القديس باسيليوس

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 319

This is a reproduction of a library book that was digitized

by Google as part of an ongoing effort to preserve the


information in books and make it universally accessible.

https://books.google.com
‫ي‪:‬جيجيجييييييييييييييج ي‪:‬جمييييييييييييييييييييييي جيج‬

‫‪334‬‬
‫‪336‬‬

‫هي‪:‬‬
‫‪354‬‬
‫‪ 56‬لإ‪ :‬توراتوييةةعلاج علاجى "جة جية يتن (‪ 2‬أن‬
‫‪ 334‬جها‬

‫‪45‬ة‬

‫هج‬

‫يييييييييييييييييي‬
‫‪3 8‬ة‬

‫نا‬ ‫نيينانبللا‬
‫ني‬

‫الو‬
‫وهو‬ ‫مالعإلا ةمالاو‬
‫حي ‪.‬‬
‫‪.. -‬ريه‪-2.‬ي‬
‫وجوم يه ام مت‬ ‫وهام‬ ‫مالعإلامالوام(ودالواليو\قت‬
‫غنين غنين غن هز ةق(‬
‫تق‬ ‫غنيننان‬ ‫ةنانفلا‬ ‫نيزخت‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬فحم‪.‬‬
‫‪ - -------‬ةمق ةمق يه ةمهم ةمهملييييييييييييت يتينيب‬
‫جورج جيو (مي مياه‬

‫‪::‬ء‬
‫‪eg‬‬
‫‪NA‬‬

‫نإ وخد‬ ‫"لاقو‬


‫إلا‬ ‫ليج‪:‬ايبةني‬
‫يومية مية مية مية مية مية مية مية ميكية‬

‫‪.‬مي‬ ‫هللا(‪ - SRS‬ينيج‬


‫خي ‪27‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪::‬يجيتقي ةيجم‬ ‫نم‪-T‬‬

‫‪.‬صوي‬
‫‪..‬‬
‫‪ .....‬عم‬
‫‪...‬‬

‫ام‬
‫" ‪N ...‬‬
‫‪.‬يج‪.‬يتيوك‬
‫لهانيتجيتن‬ ‫‪.‬‬
‫‪..11‬‬
‫‪-.‬‬
‫‪----------‬‬

‫‪(s‬‬
‫‪Easili‬ال‪(Caesariensis‬‬
‫ة يعيترنةةيا)ل(قعةي ‪ ) 76‬حياة‬
‫‪ eg‬نيهروب وي((ععي‬

‫جي‬
‫و‬ ‫ينيمي‬
‫ةت‬
‫‪-.‬‬
‫‪.-------‬‬

‫‪".‬‬
‫موء‬

‫نيل يألا‬
‫او‬ ‫ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييثعب‪--‬‬
‫يجرينا‬
‫يأ نأ نم نيب ةيعمج ةماع ال قي‬
‫و‬
‫مهل نهعنمو وي‬‫ـلا ‪12‬‬
‫ةمهت ‪6‬ر ةانق نزاوت ةانقلا نع ةرتفلا نيع ؟ةمق‬
‫زت وي‬‫تاينقت تاينقت ةينقت يف تابث ةيباينلا ةينانبللا يتأت تات تاينقت ةيباقن يتلا‬
‫دعص دعس صصع ـصــســســمــعــص‬ ‫‪-‬اعمس‬ ‫سسسس‪.‬‬
‫عمست ‪.‬تمصت‬
BIEL10THECA
REGI ‫ر‬A . -
MON AC
.

.
.

.
.
. .
. .
.
.

. -
- -------- --- - -
----

-
-

.
‫اس ا‬ ‫به القوانين الختعمرة به ‪.‬‬

‫السوال الثلاثماية في انه ما هو رجوع المخاطي له اذا كان الكلام ‪.‬‬


‫‪ -‬واهم ‪.‬‬ ‫‪ -‬عن شي ليس بواقع تحت الابصاره‬
‫السوال الواحد بعد الثلاثماية واذا قال احد ان ذمتي لاتدينني به بهم !‬
‫السوال الثاني بعد الثلاثماية هل يجب ان يعطي من الكلار صدقتر‬
‫ـ ‪٧‬هم‬ ‫للفقرا الغريا يه‬
‫السوال الثالث بعد الثالثماية هل يجب أن نمتثل لكل ما يُقال‬
‫ا‬ ‫الامير‬ ‫اج‬ ‫الاخوة‬ ‫مرنا‬ ‫اي كان‬ ‫من‬ ‫لنا‬

‫العسول الرابع بعد الثالثمايتر هل يحجب قبول شي ما من أهل الذين‬


‫‪A‬ه لم ‪:‬‬ ‫لا‬ ‫قد احصوا مع الاخوة هو أذا شاءوا أن يعطوة‬
‫السوال الخامس بعد الثلاثمائة هل يليق بنا أن نقبل شيا من ا‬
‫الغربا سواء كان ذلك لاجل الصحبة السابقة له او لاجل |‬
‫وهم‬ ‫القرابتر يد‬
‫السموال السادس بعد الثالشمايتر كشف كذرمن طباشة العقل هو وهم‬
‫السوال السابع بعد الثلاثمايه هل يجب اننا نبتدي بالدور في وقت !‬
‫مما‬ ‫الصلوة يه‬
‫السوال الثامن بعد الثلاثماية هل يجب ان تعوض لمن أعطي شيا‬
‫الم‬ ‫الاخوة الدير بشي أخر ‪ ،‬أو على قدر عطيته يه‬
‫السوال التاسع بعد الثالثمايتر الاشيبا الاعتيادية والطبيعية اذا حدثت‬
‫لاحد * هل يعجب لهذا أن يتقدم لا شركتر القدسات و أهم‬
‫ان نصنع احتفال العشا‬ ‫السوال العاشر بعد الثالثمايتر هل يليقف بنا‬
‫ما لم‬ ‫السيادي في المساكن العموميتر ه ا‬
‫البعطزل‬ ‫مرت‬ ‫السوال الحادي عشر بعد الثالثمايتر في أنه إذا ظلبنا‬
‫سالم‬ ‫لزيارتهم ‪ .‬هل يجب أن تذهب اليم ‪:‬ه‬
‫السوال الثاني عشر بعد التلثماية في انه هل ينبغي ان تحت العوام‬
‫سالم‬ ‫الزابرين لنا على الصلوة و‬
‫العسول الثالث عشر بعد الثلاثماية هل ينبغي لنا العمل حين وجود‬
‫سالم‬
‫‪.‬‬ ‫الزايرين عندنا به‬
‫ان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬ج‬ ‫تم و والله المجد دايما‬ ‫يج‬ ‫لا‬ ‫"‬
‫ثمة قمارس به‬ ‫موسم‬ ‫"‬

‫السوال السابع والثمانون بعد المايتين ما هي الاثمار اللايقة‬


‫العام ‪،‬‬ ‫بالتوية يه‬
‫السوال الثامن والثمانون بعد المايتين هل من يشا أن يعترف‬
‫بخطاياه ما يجب عليه أن يعترف لدي الجميع أو للبعدزل له ‪:‬‬
‫‪ 4‬عبر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫ام لمن‬
‫السوال التاسع والثمانون بعد المايتين من يتوب عن خطبته يه‬
‫‪4‬عام‬ ‫ثم يرجع يسقط بها وفماذا يحجب له أن يفعل به‬
‫السوال التسعون بعد المايتين كيف ينجح أحدنا اي عل الرب !‬
‫هو سر‬ ‫يق‬ ‫دايما‬

‫والكتان المدخن * وكيف تلك الأنكسره وهذا لا يُطفيء مهم‬


‫السوال الثاني والتسعون بعد المايتين عل يجب ان يوجدي جعيتر ‪:‬‬
‫وبر‬ ‫الاخوة معلماً للاولاد العلمانيين ه‬
‫السؤال الثالث والتسعون بعد المايتين كيف يكون العمل مع !‬
‫الذين يحذروا من السقوط في الخطايا الثقيله ‪ ،‬ومن ثمه ‪.‬‬
‫موسم‬ ‫يرتكبون الخطايا الخفيفة بغير تمييزه‬
‫السؤال الرابع والتسعون بعد المايتين ما هي العلة التي لاجلها ‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫مهم‬ ‫بالحر يه‬ ‫الدايم‬ ‫يسقط الانمسان عن تذكرة‬
‫السؤال الخامس والتسعون بعد المادتين من اي دلايل يعرف !‬
‫سهم أ‬ ‫شمسان بنفسه ج أنه تغرب عن الله يه‬
‫السؤال السادس والتسعون بعد المايتين كيف يتحقف الانسان‬
‫‪6‬رس بما‬ ‫انه طاهر من الخطاياية‬

‫عمه لم‬ ‫يتراجع عن خطاياه به‬


‫السموال الثامن والتسعون بعد المايتين عل يبيع لنا الكتاب الالهي‬
‫موسم‬ ‫بعمل الخبرحسب عوانا يه‬
‫التسول التاسع والتسعون بعد المايتين كيف يوقن أحد أفه‬
‫ووبر‬ ‫لا‪:‬‬ ‫بعبان عن ثكبتر المجد الباطل‬
‫‪.------‬‬

‫السوال !‬
‫‪ / 4‬لم‬ ‫يد القوانين الختصرة ته‬

‫اعوام‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬في هذا الدهرية‬


‫السوال الخامس والسبعون بعد المايتين هل يستطبع الشيطان‬
‫أن يمنع قصمد وعزم أحد القديسين واذ الرسول قد أخبر عن‬
‫ذاته و أنا بولص قال عزامات أن أقدم اليكم عدة مرارة كدين‬
‫معالم‬ ‫‪.‬‬ ‫قد منعنا الشيطان يه‬
‫السوال السادس والسعبون بعد المايتين ما هو معني قول الرسول *‬
‫لتمتحنوا أيت هي مشية الله الصالختر المقبولات والكاملة ‪ ،‬معربا‬
‫الذي أمرنا‬ ‫السوال السابع والسبعون بعد المايتين ما هو الخدع‬
‫ع عالم‬ ‫الرب ان ندخل اليه ونصلى و‬
‫السؤال الثامن والسبعون بعد المايتين كيف يصلى احد بروحماها‬
‫وعبر‬ ‫‪ .‬وعقله يكون بغير ثمرة له‬
‫المايتين ما هو معني قول المرتل به‬ ‫بعل‬ ‫السوال التاسع والسبعون‬
‫معابر‬ ‫‪9‬‬ ‫رتلوا لم بفعم‬
‫السموال الثمانون بعد المايتين من هو النقي القلب به معربا‬
‫السوال الحادي والثمانون بعد المايتين هل الاخت التي لم ترد أن‬
‫اعلم‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫اغتصابها لا ذلك يج‬ ‫بحكجكامب‬ ‫تصل الى‬
‫السوال الثاني والثمانون بعد المايتين من هم القابلون به قد أكلنا‬
‫اعلم‬ ‫قدامك وشرفنا به ومن ثم سمعواية لم أعرفكم به‬
‫السوال الثالث والثمانون بعد المايتين هل من يفعل ارادة غيرن‬
‫‪7‬عالم‬ ‫إلا‬ ‫رفيقا‬ ‫له‬ ‫يكون‬
‫السؤال الرابع والثمانون بعد المايتين اذا ألم الفقر باحدي جعبة‬
‫عاوززهيا‬ ‫تستذ‬ ‫أن‬ ‫الاخوة لاجل الامراض والبلايا * هل تستطيع‬
‫من الغير دون ارتياب * وإن كانجب لها ذلك * قمصن تاخذ‬
‫‪ ٧‬عام‬ ‫الإ‬ ‫أحتباجمها‬
‫السوال الخامس والثمانون بعد المايتين اذا باعت احدي جعيتر الاخوة‬
‫أ ‪ . .‬طاجعبة اخري شبا ‪ .‬هل يجوز لها أن تطلب ثمنه بالحجاجة به ‪٨‬عام‬
‫المسول السادس والثمانون بعد المايتين اذا مرض احد اخوة الديره‬
‫ا‪ ...‬هل يجب ان يشمل اي المكان الختص بالمرضي به معام‬
‫السوال‬ ‫‪C cc c‬‬
‫‪%‬‬ ‫فما ربري‬ ‫الإ‬ ‫‪ MA‬بم‬

‫عباسم ||‬ ‫‪ .‬وفي موضع اخر كان بالملوص وفما هوالخلوص *‬


‫اليسوال الخامس والستون بعد المايتين هل هذا القول انه اذا قدمت‬
‫فرانك غل المذبيع‪ .‬وذكرت هناك ان اخاك واجد بمليكه فدع‬
‫قربانكي هينالي قدام المذيع ج والمصنم أولا وصالاع الخالى ‪ :‬وجهنبذ‬
‫ايضا ‪.‬‬ ‫تانى وتقدم قرباناكا * يخص الذهنه فقط يه ام للجميع‬
‫‪ .‬وكيف يجب لكل احد منا ان يقدم القريان يي المذيع م مسة‬
‫البسوال الساديس والستون بعد المايتين ما هوالملمع الذي عبر عنه‬
‫الرب بقوله‪ .‬فليكن فيكم الملح والسلام مع بعضكم ‪ .‬والرسول‬
‫و قال عب وليكن كلامكم في كل حين بالسنعمتر ممهلويخا بالملع به هسام‬
‫السموال السابع والستون بعد الرماية من ان كان الواحد تهرب كثيرا‬
‫‪ .‬وادخر قليلا ‪ ،‬فكيف يزعم البعض ان العقاب له أنتما به سرم‬
‫السيول الثامن والستون بعد المايتين لاي معني يتال للبعض اولاد‬
‫‪W - -‬سر لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. . . . .‬‬ ‫العصيان وولاد الغضب ‪t‬ة‬
‫السوال التاسع والستون بعد المايتين قد قال الرتدول كنا نعمل‬
‫ـ بمشيات الجسادنا وضمابريا ج العمل مشيات المجمدد غيرنا *‬
‫‪ .‬وغيرها هي مشابات الضمايرة وما تكون هذه به ‪ . " ...‬اسم‬
‫السوال السبعون بعد المايتبن ما هو معني قول الريسول له قد غاصل‬
‫في ضايقات كثيرة لكننا لم نتضيف ولا ناخدل به ‪ . . . . .‬وسرم‬
‫السوال الحادي والسبعون بعد المايتين قد قال رينا و أما ما يفضل‬
‫ان جيع الخطايا‬ ‫فاعطوة صالة خر وعا كل شمي يُطهركلم ج فهل‬ ‫ه‬

‫‪ . . . . . . .‬وس‬ ‫التي ترتكبها تتطهر بالصدقه ج‬


‫السؤال الثاني والسبعون بعد المليتين قد أوصانا الرب ان ولا نهتم‬
‫بتحصيل‬ ‫به فكيف نفهم هذه الوصية مع إننا نعتني كثيرا‬ ‫للغد‬

‫الاشبا الضروريتر * ثم نكنز ما يمكنه أن يكفينا لا زمان‬


‫معالم‬ ‫‪..‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫" ‪.. .‬‬ ‫ملا بل ثمة‬

‫السوال الثالث والسبعون تعد المايتين ما هو العمل الذي لجسب‬


‫عام‬ ‫و تجديفا على الروح القدس ه‬
‫السوال الرابع والسبعان بعد المايتين كيف الانسان يصيرجاعلا‬

‫خطف مس‬
‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪----------‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬تنفس‬
‫ام القوانين المنتصرة م‪. . .w‬‬

‫موسم لم‬ ‫بالروح‬ ‫لا‬

‫السول البشتون بعد المايتين أن الرسول يقول حيناً ولا تكونوا‬


‫فاقصي الرأي به وحينا ان لا تكونوا عند أنفسكم حكما * فهل‬
‫الاموال المادي والمستوين بعد المايتين أن الرب قد وعدنا أن كلما‬
‫تسالون في الصلوة بايمان تنالوا يد وايضا هو اذا اتفق اثنان منكم‬
‫بفعل الارض فيكون لهما كل ما يطلبانه * فان كان ذلك كذلك * |‬
‫فكيف القديسمون طالبوا وهاتالوا وكبف قد قال الرسول الاجل‬
‫ذلاف طلبت من الرب أن يبتعد عني * ولم تستجب طلبته *‬
‫‪t‬سر لم‬ ‫ارهابيا الشبي وموسي به‬ ‫كذلك‬

‫السوال الشاي والستون بعد المايتين أن الكتاب الالهي في مواضع كثيرة‬


‫" جصي في عدد الاشبا الحميدة الفقر والمسكفتر وكمثال طوبي‬
‫للمساكين‪ ،‬وايضا مشهوة البايسين قد سمعت يارب به وايضاة‬
‫المسكين والفقيرينسبمعان اسمك به فما هو الفرق الكاين ما‬
‫بين الفقر والمسكنة ‪ ،‬وكيف يصح قول المقال انا فقير‬
‫سمسم لم‬ ‫ومسكين به‬ ‫ا‬
‫السسوال الثالث والستون بعد المايتين ما الذي أراد المرب أن بعلمناه‬
‫بتلك الأمثال التي اضاف اليها هذا القول هكدا ان لم يترككل‬
‫واحد منكم جميع مقتناهج فلا يقدر ان يكون لى تلمبدأ * فان‬
‫كان من يريد ان يبني برجا أو ينشي حربا مع ملك اخرج ينبغي‬
‫أنه يستعت قبل ذلك لهذا البنيان ولهذا الحرب ‪ ،‬وان لم يجد ذاته ‪.‬‬
‫كقوا لذلك‪ ،‬ام انه يبطل الجنا قبل ما يضع الاساس ام انه يسرع‬
‫لمصالحة خصمه‪ .‬فهل يجب إذ لمن يريد ان يكون تلميذا للنب ‪.‬‬
‫ان يفعل هكذا هاني انه يترى كل مقتناهه وان لم يستطع احتمال ‪.‬‬
‫ذلك له هل يجوز له منذ ابتدايه أن يرت تجع عن تلامذته ‪،‬‬
‫عسرم‬ ‫‪.‬‬
‫" للرب ‪:‬ة‬
‫السوال الرابع والستون بعد المايتين وال الرسول يكونوا مخلصين له ‪.‬‬
‫سلسل‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منفص‬

‫وي‬ ‫‪--------------------------‬‬
‫وص‬
‫ـ‬ ‫ص‬‫ك‬‫‪.‬‬‫ف‬
‫يجة فهرس له‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨ 4‬يم‬

‫الحكمة ‪ ،‬ومن وجههر تنبعث كل معرفة وتعقل وحكمتر ه وان‬


‫كان بالروح يعطي للبعصرى كلام حكمة ه وللبعصزل كلام‬
‫معرفة به فلماذا الرب يبكت تلاميذه قابلا له وانتم ايضا حتي‬
‫الان غير فاهمين به ونجف الرسول يلوم البعض لعدم فهمهم لا‬
‫والمبر‬

‫اسم‬ ‫ج‬ ‫وما هو العدل‬


‫السوال الخمسون بعد المايقين كيف يُعطي القدس للكلاب‪ ،‬أو‬
‫لطرح الجواهر امام الخنازير وكيف يصح القول التالى هليلا‬ ‫ا‬
‫‪r‬باب‬ ‫تدوسمها بأرجلها وترجع فتمزقكم عه‬ ‫|‬

‫عن حمل هميان وخرج في الطريف انه وحينا بقول * أما الان كل‬
‫من له كبسا فليأخذ خرجا أيضاهون ليس له فليبع تويم‬ ‫‪.‬‬

‫لابرام‬ ‫‪.‬‬ ‫ويشتري له سابقا به‬ ‫|‬

‫لابرام‬ ‫الا‬ ‫أن ذلتمسسه يوميا‬ ‫تعلمنا‬

‫‪8‬مم ب‬ ‫ي‪:‬‬ ‫خضاعغها‬


‫السوال الرابع والخمسون بعد المايتين ماهي تلك المايدة التي‬
‫العام‬ ‫فضته اج‬ ‫علبها‬
‫السوال الخامس والخمسون بعد الماليتين بلا أين اومر ان يمضي‬
‫‪4‬مم !‬ ‫ذالى الذي سمع به ‪ ،‬خذ شبك وأممزى يه‬
‫ا السوال السادس والخمسون بعد المايتين ماهي الاجرة التي أخذها‬
‫و وم‬ ‫هولاء والخيرين سوية *‬ ‫"‪.‬‬
‫جدرقي‬ ‫السوال السابع والخمسون بعل المايتين ما هور التجن الذي‬
‫مسميم‬ ‫ج‬ ‫بنار لا تطغي‬ ‫‪1‬‬

‫السوال الثامن والخمسون بعد المايتين من هو الذي قد دانه الرسول‬


‫والعبادزه مسلم‬ ‫بقوله انه لا يضلكم أحد بارقضايام في التواضع‬ ‫ا‬

‫السنوال‬ ‫‪--------‬‬ ‫_‬


‫‪e‬س‪A‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫القواذين اختصرة هد‬ ‫هلا‬

‫السموال الثامن والقانون بعد المايتين هل يمكن لاحد الصلوة‬


‫والقرية والمسامرة بالكتب الاليه بتر او بغير انقطاع وتوسط زمن‬
‫البتة * حني ولا يقضي احتجاجات الجسد الضرورية ‪.‬‬
‫برسم‬ ‫ما‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الوضيعة ‪.‬‬
‫السوال التاسع والثلاثون بعد المايتين ما هو الكنز المجيد ‪ ،‬وما‬
‫‪t‬سمبر‬ ‫‪.‬‬ ‫هو الكنز الردي ج ‪.‬‬

‫هم لم لم‬ ‫‪.‬‬ ‫الموكي للملاكى ذعي رحبا به‬


‫السباموال المادي والاربعون بعد المايتين كيف الطريف التي توكي‬
‫ميل الحجوة الابدية تُدعي ضاغطة وبابها يدعي ضيقا به وكيف‬
‫سبتمبر‬ ‫نستطيع الدخول به ه ‪. .‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫السوال الثاني والاربعون بعد المايتين ما هو معني قول الرسول يه‬


‫سمبر لم‬ ‫مباوا أكدوا بعضكم بع عزل بالمحبة الاخوية بي‬
‫السوال الثالث والاربعون بعد المايتين وما هو معني قوله أيضا *‬
‫سبتمبر‬ ‫اغضبوا ولا تخطوا به ولا تغيب الشمس عل غضبكم ‪%‬‬

‫الممول الرابع والاربعون بعد المايتين وما هو معني قوله ‪ :‬أعطوا‬


‫سبب لم‬ ‫موضعا للغضب يه‬
‫السموال الخامس والاربعون بعد المايتين من هو الحكيم كالحية‬
‫علم لم‬ ‫والوديع كالحمامة يه‬
‫السوال السادس والاربعون بعد الماية جان ما هو معني القول به‬
‫ع بربر‬ ‫المحبة لم تسلك بعيب يه‬

‫لا تفتخروا ولا تتكلموا بالعظايم له والرسول أيضا جلست اقول‬


‫هذا القول حسب الرب ‪ ،‬بل كاني بالجهالة في افتخاري هداية‬

‫و أخريسمع بالافتخارقايلا * المفتخر فليفتخر بالرب به فما‬


‫ويرسم‬ ‫هو الافتخار بالرباج وما هو الافتخار الغير جايزه‬
‫ليسوال الثامن والاربعون بعد المايتين ان كان الرب يمنع‬
‫الحكمة انه "‬ ‫‪Bb bb‬‬
‫لا بد فهرس يه‬ ‫‪8‬وع م‬

‫ذاته ‪.‬‬ ‫أذا اقنع‬ ‫يظهر للغير ما يزيه بعقلهانة أو انه يخشيم‬ ‫و‬

‫باس‬ ‫بأن ما يفعله هو مرضي لله *‬


‫في‬ ‫بحجب أننا تراعي‬ ‫هيل‬ ‫السوال الثامن والعشرون بعل المايتين‬
‫كل شي مرضاة من يكون ذي شكلية أو بالاولى ان لا نهمل بعض‬
‫بأم !‬ ‫"‬ ‫اشبا به ولو صدر منها شكوك للبعصل اج‬
‫ا السموال التاسع والعشرون بعد المايتين هل يجب أن نكشف‬
‫الافعال المنهي عنها للجميع بغير استحياته أو للبعطزل فقطه‬
‫ام‬ ‫‪ -‬ومن يكونوا هولاع ‪:‬ة ‪.‬‬
‫السوال الثلاثون بعد المايتين ما هي العبادة الصوابية ‪ ،‬وغير‬
‫‪vt‬م !‬ ‫‪.‬‬ ‫‪".‬‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الصوابيتر ‪:‬ة‬

‫معاملة سية ويعاديني * هل ينبغي الى ان احنط معه وصية‬


‫ما‬ ‫محبة الاعداد لاسيما اذا كان كاهنا ع ‪.‬‬ ‫‪:‬‬
‫السوال الثاني والثلاثون بعد المايتين اذا صدراهانة ما لاحد‪ .‬من‬
‫غبن واحتملها بصبر وداعة انه من غير ان يعلم بها أحدًاه‬
‫بل مسلما الحكم بذلك لله ه هل هذا يفعل حسب وصيتر‬
‫‪Af‬سم‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ان‬ ‫الرب‬
‫| السوال الثالث والثلاثون بعد المايتين إذا نقصنا فعلاً واحداً من‬
‫* هل لا نريع الخلاص لاجل ذلك و ‪ .‬وأم‬ ‫الافعال الصاكتر‬ ‫‪.‬‬

‫السوال الرابع والثلاثون بعد المايتين كيف احدنا يبشر بموت‬


‫" ‪ 4‬أبر‬ ‫‪.‬‬ ‫العرب به‬ ‫‪.‬‬

‫السوال الخامس والثلاثون بعد الاصابتين في أنه هل يكون خير لنا أن‬
‫ه برسم‬ ‫نتعلم نصوصا كثيرة من الكتب الالهيتر ج ‪.‬‬
‫| النسول السادس والثلاثون بعد المليتين في ان الذين صاروا أهلاً‬
‫ا " ن‪ .‬لاتلغنلعيمبة الافنايجيل الاربع ه كيف ينبغي لم ان يقبلوا هذه‬
‫هيرنم‬ ‫اة‪..‬‬ ‫‪ - - - -‬مسد‪.‬‬ ‫ب ‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫| الغسول السابع والثلاثون بعد المليتين من ذا الذي يتجهل فعل‬


‫بر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫اذ "نر ‪.‬‬ ‫*‪". ./‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‪،‬‬ ‫ارادة السذ‬ ‫| ‪.‬‬

‫السوال‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. . .-‬‬


‫• عدم ‪A‬يم‬ ‫‪%‬‬ ‫القوانين الختصرة‬ ‫يج‬

‫‪ )t‬لم‬ ‫الدرب * وكيف تستطيع أن نكون أهلا لذلى‬


‫ج‬

‫الممول التاسع عشر بعد المايتين اذا قبلنا احسانا من احد كيف‬

‫‪tt‬م أ‬ ‫البنا به خلوا من نقص وتتجاوز ما عمّا يجب علينا *‬


‫السوال العشرون بعد المايتين هل يجوز ان نسمح بالخطاب‬
‫مع الاخوات لكل من يريد ذلك‪ ،‬ولن يكون هذا الشخص ‪.‬‬
‫بما سم‬ ‫ومة اي * وكيف يلبف به الحطاب معهن *‬
‫السوال الحادي والعشرون بعد المايتين من حيث ان الرب قد علمنا‬
‫اننا نصلى ليلا تدخل في التجارب لا هل ينبغي لنا أن نطلمي ‪.‬‬
‫بل ايضا بالامتحان باوجاع الجسده وإذا امتحن بها أحد‪ ،‬فكيف‬
‫برام أ‬ ‫يعجب له احتمالها هي "‬
‫السؤال الثاني والعشرون بعد المايتين من هو عدونا * وكيف‬
‫اسم أبر‬ ‫‪..‬‬ ‫فدعان لم ة‬
‫السوال الثالث والعشرون بعد المايتين اذ قال الرب * اذا أنت‬
‫واغسل وجهك ليلا يظهر للناس صيامك *‬ ‫صمت فادهن راسك‬
‫فمن أراد أن يصوم يرضي الله نظير ما فعل القديمسون به‬
‫ماذا يفعل هذا اذا ظهرت عليه سمات صيامه انه من غير أن ال‬
‫سمم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫«‬ ‫يريد ه ‪.‬‬
‫المسول الرابع والعشرون بعد المايتين هل يوجد الان فعله يعملون‬
‫ا في المساعة الاولى بي وغيرهم في الساعة الحادية عشره ومن هم‬
‫عام‬ ‫‪.‬‬ ‫هوره اج‬ ‫"‪،‬‬

‫السموال الخامس والعشرون بعد المادتين كيف نستطيع أن نكون‬


‫| ‪ .‬اهلا لذلك الا اذا قال جيتش ما اجتمع اثنان أو ثالثة باسمي‬
‫عام‬ ‫فانا لكون هناك في وسطم به‬
‫السهل السادس والعشرون بعد المليتين قد قال يلعن فنباركه‬
‫لشتم فتتعزيه فكيف يجب على من يلعن أن يباري * وكيف‬ ‫ع‬ ‫" ‪.‬‬

‫واسم‬ ‫‪.‬‬ ‫مسيرة بلعيزيا من يُشتم ويُفتري عليه ‪. . .2‬‬

‫مصمم مسلحسد ‪ -‬محسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس‬


‫‪..‬‬ ‫يظهر‬ ‫هم‬ ‫"‪.‬‬ ‫" ]‬

‫‪a-T‬‬ ‫–‬
‫يجة فهرس ثمة‬ ‫‪.‬‬ ‫ماريا‬

‫علمهم‬ ‫وهل يصل بعضنابيل أنعام منها اكثر واقل‬


‫يو‬
‫الممول الرابع بعد المايتين كيف يصبر احدنا مستحقا للاشتراكى !‬
‫‪ ..‬هم‬ ‫م مع الروح القدس ‪:‬ة‬
‫السموال الخامس بعد المايتين من هم المساكين بالروح يه وهم ‪:‬‬
‫السوال السادس بعد المايتين من حيث الرب امريا به الا نهتم‬
‫‪ -‬بما ناكل ولا بما نشرب ولا بما نلبس * فنريد أن نعلم بلا اي !‬
‫بهم !‬ ‫حد تمتد هذه الوصية به وكيف يمكنا تتميمها *‬
‫السؤال اليسابع بعد المايقين ان كان لا يجب أننا نهتم بامر‬
‫‪ ،‬المجسد واحتياجاته كقول الرب ة وقد أوصي أبضاج اعملوا لا‬
‫‪ .‬للطعام البالى به فاذا كل العمل والتعب غير مفيدة ‪ .‬ومما‬
‫البسوال الثامن بعد المايتين هل ممارسة اليسكوت هي مفيدة على إ‬
‫" ‪٧ .‬هم !‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.---‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪... . .‬‬ ‫د ‪ .‬الاطلاق له ‪. .‬‬
‫نستطيع ان نخشي احكام‬ ‫المسوال التاسع بعد المايتين كييف‬
‫‪ 8‬ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%‬ج‬ ‫الله‬

‫الرسول العاشر بعد المايتين ما هو الملبوس المحتشم الذي ذكرا‬


‫مهم !‬ ‫بي بي " ‪" .‬‬ ‫عنه الرسول ‪t‬ة‬
‫‪ A‬وبما‬ ‫المسول الحادي عشر بعد المابتين ما هو نوع عبة الله يد‬
‫السؤال الثاني عشر بعد المادتين كيف تحصل على محبة الله ‪ ،‬وما‬
‫وهم ‪:‬‬ ‫السموال الثالث عشر بعد المايتين ما هي دلايل عية الالهية‬
‫السوال الرابع عشر بعد المايتين ما هو الفرق الكاين ما بين الصلاح !‬
‫مم وهيم‬ ‫‪" : ...‬‬ ‫أ ‪" . . ...‬‬ ‫والموجودة بها‪ .‬ا ف ب ‪.‬‬

‫• أم‬ ‫يدعو الرب طوباويا له ‪. . . . . .‬‬

‫موسم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ةا ر ‪ .‬ع‬ ‫فك الاطفال‬ ‫‪..‬ه‬ ‫"‬

‫الاموال السابع عشر بعد المايتين كيف نقبل ملكوت الله‬


‫‪at . . .‬م‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫بيع جطفلة ‪" . . . .‬‬
‫ا السموال الثامن عشر بعد المايتين أي فعم يجب أن نبتغيه من‬
‫‪-----------------------------------------‬‬

‫الرب‬ ‫‪ /‬م م ‪.‬‬ ‫م‪.‬‬


‫ام‬ ‫به القوانين الختصرة يه‬ ‫‪.‬‬

‫السوال التسعون بعد الميت هل يجب اننا نظهر الرجت غواتارينا !‬


‫‪14‬و |‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪::‬‬ ‫رغبتر باخلاصهم‬
‫هو لم‬ ‫السوال الحادي والتسعون بعد المئة من هو الوديع و‬
‫السؤال الثاني والتسعون بعد المية ما عوالحزن بالرب ه وما هو‬
‫‪ -‬هم أ‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الجزن العالمي به‬
‫السوال الثالث والتسعون بعد المية ما هو الفرح بالربه وما هو الامر‬
‫‪e‬م‬
‫‪e‬ي‬ ‫الذي يجب أن نفرح اذا فعلناه به‬
‫السوال الرابع والتسعون بعد المية ما هو البكا الذي لاجله نصير‬
‫هير‬ ‫ا‬ ‫(هيلا للتطويب‬
‫شي لمجد‬ ‫المسوال الخامس والتسعون بعد الميتر كيف نصنع كل‬
‫‪te‬ير‬ ‫الله هو‬
‫النموال السادس والتسعون بعد الميت كيف نأكل وشرب لمجد‬
‫وم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫الله به ‪.‬‬ ‫ا‬
‫السوال السابع والتسعون بعد الميه كيف تصنع اليد اليمني شيا‬
‫ابراهيم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬
‫ولا تعلم به اليسري ه‬
‫السوال الثامن والتسعون بعل الميتر ما هو الانضاع * وكيف تحصل‬
‫ايام‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه ‪:‬ة‬ ‫ا‬

‫الاستعداد له حتي لا أعراض ذاته تحت المحاطات لاجل وصبتر‬


‫اسرهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرب ج‬

‫د‬
‫المسوال المايتين كيف يمكن لاوليك الذين قد نصبوا في عمل الرب !‬
‫سوبر‬ ‫"‬ ‫إلا أن يعيشوا الواردين الينا به‬
‫السوال الواحد بعد المايتين كيف يمكن الحصول على الاصغاء‬
‫عسر هيم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪-‬‬

‫السوال الثاني بعد المايتين هل يمكن الحصول بالاصغا دايما ي كل‬


‫عوهم‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫" ‪ ،‬تعمل به وكيف يمكننا ذلك ج‬
‫السوال الثالث بعد المايتين هل ان الافعال الصالحة التي تصير‬
‫د‪ .‬حسن ناموس الرباعي متساوية بالاستحقاق على حد سوي *‬
‫عل‬ ‫‪A aaa‬‬
‫اإل –‬
‫‪.‬‬ ‫‪-. -‬‬
‫‪--‬‬

‫ج‬ ‫فما رس‬ ‫يج‬ ‫ه‪A‬سم‬

‫ع‪)4‬‬ ‫ونعطي كل أرزاقنا للفقرا ويسلم جسدنا للتحريف به‬


‫السوال الثمانون بعد المبتر باي رغبتر وباي وعي يجب ان نصغي‬
‫موا‬ ‫للقراة أي وقت الاداعل في‬
‫السوال الحادي والثمانون بعد الميت اذا كانت جعيتان من الاخوه !‬
‫غ نبتة وشححببتدخر !‬ ‫يجاورتان بعض مهما ‪ %‬الواحدة فقيرة والاخري‬
‫‪4‬ه‬ ‫فكيف يجب للفقيرة ان تسلك مع الشحيحة ‪a‬‬ ‫وعسمرة ‪:‬‬
‫السوال الثاني والثمانون بعد المبتر من يبكت أخاه المزل به فمن أي‬
‫‪4‬ه‬ ‫اثمار يعرف أنه متحررين من قبل الرحمة والشفقة عه‬
‫السوال الثالث والثمانون بعد المية اذا حدث احيانا ان بعض الاخوه‬
‫القاطنين في دير واحد يتخاصمون مع بعضهم ‪ :‬هل يجب اننا‬
‫‪144‬‬ ‫ذراعيهم لاجل المحبة الاخويترة‬
‫السوال الرابع والثمانون بعد المبتر كيف يمكنا الاعتنا بالتكلم‬
‫اللايف في حين وعظنا قريبنا وإصلاحه ة وحفظ الحبة الواجبة‬
‫‪t44‬‬ ‫لله ولمن نخاطبه به‬
‫السوال الخامس والثمانون بعد الميتر اذار احد انه ي حين خطابه‬
‫يستلذ به سامعيه * ومن ذلك يصل لم فرح وسرورة فكيف‬
‫يعرف هذا أن فرحه صادر عن عامة مستقيمة أو منحرفة به ‪147‬‬
‫السؤال السادس والثمانون بعد المية قد تعلم ان المحبة الاخوية‬
‫هذا مقدارها أي اننا نبدل أنفسنا لاجل عبابنا أيضا به فنريد‬
‫الان ان تعرفنا ايام الحيوان الذين يجب ان نبدل أنفسنا‬
‫‪(4٧‬‬ ‫‪BR‬‬ ‫لاحلام‬ ‫‪.‬‬

‫السوال السابع والثمانون بعد المية في أنه عل يليق بمن يدخل‬


‫‪(4A‬‬ ‫الرهبنة بان ياخذ من أقاربه ما يخصه من أرزاقه هو‬
‫ان السؤال الثامن والثمانون بعد المية كيف نستقبل الملك الذين‬
‫‪t4A‬‬ ‫يأتون لا عندنا يه‬
‫السوال التاسع والثمانون بعد المية وان كانوا يوثرون منا بحتم‬
‫‪44‬‬ ‫‪::‬‬ ‫الذهاب لا منازلهم * فهل يجب أن نصغي لقولهم‬
‫السوال‬
‫‪4٧‬بع‬ ‫به القوانين الختصرة به‬
‫السؤال الثامن والستون بعد المائة عل يجب ان نقبل الملبوس‬
‫‪IAA‬‬ ‫أن‬ ‫والحذي معهما كان‬

‫‪IAA‬‬ ‫يكون تصرفه معه « ‪.‬‬ ‫اخر أكبر منه سنا فكيف‬
‫حلب ‪ -‬سدوي‬ ‫السوال السعبون بعد الميتر عل يليف بنا ان نعتبرميل‬
‫‪t٨ 4‬‬ ‫‪ -‬من يفعل صلاحا أكثرية أو من يفعل اقل به ‪.‬‬

‫‪ -‬تقدم عليه من هو اكثر تقوي منه * فكيف نعالجه هو ‪18‬و‬


‫السؤال الثاني والسبعون بعد الميت باي خوف وباي اقناع للنفس‬
‫وباي رغبة ينبغي لنا أن نتناول جسد ولام ربنا يسوع‬
‫‪t٨4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المسيحع‬ ‫‪%‬‬ ‫‪.‬‬

‫السوال الثالث والسبعون بعد الميّة هل يليقف في حين تلاوة‬


‫‪t4‬م‬ ‫المزاميري البيت ان فنشي خطاباً ء‬
‫السوال الرابع والسبعون بعد المية كيف نستطيع ان نتم وصايا‬
‫‪(4‬‬ ‫الرب على الحقيقة وبغايتر الفرح‬
‫ج‬

‫السوال الخامس والسبعون بعد المية من أبين يتضح لنا أن الاح‬


‫يحب أخاه حسب وصية الرب * وبماذا يعرف انه لا يحبه‬
‫‪(4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هكذا يه‬
‫السؤال السادس والسبعون بعد المياه من عم الاعداء الذين أرميا‬
‫بان غبعم يمة وكيف كبعم * هل بعملنا الاحسان معهم فقط يه‬
‫‪14‬ب‬ ‫أو برغبتر بالقلب أيضا * وهل يمكنا ذلك ج‬ ‫"‬
‫السؤال السابع والسبعون بعد المية كيف يجب على الاقويا ان‬
‫‪14‬رس ‪/‬‬ ‫جملوا أسقام الضعفا به‬
‫السؤال الثامن والسبعون بعد المية ما هو معني هذا القول ه‬
‫احيلوا اثقال بعضكم بعصن به واذا صنعنا ذلك فايت شريعة‬
‫‪4‬رس‬ ‫لا نكون قد تممنا به‬
‫الميتركيف نستطيع بدون المحبة‬ ‫السوال التاسع والسبعون بعد‬
‫لا ان نحصل على ايمان هكذا عظيما * حتي تنقل الحجبال‬

‫ونعطي‬
‫غة فهرس " ج "‬ ‫‪٨‬لام‬

‫ابنا حينما يخدم المضي في المكان الختص بم فنكون كلنا‬


‫تخدم اخوة المسيعه غير انه اذا لم يوجد أحدهم هكذا فكيف‬
‫‪tAp‬ع‬ ‫‪--‬‬ ‫بحتجدهسب أن نعالهجه هو‬
‫السوال السادس والخمسون بعد الميتر في أن الكلارجى أو غيره‬
‫من أصحاب الوظايف هل يجب أن يستمر على الدوام في وظيفته‬
‫م‪)A‬‬ ‫ام يغير منها يج‬
‫‪.1-‬‬

‫السوال السابع والخمسون بعد المية أي أنه بايت رغبة يجب أن‬
‫ب " ‪٢٨‬س‬ ‫تخدم الله به وما تكون هذه الرغبة عا‬
‫السوال الثامن والخمسون بعد المية كيف يجب أن نقبل‬
‫‪A‬بس‬ ‫القصاص المفروض علينا به ‪.‬‬
‫التسول التاسع والخمسون بعد المية من هو الذي يتكرة من‬
‫عباسم‬ ‫‪.‬‬ ‫يونبه الإ‬

‫السوال الحادي والستون بعد المية باي اتضاع يجب على الاخ ان‬
‫‪t٨‬ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫يقبل الاكرام من اخيتر ‪:‬ة‬
‫السوال الشاي والستون بعد الميت ما المحبة التي ينبغي ان تكون !‬
‫" ‪t٨‬ه‬ ‫لاحدنا كوالاخري‬
‫السوال الثالث والستون بعد الميةكيف يستطيع أحدنا أن يصل‬
‫" ‪A‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫سعا كبة القريب‬ ‫‪.‬‬

‫‪tAt‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ليبلا تدانوا يه‬


‫السؤال الخامس والستون بعد الممة كيف يمكنا المعرفة إن كان‬ ‫‪.‬‬

‫غان نتحرك ضد أخينا المزل به لاجل محبة الله أو من قبل‬


‫‪AY‬‬ ‫غضبنا ‪:‬ة‬
‫السؤال السادس والستون بعد الماية بايت رغبة يجب ان تضغي‬
‫" ‪1٨٧‬‬ ‫ب‬ ‫‪%8‬‬ ‫الوصيتر‬ ‫تتمة‬ ‫لمن يحتنا على‬ ‫‪.‬‬

‫| السوال السابع والستون بعد الماية كيف أن تكون النفس اذا‬


‫‪t٨٧‬‬ ‫ـ‬ ‫‪.‬‬ ‫أعلا لان تتفرغ لعمل الله به‬ ‫اكةحتسشبت‬

‫السوال‬
‫‪-r‬‬ ‫‪--------‬‬

‫ا‬ ‫ت‬
‫‪yv‬بر‬ ‫يج‬ ‫القوانين المنتصرة‬ ‫تجاه‬

‫منها اعاني من الالات لاجل تهاويه واستعملها استعمالاً غير‬


‫‪fVV‬‬ ‫جيد لاندرايه يمها ة فكيف جكم‬
‫عليه ‪.‬‬
‫السوال الخامس والاربعون بعد المية واذا أعارعا لاحد أو اقترضها‬
‫‪f WA‬‬ ‫من احد بمسلطانه المنصوصي به ‪.‬‬
‫السوال السادس والاربعون بعد المية واذا المتوكل عليها في وقت‬
‫‪IVA‬‬ ‫وهو أنكروا عنه يج‬ ‫به الضرورة طلبها‬
‫منه‬

‫السوال السابع والاربعون بعد المية في ان من لم يأت لا تلاوة المزمبر‬


‫‪ .‬وياي الصلوات المعينة ي أوقاتها‪ .‬بعلة خدمت الكلار او المطبخ‬
‫‪IVA‬‬ ‫الإ‬ ‫او غير وظيفة عة عل يحصل ضرر لنفسه‬

‫‪(٧4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫في أمر ‪.‬عيزوتلا ثمة‬ ‫‪.‬‬

‫السوال التاسع والاربعون بعد الميت في ان الاقلوم أن صنع شيا‬


‫عكاباة الوجوه لادت دبذوذة مستحقا " ‪IV4 " .‬‬ ‫بالاحتقار اولاجل‬

‫‪IAe‬‬ ‫عد‬ ‫جه اج‬ ‫يلزمه به ما الحكم‬


‫السوال الحادي والخمسون بعد المبتر ي انه هل يجوز لصاحب‬
‫‪A‬ه‬ ‫خال مته ‪#‬ة‬ ‫صوته فيي وقت‬ ‫الوظيفة أن يرفع‬ ‫‪.‬‬

‫السوال الثاني والخمسون بعد المبت في أن من يتعب في المطبخ !‬


‫بها‬ ‫به فوق طاقته ولذلك يتعطل عن مباشرة وظيفته مدة أيام‬
‫‪IA‬‬ ‫هل يليق أن يتقلد هده الوظيفة و‬
‫السؤال الثالث والخمسون بعد المية اي ان الاخت المؤتمنة على ‪.‬‬
‫‪ .‬الصوف كيف يجب عليها أن تحفظه وتعتني بالمناطرة عا‬
‫‪tAt‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و ‪. .. . . . . . .‬‬ ‫من البلاتين يصنعنه ج ي‬
‫الممول الرابع والخمسون بعد المية في انه اذا كان الاخوة قليلى ا‬
‫‪ ..‬التعدد والتزموا بخدمة اخوات كثيرات ولذلك اضطروا ان ‪:‬‬
‫‪ ..‬يفترقوا عن بعضهم كشرة الاشغال فهل يكون ذلك خاليا من إ‬
‫‪, tAt‬‬ ‫‪.‬‬ ‫" الاخطره ‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬
‫السؤال الخامس والخمسون بعد المية ي انه امر محقق عندنا‬
‫اننا‬ ‫‪Z zz‬‬
‫ـطـ‬ ‫* مســـ‬
‫الــسـ‬

‫* فهرس لا‬ ‫الانم‬

‫السؤال الرابع والثلاثون بعد المية في انه ان كان احد يغضب ه‬


‫به إلا‬ ‫أن يتناول شيا من الاشيا الضرورية‬ ‫عكيرن)‬ ‫يابي‬ ‫غضبه‬ ‫وحمل )‬

‫‪٨‬‬
‫ف‬ ‫كي‬ ‫‪u‬رف معه ة‬
‫ف" ‪.‬‬ ‫‪t‬ون التص‬
‫يك‬
‫السوال الخامس والثلاثون بعد المبتر في أن من يتعب هل يجوز‬
‫‪tv 4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫له أن يطلب شيا اكثر من المعتاد ‪:‬ة‬
‫السؤال السادس والثلاثون بعد المية اي ان الاخوة جميعم يلتزمون‬
‫أن يضروا في حين الغذل معا ‪ ،‬واذا كان احدهم غائبا تم ان !‬
‫كلنه متأخرا عن الوقت المعين ‪ ،‬فكيف ينبغي أن يكون‬
‫وب‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪. .‬‬ ‫سلوكنا معه به ‪.‬‬
‫السؤال السابع والثلاثون بعد المياه في أن من بعزم يا ذاته بالامتناع !‬
‫" عن طعام أو شراب ما لا زمن معيّن * هل يصنع جيداع وبا‬
‫السوال الثامن والثلاثون بعد الميتري انه هل يجب أن يُسمح‬
‫بحسم) ر من تلقا ذاذم‬ ‫أم‬ ‫لاحد من جعيتر الاخوة أن يصوم ه‬
‫‪17.‬‬ ‫ع‬ ‫أكثر من الاخرين *‬
‫( السوال التاسع والثلاثون بعد المية في أنه اذا أننا نضعف من فرط‬
‫الصيام وفضحوا عاجزين عن التعب ‪ ،‬فماذا يجب أن نفعل به‬
‫هل اننا نترى التعب لاجل الصيام اخ او تهمل الصيام لاجل‬
‫‪1 (Vt‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫التعب يه‬
‫السؤال الاربعون بعد المبتر في أنه اذا تشاره احدي تناوله الاطعمة‬
‫‪wt‬هتارادمب‬
‫‪a‬‬ ‫المضرة ‪ ،‬ولذلك انطرح مريضا ‪ ،‬فهل نلتزم‬
‫السوال الحادي والاربعون بعد المية في أنه هل يليقف لاحد الاخوة‬
‫المسافرين ان يعرض عن المكان المعين له حسب عادة‬
‫المشتركي المعاش ويلي الحوانيت وغيرها ‪w . . .‬م‬
‫‪tww‬‬ ‫أن يقبلوا شغلا ما دخلوا من أذن المتوكل عليهم‬
‫إلا‬

‫السوال الثالث والاربعون بعد الميتر في أنه كيف ينبغي للفعلتران‬


‫‪tw‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الم عة‬ ‫يعتنوا بكفظ لات صناعتهم المسلمة‬
‫النمسوال الرابع والاربعون بعد المية في انه وان كان احد أتلف بعضا‬
‫ملاب‬ ‫به القوانين اختصرة ته‬

‫الناطقة او المانغا صدفة ‪ .‬هل يجوز له أن يسلم عليم لد‬


‫‪ti‬اع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يواكلمه‬
‫السوال الخامس والعشرون بعد الماية في أن من يتقلد وظيفة‬
‫ويعمل اما بعكس ما يومر بهة وإما باكثر مما يطلب منه خلوا‬
‫من أن يشه على ذلك الحد * فهل يجب أن يستمر ثابتا في‬
‫عاما)‬ ‫" ‪. .‬‬ ‫هذه الوظيفة يه‬
‫احدنا‬ ‫السوال السادس والعشرون بعد المالية في أنه كيف يستطيع‬
‫ها)‬ ‫‪.‬‬ ‫على أنه لا يغلب من لذة الاطعمة ه ا‬
‫السموال السابع والعشرون بعد الماية في ان اليعمل قد ذهبوا بارايم‬
‫بان الانسان لا يمكنه الامتناع عن الغضب * فهل ان هذه‬
‫‪tu‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الارام صوابيت غد‬
‫السوال الثامن والعشرون بعد المالية في أنه إذا أراد أحد أن يستعمل‬
‫الامساك فوق طاقته ولذلك يعتاق عن تكميل الوصبت المامور‬
‫بابا‬ ‫بها جهل يجب أن نسمح له بذلك يه‬
‫السموال التاسع والعشرون بعد المايتر في أن من يصوم كثيرا‬
‫ولذلك لا يستطيع أن يأكل من طعام الاخوة العمومي ما‬
‫ولا ياكل مع الاخوة ويقدم لر‬ ‫يصوم‬ ‫فهل يجب أن ندعه‬
‫الما‬ ‫طعاما اخر خصوصبا الإ‬

‫| السوال الثلاثون بعد المايتر في أنه اذا اضطررنا لا الصوم * فكمف‬


‫يجب أن نصوم مع ممارسة الاشيا اللازمتر للعبادة وهل يكون‬
‫‪7 .‬با‬ ‫ذلك غصبا عنا ام بنشاط النفس وانشراح الخاطره‬
‫التسول الحادي والثلاثون بعد المايتر في أن من لم ياكل من أطعمة‬
‫الاخوة المشاعة ويلتمس أطعمة غيرعاه هل انه يعمل عملا‬
‫‪٧‬‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬
‫‪u‬‬ ‫"‬ ‫جيدا صوابابا ة‬
‫‪f‬‬

‫السموال الثاني والثلاثون بعد المايتر في أن من يزعم أن هذا الشي يضرة له‬
‫واذا لم يُقدّم له غيرة يتمرمره فماذا يكون الحكم برومليار و ‪148‬‬
‫السموال الثالث والثلاثون بعد المبية في انه وان كان يتدمر لاجل‬
‫‪tu A‬‬ ‫يج‬ ‫الاطغمتر ايضا‬

‫السوال‬ ‫‪-s‬‬
‫‪.-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬ــــــــــــــــــع‬

‫* فما انبرى له‬ ‫علام‬

‫السوال الرابع عشر بعد الماية أي أنه اذ يأمر الرب قايلاءه من‬
‫ستقرأى ميلا واحدا ‪ ،‬فامش معه اثنين عنظير ذلك يعلمنا‬
‫الرسول بقوله * أن نخضع لبعضنا بعصل بمخافه المسيع *‬
‫فهل يجب علينا أن تطيع لايه من كان به وبكل ما‬
‫‪toA‬‬ ‫و يأمرنا به اج‬
‫المسول الخامس عشر بعد المايتر أي أنه كيف يجب ان يطبع‬
‫‪ 4‬ما‬ ‫ـ الواحد لا الاخراج‬
‫السؤال السادس عشر بعد المادة في انها اي حد يجب ان نبلع‬
‫‪fu‬م‬ ‫بطاعتنا لنستطيع أن نرضي الله به‬
‫السوال السابع عشر بعد الماية أي أن من لم يطع في الاشبا المامور‬
‫‪ ..‬بعملها يوميا * ثم يرغب في أن يتعلم صناعة ما‪ .‬فباي سقم‬
‫مها‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا مبتلا به وهل يجب احتماله ه م‬
‫السوال الثامن عشر بعد المالية في ان من يظهر شجاعة وغيرةً في ‪I‬ا‬
‫اتمام الوصايا * الا أنه يفعل ذلك حسب ارادته لا كما يومصر‬
‫‪tut‬‬ ‫بعمله به فماذا تكون مجازاته ‪s‬ة‬
‫السوال التاسع عشر بعد المايتر في أنه هل يجوز لأحدنا أن يرفض‬
‫‪fut‬‬ ‫‪..‬‬ ‫العمل المعين له ويلتمس غير و‬
‫السموال العشرون بعد المايتر في أنه هل يُطلق لاحد ان يذهبطا‬
‫بربا) أ‬ ‫‪-‬‬ ‫يج‬ ‫مكان ما بغيرعلم المريس‬
‫السوال الجادي والعشرون بعد المايتري انه هل يجوز لاحد ان يابي‬
‫بما‬ ‫عن عمل الاشغال الاكثر ثقلا ‪::‬‬

‫السوال الثاني والعشرون بعد الماية أي أن من تقاصص بعدم أخذ‬


‫البركة به ثم قال ‪ :‬لست لكل ما لم أقبل البركة * فهل‬
‫سرا)‬ ‫‪-‬‬ ‫هي‬ ‫احتماله‬ ‫بالاجهسب‬

‫السوال الثالث والعشرون بعد المالية اي انه ان كان احد فرض‬


‫ا‬
‫عليه عمل ملم به وذالى العمل لا يستطيع على فعله لعدم‬
‫عاما)‬ ‫مج‬ ‫أن يُحتمل‬ ‫بحيتهب‬ ‫ولذلك الغريبة فهل‬ ‫استطاعته‬

‫السوال الرابع والعشرون بعد الماية في انه اذا التقي أحدنا مع‬
‫الاراطقة‬
‫معرفته به ام بقرعتر الاخوة * ثم أن هذا التقليد هل يجب ان‬
‫عوها‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يتعدي ‪-‬لا الاخوات أيضاة‬
‫السموال الخامس بعد المايتر في أن الذين يلهجون في جعبتر الاخوة و‬
‫مها‬ ‫‪.‬‬ ‫هل يجب أن يتعلموا الصنايع حالاً به‬
‫السؤال السادس بعد الماية ي انه ماعي العقوبات التي ينبغي‬
‫‪t‬هم ‪:‬‬ ‫استعمالها لاصلاح المزلين في جعبتر الاخوة في‬
‫المشوال السابع بعد المايتر اي انه ان كان احد يدلوا الاخوة‬
‫ويروم برغبة الحيوة ما بينهم هكنه لاجل طاعته لاقاربه الجسددين هي ‪:‬‬
‫‪ -‬او لاجل عدم وفايه المال الذي عليه بعتاق غن ذلك ولا‬
‫يجب أن يُسمع‬ ‫يستطيع أن يعتنف هذه المسيرة فمل‬
‫‪toe‬‬ ‫‪. . . .. . .‬‬ ‫غيره ‪.‬‬ ‫بقبوله‬
‫العشوال الثامن بعد الماية أي أنه هل يليقف بالريس أن يتكلم مع‬
‫أحدي الأخوات فيما يخص بنيان الايمان في غياب الريسة‬
‫تجاج ‪tou‬ب‬ ‫ا‬

‫السوال التاسع بعد المالية في أنه هل يليقف أيضا بالريس أن يواضبت‬


‫و مداوماً الخطاب مع البريستر لاسيما اذا كان ذلك يسبب شكا ‪،‬‬
‫بها‬ ‫‪.‬‬ ‫لبعصل الاخوة يه‬
‫السوال العاشر بعد الماية اي انه اذا اعترفت الاخت عند الشيعة‬
‫‪low‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اج‬ ‫هل ينبغى أن يكون ذلكى بحضور الريسة‬
‫السوال الحادي عشروبعد الماية في ان احد الشيوح اذا امر الاخوات‬
‫وبتعمل هموا خلوا من علم الريسة‪ ،‬ايحق لها أن تغتاط‬
‫‪! fov‬‬ ‫‪: -‬‬ ‫غمضهب‬

‫السوال الثاني عشر بعد المايتر اي انه اذا رام احد ان يستسير معنا ‪.‬‬
‫بالعيشة حسب الله‪ ،‬فيليق بالريس ان يقبل من دون معرفة !‬
‫‪foy‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخوة ير ام اللازم لم بان يخبرهم بذلك يه‬
‫السوال الثالث عشر بعد الماية في أن من يكون مؤتمنا على تدبير‬
‫الانفس ويتعاطي مع اشخاص كثيرة متنوعة * هل يستطيع‬
‫أن يحفظ وصية العرب القايل به أن لم ترجعوا وتصيروا مثل‬
‫ا‪ /‬م ه ا‬ ‫هؤلاء الصغاريد‬ ‫ال‬

‫السوال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪Yyy‬‬


‫ثمة قمارس ثمة‬ ‫بالاسم‬

‫السوال الخامس والتسعون في أنه هل يليقف بالموردين الينا‬


‫‪fe e‬‬ ‫حديثا ان يتعلموا حالاً الكتب الالهية ه‬
‫السوال السادس والتسعون في ان من يريد ان يتعلم العلوم ويتفرغ‬
‫‪toe‬‬ ‫له بذلك يه‬ ‫للقرأة به هول يعجب ان نسمع‬
‫التسول السابع والتسعون في انه هل يجب أن نقبل من يأتى الينا‬
‫‪t oe‬‬ ‫فقط ‪:‬ة‬ ‫لمكة وجيزة * بقصد النجاح‬
‫السوال الثامن والتسعون في أنه ماذا يجب أن يكون قصد الريس‬
‫‪fo‬‬ ‫في الاشيا التي يامر بها أو يفرضها به‬
‫السوال التاسع والتسعون في انه كيف ينبغي للموبايغ ان‬
‫‪tou‬‬ ‫يودمغ به‬
‫السوال المايتر في أنه كيف نسمع للخارجين عن ديانتنا اذا وردوا‬
‫بعطبهم‬ ‫البينا لالتماس الاحسان * وهل يجب لكل احد أن‬
‫خبزا أو شيبا اخر حسب أرادته ‪k‬ج أوالاوجب أن هذج الوظيفة‬
‫سم ‪to‬‬ ‫يتقلدها واحذا فقط يه‬
‫توزيع الاشيا‬ ‫السموال الواحد بعد المايتر أي أن من تقلد وظيفة‬
‫السيد المسيح‬ ‫المتكريستر الله يه اينبغي له أن يكمل وصبت‬
‫القايل وكل من سالك فاعطم به ولا تمنع من يريد أن يقترض‬
‫سم ‪to‬‬ ‫من اك) ‪8‬ة‬

‫السوال الثاني بعد المايتر في أنم هل يحب أن نمنع بعظاتنا من‬


‫يروم الخروج من جمعية الاخوة به لاجل ايت علة كانت جوان‬
‫كان ينبغي وجوب استقامته معنا فما هي الشروط الواجباتر‬
‫‪t‬هاع‬ ‫التى يلبف أن نستعملها معه به‬
‫السؤال الثالث بعد الماية اي اننا قد تعلمنا ان نطيع المشايخ‬
‫المتقدمين حة ي الموت به كان إذا أتغف أحيانا أن أحدهم‬
‫يسقط في بعض زلات * فهل يجب ان يبكت * فكيف ذلك به‬
‫ومن * واذا لم يطف التبكيت به فماذا يجب ان نفعل به دعاها‬
‫السموال ل الرابع بعد المايتر في ان الاخوة من يجب أن يتقلدوا‬
‫الوظايف من الريس فقط كما يراه موفقا بالرب حسب‬
‫معرفته بة‬
‫ي‬

‫‪W‬سم‬ ‫به القوانين الختصرة *‬

‫السؤال الرابع والثمانوني أن من يكون مقلقا ومنتوشاء وعند‬


‫ما ينصاع يتجاوب أن الله قد أبدع الناس منهم صالحين ومصنعم‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪.‬‬

‫معها‬ ‫اشوراه فهل يتسسب قوله هذا مستقيما به‬

‫" وع؟‬ ‫خصوصياي جعبتر الاخوة ‪:‬ة‬


‫السوال السادس والثمانون لي انه كيف يكون سلوكنا مع من‬
‫يتجاوب أنني لا أريد أن أخذ من الاخوة ولا اعطيهم شيبا *‬
‫‪ -‬اع‬ ‫بل اكتفي بها الى جه‬
‫السوال السابع والثمانون في أنه هل يجوز كدل أحد مطلقا ان‬
‫يعطى ثوم العتيف أو حذاه لمن يشا بموجب الوصية * باعوا‬

‫السوال الثامن والثمانون في انه ما هو الاهتمام بهذه الحيواء بعوا‬


‫السوال التاسع والثمانون في أنه قد كتب له أن فداء نفس الانسان !‬
‫لاعبا‬ ‫ان‬ ‫لم نكن مالكين غني الا‬ ‫غناه به فماذا نفعل إذا‬

‫السوال التسعون في ان هل يجوز لنا ثوب منسوج من شعره‬


‫‪٧‬عوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أم أخر غير الاستعمال الليل به‬
‫السوال الحادي والتسعون في انه اذا التمس احد من احد الاخوة‬
‫الذي لم يمتلك شيا خصوصئبا لثوب الذي عليهم ماذا ينبغي‬
‫‪ 8‬عا‬ ‫يج‬ ‫عريانا‬ ‫له أن بصنع معه به لاسبما أذا كان‬

‫السوال الثاني والتسمون في انه باي نوع يجب ان نكمل ما أمر المرب‬
‫نمتلكه * ولاي سبب له هل لكونه مضر من ذاته *‬ ‫ما‬ ‫به في بيع‬
‫‪ 8‬عا‬ ‫ام لاجل طياشة العقل التي تتولد منه يه‬
‫السوال الثالث والتسعون في ان من قد ترى أرزاقه ويذر انه لا يمتلك‬
‫شبابه فكيف يجب أن يستعمل ما هو ضروري لحياته كاللباس‬
‫‪ 4‬عا‬ ‫‪.‬‬ ‫والمعاش به‬
‫السموال الرابع والتسعون في ان كان احد هرب من دفع الجزية وفى‬
‫الجناء الفاريه ضايقم المتولون على المجزية بسببه‪ ،‬فهل يجب أ‬
‫أو‬ ‫جه ‪R‬ة‬ ‫به او من الضرر الملتحقف‬ ‫قبولما أياع‬ ‫منا‬ ‫أن نرتاب‬
‫وعوا‬ ‫بمقتبليه به‬
‫الساحل‪.‬‬

‫ـك‬ ‫‪.‬‬
‫ــــــــــــ‬

‫* * فمارس ‪#‬‬ ‫ه‪w‬م‬

‫السر‬ ‫" ويشرب على المايدة بنعم وغير احتشام يه‬


‫ـ السوال الثالث والسبعون في ان من يبكات اخاه لاجل زلة فعلهاج !‬
‫كان قصده بذلى لا النصيحة الاخوية بل الانتقام له فكيف‬
‫ينبغي ان يصطلاع لاسبما اذا نصع مرارا كثيرة ولم يزل راسخا‬
‫سرا أ‬ ‫‪.‬‬ ‫في ائمه ج‬ ‫‪.‬‬

‫السوال الرابع والسبعون في اننا نريد أن نعلم من فحوي الكتاب‬


‫المقدس و هل يجب أن نفرز من جمهور الاخوة من يخرج من‬
‫بالبعطزل‬ ‫به أو يروم الاقترا‬ ‫الدير بقصد أن يعيش عيشة منفردة‬
‫‪4‬سم‬ ‫* رغبة بالعبادة ‪:‬ة‬
‫السؤال الخامس والسبعون في انه هل يجوز أن نرتاي أو نقول ‪x‬‬
‫ان الشيطان هوعلت جميع الخطايا التي تصدر منا قولاً م‬
‫مع‬ ‫وفعلاً به وفكراً ه‬
‫السوال السادس والسبعون في أنه هل يجوز لنا الكذب لاجل فايدة‬
‫عبا ‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫ما فعجتنيمهاج‬
‫السؤال السابع والتسعون في انه ما هو الخبثه وماعوالغش ‪ :‬اع‬
‫عام‬ ‫ا السوال الثامن والسبعون في أنه من اهم مبدعوا الشروره‬
‫السوال التاسع والسبعون ي ان كان احد معتادا ان يشتكي ا‬
‫تعل ذاته بأنه يعامل اخاه بقساوة ج فكيف يحجب اصلاحه في عا‬
‫السول الثمانون في ان من اين يان نقص الافكار الصالحة ء وعدم‬
‫باعا‬ ‫يج‬ ‫بما يرضي الله يه وكيف ينبغي الحذر منه‬ ‫الاعتني‬
‫السوال الحادي والثمانون في أنه هل يحجب ذويبلغ الحريصين مثلما‬
‫يجب التويبيخ لغير الحريصين اذا وجد الفريقان متساويين ي‬
‫سمعوا‬ ‫‪.‬‬ ‫الخطأ يه‬
‫السوال الثاني والثمانون في أن الرسول قد كتب له أن العجايز‬
‫تُعتبرون كالامهات وقع اذا نلت العجوز بالتر كالشابة * فهل‬
‫عاع‬ ‫نه‬ ‫تكون عقوبتها نظيرها‬ ‫‪--‬‬

‫السوال الثالث والثمانون في انه كيف تكون معاملتنا مع من‬


‫‪ -‬يكون فعل أفعالاً صالحة كثيرة ‪ ،‬ثم زل بهفوة واحدة فقط و معا‬
‫السوال‬
‫ويم !‬ ‫به القوانين الختصرة يه‬
‫بيسرا‬ ‫"‬ ‫يدان عليه كطامر الوزنة ‪x‬‬
‫الانسان دينونه‬ ‫السموال الثالث والستون ي أنه مرت أي فعل يدان‬
‫من تدمروا على رب البيبب ضد أصحاب الساعة الحاديـانر‬
‫باسم‬ ‫‪.‬‬ ‫عشرة يج‬

‫السؤال الرابع والستون قال سيدنا يسوع المسيح و خبر له أن‬


‫ونزحرّ يب السحرية مرت أن يشارك اك‬ ‫يعلف رحى الحماري‬
‫عنقه‬

‫أحد هولاء الصغار المومنين من فاذا ما هو اعطا اشك يه‬


‫الا‬

‫وكيف يمكننا الحذر منه‪ ،‬كي لا تسقط في دينونة مريعة مقدارها‬


‫سمسم‬ ‫هلإ‬ ‫هكذا جسيما‬
‫يخفي الحف‬ ‫السموال الخامس والستون في أنه كيف الانسان‬
‫وسر‬ ‫طالما يه‬
‫السوال السادس والدستون في أنه ما هي المغايرة وما هي‬
‫مر‬ ‫‪..‬‬ ‫المماحكت به‬
‫الإ وما هي السنيجاسة * باسم‬ ‫ي انه ما هواالدنس‬ ‫السوال السابع والستون‬
‫السوال الثامن والستون في انه ما هي خاصت الحلف به وما هي خاصة‬
‫الغضب الصوابي * وكيف اننا من الغضب الصوابي ننتمي لا‬
‫اسرا ‪.‬‬ ‫ج‬ ‫التخلف‬
‫بانه ‪:‬‬ ‫السوال التاسع والستون أي انه كيف تستسير مع من مجتمع‬
‫هرنا !‬ ‫ياكل أقل‬ ‫لا يستطيع على الشغل والتعب به مع انه لم‬
‫‪٧‬سر‬ ‫‪.‬‬ ‫غيره ج ولم يوجد فيه عاهة لاسقمًا *‬

‫ويتمرمر عليه * واذا استمر على غيه بعد النصيحتر الملايمتر‬


‫‪٧‬سر)‬ ‫ثالث مرات فكيف نعامله‬

‫السوال الحادي والسبعون فى أنه كبف تسلك مع الذين يبتغون‬


‫التلذذ بالطعام اكثر من الكمبتز به ومع الذين يرغبون الكمية‬ ‫‪.‬‬

‫السر)‬ ‫اكثر من اللذة لاجل شبع م ج ‪.‬‬


‫السؤال الثاني والسبعون ي أنه هل ينبغي ان نوبلغ من واكد‬
‫ويشهرنيا‬ ‫‪Xx x‬‬
‫‪--------‬‬ ‫‪.‬‬
‫سيمسه‪.‬كيه‬

‫له‬ ‫ثمة قمهرس‬ ‫ا‪/‬ابر‬

‫المدحة الباطلة‪ ،‬وجبناء لا تلبي كاننا نرضي الناس ‪ ،‬فمن‬


‫هواذا المبتغي المدحة الباطلة به ومن هو المعتني بمرضاة‬
‫الما‬ ‫‪.‬‬ ‫الناس ثمة‬
‫السوال الثالث والخمسون لي أنه ما هو دنس الحجسد به وما هو‬
‫دشمس الروح * وكيف نستطيع أن نطهرذواتنا منهما له وما‬
‫‪ Y‬برأ‬ ‫هى القداسة وكيف نكتسببها به‬
‫السؤال الرابع والخمسون في انه ما هي محبة الذات‪ ،‬وكيف يستطيع‬
‫‪t‬س‪A‬‬ ‫الانسان أن يعرف حالته بأنه عب ذاته او‬
‫السموال الخامس والخمسون في أنه ماهو الفرق الكاين ما بين الغضب‬
‫مما‬ ‫والرجز والخدمية ومرارة النفس ج‬
‫السوال السادس والخمسون لي أن الرب اذ قد صرح بقوله ‪:‬ة من‬
‫ارتفع أتضع * ومثل ذلك الرسول ينهينا * بان لا نستعالى‬ ‫‪.‬‬

‫بأنفسهنا * وفي موضع اخر يقول لانكون مفتخرين مستكبرين‬


‫فع من هو المستعالى‬ ‫تم يقول ايضا انه المحبة لا تنتفخ‬
‫‪%‬‬

‫بنفسه‪ ،‬ومن هو المفتخر والمستكبر والمفتري والمنتفاخ * وما‬


‫( السوال السابع والخمسون لي انه ان كان احد مدمنا على رذيلة‬
‫ما به ولم يقبل الاصطلاح واذا ويخ دفعات كثيرة يغتاط ‪ .‬فهل‬
‫‪t 4‬س‬ ‫الاوفف له أن يطرد‬
‫‪.‬‬ ‫ج‬

‫السوال الثامن والخمسون في أن الذي يثوارب بكلامه به أو الذي‬


‫يتكلم بغير معرفة ضد المحف * هل يدان على ذلك يو سوا‬
‫السوال التاسع والخمسون في انه اذا أحد أفتكر أن يعمل شيبا ما‬
‫وسم‬ ‫ولم يفعله ه هل يُشجب ككاذب و‬
‫السوال الستون في انه اذا سبق احد وعد بانه يفعل شيا لا يرضي‬
‫الله * فهل يليقف به أن يكف عن ذلك الشى الذي وعد به على‬
‫هذا النوع الرديء لم يرتكب الخطبة خوفاً من الكذب‪ ،‬بما‬
‫السوال الحادي والستون في أنه ماذا يجب أن نفعل مع من لا يقدر‬
‫‪t‬سم )‬ ‫على التعب والشغل ولا يريد أن يتعلم المزاميره‬
‫السوال الثاني والستون لي أنه ما هو الشي الذي أذا فعله الانسان‬
‫بلا ان‬
‫ـس‬
‫‪ 7‬بالم‬ ‫‪::‬‬ ‫القوانين الختصرة‬ ‫ي‬

‫وا‬ ‫مرني ذاته ي تة مبدمه لإ‬ ‫ما بومر به ‪ #‬ثم بعد ذلك يشرع طايعا‬
‫مما‬ ‫السموال التاسع والثلاثون في من يتمرمر في حال طاعته به‬

‫وبر)‬ ‫‪::‬‬ ‫والحزنه‬


‫نغمسمه من قبل‬ ‫ي أنه أن لم يشا أن يصلح‬ ‫السموال الحادي والاربعون‬ ‫‪.‬‬

‫اسم)‬ ‫جه ‪#‬‬ ‫الثاني * ماذا نفعل‬ ‫أحزن أخاه بالنوع‬

‫والمنفعل لن يوثران يصفع عنه * ماذا غكم به به ‪ .‬أما‬


‫السوال الثالث والاربعون في أنه كيف يجب على كل منا أن يصغي‬
‫‪t‬سا‬ ‫ج‬ ‫من رقاده لا الصلوة‬ ‫بنبه) به‬ ‫لمن‬

‫برلما‬ ‫ج‬ ‫الذي يستحقه ميني القصاص‬


‫السوال الخامس والاربعون في ان من سمع قول الرب الا ان ذلك‬
‫العبد الذي علم ارادة سيدة لم يستعد لها ولم يفعل كارادته‬
‫فيُضرب كثيرا ‪ ،‬والذي لا يعلم وعمل ما يستوجب به الضريب‬
‫ذلك قد أهمل معرفتر مرضاة الله به علي‬ ‫في ضرب يسير به ومع‬
‫له ما يتعني به لينجو من التويبرغ يدينونة الخطبة له بما‬ ‫ا‬
‫غبرز يخطي * هيل‬ ‫السوال السادس والاربعون في ان من يسمع بان‬
‫سر لما‬ ‫يكون مجرما بالتخطيت م‬

‫السوال السابع والاربعون في انه هل يجوز الصمت عن المزين ه م ‪.‬‬


‫هما ‪:‬‬ ‫السوال الثامن والاربعون في أنه ما هو حد البخل ثمة‬
‫الممول التاسع ولاربعون لي انه ما هو العمل البطال والتغييسر‬
‫الم‬ ‫المعبد يه‬
‫السول الخمسون في ان من يطرح من ذاته عنه الملابس الثمينة ها‬
‫ويوثر ملبوسا دنيا مطابقا لمبله سواء كان ذلك وشاحا أو‬
‫اما‬ ‫حذي جعل أنه يتخطى به وفي أي دأه منسقم *‬
‫السوال الحادي والخمسون في انه ما معني تأويل لفظة رفاه بما‬
‫السوال الثاني والخمسون في انه اذا الرسول يقول حبنا ولا نشتهي‬
‫المدحة‬
‫* فمهربس *‬ ‫الم‬

‫السؤال الثالث والعشرون في ان من أي مخاطبة يُحكم على الخطاب‬


‫‪ft‬س‬ ‫أنه بطال ج‬
‫‪II‬مس‬ ‫السوال الرابع والعشرون يا ما هي الشتيمة عه‬
‫سرا‬ ‫السوال الخامس والعشرون في انه ما هي النميمتر من‬
‫السوال السادس والعشرون اي ان من ينام على الاخ او يصغي للنمّام‬
‫‪tt‬وع‬ ‫بمستحتف ‪k‬ة‬ ‫أي قصاص‬ ‫عكتملا ‪#‬‬

‫السوال السابع والعشرون في انه اذا تم الحد على الريس * كيف‬


‫‪ttp‬ع‬ ‫يُحكم بامرة ‪:‬ة‬ ‫‪.‬‬

‫السوال الثامن والعشرون في أنه اذا أحد جاوب غير بصوت جسور‬
‫والفاظ ذات وقاحتر ثم بعد ما اتعظ اطهر على ذاته بقولم »‬
‫ان قلبم نقي من الشر وليس فيه من الالم * هل نستطيع ان‬
‫‪ttp‬ع‬ ‫تصتقه مه‬

‫‪tto‬‬ ‫‪.‬‬
‫لا يغضب ‪8‬ة‬
‫السوال الثلاثون في انه كيف يمكنا ان نستأصل الشهوة الودية ‪m‬ه‬
‫‪tt‬ا‬ ‫السوال الحادي والثلاثون في أنه لا يجوز الضحك كليا به‬
‫السوال الثاني والثلاثون في انه من اين يتسلط النعاس المفرط في‬
‫‪tful‬‬ ‫خة وكيف نطرحه عناية‬ ‫غبرحابنه علينا‬
‫السوال الثالث والثلاثون في انه اذا كان احد معتلاً برغبة مرضاة‬
‫‪ttv‬‬ ‫‪.‬‬ ‫على علته ج‬ ‫به كيف يمكننا الاطلاع‬ ‫الناس‬
‫السوال الرابع والثلاثون في أنه كيف يظفر الانسان من رذيلة مرضاة‬
‫الناس ولا يعبي بها كي لاثوثرفيه مديحهم في المستقبل * ‪ttv‬‬
‫السوال الخامس والثلاثون في انه كيف يعرف المتكبرة وياي‬
‫‪ttA‬‬ ‫‪.‬‬
‫" " علاج يعالج إلا‬

‫السوال السادس والثلاثون في أنه هل يجب طلب الكرامة ج ‪tt8‬‬


‫السوال السابع والثلاثون في ان الكسلان عن تتميم التوصيات وكيف‬
‫‪tt4‬‬ ‫يخ‬‫يستطيع أن يسترد لذاته البرغبتر والنشاط‬
‫السوال الثامن والثلاثون في انه ماذا نحكم على الاح الذي يقاوم اي‬
‫ما‬
‫السوال الثاني عشر لي أنه كيف تستطيع النفس ان تقنع ذاتها‬
‫‪t‬هم !‬ ‫على أن خطاياها قد غفرت لها من الرب يه‬
‫السوال الثالث عشر في أن الذي يخطي بعد المعمودية هل ينبغي‬
‫له ان يباس من الخلاص اذا كانت خطاياه شنيعة وجسيمة ‪.‬‬
‫ومع مقدار من الخطايا هكذا كثيرة وشنعة ‪ ..‬اييجوز له أن‬
‫‪..‬‬ ‫برجو من رافتر الرب غفرانها بواسطة الندامة والتويتر به‬
‫با ‪t‬ه‬ ‫السوال الرابع عشر أي أنه مرنا أي ثمارتُختبر التوية الحقيقية به‬
‫السوال الخامس عشري انه ما هو تأويل قوله تعالى اذا ‪L‬اطخا‬
‫‪fe W‬‬ ‫يج‬ ‫له‬ ‫ويت خطابا يلزمني أن أغفرها‬ ‫يج‬ ‫أى اغفر لم‬
‫السوال السادس عشر في انه لماذا احيانا تنسه صدقى النفس طبيعيا‬
‫بتوجع موثر محرّي بارز من اعماق القلب خلوا من مشقة !‬
‫لا أ‬ ‫التوجع بهذا المقدار حتي‬ ‫واحيانا تكون عاد متر‬ ‫لإج‬ ‫واجتماد‬
‫يمكنها الانسحاق ولو بدلت اجتمادها الكلى بذلك يو ‪.٧‬‬
‫السوال السابع عشر في أن من قصد أن يأكل من ثم صكد نفسه عن ‪:‬‬
‫ذلك مشجبا لهام عل ان حرصه عذا المفرط يُعدّ رذيله ه ‪.‬‬ ‫ا‬
‫السؤال الثامن عشري انه اذا نزل احد احياناً من جماعة الاخوة ها‬
‫ثم مارس كثيل افعال التويه هل يليق ان يتقلد وظيفة ه ا‬
‫‪to 4‬‬ ‫‪3#‬‬ ‫يتقلدها‬ ‫الوظيفة التي‬ ‫واذا كان ذلك لايقا فما مشي‬

‫ا أنه ارتكبها وهل يلزم أن يُراقب واقامة البرهان على ما حصل أ‬


‫‪t te‬‬ ‫ان عليه من الشاى ه‬
‫السوال العشرون اي ان من كان مستمل على الخطايا ‪ ،‬عل أ‬
‫وبعد جلال عن معاشرة ذري‬ ‫الأراطقه‬ ‫أن بتهجانب من رفقة‬ ‫يلزمه‬
‫‪It‬ه !‬ ‫العيشة الكردية أيضا به‬
‫السوال الحادي والعشرون في انه من ابن يواي تشتيت العقل ‪.‬‬
‫‪! t‬‬ ‫والافكار الختلفة به وكيف نعال تجمها يه‬

‫‪I‬ارب !‬ ‫التي تحدث ليلا *‬

‫السوال !‬ ‫‪vu u .‬‬


‫يَ‪#############################‬‬
‫بين‬ ‫فهرس‬ ‫ي‬ ‫لا‬

‫ما تضمنه القوانين المجتمدة من السولات والاجوبة ء ‪.‬‬


‫السوال الاول هل يجوز لاحد ويكون خيرا له ان يتكلم أو يفعل‬
‫من شهادة‬ ‫ما يلوح له انه جيد حسب رأيه الخصوصي خلوا‬
‫‪44‬‬ ‫الكتب الالهيتر ‪:‬ة‬
‫السؤال الثاني في ايه اي نظام من العيشة يُطلب من الذين يوفرون‬
‫‪t .‬ه !!‬ ‫"‬ ‫ان يعيشوا معا حسب الله يمه‬
‫السوال الثالث في أنه كيف نرد المذنب ‪ .‬وان لم يرتد كيف يكون‬
‫‪tee‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التصرف معه ج‬
‫السوال الرابع في ان كان احد لاجل هفوة خفيفة جدا يضايقى‬
‫الاخوة ويلزمهم بان يصنعوا التوية ‪ .‬فهل يدعي هذا عديم الرح تر‪.‬‬
‫‪(et‬‬ ‫اج‬ ‫وصبة الحبتر‬ ‫ويشالم‬

‫السوال الخامس ي انه كيف يجب يد كل منا ان يفعل التويتر عن‬


‫مرها‬ ‫كل خطيبة ارتكبها ‪ .‬ويظهر اثمارا لايقة بها به‬
‫السوال السادس في ماذا يكون من ذلك الذي يعترف انه تايب‬
‫مه ا ا ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ولا ينبذ الخطيبتر ة "‬
‫السوال المسابع أي أنه ما هي دينونة الذين يجمون المرلين ه س ‪.‬‬
‫السوال الثامن في انهكيف يحجب قبول من يتوب تويتر حقيقية و سه‪| .‬‬
‫يخطي‬ ‫مع من‬ ‫السوال التاسع أي أنه كيف ينبغي لنا التصرف‬
‫سر ‪to‬‬ ‫ولم يتب ‪:‬ة‬
‫السوال العشري أن النفس التي توغلت بكثرة الخطايا‪ ،‬واستغرقت‬
‫بها بحال شقيتر‪ .‬فباي خوف وعبارات يجب عليها أن تستأصلها‬

‫السوال الحادي عشر في باي نوع يجب على كل أحد أن يبغطزى‬

‫السوال‬
‫‪--‬‬
‫!‬ ‫سببس‬ ‫م للقديس باسباليبوس به‬
‫و لكل احد ‪ .‬أما زيارة الاقارب والاصحاب فهي غريبة واجنبية عن‬
‫سيرينا ودعوتنا *‬

‫تمت الموال الثانى عشر بعد الثالثماية‬


‫ا في انه هل ينبغي أن تحدث الاعوام الزايرين لنا على الصلوة و‬
‫قيّ للبواب تت‬
‫إنه ينبغي ذلك اذا كانوا عبين الله حسبما كتب الرسول ‪ ،،،‬صلوا‬
‫علمساس‪ -‬مسدس‪ -‬سه‬ ‫و لاجلى لاعطي خطابا عند فتح فمي لاتكلم سر الله بدالة *‬
‫‪(4‬‬
‫يَ السوال الثالث عشر بعد الثلاثماية يَ‬
‫هل ينبغي لنا العمل حين وجود الزايرين عندنا ه‬
‫يَ الجواب تقنية‬
‫لا يليف بنا أن نترك ونهمل عمل الأشيبا التي تكون حسب الوصيتر‬
‫لاجل الذين يأتون البنا المقاصد بشرية ‪ .‬اما اذا دعت ضرورة‬
‫خصوصية لتدبير انفسهم فينبغي أن نفضّل وصية الرب على الاعمال‬
‫» ليس هو امر‬
‫هو مقبول أن نهمل كلام الله ويخدم‬
‫يج‬ ‫المواليد‬ ‫‪(6‬‬

‫هههههههههههههههههههههههههههه‬
‫ةَ‬ ‫يَا‬ ‫{‬
‫‪-----------‬‬

‫له قوانين تختصرة *‬ ‫‪--‬‬ ‫مهم‬

‫الان ان كان يوجد هنا شي » اعظم من الهيكل ‪ .‬فكم بالحري‬ ‫عم‬


‫امس مسدسه‬

‫و شركتيبة‬
‫ما يأكل ويشرب بغير اسمته مقافي فانما ياكل ويشرب دينونة‬ ‫‪ft‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه " ‪.‬‬ ‫لنفسه‬ ‫‪9‬و‬
‫عسـسدسيه‬

‫يع الاموال العاشر بعد الثالشماية يَ‬


‫هل يليق بنا أن نصنع احتفال العشا السيادي في‬
‫خلق‬ ‫المساكن العمومية‬

‫يَ الجواب يَة‬


‫كما أن الله تعالى أمر في العهد القديم ويهي واضحا بان يوق باناه‬
‫مشاعر القدسات ‪ .‬كذلك ينهي عن تتميم الاسرار المقدسة فى‬ ‫بما‬

‫منزل مشاع ‪ .‬حيث قال الرب ‪ » .‬ان ههنا أعظم من الهيكل ‪.‬‬
‫ا في تبة‬
‫والرسول قال ‪ ،،.‬العلا لبس كدم ببوتا لتاكلوا وتشربوا فما الذي ‪:‬‬ ‫‪ft‬‬

‫ما اقوله كلم‪ .‬امدحكم ي هذا ‪ .‬لا أمدحكم ‪ .‬اذ انا قد سلمتكم ما ‪.‬‬ ‫ما لم‬
‫هو اخذته والباي ‪ .‬فمن هنا نتعلم أنه لا يجوز لنا أن نأكل ويشرب‬
‫اي الكنابستر يج ولا نهين العشا السيادي في المسكن العمومى ‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ماعدا اذا احد التزم من باب الضرورة انتخاب أي زمان مواقف‬


‫علا او بيتا اكثر نقاوة ه‬

‫في أنه اذا ظلبنا من البعض لزيارتهم ‪ .‬هل يجب أن‬


‫‪-‬‬ ‫نذهب اليهم ته‬
‫ان الجوابي يانة‬
‫ان الزيارة هي أمر مقبول لدي الله ‪ .‬جيث أن من يزور يكون ذا‬
‫كوللوصايص‬

‫» فليكن كلامكم مطيبا بالملح كليتعرفوا ما يجب ان تتجاوبوا‬ ‫هسسسسسسسسه‬

‫و لكل‬
‫‪t‬الم‬ ‫به ‪ .‬للقديس باسيليوس انه‬

‫يَة الموال الثامن بعد الملحماية اج‬


‫هل يجب ان نعوض لمن أعطي شيا لاخوة الدير بشمي اخر يوم‬

‫يَة‬ ‫الجواب‬ ‫كان‬


‫عويمكث بشريه الا انه التزم اظهار معرفة الاحسان ‪.‬‬ ‫أن هذا المبحث‬
‫فيجب لمن له وظيفة التوزيع ان يهتم باخذ هذه العطايا و‬
‫ويعوّض عنما لمن قد اعطاها لا‬

‫أج‬ ‫الاموال التاسع بعد الثلاثماية‬ ‫ان‬


‫الاشها الاعتيادية والطبيعية اذا حدثت لاحد * هل يجب لهذا‬
‫أن يتقدم بلا شركتر القدسات يه‬

‫يا للبواب ي‪:‬‬


‫أن الرسول قد علمنا ان من تده دُفن مع المسيحي المعمودية ه‬
‫‪ .‬فهذا هو فايف على الطبيعتز والعادة به اذ انه في ذالى المكان‬
‫نفسه حيث تكلم عن العماد بالماء و قدم هذه المقدمات‬
‫قابلا * » اعلموا أن انساننا العتيقف قد صُلب معه ليبطل‬
‫و جسد الخطية حتي لا نعود نتعبد للخطبة ‪ .‬وفي موضع اخري‬
‫» أميتوا اعضاكم التي على الارض ‪ .‬الزنا ‪ .‬النجاسة ‪ .‬الشبقى ‪.‬‬
‫وو الشهوة البلدية ة والبخل الذي هو عبادة الاوثان ‪ .‬التي لاجلها‬
‫و يحل غضب الله على أولاد المعصية‪ .‬وفي مكان اخر فرض قانونا‬
‫قابلا‪ ،،.‬الذين هم للمسيح قد صلبوا جسدهم مع الالام والشهوات ‪.‬‬
‫وانا اعلم ان هذا كلام قد اكمل وتم بنعمة المسيح في الرجال‬
‫والنمسا بواسطة ايمانهم القويم بالرب • وكم وكم يجب علينا‬
‫ان نراقب من الدينونة المتوتيد بها من يتقدم تلك الاسرار المقدستر‬
‫وهو في حال الدنس ‪ .‬فقد تعلمنا ذلك من العهد العتيف أيضا‪.‬‬

‫لان‬ ‫ع به ‪"T‬‬
‫له مسح‪.‬‬
‫ملا‬ ‫قوانين يختصرة‬
‫‪..‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫علا‬ ‫هام‬

‫الامة لا‬ ‫وكمثال عبهني‬ ‫مواليبهم‬ ‫العبيد لا أيدي‬ ‫كمشلي عمني‬ ‫‪CC‬‬

‫او ايدي سيادتها كذلك أعبنا الا الرب الهنأ ج واذ نستعمل أنموذجا‬
‫صغير كديما نهتم باكثر نشاطا على فعل الاشيا الجسيمتر بي‬
‫ولو‬ ‫بالإ‬‫فالبعتبر اذا كل حد ذاته به وما هو يكون تجاه الحاضرين‬
‫بأ‬ ‫كانوا مساويين له ‪ :‬وكيف يجتماد أن يجعل ذاته يغير عكجمسبب‬

‫سواء كان بقيامه وسلوكه وقواه وكافة حركاته ‪ .‬فان كان‬


‫قيمتهم لإفكم‬ ‫نفعل هكذا لدي اعين البشر‪ %‬ونتجت على ملاحطتز‬
‫‪ ،،‬الفاحص القلوب‬ ‫الله‬ ‫بالحري يجب أن يكون سلوكنا أمام‬ ‫مزمور متشى !‬
‫‪"TA‬‬ ‫‪y‬‬
‫والكلا هلإ وتتجاه أبنه الوحيد الذي بينهم ما وعدنا به اذ قال ‪ » :‬حيث‬ ‫وو‬ ‫عكسسه‬ ‫عكسدسه‬

‫هيم‬ ‫‪fo‬‬
‫وو ما يكون اثنان أو ثلاشتر مجتمعين باسمي فاذا أكون هنالك في‬
‫ووسطعم وامام الروح القدس الذي له ‪ ،،‬سلطة المواهب * وفاعلها‬ ‫قرذة بخر‬
‫وو ومقسميها معاناة وامام الملايكة دراس كل منا الذين قال عنهم‬ ‫سم‬
‫عكسسسسسسس‪.‬‬

‫أقول كلم ان ملايكتم‬ ‫الرب يو ‪ ،‬أنظرول لا تحقروا احد هولاء الصغار‬ ‫‪ff‬‬
‫دمة بى‬
‫دولي للسما كل حين ينظرن وجم أبي الذي ي المسما به فبمثل‬ ‫‪" fA‬‬
‫عكـدس سدسه‬

‫هذه الأنواع الكثيرة ينبغي لنا ان نعتني باضطرام ‪ ،‬كي تحصل‬


‫على التقوي المرضية لله وعلى التيقظ الكامل به متممين قول‬
‫مزعصور‬
‫المرتل ‪ ،‬ابارى الرب ي كل حين‪ ،‬ولأسباحته في فمي كل حين ه ا‬ ‫)‬
‫عك سهـ‬
‫وقوله‪ .‬يبد بناموسه النهار والليل والذي يتأملنا الدايم وعديدنا‬
‫بارادة الله ووصاياه لايبقي لنا زمانا للطياشة جه‬
‫الثالثماية‬ ‫بعل‬ ‫السوال السابع‬ ‫يَة‬
‫‪::‬‬ ‫الصلوة‬ ‫وجّهت‬ ‫اذنا نبتحدي بالدور في‬ ‫بلا جدهسب‬ ‫هل‬

‫نما‪:‬ة‬ ‫بي‪:‬ة‬
‫الجواب في‬ ‫أن‬
‫لابد من حفظ النظام الواجب ي هذا الامر ما بين كثيرين اذا كانوا‬
‫مناسبين لذلك ‪ .‬اولا ليلا يظن ظان بان ذلك أمر ذو اعتبار‬

‫دون غيرهم للتلاوة يُسبب افتخارا الم به واحتقارا للبقية ه‬


‫السوال‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ا‬
‫وه بر‬ ‫عه للقديس باسيليوس *‬

‫تمت البواب يَ‬

‫الهدايا لدفع‬
‫وه‬ ‫مثل هذه‬ ‫رادي فاقول أن الانسب عدم قبول‬
‫‪.‬‬

‫غالبا العار لجمهورنا * ثانيا يسبّب افتخار لمن يقرب للذين‬

‫كانوا يأكلون ويشربون معا في مكان عام * أنكم تخجلون‬


‫الذين ليس لهم به وغيرها امثالها ما لذلك من حيث ان اقتبال‬
‫الهدايا يولد اسبابا للخطا فخير هو عدم قبولها به وتركها على‬
‫رأي الريس ليحكم ويوزن بافراز من يجب أن تقبل به ولمن‬
‫لإج‬ ‫تتوزع‬

‫ت‬ ‫بعد الشلثماية‬ ‫السوال الامس‬ ‫نيابة‬


‫هل يليق بنا أن نقبل شابا من الغربا سواء كان ذلك لاجل‬
‫الصحبة المسابقة بي أولاجل القريترية‬
‫في الجواب يَةِ‬ ‫ا‬
‫قد تقدمنا‬ ‫أن قوة ومعاني هي ذا الباحث وهو نظير قوة البحث الذي‬
‫بايراده ‪ %‬وقلنا أنه ه هل بحجة مسب أن ناخذ شيبا مرنا اقاربناه‬

‫تج‬ ‫السوال السادس بعد الثلاثماية‬ ‫تمت‬


‫كيف نكذر من طباشة العقل ج‬
‫يَ‬ ‫البواب‬ ‫بين‬
‫اذا أنصفنا بفطنة داود المحتار به الذي حينا قال ه» لم ازل ابصر‬
‫أبو الرب امامي ي كل حين لانه عن يميني لكيلا لنيل ‪ ،‬وحينا ه ا‬
‫‪ ،،‬عينايبلا المريب في كل حين لانه يجتذب من الفراغ رجى * وحيناه‬

‫كمثل‬ ‫‪66‬‬

‫‪-‬‬
‫لإج‬ ‫تختصرة‬ ‫قوإذجنا‬ ‫مج‬ ‫‪A‬ه لم‬

‫و يعظ بالموعطة والباليه فمن ذلك يتضح أنه لا يُباح لكل احد‬
‫بكل شى كما يريد انه كان يجب على كل احد ان يثبت في دعوته ‪.‬‬
‫ويتمم بنشاط ما أؤمنه من الرب ‪ .‬فاذا يجب على من يتقلد‬
‫رياست الجمهور بعد الفحص البلبخ أن يعتني بتدبيرهم بكل‬
‫حكمة به ويكون متيقظا ليرضي الله باهتمامه في حاجة كل واحد‬
‫منعم يه وملاحظا فيما يأمرنا ويفرضه عل من هم تحت سلطانه‬
‫افادتهم واستطاعتهم هاما هم ( أعني المرويدين )‪ ،‬فبمجب عليهم أن‬
‫يعرفوا حدودهم بحفظهم القانون وتتميم طاعتم له متذكرين قولاً‬
‫‪ ،،‬الرب ‪ .‬خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها وهي تتبعني وانا اعطيها الحيوة‬
‫وو الابدية ‪ .‬وكان تقدم وقال ج ‪ ،‬وهي لم تتبع الغريب بل تهريب‬
‫لانها لا تعرفي صوت الغريب * وما قاله الرسول » أن كان‬ ‫وو منه‬

‫لا احد يعلم تعليما اخره ولايدن والاقاويل ربنا يسوع المسيح‬
‫ور الصحيححه والتعليم الذي هو حسب التقوي * فهذا هو مستكبر‬
‫وو غير عالم بشي * وبعد ما اندر عن تلك الاشيا التي يعتاد وقوعها به‬
‫أردف ‪ ،،‬قايلا * أما أنت فابتعد عن مثل هولاء * وفي مكان‬
‫اخره ‪ ،،‬لا ترذلوا النبوات " وامتحنوا الاشها كلها وتمسكوا‬
‫وو بما هو أحسن به وأعربوا من كل شبه شره فلذلك يجب علينا‬
‫ان نظمهر طاعتنا محل عن جنا لكل ما يقال جكده بمب وصبية الرب ه‪:‬‬

‫او لما يتحجه اليمها * ولو ان فعله يجلب علينا الوعيد بالموت يه‬
‫ويعكس ذلك لا يجوز لنا اصلا ان نطيع ما يكون مناقضا وغير‬
‫مناسب لها ولو امرنا بذلك ملك من المسماه ام احد الرسل و‬
‫حتي ولو وعدنا بالحيوة به أو توعدنا بالموت كقول الرسول ه» فان‬ ‫غلاطبتر‬
‫عكسسسسسسسه‬

‫يَة‬ ‫السوال الرابع بعد الثالتماية‬ ‫يَ‬


‫مع‬ ‫هل يحجب قبول شي ما من أهل الذين قد لحصول‬
‫‪:‬‬ ‫الاخوة انه اذا شاءوا أن يعطون‬
‫الجواب‬ ‫‪.‬‬ ‫يلا‬
‫‪ 3‬ـــــ‬

‫ح‪.‬‬ ‫الامام‬ ‫‪%‬ج‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يجة‬ ‫"‬

‫يوحنا‬
‫سم)‬ ‫» ان لم اغسلاك فليس لك معي نصيب به فايقن بقولر حالاً‬
‫عكسسسسسسسسسسه‬
‫وأجابه ‪ » :‬ليس رجلت فقط ‪ ،‬بل يديّ وراسي به‬
‫يَ‬ ‫السوال الثانى بعد الثلاثماية‬ ‫يَ‬
‫هل يجب أن يُعطي من الكلارصدقة للفقر الغريا و‬
‫تقيم الجواب يَ‬
‫و‬
‫عكسسادسحبسه‬
‫ان كان قال الرب ء ‪ ،‬لم أرسل الا للخراف التي ضلت من بيت‬
‫عالم‬ ‫ام أسمرايل هواجس هو جيد ان يوخذ خبز البنين ويطرح للكلاب يه‬
‫الم‬
‫لله‬ ‫فالامر لبس هو بلازم بيد ان الاشبا الخنصتز بالناس المكرسين‬
‫هرنا‬ ‫تة بلاد لاجل كل احد بغير إفرازه اما هل يجوز عمل ما قبل‬
‫المرأة الممدوحة لاجل عظم ايمانها عند ما قالت ه‪ ،،‬نعم با ربما‬
‫ما نم‬ ‫ور والكلاب تاكل من الفتات المتساقط من مواليد اردابها به فالامر‬
‫علا حسدسسادسه‬

‫لا يب‬

‫مضى‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ار‬
‫ود وللسه شهريب زين }ة‬

‫وبر‬

‫السوال الثالث بعد الثلاثماية أيّ‬ ‫‪::‬‬


‫هل يجب أن نمتثل لكل ما يقال لنا من أي كان من الاخوة في‬
‫تمي للبواب يَة‬
‫اننا لا نستطيع ان نتجاوب عن هذا الباحث الا بصعوبة كبيرة و‬ ‫‪.‬‬

‫) قرنثبتر‬ ‫الا لانه اذا تكلم الجميع شما ما يصدر من ذلك تبلبل واضح‪.‬‬
‫عوا‬ ‫اذ الرتمول يقول " ‪ ،‬أما من الانبيا فليتكلم اثنان ام ثلنتر والبقية‬
‫‪ 4‬لم‬
‫وو جاكمون ‪ #‬ثم الرسول عجنه عند تقصميم المواهب فرض لكل من‬
‫المتكلمين نظاما بهذه الالفاط ‪ 6‬لكل امري يقدرما قسم الله لم‬

‫رومبهه‬
‫«مخنص اولصاييما‪#‬نيوةشوريحمثذللاكعوضمايزاةل قجاسيدلاا بوهضا‪،‬ع وجملنيايعالنملبكاللتوعالحيدم يمهكان‬
‫وذكرنا‬

‫يعظ‬ ‫‪S fs‬‬ ‫ت‬


‫‪--------‬‬
‫يد قوانين تختصرة ج‬ ‫بهم‬
‫أو مجدي * وفي موضع اخرة " من يتكلم من تلقا نفسه يطلب‬ ‫‪09‬و‬ ‫عية‬

‫‪A‬‬ ‫‪W‬‬

‫في ‪:‬‬ ‫السوال الشلهماية‬ ‫أنّ‬


‫في أنه ما هو رجوع المخاطي او اذا كان الكلام عين) شي‬
‫ليس بواقع تحت الابصارة‬

‫كيف يحجب له ان يرجع عن خطاياه * وما اذا صدر الخطاب‬


‫أمر لم تقع عليه الابصارفليتذكر قول العرب ‪t‬ة ليس خفي‬ ‫عكيرن)‬

‫أي‬ ‫السوال الواحد بعد الثلاثماية‬ ‫إن‬


‫وإذا قال احد ان ذمتي لا تدينني ء‬ ‫‪...‬‬

‫هذا الامر يجدث في الامراض التجسسدية أيضا ‪ ،‬حيث ان كثيرون‬


‫الإطابا‬ ‫يصدّقون‬ ‫ومع ذلكى‬ ‫ثمن‬ ‫بامراضهم‬ ‫لا يشعرون‬ ‫المرضي‬ ‫مرنا‬

‫لا يشعر‬ ‫* مع أنه‬ ‫يتحدث في الامراض الروحية به أي التخطايا‬


‫لاجلها به فمع ذلك ينبغي له أن‬ ‫ذاته‬ ‫بها أحد خة ولا بوينغ‬
‫يكون ذا خبرة بها أكثر منم به نظير ما فعل‬ ‫مصيرن)‬ ‫يد عن للرأي‬ ‫ا‬

‫الا انهم لما سمعوا به»‪ ،‬أن واحد منكم يسلمني صدّقوا قوله اكثر‪.‬‬
‫ولذلك كانوا يتحيزون قليلين ه‪ ،،‬العلى اذا هويارب يمه ويتضح‬

‫ا‬ ‫أن‬ ‫‪CC‬‬


‫‪".‬‬
‫موم لم‬ ‫به للقديس باسيلبوس يه‬
‫قرننجم‬
‫له لا نأكل طعاما مع مثل هولاء ه‬
‫‪ff‬‬
‫السؤال الثامن والتسعون بعد المليتين ؟‬
‫هل يبيح لنا الكتاب الالهي بعمل المنبر حسب هوانا ه‬
‫تتم الابواب يَ‬
‫ان من يرضي ذاته فهويرضي الانسان ‪ ،‬لان كل واحد بمفرده هو‬
‫أنسان * وكما ان »‪ ،‬ملعون هو الانسان الذي يجعل رجاه على‬
‫انسان ويتوكي يل لحم ساعده عب أعني متكلا عل ذاته ثمج ثم ومن‬ ‫وو‬

‫الله تبتعد نفسه انه كذلك من يعمل علا لرضا ذاته أو غيره لا‬
‫فما وبعيدا عن التقوي ومسقوم بدا مرضاة الناس كقول الرب يه‬
‫انهم يفعلون البرول من الناس والحاف أقول كلم لقد أخذوا أجرهم عه‬ ‫‪06‬‬

‫وكقول الرسول هو )) أنني ان كنت أرضي الناس فلست أكون‬


‫و عبدا للمسيع ه بل ان الكتاب الالهي يتهدد مثل هولاء تهديدا‬
‫ثقيلا بقوله اي» ان الله يبدد عضام الذين يختارون رضي الناس ع‬
‫ملزموري‬

‫إن السؤال التاسع والتسعون بعد المايتين ‪:‬‬


‫كيف يوقن أحد أنه بعيد عن محبة المجد الباطل به‬
‫يأتي الجواب يَ‬
‫أمر الرب القابل ه»‪ ،‬هكذا فليضي ثوركم قدام الناس ج‬ ‫إذا طاع‬
‫» لبروا أعمالكم الصالحة ويمجدوا أباكم الذي في اليسما * وقمم‬
‫وصية الرسول ه‪ ،،‬ان اكلتم او شريتم او فعلتم شيا ما فافعلوا‬
‫ووكل شمي الجبيل الله به واذا فضل عكوبتر الله وعبادته علىبكل جد حاضر ومزمع‬
‫وعلى كل شي يجة واستطاع أن يقول بدالة مع الرسول له ما عدا‬
‫أن‬ ‫هو ‪ ،،‬لا الاشبا الحاضرة ولا المزمعتر تستطيع‬ ‫المذكورة أعلاه‬
‫| بو تفرقنا عن حب الله و الذي هو بسيدنا يسوع المسياج او لان‬
‫سيدنا يسوع المسيبع عينه قد قال عن ذاته ه ه انا لم اطلب‬
‫وو جيل ي ة‬ ‫أ –‬
‫‪-..‬‬

‫ا‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫عن قوانين مختصرة له‬ ‫عاهم‬

‫ذلك نني أننا نكرة في الغاية واشماز من كل وساخ في جسمنا به‬


‫وكذلك جصل لقلبنا الالم والحزن و اذا شاهدناه متمهشما ومتضررا‬
‫ي الغاية ‪ ،‬فكم بالحري يليق أن يشعر بالشفقة المذكورة‬
‫غو الداخطاه من يجب المسابع وإخوته * حينما يشاهد نفوسهم‬
‫عترحة ومزقتركمن الوحوش ‪ ،‬والنتن والقبع ظاهر فيها مكفول‬
‫مزمور‬
‫به مثل حل ثقبل قد‬ ‫المرتل به » أثامي قد تعالت فوقى راسي‬ ‫‪٧‬سم‬

‫ثقلت على * وقد فتنت وقاحت جراحانى من قبل جهالتي يه‬ ‫وو‬

‫شقيت ولكنبت لا الانقضاة والبوم كله مشيت عابساته والرسول‬ ‫وو‬

‫القايل ‪ » :‬شوكة الموت هي الخطبة له فمن يصل سعل هذا‬ ‫ا فرننتبه‬


‫‪te‬‬

‫الحبس في ذاته و أولاجل خطاياهه أو خطايا غيرة كما قد قلنا هو‬


‫هام‬
‫فماذا يكون يقينه بالحقيقة انه لقي من الخطبة هو‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫مزمور‬
‫اولا اذا أقتدي جرارة المرتل القايل به ‪ ،،‬قد عرفت اثمي ولم اكتم‬ ‫ابر‬

‫ور خطبتي و قلت اعترف للمرب بأثمي وثانيا اذا كشف حالة نفسر‬
‫لغيرنار * كما جاء الي المنصور السادس وغيرة في اماكن مختلفترج‬
‫وفي الرسول الذي شهد بما فعله القرنتيون لاجل خطيتر واحد‬
‫قابلا له ‪ ،،‬الحزن الذي يكون بالله يربع ندامة ثابتة للخلاص يه‬
‫بما قرئتيبة‬
‫ثم يضيف خاصيات الحزن قابلا له ‪ ،‬فهذا الحزن الذي حزنتمون |‬
‫هو بالله فكم من الاجتهاد أولد بكم * بل أيضا من الاعتدار وحرقة يه‬ ‫ه)‬

‫« ورعبة به ومودة * وغيرة م وانتقاماة واطهرقم انفسكم انكم أبريا‬


‫أو من الامر في كل شي * فمن هذا يتضح لنا علانية انه لا يكفانا‬
‫ونتوجع لاجل المنطاد فقط لا بل ينبغي لنا ‪|1‬‬ ‫أننا أكيد عن الخطيبتر‬
‫أن نبتعدل عن للخطاع أيضا * لان داود أوضحج ذلك لما قال عبد‬

‫» أبعدوا عني يا جميع صانعي الاثم ه والرسول أمر له بان ال‬ ‫ملزمورس‬
‫‪4‬م‬

‫‪ ،،‬لاتاكل‬
‫سر ‪ 6‬سم‬ ‫‪%‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫لا‬

‫يَة‪ .‬الجواب يَة‪.‬‬


‫نسمي احسانه تعالى له وكان عديم معرفة الاحسان كور المحسن‬ ‫اننا‬

‫اليم به‬

‫السوال الخامس والتسعون بعد المليتين ‪:‬‬ ‫إن‬


‫من أي دلايل يعرف الانسان بنفسه جي أنه تغرب عن الله به‬

‫في اليومي يَ‬


‫اذا أهمل تلك الوسايط التي تقوده لمرضاة الله كقول المرتل *‬
‫لم أزل أبصر الارب أمامي يكل حين لانه عن يميني ككيلا أزولا *‬ ‫‪.Ce‬‬

‫يَ السوال السادس والتنسغون يعمل ألمايتين يَ‬


‫كيف يتحقق الانسان انه طاهر من الاخطاياه‬

‫مزمور‬
‫يَ‬ ‫الجواب‬
‫‪A‬‬
‫إذا شعري ذاته برغبتر داود الملك القابل ه‪ ،،‬أبغضت الاثم ورذلته او‬
‫سرا)‬ ‫| أو أيقن أنه كملت به وصية الرسول القابل ه» أميتوا الان‬
‫كولوصايس‬
‫وو أعضاكم التي على الارض ‪ .‬أعني الزنا ‪ .‬والنجاسة ‪ .‬والميل ‪.‬‬
‫هو والشهوة الخبيثة ‪ .‬والبخل الذي هو عبادة الاضنام • التي من‬
‫او اجلها يانى غضب الله به ومن ثمه يستقلى هذه القضية ضد كل‬
‫مزعصور ‪,‬‬ ‫خطية بقولمة‪ ،‬بابنا المعصبتر يدا واستطاع أن يقول مع الحصرتل ‪.‬‬
‫‪f ee‬‬

‫» لم يلصقف بي قلب معوج * وعند ميلان الشريرعني لم أعلم به‬


‫اذ توشحوا أيضا بمثل‬ ‫متنا لا‬ ‫قتيذه يفهم أنه حاصل‬
‫مزعصور‬
‫‪IA‬‬
‫يقول‬ ‫التعمرين‬ ‫يشارك‬ ‫المرعبتر‬ ‫هذه ليبيا‬
‫داود ‪ ، -‬رايت الذين لا يفهمون فذبت لانهم لاقاويلك لم يفهمواثة‬
‫‪foA‬‬
‫‪.‬‬

‫تم قرذتبه‬
‫والرسول يقول ثمة ؟؟ من يمرض ولا أمراض أنا معه ‪ ،‬ومن ذا يشك‬
‫‪ff‬‬
‫عكسدسدسدسه‬
‫ور ولا التمهب أنا به فان كان النفس هي افضل من الجسدية ومع‬
‫‪ 4‬مم‬
‫ذلك‬ ‫‪Rr r‬‬
‫‪::‬‬ ‫ثكنتصرة‬ ‫قوانين‬ ‫خلا‬ ‫برهم "‬

‫أن البواب ي‪:‬‬


‫فليعلم هنا كل احداه أنه لا يوجد في العهد الجديد تميل لمثل |‬
‫هذا ‪ ،‬اذ ان الرب قد حكم حكما وحدّل على حد سوي ضدجيع‬
‫هو الخطايا بقوله يوء‪ ،‬من يصنع الخطبة فهو عبد للخطبة ‪ ،‬وايضاج‬
‫و الكلمة التي أتكلم بها هي تدينه في اليوم الاخيرة وايضا قد صرخ‬
‫يوحنا به ‪ ،‬من لا يطيع الابن فلا يني الحيوة * بل يجل عليه‬
‫وغضب الله به لان العصاوة أعطب علا لهذا التوعيد و لا بسبب‬
‫تميز الخطايا وكدن لاجل تجاوز الوصيتر به وبالنتيجة اذا جاز‬
‫لنا بغير كثي هو أن نميز ما بين المخطبتر الكبيرة والصغيرة ‪ ،‬فمع‬
‫ذلك لا يمكن الافكار والمجالاحد ان تلك المخطبتر هي كبيرة به‬
‫التى يخضع الانسان لحكمها والصغيرة التي هويسود عليها‪:‬ة‬
‫كما نقول اي امر المصارعين له ان من يغلب عواكثر قوة ه‬
‫المغلوب هو اقل قوة من الغالب كاينا من كان ه فلذلك‬
‫مرتا التخطاع‬ ‫كان‬ ‫مرنا‬ ‫ان نكفظ وصية المرب غواي‬ ‫ينبغي لنا‬

‫بغير تميز كقوله انه به ان الخطا اليك أخوكي فامطز وعاتبه‬ ‫‪(A‬‬
‫أخاك * وان لم يسمع‬ ‫هو وحديكما به فان سمع منك فقد ربحت‬ ‫و)‬
‫منك يد قاتخذ معك واحدا أو اثنين ‪:‬ة لان عل فم شاهدين ام‬ ‫وو‬

‫او ثلاثة تقوم كل كلمة له وان لم يسمع لهما فقال للبيعة ج وان لم‬
‫و يسمع من البيعت فيكون عندك كالوثني والعشار‪،‬جوزفهم وصية‬
‫الرسول في كل ما يماثل ذلك * * لماذا أنتم لم تنوحوا بالحري‬ ‫ا قرنائبة‬
‫وه‬

‫هو لبقلع من بينكم من فعل هذا الفعل ‪ ،‬وعلى كل حال ينبغي ‪1‬ا‬
‫لنا أن نمزج الحلم والدرجة من الصرامة *‬
‫\‬

‫يَ الشوال الرابع والتسعوى بعد الماليتين يَ‬


‫تذكرة‬ ‫شكرنا‬ ‫هني العالتر التي لاجلها يسقط الانسان‬ ‫ما‬
‫ا‬ ‫‪t‬وبر‬ ‫‪::‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫خلإ‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫يأتي الجواب يتمتع‬


‫أنه على رأيي ان القصبة المرضوضتر ‪ .‬هو من يتمم وصبتر الله ويكون‬
‫متورطا برذيلة ماء ‪ ،‬الذي ليس لنا سبيل لأن نكسر اونستأصله ‪.‬‬
‫بل الاحري بنا أن نعالجه كما أوصانا الرب اذ قال ‪ ، .‬احذروا‬
‫او ان تصنعوا صدقتكم قدام الناس لتظهروا لم * وكما حذرنا‬
‫الرسول ه‪ ،،‬افعلوا كل شي بغير تمرمر وخاصمتر به ولا تفعلوا شي‬
‫ور بالمحاصمة والمجد الباطل ‪ .‬أما الكتان المدخن فهو ج من يتمم‬
‫وصية الله ليس برغبة متقدة ‪ .‬ولا باعتناع كامل ‪ .‬بل بفتور‬
‫وتهاون جزيل ‪ .‬وهذا لا يليقف أن نقمعه ‪ .‬بل ننبهه بتذكرنا‬
‫أياة أحكام الله ومواعيدهم ‪:‬ة‬
‫يَ الاموال الثانى والتسعون بعد المايتين يَ‬
‫بي جعيتر الاخوة معلماً للاولاد العلمانيين *‬ ‫مل جة مب أن يوجين‬

‫تقيم الجواب ينغ‬


‫قد قال الرسول ‪ ،، .‬انتم ايها الابا لا تغضبوا ابناكم ‪ .‬بل ربوعم‬
‫الاطفال‬ ‫بأدب وقاديب الرب فلذلك ينبغي لمن ياتي بهولات‬
‫ه‬ ‫‪9‬و‬

‫أن تكون هذه غايته ‪ ،‬وان من يقبلهم يكون كفوا لان يهذيام "‬
‫بتعليم وتهذيب الرب * حافظا بذلك وصية المسيع المقابل يب‬
‫‪ ،،‬دعوا الاطفال ياتوا ‪ 1‬ولا تمنعوهم جالان لمثل هولا‪ ،‬هي ملكوت‬
‫و السماه وبخلاف هذه الغاية وهذا الارجا يكون قبولهم غير مرضاء‬
‫‪.‬‬ ‫لله * وليس لايف بنا ولا مفيد لنا على رأيي *‬
‫إن السؤال الثالث والتسعون بعد المايقين يَةُ‬
‫كيف يكون العمل مع الذين يحذروا من السقوط في‬
‫الخطايا الثقيلة له ومن ثمه يرتكبون الخطايا‬
‫الخفيفة بغير تميزا‬
‫سلسل‪.‬‬

‫الجواب _‬
‫جلا‬ ‫يختصرة‬ ‫قوانين‬ ‫علا‬ ‫هم لم‬

‫فهذا يطمهرعدم استبيصال علة خطيبته التي تتولد منها تلك‬


‫الخطابا نفسهمها له كما انه إذا قطعت أغصان الشجرة وبقيت‬
‫أصولها في الارض تفرع ثانيا تلك الاغصان و هكذا ‪ -‬بما ان‬
‫البعصل من الخطايا ليبس تنشوا من ذاتها * بل تصدر من‬
‫غيرها ‪ ،‬فلابد لمن يشا التنقي منها به أن يستأصل أولا تلك‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬
‫ي ذاتهما‬ ‫طيس لهما‬
‫امبدا في‬ ‫خلحسد ل‬
‫لصومة وا‬
‫اا والخ‬
‫‪ .‬يج مثل‬
‫بل يفرعان من اصول عتبة المجد الباطل * اذ من يتصيد المجد‬
‫العالمي ‪ %‬فهذا يماحك ويتخاصم مرنا يكون دا سمعة حسمنة ه‬

‫او يجسد من يكون أدبي منه بأشاعت البسيط لما لذلك من يتوب‬

‫هذا يج انه سقيم بدأت ابتغا المجد الباطل هو الذي هو علت أولى‬
‫لهاتين الرذيلتين * وحين يذاء ينبغي له أن يهتم أولا في معالجتر‬
‫الاتضاع‬ ‫ر مارنستر‬ ‫رذيلة محبة المجد الباطل بممارستر الاتضاع‬
‫هو أنم يتفرغ لعمل الاشغال الدنيتر) كلي بذلك لا يعود يسقط‬
‫عن بقجة‬ ‫نقولم‬ ‫لإعبنائه‬ ‫وهكذا‬ ‫اج‬ ‫في مفعولات نكبة هذا المجيد‬
‫الخطايا لا‬

‫يَ‬ ‫السوال التسعون بعد المبايعين‬ ‫يَة‬


‫عل الرب دايما ه‬ ‫كيف ينجح احدنا ي‬ ‫) قرذتبة‬

‫‪A‬‬
‫بيت اللواتي يَ‬
‫اذا ضاعف الموهبة المعطاة له ‪ .‬باحسانه مع الذين يعتني‬
‫من اجتماد الناس بالاشيا المرغوبة منهم *‬

‫يبية السوال الحادى والنشعون بعل المايتين يبة‬


‫ما هي القصبتر المرضوضتر‪ .‬والكتان المدخن وكيف‬
‫و)‬ ‫‪06‬‬

‫تلك الانكسره وهذا لا يطفيه‬ ‫يح‬

‫الجواب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪N‬‬

‫‪-‬دي‪.‬‬
‫‪4‬عالم‬ ‫به للقديس باسيلبوس ه‬

‫ماج‬
‫‪:‬‬ ‫ان الجواب‬
‫"كى افعال البر المضادة للخطبتز به وهذه "كي التي يجب أن يفعلها‬
‫| كولوصايس‬ ‫عمل‬ ‫التايب به متمما ما قبل من الربول * » ان تثمروا بكل‬
‫‪le‬‬ ‫وصالاع به‬
‫يَ السوال الثامن والثمانون بعد المايتين نتج‬

‫الجميع ما أو للبعطزل به ام لمن يه‬


‫يَ‬ ‫الجواب‬
‫أن حشو الله ومراجه غو الخطاع تتضاع لنا من الكتاب الالهي بعينه‬
‫حزقيالا‬
‫حيبثف يهتف قابلاغه‪ ،‬أنني لم اشا مونتا المخاطي بل انه يرجع وجباة‬
‫يكون مناسبا‬ ‫ودورنا حيث أنه ضروريا أن نوع رجوع المخاطي‬
‫لخطبتها وينبغي للتايب أن يفعل أفعالا تليقف بتويته كقوله ‪.‬‬
‫» افعلوا أثمارا تلبف للتويتر ‪ :‬ليبلا اذا وجد غير مثمر يستحف‬
‫التهديد المتوعد به بقولر التالي هو كل شجرة لا تثمر ثمرة جيدة‬
‫وانقطع ويلقي اي الناره فمن ثمه يلزم أن نعترف بالخطايا لمن‬
‫هو موثمن توزيع أسرار الله به ‪ ،‬كما كان يعترف التايبون‬
‫وقديما عند القديسين * وكما هو مذكور في الانحجبل ‪ ،،‬أنهم‬
‫وو كانوا يعترفون بخطاياهم عند يوحنا المعمدان ‪ .‬وي أعمال المراسل‬
‫منهم ‪.‬‬ ‫انم كانوا يقرون بخطاياهم عند النسل ‪ .‬ويقتبلون العماد‬ ‫‪CC‬‬

‫يَةِ الاموال التاسع والثمانون بعد المايتين ‪:‬‬


‫من ينوب عن خطبته ‪ .‬ثم يرجع يسقط بها‪ .‬فماذا يمجتب له ان يفعل ‪.‬‬
‫‪ .‬يتوج‬
‫نقطة‬
‫للكمات‬
‫جموا هسيه‬
‫جبي‬
‫ترته‬

‫فهذا‬ ‫و‪O9‬‬
‫* قوانين تختصرة *‬ ‫‪ ٨‬عام‬

‫يو‪ ،،‬المسالك‬ ‫قول داودية»‪ ،‬زنتهت الخاطي فلا يدعون به راسي به وايضا‬ ‫مازيمور‬
‫‪to e‬‬ ‫مع ‪t‬‬
‫عساسها‬ ‫عكسدس‪.‬‬ ‫" ‪،‬‬
‫وولي الطريف التي لا عيب فيها هو كان يخدمني به‬ ‫ا‬ ‫وه‬

‫الاموال الامس والثمانون بعد المليتين تنة‬


‫اذا باعت احدي جعبتر الاخوة الا جعبة اخري شها ‪ :‬هل يجوز‬
‫لها أن تطلب ثمنه بالحجاجة يه‬

‫يَ الجواب ‪ :‬يَ‬


‫هل يسمع الكتاب الالهي للاخوة بالبيع والشر والمتاجرة‬
‫ما ببنعم ‪ .‬فليس لى ما أقول عن ذلك به الا أنه يعلمنا بأنه يجب‬
‫علينا‪ .‬ان نشارين بعضناي مالنا حين الضرورة والاحتياج كما جاء‬
‫يه وزيادتهم‬ ‫اوبك‬ ‫احتياج‬ ‫نايادتكم‬ ‫فيي البريستول القابل وه‪ ،‬فلتسدة‬ ‫مقرن تبخر‬

‫وو احتياجكم ايضا‪ .‬لتكون المساواة * وان حدثت ضرورقاطا ابتياع‬ ‫عكاساسي سيسوده‬

‫منال هذا هو فينبغى للمشتري ان يحذر بالا ياخذ تلك الحاجتر‬


‫باقل ثمنا تما ابتاعها البايع ه متذكر كلاهما بقوله تعالى م‬
‫‪.‬‬ ‫و ليس هو جبد أن نضر الرجل الصديف ‪:‬ة‬ ‫أمثال‬
‫‪tv‬‬

‫يَ الاموال السادس والثمانون بعد المايتين يَ‬ ‫الم‬

‫المكان ‪.‬‬ ‫بي‬ ‫أحد اخوة الديز * هل يجب أن يُقبل‬ ‫اذا مرض‬

‫‪.‬‬

‫ان الجوابي بي‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬


‫فليلاحظ في امر مثل هذا‪ .‬المكان ولغاية ‪ ،‬وما يناسب الافادة‬
‫المجسملهمو‪.‬ر‪.‬و‪.‬يجد لاالله‪ ..‬به ‪. .‬‬
‫‪-‬‬

‫ا‬ ‫‪. ".‬‬


‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬

‫يَ السوال السابع والثمانون بعد الماليتين يَة ‪..‬‬


‫‪ -‬د ‪ ،‬ما هي الاثمار اللايقة بالتوبة و ر ة ‪. ..‬‬
‫‪------‬‬
‫شيء‬ ‫لا‬
‫‪..‬‬ ‫‪---------------‬‬
‫‪==arr‬‬

‫الجواب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪:‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪ ٧‬عام‬ ‫بالا‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫الا‬

‫» يظنون ان التقوي هي تجارة هوشيا كثيرة مثل هذه التي‬


‫تيموثاوس‬ ‫الرسول يبرر ذاته منها بقوله له ‪ ،‬لا كأننا نريد رضي الناس بل‬
‫عكسهـمسدسه‬
‫رضي الله الذي يمتحن قلوبنا لاننا لم نكن قط في قول التمليف‬ ‫‪9‬و‬

‫و كما قد علمتم به ولا في علتر بنخل ‪ .‬الله يشهد بذلك هولم نلتمس‪ t .‬تسالونيكيه‬
‫‪.--‬‬ ‫تكساسه‬
‫و المدحة من الناس لا منكم ولا من غيركم به‬
‫تم‬
‫أن الاموال الثالث والثمانون بعد المايتين‪:‬‬
‫هل من يفعل ارادة غيره يكون له رفيقاً *‬
‫أن الأبواب أيّ‬

‫« وأنتم من أيبكم ابليس وشهوة أببكم تهوون وفنفهم أن هذا ليس‬


‫يكون رفيقا له فقط ‪ .‬بل يصبر أباه وسيده * إذ إنه يفعل فعله‬
‫روميمات‬
‫وارادته كقول الرب والرسول معاً ه» اما تعلمون ان الذي‬
‫و تسلمون له انفسكم عبيدًا لطاعتها أنتم عبيدًا لمن تطيعونه ه‬
‫«‪ ,‬أما كان للتخطية للموت * أما كان للطاعنتر للبره‬

‫بنية السوال الرابع والثمانون بعد المايتين يَةِ‬


‫اذا ان الفقر باحدي جعبة الاخوة ‪ .‬لاجل الامراض والبلايا * هل‬
‫تستطيع أن تستك عونها من الغير دون ارتباب * وإن كان‬
‫يب لها ذلك ‪ .‬فممن تأخذ احتياجها *‬

‫يأتي للبواب يَة‬


‫هيم‬
‫من يتذكر قول الرب بكل ما فعلتموه باحد اخوتي عولاد الصغار قبي‬
‫مع‬
‫ما فعلتم ‪ .‬فيلتزم أن يجتهد اجتهادا كليا ‪ .‬كي يكون أهلا لان‬
‫يدعي أخا له * ومن يكن هكذا ه فليقبل ما يحتاجه بغير‬
‫ارتياب ة ويدي شكرا لله‪ ،‬غير أنه يجب على المتوكل أن يفاجصي‬
‫من يليق أن تقبل هذه الاشباة ومتي * وكيف عة متذكرا‬

‫!‬ ‫قول‬
‫تختصرة ‪# .‬‬ ‫قوانين‬ ‫يج‬ ‫اعوام‬

‫يَة الاموال للنادى والثمانون جعله المايتهن يأتي‬


‫هل الاخت التي لم ترد أن تصلى يجب اغتصابها تلا ذلك‬
‫إن الجواب في‬
‫مزمور‬
‫ان لم تاترا الصلوة بفرح‪ » .‬وقمائل برغبتها المقال القايل ها‬ ‫‪(MA‬‬
‫عل حسامسيدس‪ -‬صه‬
‫» ان كلماته حلوة في حلقيه اكثر من العسيل في فميء لنا‬
‫لم تعتبر أن التهاون هو ضرر جسيم ويصطلح ‪ ،‬والا فلتُطرد ه» ليلا !‬
‫هو الخميرة اليسيرة تفسد العجنت كلها ‪ .‬كما حذرنا الرسول يه‬

‫تأتي السؤال الثاني والثمانون بعد المايقهى يَ‬


‫من هم القابلون به ‪ ،‬قد أكلنا قدامك وشريناتو ومن ثم‬
‫‪.‬‬ ‫يا‬ ‫لم أعرؤ‬ ‫ه)‬ ‫سمعوا ‪:‬ة‬

‫‪.‬‬ ‫يَة للجوانب‬


‫ربما هم الذين كتب عنم الرسول بشخصه قابلاً ‪ » :‬لواني انطف‬
‫هو بالسنة الناس والملايكة ‪ ،‬ولو كانت الى كل معرفة ‪ .‬وكل أيمان ‪.‬‬
‫«‪ ,‬ولو اني اقسم طعاما للمساكين كل شي لى ‪ ،‬وبدل جسدي لحريق‬
‫و النار‪ .‬ولم تكن اي اعبتر ‪ .‬فلست اريع شبام وهذا قد تعلمر‬
‫الرسول من الرب القابل عن بعطزل الناس ة ‪ ،‬يفعلوا ليظهرول‬
‫وه للناس و المدف اقول كدم لقد اخذوا اجرهم * لان كلما يُفعل‬
‫لا لاجل محبة الله ‪ .‬بل لريع مدي مع الناس ولمرضاتم ه فلا يعد‬
‫يبقى له ولا يحق له المديح به بل الرذالة والاحري إنه يعد‬
‫غيرة وحسدا وما أشبه ‪ ،‬ولذلك علاً مثل هذا قد يدعو الرب‬
‫اثماً * كما أجاب الذين قالوا ه» أكلنا قدامك والباقي يه‬
‫» ابعدوا عني يا جبع فاعلى الاثم ‪ .‬وكيف ليسهم بفاعلى الاثم الذين |‬
‫يستعملون مواهب الله لابتغاء شهوانم عن نظيراوليك الدين قال‬
‫عنهم الرسول به ‪ ،‬لسنا مثل كثيرين مزورين كلام الله ‪ .‬وايضا ‪.‬‬
‫بك كتلك ال‬
‫‪r-‬ة‬
‫=‬
‫معام‬ ‫عة للقديس باسيليوس ‪:‬ة‬

‫ي‪ :‬السوال الثامن والسجعون جعله الماليتين يبة‬


‫كيف يصلى احد بروحم به وعقله يكون بغير ثمرة ‪:‬ة ‪.‬‬
‫تجاج‬
‫تأتي للبواب يَ‬

‫قال به‪ ،‬لاني اذا كنت اصلى بلسان فروى تصلى ولا ثمرة لضميري يه‬

‫عقل المصلى بغير ثمرة ج وسامعيها بغير فايدة به ويعكس ذلك‬

‫جر في بقبتر كلام الله حسبما كتب ‪.‬‬ ‫غايتها وتكون مثمرة به وعلم‬ ‫‪.‬‬

‫أن السؤال التاسع والسبعون بعد المايتين أث‬


‫هو معني قول المرتل ‪ ، .‬وقالوا لم يفعم به‬ ‫ما‬

‫يَأتي الجواب يَ‬ ‫‪..‬‬


‫كما هو ضروري ي الاطعمتر دوقها كذلك ي اقول الكتب الالهيبتر‬
‫أيوب‬ ‫قيهمها انه وكما جاء في الكتاب ه‪ ،،‬الحنك يدوق الطعام به والفهم‬
‫بما‬
‫يستطعم‬ ‫الله كما‬ ‫ووا بدمجز الكلام لما لذلك من يستطعم قوة كلام‬
‫بل في كل طعام فهذا يفوز بتتمرير هذه الوصيتر عن رتلوا له بفعم به‬
‫أن السوال الثمانون بعد الماليتين أث‬
‫‪ ،‬من هو النقي القلب به‬ ‫ام ة‬
‫في ‪3M‬ة‬ ‫‪%‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ما‬

‫س ‪ :‬من لا يغلب من هوي نفسه ولا يلدغه ضميره بأنه احتقر‬


‫وصية العرب او اعمالها أو تهاون بها يه‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬

‫السوال‬ ‫‪Pp p‬‬


‫عمر ‪.rren-‬بي‪.‬سي‬
‫قوانين عن نصرة جه‬ ‫‪k‬ج‬ ‫علم علم‬

‫بفعله وتتميمه بالكمال و حينا نظلال ما يصير من قوة الوصية و‬


‫مضى‬ ‫للوقا‬
‫حينا نظلالا من يتممها كقوله ه‪ ،،‬حب الرب الهك من كل‬ ‫علم‬
‫عكســسـ‬ ‫علـ‬
‫قلبك به ومن كل نفسك و ومن كل قوتك * ومن كل فكرى يةِ والقريباكي‬ ‫وو‬
‫اع؟‬ ‫لايم‬

‫‪ -‬مثل نفسك‪ ،‬وهكذا يجب فعل كل وصية كما قد كتب ه» طوبى‬


‫‪.‬‬ ‫و لذلك العبد الذي ياتي سيده في تجده يفعل هكذا *‬
‫بي السوال السابع والسبعون بعد المايتين ‪:‬‬
‫ما هو الخدع الذي أمرنا الرب ان ندخل اليه وصلى م ‪.‬‬
‫في البوابي يَ‬
‫نعتاد‬ ‫البيت يد الذي‬ ‫إننا ندعوا غدعا الحجزء المنفرد والفارغ‬
‫مرنا‬

‫ان غفط فيه الاشيائه اوغ تحجب فيه كما جا في النبي القابل يب‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬ع‪.A-‬‬

‫هامض يا شعبي ودخل لا يخدعك واختف ر ه ومن فحوي قوله‬ ‫الم‬


‫عكسدس حسمسم‬
‫الذي اضافه كلا المنسقمين بداء مرضاة الناس و تتبرهن لنا قوة‬ ‫هيم‬

‫ومعني هذه الوصية ولذلك من يكن مبتليا بسقم مثل هذا في‬
‫فبفعل حسنا اذا احتحجب وانفرد ي الصلوة ولا أن يعتاد بالا‬
‫يعتبر ويلتفت لا مديح الناس به بل يكن ممتها بالله فقط ج‬
‫‪.‬‬ ‫متمشبها بالمرتل القابل يتو ‪ ،،‬كمثل عيون العبيدل ايدي مواليبهم‬ ‫مزمور‬
‫باسم‬
‫عكســـ سمـه‬
‫الاو وكمثال عينى الامتار لا ابدي سيادتها وكذلك أعيننا الا الرب المهنا او‬
‫أبر‬
‫وو ونرتا يكن ناجيا هرنا هذه الرذيلتر بنعمتر خصوصية من الله فلا يضطر‬
‫و ان يخفي صلاحه ه‪ ،،‬كقول الرب عينه في لاتقدرمدينتر أن تختفي ‪.‬‬ ‫مضى‬

‫به وهي مبنية على رأس جبل به ولا يوقد سراج ويوضع تحت مكيال *‬ ‫عكس سوسماس‬

‫عها‬
‫هو بل على منارة ليضي نوره لكل من في البيت * هكذا فليضي‬
‫ور نوركم قدام الناس ليروا أعمالكم الصالحتر ويمجدوا أباكم الذي‬
‫دوي السموات ‪ ،‬وهذا الامر يجب ان نرتايه ونتخذة عن الصادقتر‬
‫‪ .‬والصوم هم الذين جاء ذكرهما في الشهادة المذكورة جه‬
‫عن تأييد "‬ ‫وبالمجملت عن كل أمر‬ ‫جة تأتيه‬
‫العبادة يه‬

‫السوائل {‬
‫سعد‪.‬‬
‫سمعالم‬ ‫ما للقديس باسيليوس *‬

‫شريرة كقوله ‪ " :‬أنا هو الذي اصنع السلامة والخلاف الشره‬


‫فتقال انها شريرة و لا لاننا نعاقب لاجلها جبل لاننا نتملاب‬
‫بواسطتها يد اذ ان الاشيا التي تعلمنا وتقودنا لا الرجوع بتالم ‪.‬‬
‫فما ي راجعة لا خبرنا و لذلك كلما بريل ‪ 8‬الله بصبرنار وحلمه‬
‫الإ‬

‫فينبغي لنا أن نريده ونقتدي به كقوله ه»‪ ،‬كونوا (برحيا كما‬

‫هو ان ابيكم السماوي هو رحوم لا وقول الرسول ‪ ،‬اقتدوا بالله كلابنا‬


‫والاعلامي واستمسيروا بالمحبة كما احبنا المسبح به اما الاشيا التى‬
‫يجلبها الله علينا برجز لاجل خطايانا كما قد قلت ه دعا‬
‫شريرة من حيث أنها تولمنا به فلا يجوز لنا أن نفعلها البتة به‬
‫والحروب وما‬ ‫اذ ان لا يبقى بنا أننا نريد ونرغب الجوع والطاعون‬
‫اشبه ذلك من الملابا التي يرسلها أحيانا قصاصا للبشر بواسطة‬
‫مزمورلب‬
‫خدام اشاركفول المرتل به ‪ ،‬أرسل اليم رجزغضبم غضبا ورجل‬
‫عكسسسسسسسسس‪.‬‬
‫وو وحزنا مع مليكة شريرة ‪ ،‬فبقي اننا نفحص اولا ماذا تكون الارادة‬
‫‪ 4‬ع؟‬
‫* هل هذه‬ ‫الص المحتر يه وبعد اطلاعنا علم بما فالبندقف الفهدص‬
‫الإرادة الصالحة هي مقبولة لدي الله يوفنقول ان ارادة الله والارادة‬
‫النص المكتز هما شي واحد يه فمع ذلك ان لم تصر هذه بنوع وزمن‬
‫مناسب ومن شخص قابل * فلا تعود موافقة لمرضاته تعالى به‬ ‫لم ‪/‬‬
‫مثلا قدر كانت ارادة الله وهي جيدة يجب أن يتقدم »‪ ،‬له بخورا به‬

‫مم‬ ‫‪ty‬‬
‫موكلين لم ينضر أن يتقدم من دانان وبيروم ج وايضا فهي ارادة الله‬
‫ولكن لم يرضه أعطاونيا لاجل‬ ‫صالاقه ‪#‬‬ ‫وهذه جيدة ج »‪ ،‬أن تعطي‬
‫ابتغا المجد العالمي و اخيرا قد كانت ارادة الله وهي جيدة و !‬
‫" ‪tv‬‬
‫عكس‪-‬سح‬
‫‪(e.‬‬
‫عكسدسم‬
‫‪ ،‬ان التلاميذ يندر في البيوت بما سمعوه باذانم ‪ ،‬وان لم يرض‬
‫‪4‬‬ ‫‪W‬رب‬ ‫الله اندارهم قبل حينه ‪ ،‬اذ قال لهم يد » لا تخبروا احدا بهذه‬
‫وبالاجال أن‬ ‫‪%‬‬ ‫بيانا الاموات‬ ‫من‬ ‫الرويا لا ان يقوم ابن الانسان‬ ‫وو‬

‫ارادة الله الصالحة التي ترضيه هي التي يكمل فيها ما كتبر‬


‫الرسول ة ‪ ،‬افعلوا كل شي لمجد الله جوليصركل شي حسنا وحسب‬
‫النظام به ايضا اذا كان شي نظير ارادة الله جيدا وممرضيا به فلا‬ ‫وو‬

‫يجب مع ذلك ان نكون مطمابين الضميري لكننا نحجاهد ونهتم‬


‫بفعله‬ ‫‪.‬‬
‫له قوانين تختصرة ‪x‬‬ ‫بمعام‬

‫تسالونيكيم‬
‫الرسول قد أخبر عن ذاته ه‪ ،،‬أنا بولص قد عزمت أن أقدم‬ ‫يم‬

‫ين‬ ‫الشيطان‬ ‫منعنا‬ ‫دواليبكم عدة مرارة كان قد‬


‫‪IA‬‬

‫يَ الجواب يغ‬


‫ان الافعال الصالحة المفعولت حسب ارادة العرب و بعضها تكمل‬
‫بارادة النفس * وبعضها باسعاف الجسد أو بواسطة الاعتنا بالصبره‬
‫| فالافعال المتوقفتر على ارادة النفس ورايها فلا يستطيع الشيطان‬
‫ان يمنعمها‪ .‬أما الصادرة من الجسد فيسمع الله أحيانا ان جلادث‬

‫لها مانع عندما يريل أن يمتحن ويختبر الانسان به الذي أما اذم‬
‫يرتعجع عن قصده الصالح أي حال مثل هذا له نظير أوليك‬
‫الذين ‪ ،‬كانوا يزرعوا على الصخرة م وقبلوا الكلمة بفرح طازمن‬
‫أرتاجعوا حالا أو أنم يثبت‬ ‫مداهمة التجربة‬ ‫علنيل‬ ‫و يسير الا انهم‬
‫معتنيا بتكميله نظير الرسول ‪ -‬الذي لم يزل‬ ‫في قصده الصالح‬
‫مجتهد لا أن تمم قصيدة والتي لا عند الرومانيين ومع انه قد أعيف‬
‫مع أن "‬ ‫عدة مرارة ونظيرايوب الكلى الصبرج الذي‬ ‫عند ذلك‬
‫الشيطان كان يشه ويحجريه بواسطة البلايا والشدايد ليبتدمّر‬
‫لعل الله به ام يحجتف عل اسمه القدوس ويهدد احسانه لديه اية‬
‫فمع ذلك لم يتزعزع عن ايمانه الوثيف بالله ‪ ،‬وقصده الحميد ه ا‬
‫الا ان انتهت كل بلاياه كما كتب عنه ه ‪ ،‬ففي كل هذه لم‬
‫‪.‬‬
‫و يخط ايوب ولم ينسب له جهلاً به‬
‫تتم السوال السادس والسبعون بعد المايتين تت‬
‫ما هو معني قول الرسول والتمتحنوا أيت هي مشية الله‬ ‫روميه ‪.. 4‬‬
‫مر‬

‫الصالحة المقبولة والكاملت به‬

‫يَةِ الجواب يَة‬


‫أشيا كثيرة يريدها الله ‪ ،‬فبعضها بالصبر والحلم به وهذه هي جيدة‬
‫كما هي بالحقيقة‪ ،‬وبعضها بالرجز لاجل خطايانا * وهذه تُدعي‬
‫شريرة‬ ‫‪-‬‬
‫عالم‬ ‫للقديس باسيليوس *‬ ‫الاج‬

‫السوال الثالث والسبعون بعد المبايتين يَة‬ ‫‪ .‬قية‬


‫منتصرا‬

‫اسم‬
‫ين‬ ‫الابواب‬ ‫ت‬ ‫‪" . .‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫)‪.‬‬

‫انه من تجديف الفرنسيين الذين حلت بم هذه الدينونة نفسها‬


‫عند‬ ‫هواتف على الروح القدس * وقد يحدث لنا ذلك غالبا‬
‫وصاحب الغيرة الصالحة نلومه زورا كأنه غضوياً هوشيا غيرها‪.‬‬
‫مثل هذا المعني تدعوها بأسماء أخر زوركاذبة لاجل ظنوننا‬

‫يَ السؤال الرابع والسبعون بعد الماليتين يَ‬


‫كيف الانسان يصير جاهلاً ي هذا الدهره‬

‫أشعبا‬
‫"‬ ‫وه‬
‫إذا خشي ددنونة الرف القابل ه‪ ،،‬الويل للذين يرون أنهم حكما بالي‬
‫‪t‬سم‬ ‫دو انغمسيم وياعينهم فهما له وماثل المرتال الذي قال عن نفسه *‬
‫مزمور‬
‫‪ ،،‬صارت كالبهيمه عندلى به واذا نفي عنه كل راي حكمتر‪ .‬ذاتية *‬
‫سمسم‬
‫‪ .‬ولا جتسب شيامن افكاره جيدا ‪ ،‬بل ولا يكون قد افتكر بديا او‬
‫ما قرنتية‬ ‫اولاً يشي ما قبل ان يكون قد اعتاد على اتمام وصية الرب‬
‫| حسبما يرضي الله فعلاً وقولاً وفكرا اذ قال » هكذا ثقتنا بالمسح‬
‫ع ‪.‬‬ ‫ام عند الله انه ليس اننا نقدر ان نفكر فكل من قبل أنفسنا وكدن‬
‫وصوراس‬
‫‪4‬رس‬ ‫‪ .‬كفايتنا من الله‪ ،‬الذي يعلم الانسان العالم ‪ .‬كما كتبه‬
‫أن السوال الخامس والسبعون بعد المايتين ‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬

‫إذ‬ ‫القديسين *‬ ‫أحد‬ ‫طان ان يمنع قصد وعزم‬ ‫شبه‬ ‫إر‬ ‫طي‬ ‫بسمة‬ ‫هل‬

‫الرسول‬ ‫‪O oo‬‬ ‫" ‪،‬‬


‫ثمة قوانين تختصرة يه‬ ‫معالم‬

‫» تطهروا ما خارج الكاس والسكرجة وماداخله عوكلمملوا اختطاف‬ ‫لوقا‬


‫‪tf‬‬
‫هو ونفاق ‪ .‬زاد على ذلك ‪ .‬أما ما يفضل اعطوه صدقه ‪ .‬وكل شي‬ ‫عك‬

‫‪4‬سم‬
‫يطهركم ‪ .‬أعني كلمات خطي به بالظلم والبخل والنفاق ‪.‬‬
‫وهذا عينه يوضحه لنا زكا العشار بقوله ‪ ،، .‬ها نصف مالى أعطيه‬ ‫لوقا‬

‫فلذلك نقول ‪ .‬ان جسع خطايانا التي تستحق لاجلها عقويات !‬


‫كثيرة فتطهر بالصدقة ‪ .‬اما من ذواتنا فلا كفايتر بنا لتطهيرها ‪.‬‬
‫لكننا نحتاج لارجة الله ودم المسيبيع الذي به ننقد من جميعها‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫اذا فعلنا عن كل منها ‪ ،‬اثمارا تليف بالتوبة ه‬
‫يَ السؤال الثانى والسبعون بعد المايتين‬
‫الوصيتر‬ ‫هذه‬ ‫فكيف نفعم‬ ‫للغد ‪.‬‬ ‫»‪ ،‬لا نهتم‬ ‫أن ه‬ ‫أوصانا الارب‬ ‫فال‬

‫مع أننا نعتني كثيرا بتحصيل الاشياء الضرورية ‪ ،‬ثم‬


‫‪ -‬ذكنز ما يمكنه أن يكفينا لحازمان مديدة ‪.‬‬

‫أن من قد تمسك بتعليم الرب القايل ‪ ،، .‬اطلبوا اولا ملكوت الله !‬


‫‪ .‬واعتقد اعتقادا حقيقيا بصمحتر وعده ‪ ، .‬وهذا كله يزاد‬ ‫وبرن‬ ‫أم‬
‫كلم ‪ .‬فلا يعتني ولا يهتم باشغال هذه الحيوة ‪ -‬التي تخنق‬
‫الكلمة ولا يجعلها غير مثمرة ‪ .‬بل أنه يباعد جهادا حسيا ليرضي‬
‫الله ‪ .‬مستندًا برجايه على قوله‪ » .‬الفاعل مستحقى طعامه‪ .‬ومن‬
‫ثمه لا يهتم بالتعب لاجل معيشته وذانهم بل لإجل وبية المسيح !‬
‫حسبما علم الرسول ‪ ،،.‬أنني قد بينت كلم كل شي انه هكذا‬
‫وينبغي أن نكذا ويساعد الضعفا ‪ .‬لان من يهتم لاجل ذاته قبقع‬
‫أي زلة محبة ذاته ‪ ..‬وبعكس ذلك ان من يهتم ويتعبة لاجل |‬
‫الوصبت ‪ .‬فيكون مضطريا بمحية المسيح‬
‫ها هيبتي واخوته ‪ .‬ويستخف المجد جنيه‬
‫وسرم‬ ‫م‬ ‫ت‬

‫أما مشيات إلضمير ‪ .‬فيمكن القول انها المشاورات التي قد‬


‫اغتهامة لنقض المشورات كل علوي يقع على علم الله به والافكار‬
‫من مناهل‪.‬غ‪.‬ير الخاضعة‪..‬ل‪ .‬لطااعتزاله بيع ما قمنا هنا هو أمر ضروري لأو‬ ‫‪ .‬اما ‪.‬‬ ‫به‬ ‫‪ht ... .‬‬ ‫كم عدد من‬
‫طمانيتترة ان تحافظ علي الدوام وفي كل مكان ما قالم داود النبي |‬
‫وأن بعدلك به‬ ‫" عن تقيد ه اة ‪ . (4‬تش‪.‬‬
‫" ‪ ،‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫فة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .. . .‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪":‬‬ ‫نة‬ ‫يلا‬ ‫به‬

‫أن ‪...‬‬ ‫وإلى أن هالسوال السبعون بعد المبايعين‬


‫* ما هو معني قول الرسول ه‪ ،،‬قد غاصل في ضايقات كثيرة ‪.‬‬
‫" ب " ‪ " .‬لكننا لم نتضيف ولا تخداله‬
‫‪.‬‬ ‫‪ :‬يييير‬ ‫اية هي ما يج " لم‬
‫في البواب قلة‬ ‫ا م‪.‬ت‪.‬‬
‫ان الرسول قد أظهر رجاه الكلى العاصمة بالله من حكمة العالم‬
‫المضادة لذلك * ومن ثمّم رتب كلاً منها حيال هذا النمو فمن‬
‫جهة حكمت العالم قال ه» تحتمل البلاياي كل شيه ورجليه‬
‫بالله استتلى هم‪ ،‬ولكننا لم نتضبقى * ولاجل حكمت العالم قال‬
‫إيضاة تحصل في ضيقات كعشيرة هولدلته بالله قال انه لم نخدلة‬
‫وعلى هذا النسق قد قسم اقواله كافة ولاسيما تلك التي‬
‫أوردها في فصل اخر حيث يقول ه» كائنا مايتون وها نحن احياء‬
‫وكأننا فقل لا شي لنا ‪ .‬ا ‪.‬‬ ‫وكأننا مساكون ونحن كغني كشهرين ‪،‬‬
‫مم ج ‪,‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-.‬‬

‫أن الاموال البلدي والسبعون بعد المايتين لا‬


‫قد قال ريناه‪ .‬أما ما يفضل فاعطوة صادقة وما كل شي يطهركم‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪".‬‬ ‫هي " هي ‪. . . .‬‬ ‫"‪.‬ـض‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‪ . " ..‬ر‬ ‫دبأ ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫" ‪:‬‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫م ‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬ا م ة‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.. .‬‬
‫‪.‬‬

‫‪..‬‬ ‫ببيه‬ ‫"‪- .‬‬ ‫‪.‬‬

‫* *‬
‫‪.‬‬

‫** *‬ ‫موسم‪.‬‬ ‫يونغ يانغ‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬
‫‪.‬‬ ‫صد‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬

‫ان هذا البحث يتبرهن من قواه السابق ‪ ،‬لانه بعد ما قال ‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ . .‬و و تطمهروا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪------------‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬مهمامأ‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬

‫ـطـ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪----------‬‬

‫‪s‬ص‬
‫من قوانين مختصرة م ‪.‬‬ ‫عنه‬ ‫السمم‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪....‬‬
‫‪-----‬‬

‫و‬ ‫‪.-‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫ا‬‫‪ ---- -‬و سه تيم‬ ‫نم ا‬ ‫‪..‬ال ‪..‬ال ما ‪.A‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪" :-‬‬ ‫سم‬ ‫‪ . . .‬ما‬ ‫‪.‬‬ ‫م ‪. .‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المسجه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫م ‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫‪ .‬ا م ء" ‪ . .‬ر ج ‪..‬ك ‪ -‬؟ ام به‪ .‬بدليل بي ا‪ ...‬معه له ‪f‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬
‫‪ -‬مهد‬
‫‪.‬‬

‫‪--‬‬
‫‪.‬‬
‫يمهد‬
‫‪-‬‬

‫ي‪.‬‬
‫‪. -‬‬ ‫‪..‬‬ ‫به‬ ‫يهيم؟‬

‫ان الذين يعملون أيادة إحده سالما كان او طالماء فمن عادة‬
‫الرب ان يدعوهم ابناه * إذ قال ه» لوكنتم بني ابراهيم ليتم‬
‫ما تفعلون أفعال إيهامه بانتم من أبيكم إبليس بشهوة إيبكم‬
‫او تهوون به لذلك من يفعل أفعال العصاوة فيصير ابنا للعصابقه‬
‫وربما يا ربي ‪ ،‬كما ان ليس المقاطي فقط يدعي إبليسا ‪ ،‬بل‬
‫الفطية أيضا تدعي ابليسا هلان علتها هو ابليس ‪ .‬هكذا على‬
‫هذا النحونقدرندعو المتمتد إبليبيا * أما ابن الغضب فهو‬
‫| الذي استحف الغضب لسوء افعاله ‪ ،‬كما ان الرسول قد دعيء‬
‫ايه بني النور والنهار الذين يفعلون أفعال النور والنهارية وصارطة‬
‫‪ ،‬اهلا للرب ‪ ،‬وعلى هذا القياس يمكنا ان تقام قوله» قد كتا بني‬
‫الغضب هولنعلم الخيال إن ابن العصابة وابن الغضب معناهما‬
‫واحد * إذ قال الرب هم من لا يطع الابن فلا يري الحيوة ‪ ،‬بل‬
‫‪ .‬م ‪ ...‬ع‬ ‫" ‪ .‬الم د‪ .‬ب‪ .‬أ‬ ‫بد من‬ ‫عليه غضب الله ج ‪.‬‬ ‫و يجل‬

‫‪.‬‬ ‫يَةِ السوال التاسع والستون بعد المايقين‬


‫قد قال الرسول ‪ ،‬وكنا نعمل بمشيات اجسادنا بينمابرياء الجدا‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫ه‬
‫‪..‬‬
‫‪،‬‬ ‫" ‪ ،‬مشيات الجسد غيرعاه وغيرها هي مشيات الضمايره‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫أ‬


‫" ‪، ..." ." .‬‬ ‫‪.‬لهم‬ ‫‪..‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬
‫‪. .‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪. . .‬‬
‫" ‪.‬‬ ‫‪.‬ةيليه يج‬
‫‪T‬‬ ‫" ‪.‬‬ ‫" لا‬
‫وماتكون‬ ‫‪.‬ر ع ‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫ا‬
‫‪....‬‬
‫‪-‬‬
‫" ‪.‬‬
‫"‬
‫لا‬
‫ور‬
‫‪---‬‬ ‫‪.. .‬‬
‫ا‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬ ‫مي‬


‫‪".‬‬

‫‪.---‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫"رني‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪".‬ايبي ‪:‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪. " ..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫عي‪" : " :‬‬ ‫‪.‬‬

‫الابواب‬ ‫ه‬ ‫بيت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫{‬
‫‪" : ( .. ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.. .. .. .. .. ..‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫أن الرسول يعدد مشبات التجنيد في موضع الخزينوع خصوصي‬
‫وباسمهابه إذ يقول ع» إيال الجسد معروفة والتي هي الأيام !‬
‫له ولنجلسة م والفسق ‪ ،‬والدعارة به عبادة الإتيان به‪ ،‬والسببحره‬
‫أو العداوة ‪ ،‬والخصومتر والغيرة ه المميت ‪ ،‬والمحاصمتره الانشقاق *‬
‫ه والحسد * والقتل والسنكره والتمهؤلحنجرة * وما أشبه ذلك ة‬ ‫اة‬

‫ويتكلم عنها في موضع آخر بنوع عمومي اذ يدعوها المحكمة‬


‫‪--‬‬ ‫‪...----------------------------------------------‬‬

‫و الحجسد‬ ‫تلك‬
‫‪-s‬‬

‫‪-------------------------------------------------‬‬
‫‪-‬‬

‫الاسم لم‬ ‫عه للقديس باسيليوس و‬


‫مرة فى‬
‫وم‬ ‫أن الرب قال عنهما قولا على حد سوي ابديناء‪ ،‬فيذعب هولابطا‬
‫اع‬
‫و العذاب الابدي ‪ ،‬والصديقونطا الحيوة الابدية ‪ .‬فان كان ذلك‬
‫موكدا ومقررا عند الجميع به فينبغي لنا ان نعرف ان قولز‬
‫لوقا‬ ‫و يضرب كثيله ويضرب قليلاً ولا يدل على أنتمي العقاب لا بل‬
‫‪.‬‬ ‫بما‬
‫تكساس مسد‬ ‫على اختلافه ‪ ،‬لان الله بما انه قضاء عادل‪ .‬يجازي كل أحد من‬
‫‪٧‬عو‬
‫الصالحين والطالحين نظير اعماله ‪ .‬فيمكن ان الواحد يستحف‬
‫العذاب بالنيران التي لا تنطفي باكثر صرامة من الاخره ام‬

‫" والاخري حصل في جهنم بعقوبات كثيرة الانواع أو مختلفه ‪ .‬وغير‬


‫في الظلمة البرانية ‪ .‬حيث هذا يتعذب بالبكا فقط ‪ .‬وذالى اي‬
‫* ضرير الاسنان ايضا لشدة الاوجاع ‪ .‬لان تلك الظلمات البنية‬
‫* تشيران توجد من كل بد ظلمات اخرجوانية أيضا ه وقوله اي‬
‫أمثال‬ ‫الجحيم * يشير ان البعض هم في جهنم‬ ‫‪ ، %‬في عكف‬ ‫الامثال‬
‫‪tA‬‬
‫لكنهم ليسوا في عقلها‪ .‬متكبدين اخف عذابا‪ .‬وهذا نقدر نوضحه‬
‫من أمراض الجسد ‪ .‬لان المحموم احيانا يشعر باوجاع زايدة له‬
‫وتظهر عليه دلايلها وانواع اعراضها و واجب الا يكون عموما فقط ‪.‬‬
‫وغيره يتقلب لاجل وجع أحد أعضايه بالمر اكثر او اقليه فمن‬
‫هنا يلوح لنا أن الرب قد استعمل هذه الالفاظ كثيرا وقالبلا‬
‫حسب الكلام الاعتيادي نظير غيرها ‪ ،‬ومثل هذه الالفاظ قد‬
‫تستعملها وقتيبذر في امز المرضي به عندما نشاهد أحدهم مبتلمياً‬
‫ها نزعم متعجبينكم وكم يجتمل‬ ‫باوجاع الاعين أو أحد الامراض‬
‫هذا من الالالم * كم وكم يكابد من الغذاباته ولهذا نرجع‬
‫هناك ما تقدمنا بشرحه و أن قولم يُضرب قليلاً وكثيله لا يدل‬
‫على انقضاً العذاب ‪ ،‬بل علي اختلاف أنواعه فقطه‬

‫إ‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫"‬ ‫‪....‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫م‪ .‬ع ه ‪/‬‬
‫‪-‬‬
‫ب ‪..‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.-‬‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫م س ص‪.‬‬
‫‪---‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫الجواب‬ ‫‪NInn‬‬ ‫" ‪.‬‬


‫ا‬ ‫‪-.‬‬
‫يه‬ ‫هم لا‬ ‫قوانين تختصرة‬ ‫يج‬ ‫و‬ ‫اسرائم‬

‫‪ .‬معبر‬ ‫" ‪.‬‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫و‬

‫‪.. :‬‬ ‫إن الجواب‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬


‫‪.‬‬ ‫أن مغني هذه الاقوال ج يتضح من فحوي الفصلين أعينهما يه فمن‬
‫كلام الرب نتعلم الإ أن لانعطي سببا للملتخاصمة والافتراق عن‬
‫برباط السلامة و اما ‪.‬‬ ‫ان بعضنا به ‪ ،‬بل غفظ ما بيننا وحدانية الروح‬
‫من قول الرسول سيتعلم من يتذكر قول القايله‪ ،‬العل‬
‫رو يول المخبز بغيرملاع ‪ .‬ولعل توجد طعمة في الكلام البطال و‬
‫فحين يذ‪ .‬يوزع خطابه ي حينه لبنيان الايمان كي يعطي نعمة‬
‫للسامعين به مستعملا الوقت الموافقات وحسن النظام الذي به‬
‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يصبّر السامعين أكثر تهذبا يه‬ ‫ط‬

‫يَ السوال السابع والستون بعد المايتين يَ‬


‫ان كان الواحد ‪ ،‬يُضرب كثيل والاخر قليلاً‪ .‬فكيف يزعم‬
‫‪.‬‬ ‫و البعض ان العقاب له أنتها به‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أن الجواب‬ ‫‪.‬‬

‫أن أقول الكتاب الالهي التي تظهرادها مبهمة وغير واضحة ‪ .‬قد‬
‫هم ينسى‬
‫تتبرهن من قضايا مسترحة وواضحة بمواضع اخري ‪ .‬فالرب قد‬ ‫‪.‬‬ ‫علــمــداد‬

‫اع؟‬
‫البعصل بلا ‪ .‬النار الابدية‪ ،، ،‬المعدة لابليس وجنوده‪ ..‬واحيانا‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫عه‬
‫مرة ص)‬
‫‪4‬‬
‫قال عن جهنم ‪ ، .‬حيث دودهم لا يموت ويارهم لاتطفي جماعدا‬
‫‪09‬‬
‫غير ذلك ما ورد في الكتب الالهية‪ .‬ومع ذلك لا يمل الشيطان‬ ‫العليا‬
‫أن يطغي الناس بكيبله كلي لا يعتبروا هذه الاقوال الالهجتر ج ‪.‬‬ ‫الا‬
‫حكاس ستحدده‬

‫ويفجروا على ارتكاب الخطايا بسهولة لظنم ان العذاب المزمع |‬ ‫‪%‬‬ ‫عالم‬

‫له انتمي له الذي ان كان له القضاة فتكون الحيوة الابدية‬


‫ضرورة لها انقضاه وإن كان غن لانستطيع ان نغم ذلك عن‬
‫أن حجمتب‬ ‫للعقاب الابدي‬ ‫نضعه حدا‬ ‫فاي ي هان‬ ‫لا‬ ‫الحديبوة الابدية‬

‫ان‬
‫حصص‪.‬‬
‫مسمم‬ ‫* للقديس باسيليوس *‬
‫ةِ ومجموعا ومتاجها في كل‬ ‫ما يضادة‬ ‫لإج ومبررا بالكلية من كل‬ ‫عدناه‬

‫في كل زمن ومرت ايضا عن نظير من بوة من على وظيفة ماء الذي‬
‫ما قرذتبت‬
‫عكس ـ سامسة‬
‫‪tv‬‬
‫فيتضح من قوله‬ ‫* أما ذالى‬ ‫و من الله ننطف قدام الله بالمسابع‬
‫رونامجهخر‬
‫سم‬
‫المسطري رسالتها الرومانيين ‪ ،‬ومن فحواها حيث يذكره‬
‫تكدس‪-‬حسسد‬ ‫‪ ،،‬لا تعرفوا أكثر ما ينبغي ان يُعرف به بل اعرفوا بالكفاية به ولكل‬

‫السؤال الخامس والستون بعد المايتين لا‬


‫مج‪%‬‬

‫منى‬
‫هل هذا القول به ‪ ،،‬اذا قدّمت قرونك لعل المذبع ‪ .‬وذكرت‬
‫هونانى‬
‫عكسسسسسسسادس‬

‫مهم لم‬
‫ان اخلى واجد عليك يا فدع قريأذاك هنالى قدام المذبح ‪ .‬وامضر‬ ‫‪9‬و‬

‫وو أولا وصالح أخالك * وحينبذه تانى وتقدم قربانك ‪ x‬يخص الكهنة‬
‫لكل احد منا ان‬ ‫أيضا ه وكيف يجب‬ ‫ام للجميع‬ ‫فقط ‪.‬‬

‫بالإ‬ ‫المذبح‬ ‫يقدم القريان في‬


‫لا نع‬ ‫جينج‪:‬‬
‫يَ‬ ‫ا يَ الجواب‬
‫ان هذا القول خصوصايا وأول ما يليف انه يضاف ‪ L‬الكهنه ه اذ قد‬
‫قيل عنهم في الكتاب الالي ‪ ،، .‬اما انتم تدعون كمهنة الرب خدام‬
‫المهنا وايضا الإ ذبابحة التسجيجع تم مجدليا ‪ #‬وايضا ‪ .‬الذبيحتر‬ ‫{‪:‬‬

‫لله روحا منسحف ‪ .‬ثم الرسول ‪ ، .‬وتقيموا اجسادكم ذبيحتر‬


‫روحية مقدسة مقبولة له خدمتكم الناطقة * ولما تم وميا‪ .‬فإضاف‬
‫روهم جه‬
‫كل ذلك لكل احد منا‪ .‬وينبغي له ان جفظه ويتممه كما يجب *‬
‫هل ـ سسسسسس‪.‬‬

‫يَ السوال السادس والستوين بعد المايتهن يَ‬


‫مرقص‬
‫‪ 4‬ع؟‬
‫علــســ س‪.‬س‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫كولوصادس‬
‫‪4‬ة‬ ‫عام‬ ‫دو حتمرت)‬
‫‪ar‬‬
‫‪---------‬‬

‫له قوانين تختصرة ج‬ ‫عسرم‬

‫‪ ،‬معتبرا اياها كأنها لغير نظير يعقوب يه‬


‫‪.‬‬ ‫بين السوال الثالث والستون بعد المايتين ‪:‬‬
‫ما الذي اراد الرب أن يعلمناه بتلك الأمثال التي اضاف اليها هذا القول‬
‫هكذا ه‪ ،،‬ان لم يتري كل واحد منكم جيع مقتناه ‪ .‬فلا يقدر ان يكون‬
‫ا‬ ‫حريا مع ملك‬ ‫لى تلميذا يه فان كان من يريد أن يبني برجا أو ينشي‬ ‫وو‪،‬‬

‫اخرج ينبغي أنه يستعد قبل ذلك لهذا البنيان ولهذا الحرب * وان لم‬
‫يجد ذاته كفوا لذلك ‪ ،‬ام انه يبطل الينا قبل ما يضع الاساس ام انه‬
‫يسرع المصالحة خصمه * فهل يعجب إذا لمن يريد ان يكون تلميذا‬
‫للرب أن يفعل هكذا بي اي انه يثرى كل مقتناه له وان لم يستطع ‪.‬‬
‫احتمال ذلك وهل يجوز له منذ ابتدايه ان يرتهجع‬
‫عن تلامذته للرب ‪:‬ة‬

‫يتي للنواب في‬


‫ان الرب بهذه الامثال لم يقصد أن كلا احد يصير له تلميذا أم لا‬
‫بل أراد يعلمنا انه غير مكان لاحد ان يرضي الله يج وكورا‬ ‫بصمبهر لإ‬

‫فخاخ الشيطان ‪ ،‬وهكذا اخيرا اذ يترك الاشيا التي أ‬ ‫وقوعه في‬


‫كان يظهر رغبته فيها غير كاملة ‪ %‬بشمهرذاته مستحقا للاهانتر‬
‫والضحك علبه به وحذرا من ذلك كان يتوسل النبي قايلا عه‬
‫أعداي ‪ %‬وعن حل زلة قدماي عظمولعل الكلام *‬ ‫تشملت *ي‬ ‫لبلا‬ ‫‪60‬‬ ‫مزمور ‪.‬‬
‫‪٧‬سم‬

‫‪ .‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫يَةِ السوال الرابع والستون لاعب الماليتين يَة‬ ‫‪tv‬‬
‫فيلم ببر‬
‫ه‬
‫موضع أخرة‬ ‫وي‬ ‫‪::‬‬ ‫فال الرسول لا ‪ ،‬؟ كونوا مخلصين‬
‫‪3‬م رذاتية ‪.‬‬
‫عكسسسساد صم‬
‫يتي للبواب يَةِ ‪.‬‬ ‫‪tv‬‬

‫الي أظن أن الخالص هو من كان منزها عن الامتزاج بكل شي في‬


‫عن ‪% 4‬‬
‫ا‬ ‫سمسرب‬ ‫للقديس باسيليوس ج‬ ‫لإج‬

‫يستجاب له ‪ ،‬بل يجب عليه ان يحتملها الا الانتمها يوكدونم‬


‫لم يسلم لغاية رأفة الله ‪ ،‬واما قولم اذا اتفقب منكم اثنان والباي و‬
‫فالكلام التالى قد يبرعن معناها أو أنه يشير عن المبكت‬
‫والمبكت ما لان الله لم يشا موت الخاطي ‪ .‬بل أن يرجع ويحيا‪.‬‬
‫لذلكى اذا ادعان * لنا ببكت لقول المبكت أياع واصلتع ذاته الإ‬

‫قينال من الله الكلى الحنو غفران زلاته جبعها ‪ .‬وبعكسه ان لم‬


‫يخضع لقوله فلم يغفر له خطاباة ‪ ،‬بل أمسى يريط كقوامه‬
‫متى‬
‫‪"IA‬‬ ‫»كل ما ربطتمويل الأرض يكون مربوطا في السماه ويتم فيه ذاك‬
‫عسسسسسسه‬
‫‪A‬‬ ‫الحكم المريع يه ‪ ،،‬ان لم يسمع من الكنيسستر فليكن عندى‬
‫‪(V‬‬ ‫كالوني والعشارة‬
‫‪".‬‬

‫أنّ السؤال الثانى والستون بعد المايتهن يَةِ ‪.‬‬


‫اذ الكتاب الالهي في مواضع كثيرة جصي في عدد الاشيا الحميدة‬
‫للمساكين به وايضا ه‪ ،،‬شمهوة‬ ‫طوبي‬
‫الفقر والح سكنتر ج ‪ ،‬كمثل‬
‫البايسين قال سمعت يارب اج وايضا ه»‪ ،‬المسكين والفقير بمسبحان‬ ‫وو‬

‫ابو اسماك ‪ ،‬فما هو الفرق الكاين ما بين الفقر والمسكنة به وكيف‬


‫يصح قول المرقل ه‪ ،،‬أنا فقير ومسكين يه‬
‫مج‪A‬ة‬
‫؟‬ ‫الجواب‬ ‫تخيلة‬

‫تمسكن لاجلنا‬ ‫» أنه‬ ‫حجمثب أي أذكر ما قاله الرسول عن الرب ‪:‬‬ ‫مرنا‬

‫المسكنة ‪ ،‬أما الفقير فهو الذي يكون فقيرا منذ ابتدايه * واجتمل !‬
‫دعي ذاته يي ‪ ،،‬فقيرا‬ ‫هذه التجرية بنوع يرضي الله و فداود قد‬
‫و وسكيناه وذلك ربما قاله ايضا تعديل عن الرب الذي قد سمّي ا‬
‫مسكينا كما جاء ي الرسول ه‪ ،،‬انه من اجلنا تمسكن وهو‬
‫او الغني وصار فقير ‪ ،‬حيث انه بحسب الجسد ‪ ،‬دُعي ابن !‬
‫و التجارة وليس ابن احد الاغنياء وربما ايضا لانه لم يكترث ‪،‬‬
‫اي جع الاموال وكنزعا به بل كان يوزعها حسب ارادة الرب له ‪.‬‬
‫ـس‪.‬‬

‫معدة ببر ا‬
‫ص‪.‬‬ ‫‪Mmm‬‬
‫ثمة قوانين تختصرة *‬ ‫مسرب‬

‫تستجب به فلنعلم أنه يلزمنا الثبات بها به والجهاد الزايد يه‬


‫اقتداء بالرب الذي علمنا ان نصلى دايما ولانمل به وايضا حسب‬
‫قوله به ‪ ،،‬انه لاجل لحجاجته يقوم ويعطيه كلما جتاجه به أو‬ ‫‪.‬‬

‫لاصلاح سيارتنا والنشاط كي يل الفضايله كما جاء ي النبي ‪%‬‬

‫‪ ،،‬اذا بسطتم ايديكم الا اصرف عيناي عنكم ‪ ،‬وان اكثرقم الطلب‬
‫ا‪ ,‬فلا استجيب كلم ع لان ايديكم ملوة دماه فاغتسلوا وصبريل‬
‫او انقباه انه لمن الحقاف ان هذا يجري الان اذ ان ايدي كثيرين‬
‫ملوة دما ‪ .‬ويختبرونه فعلاً الذين يصدقون بدينونه الله على‬
‫ذالك الذي اومر انه يخبر الشعب ولم يخبر بل صمت ‪ ، .‬وقال • دم‬
‫و الخاطى يُطلب من الديدبان به ولذلك الرسول لزيادة تاكيده‬
‫يدينونة متل هذه كان يقول ‪ ،‬من الان انا بري من دم الجميع ‪.‬‬
‫ما ولم استعف من ان اعلمكم بكل مسرة الله * فان كان من ضمت‬
‫فقط يه وجد مجرما بلام الذين أخطاء ول لا فماذا نقول عن الذين‬
‫يشككون غيرهم قولاً أو فعلاً‪ ،‬وقد يجري احيانا اننا لم ننل ما‬
‫نطلبه لاجل عدم استحقاقنا نظير داود الذي منعه الله عن بناء‬
‫عنده به وارميا‬ ‫بيته مع أنه طلب منه ذلك وقد كان مقبولاً‬
‫‪ ::‬واحيانا لاجل‬ ‫أيضا لم يُستجاب لاجل نفاق الذين طلب لاجلهم‬
‫اهمالنا الطالب في حينه به فتكون طلبتنا بغير فايدة ‪ ،‬كونها !‬
‫غير مناسبة للزمان‪ .‬أما من جهة قول الرسول لا ‪ ،‬لاجل ذلك‬ ‫ما قرئتيبت‪.‬‬
‫عب‬
‫وطلبت من الرب ثلاث مرات ليبتعد عني به فلنعلم ان البلايا‬
‫اللاحقة بنا سواء كانت اي امور خارجية أو أي جسمنا مختلفة‬
‫بورودعا بتدبير‬ ‫الانواع والاسباب ‪ ،‬فالرب يرسلها لنا أوي‬
‫ما هو أنفع لنا من أنعتاقنا السريع من مثل هذه البلايام اذا‬
‫اذا تحقاف أحد أن الصلوة هى ضرورية له لازالة ذهجرينه‬
‫وطلب فيستجاب له بغيرشى ما نظيردينك الاعبين العشرة‬
‫رص المدنيين في الاناجيل وغيرهم كثيرين‪ ،‬إذ لم يعرف الغاية‬
‫ينبغي لنا غالبا بصبرنا أن‬ ‫) أن‬ ‫التحجرية‬ ‫سقط لاجلها في‬ ‫التي‬ ‫‪.‬‬

‫نحصل على الغايتر التي عوقبنا لاجلها) وطالب الخلاص منها فلا‬
‫ط‬

‫‪-‬ص‪.‬‬
‫‪t‬سمم‬ ‫‪::‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫الاج‬

‫‪:‬‬ ‫يأتي الجواب‬


‫أن كل وصبت لها حدوث تختص بها به لان هذه الوعسبة ان لا تكونوا‬
‫ناقصي الرأي اج فيضاف لها هذا القول * بل تفهموا ما هي‬
‫مشية الله واما قوله لا تكونوا عند أنفسكم حكمائه فيقترن معها‬
‫قول الحكيم ه ‪ ،‬اخش الرب ه وحد عن كل شر هكذلك‬
‫الناقص الرأي هو الذي لم يغهم مشيتر الله ‪ .‬أما الحكير عند نفسه‬
‫فهو من يقنع برأيه ولم يسلك بكلام اليه حسب الايمان انه اذا مرت‬

‫يريد الا يكون ناقص الرأي لا ولا حكيما عند ذاته لا ينبغي لم‬
‫يَة والإخوفحا الرب يقتدي بالرسول‬ ‫به‬ ‫أن يفعم ارادة المرب بالايمان‬

‫‪te‬‬
‫القابل ‪ ،‬فنقض المشاورات وتل علو مرتفع في علم الله به ونسبي‬
‫«كل عقل لا طاعتر المسيعه‬
‫يَ السوال للحادى والسقون بعده المايتين يخ‬
‫أن العرب قد وعدنا به‪ ،،‬ان كلما تسالون في الصلوة بايمان تنالوا ‪:‬ة‬
‫وايضا يج ‪ ،،‬اذا اتفقف اثنان منكم على الارض فيكون لهما كلما‬
‫‪t‬سم‬
‫و يطلبانه و فان كان ذلك كذلك له فكيف القديسمون‬
‫عباسم‬ ‫طالبوا وما نالوا وكبف قد قال الرسول ه» لاجل ذلك‬
‫م قرننجحر‬ ‫وطلبت من الرب أن يبتعد عني ‪ .‬ولم تستجب‬
‫مر‬
‫طلبته ‪ .‬كذلك ارميا النبي وموسي ه‬
‫يبية‬ ‫يأتي الجواب‬
‫أنه حين صلى ربنا يسموع المسيجع قال ه‪ ،،‬يا بتاه أن كان يستطاع‬
‫الم‬
‫هو ان تزول عني هذه الكأس به ومن ثمر استثني ه» كان ليس ارادت‬
‫‪4‬سم‬ ‫وو بل أرادتك تكون * فمن هنا ينبغي ان نعلم أولا و أنه لا يجوز‬
‫لنا ان نطلب كلما نريده ه حتي ولا الاشيا المناسبة والواجبة‬
‫لنا به لاننا لا نعرف ما يجب لنا طلبه ‪ .‬فلذلك يجب علينا قبل‬
‫كل شي أن نفتكر بان تكون طلبتنا مطابقتر لارادة الله * وحين لم‬
‫و‬
‫يلا‬ ‫تختصرة‬ ‫قوانين‬ ‫يج‬ ‫• سرم‬

‫بين السوال السابع والخمسون بعد المايتين ‪:‬‬


‫ما هو التجن الذي جزق بنار لا تطفي‬
‫ج‬

‫في الروابي يَ‬


‫افادة‬ ‫للملك السماوي فطير‬ ‫قال صار اهلاً‬ ‫هم الذين يغيبان وإن لمن‬
‫التجن للمحنطة ‪:‬ة ولكنهم لا يفعلون ذلك من باب المحبة لله والقريب عه‬
‫لا باحسانهم لهم الجسدي ولا الروبى ‪ ،‬ولذلك يصبريل غير كاملين *‬
‫يبة الاموال الثامن والخمسون ولعل المايتهن يتم‬
‫من هو الذي قد دانه الرسول بقوله ه» لا يضلكم احد بالقضايم‬ ‫كولوصايس‬
‫هو في التواضع والعبادة يه‬
‫‪IA‬‬

‫للبوابي يَةِ‬
‫اظن أن معني قوله هذا يتضح من كلامه التالى ‪ ،‬حيث قد دعا هذا ه‬
‫مفتخرا باطلاً براي جسدهرة ومثل عذاهم تباع مالي ونظريمه‬
‫تبة السوال التاسع والخمسون بعد المبايتين يبي‬
‫من هو المضطرم بالمروح *‬

‫لا يأتي الجواب يت‬


‫هو الذي يعمل ارادة الله بفرح واجتهاد ورغبة عديمة الشبع حيا‬
‫قول المرتل‬
‫يج‬ ‫بالمسيع ‪ %‬؟؟ ‪ .‬وبه) ويا وصاياه جدا‬
‫حههههسب‬ ‫ممزمور‬
‫‪ttt‬‬
‫بمج‪%‬ج‬
‫ثلإيديو‬ ‫السوال الستون بعد المبايتين‬ ‫ين‬
‫أن الرسول يقول حيناء ‪ ،‬لا تكونوا ناقصي الرأي ‪ ،‬وحيناه ‪ ،‬لا‬ ‫انيس روميه‬
‫عكسمس‪.‬‬ ‫عكسسه‬

‫ان لا يكون حكيما‬ ‫‪td‬‬ ‫‪ty‬‬


‫عن حل نغ عدمه يعة‬

‫الجوال‬
‫ورم !‬ ‫به للقديس باس بلبوس يه‬

‫عكسـســ صه‬
‫تيموثاوس ه» اودعها عند اناس مومنين الذين يكونون كفوا‬
‫وولان يعلموا اخرين ‪ .‬وهذا الامر ليس ينبغي ان يصير فيما يخص‬
‫التعاليم فقط به بل وي كل عمل أيضا يكون البعصن فيهم‬
‫الكفاية لقبول ما ونع لم ‪ ،‬وبعضهم لعم موهبتر التوزيع للغيره‬

‫همة فى‬ ‫‪(%‬‬ ‫خذ شباك ومهزل‬ ‫سمع خة ‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫بلا أين أواصر أن يمضي ذالى‬
‫هدم‬
‫‪..‬‬

‫عكسدد دساس‬

‫عوا‬ ‫يَ للبواب‬


‫ربما لا حيث اودمروا ان يذهبوا اولباك الواقفون على الشمال ‪ .‬المرذولين‬
‫‪ -‬بسبب بطالتهم عن الاعمال الصالحة له فمن يحسد اخاه فهو‬
‫شر من الرجل الابطال به اذ من عادة الكتاب الالهي في مواضع‬
‫بقرون فعل الحمسد مع القتل يه‬ ‫شةي أن‬

‫تتم السوال السادس والخمسون بعد المايتين يَ‬


‫هدم‬
‫علــســ سيسه‬
‫ضي الاجرة التي اخذها هولاء والاخيرين سويترية‬ ‫ما‬
‫بر‬

‫يأتي الجواب يَ‬


‫فربما هو عدم حصولهم يا اللوم على ما يفعلون من الصلاح ه وهذا‬
‫أمر يعم لجميع المطبعين * لان الاكليل يختص لإحمرني قد جاهد‬
‫‪%‬ج‬ ‫جهادا حسنا وذم سعيه * وحفظ أيمانه حبا برينا يسوع المسيحع‬
‫ثم الاجرة المشروط بها يمكن انها تشير على المية ضعف التي‬
‫وعد بها الرب أن يعطيها في هذه الحيوة للذين يتركون الاشيا !‬
‫الزمنية حسب وصيته و بنوع أن القول * خذ شيك به يطلقف !‬
‫على هذه الاجرة * اما الذين كانوا تقدموا وتعبوا و بما انم‬
‫وقعوا بداء الحسد للمتساوين معهم بالاجرة به فلا يليقف بهم ان ‪:‬‬
‫أ‬ ‫جضوا بكبوة الابد مكنهم بعد حصولهم على المبتز ضعف في هذا الدهر‬
‫فقطه أرذلوا يالات لحسدهم به ويسمعواذلى القول هامضر الاغه‬
‫السوال‬ ‫‪1L11‬‬
‫قوانين يختصرة من‬ ‫ه‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ٨‬ملم‬

‫وتهتموا لانفسكم بما تاكلون ولا بما تشربون به ويوصيتر الرسول‬


‫الذي أمرنا بان ‪ ،،‬ذة عب ليكون لنا ما نعطي المحتاج ‪ %‬وذلك‬
‫لا لاجل فايدتناج بل لاجل تتميم وصبغ الرب لانه يقول لا‪ ،‬الفاعل‬
‫مستحف طعامه به فهذا لا يتسبب ان الخبز اليومى المفيد‬ ‫«و‬

‫لقيام الطبيعة يختص بهة بل يطلبه من الله وضعا تجاه عينيه‬


‫فقرة واحتياجه لا وياكل ما يقدم له من تقلد هذه الوظيفتر جعل‬

‫وكان يوزع لكل‬ ‫يج ‪)t‬‬ ‫الاختبارية ليتمم ما قد جا" في الكتاب‬


‫إج‬ ‫احلال حمسهب احتياجه‬ ‫‪99‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪ -‬يَة السوال الثالث والخمسون بعد المبايتين يَ‬


‫هو ما هي الوزنة * وكيف نضاعفها يه‬
‫أن ‪%38‬‬
‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬
‫انا اري ان مثل الوزيات قد قيل اشارة على جميع مواعب اسمه‬
‫الله به‬ ‫هرتا‬ ‫له‬ ‫منحت‬ ‫مواكبة‬ ‫أن يضاعف أي‬ ‫اوكل إحال يستطيع‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬

‫وذلك باستعماله اياها لافادة كثيرين به لانه لا يوجد احد خال‬


‫‪.‬‬
‫من هذه الانعام والمواهب الاطبتر ج‬

‫ما هي تلك المايدة التي قال عنها الرب لذلك العبد يه‬ ‫لوقا‬
‫‪t4‬‬
‫عكـمـسادس‬
‫أنه كان يجب عليه أن يضع عليها فضته به‬ ‫سر لم‬

‫تأتي الجواب ةُ‬


‫ان الامثال لا تصور امامنا حقا الاشيا الواجب التبضربها وكانها‬
‫تقتاد العقلط المقصود بها فقط ‪ ،‬كما ان الاموال تُعطي‬
‫الريع (أنني أعرف أناسا ي الاسكندرية تاخذ‬ ‫لاجل‬ ‫للصيارف‬
‫اموالا مثل هذه لتتاجر بها ) كذلاف يجب لمن يقبل انعام الله‬
‫ان يشارلى بها المحتاج به أو انه يتمم تعليم الرسول لا تلميذه‬

‫‪ -‬سمسرح‬
‫لابرام‬ ‫يج‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يج‬

‫روهم بخه‬
‫عكسسسسسسسسسساد‬
‫قليلا ‪ ..‬انت الذي تفتخر بالتواء تشتم الله بتجاوزات الناموس ‪.‬‬
‫الدريم‬
‫نهانا عن الاهانات الصادرة منا‬ ‫أما هنا فسيدنا يسوع المسيع‬
‫لاقواله الالهبة بواسطة تتجاوزنا ناموسه * اذ ان من هذا التجاوز‬
‫تتجاسر الغربا عن ديانتنا لان تستبيع الاحتقار للتعاليم الالهية ‪.‬‬
‫وبهذا التعجاسر الجسيم يشبون ضدنا به وبالشتايم والملامات‬
‫يكونون كأنهم يريدون ان يمزقوا متجاوزيها ‪.‬‬
‫يثبت السوال للحادى والخمشون بعدل المايقين ين‬
‫للوقا‬
‫لملم‬
‫‪(.‬‬ ‫كيف يمنعنا المرب حينا عن » حمل عميان وخرج ي الطريقف‬
‫اسم‬ ‫علم‬
‫هو ومن ليس له فليبع توجه وبشري له سيقاه‬ ‫مر‬

‫يأتي الجواب يَ‬

‫يكمل في ان احصي مع الاثمه ‪ .‬وبعد ما ذنبا عن غاية السيف‬


‫متى‬
‫ان‬ ‫وما جدلالات منه ‪ .‬قال لبطرس ‪ ،،‬رد سيفكل غمده ‪ ،‬كل من ياخد‬
‫عكسسسسسس‬

‫بره‬ ‫لا بالسيف فبالسيف يهلك ‪ .‬اما قوله من له كيسا فليأخذه وسياخذ‬
‫وصيتر به بل على‬ ‫(لان هكذا يوجد في ترجات عديدة ) فلا يدل على‬

‫سياتي ان يتحجرولعل حال السيوف ‪ .‬وينسوا احسان الله وناموسه ‪.‬‬


‫إذ من عادة الكتاب الالهي ان يستعمل باقواله زمان الامر بمقام‬
‫مزهور‬
‫‪A‬ه‬
‫عكسـرسـمسدس‪.‬‬
‫" ليكن بنوا يتامي به والشيطان يقف عن يمينم به وأمثال ذلك *‬

‫يَ السوال الثانى والخمسون بعد المايتين ‪ .‬يَة‬


‫نيّ للبواب تت‬ ‫‪-‬‬
‫عكس سد سيسه‬ ‫إنه حجن يفعل احدنا عملا ما هو فليتذكر ما قاله المرب لا ‪ ،‬لا‬
‫وبر‬

‫تهتموا‬ ‫‪9‬و‬ ‫‪.-‬‬


‫اج قوانين تختصرة له‬ ‫ابرام‬

‫تأملنا صلاح الله الذي هشام الكل ان يتخلصوا الى معرفة الحاف‬ ‫إذا‬

‫يبلغوا به وفهمنا استعداد الروح القدس لتوزيع ومنع انعامه‬


‫وفاعليتها به فنتحقق ان تاخير اعطاء الحكمة لم ياتار من قبل !‬
‫الله الحسن وابل من عدم ايمان واستعداد الذين يقبلون انعامه ع ‪/‬‬
‫فمن هنا لا يُبكت عبنا من يكون غير حاصل على المعرفة‬
‫والفم ه اذ حاله حال من يغمض حدقتيه بازل شعاع الشمس‬
‫كي لا يستنيربل ليدم ماكثا في الظلام ‪.‬‬
‫في السؤال التاسع والاريعون بعد الماليتين يَة‬
‫ما هو الامرذو الاحتشام * وما هو العدل يه‬

‫الجواب ‪ :‬يَات‬ ‫يأتي‬


‫فأنا أري أن الامر ذو الاحتشام و هو ما يليقف ويجب فعله مرت ‪/‬‬
‫الوضيعين نكو الروسا من حيث تقكمهم * أما العدل به فهو صا‬
‫يعطي لكل احد حسب استحقاق افعاله وشرقها به فمن شان‬
‫الامر الاحتشاميه ان يذكر الاحسان بيكاي صاحب الجميل هو‬
‫ومن شان العدل ‪ :‬ان تفحص الزلات وتقاض ‪6‬‬
‫‪:‬‬ ‫السوال المهدون بعد المايتين‬ ‫ان‬
‫كيف يعطيه القدس للكلابه‪ ،‬وتطرح الجواهر امام الخنازيرية‬

‫بأرجلها وترجع فتمزقكم ‪t‬ة‬

‫يَةِ‬ ‫البواب‬ ‫في‬


‫ان الرسول يوضح لنا تاويل هذه الاقوال من تلك الكلمات والتي‬
‫تكلمها ضد اليهود الذين كانوا يفتخرون بالتوراة في حين أجابهم‬
‫قابلا ‪. .‬‬
‫و لم يب‬ ‫ا هو‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫خلإج‬

‫السوال السابع والاربعون بعد المايتين‬


‫قد قال الكتاب الالهي ‪ ،،.‬لا تفتخروا ولا تتكلموا بالعظايم ‪ .‬والرسول‬
‫أيضا‪ ،،.‬لست أقول هذا القول حسب الرب ‪ .‬بل كاني بالجهالتر‬
‫و في افتخاري هذا‪ .‬وايضا‪ ».‬اني قد صرت ناقص الرأي بافتخاري ‪.‬‬
‫وفي موضع اخريسمح بالافتخارقايلا ‪ ،، .‬المفتخر فليفتخر‬
‫وو بالرب لإفما هوالافتخار بالرب ‪ .‬وماهو الافتخار الغبيرجايزه‬

‫نية للنواب يَة‬ ‫لا‬


‫والمتصل ضد‬ ‫فمن هذه الاقوال يتضح جهاد الرسول المضطرم‬
‫الرذابل و اذ انه لم يغه بهذه لمديح ذاته ‪ ،‬بل ليدحصل نهجاسر‬
‫وافتخار البعصال واما الافتخار بالربع فهو حينما الالبسان ينسب‬
‫( الاعمال الصالحة لله لا لذاتهر به وابلا مع الرسول ‪ »:‬إننى أستطيع‬
‫ر ج كل شي بالمسيبع الموبدايايه اما الافتخار الغبرجايزفيمكن‬
‫اعتباره بنوعين ‪ :‬الأول هو حسب قول المرتل ه» الخاطي يمتدح‬
‫او بشماوات نفسه ‪ ،‬وايضا به ‪ ،،‬لماذا تفتخر أيها القوي بالشركه‬
‫والثاني فيحسب الافيجيبل به ‪ ،‬يفعلون ليروا للناس * لانه حينما‬
‫تمدح افعالهم فيفتخرون بها بنوع ما يج وقد يمكنا ان‬ ‫يشاء وان ان‬
‫الله‬ ‫نقول عن مثل هولاد‪ .‬أنعم منافقون باختلاسهم لذوأنهم إنعام‬
‫بهرامج‬ ‫وجدة اللايف‬
‫الامثال‬
‫حكـس سمس‪.‬‬
‫يَة السوال الثامن والاربعون بعد الماليتين يَ‬
‫معرفتقر‬ ‫‪ ،،‬ان كان الرب يمنع الحكمتر به ومن وجههر تنبعت كل‬
‫وء وتعقل وحكمة ‪ ،‬وان كان ‪ ،‬بالروح يعطي للبعض كلام‬
‫حكمتره والبعض كلام معرفة ‪ ،‬فلماذا الرب يبكات تلاميذه‬ ‫‪9‬و‬

‫قايلا به ‪ ،‬وانتم ايضاة حتي الان غير فاعمين لمة‬


‫س ‪ .‬كما وكيفات والرسول يوم المعتزل‬
‫‪. . .. .‬‬ ‫‪.‬تي ‪ " : . . .‬ربيعة لعدم فهمهم ‪:‬ة‬
‫ا‬ ‫التجواب‬ ‫‪Kkk‬‬
‫‪.‬‬

‫* قوانين تختصرة ج و‬ ‫علم برسم‬

‫و اذا طردنا من مدينة فان هرباط الاخري به‬


‫أن السوال الخامس والاربعون بعد الماليتين بن‬
‫ملابى‬
‫من هو الحكيم كالحيّة والوديع كالحمامة ‪:‬ة‬ ‫‪-.‬‬ ‫م)‬
‫تكسيد ســ صي‬
‫‪td‬‬
‫يغ‬ ‫يَ الجواب‬
‫ان الحكيم كالحيّز هو الذي عند اقتبالله التعليم للغير و يتوفي‬
‫الحذر ويستعمل الاهتمام الكلى ليفهموا كيف يفعلواج ثم يفعلوا‬
‫بسهولة ما يعلمهم * وبهذا يمجد سامعيه مستعدين لقبول‬
‫اقواله ‪ :‬إما الوديع كالحمامة ‪ ،‬فهو الذي قط لم يفكر بالانتقام‬
‫راصده ‪ ،‬بل ويحمسن اليه أيضا ج متمما وصبتر الرسول‬ ‫من‬ ‫مم تسالونيكيه‬
‫سم‬

‫القايل ه‪ ،،‬اما انتم فلا تملوا من فعل الاحسان ‪ :‬لان الرب لما‬ ‫سم‬
‫أرسل تلاميذه للكرازة ثم أمرهم باستعمال الحكمة ليقنعوا الناس يه‬
‫والصبر ليحتملوا المفترين عليهم * لانه كما ان الحيتر القديمتر‬
‫\ قد خدعت سامعتها حوي وعبّدتها للتخطية ببشاشة وجهها‬
‫وحلاوة خطابها ‪ ،‬هكذا يجب علينا ان نتخذ بشاشتر الوجه‬
‫لنوزع‬ ‫مع مناسبتر الزمان والمكان‬ ‫الحميدة‬ ‫وبقيبة الخصال‬
‫خطابنا القريبنا بكل حكمة وافرازه كدى نيجذبه عن الخطيتر ج‬
‫ويردهطا الله ‪ .‬وفي هذا وما اشبهه ينبغى لنا ان نحفظه الصبر‬
‫ي محال التجارب حتي الانتمها * كما كتبه‬
‫يَ الاموال السادس والاربعون بعد المايتين يَة‬
‫جعجيب لإ‬ ‫ما هو معني القول ة الحبتر لم تسلك‬
‫ان الجواب في أيّ‬
‫معناه هوية أنها لم تسقط عن ملكاتها هو أما ملكات المحبتر ج‬
‫فهي خواصها التي عددها الرسول في هذه الرسالة ‪:‬ة‬
‫السوال‬
‫سبب لم‬ ‫به للقديس باسيليوس مه‬
‫ذة شبه‬
‫‪tv‬‬ ‫ج‬ ‫الله يه متماما ما قد كتب ‪ ،، :‬لاغتيال يميناً ام شمالاً‬
‫عكسسسسسسسه‬

‫‪ff‬‬ ‫جميع‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ول‬

‫تم السؤال الثانى والاربعون بعد المايتهن يَ‬


‫رونميبه‬
‫بما‬
‫بعصال‬ ‫ميلوا غدو بعضكم‬ ‫‪(( %‬‬ ‫ما هو معني قول الرسول‬
‫عكسسسسسسسسسسه‬

‫ه‬

‫في الجواب ‪:‬‬


‫ان الرغبة المتولدة من هذا الميل * قد تدعي المحبة المقصودة‬
‫‪X‬‬ ‫مضطرمة في الغايتر‬ ‫مكتبه برغبة‬ ‫مرنا‬ ‫* إذ إن المحبوب جب‬ ‫هنا‬

‫وليلا تكون المحبة الاخوية ي الظاهر فقط ‪ ،‬وليس صادرة عن‬


‫قلب عب‪- .‬عل الحقيقة ‪ ،‬فاوصانا الرسول قايلا * ميلوا كو‬
‫بعضكم بعطزل بالمحبة الاخوية به‬

‫في السوال الثالث والاربعون بعد المايتين ‪::‬‬


‫أفسسسس‬ ‫وما هو معنى قوله ايضا ه» اغضبوا ولا تخطولة ولا تغيب‬
‫عكسيس‪ -‬س‪ .‬س‪.‬‬ ‫إج‬ ‫غضبكم‬ ‫على‬ ‫الشمس‬ ‫‪92‬‬

‫‪ A‬لم‬
‫اسم‬
‫ان الجواب ‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫على ما اري ان الرسول قد قال هذا مقتديا بالرب الذي بعد ما‬
‫عكسدس‪-‬سدسه‬
‫قال في الانجيل و » قد قيل للاولين و استشاى بان قال " ‪ ،‬أما‬
‫ابر‬
‫و انا اقول كدم والباقي به فالرسول كذلك قد ذكر اولا الوصية‬
‫مزمورافس‬ ‫بالاجهسبا‬ ‫أردف بما‬ ‫ثم‬ ‫‪%‬‬ ‫اغضبوا ولا تخطوا‬ ‫‪(( %‬‬ ‫للاولين‬ ‫المعطاه‬
‫عو‬ ‫عن‬
‫عك ـــد‬
‫‪t‬سم‬ ‫وه‬
‫علينا ه» وينزع منكم كل مرارة وسخط وغضب *‬

‫روواصيب ‪4‬‬
‫يَة السوال الرابع والاربعون بعد الماليتين قُةُ‬
‫سم‬ ‫‪%‬‬ ‫للغضب‬ ‫أعطوا موضعا‬ ‫لي ‪، ،‬‬ ‫وما هو معني قوله‬
‫‪(4‬‬ ‫أجيجع‬ ‫جيع‬ ‫ا‬

‫ومنيلـ»‬
‫يقية للبواب يَ‬ ‫‪.‬‬

‫هير‬ ‫"‬ ‫‪V‬ه‬ ‫كما كلاب ‪ %‬بل بلاج حسب أن ‪ %‬؟؟ من‬ ‫الشرج‬ ‫الا نقاوم‬ ‫‪،،‬‬ ‫مج‬ ‫معناه‬
‫حم‬
‫‪---‬‬ ‫عــم‬
‫سالم‬ ‫‪t‬ه‬
‫الطمنا‬
‫‪::‬‬ ‫قوانين تختصرة‬ ‫يج‬ ‫ما لم لم‬

‫من الرب ه فهو الكنز الودي ‪ ،‬ومنها يخرج الاصلاح اوالشر‬


‫كمثل أفعال وأقوال كل‪ .‬منهما كقول لرب‬
‫يه‬ ‫ا‬ ‫‪%‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫مضى‬
‫بم‪"f‬‬
‫جيجع‬
‫لإخ تمي‬ ‫السوال الاربعون بعي المايتين‬ ‫يَ‬ ‫ولم‬

‫لماذا الباب ‪ ،‬دُعي ولسعاة والطريق المودّي للهلاك ذعي رحباه‬ ‫متي‬

‫سم‬

‫عندنا ةِ‬ ‫ان المرب لغزارة حلمه قد استعمل هذه الالفاظ المعروفة‬
‫ليبين لنا قواعد الموقف به لانه كما ان في الارض الاخراف عن‬
‫السبيل المستقيم هو رحب ومتسع جدا مع هكذا من يجد عن‬
‫التوسع‬ ‫الطريق المولأي ‪-‬لا الملك السماوي انه قد يعمل على‬
‫في كثرة الغلط * أما لفظة واسعة ورحبة فمعناهما علا رابى‬
‫واحد * ومعلمو العلوم الغريبة أيضا يدعون الرحب واسعا ‪.‬‬
‫فاذا المكان الممتد اتساعه هو مكان الغلط ونهايته الهلالى يو‬
‫تأتي السؤال الحادى والاربعون بعد المايتهن يَ‬
‫مضى‬
‫كيف الطريف التي توكيل الحبوة الابدية تُدعي ضاغطة وبابها‬
‫يدعي ضيقا * وكيف تستطيع الدخول به مج‬
‫عكسسسسسسسسس‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫عها‬

‫إن‪ :‬لن‬ ‫الجواب‬ ‫إن‪ :‬إن‬

‫‪.‬‬ ‫معناهما ‪.‬دحاو ايضا اعنى‬ ‫تم ضبقف وضاغط بما‬ ‫أن هاتين اللفظتين‬
‫ان الضيف يدل على شي ضغط جدا ممثلا عندما السبيل يكون !‬
‫أي يصر من كلا الجانبين عز !‬ ‫ضيقا بنوع أن المسافر يضافي‬
‫‪%‬‬

‫ولا يخلو من خطر اذا حاد يمينا وشمالا بي نظير المرفوق جسر‬
‫الذي ان حاد متطرقا الى احد الجانبين فيسقط حالآ ي النمر‬
‫الجاري تحت الجسرية ولهذا قال الهرقل * " وضعوا لى بقرب‬ ‫مزمور‬
‫‪4‬سم‬
‫طري معاترة فمن عزم إذا سيل الدخول لا الحبوة فيي الطريقى‬ ‫‪2‬و‬ ‫عكسسسسسسسسسسسسه‬

‫الضيف والضعط ‪ :‬فليحذر الا يحيد ويميل بنوع ما عن وصايا‬

‫لإ‬ ‫ألله‬
‫ا‬
‫برلما‬ ‫به للقديس باسيليوس *‬
‫يوحنا‬ ‫« باطلاً‪ ،‬وذلك يصير اذا امنا بقوله تعالى ‪ » :‬ان انتم عرفتم هذا‬
‫سرا‬

‫‪fy‬‬
‫ووفطوياكم اذا فعلتموه به‬
‫يَ السوال السابع والثلثورى بعد المايتهن يَ‬
‫من ذا الذي ينتهجها الا فعل ارادة الله له‬

‫اة‬
‫ان الجواب لاة‬
‫منى‬
‫ب أ"‬ ‫ذاك الذي أحةحتضن قضية القايلم‪ ،‬من ياى لاةفليكفر بنفسه وجمال‬
‫عكس‪ .‬سسسسسسسه‬

‫عما تم‬ ‫وو صليبه ويتبعني وكلونه ان لم يصل على هذا أولا ‪ :‬أي الكفر‬
‫بذاته وجل صليبهر به فتصدر له من ذاته مع مدا الزمان‬
‫موانع كثيرة تعيقه عن اتباعه به‬

‫يَ السوال الثامن والثلاثون بعد المايتين يَ‬


‫هل يمكن لاحد الصلوة والقرالة والمسامرة بالكتب الالهية ‪.‬‬
‫بغبهر انقطاع وتوسط زمن البتة ‪ .‬حتي ولا أي قضي‬
‫احتياجات الجسدد الضرورية الوضيعة ‪:‬ة‬
‫ا‬
‫يَ‬ ‫الجواب‬
‫‪ t‬قرذتبخر‬ ‫ان الرسول قد سلمنا قانونا في امر مثل هذا قابلاً ‪ ،‬فليكن كلما‬
‫عوا‬
‫« تفعلوه بالجمال وترقبب به فلذلك يجب لنا الاعتنا بملاحطة‬
‫مع‬
‫حسن النطام واللياقة ‪ .‬نظرا طال الزمان والمكان ه‬
‫ثم الاموال التاسع والثلاثون بعد المايقينية‬
‫يج‬ ‫هو الكنز المجيد • وما هو الكنز البردي‬ ‫»‪ ،‬ما‬

‫يَ‬
‫يَ الجواب‬
‫ان العقل الذي يتيجه بالمسابع لممارسة كل فضيلة ونجده تعالى ‪.‬‬
‫فهو الكنز الجيد له أما العقل المتجه طارداوة الامور المحرمة‬
‫ـس‪.‬‬

‫من أ‬ ‫‪I ii‬‬


‫يه قوانين مختصرة به‬ ‫وسمبر‬

‫كنا نقيا بجهادكلى نستحق ان تكون اعلاً لقول الرسول ه‬

‫ان نقول بدالت يجة » قد اني أركون هذا العالم وليس له أي شي يه‬
‫‪:‬‬ ‫أن السوال الخامس والتلفون بعد المايتين‬ ‫‪.‬‬
‫عكسمس سيسه‬

‫يَ الجواب يَ‬


‫من حيث انه توجد رقبتان عموميتان ما بين الاخوة من بعضهم ووسا‬
‫ومنهم مرشدون ومطيعون كل واحد حسب ما اعب له * فاري‬
‫ان الموت من الرياستر وتدبير كثيرين انه ينبغي له أن يتعلم‬
‫ويعرف ما يناسب وظيفته به كلي برشل التجميع لما يرضي الله به‬
‫ويظهر لكل واحد منهم ما يلبف بدعوته ‪ .‬أما الغابر فينبغي‬
‫رومجه‬
‫لهم أن يتذكروا قول الرسول ه»‪ ،‬لا تعرفوا أكثر مما ينبغي أن بل‬ ‫هيم‬
‫عكس محاسبـ‬
‫و اعرفوا للكفايتر ولكل أمره بقدر ما قسم الله لم * ويتعلموا كما يخص‬ ‫‪t‬بب‬
‫وظيفتهم ويتمموها بنشاط غير مهتمين بشيء اخر وكلي يصبروا‬
‫اهلا لصوت الرب القايل به ‪ ،‬ذعاما ياعبدا صالحا أمينا كنت في‬ ‫و يب‬
‫وو القليل فانا اقيمك على الكثيرة‬
‫‪t‬م‬

‫يَة السوال السادس الشلهون بعد ألماية من يَة‬


‫اي ان الذين صاروا أهلاً لتعليم الاناجيل الاربع * كيف ينبغي‬
‫ان يقبلوا هذه النعمتر ة‬ ‫لم‬
‫يأتي الجواب يَةِ‬
‫من حيث أن الرب تفوز بهذا الحكم ه» من أعطي كثيل يُطلب‬ ‫لونا‬
‫عكس سدس‪.‬‬

‫علم الرسول ه ه أنما غان معينين تعظكم الا تنالوا نعمة الله‬ ‫ارم ‪..‬‬
‫بمقرذتبة‬

‫باطلاً و‬ ‫وو‬
‫‪ 4‬اسم‬ ‫بالا‬ ‫للقديس باسبالبوس‬ ‫ملا‬

‫‪"IA‬‬ ‫لصمته عنها * ويمهمل مالكا بالبشر من كان ربما يستطيخ‬


‫تكس‪- -‬صــــم‬ ‫‪%‬ج‬ ‫امر الرب‬ ‫رياحه بنويبحخه كما قد‬
‫‪fo‬‬

‫!‬ ‫يَ السؤال الثالث والملتون بعد المليتين انت‬


‫نا فعلاً واحدًا من الافعال الصالحة جعل لا نريع‬ ‫إذا ذة‬
‫‪-.‬‬ ‫الخلاص لاجل ذلك فه‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫ان‬


‫من حيث أنه توجد براهين كثيرة في العهدين العنيف والتجديدية‬
‫التي يمكنها ان تنبينا عن حقيقة هذا الامر الا انني اري انم‬
‫يكفي لكل مومن ما حُكم به على بطرس و الذي بعد ما فعل‬
‫أفعالاً صالحة هذا مقدارعاه وبعد تطويبات موعودة لم من الربع‬
‫وبعد حصوله منهجا مداييع هذا عظم سموهاه فلاجل اظهار عدم‬
‫‪ .‬الطاعة في أمر واحد وذلك ليس من باب الكسل أو الاحتقارة‬
‫يوحنا‬ ‫بل لاجل الاحترام والوقار كو الرب فقط * فحالا سمع هذا |‬
‫سم‬ ‫لكى معمى نصه بسبب *‬ ‫لم اغسلك فليس‬ ‫ان‬ ‫‪40‬‬ ‫الجواب المرج‬
‫عكسسسسسسادس‬ ‫‪.‬‬

‫‪A‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫يغ السوال الرابع والشلعون بعد الملايقين يَ‬


‫قبلية‬ ‫كيف أحدنا يبشر بموت الرب ‪:‬ة‬
‫عكسمـ سسسه‬ ‫‪.‬‬

‫به‬ ‫يأتي الجواب يَ‬


‫كما علمنا الرب بهذه الالفاظ به ‪ ،‬من يانى ‪ -‬فليكفربنفسم " ‪" .‬‬
‫« ويحمل صليبراء وكما اعلن الرسول حين استقر قليلا ه م ن ا ع "‬
‫و العالم طلب الى ه وليا للعالم ‪ .‬وكما وعدنا نحن ايضا في حين | اليابة‬
‫عي–‬ ‫قوله به ‪ ،‬أننا غدان الذين جبعا قد‬ ‫حهسه مسب‬ ‫قبلنا المعموديتر‬
‫و اصطبغنا بيسوع المسيح * فقد اصطبغنا بموته * ثم أستثني‬
‫ا‬ ‫قابلا يو‪ ،‬أنساننا العتيف قد صُلب اا‪".‬‬ ‫بقوله مبعنا ما هو الاصطباغ‬
‫ا‬ ‫سر‬ ‫إذا‬ ‫ووا معا ليبطل جسد الخطيبتر به كلي لا نتعبد لليخطبتر * كلي‬
‫كنا‬
‫‪Af‬سم‬

‫‪.‬‬ ‫يَ للبواب يَة‬


‫أن الرب لم يضع أي وصية عبتر الاعدا تميّل ما بين عدو وعدوه‬
‫وما بين عدواة وعدوة يا بل بالحري قد أشار على ان خطا المتقدمين‬
‫في الدرجات هو اعطم ثقلاً إذ قال ل م ه ‪ ،‬لماذا تنظرالقذا‬
‫و التى ي عين اخباك والخشبتر التي ي عينك لم تنظريحا ‪ ،‬فلذلك‬
‫معهم‬ ‫أن نسلك‬ ‫بحجب علينا عندما فويخ مثل هولا‪ .‬او نعزيم‬

‫‪::‬‬ ‫المرب‬ ‫ع بمب حسابههب ‪2‬و مجم‬

‫تقييم الاموال الثانى والثلاثون بعد المايتين يَ‬


‫لإق‬ ‫ووداعتر‬ ‫اننا صدر اهانتر ما لاحد‪ .‬من غبرة واحتملها‬
‫بصبر‬

‫ي‪ ،‬من غير ان يعلم بها أحدا بل مسلما الحكم بذلك‬


‫لله * هل هذا يشعل حسب وصية العرب يجة‬

‫يَ للبواب فييتي‬ ‫مر‪ft‬ة عل مض‬


‫‪"tA‬ى‬

‫ان الرب قد قال حبنا ه» اتركوا لكل من كدم عليه‪ ،‬وحبنا هاذا ا‬ ‫علمسدسه ا‬
‫و‪t‬‬
‫عكسمسم‬
‫هيم‬
‫او اخطي البك الخولى أمطزار وعاتبه وحديكما * فان سمع منك ‪.‬‬
‫ووفقد ربحت أخاك يمة وان لم يسمع * فخذ معك واحدا أو اثنين‬
‫لان على فم أثنين ام ثلثاتر تقوم كل كلمتر به وان لم يسمع منعم‬ ‫«و‬

‫مرني البيع تراب فليكن عندك كاليوناني‬ ‫فقال للبيعتر ‪ ،‬وان لم يسمع‬ ‫وو‬

‫ولله‬ ‫والعشار الإ ولكن ينبغي لهذا ان يظهر اثمار صبرنا وحلمه‬ ‫وو‬
‫أجركمسببسس‬
‫مصليا لاجله وهاتفا بلا )) يا رئيسا لله تقم عليه هذه الخطيبتر به كلي‬ ‫‪V‬‬
‫حكد سمسدسه‬

‫وه‬

‫يجب عليه أن يوب فاعل الاهانة البنعتقف من السخط‬


‫لانه اذا تهاون وصمت لاجل ممارسة‬ ‫المزمع أن يافا يل العصافية‬
‫الصبري يرتكب اثمين * اولا لانه يتجاوز تلك الوصيتر « ‪ ،‬بكت‬
‫لاتقبل لاجله خطيتري ثانيا لانه يعود شريكا بالخطبتر‬ ‫قريبك كلي‬ ‫‪.2‬‬

‫لصمته‬
‫‪Wt‬سم‬ ‫ني‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يج‬

‫يؤية‬ ‫‪828‬‬
‫ان الجواب ثمانية‬
‫ينبغي لنا أن نسلك في اعتراف خطاياناكما نسلك في كشف‬ ‫أنه‬

‫ولا لاي كان به بل لمن لهم خبرة في علاجها به هكذا يجب‬


‫رومجاه‬
‫ما‬ ‫‪--‬‬
‫انتم الاقويا احيلوا امراض الضعفاه أي رفعوها بكل نشاط واعتنا يه‬
‫‪:‬‬ ‫السوال الشلهون بعد المايتين‬ ‫هي‪:‬‬
‫ما هي العبادة الصواببة به وغير الصوابية *‬
‫يَ‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬
‫إن العبادة على ما أراه هي تكريم حقيقي ومتصل بغير انقطاع‬
‫للمعبود به أما الفرق الكاين ما بين العبادة الصوابية والغير‬
‫) ‪3‬رذتبخر‬
‫سم‬ ‫الصوابيتر ة فقد أظهرها لنا الرسول الذي يقول تارة و » أنتم‬
‫عكس ـ سدسه‬

‫و تعلمون أنكم وثنيون ‪ .‬وكنتم تذهبون الا الاصنام التي لا صوت‬


‫رومجمخر‬ ‫دولها كما يستاقونكم اليمها ‪ .‬وتارة ‪ .‬أقيموا اجسادكم ذبيحة‬
‫سر‬
‫‪--‬‬ ‫‪.‬عكسسسس‬
‫حيتر مقدسة مقبولة لله خدمتكم الناطقة ‪ .‬إذا من يذهبطا‬ ‫‪29‬‬

‫العبادة على ما ينفف في جعل عبادته غير صوابية ‪ .‬نه يتبع‬


‫من يقودها كل جهة ‪ .‬لا بارشاد الصواب العقلى ‪ .‬بل عن الغراف‬
‫عزمه ومراده ‪ .‬واحيانا فهل عنه ‪ .‬اما من يسلك بصواب يحصل‬
‫وقصد صالح ‪ .‬وينظر ويفعل باهتمام كلى ما يرضي الله دايما وفي‬
‫مزمور‬
‫‪A‬‬ ‫كل مكان ‪ .‬فهذا يتمم أمر العبادة الصوابية نظير القابل ه» سراج‬
‫وو الرجلى هو ناموسك ونور السبلى ‪ .‬ومشورين بصدقك ‪:‬ة‬
‫عالم‬
‫إن السؤال للنادى والمليون بعد المايتين أث‬
‫أن أحغظ معه وصية مكتبة الاعدام لاسيما اذا كان كاعنا به ‪.‬‬

‫الهجواب‬ ‫‪Hh h‬‬


‫له قوانين تختصرة ‪* .‬‬ ‫اسم‬

‫أن السوال السابع والعشرون بعد الماليتين يَة‬

‫إذ نتذكر ما قاله الله على لسان النبي ‪ » ،‬الويل للذين يرون‬
‫أنهم حكما برأي أنفسهم * وباع بنعم فهما له والرسول القايل ه‬ ‫لاو‬

‫بعطزى‬ ‫و‪ ,‬اي ان نتعازي جابعا فيبكم بالايمان الذي فينا بعضنا لا‬
‫و أيمانكم وايماني به فنري الامر ضروري ان نكشف أمورنا لاصدقاينا‬
‫الموسومين سابقا بمناقب الديانة والافرازه كي نستطيع ان‬
‫ثم رب‬ ‫لأمه‬ ‫غالطاتنا يه ونويد أعمالنا المجيدة * ومن‬ ‫نصلع‬

‫ا‬ ‫‪.-‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جع‬


‫تتم السوال الثامن والعشرون بعد الماليتين يَة‬
‫يكون ذي شراكاس ‪.‬‬ ‫مرضاة من‬ ‫في كل شمي‬ ‫بحجب أننا نراعي‬ ‫هل‬
‫او بالاولى ان لا تهمل بعطزل اشيا ‪ .‬ولو صدر‬

‫يَ للجواب يَ‬


‫اننا قد اوضحنا الفرق الكاين بين هذين الامرين حينما شولنا‬

‫ثة السؤال التاسع والعشرون بعد الماليتين في‬


‫هل يجب ان تكشف الافعال المنهي عنها للجميع‬
‫بغير استعصبا ‪ .‬أو للبعصل فقط ‪ .‬ومن‬
‫يكونوا هولاء لا‬
‫التجواب‬
‫ــ‬
‫مبر‬ ‫ي‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يج‬

‫و محتملين بعضكم بعضا بالمحبة‪ ،‬وأن تكونوا حُرصا على حفظ وحدانية‬
‫و الروح برباط الصلع جسدا واحدا وروما واحدة كما دُعيتم بالرجا‬
‫لنا الرب العشر ايضاحا كل الامر‬ ‫و الواحد رجا دعوتكم ‪ ،‬وقد اوضاع‬
‫قولى له‬ ‫بوعده لكل منا بمفرده بهذه الالفاظه‪ ،‬من جبني فبحفظ‬
‫« وأبي يحبه وإليه نأتي ونصنع عنده منزلا * إذا كما أن الله يصنع‬
‫منزلاً عند من يجفظ وصاياهم كذلك يكون في وسط اثنين ام ثلنتر‬
‫مقام‬ ‫جموجب‬ ‫ليس‬ ‫بمجتمعون‬ ‫مجتمعين باسمهر به أما الذين‬
‫دعوتهم ولا لعمل ارادة الرب * ولو طهرانم مجتمعين باسم الرب‬
‫فمع ذلك يسمعون ذلك الصوت الرهيب به ‪ ،‬لماذا تدعوي‬
‫مو يارب يارب ولا تفعلون ما أقوله له‬

‫قد قال الرسول يه نلعن فنباري وشتم فنقعزي * فكيف يجب‬


‫على من يلعن أن يباري * وكيف يتعاني من يشتم‬

‫؟‬ ‫إن الجواب‬

‫غو الجميع ‪ ،‬ولكافي بالخير لمن ياسي البناء وعلى هذا النحو‬
‫مرنا‬ ‫يجب ان نعامل ليس من يلعتا ويشتمنا فقط ‪ ،‬بل ول‬
‫روميه ‪A‬ه‬
‫مما‬
‫علبناء لنتمم ما قد كتب ه» لا يغلبنك الشره بل‬ ‫يفتري‬
‫عكسـمسدس‪.‬‬ ‫او اغلب الشر بالخيرية لما لفظتر تتعزي * فقد يستعملها الكتاب‬
‫الشعبا‬ ‫الالهي به ليس حسب القول الاعتيادي ‪ ،‬بل ليجذب ويقتاد‬
‫مع؟‬ ‫عقلناس معرفة وتأكيد حقيقة ما جاء في النبيء» عزل شعبي |‬
‫لاقسم كلم‬ ‫و يقول الرب * وي الرسول له ‪ ،‬أنني أتوق ان راكم‬
‫روميهم‬
‫و شيامن نعمة الروح لتايدكم هاي ان فتعزي جابعا فيكم بالايمان‬
‫عكسمسم سدسه‬

‫بما‬
‫وه‬ ‫الذي قبنا بعشناطا بعطزل أيمانكم وإيماني به وي موضع اخر يقول‬
‫مقارنتهم‬ ‫» كدن الله الذي يعزي المتواضعين علياي جي تبطوس ‪:‬ة‬
‫المسوال‬
‫‪-‬ص‬
‫له قوانين مختصرة ‪* .‬‬ ‫ا‬ ‫عام‬

‫في الساعة الحادية عشرة ومن هم هولاء له‬

‫‪ .‬تأتي الجواب‬
‫هذا ربما هو معلوم عند كل احد ما يذكر الكتاب الالهي ‪ :‬ان‬
‫منذ صغر سنعم يتعلمون العلوم الالهيبة يد ‪ ،‬كشهادة‬ ‫كثيرين‬

‫وا)‬

‫نظير كرنيليوس ‪ ،‬الا انهم لم يبلغوا سريعا لا كمال العلوم لقلت ‪:‬‬
‫رومبه‬
‫ه‬
‫هو يومنواعه واذا حدث ان البعض يسلكون بلاعيب نظهركرنيليوس ‪. .‬‬ ‫ع سمسم سحسم‬

‫عما‬

‫ولا يحسب عليهم ما مضي من كسلعم‬ ‫تطير ما منع كزيلوس ‪،‬‬


‫* كلغم !‬ ‫ذنبهم‬ ‫قبل‬ ‫قالت انه لم يجر ذلك من‬ ‫كما قد‬ ‫زله به لان‬
‫يكتفي برغبتهم التي اظهروها الان بواسطة الافعال الحميدة التي‬

‫في السوال الخامس والعشرون بعد المبايتين } ‪.‬‬


‫كيف تستطيع أن نكون أهلاً لذلك ‪ ،‬اذ قال حيث ما اجتمع‬

‫يَ الجواب يَة‬


‫ان الذين يجتمعون باسم أحد * ينبغي لهم أن يعرفوا جيدًا قصده‬
‫ومرامه له ويعبثوا أنفسهم لتتميمه ليفوزوا بنعمته ورضايه به‬
‫حذرين من ان يدانوا لاجل كسلم وتهاونهم به لانه كما ان الذين‬
‫كعيو من أحد لا الحصاد يهتمون للحصاد والذين دعيوا للبنيان‬
‫يستعثون له ما هكذا نحن الذين دُعينا من الرب يجب ان‬
‫نذكر ما قاله الرسول ه» أي أسالكم أنا الاسير بالرب أن تسيروا‬
‫و كما يصف للدعوي التي دعيتم اليها بكل تواضع وحلم وصبره‬
‫محتملين‬
‫‪(99‬‬
‫سماسر‬ ‫* للقديس باسيلبوين ما‬

‫يَ‬ ‫الجواب‬ ‫تأتي‬ ‫‪/‬‬

‫ان الرب لم يميز نوع التجارب لا بل أمر على الاطلاق ‪ ،‬صلوا البلا‬
‫تدخلوا التجارب به اما اذا ابتلى بها احد في يجب عليه ان يطلب‬
‫وقوة لاحتمالها ليتم‬ ‫المرب ليمنحه مع التحجربة خرجا‬‫‪(0‬‬ ‫مرنا‬

‫أن السوال الثانى والعشرون بعد المايتين ؟‬


‫‪. -‬‬ ‫من هو عدونا * وكيف ندعن له عه‬

‫للبواني ييّن‬
‫أن الرب ههنا يدعوا عدواه من يحاول مجتهدا لان يختلس مالنا !‬
‫فاذا حفظنا وصيتر الرب القايل ه‪ ،،‬من أراد مخاصمتك وأخذ !‬
‫موثويك فدع له رداك * فنكون ادعتا لمرامه ‪ ،‬وقس على هذا ا‬
‫ا‬
‫إن السوال الثالث والعشرون بعد المايتين أث‬
‫اذ قال الرب ‪ .‬أذا أنت صمت فادهن راسك واغسل وجهك ليلا‬
‫و يظهر للناس صيامك‪ .‬فمن أراد أن يصوم يرضي الله نظيرمافعل !‬
‫القديسون ‪ .‬ماذا يفعل هذا اذا ظهرت عليه سمات صيامه ‪.‬‬
‫من غير أن يريد ‪.‬‬

‫يأتي الجواب يَ‬


‫الوصيتر تختصر) بمن يتمم وصيتر الله ليطهر للناس ويريع‬ ‫ان ‪ -‬هذه‬

‫رضوانم واما ان وصايا الرب المفعولتز لمجده لا يمكن طبعا اخفارعا‬


‫عن عميمها الا نادرا * فقد اوضاع الرب ذلي بقوله ‪» :‬لا تختفي‬
‫او مدينة وهي مبنية على رأس جبل ‪ ،‬ولا يوقد سراج ويوضح كمت‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وو مكيال به‬
‫في السوال الرابع والعشرون بعد المايتين أنَّ‬
‫هل يوجد الان فعلتزم يعملون في الساعة الاولى له وغيرهم‬

‫إ‬ ‫في‬ ‫‪__G‬‬


‫‪gg‬‬
‫‪.‬‬ ‫عة قوانين شختصرة ‪* .‬‬ ‫برسم‬

‫أن السوال العشرون بعد المايتين ‪ .‬أي‬


‫بالخطاب مع الاخوات لكل من يريد ذلك ‪،‬‬ ‫هل يجوز ان‬
‫ومن يكون هذا الشخص ‪ .‬وويتي * وكيف يلبف به‬

‫ن‪kr‬ت‬ ‫تمام‬
‫للجواب‬
‫إن الإعلان‬ ‫ينتمي‬
‫أننا قد تكلمنا بالكفاية عن هذا الامر في القوانين المنتشرة به حيث ا‬
‫قلنا انه لا يجب للرجل ان ينشي خطاباً مع رجل اخر كما يشار ‪I‬ا‬
‫ولاسيما مع امرأة هالا ان يكون قدُ منح الاذن بذلك بعد الفحص‬
‫اللايقف به ويمكنه ان يفيد ويستفيد ابو كلون من يتذكر بقول‬
‫الربي‪ ،‬كل كلمة بطاله يتكلمها الناس يعطون عنها حسابا ||‬ ‫بما‬
‫في يوم الدين به فلا شك أن هذا يخشي دينونة مثل هذه في‬
‫اسم‬
‫كلما مرره مجتهدًا عن كل عمل صالح ومقيد متمها وصبتر البريستول ‪.‬‬
‫فرزاتجاه‬
‫" القابل ه» ان اكلتم أو شربتم وفعلتم شيا فافعلوه لمجد الدم‬ ‫أسر‬
‫عكســ‬
‫ما‬
‫عكس‪-‬سم‬

‫» وايضا في البصركل شي لاجل البنيان ‪ .‬واما في تعيين الشخص ‪.‬‬ ‫الم !‬ ‫عا‬
‫وكيغيبة الخطاب به فلنلاحط الزمان والمكان والشخصي ج كي‬
‫يكون الخطاب البنيان الايمان والرفع كل طن وشاك سي به بل‬
‫ا‬ ‫ولايدع الصواب ان شاخص واحد يجتمع مع امراة لا لان الكتاب‬
‫الحجامعة‬
‫الالهي يقول لا ‪ ،،‬خير ان يكونا أثنان معا من أن يكون واحدة‬
‫وشهادتهما أثبته الويد الوحيد ‪ ،‬لانه اذا سقط لا يكون لما‬
‫من ينا) ضمه ‪#‬‬

‫يَ السوال الحادى والعشرون بعد المايتين يَ‬


‫لوقا‬
‫من حيث ان الرب قد علمنا أننا‪ ،‬نصلى ليلا ندخل في التجاربه‬ ‫مبر‬

‫هل ينبغي لنا أن نطالب أيضا بالأئمتحن باوجاع‬ ‫معه‬


‫الحجسد * واذا امتحن بها احد اية فكيف‬
‫يج‬ ‫لر احتمالها‬ ‫بحجب‬
‫‪t‬سم‬ ‫ولا‬ ‫به للقديس باسيليوس‬

‫‪.‬‬ ‫الجواب يتة‬ ‫ان‬


‫اذا اقتبلنا تعاليم الرب ذظيبرالطفل الذي حين يتعلم لم يضاد * ولم‬
‫يماحك معلميه ه بل يقبل منم بامانة وسهولة كلما يتقلده ‪.‬‬
‫من التعاليم يه‬
‫يَةِ السوال الثامن عشر بعد المايتين يَ‬
‫أي فعم يجب أن نبتغيه من الرب * وكيف نستطيع ان‬

‫يتة‬ ‫للجواب‬
‫ان الله يبرهن لنا ماهية هذا الفم بلسان النبي القايل ه‪ ،،‬لا يفتخر‬
‫و الحكيم بحكمته ‪ ،‬ولا يفتخر الجبار بجبروته ‪ ،‬ولا يفتخر الغني‬
‫بغنايه‪.‬كدن بهذا فليفتخر المفتخرانه يفهم ويعرف الرب ‪ .‬وبلسان‬ ‫‪9‬و‬

‫الرسول القايل ه‪ ،،‬افهموا ما تكون ارادة الرب * وحبنبذ كنا نصبر‬


‫مستحقين لهذا الفم اذا تممنا ما قد كتب ه»‪ ،‬تابروا واعلموا‬
‫دو لي أنا هو الله ة واذا ايقتا بحقيقة كلام الله القايل به » ان لم‬
‫و تومصنوا فلا تفهموا )‬

‫في السوال التاسع عشر بعد المايتين ثمينة‬


‫إذا قبلنا احسانا من الحال كيف نستطيع ان نذي الشكر‬

‫نقص وتجاوز ماء عما يجب‬


‫علينا *‬

‫يَ‬ ‫الجواب‬ ‫يَع‬


‫اذا أيقنا أن الله هو علة كل كمال وصلاح * وإذا تحققنا أن من يسن‬
‫احسانه تعالى له‬ ‫ووصوازع‬ ‫الينا هو كخادم‬
‫فس‬

‫السوال‬
‫عة قوانين مختصرة من‬ ‫ه‪t‬م‬

‫مزمور‬
‫« الذي يتراف ويقرض ‪ ،‬وايضا ه» حسن يارب ال الصالحين ه ا‬ ‫عموما‬
‫عكسمســـه‬
‫وارميا قال ه» مبالع هوالرب للمتكلين عليه وفاري ان الاصلاح‬
‫مراثى‬
‫الجميع حسب احتياج كل احدي * أما المجودة فقد تستعمل العدل‬ ‫عكسسسسسسسسسس‬
‫• لم‬
‫في اعطا احسانها يه‬
‫‪:‬‬ ‫إن السوال الخامس عشر بعد المايتين‬
‫من هو صانع السلامة الذي يدعو الرب طوباوياء‬
‫‪.‬‬ ‫يَ الجواب يأتي‬

‫الله ‪ ،‬وايضا به ‪ ،‬إذ تبررنا بالايمان الان به فليكن السلام لنا ‪-‬لا‬
‫و الله ‪ ،‬لان السلامة التي تكون بخلاف ذلك فتردل من الرب‬
‫اذا‬ ‫يعطي العالم‬ ‫كما‬ ‫ليس‬ ‫لا‬ ‫سلامي اعطيكم‬ ‫القايل به ‪،،‬‬

‫و أعطيكم به‬
‫يَ السوال السادس عشر بعد المايتين تتة ‪.‬‬
‫باي امر يجب ان نرجع ونصير كالأطفال ج‬
‫يَيْ الجواب يَة‬
‫ان الانجيل يعلمنا نوع ذلك‪ .‬عند ايضاحة قول السيد الذي يلاجل‬
‫هذا الامر اعني أننا لا نبتغي التقدم ‪ ،‬بل نعرف مساواة الطبيعة‬

‫الذين لم يعتادون" بعد تعا خبث أوليك الذين يترددون معم‬ ‫هم‬

‫يعاملون بعضهم بعضا *‬ ‫الم‬

‫تتمة السوال السابع عشر بعد الماليتين يَة‬ ‫مرة‬


‫كيف ‪ ،،‬نقبل ملكوت الله كطفل يه‬ ‫‪te‬‬
‫جلسمسدساسه‬
‫ما‬
‫التجواب‬

‫ما‬
‫‪ 4‬هدم‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يج‬

‫قت السؤال الثانى عشر بعد المليتين ‪E‬ت‬


‫كوبف تحصل على محبة الله به‬ ‫س‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في الجواب‬

‫عينها كالكلاب التي توك فقط من يدفع لها خبزل ‪ :‬ثم ولنعلم‬
‫النبي القايل به‬ ‫هذا أيضا ما قيل على سبيل التوبيخ بغم اشعيا‬
‫» ولدت بنين ومليتم وعم رذلوني ‪ ،‬وعرف الثور قائيه ة والحمار‬
‫كما ان الثور والحمار جبان طبيعيا من يقدّم لهما علقا لاجل‬
‫صالح * ويقلب مستقيمة فكيف لا نودّ الله المسدي الينا بهذا‬
‫المقدار من الاحسانات الجزيلت ونعرف فضله وجباله علينا به اذ‬
‫طبعا * ولا وان‬ ‫النفس الحد الصة الرأي‬ ‫مخضروري أي‬ ‫ميتا التأثير هو‬
‫الإ‬ ‫مرتشمل‬
‫الاج‬

‫يَ السؤال الثالث عشر بعد الملايقين يَ‬


‫دلايل عكبة الله به‬ ‫ما هي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫هي‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬


‫سم‬ ‫أن الرب قد اشار لنا بهذه حين قال ثمة » ان احببتموي فاحفظوا‬
‫‪-.‬‬ ‫عقدسيسـ‬
‫وا‬ ‫الإ‬ ‫وصاياي‬ ‫‪9‬و‬

‫ما هو الفرق الكاين ما بين الصلاح والجودة ‪:‬ة‬

‫منهم ورـ‬
‫‪ ftt‬عاع)‬
‫عك ‪ .‬سسسه‬
‫اذ قال المنزل هو الرب صالح للكل به وايضا ه‪ ،،‬صالح هو الرجل‬
‫ي) ا‬
‫«‪ ,‬الذ‬ ‫‪F ff‬‬
‫ون‬ ‫قوانين ثكنتصرة‬ ‫ين‬ ‫‪ /A‬ه بب‬

‫يتكلموا به به لبربع الذين يسمعونها نعمة كما كتب به‬

‫السوال التاسع بعد الماليتين بن‬ ‫في‬


‫الله يج‬ ‫متكييف نستطيع ان ندخشي احكام‬

‫يأتي للبواب يَة‬


‫انواانلتظماترسلكطليشنرعليينجال حبيلننماااليتخووعفدوطنبايعبيشاهًرمةااعذ ‪.‬انفنااذانمخنشجويماانلجووحعوبلش‬
‫الرب إنه حقيقي به وينتظر صرامة عدله فة ويتوقع اختبار ذلك‬
‫فعلا لذالى الوعيد المريع والمباهظ جدا به فلا ريب انه هذا يخشي‬
‫اك‬ ‫يج‬ ‫وينتدب أحكامه‬

‫‪:‬‬ ‫السوال العاشر بعد المايتين‬ ‫يتم‬


‫ما هو الملبوس المحتشم الذي ذكر عنه الرسول ه‬
‫الجواب أيّ ‪.‬‬ ‫إن‬
‫هواستعمالنا باحتشام الاشباللايقة بغايتنا للخصوصية‪ .‬نطرا للزمان ‪.‬‬
‫والمكان ‪ .‬والشخص ‪ .‬والضرورة ‪ .‬فان لباس الشنا يختلف ضرورة‬
‫عن لباس الصيف ‪ .‬ولباس الفاعل يختلف ايضا عن نوع لباس‬

‫عن لباس الغيرجندي ‪ .‬ولباس الرجل يختلف عن لباس المرأة ‪.‬‬


‫أن السوال الحادى عشر بعد المايتين إ؟‬
‫هو نوع عتبة الله به‬ ‫ما‬

‫يتم اليومي يَ‬


‫هو دوام الاجتهاد الفايف سعل ذواتنا لاجل تنميم ارادة الله بقصد‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪ .‬وشوقى ‪ -‬ابتغاء لمجدلار ‪:‬ة‬

‫السوال‬
‫ـص‬
‫‪ W‬هيم‬ ‫يج‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫‪%‬‬

‫لها‪ .‬اما مهنا لما نمي عن عل القوات الباليه قد علمنا انم‬


‫يجب علينا أن نعمل‪ ،‬للطعام الباي للحبوة الابدية » الذي‬
‫يوحنا‬ ‫طعامي هو ان اعل ارادة‬ ‫) ‪(6‬‬ ‫فيي موضع اخر حيثف قال‬ ‫اشار اليه‬
‫هل سسسسسسسسسسه‬

‫عن سر‬
‫و من أرسلني * ولكن من حيث ان ارادة الرب ان يقات الجيعان‬
‫ويروي الظمان ويكسي العريان والباية فينبغي لنا أن نقتدي‬
‫بروكسمبس‬ ‫بالرسول القايل به ‪ ،‬اعلنت كدم كل شي كيف يجب ان تتعبوا‬
‫حكد‬ ‫وو لتعتنقوا امر الضعفا به وايضا يحجب الطاعة لمن قال به البكت‬
‫هسم‬
‫وو بيديه ويعمل الخبرات ليكون معه ما يعطي الفقيره فمن هذه‬
‫أفسدس‬
‫الاقوال الالهية المسيطرة في الاناجيل والمحررة من الرسول * يتضاع‬
‫‪ A‬لم‬ ‫لنا علانية إنه لا يحجب لنا الاعتنا والاشغال في امر الجسد لما‬
‫يخصنا فقط بل لما يخص قريبنا أيضا كوصيتر الرب ولاسيما‬
‫لانه قد يقبل لذاته ما يكون فعال مع الذين تكرسوا له علاجل‬
‫هذا العمل يعدهم بالملك المسموي ايضا ته‬
‫يجَيةع السوال الثامن بعد المايتين يَ‬
‫هل مارسه المسكوت هي مغيبدة يل الاطلاق يه‬

‫ان افادة الصمت توخذ من مناسبات الزمان وكيفية الشخص * كما‬


‫عاموعربا‬ ‫قد تعلمنا من الكتاب الالهي ‪ #‬فمن مناسبات الزمان حسبما جا‬
‫‪o.‬‬
‫بقوله ه‪ ،،‬ذو الفطنة يصمت في حينه ولان ذلك الزمان هوردي‬
‫سم‬ ‫وايضا ه» وينعت لفمي حافظا اذا وقف الخاطي تجاعي * وين‬
‫مزعصور‬ ‫الوحي لا اخر وهو جالس‬ ‫مناسبة الشخص كوصية الرسول ‪ ،، %‬ان‬
‫حل سسسس سدسه‬

‫هيم‬
‫و فليصمت الاول به وايضا ه ونساكم فلتصمتان في الكنابس *‬
‫) قرذتبت‪.‬‬ ‫فأحيانا الصمت هو ضروري أيضا خاصة للسفها الذين لايدعنون‬
‫تكساس‪ -‬سمسه‬

‫• سر‬
‫للرسول القايل ه‪ ،،‬لا يخرج من أفواعكم كل كلمة قبيحة له‬
‫‪ .‬عباسم‬ ‫و التي تحسن البنيان الايمان والذي به يعالجوا من سقم سفاهتهم‬
‫أفسه‬
‫ويتهذبوا بكلامهم ويتعلموا متي وكيف وما الذي يجب ان‬
‫عك‪ -‬سيسمسد‬

‫‪4‬م‬
‫يتكلموا‬
‫‪a‬‬
‫‪-r‬‬

‫يج‬ ‫يختعمرة‬ ‫قوانين‬ ‫ج‬ ‫اهم‬

‫الوصية ‪ ،‬وكيف يمكنا نتميمها به‬


‫في الجواب يَ‬
‫أن هذه الوصيتر تمتد حتي الموت كبقيت الوصايا عه‪ ،‬كما امتدت‬
‫و أيضا طاعة الرب حتى الموت‪ .‬وقد نشمها بواسطة رجالا بالرباه‬
‫الذي بعد ما نهانا عن الاعتنا بالمهمات الجسدية وعدنا قليلاً ه‬
‫ا»‪ ،‬أن أباكم عارف بما تحتاجون قبل أن تسألوه * وهذا كان حال‬
‫الرسول القايل به ‪ ،‬غان في نفوسنا قبلنا جواب الموت ليلا‬
‫المون * اعني انما كان‬ ‫ببعات‬ ‫نتكل على ذواتنا * بل عل الله الذي‬ ‫وم‬

‫يموت كل يوم لاجل ما ينسب لا قصد النفس واستعدادها ذكنه‬


‫كان يُصان سالما برفف من الله ثم فمن ثمتر كان يقول بدالت به‬
‫‪ ،،‬كائنا مايتين وها نحن عايشين ‪ ،‬اما الذي يويد هذه الارادة فهو‬
‫الاجتهاد بكافظ وصايا الرب له والرغبة بتتميمها بغيرشبع و التي‬
‫من يكون حاصلا عليها فلا يبقي لم حقي ولا زمان ليتشتت‬
‫في الضروريات الجسدية *‬

‫وقد أوصي ايضا به ‪ ،‬اعملوا لا للطعام البالى به فاذا كل العمل‬


‫والتعب غير مفيد *‬

‫يج للبواسب يَ‬


‫ان الرب قد أعلن وبرعن لنا غاية وكميته ي هذين المكانين * ففي‬
‫الاول نهانا عن الاهتمام باحتياجات الحجسد قايلا عنه ‪ ،،‬لا تهتموا‬
‫تاكلون ولا بما تشربون لأن هذه الاشيا أمم العالم تطالبها به‬ ‫بما‬ ‫‪2‬و‬

‫لها و‬
‫‪N‬‬
‫• هلم‬ ‫{‪:‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫خلإ‬

‫لو‪4‬قا ‪ ،‬م• ينم"ي‬


‫عمل سمس‪.‬‬
‫وستون والاخر ثلاثون * ومن مثل الوزنات التي قال عنها " ‪ ،‬انم‬
‫وا‬ ‫ا‬ ‫و اعطي لذواحد خمس وزنات وللاخروزنتين والغبرة وننة واحدة ‪6‬ة‬
‫‪%\8‬‬
‫أن السوال الرابع بعد المايتهن‬
‫إن المبلغ‬

‫كيف يصير احدنا مستحقا للاشتراك مع الروح القدس ة‬


‫يأتي الجواب يَ‬
‫أن سيدنا يسوع المسيع قد علمنا قليلاً ه» ان احببتموي‬
‫باراقليط‬ ‫يعطيكم‬ ‫ان‬ ‫الاب‬ ‫مرنا‬ ‫فاحفظوا وصاياي به وانا أطلب‬ ‫وو‬

‫و أخر ليثبت معكمبالا الابد روح الحقف الذي لم يطف العالم أن يقبله *‬
‫فاذا طالما لمم نكفظ جيع وصايا الرب به فلا ننال منه هذه الشهادة‬
‫اعني به انتم لستم من هذا العالم به ولا نقدر ان نرجوا مشاركتر‬ ‫‪.‬‬

‫الروح القدس به " ‪.‬‬


‫ام‬
‫السوال الخامس بغن الماليتين أن‬ ‫ان من‬

‫يَ الجواب يَة‬

‫به لانه‬ ‫» روح القدس يعلمكمكل شي * ويفهمكم كلما قلته كلم‬


‫و لم يتكلم من عنده بل يتكلم بكلما سمع مني * فالمساكين‬
‫بالروح هم الذين ما صاروا مساكين لاجل سبب اخره الا لاجل‬
‫‪%‬‬ ‫وأعطه للمساكين‬ ‫ما لكى‬ ‫المصل وبع كل‬ ‫‪،( %‬‬ ‫الارب القابل‬ ‫تعليم‬
‫أما من كان قد اعتانف الفقر الوارد عليه بأي نوع كان ويوجهه لا ارادة‬
‫الله نظيره العازريه فهذا أيضا ليس هوبغريب من ذلك التطويب يج‬

‫تجات‬ ‫الاموال السادس بعد المايتهن‬ ‫لن يبتي‬

‫ولا بما نشرب‬ ‫الذة نهتم بما ناكل‬ ‫يع ‪،،‬‬ ‫من حجهتف أن المرب أمرنا‬

‫‪ ،،‬ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.Eee‬‬


‫‪-‬صمت‬
‫له قوانين تختصرة ‪#‬‬ ‫عن هيم‬

‫ان‬ ‫إن الجواب‬


‫إذا أيقنا بحضور الله بأزأينا انه لانه إذا كان وإجبا على من ينة صب ‪.‬‬
‫أمام إمبر او متقاتم ليتخاطبه أن يكون شاخصا بعينيه غون ج‬
‫يجب عليه ان يكون ا‬ ‫فكم بالمعري من‬
‫يبتهلطا الله بالصلوة‬
‫اكثر تيقظاً وصغا نحو الفاحصر القلوب ولكلا او متمما قول !‬
‫ولا خصام و‬ ‫نقيتر بغير عيب‬ ‫الرسول به ‪ ،‬يرفعون أيديهم‬

‫؟‬ ‫السوال الثانى بعد المايتهن‬ ‫إن‬


‫هل يمكننا الحصول بالاصغا دايما ي كل عمله وكيف يمكن ذلك ه ا‬

‫ان ذلك هو مكنا لنا حسبما أعلن الميل القايد ه»عينيّ لا !‬ ‫‪fo‬‬
‫مزمور‬
‫عام‬
‫و الرب دايما ه ولم أزل أبصر الرب أمامي ي كل حين كيلا الولاءها‬ ‫عكـسـ‬ ‫حكمسدسه‬

‫اما كيف يمكن حصوله ‪ ،‬فيتضاع لنا ذلك ما تقدم به أعني ‪:‬‬ ‫‪A‬‬ ‫ولم‬

‫إذا لم تفتر أنفسنا تهت بالرب وتفتكر ي أعماله ومواهبه وتعترف‬


‫بها ‪ ،‬وتسدي له الشكر والحمد لاجلهاة‬

‫‪:‬‬ ‫السوال الثالث بعد المايتين‬ ‫بين‬

‫متساوية بالاستحقاق على حد سوي * وهل يصل‬


‫بعضنا لعل انعام منها ج أكثر وأقل ‪%‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫في البواب يج‬ ‫"‬


‫أنها ليست بمتساوية في الجميع على حد واحد لا بل البعطزل‬
‫ينالون انعاما اكثر والبعض اقل ‪ ،‬كما يتضح من كلام الرب‬
‫الذي قال به ‪ ،،‬والذي ننع ي الارض المجيدة هور الذي يسمع‬
‫ت‬ ‫و الكلمة ويفهمها وياتى بعمل اثمار جيدة» الواحد‬
‫ندد تورنا‬
‫ا‬
‫‪:‬‬
‫مهيم‬ ‫للقديس باس بلبوس يه‬ ‫ولا‬

‫يع الجواب يَ‬


‫اذا تذكر أن رينا طاع ابيها الموت لاجلنا * ثم اذا تحقق ان‬
‫مرقصرا‬
‫قوة الوصية هي المكبوة الابدية كما كتب اخيل اذا امن بكلام‬
‫عكسـسـســ سه‬
‫الرب و »‪ ،‬من اراد ان يخلص نفسه فلبهلكها ‪ .‬وعن اهلك نفسه‬
‫وسم‬ ‫و لاجلى ولاجل بشارتي فهو يخلصمها ‪F‬‬

‫كيف يمكن لاوبك الذين قد نصبوا في مجال الارب‬


‫أن يعينوا الواردين البنا به‬

‫فلبيجاهدوا‬ ‫النوع يد أولا أذا كانوا صحيحي الجسم‬ ‫بهذا‬ ‫فيمكنهم ذلك‬

‫وحاضر‬ ‫هيتر وجوعهم وحركاتهم جميعها يقنعوا بان الله مراقبهم‬


‫ما قرأتبحر‬
‫أمامهم وثالثا وأخيرا اذا اظهروا على ذواتهم خواص المحبة الموصوفة‬
‫بر‬
‫بقولم بلا ‪ ،،‬المجدبة ذات صبر ورفف لم خسد ‪ #‬ولا تصنع باطلاه‬
‫إلا‬

‫ولا‬ ‫الإ‪:‬‬ ‫منغمسمها‬ ‫ما هور‬ ‫سيا‬ ‫‪.‬‬ ‫ليس تتعطم ولا‬ ‫إلا‬ ‫ولا تنتهيمن خ‬ ‫‪9‬و‬

‫و تغضب ة ولا تفكر بالسوة ولا تسر بالاثم * بل تفرح بالحف به‬
‫ب‪ ,‬وتصبر على جميع الاشبا وتصدق الجميع به ويرجوا كل شي ‪ .‬ويختمل‬
‫و ك ال شي * فهذا كله ي ‪.‬م‪.‬كن تتميمه حتي من هو ناصيف‬
‫مر‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‪.. . . .‬‬ ‫له ‪.‬‬ ‫الماج *‬


‫" يَا‬ ‫‪ -‬تنة ‪ ...‬السؤال الواحد بعد المبايعين ‪:‬‬
‫"كيف يمكن الحصول على الاصغاءه ‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ " : - -‬في حين الصلوة به‬ ‫‪- - -‬‬

‫التجواب‬
‫به قوانين تختصرة *‬ ‫برهم‬

‫شهادة علينا بأننا لا نتصور باناينا الآريا يراقبناه وإذا قصدنا‬


‫الماكل لا لاجل اللذة كاننا متعبدين للبطن ج كان بمنزلة‬
‫فعلت الله * لنعود باشدّ قوة لتتميم اوامر المسيع ه‬
‫يَ السوال السابع والتسعون بعد المية‬
‫كيف تصنع اليد اليمني شيا ولا تعلم به اليسرية‬
‫في الجواب يهية‬
‫حينما يظهر العقل الاعتنا والرغبة باضطرام دايم فيما يرضي الله به‬
‫ويجاهد جهادًا لايقا بالا يتجاوزوظيفته يد فتحبنيذي لا يبالى طا‬
‫شى اخر حتى ولا ‪-‬لا العضو قرينه يكن الا ما يفيدها نيل‬
‫غايتم فقط ه نظير الصانع الذي يلاحظ في كل العالم تلى الاقة‬
‫التى يراها مناسبتة ومفيدة لعمله ومرامه وغايته فقط يه‬
‫‪.‬‬

‫يأتي السؤال الثامن والتسعون بعد المية تمتي‬


‫ما هو الاتضاع * وكيف تحصل عليه به‬
‫بغية‬ ‫الجواب‬ ‫علي‬
‫ان الاتضاع حسب رأي الرسول هوه اننا نعد الجميع افضل مناي‬
‫وقد يمكنا غصيله اذا تفطنا بمثل الرب الذي علمنا إياه قولا ‪1‬‬
‫‪ .‬فعلاً بانواع مختلفة ولاسيما حين قال ان تعلموا مني لاي وديع‬
‫هو ومتواضع القلب * وإذا أيقنا بوعدة على الدوام به ‪ ،‬من إنضع‬
‫و ارتفع ‪ :‬اخبر اذا تفرغنا عن كل امر لممارسة التواضع بغير‬
‫انقطاع" لا لان بالجمهد نستطيع تحصيله باتصال التامل * مثلما‬
‫يحدث في أمر الصنايع * لانه لإ يمكنا امتلالى ساير الغضايل كامر‬
‫سيدنا يسوع المسببع دون السلوي بالنوع المذكورة‬
‫ثم السوال التاسع والتسعون بعد المية تجة‬
‫كيف يكون احدنا كلي الاستعداد له حتي لا أعراض ذاته‬
‫‪.‬‬ ‫ت‬
‫مسلسـ‬
‫ستصيص‪-‬سس‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-----‬‬
‫وم‬ ‫الا‬ ‫للقديس باسيلبوس‬ ‫خلإج‬

‫يأتي الجواب يتمت‬


‫الفرح بالامور التي تصير بموجب وهمية الرب نجدها فهذا هو الفرح‬
‫بالربيه لاننا لما تتمم وصايا العرب اونكتمل شيبا لاجل اسمه فه‬
‫فحينيذ‪ .‬يبق لنا ان نفرح ونبني بعضنا بعضاء‬
‫يَ السوال الرابع والتسعون بعد المية يَ‬
‫ما هو‪ ،‬البكا الذي لاجلتم نصبر علا ‪ ،‬للتطويب يه‬

‫تيّ للبواب تنة‬ ‫و‬

‫ان هذا البحث جاتوي في المسابف الذي هو عن الحزن بالله‪ ،‬حيث‬

‫الصادرة من الخطاد ضد ناموسه تعالى به ولاجل خطر هلاكم‬


‫حزقبالا‬ ‫الايدي كقوم ه» أن النفس التي تخطي تموت هماثلين من ا‬
‫عكس‪ - .‬مسدسه‬
‫قال ه» ابكي على كثيرين الذين اخطاوا من قبل يه‬
‫بمقارنة بخ‪.‬‬
‫دم‬
‫عكس ستحسمسم‬
‫أن السوال الخامس والتسعون بعد المية لأيّ‬
‫بر‬ ‫كيف تصنع كل شي لمجد الله ‪:‬ة‬

‫يَ للجواب‬

‫الصالمتر !‬ ‫»‪ ،‬هكذا فليضي نوركم قدام الناس ليبرول أعمالكم‬


‫متي‬ ‫‪-‬ك‪.‬‬ ‫ويمجدول أباكم الذي في السموات‬ ‫‪9‬و‬

‫ا‬ ‫يَةِ السوال السادس والتسعون بعد المية تج‬ ‫ا‬


‫كيف نأكل وشرب المجد الله ‪:‬ة‬

‫اذا تذكرنا باحتسابه عوناه إظهوا هية محتشمة عند تناول القوته‬
‫شهادة‬ ‫‪ID d d‬‬
‫مستد‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-.‬‬
‫أسست‬
‫مايو‬ ‫كضنصرة‬ ‫قوانين‬ ‫غير‬ ‫• هلم‬

‫د مفروا من المسيح لاجل اخون القريبين لا باللحم ‪ ،‬فليغم‬


‫هذا كلامه التالى عه ان الرسول لم يعني عن القرابتر الجسديه *‬
‫بل عن بنى اسرايل وعن عظم احسان الله غوعم به التي لاجلها‬
‫كان يعتبرهم بهذا المقداره لا لانهم اقاربه ‪ ،‬بل لأن الفاريم |‬
‫الجسديين كانوا من بني اسرايل به الذين اقتبلور انعام الله‬
‫الغزيرة هو كالبنوة بالذخيرة به والمجد يج والناموس * والعبادة *‬
‫والميثاق به والمواعيد‪ ،‬وكانوا اولاد الابا الذين ول منهم المسيح‬
‫بالحجسد به فلذلك كان يعتبر خلاصهم اعتبارا هكذا عظم مقداره يه‬

‫ليس نظل للقرية ‪ ،‬بل لتجسد الرب لاجلم كقوله ‪ " :‬لم اتر‬ ‫‪i‬ه‬
‫عكسسسسسسسسه‬
‫و الأ للخراف التي ضلت من بيت اسرايل *‬ ‫سمو‬

‫يَ الاموال الواحد والتسعون بعد المية يَ‬


‫من هو الوديع *‬

‫لاجل‬ ‫هو الذي لا يتغيري احكام تلك الاشبابية التي يعتني بها‬
‫‪.‬‬ ‫رضي الله به‬
‫‪-‬‬

‫تأتي السؤال الثانى والتسعون بغد ألمية يَ‬


‫ما هو الحزن بالرب به وما هو الحزن العالمي و‬

‫ان الحزن بالرب هو لما يتوجع أحد لاجل تهاون غير بوصيتر الله يد‬
‫همزمور‬
‫‪IA‬‬
‫« أاهلمللاوياقةنباأمهولسىالع*المأمايهالحزن البشري فهو الذي يولد فينا الكابة‬
‫‪.‬م‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬

‫‪6‬رس‬

‫السوال الثالث والتسعون بعد المية يَة‬


‫ماهو الفرح بالربه وما هو الامر الذي يجب ان نفرح اذا فعلناه ه‬
‫التجواب‬ ‫‪-s‬‬
‫‪144‬‬ ‫به للفديس باسيليوس *‬
‫خارجا يريدوا أن ينظرواهي به اجابهم منتبهول من هي امي واخوتى *‬ ‫‪9‬و‬

‫و لان كل من يعمل ارادة أبي الذي في السماهو أخي وأختي وأمي *‬


‫ا السوال التاسع والثمانون بعد المية ‪:‬‬
‫الذهابطا منازلهم ه‬ ‫وان كانوا يوثرون منا يتم‬
‫فهل يجب ان نصغي القولعم به‬
‫يَةِ‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬
‫فان كان ذلك لاجل بنيان الايمان * فمن يكن كفوا للذهاب لاجل‬
‫به واما ان كان‬ ‫الفحص الواجب‬ ‫لم بعد‬ ‫هذه الغاية * في باح‬
‫ذلك لاجل امر بشري وفليسمع جواب الرب للقابل لم يج» دعني‬
‫يضع يده عل سبكتر‬ ‫احل‬ ‫هو أولا ان امضي واودع إعل بيتي * ليس‬
‫و المحراث ويلتفت ‪-‬لا ورأيه ويكون اهلا لملكوت الله * فان كان ا‬
‫صرح بالحكم هكذا يل مرنا قصل الهيجر فقط و فماذا بحجب ان‬

‫نقوله عن مثل هذا الذي هاجر العالم بالفعل به ‪.‬‬


‫\‪%‬‬ ‫‪MX‬ة‬
‫الألمانية‬ ‫السوال التسعون بعد المية‬ ‫فلا تلو‬

‫إلا‬ ‫هل يتجنب أننا نظمهر الرجتر عواقاربنا رغبة باخلاصهم‬


‫يَات للبواب يَ‬
‫ان من يكن مولودًا من الروح كصوت الرب وأخذ سلطانا لان يصبر‬
‫ابنا لله به فليخجل هذا من تظاهرة بالقرية الجسدية ‪ ،‬وليعرف‬
‫ان أقاربه هم المتحدين وسعيه بقرابة الايمان به الذين شمال عنعم‬
‫امي والخوفى هم الذين يسمعون كلمة‬ ‫العرب بهذه الالفاظه ‪،‬‬
‫يلتزم باظهار الرجتر والشفقة ليس نكو‬ ‫الله ويعملون بها اله الا انه‬ ‫‪91‬‬

‫أهاليبه بالجيسد فقط ‪ ،‬بل حتى والخطاع أيضا البعيدين عن الرب *‬


‫وان وجد احد يظهر الرحمة والشفقة على أقاربه بزيادة عن‬
‫البقية له مستندا على الرسول القايل ‪ ،‬أنني أشتهي ان اكون‬
‫مغروزا ‪:‬‬
‫‪-‬‬
‫حصد‬

‫عة قوانين تكف نمرة خه‬ ‫‪14٨‬‬

‫ومات المسيح لاجلناه وما نحو الصديقين فيقول هي بمنزلة مريبة‬ ‫تسالونيكي‬
‫م‬ ‫‪..‬‬
‫وتربي بنيتها وكذلك نحن ايضا نحبكم ونتوق ان نعطيكم‬
‫و ليس بشري الله فقط ‪ ،‬بل وأنفسنا أيضا لانكم احباوزاع‬
‫في السؤال التاسع والثمانون بعد المية في‬
‫ما يخصه من أرزاقه يه‬ ‫‪.‬‬

‫يأتي الجواب تيّة‬


‫انه ضروري للاقارب ان يردوا للذين قد دنوا الا الرب الارزاق الختصة‬
‫بمه ولا يخفوا شيا منها به ليلاً يسقطوا في خطبة النفاق هاما‬
‫هو فيجب عليه أن يقدمها لا روسا الاديرة اقتداء باوليك يه‬
‫الذين كانوا يأتون باموالهم ويضعونها عند اقدام الرسل به كدن‬
‫لا ينبغي أن يكون جضرة الذين كانت تختص بم به كلي لا‬
‫نمنحهم سببا للكبريا والافتخار به ولا يحاضرة الاخوه الاخرين‬
‫لاسيما اذا كانوا فقال له كي لا تسبب لهم حزنا يشجب من‬
‫الرسول كما شجب القرنتيون اذ قال العم ‪ ،‬تحزنون‪ ،‬الذين لا شي‬ ‫* قرؤثبتر‬
‫‪ft‬‬
‫و العم * وكما أن وظيفتر التوزيع ليست مطلقة لكل احد عدنا‬
‫لمن قد تولى عليها من الروسا بعد الفحص البليخ * هكذا !‬ ‫تملم‬

‫اعني صاحب الوظيفة يجب عليه أن يوزعها بكل فطنة وإفراز‬


‫كما يراه مناسبا بالربع‬
‫يَ السوال الثامن والثمانون بعد الميّة يَ‬

‫كما أظهر الرب وعلم الذي حينما اخبروهم أن أمك وأخوتك‬


‫خارجا‬ ‫‪9‬و‬

‫ـسط‪.‬‬
‫ا‬
‫‪t47‬‬ ‫به للقديس باسيليوس ‪:‬ة‬
‫‪ t‬تسالونبكيم‬ ‫ما قد كان بسبب ‪%‬‬ ‫و وبكل مودة وشفقه غو من بسمعنا * متممين‬
‫مر‬

‫‪ ،،‬بمنزلة مريبة تربي ابنيها‪ ،‬كذلك كنا كان أيضا أكبكم ونتوقى‬
‫مي‬ ‫وان نعطيكم لبس بشري الله فقط ‪ ،‬بل وانغمسنا أيضا ةِ ‪.‬‬
‫إن السوال الخامس والثمانون بعن المية ؟‬
‫اذار احد انه في حين خطابه يستلذ به سامعيه ‪ ،‬وان ذلك‬
‫يصل له فرح وسروره فكيف يعرف هذا ان فرحه‬
‫صادر عن عتبة مستقيمة ثمة أو منحرفة *‬

‫يَ الجواب يت‪:‬‬


‫هذا صادر‬ ‫بمهرولين‬ ‫أن‬ ‫لربهسب‬ ‫سامعيه فقط وقبلا‬ ‫ملحة‬ ‫إذا سر لاجل‬
‫عن كبتر مفسودة خه أما إذا سر لاجل سرعة فهمهم وقبولهم لقوله‬
‫ونجاحهم الروحي به وتوجع لعدم افادتهم ه فلا شك ان سروره‬
‫هذا هو جيد ولايقف به ومن يكن حاصلا على كمال مثل هذا ‪#‬‬
‫مبتغيا عبد الله وبنيان قريبهه فليذي الشكر لله لانه قد صار اعلاً‬
‫بشعر بمثل هذه الحركات اللايقة بالمحب لله وللقريب ‪.‬‬ ‫ان‬

‫يَة السوال السادس والثمانون بعد المية يَة‬ ‫ا‬


‫فال نعلم ان المحبة الاخوية هذا مقدارها لي أننا نبدل أنفسنا لاجل‬
‫هجهاسيب‬ ‫عبابتا أيضا أن فنريال الان أن تعرفنا أيم الخابون الذين‬
‫‪.‬‬ ‫ان نبدل أنفسنا لاجلمة‬

‫يجب أننا نعلم أن أنواع هذه المحبة والرغبة الحميدة هي متعددة‬


‫واختلفة ‪ ،‬فبعضها يجب ممارستها لاجل الخطاه ة وبعضها‬
‫لاجل الصديقين به غير أنه ينبغي لنا أن نظهر محبتنا حتي ا‬
‫كقول الرسول به ‪ ،‬أجمهر الله عبته فينا لانه حين كنا نخطاه‬
‫«ومات‬ ‫‪Ccc‬‬ ‫الاسد‬
‫كسسسسسسس‬
‫ج قوانين مختصرة ج‬ ‫‪144‬‬

‫ما قرذائية‬
‫و فتتالم معه ساير الاعضائه وايضا ة ‪ ،‬من ذا يشك ولا احترق أنابي‬ ‫‪ft‬‬

‫ثانيا من توجعه ايضا لاجل فعل الخطايا " ومن حزنه ويكابها على‬ ‫‪ 4‬لم‬
‫مرنا‬ ‫بالنوع المسلم‬ ‫تبكيته أخاه‬ ‫واثام غيرنا * ثالثا من‬ ‫أثامه‬
‫ج‬ ‫المسيح‬
‫‪.‬‬ ‫في السوال الثالث والثمانون بعد المية‬
‫اذا حدث احيانا ان بعض الاخوة القاطنين في دير واحد يتخاصمون‬
‫مع بعضهم * هل يجب أننا فرعيهم لاجل الحبتر الاخويتر ‪:‬ة‬

‫تأتي الجواب يَ‬


‫ان كان الرب قال به ‪ ،‬أسألك يا أبتاه ان يكون هولاء جميعهم واحد‬
‫ور فينا كما أنا وأنت واحد له وان نكون متفقين برأي واحد كقول‬
‫الرسول به ‪ ،‬وكان للمومنين قلب واحد ونفس واحدة ‪ ،‬فلاشك‬
‫" أن هذه الاقوال لا تليقف بالذين توجد فيما بينهم الخصومات يه‬
‫كون المحبة الصوابية واللايقة تحفظ ما قد كتب رواية من جمت‬
‫« يودب باهتمام به وبعكس ذلك المحبة الغير صوابية والغير لايفتر ‪.‬‬
‫ترذل كقول الرب عمن يجب إبا أواما اكثرمني فلا يستحقني و‬
‫أن السوال السابع والثمانون بعد المية الث‬
‫كيف يمكنا الاعتنا بالتكلم اللايف في حين وعظنا قريبنا‬

‫يَ الجواب يَ‬


‫اذا تذكرنا بقول الرسول ه‪ ،،‬فليحسبنا هكذا الانسان كائنا خدام‬
‫وو سلطاننا اكدن نتمم خدمة الله بخوف ورعبة اي علاج الانفس‬
‫المشتراة بدم المسيع تمثالا بالرسول القايل يو ‪ ،،‬هكذا ننطف‬ ‫‪9‬و‬

‫وو لا كأننا نريد رضي الناس به بل رضي الله الذي يمتدحن قلوبنا يه‬

‫وابكل‬
‫تسه }‬
‫‪14‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫به ‪ .‬للقديس باسيليوس *‬

‫‪.‬‬ ‫في السوال الثمانون يعد المية‬


‫باي رغبة وياي وعي يجب أن نصغي للقرية في وقت الاكل يه‬

‫باعظم رغبتر من الرغبة التي لنا في المأكل والمشرب به كلي‬


‫مزمور‬
‫عقلنا لا يكون مشتتا ومشتغلاً بلذة الجسد ‪ ،‬بل يكون ملتذا‬
‫‪A‬‬ ‫اكثر باقوال الله ية نظير ما كان ملتاذا من قال ‪ » :‬احدى من‬
‫ا‬ ‫هلإ‬ ‫العسل والشاهد‬ ‫‪99‬‬

‫يَ السوال المادى والممانون بعد المية يَ‬


‫فقيرة‬ ‫الواحدة‬ ‫ج‬ ‫إذا كانت جعيتان مرنا الاخوة مجاورتان بعضهما‬
‫والاخري غنيت وشحيحة وعسرة له فكيف يجب للفقيرة‬
‫الشحيحة ج‬ ‫أن ‪3‬تسلك مع‬
‫بين‬ ‫في بيت‬
‫الابواب‬
‫أن من قد عرف وتعلم إنه ينبغي لم أن يبدل نفسه عن قريبه ثكبة‬
‫بالمسيح به فكيف يمكنه ان يكون شحيها بالامور الجسديتر *‬
‫مبر‬

‫بع‬
‫وينسي قوله تعالى به » جعت ولم تطعموني والبافي ة فان حدث‬
‫أمر مثل هذا فيحجب جعل الجمعيات الفقيرة الصبر والاحتمال تمثالا‬
‫بالغازر موقنت أنها سوف تجد وتحصل على التعزية في الحجوة الاخري ‪.‬‬
‫أن السؤال الثانى والثمانون بعد المية ‪.‬‬
‫من يبكت اخاه المزله فمن اي أثمار يُعرف انه متحررين‬
‫من قبل الرجتر والشفقة ج‬ ‫‪.‬‬

‫* قرذائبة‬
‫يَ اللبواني يَ‬
‫مما‬
‫إلا من لاتتر خاصة بالرجة كقول الرسول ه» إذا تألم عضو واحد‬
‫باسم‬
‫فتتألم‬
‫‪n‬ــد‬
‫قوانين تختصرة ج ‪.‬‬ ‫الإ‬ ‫عر ‪14‬‬

‫وباهظ يتحدر النفس لا قاع جهنم * فنحن نحمل ونزيل خطية‬


‫غيرنا حين نرد الحظاقطا التويتر * وهذه اللفظترجل لا يستعملونها‬
‫اهل هذه البلدة عوضًا من الازالة كما قد سمعت من البعض‬
‫مرارا عديدة له واذا صنعنا هكذا فنكون قد تممنا شريعة المسيح‬
‫الذي قال به ‪ ،‬لم ات لادعو صديقين بل خطاه ‪-‬لا التويتر انه تم‬
‫فرض لنا هذه السنة ه» اذا اخطا اخوي فاممزروعاتهم فان‬
‫وو سمع منك فقد ربحت أخالك *‬
‫عكسه سيسمسم‬

‫فيها السوال التاسع والسبعون بعد المية في‬


‫كيف نستطيع بدون المحبة ان تحصل على ايمان هكذا عظيما يه‬ ‫‪ 4‬قرئتبنتر‬
‫» حتي تنقل الجبال ويعطي كل ارناقنا للفقر ويسلم‬
‫جسدنا للحريقي ة‬

‫الابواب يَ‬ ‫ت‬ ‫ا‬


‫إننا نستطيع أن نفهم هذا القول بسهولة إذا تذكرنا بكلام الرب‬
‫القايل به ‪ ،‬أنعم يفعلوا ليُنظريل من الناس به وجوابه للذين‬
‫و يقولون ‪ :‬يارب يا رب السمنا باسمك تتبانا وباسمك اخرجنا‬
‫هو الشياطين به وباسمك صنعنا القوات ‪ ،‬أي لست أعرف من أين‬
‫الله !‬ ‫انتم ه وذلك لا لانهم كذبوا بهذا * بل لاثم استعملوا مواهب‬ ‫وو‬

‫حسب مشيباتهم الخصوصية الغريبة عن عتبتهر به وليس بعجب‬


‫ان مواهب الله تعطي أحيانا لغير المستحقين لها مكدون الله ي‬
‫زمن صلاحه وصبره يشرق شمسه جل الاخير بالاشرار مرارا عديدة‬
‫لافادة من يقبل العامه لعله يعتبر صلاحم ويلتهب بالاعتنا في‬
‫رضوانه و أولاجل فايدة الاخرين الذين لم يقتبلون انعامه كقول‬
‫هم‬ ‫فيلمبي‬
‫الرسول ه» ان البعض بالحسد والانشقاق * ومنع بهو صالح‬
‫و يبشرون بالمسيج * ثم يستتلى ‪ " :‬وما ذلك فعل اذ كان بكل‬
‫بو حبلة أما بعلت كان أما بحقل يُبشربالمسابع‬
‫يج‬ ‫وقال فرحت بذلك‬ ‫‪99‬‬

‫السوال‬
‫‪------------‬‬
‫سروا !‬ ‫م للقديس باس بلبوس يه‬
‫يحبته فيبنا به لانه حين كنا خطاه‬ ‫اطهر الله‬ ‫بمذة الالغاظ يو ‪،‬‬
‫وومات المسيح لاجلنا به ومن ثمه يعظنا ‪ ،‬لان نماثله قابلاوي‬
‫‪.‬‬ ‫فتشبهوا بالله كالابنا الاحبا له واسعوا بالحب كما احبنا المسي‬ ‫‪66‬‬

‫وعادل‬ ‫يو وبدل نفسه دويا قربانا وذبيحة لله به الذي كونه صالح‬

‫بقدر ما تحمسن الينا الاعدام الذين بواسطتهم تحصل على احسان‬


‫مرن ‪.‬‬ ‫لنا‬ ‫عظم مقداره ‪ x‬اعني السعادة الابدية الموعود بمها‬ ‫هذا‬

‫العرب القايل به ‪ ،‬طوباكم اذا طردوكم وعبروكم وقالوا عنكم كل‬


‫افرجوا وتهللوا لان أجركم‬ ‫جلا‬ ‫أجلى‬ ‫مصيرني‬ ‫كاذبين‬ ‫سموع‪.‬‬ ‫و كلمة‬

‫ور عظيم في السمانة‬


‫أن السوال السابع والسبعون بعد المية يَةِ‬

‫تيت‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫يتمتع‬


‫هو نفس علاجها حسب معاني الكتاب حيث‬ ‫ان كان حال الامراض‬
‫أشعيا‬
‫‪6‬رس‬ ‫اتخذها في‬ ‫يذكر‪ ،، #‬أنه أخذ أوجاعنا وجل أمراضنا ج ليبس‬
‫أنه‬
‫ذاته لا بل أنه عالحجمها ي الذين كانوا مبتلين بها جه فهذا الامر‬
‫يليقف بنا أيضا أي أننا نعالج أسقام المرضي باعتني الاقويا‬
‫واجتهادهم ع بقوانين موافقة لاسقامهمة ‪،‬‬
‫يَ السؤال الثامن والسبعون بعد المية يَ‬
‫بعمزل ثمة‬ ‫هذا القول له ‪ ،،‬احيلوا اثقال بعضكم‬ ‫هو معني‬ ‫ما‬

‫يَ‬ ‫الجواب‬ ‫عن‬


‫ا أن هذا السوال مثل الذي تقدمه به ولا شك التخطيت هي أمر ثقيل‬
‫وباهظ‬ ‫‪1Bb b‬‬
‫عة قوانين تختصرة ‪#‬‬ ‫م‪)4‬‬

‫ان الجوابي يلة‬


‫ان خواص المحبة اثنتان ‪ :‬أولهما يه التوجع‪ .‬والاهتمام لاجل مضة‬
‫المحبوب عة وثانيهما ‪:‬ة الفرح والتعب بما يفيده و اذا هو السعيد‬
‫هرنا يبكي تعل الخاطي الذي يخشي عليه من الخطري ويشرح‬
‫بفاعل البر الذي ريكه لا قياس السر به كما شهد بذلك الرسول‬
‫نفسه عندما تكلم عن المحبة المسيحية التي لاجلها قال ‪ ،‬إذا‬
‫الحبتر‬ ‫به نظرا لا‬ ‫معه جيع الاعضا‬ ‫اشتكي عضو واحد تالمات‬ ‫‪9‬و‬
‫أقر نجم‬
‫بما‬

‫‪ -‬التي في المسيع ه ه واذا امتدح عضو واحد لاجل مرضاة الله و‬ ‫ابر‬
‫الصفات‬ ‫و تهللت معه جميع الاعضاة ومن لا يكون متصفا بهذه‬
‫«‪ ,‬ومثقفا ذاته بهذه الخصال تم فعلى الحقيهتر انه لا يجب اخاه *‬
‫يأتي السؤال السادس والسبعون بعد المئة لا‬
‫* هل بعملنا‬ ‫من هم الاعداء الذين أومرنا بأن غبهم * وكيف خبعم‬

‫وهل يمكن ذلك لا‬ ‫‪-‬‬

‫يَةِ للجواب يَةِ ‪.‬‬


‫من شأن العدوانه يتر ويكمن للمضرة‪ .‬فاذا كل من يضر أحدا باي‬
‫نوع كان فيعدّ عدوا له لاسيما من يخطيء لان من جهته يضر‬
‫ويكمن لمن يعاشرة ويصاحبر بانواع مختلفتر * ومن حيث أن ا‬
‫الانسان هو مركب من جسد ونفس * فمن جهتر النفس يجب‬
‫إننا نكب مثل هولاء يجتهدين بنصحهم وتبكيتهم لنردّعم الاطراف‬
‫الخلاص * ومن جهة الجسد كمدمني اليم ونعبنعم في احتياجاتهم و‬
‫ونوع هذه المحبة يجب أن يكون ناتج عن قلب حقيقي ونقي *‬
‫كما هو واضح ومقرر عند الهجمبع له والرب عينه علمنا بسهولة‬
‫ذلك قولا وفعلاً ولما اظهرعبته ومحبته لابيه بطاعته حتي الموت‬
‫لاجل الاعدا لا لاجل المحبين والاصدقا به ويشهد لبنان بذلك الرسول‬
‫بهذه‬
‫‪t4t‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به للقديس باسيليوس *‬

‫يتم الابواب تنة‬


‫لا يجوز ذلك سوي للمتوكلين على توزيع الاعاله وأصحاب‬
‫الوظايف ه وذلك ي حين الضرورة فقط * ملاحظين بكل افراز‬
‫المكان والقانون وخطرالشكل الواجب الحذر منه ‪ .‬اما البقية فيكونوا‬
‫ملازمين الصمت في وقت مثل هذا * ولعمري أنه اذا كان لايقا‬
‫أن بصمت في زمن التكلم أحد الذين لم وظيفة التعليم عن لا‬

‫ما يومرليتكلم غيره الموحى لم يوفكم بالحري يحجب على الذين‬


‫ما لا وظايف لهم أن يصمتوا ي حين تلاوة المزاميره ‪.‬‬
‫يَ السؤال الرابع والسبعون بعد المية يَ‬
‫كيف نستطيع أن نتم وصايا العرب على الحقيقتر ويغاية الفرح به‬
‫يأتي الجواب يَ‬
‫ان اختبار الاشيا العذبة وانتظارها يحركنا طبيعيا أن نحبها‬
‫ويشتهمها به وذلك اذا احدنا بغض ومقت الاثم ه وعاد نقياً من‬
‫( كل خطبة التي لاجلها يكره الامور الالهية ويتهاون بها ه نظير‬
‫المريض الذي يكره الطعام له وان كان ايقن يقينا ثابتا بان‬
‫وصية الله هي الحيوة الابدية وان جميع مواعيده الواعد بها لمن ‪:‬‬
‫يجفظها هي حقيقية وكبدة ة فبلا إمتري ان هذا يماثل المرتل !‬
‫مزمور‬
‫‪tA‬‬
‫القابل ه» قضا الرب حف صادق وفي كل شي شهي افضل من ا‬
‫والذهب والجوهر الكثير الثمن به وأحلى من العسل والشاهد *‬
‫‪e‬‬
‫وايضا انه عبدك يتحفظها وفي حفظها مجازاة كثيرة ة‬

‫أن السوال الخامس والسبعون عن المية أث‬


‫الرب به وبماذا يعرف انه لا يحبر‬
‫هكذا يق‬

‫التجواب‬
‫ر‬

‫خلال‬ ‫قوانين تختصرة‬ ‫مج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪44‬م‬

‫تأتي الجواب يَة‬


‫* قرأتبة‬
‫اما الخوف فيعلمناه الرسول قليلاً » » من يأكل ويشرب بغير‬ ‫‪tt‬‬
‫عكس سيسود‪.‬‬
‫هو استحقاق * فياكل ويشرب دينونة لنفسه * اما الاقناع التام‬ ‫‪4‬م‬
‫فيحصل عليه من الايمان بكلمات الرب الناطف بها ه» هدا‬
‫وهو جسدي الذي يُبدل لاجلكم * هذا صنعوه لذكري * ونظير‬ ‫عكسمسدسه‬

‫ذلى من شهادة يوحنا المتكلم سابقا عن مجد الكلمة * ثم‬ ‫عما‬


‫على نوع تتجسده ه ه الكلمة صار جسدا وحل فيناه ورأينا يجده‬
‫م‪ ,‬كمتجد الوحيد من أبيه هملوا نعمتر وحقاعة ومن رسالة بولص *‬
‫‪ ،،‬الذي اذ كان له صورة الله لم يجسب خلسة ان يكون عديل‬
‫ما الله به كدنه اخلى نفسه إذ أخذ صورة العابد ومساري شبه الناس‬
‫ووجد في الشكل مثل الانسان وخضع نفسه وطاع حتي الموت‬ ‫وو‬

‫او موتا بالصليب الافاذا أمنت النفس واعتقدت بصدق هذه المنصوص‬
‫وما يماثلها ه فتطلع على جلال يجده تعالى به وينذهل من سمو‬
‫عظم انضاعه وطاعته مندهشت ‪ :‬كيف طاع ابيه حتي الموت !‬
‫ليعبينا من كان هذا عظم عيده وارتفاعه عن فتح بنيذر اضن انها‬
‫بنوع لا أنها غياب الله الاب الذي لم يشغف على ابنه يه‬ ‫تنجذب‬
‫بل اسلمه لاجل جبعناه وينجب ابنه الوحيد الذي طاع حتي‬
‫الموت لاجل افتدينا وخلاصنا به ثم تصغي للرسول الذي قد‬
‫وضح لذوي الضمير المستقيم عقبة الرب لنا بمنزلة قانون وقاعدة‬
‫قليلا ه» أن محبة المسيع تضطرنا اذ نحن محتسبون هذا الان‬
‫و ان كان واحد مات دون الجميع‬
‫وفقد ماتوا باجمعهم ككي الاحبا‬ ‫‪.‬‬

‫ولا يسحبوا بعد لانفسهم بل للذي مات عنهم وانبعث ‪ ،‬فهذا يجب‬
‫ان يكون عزم من يروم الاشتراك بالجسد ودم المسابع *‬
‫السوال الثالث والسبعون بعد المية تتة‬
‫|‬ ‫عد بليف في حين تلاق المميز في البيت أن‬
‫التجواب‬
‫‪t٨4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به للقديس باسيلبوس ج‬

‫لا‬ ‫أن السوال السبعون بعد المية‬


‫هل يليق بنا أن نعتبر يل حد سوي من يفعل صلاحا‬
‫‪ -‬أكثرية أو من يفعل أقل ج‬

‫‪.‬‬ ‫الجواب أية‬ ‫في‬


‫غفران‬ ‫أنه ينبغي أن غافظ في هذا الامر ما قد فرضه الرب وبي‬ ‫نقول‬
‫الخطايا يو ‪ ،،‬ان خطاياها الكثيرة مغفورة لها لانها احبتكثيله‬
‫« والذي يُترك لم قليلاً يجب قليلاً به وما قد اعلنه الرسول في شان‬
‫تيموثاوس‬ ‫الكهنة حيث قال به ‪ ،‬واما القسوس الذين هم ولات حسان *‬
‫‪6‬و‬

‫م‪ ,‬فتضاعف لم الكرامة وخاصة الذين يتعبون ي الكلام والتعليم *‬

‫ا جميع الذين يسلكون هذا السبيل يه‬


‫‪. /‬‬
‫‪.‬‬

‫يَ السوال الحادى والسبعون بعد المية يج‬ ‫‪- .‬‬

‫في انه ان كان الادبي جزين إذا تقدم عليه من هو أكثر تقوي منه ‪:‬ة‬
‫‪.-‬‬ ‫فكيف نعالجمعة‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬

‫أن هذا لاجل سوى ضمير يستحق الدينونتر نظيبر أولباك الفعلم‬
‫الذين حزنوا وتقمقموا عندما رأوا غيرهم تساوي معهم بالاجرة ‪.‬‬
‫هيم‬
‫ولذلك استحقوا التبكيت من الرب إذ قال لاحدهم ‪ -‬يو أو عينك‬
‫ما‬ ‫و شريرة لاي أنا صالح * ثم حُكم الله على هذا وأمثالمواضيع من قول‬
‫مزمورس‬ ‫النبي يو‪ ،‬والخبيث مغسول قدامه والذين يتقون الرب يمجدعم ة ‪.‬‬
‫عكسيس سمسم‬

‫قة ‪ .‬السؤال الثانى والسبعون بعد المية يَ‬


‫باي خوف وباي اقناع للنفس وباي رغبتر ينبغي لنا ان‬
‫نتناول جسد ودم ربنا يسوع المسبوع‬
‫‪::‬‬

‫‪Aaa‬‬ ‫ا‬
‫الجواب‬
‫ج قوانين مختعمرة جد‬ ‫‪(AA‬‬

‫يت‪:‬‬ ‫يَ الجواب‬


‫نظيرتفسي داود الذي كان يقول ‪:‬ة » من هو أنا يا سيدي وما هو‬ ‫م ال‪y‬ملولى‬

‫مما‬

‫هو الذي أنقذنا من سلطان الظالمة ونقلناطا ملكوت ابن عبتيهه‬ ‫كولوصايس‬

‫يَ السوال الثامن والستون بعد المئة يَ‬ ‫لم‬

‫هل يجب أن نقبل الملبوس والخذي مهما كان عه‬


‫في الجوابي‬

‫باحتشام لايقف ج وإذا حدثت مشاجرة عن نفع ذلك الشيكدونم‬

‫إذا ذواتنا هل صنعنا شيبا لايقا بناموس اللد ومواعيده يج وجبنبذ‪.‬‬


‫نكتفي بما العُطي لنا ولا نطلب غير ثمة مقتنعين انه ليس لنا‬
‫استحقاق لهذاية وما قد قلناه عن امر الطعام فليكن لنا بمنزلة‬
‫حك وقانون أي كلما يخص احتياج الجسد ة‬

‫قناة السوال التاسع والستون بعد المية التي‬


‫‪.‬‬ ‫فكيف يكون تصرفع معه ة‬
‫ا‬
‫جعجع‬ ‫مصر تحه‬

‫للبواب‬
‫أكمن يفعل خدمة من قبل امر الرب خاشياً من أن يسقط في‬
‫ارهمها‬
‫دين وذات القايل ه »‪ ،‬ملعون من يعمل عمل الرب بالكسل و‬ ‫‪.‬‬

‫‪ A‬ع؟‬
‫ومتاحذرا ايضا ليلا بافتخاره بذلك يقع في حكم الشيطان هو‬ ‫ما‬

‫المسوال‬
‫‪IAV‬‬ ‫‪%‬ج‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يج‬

‫أخينا التي لاجلها ندينه‪ ،‬اذ يطرق مسامعنا صوت الرب القابله‬
‫وو» هراناخرعججلنااو أاخلبخاشكبة التي في عينك وحينبذه تنظران تخرج القذا‬
‫ر‬ ‫ج‬

‫؟‬ ‫السوال الخامس والستون بعد المية‬ ‫في‬


‫كيف يمكنا المعرفة ان كان عن انتحاري ضد اخينا الهزل به‬
‫لاجل يكبتر الله ‪ -‬أو من قبل غضبنا ‪:‬‬

‫‪.:‬‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬


‫مزمور‬ ‫اذا شعرنا بذاتنا ضد كل زلة نظير ما شعر المرتال القابل ه‪ ،،‬أذابتنى‬
‫‪(IA‬‬

‫‪ 4‬سم)‬
‫و غيرقى * لان اعداي تناسوا اقوالك‪ ،‬الا اننا نحتاج لا افاز كنبر‬
‫حين نذمهرغبرة الله لبنيان الايمان به واما اذا لم تكن هذه الغايتر‬
‫غايتنا ولم نتحرك منها‪ ،‬فتكون حركتنا غير مستقيمة وعديمة‬
‫التقوي في كل امر ج‬

‫تمت السوال السادس والستون بعد ألمية تت‬


‫بايت رغبة يجب أن نصغي لمن يشاعل تتمتر الوصيبتر »ة‬

‫تقيم الجواب يتم‬


‫تطير رغبتر الطفل المبايع الذي يطبع أمه حينما تدعوة لا الاكل الإ‬

‫يوحنا‬ ‫لمعاشهر به وبأزيد من ذلك بمقدار ما ان الحيوة الابدية هي أفضل‬


‫سم‬

‫لان اتمام العمل بالتوصيتر هوبمقام الخبز الذي غايته الاكل اذ يقول‬

‫عكسمسدسه‬

‫عباسم‬
‫يَ السوال السابع والستون بعد المية يَ‬
‫كيف يجب ان تكون النفس اذا اكتسبت اعلا لان تتفرغ لعمل الله به‬
‫الجواب‬
‫‪-‬‬
‫هي قوانين تختصرة ‪ .‬بي‬ ‫با ‪tA‬‬
‫‪.--‬‬

‫وإن لم يحسن البنا بل اسانا فينبغي لنا أن نودّ أيضاء لا‬


‫لاسيما اذا صدّقنا قول الرب ه» طوياكم اذا عبّروكم وطردوام‬

‫ووفان أجركم عظيم ي السموات يه‬


‫يَ السؤال الرابع والستون بعد المية يَ‬
‫ما هو معني هذا القول ‪ ،‬لا تدينوا ليلا تدانوا لا‬

‫البواب ‪ ،‬يَةِ‬ ‫أن‬ ‫و‬


‫اذ الرب يقول احيانا لا تدينوا ليلاتدانواه وأحيانا يامرنا ان غكم‬
‫» حكما مستقيماً ه فينتج من هذا أنه لم يجرّم علينا الحكم‬
‫مطلقا بل يعلمنا أنواع الحكم * والرسول يبين لنا متي يهجوزالحكم‬
‫ونمة‪.‬ي لا بد اذ يتكلم بنوع خصوصي عن الاشيا المسلمت السلطاننا‬
‫والغير المحتوم بها من الكتاب بقولر ج ‪ ،‬أما أنت لماذا تدين‬
‫او اخاك به وايضا لا ندين الان بعضنا بعضا‪ .‬اما عن الاشيا التى‬
‫لا ترضي الله به فقد كتب هكذا ميشيجيا لاوليك الذين لايكموت‬
‫ي الاشيا الغير المرضيتر لله مصرحا بحكمه هذه الالغاط به ‪ ،‬فاما‬
‫» أنا غايباً منكم بالجسد ‪ ،‬فأنا حاضر بالروح * وقد حكمت‬
‫تجاه‬ ‫المسيح‬ ‫و كاني حاضرعل فاعل هذا العمل باسم رينا‬
‫يسوع‬
‫روان تجتمعوا جميعا أنتم وأنا معكم بالروح مع قوة رينا يسوع و‬
‫هو وتسلموا مرتكب هذا الفعل لا الشيطان الهلالى الجسد كي تخلص‬
‫و الروح في يوم ربنا يسوع المسيح ‪ ،‬فلهذا لا يجوز لنا ان ندين‬
‫أخبنا لاي افعاله الاختبار يتر ولا في الاشبا الغير المحققة والمجهولتز‬ ‫‪ t‬قارنة بتر‬
‫مناه كقول الرسول ه‪ ،،‬فلهذا لا تدينوا قبل الوقت حتي يأى‬ ‫تكدسهــ‪..‬ــ‪.‬‬

‫ألله به ليلا يحل‬ ‫كامي ونويد أحكام‬ ‫هى ذا يجب اننا‬ ‫إنه مع كل‬
‫المسبب صمتنا و ما عدا اذا كنا مشتركين يزخر !‬ ‫بنا انتقامه‬

‫أخبنا‬
‫‪A‬و‬ ‫ا‪:‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫الاج‬

‫‪::‬‬ ‫نظير بطرس‬ ‫ماع‬ ‫يخدموا بنوع‬

‫أن السؤال الثانى والستون بعد المية الث‬


‫هي الح بتر التي ينبغي أن تكون لاحدناغو الاخر او‬ ‫ما‬

‫يَ للبواب يَ‬


‫يوح‪fo‬نا‬ ‫تلك التي اظهرها الرب قولا وفعلاً م‪ ،‬حبوا بعضكم كما احببتكم *‬
‫عكس‪ .‬ـ حسدسه‬
‫هذا أن يبدل الانسان نفسه عن أحبايه يه‬ ‫مرنا‬ ‫وليس حهسب اعطم‬ ‫‪60‬‬
‫بما‬
‫ينبغيه أن نظهر‬ ‫كان بحجعهسب أن نبدل أنفسنا فكم بالحري‬ ‫فان‬
‫استعدادنا واعتناينا في الاشيا الاقل اعتبار انه ليس قاصدين بذلك‬
‫لا‪.‬‬

‫مكافاة خدم بشرية بل مرضاة الله لافادة كبلد منا ج‬

‫أن السوال الثالث والستون بعد المية ي‪:‬‬


‫كيف يستطيع أحدنا أن يحصل على عتبة القريب ‪6‬ة‬
‫تأتي للبوابي يَ‬
‫اذا خشينا دينونتر الرب لمن يخالف وصاياه كما كتب ة " من‬
‫ولا يومن بالابن فلايني الحياة ‪ ،‬بل جل عليه غضب العرب *‬
‫وايضا انه اذا ابتغينا الحيوة الابدية التي هي عين وصيته كقوله‬

‫هو ومن كل فكركي ومن كل قوتك به والثانية التي تشبمهامها»‪ ،‬حب‬


‫او قريبك مثل نفسك به وإذا اجتهدنا أن نقتفي أثار الرب القابل *‬
‫لا‬ ‫أن غابوا بعضكم كما أحببتكم‬ ‫ي‬ ‫أعطيكم‬ ‫جديدة‬ ‫وصية‬ ‫‪-‬وو‬

‫‪%‬‬ ‫اذا خاطبنا ذواتنا بالفكرقايلينية أن أحسن البنا الاخ‬ ‫اخيرا‬

‫ذلك عنهم السيد ي الانجيل قايلاه‬ ‫وأوضح‬ ‫‪%‬‬ ‫حشي الوتنيون‬


‫أن أحببتم هرنا جبكم أي أجريكلم لان الخطاه جبون من يحبهم ج‬ ‫‪.66‬‬

‫(‬
‫وأن‬ ‫‪Z2‬‬
‫‪-‬ص‬
‫عة قوانين تختصرة ج‬ ‫‪t٨‬ع‬

‫ويرجو صحته ‪8‬ة‬ ‫ان من يداويم ولو كان يول مه فانه جبه‬

‫أن السوال التاسع والخمسون بعد المئة أن‬


‫من هو الذي يتكرة من يوتبه به‬ ‫‪.‬‬

‫يتي للبواب يَة‬


‫هو الذي لم يعرف جيدًا خطرالخطية له ولا اهانة الله ‪ ،‬ولا فايدة‬ ‫امثا ل‬
‫التوية به ولا يومن بمن قال ة ‪ ،‬من يجب قلبودب باهتمام به‬
‫وأيضا يجعل ذاته غريبا من المقابل يد » فالبوبخني الصديف‬
‫‪ ،،‬بالدرجة ويوديني اية اخيرا رفقة هذا للاخوة مضرة هي هكدونم‬
‫فبه به‬ ‫جهادهم السالكين‬ ‫عادلنا‬ ‫يجرفهم‬
‫بمج‪٪‬ة‬
‫الإثنين‬ ‫السوال الستون بعد المية‬ ‫أن‬
‫باية نبتر يجب أن تخدم الاخوة ‪:‬ة‬

‫يأتي الجواب يَة‬


‫كأننا نخدم الرب القايل هو كل ما تفعلون باحد اخوى هؤلاء الصغار‬
‫" هلم‬
‫ا به فبي فعلتم به وبالحقيقتر انه اذا اعتبرنا من ذخدمه بهذا الاعتبار‬ ‫عك‪ .‬سسسسسسسسسسسس‬

‫فنحصل على غاية مثل هذه * أما الروسا فيحجب عليهم ان يعتنوا‬ ‫هع‬

‫الاعتنا الكلى بخدمت هولاء * كلي بمعاطاتهم بمدارات الجسد‬

‫الشيطان بواسطت الصبر الكامل ة‬

‫يَ الأموال المادى والستون بعد المية يَ‬


‫باي تضاع يجب على الاخ أن يقبل الاكرام من الخير يه‬
‫‪.‬‬ ‫بيتي‬ ‫بين البواب‬
‫بطرس للرب عندما‬ ‫كالعبد من مولانا يه وبالاتضاع الذي اظهر‬
‫حُد‬
‫ح‪_ECA‬‬
‫‪٨‬مس‬ ‫‪.‬‬ ‫والا‬ ‫للقديس باسبالبوس‬ ‫بلا‬

‫ليعلمه ويرشده رويدًا رويدًا على طريقة هذه الوظيفة ء ليلاً‬


‫أولا اذا فقدنا هذا والزمتنا الضرورة لمن يتخلف عوضه تحدث‬
‫لنا بلبلت به ثانيا ليلا نلتزم أن تقلد هذه الوظيفة لمن لا يكون ‪.‬‬
‫اعلاً لها‪ ،‬ولاجل عدم خبزه يفسد نظام القانون ويعدمه ه ا‬
‫أن السوال السابع والخمسون بعد المية ‪.‬‬
‫في إنه بابت رغبتر يجب ان نخدم الله به وما تكون هذه الرغباتر يه‬

‫أنني أري أن الرغبة الجيدة هي الشوق الشديد والتلهف لارضاء الله !‬


‫والثبات بها بغيرفتور ولا تغبيرخلوا من شبع به ويد نستولى جه‬
‫ذلك ويمتلكم بنشاط بتأملنا الداير بجلال عبد الله الوسيم ومن‬
‫تردّد الافتكار الصادرة عن معرفتنا لجميله وإحسانه‪ ،‬ومن التذكر‬
‫المتصل بالخبرات الممنوحة لنا من لدن الرب به التي منها‬
‫هامة بى‬
‫ينغرس في النفس ما قد قاله تعالى به » تحب الرب الهاك من‬
‫وكل قلبك ومن كل قوتك ومن كل فكري ‪ ،‬وبهذا تضطرم شوقا ورغبة‬
‫اقتداء بالنبي القابل ه‪ ،،‬كما يشتاق الايل لا ينابيع المياه به‬
‫و كذلك تتوق نفسي البيك يا الله به وبمثل هذه الرغبات يجب ان‬
‫فتخدم الله ليكمل فينا قول الرسول ونستطيع ان نصرخ معم‬
‫قابلين ه» من يقدر أن يفرقنا عن محبة المسبح ضرام صة بمقتل‬

‫دوام جوع ام عري أم خطرام طرد ام سيف الاخ *‬


‫ت غ السوال الثامن والخمسون بعد المية ‪33‬‬
‫المعروض علينا ثمة‬ ‫ان نقبل القصاص‬ ‫كيف يجب‬

‫الجواب ‪ :‬يَ‬ ‫‪ .‬يأتي‬


‫كما يليق بالابن المريض والحاصل اي خطر الموت لما يُعالجع !‬
‫من أبيه ومن الطبيب * ولو كان نوع علاجم ما ومضاه موقتا‬
‫أن‬
‫خلإ‬ ‫قوانين ثكنتصرة‬ ‫م‪)٨‬‬

‫وان كنت‬ ‫‪،( %‬‬ ‫الاخوي مع بعضهم كقول الرسول‬ ‫من محميين الاغداد‬
‫سم‬

‫ج‬ ‫عنكم فانا معكم بالووح‬ ‫بعيدا‬ ‫بالجسد‬ ‫‪99‬‬

‫الي السوال الخامس والخمسون بعد المية تنا‬


‫في أنه أمر عقف عندنا إننا حينما تخدم المرضي في المكان الختص ‪.‬‬
‫المسببع به غير أنه أذا‬ ‫بهم فنكون كأننا نخدم أخوة‬
‫لم يوجد احدهم هكذا فكيف يجب أن نعالجه به‬
‫‪.‬‬ ‫في الجواب ياة‬

‫هو فهو أخي وأختي وأمي * فحبنيذر من لم يكن هكذاه فليعلم ‪.‬‬ ‫‪A.‬‬

‫‪::‬‬ ‫الرب القابل‬ ‫ممنى‬ ‫لتلك القضيتر المصارحة‬ ‫‪.‬طاخ واعل‬ ‫انه‬

‫‪ ،،‬كل من يفعل الخطبة فهوعبد للتخطيت * فلهذا يجتاج لا موعظة ‪.‬‬ ‫يوحنا‬
‫عكسسسسسسسه‬
‫الريس ونصيحته * وإذا ثبت مصرا على أثمه فالحكم عليه واضح ‪.‬‬
‫العبد لا يثبت ي ‪.‬‬ ‫أردف كلامه قايلا لا ‪ ،‬إن‬ ‫من الرب الذي‬ ‫) قرن تبخر‬
‫وه‬
‫من بينكم ‪:‬ة‬ ‫الخبيث‬ ‫البيت ثمة ومن و‪e‬سبة الرسول الامرة ه‪ ،،‬أنزعوا‬ ‫‪9‬و‬ ‫حكـمسـهــس‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫سم)‬
‫وعلي هذا النحو يكون الخادم والذين معه مطمانين ولا يبقي لم !‬
‫عة لا للارتباب *‬

‫في ان الكلارجى أو غيره من أصحاب الوظايف هل يجب ان يستمر‬


‫على الدوام أي وظيفته ام يغيّر منها عه‬
‫يأتي الجواب يَ‬
‫أنه إذا كان في تصرفه عارفاً وحافظاً استقامة القانون والترتيب في‬
‫وظيفتم فلا حاجة بنا لا تغييره يوكدون أمر مثل هذا هو ثقيل‬
‫وعسر علينا جدا غير أن الضروري لذلك ان يكون له رفبقا‬
‫لبعلمه‬
‫ا‬ ‫‪IA‬‬ ‫عه للقديس باسيليوس *‬

‫تت السؤال الثانى والخمسون بعد المية يَ‬


‫فز فوق طاقته ولذلك يتعطل عن‬ ‫‪.‬‬ ‫في أن من يتعب في ال‬
‫مباشرة وظيفته مدّة ايام يه هل يليقف أن يتقلد هذه الوظيفة يه‬

‫‪.‬‬ ‫يأتي الجواب يَ‬ ‫‪.‬‬


‫أننا قد قلنا انه ينبغي للمتعيّن على توزيع الوظايف ان يلاحظ‬
‫قوة وقابلية من يعينه لتلك الوظيفترة لكي لا يسمع ذلك الصوت‬
‫القايل ‪ ،‬الذي يختلف التعب على الوصبت * ومع ذلك لا‬
‫حتي‬ ‫يحجوز لمن يومران يخالف يجة لأن الطاعتر تمتد حدودها‬
‫‪%‬‬ ‫الموت‬

‫يَ السوال الثالث والخمسون بعد ألمية يلي‪:‬‬

‫بصنعين له لإ‬ ‫وتعتني بالمناظرة على اللاتي‬

‫للبواب تنة‬ ‫ا‬


‫و انه يجب ان تكفظه كالموتمنة على حفظ وديعتر الله ع وتعين‬
‫وتوزع لكل اخت شغلها خلوا من مشاجرة ويحاباة يه‬

‫يَ السؤال الرابع والخمسون بعد المية يَ‬


‫اي انه اذا كان الاخوة قليلي العدد والتزموا بتخدمة اخوات كثيرات‬
‫ولذلك اضطروا ان يفترقوا عن بعضهم كثرة الاشغال ته‬
‫فهل يكون ذلك خاليا من الخطره‬

‫أرادتم فكل واحد من المذكورين يرضى الله بواسطته به وكذلك ا‬


‫سلسل‬

‫بما‬ ‫‪Yy‬‬
‫خة منه‪.‬‬ ‫ر م ج قوانين ثكنصرة‬ ‫‪Ae‬‬

‫الاول حذرا من أننا نقتدعا لمن لا يكون لأيقا بها ويدان كائنا‬

‫كلي غضم بذلك احتجاج المتولين على هذه الوظايف وتعللع‬


‫" أن السوال الخمسون يعد المية " يَةِ‬

‫‪.‬‬ ‫يبة للجواب يتي‬


‫ان الحكم بهذا يتلخص من كلام الرب القايله ‪ ،‬أبعدوا عني أيها‬ ‫وبز"‬
‫و الملاعين طا النار المويدة المعدّة لأبليس وجنوده هلالي جعت‬
‫أعو‬
‫ور ولم تطعموني وعطشت ولم تسقوني الغ عة وايضا هم ملعون كل من‬
‫ارميبا‬
‫‪.‬‬ ‫‪... -‬‬ ‫و يعمل عل العرب بالكيسل به‬ ‫‪ .‬مع‬
‫‪te‬‬
‫تتمة السوال للنادى والخمسون بعد المية يَ‬
‫ا في انه هل يجوز لصاحب الوظيفة أن يرفع صوتر في وقت خدمتهه‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--------‬‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬

‫"‬ ‫‪- :‬‬ ‫بين الجواب‬ ‫و‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬

‫اذا كان صوتا منخفضا جدا بمنزلتر من هو ديلان بالكلية وعلى‬


‫الخصوص اذا كان يدنولا البيسبيسة حتي لا يستطيع السامع‬
‫خارجا عن الاحتياج له لاسيما حينما يستطيع السامع ان‬
‫ليبية معه أذا كان بيموت متوسط الانخفاض ‪ :‬فهذا يرذل ايضا‬
‫ويشجب من الرسول بمنزلترالصراخ ‪ .‬غير انه اذا اقتضت الضرورة‬

‫اقتداء بما فعله السيد أن قال ‪ :‬اما يسوع فصرخ فايلاً هي من‬
‫وامن بي فليس يومن بي * بل وبالذي ارشافي به فهذا يكون‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-----‬‬
‫‪.. -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫" جايل لا مشجبا يه‬

‫ـس‪.-‬‬
‫السوال‬
‫‪rv4‬‬ ‫‪ -‬القديس باسيليوسيء‬
‫ا ف «لأنباتر‬
‫‪V‬‬ ‫وواحد فليثبت في الدعوي التى دعى اليها غير أنه يجب عليه‬
‫ايضا ان يحذر الحذر الكلى من انه يشكك الغير بحجّة مباشرة‬
‫وظيفتر ليلاً يُدان دينونة المتوانيين * لاسيما اذا كان ذلكي‬
‫مكنا لديه في وقت اخر مناسبه ليعطي بذلك انموذجا صالحا‬

‫يَ السوال الثامن والاربعون بعد المئة يَ‬

‫للبواب يَة‬
‫أما عضو من تقلد منه هذه الوظيفة بعد الفحص المسابف واللايف *‬
‫عكس‪ .‬س‪ .‬س‪.‬‬
‫فليقتدريلانموذج الذي وضعه لنا الرب القايل ه‪ ،،‬لم أستطع أن‬
‫وسم‬ ‫أعمال شيبا مرنا تلقا نفسي هاما غو الذين تقلد تدبير معيشتهم *‬ ‫‪2 11‬و‬

‫فليمعن النظر في احتياج كل واحد منعم به ويقتدي بما كتبتم‬


‫الرسل ه‪ ،،‬وجعان يوزع لانسان انسان ما كان يتاج اليم *‬
‫عكس سدسه‬

‫وسم‬
‫وعلى هذا السبيل تستسير بقية أصحاب الوظايف ‪:‬ة‬

‫ي المول التاسع والاربعون بعد المية في‬ ‫‪.-‬‬

‫في أن الاتلوم أن صنع شيا بالاحتقار اولاجل محاباة الوجود‬

‫الجواب ‪:‬‬
‫وه‬

‫اسم‬
‫ان الرسول يوصينا حيناء‪ ،‬الا نفعل شيا حسب ميلنا ولم أنفسناه‬
‫فليس لنا هذه العادة‬ ‫يقول لا ‪ ،‬أن احب احد أن يماري‬ ‫وحينا‬
‫ها قرئتبخر‬
‫‪.-1‬‬
‫« ولا لبيعه الله به فتحينين‪ .‬من يكون هكذا ه ان لم يصلح ذاتم‬
‫وا)‬
‫ويستسير باستقامة فيعد غريبا من بيعة الله ‪ ،‬ولذلك ينبغي‬
‫لنا حين تقليد الوظايف ان نتيقظ باجتهاد وافراز كي تقلد‬
‫الوظايف لمن نجدعم اعلين لها ‪ ،‬وذلك لسببين عظيمين ما‬
‫الاول‬ ‫‪-‬‬
‫ا‬

‫هي قوانين مختصرة ‪.‬‬ ‫‪(AV‬‬

‫أن السوال الخامس والاربعون بعد المية أن‬


‫ين‬ ‫المنصوصي‬ ‫احد بسلطانه‬ ‫مصرنا‬ ‫واذا أعارها لاحد أو اقترضها‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫يُدان كوقع وعاص بما أنه تعدّي على الشي غيرالختص به عه‬
‫اذ ان هذا الامر يختص بمن قد توكل على الاعتنا بها ويتوزيعهاه‬

‫يَ السوال السادس والاربعون بعد المية ‪3‬ة‬


‫واذا المتوكل عليها في وقت الضرورة طلبها منه وهو انكرها عنهه‬

‫‪.‬‬ ‫للبوابي يت‪:‬‬


‫ان من قد سلم ذاته بمحبة المسيح مع جميع أعضايه لاستعمال‬
‫غيرة * فباي صواب أو أي جف يستند عليه ليستطيع ان‬
‫يماحك لاجل الامتعة للمتوكل عليها الختصتز بتحل بيبر يه‬

‫يَ السوال السابع والاربعون بعد المية‬


‫في أن من لم يات ‪-‬لا تلاوة المزامير وبأي الصلوات المعيّنتر في‬
‫أوقاتها بعلت خدمت الكلار أو المطبخ او غير وظيفة وهل يحصل‬
‫‪. . .‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ضرر لنعسه يه‬

‫‪ .‬تي الجواب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫ان كل احد في وظيفته يلتزم أن يحفط قانونم به لانه كالعضوي‬
‫الجسد هواذا تهاون في أتمام وظيفته في جلب ضررا عطيصا لنفسم ‪. .‬‬
‫أنه يزج‬ ‫هذا و فبلا شك‬‫واذا سبّب ضررا للجمهور بفعل مثل‬
‫ذاته في خطر اعظم اية ثم بعد الحرص الواجب اذا لم يمكنه‬
‫الحضور معم بالجسد فليتمم بنشاط ماقاليم الرسول على معناه‬
‫الحرفي يده مسبحين ومرتلين في قلوبكم للرب ‪ ،‬وايضاة» كل‬
‫وواحد‬
‫‪tww‬‬ ‫به للقديس باسيليوس ما‬
‫‪ t‬قرذائية‬

‫عالم‬

‫بين السوال الثانى والاربعون بعد المية ‪:‬‬


‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫ما‬ ‫أنه هل يجوز لارباب الصنايع أن يقبلوا شغلا‬ ‫في‬

‫خلوا من أذن المتوكل عليهم * * *‬

‫انوممننيشياعركطمي جةا ‪.‬لشغل مأهومةمفين يسدق ابلهم قب"يدسان‪ .‬بذ‪-‬لكس ‪ .‬دينونة اللص‬
‫‪- .‬‬ ‫ما‬ ‫‪..‬‬

‫‪.‬‬ ‫أن السوال الثالث والأربعون بعد المية‬


‫ا ي ثم ‪.‬ك ميف‪ ..‬ي !نبغي لاللفهعللمةسلأمنة يلعمتنوها بسحف‪.‬ظ‪.‬ال‪.‬ات ‪.‬صن‪.‬اعتم‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫يأتي الجواب يَ‬ ‫(‪.‬‬

‫الايظيعهترنووا بعهالًمبالمامأطناهايبمقمدنسمةباوجمكرسة ‪.‬سه ثانيا اليوبممبهدون "ها ل‪.‬ا‬


‫‪:‬‬ ‫" ‪، -‬‬ ‫تهادرة‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬

‫يَ السوال الرابع والاربعون بعد المية يَة ‪.‬‬


‫اي انه وان كان احد أتلف بعضا منها اعاني من الالات لاجل تهانه !‬
‫أو استعمالها أستعمالا غير جيد لاندرايه بمها به ‪.‬‬
‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬سمأ‬ ‫‪.. -‬‬

‫‪. .‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫الجواب ‪ .‬تمييز ‪. .‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫ز ‪.‬‬ ‫س ‪..‬‬

‫" ومقدستر الله به ‪ - " .‬هبة ‪. . . . . . . . . . .‬‬


‫‪ ..‬السوال ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫عر ‪X‬‬
‫فاكس‪.‬‬
‫ج قوانين تختصرة عد‬ ‫م‪)Y‬‬

‫بها بواسطة تناوله الاشيا المضرة لم * كلي عسي بمثل هذه‬


‫الاسقام الجسدية الناتجة عن الشراهتر ينتبر لضررها به ويعلمه‬
‫جيدا لينقاد لا التمسك بالقناعة في كل شي به فلهذا السبب‬

‫ايضا بان نبادر بكل أسراع بعد الفحص اللايقف بعلاج أصحاب‬
‫الداء‪ .‬غير ثم عذر الحذر الكلى حين معالجتنا الجسد بان نغادر‬ ‫هذا‬

‫بعلاج المرضي وعلى الخصوص إذا تحققنا بأن لنا استطاعة على‬
‫علاج أسقام أنفسهم بواسطة علاج أجسادهم به غير انه اذا شعرنا‬
‫بأن أحدهم عند مداواتنا لجسده لن يبال بنفسه * فالاجدر‬
‫وافضل لنا أن ندعه طريحا باوجاعه المبتلى بها خلوا من علاج‬

‫" قرذائية‬
‫‪tt‬‬

‫و ليلا نعاقب مع أهل هذا العالم يه‬ ‫باسم‬

‫في أنه هل يليقف لاحد الاخوة المسافرين ان يعرض عن المكان‬


‫المعين لم حسب عادة المشتركي المعلتس‬
‫ويلعج الحوانيت وغيرها ج "‬

‫يت‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫تمت‬


‫ان هذا الامر لاثباح بملاحد سوي لمن يكون متعيّن على مناطق‬
‫الفعلتر وافتقادهم وعلى توزيع الاشغال * ومن يتهجري على ذلك‬
‫خلوا من وظيفتر فيكون قد أفسد نظام الاعضا المستقيم به‬
‫ووييكسوتنحقملأانزمياُمناعلمعكنانالخارلوذجي مينحكالمديعرلايلممبابهح أنلهه ماينضااسبه‬
‫لمقاصرته ليعتني بوفا قانونه المتعب أكثر من العادة يب‬
‫بالا‬
‫‪(WT‬‬ ‫ي‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫ج‬

‫تقشف اكثر من الغيركالصوم والسهر وما شاكل ذلك فليخبر‬


‫الريس بذلك يه وح يقمم بحرص ما يأمر بمعة اذ أنه مرارا عديدة‬
‫يستطيع ان يسدّ عوزا واحتياجه بنوع اخر اليف وأنسب ماهو‬
‫‪%‬‬ ‫قاصده‬ ‫يكون‬

‫قة الاموال التاسع والثلاثون بعد المئة في‬


‫في انه اذا أننا نضعف من فرط الصيام ويضحوا عاجزين عن التعب يه‬
‫فماذا يجب أن نفعل جهل أننا نترك التعب لاجل الصيام يه‬

‫يَ الجواب‬
‫قانون التقوي * واذا إدراكنا‬ ‫بموجب‬ ‫انه ينبغي أن نصوم ونادكل‬
‫الصيام فنلتزم ان نصوم لنتمم وصية العرب ‪ ،‬ووصيتر الكنابستر‬
‫الامارة بار به واذا احتاج حيواننا طعاما فيجب أن نقوتم بمليشتدّ‬ ‫??‬

‫عزمه ويقوي على تكميل وصية الله اكد ان ليس كالمنحجرائيين يه‬
‫بل كفعلت العرب الحقيقيين به ويجب ايضا ان نضع دايما تجاه‬
‫ا فونتينر‬
‫ه‬
‫اعيننا وصية الرسول و» أن أكلتم او شربتم أو فعلتم شيبا اخره‬
‫عك‬ ‫يو فافعلوه لمجد الله ج‬
‫اسم‬

‫في انه اذا تشاره احد في تناوله الاطعمة المضرة ‪ ،‬ولذلك‬


‫الطرح مريضا‪ ،‬فهل نلتزم بمداراتهم‬
‫إن الجواب ببة‬
‫انه بلا ريب أن الشراهتر هي داء عضل به‪ .‬وبما أنها تظهر نفاقا‬
‫واضحا فيجب قبل كل شي ان نقدّم علاجا لهذا الداء المورث‬
‫سقماً للجسد والنفس معاه على أن الله من عظام رافتر حين‬
‫‪.‬‬ ‫ي ان يرشف الانسان‬ ‫لا يريد ان يشهر جسامة شرعا يسميع احيانا‬
‫بها‬
‫عن نصرة ‪s‬ة‬ ‫قوانين‬ ‫خة‬ ‫‪(eW‬‬

‫تتبع للجواب يَ‬


‫أنه من حيث أن الرب قال »ليس لافعل أرادنى بل ارادة من أرسلني *‬
‫فمع كل حكم صادر من الارادة الخصوصية لا يخلو من خطر على‬
‫الاطلاق ‪ ،‬ثم ان داود النبي بما أنه كان عارفا جقيقة هذا‬
‫الخطر فال به ‪ ،‬حلفت فاقمتي على حفظ أحكام عدلك * ولم يقل‬ ‫مزمور‬
‫‪t TA‬‬
‫عكسدسدسه صه‬
‫على أحكام أرادنى *‬ ‫ما ‪t‬ه‬

‫يَ السوال الثامن والمليون بعد المية يَ‬


‫في أنه عل يجب أن يُسمح لاحد من جمعية الاخوة ان يصوم ما‬

‫‪ .‬تأتي للبواب‬
‫أنه إذا قال الرب ج ‪ ،‬أفي نزلت من السما ليس لاعمال مشابتي بل‬
‫و مشيت الاب الذي أرسلني وفقد نتج من هنا ان من يفعل شيا‬
‫من تلقا نفسه فيكون غريبا من العبادة * ويجب ان يخشي الا‬
‫يسمع من الله قايلا لم هذه الالفاظ ه» يرتد عليك وهو يتسلط‬
‫و علبك به وان من يقصد أن يشوقى بالعبادة عل غيرة من تلقا نفسه يه‬
‫و‬

‫فيكون منسقما بداء الافتخار والمشاجرة المحرمة من الرسول‬


‫القابل هي اننا لسنا نجتري ان نعد أنفسنا ونعادل ذواتنا باوليلى‬
‫و الذين يمدحون نفوسهم وفلندع اذا ارادتنا ياننا تفوق على غيرنا‬
‫كدهسهرني الافعال ولنسمع الرسول الذي يج رصنا بقولم ‪» :‬إن أكلتم‬
‫و اوشربتم أو يلتم شيا اخر فافعلوه لمجد الله به لان من يرضي ذاته‬
‫بالمغايرة والافتخاره لن يجاهد جهادا حسناء ولهذا قال حيناه‬
‫ا» لا نطلب المدحة الباطلة ‪ .‬وحينا‪ ،‬ان احب احد ان يماري‬
‫وو فليس لنا هذه العادة ولا لبيعتي الله‪ .‬وفي موضع اخر يقول ‪ ،‬أننا |‬
‫و لا نرضين أنفسناه ثم يورد السبب بكلمات موثرة قليلا من اجل‬
‫ام أن المسيح لم يرض نفسه به فمن ثمه اذا ظن أحد انه محتاج ‪L‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪5- .. ..‬‬
‫لاهك عنه وس‬
‫سلسل‪.‬‬
‫‪tu14‬‬ ‫"‬ ‫* للقديس باسيليوس يه‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫في أن من جاة عب هل يجوز لم ان يطلب شيبا اكثر من المعتاد يه‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫أن الجواب اي‬
‫انه ان كان يجتمل التعب مراعاة للمجاراة من الله به فلا ينبغي‬
‫لم ان يطلب تخفيفها بل احري به انه يهني ذاته لنوال مكافاته‬
‫ب‬ ‫من الرب متيقنا أنه يكافيه ليبس عن أتعابه فقط بل يعزيه‬
‫و‬

‫ان يجترص في ان يتمم ما قد كتب له ‪ ،‬وكان يقسم الانسان‬


‫و انسان ما كان يتاج اليه * ويميّز بفطنته من يتعب ويلاحظ‬
‫الإ‪:‬‬ ‫مداراته‬
‫عو‬

‫هسام‬ ‫يَ السوال السادس والثلاثون بعد المية يَ‬


‫اي ان الاخوة جميعهم يلتزمون ان يضروا ي حين الغذا معا * واذا‬
‫كان احدهم غايبا ثم اننا كلنه متاخرا عن الوقت المعين يه‬
‫فكيف ينبغي ان يكون سلوكنا معه في‬
‫‪.‬‬ ‫في الجوامي يَ‬
‫انه اذا كان غايبا لاجل بعد المسافة اى لسبب عل اخر ضروري‬
‫متمما بذلك استقامة دعوته كوصية الرسول القليل هم كل احد‬
‫ا قرة تبخر‬ ‫و فليثبت في الدعوي التي دعي اليهاء فحص الريس عن امر‬
‫هل سسسسسادسح‬ ‫وراء هكذا ‪ ،‬فلا يعترضه لاجل ابطابه‪ ،‬اما اذا كان بعكس ذلك‬
‫عالم‬
‫أعني أنه كان مستطيعا لديه الحضور مع الاخوة ولم يضره فع‬
‫يجب ان يمكث صايمالا البيوم الثاني ‪-‬لا الساعات المعينة قصاصا‬
‫التهانيه المذكوره‬
‫في السؤال السابع والمليون بعد المية في‬
‫أو شراب ما‬ ‫اي ان من بعزم سعا ذاته بالامتناع عن طعام‬ ‫‪.‬‬

‫لا زمن معين او عال يصنع جيدا انه‬

‫‪---------‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪.‬‬
‫‪-------------------‬‬ ‫‪.‬‬

‫فيه قوانين تختصرة ةِ‬ ‫‪t A‬‬

‫تأتي السؤال الثانى والفلتون بعد المالية تأتي‬


‫أي أن من يزعم أن هي ذا الشي يضرن واذا لم يقدّم له غيرن جة جهرومرية‬
‫ماج‬

‫الإ‬ ‫فماذا يكون الحكم جاء وعليه‬


‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫يأتي الجواب يَ‬


‫أن هذا أولا يكون غير متبقين وغير متمسكا بالرجا نظيرالعازريه‬
‫ثانيا غير مصدقي بمحبة من تقلد تيال جبران وتدبير الجمهورية فع‬
‫على الاطلاق لا يحجوز لاحد الحكم على الاشيا هل هي مضرة ام‬

‫هذه الاشيا و الذي يلزمر أولا الفحص الكلى على ما يفيد النفس به‬
‫ثانيا توزيع ما يخص احتياجات الجسد جعسب ارادة الله به‬
‫‪.‬‬
‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬

‫يَ السوال الشالثاني والثلاثون بعد المية يتم‬


‫في انه وان كان يتدمر لاجل الاطعمة أيضا به‬
‫يَيّ للبواب فينغ‬ ‫العدد‬
‫‪It‬‬
‫أنه يُدان نظير»‪ ،‬الذين تدمروا ي الظفر به ولان الرسول يقول أيضا‬ ‫عكسدساس دسم‬

‫‪ ،،‬لا تتدمروا كما تخل من أناس منهم ‪ %‬فاعلكم المبيد ‪4‬ة‬


‫‪3 t‬رنة بتر‬
‫‪t‬ه‬

‫يَ السوال الرابع والمليون بعد المئة يَ‬ ‫م)‬

‫نعت‬

‫يأتي الجواب يَن‬


‫ان متمردا مثل هذا * ولو طلب وتوسل فلا يستحق أن يُقبل‬
‫تونسله ولا ينال ما يطلبم به الا ان جكم الريس بأنه قد تعاي من‬
‫‪--.‬‬
‫مثل هذا الداء المحتوي على جبع الرذايل به‬
‫الاسهال‬
‫‪flv‬‬ ‫به للقديس باسم بلبوس بن‬
‫يصوم على هذا النمساف ‪ ،‬فبلا ريب انه يحصل على‬ ‫من‬ ‫فع‬ ‫فاذا‬
‫عبراد بين‬ ‫و‬ ‫قوة سلطان الصيام ويستثمر ثمرا جيبدا ‪ ، %‬لان الذي وعلال هو امين‬
‫م‪.‬‬
‫عكس مسدسدسه‬
‫تمام‬ ‫بالإ‪4‬ة‬
‫اسم "م‬ ‫وكالة الاناً‬ ‫الاموال الشلهون بعد المالية‬ ‫يضمن‬

‫يب انه اذا اضطررنا لا الصوم * فكيف يجب ان نصوم مع مارسة‬


‫الاشيا اللازمتر للعبادة ‪ :‬هل يكون ذلك غصبا عنا‬
‫ام بنشاط النفس وانشراح المخاطر يه‬

‫بتجأمتييع الجواب يَة‬ ‫خضع‬

‫‪ ،،‬طوبي للاجياع والعطاش من اجل البرته فيكون‬ ‫إنه إذا قال الرب‬
‫عكس مسدسدسه‬
‫أمر خطر جدّمارسة الاشباختصة بالعبادة اذا لم تباشر يُستكمل‬
‫غجر‬ ‫يم‬ ‫ذلك بشجاعتر نشس شم) مه فيكون متهورا في خطر عظيم‬
‫ذاك‬ ‫المسبب في‬ ‫إج‬ ‫يلزمنا الصوم‬ ‫مثل هذه‬ ‫ضرورة‬ ‫حد من‬ ‫إنه ‪3‬ي‬

‫لم ‪ 3‬للأندية‬
‫المعني‬ ‫مناقبير الحميدة أورد هذا‬ ‫لان الرسول بعد ان عدد جلتر‬
‫سم‬
‫عكسمــس حمد‬ ‫‪N‬‬ ‫تعليما ونموذجا لنا بقوله ‪ ،‬بالاصوام المديدة المخ و‬
‫‪ 7‬تم‬
‫لا يتمّ‬ ‫السوال لمكادى والثلاثون بعد الماية‬ ‫يَة‬
‫في ان من لم يأكل من أطعمة الاخوة المشاعتر ويلتمس‬
‫أطعمة غيرها‪ :‬هل انه يعمل عملا جيدا صوابياً ‪a‬‬

‫يأتي الجواب في‬


‫لوقا‬
‫اذا ابتغي الاطعمة على وجه العموم يضاد وصية الرب القايد ‪،‬‬
‫لا تهتموا بما تاكلون ولا بما تشربون ولا ترتفعوا به ولكي يزيدنا ‪.‬‬ ‫»‪،‬‬

‫‪ 4‬لم‬
‫جزعا اكثر اثني بقوله يد » إن هذا كله امم العالم تطلبه ‪ :‬أما‬
‫تتميم هذا العمل فهو يختص بصاحب وظيفتر توزيع الاطعمة ها‬
‫الذي يجب عليم ان يقتدي بما ذكر اي اعمال الرسل اذا‬
‫يقولون له ‪ ،‬وكان ونع لكل أحد ما كان يجتاج اليه ‪:‬ة‬
‫عكس س‪-‬سدسه‬

‫موسم‬
‫المسوال‬
‫و‬ ‫في قوانين تكتمهرة‬ ‫الما‬

‫واغزر تاثيرا من ذلك انه اذا اعتقدنا أنه حاضروناطر جميع أفعالنا‬
‫مصرعصوربر‬
‫وحركاتنا هي الا تعلم ان الله الذي » يفحص القلوب والكلاينظر‬ ‫‪W‬‬
‫عكس سعد حسم‬
‫ما في باطنك ويري حركات النفس اكثر ما يري الانسان ما‬ ‫ه)‬

‫هو تحت الابصار *‬

‫يَ السوال الثامن والعشرون بعد الماية يَ‬


‫في انه اذا اراد احد ان يستعمل الامساك فوق طاقته ولذلك يعتاق‬
‫عن تكميل الوصية المأمور بها * هل يحجب‬
‫لم بذلك يه‬ ‫أن نسمح‬

‫يَ للجواب يَ‬


‫ان اعراض هذا البحث ليس بمستقيم كما يبان لى هلان الامساك‬
‫ليس بمتوقف جل الامتناع عن الاطعمة غير الضرورية للحاجة له‬
‫التي ينتج عنها » ضغط للحجسد لا بوصف حملنا وبممثتُه هرنا الاطعمة‬ ‫كولوصايس‬
‫ب‬
‫عكســـمسدسه‬

‫المرذولة من الرسول وكلنه متوقف على الابتعاد الكامل من‬ ‫سهم لم‬

‫‪ -‬المشيات الذات بتر * ما خطر الانحراف عن أوامر الرب لاجل الارادة‬

‫ما كنا نفعل ارادة الجسد وافكاره * فكتا بالطبيع تر ابنا الرجزه‬

‫أن السوال التاسع والعشرون بعد الماية أي‬


‫كثيل ولذلك لا يستطيع ان ياكل هرنا طعام‬ ‫من يصوم‬ ‫في ان‬
‫ياكل‬ ‫الاخوة العمومي * فهل يجب أن ندعه يصوم ولا‬
‫مع أدخوة ونقدم له طعاما اخر خصوصبا مه‬

‫تمت للبواب يَ‬


‫ان زمان الصيام ليس بمتعلف بارادة كل احد كما يشالإبل يب‬ ‫أبارك سهبحس‬
‫‪ .‬ع؟‬ ‫سم )‬
‫ان نصوم حينما يُطلب ذلك منا لاجل تتميم عبادة الله‪ ،‬حسبما‬ ‫عكس محمد‬ ‫عكســـم‬

‫لم تم‬ ‫‪t‬‬


‫تخبرنا بذلك ‪ ،‬اعمال الرسل ونتعلمه من » داود النبي اختاره‬ ‫مزعصور‬
‫عباسم‬
‫فاذا‬
‫‪tu‬ه‬ ‫الإ‬ ‫كي للقديس باسيليوس‬
‫يج‬ ‫الوطيفة‬ ‫هذج‬ ‫أن يستمر ثابتا في‬ ‫ببلاجتمسب‬ ‫فهل‬

‫يَ الجواب يَة‬


‫ان العمل الذي يختاره الانسان لذاته لا يرضي الله مطلقا ‪ ،‬ولا‬
‫يلبف بالذين يعتنون في حفظ رباط السلامة معا به اما هذا‬
‫اذا استقام مستمل على عناده فالالياف ان يُنزع عنه هذه‬
‫‪ t‬قارنة ببتر "‬ ‫الوظيفة ‪ ،‬كونه لم يمتثل لوصية الرسول القابل ‪ ،.‬كل امرو فليثبت‬
‫عكسسسسسسسسسه‬
‫وو يي الدعوي التي دُعي اليمها ولم يطع صوته القايل يم‪ ،‬لا تضمروا‬
‫عالم‬
‫‪ .‬رومجه‬ ‫و اكثر ما ينبغي أن يُضمره بل اضمروا بالورع * ولكل امرء بقدر‬
‫بما‬
‫عكرم‪ -‬سادساس‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دوما قسم الله له من الايمان به‬
‫ي السوال السادس والعشرون بعد الماية بين‬
‫اي انه كيف يستطيع احدنا على أنه لا يُغلب من لذة الاطعمة ‪.‬‬
‫يَ‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬
‫لعمري ان من قد قرر في ذاته لان يصل دايمًاعا نوع النقع الذي‬

‫إن السوال السابع والعشرون بعد المالية أن‬


‫اي ان البعض قد ذهبوا بارايم بان الانسان لا يمكنه الامتناع‬
‫عن الغضب ‪ ،‬فهل ان هذه الاراء صوابية *‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫فيكون قولهم صوابياة‬ ‫الملك‬ ‫إن أمكن للحجئدي ان يغضب ي حضرة‬

‫غضبنا لاجل شرف مقامر وفكم بالحري حضور الله يأثر فينا اعطم‬

‫واغزر‬ ‫ع "‪"T‬‬
‫‪ .‬و قوانين مختصرة ‪a‬‬ ‫علما‬

‫على فعله لعدم استطاعته ولذلك نشره فهل يجب أن يشمل ه‬


‫اي‬ ‫الجواب‬ ‫أن‬
‫أننا قد تكلمنا عن هذا المعني في مواضع مختلفة ‪ ،‬وقلنا انه‬
‫استعمالنا ارادتنا من تلقا ذاتنا هو امر غير جايز وبعيد عن‬
‫الصواب يج وان عدم الادعان للرأي كثيرين وطاعتهم هو الثبات‬
‫في خطر العصاوة والانشقاق ‪8‬‬
‫يَ الاموال الرابع والعشرون بغد الماية يَ‬
‫في أنه إذا التقي أحدنا مع الاراطلقتز أو الحنفا صدقة جعل يجوز له‬
‫أن يسلم عليهم أو يواكلم به‬
‫بيان للبواب يَ‬
‫أن السلام العمومي المعتادت الناس عليه لم يجرمه الرب ولم ينه‬
‫عنه ج كما هو واضح مصيرنا قوله تعالى ه‪ ،،‬اذا سلمتم عا اخوتكم‬
‫و فقط به فاي فضل تعملون به اليس كذلك تفعل الوثنيون داما‬
‫جهة الاكل معهم به فالرسول يعلمنا في أي حادث يجب‬ ‫ميرنا‬

‫علينا الحذر من ذلك حيث يقوله‪ ،‬قد كتبت اليكم في الرسالة‬ ‫قرن تبخر‬
‫وه‬
‫به أن لا تخالطوا الزناه * ولست أعني الزناه الذين في هذه الدنيا‬ ‫عكس‪ .‬س‪ -‬سدسه‬

‫به ولا البخلا ولا الخاطفين او عباد الاوثان ‪ ،‬ولو عنيت عن هولاء‬
‫كتبت البكم‬ ‫أنما‬ ‫كلنتم تضطرون أن تخرجوا مبنى الدنيا * فالان‬ ‫‪929‬‬

‫و أن لا تخالطوهم و أعني انه ان كان انسان ليسمي كلم اخا‬


‫« وكان رانيا أو بخيلا أو عابد وثن أو سبّاقا اوسكبول او خاطناه‬
‫‪.‬‬
‫« فمن كان هكذا فلا توكلوا طعاماه‬
‫السوال الخامس والعشرون بعد الماية لأن‬ ‫في‬
‫أما بعكس ما يومر به ‪ .‬وأما‬ ‫في أن من يتقلد وظيفة ويعمل‬
‫باكثر ما يطلب منه خلوا من أن يجته على ذلك احد به ‪.‬‬
‫فهل‬
‫‪-----‬‬

‫‪- .‬‬
‫سما‬ ‫* للقديس باسيليوس *‬

‫لاسيما حينما يسمع السيد المسيع آمال * » اذا فعلتم كل ما‬


‫أوامرتم به فقولوا اذنا عبيد بطالون انما علمنا ما يجب علينا هو‬ ‫رو‬

‫‪:R‬‬ ‫صلب العالم لى به وانا صلبت للعالم‬ ‫من ‪6،‬‬ ‫ويسمع الرسول قابلاً‬
‫والاعظم من ذلك أعني الذي يضرم شوقه أكثر وبزيلادلا رغبة‬
‫وسحبا نص الرسول الذي بم شهد جل ذاته قابلاً ‪ ،‬أما أنا فلست‬
‫و أري نفسي اني ادركت به وخصلة واحدة في انسي ما وراي وامتد‬
‫أو هجما امامي والحاضرك والغرض المقصود لانال اكاليل الغلبة الذى‬
‫ع‪":‬‬ ‫ا‬ ‫كم‬ ‫‪.‬‬

‫دو لدعوة الله السامبيتر بيسوع المسيح « وانه مع أنه كان مباحا‬

‫يرقصن بذلك بل قال ‪ ،،‬كنا نعمل بالكد والتعب ليلا ونهارا و‬


‫و لا لان ليس لنا سلطانا بل لنعطي ذاتنا مثالاً كم ير فمن ثمه‬
‫من ذا الذي يكون جاهلا وعديم الايمان بمقدار هكذا عظيما‬
‫يأبى عن علمات أكثر‬ ‫أنه‬ ‫أو‬ ‫إلا‬ ‫حتي أنه يكتفى بعمله فقط‬
‫ج‬ ‫تعبا وفلاً‬

‫أن السؤال الثانى والعشرون بعد الماية يَةِ‬

‫ما لم أقبل البركة له فهل يجب احتماله يمه‬


‫‪..‬‬ ‫يَ الجواب يَة‬
‫و فلا يفعل ذلك‬ ‫أن كانت زلته تستحقف الامتناع عن تناول الطعام‬
‫من تلقا ذاته ‪ ،‬بل من قبل وضع القضاص الذي يحق له الحكم‬
‫بذلك ‪ ،‬وان كان امتنع عن تناول الطعام من تلقا ذاته وفيدان‬
‫ذاته له بل‬ ‫كعاص ومعاند به ثم يعلم أنه بفعله هذا لم يعالج‬

‫ثم السوال الثالث والعشرون بعد المالية ‪:‬‬


‫في انه ان كان احد فرض عليه عمل ماهه وذاك العمل لا يستطيع ا‬
‫على‬ ‫–‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬
‫ي‪:‬‬ ‫ثكنتصرة‬ ‫قوانين‬ ‫‪%8‬ج‬ ‫با)‬

‫علاً يكون مضل له ولا يشعر بذلك ‪ .‬رابعا يصيرسبب شك للاخوة‬


‫لان يظنوا به ظنونا سببة في انه مايل ‪-‬لا العمل المرغوب منبر ‪.‬‬
‫أكثر من العمل الملتزم بفعله بمساواته معهم به وبالنتيجتر أن‬
‫عدم قبول أمر الطاعة هو جرثومة لشرور كثيرة باشطة في الغاية لا‬
‫غير انه اذا كان له سببا للاعتذار عن عدم مباشرته ما أومربه به‬
‫فيجب ان يورده للروساليتاملوا بم ويدبرون بالرب يه‬

‫اي انه هل يطلف لاحد ان يذهب لا مكان ما بغير علم الريسة‬


‫يت‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬

‫فان كان السيد المسيح قال عن نفسه هكذا لا فكيف يجوز‬ ‫‪.‬‬

‫ان من‬ ‫ان يبيع لذاته شبّا من تلقا نفسه و فاذا‬ ‫احد منا‬ ‫لكل‬
‫يكون متصقا بهذه الرذيلة أعني انه يتنازل لمرضاة ذاتها فيدل‬

‫»‪ ،‬أن المتعاظم في الناس هو رذالة قدام الله به‬


‫يَ السوال الحادى والعشرون بعد المالية يَة‬
‫في أنه هل يجوز لاحد ان يابي عن عمل الاشغال الاكثر ثقلاً به‬

‫أن من يجب الله بالحقيقة أعني بصفي الضمير وبقلب نقي ويتوقع‬
‫المجازاة الممنوحة منه تعالى برجاء ثابت به قبلقي عنه الكسل ولا‬
‫يكتفي بثقل الاتعاب الحاضرة له بل يبتغي ويرغب اعظم منها به‬
‫وتوترت لم أنها تفوق طاقته * ومع ذلك فلا يكل ولا يمل ولا‬
‫يطمان كانه أملا مكياله بل لم يزل يتلهف يمداومة الاهتمام‬
‫‪08‬‬

‫المتصل على انه بعيد بعدا شاسعا من الكمال الواجب لدعوتهج‬


‫لاسبما‬
‫‪--------------‬‬
‫أبا ‪.‬‬ ‫عه للقديس باسيليوس ما‬

‫وفي جميع إشغاله فيهتم ويجتهد على الدوام كي أنه لا يجيزيوما ‪.‬‬
‫واحدا بطالا خلوا من عمل وليس ذلك فقط‪ ،‬بل يكون غير مهتم !‬
‫بشي أخرسواه اصلاه واذا اومربان يتعلم صناعة ما أو غيرها ففي !‬
‫طاعته هذه يجتني ريجا جسيماه ومورضي الله ‪ ،‬ولا يُدان لاجل‬
‫يوما بعد يوم ‪8‬ة‬ ‫تاخيرة كمن يواخرعله‬

‫يَة السوال الثامن عشر بعد الماية يَ‬


‫لمكا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫في أن من يظهر شجاعة وغيرة في اتمام الوصايا اله الا انه يفعل ذل‬
‫حسب ارادته لا كما يومر بعمله ه فماذا تكون اجازاتهنة ‪،‬‬

‫نية للبواب يت‪:‬‬


‫إن عجازاته تكون مجاراة من يرضي ذاته الا الله وقريبه * وثبات ذلك‬

‫جئنا لعل ذلك بالازيد استشالى وابلا * »» من اجل‬ ‫للبنا يه ثم كي‬ ‫و‬

‫ادم‬ ‫فليعلم‬ ‫هكذا‬ ‫يكون‬ ‫هرنا‬ ‫برض ثغمسه ‪ %‬فاذا‬ ‫لم‬ ‫ان المسيح‬ ‫‪99‬‬

‫ثم انه جُكم عليه أيضا بأنه عاص وغير قابل التهذيب يه‬

‫في السوال التاسع عشر بعد الماية يَ‬


‫في أنه هل يجوز لاحدنا ان يرفض العمل المعين له ويلتمس غبرة ‪:‬ة‬ ‫ا‬

‫يَ الجواب‬
‫كون أن غاية الطاعة هي الا الموت كما مررنا بايراده رفع من !‬
‫يرفصل الوظيفة المقلدة لم ويبتغي غيرها فيكون قد تجاوز أولا‬
‫الطاعة * ثانيا يكون قد أظهر عدم كفره بنفسه وثالثا يعود داتير‬
‫ا على الخالفة ويستبب لذاته ولغيره شرور كثيرة‪ ،‬لانه يفتح بابا‬
‫أ كثيرين لا المضادة والمقاومتر به والسبب في ذلك كون الانسان‬
‫لا يستطيع من ذاته ان يعرف ما هو مفيد لم ومرارا كثيرة يتطلب‬
‫‪.‬‬

‫!‬ ‫جيلا‬ ‫‪S f‬‬


‫يجب قوانين كتعمرة خه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ما‬

‫في الجواب ‪" :‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫مزهم ور‬
‫بل بما‬
‫« اولا نطبر العبيد لا موليم * ثانيا كوصية الرب القايلة» من‬ ‫‪.‬عكس ‪.---‬‬

‫أكبر ع فيكون كلام خادما * ومن اراد ان‬ ‫لو أراد ان يكون فيكم‬
‫مص متي‬
‫• لم‬ ‫‪.‬‬

‫و يكون فيكم أولا ‪ :‬يكون كلام عبدًا * ثالشاكلي يتنا على امتنال‬ ‫عكــسـ‬

‫قوله أردفه بكلمات أكثر فاعلية وايلاي‪ ،‬أن ابن الانسان لم يات‬ ‫الم‬ ‫سمعه‬

‫و ليخدم بل ليخدم ورابعا امتثالاً للرسول القابل‪ ،‬يخضع بعضكم‬ ‫ميس‬


‫تكساس سدسم‬

‫‪%‬‬ ‫لبعضل بحملاعب عر الروح‬ ‫رو‬


‫معه‬
‫غلاطبه‬
‫يَ السوال السادس عشر بعد الماية تين‪:‬‬
‫ذرضي الله به‬ ‫ان نبلغ بطاعتنا لنستطيع ان‬ ‫بحجعهم‬ ‫في إنه لا اي حن‬

‫في الجواب يَ‬


‫ان الرسول قد علمنا ذلك بمماثلتنا لطاعة ربنا يسوع المسيح‬
‫‪ ،،‬الذي صار مطيعا حة بي الموت موت الصليب * وقد تقدم ايضا‬

‫الإعانة‬
‫السوال السابع عشر بعد الماية أية‬
‫بأن ‪:ft‬‬ ‫‪%35‬‬

‫يرغب‬ ‫في أن من لم يطع فيي الاشيبا المأموللـ بعملها يوميا * ثم‬

‫‪-‬‬
‫في الجواب أية‬
‫لعمري ان من يكون هكذا ‪ ،‬فبلا ريب أنه يكون الا عاصيا ثانيا‬
‫ملتمسا رضي ذاته ‪ .‬ثالثا ناقص الرأي وقابل الايمان به والمسبب لي‬
‫ذلك ولانه لم يخش من دينونتر المرب الذي ينبهنا بها على الدوام‬ ‫لوقا‬
‫بما‬

‫معه‬
‫البشرية وبالحقيقة أن من يكون منتطل مجى الرب يساير أيامم‬
‫وي‬
‫‪ted‬‬ ‫به للقديس باسيليوس يه‬
‫خروج‬ ‫بما فعله موسي حينما قبل مشورة ؟؟ حهبحر بشارون المستقيمة‬
‫‪CA‬‬
‫علمســــ سامس‪.‬‬
‫و أما لكون انه يوجد اختلاف عظيم في الاشيا‬ ‫طابعا ‪ ،‬وافتدوا به‬
‫‪14‬‬
‫التي نومر بها ( اذ ان بعضها ربما تضاد ومبيت الله او تشسدها او‬
‫تدنسها بأنواع كثيرة بامتزاجها في الاشيا المحارمة ‪ ،‬وبعضها توافقها‪.‬‬
‫وبعضها اذا لم توافقها واضحا لكنها تويدها بمنزلة اسناد لها )‬
‫فيجب حينبذ ان نتمسك بوصية الرسول المطابقة لهذا المعني‬
‫تسالونيكي‬ ‫القايل ه‪ ،،‬لا ترذلوا النبوات * وامتحنوا الاشبا كلها وتمسكوا‬
‫و بما هو حسن * واعربوا من كل انواع الشرورته ويقول أيضا انه‬
‫"‪ ،‬فنقمزل المشاورات وتل علو يرتفع علم علم الله به ونسبي كل عقل‬

‫نومر بعمله بمنزلة انه مطابف لارادة الله اذا كان موافقا لوصيته‬
‫ومويذا لها * متممين بكل نشاط كلام الرسول القابل ه» يجتمل‬
‫و بعضكم بعضا بالمحبة ‪ ،‬وبعكس ذلك اعني اذا اومريا بشي مضاد‬
‫أكثر من‬ ‫الله‬ ‫لواجب ان يُطاع‬ ‫ان نهتف مع الرسل له ‪ ،،‬انه‬
‫خرافه انها لا تتبع الغريب انه‬ ‫تعالى ‪ ،،‬عبرنا‬ ‫ما قاله‬ ‫الناس همتثلين‬ ‫وو‬

‫«‪ ,‬بل تهرب منه لانها لا تعرف صوت الغربا * متذكرين ما فالم‬
‫الرسول الذي لاجل الطمأنينتنا تجري على انه يصر المليكة‬
‫بهذه الالفاظ قابلا له ‪ ،‬ان كنا نكن ايضا او ملك من السما‬
‫وو بشركم بخلاف ما بشرناكم به * فلم يكن محروما به فقد اتضيع‬
‫من ذلك انه يجب على كل من جاب الله ان يهرب ثم يبغطزل‬

‫الانسان‬ ‫ذالك‬ ‫تعالى * حتي ولو كان‬ ‫مصنه‬ ‫يحتي على فعل محرم‬
‫ساميا عنا شرفا وكلى الصداقة تكونا ةِ‬

‫في السؤال الخامس عشر بغن المالية ‪:‬‬


‫في أنه كيف يجب أن يطبع الواحد لا الاخره‬

‫الجواب‬
‫يجب قوانين تختعمرة خ‬ ‫‪ton‬‬

‫التي‬ ‫السوال الثالث عشر بعد المالية‬ ‫يَ‬

‫كثيرة متنوعتري هل يستطيع أن يحفط وصية العرب القايل به‬


‫للوقا‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،،‬ان لم ترجعوا وتصبروا مثل هولاء الصغارج‬ ‫‪A‬‬
‫حال‬

‫يتم الابواب فييتي‬


‫جامعة‬

‫لنا ان نعرف زمان ممارسة الاتضاع واستعمال سلطاننا واوقات !‬


‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..‬‬

‫التهذيب والمواعظ والتصرف بالحلم والشفقة وحرية الخطاب أ‬


‫وما يشبه ذلك ‪ ،‬فاذا حوينا هذه المعرفة جميعها يد فنضطر أحيانا‬

‫الاكرام والاحتشام لبعضناعة وأحيانا نستعمل السلطان الممنوح‬


‫لنا من الرب » للبنيان لا للهدم * وذلك حينما يقنضعي الامر‬
‫مقارنة بتر‬
‫باننا نتكلم جريتنا ‪ ،‬واحيانا تظهر السهولة بعظاتنا ع وأحيانا‬ ‫سر‬
‫الصرامة يب واحيانا الغيرة به وهكذا نصنع ي جميع الاشيبا حسب‬ ‫‪fo‬‬

‫الزمان والضرورة *‬

‫تمت السوال الرابع عشر بعد المالية تت‬


‫إنه إذ يأمر الرب قابلا ج ه من ستترك ميلا واحدا فامش معه‬ ‫متي اقس في‬
‫او اثنين ه ويطيرذلك يعلمنا الرسول بقوله ه» ان نخضع لبعضنا‬ ‫عكسدد‬ ‫عكسيس‪.‬‬

‫‪t‬سم‬ ‫اعه‬
‫لمسيباع به فهل يجب علينا ان نطبع لاي‪ .‬من‬ ‫وو‬

‫كان له وبكل ما يأمرنا به يه‬


‫يأتي الجواب يَة‬

‫هو بعقيد أن يبلغ بنا لا ضررها * ولكي تتحققوا ذلك تأملوا‬


‫بما‬
‫‪ /‬وم‬ ‫* للقديس باسيليوس ‪:‬ة‬ ‫‪N‬‬

‫ولذلك ينبغي لمان يجتهد اجتهادا كليا في ان يكون خطابما‬


‫‪%‬‬ ‫معها وجيزل ونادرا‬
‫جنازع‬ ‫‪ /1‬م‬ ‫‪.".‬‬

‫في السوال العاشر بعد الماية يَة‬


‫في إنه إذا اعترفت الاخت عند الشيخ * هل ينبغي أن يكون‬
‫ذلك جضورال ريسستر و‬

‫يأتي الجواب يت‬


‫ان ذلك الاعتراف يصبر باحتشام أكثر واحتراز اوفر امام البريستر على‬
‫اج ويستطيع ‪ C‬ان ينشدها بمعرفة وتعقل طا نوع‬ ‫ذلك الشيخ‬
‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫التويتر والاصطلاح‬
‫تأتي السؤال الحادى عشر بعد المالية تج‬

‫ونخ هذهب بن‬ ‫المريسة في ايقف لها أن تغتاظ‬


‫‪XM‬ة‬ ‫الإ‪%‬ج‬
‫إيلاف‬ ‫يأتي للجواب‬

‫السؤال الثانى عشر بغد المالية تت‬ ‫أن‬

‫فيليف بالريس ان يقابله من دون معرفة الاخوة ‪:‬ة‬


‫ام اللازم لم بان يخبرهم بذلك يج‬
‫تأتي الجواب يَ‬
‫لو قا‬
‫م‪.‬‬ ‫ان كان الرب يسوع علمنا بي ‪ ،‬بأن ندعوا الاحبا والجيران لاجل‬
‫عسسسسسساد‬
‫‪4‬‬
‫أن نقبل هذا وذوقه معنا بمعرفة‬ ‫بالاجاب‬ ‫تايب واحد وقكم بالحري‬ ‫وو‬

‫السوال‬ ‫‪R 1‬‬


‫‪r‬‬
‫ع‪ ...‬ق‪.Trror .‬يمه‬
‫لاجل طاعته لاقاربه الجسديين به او لاجل عدم وفايه المال الذي‬
‫عليه يعتاق عن ذلك ولا يستطيع ان يعتنف هذه السيارة‬

‫ييجأتتمياع الجواب يَ‬


‫‪-‬‬

‫لعمري أن الرغبة المستقيمة والجيدة اذا حسمت لا تخلو من‬


‫الخطرة وانه لخطر أعظم اننا نسمع لمن قد دخل ما بيننا إن‬
‫يمارس الاشغال الخارجية الغريبنتر عن الحيوة المفروضة حسب الله ‪.‬‬
‫كان من يدخل ما بيننا ويتفرغ للاعمال الباطنة فقط‪ ،‬ولا يتعاطي‬
‫ي الامور الخارجة اصلا فهذا يظهر على ذاته اعظم رجاء في تصرفه‬
‫المأثور منا يج‬
‫تمت الموال الثامن بعد الماية نية‬
‫في انه هل يليق بالريس أن يتكلم مع احدي الاخوات فيما‬
‫يخص بنبان الايمان في غياب المريسه يه‬
‫تأتي الجواب يأتي‬
‫ان من يكون هكذا فيدعي غير حريص ولا متنال وصية الرسول‬
‫تكدس ســــــــــــــ‬

‫أن السوال التاسع بعد المالية التي‬ ‫معه‬

‫في انه هل يليقف أيضا بالريس أن يواضب مداوما الخطاب مع الريسة‬


‫لاسيما إذا كان ذلك يسبب شكا لبعض الاخوة و ‪. .‬‬

‫)‬ ‫م‬ ‫تيت للبواب يَ‬ ‫أ شركتيبت‪.‬‬


‫ه‬
‫اخرين ‪#‬‬ ‫قوم‬ ‫من نجبت‬ ‫بما ان الرسول يقول ‪ ،،‬لماذا يُدان حريةي‬
‫‪ 4‬لم‬
‫في جب جعل الريس أن يقتدي به وبنصه التالى ايضا القايل ‪ » :‬اذنا‬ ‫قرنيتية‬
‫عكسمسدس سم‬
‫‪f‬بس‬
‫ولذلك‬
‫‪0ee‬‬ ‫ه للقديس باسيليوس *‬

‫‪..‬‬ ‫في‬ ‫الجواب‬ ‫‪ -‬يمنية‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬

‫انه ان كان في الامور الدارجتر بالاستعمال كل احد يعرض رأيه يل‬


‫الاخرين ويستشيرهم به ليكون ناجماه فكم بالحري اي امر مثل‬
‫هذا يجب ان يتخذ راي وحكم أرباب النهي وشونعم لنجاح‬
‫و الجمهورية فمن ثمه يجب أن يقلد شغل الله حسب الله سواء‬
‫كان للاخوة او للاخوات الذين قد أظهروا ذواتهم واستبانوا بان لم‬
‫استطاعة عا اتمام الوظيفتر الموتمنين عليها بنوع مرضي لله لا‬
‫ا‬
‫خ‬ ‫موسم‬
‫لاه ‪.‬‬
‫وبالاجمال فقول إنه لابد للريس ان يكون في كل أمر متذكرا نص‬
‫الكتاب الالهي القابل ه»‪ ،‬بالمشورة لفعل كل شي عه‬
‫عبر‬

‫إلي السوال الخامس بعد المالية ‪:‬‬


‫في ان الذين يلجون في جعبتر الاخوة وهل يجب ان يتعلموا‬
‫الصنايع حالا عه‬
‫أن‬ ‫الجواب‬ ‫؟‬ ‫‪. .‬‬
‫ان هذا الامر فهو منوط بحكم الروسا يه‬

‫في انه ما هي العقوبات التي ينبغي استعمالها لاصلاح المزين‬


‫‪::‬‬ ‫في جعبتر الاخوة‬

‫يَ للجواب‬ ‫د ‪"...‬‬

‫ان هذه العقوبات فهي مصانتر لدروسا ع وبافرازعم يجب أن‬


‫يكموا ويفرضوا نوعها وزمانها‪ ،‬وذلك نظر تلك السن هوإلى قوة‬
‫المعسم له والى الملكة المتملكة في المزل عة ونوع الزلة يج‬

‫‪ .‬ان الاموال السابع بعد المالية ‪.‬‬ ‫)‬


‫في أنه إن كان احد يدنوبا الاخوة ويروم برغبة المديون ما بينهم كنم‬
‫لاجل‬
‫‪- .‬‬
‫د‬ ‫‪ .‬مص‬

‫ع قوانين مختصرة به‬ ‫‪t‬هوع‬ ‫‪.‬‬

‫استقامتم معنا به فما هي الشروط الواجبة التي يليقف ‪.‬‬


‫‪-‬‬
‫أن نستعملها معمعة‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫ما‬ ‫م" م‬ ‫ع‬ ‫م‬


‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-----‬‬ ‫في الجواب يَ‬ ‫"‬


‫ان اذ قال الرب ‪ ،‬من يأتي طاً فلا اطرحه خارجاء ايضا عن الاستما‬
‫ولا يحتاجون لا طبيب انه كان المرضي * وفي موضع اخر يقول انه‬ ‫بما‬ ‫الاسم‬
‫و إن كان الانسان ماية نعيجتر وضلت واحدة منها ‪ :‬اليس يترأينا‬
‫و التسع والتسعين ويمضي يطلب الضالة لا أن يجدهاه فلذلك‬
‫و يجب أن نفرغ كل وسعنا بعلاج السقيره وباهتمام ولفرنعتني‬
‫في أن نولف العضوالزيغ مع بقية اعضايه قبل ان يعضله وإن لم‬
‫يوولف بل يستمر ثابتا في سقمه ومنعكفا على رذايله خفيُطرح‬
‫كغريب منا واجنبي عناء‪ .‬وبهذا نكون طايعين صوته تعالى القايل ‪| .‬‬
‫وكل غرسة لا يغرسها أبي العسماوي تُقلع به دعوهم لانعم عليان ‪:‬ة‬ ‫ما‬
‫عكسس مسدسه‬

‫أن السوال الثالث بعد الماية ني‪:‬‬ ‫مبر‬

‫أي أننا قد تعلمنا أن نطيع المشاي المتقدمين حتي الموت عا‬


‫كان لذا أتفاف احيانا ان احدهم يسقط أي بعطزل زلات ‪ ،‬فهل يجب‬
‫أن يُبكت به فكيف ذلك ه وايمان به واذا لم يطف التبكيت *‬

‫يَة‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬


‫شرحنا يا للقوانين‪،‬‬ ‫في‬ ‫أنا قد استوفينا عن ذلك استيفاء كافيا‬
‫‪. .‬‬ ‫المنتشرة به‬

‫يَ السؤال الرابع بغد المالية يتة ‪.‬‬


‫الريس فقط‬ ‫في ان الاخوة من يجب أن يتقلدوا الوظايف ‪:‬ة من‬ ‫‪.1‬‬

‫كما يرأة موافقا بالرب ححهههب معرفته هام بقرعة الاخوة * ثم ان‬
‫الاخوات أيضا ه ‪.‬‬ ‫هذا التقليد هل يجب أن يتعدي الا‬

‫الجواب‬
‫كت‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫سره )‬ ‫‪:R‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يع‬

‫ور والكلاب تاكل من الفتات الذي يسقط من مواليد اليابها قبناء‬


‫على هذا النص الالهي يجب ان نسمح لهم بالاحسان‪ ،‬لكن هذه‬
‫الوظيفة لا يسعي في نشمتها الامن قد تعين لها ‪ ،‬ومن لم تكن‬
‫له هذه الوظيفة وادخل ذاته بها بغير اذن صاحبمها في ويخ كانه‬

‫الرهباني به كلي بمثل هذا التاديب يتعلم كيف‬ ‫مفسد الاداب‬


‫‪ ٢‬قرن تبخر‬
‫يسلك في دعوته متمما وصبت الرسول القايل ه‪ ،،‬كل أحد فليثبت‬
‫علــــمــــ سسسسسه‬ ‫ا‬

‫علم‬
‫و في الدعوي التي دُعي اليها *‬

‫همة بى‬ ‫لوقا‬ ‫في أن من تقلد وظيفة توزيع الاشيا المتكرسة له ما ينبغي له أن‬
‫عكـسد‬ ‫عكسدس‪.‬‬

‫نبع‬ ‫وسم‬
‫وف ولا تمنع من يريد أن يقترض منك ‪،‬‬

‫يَ‬ ‫الجواب‬ ‫يَع‬


‫ان هذه الوصية قد وضعت على نوع ما بمنزلة النيجريسة‬
‫والامتحان به كما يتضى ذلك من الاوامر التالية ‪ :‬فمن ثمم‬
‫يجب تثمتمها كان لا بديها بل حينما تقتضي الضرورة لذلك‬ ‫ا‬
‫لوقا‬ ‫أي لاجل حادث من الحوادث به لان وصبتر الرب الاولى الختصة‬
‫بما‬
‫عساسه‬
‫‪IA‬‬
‫عكسسه‬
‫وايضا ه» ببعول أمتعتكم‬ ‫‪%‬ج‬ ‫بع مالك واعط للمساكين‬ ‫‪.69‬‬ ‫بنا هني‬
‫سمسم‬ ‫مر‬
‫‪ ,‬وأعطوا صدقة فاذا كان لم يخل من خطر من ياخذ ذاك الشي !‬
‫المفروزلاخرين ويعطيه طاغيرهم بتعديه صوت الرب القايل ه ا‬
‫‪fo‬‬
‫عكا ‪ -‬سسسسس‪.‬‬ ‫‪ ،،‬لم أرسل الا للخراف التي ضلت من بيت اسرايل به وليس هو‬
‫عام‬ ‫وو بلجيد أن يوخذ خبز البنين ويعطي للكلاب ‪:‬ة فع يتامل كل‬
‫الم‬
‫واحد ما يراه صوابا في هذا الامر وعساه أن يجكم من ذاته عدلا ه ا‬
‫‪ .‬أن السوال الثانى بعد المالية ‪. . .‬‬ ‫‪.‬‬

‫الاخوة الاجل أيت علة كانث ة وان كان ينبغي وجوب‬


‫سسسسس‬

‫استقامته‬ ‫‪Q_g‬‬
‫‪#‬ة‬ ‫قوانين ثكنصهرة‬ ‫يج‬ ‫بمنا‬

‫اوامره شابا مضاداً لتعليم الرب به أو اذا لعمل شباً ما يرضيه ه‬ ‫* تسالونيكي‬
‫أن يكون بمنزلة مربية ترى أولادها راغبا‬
‫‪%6‬‬ ‫أما كدور الاخوة قبل يجب‬ ‫تكساس‪ .‬مصادم‬

‫وويمفعيتدنا في أن يوزع من التعاليم الأخيلية لكل احد ما يرضي الله‬


‫الجمهورية ويكون عبا العم ومستعدا لان يبدل نفسه‬
‫جودحنا‬
‫فداء عنهم حسب وصية ربنا وإلهنا يسوع المسيع القابل ه‬
‫‪ ،،‬وصية جديدة اعطيكم أن يجيب بعضكم بعضا كما أنا أحببتكم ه ا‬
‫دو لانه ليس حب أعظم من هذا هو أن يبدل الانسان نفسه عن أحبابهة‬

‫أن السؤال التاسع والتسعون أن‬


‫أي أنه كيف ينبغي للموانغ ان‪ .‬بوينغ‬
‫بالإ‪:‬‬

‫يَ الجواب يَة‬


‫صنع داود‬ ‫كما‬ ‫بالله يحجب عليم أن يصنع‬ ‫أنه ي الامر الختاض‬ ‫هم‪ .‬هم ورنر‬
‫‪٨tt‬ك‬
‫اذ قال ‪ ،،‬رايت الذين لا يفهمون فذبت * لانهم لاقوالك لم يحفظواد‬ ‫عكس‪ .‬س‪ .‬س‪ .‬س‪.‬‬

‫‪fo A‬‬
‫كان والذين يوزخم ينبغي ان يكون بمنزله الي الطبيبة‬
‫وبمنزلة الاب كي يقدم لابنه بكل خبرة وقيادة الدول النافع لبرى‬
‫دايه ايه لاسيما اذا اضطر أن يولمه لسبب أن علاجه لا يقتضي‬
‫‪1- 3‬‬
‫‪.‬‬ ‫نوها اخره‬
‫\‬ ‫نية‬ ‫الاموال الماية‬ ‫ان‬
‫أي أنه كيف نمسمع للخارجين عن ديانتنا اذا وردوا الينا الالتماس‬
‫خبازل أوشيا اخر حسب‬ ‫الاحسان * وهل كامب لكل أحد أن يعطيهم‬
‫ارادته به أو الاوجب أن هذه الوظيفة يتقلدها واحدا فقط لا‬

‫تي الجواب تيّ‬

‫والكلاب‬
‫‪. -‬‬
‫!‬ ‫‪to‬‬ ‫ه‬
‫ا‬ ‫للقديس باسيلبوس‬
‫‪:‬يل‬

‫يأتي الجواب اية‬


‫انه بما ان الرب قال »من ياناً لا اطرحه خارجاه والرسول يقول *‬
‫» ومن اجل الاخوة الدخيلين الذين استرقوا الدخول علينا ليختبروا‬
‫يستعبدونا‪.‬‬ ‫ما لنا من الحرية التي وجّبت لنا بيسوع المسيحكي‬ ‫وه‬

‫م‪ ,‬فلا يغيب للعبودية لم ساعة به كدي يثبت عندكم حقيقتر‬


‫ان نقبله لا محالتز به‬ ‫للاعجحسب‬ ‫الانجيل به فعلى موجب المنص الالهي‬ ‫‪09‬‬

‫ما يلي موجب النص الرسولي فمنع قبوله * لكن مع ذلك‬


‫يجب أن نقبل من ياتبنا بطلب مثل هذا لاسباب م ج أولا لاننا‬
‫عديدة‬ ‫لسنا نعلم ماذا تكون اخرته به ثانيا لانه قد يتفقف مرارا‬
‫كثيرين اذا رأوا ذواتهم في مدة وجيزة نجحوا نجاحا وفرله يرتضون‬
‫في ان يجتضنوا قانوننا ويستسيروا بسببرقنا * ثالثا اذا راقبوا نوع‬
‫سلوكنا ينزعون عنهم ظنونهم المسابقة اليسية فينا‪ ،‬ولهذا يجب‬
‫أن تحرص على حفظ قانوننا باجتهاد كلى لاسيما حين وجوده‬
‫‪.‬‬ ‫عندنا كلي يظهر الحقف ويقسامي ‪%‬ج ويزول عنا كل نتخيل ووعدم‬
‫باننا ذوو كسل وقوانية وعلى هذا النحو نحن نرضى الله الهناه‬
‫‪.‬‬ ‫وهو يكتسب لنفسه ما افادة به لما تبكيناه‬
‫بين السوال الثامن والتسعون يَ‬

‫التي يمر بها أو يفرضها مه‬


‫اعلانع‬
‫تيت الابواب يَ‬
‫إنه يكون ذلك على وجهين جالاول كوالله ‪ ،‬والثاني فكو الاخوة و ما‬
‫غوالله في يجب أن يستسير بالسلوك اللايقف » بخادم المسيح‬
‫وخانني أسرار الله ‪ #‬وحينما يوزع ام يفرض شابا يكون جزقا‬ ‫‪9‬و‬

‫ومتوقبا من أن يكون مخالفا لارادته تعالى المصلحة في الكتب‬


‫شاهدا زوار الله أو منافقا إذا أدخل فيي‬ ‫يلقي‬ ‫الالهيبتر علا ‪ ،‬أو إنه‬

‫والمرة‬
‫به قوانين يختعمرة ة‬ ‫‪fee‬‬

‫احد الا جعية الاخوة وعليم شي لقيصر فيلتزم بوفايه يد غير انه‬
‫الارتياب ويرتفع كل شراكا ويلف علمناه وعرني الذين اقتبلون به‬

‫ي‪ :‬السوال الخامس والتسعونة‬


‫اي انه هل يليق بالواردين الجنا حديناً ان يتعلموا حالاً‬
‫الكتب الالهيبتز به‬
‫الجواب ناة‬ ‫في‬
‫تكلمنا عنم فيما تقدم أيادة ‪ ،‬والان‬ ‫ما‬ ‫أن هذا البحثي يتضح‬ ‫‪.‬‬

‫نتكلم بوجم الاختصار أنه ينبغي لكل أحد أن يتعلم من الكتب‬


‫على هذا النظام ينجح في العبادة له ولا‬ ‫الإلهية ما يخصه به كلي‬
‫يتشاغل في التعاليم البشرية يه‬
‫يَ السوال السادس والتسعون يعالج‬
‫في أن من يريد أن يتعلم العلوم ويتفرغ لنقولة ‪ :‬هل يجب‬

‫في البواب يَ‬


‫* لا يجوز لاحد‬ ‫ان على ما يقول الرسول ‪ ،،‬لا تصنعوا ما تشتهون‬ ‫غلاطية‬
‫بذلك فبوذييم‬ ‫بارادته أن ينتهكتاب لذاته شيا يه ومن يسمع له‬
‫‪. (w‬‬
‫جدا * أما ما يرتضون به البروسا وان كان مضادا لارادتنا فيحجب‬
‫علينا قبوله به ومن يستسير بخلاف ذلك قبيطهر عل ذاته انه‬
‫قليل الايمان غير خاضع لقوله تعالى به ‪ ،‬كونوا مستعدين‬ ‫لوقا‬
‫سم)‬
‫عكسيس سمسم‬
‫ما لانكم لا تعلمون يا أيت ساعة يانى أبن البشرة وانه راغب علا‬
‫الدوام حبوة هذه الدنيا يج‬
‫يَةِ السوال السابع والتشعوبى يَةِ‬
‫اي انه مل يجب أن نقبل من يأتي الينا لمدة وجيزة ة‬

‫الجواب‬
‫‪------------‬‬ ‫‪-s‬‬

‫‪4‬عا‬ ‫به للقديس باسباليبوس يه‬


‫لوقا‬ ‫و فاديا‬ ‫بقي لكم أعطوه صدقات * فها كل شمي مطير الكم‬ ‫‪ ،،‬ما‬
‫‪1‬‬

‫لا يغنى لإكما‬ ‫الامتارلك الملكوت السماوي وتخص بل الكنز الذي‬


‫اعه‬
‫لوقا‬
‫‪f‬مس‬
‫قال عزقوله » لا تخف بها القطيع الصغيرة فان اباكم قد‬
‫عكسسسسسسسسسسس‪،‬‬ ‫واجعلوا‬ ‫بعوا أمتعتكم واعطوا صادقة لما‬ ‫ستر ان يعطيكم الملكوته‬ ‫‪99‬‬

‫باسم‬
‫ووكلم اكياسا لا تبلى وكنازل في السموات لا يغني *‬

‫في السوال الثالث والتمعون إلي‬


‫اي ان من قد ترك أرزاقم ويذرائم لا يمتلك شبا به فكيف يجب ان‬
‫يستعمل ما هو ضروري لحياته كاللباس والمعاش *‬

‫بيت‬ ‫البواب‬ ‫بين‬


‫وما ممهور‬
‫هسام‬ ‫انه يجب عليه أن يتذكر كلام النبي القابل ‪ ،‬ان الله هو المعطي‬
‫خك ‪ .‬ــــــــــــم‬

‫ما سم‬
‫هو الغذا لكل ذي جسد به غير أنه ينبغي أن يهجت ويتعب كفاعل‬
‫الرب ليكون أهلاً لهذا الطعام ‪ ،‬ولا يكون هو المتسلط عليه و‬
‫بل يقتبلير في حينه وكميته من تقلد هذه الوظيفة حسب قول‬
‫أبركمسببس‬
‫ه عو‬
‫عدد سح‬ ‫عكــد‬
‫م‬ ‫الكتاب الالهي به‪ ،‬وكان يقسم لكل أحد ما كان يجتاج اليهم‬
‫جسد‬ ‫علم‬
‫تأتي السؤال الرابع والتسعون يَ‬
‫في انه ان كان احد هرب من دفع الجزية وان البنا به واقاربه ضايقهم‬
‫المتولون على الجزية بسببم * فهل يجب أن نرتاب من‬
‫قبولنا أياع أو من الضرر الملتحف به ‪ #‬أو بمقاف بالبهو‬ ‫وه‬

‫جيجع‬ ‫‪1‬‬ ‫يع‬


‫يَ للبواب يَة‬
‫لوقا‬
‫اسمعوا ماذا اجاب سيدنا يسوع المسيح للذين سألوه ‪ ،‬ا يجوز‬
‫بمل‬
‫هو أن تعطي الجزية لقيصره فقال لهم به أروني دينار الجزية ‪ .‬واذ استفهم !‬
‫عالم‬ ‫منعم ‪ ،،‬لمن هذه الصورة والكتابة به فاجابوه لقيصر* فقال لهم‬
‫فمن هنا يتضح جليا ان الرب‬ ‫و أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله‪،‬‬

‫أحد‬ ‫‪Pp‬‬ ‫إر‬


‫تا‬ ‫‪.---------‬‬
‫‪ 8‬قوائجن محضنصرة *‬ ‫معه‪.‬‬
‫ان كان يجوز له استعمال هذا الثوب خلافا لما تقتضيم‬
‫مر‬ ‫‪-‬‬ ‫الضرورة التي تكلمنا عنها سابقا فه‬

‫يَ السوال للنادى والتسعون يَ‬


‫في أنه إذا التمس احد من احد الاخوة الذي لم يمتلاف شبا‬
‫خصوصبًا الثوب الذي عليه ة ماذا ينبغي له ان‬
‫" ‪ .‬يصنع معه ‪ ،‬لاسيما إذا كان عريانا ‪:‬ة‬

‫في الجواب يبية‬ ‫‪.‬‬

‫ان الطالنب إن كان عرياناً ام خبينا مضطرا أم طماعا به فقد قلنا‬

‫فيما تقدم له ان الاعطا والاخذ غير مطلف لكل احد * الا لمن‬
‫انتخب قلد لهذه الوظيفة‪ .‬فليحفظ اذ كل منا ما قد كتب من‬
‫اليها به‬ ‫الرسول القايل يوم‪ ،‬كل احد فليثبت في الدعوة التي لاعي‬ ‫* قرنائية‬

‫تمت السوال الثانى والتسعون يَ‬ ‫وم‬

‫في أنه بأي نوع يجب ان نكمل ما أمر الرب به في بيع ما نمتلكه يه‬

‫تأتي الجواب يَ‬


‫انه يمكتا الجواب على ذلى هكذا * أولاه أنه لو تكون الاموال ودية‬
‫من عين ذاتها لما كانت خلقت من الله كما يشهد الرسول *‬
‫» ان كل خليقة الله حسنة ‪ ،‬ولا يجب أن نرذل شابًا منها ‪ .‬ثانيا‬ ‫" تيموثاوس‬
‫أن وصية الله لا تامر ان نرذل هذه الاموال ونقصيها عنا ويوزعها‬ ‫عكس سيد دسوس‬

‫كونها ردية من عين ذاتها‪ ،‬ولا يُدان احد لاجل امتلاكها له بل‬
‫لاجلا أفتحتارة بها ورداوة استعمالهم إياها بيل غبر مراد الله ج ولما‬
‫أنعتاقفا من عبتها وتوزيعها حسب وصبت الدرب * فهو مفيد لنا‬
‫لغايات ضرورية جدا * أولا لاصلاح زلاتنا به كقوله تعالى لإ‬
‫‪ ،،‬ما‬
‫‪y‬ع‬ ‫ين‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫نج‬

‫‪.‬‬ ‫‪( ..‬‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬ ‫مارينه‬ ‫توسع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬نهمب‬

‫ان الاهتمام في جميع الاشيا ولم تكن عرية ‪ ،‬اذا لم يكن قاددًا‬
‫لنا لا العبادة به فيكون هو عين الاهتمام بهذه الحيوة يه‬

‫أن السوال التاسع والثمانون أي‬


‫امثال‬ ‫في انه قد كتب ة ‪ ،‬ان فداء نفس الانسان غناه ‪ ،‬فماذا نفعل‬
‫سم‬
‫إذا لم نكن مالكين غني ‪:‬ة‬ ‫‪---‬‬

‫لابواب‬
‫ننا إذا رغبنا هذا الغنى ولم نحصل عليمة فلنتذكر جواب السيد‬
‫المسيجع لبطوس حينما اظهر اهتمامه بمثل هذا الامر قادزلهه‬
‫‪ ،،‬هوذا نحن قد تركنا كل شي وبعنالك * فماذا عسى يكون لنا *‬
‫قلل حين يسمع الجواب فيه كل من تري بيتا اواخوة او اخوات‬
‫و أو أبا او اما او امرأة أو بنينا او حقولا لاجلى ولاجل بشارتي * ياخذ‬
‫يومية ضعف ويرث الحيوة الابدية ‪ .‬فاذا ان كنا قد عملنا ذلك‬
‫بتون * فالنظهرت الان اجتهاداً ورغبة هواذا لم يكن بافيا لنا مال‬
‫ولا زمان به فنتعرّي عن ذلك بالرسول القايل * » انني لم ابنخ‬
‫و مالكم ه بل انفسكم ة‬
‫يَة‬ ‫يَ ‪ ،‬السوال التسغون‬
‫في أن هل يجوز لنا ثوب منسوج من شعره أم اخرغيرة‬
‫لاستعمال الليل ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪.‬‬

‫نيّ للبواب‬ ‫‪--‬‬


‫ان استعمال الثوب الشعري لم زمنا وقتاكدون استعماله ليس‬
‫لاجل احتياج الجسده بل لاجل التقشف وأمانة النفسه وبما ان‬
‫امتلالى ثوبين غير جايزوكرم * فليحكم إذا كل منا يا ذاته‬

‫أن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫‪ -‬سمسار‬

‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫قوانين هكذتصرة‬ ‫بالإ‬ ‫باعوا‬

‫إيرعهكسيس الذين امنوا به ‪ ،‬ولم يكن احد منهم يقول اذا كان يمتلكه انم‬
‫و له ما لذلك من يزعم فايلا ان هذا لى به فيكون قد أفرز ذاته‬ ‫مراسم‬

‫محبة سيدنا يسوع المسابع الذي علمنا‬ ‫من كان بمستر الله وعن‬
‫بقوله وفعله به أنه ينبغي لنا ‪ ،‬أن نبدل أنفسنا عن قريبنا في‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬

‫عكسمسمسدسه‬
‫فكم بالاحري عن الاموال الخارجة *‬ ‫سر‬

‫يَةِ السوال السادس والثمانون ثانية ‪.‬‬


‫ي أنه كيف يكون سلوكنا مع من يتجاوب أنني لا أريد أن‬
‫اخذ من الاخوة ولا اعطيهم شيا * بل اكتفي بما لى ‪:‬ة‬

‫بعضا‬ ‫ر‬ ‫أن دحان لم يطع صوتا المرب القابل ده حبوا بعض‬ ‫ميزا‬ ‫أن‬
‫| بو كما انا احببتكم ‪ ،‬فيجب علينا غان أن تطبع صوت الرسول‬
‫القايل يو ‪ ،‬اخرجوا الخبيث من بينكم به كلي لا يصيبنا ذلك ‪.‬‬
‫القول به ‪ ،‬ان الخميرة اليسيرة تخمر العجنت كلها ه ‪.‬‬
‫بين السوال السابع والثمانون أن‬
‫اي انه هل يجوز لكل احد مطلقا أن يعطي ثويم العتيق أو‬
‫حذان لمن يشا بموجب الوصيبه به‬

‫‪.‬‬ ‫يأتي الجواب يتميز ‪.‬‬


‫لوقا‬
‫ان الاعطا والاخذ بموجب الوصية الريبة ليس مطلقاً لكل أحده‬ ‫ما‬
‫جه حصد تسعصصه‬

‫بل لمن يكون اختبار وموثمنا جل وظيفة التوزيع‪ ،‬فهذا حسبما‬ ‫بمعاو‬

‫يراه موافقا ومناسبا بالرب وفي حينه يعطي وياخذاعة سوا كان‬
‫ذلك الشي عتيقا أو جديدا له‬
‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يَ السوال الثامن والثمانوى ‪33‬‬ ‫‪.‬‬

‫في إنه ما هو الاهتمام بهذه الحبوة ‪:‬ة‬

‫الجواب‬
‫‪f‬اعم‬ ‫‪::‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫ج‬

‫ذلك‪ ،‬بل يساعدها‬ ‫وتبكيت اعظم ركنون ستها لم يساعدها يل‬


‫على الحلم والوداعة والمهدو * وعلى هذا القياس يجب ان ندققي‬
‫الفحص عن نوع خطبتهماة ووقتين فستعمل القصاص اللايف‬
‫والعلاج المناسب بمهما مه‬

‫في السوال الثالث والثمانون ؟‬


‫في انه كيق تكون معاملاتنا مع من يكون فعل أفعالاً صالحة‬
‫ايا كثيرة * ثم زل بهفوة واحدة فقط لا‬
‫الجواب يَ‬ ‫إن‬
‫يجب ان تكون كمعاملة » الرب مع بطرس حينما نكره به‬
‫يَ الاموال الرابع والعمائون يَ‬
‫في أن من يكون مقلقا ومشوشا ‪ ،‬وعندما يُنصيم يجاوب ان الله‬
‫ابدع الناس منهم صالحين ومنعم إشارله فهل يتسب‬ ‫فال‬

‫هذا مسسة ق بما يه‬ ‫قوله‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬


‫ان هذا الرأي قد يذل ويحض منذ زمن ‪ ،‬بما أنه رأي أرتيكي وذوا‬
‫تفاق وتجديف * ويصير النفس منعكفت على الخطابسهولة‪ ،‬لذلك‬
‫من يكون متعريلاً بهذا الشارع المهل فيه ان لم يرتد عنه راجعا‬
‫ما قرئتبخر‬ ‫ميدعاه‪ ،‬فليطرد من بين الاخوة ه حذرا من أن يص مع قيم نض‬
‫ي‬ ‫الرسول القابل ه» خبرة بمسيرة تخمّر العهجنة‬
‫غلاطيه‬
‫إن السوال الخامس والثمانون في‬
‫عكسمسمسدسه‬

‫أن‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫ان هذا الامر يضاد الشهادة المسطرة في اعال الرسل عن الليك‬
‫الذين‬ ‫‪Oo‬‬
‫‪-‬صمت‬
‫‪ ٢ -‬م‪.‬م‪.‬س‪..‬م‪ .‬ـــــس‪ -‬محاسمة ستس است‪.‬‬

‫* قوانين كنصرة له ‪،‬‬ ‫هوع‬

‫أنهم‬ ‫وزوال غ حسبما علم الرسول بقوله و ‪ 64‬أنهم‬


‫يعترفون‬
‫وو يعرفون الله * وفي عالم يحج حمدونه به فمع بين ما أني ان نوع‬
‫توبيخهما يكون مختلفا * كون الحريص يجصان ذاته كانه في‬
‫على زلله هاما غير الحريص بما‬ ‫مكان حصين واجتمل التويبلغ‬
‫كليبا وحصل مسقوما بالشرور العامتر ج‬ ‫أنه أفسد خيبر نفسمه‬

‫لاحتقاره الله أو لعدم اعتقاده به كما مرج فيجب علينا بالبكا‬

‫العدل ليرعبم * اما بوجود الله ي كل مكان ليخشاه به ثم ينبغي‬


‫أن نعلمه ايضا بان الله احيانا بعنايته الالهية يسمح بسقوط‬
‫الاتقيا في الزلات لفايدة أنفسهم لكي يشفيهم من داء الكبريا التى‬

‫ج‬ ‫وو حادث لم ايضا‬

‫أة الاموال الشافى والثمانون بي‬


‫فع‬ ‫ثمج‬ ‫به ‪ ،،‬ان العجايز تعتبرن كالامهات‬ ‫في أن الرسول قد كتب‬
‫يج‬ ‫زلت العهجوانـ بزلة كالشابة * فهل تكون عقوبتها نظيرها‬ ‫(نا‬

‫يَ الجواب يَة‬


‫أن الرسول قد علمنا‪ ،‬أن نكرم العجايز كالامهات جكدن لا‬ ‫نعم‬
‫هرنا حيث فعلهان المستهدف التويبلغ * وما اذا اتفقف احدذهن‬
‫زلة نظير الشابة يه فينبغي لنا أن نراعي سنمها وطباعها وذوع‬
‫رذيلتها وح ثويختمها بالوجه المناسب لسنمها مثلا الكسل و‬
‫دعا نوع ما‪ .‬هو مناسب لسان الشيخوخة وطبيعي لها ‪ .‬لا للحداثة‬
‫التي تخص بها طياشت العقل والاضطراب والوقاحتر وما شاكل‬
‫ذلك من الرذابل التي احيانا توتدها حرارة هذا السن الطبيعية ه‬
‫فلاجل ذلك ينبغي أن توبيخ زال الشابة وكسلها اكثر من‬
‫الهرمتر مكدون سنها لا يعذرها عل ذلك ج وبعكس ذلك طباشتر‬
‫العقل والوقاحة والاضطراب في العهجوزيصينها مستحقة القصاص‬
‫وتبكهمت‬
‫ـ‬
‫سمع ‪.‬‬ ‫به للقديس باس بلبوس يه‬
‫شوقا وطماء ويكللاً به فمن شدة اضطرامها تهتف مع النبى‬
‫مزمور‬ ‫صارخة ثمة ‪ ،،‬ما أعف أحكاماكا يا رب * وتزداد صالحًا أيضا ج ‪ ،‬قد‬
‫السر)‬ ‫موسم‬
‫عكسـسه‬ ‫عكسيسه‬
‫ا‬ ‫‪W‬‬ ‫ور عجبت معرفتك مني واعتزلت فلن أستطع لها ولشيبا اخر كشهرة‬
‫تضاهي هذه مسطرة في الكتب المقدسة يد على ان النفس اذا |‬
‫ينقصها الاستنارة‬ ‫عبر فبلا شك أنه‬ ‫كان بنقصمها الفكر الصالاع‬
‫ايضا وكان هذا النقص لا يتوهم أحد أنم صادر من يضي * بل‬
‫من يمسقضي ‪#‬‬

‫يَ السوال للحادى والثمانون يَ‬


‫أي أنه هل يجب نويبدخ الحريصين مثلما يجب التويبلغ لغبار‬

‫لحظنا فصد المخاطي وعلمنا نوع خطيبته‪ ،‬فبالضرورة نعقل‬ ‫اننا اذا‬
‫خطبة الحريصر) وغير الحربصرى‬ ‫كانت‬ ‫ون‬ ‫لانه‬ ‫‪%‬‬ ‫نوع تبكيته‬
‫عظيم جدا * اذ ان‬ ‫فمع ذلك انه يوجد بينهما فرق‬ ‫واحدة لا‬
‫الحريص من حجمثب حرصه يكون دايما عبدا‬
‫ويجاهذا جعل رضي الله بن‬
‫واذا اتغف صدفة وناه ساقطا له في احتسبب سقوطه كأنه كرها‬
‫صادرا عن الضعف البشري هاما غير الحريص فهو الذي لايبالى‬
‫البتة بامره ولا بأمر الله به ولا يوجد عنده فرقا ما بين الخطية‬
‫والفضيلة ‪ ،‬اذ انه لا يزال مسقوها بالمساوي والشرور الباعطة‬
‫الجسيمنز ‪ .‬وبهذا يشير على أنه أما يجتقر الله به وما لا يعتقد‬
‫بوجوده ‪ ،‬وهذان الامران هما سبب الحظا للنفس غد كما يشهد‬
‫مزمور‬
‫سرا‬
‫عكسيجسد‬
‫وسم‬
‫عكسسو‬
‫في ذاتها‬ ‫بذلك الكتاب المقدس القايل و تارة ‪ ،‬يقول المنافق‬
‫‪0‬‬ ‫و أنه يتخطي انه ليس عضافتر الله أمام عينيه هو تارة به ‪ ،‬قال الحجاهل ‪.‬‬
‫هو في قلبه ليس اله وأفسدوا ولذلول بصنايعم * فمن ثم اما انما‬
‫يندري بالله بارتكابه الخطية * اما انه يجحد وجودهم فمن كان ‪.‬‬
‫هذه الحالة حالته ولو تبين او زعم أنه معترف به فزعمه باطلاً !‬
‫صمم‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫وزورا‬
‫هي قوانين تختصرة يب‬ ‫برع؟‬

‫في البواب يَة‬


‫سامية‬ ‫أي كما إري أن هذا الامرينتج هاما من نفس تظن انها‬

‫كان ينبغي لم بان يستسيروا حسنا بافعالم الصالحة ولانني‬


‫لا أدري كيف أن النفس تضطرب أضطرابا هكذا عطبما حينما‬
‫تكون متوقعة خيال ما ه ويعرض لها شيا مضادا لرجايهام فع‬
‫يتاج الامر الى اجتهاد جسيم لنحسم الرذيلة الاولى اعني الكبرياه‬
‫والرذيلتر الشافيتز أعني الكابة والنشر عن برجة بالوغط والنصيحة‬
‫قبل ان ننساب طال الغضب * وإن ظهر نوع هذا العلاج عديم‬
‫الفاعلية لسبب رداوة الرذيلة المتملكت فيه * فلنستعملن‬
‫جع جسامة الغضب الممتزج بالشفقة لنفع المذنب واصلاحه‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬بوجه مواقف وشرعي *‬
‫؟‬ ‫الاموال الهانون‬ ‫في‬
‫اي انه من اين يانى نقص الافكار الصاكتر ج وعدم الاعتني بما‬
‫يرضي الله ج وكيف ينبغي الحذر منه ه‬ ‫‪.‬‬

‫الجواب أيّ‬ ‫في‬


‫مزعصور‬
‫من الضحجر ه فمن هنا يتضاع أن‬ ‫نفسي‬ ‫»‪ ،‬تعهدهمت‬ ‫قال داود النبي‬ ‫‪ftA‬‬
‫هكسوس دجيبه‬

‫رذيلتر مثل هذه تتولد من النعاس والنوم الروبى ياكلون النفس‬ ‫‪A‬يم‬

‫المستيقظة لن ينقصها الفكر الصالح ولا الاعتني المرضي لله *‬


‫بل أن صاحبها يري ذاته على الدوام ناقصا لاجلهما به لانه اذا‬
‫كانت عين الجسد الحاشية عاجزة عن التاميل بادني شى مما خلقه‬
‫الله‪ ،‬وإذا بات شابا مرغويا مرة واحدة لن تشبع من النظر اليه ه‬
‫بل لم تزل تتبصر متاملة فيه وقوفر بأنه لا يغيب عنها فكم أحري‬
‫عين النفس إذا كانت ساهرة مستيقظتر تعجز عن التأمل‬
‫باعاجيب الله واحكامه وكلما ازدادت تاملاً تعمقت كيز واضطرمت‬
‫شهقا‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪sra‬ص‬
‫اعوا‬ ‫به للقديس باسيليوس ه‬

‫يَ السوال السادس والسبعون لغت‬


‫أي أنه هل يجوز لنا الكذب لاجل فايدة ما يجتنبهاه‬
‫بقية الجواب تيّ‬
‫ان هذه الرذيلة لا يرتضيها الرب ولا يسمع بها أصلاً حسبما حتم‬

‫لم يضع تمييزا أو فرقا في انواع الكذب به والرسول ايضا يشهد‬


‫قليلاً ‪ ، -‬ان جاعد احد فلا يُكلل اذا لم يتجاعد كالستة *‬
‫يَةِ السوال السابع والسبعون يَةِ‬ ‫‪.‬‬
‫‪ ..‬أي أنه ما هو الحبث به وما هو الغش *‬
‫يجع‬ ‫جعجع‪:‬‬

‫ان الخبث على رابي هو عين مبدأ خبث الخصال الخفية يج أما‬
‫الغاشر فهو مباشرة الاجتهاد في نيجي الاشارالى به وذلك حينما يهدس‬
‫مفتكر ويدرس فخاخا إشراكا لغيره ليصطاده بها تحت شكل‬
‫الاخيرة ويقدمها لديه بمنزلة صواببة لايقة ويخدعه بمها ‪:‬ة‬

‫في أنه من اهم مبدعوا الشرورة‬


‫ثقتي للبواب‬
‫ان مبدعي الشروره هم الذين يبتدعون شرورا ويخترعون مناقب‬

‫يتمتع‬ ‫لا‬
‫ة‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫في السوال التا‬
‫كان د معتادا أن يشتكي على ذاته بأنه يعامل‬ ‫أح‬ ‫أي أنه أن‬
‫أخاه بقساوة به فكيقف يجب اصلاحه ‪6‬ة‬

‫الجواب‬ ‫‪NI n‬‬


‫ة جب قوانين مختعمرة جه‬ ‫مع‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ..‬إن السؤال الخامس والسبعون‬


‫أي أنه هل يجوز أن فرنأي أو نقول ها أن الشيطان عور علة جميع‬
‫الخطايا التى تصدر منا قولاً وفعلاً * وفكر به‬
‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪.‬‬

‫انه على رابي بوجه العموم ان الشيطان لا يستطيع من ذاته ان‬


‫واسعه في‬ ‫لا بل انه يفرغ‬ ‫في الخطبة‬ ‫يكون سببا الاحد في السقوط‬ ‫و‬
‫أن يحجذب أوليك المتغافلين الغيبز المنستيقظين طل عمل الرذايل ‪.‬‬
‫تارة بواسطة الحركات الطبيعية المغروسة قيمة تارة بواسطة الالام‬
‫النفسانية المحارمتر ‪ .‬وقد استعمل الحركات الطبيعية لما أراد أن‬
‫يجرب سيدنا يسوع المسابيع حينما وجده جابعا بقولر لم يه‬
‫‪ ،،‬ان كنت أنت ابن الله به فقال لهذه الحجارة أن تصبر خبرا يه‬
‫واستعمل الحركات النفسانية المحرمة مع يونس الذي كان‬
‫مسقوما في رذيلة البخل به ويها حشم على أن يخون معلمر‬
‫« ويبيعه بثلاثين من الفضة ‪ ،‬وقد يتولد منا احيانا رذادل وشرور‬
‫‪t‬ه‬ ‫الم‬
‫كثيرة حسب قوله تعالى ه» من القلب تخرج الافكار الودية ه ا‬ ‫عكسيس‪.‬‬

‫‪(4‬‬
‫عســم‬
‫و)‬
‫وهذه تستولى على الذين لاجل كمسلم وقوانيم يغادرون أرض‬
‫بزوالسر الخبرات الطبيعية بغير فلاحة ويصدق فيهم كلام الروح‬
‫الإ‬

‫الحقل يه‬ ‫القدس الفايل على قم الحكيم ‪ » :‬الرجل الحجاهل مثل‬


‫وء والعديم التمييز مثل الكرم ‪ :‬اذا أثركته يصير حرشا ويمتلى‬
‫تسمت مصر‬‫ووحشبهحشيشا ويكون متروكا خة فمن الأمم أن النفس التي‬
‫متروكة بغير فلاحت من قبل الكسل * قبالضرورة التالية‬
‫نليتنصغنعشعونبكاا فوقصرنطبعات ‪،‬شووكيثابتم فنيهبعادمقاول النبي ة ‪ ،‬انتظرتها‬
‫تقدم وقال عنها أنني‬ ‫وو‬
‫‪(c‬‬

‫على لسان أرمبا النبي ه‪ ،،‬أنا غرستك كرما مختارا مثمرا حقيقيا يه‬
‫‪ -‬هو فكيف تحولت على سوء خلال المرارة أيها الكرم الغريب ‪:‬ة‬
‫السوال‬ ‫‪------------------------------‬‬
‫‪4‬سم ‪t‬‬ ‫بد للقديس باسيليوس ته‬

‫ا في السوال الثالث والسبعون ؟‬


‫بيان من يبكت اخاهلاجل زله فعلها كان قصده بذلك لا النصيحة‬
‫الاخوية بل الانتقام ثمة فكيف ينبغي أن يصطلاع لاسيما‬

‫اذا أصبح مرارا كثيرة ولم يزل راسخا في ائمه‪،‬‬


‫يأتي الجواب يت‬
‫التسلطه‬ ‫لا شك ولا ريب في أن هذا مشوب بمحبة الذات ورغبة‬ ‫إنه‬

‫فلذلك يجب ان نعلمه نوع التويبلغ الملايم التقوية وان كان‬


‫لم يزل ثابتا في شركة فالحكم الذي أجريناه يا غبرالتايبين يجري‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م ه ا‬ ‫عليه ‪:‬ة‬

‫يَ السوال الرابع والسبعون يَ‬


‫في أننا نريد أن نعلم من فحوي الكتاب المقدس * هل يجب‬
‫ان نفرن من جمهور الاخوة مصدرن) يخرج همنا الدير بقصد أنا‬
‫يعيش عيشة منفردة به أو يروم الاقتدا بالبعطزل‬
‫رغبة بالعبادة يه‬

‫فإن الجواب في‬


‫أنه من حيث أن الرب قال له » أن الابن لم يفعل شيا من تلقا‬
‫هو نفسه يه وايضا ه نزلت من السما ليس لاعمال مشيتي ‪ ،‬بل‬
‫و مشيتر من أرسلني له والرسول يشهد له بما أن الجسد يشتهي ما‬
‫يضماد الروح والروح ما يضاد الجمسد يج وكل ولحد منهما‪ ،‬ضد‬‫إلا‬ ‫وو‬

‫الاخر كي لا نصنع ما نشتهي به فمن هذه المنصوص نبرعن أن |‬ ‫وو‬

‫كل ما تختاره ارادتنا من تلقا ذاتها * فهو غريب عن‬


‫مذهب ذوي العبادة ‪ ،‬وقد أوضحنا ذلك وأثبتناه في‬
‫ان اثنين‬ ‫القوانين المنتشرة‬ ‫ابن تيمي‬
‫"نتيجة يخية‬ ‫‪.‬‬

‫السوال‬
‫ا‪ :‬هه‪.‬‬ ‫قوانين مختصرة‬ ‫ع ) ‪.‬‬ ‫‪A‬سم)‬

‫عن القياس الذي يفوق حد الضرورة هو دليل على الخضوع لسقم‬


‫البتخل أو اللذة او المجيد الباطل ‪ ،‬وأما من يلبث مضليل اثمه‬
‫وعصيانه فيجب ان يُدان دينوية من لا يصنع التوبة ه‬
‫أن السوال المادى والسبعون أي‬
‫في أنه كيف نسلك مع الذين يبتغون التلذذ بالطعام اكثر من‬
‫الكمية * ومع الذين يرغبون الكمية اكثر من اللذة‬
‫لاجل شبعهم و‬
‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يَة للبواب يَة‬
‫أن أصحاب هذين الناقصين عم من مستن مولن بسمقدمجنا به الاول سقم‬
‫اللذة هي الثاني سقم الشراهة الزيادة عن الواجب ‪:‬ة لانه لايمكنهم‬
‫من اي وجم كان الفرار من الدينونتر * فلذلك ينبغي أن نحجتهد‬

‫يَ السوال الثانى والسبغون يَ‬


‫المايدة‬ ‫ي‬ ‫هرنا ياكل ويشتهرنيا‬ ‫ينبغي أن تويطغ‬ ‫ي إنه هل‬

‫بنم وغبر احتشام يه‬ ‫‪.‬‬

‫تأتي الجواب ‪ .‬يَ‬


‫‪.‬‬

‫أن من يكون متصقا بهذا الذاء فلا يكون حافظا وصية الرسول‬ ‫" قننتهتر‬
‫ـ ‪te‬‬

‫القليلة‪ ،‬ان اكلتم أو شريتم ام علمتم شيا اخر فافعلوه تمجيدا‬ ‫‪t‬سم‬
‫ووالله * وأيضا ج ‪ ،‬ليكن كل شي تانونه بجمال وترتيب وقع يجتاج‬ ‫‪ t‬قرئتيبة‬
‫لا التوبيخ وماعدا (خا صنع هكذا لضرورة الشغل أو لاجل سرعتبر‬
‫عكسـمــدس‪.‬‬
‫لعمل أخر ضروري به بحيث انه يجذر جداً من ايقاع‬ ‫مع‬
‫الشك يه‬

‫السموال‬
‫‪ ٧‬سما‬ ‫بلا‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫ج‬

‫هذا يمكن صدورها من أي من كان له ولهذا ينبغي لنا أن‬


‫مزعصور‬
‫‪4‬سم‬ ‫نتذكر بأقوال الكتاب الالهي القابل ة ‪ ،‬وضعوا لى بقرب طري‬
‫تحي‬

‫ا‬ ‫و معاثره وكلام الرسول أيضا القايل به ‪ ،‬وان جاهد احد فلا يُكلل‬
‫و ما لم يجاهد كالسنة‪ ،‬فمن ثمه يجب علينا في كل زمان ومكان أن ام تيموثاوس‬
‫يم‬

‫نتيجذر الجذر الكلى من افراط الخلق والانزعاج والاضطراب لاجل‬


‫هذا السبب ولاجل كل من الاشيا التي ذكرناها أولادها وان لاحت‬
‫‪.‬‬ ‫أنها جيدة ‪.‬هب ومرارا شتي تولالا البشرية‬

‫لا يأتي السؤال التاسع والستون يَ‬


‫في أنه كيف نستسير مع من يجتمع بأنه لا يستطيع على‬
‫الشغل والتعبية مع أنه لم يأكل أقل من غير ‪t‬ة‬
‫ولا يوجد قيم عامة ولا سقما ة‬

‫علينا ان تلقي عنا الكسل ويظهر اجتهادا وصبر حتي المماته‬


‫لان الكسل المقترن بالشريدين المتوالي الكسلان * كما يتضاع‬
‫وسم‬
‫عكسدس ستسد‬

‫الم ‪.‬‬ ‫تيتي ‪.‬‬ ‫السوال السنغوين‬ ‫" يَة‬


‫في أنه كيف يتصرف مع من لا يستعمل الأثواب والأحذية كالواجب ‪:‬ة‬
‫وحينما بوينغ بنسب مويخها الشحاحتر ويتمرمر علبم *‬
‫واذا استمر على غاية بعد النصبحت الملايمت ثلاث مرات‬
‫فكيف نعامله ‪:‬ة‬

‫للبواب ‪; :‬ت‪:‬‬
‫ا فرقتين‬
‫أن الرسول يمنع استعمال الاشبا التي على غير الواجب بقولهه‬
‫‪ ،،‬الذين يتمتعون بهذه الدنيا كأنهم لا يتمتعون به لان قياسن‬
‫عكسيس سمسم‬

‫‪t‬سم‬
‫الاستعمال‬ ‫‪Mm‬‬
‫يجب قوانين تختصرة *‬ ‫اسرا‬

‫عن الانشقاق اضاف اليم حالاً المجد الباطل بقول م ع ه لا‬


‫حكسمسيسدد‬
‫و تعملوا شيا بالانشقاق والمجد الباطل ‪ ،‬واحيانا ينفيهما معا اذ‬ ‫سم‬

‫يقول ج ‪ ،‬لا نشتهي المدحتر‪ ،‬الباطلة به ويجتذب بعضنا بعطزل‬ ‫غلاطبة ‪.‬‬
‫ه‬ ‫دول الخصومة و‬
‫الم‬

‫ثمن السوال السابع والستون يَةِ‬


‫في انه ما هو الدنس * وما هي النجاسة ‪:‬ة‬
‫لا‬ ‫يَ الجواب {يَ‬
‫ان الناموس العتيقف احيانا يدعو الاشيا الصادرة عن الضرورة‬
‫الطبيعية خلوا من الارادة دنساه وعلى ما يلوح الى ان سليمان‬
‫الدنسة نجسا وعديم التوجع لاجلها‪ ،‬وعلى هذا نقول ان النجاسة‬
‫هي الم نفساني عديم التوجع وصاحبها غير محتمل الجهاد وكذلك‬
‫عدم الامساك هو عدم الاستطاعة على قمع اللذات المضرة‬

‫تمت الموال الثامن والستون ‪33‬‬

‫وكيف أننا من الغضب الصوابي ننتهي ‪-‬لا الخلاف ‪:‬ة‬


‫يَ للجواب‬
‫ان خاصة الخلاف هي هجوم حركت ما نفسانية تهبحج النفس في‬
‫المحنك لقهر من اغاظه به اما خاصتز الغضب الصوابي ) أعني‬
‫المستقيم ) فهي انه يقصد برغبتر اصلاح الخاطي من قبل توجعه‬
‫لمصابه بعدهور فعليم و كأنه هرنا عدم احتماله للشي الصادر مدنمر‬

‫أننا أحيانا نشرع بعمل‬ ‫جع حجمبا‬ ‫فع ليبس‬ ‫ثمن‬ ‫ظاهرا‬ ‫خلقه‬ ‫يذيع‬
‫جيد وغايته تنتهي ‪1‬انب عمل ردي ‪ :‬لان الشابا كثيرة مثل‬
‫هذان‬
‫موسم‬ ‫به للقديس باسم بلبوس يه‬
‫تكون اذا دينونة من يفعل الاشيا المحارمتر أو من يتكلم بها لاسيما‬
‫اذا كان مزينا بالعلم ومتدرجا بالدرحات الكهنوية به الذي عوض‬
‫يجب ‪.‬‬ ‫انه يكون قدوة للغير كقانون وانموذج صالع لم‬
‫عليه ويصبرلم سبب عثرة وشك داخبل نقول ان كل من يزدري‬
‫كتبت ولو كان يسبب له أو يفعل شيا‬ ‫قال‬ ‫بشمى من الاشيا التي‬
‫محرماء أو يهمل ما قد أومر به هاويتعاضي متغافلاً تما يشاكل‬
‫دينونة مرعبنتر منعبتر لا‬ ‫ذلك بكلامه كان أو بصمته * فهو يُدان‬
‫حرقبالا‬
‫توصف لاجل هذا الامر فقط ه» وهم من أخطا بسببه يُطلب من يديه ‪.‬‬
‫‪.A‬‬
‫أن السوال الخامس والستون ل؟‬
‫في أنه كيف الانسان يخفي الحق ظلماه‬
‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬
‫لم قرذنبخر‬ ‫انه لما يطمع باحسان الله ويستعمل ذلك الاحسان بالتمليف‬
‫لمرضاة الناس وخواطرهم ‪ ،‬وهذا قدرذله الرسول بقوله »اننا لسنا‬
‫‪fv‬‬
‫هو مثل كثيرين الذين يمزجون كلام الله بغيره و وي موضع اخر‬
‫ما‬ ‫يقول ه‪ ،،‬لما فاتكم بخطاب التمليف كما انتم تعلمون به ولا في‬
‫به علت يغل يد الله يشهد بذلك * ولا ابتغينا المدحتر من الناس ولا‬
‫هو منكم ولا من غيركم *‬

‫يَةِ السوال السادس والستون يَ‬


‫في أنه ما هي المغايرة وما هي المماحكاتر يه‬
‫يَ‬ ‫للبواب‬
‫ان المغايرة هى أن الانسان يجتهد في أن يفعل شيا نادرا بقصد‬
‫أن يسموعا غير كلي لا يظهرادي منه * وما المماحكة ( أي‬
‫الانشقاق ) فهي حينما يعمل عملا بالافتخار والعجرفتر وبواسطته‬

‫عكرنا‬
‫‪-‬س‪.‬‬
‫‪ ----------‬مسم‪ -‬م‪.‬م‪.‬س‪ ..‬سسسسس‪-‬س‪.‬س‪--‬‬ ‫‪-----‬‬

‫يد قوانين ثكننصرة له‬ ‫عسر‬

‫وو واعي يقود لاعبي وكلاهما يسقطان في حفرة * واشيا كثيرة مثل‬
‫هذه نجدها في الاثاجبل المقدست به وي رسالات بولص الرسول يه‬
‫اما اذا اغتاط احد او شكك من قبل الافعال المتعلقة بسلطانناه‬
‫فلكي ننقذه من الشك يلزمنا ان نتوطد بكلام الرب لبطرس‬
‫حملنا قال الم به ‪ ،‬إن البنين الحرارة ولكن ليلاً نشككم ج أمض‬ ‫‪tv‬‬

‫ولا البحر والقت الصنارة والموت الذي يصعد أولا ثم خذه وافتتح‬ ‫الم‬
‫ما‬ ‫فاع فتحجبل اسطاتبرين يا فخدهما واعطاهما علذي وعناك به وايضا‬ ‫وو‬

‫كتبر الرسول قليلاً به ‪ ،‬فلا اكل لحل الدهر لحما ليلا اشكك‬ ‫ذة به خر‬ ‫ف‬

‫او اذى به وفي موضع اخر يقول به ‪ ،‬فانم حسن هو أن لا تاكل‬


‫اسم ‪t‬‬
‫و لحما به ولا تشرب خمر به ولا تصنع شابا يعثر به أخوك أو يشك‬
‫و أو يضعف ثم على انه ي حين تصرفنا في أفعال السلطة الاختياريتر‬ ‫روهم به‬

‫يجب أن نحذر من احتقار الأخ المتشكك به وهذا طاعر من وصية‬ ‫اسم‬


‫الرب الذي يجرم مطلقا جميع انواع الشك بقوله ‪ :‬في احذروا‬ ‫متى‬
‫و ليلا تحقروا احد هولاء الصغاره فاني اقول كلام * ان مليكتهم كل‬ ‫‪"tA‬‬

‫و حين ينظرون وجم أبي الذي في السموات * وللرسول نفسه ويذ‬ ‫ه‬

‫ذلك اذ يقول حينا ه‪ ،،‬انه الافضل ان لا تضعوا لاخيكم عشرة او‬ ‫رودمجه‬
‫و شكا لا وحبنا ينفي هذه الخطية الرديتر بأقوال متسعة وطيدة بقوله ‪.‬‬ ‫سم‬

‫‪ ،،‬انم ان كان احد يري أنسانا ذا علم متكيا في بيت الاوفان يه‬ ‫‪f‬ع‬
‫ذبايح‬ ‫اجل أذها ضعيبغ اخر تتقوي ان ياكل‬ ‫كيبته من‬ ‫) ليس‬ ‫(رو‬ ‫‪ t‬ذرنة بخر‬

‫الضعيف بعلمك به الذي من أجله مات‬ ‫و الاوان به فيملك الاخ‬ ‫علــ ـ حسدده‬

‫وه المسيع * ثم بمستشفى بقولم به ‪ ،‬وهكذا اذا كنتم تعجرمون بعل‬ ‫‪ft‬‬

‫أخوتكم وتقمعون نيانم السقيمتر * فعلى المسيح تحجرومولت ‪%‬‬ ‫‪9‬و‬


‫سم‬
‫لذلى أن كان الطعام يشكك أخى به فلا أكل العمال الابد به‬ ‫و‪2‬‬
‫) قرفتبخر‬
‫ليلا اشككه * وي موضع اخر بعد أن قال له ‪ ،‬هل أنا وبرنابا‬ ‫‪9‬و‬
‫عكسيس سادس‪.‬‬

‫او وحدنا لاسلطان لنا ان نفعل هذا وأتبع قابلاد‪ ،‬ككننا لم نستعمل‬
‫‪f‬مم‬
‫و هذا السلطان‪ ،‬بل قد تحتمل كل شي ليلا نعوّق بشري المسابعة‬

‫‪.‬‬

‫تكون أي‬
‫ـ‬
‫سرسر‬ ‫‪::‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫إن‬

‫به وكيف يمكننا الحذر منه وكلي‬ ‫* فاذا ما هو اعطا الشك‬ ‫«وهي‬
‫لا نسقط في دينونة مريعة مقدارها شكذا جسيما يه‬
‫‪ss:‬‬ ‫‪Sad‬‬

‫ان فاعل الشك هو الذي يتعدي الناموس قولاً كان أم فعلاً به‬
‫ويجذب غيرة لا تعذبه به ‪ ،‬كما اجتذبت المدينة حاوي و وجوّي‬
‫و اجتذبت ادم اي وايضا اذا صاث الغبار عن تكميل ارادة الله ذظبربطرس‬
‫الرسول حينما قال للمسجد المسيع به ‪ ،‬حاشاك يا رب ان يكون‬
‫موكك هذا * وسمع منه ذلك الجواب المرعب ه‪ ،،‬اذهب عني يا‬
‫بو شيطان إنك أضرت لى شكا * لانك لم تفكر فيما له وكان فيما‬
‫قارنتهتر‬ ‫‪t‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عدرّيم‬ ‫و للناس ‪ ،‬او انه يسبب او يجذب احد مرضي النفس الفعل‬
‫عكســمــســسد‬
‫حسبما كتب الرسول له ‪ ،‬ان كان احد يرى أيها العالم متكيا ‪.‬‬
‫ه‬ ‫هو في بيت الاوثان له اليس نجاته من اجل أنها ضعيفتر تتقوي ان‬
‫ياكل ذبايح الاوثان له ثم برلاف بقوله إلا ه» لذلك ان كان الطعام‬ ‫‪99‬‬

‫هو يودي اخي ‪ ،‬فلا اكل اللحم أبدا ليلا اشكك اخي ‪ :‬فالشك ‪،‬‬
‫اذا يتولد من أسباب كثيرة له ويتعديـل فاعلى وانفعالى‪ ،‬وهذا‬
‫يصدر بعل أنواع مختلفتر * تارة من خبث النيتر به تارة من عدم‬
‫المعرفة به سواء كان ذلك من جهة الفاعلى أو من جهة الانفعالى ‪.‬‬
‫وقد يتضاع خبث النبتة من رداوة أولياف المنسقمين به في الاقوال‬
‫في‬ ‫ايضا * ويشكون بها كما يشكون‬ ‫المستقيمتر‬ ‫والمفاوضات‬
‫الاشيا الموجبة الشك به وكذلك يشكون إذا استعمل احد حرية‬
‫ا أرادته في الاشيا المتعلقة باختباره وسلطانه * حتي في الاشيا‬
‫التى تستعمل حسب الوصية‪ ،‬كما ورد ذلك في الاناجيل المقدسة‬

‫إلا‬ ‫عبان وقادة عبان‬ ‫يغرسما بي المسموي تقلع دعوهم فانم‬


‫‪NR‬‬
‫ورو‬

‫ـــــ ـــــ‬ ‫أ‬

‫ووعي‬ ‫‪TL I‬‬


‫هي قوانين تختصرة ‪x‬‬ ‫بسبب‬

‫ذلك المستمر في التخطية به لان كل من لا يعتني بعمل الخير‬


‫إلا‬ ‫فيدان مع ابليس ووجدولا لا‬ ‫‪9‬و‬

‫‪%83‬‬ ‫‪.‬‬

‫في السوال الثانى والستون ‪:‬‬ ‫ا‬


‫في أنه ما هو الشي الذي اذا فعله الانسان يدان عليه كطامر الوزنة *‬
‫يَةِ للجواب يَة‬
‫أن كل من يخفي في ذاته أيّت نعمة كانت من نعم الله ‪ .‬ويتمتع‬
‫بها بمفرده خلوا من ان يشري غير بفوايداعاته فهويُدان بدينونة‬
‫طامر الوزنة ه‬
‫أن السوال الثالث والستون إن‬
‫اي انه من اي فعل يُدان الانسان دينونة من تدمروا على » رب‬
‫هيم‬
‫الببب ضد أصحاب الساعة الحادية عشرة لمه‬
‫‪ft‬‬
‫‪.‬‬ ‫عما‬
‫" إن الجواب أن‬ ‫‪---‬‬

‫لاجل تدمرهم * كان احيانا يتميز التدمرة كون بعضا يتدمزون‬


‫لاجل نقص الغذاء كالشرعين الذين يجعلون الهتام بطونم ه‬
‫وبهذا‬ ‫الا‬ ‫الاخرين‬ ‫ومجرني‬ ‫أقل‬ ‫اقة بلوا ثوابا‬ ‫وبعضا يتدمرون كونهم‬
‫يستثمرون الحسد الذي هو صديق القتل وخليله به اخيرا‬
‫يتدمر اخرون لأجل أي سبت كان من الاسباب * وبالنتيجة‬
‫بمقدار ما تختلف أسبابه فتكون أنواعه مختلفت به‬

‫السؤال الرابع والستون ‪33‬‬


‫‪A‬‬

‫وو عنقه ويزجي البحرية من أن يشكك أحد هولاء الصغار المومنين ‪.‬‬
‫بي ه ا‬
‫اسما‬ ‫ولا‬ ‫به للقديس باسيلبوس‬
‫الإ‬ ‫السردي‬ ‫جله أن يكف عن ذالى الشي الذي وعلا به عل هذا النوع‬
‫‪.‬‬
‫ام يرتكب الخطيبتر خوفا من الكذب لا‬

‫يَ للبواب فيين‪:‬‬


‫انه بما ان الرسول يقول هم ليسن فينا كغابة أن نفكر فكل من‬
‫سم‬ ‫هو)‬
‫عكاسه سيد‬

‫ه‬
‫عكســ‬
‫‪4‬‬
‫اج‬ ‫عن ذاته يجة ؟؟ لم استطع‬
‫أن إفعل شابا من عندي ‪:‬ة وايضا‬
‫» الكلام الذي اكلمكم به لم أقوله من عندي * وفي موضع‬
‫اخر يقول » نزلت من السماعة ليس لاتمل مشيتي * بل مشية‬
‫هو من أرسلني * فمن يفعل بمحلاف هذه النصوص فينبغي له ان‬
‫يصنع تويتر لوجهين ‪ :‬الاول لانه تجاسر من تلقا ذاته ووعد بيل اي‬
‫فعل كان من تلقا ذاته * مع أن الاشيا الجيدة لا يجوز لنا أن ا‬
‫نفعلها من تلقا اختيارنا * الثاني لانه خلوا من خشية وعد وعزم أ‬
‫على فعل شي ضد رضي الله به فلذلك يجب علينا ان نباين ‪:‬‬
‫ما قد عرصنا عليه من قبل راينا الحضوصي من دون وهميتر الرب يه‬
‫علانيتر * ما فعل بطرس الرسول الذي سبقف برابه ‪:‬‬ ‫ويهدحذداا ومراض‪.‬‬
‫يوحنا‬
‫سم‬ ‫وامتنع عن غسل اقدام حين أجاب الرب ه» لست غاسلاً‬
‫« الى قدمي الي الابد ه وعندما سمع الجواب هم ان لم اغسلافي‬
‫و فليس كك معي نصيبه فللحين انثني راجعا عن عزمه متوسلا‬
‫للسيد المسيح قليلاه يا رب ليس رجلى فقط بل يدي ورأسي *‬
‫‪ . . .‬يَ ‪.‬لاوسلا الحادى والسقون بيتي ‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫به في أنه ماذا يجب أن نفعل مع من لا يقدر على التعب‬


‫والشغل ولا يريد أن يتعلم المزاميرة ‪.‬‬
‫‪ -‬م ‪ .‬س‪.‬‬ ‫وم‬ ‫أبسة‬
‫‪.‬‬
‫و !‬ ‫جنية‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫يقع في الجواب ‪.‬‬


‫‪. -‬‬ ‫‪-‬‬

‫و‬
‫الوقا‬
‫سم‬
‫و لماذا تبطل الارض وفيجب ان نعتني بذالى الاخ بكل اجتهادة‬
‫سين‬ ‫‪–-‬‬ ‫‪-‬‬
‫به قوانين مختصرة *‬ ‫وسما‬

‫به وان‬ ‫في احتساب » كالوثني والعشارنيه نظير ذالك القرنتيني‬ ‫وم‬ ‫"‬ ‫‪A‬‬

‫الذي جمي او يصون من قد شجب من الرب القايل * خيرا‬ ‫‪4‬م‬ ‫‪Tv‬‬

‫ام رجله ويدخل الملكوت * من‬ ‫بل لا‬ ‫و لاحدنا ان يعدم عينه ام‬
‫أو انه يغفر لواحدة منها‪ .‬ويطرح جسده كله في النيران الجهنمية‪،‬‬
‫« حيث البكا وممرير الاسنان به فيزج حاله في خطر عظيم يه‬
‫اذ الرسول يقول أيضا * » ان خبرة يسيرة تخمر العهجنة‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،،‬كلها *‬ ‫) قرن تبخر‬
‫وه‬

‫عكسيس سمسم‬

‫يَة السوال الثامن والخمسون يَ‬ ‫ا‬


‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ذلك يه‬ ‫ضد الحلف * هل يدان عل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ان دينونة مثل هولاء الذين يخطبون بغير معرفة هي واضحة من‬
‫كلام الرب القابل ه»‪ ،‬من لا يعلم وعمل ما يستهدف الضرب *‬
‫قُبضرب قليلاً * وعلى ساير الوجوه ان التويتر الحقيقية المفعولة‬ ‫وو‬

‫باستقامة الصادرة حسنا تحوز رجا الغفران الثابت والمكينة ‪.‬‬

‫يَة الموال التاسع والخمسون يَة‬


‫في انه اذا احد افتكر ان يعمل شياما ولم يفعله‬
‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الابواب يَة‬ ‫"‪:‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫إن كانت فكرة هذا العمل من قبل الوصية وقيدان صاحبها‬


‫لا من حيث أنه كاذب فقط ‪ ،‬بل من حيث أنهم عذالف وعاص‬
‫مزعصور‬
‫‪V‬‬
‫عكسسسسسسسه‬
‫‪te‬‬
‫‪ .‬يَ‬ ‫ت‬ ‫ألستون‬ ‫السوال‬ ‫‪.‬‬ ‫ليبيا‬ ‫‪.‬‬
‫‪...‬‬
‫* قرنتيبة ‪:‬‬
‫في ان الاسبق احد ووعد بانه يفعل شيا لا يرضي الله مفهل يليق‬ ‫هك‬
‫‪.‬‬ ‫"‬
‫بحر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪t 4‬س‬ ‫يج‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يج‬

‫يقة‬
‫ج‪yti‬ة‬
‫رومباخر‬ ‫لو‪TV‬قا‬
‫‪ff‬‬
‫عكسدسه‬ ‫عكس سد‬ ‫في أن الرب اذ قد صرح بقولم لا ؟؟ من ارتفع اتضع * ومثل ذلك‬
‫‪ 6‬سم‬ ‫عوا‬ ‫الرسول ينهبنا ه» بان لا نستعالى بأنفسنانه وفي موضع اخر يقول انه‬
‫لم تجدهواوس‬
‫سم‬ ‫و لا نكون مفتخرين مستكبرين * تم يقول أيضا له ‪ ،،‬المحاكبتر لا‬
‫عكسس مسدسه‬

‫ير‬ ‫« تنتفخ به فبع من هو المستعالى بنفسم ة ون هو المفتخر‬


‫‪ f‬قرن تبخر‬
‫سم‬
‫والمستكبر والمفتري والمنتفاخ *‬
‫علمسيحسسه‬

‫ع؟‬ ‫يَ الجواب يت‪:‬‬


‫لوقا‬
‫ان المستعالى بنفسه هو الذي يعتد برأيه ويرتفع بذاته لاجل حسن‬
‫أفعاله ويعتبرها جدا ويفتخر نظير ذالك ‪ ،‬الغريسي ‪ ،‬ولا يتنازل‬
‫لحل الاشيا الحقيرة ‪ ،‬وقد يسوغ لنا ان ندعوه منتفخا وان بهده‬
‫الزلة ‪ ،،‬اعلي قرنتية عوثبوا به اما المستكبر هو الذي يفتخر‬
‫بذاته في الاشيا التي يحكمها ويجنح باجتهادي انه يكون اعلى‬
‫هو ثم ان المشتري هو الذي لا يثبت على سبيل‬ ‫واسمي‬ ‫ما‬

‫هو واحد ولا يستسير حسب الفرايصل ولا يسلك حسب القانون ولا‬
‫يناي به ‪ ،‬بل يخترع لذاته سبيلاً للبر والتقوي ه ي اين‬
‫المنتفخ ما هو المستكبر بعينه ‪ .‬وما لا يختلف عنه كثيل‬
‫كقول الرسول له ‪ ،‬هو منستكبر غير عالم بشي به‬
‫السوال السابع والخمسون‬
‫في انه ان كان احد مدمنا جل رذيلة ما ‪ ،‬ولم يقبل الاصطلاح واذا‬
‫اربع دفعات كثيرة يغتاظ * فهل الارفف له ان يطرد ‪" :‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫تويت‬
‫محاكمة‬

‫لا السبيل‬ ‫اتا قد قلنا فيما تقدم به ان الاخطاه يجب أن تسعي بردهم‬
‫القويم بعلم وشفقة بُذل في الوجه الذي دلتا عليه الرب * وإذا‬
‫نبذ العلاج ولم يشا الاصطلاح بعد عدّة نصايح وتبكيت كثيرين ه‬
‫‪Kk‬‬ ‫ـ‬
‫هي قوانين تختصرة به‬ ‫‪ A‬بما‬

‫يَ السوال الرابع والخمسون يَ‬


‫في انه ما هي محبة الذات به وكيف يستطيع الانسان ان‬
‫بعرفا حالم بأنه ثكتب ذاته يه‬

‫الإ‪.%‬‬
‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬
‫يوحنا‬
‫ان اشيا كثيرة تحمل بالاستعارة كحسب قول الرب هم من احب‬ ‫بر‬
‫وو ذغمسمه اهلكها * ومن بغطزل تغمسه في هذا العالم به فهو يحفظها‬ ‫هم‬

‫والحيوة الابد اذاعب نفسه يستطيع على معرفته عبتر ذاته حينما‬
‫يفعل ما يفعله لاجل ذاته ولو كان ذلك الفعل حسب الوصيتر به‬
‫لان من يهمل شيا ما يخص افادة أخيه الروحية أو الجسدية‬
‫لاجل راحته ‪ ،‬فهذا يعتبر من الاخرين بانه ساقط ي رذيلة محبة‬
‫الذات التي اخرتها الهلالى يه‬
‫إن السوال الخامس والخمسون ‪:‬‬
‫ي ثم ما هو الفرق الكاين ما بين الغضب والرجز والحمية‬
‫ين‬ ‫ومرارة النفس‬
‫\‬

‫ان الجواب ‪:‬‬


‫ان الغضب يتكون مي تأثير فعل النفس وحركتها ويظهر منهاج‬ ‫مزمورالسـ‬
‫لان من يغضب حينا بتاثير فعل النفس فقط فيشعري ذاتير‬ ‫علــمــس مسدسه‬

‫باضطراب به والى هذا يوعز المترنم بقوله‪ ،‬اغضبوا ولا تخطبوا به‬
‫وأما المرجز فهو تفاقم الغضب بانزعاج هكذا عظيما لا أن صاحبه‬ ‫مزمور‬
‫‪W‬و‬ ‫‪-‬‬

‫يشمله منه ألم جسيم جدا كما جاء في الزيور القايل ‪ ،‬رجزهم‬ ‫هك ـ س‪ .‬س‪ .‬س‪.‬‬

‫الحياة انه وكما جا عدن كبرولاسرى ‪ ،،‬الذي كان مرج لعل‬ ‫وو دك شبه‬
‫أبريكسمبوس‬
‫« الصوريين والصيداويين و اخيرا من تلك الحركة الشديدة تعتقب‬ ‫‪f‬رس‬
‫عكسيس سسسسسه‬

‫حركة اشد فتكا وتاثيله فهذه هي الحمية * اما مرارة النفس‬ ‫هيم‬

‫فهي تدل على التمكن الباهظ في الشره‬


‫‪-T‬‬

‫السوال‬
‫‪ 7‬بما‬ ‫به للقديس بأس بلبوس يه‬

‫المدحة الباطلة له ومن هو المعتني بمرضاة الناس به‬


‫يتي للبواب يَة‬
‫أن من يفعل فعلاً‪ ،‬أو يتكلم شيا بقصد ان ينال مجدّا زعيداً من‬
‫بحسم معه أو ينظر به فهذا هو المبتغي المدحه من الناس * وان‬
‫من يفعل فعلا لاجل اختيار احد الناس مجهولين كان ذلك‬
‫الفعل مرذولاً واهلا للعار وخفصل الشان * فهذا هو المعتني‬ ‫ا‬
‫‪88‬‬ ‫بمرضاتم‬
‫أن السوال الثالث والخمسون أن‬ ‫"‬
‫في انم ما هو دنس الجسد به وما هو دنس الروح * وكيف نستطيع‬

‫يأتي الجواب يَ‬ ‫‪.‬ا‬

‫ان دنس الجسد هو الاختلاط مع مرتكبي الاشبا المحرمة ‪ ،‬وما دنس‬

‫ا فرذنبهتر‬
‫الروح فهو عدم النفور من أوليك الذين يرتاون أو يفعلون‬
‫اشيا مثل هذه * كان الانسان الطاهر هو الذي يطيع الرسول‬
‫ا‬
‫عكسسسسسادس‬
‫القابل ه‪ ،،‬لا تأكل طعاما مع مثل هولاء‪ * .‬ثم يقول به ‪ ،‬ولا‬
‫‪ff‬‬

‫رومبة‬
‫« مع كل من يشاركهم بفعلم ورايم به ويماثل المنزل القابل *‬
‫أجل الحيطان الذين يهملون ناموسكا * ويبدو‬ ‫مرنا‬ ‫الكابة ملكتني‬ ‫‪،،‬‬

‫دسم ‪.‬‬ ‫حيّا نظير حزن القريتيين الذين لما استحقوا اللوم لتغافلم‬
‫مزمور‬
‫‪ttA‬‬ ‫ا عن الخطي قد برروا ذواتهم‪ ،‬وظهروا أبريا من الذنب * أما القداسة‬
‫عكسـسـسمسد‬ ‫فهي أن الأنسان يكون مقترنا مع الله القدوس ه ويهتم ياكل‬
‫سمه‬
‫مقارنة بتر‬ ‫حين باجتهاد وكمال وبغير انقطاع في مباشرة الاشيا المرضيتر‬
‫لجلالم السامى له وذلك لعلمه بأن » التقدمتر التي تكون ذات‬
‫‪ff‬‬
‫‪9‬و‬

‫إحبار‬
‫سبب‬ ‫وان اضافة استعمال الشعبي المكرس لله حال استعمال البشري‬
‫عكسسسسسسسسس‪.‬‬

‫سم‬ ‫مريع و‬ ‫المشاع * فهو نفاق واثم‬


‫السوال‬
‫ــد‬ ‫‪..‬‬

‫عة قوانين عنتصرة ‪* .‬‬ ‫الما‬

‫هؤلاع‬ ‫‪.‬‬ ‫جية‪:‬‬


‫ثابة السوال التاسع والاربعون ثانية‬
‫في انه ما هو العمل الابطال والغير المفيده‬
‫في البوابي يَ‬
‫أن من يفعل شيا لا لاجل الضرورة يا بل لأجل الزينة والافتخارج‬
‫فهذا يُلام كأنه يفعل شيا عبثا بطالا وغير مفيد *‬
‫‪:‬‬ ‫السوال للمسون‬ ‫أن‬
‫بي ان من يطرح من ذاته عنه الملابس الثمينة ة ويوثرملبوسا‬
‫دنيا مطابقا لميلم سواء كان ذلك وشاحا أو حذي‬
‫هل انم يخطي * وفي اي دأه منسقم ‪:‬ة‬
‫إن الجواب في‬
‫لمرادلا به فانه وضع انه مبتلى !‬ ‫ملبوسا مطابقاً‬ ‫إن كل من ببة خي‬
‫بداء مرضاة الناس‪ ،‬فمن هذه الحال حالم فيكون قليم متغريا‬
‫من الله ومنصبا نحو رذيلة الافتخارة حتي في الاشيا الحقيرة ‪:‬ة‬
‫‪:‬‬ ‫السوال المادى والخمسون‬ ‫إن‬
‫في انه ما معني تأويل لفظتر ‪ ،،‬راقا يه‬ ‫مرة الى‬

‫‪ :‬يَة‬ ‫الجواب‬ ‫بين‬ ‫برسم‬

‫إن هذه اللفظة دالة على إهانة الخفيفة * وهي دارجة في السن‬

‫يَ السوال الثانى والخمسون يَ‬ ‫غلاطية‬


‫في انه اذا الرسول يقول حيناء ‪ ،‬لا تشتهي المدحة الباطلة‪،‬‬ ‫عكس سيسمحسو‬

‫وحينا به ‪ ،‬لا نرأيي كاننا نرضي الناس به فمن هو اذا المبتغي !‬


‫المدحة‬
‫هير‬ ‫‪::‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬
‫عن اولبك الدين في العهد الجديد يفهمون الخطيبتر وفاعلها‬
‫ويصمتون ‪ ،‬فحقا ان هؤلاء اذا لم يتمموا ما قاله الرسول ‪L‬‬
‫ا قرئتية‬ ‫مين فعل هذا |‬ ‫القريتيين * » ولما لم تتوحوا ليقلع من بينكم‬
‫عكسسـسـس‪.‬‬ ‫و الفعل ‪ ،‬ولا أن يستعفوا بأن يبررهم بمدجه قايلا به فهذا الحزن‬
‫‪.‬‬

‫بما قرأت بعر‬ ‫هو الذي حزنتمون بالله ‪ ،‬فما أكثر ما فيكم من الاجتهاد بل ايضا‬
‫‪ft‬‬
‫عكس‪ .‬س‪ .‬س‪ .‬س‪.‬‬
‫لإج‬ ‫الاعتذارية وحرقت ثمة ورهبتر خه ومودة ةِ وغيرة لا وانتقاما‬ ‫ور مصرنا‬

‫به واظهرتم أنفسكم أنكم أبريا من الامر في كل شي هواة فبلا ريب‬


‫عبرانيين‬
‫ه‬
‫جميعم في هذا الزمان حاصلون تحت الانتقام * ومشرفون على‬
‫خطر هلاك أثقل من المسابف ذكرهم الذين احتقروا شريعتر‬ ‫‪.‬‬

‫اسم‬
‫‪4‬م‬ ‫و موسي ‪ :‬لان الذي يجتقر ابن الله الان ويفعل ما فعلم ذالى‬
‫تكو لادن)‬ ‫الذي اخطا قديماً وأدين كقول الكتاب الالهي ه» سبعة‬
‫عكسـمــدس‪.‬‬
‫أجل الامك المرتكب‬ ‫مصرى‬ ‫به أما‬ ‫أجل قابن‬ ‫هيرن)‬ ‫أضعاف ينتقم‬ ‫‪9‬و‬

‫علم بما‬ ‫ور الخطيت نفسها سبعة في سبعين به فهو اردي من ذلك باضعافذه‬
‫يَ السوال الثامن والاربعون يَ‬
‫في أنه ما هو حد البخل يه‬

‫يَ للبواب‬
‫إنما إذا تجاوز أحد حدود الشريعتر أما على رأي العهد العتيقف به‬
‫قائم حينما يهتم الانسان بذاته أكثر مما يهتم بقريبر لانه مكتوب به‬
‫وواح هسب صاحبك كنفسك به وما على رأي الانجيلية فهو لما يرغب‬
‫أحد شيبا يفوق عن لوازمه اليومية لا نظيرذالى الذي سمع ذلك‬
‫الصوت المرّ المجزع * ‪ ،،‬يا جاهل في هذه الليلتر يطلبون نفسك لا‬

‫العموم به فهو كما اضاف المسيبد بقوله ه» هكذا‬


‫وليس‬ ‫يذخر الذخاير لنفسه لا‬ ‫وو "مان)‬

‫جنتيلييه‬ ‫وويستغني بالله لا‬ ‫ان تعتمد "‬

‫لن يتعبير‬ ‫‪.‬‬

‫السوال‬ ‫[ ‪3‬‬
‫‪. 3‬‬

‫يَ الجواب يَ‬


‫لعمري ان ذلك لا يجوز كما هو واضح من وصايا العرب في العهدين *‬
‫القليل في العهد العتيقف ه» لا تبغطزل اخالك بقلبك و لكن‬
‫بكته كي لا تقبل من أجلر خطية * وفي العهد الجديد له وأن‬ ‫رو‬

‫«‪ ,‬اخطا البيك اخوي فأذعتب وعاتهم وحدكما ه فان سمع منك‬
‫و فقد هربحت أخاك به وان لم يسمع منك * فخذ معك واحدا أو‬
‫و أثنين به كلي عل قم شاهدين أو ثلاشتر تقوم كل كلمت به وان لم‬
‫المبيعات‪ .‬وقال بكن‬ ‫و يسمع منهم ه فقال للبيعة له وان لم يسمع من‬
‫هذه‬ ‫عندك كوثني وعشاره ثم أن ثفل الحكم المريع لانتقام‬ ‫وو‬
‫الناطف بها الرب يسوع على وجه‬ ‫الخطيبتز يتلخص اولا من القضية‬
‫العموم قابلاً له ‪ ،‬كل من لا يومن بالابن لا يري الحيوة ‪ ،‬بل يجل‬
‫ور عليه غضب الله به ثانيا من الاخبار الواردة من العهد العة يبقى‬
‫عن عاخان لما ‪ ،‬سرق من النهب رداء ارجوان ومايتي مثقال إ‬
‫فطعنتر وسكينتر من ذهب ‪ :‬غضب الله على الشعب جيعه والذي‬ ‫ولا‬

‫به كان يجهل الخطبة وصاحب الخطية عطا ان ظهر المزل ‪ ،‬ونقاصر‬
‫بتلك المقاصرة المريعتر هو ولعل ببته جميعا‪ .‬وبكل ما كان يمتلكه ‪.‬‬ ‫ولا‬

‫ثالنا على الكاعان مع انه لم يصمت عن ابنيه المزين به بلا‬


‫وعظمهما مرارا عديدة بقوام لهما به ‪ ،‬لا يا ابني لان الخبر الذي‬
‫و بلغني عنكماء ليس بحسن بكما ان تجعلا شعب الرب مخالفاته‬
‫واظهر لهما بخطاب مستطيل شناعة الخطبة والحكم المرهب‬
‫المحفوظ لفاعليتها الذي لاخلاص منه ولامناص جولانه لم ينتقم من‬
‫وقاحتهما كما يجب ولم يتقد بالغيرة المستحقاتها افعالهمامي‬
‫اضرم غضب الرب إضراما هذا مقداره حتي إنار على الشغب‬
‫مع ابنيم به وتابوت العهد أخذ من الامم العربيبة‪ ،‬وهو فقسم‬
‫مات موتة يُرثي لها جفان كان الرب قد أنقد غضبا عظيما‬
‫بهذا المقدار نحو اليك الذين لم يعلموا مرتكب الخطبة وذلى ‪.‬‬
‫الذين حذروا الغير عن الخطا وجاعدوا لاصلاحمه فماذا نقول اذا‬
‫عن الا‬
‫‪.w‬سما‬
‫لا‬
‫أسبوا أ‬ ‫به للقديس باسيلبوين يه‬

‫ما‬
‫تكســ سدسه‬

‫بربر‬
‫و في خطيقم غد والكتاب الالهي في اماكن كثيرة لم يزل ينبر الكافتر ‪.‬‬
‫ا‬
‫مطابقة ارادة الله به فيع أن مثل هذا لا يمب ان بقاصر مقاصرة‬ ‫ـغل‬

‫خفيفة مع جاعلين ذلك بل يلزم أن يكابد لشدّ المقاصرة صعبة ‪.‬‬


‫مصرعصور‬
‫‪ W‬وم‬
‫اولبى الذين قبل عنهم ه» مثل الافعي التي تمسك اذنيها ليلا‬

‫حزقيال‬
‫وظيفة التعليم اذا توافي بوظيفته باعماله التنبيه والايذاره ئيدان‬
‫او‬

‫سمسم‬ ‫بمنزلة ‪ ،‬قاتل الناس كما كتب يه‬


‫عكسسسسسسسسسسه‬

‫يَ السوال السادس والاربعون يَ‬


‫يسمح بان غبرة يتخطي * هل يكون عجرما بالمخطبة جه‬ ‫أي أن من‬

‫الجواب ‪ .‬يَ‬ ‫يَع‬


‫بودنا‬
‫‪.-.‬‬ ‫تكسادس‬ ‫لاحتمالم‬ ‫البيك اعظم وقمن هنا لنضع إرى ببلاطس ايضا‬ ‫‪.‬‬ ‫أسلمة‬ ‫‪y‬و‬

‫‪ft‬‬

‫ذالى غد ثم يتبرعان ما غان في صدد من مشال ادم الذي احتمال ا‬


‫التي احتمالات المبيت به لاذم ما من أحد من‬ ‫بهويا غلا وحيويا‬

‫إلله جاق بالجميع به وهذا يتضح لنا جيدا إذا اعتبرنا الامور اعتبارا‬
‫تكودان‬
‫عكس مسدسدسه‬
‫‪ -‬شافياجين إدم اجاب الرب معتذرا عن تجاوزه قايلا ه» المرأة‬
‫‪y‬‬
‫أو التي جعلتها معي مي أعطتني عن الشجرة فاكلت ء فنال‬
‫امله الرب لاهلى سمعت لصوت أمريكا واكلت من الشجرة التي !‬
‫ان‬ ‫هو أمريكا أن لا تاكل منمها له فملعونه الارض بعملك الاغ‬
‫تأتي السؤال السابع والاربعون ين ‪.‬‬
‫أي إنم هل يجوز الضمت عن الامير عب‬
‫‪:‬ا‬ ‫الجواب‬
‫ن و قوانين تختعمرة ج‬ ‫مبا‬

‫يصيّره غايبا عن حسّه ويفهم سمو الريع الناجم له من تلقا‬


‫السهر والخبرات المتناه من اليقظة له لاسيما المجد الفايف شرفا‬
‫‪.‬‬ ‫الذي يجورد كل احد حالما يدنوا ألله وقت الصلوة فذان يصغي‬
‫لمن ينبّهه بود كلي وجتسه بمنزلة من يسديه احسانات عظيمة‬
‫وفايقت علي كل شرفك جي سوا كان ينبهه لاجل الصلوة او لتتميم *‬
‫‪--‬‬

‫بي السوأل الرابع والاربعون بي‬


‫* فما الذي ي تحة‬ ‫في أنه من يجزن أو يغضب اذا أيقظ‬
‫يَة‬ ‫* من القصاص‬ ‫‪.‬‬

‫يَة للبواب ‪&#‬‬


‫فلابقاصص الا بالاعتزال واله وما أنه يندم ويطلع على كم من‬
‫الخيارات بعدم ذات م جمهام وجاقته ‪ %‬وهكذا يعسر مبتهاجا بمد اقته‬
‫عظم تلك اللذة التي اذ شعر بها المرتل قال ‪ » :‬ذكرت الله‬
‫« ففرحته اما اذا استمره مهل علي كسلم وجائتمه فليقطع من‬
‫و الجسم بمنزلة عضو منتن مفسود نظير ما كتبه فانه خير لك ان !‬
‫‪.‬‬ ‫جسيدكا كلم اي جهنم *‬ ‫ان يلقي‬ ‫ثمة ميرنا‬ ‫يهلك أحد أعضايك‬ ‫‪9‬و‬

‫\‬ ‫‪".‬‬ ‫ي‬ ‫أن السوال الخامس والاربعون‬


‫علم ارادة‬ ‫فيي أن من سمع قول الرب * » أن ذلك العبد الذي‬
‫به سيده انه لم يستعد لها ولم يفعل كارادته فيضرب كثيرا به والذي لا‬
‫و يعلم وعل ما يستوجب تم الضرب فيضرب يسيه ومع ذلك‬

‫في الجوانب ‪.‬‬


‫ان هذا امر واضح بما أنه يعتذر بعدم معرفة ذلك‪ .‬كلن هيهات ذلك ة ‪.‬‬ ‫‪...‬‬

‫لانه‬
‫إسرا‬ ‫ج للقديس باسيليوس *‬

‫؟‬ ‫إن السوال الحادى والاربعون‬


‫و‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الثاني ماذا نفعل به فه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ي‬ ‫للجواب‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬

‫ينبغي أن نوجه غوة تلك الكلمات التي قيلت من الرب عن ذالك‬


‫الذي زلا ولم يفعل التويتر به ‪ ،‬إن لم يسمع من البيعة فليكن‬
‫‪"A‬‬
‫عكسمسدسه‬
‫هو عندك كوثني وعشارية‬
‫‪(W‬‬
‫أن السؤال الثانى والاربعون ثم‬
‫في انه ان كان فاعل الحزن طلب الصفحة والمنفعل لن يوثر‬
‫أن يصف حعا غلته ماذا تحكم بمج‬

‫لواضعي مثل العبد‬ ‫مثل هذا‬ ‫الرب عن‬ ‫بيكه‬ ‫أن الحكم الذي صرح‬
‫مع رفيقه في العبودية و الذي اذ توسل اليه لم يرد ان يتمهل‬
‫رات أصحابه العبيد ما كان يه‬ ‫عليه بال القاه في السحجان ‪ ،، %‬فلما‬

‫ما كان له حببنبذ دعاه‬ ‫جدا والفول واخبروا سيدهم بكل‬ ‫و فحزنوا‬

‫و عليك لانك سالتني * افما كان ينبغي أنك ترحم انت ايضا‬
‫هو لصاحبك العبد كرجتي اياك ثمة فغضب ح سيده ودفعه لا‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫او المعذبين حتي يوفي كل ما عليه ة "‪. - . ..... .‬‬
‫‪.‬‬

‫}‪،‬‬ ‫" ‪ ،‬أن السوال الثالث والاربعون‬


‫به في انه كيف يجب على كل منا أن يصغي لمن ينبهه‬

‫الجواب ‪ :‬يَ‬ ‫في‬

‫بهمجرن‪:‬‬ ‫‪Hh‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬س–‬‫ه‬

‫‪--‬‬
‫‪.-.‬‬

‫مع قوانين تختصرة ‪a‬‬ ‫هيم)‬

‫قدم على عصانته واستغفر عنها فليذعبلاعلم اذا سلمتعلم به‪،‬‬


‫‪:‬‬ ‫بشأن الاموال التاسع والثلدون‬
‫طاعته ج‬ ‫في من يتمرمر في حال‬
‫يَ الجواب ‪ :‬يَ‬
‫يج‬ ‫فيليبسبوس ان الرسول يقول و ‪ ،،‬كل ما تعملونه يكون بلا تدمر ولا انقسام‬

‫الاخوة وعله يكون غريبا واجنبيا عن عالم • لانه وضع ان المعتري‬


‫بهذا الدا مصاب في عدم الايمان وفي الارتباب في البرجا ته‬
‫يَةِ السوال الاربعون يَ‬

‫يَ الجواب يَ‬


‫قرنائبة‬ ‫ن‬
‫لعمري انه إذا أحزنه بالنوع الذي قال عنه النتسول ةِ ‪ ،‬لانكم‬
‫وو‬

‫خواص الحزن الصاير حسب الله‪ ،‬أما ان كان احزنه في أشيا على غير‬
‫هذا النوع فليتذكر من اظهر ذاته عنّا لاخيه هكذا بالنوع‬
‫الثاني لكلام الرسول القايل به ‪ ،‬أن كنت غزن اخالك من أجل‬

‫فيجب عليه ان يسرع في تتميم ما قيل من الرب و»‪ ،‬اذا قدمت‬


‫وو قربانك على المذبح وذكرت هنالى أن الخالى واجد عليك ثمة‬
‫فدع قرباناك هنالكي قدام المذيع والمطزل أولا وصالح‬ ‫‪99‬‬

‫ما‬
‫يصوت ‪٦‬جم‬
‫م‪.‬‬ ‫ي‬ ‫قريارك‬ ‫‪9‬و‬ ‫كوناريع^‬

‫ييييييييييي‬ ‫‪.‬‬ ‫ويج‬ ‫يجيين‬

‫السموال‬
‫‪ti‬‬
‫‪l‬و‬ ‫به للقديس باس بلبوس يه‬

‫‪1‬‬ ‫في السوال السابع والملفون يَة‬


‫أي أن الكسلان عن تتميم التوصية كيف يستطيع ان‬
‫يسترد لذاته الرغبة والنشاط *‬

‫في الروابي يَ‬


‫اولاه اذا تيقن حضور الرب الاله المراقب الجميع ‪ .‬ثانيا انه اذا‬
‫اعتبر التمديد الملم بالمتهاون ثم رجا المجازاة العظيمة من الريب‬
‫أ قرن تبخر‬
‫عك‬
‫الذي وعد بها على فم رسوله بولص و » بان كل انسان ياخذ‬
‫وو اجرته على قدر تعبر به وأيضا يستفيد الكسلان أذا مارس مفتشا‬
‫عن كل ما سطر في الكتب الافية عن هذا المعني الراجع (ا افادة‬
‫كل منا به أما لا اضطرام النشاط * اما لاكتساب الصبر لاجل‬
‫عجل الله ج‬

‫يَ السوال الثامن والشلهونى يَ‬


‫في أنه ماذا فكم يا الاع الذي يقام في ما يؤمر به ‪ ،‬ثم بعد‬
‫يَ للجواب يَ‬
‫ان المتصف بهذه الرذيلة ‪ ،‬أعني المقاومة ‪ ،‬فليحكم عليم انه‬
‫مثالا‬
‫‪flv‬‬
‫االلقشضرييةر ياطلانلابطفالخبصهوامااتلردواحيماالقوديسرسعلىا فم الحكيم القايل ها‬
‫عكسـس سيسد‬
‫"‬ ‫ا‪:‬‬
‫ملك قاسي ‪ #‬ثم‬ ‫ل‬ ‫يم‬ ‫ل‬ ‫الإ‬ ‫‪CC‬‬

‫فليتحقاف هذا في ذاتم خلوا من ارتياب اي انه لا يقاوم انسانا او‬


‫لوقا‬
‫م‪.‬‬

‫ا‬

‫كنعا‬
‫ج قوانين تختصرة ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ttA‬‬

‫في‬ ‫أن السوال الخامس والثلاثون‬


‫‪.‬‬
‫في انه كيف يعرف المتكبره وباي علاج يُعالجع‬
‫يَة‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬
‫أنه يُعرف حينما يتطلب الاشيا التي تخص التقدم * أما علاجم‬
‫يد ‪ ،‬أن الله يقاوم‬ ‫فهو تصديقه قضية يعقوب الرسول القايل‬
‫المستكبرين ‪ %‬ويعطي المتواضعين نعمة يجة ثم يجب أن نعلم‬ ‫‪)9‬‬

‫أيضا أن المتكبر ولو انه يخشي دينونة الكبريا وكدن لا يمكنه‬


‫أن يشفي من هذا الداء ما لم يترك رغبة التسلط كليا ‪ ،‬كما‬
‫انه لا يمكن لاحد ان ينسى لغة او صنعة ‪ ،‬ما لم يبطل بالكلية‬
‫ليس التكلم بتلك اللغة أو المعاطاهي تلك الصنعة فقط بل‬
‫يستصعب سماع من يتكلم أو يشتغل بها ايضا‪ .‬وقس على هذا‬
‫ا‬ ‫في كل رذيلة *‬

‫ان الاموال السادس والسلمونيا‬


‫ي أنه هل يجب طلب الكرامة و‬

‫أن الجواب يبية‬


‫ان الرسول علمنا ‪ ،‬بان تعطي الكرامة لمن يكتب له الكرامة الا‬
‫ان ربنا يسوع المسيح قد منعنا عن التماس الكلمة بقوامه‬
‫» كيف تقدرون أنتم ان توممنوا به وانما تقبلون المجد بعضكم من‬
‫و بعصال به ولا تطالبون المجد الذي هو من الله وحده ‪ ،‬فبنا على هذا‬
‫النص الالهي يكون ملتمس المجد من الناس مشيرا على ذاته اشارة‬
‫واضحة على أنه عديم الإيمان به ومتغرب من العبادة والتقوية‬
‫أيضا به ‪ ،‬لو كنت لا البيوم أرضي الناس ثمة‬ ‫اذ الرسول يقول‬
‫ولما كنت عبدا للمسيع * فان كان الذين استمتو الكرامة‬
‫من الناس قد ارذلوا هكذا‪ .‬فالمفتشون على الكرامة غير المستمدة‬

‫عــــ‬
‫لهم‬
‫‪ttv‬‬ ‫ـ‬ ‫يج‬ ‫ج للقديس باسيليوس‬

‫فيجب ان نتفكر باصغاء الطوية وحسب الوصية جلال الرب‬


‫الهنائه وعلى الدوام نرغب تتميم مشيته الالهية نظيرداود النبي‬
‫همزمور‬
‫اسم ‪t‬‬
‫نعاسامه أو واحتر‬ ‫أن أعطيت نوما لعبني هاو لاجفاني‬ ‫القابل * في‬
‫عكسســ سيس‬ ‫لصدغي الا أن أجد موضعا لدرب ومسكنا لاله يعقوب يه‬ ‫‪9‬و‬

‫إن السوال المالي والثلاثونية‬


‫ثم كيبقى‬ ‫مرضاة الناس‬ ‫برغبتر‬ ‫كان أحد معتلاً‬ ‫ي أنه إذا‬
‫على علته يه‬ ‫يمكتا الاطلاع‬
‫الجواب يلة‬ ‫في‬
‫انه يمكنا الاطلاع على علته من وجهين ‪ :‬الاول اذا اظهر ميلاً ورغبة‬
‫بذمته بد‬ ‫نحو من يمدحه والغاني اذا اعتراها الفتور والتهاون كومن‬
‫لان من يكون راغبا رضي الله فقط يستمر دايما وفي كل مكان‬
‫ثابتا على حالة واحدة ه متممّا كلام الرسول القايل ‪ ،‬بسلاح‬
‫د‪ .‬البر في اليمين والشمال في بالمجد والشتم و بالهجو والمدح به‬
‫وو كأننا مضلون لا وفتن كقون به‬

‫يَ السوال الرابع والثلاثون ي‪:‬‬


‫في أنه كيف يظفر الانسان من رذيلة مرضاة الناس ولا يعبى‬
‫في المستقبل فه‬ ‫به كي لا تاثرافيم مداجهم‬ ‫بها‬

‫الجواب ‪ :‬إن‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬


‫اولا انه اذا اقنع ذاته ميقنا بان الله حاضر حقا ثانيا اذا اعتم‬
‫بمرضاة الله اهتماما متصلا به ثالثا اذا رغب بقلب مضطرم‬
‫التطويبات التي وعد الرب بها به لانه لا يوجد احد من الحذام‬
‫يتجاسر على أن يتغذي وظيفته أمام سيبدة ليرضي شريكه اي‬
‫الخدمة جالا ويكون تعديه احتقارا لسببده ودينونة‬

‫المسول‬ ‫‪Gi g‬‬


‫به قوانين عنصرة ‪:‬ة‬ ‫‪II‬اب‬

‫الجواب يتمت‪:‬‬
‫باجتهادئا ي أن تتمم ارادة الرب برغبتر شديدة مضطرمت نظير‬
‫الرغبة المأثورة من المرتال القابل ه‪ ،،‬قضاء الربحف وييل‬ ‫مزمورس‬
‫‪IA‬‬

‫وو شي عادلى وشهي افضل من الذهب والمجوهرالكثير الثمن ‪ ،‬واحلا‬ ‫ه‬


‫و من العسل والشاهد به لانه ان كان رغبة الاشبا الاكثر جودة يل‬ ‫‪0‬‬

‫الدوام اذا ما استطاعت على ان تمتع بتلك الاشيا المرغوبتر‬


‫فضرورة تضطر صاحبها لا اجتقار تلك الاشيا الادبي جودة ومقتهاء‬
‫كما علمت جميع القديسين كافة ‪ ،‬فكم بالاحري الامور الردية‬
‫والاشيا التي المنيجل منها أنه يضطرعلى ان يجتقنيا ويمقتها يد‬
‫‪:‬‬ ‫أن السوال الحادى والثلاثون‬
‫يعل انه لا يجوز الضحى كلياً‪،‬‬
‫يَةِ البواب يَة‬
‫انه اذ ان الرب قد شجب وضعنا الذين ه يضحكون الان ‪ .‬فمن !‬
‫ثمه نتاج انه لا يجب ان يعطي قط للمون زمنا للضحىء لاسبما‬
‫حين وجود كثيرين الذين » يشتمون الله بتعديم الناموس يد‬
‫ويسلمون ذواتهم للموت ي خطاياهم ‪ .‬فبع لا يليق بنا ان‬
‫نضحك به بل يجب على كل منا أن يحزن وينتحب لاجلم ه‬
‫أن السوال الثانى والثلاثون أن‬
‫في أنه من أين يتسلط النعاس المفرط ي غير حينه علينا به‬
‫وكيف نطرحه عنا ه‬

‫يَ‬ ‫الجواب‬ ‫في‬

‫ـ‬
‫{‪:‬‬ ‫ج‪ %‬للقديس‬
‫سويليساب‬ ‫‪.‬‬

‫لم يشعر بسماقدمه عندما يسقط به ‪ .‬فمع ذلك لا ينبغي لنا أن‬
‫لهذا‬ ‫نصدّقه ‪ ،‬بل بحجابا علينا أن نصدّق الرب الذي أوض‬

‫يم‬
‫و الشرور لان من عادة الشرير ان يتظاهر مرارا كثيرة باقوال او‬
‫• سر‬
‫بافعال كانها صالحة ‪ .‬أما الرجل الصالح ولن يمكنه ان يتخيل‬
‫الشره لانه عل الدوام يكون‬ ‫مرنا‬ ‫او يتظاهر بشمي أو ببعصال أمارات‬
‫رومبه‬ ‫ماتشالا بكلام الرسول القابل ه‪ ،،‬إحرصوا بالخيرات ليس قدام الله‬
‫‪t .‬س‬
‫عكسـسـسـم‬

‫‪ty‬‬
‫هو فقط به بل قدام جميع الناس أيضا يه‬
‫يَة السوال التاسع والعشرون يَ‬
‫أي أنه كيف يستطيع أحد على أنه لا يغضب يه‬
‫يعت‪:‬‬ ‫لاحق‬
‫تقيم الجواب ينغ‬
‫الا اذا اعتبر بان الهه وسيده حاضر وهو يراقبه دايما به لانه ان كان‬
‫احد المروسين لا ياسر على ان يفعل تجاه ريسه اميل غير مرضي‬

‫فلماذا‬ ‫‪%‬‬ ‫بالغضبلة‬ ‫يمسحمولا‬ ‫مستعد لطاعته * وذلك ليبقينم بانه‬


‫اذا يغضب * ثم انه ( أعني الريس ) ان كان يتطلب الطاعتر‬
‫لذاته يد فليحجذر ذلك وينتبه لخطاب العرب الذي يعلمنا به أنه‬
‫يجب عل واحد فواحد منا ان يخدم رفيقه وبالنتيجتر ان نكون‬
‫‪ ،،‬مستعدين لخدمتر بعضنا * غير أنه اذا انتقم من أحد لاجل‬
‫سر‬ ‫هما‬
‫عكسيسه‬ ‫عكسدسه‬ ‫تتجاوزة وصبتر الرب ‪ ،‬فلا يجب ان يكون ذلك منه بغضب‬
‫ع!‬ ‫ام‬
‫وقساوة لا بل بالرحمة والشفقة كو المذنب * ليستطيع ان يصرخ‬
‫مقارنة ببحر‬
‫(‬
‫مع الرسول " من يمرض ولم امرض أنا *‬
‫‪ 4‬لم‬
‫يَة‬ ‫السوال الشلنون‬ ‫يَ‬
‫أنه كيف يمكنا ان نستأصل رذيلتر الشهوة‬ ‫ي‬
‫الرديتر يه‬

‫الجواب‬
‫ـــــــــــدم‬
‫‪ * .‬قوانين تختصرة " ‪x‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عاما)‬

‫ولو كان ذلك الشاي الذي تكلمه عنه حقيقهاء‬


‫يأتي السوال السادس والعشرون يَةِ‬
‫بسمتحدف ‪#‬‬ ‫في ان من يتم على لاع او يصغي للنمّام محتملاً‪ ،‬أي قصاص‬
‫يَ‬ ‫للبواب‬ ‫جية‬
‫مزمور‬
‫انه يجب ان يُعلا اثنانهما عن رفقة الاخوة بناء على نص المرتل *‬ ‫مه)‬

‫‪ ،،‬الذي يقع بقريبم خفيا لهذا كنت أطرد * وعلى نص الحكيم‬


‫ايضا القابل له‪ ،‬النمام لا تصغي اليه برضالى لببلا تخرب جه‬ ‫امثال‬
‫هيم‬

‫إلي السوال السابع والعشرون ‪::‬‬ ‫‪t4‬‬

‫بامر انه‬ ‫الريس كيف يكم‬ ‫أي أنه إذا نم احد علي‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫عادث‬
‫ان هذا المعني لواضع ما حكم جه الرب حينما غضهامب علي مريم‬ ‫سم‬

‫التي دمدمت عاي اخيمها موسي * ومع ان اخاها توسل ‪-‬لا الرب ‪.‬‬
‫لاجلها الإفمع ذل أى لم يترايكا المرب لها خطيبتها خلوا * لنا انة غام ‪x‬‬

‫يت الاموال الثامن والعشرون يأتي‬


‫في إنه إذا احل جاوب غبرة بعموت جسدهور والفاظ ذات وقاحة الإثم بعد‬
‫ما أتعظ ظهر علي ذاته بقوله ثمة أن قلبه تقي مرنا الشر وليس‬
‫أن نصدقه لا‬ ‫فبر من الالم ‪ :‬فهل نستطيع‬
‫يَ الجواب يَ‬
‫أن رذليل النفس جميعها لن تتضيع لكل احد حتي ولا لمرتكبيها ‪.‬‬
‫الطب لم علامات للامراض الخفيتر ولا يشعر بها سوي هم فقط‬

‫لم‬
‫‪II‬مس‬ ‫يلا‬ ‫للقديس باسيلبوس‬ ‫الاج‬
‫ج‬

‫ذاته ولا يلزمنا بيانه انه‬

‫يَة الموال الرابع والعمرون يَة‬


‫في إنه ماعي الشتيمة لا‬
‫يَة‬ ‫للجوابي‬
‫ان الشتيمتر هيكل كلمة نلفظها بقصد أن نوسم العار على غيرنا‬
‫خفيفتر ولا تبدو أنها ذات اهانتر * وهذا وضع من‬ ‫ولو كانت تلك‬
‫شتمون‬ ‫انهم‬ ‫‪(6‬‬ ‫شهادة التنزيل الشريف الذي يقول عن الجمود‬
‫تكساس حدسه‬

‫‪ A‬بما‬ ‫«‪ ,‬وقالوا لم * أنت تلميذ ذالك *‬

‫ن‬ ‫ن الاموال الخامس والعشرون‬


‫في انه ما هي النميمتر لا‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬

‫إن الجواب أنا‬


‫ينا ذري انه يجوز ان نتكلم عن احد شراء كان على نوعين فقط الاول‬
‫لما يلتزم أحد أن يتخاطب مع اخرين يكونون ذوي فطنة بهذا‬
‫المعني كلي يستمدوا من بعضهم كيف يجب اصلاح المخاطي ه‬
‫" الثاني له حينما تقتضي الضرورة نصيحة البعطل الذين مات‬
‫كثيرة يعاشرون شخصا بظنهم أنه صالح ولم يشعروا في عدم‬
‫بان لا تخالط‬ ‫‪06‬‬ ‫قد أمر الرسول‬ ‫هكذا‬ ‫صلاحه ورداوة سببرته * وعلى‬
‫سر‬

‫ع)‬
‫به مثل هولاء كي لا ينصب أحد منا إشراكا لنفسه‪ .‬وقد علمنا ان‬
‫م تيموثاوس‬ ‫الرسول تمم ذلك فعلا ما كتبه ال تيموثاوس قليلاه‪ ،‬الكسندروس‬
‫أود الحداد قد أولاي شرورا كثيرة و فاحذرة انت ايضا انه فانه شديد‬
‫عوا‬ ‫و المناصبة لنا هاما خلوا من هذين النوعين المذكورين فلا‬
‫و‬
‫أن يتلبر أو‬ ‫بغصهيل‬ ‫قريبه أصلاً‬ ‫ضلال‬ ‫يتكلم شيا‬ ‫ييجوز لاحد ان‬
‫وذمّام‬ ‫وتلاب‬ ‫خلاف ذلك فهو شاتم‬ ‫يقيد فر بالبشر * ومن صنع‬

‫ا‬ ‫ولو‬ ‫‪rf‬‬ ‫‪.‬‬


‫مع قوانين تختصرة يه‬ ‫‪tI‬مب‬

‫فاتر وغير ناجع وقمن‪،‬‬ ‫يصدّق ذلك أو لم يعب به به فهو كسلان‬


‫كان هكذا فلا يجسر بل ولا يجوز لم ان يستمر بطالاً به ولا أن‬
‫يفتكر بشي من الاشيا غير المتجهة لا بنا الايمان ولو استبانات‬
‫لم أنها جيدة به لاسيما الامور المحرمة والغير المرضية لله يه‬

‫\‬ ‫في السوال الشافى والعشرون ‪:‬‬


‫ياله من أين تنشوتلك الاحلام السمجة التي تحدث ليلاً ‪.‬‬ ‫ه‬

‫ا‬

‫ان الجواب أن‬


‫لعمري أنها تتولد من الحركات القبيعة والافكار السنية التي تحدث‬
‫نهارا في النفس به ثم ان النفسي الناجبت من الوصم الحاصلت عل‬
‫الطهارة له التي تسمو مشتغلة بالتأمل المتصل في أعمال الده‬
‫وأحكامه وفي الامور اللايقتر والمرض يتر لجلاله يد فلا تخلو من مثل‬
‫هذه المناطر السماجة ايضا انه‬

‫بي الاموال الثالث والعشرون بيع‬


‫في أنه من أي مخاطبة جكم على الخطاب أنه يطال *‬
‫في البواب يَة‬
‫اننا نقول جملة واحدة‪ ،‬وهي أن كل كلمة لا تفيد الشغل المقصود‬
‫بالريب فتدعي كلمتر بطالة به وخطرها هكذا عظيماه حتي لوكان‬
‫جيدا ما يقال الا انه لم يتحجه لبنا الايمان فيجب على القابل‬
‫أن يتجنب هذا الخطره لا لاجل صلاح القول‬
‫بل لاجل أنه جزرن‬
‫روح الله القدوس بخطابه الذي لا يول ‪-‬لا البنيان ‪ ،‬وهذا قد‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬
‫عالمه الرسول وأضيصا بهذه الالفاظ قليلاه» لا يخرج من أفواهكم‬ ‫ا"‬
‫ميس‬
‫عدس حسدسه‬
‫غد الا التي خمسين لبنيان الايمان لتكسبوا‬ ‫قببحكمتر‬ ‫كلمتر‬ ‫‪99‬كل‬ ‫‪ 6‬سم‬

‫او الذين يسمعونها تعمتر ‪ a‬ثم اضاف قوله * ولا تحزنوا روح الله ‪.‬‬

‫عظيم‬
‫ــــــــــــــســو‬
‫الحد‬
‫‪fft‬‬ ‫ج للقديس باسيليوس مه‬

‫القياس قابلاً» الخميراليسيرايخمر العجنة كلها‪ ،‬فاذا كان الضرر‬


‫الناتج من عشرة ذوي المفصال السردية هذا عظم مقداره ‪ :‬فما‬
‫الذي نستطيع ان نقوله أو نبالغ به عن ذوي الاراء الفاسدة في‬
‫الله به الذين زعم النسبي لان يدعم أمريكا حتي ي جبيع تصرفاتهم و‬
‫مسببين لعار الاثام والرذابل وكما يتضح ذلك جلبا‬ ‫بل يجعلهم‬
‫البعض في‬ ‫عكيرن)‬ ‫ولاسيما مما يذكره الرسول‬ ‫كثيرة‬ ‫مرنا شهادات‬
‫رومية‬ ‫رسالته لا أهل رومبية قابلا به ‪ ،‬كما أنعم لم‪ .‬جاكموا عل نفوسهم‬
‫وو ان يعرفوا الله به اسلمعم الله لا حسر فاسد أي لا معرفة الباطل‬
‫‪A‬سم‬
‫وو ليصنعوا ما لا يعجب به اذ هم متلبون من كل الاثم والخبث يب‬
‫و الزنا والفجور والبخل والشر والظلم متلبين حسذا به قتلاه‬
‫سواء يد اصحاب تدمر ونحميمة * وكم مبغضمون‬ ‫مكلّه فكرا‬ ‫‪%‬‬ ‫شقاقا‬ ‫‪9‬و‬

‫و الله له شتامون به مستكبرون مفتخرون به مختلفوا الشرور‬


‫يجب ألا عمال‬ ‫لايطبعون أباهم‬ ‫لإج‬ ‫ناقصوا الرأي والعقل‬ ‫‪%‬‬ ‫ومبدعوها‬ ‫وو‬

‫وو لهم ولا ود ولا صلاح ولا رحمة فيعم ه الذين يعرفون حكم الله انم‬
‫أيضا الإي‬ ‫فيما‬ ‫‪ ,‬بل يلتمسون مشاركتر هرتا يوقفهم‬ ‫عندها فقط‬ ‫وو‬

‫وق‪ )%‬هو‬‫بي السوال الحادى والعشرون‬


‫في انه من أين يوافي تشتيت العقل والافكار المحتلفة ‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫وكيف نعالميمها له‪.‬‬ ‫ع ‪...‬‬ ‫‪".‬‬

‫يَةِ‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬


‫اعلم أن العقل يتشتت حين يغتر ولا يشتغل في الامور اللازمة *‬
‫إما فتور العقل والاطمينان الخارج عن الصواب يصدران من عدم‬
‫الايمان في حضور الله الفاحص القلوب والكالا به لانه اذا امن‬

‫حين * لانه من عن‬ ‫القابل به ‪ ،‬لم ازل ابصر الارب أمامي يكل‬
‫وويمبني كي لا أزول به فيستعمل هذا الحضور على الدوام ‪ ،‬ومن لا‬
‫يصدّق‬
‫‪-‬‬
‫‪--------‬‬

‫يد قوانين تختصرة ‪:‬ة‬ ‫‪tte‬‬

‫يَ الاموال التاسع عشر تت‬


‫اي من وقع عليه الشك في خطبة ولم يتضح أنه ارتكبها فهل يلزم ‪.‬‬
‫أن يراقب واقامتر البرلمان على ما حصل عليه من الشك و‬
‫بالإ‪M‬ة‬

‫تيموثاوس‬
‫ا‬
‫واما الذي قد تقلد الاهتمام ‪.‬‬ ‫النية وقد تُبذت من الرسول ولذلت‬ ‫عكســمــيــد‬

‫ع؟‬
‫ان يراقبهم جيعا بمحبة مسيحية ورغبة أبوية‬ ‫بالجميع وفيلزمه‬
‫بعلاج من وقع الظن فيتز به ليتمم كلام الرسول القايل ‪ ،‬وكلي‬
‫عكــســمــه‬
‫‪/A‬ابر‬

‫ج‪XM‬ة‬
‫" يب؟ السوال العشرون‬
‫في الأنابيو‬ ‫\‬

‫في أن من كان مستماليا الخطايا * هل يلزمه أن يتجنب من‬


‫رفقة الاراطقة ويجيد عن معاشرة ذوي العيشة الكردية أيضاه‬
‫تن‪XM‬ي‬
‫في الجوابي‬‫ان الالمنيو‬ ‫‪.‬‬

‫تسالوني في انه على ما قالم الرسول به ‪ ،‬ان تتجنبوا كل أخ خبيث المسيرة‬ ‫دم‬
‫‪.‬‬ ‫سم‬

‫| بو والسعي ولا يستسير بالوصايا التي قبلها منا * فبناء على هذا‬ ‫عكسيس سيسه‬

‫على الخطايا ان يلاحظوا ذواتهم باهتمام ولفرلامرين ‪ :‬اولا ‪ ،‬لان‬


‫القلب المتعلقف بالخطية والمعتاد عليها هو غالبا اكثر ميلا‬
‫ضعيغي‬ ‫له لانه كما انه اي علاج‬ ‫ومنصبا غوها * ثانيبا‬ ‫اليمها‬

‫نمنع عنهم الاشبا النافعة للاصكا و هكذا ينبغي الحذر الكلى‬


‫والاجتهاد الوافر واكثر من ذلك أي علاج ضعبغي النفس أيضا‪.‬‬
‫أما جزيل عظم الضرر من عشرة الخطاه قد أوضحه الرسول بهذا‬

‫القياس‬
‫‪-‬ص‪.-‬‬
‫‪t 4‬ه‬ ‫به للقديس باس بلبوس ما‬

‫الطبيعة وتسجيسها ‪ :‬فيدل واضحا على انه متشتت العقل‬


‫ومستحف اللوم لمحبته الزمنيات والعسله فيما يرضي الله لو كان‬
‫رحمة الله مهياة لمثل هذا الدلع أيضا * لان من شيعجب ذاته‬
‫على ذاته يكون قد اغتسل منها بسبب الندامة‪ ،‬ودل على انه‬
‫ناب عنها وعزم على عدم السقوط بها فيما بعد منشطاً ذايه بهذا‬
‫الاستهاخن الالهي قايلاه ‪ ،،‬قد عوف بث فلا تعد تخطي ليب لا يكون‬
‫عكسـسـسادس‪.‬‬

‫عا‬
‫موكلت شراكثريه اما اذا قهرقم الطبيعة واشتد عليم الجوع ‪-‬لا أن‬
‫رغبة الطعام له وان الصواب في ذلك الوقت‬ ‫جذب حاستر الذكريا‬
‫قد اشتعالى منتصر على ذلك لزيادة حرصم واجتهاده والاشتغال‬
‫فكرة غوالاشيا الاجودة فلا يجب ان يلام على ما تذكروه بد‬
‫ينبغي ان يُمدح لاجل انتصاره وغلبته به‬

‫‪:‬‬ ‫أن السوال الثامن عشر‬


‫في انه اذا زال احد احياناً من جماعة الاخوة ‪ ،‬ثم مارس كنير افعال‬
‫التوية هل يليقف أن يتقلد وظيفتره واذا كان ذلك لايقا‪ .‬فما‬
‫هي الوظيفتر التي يتقلدهاه‬

‫يأتي‬ ‫الجواب‬ ‫تأتي‬


‫* قرن تبخر‬
‫‪"e‬‬ ‫و‬ ‫أنه ينبغي لنا ان نتذكر على الدوام كلام الرسول القابل لا يكونوا‬
‫عكس سدد‬
‫لا هم لهم‬ ‫و بلا عثرة لليهود وللامام ولجماعم الله به كما اني انا ايضا اجامل‬
‫ور كل احد في كل شي له ولا لطلب ما هولى منفعتر به بل ما هو‬
‫و منفعت كثيرين كي يتخلصوا به فمن هنا نتاج انه ينبغي لنا‬
‫الاهتمام الوافر والحرص المتكاثركليلانضع عشرة لانجيل المسببعه‬
‫وشكا للضعفي ولا نسوق البعض لا الرني به كان نهاية الامر في ا‬
‫مثل هولاء لابد لنا من التبصر والمناظرة الكلية فيما يفيد‬
‫لبنيان الايمان به وبما يفيد النجاح كل احد‬
‫جهتي‬ ‫جيير بالمسابع في الفضيلة و‬
‫مرتين"‬ ‫‪.‬‬

‫السوال‬ ‫‪1E e‬‬


‫‪--‬‬

‫قوانين ثكنصرة له‬ ‫بي‬ ‫‪toA‬‬

‫النفس بهذه الرغبة التي استمدتها مجانا يمكنها أن تمارس أ"‬


‫مداومتر الانسحاق المتصل بمساعفاتر الاجتماد النشيط جدا * ‪:‬‬
‫وذلك كي لا يبقي محلاً للعذر لاوبك الذين يخسرون هذا‬
‫انه احيانا لا يمكن الانسان ان ينسحف ولو أنه يكون قد أصرف ‪:‬‬
‫كل جهده) فنقول ان عدم الامكان مع بدل الجهد يوجان علانية‬
‫أحدا‬ ‫لانه غير ممكن ان‬ ‫(‬ ‫كيسليا الذي كنا متصرفجن بم زمانا‬
‫يقتحم على شيما بسرعة ويناله حالاً من دون التامل السابق‬
‫والترويض به وخلوا من ممارسة كثيرة متصلة ) اذ انه يتبين‬
‫‪ -‬باشارة واضحة أن النفس تكون خاضعة لرذايل اخري * ولا يسمع‬
‫لها منها ان تكون حرة مطلوقة العنان حتي ولا في الاشيا التي‬
‫تشاها انه حسب القضيتر التي صرخ بها الرسول قايلا ه‪ ،،‬أما‬ ‫رومهتر‬

‫و أنا فبشري مبتاع تحت الخطيبة يد فان الذي اعله لست أدربه *‬ ‫عاما ‪،‬‬
‫و لاي لست اعل الخير الذي أريده ‪ ،‬بل الشر الذي ابغضه اياه‬ ‫ما‬
‫‪ty‬‬
‫هو افعل به فاذا به ‪ ،،‬لست أنا الان الذي افعل ذلك ‪ ،‬بل المطيتر‬
‫ذلك الامر أن يدهمها لاجل‬ ‫و‪ ,‬للحالاتر في يد اعني ان الله نفسه يدع‬
‫منفعتنا وفايدتنا لسببين الاول * لكي النفس تتصل بلا معرقتر‬
‫من هي في سلطانم وخاضعة لامره بواسطة تلك الاشيا التي تكابدها‬

‫اقتسار عنها (أي خلوا من ارادتها ‪ ،‬الثاني كي تنجو من فض‬


‫الشيطان اذ تعرف من ذاتها في اي من الامور تخدم الخطبة‬
‫وتتعبد لها ضد ارادتها روح تري رحمة الله مهباه لقبول الغايبين‬
‫توية حقيقية لاة‬

‫‪.‬‬ ‫الاموال السابع عشر ة‬ ‫أن‬


‫أي أن من قصد أن يأكل * ثم صت نفسه عن ذلك مش عجبا لها يه‬
‫هل ان حرصه هذا المفرط يُعد رذيلة و‬
‫يَة للبواب يَةِ‬
‫لعمري أنه اذا تذكر بتناول الطعام قبل وقته به ولم يخلو من اضطراب‬
‫الطبيعة‬
‫ا‬ ‫‪.7‬‬ ‫لا للقديس باسيليوس هو‬
‫خصال التايبين وسلوى الظافرين المتنكبين عن الخطيتر ة ‪.‬‬

‫‪A‬‬
‫اي انه ما هو تاويل قوله تعالى ه‪ ،،‬اذا اخطاراً أخى اغفر لهم ويت‬
‫حكمـــــ صه‬
‫اسم‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ..‬خطايا يلزمني أن أغفرها له ‪:‬ة‬ ‫‪.‬‬

‫من‬

‫‪.‬‬ ‫أيّ‬ ‫الجواب‬ ‫؟‬ ‫‪.. . . . .‬‬


‫ان السلطاتر على الغفران لم تعط على الاطلاق لا بل هي متوقفة عل‬
‫طاعتر التايب وعلى ادعائه لمن يعالج نفسه به لانه قد كتب ا‬
‫ومضى‬
‫‪"IA‬‬
‫عن مثل هولاء ة ‪ ،‬انه اذا اتفقف اثنان منكم على الارض في كل‬
‫عك‪-----‬سسه‬ ‫شي يطلبانه اج فيكون لهما من قبل أبي الذي ب) السموات * ‪.‬‬ ‫وو‬
‫‪14‬‬
‫* فجاحب ان نفعم انه لا‬ ‫اما على أيت من الخطايا يلزم الغفران‬
‫يجوز البحث والسوال عن ذلك اصلا به لان الرب يسوع لم ‪:‬‬
‫*‪.‬‬ ‫قطعا‬ ‫يميز ذلك ي العهد الحديث ولم يضع فرقا بهذا المعني‬
‫توبيخ ذغبتر ‪x‬‬ ‫التايبجان‬ ‫لجميع‬
‫لكنه وعد بغفران كل خطية مطلقا‬
‫‪.‬‬ ‫نفسماه "‬ ‫لاسيما أن وعن لا هذا كان من فمه السيدي‬
‫اة‬ ‫‪7‬‬

‫في السوال السادس عشر يَة ‪.‬‬


‫‪.‬‬

‫ا في انه لماذا احيانا تنسحف النفس طبيعيا بتوجع مؤثريتريا بارزا‬


‫من أعماق القلب خلوا من مشقة واجتهاده وأحيانا تكون عادمة !‬
‫التوجع بهذا المقدار حتي لا يمكنها الانسحاق ولو بدلت‬
‫اجتمادها الكلى بذلك و ‪. . .‬‬
‫" يا ‪ ..‬الجواب ‪ ...‬يَة‬
‫ا‬

‫انه لشي النوع الاول ‪ :‬ان الانسحاق عوهبة من الله قد مُنحت‬


‫لت حريصل الرغباتر * كدي اذا ذاقت النفس عذوبة التوجع الذي‬
‫على هذه الصفة تجتمد اي ان تعتنقه هي أو لبنيّين على ان !‬
‫ا‬ ‫اا ‪:‬ل ‪:‬نفس‬
‫ا‬
‫‪،‬‬ ‫* لا‪ ..‬قوانين تختصرة ة‬ ‫اه)‪:‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫لكنا حينبذ نخيب من كل رجاله ولكن بما أن كثرة الا‬


‫الخطايا وجسامتها هي محدودة ولومهما كانت غزيرة جدًا ولوا‬
‫تفاوتت العدد بما لا يُحصي كما هو وضع ومسلم وكذلك ريختر ‪.‬‬
‫الله وراوته لا يمكن احضارها قط ولا تتكتيزباين ولا تقايمن بقياس‬
‫‪.‬‬

‫اصلاً بما أنها غير محدودة وغبر متناهية * فمن ثمه يجب أن‬
‫نستوعب من ذلك رجا ونضم صرا بنشاط * لان زماننا ليس هو‪.‬‬
‫زمان الماس ‪ ،‬بل زمان معرفة الدرجة واستكره الخطايا ومقتها |‬
‫التي نلنا غفرانها وسننالم يدم سيدنا يسوع المسيح كما كتب ه ا‬
‫ثم انه لا يجوز لنا قطع الرجا ابدًا ‪ ،‬وذلك ما تعلمناه من عدة |‬
‫المشل الذي أورده لنا سيدنا يسوع المسيحجم عن الابن الشاطره‬
‫لوقا‬
‫الذي بعد ان اخد ‪ ،‬ميراثه من أبيه ويدادهاي الخطايا والفواحش ه‬ ‫‪to‬‬

‫ثم بعد ذلك أرجع نادما وقاب قوية صادفتر بهذا المقدار حتي ‪1‬‬ ‫سالم‬

‫روناهيك من مد السيد المسيح فعلياف به يا ايها المخاطي ) ايضا ‪.‬‬


‫الشعبا‬
‫بوعبنا نجاة الروح القدس الناطقدت غرفة الثبي هكذا ه» الى ا‬
‫وكانت خطاياكم كالقرمز لابيّضمها كالثلج ه وان كانت كالبقم‬
‫‪(A‬‬

‫فينا محققا حينما نباشر افعال التوية ونمقت الخطية من‬

‫العهد العتيق والجديد وينع اثمارا لايقة اليغ ‪ ،‬وذلك كما مز‬
‫في جواب مثل هذا السوال ي القوانين المنتشرة ة " ‪.‬‬
‫‪t ".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪re‬‬

‫أن السوال الرابع عشر ‪:‬‬


‫أي أنه من أي اثمار تختبر التويتر الحقيقية ‪t‬ة‬
‫"‪.‬‬ ‫يأتي الجواب يت‪:‬‬ ‫" ‪.‬‬
‫أننا قد أوردنا ذلك في مكانه حينما شرحناه كيف ينبغي أن تكون‬
‫خصال‬

‫"سمير‬
‫‪, tee‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬
‫ن‬ ‫للقديس باسيليوس‬
‫‪:‬ا‬

‫فهي تولد دايما لاصحابها حزناً شديداً وكرهاً وبغضا كليا محوهاها‬
‫الجزيل مقدارها ه فع يمقتها ضرورة ويكرعها من تلقا نفسه‬
‫همزموري‬
‫‪ftA‬‬ ‫بذلك الببغمز الذي يعلنه لنا النبي القابل ه» أبغضت الاثم‬
‫يج‬ ‫ووقته‬ ‫و ‪2‬و‬

‫سرا )‬

‫بين السوال الثانى عشر يَةِ‬


‫أي أنه كيف تستطيع النفس أن تقنع ذاتها على أن خطاياها‬
‫قد غفرت لها من الرب يه‬
‫مزمور‬
‫‪ttA‬‬ ‫الجواب يَ‬
‫سرا‬
‫يوحنا ‪.‬‬ ‫الاثم ورذالته به ثانيا لان الله لما أرسل ابنه الوحيد غفرنا لخطايانا‬ ‫وو‬

‫‪e‬‬

‫ملزمور‬ ‫‪ ،،‬رحة وحكما به وبهذا يشهد بأن الله رحوم وعادل به فمن ثمم‬
‫وه‬
‫عكس مسدسدسه‬

‫التي تكلموا فيها عن التوية لتظهرح أحكام عدل الله فينا‬


‫‪.‬‬ ‫الاج‬ ‫في مغفرة خطايانا‬ ‫ورجيته تة همرقس‬

‫ول‪.‬‬ ‫تمت الموال المالي عشر تج‬


‫أ في أن الذي يخطي بعد المعموديتر هل ينبغي له أن ييأس من‬
‫مصيرنى‬‫الخلاص اذا كانت خطاياه شنعتز وجسيمة له ومع مقدار‬
‫الخطايا هكذا كثيرة وشنعتز بها يجوز له أن يرجو من رأفة‬

‫تقييم الجواب‬
‫أن لو كان هيرنا الممكن أن خُصي كشرة رافات الله يد وان‬
‫تنقلا‬

‫عظمة رحيته بقياس ما‪t ..‬ة ثم نقابلها مع كشرية خطايانا وجسامتها‬

‫لكننا‬ ‫‪1D d‬‬


‫–‬

‫قوانين يختصرة بب‬ ‫علا‬ ‫" ‪،‬‬ ‫‪t‬هاع‬

‫» تجنبوا كل اح خبيث السيرة الذي لا يستسير بالوصايا التي‬ ‫سم‬

‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫وقبلها منا‬


‫‪.‬‬ ‫يتة‬ ‫السوال العاشر‬ ‫في‬ ‫"‬
‫في أن النفس التي توغلت بكثرة الاخطايا واستغرقت بها كال‬

‫وباي رجا ورغبتر تتقدم الا الله *‬


‫‪.‬‬ ‫الجواب يتة‬ ‫في‬
‫انه يجب عليها أولا أن تكون سيرتها الماضية المرذولة استكراها‬
‫كليا وتشملزمن ذكرها قابلة مع المرتل» أبغضت الاثم ورذلته‬ ‫مزمور‬
‫‪ttA‬‬
‫وو وناموسك احببته * ثانيا ينبغي لها أن تمّثل بازابها تلك القضيتر‬
‫الاخيرة المرهبتر وتتخذ الوعيد بالحكم والعذاب الابدي بمنزلتر‬ ‫‪t‬بس‬
‫‪M‬‬

‫مرشد لها * ونعتقد مصدقت يا أن هذا الزمان موزمان الدموع‬


‫والندامة ‪ .‬كما علم داود النبي ي مزموره السادس وتالنا تنبشن‬
‫رافه‬ ‫تة طهر بدم السيد المسيح وعظم‬ ‫أي قانا ثابتا يجب ان الخطايا‬
‫ثبيبه لا ‪ ،‬ان كانت‬ ‫على فم‬ ‫الرب وغزارة مرجه به لانه قال‬ ‫أشعيا‬
‫كانت كالسقم‬ ‫به وأن‬ ‫هو خطاياكم كالقرمز فابيضمها كالثلج‬
‫السرور رددت‬ ‫فالتقال مع المرتل ‪ ،‬بالعشي يجهل البكا وبالغداة‬
‫ووقوى لا فرح لى وخزقت مسيحي وشددت حقوي بالفرح كليما‬
‫وبهذا تلاذو بلا الرب مرتلة هي‬ ‫ي‬ ‫ولا اندم‬ ‫ارتال لكى بات محجباليا‬ ‫‪9‬و‬

‫و اعليك يارب لانك احتضنتني به ولم تشمت بي اعداي يه‬

‫في أنه باي نوع يجب على كل أحد أن يبغصل الخطايا والاثام *‬
‫أن الجواب أية‬
‫أن الحوادث المبرحتر والنكبات القادحة التي تدعم الانسان وتضغطه ‪.‬‬
‫فهي‬
‫اسمه)‬ ‫‪:4‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫به‬

‫يَ‬ ‫السوال السابع‬ ‫يَ‬


‫في انه ما هي دينونة الذين يجمون المزين *‬
‫يَع الجواب يَ‬
‫ان دينونة من جمي المزل لائقل من دينونة الذي قال عنه الارب‬
‫لوقا‬
‫‪tv‬‬
‫هو أنه خبر لم لوكعلف حجر رحى اي عنقه ويطرح في البحري افضل‬
‫يوما أن يشكك أحد هولاء الصغاره وذلك لان المزل لن يقتبل‬
‫التوبيخ والاصطلاح اذا وجد من يامي عنه‪ ،‬بل هذا يزيده ثباتاي‬
‫زلته وبعبا في عناده ‪ ،‬ويكون سببا لغيره ليطوّح بذاته في مثل‬
‫هذه الرذايل لما لذلك من جمي أويداعي عن المزلين اذ لم »‪ ،‬يعمل‬
‫« اثمارا لايقة بالتويتره فلا يكون متنالا صوت الرب القابل ه‪ ،،‬ان‬
‫هو شككتك عينك اليمني فاقلعها وألقها عنك يو فانه خبر لاك‬
‫هو ان يهلك احد اعضاك به من ان يُلقي جسدك كله في نار جهنم ج‬
‫‪.‬‬ ‫السوال الامن‬ ‫أن‬
‫في انه كيف يجب قبول من يتوب توبة حقيقية ‪،‬‬
‫‪:‬‬ ‫يأتي الجواب‬
‫أنه يقبل كما علمنا سيدنا له المجد بقولم » ويدعو اصدقاه وجيرانه‬
‫لوقا‬ ‫خروفي الضال يه‬ ‫ويقول لم ه» افرجوا معي لوجودي‬
‫علـ‬
‫في‬ ‫الاموال التاسع‬ ‫ان‬
‫في أنه كيف ينبغي لنا التصرف مع من يخطي ولم يتب به‬
‫قيمة الجواب يَةِ‬
‫‪tA‬‬
‫عكس مسدساس‪.‬‬ ‫أنه يلزمنا أن نتصرف معه حسامب أمر الرب القابل ه‪ ،‬أن لم يسمع من‬
‫‪fw‬‬

‫وتجنبوا‬
‫‪( 8‬‬ ‫قوانين تختصرة‬ ‫ني‬ ‫‪ol‬مب‬

‫كما كتب خة » من‬ ‫فمن يكون على هذه الصيغة فبمهدم الحبتر‬ ‫أمثال‬
‫سر)‬
‫كتب أبنه يوديه باهتمام به‬ ‫وه يشفف عل عصاه يمقت ابنه * ومن‬ ‫هلسمسيسدده‬

‫عالم‬

‫يَة‬ ‫السوال الخامس‬ ‫يَة‬


‫خطيبتر‬ ‫في أنه كيف يجب على كل منا ان يفعل التوبة عن كل‬
‫ارتكبها به ويظهر اثمارا لايقت بها ج‬
‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬
‫انه اذا كان عزمه نظير عزم داود النبي القابل * » أبغضت الاثم‬ ‫مزموري‬
‫‪(A‬‬
‫و ورذلتر به وكذلك اذا تصم النصوص المذكورة ي المزمور‬ ‫عكسمس‪ -‬سمسم‬

‫‪t‬بس‬
‫‪d‬‬
‫السادس ه وفي مزمورات اخر كثيرة ‪ ،‬وايضا اذا فعل التوية لاجل‬
‫خطية متورط بها اخر غيره كما فعلت القريتيون الذين حازوا‬
‫بالرب كما يشهد عنهم الرسول قايلا به ‪ ،‬فهذا الحزن الذي‬
‫او حزقتموه بالله ‪ ،‬فما أكثر ما فيكم من الاجتهاد ‪ ،‬بل ايضا من‬
‫و الاعتذار ووحرقت ه ورعبة ‪ ،‬ومودة به وغيرة ‪ ،‬وانتقاما * وطهرتم‬
‫و انفسكم انكم أبريا من الامر ي كل شي ‪ ،‬واخيرا اذا ما قاومها‬
‫نطبر زكا العشار بالمواظبة على ممارسة فعل التفضيلات المضادة لها‪.‬‬
‫ي‪#‬ي‬
‫الالاف‬ ‫السوال السادس‬ ‫إن‬
‫ماذا يكون من ذالى الذي يعترف أنه تايبه ولا ينبذ الخطبة له‬ ‫في‬

‫تي‪:‬‬ ‫للبواب‬ ‫تمنت‬


‫أمثال‬
‫أنا أحتسبما أثر ذلك الذي قد كتب عنه انه » وأن تضرع الببلى !‬ ‫الم‬ ‫الم‬
‫عكسيس‪.‬‬ ‫حكــم‬

‫و بصوته فلا تركن اليم * لان في قلبم سبعة شرورة وايضا ته‪.‬‬ ‫‪ft‬‬ ‫وبر‬

‫»‪ ،‬مثل الكلب الذي يعود لقبه اج كذلك الغبي الذي‬


‫‪.‬‬
‫مو يعود‪-‬لا غباوته ‪:‬ة‬
‫بقية‬ ‫في‬ ‫بقيت‬ ‫قتي‬ ‫بين‬

‫السوال‬
‫ه‬ ‫يج‬ ‫* للقديس باسيليوس‬
‫أو اثنين أو لتقوم‬ ‫أخالك * وان لم يسمع منك انه فخذ معك واحدا‬ ‫‪99‬‬

‫وكل كلمات من فم شاهدين أو ثلاثة شهود له وان لم يسمع به فقال‬

‫‪.‬‬
‫(‬
‫هرنا‬ ‫فيكتفي ذلك الانسان الذي هو هكذا بهذه الزجرة‬
‫الحاصلة‬ ‫‪46‬‬

‫و أناس كثبرين * ولنطع ما يقوله أيضا به ‪ ،‬ويخ ويكت ووزب‬


‫فلنمتثل الوصية المقولة‬ ‫هو بكل الاناه والتعليم ‪ ،‬وان لم ي‬
‫هذه فميزون ولا تخالطوه ليخزي *‬ ‫وو‬

‫‪:‬‬ ‫السوال الرابع‬ ‫إن‬


‫اي انه ان كان احد لاجل هفوات خفيفة جدا يضايق الاخوة‬
‫ويلزمهم بان يصنعوا التويتر ‪ :‬فهل يُدعي هذا عديم‬
‫الرجة ج ويثلم وعميتر المحبة *‬
‫يَ‬ ‫الجوانب‬ ‫في‬
‫ان يوطا واحدة‬ ‫‪(t %‬‬ ‫أن الرب قد أكد لنا بقوله تعالى‬ ‫حيث‬ ‫منا‬
‫" سم )‬ ‫وه‬

‫تحمل اسم سد‬ ‫عكسساد‬ ‫وو وخطة واحدة لا تزول من الناموس * حتي يتم هذا كله * ثم‬
‫اسم‬ ‫‪A‬‬
‫حتمي ‪ ،،‬ان كل كلمة بطالة يتكلم بها الناس لا يعطون‬
‫امثال‬ ‫« عنها جوابا في يوم الدين ‪ ،‬فمن ثمه لا يجوز ان يحتقرشي‬
‫سم‬

‫اسم لم‬
‫وو جدة غير الشي سيُحتقر منه به وايت خطبة أعظم من يتجاسر‬
‫رومبه‬
‫عكسدس سدده‬

‫سمسم‬ ‫‪.‬‬

‫قريتيبة‬
‫ما‬ ‫كل خطية على الاطلاق * فع يكون حقا عديم الشفقة من يصمت‬
‫و‬
‫حكيـمسدس حسد‬

‫باه‬
‫لسعه وحين نرى مسم ولا يخرجه منه ‪:‬‬ ‫هرنا‬ ‫مرنا يدع المسم فيي باطن‬

‫فمن‬ ‫‪C c‬‬


‫مصر ‪rren.nsmr--‬ج"‬
‫" لا قوانين تختصرة ‪" :‬‬ ‫مه‪" :‬‬

‫حلال لى وكدن ‪.‬‬ ‫قانونا عنها بقولم ة ‪ ،‬كل شي‬ ‫بولص قد سلمنا‬

‫ينبغي الخضوع على كل حال يا إما لله ذظ برامرة ‪ .‬واما للغبار احتراما‬
‫وطاعتر لوصيته جلانم قد كتب ‪ ،» :‬ويخضع بعضكم لبعض ا‬
‫‪ ،،‬من إراد أن يكون فيكم !‬ ‫قال السيد بي‬ ‫المسيع ‪%‬ج وايضا‬ ‫د‪ .‬جكسب‬

‫ور اكبر فيكون آدم خادماته ون أراد أن يكون فيكم أولا ‪ :‬فيكون ‪.‬‬
‫كلم عبدا كان اعني أن يكون متغربا عبرنا مش بانه اقتداء بالسيد‬ ‫‪)22‬‬

‫المسيح نفسه القايل ‪ «.‬لاي نزلت من المسما ليس لاعمال مشيتي *‬ ‫عكسيس‪.‬‬ ‫حكد حسدسه‬
‫«و‬ ‫ر‪.‬‬ ‫وه كدن مشببتر من أرسلني ‪:‬ة‬ ‫‪A‬سم‬ ‫ا لم‬

‫ه‬
‫السوال ادل‪.‬م اا‪.‬لى‪ -‬فهينذية‬ ‫في‬
‫‪.‬‬
‫الله لا‬ ‫حهمهيب‬ ‫معا‬ ‫يعيشوا‬

‫في الجواب ‪ :‬يَ‬


‫أراد ان يتبعني فليكفربنفسه ويجمل صليبه وية بعذى يم‪ .‬أما‬ ‫** من‬

‫ما تتضمنه قوة هذه الالفاظ قد مر أيضاحه في الجواب المنسوب‬


‫خلال هذا السوال في القوانين المنتشرة عه‬

‫ةُ السوال الثالث تج‬


‫في أنه كيف ذرة المذنب له وان لم يرية كيف يكون ‪.‬‬
‫التصرف معه به‬

‫الجواب ‪ :‬يَ‬ ‫يَ‬


‫انه يجب التصرف معه كما أمرنا الرب بقوله ه» ان الخطي الباف‬
‫و أخوك * فاذهب وعاتبه وحدكما * فان سمع منك فقد ربكت ا‬
‫وه‬ ‫ته للقديس باسيليوس ‪،‬‬

‫في‬ ‫السوال الاول‬ ‫في‬


‫هل يجوز لاحد ويكون خيرا لم أن يتكلم أويفعل ما يلوح لم أنه‬

‫الاهبة يه‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫أن سيدنا يسوع المسيع قد قال عن الروح القدس * » ليس‬
‫ينطلق من عنده * بل يتكلم بكل ما يسمعه وعن ذانه قال انه‬
‫» ان الابن لا يقدر أن يفعل شيا من تلقا نفسه به وايضا لا ‪ ،‬أنا لم‬
‫اتكلم من ذات نفسهي اة كلنا الاب الذي أرسلني هو اعطاني‬ ‫وو‬

‫هو الوصية بما اقول ويما الطف به واعلم أن وصيته هي حيوة الابد يه‬
‫م‪ ,‬فالذي أنا أتكلم به انما انطف به كما قال لى الاب انه فاذا من ذا‬
‫الذي يبلغ بلا جنون هذا عظم مقداره حتي أنه ييجاسمران بقتبس‬
‫صالاع‬ ‫للاح‬‫من فكرة أو يتصورشها من ذات نغمسه وهو يحتاج لا‬
‫قادوس مصريشال ليهديه لا سبيل الحف سوا كان بالعقل أو بالقول‬
‫أو بالفعل به اما يكون اتمي ومتسكعا فيي الظلام ومعدوها من شمس‬
‫العدل الذي هوسيدنا يسوع المسيبع المنبر باشعة وهداياه لجميع‬
‫العالم كقول الزيوره وصيت الرب واضحتر تنير العينين ‪ .‬كدن من حيث‬
‫ان بعضا من الاشيا وين الاقوال المستعملة عندنا قد وضحت‬
‫قد اهملت‬ ‫من الكتاب المقدس بواسطت وصيتر الريبة وبعضها‬
‫بالصمت عنها ‪ ،‬فعن هذه قد كتب أنه لا يحوزلاحد بالكلية‬
‫ان يفعل شابا من تلك التي قد حُرمته ويهمل شيامن تلك‬
‫عكسمسدساس سح‬
‫الاشيا التى قد أومر بها اذ ان الرب قد أمر أمرا قاطعا بقولم يه‬
‫» احفظوا وصايا الرب الهكمه ولا تزيد على الكلام الذي أقوله كلم‬
‫عبرانيين‬ ‫اليوم ولا تنقصوا منه شيبالا لانه قد تبقي انتظاردينونتر مرعوية اج‬ ‫‪99‬‬
‫‪t‬ه "‬

‫‪ .‬الاسم‬
‫وه وغبرة نار تبتلع الاعدا * الذين يتجاسرون على شي مثل هذه‬
‫الصمت يَة فالرسول‬ ‫خدت‬ ‫هو الاشيا * أما عن تلك الاشيا المهملة‬

‫بولص‬
‫عة قوانين مختصرة *‬ ‫‪.‬‬ ‫‪48‬‬

‫عن تعيين العماني في الاجتماعي يعني‬


‫ثانية تلت فتاتان تاتنفت ثكنة تاثيقة تقنية ثلاثية تنا‬
‫بعثيين في تنفيذ اتفاقية الاثنين بيئية‬
‫‪#‬ت‪##‬ن‪#‬ق‪##‬ي‪#‬ةة المقدمة فخيل القوانين المحتصقه يتنقتّتتمةة‬
‫من متاب‬

‫‪ 28‬نية‬
‫لكة‬ ‫‪( 6‬نت)‬

‫الا ان الاله الريف » الذي يعلم الانسان العلم و قد أوصي على فم‬
‫هو مواظبين عليها على الدوام ‪ .‬اما اوليك الذين يحتاجون لا الارشادات‬
‫الالية فينصحهم بواسطت نبيه موسي قايلاه» سلا أبالى فيخبرك‬
‫« ومشايخك فيقولون لك به فلهذا يلزمنا غن الذين يتمنا على‬
‫وظيفتر التعليم ان نكون مستعدين في كل وقتل ارشاد النفوس‬
‫وتثقيفها به وتارة نناشد علانيت امام البابعة كلها هو تارة فممهد‬ ‫أ‬
‫الطريف كلل لحد بمفرده او لجميع الذين يتقدمون الينا ويسالونا !‬
‫مفصلا عن الامور التي تدخص صحة الايمان وجقيقة بنا ذوا تتم‬
‫بالسيرة النسكية المنتظمة حسب الجيل سيدنا يسوع المسيح ها‬
‫اللذين بهما » يكون رجل الله كاملا هاما انتم فلا يجوزكم أن‬
‫تهملوا زمانا ليمّر فارغا خلوا من فايدة له وما عدا الاشيا التي‬
‫تتعلمونها عموما ( أي مع الكنيسة كلها ) يجب ان تبحثوا‬
‫ايضا عن الاشيا التي تنتجحون بها أفضل نجاحاته ولا تدعوا فضاوة‬
‫الزمان تذهب منكم بالملا به بل اغتنموا فرصتها لفايدتكم !‬
‫منا حيث إن الله تعالى اسمه قد جعلنا لهذه الغاية‬ ‫ونجاحكم واذا‬
‫وولعبنا عدوا وافرا وأبعدنا عن الاضطرابات العالمية المستجسة ‪. .‬‬
‫فلا نلتفت لا عمل لخره ولإنسلم اجسادنا مرة أخري للرقاد ‪ ،‬بل |‬
‫انصرف ما بقي من الليل بالتأمل والتهديد في الاشيبا النافعتر‬
‫الضرورية مكملين ما قاله الملك والنبي داود ه ه ي ناموس‬
‫الرب وهواة بيد النهار‬ ‫‪9‬وو‬
‫‪6‬وصح ‪٦‬عم‬
‫‪٦‬ينوعقوم‬
‫‪::‬‬ ‫والليل‬ ‫‪9‬و‬

‫السؤال لا‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬


‫‪.‬‬

‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪ .‬م ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‪.‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.. . - . .‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪. .‬‬


‫‪.‬‬
‫‪-.‬‬

‫‪--‬‬
‫‪- ..‬‬
‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬
‫‪.‬‬

‫‪--‬‬
‫سر‬ ‫‪-‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. . .. .‬‬ ‫‪.‬‬
‫ا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪..‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪/ . .-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫يلا‬

‫‪...‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪..‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪..‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لي‬


‫ا‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪.-‬‬ ‫‪.-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-------------------------‬‬

‫‪4‬ه‬ ‫به للقديس باس بلبوس هي‬


‫وين جوا من الباس وقطع الرجا بتخيّلم أن النفس لا تستطيع‬
‫ان تعالج بطب التوبة * فمن ثمه لا يجوز لنا ان نباين صناعة‬
‫الطب كليا به ولا نضع رجانا واتكالنا الكلى على افادتها به بل أ‬
‫كما اننا عند استعمالنا الفلاحة نلتمس من الله الاثماره وحين ا‬
‫تسلم ذواتنا المدبر السفينة نرجوا من الله البلوغ لمقصودنا‪.‬‬
‫بالسلامة ‪ .‬هكذا اذا اقتضي الصواب ودعونا الطبيب فلا تتباعد‬
‫من الله بعدم اتكالنا عليها ثم انا نري ايضا عيبا بهذه الصناعة‬
‫لمشاهدتنا أنها تدعونا لا الامس الى الكلى يد اذ تستأصل اللذات ه ا‬
‫الكلفة به ومنعا‬ ‫وتنفي الشراهة ه وتنبذ انواع الاطعمتر الجزيلت‬
‫الاهتمام المفرط في استعداد التوابل * ولمالى اسهمت بوصفها‬
‫ونقص الغذا يدعي عندها أي عند صناعة الطب ام الصيحترا‬
‫الجسدية به فعلى هذا المنوال تكون مشاوراتها وقوانينها مفيدة‬
‫لنا جداً به ثم نختم كلامنا قابلين ‪ .‬اننا اذا تصرفنا احيانا بعلم‬
‫الطب وعلاجأته به أو أبابنا عن التصرف به لسبب من الاسباب‬
‫الموردة من انقاه فلتكن غايتنا على الدوام ان ترضي الله ونهتم‬
‫بما يفيد نفوسنا لنتمم وصية الرسول القابل له في ان اكلتم أو‬
‫" قرن تبخر‬
‫ه‬
‫وو شريتم أو صنعتم شيا اخر فافعلوا كل شي تمجيبدا لله به الذي‬
‫اسم‬
‫يليف لم المجد والاكرام والعز والعبادة‬
‫لتقنية والسجود على مر الدهور نتيجة‬
‫قيا‬ ‫والاعوام‬ ‫ليتيّة‬
‫فنيا‬ ‫أمين‬ ‫فاع‬ ‫و‬
‫ج‬

‫ولله الحمد المويد والثنا الخالد ‪:‬ة‬

‫يَايَ يَة‬
‫جهتهجهتهجه‬
‫‪.-‬‬ ‫‪------------------.....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-..‬‬ ‫‪-‬‬

‫هي قوانين منتشرة ‪- a .‬‬ ‫عام ‪4‬‬

‫و احتمال غضب الرب ج لاي اخطات الجمعة ومن ثمه بصلتعاون‬


‫‪.‬‬ ‫سببرقم ج» ويعملون اثمارا تستعصف التوبة ه منشطين ذواتهم‬
‫ـ بقوله تعالى ه م ها قد عوفيت به فلا تعد قفطي له لا يصيبك‬
‫و اشرمن الاول ‪ ،‬ثم ان احيانا ترد علينا الامراض بوسيلتر الشيطان‬
‫خزاه الله به اذ ان الرب الريف يسمع باطراح أحد في جلبة‬
‫‪ .‬الجهاد ليكافح معه بمنزلتر عجاهد بطل ليمهدم افتخاره ويقهر‬
‫تعظمه بوفور احتمال عبيدة العجيب * كما علمنا ذلك ما‬
‫جري في ايوب الباره ويمتحن أيضاً البعض الذين يستطيعون‬
‫على احتمال المصايب والنكبات بثبات وصبر جزيل حتي الموت ‪.‬‬
‫ليكونوا مثالاً ونموذجا للذين لا صبر لم على البلايا و فظير‬
‫‪ ،،‬لعازر الذي كان جسده مبتلبًا بقروح كثيرة جدا ‪ ،‬ومع ذلك‬
‫لم يُذكر عن م قط أنه أبتغي شيبا من ذلك الغاني ج أو ذر تضجر‬
‫متكرها او تضايف متمرمال من سواحاله هولانه قبل بلاياه بشكرا‬
‫فيي حيوته استهدف الراحة في حضن ابرهيم والتمتع بسعادتم به‬
‫ثم اننا قد اختبرنا صدور علة اخري للامراض في القديممين‬
‫كعلتر بولص الرسول الذي ليلا لاجل سمو افعاله الفايقتر‬
‫الطبيعثر يترفع بأنه أعظم وأسمي من الغير أو يخال به أنه المر‬ ‫بركسيس‬
‫( كما ظهر لاهل أيقونية الذين » قدموا له الاكاليل والثيران )‬ ‫عكسيس سيده‬

‫كان على الدوام مبتليا بامراضم ويجاهدًا باوجاعه ليطهر قبه ضعف‬ ‫‪f‬رب‬

‫الطبيبعتر البشرية وانه انسان بسيط انه اذا ما الفايدة الحاصلة من‬
‫الطبه وأجدران نقول اي خطر لا يلم باوليلى الذين يجيدون‬
‫عن الاستقامت وينحرفون عن الصواب لاجل صحتر أجسادهم به‬
‫‪-‬‬ ‫ه أما الذين سببوا لذواتهم الامراض لاجل تقشفم العديم النظام‬
‫والخالي من الافرازه فيلزمهم أن يستعملوا علاج جسدهم كمثالا‬

‫ورسما لعلاج أنفسهم كما تقدم القول هويتهجنبوا مضرة نفوسهم‬


‫كما يتجنبون مضرة أجسادهم بابتغايهم ما يفيدهم وما يقودهم‬
‫لحفظ الوصايا متفلسفين بالبرهان الطبي * كلي يوول الديم‬
‫انتقال الجسد من حالات المرض لا حالتر الصبحت عزاء وافرا يه‬
‫ويذهجوا‬
‫من ‪. 4‬‬ ‫ا‬ ‫للقديسة باسيليوس ‪.‬‬ ‫ون‬

‫ا‬ ‫عه‬ ‫ملوكي‬


‫هيم‬ ‫حزقيا الملك الذي لم ينسب شفاه» لقرصة التين * بل أسدي‬
‫مجدّا وشكل له مبدعها الذي جعل بها خواصا لشفي الإسقامه‬
‫واذا عوقبنا بضربات من الرب الذي يدير حباننا تدبيرا حسنا‬
‫وبكل فطنة ييجريناه فنضرع اليه الا ان ينبهنا باعلان اسبابها‬
‫لناه ثانيا يهبنا صبرا ويمنعنا يخرجا لاحتمالها وينجينا منها ‪4‬‬
‫عو لعمري أنه على كل حالة يجب علينا ان نقدم لله شكره‬
‫وخصوصا على الصحة الممنوحة لنا من لدنه سواء كانت‬
‫لوقا‬
‫بواسطة الخمر الممزوج زيتا ه نظير ذاك الذي ما وقع بين‬
‫هوبر‬ ‫به اللصوص ة أو بواسطة التين كما مره أو بانواع محسوسة أو غير‬
‫محسوسة به او بعلاجات طاهرة جسدية تقتادنا مرارا كثيرة أشدّ‬
‫انقياداً لا ادراك احسان الله الينا ه ذ الصواب يقنعنا باستقامة‬
‫في حال إمراضنا بان لا نستأنف القطع والكي به ولا نستكره‬
‫الادوية للمرة الصارمة به ولا نضحجر ونقلف من الجوع والامسالى‬
‫الشديد عن المعاش والامتناع عن الاشبا المضرة بحيث ان‬
‫نلاحظ دايما افادة النفس التي وضعنا هذا المثل أنموذجا لتثقيف‬
‫علاجهاء ثم عذر من أن نطوّح ذواتنا في خطر هذا الغلط الجسيم غد‬
‫اعني أن تُخال أو نصدق بأن جميع الامراض تحتاج لاسعافات الطب‬
‫للجسدية والمسبب في ذلك لان ليس كل الامراض تُنسب‬
‫للطبيعة ‪ ،‬ولا ترد علينا من الاطعمة الغليظة ‪ ،‬أو من خلال‬
‫أخر طبيعية التي نري احيانا مدلونها مفيدة لنا به كان ملل‬
‫أمثال‬ ‫عديدة هذه الاشيا ترد علينا من الله قصاصا لاجل خطايانا وتنبيها‬
‫تكساسه سمسه‬
‫لنا لنعرض عنها ويستأصلها منا ‪ ،‬كما قال الحكم و الرب‬
‫بر‬ ‫و يودب من جبهة ولذلك كثير فيكم مرضي ومنعفيه وكثيرون‬
‫) قريتيبه‬ ‫ما ينامون * ولو كنا ندين نفوسنا لما كنا ندان به وحينما ندان‬
‫‪.--‬‬ ‫عكسيصه‬ ‫و من قبل الرب نودب ليلا نعاقب مع أهل هذا العالم ‪ ،‬فالذين‬
‫‪e‬سم‬
‫‪t‬سر‬ ‫هذه الحال حالم ( اذا كل منا عرف خطاياه ) فليعدلوا عن‬
‫باسم‬
‫استعمال الطب ويجتملوا بصبر وصمت العقويات الواردة اليم‬
‫القنابل ثمة ‪ ،‬اي‬ ‫خطاياهم اة ممتثلين نصه به عصخر النبي‬ ‫عمرنا‬ ‫قصاصا‬
‫عكسسسسسسامسه‬

‫احتمال ‪ ،‬ا !‬ ‫‪Aa‬‬


‫او قوانين منتشرة و "‬ ‫‪4‬رس ‪.‬‬

‫حسبما يراه موافقا لفايدة أنفسنا ‪ ،‬واحيانا يشا بطولة أمراضنا‬


‫ولواستعملنا العلاجات الجسدية ‪ X‬ليصير‬ ‫وتأخير مدة صححتنا‬

‫تذكرنا في الحساباته راسكا فينا وثابتا على الدوام ‪ .‬وكما أننا‬


‫في أن نداوي أنفسنا باستيصال الرذايل وباجتني الفضايل له‬

‫إلا‬ ‫بالفضيبلاتر كما قال الروح‬


‫القدس‬ ‫الي‬ ‫‪99‬‬

‫م كما اننا لم نبل من مكابدة الم القطع والكي وتناول الأدوية‬


‫المرة الشاقة ابتغا لشفا الجسد * كذلك يلزمنا لاجل بنك‬

‫بصبر كى ولو كان معها ويمولما في الغاية ةِ ليلا ببكتنا‬


‫النبي كما بكت أوليى الذين أبوا الشفا بقوله ه ه ا ليس‬
‫رأتينامج في جلعادية أو ليس هناك طبيب * قلمانا لم يشف جرح‬
‫‪.‬‬
‫أبنتر شعبي وعلى أن انتظارنا الصحة الجسديتر بواسطة المعونات‬
‫الختلفز المقترنة بالتوجع حينما تكون الامراض من عتقت فينا‬

‫منذ زمن مديد يدلنا على وجوب اصلاح امراض أنفسنا بتوتر‬
‫الصلوات ومداومتر التويتر وصرامة التأديب بموجب ما يرينا الصواب‬
‫إفادة الطب‬ ‫انها كافيتر لشفاينا فع لا يجب لنا أن نستكره كل‬
‫الناتجة من عدم تصرف البعطزل بها تصرفا عمودا به كما أننا‬
‫لم نرفصازل صناعة الطبيخ " أو الخبازة أو الحياكة المستعملاتر من‬
‫ثكبي اللذات والعاديمي القناعة استعمالا رديا خارجاً عن الترتيب‬
‫ومتجاوزة حدود الضرورة ‪ ،‬بل ذرذل تصرفهم غير اللايف في هذه‬
‫‪.‬‬ ‫الصنايع * وبتصرفنا غان بها باستقامتر نصلح ما قيل فساد منهائي‬
‫كذلك لا يليقف بنا أيضا حين أمراضنا ان ندم ما أسداه الريب‬
‫الينا من هذه الصناعتريه الا انه لا يجب ان نقتدي في بعض الاغبيا‬
‫الذين بغير خشيتر يدعون الاطبا حافظي خبأتم الان من يجعل‬
‫اعتماد صحته الجسدية على الاطبا فهو ذو عقل وحشي به وأن‬
‫يجتقرفوايد الطب فهو عنيد وجاهلية كان الافضل لنا ان تماثل ‪I‬ا‬

‫حزقها ا‬
‫‪4t‬‬ ‫به للقديس باسيليوس ‪،‬‬

‫الامراض والتغييرات * وغير مضطرين لاستعمال الطبيب ولا‬


‫محتاجين ‪-‬لا التعب والشقا ‪ :‬كلنه المالطرد من الفردوس لاجل‬
‫تكوين‬ ‫تتجاوزة الوصية وحكم عليه ه» بعرق جبينك تاكل خبزي *‬
‫عب–‬ ‫فصار يخدم الارض بغير اختبار ويفلحها بكد جزيل واتعاب‬
‫صناعة الفلاحات لتخفيف‬ ‫باهظة انه ‪-‬لا أنه تعالى أدردكه بفم‬
‫الاتعاب التابعنتر لتلك اللعنتر المجزومة له ولما حتم عليم بأنر‬
‫يرجع لا التراب الذي جُبل منه ومسار قابل الموت والاوجاع والامراض‬
‫فايته بمعرفة صناعة الطب لمعالجتر أسقامه وأمراضه التى قد‬
‫‪.‬‬ ‫استولت عليه به‬
‫ما ان الخالف تعال اسمه لم يخلف النباتات المبانعة من الارض‬
‫عيناه بل أبدعها لخدمتنا فايدتنا ويساير احتياجاتنا كالماكل‬
‫والمشرب ودفع الامراض باستعمالنا خواصها الكاينة في شلوشمها‬
‫وأوراقها وثمارها وعصبرعا لا وليس هذا فقط بل خواص‬ ‫وزعرعا‬
‫بعصل من المعادن أيضا وما يخرج من البحر صبره نافعا لعلاج‬
‫ورد امراضنا واسقامنا به الا اذم مع ذلك لا يليقف بجداحه !‬
‫المسيحيين وخصوصا بنا أن نتكبد أتعابا جزيلة ونهتم اهتماما‬
‫مفرطا في اختراع أنواع غير ضرورية بما تحتاجه اليها‪ ،‬بل نفقبل‬
‫استعمال ما تقدمه لنا الاطبا أنموذجا لعلاج انفسنا ونوجهه‬
‫لايضاح جل الله متوقعين رجا صحتنا أو عدمها منه تعالى لا قيا‪،‬‬
‫المساعدات الطبية ج ويقصي عنا الرجا الباطل الذي يل هذا | ؟ قرنية‬
‫عــلــ‬ ‫النوع متيقنين‪ ،‬إن الله لا يدعنا نتجرب بما يفوق طاقتنا *‬
‫سم‬ ‫وأنم يسعفنا في حين ضرورة انقضاض الشدة الموتورة علينا‬
‫‪":‬‬ ‫بأنواع مختلفة كما صنع في ذلك الاعمي الذي » طالى عينيم |‬
‫م‪ .‬بالطين وأمره أن يغسلهما في عين سلوان ‪ ،‬وكما بارادته ‪----* .‬‬
‫‪V‬‬ ‫الالهية منع الشفا لذالى الذي قال لم ه» قد شهت فاطهره‬
‫مة بي‬ ‫غير انه يسمع احيانا بان يجاهد في احتمال امراضنا واوجاعنا‬
‫ليمتحن صبرنا وشكرنا في الضبقات والبلايا أكثر امتحانا | عـــ‬ ‫‪.‬‬

‫سم‬ ‫لا‬

‫حد مسبما‬
‫الصدد‪.‬‬
‫‪-.‬‬

‫‪:‬ة‬ ‫منتشرة‬ ‫قوانين‬ ‫ن‬ ‫\‬ ‫‪4‬م‬

‫إن السوال الرابع والخمسون يَة‬


‫في أن الذين يتولون على أديرة الاخوة انه ينبغي لهم أن ‪.‬‬
‫يتشاوروا مع بعضهم عن أشغالمية‬
‫يتمتع الجواب يَ‬
‫أنه لمقيد جدًا وضروري أن تجتمع احيانا روتها‪ .‬الاخوة في أزمنة‬
‫وأمكنة مع بنتر به ليتفاوضوا ما بينهم ويخبروا بعضهم عن الحوادث‬
‫الصادرة خارج الصواب وعن الصعوبات العسرة المراس ‪ ،‬وكيف‬
‫تعاطوا بها وكيف سلكوا في كل شي ‪ ،‬وسبب ذلك كلي اذا زل‬
‫لا احد بنقص ما يظهر واضحا لرأي كثيرين * واذا مسارت الامور‬
‫باستقامتر ج فتعود ثابتاتر ومويدة بشهادة الكثرين ج‬

‫‪ .‬يَة الاموال الخامس والخمسون يَ‬


‫في أن استعمال الطب جهل أنه موافقف القانون التقوية‬
‫يَة‬ ‫للبواب‬ ‫يَ‬
‫‪.‬‬ ‫" أن الله سيجأنه تعالى بمقتضي تدبير عنايته الالهية قد من‬
‫ا‬ ‫الانسان معرفة الصنايع لاجل اسعاف ضعف طبيعنه‪ ،‬كالفلاحة ‪.‬‬
‫الا ان ما ينبت من الارض لا يكفي لمساير احتياجاته هوالنمساجه‬
‫لاستعمال اللباس الضروري لمسترته واحتشامه وصيانته من تأثيرا‬
‫تغييرات الفصول والازمنت عد وممناعة البناء المسكناته ووقايتمه ويما‬
‫أن جسمه خاضع للامراض حسب تغيير أحواله وكيفياته منحه‬
‫صناعة الطب الجنسدابي انموذجا للطب الروحاني ذكي يعالج‬
‫بواسطته الامراض التي تستولي عليه المتولدة من زيادة الغذا‬
‫أو نقصه به أو من خلال إخرداخلة أرخارجة ‪ .‬اما باكتساب ما‬
‫ينقصه به وما بدفع وإخراج ما يزيده * على أنه لو كنا نستقييم‬
‫في الفردوس * في حال البر الاصلى ‪ :‬كلنا معصومين من ساير‬
‫‪٨4‬‬ ‫يج‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يج‬

‫بمنزلة الانتقام ‪ ،‬أو يحتسبوا علاجه المقدم لم لاجل اصلاحم‬


‫وشفقتر لخلاص أنفسهم ظلما * ولعمري انه لامر شنع وغير لايقف‬
‫للمرضي بالجسم أن لا يركنوا لاطبايم ولا يتسبوعم من المحسنين ا‬
‫اليم ولو عاملوهم بالقطع المول به ولي الاعضا الممض به او‬
‫اغتصبوهم بالادوية المرة * هكذا اشنع منه كثيرا اذا كنا لم !‬
‫تدعان للرأي الطبابنا الروحيين ولا نحتسبهم عتسنين البنا انه اذا‬
‫ه‪.‬‬
‫أنفسنا مع‬ ‫يعالجونا بعلاجات صارهمتر من التنمية‪ .‬لاجل خلاصنا وفايدة‬
‫مقرن شيبة‬
‫تلسمسـس‪ .‬س‪.‬‬

‫ويقول له ‪ ،‬وهذا الحزن الذي حزنتمون بالله لا فما اكثرما فبكم‬


‫مهله‬
‫شكل سسسسسس سد‬ ‫صديف ويحسن الينا ة وذلك نظرالا الغاية المقصودة منه فه‬
‫‪t‬ه‬

‫ان الاموال الثالث والخمسون ‪ :‬ةِ‬

‫المزين *‬

‫ان الجواب يتم‬


‫أيضا ينبغي على معلمي الصنايع انه اذا زلت تلاميذهم فبونجواهم‬
‫سرا على زلاتهم الصادرة ضد صنايعم ويصل حوا غلطانم ‪ :‬لما الزلات‬
‫الدالة على رداوة الاخلاق الغبرالممدوحة كالوقاحة والعناد *‬
‫‪08‬‬ ‫والمقاومتر به والاعمال في العمل ‪ ،‬والكلام البطال * والكذب‬
‫وعلم جر ما لا يليق بذوي العبادة وسيرة التقوي * فيلزم أن يرفع‬
‫امرها للمتوكل على تهذيب الجمهورية ليبكتها ويعالجها بعلاج‬
‫يمسنواغسبلكللهااحبهد لااننهبوايينغ االنزلكاتانويالعتاولبجيخالهاسوقعاملااجلراولحنيفةسمافللما‬
‫به‬ ‫يكن قد سمح لم ذلك الاذن من الريس‬ ‫هم‬
‫ا فيه بعد الفحص " من‬
‫بهم ‪.‬‬ ‫البليغ‬ ‫مر‬
‫العسول‬ ‫‪.2‬‬
‫‪-‬ص‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غد‬ ‫منتشرة‬ ‫قوانين‬ ‫يجر‬ ‫‪AA‬‬

‫حرارة روحية في استيصال كل خطية انتقاماً لها لا للمذنب ه ‪.‬‬


‫لث‬ ‫السوال الحادى والخمسون‬ ‫إن‬
‫زالت المذنب *‬ ‫أنه كيف يجب اصلاح‬ ‫في‬

‫الم يجب على الريس أن يعتني بتدبير الاسقام الروحية ويعالجها‬


‫اي بلد عجاهدا ضد‬ ‫كالاطبا الماهرين به لاعتداعل المرضي‬
‫مريم جلم وشفقة ‪ ،‬وينهض ضد الذايل عند اقتضي الامر‬
‫عاريا لها بكل شجاعة وصرامتر ليستا صلها ويلاشيها كليا مثلا‬
‫البطال‬ ‫يعالج المسبحج الباطل برياضات الاتضاع ‪ X‬الكلام‬
‫بالصمت به كثرة النوم بالسهر والصلوات في الكسل بالتعبـ *‬
‫الشراهة بالصوم * النميمة والتدمر بأنعزال صاجمها عن شركة‬
‫الاخوة الذين لا يجوز لهم أن يشاركون بالعمل ولا يفسلوا عالم‬
‫ولا يخلطون مع علم * لاجل الاسباب التي أوردناها في السوالات "‬
‫التي قد ترتادها انه ما لم يلف عنه الاستحبا ويتوب عن التما‬
‫ويتضاع لدي الجميع انه ارتيجع نادما عن الرذيلت المستحوذة‬
‫عليه ‪:‬ة فع يقتبل عمله الذي ممن عرفه بالتدمرية بشرط انه لا‬

‫يتصرف به لاحيتاجات الاخوة * بل في احتياجات غيرها ‪ .‬كما‬


‫أوضحنا سابقا ما‬
‫بي السوال الثانى والخمسون يَةِ‬
‫في انه باي عزم بنبغي لنا احتمال المقاصات المفروضتر علينا *‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬


‫كما انه يجب على الريس ان يعالج الامراض الروحية علاجا‪.‬‬
‫بها أن يتخذوا القصاص المفروض منه عليهم لبر اسقامهم‬ ‫‪.‬‬
‫‪AW‬‬ ‫به للقديس باسيليوس ه ‪.‬‬

‫الخطاب لمن يكونون ذوي حكمة وخبرة ويمكنهم أن يميزوا‬


‫الزمان والمكان ونوع السوال والجواب * كي يتجهتدوا في حفظ ‪.‬‬
‫القضايا بفطنتر يه‬ ‫علمني‬ ‫وذلك بالفحص‬ ‫لا‬‫مرنا ماحكاتر ومنافارة‬
‫والاستماع الدعاوي بحكمتر ج‬

‫ب‬ ‫ي السوال الخمسون‬


‫وبوذهب ‪%‬‬ ‫في أنه كيف ينبغي للريس أن يومخ‬

‫إي‬ ‫الجواب‬
‫إن‬
‫فليحذر الريس الحذر الكلي من ان يوينغ المزين توبيخًا بغيظ‬

‫ليس انه لا ينقذ المذنب من الاخطا جبل يطهر الاريس منعترسا !‬


‫ومنسقما بادله عليه وعديم النظام ‪ ،‬ولهذا قال الرسول ه» ويخ ام تيموثاوس‬
‫عيس‬ ‫ذاته عتقرا أنه لن يواجه‬ ‫بوداعتر الذين يقاومون الحق به واذا راي‬ ‫و‪.‬‬

‫فلا يزداد حدة وصرامة‪ ،‬بل يغالط حركتر الغضب حركة الوداعة !‬
‫والصيره اما اذا راي احدا مهانا من غيره هفع لا يطهر ذاته‬
‫رحوما وسموحا مع المذنب به بل يونيه عا زلته فقط بكل صرامة‬
‫ايضاحا‬ ‫ويوضع‬ ‫عنه الشك بانه غير كامب لذاته و‬ ‫وبذلك يدفع‬
‫جليا انه لن يكرة المخاطي بل خطبته فقط‪ * .‬اذ يتصرف في دعوة‬
‫غيره بخلاف ما يتصرف في امر نفسه به وما اذا عامل المزلين‬
‫على غير ما ذكرنا به فيشير بذلك على ذاته أنه متحرك لا للغبرة‬
‫المأثورة لمجد الله به ولا لاجل الخطر المتورط فيه المزل * بل لاجل‬
‫رغيتم في يجد ذاته ويحبته التسلط على غيره ‪ ،‬ثم يجب عليم‬
‫أيضا أن يظهر غيرة في عبد الله المهان باتتجاوز الوصية و ثم‬
‫الشفقة والمحبة الاخوية لأجل خلاص الاع المقهور في خطرا حيويال‬
‫‪A‬‬ ‫الاخطبتر به ‪ ،‬لأن النفس التي تخطى فهى تموت كما قالى البغى *‬
‫عه‬ ‫ويضطرم بالغيرة الممدوحة ضد كل رذيلة هويبدو شجاعة ويتقد‬
‫حرارة‬
‫‪.‬‬ ‫عة قوانين منتشرة خه‬ ‫‪٨‬ا‬

‫فلذلك بما أننا قد سلمنا لم أنفسنا ليدبرها وانه عتيد أن يعطي‬


‫أنه حسابا عنها به فلا يليق بنا ان نقابان في اقواله ولا ندعن‬
‫لرأيه خلوا من سبب ولاسيما في أشيا دنية جدا بسبب ظنوننا‬
‫السمجة والمنحرفة عن الصواب وغير المرتبتر في نوع سلوكه به‬
‫ونصير بذلك سبب عثرة وشكا للغبار ليشك فيه نظيرنا * فاذا‬
‫منا‬ ‫ان كنا نشا ان ننجوا من هذا السقم المريع به فليثبت كل‬
‫بممارسة العمل الذي دعي اليه حسب وظيفته غير مهتم فيما‬
‫يعنيه من أشغال غبرة والفيحصر عدين) سلوكه‪ ،‬بل يراقب الله‬ ‫للا‬

‫ويتنكب مقتديا في تلاميذ الرب القديسين الذين لما رأوه‬


‫يتكلم مع السامرية ‪ .‬ومع امكان حصول الشك لم يخامرهم ‪.‬‬
‫يوحنا‬
‫شك ‪ ،‬كما قال عنهم الانجيلى ه» ولم يقل احد ماذا تريد ولماذا‬ ‫حكمسدس صم‬
‫و تكلمها بما‬ ‫( ‪W‬يم‬

‫إن السوال التاسع والاربعون ي‬


‫في المشاجرات والخصومات التي تصدر فيما بين الاخوة *‬
‫في الجواب يَ‬

‫ان يتنازعوا مع بعضهم بعناده بل يرفعوا أمرهم لحكم من يكون‬


‫ترتجهب او‬ ‫مناسبا لمثل هذه الحوادث * ولكي نزيعكل تبلبل وعدم‬
‫‪43‬ج ور‬ ‫مشبونت لهذه الوظيفة لفحص‬ ‫متعجبنا‬ ‫فيلزم ان ينتحخب اخ‬ ‫‪.‬‬

‫ويرد الحكم لا الريس في كل ما يسألونه عنه أو يرتابون به هو‬


‫وهكذا تنجز الاشيبا التي عليها المشاجرات وتقضي المصالرع‬
‫ضروري‬ ‫وتنتجع المسايل بنوع أصوب وأكثر معرفة به لانه أن كان‬
‫الاختبار والمعرفتز في كل عمل يه فكم بالاحري يكون لازما في مثل‬
‫هذه الاشيا غد وكما أننا نقلد الصنايع لاصحاب الخبرة ونمنحهم‬
‫الات لاستعمالها * فكم يجب اذا علينا أن نقلد وظيفة مارسه‬
‫الخطاب‬
‫‪.‬‬

‫ور‬
‫‪As‬‬ ‫به للقديس باسيلبوس يه‬

‫الكتاب الالهي يرتجع عيم ليعفي ذاته ثم اخوته من الخطا به واذا‬


‫أنضع ان امرا مستقيما وبطريف الصواب فليعدل حي المرويس ‪.‬‬
‫عن بالغاء‬ ‫حالا عكرى الفحص الباطل والخطر جدا‬
‫‪ ،%‬وبالمعنى ‪.‬‬
‫شجب هلاثما‬ ‫الشك عنه لانه مكتوب ‪ ،، %‬من شك وأكل فقد‬
‫و ليس بايمان ليلا بسبب عصاقه يصير انموذجا يدنا للسدج لان‬
‫يتعدوا الطاعة ويصدق فيه ح القول السعيدي ‪ ،‬إن من شكك ‪.‬‬
‫واحد هولاء الصغاربي به فاخبر لم ان يعلف ريى الحمار في عنقها‬
‫أو غير مستمرين يها‬ ‫وو وينج في عقل البحرية كان اذا استقام عذا‬
‫‪ -‬عنادهم متدمرين مضمرا على الريس ولم يظهروا تدمرهم وتلومعه ‪.‬‬
‫فليطردوا خارجا من دبر الاخوة كانم مبدعون المحاصمة ومعلمون‬ ‫‪.‬‬

‫العصاوغ وعدم الطاعة برفضهم امر ريسمعم المتولى عليهم ويدف ا‬


‫امثال‬
‫ما لا‬
‫يطاردون حسب قول الروح القدس ه» أخرج المستهزئي وتخرج‬
‫عكسسسسسسسسسد‬
‫ومعه المعمومتر به وحسب قول الرسول أيضا ‪ ،‬اخرجوا الخبيث من !‬
‫و‬
‫ا قارنة بمر‬
‫حكــســ سدد‬

‫بهم لم‬
‫{يَ السوال الثامن والاربعون يَ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫إياه ‪. .‬‬
‫في إنه لا يجوز لاحد ان يدقق بالفحص عن تدبير الراس بل‬
‫يجب على كل واحد أن يعتني باشغاله *‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫إنه كلي لاينهور احد بسهولة في رذيلتر الباحث والمنازعة المذكورة ما‬
‫بن عب‬ ‫ويضر بذلك ذاته واخوذه به فيحجب سجل كل منهم ان‬
‫المرمى الكلىسفليواىنه لاالرييفسحوعصيالهمنأبهداا سواء كان خارج الدير اب‬
‫لان البحث المذكور‬ ‫ثمج‬ ‫عرني‬ ‫داخله‬

‫متعلف باوليلى المهتمين بأمور الدير القريبينيل الريس بوظيفة‬


‫المشورة والفطنتر و الذي يجب عليه ضرورة بان يستشيرهم !‬
‫جامعة‬ ‫ما عا يلزم به النظر في الدير من أمر ونهي مقتديا بن صبحة الروح‬
‫باسم‬
‫القدسي الناطق بلسان الحكيم و » بالمشورة افعل كل شي هي‬
‫عوائم‬
‫فلذلكى‬ ‫‪Y‬‬
‫ج قوانين منتشرة عه‬ ‫‪A‬ع‬

‫قة السؤال السادس والاربعوى يَة‬


‫في أنه لا يجوز لاحد ان يخفي نلته به أو زلت أخيه ‪:‬‬
‫أن‬ ‫الجواب‬ ‫في‬
‫لعمري إنه يحجب ايضاح كل فلتر لمتقلد هذه الوظيفتر ة أما من‬
‫الذي قد اطلع عليها اذا لم يمكنه علاجها بدأته حسب وصيتر‬
‫النب هكذون الخطية التي يصمت عنها تصير كسقم محفي في‬
‫النفس * وكما أننا لم ندعوا من يخفي المرض في جسمناعسنا عه‬
‫اذا لم يكشفم خارجا ويعالجه ‪ .‬اما بالقطع ‪ .‬اما بالبط به ماء‬
‫أو يرشدنا علي نوع‬ ‫خة‬ ‫أنة يخرج منا الغش والضرر بالاستفراغ‬
‫علاجه ولو المنا بذلك وأوجعناه فهكذا من لا يكشف ازالة الخيم‬
‫انه لاتر يجلب له الموت بمرضه كقول | ‪/‬‬ ‫لم يدع صاحبا ويحبا‬ ‫‪ t‬فريقية‬
‫الرسول ه‪ ،،‬شوكتر الموت هي الخطبة له ولان التي يعاني‬ ‫هاه‬
‫و افضل من المحبة المكتومة كقول الحكيم انه اذا فليحذر كل منا ‪.‬‬ ‫أمثال‬
‫الحذر الكاي من انه يكتم زلته أو زلتر اخيه ليبلا يصير قاتلا ذاته‬ ‫ا‪W‬سم‬
‫عكسسسسسسه‬

‫وأخاه بدلاً ما يكون عالمه كعقول الحكيم ايضاء ممن لايعالج‬


‫هو ذاته في أفعاله فهو اخ لمن يهلك نفسه ج‬ ‫امثال‬
‫‪A‬‬

‫الاموال السابع والاربعون أن‬


‫في الذين لا يدعنوان للاوامر المفروضة من الريسيره‬
‫‪:‬‬ ‫ان الجواب‬

‫برهانا موافقا للكتاب الالهى به فيجب ان يوضحه له اما سر وأما‬


‫علانية * وإن لم يك هكذا فليتمم إمرة وهو صامت خلوا من‬

‫محاورة ‪ ،‬وان كان يدركه الخجل من إيراده مشافهة فليرسل‬


‫أنه مضاد‬ ‫بعضا من الاخوة ليخبروا بذلك وكلي متي ما اتضح امرة‬
‫الكتاب‬
‫‪A‬بس‬ ‫به للقديس باسيلبوس يه‬

‫الجواب فيجب عليه ان يصمت ‪ ،‬ويهدي السايل على صاحب‬

‫كان في الاسقام الجسديتر لايباح لكل احد ان يعالجها بالادوية كان‬

‫من علاما تلك الصناعة والختبر منذ زمن مديد بالتجربة والممارسة ‪.‬‬

‫و الكاين في الخطاب يج ( فالاهمال البسير في هذا الامر يتجلب‬


‫لكل احد بتوزيع‬ ‫ياه أنه أن كان لا يسمع‬ ‫ضرط حسبما‬
‫)*‬ ‫"‪.‬‬

‫الخبز الا لصاحب الوظيفة المتعين لها برضي الجمهوري فكم بالحري ‪.‬‬
‫في توزيع القوات الروجي الذي لا يخص سوي لمن يكون منتخبا ‪:‬‬
‫لهذا الوطينة ومناسبا لها اكثر من غيره ه ا ليس يُدعي‬
‫بوقاحة‬ ‫وبتضحجري‬ ‫الوظبغة‬ ‫له هذه‬ ‫متشائعًا ومتصلغا من لا تكون‬

‫لوقا‬
‫م)‬
‫خط سسسسسسسسات‬
‫على متقلدها الذي انتخب ليكون ‪ ،،‬وكبلا أمينا وحكيما‬
‫معه‬ ‫وو ويوزع الطعام النروجي في حينه بكل فطنتر وعدل كما كتب *‬
‫هم زهاءه‬
‫‪fft‬‬
‫وه ويدبر كلامه بالعدل ثم أنه أعني صاحب هذه الوظيفه اذا أتضف‬
‫فلا يعجب لغيره ان يسرع في‬ ‫الجواب اللايقي‬ ‫رد‬ ‫عن‬ ‫إنه سهم) لي‬
‫لذلكى‬ ‫ظاهر ه بل يرشدة خفيا على الجواب الملايم‬ ‫تبكيته‬
‫عدم اعتبار مثل هكذا ذات حجري المروسون‬ ‫مرنا‬ ‫به البلا‬ ‫المعني‬
‫وتستعلى علي روسادهم وعلى المتقدمين عليهم ‪ ،‬فمن ثمه ان‬
‫يتيجري على الجواب دون وظيفته ولو كان جوابه مفيدا له‬ ‫مرنا‬

‫ويج فيعاقب بعقاب المتجاوزين نظام التهذيب ويع‬


‫‪.‬‬ ‫فابيع‬ ‫النيبالي‬ ‫في‬
‫يقيني‬ ‫جي بي جي جي تي إي جي بي ةِ‬
‫"زين" يَ تمتينة تتية تميَة يَة تمزققنا‬

‫جي بي ايه اي جي‬


‫السموال‬
‫‪r‬‬

‫به قوانين منتشرة في‬ ‫‪A‬بع‬

‫تم الإ‪M‬ي‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪XA‬ة‬


‫أي‬ ‫السوال الخامس والاربعون‬ ‫في‬
‫في أنه ينبغي أن يقام نايب عن الريس ليستطيع أن يهتم‬
‫بالاخوة في غيابه أو في اشتغالم بشغل ما يصته‬
‫عن مباشرة تدبيرعم ه ا‬
‫‪33‬‬
‫‪-‬‬ ‫يَةِ‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬
‫إنما من حيث ان احيانا يتفاف للرئيس أن يغيب عن مجمع الاخوة يه‬
‫أما الضرورة السفر به وإما أنه لا يمكنه تدبيرهم لاجل عاقت ماع‬
‫كالمرض او غير ذلك لا فينبغي أن يكون له نايبا منتخبا برونايم‬
‫ومشبتا من المتقدمين ذوي الخبرة * ليدبرهم في غيابه ويواضب |‬
‫في نصحهم على حفظ القوانين والفريض * ليلا يتهاونهم فيها ‪.‬‬
‫يتماثلون بمسيرة العالميين ويهدمون النظام والتهذيب المسلم‬
‫لهم ‪ .‬فع تطلم الاشيبا المثبتتر والمقبولة لمجد الله وتتقهقر به ‪.‬‬
‫ولكي يوجد أيضا من يستطيع ان يرد السوال والجواب بفطنتر‬
‫للضيوف القادمين الينا ج وليكون بمقام البرهان البنا فس‬
‫مهمة وعاب من خوف الله أ‬ ‫أوليف الملتمسين خطابه بالخطاب‬
‫مواقف لقضي اغراضهم ‪ ،‬وهذا جيعه حذر من تبلبل جمهور‬
‫الاخوة * لانهم اذا اجتمعوا معا واسرعوا في فتح الخطاب أو ردّ‬
‫الجواب جلت * فيصدر اضطراب عظيم * ويكون ذلك امارة ‪ -‬دالتتر‬
‫علي خراب القانون الرهباني ومخالفا لامر الرسول الذي يمنع !‬
‫الكثيرين ان يتكلموا جالة ولو كانت لهم وظيفة التعليم اذ !‬
‫ب ‪3‬رزنبه‬
‫يقولعة» أن أوى لا اخر فليصمت الاول ‪ ،‬ثم يرذل عدم لياقة‬
‫هذا الاضطراب بهذه الالفاظ قايلاه» لو ان الجماعة كلها تجتمع ‪.‬‬ ‫وسم‬

‫ا قرنت باتر‬
‫«ولا يومنون ثم اليس يقولون أنكم قد جننتم يه‬ ‫خكمسدس سمسه‬
‫الغربا يجهل صاحب الوظيفة ولعدم معرفته‬ ‫أحد‬ ‫أن‬ ‫صادف‬ ‫واذا‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬

‫وان كان كفوا لرد‬ ‫يسال لاحد الاخوة عن شي به فهذا الاخ‬


‫"‪t‬‬ ‫أ‬
‫لجواب‬
‫ا‬
‫‪A‬‬ ‫ج للقديس باسيليوس ‪:‬ة‬

‫الاقرب اليهم ح يسد مسد اوليك بارساله اناسا لرفقتهم ‪ .‬ثم‬


‫أن هولا يجب عليهم أن يترجموا من الافتراق عن بعضهم وكلي‬
‫المرضي بالنفس أو الضعفا بالجسد بواسطة مرافقتهم مع الاقويا‬
‫ينتجون من كل مضرة روحية جسدية غير أنه ينبغي الريس أن‬
‫يسبف بمعرفته ويعتني يفطنته في تدبير حوادث مثل هذه يه‬
‫| ليلا عندما تدعو الضرورة البالغة لاجل ضبقة الزمان لايستطيع‬
‫‪ -‬أن يجد علاجا له وما بعد رجوعهم من سفرهم فوتتبذا يقحص‬
‫منهم عا فعلم في الغريتر * وبمن التقي هرنا الناس * وبماذا‬ ‫كلا‬

‫أنه أصرف النهار‬ ‫خاطبهم به ه وما الذي تردد به في قلبر عل‬


‫والليل جبعه بمخافة الله له وهل اذنب بتجاوزه احدي الفرايطزل‬
‫لاجل اعماله وتهاونه فه ام لاجل انغلابه من الاتعاب والمشقات ها‬
‫فيع من كان فعله مستقيما بويلة بالمديح * ومن كان مذنبا‬ ‫مم‬

‫يويخة باجتهاد وينصحه بوعظ ذي أفرزه وعلى هذا النطام "‬


‫يكون المتغربون مستيقطين على الدوام لمعرفتهم أنهم عتيدون !‬
‫ان يعطوا حسابا عن سفرهم به ولكن لا نكون متهاونين بمسيرتهم‬
‫* لنا‬ ‫قد نقلدناه‬ ‫له وهذا المنهاج‬ ‫حتي زمان ابتعادعم عنا أيضا‬
‫ه‬
‫الارسال القديسين حيث يقال له » أن بطرس بعد عودته لا‬
‫و أورشليم قد أعطي حسابا عن معاشرقم مع الامم الساير الاخوة‬
‫البركسمبسرا‬ ‫القاطنين هنالك به كذلك بولص وبرنابا بعد رجوعهما ‪ ،‬جعا‬
‫وا‬
‫المومنين وخبراهما بكل ما صنع لله معمهما ‪ ::‬وان الجماعتز كلها‬ ‫‪9‬و‬

‫عه‬
‫وو كانت صامتتر لتسمع خطابهما وما فعله الله على ايديهما * ثم‬
‫أنه يجب ان ننبهكم على هذا الامر الواجب معرفتهم لكي‬
‫تتحرصوا منم الا وهو أنه يلزمهم اعني الاخوة الفرار من كل وجه‬
‫والمتاجرات والكاسب مع أصحاب فيتع‬ ‫من الجولان‬ ‫فتكا‬
‫فيع‬ ‫في التكاه أي أصحاب‬
‫فيه ‪ ،‬الخماراته في‬

‫في‬ ‫نتيجة‬ ‫في‬


‫السوال‬ ‫‪X‬‬
‫‪-‬‬
‫‪،‬‬ ‫الإ‬ ‫يه قوانين منغتشرة‬ ‫‪Ae‬‬

‫لـ‬

‫ولا يكون صارما في تويبيخه لهم لا ‪ ،‬بل بودب بالتواضع ويرشد‬ ‫متهموثاوس‬
‫و بكل ودلعتر كما قد كتب به وليكن حريصا مستيقظا في سياسة‬ ‫هم‬
‫الامور الحاضرة ومعتنيا في المزمعة ‪ ،‬شجيعا في المجاهدة مع‬
‫الاقويا * وماهر في احتمال أمراض الضعفاة ساعيا باقواله وأفعاله‬
‫اختطافا * بل يكون منتخبا من المتقدمين في الديارة على‬
‫الاخوة بعد اختبارهم الكلي لمسيرته السالفة الحميدة وخصالم‬
‫تيموثاوس‬
‫سم‬ ‫‪.‬‬
‫متصفا‬ ‫جاء فمن يكون‬ ‫عجيب‬ ‫بلا‬ ‫أولا حين يذ يخدمون ويكونون‬ ‫الأو‬ ‫كسسسسسسسسسه‬

‫‪t .‬ه‬

‫القانون ويوزع الوظايف والاشغال حسبما يراه ملايما وموفقا‬


‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫" بالرب لكل واحد منهم يه‬
‫ي‬ ‫إن السوال الرابع والاريغون‬ ‫‪.‬‬

‫‪ - .‬عودتهم كيف ينبغي أن يستفحصوا عن غريفهم به‬


‫يَ للجواب يَ‬ ‫"‬ ‫‪.--‬‬

‫و أنه يلزم الريس بأنه لا يسمع لاع بالسفر ما لم تعرف ألم في سفره‬
‫معه يه وان لم !‬ ‫أرفاقه المسافرين‬ ‫لا ينحجوا من‬‫ضرر قشسمه ثم ينقع‬
‫يتوقف أحد يكون مناسبا لذلك فالافضل لنا احتمال كل‬

‫وضلاينقهةموليلنيفتساتدتعتمضنرار فلياجالحتمنيفاعجتارلاالشيجاسدالوضارسوعرايفةهةحوتذيلكالاممتثواتلاهًا‬
‫* قرنائبة‬
‫للرسول القابل * » خيرالى أن موت موتا ولا ببطل احد فخريء‬
‫فيا ليت شعري ان كان هكذا يجب ان تفعل في الاشيا الاختياريه‬
‫المتعلقة بسلطان ارادتنا ثماني فكم بالحري في الاشيبا المأمورين‬
‫بها اله الا ان وصبة الحبتر تعالج هذا التعب نفسه لا أعني حين‬
‫عدم وجود اخوة يُرسلون من دير واحد بسهولة وطمأنينة فالدي‬
‫الاقرب‬
‫‪.‬‬

‫|‬ ‫‪74‬‬ ‫م للقديس باس بلبوس يه‬

‫‪".‬‬
‫متذكر وصية الرسول القابل لم يكن مثالاً للمومنين ويجعل‬
‫عكس مسدس‪-‬سد‬

‫بما‬
‫سيارته انموذجا جليا في حفظه جميع الوصايا الريبة أو كلي لايصير‬
‫سببا لم تشديه في أن يظنوا أو يتخيلوا بعقولهم ان وصبة السيد‬
‫المسيح لا يستطاع تتم بمها أو يجوز احتقارها * ثم بالاتجدهسب عليه‬
‫ايضا ان يلازم ممارسة الاتضاع في ثكبة المسيح ويقارنها مع المحبة‬
‫الاخوية بهذا المقدار حتي يكون تمثال أفعاله للتعليم ولو كان !‬
‫صامتا اعظم فاعلية من خطابه‪ ،‬لانه اذ كانت غاية المسيحيين ا‬
‫الاقتدا بالمسيح يا حسب الضعف البشري وما يليف لدعوة‬
‫كل منهم * فكم أولى بذلك وكم هم ملتزمون الذين تقلدوا الاهتمام ‪:‬‬
‫بسياسة كثيرين لان يجذبوا الضعفا ويثوهم بمثالهم وسعيهم‬
‫على الاقتدا بالمسيع ه ويكونون كأنهم يقولون لهم على الدوام مع‬
‫‪ff‬‬
‫‪t‬‬ ‫بولص الرسول ه‪ ،‬تشتهوا "ي كما أنا أتشبه بالمسيخ ما‬
‫م انهم اذا سلكوا في منهج هذا التواضع الذي سلمناه سيدنا يسوع‬
‫المسيضع وامتلكوافع يسبقون الجميع ويصبرون انموذجا متدفقا‬
‫مع السيد‬ ‫وكاملا من كل جهتر به ويستطيعون ان يقولوا ايضا‬
‫مضى‬
‫‪"ff‬‬
‫عل‬
‫به ‪ ،‬تعلموا مني لاي وديع ومتواضع القلبية فمن ثمه‬ ‫المسببع‬ ‫‪92‬‬

‫‪ 4‬لم‬
‫موسوما بسمة وداعت الأخلاقى وتواضع القلب يه‬ ‫يصير لواء المتقدم‬
‫لانم أن كان الرب لافراط أتضاعه لم يخجل من ان يخدم عبابدة‬
‫لوقا‬
‫بما‬ ‫كقولم تعالى به ‪ ،،‬أنا في وسطكم مثل الخادم يه بل شاء ان يكون‬
‫‪ W‬بب‬ ‫عبدا للتراب والطين الذي جبله هو نفسه ونفحز فيه نسمة الحيوة‬
‫وبين انساناه فماذا اذا يلزمنا ان نفعله كان مع اخوتنا المساوين‬
‫يسوع‬ ‫ماثلنا سيدنا‬ ‫قد‬ ‫لنستطيع ان نقنع ذواتنا باننا‬ ‫لنا به‬
‫المسببع وبلغنا لا الاقتدا بانضاعه تعالى اسمه ‪ .‬فحقا إن هذي‬
‫هي أعظم الفضايل واجلها ويجب علي المتقدم أن يكون موسوما‬
‫بهاءه ثم يجب عليه أيضا أن يكون مزينا بالحلم والدرجة ‪ .‬ويحتمل‬
‫بصبرجيل الذين قد اهملوا شابا من وظايفهم لعدم خبرتهم * ولا‬
‫يتغاضي بصمته عن زلاتهم لا بل يظهر الشفقة على العصاه ويعالجهم‬
‫بكل حنية وافرازوخبرة بالعلاج المأثور من العرب الملايم لاسقامهم ‪.‬‬
‫ولا‬
‫* قوانين من نشرة له‬ ‫‪.‬‬ ‫‪VA‬‬

‫الكمال ان يكة ليلاً ونهاراً ليستطيع على اسعاف المحتاج ويفوز‬


‫بغايتام التي هي الكمال يه‬
‫م فالينتيم كل منا وجذر الحذر الكلى من أن يتكل على ذاته ام‬
‫على صاحب وظيفة توزيع الاشيا الضرورية ‪ ،‬ويزعم بان شغله‬
‫أو شغل رفيقه يكفيان لاسعافه وتحصيل معاشر والبلا يت) ورفيي‬
‫اللعنة الناطف بها النبي بغم الروح القدس القايل ه» ملعون‬ ‫ارميا‬
‫‪tv‬‬

‫به الرجل الذي يتوكل على الانسان ويتولي على لحم ساعده ويميل‬
‫و قلبه عن الرب به فقول الكتاب الالهي يتوكل على الانسان ينهينا‬
‫تكبرني التوكل علي غبرنا به وقوله يتولي علي لحم ساعده جذرنا من‬
‫التوكل علي ذواتنا به وهذان الامر ان يدعيبان عصاوة علي المرب‬ ‫أرميا‬
‫ما‬
‫ونهايتهما نهاية شقيتر كقول الروح القدس أيضا له ‪ ،،‬لانه يكون‬
‫« مثل الطرفا في البرية به ولا يعاين الخير اذا اتي به فمن هذه‬
‫النصوص الالويبة قد ثبت ان اتكال الانسان الموسس علي ذاته‬
‫او علي غيره فهو بمنزلة الاحادة عن الرب ما‬
‫التي السموال الثالث الاربعون بي‬
‫أنك إذ قد أوضحت لنا بزيادة عما ينبغي امتثاله في مباشرة الاشغال ته‬
‫وما تبقي ما لم يتضح لنا فالتجربة اليومية ممارسة الاستعمال‬
‫تدلنا عليه * فالان نتوسل اليك بان توضع لنا كيف يجب‬
‫أن تكون الروسا * وكيف ينبغي‬
‫أن يدبروا المروسين به‬

‫يأتي الجواب يأتي‬


‫" انكم اذ تلتمسون منا شرح هذا المعني الذي قدمر ايراده‬
‫بوحه الاختصار به وبطريف الصواب ترغبون ذلك ليتضح لديكم‬
‫أكثر ايضاحا به رولان عادة المطيعين أن يكونوا نظير راسم‬
‫وفايدهم ) فلا يليقف بنا اذا أن نهمل طالبتكم ونقولي بها به فمن‬
‫ثمه نقول أنه يجب على من كان ريسا ان يكون على الدوام‬
‫ام‬

‫متذكرا‬
‫‪ --‬اتهم‪.‬‬ ‫سي‪-‬‬
‫‪WW‬‬ ‫به للقديس باسيليوس *‬

‫أن السؤال الثانى والاربعون لي‬


‫في إنه باي عزم وباي قصد يجب ان تكك اصحاب العمل ‪:‬ة‬
‫‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫"‬
‫ب‪XM‬ي‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪---‬‬
‫ام‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫" إنه يجب ان تعلموا أيضاه بأنه ينبغي لصاحب الشغدان نهتم‬
‫القايل و‬ ‫معتنبا بعمله لا ليخدم احتياجاته بل ليتمم وصبة الرب‬
‫هيم‬
‫عكسـسـحسدسم ‪.‬‬
‫‪ ،،‬جبعانا كنت قاطعمتمونييه لان اهتمام الانسان بذاته غير مأثور‬
‫وسم‬ ‫بقوله به ‪ ،‬لا تهتموا لانفسكم بماذا تاكلون ه‬ ‫من الرب كلبا‬
‫ومة بى‬ ‫ور ولا لاجسادكم بماذا تلبسون به ثم أردف قوله بقوام و » لان‬
‫عكسسسسسسس«‬ ‫وكل هذا تطلبم الامم الغريبة وفلذلك يجب على كل احد جين‬
‫وبر‬ ‫مباشرته العمل ان يقصد به اسعاف المحتاجين وفايدتهم لا فايدة‬
‫برسم‬
‫ذاته الخصوصيتر لينهجوا بذلك من ملامة المحبة الذاتية وبنال‬
‫وسم‬ ‫هرنا الرب بركتر المحبة الاخوية القايل به ‪ ،‬كلما فعلتموه باحد‬
‫تكــمــسـسم‬

‫معه‬ ‫و اخوتي هولاء الصغار وبي فعلتم ‪ ،‬فمن ثمه لا يظن طان أن‬
‫" رابنا هذا مضاد لكلام الرسول القايل ‪ ،‬ليعملوا علمهم بالسكوت لم تسالونيكي‬
‫سم‬
‫ووفباكلوا خبزعمه فانه انما الرسول أعني بهذا القول عن العادمي‬
‫مما‬ ‫النظام والكسلانين وكأنه يقول لم أنه أفضل لكل احد منكم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫أن يجتني معاشه من تعب أيديه ولا ينقل على الاخرين من ان‬
‫ته‬
‫عكسسسسسسسسسسه‬
‫يقضي أيامه في البطالة ‪ .‬لذلي يقول له انه قد بلغنا أن فيكم‬
‫‪41‬‬ ‫و قواتها مس جسمين ولا يعملون شابا سوي الاباطيل والمثل هولاء‬
‫يقول ايضا ‪ ،‬فنحن نوصي هولاء ونسالم بالرب يسوع المسيح‬
‫وو بان يعملوا علم بالسكوت فباكلوا خبزهم ‪ .‬وعلى هذا الوجه يجب‬
‫أن نفهم قوله به ‪ ،‬وكنا نعمل بالكد والتعب ليلا ونهارا لسلا‬
‫اعلني النسول نفسه بسبب اكبتر‬ ‫انه‬ ‫نثقل على احل منكم واذ‬
‫الاخوية كان يخضع ذاته لمشقة الاتعاب اكثر مما رسم له‬
‫ليستاصل بذلأي البطالة ويزيع الكسل والتهاون لتبكيت عديمي‬
‫الترتيب له فمن ثمه يجب على من يكون عيدًا بأسرع على‬
‫ز‬
‫الكمال‬ ‫‪v‬‬
‫ج قوانين منتشرة ج‬ ‫‪W‬ا‬
‫ر‬

‫ويعتاق عن تتميم العمل ‪ .‬وهذا دليل علي خفتر القلب التي اذا لم‬
‫تكن فينا قبلا فعلى هذا المنوال ستتولد قيناه وإذا اضطر احد‬
‫احيانا لاجل الضرورة أن يساعد الاخرين او يسعفهم في صنايعم *‬
‫كما يصدر ذلك في الاعضا الجسدية حينما تستند على عمل الجد‬
‫يدع‬ ‫ذاته ما لم‬ ‫ـ عند تخلخل القدم به فلا يباشرذلك من تلقا‬
‫تعمدا‬ ‫تلا ذلك العمل به حذرا من أنه يصنع شيا حسب ارادته‬
‫خلوا من ضرورة واحتياج * وكما أنه لم ينبع من الضرر من‬
‫يتصرف بصناعة ما من تلقا ذاته عن هكذا من يخالف ما اومر بعمله‬

‫رذيلة التشامبلغ وتتويد ة وليلا ينحل قانون الطاعة والامتثال‬


‫«الذي بفعله هذا قد ارتكبهما * أما الاعتني جعفط ألات الصنايع‬
‫أهمل احد‬ ‫فذلك يخص لربابها كلا منهم حسب صناعته * واذا‬
‫شابا منها فينبغي لمن قد سبف واطلع على ذلك أن يعتني‬
‫بحفظه وتصليحه كأنه شي عام للجمهورية لانه وان كان استعمالم‬
‫خصوصيا الا ان افادته عمومية بما أنها راجعة للجميع عة كما ذكرنا جه‬
‫فيدل‬ ‫كذلك من يجتقرالات صناعة غير كائها لا تحقصه اصلا‬
‫عليم انه قد احتسبها غريبتز عنه * ثم إنه لا يليقف ايضا بارباب‬
‫الصنايع المذكورة أن يتصرفوا بالاتها كيانها متملكة منعم به‬
‫حتي لا يسمحون لاحد ولا لريس الاخوة أيضا أن يتصرف بها كما‬
‫يشاء ويستبيحون لذواتهم في أن يبدلوها أو يقرضوعا او يقانضوا‬
‫بها أو يبتاعوا غيرها على ما يج مسن عندهم كأنهم معفون من‬
‫نير الطاعترة على أن من قد نبذ ارادته وسلم كل شيرللطاعة‬
‫حتي تدبير ايال أيديه ‪ ،‬فكيف يعد انه يفعل فعلا حسنا‬
‫موافقا لميثاقه جين يمتلك الحقف الكلى على الات صنعته‬
‫ويختلس لذاته مقام التسلط‬ ‫‪..‬‬

‫عليها ع‬
‫جيجع‬ ‫جي ‪3‬‬ ‫‪ 3‬مجمع‬

‫السوال‬
‫‪W‬م‬ ‫جاه‬ ‫ه للقديس باسيليوس‬

‫اوجه به الاول لانه يرضي بذلك نفسه‪ ،‬الثاني لانه يميل لا تلى‬
‫الصناعة لما رغبة بالسبع الباطل هاما يجة بالربيع الدنيوي‬
‫أو غير ذلك هو الثالث لأنه يتمسك بما هو أخف تعبا لآجل كسله ‪.‬‬
‫واعماله ه فمن كان مبتليا بمثل هذه البرزايل فيشير بذلك !‬
‫على انه لم يزل ماسونا من هويته الفاسدة ومغلالاً بقيود الشهواتها‬
‫وأنه يروم ما يوثر بعد جحدة ذاته ويتعلق برغبة المكسب والمجد ‪.‬‬
‫بعد عهجرة الاشبا العالمية‪ ،‬لان من لا جتمل كد الاتعاب فلا‬
‫يكون أمات اعضاء البدنية بل يظهر ذاته مفتخرا وعاصيّاه كونه‬
‫يعتبر رايم وجده انه لجود واصلع من راي غيره ويفضله على راي‬
‫الجمهورج إذا من تقلد صناعة ما يرضي الجمهور فلا يجوز له‬
‫تركها‪ ،‬لان احتقار الشي الحاضر دليلاً يا فقد ثبات الراي وعهم‬
‫ثبات العقل) ومن ليس لم صناعة معينة فلا يجب أن ينتخب‬
‫لذاته الصناعة التي يريدها كما انه لا يجوز له أن يرقصن الصناعة‬
‫المقبولة ورها الريس أنها موفقة ‪ .‬ومن كان يمتلكا على مسناعه ورذلها‬
‫جمهور الاخوة فليلمقمها عنه بقلب شعم ليببين بذلك عدم نعلقه‬
‫واهتمامه بالاشيا العالمية ‪ ،‬لان من يعمل مشببته فيصنعكما‬
‫يصنع فاقد الرجا وبالنتيجتر‪ ،‬كأنه ليس له رجا‪ .‬على رأي الرسول ‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫وبعكس ذلك من يضع عنقه تحت نير الطاعة في كل أمر فهو‬


‫جيمسه خلاعداف المديع من الرسول النايل ‪ ،» :‬إنهم سلموا ذواتهم للنب‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫هو أولا ‪ ،‬ثم لنا أيضا حسب مشيت الله ب أ"‬
‫م‪.‬‬

‫ما على انه يجب على كل أحد أن يعتني ويهتم بعمله بكل فرح‬
‫وسرورويباشرة بكل شجاعة ونشاط ويروضه بنية سليمة كان الله‬
‫حاضر امامه به ليستطيع أن يقول مع المقالة ‪ ،‬كمثل عيون‬
‫و العبيد لا أيدي موالييم‬
‫هكذا أعيننا الا الرب الهنا‪ ،‬ولا يليقف‬
‫به الانتقال من عللا غيره يلائم متنع على الطبيعة البشرية‬
‫مباشرة وظايقف كثيرة جلتر وبزمن واحد وكان الاليف بنا والاصوب‬
‫غبار‬ ‫صنايع‬ ‫نحمان‪ -‬لا ‪ .‬عدة‬ ‫أن نمارس صنعة واحدة متقنة من أن‬
‫متقنة به واذا انتقلنا من شغل ‪-‬لا غيره يتشتت بذلك عقلنا‬

‫‪-‬‬ ‫ويعتاق‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬صى‬
‫ا‬
‫هي قوانين منتشرة في‬ ‫‪Y‬ع‬

‫كانوا‬ ‫علمنا أنها لم تزل ثابتة ويحفوظة ليومنا هذا ) وعوض ما‬
‫يلازمون حين دخولهم هياكل الشاهد الورع والعبادة والسجود ‪.‬‬

‫الحارة والبكا * ليصفع عن ذنوبهم وآثامهم ويقدمون له ضحية !‬


‫الشكر عل مواهبه وإنعامه غير الحصاه عليهم * ويبنوا بعضهم بعصزل به !‬
‫ويسعفوهم بالمواعظ والنصايع ه فيجعلون ذلك المحل الذي‬
‫يحجب له كل احترام ووقار سوقا للبيع والشر مشاعا للمتاجره أما‬
‫نادين فلا يليق بنا ان نماثل هولاء ونثبت بفعلنا هذا ما يفعلونم‬
‫هم دون الصواب والواجب لا بل يجب علينا ان نقتفي اثارسيدنا‬
‫لم المجد حسبما تنبيبنا عنه الاناجيل حينما طرد الباعة يد وحسب‬
‫أوامر الرسول الناجحة التي تقودنا طي صواب العمل اذ يقول عه‬
‫‪ ،،‬متي ما اجتمعتم وكان لكل واحد منكم مزمور‪ .‬ولم تعليم مه‬ ‫‪ 1‬قرنائبه‬
‫وعنده وي به وله لمسان * وعنده تذمسيرته فليفعل كل شعبي‬ ‫‪9‬و‬ ‫عوا‬
‫‪.‬‬ ‫للبنيان بما‬ ‫) ‪99‬‬
‫الم‬

‫ت السوال للادى والاربعون فيني‬


‫‪.‬‬

‫في تسلط البروسا * وفي الطاعة لم يه‬


‫بين الجواب ‪ ،‬ثم‬
‫لعمري أن من الممنابع المباحتر عندنا لا ينبغي ان تسمح لاحد‬ ‫‪0‬‬

‫حسب ارادته ان يتصرف بتلك الصناعة التي يعرفها أو التي‬


‫يرغب أن يتعلمها سوي بتلك التي يكون مناسبا لها ويومر‬
‫يتصرف بها على ما بهوية بل ما قد تعين لم من الروسا فليمربهة‬
‫ومن قلد ذاته تحت تدبير غيرة فلا يستطيع من قلقا مبله أن‬
‫ينتخب ما يراه مفيدًا أو مناسبا له‪ ،‬بل ما يرويه موافقا بالرب‬
‫ويعينونه له به ان الذي بينما ور من خدعا مع ميلر الخصوصي‬
‫بانتخابه ذلك الشغل أو ذالكي العمل به فيحجعل ذانه مذنبا لثلاثة‬

‫ا‬ ‫أوجه‬
‫ــسطكد‬
‫‪W‬رس‬ ‫به للقديس باسيلبوس يه‬

‫يبلغوا لحل تلك البنادر التي ستتعين لم * واذا بلغوا اليها‬


‫فليستقيموا جلة في تلك المنازل عينها به وذلك أولا لحراسة‬
‫بعضم ‪ .‬ثانيا لكيلا يفوتم وقت من أوقات الصلوات الليلية والنهارية‪.‬‬
‫ثالثا لان كلا منعم اذا كان مع كثيرين فلا يلتصق به ضرر‬
‫بمقدار ما يكون وحدة من معاشرة الناس الخبثا الذين معاملتهم‬
‫ردية ولا يجبون ان يعطوا الحف به ولا يهوون ان يكون عليهم شهود‬
‫كثيرون * ولقلة أنصافم ولعدم محبتم رُفع المدف كما قلنا خ‬

‫يَ‬ ‫السوال الاربعون‬ ‫يَ‬ ‫‪.‬‬

‫في المتاجر التي تصير داخل وخارج دور الاديرة وما يليها ته‬

‫أنه على ما قد تبين من الانجيل المقدس ظاهرا على أن البيع لاكا "س‪ -‬سا‬
‫والابتياع والمتاجر غير لايقة في الاماكن التي اختصت لاكرام اي ‪-‬بحسب النا‬
‫الشمهدا له لان المسيحيين لا يجوزلم الاجتماع في معابد الشهدا تذعـب الله‬

‫والمواضع التي تليها الا للصلوة فقط والتامل في شجاعتم الذين "كاس‬
‫جاهدوا فيها حتي الموت لاجل حسن الديانتر به وذلاف لسببين‬
‫الاول انهم بهذا يكملون الغاية التي قصدتها الكنيستر المقدسة‬
‫لاجتماع المومنيري في معابد الشمودا والقديسين ‪ .‬الثاني أنهم ببركت ولن‬

‫بذلك رجا غزيل جدا ‪ ،‬اذ يتقدون بالغيرة المماثلتم والاقتدا‬


‫ينموذجأتهم به ولي يتضاع لديم ذلاف جليا به أعني شناعتر‬
‫المتاجر في الأماكن المذكورة فليتذكروا غضب سيدنا يسوع‬
‫المسيح كيف كان مربعا ومفزعا مع أنه كان على الدوام وفي كل‬
‫مع الضرب‬ ‫القلب وام يستعمل المعدة‬ ‫مكان وديعا ومتواضع‬
‫يوحنا‬ ‫والمسياط قط ع كما كتب * الا مع الذين كانوا » يبيعون‬
‫« ‪-‬لواي مشغتارروةناحللوصلو اصله*يكغليرفأقنط اهلكناانس االالنتجقادرةتجحاوولزتت بهيذته االلصعلاودةة | عسسس‬
‫عبر‬

‫الصالحة التي كانت القديسون متمسكين بها ( مع أنها كما‬


‫علمنا‬ ‫‪T‬‬
‫‪-.‬‬
‫‪ -‬جب قوانين مناقشرة خ‬ ‫‪W‬رس " ‪.‬‬

‫تباينها كلها ‪ ،‬غير انه يلزم التجنب عنها اذا سببت لنا‬
‫سيجسسا واضطراباه أو شتت الاخوة عن الاتحاد الروى انه من حيث‬

‫وتعيقنا عن مارست الحضور الالهي المتصل به ولا تصك المنعكفين‬


‫على رياضة العبادة في زمن التزمير أو الصلوة أو غير ذلك من‬
‫التهذيب الرهباي ‪ a‬ثم أننا نقول بالاجمال ‪ :‬ان كل صناعة لا‬
‫يوجد فيها شي يتالم نظام سيارتنا الخصوصي المليكي فينبغي‬
‫أن نفضلها علي غيرها‪ ،‬كصناعات الفلاحتره لانها أولا تمنع الرهبان‬
‫الفلاحين عن الدوران المستطيل وتعيقهم عن الجولان من مكان ‪.‬‬
‫لحياتنا انه كان‬ ‫لا مكان به ثانبا لان بها نحصل علي ما هو ضروري‬
‫جوكجممثنب اانلهأاخولةا كتهمباحيمرلنذاكسرتهجسا واضطرابا عن اوليلى المصاقبيتاه‬
‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جي‬ ‫أ‬

‫أن السوال التاسع والثلاثون ين ‪.‬‬


‫في أنه كيف يجب ان تبيع اعال ايدينا ‪ ،‬وكيف يكون‬
‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫تصرقنا في الغريتر عب‬

‫أنه يجب علينا أن غترص من أن نبيع أعمال أيدينا في أماكن‬


‫شاسعتز كيلا نلتزم أن تذهب اليها انه كان الاوفقف أن نتصرفي‬
‫بمبيعتها وكان ماكثون في مكان واحد له لان ذلك نافع جدا‬
‫لا لبنيان بعضنا فقط ‪ ،‬بل للحفط الكامل للمعاش اليومي‬
‫أيضاً له فيه خير لنا أن ننقص من ثمنها شيا ماء ولا نذهب‬
‫خارج الحدود لاجل ريع جزي * وإذا علمنا من التجرية ان ذلك‬
‫اناس ورعون مهذبون ‪ ،‬وذلك كلي للا توول الغربة ال عدم الافادة به ‪.‬‬
‫وتذهب أخوة كثيرون ويسيرون معاء كل منم يصحب معه‬
‫عمله * ويقضون سفرهم في تلاوة المزامير والصلوات لغة الا ان‬
‫‪----‬‬

‫‪w.f‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للقديس باسيليوس عة‬ ‫‪::‬‬

‫على ترقبل واحد ولحن واحد يوجب ملالا لنفسنا وطياشتر لعقلناه‬
‫ويصيبنا حاضرين بالجسد غايبين بالعقل اج‬
‫" ‪ .‬يَةِ السوال العلمى والشلهوى يَ‬
‫انك اذ قد علمتنا في خطابك بالكفاية به‪ ،‬انه لا يجوز اعمال‬
‫الصلوة أبداً أن التعب ضروري له فبقي الان ان‬ ‫‪..‬‬
‫تعلمنا ماعي الصنايع اللايقة والمناسبة‬ ‫ية ه ‪.‬‬
‫‪ .‬لمسيرتنا الرهبانيات يه‬ ‫‪. .. . . . ..‬‬
‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬
‫لعمري ان تعيين بعضا من الصنايع وتخصيصها نوعًا ليس عو‬
‫بامر سهل ج بما ان بعضها لازم هنا وبعضها هناك نظرا لعوايد‬
‫البلاد والاشغال السالكه لاجل راحت كل بلدة وفايدتهاي كلان بوجم‬
‫التي تقي راحة حياتنا وهدوها‬ ‫العموم يمكن تخصيص الصنايع‬
‫وبواسطتها لا غتاج لا كالشتر زايدة واهتمام وافر لتحصيل مادتها‬
‫ووجوب مبيع أشغالهاج ولا تصبر لنا سببا لجمعيات غير محتشمة‬
‫ومضرة بمخالطتنا مع الرجال والنسا جوكدن فالنتذكرن على‬
‫‪ -‬الدوام ان غاية قصدنا في كل الأمور البساطة والدناة ج فلذلك‬
‫يلزمنا التيقط في إنا لا نجنبع لرغبات البشر المشيعونة غباوة‬
‫والممتزجت بالهموم الشاقة حين مارستعم الاشغال عن كي لا تماثلم‬
‫ويتشبه بهم حينما نمارس عن أشغالنا أيضا لا بل يجب علينا‬
‫الى فباشر قي صناعات الحديباكتر مثلا ما هو لازم للحاجتر فقط يه‬
‫لا ما قد اخترعه الجهال اصحاب الاباطيل من الصنايع غير‬
‫اللايقتر لمقاصد رديتركتصيد الشبان وزجهم في الفخاع الشيطانية ‪.‬‬

‫كذلك صناعة الخياطة نستعملها في الحوايج التي تقتضيها‬


‫الضرورة فقط به واما هندستر البنا والنجارة والحدادة والفلاحة و‬
‫بما أنها من ذاتها ضرورية للمدبوة ونافعة جدا فلا ينبغي أن‬

‫‪-‬صى‬
‫‪----------------------‬‬

‫فيه قوانين من نشرة يه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪w‬ه‬ ‫|‬

‫‪ " ..‬مزعمور‬
‫بالعشي وبالغداة ونصف النهار الحدث واخبر‬ ‫به ‪،‬‬ ‫بالنبي القابل‬ ‫عل‬

‫صوتين * ولكي ننتجوا من وثبت شيطان نصف النهار‬ ‫و فيستمع‬ ‫‪A‬‬

‫فلنتلوا في هذا الوقت أيضا المزمور التسعيني ه‪ :‬رابعا أما صلوة‬


‫الساعة التاسعة في وقتها قد اوضحه لنا الرسل القديسون بقوامه‬ ‫أبركمسيس‬
‫‪ ،‬أن بطرس ويوحنا صعد خلال الهيكل في الساعة التاسعة ليبصلياه‬
‫وعند نهاية النهار عني صلوة النوم به فلنشكرن الرب على ما‬
‫أسداه الينا من النعم به وعلى ما فعلناه من الصلاح * ويعترف‬
‫بما أهملنا فعله به وبما صدر منا من الخطا بمعرفة أو بغير‬
‫معرفت ظاهرا أو خفيا سواء كان بالقول أو بالفعل أو بالفكر يه‬
‫وذرضى الهناً عن ذلك بواسطة التوسلات والتضرعات والندامتر * ثم‬
‫تفيدنا جداً أيضاً الندامة والتاسف على خطايانا الماضية‪ .‬وذلك‬
‫حذرا هرنا ان فرق تجع اليها أو نسقط بما يماثلهاه ولهذا قال النبي عه‬
‫مزموري‬
‫« والذي تقولونه في قلوبكم تندموا عليه في مضاجعكم م " ‪.‬‬
‫• أما عند ابتدا الليل قبل الرقاد انه فيلزمنا أن نلتمس منه تعالى‬
‫أيضًا متضرعين في ان يهبنا في تلك الليلة التمتع باحتر طاهرة‬
‫ناجية من الخيالات السردية ‪ .‬وفي هذا الوقت لابد من تلاوة المزمور‬
‫التسعين ايضا انه خامسا اما ضرورة اصلاوة نصف الليل أننا‬
‫تقلدناها من بولص وسيلا كما يتضبع ذلك من اعمال الرسل‬
‫حيث يقال ة ‪ ،‬وفي نصف الليل كان بولص وسيلا يصلبان‬ ‫‪ft‬‬
‫عكسسسسسادس‪.‬‬

‫وبسبحان الله به وحسب قول النبي ايضا ج ه نصف الليل نهضت‬ ‫موسم‬

‫او لاشكركي على احكام برلين * ثم انه لا يليق بنا أن يشرق النهار‬ ‫مزمور‬
‫علينا وكان راقدون في قلاليبنا بل ينبغي أن ننهصل قبل الفهجر‬ ‫‪ttA‬‬ ‫‪--‬‬

‫لتلاوة الصلوات والتسابيع لنوافف بذلك النبي القايل ‪a‬‬ ‫برا‬

‫سبقت عيناي قبل السحر لتدرسا في اقوالك‪ * ،‬على إنه كعما‬ ‫‪60‬‬
‫مزمور‬
‫‪IA‬‬

‫قد اتضح انه لا يجوز أن يُهمل زمن ما من هذه الازمنة من الذين‬ ‫‪ 8‬عا‬
‫قد أنفقوا يالرب وقصدوا أن يستمسيروا بهذه الحجة باجتهاد كلي‬
‫أن اختلاف اللتراتيل‬ ‫المجد الله ونجد مسيحه ‪ ،‬ثم أني أري أيضا‬
‫والالحان المتنوعة في أوقات الصلوات المفروضة هي مفيدة جدا لفقد‬
‫‪+4‬ا‬ ‫او للقديس باسيليوس بي‬
‫بعضها الهاتفة به ‪ ،‬صلوا بلا فتوره وايضا‬ ‫مع‬ ‫وأقرؤنا أقواله‬
‫اذا اننا يداومنا هرنا الناموس بالشكر‬ ‫مستمة غلين ليلاً ونهاراء ثم أنه‬ ‫وو‬

‫على الدوام بما انه ضروري لحياتنا كما قد اتضح ذلك ببراعين‬
‫طبيعيتر صوابيتر به فمن ثمه يجب علينا ان لا نهمل الازمنة‬
‫المعيّنتز للصلوات المفروضة في الديرة الاخوة و بما ان كل زمن‬
‫منها ينبهنا بنوع ما خصوصيبعل الاحمسافات التي اقتبلناها من‬
‫شي نقدم لله حركات‬ ‫الله به اولا صلوة السحر التي بها قبل كل‬
‫قلبنا وعقلنا * فلا ينبغي أذا أن نهتم بشي قبل أبنهاجنا في‬
‫التذكر والتفكر بالله * كقول النبي » ذكرت الله ففرحت به ولا‬
‫تتقدم الا العمل قبل ان تتمم قوام ايضًاء ‪ ،‬اليك يا رب اصلى‬
‫والرأي وثانيا المسأعتز‬ ‫فبالغداة أستمع صوتي وبالغداء اقف قدامى‬
‫الثالثتر لتنبه من الاخوة ويجتمعون معا ولو كانوا متفرقين‬
‫ومشتغلين باشغال مختلفة ‪ ،‬ليتذكروا موهبتر الروح القدس‬
‫بقلب واحد ه ليصيروا مستحقين إمتلالين القداسة من لدنه عه‬
‫ويلتمسون من كرمه وسخايه بان يكون مرشدا لهم في سفرهم بد‬
‫ثم بهذا يعلمون الغير ما هو مفيد * ويصرخون مع المقال ته‬
‫‪ ،،‬قلبا نقيبا الخلاف في يا الله به وروحا مستقيما جدد في احشاي جي‬
‫و لا تطرحني من قدام وجهك وروحك القدوس لا تنزعه مني به‬
‫و امنعني بهجة خلاصك وبروح الرياسي العضدي ‪ .‬وايضا‪ ،‬ريحك‬
‫في الصالاع يهديني في أرض مستقيمة ‪ ،‬ثم بعد انتهي الصلوة‬

‫علم ما اذا كان البععزل من الاخوة غايبين في مكان بعيد ولم‬


‫ان‬ ‫يستطيعوا لاجل اشغالعم على الحضور مع الاخوة ‪ :‬فلابد لم‬
‫يتمموا هنالك بغير اعمال كل ما هو مفروض على الجمهوري لان‬
‫اثنان‬ ‫حاضر ما بينهم كقوله تعالى به‪ ،‬إذا اجتمع‬ ‫حم‬ ‫‪..‬‬ ‫السيد ا‬

‫به أو ثلاشتر باسمي يد فانا اكون هناك في وسطهم * ثالثا أننا قد‬
‫حكمنا أيضا انه ضروري صلوة السادسة في الوقت عينه اقتداء‬
‫‪S‬‬
‫بالنبي‬
‫* قوانين منتشرة به‬ ‫*‬ ‫‪،84‬‬

‫‪ -‬أمثال‬
‫‪ .‬استطاعته ‪ ،‬ثم ان سليمان الحكيم ‪ ،‬لا يمدح تلك المرأة‬ ‫‪t‬سم‬
‫الشجاعة الا لانها لم تأكل خبزعا بالبطالة به والرسول ايضا يقول‬ ‫‪9‬و‬

‫احد مجانا به بل كنا نعمل‬ ‫عن ذاته ه ه ولم نأكل خبر من‬ ‫‪.‬‬

‫لا تسالونيكيا و بالكد والتعب في الليل والنهار مع انه كان جايل لم ان يقتات‬ ‫عكسدس مسدس‪.‬‬

‫من البشري التي كان يبشر بها به ثم تأمل كيف أن الرب قد‬
‫| قرن الكسل مع الشر بقوله ه» ايها العبد الشرير الكسلانه‬ ‫هيم‬
‫وسليمان الحكيم لم يمدح الفاعل كما ذكرنا فقط ‪ ،‬بل ويخ‬
‫اسم‬
‫الكسلان أيضا حين مثلر باضعاف الحيوانات ولحقنعا بقولم له به‬
‫امثال‬
‫ه ايها العبد الكسلان امض لا النملة * فمن ثمه يجب علينا‬
‫ان نستيقظ ثم نخشي من تبكيت الرب يوم الدينونة الموعوية ته‬
‫من حيث إنه منحنا قوة وإمداد للعمل دفعتيد ان يطلب منا‬
‫يلا يكون مطابقا لهذه القوة التي اقتبلناها منه حسب قوله ‪6‬ة‬ ‫لوقا ‪.‬‬
‫مما‬
‫كثيرا فيطلب منه كثيرا له على ان البعــض‬ ‫من أعطي‬ ‫‪08‬‬

‫يغادرون منا الاشغال بحاجة الصلوات والتزم بسياسر *‬ ‫‪ 8‬ع؟‬

‫فيجب على هولاء ان يعلموا ان لكل شي زون مواقف كقول ‪:‬‬ ‫جامغه‬
‫الجامع ه» للكل زمان * اما الصلوة وتلاوة المزامير وما يتنوعا‬
‫ان يوجد لها زمان غير مواقف له بل كل الارمنتر موافقتر‬ ‫قلا يمكن‬ ‫"‪t‬‬ ‫س ‪.‬‬
‫كولوصايبس‬
‫لها و لاننا اذا كنا مشتغلين أو غير مشتغلين تستطيع ه ان‬ ‫‪ -----‬سمس‪.‬س‬

‫و تمسعد الله بالمزامير والتسابيع والالحان الروحية وسواء كان ذلك‬ ‫با)‬

‫باللسان ان أمكن لفايدة بنيان الايمان أو بالقلث كما هو‬

‫ويسدي لله شكرا على ما تفضل علينا ومنحنا قوة الايدي التكميل‬
‫الاشغال ه ويقظة العقل لاكتساب المعرفة به ويحبنا مادة في‬
‫الات الصنايع التي نستعملها به ونتوسل اليه ايضا في ان تكون‬
‫أيال أيدينا موافقات المشبته ومرضاته ما‬
‫سر بما أننا بواسطتر هذه المناقب الحميدة نصت عقلنا عن الافكار‬
‫الباطلة به ونشكره على ما مرنا علينا هرنا القوة للعمل وان تكون‬ ‫‪.‬‬

‫نهايته سعيدة بموافقة مشيته ورضاه يوفنكون قد وافقنا النسول‬


‫‪- 1‬‬
‫وأقارنة‬
‫‪47‬‬ ‫م للقديس باسيلبوس يه‬

‫ه اذا قربت قرينكا على المذبع ‪ .‬وذكرت هنالى ان اخلى والجدّا‬


‫سبب‬
‫به علبك عه فدع قربانك هنالى يل المذيع * ولمطزل اولاً وصالاع‬
‫به اخاك به وجيسيذ تاتي وتقدم قربانك ما‬
‫في السوال السابع والتلفون أن‬
‫في انه عل ينبغي ان تهمل الاشغال بحاجة الصلوات وعلة التزميره‬
‫العمل به‬ ‫وما هي الازمنة الموافقاتر للصلوة ‪ ،‬ولولا هل يلزم‬
‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫أن‬
‫حين قال‪ ،‬انه مستهدف به لم يقل مطلفا عن‬ ‫‪.‬‬ ‫إن المسيد ا‬
‫كل احد بل قال ه الفاعل طعامهه ثم ان الرسول يامرنا ايضاً ه‬
‫بأن نعمل بأيدينا ليبتهي لدينا ما نعطيه للمحتاجين ‪.‬‬
‫فمن هنا قد اتضح انه ينبغى لنا أن نتجات على العمل بكل اجتهاد‬
‫ونشاط اة ثم فقي ذواتنا من اننا لا تجعل غاية العبادة حججتر‬
‫للكسل ومهنيا من التعب ‪ ،‬بل يجعلها مادة وفرصة للجهاد والنصب‬
‫ولاحتمال البلايا باشد شجاعة يه ليمسوغ لنا أن نقول مع الربداول‬
‫مقارنة ببتر‬ ‫» بتعب وكد وسهر طويل وجوع وعطش نة لاننا بمنهج هذه‬
‫المسيرة تسود لا على أمانة الجسد فقط ‪ ،‬بل تستولى على عبتر‬
‫القريب أيضا له لاسيما المرضي به لان الله يريد أن يسعف الاخوة‬
‫المرضي على ايدينا بتهي بنا العم احتياجاتهم على موجب ما‬
‫علمنا الرسول بقواره و قد بينتكلم كل شي انه هكذا ينبغي‬
‫هو أن نكد وزساعد الذين هم مرضي * ويستثني ايضا به ليكون كدم‬
‫و ما تعطوا المحتاج به وبهذا تستحف أن نسمع ذلك الصوت الشايجي‬
‫الكلى الرأفة به ‪ ،‬تعالوا يا مباركي أبي رئوا الملك المعد كلم‬
‫وعطشت فسقبتموي يه‬ ‫إنشا العالم انه لاي سجعمتسب فاطعمتموي‬ ‫منذ‬ ‫‪9‬و‬

‫م ولما لى إنا إصف كلم جسامت شر البطالة‪ ،‬والرسول يصفه مصرحا‬


‫بقوله يو»‪ ،‬ان من لا يجب ان يعمل قالا يأكل به فكما أنه ضروري‬
‫عكسه سسسسس‪.‬‬
‫لكل انسان القوت اليومي و كضروري له الكد اليومي على مقدار‬
‫استطاعته انه‬
‫ها قوانين منتشرة ‪ .‬وه‬ ‫اة‪.‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-7‬‬
‫أن السوال السادس والثلدون يَةِ " ‪.‬‬
‫ه ‪ -‬عه‬ ‫م‬ ‫في الذين بيجنحون عن وفقه الاخوة فه‬ ‫‪8‬‬

‫‪f‬‬ ‫ان الجواب أن‬


‫العمري أن الذين قد اتحدوا في مكان واحد بواسطة نذورهم‬
‫بالعيشتر المشتركة فلا يجوز لهم أن يغادروها ويشتون حبسبب‬
‫اختيارهم أصلا من غير أن الذي لا يستمر ثابتا في العزم الذي‬
‫ابتدا به ‪ .‬أما العلة الضرر الملم به من الرفقة به وما لعلت عدم‬
‫ثبات عزمه ه فلا يسوغ له قبل أن يفترق من الاخوة ان يخفي‬
‫علمتم به بل يجب ان يبين سببها بذلك المنهج الذي تسلمناه‬
‫لإه‬ ‫من الرب القايل غد » أن اخطا البكي الخولي فاممزل معاتبه وحدكما‬ ‫يقيا‬

‫العار على مجمعمه وان راه اوراعم مصرين علي الشر ولم يقبلوا ‪:‬‬
‫الاصطلاح * فليكشف المركز لاصحاب هذه الوظيفة هي فان لم ينتصف‬
‫بواسطة هولاء له فيحجوز لم ح الافتراق منهم بشهادة الكثيرين ه‬
‫ولفترقر هذا لا يُحسب من أخوة * بل من غربا أجنبيين ‪ ،‬وذلك‬
‫لان الرب يشبه من يستقيم ثابتا في شرق للوثني والعشار بقولم‬
‫تعالى عن مثل هذا ج ‪ ،‬فليكن عندك كوثني وعشاره اما اذا‬
‫كان افتراقه من مجمع الاخوة التقلب عزمه وكان ذلك صادرا من‬
‫الالم المستحوذ عليه فان لم يبادر مسرعا بمباشرة علاج سقمه‬
‫فلا يقبل من الاخوة ايضا ‪ .‬بل يطرد * كان الذين يضطرون لا أ‬
‫الخروج وينتقلون مرنا عال لا غير حمسب وصية الرب قهولاع‬
‫لا يطلف عليم أنم افترقوا عنهم بل تمموا خدمة وظيفتهم ‪ ،‬وعلى‬
‫غير هذه الصيغتر به فالصواب لا يستعجيزفرقتم لوجهين الاول انه‬
‫يهان بذلك اسم سيدنا يسوع المنسيع الذي جعمه الثاني ان‬
‫ضمير الاخوة لا يخلو من الظنون والشكوك التي تلم بهم بسبب‬
‫هذا الافتراق خلوا من صوابه ويضاد واضحا ومبية العرب القايلة‬
‫إذا‬
‫‪.‬‬
‫ه‪: ،‬ر‬ ‫جه للقديس باسيليوس ع‬

‫لوقا‬ ‫الروحية له في كشم ح ان يتجاعديل معاه وعلى هذا اشار السيد‬


‫‪ne‬‬ ‫وه بارساله تلاميذه اثنين اثنين معا له دلالة على أنه يوثر أن الواحد‬
‫أنضع‬ ‫تعالى يد » من‬ ‫يخضع بفرح كلى للاخره منبها ذاته بقوله‬
‫الوقا‬ ‫ما أرتفع به وان كان احدهما حاصلا على مواهب قليلة والاخرييل‬
‫‪.A‬‬
‫قد تعادي‬ ‫مولعب غزيرة ‪ ،‬فانه ان كان لا يعين الضعيف فيكون‬
‫عاما)‬ ‫وصية الرسول القابل به‪ ،‬لا ينظرن الانسان منكم ما هو النفعدم‬
‫وه بل ما هولاصحابهه وعلى رابي أنا انه لا يمكن تكميل هذه الوصيتر فليب بمسجونس‬
‫عكس‪ .‬ـ سدس‪.‬‬
‫بل مخالفتها واضحة اذا كانت تلك المساكن متميزة عن‬
‫بعضها به والسبب في ذلك لان كل جمعية تهتم اهتماما خصوصيا ‪:‬‬
‫باوليك الذين يلفون عليها ويترددون معها وتهمل الغير به !‬
‫أبردكحسبحس‬
‫عو‬
‫وهذا الامر يضاد واضحا وصية الرسول كما مر ويثبت كلامنا !‬
‫عكس‪ .‬سسسســ‬ ‫هذا ما عمل القديسون المدونون في أعمال الرسل ‪ ،‬حيث يقال ‪ ،‬وان !‬
‫به كنشرة القوم الذين امنوا قلب واحد ونفس واحدة به وكذلك كل‬
‫البركسمهمس‬
‫هم الذين أمنوا كانوا مجتمعين وكل شي لهم كان للعامة به وهذا ا‬
‫عماع‬ ‫يوضع جلبا بأنه لم يكن ما بينهم افترقا ولا كان احد يقول هذا‬
‫| أبركسيس‬ ‫له‪ ،‬بل جميعم كانوا قد تدبر بأي واحد مع ان‪ ،‬عددعم كان ا‬
‫عكسسسسسسسه‬
‫هو جمسة الاف لفرا به وربما كان يوجد ما بينهم اشيا كثيرة على‬
‫يجري عادة الناس التي كانت تمتد هذا الاتحاد والاتفاق * ومع ذلك‬
‫لم بيالوا منها ‪ ،‬بل كانوا نفسا واحدة ورأيا واحدا به قماذا نقول‬
‫اذا عن قرية واحدة التى سكانها بالضرورة تكون اقل عددًا من‬
‫المذكورين ‪ .‬فاي صواب اذا يسمع بان يكونوا منقسمين لا‬
‫متحدين * فيا ليتهم يكونون متفقين ويجتمعين معا ليس‬
‫الاديرة الكأبنة في قرية واحدة فقط لا بل اديرة الاخوة الكثيرة‬
‫التي أقيمت في مواضع مختلفة ويتدبرون بتدبير واحد وبهمة‬
‫واحدة ‪ ،‬باتفاق الروح ورباط السلامة من ذوي النهي والبصيرة‬
‫الذين يمكنهم بكل سماح وفطنتر وحكمتر يعتنون في أمور‬

‫في تع‬ ‫كافتر ما‬ ‫تيم‬


‫السوال ‪.‬‬ ‫ـ‬ ‫‪R‬‬
‫وجه قوانين منتشرة ج‬ ‫‪::‬‬ ‫عه‬

‫عن غير تجة‬ ‫أعني الروسا والمريمين فجع لا يجب ان تقزق مسكنا‬
‫ولو كان ذلك المكان قد يُتي قبلا على هذا النوع لا فينبغي لنا‬
‫إصلاحه وتوطيده سرعة لاختباريا بالمضرات المقدم ذكرهاة ومين‬
‫لا يدعن الرأينا فلا ريب انما يكون ذا عناد ومعتدا برأيه ويكبا‬
‫و قرنثيبثه‬
‫للخصومة المنهي عنها من الرسول القايلة» وان احب احد ان‬ ‫‪3‬‬
‫وه يماني فليس لنا هذه العادة ولا البيعة الله * فيا ليت شعري‬ ‫تكساسه سسسه‬

‫‪f .‬او‬
‫أي سبب بقي لايستطيع ان يمنح اتحاد هذه المساكن معا‪.‬‬
‫بعد وجود هذه المضرات * هل صعوبة تحصيل الاشيبا الضرورية ‪.‬‬
‫لا لعمري هلان تحصيل هذه الاشبا في مسكن واحد اكثر سهولة ‪.‬‬
‫من المساكن الكثيرة ‪ ،‬حيث أن سراج واحد ووقدة تأرواحدة‬
‫ومثال ذلك يكفي للجميع جثمانه في المساكن المتفرقة يلزم‬
‫أيضا تعب اغزر بسبب المخدام الكثيرين ليحملوا اليهم الاشيا‬
‫الضرورية المجلوبة من خارج ‪ ،‬أما في المسكن الواحد فيكفي‬
‫خدام قليلون جدّا لتحصيل هذه الاشيا المذكورة ‪ .‬السبب‬
‫الرابع أنه المعلوم عندكم * ولو صمت أنا عن بيانه انه كم هو‬
‫مستصعب على اللعب الدور الجليل مع الجانبين والمشتت‬
‫بعشرتهم أن يكون مطابقا لمسيرة الرهبانية ولا يعيب اسم‬
‫المسيعد ايضا الفترقون بالمساكن كيف يمكنهم ان يبنوا‬
‫بعضهم اذا ابت الضرورة تلا ذلك كالحث لم على الصداع أم بالوعظ‬
‫أم بالتنبيه على حفظ وصايا الرب جميعها ولكونهم غير متحدين‬
‫فيما بينهم كيف يستطيعون أن يزيلوا عنهم الظنون الودية أيضاة‬ ‫في ليبسيوس‬
‫بأن يكون‬ ‫بهدمروري)‬ ‫ولذلك فالنصخ للرسول القايل به ‪ ،‬فاملوا‬
‫وكم رأي واحد ومودة واحدة ونفس الحدة وروية واحدة ‪ ،‬ولا تعملوا‬
‫به شبا بالانشقاق والمجد الباطل ‪ ،‬ولكن بتواضع القلب والبعد كل‬ ‫بي‬
‫به أمرو منكم صاحبه أفضل منه ‪ ،‬ولا ينظرون الانسان منكم ما هو‬
‫| هو لنفسه انه بل ما عولاصحابه به‬
‫م أي دليل على التواضع أعظم من هذا * أعني أن روسا الاخوة‬

‫الروحية‬
‫جبهة‬ ‫به للقديس باسم بليبوس ه‬
‫موانع ‪ ،‬واسباب اخر غير هذه ه كما ذني بالعمل أحيانا أن‬
‫الريس يبتعد من دير الاخوة * فيكون ح لخرجاضل ينوب عنه‬
‫| ويعزيهم في غيابه * أو ينتقل بلا دير اخر يكون محتلجا لتدبهره‬
‫‪ .‬فقام أخر عوضهه السبب الثاني أنه يفيدنا لايضاح ما غن فيه‬
‫تجربة الاشغال الظاهرة أيضا‪ ،‬فكما أن أرباب الصنايع المشاعة‬
‫يتغايرون من بعضهم ويجسدون بعضم خصوصا لاهل صناعتهم به‬
‫الجمهور هكذلك‬ ‫ما جعلني‬ ‫ذاته يولد خائبا الغابرة‬ ‫* لنا‬ ‫الشمي‬ ‫ان‬

‫غالبا يجدث هذا الامر نفسه في السهرة الرهبانية ‪ :‬ان الروسا‬


‫الكاينون في قرية واحدة في الابتدا يتغابرون بالمجاهدة في تحصيل‬
‫الفضيلة ‪ ،‬وكل منم يبدل جمهده في انه يفوق على الاخر ‪ .‬أما في‬
‫قبول الضيوفي ‪ ،‬وإما في نمو الرهبان أو في ما يشبه ذلفه فحين يذ‬
‫ينتقلون من حال الا جال الا انهم يزجون ذواتهم في الخصومات‬
‫والمشاجرات مع بعضيم ه وبذلك يصدر تبلبل وشكوك كثيرة‬
‫للاخوة الواردين من الديرة‪ ،‬شاسعتر لقضي أغراضهم وعوض ما‬
‫يجدون راحة يشاهدون تعبا * وتعسر عليهم العيشتر ذات السلام‬
‫والراحة الصوموقة منم به لا يعلمون كيف ينبغي أن يتوجهوا‬
‫مهامه‬ ‫لعدم أمكان معرفتهم بتفضيل الواحد على الاخر أم يرضونعم‬ ‫‪.‬‬

‫أيضا يصدر‬ ‫لاسيما اذا كانوا مضطرين لا الرجوع بسرعة * وهكذا‬


‫اضطراب وسموس عظيم للاخوة القاطنين ما بينهم ويتيمبرون‬
‫بذواتهم لحين الانتخاب ولا يدرون لمن منهم يختارونه مرشدا‬
‫لحياتهم ‪ .‬اذ من الازم الضرورة أنهم اذا اختاروا احدهم ينبذون‬
‫‪.‬‬
‫ـ الاخرين *‬
‫ما السبب الثالث أنه يتفق ان البروسا حالما يتولون الوظيفة‬
‫يتضررون من تشامخ اللب كدونم لا يوطدون ذواتهم بواسطة‬
‫القانون الادبي وكلتهم يعتادون على أن يصبروا أنفسهم قضاة‬
‫على الاخوة وديانين بالحكم والامر فقط * فمن حيث انه قد‬
‫ان افتراق المساكن لا ينتمع منه شي من الحجر‬ ‫اتضح جليا‬
‫الحقيقي واليقهنية بل خصومات ومماحكات وسحجاس للفريقين *‬
‫أعةى‬
‫به قوانين منتشرة فيه ‪.‬‬ ‫وبا‬

‫اخوة السيد المسيع * الا يهينوا نعمة الله الفايف مقدارها ولا‬
‫يفقدوا مثل هذا المقام الكلى السعادة لاهمالم ارادة الله * بل‬
‫الاولى الاصلع لم أن يطيعوا الرسول القايل ه» أنني أسالكم‬
‫و أنا الاسير بالعرب بأن تستسير كما يجب بالدعوي التي‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫بي‬ ‫ج السوال الخامس والثلاثون‬


‫في أنه هل يليق بالاخوة أقامت أديرة كثيرة في قرية واحدة ثم‬

‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬ ‫‪. .‬‬


‫الاعصا الجسدية الذي قد تقدمنا بايراده وبيئا عن الجسد اح‬
‫يتاج طأ الاعين والليسان وبقية الاعضا اللازمة للخصوصية ليفعل‬
‫كل شي حسمنا والجبا بالاستقامة وذلك لاسباب كثيرة »السبب‬
‫الاول انه كعما إنه من المستحيل أن نفهسا واحدة تكون عبنا‬
‫الاجساد كثيرة ما هكذا يمتنع ان ريس واحد بشخصه يستطيع‬
‫أن يدبر وينشد جعيات كثيرة ماكلاري مع ذلك من حيث ان‬
‫قانون التهذيب النيبالي يقتضي ان ريس الاخوة يكون ذا فطنة‬
‫ا في تدبيرة وذا خبرة في خطابه ومزينا بالقناعة الحلم والدرجة وفاحصا‬
‫عن رالله بقلب نقي كامل * وهذا قل وجوده به فاذا أناشدك‬
‫الله يا هذا ان تقال لى» هل يمكن أن يوجد كثيرون مثل هذا‬
‫في قرية واحدة ( مستولون على جميع هذه المناقيب المذكورة‬
‫ويتصفون بهذه الصفات الحميدة ) وان اتفقت لجبانا وصدف أثنان‬
‫أو ثلاثة يا هذه الصفة ‪ ،‬مع أن هذا شي غير ممكن ولا علمنا قط‬
‫اته مبادرة كان اذا توقع الامر وورد على ما ذكرياته فكيف يجب |‬
‫عليهم ان يقتسموا‬ ‫على هولا ان يستيسيرو * نقول انه يجب‬
‫الاعتني والاهتمام بالتدببرما بينهم ويخفف الواحد تعب الاخر*‬
‫كلي اذا سافر الواحد لا غريتر ماه او اشتغل أو أنصد من يعصل‬
‫المواجه‬
‫ا‬
‫‪tt‬ه‬ ‫‪..‬‬ ‫جة‬ ‫غد ‪ ،‬للقديس باسيليوس‬

‫بذواتهم خدمه الاخوة ء ويظهرط بذلك اعتنا جزيلاً متفلسفين !‬


‫غزارة صلاحه يقبل كل خدمة وإكرام ووقاريُفعل مع الذين قد‬
‫تكرسوا لركائه مختص به ه ولاجله يوعد الحيوة الراهنة وميثا‬
‫الملكوت السماوي حسب قوله جل ذكرت ‪ ،‬تعالوا يا مباركي ||‬
‫و ابي رثوا الملك المعدكم منذ انشا العالم الان كل ما فعلتموه ‪.‬‬
‫و باحد اخوتي هولاء الصغاره فبي فعلتموه ‪ ،‬أما الذين يفعلون !‬
‫بعكس ذلك‪ ،‬فليعلموا ثم ينتبهوا تعلم أنم حاصلون في خطرين ‪.‬‬
‫عظيمين أعني الكيسل والتهاون الناتجين عن الالم النفساني ‪ .‬وبهما‬
‫يشحبون ودويلون من الروح القدس الناطف على لسان النبي‬
‫ملعون من يعمل عل الرب بالكسله وينتظرون القضا المرعب‬
‫الكلى الصرامة المحتوم به عليم وهو قوله تعالى ‪ ،‬بعدل عني يا‬
‫أيها الملاعين لا النار المويدة المعدة لابليس وجنوثة ‪ .‬فع يطردون‬ ‫وو‬

‫من الملك السماوي ويلهجون ‪-‬لا أبديتر لظي النيران الجهنمية يه‬
‫فان كان الذين يتممون خدمتهم ويكملون وظيفتعم يجوزون ريكا‬
‫هذا عظم مقداره لاجل زيادة حرصم ‪ ،‬والذين يتهاونون ينتظرون ||‬
‫قضاء صارما بعكس اوليكا به فكم من الاعتني أذا يجب تعلم الذين ||‬
‫يتقلدون وظيفتر الخدمة ليكونوا مستحقين ان يدعوا اخوة المسيح‬
‫في‬ ‫‪ ،،‬كل مرنا يعمل أرادة أبي الذي‬ ‫ج‬ ‫عالمنا هو نفسه مقايلا‬ ‫كما‬

‫غيرة في اعمال الرب ويظهرتعب المحبة في وقت الصحة والاحتمال‬


‫والبشاشتر والسرور الكلى في حين الضعف والمرض به فيكون‬
‫حاصلاً في خطره وأعظم هذا الخطر هو أنه أولا يبتعد عن الله اذ‬

‫ع حماس سيسد‬
‫فلمثل هذا ونظرايه ننبهم بوصية الرسول القايل ‪ " :‬نحن معينين‬
‫« نعظكم بالآتقبلوا نعمة الله باطلاً * ويامر للذين قد دعيوا لا مكان‬
‫اخوة‬ ‫ـ‪Q‬‬
‫‪.‬‬
‫به قوانج‪ ،.‬منتشرة في ج"‬ ‫مه‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫بال السوال الرابع والثلاثون ثمة‬


‫‪.‬‬ ‫كيف يجب ان يكون المتوكلون على توزيع ‪.‬‬ ‫‪ - .‬في انه‬
‫الاشيا الضرورية للاخوة اع‬ ‫‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪ .‬يأتي الجواب‬ ‫"‬


‫بما أنه من لازم الضرورة أن يكون في كل رتبة أناس معينينتين‬ ‫‪.t‬‬

‫توزيع الاشبا الضرورية وعلى المنصوص داخل الديورة به فحمن‬


‫ثمه يجب على الذين قد تعيّنوا لهذه الوظيفة أن يكونوا مقتدين‬
‫باول بكل الذين ذكرهم الكتاب الالهي هانهم كانوا يقسمون الانسان‬
‫« انسان كل ما كان يحتاج اليها وان يكون فيهم ايضا الحلم والسهولة‬
‫نحو الجميع هويتجمدوا بكل وقاية وحرص في ان لا يصيروا سبب‬
‫عشرة وشكا بمبليم الخصوصي نكواليعطلة لان الرسول يقول انه‬
‫»‪ ،‬لا تعمل شيا كيف وعابان به ولا سببا للخضومة والمشاجرة التي‬
‫نهي عنها في موضع اخر كشيء غريب عن المسيحيين بقوله *‬
‫‪ ،،‬ان احب احد ان يماري ‪ -‬فليس لنا لكن هذه العادة ولا البيعة ‪1‬ا‬
‫ام الله به وذلك ليلا بسبب ميلهم الخصوصية السابق ذكره غو‬ ‫‪.‬‬

‫البعطز يوزعون عليهم اكشزمن اللازم ‪ .‬ويمنعون عن المتخاصمين‬


‫اللازمة يوفال شعل‬ ‫أول المشمأزين منهم الاشيا الضرورية‬ ‫مع مهم‬

‫الاول يدل على المحبة الخصوصية المرذولتر بالغاية يج والفعالة الشاي‬


‫يشير على البغضة الاخوية التي بسببها يصدزمابين جمهور الاخوة أ‬
‫الظنون السردية والمخابرات والمنازعات والتهاون في الاشيا الواجب‬
‫فعلها لكل واحد ما يخصه م ‪. . . . . . . . . . .‬‬
‫م فلذلك هو ضروري جدا ان ولاء المذكورين يكونوا مجردين‬

‫والخصومات * لا لاجل الاسباب المذكورة فقط به بل حذرا مما‬


‫يمكن حدوثه بين الاخوة ماعدا الذي ذكرناه أيضاً وثم انه ينبغي |‬
‫لم ولجميع ذوي الوظايف أن يجتنبوا هذه الرذيلة ويباشروا !‬
‫‪.‬‬ ‫صر‬

‫بذواتهم‬
‫‪----------------‬‬ ‫وم‬
‫"‪.‬‬ ‫–يب‬
‫‪4‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫به للقديس باسيليوس *‬

‫من قوله تعالى يد‬ ‫تاييد واثبات تلك الاشيبا المقولتر به وهذا واضع‬
‫‪ ،،‬كل كلمتر تقوم على فم شاعدين او ثلاشتر به ولا ينبغي ان يكونوا‬
‫الحرص والاجتهاد المفعول لتتميم‬ ‫ليلاً يعاق‬ ‫أكثر من ثلاشتر‬
‫ما‬ ‫وصيتر ربنا يسموع المسيع‬
‫م أما اذا دعت الضرورة للبعصل من الاخوة الاخرين ان يتكلموا‬
‫ويسمعوا شياما منسويًا لاي كان منم ‪ ،‬فهولاء ليس لم ان‬
‫يجتمعوا ويتخاطبوا مع بعضهم بهذه الاشيبا و لكن الرهبان‪.‬‬
‫الشيوخ المنتخبون لهذه الوظيفتر هم يعانون قضي أمورهم ‪%‬‬

‫وهكذا بواسطتم أي بواسطة الشيوخ المذكورين يصير الخطاب‬


‫في الاشبا الضرورية مع الاخوات الأقدم ستنا والمنتخبات لوظيفتر‬
‫الحطاب ليتم صن ما هو ضروري في ديرعلي ويجب تتميمه * ثم‬
‫التحفظ صرامة هذا النظام لامن الاثاث نظرا الى الذكور او من الذكور‬
‫نظل لا الاناث فقط ‪ .‬بل من الذين هم من جنس واحد من الفريقين‬
‫مع بعضم‪ .‬وليكونوا ذوي فطنة في السوال والجواب فضلا عن الرنانة !‬
‫الرهبانية وقداستر المسيرة في جميع الاشيا‪ ،‬وليكونوا ابذ لا أدجاج‪..‬‬
‫مأمورلـ‬
‫وه‬
‫وفهيمين في ترتيب الخطاب ليصع فيم قول النبي ه‪ ،،‬يدبروا كلامهم !‬
‫عكس‪ .‬ـ سمس‪.‬‬
‫‪tt‬‬
‫بالعدل م وعلى هذا الترتيب يتمموا لغرض الذين التجول ليم‬
‫والقوا وجاهم عليم قد وليتفاوضوا عن كل شي قدم لديهم ولا يدعو‬ ‫‪.‬‬

‫سببا للشك أن يتاتي على أيديهم ‪ ،‬أما خدمة اللوازم الجسدية‬


‫فليهتم بها اخرون برضي الجمهور غير هولاء المذكورين *‬
‫ويكونون بالغين السن متوسطين العمر مهذبين الاخلاق * كني‬
‫فرنثبت‬ ‫لا يقنعوا ضمير احد بشك ماء ودي ‪ :‬لانم قد كتب *‬
‫ه‬
‫لماذا تدأن حريتي من تبية قوم‬ ‫‪60‬‬
‫ا‬
‫‪ 4‬بما‬
‫اخرين بين‬

‫نيك لانع ‪..‬‬ ‫جيني‬ ‫جيم مع‬


‫هنية‬ ‫نتني)‬ ‫هني‬

‫السوال‬
‫‪--‬‬

‫يد قوانين منتشرة في‬ ‫‪oMA‬‬

‫و الصحيح ويونب الذين يقاومون اج‬


‫؟‬ ‫أن السوال الثالث والثلدورى‬
‫في أنه كيف يكون نوع الخاطبة مع الاخوة والاخوات ه‬
‫يَةِ‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬
‫" أن من قد جحد الزواج كلياً فيلزمه أن يجحد أكثر جاحدا تلك‬
‫هلا‬ ‫بالزواج‬ ‫من هو مقترن‬ ‫الاهتمامات المعتاد ان يقلف منها‬
‫التي يقول عنها الرسول هو كيف يرضي امرأته ‪ ،‬وانه ينبغي له‬

‫ليستطيع أن يفرجزعا من قضية النبي القابل ه‪ ،،‬أن الله يبدد‬


‫وو عظام الذين يختارون رضي الناس على رضاهيه وعلى هذا العزم ‪.‬‬
‫يقي ذاته في أنه لا يخاطب احدا اصلا ليجد دالت عنده * ماعدا ‪:‬‬
‫" اذا دعت الضرورة لخطابه لاجل الاعتني اللازم على كل منا غو‬
‫قريبه كوصية النب ‪ ،‬ولكن مع ذلك فاجازة الخطاب لا يجب ان‬
‫يسمع بها كل من يريدها مطلقا‪ ،‬ولا ينبغي ان غتسب كل‬
‫زمان أو مكان ملايمالامر مثل هذا يه‪ ،‬لان الرسول يوصينا ‪ ،‬الا‬ ‫و‬

‫وه نكون سبب عشرة لليهود أو لليونانيين اوكدن بمسة الله به وان كل‬
‫لازم‬ ‫« شي نفعله يكون البنيان القريب ‪ ،‬فنتج من ذلك انه من‬
‫الضرورة يجب حين خاطبتنا أن نميز وتحفظ لباقة الشخص‬ ‫عكحلمس‪r‬سد صم‬
‫عنا ظل كل شك‬ ‫والزمان والمكان والفايدة يه‪ .‬وبهذه المزايا ندفع‬ ‫رام‬

‫ردي يمكن صدور به وزبدول على ذواتنا علامة رصانتر وعفاتر لولياك‬
‫الذين أطلقف لم اجازة الخاطبتر والمفاوضة مع بعضهم بعضاً عن‬
‫الامور المرضية للهه سوا كانت تخص استعمال الضروريات‬
‫الجسدينار أو الافادة الراوجبت له أما هم أعني الذين اطلقت لهم‬
‫اجازة الخطاب فلا يجب أن يكونوا اقل من اثنين من كلتا‬
‫الجهتين هي‬
‫وذلك لان الواحد أولا بمفرده يعطي سببا للشك بسهولة (حتي‬
‫لا أقول شيا أثقل من ذلك ) ثانيا لا يكون له قدرة ايضا على‬
‫‪. .w‬‬ ‫ملا‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫به‬

‫او التي كان يمتلكها انها له‪ ،‬لأن والدتي واخوة كل منا الجسديين‬
‫إذا كانت عيشتهم ص المتر وبالكين لإدخوفي الرب قبل يجب أن يُكرموا‬
‫من جميع الاخوة كانعم ابا ان اعل عومبون لكل منا يد وذلك‬
‫دم‬ ‫حسب قول الرب له ‪ ،‬كل من يصنع ارادة ابي الذي في السموات‬
‫وو فهذا هو الذى واختي وامي * وعلى ما نراه موافقا لن الاهتمام بهولاه‬
‫هو يختص بالمتقدم على الاخوة به وما اذا كان المذكورين‬
‫من شيكين بالعيشة العالمية فلا حاجة لنا بالمعاطاه معام بتة‬
‫من كل تشتيت عقليه وابلا عوض عن أن نغييدهم‬ ‫مرضي له خلو‬
‫بشي ذنعم حياتنا ستجسسا واضطرابا به وقورّط ذواتنا في أسباب‬
‫الخطايا التي فررنا منها به ثم ان الذين كادوا سابقاً أهالينا اذا‬
‫بو خنا‬
‫رايناهم محتقرين وصايا الله وغير معتبرين التقوي والعبادة وانوا‬
‫لزيارتنا له فلا يليق بنا ان نقبلم يمة وذلك لانهم لم يجيبوا الارب‬
‫القايلة» من لم يجبني فلم يجفط فولى ‪ .‬وأيضاً‪ ،‬أيت شركة‬
‫بين البر والاثم * وأي خلطة بين المؤمن والكافزه‬
‫م أنه يجب علينا أن نهتم بان تحسم اسباب الخطايا عن اوليك‬
‫الممارسين رياضتر الفضايل التي أعظم خطرها هو التذاكر بالسيارة‬
‫عال لان‬

‫عد س‪ -‬مبسه‬

‫‪t‬ع‬ ‫‪--‬‬
‫مرارا مع اقرياينا الجسديين ‪ .‬فلهذا السبب لا يسمح مطلقا لاحد‬
‫الاقربا ام الغربا ان يخاطب الاخوة بشي ما لم يتضح ان ذلك الخطاب‬
‫قدم لا الدين لغير سبب داع فليقلد هذا الامر لمن لم موهبتر‬

‫احل‬ ‫ببنا الايمان به لأن الرسول علم واضحا‪ ،‬ج ‪ ،‬أنه ليس لكل‬

‫وايضا يقول في موضع اخر به يكون قادرا ان يعظ بالتعليم‬


‫الصحي على‬ ‫‪p‬‬
‫قوانين منة مثمرة جه‬ ‫يج‬ ‫واه‬

‫يقبل للخدمة به ويقتادنا تلا ذلك مثل الرب الذي لم يأنف ‪ ،‬من‬
‫بو رحصل اقدام تلاميذه * وهم ما ابوا عن قبول خدمته لم يء غير‬
‫لمعلمه به الا انه‬ ‫ان بطرس قد اعتفي في ابتدا الامر احتراما‬
‫عندما تيقن خطر العصابة حلا سلم طابعًا * ثم ان المطبع لا‬
‫سبيل لسر ايضا ان يخشي من خطر عدم الاتضاع حينما يخدم‬
‫من الكبيرة حتي ولوكانت تلك الخدمتر لا تقتضيها ضرورة أو‬
‫احتياج بل القصد بذلك عوتعليم للصغير ونموذج قايد له لفضيلة‬
‫اذا ان يظهر اتضاعر‬ ‫الانضاع * فمن ثمه يحجب حيل المطيع‬
‫بطاعته واقتدابه بالمتقدمين خلوا من مضادة وعناده ولا يتشكل‬
‫بالكباريا والافتخار تحت ثوب الانضاع المصنع به لان من يكون‬
‫مضادا ومقاوما فيدل على أنه يروم أن يكون معتوقا ومطلوقى العنان له !‬ ‫‪-‬‬

‫وليس مضطرا بالطاعة الغابرة له ومن يكون منصفا بهذه الشيم‬


‫الردية فيكون متعجرفا ومزدريا بغيرة بها وغير متضع ومطيع‬
‫بالكلية ‪ ،‬ولا طايع لوصية الرسول الذي علمنا كيفية السلوك‬
‫مع بعضنا بقوله به ‪ ،‬احتملوا بعضكم بعضا بالمحبة ج‬
‫ي الاموال الشافى والثلاثون يَ‬ ‫‪.‬‬

‫في انه كيف ينبغي لنا التصرف مع اقاربنا الجسديين *‬

‫أن‬ ‫الجواب‬ ‫ان‬


‫؛ إنما لا ينبغي للرئاس ان يسمع الذين قد يحصنوا في جمعية الاخوة‬
‫بان يتشتتوا باشيا مختلفة ولا بحجة زيارة أهاليهم أو غير اعاليم‬
‫او بالخاطبة المستطيله مع الناس ولا يدعم ان يفترقوا عن‬
‫الاخوة ويعيشوا عيشة متميزة وفايتر عن الرفقتر والشهود انه وعلى‬
‫الخصوص في حين الخاطبتر به ولا يغادرهم بان يهتموا باهتمام كلى‬
‫باعانتر أقاربهم ولان الكتاب الالهي ينهي مطلقا القول بين الاخوة‬
‫هذا الامر لى وهذا كك * اذ يقول به ‪ ،‬وكان كثرة القوم الذين امنوا‬
‫وقلب واحد ونفس واحدة ‪ ،‬ولم يكن احد منهم يقول في الاموال‬
‫وو التي‬
‫‪-‬خ‬

‫مه‬ ‫يج‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يج‬

‫ان مجاناته عظيمتر في السماء قمن ثمه قلبسر اذا ويثقف نظرا‬
‫انتظار المجد وابتغايه * ويعمل على الرب بكل فرح وصبرج‬ ‫‪-‬لا‬

‫يَة‬ ‫الثلاثون‬ ‫السوال‬ ‫" يَ‬ ‫يذ‬

‫به في أنه بيت محبتر ينبغي على المتقدمين أن يهتموا‬


‫بارشاد الاخوة‬ ‫به ‪: -‬‬

‫ر‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪ . . .. .‬ر "‬

‫بوظيفته * ليلا يعلن افتخاره‬ ‫ان يستعلى‬ ‫أنه لا يليقف بالريس‬


‫لم يعدم السعادة الموعودة‪ ،‬للمتواضعيناه ويسقط في فخ الشيطان‬
‫ثمة‬

‫كدناه قلبتحقاف أن من يكون مرشدا للغير فيكون خادما لم‬


‫هلإ‬

‫‪ .‬وكما ان من يعتني بمعالجة جرحى كثيرين ويغسل مادة قريحسهم‬


‫ويضمدها بمراعم موافقة لها بعد فلا يقتني لذاته من خدماتهم سيبا‬
‫للافتخاره بل بالحري للاتضاع والاعتني والاهتمام ‪ .‬هكذا من يتقلد‬
‫وظيفة مداواة جمهور الاخوة الذي سوف يعطي حسابا عنعم به‬
‫ينبغي له‪ .‬ان يعتني بتدبيرعم وارشادهم وبوازر علاج استنام‬
‫أنفسهم خلوا من تقرزكانه خادم لم * وليعلم انه ان جال بهذه‬
‫ان المحتجتر الساميتر وقممهاه فيكون قد اطاع صوت النب القابل يه‬
‫مرقصرا‬ ‫‪ ،،‬من أراد أن يكون فيكم أولا فليكن اخر الكل وخادما‬
‫عكسسسسسسسه‬

‫إن السوال الحادى والثلاثون يزي‬ ‫‪.‬‬


‫في انه ضعيف يجب قبول الخدمة المفروضة من الرساء‬
‫‪..‬‬

‫في اليومي في‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-----‬‬

‫أنه ليجب على المرواسين أن يطيعوا أمر الروسا كانم خارج من‬
‫فم الرب في الوظايف التي يضعونها عليهم ولو كانت تلك الوظايف‬
‫مختصة بالجسد الإبلاده من شان الاتضاع ان الكبير يخدم والصغيرا‬

‫يقبل‬
‫–صى‬
‫القلب وينسف الروح ه وليس ذلك فقط بل لا يليق بالابرار‬
‫ايضا ان يستعملوا علم به « لان المتعظم في الناس هو رذالة‬
‫قدام الله ة وكوصبتر الرسول ‪ ،‬القايل لا تتدمروا كما تدمر‬ ‫‪99‬‬

‫به أناس منعم فاهلكم المبيده وقال ايضا انه ليس بالحزن ولا لاجل‬
‫وو الضرورة ‪ ،‬ولهذا بناء على هذه النصوص فلا يليقف بنا ان نقبل‬
‫ذلك الشغل المفعول بالتدمر أو فضلطر مع غيره ‪ ،‬بل يجب‬
‫أن نرذله كضحيتر ذات عيب ولائم ان كان اوليك الذين قدموا‬
‫على مذبح الرب نار غريبة داعمم عضب هذا مقداره * فكيف‬
‫اذا كان لا نكون مورّطين بذواتنا وبخاطرين بها اذا استعملنا ذاكى‬
‫العمل المفعول لتتميم وصاياه بنيتر مبغوضة منه تعالى‪ ،‬ويحان‬
‫عالمون أن الرسول يقول لهم أي شركة بين البر والإثم من ولي‬
‫و خلطت بين المؤمن والكافره والنبي يقول أيضا من يذبع خروقا‬
‫م‪ ,‬فهو مثل من يدمغ كلبا * والذي يقرب قريانا مثل من يقدم‬
‫لنا من رذل أشغال ‪:‬‬ ‫هو دم خنزيره فع قد توقف من ذلك أنه لابد‬
‫الكسلان والعاصي في مجمع الاخوة ‪ ،‬والبروسا ايضا يضطرون في‬
‫أن يبدلوا مجهودهم بذلك والتي لا يتجاوزوا هم ايضا وصبة المنال‬
‫و القايل ه» المسالك في الطريف التي لا عيب فيها هو كان‬ ‫مزمور‬
‫‪tee‬‬
‫وو يخدمني * وصانع الكبريا لم يسكن في وسط بيتي * ويجب أن‬
‫و يتحذروا ويتيحرصوا حركتا كليا من مرتكب هذا الاثم بعمليم‬
‫الممتزج عيوبا به لانه اذا تعب قليلا تهاون * واذا اشتغل كثيل‬
‫والعمل بسبب استعمالهم خدمته فيكونون كأنهم يدعوته‬ ‫أفتخر ه‬
‫من خدعا وراتبا في نفاقه له وغير منتبه لمسوحالتم به ولا مهتم في‬
‫إصلاح سبنه ‪ ،‬فليتحققوا هؤلاء انهم اذا لم يهتموا بتدبير هذا‬
‫الاخ وارشاده كما ينبغي لوظيفتم * فبسببوا لانفسهم غضبا‬ ‫حزقيال‬
‫ثقيلا لا مناص منم ولا خلاص يا ‪ ،‬اذ ان دمم عتيد أن يطلب‬ ‫عكسدس سدسه‬

‫كما كتبه فيتلخص من ذلك أنم يجب على المطبع‬ ‫هو منعم‬ ‫هيم‬

‫ان يجة بكل عزمر على تتميم كل وصهت من وصايا الرب خلوا‬
‫من كسل وتوان به ولو تبينت لم انها عمسرة جدا انه متيقنا‬
‫أن‬
‫سبه‬ ‫"‬ ‫به للقديس باس بلبوس يه‬

‫ليلاً يصدر ضرورة ما أضافه الرسول القابل ه ‪ ،‬لان خيرة يسيرة‬


‫جيع‬ ‫قدام‬ ‫الخطاع‬ ‫و تخمر العهجنت كلها ته وأيضا قوله‬
‫ويخ‬ ‫‪(6‬‬

‫به الناس ‪ .‬ثم يورد السبب بذلك حالا بفوله » ليرتدع الجميع به‬
‫م وبالاجال نقول ان من يرفض العلاج المعطي له من الريس‬
‫فهذا جارب ذاته بذاته ولانه ان كان لن يجرح عن رأيه ويدوم‬
‫مستمرا على عدم طاعته وعدم اعتباره الريسه فلماذا يلبث ماكنا‬
‫معه ويتخذه مدبرا لمسيرته ‪ .‬ان من قد ارتضي الحصي في جلتر الاخوة‬
‫واكتسب انم‪ ،‬اناء قابل للخدمة ولو كانت تلك الخدمة تفوق‬
‫طاقتهم فلا يجوز له ان يدين لمن يأمر به بل يجب ان يظهر ليونته‬
‫وطاعته حتي الموت متذكرا بالرب يسوع الذي » صارمطيعا‬
‫و حتي الموت موت الصليب هالا تعلم ان العصاوة والمقاومة‬
‫يدلان على شرور جزيلة كمثل السقم في الايمان والشك بالرجا‬
‫والتفاخر بالأفعال ونشامخ اللب واشيا اخري غير هذه الانم غير‬
‫ممكن أن يهمل احد وسيترما ما لم يكن أولا احتقر الموصي بهام‬
‫وبالعكس اعني ان من يون بمواعيد الله فرجه يكون ثابتا وراسخا‬
‫بها ولا يقترعن حفظ وصاياهاء ولو قرأت له انها عسرة وستصعبة‬
‫رومبه‬ ‫في الغاية الا لكونه قد تيقن بعقله ‪ ،‬إن أوجاع هذه الدنيا لا‬
‫توازي المجد العتيد أن يظهر فينا * ومن قد تحققف مصدقا أن رومن‬ ‫وو‬

‫‪A‬‬

‫ما قرذتبه‬
‫يتضع ينقشع فهذا يبدو دايما سروط وفرحا أوفر ما يرجو منه‬
‫صاحب الامر ليقينه ‪ ،‬ان الاحزان الزمنية البسيرة تولد لنا‬
‫عكست ســسدسه‬
‫‪(W‬‬ ‫غبطت المجد الابدي بنوع يفوق الوصف والادراك به‬
‫أن السؤال التاسع والعشرون ؟‬ ‫و‬
‫في من يعمل بتشامبلغ النفس والتدمّره‬ ‫‪ -‬تم‬
‫ا‬ ‫يع لابواب‬ ‫سي‬‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ولعمري ان من يعمل علاً ما بالتدمّر وتشامخ اللب به فهذا‬


‫يجب أن يشيجب علم ولا يجوران يخلط بعمل من يكون متضع‬
‫‪.‬‬

‫القلب‬ ‫‪O‬‬
‫ج قوانجن منتشرة ج ‪،‬‬ ‫مره‬

‫الزلات المنتسبة اليه ته ثم تحققول أنها تهمة كاذبة وباطلة في يجب‬

‫‪:‬‬ ‫إن السوال الثامن والعشرون‬ ‫"‬


‫مع الغير المهذب‬ ‫في أنم كيف ينبغي التصرف‬
‫ه‬ ‫والغير المطبعة‬ ‫ه‬

‫يَة‬ ‫الجوابي‬ ‫تنمية‬


‫العمري أن من يكون متهاونا بالطاعة لوصايا الرابع فيجب أولا‬
‫على الجميع أن يظهروا الشفقة نعوة كعضو ضعيف غد ثانيا اني‬
‫يباشر الريس بعلاج سقمم بواسطة عظاته ‪ ،‬وإن راه مستمر‬
‫على عصيانم ولم يشا الاستقامة والاصطلاح فليبكته تبكيتا أشدّ‬
‫صرامتر أمام جمهور الاخوة عدا على اصلاحه بكل نوع من المواعطاه‬
‫وأن كان لم يصطلاع جعل عدة نصايع ولا يخهجل ويروم الشفا‬

‫لنفس به فالاولى بنا أن نقطعم من الجسم العمومي كعضو فاسد‬


‫وغير مفيد بعد البكاء والتاسف الجسيم على مصيبسم انه كانم صار‬
‫طاعونا لذاته ولغيرة (كما جا بالمثل ) ويماثل بذلك الاطبا الذين‬
‫اذارال عضوا فاسدا مبتليا بدا غيرقابل البر فيستاصلون حالاً‬
‫من الجسد بالقطع ام بالتعريف به ليلا يمتد رويدا رويدا وبعيدي‬
‫بقيبتر الاعضا القريبة اليه ويفسدها * فهكذا يجب علينا بل لابد‬

‫تتميمها كما أمر الرب نفسه القايل هي ‪ ,‬ان شككت في عيناك‬


‫اليمني فاقطعها والقها عناى به فسحقا ان من يظهر حلما وشفقة‬
‫تدعو مثل هولاء المزلين فانه يشابه ‪ ،‬عالى عالمه الفاقد النظام‬

‫الاعتياد كثيرين على ارتكاب الرذايل والخالفة لما كتب *‬


‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.. /‬‬ ‫" ه‬

‫* لماذا لم تنوحوا بالجري ليقلع من بينكم من فعل هذا الفعل يه‬


‫البلا‬
‫عم‪.‬‬
‫وه‬ ‫به للقديس باس بلبوس يه‬

‫إن السوال السادس والعشرون إن‬ ‫‪.‬‬


‫في أنه هل ينبغي أن نكشف للريس أسرار قلبنا كلها‪:‬ة‬
‫في البواب يَ‬ ‫‪.‬‬

‫إن من يوثر من المرويمين أن ينتجع نجاحا سامبا ويستسير‬


‫فالا ينبغي‬ ‫بكال ثابتة وطيدة بموجب وصايا رينا يسوع المسيح‬
‫لم ان يخفى في داخله حركة ماء من حركات النفس ولا يفوت‬
‫بكلمة بغير افرازه لكن يجب عليه ان يطهر خفايا قلبه بالتجاه‬
‫لما للريس ولما للاخوة المتوكلين علي علاج الضعفا و الذين‬
‫يلتزمون في ان يعاملوه بلطافة وشفقتر ميلان بهذا السبيل الشي‬
‫هذة الرياضة الاحتقان نفسنتدرج رويدا رويتا الى أن نفوز بالكمال لا‬

‫‪.‬‬ ‫‪ -‬نية السوال السابع والعمرون ثية‬


‫ينصح من المتقدمين‬ ‫في أنه إذا فلا العريس كيف يجب ان‬
‫في الاخوة له ‪. . .‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬

‫يا‬ ‫البواب‬ ‫في‬ ‫ا‬


‫أن بما انه مرييس يلزمه أن يكون في كل شمي قدوة للاخوة كافة و‬
‫فلهذا السبب اذا خيّل فيم أنه زل فيجب يد الاخوة ان تنصحمي‬
‫ولكن حذراً من خ إب القانون وهدمه وينبغي ان يعطي سلطانا‬
‫للمتقدمين من الاخوة ذوي الانسان والفط"‪ ,‬أن ينصحوة ويصدون‬
‫عن زلمة فع اذا اصلحناه بما يجب إصلاحه وصديناه عما هو‬
‫والاولى اكتساب الاخ واصلاحهه الثانية‬ ‫في حر فنريع بذلك فايدتين‬
‫ذواتنا بسبب أننا رددنال السبيل القويم من هو أنموذجا لمسيرتنا ‪.‬‬
‫ثم يلزمه تقويم اعوجاجنا باستقامتم وسلوكه الحسن المرضي‬
‫للرب ‪ ،‬واذا اضطرب البعصل من الاخوة على غير الصواب بسبب‬
‫الزلات‬
‫ــك‬
‫يست‬
‫‪- ..‬‬

‫ومنهجا خلاصيا لتابعيه * لان من يسلك بالحبتر سلوكا‬ ‫لذاته‬

‫مستقيما ولا يعبي بالكرامات‪ .‬البشرية لا يعنيه غيظ المزين‬


‫وسيتم كي يصير لديم مقبولا ولهم مرضيًا * فهذا يستطيع أن‬
‫لا‬ ‫المواريه بكلام الصديق‬ ‫من‬ ‫يتكلم بكل حرية وعدم محاباه خلوا‬
‫بينكم كالاطفال‬ ‫ثم يستطيع ان يقول مع الرسول به ‪ ،‬بل كنا‬
‫وبمنزلة مربيتر قربي بنيمها * كذلك كنا نكون أيضا غابكم *‬
‫لا ان نعطيكم ليبس بشني الله فقط بل أنفسنا أيضا لانكم‬ ‫ونتوق‬
‫احباونا * ومن يسلك بخلاف ذلك فهو قايد أعلي يهوز ذاته‬ ‫‪9‬و‬

‫وهذا هو دليل واضح سعا عدم تكميل‬


‫‪.‬‬ ‫‪C‬ـ‬
‫‪%‬ج‬ ‫القويم‬ ‫الارشاد‬ ‫عكرني‬

‫وصيتر المحبة به لانه اذا كان غيرلايقف بالاب أن يغادر ولده ليمسقط‬
‫في حفرة به واذا سقط بها فاحشأون لا تهمله ساقطابه فكم بالاحري‬
‫نفس منحخدعة‬ ‫أنه يكون أمر مرعب عزون مفتات الكبد العمال‬ ‫لم ‪.‬‬

‫ومتهورة في الجة الشرور والهلالك * فماذا اذا ينبغي لنا ان نتكلم‬


‫عن مثل هذا * غير أننا بكل مرارة تحذره فيما يلزمه أي أده‬
‫يكون ساهر يقظانا عن نفس الاخوة ومهتما بما يخص خلاص كل‬
‫منم ه متاملاً دايما وطابعا في عقله القضية المرعبة وعي انم‬

‫حد احتمال‬ ‫" بحجتمسب أن يعتني بهم باظهار اهتمامه ويسمع بيكه عنهم لا‬
‫الموت لاجلهم ‪ ،‬وذلك ليس لتتميم وصية الراب العامة للجميع‬
‫في أمر الحبت اي ‪ ،‬إنه يبدل نفسه عن أحبابه فقط بل اقتداء‬
‫فيما اشار اليه الرسول من الفعل الخصوصي القايل * * كذلك‬
‫‪.‬‬ ‫وو كنا نحن أيضا غابكم ويتوقى لا ان نعطيكم ‪.‬‬
‫‪. .‬‬

‫‪.. .‬‬ ‫هو أيضا ما ‪. .‬‬


‫يج ‪.‬‬ ‫جيجه‬ ‫في ‪8‬‬
‫"‪ ...‬عم‬

‫وع‪.‬‬ ‫* للقديس باسيليوس يه‬

‫واحد بمفرده وكذلك عصارة المروس أيضاً فانه لاينجو صاحبها من‬
‫الخطر الضرر به وعلى الخصوص اذا صار لغير سبب عثرة وشك‬
‫يبدو‬ ‫فيكون في اع طم الخاطري فلهذا يلزم لكل من الجميع أن‬
‫رومبه‬
‫بر‬ ‫في مقامه كل اجتهاد وال كعمال متممّا ما قد كتب ‪ ،‬يجتمدين‬
‫‪ft‬‬
‫لا متكاسلين ‪ .‬وهكذا المجتهد ينال المديح لاجل نشاطه‪ .‬المتهاون‬ ‫وو‬

‫أرميب‬ ‫جل به التعس ولويل لاجل كسله كقول الروح القدس » ملعون‬
‫‪٨‬عه‬
‫عكس محمـد حسـ‬ ‫وكل من يعمل عل الرب بالكسل اج‬
‫ه‬

‫يَةِ الاموال الخامس والعشرون بي بي‬


‫في ان البرنس الذي لا يبكت المذنبين سوف يُدان‬
‫دينونة مريعتر به‬

‫يع للجوانب يع‬


‫" ان الذي يتقلد تدبير الجمهور الرعباني فيلتزم ان يهبي ذاته‬
‫ويستعد لاداء المتساب لله عن كل واحد منعم به لانما اذا سقط اخ‬
‫سببرقه ‪.‬‬ ‫لاصلاح‬ ‫خطية ولم يسبف فيبرهن له عدل الله ويرشده‬
‫واستقامتها بل من تراخيه وعدم ارشاده له كما يجب يلبث‬
‫مستمرا على ذئبم فليعلم » أن دمه سيطلب منه كما كتب ج‬
‫لاسيما اذا اهمل أيضا شيا من الاشبا المرضية لله لا لعدم معرفته‬
‫بل مراعاة للمزلين وذكس بذلك طهارة القانون * فيصنع فيه ح‬
‫ما قالم النبي ‪ ،‬الذينى يطويونكم فعم بضلونكم ويتلقون مسالك‬
‫لرجلكم به وايضا » الذي يقلقكم في احتمال القضا كاينا مرنا كان يه‬
‫وبلا تصدقي فينا هذه النصوص ‪ ،‬فيجب علينا حين غاطبة‬
‫الاخوة ان نضع امامنا القانون الرسولى القايل هو‪ ،‬لاننا لم نكن قط‬
‫و في قول التمليف كما قد علمتم ولا في علة لجذل والله يشهد بذلك‬
‫أبو ولم نلتمس المدحة من الناس لا منكم ولا من أخرين هي‬

‫ان ينشد اخاه انشادا مشملوخاليا من الغاط م ثم يكون مفيدًا !‬


‫لذاته‬ ‫ا‬ ‫تر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .1‬م " ‪.‬‬
‫‪-‬‬

‫فبالضرورة أن النهي يكون متعديا طا أثواب كثيرة ‪ ،‬فكيف اذا‬


‫يسوغ للذين نهبوا عن اقتني ثورين ان يأذنوا باستعمالهما‬
‫‪.‬‬ ‫ما‬ ‫ذلكى‬ ‫إويسمحوا باكثر من‬

‫تتمة السوال الرابع والعشرون يَ‬


‫في انه بعد ما تبرهن لنا بالكفاية شرح تلك الاشيا التي تقدم‬
‫إيرادها فنرجوا ان نعلم بأي نوع يجب ان نستسير في‬
‫العيشتر المشتركة يه‬

‫يَ‬ ‫البواب‬ ‫تمت‬ ‫قرنينيبه‬


‫أنه على ما قاله الرسول يء‪ ،‬فليكن كل شي تفعلونه بيجمال وترتيب‬
‫عن العبشة المشتركة به لان نوع العيشة اللايقتر‬ ‫فهو ناتج‬ ‫عكسسسسسس‪.‬‬

‫مع‬
‫والمرتبة في شركة المومنين المشاعة على ما أظن أنها تماثل‬
‫النظام المحفوظ في الاعضا الجسدية التي كل واحد منها له قوة‬
‫شمى ما به وكما أن قوة الباصرة لها النطر عل الاعضا كلها‬ ‫لفعل‬ ‫ي‪- .-‬‬

‫ويها تتدبر وترشده هكذا الريبس المتقلد تدبير الجمهور لم‬


‫شمى‬ ‫أن بسبف بفطنته ويباشر في تدبير ما ينبغي علم في كل‬
‫وجكم بمعرفتم بما قد صدر من الافعال ة وغيره لم قوة الاذان‬
‫يوافف وبلايم وظيفته *‬ ‫ما‬ ‫ليسمع به والاخر لمقوة البيدان ليعمل‬
‫وعلى هذا الاخوكل واحد منها ينوب من الاخر حسب رتبته‬
‫ودرجتة به وان كان احد الاعضا اعمال وظيفته وابي عن استعمال‬
‫عضو اخره فينخدع ويزج ذاته في غاية الخطر ويعطب بما انه‬
‫تعدي الغابة التى أبدعه الله باريه لاجلها ‪ ،‬وذلك كاليد مثلا‬
‫أو الرجل اذ لم تنقادا لطاعة العيناه فان اليد تمتن اشيا تهلك‬
‫حفرة به كذلك العين‬ ‫بها الجسد كله به والرجل تعثر وتسقط في‬
‫اذا غصّت طرفها ولم تتطرفتهلك ضرورة مع بقية الاعضا المتالمة‬
‫كما قلنا ج هكذا تهاون الرئيس فانه لا يخلو من خطر عطي‬
‫‪٧‬عو‬ ‫هي للقديس باسيليوس بي‬

‫كلفة والكافي لسد الاحتياج على الثمين المزغرف *‬


‫أي السوال الثالث والعشرون ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫في النطاق ‪:‬ة‬

‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫ان ضرورة استعمال النطاق ( أي النار) قد اتضحت لنا أنها‬
‫كانت مستعملة من الابا القديسين القدما * أولا أيلبا النبي‬
‫الذي وصفه الكتاب الالعي بالزياركانه اي الزيارشي خصوصيله‬
‫بقوله به ‪ ،‬رجال الشعر وزنار من جلد يا حقويه في الشاي أن‬
‫الرب نفسه قد أمرلايوب البارلان يتزير بقوله لهم‪ ،‬نفرحة ويك‬
‫كالرجل وكان الزوار هو اشارة دالة على النفس الشيباعة‬
‫المستعدة للعمل هو الثالث القديس يوحنا المعمدان ‪ ،‬كان‬
‫يشال حقذويه بزنار من جلد الاج الرابع بطرس الرسول كان هكذا‬
‫أيضا انه كما يقضح ذلك من قول الملك له به » تمنطف‬
‫ولبس نعليك الا الخامس بولص الطويان الذي تنبي عنه أغابوس‬ ‫‪9‬و‬

‫بقوله به ‪ ،‬أن الرجل صاحب هذه المنطقة سيوثقه اليهود هكذا‬


‫هو في أورشليم هو السادس أن تلاميذ الرب أيضا كانوا يتمنطقون‬
‫به له كما يتضح ذلك من ذماسي السيد المنسيع لم به ‪ ،‬بان‬
‫و لا جملوا غاسا في مناطقهم * فمن ثمه قد انضيع انم ضروري‬
‫ليكن مطلوفا‬ ‫متمنطقا‬ ‫لمن يمارس بذاته علا ماء‪ .‬أن يكون‬
‫للحركة‪ ،‬لانه لما يجوط النار ثوبه ويدنبرطا جسمه من كل جهة ته‬
‫فيسخنه ويجعله خفيفا وسريع الحركة بي آلا تري ان السيد‬
‫حينما اعتد ذاته لمتذمتر التلاميذ اخذ منديلا واتزر به عه‬ ‫المسيح‬
‫ثم إننا إذ قد اوضحنا سابقا عن الملابس بالكفاية في خطابنا عن‬
‫الغقره فلا حاجة لنا هنا ان نتكلم سوي عن هذا النص‬
‫الانجيلى القابل أن من كان له ثوبان قد اومربان يعطي احدعها‬
‫لمن ليس له ثوبه فاذا ان كان سيدنا قد نهي عن ائتني توبيس‬
‫فبالضرورة‬
‫لاستعمال النهار وغيرها لاستعمال الليل ‪ ،‬ولكن يجب ان يكون‬
‫لنا ثوب واحد فقط هذه صفته ‪ .‬محتشم منها ملبوسا‪ .‬وليلاً غطاءه‬
‫وبهذا يتميز المقتدي بالمسابع إذ الثوب يكون كرسم خصوصي‬
‫لم به لان الامور المتمجهتر لا غاية واحدة فيلزم غالبا ان يكون‬
‫وم‬ ‫ج‪.‬‬ ‫لها شكلاً واحك يه‬
‫س ان نوع ملبوسنا الختض بنا يتبر كلاً منا ويوضع له ميثاق‬
‫سيرته السابقة التي وقف بها أمام الله نهار ولونم المعتم بعطف‬
‫قلوبنا وينبهها كلي نندب نفوسنا التي ماتت بالخطيتر ) وعن‬
‫ذلك يقتضي ان الذين يعاشرونا ويترددون معنا يبتغون منا أفعالاً‬
‫لابقة وملايمة لاسكيمناه ان الفعل غير اللايف يخست وبعظم‬
‫تطال شرف فاعله وبناته و مثلاً إذا رأت الناس في الارقة انسانا‬
‫دنيا حقيرا يضرب الناس لم يُضرب منم ويتكلم اقوالأسمجة‬
‫ويواضب على الخمارات وبفعل ايضا اشيا غير لايقتر ‪ ،‬فانهم لايبالون‬
‫جاه ولا يعنيهم أمره لعلمام بان افعاله هذه نناسب سيرته هللة‬
‫أذا رأوا أحدا من الراغبين الكمال ذا سيرة صالحة خابغا الله و‬
‫ا‬
‫كلفه متهاونا بشي يسير مما يخض وظيفته ج فمع لهجن منعم‬
‫ويندرا به ويعبره ويتم به قول الرب عيترجع فتمزقكم ‪ ،‬وبعكس‬
‫ذلك أي أنه اذا كان صاينا ذاته ومتصفا بمسيرة صالحة بين قبعود‬
‫اسكيمه وملبوسم مفيداً للغيروا شاذا لضعيفي العزم في الرهبنتر‬
‫ويصدّهم عن الرذايل ويرتدون عنها رغما عنهم ‪ .‬كان اسكيمنا ارشادا‬
‫وتثقيفا لهم ‪ ،‬وكما ان الجندي له زينتر خصوصية في ثوبه ‪ .‬والحاكم‬
‫كذلك ‪ .‬واخر مثله‪ .‬وكل منهم زينته غالبا تشير على مقامه ودرجنتر و‬
‫فهكذا يجب عل المقتدي بالمسيحع ويلبف به ان يكون له في‬

‫القابل وقنا» ان الاسقف يكون مزينا به ووقتا يامره بان النسا‬ ‫تيموتاوس‬
‫عكست سها‬ ‫حكمسدسه‬
‫يكن متوشحات بأثواب مزينة بالاحتشامخة ( فلفظتر الزينتز هنا‬ ‫‪4‬‬ ‫مم‬
‫تعني الاحتشام الختصي بالمقتدي بالمسيح) وهذا المعني نغ سمكه‬

‫أقوله عن الاحذية أيضا ‪ ،‬أي انه ينبغي أن يفضل الحقبر الاقل‬


‫كلغض‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫وع‬ ‫* للقديس باس بلبوس ‪5‬ة‬
‫قردة به‬ ‫‪t‬‬
‫رذيلة ‪ ،‬ويكت عليها القريتيين بقوله » أنعم اخجلوا المعوزين‬
‫‪tt‬‬
‫عكسسسسسسسسسه‬
‫لربما‬
‫او الذين لا مكنه لم بالعشي المشاع الجزيل الكلفة والاحتفال به‬
‫فاذا من يتوشع باثواب مزينة فاخرة خلافا لعادة الجماهور فانه‬
‫يماثل أولباك لكونه يخهجل الفقير بمناسبته اليه ‪ .‬أما ما قالم‬
‫رومببه‬
‫بر‬
‫هسسسسساد‬
‫الرسول أيضا ه» ليس فاهمين بالعظام بل موافقسين‬
‫ا‬ ‫وو المتواضعين * فيشير على أن كلاً منا يجب أن يتوسم بفطنة في‬
‫* من من المسيحيين يليف به بأن يقتدي بها بالذين هم في قصور‬
‫‪ft‬‬
‫عكسسسسسادس‪.‬‬ ‫الملوى وعليهم اللباس الناعم هام بالمسابف لجي المسجد ذالك !‬
‫(‬ ‫زخريا‬ ‫لإجرنا‬‫الذي لم يقم في مواليد النمسا أعظم منه ‪:‬ة أعني يوحنا‬
‫‪(0‬‬

‫مرة الى‬ ‫طافوا‬ ‫‪C0‬‬ ‫الذي كان لباسه من والإر الابل يد أو بالقديسين الذين‬
‫عبرئجج عب‬ ‫‪.‬‬
‫أو لابسجن جلود من شعر المعزي به‬
‫لاسم‬ ‫‪ft‬‬
‫أم ان استعمال الملابس وكفرتها لها غايتين‪ ،‬الاولى و التي يعظنا‬
‫تيموثاويس‬ ‫عنها الرسول بالجملة واحدة قابلا به ‪ ،‬اذ لنا القوات والكسوة‬
‫‪-‬م‬
‫‪.--------------‬‬
‫و فالنقتنعت بهما كان الضرورة تدعونا لا ثوب واحد فقط وذلك !‬
‫ليلا نسقط في البطالة المنهي عنها باستعالنا الاثواب المتعلقة‬
‫المسببة الافتخار (حتى لا أقول اننا نذمهور الاشى أردي من ذلك )‬
‫التي أدخلت فيما بعد على الحيوة البشرية من قبل المنابع‬
‫الباطله وغير المفيدة والعمري انه لمشهور الاستعمال الاول الذي‬
‫لادرن)‬ ‫ذكه‬ ‫الباري تعالى نفسه اعطاه الحة الجبنه كما يقول الكتاب الالهي *‬
‫« وصنع الرب لهما ثيابا من جلود والبسهما‪ ،‬وذلك لان استعمال تلك‬
‫سم‬ ‫الثياب الجالوديتر كانت كافية لسترة العورة به ‪ ،‬الغاية الثاني تراج‬
‫ماعدا السترة أنها التقينا من البرد وتسخن أعضنا التى لا يليف‬
‫كشفها وتحفظنا من تأثيرات اليو فيما يخص كيفيات هذه‬
‫منها نافعة‬ ‫البعض‬
‫المكبوة الطبيعيبه ‪ ،‬ومن حيث ان الشباب‬
‫لخدم كثيرة ولخر لخدم قليلة فيجب ان يُعتبرون نقتل الشباب‬
‫المنافعتر لاكثر الاحتياجات كي لا يُشعل شي يقلق ويخرب حدود‬
‫ا للرقيتر وقانون الفقرج وليسي بواجب ان يكون لنا ثباب مختلفة‬
‫الديني ولا غيرها‬ ‫بعضا منها للافتخار وبعضا منها للاحتياج‬

‫‪-‬صى‬
‫هي قوانين منتشرة ع‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عاع؟‬

‫نرذل فعله هذا بما أنه يهدم النظام وينشي قلقا وانزعاجاً‪ .‬ولهذا‬
‫ان كنا لا توثر أن ندع المكان لبعضنا بعضا ونعمل خصومة‬
‫ومباراة على ذلك ‪ ،‬فنكون قد زلنا وماثلنا أوليك الذين يتخاصمون‬
‫على المكان الاول ‪ ،‬ولذا شعرنا بمثل هذا الزلل فيتخيب حين يذ‬
‫صوت رونا يسبوع ويغادر الاتكا» لاختيار رب البيت به‬ ‫ان نطيع‬ ‫لوفا‬
‫وهكذا تكتمل بعضنا بعضا بالمحبة ونفعل كل شي باحتشام ونظام‬ ‫م)‬
‫ويبين أننا تقتني التواضع لا الافتخار والتباعي بشدة المشاجرة‬
‫والعناد تجاه الكثيرين لنتمجد منعم به بل نقتنيه بالطاعة‬
‫المقدسة ‪ ،‬لان المماحكة هي اشارة بادية لدي الجميع انها‬
‫دالة على كبريا صاجها ‪ ،‬فمن ثمه من يجلس في المكان الاول‬
‫بامتثاله الطاعة له فبلا ريب أنه يكون اكثر اتضاعا من يعاند‬
‫ويخاصم على الجلوس في الموضع الاخيرج‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬
‫أن السوال الثانى والعشرون‬
‫يم‬

‫باليم بحياة‬ ‫ما هو الملبوس اللايف بالمسيحي المقتدي‬ ‫في أنه‬

‫وما هي صورته وعدم اختلافهة‬


‫اي‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬
‫أنه قد أنضيع ما تقدم ايراده عن أن التواضع والبساطة والدناة‬
‫في كل شي انعم شي ضروري لنا لدفع الاسباب التي تحدق‬
‫بنا بواسطة المهمات الجسدية ‪ .‬ومثلما أنه يلزمنا أن نهتم في‬
‫أننا نكون لدي الجميع في المكان به فلاجل ذلك لايليف بنا ان‬
‫تكترث بالملبوس وتزغرف الاحدية ‪ ،‬بل يجب ان نفضل في ملبوسنا‬
‫ما عواقل كلفة وحقرجدًا من الجميع ‪ ،‬وكما ان محبي المديح‬
‫ينصبهلواني المجد لذواتهم في أثوابهم البهجة والثمينة بنغبت أن يُنظروا‬
‫من الناس ويعتبروا منهم وهكذا من أخضع ذاته بواسطة التواضع‬
‫لا حال دنية يلزمه أن يتجلبب بادي الملابس والحقرها له الا‬
‫تعلم ان الرسول قد احتسب الاحتفال الذي يحل هذه الصبغتة‬

‫رذيلة و‬
‫‪---------------------‬‬
‫‪..‬‬
‫اص‪.-‬هنا‬

‫سمعه‬ ‫* للقديس باسيليوس *‬

‫جفالج لا قوت أفروكفرقوة لاجل تعبم ‪ ،‬وذاك لا قوت افز‬


‫ولخق وسلام في كل شي لاجل ضعفه * اما على وجه العموم‬
‫فالجميع يتاجون لا القوت الادبي والاسهال استعدادًاه الا انه مع‬
‫ذلك فهو ضروري الاعتني واللياقه في المايدة لكن عبث الا‬
‫تتجاوز حدود الضرورة اللازمة أملا ما لان غاية قبول الضيوف‬
‫) قرنتيبه‬
‫هي لن نلاحظ ما تقتضيم ضرورة كل منهمكقول الرسول * » نكون‬
‫بوكالذين يتمتعون في هذه الدنها كان ملايتمتعون فيشهر بالتمتع‬
‫الكلفة الأيدة عن الاحتياج يي ليس لنا مالا ج فلا يكن لنا‬
‫الذي نبدرقه هاما أننا نعيبشر‬ ‫قمحا‬ ‫نغفنغه به ليس لنا عني ملوة‬
‫يوما فيوما قوننا متعلق بأتعابنا ه فلماذا اذا نبدد الطعام‬
‫المعطي من الله للجياع لاجل لذة المترفهين ونضاعف خطيقنا‬
‫يجب‬

‫اذ يوسف الاغنيا أتعابا لاجل شبعهم ج والفقر ضيقة لاجل‬


‫‪.‬‬ ‫فقرهم ج‬
‫‪:‬‬ ‫أن السوال للادى والعشرون‬
‫في انه كيف يكون جلوسنا على المايدة حين الغذال والعشي *‬
‫في الوادي يَ‬ ‫‪.‬‬

‫أنه من حيث ان السيد المسابع يروم منا الأنضاع في كل زمان *‬


‫و قد أوصانا بان نرغب المكان الاخير وقت النكايناً على المايدة *‬
‫جهادية في ان يستسيبر في‬ ‫فع بحجمبتغاه الراغب خلاصه أن يفرغ‬
‫يهمل هذه الوصية‬ ‫الخصوص إلا‬ ‫المستتر وعلى‬ ‫حهبهمسب‬ ‫جميع أفعاله‬

‫متهاويا له ثم اذا أتكي معنا البعض من العالميين * فسبيلنا‬


‫لن تكون لم أنموذجا بذلك ليقتدوا بنا ولا يترفعوا بابتغايم‬
‫ا الموضع الاول هوبما اننا جميعا متفقون بأي واحد وقصد واحده‬
‫فيجب أن نعطي مثالا في كل موضع بائناعنا وابتغابنا المكان‬
‫الاخبار حسب التوصيات السيدية ‪ .‬أما من قدأوامر بالجلوس في الموضع‬
‫الاول ولم يطع بل أثار مشاجرة وستجسا لذلك انه فيسوغ لنا أن‬
‫نرذل‬
‫هي قوانين منتشرة في‬ ‫بمع‬ ‫\‬

‫فعلى التحقيف أن هذا المرشنع أعني تغضبه بهر ملبوسنا ج وأشنع‬


‫ب منه تغيير مايدتنا اكراما للمترفهين ج فسيرة المسيحي هي‬
‫ثابت على حالا متساوية ولها غاية وجدة أعنى عبد الله كقول‬ ‫‪.‬‬
‫" ‪ | ** .‬الرسول الناطق بالمسيبع ‪ ،‬ان اكلم او منعتم شابا اخرء‬
‫‪ -‬دبي ‪ -‬ا ‪ ,‬فافعلوا كل شي تمجيدا لله انه خلافا لسيرة الناس العالميين يه‬
‫الذين يتعب كثير يتصنعون بأصناف متنوعة وأشكال مختلفة‬
‫لارضاء خواطر الضيوف القادمين اليهم م‬
‫سر فأنت يا هذا حينما تغيّرمايدتك بوفور الاطعمت الثمينتر واختلافها‬
‫وتثقيفها قاصدا بذلك لذة الاخ وتعزيته اعلم انك بفعلف هذا‬
‫تكون ويخت الاخلا أكرمته وابنته لا شرفته به لانلق تشير بذلك‬
‫على أن صديقك عب الشراهتر ومايل بلا اللذة والمنتهيجة انم‬
‫رجل حناجي ‪ ،‬ومازا عديدة نستدل على سمو مقام الضيف‬
‫ام الوارد الينا ودناته من شدة الاهتمام يصنوف المواكيل واحتفال‬ ‫ا‬

‫تنميقها الذي به يضاع الزمان باطلاً‪ .‬اما تعلم ان السيد المسيحع‬


‫لم يمدح مرتا لاجل اهتمامها واحتفالها بكثرة الاطعمتر له اذ قال لها‬
‫‪ ،،‬أنك تجتهدة بامور كثيرة والحاجه لا شي واحد يجب اولا اشبا قليلة به ‪.‬‬ ‫لوبا‬
‫ع ‪t‬بع؟اس || فااليى ااشليااكتقافليبلاتبرمايشهيرو الضاراولراحيتفلاهل ولالعىلشكيسوهاوحدت كيلشميارولاج اهللغاتيةاعيه‬

‫طعام قدمه السيد للتخمسة الافيا ‪ 6‬وعبرنا يعقوب اي شي طلب‬


‫تكوين الا من الربا لما قال له انك ترزقني خبزللاكلبي بي وكسوة لملبوسي س ولم‬
‫عباس لا يقل ارزقنى أطعمة لذيذة جزيلتر الاحتفال والكلفة ‪ ،‬وسليمان‬
‫وو ارلتكبلىلىاملاحكماةحتحايجنالسيماللاملعريبشقتلييلالهك ‪،‬ي فلقاالأوشغبنعي لواافقتاعدطنلليكبل‬ ‫"‬
‫فر‬ ‫أمثال‬

‫و واقول من هو الرب أو افتقر فاسرق ولحلف باسم الهي زورا *‬ ‫هم –‬


‫ويبدبدب ذلك لانه اعتبر الغني شبعا والاحتياج الضروري القيام‬
‫الحيوة فقرامة والحال المتوسطة ما بين الشابين أي ما بين الاحتياج‬
‫وزيادة ما هو ضروري للمعيشتركفايتر * فالقوت هو كاف لواحد‬
‫‪ ..‬ا‬ ‫‪.‬‬

‫" نظرا لصمدت جسمه به ولاخر لاجل مرضه وسداد احتياجه و كهذا أ‬
‫‪.‬‬ ‫سر‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬

‫عك نأحد ‪" -‬‬


‫س‪ ...‬سخا‬ ‫‪--‬‬

‫‪-.‬‬
‫يكون‬ ‫ابتغاه أصلاً من حيث أنه من الممتنع ان الشي‬
‫المرذول‬
‫جايل في نين به ولاجله الكتاب الالهي قد بكت أصحاب العيشة‬
‫عاموض‬
‫‪4‬ة‬ ‫‪. 4‬‬

‫تيموتاوس‬ ‫هو المهم بنتر ويشربون خلّ رابقا * ثم لاجل هذه الحبوع الشفيتز‬
‫ما‬ ‫إلا‬ ‫نفسها اعني التناغم يج ‪ ،6‬دُعيت الارملت ماينتر وهى حيّة ‪ ،‬وذالى‬
‫للوقا‬ ‫» الغني عدم الفردوس * فما الحاجة اذا لنا في هذه الاحتفالات‬
‫ا)‬ ‫برام‬
‫الجزيلة الكلفة والجسيمة الضرره مثلاً انانا ضيف ماه فهذا ان "‬
‫نوع قبولا‬ ‫كان أخا ومقتديا بسيرتنا فيعرف مايدته وجد عندنا ما قد تركه‬
‫حيث كان وأمتعونا من السفره فنقدم له ما يكفي لراحته من‬
‫‪. .‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ما‬ ‫تعبه ولتعزيته م ‪ .‬م ‪.‬‬
‫الشيبا بهجمة‬ ‫يقتنع من‬ ‫به فوتيذ‬ ‫خبرنا‬ ‫ما أتانا رجل عالمي فهذا اذا لم يقنعه‬
‫عملنا ويتخذ من نوع سيرتنا صورة وانموذجا للقناعة الواجب حدا فقــال‬
‫عكستصدرنا‬ ‫ههنا‬ ‫بتذكرنا بمايدة المسيحيين وفقرهم المحتملبنه‬ ‫حفظها في الماكل‬
‫بغير خجل حبا بالمسيح به وان لم توثر فيه هذه الاشبا به بل‬
‫يهزأ بها مزدريا فلا يوافينا بعد ويقلقنا ‪ :‬أما عن أننا حينما‬
‫نري بعض الاغنيا الذين يكتسبون اللذات خبرات عطجمة‬
‫فنتوجغ لاجلهم * لكونهم يصرفون حياتهم كلها بالاباطيل ويعلون‬
‫شهواتهم الهنهم وبهذه المعيشتر جوزون في هذا العالم على جزوا‬
‫ان يشعروا بذلك لا وبسببها بين دحدرون‬ ‫هرنا‬ ‫خلوا‬ ‫الننعمات‬ ‫مرنا‬

‫لا النيران الجهنمبتز به واذا ساخت لنا الفرصة بذلك‪ ،‬فلا نخشى‬
‫من شي به بل ننصحم على مثل هذه الاشيا وتجذرهم لينكفوا‬
‫عنها راجعين * فماذا اذا يكون حالنا نكن اذا كنا نزل نظيرهم‬
‫وتماثلم بالتفتيش والاعتيام على الاشيا المختصة باللذة بكل‬
‫عزمنا ونهيبيها لاجل المتجد الباطل والافتخاربه في حقا أنني أخشي‬
‫من أننا فرجع تهدم ما قد بنيناه ونستححف تلك الدينونة نفسها‬
‫التي اوجبناها على غيرنا حينما نستسير بسيارة منصنعت متشكلين‬
‫تارة بصورة وتارة بغيرها‪ .‬وربما نتدرتج) لا ما قدام أكثر ولن تجلبب‬
‫و‬ ‫جلباب غدير ملبوا منا عند ملاقاتنا اللناس ذوي أ لشرف والافتخار‬

‫فعلى‬ ‫‪ L‬و "‬ ‫(‬


‫ين‬ ‫"‪.‬‬
‫‪..‬منخشرة‬ ‫قوانين‬ ‫ين‬ ‫‪ .‬هعم‬

‫ولنستعملين الاشيا المجلوبة من الخارج بالاطعمة الاضر لقيام حبان‬


‫‪ ..‬لا‬ ‫وتعزيتهم ج‬

‫أن الاموال العشرون يَ‬

‫في الجوانب التي‬


‫العمري أنه الممنوع على المسيحيين كليا وفي كل امر المجد الباطل‬
‫ويتغي مرضاة الناس وكل شي يُفعل لاجل الافتخاره لان من‬
‫يباشر الوصايا بقصد ان » ترمقه الناس لتمدحه فقد عدم أجرؤ‬
‫و المنتظرة فمن ثمه ينبغي للذين اعتنقوا منهج الاتضاع لاجل‬
‫وصية العرب ان يقروا بكلية جهدهم ويتهجنبوا من جبع أنواع‬

‫مذلة الفقره وحينما يقتبلون ضيقا يحتفلون بتنويع الاطعمة‬


‫نتصرف بهذه الرذيلة‬ ‫مرت أننا‬ ‫المسبب انا اجزع‬ ‫فلهذا‬ ‫‪BM‬‬ ‫وتنميقها‬
‫نفسها وتسري فينا مضامل وبواسطتها نضحواخجلين من » الفقر‬
‫هو الاتيجي الى المطلوب من السيد المسبع وفاذا كما انه لا يليباف‬
‫بنا أن نعتني باقتني أولي فضية وأغطيتر فرفيرية وفرش ناعة‬
‫والثواب مغوفة به هكذا لايليف بنا أن نستنبط أطعمة غير مناسبة‬
‫لقانون سيرتناه ونلتمس باهتمام الاشيا غير اللازمة لنا الختنعتز‬
‫لاجل اللذة الشقية والمجد الفارغ المضر يؤكدون عل مشلي هذا لبسي‬
‫هو شنعا فقط وغريبا عن قصدنا به بل يجلب لنا ضررا جسيما‬
‫أيضا عندما تشاهدنا ذووا العيشة المفعمتر لذات الذين يجتمسبون‬
‫سعادتهم شهوات بطونهم منهمكين مثلهم ومهتمين بمهماتهم *‬
‫قياخذهم العجب والانذهال من ذلك يدفمن ثمه أنه اذ قد تحدقف‬
‫ان القنعم رديا جدا ويجب المفر منه فتحبنيذ لا يجوز لنا‬
‫لا‬ ‫ابتغا‬
‫‪4‬سم‬ ‫‪.‬‬ ‫* للقديس باسيليوس به‬

‫غايتنا « بل نستعمله الاستعمال الضروري لمعيشتناء وذلى‬


‫بتجنبنا عن لذة الشراعية والافراطه لان الذي يكون متصقا بها‪.‬‬
‫ومتعبدا لها في جعل الهه بطنه به ومن حيث ان جسمنا يفرغ‬
‫ويذبل دايما فيحتاج لا الامتلا حسب كفافه ( وهذا هو السبب‬
‫الوجود الشاهبنة الطبيعية للماكل) فالقانون الصايب لاستعمال‬
‫الاطعمة يامر بانما يكون أي الاكل لاجل صيانة الحيوة الحيوانية‬
‫فقط التي تكون قد خلت من الطعام سواء كان ذلك الاحتياج‬
‫ماذا يجب ان يكون استعمال ما يكفي لضرورتنا مثنيًا عن الافراطه‬
‫أعني أنه يكون بة ما يمي بسيط جدا واسهال حال لا وهذا قد أوضححه‬
‫و ‪"t‬‬ ‫الرب نفسه‪ ،‬لما اشبع الجم الغفير المتعوب ه ليلاً يضعفوا‬
‫عكسسسسسسادس‬

‫باسم‬

‫في البرية باختراعه احتفال عظيم مفرط باطعمة مختلفة ثم بنترج‬


‫‪-----‬‬

‫كنه لم المجد لم يفعل ذلك ‪ ،‬بل اعد لم طعاما حقيرا بسيطا‬


‫أما الشراب فلم يوث بذكرة لكون الما العنصري هوكاف للاحتجاج‬
‫تيموثاوس )‬
‫وه‬
‫ومتيسر للحجمبع اذا لم يصدر من شريه ضرر لعلتر مرض تلفة ضي شرب‬
‫عكسسادسدسه‬

‫سراج‬
‫قلناه عن شرب الما وغيره فيطلقف أيضلعل سابر الاشيا المسببة لنا‬
‫الامراض ‪ .‬اذ أنم لايليف بنا ان الاطعمة التي نتناولها لصيانة جسمنا‬

‫نفسه يجب ان يكون لنا انموذجا لان نعود ذوإننا على الفرار من‬
‫الاشيا المضرة ولو كانت مقبولة لدينا وشمبة جدا وفتح بنيذ البشي‬
‫الذي يتهجي لنا باكثر سهولة يجب أن ننضاله تفضيلا كلبلعا‬
‫كل شي لا ليلا كيجة‪ .‬النعد نبتغي بتلهف اختلاف الاطعمتر‬
‫الثمينة والمنمقة جدا به ونهبي اطعمة مقبلة بجزء كبير من‬
‫البهارات وكأننا نختار الطعام السهل وجوده في كل بلدة خلوا‬
‫من تكاليف وتلف وما هو حقير ومعروض لاستعمال العامة عن‬
‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬
‫‪-‬م‬
‫خة‬ ‫قوانين منتشرة‬ ‫يق‬ ‫هانمر‬

‫يت‬ ‫الجواب‬ ‫بين‬

‫الابتعاد الكلى من الاشيا القايدة الا اللذة المضرة هاما في الاطعمة‬


‫فهو بعكس ذلك في اي كما ان بعضها ضرورية لاخرين وبعضها‬
‫لغيرهم وتتميز نظرا لك السن وقيام الحيوة وتركيب الجسم من هكذا‬
‫نوع استعمالها وعلته يكونان مختلفين ‪ ،‬فلهذا لا يمكن ان يوجد‬

‫يعم جميع الامور فردًا فردا وكان التعليم المشاع والعمومي له ان‬
‫عليم دايماً ان يعيّنوا نوع الاطعمة نظرا لكيفية احتياج‬
‫الاشخاص كالمرضي والموعوكين بالاشغال المتصلة والمتعودين ‪.‬‬
‫بمشقة الاسفار والشبا اخر عسرة غير هذه به ويسوغ لهم ايضا ان‬
‫يسمحوا لاوبك المتولينا على توزيع الاشبا بان يغيروا بفطنة‬
‫الكمية المفروضة منا للنسّاكن ذوي البصحتر‬ ‫وحسبما يرونه صواباً‬ ‫‪.‬‬

‫كية‬
‫البة به ولما كان غير ممكن فرض زمن واحد وذوع واحد‬ ‫عكسمسمس‬

‫ونقتدار واحد بعينر للجميع به في حينبذ يجب ان العي‬ ‫‪.‬‬ ‫هعم‬

‫القصد العام * اعني الاكتفي بما هو ضروري فقط خلوا من‬


‫امتلاه لان امتلا الجوف فوق الحد ومنسقه بالاطعمة هو شي‬
‫لوقا‬
‫مستهدف للويل كقول الرب ه‪ ،،‬الويل كلام أيها الشباعي الان *‬
‫عكسيسدد مح‬
‫هلم‬

‫الاسباب الباهظة وغيرها فلايجوز لنا ان نجعل لذة الاكل‬


‫غايتنا يه‬
‫‪٧‬سم‬ ‫و‪:‬‬ ‫هي للقديس باسيليوس‬

‫‪.‬‬ ‫في السؤال الثامن عشرية‬


‫في انه هل يجب أن نتناول من كل ما يقدّم لنا *‬
‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الجواب‬ ‫يأتي‬
‫" أنه قد تقرر اتما مزايراده ان القناعة هي ضرورية للمجاهدين‬
‫الجهاد الكلي في قهرجمسمم حبا بالتقويكقول الرسول غة وو ان من‬
‫وكان في جهاده عجاهذا فانه يمتنع عن كل شي * نحن فلكي لا تتهور‬
‫الاطعمة !‬ ‫بحسخنعولين عرنى‬ ‫في كفر اعدا الله‪ ،‬المحترفي الضماير الذين‬
‫و التي خلقها الله ليتناولها المومنون بشكره فلنا أن نتناول من !‬
‫كل شي حينما تدعو الضرورقل ذلك ‪ ،‬كي يكون طاعرا وموكدا‬
‫لدي الناظرين ‪ ،‬ان كل شي نقي للانقياد وان كل ما أبدعه الله ‪.‬‬
‫و فهوحسن ‪ .‬وهذا كل ما يوخذ بشكر لجس هوبمرذول مكقول الرسول ‪..‬‬
‫‪ ،،‬لانه يقدس بكلمة الله والصلوة غيران يجب علينا حفظ قانون !‬
‫القناعة هكذا بي أي أننا نستعمل الأطعمة المقبرة والضرورية‬
‫بقدر ما تقتضير الحاجة‪ ،‬ولنحذرت في تناولها من مضرة الشبع به‬
‫ولنمتنعن كليا من الاطعمة المعدة لللذة والغمغم ه وبهذا‬
‫ننتصر على تباد خ الحنجرانيين ونعالج على قدر استطاعتنا اولياى‬
‫« المحتري الضماير ونعتف ذواتنا من كل ارتجابة كقول الرسول به‬
‫به ولماذا حريتي دان من فيه قوم آخرين ‪ ،‬فالقناعه اذا تدل يا ان‬
‫الانسان قد مات مع المسيح واملت معه أعضاة الارضية‪ .‬وقد علمنا‬
‫ما أنها والدة العفة جالبتر الصحة ونافية لكل العوايقف التي تمنع‬
‫خصب الافعال المسيحية وطاردة الشياطين كما علمنا سيدنا‬
‫وأما‬ ‫يسوع المسيح وهان مذا الجنسي لا يخرج الا بالصوم والصلوة‬
‫المهمات العالمية ولذات هذه الحبوة وشهواتها " فهي تدخنف‬
‫و الكلمة وتجعلها بغير ثمرة كقوله تعالى‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له المجد ما‬
‫يوم لج‪C‬ر‬ ‫‪\3‬ي كم ج ‪4‬ر‬ ‫بين مهاجم الصر‬

‫الماموال‬ ‫‪K‬‬
‫ج‬ ‫قوانين منتشرة‬ ‫‪R‬لإ‬ ‫من السر‬

‫وتميت حركاته وأشواقه وشهواتم الطبيعية نفسها‪ .‬وتسبب الخيرات‬


‫الراهنة ‪ ،‬وتطفي بذاتها من خز الشهوة المستحوذة على البشر‬
‫‪-‬‬
‫الجاغين لا الشر دايما به وبين خدعوون منها خداعا عظيما ويجذبون‬
‫على التحقيقى‬ ‫كمن صنارة لا الهلاك به فحينبذ من يكون قنوها‬
‫فليس أنه لا يُغلب من هذه الشهوة فقط ‪ ،‬بل ينتصر أيضاً‬
‫على الردايل كافة الان من ينتصر على رذايل كثيرة ويقمهربواحدة‬
‫منها فقط فلا يُعدّ منتصري‪ ،‬كما أنه من يكون مبتلباً بسقم واحد‬
‫مهما كان امبا خاملا فلايعتدخل أيضا أن مارست باي الهضابل‬
‫كونها لم تصرظاهل فلا تشعر الناس بها الا نادرا * أما ممارسة‬
‫تشهر صاجها هي وكما ان جسامتر‬ ‫فمن دلايلها‬ ‫ا فضيلة القناعة‬
‫الجسم وجنسن روناقم يدلان على شجاعتز صاحبه ه هكذا هزلتم‬
‫واصفرار الصادرين من الاممسأى يدلان على مكافحة فاعله في‬
‫انه يجاهد حقا عن وصايا المسببيع * ويضعف جسمه يظهر شجاعته‬
‫النص‬ ‫بذلك‬ ‫به مطابقا‬ ‫علون‬ ‫في معركة التقوي ويظفر بغلبتر‬
‫الريسولى القايل به ‪ ،‬لاني متي كانت مريضا فحينبذ أنا قوي يه‬
‫حكـمسدس ص‪.‬‬
‫فهلم اذا واجنفي ما تنتفع به وتستفيد منه عند مشاهدتك الرجل ‪.‬‬ ‫‪to‬‬

‫القنوع أنه لا يتناول من الاشيا الضرورية الا ما هو كافتي القوام‬


‫البشني كأنه ثقبل لديه جدا لم يكتملا بصعوبة ومرارة ذالى الزمن‬
‫الذي يصرفم لاجلها به وياهضا من المايدة بسرعة لا عله * وعلى‬
‫ما اظن بل ما هو كمقف ان الشرق المنهمك بمحبة جوفر وينتصبح‬

‫احد يخاطبه بمعني هذه الفضيلة‪ ،‬وعلى ما يلوح لى وما هو وابي‬


‫‪ -‬أ ش حقي في المايدة في أعمالنا الحفمستر به ويتمتجذي يهماً‬
‫أبانا الذي في النسموات يتة ‪.. .. ..‬‬
‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫وء‬

‫‪w‬ب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫تينية‬ ‫" ‪ ..‬يَ‬
‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫م‬
‫‪ ...‬ه‬ ‫‪ .‬ع ‪.‬م ‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫أمثال‬
‫و‬ ‫كافيا فقط ليدل على ما كتب به في القلب المسروريبهيج‬
‫سرا‬
‫هو التوجه له أما القهقهة باستعلي الصوت ‪ L‬ان يتفوقع الجسم كله‬
‫جامعه‬ ‫توينتفطن ولو كان ذلك خلوا من الارادة ‪ ،‬فهذا يرذله الكتاب‬
‫يج‬ ‫مم‬
‫الالهي كشي يقهقر ثبات النفس كقول للجامعه الضا على احتسبته‬
‫‪V‬‬ ‫‪v‬‬ ‫مغالطابه كصوت الشورى الموفود تحت الاقدره كذلك ض كلى‬

‫البشرية كالتعب والشقا والشفقة على المعزولين وما اشبر ذلى‬


‫من الفضايل الطبيعية ‪ .‬فمع ذلك لم تذكر عنه الأناجيل المقدسة‬
‫لا يجيب‬ ‫أنه ضحياق قطع بل أنه قد اعطي » الويل للضاحكين لكن‬
‫ان يعترينا التغالط في أنواع أسماء الضحك المنطوية على معايي‬
‫التي يستعملها الكتاب الافي احياناه حينما يدعو الغريح الصادر‬
‫عن نقاوة القلب ضحكا ه والرغبة والمحبة ذات البشاشتر الناتجة‬
‫عن الإشها الجيدة ضاحكا وغيرذله وكما يتضح من قول سارة ‪.‬‬
‫ضحكا صنع الى الله به ومن قوله تعالى ه»‪ ،‬طوياكم أيها الباكون‬ ‫»‪،‬‬

‫ما الان فانكم ستضحكون هومن قول أيوب ه»‪ ،‬القيم الصادق يمتلى‬
‫‪ -‬من حكام فجميع هذه الاسما قد استعملت كناية عن فرح القلب‬
‫لا يصلحهمؤذنق من يضبط ذاته عن كل ميل وبعلب تل شهوة‬
‫ويسودي الامه حتي لايظهرالما ما‪ .‬ويكافح بشجاعة وشهامة ضد‬
‫ساير للذات المضرة ‪ ،‬فهذا يكون قنوعا في الغابة ومعتوقا من‬
‫" ‪ .‬كل أثم وعيب به فمن ثمه يجب علينا أن نمتنع احيانا‬
‫عن استعمال بعضن أشيا مباحة لنا حتي الضرورية لمعاشنا‬
‫أيضا ‪ ،‬وذلك لاجل عيتر وفايدة قريبنا حسب غاية القناعة‬
‫لا فرق لايبحر‬
‫علمسدس حسد‬
‫‪ ،‬ومسبما عل وعلم الرسول ‪ ،‬الذي مع انه كان له استطاعة لأن‬
‫بما‬ ‫ان يعيش من التبشير في العلن لكنه لم يستعمل هذا السلطان *‬
‫"‬ ‫" ‪..‬‬
‫" قرذتبه‬
‫‪.‬‬ ‫البلا يعوق بشري المسيح * وعلى هكذا قال هو ؟؟ أن شكك اخي‬ ‫‪.‬‬

‫‪A‬‬
‫حل سسدسه سيسه‬ ‫‪. . ..‬‬ ‫و طعاما فلا أكاليل الدهر لحمام ‪.‬‬
‫سرا‬
‫ما فقد اتضيع اذا ما تقدم إيراده ‪ :‬أن القناعة هي ابتد السيرة‬
‫الروحية التي تنزع الخطايا وتصليح الحريات المزعجة قذيب الجسد‬
‫ولا مبهت‬
‫ـــح‬
‫‪--‬‬
‫‪ .‬و قوانين مناقشرة ‪. . .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عباسم‬

‫وأن نبتعد عن ساير للذات الدنستر المرغوبة من ذوي العيشة‪.‬‬


‫المترقهه لا أذ من شان القناعة أن تنفي لا لذة الطعام فقط خه‬

‫يكفله ان يضبط حنجرته ثم يغلب من المجد الغارغ ‪ ،‬الا ان‬


‫يظفر بالشهوات الدنسة ثم يقهرمن عبتر الغني وبقيتر البرزايل‪.‬‬
‫المعتادة أن تتسلط على الغير المهذبين كالغضب والمخزون وغير‬
‫لذلك‪ ،‬كما ان الوصايا تقترن مع بعضها متعددة ويمتنع تكميل‬
‫الواحدة بدون الاخري هدفهكذا فضيلتر القناعاتر تقتران ضرورة مع‬
‫‪.‬‬
‫بقية الفضايليه لان بالحقيقة من يكون منزها عن المجد الفارغ‬
‫فيكون مستوليا على قضيلتر التواضع عد ومن يكون قنوعا عن‬
‫الاموال فيملو مكيال الفقر الانجيلى هومن يضبط غضبه فيكون ‪I‬ا‬
‫حاصلاً على الهدو والسلإمترة ثم ان القنوع الحقيقي لم يكتف‬
‫ب بدلك به بل يضع حدودا للمسائه وعينيه ويصدّ أذنيه عن استماع‬
‫الامور غير الضرورية به ومن لا يكون على ما وصفناه قلا يُدعي‪،‬‬
‫قنوها بل شرعا وصلنا يد فتامل اذا كيف ان جميع الفضايل ‪il‬‬
‫تتحد مع بعضها والمصافي الواحد تصطف وتقترن مع ها‬
‫ةن ‪،‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫الفضيلة الواحدة ما ‪ . . . . . . . .‬أ‬
‫مهمة لا د "اد‪ .،‬و ‪ -‬مس م‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫" ‪..‬‬
‫‪-.‬‬
‫من اصابة أحد‪ ،‬ين مجهم‪.‬‬ ‫ز‬ ‫د ‪.‬م ‪. ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪".‬‬ ‫بين "‬

‫‪. . .. .. . ... .. .‬‬ ‫م‪. . -‬‬ ‫في السوال السابع عشر‬ ‫‪. .‬‬ ‫كم ‪. . .‬‬ ‫‪* ..‬‬
‫ا‬
‫‪--------‬‬

‫‪r.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الم‪.‬‬


‫‪ -‬جيس‬ ‫‪4‬‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫مد‬

‫‪.‬‬
‫عمتهم ‪ - .‬مبعمم‬
‫أ ‪ -‬ب ‪.‬‬
‫ب‪-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫مع كك ‪.‬‬
‫الجواب‬ ‫في‬ ‫‪".‬‬
‫حا‬
‫م ‪.‬‬

‫؛ إنه يجب على راغبي العبادة أن يتحرصوا بكل نشاط ما لم يعتبر‬


‫من الكثيرين كالضحك المفرط له الذي هو دليل على عدم |‪.‬‬ ‫به ‪،‬‬

‫الامسالى به وعدم تهذيب الأخلاق ‪ ،‬وعلى عدم الصرامة في جويع‬ ‫‪--------------------‬‬

‫جوح النفس ‪ ،‬على ان بشاشة الوجه والتبشم اللطيف عند‬ ‫‪..‬‬

‫اقتضي الضرورة ليس هو بامر غيرلايف بنايوكن بشرط أنه يكون ا‬


‫كافيا ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫–‬ ‫"سي ‪. . . . .‬‬
‫سمسم‬ ‫* للقديس باسيليوس يه‬
‫أمثال‬
‫‪t4‬‬ ‫المشبويبة وجمعوية شمبقف الشهوات المسمهجة كقول الحكيره التنعم‬
‫‪60‬‬
‫عكس حسمصد‬
‫ل «و لا ينفع الجاهل * فمن ثم ما الذي يمكنا ان نتصور أكثر جهلاً‬
‫روميه‬
‫* ومن الشبويبة‬ ‫بالذات الدنسة‬ ‫مرنا الجسد الشبقف المتنعم‬
‫سم‬
‫عكسسسسسسامس‪.‬‬
‫الجموحة من كل جهة ‪ .‬التي لاجلها قال الرسول ‪ .‬ولا تهتموا بالبشرة‬
‫عا‬ ‫موجاتكين ‪-‬لا شهواتها به‪ .‬وقال ايضا‪ ،‬التي تلتهي بالتنعم فقد ماتت‬
‫تيمو أويس‬ ‫ور وهي حية ‪ ،‬ثم ان مثل ذلك الغاني المتمتع بلذاته يردعنا ايضا‬
‫عكس سدسحبسه‬ ‫بايضاحه لنا ضرورة ملازمة اعتناق هذه الغضب التركي لا نسمع‬
‫‪4‬ة‬
‫نظيره ذلك الصوت المرايع به قد قبلت خبراتك في حيانك ما‬
‫لوقا‬ ‫مفكم يجب علينا اذا الخوف والجزع من الشراهة به أي عدم القناعة‬
‫ا؟‬
‫علــدســسد‬

‫وبر‬
‫اذ ان الرسول بعد إيضاحه المسابقف عنها قد أحصاها أيضا ما‬
‫و بين الرذائيل بقوله ‪ » :‬ان في الايام الاخيرة ستانى انمنتر صعبتر‬
‫متهموثاوس‬
‫سر‬
‫عكسسسسسسه سحر‬
‫و‪ ,‬وتكون الناس فجها محبين لانفسهم ‪ ،‬وبعد تعديده أصنافا كثيرة‬
‫بر‬
‫من الاثم اردف قوله » » منافقين يجوبون الشهوات وآلاتني أن‬
‫سر‬
‫التي‬ ‫القناعة‬ ‫بها ابتدا الانسان بالعصاوة على الله هو وبها اي بعدم‬

‫سمسم‬ ‫ه بما‬
‫هي شر عظيم في الغاية أذل العبسن حينما» باع بكوريته باكلة‬
‫ذة نبختر‬
‫واحدة‪ ،‬أما القديسون لجع فقد استحقوا المديح لاجلها و‬
‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬
‫المسيح‬ ‫وسبرتهم تفيدنابل ممارستها اقتداء بكيبوة سيدنا يسموع‬
‫خر هج‬ ‫حين ترددة بالجسد ما بين الناس ة اما علمت أن موسي بواسطة‬
‫سمسم‬
‫عكس‪ .‬س‪ .‬س‪ .‬س‪.‬‬
‫علا‬‫مداومتر صومه وصلانه استحف‪ ،‬ان يقبل من الله الشربعيتر‬
‫‪ff‬‬ ‫» وان يخاطبم كمن يخاطب صاحباً لصاحبه ‪ ،‬وبلباس صار اعلاً‬
‫دانيال‬ ‫لمعاينة الله بواسطة امساكه * وماذا نقول عن دانيال وظهور‬
‫‪t‬ه‬
‫العجايب لام بعد عشرين يومًا من صيامه ‪ ،‬والثالثة الفتية‬
‫متى‬
‫سم غ؟‬ ‫الذين لم يخمد لهيب نار الاثون البابلى الا بها ه ‪ ،‬ويها يوحنا‬
‫هو السابق ابتدي حياته ‪ .‬وبما اظهر الرب ذاته للعالم ‪ ،‬وعلى‬
‫‪ -‬الاجال نقول ان بها يكتسب الملكوت به على اننا هنا بالقناعة‬
‫ساير الاطعمر ( لان هذا هو نوع الموت‬ ‫"عكيرن)‬ ‫لم عن الامتناع‬
‫القسري ) ه بل عن الاشيا اللذيذة التي بامتناعنا عنها نتايد‬
‫على قهر جسمنا والبلوغ طا العبادة المرغوبتر منا ج ‪.‬‬
‫سر وبالنتيجتر‬ ‫‪I‬‬
‫‪--‬‬
‫و قوانين منتشرة ج‬ ‫ببس ‪،‬‬

‫ثانيا بشهادتهم ‪ .‬كقول الله‬ ‫مقدس ويصير هذا الفعل‬ ‫كشي‬


‫‪ ،،‬على فم شاعدين أو ثلنة تتم كل كلمة وبهذا النظام لا تلتحف‬ ‫‪A‬‬
‫عكسه سدد صد‬

‫بالاخوة ملامة أو مادمة ما ‪ ،‬ولا تبقي فَرصة ما أصلاً لوقاحة‬


‫الذين بعد أن أبرزوا نذرهم لله يجتهدون في أن يغمستخوة ويلقوة‬
‫عنهم ة ومن لا يريد أن يعيش بالعفاف بما أنه لا يقوي على‬
‫الاهتمام بأمور الله فالمسرح أمام الشهود المذكورين * ولما هرنا‬
‫معتزلا عن‬ ‫يكون قد نذر بعد اختبار عزمه بمقدار ما البيع‬
‫له‬

‫الغير بمدة ايام كثيرة ( ليلا يلوح اننا نفعل ذلك اختلاسا )‬
‫بالمسكنة وقانون‬ ‫فحبنبذ نقبله وكصيبه مع الاخوة ليشارهكهم‬
‫المعاش يو ثم أننا نزيد هنا امرا مغيبدا قد كنّا أهملنا ذكرنا‬
‫عرياً من الاطالة ‪ ،‬وهو أنه يجوز لنا أن نعلم بعصال الاحداث‬
‫الصنايع التي نراهم قابلين لها ولا نمنعهم عن أن يلبثوا أحيانا‬
‫تلك الصنايعي ماعدا عند العشبية يجب ان نرد عدم‬ ‫مع معلمي‬
‫‪ -‬لا رفاقهم ليتناولوا الطعام معهم سوية بي ويبيتوا في أماكنهم‬

‫ي‬ ‫أن السوال السادس عشر‬


‫في ان القناعة هل هي ضرورية لمن يرغب ان يعيش‬
‫بالتقوي والورع *‬ ‫"‬
‫‪. ..‬‬ ‫للبواب ‪. .‬‬ ‫يج‬ ‫‪.‬‬ ‫غلاطبتر‬
‫؛ إنه الواضح أن رياضة القناعة هي ضرورية جداً وأولاً كون الرسول‬ ‫عكسسسسسه سسسسه‬

‫سرب‬ ‫‪-‬‬

‫بالاسمار * بالعفة ولا‬ ‫الإ‬ ‫تكون بغيبسي لوم * الإ بالاتعاب‬ ‫بواسطتها‬ ‫وو‬

‫* ‪ -‬وعطش و‬ ‫وايضا ‪ ،‬بتعب يد وضنك يه وسهر طويل‪ .‬في وجوع‬ ‫خالد سدس مسم‬

‫واصوام كشيرة ‪ %‬ثم يقول أيضا بي ‪ ،‬كل من كان فيي جهاده عجاهدا‬ ‫وو‬

‫‪ 7‬بما‬ ‫‪tt‬‬
‫لا يوجد شي بقمع !‬ ‫إنه‬ ‫فبالحليبقتز‬ ‫الإ‬ ‫يمتنع عن كل شي‬ ‫فانه‬ ‫وو‬

‫ا فرزنبه‬
‫الجسد ويستعبده مثل القناعة بوكلونها كل جام تكبع حرارة‬
‫يح‬
‫هام‬
‫الشمبوييه‬
‫‪t‬سم‬ ‫به للقديس باسيليوس به‬
‫أو شتيمة ضد قريبه أوكذبا أو شاباً اخر غير جايزها‬ ‫ما بطالة‬
‫يعاقب بالصوم والصمت م‬
‫ما أنه من حيث أن نوع درسهم ينبغي أن يكون مناسبا لقوانينهم !‬
‫فيجب أيضا على معلميهم في وقت تعليمهم أن يوردوا لهم عبارات ‪.‬‬
‫من الكتب المقدسة ‪ .‬وعوض الخرافات يوردون لهم اخبار معتيرة‬
‫من التواريخ بالافعال الباهرة والاعمال العجيبة وشهادات مناسبة‬
‫من سفر الامثال وغيره ولبوعدوهم بالمجاناه ) أي بالهدايا) اذا حفظوا‬
‫غيبا أسماها ومعانيها هكلي على هذا الاسلوب يبلغونطا الغاية ‪.‬‬
‫وسرور قالب خلوا من ضمجروعشرة ‪.‬‬ ‫المرغوبة منهم ‪.‬حرفب‬
‫وبواسطة هذا التهذيب الحسن يستولون بسهولة على تباط‬
‫العقل ويغزون من طباشة الأفكاره ثم ان معلميهم اذا داوموا‬
‫جل فحصم وكشف أفكارهم بتسالم تما بهدسون به ‪ .‬وتا‬
‫يخطر بفكرهم وغير ذلك لا فيما انهم اطفال سدج خالون من‬
‫الغش وغير قابلين الكذب فبسهولة يكشفون أسرار قلبهسم‬
‫لمشايخهم و فحبنيذ يقدمون لهم العلاج الشافي كلتوبيخ‬
‫وغيره ‪ .‬وبهذا يتيحرصون من الافكار البسمجة الباطلة * ويتجنبون ا‬
‫الاشيا الغير اللايقة خوفًا من عار التويبرغ فينجحون *‬
‫بما أن الطفل بما أنه قابل التهذيب وامتلاك طباعا لينة كالشمع‬
‫ويقبل بسهولة ويرسيخ بعقلم صور تلك الاشيا المقدمة له هي‬
‫فيجب أن يُرشد سرعة لا ساير الاشيا الصالحة بالتعاليم المفيدة‬
‫وتثقيف سعيه بمسالك التقوي والعبادة المسلمة له به كلي حين‬
‫بلوغه سن الإدراك يسعي بما يفيده ويتدرج لا تمل الصلاح و‬
‫اذ الصواب يدلة بيل ذلك الشي النافعة والممارسة تخوله سهولة‬
‫على الافعال المستقيمتر ‪ .‬فمن ثمه يجوز قبول نذرة البتولية ويثبت‬
‫( لان القاضي المنصف‬ ‫بما أنه صادر من عقل كامل وصواب تام‬
‫بعد انقضا هذا الزمان يهب النواب للاخهار ويضع العقاب للاشرارا‬
‫نظير استحقاق افعالهم ) أما الشهود على هذا النذر فليكونوا‬
‫المة ولبنانييل الجماعات كلي على أيديهم تتكريس الله قداسة الجسد‬

‫توعية ي)‬
‫عاة قوانين منتشرة عه‬ ‫تة‬ ‫فتم‬

‫ة تواتيهم بوظيفتم تتولد فيم ياطنا سهولة الحطاني مع الليبراذا‬


‫| اتفف احيانا ان يعتزلوا عنم) حينما يعاينونهم يزلون مرارا كثيرة‬
‫‪ -‬في الاشيا التي عم يباشرونها حسناً ‪ ،‬لأن من هو طفل بالعقل‬
‫‪ -‬لا يتميز عن عواطفال بالسنه ولذلك ليس بعيجب أن أحيانا‬
‫ان تكون الرذايل نفسها متساوية في الصنفين المذكورين به ومن‬
‫مواطبة العشرة معهم يتجاسرون على أن يتسبوا الملايقف بشان‬
‫الاقدمين والواجب لم أنه لايقف بشانهم ومباح لم قبل حينه به‬
‫بل انه ليس لاجل الاسباب التي تقدم ايرادها ينبغي أن تكون‬
‫مساكن الاطفال متميّزة عن مساكن اللاعبان فقط بل لاجل‬
‫تدبير وحفظ القانون وقداسة السيرة أيضاً ‪ .‬وحسذرا من أن‬
‫‪ .‬يصدرتشويشا وقلقاً للعيان حين مارستم اعني الاحداث تعليم‬
‫الاشيا الضرورية له أما الصلوات اليومية فلتكن مشاعة لم‬
‫وللفتيان لاكلي يتمرنوا في العبادة ويعتاد ولعل الخشوع باقتدايم‬
‫بالمشايخ به ثم يعينوهم وبمساعدتهم في تلاوة الصلوات مساعدة‬
‫وافرة بما أنم شبان قويا هاما في ما يخص السهر والرقاد وزمان‬
‫وكمبتر وكيفيتر الماكل ه فلتفرض لم ممارسات ورياضات‬
‫خصوصية تلبقي بحداثتم به ويول بهم من يكون أكبر سنا واكثر‬
‫خبرة به ومشهودا له بتهذب العقل وليانة الاخلاق به كلي علم‬
‫الابوي ويفقه خبرته يص تم تقليصم ويعطي علاجا مناسبا ومرهماً‬
‫خصوصيا لاصلاح زلات منهم * وفي حين ذوبجمخه لهم يقتادهم‬
‫لا حال الهدو والسلامة هكذا هو مثلا هي اذا قامف احل مع رقيقها‬ ‫‪.‬‬

‫‪ .‬فيعالجم بعلاج مناسب لسقمه ويلهم بالخدمة لم ‪ :‬لان الادمان‬


‫سيل ممارسة الاتضاع من شأنه أن يلاشي الغضب ‪ ،‬بعكس النشامخ‬
‫الذي من شأنه في العلب الاوقات ينشي الغضب يه‪ ،‬واذا كناول احد‬
‫طعاماً في غير حينه فيستمر اغلب ذلك النهار صايمًا * ومن ا‬
‫اكل زايدًا عن احتياجه ويغير لباقة واحتشام فيقاصص بالقناعة‬
‫ويستمرّ صايما ه وفي حين الغذل يتامل في الذين يأكلون‬

‫‪--‬‬
‫ما‬ ‫‪--‬‬
‫‪--------‬‬
‫‪--------------------‬‬
‫‪-.‬ال‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ـــــ‬
‫‪.....‬‬ ‫‪--------‬‬
‫‪ 4‬سر‬ ‫به للقديس باسيليوس ‪6‬ة‬
‫ايتان قد تسببه من اخطارجرد الرب فمن يطلب من اجله‪.‬‬
‫لان من قد كرس ذاته لله وبعد ذلك انتقل الا صنقف أخر من المسيرة‬
‫فقد صار لتنا لذاته بسلبه الدينار المكرس لله ويدعي منافقاة‬
‫فمن باب العدل انه لا يجوز أن تفتح ابواب الاخوة فيما بعد‬
‫لمثل هؤلاء ولو طلبوا ذلك عند اجتيازهم بمدة وجهزة لاجل ‪:‬‬
‫الماوي به وهذا ظاهر من قانون الرسول الذي يأمرنا به " بان نبتعد‬
‫و من كل ان منحرف ولا خالطه ليخزج‬
‫إن السوال الخامس عشرةَ‬
‫في اي عريسمح للمبتديين ان ينذرط ذواتهم لله * وفي أي سن يكون‬

‫تأتي الجواب يَ‬


‫ص‪.‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫مر‬

‫الاحداث‪ ،‬تقربي بأدب وبتأديب به فنقول نحن * أولاً أن كل زمان هو‬


‫مناسب لقبول كل من يأتي الينا من الاطفال ‪ .‬أما العديموا الوالدين‬
‫فيجب أن ذاتخذهم بكل بشاشتر وقبول كلي تصير والدين للايتام‬
‫نظيرايوب الباره والذين لهم والدين ويقدمون اولادهم البنا فنقبلهم‬

‫السبب به ولهذا نمسك كلا افواه الائمة الذين يتكلمون عابنسا‬


‫حالا‬ ‫بالتجديف به كدن بعد قبولنا أياهم فلا يجوز ان تخصيبهم‬
‫مع جالات الاخوة به ليلا من عدم ثباتهم في ما قصدون ثعاب رتبة‬
‫المسيرة الثقيت به غير انه يجب أن يتريوا بكل ورع وتقوي ويكونوا‬

‫الزايل‬ ‫اختلاطم‬ ‫ويعلة‬ ‫كور الشيوخ‬ ‫اطلاق زايد ودالة كثيرة‬


‫مقاصرة الاقلاميين لاجل‬ ‫لإهدهم بسبب‬ ‫ثانيا ليلا‬ ‫غي‬ ‫بيسة يخشون بكرامة هم‬
‫قواتبهم‬ ‫‪H‬‬

‫سي‪.-‬‬
‫الا‬ ‫ثمة قوانين من نشرة‬ ‫‪...‬‬ ‫‪A‬سم‬

‫وغيرهم من أوابك العفيدين الذين لم يريدوا ان يتركوا مهمّات‬


‫هذه الحبوة قد اقتادهم الرب بعلتر احتياجهم الجسدي لا توطيد‬
‫المستقيم اي المسيرة القشفة ونجحوا بها يز‬ ‫الرأي‬

‫في السؤال الثالث عشر‪:‬‬


‫‪N‬‬

‫يأتي‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫حقا أن ممارسة الصمت هي مفيدة للمبتديين لانهم في زمن قليل‬
‫يبدون اشارة كافية للهدوه وهما اي بالصمت والهدو يتعلمون‬
‫باجتهاد وإصغي من اللاعبان الخبيرين في الخاطبة بالتمييزسولاً‬
‫وجواباً مع كل احد يا أعني يتعلمون ‪ %‬أولاً لياقة الصوت و ثانياً‬
‫لأرتيمب الكلام يه ثالشا موافقة الزمان * رابعا نطام الالفاط الختص‬
‫بذوي التقوي والعبادة كدي يبنوا كل من يخاطبهم ولا يهدمون به‬
‫ما لم يجكموا الصمت * وبه في زمن‬ ‫يمتلكونها‬ ‫لا‬ ‫وهذه الانواع‬
‫قليل ينسون عوايدهم الاولى ‪ ،‬وليُعط زمان للصمت التعليم‬
‫الاشبا الاصلاح والاجود به فلاجل ذلك ان كان احدا لم يلتزم‬ ‫و‬
‫الضرورة خصوصية ‪ ،‬أو العمل ما يختص بالايدي بي ار لاجل‬
‫سولي طلب منه ثمة فلا يفتع فانه ما عدا للترتيل بما‬

‫في السوال الرابع عشريَ‬


‫في الذين قد نذروا ذواتهم لله ثم بعد ذلك يجتهدون في أن‬
‫د ‪.‬‬ ‫*‬ ‫يصبّريل نذرهم باطلاً ‪.‬‬

‫يَ‬ ‫البواب‬ ‫في‬


‫ذنه لله‬ ‫فيما بين الاخوة وكريس‬ ‫بالحقيقة إن ذلك الذي قد أحصي‬ ‫"‬
‫ثم فيما يعد يريد ان يفسخ نذورة له فبلا شك انه يخطي ضد‬
‫الجالسر‬ ‫يثي‬ ‫وبين يديه وضع عاما) ولا ميثاقه يي وقد‬ ‫أمامه‬ ‫الرب الذي‬

‫أيام ما‬
‫الابر‬ ‫به للقديس باسيليوس بي‬

‫‪ -‬يبدي له الحلم والشفقتر أيضا قابلا ‪ ،‬وعساه من اجل هذا افترق‬

‫شيّا ضد الناموس او اغتصبها مخالفة وصايا سيدنا يسوع المسيح‬


‫المولى الحقيقي له فينبغي لنا ان نفرغ جهدنا في ان لا يفتري‬
‫ونشاحجعه لاحتمال ما‬ ‫نوطده‬ ‫أننا‬ ‫مقبول لدي الله به ثم نهتم في‬
‫يرد عليه من المشقات » بتفضيله طاعة الله جل طاعة الناس‬
‫عل‬

‫أن السوال الثانى عشرية‬


‫في إنم كيف يجب قبول المقتنين بالزواج *‬
‫بي للبوا همية يَةِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ - " .‬وه‬ ‫مست‬

‫" انه اذا انضف ان احد المتزوجين يتقدمها هذه السيرة المليكية‬
‫ليتفرغ للاهتمام بمرضاة الله ‪ ،‬فيجب أن يُستفتحص أن كان فعل‬
‫فرز الأيبه‬ ‫قرينه كوصية الرسول المقابل ‪ ،‬أنه ليس‬ ‫ذلك برضي متساو مع‬
‫تكسدسحبسد‬
‫و بمسلط على جسده وايضا ‪ ،‬لا يجب ان يُفضل شي على الطاعة‬
‫و الواجبة له ه فان ظهر انه صنع الواجب عليه بامتثاله الوصية‬
‫فحين يذ يسوغ قبوله أمام شهود كثيرين له وان اي احد الفريقين‬
‫ولم يكن له اجتماد في أن يرضي الله بهذه المحهجة ‪ :‬فلنتذكر‬
‫‪3 t‬رنثيبثه‬
‫‪ V‬لا‬ ‫قول الرسول ‪ ،‬أن الله دعاناط السلامة ‪ ،‬ثم نكمل وصيه الرب‬
‫عكسسسسسسسسسسه‬
‫‪to‬‬ ‫القابل ه» من يأنى لا ولا يبغصل أباه وأمه وامرأتم وينيبه فلا يستطيع‬
‫لوقا‬ ‫هو ان يكون لى تلميذا ( لانه لا يجب ان يفضل شي على الطاعة‬
‫بالم‬ ‫علما‬
‫‪ .‬الواجبة لله ) وقد علمنا ان مشورة هذه الحيوة العفيفة قد نمت‬
‫في كثيرين وأتمنت بواسطة الصلوات المارة والاصوم المتصلة ة‬
‫وغيرهم‬
‫ا‬ ‫‪x‬‬ ‫من شنشرة‬ ‫قوانين‬ ‫ايجا‬ ‫‪.‬‬ ‫الم‬

‫ايضا يا من كان مغلالاً بقيود المتطاياه ان كان مستعداً ان يعترف‬


‫بخطاياه خلوا من استحيا * ويكشف قبلجه الخفية ليخرجل‬

‫أبعدول عني يا جيع صانعي الاثم الإ وكيل انه عزم على أن ينبه ذاتم‬ ‫ي»‬ ‫ملزموري‬
‫‪4‬‬ ‫ا‬
‫وينصحها ليتحجي حبوة صالحة في سيرته الان يتركلي لا يمسقط قيحها‬
‫بعد في الرذابل والاثام المسابقة لا رابعا اما نوع الفهدص العام اللايف‬
‫‪ %‬في يجب أنه يكون عا هذه الصبغة يه‬ ‫بحمارني يبتغي منا هذا الانموذج‬

‫مباشرة الوظايف البدنية والحقيرة الراجعة لا فايدة الاخوة له فان !‬


‫وجدة ارياب هذا الفحص بعد الامتحان الكلى أنه اناو منتخب‬
‫للمريس ومعك كدلعل صالح وفليُحصي حينبذ معاجلة الذين قد‬
‫كرسوا ذوأنعم الله به خامسنا من كان ذا حسب شريف وقبل لا‬
‫ادتضاع مقتديا بسيدنا يسوع المسيح نمو في حجب أن نفرض عليه‬ ‫‪.‬‬

‫بعصرى اشيادنية حقبرة البادية لدي الغربا عنا ولنختبر بذلك عزمه‬
‫أن كان مستعدا ان يقدم ذاته لله بغير ارتباب كفاعل عديم‬
‫المنجل والاستحبا ما‬

‫‪ .‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫السوال الحادى عشرية‬

‫و ان كل عيد يكون مفيدا بنير العبودية ويلتجي الأديرة الاخوة ه‬


‫فليُنصح الاط أن يصطلاع ثم يرتبطا مولاه به كما فعل بولص‬
‫قبليمون‬
‫الطويان مع أون بسيموس الذي بعد أن » ولد بالبشارة‬
‫ردة ـ لا‬
‫بما‬
‫فيليمون سيده ‪ ،‬وبين له اي لا أؤبسيموس محققا نماذا احتمال‬
‫نيرعبوديته بشكر وباشرها كما يرضي الله وفتصيرله مهبعا يرتقي‬
‫بواسطتها الملكوت السموي ‪ ،‬وحت سيدة على أن يتني لم أ‬
‫‪.1‬‬ ‫ما تهدده وتوعده بم مذكرة بوصيتر الرب القايل ‪ ،‬أن تركتم‬ ‫علما‬

‫للناس " ‪.‬‬


‫" مبر‬ ‫هي للقديس باسيلبؤس به‬

‫‪.‬‬ ‫يَةِ الجواب يع‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬

‫لا يأ جميع المتعودين والثقيلى الحمل وانا اريكم ‪ ,‬فعلى هذا‬ ‫دو‬
‫ان نحترهل من هذا الخطر لي لا تسقط فيه‬ ‫بي بمجمب‬ ‫إلا‬ ‫النص‬
‫ونصة أوبك الذين يتقدمونطا الريبيغل أيدينا به ويوترون ان‬
‫يجملوا تبرئ اللذيذ وثقل وضاياه المبالخط المسمار الا انه لا ينبغي‬
‫ان يسمع بان يوافي اخد بارجل غير مغسولة طال هذا التعليم‬
‫‪ ،‬وكما أن سيدنا يسوع المنسيع استفحص ذاك الشاب‬ ‫المقدس‬
‫وجدها مسنة غيبهة‬ ‫وحنا‬ ‫بحب‬ ‫السالفة‬ ‫سيارته‬ ‫عبرنا‬ ‫اليه‬ ‫" المتقدم‬

‫فهكذا ينبغي لنا أولا أن تستقصي الورديس البنا بالفيحصن يا مضي ‪.‬‬

‫حالها مبهمة لا السيارة الكاملة المتوقفة على معرفة الله في حف‬


‫لنا الاستباحات عن طباعم وأخلاقهم الناري بأبت خصالا متزنين‪ ،‬اي‬
‫ان كانوا مستعدين للثبات والادعان لحكم الروسا باحتمال وانضاع‬
‫‪::‬‬

‫وراغبين ذلك بمكابدة الاتعاب والمشقات على أي نوع كان وغير‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫لا‬ ‫ذلك‬

‫ما ان اولبقي الغير الثابتين فيشاى بهم ‪ ،‬لانهم ما عدا عدم فايدة‬
‫أنفسهم يسببون ضررا للرهبان وللغير ويلقون الشتايم والكذب ‪.‬‬
‫والتجديف ضد عملنا به فمثل هولاء اذا رأيناهم لم يصطلحوا‬
‫بالاهتمام والاجتهاد ‪ ،‬فلا يجب ان نيأس منعم حالا ‪ ،‬لان خوف ‪.‬‬
‫الله يغلب كل رذايل النفس به بل نمسوقهم طال الرياضات المناسبة‪:‬‬

‫الزمان برياضات وتقشفات متعبة به حتي اذا وجدنا فيهم شابا من‬
‫الثبات فقبلهم بطلضبنان به والا فلنسرحيم حالا ماداموا خارجاه ليلا‬
‫امتحانهم يسبّب ضررا وهلاكا للاخوة و ثالشأ يلزمنا الفحص‬
‫ايضا "‬ ‫‪.‬‬ ‫‪G‬‬
‫‪.--------------------------------................- ---------------‬‬

‫له قوانين منتشرة ما هو‬ ‫عام‬

‫م فمن ثمه فلن يحذرون الحذر الكلي من أن نتجاوزوهبة ما بتمجد‬


‫الاخري هاي ان ننشي خصومة مع الاثمنز» أن عبد الرب لايجل‬
‫و له أن يخاصم غير انه اذا حدث لأحد أن يوذي من القارية بعلمتر‬
‫المقتني المذكورة فليتذكر ما قال الربع ‪ ،‬ليس اخد‬
‫هو بتركيا بيتا أو اخوة أو أبا أوباما أو أمرأة لو بنيتا أو حقولاً ‪ . %‬وذلك‪،‬‬
‫ليس على الاطلاق بل استشالى » ‪ ،‬لاجلى‪ .‬ولاجل الانجيل ه‬
‫« الا وياخذماية ضعف في هذا الدهره في الدهر لأن الحيوة المويدة ‪:‬‬
‫فحينبذ الاجل ومبية العرب القايله ‪ ،‬أن الخطا اليك اخوين ‪:‬ة‬
‫« فامض وعاتبه اليغ * ينبغي أن نوضح لمثل هولاء الائمة فعلم‬
‫ويبيّن لم انم قد سقطوا في النفاق ‪ ،‬كان قانون النقوي ينهينا |‬
‫عن المحاصمة معم في المحاكم الظاهرة بهذه الالفاظ ه‪ ،،‬من أراد‬

‫رمو عند الاطهار غد اما اذا اضطر الامر ودعوناهم بها الحكم خة فينبغي‬
‫أن نلاحط خلاص الاح اكثر من تحصيل المال ادلائه بعد ان قال‬

‫الزمونا بعد هذا الا الحضور بازل القضاة لفحص الحف وايضاححر ته‬
‫فلا يليف بنا عن المدعون منهم * أن نطهر لم حركات الغضب‬
‫ولو لم يشا ذلك‪ ،‬فنحن نكون قد تمضنا‬ ‫الاثم والصلاة عن الش‬ ‫مرنا‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫والماعون أو مقاومون الهدف الواضح م‬
‫بين الموال العاشر بين‬
‫في أنه هل يجب قبول جميع الذين يوافون البناية ومن هم عولا ‪:‬ة‬
‫وهل يليق بنا قبولهم حالا أو بعد التجرية ‪:‬ة‬
‫وما هذه التجريتر ‪s‬ة‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬ ‫الجواب‬
‫من كل شي كالمعاش واللبان فباي ضواب يسوغ لك أن تسمح‬
‫الذاتك أن تعاقب من الغاني التردي والهموم العالم بتر التي كالشورى‬
‫‪A‬‬ ‫أن‬ ‫" غناف الزرع الملقي في قلبنا من فلاح انفسنا كقوله تعالى به‬
‫بد الذين زرعوا في الشولين هم الذين من أجل الهموم والغني ولذات‬
‫في هذه الحيوة ذاعبين يختنقون فلا يأتون بثمرة ج ‪" . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ . . .‬بمقتناه لاقاريم ولو كانوا اشارا وذلك خلوا من ذنبه ‪..‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫"حمة ‪،‬‬ ‫ينة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -‬‬
‫"م‪.‬‬
‫‪ ..‬ميمة وطم‬ ‫‪1 ...‬‬ ‫‪(" .‬‬ ‫‪" " ..‬‬ ‫‪.. . . .‬‬ ‫در ‪. . . . . :‬‬

‫ا قال الرب‪ .‬بع مالك العطه للمساكين ويكون لى كنت في السما‬


‫و افتعال أتيعانيه اليمنيات بيعوا أمتعتكم واعطوا صدقت هفعلي هذه |‬
‫النصوص نقول لمن انقاد لهذه الكمشورة الانجيلية وتركيا أعلم ماذرلا‬
‫ينبغي له أن يهمل ارزلته‪ ،‬بل يجخب عليه الاعتنا بتحصيلها‬

‫ا ذليلي بشخصم ان امكن‪ .‬وكان خبيرا بذلك او بواسطة من يكون‬


‫منتخبا ومتعينا لهذه الوظيفة ‪ ،‬وهذا اعني صاحب الوظيفة‬
‫يجب ان يوزعها بكل فطنة وأمانة حسب خبرته ‪ ،‬لان ايهابها‬
‫للاقارب او توزيعها على اي كان هو امر خطر جدا كما يتضح ذلك‬
‫من مثل الموتمن عل الأموال الملوكية المكتسبة لبربع بها‬
‫وينفف منها كالواجب * فالموت من المذكور لم يفعل كما انهار‬
‫به بل صنع بعكس ذلك ع اي انه لفف منها يا غبرالواجب‬
‫ولنسله وتهاونه لم يزيع بها شباه فلهذا قد أدين وعوقبت علما فرط‬
‫منه من كييله وتهاوية‪ ،‬فان كان لاجل مال عالمي باطل يدان فاعله‬
‫هكذانه فبايدينونتر وعقاب اذا يجب أن تحكم على الذين يتهافون‬
‫ارميا‬ ‫بتوزيع الارزاق المكنيستر لله و سوي بالعقاب المتوعد به المريح‬
‫القدس للمتهاونين بقوله‪ :‬ملعون كل من يعمل عمل المنب بالكسل ‪.‬‬
‫ا ي م فمن‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪--------‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪1‬ـ‬
‫هي قوانين منتشرة هد‬ ‫و‬ ‫مرمي‪.‬‬

‫وويعبينقفسبالومكاثيرشيانكعلنذالكتكسمابنهالما ‪،‬شيا التي ورغدبرت ههماه الانهت‪،‬مام بها ‪.‬‬


‫من ‪.4‬‬ ‫نه‪..‬‬ ‫‪.‬‬

‫استعماله باجتهاد كلى طالما العقل متشبث بالمهمّات العالمية ‪.‬‬


‫بقوله هو لا يستطيع احد ان يعيد ربي ‪ ،‬وأيضا لا تقدرط أن‬
‫أو تعبدول الله والماليه فلذلك ينبغي لنا أن نختار الكنز المسموي‬
‫وحدة ليبكون بما قلبنا به كقوله تعالى به ‪ ،‬حيث يكون كنزي‬
‫وء فهناك يكون قلبك به وإذا أبقينا لنا مقتناء ما أرميا باو يعطز ‪.‬‬
‫‪t‬سم‬
‫ثروات قابلة الفساد فبلا محالة أن عقلنا يستغرق فيها كأنه في ان‬
‫الحماة ‪ ،‬ويعتاق عن البلوغل الهديد بالله ‪ ،‬ولا ينجذب برغيه |‬
‫بها اثة التي لا يمكنا ||‬ ‫و حال الجمال المحموي وشوق الخيرات الموعودين‬
‫اكتسابها ان لم تحشناطا ابتغايها الرغبتر المضطزمر الدايمة تم |‬
‫التي من شانها ان تمثيرتعبنا لاجلها خفيفاً هولدينلسهلاً لذيذاها‬
‫فمن هنا نتحققت ان الجسد السابق ذكري لبن هوشيا اخر الآ‬
‫إغلال العلال هذه الحجوة الارضية والبينية والانعتاق من الهموم ‪.‬‬
‫ظ‬ ‫اليه ‪ ،‬وهو ايضا فرصة نته‬
‫هم‬ ‫م‪.‬ديبلغنا‬
‫‪.‬‬ ‫الذي يقودنا لا الله وبسهولة‬

‫» الذهب والجوهر الكثير الثمن به وبالاجمال نقول انه انتقال وارتقي |‬


‫قلبنا البشري لا العشرة السماوية بنوع انا نقول مع الرسول يه‬
‫» فاما معاشرتنا نحن ففي السموات * والاعظم من ذافي هو ابتداثا‬ ‫شكل‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شابهة لية ع الربع‬ ‫بسببرق‬ ‫نعيمة‬ ‫تطيع على امتلاكه ما ‪.‬مل‬ ‫ذ‬

‫الانجيلية لانه كيف يمكن اكتساب انسحاق القلب واتساع‬


‫العقل والانعتاق من الغضب والحزن والاهتمامات ( وإني لا أطيل | ‪:‬‬
‫الشريع) الانعتاق من الحركات المضرة للنفس مع الغاني والتراث |‬
‫وعموم هذه الحيوة ورغبات باي الاشيا والتشباك بها الا بواشنطة‬
‫هذا الجحده أناشدك الله يا من لا يجوزكك أن تهتم بالاشياء الاضرا ‪.‬‬
‫‪t‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫خلال‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫يب‬

‫وقد فعل القديسون الذين كانوا يقولون ه» أنه لواجب ان يُطاع‬


‫عكسس مسدسد‬ ‫ووالله أكثر من الناس يه ولا يتراخى عن عزمه وبنتجع متقهقرا اذا )‬
‫وبر‬
‫هزأ به ذوول الأباطيل الخارجون من ديانتنا وغيرهم واحتقرون لاجل‬
‫أعماله الصالحة له وان يروم جلبًا معرفة واختبار عزم ورغبة الذين‬
‫اقتنوا اثار الريب فليتذكر ما أخبر به الرسول عن ذاته بقوله ان‬
‫ما أن ظن أحد أنه واثق بالبشرة فانا أولى بذل في ذواختأنه في اليوم‪ .‬فيليبسبوس‬
‫والثامن بة من جنس أسرايل به من سبط بنيامين عبري من‬
‫عك ضد سسسسه‬

‫وعبرانيين انه في الشريعة فريسي به في الغيرة طاركا لبيعة الله لا‬


‫وو وفي برالناموس سيرتي بلا لوم به ويدن هذه الاشيا التي كانت لي ‪.‬‬
‫هو وبكل عددتها لاجل المسيح خسرنا به لانني أظن أن كل شي‬
‫‪.‬‬

‫وخسرنا لاجل معرفة ربي يسوع المسيح الفايقتز به هذا الذي لم‬
‫و بسببم خسرت كليشي وعددته كاتزيل الاربع المسيح وفاذا ان كان‬
‫الرسول ( أقول حقا ولا أن يجري بقولى ) قد شتم الانعام الزمنية التى كان‬
‫حاصلا عليها من الناموس الموسوي بالانساخ الجسدية التي !‬
‫تعبقنا !‬ ‫فشمأز منها وبسرعة ننبذها عنا ككونها كانت تعبقه ثم‬
‫عن معرفخر المسيع ويه وتكبرى مماثلتنا لموته يه فماذا نقول اذاً‬
‫غان غير أنه يجب أن ندع الان نواميس البشر وتاكيد خطابنا‬
‫باثباتاتنا الصايبة ونموذجات القديسين * ويكفينا لاقناع النفس‬
‫التي تغشاه ايراد كلامه تعالى المصرح في أناجيلم القايل ه» هكذا‬
‫وكل واحد منكم ان لم يرفض كل شي له‪ ،‬فلا يستطيع ان يكوني‬
‫وولى تلميذل به وفي موضع اخر يقول * » أن شيت أن تكون كاملا‬
‫« فأمصن وبع كل مالك وأعطاه للمساكين به ثم أقرون قوله بقولمية‬
‫وتعال أتبعنيه وقد يلوح للمثمّن المقسط للاشيا ان يناسيب‬
‫لهذه الاقوال مثل التاجر الخطير الذي ذكره الانجيلى قايلا به‬
‫وه تشبه ملكوت السموات رجل تاجر يطلب الجواعر الحسنتر ي‬

‫« فوجشدبدهرةالكرثبيراةلامللثكمونت ‪،‬الفممسضموييوببااعلجكولهرةشايلشلمهينوتارشتورعوااهوضوححسلنناا‬
‫‪ .‬فل‬

‫أنه لا يمكنا امتلاكه مالم فترك كل شي لنا عة كالغني والمجد والحسب‬

‫والنسب‬ ‫‪F‬‬
‫ستستمنستستصد‬ ‫"تكت‪ -‬تتمت‬ ‫و‬
‫‪----‬‬ ‫‪----------------‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬ ‫به ريم بقوانين من نشرة اج‬ ‫ي‪ ،‬هم‬


‫‪---------------------------------------‬‬

‫يا ولديه حقا ‪ ،‬والذين اقتيدوا روح ذخيرة البنين شبه اخوة لةه‬
‫ويرذل جمع الاموال مع الثروات واجتسبها بمنزلة اشياً غريبم‬ ‫‪. -‬‬

‫ا ‪ :‬لمن قد صلبه للعالم لاجل المسبح العالم البلمه ان ينشبت‬

‫بهذه اللقظتر به ويتبعني به ويقول أيضا يه‪ .‬ممن يافت ولايبغض‬


‫م ك ‪ -‬إذ أباه وأمه وأمانه وينبه واخوته واخوانه نعم حتي نفسه فلا يقدران‪،‬‬
‫إن الإتحاد الكامل هو‬ ‫الى تلميذا منه فمن هنا قد نجح‬ ‫و يكون‬
‫متوقف على اننا نرفضن حياتنا ويكون في نفوسنا‪ ،‬قبلنا جواب الموت به‪.‬‬ ‫وتنقية‬
‫وكي لا نتكلبغل ذاتنا ولا نشف بها البتة بل نتكل على الله الذي‬
‫وببعث الموتي له وقد يبتدي هذا فينا حينما نباين ساير الاشها‬
‫العالمية كالاملاك والارزاق والمجد‪ .‬الباطل والتنزيات وعشرة ‪.‬‬
‫الناس والاهتمام بالاباطيله حسب ما علمنا تلاميذ السرب ‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫ع ك و | القديسون» كيعقوب ويوحنا اللذين تركا إياهما نيدي في السفينة ||‬


‫| حسابا عن تمكيسه بل حالاتهطن من حانوت تعشيرة وانبع‬
‫‪ .‬السيد المسيع ه ولم يتري ريع التعشبروفايدته فقط يج بل‬ ‫بي‬
‫احتقر أيضا جميع المخاطر العتيدة ان تلتحف به وباقاريم‬ ‫غلاطبت‬
‫في اي من الاولاد المتقدمين وهؤخيرا بولص الذي صُلب للعالم كلهه‬
‫|‬ ‫بترا ‪...‬‬ ‫‪. . . .‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫هو والعالم لصلب له ه ‪.‬‬ ‫عوا‬

‫أم أن من يرغب ان يتبع المسيح اجل الحقيقة فلا يليق به أن يهتم !‬ ‫‪.‬‬

‫في ما يختص بهذه الحيوة الزيتية ولا يعتبر صاحبة البايه واناييهه‬
‫لاسيما اذا كانت مضادة لوصايا الهنا القليل ة ‪ ،‬من ياتي الا لا‬
‫ينوي‬
‫الم‬

‫يبغض أباه وأمه الاخ * ولا الخاوف البشرية التي بسببها يهمل ‪.‬‬
‫ما يكون واجبا ومفيذا لا بل يفعل ذلك بشجاعة وشهامة كما‬
‫‪-----------‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-----------------‬‬
‫‪---------------------------------‬‬

‫ام‬
‫‪------------------‬‬

‫‪(4‬‬ ‫هلا‬ ‫به ‪ .‬للقديس باسبالبوس‬


‫مشي‬ ‫غايتها عبد الله وامتثال وعبية رينا يسوع المسيح القليل ‪ ..‬هكذا‬
‫عباس‬ ‫فليضي فوركم قدام الناس والبرول أعمالكم الصالحة ويمجدول باكم‬ ‫‪9‬و‬

‫الذي في المسموات علا وفي تصمون وتخفظ سمحجبة القديسين‬ ‫‪.2‬‬

‫بركسيس‬ ‫وطقسم الخبر عنه في الابركسيس هكذا بد او وكل الذين أمنوا‬


‫عــلــ‬ ‫وكانوا مجتمعين معا ( أي في موضع واحد بعينه) ‪ ،‬وكل الاشباكانت‬
‫هوو ولامحدمشوغنفزسة وماحثدمة ي‪،‬قووللم اييضكان اانحدبياينقوللجماتمعاة كالاذنينياممتنلوكابرقلأنبهاا " ‪. ".‬‬
‫عكس سياسمسم‬
‫باسم‬
‫‪.‬‬ ‫و خاص له ‪ ،‬بل كل شي لم كان للعامة ع‬
‫في‬ ‫السوال النامى‬ ‫في‬
‫في رؤطز ساير الاشيا وهجرها‬ ‫‪-‬‬

‫هل ينبغي لنا ارك ان نرذمزي ساير الأشيا ثم نعتناف المسيرة التنمد كيبة‬
‫حسب مشورة الله ج‬

‫الجوانب التي‬ ‫في‬


‫" إن ربنا يسوع المسابع بعد ارشادات كثيرة مودة جداً ومويدة‬
‫متي‬ ‫بالافعال الجسيمة يقول لجميعنا به ‪ ،‬إن كان احد يريسد‬
‫تكسادس سميد‬ ‫‪ ،،‬إن يان طاه فليكفربنغمسه وجمل صلببه ويتبعني في ثم يقولا‬

‫لونا‬ ‫او إاينضايءكو‪،‬نهلكىذتالكميلذوااح*دانماننكرميانا لنم يهرذفهض اكللوصشيةي لتهتفضلامنيساتطشييعا |‬


‫عوا‬

‫عملهم‬ ‫الشيطان وتركنا‬‫كثيرة فينبغي لنا كان الذين سابقا قد جاحدنا‬


‫كل شي ان نتجنب منها ونبتعد عنها * أولا أن نرفض ارادتنا مع‬
‫الشهوات البدنية وثانيا ان نغادر الفواحش السمحجة الخفيتر‬
‫والاهل والاقارب وصاحبة الناس ومعاشرتهم والنصرتيب بالسيسرة‬
‫المضادة لنقاوة إجبل لخلاص وثالنا الاضر من هذي هو أن نخلع‬
‫عنا ‪ ،‬الانسان العنيف مع أعماله المفسودة بشهوات الضلالة ! كولوصايس‬
‫ويتحد كل الاهويتر والرغبات العالم بتركة التي يمكنها ان تدك نسا‬
‫عن قصد إلتقوي والعبادة به فمن قد استولى على ذاته هكذا ج ‪ /‬ا ع ‪ .‬تم‬
‫قبيستطيع‬
‫ثمة قوانين منذ عشرة اية‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪. (A‬‬

‫من الكثيرين لانه اذا كان عل» فم شاهدين أو ثلاثة تتم كل كلمة يه‬ ‫‪IA‬‬

‫فكم يكون اذا اكثر ثبانا من يقايد عمله الجيد بشهادة الكثيرين بد‬ ‫وا)‬
‫ثم نقول ايضا ان العيشتر المتوحدة تصاحبها اخطأرجة‪ .‬اكثر‬
‫من التي ذكرناها والخطر الاول والاعظم هو متوقف على هذا أي‬
‫أن كل واحد يريد ان يرضي ذاته * ولعدم وجود من يختبر فعله‬
‫فبزعم أنه قد بلغ لاكمال الوصية‪ ،‬ولكونه قد حسم مادة الوصايا‬
‫وفرصة ما ويعدم ممارسته لمها نبذها فلم بعمل يستطع أن بعرقسي‬

‫من ذاته زلاته ونقايصه به ويجاته بالفضايل أو عدمه ما‬


‫عن نقول ايضا وكيف يبان اتضاع من ليس له من يكون اكثر‬
‫منه أتضاعا يه وعلى من يرثي أو يشفاف من يكون معتزلاً عن‬
‫النفقة ‪ ،‬وكيف يدعي حولاً صبورا من ليس له من يضاد هواه‬
‫ويقاوم ارادته هوان قال قايل ان تعليم الكتب كافيا له لاصلاح‬
‫سنه فن جيب أن هذا يماثل من قد تعلم صناعة البنا ولم‬
‫يجيرقط * ومن قد تعلم صناعة النحاس ولم يرد أن يمارس‬
‫علمها به ولمثل هولام قال الرسول ‪ ،‬ليس الذين يسمعون‬
‫وه الناموس هم عدول عند الله قبل الذين يعملون بالناموس‬
‫و يتبررون به ثم ان الدرب نفسه لافراط رافته لم يكتف بتعليمنا‬
‫بالكلام فقط ‪ ،‬بل شاء أن يضع لنا أنموذجًا واضحًا للاتضاع‬
‫والخدمة الكاملة حينما ‪ ،‬أتزر بمنديل ونحصن أرجل تلاميذه و‬
‫فائت يا أيها المتوحد لارجل من تغسل ويمن تحتفل به ولمن‬
‫تكون اخر الكل وأنت قاطن بمفردك به حقا ان سكني الاخوة‬
‫في مكان واحد معا لجيدة وعذبة وهي كالدهان الناشر عنف طيبه‬
‫من رأس الحبر الاعطم هي كما يقول النبي به ‪ ،‬ما احسن وما أجل‬
‫مو سكاني الاخوة جبعات مثل الدهان جيل الراس التنازل على اللحية‬
‫جبع‬ ‫أن يكمل‬ ‫هو لحية هرون * فالمتوحد اذاً كيف يستطيع‬
‫هذا ويتممه بمفرده به فاذا ميدان الجهاد والسبيل السهل‬
‫للنجاح والممارسة الديمة والحديد بوصايا الرب ج هو السكني‬
‫ما بين الاخوة المشتركي المعاش في مكان واحد ج وهذه السكني‬
‫غايتها‬
‫‪ty‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جلا‬ ‫للقديس باسيلبوس‬ ‫‪:‬م‬

‫روهابية‬
‫للسنا الذي هو المسيح ‪ ،‬وكيف يمكنا ان نفرح معا مع من‬
‫أحد أن‬ ‫يتالم ‪ ،‬اذ انه لا يستطيع‬ ‫و يتم بجد * ونتالم معا مع من‬
‫يعرف حال التهريب خلوا من المعاشرة او من موهبة خصوصية يه‬
‫و بين هومستحف لقبول جميع المواحب الروحية باسرعاه والروح‬
‫و يعطي على مقدار الامانة الكاينة في كل واحد من ذوي العيشة‬
‫ما المشتركة‪ ،‬وهذه الموهبة الخاضة في كل واحد نصبرمشاعة لجميعم ه‬
‫‪ « :‬فواحد يعطي بالروح قول حكمة ‪ ،‬واخر كلام معرفت‪ .‬بالروح نفسه ‪" :‬‬
‫هو واخرامانة بالبروج نفسه به واخرنبوة ‪ ،‬واخر موعب الاشفية بالثروح‬
‫لاجل ذاته‬ ‫نفسه واخر لصنع قواته والذي بقة بلها جبعها فلا ينالها‬ ‫‪99‬‬

‫فقط بل لاجل الاخرين ايضا الان في العيشه المشتركة قوة الروح‬


‫القدس وفاعليته الممنوحتين لواحد يتعديالا الجميع معا به‬
‫ومن يعيش معنا لا ربما تكون له موهبة واحدة ‪ ،‬كان من حيث‬
‫انر يطمرها في شخصه جعل ذاته بواسطة الفشل عطلا غير‬
‫مفيد * ولقد عرفتم جميعكم مقدار هذا الخطر ما قرأتموه في‬
‫الاناجيل وأما العيشه المشتركة فهي بعكس ذكدت أن أن كلا منهم‬

‫يتمتع بموهبته مع الكثيرين ‪ ،‬ثم يضاعفما باشتراكه بها‬


‫معهم ويتني ثمرة من مواهبهم كأنها من مواهبهة‬
‫سر ان المرفقة تعتبر أيضا أكثر من الوحدة بما أنها تحوي فوايد‬
‫جزيلة لا غاصي لصيانة الخبرات الممنوحة لنا من الله ج وهى أيمن‬
‫الحذر واليقظة من مكامن العدو الخارجة واغتيالاته لاجل انتباه‬
‫من يعتني بحراستنا أذا صلاف ان احدنا يهجع في رقاد ذلك الموت‬
‫المراتب الذي علمنا ذالى النبى الجليل بان نتوسل ‪-‬لا الله كي‬
‫يكون منتزها عنا بعيدًا بهذه الالفاطقابلاه‪ ،‬الرعبناي ليلاً‬
‫يد الام لا الموت‪ ،‬وقد يتيسر للتخاطي الذي يخشي هلاكه المرعب‬
‫قلوب كثيرين من الرفقتر نوحا وحزنا عليه أن يتجنب خطاه‬
‫يصمع فيه قول الرسول ةِ‬ ‫تويوتخعم له وف‬ ‫ويرتجع ‪d‬اندع حذرا من‬
‫‪ .،،‬هذه الزاجرة كافية لمثل هذا الذي أنتبهره بها الاكثرون وكذلك‬
‫صاحب الفضيلة ينجح نجاحا كاملا لعلمه بان فعله يُمدح‬
‫من‬
‫حسده‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫ـ ‪E‬‬
‫‪:‬‬ ‫" ‪ " ..‬م‬ ‫ا‬
‫يا‬ ‫ممن يدعتهدرك‬ ‫قواذجنا‬ ‫‪%‬‬ ‫سما‬

‫به فقط به وهذه تضاد ناموس المحبة التي تحملها الرسول ‪ ،‬ليس إ‬ ‫فه‬ ‫قريته‬
‫‪-‬‬ ‫‪te‬‬
‫بابتغايه فايدة ذاته * بل فايدة كثيرين لخلاصهم ‪ ،‬ثم ان المتوحد‬ ‫وو‬

‫لايمكنه من ذاته الاطلاع على نقايصه به وذلك لعدم وجود من‬ ‫سمسم‬

‫يونبه ويعالجه بالدعة والطاقة ‪ .‬وكما أن احباتا تويبلغ العدو‬


‫بعينه يولد في الأنسان الثقي رغبة لابتغاء صحته * هكذا من‬
‫جدهسب بنقاوة الضميرفيعالج المنطا بمعرفة وفايدة ‪ x‬ويمتثل ما‬

‫قبل اة ‪ ،‬من جهب قبة قنف باهتمام به وهذا يعسر وجودي جدا في‬
‫طريقة التوحد ما لم يضفصل العشرة المشتركة المعاش‪ ،‬وإلا فبصمع‬
‫فيه ما قاله الروح القدس به ‪ ،،‬الويل الوحيد له لانه اذا سقط‬
‫لا يكون له من ينهضه به على أن هذا لا يمكنه بمفرده أن يكمل‬ ‫‪9‬و‬

‫وصايا كثيرة التي تستكمل بسهولة من الكثيرين معاء لانه عند‬


‫مباشرته وصية واحدة فلا يستطيع على مباشرة غيرها ه مثلاً‬
‫زيارة المريض تصته عن قبول الغريا وتوزيعه الاشيا الضرورية |‬
‫للمعاش ( لاسيما اذا اضطر ان يصرف زمانا معتبرا في خدم متل ‪.‬‬
‫هذه ) يعيقه عن استعمال ضروريات اخري ‪-‬لا أن تُهمل ‪.‬‬
‫الوصية الاعظم والافيد للخلاص و مثل اطعام المبايع و مسوة ‪.‬‬
‫العريان وما أشبه ذكك به فما دام الامر هكذا فمن تري يوثران‬
‫يفضل العيشة المتوحدة الخالية من الثمار على العيشه المملوة‬
‫البرابب ج‬ ‫اثمارا وموافقة لوصية‬
‫وجميعنا‬ ‫الإ‬ ‫حظينا برجا الدعوة‬ ‫أن كانا كين أيضا جيعنا قد‬ ‫‪(0%‬‬

‫جسداً واحداً‪ ،‬وأنا راساً واحدا وهو المسيح كلنا اعضا بعضناه‬ ‫بما‬
‫هك حسدسه‬
‫سهم‬
‫هسدسه‬

‫فيجب أن نتحد الاتحاد الاخوي ونالف بالروح القدس بمساواة‬ ‫‪. .‬‬ ‫مهم‬

‫الخصال الحميدة والسلوى الحسن كاننا جسهيل واحد ‪ .‬أما بعكس‬


‫ذلك اذا اختار احد منا العيشة المتوحدة فانه لا يباشر الاشيا‬
‫الواجب التضترف بها لفايدة العيشة المشاعة ليكون مقبولاً‬
‫لدي الله به كنه يفعل ما يهواه ليرضي به ذاته ويا ليت شعري‬
‫أننا اذا انفصلنا معتزلين عن الاخوة كيف يتيسّر لنا حفظ نظام‬
‫الاعضا المفتقرة ط بعضها ونصونها * ويمتثل الطاعة الواجبة‬
‫لرأسنا ؟‬
‫ها‬ ‫ته للقديس باسيليوس *‬
‫أنه‬ ‫يسر أو يلتذ‬
‫ويتمتع بانعامه ولا يذوق عذوبة أقوالم بنوع‬
‫منشور ‪.‬‬
‫يستطيع أن نقول مع النبي * » ذكرت الله ففرحت وكلماتك‬
‫تكسدسه تكساد‬
‫سره)‬ ‫‪)At‬‬ ‫و حلوة في حلقي أكثر من العسل في فمي ‪ .‬ثم انه ايضا يعتاد‬
‫على أن يجتقراحكام الله وينساعا نسبانا كلبا ‪ #‬قبضححوا من‬
‫ذلك في أعطم الشرور والبلايا وفي استوحال ما‬
‫يتم السوال السابع أيّ‬
‫في أنه كيف يجب أن نسيتسبر مع من قصدوا ان ينضول الله ‪ -‬وفي‬
‫أن العيشتر المتوحدة هي عسرك وخطرة معا بما‬
‫وضايا‬ ‫أننا قد أقتنعنا من كلامك غير أن العيشتر مع الذين يجتقرون‬
‫الرب هي خطرة جذا و كدتا نرغب الباك أدان بان تعلمنا حسب‬
‫النظام السابف * هل ان من يعتزل عن عشرة هولاء يلتزم أن‬
‫لا يعيش منفردا عن بقية الناس أو الاوزف له أن يكون مع الاخوة‬
‫خ‬ ‫الذين قد اتفقوا وقصدوا التمسك بالعبادة والشقوي‬
‫" يبي‬ ‫ا‬ ‫يع‬
‫ثانية للجواب ثمانية‬
‫" انا اعلم ان العيشة مع الجماعة هي مفيدة لنا جدًا لأسباب كثيرة و‬
‫أو لكون الانسان يحتاج لا الاخر طبعا لاجل مساعدة رفيقه في‬
‫الضروريات الجسدية ‪ ..‬ولا يوجد احد كاف لاسعاف ذاته لإنه‬
‫مثلما ان رجال الانسان تقوينبعل شي واحد لاسعا غبن به ودون‬
‫اسعاف بقية الاعضا ليس لها قو كافيه ثابتة لا سد احتياجهاء‬
‫فهكذا في الحجوة المتوحدة ذاك الشي الحاضر يعود غير مفيد لناه‬
‫وما ينقصنا فلا يمكن تحصيله ‪ ،‬فلهذا الاله الصانع قد حتم‬
‫» بان غتاج لبعضنا لاعانة بعضنا و ج وبذلك ‪ ،‬نتحد برباط المحبة‬
‫وء معام‪ .‬لكن دليل وجوب اكبة المسماح لا يدع كلا منا أن يتعلق ا‬
‫‪3‬رنة ببثه‬

‫فغايتها واحدة ‪ ،‬وهي أن كلا منهم يعتني بما يفيده وما يتعلف‬
‫لإحر‬
‫ة‬ ‫به قوانين منتشرة‬ ‫عوا‬

‫ومداومتها له فينبغي لنا أن ننتخب لذواتنا المسكنت المنفردة !‬


‫خصالنا‬‫والصناعية عن صاحبة الناس ومشرقهم * وبهذا يمكننا اصلاح‬
‫القديمة وسيرتنا المبتعدة عن وصايا المسابع و( ولبس بجهاد‬
‫يسبر هو الانتصار على عوايدنا الودية التي من شأنها مع تمادي‬
‫الزوان تتملك فينا حتي تصبركانها ملكة طبيعية ‪ ،‬فيحصن !‬
‫بالتوية أوساخ خطايانا ونكمل ارادته بالابتهال النشيط والتامّل‬
‫لهما طالما‬ ‫التفرغ‬ ‫الدايم بجلاله السامي لم الذين لا يملكتنا‬
‫امتثال‬ ‫تمنعنا عكرني‬ ‫عقلنا متشبثا بالمهمات الدنيوية التي‬
‫شوره تعالى القايل‪ ،‬من أراد أن يتبعني فليكفربنفسهه فيا ليت‬
‫شعري من تري يمكنه تتميم ذكت وهو متوغل ما بين هذه المهمّات‬
‫ومتعرقل بها ‪ ،‬لافتا أن كغرفا بذواتنا فينبغي لنا أن نحمل‬
‫صلب المسيح وهكذا نقتفي أثر يه على أن الكفر بالذات هو‬
‫تسببان الانسان الاموارالمسالفت كلبا وتركه لشهواته ج بهذا‬
‫يعسر علينا جدا حتي لا أقول أنه يفوق طاقتنا مع مخالطة الناس‬
‫ومعاشرتهم التي تعيقنا عن حال الصليب واتباع المسيبيع به‬
‫بالسبل‬ ‫وجل الصليب هو أننا نكون مستعدين للموت حبا‬
‫كولومايمس‬
‫المسيح له ‪ ،‬وأن تميت اعضايا التي على الارض والعسكر‬ ‫عكس سوسم‬

‫المنتظم ‪ ,‬نتدجّج لمكافحة كل خطر يدعمنا لاجل اسمه ه ولا‬ ‫نعشبيل‬


‫نشعر البتة بمهمات هذه الحيوة الحاضرة ‪ ،‬التي تمنعنا بموانع لا‬ ‫تكدس سياسمسم‬
‫تقصي عن الدنوط هذه الحبوة السعيدة بخ‬
‫تعبقنا‬ ‫الا أنه ماعدا الموانع الناتجت لنا من عشرة الناس الذي‬
‫تحصيل ما ذكرناه ‪ %‬ذريا أن العشرة مع المخطاه والمشاهدة‬ ‫عكيرن)‬

‫لاثامم الكثيرة تمور الانسان وتوريطم على الاقتدا بما يتعيقم عن‬
‫أن يظن‬ ‫ثمة وتصبرنا‬ ‫عليها‬ ‫أن بشعار بخطاياه وينعدهمتحف بالندامة‬
‫في ذاتم أنه رجل قاضل بالنسبة لا أردي منه * وماعدا الأشغال‬
‫الباهظة والقلاقل الكثيرة الكاينت في خلطتز العالم يدركه الخطر‬
‫العظيم والضرر الجسيم بتشتيت عقله ونسيانم ذكر الله ولا يعود‬
‫بسهر‬
‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬
‫سرا‬ ‫خلا‬ ‫اة للقديس باسيليوس‬

‫سيدنا يسوع المسع‪ ،‬لم اطلب مشيتي بل مشية الاب الذي‬


‫و ارسلني مع ان النفس اذا اقنعت ذاتها على الدوام ان الاتجال |‬
‫الصالحة مقبولة لدي القاضي المتولى حباننا ومنم تُشيجب‬
‫الافعال الطالمحتر فلا إطان أن احدا يمارس وصايا المنب ابتغاء المجد‬
‫الناس ومرضانم هلان من ذا الذي ينتقل الرجال الدفي اذا تبقي !‬
‫حضور الاشرف منه قدرا * وإذا اتفق ان الرجل الشريف أننا رأيا !‬
‫حمسنا مقبولاية والرجل الخامل رذله واحتسابه مكروها ومستحقا‬
‫للقويفتخر به اما يُعتبر اثبات رأي الشريف أكثر من الحقير وان‬
‫إليه هو تجة بسبب مرذولاة فان كان بين الناس الدنيويين يحدث‬
‫هكذا فمن هو الذي يكون ذا عقل وإدراك بعد ما تحقق حضوره !‬
‫عز وجل يمكنه أن يهمل تارة مرضاته وعمل وصاياه وتارة يتفرّغ !‬
‫لتهديد المجد العالمي ويتعبدالمعيشة الناس وصايم ونيري بعامة‬
‫لقبول الوظايف والدرجات به فتحقًا أن سلوى مثل هذا لا تكون‬
‫هم الأمور‬ ‫‪.‬‬

‫كمسلمولين من تشجّع‪ .‬وقال به ‪ ،‬خيري الاثمه بهديان ‪ ،‬فليس هو‬


‫عكسدس‬ ‫‪At‬ا‬
‫‪Ae‬‬

‫اعو‬
‫‪:‬‬ ‫و كناموسك به وتكلمت بشهاداتك قدام الملوكي ولم الخزاع‬
‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ع ‪3‬‬ ‫م‬ ‫في السوال السادس يَةِ ‪.‬‬
‫أي في أن العيشة المنفردة هي ضرورية لنا ه ‪. .‬‬

‫" ان المسكن المنفردة والمعتزلة هي مفيدة جدا للاحتراس من‬


‫يا طياشة العقلية بمقدار ما أن العشرة والخلطاتر بطمأنينة مع‬
‫الذين يجتقرون وصايا الله هي مضرة لها وكريهة في الغاية ‪ .‬كما‬

‫هو الانسان الغضوب * ولا تسلمك مع الرجل الرجيز ليلا نتعلم‬


‫به سبل م ي وكما قال الرسول ه» أخرجوا من بينهم وتميّز المنعم به‬
‫‪ ..‬وذلك ليلا بسبب معاشرتها لم تلج الخطية من إعيّنا واذاننا به‬
‫‪ ..‬ونعتاد عليها بعدم افرازنا ج وترسم أشباحها الفاسدة في عقلناة‬
‫‪.---------------------‬‬ ‫‪------‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---------‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬

‫وابارتكابنا‬ ‫‪D‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪ ...‬هي ‪،‬‬


‫‪/‬‬ ‫أ‬
‫له‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ستتسسامسة‬ ‫تتمتع‬ ‫‪-‬‬ ‫سنة‬ ‫تتحتتذتحتجت‬ ‫‪--‬‬
‫ا‬ ‫غة قوانين منتشرة جه‬ ‫بب‬

‫و وصايا أبي فانا ثابت في محبته ووبخ‬


‫سم وبهذا قد علمنا أنه ينبغي لنا أن نضع أمامنا على الدوام ارادة‬
‫من يامرنا كغاية ولديها نوجّه علناه حسب قوله تعالى‪ ،‬أي نزلت‬
‫و من السما انه ليس لاتمل مشيتي وبلا مشابه الاب الذي أرسلني ‪:‬‬
‫وكما أن ساير الصنايع الضرورية لتحصيل المعاش نرقب كل‬
‫افعالهاطا غايتها المقصودة منها بنوع مناسب لها‪ .‬وهكذا نحن‬
‫بما أن الفعالنا لها غايه واحدة وقصد ولحد أعني اتمام الوصايا‬
‫بأنواع مرضية لله‪ ،‬فلا يمكن ذلك بالتدقيق ما لم تفعلها حسب‬
‫ارادة من يامرنا ‪ ،‬واذا وجهنا في كل عمل جهدنا وسعينا لا مجال‬
‫ارادة الله له فنكون متحدين معه حيل الدوام ويسهل لدينا ما‬
‫نومر بم ‪ ،‬وكما ان الحداد حينما يعيل الفاس يصوّر بعقلم‬
‫صورته وكميتر كرغبتر طالبه وقصده موجها علمطا تكميل ارادتم‬
‫اعني ارادة طالبدر ولن أدركه النسيان الما أنه يعمل شيبا اخر او‬
‫أنه يفعل شياً مخالفاً لقصده الذي رسفه في عقله ) هكذا الرجل‬
‫العابد المسيحي اذا وجه جميع أعماله سواء كانت بمسيرة أو جزيلتر‬
‫لا ارادة الله في تمام اولاً فعله باجتهاده تانيا يمتثل بالطاعة قول‬
‫مزعصور‬
‫وا‬

‫و أمامي في كل حين به لأنه من عن يميني كي لا أزولا مو ه ويتمم‬


‫أيضا ما أوهماه الرسول القايل به ‪ ،‬أن أكلتم الان او شريتم‬
‫و أو صنعتم شيا اخر فافعلوا كل شي تمجيدا لله هي‪ ..‬فاذا من‬
‫تعثي وصايا الله متهاونا بها فيكون تذكرة بالله ضعيفا لامنتبها‬
‫لصوته القايله ‪ ،‬المست أنا أمل والسما والارض يقول الرب يه‬
‫« آتري اي انا اله من قريب لا اله من بعيد ‪ ،‬وكقول السيد‬
‫به حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك اكون انا في وسطهم ‪a‬‬
‫قمن ثمه يجب علينا أن نفعل كل شي كالواجب كانه تجاه الغين‬
‫العربية وان نقتكر بكل الاشيا حسبما هي مرموقة منه ‪ .‬وبهدا‬
‫تحصل على خشيته دايما التي من خواصها كما كتب ‪ ،‬تمقت‬
‫او الاثم والشتم والكبريا وطرق الاشرارة تصنع المحبة وتتمم ما قاله‬ ‫‪(A‬‬

‫‪0‬رس‬
‫‪ar‬ص‪-‬‬

‫‪11‬‬ ‫هي للقديس باسيلبوس يه‬

‫كل صناعة تقتضي غاية خصوصية والات مناسبة لها ‪ ،‬هكذا‬


‫الرياضة المفعولة بموجب ايجيل سيدنا يسوع المسيح لارضاء‬
‫عقلنا ونضاته‬ ‫الله فهي متوقفة على ان نهاجر هموم العالم ويرصد‬
‫عن كل طياشة به ولهذا الرسول قد فضل الاهتمام بالسواحل الايتام‬
‫المحتض بالتزلج مع انه جايز ومباري في موضعها المضادة الكابتة‬
‫عل سيصيس‬
‫بينهما بقوله ‪ :‬من هو بلا زوجة فيهتم بالرب كيف يرضي اسه‬
‫له ومن لم زوجة فيهتم بما للعالم كيف يرضي زوجتم ة ‪ ،‬والسيد‬
‫المسيح ايضا اعطي شهادة لتلاميذه المتزينين بالبنية الخالصة‬
‫يوحنا‬ ‫‪ -‬الخالية من كل طياشة قابلا لهم ه» انتم لستم من هذا العالم يه‬
‫" ما‬
‫‪ .‬وبالعكس قد شهد عن العالم بأنه لا يقدز ان يقبل معرفة الله‬
‫‪t4‬‬
‫ويدرك روحه القدوس بقوله تعالى ه‪ ،،‬يا أبتاه البار والعالم لم يعرفك‬
‫دوحنا‬
‫عوا‬
‫عكسدسه‬ ‫تكسدد‬
‫‪tv‬‬
‫‪.‬‬ ‫م وروح الحق الذي لم يطف العالم أن يقبل م‬
‫‪0W‬‬ ‫هيم‬
‫مفاذا من يريد أن يتبع الرب جل الحقيقة فيلزمه أن يطلقف ذاتم‬
‫من أغلال هذا العالم ويغادر هموم هذه الحبوة بواسطة الانفراد الكامل‬
‫ونسيان سيارته القديمة ‪ ،‬فهكذا غن مالم نبتعد عن الاهل والاقارب‬
‫والاصحاب بحسن النية ويكون كأننا قد انتقلنا العالم اخر نجابر فيليبسبوس‬
‫عكس سدد‬ ‫قول الرسول ‪ ،‬أن تشرفنا نحن ففي السموات ‪ ،‬فلا نستطيع‬
‫هيم‬
‫البلوغ لا ارينا وهو مرضاة الله القايل بالفاظ جازمت به ‪ ،،‬هكذا‬
‫للوقا‬ ‫وكل واحد منكم ان لم يرفض كل شي لم لا يقدر ان يكون لى تلميذاب !‬
‫عاما)‬
‫فاذا حصلنا جل خال مثل هذه ه» فيجب أن يُصان قلبتا بكل‬
‫سمالهم‬

‫أمثال ‪:‬‬
‫و احتلس وكليّ لا يتدنس بالهواجس الباطلة حين تفكريا باعالم‬
‫تعكس حسد‬
‫بل الباهرة العقول وديدنا بها‪ ،‬وحذر من أن تفقده فينبغي ان !‬
‫سمم‬
‫يحوطنا فكرة الله المقدسة به وتنطبع في نفوسنا كختم غير محدو‬ ‫"‪.‬‬

‫بمداومتر التذاكر الخالى من الدنس ‪ ،‬وعلى هذا النحو نبلغ طا‬


‫بي كمال عيتر الله التي من شأنها أن تحدث يا حفظ وصاياه الكاين‬
‫يوحنا‬
‫‪to‬ع‬
‫‪th‬‬
‫عكسدسم علمحمد‬ ‫به فاحفظوا وصاياي به وان حفظتم وصاياي فتثبتوا في محبتي هي ولي‬
‫ه‬ ‫م)‬
‫يتركنا تلا ذلك أكثر اردف قوله قابلاً له ‪ ،‬كما اني حفطت‬
‫وصايا‬ ‫‪99‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫سحها‬ ‫‪---------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يجسد‬
‫‪-.‬‬ ‫يا‬ ‫قوانين منتشرة‬ ‫‪%‬‬ ‫‪.t‬‬

‫‪:‬‬ ‫السوال الرابع‬ ‫في‬


‫‪.‬‬ ‫‪. . ..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫في ثخافتر الله به‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪. .. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إن الجواب‬ ‫‪..‬‬


‫العمري أن المتجدّدين في الطريقة النسكية مفيد لهم جذا‬
‫ـ الارشاد في ثقافة العرب كنصيحة سليمان الحكيم القايل * » يده‬
‫به الحكمة خوف اربة ‪ ،‬اما انتم الذين خرجتم من طفولية‬
‫المسيح الغير المحتاجين بعد الى اوضاع اللبن ويمكنكم حسب‬
‫الانسان الباطن ان تبلغوا الى الكمال المروجى بواسطة غذا التعاليم‬
‫الصلدة فيلزمكم تعاليم اخلي الاسمي لتنمو وتكمل فيكم‬
‫بواسطتها كل حقيقة المحبة التي بالمسبحمه غير انه يبكدم التذر‬
‫جئر ليلا من وفور غزيرة أنعام الله تصير مستوجبين التدقصاها‬
‫لاجل عدم معرفتكم احسانه هلانه قال‪ ،‬من اعطي كنا فيطلب‬ ‫الوقا‬
‫‪ .‬م‬ ‫‪ . ..‬ر‬ ‫‪. . ..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-------‬‬ ‫منه كثيل بج‬ ‫و‪:‬‬ ‫عكسمسد‬

‫جعه‬

‫‪. .. . . .‬‬ ‫أن السوال الخامس‬


‫‪، ...‬‬ ‫في أنه يجب أن نحذر من طباشة العقل كم هو‬
‫‪.‬‬ ‫به‬

‫النعلم انه اذا استحوذت علينا طباشة العقل به فلا يمكثاء ان‬
‫غفظ وصية ما ولا غب الله ولا القريب لانه لا يستطيع احد ان‬
‫يتقن جيدا علما أو صناعة اذا انتقل من واحدة الى أخري ية ولا‬
‫يقدر على امتلاكها ما لم يعرف لوازمها وما يناسب غايتها وان |‬
‫كان لم يستعمل وبدايطها ويوجّم عله نحو الغاية‪ ،‬فلا يمكنه ان |‬
‫يعمل عملا مستقبما لايقا بها ه مثلا يكصناعة النحاس فالنا !‬
‫لا نستطيع الحصول على غايتها بالات صناعة الفاخوري ‪ ،‬كذلك !‬
‫المجاهدين لا ينالون الاكاليل لعلامم بدق النمري وذلك لان‬
‫كل ما‬
‫"مي‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---------‬‬
‫=‬ ‫‪.‬‬‫‪.‬‬‫‪.‬‬
‫‪4‬‬ ‫م للقديس باسيليوس مه‬

‫لبعضنا هوشي خصوصي وطبيعي فيناءة والحال أن الرب نفسم قد‬

‫و اعطيكم وصية جديدة ان يجب بعضكم بعضا ‪ * ،‬واذا اراد ان !‬


‫بيننا لا تكميل هذه الوصية وضع لتلاميذه سمة ليس باجتراح |‬
‫بنشوة‬ ‫لشعلمها‬ ‫سلطائا‬ ‫الايات والعجايب المستغروتر التي من حم‬
‫وتأييد رفح قدسمه بل بالحبت الاخوية بقولر لم به ‪ ،‬بهذا يعرف كل‬
‫تلاميذي أن كان فيكم حبا لبعضكم بعضاً ‪ :4‬وقد اضاف‬ ‫وء الحالي انكم‬
‫أيضا الذاتي الاحسسانات التي نفعلها نحو قريبنا بامتثالنا هذه‬
‫ثم أردف قوله بقوله انه‬ ‫ولا‬ ‫الوصايا بقوله الإ لاني مج عمتها فاطعمتموي‬
‫ومهما فعلتموه باحد اخوتي هولاء الصغار فبي فعلتم ج‬

‫قد تمم الثانية له ومن تمام النائية فيكون قد تمم الاولى به‬
‫يوحد نا‬
‫وبالنتيجة أن من يجب الرب فيكون قد أحب القريب حسب‬
‫قوله تعالى ه» من جبني في حفظ وحماياي به وهذي هي وصيتي‬
‫هو أن تحبوا بعضكم بعضا كما ابا احببتكم ‪ ,‬وان من يجب قريبم‬
‫فيكون قد وفا عن محبة الله الذي ينسب لذاته هذا اللوك والاحسان‬
‫نفسه‪ ،‬ولذلك موسى عبد الله الامين قد أظهر هذه المحبة نفسها نحو‬
‫اخوته يد حينما أراد ه ان بمحي اسمه من سفرالحيوة الديكتب‬
‫فيه ان لم تغفرزلة شعبهم وبولص الرسول أيضًا لاجل اضطرام‬
‫يجنبتة نحو اخوته المجانسيه بالجسد تجاسر راتبا او ان يكون مفرورًا‬
‫من المسيح روه مع انه كان يشتهي ان يصير ثمنا لخلاص الجميع‬ ‫ورو‬

‫اقتداء بالسيد المسيح ‪ ،‬ومع علمه ايضا انه مقنع أن يفرز من‬
‫الله من جرغمي ان يعدم نعمة الله لاجل لعبته تعالى بكفظار اعظم‬
‫الوصايا هي الا ان الرسول بفعله هذا كان يرجو أن يصل على‬
‫العام اكثر ويجد اغزره فتامّلوا اذا الى أي حد يلعت محبة‬
‫هـ القديسين تحومحبة القريب ‪ ،‬كما قد اتضح ذلك مه‬
‫‪ . . .‬ج‪| .‬‬ ‫‪،‬‬ ‫" ‪.‬م‬ ‫‪.38 83 83‬‬ ‫‪839 . . .:‬‬ ‫‪. -‬‬
‫هوية قوانين منتشرة جه‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬

‫صلاحم لايلفظ به * اذ أنهم لم يطلب منا المكافاه الاجل‬ ‫ويمدحه‬

‫هذه الاحسانات جميعها وبل يكتفي في أننا غبملاجلها فقطه حتاً !‬


‫أنني لما أتامل بعقى سمو جسامة هذه الخبرات فيشملني الخوف‬
‫ن والرعب حذرا من أن العين بعدم افرازي واشتغال بالاباطيل واحتقر‬
‫السيد المسيح بتغافلى وابتعادي عن محبتمع لاسيماحين امتنالى ا‬
‫ارادة الشيطان الذي لا يهدي ولايمل هبل لم يزل بكل حيلترينا‬
‫ـ على اختلاس أنفسنا بتمليقاته العالميتر لينتسبنا احسان النب‬
‫والخيرينا امام ويفتخرعليه بعصياننا ويجعلنا شكاه ورفقترحية‬
‫‪.‬‬ ‫العناد والكسل باحتقارنا وصاياه تعالى مثلمه مع انسر اي اللعين‬

‫الملتحقة بالنب منا وافتخارذالى المعاند ‪-‬عل جلاله أنهما أثقل‬


‫من عذاب جهم بكوننا نعطي مادة العدو المسيح لان يرتفع ويفتخر‬
‫‪-‬‬ ‫نكونا كما متر ايضاحر خوفهذا ماقد قلناه عن ثكبتر الله به ولاسبابل‬
‫و ‪.‬‬ ‫الى ان أزيدكم شرحا في هذا المعنية غير أنني أردت ان ابقي كلم‬
‫تذكرة وجيزة لاحت بها رغبتكم واضرمها على ممارسة الشوق الالهي ‪. .‬‬
‫دايما ج‬

‫‪.‬‬ ‫في السوال المالى‬


‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫في لعبة القريبة ‪.‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪-‬‬

‫اننا الان نريد أن نتكلم عن الوصية الثانية وعن نظامها وقوتهاءة‬


‫مع‬ ‫هو عدمه ‪..‬‬ ‫عة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫ـ على سبيل المزرع أنها قدرة مرئية ومعولت * فالان ذروم ان نعلم ا‬
‫وبيّن به‪ ،‬هل أن الله منحنا قوة لنسحب قريبنا مثل أنفسنا كما‬
‫لا أمنيا بوصيته هافاناشدك الله أن تقل لى يومن ذا لايعلم ان الانسان ‪.‬‬
‫هو حيوان ذووداعة وصعبة ‪ ،‬وليس هوبوحش نفوره وين ذا لايعرف "‬
‫سم‬ ‫ا‬

‫كتتكلـ‬
‫أن‬ ‫كتـ‬
‫‪.‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪! ... ..‬‬
‫بصيص‬
‫‪---------‬‬
‫‪w‬‬ ‫للقديس باسيليوس‬

‫الحيوانات وعن كل ما خلق لخدمتنا وقيدتنا‪ ،‬فلا يمكتا الصمتا‬


‫عن هذه الخيارات المذكورة الفايقة الوصف التي حقا لانستطيع‬
‫الصمت عنها اوشيناي فكيف يسوغ اذا لمن يكون كاتب العقل‬
‫وذا رأي صايب ان يصمت عن الاحسانات التالية التي تعلو سموا‬
‫وتتسامي شرفاه ولولم يستطع أن يصفها وصفا واجبا ‪ :‬اعني ابداعه‬
‫الانسان في صورته ومثاله اذ زينه بمعرفته وأكرمه بالعقل دون باقي‬
‫الحيوانات و ووضعم في فردوس النعيم ليتمتع بلذاته وخي إنم هي‬
‫الخيل سلطم على جميع الخلوقات الارضية ولم يهملم ساقطابية‬
‫الهلالي والموت الابدي الذي قد استحقر لاجل تعذيم وعصاونه ‪.‬‬
‫على الوصية لما خدع من الخير ‪ ،‬بل اعطاه ناموسا لمعونقم *‬
‫وكل المليكة كرستر وتدبين به ارسل الانبيا لتبكبت الذابل‬
‫ويت‬ ‫علا"‬ ‫وتعليم الفضايله وليحسم ويقمع بوعبدلا وثبات النفاق‬
‫باملوغااعيةيدهاالعلمىستاعلندشةاطللففاريعقليىنالأاعصنلياحالهاخوباسربواقلافشراابركضمعاملصايئلنععدذيلدكة‬
‫في أشخاص مختلفة ليبتعظ بعم الغيروي تدع به‪ .‬ويعد هذا جهعم‬
‫فعله معنا هذا الجميل الثالى الذي يوعبنا تعجبًا عظيما‪ .‬أي أنه مع‬
‫إ اننا لم نزل مستمرين على عنادنا وغباوتنا باحتقارنا خبراته الممنوحة‪.‬‬
‫لنا منه تعالى ويمغادرتنا عبته الا اننا صرنا شاتمين المحسن البناه‬
‫فمع هذا جميعم فان جودتم الالهية لم ترفضنا ولا غيّبنا بل اعادتنا‬
‫من الموت ولا الجيبوة بيسوع المسيح رينابيو ‪ ،‬لان ما اذا كان له صورة‬
‫ووالله لم يج بسبب اختلاسا أن يكون عديل الله وكلنم اخلانشسم اذ‬
‫‪.‬‬ ‫هو اخذ صورة العيد ج‬
‫سر‪ ،‬ثم أدم أخذ أمراضنا وجل أوجاعنا‪ .‬جُرح لاجل اثامنا ونكن جراحه‬
‫وشقيناه وقد اشتريا من لعنتر الناموس وصراعنة لاجلنا هي ثم‬
‫و ماترموا هلموا عازلكلي يرتنا نحن الموفن طي الحبوة المجيدة ووه وأن‬
‫لم يكتف في ان يعيدنا الا المبوة فقط‪ ،‬بل منحنا شرف لاعوقه أيضًا‬
‫أمس‪.‬‬
‫مزو‬
‫العدّ لنا الملحة الابدية الفارق عظم سوماكلاكل عقلينشريه‬
‫‪I to‬‬
‫عكسه سيسيه‬ ‫‪.‬‬
‫فمن ثم ه ه بماذا نكافي الرب على كل ما اعطاناه هو لانه صالح‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫ويبددهور‬
‫ستستلت سكتتسعت‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- - - - -‬‬ ‫‪- -4‬‬

‫وفور صلاحم ينبغي ان غبه قلما يكون لاجل ابداعه وتكوينه لنا‬
‫في حضون‬ ‫" ويتذكرنا ‪-‬حتوة ورافقه فتعلف به نظير الاطفال‬

‫منا الموضع الاول وقكم أولى وأعظم من له اكثر فضلا علينا‬


‫بالبشر فقطعة بل مشاعت ايضا بالخلوقات المتنسمت كافة كان ‪.‬‬
‫جبعها مستقادة على هذا المنوال في الا تنظر كيف أنها تظهر‬
‫و المحبة باناستر كومن يقبتها وجسن اليها هي كالكلاب والحيوانات‬
‫الاخر الجزيل عددعاه فكيف يمسن لدينا أن نكون أقل وفاء منها‬
‫وياكرين اللون الاحسان ما يمنع من أن يصدق فينا ذلك الاستيخن‬
‫الالهى المقابل ‪ ،‬أن المشوار عنف قانبه والحمار مدون سبده ور‬
‫وو ولشاعيبسيمعفالللهم أينفيهمصنبيح *ف «يوناأنالكقنولا اكلدتيانلىان‪،‬كافمظا االسمروادئةيلبطفللامقةيعوركفبنتري‬
‫طبيعية غوالمحسنين البنا ولانج الى من صعويات ومشقات نكابدها‬
‫لمكافاتم عن احساناتم البناء فلماذا لا غب الله الذي منحنا‬
‫مواهب لايُستقصي أثرها وخبرات لا يُصي عددها التي لا يستطيع‬
‫احد ان يشرحها حسب استحقاقها لانها عظيمة وجزيلت العظمتر‬
‫بهذا المقدار حتي أنه لا يمكنا ان نفي لمن منحناعا عن خير‬
‫واحد من خياراته بالكلية * فلندع اذا هنا وصف المولعب الاخر‬
‫التي من عين ذاتها تفوق عظمة وشرقا بالمناسبة لا غبرعاه‬
‫نظير ما تبدو الكواكب حقيرة مظلمتر بازا شعاع الشمس الاشرف‬
‫جرما منها ونظيرمتظاهراأيضا الكواكب الصغيرة مطالمة بالنسبة لا‬
‫الاكبر والاعظم منها ‪ ،‬غير أنه اذا كنا قد أضرينا عن وعسى‬
‫الاحسانات الغايقترسموا به فلا يليف بنا أن نغادر تقدير جودة‬
‫المحسن من تلقا الإحسانات الاصغربع ‪.‬‬
‫‪-‬‬

‫س لذكك ان صمتنا عن بقية الحمسائاته * مثل شروق الشمس وضبا‬


‫القمر واعتدال الاعوية وتغيير الازمنة وهطل الامطار وما يتولد من‬
‫النباتات في الارض ومايتعمري في البحر ومايطير في الجو وعن سايرلنواع‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫للقديس باسيليوس‬ ‫به‬

‫الجبلى فعل متباينا عنه تباينا أكثر ما يتباين الليل المدلمّ‬


‫المالكي بالظلام ه وهذا الجمال لا تمكن معاينته باعين لحمية‬

‫بعض القديسين ميرفيتم حالاً شوقا ورغبة منتقدة غانم على الدوام‬
‫حتا بليغا على تولي هذه الحيوة واستكراهم لها بهذا المقدار حتي‬
‫ان احدهم كان يصرخ به ‪ ،‬ويلي ان غريتي قد طالبت به ومني انى‬
‫و وانظر الى وجه الله هم واخر يقول انني اعوي أن الحل واصيبرمع‬
‫و المسيح فهذا أصلح لي كثيله وعطشت لا اله الينبوع الحيه‬
‫و والان اطلق عبدك ايها السيدة وفهولا اذ جرحم الشوق الالهي‬
‫وغالم فكانوا يتسبون مكانهم في هذه الدينا كحبسي لم ‪ :‬لان‬
‫رغبتهم وشوقم لهذا الجمال الالهي كان شهيّا عندهم بمقدار هكذا‬
‫عظيما حتي صير حياتهم غير مسقطاع احتمالها لديهم ه ومن‬
‫شدة اضطرامهم برغبة التامل بهذا الجمال الذي لا يشبع منم‬
‫كانوا يبتهلون في ان تاملهم هذا العذب يدوم فيعم مويذلل الحبوة‬
‫العتيدة التي لا غاية لها‪ .‬فعلى هذا المنوال الاشبا الجيدة والحمسنتر‬
‫هي مرغوبة طبيعيا من بني البشرية أن الشاي الحسن والحبوب‬
‫بالخصوص قهوجيده الله هو جيد ويحبوبة ويساير الأشيا تشتهي‬
‫الشي الجيد والمحبوب ‪ ،‬فاذا ساير الاشيا تشتهي الله وترغبمي‬
‫فلذلك ممهما نفعلم بارادة مستقيمة فهومغروس فينا طبيعيا أن‬ ‫مم‬

‫كان الاثم لايفسد أفكارنا ويزيغها عنه ‪ :‬أن فقد عتبة الله التي‬
‫منكل‬ ‫هي دين ضروري لازم ومطلوب منا فهو شر للنفس اعظم‬
‫الشرور والبلاياه وان المبابنتر والاحادة عن الله هما شقاوة غبار‬
‫محتملة تفوق عذابات جهنم العتيدة وهي أشذ ونقل على من‬
‫تدعمه من فقده للبصر ( ولو لم يكن ثمة وجتا ) وامر عليه من‬
‫عدم الحيوة الحيوانييتر ة لانه أن كان البنوان يجبون والديم طبعا‬
‫والاطفال امهاتهم والوحوش من يمسن اليها فلا يليف بنا اذا ان نكون‬
‫أقل معرفة من الاطفال وأكثروجشيتر من الوحوش بعدم محبتنا !‬
‫لخالقنا وابتعادنا عنه والذي اذا ما احببناه وادركنا عظمته لاجل‬
‫‪3‬و ور‬ ‫‪B‬‬
‫هي قوانين منتشرة بي‬ ‫عه‬

‫قد سبقنا إئتبلناس الله قوة وسلطة على استطاعت تكميل جمع‬
‫الوصايا التي امتلكناها منه تعالى «وذلك للا لكي نستكرة الاضر‬
‫المطلوب منا كأنمشي عسر جداه ولا لنفتخر به كائنا تعي شيا‬
‫ما أوفرهما "اعطيناه ولكن لكي تستعمل هذه السلطة باستقامة‬
‫ولباقة‪ ،‬فستسير بورع وتقوي بسياق مجمّلة بالفضايل ‪ .‬لن أسد‬
‫ـ استعمالها فبنا فنسقط في الرذيلتز به ولكي تعلموا ما هو تعريف‬
‫الرذيلة وما هو تعريف الفضابلت فنقول أن تعريف الرذيلتر هو‬
‫التصرف السردي الغيرالصوابي والغير الموافقف للقوي الممنوحة‬
‫لنا من الله لعمل الصلاح ‪ ،‬وهذا التصرف فهو غريب واجنبي‬
‫عن وصايا الرب ‪ ،‬أما تعريق الفجميلة التي يبتغيها الله فهو‬
‫بعكس ذلك في أعني أن يكون التصرف في تلك القوي المقكم‬
‫ذكرها الصادر عن الضمير الجيد حسب وصبتر النب وموافقا لهاه‬
‫فمن حيث ان الامر هكذا فنحن عتبدون ان نقول هذا الشي عينر‬
‫من تلقا الخبز «ولكوننا قد اومريا بوصبت الحاسب الالهي منذ ابداعنا‬
‫فتح لا امتلكنا قوة وقدرة مغروسة فينا ليخبره وايضاج ذلك لا‬
‫يُقتبس من براهين خارجة كما ذكرنا لان كلا احد يمكنه أن يشعر بذكت‬
‫ويشقنه من ذاته وفي ذاته‪ .‬وذلك أننا طبعا نرغب الاشبالجيدة الجميلة‬
‫ولولاحت لنا يديها انها حسنة وجيدة ‪ ،‬ومثل ذلف غب شيسا‬
‫ما مقترنا بالاضطرار والقرابة ولو كنا نجهلهم ويحتضن طوعا بكل‬
‫بشأشتر وطلاقة المحسنين البناية أناشدك الله فاخبريه أي شي أعجب‬
‫مرنا الجمال الالهي هام أي فكر الشهي والذ مساندحر تعالى بي ام اي رغبتر‬
‫روحيتر اشدّ اضطرامًا من تلك التي انغرست‪ :‬من الله في النفس‬
‫المنزلية عس كل رذيلتر الهاتفة بشوق حقيقي ونرغبة متقدة‬
‫و انا جريمة المحبة ب « كقا ان ضيا الجمال الالهي غير موصوف‬
‫وغير منعوت ولايتلخص بلسان ولا تستطيع على استماعه الاذان *‬
‫لانك اذا قابعست شعاع الشمس وبها القمروضياكوكب الصبح‬
‫بالنسبة لا نجده تعالى به فنراها دنيّة مظلمة مقتمتر وبالنتيجة !‬
‫‪.‬‬
‫ليست شتا بالكلية ‪ .‬وكذلك اذا نلسبته مع ضيا نصف النهار‬
‫الى ا‬
‫سم‬ ‫به للقديس باسيليوس بي‬

‫ثمه قد نتج ما ذكريات بما يشبهه اننا نستطيع على أدرالي رقم‬
‫ترقيب ونظام جميع وصايا النب من النصوص المدوية في الكتب‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الالمهبت به‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫ام‬

‫الاموال المانى يَ‬ ‫في‬ ‫و‬


‫في محبة الله به وفي ان المجال والقوة لاتمام وصايا الرب هماشي‬
‫أ ‪ .‬م ‪ .‬م " ‪ .‬طبيعي مغروس في البشري ‪،‬‬
‫فمات لذا وخاطبنا أولاً عن محبة الله في بلادنا قد سمعنا ان هذه المحبة‬
‫واجهة * فنرغب اليك ان تعلمنا كيف يُيُستطاع فعل ذللت باستقامة و‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬

‫‪- :‬‬ ‫الجواب‬ ‫في‬


‫العمري أن محبة الله لم توضع في وصايا التعليم ولا في التهذيب الخارج‬
‫لاننا في التمتع بالنسمة ورغبة الحيوة ونكبة ولدينا ومربينا لم ننشد‬ ‫‪".‬‬

‫هرنا أحد‪ .‬بل انه خال تكوين ذلك الحيوان ر أعني الانسان) انغرست‬
‫فيه قوة ما عقلية صوابية على نوع المزرع تحوي في ذاتها قدرة‬
‫الحب والاضطرار الجهة وهذه القدرة حينما تسلمتها مدرسة الوصايا‬
‫الالفية ما شرعت في ان تباشرها باجتهاد وقريبها بتعقل وبمعونة‬
‫كشي ضروري لبلوغ الاربا المقصود فسنفرغ جهدنا بمتة الله‬
‫ويواسطة صلواتكم في ان نضرم شرارة المحبة الالهبتز المقبلجنة في‬
‫قلوبكم حسب السلطان الممنوح لنا من الروح الكلى قدسه و‬
‫فنقول أنه يجب أن تعلموا أن هذه الفضيلة هي واحدة وبفوذها‬
‫يوحنا‬
‫وفاعلية هاندرلي ويكمل جبع الوصايا كقوله تعالى به‪ ،‬أن من يجبني‬
‫عك سمسود‬ ‫در جفظ وصاياي » و«غولم أيضا ‪ ،،‬إن الناموسكله والانبيا متعلقون‬
‫بهم لم‬

‫و بهاتين الوصيتين هو فلذلك لاسبيل لنا أن ننشي هذا الخطاب‬


‫عكس مسدسه‬
‫المشافي بعدم تعقل اوبغير افراز‪ .‬لكيّ غصرفي جزق واحد كل خطاب‬
‫معه‬ ‫مختصر بالوصايا‪ .‬لكن على قدرمكنتنا ومقدار ما يلاحمر القصد الحاضر‬
‫نعظكم من قبل هذه لكبتر التي تقدمنا بايرادعا واوضحنا اننسا‬ ‫أمس‪،‬‬

‫قال‬
‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫• ‪.‬م م‬ ‫‪!.‬‬ ‫يه‬

‫يلا كونجني منتشرة " هي ‪. . . . .‬‬ ‫ب‬

‫يَ يَةِ يَ يَي‬


‫يَةِ‬ ‫القداس الاله الواحد‬ ‫بسم الاب والابن والروح‬
‫‪.‬‬

‫يَة‬
‫ة القديس باسيليوس الكبير تعيين و "‬ ‫"ه‬ ‫همه‬ ‫القوانين‬ ‫يَ‬
‫‪" ... . . . . .‬‬ ‫" ‪. . . .. .‬‬ ‫م‬ ‫‪##3‬‬
‫يَةِ‬
‫جيلي‬ ‫‪..‬‬
‫ميس اساقهه قيسارية الكبادوك التى صنفها‬ ‫يَة‬
‫‪.‬‬
‫وسلمها الرهبان القاصين السيرة النسكية ‪ .‬يَ‬
‫التي يتو‬ ‫‪:-‬‬ ‫سوال وجواب عه‬ ‫وهى على نوع‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫يَة‬
‫يتنا‬ ‫كمة‬
‫‪-.‬يَةِ‬

‫ثم ‪.‬‬ ‫إن السؤال الاول‬


‫في ترتيب ونظام وصايا الله ‪.‬‬
‫من حيث أن خطابك قد أباح لنا السوال ‪ ،‬فقال لنا اذا كل‬ ‫‪.‬‬

‫| مانريد ان نتعلمه منك يدافهل يوجد في وصايا الله ترتيب ما ونظام «‬


‫ويه يُدعى الواحدة اولى والاخري ثانية ‪ ،‬وهل ان جميعها هكذا مندرجة‬
‫بالتبعية او انه يتقكم ويتاخر بعضها عن بعض ‪ ،‬أو أن جبعها متخدة‬
‫ومتساوية بعضها مع بعض فظير الدايرة ويستطيع كل احد على‬
‫امتلاكها بطمأنينة من اية جهة يوثرعا ج‬
‫‪%34‬‬
‫؟‬ ‫الجواب‬ ‫إن‬
‫أن عنكم هذا القديمة وقد تقدّم تدوينه سابقا في الاناجيل عن‬

‫عميم‬

‫اسم‬

‫هي أن تحب قريبك مثل نغمسك به وو فها أن السرب نفسه‬ ‫‪CC‬‬ ‫تشبه مهاج‬
‫قد رتب وصاياه مصرحًا به وخاض لمحبة الله الوصية الاولي والعظمي يه‬
‫وخاض لمحبة القريب الثانية التي تشبهها وتتممها وتتعلف بها فمن‬
‫لأهله‬
‫‪.‬‬ ‫عد‬ ‫‪-‬‬ ‫جمعت حتى‬ ‫(و)‬ ‫اة‬ ‫‪---------‬‬ ‫‪.‬هتحص‬

‫يعاخم واهلىتي يتم‬


‫ا‬ ‫‪/ 14‬‬
‫‪2‬متجا يخ‬
‫في الاخير‬
‫وتة‬
‫تنفذتهم جي التي تعيق ت انفيذ‬
‫تعانة‬ ‫‪--‬‬
‫‪NN‬نتية‬
‫نيني اهيجوي‬ ‫‪-‬‬

‫‪R‬ايقافتالاجيله ‪ 33‬نوقجيه فمية‬


‫تأ‬ ‫تنمية‬
‫من الإجم الايجابي‬ ‫‪1‬‬ ‫كا‬
‫الت‪Em‬ي ‪ /‬اخ‪2‬مكتتمة‬
‫يتهم في حمص‬ ‫في ‪ 18‬من يحجيجري‬ ‫المقاية‬ ‫ام‬ ‫تغيير‪.‬‬ ‫التي‬
‫بيا أينن هاين بيان جاك تاريخية‬
‫ليبرالية "ي‬ ‫‪--------‬‬ ‫" ليتة‬
‫في‬ ‫في هجوم لم يعة‬
‫ج خوا) في المميّ‬
‫هيسكيخ (‪15‬ة‬ ‫نتتجنتتخهلايلتفإجيمريدةجج (لجنة‬
‫"يم‬ ‫ع‪:‬‬
‫حي جزرصحوالتي يق‬ ‫ر‬

‫بين ليبيا التي يجري تم جيانج نيجيريين يتي‬


‫أتيتي تيتي تيتي تيتي يقتينية بين تينة تت‬
‫هية التي‬ ‫الثانية ‪ .‬ومن يقارن بين ‪1‬ه ما‬
‫* « له ايضا ان حكومة من جهه قد ترك من‬
‫جحيم‪.‬‬
‫بين‬‫‪er‬حيو‬

‫في بيع اي‬

‫حة‪-‬مم‬ ‫‪102‬ت‪2‬و ع ‪:‬‬


‫‪es‬يجة‬
‫يترجم يج تتجاج نجيفية ‪ra‬ت‬ ‫يةَ‬
‫‪ 3‬في تن‬
‫ا‬

‫يأتي‬ ‫يج المقبل يحس باسيليوس الكبير ‪.‬‬ ‫يَةِ‬


‫تغيييييييييييييين ياباني فيليبينية بين‬
‫تملي علينا في أي عملياتنا في الليغا‬ ‫التي‬
‫ثمانينيات تقنية تانيا تنيِّيَن التينة التي تتاة بنية‬
‫جها‬ ‫‪-‬‬ ‫‪N‬‬

‫كتة‬
‫ـــــم ‪-------------------..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.- ----‬‬
‫‪- .---------------------------------------------------------‬‬

‫ل‬
‫‪.‬‬
‫ه‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪...‬‬
‫‪..‬‬

‫‪...‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..-.‬‬
‫ام‪.‬‬
‫‪. -.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪...‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..‬‬
‫‪ %‬فهرس غاة‬

‫‪A‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫لي‬ ‫غريقيم‬ ‫عكارنى‬

‫السوال الخامس والاربعون في انه ينبغي أن يقام نايب عن الريس‬


‫ليستطيع ان يهتم بالاخوة في غبابه او في اشتغاله بشغل‬
‫‪A‬بس‬ ‫ما يصده عن مباشرة تدبيرهم ةِ‬
‫السوال السادس والاربعون في انه لا يجوز لاحد ان يخفي زالته أو زلتر‬
‫‪٨٩‬ع‬ ‫اخيهم ‪#‬‬

‫السوال المسابع والاربعون في الذين لا يدعنوان للاوامر المفروضة‬


‫عام ‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من الريس انه‬
‫السوال الثامن والاربعون في انه لا يجوز لاحد ان يدقف بالفحص‬
‫عن تدبير الريس ‪ .‬بل يجب على كل واحد ان يعتني‬
‫‪٨‬ه ‪,‬‬ ‫باشغالم يةِ‬

‫‪٨‬ا‬ ‫فيما بين الاخوة ‪:‬ة‬


‫السموال الخمسون في انه كيف ينبغي للريس أن بوينغ وبويب ج ‪/ 87‬‬
‫السوال الحادي والخمسون في انه كييف بالاجتمسب اصلاح زلة المذنب‬
‫نجم ‪AA‬‬

‫السوال الثاني والخمسون في أنه باي عزم ينبغى لغا احتمال‬ ‫‪.‬‬

‫‪AA‬‬ ‫المقامات المفروضة علبناه‬


‫السوال الثالث والخمسون في انه كيف يجب على معلمي الصنايع !‬
‫‪٨4‬‬ ‫ان بهذبوا الاحداث المنزلين يجة‬
‫السوال الرابع والخمسون في ان الذين يتولون على اديرة الاخوة‬
‫‪46‬‬ ‫بينبغي لم ان يتشاوروا مع بعضهم عن أشغالهم‬
‫الإر‬

‫السوال الخامس والخمسون في أن استعمال الطب ‪ .‬هل انم‬


‫‪4‬م‬ ‫موافقف القانون التقوي به‬

‫تزينونة‬ ‫"زين التي‬ ‫ترجفينة‬ ‫ترينيتي"‬ ‫ترينية‬ ‫لجنة فنية‬

‫"من يمتن‬ ‫اثنين‪:‬‬ ‫آخرين يمنيين‬ ‫منتجين‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬حم‪-‬‬

‫‪ .‬هه ‪.‬‬ ‫‪. .. . . .‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫يهتموا بارشاد الاخوة يج‬


‫السوال الحادي والثلاثون دي أنه كبق‪ ،‬يجب قبول الخدمة المشروضة‬
‫هه‬ ‫‪".‬‬ ‫" ‪.. ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫مرنا البرنس‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬

‫السؤال الثاني والثلاثون في أنه كيف ينبغي لنا التصرف مع‬


‫اه‬ ‫‪ -‬أقاربنا الجسددين يه‬
‫السوال الثالث والثلاثون ي انه كيف يكون ذوع الخاطبة مع‬
‫‪oA‬‬ ‫الاخوة والاخوات يه‬
‫التسول الرابع والثلاثون اي انه كيف يجب ان يكون المتوكلون‬
‫• ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫على توزيع ‪ /‬شيبا الضرورية له "‬
‫السوال الخامس والثلاثون اي انه هل يليقف بالاخوة اقامة اديرة‬
‫بما‬ ‫د ‪.‬‬ ‫كثيرة في قرية واحدة لا‬

‫السهول السادس والثلثواني الذين يجنحون عن رفقة أخوة ج باب‬


‫السوال السابع ولنلفون في انه هل ينبغي ان تهمل الاشغالى بحاجه‬
‫الصلوات وعلتر التزمير‪ .‬وما هي الازمنة الموافقة للصلوة ‪ .‬ولولا‬
‫‪dV‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫هل يلزم العمل به‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪. .. .‬‬ ‫‪..‬‬

‫السوال الثامن والثلاثون لي ما هي الصنايع اللايقة والمناسبة‬


‫‪Wr‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. . .. . . . . ..‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫لمسيرتنا الرئيسان بتر ة ‪.‬‬
‫| الفسيؤاأيلديانالت‪.‬اسوعكوايلفثلايثكونون فتيصرافنهناكاييالفغريتيرججب أن تبيع اعمال‬
‫‪V‬مب‬ ‫نس‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫السوال الاربعون في المتاجر التي تصيزداخل وخارج دير الاديرة‬


‫‪v‬م‬ ‫‪- -- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وما يليها به‬
‫التسول الحادي والاربعون في تسلط الروسا ‪ .‬وي الطاعة يو ‪٧ ..‬ع‬
‫السوال الثاني والأربعون في أنه باي عزم وبأي قصد يجب أن |‬
‫‪٧٧‬‬ ‫‪" . . ... . .‬‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪ ..‬تكون أصحاب العمل به‬
‫السوال الثالث والاربعون ي ان كيف يجب أن تكون الروسا‪.‬‬
‫‪٧٨‬‬ ‫ن‬ ‫‪ -‬وكيف ينبغي أن يديروا المرونمين ه‬
‫السوال الرابع والاربعون في انه من هم الذين يجب ان يسمح لما‬
‫" بالثغرب • وبعد عودتهم كيف ينبغى أن يستنحصمسوا‬
‫م‬
‫‪-----------------‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪......‬‬

‫‪..‬‬ ‫‪t.‬‬ ‫"‪" ...‬‬


‫عين‬
‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--------------‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫عة فهرس يه‬
‫‪ 4‬لم‬ ‫ذواتهم لله ‪ .‬وفي اي بمهمنى يكون نذرهم للعفة صحيحا ثابتاه‬
‫السوال السادس عشر في ان القناعة هل هي ضرورية لمن يرغب‬
‫ياسر‬ ‫‪ -‬أن يعيش بالتقوي والورع ه‬
‫عن الضحك ‪.‬‬ ‫انه هل ينبغي الامتناع‬ ‫السوال المسابع عشر في‬
‫عباسم‬ ‫ايض ا *‬
‫عشر في أنه هل يجب أن نتنازل من كل ما‬ ‫السوال الثامن‬
‫لاسم !‬ ‫‪.‬‬ ‫يقدم لنا به‬
‫‪8‬سم ‪.‬‬ ‫التسول التاسع عشر في أنه كيف يكون نوع الرهد به ‪.‬‬
‫الحصول العشرون في ما هو النوع الذي يجب التمساى به ي ا‬
‫معه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاطعمة حين قبول الضيوف م ‪.‬‬
‫السوال الحادي والعشروان اي انه كيف يكون جاوسنا في البدايدة ‪.‬‬
‫سرع؟‬ ‫‪-‬‬ ‫حين الغذأ والعشى به‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫السوال الثاني والعشر ون في انه ما هو الملبوس اللايف بالمسيحي‬

‫لاعب ‪.‬‬ ‫الممول الثالث والعشرون في النطاق يه‬

‫يودعغ المذنبين‬ ‫لا‬ ‫السوال الخامس والعشرون اي ان الريس الذي‬


‫وعا !‬ ‫‪..‬‬ ‫سوف يدان دينونة مريعتر به‬
‫السوال السادس والعشرون ‪ .‬اي انه هل ينبغي أن نكشف للرئيس‬
‫و !‬ ‫‪.‬‬ ‫و ‪.‬‬ ‫يج‬ ‫أسرار قلبنا كلها‬
‫السوال المسابع والعشرون اي انه اذا زال الريس كيف يجب أن‬
‫يُنصع من المتقدمين اي الأخوة ه ‪. . . . . . .‬‬
‫السوال الثامن والعشرون في أنه كيف ينبغي التصرف مع الغير‬
‫مرام !‬ ‫المهذب والغير المطبع ه ‪. . . .‬‬
‫السموال التاسع والعشرون ‪..‬ي من يعمل بتشامخ النفسيس‬
‫سبه !‬ ‫" ‪.‬‬‫‪..‬‬ ‫والتدمري ‪.‬‬
‫‪..‬‬ ‫"‬

‫السوال الثلاثون ‪ ،‬اي انه بايت محبة ينبغي على المتقدمين ان‬
‫يهتموا‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫كم‬
‫أ ـ‬
‫قة‬ ‫به فهرس‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جنتينيتينمينتيتياجات التي يجيز ينبغي‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫ان‬ ‫قهريس‬ ‫ين‬


‫ما تضمنه هذا القانون من السوالات والاجوبة‬ ‫"‬
‫م ‪ - .‬سم‬ ‫السوال الاول في ترتيب ونظام وصايا الله ي‬
‫السؤال الثاني في محبة الله ‪ .‬وفي أن الميل والقوة لاتمام وصايا‬
‫سم‬ ‫الرب عما شي طبيعي مغروس في البشرة‬
‫‪A‬‬ ‫‪r‬‬ ‫السوال الثالث في محبته القريب *‬
‫‪ . .‬ه؟‬ ‫‪. .. . . .‬‬ ‫المسوال الرابع في محافتر الله به ‪.‬‬
‫السوال الخامس في أنه يجب أن نحذر من طباشتر العقل به ه‪:‬‬
‫المسوال السادس في أن العيشتر المنفردة هي ضرورية لنا به ‪ ،‬سا‬
‫في أنه كيف يجب ان نستمسيرمع من قصدول أن‬ ‫السوال السابع‬
‫يرضوا الله به وفي أن العيشة المتوحدة هي عسرة وخطرة معاه ‪It‬ه‬

‫السوال التاسع في ان الذي يتقدم بها السيرة النسكية ‪ .‬هل ينبغي‬


‫يسمح بمقتناة لاقاربه ولو كانوا أشراراة وذلك خلوا‬ ‫و ‪ ..‬له أن‬
‫مريم‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫من ذنب ‪8‬‬
‫الرسول العاشر في انه هل يجب قبول جميع الذين يوافون الينا‪.‬‬
‫ومن هم عولام ‪ .‬وعل يليف بنا قبولم حالاً‪ ،‬وبعد التويجرية ‪.‬‬
‫عام‬ ‫" ‪ . . . .‬سنة‬ ‫‪ -‬وما عذه النتيجريتر ‪:‬ة‬
‫مساء أمس‪ ...‬وم‬ ‫م‪" .‬‬ ‫السوال الحادي عشر في العبيد ‪a‬‬
‫يَة لا يب‬ ‫السوال الثاني عشر في أنه كيف يجب قبول المقتنين بالزواج‬
‫السوال الثالث عشر في أن مارست الصمت هي مفيدة للمبتديين‬
‫" أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ . . . . . . .‬هه‬ ‫‪،‬‬ ‫أيضا ه‬

‫السوال الرابع عشر في الذين نذروا ذواتم لله‪ .‬ثم بعد ذلك يجتهدون‬
‫الم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪..‬‬ ‫في أن يصبريل تذرعم باطلاه ‪.‬‬
‫السوال الخامس عشر في أي عمر يُسمع للمبتديين ان ينذروا‬
‫ذواتهم‬
‫‪.‬‬

‫* فاغة ه‬

‫العزم باتفاق ولنعملن شورا واحدا عاما باهتمام كلى في اننا لا‬
‫نتجاوز وصبت من الوصايا أصلا لا لانه اذا كان واجبا ‪ ،،‬ان رجل )‬
‫و الله يكون كاملا كما كتب وكما يعلم التعليم المسلم كما مره‬
‫فيع هو امر لازم ثم ضروري كليا في أنه ينمو وبنجع في جميع‬
‫الوصايا حتي » يصل ‪-‬لا قدر عرملو المسببيع * ومن حيث أن‬
‫‪ ..‬السنة العتيقة الالهيتر تامربان الحيوان اذا كان ناقص المغلقة‬
‫أو عاجله وان كان طاهله فتقدمته ليست مرضية لله ولاتصلح‬
‫‪ ،‬للضحيترة فلاجل ذلك يلزم لمن يشعر في ذاته بعجز او بنقص‬
‫ما فليعرضه لفحص الجمهورية لان الشي المخفي يمكن وجوده‬
‫• ومداواته باكثر سهولتز اذا استفحص باجتهاد بفحص مدقق من‬
‫و الكثيرين له ان يعيننا الرب على وجود ما نطلبه مثلما وعدنا‬
‫كما اني‬ ‫سيدنا يسوع المسيح ‪ ،‬وعلمنا الروح القدس * اذا‬
‫" قارنة بتر "‬ ‫إنا ملتزم بالتبشيرية‪ ،‬والويل الى ان لم أبشر وكذلك انتم تكونون‬
‫في خطر متساو اذا فيحصتم بكسل أو تراخيتم أو أهملتم حفظ‬
‫الامور المسلمة كلم ولم تقموعا بالفعل عفع قول كلم مع الرابه ‪:‬‬
‫له الكلمة التي نطقت بها هي تدينكم في اليوم الاخيره ويقوله بوحنا‬
‫لوقا‬
‫مر‬ ‫بما‬
‫ولم‬ ‫بمستعمل‬ ‫ولم‬ ‫سهيل ‪8‬‬ ‫«ه تعالى أيضاه ‪ ،‬العبد الذي يعلم ارادة‬
‫‪٧‬عه‬ ‫العام‬
‫و يعمل كارادته فيُضرب كثيرا والذي لم يعلم وول ما يستوجب‬
‫ونبه الضرب فيضرب يسير به فلنتوسلت إذاً لا الرب كي اني انا‬
‫ما قرئتية‬ ‫أونع عليكم الخطاب خلوا من ذنب غد وأنتم تقتبلون التعليم ‪.‬‬
‫بفايدة هويما أئا نعلم ان اقول الكتاب الالهي » تقف أمامنا‬
‫‪0‬ه‬

‫ملزمور‬
‫« وتحاكمنا تجاه منبر المسيع ه كقول النبي » اونجف‪ .‬وفيم‬
‫عسسسسسسه‬
‫و خطابالين أمام وجهك به فلنصغير ح باجتهاد على الاشيا التي‬
‫باسم‬
‫تقال لنا ويتمسك بها هولنهتمت بنشاط في تكميل الاوامر الالهية‬ ‫‪---‬‬

‫و الانتقفها له لاننا لا نعلم ‪ ،‬بأي يوم وبايت ساعة يأنى سيدنا *‬


‫عباسم‬
‫عكس‪ .‬س‪-‬سدسه‬
‫‪ . . . . . . . . . . .‬الذي لم الجدل الابد‬
‫هنية قبيل " ‪.‬‬ ‫‪. ".‬‬ ‫أمين *‬ ‫‪.‬‬ ‫هم تانيه‬ ‫‪.‬‬ ‫سه‬

‫" ‪ .‬م ‪ . . . . ... .. . . . . .. .‬ع‬

‫يا قادرا‬ ‫‪".‬‬


‫‪.‬‬
‫‪..‬‬

‫* فاغتر به‬

‫الذي لم يكافع في ميدان الجهاد ‪ ،‬واي قايد يساوي بالغنيمة‬


‫اة " | المنتضرين مع الذين لم يظفروا قط في المعركة ‪ ،‬نعم‬
‫*‪ - 2 -‬إلا أن الرب جيد ه لكنه عادل ايضا عد وبما انه عادل»‪ ،‬ياني‬
‫«كل احد نظير استحقاقه كما كتب ه» حسن ياربنا الصالحين‬
‫‪ ،‬والى المستقيمي القلوب ‪ ،‬أما الذين يميليون لا التعاويحج ه‬ ‫عامة‬
‫ع؟ ‪ ، -‬ا م فيحشرهم الرب مع فاعلي الاثم * فهور دوم كما قيل ‪ ،‬الرب‬
‫ما يجب الرحمة والعدل ‪ .‬كلنه حاكم أيضا * ولذلك يقول ‪ ،‬رجتر‬ ‫الكويت‪،‬‬
‫ما وحكما اسباحك يارب وأترنم * أما نحن فقد تعلمنا من يرجم‬ ‫هتك عتل‬
‫الرب من فمه الطاهر القايل ه» طوبي للرحومين فانعم يرجون و‬
‫أنظر بكم من الافرازيستعمل الرحين‪ * .‬تامل كيف انه لا يرحم‬ ‫و‬

‫خارجا عن الحكم له ولا يحكم خارجا عن الرجتر * اذ ان » الربا‬ ‫‪w‬‬ ‫‪.‬‬

‫يته بـ " ‪ .‬و رحوم وصديق ‪ ،‬فلا تكون اذا معرفتنا الله بكسل ‪ ،‬ولا حنوه‬
‫ولطفه يكون لنا سببا للفشل ‪ .‬لانه لهذه الافعال تصدر النعود‬ ‫حم – ع –‬
‫أن‬ ‫والصواعف به كلي لا يقر صلاحم ه الذي يجعل » الشمس‬ ‫عن ملوي‬
‫عمان ـ ا س تشرق عوعبنم‪ ،‬يضرب بالغشاوة به والذي يعطي‪ ،‬مطرالويل غ‬
‫هو نفسه ‪ ،‬يمطرنار ه تلك تدل على رجته ‪ ،‬وهذه تشيرطا‬ ‫‪:A .‬‬ ‫‪.‬‬

‫نت" ‪ ":‬سلمتهاء اذا ما قلتعباس لاجل تلى ‪ ،‬لما فلنخشاء لاجل‬


‫هذه ه ليلا يقال لنا ج» تهين غني صلاحه وصبر وأناة روحه *‬ ‫عم‬ ‫ا‬

‫رومية م‪ .‬ا فما تعلم ان رافة الله تقبل بكل التوية وكدناك بقساوتك‬
‫عبيلت ام ويلبك غير التايب ه تذخر لى ذخيرة الغضب ليوم الغضبه‬
‫فمن ثمر قد نتج جليا واضحا له أنه لا يمكنهم الخلاص الذين‬ ‫ما‬ ‫‪.-‬‬

‫لا يمارسون الافعال الواجب تتميمها من قبل وصبتر الله ويهملون‬


‫شابا من الاشيا خلوا من ان يعبوا من المطر المنتجين به *‬
‫( والحقيقة أنها كبريا عظيمة باهظة جدا * اذ تجعل ذواتنا‬
‫إلقضاء على من وهب لنا الشريعه ويقيم شريح اخرؤطرح غيرها)‬ ‫‪- .‬‬
‫فهلم بنا اذا عن الذين قد وفينال ميدان العبادة والتقوي *‬ ‫س‪. ..‬‬
‫واحتضتا الحيوة الهادية المتباينة عن الاشغال والاشتباكات‬ ‫"ما‬

‫العالمية‪ ،‬المساعدة لنا على حفظ العقايد الانجيلية‪ .‬لنشمرت‬ ‫و‬


‫العزم !‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|| "‬
‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0.‬‬
‫* فاغتر به‬

‫شياماما فرض عليهم من كمسلم أو يتمموه بالتهاون به حتي‬


‫الاجير نفسه لا يجوز لم أيضا أن يتجاوز شيبا من الاشيا التى‬
‫شرطا‬ ‫قد تعينت له ‪ :‬لانر كيف ينال الثواب من اعمال‬
‫واحدا ضروريا من شروطه في فلاحته الكرم ولاجلم صيّرة عطلا‬
‫وغير مفيد لصاحبه به من تراه يكافي بالجزل الفاعل الضرر كما‬
‫يكافي لصاحب الخدمة الناجمة من المحبة و ولي ابن يرغب أن‬
‫يرضي أباه ويسترد في الاشيا‪ .‬الباهظة العظيمة * ثم يوثر أن‬
‫جزؤه في الاشيا الزعيدة المدنية به حقا أن من يتذكر ما قالم‬
‫الرسول ه» لا تحزنوا روح الله القدوس الذي ختمتم به اليوم‬
‫به الفداه فانه يفعل أكثر وأعظم من ذلك بكل اجتهاد يه‬
‫ما اذا اوليك الذين يتجاوزون اعظم جزء من الوصاباء في اي عدد‬
‫يرغبون أن يخصوا هاذ أنم لا يقدمون له الكرامة والخضوع الواجب‬
‫ملاخياً‬
‫بما أنه أبوهم به ولا يصدقون أقوالم الواعدهم بها باشيا عظيمتر‬
‫جسيمتره ولا يخدمونه بمنزلة ربهم وسيدهم القايل على فم النبي *‬
‫» فان كنت أنا أبا به فاين أكرامي به وإن كنت أنا الدرب * فاين‬
‫مزمور‬
‫و مخافتى ‪ ..‬فان الخايف من الرب يهوي وصاياه جذا * وبعكس‬
‫‪fft‬‬
‫ذلك يقول الرسول ‪ ،‬تشتم الله بتعتيك الناموس ‪ ،‬فكيف اذا‬
‫توعد ذواتنا في غبطت‪ .‬الحيوة * وباستحقاق متساو في المساكني‬
‫رومبتر‬ ‫مع القديسين والافراح مع المليكتر تجاه المسابع ‪ :‬ان كنا‬
‫‪::‬‬

‫لم تفضل العيشتر المنتظمة حسب الوصايا الالهية عن العيشتر‬


‫سالم‬
‫الشهوانية والعمري أنه لمنعسيف العقل وعديم التصور من يكون‬
‫‪-‬‬
‫هذا الزعم زعه * لانه كيف اكون أنا مع أيوب مع اني لم احتمل‬
‫بشكر ادي شقاوة * وكيف احصي مع داود وانا لم استعمل‬
‫الحلم مع عدوي * كيف أعدّ مع دانيال خلوا من أن النمسا الله‬
‫الهي وأفتش عليم بمداومتر الامسالها واجتهاد الصلوة * وكيف اكون‬
‫سعيدا صحبة جميع القديسين وأنا لم أساهمم ولم اقتف اثارانمج‬ ‫‪.‬‬
‫من ذا الذي يكون قاضيا في امور الجهاد ويكون ناقص العقل‬
‫اذ يحكم بان الغالب المنتصر مستحق اكليلاً متساويا مع ا‬
‫‪.‬‬

‫_ _الذي‬ ‫_‬ ‫وه‬ ‫‪.‬‬ ‫السيد‬


‫‪---------‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به فاغتخر به‬

‫ليس كل من يقول لى يارب يارب يدخل ملتقيا‬ ‫قاله السيد ه‪،،‬‬


‫السموات * كان الذي يعمل ارادة أبي الذي في السموات * فاذا‬
‫من يصنع مشية الله‪ ،‬لكن ليس كما يشا الله‪ ،‬ويفعل ذلك ‪.‬‬
‫كان ليس من افرط محبته له تعال ‪ ،‬فهذا يصف اجتهاده باطلا‬
‫في تثمة هذا العمل به وإثبات ذلك واضح من نص سيدنا يسوع ا‬
‫المسيح القابل ه» يفعلون النظر من الناس له الحق أقول !‬
‫وكلم انم قد اخذوا اجرهم * ومن هذا النص الالهي قد تعلم‬
‫الرسول ان يقول له لو وزعت كل شي لى طعاما للمساكين من‬
‫و سلمت جسدي الخريف النار وليس في محبة فلسبت اربع‬
‫يقسم لا ‪.‬‬ ‫ووشيبا به وبالاجيال اقول ان التزامنا الضروري بالطاعتر‬
‫ثلانتر أقسام ا اعني لا العبيد والاجرا والبنين ج الاول هو لما‬
‫كيل‬

‫عن الشر خوفا من العقاب به فمحبتنا عنا تكون كمحبتر !‬


‫العبيده الثاني هو اننا حينما نتمام الوصايا ابتغاء للاجرة واكراما‬
‫لمنفعة ذواتنا * فبهذه المسيجية نضاهي الاجرام الثالث ‪ :‬هو‬
‫اننا اذا حدنا عن الشراكراما لذاته تعالى ولجيته فقطع بما انه‬
‫أعطانا الشريعة ويشر لحصولنا على هذا الاستحقاق الذي صهريا‬
‫ان نخدم الها جيدا جليلا عظم بجودة لا يُنذر ونبه مور صلاحه لا‬
‫يدرك فبهذا النوع كوز مقام البنين ‪ ،‬اذا ذلك الذي يتمم بعضا‬
‫مي الوصايا بخوف ويخشي دايما من عقاب التهاون به وهذا |‬
‫يتهم البعض من الوصايا المأمور بها ويهمل غيرها‪ ،‬فيحى !‬
‫لم ان يخشي من أن يدعمه الانتقام المقسط العادل لعدم !‬
‫طاعته الكلية * فمن ثمه ‪ ،‬مغبوط الانسان الذي يخشي كل‬
‫حين * ويستمر ثابتا على الحف * وبصدق النبي القايل ها‬
‫لم أزل أبصر الارب إمامي في كل حين لا لانه من عن يميني كي ‪.‬‬ ‫‪CC‬‬

‫و لا ازول * ولهذا يباشر جبع انشغاله بكرص ولا يشأ أن يهمل ‪.‬‬
‫شابا من الاشيا المتعلقة بوظيفته * ويستهدف التطويب من ا‬
‫النبي القابل » طوبي للرجل الخايف من الرب * ولم ذلك و‬
‫»‪ ،‬لانه يهوي وصاياه جداج فمن ثمه لا يجوز للمخابقين أن يتجاوزوا‬

‫!‬ ‫شيبا‬

‫ا‬
‫اكد فاتحة عه‬

‫ولما لى ادعو هذا اخة لاسا به وذلك الذي ايتمن عل وزنتز واحدة‬
‫وإن ردها كما هي فيبدان انه بما انه لم يزد عليها ريحا ما يمد ياليبت‬
‫شعني أن من اكرم أباد مدة مستطيلة نحو عشر سنين وعشرين‬
‫سنة ثم جرحه مرة واحدة فقط * فهل يُدعي مكرها لابيه او‬
‫يشحب بمنزلة قاتل اباه و قال‬ ‫يستهدف كرامته له شيبا به ام‬
‫متى‬ ‫حفظ‬ ‫السيد المسيحع به ‪ ،‬امضوا تلمذوا كل الامم ‪ %‬وعلموهم‬
‫عكسسسسسسه‬

‫‪4‬‬
‫وجميع ما أوصيتكم به‪ ،‬ولم يقل جغط بعض وصايا واهمال بعضمها و‬
‫ويطابف هذا النص أيضا القابل به ‪ ،‬احذروا ان تحجعلوا الاحد‬
‫سمهجامب عشرة و التي لا يكون في خدماتنا عجب به بل لنظهر انغمسنا‬ ‫هو‬

‫وكأننا خدام الله‪ .‬على أنه لو لم تكن جميع الوصايا ضرورية للتخلص‬
‫بي‬ ‫الامر بكفظها‬ ‫لما كانت كتبت كلها ‪ .‬ولما كان وضع‬
‫ججعمها ضرورة ‪ :‬ماذا تغيدي ساير اعالي الصالحة واذا لحكم على‬
‫‪.‬‬ ‫همة بيع‬
‫بالهلالى في جهنم كدولي دعونات الاخ احقا به على ابت فايدة جعمل‬
‫عكا ‪ -‬سسسسسس‬ ‫من يكون حال من اسر كثيرين به ويكون أسيرا لواحد فقط يه‬
‫باسم‬ ‫كما قال السيد يمة ‪ »6‬من يفعل المنطية * فهو عبد للخطيبتز به‬
‫وماذا يستفيد المخالى من أسقام كشهرة وجسمه معتل بسقم‬
‫حم‬
‫ستحد سماسه ‪-‬سدسه‬
‫واحد لا‬
‫عباسم‬
‫وان استنتاج أحد قايلاج ان كه يهربن من المسيحيين يقظون‬ ‫سم‬

‫البعض من الوصايا ويهملون بعضاة فهل ان حفظهم هذا يكون‬


‫خاليا من الفايدة وخلوا من المنفعة دفنتجيب ‪ :‬هذا يجب عليه‬
‫ان يتذكر ما جري لبطرس الرسول الذي قد فعل افعالا كثيرة‬
‫سامية واستهداف لاجلها التطوريب وكلنه لاجل غلطة واحدة فقط‬
‫فم السيد ‪ ، -‬ان لم اغسلك فليس لك معي نصيب به‬ ‫سمع من‬
‫وأنا أعمل القول ‪ :‬ان بطرس لم يظهر بذلك كسلا أو احتقارا *‬
‫بل اكراما واحتراما للسيد وان زاد احد قايلا انه قد كتب في‬
‫ا و ان كل من يدعو باسم الرب يخلص ‪ ،‬ومن يدعو باسم الرب فع‬
‫لإهدرن لم يومذوا ‪ :R‬فان كذبت مومنا فاسمع ما‬ ‫فكيف يدعون‬ ‫‪C0‬‬

‫قال له‬ ‫‪-.‬‬


‫بي فاغنز نية‬

‫الصالحترط اليسار يزجون‬ ‫السماوية والمطرودون لعدم افعالهم‬


‫في النيران الجهنميتر ولطالمات الابدية المقول عنها‪ ،‬هناك البكا‬
‫وعمرير الاسنان خ‬ ‫وو‬

‫مغان نقول اننا نرغب مالك السما ولكننا لا نهتم أصلا بما يقودنا‬
‫البه وكي الايبال الصالمكتز به ولا نكابد تعبا مالتكميل الوصيتر‬
‫السيادية * ومع ذلى لحمساسة عقلنا الذي به الذي بالباطل نظرن‬

‫بطالا‬ ‫أواني الزرع‬ ‫فيي‬ ‫حتي الموت * يا هل تري مرنا نا الذي يكون‬
‫وفي زمن الحصاد في دارة راقدا * ويملوحضنه غامارا * من تري‬
‫ينصب كرما ولم يغلحة وفي حين الثمار يقطف منه عنباء الا تعلم‬
‫ان الاثمار لما بينها الا الذين تعبوا بها ‪ ،‬والمكافاه والاكاليل لم‬
‫يكلل ذاك الذي لايتدجاج لمكافحة‬ ‫تعط الا للطافرين * من تراه‬
‫( العدوية والحال أنه لا يجب عليه أن يطفر بمكافحته فقط بل‬
‫لم‬
‫عكسسسسسادس‪.‬‬

‫فرضت علينا به بل ملتزمون في تكميل كل شي مثلما امرنا به ‪.‬‬


‫لوفا‬
‫بر‬
‫عكس سـمسلـمسد‬
‫‪88.‬‬ ‫الذي يانى سيدة في جدة عاملاً هكذا بي ولم يقل عام لاسعا انطلاق‬ ‫‪99‬‬
‫سمع‬

‫ثم قال ايضا ه» لو انت قدمت حسنا ولم تقسم حسنا *‬ ‫تكوين‬
‫فقد اخطأت به اما كان اذا تهمنا وصبتر واحدة فقط مع ان‬ ‫وو‬ ‫عه‬
‫حكــسـمسدسه‬
‫‪٩٢‬‬

‫اذ اكلت‬ ‫الالهي الحقيقي متحدة مع بعضها بهذا المقدار حتي‬


‫واحدة منها فقط فبالضرورة تنحل بقبتها جميعا به فمع ذلك‬
‫لمسنا كشمي الانتقام لاجل الوصايا التي تجاوزناها * بل نرجوا‬
‫المكافاه الاجل الوصيه الواحدة التي فعلناها له الا تعلمون ان‬
‫من أية من اجل عشر وزيات * ثم بعد ذلك ابقي عنده وازنة او‬
‫وزنتين ورد باقي الوزنات * فلا يدعي صالحا لكونه وفي الجزء الاعظم‬
‫بل يخصم بمنزلة اثيم بخبل لاجل اختلاسه الجزء الاضعس ‪:‬‬

‫والمالي‬
‫ا‬
‫* فاختر ج‬

‫حيث ان الزوان الحاضر هو ملائم ومناسب حكاه وهذا المكان‬


‫يعطي صامتا وهو خال من التعلم جيمسات الخارجة بالكلية ‪.‬‬
‫والملتمسين اذا من الرب معا عن بعضنا بعطزل * كلي كان نوزع‬
‫لرفقابنا في العبودية ‪ ،‬مكيال القمع في حينر به وهم بقبول‬
‫لم يكونون بمنزلة » أرض جيدة تمنع تمرة البركاملة مضاعفة‬
‫كما دكة مب هو فاذا ‪ ،‬أسالكم بمحبة سيدنا يسوع المسيع الإ‬

‫الذي إسلام ذاته عن خطاياناة بان نعسرع ونهتم بأنفسنا ونتاسف‬


‫على سيارتنا المسالفت الباطلة * ويجاهد فيما سبابي بما تبقي من‬
‫حباننا به لاجل عبد الله ومسييحه وروح قدسه المسجود له به‬
‫ولا نلبث بعد في التهاون والتراخى * ولا نضيع الزين الحاضر في الاهمال‬
‫المتصل ج ونوخريلا الغد المزمع وما يتلون بدء الابتدا بالعمل به‬

‫ليلا ‪ ،‬نقصي من سرور المفدرالعروسي من ذاك العتيد ان يلتمس‬


‫منا وجاعة أنفسنا * اذ يدنا غير مستعدين بالأعمال الصالحة و‬
‫وح نبكي وينتحب باطلا ويتنحصر بغير فايدة يا زمان حياتنا الذي‬
‫خسرناه يه ولاتعد الندامة تغييدنا به ‪ ،‬هذا الزمان المقبول * قال‬
‫» الرسول‪ .‬هانمان الخلاص ‪ .‬حقا ان هذا الزمن الحاضره وزمان التوية ‪.‬‬
‫واما الابي فمه وزمان المجاناه ‪ :‬هذا زمن التعب والشقا * أما ذاك‬
‫‪:R‬‬ ‫فالاخذ الجوايزيد هذا وقت الاحتمال به وذالك وقت التعزية والفرح‬
‫الان الله يعين الذين يتنكبون مدبرين عن الطرق السموه وما ذالك‬
‫فيكون مرهبا مرعبا لان بم يفحص في حكما متداقفاً عن الافعال‬
‫والاقوال والافكار البشرية ولا يخفي عنه شي البتة * الان فري انم‬
‫حلم ‪ .‬أما ويتيد سنشعر انه قاض عدل ‪ ،‬أي حينما نقوم من‬
‫مقارنة بما‬
‫الاموات والسعصل يذهبون لا العذاب الابدي له والبعض الا الحجوة‬
‫الابدية ه‪ ،،‬كل ينال استحقاقه نظير أعماله وفحتمام نوخرالطاعة‬
‫للمسيع الذي دعانا لا ملكه السماوي الام لم ‪ ،،‬ذات بثمرة‬
‫يج‬

‫وو جيبدة ‪k‬ة ولما لم نرتد عن السيرة القديمة لا الكمال الاجمالى له‬
‫لماذا لم تضع تجاه أعيتا يوم الراب الخوف المشهور الذي فهم‬
‫المتقدمون عن يمين السيد باتمام الصالحة يقتبلون في الملك‬
‫المسموي هي‬ ‫‪.b‬‬
‫* فاتحم‬

‫بداية الاجتماعي بين اليمني علي عناية‬


‫تكافؤتتاة تانية كانت تتكانة ثقافة إناة تتكانة تنا‬
‫تقتة‬ ‫من المسموه‬ ‫فاضة ألقوا‬ ‫تؤتي يَةِ‬
‫أحْمَدُ لله الذي ابدع الانسان ‪ ،‬وشرفه بالنفس الناطقة الريحية ه‬
‫وعلل عقلا مزينا بالكمال عملا بالتعقل هل يعقل بم الامور‬
‫الرمزية له ولاوجيه الالهية و تفضلا منه ولحسان به ونهج لم‬
‫مهيعا مصونا مرنا الوجم لا ناجيا من كل قشف ووصم به ليظغربما‬
‫متسامبالا المر في العلبتر يد بانضمامه في سلك فلايد الفضايل‬
‫السامية السنية انه بالخديجة القفارية الفقرية ام المعصومة من كل‬
‫به لينجو من حنادس ليل هذا العالم المتدتر‬ ‫خطل ونقصان‬
‫تحت نقاب الاباطيل والاضاليل في المودي ‪-‬لا جحيم نار مظلمتر‬
‫جهنميتر ه المشحونة من كل عذاب وتبلبل وزيغان * وليجني‬
‫منها ثمارا بسهولة تقودها سعادة خالدة أبدية ‪ ،‬وهي امتلاك !‬
‫الله عز وجل له بالتمتع بجلاله في الجنان السماوية بغاية الامان لا‬
‫للجود والاحسان به وعلى‬ ‫هرنا‬ ‫نشكره ثم كمادة سعيا ما أسداه الينا‬
‫ما من علينا من الامتنان * شكرا متصلاً على جزيل نعمايه ه‬
‫وجذا متداوماً على غزيرسخايم هلم المجد السبع على الداومة‬
‫‪.‬‬
‫ه‬
‫يور والاعوام‬
‫لا مر الده‬
‫أما بعده فيقول القديس الجليل مكدونا بالتايد الالهيء وبأسما‬
‫رينا يسوع المسيع قد اجتمعنا معا به غان الذين كونا غاية‬
‫واحدة لا أعني أننا نستسير بالمسيرة الثاقبة به وبما انكم قد ‪.‬‬
‫من الاشيا‪.‬‬ ‫ومنحتم دلايل بادية لرغبتكم تعلم ان تتعلموا بعضا‬
‫المنوطتر بالخلاص هوبما الي أنا أيضا ملتزم ضرورة في تبشبر بما‬
‫متذكرا لبلا ونهارا الرسول القايل به ‪ ،‬أفي ثلاث سنين لم !‬ ‫الله أن‬

‫و اكفف في الليل والنهار بالدموع اعظ إنسانا انسانا منكمة ومن‬


‫"‬ ‫بحجمت‬
‫يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يجيي ةميتي‬
‫َيو‬
‫يَة‬

‫ناريا تاقالع ةقيقرلا ةقلعتت هيف فقوتلا نع نزاوت ىلا ةيقافتا ةيقارلا يتلاةزاب نيعتي نأ نت َي‬
‫هو (جي‬
‫تقرية زنة‬
‫يوتيكية‬
‫ي‬

‫فتاة بزنة نبيِّ‬


‫هبة اية مؤاتية يومية هية هبة هيها‬
‫َ‬

‫"مار‬
‫مثيرة لإق فنيه‬

‫‪.‬‬
‫مجمع‬

‫‪,M‬‬
‫‪rr‬‬
‫سك‬

‫ساعة‬
‫ت‬
‫بإيج‬

‫قان أنه إن كان‬


‫ما‬
‫ما يج‪ ،‬و(مي (جوماعية‬
‫يه علاما‬

‫عين‬

‫يَتيَ تميّ ثااننيةا‪،‬لقوات‬


‫برّة (قات برّهم‬

‫ههه (ه أي"زة‬
‫ما هم عنه ‪ \612‬لان كل طه ‪Ch C‬‬

‫‪.‬‬
‫‪ %38‬الوطن وطن‬
‫‪%‬‬
‫يلاماً‬
‫مهمته‬

‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪--------------‬رظنينيبةُكةصق‪.‬‬
‫‪Gt‬و‬

‫يكو‬
‫حياة‬
‫يَةِ‬

‫" ينيبغيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير ينينثي كنيع نوريثي نييريجينو يوني ةينقتلا‬

‫(نار‬
‫عييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يليج ينيب يليج ينيب عم مالعإلا ‪.‬ةيوعمجو‬

‫لأ‪%‬‬
‫تاب‬
‫نّيب ريرقتلا ةلاكو ةّر تقال ةيريونت ةيقنت نا ةانق نييزانلا يف نيع ةنيتلا ةينيتالقنت يه ةمزأ ةينيومت‬
‫محل‬
‫)ورمح‬
‫‪:‬مي ةَي يتلا َياَيؤت ةَي ةَي تقلت ةتَيكةيةث تايناتن تاينقت يتلا ةيتأت ثؤت مت تاينقت يتلا ةيؤت تاينقت يتلا‬
‫‪..‬‬

‫هم ‪.......‬‬ ‫‪--------------‬‬

‫‪ " . . /‬وان ‪" :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫)‬

‫‪".‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫َ‬
‫يع‬ ‫بين ‪3‬‬‫‪.‬‬
‫ي‬ ‫ينَالكارثة‬
‫‪e‬ه‬‫يَ لك‬
‫بين تيّة‬ ‫اقتلاه "تية‪ :‬نيّة‬ ‫‪1.‬ة‬

‫في نيقييةَةينةِ‬ ‫يَةِ يز يَ‬


‫بقيمة ‪8‬ة‬
‫من ‪3‬‬ ‫كتاب‬
‫القوانين الرهبانيتر‬
‫ب ‪/‬‬

‫‪y‬ة‬
‫يجري المنتشرة والمحاصرة التي الفها أبينا العظيم من‬
‫ينتج في القديسين باسيليوس الكبير ريبس ;ت‪ :‬تنا‬
‫يتبين اساقفة قيسارية الكبادي ‪ .‬وقد أمر يحفظها منأي تمية‬
‫" والتمسك بها قدس سيدنا الحبر الاعظم "‪"5‬‬
‫لا‬ ‫بنيديكتوس الرابع عشر لا رهبان وراهبات طايفه الر وم الملكيين‬
‫في أوامر الرسولية التي أبرزها في اليوم الرابع والعشرون من شمهر‬
‫كانون الاول سنة الف وسبعماية وثلاث وأربعين مسيحية ته‬
‫وقد تم طبعها بامر المجمع المقدس‬
‫‪.‬جيني‬
‫في يَة‬
‫‪.-----‬‬
‫ر (اللاابيهمماارني‬
‫بعتر‬ ‫ي‬ ‫ترينية‬ ‫انتشار‬ ‫مطبعة‬ ‫‪.‬‬

‫الارثوذوكسي ةِ‬
‫مع الأموال من به ‪ ،‬هو‬ ‫سهمي‬
‫بما همه اما ان سيا‪.‬‬
‫أععامة ‪ 7‬مساء ع ا‬
‫‪.‬ماع‬
‫" ‪.‬‬
‫من‬
‫تتخذيفة‬
‫لانه‬ ‫يق‬ ‫‪" .‬‬ ‫‪.‬ن‬
‫ا‬
‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬
‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬
‫‪-.‬‬ ‫ا‬

You might also like