Professional Documents
Culture Documents
القديس باسيليوس
القديس باسيليوس
القديس باسيليوس
https://books.google.com
ي:جيجيجييييييييييييييج ي:جمييييييييييييييييييييييي جيج
334
336
هي:
354
56لإ :توراتوييةةعلاج علاجى "جة جية يتن ( 2أن
334جها
45ة
هج
يييييييييييييييييي
3 8ة
نا نيينانبللا
ني
الو
وهو مالعإلا ةمالاو
حي .
.. -ريه-2.ي
وجوم يه ام مت وهام مالعإلامالوام(ودالواليو\قت
غنين غنين غن هز ةق(
تق غنيننان ةنانفلا نيزخت
.
.فحم.
- -------ةمق ةمق يه ةمهم ةمهملييييييييييييت يتينيب
جورج جيو (مي مياه
::ء
eg
NA
.صوي
..
.....عم
...
ام
" N ...
.يج.يتيوك
لهانيتجيتن .
..11
-.
----------
(s
Easiliال(Caesariensis
ة يعيترنةةيا)ل(قعةي ) 76حياة
egنيهروب وي((ععي
جي
و ينيمي
ةت
-.
.-------
".
موء
نيل يألا
او ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييثعب--
يجرينا
يأ نأ نم نيب ةيعمج ةماع ال قي
و
مهل نهعنمو ويـلا 12
ةمهت 6ر ةانق نزاوت ةانقلا نع ةرتفلا نيع ؟ةمق
زت ويتاينقت تاينقت ةينقت يف تابث ةيباينلا ةينانبللا يتأت تات تاينقت ةيباقن يتلا
دعص دعس صصع ـصــســســمــعــص -اعمس سسسس.
عمست .تمصت
BIEL10THECA
REGI رA . -
MON AC
.
.
.
.
.
. .
. .
.
.
. -
- -------- --- - -
----
-
-
.
اس ا به القوانين الختعمرة به .
السوال !
/ 4لم يد القوانين الختصرة ته
خطف مس
ي - . ----------
- .تنفس
ام القوانين المنتصرة م. . .w
وي --------------------------
وص
ـ صك.ف
يجة فهرس له . ٨ 4يم
عن حمل هميان وخرج في الطريف انه وحينا بقول * أما الان كل
من له كبسا فليأخذ خرجا أيضاهون ليس له فليبع تويم .
ذاته . أذا اقنع يظهر للغير ما يزيه بعقلهانة أو انه يخشيم و
السوال الخامس والثلاثون بعد الاصابتين في أنه هل يكون خير لنا أن
ه برسم نتعلم نصوصا كثيرة من الكتب الالهيتر ج .
| النسول السادس والثلاثون بعد المليتين في ان الذين صاروا أهلاً
ا " ن .لاتلغنلعيمبة الافنايجيل الاربع ه كيف ينبغي لم ان يقبلوا هذه
هيرنم اة.. - - - -مسد. ب - .
الممول التاسع عشر بعد المايتين اذا قبلنا احسانا من احد كيف
a-T –
يجة فهرس ثمة . ماريا
موسم . ، " ةا ر .ع فك الاطفال ..ه "
د
المسوال المايتين كيف يمكن لاوليك الذين قد نصبوا في عمل الرب !
سوبر " إلا أن يعيشوا الواردين الينا به
السوال الواحد بعد المايتين كيف يمكن الحصول على الاصغاء
عسر هيم . م-
IAA يكون تصرفه معه « . اخر أكبر منه سنا فكيف
حلب -سدوي السوال السعبون بعد الميتر عل يليف بنا ان نعتبرميل
t٨ 4 -من يفعل صلاحا أكثرية أو من يفعل اقل به .
ونعطي
غة فهرس " ج " ٨لام
السوال السابع والخمسون بعد المية أي أنه بايت رغبة يجب أن
ب " ٢٨س تخدم الله به وما تكون هذه الرغبة عا
السوال الثامن والخمسون بعد المية كيف يجب أن نقبل
Aبس القصاص المفروض علينا به .
التسول التاسع والخمسون بعد المية من هو الذي يتكرة من
عباسم . يونبه الإ
السوال الحادي والستون بعد المية باي اتضاع يجب على الاخ ان
t٨ع - ر يقبل الاكرام من اخيتر :ة
السوال الشاي والستون بعد الميت ما المحبة التي ينبغي ان تكون !
" t٨ه لاحدنا كوالاخري
السوال الثالث والستون بعد الميةكيف يستطيع أحدنا أن يصل
" Aه . . ج سعا كبة القريب .
السوال
-r --------
ا ت
yvبر يج القوانين المنتصرة تجاه
٨
ف كي uرف معه ة
ف" . tون التص
يك
السوال الخامس والثلاثون بعد المبتر في أن من يتعب هل يجوز
tv 4 - 2 له أن يطلب شيا اكثر من المعتاد :ة
السؤال السادس والثلاثون بعد المية اي ان الاخوة جميعم يلتزمون
أن يضروا في حين الغذل معا ،واذا كان احدهم غائبا تم ان !
كلنه متأخرا عن الوقت المعين ،فكيف ينبغي أن يكون
وب . م. . سلوكنا معه به .
السؤال السابع والثلاثون بعد المياه في أن من بعزم يا ذاته بالامتناع !
" عن طعام أو شراب ما لا زمن معيّن * هل يصنع جيداع وبا
السوال الثامن والثلاثون بعد الميتري انه هل يجب أن يُسمح
بحسم) ر من تلقا ذاذم أم لاحد من جعيتر الاخوة أن يصوم ه
17. ع أكثر من الاخرين *
( السوال التاسع والثلاثون بعد المية في أنه اذا أننا نضعف من فرط
الصيام وفضحوا عاجزين عن التعب ،فماذا يجب أن نفعل به
هل اننا نترى التعب لاجل الصيام اخ او تهمل الصيام لاجل
1 (Vt * . التعب يه
السؤال الاربعون بعد المبتر في أنه اذا تشاره احدي تناوله الاطعمة
wtهتارادمب
a المضرة ،ولذلك انطرح مريضا ،فهل نلتزم
السوال الحادي والاربعون بعد المية في أنه هل يليقف لاحد الاخوة
المسافرين ان يعرض عن المكان المعين له حسب عادة
المشتركي المعاش ويلي الحوانيت وغيرها w . . .م
tww أن يقبلوا شغلا ما دخلوا من أذن المتوكل عليهم
إلا
السموال الثاني والثلاثون بعد المايتر في أن من يزعم أن هذا الشي يضرة له
واذا لم يُقدّم له غيرة يتمرمره فماذا يكون الحكم برومليار و 148
السموال الثالث والثلاثون بعد المبية في انه وان كان يتدمر لاجل
tu A يج الاطغمتر ايضا
السوال -s
.-
. -. -ــــــــــــــــــع
السوال الرابع عشر بعد الماية أي أنه اذ يأمر الرب قايلاءه من
ستقرأى ميلا واحدا ،فامش معه اثنين عنظير ذلك يعلمنا
الرسول بقوله * أن نخضع لبعضنا بعصل بمخافه المسيع *
فهل يجب علينا أن تطيع لايه من كان به وبكل ما
toA و يأمرنا به اج
المسول الخامس عشر بعد المايتر أي أنه كيف يجب ان يطبع
4ما ـ الواحد لا الاخراج
السؤال السادس عشر بعد المادة في انها اي حد يجب ان نبلع
fuم بطاعتنا لنستطيع أن نرضي الله به
السوال السابع عشر بعد الماية أي أن من لم يطع في الاشبا المامور
..بعملها يوميا * ثم يرغب في أن يتعلم صناعة ما .فباي سقم
مها . هذا مبتلا به وهل يجب احتماله ه م
السوال الثامن عشر بعد المالية في ان من يظهر شجاعة وغيرةً في Iا
اتمام الوصايا * الا أنه يفعل ذلك حسب ارادته لا كما يومصر
tut بعمله به فماذا تكون مجازاته sة
السوال التاسع عشر بعد المايتر في أنه هل يجوز لأحدنا أن يرفض
fut .. العمل المعين له ويلتمس غير و
السموال العشرون بعد المايتر في أنه هل يُطلق لاحد ان يذهبطا
بربا) أ - يج مكان ما بغيرعلم المريس
السوال الجادي والعشرون بعد المايتري انه هل يجوز لاحد ان يابي
بما عن عمل الاشغال الاكثر ثقلا ::
السوال الرابع والعشرون بعد الماية في انه اذا التقي أحدنا مع
الاراطقة
معرفته به ام بقرعتر الاخوة * ثم أن هذا التقليد هل يجب ان
عوها - . يتعدي -لا الاخوات أيضاة
السموال الخامس بعد المايتر في أن الذين يلهجون في جعبتر الاخوة و
مها . هل يجب أن يتعلموا الصنايع حالاً به
السؤال السادس بعد الماية ي انه ماعي العقوبات التي ينبغي
tهم : استعمالها لاصلاح المزلين في جعبتر الاخوة في
المشوال السابع بعد المايتر اي انه ان كان احد يدلوا الاخوة
ويروم برغبة الحيوة ما بينهم هكنه لاجل طاعته لاقاربه الجسددين هي :
-او لاجل عدم وفايه المال الذي عليه بعتاق غن ذلك ولا
يجب أن يُسمع يستطيع أن يعتنف هذه المسيرة فمل
toe . . . .. . . غيره . بقبوله
العشوال الثامن بعد الماية أي أنه هل يليقف بالريس أن يتكلم مع
أحدي الأخوات فيما يخص بنيان الايمان في غياب الريسة
تجاج touب ا
السوال الثاني عشر بعد المايتر اي انه اذا رام احد ان يستسير معنا .
بالعيشة حسب الله ،فيليق بالريس ان يقبل من دون معرفة !
foy . الاخوة ير ام اللازم لم بان يخبرهم بذلك يه
السوال الثالث عشر بعد الماية في أن من يكون مؤتمنا على تدبير
الانفس ويتعاطي مع اشخاص كثيرة متنوعة * هل يستطيع
أن يحفظ وصية العرب القايل به أن لم ترجعوا وتصيروا مثل
ا /م ه ا هؤلاء الصغاريد ال
السوال الثاني والتسمون في انه باي نوع يجب ان نكمل ما أمر المرب
نمتلكه * ولاي سبب له هل لكونه مضر من ذاته * ما به في بيع
8عا ام لاجل طياشة العقل التي تتولد منه يه
السوال الثالث والتسعون في ان من قد ترى أرزاقه ويذر انه لا يمتلك
شبابه فكيف يجب أن يستعمل ما هو ضروري لحياته كاللباس
4عا . والمعاش به
السموال الرابع والتسعون في ان كان احد هرب من دفع الجزية وفى
الجناء الفاريه ضايقم المتولون على المجزية بسببه ،فهل يجب أ
أو جه Rة به او من الضرر الملتحقف قبولما أياع منا أن نرتاب
وعوا بمقتبليه به
الساحل.
ـك .
ــــــــــــ
وا مرني ذاته ي تة مبدمه لإ ما بومر به #ثم بعد ذلك يشرع طايعا
مما السموال التاسع والثلاثون في من يتمرمر في حال طاعته به
السوال الثامن والعشرون في أنه اذا أحد جاوب غير بصوت جسور
والفاظ ذات وقاحتر ثم بعد ما اتعظ اطهر على ذاته بقولم »
ان قلبم نقي من الشر وليس فيه من الالم * هل نستطيع ان
ttpع تصتقه مه
tto .
لا يغضب 8ة
السوال الثلاثون في انه كيف يمكنا ان نستأصل الشهوة الودية mه
ttا السوال الحادي والثلاثون في أنه لا يجوز الضحك كليا به
السوال الثاني والثلاثون في انه من اين يتسلط النعاس المفرط في
tful خة وكيف نطرحه عناية غبرحابنه علينا
السوال الثالث والثلاثون في انه اذا كان احد معتلاً برغبة مرضاة
ttv . على علته ج به كيف يمكننا الاطلاع الناس
السوال الرابع والثلاثون في أنه كيف يظفر الانسان من رذيلة مرضاة
الناس ولا يعبي بها كي لاثوثرفيه مديحهم في المستقبل * ttv
السوال الخامس والثلاثون في انه كيف يعرف المتكبرة وياي
ttA .
" " علاج يعالج إلا
السوال
--
! سببس م للقديس باسباليبوس به
و لكل احد .أما زيارة الاقارب والاصحاب فهي غريبة واجنبية عن
سيرينا ودعوتنا *
هههههههههههههههههههههههههههه
ةَ يَا {
-----------
و شركتيبة
ما يأكل ويشرب بغير اسمته مقافي فانما ياكل ويشرب دينونة ft
. . فيه " . لنفسه 9و
عسـسدسيه
منزل مشاع .حيث قال الرب » .ان ههنا أعظم من الهيكل .
ا في تبة
والرسول قال ،،.العلا لبس كدم ببوتا لتاكلوا وتشربوا فما الذي : ft
ما اقوله كلم .امدحكم ي هذا .لا أمدحكم .اذ انا قد سلمتكم ما . ما لم
هو اخذته والباي .فمن هنا نتعلم أنه لا يجوز لنا أن نأكل ويشرب
اي الكنابستر يج ولا نهين العشا السيادي في المسكن العمومى . .
و لكل
tالم به .للقديس باسيليوس انه
لان ع به "T
له مسح.
ملا قوانين يختصرة
.. -1 علا هام
الامة لا وكمثال عبهني مواليبهم العبيد لا أيدي كمشلي عمني CC
او ايدي سيادتها كذلك أعبنا الا الرب الهنأ ج واذ نستعمل أنموذجا
صغير كديما نهتم باكثر نشاطا على فعل الاشيا الجسيمتر بي
ولو بالإفالبعتبر اذا كل حد ذاته به وما هو يكون تجاه الحاضرين
بأ كانوا مساويين له :وكيف يجتماد أن يجعل ذاته يغير عكجمسبب
هيم fo
وو ما يكون اثنان أو ثلاشتر مجتمعين باسمي فاذا أكون هنالك في
ووسطعم وامام الروح القدس الذي له ،،سلطة المواهب * وفاعلها قرذة بخر
وو ومقسميها معاناة وامام الملايكة دراس كل منا الذين قال عنهم سم
عكسسسسسسس.
أقول كلم ان ملايكتم الرب يو ،أنظرول لا تحقروا احد هولاء الصغار ff
دمة بى
دولي للسما كل حين ينظرن وجم أبي الذي ي المسما به فبمثل " fA
عكـدس سدسه
نما:ة بي:ة
الجواب في أن
لابد من حفظ النظام الواجب ي هذا الامر ما بين كثيرين اذا كانوا
مناسبين لذلك .اولا ليلا يظن ظان بان ذلك أمر ذو اعتبار
الهدايا لدفع
وه مثل هذه رادي فاقول أن الانسب عدم قبول
.
كمثل 66
-
لإج تختصرة قوإذجنا مج Aه لم
و يعظ بالموعطة والباليه فمن ذلك يتضح أنه لا يُباح لكل احد
بكل شى كما يريد انه كان يجب على كل احد ان يثبت في دعوته .
ويتمم بنشاط ما أؤمنه من الرب .فاذا يجب على من يتقلد
رياست الجمهور بعد الفحص البلبخ أن يعتني بتدبيرهم بكل
حكمة به ويكون متيقظا ليرضي الله باهتمامه في حاجة كل واحد
منعم يه وملاحظا فيما يأمرنا ويفرضه عل من هم تحت سلطانه
افادتهم واستطاعتهم هاما هم ( أعني المرويدين ) ،فبمجب عليهم أن
يعرفوا حدودهم بحفظهم القانون وتتميم طاعتم له متذكرين قولاً
،،الرب .خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها وهي تتبعني وانا اعطيها الحيوة
وو الابدية .وكان تقدم وقال ج ،وهي لم تتبع الغريب بل تهريب
لانها لا تعرفي صوت الغريب * وما قاله الرسول » أن كان وو منه
لا احد يعلم تعليما اخره ولايدن والاقاويل ربنا يسوع المسيح
ور الصحيححه والتعليم الذي هو حسب التقوي * فهذا هو مستكبر
وو غير عالم بشي * وبعد ما اندر عن تلك الاشيا التي يعتاد وقوعها به
أردف ،،قايلا * أما أنت فابتعد عن مثل هولاء * وفي مكان
اخره ،،لا ترذلوا النبوات " وامتحنوا الاشها كلها وتمسكوا
وو بما هو أحسن به وأعربوا من كل شبه شره فلذلك يجب علينا
ان نظمهر طاعتنا محل عن جنا لكل ما يقال جكده بمب وصبية الرب ه:
او لما يتحجه اليمها * ولو ان فعله يجلب علينا الوعيد بالموت يه
ويعكس ذلك لا يجوز لنا اصلا ان نطيع ما يكون مناقضا وغير
مناسب لها ولو امرنا بذلك ملك من المسماه ام احد الرسل و
حتي ولو وعدنا بالحيوة به أو توعدنا بالموت كقول الرسول ه» فان غلاطبتر
عكسسسسسسسه
يوحنا
سم) » ان لم اغسلاك فليس لك معي نصيب به فايقن بقولر حالاً
عكسسسسسسسسسسه
وأجابه » :ليس رجلت فقط ،بل يديّ وراسي به
يَ السوال الثانى بعد الثلاثماية يَ
هل يجب أن يُعطي من الكلارصدقة للفقر الغريا و
تقيم الجواب يَ
و
عكسسادسحبسه
ان كان قال الرب ء ،لم أرسل الا للخراف التي ضلت من بيت
عالم ام أسمرايل هواجس هو جيد ان يوخذ خبز البنين ويطرح للكلاب يه
الم
لله فالامر لبس هو بلازم بيد ان الاشبا الخنصتز بالناس المكرسين
هرنا تة بلاد لاجل كل احد بغير إفرازه اما هل يجوز عمل ما قبل
المرأة الممدوحة لاجل عظم ايمانها عند ما قالت ه ،،نعم با ربما
ما نم ور والكلاب تاكل من الفتات المتساقط من مواليد اردابها به فالامر
علا حسدسسادسه
لا يب
مضى
- . ار
ود وللسه شهريب زين }ة
وبر
) قرنثبتر الا لانه اذا تكلم الجميع شما ما يصدر من ذلك تبلبل واضح.
عوا اذ الرتمول يقول " ،أما من الانبيا فليتكلم اثنان ام ثلنتر والبقية
4لم
وو جاكمون #ثم الرسول عجنه عند تقصميم المواهب فرض لكل من
المتكلمين نظاما بهذه الالفاط 6لكل امري يقدرما قسم الله لم
رومبهه
«مخنص اولصاييما#نيوةشوريحمثذللاكعوضمايزاةل قجاسيدلاا بوهضا،ع وجملنيايعالنملبكاللتوعالحيدم يمهكان
وذكرنا
A W
الا انهم لما سمعوا به» ،أن واحد منكم يسلمني صدّقوا قوله اكثر.
ولذلك كانوا يتحيزون قليلين ه ،،العلى اذا هويارب يمه ويتضح
الله تبتعد نفسه انه كذلك من يعمل علا لرضا ذاته أو غيره لا
فما وبعيدا عن التقوي ومسقوم بدا مرضاة الناس كقول الرب يه
انهم يفعلون البرول من الناس والحاف أقول كلم لقد أخذوا أجرهم عه 06
ا
-
-
ثقلت على * وقد فتنت وقاحت جراحانى من قبل جهالتي يه وو
ور خطبتي و قلت اعترف للمرب بأثمي وثانيا اذا كشف حالة نفسر
لغيرنار * كما جاء الي المنصور السادس وغيرة في اماكن مختلفترج
وفي الرسول الذي شهد بما فعله القرنتيون لاجل خطيتر واحد
قابلا له ،،الحزن الذي يكون بالله يربع ندامة ثابتة للخلاص يه
بما قرئتيبة
ثم يضيف خاصيات الحزن قابلا له ،فهذا الحزن الذي حزنتمون |
هو بالله فكم من الاجتهاد أولد بكم * بل أيضا من الاعتدار وحرقة يه ه)
» أبعدوا عني يا جميع صانعي الاثم ه والرسول أمر له بان ال ملزمورس
4م
،،لاتاكل
سر 6سم % للقديس باسيليوس لا
اليم به
مزمور
يَ الجواب
A
إذا شعري ذاته برغبتر داود الملك القابل ه ،،أبغضت الاثم ورذلته او
سرا) | أو أيقن أنه كملت به وصية الرسول القابل ه» أميتوا الان
كولوصايس
وو أعضاكم التي على الارض .أعني الزنا .والنجاسة .والميل .
هو والشهوة الخبيثة .والبخل الذي هو عبادة الاضنام • التي من
او اجلها يانى غضب الله به ومن ثمه يستقلى هذه القضية ضد كل
مزعصور , خطية بقولمة ،بابنا المعصبتر يدا واستطاع أن يقول مع الحصرتل .
f ee
تم قرذتبه
والرسول يقول ثمة ؟؟ من يمرض ولا أمراض أنا معه ،ومن ذا يشك
ff
عكسدسدسدسه
ور ولا التمهب أنا به فان كان النفس هي افضل من الجسدية ومع
4مم
ذلك Rr r
:: ثكنتصرة قوانين خلا برهم "
بغير تميز كقوله انه به ان الخطا اليك أخوكي فامطز وعاتبه (A
أخاك * وان لم يسمع هو وحديكما به فان سمع منك فقد ربحت و)
منك يد قاتخذ معك واحدا أو اثنين :ة لان عل فم شاهدين ام وو
او ثلاثة تقوم كل كلمة له وان لم يسمع لهما فقال للبيعة ج وان لم
و يسمع من البيعت فيكون عندك كالوثني والعشار،جوزفهم وصية
الرسول في كل ما يماثل ذلك * * لماذا أنتم لم تنوحوا بالحري ا قرنائبة
وه
هو لبقلع من بينكم من فعل هذا الفعل ،وعلى كل حال ينبغي 1ا
لنا أن نمزج الحلم والدرجة من الصرامة *
\
أن تكون هذه غايته ،وان من يقبلهم يكون كفوا لان يهذيام "
بتعليم وتهذيب الرب * حافظا بذلك وصية المسيع المقابل يب
،،دعوا الاطفال ياتوا 1ولا تمنعوهم جالان لمثل هولا ،هي ملكوت
و السماه وبخلاف هذه الغاية وهذا الارجا يكون قبولهم غير مرضاء
. لله * وليس لايف بنا ولا مفيد لنا على رأيي *
إن السؤال الثالث والتسعون بعد المايقين يَةُ
كيف يكون العمل مع الذين يحذروا من السقوط في
الخطايا الثقيلة له ومن ثمه يرتكبون الخطايا
الخفيفة بغير تميزا
سلسل.
الجواب _
جلا يختصرة قوانين علا هم لم
او يجسد من يكون أدبي منه بأشاعت البسيط لما لذلك من يتوب
هذا يج انه سقيم بدأت ابتغا المجد الباطل هو الذي هو علت أولى
لهاتين الرذيلتين * وحين يذاء ينبغي له أن يهتم أولا في معالجتر
الاتضاع ر مارنستر رذيلة محبة المجد الباطل بممارستر الاتضاع
هو أنم يتفرغ لعمل الاشغال الدنيتر) كلي بذلك لا يعود يسقط
عن بقجة نقولم لإعبنائه وهكذا اج في مفعولات نكبة هذا المجيد
الخطايا لا
A
بيت اللواتي يَ
اذا ضاعف الموهبة المعطاة له .باحسانه مع الذين يعتني
من اجتماد الناس بالاشيا المرغوبة منهم *
-دي.
4عالم به للقديس باسيلبوس ه
ماج
: ان الجواب
"كى افعال البر المضادة للخطبتز به وهذه "كي التي يجب أن يفعلها
| كولوصايس عمل التايب به متمما ما قبل من الربول * » ان تثمروا بكل
le وصالاع به
يَ السوال الثامن والثمانون بعد المايتين نتج
فهذا وO9
* قوانين تختصرة * ٨عام
يو ،،المسالك قول داودية» ،زنتهت الخاطي فلا يدعون به راسي به وايضا مازيمور
to e مع t
عساسها عكسدس. " ،
وولي الطريف التي لا عيب فيها هو كان يخدمني به ا وه
وو احتياجكم ايضا .لتكون المساواة * وان حدثت ضرورقاطا ابتياع عكاساسي سيسوده
المكان . بي أحد اخوة الديز * هل يجب أن يُقبل اذا مرض
.
و كما قد علمتم به ولا في علتر بنخل .الله يشهد بذلك هولم نلتمس t .تسالونيكيه
.-- تكساسه
و المدحة من الناس لا منكم ولا من غيركم به
تم
أن الاموال الثالث والثمانون بعد المايتين:
هل من يفعل ارادة غيره يكون له رفيقاً *
أن الأبواب أيّ
! قول
تختصرة # . قوانين يج اعوام
قال به ،لاني اذا كنت اصلى بلسان فروى تصلى ولا ثمرة لضميري يه
جر في بقبتر كلام الله حسبما كتب . غايتها وتكون مثمرة به وعلم .
ان غفط فيه الاشيائه اوغ تحجب فيه كما جا في النبي القابل يب .
-ع.A-
ومعني هذه الوصية ولذلك من يكن مبتليا بسقم مثل هذا في
فبفعل حسنا اذا احتحجب وانفرد ي الصلوة ولا أن يعتاد بالا
يعتبر ويلتفت لا مديح الناس به بل يكن ممتها بالله فقط ج
. متمشبها بالمرتل القابل يتو ،،كمثل عيون العبيدل ايدي مواليبهم مزمور
باسم
عكســـ سمـه
الاو وكمثال عينى الامتار لا ابدي سيادتها وكذلك أعيننا الا الرب المهنا او
أبر
وو ونرتا يكن ناجيا هرنا هذه الرذيلتر بنعمتر خصوصية من الله فلا يضطر
و ان يخفي صلاحه ه ،،كقول الرب عينه في لاتقدرمدينتر أن تختفي . مضى
به وهي مبنية على رأس جبل به ولا يوقد سراج ويوضع تحت مكيال * عكس سوسماس
عها
هو بل على منارة ليضي نوره لكل من في البيت * هكذا فليضي
ور نوركم قدام الناس ليروا أعمالكم الصالحتر ويمجدوا أباكم الذي
دوي السموات ،وهذا الامر يجب ان نرتايه ونتخذة عن الصادقتر
.والصوم هم الذين جاء ذكرهما في الشهادة المذكورة جه
عن تأييد " وبالمجملت عن كل أمر جة تأتيه
العبادة يه
السوائل {
سعد.
سمعالم ما للقديس باسيليوس *
مم ty
موكلين لم ينضر أن يتقدم من دانان وبيروم ج وايضا فهي ارادة الله
ولكن لم يرضه أعطاونيا لاجل صالاقه # وهذه جيدة ج » ،أن تعطي
ابتغا المجد العالمي و اخيرا قد كانت ارادة الله وهي جيدة و !
" tv
عكس-سح
(e.
عكسدسم
،ان التلاميذ يندر في البيوت بما سمعوه باذانم ،وان لم يرض
4 Wرب الله اندارهم قبل حينه ،اذ قال لهم يد » لا تخبروا احدا بهذه
وبالاجال أن % بيانا الاموات من الرويا لا ان يقوم ابن الانسان وو
تسالونيكيم
الرسول قد أخبر عن ذاته ه ،،أنا بولص قد عزمت أن أقدم يم
لها مانع عندما يريل أن يمتحن ويختبر الانسان به الذي أما اذم
يرتعجع عن قصده الصالح أي حال مثل هذا له نظير أوليك
الذين ،كانوا يزرعوا على الصخرة م وقبلوا الكلمة بفرح طازمن
أرتاجعوا حالا أو أنم يثبت مداهمة التجربة علنيل و يسير الا انهم
معتنيا بتكميله نظير الرسول -الذي لم يزل في قصده الصالح
مجتهد لا أن تمم قصيدة والتي لا عند الرومانيين ومع انه قد أعيف
مع أن " عدة مرارة ونظيرايوب الكلى الصبرج الذي عند ذلك
الشيطان كان يشه ويحجريه بواسطة البلايا والشدايد ليبتدمّر
لعل الله به ام يحجتف عل اسمه القدوس ويهدد احسانه لديه اية
فمع ذلك لم يتزعزع عن ايمانه الوثيف بالله ،وقصده الحميد ه ا
الا ان انتهت كل بلاياه كما كتب عنه ه ،ففي كل هذه لم
.
و يخط ايوب ولم ينسب له جهلاً به
تتم السوال السادس والسبعون بعد المايتين تت
ما هو معني قول الرسول والتمتحنوا أيت هي مشية الله روميه .. 4
مر
اسم
ين الابواب ت " . . .. .. ).
أشعبا
" وه
إذا خشي ددنونة الرف القابل ه ،،الويل للذين يرون أنهم حكما بالي
tسم دو انغمسيم وياعينهم فهما له وماثل المرتال الذي قال عن نفسه *
مزمور
،،صارت كالبهيمه عندلى به واذا نفي عنه كل راي حكمتر .ذاتية *
سمسم
.ولا جتسب شيامن افكاره جيدا ،بل ولا يكون قد افتكر بديا او
ما قرنتية اولاً يشي ما قبل ان يكون قد اعتاد على اتمام وصية الرب
| حسبما يرضي الله فعلاً وقولاً وفكرا اذ قال » هكذا ثقتنا بالمسح
ع . ام عند الله انه ليس اننا نقدر ان نفكر فكل من قبل أنفسنا وكدن
وصوراس
4رس .كفايتنا من الله ،الذي يعلم الانسان العالم .كما كتبه
أن السوال الخامس والسبعون بعد المايتين :
ي . . لم . . عام
إذ القديسين * أحد طان ان يمنع قصد وعزم شبه إر طي بسمة هل
4سم
يطهركم .أعني كلمات خطي به بالظلم والبخل والنفاق .
وهذا عينه يوضحه لنا زكا العشار بقوله ،، .ها نصف مالى أعطيه لوقا
-.
.ا م ة .
. .. .
.
* *
.
ان هذا البحث يتبرهن من قواه السابق ،لانه بعد ما قال .
. . .و و تطمهروا .. .
------------ - -
-
- - - -
.مهمامأ " .
sص
من قوانين مختصرة م . عنه السمم
. .
.
....
-----
7 -
. . .
.
.
.
ا ---- -و سه تيم نم ا ..ال ..ال ما .A .. " :- سم . . .ما . م . .
. . المسجه . . .
.
م .
4
.ا م ء" . .ر ج ..ك -؟ ام به .بدليل بي ا ...معه له f ل .
-مهد
.
--
.
يمهد
-
ي.
. - .. به يهيم؟
ان الذين يعملون أيادة إحده سالما كان او طالماء فمن عادة
الرب ان يدعوهم ابناه * إذ قال ه» لوكنتم بني ابراهيم ليتم
ما تفعلون أفعال إيهامه بانتم من أبيكم إبليس بشهوة إيبكم
او تهوون به لذلك من يفعل أفعال العصاوة فيصير ابنا للعصابقه
وربما يا ربي ،كما ان ليس المقاطي فقط يدعي إبليسا ،بل
الفطية أيضا تدعي ابليسا هلان علتها هو ابليس .هكذا على
هذا النحونقدرندعو المتمتد إبليبيا * أما ابن الغضب فهو
| الذي استحف الغضب لسوء افعاله ،كما ان الرسول قد دعيء
ايه بني النور والنهار الذين يفعلون أفعال النور والنهارية وصارطة
،اهلا للرب ،وعلى هذا القياس يمكنا ان تقام قوله» قد كتا بني
الغضب هولنعلم الخيال إن ابن العصابة وابن الغضب معناهما
واحد * إذ قال الرب هم من لا يطع الابن فلا يري الحيوة ،بل
.م ...ع " .الم د .ب .أ بد من عليه غضب الله ج . و يجل
ه
..
، " ،مشيات الجسد غيرعاه وغيرها هي مشيات الضمايره .
... .
. .
. . . .
" . .ةيليه يج
T " . " لا
وماتكون .ر ع .
- ا
....
-
" .
"
لا
ور
--- .. .
ا
.
.
.
.--- ..
.
.1 - . " - "رني - . . . . .
. .
".ايبي :
.
.
.. م . " .. - . -
. {
" : ( .. .. . .. .. .. .. .. .. ". .
أن الرسول يعدد مشبات التجنيد في موضع الخزينوع خصوصي
وباسمهابه إذ يقول ع» إيال الجسد معروفة والتي هي الأيام !
له ولنجلسة م والفسق ،والدعارة به عبادة الإتيان به ،والسببحره
أو العداوة ،والخصومتر والغيرة ه المميت ،والمحاصمتره الانشقاق *
ه والحسد * والقتل والسنكره والتمهؤلحنجرة * وما أشبه ذلك ة اة
و الحجسد تلك
-s
-------------------------------------------------
-
إ
.
.
" .... " - ه " - ف م .ع ه /
-
ب .. -
.-
م ا م س ص.
---
. .. . .
أن أقول الكتاب الالهي التي تظهرادها مبهمة وغير واضحة .قد
هم ينسى
تتبرهن من قضايا مسترحة وواضحة بمواضع اخري .فالرب قد . علــمــداد
اع؟
البعصل بلا .النار الابدية ،، ،المعدة لابليس وجنوده ..واحيانا
. .
عه
مرة ص)
4
قال عن جهنم ، .حيث دودهم لا يموت ويارهم لاتطفي جماعدا
09
غير ذلك ما ورد في الكتب الالهية .ومع ذلك لا يمل الشيطان العليا
أن يطغي الناس بكيبله كلي لا يعتبروا هذه الاقوال الالهجتر ج . الا
حكاس ستحدده
ويفجروا على ارتكاب الخطايا بسهولة لظنم ان العذاب المزمع | % عالم
ان
حصص.
مسمم * للقديس باسيليوس *
ةِ ومجموعا ومتاجها في كل ما يضادة لإج ومبررا بالكلية من كل عدناه
في كل زمن ومرت ايضا عن نظير من بوة من على وظيفة ماء الذي
ما قرذتبت
عكس ـ سامسة
tv
فيتضح من قوله * أما ذالى و من الله ننطف قدام الله بالمسابع
رونامجهخر
سم
المسطري رسالتها الرومانيين ،ومن فحواها حيث يذكره
تكدس-حسسد ،،لا تعرفوا أكثر ما ينبغي ان يُعرف به بل اعرفوا بالكفاية به ولكل
منى
هل هذا القول به ،،اذا قدّمت قرونك لعل المذبع .وذكرت
هونانى
عكسسسسسسسادس
مهم لم
ان اخلى واجد عليك يا فدع قريأذاك هنالى قدام المذبح .وامضر 9و
وو أولا وصالح أخالك * وحينبذه تانى وتقدم قربانك xيخص الكهنة
لكل احد منا ان أيضا ه وكيف يجب ام للجميع فقط .
4
كولوصادس
4ة عام دو حتمرت)
ar
---------
اخرج ينبغي أنه يستعد قبل ذلك لهذا البنيان ولهذا الحرب * وان لم
يجد ذاته كفوا لذلك ،ام انه يبطل الينا قبل ما يضع الاساس ام انه
يسرع المصالحة خصمه * فهل يعجب إذا لمن يريد ان يكون تلميذا
للرب أن يفعل هكذا بي اي انه يثرى كل مقتناه له وان لم يستطع .
احتمال ذلك وهل يجوز له منذ ابتدايه ان يرتهجع
عن تلامذته للرب :ة
.م - يَةِ السوال الرابع والستون لاعب الماليتين يَة tv
فيلم ببر
ه
موضع أخرة وي :: فال الرسول لا ،؟ كونوا مخلصين
3م رذاتية .
عكسسسساد صم
يتي للبواب يَةِ . tv
تمسكن لاجلنا » أنه حجمثب أي أذكر ما قاله الرسول عن الرب : مرنا
المسكنة ،أما الفقير فهو الذي يكون فقيرا منذ ابتدايه * واجتمل !
دعي ذاته يي ،،فقيرا هذه التجرية بنوع يرضي الله و فداود قد
و وسكيناه وذلك ربما قاله ايضا تعديل عن الرب الذي قد سمّي ا
مسكينا كما جاء ي الرسول ه ،،انه من اجلنا تمسكن وهو
او الغني وصار فقير ،حيث انه بحسب الجسد ،دُعي ابن !
و التجارة وليس ابن احد الاغنياء وربما ايضا لانه لم يكترث ،
اي جع الاموال وكنزعا به بل كان يوزعها حسب ارادة الرب له .
ـس.
معدة ببر ا
ص. Mmm
ثمة قوانين تختصرة * مسرب
،،اذا بسطتم ايديكم الا اصرف عيناي عنكم ،وان اكثرقم الطلب
ا ,فلا استجيب كلم ع لان ايديكم ملوة دماه فاغتسلوا وصبريل
او انقباه انه لمن الحقاف ان هذا يجري الان اذ ان ايدي كثيرين
ملوة دما .ويختبرونه فعلاً الذين يصدقون بدينونه الله على
ذالك الذي اومر انه يخبر الشعب ولم يخبر بل صمت ، .وقال • دم
و الخاطى يُطلب من الديدبان به ولذلك الرسول لزيادة تاكيده
يدينونة متل هذه كان يقول ،من الان انا بري من دم الجميع .
ما ولم استعف من ان اعلمكم بكل مسرة الله * فان كان من ضمت
فقط يه وجد مجرما بلام الذين أخطاء ول لا فماذا نقول عن الذين
يشككون غيرهم قولاً أو فعلاً ،وقد يجري احيانا اننا لم ننل ما
نطلبه لاجل عدم استحقاقنا نظير داود الذي منعه الله عن بناء
عنده به وارميا بيته مع أنه طلب منه ذلك وقد كان مقبولاً
::واحيانا لاجل أيضا لم يُستجاب لاجل نفاق الذين طلب لاجلهم
اهمالنا الطالب في حينه به فتكون طلبتنا بغير فايدة ،كونها !
غير مناسبة للزمان .أما من جهة قول الرسول لا ،لاجل ذلك ما قرئتيبت.
عب
وطلبت من الرب ثلاث مرات ليبتعد عني به فلنعلم ان البلايا
اللاحقة بنا سواء كانت اي امور خارجية أو أي جسمنا مختلفة
بورودعا بتدبير الانواع والاسباب ،فالرب يرسلها لنا أوي
ما هو أنفع لنا من أنعتاقنا السريع من مثل هذه البلايام اذا
اذا تحقاف أحد أن الصلوة هى ضرورية له لازالة ذهجرينه
وطلب فيستجاب له بغيرشى ما نظيردينك الاعبين العشرة
رص المدنيين في الاناجيل وغيرهم كثيرين ،إذ لم يعرف الغاية
ينبغي لنا غالبا بصبرنا أن ) أن التحجرية سقط لاجلها في التي .
نحصل على الغايتر التي عوقبنا لاجلها) وطالب الخلاص منها فلا
ط
-ص.
tسمم :: للقديس باسيليوس الاج
يريد الا يكون ناقص الرأي لا ولا حكيما عند ذاته لا ينبغي لم
يَة والإخوفحا الرب يقتدي بالرسول به أن يفعم ارادة المرب بالايمان
te
القابل ،فنقض المشاورات وتل علو مرتفع في علم الله به ونسبي
«كل عقل لا طاعتر المسيعه
يَ السوال للحادى والسقون بعده المايتين يخ
أن العرب قد وعدنا به ،،ان كلما تسالون في الصلوة بايمان تنالوا :ة
وايضا يج ،،اذا اتفقف اثنان منكم على الارض فيكون لهما كلما
tسم
و يطلبانه و فان كان ذلك كذلك له فكيف القديسمون
عباسم طالبوا وما نالوا وكبف قد قال الرسول ه» لاجل ذلك
م قرننجحر وطلبت من الرب أن يبتعد عني .ولم تستجب
مر
طلبته .كذلك ارميا النبي وموسي ه
يبية يأتي الجواب
أنه حين صلى ربنا يسموع المسيجع قال ه ،،يا بتاه أن كان يستطاع
الم
هو ان تزول عني هذه الكأس به ومن ثمر استثني ه» كان ليس ارادت
4سم وو بل أرادتك تكون * فمن هنا ينبغي ان نعلم أولا و أنه لا يجوز
لنا ان نطلب كلما نريده ه حتي ولا الاشيا المناسبة والواجبة
لنا به لاننا لا نعرف ما يجب لنا طلبه .فلذلك يجب علينا قبل
كل شي أن نفتكر بان تكون طلبتنا مطابقتر لارادة الله * وحين لم
و
يلا تختصرة قوانين يج • سرم
للبوابي يَةِ
اظن أن معني قوله هذا يتضح من كلامه التالى ،حيث قد دعا هذا ه
مفتخرا باطلاً براي جسدهرة ومثل عذاهم تباع مالي ونظريمه
تبة السوال التاسع والخمسون بعد المبايتين يبي
من هو المضطرم بالمروح *
الجوال
ورم ! به للقديس باس بلبوس يه
عكسـســ صه
تيموثاوس ه» اودعها عند اناس مومنين الذين يكونون كفوا
وولان يعلموا اخرين .وهذا الامر ليس ينبغي ان يصير فيما يخص
التعاليم فقط به بل وي كل عمل أيضا يكون البعصن فيهم
الكفاية لقبول ما ونع لم ،وبعضهم لعم موهبتر التوزيع للغيره
همة فى (% خذ شباك ومهزل سمع خة ، الذي بلا أين أواصر أن يمضي ذالى
هدم
..
عكسدد دساس
ما هي تلك المايدة التي قال عنها الرب لذلك العبد يه لوقا
t4
عكـمـسادس
أنه كان يجب عليه أن يضع عليها فضته به سر لم
-سمسرح
لابرام يج للقديس باسيليوس يج
روهم بخه
عكسسسسسسسسسساد
قليلا ..انت الذي تفتخر بالتواء تشتم الله بتجاوزات الناموس .
الدريم
نهانا عن الاهانات الصادرة منا أما هنا فسيدنا يسوع المسيع
لاقواله الالهبة بواسطة تتجاوزنا ناموسه * اذ ان من هذا التجاوز
تتجاسر الغربا عن ديانتنا لان تستبيع الاحتقار للتعاليم الالهية .
وبهذا التعجاسر الجسيم يشبون ضدنا به وبالشتايم والملامات
يكونون كأنهم يريدون ان يمزقوا متجاوزيها .
يثبت السوال للحادى والخمشون بعدل المايقين ين
للوقا
لملم
(. كيف يمنعنا المرب حينا عن » حمل عميان وخرج ي الطريقف
اسم علم
هو ومن ليس له فليبع توجه وبشري له سيقاه مر
بره لا بالسيف فبالسيف يهلك .اما قوله من له كيسا فليأخذه وسياخذ
وصيتر به بل على (لان هكذا يوجد في ترجات عديدة ) فلا يدل على
تأملنا صلاح الله الذي هشام الكل ان يتخلصوا الى معرفة الحاف إذا
القايل ه ،،اما انتم فلا تملوا من فعل الاحسان :لان الرب لما سم
أرسل تلاميذه للكرازة ثم أمرهم باستعمال الحكمة ليقنعوا الناس يه
والصبر ليحتملوا المفترين عليهم * لانه كما ان الحيتر القديمتر
\ قد خدعت سامعتها حوي وعبّدتها للتخطية ببشاشة وجهها
وحلاوة خطابها ،هكذا يجب علينا ان نتخذ بشاشتر الوجه
لنوزع مع مناسبتر الزمان والمكان الحميدة وبقيبة الخصال
خطابنا القريبنا بكل حكمة وافرازه كدى نيجذبه عن الخطيتر ج
ويردهطا الله .وفي هذا وما اشبهه ينبغى لنا ان نحفظه الصبر
ي محال التجارب حتي الانتمها * كما كتبه
يَ الاموال السادس والاربعون بعد المايتين يَة
جعجيب لإ ما هو معني القول ة الحبتر لم تسلك
ان الجواب في أيّ
معناه هوية أنها لم تسقط عن ملكاتها هو أما ملكات المحبتر ج
فهي خواصها التي عددها الرسول في هذه الرسالة :ة
السوال
سبب لم به للقديس باسيليوس مه
ذة شبه
tv ج الله يه متماما ما قد كتب ،، :لاغتيال يميناً ام شمالاً
عكسسسسسسسه
ه
Aلم
اسم
ان الجواب : .
على ما اري ان الرسول قد قال هذا مقتديا بالرب الذي بعد ما
عكسدس-سدسه
قال في الانجيل و » قد قيل للاولين و استشاى بان قال " ،أما
ابر
و انا اقول كدم والباقي به فالرسول كذلك قد ذكر اولا الوصية
مزمورافس بالاجهسبا أردف بما ثم % اغضبوا ولا تخطوا (( % للاولين المعطاه
عو عن
عك ـــد
tسم وه
علينا ه» وينزع منكم كل مرارة وسخط وغضب *
روواصيب 4
يَة السوال الرابع والاربعون بعد الماليتين قُةُ
سم % للغضب أعطوا موضعا لي ، ، وما هو معني قوله
(4 أجيجع جيع ا
ومنيلـ»
يقية للبواب يَ .
هير " Vه كما كلاب %بل بلاج حسب أن %؟؟ من الشرج الا نقاوم ،، مج معناه
حم
--- عــم
سالم tه
الطمنا
:: قوانين تختصرة يج ما لم لم
لماذا الباب ،دُعي ولسعاة والطريق المودّي للهلاك ذعي رحباه متي
سم
عندنا ةِ ان المرب لغزارة حلمه قد استعمل هذه الالفاظ المعروفة
ليبين لنا قواعد الموقف به لانه كما ان في الارض الاخراف عن
السبيل المستقيم هو رحب ومتسع جدا مع هكذا من يجد عن
التوسع الطريق المولأي -لا الملك السماوي انه قد يعمل على
في كثرة الغلط * أما لفظة واسعة ورحبة فمعناهما علا رابى
واحد * ومعلمو العلوم الغريبة أيضا يدعون الرحب واسعا .
فاذا المكان الممتد اتساعه هو مكان الغلط ونهايته الهلالى يو
تأتي السؤال الحادى والاربعون بعد المايتهن يَ
مضى
كيف الطريف التي توكيل الحبوة الابدية تُدعي ضاغطة وبابها
يدعي ضيقا * وكيف تستطيع الدخول به مج
عكسسسسسسسسس.
.
عها
. معناهما .دحاو ايضا اعنى تم ضبقف وضاغط بما أن هاتين اللفظتين
ان الضيف يدل على شي ضغط جدا ممثلا عندما السبيل يكون !
أي يصر من كلا الجانبين عز ! ضيقا بنوع أن المسافر يضافي
%
ولا يخلو من خطر اذا حاد يمينا وشمالا بي نظير المرفوق جسر
الذي ان حاد متطرقا الى احد الجانبين فيسقط حالآ ي النمر
الجاري تحت الجسرية ولهذا قال الهرقل * " وضعوا لى بقرب مزمور
4سم
طري معاترة فمن عزم إذا سيل الدخول لا الحبوة فيي الطريقى 2و عكسسسسسسسسسسسسه
لإ ألله
ا
برلما به للقديس باسيليوس *
يوحنا « باطلاً ،وذلك يصير اذا امنا بقوله تعالى » :ان انتم عرفتم هذا
سرا
fy
ووفطوياكم اذا فعلتموه به
يَ السوال السابع والثلثورى بعد المايتهن يَ
من ذا الذي ينتهجها الا فعل ارادة الله له
اة
ان الجواب لاة
منى
ب أ" ذاك الذي أحةحتضن قضية القايلم ،من ياى لاةفليكفر بنفسه وجمال
عكس .سسسسسسسه
عما تم وو صليبه ويتبعني وكلونه ان لم يصل على هذا أولا :أي الكفر
بذاته وجل صليبهر به فتصدر له من ذاته مع مدا الزمان
موانع كثيرة تعيقه عن اتباعه به
يَ
يَ الجواب
ان العقل الذي يتيجه بالمسابع لممارسة كل فضيلة ونجده تعالى .
فهو الكنز الجيد له أما العقل المتجه طارداوة الامور المحرمة
ـس.
ان نقول بدالت يجة » قد اني أركون هذا العالم وليس له أي شي يه
: أن السوال الخامس والتلفون بعد المايتين .
عكسمس سيسه
علم الرسول ه ه أنما غان معينين تعظكم الا تنالوا نعمة الله ارم ..
بمقرذتبة
باطلاً و وو
4اسم بالا للقديس باسبالبوس ملا
ان الرب قد قال حبنا ه» اتركوا لكل من كدم عليه ،وحبنا هاذا ا علمسدسه ا
وt
عكسمسم
هيم
او اخطي البك الخولى أمطزار وعاتبه وحديكما * فان سمع منك .
ووفقد ربحت أخاك يمة وان لم يسمع * فخذ معك واحدا أو اثنين
لان على فم أثنين ام ثلثاتر تقوم كل كلمتر به وان لم يسمع منعم «و
مرني البيع تراب فليكن عندك كاليوناني فقال للبيعتر ،وان لم يسمع وو
ولله والعشار الإ ولكن ينبغي لهذا ان يظهر اثمار صبرنا وحلمه وو
أجركمسببسس
مصليا لاجله وهاتفا بلا )) يا رئيسا لله تقم عليه هذه الخطيبتر به كلي V
حكد سمسدسه
وه
لصمته
Wtسم ني للقديس باسيليوس يج
يؤية 828
ان الجواب ثمانية
ينبغي لنا أن نسلك في اعتراف خطاياناكما نسلك في كشف أنه
إذ نتذكر ما قاله الله على لسان النبي » ،الويل للذين يرون
أنهم حكما برأي أنفسهم * وباع بنعم فهما له والرسول القايل ه لاو
بعطزى و ,اي ان نتعازي جابعا فيبكم بالايمان الذي فينا بعضنا لا
و أيمانكم وايماني به فنري الامر ضروري ان نكشف أمورنا لاصدقاينا
الموسومين سابقا بمناقب الديانة والافرازه كي نستطيع ان
ثم رب لأمه غالطاتنا يه ونويد أعمالنا المجيدة * ومن نصلع
و محتملين بعضكم بعضا بالمحبة ،وأن تكونوا حُرصا على حفظ وحدانية
و الروح برباط الصلع جسدا واحدا وروما واحدة كما دُعيتم بالرجا
لنا الرب العشر ايضاحا كل الامر و الواحد رجا دعوتكم ،وقد اوضاع
قولى له بوعده لكل منا بمفرده بهذه الالفاظه ،من جبني فبحفظ
« وأبي يحبه وإليه نأتي ونصنع عنده منزلا * إذا كما أن الله يصنع
منزلاً عند من يجفظ وصاياهم كذلك يكون في وسط اثنين ام ثلنتر
مقام جموجب ليس بمجتمعون مجتمعين باسمهر به أما الذين
دعوتهم ولا لعمل ارادة الرب * ولو طهرانم مجتمعين باسم الرب
فمع ذلك يسمعون ذلك الصوت الرهيب به ،لماذا تدعوي
مو يارب يارب ولا تفعلون ما أقوله له
غو الجميع ،ولكافي بالخير لمن ياسي البناء وعلى هذا النحو
مرنا يجب ان نعامل ليس من يلعتا ويشتمنا فقط ،بل ول
روميه Aه
مما
علبناء لنتمم ما قد كتب ه» لا يغلبنك الشره بل يفتري
عكسـمسدس. او اغلب الشر بالخيرية لما لفظتر تتعزي * فقد يستعملها الكتاب
الشعبا الالهي به ليس حسب القول الاعتيادي ،بل ليجذب ويقتاد
مع؟ عقلناس معرفة وتأكيد حقيقة ما جاء في النبيء» عزل شعبي |
لاقسم كلم و يقول الرب * وي الرسول له ،أنني أتوق ان راكم
روميهم
و شيامن نعمة الروح لتايدكم هاي ان فتعزي جابعا فيكم بالايمان
عكسمسم سدسه
بما
وه الذي قبنا بعشناطا بعطزل أيمانكم وإيماني به وي موضع اخر يقول
مقارنتهم » كدن الله الذي يعزي المتواضعين علياي جي تبطوس :ة
المسوال
-ص
له قوانين مختصرة * . ا عام
.تأتي الجواب
هذا ربما هو معلوم عند كل احد ما يذكر الكتاب الالهي :ان
منذ صغر سنعم يتعلمون العلوم الالهيبة يد ،كشهادة كثيرين
وا)
نظير كرنيليوس ،الا انهم لم يبلغوا سريعا لا كمال العلوم لقلت :
رومبه
ه
هو يومنواعه واذا حدث ان البعض يسلكون بلاعيب نظهركرنيليوس . . ع سمسم سحسم
عما
ان الرب لم يميز نوع التجارب لا بل أمر على الاطلاق ،صلوا البلا
تدخلوا التجارب به اما اذا ابتلى بها احد في يجب عليه ان يطلب
وقوة لاحتمالها ليتم المرب ليمنحه مع التحجربة خرجا(0 مرنا
للبواني ييّن
أن الرب ههنا يدعوا عدواه من يحاول مجتهدا لان يختلس مالنا !
فاذا حفظنا وصيتر الرب القايل ه ،،من أراد مخاصمتك وأخذ !
موثويك فدع له رداك * فنكون ادعتا لمرامه ،وقس على هذا ا
ا
إن السوال الثالث والعشرون بعد المايتين أث
اذ قال الرب .أذا أنت صمت فادهن راسك واغسل وجهك ليلا
و يظهر للناس صيامك .فمن أراد أن يصوم يرضي الله نظيرمافعل !
القديسون .ماذا يفعل هذا اذا ظهرت عليه سمات صيامه .
من غير أن يريد .
نkrت تمام
للجواب
إن الإعلان ينتمي
أننا قد تكلمنا بالكفاية عن هذا الامر في القوانين المنتشرة به حيث ا
قلنا انه لا يجب للرجل ان ينشي خطاباً مع رجل اخر كما يشار Iا
ولاسيما مع امرأة هالا ان يكون قدُ منح الاذن بذلك بعد الفحص
اللايقف به ويمكنه ان يفيد ويستفيد ابو كلون من يتذكر بقول
الربي ،كل كلمة بطاله يتكلمها الناس يعطون عنها حسابا || بما
في يوم الدين به فلا شك أن هذا يخشي دينونة مثل هذه في
اسم
كلما مرره مجتهدًا عن كل عمل صالح ومقيد متمها وصبتر البريستول .
فرزاتجاه
" القابل ه» ان اكلتم أو شربتم وفعلتم شيا فافعلوه لمجد الدم أسر
عكســ
ما
عكس-سم
» وايضا في البصركل شي لاجل البنيان .واما في تعيين الشخص . الم ! عا
وكيغيبة الخطاب به فلنلاحط الزمان والمكان والشخصي ج كي
يكون الخطاب البنيان الايمان والرفع كل طن وشاك سي به بل
ا ولايدع الصواب ان شاخص واحد يجتمع مع امراة لا لان الكتاب
الحجامعة
الالهي يقول لا ،،خير ان يكونا أثنان معا من أن يكون واحدة
وشهادتهما أثبته الويد الوحيد ،لانه اذا سقط لا يكون لما
من ينا) ضمه #
يتة للجواب
ان الله يبرهن لنا ماهية هذا الفم بلسان النبي القايل ه ،،لا يفتخر
و الحكيم بحكمته ،ولا يفتخر الجبار بجبروته ،ولا يفتخر الغني
بغنايه.كدن بهذا فليفتخر المفتخرانه يفهم ويعرف الرب .وبلسان 9و
السوال
عة قوانين مختصرة من هtم
مزمور
« الذي يتراف ويقرض ،وايضا ه» حسن يارب ال الصالحين ه ا عموما
عكسمســـه
وارميا قال ه» مبالع هوالرب للمتكلين عليه وفاري ان الاصلاح
مراثى
الجميع حسب احتياج كل احدي * أما المجودة فقد تستعمل العدل عكسسسسسسسسسس
• لم
في اعطا احسانها يه
: إن السوال الخامس عشر بعد المايتين
من هو صانع السلامة الذي يدعو الرب طوباوياء
. يَ الجواب يأتي
الله ،وايضا به ،إذ تبررنا بالايمان الان به فليكن السلام لنا -لا
و الله ،لان السلامة التي تكون بخلاف ذلك فتردل من الرب
اذا يعطي العالم كما ليس لا سلامي اعطيكم القايل به ،،
و أعطيكم به
يَ السوال السادس عشر بعد المايتين تتة .
باي امر يجب ان نرجع ونصير كالأطفال ج
يَيْ الجواب يَة
ان الانجيل يعلمنا نوع ذلك .عند ايضاحة قول السيد الذي يلاجل
هذا الامر اعني أننا لا نبتغي التقدم ،بل نعرف مساواة الطبيعة
الذين لم يعتادون" بعد تعا خبث أوليك الذين يترددون معم هم
ما
4هدم . ج للقديس باسيليوس يج
عينها كالكلاب التي توك فقط من يدفع لها خبزل :ثم ولنعلم
النبي القايل به هذا أيضا ما قيل على سبيل التوبيخ بغم اشعيا
» ولدت بنين ومليتم وعم رذلوني ،وعرف الثور قائيه ة والحمار
كما ان الثور والحمار جبان طبيعيا من يقدّم لهما علقا لاجل
صالح * ويقلب مستقيمة فكيف لا نودّ الله المسدي الينا بهذا
المقدار من الاحسانات الجزيلت ونعرف فضله وجباله علينا به اذ
طبعا * ولا وان النفس الحد الصة الرأي مخضروري أي ميتا التأثير هو
الإ مرتشمل
الاج
منهم ورـ
fttعاع)
عك .سسسه
اذ قال المنزل هو الرب صالح للكل به وايضا ه ،،صالح هو الرجل
ي) ا
« ,الذ F ff
ون قوانين ثكنتصرة ين /Aه بب
السوال
ـص
Wهيم يج للقديس باسيليوس %
عن سر
و من أرسلني * ولكن من حيث ان ارادة الرب ان يقات الجيعان
ويروي الظمان ويكسي العريان والباية فينبغي لنا أن نقتدي
بروكسمبس بالرسول القايل به ،اعلنت كدم كل شي كيف يجب ان تتعبوا
حكد وو لتعتنقوا امر الضعفا به وايضا يحجب الطاعة لمن قال به البكت
هسم
وو بيديه ويعمل الخبرات ليكون معه ما يعطي الفقيره فمن هذه
أفسدس
الاقوال الالهية المسيطرة في الاناجيل والمحررة من الرسول * يتضاع
Aلم لنا علانية إنه لا يحجب لنا الاعتنا والاشغال في امر الجسد لما
يخصنا فقط بل لما يخص قريبنا أيضا كوصيتر الرب ولاسيما
لانه قد يقبل لذاته ما يكون فعال مع الذين تكرسوا له علاجل
هذا العمل يعدهم بالملك المسموي ايضا ته
يجَيةع السوال الثامن بعد المايتين يَ
هل مارسه المسكوت هي مغيبدة يل الاطلاق يه
هيم
و فليصمت الاول به وايضا ه ونساكم فلتصمتان في الكنابس *
) قرذتبت. فأحيانا الصمت هو ضروري أيضا خاصة للسفها الذين لايدعنون
تكساس -سمسه
• سر
للرسول القايل ه ،،لا يخرج من أفواعكم كل كلمة قبيحة له
.عباسم و التي تحسن البنيان الايمان والذي به يعالجوا من سقم سفاهتهم
أفسه
ويتهذبوا بكلامهم ويتعلموا متي وكيف وما الذي يجب ان
عك -سيسمسد
4م
يتكلموا
a
-r
لها و
N
• هلم {: للقديس باسيليوس خلإ
و أخر ليثبت معكمبالا الابد روح الحقف الذي لم يطف العالم أن يقبله *
فاذا طالما لمم نكفظ جيع وصايا الرب به فلا ننال منه هذه الشهادة
اعني به انتم لستم من هذا العالم به ولا نقدر ان نرجوا مشاركتر .
ولا بما نشرب الذة نهتم بما ناكل يع ،، من حجهتف أن المرب أمرنا
ان ذلك هو مكنا لنا حسبما أعلن الميل القايد ه»عينيّ لا ! fo
مزمور
عام
و الرب دايما ه ولم أزل أبصر الرب أمامي ي كل حين كيلا الولاءها عكـسـ حكمسدسه
اما كيف يمكن حصوله ،فيتضاع لنا ذلك ما تقدم به أعني : A ولم
فلبيجاهدوا النوع يد أولا أذا كانوا صحيحي الجسم بهذا فيمكنهم ذلك
ولا الإ: منغمسمها ما هور سيا . ليس تتعطم ولا إلا ولا تنتهيمن خ 9و
و تغضب ة ولا تفكر بالسوة ولا تسر بالاثم * بل تفرح بالحف به
ب ,وتصبر على جميع الاشبا وتصدق الجميع به ويرجوا كل شي .ويختمل
و ك ال شي * فهذا كله ي .م.كن تتميمه حتي من هو ناصيف
مر .
التجواب
به قوانين تختصرة * برهم
يَ للجواب
اذا تذكرنا باحتسابه عوناه إظهوا هية محتشمة عند تناول القوته
شهادة ID d d
مستد --- -.
أسست
مايو كضنصرة قوانين غير • هلم
ليس نظل للقرية ،بل لتجسد الرب لاجلم كقوله " :لم اتر iه
عكسسسسسسسسه
و الأ للخراف التي ضلت من بيت اسرايل * سمو
لاجل هو الذي لا يتغيري احكام تلك الاشبابية التي يعتني بها
. رضي الله به
-
ان الحزن بالرب هو لما يتوجع أحد لاجل تهاون غير بوصيتر الله يد
همزمور
IA
« أاهلمللاوياقةنباأمهولسىالع*المأمايهالحزن البشري فهو الذي يولد فينا الكابة
.م " .
6رس
ومات المسيح لاجلناه وما نحو الصديقين فيقول هي بمنزلة مريبة تسالونيكي
م ..
وتربي بنيتها وكذلك نحن ايضا نحبكم ونتوق ان نعطيكم
و ليس بشري الله فقط ،بل وأنفسنا أيضا لانكم احباوزاع
في السؤال التاسع والثمانون بعد المية في
ما يخصه من أرزاقه يه .
ـسط.
ا
t47 به للقديس باسيليوس :ة
tتسالونبكيم ما قد كان بسبب % و وبكل مودة وشفقه غو من بسمعنا * متممين
مر
،،بمنزلة مريبة تربي ابنيها ،كذلك كنا كان أيضا أكبكم ونتوقى
مي وان نعطيكم لبس بشري الله فقط ،بل وانغمسنا أيضا ةِ .
إن السوال الخامس والثمانون بعن المية ؟
اذار احد انه في حين خطابه يستلذ به سامعيه ،وان ذلك
يصل له فرح وسروره فكيف يعرف هذا ان فرحه
صادر عن عتبة مستقيمة ثمة أو منحرفة *
ما قرذائية
و فتتالم معه ساير الاعضائه وايضا ة ،من ذا يشك ولا احترق أنابي ft
ثانيا من توجعه ايضا لاجل فعل الخطايا " ومن حزنه ويكابها على 4لم
مرنا بالنوع المسلم تبكيته أخاه واثام غيرنا * ثالثا من أثامه
ج المسيح
. في السوال الثالث والثمانون بعد المية
اذا حدث احيانا ان بعض الاخوة القاطنين في دير واحد يتخاصمون
مع بعضهم * هل يجب أننا فرعيهم لاجل الحبتر الاخويتر :ة
وو لا كأننا نريد رضي الناس به بل رضي الله الذي يمتدحن قلوبنا يه
وابكل
تسه }
14ه . به .للقديس باسيليوس *
بع
وينسي قوله تعالى به » جعت ولم تطعموني والبافي ة فان حدث
أمر مثل هذا فيحجب جعل الجمعيات الفقيرة الصبر والاحتمال تمثالا
بالغازر موقنت أنها سوف تجد وتحصل على التعزية في الحجوة الاخري .
أن السؤال الثانى والثمانون بعد المية .
من يبكت اخاه المزله فمن اي أثمار يُعرف انه متحررين
من قبل الرجتر والشفقة ج .
* قرذائبة
يَ اللبواني يَ
مما
إلا من لاتتر خاصة بالرجة كقول الرسول ه» إذا تألم عضو واحد
باسم
فتتألم
nــد
قوانين تختصرة ج . الإ عر 14
السوال
------------
سروا ! م للقديس باس بلبوس يه
يحبته فيبنا به لانه حين كنا خطاه اطهر الله بمذة الالغاظ يو ،
وومات المسيح لاجلنا به ومن ثمه يعظنا ،لان نماثله قابلاوي
. فتشبهوا بالله كالابنا الاحبا له واسعوا بالحب كما احبنا المسي 66
وعادل يو وبدل نفسه دويا قربانا وذبيحة لله به الذي كونه صالح
-التي في المسيع ه ه واذا امتدح عضو واحد لاجل مرضاة الله و ابر
الصفات و تهللت معه جميع الاعضاة ومن لا يكون متصفا بهذه
« ,ومثقفا ذاته بهذه الخصال تم فعلى الحقيهتر انه لا يجب اخاه *
يأتي السؤال السادس والسبعون بعد المئة لا
* هل بعملنا من هم الاعداء الذين أومرنا بأن غبهم * وكيف خبعم
التجواب
ر
او موتا بالصليب الافاذا أمنت النفس واعتقدت بصدق هذه المنصوص
وما يماثلها ه فتطلع على جلال يجده تعالى به وينذهل من سمو
عظم انضاعه وطاعته مندهشت :كيف طاع ابيه حتي الموت !
ليعبينا من كان هذا عظم عيده وارتفاعه عن فتح بنيذر اضن انها
بنوع لا أنها غياب الله الاب الذي لم يشغف على ابنه يه تنجذب
بل اسلمه لاجل جبعناه وينجب ابنه الوحيد الذي طاع حتي
الموت لاجل افتدينا وخلاصنا به ثم تصغي للرسول الذي قد
وضح لذوي الضمير المستقيم عقبة الرب لنا بمنزلة قانون وقاعدة
قليلا ه» أن محبة المسيع تضطرنا اذ نحن محتسبون هذا الان
و ان كان واحد مات دون الجميع
وفقد ماتوا باجمعهم ككي الاحبا .
ولا يسحبوا بعد لانفسهم بل للذي مات عنهم وانبعث ،فهذا يجب
ان يكون عزم من يروم الاشتراك بالجسد ودم المسابع *
السوال الثالث والسبعون بعد المية تتة
| عد بليف في حين تلاق المميز في البيت أن
التجواب
t٨4 . به للقديس باسيلبوس ج
في انه ان كان الادبي جزين إذا تقدم عليه من هو أكثر تقوي منه :ة
.- فكيف نعالجمعة " ..
أن هذا لاجل سوى ضمير يستحق الدينونتر نظيبر أولباك الفعلم
الذين حزنوا وتقمقموا عندما رأوا غيرهم تساوي معهم بالاجرة .
هيم
ولذلك استحقوا التبكيت من الرب إذ قال لاحدهم -يو أو عينك
ما و شريرة لاي أنا صالح * ثم حُكم الله على هذا وأمثالمواضيع من قول
مزمورس النبي يو ،والخبيث مغسول قدامه والذين يتقون الرب يمجدعم ة .
عكسيس سمسم
Aaa ا
الجواب
ج قوانين مختعمرة جد (AA
مما
هو الذي أنقذنا من سلطان الظالمة ونقلناطا ملكوت ابن عبتيهه كولوصايس
للبواب
أكمن يفعل خدمة من قبل امر الرب خاشياً من أن يسقط في
ارهمها
دين وذات القايل ه » ،ملعون من يعمل عمل الرب بالكسل و .
Aع؟
ومتاحذرا ايضا ليلا بافتخاره بذلك يقع في حكم الشيطان هو ما
المسوال
IAV %ج للقديس باسيليوس يج
أخينا التي لاجلها ندينه ،اذ يطرق مسامعنا صوت الرب القابله
وو» هراناخرعججلنااو أاخلبخاشكبة التي في عينك وحينبذه تنظران تخرج القذا
ر ج
4سم)
و غيرقى * لان اعداي تناسوا اقوالك ،الا اننا نحتاج لا افاز كنبر
حين نذمهرغبرة الله لبنيان الايمان به واما اذا لم تكن هذه الغايتر
غايتنا ولم نتحرك منها ،فتكون حركتنا غير مستقيمة وعديمة
التقوي في كل امر ج
لان اتمام العمل بالتوصيتر هوبمقام الخبز الذي غايته الاكل اذ يقول
عكسمسدسه
عباسم
يَ السوال السابع والستون بعد المية يَ
كيف يجب ان تكون النفس اذا اكتسبت اعلا لان تتفرغ لعمل الله به
الجواب
-
هي قوانين تختصرة .بي با tA
.--
ألله به ليلا يحل كامي ونويد أحكام هى ذا يجب اننا إنه مع كل
المسبب صمتنا و ما عدا اذا كنا مشتركين يزخر ! بنا انتقامه
أخبنا
Aو ا: للقديس باسيليوس الاج
(
وأن Z2
-ص
عة قوانين تختصرة ج t٨ع
ويرجو صحته 8ة ان من يداويم ولو كان يول مه فانه جبه
فنحصل على غاية مثل هذه * أما الروسا فيحجب عليهم ان يعتنوا هع
وان كنت ،( % الاخوي مع بعضهم كقول الرسول من محميين الاغداد
سم
هو فهو أخي وأختي وأمي * فحبنيذر من لم يكن هكذاه فليعلم . A.
:: الرب القابل ممنى لتلك القضيتر المصارحة .طاخ واعل انه
،،كل من يفعل الخطبة فهوعبد للتخطيت * فلهذا يجتاج لا موعظة . يوحنا
عكسسسسسسسه
الريس ونصيحته * وإذا ثبت مصرا على أثمه فالحكم عليه واضح .
العبد لا يثبت ي . أردف كلامه قايلا لا ،إن من الرب الذي ) قرن تبخر
وه
من بينكم :ة الخبيث البيت ثمة ومن وeسبة الرسول الامرة ه ،،أنزعوا 9و حكـمسـهــس.
. .
سم)
وعلي هذا النحو يكون الخادم والذين معه مطمانين ولا يبقي لم !
عة لا للارتباب *
بما Yy
خة منه. ر م ج قوانين ثكنصرة Ae
الاول حذرا من أننا نقتدعا لمن لا يكون لأيقا بها ويدان كائنا
اقتداء بما فعله السيد أن قال :اما يسوع فصرخ فايلاً هي من
وامن بي فليس يومن بي * بل وبالذي ارشافي به فهذا يكون
. . . . -----
.. - . " جايل لا مشجبا يه
ـس.-
السوال
rv4 -القديس باسيليوسيء
ا ف «لأنباتر
V وواحد فليثبت في الدعوي التى دعى اليها غير أنه يجب عليه
ايضا ان يحذر الحذر الكلى من انه يشكك الغير بحجّة مباشرة
وظيفتر ليلاً يُدان دينونة المتوانيين * لاسيما اذا كان ذلكي
مكنا لديه في وقت اخر مناسبه ليعطي بذلك انموذجا صالحا
للبواب يَة
أما عضو من تقلد منه هذه الوظيفة بعد الفحص المسابف واللايف *
عكس .س .س.
فليقتدريلانموذج الذي وضعه لنا الرب القايل ه ،،لم أستطع أن
وسم أعمال شيبا مرنا تلقا نفسي هاما غو الذين تقلد تدبير معيشتهم * 2 11و
وسم
وعلى هذا السبيل تستسير بقية أصحاب الوظايف :ة
الجواب :
وه
اسم
ان الرسول يوصينا حيناء ،الا نفعل شيا حسب ميلنا ولم أنفسناه
فليس لنا هذه العادة يقول لا ،أن احب احد أن يماري وحينا
ها قرئتبخر
.-1
« ولا لبيعه الله به فتحينين .من يكون هكذا ه ان لم يصلح ذاتم
وا)
ويستسير باستقامة فيعد غريبا من بيعة الله ،ولذلك ينبغي
لنا حين تقليد الوظايف ان نتيقظ باجتهاد وافراز كي تقلد
الوظايف لمن نجدعم اعلين لها ،وذلك لسببين عظيمين ما
الاول -
ا
عالم
انوممننيشياعركطمي جةا .لشغل مأهومةمفين يسدق ابلهم قب"يدسان .بذ-لكس .دينونة اللص
- . ما ..
. . ... . . الجواب .تمييز . . ي . ز . س ..
ايضا بان نبادر بكل أسراع بعد الفحص اللايقف بعلاج أصحاب
الداء .غير ثم عذر الحذر الكلى حين معالجتنا الجسد بان نغادر هذا
بعلاج المرضي وعلى الخصوص إذا تحققنا بأن لنا استطاعة على
علاج أسقام أنفسهم بواسطة علاج أجسادهم به غير انه اذا شعرنا
بأن أحدهم عند مداواتنا لجسده لن يبال بنفسه * فالاجدر
وافضل لنا أن ندعه طريحا باوجاعه المبتلى بها خلوا من علاج
" قرذائية
tt
يَ الجواب
قانون التقوي * واذا إدراكنا بموجب انه ينبغي أن نصوم ونادكل
الصيام فنلتزم ان نصوم لنتمم وصية العرب ،ووصيتر الكنابستر
الامارة بار به واذا احتاج حيواننا طعاما فيجب أن نقوتم بمليشتدّ ??
عزمه ويقوي على تكميل وصية الله اكد ان ليس كالمنحجرائيين يه
بل كفعلت العرب الحقيقيين به ويجب ايضا ان نضع دايما تجاه
ا فونتينر
ه
اعيننا وصية الرسول و» أن أكلتم او شربتم أو فعلتم شيبا اخره
عك يو فافعلوه لمجد الله ج
اسم
.تأتي للبواب
أنه إذا قال الرب ج ،أفي نزلت من السما ليس لاعمال مشابتي بل
و مشيت الاب الذي أرسلني وفقد نتج من هنا ان من يفعل شيا
من تلقا نفسه فيكون غريبا من العبادة * ويجب ان يخشي الا
يسمع من الله قايلا لم هذه الالفاظ ه» يرتد عليك وهو يتسلط
و علبك به وان من يقصد أن يشوقى بالعبادة عل غيرة من تلقا نفسه يه
و
ن أ ة ي م ل ا د ع ب ن و ه ل ت ل ا و س م ا خ ل ا
في أن من جاة عب هل يجوز لم ان يطلب شيبا اكثر من المعتاد يه
ل ا و س ل ا ن أ
أن الجواب اي
انه ان كان يجتمل التعب مراعاة للمجاراة من الله به فلا ينبغي
لم ان يطلب تخفيفها بل احري به انه يهني ذاته لنوال مكافاته
ب من الرب متيقنا أنه يكافيه ليبس عن أتعابه فقط بل يعزيه
و
--------- ..
.
------------------- .
هذه الاشيا و الذي يلزمر أولا الفحص الكلى على ما يفيد النفس به
ثانيا توزيع ما يخص احتياجات الجسد جعسب ارادة الله به
.
-- .
نعت
،،طوبي للاجياع والعطاش من اجل البرته فيكون إنه إذا قال الرب
عكس مسدسدسه
أمر خطر جدّمارسة الاشباختصة بالعبادة اذا لم تباشر يُستكمل
غجر يم ذلك بشجاعتر نشس شم) مه فيكون متهورا في خطر عظيم
ذاك المسبب في إج يلزمنا الصوم مثل هذه ضرورة حد من إنه 3ي
لم 3للأندية
المعني مناقبير الحميدة أورد هذا لان الرسول بعد ان عدد جلتر
سم
عكسمــس حمد N تعليما ونموذجا لنا بقوله ،بالاصوام المديدة المخ و
7تم
لا يتمّ السوال لمكادى والثلاثون بعد الماية يَة
في ان من لم يأكل من أطعمة الاخوة المشاعتر ويلتمس
أطعمة غيرها :هل انه يعمل عملا جيدا صوابياً a
4لم
جزعا اكثر اثني بقوله يد » إن هذا كله امم العالم تطلبه :أما
تتميم هذا العمل فهو يختص بصاحب وظيفتر توزيع الاطعمة ها
الذي يجب عليم ان يقتدي بما ذكر اي اعمال الرسل اذا
يقولون له ،وكان ونع لكل أحد ما كان يجتاج اليه :ة
عكس س-سدسه
موسم
المسوال
و في قوانين تكتمهرة الما
واغزر تاثيرا من ذلك انه اذا اعتقدنا أنه حاضروناطر جميع أفعالنا
مصرعصوربر
وحركاتنا هي الا تعلم ان الله الذي » يفحص القلوب والكلاينظر W
عكس سعد حسم
ما في باطنك ويري حركات النفس اكثر ما يري الانسان ما ه)
المرذولة من الرسول وكلنه متوقف على الابتعاد الكامل من سهم لم
ما كنا نفعل ارادة الجسد وافكاره * فكتا بالطبيع تر ابنا الرجزه
غضبنا لاجل شرف مقامر وفكم بالحري حضور الله يأثر فينا اعطم
واغزر ع ""T
.و قوانين مختصرة a علما
علينا الحذر من ذلك حيث يقوله ،قد كتبت اليكم في الرسالة قرن تبخر
وه
به أن لا تخالطوا الزناه * ولست أعني الزناه الذين في هذه الدنيا عكس .س -سدسه
به ولا البخلا ولا الخاطفين او عباد الاوثان ،ولو عنيت عن هولاء
كتبت البكم أنما كلنتم تضطرون أن تخرجوا مبنى الدنيا * فالان 929
- .
سما * للقديس باسيليوس *
:R صلب العالم لى به وانا صلبت للعالم من 6، ويسمع الرسول قابلاً
والاعظم من ذلك أعني الذي يضرم شوقه أكثر وبزيلادلا رغبة
وسحبا نص الرسول الذي بم شهد جل ذاته قابلاً ،أما أنا فلست
و أري نفسي اني ادركت به وخصلة واحدة في انسي ما وراي وامتد
أو هجما امامي والحاضرك والغرض المقصود لانال اكاليل الغلبة الذى
ع": ا كم .
دو لدعوة الله السامبيتر بيسوع المسيح « وانه مع أنه كان مباحا
-
ي: ثكنتصرة قوانين %8ج با)
فان كان السيد المسيح قال عن نفسه هكذا لا فكيف يجوز .
ان من ان يبيع لذاته شبّا من تلقا نفسه و فاذا احد منا لكل
يكون متصقا بهذه الرذيلة أعني انه يتنازل لمرضاة ذاتها فيدل
أن من يجب الله بالحقيقة أعني بصفي الضمير وبقلب نقي ويتوقع
المجازاة الممنوحة منه تعالى برجاء ثابت به قبلقي عنه الكسل ولا
يكتفي بثقل الاتعاب الحاضرة له بل يبتغي ويرغب اعظم منها به
وتوترت لم أنها تفوق طاقته * ومع ذلك فلا يكل ولا يمل ولا
يطمان كانه أملا مكياله بل لم يزل يتلهف يمداومة الاهتمام
08
وفي جميع إشغاله فيهتم ويجتهد على الدوام كي أنه لا يجيزيوما .
واحدا بطالا خلوا من عمل وليس ذلك فقط ،بل يكون غير مهتم !
بشي أخرسواه اصلاه واذا اومربان يتعلم صناعة ما أو غيرها ففي !
طاعته هذه يجتني ريجا جسيماه ومورضي الله ،ولا يُدان لاجل
يوما بعد يوم 8ة تاخيرة كمن يواخرعله
في أن من يظهر شجاعة وغيرة في اتمام الوصايا اله الا انه يفعل ذل
حسب ارادته لا كما يومر بعمله ه فماذا تكون اجازاتهنة ،
جئنا لعل ذلك بالازيد استشالى وابلا * »» من اجل للبنا يه ثم كي و
ادم فليعلم هكذا يكون هرنا برض ثغمسه %فاذا لم ان المسيح 99
ثم انه جُكم عليه أيضا بأنه عاص وغير قابل التهذيب يه
يَ الجواب
كون أن غاية الطاعة هي الا الموت كما مررنا بايراده رفع من !
يرفصل الوظيفة المقلدة لم ويبتغي غيرها فيكون قد تجاوز أولا
الطاعة * ثانيا يكون قد أظهر عدم كفره بنفسه وثالثا يعود داتير
ا على الخالفة ويستبب لذاته ولغيره شرور كثيرة ،لانه يفتح بابا
أ كثيرين لا المضادة والمقاومتر به والسبب في ذلك كون الانسان
لا يستطيع من ذاته ان يعرف ما هو مفيد لم ومرارا كثيرة يتطلب
.
في الجواب " : . . . م مزهم ور
بل بما
« اولا نطبر العبيد لا موليم * ثانيا كوصية الرب القايلة» من .عكس .---
أكبر ع فيكون كلام خادما * ومن اراد ان لو أراد ان يكون فيكم
مص متي
• لم .
و يكون فيكم أولا :يكون كلام عبدًا * ثالشاكلي يتنا على امتنال عكــسـ
قوله أردفه بكلمات أكثر فاعلية وايلاي ،أن ابن الانسان لم يات الم سمعه
الإعانة
السوال السابع عشر بعد الماية أية
بأن :ft %35
-
في الجواب أية
لعمري ان من يكون هكذا ،فبلا ريب أنه يكون الا عاصيا ثانيا
ملتمسا رضي ذاته .ثالثا ناقص الرأي وقابل الايمان به والمسبب لي
ذلك ولانه لم يخش من دينونتر المرب الذي ينبهنا بها على الدوام لوقا
بما
معه
البشرية وبالحقيقة أن من يكون منتطل مجى الرب يساير أيامم
وي
ted به للقديس باسيليوس يه
خروج بما فعله موسي حينما قبل مشورة ؟؟ حهبحر بشارون المستقيمة
CA
علمســــ سامس.
و أما لكون انه يوجد اختلاف عظيم في الاشيا طابعا ،وافتدوا به
14
التي نومر بها ( اذ ان بعضها ربما تضاد ومبيت الله او تشسدها او
تدنسها بأنواع كثيرة بامتزاجها في الاشيا المحارمة ،وبعضها توافقها.
وبعضها اذا لم توافقها واضحا لكنها تويدها بمنزلة اسناد لها )
فيجب حينبذ ان نتمسك بوصية الرسول المطابقة لهذا المعني
تسالونيكي القايل ه ،،لا ترذلوا النبوات * وامتحنوا الاشبا كلها وتمسكوا
و بما هو حسن * واعربوا من كل انواع الشرورته ويقول أيضا انه
" ،فنقمزل المشاورات وتل علو يرتفع علم علم الله به ونسبي كل عقل
نومر بعمله بمنزلة انه مطابف لارادة الله اذا كان موافقا لوصيته
ومويذا لها * متممين بكل نشاط كلام الرسول القابل ه» يجتمل
و بعضكم بعضا بالمحبة ،وبعكس ذلك اعني اذا اومريا بشي مضاد
أكثر من الله لواجب ان يُطاع ان نهتف مع الرسل له ،،انه
خرافه انها لا تتبع الغريب انه تعالى ،،عبرنا ما قاله الناس همتثلين وو
« ,بل تهرب منه لانها لا تعرف صوت الغربا * متذكرين ما فالم
الرسول الذي لاجل الطمأنينتنا تجري على انه يصر المليكة
بهذه الالفاظ قابلا له ،ان كنا نكن ايضا او ملك من السما
وو بشركم بخلاف ما بشرناكم به * فلم يكن محروما به فقد اتضيع
من ذلك انه يجب على كل من جاب الله ان يهرب ثم يبغطزل
الانسان ذالك تعالى * حتي ولو كان مصنه يحتي على فعل محرم
ساميا عنا شرفا وكلى الصداقة تكونا ةِ
الجواب
يجب قوانين تختعمرة خ ton
الزمان والضرورة *
tسم اعه
لمسيباع به فهل يجب علينا ان نطبع لاي .من وو
.
.
.
كما يرأة موافقا بالرب ححهههب معرفته هام بقرعة الاخوة * ثم ان
الاخوات أيضا ه . هذا التقليد هل يجب أن يتعدي الا
الجواب
كت
. .
سره ) :R للقديس باسيليوس يع
علم
و في الدعوي التي دُعي اليها *
همة بى لوقا في أن من تقلد وظيفة توزيع الاشيا المتكرسة له ما ينبغي له أن
عكـسد عكسدس.
نبع وسم
وف ولا تمنع من يريد أن يقترض منك ،
استقامته Q_g
#ة قوانين ثكنصهرة يج بمنا
اوامره شابا مضاداً لتعليم الرب به أو اذا لعمل شباً ما يرضيه ه * تسالونيكي
أن يكون بمنزلة مربية ترى أولادها راغبا
%6 أما كدور الاخوة قبل يجب تكساس .مصادم
fo A
كان والذين يوزخم ينبغي ان يكون بمنزله الي الطبيبة
وبمنزلة الاب كي يقدم لابنه بكل خبرة وقيادة الدول النافع لبرى
دايه ايه لاسيما اذا اضطر أن يولمه لسبب أن علاجه لا يقتضي
1- 3
. نوها اخره
\ نية الاموال الماية ان
أي أنه كيف نمسمع للخارجين عن ديانتنا اذا وردوا الينا الالتماس
خبازل أوشيا اخر حسب الاحسان * وهل كامب لكل أحد أن يعطيهم
ارادته به أو الاوجب أن هذه الوظيفة يتقلدها واحدا فقط لا
والكلاب
. -
! to ه
ا للقديس باسيلبوس
:يل
والمرة
به قوانين يختعمرة ة fee
احد الا جعية الاخوة وعليم شي لقيصر فيلتزم بوفايه يد غير انه
الارتياب ويرتفع كل شراكا ويلف علمناه وعرني الذين اقتبلون به
الجواب
------------ -s
باسم
ووكلم اكياسا لا تبلى وكنازل في السموات لا يغني *
ما سم
هو الغذا لكل ذي جسد به غير أنه ينبغي أن يهجت ويتعب كفاعل
الرب ليكون أهلاً لهذا الطعام ،ولا يكون هو المتسلط عليه و
بل يقتبلير في حينه وكميته من تقلد هذه الوظيفة حسب قول
أبركمسببس
ه عو
عدد سح عكــد
م الكتاب الالهي به ،وكان يقسم لكل أحد ما كان يجتاج اليهم
جسد علم
تأتي السؤال الرابع والتسعون يَ
في انه ان كان احد هرب من دفع الجزية وان البنا به واقاربه ضايقهم
المتولون على الجزية بسببم * فهل يجب أن نرتاب من
قبولنا أياع أو من الضرر الملتحف به #أو بمقاف بالبهو وه
فيما تقدم له ان الاعطا والاخذ غير مطلف لكل احد * الا لمن
انتخب قلد لهذه الوظيفة .فليحفظ اذ كل منا ما قد كتب من
اليها به الرسول القايل يوم ،كل احد فليثبت في الدعوة التي لاعي * قرنائية
في أنه بأي نوع يجب ان نكمل ما أمر الرب به في بيع ما نمتلكه يه
كونها ردية من عين ذاتها ،ولا يُدان احد لاجل امتلاكها له بل
لاجلا أفتحتارة بها ورداوة استعمالهم إياها بيل غبر مراد الله ج ولما
أنعتاقفا من عبتها وتوزيعها حسب وصبت الدرب * فهو مفيد لنا
لغايات ضرورية جدا * أولا لاصلاح زلاتنا به كقوله تعالى لإ
،،ما
yع ين للقديس باسيليوس نج
ان الاهتمام في جميع الاشيا ولم تكن عرية ،اذا لم يكن قاددًا
لنا لا العبادة به فيكون هو عين الاهتمام بهذه الحيوة يه
لابواب
ننا إذا رغبنا هذا الغنى ولم نحصل عليمة فلنتذكر جواب السيد
المسيجع لبطوس حينما اظهر اهتمامه بمثل هذا الامر قادزلهه
،،هوذا نحن قد تركنا كل شي وبعنالك * فماذا عسى يكون لنا *
قلل حين يسمع الجواب فيه كل من تري بيتا اواخوة او اخوات
و أو أبا او اما او امرأة أو بنينا او حقولا لاجلى ولاجل بشارتي * ياخذ
يومية ضعف ويرث الحيوة الابدية .فاذا ان كنا قد عملنا ذلك
بتون * فالنظهرت الان اجتهاداً ورغبة هواذا لم يكن بافيا لنا مال
ولا زمان به فنتعرّي عن ذلك بالرسول القايل * » انني لم ابنخ
و مالكم ه بل انفسكم ة
يَة يَ ،السوال التسغون
في أن هل يجوز لنا ثوب منسوج من شعره أم اخرغيرة
لاستعمال الليل ة . . ".
إيرعهكسيس الذين امنوا به ،ولم يكن احد منهم يقول اذا كان يمتلكه انم
و له ما لذلك من يزعم فايلا ان هذا لى به فيكون قد أفرز ذاته مراسم
محبة سيدنا يسوع المسابع الذي علمنا من كان بمستر الله وعن
بقوله وفعله به أنه ينبغي لنا ،أن نبدل أنفسنا عن قريبنا في و .
عكسمسمسدسه
فكم بالاحري عن الاموال الخارجة * سر
بعضا ر أن دحان لم يطع صوتا المرب القابل ده حبوا بعض ميزا أن
| بو كما انا احببتكم ،فيجب علينا غان أن تطبع صوت الرسول
القايل يو ،اخرجوا الخبيث من بينكم به كلي لا يصيبنا ذلك .
القول به ،ان الخميرة اليسيرة تخمر العجنت كلها ه .
بين السوال السابع والثمانون أن
اي انه هل يجوز لكل احد مطلقا أن يعطي ثويم العتيق أو
حذان لمن يشا بموجب الوصيبه به
بل لمن يكون اختبار وموثمنا جل وظيفة التوزيع ،فهذا حسبما بمعاو
يراه موافقا ومناسبا بالرب وفي حينه يعطي وياخذاعة سوا كان
ذلك الشي عتيقا أو جديدا له
. " يَ السوال الثامن والثمانوى 33 .
الجواب
fاعم :: للقديس باسيليوس ج
لحظنا فصد المخاطي وعلمنا نوع خطيبته ،فبالضرورة نعقل اننا اذا
خطبة الحريصر) وغير الحربصرى كانت ون لانه % نوع تبكيته
عظيم جدا * اذ ان فمع ذلك انه يوجد بينهما فرق واحدة لا
الحريص من حجمثب حرصه يكون دايما عبدا
ويجاهذا جعل رضي الله بن
واذا اتغف صدفة وناه ساقطا له في احتسبب سقوطه كأنه كرها
صادرا عن الضعف البشري هاما غير الحريص فهو الذي لايبالى
البتة بامره ولا بأمر الله به ولا يوجد عنده فرقا ما بين الخطية
والفضيلة ،اذ انه لا يزال مسقوها بالمساوي والشرور الباعطة
الجسيمنز .وبهذا يشير على أنه أما يجتقر الله به وما لا يعتقد
بوجوده ،وهذان الامران هما سبب الحظا للنفس غد كما يشهد
مزمور
سرا
عكسيجسد
وسم
عكسسو
في ذاتها بذلك الكتاب المقدس القايل و تارة ،يقول المنافق
0 و أنه يتخطي انه ليس عضافتر الله أمام عينيه هو تارة به ،قال الحجاهل .
هو في قلبه ليس اله وأفسدوا ولذلول بصنايعم * فمن ثم اما انما
يندري بالله بارتكابه الخطية * اما انه يجحد وجودهم فمن كان .
هذه الحالة حالته ولو تبين او زعم أنه معترف به فزعمه باطلاً !
صمم ا
. وزورا
هي قوانين تختصرة يب برع؟
رذيلتر مثل هذه تتولد من النعاس والنوم الروبى ياكلون النفس Aيم
sraص
اعوا به للقديس باسيليوس ه
ان الخبث على رابي هو عين مبدأ خبث الخصال الخفية يج أما
الغاشر فهو مباشرة الاجتهاد في نيجي الاشارالى به وذلك حينما يهدس
مفتكر ويدرس فخاخا إشراكا لغيره ليصطاده بها تحت شكل
الاخيرة ويقدمها لديه بمنزلة صواببة لايقة ويخدعه بمها :ة
يتمتع لا
ة َ ي ن و ع ب س ل ا و ع س في السوال التا
كان د معتادا أن يشتكي على ذاته بأنه يعامل أح أي أنه أن
أخاه بقساوة به فكيقف يجب اصلاحه 6ة
(4
عســم
و)
وهذه تستولى على الذين لاجل كمسلم وقوانيم يغادرون أرض
بزوالسر الخبرات الطبيعية بغير فلاحة ويصدق فيهم كلام الروح
الإ
على لسان أرمبا النبي ه ،،أنا غرستك كرما مختارا مثمرا حقيقيا يه
-هو فكيف تحولت على سوء خلال المرارة أيها الكرم الغريب :ة
السوال ------------------------------
4سم t بد للقديس باسيليوس ته
السوال
ا :هه. قوانين مختصرة ع ) . Aسم)
أن من يكون متصقا بهذا الذاء فلا يكون حافظا وصية الرسول " قننتهتر
ـ te
القليلة ،ان اكلتم أو شريتم ام علمتم شيا اخر فافعلوه تمجيدا tسم
ووالله * وأيضا ج ،ليكن كل شي تانونه بجمال وترتيب وقع يجتاج tقرئتيبة
لا التوبيخ وماعدا (خا صنع هكذا لضرورة الشغل أو لاجل سرعتبر
عكسـمــدس.
لعمل أخر ضروري به بحيث انه يجذر جداً من ايقاع مع
الشك يه
السموال
٧سما بلا للقديس باسيليوس ج
ا و معاثره وكلام الرسول أيضا القايل به ،وان جاهد احد فلا يُكلل
و ما لم يجاهد كالسنة ،فمن ثمه يجب علينا في كل زمان ومكان أن ام تيموثاوس
يم
للبواب ; :ت:
ا فرقتين
أن الرسول يمنع استعمال الاشبا التي على غير الواجب بقولهه
،،الذين يتمتعون بهذه الدنيا كأنهم لا يتمتعون به لان قياسن
عكسيس سمسم
tسم
الاستعمال Mm
يجب قوانين تختصرة * اسرا
يقول ج ،لا نشتهي المدحتر ،الباطلة به ويجتذب بعضنا بعطزل غلاطبة .
ه دول الخصومة و
الم
أننا أحيانا نشرع بعمل جع حجمبا فع ليبس ثمن ظاهرا خلقه يذيع
جيد وغايته تنتهي 1انب عمل ردي :لان الشابا كثيرة مثل
هذان
موسم به للقديس باسم بلبوس يه
تكون اذا دينونة من يفعل الاشيا المحارمتر أو من يتكلم بها لاسيما
اذا كان مزينا بالعلم ومتدرجا بالدرحات الكهنوية به الذي عوض
يجب . انه يكون قدوة للغير كقانون وانموذج صالع لم
عليه ويصبرلم سبب عثرة وشك داخبل نقول ان كل من يزدري
كتبت ولو كان يسبب له أو يفعل شيا قال بشمى من الاشيا التي
محرماء أو يهمل ما قد أومر به هاويتعاضي متغافلاً تما يشاكل
دينونة مرعبنتر منعبتر لا ذلك بكلامه كان أو بصمته * فهو يُدان
حرقبالا
توصف لاجل هذا الامر فقط ه» وهم من أخطا بسببه يُطلب من يديه .
.A
أن السوال الخامس والستون ل؟
في أنه كيف الانسان يخفي الحق ظلماه
: الجواب في
لم قرذنبخر انه لما يطمع باحسان الله ويستعمل ذلك الاحسان بالتمليف
لمرضاة الناس وخواطرهم ،وهذا قدرذله الرسول بقوله »اننا لسنا
fv
هو مثل كثيرين الذين يمزجون كلام الله بغيره و وي موضع اخر
ما يقول ه ،،لما فاتكم بخطاب التمليف كما انتم تعلمون به ولا في
به علت يغل يد الله يشهد بذلك * ولا ابتغينا المدحتر من الناس ولا
هو منكم ولا من غيركم *
عكرنا
-س.
----------مسم -م.م.س ..سسسسس-س.س-- -----
وو واعي يقود لاعبي وكلاهما يسقطان في حفرة * واشيا كثيرة مثل
هذه نجدها في الاثاجبل المقدست به وي رسالات بولص الرسول يه
اما اذا اغتاط احد او شكك من قبل الافعال المتعلقة بسلطانناه
فلكي ننقذه من الشك يلزمنا ان نتوطد بكلام الرب لبطرس
حملنا قال الم به ،إن البنين الحرارة ولكن ليلاً نشككم ج أمض tv
ولا البحر والقت الصنارة والموت الذي يصعد أولا ثم خذه وافتتح الم
ما فاع فتحجبل اسطاتبرين يا فخدهما واعطاهما علذي وعناك به وايضا وو
كتبر الرسول قليلاً به ،فلا اكل لحل الدهر لحما ليلا اشكك ذة به خر ف
و حين ينظرون وجم أبي الذي في السموات * وللرسول نفسه ويذ ه
ذلك اذ يقول حينا ه ،،انه الافضل ان لا تضعوا لاخيكم عشرة او رودمجه
و شكا لا وحبنا ينفي هذه الخطية الرديتر بأقوال متسعة وطيدة بقوله . سم
،،انم ان كان احد يري أنسانا ذا علم متكيا في بيت الاوفان يه fع
ذبايح اجل أذها ضعيبغ اخر تتقوي ان ياكل كيبته من ) ليس (رو tذرنة بخر
الضعيف بعلمك به الذي من أجله مات و الاوان به فيملك الاخ علــ ـ حسدده
وه المسيع * ثم بمستشفى بقولم به ،وهكذا اذا كنتم تعجرمون بعل ft
او وحدنا لاسلطان لنا ان نفعل هذا وأتبع قابلاد ،ككننا لم نستعمل
fمم
و هذا السلطان ،بل قد تحتمل كل شي ليلا نعوّق بشري المسابعة
.
تكون أي
ـ
سرسر :: للقديس باسيليوس إن
به وكيف يمكننا الحذر منه وكلي * فاذا ما هو اعطا الشك «وهي
لا نسقط في دينونة مريعة مقدارها شكذا جسيما يه
ss: Sad
ان فاعل الشك هو الذي يتعدي الناموس قولاً كان أم فعلاً به
ويجذب غيرة لا تعذبه به ،كما اجتذبت المدينة حاوي و وجوّي
و اجتذبت ادم اي وايضا اذا صاث الغبار عن تكميل ارادة الله ذظبربطرس
الرسول حينما قال للمسجد المسيع به ،حاشاك يا رب ان يكون
موكك هذا * وسمع منه ذلك الجواب المرعب ه ،،اذهب عني يا
بو شيطان إنك أضرت لى شكا * لانك لم تفكر فيما له وكان فيما
قارنتهتر t . عدرّيم و للناس ،او انه يسبب او يجذب احد مرضي النفس الفعل
عكســمــســسد
حسبما كتب الرسول له ،ان كان احد يرى أيها العالم متكيا .
ه هو في بيت الاوثان له اليس نجاته من اجل أنها ضعيفتر تتقوي ان
ياكل ذبايح الاوثان له ثم برلاف بقوله إلا ه» لذلك ان كان الطعام 99
هو يودي اخي ،فلا اكل اللحم أبدا ليلا اشكك اخي :فالشك ،
اذا يتولد من أسباب كثيرة له ويتعديـل فاعلى وانفعالى ،وهذا
يصدر بعل أنواع مختلفتر * تارة من خبث النيتر به تارة من عدم
المعرفة به سواء كان ذلك من جهة الفاعلى أو من جهة الانفعالى .
وقد يتضاع خبث النبتة من رداوة أولياف المنسقمين به في الاقوال
في ايضا * ويشكون بها كما يشكون المستقيمتر والمفاوضات
الاشيا الموجبة الشك به وكذلك يشكون إذا استعمل احد حرية
ا أرادته في الاشيا المتعلقة باختباره وسلطانه * حتي في الاشيا
التى تستعمل حسب الوصية ،كما ورد ذلك في الاناجيل المقدسة
%83 .
وو عنقه ويزجي البحرية من أن يشكك أحد هولاء الصغار المومنين .
بي ه ا
اسما ولا به للقديس باسيلبوس
الإ السردي جله أن يكف عن ذالى الشي الذي وعلا به عل هذا النوع
.
ام يرتكب الخطيبتر خوفا من الكذب لا
ه
عكســ
4
اج عن ذاته يجة ؟؟ لم استطع
أن إفعل شابا من عندي :ة وايضا
» الكلام الذي اكلمكم به لم أقوله من عندي * وفي موضع
اخر يقول » نزلت من السماعة ليس لاتمل مشيتي * بل مشية
هو من أرسلني * فمن يفعل بمحلاف هذه النصوص فينبغي له ان
يصنع تويتر لوجهين :الاول لانه تجاسر من تلقا ذاته ووعد بيل اي
فعل كان من تلقا ذاته * مع أن الاشيا الجيدة لا يجوز لنا أن ا
نفعلها من تلقا اختيارنا * الثاني لانه خلوا من خشية وعد وعزم أ
على فعل شي ضد رضي الله به فلذلك يجب علينا ان نباين :
ما قد عرصنا عليه من قبل راينا الحضوصي من دون وهميتر الرب يه
علانيتر * ما فعل بطرس الرسول الذي سبقف برابه : ويهدحذداا ومراض.
يوحنا
سم وامتنع عن غسل اقدام حين أجاب الرب ه» لست غاسلاً
« الى قدمي الي الابد ه وعندما سمع الجواب هم ان لم اغسلافي
و فليس كك معي نصيبه فللحين انثني راجعا عن عزمه متوسلا
للسيد المسيح قليلاه يا رب ليس رجلى فقط بل يدي ورأسي *
. . .يَ .لاوسلا الحادى والسقون بيتي .
.
و
الوقا
سم
و لماذا تبطل الارض وفيجب ان نعتني بذالى الاخ بكل اجتهادة
سين –- -
به قوانين مختصرة * وسما
به وان في احتساب » كالوثني والعشارنيه نظير ذالك القرنتيني وم " A
ام رجله ويدخل الملكوت * من بل لا و لاحدنا ان يعدم عينه ام
أو انه يغفر لواحدة منها .ويطرح جسده كله في النيران الجهنمية،
« حيث البكا وممرير الاسنان به فيزج حاله في خطر عظيم يه
اذ الرسول يقول أيضا * » ان خبرة يسيرة تخمر العهجنة
. ،،كلها * ) قرن تبخر
وه
عكسيس سمسم
ان دينونة مثل هولاء الذين يخطبون بغير معرفة هي واضحة من
كلام الرب القابل ه» ،من لا يعلم وعمل ما يستهدف الضرب *
قُبضرب قليلاً * وعلى ساير الوجوه ان التويتر الحقيقية المفعولة وو
يقة
جytiة
رومباخر لوTVقا
ff
عكسدسه عكس سد في أن الرب اذ قد صرح بقولم لا ؟؟ من ارتفع اتضع * ومثل ذلك
6سم عوا الرسول ينهبنا ه» بان لا نستعالى بأنفسنانه وفي موضع اخر يقول انه
لم تجدهواوس
سم و لا نكون مفتخرين مستكبرين * تم يقول أيضا له ،،المحاكبتر لا
عكسس مسدسه
هو واحد ولا يستسير حسب الفرايصل ولا يسلك حسب القانون ولا
يناي به ،بل يخترع لذاته سبيلاً للبر والتقوي ه ي اين
المنتفخ ما هو المستكبر بعينه .وما لا يختلف عنه كثيل
كقول الرسول له ،هو منستكبر غير عالم بشي به
السوال السابع والخمسون
في انه ان كان احد مدمنا جل رذيلة ما ،ولم يقبل الاصطلاح واذا
اربع دفعات كثيرة يغتاظ * فهل الارفف له ان يطرد " : .
.
تويت
محاكمة
لا السبيل اتا قد قلنا فيما تقدم به ان الاخطاه يجب أن تسعي بردهم
القويم بعلم وشفقة بُذل في الوجه الذي دلتا عليه الرب * وإذا
نبذ العلاج ولم يشا الاصطلاح بعد عدّة نصايح وتبكيت كثيرين ه
Kk ـ
هي قوانين تختصرة به Aبما
الإ.%
. لا الجواب إن
يوحنا
ان اشيا كثيرة تحمل بالاستعارة كحسب قول الرب هم من احب بر
وو ذغمسمه اهلكها * ومن بغطزل تغمسه في هذا العالم به فهو يحفظها هم
والحيوة الابد اذاعب نفسه يستطيع على معرفته عبتر ذاته حينما
يفعل ما يفعله لاجل ذاته ولو كان ذلك الفعل حسب الوصيتر به
لان من يهمل شيا ما يخص افادة أخيه الروحية أو الجسدية
لاجل راحته ،فهذا يعتبر من الاخرين بانه ساقط ي رذيلة محبة
الذات التي اخرتها الهلالى يه
إن السوال الخامس والخمسون :
ي ثم ما هو الفرق الكاين ما بين الغضب والرجز والحمية
ين ومرارة النفس
\
باضطراب به والى هذا يوعز المترنم بقوله ،اغضبوا ولا تخطبوا به
وأما المرجز فهو تفاقم الغضب بانزعاج هكذا عظيما لا أن صاحبه مزمور
Wو -
يشمله منه ألم جسيم جدا كما جاء في الزيور القايل ،رجزهم هك ـ س .س .س.
الحياة انه وكما جا عدن كبرولاسرى ،،الذي كان مرج لعل وو دك شبه
أبريكسمبوس
« الصوريين والصيداويين و اخيرا من تلك الحركة الشديدة تعتقب fرس
عكسيس سسسسسه
حركة اشد فتكا وتاثيله فهذه هي الحمية * اما مرارة النفس هيم
السوال
7بما به للقديس بأس بلبوس يه
ا فرذنبهتر
الروح فهو عدم النفور من أوليك الذين يرتاون أو يفعلون
اشيا مثل هذه * كان الانسان الطاهر هو الذي يطيع الرسول
ا
عكسسسسسادس
القابل ه ،،لا تأكل طعاما مع مثل هولاء * .ثم يقول به ،ولا
ff
رومبة
« مع كل من يشاركهم بفعلم ورايم به ويماثل المنزل القابل *
أجل الحيطان الذين يهملون ناموسكا * ويبدو مرنا الكابة ملكتني ،،
دسم . حيّا نظير حزن القريتيين الذين لما استحقوا اللوم لتغافلم
مزمور
ttA ا عن الخطي قد برروا ذواتهم ،وظهروا أبريا من الذنب * أما القداسة
عكسـسـسمسد فهي أن الأنسان يكون مقترنا مع الله القدوس ه ويهتم ياكل
سمه
مقارنة بتر حين باجتهاد وكمال وبغير انقطاع في مباشرة الاشيا المرضيتر
لجلالم السامى له وذلك لعلمه بأن » التقدمتر التي تكون ذات
ff
9و
إحبار
سبب وان اضافة استعمال الشعبي المكرس لله حال استعمال البشري
عكسسسسسسسسس.
إن هذه اللفظة دالة على إهانة الخفيفة * وهي دارجة في السن
بما قرأت بعر هو الذي حزنتمون بالله ،فما أكثر ما فيكم من الاجتهاد بل ايضا
ft
عكس .س .س .س.
لإج الاعتذارية وحرقت ثمة ورهبتر خه ومودة ةِ وغيرة لا وانتقاما ور مصرنا
اسم
4م و موسي :لان الذي يجتقر ابن الله الان ويفعل ما فعلم ذالى
تكو لادن) الذي اخطا قديماً وأدين كقول الكتاب الالهي ه» سبعة
عكسـمــدس.
أجل الامك المرتكب مصرى به أما أجل قابن هيرن) أضعاف ينتقم 9و
علم بما ور الخطيت نفسها سبعة في سبعين به فهو اردي من ذلك باضعافذه
يَ السوال الثامن والاربعون يَ
في أنه ما هو حد البخل يه
يَ للبواب
إنما إذا تجاوز أحد حدود الشريعتر أما على رأي العهد العتيقف به
قائم حينما يهتم الانسان بذاته أكثر مما يهتم بقريبر لانه مكتوب به
وواح هسب صاحبك كنفسك به وما على رأي الانجيلية فهو لما يرغب
أحد شيبا يفوق عن لوازمه اليومية لا نظيرذالى الذي سمع ذلك
الصوت المرّ المجزع * ،،يا جاهل في هذه الليلتر يطلبون نفسك لا
السوال [ 3
. 3
« ,اخطا البيك اخوي فأذعتب وعاتهم وحدكما ه فان سمع منك
و فقد هربحت أخاك به وان لم يسمع منك * فخذ معك واحدا أو
و أثنين به كلي عل قم شاهدين أو ثلاشتر تقوم كل كلمت به وان لم
المبيعات .وقال بكن و يسمع منهم ه فقال للبيعة له وان لم يسمع من
هذه عندك كوثني وعشاره ثم أن ثفل الحكم المريع لانتقام وو
الناطف بها الرب يسوع على وجه الخطيبتز يتلخص اولا من القضية
العموم قابلاً له ،كل من لا يومن بالابن لا يري الحيوة ،بل يجل
ور عليه غضب الله به ثانيا من الاخبار الواردة من العهد العة يبقى
عن عاخان لما ،سرق من النهب رداء ارجوان ومايتي مثقال إ
فطعنتر وسكينتر من ذهب :غضب الله على الشعب جيعه والذي ولا
به كان يجهل الخطبة وصاحب الخطية عطا ان ظهر المزل ،ونقاصر
بتلك المقاصرة المريعتر هو ولعل ببته جميعا .وبكل ما كان يمتلكه . ولا
ما
تكســ سدسه
بربر
و في خطيقم غد والكتاب الالهي في اماكن كثيرة لم يزل ينبر الكافتر .
ا
مطابقة ارادة الله به فيع أن مثل هذا لا يمب ان بقاصر مقاصرة ـغل
حزقيال
وظيفة التعليم اذا توافي بوظيفته باعماله التنبيه والايذاره ئيدان
او
ft
إلله جاق بالجميع به وهذا يتضح لنا جيدا إذا اعتبرنا الامور اعتبارا
تكودان
عكس مسدسدسه
-شافياجين إدم اجاب الرب معتذرا عن تجاوزه قايلا ه» المرأة
y
أو التي جعلتها معي مي أعطتني عن الشجرة فاكلت ء فنال
امله الرب لاهلى سمعت لصوت أمريكا واكلت من الشجرة التي !
ان هو أمريكا أن لا تاكل منمها له فملعونه الارض بعملك الاغ
تأتي السؤال السابع والاربعون ين .
أي إنم هل يجوز الضمت عن الامير عب
:ا الجواب
ن و قوانين تختعمرة ج مبا
لانه
إسرا ج للقديس باسيليوس *
لواضعي مثل العبد مثل هذا الرب عن بيكه أن الحكم الذي صرح
مع رفيقه في العبودية و الذي اذ توسل اليه لم يرد ان يتمهل
رات أصحابه العبيد ما كان يه عليه بال القاه في السحجان ،، %فلما
ما كان له حببنبذ دعاه جدا والفول واخبروا سيدهم بكل و فحزنوا
و عليك لانك سالتني * افما كان ينبغي أنك ترحم انت ايضا
هو لصاحبك العبد كرجتي اياك ثمة فغضب ح سيده ودفعه لا
. . " او المعذبين حتي يوفي كل ما عليه ة ". - . ..... .
.
--
.-.
خواص الحزن الصاير حسب الله ،أما ان كان احزنه في أشيا على غير
هذا النوع فليتذكر من اظهر ذاته عنّا لاخيه هكذا بالنوع
الثاني لكلام الرسول القايل به ،أن كنت غزن اخالك من أجل
ما
يصوت ٦جم
م. ي قريارك 9و كوناريع^
السموال
ti
lو به للقديس باس بلبوس يه
ا
كنعا
ج قوانين تختصرة ج . ttA
عــــ
لهم
ttv ـ يج ج للقديس باسيليوس
الجواب يتمت:
باجتهادئا ي أن تتمم ارادة الرب برغبتر شديدة مضطرمت نظير
الرغبة المأثورة من المرتال القابل ه ،،قضاء الربحف وييل مزمورس
IA
ـ
{: ج %للقديس
سويليساب .
لم يشعر بسماقدمه عندما يسقط به .فمع ذلك لا ينبغي لنا أن
لهذا نصدّقه ،بل بحجابا علينا أن نصدّق الرب الذي أوض
يم
و الشرور لان من عادة الشرير ان يتظاهر مرارا كثيرة باقوال او
• سر
بافعال كانها صالحة .أما الرجل الصالح ولن يمكنه ان يتخيل
الشره لانه عل الدوام يكون مرنا او يتظاهر بشمي أو ببعصال أمارات
رومبه ماتشالا بكلام الرسول القابل ه ،،إحرصوا بالخيرات ليس قدام الله
t .س
عكسـسـسـم
ty
هو فقط به بل قدام جميع الناس أيضا يه
يَة السوال التاسع والعشرون يَ
أي أنه كيف يستطيع أحد على أنه لا يغضب يه
يعت: لاحق
تقيم الجواب ينغ
الا اذا اعتبر بان الهه وسيده حاضر وهو يراقبه دايما به لانه ان كان
احد المروسين لا ياسر على ان يفعل تجاه ريسه اميل غير مرضي
الجواب
ـــــــــــدم
* .قوانين تختصرة " x ، عاما)
بامر انه الريس كيف يكم أي أنه إذا نم احد علي
التي دمدمت عاي اخيمها موسي * ومع ان اخاها توسل -لا الرب .
لاجلها الإفمع ذل أى لم يترايكا المرب لها خطيبتها خلوا * لنا انة غام x
لم
IIمس يلا للقديس باسيلبوس الاج
ج
ع)
به مثل هولاء كي لا ينصب أحد منا إشراكا لنفسه .وقد علمنا ان
م تيموثاوس الرسول تمم ذلك فعلا ما كتبه ال تيموثاوس قليلاه ،الكسندروس
أود الحداد قد أولاي شرورا كثيرة و فاحذرة انت ايضا انه فانه شديد
عوا و المناصبة لنا هاما خلوا من هذين النوعين المذكورين فلا
و
أن يتلبر أو بغصهيل قريبه أصلاً ضلال يتكلم شيا ييجوز لاحد ان
وذمّام وتلاب خلاف ذلك فهو شاتم يقيد فر بالبشر * ومن صنع
ا
او الذين يسمعونها تعمتر aثم اضاف قوله * ولا تحزنوا روح الله .
عظيم
ــــــــــــــســو
الحد
fft ج للقديس باسيليوس مه
وو لهم ولا ود ولا صلاح ولا رحمة فيعم ه الذين يعرفون حكم الله انم
أيضا الإي فيما ,بل يلتمسون مشاركتر هرتا يوقفهم عندها فقط وو
حين * لانه من عن القابل به ،لم ازل ابصر الارب أمامي يكل
وويمبني كي لا أزول به فيستعمل هذا الحضور على الدوام ،ومن لا
يصدّق
-
--------
تيموثاوس
ا
واما الذي قد تقلد الاهتمام . النية وقد تُبذت من الرسول ولذلت عكســمــيــد
ع؟
ان يراقبهم جيعا بمحبة مسيحية ورغبة أبوية بالجميع وفيلزمه
بعلاج من وقع الظن فيتز به ليتمم كلام الرسول القايل ،وكلي
عكــســمــه
/Aابر
جXMة
" يب؟ السوال العشرون
في الأنابيو \
تسالوني في انه على ما قالم الرسول به ،ان تتجنبوا كل أخ خبيث المسيرة دم
. سم
| بو والسعي ولا يستسير بالوصايا التي قبلها منا * فبناء على هذا عكسيس سيسه
القياس
-ص.-
t 4ه به للقديس باس بلبوس ما
عا
موكلت شراكثريه اما اذا قهرقم الطبيعة واشتد عليم الجوع -لا أن
رغبة الطعام له وان الصواب في ذلك الوقت جذب حاستر الذكريا
قد اشتعالى منتصر على ذلك لزيادة حرصم واجتهاده والاشتغال
فكرة غوالاشيا الاجودة فلا يجب ان يلام على ما تذكروه بد
ينبغي ان يُمدح لاجل انتصاره وغلبته به
و أنا فبشري مبتاع تحت الخطيبة يد فان الذي اعله لست أدربه * عاما ،
و لاي لست اعل الخير الذي أريده ،بل الشر الذي ابغضه اياه ما
ty
هو افعل به فاذا به ،،لست أنا الان الذي افعل ذلك ،بل المطيتر
ذلك الامر أن يدهمها لاجل و ,للحالاتر في يد اعني ان الله نفسه يدع
منفعتنا وفايدتنا لسببين الاول * لكي النفس تتصل بلا معرقتر
من هي في سلطانم وخاضعة لامره بواسطة تلك الاشيا التي تكابدها
A
اي انه ما هو تاويل قوله تعالى ه ،،اذا اخطاراً أخى اغفر لهم ويت
حكمـــــ صه
اسم
. ..خطايا يلزمني أن أغفرها له :ة .
من
اصلاً بما أنها غير محدودة وغبر متناهية * فمن ثمه يجب أن
نستوعب من ذلك رجا ونضم صرا بنشاط * لان زماننا ليس هو.
زمان الماس ،بل زمان معرفة الدرجة واستكره الخطايا ومقتها |
التي نلنا غفرانها وسننالم يدم سيدنا يسوع المسيح كما كتب ه ا
ثم انه لا يجوز لنا قطع الرجا ابدًا ،وذلك ما تعلمناه من عدة |
المشل الذي أورده لنا سيدنا يسوع المسيحجم عن الابن الشاطره
لوقا
الذي بعد ان اخد ،ميراثه من أبيه ويدادهاي الخطايا والفواحش ه to
ثم بعد ذلك أرجع نادما وقاب قوية صادفتر بهذا المقدار حتي 1 سالم
العهد العتيق والجديد وينع اثمارا لايقة اليغ ،وذلك كما مز
في جواب مثل هذا السوال ي القوانين المنتشرة ة " .
t ". . . " . re
"سمير
, tee . ة
ن للقديس باسيليوس
:ا
فهي تولد دايما لاصحابها حزناً شديداً وكرهاً وبغضا كليا محوهاها
الجزيل مقدارها ه فع يمقتها ضرورة ويكرعها من تلقا نفسه
همزموري
ftA بذلك الببغمز الذي يعلنه لنا النبي القابل ه» أبغضت الاثم
يج ووقته و 2و
سرا )
e
ملزمور ،،رحة وحكما به وبهذا يشهد بأن الله رحوم وعادل به فمن ثمم
وه
عكس مسدسدسه
تقييم الجواب
أن لو كان هيرنا الممكن أن خُصي كشرة رافات الله يد وان
تنقلا
في أنه باي نوع يجب على كل أحد أن يبغصل الخطايا والاثام *
أن الجواب أية
أن الحوادث المبرحتر والنكبات القادحة التي تدعم الانسان وتضغطه .
فهي
اسمه) :4 للقديس باسيليوس به
وتجنبوا
( 8 قوانين تختصرة ني olمب
كما كتب خة » من فمن يكون على هذه الصيغة فبمهدم الحبتر أمثال
سر)
كتب أبنه يوديه باهتمام به وه يشفف عل عصاه يمقت ابنه * ومن هلسمسيسدده
عالم
tبس
d
السادس ه وفي مزمورات اخر كثيرة ،وايضا اذا فعل التوية لاجل
خطية متورط بها اخر غيره كما فعلت القريتيون الذين حازوا
بالرب كما يشهد عنهم الرسول قايلا به ،فهذا الحزن الذي
او حزقتموه بالله ،فما أكثر ما فيكم من الاجتهاد ،بل ايضا من
و الاعتذار ووحرقت ه ورعبة ،ومودة به وغيرة ،وانتقاما * وطهرتم
و انفسكم انكم أبريا من الامر ي كل شي ،واخيرا اذا ما قاومها
نطبر زكا العشار بالمواظبة على ممارسة فعل التفضيلات المضادة لها.
ي#ي
الالاف السوال السادس إن
ماذا يكون من ذالى الذي يعترف أنه تايبه ولا ينبذ الخطبة له في
و بصوته فلا تركن اليم * لان في قلبم سبعة شرورة وايضا ته. ft وبر
السوال
ه يج * للقديس باسيليوس
أو اثنين أو لتقوم أخالك * وان لم يسمع منك انه فخذ معك واحدا 99
.
(
هرنا فيكتفي ذلك الانسان الذي هو هكذا بهذه الزجرة
الحاصلة 46
تحمل اسم سد عكسساد وو وخطة واحدة لا تزول من الناموس * حتي يتم هذا كله * ثم
اسم A
حتمي ،،ان كل كلمة بطالة يتكلم بها الناس لا يعطون
امثال « عنها جوابا في يوم الدين ،فمن ثمه لا يجوز ان يحتقرشي
سم
اسم لم
وو جدة غير الشي سيُحتقر منه به وايت خطبة أعظم من يتجاسر
رومبه
عكسدس سدده
سمسم .
قريتيبة
ما كل خطية على الاطلاق * فع يكون حقا عديم الشفقة من يصمت
و
حكيـمسدس حسد
باه
لسعه وحين نرى مسم ولا يخرجه منه : هرنا مرنا يدع المسم فيي باطن
حلال لى وكدن . قانونا عنها بقولم ة ،كل شي بولص قد سلمنا
ينبغي الخضوع على كل حال يا إما لله ذظ برامرة .واما للغبار احتراما
وطاعتر لوصيته جلانم قد كتب ،» :ويخضع بعضكم لبعض ا
،،من إراد أن يكون فيكم ! قال السيد بي المسيع %ج وايضا د .جكسب
ور اكبر فيكون آدم خادماته ون أراد أن يكون فيكم أولا :فيكون .
كلم عبدا كان اعني أن يكون متغربا عبرنا مش بانه اقتداء بالسيد )22
المسيح نفسه القايل «.لاي نزلت من المسما ليس لاعمال مشيتي * عكسيس. حكد حسدسه
«و ر. وه كدن مشببتر من أرسلني :ة Aسم ا لم
ه
السوال ادل.م اا.لى -فهينذية في
.
الله لا حهمهيب معا يعيشوا
الاهبة يه
هو الوصية بما اقول ويما الطف به واعلم أن وصيته هي حيوة الابد يه
م ,فالذي أنا أتكلم به انما انطف به كما قال لى الاب انه فاذا من ذا
الذي يبلغ بلا جنون هذا عظم مقداره حتي أنه ييجاسمران بقتبس
صالاع للاحمن فكرة أو يتصورشها من ذات نغمسه وهو يحتاج لا
قادوس مصريشال ليهديه لا سبيل الحف سوا كان بالعقل أو بالقول
أو بالفعل به اما يكون اتمي ومتسكعا فيي الظلام ومعدوها من شمس
العدل الذي هوسيدنا يسوع المسيبع المنبر باشعة وهداياه لجميع
العالم كقول الزيوره وصيت الرب واضحتر تنير العينين .كدن من حيث
ان بعضا من الاشيا وين الاقوال المستعملة عندنا قد وضحت
قد اهملت من الكتاب المقدس بواسطت وصيتر الريبة وبعضها
بالصمت عنها ،فعن هذه قد كتب أنه لا يحوزلاحد بالكلية
ان يفعل شابا من تلك التي قد حُرمته ويهمل شيامن تلك
عكسمسدساس سح
الاشيا التى قد أومر بها اذ ان الرب قد أمر أمرا قاطعا بقولم يه
» احفظوا وصايا الرب الهكمه ولا تزيد على الكلام الذي أقوله كلم
عبرانيين اليوم ولا تنقصوا منه شيبالا لانه قد تبقي انتظاردينونتر مرعوية اج 99
tه "
.الاسم
وه وغبرة نار تبتلع الاعدا * الذين يتجاسرون على شي مثل هذه
الصمت يَة فالرسول خدت هو الاشيا * أما عن تلك الاشيا المهملة
بولص
عة قوانين مختصرة * . 48
28نية
لكة ( 6نت)
الا ان الاله الريف » الذي يعلم الانسان العلم و قد أوصي على فم
هو مواظبين عليها على الدوام .اما اوليك الذين يحتاجون لا الارشادات
الالية فينصحهم بواسطت نبيه موسي قايلاه» سلا أبالى فيخبرك
« ومشايخك فيقولون لك به فلهذا يلزمنا غن الذين يتمنا على
وظيفتر التعليم ان نكون مستعدين في كل وقتل ارشاد النفوس
وتثقيفها به وتارة نناشد علانيت امام البابعة كلها هو تارة فممهد أ
الطريف كلل لحد بمفرده او لجميع الذين يتقدمون الينا ويسالونا !
مفصلا عن الامور التي تدخص صحة الايمان وجقيقة بنا ذوا تتم
بالسيرة النسكية المنتظمة حسب الجيل سيدنا يسوع المسيح ها
اللذين بهما » يكون رجل الله كاملا هاما انتم فلا يجوزكم أن
تهملوا زمانا ليمّر فارغا خلوا من فايدة له وما عدا الاشيا التي
تتعلمونها عموما ( أي مع الكنيسة كلها ) يجب ان تبحثوا
ايضا عن الاشيا التي تنتجحون بها أفضل نجاحاته ولا تدعوا فضاوة
الزمان تذهب منكم بالملا به بل اغتنموا فرصتها لفايدتكم !
منا حيث إن الله تعالى اسمه قد جعلنا لهذه الغاية ونجاحكم واذا
وولعبنا عدوا وافرا وأبعدنا عن الاضطرابات العالمية المستجسة . .
فلا نلتفت لا عمل لخره ولإنسلم اجسادنا مرة أخري للرقاد ،بل |
انصرف ما بقي من الليل بالتأمل والتهديد في الاشيبا النافعتر
الضرورية مكملين ما قاله الملك والنبي داود ه ه ي ناموس
الرب وهواة بيد النهار 9وو
6وصح ٦عم
٦ينوعقوم
:: والليل 9و
السؤال لا
.
.
.. .. ... . م .م . . .م .
. ".
.. ... .
.
. .
م . . .
.
. م
.
.
. . . .
--
- ..
. . .
.
. .
.
--
سر -
.. . . - .
.
.
. . . . .. . .
ا .. . . . ع ..
. - .
.. .
.
. .
. . . .
. .
. .
.
. .
.
. ... . -
. . . ..
: .
. . .
.
.
يلا
.
.
. . .
.
. .
-
..
. .
. .
.
.
..
.
.
. .
.
.
.
. .
.
.
.
. .
.
. .
.
.
.
.
.
.
- .
-
. .
-------------------------
يَايَ يَة
جهتهجهتهجه
.- ------------------..... . .-.. -
كان على الدوام مبتليا بامراضم ويجاهدًا باوجاعه ليطهر قبه ضعف fرب
الطبيبعتر البشرية وانه انسان بسيط انه اذا ما الفايدة الحاصلة من
الطبه وأجدران نقول اي خطر لا يلم باوليلى الذين يجيدون
عن الاستقامت وينحرفون عن الصواب لاجل صحتر أجسادهم به
- ه أما الذين سببوا لذواتهم الامراض لاجل تقشفم العديم النظام
والخالي من الافرازه فيلزمهم أن يستعملوا علاج جسدهم كمثالا
منذ زمن مديد يدلنا على وجوب اصلاح امراض أنفسنا بتوتر
الصلوات ومداومتر التويتر وصرامة التأديب بموجب ما يرينا الصواب
إفادة الطب انها كافيتر لشفاينا فع لا يجب لنا أن نستكره كل
الناتجة من عدم تصرف البعطزل بها تصرفا عمودا به كما أننا
لم نرفصازل صناعة الطبيخ " أو الخبازة أو الحياكة المستعملاتر من
ثكبي اللذات والعاديمي القناعة استعمالا رديا خارجاً عن الترتيب
ومتجاوزة حدود الضرورة ،بل ذرذل تصرفهم غير اللايف في هذه
. الصنايع * وبتصرفنا غان بها باستقامتر نصلح ما قيل فساد منهائي
كذلك لا يليقف بنا أيضا حين أمراضنا ان ندم ما أسداه الريب
الينا من هذه الصناعتريه الا انه لا يجب ان نقتدي في بعض الاغبيا
الذين بغير خشيتر يدعون الاطبا حافظي خبأتم الان من يجعل
اعتماد صحته الجسدية على الاطبا فهو ذو عقل وحشي به وأن
يجتقرفوايد الطب فهو عنيد وجاهلية كان الافضل لنا ان تماثل Iا
حزقها ا
4t به للقديس باسيليوس ،
سم لا
حد مسبما
الصدد.
-.
المزين *
إي الجواب
إن
فليحذر الريس الحذر الكلي من ان يوينغ المزين توبيخًا بغيظ
فلا يزداد حدة وصرامة ،بل يغالط حركتر الغضب حركة الوداعة !
والصيره اما اذا راي احدا مهانا من غيره هفع لا يطهر ذاته
رحوما وسموحا مع المذنب به بل يونيه عا زلته فقط بكل صرامة
ايضاحا ويوضع عنه الشك بانه غير كامب لذاته و وبذلك يدفع
جليا انه لن يكرة المخاطي بل خطبته فقط * .اذ يتصرف في دعوة
غيره بخلاف ما يتصرف في امر نفسه به وما اذا عامل المزلين
على غير ما ذكرنا به فيشير بذلك على ذاته أنه متحرك لا للغبرة
المأثورة لمجد الله به ولا لاجل الخطر المتورط فيه المزل * بل لاجل
رغيتم في يجد ذاته ويحبته التسلط على غيره ،ثم يجب عليم
أيضا أن يظهر غيرة في عبد الله المهان باتتجاوز الوصية و ثم
الشفقة والمحبة الاخوية لأجل خلاص الاع المقهور في خطرا حيويال
A الاخطبتر به ،لأن النفس التي تخطى فهى تموت كما قالى البغى *
عه ويضطرم بالغيرة الممدوحة ضد كل رذيلة هويبدو شجاعة ويتقد
حرارة
. عة قوانين منتشرة خه ٨ا
ور
As به للقديس باسيلبوس يه
بهم لم
{يَ السوال الثامن والاربعون يَ . -
إياه . .
في إنه لا يجوز لاحد ان يدقق بالفحص عن تدبير الراس بل
يجب على كل واحد أن يعتني باشغاله * - .
إنه كلي لاينهور احد بسهولة في رذيلتر الباحث والمنازعة المذكورة ما
بن عب ويضر بذلك ذاته واخوذه به فيحجب سجل كل منهم ان
المرمى الكلىسفليواىنه لاالرييفسحوعصيالهمنأبهداا سواء كان خارج الدير اب
لان البحث المذكور ثمج عرني داخله
من علاما تلك الصناعة والختبر منذ زمن مديد بالتجربة والممارسة .
الخبز الا لصاحب الوظيفة المتعين لها برضي الجمهوري فكم بالحري .
في توزيع القوات الروجي الذي لا يخص سوي لمن يكون منتخبا :
لهذا الوطينة ومناسبا لها اكثر من غيره ه ا ليس يُدعي
بوقاحة وبتضحجري الوظبغة له هذه متشائعًا ومتصلغا من لا تكون
لوقا
م)
خط سسسسسسسسات
على متقلدها الذي انتخب ليكون ،،وكبلا أمينا وحكيما
معه وو ويوزع الطعام النروجي في حينه بكل فطنتر وعدل كما كتب *
هم زهاءه
fft
وه ويدبر كلامه بالعدل ثم أنه أعني صاحب هذه الوظيفه اذا أتضف
فلا يعجب لغيره ان يسرع في الجواب اللايقي رد عن إنه سهم) لي
لذلكى ظاهر ه بل يرشدة خفيا على الجواب الملايم تبكيته
عدم اعتبار مثل هكذا ذات حجري المروسون مرنا به البلا المعني
وتستعلى علي روسادهم وعلى المتقدمين عليهم ،فمن ثمه ان
يتيجري على الجواب دون وظيفته ولو كان جوابه مفيدا له مرنا
ا قرنت باتر
«ولا يومنون ثم اليس يقولون أنكم قد جننتم يه خكمسدس سمسه
الغربا يجهل صاحب الوظيفة ولعدم معرفته أحد أن صادف واذا م .
عه
وو كانت صامتتر لتسمع خطابهما وما فعله الله على ايديهما * ثم
أنه يجب ان ننبهكم على هذا الامر الواجب معرفتهم لكي
تتحرصوا منم الا وهو أنه يلزمهم اعني الاخوة الفرار من كل وجه
والمتاجرات والكاسب مع أصحاب فيتع من الجولان فتكا
فيع في التكاه أي أصحاب
فيه ،الخماراته في
لـ
ولا يكون صارما في تويبيخه لهم لا ،بل بودب بالتواضع ويرشد متهموثاوس
و بكل ودلعتر كما قد كتب به وليكن حريصا مستيقظا في سياسة هم
الامور الحاضرة ومعتنيا في المزمعة ،شجيعا في المجاهدة مع
الاقويا * وماهر في احتمال أمراض الضعفاة ساعيا باقواله وأفعاله
اختطافا * بل يكون منتخبا من المتقدمين في الديارة على
الاخوة بعد اختبارهم الكلي لمسيرته السالفة الحميدة وخصالم
تيموثاوس
سم .
متصفا جاء فمن يكون عجيب بلا أولا حين يذ يخدمون ويكونون الأو كسسسسسسسسسه
t .ه
و أنه يلزم الريس بأنه لا يسمع لاع بالسفر ما لم تعرف ألم في سفره
معه يه وان لم ! أرفاقه المسافرين لا ينحجوا منضرر قشسمه ثم ينقع
يتوقف أحد يكون مناسبا لذلك فالافضل لنا احتمال كل
وضلاينقهةموليلنيفتساتدتعتمضنرار فلياجالحتمنيفاعجتارلاالشيجاسدالوضارسوعرايفةهةحوتذيلكالاممتثواتلاهًا
* قرنائبة
للرسول القابل * » خيرالى أن موت موتا ولا ببطل احد فخريء
فيا ليت شعري ان كان هكذا يجب ان تفعل في الاشيا الاختياريه
المتعلقة بسلطان ارادتنا ثماني فكم بالحري في الاشيبا المأمورين
بها اله الا ان وصبة الحبتر تعالج هذا التعب نفسه لا أعني حين
عدم وجود اخوة يُرسلون من دير واحد بسهولة وطمأنينة فالدي
الاقرب
.
".
متذكر وصية الرسول القابل لم يكن مثالاً للمومنين ويجعل
عكس مسدس-سد
بما
سيارته انموذجا جليا في حفظه جميع الوصايا الريبة أو كلي لايصير
سببا لم تشديه في أن يظنوا أو يتخيلوا بعقولهم ان وصبة السيد
المسيح لا يستطاع تتم بمها أو يجوز احتقارها * ثم بالاتجدهسب عليه
ايضا ان يلازم ممارسة الاتضاع في ثكبة المسيح ويقارنها مع المحبة
الاخوية بهذا المقدار حتي يكون تمثال أفعاله للتعليم ولو كان !
صامتا اعظم فاعلية من خطابه ،لانه اذ كانت غاية المسيحيين ا
الاقتدا بالمسيح يا حسب الضعف البشري وما يليف لدعوة
كل منهم * فكم أولى بذلك وكم هم ملتزمون الذين تقلدوا الاهتمام :
بسياسة كثيرين لان يجذبوا الضعفا ويثوهم بمثالهم وسعيهم
على الاقتدا بالمسيع ه ويكونون كأنهم يقولون لهم على الدوام مع
ff
t بولص الرسول ه ،تشتهوا "ي كما أنا أتشبه بالمسيخ ما
م انهم اذا سلكوا في منهج هذا التواضع الذي سلمناه سيدنا يسوع
المسيضع وامتلكوافع يسبقون الجميع ويصبرون انموذجا متدفقا
مع السيد وكاملا من كل جهتر به ويستطيعون ان يقولوا ايضا
مضى
"ff
عل
به ،تعلموا مني لاي وديع ومتواضع القلبية فمن ثمه المسببع 92
4لم
موسوما بسمة وداعت الأخلاقى وتواضع القلب يه يصير لواء المتقدم
لانم أن كان الرب لافراط أتضاعه لم يخجل من ان يخدم عبابدة
لوقا
بما كقولم تعالى به ،،أنا في وسطكم مثل الخادم يه بل شاء ان يكون
Wبب عبدا للتراب والطين الذي جبله هو نفسه ونفحز فيه نسمة الحيوة
وبين انساناه فماذا اذا يلزمنا ان نفعله كان مع اخوتنا المساوين
يسوع ماثلنا سيدنا قد لنستطيع ان نقنع ذواتنا باننا لنا به
المسببع وبلغنا لا الاقتدا بانضاعه تعالى اسمه .فحقا إن هذي
هي أعظم الفضايل واجلها ويجب علي المتقدم أن يكون موسوما
بهاءه ثم يجب عليه أيضا أن يكون مزينا بالحلم والدرجة .ويحتمل
بصبرجيل الذين قد اهملوا شابا من وظايفهم لعدم خبرتهم * ولا
يتغاضي بصمته عن زلاتهم لا بل يظهر الشفقة على العصاه ويعالجهم
بكل حنية وافرازوخبرة بالعلاج المأثور من العرب الملايم لاسقامهم .
ولا
* قوانين من نشرة له . VA
به الرجل الذي يتوكل على الانسان ويتولي على لحم ساعده ويميل
و قلبه عن الرب به فقول الكتاب الالهي يتوكل على الانسان ينهينا
تكبرني التوكل علي غبرنا به وقوله يتولي علي لحم ساعده جذرنا من
التوكل علي ذواتنا به وهذان الامر ان يدعيبان عصاوة علي المرب أرميا
ما
ونهايتهما نهاية شقيتر كقول الروح القدس أيضا له ،،لانه يكون
« مثل الطرفا في البرية به ولا يعاين الخير اذا اتي به فمن هذه
النصوص الالويبة قد ثبت ان اتكال الانسان الموسس علي ذاته
او علي غيره فهو بمنزلة الاحادة عن الرب ما
التي السموال الثالث الاربعون بي
أنك إذ قد أوضحت لنا بزيادة عما ينبغي امتثاله في مباشرة الاشغال ته
وما تبقي ما لم يتضح لنا فالتجربة اليومية ممارسة الاستعمال
تدلنا عليه * فالان نتوسل اليك بان توضع لنا كيف يجب
أن تكون الروسا * وكيف ينبغي
أن يدبروا المروسين به
متذكرا
--اتهم. سي-
WW به للقديس باسيليوس *
معه و اخوتي هولاء الصغار وبي فعلتم ،فمن ثمه لا يظن طان أن
" رابنا هذا مضاد لكلام الرسول القايل ،ليعملوا علمهم بالسكوت لم تسالونيكي
سم
ووفباكلوا خبزعمه فانه انما الرسول أعني بهذا القول عن العادمي
مما النظام والكسلانين وكأنه يقول لم أنه أفضل لكل احد منكم . .
أن يجتني معاشه من تعب أيديه ولا ينقل على الاخرين من ان
ته
عكسسسسسسسسسسه
يقضي أيامه في البطالة .لذلي يقول له انه قد بلغنا أن فيكم
41 و قواتها مس جسمين ولا يعملون شابا سوي الاباطيل والمثل هولاء
يقول ايضا ،فنحن نوصي هولاء ونسالم بالرب يسوع المسيح
وو بان يعملوا علم بالسكوت فباكلوا خبزهم .وعلى هذا الوجه يجب
أن نفهم قوله به ،وكنا نعمل بالكد والتعب ليلا ونهارا لسلا
اعلني النسول نفسه بسبب اكبتر انه نثقل على احل منكم واذ
الاخوية كان يخضع ذاته لمشقة الاتعاب اكثر مما رسم له
ليستاصل بذلأي البطالة ويزيع الكسل والتهاون لتبكيت عديمي
الترتيب له فمن ثمه يجب على من يكون عيدًا بأسرع على
ز
الكمال v
ج قوانين منتشرة ج Wا
ر
ويعتاق عن تتميم العمل .وهذا دليل علي خفتر القلب التي اذا لم
تكن فينا قبلا فعلى هذا المنوال ستتولد قيناه وإذا اضطر احد
احيانا لاجل الضرورة أن يساعد الاخرين او يسعفهم في صنايعم *
كما يصدر ذلك في الاعضا الجسدية حينما تستند على عمل الجد
يدع ذاته ما لم ـ عند تخلخل القدم به فلا يباشرذلك من تلقا
تعمدا تلا ذلك العمل به حذرا من أنه يصنع شيا حسب ارادته
خلوا من ضرورة واحتياج * وكما أنه لم ينبع من الضرر من
يتصرف بصناعة ما من تلقا ذاته عن هكذا من يخالف ما اومر بعمله
عليها ع
جيجع جي 3 3مجمع
السوال
Wم جاه ه للقديس باسيليوس
اوجه به الاول لانه يرضي بذلك نفسه ،الثاني لانه يميل لا تلى
الصناعة لما رغبة بالسبع الباطل هاما يجة بالربيع الدنيوي
أو غير ذلك هو الثالث لأنه يتمسك بما هو أخف تعبا لآجل كسله .
واعماله ه فمن كان مبتليا بمثل هذه البرزايل فيشير بذلك !
على انه لم يزل ماسونا من هويته الفاسدة ومغلالاً بقيود الشهواتها
وأنه يروم ما يوثر بعد جحدة ذاته ويتعلق برغبة المكسب والمجد .
بعد عهجرة الاشبا العالمية ،لان من لا جتمل كد الاتعاب فلا
يكون أمات اعضاء البدنية بل يظهر ذاته مفتخرا وعاصيّاه كونه
يعتبر رايم وجده انه لجود واصلع من راي غيره ويفضله على راي
الجمهورج إذا من تقلد صناعة ما يرضي الجمهور فلا يجوز له
تركها ،لان احتقار الشي الحاضر دليلاً يا فقد ثبات الراي وعهم
ثبات العقل) ومن ليس لم صناعة معينة فلا يجب أن ينتخب
لذاته الصناعة التي يريدها كما انه لا يجوز له أن يرقصن الصناعة
المقبولة ورها الريس أنها موفقة .ومن كان يمتلكا على مسناعه ورذلها
جمهور الاخوة فليلمقمها عنه بقلب شعم ليببين بذلك عدم نعلقه
واهتمامه بالاشيا العالمية ،لان من يعمل مشببته فيصنعكما
يصنع فاقد الرجا وبالنتيجتر ،كأنه ليس له رجا .على رأي الرسول . .
ما على انه يجب على كل أحد أن يعتني ويهتم بعمله بكل فرح
وسرورويباشرة بكل شجاعة ونشاط ويروضه بنية سليمة كان الله
حاضر امامه به ليستطيع أن يقول مع المقالة ،كمثل عيون
و العبيد لا أيدي موالييم
هكذا أعيننا الا الرب الهنا ،ولا يليقف
به الانتقال من عللا غيره يلائم متنع على الطبيعة البشرية
مباشرة وظايقف كثيرة جلتر وبزمن واحد وكان الاليف بنا والاصوب
غبار صنايع نحمان -لا .عدة أن نمارس صنعة واحدة متقنة من أن
متقنة به واذا انتقلنا من شغل -لا غيره يتشتت بذلك عقلنا
-صى
ا
هي قوانين منتشرة في Yع
كانوا علمنا أنها لم تزل ثابتة ويحفوظة ليومنا هذا ) وعوض ما
يلازمون حين دخولهم هياكل الشاهد الورع والعبادة والسجود .
ا أوجه
ــسطكد
Wرس به للقديس باسيلبوس يه
في المتاجر التي تصير داخل وخارج دور الاديرة وما يليها ته
أنه على ما قد تبين من الانجيل المقدس ظاهرا على أن البيع لاكا "س -سا
والابتياع والمتاجر غير لايقة في الاماكن التي اختصت لاكرام اي -بحسب النا
الشمهدا له لان المسيحيين لا يجوزلم الاجتماع في معابد الشهدا تذعـب الله
والمواضع التي تليها الا للصلوة فقط والتامل في شجاعتم الذين "كاس
جاهدوا فيها حتي الموت لاجل حسن الديانتر به وذلاف لسببين
الاول انهم بهذا يكملون الغاية التي قصدتها الكنيستر المقدسة
لاجتماع المومنيري في معابد الشمودا والقديسين .الثاني أنهم ببركت ولن
تباينها كلها ،غير انه يلزم التجنب عنها اذا سببت لنا
سيجسسا واضطراباه أو شتت الاخوة عن الاتحاد الروى انه من حيث
على ترقبل واحد ولحن واحد يوجب ملالا لنفسنا وطياشتر لعقلناه
ويصيبنا حاضرين بالجسد غايبين بالعقل اج
" .يَةِ السوال العلمى والشلهوى يَ
انك اذ قد علمتنا في خطابك بالكفاية به ،انه لا يجوز اعمال
الصلوة أبداً أن التعب ضروري له فبقي الان ان ..
تعلمنا ماعي الصنايع اللايقة والمناسبة ية ه .
.لمسيرتنا الرهبانيات يه . .. . . . ..
: الجواب إن
لعمري ان تعيين بعضا من الصنايع وتخصيصها نوعًا ليس عو
بامر سهل ج بما ان بعضها لازم هنا وبعضها هناك نظرا لعوايد
البلاد والاشغال السالكه لاجل راحت كل بلدة وفايدتهاي كلان بوجم
التي تقي راحة حياتنا وهدوها العموم يمكن تخصيص الصنايع
وبواسطتها لا غتاج لا كالشتر زايدة واهتمام وافر لتحصيل مادتها
ووجوب مبيع أشغالهاج ولا تصبر لنا سببا لجمعيات غير محتشمة
ومضرة بمخالطتنا مع الرجال والنسا جوكدن فالنتذكرن على
-الدوام ان غاية قصدنا في كل الأمور البساطة والدناة ج فلذلك
يلزمنا التيقط في إنا لا نجنبع لرغبات البشر المشيعونة غباوة
والممتزجت بالهموم الشاقة حين مارستعم الاشغال عن كي لا تماثلم
ويتشبه بهم حينما نمارس عن أشغالنا أيضا لا بل يجب علينا
الى فباشر قي صناعات الحديباكتر مثلا ما هو لازم للحاجتر فقط يه
لا ما قد اخترعه الجهال اصحاب الاباطيل من الصنايع غير
اللايقتر لمقاصد رديتركتصيد الشبان وزجهم في الفخاع الشيطانية .
-صى
----------------------
" ..مزعمور
بالعشي وبالغداة ونصف النهار الحدث واخبر به ، بالنبي القابل عل
وبسبحان الله به وحسب قول النبي ايضا ج ه نصف الليل نهضت موسم
او لاشكركي على احكام برلين * ثم انه لا يليق بنا أن يشرق النهار مزمور
علينا وكان راقدون في قلاليبنا بل ينبغي أن ننهصل قبل الفهجر ttA --
سبقت عيناي قبل السحر لتدرسا في اقوالك * ،على إنه كعما 60
مزمور
IA
قد اتضح انه لا يجوز أن يُهمل زمن ما من هذه الازمنة من الذين 8عا
قد أنفقوا يالرب وقصدوا أن يستمسيروا بهذه الحجة باجتهاد كلي
أن اختلاف اللتراتيل المجد الله ونجد مسيحه ،ثم أني أري أيضا
والالحان المتنوعة في أوقات الصلوات المفروضة هي مفيدة جدا لفقد
+4ا او للقديس باسيليوس بي
بعضها الهاتفة به ،صلوا بلا فتوره وايضا مع وأقرؤنا أقواله
اذا اننا يداومنا هرنا الناموس بالشكر مستمة غلين ليلاً ونهاراء ثم أنه وو
على الدوام بما انه ضروري لحياتنا كما قد اتضح ذلك ببراعين
طبيعيتر صوابيتر به فمن ثمه يجب علينا ان لا نهمل الازمنة
المعيّنتز للصلوات المفروضة في الديرة الاخوة و بما ان كل زمن
منها ينبهنا بنوع ما خصوصيبعل الاحمسافات التي اقتبلناها من
شي نقدم لله حركات الله به اولا صلوة السحر التي بها قبل كل
قلبنا وعقلنا * فلا ينبغي أذا أن نهتم بشي قبل أبنهاجنا في
التذكر والتفكر بالله * كقول النبي » ذكرت الله ففرحت به ولا
تتقدم الا العمل قبل ان تتمم قوام ايضًاء ،اليك يا رب اصلى
والرأي وثانيا المسأعتز فبالغداة أستمع صوتي وبالغداء اقف قدامى
الثالثتر لتنبه من الاخوة ويجتمعون معا ولو كانوا متفرقين
ومشتغلين باشغال مختلفة ،ليتذكروا موهبتر الروح القدس
بقلب واحد ه ليصيروا مستحقين إمتلالين القداسة من لدنه عه
ويلتمسون من كرمه وسخايه بان يكون مرشدا لهم في سفرهم بد
ثم بهذا يعلمون الغير ما هو مفيد * ويصرخون مع المقال ته
،،قلبا نقيبا الخلاف في يا الله به وروحا مستقيما جدد في احشاي جي
و لا تطرحني من قدام وجهك وروحك القدوس لا تنزعه مني به
و امنعني بهجة خلاصك وبروح الرياسي العضدي .وايضا ،ريحك
في الصالاع يهديني في أرض مستقيمة ،ثم بعد انتهي الصلوة
به أو ثلاشتر باسمي يد فانا اكون هناك في وسطهم * ثالثا أننا قد
حكمنا أيضا انه ضروري صلوة السادسة في الوقت عينه اقتداء
S
بالنبي
* قوانين منتشرة به * ،84
-أمثال
.استطاعته ،ثم ان سليمان الحكيم ،لا يمدح تلك المرأة tسم
الشجاعة الا لانها لم تأكل خبزعا بالبطالة به والرسول ايضا يقول 9و
احد مجانا به بل كنا نعمل عن ذاته ه ه ولم نأكل خبر من .
لا تسالونيكيا و بالكد والتعب في الليل والنهار مع انه كان جايل لم ان يقتات عكسدس مسدس.
من البشري التي كان يبشر بها به ثم تأمل كيف أن الرب قد
| قرن الكسل مع الشر بقوله ه» ايها العبد الشرير الكسلانه هيم
وسليمان الحكيم لم يمدح الفاعل كما ذكرنا فقط ،بل ويخ
اسم
الكسلان أيضا حين مثلر باضعاف الحيوانات ولحقنعا بقولم له به
امثال
ه ايها العبد الكسلان امض لا النملة * فمن ثمه يجب علينا
ان نستيقظ ثم نخشي من تبكيت الرب يوم الدينونة الموعوية ته
من حيث إنه منحنا قوة وإمداد للعمل دفعتيد ان يطلب منا
يلا يكون مطابقا لهذه القوة التي اقتبلناها منه حسب قوله 6ة لوقا .
مما
كثيرا فيطلب منه كثيرا له على ان البعــض من أعطي 08
فيجب على هولاء ان يعلموا ان لكل شي زون مواقف كقول : جامغه
الجامع ه» للكل زمان * اما الصلوة وتلاوة المزامير وما يتنوعا
ان يوجد لها زمان غير مواقف له بل كل الارمنتر موافقتر قلا يمكن "t س .
كولوصايبس
لها و لاننا اذا كنا مشتغلين أو غير مشتغلين تستطيع ه ان -----سمس.س
و تمسعد الله بالمزامير والتسابيع والالحان الروحية وسواء كان ذلك با)
ويسدي لله شكرا على ما تفضل علينا ومنحنا قوة الايدي التكميل
الاشغال ه ويقظة العقل لاكتساب المعرفة به ويحبنا مادة في
الات الصنايع التي نستعملها به ونتوسل اليه ايضا في ان تكون
أيال أيدينا موافقات المشبته ومرضاته ما
سر بما أننا بواسطتر هذه المناقب الحميدة نصت عقلنا عن الافكار
الباطلة به ونشكره على ما مرنا علينا هرنا القوة للعمل وان تكون .
-7
أن السوال السادس والثلدون يَةِ " .
ه -عه م في الذين بيجنحون عن وفقه الاخوة فه 8
العار على مجمعمه وان راه اوراعم مصرين علي الشر ولم يقبلوا :
الاصطلاح * فليكشف المركز لاصحاب هذه الوظيفة هي فان لم ينتصف
بواسطة هولاء له فيحجوز لم ح الافتراق منهم بشهادة الكثيرين ه
ولفترقر هذا لا يُحسب من أخوة * بل من غربا أجنبيين ،وذلك
لان الرب يشبه من يستقيم ثابتا في شرق للوثني والعشار بقولم
تعالى عن مثل هذا ج ،فليكن عندك كوثني وعشاره اما اذا
كان افتراقه من مجمع الاخوة التقلب عزمه وكان ذلك صادرا من
الالم المستحوذ عليه فان لم يبادر مسرعا بمباشرة علاج سقمه
فلا يقبل من الاخوة ايضا .بل يطرد * كان الذين يضطرون لا أ
الخروج وينتقلون مرنا عال لا غير حمسب وصية الرب قهولاع
لا يطلف عليم أنم افترقوا عنهم بل تمموا خدمة وظيفتهم ،وعلى
غير هذه الصيغتر به فالصواب لا يستعجيزفرقتم لوجهين الاول انه
يهان بذلك اسم سيدنا يسوع المنسيع الذي جعمه الثاني ان
ضمير الاخوة لا يخلو من الظنون والشكوك التي تلم بهم بسبب
هذا الافتراق خلوا من صوابه ويضاد واضحا ومبية العرب القايلة
إذا
.
ه: ،ر جه للقديس باسيليوس ع
عن غير تجة أعني الروسا والمريمين فجع لا يجب ان تقزق مسكنا
ولو كان ذلك المكان قد يُتي قبلا على هذا النوع لا فينبغي لنا
إصلاحه وتوطيده سرعة لاختباريا بالمضرات المقدم ذكرهاة ومين
لا يدعن الرأينا فلا ريب انما يكون ذا عناد ومعتدا برأيه ويكبا
و قرنثيبثه
للخصومة المنهي عنها من الرسول القايلة» وان احب احد ان 3
وه يماني فليس لنا هذه العادة ولا البيعة الله * فيا ليت شعري تكساسه سسسه
f .او
أي سبب بقي لايستطيع ان يمنح اتحاد هذه المساكن معا.
بعد وجود هذه المضرات * هل صعوبة تحصيل الاشيبا الضرورية .
لا لعمري هلان تحصيل هذه الاشبا في مسكن واحد اكثر سهولة .
من المساكن الكثيرة ،حيث أن سراج واحد ووقدة تأرواحدة
ومثال ذلك يكفي للجميع جثمانه في المساكن المتفرقة يلزم
أيضا تعب اغزر بسبب المخدام الكثيرين ليحملوا اليهم الاشيا
الضرورية المجلوبة من خارج ،أما في المسكن الواحد فيكفي
خدام قليلون جدّا لتحصيل هذه الاشيا المذكورة .السبب
الرابع أنه المعلوم عندكم * ولو صمت أنا عن بيانه انه كم هو
مستصعب على اللعب الدور الجليل مع الجانبين والمشتت
بعشرتهم أن يكون مطابقا لمسيرة الرهبانية ولا يعيب اسم
المسيعد ايضا الفترقون بالمساكن كيف يمكنهم ان يبنوا
بعضهم اذا ابت الضرورة تلا ذلك كالحث لم على الصداع أم بالوعظ
أم بالتنبيه على حفظ وصايا الرب جميعها ولكونهم غير متحدين
فيما بينهم كيف يستطيعون أن يزيلوا عنهم الظنون الودية أيضاة في ليبسيوس
بأن يكون بهدمروري) ولذلك فالنصخ للرسول القايل به ،فاملوا
وكم رأي واحد ومودة واحدة ونفس الحدة وروية واحدة ،ولا تعملوا
به شبا بالانشقاق والمجد الباطل ،ولكن بتواضع القلب والبعد كل بي
به أمرو منكم صاحبه أفضل منه ،ولا ينظرون الانسان منكم ما هو
| هو لنفسه انه بل ما عولاصحابه به
م أي دليل على التواضع أعظم من هذا * أعني أن روسا الاخوة
الروحية
جبهة به للقديس باسم بليبوس ه
موانع ،واسباب اخر غير هذه ه كما ذني بالعمل أحيانا أن
الريس يبتعد من دير الاخوة * فيكون ح لخرجاضل ينوب عنه
| ويعزيهم في غيابه * أو ينتقل بلا دير اخر يكون محتلجا لتدبهره
.فقام أخر عوضهه السبب الثاني أنه يفيدنا لايضاح ما غن فيه
تجربة الاشغال الظاهرة أيضا ،فكما أن أرباب الصنايع المشاعة
يتغايرون من بعضهم ويجسدون بعضم خصوصا لاهل صناعتهم به
الجمهور هكذلك ما جعلني ذاته يولد خائبا الغابرة * لنا الشمي ان
اخوة السيد المسيع * الا يهينوا نعمة الله الفايف مقدارها ولا
يفقدوا مثل هذا المقام الكلى السعادة لاهمالم ارادة الله * بل
الاولى الاصلع لم أن يطيعوا الرسول القايل ه» أنني أسالكم
و أنا الاسير بالعرب بأن تستسير كما يجب بالدعوي التي
.
من الملك السماوي ويلهجون -لا أبديتر لظي النيران الجهنمية يه
فان كان الذين يتممون خدمتهم ويكملون وظيفتعم يجوزون ريكا
هذا عظم مقداره لاجل زيادة حرصم ،والذين يتهاونون ينتظرون ||
قضاء صارما بعكس اوليكا به فكم من الاعتني أذا يجب تعلم الذين ||
يتقلدون وظيفتر الخدمة ليكونوا مستحقين ان يدعوا اخوة المسيح
في ،،كل مرنا يعمل أرادة أبي الذي ج عالمنا هو نفسه مقايلا كما
ع حماس سيسد
فلمثل هذا ونظرايه ننبهم بوصية الرسول القايل " :نحن معينين
« نعظكم بالآتقبلوا نعمة الله باطلاً * ويامر للذين قد دعيوا لا مكان
اخوة ـQ
.
به قوانج ،.منتشرة في ج" مه:
بذواتهم
---------------- وم
". –يب
4م - به للقديس باسيليوس *
من قوله تعالى يد تاييد واثبات تلك الاشيبا المقولتر به وهذا واضع
،،كل كلمتر تقوم على فم شاعدين او ثلاشتر به ولا ينبغي ان يكونوا
الحرص والاجتهاد المفعول لتتميم ليلاً يعاق أكثر من ثلاشتر
ما وصيتر ربنا يسموع المسيع
م أما اذا دعت الضرورة للبعصل من الاخوة الاخرين ان يتكلموا
ويسمعوا شياما منسويًا لاي كان منم ،فهولاء ليس لم ان
يجتمعوا ويتخاطبوا مع بعضهم بهذه الاشيبا و لكن الرهبان.
الشيوخ المنتخبون لهذه الوظيفتر هم يعانون قضي أمورهم %
السوال
--
وه نكون سبب عشرة لليهود أو لليونانيين اوكدن بمسة الله به وان كل
لازم « شي نفعله يكون البنيان القريب ،فنتج من ذلك انه من
الضرورة يجب حين خاطبتنا أن نميز وتحفظ لباقة الشخص عكحلمسrسد صم
عنا ظل كل شك والزمان والمكان والفايدة يه .وبهذه المزايا ندفع رام
ردي يمكن صدور به وزبدول على ذواتنا علامة رصانتر وعفاتر لولياك
الذين أطلقف لم اجازة الخاطبتر والمفاوضة مع بعضهم بعضاً عن
الامور المرضية للهه سوا كانت تخص استعمال الضروريات
الجسدينار أو الافادة الراوجبت له أما هم أعني الذين اطلقت لهم
اجازة الخطاب فلا يجب أن يكونوا اقل من اثنين من كلتا
الجهتين هي
وذلك لان الواحد أولا بمفرده يعطي سببا للشك بسهولة (حتي
لا أقول شيا أثقل من ذلك ) ثانيا لا يكون له قدرة ايضا على
. .w ملا للقديس باسيليوس به
او التي كان يمتلكها انها له ،لأن والدتي واخوة كل منا الجسديين
إذا كانت عيشتهم ص المتر وبالكين لإدخوفي الرب قبل يجب أن يُكرموا
من جميع الاخوة كانعم ابا ان اعل عومبون لكل منا يد وذلك
دم حسب قول الرب له ،كل من يصنع ارادة ابي الذي في السموات
وو فهذا هو الذى واختي وامي * وعلى ما نراه موافقا لن الاهتمام بهولاه
هو يختص بالمتقدم على الاخوة به وما اذا كان المذكورين
من شيكين بالعيشة العالمية فلا حاجة لنا بالمعاطاه معام بتة
من كل تشتيت عقليه وابلا عوض عن أن نغييدهم مرضي له خلو
بشي ذنعم حياتنا ستجسسا واضطرابا به وقورّط ذواتنا في أسباب
الخطايا التي فررنا منها به ثم ان الذين كادوا سابقاً أهالينا اذا
بو خنا
رايناهم محتقرين وصايا الله وغير معتبرين التقوي والعبادة وانوا
لزيارتنا له فلا يليق بنا ان نقبلم يمة وذلك لانهم لم يجيبوا الارب
القايلة» من لم يجبني فلم يجفط فولى .وأيضاً ،أيت شركة
بين البر والاثم * وأي خلطة بين المؤمن والكافزه
م أنه يجب علينا أن نهتم بان تحسم اسباب الخطايا عن اوليك
الممارسين رياضتر الفضايل التي أعظم خطرها هو التذاكر بالسيارة
عال لان
عد س -مبسه
tع --
مرارا مع اقرياينا الجسديين .فلهذا السبب لا يسمح مطلقا لاحد
الاقربا ام الغربا ان يخاطب الاخوة بشي ما لم يتضح ان ذلك الخطاب
قدم لا الدين لغير سبب داع فليقلد هذا الامر لمن لم موهبتر
احل ببنا الايمان به لأن الرسول علم واضحا ،ج ،أنه ليس لكل
يقبل للخدمة به ويقتادنا تلا ذلك مثل الرب الذي لم يأنف ،من
بو رحصل اقدام تلاميذه * وهم ما ابوا عن قبول خدمته لم يء غير
لمعلمه به الا انه ان بطرس قد اعتفي في ابتدا الامر احتراما
عندما تيقن خطر العصابة حلا سلم طابعًا * ثم ان المطبع لا
سبيل لسر ايضا ان يخشي من خطر عدم الاتضاع حينما يخدم
من الكبيرة حتي ولوكانت تلك الخدمتر لا تقتضيها ضرورة أو
احتياج بل القصد بذلك عوتعليم للصغير ونموذج قايد له لفضيلة
اذا ان يظهر اتضاعر الانضاع * فمن ثمه يحجب حيل المطيع
بطاعته واقتدابه بالمتقدمين خلوا من مضادة وعناده ولا يتشكل
بالكباريا والافتخار تحت ثوب الانضاع المصنع به لان من يكون
مضادا ومقاوما فيدل على أنه يروم أن يكون معتوقا ومطلوقى العنان له ! -
ان مجاناته عظيمتر في السماء قمن ثمه قلبسر اذا ويثقف نظرا
انتظار المجد وابتغايه * ويعمل على الرب بكل فرح وصبرج -لا
أنه ليجب على المرواسين أن يطيعوا أمر الروسا كانم خارج من
فم الرب في الوظايف التي يضعونها عليهم ولو كانت تلك الوظايف
مختصة بالجسد الإبلاده من شان الاتضاع ان الكبير يخدم والصغيرا
يقبل
–صى
القلب وينسف الروح ه وليس ذلك فقط بل لا يليق بالابرار
ايضا ان يستعملوا علم به « لان المتعظم في الناس هو رذالة
قدام الله ة وكوصبتر الرسول ،القايل لا تتدمروا كما تدمر 99
به أناس منعم فاهلكم المبيده وقال ايضا انه ليس بالحزن ولا لاجل
وو الضرورة ،ولهذا بناء على هذه النصوص فلا يليقف بنا ان نقبل
ذلك الشغل المفعول بالتدمر أو فضلطر مع غيره ،بل يجب
أن نرذله كضحيتر ذات عيب ولائم ان كان اوليك الذين قدموا
على مذبح الرب نار غريبة داعمم عضب هذا مقداره * فكيف
اذا كان لا نكون مورّطين بذواتنا وبخاطرين بها اذا استعملنا ذاكى
العمل المفعول لتتميم وصاياه بنيتر مبغوضة منه تعالى ،ويحان
عالمون أن الرسول يقول لهم أي شركة بين البر والإثم من ولي
و خلطت بين المؤمن والكافره والنبي يقول أيضا من يذبع خروقا
م ,فهو مثل من يدمغ كلبا * والذي يقرب قريانا مثل من يقدم
لنا من رذل أشغال : هو دم خنزيره فع قد توقف من ذلك أنه لابد
الكسلان والعاصي في مجمع الاخوة ،والبروسا ايضا يضطرون في
أن يبدلوا مجهودهم بذلك والتي لا يتجاوزوا هم ايضا وصبة المنال
و القايل ه» المسالك في الطريف التي لا عيب فيها هو كان مزمور
tee
وو يخدمني * وصانع الكبريا لم يسكن في وسط بيتي * ويجب أن
و يتحذروا ويتيحرصوا حركتا كليا من مرتكب هذا الاثم بعمليم
الممتزج عيوبا به لانه اذا تعب قليلا تهاون * واذا اشتغل كثيل
والعمل بسبب استعمالهم خدمته فيكونون كأنهم يدعوته أفتخر ه
من خدعا وراتبا في نفاقه له وغير منتبه لمسوحالتم به ولا مهتم في
إصلاح سبنه ،فليتحققوا هؤلاء انهم اذا لم يهتموا بتدبير هذا
الاخ وارشاده كما ينبغي لوظيفتم * فبسببوا لانفسهم غضبا حزقيال
ثقيلا لا مناص منم ولا خلاص يا ،اذ ان دمم عتيد أن يطلب عكسدس سدسه
كما كتبه فيتلخص من ذلك أنم يجب على المطبع هو منعم هيم
ان يجة بكل عزمر على تتميم كل وصهت من وصايا الرب خلوا
من كسل وتوان به ولو تبينت لم انها عمسرة جدا انه متيقنا
أن
سبه " به للقديس باس بلبوس يه
به الناس .ثم يورد السبب بذلك حالا بفوله » ليرتدع الجميع به
م وبالاجال نقول ان من يرفض العلاج المعطي له من الريس
فهذا جارب ذاته بذاته ولانه ان كان لن يجرح عن رأيه ويدوم
مستمرا على عدم طاعته وعدم اعتباره الريسه فلماذا يلبث ماكنا
معه ويتخذه مدبرا لمسيرته .ان من قد ارتضي الحصي في جلتر الاخوة
واكتسب انم ،اناء قابل للخدمة ولو كانت تلك الخدمة تفوق
طاقتهم فلا يجوز له ان يدين لمن يأمر به بل يجب ان يظهر ليونته
وطاعته حتي الموت متذكرا بالرب يسوع الذي » صارمطيعا
و حتي الموت موت الصليب هالا تعلم ان العصاوة والمقاومة
يدلان على شرور جزيلة كمثل السقم في الايمان والشك بالرجا
والتفاخر بالأفعال ونشامخ اللب واشيا اخري غير هذه الانم غير
ممكن أن يهمل احد وسيترما ما لم يكن أولا احتقر الموصي بهام
وبالعكس اعني ان من يون بمواعيد الله فرجه يكون ثابتا وراسخا
بها ولا يقترعن حفظ وصاياهاء ولو قرأت له انها عسرة وستصعبة
رومبه في الغاية الا لكونه قد تيقن بعقله ،إن أوجاع هذه الدنيا لا
توازي المجد العتيد أن يظهر فينا * ومن قد تحققف مصدقا أن رومن وو
A
ما قرذتبه
يتضع ينقشع فهذا يبدو دايما سروط وفرحا أوفر ما يرجو منه
صاحب الامر ليقينه ،ان الاحزان الزمنية البسيرة تولد لنا
عكست ســسدسه
(W غبطت المجد الابدي بنوع يفوق الوصف والادراك به
أن السؤال التاسع والعشرون ؟ و
في من يعمل بتشامبلغ النفس والتدمّره -تم
ا يع لابواب سي. .
القلب O
ج قوانجن منتشرة ج ، مره
وصيتر المحبة به لانه اذا كان غيرلايقف بالاب أن يغادر ولده ليمسقط
في حفرة به واذا سقط بها فاحشأون لا تهمله ساقطابه فكم بالاحري
نفس منحخدعة أنه يكون أمر مرعب عزون مفتات الكبد العمال لم .
حد احتمال " بحجتمسب أن يعتني بهم باظهار اهتمامه ويسمع بيكه عنهم لا
الموت لاجلهم ،وذلك ليس لتتميم وصية الراب العامة للجميع
في أمر الحبت اي ،إنه يبدل نفسه عن أحبابه فقط بل اقتداء
فيما اشار اليه الرسول من الفعل الخصوصي القايل * * كذلك
. وو كنا نحن أيضا غابكم ويتوقى لا ان نعطيكم .
. .
واحد بمفرده وكذلك عصارة المروس أيضاً فانه لاينجو صاحبها من
الخطر الضرر به وعلى الخصوص اذا صار لغير سبب عثرة وشك
يبدو فيكون في اع طم الخاطري فلهذا يلزم لكل من الجميع أن
رومبه
بر في مقامه كل اجتهاد وال كعمال متممّا ما قد كتب ،يجتمدين
ft
لا متكاسلين .وهكذا المجتهد ينال المديح لاجل نشاطه .المتهاون وو
أرميب جل به التعس ولويل لاجل كسله كقول الروح القدس » ملعون
٨عه
عكس محمـد حسـ وكل من يعمل عل الرب بالكسل اج
ه
مع
والمرتبة في شركة المومنين المشاعة على ما أظن أنها تماثل
النظام المحفوظ في الاعضا الجسدية التي كل واحد منها له قوة
شمى ما به وكما أن قوة الباصرة لها النطر عل الاعضا كلها لفعل ي- .-
القابل وقنا» ان الاسقف يكون مزينا به ووقتا يامره بان النسا تيموتاوس
عكست سها حكمسدسه
يكن متوشحات بأثواب مزينة بالاحتشامخة ( فلفظتر الزينتز هنا 4 مم
تعني الاحتشام الختصي بالمقتدي بالمسيح) وهذا المعني نغ سمكه
.
وع * للقديس باس بلبوس 5ة
قردة به t
رذيلة ،ويكت عليها القريتيين بقوله » أنعم اخجلوا المعوزين
tt
عكسسسسسسسسسه
لربما
او الذين لا مكنه لم بالعشي المشاع الجزيل الكلفة والاحتفال به
فاذا من يتوشع باثواب مزينة فاخرة خلافا لعادة الجماهور فانه
يماثل أولباك لكونه يخهجل الفقير بمناسبته اليه .أما ما قالم
رومببه
بر
هسسسسساد
الرسول أيضا ه» ليس فاهمين بالعظام بل موافقسين
ا وو المتواضعين * فيشير على أن كلاً منا يجب أن يتوسم بفطنة في
* من من المسيحيين يليف به بأن يقتدي بها بالذين هم في قصور
ft
عكسسسسسادس. الملوى وعليهم اللباس الناعم هام بالمسابف لجي المسجد ذالك !
( زخريا لإجرناالذي لم يقم في مواليد النمسا أعظم منه :ة أعني يوحنا
(0
مرة الى طافوا C0 الذي كان لباسه من والإر الابل يد أو بالقديسين الذين
عبرئجج عب .
أو لابسجن جلود من شعر المعزي به
لاسم ft
أم ان استعمال الملابس وكفرتها لها غايتين ،الاولى و التي يعظنا
تيموثاويس عنها الرسول بالجملة واحدة قابلا به ،اذ لنا القوات والكسوة
-م
.--------------
و فالنقتنعت بهما كان الضرورة تدعونا لا ثوب واحد فقط وذلك !
ليلا نسقط في البطالة المنهي عنها باستعالنا الاثواب المتعلقة
المسببة الافتخار (حتى لا أقول اننا نذمهور الاشى أردي من ذلك )
التي أدخلت فيما بعد على الحيوة البشرية من قبل المنابع
الباطله وغير المفيدة والعمري انه لمشهور الاستعمال الاول الذي
لادرن) ذكه الباري تعالى نفسه اعطاه الحة الجبنه كما يقول الكتاب الالهي *
« وصنع الرب لهما ثيابا من جلود والبسهما ،وذلك لان استعمال تلك
سم الثياب الجالوديتر كانت كافية لسترة العورة به ،الغاية الثاني تراج
ماعدا السترة أنها التقينا من البرد وتسخن أعضنا التى لا يليف
كشفها وتحفظنا من تأثيرات اليو فيما يخص كيفيات هذه
منها نافعة البعض
المكبوة الطبيعيبه ،ومن حيث ان الشباب
لخدم كثيرة ولخر لخدم قليلة فيجب ان يُعتبرون نقتل الشباب
المنافعتر لاكثر الاحتياجات كي لا يُشعل شي يقلق ويخرب حدود
ا للرقيتر وقانون الفقرج وليسي بواجب ان يكون لنا ثباب مختلفة
الديني ولا غيرها بعضا منها للافتخار وبعضا منها للاحتياج
-صى
هي قوانين منتشرة ع. . عاع؟
نرذل فعله هذا بما أنه يهدم النظام وينشي قلقا وانزعاجاً .ولهذا
ان كنا لا توثر أن ندع المكان لبعضنا بعضا ونعمل خصومة
ومباراة على ذلك ،فنكون قد زلنا وماثلنا أوليك الذين يتخاصمون
على المكان الاول ،ولذا شعرنا بمثل هذا الزلل فيتخيب حين يذ
صوت رونا يسبوع ويغادر الاتكا» لاختيار رب البيت به ان نطيع لوفا
وهكذا تكتمل بعضنا بعضا بالمحبة ونفعل كل شي باحتشام ونظام م)
ويبين أننا تقتني التواضع لا الافتخار والتباعي بشدة المشاجرة
والعناد تجاه الكثيرين لنتمجد منعم به بل نقتنيه بالطاعة
المقدسة ،لان المماحكة هي اشارة بادية لدي الجميع انها
دالة على كبريا صاجها ،فمن ثمه من يجلس في المكان الاول
بامتثاله الطاعة له فبلا ريب أنه يكون اكثر اتضاعا من يعاند
ويخاصم على الجلوس في الموضع الاخيرج
: .
أن السوال الثانى والعشرون
يم
رذيلة و
---------------------
..
اص.-هنا
" نظرا لصمدت جسمه به ولاخر لاجل مرضه وسداد احتياجه و كهذا أ
. سر -
.
-.
يكون ابتغاه أصلاً من حيث أنه من الممتنع ان الشي
المرذول
جايل في نين به ولاجله الكتاب الالهي قد بكت أصحاب العيشة
عاموض
4ة . 4
تيموتاوس هو المهم بنتر ويشربون خلّ رابقا * ثم لاجل هذه الحبوع الشفيتز
ما إلا نفسها اعني التناغم يج ،6دُعيت الارملت ماينتر وهى حيّة ،وذالى
للوقا » الغني عدم الفردوس * فما الحاجة اذا لنا في هذه الاحتفالات
ا) برام
الجزيلة الكلفة والجسيمة الضرره مثلاً انانا ضيف ماه فهذا ان "
نوع قبولا كان أخا ومقتديا بسيرتنا فيعرف مايدته وجد عندنا ما قد تركه
حيث كان وأمتعونا من السفره فنقدم له ما يكفي لراحته من
. . .. - ما تعبه ولتعزيته م .م .
الشيبا بهجمة يقتنع من به فوتيذ خبرنا ما أتانا رجل عالمي فهذا اذا لم يقنعه
عملنا ويتخذ من نوع سيرتنا صورة وانموذجا للقناعة الواجب حدا فقــال
عكستصدرنا ههنا بتذكرنا بمايدة المسيحيين وفقرهم المحتملبنه حفظها في الماكل
بغير خجل حبا بالمسيح به وان لم توثر فيه هذه الاشبا به بل
يهزأ بها مزدريا فلا يوافينا بعد ويقلقنا :أما عن أننا حينما
نري بعض الاغنيا الذين يكتسبون اللذات خبرات عطجمة
فنتوجغ لاجلهم * لكونهم يصرفون حياتهم كلها بالاباطيل ويعلون
شهواتهم الهنهم وبهذه المعيشتر جوزون في هذا العالم على جزوا
ان يشعروا بذلك لا وبسببها بين دحدرون هرنا خلوا الننعمات مرنا
لا النيران الجهنمبتز به واذا ساخت لنا الفرصة بذلك ،فلا نخشى
من شي به بل ننصحم على مثل هذه الاشيا وتجذرهم لينكفوا
عنها راجعين * فماذا اذا يكون حالنا نكن اذا كنا نزل نظيرهم
وتماثلم بالتفتيش والاعتيام على الاشيا المختصة باللذة بكل
عزمنا ونهيبيها لاجل المتجد الباطل والافتخاربه في حقا أنني أخشي
من أننا فرجع تهدم ما قد بنيناه ونستححف تلك الدينونة نفسها
التي اوجبناها على غيرنا حينما نستسير بسيارة منصنعت متشكلين
تارة بصورة وتارة بغيرها .وربما نتدرتج) لا ما قدام أكثر ولن تجلبب
و جلباب غدير ملبوا منا عند ملاقاتنا اللناس ذوي أ لشرف والافتخار
باسم
سراج
قلناه عن شرب الما وغيره فيطلقف أيضلعل سابر الاشيا المسببة لنا
الامراض .اذ أنم لايليف بنا ان الاطعمة التي نتناولها لصيانة جسمنا
نفسه يجب ان يكون لنا انموذجا لان نعود ذوإننا على الفرار من
الاشيا المضرة ولو كانت مقبولة لدينا وشمبة جدا وفتح بنيذ البشي
الذي يتهجي لنا باكثر سهولة يجب أن ننضاله تفضيلا كلبلعا
كل شي لا ليلا كيجة .النعد نبتغي بتلهف اختلاف الاطعمتر
الثمينة والمنمقة جدا به ونهبي اطعمة مقبلة بجزء كبير من
البهارات وكأننا نختار الطعام السهل وجوده في كل بلدة خلوا
من تكاليف وتلف وما هو حقير ومعروض لاستعمال العامة عن
ان . . ول
-م
خة قوانين منتشرة يق هانمر
يعم جميع الامور فردًا فردا وكان التعليم المشاع والعمومي له ان
عليم دايماً ان يعيّنوا نوع الاطعمة نظرا لكيفية احتياج
الاشخاص كالمرضي والموعوكين بالاشغال المتصلة والمتعودين .
بمشقة الاسفار والشبا اخر عسرة غير هذه به ويسوغ لهم ايضا ان
يسمحوا لاوبك المتولينا على توزيع الاشبا بان يغيروا بفطنة
الكمية المفروضة منا للنسّاكن ذوي البصحتر وحسبما يرونه صواباً .
كية
البة به ولما كان غير ممكن فرض زمن واحد وذوع واحد عكسمسمس
الماموال K
ج قوانين منتشرة Rلإ من السر
wب . - - .. . ه تينية " ..يَ
. . . . -
. . .. ... م
...ه .ع .م .
: .
.
-
أمثال
و كافيا فقط ليدل على ما كتب به في القلب المسروريبهيج
سرا
هو التوجه له أما القهقهة باستعلي الصوت Lان يتفوقع الجسم كله
جامعه توينتفطن ولو كان ذلك خلوا من الارادة ،فهذا يرذله الكتاب
يج مم
الالهي كشي يقهقر ثبات النفس كقول للجامعه الضا على احتسبته
V v مغالطابه كصوت الشورى الموفود تحت الاقدره كذلك ض كلى
ما الان فانكم ستضحكون هومن قول أيوب ه» ،القيم الصادق يمتلى
-من حكام فجميع هذه الاسما قد استعملت كناية عن فرح القلب
لا يصلحهمؤذنق من يضبط ذاته عن كل ميل وبعلب تل شهوة
ويسودي الامه حتي لايظهرالما ما .ويكافح بشجاعة وشهامة ضد
ساير للذات المضرة ،فهذا يكون قنوعا في الغابة ومعتوقا من
" .كل أثم وعيب به فمن ثمه يجب علينا أن نمتنع احيانا
عن استعمال بعضن أشيا مباحة لنا حتي الضرورية لمعاشنا
أيضا ،وذلك لاجل عيتر وفايدة قريبنا حسب غاية القناعة
لا فرق لايبحر
علمسدس حسد
،ومسبما عل وعلم الرسول ،الذي مع انه كان له استطاعة لأن
بما ان يعيش من التبشير في العلن لكنه لم يستعمل هذا السلطان *
" " ..
" قرذتبه
. البلا يعوق بشري المسيح * وعلى هكذا قال هو ؟؟ أن شكك اخي .
A
حل سسدسه سيسه . . .. و طعاما فلا أكاليل الدهر لحمام .
سرا
ما فقد اتضيع اذا ما تقدم إيراده :أن القناعة هي ابتد السيرة
الروحية التي تنزع الخطايا وتصليح الحريات المزعجة قذيب الجسد
ولا مبهت
ـــح
--
.و قوانين مناقشرة . . . - . عباسم
. . .. .. . ... .. . م. . - في السوال السابع عشر . . كم . . . * ..
ا
--------
.
عمتهم - .مبعمم
أ -ب .
ب- ،- مع كك .
الجواب في ".
حا
م .
وبر
اذ ان الرسول بعد إيضاحه المسابقف عنها قد أحصاها أيضا ما
و بين الرذائيل بقوله » :ان في الايام الاخيرة ستانى انمنتر صعبتر
متهموثاوس
سر
عكسسسسسسه سحر
و ,وتكون الناس فجها محبين لانفسهم ،وبعد تعديده أصنافا كثيرة
بر
من الاثم اردف قوله » » منافقين يجوبون الشهوات وآلاتني أن
سر
التي القناعة بها ابتدا الانسان بالعصاوة على الله هو وبها اي بعدم
سمسم ه بما
هي شر عظيم في الغاية أذل العبسن حينما» باع بكوريته باكلة
ذة نبختر
واحدة ،أما القديسون لجع فقد استحقوا المديح لاجلها و
4 4
المسيح وسبرتهم تفيدنابل ممارستها اقتداء بكيبوة سيدنا يسموع
خر هج حين ترددة بالجسد ما بين الناس ة اما علمت أن موسي بواسطة
سمسم
عكس .س .س .س.
علامداومتر صومه وصلانه استحف ،ان يقبل من الله الشربعيتر
ff » وان يخاطبم كمن يخاطب صاحباً لصاحبه ،وبلباس صار اعلاً
دانيال لمعاينة الله بواسطة امساكه * وماذا نقول عن دانيال وظهور
tه
العجايب لام بعد عشرين يومًا من صيامه ،والثالثة الفتية
متى
سم غ؟ الذين لم يخمد لهيب نار الاثون البابلى الا بها ه ،ويها يوحنا
هو السابق ابتدي حياته .وبما اظهر الرب ذاته للعالم ،وعلى
-الاجال نقول ان بها يكتسب الملكوت به على اننا هنا بالقناعة
ساير الاطعمر ( لان هذا هو نوع الموت "عكيرن) لم عن الامتناع
القسري ) ه بل عن الاشيا اللذيذة التي بامتناعنا عنها نتايد
على قهر جسمنا والبلوغ طا العبادة المرغوبتر منا ج .
سر وبالنتيجتر I
--
و قوانين منتشرة ج ببس ،
الغير بمدة ايام كثيرة ( ليلا يلوح اننا نفعل ذلك اختلاسا )
بالمسكنة وقانون فحبنبذ نقبله وكصيبه مع الاخوة ليشارهكهم
المعاش يو ثم أننا نزيد هنا امرا مغيبدا قد كنّا أهملنا ذكرنا
عرياً من الاطالة ،وهو أنه يجوز لنا أن نعلم بعصال الاحداث
الصنايع التي نراهم قابلين لها ولا نمنعهم عن أن يلبثوا أحيانا
تلك الصنايعي ماعدا عند العشبية يجب ان نرد عدم مع معلمي
-لا رفاقهم ليتناولوا الطعام معهم سوية بي ويبيتوا في أماكنهم
سرب -
بالاسمار * بالعفة ولا الإ تكون بغيبسي لوم * الإ بالاتعاب بواسطتها وو
* -وعطش و وايضا ،بتعب يد وضنك يه وسهر طويل .في وجوع خالد سدس مسم
واصوام كشيرة %ثم يقول أيضا بي ،كل من كان فيي جهاده عجاهدا وو
7بما tt
لا يوجد شي بقمع ! إنه فبالحليبقتز الإ يمتنع عن كل شي فانه وو
ا فرزنبه
الجسد ويستعبده مثل القناعة بوكلونها كل جام تكبع حرارة
يح
هام
الشمبوييه
tسم به للقديس باسيليوس به
أو شتيمة ضد قريبه أوكذبا أو شاباً اخر غير جايزها ما بطالة
يعاقب بالصوم والصمت م
ما أنه من حيث أن نوع درسهم ينبغي أن يكون مناسبا لقوانينهم !
فيجب أيضا على معلميهم في وقت تعليمهم أن يوردوا لهم عبارات .
من الكتب المقدسة .وعوض الخرافات يوردون لهم اخبار معتيرة
من التواريخ بالافعال الباهرة والاعمال العجيبة وشهادات مناسبة
من سفر الامثال وغيره ولبوعدوهم بالمجاناه ) أي بالهدايا) اذا حفظوا
غيبا أسماها ومعانيها هكلي على هذا الاسلوب يبلغونطا الغاية .
وسرور قالب خلوا من ضمجروعشرة . المرغوبة منهم .حرفب
وبواسطة هذا التهذيب الحسن يستولون بسهولة على تباط
العقل ويغزون من طباشة الأفكاره ثم ان معلميهم اذا داوموا
جل فحصم وكشف أفكارهم بتسالم تما بهدسون به .وتا
يخطر بفكرهم وغير ذلك لا فيما انهم اطفال سدج خالون من
الغش وغير قابلين الكذب فبسهولة يكشفون أسرار قلبهسم
لمشايخهم و فحبنيذ يقدمون لهم العلاج الشافي كلتوبيخ
وغيره .وبهذا يتيحرصون من الافكار البسمجة الباطلة * ويتجنبون ا
الاشيا الغير اللايقة خوفًا من عار التويبرغ فينجحون *
بما أن الطفل بما أنه قابل التهذيب وامتلاك طباعا لينة كالشمع
ويقبل بسهولة ويرسيخ بعقلم صور تلك الاشيا المقدمة له هي
فيجب أن يُرشد سرعة لا ساير الاشيا الصالحة بالتعاليم المفيدة
وتثقيف سعيه بمسالك التقوي والعبادة المسلمة له به كلي حين
بلوغه سن الإدراك يسعي بما يفيده ويتدرج لا تمل الصلاح و
اذ الصواب يدلة بيل ذلك الشي النافعة والممارسة تخوله سهولة
على الافعال المستقيمتر .فمن ثمه يجوز قبول نذرة البتولية ويثبت
( لان القاضي المنصف بما أنه صادر من عقل كامل وصواب تام
بعد انقضا هذا الزمان يهب النواب للاخهار ويضع العقاب للاشرارا
نظير استحقاق افعالهم ) أما الشهود على هذا النذر فليكونوا
المة ولبنانييل الجماعات كلي على أيديهم تتكريس الله قداسة الجسد
توعية ي)
عاة قوانين منتشرة عه تة فتم
--
ما --
--------
--------------------
-.ال
. - -
ـــــ
..... --------
4سر به للقديس باسيليوس 6ة
ايتان قد تسببه من اخطارجرد الرب فمن يطلب من اجله.
لان من قد كرس ذاته لله وبعد ذلك انتقل الا صنقف أخر من المسيرة
فقد صار لتنا لذاته بسلبه الدينار المكرس لله ويدعي منافقاة
فمن باب العدل انه لا يجوز أن تفتح ابواب الاخوة فيما بعد
لمثل هؤلاء ولو طلبوا ذلك عند اجتيازهم بمدة وجهزة لاجل :
الماوي به وهذا ظاهر من قانون الرسول الذي يأمرنا به " بان نبتعد
و من كل ان منحرف ولا خالطه ليخزج
إن السوال الخامس عشرةَ
في اي عريسمح للمبتديين ان ينذرط ذواتهم لله * وفي أي سن يكون
سي.-
الا ثمة قوانين من نشرة ... Aسم
أيام ما
الابر به للقديس باسيليوس بي
" انه اذا انضف ان احد المتزوجين يتقدمها هذه السيرة المليكية
ليتفرغ للاهتمام بمرضاة الله ،فيجب أن يُستفتحص أن كان فعل
فرز الأيبه قرينه كوصية الرسول المقابل ،أنه ليس ذلك برضي متساو مع
تكسدسحبسد
و بمسلط على جسده وايضا ،لا يجب ان يُفضل شي على الطاعة
و الواجبة له ه فان ظهر انه صنع الواجب عليه بامتثاله الوصية
فحين يذ يسوغ قبوله أمام شهود كثيرين له وان اي احد الفريقين
ولم يكن له اجتماد في أن يرضي الله بهذه المحهجة :فلنتذكر
3 tرنثيبثه
Vلا قول الرسول ،أن الله دعاناط السلامة ،ثم نكمل وصيه الرب
عكسسسسسسسسسسه
to القابل ه» من يأنى لا ولا يبغصل أباه وأمه وامرأتم وينيبه فلا يستطيع
لوقا هو ان يكون لى تلميذا ( لانه لا يجب ان يفضل شي على الطاعة
بالم علما
.الواجبة لله ) وقد علمنا ان مشورة هذه الحيوة العفيفة قد نمت
في كثيرين وأتمنت بواسطة الصلوات المارة والاصوم المتصلة ة
وغيرهم
ا x من شنشرة قوانين ايجا . الم
أبعدول عني يا جيع صانعي الاثم الإ وكيل انه عزم على أن ينبه ذاتم ي» ملزموري
4 ا
وينصحها ليتحجي حبوة صالحة في سيرته الان يتركلي لا يمسقط قيحها
بعد في الرذابل والاثام المسابقة لا رابعا اما نوع الفهدص العام اللايف
%في يجب أنه يكون عا هذه الصبغة يه بحمارني يبتغي منا هذا الانموذج
بعصرى اشيادنية حقبرة البادية لدي الغربا عنا ولنختبر بذلك عزمه
أن كان مستعدا ان يقدم ذاته لله بغير ارتباب كفاعل عديم
المنجل والاستحبا ما
لا يأ جميع المتعودين والثقيلى الحمل وانا اريكم ,فعلى هذا دو
ان نحترهل من هذا الخطر لي لا تسقط فيه بي بمجمب إلا النص
ونصة أوبك الذين يتقدمونطا الريبيغل أيدينا به ويوترون ان
يجملوا تبرئ اللذيذ وثقل وضاياه المبالخط المسمار الا انه لا ينبغي
ان يسمع بان يوافي اخد بارجل غير مغسولة طال هذا التعليم
،وكما أن سيدنا يسوع المنسيع استفحص ذاك الشاب المقدس
وجدها مسنة غيبهة وحنا بحب السالفة سيارته عبرنا اليه " المتقدم
فهكذا ينبغي لنا أولا أن تستقصي الورديس البنا بالفيحصن يا مضي .
ما ان اولبقي الغير الثابتين فيشاى بهم ،لانهم ما عدا عدم فايدة
أنفسهم يسببون ضررا للرهبان وللغير ويلقون الشتايم والكذب .
والتجديف ضد عملنا به فمثل هولاء اذا رأيناهم لم يصطلحوا
بالاهتمام والاجتهاد ،فلا يجب ان نيأس منعم حالا ،لان خوف .
الله يغلب كل رذايل النفس به بل نمسوقهم طال الرياضات المناسبة:
الزمان برياضات وتقشفات متعبة به حتي اذا وجدنا فيهم شابا من
الثبات فقبلهم بطلضبنان به والا فلنسرحيم حالا ماداموا خارجاه ليلا
امتحانهم يسبّب ضررا وهلاكا للاخوة و ثالشأ يلزمنا الفحص
ايضا " . G
.--------------------------------................- ---------------
رمو عند الاطهار غد اما اذا اضطر الامر ودعوناهم بها الحكم خة فينبغي
أن نلاحط خلاص الاح اكثر من تحصيل المال ادلائه بعد ان قال
الزمونا بعد هذا الا الحضور بازل القضاة لفحص الحف وايضاححر ته
فلا يليف بنا عن المدعون منهم * أن نطهر لم حركات الغضب
ولو لم يشا ذلك ،فنحن نكون قد تمضنا الاثم والصلاة عن الش مرنا
ا الجواب
من كل شي كالمعاش واللبان فباي ضواب يسوغ لك أن تسمح
الذاتك أن تعاقب من الغاني التردي والهموم العالم بتر التي كالشورى
A أن " غناف الزرع الملقي في قلبنا من فلاح انفسنا كقوله تعالى به
بد الذين زرعوا في الشولين هم الذين من أجل الهموم والغني ولذات
في هذه الحيوة ذاعبين يختنقون فلا يأتون بثمرة ج " . . . .
.
وخسرنا لاجل معرفة ربي يسوع المسيح الفايقتز به هذا الذي لم
و بسببم خسرت كليشي وعددته كاتزيل الاربع المسيح وفاذا ان كان
الرسول ( أقول حقا ولا أن يجري بقولى ) قد شتم الانعام الزمنية التى كان
حاصلا عليها من الناموس الموسوي بالانساخ الجسدية التي !
تعبقنا ! فشمأز منها وبسرعة ننبذها عنا ككونها كانت تعبقه ثم
عن معرفخر المسيع ويه وتكبرى مماثلتنا لموته يه فماذا نقول اذاً
غان غير أنه يجب أن ندع الان نواميس البشر وتاكيد خطابنا
باثباتاتنا الصايبة ونموذجات القديسين * ويكفينا لاقناع النفس
التي تغشاه ايراد كلامه تعالى المصرح في أناجيلم القايل ه» هكذا
وكل واحد منكم ان لم يرفض كل شي له ،فلا يستطيع ان يكوني
وولى تلميذل به وفي موضع اخر يقول * » أن شيت أن تكون كاملا
« فأمصن وبع كل مالك وأعطاه للمساكين به ثم أقرون قوله بقولمية
وتعال أتبعنيه وقد يلوح للمثمّن المقسط للاشيا ان يناسيب
لهذه الاقوال مثل التاجر الخطير الذي ذكره الانجيلى قايلا به
وه تشبه ملكوت السموات رجل تاجر يطلب الجواعر الحسنتر ي
« فوجشدبدهرةالكرثبيراةلامللثكمونت ،الفممسضموييوببااعلجكولهرةشايلشلمهينوتارشتورعوااهوضوححسلنناا
.فل
والنسب F
ستستمنستستصد "تكت -تتمت و
---- ---------------- .
يا ولديه حقا ،والذين اقتيدوا روح ذخيرة البنين شبه اخوة لةه
ويرذل جمع الاموال مع الثروات واجتسبها بمنزلة اشياً غريبم . -
أم أن من يرغب ان يتبع المسيح اجل الحقيقة فلا يليق به أن يهتم ! .
في ما يختص بهذه الحيوة الزيتية ولا يعتبر صاحبة البايه واناييهه
لاسيما اذا كانت مضادة لوصايا الهنا القليل ة ،من ياتي الا لا
ينوي
الم
يبغض أباه وأمه الاخ * ولا الخاوف البشرية التي بسببها يهمل .
ما يكون واجبا ومفيذا لا بل يفعل ذلك بشجاعة وشهامة كما
----------- - -----------------
---------------------------------
ام
------------------
هل ينبغي لنا ارك ان نرذمزي ساير الأشيا ثم نعتناف المسيرة التنمد كيبة
حسب مشورة الله ج
من الكثيرين لانه اذا كان عل» فم شاهدين أو ثلاثة تتم كل كلمة يه IA
فكم يكون اذا اكثر ثبانا من يقايد عمله الجيد بشهادة الكثيرين بد وا)
ثم نقول ايضا ان العيشتر المتوحدة تصاحبها اخطأرجة .اكثر
من التي ذكرناها والخطر الاول والاعظم هو متوقف على هذا أي
أن كل واحد يريد ان يرضي ذاته * ولعدم وجود من يختبر فعله
فبزعم أنه قد بلغ لاكمال الوصية ،ولكونه قد حسم مادة الوصايا
وفرصة ما ويعدم ممارسته لمها نبذها فلم بعمل يستطع أن بعرقسي
روهابية
للسنا الذي هو المسيح ،وكيف يمكنا ان نفرح معا مع من
أحد أن يتالم ،اذ انه لا يستطيع و يتم بجد * ونتالم معا مع من
يعرف حال التهريب خلوا من المعاشرة او من موهبة خصوصية يه
و بين هومستحف لقبول جميع المواحب الروحية باسرعاه والروح
و يعطي على مقدار الامانة الكاينة في كل واحد من ذوي العيشة
ما المشتركة ،وهذه الموهبة الخاضة في كل واحد نصبرمشاعة لجميعم ه
« :فواحد يعطي بالروح قول حكمة ،واخر كلام معرفت .بالروح نفسه " :
هو واخرامانة بالبروج نفسه به واخرنبوة ،واخر موعب الاشفية بالثروح
لاجل ذاته نفسه واخر لصنع قواته والذي بقة بلها جبعها فلا ينالها 99
به فقط به وهذه تضاد ناموس المحبة التي تحملها الرسول ،ليس إ فه قريته
- te
بابتغايه فايدة ذاته * بل فايدة كثيرين لخلاصهم ،ثم ان المتوحد وو
لايمكنه من ذاته الاطلاع على نقايصه به وذلك لعدم وجود من سمسم
قبل اة ،من جهب قبة قنف باهتمام به وهذا يعسر وجودي جدا في
طريقة التوحد ما لم يضفصل العشرة المشتركة المعاش ،وإلا فبصمع
فيه ما قاله الروح القدس به ،،الويل الوحيد له لانه اذا سقط
لا يكون له من ينهضه به على أن هذا لا يمكنه بمفرده أن يكمل 9و
جسداً واحداً ،وأنا راساً واحدا وهو المسيح كلنا اعضا بعضناه بما
هك حسدسه
سهم
هسدسه
فيجب أن نتحد الاتحاد الاخوي ونالف بالروح القدس بمساواة . . مهم
فغايتها واحدة ،وهي أن كلا منهم يعتني بما يفيده وما يتعلف
لإحر
ة به قوانين منتشرة عوا
لاثامم الكثيرة تمور الانسان وتوريطم على الاقتدا بما يتعيقم عن
أن يظن ثمة وتصبرنا عليها أن بشعار بخطاياه وينعدهمتحف بالندامة
في ذاتم أنه رجل قاضل بالنسبة لا أردي منه * وماعدا الأشغال
الباهظة والقلاقل الكثيرة الكاينت في خلطتز العالم يدركه الخطر
العظيم والضرر الجسيم بتشتيت عقله ونسيانم ذكر الله ولا يعود
بسهر
. ... .
سرا خلا اة للقديس باسيليوس
اعو
: و كناموسك به وتكلمت بشهاداتك قدام الملوكي ولم الخزاع
. .ع 3 م في السوال السادس يَةِ .
أي في أن العيشة المنفردة هي ضرورية لنا ه . .
0رس
arص-
أمثال :
و احتلس وكليّ لا يتدنس بالهواجس الباطلة حين تفكريا باعالم
تعكس حسد
بل الباهرة العقول وديدنا بها ،وحذر من أن تفقده فينبغي ان !
سمم
يحوطنا فكرة الله المقدسة به وتنطبع في نفوسنا كختم غير محدو ".
جعه
النعلم انه اذا استحوذت علينا طباشة العقل به فلا يمكثاء ان
غفظ وصية ما ولا غب الله ولا القريب لانه لا يستطيع احد ان
يتقن جيدا علما أو صناعة اذا انتقل من واحدة الى أخري ية ولا
يقدر على امتلاكها ما لم يعرف لوازمها وما يناسب غايتها وان |
كان لم يستعمل وبدايطها ويوجّم عله نحو الغاية ،فلا يمكنه ان |
يعمل عملا مستقبما لايقا بها ه مثلا يكصناعة النحاس فالنا !
لا نستطيع الحصول على غايتها بالات صناعة الفاخوري ،كذلك !
المجاهدين لا ينالون الاكاليل لعلامم بدق النمري وذلك لان
كل ما
"مي.- . - ---------
= ...
4 م للقديس باسيليوس مه
قد تمم الثانية له ومن تمام النائية فيكون قد تمم الاولى به
يوحد نا
وبالنتيجة أن من يجب الرب فيكون قد أحب القريب حسب
قوله تعالى ه» من جبني في حفظ وحماياي به وهذي هي وصيتي
هو أن تحبوا بعضكم بعضا كما ابا احببتكم ,وان من يجب قريبم
فيكون قد وفا عن محبة الله الذي ينسب لذاته هذا اللوك والاحسان
نفسه ،ولذلك موسى عبد الله الامين قد أظهر هذه المحبة نفسها نحو
اخوته يد حينما أراد ه ان بمحي اسمه من سفرالحيوة الديكتب
فيه ان لم تغفرزلة شعبهم وبولص الرسول أيضًا لاجل اضطرام
يجنبتة نحو اخوته المجانسيه بالجسد تجاسر راتبا او ان يكون مفرورًا
من المسيح روه مع انه كان يشتهي ان يصير ثمنا لخلاص الجميع ورو
اقتداء بالسيد المسيح ،ومع علمه ايضا انه مقنع أن يفرز من
الله من جرغمي ان يعدم نعمة الله لاجل لعبته تعالى بكفظار اعظم
الوصايا هي الا ان الرسول بفعله هذا كان يرجو أن يصل على
العام اكثر ويجد اغزره فتامّلوا اذا الى أي حد يلعت محبة
هـ القديسين تحومحبة القريب ،كما قد اتضح ذلك مه
. . .ج| . ، " .م .38 83 83 839 . . .: . -
هوية قوانين منتشرة جه . م
ـ على سبيل المزرع أنها قدرة مرئية ومعولت * فالان ذروم ان نعلم ا
وبيّن به ،هل أن الله منحنا قوة لنسحب قريبنا مثل أنفسنا كما
لا أمنيا بوصيته هافاناشدك الله أن تقل لى يومن ذا لايعلم ان الانسان .
هو حيوان ذووداعة وصعبة ،وليس هوبوحش نفوره وين ذا لايعرف "
سم ا
كتتكلـ
أن كتـ
. م. ! ... ..
بصيص
---------
w للقديس باسيليوس
وفور صلاحم ينبغي ان غبه قلما يكون لاجل ابداعه وتكوينه لنا
في حضون " ويتذكرنا -حتوة ورافقه فتعلف به نظير الاطفال
بعض القديسين ميرفيتم حالاً شوقا ورغبة منتقدة غانم على الدوام
حتا بليغا على تولي هذه الحيوة واستكراهم لها بهذا المقدار حتي
ان احدهم كان يصرخ به ،ويلي ان غريتي قد طالبت به ومني انى
و وانظر الى وجه الله هم واخر يقول انني اعوي أن الحل واصيبرمع
و المسيح فهذا أصلح لي كثيله وعطشت لا اله الينبوع الحيه
و والان اطلق عبدك ايها السيدة وفهولا اذ جرحم الشوق الالهي
وغالم فكانوا يتسبون مكانهم في هذه الدينا كحبسي لم :لان
رغبتهم وشوقم لهذا الجمال الالهي كان شهيّا عندهم بمقدار هكذا
عظيما حتي صير حياتهم غير مسقطاع احتمالها لديهم ه ومن
شدة اضطرامهم برغبة التامل بهذا الجمال الذي لا يشبع منم
كانوا يبتهلون في ان تاملهم هذا العذب يدوم فيعم مويذلل الحبوة
العتيدة التي لا غاية لها .فعلى هذا المنوال الاشبا الجيدة والحمسنتر
هي مرغوبة طبيعيا من بني البشرية أن الشاي الحسن والحبوب
بالخصوص قهوجيده الله هو جيد ويحبوبة ويساير الأشيا تشتهي
الشي الجيد والمحبوب ،فاذا ساير الاشيا تشتهي الله وترغبمي
فلذلك ممهما نفعلم بارادة مستقيمة فهومغروس فينا طبيعيا أن مم
كان الاثم لايفسد أفكارنا ويزيغها عنه :أن فقد عتبة الله التي
منكل هي دين ضروري لازم ومطلوب منا فهو شر للنفس اعظم
الشرور والبلاياه وان المبابنتر والاحادة عن الله هما شقاوة غبار
محتملة تفوق عذابات جهنم العتيدة وهي أشذ ونقل على من
تدعمه من فقده للبصر ( ولو لم يكن ثمة وجتا ) وامر عليه من
عدم الحيوة الحيوانييتر ة لانه أن كان البنوان يجبون والديم طبعا
والاطفال امهاتهم والوحوش من يمسن اليها فلا يليف بنا اذا ان نكون
أقل معرفة من الاطفال وأكثروجشيتر من الوحوش بعدم محبتنا !
لخالقنا وابتعادنا عنه والذي اذا ما احببناه وادركنا عظمته لاجل
3و ور B
هي قوانين منتشرة بي عه
قد سبقنا إئتبلناس الله قوة وسلطة على استطاعت تكميل جمع
الوصايا التي امتلكناها منه تعالى «وذلك للا لكي نستكرة الاضر
المطلوب منا كأنمشي عسر جداه ولا لنفتخر به كائنا تعي شيا
ما أوفرهما "اعطيناه ولكن لكي تستعمل هذه السلطة باستقامة
ولباقة ،فستسير بورع وتقوي بسياق مجمّلة بالفضايل .لن أسد
ـ استعمالها فبنا فنسقط في الرذيلتز به ولكي تعلموا ما هو تعريف
الرذيلة وما هو تعريف الفضابلت فنقول أن تعريف الرذيلتر هو
التصرف السردي الغيرالصوابي والغير الموافقف للقوي الممنوحة
لنا من الله لعمل الصلاح ،وهذا التصرف فهو غريب واجنبي
عن وصايا الرب ،أما تعريق الفجميلة التي يبتغيها الله فهو
بعكس ذلك في أعني أن يكون التصرف في تلك القوي المقكم
ذكرها الصادر عن الضمير الجيد حسب وصبتر النب وموافقا لهاه
فمن حيث ان الامر هكذا فنحن عتبدون ان نقول هذا الشي عينر
من تلقا الخبز «ولكوننا قد اومريا بوصبت الحاسب الالهي منذ ابداعنا
فتح لا امتلكنا قوة وقدرة مغروسة فينا ليخبره وايضاج ذلك لا
يُقتبس من براهين خارجة كما ذكرنا لان كلا احد يمكنه أن يشعر بذكت
ويشقنه من ذاته وفي ذاته .وذلك أننا طبعا نرغب الاشبالجيدة الجميلة
ولولاحت لنا يديها انها حسنة وجيدة ،ومثل ذلف غب شيسا
ما مقترنا بالاضطرار والقرابة ولو كنا نجهلهم ويحتضن طوعا بكل
بشأشتر وطلاقة المحسنين البناية أناشدك الله فاخبريه أي شي أعجب
مرنا الجمال الالهي هام أي فكر الشهي والذ مساندحر تعالى بي ام اي رغبتر
روحيتر اشدّ اضطرامًا من تلك التي انغرست :من الله في النفس
المنزلية عس كل رذيلتر الهاتفة بشوق حقيقي ونرغبة متقدة
و انا جريمة المحبة ب « كقا ان ضيا الجمال الالهي غير موصوف
وغير منعوت ولايتلخص بلسان ولا تستطيع على استماعه الاذان *
لانك اذا قابعست شعاع الشمس وبها القمروضياكوكب الصبح
بالنسبة لا نجده تعالى به فنراها دنيّة مظلمة مقتمتر وبالنتيجة !
.
ليست شتا بالكلية .وكذلك اذا نلسبته مع ضيا نصف النهار
الى ا
سم به للقديس باسيليوس بي
ثمه قد نتج ما ذكريات بما يشبهه اننا نستطيع على أدرالي رقم
ترقيب ونظام جميع وصايا النب من النصوص المدوية في الكتب
. . . . .. م . الالمهبت به
.
. ام
هرنا أحد .بل انه خال تكوين ذلك الحيوان ر أعني الانسان) انغرست
فيه قوة ما عقلية صوابية على نوع المزرع تحوي في ذاتها قدرة
الحب والاضطرار الجهة وهذه القدرة حينما تسلمتها مدرسة الوصايا
الالفية ما شرعت في ان تباشرها باجتهاد وقريبها بتعقل وبمعونة
كشي ضروري لبلوغ الاربا المقصود فسنفرغ جهدنا بمتة الله
ويواسطة صلواتكم في ان نضرم شرارة المحبة الالهبتز المقبلجنة في
قلوبكم حسب السلطان الممنوح لنا من الروح الكلى قدسه و
فنقول أنه يجب أن تعلموا أن هذه الفضيلة هي واحدة وبفوذها
يوحنا
وفاعلية هاندرلي ويكمل جبع الوصايا كقوله تعالى به ،أن من يجبني
عك سمسود در جفظ وصاياي » و«غولم أيضا ،،إن الناموسكله والانبيا متعلقون
بهم لم
قال
. و . " . • .م م !. يه
يَة
ة القديس باسيليوس الكبير تعيين و " "ه همه القوانين يَ
" ... . . . . . " . . . .. . م ##3
يَةِ
جيلي ..
ميس اساقهه قيسارية الكبادوك التى صنفها يَة
.
وسلمها الرهبان القاصين السيرة النسكية .يَ
التي يتو :- سوال وجواب عه وهى على نوع
َ ي
يَة
يتنا كمة
-.يَةِ
عميم
اسم
هي أن تحب قريبك مثل نغمسك به وو فها أن السرب نفسه CC تشبه مهاج
قد رتب وصاياه مصرحًا به وخاض لمحبة الله الوصية الاولي والعظمي يه
وخاض لمحبة القريب الثانية التي تشبهها وتتممها وتتعلف بها فمن
لأهله
. عد - جمعت حتى (و) اة --------- .هتحص
كتة
ـــــم -------------------.. .. .- ----
- .---------------------------------------------------------
ل
.
ه
.
.
...
..
...
.
..-.
ام.
. -.
.
...
.
..
%فهرس غاة
السوال الثاني والخمسون في أنه باي عزم ينبغى لغا احتمال .
- - - - - -------------- --- . . .
عة فهرس يه
4لم ذواتهم لله .وفي اي بمهمنى يكون نذرهم للعفة صحيحا ثابتاه
السوال السادس عشر في ان القناعة هل هي ضرورية لمن يرغب
ياسر -أن يعيش بالتقوي والورع ه
عن الضحك . انه هل ينبغي الامتناع السوال المسابع عشر في
عباسم ايض ا *
عشر في أنه هل يجب أن نتنازل من كل ما السوال الثامن
لاسم ! . يقدم لنا به
8سم . التسول التاسع عشر في أنه كيف يكون نوع الرهد به .
الحصول العشرون في ما هو النوع الذي يجب التمساى به ي ا
معه . . الاطعمة حين قبول الضيوف م .
السوال الحادي والعشروان اي انه كيف يكون جاوسنا في البدايدة .
سرع؟ - حين الغذأ والعشى به
.
.
.
السوال الثلاثون ،اي انه بايت محبة ينبغي على المتقدمين ان
يهتموا . ب ا كم
أ ـ
قة به فهرس
السوال الرابع عشر في الذين نذروا ذواتم لله .ثم بعد ذلك يجتهدون
الم . م.. في أن يصبريل تذرعم باطلاه .
السوال الخامس عشر في أي عمر يُسمع للمبتديين ان ينذروا
ذواتهم
.
* فاغة ه
العزم باتفاق ولنعملن شورا واحدا عاما باهتمام كلى في اننا لا
نتجاوز وصبت من الوصايا أصلا لا لانه اذا كان واجبا ،،ان رجل )
و الله يكون كاملا كما كتب وكما يعلم التعليم المسلم كما مره
فيع هو امر لازم ثم ضروري كليا في أنه ينمو وبنجع في جميع
الوصايا حتي » يصل -لا قدر عرملو المسببيع * ومن حيث أن
..السنة العتيقة الالهيتر تامربان الحيوان اذا كان ناقص المغلقة
أو عاجله وان كان طاهله فتقدمته ليست مرضية لله ولاتصلح
،للضحيترة فلاجل ذلك يلزم لمن يشعر في ذاته بعجز او بنقص
ما فليعرضه لفحص الجمهورية لان الشي المخفي يمكن وجوده
• ومداواته باكثر سهولتز اذا استفحص باجتهاد بفحص مدقق من
و الكثيرين له ان يعيننا الرب على وجود ما نطلبه مثلما وعدنا
كما اني سيدنا يسوع المسيح ،وعلمنا الروح القدس * اذا
" قارنة بتر " إنا ملتزم بالتبشيرية ،والويل الى ان لم أبشر وكذلك انتم تكونون
في خطر متساو اذا فيحصتم بكسل أو تراخيتم أو أهملتم حفظ
الامور المسلمة كلم ولم تقموعا بالفعل عفع قول كلم مع الرابه :
له الكلمة التي نطقت بها هي تدينكم في اليوم الاخيره ويقوله بوحنا
لوقا
مر بما
ولم بمستعمل ولم سهيل 8 «ه تعالى أيضاه ،العبد الذي يعلم ارادة
٧عه العام
و يعمل كارادته فيُضرب كثيرا والذي لم يعلم وول ما يستوجب
ونبه الضرب فيضرب يسير به فلنتوسلت إذاً لا الرب كي اني انا
ما قرئتية أونع عليكم الخطاب خلوا من ذنب غد وأنتم تقتبلون التعليم .
بفايدة هويما أئا نعلم ان اقول الكتاب الالهي » تقف أمامنا
0ه
ملزمور
« وتحاكمنا تجاه منبر المسيع ه كقول النبي » اونجف .وفيم
عسسسسسسه
و خطابالين أمام وجهك به فلنصغير ح باجتهاد على الاشيا التي
باسم
تقال لنا ويتمسك بها هولنهتمت بنشاط في تكميل الاوامر الالهية ---
* فاغتر به
يته بـ " .و رحوم وصديق ،فلا تكون اذا معرفتنا الله بكسل ،ولا حنوه
ولطفه يكون لنا سببا للفشل .لانه لهذه الافعال تصدر النعود حم – ع –
أن والصواعف به كلي لا يقر صلاحم ه الذي يجعل » الشمس عن ملوي
عمان ـ ا س تشرق عوعبنم ،يضرب بالغشاوة به والذي يعطي ،مطرالويل غ
هو نفسه ،يمطرنار ه تلك تدل على رجته ،وهذه تشيرطا :A . .
رومية م .ا فما تعلم ان رافة الله تقبل بكل التوية وكدناك بقساوتك
عبيلت ام ويلبك غير التايب ه تذخر لى ذخيرة الغضب ليوم الغضبه
فمن ثمر قد نتج جليا واضحا له أنه لا يمكنهم الخلاص الذين ما .-
و لا ازول * ولهذا يباشر جبع انشغاله بكرص ولا يشأ أن يهمل .
شابا من الاشيا المتعلقة بوظيفته * ويستهدف التطويب من ا
النبي القابل » طوبي للرجل الخايف من الرب * ولم ذلك و
» ،لانه يهوي وصاياه جداج فمن ثمه لا يجوز للمخابقين أن يتجاوزوا
! شيبا
ا
اكد فاتحة عه
ولما لى ادعو هذا اخة لاسا به وذلك الذي ايتمن عل وزنتز واحدة
وإن ردها كما هي فيبدان انه بما انه لم يزد عليها ريحا ما يمد ياليبت
شعني أن من اكرم أباد مدة مستطيلة نحو عشر سنين وعشرين
سنة ثم جرحه مرة واحدة فقط * فهل يُدعي مكرها لابيه او
يشحب بمنزلة قاتل اباه و قال يستهدف كرامته له شيبا به ام
متى حفظ السيد المسيحع به ،امضوا تلمذوا كل الامم %وعلموهم
عكسسسسسسه
4
وجميع ما أوصيتكم به ،ولم يقل جغط بعض وصايا واهمال بعضمها و
ويطابف هذا النص أيضا القابل به ،احذروا ان تحجعلوا الاحد
سمهجامب عشرة و التي لا يكون في خدماتنا عجب به بل لنظهر انغمسنا هو
وكأننا خدام الله .على أنه لو لم تكن جميع الوصايا ضرورية للتخلص
بي الامر بكفظها لما كانت كتبت كلها .ولما كان وضع
ججعمها ضرورة :ماذا تغيدي ساير اعالي الصالحة واذا لحكم على
. همة بيع
بالهلالى في جهنم كدولي دعونات الاخ احقا به على ابت فايدة جعمل
عكا -سسسسسس من يكون حال من اسر كثيرين به ويكون أسيرا لواحد فقط يه
باسم كما قال السيد يمة »6من يفعل المنطية * فهو عبد للخطيبتز به
وماذا يستفيد المخالى من أسقام كشهرة وجسمه معتل بسقم
حم
ستحد سماسه -سدسه
واحد لا
عباسم
وان استنتاج أحد قايلاج ان كه يهربن من المسيحيين يقظون سم
مغان نقول اننا نرغب مالك السما ولكننا لا نهتم أصلا بما يقودنا
البه وكي الايبال الصالمكتز به ولا نكابد تعبا مالتكميل الوصيتر
السيادية * ومع ذلى لحمساسة عقلنا الذي به الذي بالباطل نظرن
بطالا أواني الزرع فيي حتي الموت * يا هل تري مرنا نا الذي يكون
وفي زمن الحصاد في دارة راقدا * ويملوحضنه غامارا * من تري
ينصب كرما ولم يغلحة وفي حين الثمار يقطف منه عنباء الا تعلم
ان الاثمار لما بينها الا الذين تعبوا بها ،والمكافاه والاكاليل لم
يكلل ذاك الذي لايتدجاج لمكافحة تعط الا للطافرين * من تراه
( العدوية والحال أنه لا يجب عليه أن يطفر بمكافحته فقط بل
لم
عكسسسسسادس.
ثم قال ايضا ه» لو انت قدمت حسنا ولم تقسم حسنا * تكوين
فقد اخطأت به اما كان اذا تهمنا وصبتر واحدة فقط مع ان وو عه
حكــسـمسدسه
٩٢
والمالي
ا
* فاختر ج
وو جيبدة kة ولما لم نرتد عن السيرة القديمة لا الكمال الاجمالى له
لماذا لم تضع تجاه أعيتا يوم الراب الخوف المشهور الذي فهم
المتقدمون عن يمين السيد باتمام الصالحة يقتبلون في الملك
المسموي هي .b
* فاتحم
ناريا تاقالع ةقيقرلا ةقلعتت هيف فقوتلا نع نزاوت ىلا ةيقافتا ةيقارلا يتلاةزاب نيعتي نأ نت َي
هو (جي
تقرية زنة
يوتيكية
ي
"مار
مثيرة لإق فنيه
.
مجمع
,M
rr
سك
ساعة
ت
بإيج
عين
ههه (ه أي"زة
ما هم عنه \612لان كل طه Ch C
.
%38الوطن وطن
%
يلاماً
مهمته
. ..
--------------رظنينيبةُكةصق.
Gtو
يكو
حياة
يَةِ
(نار
عييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يليج ينيب يليج ينيب عم مالعإلا .ةيوعمجو
لأ%
تاب
نّيب ريرقتلا ةلاكو ةّر تقال ةيريونت ةيقنت نا ةانق نييزانلا يف نيع ةنيتلا ةينيتالقنت يه ةمزأ ةينيومت
محل
)ورمح
:مي ةَي يتلا َياَيؤت ةَي ةَي تقلت ةتَيكةيةث تايناتن تاينقت يتلا ةيتأت ثؤت مت تاينقت يتلا ةيؤت تاينقت يتلا
..
.
.
.
)
".
.
. -
.
. .
.
.
َ
يع بين 3.
ي ينَالكارثة
eهيَ لك
بين تيّة اقتلاه "تية :نيّة 1.ة
yة
يجري المنتشرة والمحاصرة التي الفها أبينا العظيم من
ينتج في القديسين باسيليوس الكبير ريبس ;ت :تنا
يتبين اساقفة قيسارية الكبادي .وقد أمر يحفظها منأي تمية
" والتمسك بها قدس سيدنا الحبر الاعظم ""5
لا بنيديكتوس الرابع عشر لا رهبان وراهبات طايفه الر وم الملكيين
في أوامر الرسولية التي أبرزها في اليوم الرابع والعشرون من شمهر
كانون الاول سنة الف وسبعماية وثلاث وأربعين مسيحية ته
وقد تم طبعها بامر المجمع المقدس
.جيني
في يَة
.-----
ر (اللاابيهمماارني
بعتر ي ترينية انتشار مطبعة .
الارثوذوكسي ةِ
مع الأموال من به ،هو سهمي
بما همه اما ان سيا.
أععامة 7مساء ع ا
.ماع
" .
من
تتخذيفة
لانه يق " . .ن
ا
ا
. ا. ..
. ا. ا. . "
ا
. ا
-. ا