‬يجدر‬ ‫الكم‬ ‫جكانيكا‬ ‫ظرية‬ ‫عل‬

‫‪.‬‬ ‫فريدة‬ ‫طبيعة‬ ‫من‬ ‫ذاتها‬

‫بأنها تقوبم ءلى‬ ‫نيوتن‬ ‫وضعها‬ ‫التى‬ ‫الميكانيكا التقليدية‬ ‫اتسمت‬ ‫ولقد‬

‫من‬ ‫نيوقن جموعمة‬ ‫وقد وضع‬ ‫امكانية التنبؤ‬ ‫هى‬ ‫خاصصية أساسية‬
‫التطور الزمنى بالنمسبة للمنظوجمات الميكانيكية‬ ‫لوصف‬ ‫الرياضية‬ ‫المع!ادلات‬

‫ايكافجة بشمان حالة منظومة‪،‬‬ ‫المعلومات‬ ‫ا‬ ‫أ أن توافرت‬ ‫المبدإ‬ ‫من حيث‬ ‫فلر حث‬

‫الماضى والمسمتقبل بدقة كبيرة‬ ‫قاري!ا‬ ‫كل‬ ‫حساب‬ ‫‪ ،‬يم!ن‬ ‫عند زمن سين‬

‫وتعد‬ ‫لذلك‬ ‫مثلا جيدا‬ ‫الشمس‬ ‫خسوف‬ ‫التنبؤ بحالات‬ ‫‪1‬‬ ‫عملية‬ ‫ونحثل‬

‫حلها‬ ‫!مكن‬ ‫!سألمة مباشرة‬ ‫والقصر‬ ‫والخسسى‬ ‫الأرض‬ ‫المنظوول المكونة من‬

‫الجاذبية‬ ‫الميكانيكا النيوتونية لأن مجالات‬ ‫باستخدام‬ ‫جيدة‬ ‫تقريب‬ ‫بمرجة‬

‫لمنظومة‬ ‫الحالة الراهنة‬ ‫محرفة‬ ‫وتتيح‬ ‫محدودة‬ ‫والسرعات‬ ‫هنا ضحيفة‬

‫الماضية والمستقبلة‬ ‫الخسوف‬ ‫حاكه‬ ‫تواريخ كل‬ ‫حسحاب‬ ‫الضهس‬

‫مشظمة‪،‬‬ ‫ماكينة‬ ‫‪ ،‬بمثابة‬ ‫النيوتونية‬ ‫للميكانيكا‬ ‫‪ ،‬وفقا‬ ‫يعد‬ ‫العالم اذن‬

‫عدم توافر المملومات‬ ‫بسبب‬ ‫ص‬ ‫انما‬ ‫وما يجرلى فيه من أحداث غير متوق!ة‬
‫نفصيليا‬ ‫والتنبز بها‬ ‫الأحداث‬ ‫سبق‬ ‫الش ت!ل‬

‫الميكانيكا النيوتونية بعض‬ ‫القرن الحالى بدأ يشبمب‬ ‫منعطف‬ ‫وعند‬

‫الخصائ!ص‬ ‫سليم بعض‬ ‫بشكل‬ ‫لم يكن من شأنها أن تصف‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫ال!ور‬
‫أفسحت‬ ‫وقد‬ ‫الكهرومغناطيسى‬ ‫الاشحاع‬ ‫مع‬ ‫وتفاعلاتها‬ ‫!الأساسية للذرات‬

‫الكم‬ ‫المتعلقة بميكانيكا‬ ‫المفاهيم الجديدة‬ ‫لتولد‬ ‫المجال‬ ‫هذه‬ ‫القصور‬ ‫أوجه‬

‫امكانية ‪-‬لاما" للتنبز فى‬ ‫وجود‬ ‫احتمال‬ ‫باستبماد‬ ‫وتبدأ !يكانيكا الكم‬

‫أنه الحا الة‬ ‫منن أنه نحتبر‬ ‫فبدلا‬ ‫المخاحة‬ ‫المحلرمات‬ ‫حجم‬ ‫العالم أيا ‪-‬لان‬

‫قمماما‬ ‫حدة‬ ‫مستقبلة‬ ‫حالة‬ ‫لطكون تتطور بالضرورة صوب‬ ‫الراضة‬


‫ميكانيكا الكم عدة احتمالات‬ ‫تماما ) تطرح‬ ‫محددة‬ ‫من حالة سابقة‬ ‫( وتنحدر‬

‫المستقبلجة‬ ‫المحالة‬ ‫الط‬ ‫ننظر‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬وينبغى‬ ‫الماضى والمستقبل‬ ‫في‬ ‫ا!ون‬ ‫ورلات‬

‫المحكنة‬ ‫الاحنمالات‬ ‫‪-‬لافة‬ ‫من‬ ‫مركبة‬ ‫أنها حالة‬ ‫على‬ ‫طبيعمية‬ ‫لأ!ة منظوهة‬

‫الحالات‬ ‫من‬ ‫عيدد هيائل‬ ‫‪ ،‬ثمة‬ ‫واحد‬ ‫ع!الم دستقبلى‬ ‫هناك‬ ‫يكلون‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫وبدلأ‬

‫وفقا لاحتمال‬ ‫أو لا يحدث‬ ‫أن يحدث‬ ‫الحالات يمكن‬ ‫من هذه‬ ‫المحتملة ‪ ،‬وكل‬

‫مح!دد‬ ‫لأمحسرب‬

‫الاقتصاد‬ ‫شأن‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫شأنها‬ ‫الفيزياء‬ ‫التنبؤ فى‬ ‫ثم صار‬ ‫ومن‬

‫‪ht‬‬ ‫‪-‬كميرة متباينة تختلف‬ ‫أرأء فلسفية‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫بعلم الاصما!‬ ‫تتصل‬ ‫عسألة‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫هذه‪w.‬‬ ‫على الترازلى أم أن‬ ‫موجرث!‬ ‫الحوالم المحتملة‬ ‫كل‬ ‫ما اذا كانت‬ ‫حول‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫الحالخين‬ ‫م!ن‬ ‫وف!ى أى‬ ‫عضوافه‬ ‫العوالم قتتابع الراحه تلو الآخر بثصكل‬
‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪151‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫لحظة‬ ‫أية‬ ‫محين للمنظومة عند‬ ‫فسبة توقع شكل‬ ‫للفيزيائى أن يحصب‬ ‫يه*ت ‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫بشكل‬ ‫المثال أن نحسب‬ ‫على سبيل‬ ‫ويمكق‬ ‫قوانيق الاحتمالأت‬ ‫‪-m‬‬
‫باستخدام‬‫‪a‬‬ ‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪e‬‬
‫أم لا نتيجة‬ ‫نواة !ورانيوم قد تصلت‬ ‫لأن ت!نه‬ ‫الاحتم!ا!ى الن!بية‬ ‫‪ h.c‬مباشر‬
‫‪om‬‬

‫بألف ع!ام‬ ‫المثال‬ ‫ع! سبيل‬ ‫!ر‬ ‫فبعد طه‬ ‫منها‬ ‫جممحيم الفا‬ ‫انجعاث‬
‫والآخر‬ ‫فيه اليورانيوم سليى‪،‬‬ ‫عالم يظل‬ ‫عالمين مضملين‬ ‫أن هناك‬ ‫سنجد‬

‫رياضيا‬ ‫أسلوبا‬ ‫ميكانيكا امم‬ ‫نظرية‬ ‫وتوفر‬ ‫اليورانيوم‬ ‫فيه‬ ‫يتحلل‬

‫من البديدين‬ ‫كل‬ ‫احتما‪/‬لات صود‬ ‫لحساب‬

‫ان عددا‬ ‫‪ ،‬فشنحدا‬ ‫الشيق‬ ‫المستوى‬ ‫الزمان على‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫ولو درسنا‬

‫مثل‬ ‫أَخرلى‬ ‫مرة‬ ‫وكتفى‬ ‫أنه يظهر‬ ‫شأنه‬ ‫المفتلفة من‬ ‫ا!والم‬ ‫كبيرا من‬

‫‪ ،‬فحتى‬ ‫مارق‬ ‫لا يتم الا بشكل‬ ‫العوالم‬ ‫هذه‬ ‫ظهور‬ ‫‪ .‬ولما كان‬ ‫الأضباح‬ ‫صور‬

‫فترة ضثيلة‬ ‫أنه فى كضون‬ ‫من فراغ تام ‪ -‬مجرد عدم ‪ -‬فسنب‬ ‫جمأنا‬ ‫لو‬
‫وتتسم‬ ‫وتتلاضى‬ ‫ثم تخبو‬ ‫الأنواع‬ ‫كافة‬ ‫من‬ ‫جسيحات‬ ‫الزمن ستنبمث‬ ‫من‬

‫فالبروتولد‬ ‫قصيرة بع!رت منملة‬ ‫بأنها‬ ‫الشبحية‬ ‫الجسيطت‬ ‫ضه‬ ‫بقاء‬ ‫طة‬
‫‪،‬‬ ‫أية حال‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫ثانية‬ ‫‪25‬‬ ‫الا لمدة ‪1 0‬‬ ‫المثال لايعميش‬ ‫على سبيل‬ ‫الشبحى‬

‫الحكمس‬ ‫على‬ ‫بل‬ ‫تماما ا‬ ‫حال‬ ‫كئ!ىء‬ ‫الفراخ‬ ‫فى‬ ‫نفكر‬ ‫!ن‬ ‫الوارد‬ ‫من‬ ‫لم يعد‬

‫وتتناعل‬ ‫التى تتكون‬ ‫الجسيحات‬ ‫من‬ ‫الأنواع ا!تانة‬ ‫بألات‬ ‫"فانه !موج‬

‫التى‬ ‫الصورة‬ ‫عى‬ ‫‪ .‬وضه‬ ‫الطوء‬ ‫لا لعرف‬ ‫النشا!‬ ‫من‬ ‫بحر‬ ‫فى‬ ‫وتختفى‬

‫والاضطرابات‬ ‫بالتفاعلات‬ ‫تعج‬ ‫الزمان ‪ ،‬صررة‬ ‫لممكان ‪-‬‬ ‫فظرية امم‬ ‫ترس!ا‬

‫العنيفة‪.‬‬

‫فهناك شوامد‬ ‫ن!وذج نظرى‬ ‫هذه الصورة الكمية مبرد‬ ‫وليست‬


‫المواد‬ ‫وصفى‬ ‫شأن‬ ‫فمن‬ ‫الفراغ المتقلب‬ ‫فتيجة عذا‬ ‫تحدث‬ ‫حقيقية‬ ‫طبيحية‬

‫أن يغير من شكل‬ ‫المثمال‬ ‫الزمان على سبيل‬ ‫‪-‬‬ ‫اولن‬ ‫للكهرباء فئ‬ ‫المر!ة‬

‫مة‬ ‫) بص‬ ‫ا!هرومغناطيسى‬ ‫‪ ،‬الاشعاع‬ ‫" جميمجمات‬ ‫نات ( وعى‬ ‫الفر تو‬ ‫بة‬ ‫إف‬ ‫ذ‬

‫قياسها‬ ‫أنه ي!كن‬ ‫الى حد‬ ‫تصل‬ ‫الصرصلات‬ ‫فى‬ ‫الى تولد قوى‬ ‫تؤثى‬

‫الزمان ‪-‬لنتميجه‬ ‫للمكان ‪-‬‬ ‫المثير‬ ‫الجديد‬ ‫المفهوم الكمى‬ ‫هذا‬ ‫ويأتى‬

‫اقضافر‬ ‫ألمتوقع أن يسفر‬ ‫ومئ‬ ‫الخاصة‬ ‫ميكمانيكا الكم مع النسبية‬ ‫لصج‬

‫فى صورة‬ ‫أخرى‬ ‫تهدة‬ ‫تعديلات‬ ‫العامة عن‬ ‫الكم والبية‬ ‫بيق ظرية‬
‫‪ -‬الزمان‬ ‫المكان‬

‫اياخيرة سحيما الى فهم‬ ‫السنوات‬ ‫محعيرة خلال‬ ‫بهردا‬ ‫المحلماء‬ ‫بذل‬ ‫وقد‬

‫الزمان المنحنى وفقا لنظرية النسبية‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫الأولية فى‬ ‫الجسيمات‬ ‫طبيعة‬

‫هذا‬ ‫الملماء فى‬ ‫أحرزء‬ ‫الذى‬ ‫التقدم البسيط‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫اله‪،‬كة‬

‫متأصلة‬ ‫الجمصيمات‬ ‫هذه‬ ‫بثثن‬ ‫أن الفكرة السائدة‬ ‫كم‬ ‫الا انه كد‬ ‫المجاله‬

‫‪152‬‬
‫تفيد‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫الخلامة‬ ‫اطار النمبية‬ ‫الزمان فى‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫بث!دة فى‬

‫بأن‬ ‫المتحدة‬ ‫الاتحلا ال!موفيتى والولا!ات‬ ‫ا!راصات الىيشة ش‬ ‫بض‬


‫تكمصى‬ ‫ت‬ ‫فى مجالات جماذية شدلجق‬ ‫أولية‬ ‫عملية تخليق جسممات‬
‫الثقوب ‪.‬‬ ‫نطاق‬ ‫أما فى‬ ‫على النطاقه الكبير‬ ‫الكون‬ ‫أمهجة بالنسبة لهصائص‬

‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫للجمسييممات قد‬ ‫التخليق‬ ‫مذا‬ ‫بأن هئل‬ ‫البعض‬ ‫المصودا‪ +‬فتكهن‬

‫السابق‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫ما ذ‪-‬لرنا‬ ‫نحر‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫تطما‬ ‫تبخرها‬

‫نفرية‬ ‫تطبيق‬ ‫أنه يمكن‬ ‫أعم ‪ ،‬فسنب‬ ‫أساصى‬ ‫الى مستوى‬ ‫ولو رجعنا‬

‫على‬ ‫امم‬ ‫لصبفة‬ ‫اضفاه‬ ‫يمكن‬ ‫أى‬ ‫الجاذبية ذاته‬ ‫ميكانيكا الكم على مجال‬

‫مجالا واسحاا‬ ‫سنوات‬ ‫بضع‬ ‫منذ‬ ‫الموضرم‬ ‫هذا‬ ‫الزمان ‪ .‬ويشكل‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬

‫والمبادى‪.‬ا‬ ‫التقنية الرياضية‬ ‫غير ان مسألتى‬ ‫ال!ى‪،‬‬ ‫و!ثيرا لمحصرج بالشاط‬

‫الجاذبية‬ ‫ولما ‪-‬لانت‬ ‫الصعوبة‬ ‫وا‬ ‫التعقيد‬ ‫من‬ ‫فائقة‬ ‫درجة‬ ‫تكتسيان‬ ‫اطا‪-‬لمة‬

‫الكم‪/‬‬ ‫نظركة‬ ‫الزمان ‪ ،‬قتفى‬ ‫للمكان ‪-‬‬ ‫بنية هندسمية‬ ‫صورة‬ ‫فى‬ ‫تتجر‬

‫أن يضما‬ ‫وينبغى‬ ‫مختلفة‬ ‫بنيات مندسية‬ ‫ذات‬ ‫لاجاذبية التاليف بين صالم‬

‫الاحصائية‬ ‫الاحتمالات‬ ‫لنظرية‬ ‫وفقا‬ ‫المشهودة‬ ‫الهندسية‬ ‫البنية‬ ‫ح!مصب‬

‫بالذفيبة‬ ‫يموج‬ ‫؟نه‬ ‫أن افترضنا‬ ‫الفراغ ‪! ،‬لما سبق‬ ‫ويتسم‬ ‫كادتاد‬

‫فعلى الصحيد‬ ‫التى تتذبذب‬ ‫هى‬ ‫الحالة فان البنية الهندسية‬ ‫فى مذه‬ ‫ولكن‬

‫به من بنيات‬ ‫بما تتسم‬ ‫العوالم الطيفب‬ ‫الميكررسكوبى الدمقيق شب‬


‫فى‬ ‫‪ ،‬تتكلن وتتلاشى‬ ‫وتخشفى‬ ‫ظهر‬ ‫بلرجة عجيبة‬ ‫منحنية ومعوجة‬
‫الزمان على‬ ‫التقد!رات بأن ذبذبة امان ‪-‬‬ ‫وتفيد بمض‬ ‫ثائب‬ ‫نضا!‬
‫عن‬ ‫( وم و ما يقل‬ ‫سم‬ ‫‪33-01‬‬ ‫الفاقى الذلى لا يتجاوز‬ ‫النطاق الشيق‬
‫أنه قكون‬ ‫ضأكما‬ ‫من‬ ‫)‬ ‫بليون‬ ‫بليون‬ ‫‪0101‬‬ ‫الى‬ ‫‪1‬‬ ‫بنسبة‬ ‫النرمة‬ ‫النواة‬

‫فه‬ ‫‪3‬‬ ‫!نى‬ ‫وعذا‬ ‫تفيرات طبوغرأفية‬ ‫حموث‬ ‫عن‬ ‫تسفر‬ ‫قد‬ ‫‪-‬لبيرة لجرجة‬

‫الدودية‪،‬‬ ‫تمتلىء " بالثقوب‬ ‫عرالم شبحية‬ ‫امان‬ ‫الوارد أن تنثسأ فى‬ ‫من‬

‫على‬ ‫يضفى‬ ‫!‪،‬‬ ‫تنقبض‬ ‫ان‬ ‫ولا تلبث‬ ‫" ‪ ،‬تتكون‬ ‫" الأنفاق‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫" الجسور‬ ‫و‬

‫من الرغاو!لى‬ ‫تبلر بها ك!‬ ‫امان ‪ -‬الزمان على هذا النطاق ضائص‬

‫الزبد والحوا(م الثصبحية‬ ‫الغريبة من‬ ‫المن!ة‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫وفى‬ ‫أو الزبد‬

‫الج!اذبية‬ ‫النابم عن‬ ‫الانقباض‬ ‫بثسأن‬ ‫والتكهنات‬ ‫التوقعات‬ ‫كافة‬ ‫قتقوض‬

‫انهص‬ ‫‪ .‬وبما‬ ‫شىء‬ ‫الى أى‬ ‫تقودنا‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الكمية‬ ‫الصورة‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬أى‬ ‫وافذاذات‬

‫فل!يسى ثمة اتفاق بئسأن ممى‬ ‫اة‬ ‫المسأ‬ ‫ملائمة ضكم‬ ‫نظرية‬ ‫مناك‬ ‫ليمصت‬

‫أن يقال فى‬ ‫و‪-‬لل ما يمكن‬ ‫لمالصورة‬ ‫بها هذه‬ ‫أن تؤخذ‬ ‫الجدية التى يهكن‬

‫الزمان ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫امان‬ ‫مف!وم‬ ‫أن يخسحب‬ ‫على ايرجح‬ ‫المرصلة انه لا فيكن‬ ‫هذه‬
‫‪ht‬‬ ‫الضآلة‪.‬‬ ‫متناهبة‬ ‫المنماطق‬ ‫‪ ،‬ءلى هذه‬ ‫المتراص‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪653‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫ان تأثيرات‬ ‫ويلر‬ ‫جون‬ ‫‪ .‬يقول‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫المكان‬ ‫انهيار‬ ‫‪1 A‬‬ ‫‪- 4‬‬ ‫الشكل‬

‫حتص‬ ‫العنف‬ ‫من‬ ‫بدرجة‬ ‫يتسم‬ ‫الدهق‬ ‫الميكروسكوبى‬ ‫النطاق‬ ‫الكم علي‬

‫اسفنجية‬ ‫بنية‬ ‫الي‬ ‫يحوله‬ ‫‪ ،‬بما‬ ‫كليا‬ ‫الزمان‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫مزيق‬ ‫انها تبدأ في‬

‫النشاط الضيف‬ ‫هذا‬ ‫شان‬ ‫ومن‬ ‫والأنفاق‬ ‫والجسور‬ ‫الدودية‬ ‫ملينة بالثقوب‬

‫ز!ذه‬ ‫اكرد‬ ‫دون‬ ‫بمثكل !ير ملرءِظ تماما بالنسبة للجسيطت‬ ‫يجرى‬ ‫اْن‬

‫بالنسبة‬ ‫الشمس‬ ‫كحجم‬ ‫العوالم‬ ‫بالنسبة لهذه‬ ‫حجمها‬ ‫تبدو فى‬ ‫الجسيمات‬

‫؟‬ ‫للذ‪:‬ة‬

‫العلماء‬ ‫من‬ ‫‪John‬‬ ‫‪.A‬‬ ‫‪Wheeler‬‬ ‫و رار‬ ‫الأمريكى جون‬ ‫‪.،‬يعد الفيزيائى‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الكم الهندسية‬ ‫ديناممِكما‬ ‫"‬ ‫اسم‬ ‫عليه‬ ‫أطلق‬ ‫المجال الذى‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫البارزين‬

‫ضمل‬ ‫العنيف‬ ‫النشمارو‬ ‫وهذا‬ ‫الذبذب!ات‬ ‫هذه‬ ‫بهل‬ ‫الى أنه طاقة‬ ‫ويلر‬ ‫ويضير‬

‫بمئابة‬ ‫ب‬ ‫المكمان‬ ‫حقيقى فى هذا‬ ‫جسيم‬ ‫ضخاهتها الى حدا أن وجود‬ ‫فى‬
‫الزمان‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫الفكرة عن‬ ‫هذه‬ ‫وتبعث‬ ‫بالنسبة لديناميكا الهواء‬ ‫س!‪،‬بة‬

‫حاولا‬ ‫اللذيى‬ ‫وماخ‬ ‫عالم لات"ضتيز‬ ‫عن‬ ‫فاما‬ ‫نرمم! عالما بعيدا‬ ‫على أن‬ ‫والدة‬

‫الى عانة‬ ‫تمسند‬ ‫الحديثة‬ ‫الكم‬ ‫نظرية‬ ‫فان‬ ‫المادة‬ ‫من‬ ‫بناء المكان والزمان‬

‫فى‬ ‫ضدل‬ ‫عامل‬ ‫الا مجرد‬ ‫هى‬ ‫‪ ،‬أما المادة ‪! ،‬ا‬ ‫الرطضمى‬ ‫الور‬ ‫ذاته‬ ‫الزمان‬

‫تنتهى عند‬ ‫أن القصة‬ ‫من المته أن نتصور‬ ‫وانه لضرب‬ ‫الأساسية‬ ‫ال!بنية‬

‫جديدة‬ ‫فيه نظرية‬ ‫ستظهر‬ ‫الذى‬ ‫الوقت‬ ‫‪1‬‬ ‫أنه سيأتى‬ ‫فلا شك‬ ‫الحد‬ ‫هذا‬

‫مفهوم‬ ‫أكتر عمقا وسيظهر‬ ‫الكم بشكل‬ ‫الزمان ونظرية‬ ‫‪-‬‬ ‫المكارْ‬ ‫بيىْ‬ ‫تجمع‬

‫‪ ،‬فينبنى عو‬ ‫الراهن‬ ‫الوقت‬ ‫أما فى‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫ا!ان‬ ‫بثص!أنه‬ ‫جلايد تماما‬

‫خاطفة‬ ‫والكم مجرفى ظرة‬ ‫الخسبية‬ ‫ظريثى‬ ‫يكلتفى بأن يضر‬ ‫القارىء أن‬

‫العديدة لدواقع المحقيقى‪.‬‬ ‫المثيرة‬ ‫الجرانب‬ ‫اثنين ‪5‬ق‬ ‫ءد‬

‫ء‪15‬‬
‫الحالى للنظربة العامة‬ ‫‪ 6 - 4‬كوضع‬

‫نظرية‬ ‫على‬ ‫الباب قلا ان!مبت‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫المناقشة‬ ‫معظم‬ ‫كانت‬ ‫ولما‬

‫اطالى‬ ‫وضحها‬ ‫عن‬ ‫أ!مات‬ ‫ببض‬ ‫أن شهيه‬ ‫المناسب‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫المحامة‬ ‫النسبية‬

‫من جانب علماء‬ ‫عيام‬ ‫عذه النظرية طويلا بقبول‬ ‫فلقد حظت‬ ‫كنظرية !ة‬

‫الزمان والجاذبية ‪ .‬وينبع‬ ‫متاح للمكان ‪-‬‬ ‫وصف‬ ‫بوصفها أفضل‬ ‫الفيزياء‬

‫الجماله المح!قيقى والبراعة والأن!اقة‬ ‫من‬ ‫كبير !نه‬ ‫جانب‬ ‫القبول فى‬ ‫هذا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الأسف‬ ‫على‬ ‫يبعث‬ ‫ولكن‬ ‫الطبيعة‬ ‫وصف‬ ‫بها النظرية فى‬ ‫التى تتسم‬

‫ان المشكلات‬ ‫النظرية ح!يث‬ ‫تطبيقات‬ ‫معظم‬ ‫ع!‬ ‫الأناقة لا تنسمب‬ ‫هذه‬

‫المنظرمات تبم!و‬ ‫أبسط‬ ‫حتى‬ ‫تجط‬ ‫المعقدة‬ ‫التقنية والطبيعة الرياضية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الى‬ ‫الصحوبة‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫ومصرجع‬ ‫الحل‬ ‫قماما ا على‬ ‫مستعصية‬ ‫مسائل‬

‫ذاتهاْ ولو تحدثنا‬ ‫مصر‬ ‫هى‬ ‫بذلك‬ ‫‪،‬الجاذية تعتبر نوعا من الطاقة ‪ ،‬وتعد‬

‫المعادلات المستمدة من‬ ‫خطية‬ ‫عدم‬ ‫فى‬ ‫يتجدى‬ ‫فان ذلك‬ ‫بلغة الر(لاضيات‬

‫تأثير مجموع‬ ‫لا كماتل‬ ‫الجاذبية‬ ‫اثيرات)‬ ‫تأ‬ ‫مج!‪3‬‬ ‫أن‬ ‫بذلك‬ ‫‪ ،‬ونعنى‬ ‫النظرية‬

‫لدمنظومات‬ ‫الصروفة‬ ‫الحلول‬ ‫ببساطة‬ ‫يجمع‬ ‫المرء أن‬ ‫فلا لستطيع‬ ‫ا(جاذبية‬

‫‪ .‬ونتيجةْ لهذه المثسكلات‬ ‫الجلى لمنظومة مطقدة‬ ‫الحل‬ ‫على‬ ‫البمصجمطة ليصل‬

‫الاكتشاف‬ ‫طور‬ ‫المحقمِقى لهنه النظر ‪ 4‬مازال فى‬ ‫ا!توى‬ ‫فان‬ ‫التقت‬

‫ا‪.‬‬ ‫عام‬ ‫‪06‬‬ ‫من‬ ‫بعد كثر‬ ‫حتى‬

‫للغاية‬ ‫التجريبية للنظرتة صْ!يفة‬ ‫الاثباتات‬ ‫العملى فان‬ ‫وعلى الصعيد‬

‫ثير‬ ‫الط‬ ‫فالى جانب‬ ‫للنظرية الخاصة‬ ‫بالنست‬ ‫مطلقا ما تحقق‬ ‫ولا تضاهى‬

‫تجمارب‬ ‫أجريت‬ ‫عطارد والزصقحة الحراء للضوء‬ ‫كو‪-‬لب‬ ‫على حسار‬

‫قدر‬ ‫وهناك‬ ‫الشمسى‬ ‫الانحناء حول‬ ‫نتيجة‬ ‫الضوء‬ ‫اعوجا اج أشد‪4‬‬ ‫لقياس‬

‫حقدة‬ ‫‪5‬‬ ‫اضافية‬ ‫عوامل‬ ‫جملى‬ ‫رغم أن التجربة تشتمل‬ ‫التوافق‬ ‫من‬ ‫مهةول‬

‫الجاذبية ‪ ،‬غير أن المعطيات‬ ‫البدلجة بضأن‬ ‫النظركات‬ ‫كبير من‬ ‫عدد‬ ‫وثمة‬

‫البديدة‬ ‫اينظريات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫إد‬ ‫عامة على استبعا‬ ‫بصفة‬ ‫التجريبية تبعث‬

‫من‬ ‫آينثمستيىْ‬ ‫نظرية‬ ‫ما يقارب‬ ‫منها‬ ‫ليس‬ ‫على أنها هزيلة‬ ‫‪ ،‬وعلاوة‬ ‫تقريبا‬

‫ايناحمية المجمالية‪.‬‬

‫مع‬ ‫البراهين البارزة التى قتماشى‬ ‫بعض‬ ‫الكم فهناك‬ ‫مجال‬ ‫أمأ فى‬

‫وان مجيرد ايتفكير فبى‬ ‫الصيم‬ ‫الطد غير الك!ى‬ ‫مثل‬ ‫العامة‬ ‫الن!صببة‬

‫ومنفرد‬ ‫مطلق‬ ‫ضجه‬ ‫بشكل‬ ‫المج!الات ‪ ،‬لجقود‬ ‫فى‬ ‫الكم‬ ‫لنظرية‬ ‫الولية‬ ‫ا‬ ‫المبادىء‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫والى عدم ‪ww‬‬ ‫الهندسية‬ ‫البنية‬ ‫فى‬ ‫االتمول‬ ‫خصاثص‬ ‫‪ ،‬والى‬ ‫ال!تكافز‬ ‫الى مبدأ‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫للتزاوج‬ ‫‪ta‬‬ ‫سايمة‬ ‫ايجاد صورة‬ ‫فى‬ ‫النشل‬ ‫غير أن استمرار‬ ‫الجاذبية‬ ‫خطية‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪155‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫بأن‬ ‫تقوله‬ ‫الآراء التى‬ ‫الى تراكم‬ ‫أثى‬ ‫قد‬ ‫العامة‬ ‫والنسببية‬ ‫الكم‬ ‫‪://‬‬
‫نظرية‬ ‫بين‬
‫‪1‬‬
‫‪w‬‬‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫‪-m‬‬ ‫‪l‬‬
‫من‬ ‫وليسى‬ ‫مجماله الكم‬ ‫ال!تطبيق فى‬ ‫عند‬ ‫بالخط‬ ‫قتسم‬ ‫اينثشين‬ ‫نظر!ة‬
‫‪a‬‬ ‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪h‬‬ ‫‪e‬‬
‫المح!الية بمما يؤدى‬ ‫عاله النظر!ة‬ ‫تعديل‬ ‫الآن ما اذا كماان سيطرأ‬ ‫حتى‬ ‫‪ .com‬لواضح‬

‫لمراحمل تسبق‬ ‫بنيات جديدة‬ ‫الكم أم ستظهر‬ ‫ظرية‬ ‫اوجها مع‬ ‫تزا‬ ‫ألى انجاح‬

‫الزمان ‪.‬‬ ‫امانه ‪-‬‬ ‫اكل دتسبق‬

‫‪Nol‬‬
‫مممن‬ ‫!ا‬% ‫ابا‬

!‫لم!ض‬ ‫ا‬ - ِ‫اممر!ضا‬ !‫عم‬

ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
‫ال!ون‬ ‫‪ 1 - 5‬عشسة‬

‫شموليتهط‬ ‫فى‬ ‫دراستهما‬ ‫بدون‬ ‫المكان والزمان‬ ‫تحليل‬ ‫ولا يكتمل‬

‫الثصاملة‪.‬‬ ‫الصورة‬ ‫هو‬ ‫وتاريخه‬ ‫للمكان‬ ‫الهيئة الشاملة‬ ‫هو‬ ‫الكون‬ ‫وب‬

‫مولده‬ ‫وعن‬ ‫وحياته‬ ‫بنية الكون‬ ‫ضمأن‬ ‫يقال‬ ‫أن‬ ‫فماذا يمكن‬ ‫للزمان‬

‫وفنافه؟‬

‫العلم ن‬
‫أ‬ ‫يكون من شأن‬ ‫الأحيان ألا‬ ‫فى بض‬ ‫على الدهشة‬ ‫ويبث‬
‫ما تحتبر‬ ‫نشأة ‪-‬لل شىء ونهايته ‪ .‬وطدة‬ ‫مثل‬ ‫فى موضوعات‬ ‫بأى شكل‬ ‫يسهم‬

‫مكانها‬ ‫هو‬ ‫بالفعل‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬و‪-‬لان‬ ‫الفلسفة‬ ‫أو‬ ‫الدين‬ ‫اختصماص‬ ‫الأمور من‬ ‫مذه‬

‫أنتم‪.‬‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫الى العلماه هو‬ ‫سزال‬ ‫وكثيرا ما يوجه‬ ‫تاريخ البثمرية‬ ‫على ممى‬

‫تق!ير‬ ‫على‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫؟ ولا ينطوى‬ ‫‪ ،‬بهذ‪ .‬الموضوعات‬ ‫" مؤمنون‬

‫امون ‪.‬‬ ‫فهم طبيعة‬ ‫فى‬ ‫تقدم ماثل‬ ‫الأخيرة من‬ ‫السنوات‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫أحرز‬ ‫لما‬

‫أيحان‪،‬‬ ‫لد!م‬ ‫لأن يكون‬ ‫العلماء بحاجة‬ ‫يمد‬ ‫ولم‬ ‫شامل‬ ‫بشكل‬ ‫وتطور‪.‬‬

‫لديهم معتقدات‬ ‫تكون‬ ‫( وقد‬ ‫وبأية صورة‬ ‫نشأ ال!ن‬ ‫متى‬ ‫مثل‬ ‫مسائل‬ ‫بشأن‬

‫الأجهزة الملمية‬ ‫استخدأم‬ ‫فى‬ ‫الأمر الإن يتجسه‬ ‫فلقد صار‬ ‫دينية )‬

‫ولم تعد مثل‬ ‫تطوره‬ ‫وكيفية‬ ‫التى يبلو عليها امون‬ ‫" لرؤية ‪ ،‬الصورة‬

‫الايمان وفى‬ ‫أركان‬ ‫من‬ ‫بصفتها‬ ‫تناقش‬ ‫الكبر!‬ ‫الفلمسفية‬ ‫الموضوعات‬ ‫هذه‬

‫فروعْ‬ ‫من‬ ‫أخر‬ ‫فرع‬ ‫أى‬ ‫مثلما يحدثَفى‬ ‫نظريات‬ ‫وقائج تحكمها‬ ‫بصفتها‬

‫بأنها‬ ‫تتسم‬ ‫المفاهيم الحالية للامور امونية‬ ‫أن ‪-‬لثيرا من‬ ‫صحيح‬ ‫الملم‬

‫المستقبل ئورة‬ ‫سيثمهد‬ ‫بالتثيد‬ ‫أو الخطأ ‪ ،‬ومن‬ ‫الصواب‬ ‫بدائية وعبل‬

‫نشير‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬يجدر‬ ‫حال‬ ‫أية‬ ‫‪ .‬وعبى‬ ‫للكونه‬ ‫المقبولة حاليا‬ ‫الصورة‬ ‫!لبيرة ئى‬

‫الطم والقيم الحلمية ‪ ،‬ولو ‪ t‬ن من ضمأن أراه رجال!‬ ‫منا عن‬ ‫أننا نتحدث‬ ‫الى‬

‫لأامون‬ ‫المفاميم الفردية الخماصة بشأن‬ ‫بض‬ ‫أن تعزز‬ ‫‪2‬‬ ‫الدفي او الفلاسفة‬

‫على‬ ‫جت‬ ‫تقوم بسكل‬ ‫عنها فى حذا امتاب‬ ‫التى نتحدث‬ ‫فان اداضيع‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫يندرلمع بثممان‪ww‬‬ ‫الذى‬ ‫الحدل‬ ‫الفملية وعلى‬ ‫المشاهدات‬ ‫من‬ ‫المعلومات المستقاة‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬ ‫ية‬ ‫لنظر‬ ‫تها‬ ‫تفمصجمى‬
‫‪ak‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫!‪65‬‬
‫‪h‬‬
‫نحو ما عو‬ ‫لبنية الكون على‬ ‫عاْم‬ ‫أن نبدأ بوصف‬ ‫الملائم‬ ‫من‬ ‫وقد‪ t‬يكون‬
‫‪tp‬‬
‫‪:/‬‬ ‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫عو‬ ‫وفىصحا‬ ‫وحمثرها‬ ‫الكون‬ ‫سمات‬ ‫‪-‬لان ابرز‬ ‫وربما‬ ‫حاليا‬ ‫‪.a‬‬
‫ضهوم‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫أن هذه‬ ‫ولا شك‬ ‫فرإغ‬ ‫فض!اه‬ ‫تقريبا عبارة عن‬ ‫‪ ،‬فالكون كله‬ ‫الفراغ‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫اعتبارات الكم‬ ‫النطر عن‬ ‫فبشى‬ ‫طلق‬ ‫بشكل‬ ‫صحيعة‬ ‫ليست‬ ‫المقولة‬

‫ما‬ ‫قدر‬ ‫من‬ ‫مطلقا‬ ‫ا‪،‬مر‬ ‫‪ ،‬لا يخلو‬ ‫السابق‬ ‫نهاثة الباب‬ ‫اليها فى‬ ‫تطرقنا‬ ‫التى‬

‫ولكن‬ ‫الممليات الكونية‬ ‫المتخلفة من‬ ‫الضاردة‬ ‫والذرات‬ ‫الاشماعات‬ ‫من‬

‫بينها‬ ‫الكون تفصل‬ ‫فى‬ ‫المادية‬ ‫أن المحتويات‬ ‫الأمر سنفترض‬ ‫الى تيسير‬ ‫سحيا‬

‫‪.‬‬ ‫من افضاء‬ ‫سيقة‬ ‫عساحات‬

‫النجوم‬ ‫وتشبه‬ ‫الضوثية على ميئة نجوم‬ ‫المادة‬ ‫وئتواجد مطم‬


‫تختلف‬ ‫ان أحجامها والوانها وتر‪-‬ليباتها وتطوراتها ت‬ ‫رغم‬ ‫‪.‬شمسنا‬
‫والغازات‬ ‫الغبار‬ ‫النجوم ‪ ،‬علاوة على بض‬ ‫وتتجع‬ ‫كبيرا‬ ‫اختلافا‬
‫المجرات‬ ‫عملاقة تمص‪-‬س‬ ‫مجموعات‬ ‫) ‪ ،‬على هيئة‬ ‫أخرى‬ ‫‪ ،‬وأجسام‬
‫نغس‬ ‫( أى‬ ‫نجم‬ ‫مائة بليون‬ ‫نو‬ ‫على‬ ‫مجرتنا‬ ‫مثل‬ ‫نمطية‬ ‫مجرة‬ ‫وتحتوى‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الى زهاء‬ ‫أطرافها‬ ‫بين‬ ‫المسافة‬ ‫) وتصل‬ ‫المخ البثمرى‬ ‫فى‬ ‫الخلايا‬ ‫عدد‬

‫ضوئية‪.‬‬ ‫!!لف سنة‬

‫البت!رية‪،‬‬ ‫وفقا للمقاييس‬ ‫مذهل‬ ‫بشكل‬ ‫واذا ‪-‬لانت المجرة تعد ضخحة‬

‫المجرات فى‬ ‫وتنتشر‬ ‫ضمالتها بالمقياس الكونى‬ ‫فى‬ ‫لا يذكر‬ ‫تعد شيئا‬ ‫فهى‬

‫فى‬ ‫‪ ،‬فيما عدا أنها عادة ما تتجح‬ ‫عشوائية‬ ‫ما بطريقة‬ ‫بشكل‬ ‫الكون‬

‫‪ ،‬الكون‬ ‫المجموعات من المجرات " ذرات‬ ‫هده‬ ‫‪ .‬وتشكل‬ ‫صغيرة‬ ‫عجموعات‬

‫الأقل ‪ ،‬وايا كانت‬ ‫المقياس على‬ ‫عذا‬ ‫على‬ ‫سيكون‬ ‫الكون‬ ‫بشإن‬ ‫قول‬ ‫وأى‬

‫المستوى‬ ‫على‬ ‫يذكر‬ ‫لها وقع‬ ‫ما يكون‬ ‫‪ ،‬فنادرا‬ ‫الفرد!ة‬ ‫المجرات‬ ‫حائدة‪ .‬أنشطة‬

‫نى‬ ‫الكو‬

‫لين‬ ‫أن يرب!‬ ‫المذملة‬ ‫الضخامة‬ ‫ضه‬ ‫وقد يباعد القارىء فى ضمور‬
‫النطر عن الشسى‬ ‫البيان الكونى وبين ما يراه فى السماء ليلا ‪ .‬فبغض‬ ‫سذ!‬

‫فى السماء‬ ‫صستديمة‬ ‫أجسام‬ ‫أسطع‬ ‫القريبة هى‬ ‫والقمر تعد امواكب‬
‫‪ ،‬تدور‬ ‫بينهأ الأرض‬ ‫عرالم ‪ ،‬من‬ ‫تست‬ ‫من‬ ‫مكوفة‬ ‫الى مجموعة‬ ‫تنتمى‬ ‫ومي‬

‫قطرها الى ‪ 007‬ألف كم ‪ -‬أى تريذ فى‬ ‫نصف‬ ‫الث!بسى ( التى يصل‬ ‫صنه‬
‫من‬ ‫ي‬ ‫بلأ‬ ‫الى بضعة‬ ‫تصل‬ ‫‪ ،‬على مسافات‬ ‫الأرض‬ ‫على ماثة مثل‬ ‫خجمها‬

‫الكوا‪-‬لب ‪ ،‬علاوة على الشمصى‪،‬‬ ‫المجموعة من‬ ‫هذه‬ ‫وتسس‬ ‫الكيلو مترات‬

‫ورغم أن ‪ (l‬ا‪-‬لب تشبه النجوم فى شكلها فانها‬ ‫بالمجموعة ا!مسية‬


‫الاضاهة ‪ .‬ولولا أن هذه‬ ‫وشدة‬ ‫الضخامة‬ ‫حيث‬ ‫فائق من‬ ‫عنها بشكل‬ ‫تمل‬

‫تجعل‬ ‫بدرجة‬ ‫الأرض‬ ‫من‬ ‫قريبة‬ ‫أنها‬ ‫ولولا‬ ‫‪،‬‬ ‫الئسس‬ ‫ضوه‬ ‫تطس‬ ‫كب‪I‬‬ ‫أمو‬

‫أضخم‬ ‫نقل‬ ‫لو‬ ‫فحتى‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫رمع‬ ‫‪.‬‬ ‫رأيناما‬ ‫لما‬ ‫‪5‬‬ ‫ساطما‬ ‫يبعو‬ ‫الانحكاص‬ ‫!نما‬

‫‪016‬‬
‫هذا الترين الضحمب‬ ‫أترب نجم فلئ يكون من شأنه أن يرصه‬ ‫الى‬ ‫ملسكوب‬
‫لملشسى‬

‫‪ ،‬تقع على‬ ‫متومجة‬ ‫ضخمة‬ ‫المقابل تعتبر النجوم ذاتها شموسا‬ ‫وفى‬

‫ببريق‬ ‫تسطع‬ ‫أنهما‬ ‫انه ‪ ،‬رغم‬ ‫بحيث‬ ‫الكواكب‬ ‫مع‬ ‫بالمقارنة‬ ‫البعد‬ ‫من‬ ‫حرجة‬

‫المرجح‬ ‫ومن‬ ‫منها‬ ‫تبدو أضعف‬ ‫‪ ،‬فهى‬ ‫الكراكب‬ ‫بملايين المرات ضوء‬ ‫لفوق‬

‫الكوا‪-‬لب المماثلة لمجموعتنا‬ ‫من‬ ‫مجموعاتها‬ ‫الأخرى‬ ‫النجوم‬ ‫لمطم‬ ‫أن تكون‬

‫بنية النجوم وتطورما‬ ‫وقد تحدثنا قليلا فى الباب الرابع عن‬ ‫الشمسية‬

‫الأعضاه‬ ‫السما‪ +‬الا مجرد‬ ‫ليل‬ ‫فى‬ ‫فرثو‬ ‫المرئية بث!ل‬ ‫وها النجوم‬

‫على‬ ‫الا‬ ‫الأرض‬ ‫اعيننا على‬ ‫المجرة فى‬ ‫مئ‬ ‫ولا تطهر‬ ‫فى مجرتنا‬ ‫القريبين‬

‫‪ ،‬وتعرف‬ ‫عرضى‬ ‫بشكل‬ ‫السط‪+‬‬ ‫‪ +‬تتوسلى‬ ‫المضى‬ ‫الضباب‬ ‫من‬ ‫ينريحة‬ ‫حيئة‬

‫متوسطة‬ ‫و استخدمنا تلسكوبات‬ ‫ول‬ ‫‪ 3‬عللن!‬ ‫التبانة ‪way‬‬ ‫باسم درب‬


‫من‬ ‫ولا تحد‬ ‫أعداد لا تصى‬ ‫هيئة‬ ‫التبانة على‬ ‫درب‬ ‫يظهر‬ ‫القدرة فسوف‬

‫هدا‪-‬هأ‪!!،‬ه‬ ‫القرص‬ ‫اتجاه برج‬ ‫المجرة فى‬ ‫ويقع مركز‬ ‫النجوم المستقلة‬

‫)‬ ‫كثيرا‬ ‫منه‬ ‫الى أبر‬ ‫‪ (.‬ولكن‬

‫‪ ،‬وان‬ ‫المجردة‬ ‫بالعين‬ ‫‪.‬ؤيتها‬ ‫طلقا‬ ‫‪ ،‬فلا يمكلن‬ ‫الأخرى‬ ‫أما المجراتِ‬

‫ميدان‬ ‫نظارات‬ ‫منها لو استخنمنا‬ ‫حفنة ضئيلة‬ ‫الوارد أن نزصد‬ ‫من‬ ‫كاق‬

‫وقرب‬ ‫ضخامة‬ ‫من‬ ‫ائدِروميدا ه!!كالَةم!‬ ‫به مجرة‬ ‫ما تتسم‬ ‫ورغم‬ ‫ة‬ ‫كوية‬

‫السنوات‬ ‫المليون من‬ ‫ونصف‬ ‫مليون‬ ‫الا بقع!ر‬ ‫لا تب!‬ ‫( حيث‬ ‫ايارض‬ ‫من‬

‫بقمة‬ ‫هيئة‬ ‫الا على‬ ‫البصر‬ ‫حاد‬ ‫ع!ينى شضى‬ ‫لا تبدو فى‬ ‫فهى‬ ‫)‬ ‫الضوئية‬

‫مئات‬ ‫الحديثة أن ترصه‬ ‫التلسكوبات‬ ‫وبوصع‬ ‫أندروميدا‬ ‫برج‬ ‫‪-‬هزيلة فى‬

‫المجرات فيما بينها بشكل‬ ‫وتتباين أشكال‬ ‫المجرات الأخرى‬ ‫من‬ ‫الملا!ين‬

‫قى ميئة قرص‬ ‫الذى يتبسه‬ ‫المميزة الجميلة ذلك‬ ‫من الأشكال‬ ‫كبير ‪ ،‬ولكن‬

‫النار‬ ‫‪-‬لجلة‬ ‫منه أذرع حلزونية‬ ‫جز‪ +‬منتفخ وتخرج‬ ‫نسبيا يتوسطه‬ ‫سقيق‬

‫المجموعة‬ ‫وتقع‬ ‫الحلزونى‬ ‫لهذا النوع‬ ‫وجرتنا‬ ‫أئدروميدا‬ ‫مجرة‬ ‫وتنتمى‬


‫ثلثى‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫الأذرع انحلزونية‬ ‫مذه‬ ‫واحمد من‬ ‫فى‬ ‫فى مجرتنا‬ ‫الشمسية‬

‫مر‪-‬لز المجرة‬ ‫المسافة من‬

‫المجرات‬ ‫لافرى‬ ‫ألى امون‬ ‫ننظر‬ ‫نتذ‪-‬لر داثما اننا عنعا‬ ‫عملينا أن‬ ‫وشبغى‬

‫الماضى البعيه‬ ‫عليها فى‬ ‫الهيئة النى كانت‬ ‫على‬ ‫على هيئتها الحالية ولكن‬

‫مترات‬ ‫الكيلو‬ ‫الملايين من‬ ‫ملايين‬ ‫يقطع‬ ‫منها‬ ‫المنبحث‬ ‫اف!وء‬ ‫الى أن‬ ‫ذلك‬ ‫*ويعزى‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫الصادر ‪ww‬‬ ‫‪ ،‬فالضوه‬ ‫السنين‬ ‫ملاييق‬ ‫الرحلة‬ ‫هذه‬ ‫تستحرق‬ ‫الينا ‪ ،‬وقد‬ ‫ليصل‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫المليون‬ ‫‪ak‬‬ ‫ونصف‬ ‫مليون‬ ‫الينا بعد مرور‬ ‫أندروميدأ ‪ 5‬القريبة ‪ ،‬يصل‬ ‫(من مجرة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬‫‪om‬‬

‫‪111‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لمقهوم‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬


‫‪ht‬‬
‫‪p:‬‬ ‫‪t‬‬
‫يبلخ من بحدها آنها‬ ‫مجرات‬ ‫الضخمة‬ ‫التل!سكوبات‬ ‫وترصد‬ ‫السنين‬
‫‪//w‬‬ ‫من‬
‫‪ww‬‬
‫بلايين السنين!‬ ‫عليها قبل‬ ‫الهيئة التى كانت‬ ‫تبدو‪ .al-‬على‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫المجرات‬ ‫الا برصد‬ ‫لا تسمح‬ ‫الضخمة‬ ‫التلسكوبات‬ ‫أن قدرة‬ ‫ورغم‬

‫التى‬ ‫فى هذه المساحات السودا‪ +‬الشاسحة‬ ‫ا‪،‬جسام‬ ‫بض‬ ‫شك‬ ‫بلا‬ ‫فهناك‬
‫مازالت‬ ‫مسائل‬ ‫طبيع!تها ‪ ،‬فتلك‬ ‫وما هى‬ ‫عددها‬ ‫كم مو‬ ‫بينها ‪ ،‬ولكن‬ ‫تفصل‬

‫من‬ ‫عديم!‬ ‫أنواع‬ ‫الكون‬ ‫يتخلل‬ ‫ذلك‬ ‫علاوة على‬ ‫التكهنات‬ ‫حيز‬ ‫فى‬

‫واشعاعات‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫بينها الاشحاعات‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫والجسيمات‬ ‫الاشعاعات‬

‫الأنواع‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫المؤلفة من‬ ‫(‬ ‫الكونية‬ ‫والأشصة‬ ‫والنيوترينمات‬ ‫الجاذبية‬

‫الذرية)‬ ‫دون‬ ‫ا(جسيمات‬ ‫المختلفة من‬

‫فى‬ ‫المامدة‬ ‫لتوزيع‬ ‫العريضة‬ ‫الصورو‬ ‫بعد أن ذ‪-‬لرفا‬ ‫بنا‬ ‫و!جدر‬

‫من‬ ‫الىدة كلها‬ ‫وتتألف‬ ‫المادة ‪.‬‬ ‫منه‬ ‫تتكون‬ ‫قليلا عما‬ ‫نتحمث‬ ‫أن‬ ‫الكون‬

‫على‬ ‫‪ ،‬علاوة‬ ‫الذرات‬ ‫من‬ ‫طبيحيا‬ ‫نوعا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫على زهاء‬ ‫ايارض‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وتثشمل‬ ‫ذرات‬

‫من‬ ‫المادة المكونة كلها‬ ‫وتمسى‬ ‫‪.‬‬ ‫المخلتة اصطناعيا‬ ‫الجد!مة‬ ‫الأنوأع‬ ‫بحض‬

‫ذرات محظم العناصر أن تت!‬ ‫من النرات " عنصرا ‪ ،‬ومن ضأن‬ ‫نوع ‪- U‬‬
‫مختلفة لتكون‬ ‫ذاتها أو عناصر‬ ‫من الحناصر‬ ‫جميعها مع ذرات أخرى‬
‫الاتحاد ‪ ،‬فى‬ ‫هن!‬ ‫مثل‬ ‫القواعه الدقيقة التى تحكم‬ ‫وتدخل‬ ‫الجرركات‬

‫الماس الى‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫صورعا‬ ‫بشتى‬ ‫كلها‬ ‫المادة‬ ‫وتتكون‬ ‫علم اميحياه‬ ‫نطاق‬

‫‪.‬‬ ‫التألفات بين ت‬ ‫من‬ ‫انواع معتلنة‬ ‫الى النبيوم ‪ ،‬من‬ ‫الافسان‬ ‫ومن‬ ‫الو‪+‬‬

‫‪،‬‬ ‫فى امون‬ ‫عنصر‬ ‫أبس!‬ ‫‪ .‬ويحد ا!سرجق‬ ‫الشاصر اياساسية فها‬
‫و‪-‬رر‬ ‫الالكترون والبروتون‬ ‫هما‬ ‫جسيمين‬ ‫ذرإته من مجرد‬ ‫وتتكون‬
‫ستة‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫التر‪-‬ليب الهليوم ‪ ،‬وهو‬ ‫بساطة‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫ا(!يدروجيق‬

‫وتكون‬ ‫بذما‬ ‫مع‬ ‫متحدة‬ ‫ولترونان‬ ‫بروتونان‬ ‫‪-‬لالتالى‬ ‫موزعة‬ ‫جسيمات‬

‫تأئير الجاذبية امهربية‬ ‫النواة تحت‬ ‫حول‬ ‫يدوران‬ ‫النوا! ‪ ،‬وامترونان‬

‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يح!توى عل‬ ‫اليررأنيوم ‪ ،‬وعو‬ ‫فهو‬ ‫الثماشة‬ ‫أما أعقد ال!ناصر اطبيحية‬

‫الكض ونا فى حالة‬ ‫‪62‬‬ ‫ص‬ ‫نترونا فى النواة فضلا‬ ‫‪014‬‬ ‫ب وتونا ونحو‬
‫دورانه صيا‪.‬‬

‫تباين !!د‬ ‫الى‬ ‫الرثي!سية بين الذرات‬ ‫الاختلات‬ ‫أو‪،‬‬ ‫وتحزى‬


‫الذرة‬ ‫من‬ ‫‪-‬لل أنواع الذرات ‪-‬‬ ‫صارت‬ ‫ولقد‬ ‫النوايات‬ ‫‪0‬‬ ‫فى‬ ‫البرو‪-‬ونات‬

‫بروتونا‪-‬‬ ‫تلك التى تحيتوى عل ‪!2‬‬ ‫الى‬ ‫عل بروتون واصد‬ ‫التى تث!شل‬
‫‪-‬لبيرة بينما‬ ‫بدرجة‬ ‫شائط‬ ‫‪ ،‬يعد‬ ‫الحديد‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫بعضها‬ ‫‪ ،‬غير أن‬ ‫لدينا‬ ‫محروفة‬

‫أما العناصر‬ ‫الشد)لجة‬ ‫بالندرة‬ ‫ا‪،‬لتلاكنيتيوم‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الآض‬ ‫البحض‬ ‫يتسم‬

‫‪ ،‬والتى تم تخليقها اصطناعيما‬ ‫بروقىنحا‬ ‫‪29‬‬ ‫من‬ ‫يرو‬ ‫عل‬ ‫التى تحتوى‬

‫‪.‬‬ ‫‪VIT‬‬
‫( مشحة‪4‬‬ ‫مستقرة‬ ‫عنا!ر‬ ‫فهى‬ ‫النبتونيوم والبلوتونيوم )‬ ‫( مثل‬

‫لمجييعى على! الأرض‬ ‫بثل‬ ‫تتكون‬ ‫لا نجدها‬ ‫‪ ،‬ولةلك‬ ‫بسهرلة‬ ‫وتتصل‬

‫باحتواثها على هذ!‬ ‫للأج!سام الفلكية‬ ‫الطينية‬ ‫المراسات‬ ‫وتفيد‬

‫قبل اكتشافه فى‬ ‫الهليوم فى الشسس‬ ‫بوصد‬ ‫العناصر ذا!ا ‪ .‬ولقه عرف‬
‫تماما غنها فى‬ ‫تختلف‬ ‫الأرض‬ ‫العناصر فى‬ ‫شيوع‬ ‫غير أن ن!سب‬ ‫الأرض‬

‫المو‪-‬ودة فى‬ ‫الذرات‬ ‫تقريبا من‬ ‫‪%!.‬‬ ‫الى أن‬ ‫التقديرات‬ ‫وتشير‬ ‫ائكون‬

‫الجزه المتب!ى‬ ‫!م‬ ‫الهدييرم‬ ‫‪ .‬ولثسغل‬ ‫هيدر‪،‬وجق‬ ‫ذرات‬ ‫الكون هى‬


‫سوى‪-‬‬ ‫لا تثل‬ ‫فهى‬ ‫ايارض‬ ‫الان!تشار فى‬ ‫واسط‬ ‫كل‬ ‫الثقيلة‬ ‫أما الذرات‬

‫أنه ‪-‬لان هناث‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ويتضح‬ ‫اجمالى الحناصر‬ ‫!للغاية من‬ ‫محدودة‬ ‫نسبة‬

‫الأرض‬ ‫وفحالى عنلى تكون‬ ‫قوى‬ ‫انيتقا‪.‬‬ ‫عامل‬

‫زيادة وزف‬ ‫العناص س‬ ‫التظقص السرء فى درجة شي!م‬ ‫وسد‬


‫‪ ،‬وانه‬ ‫معقدة‬ ‫ذرات‬ ‫بد! بدون‬ ‫أنه ا!ون‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫توكا‬ ‫الجمسم الفلكى مؤشرا‬

‫ا!اصر‬ ‫المحقدة من‬ ‫الألعناصر‬ ‫بنا‪+‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬تعمل‬ ‫" ألية تجحيع‬ ‫هناك‬ ‫‪-‬لانت‬

‫بناء الحناصر‬ ‫مصنع‬ ‫أين قي‬ ‫‪ .‬أما عن‬ ‫الهيدروجق‬ ‫‪ ،‬خل‬ ‫والأبسلى‬ ‫اكلف‬

‫درجة‪.‬‬ ‫أنها على كبر‬ ‫سنتناولها فى صينها ‪ ،‬فلقد إتضح‬ ‫مسألة‬ ‫مذا ‪ ،‬فتلك‬

‫‪3‬‬ ‫بالسؤال‬ ‫وفيما يتعلق‬ ‫الكون‬ ‫التناظر الزمنى في‬ ‫عدم‬ ‫مع‬ ‫الصلة‬ ‫من‬

‫قيد‬ ‫ما زال‬ ‫؟ فهذا موضوع‬ ‫الأصل‬ ‫فى‬ ‫أين جاه الهيدروجيق‬ ‫من‬ ‫القائل‬

‫\‬ ‫البحث وسنتناؤله بالتفصيل فى القسم ‪- 6‬‬

‫من‬ ‫البالغة‬ ‫تلك الدرجة‬ ‫بها امون هى‬ ‫يتصف‬ ‫‪2‬ن أهم سمة‬ ‫شث‬ ‫ولا‬

‫مئباينتين ‪ .‬وقتيمثل الزاو!ة لأولى فى‪.‬‬ ‫زاوثين‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬وقي‬ ‫الانتظام‬

‫التى‬ ‫الفيز!اء‬ ‫‪ ،‬وقوايخن‬ ‫البصيمه‬ ‫والمجرات‬ ‫للنجرم‬ ‫التفصيلية‬ ‫البنيات‬ ‫أن‬

‫الكهربية التى‪.‬‬ ‫( مثلْ الشحت‪،‬‬ ‫الطبية‬ ‫من‬ ‫الناشف‬ ‫لها ‪ ،‬وامميات‬ ‫تضع‬

‫ال!تى‬ ‫قدك‬ ‫تماثل‬ ‫كبيرة‬ ‫ثقة‬ ‫‪ ،‬دبمرجة‬ ‫كلها‬ ‫‪ ،‬قبلر‬ ‫)‬ ‫الالكترون‬ ‫يحملها‬

‫ومق‬ ‫؟لطبع‬ ‫الأرض‬ ‫وفى‬ ‫ا!ون‬ ‫من‬ ‫لنما‬ ‫القريب‬ ‫ا!رار‬ ‫فى‬ ‫نلسمها‬

‫من الأرض‬ ‫الضوئية‬ ‫من السنين‬ ‫الملاايين‬ ‫مئات‬ ‫بعلا‬ ‫ن!طية تتى على‬ ‫مجرة‬ ‫شأن‬

‫الطيفىء‬ ‫التحليل‬ ‫‪ .‬ويمائل‬ ‫التماثل مع مجرتنا‬ ‫‪-‬لبيرة من‬ ‫أن تبمو على درجة‬

‫الحالة‬ ‫وبالتالى امي!ياء والفيزياه الذرية فيها‬ ‫المجرة‬ ‫هذه‬ ‫شل‬ ‫‪6‬ت‬ ‫لذر‬

‫تطبيوص‬ ‫كبيرة فى‬ ‫‪-‬لمة‬ ‫منح‬ ‫الحامل وحده‬ ‫هذا‬ ‫وجمفل‬ ‫الأرض‬ ‫كل‬ ‫مائنة‬

‫الكون‬ ‫فى‬ ‫الرحب‬ ‫المستوى‬ ‫فى المعمل ‪ ،‬ع!‬ ‫قوانيق الفيزياء امتشفة‬

‫المادة‬ ‫بتوزيع‬ ‫تتعلق‬ ‫فهى‬ ‫للافتظام الكرفه‬ ‫الثانية‬ ‫أما ايسمة‬

‫‪ht‬‬ ‫بنزعة‬ ‫يتسم‬ ‫التوزء‬ ‫الةى اوردناه توا للكلون أن هذا‬ ‫الوصف‬ ‫وكتبين من‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫فى‪.‬‬
‫‪w‬‬ ‫تتجح‬ ‫‪ ،‬والنجوم‬ ‫النجوم‬ ‫هيئة‬ ‫لى‬ ‫تتر‪-‬لب‬ ‫فالمادة‬ ‫الى التجميع‬ ‫كبيرة‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫صررة‬ ‫تتمالف ةى‬ ‫المجرات ‪ .‬والمجرات أيضا‬ ‫حجم‬ ‫الى‬ ‫تصكل‬ ‫مجموعات‬ ‫شكإ‪،‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪،163‬‬
‫‪ht‬‬
‫بشكل‬ ‫تتصاعد‬ ‫التجمحات‬ ‫علماه الفلك أن هذه‬ ‫بعض‬ ‫ويعتقد‬ ‫‪tp‬‬
‫مجرية‬ ‫‪:‬‬
‫‪.‬جزر‬
‫‪//w‬‬
‫‪w.‬‬ ‫‪w‬‬
‫الفضاء التى تفصل‬ ‫رقحة‬ ‫ازدادت‬ ‫التجسع‬ ‫علا مستوى‬ ‫دكلما‬ ‫نهائى‬ ‫لا ‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫مقبولةس‬ ‫لجرجة‬ ‫التى تتماشى‬ ‫الشوامد‬ ‫غير أن ب!ى‬ ‫التجعمات‬ ‫‪-‬بين هذه‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫عند حد‬ ‫تترقف‬ ‫!لتج!‬ ‫على الاعيتقاد بصمفة عامة بأن عم!‬ ‫المنطق ‪ ،‬تبعث‬

‫بأنه‬ ‫فيتسم‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫اق ايرصع‬ ‫النطا‬ ‫على‬ ‫أما التوزء‬ ‫المجرية‬ ‫الجزر‬

‫المجرية بأنه‬ ‫الجزر‬ ‫م!صترى‬ ‫حتى‬ ‫االتوزيع‬ ‫وكتصف‬ ‫العشبراملية‬ ‫بالغ‬

‫كافة‬ ‫فى‬ ‫متصاثل‬ ‫( أى‬ ‫ومتناظر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬لافة المناطق‬ ‫فى‬ ‫متماثل‬ ‫( أى‬ ‫متجات!‬

‫الدرجة‬ ‫بهذه‬ ‫تتسم‬ ‫الواسع‬ ‫النطاق‬ ‫على‬ ‫البنية الكونية‬ ‫‪1‬‬ ‫وكون‬ ‫)‬ ‫الاتجاهات‬

‫يتلاهم بدرجة‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫جماليا فحسب‬ ‫ظهرا‬ ‫لا ش!كل‬ ‫البساطة‬ ‫من‬

‫للكون‬ ‫بنا‪ +‬النماذج الرياضية‬ ‫انه ثيح‬ ‫النعلرئ ‪ ،‬حيث‬ ‫الجانب‬ ‫مع‬ ‫قصوى‬

‫قتفق‬ ‫البنية‬ ‫‪ ،‬فهذه‬ ‫على ذلك‬ ‫علاوة‬ ‫التقنى‬ ‫التعقيد‬ ‫من‬ ‫م!نهه‬ ‫قدر‬ ‫ِبأقل‬

‫‪ ،‬والتى تفيد‬ ‫‪-‬لوبرنيكوس‬ ‫بحد !د‬ ‫‪ ،‬التي طهرت‬ ‫الحديث!ة‬ ‫الفلسفة‬ ‫مع‬

‫قبل‪-‬‬ ‫الأوربمِون‬ ‫وكان‬ ‫مميق فى الكون‬ ‫أى وضع‬ ‫للأزض‬ ‫بأنه ليس‬
‫الأجسام‬ ‫‪ ،‬وأن كل‬ ‫الكون‬ ‫مركز‬ ‫تقع فى‬ ‫أن الأرض‬ ‫يعتقدون‬ ‫كوبرنيكوص‬

‫أن الأرض‬ ‫ا‪-‬ل!ضاف كوبرنيكرس‬ ‫أسدل‬ ‫وت‬ ‫حويا‬ ‫‪4‬المصماوية ظور‬


‫فئ‬ ‫ضت‬ ‫وتد‬ ‫الرهم‬ ‫إلى ايأبد على هذا‬ ‫‪ ،‬السشاد‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫تدور‬

‫القائل بأن منعتنا‬ ‫والرله الافتراض‬ ‫المدعة‬ ‫با‬ ‫يصفونه‬ ‫من‬ ‫‪،‬الأونة الأخيرة !ده‬

‫فى‬ ‫اطبيبة‬ ‫‪ .‬ولم تحد الظروف‬ ‫الكون‬ ‫عادية فى‬ ‫نمطية‬ ‫منطقة‬ ‫الا‬ ‫ما عى‬

‫نمطا لأى مكلن‬ ‫أصبحت‬ ‫بل‬ ‫أية ضوصية‬ ‫المجاور لنا تكتمى‬ ‫المحيط‬

‫ومجرتنا علا ثرجة قحرى‬ ‫أرضنا وضمسظ‬ ‫!تد تجر‬ ‫‪.‬عادى فى الكونه‬

‫فهى‬ ‫الكونى الئساكل‬ ‫الصعيد‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ولكق‬ ‫لدبشر‬ ‫الأهحية بالنسب‬ ‫من‬

‫بالمرة ‪.‬‬ ‫!ذ‪-‬لر‬ ‫شيئا‬ ‫لأ تعخل‬

‫‪،‬‬ ‫بالانتظام‬ ‫وسم‬ ‫النطاق الواسع‬ ‫ع!لى‬ ‫الافتراض! بأن اكونه‬ ‫ولقد صلا‬

‫باسم‬ ‫معروفا‬ ‫) وأصبح‬ ‫هم‬ ‫كل‬ ‫( وليسى‬ ‫عد!ا‪ .‬الكل نيات‬ ‫معظم‬ ‫مقبولا للى‬

‫الى التكهن‬ ‫يكلودنا ذلك‬ ‫‪ ،‬فحصوف‬ ‫الفلسفة‬ ‫بهذه‬ ‫تطرفظ‬ ‫‪ .‬ولو‬ ‫المبدأ الكل نى‬

‫‪،‬‬ ‫ايكون‬ ‫فى‬ ‫فمدا‬ ‫جزها‬ ‫منطقتنا‬ ‫كون‬ ‫مجرد‬ ‫عل‬ ‫الأصر لا جمتصر‬ ‫بأن‬

‫اومذا‬ ‫كله زهنا نمب‬ ‫الحالى‬ ‫اعتبار العصر‬ ‫المث لة الى حد‬ ‫‪،‬وأنما تتعدى‬

‫دائما أبدا على‬ ‫فسيبدو‬ ‫الكون‬ ‫فص‬ ‫أنه حيثما‬ ‫الأرحب‬ ‫ا‬ ‫على النطاق‬ ‫يعنى‬

‫أو بأخرى‬ ‫بصورة‬ ‫هيئته نفسها‬

‫نطاقه واسع‬ ‫مقبوية عل‬ ‫وفغا لهذ‪ .‬ال!رعل‬ ‫ا!ون‬ ‫صورة‬ ‫وكانت‬

‫اتتفاع بأن النجوم فى‬ ‫عل‬ ‫الزمانه ‪ .‬وءنوا‬ ‫من‬ ‫"للى علما‪ .‬الفدك منذ قرن‬

‫فضماه لا نهائى‬ ‫فى‬ ‫هنتظم‬ ‫بشكلل‬ ‫وبأنها موزعة‬ ‫صستمر‬ ‫حالة توهج‬

‫\‬ ‫‪f1.‬‬
‫ذاته‬ ‫الوقت‬ ‫فى‬ ‫والمجدب‬ ‫الرهبة‬ ‫على‬ ‫الباعث‬ ‫النموذج‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫غير‬

‫من العيوب الخطيرة ‪ .‬وكان واْحد من هذه العيوب هو ما ص ف‬ ‫سد‬ ‫له‬ ‫كان‬

‫هنريئمى‪.‬‬ ‫الألمانى‬ ‫الى ع!الم الفلك‬ ‫نسبة‬ ‫أولبرز‬ ‫تناقض‬ ‫باسم‬ ‫بع!د ذلك‬

‫العيب‬ ‫هذا‬ ‫ويتمخل‬ ‫)‬ ‫‪01184‬‬ ‫) ‪- 1 V 58‬‬ ‫‪Heinrich‬‬ ‫‪Olbers‬‬ ‫أوبرز‬

‫وبين‬ ‫وم!تد بثممكل لا صالْى‬ ‫مستقر‬ ‫بيق كون‬ ‫فيا يبدو من تناقض‬
‫ذ!ل‬ ‫أن‬ ‫الطقة‬ ‫من‬ ‫ضربا‬ ‫يكلن‬ ‫السما‪ +‬ليلا ‪ .‬وقد‬ ‫الظدمة التى تكمنف‬

‫للكون ‪-‬‬ ‫النموذج‬ ‫اطار هذا‬ ‫فى‬ ‫ولكن‬ ‫الليل‬ ‫فى‬ ‫السحاء مظلمة‬ ‫تكون‬ ‫لماذا‬

‫المحديثة هذ‪،‬‬ ‫الفيزياء‬ ‫وتطرح‬ ‫حقيقية‬ ‫مثسكلة‬ ‫المسألة تمثل‬ ‫فان هذه‬

‫هذا‬ ‫ويقضى‬ ‫العرارية‬ ‫الديينماهي!‬ ‫فة‬ ‫باش!ام‬ ‫المسألة بثصكل أفضل‬


‫أن درجة‬ ‫كنى‬ ‫باردة ‪ ،‬وهذ!‬ ‫سماء‬ ‫ينبغى أن تكون‬ ‫مظلمة‬ ‫بأن سماه‬ ‫الطم‬

‫الواقع‬ ‫فى‬ ‫للغاية ( وص‬ ‫منخفضة‬ ‫أن تكون‬ ‫لابدا‬ ‫المتوسط‬ ‫الكون فى‬ ‫حرارة‬

‫المقابل تنمحم‬ ‫وفى‬ ‫الصفر المطلق )‬ ‫فرق‬ ‫اثلاث ثرجات‬ ‫تمماوى ن!‬
‫تبلخ الحر(رة‬ ‫خماثق ‪ ،‬جث‬ ‫بثسكل‬ ‫‪ ،‬بأنها ساخنة‬ ‫الشمسى‬ ‫النجوم ‪ ،‬من مثل‬

‫من‪.‬‬ ‫الملايين‬ ‫خات‪،‬‬ ‫الى‬ ‫فئ صفها‬ ‫قد تصل‬ ‫بينما‬ ‫ألاف الدرجات‬ ‫عل سهاا‬

‫رفع‪،‬‬ ‫فى‬ ‫النجرم‬ ‫لم تتسبب‬ ‫اذن‬ ‫لماذا‬ ‫ببساطة‬ ‫نتساءل‬ ‫وقد‬ ‫الدرجات‬
‫وفى‬ ‫الكون مستقرا‬ ‫أن يكون‬ ‫يتسنى‬ ‫الآن ؟ كيف‬ ‫الكون حتى‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬

‫لديناميكا الحرارية؟‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫توازنه مستديحة‬ ‫حالة عدم‬ ‫ذاته فى‬ ‫الوقت‬

‫مكانا‬ ‫امون‬ ‫النجوم لصار‬ ‫من‬ ‫باستمرار‬ ‫تنبحث‬ ‫اشعاعات‬ ‫هناك‬ ‫ولو كانت‬

‫الحرارة فيها الى ألاف‬ ‫تصل‬ ‫باشعاعات‬ ‫ا!صاء‬ ‫للضية وامتلا ليل‬ ‫ساخنا‬

‫لتبخرنا على الفور‬ ‫الأمر كذلك‬ ‫ولو كان‬ ‫الدرجات‬

‫ولذلك‪.‬‬ ‫متطررا‬ ‫!ه‬ ‫ولم ككن علم الهينا!كا الوارية منذ قرن‬

‫المنطق‬ ‫ويتسم‬ ‫البصريات‬ ‫نظرية‬ ‫باستخدام‬ ‫عبر أولبرز عن هذا التناقض‬

‫الكرن فسج!ا‬ ‫قال اول لر كان‬ ‫بالب!محاطة‪ ،‬حيث‬ ‫به هذا التناقض‬ ‫طرح‬ ‫افى‬

‫بضكل‬ ‫الساطعة‬ ‫بالنجوم‬ ‫ويمتلىء‬ ‫‪،‬‬ ‫الزمن‬ ‫‪1‬‬ ‫مع‬ ‫يتغير‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫نهائية‬ ‫لا‬ ‫بدرجة‬

‫يرى‪.‬‬ ‫لأبد أن‬ ‫السماء‬ ‫المرء فى‬ ‫نظر‬ ‫كع‬ ‫‪ ،‬فاينما‬ ‫بانتظام‬ ‫والموزعة‬ ‫مستديم‬

‫الس!ماه‬ ‫ليل‬ ‫فى‬ ‫ظلم‬ ‫جرء‬ ‫لوجود‬ ‫ثمة مجال‬ ‫يكون‬ ‫لن‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫نجما‬

‫بثس!ة بريق واحد من‬ ‫اله البصر لابد وأن يسكل‬ ‫كتول‬ ‫اتج!اه‬ ‫وأى‬
‫النجوم‬

‫وليسى من العسير االتفكير فى عدد من الحدرل لهذا التناقض‬


‫ولكنهاْ‬ ‫على امتداد لا !ائى‬ ‫منتشرة‬ ‫المثال ليست‬ ‫ةلمو أن النجوم على سبيل‬

‫‪ht‬‬
‫من الفضاء‬ ‫أخرى‬ ‫تقع فى صررة‬ ‫‪،‬ضخمة‬ ‫فق!اعة‬ ‫فى‬ ‫جيمعة بدلا من ذلك‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫الفائضى من الاضعادات‪ww+‬‬ ‫!ثسأن كل‬ ‫من‬ ‫كلن‬ ‫فمصوف‬ ‫كائى‬ ‫اللا‬ ‫الفواغ‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫منهاأ‬ ‫‪ak‬‬ ‫‪ ،‬لو اعتبرنا أنه لن يتجه أى‬ ‫الفضاء‬ ‫فى هذا‬ ‫للخارج‬ ‫أن يتدفق‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪!165‬‬
‫ه‪،‬‬ ‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬

‫‪?"""+‬‬ ‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬

‫ء**ل! *ء*‬ ‫‪.c‬‬


‫‪om‬‬

‫‪،‬ت‪----‬‬ ‫‪---------َ،‬ءت‪-‬كل‬
‫***‬
‫ء‪،،‬‬
‫‪-5‬ا‬ ‫لكل‬

‫فى الضماء‬ ‫منتيثرة‬ ‫‪ .‬لو كالت النجوم‬ ‫تناقض اول!‬ ‫‪:‬‬ ‫الشكل ‪ - 5‬ا‬
‫بواحهـكا‬ ‫‪،‬‬ ‫البصر ! اينما اتجه‬ ‫خط‬ ‫يصط!م‬ ‫!سو!‬ ‫نهاية وبكلاكلة منتظظ‬ ‫بلا‬

‫مظلمة فى السماء‬ ‫اية منطت‬ ‫لوجود‬ ‫هذه النجوم ‪ .‬ولن يكون هناد مجال‬

‫!انها تظهر‬ ‫بريقا‬ ‫الملاحطة بانه رغم أن النجوم البعيدة تبدو اضعك‬ ‫وتجدر‬

‫ان يضء‬ ‫بالتالي‬ ‫نبم‬ ‫كل‬ ‫شان‬ ‫ومق‬ ‫النسبة‬ ‫بنمى‬ ‫حجما‬ ‫ا!‬ ‫أيضا‬

‫النجوم البيدة يه!ق‬ ‫كان عدد‬ ‫ولما‬ ‫ممدة النور‬ ‫به بنص‬ ‫المحيطة‬ ‫المنطه‬

‫السماء الكل لح!ها‬ ‫المساحة الاجمالية ضا‬ ‫كليرا عدد نله الزببة !ان نسبة‬

‫كاثت‬ ‫لو‬ ‫وبالتالي‬ ‫‪.‬‬ ‫المسا!ة‬ ‫بهله‬ ‫توتهق‬ ‫لق‬ ‫ميلة‬ ‫مسالة‬ ‫عند‬ ‫النجوم‬ ‫كل‬

‫ال!ساه‬ ‫لر‪،‬يلا‬ ‫كاية‬ ‫بدوجة‬ ‫لمسافافى بيدة‬ ‫باز نرى‬ ‫تسمح‬ ‫ابصارنا‬ ‫قىة‬

‫الليل؟‬ ‫فى‬ ‫مظلنة‬ ‫السماء‬ ‫تب!و‬ ‫الن‬ ‫لمادا‬ ‫‪-‬‬ ‫باللأجوم‬ ‫تماما‬ ‫معطاة‬ ‫كلها‬

‫الذى دار فر خلد‬ ‫النموذج‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫وبالطبع لم يكن‬ ‫ثلداخل‬


‫خاص‬ ‫فى وضع‬ ‫ستكون‬ ‫الفقما‪.‬عة‬ ‫بالقرب من حافة‬ ‫‪ ،‬لأن النجوم‬ ‫كوبرنيكوس‬

‫الفضاء الفارغ فى اتجا‪.‬‬ ‫ستواجه‬ ‫انها‬ ‫فمطى عادى ( حيث‬ ‫‪.‬وليس فى وضع‬

‫بالقرب من‬ ‫نعتبر أن وجودفا‬ ‫أن‬ ‫الطلة‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫وينبفى‬ ‫)‬ ‫فقط‬ ‫!واحد‬

‫الصدفة‪.‬‬ ‫قبيل‬ ‫ش‬ ‫المنطق ‪ ،‬انما مو‬ ‫مذا‬ ‫ما يقتضيه‬ ‫الفقاءة ‪ ،‬وهو‬ ‫مركز‬

‫فحن‬ ‫أكثر أهمية‬ ‫أخر‬ ‫اعتراض‬ ‫ذلثه الى وجه‬ ‫قبل‬ ‫نيوتن قد أشار‬ ‫ركان‬

‫ودو ‪-‬دان لفقاعة افيم‬ ‫قوة الجاذبية أن تثممد النجوم الى بعضها‬ ‫شأن‬

‫النجوم‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫رون‬ ‫‪ ،‬وبالتالى سوف‬ ‫لها جرف‬ ‫فلاابد أق يكون‬ ‫حاغة‬

‫‪ ،‬فلابد أن تكون‬ ‫لم يحدث‬ ‫‪ .‬وما دام ذلك‬ ‫‪-‬للها فى هذا الجوف‬ ‫‪-‬أن تسقط‬

‫امته اد لا كائى‬ ‫على‬ ‫منششمرة‬ ‫اينجوم‬ ‫‪4‬‬

‫‪166-‬‬
‫ءلا‬

‫‪،‬أ!*‬
‫ص‪+‬‬
‫‪،‬‬ ‫كر* ‪- "،‬‬ ‫!ية‬

‫‪! ، 5 0‬مه " ‪-‬‬


‫‪ ،‬أ ء كربر‬ ‫‪-‬‬

‫‪+o‬لمص‬
‫‪1‬‬
‫محدودا لصار له‬ ‫لو كان الكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الكارلة الكوثبة‬ ‫‪2 - 5‬‬ ‫اللمكل‬

‫كالير جاذببة‬ ‫نحت‬ ‫المو!‬ ‫هلا‬ ‫داخل‬ ‫يس!‬ ‫انما‬ ‫دانه‬ ‫ضه‬ ‫ولكان‬ ‫!و&‬

‫مثل‬ ‫هطن‬ ‫ان من‬ ‫ي!ل‬ ‫‪3916‬‬ ‫سنة‬ ‫نبونق كل‬ ‫اسحق‬ ‫كنب‬ ‫النجوم ‪ .‬ولض‬

‫كرية واحدة ضخمة‬ ‫وان بكون صة‬ ‫المكان‬ ‫هدا الكون ان بسقط في وصط‬
‫فعموهـ‬ ‫نهائي ‪...‬‬ ‫لا‬ ‫هعطء‬ ‫بالمكل ملنظم خكل‬ ‫م!رة‬ ‫الما!ة‬ ‫؟ما لو كاثت‬

‫وهلم جرا‬ ‫‪1‬خر ما كنلة اخرى‬ ‫وبعض‬ ‫‪005‬‬ ‫كعة‬ ‫مأ‬ ‫ملأ!ا‬ ‫بعض‬ ‫يتجمع‬

‫‪.‬‬ ‫به اللأممس والنجوم‬ ‫الدى مونت‬ ‫ا"سلوب‬ ‫هدا هو‬ ‫!كون‬ ‫وت‬

‫جاء‬ ‫وف‬ ‫قماما عن سواه‬ ‫أولبرز يختدف‬ ‫قض‬ ‫لتنط‬ ‫أض‬ ‫وثمة حل‬
‫التوازن الحالى فى‬ ‫قال ان ع!دم‬ ‫بولتزصان صيث‬ ‫ملعوظة طرحها‬ ‫!ض‬

‫يوانكاريه‪-‬‬ ‫ذفيبة طارئة هائلة ( دورة‬ ‫عن‬ ‫نجم‬ ‫للكون‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬

‫سنة!‬ ‫‪0108‬‬ ‫‪-‬لل‬ ‫الذلى يتكرر‬ ‫النوع‬ ‫ذلك‬ ‫) من‬ ‫‪3‬‬ ‫(القسم ‪- 3‬‬ ‫انفر‬

‫كل‬ ‫تلقا!ا‬ ‫أن قتدفق‬ ‫بيق أليمينال!‬ ‫‪ ،‬يحمث‬ ‫الزمن‬ ‫هذا‬ ‫وعلى مدى‬

‫الى ملايين‬ ‫‪:-‬ارتها‬ ‫وترفع‬ ‫النجوم‬ ‫الى داخل‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫الموجودة‬ ‫اير ارة‬ ‫ا‬

‫الذبذبة‬ ‫لمفحوله تلك‬ ‫ذاتى‬ ‫ابطاله‬ ‫عمل!ية‬ ‫الأنه فهو‬ ‫نراه‬ ‫أما ما‬ ‫الرجات‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫والتبرهـالمسشد‬ ‫الفضاء‬ ‫الى حالة التوازن س‬ ‫واعاكه الخجوم‬

‫أن ‪-‬دل الحرارة قمد تدفقت‬ ‫بضساطة‬ ‫الليل هر‬ ‫قى‬ ‫السملا‬ ‫الرواية لظل!ة‬

‫‪ht‬‬ ‫على الجنس‬ ‫الاختطر‬ ‫وقع‬ ‫لماذا‬ ‫وأما‬ ‫قام‬ ‫قوإفق‬ ‫النجكلم فى‬ ‫الى طضل‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫لأن‬
‫‪w‬‬ ‫التحديد‬ ‫على و‪،‬‬ ‫النمرة ‪ ،‬ضو‬ ‫يالغ‬ ‫الحطث‬ ‫ض!‬ ‫البثصرى !بمهد‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫التوازن‪ a‬هذا‬
‫‪kt‬‬ ‫تحتاج عدم‬ ‫‪-‬‬ ‫الكونيات‬ ‫بما فيها علأما‪+‬‬ ‫الكائنات الجة ‪-‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬ ‫المثال )لتحيش‬ ‫على س!يل‬ ‫الشمس‬ ‫( ؟جود ضوء‬
‫‪!67‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪//w‬‬ ‫‪:‬‬
‫ثمة‬ ‫فليس‬ ‫الجد‬ ‫بمماخذ‬ ‫بولتزمان‬ ‫فكرة‬ ‫أخذ‬ ‫أنه لا يحكن‬ ‫والواقع‬ ‫‪w‬‬ ‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫امة‬ ‫إقا‬ ‫أجل‬ ‫!نماطق الكونه معا من‬ ‫كل‬ ‫لِنبغى أن قتةبذب‬ ‫لماذا‬ ‫يفسر‬ ‫سبب‬
‫‪a‬‬ ‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪e‬‬
‫‪ ،‬دكان‬ ‫الأسدوب‬ ‫!ذا‬ ‫التوازن قد حدث‬ ‫‪ .‬ولو ‪-‬دان عدم‬ ‫الأرض‬ ‫‪ h.co‬الحياة عدى‬
‫‪m‬‬
‫على‬ ‫أ!ما‬ ‫س!اطعة‬ ‫براقة‬ ‫نجرما‪/‬‬ ‫المجروسكرب‬ ‫أنه علهر‬ ‫قماما‬ ‫المستبع!د‬ ‫من‬

‫الذبذبة‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫وقوع‬ ‫والواقع أن احتمال‬ ‫الكون‬ ‫من‬ ‫سحيقة‬ ‫مسافات‬

‫فاثقة عنه بالنسبة لأية ذبذبة محلية‬ ‫بدرجة‬ ‫يقل‬ ‫إخ‪،‬ةية‬

‫علماء‬ ‫بال أحد من‬ ‫عال!‬ ‫ليخطر‬ ‫أوبرز‬ ‫السيمليم لتناقض‬ ‫الحل‬ ‫كان‬ ‫ومما‬

‫افتظار وصوله‬ ‫الأمر‬ ‫اس!توجه‬ ‫وقه‬ ‫ع!ر‬ ‫الفلك فى القرن اكسع‬


‫بالولايات ‪.‬‬ ‫ولسون‬ ‫جبل‬ ‫مرصه‬ ‫الى‬ ‫‪،‬‬ ‫القطر البالغ مائة بوصة‬ ‫ذى‬ ‫التدسكوب‬

‫كوبر نيكوص‬ ‫اكتضاف‬ ‫يوازى‬ ‫جوهرى‬ ‫الى اكتثساف‬ ‫والتوصل‬ ‫المتحدة‬

‫اللنق‬ ‫هذا‬ ‫لحل‬

‫المتممد‬ ‫‪ 2 - 5‬الكون‬

‫‪Edwin‬‬ ‫‪Hubble‬‬ ‫أعلن عالم الفلك الأمريكى ادوين هربل‬ ‫‪9291‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬

‫على الضوء‬ ‫أجراها‬ ‫من قياسات‬ ‫النتائج المستصدة‬ ‫) بض‬ ‫( ‪!MA‬ا‪53 - 1‬‬
‫الطيفى لضوء‬ ‫‪3‬‬ ‫التوز‬ ‫فى‬ ‫التردد‬ ‫وبفص‬ ‫بصدة‬ ‫من جرات‬ ‫الوارد‬

‫اللون الأحممر‬ ‫مزاصة صوب‬ ‫الطيف‬ ‫هذه النجوم البعيدة تبين أن خطو!‬
‫‪ .‬وقطه اكتشمف‬ ‫)‬ ‫التوزك! الطيفى‬ ‫فى‬ ‫الضعيف‬ ‫التردد الضوئى‬ ‫طرف‬ ‫( وهر‬

‫بحد المجرة‬ ‫بشصبة طردية س‬ ‫أنه هذه الازا!ة الصراه قتنا‪+‬‬ ‫هوبل‬
‫للتردد الضوئى‬ ‫ازات‬ ‫يمكن أن تحمى‬ ‫كيف‬ ‫الثانى‬ ‫وقد لثردنا فى الباب‬
‫ومن‬ ‫)‬ ‫المثاله‬ ‫سبيل‬ ‫عل‬ ‫( تأثير دوبلر‬ ‫الضوء‬ ‫مصصر‬ ‫تباعد‬ ‫نتيجة‬

‫اطار نظام‬ ‫عنا فى‬ ‫‪-‬لبيرة تبتحه‬ ‫أن المجرات الواقعة على مسمافات‬ ‫الراضح‬

‫الكل نية ‪ ،‬وكلما كمانت المسافات ‪6‬لبر ‪-‬لان الابتعاد اسرع‬ ‫لركة‬ ‫صين‬

‫فتيجة هذا‬ ‫و‪-‬دمان من‬ ‫ن يمته‬ ‫الكل‬ ‫ان‬ ‫لا جمديل يا اذن هى‬ ‫والختيجة اقى‬

‫برمتهاى‬ ‫علم الكريخات‬ ‫مرضرع‬ ‫أن غير طبيعة‬ ‫بمالصرة‬ ‫المترقع‬ ‫غد‬ ‫الاكتشاف‬

‫‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬ ‫بل‬ ‫تاريخ‬ ‫له‬ ‫وبالتالى‬ ‫متغير‬ ‫انه كون‬ ‫يعنى‬ ‫متمددا‬ ‫كونا‬ ‫فان‬

‫من‬ ‫بكافة أنواع التناقضات‬ ‫الا‪-‬لتشاف‬ ‫هذا‬ ‫عصف‬ ‫وقد‬ ‫له بداية ونهاية‬

‫أن!‬ ‫على بال أحد‬ ‫لأن يخطر‬ ‫سبب‬ ‫فلم يعد هناك‬ ‫أولبرز‬ ‫قبهلي تناقض‬

‫حالة توازن فى ديناميكيته الحرارية‪.‬‬ ‫فى‬ ‫أن يكون‬ ‫هذا الكرن المتمدد يمكن‬

‫فاذا‬ ‫مثيرا‬ ‫أضر‬ ‫احتمالا‬ ‫الت!دد‬ ‫عذا‬ ‫فجر‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الى ذلك‬ ‫وبالاضافة‬

‫قوإنيق الحر‪-‬لة مثل قوانيه‬ ‫لبض‬ ‫يضح‬ ‫مو‬ ‫عل‬ ‫كان الكون يتحرك‬
‫دينمايكيا واصدا‬ ‫الكرن كله جسما‬ ‫أنه نعت!بر‬ ‫منطقيا‬ ‫جن‬ ‫نيوتن ؟ هل‬
‫؟‬ ‫الأساس‬ ‫هذا‬ ‫المسأ!ة عل‬ ‫وشالج‬

‫‪NIA‬‬
‫بأن الاجابة‬ ‫علم الكونيات الحديث قائمة على الافتراض‬ ‫ان معظم أسس‬

‫الحركة الشاملة‬ ‫الحلماء أن‬ ‫ثم يفترض‬ ‫ومن‬ ‫نحم‬ ‫الأسئلة هى‬ ‫على هذه‬

‫حر‪-‬لة مكوناته منفردة‬ ‫ذاتها التى تحكم‬ ‫للقوانيق‬ ‫تضح‬ ‫للكون‬

‫الحر‪-‬لة‬ ‫ينظم‬ ‫القوى‬ ‫أنواع‬ ‫أى‬ ‫تقرير‬ ‫التالية فى‬ ‫الخطوة‬ ‫وتتمثل‬

‫المجاذبية‬ ‫الكهرومغنماطيسمية لىقولى‬ ‫اقوى‬ ‫سوى‬ ‫وليس شاك‬ ‫اكونية‬


‫المسافمات‬ ‫هذه‬ ‫عبر‬ ‫فطليتهـالم‬ ‫اد‬ ‫امته‬ ‫المدى لمحتيح‬ ‫طول‬ ‫بق!ر من‬ ‫التى قتسم‬

‫القو!‬ ‫الضخمة‬ ‫‪! v‬سام‬ ‫ا‬ ‫وتتجاوز قولى ا!اذبية فى‬ ‫الض!خمةْ‬
‫المجصرعة‬ ‫علي مسترى‬ ‫كبير حيتى‬ ‫هـبفارق‬ ‫شيدتها‬ ‫فى‬ ‫ا!هرومنناطي!سية‬

‫نظرية‬ ‫من‬ ‫الحركة فى الكرن صصش!‬ ‫نجهـنظرية‬ ‫ولهلك‬ ‫الشحسيةْ‬


‫اكتشافه‪،‬‬ ‫هوبل‬ ‫أنه ضق‬ ‫الطمة ‪ ،‬وقت‬ ‫نظرية النسبية‬ ‫الجماذبية ‪ .‬و‪-‬لانت‬

‫الجاذبية‬ ‫تأثير‬ ‫للحركة تحت‬ ‫مقبول‬ ‫كوصف‬ ‫بالفعل‬ ‫قد ترسخت‬


‫بناه‬ ‫الكرنية عين طريق‬ ‫ال!دلمحنايكا‬ ‫!صرسردط‬ ‫بدأ الفميريائيون‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬

‫النسجية‪.‬‬ ‫ن من ضطلق‬ ‫للكل‬ ‫فماذج رياضية‬

‫علم‬ ‫بالفع! عو‬ ‫طبقت‬ ‫قيد‬ ‫كمانت الضسبمة ا!امة‬ ‫اراقع‬ ‫وفى‬
‫هوب!‪.‬‬ ‫الذى ح!ه‬ ‫ا!نثشيه ذاته ق!بل الاكتشاف‬ ‫بواسطة‬ ‫الرنيات‬
‫نظريخمه لا قنم‬ ‫وجمد) أن‬ ‫بالفنى عندما‬ ‫أص!يب‬ ‫أنه ايشصت!‬ ‫الغريب‬ ‫ومن‬

‫الاعتقاد‬ ‫صر‬ ‫‪ ،‬قشميا‬ ‫‪ .‬فلقد كانه يسعى‬ ‫او منقبضة‬ ‫م!تمع!‬ ‫كران‬ ‫عن‬ ‫الا‬

‫الى ‪،‬بخ!اء فصرذج‬ ‫لا ثت!نير ‪،‬‬ ‫مستقو‬ ‫الكرن‬ ‫بأن‬ ‫الوفت‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫المسائد‬

‫تأثبر جاذبيته الذاقية‪،‬‬ ‫قحت‬ ‫للداخل‬ ‫للسقوط‬ ‫للكون لا يتحرض‬ ‫استاتيكى‬

‫النطرية‬ ‫به الأمر الى تعديل‬ ‫ذصي‬ ‫لقد‬ ‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫صنها‬ ‫الى الفكاك‬ ‫سعيا‬ ‫أو للتمدد‬

‫‪-‬لرفية اضافية‬ ‫قوة طرد‬ ‫اضسافة‬ ‫‪ ،‬حمن طريق‬ ‫اطلب‬ ‫هذا‬ ‫ا!امة لتحثيق‬

‫النجوم‬ ‫من‬ ‫ا‪/‬لمنبعث!ة‬ ‫الجاذبية‬ ‫موازنة قوى‬ ‫بهدف‬

‫السمابق!ة‬ ‫الاستاتيكية‬ ‫الخم!اذج‬ ‫عن‬ ‫اكضتين‬ ‫فموذج‬ ‫اختلف‬ ‫وقد‬

‫‪،‬‬ ‫تماما و!يرة‬ ‫سممة جديهة‬ ‫‪ ،‬ف!‬ ‫ا!اذبية‬ ‫بشأن‬ ‫نيوتن‬ ‫نظرية‬ ‫عل‬ ‫المبنجة‬

‫‪،‬‬ ‫مكان‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫واصدة‬ ‫ميئة‬ ‫على‬ ‫محدكلد ولكنه‬ ‫الكون‬ ‫أن‬ ‫افترض‬ ‫حيث‬

‫! وما ‪-‬لان ليتمسنى التوص!‬ ‫له حافة‬ ‫ليست‬ ‫الحجم ولكئ‬ ‫محدد‬ ‫أى أنه كون‬

‫والزعان ‪.‬‬ ‫لان‬ ‫!وتن‬ ‫مثل مني الصورة الرعيبة باستخدام !رذج‬ ‫الى‬

‫مع هذه‬ ‫فانه لا كعارض‬ ‫العامة‬ ‫أما المكان المنحنى وفقا لنظرية النسبية‬

‫على‬ ‫مبنيا‬ ‫البماب الرابع‬ ‫فى‬ ‫القبيل‬ ‫هذا‬ ‫مث!الا من‬ ‫و‪-‬لنا قطه أوردنا‬ ‫المسة‬

‫بأ‪،‬‬ ‫امرى‬ ‫السطح‬ ‫يتصف‬ ‫حيث‬ ‫البحد‬ ‫ثنماأئى‬ ‫الكرة‬ ‫التناظر مع سطح‬
‫انه بمثابة مكان‬ ‫أى اتجاه ‪-‬‬ ‫فى‬ ‫له حافة أو حدود‬ ‫ليس‬ ‫الأبطد ولكن‬ ‫صدد‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫وفى اطار نموذج اينشتين ‪ ،‬يشسم‬ ‫ص!ود‬ ‫ضه‬ ‫لا‬ ‫وكن‬ ‫الأبعافى‬ ‫حد‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ولكن‬
‫‪ak‬‬ ‫بها اكرة‬ ‫التى تتصف‬ ‫قلك‬ ‫قماثل‬ ‫المكان ثلالى الأبعاد بطبوغرافيما‬
‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫!‪16‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫كل "‪3-‬‬

‫يتسم نموذج ايندتين للكون بانه‬ ‫يرى ضاه‬ ‫المرء‬ ‫الدكل ‪3 - 0‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫للضوء‬ ‫يمكن‬ ‫وبالنالي‬ ‫‪،‬‬ ‫بحدوه‬ ‫محكلها‬ ‫لميس‬ ‫ولكنه‬ ‫هما حجمه‬ ‫محدد‬

‫هذا المنطلق يمكن‬ ‫أتجاه ل!يصد اكأ نعية بدايته ‪ .‬وما‬ ‫كل اى‬ ‫حوله‬ ‫ي!ر‬

‫السطح‬ ‫ا وشل‬ ‫) ان يرى طاه‬ ‫مدرجة كاية‬ ‫توى‬ ‫ب!لسكوب‬ ‫( مجهز‬ ‫لالمخص‬

‫يخماثل‬ ‫بهده الغاصية النريبة‬ ‫ئنانى البص يتصف‬ ‫هـكلا هدسيا‬ ‫‪!A‬‬ ‫ا‬

‫للكون‪.‬‬ ‫ابلفم!بق‬ ‫ينله ثصفىصأ‬

‫اينشتين‬ ‫نعوذح‬ ‫ثم !تثل‬ ‫ومن‬ ‫اثنين‬ ‫من‬ ‫أبعاد بمالطبع بدلا‬ ‫ث!لالة‬ ‫فى‬

‫أو صافة ‪ ،‬والمجرات‬ ‫!ود‬ ‫هـلك!ن بلا‬ ‫صر‬ ‫للكون في إنه مكان ذو جم‬
‫‪ ،‬بدلا‬ ‫المكلان‬ ‫الى أن‬ ‫ال!نى‬ ‫المبدأ‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫تشمما‬ ‫منتظم‬ ‫فيه بثحل‬ ‫عرنكة‬

‫مثلما !تصل‬ ‫ا‬ ‫تعاما‬ ‫!سه‬ ‫ص‬ ‫بل! نهاية ‪ ،‬فانه خلق‬ ‫للفارج‬ ‫أنه !مت‬ ‫من‬

‫يحنئ‬ ‫وذلك‬ ‫بثسكل مستد!ر‬ ‫الكرة مع نفسه من الجهة الأضى‬ ‫سمطح‬


‫د الى نقطة‬ ‫تعه‬ ‫فى أى اتباه فسوف‬ ‫من موقع‬ ‫ضوفية‬ ‫اشارة‬ ‫أنه نو انطلقت‬

‫كله‪.‬‬ ‫ا!ون‬ ‫حول‬ ‫قد دارت‬ ‫المضاد بحد أن تكلن‬ ‫الاتجماه‬ ‫من‬ ‫ثمانية‬ ‫إلانطلاق‬

‫ونى‬ ‫الحجم‬ ‫صدة‬ ‫مغلقة‬ ‫صخة‬ ‫ن عل‬ ‫الكل‬ ‫ولاشسك أن تصرير‬


‫وجه‬ ‫وغريبة‬ ‫جديدة‬ ‫‪ ،‬يمثل باقأ‪-‬ليد فرة‬ ‫صود‬ ‫بلا‬ ‫لملوقت مسه‬
‫هذا الكيان ‪ ،‬و‪-‬لان دائما يتردد‬ ‫مثل‬ ‫قصور‬ ‫فى‬ ‫الصعوبة‬ ‫عادة بعض‬ ‫الناس‬ ‫‪0‬‬

‫الحجم؟‬ ‫هحمود‬ ‫اميان‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬شل‬ ‫! خارج‬ ‫هاذا يوجد‬ ‫التالى‬ ‫لملسؤاله‬

‫ما يسمى‬ ‫أنه لا يمكن أن يكون مناك‬ ‫السؤال ص‬ ‫والاجابة على هذا‬
‫" داضلء‬ ‫هناك‬ ‫لو ‪-‬لان‬ ‫لانه‬ ‫ا!نثستين‬ ‫لخحوذج‬ ‫وفقا‬ ‫الكون‬ ‫‪،‬‬ ‫بخارج‬ ‫"‬

‫الحدود‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫ولا توجد‬ ‫بينهما‬ ‫حدود‬ ‫وجود‬ ‫‪ ،‬فلابد من‬ ‫و " خارج‬

‫‪017‬‬
‫من‬ ‫قريب‬ ‫سنها ما هو‬ ‫النقاط متكافئة تماما وليس‬ ‫‪ ،‬فكل‬ ‫النموذج‬ ‫فى هذا‬
‫أو حافة‬ ‫صركز‬ ‫ئمة‬ ‫‪ ، ،‬فليس‬ ‫" أو " الحافة‬ ‫المر‪-‬لز‬ ‫ش‬

‫من‬ ‫نظرية الضمبية العامة لبنا‪ +‬سلسملة‬ ‫!كمان أول من اشدم‬


‫أم!شدر‬ ‫الجوية الروصى‬ ‫‪2‬‬ ‫خبير الأرصاد‬ ‫هو‬ ‫عتمدد‬ ‫لكون‬ ‫النماذج الرياضية‬

‫نث!ر أاعماله‬ ‫) اكى‬ ‫‪2591 -1/‬‬ ‫( ‪A‬‬ ‫لمبما‬ ‫‪lexander Fri‬‬ ‫‪.‬فريدمان !عص‬

‫ومازالت منه الن!اذج ت!ثل الاطار النظرى الرئيعى‬ ‫‪2291‬‬ ‫عام‬ ‫كى‬
‫السمة الرئيسية‬ ‫وتتجسد‬ ‫علم الكونيات الحديث‬ ‫لمناقشة معظم صانب‬
‫أشرنا‬ ‫وقد‬ ‫الفضاء‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫الانتظام‬ ‫صفة‬ ‫انها تفترض‬ ‫فى‬ ‫يدمان‬ ‫فى‬ ‫كماذج‬

‫ترزلمحعا‬ ‫الكؤنى‬ ‫للمبدأ‬ ‫‪ ،‬وفقا‬ ‫موزعة‬ ‫المجرات‬ ‫ج!وعات‬ ‫الى أن‬ ‫أنفا‬

‫دقيق‪،‬‬ ‫بانتظام‬ ‫موزعة‬ ‫المادة‬ ‫أن‬ ‫وافترض‬ ‫وجاه فريدمان‬ ‫مةتظعا فى الفضاء‬

‫!‬ ‫ع‬ ‫يقف‬ ‫ايوزيع‬ ‫هذا‬ ‫العامة بناء ع!‬ ‫للضصبصة‬ ‫معادلات اينثشيق‬ ‫ثم حل‬

‫البنية الهنسعمية للمكان مع الزمان ‪ .‬وبسبب‬ ‫على‬ ‫التغير الذى سيطرأ‬ ‫‪.‬شكل‬

‫البنية الهنممسية‬ ‫عو‬ ‫أنه !طرأ‬ ‫!نهه‬ ‫التفير الرصي!د الهى‬ ‫فان‬ ‫ملافتظام‬

‫المعمل‬ ‫بنفس‬ ‫اكماش‬ ‫أو‬ ‫اما تمرو‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫‪،‬‬ ‫المقياس‬ ‫"‬ ‫فى‬ ‫تنلإ شامل‬ ‫‪.‬هو‬

‫مكاان‬ ‫فى كل‬

‫من‬ ‫يمكن الاستحانة بقطعة‬ ‫بسي!‬ ‫التمدد بأسلوب‬ ‫ولفهم هذا‬


‫بنق!‬ ‫( ‪ ) 4 - 5‬قطعة المطا! هذه !قيد تغطت‬ ‫الل‬ ‫و!ور‬ ‫‪،‬المطاط‬
‫أدق‬ ‫بمعنى‬ ‫( او‬ ‫المجرات‬ ‫النق!‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫وتمثل‬ ‫بانتظام‬ ‫موزعة‬ ‫سوداء‬

‫تثصبيه‬ ‫ويمكن‬ ‫المطاط الفضاء‬ ‫قطعة‬ ‫المجرات ) بينما تجسد‬ ‫مجى وعات‬

‫التمدد منتظما‬ ‫!كون‬ ‫المطاط ‪ .‬ولكى‬ ‫أو أطاية قطحة‬ ‫شه‬ ‫بصية‬ ‫ا!ونه‬ ‫قمهد‬

‫لجميع‬ ‫وبالفبة‬ ‫الاتجاصات‬ ‫كافة‬ ‫فى‬ ‫متساويا‬ ‫الشد‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ينبغى‬

‫الأخرى ‪.‬‬ ‫اينقط‬ ‫نقطة عنإجع‬ ‫المطاط تبتعد كل‬ ‫تمدد قطعة‬ ‫النقط ‪! .‬مع‬

‫عنها‬ ‫تبتعد‬ ‫الأخرى‬ ‫أن ‪-‬لافة النقط‬ ‫‪ ،‬فسنجد‬ ‫مرجعا‬ ‫أية نقطة‬ ‫من‬ ‫اتخذنا‬ ‫ولو‬

‫ليسى صحيحا‬ ‫غير آن ذلك‬ ‫عام‬ ‫مركزا لحالة !د‬ ‫تبمو كما لو كانت‬ ‫بحيث‬

‫هناك‬ ‫فعيس‬ ‫أن تبمنه هى هذه النقط ‪-‬المرجع‬ ‫يدن ‪-‬لل النقط في‬ ‫بالمرة‬

‫‪ ،‬على‬ ‫المطاط‬ ‫قطعة‬ ‫أدنه‬ ‫ولالخه‬ ‫لل!كونه‬ ‫مركق‬ ‫مناك‬ ‫وليسي‬ ‫للتملاد‬ ‫مرممز‬

‫يحكن اليتنلي على ذلك عن طريق‬ ‫يا مركز وكن‬ ‫مرسومة‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫نحر ما‬
‫لفه! على هي!ئة كرة‬ ‫‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫الى ما لا نهاية أو عن‬ ‫مساحيتَها‬ ‫ريادة‬

‫أن التمد!د الكونى مستمد‬ ‫التماثل‬ ‫هذا‬ ‫نفهم من‬ ‫أن‬ ‫أيضا‬ ‫وينبغى‬

‫‪ht‬‬ ‫أن !تصور‬ ‫ا!‬ ‫بقطعة المظد ‪ ،‬ومن‬ ‫قمدد الففا‪ ( .‬المكان ) ذاته ا!ل‬ ‫صن‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫موجودة‪w.‬‬ ‫فراغ‬ ‫منطقة‬ ‫الى الخمارج صوب‬ ‫المجرات‬ ‫هجرة‬ ‫اْحد أنه ناجم عن‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫تحديد‬ ‫قى البنية الهندسية عن طريق‬ ‫التغير‬ ‫ويمكن توصيف‬ ‫قبل‬ ‫عن‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪NW‬‬
‫ص‪.‬‬
‫‪-‬ح‬‫!‬
‫بالنض‬
‫ض!نجد‬
‫المن!ة‬

‫‪،‬‬ ‫مرجعا‬
‫من الم!!‬

‫النقط البصدة أن تبتعد بسرعة ؟كبر‬


‫( ‪) 1‬‬
‫!ت‬
‫النقطة‬ ‫مثل‬
‫‪ .‬تتصض‬
‫‪،‬‬ ‫نقطة‬

‫شان‬
‫‪ :‬تمدد امان‬
‫لأية‬ ‫نا‬
‫!ا‬

‫النقط الأخرى تبتعد عنها ‪ -‬ومن‬


‫‪-‬‬ ‫الشكل ‪5‬‬
‫لدطية تمدد منتظم ‪ .‬ولو اعتب‬

‫ليمائر‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫في‬ ‫!لمهاملا‬ ‫تغيرا‬ ‫هناد !‬ ‫للتمدد ولكئ‬ ‫ثمة مركز‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫ال!ريبة‬ ‫تلد‬ ‫مق‬

‫) ‪.‬‬ ‫الملال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫الأبعاد ( كالمسات ف‬ ‫باللسبة لجميع‬ ‫الماياس‬

‫يتغير عقياس‪.‬‬ ‫فحسرف‬ ‫ولان التم!دد منتظم‬ ‫فمطيتينْ‬ ‫المساقة بين أية ظتين‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمنى‬ ‫وعذا‬ ‫‪.‬‬ ‫المختارتان‬ ‫النقطتان‬ ‫أيا ‪-‬لانت‬ ‫متسماو‬ ‫بمحدل‬ ‫المسافة‬ ‫هذه‬

‫‪ ،‬قصاما مثلصا‬ ‫بينهما‬ ‫المسافة‬ ‫مع‬ ‫طرديا‬ ‫يتناسب‬ ‫نقطتين‬ ‫بيق‬ ‫التباعد‬ ‫معدل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الثغة فى‬ ‫بعض‬ ‫ا!امل وحده‬ ‫ضا‬ ‫عن المجرات ‪! .‬كعث‬ ‫قال هوبل‬
‫تقريبيا‬ ‫تجسيدا‬ ‫يشكل‬ ‫فريدمان‬ ‫التى وضحها‬ ‫النماذج الرياضية‬ ‫واحدا من‬

‫ولكن أى النماذج !و‪7‬‬ ‫عو النطاف اكبير‬ ‫للبنية الكونية أ!شضة‬ ‫جعا‬
‫تغير عامل‪،‬‬ ‫يمثل‬ ‫الذى‬ ‫‪o‬‬ ‫‪- o‬‬ ‫الشكل‬ ‫مبينة فى‬ ‫محتملة‬ ‫ثمة ثلاثة نماذج‬

‫)‬ ‫) ‪ ،‬هع الزمن أن‬ ‫( ق‬ ‫بالصف‬ ‫ايه‬ ‫المقياص ‪ ،‬وسنرمز‬

‫ان نتحث‬ ‫هذه النماذج بلألتفصيل يجدر‬ ‫قبل أ"ن نناقش‬ ‫و!ن‬
‫البابين الثانى‬ ‫والعله قد تبين من‬ ‫هنا‬ ‫لمجيعة الزمانه المستتم‬ ‫عن‬ ‫قليلاا‬

‫هـتهن بحر‪-‬لته‬ ‫مراقب صيق‬ ‫والرابع أن الزمان المسستخدم من جانب‬


‫بنا‪ +‬زمان‬ ‫اذن‬ ‫!تسنى‬ ‫فكيف‬ ‫يتع فيه‬ ‫ابماذبية الهى‬ ‫النسبية ‪-‬وبمبل‬

‫يعد هر ذاته فى ‪4.‬ة‬ ‫بين!ما‬ ‫الكونه كله‬ ‫مسلك‬ ‫( ن ) لوصف‬ ‫ضترك‬


‫نج!د الاجمابة متعلقة‬ ‫أخرى‬ ‫؟ ومرة‬ ‫ج!اذيته‬ ‫عله تغير مجال‬ ‫‪ ،‬عورة‬ ‫صكة‬

‫هيئة‬ ‫على‬ ‫!بدو‬ ‫)‬ ‫امبير‬ ‫النطذ‬ ‫عل‬ ‫(‬ ‫الكون‬ ‫كان‬ ‫فلما‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمبدأ الكونى‬

‫‪-‬لان التنير بالت!سد يتم‬ ‫ولما‬ ‫‪،‬‬ ‫مجرات‬ ‫جموعة‬ ‫اية‬ ‫من‬ ‫لو رصد‬ ‫واحدة‬

‫وا!دأ‬ ‫ي!‬ ‫الوكت‬ ‫مرور‬ ‫مصله‬ ‫أى مكان ‪ ،‬فا"ن التأئير على‬ ‫المعدل فى‬ ‫بنفس‬

‫حركة‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫بالطبع‬ ‫الوقت‬ ‫ألة قياص‬ ‫ألا تكونه‬ ‫‪-‬لافة المواقع ‪ ،‬شريطة‬ ‫فى‬

‫تأثير للتمد!‬ ‫لوجود‬ ‫جال‬ ‫ثمة‬ ‫اذا كان‬ ‫‪،‬‬ ‫المحلية‬ ‫المبرات‬ ‫لمجموعة‬ ‫نسبية‬

‫من الأطر المرجية‬ ‫مكان فئة‬ ‫المجرإت نى كل‬ ‫وقشكل‬ ‫الزمثى النسبى‬
‫بأن امونه يت!لاد فيها بمع!دل موصد فى ك!افه‬ ‫‪-‬‬ ‫اثسيزة ‪ -‬التى قتسم‬

‫‪172‬‬
‫ضكل ‪0-5‬‬
‫عندما يتمدد‬ ‫لريدمان للكون‬ ‫التى وضعها‬ ‫اشادج‬ ‫‪5‬‬ ‫الالكل ‪- 5‬‬

‫الرسم لهمكل‬ ‫وشثل‬ ‫يتزايد‬ ‫اللضاء‬ ‫قى‬ ‫نمية‬ ‫اية منطت‬ ‫الكون ‪ 4‬هان حجم‬

‫المنحنيات‬ ‫‪ .‬وتبد"‬ ‫لىيدمان‬ ‫اكتلأ!ق‬ ‫الللانة اقى‬ ‫للاحتعالات‬ ‫التزايد وطا‬ ‫هلا‬

‫‪ 2 6‬بانهما‬ ‫لأ‬ ‫النمولاجان‬ ‫) وينسم‬ ‫صلر‬ ‫=‬ ‫( اى ‪3‬‬ ‫الصمر‬ ‫نصة‬ ‫الثلاثة من‬

‫يصل‬ ‫حكل‬ ‫للتباطؤ‬ ‫يلعرض‬ ‫الى مالانهاية اما اللمودج رقي ‪! 3‬و‬ ‫يتم!ان‬

‫الطم‪.‬‬ ‫يعود به مرة ثانية اد‬ ‫اناباخا‬ ‫يثبعها‬ ‫ا!أ‬ ‫لمر!لة التوت‬

‫اطار ‪51‬‬ ‫كمك!ن فى‬ ‫المجال اف!‬ ‫المتمميمزة‬ ‫ا!ة‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫‪ .‬وتسثط‬ ‫لاتبامات‬ ‫‪3‬‬

‫ببطء‬ ‫المثاله تتوك‬ ‫على سبيل‬ ‫ل!الآرض‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫المقارفة بين معدلات‬ ‫‪11‬‬

‫توقيت‬ ‫يد‬ ‫وبالتالى‬ ‫ا!لية‬ ‫المجرات‬ ‫لمجموعة‬ ‫بالنمبة‬ ‫)‬ ‫الضوء‬ ‫با‬ ‫لم مقارنة‬

‫نحر‬ ‫عو‬ ‫النطاقه الواسع‬ ‫عاله‬ ‫حالة اثون‬ ‫دقيقة لقيا!ه زمان‬ ‫وشلة‬ ‫ْالأرض‬

‫المغابل‬ ‫وفى‬ ‫المجر!ة المحلية‬ ‫مع مجبوعته‬ ‫بصيد يتحرك‬ ‫يراها صراقب‬ ‫ط‬

‫لمراقب‬ ‫جمالنمصبة‬ ‫الأحداث ا!ونية أن تبدو بمقياس زمنى ختلف‬ ‫فىن شان‬

‫هذا‬ ‫فخل‬ ‫الأرضى‬ ‫على سعة‬ ‫‪-‬لثيرا‬ ‫بسرعة تزيد‬ ‫فىا ص!اروخ‬ ‫يتحرك‬
‫السريعة‬ ‫الصراقبين لأنه صكته‬ ‫المتحيزة من‬ ‫!مجموعة‬ ‫لأالمراقب لا يختمى‬

‫‪ ،‬كأنه‬ ‫المجرات الموجوثة فى ‪،‬تجاه حركتط‬ ‫يبلو ‪ ،‬بالنسبة لبعض‬ ‫ستجعله‬

‫أن يبتعد‪.‬‬ ‫بدلا مئ‬ ‫يقترب‬

‫‪A‬انه لحسن‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الزمان ! الزمان اثونى‬ ‫منا‬ ‫مئل‬ ‫ع!‬ ‫ويطلق‬

‫لنا مقارنة‬ ‫يتيح‬ ‫‪ ،‬فانه‬ ‫الأرضى‬ ‫التوقيت‬ ‫مع‬ ‫كبيرة‬ ‫الى درجة‬ ‫يتطمابق‬ ‫الطالع‬

‫‪ht‬‬ ‫أكويخة‬ ‫الأص!اث‬ ‫مع شت!‬ ‫تاريخية على الأدض‬ ‫من احداث‬ ‫عا صى‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫تقدير‪w‬‬
‫‪.a‬‬
‫على‬ ‫القارىء‬ ‫!ماعد‬ ‫المقارنة ‪ ،‬مما ت‬ ‫التالى هذه‬ ‫الجط!رل‬ ‫ويوضح‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الباب‬ ‫عنها فى هذا‬ ‫‪،‬لأطوال الزمنية الئى نتحدث‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪173‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫التاريخ العكممى‬ ‫يوضح‬ ‫الأعلى‬ ‫الثصعل‬ ‫‪ - 1‬تاريخ الكون‬ ‫‪- 5‬‬ ‫‪ww‬‬ ‫مصول‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫العظيم‬ ‫منذ الانفجار‬ ‫التاريخ الجارى‬ ‫الأسفل‬ ‫يينما يبين الشكل‬ ‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫العمر بالسنين‬ ‫السمة‬

‫التكنولوجية‬ ‫الثقافة‬

‫الحضارة‬

‫ملايين‬ ‫‪5‬‬ ‫الانسان‬ ‫نشأة‬

‫مليون‬ ‫‪002‬‬ ‫نثسأة الثدييات‬

‫بلايين‬ ‫‪3‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الحياة‬ ‫نشأة‬

‫بليون‬ ‫‪4‬‬ ‫‪!3‬ز‬ ‫الأرض‬ ‫تكون‬

‫بلي!ونا‬ ‫‪02‬‬ ‫‪-01‬‬ ‫الكون‬

‫المالى‬ ‫!سر‬

‫بلا! لسدئ‬ ‫ع‬

‫ح!سرسكل‬

‫النيم‬ ‫تبر‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫الثلاثة الموضحة‬ ‫ا‪،‬مثلة‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬فسنبد‬ ‫فريدمانه‬ ‫الأن الى نماذج‬ ‫عدنا‬ ‫ولو‬

‫مع اممال ما تولده‬ ‫محادلات أينشتين‬ ‫من حل‬ ‫‪ 5‬هستنتجة‬ ‫‪- 5‬‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬

‫للباذبية‬ ‫مصدرا‬ ‫الضغوط‬ ‫هذه‬ ‫‪ ( ،‬وتثصكل‬ ‫"ءضغط‬ ‫من‬ ‫الكون‬ ‫محتويات‬

‫فى المرخلة ألحالية‬ ‫صيدة‬ ‫ثقريب‬ ‫درجة‬ ‫ذلك‬ ‫العامة ) ‪ .‬وسثل‬ ‫وفقا للنسبية‬

‫يفوقه كثيرا تأفير‬ ‫المجرات‬ ‫ئى‬ ‫المادة‬ ‫كتلة‬ ‫عن‬ ‫الناجم‬ ‫لأن تأثير الجاذبية‬

‫ومن‬ ‫)‬ ‫الاشعاعات‬ ‫عن‬ ‫( النا‪-‬مة أساسا‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫الضحيفة‬ ‫الضغورو‬

‫‪749‬‬
‫النماذج أن معدل التمهد *نافعى‬ ‫ته‬ ‫بها‬ ‫التى تتصف‬ ‫المه!ة‬ ‫السمات‬
‫يتميز بها عدد كبير من النماذج‬ ‫وهذه سمة‬ ‫الزمن‬ ‫منتظم س‬ ‫بشكل‬
‫بالأعندار‬ ‫يتسم‬ ‫فيها‬ ‫المادية‬ ‫المحنويات‬ ‫أن مسلك‬ ‫التى يفترض‬
‫تنحنى‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫فى‬ ‫المنحنيات المرسومة‬ ‫أن كل‬ ‫الملاحظ‬ ‫ومن‬
‫الذى يتكهن به الحلماء‬ ‫السهم الموضع‬ ‫ويوضح‬ ‫تدصيجيا لأسفل‬
‫كأفى‬ ‫أنه ‪-‬لان‬ ‫) لابد‬ ‫( م‬ ‫المقياس‬ ‫عامل‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ويمصتتبع‬ ‫الحالى‬ ‫لل!ر‬

‫النماذج‬ ‫من !هه‬ ‫واصد‬ ‫وفقا لكل‬ ‫صفرا‬ ‫الماضى ‪ ،‬كساوى‬ ‫محينة فى‬ ‫ل!ة‬

‫طبيحية مزداها أن المجرات التى نراها حاليا فى حركة‬ ‫عن ضيقة‬ ‫ويحبر ذلك‬

‫اننقطة‬ ‫‪ .‬وتحتاج‬ ‫بعضها‬ ‫من الأوقات قريبة تماما من‬ ‫فى !قت‬ ‫تباعد كافت‬

‫) ‪ ،‬بحضى‬ ‫صفر‬ ‫‪-‬‬ ‫( م‬ ‫فى حالة الكون بالقرب من الوضع‬ ‫المت!ثلة‬ ‫!المحددة ‪،‬‬

‫السحات‬ ‫استعراض‬ ‫حتى نستككل‬ ‫قليلا‬ ‫نرجىء ذلك‬ ‫المناقشة ‪ ،‬وسوف‬


‫فريدمان‬ ‫للنحاذج التى طرحما‬ ‫الأخرى‬

‫ويمطن‬ ‫بيديستر لحدل‬ ‫لمحليل‬

‫قد‬ ‫ثن‬ ‫نيكل‬ ‫وحتى‬ ‫صصح‬ ‫غير‬ ‫هذا‬ ‫ا رلكن‬ ‫لابد أنه سيهبط‬ ‫مقولة تليد سا يعلو‬

‫الى أعلى‬ ‫محلة‬ ‫فلو أطقت‬ ‫‪-‬‬ ‫الى اللضاء‬ ‫الصوار!‬ ‫انطلاق‬ ‫ثم أنبت‬ ‫ذل!‬ ‫ع!ف‬

‫أن‬ ‫المعرو!‬ ‫رمن‬ ‫الأرضية‬ ‫الجاذبية‬ ‫من‬ ‫‪ +‬لهستللت‬ ‫كاية‬ ‫بسرمة‬

‫ثاص‬ ‫فة‪- .‬‬ ‫الكا‬ ‫الطت الىجمة هـاللا!‬ ‫اكلبالبة !‬ ‫سه‬


‫التالية‬ ‫السور‪8‬‬ ‫قتحذ‬ ‫المعادلة‬ ‫لانه هذ‪.‬‬ ‫الكرى‬ ‫للتناطر‬ ‫وبالنسبلأ‬

‫!ما‬

‫يمكئ‬ ‫!بالتالى‬ ‫)‬ ‫‪3 ( 8‬‬ ‫!ياد‬ ‫هى سل‬ ‫‪ ،‬حث‬ ‫س!‪-2‬‬ ‫ط‪41-‬‬
‫‪J‬‬

‫على‬ ‫رصرعته‬ ‫المقذو!‬ ‫) هما صا‬ ‫( ع‬ ‫)‬ ‫رلثابتة ! ( ك‬ ‫الاجمالية‬ ‫الطاقة‬ ‫( ط ) هى‬

‫ع ‪9‬‬ ‫(‬ ‫لاحظ أن‬ ‫) هى كتلة الأرضْ‬ ‫\‬ ‫د‬ ‫(إ‬ ‫الأرض و‬ ‫!ن‬ ‫هسافت‬ ‫) هى‬ ‫( ف‬ ‫التوالى‬

‫)‬ ‫ط‬ ‫(‬ ‫كافت‬ ‫ولو‬ ‫)‬ ‫ن‬ ‫(‬ ‫الزمن‬ ‫بدلالة‬ ‫)‬ ‫قيمة أ!‬ ‫واصمتنتاج‬ ‫بصهولا‬ ‫المعادلا‬ ‫‪6‬‬ ‫مد‬ ‫حل‬

‫على‪.‬‬ ‫ه ‪ ،‬ولو كان! سالية نمصل‬ ‫‪- 5‬‬ ‫الشكل‬ ‫رقم ( ‪ ) 1‬كل‬ ‫المنض‬ ‫على‬ ‫نمصل‬ ‫مرجبة‬

‫)‬ ‫رقم ! ‪2‬‬ ‫المنمنى‬ ‫على‬ ‫نصصل‬ ‫كافت صفرا‬ ‫لمو‬ ‫) ‪1‬ما‬ ‫المنمنى رق! (‪3‬‬

‫ولقانمة‪.‬‬ ‫للمسابات‬ ‫طبقا‬ ‫للكون‬ ‫مان‬ ‫!ريم‬ ‫نماذج‬ ‫الملو!ل البس!طة‬ ‫هذه‬ ‫وتماثل‬

‫الحل‬ ‫حيث‬ ‫لهى اليزياء من‬ ‫نظريه‬ ‫أصعب‬ ‫ومى‬ ‫أينشتين للنسبية العامة ‪-‬‬ ‫نظرية‬ ‫كل‬

‫المقذوف‬ ‫يناظر‬ ‫( ومر‬ ‫للكون‬ ‫متاحة‬ ‫الفرصة‬ ‫بأن‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫المنحنى رقم‬ ‫ويفيد‬ ‫الريافى‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫لأن يللت‬ ‫)‬ ‫أعلاه‬ ‫الوارد‬ ‫الرياضى‬ ‫الحل‬ ‫المن!نى لى‬ ‫ويمثل‬ ‫الطاكة‬ ‫بعض‬ ‫مختزن‬ ‫وهو‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫الكوت‬ ‫أن‬ ‫فيعنى‬ ‫(‪)3‬‬ ‫رقم‬ ‫المنحنى‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!نه‬ ‫لامكانية افلات‬ ‫اللاصل‬ ‫الحد‬ ‫(‪)2‬‬ ‫رقم‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫عائدا‬ ‫وسيهبط‬ ‫الافلات‬ ‫م!‬ ‫يتمكن‬ ‫لن‬ ‫)‬ ‫المقذو!‬ ‫(‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪175‬‬
‫‪ht‬‬
‫ومر‬ ‫امون‬ ‫‪ ) 5‬ايض!ا التكهن بسشقبل‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫لنا الشكلل‬ ‫‪tp‬‬
‫ويتيح‬ ‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫(‪ )1‬و (‪ )2‬يبينان أن اكمدد‬ ‫‪ :‬فالمنحنيان‬ ‫محددين‬ ‫اضمالين‬ ‫أن مناك‬ ‫‪-m‬‬
‫يوضح‬‫‪a‬‬
‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪h‬‬ ‫‪e‬‬
‫البسيطة‬ ‫بالوسيلة‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫فهم السبب‬ ‫ويمكن‬ ‫للأبد‬ ‫سيستمر‬ ‫‪ .com‬الكونى‬ ‫‪0‬‬

‫التالية‪.‬‬

‫!!‬ ‫!‬

‫‪......:........‬‬
‫‪. . 005 0000 0‬‬
‫‪............‬‬

‫‪01‬‬
‫ثكل ‪\-5‬‬
‫الكونى ومرة‬ ‫لملنمدد‬ ‫المحتملة‬ ‫البنيات الهندصية‬ ‫‪6 - 0‬‬ ‫الئمكل‬

‫المكان‬ ‫سمات‬ ‫البعد لنمليل بعض‬ ‫ثنافية‬ ‫لوحة‬ ‫الي استغدام‬ ‫سنلجا‬ ‫كرى‬

‫ر!‬ ‫‪ ) 1‬النمودء‬ ‫(‬ ‫الالمكل‬ ‫المنمددة " كل‬ ‫‪ ،‬البالونة‬ ‫‪ .‬ونمثل‬ ‫الأبعاد‬ ‫ثدثى‬

‫كل وت‬ ‫الذى سيعود‬ ‫النمؤ ج‬ ‫) ‪ ،‬وهو‬ ‫لنمادبم !يدمان‬ ‫أ وع!‬ ‫!ون‬ ‫‪،+‬‬

‫(‪ ، )2‬المصنوى ‪،‬‬ ‫) النموذح ر*‬ ‫! ب‬ ‫الالمكل‬ ‫‪ .‬وبجسد‬ ‫ما الي الاللباض‬

‫ن‬ ‫ط‬ ‫(‪)-‬‬ ‫الالمكل‬ ‫‪ .‬؟ما &‬ ‫المدارما‬ ‫مأ‬ ‫هلسمنه‬ ‫) ‪ ،‬الدى ثللا‬ ‫ا"مبدمما‬ ‫(‬

‫اللأى يتممم‬ ‫"‬ ‫* للداخل‬ ‫الال!لاء‬ ‫عكس‬ ‫" للضال!بم ‪ ،‬علي‬ ‫المكان يت!جه‬ ‫انحناء‬

‫) و ( ‪ ) 5‬سيبلي‬ ‫! ا ) ‪ .‬وهذا يمنى ان الكون كل لمإلتيق أب‬ ‫الالمكل‬ ‫به‬

‫محدلا‪.‬‬ ‫سيرا‬ ‫لمه‬ ‫) ولن‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الحالة‬ ‫نهاية " اما قي‬ ‫لا‬ ‫ما‬ ‫لى‬ ‫‪l‬‬ ‫‪JA4‬‬ ‫حالة‬ ‫قي‬

‫الهسألة‬ ‫من‬ ‫بأنها على درجة‬ ‫(‪،1‬‬ ‫رقم‬ ‫النموذج‬ ‫الما!ة فى‬ ‫كثافة‬ ‫وتتسم‬

‫‪،‬‬ ‫التمدد‬ ‫ابطاه عملية‬ ‫على‬ ‫تع!مل‬ ‫التى‬ ‫للكون‬ ‫الذاتبة‬ ‫الجاذبية‬ ‫انه رغم‬ ‫بحيث‬

‫مطلق ‪ -‬ومذا‬ ‫شبه‬ ‫بشكل‬ ‫التمدد صا‬ ‫فانه بعد فترة زمنية معينة يصبح‬
‫وفى‬ ‫البض‬ ‫بعضها‬ ‫جاذية‬ ‫تأثير‬ ‫أن المجرأت قد أفلتت من‬ ‫يضى‬
‫عملية‬ ‫استرار‬ ‫تتيح‬ ‫بدرجة‬ ‫الكثافة بأنها كبيرة‬ ‫الثانى تتصف‬ ‫النموذج‬

‫تماما‪.‬‬ ‫النمدد‬ ‫هذا‬ ‫توقف‬ ‫أن‬ ‫الى حد‬ ‫لاتصل‬ ‫الأبعد ‪ ،‬ؤلكنها‬ ‫ا‪،‬لى‬ ‫ابطاء التمدد‬

‫أن عملية الت!دد‬ ‫عالية لدرجة‬ ‫(‪ )3‬فان الكثانة تكون‬ ‫رقم‬ ‫النموذج‬ ‫أما فى‬

‫الى‬ ‫المجرات‬ ‫تعود‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫عكسيا‬ ‫‪ ،‬اتباها‬ ‫( م )‬ ‫د‬ ‫قصولى‬ ‫قيمة‬ ‫عند‬ ‫تتخذ‬

‫النيوتونية‪،‬‬ ‫الفقاعة‬ ‫هذا الكون ش!‬ ‫التجمع مرة ثانية ‪ ،‬ثم يتقص‬
‫نهاية المطاف الى صالة محاثلة لوضحه‬ ‫فى‬ ‫يصل‬ ‫حتى‬ ‫الى الداخل‬ ‫وينكمئس‬

‫‪.‬‬ ‫التمدد‬ ‫جماية‬ ‫عند‬

‫‪176‬‬
‫الاطار الى ألى‬ ‫ثلامة نماذج متباينة فى مذا‬ ‫وبرد‬ ‫فى‬ ‫السبي‬ ‫ويعزى‬

‫ثلاثة‬ ‫من‬ ‫واحد"‬ ‫أن تتت‬ ‫المنتظم يحكن‬ ‫الكون‬ ‫للمكان فى‬ ‫البنمِة الهندسية‬

‫فى‬ ‫للبن!ة الهندسية‬ ‫الصرر‬ ‫ت‪.‬‬ ‫تقريبى‬ ‫بشكل‬ ‫‪ ،‬وتتمثل‬ ‫مختلفة‬ ‫اضكال‬

‫مثل‬ ‫‪ ،‬أو للخارج‬ ‫امرة‬ ‫حالة‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫للماخل‬ ‫أن ينحنى‬ ‫يمكئ‬ ‫امان‬ ‫أن‬

‫‪) 6‬‬ ‫‪- 5‬‬ ‫( انظو الشكل‬ ‫الحادية‬ ‫يالطري!ة‬ ‫مستو!ا‬ ‫أو يكون‬ ‫السرج‬

‫صدته‬ ‫والنعوذج ا!تمل‬ ‫امثافة الطلية‬ ‫فى صالة‬ ‫امانه‬ ‫ومن شان‬
‫ضأن‬ ‫فى ذلك‬ ‫‪ 5‬شأنه‬ ‫محدردا‬ ‫وبان له حجط‬ ‫للداخل‬ ‫‪ ،‬بانه ينحنى‬ ‫*نقباض‬

‫فريدمان‬ ‫أن ن!وذج‬ ‫فى‬ ‫يتحثل‬ ‫اختلات‬ ‫أن فمة وجه‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫أشِئشين‬ ‫نعوذج‬

‫لهواء‬ ‫‪.‬‬ ‫لو ‪-‬لان بالونة تنتفخ‬ ‫يت!دد وممنقبض ‪U‬‬ ‫هو عبارة عن مكان كرى‬
‫منه‬ ‫ثم تفرغ‬

‫(‪)2‬‬ ‫رقم‬ ‫المنحنى اياوسعل‬ ‫يصور‪.‬‬ ‫الذى‬ ‫النموذج‬ ‫فى‬ ‫امان‬ ‫ويتسم‬

‫في النموفىج‬ ‫أمان‬ ‫‪ ،‬بينما يتصف‬ ‫بالطريقة الاقليدية‬ ‫هستو‬ ‫بأنه‬

‫لانهائى‪.‬‬ ‫ذا صم‬ ‫" وكلامحاا ي!‬ ‫بلانحناً للخارج‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪ ،‬المتحرر ‪ ،‬رقم‬

‫هيئة توزيم‬ ‫على‬ ‫الكون‬ ‫فى تصور‬ ‫الأصيان صحوبة‬ ‫وقه يجد الناس فى بضى‬
‫لملأ امان‬ ‫المحرا‪-‬‬ ‫‪ ،‬فاذا كانص‬ ‫حاله ‪-‬مدد مسحمر‬ ‫لانهاكه لمجرا! فى‬

‫على‬ ‫‪.‬ينبنى‬ ‫؟نه‬ ‫ذلئه‬ ‫على‬ ‫؟ ونرد‬ ‫فيه‬ ‫لها لتتممو‬ ‫يبقى‬ ‫ما الذى‬ ‫بالفعل‬

‫ومنها‬ ‫ئابت‬ ‫)‬ ‫أ فع!اه‬ ‫مكان‬ ‫خلال‬ ‫لا تتم!‬ ‫المبرات‬ ‫أن‬ ‫ألا ممنسى‬ ‫القارىه‬

‫مقياص‬ ‫ان‬ ‫ببساطة‬ ‫اهول‬ ‫‪ ،‬او يمكن‬ ‫يتصص‬ ‫ه‬ ‫ذات‬ ‫مو‬ ‫فضا‪.‬‬ ‫لى‬ ‫واقت‬

‫يلاتباعات ‪.‬‬ ‫ادسانات يتزايد فى كة‬

‫؟‬ ‫‪ ، - 5‬نشاة الكلن‬

‫انكعاشأ‬ ‫الماضى كثر‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ف!لابد انه كان‬ ‫يتمدد‬ ‫امون‬ ‫وأذا كان‬

‫معين‬ ‫عند وقت‬ ‫المسافات كان‬ ‫‪ ) 5‬أن ممامل مقياص‬ ‫الئسكل ( ‪- 5‬‬ ‫هـلوضع‬

‫النقطة بداية التمدد بالنسبة‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫) وتمنل‬ ‫صفر‬ ‫=‬ ‫فى الماض متلاضيا ( م‬

‫ما التوقيت الدقيق لهظ الحدث‬ ‫صد‬ ‫الى‬ ‫لنماذج فريدمان ‪ .‬ويرتهن‬

‫بها‬ ‫تبتعد‬ ‫التى‬ ‫السرعة‬ ‫‪ .‬و!قياص‬ ‫الئلاثة‬ ‫بين الشاذجِ‬ ‫المعنى من‬ ‫بالنموذج‬

‫التمدد‬ ‫معدل‬ ‫!سماب‬ ‫‪ ،‬ككن‬ ‫من ايارض‬ ‫بمد مين‬ ‫الموجردة ع!‬ ‫عنا ا!رات‬

‫مبين فى‬ ‫ما هو‬ ‫الحالى لل!كون على نحو‬ ‫الوضع‬ ‫يعكلئ تحد*‬ ‫وبالتالى‬

‫نى مذا الشكلل أن المسلك الأولى لننماذج‬ ‫الملا!‬ ‫ه ) ‪ .‬ومن‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫ائسكل‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫الزمان المنقضى منذ هذه‬ ‫كبير وأن‬ ‫الواقع متماثلا الى حد‬ ‫فى‬ ‫ائثلاثة كان‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫بليون سنة‬ ‫بلاييق و ‪03‬‬ ‫بين ‪01‬‬ ‫أ يتراوح‬ ‫صفر‬ ‫ت‬ ‫( م‬ ‫الل!ة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫المفهوم ‪177-‬‬
‫فالنقطة‬ ‫بين ايه مجرتين‬ ‫المسافه‬ ‫مقياس‬ ‫( م ) هى‬ ‫وما‪ ht‬دامت‬
‫‪t‬‬ ‫‪p:‬‬
‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫الذى تتلاقى فيه كافة المجرات وتتلاثسر‬ ‫مع الوضع‬ ‫) تتناسب‬ ‫صفر‬ ‫( م ‪-.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪kt‬‬ ‫‪a‬‬
‫يحنى‬ ‫فان ذلك‬ ‫الى الحالة القموى‬ ‫ولو وصلنا‬ ‫فيه كافة الأطوال والأبعاد‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫التلسكوابات سيتقلمىط‬ ‫من خلاله أقوى‬ ‫الفضاه الذى نراه ‪ ،‬حتى‬ ‫حجم‬ ‫‪ om‬أن كل‬

‫بالمرة‬ ‫الى لا شىء‬

‫تشكق‪.‬‬ ‫‪ ،‬والتى‬ ‫الكونه المرئى‬ ‫مذا‬ ‫المادة فى‬ ‫‪-‬لل‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫ونستنتج‬

‫والمادة الموجودة‬ ‫والغاز‬ ‫والغبار‬ ‫انجوم‬ ‫ملاييق‬ ‫من‬ ‫بما تحتويه‬ ‫المجرات‬ ‫حاليا‬

‫واحدة‬ ‫نقطة‬ ‫فى‬ ‫مضغوطا‬ ‫اللحظة‬ ‫هذه‬ ‫‪-‬لان عند‬ ‫ذلثه‬ ‫‪- ،‬لل‬ ‫بيق المجرات‬ ‫فيما‬

‫فى النسبية الطمة‬ ‫ذلك‬ ‫‪-‬لثافة لانهائية ! ويسس‬ ‫( بالمفهوم ‪I‬لر!اضى ) ذات‬

‫الرابع‬ ‫الباب‬ ‫لى‬ ‫الفذاذة‬ ‫عن‬ ‫تحدثنا‬ ‫‪ .‬ولقد‬ ‫‪ it‬هلد!م!‬ ‫‪،‬دلأ‬ ‫" الفذأفة‬ ‫الحدلثة‬

‫‪ .‬والواقع أن حالة نصوذج‪.‬‬ ‫السوداه‬ ‫الثقوب‬ ‫‪-‬مسألة‬ ‫عندما كنا نناقش‬

‫نموذج‬ ‫الحالة ذاتها عند مركز‬ ‫بداية التمدد تحد صِ‬ ‫عند‬ ‫فى لدهان للكون‬

‫أدت‬ ‫الجدية يمكن‬ ‫من‬ ‫الى أية درجة‬ ‫ولكن‬ ‫ايأسود‬ ‫للثقب‬ ‫شيلد‬ ‫شفارز‬

‫الباب الرابع أن الفذاذص‬ ‫من‬ ‫الفذاذة ؟ ولح!لنا نسترجع‬ ‫بها مسألة‬ ‫ناخذ‬

‫ا!‬ ‫ا‬ ‫افىا!ة‬ ‫‪-‬كثافة‬ ‫فلو وصلت‬ ‫النظرية‬ ‫حقيقة الأمر جزءا من‬ ‫فى‬ ‫لم تكن‬

‫لوصف‬ ‫اينشتين‬ ‫‪ yA‬ت‬ ‫محا‬ ‫لاستخدام‬ ‫مجال‬ ‫لن يبقى هناك‬ ‫قيمة لانهائية‬

‫أنه‬ ‫فريد!مان يقتفى‬ ‫نماذج‬ ‫الفذاذة فى‬ ‫وجود‬ ‫وان‬ ‫سليم‬ ‫بشكل‬ ‫الوضع‬

‫‪-‬‬ ‫المكات‬ ‫وصف‬ ‫أن يتقوض‬ ‫المحتهمل أيضا‬ ‫النسبية العامة ‪ ،‬بل ومن‬ ‫تتقوض‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بالطبع‬ ‫المعروف‬ ‫ومن‬ ‫ملائ!ة‬ ‫بدرجة‬ ‫مبكرة‬ ‫مرحلة‬ ‫‪ 8‬فى‬ ‫ذاته‬ ‫الزمان‬

‫فيها‬ ‫يعتبر‬ ‫ى‬ ‫اكى‬ ‫الا على الحالة‬ ‫لا تنطبق‬ ‫الجاذبية‬ ‫مجال‬ ‫بشأن‬ ‫نظي لة الكم‬

‫ذلثه‬ ‫‪ ،‬لايحدى‬ ‫الكون‬ ‫صالة‬ ‫وفى‬ ‫‪-‬لافيةْ‬ ‫بدرجة‬ ‫ايابعاد ضئيلا‬ ‫مقياص‬

‫نوأة فرية‬ ‫جم‬ ‫متتلصة فى‬ ‫المرئى‬ ‫الكون‬ ‫محتويات‬ ‫عندما تكون كل‬ ‫ألا‬

‫بدابة‬ ‫نية من‬ ‫بعد نحو ‪01‬‬ ‫حدث‬ ‫ذلك أن‬ ‫ومن شأن‬ ‫وا!ة‬

‫امان ‪ -‬الزمان لا يحكن أنه‬ ‫والشىء الواضح هنا هو أن وصف‬ ‫الت!‬


‫الفذاذة‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫يستمر‬

‫الفذاذة ‪،‬‬ ‫‪ -‬الزمان عند‬ ‫المكان‬ ‫لوجإد‬ ‫واذا لم يكن هناك جال‬
‫الذي‬ ‫‪3‬‬ ‫الوضع‬ ‫لصف‬ ‫‪ )3‬فى نحاذج فرهلمان‬ ‫صفر‬ ‫‪-‬‬ ‫أن النعطه ( م‬ ‫فهذا !نى‬

‫الفذاذة‬ ‫الى أن وبرد‬ ‫‪ .‬ويقردنا‪ .‬ذلك‬ ‫الزمان الى الوجود‬ ‫‪-‬‬ ‫انبعث فيه امان‬

‫بأن‬ ‫النطاقه‬ ‫اع!تقاد واسع‬ ‫الاَن من‬ ‫نرأه‬ ‫الى ما‬ ‫أدى‬ ‫قد‬ ‫فريدمان‬ ‫نظرية‬ ‫فى‬

‫تحا‪ .‬حتى‬ ‫ان الفذاذة‬ ‫‪ .‬ولاشك‬ ‫امون‬ ‫نشأة‬ ‫لحظة‬ ‫بداية التمدد ‪-‬لافت مى‬

‫كانت‬ ‫ولو‬ ‫الى الوجود‬ ‫المجئ‬ ‫الى عيملية‬ ‫ال!لم‬ ‫ا‪-‬لتشفه‬ ‫!ثىه‬ ‫الأن أقرب‬

‫‪ 4‬مع وص؟له‬ ‫نماذج فريدمان‬ ‫الوارد فى‬ ‫بالفعل بالاسلوب‬ ‫الفذاذة تد وقعت‬

‫‪،‬‬ ‫الفيزياء‬ ‫اصشرار‬ ‫أمام‬ ‫الباب‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ياكلق‬ ‫لانهائية‬ ‫المادة الى قيسة‬ ‫كنافة‬

‫الى‬ ‫للوصول‬ ‫ضلالها فى صاولة‬ ‫الفيريائى ص‬ ‫أمام اس!تمرار التفكير‬ ‫أو‬

‫\‬ ‫‪VA‬‬
‫باى ء‬ ‫أنه لايمكن التكهن‬ ‫يعنى‬ ‫وهذا‬ ‫للكون‬ ‫بالنسبة‬ ‫أكثر ضكيرا‬ ‫مرا!ل‬

‫بداية التمدد‬ ‫لعلم الفيزياء ‪ ،‬يسبق‬ ‫بصلة‬ ‫أو يمت‬ ‫معنى طبيعى‬ ‫فى‬ ‫ضى‬

‫أو النشأة‬ ‫ع!لية الخلق‬ ‫يتما!ثى فيحا يبمو مع مقتضيمات‬ ‫شرط‬ ‫وض!‬

‫الكون ‪.،‬‬ ‫المادة فى‬ ‫أن كل‬ ‫‪ ،‬ذممنجدا‬ ‫نريدمان‬ ‫بنماذج‬ ‫التزمنا حرفيا‬ ‫ولو‬

‫ولقد‬ ‫الفذاذة‬ ‫عند‬ ‫الى الوجود‬ ‫بعثت‬ ‫قد‬ ‫الزمان فقط‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫وليس‬

‫علماء‬ ‫التى يجيز فيىا‬ ‫النقطة الوحيدة‬ ‫أن تكلون الفذافة ص‬ ‫تصا!ف‬

‫وقد‬ ‫الأصلية‬ ‫المادة‬ ‫نئسأة‬ ‫الأولية‬ ‫الجسيمات‬ ‫فى‬ ‫الفيزياه المتضصون‬

‫مبئ‪-‬‬ ‫مخ!تلفة‬ ‫أن!واط‬ ‫تحكل‬ ‫‪ ) 4‬ان الجسيعات‬ ‫( ‪- 4‬‬ ‫القسم‬ ‫ذكرنا في‬

‫أو عندما تتكون‬ ‫أض‬ ‫؟الى‬ ‫من‪.‬صنف‬ ‫لو تولت‬ ‫حتى‬ ‫بها‬ ‫البطاقات وتحتفظ‬

‫أن ينكون‬ ‫مادة بدون‬ ‫يان تنكون‬ ‫يعنى أنه لا جاله‬ ‫فى ثنائيات ‪ .‬ومذا‬

‫عذا‬ ‫من‬ ‫الفيزيائية‬ ‫غير أن ‪-‬لل القوانين‬ ‫المضادة‬ ‫المادة‬ ‫من‬ ‫محاثل‬ ‫مضار‬

‫أت‬ ‫الدحظة‬ ‫مذه‬ ‫الرارد فى‬ ‫الفذافة وبالتالى من‬ ‫باطلة عند‬ ‫التبيل تصبح‬

‫جمالمادة المضادة‬ ‫صمحوبة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫المادة دون‬ ‫تنتممأ‬

‫عملية‬ ‫أن‬ ‫امون‬ ‫لنشأة‬ ‫الحلمى‬ ‫البارزة لهذا التصور‬ ‫السمات‬ ‫ومن‬

‫ذلك‬ ‫ويتناقض‬ ‫الزمان برمته‬ ‫‪-‬‬ ‫المكان‬ ‫ؤايضا‬ ‫المادة‬ ‫ش!لت‬ ‫ا!لق‬

‫قد‬ ‫المادية‬ ‫يميد بأن الأشياء‬ ‫والذى‬ ‫الخلق‬ ‫التوراة بثسأن‬ ‫فى‬ ‫ما جاه‬ ‫مع‬

‫عنه فهو يفيد‬ ‫نتحدت‬ ‫من قبل ‪.‬أما المفهوم الذى‬ ‫موصدا‬ ‫فى عدم كان‬ ‫خلقت‬

‫لم يكن‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫تكن موصدة‬ ‫‪:‬لم‬ ‫التى‬ ‫هي‬ ‫وحدعا‬ ‫الماثة‬ ‫بأنه قبل التمدد ليست‬

‫دا‬ ‫‪-‬‬ ‫لالفذاذة باعتبارما‬ ‫ا‪/‬لى‬ ‫ننظر‬ ‫أن‬ ‫وينبغى‬ ‫أو زمان‬ ‫مكان‬ ‫أيضا‬ ‫مناك‬

‫القائل‬ ‫السؤال‬ ‫لأن يطرح‬ ‫‪ ،‬فلا جال‬ ‫ولذلك‬ ‫شىه‬ ‫لكل‬ ‫زمني! فاصلا‬

‫د تيب‬ ‫د‬ ‫‪:‬جر‬ ‫‪ ،‬تقتضى‬ ‫" قبل‬ ‫‪ ،‬فكدة‬ ‫العظيم‬ ‫نفجار‬ ‫الا‬ ‫"‬ ‫" قبل‬ ‫ماذا حث‬

‫على‬ ‫الثمىء ذاته‬ ‫وينسحب‬ ‫الفذاذة‬ ‫عند‬ ‫له‬ ‫لا وجود‬ ‫أمر‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫زشى‬

‫ا!‬ ‫ا‬ ‫إدى‬ ‫الذى‬ ‫السبب‬ ‫عن‬ ‫الناس‬ ‫عادة ما يتصا‪.‬ل‬ ‫‪! ،‬يث‬ ‫السببية‬ ‫مسألة‬

‫مرت‪.‬‬ ‫فهذا غتضى‬ ‫دأئط إلحدث‬ ‫يسبق‬ ‫كان السبب‬ ‫ولما‬ ‫الخلق‬ ‫صدث‬
‫علاوة على ذلك ‪ ،‬فان نفس‬ ‫تيب زمنى وذلك أمر مرفوض‬ ‫قى‬ ‫أخرى وصد‬
‫يان الاعتبارات الزمنية‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬تفقد مضاها‬ ‫على الحدث‬ ‫ساتجة‬ ‫أسباب‬ ‫فكرة وصد‬

‫أن‬ ‫الاعتبارات‬ ‫صذه‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬وتوضسح‬ ‫الفذاذة‬ ‫ا و‪:‬اه‬ ‫م‬ ‫الى‬ ‫تحتد‬ ‫أن‬ ‫لايمكن‬

‫الخلق فى نظرية النسبية يعد كل الصعيد الطبيص يكو‬ ‫صدث‬ ‫مفوم‬


‫الباب السابع‬ ‫فى‬ ‫نعود مرة أخرى‬ ‫وسوت‬ ‫التوراة‬ ‫ءمقا بكثير عنه فى‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪w،w‬‬ ‫عدم‬ ‫تحليل‬ ‫ضو‪.‬‬ ‫فى‬ ‫المتعلقة بالسببية والخلق‬ ‫الجؤانب‬ ‫بحض‬ ‫الى تناول‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫امون‬ ‫التناطر الزمنى فى‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪2*9701‬‬
‫‪ht‬‬
‫هذا التفسير اللى اوردنا‪.‬‬ ‫المضتفين بعم امونيت‬ ‫ويتقبل منم‬ ‫‪tp‬‬
‫‪:/‬‬ ‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫يمكلن‬ ‫ملى‬ ‫‪ ،‬الى أى‬ ‫فهى‬ ‫البلل‬ ‫المثار صولها‬ ‫‪ .‬أما النقطة‬ ‫فريلمان‬ ‫‪.a‬‬
‫دلنماذج‬
‫‪l‬‬ ‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫للكون الحقيقى‬ ‫المبسطة لنماذج لر!يمان كوصف‬ ‫*الوثوق !ى السمات‬ ‫‪be‬‬
‫‪h‬‬ ‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫عند‬ ‫قد أصلت‬ ‫؟ن الضنورر فى امرن‬ ‫سابق‬ ‫وقد ذكرنا فى وقت‬
‫الطبيعة أنه عندما‬ ‫ومن سنن‬ ‫عنها منا‬ ‫النىذج التى فتحمص‬ ‫حس!‬
‫الانضفا!‬ ‫مقاومة داخلية تمنع مزيدا من‬ ‫فولد‬ ‫مالة للانضضارر‬ ‫تتمرض‬

‫اثماومة ان تحول‬ ‫ع!‪.‬‬ ‫مئل‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫أن مكون‬ ‫حالة الكوت‬ ‫اوقد نتوقع فى‬

‫الصفر‬ ‫( م ‪ )،‬من‬ ‫قيمة‬ ‫تقترب‬ ‫عندما‬ ‫للكون‬ ‫الانكماثى اللانهاثى‬ ‫!ون‬

‫اتمعد‬ ‫المراحل اياولى من‬ ‫بالفة فى‬ ‫الى قيمة‬ ‫يصل‬ ‫س!والوإقع انه الضظ‬

‫نتذكر انه من شان‬ ‫‪ .‬ولطنا‬ ‫امون‬ ‫اع فى‬ ‫الاشما‬ ‫الى‬ ‫فى مطمه‬ ‫‪،‬وممرجع ذلك‬

‫أن‬ ‫ومذا يضى‬ ‫نتيجة التمدد‬ ‫اللون الأحر‬ ‫صوب‬ ‫الضوء ان يتزصح‬

‫الطيفى ‪ ،‬أى من‬ ‫التدرج‬ ‫من‬ ‫الأض‬ ‫الى الطرت‬ ‫أقرب‬ ‫انجه‬ ‫ك‬ ‫الماضى‬ ‫فى‬ ‫الضوء‬
‫شأنه‬ ‫من‬ ‫الضو‪+‬‬ ‫أن‬ ‫الأعلى غير‬ ‫الى ‪،‬لطاقة‬ ‫أقرب‬ ‫فهو‬ ‫اياعلى وبالتالى‬ ‫دالتودد‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ب!ايطة تثبت‬ ‫تبربة‬ ‫( وئمة‬ ‫مع طاقته‬ ‫طرديا‬ ‫يتناسب‬ ‫يولد ضغطا‬ ‫أن‬

‫‪ .‬وتتمثل‬ ‫له أمميته‬ ‫ولكن‬ ‫أنه بمقدار ضثيل‬ ‫‪ ،‬صحيح‬ ‫يولد ضغطا‬ ‫الضو‪+‬‬

‫عوائية معلقة بشكل‬ ‫بطارية قوية على طاصنة‬ ‫ضو‪.‬‬ ‫‪.‬هفي التجربة فى تسلأيط‬

‫‪، ،‬‬ ‫الطاصفة‬ ‫الى ثوران‬ ‫سيؤدلى‬ ‫أن الضوه‬ ‫‪ ،‬والنتيجة ص‬ ‫فراع‬ ‫فى‬ ‫دليق‬

‫متزابد‬ ‫يتولد بممدل‬ ‫الاضعاع‬ ‫الداجم عن‬ ‫أن الضنلى‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫‪،‬ونستلتج‬

‫‪ 0‬اصله الأولى‪.‬‬ ‫النمدد نى‬ ‫!لئعا كلن‬

‫لنظرية‬ ‫وفظ‬ ‫لدطذبية‬ ‫صدرا‬ ‫يعد اصما‬ ‫ذكرنا أنفا أن الدفلى‬ ‫دقد‬

‫الاضعاع خلال المليون سنة‬ ‫الناجم عن‬ ‫!النسبية العامة ‪ .‬والواقي ان ا!ن!‬

‫المبلا‪.‬‬ ‫منا‬ ‫فى‬ ‫لمات‬


‫‪I‬‬ ‫كثافة‬ ‫عل‬ ‫كلي‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫ذلك‬ ‫من التممد أو نص‬ ‫‪.‬صرل‬

‫تقلص‬ ‫عمدة‬ ‫تتوف‬ ‫ور‬ ‫مل‬ ‫‪ ،‬لا‬ ‫الضعل‬ ‫عن‬ ‫للباذبية الناضة‬ ‫ادنظرا‬

‫عدا عند الاقترا*‬ ‫ريادة معدلها ( فيا‬ ‫الى‬ ‫‪ .‬بل انا فى الوالع تؤدى‬ ‫امون‬

‫‪ . ،‬ويتبين‬ ‫الى ابلاء عحدية الانقباض‬ ‫تؤثى‬ ‫بالطبع صيث‬ ‫سفر‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫من‬

‫فى‬ ‫لو اظنا‬ ‫لماذج فر!دمان‬ ‫ذة فى‬ ‫‪A‬‬ ‫الملى‬ ‫تبنم!‬ ‫انه لاككن‬ ‫من ذلك‬ ‫لمنا‬

‫بتأثيرات الضن!‬ ‫الحسبان‬

‫بقدر أكبر من‬ ‫تثسم‬ ‫اقى‬ ‫النماذج الأخرى‬ ‫نجى‬ ‫وتوفر دراسه‬
‫الى اى‬ ‫او بأضى‬ ‫بهرجة‬ ‫‪ ،‬موث!را يوضح‬ ‫مقارنة بنماذج فريدمان‬ ‫‪/‬الحمومية‬

‫الكون الحقيقى‬ ‫فناذة فى‬ ‫حدوث‬ ‫الاعتبار اصتمار‬ ‫يمكلن الأخ!ذ بين‬ ‫‪،‬مدى‬

‫واحدا‬ ‫يشكل‬ ‫يعم كل مكان نى امون‬ ‫البديع افى‬ ‫الانتظام‬ ‫‪،‬والواقع أن هذا‬
‫‪ ،‬و!جع‬ ‫امون‬ ‫عل النم فيما يتعلق بحالة ضا‬ ‫من لألناز المستصية‬
‫بحافة‬ ‫محاطة‬ ‫المتمدرر‬ ‫نقطة فى مذا ا!ون‬ ‫ان كل‬ ‫الى‬ ‫من هذا‪ .‬النموتى‬ ‫‪-‬ط نب‬

‫‪ 008‬لأ‬
‫وبرد‪-‬‬ ‫دوق‬ ‫الحافة تول‬ ‫‪ ،‬ومنه‬ ‫بالثقب اياسود‬ ‫تلك التى تحي!‬ ‫أفق ‪ ،‬مثل‬

‫جمرجة‬ ‫بحيعة‬ ‫بينها عسافات‬ ‫بالمرة بين المناطق التى تفصل‬ ‫أية أتصالات‬

‫سم‪،‬‬ ‫‪0281‬‬ ‫بنا !اليا على بعد‬ ‫تحيلى‬ ‫حافة الأفق اقى‬ ‫كالية ‪ .‬وتقع‬

‫النقطة أند‬ ‫عند ضه‬ ‫الما!ة‬ ‫ومن شأن‬ ‫سنة ضوئية‬ ‫بلاييق‬ ‫اى فحو عثرة‬
‫حد‪-‬‬ ‫الى‬ ‫أى تصل‬ ‫(‬ ‫الضوه‬ ‫سعة‬ ‫الى‬ ‫بدرجة أو بأضى‬ ‫تبتحد عنا بسرعة تصل‬
‫بيننا‪-‬‬ ‫اتصالى‬ ‫اى‬ ‫لوبرد‬ ‫‪ ،‬لا مجال‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫الحمراه اللانهافية )‬ ‫الز!ضحة‬

‫حافة‬ ‫كانت‬ ‫ولما‬ ‫النتطة‬ ‫مذه‬ ‫الفضاء يتع الى ابعد عن‬ ‫مكان فى‬ ‫وبين اى‬

‫يكون بوسعنا ذأت يوم أن نرى الماثة‪.‬‬ ‫مع الوقت فسوف‬ ‫تتنامى‬ ‫ت‬ ‫مق‬
‫التى تقع عل مسافة تذيد على ‪ 0281‬سم من الأرض‬

‫فى يلازمنة‬ ‫للضاية‬ ‫محدو!ة‬ ‫كق‬ ‫وكل النقيض من ذلك ‪- ،‬لانت ‪-‬فة‬
‫‪"01‬لأ ثالية مى‬ ‫الحانة " ب‬ ‫وتفيد نحاذج فريممانه بأن طه‬ ‫المبكرة‬
‫ليزيد غن‪/‬‬ ‫لم يكن‬ ‫ان جمها‬ ‫بمكان حتى‬ ‫الضألة‬ ‫من‬ ‫لجاية التمدد ‪ ،‬كانت‬

‫الذرة ه‬ ‫جم‬

‫صي‬ ‫منفصلة عن‬ ‫من امون‬ ‫المناطق المح!دوثة‬ ‫كانت مئل مذه‬ ‫ولما‬

‫المناطى‬ ‫فى‬ ‫عما يجوو‬ ‫أى منها ‪ ،‬تملم ‪ ،‬ضيئا‬ ‫تكن‬ ‫بداية التمدد ‪ 5‬ل‬ ‫فى‬

‫الكون المرفى برمته أن يتمدد‬ ‫اذن كان من شأن‬ ‫‪ ،‬فكيف‬ ‫يلاخ!رى‬


‫؟ ‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫بعدلا‬

‫لم يحث‬ ‫بأن ذلك‬ ‫الردود المطروحة على مذا السؤال‬ ‫من‬ ‫ويفيد واصد‬

‫عشوار!‬ ‫بئسكل‬ ‫بدا تمصه‬ ‫قه‬ ‫امون‬ ‫أن‬ ‫البديل مو‬ ‫‪ ،‬والسيناريو‬ ‫أصلا‬

‫كل صسلك‬ ‫الانتظام‬ ‫الخلل وأضفت‬ ‫س امتصت‬ ‫ألية‬ ‫أن مرت‬ ‫كماما الى‬

‫‪ ،‬رهو‬ ‫تامة فى بداية امون‬ ‫فوضى‬ ‫الالتراض بوجود‬ ‫‪ .‬ويضفى‬ ‫امون‬


‫انتظام تام فى مذا الوقت‪،‬‬ ‫بوجود‬ ‫العك!ى‬ ‫تماما مع الافتراض‬ ‫ما لتناقض‬

‫لأن‬ ‫تمة حاجة‬ ‫ه لم تكن‬ ‫أن‬ ‫فى‬ ‫وتتمثل‬ ‫الترحيب‬ ‫بحض‬ ‫تلقى‬ ‫اضافية‬ ‫صمة‬

‫مقنحة‬ ‫الى ‪9‬لية‬ ‫التوصل‬ ‫‪ .‬ف!لو امكن‬ ‫ض‪6‬صة‬ ‫طروف‬ ‫طل‬ ‫فى‬ ‫امون‬ ‫ينضأ‬

‫من‬ ‫تفتح الباب لمجلا واسع‬ ‫صدتها فسوف‬ ‫الفوفى وتخفيف‬ ‫لامتصاص‬
‫ان تتمانى‬ ‫يمكن‬ ‫الأولى ‪ ،‬وكلها‬ ‫النشأة‬ ‫لظروف‬ ‫الاصتمالات بالنسبة‬

‫تلك‪-‬‬ ‫منمثة‬ ‫الى‬ ‫نود‬ ‫حالية ‪ ،‬وصوف‬ ‫اليه امون من طروف‬ ‫مع ما وصل‬
‫الباب السابع‬ ‫فى‬ ‫ث!ان!ية‬ ‫المسألة مرة‬

‫‪ ،‬منها على سبله‪.‬‬ ‫الفوضى‬ ‫لألية امتصاص‬ ‫تصمورات‬ ‫عدة‬ ‫طرحت‬ ‫وقد‬

‫‪ht‬‬ ‫الفانقة‬ ‫امثافة‬ ‫!الات‬ ‫فى‬ ‫النيوترينات‬ ‫التى تكمسبها‬ ‫المثال اللزوجة‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫فى‪w.‬‬ ‫ويتمنل‬ ‫الروص‬ ‫!دى علما‪ +‬امونيات‬ ‫يميل اليه‬ ‫أخر‬ ‫وثمة ضور‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪، )ak‬‬ ‫؟ ‪ta‬‬ ‫( ‪- 4‬‬ ‫القسم‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫من قبل‬ ‫ناقشظ‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫البسي!ات‬ ‫عملية قكرن‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪-181‬‬
‫المضادة‬ ‫والجسيمات‬ ‫!مكن أن تتكون الثنائيات مى الجسيمات‬ ‫كيف‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫ويمكن ان تمصتمد هذ‪.‬‬ ‫‪) 2‬‬ ‫كمية من الطاقة تعادل ( ‪ 2‬ك ض‬ ‫‪://‬‬
‫توفرت‬ ‫لو‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫الآلية الفرصة‬ ‫مذه‬ ‫وقتيح‬ ‫الجاذبية‬ ‫المدية فى مجال‬ ‫التأئيرات‬ ‫من‬ ‫‪-m‬‬
‫‪،‬ا!اقة‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫الخالى اكحنى‬ ‫امان‬ ‫المضادة من‬ ‫والجسيمات‬ ‫الجسيمات‬ ‫ثف ئيات‬ ‫‪ h.c‬لتكرن‬
‫‪om‬‬

‫‪،‬‬ ‫التكرن‬ ‫لحملية‬ ‫له المكان نتيجة‬ ‫الذلى يتعرض‬ ‫رد الفل‬ ‫ويأتى‬ ‫ذاته‬

‫البنية الهندسية‬ ‫وكلما كانت‬ ‫للانحناه(ت‬ ‫وتسطيح‬ ‫تخفيف‬ ‫فى صورة‬


‫‪- ،‬لانت عملة‬ ‫مينكوفسكى‬ ‫به ن!وذج‬ ‫الاستواء الذى يتسم‬ ‫لل!كلان بعيدة عن‬

‫يعوج‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫الكون‬ ‫أن‬ ‫يمنى‬ ‫وذلك‬ ‫ثماطا‬ ‫اكثر‬ ‫انتاج الجسيمات‬

‫(تلك‬ ‫نتيجة‬ ‫شهد‬ ‫قد‬ ‫للجسيمات‬ ‫الشموائية‬ ‫بالحركة‬ ‫بداية تكونه‬ ‫فى‬

‫على اضفاء الاسنواء‬ ‫‪-‬لان من شأنها أن عملت‬ ‫للجسيطت‬ ‫عملية انتاج غز!ة‬

‫انتظام‬ ‫من‬ ‫الاَن‬ ‫به‬ ‫اق ما تتسم‬ ‫الاتجاه الذى أوصلها‬ ‫على الأشياه فى‬

‫الطريقة بدلا من‬ ‫!ذه‬ ‫المات فى الكون قد نشأت‬ ‫كل‬ ‫بل من الوارد أن تكون‬

‫لا ببطاقة‬ ‫الاحتفاظ‬ ‫ان!تهاك قوانين‬ ‫حول‬ ‫الجدل‬ ‫جانبا‬ ‫فحينا‬ ‫ولو‬ ‫الفذافه‬

‫ألأخيرة‬ ‫الطريقة‬ ‫مذه‬ ‫أن‬ ‫نلاظ‬ ‫الأولى ‪ ،‬فسوف‬ ‫الفذاذة‬ ‫لحظة‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫الهوية‬ ‫!‬

‫الماثة ‪ ،‬ولا يمثل‬ ‫مقدار‬ ‫بنفس‬ ‫المادة المضادة‬ ‫تكون‬ ‫عن‬ ‫تسفر‬ ‫أن‬ ‫شأنها‬ ‫من‬

‫المضادة‬ ‫المادة‬ ‫مق‬ ‫المادة‬ ‫على فصل‬ ‫ألية تحمل‬ ‫مث!كلة لو أمكن ا‪-‬لتشاف‬ ‫ذلك‬

‫زعم‬ ‫وقد‬ ‫بيعضا‬ ‫ان يلا!ثى بضه!‬ ‫‪-‬لبيرة منها من‬ ‫نسبة‬ ‫دبالتالى تمنع‬

‫سنوات‬ ‫على ممى‬ ‫‪.‬ول‬ ‫!مهه‬ ‫الفيزيائى الفرنسى ر ‪ .‬أومنيه‬


‫ألاعتبارات المستمدة‬ ‫بض‬ ‫الى‬ ‫‪ ،‬مستندا فى ذلك‬ ‫الألية‬ ‫بوبرد مثل هه‬
‫أن لِزدى الى‬ ‫الفصل‬ ‫مذا‬ ‫مئل‬ ‫شأن‬ ‫ومن‬ ‫الأولية‬ ‫فيزيا‪ +‬الجسيمات‬ ‫من‬

‫وذلك‬ ‫المادة المضادة ‪-‬‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫ة ومجرات‬ ‫الماد‬ ‫المجوات من‬ ‫بعض‬ ‫تكوق‬

‫وانه لمن دواس‬ ‫تتصالم‬ ‫نادرا ط‬ ‫تماما لأن المحرات‬ ‫تنظيم ‪-‬لونى أمن‬

‫أخر‪!،‬‬ ‫انطيلاقه الى مجرة‬ ‫قبل‬ ‫يتحد‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫مفامر‬ ‫فضاء‬ ‫لرائد‬ ‫بالنسبة‬ ‫الحكمة‬ ‫‪،‬‬

‫أى‬ ‫ام لا ‪ .‬وعل‬ ‫نفنس مادة جرته‬ ‫من‬ ‫مكونة‬ ‫المجرة‬ ‫هذه‬ ‫ما اذا كانت‬

‫على مذه‬ ‫الضوه‬ ‫اضرلىْ تلقى مزيدا من‬ ‫نتريات‬ ‫طهور‬ ‫‪ ،‬وحتى‬ ‫الأصال‬

‫‪ ،‬علينا أن نختار‬ ‫على سلامتها‬ ‫الت!يل‬ ‫يمكن‬ ‫أى مدى‬ ‫الى‬ ‫‪-/‬الموضوعات وتبيق‬

‫بيق المادة‬ ‫تناطر‬ ‫هناك‬ ‫فاما كان‬ ‫نئممأة الكون‬ ‫بيق اصتحالين ياسلوب‬

‫ف!ء‬ ‫متمثلا‬ ‫التناطر‬ ‫‪ ،‬أو !لان‬ ‫أولية‬ ‫فوضوية‬ ‫!الة‬ ‫وجود‬ ‫مع‬ ‫والماثه المضادة‬

‫المادة ‪.‬‬ ‫توازن‬ ‫مع عدم‬ ‫سلمسة‬ ‫بدا!ة مستوية‬

‫انتظام تام‬ ‫طل‬ ‫يبدو للوهلة ايأولى ان انطكقه عحلية التكون فى‬ ‫وقد‬

‫الفذاذة ‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬فمن ضأن‬ ‫الفذاذة الأولية من الأصل‬ ‫بمدم حدوث‬ ‫قد ووحى‬

‫فى‬ ‫مع ب!ها‬ ‫المادة‬ ‫كل‬ ‫أينما تبسعت‬ ‫‪ ،‬ان تحدث‬ ‫فريدمان‬ ‫ا*وفقا لنموذج‬

‫‪ ،‬فقد يتبدد‬ ‫الحركهَ تجدر فائق من الشموالية‬ ‫ولو اتسمت‬ ‫نقطة واحدة‬

‫‪George Ellis‬‬ ‫اليم‬ ‫كير أن جورج‬ ‫مثل مذا التجح‬ ‫احتمال حدوث‬ ‫‪،‬‬

‫‪% 'AT‬‬
‫!قوم‬ ‫بأسملوب رياضى باهر‪،‬‬ ‫( شا‬ ‫لوصتيفان هوكينج ‪Stephen Hawking‬‬ ‫‪(l‬‬
‫فى طل‬ ‫المادة‬ ‫مسلثه‬ ‫تماما بشأن‬ ‫المقبونه‬ ‫الهنطقية‬ ‫الافتراضات‬ ‫على بعض‬
‫ا!لحلى فى‬ ‫مم!‬ ‫واحممى‬ ‫فذافة‬ ‫حدوث‬ ‫لتلافى‬ ‫الفائقة ‪ ،‬أنه لا مجال‬ ‫ا!ثافة‬

‫على الانتظام‬ ‫من ضروج‬ ‫أن جدث‬ ‫نتيجة ما يمكن‬ ‫لو جاه ذلك‬ ‫‪.‬الكون ‪ ،‬حمى‬

‫بثثت‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫الفذاذة‬ ‫طبيعة‬ ‫بشأن‬ ‫ا!ة مملومة‬ ‫النظزية‬ ‫ول! توفر‬ ‫‪،‬التام‬

‫بمها سينتهى‬ ‫يصطلأم‬ ‫جسيم‬ ‫أى‬ ‫‪2‬ن‬ ‫عدا‬ ‫منهاا ‪ ،‬فيحا‬ ‫متربة‬ ‫ع!‬ ‫الكون‬ ‫‪-‬حالة‬

‫النماذج‬ ‫بض‬ ‫وتفمِد دراسة‬ ‫بنا‬ ‫في امان ‪ -‬الزمان الخاص‬ ‫زصرو‬
‫‪ ،‬فى الماضى البعيد‪،‬‬ ‫اكون‬ ‫بأن مسلك‬ ‫وكير المتناظرة‬ ‫المنتظمة‬ ‫ص‬
‫التقدم‬ ‫مئ‬ ‫تماط‬ ‫‪ ،‬على النقيض‬ ‫بالغ التحقيد‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫الفذاذة‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫على مقربة‬

‫فريدمان‬ ‫نمادج‬ ‫به‬ ‫تتسم‬ ‫الذى‬ ‫السلس‬ ‫ا‬ ‫والتمددى‬

‫أن تت!ص‬ ‫على الانتظام‬ ‫الخَروج‬ ‫حالات‬ ‫ش!أن‬ ‫من‬ ‫أنه ليس‬ ‫ورغم‬

‫‪ -‬الزمان ‪ ،‬فقد يحدث‬ ‫فذافة فى موقع ما من امان‬ ‫كوننا من احتماد حدوث‬

‫عمل‬ ‫انه رغم‬ ‫بحيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الفذاذة‬ ‫هذه‬ ‫الكون‬ ‫المادة فى‬ ‫‪ ،‬محظم‬ ‫ألا " تصادف‬

‫ما‬ ‫ان تصطدم‬ ‫بالصرورة‬ ‫‪ ،‬حافة ‪ ،‬له ‪ ،‬لايحدث‬ ‫‪:‬امان ‪ -‬الزمان على تكوين‬

‫من هذا القبيل !تدفق‬ ‫الانف!جارات‬ ‫‪ .‬وتتسم‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫الموصدة‬ ‫المادة‬ ‫‪.‬معظم‬

‫‪ ،‬ولكنها‬ ‫للغايية‬ ‫فائقة‬ ‫كثافة‬ ‫‪ ،‬بدرجة‬ ‫الفذاف!‬ ‫من‬ ‫القرلِب‬ ‫المحيط‬ ‫المادة من‬

‫(!!صن!)‬ ‫مثل هذه الانفجارات‬ ‫وتسمى‬ ‫لانهائية‬ ‫لبت‬

‫‪ ،‬لو ابتعد‬ ‫اليس‬ ‫‪-‬‬ ‫نظرية هوكينج‬ ‫لخرق‬ ‫غير انه مازال ثمة اصتملا‬

‫التوقعات العامة‪.‬‬ ‫امئافة الفاثقة للغاية ‪ ،‬عن‬ ‫عند درجات‬ ‫المادة‬ ‫كثير‪ ،‬مسلك‬

‫أو طاقة‬ ‫صالب‬ ‫ضغط‬ ‫كان من الوارد حدوث‬ ‫اذا‬ ‫ممروفا ما‬ ‫‪ ،‬فليس‬ ‫‪-‬ومع ذلك‬

‫واذا ‪-‬لانت‬ ‫مستبعدة‬ ‫المسألة برضها‬ ‫ما ‪ ،‬وان كانت‬ ‫مرحلة‬ ‫عند‬ ‫صالبة‬

‫سالبة فى‬ ‫فى الواقح بتكون ضغو!‬ ‫اممية للمادة تسمح‬ ‫الخصاثص‬ ‫بعض‬
‫الحالية‬ ‫) ‪ ،‬فان التماذج امونية‬ ‫مستنبطة‬ ‫الحالات ( وان ‪-‬لانت حالات‬ ‫ء!ى‬

‫الحقيقىه‬ ‫امون‬ ‫تحاما غن‬ ‫بعيدي‬ ‫‪ ،‬تعد‬ ‫لهذا الت! تيه‬ ‫وفقا‬ ‫الفذاذات‬ ‫إمن‬

‫التأثيرات الكمية للمكان ‪-‬‬ ‫من شأن‬ ‫‪ ،‬قد يكون‬ ‫أعمق‬ ‫وممل مستوى‬

‫تحوق‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫للمادة‬ ‫الكمية‬ ‫التأثيرات‬ ‫) ‪ ،‬بخلاف‬ ‫الكمية‬ ‫ا!اذبية‬ ‫( مثل‬ ‫الزمان‬

‫على ن‬ ‫أ‬ ‫المثال‬ ‫على سبيل‬ ‫بأن تعمل‬ ‫تمدد الكون عند الفذاذة ‪ ،‬وذلك‬ ‫دون‬

‫امثرنا‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الملائم‬ ‫بالقدر‬ ‫!لثافة عالية‬ ‫درجة‬ ‫عند‬ ‫‪ ،‬الكون‬ ‫‪ ،‬هـتد‬

‫الجاذبية‬ ‫بشأن‬ ‫الآن نظرية مرضية‬ ‫حتى‬ ‫هناك‬ ‫أنه ليست‬ ‫الى‬ ‫الباب الرابع‬ ‫فى‬

‫تكهن‬ ‫الا!تمال مجرد‬ ‫يبقى ض!‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫أصية‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫الفذاذة ‪ ،‬أو ‪-‬لان هناك‬ ‫فى الكونه لم تصادف‬ ‫المادة‬ ‫أن معظم‬ ‫ولو صح‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫حا!ة‬ ‫ما ص‬ ‫أن يئار السؤاله التالى‬ ‫الطبيس‬ ‫ما ‪ ،‬فمن‬ ‫!إرتداد ‪-‬لمى بثصكل‬
‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫\‬ ‫‪AT‬‬
‫التناظر الزمنى‬ ‫الاجابة من منطلق‬ ‫الارتداد ؟ وتاقى‬ ‫‪ ،‬حوث‬ ‫"‪http:‬قبل‬ ‫امون‬
‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫النطاته‬ ‫عدى‬ ‫الكون‬ ‫أن حركة‬ ‫النابية الحامة ‪ ،‬ومى‬ ‫به فطرية‬ ‫الذلى‪ .a‬تتسم‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫هى عليه‬ ‫ما‬ ‫عكس‬ ‫الارتداد‬ ‫عل‬ ‫المرسلة السابقة‬ ‫الراسع ستكرن فى ت‬ ‫‪be‬‬
‫‪h‬‬ ‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫ةبل مرحلة‬ ‫فى حالة انكماش‬ ‫كان‬ ‫يعنى ان أمون‬ ‫فى ات حلة الحالية ‪ .‬ومذا‬

‫صلة*‬ ‫المي‬ ‫تلك‬ ‫الواود أن قكون‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫أدنى‬ ‫مستوى‬ ‫وعلى‬ ‫التمعد الحالية‬

‫فلكية أضرث‬ ‫ونجوم وأصام‬ ‫مجرات‬ ‫برصد‬ ‫السابقة المزعومة تتسم‬


‫نتناول فى الباب اندم المفاهيبم‬ ‫ذلك مبرد تكهنات ‪ .‬وسوف‬ ‫وان كان كل‬
‫نطاقا لهذ‪ .‬النماذج‬ ‫الأوسع‬

‫‪-‬‬ ‫هذا امتاب‬ ‫تأليف‬ ‫نى ولت‬ ‫‪،‬‬ ‫الكونيات‬ ‫علما‪+‬‬ ‫وبما أن معظم‬

‫لحملية‬ ‫كوصف‬ ‫فريدمان‬ ‫التى طرحها‬ ‫الفذافة‬ ‫كانوا متقبلين فيما يبدو فكرة‬

‫أن نناقش فى إجاش‪-‬‬ ‫بخا‬ ‫الحقيقى " جدر‬ ‫الخلق الأول فى امون‬
‫" طروف‬ ‫مرة أخرى‬ ‫لنفسه‬ ‫الوارد ان يهيىه إمون‬ ‫من‬ ‫ما أذا كان‬ ‫مسألة‬

‫الفذإذة الأدلى بتلك التى‪.‬‬ ‫أنه شبهنا‬ ‫اياولى ‪ .‬وقد سبق‬ ‫‪ ،‬مماثلة للرة‬ ‫ضلق‬

‫منه‬ ‫الا فى جز‪.‬‬ ‫صحيحا‬ ‫ليس‬ ‫أن ذلك‬ ‫اياسود‪.‬كير‬ ‫الثقب‬ ‫فى جوف‬ ‫تحدث‬

‫زهنيا للثقب لأسود‪.‬ففى‬ ‫لحظيم فى الواقع معكوسا‬ ‫‪A‬‬ ‫لأنفجار‬ ‫‪ .‬ويصثل‬ ‫فقط‬

‫الثانيةء‬ ‫الحالة‬ ‫‪ ،‬اما فى‬ ‫الم! افه‬ ‫ضارج‬ ‫الماث! وتتدفق‬ ‫تنفجر‬ ‫يئنلى‬ ‫الحالة‬

‫التى تحيلى‬ ‫الأفق‬ ‫‪ ،‬فالة صافة‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وكثر‬ ‫الفذاذة‬ ‫الى داخل‬ ‫تنغبض‬ ‫فهى‬

‫المحيطة‬ ‫الزمنى لحافة يافق‬ ‫العظيم قعد المعكوص‬ ‫الأن!ار‬ ‫فى‬ ‫بكافة المناطق‬

‫‪-‬لز الثقب‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫الفذاذة التى تحدث‬ ‫فاذا !لانت‬ ‫ولذلك‬ ‫باشثقب لأسود‬

‫نى ب يةْ‬ ‫يلأصمود لايحكن أن نراها من الخارج فان الفذافة التى تحدث‬
‫أن‪.‬‬ ‫اله بوسنا‬ ‫المبدأ‬ ‫" عارية ‪ . 8‬ومدا يحنى من حث‬ ‫التمع! امونى ت‬
‫انتقال )‬ ‫رصلة‬ ‫زمن‬ ‫نعود زمنيا الى الوراه ( بشبب‬ ‫وأن‬ ‫امون‬ ‫ننظر ألى داخل‬

‫الخلق‬ ‫عمليا‬ ‫‪ ) 2‬لنرى‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪11‬‬

‫صنة‬ ‫‪051‬‬ ‫خو‬ ‫ما قبل‬ ‫الى‬ ‫بالراجع‬ ‫فى الواقع أن نرى‬ ‫غير أنه لا يحكن‬

‫منفذة‬ ‫نحير‬ ‫التاريخ كانت‬ ‫ذلك‬ ‫قبل‬ ‫بداية التمدد لأن المواد امونية‬ ‫من‬

‫يتمن!‬ ‫اكل‬ ‫المبدا‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫رؤيتها‬ ‫‪ ،‬وبلألتالى لايمكن‬ ‫للاضعاعات‬

‫السببي‬ ‫هو منطقة من امان ‪ -‬الزمان تقع فى المستقبل‬ ‫فى ؟ق امون‬

‫لأحد‪.‬‬ ‫‪ .‬ولايمكن‬ ‫التنبؤ بطبيحة الكون‬ ‫بأى حال‬ ‫انه لايمكن‬ ‫للنذإذة بحيث‬

‫الفنافة‬ ‫عنه‬ ‫تسفر‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬بما يمكن‬ ‫المبدأ‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ولا حتى‬ ‫يتكهن‬ ‫أن‬

‫شممأن عمم التناطر الزمنى لى امون والذى‬ ‫ما هو ضهوم‬ ‫ويتلاهم ذلك ‪-‬‬
‫بد! علرية‬ ‫قد‬ ‫) بأن أمون‬ ‫الباب السادص‬ ‫ما ( انظر‬ ‫يفيد بشكل‬

‫عضواثية‪.‬‬

‫‪184‬‬
‫طنيم‬ ‫‪ 8 - 5‬الانابار‬

‫الأوله‬ ‫المتعلقة بالمراصل المبكرة‬ ‫الماصة‬ ‫النظر عن اطروف‬ ‫وبنض‬

‫علماء‬ ‫الون يحت!د عليه مطم‬ ‫س‬ ‫الأسى‬ ‫نماذج نرعل!مان مى‬ ‫للتمدد ‪ 5‬تظل‬
‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫صفر‬ ‫‪-‬‬ ‫مؤقتة أن ( م‬ ‫‪ .‬ولو تقبلنا الآن بصفة‬ ‫امون‬ ‫فى دراسة‬ ‫امونيات‬

‫أنه‬ ‫الاولى ‪ ،‬ذسنب‬ ‫الخاث‬ ‫لسلية‬ ‫احترحة‬ ‫البسيطة‬ ‫البط ئل‬ ‫أصد‬ ‫تمثل‬

‫امون‬ ‫التى همهدحا‬ ‫اياصداث‬ ‫التفاصيل‬ ‫بقدر كبير من‬ ‫ندرس‬ ‫أن‬ ‫بوسعنا‬

‫التحلد ‪ .‬ومازالت‪.‬‬ ‫الأولى من‬ ‫اداحل‬ ‫مذه‬ ‫) فى‬ ‫( وفقا لنماذج فرلجمان‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫رصدما‬ ‫و!م!كن‬ ‫الآن فى امون‬ ‫تتبل حتى‬ ‫شابع مذه لإحداث‬ ‫بضى‬
‫المعلومات المستقاة‬ ‫ياستخدام‬ ‫البسي!‬ ‫النموذج‬ ‫هذا‬ ‫تمحيص‬ ‫وة لتالى يمكئ‬

‫وقد قبين أن‪.‬‬ ‫المنحى‬ ‫تلاؤمه س‬ ‫مدى‬ ‫من الشواهد اخملفة واختبار‬
‫به !ه‬ ‫رغم ما يتصف‬ ‫المعقرلية‬ ‫‪-‬لبيرة من‬ ‫يتمصم لجرجة‬ ‫فريدمان‬ ‫نعوذج‬

‫بساطة‪.‬‬

‫لنئسأ!‬ ‫!لى‬ ‫اللظت‬ ‫كل‬ ‫المعروفة‬ ‫الفيز!اء‬ ‫أنه لايمكن تطبيق‬ ‫وركم‬

‫‪ ،‬فبوسعنا‬ ‫ثانية‬ ‫‪43‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪01‬‬ ‫عند‬ ‫الجاذبية اممية‬ ‫تكون‬ ‫قبل‬ ‫‪ ،‬أو حتى‬ ‫اموق‬

‫يم!ت‪.‬‬ ‫بحيث‬ ‫ذلك‬ ‫اياولى أو نحو‬ ‫بعد الميكروئانية‬ ‫للكون‬ ‫فبنى نموذجا‬ ‫أن‬

‫أما الل!ات‬ ‫الا!ضنان‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬تجمر معقول‬ ‫المعروفة‬ ‫بالنظر!ات‬ ‫وصفه‬

‫المستبعد‬ ‫فمن‬ ‫الثافية الواصة‬ ‫عن‬ ‫امون‬ ‫فيها عمر‬ ‫المبكرة للفاية التى يقل‬

‫فيها‪.‬‬ ‫به بثسأن الحالة امونية‬ ‫يتد‬ ‫رأى‬ ‫تكوين‬ ‫تحدا‬

‫طبيعية!‬ ‫مثا! أية منطومة‬ ‫‪ ،‬مثلها فى ذلك‬ ‫امون‬ ‫محتويات‬ ‫شأن‬ ‫ومن‬

‫ثم يمكن‬ ‫ومن‬ ‫التمدد‬ ‫تبرد مع‬ ‫وأق‬ ‫للانضغارو‬ ‫اذا تحرضت‬ ‫أق !سخن‬

‫‪،،‬‬ ‫هوبل‬ ‫اممنشفها‬ ‫‪ ،‬التى‬ ‫الضره‬ ‫لموجات‬ ‫الحممراه الشهيرة‬ ‫الزص!ة‬ ‫أعتبار‬

‫يعنى‪،‬‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫للتمدد امونى‬ ‫تيجة‬ ‫الضوء‬ ‫صارة‬ ‫ررجة‬ ‫على انخفاض‬ ‫مؤشرا‬

‫‪-‬لانت بالفة بسبم!‬ ‫فى المراصل المبكرة للانفجمار الطيم‬ ‫امون‬ ‫ان فىرجة حرارة‬

‫خلال هذ(‪6‬‬ ‫امون‬ ‫محتويات‬ ‫عاله‬ ‫ما يطلق‬ ‫‪ ،‬عكة‬ ‫‪ .‬ولذلك‬ ‫الذخم‬ ‫الاضت‪!9‬‬

‫‪ fireball‬م!)‬
‫‪(eval‬‬ ‫الأولية ء‬ ‫ا‬ ‫اللهب‬ ‫" كرة‬ ‫اسم‬ ‫الوقت‬

‫اصرنا‬ ‫التى نراما فى‬ ‫التكلينات‬ ‫من‬ ‫اى‬ ‫غير الوارد أن يكون‬ ‫ومن‬

‫لأولية ‪ .‬بل حتى‬ ‫‪!21‬ب‬ ‫فى كرة‬ ‫قد وجد‬ ‫‪/،‬‬ ‫وا!رات‬ ‫النوم‬ ‫حاليا ‪ ،‬مثل‬

‫الضضورو‪.‬‬ ‫تأثير‬ ‫ولتفتتت تحت‬ ‫الذرات ط !لانت لتتحمل مثل هذه الظروف‬

‫المراحل المبكرة‬ ‫فى‬ ‫‪-‬لرة اللهب‬ ‫نتصور‬ ‫وقد‬ ‫الفا!تة‬ ‫الحرارة‬ ‫وثرجات‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫الأو(‪،-‬‬ ‫لجسيصات‬
‫‪t‬‬ ‫من ‪-‬لافة ؟نواع‬ ‫من خلي!‬ ‫يتكون‬ ‫ساتل‬ ‫لأولى على هيئة‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫حرإر!‬ ‫توازن‬ ‫ظل‬ ‫بينها فى‬ ‫فيما‬ ‫المتفاعلة بشدة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪!!5‬‬
‫‪h‬‬
‫‪ttp‬‬
‫حالة ‪-‬لرة‬ ‫يزا‪ +‬مناقشة‬ ‫قدرا من التحفظ‬ ‫علماء ا!ونيات‬ ‫بعض‬ ‫ويبدى‬ ‫‪:/‬‬
‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫هذا الوقت‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ولكننا سنبدأ‬ ‫الميكرونانية‬ ‫المراصل المعكرة عن‬ ‫فى‬ ‫‪.a‬‬
‫اللهب‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪a‬‬
‫أن الجزه‬ ‫ورغم‬ ‫ثرجة‬ ‫الحرارة فيه تنماهز محليون مليون‬ ‫درجة‬ ‫‪be‬‬
‫‪،‬الذى كانت‬ ‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫يذكر فى العرف البثصرى ظ نه‬ ‫قد لايشكل شيئا‬ ‫الثانية‬ ‫من‬ ‫المليون‬ ‫من‬
‫ولا شك‬ ‫الأولية‬ ‫علم فيزياء المجسيمات‬ ‫زمنا طويلا للغاية بمقياس‬ ‫يمثل‬

‫العنيف قد شهلت‬ ‫المتسمة بالنضا!‬ ‫الأولى‬ ‫الخاطفة‬ ‫أن تلك اللحظات‬

‫الأنواع المختلفة من المجسيمات‪،‬‬ ‫التفاعلات بين شتى‬ ‫جا حافلا فى ضمم‬ ‫برنا"‪8‬‬

‫الكثإ‪ -‬عن‬ ‫ومازال‬ ‫المحكل‬ ‫لغزا على المستوى‬ ‫يشكل‬ ‫بضها‬ ‫والتى مازال‬

‫المراحل المبكرة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫ايرلية‬ ‫المعلومات المتعلقة نجيقمماء الجسيمات‬

‫نحسب‬ ‫الكون‬ ‫الثانية فى عمر‬ ‫من‬ ‫الف‬ ‫بنهاية أوله جزء هن‬ ‫ولكن‬ ‫غاصمة‬

‫بالطبع)‬ ‫(نسبيا‬ ‫طويل‬ ‫منذ وقت‬ ‫قد تلاشت‬ ‫تكون‬ ‫المألوفة‬ ‫محظم الجسيمات‬ ‫اْن‬

‫‪ ،‬يمتر‪.‬‬ ‫جليلة‬ ‫مارقة مذملة‬ ‫لحظات‬ ‫ا!ا‬ ‫التفتت والاضمحلالْ‬ ‫نتيجة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لا تلبث‬ ‫ثم‬ ‫الغريبة‬ ‫الجسيمات‬ ‫البلايين من‬ ‫بالبلايين تلو‬ ‫‪-‬فيها الكون‬

‫!‬ ‫الكون مرة أخرى‬ ‫فى‬ ‫للظهوو‬ ‫ورجما لم يعد بعضها‬ ‫تختفى‬

‫كرة‬ ‫تطق‬ ‫‪ !021‬درجة‬ ‫الحرارة سريحا من‬ ‫ومع تناقصبى درجة‬


‫‪ ،‬ليبط تكلون الجسي!ت‬ ‫‪Lepton‬‬ ‫‪era‬‬ ‫اللبتون‬ ‫بعصر‬ ‫اللهب ما يسمى‬

‫إدوو؟"ت‬ ‫وأيضم!اا‬ ‫!الامترونيات‬ ‫والنتر!نات‬ ‫لالروتون!ا"ت‬ ‫المألوفة مثل‬

‫جاما) ‪،‬‬ ‫أشعة‬ ‫(على هيئة فوتونات‬ ‫وا‪،‬لأشعة امهرومغناطيسية‬ ‫لاوالنَيوترينات‬

‫حرارة الاشعاع عالية‬ ‫ثرجة‬ ‫وكانت‬ ‫فى حالة توازن‬ ‫ببضها‬ ‫و‪-‬للها مختلطة‬

‫من الالكترونات ‪/‬‬ ‫ثنائيات‬ ‫لتكون‬ ‫كانت ههيأة‬ ‫أن الفرصت‬ ‫م!رجة‬
‫الموونإت أولا ‪ ،‬وتلتها‬ ‫اختفت‬ ‫إ!رارة‬ ‫ثرجة‬ ‫دلما انخفضت‬ ‫اصبوزيترونات‬

‫الحرارة الى‬ ‫درجة‬ ‫ثوانه تناقصت‬ ‫عشر‬ ‫نحو‬ ‫مضى‬ ‫وبعد‬ ‫البوزيترونات‬

‫يتكون من‬ ‫من الج!صيطت‬ ‫الأاعطم‬ ‫الجانب‬ ‫درجة وأصبح‬ ‫بلايين‬ ‫يضعة‬
‫المتبقية‬ ‫والالكترونات‬ ‫والنترونات‬ ‫البروتونات‬

‫يطلق عليه اسم عصر‬ ‫جديد صم‬ ‫هذه المرصلة بداية عصر‬ ‫وتشهد‬
‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫حمذه احمرحلة بائخفاض‬ ‫ررتم‬ ‫‪(Plasme‬‬
‫)‪era‬‬ ‫البلازما‬
‫الاتصاد‬ ‫فى‬ ‫تبدأ‬ ‫بالغ ان‬ ‫ب!عنف‬ ‫اتمحركة‬ ‫والبروتونات‬ ‫للنترونات‬ ‫يتيح‬ ‫بقدر‬

‫الحعىابات‬ ‫وتفيد‬ ‫نوى الضسء الأضرى‬ ‫لتكونه نواة الهليوم وبعض‬


‫الهليوم‬ ‫نوى‬ ‫تكوين‬ ‫فى‬ ‫يشترك‬ ‫البروتونات‬ ‫عد!‬ ‫ربع‬ ‫‪،‬التفصيلية بأن نحو‬

‫الهيليوم‬ ‫ثم يكون‬ ‫ومن‬ ‫والليثيوم‬ ‫الايتريوم‬ ‫من‬ ‫الضألة‬ ‫بافة‬ ‫نسبة‬ ‫مع‬

‫الباقى نوى‬ ‫ويظل‬ ‫اللهب‬ ‫كرة‬ ‫المنحعرة من‬ ‫النوى‬ ‫من‬ ‫‪.‬ا‪%‬‬ ‫تناهز‬ ‫تسبة‬

‫كبيرة ص!‬ ‫التوزيع بدرجة‬ ‫هذا‬ ‫‪ . ،‬ويقترب‬ ‫واحد‬ ‫( بروتون‬ ‫‪-‬هيدورجيئ‬

‫بضدة‬ ‫"لبعث‬ ‫ما‬ ‫ومو‬ ‫المحفيفة‬ ‫الحناصر‬ ‫هذه‬ ‫فيه‬ ‫تغزر‬ ‫الحالى الذى‬ ‫أوضيم‬ ‫ْا‬

‫‪NAL‬‬
‫العفلأصر‬ ‫‪،1 ،‬نتاج‬ ‫" مصانع‬ ‫من‬ ‫إلأولية وواحد‬ ‫اللهب‬ ‫بيق كرة‬ ‫الرب!‬ ‫عل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الر(ئع‬ ‫اكْكيد‬ ‫قبيل‬ ‫كانه من‬ ‫ولقد‬ ‫لأ )‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫القسم‬ ‫اليها فى‬ ‫المثار‬

‫لمكن‬ ‫عا‬ ‫ب!عيمدة‬ ‫تكن‬ ‫البلازما فى ةلطَون الحقيقى ل‬ ‫الأمور فى عصر‬ ‫مجريات‬

‫‪.‬فريدعان‬ ‫إستنتاجه من ن!وذج كرة اللهب فى إلمكون الذى رسط‬

‫خلانها‬ ‫انخفضت‬ ‫لنحو سبعمائة أبف سنة‬ ‫البلازما‬ ‫وقد استمر عصر‬
‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫قليلا هن‬ ‫( أى أقل‬ ‫درجة‬ ‫أربعة آلاف‬ ‫اطرارة الى نحو‬ ‫درجة‬

‫لتكون الذرات‬ ‫النوى‬ ‫) ‪ ،‬وبدأت الالكترونات تتحد !‬ ‫الئمس‬ ‫سطح‬


‫عمطيات التكثف المحلية‬ ‫لحدوث‬ ‫الطريق واضط‬ ‫ذلك صار‬ ‫العادية ‪ ،‬وب‬
‫‪-‬كمل من الغاز فى حر‪-‬لة دورانية‬ ‫انفشلت‬ ‫تأثير الجاذبية ‪ ،‬حمث‬ ‫للماثه تحت‬

‫ثم‬ ‫المجرات‬ ‫ببط ‪ 6‬لتكون‬ ‫المجموعات‬ ‫تلك‬ ‫وتقلصت‬ ‫مجموعات‬ ‫لتكون‬

‫النجوم والكواكب‪.‬‬ ‫يعد ذلك‬

‫اسشرار‬ ‫الحين بسبب‬ ‫منذ ذلك‬ ‫اللهب‬ ‫كرة‬ ‫حرارة‬ ‫انخفاض‬ ‫واست!ر‬

‫بلايين سنة‬ ‫عشرة‬ ‫صالى‬ ‫الأن ‪ ،‬وبعد مضى‬ ‫وصلت‬ ‫التمم! الكونى ‪ ،‬صتى‬

‫قيمة تقل عن درجة حرارة‬ ‫‪ -‬وهى‬ ‫المضلق‬ ‫فوق الصفر‬ ‫زما‪ +‬ئلاث درجات‬ ‫إلى‬

‫المحضائل لكرة اللهب‬ ‫مذا الومج الضبف‬ ‫أن رصد‬ ‫ولاشك‬ ‫السائل‬ ‫الغاز‬

‫!ف!هح!‬ ‫الأمريكيان أرنوبنزياص‬ ‫اليه‬ ‫والذلى توصل‬ ‫الأولية‬


‫‪ ،‬ليعد من الاكتئسالات‬ ‫فى عام ‪\!65‬‬ ‫‪Robert wilson‬‬ ‫ولسون‬ ‫وروبرت‬
‫امونية‬ ‫الاشناعية‬ ‫الخلفية‬ ‫باسم‬ ‫الوهج‬ ‫مذا‬ ‫ويعرف‬ ‫العلمية اكبرى‬

‫بلا عائق‬ ‫الفضاء‬ ‫عبر‬ ‫الملتهبة للكون‬ ‫‪ ،‬للنشأة‬ ‫" الحرية‬ ‫هنى‬ ‫انتقلت‬ ‫وقد‬

‫مست!رة‬ ‫بصفة‬ ‫الأرض‬ ‫تتى‬ ‫البلازما ‪ ،‬فقد كانت‬ ‫انتهاه عصر‬ ‫تقريبا منذ‬

‫الحفرية ثقة ‪-‬لبيرة فى ‪.‬سلامة‬ ‫مذه‬ ‫وجود‬ ‫ويبعث‬ ‫أرجاه السعاء‬ ‫شتى‬ ‫من‬

‫ال!ون‬ ‫‪ ،‬وبأن‬ ‫ا!يم‬ ‫للانفبار‬ ‫المتفق عليه‬ ‫المتعلقة بالنموذج‬ ‫الأفكار الحامة‬

‫بلايين سنة‪.‬‬ ‫منذ زهاء عشرة‬ ‫وقرر‪ 3‬الانفحار‬ ‫بالغ امثافة وقت‬ ‫كان‬

‫التقليدية بشأن علم امونات‬ ‫نكير‬ ‫‪! 5 - 5‬كار‬

‫فى هذا ا‪.‬لكظب‬ ‫الآن من مناقشة‬ ‫ما !لرردناه حتى‬ ‫ولقد استندنا‪ ،‬فى كل‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫( ‪-5‬ه‬ ‫الثسكل‬ ‫فى‬ ‫ارشلاإثة الموضحة‬ ‫فريدمان‬ ‫الى نماذج‬ ‫الكون‬ ‫نشأة‬ ‫ثأن‬

‫ذلك‬ ‫‪ .‬ويعذى‬ ‫المبكرة للفاية‬ ‫المراحل‬ ‫فى‬ ‫الكبيرة‬ ‫الاختلافات‬ ‫بمض‬ ‫مع‬ ‫وبما‬

‫بين علما‪ .‬الفلك وءلححاء‬ ‫واسع‬ ‫أن هذا هو الرأى السائد على ظق‬ ‫الى‬

‫‪ .‬غير أن جانيا كبيرا من البيانات القانمة‬ ‫الكتاب‬ ‫كتابة هذا‬ ‫وقض‬ ‫الكبىنيات‬

‫منقرصة‬ ‫وغالبا ما تكون‬ ‫تجريبية‬ ‫بطبيعة‬ ‫الفلكية كسم‬ ‫المشاهدات‬ ‫!‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫ذلك‬ ‫يتكرر‬ ‫الآراء ‪ ،‬وقد‬ ‫في‬ ‫المافى انقلابات ضخمة‬ ‫فى‬ ‫فقد حدثت‬ ‫ولذلك‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫يالطبع‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪187‬‬
‫جذرما‬ ‫اختلافا‬ ‫للكون تختلف‬ ‫بن الحين والع!ئ ضاذج أصى‬ ‫وكطرح‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫‪w‬‬
‫الصور البديلة‬ ‫ويقوم العهيه من هنه‬ ‫؟‪.‬وذج الانفجار العطيم‬ ‫عن‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫تماما‬ ‫عنا‬ ‫للنمصجية العامة أو التخل‬ ‫لنظرية اينششين‬ ‫تمديل‬ ‫‪ak‬‬
‫للكلون اما عل‬‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫كاملة من المبادىه‬ ‫للجاذبية او سبموعة‬ ‫اما بنظر!ة مختلفة‬ ‫عنط‬ ‫‪ com‬والاستطضة‬

‫وقع‬ ‫لها‬ ‫البهافل " وقد كان‬ ‫من ت‬ ‫نطرية الاشقرار واصه‬ ‫الجديت ‪ .‬وت‬
‫مله النظرية حدئاس‬ ‫‪ .‬ولا تتضعئ‬ ‫سنوات‬ ‫نيات لبضع‬ ‫كبير !لى علم ‪(A‬‬
‫الدلائل من قبيل وجود‬ ‫يضى‬ ‫العظيم ‪ 4‬ولذلك فهى !صطع‬ ‫الانفجار‬ ‫قبيل‬
‫الماض كثيفا‬ ‫ما فى‬ ‫فى وقت‬ ‫كان‬ ‫امون‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الاشعاعية اموفمة‬ ‫الخلف!‬

‫نظرية‬ ‫التى تفرضها‬ ‫الباب التالى المقتضيات‬ ‫فى‬ ‫نناقش‬ ‫‪ ،‬وسوف‬ ‫وساخنا‬

‫الزعان ‪.‬‬ ‫طبيحة‬ ‫الاستققرار كل‬

‫بوجرد‬ ‫التقلمدية التى تقر‬ ‫للنعأذج في‬ ‫العلىت‬ ‫انل‬ ‫البلى‬ ‫يغ‬ ‫ومن‬

‫تقوم الفثة‬ ‫الذكر‬ ‫قستحقان‬ ‫فئتان فقط‬ ‫هناك‬ ‫انفجار عاليم ‪ ،‬ربما كانت‬

‫للنسبية‬ ‫اينشتيئ‬ ‫مطدلات‬ ‫عل‬ ‫‪-‬لوفى اضافى‬ ‫طرد‬ ‫على ادخالى عامل‬ ‫!لى‬

‫(!‪،‬‬ ‫الثابت‬ ‫الباذبية‬ ‫عجلة‬ ‫معامل‬ ‫أن‬ ‫فتفترض‬ ‫لثانية‬


‫‪ ،‬أ‪ ْ6‬الفئة ‪21‬‬ ‫العامة‬

‫‪ ) 3‬الى ؟ن اينثش!يق كان‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫اك‪-‬مم‬ ‫اضرنا فى‬ ‫الزمان ‪ .‬وقد‬ ‫مع‬ ‫كغير‬

‫للنمصبية الطمة‬ ‫المعادلات اياصلية‬ ‫مححوعة‬ ‫عل‬ ‫تعديل‬ ‫ادخال‬ ‫اقترح‬ ‫قد‬

‫لم يكن‬ ‫موبل‬ ‫لأن‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫بالاستقرار‬ ‫يتسم‬ ‫‪-‬لونى‬ ‫بناه نموذج‬ ‫‪4‬‬ ‫أجلإ‬ ‫من‬

‫أن المعادلات الم!لة كانت‬ ‫‪ +‬وركم‬ ‫فى صالة تمدد‬ ‫بعد أ! امون‬ ‫تد امحعئسف‬

‫الطمل‬ ‫هذا‬ ‫لوجود‬ ‫للجاذبية ‪ ،‬كان‬ ‫الصحيح‬ ‫قملما لبيان الوصف‬ ‫صالعة‬

‫ما يراط بض‬ ‫النت ئج الغريبة بل وغير المرضية كل خو‬ ‫الاضافى بحض‬
‫قوة‬ ‫المحنى ‪ ،‬فى‬ ‫البديد‬ ‫للعامل‬ ‫التأثير الطبيعى‬ ‫‪ ،‬ويتحثل‬ ‫امونيات‬ ‫علماه‬

‫لبأ اليه‬ ‫الذى‬ ‫الأسلوب‬ ‫‪-‬لافة يلانحاء ‪ .‬وكان‬ ‫فى‬ ‫موبردة‬ ‫كونية‬ ‫طرد‬

‫اتأنير وقرِة‬ ‫الصرازنة بيق عذا‬ ‫مو‬ ‫للكون‬ ‫مستقر‬ ‫لبنا‪ +‬نموذح‬ ‫ايننشيه‬

‫الراقع‬ ‫فى‬ ‫يتسم‬ ‫م!ذا الميزان الدقيق‬ ‫أن‬ ‫لمحير‬ ‫المادة‬ ‫من‬ ‫المنبضة‬ ‫ا!اذبية‬

‫اما اله‬ ‫التوازن صيؤدى‬ ‫بسيط ‪ -‬فى‬ ‫خلل‬ ‫‪-‬ان أى‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫لاستقرار‬ ‫!م‬

‫‪.‬‬ ‫المحدود‬ ‫لمحبر‬ ‫ألى التعدد‬ ‫أو‬ ‫الانفباض‬

‫والتماتل فى ضا!مها‬ ‫لتجانس‬ ‫بة‬ ‫وثمة نماذج عديدة تتسم‬


‫النوع‬ ‫ذلك‬ ‫الى‬ ‫الأمر‬ ‫كاية‬ ‫نى‬ ‫يؤول‬ ‫افى‬ ‫هذا التنافر امولى‬ ‫مثل‬ ‫وتتضمن‬

‫فى‬ ‫!لالت ثوة التنافر بين نقطتين قتصاعد‬ ‫ولما‬ ‫‪.‬‬ ‫المصود‬ ‫مئ التمدد في‬

‫مضاعفة‬ ‫عل‬ ‫التمدد أن يعمل‬ ‫شأن‬ ‫المسافة بينهما ‪ ،‬فمن‬ ‫الواقع ‪-‬للما ازدادت‬

‫ما هو‬ ‫عكس‬ ‫عل‬ ‫بمعدله تصاعدى‬ ‫يتمدد‬ ‫امون‬ ‫التنالر ‪ .‬وبالتالى نجد‬ ‫ض!‬

‫الفلك الهوف طو‬ ‫ه ‪ . ،‬وقد اقترح عالم‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫وارد فى الشكلل‬


‫\) واحدا من منل مذه‬ ‫‪4 - NAVY‬‬
‫(‪C`1‬‬ ‫‪rettiS‬هنلل!!‬
‫‪am de‬‬ ‫دى صتير‬ ‫ولبام‬

‫‪188‬‬
‫خاليا تطما من‬ ‫نموذجا‬ ‫أنه كان‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫تصاعدى‬ ‫بضكل‬ ‫النعاذج التى تتعع!‬

‫!‬ ‫ة‬ ‫متعدد‬ ‫فراغ‬ ‫فضاه‬ ‫‪ ،‬مجرد‬ ‫مات‬ ‫‪ki‬‬

‫وبرد‬ ‫تفترفى‬ ‫كلها ) ‪ ،‬الش‬ ‫( وليس‬ ‫النماذج الأخرى‬ ‫بشى‬ ‫وتتسم‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫صفر‬ ‫=‬ ‫أدلية ( م‬ ‫عند نقطة انطن‬ ‫يبلاا‬ ‫‪ ،‬بأن التسد‬ ‫قوة تنانر كونية‬

‫الضوص‬ ‫انفبار عظيم ‪ .‬ونذكر عنها ممل و‪،‬‬ ‫لحلوث‬ ‫مما يبحلها مرض!‬
‫الدت‬ ‫ورجل‬ ‫ادينبتون‬ ‫أرثر‬ ‫لوميتر ( ن!صبة الى سير‬ ‫‪-‬‬ ‫ادينبتون‬ ‫نموذج‬

‫) الذى يتسم بنر‪ 3‬من المسلك‬ ‫‪! rges‬ه‬ ‫لوميتر‪Lemsitre‬‬ ‫البلبيكى بررج‬
‫الطرلقة‬ ‫بالتممد بنفس‬ ‫النموذج‬ ‫الأعمية ‪ ،‬يبل! عذا‬ ‫قطرا كبيرا من‬ ‫مكتس‬

‫تأث!ر‬ ‫عن‬ ‫ناجم‬ ‫تباطؤ‬ ‫النمطية ‪ ،‬مع مصهـله‬ ‫فريدمان‬ ‫فماذج‬ ‫الحامة مثل‬

‫على قوة‬ ‫أمونى‬ ‫التنافر‬ ‫!تغلب‬ ‫الوقت‬ ‫‪ ،‬ومع‬ ‫المادة‬ ‫البفىبية المنبعثة من‬

‫الفترة‬ ‫خلال‬ ‫ومن‬ ‫بلا حدود‬ ‫التصاعهى‬ ‫التمع! امونى‬ ‫ارواذبية وينطلق‬

‫الاستقرار‬ ‫من‬ ‫حالة تقترب‬ ‫فى‬ ‫امرن‬ ‫يبقى‬ ‫فيها التاثيران‬ ‫التى يتعادل‬

‫اختيار قهمة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وذلك‬ ‫المرء‬ ‫الفترة كيفما يضا‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫أن تطول‬ ‫يمكن‬

‫الكون‬ ‫من تلك التى اختارها اينشتين لبناء نموذج‬ ‫تقترب‬ ‫لقوة التنافر امونى‬

‫فى‬ ‫نموذج ادينجتون ‪ -‬لوميتر منذ عدة سنوات‬ ‫وقد أعيد طوح‬ ‫"لمستقر‬
‫الفريبة‬ ‫الأجسام‬ ‫جما‬ ‫للنزارة الفائقة التى طهرت‬ ‫لايجاد تفسل!‬ ‫صاولة‬

‫صصراه‬ ‫ز!زصة‬ ‫والتى صاحبت!‬ ‫)‬ ‫(!‪!8‬دي‬ ‫باسم امازار‬ ‫المعرولة‬

‫عالية‪.‬‬

‫البرلجأنى الضيم الىسلى‬ ‫الفيزيائى‬ ‫بول د!اك‬ ‫هم!‬ ‫م ‪1637‬‬ ‫عا‬ ‫ولى‬
‫فقد‬ ‫أمون‬ ‫نشأة‬ ‫بشأن‬ ‫نوبل! ‪ 5‬لكرا مغتلفا ت!ام الاخت!‬ ‫بلزة‬ ‫كل‬

‫رثر ادينبتون‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عالم الفلك صب‬ ‫ضان‬ ‫نى ذلك‬ ‫استرمم! انتبا‪ .‬ديراك ‪ ،‬شانه‬

‫عن ‪t‬لامترون‬ ‫يفرق نى جمه‬ ‫متمثل فى ان امون‬ ‫من تطابق‬ ‫ما خمو‬
‫الثصلة‬ ‫ص!ث‬ ‫من‬ ‫على الباذبية‬ ‫بها امهر؟ه‬ ‫تزيد‬ ‫التى‬ ‫الضخمة‬ ‫لالنسبة‬ ‫بنفى‬

‫) ‪ .‬غير أن بم‬ ‫للامترونات‬ ‫‪ 04‬باكسبة‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الرقم الى زماه‬ ‫ضا‬ ‫أ ويصل‬

‫في القسم ( ‪) 5 - 5‬‬ ‫‪ ،‬كل نحو ما اوضحنا‬ ‫سشر‬ ‫يتزا‪ +‬بشكل‬ ‫امرن‬
‫فى عذا الوقت‬ ‫وجردنا‬ ‫تصادف‬ ‫الى‬ ‫يعزى‬ ‫و‬ ‫دبالتال يبدو مذا التطابق مارضا‬

‫‪ ) 3‬تنسيرا ا لهذه‬ ‫( ‪- 7‬‬ ‫نورد ئى التسم‬ ‫‪ .‬وسوف‬ ‫كيره‬ ‫بالذات دون‬

‫ك!مصادفة‬ ‫الكميتين‬ ‫بين‬ ‫الى العلاقة‬ ‫لم ينظر‬ ‫د!راك‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المصطدفة‬

‫!الأزمان ‪،‬‬ ‫الصور‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫انها علاقة مسترة‬ ‫" بل انه افترض‬ ‫عارضة‬

‫قوة الج!اذبية مع الوقت‪.‬‬ ‫ان تتضاهل‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫التى تكفل‬ ‫بين السبل‬ ‫ومن‬

‫‪ht‬‬ ‫جممعمدل تمدد‬ ‫الئانى لفريدعان ومن‬ ‫النموذج‬ ‫يشبه‬ ‫ذلثه الى كون‬ ‫وكردنا‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫عمي‬ ‫يقل‬ ‫المجاذبية ) ‪ ،‬وبالتالى‬ ‫من‬ ‫على الافلات‬ ‫أقدر‬ ‫ثم فهو‬ ‫( ومن‬ ‫مضاعف‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪، ak‬‬ ‫‪ta‬‬ ‫مئسكلة ؤمنبت‬ ‫‪ ،‬معا يفبم‬ ‫فريدمان‬ ‫نموذج‬ ‫عصر‬ ‫الى نصف‬ ‫منا امون‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪918‬‬
‫بات‬ ‫يقضى‬ ‫ديرإك‬ ‫أن نحوذج‬ ‫التمدد الحالى فهذا !تى‬ ‫بمعدل‬ ‫لأننا لو ‪ht‬‬
‫سلمنا‬‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫وقياسات‬ ‫تقديرات‬ ‫‪ ،‬بينط تفيد كل‬ ‫عئ!رة بلايين سنة‬ ‫عمر ‪w.‬‬
‫الكون يقل عن‬ ‫‪a‬‬ ‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫ومب‬ ‫على الأقل‬ ‫عث!رة بلايين سنة‬ ‫قبل‬ ‫موصدة‬ ‫‪ta‬‬
‫التطور بأن المجرة كانت‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫برانز‬ ‫كارل‬ ‫بعد‬ ‫وثيما‬ ‫)‪Jordan‬‬
‫‪(Pascual‬‬ ‫ذلك فقد تام باسكوال جوردان‬
‫دهـاك‬ ‫فكرة‬ ‫بتطوير‬ ‫‪Robert‬‬ ‫‪Dicke‬‬ ‫ديك‬ ‫وروبرت‬ ‫‪Carl‬‬ ‫‪Brans‬‬

‫اينثشيهة‬ ‫منافسمة لنظرية‬ ‫تشكل‬ ‫كاملة مازالت‬ ‫الى نظرية‬ ‫وتحويلها‬

‫عالم الفلك البريطانى‬ ‫تماما توصل‬ ‫مختلفة‬ ‫نظرية أخرى‬ ‫وانطلاقا من‬

‫نارليكار‬ ‫جايانت‬ ‫الهندى‬ ‫‪ Fred Hoyle‬وزميله‬ ‫فريد مويل‬


‫مع‬ ‫التماثل‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫درجة‬ ‫!‬ ‫لطبإذبية‬ ‫الى نظرية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪Jahant‬‬ ‫‪ ar‬كللا‪Nar‬‬

‫بالزمان وبأن ‪-‬لنلة‬ ‫بأن عجلة الجاذبية ترتهن أضا‬ ‫وتتسم‬ ‫ساقتها‬
‫ماخ‬ ‫أسلوب‬ ‫البعيدة ‪ ،‬بنفس‬ ‫المادة‬ ‫التفاعل مع‬ ‫من‬ ‫تستنتج‬ ‫الجسيمات‬

‫والسبحيئ‬ ‫يناهز الخامسة‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ديراك ذاته مؤخرا‬ ‫فقد أدخل‬ ‫علاوة مم! ذلك‬

‫وحولها‬ ‫‪2791‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫طرحها‬ ‫كانه قد‬ ‫على الأفكار التى‬ ‫‪ ،‬تعديلات‬ ‫عمره‬ ‫من‬

‫ألى تائج‬ ‫بذلك‬ ‫‪ ،‬وتوصمل‬ ‫ديك‬ ‫برانز ‪-‬‬ ‫نظرية‬ ‫قبيل‬ ‫الى نظرية كاملة من‬

‫النظريات‬ ‫هنه‬ ‫كل‬ ‫وتتعرض‬ ‫أعمماله السابقة‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫عما ضقه‬ ‫مختلفة‬

‫ومن‬ ‫فى المجموعة الشسمية‬ ‫ما يتحقق عن مث‪-‬طهدات‬ ‫نتيجة‬ ‫للتمحيص‬


‫ع!ليها فى‬ ‫طفيف‬ ‫تعديل‬ ‫‪ ،‬والتى قد كتعين ادخال‬ ‫امواكب‬ ‫لو‪-‬لة‬ ‫قياسات‬

‫المتوقع أن تسفر‬ ‫ومن‬ ‫بطىء‬ ‫الجاذبية بمعدل‬ ‫معام!‬ ‫حالة تبين تناقص‬

‫؟لى تغير‬ ‫كشمف‬ ‫القليلة القادمة عن‬ ‫السنوات‬ ‫مدى‬ ‫الجارية ع!‬ ‫المشامدإت‬

‫أْ ‪.‬‬ ‫الجاذبية أ‪-‬‬ ‫قيعة عجلة‬ ‫فى‬ ‫ملموس‬

‫لأ‬ ‫‪06‬‬
‫الط ‪<Lr‬‬ ‫البا ب‬

‫اية والنهاية‬ ‫لبد‬ ‫ا‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
‫‪ 1 - 6‬ال!ون في المستقر‬

‫بين‬ ‫لا يز‬ ‫قوانين الفيزياه‬ ‫النالث أن‬ ‫فى الباب‬ ‫أروضحنا‬ ‫وت‬
‫البارزة‬ ‫السمات‬ ‫الضتاظر الزمنى يحد من‬ ‫عدم‬ ‫واذا كان‬ ‫الزمن‬ ‫إتجاهات‬

‫مثل‬ ‫المختلفة‬ ‫فى عدد كبير من الظواهر‬ ‫يتجو‬ ‫صيث‬ ‫حياتنا اليومية‬ ‫فى‬

‫الى‬ ‫فلا مجالا لأن يعزى‬ ‫الموجات‬ ‫الحرارة وانتشار‬ ‫وتبل!‬ ‫الظزات‬ ‫مسلك‬

‫العشوائى‬ ‫‪1‬‬ ‫الأسلوب‬ ‫وبفضل‬ ‫المعنية‬ ‫اياصيلة للمنطومة‬ ‫اطصائص‬ ‫أى من‬

‫جميع‬ ‫فى‬ ‫يفرض‬ ‫التناطر الزمنى‬ ‫المنظومات الفرعية ‪ ،‬فان عدم‬ ‫تكون‬ ‫فى‬

‫البيئة‬ ‫عن‬ ‫والتى تنفصل‬ ‫المعزولة فى‪-‬الكون‬ ‫شبه‬ ‫المنماطق‬ ‫من خارج‬ ‫الأصال‬

‫التوازن‬ ‫صالة من عدم‬ ‫فى ظل‬ ‫ياساسية‬


‫‪11‬‬

‫الى سلسلة‬ ‫تنتحى‬ ‫الفرعية‬ ‫المنظومات‬ ‫نية بأن محظم‬ ‫المط‬ ‫الدراسة‬ ‫وتفيد‬

‫) تجسيدأ‬ ‫‪ْ1‬‬ ‫اليه فى القسم ( ‪- 3‬‬ ‫الثلج اث‪،‬ر‬ ‫ما ‪ ،‬ويع!د مثال مكعب‬ ‫!رمية‬

‫مكلملأ من الثلج فى ‪-‬لوب ؟ ماه فى درجه‬ ‫فعندط روص‬ ‫جيدا لذلك‬


‫تناظر زمني لأن حالة‬ ‫تتكون بذلك منظومة فرعية وينشأ طم‬ ‫الغليان‬
‫الاحتمالات ‪،‬‬ ‫‪ ،‬على أرجح‬ ‫ستتجول‬ ‫الكوب‬ ‫لمحتويات‬ ‫الانتروبيا المخفضة‬

‫نشأ‬ ‫لقد‬ ‫الحبرارة‬ ‫منتطمة‬ ‫دافئة‬ ‫مياه‬ ‫تكون‬ ‫نتيجة‬ ‫التوازن‬ ‫من‬ ‫الى حالة‬

‫العامل الذى أوجده‬ ‫ذات‬ ‫بسبب‬ ‫المنظومة‬ ‫على‬ ‫عدم التناطر الزمنى وفرض‬

‫فى يداية عملب‪4‬‬ ‫وقعت‬ ‫!انها‬ ‫عشوائية عملية التكون وليص‬ ‫أى بسبب‬
‫عدبم التوازن الذع!‬ ‫تحقق‬ ‫كيفى‬ ‫الآن هو‬ ‫والسؤال‬ ‫بالغة الندرة‬ ‫تذبذب‬

‫؟ وقد‬ ‫مختلفتيئ‬ ‫حرارة‬ ‫جمرجتى‬ ‫‪!11‬وب‬ ‫محتوى‬ ‫عنصرى‬ ‫تكون‬ ‫أصلا‬ ‫ثاح‬

‫!منابة‬ ‫تعد‬ ‫منا‬ ‫‪ ،‬والثلاجة‬ ‫‪،‬‬ ‫الثلاء‬ ‫"‬ ‫الض لة هى‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫*جابئ‬ ‫تكون‬

‫!كدم توإزن‬ ‫صالة‬ ‫لتبقى على الدوام فى‬ ‫صاقة‬ ‫تستهلك‬ ‫فرعية‬ ‫هنظومة‬

‫التالى‬ ‫!‬ ‫للسبب‬ ‫فىعية‬ ‫الأخرلى منظومة‬ ‫التفذية بالطاقة مى‬ ‫عملية‬ ‫وتعد‬

‫أو فحم‬ ‫لنوع ما من الوقود ( زيت‬ ‫عملية اصتراق‬ ‫قوليد الطاقة وصد‬ ‫يقتضى‬

‫عدم‬ ‫عنيفة من‬ ‫بدرجة‬ ‫تتسم‬ ‫منظومة‬ ‫بذلك‬ ‫وتتكون‬ ‫المثال )‬ ‫على سبيل‬

‫الاصتراق‬ ‫التوازن بسبب‬ ‫الى‬ ‫المنظومة‬ ‫هذه‬ ‫ما تتحول‬ ‫التوازن ولكن سء‪،‬ن‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫الوقود أصلا‬ ‫به هذا‬ ‫تكون‬ ‫الذى‬ ‫الوقود بالأسلوب‬ ‫توازن‬ ‫ويرتغ‪.‬ت عدم‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫المنظومات‬ ‫كل‬ ‫وتتسم‬ ‫بيولوص‬ ‫مصدر‪.‬‬ ‫المثال‬ ‫على سببل‬ ‫فالوقود الحفرى‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪\!3 -‬‬ ‫المفههَم‬
‫‪ht‬‬
‫‪p:‬‬ ‫‪t‬‬
‫التوازن الشديد‬ ‫ععم‬ ‫حالة من‬ ‫ضل‬ ‫فى‬ ‫نها تعكل‬ ‫في‬ ‫الفرعية‪ //‬البيولوجية‬
‫‪ww‬‬
‫‪w‬‬ ‫‪.a‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪l-‬‬
‫شى‪ ،‬غير ذلك‬ ‫ولا‬ ‫وحرارتها‬ ‫الشمس‬ ‫ضوه‬ ‫!‬ ‫الحالة‬ ‫&‬ ‫بقاء‬ ‫وتعتمد فى‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫الحياة على‬ ‫صرر‬ ‫تتوقف كل‬ ‫لو انطفأت فسوف‬ ‫‪ h.com‬وهذ! يعنى ان الشمس‬
‫الأرضرء‬

‫الثه‪-‬ت‬ ‫الاشعاع‬ ‫ع!‬ ‫الموعات‬ ‫طاقة الرياح وطإقة‬ ‫‪-‬لذلك‬ ‫وترتهن‬

‫به الغلاف‬ ‫الخوازن الذى يتسم‬ ‫الى عدم‬ ‫لِرجع مصمرهط‬ ‫غيره ‪ ،‬حيث‬ ‫دون‬

‫على‬ ‫الساقطة‬ ‫التوزيع غير المنتظم للاشعة‬ ‫والناجم عن‬ ‫للارض‬ ‫الجوى‬

‫عهم‬ ‫حالات‬ ‫أن معظم‬ ‫يكتشف‬ ‫قليلا فسوف‬ ‫المرء‬ ‫ولو تفكر‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬

‫الضس!ى‪،‬‬ ‫" الضوء‬ ‫توأزن‬ ‫عدم‬ ‫هو‬ ‫مصدرها‬ ‫على الارض‬ ‫التناطر الزشى‬

‫وذوبان‬ ‫والموت‬ ‫كلها‬ ‫الأنثحمطة البيولوجية‬ ‫الحالات‬ ‫تلك‬ ‫أمثلة‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫هذا‬

‫المحيطات‬ ‫فى‬ ‫المائية‬ ‫الكهربية والتيارات‬ ‫الثلوج والعواصف‬

‫الف!ء‬ ‫الى‬ ‫طواهر عدم التناطر التى لاتحزى‬ ‫غير ان هناك !ى‬
‫تأتى‬ ‫وكلها‬ ‫البراكيق والمد والجزر‬ ‫نورة‬ ‫طواهر‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫وحده‬ ‫الث!س!ى‬

‫‪ .‬علاوة‬ ‫تأثير الجاذبية‬ ‫‪ ،‬لى‬ ‫ترتيب‬ ‫‪ 5‬اعادة‬ ‫) نتيجة‬ ‫ما على الأقل‬ ‫( الى حد‬

‫أنواع العناصر المشعة بأنها فى حالة عدم ترازن بين‪.‬‬ ‫شتى‬ ‫‪ ،‬تتسم‬ ‫على ذلك‬

‫بثمىه من‬ ‫الآن بالمناقضة‬ ‫نتناوله‬ ‫الأهمية وسوف‬ ‫قدرا من‬ ‫مصدرها‬ ‫ويكة‪-‬ى‬

‫الت!يل‪.‬‬

‫لانتاج‬ ‫كونى‬ ‫مصنع‬ ‫وبرد‬ ‫) عن‬ ‫\‬ ‫‪- 5 1‬‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫تحدثنا‬ ‫وقد‬

‫اللهملا‬ ‫المصنع كرة‬ ‫هذا‬ ‫كمل‬ ‫المقتر!ة‬ ‫الصور‬ ‫اومن‬ ‫الذرية المعقدة‬ ‫النوى‬

‫انتاج‬ ‫نسبة‬ ‫أن‬ ‫أطهرت‬ ‫العطيم ‪ ،‬كير أن الحسابات‬ ‫الانجار‬ ‫الموجودة فى‬

‫ص يرة‬ ‫نسب‬ ‫مع ما نرا‪ .‬صاليا من‬ ‫العنامر الئقيلة بهنه الطريقة لا تتناسب‬

‫الممفدة قد تكونت‬ ‫النوى‬ ‫تكون‬ ‫المستبعد أن‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫ولما‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!ناصر‬ ‫لهنه‬

‫ما ‪ ،‬فأك‬ ‫مكان‬ ‫نى‬ ‫بعه ذلك‬ ‫‪ ،‬فلاالد انها نشأت‬ ‫الانفجار النيم‬ ‫وقت‬ ‫فى‬

‫اايه أنفا وهو‬ ‫المهمة ما اضرنا‬ ‫لهنه‬ ‫المقترصة‬ ‫الأماكن‬ ‫؟ ومن‬ ‫امان‬ ‫مذا‬ ‫يقع‬

‫عملية تحررر‬ ‫عن‬ ‫بناه المناصر مسئولآ‬ ‫تكلون عملية‬ ‫النجوم ‪ ،‬حيث‬ ‫برف‬

‫عامة بأن‬ ‫صاليا بصفة‬ ‫وثمة اعتقاد سائد‬ ‫النجس‬ ‫الطاقة التى توفر الضو‪+‬‬

‫‪ ،‬ويتم‬ ‫المضدة‬ ‫العناصر‬ ‫لانتاج‬ ‫الرئيسى‬ ‫المصنع‬ ‫تمثل‬ ‫الثقيلة‬ ‫النجوم‬

‫النجوم عادة من‬ ‫تبد!‬ ‫تقريبية ع! النحو التلى‬ ‫السيناريو بصورة‬


‫هذ أ الغاز لتتكون ذ‪:‬ات‬ ‫تتم تدريجا عملية اندماج لذرات‬ ‫حيث‬ ‫الهيمروجيئ‬

‫فى‬ ‫صاليا‬ ‫شمسنا‬ ‫أ وتحد‬ ‫مادئة‬ ‫استقرار‬ ‫مرحلة‬ ‫ضلا!‬ ‫الهليوم وذلك‬

‫الهليوم بدرجة‬ ‫حرارة‬ ‫ترتفع ثرجة‬ ‫الوقت‬ ‫ومع‬ ‫المرصلة )‬ ‫هذه‬ ‫منتصف‬

‫)‬ ‫الكربون‬ ‫أساسية‬ ‫تعقيدأ ( وبصفة‬ ‫كثر‬ ‫بناء عناصر‬ ‫‪-‬لافية تتيح‬

‫مرصلة‬ ‫الحناصر من‬ ‫و‪-‬للما انتقلت‬ ‫تصاعدلى‬ ‫العملية بشكل‬ ‫هذه‬ ‫وتستمر‬

‫‪891‬‬
‫التفاعلات‬ ‫من‬ ‫السلسلة‬ ‫مذه‬ ‫تفاصيل‬ ‫‪ . .‬وتتسم‬ ‫بنيتها‬ ‫تعقيد‬ ‫ازداد‬ ‫لمرحلة‬

‫ا‪.‬لنووبة‬ ‫الفيزياء‬ ‫علم‬ ‫فى اختص!اص‬ ‫تدضل‬ ‫بالنة التعقيد وص‬ ‫بأنها‬

‫مئ الحناصر الثقيلة‪،‬‬ ‫صغيرة‬ ‫النجوم نسبة‬ ‫نى هذه‬ ‫تتكون‬ ‫الوقت‬ ‫ومع مرور‬

‫طاقة‬ ‫" ذى‬ ‫‪ 5‬خسارة‬ ‫بمثابة‬ ‫)‬ ‫اليورانيوم‬ ‫ثقلا أ مثل‬ ‫احممر‬ ‫العناصر‬ ‫وتعد‬

‫‪ ،‬بخلاف‬ ‫للانشطار‬ ‫الطاقة اذا توضت‬ ‫العناصر تحرر‬ ‫هذه‬ ‫النجم يان نوى‬

‫عملية‬ ‫هى‬ ‫عكسية‬ ‫عملية‬ ‫خلال‬ ‫الطاقة‬ ‫التى تولد‬ ‫الخفيفة‬ ‫الحفطصر‬

‫‪.‬‬ ‫الاندماج‬

‫العناصر الثقيذ‬ ‫هذه‬ ‫خروج‬ ‫يتسنى‬ ‫‪-‬ليف‬ ‫المطروح الآن هو‬ ‫والسؤال‬

‫المجال تبرز‬ ‫هنا‬ ‫فى‬ ‫المضهودة‬ ‫الأليات‬ ‫المجرة ؟ ‪ ،‬ومن‬ ‫فى‬ ‫المحيطة‬ ‫الى المناطق‬

‫جارة‬ ‫مروعة‬ ‫انفجارات‬ ‫‪ ،‬ومى‬ ‫‪Supernova‬‬ ‫الانفجارات السوبرنرفا‬

‫مقدارا من‬ ‫بمختو!اته وتحرر‬ ‫تفتت الجانب الأعظم من النجم وت!مف‬


‫ملايين مثل المعدل المنتظم المنب!ث من النجم على ميئة ضرء‬ ‫الى‬ ‫الطاقة يصل‬

‫تعد بافة الندرة ‪ ،‬و!عتقد أن أحد‬ ‫الأصاث‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫الطالع ‪ ،‬فان مثل‬ ‫ولحسن‬

‫علماء‬ ‫ورصده‬ ‫مجرتنا‬ ‫فى‬ ‫فيسا مضى‬ ‫‪-‬‬ ‫الانفجارات السوبرنوف ا و!‬ ‫هذه‬

‫بريق‬ ‫درجة‬ ‫بنفس‬ ‫كل هيئة نجم يسطع‬ ‫الفلك الصينيون فى عام ‪5401‬‬
‫يخبو بد‬ ‫بدأ هذا البريق الساطع‬ ‫وف‬ ‫‪ne‬لأ‬ ‫هدا‬ ‫مثل الزعرة‬ ‫كوكب‬
‫الشكل‬ ‫منتظم‬ ‫في‬ ‫أبام ‪ .‬اما ما تبقى من هذا النجم صاليا فهو جسم‬ ‫ضعة‬

‫‪-‬كعلة هن‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ويتكون‬ ‫)‪nebula‬‬


‫‪(Crab‬‬ ‫اسم سديم الحقرب‬ ‫عليه‬ ‫جملق‬
‫‪،‬‬ ‫السد‪-‬‬ ‫مركز‬ ‫!تع بالترب من‬ ‫صنير‬ ‫ضسم‬ ‫من‬ ‫لاثة‬ ‫بسرعة‬ ‫الغاز تندفع‬

‫نترونى‪.‬‬ ‫نبم‬ ‫ه‬ ‫أن‬ ‫ويعتقد‬

‫الثقيلة بهذه‬ ‫عناصرها‬ ‫ا‪،‬خدئرة قد لفظت‬ ‫النجوم‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫وبما أن‬

‫اليئة‬ ‫هذه‬ ‫قد زودت‬ ‫بذلك‬ ‫ذانها تكون‬ ‫بها الى المجرة‬ ‫الطريقة وعصفت‬

‫من‬ ‫جديد‬ ‫جيل‬ ‫تكوين‬ ‫فى‬ ‫بعد ذلك‬ ‫التى تدخل‬ ‫المادة‬ ‫من‬ ‫طفيفة‬ ‫مكميات‬

‫الى جيل‬ ‫جيل‬ ‫المسألة من‬ ‫ا وتتوالى‬ ‫البديدة‬ ‫الحناصر‬ ‫جمذه‬ ‫الننية‬ ‫النجوم‬

‫فقد ‪-‬لانت‬ ‫ولذلك‬ ‫الكون أو أقل‬ ‫ا‬ ‫عمو‬ ‫نصف‬ ‫عن‬ ‫شسشا‬ ‫عمر‬ ‫ولا يزيد‬

‫مثل هذه الانفجارات ‪ -‬صما كانت‬ ‫كبيرة من (فوقت لحدوث‬ ‫هناك فسحة‬

‫وانه‬ ‫ثقيلة‬ ‫ما نراه حولنا من عناصر‬ ‫نادرة ‪ -‬وبالتالى لتزود المجرة بكل‬

‫للحياة‬ ‫الأساسية‬ ‫الضاصر‬ ‫من‬ ‫( وهو‬ ‫أن الكربون‬ ‫الدهشة‬ ‫ليبع!ث على‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫النهاي ‪ww‬‬ ‫عن‬ ‫الناجم‬ ‫الا الحطام‬ ‫ما مو‬ ‫البئ!رى‬ ‫الجسم‬ ‫فى‬ ‫) الموجود‬ ‫الأرضية‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫الماضية‬ ‫العصور‬ ‫النجوم فى‬ ‫من‬ ‫سابةة‬ ‫لها أجيال‬ ‫الحنيفة التى تعرضست‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪\!5‬‬
‫‪ht‬‬
‫فان عدم‬ ‫العناصر وترزيعها‬ ‫تكون‬ ‫لأسلوب‬ ‫الصورة‬ ‫اطار هذه‬ ‫‪tp‬‬
‫وفى‬ ‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬ ‫‪w‬‬
‫على الأرض ‪ -‬والذى يؤدلى الى‬ ‫العناصر المضعة‬ ‫؟‬ ‫ْالتوازن الذى تتسم‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪a‬‬
‫يعزلى‬ ‫من ‪-‬لهرباء ‪-‬‬ ‫توليد ما نستخدمه‬ ‫فى‬ ‫الطاقة المستخدمة‬ ‫بعض‬ ‫‪ beh‬تحرير‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫ثم ‪ ،‬فان‬ ‫ومن‬ ‫منذ أمد بعيد‬ ‫الميتة‬ ‫النجوم!‬ ‫فى جوف‬ ‫السائدة‬ ‫الى الظروف‬

‫الزمان‬ ‫لبيئتنا أن تتغير عع‬ ‫يتيح‬ ‫بنا والذى‬ ‫التوازن المحيط‬ ‫عدم‬ ‫‪.‬عئ‬

‫والنبوم‬ ‫الشمه‪!-‬‬ ‫الى تماجة نثون‬ ‫أو بأخرلى‬ ‫بطريقة‬ ‫رجوده‬ ‫هزي‬

‫الكون‬ ‫‪ .‬وبالتالى ي!يش‬ ‫كله‬ ‫امون‬ ‫فى‬ ‫برمته‬ ‫الاطار‬ ‫مذ!‬ ‫‪ .‬ويتكرر‬ ‫وتطورها‬

‫من الفراخ‬ ‫نطاقات شاسعة‬ ‫مع وجود‬ ‫حالة من عدم الاستقرار‬ ‫فى ظل‬

‫عثسوائى‬ ‫بشكل‬ ‫الموزعة‬ ‫البيضاه الساخنة‬ ‫تتخلله النجوم‬ ‫البارد الذى‬

‫الضوء‬ ‫توليد ااطاقة الضتعة هذه أن تبث بصفة سمشرة‬ ‫م!ات‬ ‫ومن شأن‬

‫الاتزان الحرارى‬ ‫فى محاولة لاعادة التوازن وتحقيق‬ ‫؟لنجمى‬

‫ارية‬ ‫الص‬ ‫الديناميكا‬ ‫توازن‬ ‫‪ ) 1‬الى عمم‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫القسم‬ ‫أث!رنا فى‬ ‫ولقد‬

‫غإ‪ -‬أن عذا‬ ‫أولبرز‬ ‫تناقض‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫بمما‬ ‫فى الثَون والذلى يتصل‬

‫حدث‬ ‫‪ ،‬اذ كيف‬ ‫أخر‬ ‫يلوح تناقض‬ ‫حتى‬ ‫له سبيلا للحل‬ ‫يوجد‬ ‫أنه‬ ‫ما‬ ‫التناقض‬

‫السؤال‬ ‫مو‬ ‫عمدم الاستقرار أ ومذا‬ ‫الحالة من‬ ‫هذه‬ ‫أصلا أن ا‪-‬لتسى الكون‬

‫هنه‬ ‫أننا لانستطيع‬ ‫‪ ،‬غير‬ ‫الفرعية‬ ‫للمنظومات‬ ‫بالنسبة‬ ‫واجهناه‬ ‫الذى‬ ‫ذاته‬

‫هت!ا‬ ‫لأن الأمر يتطق‬ ‫الخارجية‬ ‫اجابتنا بالتدخلات‬ ‫فى‬ ‫نتعلل‬ ‫أن‬ ‫‪،‬المرة‬

‫يتدخل‪،‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫خارصس‬ ‫" شىه‬ ‫هناك‬ ‫‪-‬لله ‪ ،‬وبالتالى ليس‬ ‫بالكون‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بأن نزعم بماطة‬ ‫أساسها‬ ‫من‬ ‫المسثلة‬ ‫تقويض‬ ‫بالبم‬ ‫ويمكن‬

‫للانفجار‬ ‫الأولى‬ ‫اللحظة‬ ‫التوازن منذ‬ ‫ال!وز ثصأ بهذه الحالة من عدم‬
‫والأخرى‬ ‫فلسفية‬ ‫‪ ،‬واحدة‬ ‫داحضتان‬ ‫له سمتان‬ ‫الرد‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫بيد‬ ‫ء‬ ‫إحظ‬ ‫ا‬

‫به‬ ‫لما تتسم‬ ‫التفسيرات‬ ‫توفير‬ ‫العلم والعلماء‬ ‫صام‬ ‫من‬ ‫أولا‬ ‫فيزيائية‬

‫مذا الحال او ذاك‬ ‫هى !‬ ‫بأن الأمور‬ ‫‪ ،‬والقول‬ ‫وضائص‬ ‫من سمات‬ ‫لملبيئة‬

‫قوية‬ ‫دلالات‬ ‫هناك‬ ‫يان‬ ‫وثانيا‬ ‫تفسيرا‬ ‫‪ ،‬لا يشكل‬ ‫كذلئه‬ ‫لأ؟!ا لثمأت‬

‫صالآ‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫تفيد بأن الكون‬ ‫الكونى‬ ‫الحرارلى الخلعى‬ ‫الاشحاع‬ ‫مثل‬

‫نشأ‬ ‫حقيقيا ‪ ،‬فكيف‬ ‫ذلك‬ ‫الماضى ‪ ،‬ولو كان‬ ‫ما فى‬ ‫توازنه حمرارى فى وقت‬

‫نظام ‪-‬لونى مستقر‬ ‫أن يتحول‬ ‫يمكن‬ ‫توازن ؟ كيف‬ ‫عدم‬ ‫ما نراه حاليا من‬

‫بالحد الأقصى مى‬ ‫مرلب!‬ ‫نحلم أن التوازن‬ ‫؟ نحن‬ ‫الى نظاام غير مستقر‬

‫بالفوضى‬ ‫يموج‬ ‫كون‬ ‫أن يتحول‬ ‫يمكن‬ ‫فكيف‬ ‫الانتظام‬ ‫أو عدم‬ ‫الانتروبيا‬

‫الذى علمتنا فيه التجاتب‬ ‫الوقت‬ ‫وفى‬ ‫منظم‬ ‫‪-‬لون مرتب‬ ‫الى‬ ‫الانتظام‬ ‫سعدم‬

‫غير صحيح؟‬ ‫العكس‬ ‫ولكن‬ ‫المجال للفوضى‬ ‫أن النظام قد يفسح‬

‫‪ 69‬؟‬
‫الى المراحل الارث‬ ‫ينبفى أن نمود مرة أخرى‬ ‫السزال‬ ‫مذا‬ ‫وللرد عل‬

‫‪-‬لرة اللهب‬ ‫فى‬ ‫الجارية‬ ‫العمليات‬ ‫بمض‬ ‫بدقة‬ ‫ندرس‬ ‫المبكرة للتمدد وأن‬

‫الأولى‬

‫هـ‪،‬ت‪-‬‬ ‫بمزيد‬ ‫الاستقرار الكونى‬ ‫عدم‬ ‫طبيعه‬ ‫نفهم‬ ‫أولا أن‬ ‫وينبغى‬

‫) صت‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫‪-‬لبير منه‬ ‫جانب‬ ‫( فى‬ ‫هذا‬ ‫الاستقرار‬ ‫عمم‬ ‫ة ينتج‬ ‫التفصيل‬

‫النجرم‬ ‫الحناصر الثقيلة فى جوف‬ ‫نوى‬ ‫‪ .‬تعد عملية انشطار‬ ‫الضو‪ ،‬النجمى‬

‫نرلى ال!خاصر‬ ‫من‬ ‫اثنان‬ ‫يندمج‬ ‫وعندما‬ ‫الطاقة الاشعاعية‬ ‫مصمر‬ ‫مى‬

‫الى طاقة اشطعية‬ ‫أيضا‬ ‫الكتلة الاجطلية يتحول‬ ‫الخفيفة فان جانبا من‬

‫كلت‬ ‫الطاقة ببط‪+‬‬ ‫هذه‬ ‫‪ ، ) 2‬وتتسرب‬ ‫ك ض‬ ‫‪-‬‬ ‫رو‬ ‫أ وققا لقانون اينشتين‬

‫زيادة فى‬ ‫الحملية‬ ‫هذه‬ ‫وتمثل‬ ‫للنجم الى الفضاء‬ ‫الخارجية‬ ‫الطبقات‬ ‫خلال‬

‫!‬ ‫ف‬ ‫وانطدقت‬ ‫تحررت‬ ‫النوى‬ ‫!بيسة‬ ‫طأن الطاقة التي كانت‬ ‫الانتروبيا‬

‫فقد‬ ‫المندمجة‬ ‫أما افوى‬ ‫لفوضى‬


‫‪11‬‬ ‫فى‬ ‫زيادة‬ ‫بمثابة‬ ‫ذللث‬ ‫‪ ،‬ويعد‬ ‫الفضاء‬

‫الاستقرار‬ ‫من‬ ‫قدرا كبر‬ ‫الطاقة‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫بتخلصها‬ ‫ا‪-‬لتسبت‬

‫بف!‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫طريق‬ ‫متقرار عق‬ ‫الات‬ ‫من‬ ‫ويمد مبدأ امحعسا!ب قدر‬

‫قمة‬ ‫عل‬ ‫موضوعة‬ ‫كرة‬ ‫حالة‬ ‫كبير ‪ .‬فلو درسنا‬ ‫مبدأ عاما الى حد‬ ‫الأطاقة‬

‫بعدم الاستقرار‬ ‫أنها تتسي‬ ‫فسنب‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫‪- 6‬‬ ‫( انظر الثسكل‬ ‫مرتفع‬

‫طاقة‬ ‫‪ .‬محا يكسبها‬ ‫إلى اسفل‬ ‫تنحصر‬ ‫لآية حر!لة طفيفة فسوت‬ ‫فلو تمرضت‬

‫توضيحط‬ ‫الجاذبية ( ويمكن‬ ‫الكامنة الناجمة عن‬ ‫ا‬ ‫طاقتها‬ ‫صساب‬ ‫ع!‬ ‫حركية‬

‫امتسبة‪.‬‬ ‫الم!رعة‬ ‫شأن‬ ‫المرتفع ) ‪ ،‬ومن‬ ‫الى قمة‬ ‫لاعادتها‬ ‫اللازمة‬ ‫بأنها الطاقة‬

‫المرتفع‬ ‫من‬ ‫الآخر‬ ‫على الب نب‬ ‫ثم تصمد‬ ‫الوادلى‬ ‫الكلرة تعبر‬ ‫أن تجعل‬

‫ومقاومة الهواء ‪،‬‬ ‫من طاقتها نتيجة الاحتكاك مع الأرض‬ ‫بضا‬ ‫غير أنها ستفقد‬

‫الى البشِة المحيطة طبفا‬ ‫ارة تتسرب‬ ‫المفقودة الى ‪-‬‬ ‫اطاقة‬ ‫هذه‬ ‫وستتحول‬

‫وه!تا‬ ‫الانتهـوبيا‬ ‫يرفع‬ ‫مما‬ ‫ا الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫فى‬ ‫الثانى‬ ‫للقانون‬

‫فى‪.‬‬ ‫تستقو‬ ‫حتى‬ ‫وغدوها‬ ‫رواحها‬ ‫طاقتها مع‬ ‫فشيئا‬ ‫الكرة شيئا‬ ‫ستفقد‬

‫على ذ‪.‬ة‬ ‫طاقة‬ ‫من‬ ‫الكرة‬ ‫لدى‬ ‫ما كان‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫وبيالتالى‬ ‫‪،‬‬ ‫الواثى‬ ‫النهاية لْى قاع‬

‫الوأدى‬ ‫قاع‬ ‫فى‬ ‫الكرة‬ ‫اكمسبتها‬ ‫التى‬ ‫الاستقرار‬ ‫لحالة‬ ‫ثمنا‬ ‫المرتفع راح‬

‫‪،‬خ‬ ‫حرارة‬ ‫( على هيئة‬ ‫منظم‬ ‫غير‬ ‫الى نثصارو‬ ‫المنظم للكرة‬ ‫النشارو‬ ‫تحول‬ ‫لقد‬

‫‪،‬‬ ‫الانتم و‬ ‫زيادة‬ ‫قانون‬ ‫بما يتلا‪،‬م مع‬ ‫‪،‬‬ ‫الذرية‬ ‫التحركات‬ ‫فى‬ ‫تمل‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪-791‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫الم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫صظ‬
‫الكرة الموضوعة اعلى المرتفع‬ ‫الاسند!ار ‪ .‬حسم‬ ‫‪ : 1‬عدم‬ ‫‪- 6‬‬ ‫الدكل‬

‫صير‬ ‫د!‬ ‫سيبعلها !لصد‬ ‫اى خلل يك‬ ‫انا‬ ‫ام!م!يار " حبث‬ ‫بصم‬
‫الكرة طاحها ( حيحة‬ ‫تس‬ ‫ومع حركة المدو والرواح سو!‬ ‫الجادبية‬
‫الوادى ‪.‬‬ ‫فى !ء‬ ‫) الي ان نسص‬ ‫الاحعاور‬

‫الإستقرار ‪،‬‬ ‫مغهوم‪ 5 -‬شبه‬ ‫الكرة لثرح‬ ‫مثل‬ ‫استخدام‬ ‫كذلك‬ ‫ويمكن‬

‫المرتفع جما حنرة‬ ‫‪ .‬فلو أن قمة‬ ‫سهلة‬ ‫نجصورة‬ ‫)‪(metastability‬‬

‫ة‪،‬نها‬ ‫الحفرء‬ ‫مذه‬ ‫الكرة فى‬ ‫) ورضمحت‬ ‫‪2-6‬‬ ‫( افظر الئسكل‬ ‫سغيرة‬

‫لن تخرج‬ ‫!يف‬ ‫لخلل‬ ‫لأفها لو تعرضت‬ ‫المحلى‬ ‫نوعا من الاستقرار‬ ‫ستكتسب‬

‫الى الاستقرار‬ ‫فسوفْنعود‬ ‫الأجناب‬ ‫قليلا الى أحد‬ ‫تحركت‬ ‫‪ ،‬فلو‬ ‫الحفرة‬ ‫من‬

‫من الحفرة ثم ننحدر‬ ‫تخرج‬ ‫لدفحة قو!ة فسوف‬ ‫فى مكانها ‪ ،‬أما لو تعرضت‬

‫فى حالة‬ ‫فى الكفرة انى‪،‬لة‬ ‫للكرة‬ ‫المرتفع ويقال‬ ‫أسفل‬ ‫الى‬

‫‪. ،‬‬ ‫"اشسبه مستؤة‬

‫!‬

‫خلك‬ ‫الاثحدار‬ ‫كه‬ ‫‪ Y‬ممبه الاسنكلاد ا‪ .‬نحنمى الكرة‬ ‫الثممكل‪-‬‬


‫‪I‬‬

‫‪ ،‬لأنها‬ ‫لسبى‬ ‫اصمنكلار‬ ‫انه‬ ‫الا‬ ‫‪،‬‬ ‫فوازن‬ ‫حالة‬ ‫اثها كل‬ ‫‪ .‬ورهم‬ ‫صنير‬ ‫سانر‬

‫الي الوادى ‪.‬‬ ‫الساتر ثم تلحدر‬ ‫ترتلع !وق‬ ‫هممو!‬ ‫!ية‬ ‫لطعة‬ ‫لو تعرضت‬

‫يملل الساتر الثنافر‬ ‫في اليزياء اللووية حيث‬ ‫هده الحالة مق الوضع‬ ‫وتعر‬

‫به اللواة من‬ ‫ما ثسمم‬ ‫‪ ،‬اما انوادى لهو يعسد‬ ‫‪3‬‬ ‫البرواولا‬ ‫بيق‬ ‫الك!بى‬

‫بالنواة‬ ‫اصطيم‬ ‫‪ .‬لو ؟ن بووتوثا‬ ‫المدى ‪ .‬وبالتالي‬ ‫قصيرة‬ ‫ولكلها‬ ‫!ية‬ ‫حالممة‬

‫داخل‬ ‫) وشمف‬ ‫أ ؟! يخثر!‬ ‫ي!قلب على الحاجز امهربي‬ ‫ضو!‬ ‫كاقي‬ ‫بصرعة‬

‫با ا ‪.‬‬ ‫!عة‬ ‫هبت‬ ‫على‬ ‫ولثه‬ ‫اللواة ‪! ،‬ا!ا‬

‫\‬ ‫‪,g‬‬
‫الخفيفة‪،‬‬ ‫الذرات‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫بنبىاة‬ ‫الكرة‬ ‫الآن عن‬ ‫ولعلنا ن!صتعيض‬

‫( التى‬ ‫الأرض‬ ‫جاذبية‬ ‫‪ ،‬وعن‬ ‫نواة همدريجين‬ ‫التدقيق‬ ‫على سبيل‬ ‫ولتكن‬

‫_;‬ ‫أ‬ ‫نواة‬ ‫لأية‬ ‫انجاذبية !الشديدة‬ ‫بقوة‬ ‫المرتفع )‬ ‫الكبرة الى أسفل‬ ‫تشد‬

‫؟ ان البروتون‬ ‫كافي‬ ‫بقدر‬ ‫بعضهحا‬ ‫من‬ ‫النواتان‬ ‫لو اقتربت‬ ‫‪ ،‬ماذا يحدث‬ ‫والآن‬

‫لوادى)‬ ‫(‪11‬‬ ‫اة الجاذبة‬ ‫النبى‬ ‫‪ ،‬الى داخل‬ ‫‪ 5‬ينحدر‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫الهيدروجق)‬ ‫(نواة‬

‫هذه‬ ‫تتحرض‬ ‫حيث‬ ‫‪-‬لهربيا!‪،‬‬ ‫مضحون‬ ‫له ما أراد لولا اظ‬ ‫ور ما كان‬

‫كل‬ ‫التي خملها‬ ‫المماثلة‬ ‫الشحنات‬ ‫من جانب‬ ‫شديدة‬ ‫لمقاومة‬ ‫الشحنة‬
‫تعد اضد‬ ‫لنووى‬
‫‪11‬‬ ‫الجذب‬ ‫ان قوة‬ ‫ورغم‬ ‫النواة اياضى‬ ‫فى‬ ‫البروتونات‬

‫نجة‬ ‫صعو‬ ‫البروتون‬ ‫للناية ‪ ،‬ويواجه‬ ‫قصير‬ ‫تافي ها‬ ‫مجال‬ ‫التنافر الا أن‬ ‫قوة‬ ‫من‬

‫ثم السقورو‬ ‫المجال ومن‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الاقتراب تجدر !تيح له الدضل‬ ‫بالضة فى‬

‫لأنه ممنور‪2‬‬ ‫استقرار‬ ‫حالة شبه‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬وبالتا"لى يعد البروتون‬ ‫افواة‬ ‫داخل‬

‫البروتوت‬ ‫ولو تعرض‬ ‫النواة براسطة حاجز كهربر‬ ‫طخل‬ ‫من السقو!‬
‫فسوف‬ ‫الدفعة شديدى‬ ‫لو كانت‬ ‫ورتد ثانيا ‪ ،‬ولكن‬ ‫ذسوف‬ ‫لدفحة ضحيفة‬

‫قدرا من‬ ‫‪ ،‬مصعرا‬ ‫" يندمج‬ ‫النواة صيث‬ ‫داخل‬ ‫وشمقلى‬ ‫الحاجز‬ ‫يتباوز‬

‫به‬ ‫بالنواة وينتهى‬ ‫البروتون‬ ‫ويرلتصق‬ ‫جاما )‬ ‫أشعة‬ ‫هيئة‬ ‫الطاقة ( !‬

‫‪ ،‬النووى‬ ‫‪/ 5‬الوادى‬ ‫قاع‬ ‫فى‬ ‫الاستقرار‬ ‫من‬ ‫المأل الى حالة‬

‫كل‬ ‫فى‬ ‫أن تجد‬ ‫البيئة الأرضية‬ ‫فى‬ ‫الهيمروجن‬ ‫لفرات‬ ‫ولا يتسنى‬

‫الحرارية والذث‬ ‫من صكتها‬ ‫لافية‬ ‫بدرجة‬ ‫الطاقة القر‪-‬‬ ‫مكان مصلر‬
‫أن الهيدروجين‬ ‫‪ .‬و؟لتالى ‪ ،‬فرغم‬ ‫الكهرص‬ ‫الحاجز‬ ‫التغلب عل‬ ‫من‬ ‫يكنها‬

‫لكى تكتسب‬ ‫ضخمة‬ ‫صارة‬ ‫درجة‬ ‫الى‬ ‫‪ ،‬فانه يحتاج‬ ‫مستتر‬ ‫شبه‬ ‫بالتلاليد‬ ‫يحد‬

‫‪.‬‬ ‫النووى‬ ‫له التفاعلإلاندمابر‬ ‫الذلى يتيح‬ ‫الطاقة‬ ‫عن‬ ‫الكافى‬ ‫القدر‬ ‫بروتوناته‬

‫ميكاليكا‬ ‫طريق‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫" المساعدة‬ ‫الحملية تلقى نوعا من‬ ‫والواقع أن هذه‬

‫‪ ،‬لمدة وجيزة‬ ‫اختفاه‬ ‫بخمثة‬ ‫"‬ ‫أنه يأتى‬ ‫البروتون‬ ‫شأن‬ ‫مئ‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الكم‬

‫بعدما عل‬ ‫يعود الى الظهور‬ ‫قصيرة‬ ‫للغاية ولكنها تكفى يان يعبر مسافة‬

‫‪ ،‬التأثير النفقى‪،‬‬ ‫العملية باسم‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وترت‬ ‫الحاجز‬ ‫الجمانب الأخر من‬

‫فان‬ ‫النفقى‬ ‫بالتأئير‬ ‫الاعتبار‬ ‫فى‬ ‫الأخذ‬ ‫مع‬ ‫وحتى‬ ‫‪.‬‬ ‫حعدلا‪،‬‬ ‫‪effect‬‬
‫‪(nel‬‬

‫وتكون‬ ‫الهيدروجيق‬ ‫بروتونات‬ ‫اظماج‬ ‫يتحقق‬ ‫لكى‬ ‫المطلوبة‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬

‫ليست‬ ‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫( الواقع‬ ‫‪.‬‬ ‫درجة‬ ‫ملاييق‬ ‫بضعة‬ ‫‪ ،‬لقدر‬ ‫نواة الهليوم‬

‫اضص!راث‬ ‫الأمر أيضا‬ ‫يقتضى‬ ‫صيث‬ ‫الأطراف‬ ‫ولكنها متعددة‬ ‫فردية‬ ‫عحلية‬

‫الحرارة الجوفية‬ ‫أن !رجة‬ ‫على أن نستنتج‬ ‫ذلك‬ ‫ويبعث‬ ‫فترونيق فيها )‬

‫‪ ،‬تبلخ بضعة‬ ‫الهيدروجين‬ ‫احتراق‬ ‫فى مرحلة‬ ‫‪ ،‬وص‬ ‫الشسى‬ ‫فى نجوم مثل‬

‫مئوية‪.‬‬ ‫ط!جما درجة‬

‫‪ht‬‬
‫يعزى‬ ‫الكلونى‬ ‫الاستترار‬ ‫من عدم‬ ‫‪-‬لبيرا‬ ‫وب!عد أن فهمنا الأن أن جانبا‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫الهيدروجيق‪w،‬‬
‫‪.a‬‬
‫الاستقرار التى تمتسيم بها بروتونات‬ ‫شبه‬ ‫خاصية‬ ‫الى‬ ‫فى الواقع‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫بروتونات‬ ‫من‬ ‫البهون أساسا‬ ‫يتألف‬ ‫لماذا‬ ‫نبحث‬ ‫ان‬ ‫الضرهـرى‬ ‫أنه من‬ ‫نحد‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬ ‫الهيدروجين‬
‫‪m‬‬

‫!‪91‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫‪h‬‬
‫العظيم الساضت‬ ‫الانابار‬ ‫لنحوذج‬ ‫ال!رتضة‬ ‫أن ال!ورو‬ ‫واذا افترضنا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪//w‬‬
‫‪ww‬‬
‫فى‬ ‫تتمثل‬ ‫انها كانت‬ ‫المبكرة لابد‬ ‫المراحل‬ ‫فى‬ ‫الات‬ ‫حالة‬ ‫‪ ،‬لان‬ ‫صحيحة‪.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫فصب‪4‬‬ ‫وبسعات‬ ‫مستقل‬ ‫‪-‬للها بشكل‬ ‫تتحرك‬ ‫الماكة‬ ‫فردثة من‬ ‫مكونات‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫ل‬ ‫ع‬ ‫ان سحقت‬ ‫المذهلة‬ ‫الحرارة‬ ‫ولابد انه ح‪،‬ن من شأنه‬ ‫فيما بينها‬

‫المرجح‬ ‫ومن‬ ‫تماما‬ ‫الأولية‬ ‫الى عناصرها‬ ‫وفتتتها‬ ‫ومكوناما‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫النرلى‬

‫باكوازله‬ ‫الأولى متسعة‬ ‫اللهب‬ ‫!رة‬ ‫الديناميكا الحرارية‬ ‫حالة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬

‫كا!‬ ‫الكون‬ ‫أن‬ ‫‪،‬انه رغم‬ ‫الكلثافة بحيث‬ ‫من‬ ‫على درجة‬ ‫الماثة بهانت‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫المحر‬

‫المادة‬ ‫إنث‬ ‫كاا‬ ‫كبير‬ ‫ب!معدل‬ ‫حرارته‬ ‫درجة‬ ‫وتنخففى‬ ‫عالية‬ ‫بسرعة‬ ‫يتمد!‬

‫بضح‬ ‫بعد مرور‬ ‫ومن‬ ‫المتغيرة‬ ‫الطروف‬ ‫مع‬ ‫تتأقلم على التر وباسترار‬

‫تتيح‬ ‫بدرضة‬ ‫قد انضمت‬ ‫ألن تكون ا!رارةس‬ ‫مئات من الثوإنى لأبد‬
‫نولى‬ ‫معا وتكون‬ ‫أن تندمج‬ ‫مستقل‬ ‫المتحركابشكل‬ ‫ل!لبروتونات رالنترونات‬

‫الكثيف‬ ‫فتيجة الاشعاع‬ ‫الحال لطملية تحلل‬ ‫فى‬ ‫أن تتعرهى‬ ‫دون‬ ‫عحقت‬

‫‪،‬‬ ‫التفتت النوولى " وتفيد الحسا‪+‬ت‬ ‫حالأت‬ ‫بعض‬ ‫تحدث‬ ‫انة كانت‬ ‫ولاشك‬

‫البروتونات‬ ‫عدد‬ ‫ربع‬ ‫ئحو‬ ‫بأن‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪5‬‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫ما أوردنا‬ ‫فحو‬ ‫على‬

‫من‬ ‫بالغة الضمالة‬ ‫اضافية‬ ‫نسبة‬ ‫مع‬ ‫الهليوم‬ ‫نوى‬ ‫به المأل الى تكوين‬ ‫ينتهى‬

‫الكهربى‬ ‫الحاجز‬ ‫‪ .‬غير أن وجود‬ ‫الديتريوم والليشيوم‬ ‫مثل‬ ‫أخرى‬ ‫عناصر‬

‫الأمو‪ :‬قد استرت‬ ‫غير الوارد أن تكون‬ ‫فمن‬ ‫هنا تأثيرا جوهريا‬ ‫!‪-‬ت‬

‫ا حرارة‬ ‫‪-‬لانت فيى‬ ‫محدودة‬ ‫الا لفترة زمنبة‬ ‫الذلى وصفناه‬ ‫على النحو‬

‫تفتت‬ ‫عملية‬ ‫توقف‬ ‫يتيح‬ ‫الذكلى‬ ‫بالقدر‬ ‫منخفضة‬ ‫نه واحد‬ ‫‪2‬‬ ‫البلازما تحد فى‬

‫البروتونات‬ ‫!ساعد‬ ‫بالقمر الفى‬ ‫الهليوم المتكون ‪ ،‬ومرخعة‬ ‫نوى‬ ‫وتحلل‬

‫الحرارة‬ ‫انضاض‬ ‫استمرار‬ ‫ولكلن مع‬ ‫ال!رفيْ‬ ‫على الطجز‬ ‫على التغلب‬

‫عملأية‬ ‫أن أوقف‬ ‫فترة معينة‬ ‫بعد مفى‬ ‫الحاجز الكهربى‬ ‫ضأن‬ ‫‪-‬لان من‬

‫بعد ذلثه‬ ‫المستقرة لتتحول‬ ‫على حالتها شبه‬ ‫ايروتونات‬ ‫‪ ،‬وتجملت‬ ‫الانمماج‬

‫هيدروجيئ‪.‬‬ ‫الى ذرات‬

‫ق‬ ‫ا‬ ‫التوازن‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫انتقال الكون‬ ‫الأنه أسلوب‬ ‫اتضح‬ ‫قد‬ ‫ولحله‬

‫كان‬ ‫لما‬ ‫الاهـب‬ ‫من‬ ‫بقى على هيئة كرة‬ ‫قد‬ ‫الكون‬ ‫ولو كان‬ ‫اكوازن‬ ‫عدم‬

‫المحالم الحقيقى‬ ‫نراه صاليا فى‬ ‫الن!عو الذى‬ ‫كل‬ ‫تناطر زمنى‬ ‫عدم‬ ‫هناك‬

‫‪JAC‬‬ ‫‪Sxl‬‬ ‫هو‬ ‫متغيرة أثنا‪ ،‬تمد!عا‬ ‫طروف‬ ‫من‬ ‫‪-‬لرة اللهب‬ ‫ما شهدته‬ ‫ولكن‬

‫الى نولى‬ ‫مستقلة‬ ‫بصورة‬ ‫فردية تتحرك‬ ‫من جسيمات‬ ‫المادة‬ ‫التوازن فى‬ ‫شكل‬

‫فى تمدده‬ ‫على الاعتقاد بأن عدم توازن الكون انما يكمن‬ ‫ذلك‬ ‫ثقيلة ويبعث‬

‫تضر‬ ‫تنا‬ ‫من غموض‬ ‫ولقد ‪-‬دان مذا التمدد على وجه التحديد هو الذى ضف‬

‫الباب الخامس‬ ‫أولبرز الذلى ناقشنا‪ .‬فى‬

‫‪003‬‬
‫!ى "دستقبل‬ ‫‪* v-%‬ضاص‬

‫النيم وعد!‬ ‫المضامين الكونية صمفة‪ .‬عامة !الاصد‬ ‫الآن‬ ‫ولحلنا فدع‬
‫على‬ ‫!تمامنا‬ ‫رنز‪-‬لز‬ ‫بالديناطيكا الحرارية‬ ‫فيما يتعلق‬ ‫التناطر الزمنى‬

‫ا!ئالث ‪ -‬والتى تشكر‬ ‫الحر‪-‬لة )لموجية المؤ!رة ‪ -‬التى قحهئنا عنها فى الب!‬

‫لطم التناطر الزهنى‬ ‫طاهرة أ!رى‬

‫!يلر ‪، John Wheeler‬‬ ‫نثر الأمريكب! جون‬ ‫‪!o‬ا‬


‫‪4‬‬ ‫فى عام‬
‫ت أبرز علحاء‬ ‫‪ ،‬وهما اثنان‬ ‫‪Richard Fe‬‬ ‫!!لثشارد فينمان !ه!ح!‬
‫‪ +‬يسبطه‬ ‫‪ ،‬تفسيرا جديدا‬ ‫ما ‪5‬بد الحرب‬ ‫سنوات‬ ‫فى‬ ‫الفيريأه النظرية‬

‫ارج‬ ‫نلخا‬ ‫امون‬ ‫فى‬ ‫الموجات امهرومغناطيسية‬ ‫تنتشر‬ ‫لماذا‬ ‫يوضح‬ ‫وضيقا‬

‫الاشارات‬ ‫‪ ،‬لمافا تنتقل‬ ‫أوضح‬ ‫بشكل‬ ‫السؤال‬ ‫صياغة‬ ‫شئنا‬ ‫لو‬ ‫دأئما ‪ ،‬أو‬

‫أنه‬ ‫الجبب‬ ‫ومن‬ ‫؟‬ ‫للوقت‬ ‫بالنسبة‬ ‫للخلف‬ ‫ئما وليس‬ ‫ول‬ ‫للامام‬ ‫اللاسكية‬

‫بعدم التناطر‬ ‫بثمعكل مباشر‬ ‫الدافع وراء نطرية ويلر ‪ -‬فينمان لم ت!ن متصلا‬

‫اياولية المثمسحوفة كهربيا‬ ‫ببنية الجسيمات‬ ‫الزمنى ولكنه !لان يتعلق‬

‫الصعؤ نيت‬ ‫من ‪-‬بمئ‬ ‫فى الخلص‬ ‫ثتمثل‬ ‫العالمينى‬ ‫فكرة هذين‬ ‫ركانت‬
‫عقبات مز!كجة تموق‬ ‫الرياشمية العويصة التى طلتْ عل مد! أحفاب تشكل‬
‫لكلهرومفناطيسى‪.‬‬ ‫"‪2‬‬ ‫ر!نمجَمال‬ ‫!ربيأ‬ ‫ئلأ‬ ‫الثسض‬ ‫التفاعل بين الج!ميمأث‬ ‫وصف‬

‫أيئ‬ ‫أدة‬ ‫كير‬ ‫‪،-‬‬ ‫مَذأ *تجاه‬ ‫‪2‬‬ ‫النجاح قى‬ ‫بض‬ ‫النظرية الجديمى‬ ‫حققت‬ ‫وقد‬

‫تقئضئْ حتما الصثة‬ ‫كائت‬ ‫ميكانيكأ امم‬ ‫لها بصيق‬ ‫تطبيق‬ ‫محاولة لاصتنتاج‬

‫فقدت‬ ‫ولذلك‬ ‫الحسبان‬ ‫لألرياضيلأ فى‬ ‫الصعؤبات‬ ‫لادخال تلك‬ ‫مرةْأخرلى‬

‫ميزتها الأصلية‬ ‫النظرية جانبا كبيرا من‬

‫البديعة اطارا مبهرا (حَافة‬ ‫فكرة ويلر وفينحان‬ ‫فقد شكلت‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫بالن!سبة‬ ‫‪ ،‬لاسيحا‬ ‫الكونيات‬ ‫وعلم‬ ‫الزمنى‬ ‫التناظر‬ ‫عدم‬ ‫بشأن‬ ‫التكلهن‬ ‫أنواع‬

‫نارليكار‪،‬‬ ‫وجاينت‬ ‫فريد هوبل‬ ‫بعد ذلك‬ ‫وجاء‬ ‫أنفسهم‬ ‫لملماء الكونيات‬

‫مفهومها‬ ‫ظاق‬ ‫‪ ،‬ووسعا‬ ‫فينمان‬ ‫نظرثة وبلر ‪-‬‬ ‫مؤيلى‬ ‫أشد‬ ‫‪2‬‬ ‫وكانا من‬

‫‪) ) 5‬‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫بايجاز فى القسم‬ ‫نظرية للباذبية ( نوقشث‬ ‫ليشمل‬ ‫الأصل‬

‫الموشحة‬ ‫الأف!كار‬ ‫عند هذه‬ ‫‪-‬لثيرا‬ ‫نقف‬ ‫ولن‬ ‫الأولية‬ ‫للجسيطت‬ ‫بل ونظرية‬

‫وفيخمان‬ ‫لفكرة ويلر‬ ‫العريضة‬ ‫الخط؟رو‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫بدراسة‬ ‫هنا‬ ‫وسنكتفى‬

‫ذاتها‬ ‫الأصلية‬

‫المعروفة‬ ‫القوانين‬ ‫يدمج‬ ‫‪-‬لان أول ضض‬ ‫ولعلنا نذكر بأن ماكسويل‬

‫‪ht‬‬
‫الكهرومغناصيم!ى‬ ‫ي!تعلق بالمجاله‬ ‫قانون مو‪-‬‬ ‫للكهرباء والمفناطيسية فى‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫آليء ‪ww‬‬ ‫هو‬ ‫التيار الكهربى‬ ‫ويعد‬ ‫الموجات الكهرومغناطيسية‬ ‫بوجود‬ ‫ويفيد‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ينجم ‪akt‬عن‬ ‫لنا العلم أن التيار امهربى‬ ‫‪-‬لشف‬ ‫وقد‬ ‫الموجات‬ ‫هذه‬ ‫انتج‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪106‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫‪h‬‬
‫الالكترونات ولكى !مبح‬ ‫مظ‬ ‫الجسيحات المشحونة كهربيا‬ ‫‪://‬‬
‫‪w‬‬
‫صكة‬
‫‪ww‬‬
‫ضأت‬ ‫ومن‬ ‫متطجلا‬ ‫‪ ،‬ينبفى أن يكون‬ ‫للموجات‬ ‫مصلرا‬ ‫المشون‬ ‫‪.a‬‬
‫الجسيم‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪a‬‬
‫المنغيرة‬ ‫مع عذ‪ .‬ا!ربهة‬ ‫التأقلم‬ ‫عل‬ ‫‪beh‬المجال الكهرومنناطيسى ان يعمل‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫‪ ،‬وتحمل‬ ‫من الخلل ينتثمر ك! هيئة موجات‬ ‫نى‬ ‫عن‬ ‫للجسميم مما يسفر‬
‫المتعاجل يمع‬ ‫يقال ان الجسيم‬ ‫الطاقة ‪ ،‬ولذلك‬ ‫الموجات قدرا من‬ ‫هنى‬

‫حيث‬ ‫تعويض‬ ‫الاشعاعية بدون‬ ‫الكقة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ولاتنبعث‬ ‫اشحاعا‬ ‫أو يبعث‬

‫المتع!اجلة‪،‬‬ ‫الى ابطاء حركته‬ ‫مما يزدى‬ ‫طاقة الجسيم‬ ‫حمساب‬ ‫على‬ ‫مكون ذلك‬

‫‪،‬ء‬ ‫لابط‬ ‫‪19‬‬ ‫توة‬ ‫تمسى‬ ‫الجسيم‬ ‫التأئير الابطائى نوعا من القوة كل‬ ‫ويولد صظ‬

‫فى وقع الأمر‬ ‫القوة‬ ‫وتتسم هنه‬ ‫‪ ation‬هغة!)‬ ‫إلاشحاس ‪(.‬ه!ه‪! 8‬أ ‪damp‬‬
‫امهرومفناطيسية‬ ‫التفاعل بين ا!الات‬ ‫ويندرج‬ ‫بأنها ‪-‬بالحة الضألة‬

‫الفيزياء‬ ‫من‬ ‫اطار فرع‬ ‫فى‬ ‫المتحركة فيها‬ ‫كهربيا‬ ‫المشونة‬ ‫‪،‬والجسيصات‬

‫باسم الديناميكا امهربية‪.‬‬ ‫يعرت‬

‫تتسم‬ ‫نطرية ما!ويل‬ ‫الكهربية القائمة غذ‬ ‫الهيناميكا‬ ‫كانت‬ ‫ولما‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫بالمعكوص‬ ‫العحلية‬ ‫مذه‬ ‫تجرى‬ ‫أن‬ ‫الوادر‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫تام‬ ‫زمنى‬ ‫يتناطر‬

‫كهربيا ومتعاجاء‬ ‫شمحون‬ ‫بجسيم‬ ‫الموجات امهرومضناطيسية‬ ‫بعض‬ ‫تصطد‪3‬‬


‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫بصدد‬ ‫منا‬ ‫ولسنا‬ ‫أيضا‬ ‫معروفة‬ ‫طاهرة‬ ‫‪ ،‬وتلك‬ ‫فيهتصها‬

‫ما كنيظص‬ ‫الحركة المكوسة فى الد!اميكا امهربية ‪ ،‬ومن‬ ‫ملأى صحة‬


‫أن " يسبب‪،‬‬ ‫لعملية تجيل‬ ‫الجسيم الذى يترض‬ ‫الآتى ‪ :‬من ضأن‬
‫ينتشر‬ ‫مترابط من الحركة‬ ‫فى اطار‬ ‫متأخرة‬ ‫فيحا يبلو انبعاث موجات‬
‫العملية الحكسية‬ ‫هن غير الوارد أن تحمث‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الحسيم‬ ‫اللخارج من برار‬

‫مختلعة‬ ‫موجات! من مواقع بعيدة فى الكرن وفى اتجاهات‬ ‫أى أن تتجح‬


‫للامتصىطص!‬ ‫الجسيم لتتعرض‬ ‫للداخل فى اطار متراب! صوب‬ ‫وتتحرك‬
‫تنبعث‬ ‫ان الموجات دائط‬ ‫باضتصار‬ ‫اقول‬ ‫نه يمكن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬اى‬ ‫اطاف‬ ‫نهاية‬ ‫فى‬

‫الموجات غير المنتظمة‬ ‫سوى‬ ‫‪ ،‬لاقشص‬ ‫الامتصاص‬ ‫عند‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫منتظمة‬

‫المشمحون‬ ‫الجسيم‬ ‫ان تجيل‬ ‫أن نقول‬ ‫أيضا‬ ‫ذلك‬ ‫الت!بير عن‬ ‫أساليه‬ ‫ومن‬

‫( ويثسكق‬ ‫الماضى‬ ‫فى‬ ‫المستقبل وليس‬ ‫فى‬ ‫انبعاث موجات‬ ‫ي!سبب‬ ‫كهريا‬

‫لوصف‬ ‫يستخدم‬ ‫عكسيا‬ ‫زمنيالأ‬ ‫الماضى ‪ ،‬اصطلاصا‬ ‫منبحثة فى‬ ‫تعبير ‪ 5‬موجة‬

‫هذا‬ ‫استخدام‬ ‫‪ ،‬ولاثمثل‬ ‫للامتصاص‬ ‫الماضى وتتعرض‬ ‫قادمة من‬ ‫صالة موجة‬

‫تحبير‬ ‫تلافى استخدام‬ ‫عل‬ ‫انه يساعد‬ ‫بل‬ ‫لغويا فحسب‬ ‫تيسيرا‬ ‫المصطلح‬

‫الزتس‬ ‫‪/‬التناطر‬ ‫اثارة اللبس أو علم ابراز‬ ‫قد يكون من شحأنه‬


‫) ‪.‬‬ ‫فيما هو أت‬

‫ولكنهما‬ ‫لنظرية ما‪-‬لسويل‬ ‫الأساسية‬ ‫ولم يفير ويلر وفيت صان الصيغة‬

‫اتجا‪3‬‬ ‫فى‬ ‫الاشعاع‬ ‫يحدث‬ ‫لماذا‬ ‫يفسر‬ ‫) أعمق‬ ‫( محتمل‬ ‫الى سبب‬ ‫توصلا‬

‫ا‬ ‫على ص‬ ‫القول بأن الكلون قد ‪ 5‬نشأ‬ ‫رفض‬ ‫مجرد‬ ‫‪ ،‬بدلا من‬ ‫المستقبل فقط‬ ‫‪1‬‬

‫‪302‬‬
‫لو أن ضبسا‬ ‫أن يحلث‬ ‫ما يمكن‬ ‫دراسة‬ ‫عن طريق‬ ‫وقد حققا ذلك‬ ‫النحو ‪،‬‬

‫‪ ،‬فى الماضى رالمستقبل‪4‬‬ ‫اشعاعا ‪ 5‬متساويا‬ ‫كهربيا ومتعاجلا أصدر‬ ‫ضحونا‬

‫من‬ ‫اع التناقضات‬ ‫أنوا‬ ‫كافة‬ ‫الى المافنى يتضمن‬ ‫اشارات‬ ‫أن ارشال‬ ‫ولا شك‬

‫ومن‬ ‫‪) 2‬‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫القسم‬ ‫للتا‪-‬ليونات فى‬ ‫بالنسبة‬ ‫عنه‬ ‫ما تحدثنا‬ ‫قبيل‬

‫واخد‪،‬‬ ‫مئسحون‬ ‫جسيم‬ ‫أن مثل هذا الن!‪ 2‬من المسلك عن جانب‬ ‫الواضح‬
‫قد‬ ‫انه‬ ‫فى‬ ‫تتمثل‬ ‫وفينطن‬ ‫ويلر‬ ‫فكرة‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫الواقع‬ ‫تمام ا مع‬ ‫يتناقض‬

‫‪-‬خخذ‬ ‫المتماثلة بحيث‬ ‫الجسيمات‬ ‫‪ 8‬لعدد من‬ ‫" جماص‬ ‫تصك‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬

‫تاما‬ ‫شور‪،‬رجحيا‬ ‫جماص‬ ‫لو نطرنا اليها بشكل‬ ‫الموجات المنبحثة منها‬

‫أو الانبهإث‬ ‫للمستقبل‬ ‫الاتجاه‬ ‫المألوف ( وهو‬ ‫الضكل‬ ‫عن‬ ‫لايختلف‬

‫ا!لفردى بتناالر زمنى‪.‬‬ ‫الصعيد‬ ‫ع!‬ ‫منها تتسم‬ ‫كل‬ ‫لو كانت‬ ‫) ‪ ،‬صتى‬ ‫للخارج‬

‫فمكرة‬ ‫المستخدهة فى اثبات‬ ‫ت‬ ‫الآلي‬ ‫تاتى ذلك ؟ كانت‬ ‫وكيف‬


‫ومن اياساليب الجيدة‬ ‫التلاخل ‪ ،‬المعروفة‬ ‫‪s‬‬ ‫ظامرة‬ ‫ويلر وفينمان ص‬
‫فلو أس!نا‬ ‫الموجات المائية‬ ‫ندرس‬ ‫الموجية ان‬ ‫لبمان تأئلإات التداخلات‬

‫الموجات‬ ‫‪ ،‬فلن تنتشر‬ ‫بركة ما‪ +‬ساكنة‬ ‫على سطح‬ ‫قريبين هن بضهما‬ ‫جركأ‬

‫مع يعضها وترن‬ ‫المودبات‬ ‫ممصتقل بل ستتداخل‬ ‫بشكل‬ ‫بكل حجر‬ ‫أ!اصة‬
‫المجالين‬ ‫محلية ‪ ،‬وأينما التقت بروزات‬ ‫وتجاويف‬ ‫متقاطعة !ا بروزات‬ ‫شبكة‬

‫بروزات‬ ‫اذا صادشه‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫البحض‬ ‫ب!مها‬ ‫سيمع‬ ‫أو تجاو!ما‬ ‫الموجييق‬

‫بعضا وظل‬ ‫يلاضى بضها‬ ‫الآخر فسوف‬ ‫االمجال‬ ‫واص‪ l‬عن المبافي كجاوثف‬

‫هادكا نسبيأ‪.‬‬ ‫الماه‬ ‫سطح‬

‫نراعا‬ ‫الألوان التى‬ ‫‪ ،‬فما‬ ‫الضوئية‬ ‫للموجات‬ ‫ايأمر بالنسبة‬ ‫ولا يخعلف‬

‫تد!خا! بض‬ ‫نتيط‬ ‫الا‬ ‫‪/‬‬ ‫زيتية رقيقة‬ ‫تحلوه طبقة‬ ‫عا!لس‬ ‫من على سطح‬ ‫تنبعث‬

‫ما يعزز‬ ‫‪ ،‬فمنها‬ ‫عليه‬ ‫الساقط‬ ‫ايابيض‬ ‫) الضوء‬ ‫ألوان‬ ‫( أى‬ ‫موجات‬ ‫أطوال‬

‫بعضا‬ ‫ومنها ما يلامثى بعضه‬ ‫بعضا‬ ‫بحضه‬

‫الآتى ‪ :‬نفترض‬ ‫فى‬ ‫تتمثل‬ ‫فتيجة مد!شة‬ ‫ويلر وفينمان‬ ‫اكتئسف‬ ‫وقد‬

‫تنبمث منه الموجات‬ ‫منفردا مشحونا أطلق فى مكان فراغ بحيث‬ ‫أن جس!ط‬
‫متأض صوب‬ ‫ونصف‬ ‫الماضى‬ ‫متقدم صوب‬ ‫هيئة نصفيق متناطرين ‪ ،‬نصف‬ ‫على‬

‫غير منفذ‬ ‫بعد ذلك فى صنعوق‬ ‫ولو أن الجسيم ذاته وتء!ع‬ ‫المستقبل‬
‫ولو انفتح‬ ‫المستقبل‬ ‫متأخرة صوب‬ ‫مو!ات‬ ‫سوى‬ ‫للضوه ‪ ،‬فلن يشع‬
‫!‬ ‫التقد!مية للظهور‬ ‫الموجات‬ ‫تعرد‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫الصنموق‬

‫‪ht‬‬ ‫من الجسيم‬ ‫المنبعثة‬ ‫الموجات‬ ‫؟ لقد تحركت‬ ‫الصندوق‬ ‫داخل‬ ‫ماذا حدث‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫للصندثق‬ ‫الداخلى‬ ‫بالسطح‬ ‫للخمارج الى أن اصطممت‬ ‫المتماجل وانطلقت‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫وكان‬ ‫الالكترونات المشحونة من ذرات الصندوق‬ ‫لذلك تهـرت‬ ‫وففجة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪302‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫‪w‬‬
‫من مغادرتها‬ ‫وجيز‬ ‫بعه وقت‬ ‫بالصنموق‬ ‫شمان الموجة المتأخرة أن تصطمع‬ ‫من‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫أنه‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫قبل‬ ‫"‬ ‫ا!شمبرق‬ ‫تؤم‬ ‫التقميمية فهى‬ ‫‪ ،‬أما الموجة‬ ‫الجسيم‬ ‫صار‪a‬‬
‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫شأن‬ ‫فحن‬ ‫‪-‬‬ ‫التناقض‬ ‫قبيل‬ ‫ومن‬ ‫! وبالتالى ‪-‬‬ ‫قد تحرك‬ ‫الجسيم‬ ‫ن‬ ‫يكب‬ ‫‪om‬‬

‫وقد يبمو نوقع‬ ‫سابق عل حركة الجسيم‬ ‫الالكترونات ان تتذنجب بثكل‬


‫لأوانه‪،‬‬ ‫سابق‬ ‫فى وقت‬ ‫رد فعل فى اياسطح الداخلية ‪ ،‬للصنموق‬ ‫صوث‬
‫ان‬ ‫لابد داثا‬ ‫وخبراته‬ ‫الانمى‪1‬ن‬ ‫عرف‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫غريبا ‪ ،‬لأن السجب‬ ‫شيئا‬

‫علم‬ ‫فى‬ ‫والتأئير لا يكتسى‬ ‫بيى السبب‬ ‫أن الفارق‬ ‫غي‬ ‫التأثير‬ ‫يسبق‬

‫بل ومن‬ ‫التفاعل‬ ‫مو‬ ‫ما !م‬ ‫من الأهمية ‪ ،‬وكل‬ ‫اللرجة‬ ‫الفيريا‪ .‬مثلمذه‬

‫يأتى‬ ‫أن‬ ‫أو حتى‬ ‫والتأثير موقعيهما‬ ‫يتبادل السبب‬ ‫الجائز فيزياثيا أن‬

‫ذاته‬ ‫فى‬ ‫متسقا‬ ‫‪-‬لل ضىء‬ ‫أن يكون‬ ‫شريطة‬ ‫بعد التأثيد‬ ‫أسبب‬ ‫ا‬

‫تحرب‬ ‫قبل‬ ‫كلتا الحالثين‬ ‫( فى‬ ‫الصنموق‬ ‫ذبكْبة الكترونات‬ ‫شأن‬ ‫ومن‬

‫مذ!‬ ‫تممع‬ ‫‪ ،‬دسوف‬ ‫موجاث‬ ‫ترلد‬ ‫) ‪ ،‬أن‬ ‫وبعده‬ ‫الأسأسى‬ ‫ا‬ ‫المشحون‬ ‫الجسيم‬

‫ويلر وفينمانْ‪.‬‬ ‫لافتراض‬ ‫وكلقا‬ ‫‪،‬‬ ‫الماضى والمسنقبل سا‬ ‫الموجات كذللا" صوب‬

‫أووجمنة‬ ‫الخركة‬ ‫فن‬ ‫المت لصردق اطار معقد‬ ‫داخل‬ ‫يتكرن‬ ‫وبالتالى سوف‬

‫بالغ‬ ‫مع بعمها بشكل‬ ‫تتداخل الموجك‬ ‫‪ ،‬ؤضوت‬ ‫التقممية وا*خرة‬


‫بحملية‬ ‫التؤَصل‬ ‫ويلر وثينحان ص‬ ‫‪.‬‬ ‫يهععالَ‬ ‫البارزة‬ ‫التعقيد ‪ .‬و‪-‬ليأنت السعة‬

‫امترونات‬ ‫أنه الموجات التتدمية المئبعثة من‬ ‫الى اثبات‬ ‫بسيطة‬ ‫صسةبية‬

‫شرطة‬ ‫الأصل‬ ‫الجسيم‬ ‫المرجات التقدمية الواردة مق‬ ‫ستلا!ثى‬ ‫إمحندوق‬ ‫ا‬

‫الى‬ ‫خارلجية‬ ‫أية موجات‬ ‫تمام ا دخول‬ ‫تماما ( أكط يمنع‬ ‫غير منفذ‬ ‫يكون‬ ‫ان‬

‫ان تعزز الموجات للتأضة‬ ‫شأنها أيضا‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫على ذلك‬ ‫!وة‬ ‫)‬ ‫الصنموق‬

‫قدرتها ‪ ،‬اما تأثير موجات‬ ‫كامل‬ ‫الى‬ ‫صاْ‬ ‫ليصل‬ ‫اممو‬ ‫الجسيم‬ ‫من‬ ‫الصادرة‬

‫فى‬ ‫المشحو‪،‬نة فيتمثل‬ ‫الجسيحات‬ ‫على كل‬ ‫الصندوق‬ ‫رد الفعل المنبمخة من‬

‫الأصلى‬ ‫الجسيم‬ ‫قبل! قحرك‬ ‫التحر‪-‬لات المسبقة التى تجرى‬ ‫القاء ‪ ،‬كل‬

‫‪ -‬ثر‬ ‫التى‬ ‫الصحيحة‬ ‫الماصة‬ ‫إلأشعاع!ية‬ ‫القوة‬ ‫التحديد‬ ‫على وجه‬ ‫تولد‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫وفى‬

‫الى حوائط‪.‬‬ ‫الجسيم‬ ‫الطاقة من‬ ‫الى إنتظل‬ ‫الأصلى والتى تؤثو‬ ‫على الجسيم‬

‫المسلك الديناميكى الكهربى لهذه المنظومة‪،‬‬ ‫يدو‬ ‫وبذلك‬ ‫الصلموق‬


‫وشماهداتنا‬ ‫معارفنا‬ ‫مع‬ ‫‪ ،‬متفقا تطعا‬ ‫الص!نعوق‬ ‫بالنسبة لمراقب داخل‬

‫هناك‬ ‫تظل‬ ‫فسوف‬ ‫‪،‬‬ ‫ما‬ ‫بدرجة‬ ‫ولو‬ ‫شفالا‬ ‫الصندوق‬ ‫‪ IS‬ن‬ ‫أما لو‬ ‫البومية‬

‫تناقضية‪.‬‬ ‫تقممية‬ ‫تأثيرات‬

‫وبعد أن قدما هذا البيان لكيفية نوليد موجا"ت متأخرة تماما من موجات‬

‫صا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬قدم ومملر وفينحان‬ ‫صنموق‬ ‫رد فعل‬ ‫متناظرة زمثيا ‪ ،‬باستخدام‬

‫مسلك‬ ‫ك‬ ‫فلو افترضنا‬ ‫الزمنى‬ ‫ا‪،‬لتناطر‬ ‫فيها عدم‬ ‫للخطة التى يتعخل‬
‫الم!‪!،‬‬ ‫امكان استخدام‬ ‫فهذا يعنى‬ ‫بالتناطر الزمنى‬ ‫يتسم‬ ‫"لمنظومة ‪-‬لكل‬

‫‪02،‬‬
‫مفتاح عدم‬ ‫ولكمن‬ ‫المصدر‬ ‫تقدمية نامة من‬ ‫لتوليد موجة‬ ‫الموبر المعكوس‬

‫‪ ،‬سوف‬ ‫منقذ‬ ‫غير‬ ‫الصنعرق‬ ‫‪-‬لان‬ ‫فلما‬ ‫‪،‬‬ ‫الامتصاص‬ ‫‪5‬‬ ‫ألية‬ ‫فى‬ ‫التناطر‬

‫الواقع أنها‬ ‫نى‬ ‫يشى‬ ‫و!ذا‬ ‫الدإخلبة‬ ‫بالأسطح‬ ‫الموجات المصطدمة‬ ‫تشص‬

‫الالكترونا‪ -‬المتذبذبة أن‬ ‫من شأن‬ ‫يكون‬ ‫‪ .‬وسوف‬ ‫الى حرارة‬ ‫تتحول‬ ‫سوف‬

‫أما الحرارة الناجمة‬ ‫‪-‬‬ ‫فيها حر‪-‬لة حرارية‬ ‫الحوإئ! وتبحث‬ ‫فى‬ ‫النرات‬ ‫تقرع‬

‫وفقا للقانون الظ نى‬ ‫الصندوق‬ ‫جدران‬ ‫العملية فانها تتبدد عبر‬ ‫تلك‬ ‫عن‬

‫موجات‬ ‫‪ ،‬وتتكون‬ ‫التأثير الكسى‬ ‫يحدث‬ ‫ولكى‬ ‫‪-‬للديناميكا الحرارية‬

‫‪ ،‬حيث‬ ‫ملائمة‬ ‫‪ ،‬بطريقة‬ ‫الشرات‬ ‫من‬ ‫فائق‬ ‫عدد‬ ‫يصطدم‬ ‫‪ ،‬لابد أن‬ ‫تقدمية‬

‫التوقيت‬ ‫فى‬ ‫الحرارية الى الالاكترونات‬ ‫حركتها‬ ‫الذرات‬ ‫ينبغى أن تنقل هذه‬

‫اتجاه الجسيم‬ ‫مترأبطة فى‬ ‫موجة‬ ‫وتشع‬ ‫يجحلها ‪-‬للها مجتت‬ ‫الذى‬ ‫السليم‬

‫الباب‬ ‫إليها فى‬ ‫الى المبادئ ء المضار‬ ‫عدنا‬ ‫‪ .‬ولو‬ ‫الصنموق‬ ‫داخل‬ ‫الأصلى‬

‫للغاية‬ ‫يعد بعيد الاخال‬ ‫أن هثل مذا الوضع‬ ‫نب‬ ‫الثالث فسوف‬
‫مستحيلا‪.‬‬ ‫لم يكن‬ ‫ان‬ ‫ا‬

‫امتصاصى‪-‬‬ ‫بادخالهما ‪4‬ألية رد فعل‬ ‫‪-‬‬ ‫وفينمار‬ ‫تمكلن ويلر‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫وهكذا‬

‫ع!ء‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫التناطر الزمنى للاشحاعات‬ ‫عدم‬ ‫مصدر‬ ‫يضحا‬ ‫لمأن‬ ‫امن‬

‫أَ؟نه‪،‬‬ ‫نلاحط‬ ‫‪ ،‬مْسوف‬ ‫ذلئه‬ ‫كيفية‬ ‫أما عن‬ ‫تماما‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫عاتق‬

‫تأئير ةلمجالات‬ ‫عن‬ ‫الاستعاضة‬ ‫يمكن‬ ‫غير منفذ تماما‬ ‫‪-‬لان الصندوق‬ ‫لمو‬

‫المشحونة‪،‬‬ ‫بعد فيما ي!ين الجسيمات‬ ‫بالتأثير المباشر عن‬ ‫الصندوق‬ ‫داضل‬

‫الذى‬ ‫الفورى‬ ‫النوع‬ ‫من‬ ‫بينى الجسمِحإت‬ ‫عذا ‪3‬ابتأثير المباشر فيما‬ ‫رولا يعد‬

‫الضوء‬ ‫بسرعة‬ ‫ي!نشر‬ ‫تأثير مؤجل‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫للجاذبية‬ ‫نيوتن‬ ‫نظرية‬ ‫لميز‬

‫الزمان ‪ ،‬للامام وللخلف‪.‬‬ ‫فى كلا الاتجاه! من حيث‬ ‫علاوة على ذلك‬ ‫ويعحل‬

‫بض‬ ‫كريبا‬ ‫يبعو‬ ‫أنه قد‬ ‫‪ ،‬رغم‬ ‫المبدأ التأثيرى‬ ‫‪1‬‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫أن‬ ‫مما تقدم‬ ‫ويتضح‬

‫ملالسويل‬ ‫نكلبرية‬ ‫نتائج‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫غير منفذ‬ ‫صندوق‬ ‫‪ ،‬داخلى‬ ‫‪ ،‬لايختلف‬ ‫الشىه‬

‫غير أن ميزة وصف‬ ‫عبر مجال عا‬ ‫ا!اق‬ ‫صور‬ ‫على انتضار‬ ‫القاثمة‬

‫فى‬ ‫تتمثل‬ ‫على التفاعل بيق الجسيمات‬ ‫مقصور‬ ‫الكهربية بشكل‬ ‫الديناميكا‬ ‫‪1‬‬

‫المتعددة ‪،‬‬ ‫الجسيمات‬ ‫حركة‬ ‫الى حظيرة‬ ‫الزمنى‬ ‫التناطر‬ ‫عدم‬ ‫بمسألة‬ ‫أنه يعود‬

‫‪ ،‬وفقا‬ ‫داع‬ ‫هناك‬ ‫والم يعد‬ ‫فهمها‬ ‫‪.‬يسهل‬ ‫‪ ،‬صيث‬ ‫الجرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫أو‬

‫المحال‬ ‫فى‬ ‫الزمنى للموجات‬ ‫التناظر‬ ‫تببرير عدم‬ ‫لمحاولة‬ ‫لهذه النظرية‬

‫بالمرة ‪.‬‬ ‫جالى‬ ‫" مناك‬ ‫‪ ،‬لأنه " ليس‬ ‫الكهرومغناطيسى‬

‫الجد‬ ‫بحأخذ‬ ‫وعلر وفينمان‬ ‫نظرية‬ ‫لأن تؤخذ‬ ‫أنه لا مجال‬ ‫ولاضبك‬

‫‪ht‬‬
‫وغير منفذ‬ ‫منعزل‬ ‫‪/‬مع مكلان مغلق‬ ‫سملكه‬ ‫فى‬ ‫العالم الحقيقى‬ ‫الا لو تشابه‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫الضارة‬ ‫التقدبية‬ ‫التأثيرات‬ ‫نواجه‬ ‫علينا أن‬ ‫نماما ‪ ،‬والا كان‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫مجر‪-‬نأ‪ak‬‬ ‫من‬ ‫الؤيب‬ ‫المحيلى‬ ‫فى‬ ‫الكون‬ ‫يثى‪ .‬غير منفذ تماما فى‬ ‫بالتثيد‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪502‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫كمية‬ ‫أن يصادف‬ ‫دون‬ ‫السنين‬ ‫من‬ ‫الملايين‬ ‫لمئات‬ ‫أن ينتقل‬ ‫‪ ://w‬الضوء‬ ‫وبوسع‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫المستقبل‬ ‫فى‬ ‫‪-‬لل الاشماعات‬ ‫امتصاصات‬ ‫احتمال‬ ‫أما عن‬ ‫المادة‬ ‫تذ‪-‬لو هن‬‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫فان‬ ‫وبالتالى‬ ‫البعيد‬ ‫المستقبل‬ ‫بحاله الكلون ذ!‬ ‫مرهونة‬ ‫مسألة‬ ‫‪ h.c‬فتلك‬
‫‪om‬‬
‫أخر‬ ‫بنا الى مجال‬ ‫سينتقل‬ ‫هذه‬ ‫الامتصاص‬ ‫نظرية‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫مواصلة‬

‫ما ان المسلك‬ ‫القول بشكل‬ ‫يمكن‬ ‫‪ ،‬وبذلك‬ ‫نهاية امون‬ ‫ستكون‬ ‫كيف‬ ‫هو‬

‫المستقبل‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫" الغاه نظرة‬ ‫لنا‬ ‫يتيح‬ ‫الك!هرومغناطيسى‬ ‫للاشمعاع‬ ‫ا!لى‬

‫حسابية‬ ‫وهذا يعنى أن عملية‬ ‫للكون‬ ‫والتكهن بما يمكن أن يحث‬


‫اعون‬ ‫تفيد بأن هذا‬ ‫للكون‬ ‫فريدمان‬ ‫اطار نماذج‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬تبرى‬ ‫بسيطة‬

‫نهاية المطاف الى الان!قباض‬ ‫فى‬ ‫سيؤول‬

‫‪،-6‬موتمون‬

‫الزمنى م! الفكر‬ ‫التناطر‬ ‫يكون وقع عدم‬ ‫!‬ ‫ومن الغريب ضا‬
‫شهد‬ ‫المافى‬ ‫فى‬ ‫البنصرى هو أن معظم الناص يؤمنون بأنه قد جاه وقت‬

‫المستقبل‬ ‫فى‬ ‫وقت‬ ‫فى أنه سيأتى‬ ‫نادرا ما يفكر احد‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫شى‪+‬‬ ‫نشأة كل‬

‫أن‬ ‫الم! تطور‬ ‫الفيزياه ‪ ،‬يمكن‬ ‫نظر‬ ‫دبهة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫شىء‬ ‫!نتهى فيه كل‬

‫فابة‪،‬‬ ‫!‬ ‫المقبل‬ ‫مسألة " الكون‬ ‫تتلضى‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫معكوس‬ ‫بشكل‬ ‫يجرى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫على النطاق الواسع‬ ‫اموق‬ ‫ص ‪W‬‬ ‫‪-‬لان من شأن‬ ‫اذا‬ ‫فى عملية تقرير ها‬

‫حاليا من تطور‬ ‫ما يشهده‬ ‫تأتى لجس‬

‫المفيد‬ ‫من‬ ‫قد يكون‬ ‫النهاية‬ ‫مذه‬ ‫مثل‬ ‫طبيحة‬ ‫عن‬ ‫وْقبل أنا!نتحدث‬

‫‪ .‬ولو عدنا الى‬ ‫امارثة‬ ‫مذه‬ ‫!وث‬ ‫توافرما‬ ‫التى يتحتم‬ ‫الظروف‬ ‫وصف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫نجد‬ ‫فسوف‬ ‫ه)‬ ‫(‪- 5‬‬ ‫للشكل‬ ‫الضحديد‬ ‫وعلى وجه‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‪- 5‬‬ ‫القسم‬

‫يفيد‬ ‫حيث‬ ‫لنماذج فريدمان‬ ‫الكون وفقا‬ ‫هناك أصتماليق لمشقبل‬

‫يوضح‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأبد‬ ‫الى‬ ‫تمدده‬ ‫سيواصل‬ ‫امون‬ ‫بأن‬ ‫(‪)2‬‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫(‬ ‫النموذجا!‬

‫الى‬ ‫ما ئم ينقلي‬ ‫مرحلة‬ ‫عند‬ ‫التممد سيتوقف‬ ‫هذا‬ ‫أق‬ ‫(‪)3‬‬ ‫النموذج‬

‫النهائية‬ ‫الى الفداذة‬ ‫به‬ ‫الوصول‬ ‫وا‬ ‫امون‬ ‫بتقلص‬ ‫ستنتهى‬ ‫‪ ،‬هذه‬ ‫الانكماش‬

‫به الى الفذاذة النهائية‬ ‫والوصول‬ ‫امون‬ ‫بتخلص‬ ‫ستنتهى‬ ‫‪ ،‬هذه‬ ‫الان!صاش‬

‫له‬ ‫الذى‬ ‫النموذج‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫‪ .‬وهكذا‬ ‫امون‬ ‫بدأ بها تمدد‬ ‫التى‬ ‫بتلك‬ ‫الشبيهة‬

‫يتسم‬ ‫الزماق ‪ ،‬وهو‬ ‫‪2‬‬ ‫صيث‬ ‫نهاية من‬ ‫‪ ،‬له أيضا‬ ‫امان‬ ‫حيث‬ ‫نهاية من‬

‫فهو‬ ‫الانقباض‬ ‫لبده عملية‬ ‫ا(ضرورى‬ ‫أما الظرف‬ ‫بتناطر زمنى‬ ‫بالتثيد‬

‫‪،‬‬ ‫السوداء‬ ‫بالنسبة للثقوب‬ ‫شفارزشيلد‬ ‫قطر‬ ‫يماثل فى الواقع مفهبرم نصف‬

‫الانقباض‬ ‫كافية فلا مفر من حدوث‬ ‫ولو ‪-‬لاْنت ‪-‬لثافة الكؤن كبيرة بدرجة‬

‫‪602‬‬
‫! الكتلة اللازمة‬ ‫لكثافة‬ ‫الحرجة‬ ‫القيمة‬ ‫تبك‬ ‫الحالى‬ ‫العصر‬ ‫وفى‬

‫ما يوازلى فى‬ ‫وهو‬ ‫‪ /‬سم‪،‬‬ ‫جم‬ ‫‪92‬‬ ‫‪- 01‬‬ ‫زهاء‬ ‫الى الانكماش‬ ‫لعودة الكون‬

‫التقدممرات‬ ‫الكون ‪ ،‬وتفيد‬ ‫الفضاء فى‬ ‫لكل مائة متر من‬ ‫المتوسلى ذرة واصدة‬

‫ه‬ ‫لأ‪%‬‬ ‫تن!امز‬ ‫)‬ ‫شابهها‬ ‫وما‬ ‫النجوم‬ ‫( لَل‬ ‫‪-‬لثافة المادة الضوئمة‬ ‫؟ن‬ ‫الحالمة‬

‫بمقدأر ما قد يحتويه‬ ‫يتعلق‬ ‫ي!نى أن الأمر صار‬ ‫القيمة ‪ .‬وهذا‬ ‫من ضى‬ ‫فقط‬

‫المثاله‬ ‫سبيل‬ ‫الوارد عدى‬ ‫قمن‬ ‫أو الطاقة‬ ‫الما!ة‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫صور‬ ‫الكون من‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المادة أو‬ ‫من‬ ‫ماثلة‬ ‫على كمية‬ ‫يحتولى‬ ‫المجرات‬ ‫بيئ‬ ‫فيط‬ ‫الفضا‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫أن‬

‫أو الثقوب‬ ‫الدجوم غيى المرئية‬ ‫بالغ من‬ ‫عدد‬ ‫ع!‬ ‫المجرات تشتكل‬ ‫تكون‬

‫ضخمة‬ ‫بكمية‬ ‫مليئا‬ ‫الكون‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫الجائز‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫‪ .‬علاوة‬ ‫السوداه‬

‫مع‬ ‫يتفاكل‬ ‫أن‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬و‪-‬للاهما‬ ‫النيوترينات‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫الجاذية‬ ‫صرجات‬ ‫من‬

‫بالمرة‬ ‫مثل هني الخلفية غير طموسة‬ ‫تجعل‬ ‫بصرجة من الضعف‬ ‫المالة‬

‫تقريبا‬

‫ا!مرينى‬ ‫مسألة تقرير دور الطاقة المستممى من هذين‬ ‫"تسترعى‬


‫‪-‬لانت الحقبات التقنية والعوس‬ ‫ولما‬ ‫‪.‬‬ ‫علماء الفلك‬ ‫امتماما كبيرا من جانب‬

‫لأسباب‬ ‫سواء‬ ‫وتتقلب‬ ‫الاَراء‬ ‫كثيرا ما تتغير‬ ‫المضرة متباينة ومتعع!ة‬

‫صوب‬ ‫للار اء‬ ‫عاما‬ ‫تحركا‬ ‫السبحينات‬ ‫مطلع‬ ‫‪ .‬وقد ضهد‬ ‫أو فلسفية‬ ‫ضهودية‬

‫بئم!مكل !لد‪.‬‬ ‫انقلب مؤخرا‬ ‫التحرك‬ ‫" غير أن ‪Ia‬‬ ‫امثيف‬ ‫امون‬

‫يحكى‬ ‫ء صيث‬ ‫امثافة فحسب‬ ‫قياس‬ ‫عند جرد‬ ‫الأمر‬ ‫ولا يتوقف‬

‫انحر‪-‬لى‬ ‫من واقع ا!لا‬ ‫تباطق التمهد امونى‬ ‫مصل‬ ‫مباضر قياس‬ ‫بشكل‬
‫امون‬ ‫ئى‬ ‫النظر الى الأبعاد السحيقة‬ ‫؟ن‬ ‫ذاتها ( ولعلنا نتذكر‬ ‫للمجرات‬

‫لتغدير‬ ‫الفرصة‬ ‫يتيح‬ ‫الماضى البعيد با‬ ‫الت!دد فى‬ ‫شكل‬ ‫عن‬ ‫بوفر مؤشرا‬

‫أن تعطى‬ ‫من ضأنها فى يراقع‬ ‫القياسات‬ ‫التباطؤ ) ‪ .‬غير أن مثل هنه‬ ‫معدل‬

‫برت‬ ‫درجة‬ ‫فى‬ ‫التنير البطئ‬ ‫لمحدل التباطؤ بسبب‬ ‫هضخمة‬ ‫صورة‬
‫بالن!سة‬ ‫المناقشة‬ ‫أن نقول ان مجال‬ ‫من الأص‪!-‬‬ ‫فقد يكون‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫ا!رات‬

‫مفترحا‪.‬‬ ‫‪ ،‬مازال‬ ‫التقلص‬ ‫لردة‬

‫عن نظرية وعلر ‪ -‬فين!ان وشررو‬ ‫وقد تحدثنا فى القسم السابق‬


‫مرهون‬ ‫ضررو‬ ‫‪ ،‬الذى يتمثل فى عدم الشفافية التاعة للكوق ‪ ،‬ومو‬ ‫صلا‪--‬ةما‬

‫فريدطنه‬ ‫يعنى انه كموذجى‬ ‫البميد ‪ ،‬وضا‬ ‫انلستقبل‬ ‫بالحركة الكونية فى‬

‫ا النموذج‬ ‫أم‬ ‫المطلب ‪.‬‬ ‫يتفقان مع هذا‬ ‫للكون‬ ‫التمدد اللانهائى‬ ‫القائمين !‬

‫لنفاذ أية‬ ‫مانع تماما‬ ‫نموذج‬ ‫فهو‬ ‫الى الانكماش‬ ‫سيعود‬ ‫الذى‬ ‫!!‪،‬لث‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫بأن الدلالة المؤيدى لفكرة ‪-‬لوت‬ ‫القول‬ ‫المنطلق يمكن‬ ‫هذا‬ ‫ومن‬ ‫اشطعات‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الامتصاص‬ ‫نظرية‬ ‫مع‬ ‫تمارض‬ ‫‪ ،‬دلالة‬ ‫للابد‬ ‫الملكثافة ومتمدد‬ ‫محدود‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪702‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫كرة‬ ‫الى ظروف‬ ‫المتوقع أن يعود‬ ‫فمن‬ ‫الانكماض‬ ‫فى‬ ‫بدأ الكون‬ ‫ولو‬ ‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪l-m‬‬ ‫‪a‬‬
‫تجرلى مذه العردة بشكل‬ ‫وسوف‬ ‫اللهب التى تلت الانفجار العظيمْ‬‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫وسوف‬ ‫بلايين مق السنين‬ ‫بضعة‬ ‫تستنرق‬ ‫بافي الب!ء بحيث‬ ‫تدرجى‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬

‫ان يطرأ تغير يذكر‬ ‫‪ ،‬ثون‬ ‫الانكماش‬ ‫من دملية عودة‬ ‫أسبر‬ ‫الجانب‬ ‫يجرى‬

‫المنبعث‬ ‫الضوه‬ ‫تأض‬ ‫بسبب‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫االنطاق الواسع‬ ‫كل‬ ‫الكون‬ ‫على مظاهر‬

‫حر‪-‬لة انفجارية داخلية عامة‬ ‫تحدث‬ ‫فسوف‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫!من المناطق البيمة‬

‫ثم‬ ‫البهض‬ ‫بعضها‬ ‫صوب‬ ‫ببطء‬ ‫السةورو‬ ‫عنمما تبدأ المجرات فى‬ ‫ملهوسة‬

‫الخلنى‪،‬‬ ‫الاشحاع الحرارى‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وسوف‬ ‫لأالارتطام‬

‫‪ ،‬وسوف‬ ‫عملية الاكطض‬ ‫النجوم ‪ ،‬أق ترتفع ببطء خلال‬ ‫انتى يغذيها ضوء‬

‫لآن ت!تيخر النجوم‬ ‫تكفى‬ ‫الارتفاع‬ ‫مت‬ ‫فى المراحل التالية وو درجة‬ ‫تصل‬

‫بسرعة‬ ‫ضىء‬ ‫‪-‬لل‬ ‫تفنى‬ ‫التى‬ ‫الاصتراق البشعة‬ ‫ا‬ ‫عملية‬ ‫‪.‬وتبدأ بعد ذل!‬

‫معكولى!‬ ‫بضكل‬ ‫اللهب‬ ‫‪ ،‬وتتوالى المراصل مع كرة‬ ‫الخيال‬ ‫تفوق‬ ‫تصاعدية‬

‫بهالكون‬ ‫لينتهى ا"ل‬ ‫الانفجار العظيم‬ ‫دراسة‬ ‫عند‬ ‫قبل‬ ‫عما تناولناه من‬

‫‪ 5‬قاسة‪،‬‬ ‫لجاذبية ص‬
‫‪21‬‬ ‫كانت‬ ‫ومثلما‪.‬‬ ‫عند افذاذة فى امان ‪ -‬الزمان‬
‫" الحانوتى ‪ ،‬الذى يقبره‬ ‫النهاية مى‬ ‫فى‬ ‫‪/‬الكون ستكون‬

‫و‪.‬الفناء‬ ‫أن البديل لحملية السحق‬ ‫لنجد‬ ‫فريدمات‬ ‫نباذج‬ ‫ومازلنا مع‬

‫بلا نهاية‬ ‫التمد!‬ ‫فى‬ ‫ا"!ون‬ ‫استمر‬ ‫‪ ،‬فلو‬ ‫المترامى المتجمد‬ ‫التمدد‬ ‫ْالمروع هو‬

‫أية حات‬ ‫و!‬ ‫تام‬ ‫يناعيكى حرارى‬ ‫د‬ ‫مطلقا أن يتحقق توازن‬ ‫فلن ‪-‬ث‬
‫التوازن البمالغ‬ ‫عدم‬ ‫الحالة من‬ ‫الى الأبد هذه‬ ‫الوارد أن تستر‬ ‫من‬ ‫فليس‬

‫من الفضاه‬ ‫سحيقة‬ ‫فى مساحات‬ ‫به صياتنا حاليا والتى تتجسد‬ ‫‪/‬النى توتهق‬

‫مضيئة‬ ‫الملتهبة و‪-‬لأنهِا ب!قع صغيرة‬ ‫أتبيضاء‬ ‫النحوم‬ ‫تتخكله‬ ‫الشبئ‬ ‫ألار!‬

‫الوقو!‬ ‫أن ينفد كل‬ ‫الوقت‬ ‫ومنَ الهتوقع مع مرور‬ ‫عشوائى‬ ‫‪.‬موزعة بشبهل‬

‫تلو الاَ‪-‬‬ ‫الواحد‬ ‫النجوم‬ ‫تفنى‬ ‫‪ .‬وسوف‬ ‫ئم تثلاشى النجوم‬ ‫النوولى ومن‬

‫وبالتالى العتامة‪،‬‬ ‫بالتبريد‬ ‫وامأ‬ ‫سوبرنوفا‬ ‫نحاراءت‬ ‫‪11،،‬‬ ‫على هيئة‬ ‫اما بالتعتت‬

‫مذه‬ ‫أن تستنرق‬ ‫‪ ،‬ويقدر‬ ‫الى ثفوَب سرداه‬ ‫م!ها ويخول‬ ‫عدد‬ ‫ينقيضق‬ ‫وقد‬

‫السنين‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫بلاييئ‬ ‫ا بضت‬ ‫برمتها‬ ‫العم!لمية‬ ‫‪2‬‬

‫عز‬ ‫الآفلة وتختفى‬ ‫إ‬ ‫المجرات‬ ‫تتبدثر‬ ‫‪ ،‬سوف‬ ‫الضمدد‬ ‫هـعع اسضموار‬

‫ستنخفض‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫لثقوب‬ ‫‪21‬‬ ‫اما ستلتهمها‬ ‫فانها‬ ‫ا!لجرات‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬أما الماثه فى‬ ‫الأنظار‬

‫الهلفية‬ ‫فى‬ ‫الى الد!رجة الس!ائت‬ ‫تصل‬ ‫‪.‬حرارتها حتي‬ ‫شي!ئا فعكميئا درجة‬

‫شيثا‬ ‫ذلك‬ ‫بعه‬ ‫المتوقع أنه يثممهد الكون‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ‫الأبدية‬ ‫الفضائية‬

‫بيق الحين والحيق‬ ‫تحدث‬ ‫وقد‬ ‫والبرودة‬ ‫الفراغ والسواد‬ ‫بخلاف‬ ‫يذكر‬

‫مما يحيد‬ ‫نترونيين أو ثقبين أسودين‬ ‫نجمين‬ ‫‪-‬لارثة مفاجئة من قبيل اصطدام‬

‫من اشعاعات‬ ‫ن على صيئة سيل‬ ‫ال!س‬ ‫النشارو الى‬ ‫مؤقت!ة بمض‬ ‫بصفة‬

‫؟‪02‬‬
‫عذه الذبذبات‬ ‫لآخر‬ ‫من وقت‬ ‫بل وقد نتوقع ان تحدث‬ ‫الىاذبية‬
‫البميدف!‬ ‫ايوكان‬ ‫الحرارية بالغة النعرة والتى من شأنها أن تضىء‬ ‫الديناميكية‬

‫القبر‬ ‫فهو‬ ‫ذئك‬ ‫اما ها عدا‬ ‫الحالك‬ ‫اطلام‬ ‫مذا‬ ‫فى‬

‫مثل عدا القدر‬ ‫التى تثير‬ ‫التكهنات‬ ‫بض‬ ‫يتضمن‬ ‫العلم‬ ‫أن‬ ‫شك‬ ‫والا‬

‫والكأبة‬ ‫واليأس‬ ‫الاحباط‬ ‫لالعميق من‬

‫‪ 4‬عوا!م بلا نهان‬ ‫‪- 6‬‬

‫التطور‬ ‫تماما بثثن‬ ‫أفكارا ختلفة‬ ‫اقترح عدد من علحا‪ +‬الكوبات‬ ‫ول!‬

‫الفنكية‬ ‫علماء الفيرياء‬ ‫من‬ ‫اشان‬ ‫طرح‬ ‫‪Neill‬‬ ‫ففى طم‬ ‫الزمنى للكون‬
‫جولد‬ ‫وتوماس‬ ‫!عع‪e‬‬ ‫‪ond‬‬ ‫ن‬ ‫ميرمان بونلأى‬ ‫البريطانيين مما‬
‫كان تد بما على ضاكلة‬ ‫اذا‬ ‫‪ ،‬فكرة مؤداما أن الكلون‬ ‫ه!هه!‬ ‫ولخا‬

‫من‬ ‫ممكون كذلك‬ ‫‪ ،‬فربما‬ ‫) من فكان مان‬ ‫النطاق الواسع‬ ‫( عل‬ ‫وا!دة‬

‫الواقع لأى‬ ‫فى‬ ‫لا يتصض‬ ‫يحنى أن الكلون فى شحوليته‬ ‫لزمان ‪ ،‬وعذا‬ ‫زمان‬

‫هذأ الت!‪6‬‬ ‫يكون‬ ‫و!‬ ‫التدد‬ ‫فى‬ ‫اكون‬ ‫تنيير ‪ ،‬ولابد بالطبع أفي يستمر‬

‫كتافة المجرإت فى‬ ‫الى تناقص‬ ‫التمدد يؤدى‬ ‫كان‬ ‫ولما‬ ‫دائحا‬ ‫ثابت‬ ‫!صعمد‬

‫التطور‬ ‫عدم‬ ‫فكرة‬ ‫يتلاءم مع‬ ‫التمدد‬ ‫لية تجمل‬ ‫‪2‬‬ ‫ايباد‬ ‫لابد من‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫امون‬

‫تلَوت‬ ‫استمرار‬ ‫ص‬ ‫التى اقترحما بوندى وصلد‬ ‫الآلية‬ ‫الزمنى ‪ ،‬وكانت‬
‫الموجردة‬ ‫المجرات‬ ‫تباعد‬ ‫على‬ ‫المترتبة‬ ‫‪.‬‬ ‫الفجوات‬ ‫"‬ ‫لتملا‬ ‫جديمة‬ ‫مجرات‬

‫بضكل‬ ‫تنشأ‬ ‫المجرات ف!ى‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫قكوين‬ ‫فى‬ ‫المستخصة‬ ‫المادة‬ ‫أما‬ ‫با(فعا‪-‬‬

‫يهيىء‬ ‫انفجارا عظيما‬ ‫النوذج‬ ‫عةا‬ ‫ولا يتفمن‬ ‫ن!دد امون‬ ‫عع‬ ‫مستديم‬

‫اووقات‬ ‫فى ضيع‬ ‫امون‬ ‫ندخل‬ ‫فالمادة‬ ‫أى ضىه ‪،‬‬ ‫لنئسأة‬ ‫ثطروف‬
‫اليس سلكا‬ ‫المتنص‬ ‫في‬ ‫اموت‬ ‫له!ا‬ ‫العام‬ ‫رمتبين من ذلك أن ادسلك‬
‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫فر‬ ‫فيه النجوم والمبرات شسكل‬ ‫قطرر‬ ‫منتكلم‬ ‫اصناتيكيا داذا عى‬
‫المادة‬ ‫الاصشرار‬ ‫‪ +‬وتنثى؟‬ ‫رتالل‬ ‫أن تحبو‬ ‫حياتها ال‬ ‫مراصل‬ ‫عمى‬ ‫!!‬

‫الأجرام الفانية‪.‬‬ ‫معل‬ ‫مق النبمم لتل‬ ‫!جمة‬ ‫‪ -‬لتكون أجلا‬ ‫‪ -‬دقتجع‬
‫ك!ط‬ ‫را‪،‬ننظابم فليسور‬ ‫الاسنقرار‬ ‫هن‬ ‫دمادأم امرن لى منل مه‪ .‬ول‬
‫بدابة له دلا نأيةء‬

‫ا؟لية (تى‬ ‫مأ عى‬ ‫‪!:‬‬ ‫مر‬ ‫الئصورو‬ ‫يبعثه تا‬ ‫الهى‬ ‫البدعى‬ ‫!السؤال‬

‫ناثماة‬ ‫كان !لوب‬ ‫ولما‬ ‫؟‬ ‫بئصمكل سشد!م‬ ‫أمون‬ ‫شتيح لدأ!ة أق تهخ!‬
‫امونى‬ ‫الصعيد‬ ‫القد فاعليع! كل‬ ‫قد‬ ‫كجاذبية‬ ‫حجلا‬ ‫كميا من‬ ‫‪4‬لجسيمات‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫! يد ‪ .‬ومن لأمكار‬ ‫مبدأ‬ ‫من البهـث ص‬ ‫للابد‬ ‫ء‬ ‫الطية‬ ‫الالرون!‬ ‫قى طا!‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫من‬ ‫!!د‬ ‫هو‪-‬عله كله هيئلأ نوع‬ ‫لىثد‬ ‫!ا طرحه‬ ‫عو‬ ‫المبما‬ ‫مذا‬ ‫ثل‬ ‫أبأرزة‬
‫‪a‬‬ ‫‪kt‬‬
‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫افثههم‪103 -‬‬
‫‪t‬‬ ‫‪h‬‬
‫اصم‬ ‫عليه‬ ‫وسنطلق‬ ‫‪+‬سا‬ ‫‪eation‬‬ ‫)‪(c‬‬ ‫‪field‬‬ ‫‪8‬‬ ‫" الخطق‬ ‫ألات‪ tp‬يسمى‬
‫‪://‬‬ ‫المجا‬
‫‪w‬‬‫‪ww‬‬
‫انه‬ ‫بحيث‬ ‫سالبة‬ ‫له طاقة‬ ‫) أن‬ ‫( خ‬ ‫المجال‬ ‫( خ ) ‪ ،‬ومن خصائص‬ ‫‪.a‬‬
‫؟لمجال‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫ذرة هيدروجين‬ ‫الذرة ( ولتكن‬ ‫عملية خلق‬ ‫ث!‬ ‫‪ beh‬لر اقترن بالمادة ‪ ،‬يكون من‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫بتعزيز لمجال الطاقة السالبة‬ ‫مصحوبة‬ ‫التيسير ) أن تكون‬ ‫عا! سبيل‬

‫برمتها‬ ‫اثلة‬ ‫مما يجعل‬ ‫للطاقة محفوظة‬ ‫القيمة الاجمالية‬ ‫تبقى‬ ‫وباشاك‬

‫فيزياء‬ ‫قوانين‬ ‫مع‬ ‫العامة ‪ ،‬غيير أنها لا تتلاءم بالطبع‬ ‫اننسبية‬ ‫م!! نظرية‬ ‫ْشفق‬

‫وعلى‬ ‫المختلفة‬ ‫‪،‬‬ ‫الخصائص‬ ‫بطاقات‬ ‫ببقاء "‬ ‫‪/‬الخاصة‬ ‫الآولية‬ ‫الجسيمات‬

‫على‬ ‫لا يزيه‬ ‫للغاية ‪ ،‬حيث‬ ‫ضئيلا‬ ‫!عد‬ ‫المطلوب‬ ‫الحلق‬ ‫مصدل‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫أية حال‬

‫بمالطبع عهدق‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫مد(ينة صغيرة‬ ‫‪-‬جم‬ ‫فى مثل‬ ‫فى حيز‬ ‫سنويا‬ ‫ذرة وأحدة‬

‫الناجم عن‬ ‫الكثافة‬ ‫تناقص‬ ‫فى الواقع ولكنه يكفى لتعويض‬ ‫غ! سلموس‬
‫التمدد الكونى‬

‫هويق‬ ‫الأخيرة العالمان فريد‬ ‫مراحلها‬ ‫النظرية فى‬ ‫تناول هذه‬ ‫وقد‬

‫حظت‬ ‫انها‬ ‫صتى‬ ‫التفاصيل‬ ‫كبيرة من‬ ‫نارليكار وطوراحمأ بدرجة‬ ‫وجايانت‬

‫الستينات فى‬ ‫غير أن ما شهدته‬ ‫سنوات‬ ‫بضع‬ ‫مدى‬ ‫!‬ ‫بثسعبية ‪-‬لبيرة‬

‫ثيرات التطورية الأكيدة فى الكونه ثم‬ ‫الث‬ ‫منتصفها من اكمتضاف بمض‬


‫كان!‬ ‫الكون‬ ‫بأن‬ ‫الاءخقاد‬ ‫بقوة‬ ‫عزز‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرارية‬ ‫الاشعاعية‬ ‫الخلفية‬ ‫ا!شاف‬

‫يكوت‬ ‫لأن‬ ‫ثم لا مبال‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫بيفئعة بلايين سنة‬ ‫قبل‬ ‫ملتهبة‬ ‫كثيفة‬ ‫حالة‬ ‫فى‬

‫الحسبان‬ ‫من‬ ‫الخيالية‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫وبالتالى سقطت‬ ‫حالة انتظام‬ ‫فى‬

‫عامة‪.‬‬ ‫بصفة‬

‫بداية‬ ‫بون‬ ‫سن‬ ‫يحثمله‬ ‫ما‬ ‫تجامل‬ ‫من الصعب‬ ‫يكون‬ ‫أنه قد‬ ‫بيه‬

‫الترددى‬ ‫‪1‬‬ ‫بابكون‬ ‫ما يسس‬ ‫ولذلثه كا‪.‬ن نصوذج‬ ‫اغراء فلسفى‬ ‫ونهاية مئ‬

‫وما حققه‬ ‫المنتظم‬ ‫لنظرية الكون‬ ‫بيق المميزات الفلسفية‬ ‫جمع‬ ‫صلا وسطا‬

‫!لى النموذج‬ ‫النظرية الجديدة‬ ‫‪ ،‬وتقوم‬ ‫نجاح‬ ‫من‬ ‫العظبم‬ ‫الانفجار‬ ‫نموذج‬

‫هى‬ ‫جديدة‬ ‫فرضية‬ ‫مع اضافة‬ ‫للانكماش‬ ‫يحود‬ ‫والذى‬ ‫رقم (‪ )3‬فريدمان‬

‫عنيفة نتيجة الفذاذة عند‬ ‫أحداث‬ ‫له من‬ ‫على ما يتعرض‬ ‫ان الطَون سيتغلب‬

‫الأسالمجه‬ ‫من‬ ‫الى عدد‬ ‫)‬ ‫( ‪3-5‬‬ ‫الفسم‬ ‫فى‬ ‫اضرنا‬ ‫( ولق!‬ ‫الزمنيين‬ ‫الحدين‬ ‫‪1‬‬

‫شأت‬ ‫فمن‬ ‫الأمر كذلك‪8‬‬ ‫ولو كان‬ ‫‪)2‬‬ ‫!ا‪ .‬ذلك‬ ‫أن يحث‬ ‫التى ي!كن‬

‫بالفة‬ ‫إلى درجة‬ ‫يصل‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫الاكماش‬ ‫واعادة‬ ‫التمدد‬ ‫نهاية دورة‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫الكون‬

‫التمدد وعودت‬ ‫من‬ ‫جديدة‬ ‫دورة‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬مرة أخرى‬ ‫الكثافة ثم أ يرقد‬ ‫من‬

‫الأمور تجرلى على هذا‬ ‫‪ .‬ولو استمرت‬ ‫بسابقتها وهلم جرا‬ ‫الانكماض شبيهة‬

‫صت‬ ‫لانهاثية‬ ‫سطسلة‬ ‫شكل‬ ‫أن الحر‪-‬لة الكونية تتخذ‬ ‫ا‬ ‫النحو ‪ ،‬فهذا يخى‬

‫)‬ ‫‪3-6‬‬ ‫( انظر الشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الجم‬ ‫أدنى من حيث‬ ‫وحد‬ ‫أقصى‬ ‫بين حد‬ ‫التذبذب‬

‫الحنف‬ ‫نهاية ‪ ،‬غير أن‬ ‫إة !ر‬ ‫ليما يدأ‬ ‫بأنه ليس‬ ‫أ!ا‬ ‫امون‬ ‫مذا‬ ‫مثل‬ ‫ويتسم‬

‫‪.‬ا‪2+‬‬
‫أنه‬ ‫من شأنه‬ ‫الكثافة اليالغة قد يكون‬ ‫مراحل‬ ‫فى‬ ‫به الأحداث‬ ‫الذى تتصف‬

‫كل‬ ‫تبدأ فى‬ ‫بحيث‬ ‫تضها‬ ‫وأية معلومات‬ ‫الساب!قة‬ ‫بنية المرحلة‬ ‫يدمر ‪-‬دل‬

‫‪.‬‬ ‫التطور‬ ‫تماما من‬ ‫‪-‬لرة جدلِدة‬ ‫دورة‬

‫الى صالة من‬ ‫الترددلى الوصول‬ ‫يتلافى الكون‬ ‫كيف‬ ‫نتساءل‬ ‫وقد‬

‫سلية‬ ‫‪ ، 4‬منظومة‬ ‫( ‪- 6‬‬ ‫الشكل‬ ‫‪ .‬ويوضح‬ ‫التوازن الديناميكى الحرارى‬

‫تحث‬ ‫ومضغوط‬ ‫فى اسطوانة‬ ‫من غاز معزول‬ ‫محاثلة لهذا النموذج ‪ ،‬وتتكون‬

‫التوازن ثم‬ ‫وضع‬ ‫بغوة لأدنى من‬ ‫المكبس‬ ‫‪ .‬والو انضفمد‬ ‫مكبس‬ ‫تأثير وزن‬

‫المنض!غ! داخل‬ ‫الغ!از‬ ‫قوة‬ ‫بفعل‬ ‫يندفع لأعلى بشدة‬ ‫ترك حرا فسرف‬
‫فى تجاوزه‬ ‫ان يتمبب‬ ‫القصور الذاتى للمكبس‬ ‫ومن شأن‬ ‫الأسطوانة‬

‫النزولى‬ ‫ال‬ ‫امبس‬ ‫الحاز وبالتالى يرد‬ ‫الى خلخلة‬ ‫التوازن مما يؤدى‬ ‫وضس‬

‫إور ‪3‬‬ ‫الغاز ‪ ،‬وتستمر‬ ‫الترازن ويضن!‬ ‫وضع‬ ‫مرة أخرى‬ ‫ويتجاوز‬ ‫ياسفل‬

‫القون‬ ‫ص‪-‬دة‬ ‫المرة ‪ ،‬تماما مثل‬ ‫المرة بعد‬ ‫مذه‬ ‫الى الانكماض‬ ‫والعودة‬ ‫التمدد‬

‫التذبذب‬ ‫فى‬ ‫لن تستمر‬ ‫‪!&21‬ملية‬ ‫المنظومة‬ ‫غير أن تلك‬ ‫الترددية‬

‫للمكب!‬ ‫علوية‬ ‫حركة‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬فمع‬ ‫عديدة‬ ‫لأسباب‬ ‫الى مالا نهاية ‪ ،‬وذلك‬

‫المكبس‬ ‫فى الأسطوانة ولكن بمقدار يقل قليلا عن ص!‬ ‫الغاز‬ ‫يتمعد‬
‫عدع‬ ‫من‬ ‫دائما لقدر عحدود‬ ‫الناز بهذه الطريقة انه يتعرض‬ ‫تأخر‬ ‫ويحنى‬

‫أنه انتروبيا الغاز تتزايد قليلا‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫وينتج‬ ‫للجهاز‬ ‫التوازن بالنسبة‬

‫الزيادة‬ ‫حالة التوانرن ‪ .‬وتتجلى هذه‬ ‫دورة مع محاولة الفاز استعادة‬ ‫فى كل‬

‫الارتفاع‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ويأتى‬ ‫الغاز‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫فى‬ ‫ارتفاع‬ ‫على ميئة‬ ‫الانتروبيا‬ ‫فى‬

‫الى أت‬ ‫المكبس‬ ‫ا‬ ‫حركة‬ ‫تدريجيا‬ ‫تباطأ‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫امبس‬ ‫طاقة‬ ‫حمصاب‬ ‫على‬

‫حرلاارة الغاز‬ ‫ارتفاع درجة‬ ‫مع‬ ‫الى الثبات ولكن‬ ‫الوقت‬ ‫مع‬ ‫المنظومة‬ ‫تصل‬

‫تستى‬ ‫فسرف‬ ‫امبس‬ ‫تحوك‬ ‫‪.‬ا‪-‬لينة‬ ‫وزيادة الانتروبيا ولو كانت هف‪9‬ك‬
‫‪ ،‬وعخدئف‬ ‫بالطاقة‬ ‫الخارجية‬ ‫التغذية‬ ‫عملية‬ ‫الى أنه تتوقف‬ ‫الترددية‬ ‫الحركة‬

‫نهاية المطاف‬ ‫تماما فى‬ ‫التباطؤ الى أن تتوقف‬ ‫المكبس فى‬ ‫‪-‬ركة‬ ‫صتبدأ‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫'‬ ‫‪IT‬‬ ‫‪11‬‬


‫مشو‬
‫! وسو!‬

‫ول!لا!ى‬
‫في‬
‫‪ ،‬عن طريق صورة من‬
‫لبد‪،‬‬ ‫لوضع‬
‫لو تللب الكون‬

‫حرا‪8-‬‬

‫نهاية‬
‫وضع‬

‫لا‬
‫ية‬

‫ما‬
‫!‬ ‫نموذج جديد لملثون‬
‫المراحل الأخيرة‬

‫من ئ!طنه ان يكرر الارتداد من‬

‫الكوني سيولمد اننرومما على‬

‫الي‬

‫بان يب!ا الكون كرة جديد! مع كل لورة ‪ 4‬ثحلأض‬


‫لررة‬ ‫كل‬ ‫مع‬
‫على مشاكل‬

‫ليريجى‬
‫‪3-‬‬
‫يكون‬

‫بلمكل‬

‫احراح‬
‫اشمكل ‪6‬‬
‫عودته إلى الانكماش‬

‫‪! ،‬سو!‬

‫غير أن كالير الاحعاد‬

‫ال!حراوة‬ ‫هلىه‬
‫ال!ذاذة‬

‫ملى‪ .‬الطاهر ‪ 8‬طرح‬


‫ثرنلع‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫خركلا‬ ‫‪81‬‬ ‫الايزيالبة‬ ‫الخصال!‬ ‫!‬ ‫الاللروبيا‬ ‫!ها‬ ‫؟ن ثنن‬

‫فى‬ ‫المترلدة فتيجة التبطؤ‬ ‫فان الانتروبيا‬ ‫الحفيقى‬ ‫الكون‬ ‫! ا فى‬

‫الناج!ة عن الضوه‬ ‫عن قلك‬ ‫‪-‬لثيرا‬ ‫افا تقل‬ ‫بالنة الضألة ‪ ،‬صتي‬ ‫تكون‬ ‫كد!‬ ‫!‪2‬‬

‫أ‬ ‫د‬ ‫فافى‬ ‫‪،‬‬ ‫ومع ذلك‬ ‫)‬ ‫\‬ ‫‪- 6‬‬ ‫فى التسم‬ ‫ما أوضحنا‬ ‫شو‬ ‫( كل‬ ‫‪،-‬النحس‬

‫تزايد الانتروابيا كل‬ ‫استمرار‬ ‫ارولى أنه مع‬ ‫للوملة‬ ‫ديبدو‬ ‫العام وا!‬

‫الأص‬ ‫نهـ‪،‬ية‬ ‫فى‬ ‫الى أن تتوقف‬ ‫تتباول الحر‪-‬لة امونية‬ ‫سوف‬ ‫الكوق‬

‫مذ‪.‬‬ ‫بشل‬ ‫لأن كونا يتسم‬ ‫على مذا النحو‬ ‫أن يحرى‬ ‫يمكن‬ ‫‪2‬‬ ‫كير ان الأمر‬

‫‪-‬‬ ‫الى حالة توازن‬ ‫مطلقا أن يصل‬ ‫ضأنه‬ ‫من‬ ‫لق يكون‬ ‫إية الذالْية‬ ‫‪.‬لمجا إ‬

‫الباذبية يضكل عوردا للطاته‬ ‫فبيل‬ ‫مق أق ينقبض‬ ‫ضر‬ ‫*والا فلا‬

‫وتميد‬ ‫نهاية‬ ‫الى ملا‬ ‫التذبلب‬ ‫المبلا لاصتررو‬ ‫مما يفسح‬ ‫لا ينذب‬

‫ةلذبذبة يتزابد فى واثع الأمر‬ ‫مان نطاق ت‬ ‫‪!3‬صابك‬

‫‪ .‬لو همالينا‬ ‫للرددى‬ ‫معاكبه للص‬ ‫سلبة‬ ‫‪ 8‬ة ملنرمة‬ ‫ألالمكل ‪- 6‬‬

‫ثم‬ ‫بمبك ب!مه ا!ز‬ ‫بعلو دب‬ ‫بكلة لم تركطء !را هود‬ ‫مبى‬ ‫‪51‬‬

‫‪4 ! 8 -‬‬ ‫‪61‬‬ ‫سكل‬ ‫ال!ن ‪ .‬ومحكل !ار‬ ‫نط!بة م!‬ ‫م!لسيلة‬ ‫ديثضمط كل‬
‫لو كلد‬ ‫الا‬ ‫مع الو! (‬ ‫ثدربجا‬ ‫ث!وص‬ ‫مى&‬ ‫التوب‬ ‫أن هد‪ .‬ا!كه‬ ‫ص‬
‫اى صركاى‬ ‫) مع ثحول المركة المشطت سصى‬ ‫صه‬ ‫للجر!ا بفكل‬

‫‪ .‬وعطعا‬ ‫‪!81‬روبيا‬ ‫ذيكة‬ ‫‪ 4‬بما يننئ مع !لون‬ ‫) للغاز‬ ‫( مرا!ة‬ ‫‪.‬مصه‬

‫أن للة‬ ‫بزاي! ‪81‬كمروممِا ‪ .‬طو‬ ‫ميثوص‬ ‫السكون‬ ‫المكبس الى وضع‬ ‫يصل‬

‫ثصما !رت ل!لهيو‬ ‫‪ SI.--‬الكلسيه‬ ‫"‬ ‫ان‬ ‫لي ا!ن ال!بم ص‬ ‫!ث‬ ‫لا‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ) 8‬بلا !دود‬ ‫ا لصار‬ ‫ا!لىميا‬ ‫يؤد‬ ‫بعمنص‬ ‫"ياللا)ى‬ ‫ابلهميه‬ ‫‪.‬‬

‫‪r"%lv‬‬
‫فشن‬ ‫الى آخرى‬ ‫دورة‬ ‫تتزايد من‬ ‫اكون‬ ‫فئ‬ ‫الانتروبيا‬ ‫ولر كمانت‬

‫؟‬ ‫لماذا‬ ‫هنا‬ ‫الرارد ذكره‬ ‫الن!‪3‬‬ ‫من‬ ‫ترثدى‬ ‫كرن‬ ‫فى‬ ‫بالظْكيد لا نعيش‬

‫تلك‪-‬‬ ‫هر‬ ‫)‬ ‫ضخم‬ ‫( ونجارق‬ ‫الكون‬ ‫الانترويا فى‬ ‫من‬ ‫ان ‪7‬لبر ك!ية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وب!ا‬ ‫للغاية‬ ‫ضئيدة‬ ‫فهى‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ومع‬ ‫خلمى‬ ‫اشعاع‬ ‫صئة‬ ‫الموجودة ع!‬

‫تكفى‬ ‫سابقة‬ ‫واحدة‬ ‫دورة‬ ‫فى‬ ‫النجس‬ ‫الضوء‬ ‫اشحاع‬ ‫الناجمة عن‬ ‫الانتروبيا‬

‫نقدير فى‬ ‫عله أقمى‬ ‫نحيش‬ ‫بمالتالى‬ ‫شنحن‬ ‫ا!لفى‬ ‫الاشعاع‬ ‫هذا‬ ‫كل‬ ‫تنطية‬

‫الثانية لا أممثر‬ ‫الترددية‬ ‫الدررة‬

‫امثافة‬ ‫مرحلة‬ ‫أن تتحمل‬ ‫المفكرين أن الانتروبيا لا ي!كن‬ ‫بضى‬ ‫ويرى‬

‫مؤر‬ ‫وكأنها تنشأ‬ ‫ثورة‬ ‫وإبالتالى تبدا كل‬ ‫البالغة فيما بين الطورات‬

‫اشة‬ ‫النها‬ ‫المراحمل‬ ‫الحرار!ة عند‬ ‫قرانين الدكاميكا‬ ‫افتهكت‬ ‫ولر‬ ‫جمهيد‬

‫( مع بقاء‬ ‫قوا؟ين الفيزياء‬ ‫من‬ ‫ذلك أيضا على !‬ ‫فقد كس!‬ ‫للدورة‬
‫عن‬ ‫بعمِدة‬ ‫الراسخة‬ ‫القوانين‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫خر‬ ‫‪T‬‬ ‫وهى‬ ‫الحامة‬ ‫أشمبية‬

‫الى‬ ‫الأقصى‬ ‫حدها‬ ‫فى‬ ‫الفل!سفة‬ ‫الأمر بهذه‬ ‫!!سل‬ ‫الاحت!ال )‬ ‫ذلك‬

‫شحخة‬ ‫وربما الثوابت الطبيعية ذاتها ‪ -‬مثل‬ ‫بأن ‪-‬لافة القوانين‬ ‫الافتراض‬

‫بلانك‪.‬‬ ‫ماكس‬ ‫الألمانى‬ ‫الى الفيزيائى‬ ‫بلانك ( نسبة‬ ‫ومعامل‬ ‫الاثدرون‬

‫تحاما‪،‬‬ ‫رتبدأ كرة جدلجى‬ ‫تتغير‬ ‫) ‪-‬‬ ‫\‬ ‫) ‪UV- 185 A‬‬ ‫(؟ل!عا ‪(Max P‬‬
‫لدورة ! فهذا يحنى‬ ‫!ثىء ينتقل من ثورة‬ ‫واذا لم يكن هناك‬ ‫لورة‬ ‫فى كل‬

‫نحتبرها‬ ‫أن‬ ‫تحاما فيز!اشيا وبالتالى ككن‬ ‫منفصلة‬ ‫أكوان‬ ‫عن‬ ‫أننا نتحدث‬

‫تكونه القوانيق‬ ‫وقد‬ ‫وا!د‬ ‫وقت‬ ‫فى‬ ‫الموصدة‬ ‫احوان‬ ‫تبمما لا نهائيا من‬

‫تنئ!أ‬ ‫وبالتالى قد‬ ‫عالمنا‬ ‫يكل‬ ‫لما‬ ‫ساظة‬ ‫!ها‬ ‫بشى‬ ‫الطبيعية فى‬ ‫والئوامت‬

‫ع‪:‬ننا وبالتالى لا مجال‬ ‫كتيرا عن‬ ‫شخستلف‬ ‫غير اْن معظصا‬ ‫فيها الحياةْ‬

‫بالذات ‪.‬‬ ‫امون‬ ‫من‬ ‫الخوع‬ ‫مذا‬ ‫ك!‬ ‫لماذا نب!ث‬ ‫أما"‬ ‫لأنْ تقوم فيها حياة‬

‫ألمحماذج‪.‬‬ ‫بش‬ ‫مق‬ ‫والا يرجد‬ ‫اطار البيرلوجب‪،‬‬ ‫فى‬ ‫ف!تلك دمحألة تنموج‬

‫علماء ‪I‬موذِأت‬ ‫لدى‬ ‫ان تبعث‬ ‫من ضأكا‬ ‫فئة صغيرة‬ ‫المطروحة لل!ون سرى‬

‫الغريب‬ ‫الاقلاب‬ ‫وقلا ممبدو !ا‬ ‫فيها‬ ‫الحياة‬ ‫قيام‬ ‫احت!لات‬ ‫عق‬ ‫التساؤل‬

‫‪ ،‬محير(‪:‬‬ ‫الفلك‬ ‫صتى‬ ‫أو‬ ‫الفيزيا‪.‬‬ ‫لتفسير‬ ‫البيولوجيا‬ ‫استخم!م‬ ‫فى‬ ‫المتعثل‬

‫النى‬ ‫مذا‬ ‫مز!ما عن‬ ‫الباب السابع‬ ‫فى‬ ‫ممب‬ ‫وسوف‬ ‫للقارى‪+‬‬ ‫بالنسبة‬

‫‪ .‬رلا تعد‪-‬‬ ‫فث!‬ ‫لخهيخا‬ ‫طابط‬ ‫الفكرة كتسى‬ ‫غل! أن منه‬ ‫التكهنته‬ ‫من‬

‫ولا المضاحمدات‬ ‫لط لأ باقجارب‬ ‫مبررات‬ ‫اجاد‬ ‫!لا ممكن‬ ‫نظرية طب!عية‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪-3،2‬‬
‫‪http 5‬ا!نظام وعمم النظام في ككون‬ ‫‪- 6‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫الكون‬ ‫التوازن فى‬ ‫عدم‬ ‫‪ ) 1‬أن أصل‬ ‫( ‪- 6‬‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫ولقد ذكرنا‬ ‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫تمدثت‬ ‫عنمما‬ ‫للمادة‬ ‫باينممبة‬ ‫التوازن‬ ‫ش!كل‬ ‫فى‬ ‫الى التغير المفابهة‬ ‫لعزلى‬ ‫‪om‬‬

‫الأاسايمى فى‬ ‫والواقع ان السبب‬ ‫حرارتها‬ ‫اياولى وانخ!مت‬ ‫اللهب‬ ‫كرة‬

‫أو بآخر أن نضر‬ ‫وليملأن بثسكل‬ ‫متصكْ‬ ‫انه كون‬ ‫الكون هر‬ ‫استقرر‬ ‫عدم‬

‫‪ ،‬مع منظومات‬ ‫الخارجى‬ ‫" الت!خل‬ ‫بمثابة نوع من‬ ‫‪،‬م!ة للكون‬ ‫التى‬ ‫الحركة‬

‫فى‬ ‫بدقة‬ ‫شرحنا‬ ‫ولقد‬ ‫والاضعاع‬ ‫المحلية !مادة‬ ‫ا!رارية‬ ‫الدايناميكا‬

‫الضناظر‬ ‫لخلق عم‬ ‫أن هذا التداخل يحد ضروريا‬ ‫كيف‬ ‫الباب الثالث‬
‫التتاظر الزمنى‬ ‫اتجاه عدم‬ ‫ذاته لتحد!د‬ ‫حد‬ ‫فى‬ ‫ولكنه لا يكفى‬ ‫الز!نى‬

‫دقيقة عشوائية‬ ‫تحركات‬ ‫وجود‬ ‫اض‬ ‫افترا‬ ‫ا‬ ‫يتحثل فى‬ ‫أخر‬ ‫ونمة شىء ضرورى‬

‫ولو نظرنا‬ ‫الجزيئية‬ ‫الأحيان بالفوضى‬ ‫بعض‬ ‫فى‬ ‫التحر‪-‬لات‬ ‫كلتمصمى منه‬

‫تظالر مضكلة‬ ‫عملاقة فموف‬ ‫فرعية‬ ‫واعتبرناه منظومة‬ ‫ككل‬ ‫!لى ال!ون‬

‫الجزيئية‬ ‫الفوصْى‬ ‫" لهذه‬ ‫‪-‬لونى‬ ‫ل!‬ ‫تفسير‬ ‫ايجاد‬ ‫محاولة‬ ‫ظةهنا نجى‬

‫عدم‬ ‫المطروحة وأوضحنا‬ ‫التفسيرات‬ ‫واحد!ا من‬ ‫قيل‬ ‫ناقثشا من‬ ‫وقد‬

‫ذبذبة‬ ‫قاع‬ ‫مق‬ ‫بالقرب‬ ‫بأننا نحيش‬ ‫يقول‬ ‫الون‬ ‫التفسير‬ ‫وهو‬ ‫سلامته‬

‫ما هو‬ ‫مع‬ ‫لىالتفسير لا يتفق‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬غير أن‬ ‫التوازن‬ ‫حالة‬ ‫حول‬ ‫عملاقة‬ ‫لَونية‬

‫التاريخ القديم للتمدد الكونى‬ ‫عن‬ ‫معر؟ف‬

‫يقل غرابة عن سابقه وان ‪-‬لان أكثر منه شيوعا‬ ‫لا‬ ‫وثمة احتسال ض‬
‫‪2‬‬

‫كامل من‬ ‫وا!د ولكن تجع‬ ‫مناك مجرد كون‬ ‫ومؤداه أنه ليس‬ ‫بكثير‬
‫اما عن‬ ‫ذلك‬ ‫يتحقق‬ ‫أن‬ ‫ويحكن‬ ‫الى ما لا نهاية‬ ‫عددها‬ ‫يصلى‬ ‫قد‬ ‫الأموان‬

‫الق!صم الابق‬ ‫فى‬ ‫ما أوضظ‬ ‫على نحو‬ ‫متتاية‬ ‫ترووية‬ ‫دورات‬ ‫!ريق‬

‫بدافل‬ ‫كل‬ ‫بأن تتحايش‬ ‫الميكانيكا الكمية‬ ‫أو اذا انتقلنا الى مستوى‬

‫وأيا كان‬ ‫المتوازية‬ ‫ا!وان‬ ‫محملاقة من‬ ‫العوالم الكمية المحلية فى مصفوفة‬

‫الأصلية‬ ‫المج!الات‬ ‫كافة‬ ‫أن !تجح خقيق‬ ‫لحوان‬ ‫إي!مر ‪ ،‬ف!من شأنه أى تجحع‬

‫المضهه‪-‬د‬ ‫الكون‬ ‫فان‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫الدقيقة‬ ‫الميكروسكوبية‬ ‫المحتىلمة للتحر‪-‬لات‬

‫المجمو‪،‬عة اختير عشوائيا‬ ‫فى‬ ‫نمطى‬ ‫عضو‬ ‫مجرد‬ ‫انما هو‬ ‫‪0‬‬

‫ل!وان‬ ‫تجىح‬ ‫وجوت‬ ‫ازاء فكرة‬ ‫زشككهم‬ ‫الناس‬ ‫عمد كبير من‬ ‫ويبدى‬

‫بالتحر‪-‬لات‬ ‫المشهود‬ ‫الكون‬ ‫بده نشأة‬ ‫لممسألة‬ ‫تبرهـمم‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫ويوئرون‬

‫النحيو‬ ‫على مذا‬ ‫جرت‬ ‫بأن الأمور قد‬ ‫القول‬ ‫العثموائجة‬ ‫الميكروسكوية‬

‫النظر الراجحة‬ ‫وجهة‬ ‫على مذا النحو ! وأيا كانت‬ ‫لأنها لمجمساطة قد صت‬

‫التناظر الزصنى لا يرلتطدب أية ظروف‬ ‫المتسم ب!دم‬ ‫اكرن‬ ‫أن‬ ‫الواضح‬ ‫من‬

‫ابع بالخ العىو!ة‬ ‫طا‬ ‫نثسأة ذات‬ ‫فيحا كعر‬ ‫انه يقتضى‬ ‫بل‬ ‫اولية فريدة‬

‫ث؟‪2‬‬
‫العثصوائى‬ ‫ا!ابح!‬ ‫وينعلا هذا‬ ‫الميكروسكلبى‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫هـالعثصوائ!ية‬

‫الفذاذة التى ذكرنا‬ ‫المتوقع أن تنجم عن‬ ‫السمة‬ ‫التحديد هو‬ ‫الأرلى على وجه‬

‫به‬ ‫التكهن‬ ‫تماما لا يمكن‬ ‫مباغت‬ ‫) أنها حدث‬ ‫‪3‬‬ ‫( ‪- 5‬‬ ‫القسم‬ ‫فى‬

‫التوكات‬ ‫بعشوائجة‬ ‫المتعلق‬ ‫الافتراض‬ ‫النتاممج المترتبة عله‬ ‫بين‬ ‫ومن‬

‫فى‬ ‫الاتجاهات‬ ‫كماأف!ة‬ ‫من‬ ‫تص!‬ ‫التى‬ ‫التأثيرات‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫الأودبة‬ ‫الميكروسكلوية‬

‫فالموجمات‬ ‫الاستقلاالية‬ ‫من‬ ‫ثرجة‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫بأنها‬ ‫تتسم‬ ‫الى الأرض‬ ‫السماء‬

‫صور‬ ‫فى‬ ‫الى الأرض‬ ‫باستمرار‬ ‫المثال تصل‬ ‫على سبيل‬ ‫‪ 4‬وشناطيسية‬ ‫البم‬

‫ذلك‬ ‫من‬ ‫جاما وأهم‬ ‫وأشحة‬ ‫السينية‬ ‫والأشعة‬ ‫النجمى‬ ‫صت‪-‬ددة منها الضوه‬

‫ذاته‬ ‫الطيم‬ ‫الانفجار‬ ‫المتبقى فيما يبدو من‬ ‫الحرارلى‬ ‫اطلفى‬ ‫كله الاشحاع‬

‫أية !رمة‬ ‫لا يحهل‬ ‫فهو‬ ‫التحديد‬ ‫ءلى دجه‬ ‫حرارى‬ ‫الاشعاع‬ ‫ولأن هذا‬

‫الى‬ ‫تصل‬ ‫رسالات‬ ‫هناك‬ ‫شمان ‪-‬لرة اللهب اياولىْ وليست‬ ‫قصيلية‬
‫الكهرومغناطيسى‬ ‫فمثل ذلمك الاشعاع‬ ‫كرية منكمشة‬ ‫موجات‬ ‫هئبما‬ ‫على‬ ‫الارض‬

‫لتحقق‬ ‫أنه لا مجال‬ ‫غير‬ ‫خاصة‬ ‫‪ ،‬ميكروسكوبية‬ ‫! معاونة‬ ‫إخافدم يحتاج‬ ‫ا‬

‫الأواية‬ ‫المي!وسكوبية‬ ‫به التحركات‬ ‫ما قتسم‬ ‫ظل‬ ‫التعاون فى‬ ‫عذا‬ ‫سل‬

‫ويلر ‪ -‬فين!طن تحظى‬ ‫نظرية‬ ‫( ولر كانت‬ ‫مفترضىة‬ ‫من عث!وائية‬

‫كانه الاشعاع‬ ‫‪ ،‬حث‬ ‫لهذه الخطوة‬ ‫بالطبح حاجة‬ ‫‪-‬دانت هأك‬ ‫لما‬ ‫با!دا!ة‬

‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫طبيعته التأخيرية الضاهة من ضائص‬ ‫سميكتسب‬


‫للمادة الممتصة)‬

‫عديدة رمتباينة‬ ‫كبير من علحاء الكونيات مفاهيم‬ ‫ءدد‬ ‫رقد طرح‬


‫صلد‬ ‫ز‪:‬ماص‬ ‫أبرزهم‬ ‫و ن‬ ‫الكون‬ ‫النظام فى‬ ‫تحاما لمسألة النظام وعدم‬

‫ويلر‬ ‫وجرن‬

‫" تخطي!‪،‬‬ ‫الآودية‬ ‫الفوضى‬ ‫افه كان هناك وسط‬ ‫الحض‬ ‫ويخترض‬
‫العظيم ذاته‪،‬‬ ‫الانفجار‬ ‫فى وقت‬ ‫فى طياته ‪ ،‬رغم عأم!يته‬ ‫يارع ‪ ،‬يحمل‬

‫التحركالت الميكررسكو بية‬ ‫من الجائز أن تكون‬ ‫أليس‬ ‫‪.‬‬ ‫مستقبلية‬ ‫بذور مهجزات‬

‫بين عدد لا حصر‬ ‫تعاونا يجرق‬ ‫تحجب‬ ‫مى‬ ‫بينمما‬ ‫اناواية تبدو لنا عشوائية‬

‫الأمر‬ ‫أخر‬ ‫فى‬ ‫مختلفة ومنها‬ ‫طرية‬ ‫‪-‬لل منها يتحرك‬ ‫الجسيمات‬ ‫له من‬

‫نظام‬ ‫ال!!نه ع!‬ ‫؟ أمن الوارد أن يثشمل‬ ‫مترابطة‬ ‫الى نهاية واحلة‬ ‫تصل‬

‫ظاهرلى لمحتويات‬ ‫عشوائى‬ ‫ما قد نراه من تحرك‬ ‫لحستتر يتوارى خلف‬


‫الكون ؟‬

‫الظاهرية‬ ‫النظام وراه الفوضى‬ ‫أنه يختفى‬ ‫يىكن‬ ‫‪-‬ليف‬ ‫ولتصوير‬

‫‪ht‬‬ ‫فقد‬ ‫بديهة‬ ‫تجربة‬ ‫‪) Da‬‬ ‫شْ‬ ‫يطانى ديفيد بوم ‪(dom‬‬ ‫البر‬ ‫ابتكر الفيزيائى‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫المحلول‬
‫‪w.‬‬ ‫فى‬ ‫وملعقة ‪ ،‬في وضع‬ ‫ااسكر‬ ‫دبس‬ ‫به محلول‬ ‫بوم وعاء شفافا‬ ‫أضر‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫شكل‬ ‫وتتخذ‬ ‫الابغة تمتطيل‬ ‫فبدأت نتة‬ ‫وأخذ يقلب‬ ‫صبغة‬ ‫شطة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪5‬؟‪2‬‬
‫التقديب ازداد الخ!ط رفعا‬ ‫وصع اسشرار‬ ‫الممرران‬ ‫فتيئ‬ ‫صلزوش‬
‫‪ht‬‬
‫‪t‬‬
‫خيط‬
‫‪p:‬‬
‫‪//w‬‬
‫متجانسا‬ ‫الأولى خليطا‬ ‫للوملة‬ ‫الناطر الى المحلول يحسبه‬ ‫ان‬ ‫ولولبة‪ w‬حتى‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫رالمستتر‬ ‫نقطة الصبنة‬ ‫اتخذته‬ ‫الذى‬ ‫أن الئسكل‬ ‫ولا ضك‬ ‫رماثى اللون‬ ‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫الملولب بالفة التعقيد‬ ‫اطليط‬ ‫أن بنمة مذا‬ ‫ورغم‬ ‫‪ om‬فى المحلول يعد عشواءئيا‬

‫أن تتضح‬ ‫ويمكن‬ ‫ولكنه لم يختف‬ ‫مستترا‬ ‫فاننا فقول ان النظام قد صار‬
‫سنفاجا‬ ‫حيث‬ ‫فى الاتجاه الم!!‬ ‫الملعقة‬ ‫جلى عند دوران‬ ‫الحقيقة بشكل‬ ‫هذه‬

‫النهابة الى شكده‬ ‫ليعود فى‬ ‫فضيئا‬ ‫ضيئا‬ ‫الخيط‬ ‫اللولبة ثم تجح‬ ‫بفث‬

‫رون‬ ‫! وقد‬ ‫إعة ‪ ،‬لقد عياد النظام الى الظهور مرة أضى‬ ‫فقا‬ ‫صيئة‬ ‫الأصالا !‬

‫وقت‬ ‫النظام الى النور فى‬ ‫أن !برز‬ ‫!ملث‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الشحلة‬ ‫ايكرن على مذه‬

‫المستقبال‪.‬‬ ‫ما فى‬

‫فنى هذه المرحدة‬ ‫صلد‬ ‫و‪-‬دان مذا ع! وجه الت!ييد هو ما ضوره‬


‫ال!ؤارق أو المعجزات ‪ ،‬فالمنظومات‬ ‫مئ قبيل‬ ‫!ث‬ ‫من الكون لاضى‬
‫الممتاد‬ ‫با‪،‬سلوب‬ ‫انتروبيتها‬ ‫وتتزايد‬ ‫تحموائى‬ ‫بشكل‬ ‫الفرعية قتكون‬

‫والناس‬ ‫تتلف‬ ‫فالعربات‬ ‫النظام‬ ‫بدلا من‬ ‫امون‬ ‫ال!ظام فى‬ ‫عمم‬ ‫و!ت!‬

‫أخرون‬ ‫أناص‬ ‫ويولد‬ ‫جديدة‬ ‫عربات‬ ‫بينما تنتج‬ ‫ينوب‬ ‫والجليد‬ ‫كوتونه‬

‫الطاتة وزيادة‬ ‫تجد‬ ‫ذلك على حساب‬ ‫وكل‬ ‫وتتكون اثلرج مرة أخرى‬
‫ولكن‬ ‫الاجمالية تزداد‬ ‫أن الفوضى‬ ‫أى‬ ‫الأرصب‬ ‫امون‬ ‫الأننرو يا فى‬

‫نج‬ ‫الانتظام‬ ‫علم‬ ‫من‬ ‫النمد‬ ‫فيه ضا‬ ‫انقلب‬ ‫المسششل‬ ‫فى‬ ‫جاء وقت‬ ‫لكل‬ ‫ملاا‬

‫!تحقق‬ ‫ولكى‬ ‫الفرثب‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬ ‫فثل‬ ‫الوارد حدوث‬ ‫انه من‬ ‫رلاضك‬

‫المرا!ل الأولى‬ ‫فى‬ ‫الميكروسكوبية‬ ‫ان امونات‬ ‫صيقة‬ ‫لمحوق الا!له‬ ‫ذ!‬

‫كل‬ ‫أن يكون‬ ‫!نبنى‬ ‫بالنعل‬ ‫عثسكلالى‬ ‫بضكل‬ ‫توكها‬ ‫بدأت‬ ‫قد‬ ‫للكون‬

‫بحناقي‬ ‫فى ص!مار !دد‬ ‫تد خركت‬ ‫وكل موجة كهروسظطيسية‬ ‫جسم‬
‫المشقبل‬ ‫التطور فى‬ ‫من‬ ‫الخماص‬ ‫الخط‬ ‫هذا‬ ‫الى مثل‬ ‫يتردما‬

‫ايانى من مثل‬ ‫فى النصف‬ ‫لجث‬ ‫أنه‬ ‫الآن فيما عساه‬ ‫ولحلنا تكر‬
‫الهيدروجمين الى عليرم‬ ‫النجوم‬ ‫أن شول‬ ‫فبدلا من‬ ‫النريب‬ ‫الكون‬ ‫هذا‬

‫شكل‬ ‫من العض ء السحيق‬ ‫ترد الاضطعات‬ ‫صوف‬ ‫الاضحاعات‬ ‫وئبحث‬


‫‪ .‬ثم تخترق مذء‬ ‫النبوم الساضنة‬ ‫على صمص‬
‫‪2‬‬ ‫تسقلى‬ ‫بحيث‬ ‫مرتب‬
‫لتكون ‪:l‬محة جماما‬ ‫تمرممبها مع بضها‬ ‫النبم وصت‬ ‫الاشحالكات طبت‬
‫النبم ةدى الاحطة‬ ‫جاما الى جوف‬ ‫!لل ضحاع‬ ‫الى ان يصل‬ ‫التوغل‬ ‫و صهتهر‬

‫كير‬ ‫وتفتتها الى مكون!اتها‬ ‫ذرة هليوم‬ ‫ووْثى الى انثصطار‬ ‫!يث‬ ‫الملا‪،‬ئعة‬

‫‪ ،‬معتملة‬ ‫تبدو اكلاسطع ‪ 5‬الس!نة‬ ‫مذا الوضع سوف‬ ‫وفى ظل‬ ‫المستقرة‬
‫البارثة‬ ‫الأع!اق‬ ‫‪ .‬ولما كانت‬ ‫"‬ ‫" الباودة‬ ‫الأسطح‬ ‫‪ ،‬بين!ا سشحطع‬ ‫أحرارة‬ ‫ا‬

‫‪-‬شبدد‬ ‫‪ ،‬فكلف‬ ‫الى النجوم‬ ‫طاقة‬ ‫لدكلا من‬ ‫ما تبقى‬ ‫الفض ‪ ،‬ستنقل‬ ‫فى‬

‫صوداء‪7‬‬ ‫ضئيلة‬ ‫كنتة‬ ‫فيها النبوم‬ ‫وئبمو‬ ‫السحاء ضيئة‬ ‫ال!لام وتطهر‬

‫الطاقة‬ ‫امتص ‪،‬ص‬ ‫" فى‬ ‫خافيلآ منيرة " وتككة‬ ‫س‪ -‬ؤ!‬ ‫هـ‪:‬خث‬

‫‪216‬‬
‫بالمع!وس‪،‬‬ ‫ممجرى ‪-‬لل ثىء‬ ‫الأرض ‪ ،‬فسرف‬ ‫مثل‬ ‫كر‪-‬لب‬ ‫أما على سطح‬

‫الى المنسوب‬ ‫المنمصرب المنخفض‬ ‫ايأنهار من‬ ‫المي! فى‬ ‫تتل!فق‬ ‫ألى سوف‬

‫القلاع الرملية على‬ ‫وتتكون‬ ‫ثم تختفى‬ ‫ا‪،‬مطار الى السحب‬ ‫وتصعد‬ ‫الأكل‬

‫طامحنيق‬ ‫الى بشر‬ ‫التراب‬ ‫و!توله‬ ‫تأثير الرياح وال!بح!ار‬ ‫تحت‬ ‫ايصواطىء‬

‫اثباب‬ ‫مع الرقت الح!!‬ ‫فى البداية ثم يكتسبون‬ ‫فى انسن ومرضى‬
‫أصاتهم‬ ‫فى أرحام‬ ‫بهم ا‪،‬مر‬ ‫الى أن ثتهى‬ ‫والحيوية‬ ‫والصحة‬

‫ببساطة‬ ‫أنه يشل‬ ‫رغم‬ ‫الأمر يبمو مضحكا‬ ‫أن هذا‬ ‫النريب‬ ‫ومن‬

‫بترتيب زسنى معكلص‬ ‫وكن‬ ‫للعالم الذى نعيثس فيه بالفعل‬ ‫وصظ‪.‬‬
‫الحالعة لل!ياة‬ ‫غرابة قيامىط بممارستظ‬ ‫ولا يكتسى حموثه أى و‪،‬‬

‫فى‬ ‫المخ البشرى‬ ‫ضأن‬ ‫ومن‬ ‫لغولى‬ ‫الا اختلاف‬ ‫الوصف‬ ‫وما الاختلاف فى‬

‫مقلوبة ‪ ،‬فهو‬ ‫وأحاسهمى‬ ‫وفاكرة‬ ‫عتل‬ ‫كل‬ ‫زمنيا أن !نطرى‬ ‫عالم مع!س‬

‫ذلك‬ ‫لن تنقل عمات‬ ‫وبالطبع‬ ‫بالماضى‬ ‫المستقبل ويتكهن‬ ‫يتذكر‬ ‫سوف‬

‫انه‬ ‫باختصار‬ ‫القول‬ ‫و!كن‬ ‫!نها‬ ‫نفهمه حايا‬ ‫المعنى ذاته الذى‬ ‫الافسان‬

‫المف‪،‬‬ ‫عا‬ ‫يبدو عليه‬ ‫النحر افى‬ ‫على‪،‬‬ ‫لى قماما‬ ‫سيبدو‬ ‫الانسمان‬ ‫محالم مذا‬

‫غريب‬ ‫المالم أى شىء‬ ‫مذا‬ ‫لن يتضمن‬ ‫‪ -‬ومرة أخرى‬ ‫لنا‬ ‫‪،،‬ك‪-‬به‬

‫أن عالمنا ذا الزمن " التقععى‪،‬‬ ‫الممثلة‬ ‫فى‬ ‫الئ!ئ العبيب‬ ‫ولعل‬

‫الحكسى‬ ‫أو‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫الرجس‬ ‫"‬ ‫الزمن‬ ‫ذى‬ ‫الانسان‬ ‫ذ!ك‬ ‫الى عالم‬ ‫س‪.‬جتحول‬

‫مذا الت!ول ‪ -‬على نحر‬ ‫مثل‬ ‫ويتفى‬ ‫تناطرا قاما )‬ ‫ان مناك‬ ‫صيث‬
‫لا نهائى عق‬ ‫بين عم!‬ ‫التحا!ن‬ ‫عن‬ ‫خارقة‬ ‫درجة‬ ‫اليه أنفا ‪-‬‬ ‫ما أضرنا‬

‫ا(فرات‬

‫على‬ ‫يتحمث‬ ‫البماية كان‬ ‫الفكرة فى‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫كلماسى جرله‬ ‫وعنطما طرح‬

‫الحائد الى الانكصائى‬ ‫للكون‬ ‫فريدمان‬ ‫اطار نموذج‬ ‫فى‬ ‫أنها تبرى‬ ‫صا"‪.‬‬

‫التمدد ‪ip‬رفه‬ ‫قابل للاافقلاب فيه ‪ 5‬حتى‬ ‫ضىء‬ ‫بأن كل‬ ‫مذا المحوذج‬ ‫ويتسم‬

‫لها‬ ‫تساما بالنسبة للحاكين‬ ‫اللورة متح!اتدين‬ ‫يبلر ضفا‬ ‫جث‬ ‫ذاقه كا‬

‫ا!اص‬ ‫من فئتى السكان ‪2‬ن ترى النصف‬ ‫يكلن من شأن كل وا!ة‬ ‫وصوف‬
‫تفترص‬ ‫المتطد ‪ -‬وسوف‬ ‫المجزه‬ ‫" الأول ‪ - ،‬أو‬ ‫من امون مو النصف‬ ‫بها‬

‫فى‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫بالفع!‬ ‫!‬ ‫" كأنه‬ ‫" الطبقة‬ ‫الاكماض‬ ‫مرحلة‬ ‫قص‬ ‫‪5‬‬ ‫اكلن‬ ‫أن‬

‫" بالرابم"‬ ‫!ىه كولى‬ ‫‪-‬لانوا هـون كل‬ ‫النه‬ ‫وكق‬ ‫تقلص‬ ‫حمالة‬

‫صتصو‬ ‫أكؤلى‬ ‫التناطر‬ ‫عيدم‬ ‫ظاهر‬ ‫سالر‬ ‫‪i‬‬ ‫السوارثة‬ ‫الهممنماميكا‬ ‫وذلك ش‬
‫من جث‬ ‫أو هخ!ء‬ ‫من مر صمب‬ ‫الفئتيق‬ ‫من‬ ‫وبالطبم فلضى‬ ‫مقلوبة‬
‫من الأنصارات‬ ‫أن وا!ا‬ ‫المره‬ ‫أن يحتبر‬ ‫الحطأ‬ ‫فمق‬ ‫تقريره للاولوية الزممنيةْ‬

‫‪ht‬‬ ‫اعتبار كل‬ ‫انه معكن‬ ‫‪ 6 ،‬بل‬ ‫النهماثة‬ ‫"‬ ‫‪ 5‬البداية ‪ ،‬وعالأض ص‬ ‫عو‬ ‫ا!ي!ة‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪wIAA‬‬
‫‪.a‬‬
‫مثل‬ ‫نصفى‬ ‫فى ألى مق‬ ‫المناله‬ ‫سبيل‬ ‫لا نعلم ع!‬ ‫‪ .‬فنئ‬ ‫‪.‬‬ ‫بداية‬ ‫منها‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫فحيثى ا؟قا!‬ ‫امرنه‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫‪*17‬‬
‫جةاب‬ ‫شىء‬ ‫عاله‬ ‫بتناظر قام ينطوى‬ ‫عالم مشسم‬ ‫أن فموذج‬ ‫ولاشك‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪/w‬‬‫‪:/‬‬
‫الاحتمال مع ما لدينما‬ ‫مذا‬ ‫مثل‬ ‫يتمماشى‬ ‫هل‬ ‫واحدة‬ ‫مضكدة‬ ‫هناك‬ ‫‪+‬ولكن ‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-‬‬
‫اتمت ظر‬ ‫الكون‬ ‫ضا!ى‬ ‫؟ انه من‬ ‫المنظومات الطبيحج!ة‬ ‫بثمأن‬ ‫ءن‪ ma‬معارف‬
‫‪k‬‬ ‫‪ta‬‬
‫‪e‬‬ ‫‪b‬‬
‫مثل!ما انها تأتى من الماضى‬ ‫المسقبل‬ ‫أن الأسبماب فيه قد تأكه من‬ ‫‪ h.co‬ز!جا‬
‫‪m‬‬
‫ملايين السنين!‬ ‫بحد مضى‬ ‫ذلك‬ ‫ما سيقرر‬ ‫لأن شضما‬ ‫الاَن‬ ‫أشياء‬ ‫فقد نحدث‬

‫صوب‬ ‫الكون‬ ‫الآخر ‪ ،‬من‬ ‫" النصف‬ ‫المنبعث من‬ ‫النجمى‬ ‫الضوء‬ ‫شأن‬ ‫ومن‬

‫بذل!ك اشعاع!ا‬ ‫! فيبدو‬ ‫رجعى‬ ‫ز!نى‬ ‫بشمكل‬ ‫الأن ويكن‬ ‫أن لصلنا‬ ‫‪.‬صتقبلنا‬

‫المستقبل‬ ‫فى‬ ‫النجوم‬ ‫هذه‬ ‫نرى‬ ‫المحال ن‬


‫‪2‬‬ ‫ومن‬ ‫متأخر‬ ‫ه‪.‬تقدعا بدلا من‬

‫سجدث‬ ‫البصر‬ ‫حماسة‬ ‫أعيننا يخفز‬ ‫عاله‬ ‫الضوه‬ ‫أن ي!ص!‬ ‫حلانه بدلا من‬

‫أعيننا الضوء‬ ‫النجم أرسلت‬ ‫هذا‬ ‫اذا نظرنا الى هث!‬ ‫أى‬ ‫تماما‬ ‫العسى‬

‫تتس!مم‬ ‫اطاهرة‬ ‫!ه‬ ‫أن مثل‬ ‫ولاشك‬ ‫منه‬ ‫أن قستشلمه‬ ‫بدلا من‬ ‫صوبه‬

‫بعدم الوضوءَ‬

‫المستقبل‪،‬‬ ‫المقلوب قى‬ ‫المحالم‬ ‫ع!ن رؤدة هذا‬ ‫الأمر عند عجزنا‬ ‫ولا يقف‬

‫أنهم‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫والسبب‬ ‫الاتصمال بأهله‬ ‫بمقدورئا كذلك‬ ‫ليس‬ ‫يل‪-‬انه‬

‫بالنسبة‬ ‫بطر!قة عكسب‬ ‫ويفكلرون وكشنتجيون‬ ‫يكونون يصيضون‬ ‫صوف‬


‫انتروبيا‬ ‫بمثادة‬ ‫!م‬ ‫إينس!‬ ‫با‬ ‫‪ ،‬سيكون‬ ‫انه صلومات‬ ‫نرى‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫لالنا‬

‫الى‬ ‫ن‬ ‫الكل‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫نصف‬ ‫اعا انية انتقال الاشمعاع من‬ ‫واذا كانت‬

‫أن يأقه التبدل‬ ‫احتمماال‬ ‫ذلك أن !ق!ى‬ ‫فمن شأن‬ ‫‪-‬نصفه الأخر قائمة‬
‫‪ -‬على غرار‬ ‫انقلاب تدريجى‬ ‫وطِر جطرث‬ ‫تكهن جرن‬ ‫ف!جا‪.‬ئيا ولذلك‬
‫الزمنى‬ ‫التتظر‬ ‫عدم‬ ‫اطاره ظامر‬ ‫تتباطأ فى‬ ‫المحيطات ‪-‬‬ ‫فى‬ ‫المدلى‬ ‫التبدل‬

‫فلابد‬ ‫واذا ‪-‬لان الأمر كذلك‬ ‫الرجوع‬ ‫ثم تبدأ دورة‬ ‫تماما‬ ‫تتوقف‬ ‫حتى‬

‫احتمار‬ ‫الدالة ع!‬ ‫المؤضرات الدقية" ا!موسة‬ ‫الآن بعض‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ‫أن تكون‬

‫ولقد أخذت‬ ‫المستقبل البعيد‬ ‫ما فى‬ ‫وقت‬ ‫المدى ‪ ،‬فى‬ ‫" الانقلاب‬ ‫‪-‬صرث‬

‫واحدة‬ ‫اجراء تجربة‬ ‫فكر فى‬ ‫ان البعض‬ ‫الجدية حتى‬ ‫من‬ ‫الفكرة بدرجة‬ ‫هذه‬

‫الاشعاع ‪.‬‬ ‫التغير الدقيق فى مسلك‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫محاولة رصد‬ ‫على الأقل بغرض‬

‫) فى‬ ‫طى‬ ‫فى رصسد أى منعطف‬ ‫التجربة أ التى فشلت‬ ‫وتتمثل أساسا‬
‫واردة من المستقبل‬ ‫‪-‬لهرومغناطيسية‬ ‫ميكروويف‬ ‫‪:‬البحث عن موجات‬

‫الفكلرى المثير‬ ‫الفضول‬ ‫نوعا من‬ ‫المتبهل زمن!‪! ،‬عد‬ ‫واذا ممان اكون‬

‫كان‬ ‫فربما‬ ‫الكونيات‬ ‫علماء‬ ‫به‬ ‫يتمتع‬ ‫الذى‬ ‫الحصب‬ ‫الحيال‬ ‫عن‬ ‫فيم‬ ‫ألذى‬

‫فان احتمال أن يكون‬ ‫بمأخذ الجد‪.‬ومع ذلك‬ ‫فى أخذه‬ ‫المبالغة‬ ‫عدم‬ ‫من الأفضل‬ ‫‪2‬‬

‫على التكهن بأن الزمان ذاته قد‬ ‫ليبعث‬ ‫الأشياه مجراها‬ ‫الوارد أن تمكس‬ ‫مر‬

‫الآن أن طبوغرافيا‬ ‫حتئ‬ ‫افترضنا فى مناقشاشا‬ ‫وقد‬ ‫!وريا‬ ‫يرن‬


‫( ولا يهم فى‬ ‫جلى للأحداث‬ ‫قتيابع‬ ‫مع‬ ‫مستقيم‬ ‫خ!‬ ‫شكل‬ ‫تأخذ‬ ‫الزمن‬ ‫‪0‬‬

‫‪TNA‬‬
‫بدلا‬ ‫دائرة‬ ‫شكل‬ ‫تأخذ‬ ‫الزمان‬ ‫طبوكرافيا‬ ‫ماذا لو أن‬ ‫) ‪ ،‬ولكن‬ ‫رأى اتجاه هو‬

‫كون ذى زمان‬ ‫وصد‬ ‫عيلى‬ ‫مستقيم ؟ ان مثل هذه الطبوغرافيا تبعث‬ ‫من خط‬

‫ترددكله‬

‫ئم جاءت‬ ‫على الأقل‬ ‫أ!سطو‬ ‫الى عصر‬ ‫الحالم ايردثى‬ ‫فكلة‬ ‫وتربم‬

‫التى‬ ‫الأوضاع‬ ‫عددا من‬ ‫وأبرزت‬ ‫العامة‬ ‫النسبية‬ ‫بكثير نظرية‬ ‫‪،‬مد ذلك‬

‫لم‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ‫ب!اضيها‬ ‫للاشياء‬ ‫المستقبلى‬ ‫التاريخ‬ ‫كدو‬ ‫فيما‬ ‫فيها‬ ‫يتصل‬

‫الواقع‬ ‫فى‬ ‫الأوضاخ‬ ‫أن تمنيه هذه‬ ‫ما يمكن‬ ‫الآن مدى‬ ‫عطلقا حتى‬ ‫يتضح‬

‫قد!ا‬ ‫كتح!ى‬ ‫الفلسفة‬ ‫الاحتم!الات عو‬ ‫مذه‬ ‫مثل‬ ‫فان وقع‬ ‫ولذلك‬ ‫‪!01‬بيعى‬

‫مغلق‬ ‫لمحشمم بزطن‬ ‫الحرة فى كون‬ ‫ولا مجمال !رادة‬ ‫ا!يرة‬ ‫كبيرا من‬

‫سيرن‬ ‫المثسيخة‪ ،‬لأن مستقبلها‬ ‫منظبرمة ما حمسب‬ ‫فلا يماكن أن قتنير ظروف‬

‫حالتها الحمالية بمسدكهـا الممستقبو‬ ‫وبالتالى ترتهن‬ ‫ماضيها‬ ‫نفسه‬ ‫مو‬

‫!‬ ‫الى تييره‬ ‫ما فس!س‬ ‫عو‬ ‫التحدي!د‬ ‫على وجه‬ ‫وهذا‬

‫التعقيد ‪ ،‬و!تضمن‬ ‫من‬ ‫الكون على درجة‬ ‫من‬ ‫هذا ايع‬ ‫ضل‬ ‫ولو كان‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫احتمافى‬ ‫اورجح‬ ‫ءلى‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ‫لما‬ ‫التفاعلات‬ ‫من‬ ‫ومت!نوعا‬ ‫كبيرا‬ ‫عمدا‬

‫الأمر‬ ‫ويقتضى‬ ‫المنظومات الطبيعية‬ ‫هنه الايود على مسدك‬ ‫مثل‬ ‫‪.‬نب‬
‫لأن‬ ‫فرصة‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫الزمنى حتى‬ ‫بالتهـناظر‬ ‫الكون‬ ‫هنا‬ ‫لطبع ان يتسم‬ ‫‪4‬‬ ‫با‬

‫قدرا‬ ‫يتضمن‬ ‫)‬ ‫( جولد‬ ‫نموذج‬ ‫أن‬ ‫ولو‬ ‫الابتدا!ية‬ ‫" الى حالته‬ ‫ير جع‬ ‫"‬

‫فيه أن قمر‬ ‫المشكوك‬ ‫فمن‬ ‫المحصة‬ ‫والتداخلات‬ ‫التفاعلات‬ ‫من‬ ‫‪-‬دافيا‬

‫الأفضل‬ ‫من‬ ‫ررن‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أحد‬ ‫أن يظها‬ ‫المميزة له بدون‬ ‫العنيفة‬ ‫الظواهر‬

‫على‬ ‫انكلمماشية‬ ‫لخ!دية ودورة‬ ‫ثررة‬ ‫!ورتين‬ ‫!جود‬ ‫ازاء ذلكُ أن قترض‬

‫معينا ثم‬ ‫ا‬ ‫اتجاها‬ ‫الهورتين‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫فى‬ ‫الزمنى‬ ‫التنظر‬ ‫علم‬ ‫يتخذ‬ ‫أن‬

‫‪ ،‬أو ! نهالآ‪،‬‬ ‫‪ 5‬بطاية‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬وليسى‬ ‫الأضى‬ ‫الورة‬ ‫الاتجاه فى‬ ‫مذا‬ ‫ينقلب‬

‫العظيم‬ ‫بالانفجار‬ ‫‪،‬‬ ‫سنبدأ‬ ‫"‬ ‫أننا‬ ‫نفترض‬ ‫ولكن‬ ‫الكون‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫فى‬

‫!مل‬ ‫تملاد ‪ ،‬وسرف‬ ‫مرحلة‬ ‫فى‬ ‫حهـاليا‬ ‫ال!ن‬ ‫ويحه‬ ‫به كوننا‬ ‫نشأ‬ ‫اينى‬

‫ل‬ ‫!‬ ‫حتى‬ ‫الى الانكمالثى‬ ‫أقمى من الحجم يعود بحده‬ ‫حد‬ ‫الى‬ ‫مع الوقت‬
‫وففل‬ ‫بكل البنيات والمعلومات‬ ‫انفجار كاثى من شأنه أن لمحصف‬ ‫الى‬

‫تناظر‬ ‫بم‬ ‫والاكم!اش‬ ‫الت!لاد‬ ‫من‬ ‫الدورة اب!دة‬ ‫المادية‬ ‫ا!شويات‬


‫وفى‬ ‫بالرإجع بالنسبة لنا‬ ‫أى أن الوقت سيجرى‬ ‫‪-‬‬ ‫الاتجاه‬ ‫محكوس‬
‫تحبيل ذلك‬ ‫من‬ ‫أخر‬ ‫ار عظيم‬ ‫انفجا‬ ‫زمنيا يقع‬ ‫المورة المحكوسة‬ ‫نهاية هذه‬

‫الجزء‬ ‫الى‬ ‫ضىء ذى تبعات أن يصَل‬ ‫فى ماضينا ‪ .‬ولا كمكن !ى‬ ‫صى‬ ‫هى‬ ‫ال‬

‫انه من‬ ‫غير‬ ‫الزما ان المعكوس‬ ‫ذى‬ ‫الجانب‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫امونه‬ ‫بنا من‬ ‫‪:‬الخماص‬

‫اشحاع‪،‬‬ ‫العظيم على !صة‬ ‫الانفجار‬ ‫فى‬ ‫أن يظهر‬ ‫المترا‪-‬لم‬ ‫النجمى‬ ‫الضوء‬ ‫شأن‬

‫‪ht‬‬ ‫وتفيد بعض‬ ‫على الصعيه الطبيعى بمثابة الكون‬ ‫فيما يمكن أن ب‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫حمرارية ‪ww‬‬ ‫خلفية‬ ‫الاشعا اع من شمانه أن يسبب‬ ‫مذا‬ ‫بأنه‬ ‫الب!سيطة‬ ‫لحسابات‬ ‫‪3‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫الى اثلاث درجات‬ ‫فى وقتنا صا‬ ‫تصل‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪\T 9‬‬
‫‪-7-‬‬
‫نهاب‬
‫ببة بدي‬ ‫ا‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫فى‬ ‫الدودتين‬ ‫من‬ ‫الطبيصة كل واحدة‬ ‫العمليات‬ ‫تجرى‬ ‫‪.‬‬ ‫"ى‬ ‫الت‬ ‫‪ )5‬الكون‬ ‫‪-‬‬ ‫الثمكل (‪6‬‬

‫فى دانرة مطت‬ ‫للزمان‬ ‫المعكلس ويجرى‬ ‫الا‪-‬مب‪.‬‬ ‫فى‬ ‫ت‪:‬ى‬ ‫‪81‬‬ ‫الدورة‬ ‫انجاه وفي‬
‫السما بم‬ ‫لمإب‬ ‫ا‬

‫ألمجص المرصص ف اممولث‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
ww
w.
al
-m
ak
tab
eh
.c
om
‫المجت!مع‬ ‫على‬ ‫‪5‬لزطن‬ ‫مفاهيم المكان ‪-‬‬ ‫‪ 9‬وقع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫ذلئه‬ ‫من‬ ‫ولا يستثنى‬ ‫حيوانيا اجتماعيا‬ ‫البشرى‬ ‫يعتبر الجنسى‬

‫ا!تماعئ‬ ‫عهـمل‬ ‫فى اطاد‬ ‫وضمع اينظري!ك اروية‬ ‫!ية‬ ‫وتدخل‬ ‫العلماه‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ولاضثه‬ ‫وسجاسية‬ ‫واقتصادية‬ ‫ود!نية‬ ‫خلقية‬ ‫له جرانب‬ ‫و!ا‪/‬فى‬

‫يتأئر بماأضرورة‬ ‫للمكانه والزمان والكرن‬ ‫علس‬ ‫نصرذج‬ ‫ثد‬ ‫الفكرلى‬ ‫الأساس‬

‫الكون‬ ‫ايبثصرى فى‬ ‫المجنس‬ ‫لوضع‬ ‫قبل‬ ‫الموجردة من‬ ‫بالصورة‬

‫الفهم ا(سمى!‬ ‫فى‬ ‫عملى وظرلى‬ ‫تقدم‬ ‫من‬ ‫خق‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫فان‬ ‫المقابل‬ ‫وفى‬

‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫شأنه‬ ‫على المجشمع‬ ‫له وقعه‬ ‫الزمان وايكون‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫لفيزياء‬

‫مذا افنقدم دائمما بالمصداقية‬ ‫ولم يحظ‬ ‫بث!رلى أضْ‬ ‫فكرى‬ ‫ألى نضاط‬ ‫شأن‬

‫كان‬ ‫مابر‬ ‫وأحيانا‬ ‫المعرفة‬ ‫النبع الريسى‬ ‫للمخوله فى‬ ‫الكاملة ايتى تؤمله‬

‫انها‬ ‫واينفور حتى‬ ‫الاستنكنار‬ ‫من‬ ‫يثير درجة‬ ‫للكون‬ ‫المحما"ذج الجديدة‬ ‫وقع‬

‫فى‬ ‫حد المنف ‪ ،‬مثلما حدث‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫ت‬ ‫شرصة‬ ‫‪-‬لانت تلقى محارضة‬

‫الثورة الكوبريخكلي!‪.‬‬

‫تتعلق‬ ‫أسئدة‬ ‫ألِة‬ ‫الى اله!ن للرد عل!‬ ‫الرجر‪2‬‬ ‫قد اعتاثوا‬ ‫ا!اس‬ ‫وكان‬

‫الاكتثسافهـات‬ ‫وكانت‬ ‫الأشياء وأقدارما‬ ‫وظق‬ ‫ببنية الكون وتطوره‬


‫الطهـ‬ ‫الآراء الدينية ‪ ،‬وكثيرا ما تعرض‬ ‫هع‬ ‫مواجهة‬ ‫عادة فى‬ ‫الحلمية تمخل‬

‫لها التفسير‬ ‫النقد التى ينحرض‬ ‫من أوجه‬ ‫واحد‬ ‫الهجوم ‪ ،‬وكان‬ ‫صور‬ ‫لشتى‬

‫كمان‬ ‫ولما‬ ‫الخريبية‬ ‫لمجحته‬ ‫مو‬ ‫ا!رهرية‬ ‫الموضوعات‬ ‫لمثل مذه‬ ‫العلى‬

‫التفسيحير‬ ‫الوارد أن يتطور‬ ‫فليممى من‬ ‫والحقيدة‬ ‫الايمان‬ ‫عل‬ ‫موم‬ ‫الدين‬

‫أها الملم فهر يقوم‬ ‫نتائج‬ ‫من‬ ‫ع!نه التجارب‬ ‫ضمو‪ .‬ما ذضر‬ ‫الدينى عل‬

‫وض!ه‪.‬‬ ‫على‬ ‫تحدايلات‬ ‫ما تطرأ‬ ‫ثم دائحا‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الملاحظة وإلاختبار‬ ‫على‬ ‫أساسا‬

‫ولا تضكل‬ ‫فائدته‬ ‫عم!ن‬ ‫مو‬ ‫وهذا‬ ‫والشواهد‬ ‫وفقا لمحتائج انتجارب‬

‫‪ht‬‬ ‫بالعكس‬ ‫بل‬ ‫نر‪ .‬الآراء العلمية نقطة ضعف‬ ‫المستمر‬ ‫التعديل‬ ‫مسألة‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫دصطور ‪w.‬‬ ‫البث!رى ‪،‬‬ ‫الجبس‬ ‫ضأن‬ ‫فى ذلك‬ ‫‪ .‬فمالعلم ‪ ،‬شأنه‬ ‫قوته‬ ‫فهى مصدر‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قوة‬ ‫‪+‬دثر تعقيدا ‪ ،‬وبالتالى كثر‬ ‫صور‬ ‫صوب‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪+233‬‬
‫أنْ لحظى‬ ‫)‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫الطبيحبة‬ ‫ال!لوم‬ ‫( فى‬ ‫النادر‬ ‫أفه من‬ ‫والواقع‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪w‬‬
‫الحرفى‬ ‫بالمحنى‬ ‫أنها خاطئة‬ ‫بعد ذلك‬ ‫تام ثم يتضح‬ ‫بقبول‬ ‫هظرية‪ ww.‬ما‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫والزمان‬ ‫امان‬ ‫ونماذج‬ ‫للميكانيكا‬ ‫نيوتن‬ ‫نظريات‬ ‫فها هى‬ ‫ملكدت‬ ‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫عام او يزيد ‪ ،‬وطزالت‬ ‫مائش‬ ‫مدى‬ ‫‪.‬بكماءة عل‬ ‫خدمت‬ ‫منها‪ ،‬وقد‬ ‫الممستنبطة‬ ‫‪om‬‬

‫ومي!نيكا ا ا!م‬ ‫الخسبية‬ ‫نظريالَه‬ ‫أن‬ ‫وكون‬ ‫يومنا هذ(‬ ‫حتى‬ ‫مستخدمة‬

‫على خط‬ ‫النظرية السابقة ‪ ،‬مْهذا لا يحنى أن نيبرتن كان‬ ‫هذه‬ ‫قد نسخت‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ذلك‬ ‫وء تد‬ ‫بررهـفة‬ ‫نعلرثاته صارلت‬ ‫صلا!ية‬ ‫وانما يفيد بأن طود‬

‫وتوسة‬ ‫الن!‬ ‫اللي!نيكلا‬ ‫كلا من نظرممتى البيه!آضمنان‬


‫الأمرر‬ ‫على‬ ‫نجالنةَ‬ ‫بكظهة‬ ‫قنطببئ‬ ‫الا!يرة‬ ‫تلك‬ ‫نت‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫تقريبية‬ ‫صورة‬

‫يستخدم‬ ‫آن‬ ‫واحدت‬ ‫لل!ة‬ ‫ولو‬ ‫يفكر‬ ‫ف!لا أحد‬ ‫المحال‬ ‫ة فى‬ ‫اليومية‬

‫المثآية‪----‬‬ ‫بيلَ‬ ‫طائرةَ على‬ ‫مسار‬ ‫صساب‬ ‫الحامة فى‬ ‫النسبية‬

‫لنطبيعة الى‬ ‫الرياضى‬ ‫الوصف‬ ‫داكلحا‬ ‫أن يطور‬ ‫الصلم‬ ‫ومن شأن‬
‫المتغير‬ ‫ا!طور‬ ‫اطار‬ ‫فى‬ ‫التطور‬ ‫يحكس هذا‬ ‫المجتع فهو‬ ‫اما‬ ‫ط‬ ‫الى؟ئف‬

‫تأتى‬ ‫وا!وان‬ ‫والزمان‬ ‫اهان‬ ‫ض!أن‬ ‫الجديدو‬ ‫النظريات‬ ‫أن‬ ‫المتمثل فى‬

‫الوقع الاجفماعى عو‬ ‫وربما ‪-‬لان مذا‬ ‫الكون‬ ‫البث!رى بخمكان فى‬ ‫نا‪!-‬‬

‫فى مذا الميدان وقد ظل‬ ‫أبحاثه‬ ‫الاننسان يواصل‬ ‫يجعل‬ ‫أهم ‪5-‬ب‬

‫تمدر !ون مذا اكمن أ!لآ‬ ‫و)لم‬ ‫ثلاف الس!ى!تلن‬ ‫المجتمع‬


‫طت‬ ‫ادض‪.‬‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫حصرل‬ ‫تساؤلات‬ ‫من‬ ‫ان يلور‬ ‫كا‬ ‫لما‬ ‫بالنس!بة‬ ‫شافية‬ ‫اجابك‬

‫وعمليات قىح وقهر وبنضاء عندما ععلت‬ ‫ا*ونيةْ وكم اندلحت من سارك‬
‫وءلى‬ ‫المجت!ع !‬ ‫معينة على سائر‬ ‫محتقدات‬ ‫فرض‬ ‫الدينية ع!‬ ‫الجماعات‬

‫الا منذ‬ ‫ينثصأ‬ ‫لم‬ ‫انه‬ ‫رممم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لم‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫لى‬ ‫النق!يض‬

‫لنعهيد من‬ ‫بمتن!‬ ‫‪2‬ط!ت‬ ‫مكد‪+‬رفي‬ ‫دهـالتاركخ‬ ‫أعوام قليدة فى‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫ثرن‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫طريلا اهل الدين قى !ا‬ ‫الساضنة التى عجز‬ ‫*صئلة‬
‫المختلفة‪،‬‬ ‫الحلية‬ ‫الأ!اه‬ ‫فيما يين أضار‬ ‫ولا قهر ولا بضاء‬ ‫تندلع حروب‬

‫ف!وذج‬ ‫بنا‪.‬‬ ‫!ترم كل ال! ثق ‪ .‬وان‬ ‫!ثن‬ ‫عالعظثد‬ ‫كتع!‬ ‫لا‬ ‫يفى الطم‬
‫!هئاط ظطى‬ ‫ان‬ ‫ر!ببم!ت‬ ‫!ة‬ ‫للكرن لا صمابم‬

‫مهو خاه!" ه‬

‫المحلم‬ ‫لدثقة فى‬ ‫انإدا‬ ‫التلي!له الضعة‬ ‫السنرات‬ ‫‪،‬قد ضهدت‬


‫فى ال!تت ذاته ا!يارا لدم‬ ‫‪ ،‬ك!أ شههيت‬ ‫لطبية‬ ‫نرالتفسير الع!لس‬
‫صجمت‬ ‫عق ‪3‬تشلا صور‬ ‫أسص‬ ‫اياص‬ ‫الانير‬ ‫‪ .‬غير أنه طا‬ ‫للدين‬ ‫التليس‬

‫جديد‬ ‫الرجَعية ‪ ،‬فرلمت الحرافات ص‬ ‫ات‬ ‫النطم والمد‬ ‫من‬ ‫دكأ يبة رمتنوعة‬

‫الدثنية الى كسى‬ ‫عات‬ ‫ال!طرأهـوالبط‬ ‫و‪-‬كيما ما تلجا‬ ‫المن!ق‬ ‫فالل‬

‫فى‬ ‫ذلك‬ ‫بد‬ ‫العل!ية‪!-‬لأنوواعباِ المختلفة ‪ ،‬ئم كفريئ‬ ‫فكار رالمفاهيم‬ ‫‪1‬‬

‫نِر الامتطبم‬ ‫ويشَمد الطلى الربى صدة‬ ‫!دهنوتية زائة‬ ‫عية‬ ‫ممسطة‬

‫‪324‬‬
‫(ستندت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الروجة‬ ‫ا‬ ‫الطائرة والاتصالات‬ ‫داسباق‬ ‫والشعوذة‬ ‫يالسحر‬

‫بها بعض‬ ‫الحقمقية االتى تتصم‬ ‫النراي‬ ‫الدينية المتطرف!ة‬ ‫هـنجاعات‬

‫بها جموعة‬ ‫المنطقية واستبدلت‬ ‫التفسيرات‬ ‫دنبذت‬ ‫ا!بيعية‬ ‫الظوامر‬

‫الأفكلار المثموشة‬ ‫من‬ ‫ضليعل‬ ‫صِئة‬ ‫عو‬ ‫!ضعتها‬ ‫اياساطير وا!زعبلات‬ ‫من‬

‫الحلم‬ ‫بها فى وجه‬ ‫المكذوبة ثم ألقت‬

‫‪ ،‬والردة ‪-‬الى أسلوب‬ ‫المنهج العلس‬ ‫في‬ ‫الانهيار‬ ‫أن هذا‬ ‫ولا شك‬

‫منه الى‬ ‫جانب‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬يشى‬ ‫القرون الوسطى‬ ‫فى‬ ‫سائدا‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫التخريف‬

‫عقوله البعضى‬ ‫فى‬ ‫مما أسقر‬ ‫بين العلم والتكنولوجا‬ ‫ضيا‬ ‫ا!اهمم‬ ‫ققلب‬

‫العلم بمسبب ع!يرب التكنولوجا ط ويعد التلوث‬ ‫ارتدادية ضه‬ ‫عن صكة‬
‫استخدام‬ ‫أمثلة على سوء‬ ‫الورإثية وغيرها‬ ‫النووية والهنهسة‬ ‫والحرب‬

‫الاستهلاكب ايتى‬ ‫السطحية‬ ‫‪ .‬وقد كان من شأن‬ ‫تكنرلوجا‬ ‫عل هيظ‬ ‫العلم‬

‫يصل‬ ‫صار‬ ‫بها الرأسمالية ‪ ،‬وانمسلاخ الناس وعزلتهم فى جتح‬ ‫قتسم‬


‫بالمواسب‬ ‫الحقل البشرى‬ ‫عن‬ ‫الش!امقة والاستعاضة‬ ‫بالزراير ‪ ،‬وافي يات‬

‫فى‬ ‫كلها‬ ‫‪ ،‬أنه أسهمت‬ ‫للطاقة‬ ‫المتحطثسة‬ ‫بالصناعا‪.‬ت‬ ‫الكوكب‬ ‫الآلية وافساد‬

‫أن نفس‬ ‫المدهئمى‬ ‫ومن‬ ‫القيم العلمية‬ ‫ضه‬ ‫انقلاب مفاجىه وقوى‬ ‫صوث‬
‫أعلى مقابل‬ ‫على‬ ‫القائ!ة على ال!مول!‬ ‫بالسلوكيات‬ ‫‪ ،‬المتشبع‬ ‫المبتح‬

‫التى لي!ست لها‬ ‫العلس‬ ‫البحث‬ ‫‪-‬لافة صور‬ ‫‪ ،‬ينامفى بضدة‬ ‫للتكللفة‬

‫مباشرة‬ ‫تكنولوجية‬ ‫اشنلالات‬

‫فى‬ ‫د!ايصة كاد!مط‬ ‫!ا!وان‬ ‫والزمانه‬ ‫امان‬ ‫فى جال‬ ‫ويمد الجث‬
‫العلمية‬ ‫النطرية‬ ‫الحامة هى‬ ‫النسبية‬ ‫نطرية‬ ‫كانت‬ ‫وربما‬ ‫اياول‬ ‫!‪،‬قا؟‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫تكنولوجية‬ ‫الآن ) تطبيقات‬ ‫لها أ حتى‬ ‫ليست‬ ‫التى‬ ‫الوحيمة‬ ‫الكبرى‬

‫فى‬ ‫البحث‬ ‫المبرر لاسترار‬


‫لأ‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫وأ!يانا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ,‬أمن‬ ‫موضوع‬ ‫ثم زمى‬

‫‪ ،‬فمالبحث فى مجا!‬ ‫الموضوعات مو ان اللم !تشع عل !جهة واسط‬ ‫ت‪.‬‬


‫‪7‬لثر‬ ‫عملية‬ ‫تطبيقات‬ ‫طريق‬ ‫كه‬ ‫لمبالات اضلى‬ ‫بالنسبة‬ ‫ما ‪ ،‬ينير السبيل‬

‫لو كانت‬ ‫الجديدة ‪ ،‬حتى‬ ‫الاكشبافات‬ ‫ضأن‬ ‫‪ ،‬فمق‬ ‫ذلك‬ ‫علاوة ع!‬ ‫ملا‪+‬مة‬

‫لأصيات عن تكنولوجيا‬ ‫فى بعض‬ ‫أن تسفر‬ ‫بحت‬ ‫فى نطاق كاديس‬
‫مئالا تقليديا لذلك‬ ‫للكهرومغناطيسية‬ ‫ماكسويل‬ ‫نطرية‬ ‫وتعد‬ ‫جديدة‬

‫الكهرباء‬ ‫خصائص‬ ‫‪-‬لنظرية رياضية بحتة هدفها توجد‬ ‫وضعت‬ ‫انها‬ ‫حبهث‬
‫التى‬ ‫بالموجات الكهرومغناطيسية‬ ‫ألى التكهن‬ ‫مباضرة‬ ‫فأدت‬ ‫والمغناطيسية‬

‫الخ‬ ‫أهام الإتصالات اللاسلكية والرادبو‬ ‫الطريق‬ ‫قتحت‬

‫فى‬ ‫جة‬ ‫المؤلف أنها‬ ‫‪! ،‬رى‬ ‫التبهيد‬ ‫جما‬ ‫الرأى صحيح‬ ‫أن مذا‬ ‫ورغم‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫ا‪+‬لاديمى هر المعرفة وليست‬ ‫لل!ث‬ ‫الصحيح‬ ‫فالمبرر‬ ‫غير مرضعها‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫الحلوم‪.‬‬
‫‪ak‬‬ ‫(‬ ‫دافع لاسترا‬ ‫أقوى‬ ‫للكون مر‬ ‫فهم الافسانه‬ ‫التكلنورجيا ‪ .‬و‪-‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪225 -‬‬ ‫المفهوم‬
‫‪ht‬‬
‫على الوصطية ضحى‬ ‫القائم‬ ‫أن مجتححنا العديت‬ ‫عدى الأسف‬ ‫‪.‬يبث‬
‫‪tp‬‬
‫‪:‬‬
‫وهما‬
‫‪//w‬‬
‫‪w.‬‬ ‫‪w‬‬
‫ضىء ك!يز‬ ‫عى كش‬ ‫المعرفة‬ ‫فى سبيل العائهْ ومع ذلك ذ‪،‬زالت‬ ‫بالمحرفة‬
‫‪a‬‬ ‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫المجتع‬ ‫وافا لم يكن من ضأن‬ ‫المخلوقات‬ ‫صائر‬ ‫عن‬ ‫الانسان‬ ‫‪be‬‬
‫‪h‬‬ ‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫قدر كبير‬ ‫توجيه‬ ‫مع التكنولو!ما ‪ ،‬فلابد من‬ ‫وا!ه‬ ‫سلة‬ ‫العلوم في‬ ‫يلفط‬

‫الاصتمام للمعرفة والفهم‬ ‫من‬

‫وضع‬ ‫مسألة‬ ‫الموارد الممدردة عادة ما تكون‬ ‫المجتمعات ذات‬ ‫وفى‬

‫صعبة‬ ‫عطية‬ ‫الأولوكاته‬ ‫فى ترتيب‬ ‫فى مكانها الصحيح‬ ‫المجهود الجثى‬

‫بالغ‬ ‫يبعث على مواصلة البحث انى مرضرع‬ ‫سجب‬ ‫هنماك بالفعل أكى‬ ‫فهل‬

‫بنية امان ‪ -‬الزمان ؟‬ ‫كحسألة‬ ‫العلمية‬ ‫االخصوصة‬

‫وكم‬ ‫بلخ مداه‬ ‫قد‬ ‫العمل‬ ‫أن‬ ‫المر‪.‬‬ ‫يتصور‬ ‫دائما أن‬ ‫السهل‬ ‫ومن‬

‫بأن علم الفيزياء‬ ‫الن!صبية والكم‬ ‫نظريتى‬ ‫اكتشاف‬ ‫قبيل‬ ‫سماث اعتقاد‬

‫الموجودة‬ ‫أن النطريات‬ ‫! ‪ .‬و‪-‬لان يخال‬ ‫أو أخر‬ ‫بشكل‬ ‫مستهلكا‬ ‫قد صار‬

‫التى لم‬ ‫الأشيا‪ +‬الشاذة‬ ‫باستثناء بعض‬ ‫المعروفة‬ ‫الظواهر‬ ‫معظم‬ ‫نغطى‬

‫عامية‬ ‫أن يصف‬ ‫المرء‬ ‫وليسى بوصع‬ ‫الوقت تتوافق م!ا‬ ‫تكن فى ذلك‬

‫ضأن‬ ‫من‬ ‫لأنه ليسى‬ ‫عليها المستقبل‬ ‫التى ينطوى‬ ‫الكبرى‬ ‫الامحعثسافات‬

‫فلم يكن‬ ‫صلاحيتها‬ ‫جدود‬ ‫على التكهن‬ ‫تبعث‬ ‫الجارية أن‬ ‫النغد يات‬

‫تطبيقها‬ ‫النيونونية عفد‬ ‫الميكانيكا‬ ‫يبعث على توقع فشل‬ ‫من سبب‬ ‫!اك‬

‫عالى حالة الذرة‬

‫فى ! ا‬ ‫ان فهى ختلفة‬ ‫الزما‬ ‫الطلحة بثممأن امانه ‪-‬‬ ‫أما النظرية‬

‫صلاحيتها‬ ‫بحدود‬ ‫العاامة‬ ‫نظرعلة النسبية‬ ‫الواقع‬ ‫" تتنبأ " فى‬ ‫‪ ،‬صيث‬ ‫السياق‬

‫مذه المواضع‬ ‫بامسم النن!ذات ‪ .‬وت‬ ‫ما تصت‬ ‫فشلها ‪ ،‬ومى‬ ‫وبمواضع‬

‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫نظرية البية‬ ‫تنطبق عنما‬ ‫الزمان التى لا‬ ‫حمصد اولن ‪-‬‬ ‫هى‬

‫لم نفرغ‬ ‫‪ ،‬ومذا ثعنى أ!ا‬ ‫فصرذج جدي!د‬ ‫ومن‬ ‫!يمة‬ ‫لابد من ظرية‬

‫‪،‬‬ ‫ابطد علم الفيز!اء ‪ .‬أما عن مامية النظرية الجديدة‬ ‫بعد من أ‪-‬لتثصات كل‬

‫التخلى‬ ‫النظرية الى‬ ‫بتلك‬ ‫الأهر‬ ‫وقد يصل‬ ‫بحتةْ‬ ‫حدسية‬ ‫فتلك مسألة‬

‫مجتمعات‬ ‫من شأن‬ ‫اولن ‪ -‬الزمان ‪ ،‬بل قد يكلن‬ ‫قملى عن ض!اعيم‬

‫‪ ،‬فالثمىه‬ ‫حال‬ ‫أ؟‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫المصطلحات‬ ‫بالمرة هذه‬ ‫ألا تستخدع‬ ‫الممستقبل‬

‫فى الرمال لو تجاهلنا‬ ‫يد!فن رأسه‬ ‫كمن‬ ‫حاليا هو أننا صنكون‬ ‫ا!يد‬

‫النذاذة‬ ‫تحدى‬ ‫مسألة‬

‫‪336‬‬
‫‪ 3 - 7‬الحياة !ى امون‬

‫ولقد كان تطور رؤية الانسان للكان ‪ -‬الزماق واحموان على مدى‪-‬‬

‫مكانة البثر‬ ‫متنيرة بشأن‬ ‫!اهيم‬ ‫الماضب صحوبا‬ ‫القليلة‬ ‫السنين‬ ‫شات‬

‫تضع‬ ‫كوبرنيكوص‬ ‫ما قبل‬ ‫عصر‬ ‫الثقافة الغربية فى‬ ‫وكانت‬ ‫الكون‬ ‫فى‬

‫الانسان ‪،‬‬ ‫لخدمة‬ ‫)‬ ‫‪ ،‬التى وجدت‬ ‫الأرض‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫ضئ‬ ‫كل‬ ‫الانسان فى قلب‬

‫امون ‪.‬‬ ‫لبفب‬ ‫ولم يكن‬ ‫الكون‬ ‫عجلات‬ ‫حوله‬ ‫بمثابة المحور الذى تدور‬

‫بقاء الافس!ان الذى يعد بزرة كافة الأنضطة‬ ‫سوى‬ ‫برمتها من هدف‬

‫الطبيعيما‪.‬‬ ‫الطبيعية وفوق‬

‫الأنوية المتملقة بمكانة‪-‬‬ ‫الفكرة‬ ‫عن‬ ‫التزحزح‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫واذا كان‬

‫بأية خصوصية‬ ‫تحظى‬ ‫ذاتها لم تعد‬ ‫فان الأرض‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الانسان‬

‫أجزاه الكون‬ ‫كل‬ ‫وضع‬ ‫نمطيا يتماثل من زوايا عدكله س‬ ‫بل صار وضمها‬
‫نوعا فريم! من النجوم ‪ ،‬ومناك ملاييئ‬ ‫التست‬ ‫بكوا‪-‬لبها‬ ‫‪،‬‬ ‫الشسى‬ ‫ولم ت‬
‫نوعا‬ ‫مجرتنا كذلك‬ ‫ولم ت‬ ‫لها متنائرة فى المجرة‬ ‫المماثلة‬ ‫من النجوم‬
‫الكوت ‪-‬‬ ‫فى‬ ‫المماثلة منتشرة‬ ‫المجرات‬ ‫من‬ ‫ملايين‬ ‫فهنماك‬ ‫‪،‬‬ ‫المجرات‬ ‫من‬ ‫فريدا‬

‫النمطية‬ ‫من‬ ‫النحو‬ ‫عذا‬ ‫على‬ ‫ومجرتنا‬ ‫واذا ‪-‬لانت شمسنا‬ ‫المحسوس‬

‫انما تعد‪.‬‬ ‫حياتنا ومجتممنا‬ ‫ومحي!‬ ‫أن كوكبنا‬ ‫نتصور‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫فهذا يبحث‬

‫فى‬ ‫ومن منطلق هذه الرؤية للارض‬ ‫فحطيه ظكون‬ ‫اياخرى سعات‬ ‫هى‬
‫من مراحل ‪-2‬‬ ‫‪ ،‬الحياة ‪ ،‬كواحدة‬ ‫يرى‬ ‫الطم الحديث‬ ‫مذا المنظور الكونى صار‬

‫الأولية‬ ‫اللهب‬ ‫كرة‬ ‫من‬ ‫الذرات‬ ‫فلقد تكونت‬ ‫الكون‬ ‫التنظيم فى‬ ‫تطرر‬

‫ثم شهدت‬ ‫المصد!ة‬ ‫النوى‬ ‫عحلية تطور‬ ‫التى احتضنت‬ ‫النجوم‬ ‫ثم تكونت‬

‫ببنيتين‪،‬‬ ‫التى تتسم‬ ‫الجزيئات‬ ‫تكون‬ ‫النجوم‬ ‫حول‬ ‫المناطق الأكثر برودة‬

‫التنظيم‪/‬‬ ‫تاليه فى‬ ‫وتأتى الممادة البيولوجية كصوة‬ ‫أمحمر تضيدا‬


‫أن الحياة نشأت‬ ‫النظرة الحديثة‬ ‫عذه‬ ‫من‬ ‫ويتضح‬ ‫للمادة‬ ‫الميروسكوبى‬

‫تلكْ‬ ‫أن‬ ‫نتخيل‬ ‫وأن‬ ‫‪.‬‬ ‫النجوم‬ ‫انتجتها‬ ‫التى‬ ‫المادة الخام‬ ‫من‬ ‫طبيعية‬ ‫بطريقة‬

‫للاعتقاد الأنوى الذى ‪.‬‬ ‫متغطرسة‬ ‫لهو عودة‬ ‫ايارض‬ ‫على‬ ‫مقصورة‬ ‫السلسلة‬

‫علمنا بأن المناطق البحيدة‪.‬‬ ‫‪ .‬ورغم‬ ‫ما قبل كوبرنمِكوص‬ ‫فى عصر‬ ‫كان سائدا‬

‫‪،‬‬ ‫واميمياه‬ ‫والفيزياه‬ ‫الفلك‬ ‫حيث‬ ‫منا من‬ ‫المحي! القريب‬ ‫الكون تماثل‬ ‫فى‬

‫البيولوجية‬ ‫السمة‬ ‫لها نفس‬ ‫اموق‬ ‫من‬ ‫بأن المنماطق الأخرى‬ ‫مازاله القول‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫منه الى‪ww‬‬ ‫جانب‬ ‫فى‬ ‫وممرجع ذلك‬ ‫الجدل‬ ‫‪ ،‬يثير قدرا كبيرا من‬ ‫كمنطقتنا‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ذلكا‬ ‫‪ak‬‬ ‫‪ ،‬وليس‬ ‫الأرض‬ ‫خارج‬ ‫اية حياة‬ ‫رصت‬ ‫مطلقا أن‬ ‫انه لم يحدث‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫تكون ‪ h.co‬س!ألة‪-‬‬ ‫الحياة فسوف‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫مثل‬ ‫لو !لان هناد‬ ‫حتى‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫فحسعب‬
‫‪m‬‬
‫ا!لتشافها بالحة الصعوبة‪.‬‬
‫تنير‬ ‫الى‬ ‫يؤدى ذلك‬ ‫فسوف‬ ‫عامهَ‬ ‫أن الحياة ظاهرة كونية‬ ‫‪ht‬‬
‫ولو صح‬‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪w‬‬ ‫‪w‬‬
‫ن‬ ‫‪ .‬ولا شك‬ ‫الكون‬ ‫البثهـسى فى‬ ‫الجنس‬ ‫نظرتنا الئساملة لوضع‬ ‫‪-‬ج!رى‪ w.a‬فى‬
‫‪l-m‬‬
‫أ‬

‫‪ak‬‬
‫بما‬ ‫عما برى‬ ‫الحالقي لن يقل‬ ‫مذه‬ ‫فى‬ ‫فكرى‬ ‫تعديل‬ ‫من‬ ‫ما سيطرأ‬ ‫‪ta‬‬
‫حجم‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫فلكى ماص‬ ‫كبرم‬ ‫الأ!نجى‬ ‫‪ ،‬من أن‬ ‫ما بمد كوبرنيكوس‬ ‫فى !ر‬ ‫تكئسف‬
‫الناصة‬ ‫الأرض‬ ‫لأن قكون‬ ‫احتمال‬ ‫مناك‬ ‫فهل‬ ‫بقعة لا قيمة لها‬ ‫مجرد‬ ‫الا‬

‫له كذلك؟‬ ‫لا قيمة‬ ‫شيئا‬ ‫بالحياة‬

‫به البيولوجيا من‬ ‫ما تتسم‬ ‫أسباب‬ ‫بعض‬ ‫ندرس‬ ‫مفيدا أن‬ ‫قد يكون‬

‫الفيرياء‬ ‫توص!‬ ‫أنفا بشأن‬ ‫المذكورة‬ ‫الملوظات‬ ‫تبعث‬ ‫أولا‬ ‫مضللة‬ ‫طبية‬

‫تقرم‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫التكهن بأن الحياة ان وجدت‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫فى ‪-‬دل مكان‬ ‫والكيمياه‬

‫مفهومة‬ ‫الأرض‬ ‫الحياة على‬ ‫لو أن‬ ‫وبالتالى‬ ‫الأرضى‬ ‫النموذج‬ ‫أساس‬ ‫على‬

‫هو‬ ‫مطلوب‬ ‫ما مو‬ ‫وكل‬ ‫الأرض‬ ‫بحالتها بعيد( عن‬ ‫التكهن‬ ‫يمكن‬ ‫جيدا‬

‫بحالة‬ ‫ايارضية‬ ‫البيولوجيا‬ ‫‪ .‬وترتهن‬ ‫البيولوجى‬ ‫للنثساط‬ ‫بيئة ملائحة‬ ‫توفر‬

‫من‬ ‫‪\1‬رض‬ ‫قرب‬ ‫‪ ،‬الناجحة عن‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫‪-‬علم التوازن المستتر فى‬

‫تقريبى عام‬ ‫‪ .‬وكلكن القول بشكل‬ ‫‪ -‬وهو الشسى‬ ‫للانتروبيا‬ ‫‪.‬مصدر ضخم‬
‫وجود حياة‬ ‫تصور‬ ‫ومن الصعب‬ ‫درجة حرارة متذبذبة‬ ‫فحيئى فى ظل‬ ‫اتنا‬

‫يروا‬ ‫لهم أن‬ ‫مختلفة ‪.‬والواقع ان المئشغلين بالفلك ما كان‬ ‫ظروف‬ ‫ظل‬ ‫فى‬

‫الأبويب‬ ‫فى‬ ‫باسهاب‬ ‫تحدثنا‬ ‫ءوقد‬ ‫توازن‬ ‫عمم‬ ‫حالة‬ ‫لولا أنها فى‬ ‫المادة البحيدة‬ ‫إ‬

‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫‪-‬لله‬ ‫الكون‬ ‫تظلل‬ ‫التوازن البالخ الى‬ ‫حالة عدم‬ ‫عن‬ ‫السابقة‬

‫علاوة على ذلك‬ ‫الب!يده‬ ‫الأما‪-‬لن‬ ‫مذ‪.‬‬ ‫صل‬ ‫شثه تذفيب حرارى‬ ‫بلا‬ ‫مناك‬
‫‪ ،‬وانما‬ ‫التوازن فحسب‬ ‫عدم‬ ‫فالحياة لا تحتاج‬ ‫الاستقرار‬ ‫شمكله‬ ‫هناد‬

‫تتطور‬ ‫لأن‬ ‫الأمر ثلاثة بلايين سنة‬ ‫استنرق‬ ‫فلقد‬ ‫زمنا‬ ‫أيضا‬ ‫تحتاج‬

‫البثرى‬ ‫البنس‬ ‫الطينية الأولى حتى‬ ‫الأرضى من الروأصب‬ ‫‪،‬لبيولوجيا على‬

‫أى تضير طفيف‬ ‫شأن‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الث!سمى‬ ‫عر‬ ‫‪-‬لبيرة من‬ ‫المدة نسبة‬ ‫صذ‪.‬‬ ‫وتشل‬

‫الميزان البيئى الدقيق‬ ‫على‬ ‫رميبة‬ ‫أن يأتى بتبطت‬ ‫اضاهة الشمس‬ ‫‪.‬فى شدة‬

‫الفلك‬ ‫علم‬ ‫ويفيد‬ ‫تضيدا‬ ‫الحياة الأرضية‬ ‫صور‬ ‫عليه ‪+‬دثر‬ ‫تقوم‬ ‫الذى‬

‫‪ .‬ورغم أن مطلبنا الحيوى‬ ‫فاثق‬ ‫تعد فى حالة استقرار‬ ‫بأن الضمس‬ ‫‪.‬الحديث‬

‫تم!فق‬ ‫فتيجة‬ ‫المحيط حولها‬ ‫فى‬ ‫تحدئه‬ ‫التوازن الذى‬ ‫عدم‬ ‫هو‬ ‫‪.‬من الضمى‬

‫يذكر‬ ‫أى خلل‬ ‫لا يمثل‬ ‫هنها ‪ ،‬فان عذا التشق‬ ‫‪-‬لميات عائلة من الاشعاعات‬

‫فى‬ ‫ء الشسى‬ ‫الفص‬ ‫الفوتون من‬ ‫رحلة‬ ‫وتستغرق‬ ‫الداخلية‬ ‫بنتما‬ ‫فى‬

‫‪ .‬أما انتقاله‬ ‫الى *رض‬ ‫الشسى‬ ‫من سلح‬ ‫لمتوسط ثمانى دقائق لتصل‬ ‫‪3‬‬

‫يحنى‬ ‫! ان ذلك‬ ‫سنة‬ ‫فهو يحتد الى مائة ألف‬ ‫سطحها‬ ‫الى‬ ‫الئسمس‬ ‫جوف‬ ‫من‬

‫‪ ،‬لا يمثل‬ ‫المحيلى الشع!ى‬ ‫قى‬ ‫الديناميكا الحرارية‬ ‫التوازن فى‬ ‫أن عدم‬

‫من سطحها‬ ‫الطاقة‬ ‫الضألة من‬ ‫بالغة‬ ‫كمية‬ ‫سبىى تسرب‬ ‫بالنسبة للشمس‬
‫بين عدم التوازن ‪-‬فى الديناميكا الحرارية رالاستقرار‬ ‫اذن تعمارض‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬

‫من‬ ‫بمراحل‬ ‫‪4‬‬ ‫نهاية عمرما‬ ‫قرب‬ ‫تمر‬ ‫النجرم‬ ‫أن‬ ‫صحيح‬ ‫الأجل‬ ‫طويل‬

‫‪22‬‬ ‫‪-‬الم‬
‫النجوم‬ ‫‪-‬لبيرة من‬ ‫نسبة‬ ‫مناك‬ ‫ولكئ‬ ‫الاستقرار‬ ‫وعدم‬ ‫الحنيف‬ ‫النشارو‬

‫اذن للابقاء‬ ‫بانتطام لبلاييق السنين وكلها تصلح‬ ‫تضع‬ ‫‪ ،‬طلت‬ ‫الشسى‬ ‫مئل‬

‫!ولها‬ ‫الحياة من‬ ‫على‬

‫مراد خام!‬ ‫وجود‬ ‫لاجمد من‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬ ‫مطلب‬ ‫على‬ ‫وعلاوة‬

‫أن العمليات الكيميمائية الدقيقة‬ ‫الى ذلك‬ ‫ويضاف‬ ‫لقيام الحياة‬ ‫اساسية‬

‫تفرض‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫بالغة التعقيد‬ ‫العضوية‬ ‫للجزيئات‬ ‫التلقائى‬ ‫التجح‬ ‫اللازمة لب!‬

‫‪،‬‬ ‫سنوات‬ ‫ضهت‬ ‫وقد‬ ‫البيئة الملائحة للبيولرجيا‬ ‫نوع‬ ‫على‬ ‫قيودا صارمة‬

‫التى‪.‬‬ ‫‪1‬لفيريائية واميميائية‬ ‫الظروف‬ ‫فهم‬ ‫تقدما كبيرا فى‬ ‫الحرب‬ ‫ما ب‬

‫شيكاغو‬ ‫جامصة‬ ‫معامل‬ ‫فى‬ ‫جرت‬ ‫عام ‪91 53‬‬ ‫ففى‬ ‫ظلها‬ ‫الحياة فى‬ ‫تتكون‬

‫وهارولد أورى‪..‬‬ ‫‪(Stanley‬‬


‫ميلر )‪Miller‬‬ ‫ستانلى‬ ‫عكل‬ ‫تجربة مههضة‪،‬حيث‬
‫على‬ ‫سائدة‬ ‫انها كانت‬ ‫التى يحتقد‬ ‫محا‪-‬لاة الظروف‬ ‫على‬ ‫‪Harold‬‬ ‫‪Urey‬‬

‫أ؟م‪.‬‬ ‫بضعة‬ ‫التجربة‬ ‫واسترت‬ ‫ثلاثة أو أربحة بلايين سنة‬ ‫قبل‬ ‫الأرض‬

‫الجزيئمات‬ ‫كبيرة من‬ ‫كحيات‬ ‫على‬ ‫الصول‬ ‫نهاشِها البماحثان من‬ ‫فى‬ ‫تمكن‬

‫مادة‬ ‫تكوين‬ ‫كثيرا عن‬ ‫نتائج يب!‬ ‫من‬ ‫أن ما تحقق‬ ‫ورغم‬ ‫المهحة‬ ‫الضوية‬

‫المدافعة‬ ‫النضمال‬ ‫لجبهة‬ ‫سندا‬ ‫‪ ،‬شكل‬ ‫تلاعا‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫التجربة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫حية‬

‫تتكونه‪،‬‬ ‫‪،‬فسوف‬ ‫كبيرة من الظروف‬ ‫مجموعة‬ ‫عن الرأى القائل بأنه لو ترافرت‬

‫الحياة‬ ‫نشأة‬ ‫التى تسبق‬ ‫البناه الجزيئى‬ ‫كتل‬ ‫كبيرة من‬ ‫كميات‬ ‫صريط‬

‫إ‪!،‬لم‬ ‫اليكتير‬ ‫الحياة الأرضية ‪ ،‬من‬ ‫فى أن كافة صور‬ ‫أهحية هذا الاكتشاف‬ ‫وتكمن‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫الكتل‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫من‬ ‫صنير‬ ‫تألفات بين عدد‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬تتكون‬ ‫الى الانسان‬

‫تلقائيا ولو أدن!‬ ‫الى ان تتكون‬ ‫تجربة معملية ترمى‬ ‫العسير ترتيب‬ ‫من‬ ‫يكون‬

‫الزمان ‪ ،‬ول!ن‬ ‫من‬ ‫عقد‬ ‫أو حتى‬ ‫أسبوع‬ ‫إلجياة على مدى‬ ‫صور‬ ‫من‬ ‫صورة‬

‫أن‪-‬‬ ‫اليقين‬ ‫مى‬ ‫تقترب‬ ‫بدرجة‬ ‫يحتقدون‬ ‫الحيوية‬ ‫الكيميا‪+‬‬ ‫علحاه‬ ‫من‬ ‫أمديد‬ ‫ا‬

‫الحدث‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫يتحقق‬ ‫فسوف‬ ‫لبلاييق السنين‬ ‫التجربة لو امتدت‬

‫الى أول‬ ‫البنماء الجامدصه‬ ‫كتل‬ ‫الانتقالية من‬ ‫المرحلة‬ ‫ان‬ ‫يقول‬ ‫رأى‬ ‫وثمة‬

‫مراص‬ ‫فى تبط تها البيولوجية كل‬ ‫‪-‬لثيرا‬ ‫ذ(تيا ‪ ،‬تفوق‬ ‫للتكماثر‬ ‫قابل‬ ‫!تىء ص‬

‫الحياة‬ ‫‪-‬لل صور‬ ‫الكائنات الحية البدائية اياولى وحتى‬ ‫التطور التالية من‬

‫أضحف‪.‬‬ ‫هى‬ ‫الأولى‬ ‫وتعه الخطوة‬ ‫الأرض‬ ‫الآن سطح‬ ‫المضدة التى تعر‬
‫عن الوضع النهائى‪.‬‬ ‫الحطوة بميدا تحاما‬ ‫حلقة فى السلسلة وعازال حال ضه‬
‫الحيوية مق!‬ ‫علماء الكيميا!‬ ‫به‬ ‫مؤقتا بما يشحر‬ ‫فلو تسلحنا‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫عامة لشسمنا‬ ‫النجوم المماثلة بصفة‬ ‫الى أن مطم‬ ‫نخلص‬ ‫تفاؤل ‪ ،‬صوف‬

‫من‪3‬‬ ‫‪ ،‬فسيكون‬ ‫الطابع الطم للارض‬ ‫بنفس‬ ‫الكوا‪-‬لب ما يتسم‬ ‫لو ان لها من‬

‫‪ht‬‬
‫ثمة وسيلة‬ ‫انه ليس‬ ‫على الأسف‬ ‫ومما يبعث‬ ‫عليها الحياة‬ ‫شأنها أن تنشأ‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫بل ‪w.‬‬ ‫المجموعة الشمسية‬ ‫‪ ،‬خارج‬ ‫الأرض‬ ‫مثل‬ ‫‪-‬لواكب‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫لةضحقق‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬ذى‪..‬‬ ‫‪ta‬‬ ‫تلسكوب‬ ‫باستخدام‬ ‫نجم‬ ‫أقرب‬ ‫من‬ ‫رصدما‬ ‫ذاتها لا يمكن‬ ‫ان الأرض‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪T‬‬
‫‪3lq-‬‬
‫لا تتيح‬ ‫ء حيث‬ ‫صحيح‬ ‫والحكس‬ ‫جمها‬ ‫ضألة‬ ‫بسبب‬ ‫مضلة‬
‫‪ht‬‬
‫‪t‬‬
‫شقدرة‬
‫‪p:‬‬
‫‪//w‬‬
‫الموجودة فى‬ ‫الصصة‬ ‫الكواكب‬ ‫من‬ ‫روْية ضىء‬ ‫الأرضية‬ ‫‪ww‬‬
‫تلسكو‪.‬باتنا‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫الشمسية‬ ‫‪ ،‬فان مجموعتنا‬ ‫أية حال‬ ‫وعلى‬ ‫اياخرى‬ ‫الضمصية‬ ‫‪ak‬‬
‫المجموعات‬‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫) ‪ ،‬وتؤز‬ ‫( المريخ والزمرة‬ ‫مماثلة للأرض‬ ‫أخرى‬ ‫على كواكب‬ ‫‪. com‬ذاتها تحتوى‬

‫فى‬ ‫النجوم تدور‬ ‫الرأى القائل بأن محظم‬ ‫الكواكب‬ ‫بتكون‬ ‫المتصة‬ ‫النظريات‬

‫الأرض‬ ‫عن‬ ‫مختلفة‬ ‫كوكبية‬ ‫أجسام‬ ‫اكتثصفت‬ ‫وقد‬ ‫مماثلة‬ ‫‪.‬فلكها أجسام‬

‫البيولوجيين‬ ‫بض‬ ‫النجوم القريبة ‪ ،‬ويتكهن‬ ‫بعض‬ ‫منها كثيرا ) صل‬ ‫( أضخم‬

‫بدرجة‬ ‫تختلف‬ ‫والتى‬ ‫السمائدة هناك‬ ‫الظروف‬ ‫ظل‬ ‫قيام حياة فى‬ ‫باحتمال‬

‫الكربون‬ ‫على‬ ‫الحياة كما !دناها‬ ‫وتقوم‬ ‫الأرضية‬ ‫الظروف‬ ‫كبيرة عن‬

‫من الجائز أن تكون‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المياه‬ ‫كبيرة من‬ ‫الأرجح كميات‬ ‫على‬ ‫قحتاج‬ ‫ءوهى‬

‫مختلفة تماما‬ ‫‪-‬ليميائية‬ ‫من الحياة قائمة على أسس‬ ‫هناك أنواع أضى‬
‫اهمية‬ ‫الحالبلآ‬ ‫المرصلة‬ ‫فى‬ ‫التكهنات لاتشكل‬ ‫^‬ ‫يلامر ‪ ،‬فان مثل‬ ‫!أيا كان‬

‫ممتدة‬ ‫الحياة‬ ‫هل‬ ‫حاليا فهو‬ ‫القصيد‬ ‫‪ ،‬أما بيت‬ ‫الحامة‬ ‫للقضية‬ ‫يالنسبة‬ ‫كبيرة‬

‫‪ .‬ولا تسهم‬ ‫بها ر‪-‬لننا الضئيل‬ ‫يختص‬ ‫" عارضة‬ ‫أم أنها " محجزة‬ ‫امون‬ ‫‪-‬عبر‬

‫فى‬ ‫الأول‬ ‫الاحتمال‬ ‫تحزيز‬ ‫فى‬ ‫ضئيل‬ ‫الا بمقدار‬ ‫الخيارية‬ ‫الحير ية‬ ‫الكيميلا‬

‫الاحتماله الثانى‬ ‫دمواجهة رجات‬

‫الكيمإئية‬ ‫فهم ا‪،‬سس‬ ‫الأخيرة فى‬ ‫التطورات‬ ‫البارزة فى‬ ‫السمة‬ ‫ولعل‬

‫البيولوجيةص‬ ‫المادة‬ ‫المتنامية والتى تفيد بأن‬ ‫النظر‬ ‫و!ة‬ ‫صى‬ ‫اللحياة‬

‫والجامدة والبيولوجية‬ ‫الغازية والسائالآ‬ ‫‪-‬‬ ‫للصادة‬ ‫الحالات الفيزيائية‬ ‫نوع ص‬


‫عالم‬ ‫وقد كتب‬ ‫ملاثمة‬ ‫طروت‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫‪ -.‬تتكون بش!كل طبيعى وتلقاثى فى‬
‫‪ 5 :‬ان اصل الحياة‬ ‫مول‬ ‫أك!‬ ‫ساجان !ه‬ ‫‪-‬لارل‬ ‫الفلك *مريكى‬
‫" اننا‬ ‫والضيقة‬ ‫‪،‬‬ ‫يبدو مكتوبا فى كيميا‪ .‬امون‬
‫الملائمة‬ ‫‪i‬موكب‬ ‫على‬

‫من‬ ‫امأكن أخرى‬ ‫قيام الحياة فى‬ ‫اصتمالات‬ ‫ها ص‬ ‫طليا‬ ‫لا نحرت‬ ‫ببسطة‬

‫التفاؤل المشوب‬ ‫من‬ ‫بشىء‬ ‫ربما لو أطلقنا الحنان للخيال‬ ‫ومن‬ ‫اموق‬ ‫‪1‬‬

‫امون‬ ‫عاما فى‬ ‫الماهولة ضيئا‬ ‫امواكب‬ ‫لتصورنا‬ ‫بلألححذر‬

‫)‪(exobiology‬‬ ‫علم البيولوجيا الخارجية‬ ‫المنطدق نشاْ‬ ‫مذا‬ ‫!من‬

‫الآن‬ ‫حتى‬ ‫الملم‬ ‫هذا‬ ‫يقوم‬ ‫ولا‬ ‫الأرض‬ ‫وراه‬ ‫فيما‬ ‫الحياة‬ ‫لجراسة‬ ‫المختص‬ ‫ا‬

‫تجريبيان‬ ‫طريقان‬ ‫! وئحة‬ ‫الافتراضية‬ ‫النظريات‬ ‫من‬ ‫هائل‬ ‫كم‬ ‫الا على‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫أية حياة خارج‬ ‫ا‪-‬لتشاف‬ ‫بطبيعة الحال جمدف‬ ‫مطروحان‬ ‫اساسيان‬

‫انها‬ ‫غير‬ ‫المجالط‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫الأقوم‬ ‫الأسلوب‬ ‫المباشرة‬ ‫الفضائية‬ ‫الرطلأت‬ ‫درتسكلى‬

‫المبهر لبرامم‬ ‫النجاح‬ ‫شأن‬ ‫‪-‬لان من‬ ‫ولقد‬ ‫أملا‬ ‫عامة أضعف‬ ‫ضفة‬ ‫تعد‬

‫‪ ،‬بل‬ ‫أخرى‬ ‫ألى عوالم‬ ‫برحلات‬ ‫القيام‬ ‫‪-‬لبيرا بامكان‬ ‫امت!ما‬ ‫فجر‬ ‫ين‬ ‫ال!ماء‬

‫لو اقتصرنا مل‬ ‫اننا‬ ‫للحياة ‪ .‬ولا شك‬ ‫فىث‬ ‫صرر‬ ‫‪ -‬بلام! قى سادت‬

‫‪!2-‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫نفترض‬ ‫المنطقى أن‬ ‫فمن‬ ‫التست‬ ‫الكواكب‬ ‫ذات‬ ‫الئسسية‬ ‫جموعتنا‬

‫ان (‪-‬تطلى‬ ‫‪ .‬صحيح‬ ‫هذا الاضاد‬ ‫تتيح تضيق‬ ‫تكنولوجيا المستقبل سوف‬
‫ليس‬ ‫ومنه‬ ‫ضئيل‬ ‫للحياة على من! الكوا‪-‬لب الشقيقة‬ ‫صور‬ ‫صادفة‬
‫المحيطة بالمريخ‬ ‫الطروف‬ ‫المعلومات المتوافرة عن‬ ‫واذا كانت‬ ‫صشحيلا‬

‫فهى‬ ‫جماة عليهما‬ ‫التكهن بوجود‬ ‫على‬ ‫) لا تشجع‬ ‫أيضا‬ ‫( وربما الزعزة‬

‫كائناث حية‬ ‫وصد‬ ‫من يرجح‬ ‫العلحاء‬ ‫بل ان من‬ ‫معها كذلك‬ ‫تتطرض‬ ‫لا‬

‫العتور‬ ‫أن مجرد‬ ‫‪ ،‬ولا شك‬ ‫الكو‪-‬لبين‬ ‫الأقل من‬ ‫على‬ ‫بدائية تعاما على وا!د‬

‫بحق‬ ‫انه سيكون‬ ‫تكهن‬ ‫ألف‬ ‫المريخ ليستحق‬ ‫على‬ ‫بكتيريا واحدة‬ ‫على‬

‫للكون‬ ‫المتطور باستمرار‬ ‫منظورنا‬ ‫ر فى‬ ‫اث‬ ‫ال‬ ‫عميق‬ ‫اكتشافا‬

‫الشمسية‪،‬‬ ‫المجموعة‬ ‫فى‬ ‫حياة خارجية‬ ‫‪ 6‬فاذا لم تكتشف‬ ‫أية حال‬ ‫وعلى‬

‫اتنجوم ‪،‬‬ ‫صوب‬ ‫لتمضلق‬ ‫واقدر‬ ‫كبر‬ ‫بناء صوارش!‬ ‫المسألة هجرد‬ ‫فلن تكون‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الى‬ ‫المقارنة‬ ‫على سبيل‬ ‫( ونشير‬ ‫ضوئية‬ ‫‪ 4‬سنة‬ ‫‪،‬لأ‬ ‫!لى بحد‬ ‫يقع‬ ‫نجم‬ ‫فأقرب‬

‫الرحلة‬ ‫‪1‬‬ ‫فان‬ ‫) ‪ ،‬وبالتالى‬ ‫ضوئية‬ ‫ثانية‬ ‫بهزا‬ ‫ب!سافة‬ ‫الأرض‬ ‫عن‬ ‫يبعد‬ ‫الق!ر‬

‫‪.‬ولا شك‬ ‫السنين‬ ‫ألاف‬ ‫‪ ،‬ستستغرق‬ ‫المتاصة حاليا‬ ‫الصاروخية‬ ‫اليه ‪ ،‬بالسرعة‬

‫الى‬ ‫الانسان‬ ‫توصل‬ ‫ولو‬ ‫كبر‬ ‫لها صرعات‬ ‫أن الأجيال القادمة سشوفر‬

‫عامل التمدد‬ ‫لكون مق ضأن‬ ‫انتاج مركبات تقترب من صرعة الضوء فسوف‬
‫ألاف السنين‬ ‫الى‬ ‫قصل‬ ‫الرصلة ويتيج قطع مسافات‬ ‫الزمنى أن يقلل طة‬
‫فير أنه نتيجة‬ ‫الفرد‬ ‫الانسسان‬ ‫خلاله عر‬ ‫عبر ألمجرة ‪-‬‬ ‫اف!وئبة ‪-‬‬
‫مفى‬ ‫بعد‬ ‫الى الآرض‬ ‫الرواد‬ ‫‪ ،‬سيعود‬ ‫أنفا‬ ‫تناولنا‪.‬‬ ‫‪ ،‬الذى‬ ‫التوأم‬ ‫لطمل‬ ‫!!‬

‫قد‬ ‫المجتمع الذلى أوفدهم‬ ‫سيجدون‬ ‫وبالتمالى‬ ‫انطلاقهم‬ ‫على‬ ‫السنيئ‬ ‫آلأف‬

‫التقنية التى ستواجه‬ ‫المشكلات‬ ‫النطر عن‬ ‫وبغض‬ ‫بيد‬ ‫اندثر منذ زمن‬

‫‪ ،‬فان كمية‬ ‫الفوء‬ ‫سرعة‬ ‫من‬ ‫تقترب‬ ‫فضانية‬ ‫فقل‬ ‫عملية انتاج وسائل‬

‫يحتطج‬ ‫حيث‬ ‫تمد بالضة الضخامة‬ ‫السرعة‬ ‫هذه‬ ‫الطاقة المطلوبة لبلور‪ 3‬مثل‬

‫من سرعة الضوء‬ ‫‪%!6‬‬ ‫*مر مليون ملمون طن من الوقود لتضيق‬

‫( وقد طرحت‬ ‫فى المستقبل أليات دفع جديدة‬ ‫الوارد أن نكتشف‬ ‫ومن‬

‫أن أية وسياقى‬ ‫توضح‬ ‫الأفكار ) ولكن ئمة عوامل أساسية‬ ‫بض‬ ‫؟لفعل‬
‫تسَنفد قدرا‬ ‫‪ -‬سوف‬ ‫انتاجها‬ ‫تقل فيط بيق النجوم ‪ -‬لو امكن فى الأصل‬
‫المغامرة‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫مثل‬ ‫على‬ ‫الانسان‬ ‫صم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫مواردنا الأرضبة‬ ‫من‬ ‫ضخما‬

‫للاتصاله‬ ‫كيد!ه‬ ‫فرصة‬ ‫مناك‬ ‫تكون‬ ‫كأن‬ ‫لذلك‬ ‫دافع قوى‬ ‫مناك‬ ‫لو كان‬

‫تواجه‬ ‫فسوف‬ ‫الفرصة‬ ‫مذه‬ ‫مثل‬ ‫مناك‬ ‫ء ولو كانت‬ ‫عاقلة أخرى‬ ‫بضارة‬

‫وحتى‬ ‫!‬ ‫"منه الضارة‬ ‫أين سيجه‬ ‫أخرى رهيبة ‪ ،‬وص‬ ‫الانسان مشكلة‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫الحياة فى ‪ww‬‬ ‫صور‬ ‫تتطثل‬ ‫‪-‬لونية عاكة ‪ .‬فالى أى مدى‬ ‫الحياة طاهرة‬ ‫لو كانت‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫بالغ‬ ‫‪ak‬‬ ‫خرأفى‬ ‫بذللا" الا بشكلل‬ ‫يتكن‬ ‫ان‬ ‫يستطيع‬ ‫‪ ،‬لا ‪2‬حد‬ ‫المختلفة‬ ‫‪،‬لمنطق‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪?vt‬‬
‫لاختبار مدكله‬ ‫باتفاق عام‬ ‫تحطى‬ ‫طريقة‬ ‫مناك‬ ‫‪ht‬‬
‫على ذلثه فليست‬‫‪t‬‬
‫علاوة‬
‫‪p:‬‬
‫‪//w‬‬
‫‪i‬مون‬ ‫فى‬ ‫الطقلة‬ ‫الحيماة‬
‫عمومية‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫ا‬

‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫على‬ ‫وتطورها‬ ‫عاقلة‬ ‫‪-‬لائنات‬ ‫نشأة‬ ‫التفاؤلى‬ ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫افترضنا‬ ‫ولو‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬

‫تفيد بأن عدد‬ ‫التقديرات‬ ‫فان‬ ‫الحياة‬ ‫!يام‬ ‫ظروفه‬ ‫تسمح‬ ‫أى ‪-‬لوكب‬

‫المجتمحات‬ ‫عمر هذه‬ ‫المجتمحات العاقلة فى مجرتنا ينامز عثمرة أمثال متوسط‬

‫يرتهيئ‬ ‫وهو‬ ‫بالطبع‬ ‫مصوفا‬ ‫المقدار الأخير ليس‬ ‫وهذا‬ ‫بالسنين‬ ‫مقاسا‬

‫عاقل‪،‬‬ ‫بكلحة‬ ‫"‬ ‫ما بعا نحنيه‬ ‫الى حد‬

‫ألاف من‬ ‫يبدغ عمرها بضت‬ ‫للمجتمع البشرى ضارة‬ ‫وتنسب‬


‫ولو كان هذا‬ ‫التكنولوصيا‬ ‫السنين ‪ 6‬وهو ما يقاوب زمن ثماره من !ل‬
‫من‬ ‫الألوف‬ ‫عشرات‬ ‫هنماك‬ ‫كانت‬ ‫‪ ،‬فربما‬ ‫نمطية‬ ‫تجربتنا‬ ‫‪ ،‬و‪-‬لانت‬ ‫المقياس‬ ‫هو‬

‫المتجمعات‬ ‫عمر‬ ‫أما لو قمر‬ ‫عاقلة‬ ‫بضمارات‬ ‫المجرة تحظى‬ ‫الكوا‪-‬لب فى‬

‫أو حتى‬ ‫عثصرات‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬فسرف‬ ‫أو ينيد‬ ‫بملايين السنيق‬ ‫المتضرة‬

‫المجرة ‪.‬‬ ‫المأهولة فى‬ ‫الكواكب‬ ‫من‬ ‫الملايين‬ ‫مئات‬

‫بنظرنا‬ ‫نتجه‬ ‫الى أين‬ ‫مسألة‬ ‫تظل‬ ‫ولكن‬ ‫مئيرا‬ ‫‪-‬لل ذلك‬ ‫ويبدو‬

‫لو ‪-‬لمان منها مائة مليونه‬ ‫وحتى‬ ‫نجم‬ ‫!كلى مالْة بليون‬ ‫تحتوى‬ ‫‪ ،‬فالمجرة‬ ‫بلا حل‬

‫الكوا‪-‬لب‬ ‫من‬ ‫*فا‬ ‫تختبر‬ ‫‪6‬ق‬ ‫فألامر يقتقى‬ ‫مهيأة دقيام حياة عاقلة عتيها‬

‫القيام برحلات‬ ‫ذلك‬ ‫للنجماح ‪ ،‬ويستوجب‬ ‫معقول‬ ‫لدينا احتمال‬ ‫قبل ان يكون‬

‫مائة سنة‬ ‫مسافة‬ ‫حدود‬ ‫فى‬ ‫تقع‬ ‫القبيل والتى‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫النجوم‬ ‫الى كافة‬

‫!اومة النتيبة الحتامية‬ ‫من ا!به‬ ‫أنه‬ ‫يتبدلى من ذلك‬ ‫ضوئية من الأرض‬

‫! الكوكبية‪،‬‬ ‫فيما بين الضارات‬ ‫صى‬ ‫اتصال‬ ‫التى تفيد بأن تحقيق‬
‫النتيجة‬ ‫هذه‬ ‫أدط تكون‬ ‫الطبيى‬ ‫( ومن‬ ‫الكون‬ ‫بالغة الندرة فى‬ ‫مسألة‬

‫قد تكون‬ ‫والش‬ ‫الغريبة عنما‬ ‫الحضارات‬ ‫أن ثوافع‬ ‫وهو‬ ‫بتحفظ‬ ‫شموبة‬

‫معروفة‪،‬‬ ‫‪ ،‬ليست‬ ‫الى ملايين السنين‬ ‫بما قد يصل‬ ‫حضارتنا‬ ‫متقدمة عدى‬

‫لنا)‬ ‫بالنسبة‬ ‫مفهومة‬ ‫لا تكون‬ ‫بل وقد‬

‫الفضائية‬ ‫الرحلات‬ ‫فكرة‬ ‫على‬ ‫الرئيسى‬ ‫الاعتراض‬ ‫وربما ‪-‬لان وجه‬

‫ولقد كانت‬ ‫لها‬ ‫مباشرة‬ ‫مخططة‬ ‫أهداف‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫فيما بين النجوم هو‬

‫أو التجارة‬ ‫للاصتعمار‬ ‫اما‬ ‫دائما‬ ‫تجرى‬ ‫الأرضية‬ ‫الاستكشافية‬ ‫الرحلات‬


‫‪،‬لرخلأت‬ ‫والحالة‬ ‫الأولى‬ ‫الهدفين‬ ‫استبعماد‬ ‫اعلامى ‪ .‬ويمكئ‬ ‫أو لغرض‬

‫بلالملها أو مواد‬ ‫شعرب‬ ‫نقل‬ ‫فى‬ ‫يفكر أ!د‬ ‫الحماقة أن‬ ‫فمن‬ ‫الفضائية‬

‫التبادل‬ ‫ان‬ ‫يحنى‬ ‫وهذا‬ ‫الضوئية‬ ‫بالسنين‬ ‫لقاص‬ ‫لمسافأت‬ ‫استهلاكية‬

‫المجتمعات‬ ‫اليه‬ ‫يمكن ان تسص‬ ‫الاعلامى فى هذا المجال هو أمم هت‬


‫للانتقال الى النجوم‬ ‫حاجة‬ ‫ثمة‬ ‫فليست‬ ‫‪-‬لذلك‬ ‫ا‪،‬مر‬ ‫ومادام‬ ‫المتضرة‬

‫ذلك‬ ‫يتحقق‬ ‫أن‬ ‫يحكن‬ ‫حيث‬ ‫التبمادل الاعلامى‬ ‫مذا‬ ‫مثل‬ ‫البعيمه لتضيق‬

‫‪333‬‬
‫فى الوجود‬ ‫وما من شىء‬ ‫المثال‬ ‫الأتصالات اللاسلكية على سبيل‬ ‫عن طريق‬

‫مذ!‬ ‫تعه‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫الموجات الكهرومنناطيسية‬ ‫من‬ ‫أصرع‬ ‫ينتقل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬

‫نبد‬ ‫أخرى‬ ‫ومرة‬ ‫للاتصال‬ ‫أسلوب‬ ‫ا‪-‬لفأ‬ ‫الوقت‬ ‫حيث‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫الوسيلة‬

‫المجتمطت‬ ‫نسبة‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬ ‫ببصرنا‬ ‫نتجه‬ ‫الى أين‬ ‫نواجه مسألة‬ ‫أنفسنا‬

‫بالرادبو‬ ‫الى امكان الاتصال‬ ‫فى تطورما‬ ‫فى المجرة ‪ ،‬التى وصلت‬ ‫المتضرة‬

‫!ثثة‬ ‫غير أن من‬ ‫الموقع ألثر صعوبة‬ ‫تحديد‬ ‫مسألة‬ ‫‪ ،‬معا يجعل‬ ‫ضئيلة‬

‫الموايص‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫الاَلاف من‬ ‫أن يمسح‬ ‫الحجم‬ ‫راديو متوسط‬ ‫أى تلسكوب‬

‫الر(ديو الموجود‬ ‫التلسكوب‬ ‫وي!‬ ‫ما‬ ‫نوع‬ ‫من‬ ‫لالتقاط رسالة‬ ‫فى معاولة‬

‫امكاناتها‬ ‫وتتيح‬ ‫العالم‬ ‫فى‬ ‫واحه‬ ‫اضخم‬ ‫هو‬ ‫بورتوريكو‬ ‫اريكيبو فى‬ ‫فى‬

‫المجرة‬ ‫فى‬ ‫مماثل‬ ‫بهاز‬ ‫مع أى‬ ‫الاتصال‬

‫أية اشارات راديو‬ ‫محاولات لرصد‬ ‫الأخيرة‬ ‫فى السنوات‬ ‫وقد جرت‬
‫بالنجاح‬ ‫ولكنها لم تكلل‬ ‫المجرة‬ ‫قريبة فى‬ ‫ضارات‬ ‫واردة من‬ ‫تكون‬

‫أن الفكرة برمتها‬ ‫ورغم‬ ‫الأرض‬ ‫من‬ ‫اشارات‬ ‫فقد أرسلت‬ ‫علاوة على ذلك‬

‫الجهد فى‬ ‫بعض‬ ‫بلا شك‬ ‫والمال ‪ ،‬فالأمر يستحق‬ ‫تبديدا للوقت‬ ‫قد تشكل‬

‫ينبغى‪.‬‬ ‫ولكن‬ ‫نظبرا لأهميته الضخمة‬ ‫هذا ‪-‬الاتصال‬ ‫متل‬ ‫محماولة تضيق‬

‫الراديو تحتاج‬ ‫فان موجات‬ ‫الضوء‬ ‫بسرعة‬ ‫الأذهان أنه حتى‬ ‫عن‬ ‫ألا يفيب‬

‫‪ .‬وهذا‬ ‫ضوئية‬ ‫بمقدار مافة سنة‬ ‫تب!‬ ‫الى ضارة‬ ‫تصل‬ ‫لكى‬ ‫مائة عام‬

‫مائترر‬ ‫‪ ،‬قبل‬ ‫الضيماع‬ ‫احتمالات‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫‪ ،‬بغض‬ ‫اجابة‬ ‫نتلقى‬ ‫أفنا لن‬ ‫يصنى‬

‫الأقل‬ ‫على‬ ‫سنة‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الاتصال‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫تحقيق‬ ‫محاولة‬ ‫فى‬ ‫بدأ بالفعل‬ ‫قد‬ ‫‪-‬لان الانسان‬ ‫ولما‬

‫يعزلىء‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫للنجاح‬ ‫احتمال‬ ‫انه لو ‪-‬لان هناك‬ ‫‪ ،‬ومو‬ ‫شى‪+‬‬ ‫مراعاة‬ ‫فلابد من‬

‫‪3‬‬ ‫إن‬ ‫وبحا‬ ‫التقنية يبلغ ملايين السنين‬ ‫الضارات‬ ‫عر‬ ‫الى أن متوص!‬

‫ء أصبى‪،‬‬ ‫يكون‬ ‫مسوف‬ ‫‪،‬‬ ‫عقود‬ ‫الا لبضحة‬ ‫لا يرجع‬ ‫التكئولوجى‬ ‫مجتمعنا‬

‫المجرة ‪ ،‬وبالتالى فألى مجته ح سيبعث‬ ‫المجتمحات فى‬ ‫هذه‬ ‫بين مثل‬ ‫من‬ ‫واء‬

‫وربط‬ ‫المقارنة بل‬ ‫تتجاوز‬ ‫علينا ‪ ،‬لجرجة‬ ‫يتفوق‬ ‫أن‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫ردا سيكون‬

‫التطور العلمى أو الئقافى أو الأخلاقى‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫سواه‬ ‫الفهم والادراك‬

‫بالمرة‬ ‫بيولوجيا‬ ‫قد لا يكون‬ ‫أن المنتج الأكثر ذكا‪ +‬في مجتمحهم‬ ‫ولا شك‬

‫ذكاه ميكمانيكيا أليا‬ ‫الأرجح‬ ‫على‬ ‫سيكون‬ ‫بل‬

‫المزيد‬ ‫الحاق‬ ‫فى‬ ‫المستقبل الطمى‬ ‫المرفة المستم!ة من‬ ‫تتسبب‬ ‫وقد‬

‫لابد‬ ‫سنة‬ ‫مليون‬ ‫يبلخ عمرها‬ ‫ضارة‬ ‫ولكن‬ ‫بالحياة الأرضية‬ ‫الضرر‬ ‫من‬

‫‪ht‬‬ ‫جما ‪ .‬وربما وردت‬ ‫الاجتحاعية الخاصة‬ ‫ا!ممكلات‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫أنها عملت‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫محدومات ‪ww‬‬ ‫وقد تسبقها‬ ‫تكنولؤجيا جديدة‬ ‫معلومات بشأن‬ ‫فقط‬ ‫الينا‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫مجتمع جديد‬ ‫امًامة‬ ‫بضموص‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪IM‬‬
‫امون ‪8‬‬ ‫ط‪ htt‬مى ضوصية‬
‫‪p: 3 - 3‬‬
‫‪/‬‬ ‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫الفلك باستخدإم‬ ‫من دراسة‬ ‫سنوات‬ ‫أن عشر‬ ‫على الدمشة‬ ‫ويبحث‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫أفادت‬ ‫سا‬ ‫كثر‬ ‫امون‬ ‫وتنظيم‬ ‫الخلق‬ ‫مسائل‬ ‫عن‬ ‫البشرية‬ ‫الراديو ع!لمت‬ ‫‪0‬‬

‫كيف‬ ‫يكون مفيدا أن ندرس‬ ‫وف‬ ‫به ألاف السنين من الدين والفلسغة‬

‫على‬ ‫الت!رف‬ ‫واالكونيمات فى‬ ‫والفيزياه‬ ‫عل! الفلك‬ ‫فى‬ ‫التقدم الحدكث‬ ‫‪،‬ساهم‬

‫الصورة‬ ‫ومقارنة هذ‪.‬‬ ‫امون‬ ‫فى‬ ‫البثمرى‬ ‫للجنس‬ ‫الع!لمبة‬ ‫الصورة‬

‫بالمعتقدات الدينية التقليدية‬

‫محينة‪،‬‬ ‫لأغراض‬ ‫انه خلق‬ ‫للكون فى‬ ‫التقليدية‬ ‫نظرة الانسان‬ ‫وتشث!‬

‫الحياة‬ ‫وملاءمة‬ ‫اجل راحة الانسان‬ ‫على نحو ما هو عليه ش‬ ‫‪،‬فكل شىء مرتب‬
‫وهناك‬ ‫الهوا‪ +‬للتنفس‬ ‫ومن‬ ‫المياه للث!رب‬ ‫من‬ ‫كثرة‬ ‫فهناك‬ ‫‪-‬البشرية‬

‫أما الشمس‬ ‫الفضا‪+‬‬ ‫الواردة من‬ ‫الضارة‬ ‫الاشحاعات‬ ‫صتص‬ ‫!الغلاف الجوى‬

‫عنا لنخلد الى النوم ليلا‬ ‫نهارا ثم تغيب‬ ‫الدفء‬ ‫وتبعث‬ ‫الضوء‬ ‫‪-‬فهى ترسل‬

‫ذلك‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫الحياة مريحة‬ ‫تجعل‬ ‫حرارة‬ ‫الذق يهيىه درجة‬ ‫بالضر‬ ‫تشع‬ ‫!وص‬

‫بين‬ ‫الكوارث الطبياية تحدث‬ ‫ان بض‬ ‫صحيح‬ ‫‪.‬فى اطار من الاستقرار‬
‫بدرجة‬ ‫جميلا‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫انجلترا ! أليس‬ ‫فى‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬ ‫الحين وا!ين‬

‫؟‬ ‫تصدق‬ ‫‪-‬لا‬

‫الحياة على‬ ‫سِزان‬ ‫دقيق‬ ‫هو‬ ‫كم‬ ‫نحدد‬ ‫أن‬ ‫بمكان‬ ‫لمن الصموبة‬ ‫وان‬

‫على هذا‬ ‫الحياة وتطورت‬ ‫نشات‬ ‫ولقد‬ ‫الفيزيائى والكيميائى‬ ‫؟الص!جدين‬

‫الطلم صد‬ ‫واذا كان‬ ‫السائدة‬ ‫الظروف‬ ‫مع‬ ‫ثم فقد تأقلمت‬ ‫وهن‬ ‫الكو‪-‬لب‬

‫يتلاه!‬ ‫أص!ما قد خلقنا شممكل‬ ‫فنحن‬ ‫را!تنا‬ ‫يخدم‬ ‫النحو الذى‬ ‫على‬ ‫‪-‬خلق‬

‫تحير على‬ ‫من‬ ‫أنه يطرأ‬ ‫ما يمكن‬ ‫بمدى‬ ‫يقطع‬ ‫أن‬ ‫بوسمه‬ ‫ولا أحه‬ ‫محه‬

‫وكثيرا‬ ‫الحياة مستحيلة‬ ‫سور‬ ‫كافة‬ ‫أن تصبح‬ ‫االتوتيبات الكونية قبل‬

‫من الثوابت الطبيحية " مثل‬ ‫عدد محدود‬ ‫ما يتردد أن أية تغيرات طفيغة فى‬

‫فى‬ ‫الى تغيرات رميبة‬ ‫أدة تؤدى‬ ‫شأنها‬ ‫من‬ ‫الذرى‬ ‫التماسك‬ ‫قوى‬ ‫ءشدة‬

‫طفينة‬ ‫بنسبة‬ ‫الذرلى هدْه زادت‬ ‫التماسك‬ ‫قوى‬ ‫فلو أن‬ ‫الكون‬ ‫‪.‬ظروف‬

‫وقود‬ ‫وهو‬ ‫‪-‬‬ ‫الهيدروجين‬ ‫شأن‬ ‫لكان من‬ ‫المائة‬ ‫أحادا قليلة فى‬ ‫"لا تجارز‬

‫ودتولط‬ ‫صريحا‬ ‫أن يتحد‬ ‫‪-‬‬ ‫لبقاه الحيا على الأرض‬


‫‪1‬‬ ‫عنصر‬ ‫وأمم‬ ‫الشمس‬

‫غير أنه نطرا لعدم توافر المحلومات‬ ‫اطار ائفجار ظيم‬ ‫فى‬ ‫كلهد الى هليوم‬

‫من‬ ‫كبير ومتنوع‬ ‫عدد‬ ‫ظل‬ ‫المادة الحية فى‬ ‫مسلك‬ ‫الكافية والملائمة بثثن‬

‫بشأنه‬ ‫النهائية‬ ‫تقر‪-‬هـالاستنتاجات‬ ‫فى‬ ‫الحذر‬ ‫توخى‬ ‫لابد من‬ ‫‪%‬لظروف‬

‫هذا‬ ‫قى‬ ‫استقرار‬ ‫قلقلة وعدم‬ ‫به البيولوجيا من‬ ‫تتسبم‬ ‫ان‬ ‫ما ككن‬ ‫ءمدى‬

‫!لكون‬

‫‪-‬ع!‬
‫أن الكود‬ ‫اياول ص‬ ‫وجودنا‬ ‫وعناك رأيان متحارضان فيما يضى‬
‫البثصرى ‪ .‬أما الثانى‬ ‫الحياة والجنس‬ ‫جدا تتيح تطور‬ ‫بطريقة خاصة‬ ‫خلق‬ ‫ت‬

‫الأصل‬ ‫من‬ ‫‪-‬لان لنا وصد‬ ‫لما‬ ‫عليه‬ ‫على كير ما ص‬ ‫لو كانت‬ ‫الأ!ئميماء‬ ‫خهو أن‬

‫الحياة " يقيد ‪ ،‬الكون بضرورة‬ ‫مع القؤل بأن وجود‬ ‫كير أن الرأيين يتماشيان‬

‫علينا‬ ‫لآخر يخرج‬ ‫وقت‬ ‫ومن‬ ‫متفاوتة‬ ‫م!لينة بدرجات‬ ‫له سمات‬ ‫أن تكون‬

‫محيتة فى‬ ‫ذاته بأنه"ه اتسماق ‪ ،‬مع سمات‬ ‫وجودنا‬ ‫العلماء ريصفون‬ ‫بضى‬

‫الكون‬

‫الكتاب‬ ‫هذ(‬ ‫بأن محتويات‬ ‫المنطتى ‪ ،‬نذكر‬ ‫مذا‬ ‫على‬ ‫أول‬ ‫‪- ،‬لمثال‬ ‫ولطنا‬

‫التناظر فيه‬ ‫وعدم‬ ‫وبنيته الهنهسية‬ ‫الكون‬ ‫طبوكرافيا‬ ‫باسهاب‬ ‫‪-‬خارلت‬

‫الكون الطيمة أن قثرِ‬ ‫ضخامة‬ ‫ومن شأن‬ ‫لم يذكر شىء عن صجمه‬ ‫ومن‬
‫يينه!ت!ت‬ ‫فى الفضاء وتفصل‬ ‫المنتثمرة‬ ‫من النجوم‬ ‫بلايمين‬ ‫فهناك‬ ‫الرهبة‬

‫ميمه‪-‬مجرات‬ ‫على‬ ‫النجوم‬ ‫عذ‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولتجح‬ ‫بالسنين الضوئية‬ ‫تقاسى‬ ‫ضماسعة‬

‫على‬ ‫هساعدنا‬ ‫بهمممنرصيم‬ ‫بملايين‬ ‫متبماعدة ‪-‬عن بضها‬ ‫صستقلة‬

‫يناهز‬ ‫‪ ،‬الذى‬ ‫الشمس‬ ‫أن مل!ار الأرضبى حود‬ ‫نتخيل‬ ‫المقاييس أن‬ ‫تصور‬

‫المحدنية الصغيرة‬ ‫الصلة‬ ‫قطة‬ ‫الى حجم‬ ‫قد تقلص‬ ‫كم‬ ‫مليون‬ ‫‪003‬‬ ‫قطره‬

‫يقع‬ ‫قئب!لنسبة والتناسب صوف‬ ‫ة‬ ‫وفى مر‪-‬لزها بقة ضئيلة تمثل الشس‬
‫ق‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬أما المبرة قمصررْر لكوق حمبيرة ‪-‬بدرجة‬ ‫بعد كيلو مترين‬ ‫تجم عر‬ ‫أقزب‬

‫الوصيده‬ ‫المجرة‬ ‫تقع جرة اظر!ميده ‪ -‬وهى‬ ‫وسوف‬ ‫الأرض‬ ‫تغطى سطح‬
‫ضف‬ ‫من ايارض ‪ -‬على ي!‬ ‫بالين المجوثه‬ ‫إلى يم!ن بأ!د ان ترى‬
‫بأبعد المجرات التى ترصدصا‬ ‫‪ ،‬أى نحو مكان القهر ‪ .‬وفيحا يتطق‬ ‫مليون كم‬

‫الى بليون كم‬ ‫عسالتها‬ ‫تصل‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫ضى‬ ‫الأ‬ ‫على‬ ‫التلسكوبات‬ ‫أثوى‬

‫عن‬ ‫المتوس!‬ ‫فى‬ ‫ة ولا تزيه‬ ‫الضمال‬ ‫بالغة‬ ‫تعد‬ ‫أن كثمافة امون‬ ‫زشنا‬ ‫وكه‬

‫ثرممزى‬ ‫فى امون‬ ‫المادة‬ ‫ألف لتر من الفضماء ولو أن كل‬ ‫ئرة واحدة مل‬
‫الفقاعات الى‬ ‫ما تحتله مذه‬ ‫جم‬ ‫يصل‬ ‫فسوف‬ ‫الماه‬ ‫فقاعاته بكثافة‬ ‫فى‬
‫الفضا‪ .‬المتاح !‬ ‫‪ %9‬من‬ ‫‪ 92‬من‬ ‫‪- 9‬‬ ‫‪0‬‬

‫الضخامة؟‬ ‫هذه‬ ‫بكل‬ ‫امون‬ ‫فلماذا يتسم‬

‫الحالى ‪ ،‬بل‬ ‫هذا‬ ‫ئابتا على‬ ‫ليس‬ ‫أن امون‬ ‫البدايبما‬ ‫فى‬ ‫ولحلنا نتذكر‬

‫حالة ‪-‬لثيمة‬ ‫الماضى فى‬ ‫فى‬ ‫انه كان‬ ‫دلالات قوية على‬ ‫ومناك‬ ‫انه يتمدد‬

‫ذاته ليؤور‬ ‫الى داخل‬ ‫صقوطه‬ ‫دون‬ ‫ليحول‬ ‫التصعد ضروريا‬ ‫ويعد‬ ‫للغاية‬

‫وبم!د‬ ‫مهل‬ ‫) على‬ ‫ايارجح‬ ‫( علي‬ ‫امون‬ ‫تمم!‬ ‫‪ .‬ويتباطأ‬ ‫الفذادة‬ ‫الى نقطة‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪6‬لثر محماقة ‪://‬‬ ‫ن‬ ‫‪ .‬أى لو ‪-‬لان ا‪9‬‬ ‫علي تناقصه‬ ‫التى تبث‬ ‫المادة‬ ‫بكنافة‬ ‫يرتهئ‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫كلميما‪.‬‬ ‫اصرع‬ ‫التباطؤ بئسكل‬ ‫!نرى‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫"ح!‪3‬‬
‫‪h‬‬‫‪ttp‬‬
‫‪ ،‬مرتبطة‬ ‫نقدرما‬ ‫ح!سبما‬ ‫الحالية للنجوم‬ ‫الكثافة‬ ‫قيمة‬ ‫أن‬ ‫يعنى‬ ‫وهذا‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫التى وصفناماْ‬ ‫للكون ‪-‬‬ ‫بين نماذج فريدمان‬ ‫من‬ ‫هناد‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫بحر ‪، w.al-‬امون‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫نجوع‬ ‫وبرد‬ ‫المثال‬ ‫نموذج ب!ايلى يتيح على سبيل‬ ‫‪-‬‬ ‫فى الباب افامس‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫ضل‬ ‫فى كون‬ ‫ضوئية‬ ‫أيام‬ ‫بضعة‬ ‫سوى‬ ‫بينها‬ ‫قريبة هن بعضها لا يفصل‬
‫بلايين سنة‬ ‫الى عشرة‬ ‫ع!ره‬

‫بلايين السنين‬ ‫التطور البيولوجى‬ ‫ويحتاج‬ ‫البيولوجيا‬ ‫رمنا تبعث‬

‫فالتطور‬ ‫)‬ ‫الحاقلة ( الانمصان‬ ‫النهاية الى الكائنات‬ ‫فى‬ ‫يصل‬ ‫لكى‬ ‫الواقع‬ ‫فى‬

‫البدايات‬ ‫من‬ ‫ضخمة‬ ‫سلمسلة‬ ‫وتتضمن‬ ‫عملية تل!ريجية بالغة الب!ه‬ ‫هو‬

‫الدقيقة التى تتوالى وتنتقلى‬ ‫الصادث‬ ‫بعدد فائق من‬ ‫ترتهن‬ ‫الفاشلة ‪ ،‬دهى‬

‫لأخر‬ ‫جيل‬ ‫من‬

‫على‬ ‫( وأية حياة أخرى‬ ‫الأرض‬ ‫تقوم الحياة على‬ ‫ناحية أخرى‬ ‫ومن‬

‫أخف‬ ‫نتيجة اتحاد عناصر‬ ‫هذا الكربون‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬ ‫الأرجح ) على الكربون‬

‫الأمر ملاييهت‬ ‫ويستنرق‬ ‫السنين‬ ‫بلايين من‬ ‫بضعة‬ ‫الثقيلة منذ‬ ‫النجوم‬ ‫فى‬

‫!من‬ ‫تنفجر‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫بدأخلها‬ ‫الكربون‬ ‫ويتكون‬ ‫تنئصمأ النجوم‬ ‫لكى‬ ‫السنين‬

‫بعد لنر ‪51‬‬ ‫خلقنا‬ ‫كنا‬ ‫لما‬ ‫بلايين السنين‬ ‫من‬ ‫كثلإا‬ ‫أقل‬ ‫امون‬ ‫عمر‬ ‫ثم لو كان‬

‫مذه الدرجة من القدم‬ ‫الكون اذن على هذ‪ .‬الدرجة من الضخامة لأنه !‬
‫الدرجة من‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫النجوم‬ ‫أن تكون‬ ‫ذاته يقتضى‬ ‫أن وجودنا‬ ‫وهذا‪ -‬يعنى‬

‫اللازمة لنثى‪،‬ة‬ ‫أن الظروت‬ ‫السخربئ‬ ‫على‬ ‫وانه ليبث‬ ‫التباعد الضاسع‬

‫اتصاله‬ ‫ذاتها المسئولة عن الحيلولة دون وجود‬ ‫تحد ص‬ ‫الحياة العاقلة‬


‫إلحاقلة‬ ‫العوالم‬ ‫بيق عذه‬ ‫حصى‬

‫الأعداد الفائقة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الأرض‬ ‫ضخامة‬ ‫على مدى‬ ‫خر‬ ‫‪2‬‬ ‫برهان‬ ‫وهناك‬

‫ق‬ ‫أ‬ ‫للمره‬ ‫يخال‬ ‫السماه‬ ‫الى ليل‬ ‫خاطفة‬ ‫فبنظرة‬ ‫السماه‬ ‫فى‬ ‫النجوم‬ ‫من‬

‫لا يمكن‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫خاطى‪.‬‬ ‫انطباع‬ ‫ذلك‬ ‫غير أن‬ ‫النجوم‬ ‫من‬ ‫الملايين‬ ‫هناك‬

‫‪+‬لثر من بضعة ‪2‬لاف نجم على‬ ‫فى قوة ابصاره أن يصر‬ ‫متوسط‬ ‫لثض‬
‫رصد‬ ‫فيحكن‬ ‫العادية‬ ‫البصرية‬ ‫التلسكوبات‬ ‫أما باستخدام‬ ‫تقدير‬ ‫أقصى‬

‫منها‬ ‫‪ .‬ولو جمحنا نظريا عدد الذرات فى كل‬ ‫النجوم‬ ‫بلايين البلايين من هذه‬

‫الضخامة؟‬ ‫فلماذا ضه‬ ‫"‪8‬‬ ‫‪01‬‬ ‫بنحو‬ ‫ويقعر‬ ‫لمالادراك‬ ‫الى رقم يفوق‬ ‫لوصل‬

‫ففى نماذج‬ ‫الحيرة‬ ‫بعض‬ ‫السياق‬ ‫الكون فى هذا‬ ‫ويثير جم‬


‫وجهِد‬ ‫‪ ،‬ايامر الذى يستوجب‬ ‫امون‬ ‫لحجم‬ ‫المتمع!ة أبديا لا صود‬ ‫فريدمان‬

‫مستديما‬ ‫بشكل‬ ‫للخارج‬ ‫انتشارها‬ ‫النجوم المستمرة فى‬ ‫من‬ ‫عد! غير محدود‬
‫تمكننا من رؤية‬ ‫بصرمة‬ ‫وصيلة‬ ‫مناك‬ ‫غير أنه ليست‬ ‫كافة الاتجاهات‬ ‫وفى‬

‫و‪23‬‬ ‫؟ء‪6‬‬
‫من نوع الن!وذج المعاوت‬ ‫فى كون‬ ‫لو كنا نعيش‬ ‫وصتى‬ ‫مذ‪ .‬النيو!‬ ‫كل‬
‫الوقت‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫وس!نا‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫لما‬ ‫‪،‬‬ ‫محدد‬ ‫ججم‬ ‫يتسم‬ ‫‪ ،‬والذى‬ ‫للانكعاش‬

‫المستخدمة‪.‬‬ ‫قد!رة التلسكوبات‬ ‫مهما كانت‬ ‫جزها من مذا الحجم‬ ‫الا‬ ‫أن نرى‬

‫نى كون‬ ‫المرء‬ ‫أن يراعا‬ ‫يمكن‬ ‫مسانة‬ ‫الى أن أتصى‬ ‫ذلك‬ ‫نى‬ ‫السبب‬ ‫!روجع‬

‫لأن حد‬ ‫ضوئية‬ ‫سنة‬ ‫بلايين‬ ‫عثمرة‬ ‫ص‬ ‫سنة‬ ‫بلايين‬ ‫يبلغ عمره عث!رة‬
‫( ‪، ) 3 - 5‬‬ ‫القسم‬ ‫الأفق على نحو ما ذكرنا فى‬ ‫عند الحلث‬ ‫الابصار يقف‬

‫أقدم كان‬ ‫الكون‬ ‫‪ ،‬اذن كلما كاق‬ ‫الضوه‬ ‫عنا بسرعة‬ ‫الأفق يبت!‬ ‫والحث‬

‫امبىن‬ ‫فى‬ ‫النجوم‬ ‫الع!م! الفائق من‬ ‫أن‬ ‫يحنى‬ ‫وهذا‬ ‫الأفق أبعد‬ ‫العدث‬

‫بدورها‬ ‫ترتهن‬ ‫‪ ،‬والتى‬ ‫الأفق‬ ‫بها الحدث‬ ‫يبعه‬ ‫الكبيرة التى‬ ‫الى المسافة‬ ‫يزى‬

‫الكون‬ ‫يعر‬

‫يبمس‬ ‫لماذا‬ ‫‪" :‬‬ ‫وهر‬ ‫السابق‬ ‫للسوإر‬ ‫شمابه‬ ‫أخر‬ ‫أسا!ى‬ ‫سؤال‬ ‫ومناك‬

‫فى سياق‬ ‫الباب الخامس‬ ‫فى‬ ‫على عذا السؤال‬ ‫الكون مظلسا ؟ ‪ ،‬وقد أجيب‬

‫‪-‬للهاه‬ ‫ابقصة‬ ‫الوإقع‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬غير أن ما ذ‪-‬لر لا يمثل‬ ‫)‬ ‫( أولبرز‬ ‫تناقض‬ ‫مناقشة‬

‫ه‬ ‫كان مقصورأ على الضوء النجمى‪.‬وقد بدأ الكون ‪.‬بانفجار !‬ ‫الكلام‬ ‫لأن‬
‫الى ن‬ ‫أ‬ ‫التمس‬ ‫الحين بسبب‬ ‫منذ ذلك‬ ‫الانخفاض‬ ‫فى‬ ‫حرارته‬ ‫درجة‬ ‫‪،‬أخذت‬ ‫لحْم‬

‫الس!ا‪ +‬اذن‬ ‫المطلتى‬ ‫الصفر‬ ‫‪ ،‬فوق‬ ‫ذلك‬ ‫أو نحو‬ ‫الى ثلاث درجات‬ ‫وصلت‬

‫ياْتى مكانه فى‬ ‫بالغ الضحف‬ ‫ضوها‬ ‫حالة طلام تام ‪ ،‬ولكنها تشع‬ ‫فى‬ ‫ليست‬

‫تلسكوبات‬ ‫‪ .‬وتستخعم‬ ‫فى التوزيع الطيفى‬ ‫الحراه‬ ‫فطاق الأشعة تحت‬ ‫اقصى‬

‫انه‬ ‫لحبو‬ ‫وف‬ ‫‪ ،‬الابتدائى‬ ‫الفضائى‬ ‫" البريق‬ ‫مذا‬ ‫لوصد‬ ‫خاصة‬ ‫راديو‬

‫رجة‬ ‫‪.‬‬ ‫( أى‬ ‫مطلقة‬ ‫درجة‬ ‫ش ‪03‬‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫لماذا لم تكن‬ ‫ما يبرر‬ ‫ثمة‬ ‫ليس‬

‫الأمر‬ ‫كمان‬ ‫لو‬ ‫‪،‬‬ ‫حال‬ ‫أية‬ ‫؟ وعلى‬ ‫درجات‬ ‫ثلاث‬ ‫بدلا مق‬ ‫)‬ ‫الطدية‬ ‫الحرارة‬

‫هنى‬ ‫ان‬ ‫أولا‬ ‫الاكيين‬ ‫للسببين‬ ‫ذلك‬ ‫ويعزى‬ ‫‪.‬‬ ‫لنا وجود‬ ‫كان‬ ‫لما‬ ‫‪-‬لذلك‬

‫التوازن‬ ‫عدم‬ ‫لتولد‬ ‫‪ ،‬ولا مجال‬ ‫الأرض‬ ‫عدى‬ ‫السائدة‬ ‫تدك‬ ‫من‬ ‫قريبة‬ ‫الدرجة‬ ‫‪1‬‬

‫الا على‬ ‫الحياة‬ ‫لقيمام‬ ‫الفرورى‬ ‫الشررو‬ ‫وهو‬ ‫الحر(رية‬ ‫الديناميكا‬ ‫ش‬

‫فيه‬ ‫المياه‬ ‫يما يتيح تبخر‬ ‫الكون‬ ‫حرارة‬ ‫‪-‬لثيرا على‬ ‫تريف صارته‬ ‫كوكب‬

‫أن ثحة مشكلة ما‪.‬‬ ‫شك‬ ‫‪ ،‬فلا‬ ‫الأخرى ضرورة حيوية‬ ‫تعد ص‬ ‫الميا‪.‬‬ ‫‪-‬لافت‬ ‫!لما‬

‫شانه‬ ‫ان!الى من صالاشعأع من‬ ‫ا!لشوى‬ ‫هذا‬ ‫ثانيا ء و؟في ‪-‬ينن ذلئه ان مثل‬

‫جمواسطة‬ ‫المادة‬ ‫الهيمنة ‪ ،‬على‬ ‫"ْ‬ ‫‪ ،‬زدْلك عدق طنرقي‬ ‫ت‬ ‫المجز‪3‬‬ ‫يمنمع قكو!‬ ‫‪3‬ن‬

‫المجزات‬ ‫يدرن‬ ‫تقوم‬ ‫أن‬ ‫للحياة‬ ‫كان‬ ‫ومأ‬ ‫قوةْ جادْبسِته‬

‫أخرى للوقوت على احتمالات التوافق بين‬ ‫محاولات عدقي‬ ‫وقد جرت‬
‫عالم الرياضنيات‬ ‫طرح‬ ‫فقد‬ ‫للبهون‬ ‫الرئيسية‬ ‫والسمات‬ ‫الحياة الطقلة‬
‫تعد‬ ‫لماذا‬ ‫‪"-‬‬ ‫التالى‬ ‫ابسؤال‬ ‫‪Brandon‬‬ ‫‪Carter‬‬ ‫كارتر‬ ‫البريَطانى براندون‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫الجاذبية‬ ‫أن‬ ‫فتذعر‬ ‫ولحلنا‬ ‫"ْ‬ ‫؟‬ ‫الضعف‬ ‫ءالدبىنجة من‬ ‫هذه‬ ‫بية غلى‬ ‫"لجك‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫التى‬‫‪ak‬‬ ‫‪ ،‬هى‬ ‫الذرة ‪-‬بنسجة‪4ْ10 .‬‬ ‫القوى الكهربية فى‬ ‫عن‬ ‫التى تقل فىْ شدتها‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ف!‪3‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪ht‬‬
‫النجوم ‪،‬‬ ‫تطور‬ ‫‪-‬لارتر ‪ ،‬ب!د أن درس‬ ‫وقد أثبت‬ ‫امون‬ ‫فى‪ tp‬حركة‬
‫‪://‬‬
‫‪w‬‬
‫تتحكم‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫شرطا‬ ‫المستقرة ت‬ ‫لمالقديحة‬ ‫النجوم ء وأن النجوم‬ ‫هذه النسبة تحدسر‬
‫أن ‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪a‬‬
‫لقيام الحياة العاقلة‬ ‫‪be‬‬
‫أساسيا‬ ‫‪h‬‬ ‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫مى‬ ‫‪-‬لولينز واحدة‬ ‫وبارى‬ ‫هو‪-‬لينج‬ ‫ستيفن‬ ‫تناول‬ ‫أخر‬ ‫صعيد‬ ‫وعلى‬

‫بهذه‬ ‫يتمصم الكون‬ ‫لماذا‬ ‫"‬ ‫وص‬ ‫الحل‬ ‫على‬ ‫وأ!اها‬ ‫أكثر المسائل غموضا‬

‫المسألة بطروَ‬ ‫هذه‬ ‫نوقشت‬ ‫وقد‬ ‫"‬ ‫فى الخصائص‬ ‫التوحيد‬ ‫من‬ ‫الدرجة‬

‫وكولينز‬ ‫هو‪-‬لينح‬ ‫‪ .‬ويرى‬ ‫ه )‬ ‫‪- 5 ،‬‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫اليها بايجاز‬ ‫وأشرنا‬ ‫عديدة‬

‫ثمممم بمثل هذا التوحيد‬ ‫فى كون‬ ‫الا‬ ‫المجرات وتتطور‬ ‫لأن تنشأ‬ ‫أنه لا مجال‬

‫الأولية على المستوى‬ ‫للظروف‬ ‫اسة‬ ‫درا‬ ‫الرأى على‬ ‫ويقوم هذا‬ ‫فى ضمائصه‬

‫التالية‪.‬‬ ‫اهر‬ ‫الظوا‬ ‫نى‬ ‫التوصيد‬ ‫لاستتباب‬ ‫‪ ،‬واللازمة‬ ‫امونه‬ ‫لحركة‬ ‫الواسع‬

‫التوازن ا‬ ‫توافر عدم‬ ‫ضرورة‬ ‫أن أوض!حنا‬ ‫فقد سبق‬ ‫أخير‬ ‫وكمثال‬

‫التناظر‬ ‫الحياة ‪ .‬ويعد طم‬ ‫لوجود‬ ‫الحرارية فى الكون كشرط‬ ‫الديناميكا‬ ‫فى‬

‫‪ ،‬عاملا أساسيماْ‬ ‫اليومية‬ ‫الحياة‬ ‫فى‬ ‫الجلية‬ ‫السمة‬ ‫الحالم ‪ ،‬وهو‬ ‫فى‬ ‫الزمضى‬

‫الحياة‬ ‫لهذه‬ ‫عنه‬ ‫لا غنى‬

‫‪ ،‬لهذهـ‬ ‫حصرها‬ ‫القائحة التى يمكن‬ ‫المناقشة تحطى‬ ‫أن هذه‬ ‫ولا جدال‬

‫أخرى ‪.‬‬ ‫أساسية‬ ‫أية سمات‬ ‫دراسة‬ ‫شأن‬ ‫ومن‬ ‫الاعتبارات البيوكونية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ندرك‬ ‫المهم أن‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ولعله‬ ‫ذاتها‬ ‫الى النتيجة‬ ‫تؤدلى‬ ‫أن‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫للمكان‬

‫هيد‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬وانصا‬ ‫السمات‬ ‫‪ ،‬مذه‬ ‫لا " يفسر‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫العاقلة‬ ‫الحياة‬ ‫وجود‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫الانسان‬ ‫وجد‬ ‫لما‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫هى‬ ‫بينا عما‬ ‫اختلافا‬ ‫مختلفة‬ ‫بأنها لو كانت‬

‫ثمة‬ ‫أنه ليس‬ ‫يرون‬ ‫علماه الكونيات‬ ‫الى أن بض‬ ‫الباب السادس‬ ‫أشرنا فى‬

‫مختلفة‬ ‫بمجموعة‬ ‫يتسم‬ ‫ا!وان‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬و‪-‬لل‬ ‫منها‬ ‫العديد‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫واحمد‬ ‫كون‬

‫الاختيار‬ ‫فى وقوع‬ ‫‪ .‬أما السبب‬ ‫وربما من قوانين الفيزياء ‪-‬لذلك‬ ‫من الظروف‬

‫المحصائص‬ ‫وتوحد‬ ‫( الضخامة‬ ‫الخاصة‬ ‫السمات‬ ‫هذه‬ ‫بمثل‬ ‫كون‬ ‫على‬

‫النوح‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫" فهو‬ ‫فيه‬ ‫لنميش‬ ‫)‬ ‫الخ‬ ‫المنخفضة‬ ‫الحرارة‬ ‫ودرجة‬

‫فيه‪.‬‬ ‫أن نعيش‬ ‫يمكن‬ ‫الذى‬ ‫الوحيد‬

‫وما تتسم‬ ‫واذا ممانت بنية امون على الخطاق الواسع ‪ -‬ونعنى جمه‬
‫‪،‬‬ ‫أموزمولوجيات‬ ‫بوبرد‬ ‫تبلمو ضيدة‬ ‫‪-‬‬ ‫وعد!م توازن‬ ‫توزيع‬ ‫من‬ ‫المادة‬ ‫به‬

‫النظو‬ ‫وبهة‬ ‫‪! .‬تفيد‬ ‫معكوحمه‬ ‫لها وضع‬ ‫البنية عله ال!نطاق المنير‬ ‫فان‬
‫س!ها‪،‬‬ ‫وسمات‬ ‫المحلمية ‪ ،‬الأرض‬ ‫بأن البنية‬ ‫التقليد!ة‬ ‫الدينية‬

‫مع بدء الخليقة‬ ‫للكون وجد‬ ‫تنظيما خاصا‬ ‫لخ تمثل‬ ‫والشمس‬
‫النجرم والكواكب‬ ‫منظومات‬ ‫بأنه‬ ‫العلم الحديث‬ ‫كيد‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫وعلى النقيض‬

‫طبيعى وقلقائى من كرة ا!ه‬ ‫النطاق الصغير ق! تكلنت بضكل‬ ‫ط‬


‫‪-‬لانت‬ ‫امون‬ ‫بأنه لضأة‬ ‫يتول‬ ‫ألدينى‬ ‫الرأى‬ ‫انه اذا كان‬ ‫اى‬ ‫الأولية‬

‫التحديد بعكس‬ ‫كيد العدم عل وب‬ ‫الأولى‬ ‫منذ الل!ة‬ ‫البنية‬ ‫!ه‬ ‫تتض!ن‬

‫"‪23‬‬
‫للتحر‪-‬لات‪.‬‬ ‫عشوافى‬ ‫بتوازن محلى مع ترتيب‬ ‫فقد لجا امون‬ ‫ذلك‬
‫للت!ممد اموفر‬ ‫‪ .‬وفتمجة‬ ‫بطل!ة من الفرضى‬ ‫البداية تتسم‬ ‫الدقيقة ‪ .‬وكانت‬

‫ال!الة‬ ‫الا أنه تكون‬ ‫ولا جال‬ ‫بنية منغذ‬ ‫الفوضى‬ ‫من‬ ‫تلقاكليا‬ ‫تئسكلت‬

‫‪.‬‬ ‫ضرورة‬ ‫ثمة‬ ‫تعد‬ ‫ولم‬ ‫قماما‬ ‫‪ ،‬عشوائية‬ ‫نضأته‬ ‫عند‬ ‫لدكون‬ ‫الميكروسكوبية‬

‫على خلقه بشكل‬ ‫جهة تنظيمية تعمل‬ ‫أن تنظيم الطلم !تماج‬ ‫المره‬ ‫لأن يفترض‬

‫من قوانين‬ ‫طبيعية مستمدة‬ ‫هذا التنظيم يأتى بصورة‬ ‫فمثل‬ ‫خاص‬
‫بالغة الضخامة من الظروف ‪.‬‬ ‫جموعة‬ ‫الكون فى ظل‬ ‫تسد‬ ‫ومن‬ ‫الفيزياء‬

‫ادقمِقة‬ ‫الاتجاكلية‬

‫‪.‬‬ ‫ولم ب‬ ‫الحلمية المستنتجة انقلابا ملفتا‬ ‫الصورة‬ ‫ثم تشكل‬ ‫ومن‬

‫ذاته‪،‬‬ ‫وجودنا‬ ‫ذلك‬ ‫البيئة المتاخمة لنا ‪ ،‬بما فى‬ ‫طابع‬ ‫يعزى‬ ‫لأن‬ ‫ثمة مجال‬

‫النطاق‬ ‫ع!‬ ‫معها بنية الكلن‬ ‫بينسا لا تتماشى‬ ‫خارقة‬ ‫!ية‬ ‫الى أصاث‬

‫ا!امل الأساسى بيظ‬ ‫ص‬ ‫أن اكرزمولوجا‬ ‫الاَن‬ ‫الواسع ‪ ،‬وان!ا يبدو‬
‫إفرت اطصائصى‬ ‫توإ‬ ‫ي!نى أنه لو‬ ‫تلقائى ‪ .‬وهذا‬ ‫المحلى بشكل‬ ‫الوضع‬ ‫يجرى‬

‫النجوم والكواكب‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫لا صالة‬ ‫يشهد‬ ‫لكون ما ‪ ،‬فسوف‬ ‫المنماصبة‬ ‫الشاملة‬

‫الحاقلة‬ ‫والحياة‬ ‫الحياة‬ ‫ونشأة‬

‫السؤال الو(رد فى نحوانه هذا القسم وهو‬ ‫ردا ط‬ ‫الآن‬ ‫ولعلنا نقول‬
‫بالغ‬ ‫بوضع‬ ‫يتسم فى شموليته‬ ‫ان الكون‬ ‫الكون‬ ‫خصوصبة‬ ‫ما طى‬
‫على المسترى المصْ‬ ‫هذه الضوصت‬ ‫وكننا لا نل!‬ ‫الضوصية‬

‫الى‬ ‫‪ ،‬بغيضة‬ ‫المذاهب العقائدية‬ ‫مع‬ ‫النتيجة المتناقضة‬ ‫مذه‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬

‫الماث!‪.‬‬ ‫الى توزيم‬ ‫وصده‬ ‫فى‬ ‫الفض!ل‬ ‫ورجع‬ ‫أن‬ ‫!نبنى‬ ‫‪ .‬الذى‬ ‫الغارى‬ ‫ا‬ ‫نفسى‬

‫عمر‬ ‫من‬ ‫المبكرة‬ ‫اياوقات‬ ‫فى‬ ‫البعيدى‬ ‫المناطق‬ ‫المنبحثة من‬ ‫الاشعاعات‬ ‫والى‬

‫لفمة‪.‬‬ ‫ضيصا‬ ‫قمد ظق‬ ‫الأرض‬ ‫أنه كو‪-‬لب‬ ‫الاعتقاد فى‬ ‫‪ ،‬بدلا من‬ ‫امرن‬

‫سنجد‬ ‫ع!مومية المجاة كظاهرة كونية‬ ‫دبنضى النظر عن طى‬ ‫!ياته‬


‫هو حدث‪.‬‬ ‫انما‬ ‫أن ظهور الجن!ى البثرى فى الكون‬ ‫المنظور‬ ‫هذأ‬ ‫من خ!‬

‫كرنى‬

‫فالش راة‬ ‫المفهوم التوراتى لنثسأة الكون‬ ‫لقد ابتعد العلم كثيرا عة‬

‫الظلام ‪،‬‬ ‫من‬ ‫انبثقت‬ ‫ظواهر‬ ‫‪ ،‬كلها‬ ‫والمحياة‬ ‫التنظيم‬ ‫واتء‪،‬‬ ‫الضرء‬ ‫ان‬ ‫تقول‬

‫كيانا‬ ‫لبنا"ه‬ ‫مسبق‬ ‫الله قلبية لتحريض‬ ‫صسنع‬ ‫من‬ ‫والعدم ‪ ،‬وان الكون عط‬

‫العلمى‬ ‫أما المفهوم‬ ‫أصة‬ ‫بلا‬ ‫من قب! وكن‬ ‫فى مكان وزمان موصدين‬
‫بدأ بضوه*‬ ‫يفيه بأن الكون‬ ‫تماما ‪ ،‬صيث‬ ‫ذلك‬ ‫النقيفبى من‬ ‫الحديث فهو على‬

‫‪ht‬‬ ‫فيه الطلام ‪ .‬وازاء النص‬ ‫وحل‬ ‫صارته‬ ‫ونحرارة لأفحة ثم انخفضت‬ ‫مبهر‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫اطلام ‪،w‬‬ ‫" فليحل‬ ‫يقول‬ ‫الرد الحلس‬ ‫‪ ،‬ج!‬ ‫الضوه‬ ‫التوراتى القائل " فليحل‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫أجل‬ ‫من‬ ‫الشسس‬ ‫الطاقة الكامنة فى‬ ‫من‬ ‫للاستفات‬ ‫لأنه لا مبال‬ ‫وذلك‬
‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫!‪ 3‬بر‬
‫ذلك‬ ‫علاوة عل‬ ‫وبارد‬ ‫‪-‬لون ظلم‬ ‫في ظل‬ ‫الا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحياة على ايارض‬
‫‪h‬‬ ‫قيام‬
‫‪ttp‬‬
‫‪://‬‬
‫الكيافات‬ ‫من‬ ‫اثنين‬ ‫الفيزيلا‬ ‫ا علماء‬ ‫!تبر!ا‬ ‫ذاقعا‬ ‫‪ww‬‬
‫المكان والزمانه‬ ‫ظن‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ظهور‬ ‫ان صدكه‬ ‫الحامة ‪!-‬ف‬ ‫اينئستين للنسبية‬ ‫نظرية‬ ‫وتوضح‬ ‫‪ak‬‬
‫اطبيع!ي!ة‬‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫‪h‬‬ ‫‪e‬‬
‫واذا‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫المكلان‬ ‫" ح!افة ‪،‬‬ ‫عل‬ ‫الاقجماريين !ريان‬ ‫وتبددها‬ ‫‪ .co‬المالة‬
‫‪m‬‬

‫غير‬ ‫منذ زمن‬ ‫وليس‬ ‫بالفبل‬ ‫منذ عث!رة بلا!يق صنة‬ ‫نضأ‬ ‫قد‬ ‫‪-‬كان الرنه‬

‫فى‬ ‫الى الوجود‬ ‫أ؟ض!ا‬ ‫بحث‬ ‫الزمان قد‬ ‫أن المكان ‪-‬‬ ‫فهذا يحنى‬ ‫محدود‬

‫حيث‬ ‫مسمِق‬ ‫بلا سبب‬ ‫الفذاذة الأولى بالفعل حدثا‬ ‫وتص‬ ‫ذاته‬ ‫التوقيت‬

‫ليحيتوى‬ ‫مادى على الاطلاف ‪-‬‬ ‫لم يكن هناك قبلها مكان أو زمان ‪ -‬أو أى ضى‪+‬‬

‫فثصأة الكونه‪،‬‬ ‫اله فى مرحلة تسبق‬ ‫وجود‬ ‫المز‬ ‫وأثا جيل‬ ‫هذا ال!بب‬
‫وناجم عن‬ ‫الكون ‪ ،‬يو شىء ضلل‬ ‫على صنع‬ ‫وأن يكرن هناك ما يحرضه‬
‫المفاهيم من قبيل " السبب‪،‬‬ ‫البشرية على الآلهة ‪ .‬ولا تحتاج‬ ‫الصفات‬ ‫خلع‬

‫‪ ،‬وانما تضاج‬ ‫من خلا"له فحسب‬ ‫‪ ،‬شمل‬ ‫" زمان‬ ‫!صد‬ ‫التأثير " مجرد‬ ‫‪59‬‬ ‫و‬

‫عيميم‬ ‫سة‬ ‫خاصة‬ ‫غير أن الزمان ‪ ،‬وبصفة‬ ‫تمناظر زمنى‬ ‫عمم‬ ‫أيضا‪ 2‬وجود‬

‫نشأته‪،‬‬ ‫بحد‬ ‫الا من‬ ‫له!ا‬ ‫العالم المادى ولا معنى‬ ‫ضالُص‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬هما‬ ‫التناظر‬

‫قد‬ ‫اولية‬ ‫حالة اقوازن‬ ‫‪ ،‬بعد ما تكون‬ ‫طويلة‬ ‫نثسأته مترة‬ ‫بعد‬ ‫يل دمن‬

‫ذَجمجة المحمهد الكونى‪.‬‬ ‫تبددت‬

‫المحاولات البفمرية الرامية الى الجاد‬ ‫نى‬ ‫التاريخ تطورا‬ ‫شهد‬ ‫رلف‬

‫الطواهر الطبيحية ولي!ت هناد أسباب‬ ‫ضائص‬ ‫قوى خارقة تبرر ب‬


‫‪ ،‬التى لم تكن‬ ‫المجتمحات البدإئية‬ ‫تصورت‬ ‫وقد‬ ‫لهذه المحاولات‬ ‫واضحة‬

‫عنهم‬ ‫ايانواع ‪ ،‬كل‬ ‫ضتى‬ ‫ص‬ ‫الة‬ ‫بالعلوم الفيزياثية ‪ ،‬وبرد‬ ‫لها معرفة‬

‫ومنهم‬ ‫الفيضانات‬ ‫!صبب‬ ‫من‬ ‫المطر ومنهم‬ ‫لجه‬ ‫من‬ ‫بقدرة معينة ‪ ،‬فشهم‬

‫ئل ‪I‬‬ ‫‪،‬و‪i‬‬ ‫الآلهه‬ ‫هؤلا‪.‬‬ ‫دصموث‬ ‫الناص‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫جرا‬ ‫وهلم‬ ‫الضوء‬ ‫عن‬ ‫الم!صنول‬

‫بها‬ ‫يث!بهونه‬ ‫مادية‬ ‫أجسماما‬ ‫لم‬ ‫أن‬ ‫!عتقد‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬صيث‬ ‫البثرية‬ ‫جمالصفات‬

‫به‬ ‫يتصف‬ ‫عما‬ ‫كثيرا‬ ‫ودوافم‬ ‫الضلية‬ ‫قمراتهم‬ ‫تختلف‬ ‫لا‬ ‫بينما‬ ‫لانسان‬
‫‪l‬‬

‫ا!ارق‬ ‫ا!اتل‬ ‫صورة‬ ‫الناس‬ ‫ذهن‬ ‫فى‬ ‫الاله !ف‬ ‫‪ .‬و‪-‬لثيرا ما كان‬ ‫اطفال‬

‫النزاعات اقائحة بين القبائل المحلية‬ ‫المثت‪:‬ك فى‬

‫هذ‪.‬‬ ‫بدأت‬ ‫النهضة‬ ‫عصر‬ ‫وبزوغ‬ ‫المحلوم الفيزيمائية‬ ‫تطور‬ ‫ومع‬

‫فكلة‬ ‫وبدات‬ ‫والفلك‬ ‫الفيزياء‬ ‫جمالات‬ ‫قد!ريجيا من‬ ‫ألاعهـتقادات تنقئسع‬

‫تتوارى فى عالم‬ ‫بقوة خارقة‬ ‫ويتسم‬ ‫انسان‬ ‫ئن له جسم‬ ‫‪5‬‬ ‫وصود‬
‫بقوله‬ ‫روبن!مونه عبر عن ذلك‬ ‫البريطانى جون‬ ‫اللا!موتى‬ ‫‪،‬ن‬ ‫النسمجان‪ ،‬حتى‬

‫الفلك‬ ‫علم‬ ‫ينرك‬ ‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬لمان ‪،‬‬ ‫الايه ‪ 25‬الشى‬ ‫‪ ،‬صار‬ ‫فوفه‬ ‫الذى‬ ‫انه الاله ‪،‬‬

‫!فكلة‬ ‫وقترعوع‬ ‫ظهر‬ ‫السماء ‪ ،‬وبدأت‬ ‫فى‬ ‫مادية خارقة‬ ‫قوة"‪3‬‬ ‫مجالا لأية‬

‫العالم المادى ‪.‬‬ ‫يتجاوز‬ ‫فيزيافه‬ ‫غير‬ ‫كيانا‬ ‫الاله برصفه‬ ‫عن‬ ‫جد!دة‬

‫‪024‬‬
‫تفسير‬ ‫فى‬ ‫الحلوم الفيزيائية‬ ‫المتلاحقة التى ضقتها‬ ‫النجاحات‬ ‫ورغم‬

‫بالنظم‬ ‫الجهل‬ ‫‪ ،‬ظل‬ ‫خارقة‬ ‫مسببات‬ ‫لوجرد‬ ‫الطبيحية ثودط الط!ة‬ ‫الظرامر‬

‫الميدان ‪،‬‬ ‫فى عذا‬ ‫ضارق‬ ‫وجود‬ ‫المجال لتصور‬ ‫البيولوجية والاجتماعية يفسح‬

‫ماز ‪Ju‬‬ ‫ولكين‬ ‫الكلاكب‬ ‫ا‬ ‫حركة‬ ‫لتف!صير‬ ‫ضرورييا‬ ‫الالهى‬ ‫الوجكلد‬ ‫لا يكون‬ ‫فقد‬

‫ثورة ث!روين‬ ‫ت‬ ‫وجاه‬ ‫ش!أة ابة‬ ‫فى‬ ‫اليتفكلير‬ ‫مذا الربرد حتميا عند‬
‫مثلحا‬ ‫تماما‬ ‫سنة‬ ‫بلاثين‬ ‫ثلائة‬ ‫بقل!ر‬ ‫الى الوراء‬ ‫الالهى‬ ‫الوجود‬ ‫فأرجحت‬

‫البض لى‬ ‫فالجنس‬ ‫المك!ان‬ ‫حيز‬ ‫من‬ ‫تاما‬ ‫وأضجمته‬ ‫الثررة الفدكب‬ ‫جاع!‬

‫بحت‪-‬‬ ‫عارض‬ ‫نتاج عملية تطور ‪ -‬بدأت بحدث‬ ‫بصعبزة وانما هو‬ ‫ليس‬
‫الكائنات‬ ‫من تهيئة وتكييف‬ ‫فيها سلسلة‬ ‫جرت‬ ‫على مدى عصور‬ ‫وات!وت‬
‫الكيميائى‬ ‫الأساس‬ ‫لنز‬ ‫لحل‬ ‫التلريجية‬ ‫المساس‬ ‫وتعد‬ ‫الحية البسيطة‬

‫الص‬ ‫العالى الماثى‬ ‫تفسير‬ ‫فى سبيل‬ ‫صتجة‬ ‫أخرى‬ ‫ظوة‬ ‫والفيزيالى !ياة‬
‫لها ملا!ن‬ ‫لا شرفر‬ ‫المصب‬ ‫أن التجارب‬ ‫ورغم‬ ‫لدمبادىه العلمية‬ ‫و!ا‬

‫أمكن‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الحية‬ ‫كير‬ ‫الحناصر‬ ‫من‬ ‫حقيقية‬ ‫حية‬ ‫مادة‬ ‫اللازمة لتخديق‬ ‫السنيئ‬

‫الكتل‬ ‫هذه‬ ‫داخل‬ ‫بسيطة‬ ‫حية‬ ‫كائنات‬ ‫بناه الحياة وفصل‬ ‫انتاج كتل‬

‫ننتقل الى الخطوة‬ ‫وبذلك‬ ‫غامضا‬ ‫الحياة شيئا‬ ‫ولم تعد اذن عملية خلق‬

‫ان فهم‬ ‫رأ!ا !شل‬ ‫ايبعض‬ ‫ويناصر‬ ‫وراء المجاة‬ ‫ال‬ ‫وصد‬ ‫التالة وعى‬

‫يبعد الاله تماما عن‬ ‫أن‬ ‫شأنه‬ ‫والأخلاقى مئ‬ ‫الاجتماص‬ ‫لقنظيم‬ ‫الانسان‬
‫للاشمأن‬ ‫اللدن!يوية‬ ‫الثشون‬

‫ال!ونء‬ ‫شأة‬ ‫ارتهان‬ ‫بالتفكير الى الوراء ‪ ،‬وتصرر‬ ‫اثم‪ ،‬فمان العردة‬ ‫ومن‬

‫أنانية الانسان المتجلية فى‬ ‫فلقد أدت‬ ‫يائس‬ ‫لهو تصور‬ ‫فقط‬ ‫الله‬ ‫بصنيع‬

‫ا( برد‬ ‫فذا‬ ‫مثل"‬ ‫استب!ار‬ ‫‪ ،‬الى توالي‬ ‫الإلة‬ ‫عل‬ ‫البثرية‬ ‫الصفات‬ ‫اض!فاه‬

‫ا(كون‪،‬‬ ‫نشأة‬ ‫ارجاع‬ ‫وان‬ ‫بالعالم الممادى‬ ‫ول علاتة‬ ‫شىء‬ ‫كال‬ ‫ورا‪+‬‬ ‫من‬ ‫الاوص‬

‫فى‬ ‫سةوط‬ ‫بمشا!بة‬ ‫لهو‬ ‫صسنيع د‬ ‫الى‬ ‫منماك واحدة ‪-‬‬ ‫لو كانت‬ ‫‪ -‬حش‬
‫الى‬ ‫الا عودة‬ ‫وما ذلك‬ ‫اله للماله واله ل!ياة‬ ‫وجود‬ ‫تصور‬ ‫ضرك‬ ‫نفس‬

‫الانسصان‬ ‫وضع‬ ‫هر‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫فحسب‬ ‫‪ ،‬ولميسى ذلك‬ ‫الاذسان‬ ‫البا!س الاله وضمع‬

‫وترتيب‬ ‫زمنى‬ ‫تناظر‬ ‫عدم‬ ‫به من‬ ‫يتمسم‬ ‫ا‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫ابتدعه‬ ‫العالم الذى‬ ‫فى‬ ‫المرجود‬

‫والمسب‬ ‫زمنى للسب‬

‫الزمان المالى‬ ‫أصط‬ ‫مدى‬ ‫مرارا فى هذا الكتياب ع!‬ ‫ولقد ممدفأ‬
‫التمييز‬ ‫شأن‬ ‫ومن‬ ‫للانسان وامون‬ ‫لمفمومنا الشامل‬ ‫من معنى‬ ‫بما يضفيه‬

‫بثمىء‬ ‫الماضى‬ ‫يخنظير‬ ‫فنح!‬ ‫‪-‬لياننا كله‬ ‫يتعلل‬ ‫أن‬ ‫بين الماضى والمس!تقبل‬

‫يؤ آلآقلة‬ ‫الخوف‬ ‫بث!ىه هن‬ ‫الى المستقبل‬ ‫ألىحنيق أو الندم بينما فتطع‬ ‫مئ‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫ونجنفسى‪w‬‬
‫‪ww‬‬
‫ممكومة بفبرة المفى ولوم!فة أ!ل‬ ‫و‪-‬لل تصرَخلاشنسان‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫هذا‬ ‫ومن ‪ak‬‬ ‫التناطر الزمنى‬ ‫فتاج عدم‬ ‫من‬ ‫التسبيب‬ ‫تمد مسألة‬ ‫الطريقة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪- TIN‬‬ ‫ا!هوم‪-‬‬
‫فى غياب عدم التناظر الزمنى‬ ‫الله‬ ‫التسبيب على‬ ‫صفة‬ ‫فان ظع‬
‫‪ht‬‬
‫‪t‬‬
‫إءنضق‬
‫‪p:‬‬
‫‪//w‬‬
‫صفات‬ ‫لهو بمثابة اضفاء‬ ‫أو الزمان أو الما!ة‬ ‫امان‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫‪ww‬‬
‫حتى‬ ‫أو‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫لا !مكلن‬ ‫الكون‬ ‫عصلمية انشاء‬ ‫أنفا أن‬ ‫كدنا‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الالهية‬ ‫على النات‬ ‫‪ak‬‬
‫يث!رية‬‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫ويقودفا‬ ‫تناقض!ا من!ا‬ ‫!مثل‬ ‫‪ ،‬فذلك‬ ‫م!صبق‬ ‫وراهها سبب‬ ‫أن يكون‬ ‫‪om‬‬

‫الزمان‬ ‫المكان ‪-‬‬ ‫الاله الذى يتجاوز‬ ‫تطرفا وعو‬ ‫أ‪،‬كِثر‬ ‫‪.‬ذلك الى ضهوم‬

‫على‬ ‫فثمطته‬ ‫بعد‬ ‫الى أحمداث تجرى‬ ‫عزكل ع!ملية الخلق‬ ‫ممكن‬ ‫وهل‬

‫فينسان ؟ ومماذا‬ ‫ويلر ‪-‬‬ ‫نظرية‬ ‫عنها‬ ‫غرار التأثيرات المتقدمة التى تتحدث‬

‫صوب‬ ‫الانقباض‬ ‫التى تطود‬ ‫تلك‬ ‫التناظر الزمنى مثل‬ ‫ذات‬ ‫احموان‬ ‫اذن عن‬

‫تى‬ ‫ط‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫الفناء‬ ‫أو صوب‬ ‫"‬ ‫أو معكوسة‬ ‫نمضماة سالبة‬ ‫ء"ا‬

‫بينهما؟‬ ‫" ما يجرى‬ ‫" بسبب‬ ‫والنهاية‬ ‫‪ ،‬البداية‬ ‫الزمنيان‬ ‫الطرفان‬

‫الاعتراف بعلاقة ‪-‬لل‬ ‫عدم‬ ‫الأسئلة هو‬ ‫رد على هذه‬ ‫أفضل‬ ‫وربما كان‬

‫الأول مانوعان بشريان‬ ‫المقام‬ ‫فهما ش‬ ‫والتأفي يالموضوع‬ ‫من السبب‬

‫العالم‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫تقدير‬ ‫‪ ،‬على أصسن‬ ‫يستخدمان‬ ‫‪ ،‬وهما‬ ‫الافسان‬ ‫أوضماع‬ ‫يخدمان‬

‫اضمحلال‬ ‫بصيغة‬ ‫الاتجاه الزمنى الواحد‬ ‫التفاعلات ذات‬ ‫الفيزيائى لوصف‬ ‫‪0‬‬

‫ما أضرنا‬ ‫نحو‬ ‫بحتا على‬ ‫ذاته هفهوما بشريا‬ ‫!‬ ‫يعد فى‬ ‫الذى‬ ‫التنظيم‬ ‫‪2‬‬

‫أبر‬ ‫شاطة‬ ‫*اعرة‬ ‫نحتبر الكىن‬ ‫محيرا أن‬ ‫الأفضل‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫وقه‬

‫ح!ءول‬ ‫‪Weyl‬‬ ‫ويل‬ ‫الألممانى هرمان‬ ‫ارة عالم الرياضيات‬ ‫بحب‬


‫‪،‬‬ ‫موجود‬ ‫ببساطة‬ ‫وان!ا هو‬ ‫م لا يحدث‬ ‫العال‬ ‫) "‬ ‫‪\!55‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪1885‬‬

‫المجررإت فيه فى طريق‬ ‫لتر‬ ‫أن تكون للعالم بداية‬ ‫حر‬ ‫جتاج‬ ‫رولا‬

‫بمثابة‬ ‫العالم على الأصح‬ ‫ويحد‬ ‫نهاية غير مملومة‬ ‫بدتة صوب‬ ‫مرسوما‬

‫المانى الى المستقبل‬ ‫اد من‬ ‫امته‬ ‫اطار‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫وتفاعص‬ ‫‪ ،‬مات‬ ‫زمان‬ ‫‪-‬‬ ‫ع!ن‬

‫ضحاسعة من التعق!‬ ‫فى ضبكة‬ ‫الى خث‬ ‫حث‬ ‫موقع ومن‬ ‫الى‬ ‫هـمن موقع‬
‫‪.‬‬ ‫لوصد‬ ‫ا‬ ‫ور‬

‫والكون‬ ‫‪ 4 - 7‬العقل‬

‫س‬ ‫!‬ ‫ومنه‬ ‫والاستنارة‬ ‫على الربة‬ ‫المنظرر امونى‬ ‫وقد يبعث‬
‫من حوله ويسى‬ ‫!نظر الى اكون‬ ‫فالانس!‬ ‫البضى‬ ‫جممتور الجنس‬
‫الا‪ ،‬الذى كتجاوز‬ ‫وضع‬ ‫وعلى ظت‬ ‫والتفسير والتبرور‬ ‫الفهم‬ ‫لملى‬

‫ومن هذا‬ ‫من امان ‪ -‬ادمان‬ ‫ص‪.‬ا‬ ‫الزمان ‪ ،‬يحد الانسان‬ ‫أمان ‪-‬‬
‫متعلقة بالكهِن‬ ‫نظرياث‬ ‫لا يتوافق ها ناقثسناه فى هذا الكماب من‬ ‫ولقَ‬ ‫إت‬ ‫ا‬

‫ن‬ ‫و‬ ‫لا !‬ ‫الى أنه البث!ر‬ ‫ذلك‬ ‫ديعزى‬ ‫‪.‬‬ ‫البشرى‬ ‫لبنسى‬ ‫العاية‬ ‫‪.‬مع المدارك‬

‫هى‬ ‫صغيرة‬ ‫فدذة‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫شموليمَها ‪ ،‬وافماْ ‪-‬سون ‪.‬امون‬ ‫" الظاهرة فى‬

‫‪،‬‬ ‫البئئرى‬ ‫‪9‬لمحقل‬ ‫قافذة‬

‫!‬

‫‪V‬‬ ‫‪24.‬‬
‫! الفيلم‬ ‫تثسبه‬ ‫النافذة‬ ‫هذه‬ ‫خلافى‬ ‫التى نراماْ من‬ ‫ان الصورة‬

‫‪.‬‬ ‫ايالم مليخا بالنثساط‬ ‫يجرلى‪ ،‬ويبدو‬ ‫انها بمظبة شري!‬ ‫‪َ،‬‬ ‫السميائى‬
‫لماذا ؟‬

‫احمنر‬ ‫هناك ؤول‬ ‫وهل‬ ‫‪،‬‬ ‫!رى‬ ‫لأن الزمن‬ ‫تث‬ ‫ايا!ثياء‬ ‫ان‬
‫الزءق ؟‬ ‫يجرى‬ ‫! كييف‬ ‫غير مفهوم‬ ‫هو‬ ‫كم‬ ‫ذلك‬ ‫ع‬ ‫وه‬ ‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫بداهة من‬

‫ف!"‬ ‫يجرلى‬ ‫ا!هى‬ ‫الشىء‬ ‫فما هر‬ ‫الزمان‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫الم!‬ ‫من‬ ‫جؤء‬ ‫هو‬ ‫والزمان‬

‫!‬ ‫؟‬ ‫ال!وم‬ ‫فى‬ ‫يوم‬ ‫؟ أبسرعة‬ ‫يجرلى‬ ‫هو‬ ‫يرعة‬ ‫؟ وبأية‬ ‫الزمان‬

‫زمان *‬ ‫‪-‬‬ ‫ويهر‬ ‫وكتدفق‬ ‫زما)ن يجرى‬ ‫الانطبماع بوصد‬ ‫يكتسى‬ ‫وكم‬

‫لكافة الممارسات‬ ‫بالنبة‬ ‫أممية‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫اتجاه داحد‬ ‫إط فى‬ ‫النثسا‬ ‫فيه‬ ‫جرى‬

‫المقاومة‬ ‫شديدة‬ ‫هى‬ ‫‪ .‬وكم‬ ‫ا!حمع‬ ‫مناحى‬ ‫جميع‬ ‫انه !تخبل‬ ‫حتى‬ ‫وا!برات‬

‫كثسىء وصى!‬ ‫الوقت‬ ‫لفكرة نبذ مرور‬

‫الزمانه‬ ‫قتجاوز‬ ‫مستويات‬ ‫الزمان عهة‬ ‫با‬ ‫البث!رى‬ ‫الاصساحمه‬ ‫ويتخذ‬

‫الحقل بين‬ ‫بينما يفرف‬ ‫بيق الماضى والممصبل‬ ‫فافيزيا‪! +‬ز‬ ‫الفيزيائي‬

‫نخط!"‬ ‫و! "‬ ‫الماضى‬ ‫‪،‬‬ ‫نشذكر‬ ‫!‬ ‫وافنا‬ ‫‪ 8‬والمست!ل‬ ‫‪ +‬والمحاضر‬ ‫الماضى‬

‫الراهتة ل!ة‬ ‫الل!ة‬ ‫!تثل‬ ‫‪ ،‬الأن‬ ‫ونعمل‬ ‫ولكنظْ " نتوك‬ ‫لدستقبل‬

‫اللحظة‬ ‫هذه‬ ‫دائما أن نغير العالم فى‬ ‫ويحكن‬ ‫الكون ‪-‬‬ ‫تعاملنا مع‬

‫الفيزياء ‪،‬‬ ‫هنماك !ثىءامئ عذا القبيل فى‬ ‫‪ ،‬؟ لش‬ ‫الاَن‬ ‫"‬ ‫ولكن ما هو‬

‫‪، ،‬‬ ‫الاَن‬ ‫‪-‬للمة "‬ ‫أن نصف‬ ‫‪-‬لان برسمنا‬ ‫اذا‬ ‫ما‬ ‫حتى‬ ‫من الواضح‬ ‫بل انه ليس‬

‫تجريب‪.‬‬ ‫المثال‬ ‫على سبيل‬ ‫ولنفترض‬ ‫الفيزياء‬ ‫بلغة‬ ‫نضمرها‬ ‫نقوله‬ ‫رلا‬

‫كثير‬ ‫‪ 4‬فةلك‬ ‫الزمان‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫ل!ذ‬ ‫عن‬ ‫لكل قلنا ان ؟ الإن ‪ ،‬تصبر‬ ‫عا عله‬

‫لحظة‬ ‫نكل‬ ‫" ممل لحطة ‪،‬‬ ‫؟ ‪ ،‬والرد هو‬ ‫" أية لحطة ص‬ ‫التالى‬ ‫السؤال‬

‫الدوران ‪،‬‬ ‫يمثل‬ ‫ذلك‬ ‫غير أن‬ ‫‪،‬‬ ‫" تحدث‬ ‫! الآن ‪ ،‬عندما‬ ‫تصبح‬ ‫الزمان‬ ‫من‬

‫) فىا‪،‬‬ ‫( ‪0002‬‬ ‫الكت!ب ‪-‬لان‪.‬طم‬ ‫هذا‬ ‫تأيف‬ ‫‪ .‬ففى وقت‬ ‫مفرغة‬ ‫حلقات‬ ‫فى‬

‫أن هذا‬ ‫ورغم‬ ‫الماضىْ‬ ‫) فى‬ ‫عام ( ‪11002‬‬ ‫ويوما ما سجون‬ ‫المسشقبل‬

‫" الاَن ‪ ،‬مى‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬عنلما‬ ‫" سيح!‬ ‫فانه‬ ‫المستقبل‬ ‫! الآن " فى‬ ‫الحام يحد‬

‫‪ ،‬فى‬ ‫الآبئ‬ ‫"‬ ‫ص‬ ‫إيرمنة‬ ‫ث! فأن نقرل ان !ر‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0002 5‬‬ ‫سنة‬

‫ذا الا‪-‬لجاه‬ ‫الزفأن‬ ‫يقتف‬ ‫هو‬ ‫له ‪ ،‬وافما‬ ‫لا معنى‬ ‫حثصو‬ ‫جرد‬ ‫‪ ،‬قهذا‬ ‫حينها‬

‫أنه مخرد‬ ‫النق!‬ ‫من‬ ‫جرت‬ ‫" الاّنات ‪ ،‬بدلا من‬ ‫من‬ ‫الواحد ‪-‬لمجموعة‬

‫‪،،‬‬ ‫" الماضى ‪ ،‬و ‪ ،‬الحاضر‬ ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫فمان ا!اهيم‬ ‫‪2‬لى‬ ‫وبالتا‬ ‫‪.‬‬ ‫لفظى‬ ‫اعادة ترتيب‬

‫لغو!ة ممثر منها عاية‬ ‫اصطلاحات‬ ‫و " المستقبل ‪ ،‬انحا ص‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫!رز‪.‬‬ ‫آ!‬ ‫للعلم الفيزياثهي‬ ‫المسد!ود ي!كن‬ ‫الطريق‬ ‫مقيابل هذا‬ ‫وفى‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ألة‬ ‫وعلى‬ ‫الآنه ‪،‬‬ ‫"‬ ‫ب!لهـة‬ ‫الخاصة‬ ‫المناقشة‬ ‫فئ‬ ‫للغاية‬ ‫محدودا‬ ‫تقدط‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪ 43‬كه‬ ‫‪-‬‬ ‫ا!هوم‬
‫على هذا‬ ‫الضوء‬ ‫فان نظرية النمصبية الخاصة تلقى بالفعل بعض‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫حال‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫ن‬ ‫) من‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪2‬‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫ها ذكرناه‬ ‫نسترجح‬ ‫ولعلنا‬ ‫‪w.‬‬
‫ا‪،‬وضوع‬
‫‪al‬‬
‫أ‬

‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫نفطة‬ ‫فلهمممت هناك لحظة راهتت واحدة فى كل‬ ‫الت!!كفشمبى‬ ‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬
‫لا ككن‬ ‫صث‬ ‫ات سحيقة‬ ‫مسافا‬ ‫على‬ ‫التى تجرى‬ ‫‪ VO‬حطث‬ ‫في المكان‬
‫واحد‬ ‫زمنى‬ ‫لها ترتيب‬ ‫لأ مممكن أن يخصص‬ ‫ضوئية‬ ‫بينها باشارات‬ ‫الرب!‬

‫أق واحدا‬ ‫يحنى‬ ‫وهذا‬ ‫حالة حر‪-‬لة‬ ‫لجميع المراقبين الموجودين فى‬ ‫بالنسمط‬

‫ان كل‬ ‫وهو‬ ‫! الآن ‪،‬‬ ‫عمة‬ ‫المفهوم العق! المتحثل فى‬ ‫هدا‬ ‫ثص‬ ‫‪7‬‬ ‫ضا‬ ‫من‬

‫غير‬ ‫فى‬ ‫هوْ لقدير استقرافه‬ ‫‪ ،‬واحدة‬ ‫" أن‬ ‫أيخما كانوا يعيشون‬ ‫الناص‬

‫له ء !نا‪،‬‬ ‫شخص‬ ‫وافما كل‬ ‫عامة‬ ‫‪ ،‬واحمه‬ ‫" أن‬ ‫هناك‬ ‫فليس‬ ‫صله‬

‫العالم الفيزيائى‬ ‫‪ ،‬ايس‬ ‫أننا نعمتبر الصل‬ ‫بشدة‬ ‫ذلك‬ ‫وورضح‬ ‫‪،‬‬ ‫" آن‬ ‫و‬

‫ومستقبل‬ ‫وحاضر‬ ‫الزمان الى ماض‬ ‫تقسيم‬ ‫مصدر‬ ‫هو‬

‫مدارنحا‬ ‫تعرفها‬ ‫التى‬ ‫‪،‬‬ ‫الان‬ ‫!‬ ‫أن‬ ‫اَن نزكد‬ ‫علينا‬ ‫ينبغى‬ ‫وطزال‬

‫هذا‬ ‫ويعد‬ ‫الماضى الى المستقبال‬ ‫من‬ ‫مطرد‬ ‫‪ ،‬بشكل‬ ‫" تتحرك‬ ‫قبلو‬

‫المس!ئرل عن‬ ‫هو‬ ‫التناظر فى الن!‪-‬لرة والتكهن‬ ‫عم‬ ‫وليس‬ ‫اقوك‬


‫عمامة لديه‬ ‫بصفة‬ ‫والانسان‬ ‫بين الماضى دالمستقبل‬ ‫اقو!‬ ‫الف!نى‬ ‫التييز‬

‫فهو‬ ‫الحاضر‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫الجنصرم‬ ‫!‬ ‫وبالماضى‬ ‫‪،‬‬ ‫القادم‬ ‫!‬ ‫بالمستقبل‬ ‫قوكلط‬ ‫انطباع‬

‫الذمنى‬ ‫الخلق‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫ثم هناك‬ ‫ومى‬ ‫‪،‬‬ ‫! الموصدة‬ ‫الحالة الوحيدة‬

‫اقرابط‬ ‫علاقة‬ ‫وتعطى‬ ‫!ة‬ ‫!ديد فى كل‬ ‫عالم‬ ‫فى‬ ‫المتصل وا!ل‬
‫عالم يتغير الى الحالم ! التالى‪،‬‬ ‫بأن ‪-‬لل‬ ‫الانطباع‬ ‫المتتالية‬ ‫العوالم‬ ‫بين هذه‬

‫أن جرت‬ ‫نلم يحهث‬ ‫النيزياء‬ ‫نى‬ ‫كله‬ ‫ذث!‬ ‫من‬ ‫ولا ممظهر أى شىه‬

‫بالعاله‬ ‫وما أن يتعلق ايامر‬ ‫مرور الوقت‬ ‫فيزيائية لرصد‬ ‫تجربة‬


‫فى الظلام‬ ‫شبح‬ ‫مرور ‪1‬لرقت تحتفى ثل‬ ‫الموضوعى الضيقى فان مطله‬
‫‪ ،‬المتحركة‬ ‫‪ ،‬الآن‬ ‫طاهرة‬ ‫تماما‬ ‫اذا لم تستب!‬ ‫بأنه‬ ‫الت!طيم‬ ‫من‬ ‫ولابد‬

‫فى‬ ‫محا‬ ‫أو كليهما‬ ‫المقل‬ ‫أو‬ ‫الزمان‬ ‫بئسأن‬ ‫غير مفهوم‬ ‫ضىء‬ ‫هناك‬ ‫فسيطل‬

‫اولر‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫يضهد‬ ‫) سوت‬ ‫له وصد‬ ‫ا لو كان‬ ‫أن المستقبل‬ ‫ولاشك‬

‫ضمأن‬ ‫مفيت‬ ‫‪ ،‬امحعضافات‬ ‫امون‬ ‫في‬ ‫الأنسان‬ ‫المتنامية لوضع‬ ‫الصورة‬

‫اللاقة‬ ‫جاد‬ ‫فى‬ ‫جديدة‬ ‫أفاقا شحبة‬ ‫تفتح‬ ‫اذ‬ ‫ضأنها‬ ‫والزمانه من‬ ‫امان‬

‫وامون‬ ‫بيق الانسالة والعتل‬

‫؟!‪2‬‬
‫السلسلة‬ ‫قي هت!‬ ‫اترأ‬

‫رسل‬ ‫برتراند‬ ‫اضى‬ ‫ودسى‬ ‫الاهلام‬ ‫احدم‬


‫‪ .‬رادونصكايا‬ ‫ى‬ ‫‪ 3‬والمياة الحد!يثة‬ ‫الالكلروئيا‬

‫هكسلى‬ ‫الدمى‬ ‫ضابل لضة‬ ‫!ة‬


‫و ‪ .‬فريمان‬ ‫ت‬ ‫في ما‪ ،‬عطم‬ ‫اليفرايخا‬

‫رايموند وليامز‬ ‫والمبتمع‬ ‫الصافة‬

‫لح! ‪ .‬موربس‬ ‫ر‬ ‫)‬ ‫( ‪5 2‬‬ ‫العلم والصولوببا‬ ‫ثات‬

‫لبسنردبل راى‬ ‫الأرش التصة‬


‫والتر الن‬ ‫ا!لبزبة‬ ‫الروابة‬

‫لويس فارجاس‬ ‫المرشد الي قى المسرح‬

‫فرانسوا دوماس‬ ‫لهة ه!ر‬

‫وأخرونه‬ ‫حفنى‬ ‫د‪ .‬تدرى‬ ‫الائسان الم!رى على الشاشة‬

‫فول!‬ ‫أولح‬ ‫ليلة وليلة‬ ‫ه!يئة الك‬ ‫ال!هرة‬

‫النصاص‬ ‫هاشم‬ ‫الهوية القومية كل السيلما العربية‬

‫ديفيد وليام ماكلوالا‬ ‫العود‬ ‫مبصوعات‬

‫الشوان‬ ‫عزيز‬ ‫‪ -‬ومنطق‬ ‫‪ -‬شبير !ي‬ ‫الموسيكل‬

‫د‪ .‬محسمن جاسم الموسوى‬ ‫‪ -‬مقال في اللرم ا!يى‬ ‫الرواية‬ ‫ع!ر‬

‫كوكص‬ ‫بى‬ ‫اصراف س‬ ‫دبلان قوماس‬


‫لوشى‬ ‫جون‬ ‫الفر‬ ‫ل!له الكاثن‬ ‫الاشمان‬
‫ديست‬ ‫جول‬ ‫الحل!يثة‬ ‫الراية‬

‫‪ .‬عبد المعطى شعراوى‬ ‫د‬ ‫المصرى المعاصر‬ ‫ا!‬

‫أنور ا!ماوى‬ ‫على محمود طه‬


‫وأدبنيت‬ ‫بيل شرل‬ ‫القوة اللصية للاهرام‬
‫خلومى‬ ‫‪ .‬صفاء‬ ‫د‬ ‫قى التر!مة‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬ ‫رالف نى ماقلو‬ ‫تو!متوى‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫فيكتور جدمبير‬ ‫سعدال‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪245‬‬
‫‪ht‬‬
‫صوجو‬ ‫فيكتور‬ ‫الملفي‬ ‫رسائل‪ tp://w‬واحاديث من‬
‫‪ww‬‬
‫‪.a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫في ضمار‬ ‫الحزء والكل ( صاورات‬ ‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫فيرنز هيزنبر!أ‬ ‫ال!زياء الذرية)‬ ‫‪h.‬‬
‫‪c‬‬ ‫‪om‬‬

‫صوك‬ ‫سدنى‬ ‫والماركسيون‬ ‫ماركس‬ ‫التراث الغامض‬ ‫‪1‬‬

‫دنيكوف‬ ‫‪6‬‬ ‫ع‬ ‫نولسنوى‬ ‫فن الأدب الرواني عند‬

‫الهيتى‬ ‫هادى نعمان‬ ‫ادب الأطفالا‬

‫رصيم العزاوى‬ ‫د‪ .‬نعمأ‬ ‫الريات‬ ‫م!حمد حسن‬

‫الطاسْ‬ ‫د‪ .‬فاضل أحمد‬ ‫في الكبمباء‬ ‫إعلام المرب‬

‫الع!ثرى‬ ‫جلال‬ ‫فكرة المسرح‬

‫باربوسأ‬ ‫هنرى‬ ‫الجحبم‬

‫عليوة‬ ‫السيد‬ ‫القرار السيايمى‬ ‫صنع‬


‫جاكوب برونوفسكى‬ ‫للاثسان‬ ‫النطور الحضارى‬

‫ستروجان‬ ‫‪ .‬ددجر‬ ‫د‬ ‫تعليم الأخلاق ل!فال‬ ‫هل ثستطع‬

‫كاتى ثير‬ ‫الدواجن‬ ‫مريية‬


‫سبنصر‬ ‫ا‬ ‫القد!يمة‬ ‫وعالمهم قي ه!ر‬ ‫الموتي‬

‫د‪ ،‬ناعوم لمجتروفيتش‬ ‫والطب‬ ‫النحل‬

‫داهموس‬ ‫جوزيف‬ ‫الوسطى‬ ‫معار& فاصلة في العصور‬ ‫سبح‬

‫اراء‬ ‫الأمريكية‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫سياسة‬

‫رايت‬ ‫د ‪ .‬لمينوار تشاهبرز‬ ‫‪191 ،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪835‬‬ ‫مصر‬

‫شندلر‬ ‫د‪ .‬جون‬ ‫يومأ في السئة‬ ‫‪365‬‬ ‫كليف تعيش‬

‫البير‬ ‫بيير‬ ‫الصحمافة‬

‫اطهية لدانتى في الفن‬ ‫إثر الكوجديا‬

‫‪ .‬غبريالا وهبة‬ ‫د‬ ‫التشكيلى‬


‫قبل الثورة البلشفية‬ ‫الروسي‬ ‫الأدب‬

‫عوضا‬ ‫‪ .‬رمسيس‬ ‫د‬ ‫وبعدها‬

‫فعمان جلال‬ ‫د‪ .‬محمد‬ ‫منغير‬ ‫حركة عدم الانحباز في عالم‬

‫‪ .‬باوهر‬ ‫ل‬ ‫فران!ين‬ ‫‪،‬‬ ‫( ‪5 4‬‬ ‫الفكر الأو!بى الحديث‬

‫العربى‬ ‫الوطن‬ ‫في‬ ‫مر‬ ‫المعا‪8‬‬ ‫الفن التمثمكبلى‬


‫الربيعى‬ ‫شوكت‬
‫الصغار‬ ‫وْالأ‪9‬بئاء‬ ‫الأسربة‬ ‫الننشئةْ‬
‫الدين أصمد صسين‬ ‫د‪ .‬محيى‬

‫‪286‬‬
‫ج ‪ .‬دالىلى أنددر‬ ‫اليلم الكبرى‬ ‫نظريات‬

‫كونراد‬ ‫صو!بف‬ ‫محتارات من الأب ال!ص!ي‬


‫دورشز‬ ‫د ‪ .‬جوهان‬ ‫المياة في الكون كيك ئشات واين توحد‬

‫طانفة من العلماء اياهريكبين‬ ‫‪1‬‬ ‫الضماء‬ ‫حرب‬

‫عليوة‬ ‫دْ السيد‬ ‫الدولية‬ ‫ادارة الصراعات‬

‫عنانى‬ ‫د ‪ .‬مصطفى‬ ‫الميىكايوثر‬

‫الفضل‬ ‫صبرى‬ ‫من ا!ب الياباثي‬ ‫مظرات‬


‫‪--‬‬ ‫‪A‬‬ ‫با‬ ‫ل ‪.‬‬ ‫فرانكلين‬ ‫‪! 3‬‬ ‫‪ ip‬كل ييث‬ ‫!!‬
‫باير‬ ‫جابريل‬ ‫الحديثة‬ ‫!ررء ملكية الأواهي في مصر‬

‫انطونى دى كرسبنى‬ ‫ا!اصة‬ ‫ال!عمياسية‬ ‫الظس!‬ ‫اعلام‬

‫دوايت سوين‬ ‫للسيلما‬ ‫السيلأاريو‬ ‫كثابة‬

‫زافيلسكى ! ‪ .‬س‬ ‫وقياسه‬ ‫الزمن‬


‫القرضاوى‬ ‫ابراهيم‬ ‫الهواء‬ ‫مييف‬ ‫أبهزة‬

‫رداى‬ ‫الضدمة الابخماعبة والانعباط الانجماعي لمجشر‬

‫جوزيف داهموص‬ ‫سبعة مؤرخين في ال!مور الوسطى‬

‫م بورا‬ ‫صه‬ ‫اليو!انية‬ ‫اللجربة‬

‫رزر‬ ‫د‪ .‬عاصم مصد‬ ‫كل مصبر ا!بة‬ ‫مراكز الصناعة‬

‫د ‪ .‬سمبسون‬ ‫رونالمد‬ ‫والمدارس‬ ‫والطلاب‬ ‫العلم‬

‫الملك‬ ‫د ‪ .‬انور عبد‬ ‫والفكر‬ ‫المصرى‬ ‫الشارع‬

‫روستو‬ ‫والت وتيمان‬ ‫حكلل التلمية اح!مادية‬ ‫حوار‬

‫فريد سه هيس‬ ‫الكمياء‬ ‫تبسيط‬

‫يوركهارت‬ ‫جون‬ ‫ا!ية‬ ‫والعاليد‬ ‫العادات‬

‫كادببار‬ ‫الآن‬ ‫التذلق السينمائي‬


‫عبد المعطى‬ ‫سامى‬ ‫السياحي‬ ‫القمطيط‬
‫فهـيد هويل‬ ‫لكولية‬ ‫ا‬ ‫لبذور‬ ‫ا‬

‫ويكر اما ماسينج‬ ‫شاندرا‬

‫المهنلسى‬ ‫حلمى‬ ‫حسين‬ ‫!راما الشاشة ( ‪) ! 2‬‬

‫دوبرتسون‬ ‫درى‬ ‫والايدز‬ ‫الهيرويين‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬ ‫النماس‬ ‫هاشم‬ ‫نبيب محالوظ على الاثماشة‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬ ‫ماكلينتو&‬ ‫‪! /‬دوركاص‪3‬‬ ‫ا!يقية‬ ‫صور‬
‫‪co‬‬ ‫*‬

‫‪m‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫ييترلورى‬ ‫حقانق ابتماهيه و!سية‬ ‫‪://‬‬
‫المخدرات‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪-‬‬
‫سيرحيد‬ ‫لي!مروفيتش‬ ‫بو!يس‬ ‫الي الياء‬ ‫وكلائف الأعضاء من اكف‬‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫وبليام بينز‬ ‫الطلسط ا!لرانية‬ ‫‪om‬‬

‫الدرتون‬ ‫ديفيد‬ ‫نرببة أسما ‪ 4‬الربنة‬


‫ر ‪ .‬بورر‬ ‫صون‬ ‫‪:‬‬ ‫جمعها‬ ‫)‬ ‫الفلسفة وقضايا العصر ( ‪! 3‬‬
‫ينجر‬ ‫!ميلتون جولد‬
‫أرنولد توينبى‬ ‫الاغر!ي‬ ‫الفكر انتا!يض عئد‬

‫رضا‬ ‫د‪ .‬صالح‬ ‫التى الشكبلي‬ ‫ومعمح‬ ‫فعمابا‬

‫كح و!خرون‬ ‫م ‪.‬كل‪.‬‬ ‫الت!ية فى البلدان ال!مية‬

‫صورط! باموف‬ ‫لهابة‬ ‫بلا‬ ‫ب!ابة‬

‫د‪ .‬الصيد طه أبو سطيرة‬ ‫الحر! والصئاعات كل هصر ا!معبة‬

‫الر!يصيى‬ ‫صولا ادصاس!‬ ‫مواد‬


‫حاليليه‬ ‫جاليليو‬ ‫للكون‬
‫اري! موريس و*ن مو‬ ‫الارهاب‬
‫الدت‬ ‫سيريل‬ ‫اخناملأ‬
‫جمصتلر‬ ‫أرثر‬ ‫ا!لقيلة الئالة عثرة‬
‫ماريس‬ ‫ا‬ ‫نوماس‬ ‫اللفى‬ ‫التواقى‬
‫من الباحثيئ‬ ‫محموعة‬ ‫الدلبل اليملبوبرافي‬

‫لرى ارمز‬ ‫الصو!ة‬ ‫لغة‬


‫ناحاى هتشيو‬ ‫في اليابان‬ ‫الثورة الامعلاحي!‬

‫هاريسون‬ ‫بول‬ ‫لمعالم الثالك غها‬

‫لفلو!‬ ‫ميخائيل ألبى ‪ ،‬جيسى‬ ‫اعبر‬ ‫*فزلض‬


‫موربان‬ ‫يخكنور‬ ‫!صن! النفود‬
‫كهال اصمماعيل!‬ ‫اعداد مصد‬ ‫الثحليل والتوزر اكلوركص!رالي‬

‫بورتر‬ ‫بيرخفه‬ ‫الكريمة ( ‪، ! 2‬‬ ‫الحباة‬

‫ا!وس‬ ‫الئيوس‬ ‫‪،‬‬ ‫( ‪5 3‬‬ ‫الضم!امة‬

‫لؤاد كوبربلى‬ ‫صصد‬ ‫عيام الدولة العثمافية‬

‫ميرى‬ ‫ادوارد‬ ‫السبنماني الأمريكي‬ ‫عن ال!‬

‫د‪ .‬فيليب عطيه‬ ‫لم‬ ‫اختيار‬ ‫ئرادشت‬ ‫تراليم‬

‫‪2‬خرونه‬ ‫و‬ ‫اعداد ‪ /‬مونى براخ‬


‫إلببينما العرببةه ‪3 9 9 1 9‬‬
‫فيليب‬ ‫أدامق‬ ‫اما!ف‬ ‫كلليل ح!يم‬
‫وأخرون‬ ‫جورديمر‬ ‫ناديخه‬ ‫اخرى‬ ‫وقصص‬ ‫المير‬ ‫سىدأ‬

‫زيجمونت هبنر‬ ‫قى الاخراج‬ ‫جمايات‬


‫اوزمنت‬ ‫ستيفن‬ ‫الظررء من شتى صانبه ( ‪) 5 3‬‬
‫جوناثان ريلى سميث‬ ‫الأولي‬ ‫الحملة الصاييية‬

‫بار‬ ‫تونى‬ ‫التمثيل للمميلما والطيفزيون‬

‫كولنر‬ ‫بول‬ ‫العئمانيون في اوربا‬

‫براير‬ ‫موهـس بير‬ ‫الحلود‬ ‫صلاء‬


‫ج ‪ .‬بتلر‬ ‫النرر‬ ‫كل ممر ‪)- 21‬‬ ‫القديمة‬ ‫الكتائس الضصة‬
‫فارتيما‬ ‫رودربجو‬ ‫ظوثيما‬ ‫وحلات‬
‫فانس بكاؤ‬ ‫( ‪) ! 2‬‬ ‫الباثر‬ ‫اثهم يصلعون‬
‫اختيار‪ /‬د‪ .‬رفيق الصبان‬ ‫النى!س‬ ‫الئض السيلمافى‬ ‫فى‬

‫نيكولالز‬ ‫بيتر‬ ‫الخيالية‬ ‫السيئما‬

‫راصل‬ ‫برتراند‬ ‫والفرد‬ ‫الصلطة‬


‫دودج‬ ‫بينارد‬ ‫عام‬ ‫‪ Lei‬الك‬ ‫الأرهر‬

‫شاخت‬ ‫ريتشارد‬ ‫الحييلة‬ ‫رواد الظسد"‬

‫ناصر خ!رو علوى‬ ‫ولمة‬ ‫سكل‬


‫ننتالى لويس‬ ‫مصر الروطية‬
‫كلابمى حونيور‬ ‫عمثر جا&‬ ‫ال!لامع‬ ‫كهبة الهوكاقي م!ر ا!ن‬
‫فميلر‬ ‫هربرت‬ ‫الثقا!ة‬ ‫والايئة‬ ‫ا!مال‬
‫الفضسل‬ ‫أخ!ار ‪ /‬صبرى‬ ‫امحميوية‬ ‫اكلام!‬ ‫ممهرا! هن‬

‫الشثوانى‬ ‫أحمد مصد‬ ‫*نساني أ ‪) - .‬‬ ‫حب في!ر‬


‫عطيهيوف‬ ‫اصح!‬ ‫الشموس ا!رة‬
‫لودبنو نود‬ ‫اللفة‬ ‫الى علم‬ ‫سحل‬
‫الملك‬ ‫سوهـلالا عبد‬ ‫اعداد‪/‬‬ ‫الئهر‬ ‫هد!يث‬

‫د‪ .‬أبرار !لربم الله‬ ‫من هم العاو‬

‫الصزار‬ ‫اعداد‪ /‬جابر محمد‬ ‫ماس!يخت‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪ .‬رلز‬ ‫ج‬ ‫هـ‬ ‫الاشمانبه ‪) 5 ، 1‬‬ ‫ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫معالم‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ستيفن رانسيمان‬ ‫اسليية‬ ‫الصلات‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫حيسطف صببو!‬ ‫صارة اصم‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫!‪24‬‬
‫بيرتون‬ ‫ف‬ ‫ريتشارد‬ ‫(‪) 5 3‬‬ ‫‪ht‬‬
‫رحلة ببرمن‬‫‪tp‬‬
‫‪:/‬‬ ‫‪/w‬‬
‫‪ww‬‬
‫أدمز متز‬ ‫الاسلاية‬ ‫‪ .al-m‬الحضارة‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫ارنولد صزل‬ ‫(‪، 5 2‬‬ ‫الطفل‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫اونيمود‬ ‫بادى‬ ‫افربقبا الطريق ‪71‬خر‬


‫عطية‬ ‫فيليب‬ ‫والعلم واللين‬ ‫السحر‬

‫الفتاح‬ ‫عبد‬ ‫جلال‬ ‫ن!لك المبهول‬ ‫الكون‬

‫لنهم‬ ‫ححمد‬ ‫قئ الزحاح‬ ‫لكنولو!يا‬


‫هارتن فان كريفلد‬ ‫إلمسنقبل‬ ‫حر‬
‫ارى‬ ‫سوند‬ ‫الفلسفة البوهربة‬

‫‪ .‬برجين‬ ‫ج‬ ‫فرانسيس‬ ‫الاعلام التطبيقي‬

‫‪- .‬لارفيل‬ ‫ج‬ ‫المفاهيم الهثدسبة‬ ‫نبسبط‬

‫شما حما لببهارت‬ ‫والباننومايم‬ ‫المابم‬ ‫فة‬

‫الفين توفلر‬ ‫‪5 2‬‬ ‫السلطة‬ ‫نحول‬

‫ادوارد وبونو‬ ‫النفكبر المنبد!د‬

‫سالين‬ ‫كريستيان‬ ‫الفرنسية‬ ‫السينصر* لى كسينما‬

‫‪ .‬م ‪ .‬بوحز‬ ‫جوزيف‬ ‫فن ال!جة على افلام‬

‫والن‬ ‫بول‬ ‫ايأمربكى‬ ‫اللجم‬ ‫لظام‬ ‫خاليابا‬

‫ستايز‬ ‫جورج‬ ‫( ‪) - 2‬‬ ‫وسمم!ويضكى‬ ‫بين تولستوى‬

‫وبليام هـ‪ .‬هانيوز‬ ‫اليبولو!با‬ ‫ما هي‬

‫‪ .‬ناش‬ ‫ب‬ ‫جارى‬ ‫الحمر والبيض والسود‬

‫سولومونه‬ ‫جين‬ ‫ستالين‬ ‫الواء الفيلم الأميوكي‬

‫عبد الرحمن الشيخ‬ ‫رد!ولف ‪- 2‬‬ ‫الأهبر‬ ‫رحلة‬

‫نيسام‬ ‫برزيف‬ ‫العلم والحضنارة في الصبن‬ ‫كاون‬

‫ددثروص‬ ‫كريسفيان‬ ‫المرأة الفرهونية‬

‫ناردو دافنثس‬ ‫ليو‬ ‫التص!وير‬ ‫ثحرية‬

‫هـبد‬ ‫هربرت‬ ‫التربية هن طريق ا! ن‬

‫بينز‬ ‫وليم‬ ‫الصولوجيا الحيوية‬ ‫معج‬

‫ل!برت يافو‬ ‫البرممة بلغة الس‬


‫كسون‬ ‫رولاند جا‬ ‫!!ميد قى خمة *فسان‬

‫ايفانس‬ ‫ايفور‬ ‫ا!اصر‬ ‫الأدب‬ ‫‪.‬مجمل ثار‪-‬‬

‫ديفيك بشنكى‬ ‫انظربة الأل! المعاصر‬

‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫!ثر‬ ‫يوسف‬ ‫والعمفرين‬ ‫القرن الحادى‬ ‫امشكلات‬

‫ت‪.‬ب‪.‬هـ ‪.‬جيحز‬ ‫ا!راعثة‬ ‫!وز‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬

‫‪251‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪ww‬‬
‫‪w.‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪t‬‬‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬

‫ل!ب!‬ ‫مفابع "لهيئة المصريه كعمة‬

‫‪69،1/!162‬‬ ‫الايم!ع بدار الكتب‬ ‫رقم‬

‫‪!*-‬كط‬ ‫‪-6‬م!‪!-4‬و‪!-‬‬

You might also like