Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 3

‫الجواهري في قصيدته ( وادي العرائش ) يصف حياته في النجف بانها ابام سود وخاصه بعد اول سفرة له الي‬

‫تيروت حيث بقول ‪:‬‬


‫بوم من ال ُع ْمر في واديك َمعدودُ‬

‫ُمستوحشات ته ا َّبام َي ال ُسودُ‬

‫َ‬ ‫ل‬
‫بقي " زح ْيل ُه " ا َّن ا ح ْس َن اجم َع ُه‬

‫ل‬‫ق‬‫ب‬ ‫ت‬‫ط‬‫م‬ ‫ف الك ع ُحست ال‬


‫ي‬
‫ي ون ن ك وع د‬

‫انث الحي ُاة وعمر في سواك مضي‬

‫فانما هو تيدير وتيدتد‬


‫ُ‬ ‫ق‬
‫ا سم ُث اعطي شيابي ح َّق قيميه‬

‫لو ا َّن ما ف َات ميه الت َوم مردود‬


‫ُ‬
‫نهداك والص ُدز " بالوت اق ّد ُشه‬
‫ي‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ج‬ ‫َ ُن‬
‫لو كان مع ليث وبوحيد ‪.‬‬
‫ح‬‫ن‬ ‫س‬ ‫ح‬‫لق صت الج ه ف بل تي م الج ال َج ْ ُ الش َّ ُ ال َّي ع َ ُ الح َ َس َ ُ ال َخ ْل النش ال بع ال‬
‫‪ -‬د ع وا ري ي دة ازا ن ود ( ود ‪ :‬اته ا مه يه ق ) و اء را ات ن ث‬
‫ل‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫ضغوط اليرمث واشيات شيي وخاء نحتو علي المشهد ا سحري وتيالم لقييه المعياله في بلدة ‪ ،‬وما ادزاك ما ال ال هي‬
‫ال‬
‫بلدة من دقن للأحياء في سجون ومقاير الاحيرات و ود ا ي ا ال ا ث ر ال ا ي از ن د اء و دد‬
‫ح‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ي‬‫ت‬ ‫خ‬‫م‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫ال‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫خ‬ ‫ف‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ج‬

‫‪ ،‬والنشاء الي سحييات الرعث القكري والازهات الغقاتدي ‪.‬‬

‫ف‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ّ‬ ‫ع‬‫ت‬‫ق‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫م الج ه ف ي فجملي قيي جمي ح لمس ْ قق َت َ‬
‫ح‬
‫رض وا ري ي راع ه ات لأت دا ‪ ...‬ث ي دة د ا دا ن رل ‪ #‬وا ري و ال ‪:‬‬

‫بالحديـك َباعمين يضجّـان بال ّسنـا‬


‫ق‬
‫ولجَقييك باع َسين َمسي نهمـا ال َوي َ يـ‬
‫َ‬
‫باسقابي وبا صيي َح ّيدا انث من ُم يي‬
‫ُ‬
‫ك‬
‫بابي انث لا ابي لـك فـؤ ولا ايـا‬
‫من ُمميث ادا َباي و ُمحتف ادا َدباَ‬

‫اح َنسي َق ْق ُدة ُهي َ‬


‫اك وهحرا َته ُه َ اي‬
‫ُ ّ‬
‫ث الصن َح موهيا ُودجي الليل ُموه اي‬ ‫ازق‬

‫رن ولا الح َْر ُس مود َبا‬


‫لا َصدي هابف ي ُ‬

‫ُ‬
‫واصالي علي الط برق وحوها واع ُي َنـا‬
‫ظي يك َ يـ َحسنـ تطينـُّ‬
‫ه ان ون ا ث و ي ا‬
‫نّ‬ ‫ُخل َق الح ُّ‬
‫ث حنـة كقوهـا مـن حينـا‬
‫تن‬
‫فادا ما ا هي الهوي قييه كـان اقينـا‬
‫لَ‬
‫انث با ُمـ ّر َة الطنـاع وباخلـؤة ا حن يـ‬

‫كم ب ّودين لو حتقيي َصدي الحث تنييا‬

‫ونحينيي قي َرة وهو جي نمعي يي‬


‫َ‬ ‫َ‬
‫للدي صاع واعييي و تيي متك ما نن َـي‬

‫و ني ّنـاك مقطعا من ئسيد واحسنـا‬

‫والدي ش َاء ان يك َون لك القنـ ُل دتديـا‬


‫لُ‬ ‫ُ‬
‫قيرّصاك بالضخايـا فـرادي وبا يـ‬
‫ن‬ ‫ي‬

‫َ‬
‫خلقه الوابق ازتضي ما ُبلأفي فادع َن‬
‫ََ‬
‫لو تت ّوح ُث بال ُّدبي لم يك ْن لي عتك عيي‪.‬‬

You might also like