Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 892

‫اعلموا يامسلمينى أرشدكم الله أن المعظم سلطان أبرأنصة نصره الله أتبق له برايه وقوع هذا مختصن‬

‫عليكم والشاهدلكم يُب ذالك كل ما يدل على نعمتكم‬ ‫النجمة‬‫لعايدتكم وخيركم‬


‫وتواثر‬
‫ومسراتكم هو بوؤاده ويرضى لكم ما يرضا لنجسه ولاسيما أنكم بمسكن فلمه كعريز الرعية‬
‫عنده واعلموا أن سلاطين أجناس النصاري مهين أرادوا يعتبون الرعيه بالامور الوافعه يبعثون‬
‫لهم رسايل خبريه ك هو معروف عند جميع الدول كسلطان أصمطنبول وصاحب مصر وهاكاذه‬
‫أد سلطان أجرانصبه نصمرد الله الاعلام لكم بكل أمر صادر من البايلك أى من أرباب دولته‬
‫من تصرفات الجزاير وساير عمالتها لتخففوا بسبب وقوع هذه الامور واطلاعكم ويهكم‬
‫لما ذكر يظهر لكم من جعل هذد الدولة المنصورة العدل والانصاى والسيرة على الطريق‬
‫المستفية جلاجل ذالك أمر الامير بورود هذا المكتتبشر عليكم مرتهن ي كل شهم ويه‬
‫يعرجون الولات والا عمان السيرة مع الرعية وكذا الرعية تعرى السهرة مع الاعيان والولايات‬
‫وبهذا الاعلامر يتفع لكم مراد هذا الدولة منكم واعيانكم كبدل وني سهولة يُب‬

‫التصرفات عليكم وانةم تعرفون حدود أحكامهم عنكم كيث لا تخشون من تعديتهم وجواز‬
‫لحدود التى بيّنها السلطان الاعظم كما بمراده ومع ذلك أن هذه الرسالة التى اسمها‬
‫الملت==========تمشر تطلق على اخمار ويوايد شةتى واعلموا أن جميع العلور والصنايع‬
‫تعليمها الا بعد معريته بانواعها ولذلك أردنا أن‬ ‫يُب‬‫أنواع لا يدركها الانسان ويزداد‬
‫أردق‬ ‫ما‬ ‫ختارون‬ ‫تبدلت ولانكم‬ ‫مهمكت‬ ‫خمركم جميعها لكى تزداد وأ معربة وعلما بها‬
‫منها على حسب بلدتكم ليسهل عنكم تعليمها وتكثر لديكم ووايدها مع فلة خدمتها‬
‫وتعمها وكل ما يدل على ذلك بارضكم من تجارة ويلاحة نعم وهكم به وخمركم أيضا عن جميع أرزاق‬
‫ثمار التجاركم وجمع نمات زرع أرضكم ومعادنها وكذلك غلة أموالكم أي من مواشيكم‬
‫الرفيفة والغليظة وجهيع ما تسمخرجونه من الكسوة بصناعة أيديكم كجوز بيعه باسواغنا كذالك‬
‫تخبركم بما يفخ من أرزاق أرضمنا يحجوز بيعه بجخس الثمن ي أسواقكم لخصمل ألا لوة ويحجري‬
‫‪55‬إلل‬ ‫المسّســـمشر‬ ‫ل‪:‬‬

‫بدل البيع والشراء بيننا وبينكم ج وأيضمــا الاخمار التى نعلمكم بها ليست على‬
‫أفلم للجزير بفط بال على جميع الاقاليم وسعادة سلطان أبرأنصة له معربة وكبة بالغة مـع‬

‫ونموت الفكبة بمفاه و بيهنى هؤلاء الدول العظام معرية هتم باحسانه وعظم‬ ‫وصاحب تونسرى‬ ‫الغرب‬

‫بتذكرة من عندنا لجميع الفوانصمة ويتم وكيلة سعادة سلطان‬ ‫*‪y‬نى الجاج الذين يسابرون‬
‫أبرنصة الذين بمرمصر وبراجاز وجمع برالشامر وان تلك التذكرة المذكورة هى حمايتهم وبها‬
‫يعتضون ثريُب ذالكى وايدة عظيمة وهذا يشهد لكم عدسني عظم هذد الدولة البرانصموية التي‬
‫أنتم كرت حمايتها معظمة عند جمع الدول وعلو رايتها مساوي مع أخر الــدولف ‪5‬ل‬

‫وايضــا لنا معربة وكفق بالمؤليمن والعلماء من سالبى الزمان أكثرم من عند كم‬

‫وعلم الفلك والبفه وعلم الديانة وساير العلور والأن في هذه الاخبار التى أنشاناها نذكركم‬
‫بويد هذا المــمشر الذي أنعمنا عليكم بانشايه هو لما تعلموا بمغصمودنا وجميع ما يحجب عليهكم‬
‫ذلك كلام الوشانت أهل‬ ‫*‪r‬نى اجراء الحكم والتصمرات وتظلعون على هذا الاخماريفيعى عنكم‬
‫بدمهم‪-‬م‪-‬فب‬

‫الشيطنة دمرام الله الذين يسعون لكم ي الهلاك وجر البلاء اليكم منا سابفا لخذليطهم‬
‫‪ .‬وكذبهم ونممن لكم طريق الشرع بالعدل التى نسموا كن بها كنا نعلمكم بالعوا يد التى‬
‫‪---------------------------‬‬ ‫يح‪v.wwA.w‬حم‬

‫اخمار الـــمالات فعة عـــالة الجزاير |‬


‫وردت علينا اخمارمن جميع جهاتها كالمدية ومليانة والاصنام على أن العلاحة ي هذه السمة ا‬
‫يُب غاية النعمة والارضى مخصبة واناسها الكل ركبت وسعدت والحمد لله وكا بلغنا من فملة ثنية‬
‫لعد وان للجراد أكل فليل الزرع بجمعضنى مواضعها وجسدها لاكن لاضمـرورة يُب ذالك حيث‬

‫هذه السنة يخلبون ما ضماع يُب العام الماضى وخصوصمًا عظم‬ ‫كانت الاصابة عند العامة‬ ‫يُب‬
‫الصابة بوادي شملبى وكل كية من هذد النواجى جادة ي ديع العشورباتمه للبايلكت بلا كلبة‬
‫ولاضرورة عليهم ويضمــــا نعلمكم أن الاعيان الذين كانوا ذهبوا الى أبرانصة رجعوا الجزير‬
‫يوم العاشرمن رمضان بخير وعابية وم السيد أبراهم بن الباي عثمان خلمبة أم عسكز والسيد‬
‫جمادى الصمفال فيد تلمسان والسيد محمد بن الحضري ءاغة الدوير والسيد أعربون فرحات ‪،‬‬
‫كرد‪.‬‬
‫ج‪ :‬ألمـَــــمَشمر تج‬

‫بشىء اغة أولاد عياد والحاج الوزاع ءاغة اليعقوبية كان والخطولد الرين ءاغة والسيد الطاهر‬
‫بن محيي الدين والسيد الناصرولد بن سالم خليجة الاغواط وهولاء الاعيان المذكورين تلافوا مع‬
‫سعادة سلطان أجرانصمة باحد فصموره حذو برينز ويرح بهم وامر جولانهم يُب جميع الفصمرية برجون‬
‫‪-‬‬ ‫وبعد ذلك أمر باحضمارغذاء غاية ما يكون بالما تموا الغذاء تكلم معهم بما يناسب صلاح المسلمين‬
‫وجميع أمور المايليك وأنعم عليهم بهدايا ونوشن الابخار لمعضمهم وم السيد ابراهيم خلمبة أم عسكر‬
‫على‬ ‫والسيد أعربون برحات باشىء اغة المذكورين كانوا حاملين نواشن بضمة بابدلهم ذهبا وأنعم‬
‫السمدجمادي الصفال فايد تلمسان والسيد الطاهم بن محيي الدين بنوشن بضمة وكأنعم على السيد‬
‫أجد بن سالم خليجية الاغواط بنيشان بضة وفد مكنه بيد أبنه الناصر وكيا أنعم سعادة سلطان‬
‫على‬ ‫كيى الدين الخليجية بمدل نيشان الوضمة بالذهب وكيا أنعم‬ ‫أبرانصة على السيد كمدد إن‬

‫المكى فايد عريب بنيشان بضمة وذلك كله بثامن يوم من شعمان سفة التاريخ ويضمســـا‬
‫ي الخامس يوم من شهررمضمان فدمواللجزيرالسيد عبد الرجمان والسيد محمد اخوة بين العشعاش‬
‫الذي كان ذهب الى بيريز رسول سلطان الغرب منذ عاممن ومعام تسعة رجال ريفتم بسابروا‬
‫الى مرسيلمة ومن مرسيلية يسايمون الى اسكندرية ي مركب النـارون اسكندرية‬
‫يصعدون الى مكة والمدينة مرادم الج وفد طلموا من الدولة البرانصوية وصباية لفونصل‬
‫البرانصممص الذي بمصر ومهيى يكونوا هناك م ي حمايته وهو المتكلى بمورم والمتفدم بهم‬
‫ا الى باشة مصر محمد على‬
‫ح‪1-1--------------------‬هس‪AAA-A-‬حيهم‪A.‬حم حمي‪-‬يل‪AaA.‬حميج‪-‬هي‪^.‬حم ‪-A.A‬هي«‬

‫العـــالة قسنطينة |‬
‫عمالة المذكوره ه‪3‬ى يي هذد الساعة بغاية الهنا والعاجيه وبى أولب هذا العام كان نمات الرع بهذه العمالة‬
‫غاية مايكون بالما كان أول المبمع يبست الا يض من فلة المطر وزاد للجراد غرسى هناك *كننى العام الذي‬
‫فماله بضعجبت الاصابة من أجل ذلك ولاكن سمدبمرون أن شاء الله يُب التاويل الذي ينبى عنهم‬

‫الشم وي شان العشور يجعلون بدل الزرع دراهم لجفف عنهم الحمل بهذا أنعام من الدولة‬
‫لضميق حالهم يُب هذد السنة وأيضمـسـا اعلوا أن توي رجال يمكة أسمه لحاج محمد بن عبد الله‬ ‫‪FS‬أل‬

‫الفسخطينى ي شهم رمضمان من السنة الماضمية وخلى متريكه عدده الهيمن دوروثمانماية دور‬
‫بعثها وكيل سعادة سلطان ابرانصمه الذي بصطنمولي الى بميز بمد الوزير وهو وضعها عند ا‬
‫وكيل التريك على وجه الامانة ليعلموا الورثة أن هذا العدد المذكور موضوع عند من ذكر‬
‫مهمين ارادوا اخراجه بمينة وثبوت بعدالة يكتمون الى بريز يعطوم ما ذكر ج‬
‫ا‬ ‫له‪w‬نه‪www‬ه‪w‬ه‪ww‬ه ه‪w‬ه‪w‬ه‪w‬ه‪wwwww‬ه‪www‬ه‪ww‬ه‪wwwww.w‬له‪vvr‬ح ‪ww‬ح «ه «ه‪wwr‬ه‬
‫‪.‬‬
‫ا‬
‫الملـــمشر ج‬ ‫‪5‬ال‬

‫عـــــــــالة وهــرنى‬ ‫ا‬


‫بتيارت وكما‬ ‫اغة‬ ‫أنعم‬
‫سعادة سلطان أبرانصة بظهير التولية على عبد الفادر بن داودء‬
‫أنعم بظهيرعلى محمد بن الحضري ءاغة على الدوايروكا أنعم على الصديق بوعلام بتوليته ماغة‬
‫على الغرابة وَك انعم على العربى بن ونزار بتوليته ماغة على أولاد سليمان وهذا وفع ي تارع ثمانية‬
‫ضما اعلموا أن الحراثة بعمالة وهرن هذه‬ ‫وعشرون من شعبان سنة التاريع ج وأيـ‬
‫السنة يُب غاية النجمة والكل حملوا من الضرع جيوفي الكباية والحمد لله وجميع الاعراشى جادين‬
‫ي دجع العشورباتمه للبايلك من غير ضرورة ولا كلبة وايضا اعلموا أن عالة وهيرن ي غايه الهنا‬
‫والعابية من كل تمكية ولاكن بياة الغرب وفع بعض العتن بمن مولاي عبد الرحمان والحاج عمد‬
‫الفادر وهذا يشمه‪.‬حد لكم بان الحاج عيمفكف الفدر مهيى دخل بموضمع جرّمعه البلاء والجساد‬
‫ومنذ خرج من أفلم الجزاير والناس كلها ي الهناو العابية وغاية الراحة ولادخل أياة الغرب‬
‫متمسكا بعناية مولاي عبد الرجمان صارالان مختحمرا به لخليطه وفساده وكان من أمر مولاي‬
‫عبد الرحمان خجّيش جيشسًاوانزه بمن واس وتازة ويتمام عفله وسياسته يعرف مايجعل مع من ذكر‬
‫‪--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪--‬في‬

‫ي كل يور الثلاثة من الجمعة يساور مركب النارالى وهميين ومن أراد السعر من المسلمين الذين‬
‫يجب عليهم الركوب بليفدمر الى داراغة للجزاير وايــضا ي العشرة والعشرين والثلاثمن‬
‫سكيكدة‬ ‫وكلاني‬ ‫من كل شهريسابرمركب النار الى الدلس والى بحجاية وججال وسكيكدة وعنابة‬
‫يجد مركب هناك بالمرصة يساير الى تونس لمكون السهم من الجزاير الى تونس أهون ما يكون‬
‫ضا تسعة مرات يكل شهري الثانى يور وي لمغامس وي العاشر وي الاثني عشر‬ ‫وأي‬
‫وي الخمسة عشر وي العشرين وي الاثنيمن وعشرين وبي الخمسة والعشرين وي الثلاثمن‬
‫يسايرون مراكب الى بر ايرانصمة مرسيلمه وطلون وي مراسيهم يوجدون مراكب أخري‬
‫يسايرون الى بر الترك والشام ومصر‬
‫مطبعه السلطنه‬ ‫دار‬ ‫ثريُب‬ ‫الجزاير‬ ‫يُب بلد‬ ‫طـمع‬

‫ع‬
‫ورود الاخبار من جميع الافطار‬
‫‪vH‬م عم ‪ 8‬ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪---------‬‬ ‫‪r‬‬ ‫‪A72‬‬ ‫سر ‪ 4‬ر ‪1‬‬ ‫‪- .‬‬
‫فا‬ ‫تخج‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ثا‬ ‫ال‬ ‫‪--‬‬

‫تولية سعيدة و اعلموا أن سعادة سلطان برانصة نصره الله ولأولاده السيد دوك دومال‬
‫على حكم أفلم لجزير وساير عالتها وهذا الامر المبارك يدلكم على مراد سلطان برانصمة يريد‬
‫أمولد صلبه يحكم يُب الرعية لتسعد العباد والبلاد وهذا‬ ‫خيركم وعارة بلادكم‬ ‫حجهتنا‬

‫السيد سعادة دوك دومال مشهور خيره عند العامة وفد رايتموه هنا ي الحرب والتصمرات‬
‫في الامور ووفت حكمه انتشرت معريته وذكاوة عفله عند الناس وهذا لحلم والعفل والسياسة‬
‫والمريسة أخذها من أبيه سعادة سلطان برانصة نصره الله الذي تشهد بعفله وحلمه جميع‬
‫الدول والله يدور أيامه لخير البلاد وهناء العباد وذلك بثانى يوم من شوال سنة التاريع‬
‫‪.ww.v--------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫*‪r‬نى سابر اليه‬ ‫عباد الله أعلمــســوا أن بر برانصمة لم يكن‬


‫عنددم خجبر عنه الا بعدضل‬
‫والواجب علينا أن خبركم ونعزيكم بهذا الامر الذي تظهر منه الرجال الى تتصمم وف بيكم‬
‫بالاحكام وتنمية من هذه البلدة كشرة الابطال ذوي الشجاعة وقوة لحم وب وتدبمرها وكا يفخ‬ ‫ا‬
‫منها كمرة الاموال حتي اشتهرت بالغناء وايضا كان بورانصمة بعض الامور التي لم يكملها‬ ‫‪1‬‬

‫| الانسان بغفله وقيل خارجة من المال والواجب علينا نعتروكم جميع ذلك لأى تزدادون‬
‫بايدة وعلما لان معمرية الاشياء راحة ولاكننا فد اختصمرني هذا المجتمر ببعض‬
‫‪---‬‬ ‫اطلاعكم على ماذكر وريُب المسة فبل أن شاء الله نريد لكم وهكذا لا ينفطع خبر تلك الارض عنكم‬
‫حتي تصممون دانهم بوسطها واعلمســـو أن بر برانصمة متسع جدحتي لوسار جمه‬
‫ساير بعزم شهرا كاملا *‪r‬ن مشرفه الي مغربه أومن جوبيه الى فبلته لم يدرك طريف ايالته‬
‫وي تلك المساوة توحد مدابين وبلدان ومي عظام متصماة عامرة بالمشرحتي لم جَد شمر‬
‫من الارضى مهلا ويدلكم على كثرة عهارتة ويه خمسة وثلاث من مليون من بنى * أدم وجيبه‬
‫من الاودية لاحصمي وسـ سهم تسغى الأرض من كل حية فمل أن الأودية العظام التي بافلم‬
‫متاع سماوا وكويتم هؤلاء يظهمون شعاب بالنسبة‬ ‫الجزيركود لحراشى وواد شلغف وواد‬ ‫نسمه‬

‫لاودية بر جرانصمة وكثرة الطرف السلطانية معترفة على الاوطان كلها من كل جهة لهايدة‬
‫الخيار وأخطار والمساومبين لجدون سهوة ي السوبر بلاتعب والبالآحـة وفهيمن على الحراثة‬
‫بالجد وغاية لجهد والادنى منهم تحصل له الهايدة جوفي الكفاية وذلك من البركة وكذلك‬
‫ا‬
‫غلة الثمار لم توجد أرضى بلاغراسة وخدمة وماذكرنا هذا الالمارينا من العمق الكمير بمن بم‬
‫ج المـَـمَشر وج‬
‫وكذلك فلة المدن والافري عندكم وفلة الشجرباوطانكم ومنها أن أرضكم التي خلفها الله‬
‫لبايدة خلفه بعضها تملكتها الاسود وجمع الوحوشى ولايخطر بمالكم كان هذا وافعا يُب الماضى‬
‫تحففوا أن قمل التاريع بخوا أربعة فرون كانت أرضكم عامرة وكلها استغلال كبر برنصة‬
‫الذي بالتال والدليل‬ ‫الدنم‬
‫اليوم وكحتمال ترجع ك كانت تأملوا يامسلميـن وانتبهوا للبناء‬
‫يميا البلا‬ ‫على ذلك أنك= لازلتم الى الان تجدون ا ثم والعخم ي أرض لحرث وربما ي‬
‫الموبرها أبوبهناذءياشلهندصارتي ببهذيا اَلامّمكُتلكبمتبان‪ :‬ثلثي‬
‫الاراضى مكثوا بها‬ ‫تلك‬ ‫يشهد‬
‫بكراثه‬
‫وفد تسمـومٌ جر‬
‫النصاري وبنوا بيها وبعد ذلك مكثوا بيها المسلمين وبنوا بناء أخرًالات البناء الفديم وي‬
‫تلك الوقت كانواعلماؤكم يعربون في كل بين كابون لجزري علم الطب وابن خلدوين وين‬
‫الرفيق ي عام التاريع والادريسى " وابن بطوطة ي لمغريمة وتفويم الملــدان وي الحديث‬
‫والبفه والخو علماء الاتحصي وكذا شعراؤكم الذين كانوا يمدحون الملوك والاعمان وفمت ذلك‬
‫العصر سبب انفطاع هذه النعمة على المسلمين وخراب بلادهم كل ذلك امتناعكم من الاحكام‬
‫وتسلطكم على الحكام وكثرة النزاع بمن طوايبكم على المملكة ويخفق لكم ذلك أنه الان‬
‫وملاونجوجدالةفيهواللاءبعاضلعأصماتةنعحوـاشممنغارلايخسكاومبوخيفلد عشاهمردناقلتمهموفمعصمبهيمجبفةلاعظيحيتماةجونعسربنوذاكهرذالمكنمالذملاعضىى‬
‫مبصلاي هذا المــــــــــــــــمشران شاء الله واعلموا ان حكم البرانصيص على من يمكب للخيم والهنا‬
‫والعابية والخدمة لنبسه والوقوى مع دينه ي غاية الخاجة وعلى من يمكـب العتن والشيطنة‬
‫والبساد يُب غاية الثفال معشر العرب والفبايل لابد ثمُر لابـد تجعلون العابية معنا وهذا‬
‫وكا‬ ‫لبايد تهم لكون العشوري هـذا التارع تد بعود للبايلك أفل الاحكام التي‬
‫معضمفبت‬

‫انكم اليوم تبيعون كل شى باسواقنا بثمن زايد على ما مضى وهذا دليل على غنايكم ي هذه الدولة‬
‫مع أنشاء العابية وترك الجتنة ولايخطرمل عافل أن هذا الدولة التي ملكت هذا الالم بفدرة‬
‫مالك ازمة الامور وبفدرته سجعانه وتعلى يمفيه بها بلا يمكن يتركها لغمره الابمراده عزوجل ج‬
‫‪AAA-A.A---A‬ج‪A‬حيح‪wA-A------‬ح‪-A‬مح‪---------------------------------------A‬‬

‫ا‬ ‫اخبار الــــحمالات‬ ‫ا‬

‫الثانى حـدّهاشاطى النهــر عند برقة فنسة ظهرة‬ ‫أسبل الواد يومهمنى بالما كان‬
‫عشية يوم‬
‫زيان احترفت ديارهم وزرعهم وكثير من أموا لهم‬ ‫لأننا‬ ‫السجخة وفد حصملت ضمورة كبيرة لاولاد‬
‫أتى‬ ‫وسةتة تلموا وما تواي اليوم الثانى والحمد لله فد‬ ‫يُب تلك الساعة‬ ‫وفد توبت عشرة أناسى‬ ‫احتمرفي‬

‫عضد بنفيى ورغ والرياحسسسات وما اخبرناكم بهذا الالتكيون عنه وتبطلونى حرق الارض بالنيران‬
‫وبهذد نصمجتنا لكم ولا شباك أن هذه النصماع لبايدتكم ختصمة واعلموا أن بجهالة الجزيركثرة‬
‫مكات‬
‫تج المسَّسسسسبَشر ج‬
‫الرخاء العظيم الصابة ي جميع جهاتها والمر يساوى عشرين برنك للصاع كمال البرانصاوى‬
‫والشعير ثلاثة عشم برنك للصاع كمال البرانصاوى ولا تبديل لهذا الكمال البرانصاوى ي‬
‫هذه السنة حصلت للناس مسرة ورح ي جميع‬ ‫البلدان ويضما أن عيج فلال الصمغيري‬ ‫جميع‬

‫النواجى وذلك لعظم الاصابة وحدوث الهناء والعابية وهذا انعامر من الله وبسسذ الك انشرحت‬
‫صدور الفلايق كلها وخصوصا بمليانة جعلوا وليمة عظيمة وكانت ما يزيد على الالبى بارس ي‬
‫الملعب وكممر ما تكلم من البارود واعطوا بندفة عظيمة لبايزمن الفوم ج وكمركم بسجر‬
‫السيد احمد الطيب بن سالم بن مخلوى الذى كان خليبية الحاج عبدالفادر واذعن لطاعتنا‬
‫سابر للشرق يوم الجمعة الثالت عشر من شوال سنة التاريع ي مركب النار الي الدلس لجمل‬
‫أهله وأولاده ومن هناك ينزل بسكندرية أواخر شوال المذكور ان شاء الله ويكون فىى حماية‬
‫الدولة البرانصوية مدة سبره ج وايضا أن اسعيد بن فنان فايد يسرفت ل ي ‪ 37‬من رمضان‬
‫سنة التاريع والذين فتلوه يعاقمم الشرع أن شاء الله‬
‫‪wwww.‬مه‪ww‬ه‪wwA‬ه‪vA‬ه‪wA‬همهمهم ‪Aaw‬ه‪A‬ح‪AaM‬هميح» ‪aAawaA‬همهمسهمه‪wwwww‬م‬

‫البسسـاد والخليط‬ ‫عــســســالة فسنطينة يج بمها مولاى محمد المشهور بعود شرع‬
‫يُب‬

‫ولا يخباكم فوله أنه لم يثريمه الرصاص وقد جرح ي وجهه سابقا واشتهر كذبه بذالك‬
‫لفواه المذكور ببعد ذلك ذهب الى غبولة بالما حضمر عندهم وفع الجساد والبةن في الوطن‬
‫بالتزر نجسه بالهروب من وسطهم لان غمولة لم يفملوه من كثرة شيطنته ومن هناك فدم الي‬
‫أولاد صالح ظن أنه يخلوى مضماع له مع بوعكاز بن عاشور لأن لأولى عاشور المذكور كان فتال‬
‫أولاد‬ ‫يخلى‬ ‫دشرة فريمس وخلا ديارهم واراد‬ ‫?يُحهندي هناك غزى على‬ ‫واخذله رايةته‬ ‫من حجيمشمـه‬ ‫له أناس‬
‫أسعمد بن على ولاكنهم وقبوا بالجد وغاية للجهد وبوفويهم لم يحصل على طايل بلماسمع بذلك‬
‫| بوعكازشيج برجيوة جمع فومه مع فور منصور بن عبيد ودخل وطن أولاد خلف الله الذين‬
‫| كانوا تعاهدوا مع مولاى محمد واخذم عن مخرم وكان أحمد بن مرزوق شي عومة مع‬
‫ا مولاي محمد بلما وقع هذا من بو عكاز صارضمده وانه اليومر معناوترك البساد واولآد كجى واولاد‬

‫من أرضهم وكانت محلتنا خرجت من صطيف نصرة لبوعكاز بالما كانوا أعراش بوعكاز على‬
‫كلمة وويق واحد مع أنه رجل بطل ذوعزم ظهر لهم يكبوا شره ولا يكلفون الكلة المذكورة وفد‬
‫أخمرناكم بهذا الممغى ي علم العامة وان الرجال الولات يفبون على الامر بمجدم واجتهادم‬ ‫|‬

‫ماضى‬ ‫المفرانى ركب فور هانى أولاد‬ ‫أجهد لندن كمحدد‬ ‫فتلوه أخوانه جيلما سمع بذ الك الخليجية السيد‬
‫وتوا بالذين فتلو الشيع المذكور ومكشوم بيد الشرع وهوينتفم منهم واعلموا ان سعر المري هذه‬
‫العمالة ‪ , ٨‬برنك للصاع كيل البرانصاوي والشعمر‪ ،‬ورنك للصاعكمل المذكور‬
‫اله‪-‬ه‬ ‫‪------------------------------------------------‬م‪---------------------------------------------------------------a-‬حم ‪----------‬‬

‫‪-‬سسسسسسـ‬
‫*‪-‬سسسسس‪-‬ـ‬

‫ولا‬
‫‪i‬‬ ‫تج المــــــمشر ج‬

‫عـــــــــــالة وهرن ج وفايـع الغرب يج أن من جملة ما وفع كانوا بعض أعراشى كبار‬
‫تركوا بلادهم منذ عاميمن وتبعوا راي لحاج عجم فلال الفادر ونزلوا مع دايرته جملتهم ما يفيجى على‬
‫البين خيمة ثماهيّة من لحزج وثلاثماية من أولاد سيدي خالد واولاد أبراهم واربعمايه من أولاد‬
‫خلابة وثلاثمايّة من أولاد زهيم واليعفوية وميَّة من أولاد سيدى عبد العالى وميّة من أولاد‬
‫مجهونى وميّتين من لحشم اعلموا أن هؤلاء الفور بعلوا مع الدولة البرانصموية أدام الله عزها‬
‫العيب الكميروكن بعلنا معهم للخير الكثير ولاشككل من بسعى ي شيىء بعلمه سلط خمراونسروم‬
‫أوفعهم الله ي شبكة الهلاك وسخمركم الان بوافعتهم وذلك ان مولاى عجمفل المجمن نصره الله لماسمع‬
‫بالفوم المذكورة مع دايرة لحاج عمد الفادر علم وان لحاج عجم فلال الفادرجمع هذا الفور ليتفوي‬
‫بهم على البساد والخليط ي رعيةته بوقوف ي لحمن على أمره يجدد واجتهادد واذن لمفي عمروالحشم‬
‫الفادر وامتثلوا أمره ونزلوا كجخرة‬ ‫عجم فلاف‬ ‫لصعب معيشتهم مع دايرة لحاج‬ ‫أن ينزلوا بخكية باس‬

‫أن يجرفهم وينزل للحشم بخمة وازان وبنى عام بمن باس ومكناس بمهذا أمر ولده السيد محمد‬
‫بباس أن يمر الفايد برج بالوقوف على نزول بني عامربين باس ومكناس وامر الفايد ادريس‬
‫للجراري وين عودة أن يرحلوا لحشم وينزلوم ي واران فكانوا بني عامر لما رأوا انهم ي فمضمة‬
‫الخزن تعصمموا عكسندن الرحمال والخكية تازة ليتلا فوا مع لحاج الفادروهوامتنع ملافاتهم‬
‫•‪r‬نى‬ ‫عجمفد‬ ‫وع‬

‫وبفام ي ضممفهم يرحلون وينزلون ثلاثة ايامر فاصدين تازة والخزين متاع مولاي عمدا لرحمن‬
‫بايلأثنرصمجباةلماونرزجلعواواباباللحمماايانلةتبفتدوامولالارلجموهمع فاحمااطيولا باهلمواطلنفبواايرلتمدووتمخزلينلظمرويقلاوفيملوا بني عامر منهم‬
‫الرجمين وكان‬ ‫عج فلاف‬

‫ذلك الكل ذو شعب واودية ويجروتجربتكم البارود بينهم الي أن ق لهم الزادو البارود والماء يُفد‬
‫عنهم فتلوم عسن ماخريم وما تركوا الا النساء والا ثاث والاموال وفط وقد غنموا الفميل جمع متاعهم‬
‫وسميت النساء واما ما كان من أمرالحشم بانهم لماوصلوا الى وزان ظهر لهم أن مولاي عبد الرحمن‬
‫لم يعاقبهم ك عافب بنى عامر ومولاي عبد الرحمن لماراي أتعافهم علي العساد وانهم ي زمرة واحدة‬
‫الفادر للحفهم بإخوانهم وفة ال البريفمن معا حتي لم يترك أحد من لحشم‬ ‫وي حزب الحاج‬ ‫عجمـفل‬

‫فط وسنذكر لكم بعضن أسماء أعيان البريفمن منهم غامرين سليمان ولد العباد وعيجمد الفادر‬
‫ولداخ لأننا سليمان والختار وتجمد ولد على ون لحشم الفايد المشيم ومصطبيعى ولد جلولب ويحمد‬
‫ولد سليمان وغيرمْ يطولب ذكريم عد دمويت الجميع عشرة * الاى أنسان يالها من مصيبة ما أعظمها‬
‫وهذه الطا يبتين اعظم أعراشى الغرب ي أفليم لجزير والان لم يمغى لهم ثم وأنفطع أسمهم حتى أذا‬
‫بغى بعض البرق منهم ي بلادم كمفية خلى الخبرة أذافطعت يكون ضعيف جدا وانظروا وتأملوا‬
‫ي الهمرق الكبيربين من ثممت علي عفد الخكمة والعهد ويمن من نسى العهد وخان وما وقع من‬
‫اجراء الدم ي هذه المصيبة اهمنا كثيراوغاضمنا ولكن الحمد لله حيث كان هذا من غيرايدينا‬
‫والذنــب واللور متعلق به الحاج عبد الفادر كالطوق يُب العنق وبسمجب عناده وفع هذا لا‬
‫خوانه المسلمين وي فولب الحاج عبد الغادر لرعية الغرب أنه متعا هدمع دولتنا وبهذا الفولب‬
‫وهلك للحشم وبى عامر وهذا لايخطر بمال عافل أن الدولة البرانصموية تعاهد من فتل‬ ‫خلال‬

‫أولادها الذين كانواساري بيدد مع خد عه دايما المسلمين بالكذب والخليط وخبث النصمجه أيام‬
‫مطبعه السلطنه‬ ‫دار‬ ‫وريُب‬ ‫الجزير‬ ‫يُب بلد‬ ‫طـسمع‬
‫‪r‬و‬ ‫ف‪iEEEEEEEEEEEEEEE=================ET=====T=Trrrrrrrrrr======================================================rrrrrrrrrrrrrr=r‬تقت===ا‬ ‫يخ‬ ‫‪-----‬‬

‫‪٦‬ي‬
‫‪ v‬تم ‪ /٨‬ا‬ ‫من ‪1‬‬ ‫‪%.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يخك‪%‬‬ ‫سم ‪,‬د س{ ر‬ ‫تن‬

‫ناه‬ ‫سة جمر س‪.‬‬ ‫دبي=====ت‬ ‫ي‬ ‫)‪8%‬هزتين‪:‬‬ ‫سه‪---‬سسة مه‬ ‫ذى القعسسسسسادة‬

‫دخل‬ ‫سعادة المعظم السيد دوك دومال الذي أخبرناكم بتوليته علي أفلم للجزير وساير عيالته‬
‫الجزيري الرابع والعشرين من شوال وصمجية دخوة ي الموم المذكور طلفوا مدابع كثيرة وبهم‬
‫تباشرت الناس بقدومه ووفقيذ أجتمعت اعيان العمريب يُب نعركهيرمن كل كية وكانوا نازلين‬
‫بعدجمني الربط عمل ورود ولد السلطان بية الاثة أيام وركموا الكفيل العتاق وكزم إل ولبسوا ثياب‬
‫باخرة وتوجهوا لملاقاته مع أعيان الورافصميصى وم كمراء الشرعالبرانصمساوى والجنيرالات وجمع‬
‫الكبراء المتصمريين ي ألأمور المخزنية والجميع تسسوجهوا للراتة وين جملة أعيان العــســرب‬
‫الولايات بجهالة للجزاير منهم السعيد أجهد بين سالم خليوية الأغواط والسميد الطاهر بن محيي الدين فدم‬
‫وت‪-‬ر منى‬ ‫| بذلامن اخيه السيد كمد الخليوية لانه كان سفيم والسيد أجد مول الواد باشى " أغسة‬
‫باشى أغية والسميد كـر لأننا سالم أخ السيد أجـد الطيب‬ ‫الشمريبة‬ ‫لأنني‬ ‫برحابت باشي " أغنية وبوعلام‬
‫‪ .‬و‪ )..‬فاسى باشم أغية ونان وفقة يبذ‪ ،‬العسكر البرانصماوى ‪ -6‬عصمليو_ي بمينا ومالا‬ ‫أعة اح‬ ‫ماغية والسميد بيع‬
‫من المرسة الى دار السلطان والانزل ي المر سعادة السيد دون دومال سالم عليه السيد الجميرال‬
‫ا بيدوا وتكلي معه مايناسب واجابه ولد السلطان بكلامه للسين مضممُه أن فدومه هذا كونا‬
‫بقلبه وجلان ثد واجتهادد غير البلاد وهنا العم سسسساد وبمعدل ذالكتف توجه سعادة ولد السلطان‬
‫لدار الامارة يلما بلغ واسترالم هفة دخلوا اليه جلالة أعيان العرب رتهكلم كل أحد منهم بمعض‬
‫مارأي معه ي الغر‪،‬و والسميرة ي الا عتال والدل تاذ نشرة ولم ينسى احد والكل أجأ بهم بكلام ححسمج منى‬
‫و ‪...‬عامو" ب من "أحيي خرجوا العمرهب ‪:‬ي غاية الجرح والسمرور ويدور ورود ان عشديسة صمار مهرجان عظيم‬
‫وأضمادتي القناديل حتى ممارليل كالمع‪-‬ارريب ث العين المهرجان أجتمعت أعيان الور أنصم يصى‬
‫واعماين العرب وجميع تبرأ لمزير حة يى ممارو كواحد والهل جرحوا وحصمل لهم سرور عظم يُب‬
‫تلك الليلة بها العميماسي وسعادة المعظم السيد دوك دومال ولد السلطان أعزه الله من جسلة‬
‫احسانه باذي لونت العرب بالممر الي أن تلافا به ي اليور الثانى واجتمع بهم وجعل لهم‬
‫غذاء غاية مايوولاعبي ناد وعوا ابي الغادة وقتلها منهم وبدلا تمر الغذاء ظهر لهم أنت يظه‪ .‬وا نيتهم وكتبة "تم‬
‫ورحم بتولية والد السلطان نعمره الثة واحاطوا بة وتفدم السيد الطاهر بن يحيى السنديين اع‬
‫الخليجية با لكلام لامني ! لسمنة‪ ,‬وردر ابن يهتم للتياكة وطلبوا * زهي‬
‫‪.‬‬

‫الله تعالى ورةضماء المسلكت عليهم وان‬ ‫لأن‬

‫العظيم سلطان ورانصمة بالعر والمعتمر‬ ‫البعيدة ويحل يُب تمر أبياه‬ ‫يوفمع ألبركة ‪::‬ي توليته‬
‫ج‪ :‬المــَـســسـمَشر ج‪:‬‬
‫بواجفوه عن دعايه واجابوه بالفمول وكلمة عامين بمخالص نيثهم وابترفوا أذ ذاك بفلب صمديق‬
‫وبجرح وســـمور يجة‬

‫الي حدود عالة تونس وفد علمتم أيها المسلميمن طولب يسـد هذد الدولة العظيمة وعظم سطوتها‬
‫وفوتها ولا علمتم كسمبنى سمرتها العدلية ورايتها وحنانتها على لخلق بلذلك أطعتم ورضممتم‬
‫ببجاوحاكلاموحالصفمسلدرلةكاملأانلعهاميةواملستميرةبنيىُبتورنت الحملككملهمنوتلشاايءمكونفدتكننفتسمواأطمعنتمكاونسىرقم للسيد المريشال‬
‫يوفركميرّدم ويركز‬ ‫مـحلة‬

‫صمغيركم وكان عدله على لخلق منشور وانصمابه بين العماد مشهور وَل ما بعل وقت حدهمه‬
‫باقيا على حاله ولا تبديل ويما استفامه لان بعله صلاح ومتصميب ي الملك بهذه السيرة الحميدة‬
‫الا بمراد سلطان برنصة أمده الله لانه هو الذي أمره بالراية والحنانـة على الخلق بعد غلبته‬
‫وانتشارسطوته ونصررايته وهو الذي أمريضما بمفاء دينكم وملاّكهم وكنا أمريضما بالتصميف‬

‫وجهعولواهلذميعساالمدحولضةعهالابءراانلصعمفوليمةرافرهاذاالكذيلنه *كيننىخ حونناناتذهنهومولسشعم باالطةيدنااللجارناسلفوخكاينطواواملـععهدهذاالذي‬


‫أن‬
‫وزيادة غضب الله لحفهم حتي للمر‬ ‫وايدة‬ ‫رأيهم‬ ‫*كنى‬ ‫لهم‬ ‫كصمال‬ ‫العفال علموا أنهم لم‬ ‫ضبعباء‬ ‫هود هد‬

‫لكم في‬ ‫والهما والعاوية وابعد عنكم كل بلاء ومحنة لان البلاء موكل بالخذليط ولجتنة والشاهد‬
‫محبة سلطان مبنصة أعزه الاله بيكم ومريدكل لخمزاب المكم أمره بفدومنفسا اليكم والتولية‬

‫كحسنبت دسيانبكفما بواونسشطاكءم الفاداطكنسمبـهنذىا سايلرمترنوااطملععتكعملىوتسصيمرريتنكام وعطبليمعتكهمكميزوداادحكاالمهناشرواعلعكام على‬


‫وية‬
‫فوة وفد شهدتمونا مرارا‬ ‫لاتعاندها‬ ‫وفوتنمَّا‬ ‫كجيبة‬ ‫ولا خواكم أن كلمتنا‬ ‫العباد‬ ‫والخم لجميع‬
‫عم يتم ما ينغ من محمتنا ؛ الماضى ولازلتم تعمرون خيرنا ي المستقبل ان شاء الله والذي بغي‬
‫‪,‬‬ ‫‪:‬يب‬ ‫وت‬

‫أكراما واجلالا لخاطرتولية لمعظم السيد دوك دومال ولد سلطان برانصمة أعزه الله ومن اجل ذلك‬
‫بطااعلتخنلايطالوياوملووسيامدتوواععفللىهامل يعُبهدتولابلمىيثواكقانوواهابمعضتننسيرحالوااعملاشمىلافدبمالولمأميسماغكى فهيذ االاامجلاانسياارليا املنماشجهيوفجريينين‬
‫ك‬
‫سسسس‪.‬‬ ‫ج‪ :‬المسَّـسـمشر ج‬
‫والا يخطر بمال عافل أن‬ ‫عجينا عنهم الان وردينام لبلادم‬ ‫لما اسرنام تابوا واطاعوا ولاكنى‬
‫لما‬
‫اليهم ومراقمين فعلهم ولاشك يمكصيدل برح عظم‬ ‫نغبلوا ونخض أعيننا ومهم بل أننا منتظرين‬
‫على العهد والميثاق أكثر من المــســاضى‬

‫على خان وهورسول سعادة سلطان الجم على محمد شاه وشان فدومه بعثه السلطان المذكور‬
‫بيلمافكعلتدتفاهدداايالكعمظةامبمفه جولبتمهنم سصلموطراةن سبلرطاننصةاالعجزمه اعللكهيوطشةمبواطلاذلخهيسابرةومورهصذاامعاةلركسخوسلرااللميذماكنودر فدم‬
‫وفد‬ ‫‪5r‬نى‬

‫جميع‬ ‫فمله سلطان برنصة كضمرة أرباب الدولة واكرمه ويكله وفد عريناكم بهذا التعلموا أن‬
‫دولف الاسلام التي بالملك لهم عكبة بالغة مع دولتنا بكدج درت مُ تكى دولة بلا رغبة ولا اشتياق‬
‫‪5‬الل‬ ‫لفكبة هـذا السلطانى ذتصمسرد الاد الذي بسعـبرتني ولدد يحكم يُب الافلم للجــ‪-‬بزيري‬
‫"لة‪-‬ه‪5-‬ة ‪٦---------‬ه‪ -‬به‪-‬ح‪-٢‬مح‪r‬ح‪A/-A-11-1‬ح‪.‬ميه‪ ...‬بي‪.www.‬‬

‫ا‬ ‫اخمار الــــــسحتمالات‬


‫لجنيرال شنفرني‬ ‫السيد‬ ‫فـين وي‬ ‫نصمسرد الله‬ ‫سلطانى جبرانصمة‬ ‫سعادة‬ ‫‪5‬الل‬ ‫للجزير‬ ‫عــــالة‬

‫عليكم سابفاوتعربوا عادته وسيرته الطيبة ومُ اعلموا أن سعادة سلطان برنصة أمده اللة‬
‫فد ولي السيد الحبيب بن عمد ألسلام ماغة على أبرز بذلامن لحاج فدور الّذي توي رحمة‬ ‫ا‬
‫الله عليه وكانت هذه التولية ي ع ا من شوال واعلموا أن فدموا الارباع للتلّ بفصمد اكتيال الرع‬
‫كعاد تهم بيلما اكتالواد بعوا للحاصمة للبايلك ورجعوا لبلادم وايضا عبر سوقي باولادسى موى على‬
‫واعلموا ان‬ ‫‪Es‬أل‬ ‫فيى العمارة والممع والشراء‬ ‫يور يزد أد‬ ‫والعحرة كل‬ ‫التل‬ ‫بيمن‬ ‫شاطى واد مامون وأنه‬
‫رجاليمن من مزاب كانواخطار فتلوم يجمل العمور يلزم المايلك أهل التراب بلدية ومريم بدبعها‬
‫على يد الاغة جلول بن يحيى خلصموها منهم على اللواء والتمام برضماء أهل الفتلاء والحمد لله على اصلاح‬
‫هذا‬ ‫يق لخطربى مزاب وغيرهم بعد‬ ‫هذه الجة على يد الاغة المذلاور وان شاء الله تكون اللعابية ي ا‬

‫غاية البناو العاجية ولاكن‬ ‫هذد العمالة يُب‬ ‫علينا خمر أن‬ ‫ورد‬ ‫كج‬ ‫عــــــــــــا فسنطينة‬
‫الغلاي المروالشعيروحوذ الث وا‪ ،‬ازاد شيم فلم ل ي السعر لماضى ولاكن المايلك يعمل تاويل‬

‫واعلموا ان سعادة السيد الجنيرال بيدو الذي كان تولي النيابة على حكم أفلم لميزيرفمل ورود‬
‫المعظم السيد دوك دومال ولد شلطان برانصمة أعزه اللاع هاهـوراجع لحكمه بعمالة فسنطينة كا‬
‫كان وها هو فادم معناه الحاكم الذي وانه د سعادة سلطان وبرانصمة بوفويه على العدل والانصمابى‬
‫بهيسني الناس يُب أمور المايلك كلها ما عدلي العسكر ويكون تصرييمه عليهم كمت أمر للجنيرال‬
‫المذكورو اعلموا أن امراة حدخذ و عنابة أسمها التبر بخمـهمت ابراهيم فة لرت زوجها باتباق خدامه‬

‫اتنين بلفاسم بن يوسع ويحمد بن راع بخكم عليها شرع العسكر بالفتل وحكم على أحد الخدام‬
‫بالسجنى مدة عهرنه والثانى حمسة سنين وذالك ي حمَّسمة وعشرين من شوالف تج‬

‫لـسـسـعـ‬
‫عــــالة وهران ج ي تلك العمالة الهنا والعابية وقددمر الله أهسس ل البساد والشيطنة‬
‫لما رأوا ما وقع بين مولاي عبد الرحمن سلطان الغرب والحـاج عبد الفادر وكان ذلك أنذار‬
‫*كندى‬ ‫للجسدين وايضا بلغنا أن بلفاسم بين المخية من الأحرار تو ي بداره رحمة الله عليه ي ه ا‬
‫رمضان وانه رجل كممرالسن واتينا أمره وغاضينا لأنه أول من سارمن الاحرار لدولة البرانصموية‬
‫عيم فلاف‬ ‫وجرح فى خدمته معنا وكان تولي فايد كايا كان متولي ي دوة الأتراك ومدة الحـاج‬
‫مة مولاه ما عدي‬ ‫شما من‬ ‫أحد‬ ‫أن لاياخذ‬ ‫بخالصى نيتاه أمر البايلك‬ ‫خلال متفاه‬ ‫الفادر ون صباء‬
‫الورثة وهذا يشهد لكم بأن الدولة العران صوية لاننسى من يخدمها بالنية وهكذا تمر الذي‬
‫لا‪:‬‬ ‫ذكر‬ ‫*كنني‬ ‫ردد البرانصيص لعمشى الاحراربسمب‬

‫فال بعض الحكاي الزمان الفديم تة أن طلب العام علامة الكريم وت‪ :‬وحفيفة هذا الفولب معترية‬
‫ا!‬ ‫ا‬ ‫يتيم ‪".‬‬
‫يلا نت‪ :‬وعةمايتهم ي اكةتمسمانب معريتها أشد‬
‫لا بالعلوم وعليها تحصيلات ‪.‬‬ ‫عمي‬ ‫‪--‬‬

‫بسعيهم بوق سجى بعض اشتغالا بالعلوم وعله‬


‫بسعيهم‬

‫من عناية الاخرين وارشد سميلا ي‪ :‬ولذلك كان لهم التفدم على أفرانهم يت‪ :‬ومار لم أحراز وصمب‬
‫السبق على اهل أوانهم ج ومن المعلوم أنه من بين الاجيال الممزين باستعدادم ي‪ :‬المارعمن ي العلوم‬
‫الخبد الى‬ ‫العليا ك‪ :‬ولان‬ ‫العز الى الــدرحة‬ ‫*نى‬ ‫صيسعفن لجنس البرانصموي‬ ‫يج فد‬ ‫جد م واجتهادم‬
‫|‬ ‫ي حرب وظفر بفط بل ي ظهرم بالخصمال الحميدة ‪:‬تن ولأنهم‬ ‫المرتبة الاولى ‪5‬الل لانهم كان أبخاريم‬
‫لا‬
‫جيمسسهم تج‬ ‫كان دايما شعاريم العتوة والمروة وسلوك الطريفة السديدة نت‪ :‬وجق أن يقال‬
‫والسيوف والضميعف والفرطاس والقلم‬ ‫""‬ ‫المروالجروالميداء تعــسّـسـريم‬
‫ولا كان لا يخيعى عنهم أن براعتهم ي لحرب مفيدة بالمزاعة ي العلور نت‪ :‬لم يزالوا‬
‫مشتغلين بها معتمرين لخزينهم بالكتب ي كل لسان معلوم ي‪ :‬يشيدوا ي أمصمارم‬
‫ومدنهم أدوارا لصيائنّة هذه الذخاير ي‪ :‬حى فد وقعوا أعلى المناصى والعام خزانة كتب‬
‫نذكر ذلعف ليعلم طالب درر الادب ويةتجمة حجوهرد المصمون أن كل ذلك‬
‫‪r‬تي‬ ‫ي ثغم محروسة الجناير‬ ‫‪s‬أل‬

‫موجود أي دار العام التى بالفرب *كنى باب عضون ذة هناك من الكة مب العربية أكثر من ستماية‬

‫المصنبات ما نى ي روضة العلم كالازهار الماهرة و وي ماء الادب دالخيور الزهرة بة وهي‬
‫| تجسير الفاضى البيضاوي و "الكشاى للزمخشري وعة مختصمرسمدي خليل ج‪ :‬رسالة أبي زيد‬
‫الفيسروأنى لي شـرح لمخرى ن‪ :‬الميزان الشغرانى ي ألاختلاعف بمن المذاهب الأربعة ج‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫كتابَ النهاية ي الحديث والاثر ج‪ :‬شرح شواهد المغنى للسمولى د‪ :‬طمانات الخاة للسيوطى يج‬
‫العحاح ي اللغة الجوهري يج الفاموس للتهييروزابادي يج للحماسة مع شرح أبى على ت‪ :‬مفصمورة‬
‫ج‪ :‬فلايد‬ ‫ابون دريد مع شرح أبون هشام ي‪ :‬بنت سعاد مع شرح ابن هشام ج‪ :‬مفامادت كريري‬
‫العفيان للبيع بن خافان ي‪ :‬كتاب الأغانى الكبيرة يتيمة الدهم الثعالي ت‪ :‬ديوان أمري الفيس ج‪:‬‬
‫أداب الملـولات للاربالى تاريع خلواء بى العباس ‪s‬أل تاريع الطمزي ج‪ :‬مسروج الذهب السعودي‬
‫‪5‬ال‬ ‫‪s‬ألل‬

‫المونس ي اخمار أبريفية وتونس ت‪ :‬فسخي الطيب بتاريع الاندلس الترطيب ي‪ :‬دتاب ألأنس‬
‫ا‬ ‫ا‬

‫ويمات الاعيان لابن خلكان ي غيرها *نعى المصنفانب تت‬


‫‪S‬ه‬ ‫ة يج‬ ‫ح‪5‬فب‬ ‫لابى الميداء الملك المويد‬
‫كت‬ ‫ل‬
‫لحكم عنكم والتصرفات عليكم واعلموا أن اقلم الجزاير الذي هو احد أفلم بريفية وانهه الان ي حكم‬
‫السلطان الاعظم صاحب الراية المنشورة والدولة المشهورة سلطان بمنصة أمده الله ولابها ولده‬

‫أمر السيد للجنيرال بمدوا وعالة وهران على أمر السيد للجنيرال لمريسمروكل عالة من‬ ‫فسنطينة على‬

‫ولدية ومليانة والاصنام المسممة أوزمانهملُ وقسم العمالة الوهرانية م وهران وأم عسكر‬
‫ومستغانم وتلمسان وقسم العمالة الفسنطينية م فسنطينة وعنابة وصطيبى وباتنة وبى هولاء‬

‫لحكام العرب ي كل كية لمفهون علمهم ي جميع أمورم ومؤيم ويفملون منهم شكايتم‬
‫ويمفوم على عادتهم ويصبرون عنهم الظلم والجور وليعربون ذمجية الاحكام عليهم بحكيمث لايخرج‬
‫أحد عن فنون الحكم المعين وذلك كله على نظمحاكم البلد أوالفرية ومن كانت له مجة أوشكاية‬

‫مجة أونزاع بينكم تبلغ الشكوة للشيع وان لم يصلها تملغ للغايد وان لم يتمها تملغ للاغة ولا‬
‫البلد بعدل وانصماى وهذد السمرة التى عريناكم بها ي الامور الخزنية وفط واما الامور الشرعية‬
‫يُب الديانة بتكون على يد فضماتكم وعلماء وفتكم ويتم يبصملون اج الشرعية بالكتب السنية اج‬

‫الذي جعله المعظم سعادة سلطان برنصة نصسره الله لاجل هذا ولاكن فمل الوصول للشرع‬
‫ج المكــــمُشر ج‬
‫وان كان شرى يبعثكم على يده للشرع العزيز اج وفد جعل سعادة المعظم سلطان برانصة أعزه‬

‫طبيما بادويته وأفبا على من كان سفم من العرب ويكتمل الجفير لم يجد بما يشتري الدواء أو‬
‫يعرف مايناسب *كنى الدواء لشبايه جلذلك جعل هـذا التاويل لنظره يُب للخلف بمكنانة وثمجؤق‬
‫وهذا التاويل الذي جعلناه ي سيرة هذا للحكم جهوعلى فسميمن أما أهل البادية بهم على حكم‬
‫متولي أمور العرب كاذكم واما الفاطنيمنى يُب المداين والفمي كالجزير والبليدة ووهران وعنابة‬
‫وفسنطينة وسكيكدة على يد من وليناه حاكم بالعدل والانصاوف بين الناس في أمور البايلك‬
‫‪5‬ال‬ ‫لمذكور ليكون عندكم مشهور‬

‫أخبار الــعمالات‬
‫سعادة سيدنا وابن سيدنا ولد السلطان الاعظم السيد دوك دومال‬ ‫‪5‬ال‬ ‫للجزير‬ ‫عــــالة‬

‫ا عزنصره أممن والي مملكة الجزاير وساير عمالتها فد ولى فايد على عريب الفاطنين بخية‬
‫رأس السوطة السيد السعيد بسيان الصبايكية كان بذلامن المر‪،‬حوم الغايد المكى رحمة الله عليه‬
‫و وايضا أن أعيان المسلمين ببلد للجزيرأجتمعوا وجعلوا ولجمة مهرجان عظم كعادة البرا نصماوية‬
‫وطبيعتهم وذلك بدار مصطبى بإشة وهذا لاجل سعادة المعظم الاربع سيدنا ومولانا أبن السلطان‬
‫السيد دولئك دومال أعزه الله حيث تولي الافلم بسطوة حكمه وهذد الوليمة تدل على جرح أهل‬
‫البلد به وبتوليته وبماينغ عن خمره لنبع العباد والبلاد ج ويكلية هذه العمالة الخيمرو الهنا‬
‫والعابية اج وجوع الفبلة الذين كانوا لايخلوا من البتنة والنزاع بينهم بي كل وفت فد أنفطع‬
‫‪5‬ل‬ ‫العمالة كلها حملت زرعها ود جنتفه تحت الارض كعادتـهم‬ ‫نزاعهم ومَّدت بتننتهم ج وهذه‬
‫يُب‬‫يج والعشور دبعوه للبايلك باتمه بلا كلبة ولاضرورة وج وانها الان تتم جى نزول المطر لتشرع‬
‫للحراثة يج واعلموا أن سوق الاثنين متاع أولاد عارأبطلوا عارته بامر حاكم ملمانة وجعلوا‬
‫بذلامنه سوق ءاخر ببلد أولاد عياد بمن تفرية وواد أملوا وهذا السوق عارته يوم الاربعة‬
‫عج فلال الفادرالذين كانوا‬ ‫وايضا أن بن علام الوصيوف وولد لحاج‬ ‫وعلى يد فيد اولاد عياد وج‬
‫متهومين بفتل عسكري برانصاوي بخمة ثنية للحد بعثوم للجزايرلجكم علمهم الشرع وة‬
‫وأيضا بعض التسرق من بنى ورغ كانوا سرقوا لمراز مال ي النهار بالما رجعوا لبلادم تلقوم‬
‫سخباس مسكوم وبعثوم للاصنام وهام اليوم عندنا بالجن يج وأ راع الذين كنا أخبرناكم‬
‫ي المبشر الذي فبل هذا باكتيالهم النوع من التل لما رجعوا بعد الاكتمال في كية بوغار‬
‫وثنية للحد وقع بينهم وبين أولاد نايل بعض البتن ولاكن بمخبة دون ضرورية وهذا الاممينبصمال‬
‫على يد أعيانهم ج واعلموا أن سعر الم بهذه العمالة أربعة دور وراس الرحبة أربعة ونصمبى‬
‫ب‬

‫ج‪ :‬ألمـَـمَّشر ج ‪.‬‬ ‫–‬

‫مدة ثمانية‬ ‫يُب‬ ‫كل من هو مكتري ملك من البايلك ولم يديع ي العام الماضي بليفدم‬
‫‪G‬الإ‬ ‫أيامر وان جاز الاجل و كضم بيلزمه مصروف كممر عكسندي تأخيره‬
‫عــــالة وهران لج ورد علينا خبر هذه العيالة أنها بمخم وعابية الا ان جمان الغرابة‬
‫حلت بهم عفوية شديدة كانذكرها أن شاء الله وذلك أنهم بروا من بلادم لبفد الماء وجذب‬
‫الارضى لانبات بمها لرى أموالهم ونزلوا بسه من الضاية والسعيدة يُب أرضى موطمَّة لكثرة الملاء والفصب‬

‫وكذلك محلة أم عسكرالتى تحت حكم الكلونيل جرّئدون والاغة فدورنا عدة خرج من تسالة بفوم‬
‫كوالخمسماية وارس وتوجه لخمة الضاية وكذلك قوم جميان الشرافه كوخمسماية وارس خرجت‬
‫من موضع نزولهم ي الشط الشرفية وتوجهوالغرب وكانت هولاء الفوم على وق ومراد واحد والتفوا‬

‫وعشرين أبل وماية جواد وقوم حميمان الشمرافة غنمت منهم عشرة مالاى غمْ وماية وعشرين أبل‬
‫وانات كثيروذلك وقع ي رابع يوم من ذي الفعدة هذا واضاع لحميان الغرابة مذكرارادوا للفلبى‬
‫الشج واخذوا من ماله واذابه ركب سيد الشيع بين الطيب‬ ‫سمجفلت‬ ‫من عرشى * اخرجنزلوا على الابيض‬
‫بنجسه وتعرضى لهم بفومه واذابه رجعت عليهم الهزيمة وحاطت بهم من كل جهة ورد كلية المال‬
‫الذين اخذوه جميان يي الصدمة الاولى وقتل منهم خمسة عشم فارس والكثير مسكم احياء لجردم‬
‫ونزع لهم سلاحهم وطلف سبيلهم وفدصارلهم بذل الرع خسارة يالها *كنى مصيبة ويموا أذ ذالك‬

‫لله على تمام عابية هذة العمالة وهنايها غيرماذكر بلايهم يج وجميع أعراشى هذه العمالة تتـمجا‬
‫بي نزولف المطر لابتدايها بالحراثة وريَّب هفذه السنة كثرة البلاحة لجموم الهناوالعابية أن شا الله‬

‫كيل المذكور و‬ ‫اكتليطر والشعير نحو ثلاثة عشر برانك أواربعة عشر للصاع‬
‫عــــالة قسنطينة يج اجتمعوا الفميل الذين جورججيجل واحاطوا بها واذا بهم لم‬
‫وأسواق البلد‬ ‫كصملوا على طايل ولانالوا الا التعب جنالتهم عفوية شديدة ودخلوا ي بكر الندم‬
‫رجعوا لغاية العمارة بالاعراشى كا كانت فمل ج وأيضما أن طريق مولاي الطيب بيها تلاميد‬
‫ومفاديم ي كل تُكمة بوفع تنابس بين الاخوان يي فسنطينة مدة واشتد غضبهم الي أن بعث‬
‫كممرالمفادم سيدم مولاي العربي رسولا أصمع بسادم ووفهم لطريق السداد وتم الان اخوان ك‬
‫كانوا وي المستفبل أن شا الله لم يكن تنابس بهلاني أحد ي هذه الدولة المنصمورة ‪5‬الل بلغنا أن‬

‫‪r‬ه^حيح‪r‬حي‪r‬حم‪v.w‬ح‪r‬حيح يح‪v‬حمله‬
‫‪w.wwwA‬ح‬
‫التاويل لنبع الضرورة على العباد وج‬
‫يح‪..r-r‬هم يمسح رحمه محملهمه مهمه ‪ .1-1‬مح^ح‪r‬لحم‪ - -‬رح‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬مر‬ ‫‪------‬‬ ‫‪------‬‬

‫‪ -‬ج المـَــــبَشر ج‬

‫ا‬ ‫الاملمة الثانية ج ي خزانة الكتب السلطانية بباريس‬


‫فال دسلان يج لما خلص لهرون الرشيد أمر الخلابة ي المسالممن يج وحصمل في يده زمام‬
‫المياسة ي الدنيا والدين ج صار له من الاستقلال ما فد اغبز ادراكه المتقدّمين ج وزاد له‬
‫من الاستبخل ما سيّره مثلا ي المتاخرين ج وامعن النظري مالك الارض ظنّا منه أن لا كفوِّفيها‬
‫لسطوته ج مخيّلا أن ليس ي ملوكها احد يقارنه ي عزه وشوكته و واذا بمملكة ظهرطالعها‬
‫في آفاق النصرانية و فد شيّدها ملك صاحب راى وتدبمروساير الاخلاق السلطانية وكان فد‬
‫صرف منه الى اخماد نمان العتنة ي بلاده الوسيعة يج وسدد عزمه الى ازالة اسباب الفساد عنى‬
‫رعاياه المطيعة يج ببعد تجبيرانثلام الاكنابى يج وتجديد انتظام الاطراى ج أفام العدل على ساق‬
‫واحها العلم واعاد العمران ج ومد بالانعام ساعد حكمته الى شاسعة البلدان يج كان له جيش‬
‫شاك السلاح و مفرون الرايات بالنصر والبلاح و فمع به جمال المتمردين وة عميد أوثان كانوا‬
‫في الارض مفسدين ج ببذلك صلححت أحوال دولته وعظم شانها يحسن التدبيرية وهذه الدولة‬
‫هى برنصة والملك شارلاين أي قارل الكبيرج بالما تامّل الرشيد هذا المنظر امتلا فلبه غجما ج‪:‬‬
‫ورغب ي معاهدة هذا الملك العربز فؤة السديد مذهما و بعلى تبنية هذه النيّة فامت بينها‬
‫مكاتمة جابضمت ي أدنى زمان الى مراسلة ومواصلة نت‪ :‬وكانت الوود اختلى بينها بالخق والهدايا ا‬
‫ج وينبق سوق التودّ عندها بمخ العطايا ي‪ :‬ذكروا أنه كان بيما بعته الرشيد الى فارل بعض كةب‬
‫عربية لاج فـد أسخرجوها بامر البرامكة من اللغة اليونانية يج ومها شىء من توليق الحكما‬
‫‪s‬أل‬

‫ومصمتبات الاطبّاء ‪5‬ال ومها أيضا معحى من الفران اج هو مصمون ي باريس الى الآن ‪5‬ال وهذا‬
‫المعحبى صغير لجم طولة كطول الابهام ج خطه كوي معد ور النهات والارقام وت‪ :‬وي أوله تعلمفة‬
‫والمتواثر عندنا أن‬ ‫‪s‬ال‬ ‫للخليبة هارون الرشيد الي سلطان جرانصمة فارل‬ ‫أهداه‬ ‫مها‬ ‫هذا‬ ‫‪G‬الل‬ ‫مبهومها‬
‫تلك الكتب السنية يج اساس خزانة كتبنا السلطنية يج وكانت هذه الخزانة مختصة لملوكنا‬
‫ببذلوا يُب تكثيرها اجتهادم ومالهم متصريمن يُب ترييدها باهتمامهم والهم يج حتى كنوها‬
‫‪S‬ل‬

‫بكتب عالية الفية ‪Es‬أل وصارت عكدتها باعتنائهم عظيمة مُر بعد مرور الدهور واختتام الاعوام‬
‫‪5‬ال‬ ‫‪5‬أل‬

‫وقيمها الدولة على الفريب والغريب والفاضى والعام ج بهى معتوحة كل يوم للطلماء من كل جنس ومكان‬
‫العلم والعلماء الاركان لانها تحتل المطلوب والعلم بمها غيرتجوب يجة واما‬
‫‪s‬ألا‬ ‫‪s‬أل‬ ‫يفصمدها الادباء‬
‫‪-3‬فلاف‬ ‫‪5‬إل‬

‫|‬ ‫‪s‬أل‬ ‫مضمونهامن الكتب يكل بنت وكل لسان ج ونذكر أن شاء ألله نبرذة مفه على حسب الطافية والامكانى‬

‫ك‬
‫ا‬
‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫زوجة سعادة ولد السلطان الاعظم أعزه الله من برنصة ي يوم الخميس الماضي ثاني يوم من‬
‫اذليبراالحنجصةميبصعىجولعتماالننااسلمبسلفمدينومبهاالبورحتبواالشارنتعبمتككلفمباللوماديزعوجوهقات انلروالعهظامباوللمردساةلبستللطفاوهناأعكزمهرالاادء‬ ‫ا‬
‫ا وتصمهجعف العسكر يمينا ومالا من المرسة الى دار المملكة وفد اجتمعوا أهلء الات الطرب نساء‬
‫ا‬ ‫ورجالا وقدموا للسيدة بالمركب فمل نترولها وضربوا هناك هنيّة فكانوا أعيان الملد اختاروا‬
‫ا‬ ‫بنات ي غاية الحسن والجمال والفد والاعتدال وعلمهم حلل عظام تلفوها بماب للجزيرة عند شاطي‬
‫ا الجميرا وجدواهناك بواكه من كل نوع ونورمن كل صنى تعظيما لغدر السيدة بالانزلت بالمر‬
‫ا‬
‫بفدومها واجباتهم بالبشاشة والبرح وجازتـهم خيرا وساروا معها من جهلة أعيان النصاري ا‬
‫والعلماء واعيان المسلمين الى أن بلغت الدار الملك بسلموا عليها أيضما ك سلم عليها‬ ‫ا‬
‫جمـيع من حضمر‬ ‫ا‬

‫ا أعلمـوا أن سعادة المعظم السيد دوك دومال المتولى أفلم لجـــزيروساير عالته خرج |‬
‫المذا الايام يحول بمعض عاة لجزايرلمبلغ الملمدة تلفاه فلمية السيد علي بن السمد الاكل ا‬
‫ا أجل السيد على بن مبارك مع اعيان عرب الوطن وغرضى ولــــد السلطان أعزه الله ي ذلك |‬
‫ومفصموده ينظم خدمة الطريق التى بمن الملمدة ولدية بواد شعة لأن هذا مريمه مصلحة ا‬

‫والشراء بعمارة الاسواق وتحصل للناس راحة هاكذا طريق الملوك الذين يسعون في خمرا‬
‫_‪---------------------------------‬‬
‫====‪==========- - ------------------ ===============- -‬‬

‫وج المـَـمَشر ج‬
‫تلفاه السيد الجنيرال ماري بكمراء البرانصيص واعيان عرب تمطريا وكوم فمال دخوله الملد‬
‫بالبرح والسرور لتوليته عليهم سابفا تذكروا خيره واحسانه لهم وجذوي الممدان باللعب ركوب‬
‫ورجالة بالمارود والطبمل والنبيير والمدبع يتكلم الى أن دخلوا معه البلد ومن جملة من تلفاه *‪y‬نى‬

‫الاعيان الفضات والمباتى والطلباء وعلماء الوفت وي اليل اجتمع مع جملة الاعيان وتكلم مع كل‬
‫أحد منهم ي مصلحته وايدة البلاد والكل برحوا يحسن كلامه واستفام رأيه ونعحه أيام بصباء‬
‫سريرته وتجبوا من عدم نسيانه لتذكره بهم برداي بردا‬
‫اليوم الثانى *‪r‬نى دخولب المعظم ولد‬ ‫وريمب‬

‫السلطان أعزه الله لدية نهض بعزم الى مزية ليري معدن الخاس الذي هناك بتامل بتلك‬
‫الصغيع الذي تخرج منه بوايد عظيمة وزاد ي السمرعلى ثنية مزية فكان السيد أجهدمولى‬
‫الواد بشىء اغة يرافب المه وتعرض له في الطريق بالضيعة ومعه مينيجى على الالوف رجل من‬
‫بناد فهم مرة واحدة ونـزلف ولد السلطان‬ ‫الاكزام فلما أفبل عليهم أبرغوا‬ ‫رعيته يي غاية‬
‫اعزه الله اخذا بمخاطرم وكل من ضيعتم ولازال المارود يةكلم الى أن ركب وسار الى واد بروى‬
‫تعرض له هناك الخليجية السيد على المذكور بضيبة عظيمة ويات بتلك الموضع بالماكان ي‬
‫الغددخل متجة ونزل بمكوشى بن دريزة هنيه وامر ولد السلطان اعزه الله لمفلمبة كجمع أعيان‬
‫وطن تجوط ببسطاطه من جهلتهم السيد عبد الرجمان لأسى طيعورء اغة بةفي مناد بيلما اجتمعوا‬
‫ورع العباد وسال‬ ‫حيع يُب عارة البلاد‬ ‫واحاطوا بولد السلطان أعزه الله تكلم معهم بعزم ومراد‬
‫عن احوالهم وعربهم بالمراد الذي يكون بسممه لمخيم والرع والسعادة العامة الناس والمراد الاول‬
‫هو تمام العاجية وخدمة الرعية للدولة البرانصوية بخالص النية وبذلك تمحـصل العايدة‬
‫للعرب ولدولة الجرانصيص والمراد الثانى عارة الوطن بالبرانصيص لخصمل الاليمة بمن الطايعة من‬
‫الامر‬ ‫وتجر البلاد والعمارة ترع العماد وان كان هذا ولا بد أراد سيدنا أعزه الاد يشرع‬
‫يُب هـذا‬

‫بمن كانت بلاده ملكاله من اسلاجه بليبفيه بها ولا يتعرض له أحد ومن كان بيدد ملك‬
‫بكراء بليعطيه ارضى مثلها على حسبه ويكتب له رم بخاتمه السعيد بجحيث لا ينازعه أحد‬
‫بجرحوا بهذ الراي الصالح وكففت لديهم حنانة ولد السلطان وخيره لجميع الناس ج معشر‬
‫العرب يشهد لكم خير هذا السلطان خروجه هذا الدية لتجفد أحوال البلاد وحصمولب الالهية‬

‫بين العبادوانه يعتفد للجولان جميع أفلم الجزاير لخير الناس وزوال الماس ولاشك ترع الرعمة‬
‫‪G‬ال‬ ‫ه ي مصلحة العباد يجد‬ ‫وتسمعد لنمة‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫اخبار الــعمالات‬

‫ع–الة الوزير و اعلموا أن مركب النار الذي سابرمه السيد احمد الطيب بن سالم‬
‫الى سكندرية رجع للجزيري الثامن والعشرين يوم من ذى الفعدة وانه بلغ باهله وجمع من‬
‫‪5‬الل‬ ‫المـُــــمَشر‬ ‫‪5‬الا‬

‫باشة مصمم ووجدد بمخموعايمة الا انه كميمرالسنى ولازالت البركة تعيخك بماه وأنه متاهب للسهم الى‬
‫ي أمور دولته ورعمة ملكه واما ابنه السيد أبراهم بشة الذي كان متالم سابفا وكان‬
‫على نجسمه‬ ‫فدم الي برانصبة لدواء ألله لازال سفيما ورجع الان الي جرانصمة بالجد مراده الوقوى‬ ‫‪.‬‬

‫منهم بجرح وأيضما الخليجية‬ ‫له بفبلهم‬ ‫الفعدة لربارة ولد السلطان أعزه الله وايديهم فادادت عظام‬

‫لزيارة ولد السلطان أمده الله وبيده قادتينى عظام احتدم‪ :‬فربصون بالشليل ويرح بهم ولد‬
‫السلطان نصمرد الله كثيرا ‪s‬ألا واعلموا أن لحاج بون عبد الفادر فايد شوماوة هلالي كيبة الاصنام‬
‫فدظهر عليه اخذ الرشوة *‪r‬نى العرب يُب فمض العشور متاع البايلك واجتمعوا اعيان العرشى‬
‫واشتكوا به لحاكم الاصنام بيلماثبت هذا منه وكفق لدي الحاكم فبضمه الزايد على العدد‬
‫المعمن وزاد أخذ *‪r‬نى حجهة أخري عافبه الحكم بمخطية فدرها ماية دور ويعزل من وضميجـه‬

‫والمرا بطين‬ ‫هناك‬ ‫الحدوهام أطباء البرانصميص جادين في أدويته‬ ‫بخيبة ثغنية‬ ‫بالجدري فدعم‬
‫والطلباء واعيان البلد أتجفوا على رأي واحد لجيمعوا أولادهم ويعطوم للاطباء يستعملون لهم‬
‫هناك‬ ‫طبيب تلك الخكية لأربعين صممي ون‬ ‫البصمد ‪9‬ريُب السوق الماضى متاع ثنية لحد بصد‬

‫بالتاويل الذي جعله السلطان نصره الله لجميع العبادي أنعامه على الناس بالاطباء ي كل عالة‬

‫هوالجدري ولاكن ان شاء الله بكيهمة استعمال هذا البصمد الذي نذكره بعــــد أن شاء الله‬
‫ي المستفبل كحصل الراحة لجميع العماد وها أنى ننعحكم لابد تنصتون لكلام الاطباء وتصلوا‬
‫له أولادكم لاجل البصدك بعلوا أهل ثنية للحد وجام الله تعلى منه بلا تفصروا ي مثل هذا‬
‫يحميهم‪ .‬يح^ححيح‪.‬مح‬

‫قوم الشج بن عاشور بوعكازومي نهر وغروا على الشريف مولاي محمد واخذواله جمع الاموال‬
‫التي كان اخذهانهما وَك اخذ وله كوعشرين بندفة من أناسه ومسكوا رجليمن من أعيان أولاد‬
‫صالح وذهبوا بهم الي صطيبى وبعد هذه الوقعة اصطلحوا أولاد صالح مع أولاد خليف الله وطلبوا منهم‬
‫الامان والدخول تحت طاعة الدولة البرانصوية والتزموا بوفوهم على اصلاح الجساد من بلادم‬
‫وان لايبفوا مجسد بهافطئ كالشمريبى مولاي محمد وغيره واتبفوامع الاعراشى الذين تحت طاعتنا‬

‫على كلمة ومشورة واحدة ج واعلموا أن بعض البرق من بني يعلة الذين كانوا تحركوا المساد‬
‫صر‬

‫تج المـَـــــبّشر يج‬


‫فدموا الان جميع اعيانهم الكبنا السيد محمد بن جدُ وطلبوا منه العجووالسماح عن مصدر منهم‬
‫من البسادك طلبوا منه الامان والترموا على أن لايعود والبساد منهم أصلا ويطردون من بلادهم‬
‫المتهومين بفتل السيد محمد بن السماتى رجة الله عليه الذي توبى ي خدمة الدولة البرانصموية‬
‫ج ونعلمكم عن ما بلغنا من الخبر أن بلد الفبايل خصوصا نواجى جاية وواد الساحل‬
‫كلهم ي غاية الهنا والعاجية والطرق التي بمن بجاية وصطيبى لاتخلوا من الختجار والفطار‬
‫وهذه مصلحة عظيمة للفبايل ليكتروا دوابهم للختجارك حصلت الجبابدة أيضا للتجار بنيل‬
‫مرادم في البيع والشراء يج واعلمـــوا أن البايلك أنعم على أعراشى عالة فسنطينة بالعون‬
‫ي سلبى الضرع لهم فدركهايتهم ليفتاتون منه ويزرعون وهذا أنعام من الدولة المنصورة‬
‫لضيق حالهم بعدم الصابة ي السنة الماضية ولابد لعافل أن يفرق بين الدولة التي‬
‫تنظر لحال الرعية وخلى لها مضاع ويمن الدولة التي كانت تأخذ من العرب دون شوفة‬
‫ولارابة يج ونعلمـكم بخمة ججل الهنا والعابية وفد فدم لحاكمها تسعة عشر رجل‬
‫*‪y‬نى أعمان عرشى بوغال ي ‪ 8‬ا ذيب الفعدة طالبين العاجية والدخولب للطاعة وفالو لحاكم‬
‫المذكور الان أننا عرينا فدر هذه الدولة العظية التى هى أعظم الدول لاشتهارها بالعدلف‬
‫والانصابى والراية والحنانة على الخلق ك تحفق لنا اليوم حصول الخير ولا فدمنا اليكم بفصمد‬
‫دخولنا اليكم ولا بفيل‬ ‫الدخول كت حرمتكم لاشك نرع ونسمعد وكل بنا البركة‬
‫بتسممجمفب‬

‫لاحد منا رجوع لا هل البسادفط ببعد هذا الا تباق اختاروا منهم ستة شيوخ والسابع‬
‫فايد وبعثوم الى فسنطينة ليلبسوا وينالون لحرمة والحمد لله على عاوية البلاد يج‬
‫‪.A/-A------------------------------------‬سي‪.‬م‪.‬ايه‪---------------------------------------------------------------------------------------------‬م‬

‫للحاج عبد الفادرلازال نازلا بفصبة سلوان وانه ي غاية الحيرة والفلق حيث سمع بنترول مولاي‬
‫الفادر وجميع‬ ‫عبد الرحمان بيماس يتامل ويمتاز ي تحريك فبايل الريجيف لدايرة لحـاح‬
‫عفمفلا‬

‫عديم فلاف الفادرك أنها لا تمناه ألاثلاثة اواربعة‬ ‫الاعراشى التى كدود الغرب كلهالم يا من بها لحاج‬

‫خصوصا المجاورة‬ ‫هذه العمالة‬ ‫الامور التي لم تخطر ببال عافل بالهندسة وللحيل وأما أعراشى‬
‫بحدود الا بالة الغربية كلها ي غاية الهنا والعاببة وفد شرعوا ي للحراثة وعلى الله تكون‬
‫هذه السنة مخصبة بغاية الاصابة ان شاء الله تعلى تج‬

‫السلطنه‬ ‫دار مطبعه‬ ‫الجزاير وي‬ ‫يُب بلد‬ ‫طـسمع‬ ‫ة‬


‫‪gpy‬و‪nNN‬‬
‫‪g‬‬
‫"يك‪:‬‬ ‫‪:::::‬‬ ‫جمتجح‬ ‫‪:-‬‬

‫في "ية‬ ‫إيتيل‬


‫كُيّ‬ ‫‪5‬‬
‫تزيق‪-‬محافيّ‬
‫لان‪ \ .‬وع&‬
‫‪w‬‬
‫ا‬
‫ا‬

‫عمالة الوزير وع الحمد لله وحده ج‪ :‬اعلموا ان مركب النارمتاع عنابة تخرّ عن الفدوم ي‬
‫وفته الجزاير ليمرتونة الجم وهجانه ودخل المرسة ي ثاني عشر يوم من ذي تجة وكانوا ي‬
‫ا المركب أعيان فسنطينة الذين فدموا لزيارة المعظم سيدنا وابن سيدنا دوك دومال ولد‬
‫ا السلطان اعزه الله وم الخليجية السيد على بن باجد والسيد بوعزيز شـج العرب والسيد‬
‫اعرفش فايد الدار وسليمان فايد للخرارب والموبي فايد التلاغسة والسيد التهامي فايد‬
‫ا‬ ‫املاد عبد النور وى زيدان فايد زردازة والسيد السعودي فايد سكيكدة والحاج لأننا زمي‬
‫فايد سفنية وولد السيد أبي العماس فايد أوراس ويسرحات بن عزالدين فايد الرواغة‬ ‫ا‬
‫ومحمد الخرازي فايد عنابة ومحمد صالح فايد الملحنمانشة وحسن بون بهمر فايد عار الشرافة‬
‫وجاب الله فايـد الفالة وجودة بين الشيع هولاء الاعمان المذكورين طالوا ي سهرم وتلموا لهجان‬
‫الجرك ذكر وزعوا أن ذلك التعب والالم الذين أدركود زال عنهم بمروية المعظم سيدنا ولد‬
‫السلطان أعزه الله وتبدل لهم بجرح وسرور وانعام وسيدنا ولد السلطان نصره الله جمع هذا‬
‫الاعيان كلهم بداره يوم الاربعة الماضية لاجل الغذاء معه وتكتم معهم هو وزوجته الملحرة‬
‫الجليلة السيدة دشمس دومال على شان الملك والرعية والسيرة بالعدل والانصابى فاجابوه‬
‫كلهم بحسن الجواب أنهم ي غاية الخدمة الفصموحة والسمة على الطريق المستفيمة منذ ا‬
‫ا‬ ‫تولوا ولا زالوا على ذلك الي الان محدة حياتهم والي أولاد أولادم جـزام خمرا لذلك وحصل‬
‫ا‬
‫ا‬ ‫للعظم سيدنا ولد السلطان أمده الله برح تام لاجتماعه بسهم وتذكره ي توليته علمهم ا‬
‫ا‬
‫سابفاك تضاعبى برحم بنيل مرادم وبفاء وجودم الى أن من الله بطلعته على العباد‬
‫وتوليته في البلاد ثم أنهم لما تموا الغذاء خرج ولد ولد المعظم سيدنا دوك دومال يدرج‬
‫بسلوا علمه باجعم ورحوا به وبرؤيته بمسط للخليجة السيد على بن بجهد كبيه‬
‫للباكة داعيا له بمفاء وجوده وطول عــره وورثة مجد أبيه وأن ينصر الله الدولة‬
‫البرانصموية ويدوم وجود أبويها وختموا بكلمة ءامين بمخالص نمتهم وبعد هذا أبترفوا‬
‫بسلام وقلوبهم متليَّة بجرح تلك الملافات العظيمة بسرور وانعام ج وفد وردوا في أثر هؤلاء‬
‫الفوم فوم أخري من اعيان الحضنة وكرة الريبان وم الشج محمد مفران خلمية لحضنة‬
‫وشج أولاد ناصر وفايد مسيلة وغيرم من علمايهم وجهـمع أعيانهم لأجل زيارة المعظم سيدنا‬

‫وابن سمدنا دوك دومال عز نصره وع‪ :‬واعلموا أن ليلة السبت الماضية فد جعل ولد السلطان‬
‫مهرجان عظم وحضمر علماء البلد وجميع اعيانها ك حضروا الاعيان المذكورين اعلاه‬
‫السيد دوك‬ ‫وهذه الوليمة ما أعظمها فط حتى أنها تتذاكر مدة الزمان ي‪ :‬وسعادة المعظم‬
‫دومال ولد السلطان نصره الله خارج لخمة صـور الغزلان ي هذه الايام يحجولب بمعض‬
‫الحالة الشرقية لتجفد احوال الرعية وينظر سيرتهم وتصاريجهم ي الامور الخرنية ومراده‬
‫الوقوف عليهم بنهسه ي جميع ما يحتاجوه عرب وفمايل ونصاري يج والحمد لله على تمام‬
‫العابية التي عمت بعمالة الجزاير وثم الحمد لله على ذر ولب المطري هذه الايام ورويت الارض‬
‫لتمدي الناس بالحراثة وعلى الله تكون هذه السنة مخصبة‬
‫ح‪--------------------------------------------------------------‬‬

‫ع‪-‬الة وهران و اعلموا أن من هذه العمالة ورد عليما حبرها مجملا مع بعض اخطار‬

‫‪»--/. 1 ---www.w.‬‬
‫‪aA‬‬‫‪.‬ه‪M‬‬
‫‪wwwAw‬‬
‫‪-Awa.‬‬
‫‪.wwww‬‬
‫‪wwwww‬‬
‫‪ww.‬‬
‫ه‪A‬‬‫‪.ww‬‬
‫‪ww‬‬‫‪w/w‬‬
‫‪-AwA/‬‬
‫‪aw/a-‬‬
‫‪ -‬مهامه‪/‬ه‪A A‬‬

‫حسندي‬ ‫بالجزير احمونا‬ ‫هنا‬ ‫فسنطينة يج أعلموا أن أعيان هذد العمالة الذين‬ ‫عسسسسسسالة‬

‫ألضرع‬ ‫الاعراشى الخكتاجين‬ ‫يُب عكروني‬ ‫سجانه وتعالى ولازال البايلك‬ ‫*لاى الاح‬ ‫وهذد بركة‬
‫سي‪------------------------------- ------- .. .. .‬عسم‪-- .‬‬

‫ستسم‬

‫يج المكـّـسـمَنُشر يج‬


‫بغاية الصابة ويكفلبون‬ ‫السنة غصبة‬ ‫هفذ د‬ ‫شـاء اللاء تكونى‬ ‫وان‬ ‫بياه‬ ‫عليهم‬ ‫الانعام‬ ‫يُب‬

‫‪-‬م‪w‬مجمهمسه‪ww/A‬ه‪w‬ه‪A‬ه‪wM‬ه‪N‬سهمه‪٨‬ح‪wwA‬ه‪wwww‬مح‪w‬رحمجم‬ ‫‪A.‬ي‪ -‬رحمه الله‪A-‬حم مهملحم‬

‫نتاج لملجدري والخلاص منه‬ ‫ا‬


‫ا‬

‫اعلمـوا أن الم الملجدري شديد عسن سير الامراض وانسه مشهور ي فتل الناس من‬
‫سالبى الزمان سيما بساد الوجه وعي المصمم وصمم الاذن اعاذ الله العباد منه حتى فيل‬

‫الرجل العحج الصمغمرك يصيب الهريم وكانوا الفوم الاوايل التي كانت بتلك التاريع ي هذا‬
‫الافلم كالرومان وكوم يجثون على الدواء لخنجاتهم من الجدري وكانوا يستعملون له البصد ولازالوا‬
‫المعض منكم وافجين على ذلك كالجزايم وقسنطينة وتلمسان وكوم الى الان وهذا البصد الذي‬
‫يستعملوه الان باخذ الانسان وعاء لحبة أي الفج الذي يخرج منها ويدخلوه بين أصبع الابهام‬
‫والسبابة بعد البصمد ويسبه لم ينجم على الانسان بضمورة ويسهل مرضه على أكثر الناس‬
‫بمكنانة وجهة خجيبة مع فالة لحموب ولايعود الى من بصمد ولايمكن الانسان أن يستعمل هذا البصد‬
‫دون خوف من تخجوم لملجدري علمه بل لابد من الخوف على من بصمد والبعض من الناس فتال وبعضهم‬
‫كيف بصره وتصمم بعد المصد ون خوف هذا المرضى الشديد لازالوا أطباء النصاري يجثوا‬ ‫ا‬
‫الا ويخصموا وجربوا الادويات التي تصمع لنبى هذه الضبمورة الى أن وهب الله تعلى لاحد أطماء‬
‫ا النصاري اسمه السيد جنير باطلاعه على دواء حج نابذ لهذا المرض المذكور وفد وجده الان منذ‬
‫خمسمن سنة واسم هذا الطبيب مشهور ودواؤه ممارك ومذكور وسنذكر لكم الان كمهمة جمر‬ ‫ا‬

‫هذا الدواء وانه أمر عجيب هذا وقد كان الطبيب المذكوريداوى الملاحة خارج البلد وكان‬
‫‪ .‬ذأت يوم يرى الرعات يحيى بعضمهم يحلمون المفر بايديهم و يصمممم مرض الجدري فط أويصميمهم‬
‫فليل الحب وكان هذا الطبيب المذكوريري الحب بيدي هذا الرعات وبوجوههم كاثر الجدري‬
‫"‪ ،‬مشفوب براد ي الجمت عن هذا الامر بالجد وغاية للجهد حتيت رأي حب بثدي المفرمثل الذي ي‬
‫" تلت الناس وعلم وتحقق أنه حب واحد وصار يبصد للصبيان بخربة هذا الدواء وينظرتيوم‬
‫بعدن تجربه السنة بعد السنة‬
‫الدواء الا علام والاباحة‬ ‫استنبط هذا‬ ‫ولاتمسه ضمورة فط يظهر لمن‬ ‫أصملا‬ ‫همني ويصمفكف‬ ‫على‬ ‫ولاخويف‬
‫‪-----------‬‬ ‫ا‬
‫تج المـَــــمشر ج‬
‫بلغة البرانصيص وفد‬ ‫به وفتيذ وهذا الدواء سموه فاكسمن لانه صدر من اسم المفـرة‬
‫أتوفوا الاطباء والحكماء بسر هذا الدواء الذي أطلعه الله عليه وهذا بضل من الله تعالى لعباده‬
‫ورحمة ومن بفد هذا الدواء الجيب مهي توجد بفرة ي بر النصاري بالحب ي ثديها يبعثوا‬
‫لصاحمها وياخذوا منها جميع وعاء تلك الحب الذي بثديها أي فجه لأجل هذا الدواء ك انم‬
‫باخذون وعاء لحب الذي يخرج ي الناس بسبب البصمد من حب المفرك نذكسرد بعد والكل‬
‫| سواء لوفدحب المقم لأن هذا الحب لم يوجد في ثدي جميع المفر بل ي فلملم فالحمد لله على‬
‫هذا الانعم المولوي الذي رزق به عماده لشهاء هذه العلة وبعد اشتهاره أخبر به صاحب‬
‫صطنبول وتحمد على صاحب مصروا بدلوا جهدهم ي الاعلام به للناس ليستعملوه ويخفق‬
‫لديهم تعحجه ي بلد المشرق وي بربرانصة لم يوجد عسكرى دون اجراء هذا الدواء عليه‬
‫والمعلمين لايفبلون دخول الصبيان لمد أرسى الا بعد اجراء هذا الدواء عليهم وبسبب هذا‬
‫الفنون والتاويل المذكور عنا فليل يوفد ببلادهم الملجدري والان حتي أذا مرضى البعض يكون‬
‫عليه خبيبى جدا وقد شهدتم الامرعيانا بموت أولادكم ويمرضموا بالجد ري كل يوم وأولاد البرانصيص‬
‫ناجين منه مع أنهم ي وسطكم ومعكم وأمّا العاكسين ديبية استعماله ياخذ وعاء لحمة أي‬
‫فجها الذي يكون بمدي البفرة أو وعاء الحب الذي خرج ي جسم الانسان بسبب العصمد وجعله‬
‫ي موضع البصد تحت الجلدك ذكرنا سابفا بجعلكم الان وعادتكم وبعد الثمانيّة أيام خرج حمات‬
‫بموضع البصد تشمه الجدري وبعد اثني عشربوم يذهب أثرم بالكلية وترول الفشرة بسرعة‬
‫والبصمد يجعله ي ثلاثة واربعة مواضع متعارفينى ي ذراع ألانسان وأن تخجروا لحمات على الخروج‬
‫بجدد لهم البصمد الين أن يخرجوا وم علامة الشيماء ووعاوم يصمي لدواء الغمرمثل وعاء حب‬
‫المفرو هذا الدواء الان موجود عند عامة الاطماء لخربه بعحع وفد جعلوا تاويلا علمه ي كل‬
‫بلد النصاري وانه موجود الان بسبب هذا التاويل لانه أنعام ويضيلة من الله تعالى ولايمكن انه‬
‫يفطعه عن عماد الله حيث تكون ي بلادد ولاكن يلزم الطبيب أن يكون عالما وعاريا بعحة‬
‫الدعوة وقمت خروج للحبوب ي المبصد لجدد له البصمد أويتركه أن خرجوا لحمات لجصمل له‬
‫الشعباء وان ارادوا أطباء العرب تعليمه من أطماؤنا سنعلمسوم وبعد التعلم والختجريب كصمدل‬
‫الشباء للناس باجراء هذا الدواء واما أطباء البرانصيص وقت التارع يشرعون في أدويته للناسى‬
‫ي سبيل الله وهذا بضل وكرامة من السلطان أعزه الله لعباد الله ج‪:‬‬

‫مطبعه السلطنه‬ ‫دار‬ ‫ور‪#‬ي‬ ‫الجزاير‬ ‫يُب بلد‬ ‫طـمع‬


‫س‪.‬‬

‫يج اعــلموا أن اعيان فسنطينة الذين‬ ‫الحمد لله وحده‬ ‫‪ . -‬عــــالة الجزاير ج‪:‬‬

‫ا بمخيم وعابية وحصمل لهم برح بملافاته معهم وكرامه لهم ج وكذلك السيد أجد بن‬
‫ســالم خليعة الاغواط الذي كان فدم سابفا لزبارة ولد سيدنا أعزه الله وكان تلفاه‬
‫ا‬ ‫ا بفمولب واكرام رجع لبلادد برحا مسرورا بالافرب من بلاده بخكية زنينة تلفوه ميّتين‬
‫من اعل الافوط ونهر كتمر من أهل الفصور خيالة ورجالة وساروا معه الى أن بلغوه ا‬
‫للاغواط برحابه وبربارته لولد السلطان كما برحوا جلة الناس برجوعه لبلاجديهة وكانكوىر ا‬
‫|‬ ‫مع الخليجية جسيان من بيموا عرب المدية فدم معه لتجفد احوال رعية الخلي المذ‬
‫ولمنظر أموريم وشو نهم وَك كان طبيب مع الفليبة بعثه سعادة سيدنا ولد السلطان‬
‫أعزه الله ليفبى على من به الم بتلك الخية وهـذا ربق وحنانة من سيدنا نصره الله‬
‫حمدث أنه يتجكر المعمد من الرعية ولم ينسى احد بمهذا حصل الجرح العظم للسرعمة‬
‫وملوم ي بلادم بالعز والاكرام بيلما بلغ الطبيب للاغواط ومسرع ي معالجـسة اسفامهم‬
‫حصمل لمعضمهم الشيماء بفدرة الله تعلى ج‪ :‬واعلمـوا أن اللعابية تامة بخية الفملة‬
‫وأناسها حمدون الله شاكرونه طالبون من الله دوام العاوية ويفاء هذه الدولة وان الميع‬
‫والشراء باسواقهم لا ينفطع والتجار والقطار لايخلون من الطرق بكل كية ليلا ونهارا ج‬
‫تج المـَـبَشر ج‬

‫دواء‬ ‫بعالجه بالدواء الى أن شباه الله تعلى وصاريمصمم بعد الجميع وتجموا الناس من غريبة‬
‫الاطماء وعلمهم الذي بلغ هذا الحـد وج‬

‫عــــالة وهران يج سنعلكم بالاخبار التي وردت علينا من عالة الغرب عن شان لحاج‬
‫عبد الفادر وفد كنا أخبرناكم فبل هذا عن فدوم السلطان مولاي عبد الرحمان بنجسه الى‬
‫واس لمفبى على أموردولته وكذالك أولاده فدموا الى تمكية تازه بكل فوية ليسكن روعة الاعراشى‬
‫الذي كان يحرك بيهم الحاج عبدالفادر بتلك الخية والان نعلمكم بما وفع من الخمري الشوبر الماضى‬
‫خرجوا ثلاثة امحال من مخزن مولاي عبد الرحمان الى الحاج عبد الفادر ودايرته منهم محلتين تجحت‬
‫أم مولاي محمد ومولاي أحمد أولاد السلطان مولاي عمد الرجمان جازوا فصمة مسون وهبطوا على إ‬
‫شمال شاطى ملوية والكلة الثالثة معها فبايل الريجيف والفلعية فادممن مـع جبل الريبى !‬
‫فاصدين فصَمة سلوان وهؤلاء الفلعمة كان غزي عليهم الحاج عمد الفادرسابفاوبفوا في غيظ‬
‫ولاشك أنهم الان ارادوا اخذ ثارم منه وايضاخرج فايد وجــدة ومعه ميّتين بارس مع فوم أهل‬
‫أنفاد وبنيى زناسن وتوجه لخمة ملوية الاسبلمة ليكون رأيهم باتباق مع الثلاثة امجال وي مدة‬
‫هذه السيرة عافبوا أولاد السلطان بعض الاعراش منابفمن خصوصا برفة من الاحلاى التي‬
‫ا‬
‫كانت نصرة الحاج عبد الفادروقتلت وجرحت ي وطنها البعض من خيالة مولاي عبد الرحمان‬
‫بالماحلت بهم هذه العفوية وحاطت بهم الاكال أذعنوالطاعة وخرجوا من حزب اللحاج عبد الفادرج‬
‫ولـــاج عبد الفادر كان نازلا فمل ورود الامحال بفصمة سلوان ويلما تأمل في عدم حصمن‬
‫تلك الكل انتفل منه ونزل بموضع مطمرزرعه يفال له زيّ وفد جعل هندسـة وحملة ساعة‬
‫براره من الموضع المذكور بمعت كتايب لسعادة ولد السلطان والسيد الجنيرال لمرسير حاكم‬
‫عالة وهران اكبة الحاج للحبيب الذي كان وكمله بوهران سابفابفلفلة واشتهار للعرب لمظنوا أن‬
‫له مراسلات مع الدولة البرانصموية وقد أنعدم مـراده وخاب ظنه ي ذلك ولم تثبت حيلته‬
‫وهندسته حينبيذ لما بلغ الرسول المذكور ردوه لحدود أياة الغرب وسرحوه لسيده دون‬
‫أجوبة ماعدي الكلام مشابهة معه بجحضرة أعيان العرب بفولسهم لايمكن أننا نفبلوا‬
‫هيلتر‪%‬يبيك"‪.‬ي مع من خدع الدولة العرنصوية وامر بقتل أولادها الذين تاسروا عنده الا‬
‫عج إ‬ ‫مر‬ ‫‪--‬‬ ‫بر‬
‫تييه‬
‫ح‬
‫‪wity‬‬

‫‪3‬إ ‪.‬‬
‫ححمر‪":7‬ح‪ 87-‬عس‪S‬ه‬
‫مر‬
‫رج‪-‬يلجأ‬
‫تتلائ‬
‫"‬ ‫‪ ." - -‬ء‬ ‫_______‪===========================-=---------------------------------‬ـــــــ=========================‪r------------‬ع‪.‬ع‪ .‬ع‪.‬س‪.‬م‪.‬م‪.‬س ‪- * .‬‬
‫‪----‬‬
‫كمعيه===ه===== ‪-- ٦ " ".‬‬ ‫‪------------- ---------------‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-------‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪---------‬‬

‫«‬

‫»‪.w‬‬
‫سس‬ ‫هم‬ ‫ير‬ ‫ا‬

‫بمكضوره وتسلم نبسه للدولة بمعد هذا نزلت محــلة وختمت بالسيدة مغنية مرادها‬
‫لتخفق العرب بكذب الحاج عبد الفادر وهندسته وان ما اعتفده باطل ولتعلم العرب‬
‫أيضا بعدم الغبلة ي الدولة البرانصوية وامادايرة الحاج عمد الفادر بانها ي غاية اللحيرة‬
‫والفلق وفد كان بعث رجلمن من اعمانه لأولاد السلطان مولاي عبد الرجمان بمردوماله‬
‫وقالوا لها لانفبلوا منكما كلام الا بشرط فدوم خليجته البوحميدي لابينا وسيدنا ويذعنى‬
‫بنبسه للطاعة اليه مع دابرته وبلغنا عن حج الخبر أن الحاج عبد الفادر لما تمّتل ي‬
‫عافبة أمره ونظر لضيق حاله وتبريق جيشه مع فصر يده فبل هذا الشرط رغا عليه‬
‫ببعث وفتيذ خليجته البوجيدي مع أربعة أعيان ويايـديهم جوادين‬ ‫ولوكان لم يرضاه‬
‫من عتاق لملخمل لمس لهم نظير مع جمـل دراهـيم على بغله كان غصيبه من الفلعمة‬
‫يعتفد أن مولاي عبد الرحمان يفمل منه ذلك وين ولب غضبه عليه بهذ اتمـام اخبار‬
‫الاع التي وردت علينا من تلك الخية ومهيى يرد علينا غيره فى هذا الامر تخبركم‬
‫به ي المستفمل أن شاء الله و واعــلوا أن بلحادي عشريـــوم من نجنبري الشهر‬
‫الماضيين جعلوا بمستغانم ميدان السباق الخيل يتجاوتون بيه برنصيص وعرب بحضور‬
‫السيد الجنيرال لمرسيرك حضروا جميع اعيان عالة وهران منهم الخليجية السيد محمد بن‬
‫عبد الله تجل السيد العريمي والسيد أبراهم بين الباي عثمان خليجة أم عسكر وساير‬
‫الاغاوات مع فومهم جملة من حضربتلك الميدان أثنى عشم ميَّة جواد وكان احد البرسان‬
‫من العرب بالميدان راكب على جواد من أصمـل خيل بني زروال بشلبى باز بالسبق‬
‫واخذ بندفة بضة وغناهاية برنك واخر من البرسان أصل جواده من البرجية باز واخذ‬
‫علامة السبق من حكام بلدة مستغانم وذالك زوجة بنادق فصار وستماية برانك دراهم‬
‫وفد جعلوا بمستغانم كل لتربية للخيل وازديادم هناك منفذ مـدة واختاروا من جميع‬
‫عرب أفلم للجزاير خيال أصلية وامزجوم مع خيال البرانصيص ذكور أوانادث ليعربون‬
‫الاصل السابق ي نتاجهم والممدوح منهم ي المفصل الحميدة جهؤلاء الذين نتجوا من يوم‬
‫التاويل المذكور وازوا بالسبق واشتهموا بالخصمل الكمودة والصمور العظيمة والبايلك جاد ي‬
‫ا‬
‫هكذمااالاذمكرربابخمتسيتاغرهانلملخيولمناجلمملخةتصالةخيلاللنراولخوتاجرعةل للبنكرولبعمعاضلمةهممحلمنمعتموننسلموكبمعهضاموهمأسمخبناتظجهدا‬
‫وبعبدسفمس‪.‬نطينة خيا‪،‬‬ ‫‪-‬مر‬ ‫وجعل بعمالة الجزاير محل ‪ :‬ببوفاريك وعيالة وهران محل بمستغانم كذك‬
‫‪-‬ســــ‬
‫‪--‬سـ‬
‫ج‪ :‬ألمـَـــمَشر تج‬

‫ي عنابة وجعل وفت معلوم للنرو مهي أفبل الاوان اخرج تلك الخيال العتناق الاصلية‬
‫ويرفها على العمالات على نظم حكام البلد ولان كان للعرب جرسى حجيحدة واراد النسل *‪r‬نى‬

‫أصل عتاق الخيل بلياتى بهمسه دون الرومه شيء وي هذا التاويل وايدة عظيمة للعرب‬
‫للجزير وهذا الميدان الـذي وقع اوله‬ ‫أفلم‬ ‫ي جميع‬ ‫بجودم‬ ‫للخيل‬ ‫والبرانصيص لتكثر‬
‫ورغبة بيه منه بكـل سنة أن شاء‬ ‫بمستغانم لسباق الخيل لاشك يجحصل للعرب ورح‬

‫حدود الالة المغرب الى منتى حدود اياة المشرفي لأن العرب ابخارم بالحمل ولم محبة‬
‫‪5‬ال‬ ‫ورغبة جـــيمهمْ‬
‫‪ .wwww‬ه‪ .www.wwww.wwww.wwwwwwwwwwwwwwwwwwwwww.wwww‬ه‪.wwwwww.ww.wwww.rv‬‬

‫بمكالها‬ ‫عــــالة فسنطينة يج أنها في غاية الهنا والعابية ومنذ أخبرناكم‬


‫ي المــبشر الماضي لازالت بمخيم ولم يحدث بها شيئا الا أن عرب تلك الخمة وفمايلها‬
‫جادين يُب لحراثة بالربع الذي أنعم عليهم بــه البايلك ولاشك هذه السنة مماركة‬
‫لكثرة نزول المطرو سجلبون ما ضاع لم ي السنة الماضية و أعـلموا ان السيد‬
‫محمد الحـسناوي لحناشي فدم هذه الايام الجزاير لزيارة المعظم السيد دوك دومال ولـد‬
‫السلطان أعزه الله يج وجهـسيع فميل جبال ظهرة صطيف ي غاية الهنا والعاجية‬
‫باتمها عامة وانها مشتغلة الان بالحراثة وعلى الله الكمال وفايدنا السيد مححـمـد بن‬
‫جدُ وفيما ي أصلاح الـــدولة وكل يوم ي زيادة جلب المخه إت والمصالح للـناس ج‪:‬‬
‫والعابية تامة ببلد الفميل ونعلمكم عن ثلاث بـرق من أولاد نايل وم أولاد ساسي‬
‫واولاد عيسي واولاد زيد لم تتم طاعتهم وفد غـتروا على أموال السلمية الذين هم تحت‬
‫طاعتنا وقد وجدوا بيهم برسة حيث سابروا الى تفرت وتركوا أموالهم بخيمة فملة بوسعادة‬
‫بالما بلغ موقع لإخوانهم الموازيد بزعوا بفومهم ولحفوم ي الاثم وردوا الاموال الذين‬
‫اخذوم وقتلوا منهم ستة رجـال واربعة من المخمل واما الموازيد جرح منهم رجل وغط‬
‫وهو أخ الشـــيع سليمان يج‬
‫اخبرنا بفدوم الحاج عبد الفادر بن محيى الدين لخدمة الدولة البرانصوية وكيجية ذلك‬
‫لما انهزم من المحال مولاى عبد الرحمان برواعلمه أهل حزبه وتوابعه ودخلوا لايالتناببغى‬
‫منبردا ي بلانت واراد المجاز ببلد بنى يزناسن واذا كخيالة السيد الجنيرال لمرسيير تعرضت‬
‫له لماراى ماحل به وتحفق عندد الانفطاع بنجسه ولم يخلصه الا الدخول للدولة بدخل‬

‫هناك بعثه الى مرسيلية تج‬

‫فال سميرة الاوايـل عيجبرة وافتداء‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫سليمان‬ ‫سـيدنا‬ ‫واعـــلوا أن‬

‫الماضية لتعتبروا بتامل‬ ‫الابادة للسفةتدي باه حينيذ *كنى حفكم تميمضون بعفلكم ي الوفايع‬
‫يُب الوفايع المستفبلة ولا يخبأكم مصدر ي السنتين السالبة عن التاريخ من عظم الامور‬
‫والعافل لا يلتذغ مرتين من تحر واحد والمُصمجة خلفت فبل البضجة بلاجل هذا‬
‫هاكن نذكركم بالوايع السالبة ونطلعكم على ماتركب منها باسباب الامور الباسدة التي‬
‫طالبا الخياة النبسه‬ ‫الغربية‬ ‫للايالة‬ ‫الفادر باجتراق حزبه خرج من أيالة للجزير وير هساريا‬ ‫عجم فلان‬

‫أبخة مروا أهل حربه وتوابعه وفد بعثوا لبعض الا عـراشى وجلموم للبساد واخر جوم عن‬ ‫ل‬

‫ومنهم من يسزعم‬ ‫صاحب الوفيات والساعة‬ ‫من يزعم أنه‬ ‫الطاعة وكشرت المجسدون ومنهم‬
‫‪ { :‬لام‬ ‫‪. -‬ا ي"‬
‫يج المكــشر ج‬ ‫سـصـسـضـسطفظعد‬ ‫ة ‪11‬‬

‫| العايدة لأسجحم والناس رضوا بكلامم لعدم معرتم هذا وفد شهدق عدم طفتم‬
‫أ وفصر مضادتام مع الدولة المنصورة كا شهدق فدرجيوشنا المويورة مع المعظم سعادة‬
‫المريشال بجوا أينما توجهت لكاربتهم وصبرها الشديد الملحم والبرد والتعب كيمحى لايشق‬
‫|‬ ‫عليهاشىء والان لاخباكم حال الحاج عبد الفادر وضيفه وأنه خرج من جميع البلاد التى‬

‫لكم‬ ‫كفؤق‬ ‫المبسدون يُب الارضى‬ ‫الشربة‬ ‫عنوا للطاعة بردابردا لخمب ظنهم واعتفادم وهولاء‬

‫وتركوم مهلين في أيدينا لعدم طافتهم ولولا الحنانة والمروة التي هي من شان العرنصيص‬
‫لهم‬ ‫وعادته لادركتهم عظيم المصايب لاكن الدولة المنصورة ذات فدر ومروة‬
‫جغجرت‬
‫وقبلتهم فبول الاب لابنه العاصى بيلما أن كان ذالى كذالكى باولب س ‪ 9‬مر سنة تبفدت الناس‬

‫ضميرك كانوا بالسالبى وكل من كان ي السابق فابلنا بالعداوة فدم الينا وفتيذ من كل تمكية‬

‫للجزاير ايضا ودخلوا بالطاعة للدولة وكذلك بومعزة سلم نبسه لعظم مالك الدولة الجوانصوية‬
‫عدم فدرته على مضادتنا فدم بنبسه لسعادة‬ ‫كفؤق له‬ ‫هذا وأن لحاج‬
‫الفـادر لما‬ ‫عفمفلال‬

‫المعظم السيد دوك دومال ولد السلطان اعزه الله وطلب منه الامان وكذلك كافة اعراشى أيالة‬

‫من تمام عفل سعادة المريشال بجيبوا ولا بذل جهده في أفامة العايمة واطباء نار الفتنة‬
‫حصل له عظم التعب لوفويه ك ذكر على مصالح الدولة طلب من صاحب الراية المنشورة‬
‫والدولة المشهورة سيدنا سلطان برانصمة أعزه الاء التسرع والراحة بنظر سـيدنا أعزه الاد‬
‫لحال خدمته وكبر سنه وأنعم عليه بطلبه وكل مرغوبه ك اختار أبنه المعظم السيد دوك‬
‫دومال وانعم عليكم بتوليته عن ساير أفليم لملجزاير وفد برحت الناس واسة مشرنت بفدومه‬
‫ولاشك يححصل الخير الكامل والعز الشامل للرعية ي أيامه السعيدة وفد أنتشر الخير على‬

‫وكثر الجيع والشراء في جميع الاسواق لتمام العاوية وازدادت كل الناس خيرا والذي كنتم‬
‫تزعون به أنه سلطانكم صمار الان احد خدام الدولة البرانصوية ودوام هذه النعمة عليكم‬
‫ج المـَـبَشر تج‬

‫ماتم الا بكمال طاعتكم لكبريكم أرباب التخزين ووا نت الشرع العريز الذين ولام عليكم |‬
‫الأ‪s‬ع‬ ‫أمده الله‬ ‫سلطان جرانتصة‬ ‫سعادة المعظم‬

‫أخمار صطنــســمول‬ ‫ا‬


‫ا بلغـنــا أنهم جعلوا مهرجان عظم يوم فران بمرم وهو عيد الاغكمة وخرج السلطان‬
‫عبد المجيد الى مسجد سلطان أجد مع نبركثير من أعيانه لاجل صلاة العيد وكانت‬
‫فوة الفوم مصبجة من سرية برن الى المجد وكان موضع يسى أتميدان ممتليًا بالبشر |‬ ‫|‬
‫وفتيذ‬ ‫وكان العسكر والخيالة‬ ‫ينظروا السلطان عكجم فلال الفجيد ويتاملون يُب هيئته الموفرة‬
‫ل‪.SG‬‬

‫رجع لفصره‬ ‫الصلاة‬ ‫مصجعبة من موضع خروج السلطان ألى المسجد المذكور بالما فضى‬ ‫|‬

‫| وسريته المسمية بملربجى بلا وصل دخلوا المه جممع أعيان أرباب الدولة وسلموا عليه‬
‫| بالـتهنية ودوام الـدولة ج‬

‫| عاة الجزاير و اعلموا أن سيدنا المعظم سعادة سلطان برانصة اعزه الله انعم على‬
‫الكم السيد الكلَّومَل ريعى بتوليته‪ .‬افة العرب بالجراير وسيرعلتها بَدلا من السيد‬
‫كم و ر ا ‪ .‬م‪.‬‬
‫| الكلونيل دوماصى وذلك بتارع ثانى يوم من محللرم سُكتلنة ج و أن مركب برانصاوى |‬
‫ا انكسر بشاطي الجر بمن الدلس وجاية بى بلد زرخهاوة وفميـل تلك الملد أخذوا‬
‫ا السلعة التى كانت بداخله كا اخذوا خمسة رجال من أهل المركب كرية الذين نجام الله‬

‫| من الم بتنة الجر بالما بلغ هذا المعظم السيد دوك دومال والى مملكة الجزاير أمر السيد‬
‫أبي الفاسم بن فاسى بشىء اغة سابوا على أن يفبى فى خلاص الجمرية وحوظ الاثاث المذكور‬
‫بلدزرخباوة مع احد خدام سعـادة ولد السلطان أعزه‬ ‫الامر ووفئبى بنسجسماه وفصمفد‬ ‫وامتثل‬
‫معهم مايناسب وانذرم‬ ‫الله الذي بعثه له ي شان ماذكر ثر أنه اجتمع مع الفبايل وتكلم‬
‫وحذرم وتبرأ منهم واستيفضوا من غبلتهم واجابوه لمراده برد الرجال وجمع الاثاث المذكور‬
‫فيلما فضميى الامر فدم بشىء اغة المذكور للجزاير لمسلم عليـه ويخبره بامتثال الفبايل‬
‫لامره السعيد وايضا نعلمكم أن أهل الاصنام أتبق لهم برايهم يحجلعون جمام ببلادم منذ‬
‫| أيام واذا بهم لم يجدوا أحد ذومال يفوم لهم بالمنية واتبق راى البعض بان يجعلوا بـرضى‬
‫‪-------‬ـ‬
‫تج ألمـَـمَنُشر ج‬
‫على يد حاكم الاصنام فدره عشرة ملاى برنك وهذا العدد بيه كباية لبناء ما أرادوه‬
‫المذكور لمكون أمريم باتباق وكصمال‬ ‫مانابه الحاكم‬ ‫يديع‬ ‫وكل احد من أهل هذا الراي‬
‫المراد ف أنهم اختاروا وكيلا أمينا يسخبظ لم بصموف العدد المذكور على البناء المسطور‬
‫وماهي يـتم ياخذ الاجرة من أراد الدخول اليه والغسل بيه بختحصل لهم وايدة عظيمة‬
‫لانبسهم ولاهـل البلد بهذادليل على أن الامر الذي يخجز عنه الانسان بنبسه يفوم‬
‫بمعونة جاعته وهاكذا الصنيع بمملكة برنصة وريُب ساير أفالم حجخوسى الشمالية لمبادرتهم‬
‫بعزم ي الامور النابعة لعامة الناس وايضا سعادة باي تونس بعث الجزاير احد اعيان‬
‫مهلكته وهو السيد الجنيرال رشيد باشة ليسلم على المعظم السيد دوك دومال ويهنيه ي‬
‫توليته بدخل المرسة ي و محرم و ي الغد أذن له سعادة الوالى بالفدوم اليه بدخل وفابله‬
‫سيدنا باحسن فمول وعامله بالمرضى والاكرام وة‬

‫البرانصيص‬ ‫مدينهم للناس لجتمعوا بيها أولاد‬ ‫يُب‬ ‫العامة وبناء المدارس‬ ‫على‬ ‫بانتشار العلم‬

‫أولاد‬ ‫صمجحى *‪r‬نى‬ ‫غاية الوق والمساعدة له يُب ذلعى وايضا بمدرسة فسنطينة كو سجعجمنى‬

‫الالبة والمعاشرة مع الدولة البرانصوية وامـاخبر الوطن ي هذا الساعة الكل ي غاية‬
‫الهنا والعابية واشتغالهم الا بالحراثة والتجارة وحصول الريع والسعادة و‬
‫عــــالة وهران يج بلغنا أن للحاج عبد الفادر وفع له بتن مع جموشى مولاي عبد‬
‫الرجمان بخصل له من ذالك ضيق شديد بالما احاطت به الامحال الغـربية ونبذ ما كان‬
‫بيده من المونة والعلبة حصل له الااس من نوسه وعزم على الخنجاة بغروة ليلا على الامحال‬
‫الغربية باذابه خاب مراده وانعكس ما كان يعتقدد بمخروج الخمر من بعض الجواسيس بصمارت‬
‫الغزوة عليه من المغاربة وأحاطوا به من كل جهة وبمهاريا وترك مايُتمن وحمسين بارس‬
‫من أعيان فومه موتة ولما بلغ ماحل به للاعراشى الذين كانوا بجواره والكسوبمن منه‬
‫وذهبا وأما السيد مصمطبعى اخيه أخذ الامان من السسيد لجنيرالف‬ ‫فتلا‬ ‫عدوا الى دايرته‬
‫به أبتداء ج‬ ‫لمريسير وموقع الحاج عبد الفادر عريماكم واخبر ناكم‬
‫أمر جيسه بعـزلف‬ ‫الحجيد خط شمريبوفى‬ ‫عجم فلاف‬ ‫السلطان‬ ‫فهد صمدر من حضمرة‬ ‫يج‬ ‫لحـهـد لله‬

‫صارم باشا عن منصب وزير الوزراء وولى مكانه رشيد باشا الذى كان رسول السلطان‬
‫عند الدولة الجرانساوية مدة سنيمن ونال بماريس محبة للخاصى والعام بخلافه للسنة‬
‫باشا وزارة الامور الخارجة‬ ‫على‬ ‫المذكور بتولية‬ ‫يُى للخط‬ ‫أيضا‬ ‫وامر السلطان‬ ‫وسيرته الحميدة‬
‫بهسـذه‬ ‫الامر‬ ‫العدلية وعنفجمهب صمد ور‬ ‫رباعة باشا الذى أنتفل الى صدارة المشورة‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫بدلا‬

‫باشا الى‬ ‫رمضمان سابر كامل‬ ‫الركاب السلطانى ‪GS‬ل أخبرونا أيضما أن وثلى‬
‫شمسهر‬ ‫*‪r‬ندى‬

‫الندرة فعدة مهلكة أنفالتيرة ليتولى بيها بمنصب رسول السلطان ويتى من الشهسر‬
‫المذكور عملوا بى أستانمول عيد الخرفة الشريعة وذلك أن ساعه فمل نصمى النهارخرج‬
‫السلطان بى موكب عظم الى دار طوب فموا ودخل الميمت الحجوظ ومها فبطلان الرسول‬
‫وسائر اعمان الدولة بالدخول ليفبلــوا‬ ‫شى‬ ‫للجي‬ ‫أذن للوزراء وأمراء‬ ‫المعتادة‬ ‫الصلوة‬ ‫وبعد‬

‫الفاوطان الشريعى النبوى ثمّ أذن لعامة الناسى أيضما يدخلوا الى البيت مدة أربعة أيام‬
‫على حسب العادة الغديمة لمزوروه ويتبركوا به ج‪ :‬اعلمونا أيضا أن الكوليرة يعنى‬

‫الستى أمر به السلطان عبد المجيد واشا مصر بى تنظيجى الأزقة والعمل بنصمجة الاطباء‬
‫البلدتين وقد كان أصابهما من فبال باحدى عشرة‬ ‫بهاذين‬ ‫الحداء الذى حال‬ ‫هذا‬ ‫معالجة‬ ‫يُف‬

‫سنة وهلك خلف كثير من أهل الاسلام ولذلك أسبة مفظوا الناس من غبملتهم واظهروا الأن‬
‫غاية الرضاء والطاعة لكل ما تمر به الدولة في شان الاتحة العامة وكيا أن الله يى عون من تسجب‬
‫لا‪:‬‬ ‫منهم مع الفلمـــال‬ ‫اللاء‬ ‫شاء‬ ‫هلالى‬ ‫الا‬ ‫ولذالك لايصميب‬ ‫بةمع سماه‬ ‫شمسيحى *‬ ‫يُى‬

‫ســسـ‬
‫ـ‬

‫=‬
‫تج الملِّـمَشر ج‬
‫أحمـار الجزيـر ج‬ ‫ج‬ ‫‪----‬‬

‫أن عيد البطر بهذه السنة صار بغاية التزيين والنزهة على أحسن حال خصوصا بالجراير‬
‫وهران وفسنطينة واستبشرت الناس بتهم المديع صبجة العيد وازدادت نشاطا والحكامر‬
‫البرنساوية بذلوا جهدم بى الوقوف أحسن ما يكون وهذا يدلكم على نمل لحرر والاحترام‬
‫لجميع من هو تحت الطاعة ‪:G‬ال فد عم الهنا والعاجية على جميع الفبايل الجـاورة‬
‫بالتدلس وهسذا فبالة شدة الاهوال الماضية فمل حلول التاويل خصوصا الاعراشى الذين‬
‫تحت حكم باشى ءاغا السيد ابي الفاسم بن فاسى وانهم في غاية الامن والامان والطاعة التامة‬
‫بجب الشكر على لحادم المذكور لوفويه على الكلمة واللواء بالعهد مع الدولة البرنساوية‬
‫و يى هذه الابار فدمر الجزاير وبيده ثمانية ءالاى برانك لزمة رعيته و أن فايد الخشنة‬
‫وضمع بهد بيرو أعرب للجزير بند فتمن طوال ويفدفة فصمهرة وسيمبيمن أخذهم لاناس خالبوا‬
‫الامر بعد التنميمه وتسوقوا بأسلحتهم ج الملمدة ع‪ :‬أن رجلا غريب الوطن فدمر الى‬
‫بنى مناد وتكم بنجاف وكان بعض نفصمى العفل نصتوا المه ولما كمر الكلامر يى‬
‫ذالك مسهؤه مريدون الهنا ومكنوه بيم فلاف الحكام البرانساوية وكل من تجمع كلامـه نال‬
‫العفوية والتزم العرشى المذكور بمخطمة فدرها أربعة ملاى دورو يج أن فايد شنوة الذى‬
‫كان وفى غاية على المراكب الذين تكسروا بتلك النوجى وفى أيضما على خلاص زورقمن‬
‫الفتهم الامواج على شاطئ الجر واخبر بذالك كبير بمرو العرب ليردم لاربابهم وت‪:‬‬
‫المدية و أن الاربع واولاد سيدى عطية الذين تسوقوا لتل لشراء المر واكتالوا ستة‬
‫عشر الى أكتليطر وكتل أكتليطر ومه ثلاثة أصواع تفريما ومثل ذلك شعمر ودبعوا‬
‫شطر الحاصة الملزومة عليهم الى فدرها ء ‪ 9‬الى برناك ج بوغار ي‪ :‬التزمر أولاد هلال‬
‫بديع خطية فدرها ‪ ...‬ر برانك لعرار دفيش الذى فتل الاغا المرهون اليهم واختهى عندم‬
‫مدة ثلاثة اعوامر كما تخطى بن عيسى بن ورجى الهلالى بمائتى جه لسهكفى دقمـش‬
‫المذكور بداره وذلك بامر سعادة الجنرال حاكم العملات الجزائرية و ملمانة يج أن‬
‫عيسى بن راع احد اعمان بى بدوان وقويدر بوزيان شج تمفز كان تعرضا لمعـض‬
‫الوسيانات بي وفويهم على خلاص العشور وفبضوها فور أعراشهما ومكموهما بيد حاكـم‬
‫هذه العمالة وبغاية النعي بى اشتداد وفوهم أبطلت لال المجسدات ومنذ وقع هذا لم يمفى تعرض‬
‫لمطالب الخزنية وكل شىء على أحسن حال ‪ :s‬ثنية لحسـد يج وسد فمض الممـسور يون‬
‫العرنسيمس وكان لم‬ ‫مع‬ ‫الجساد والفهاف‬ ‫بميى شعه‪.‬ب‪ ،‬لتترك له بما يدل على‬ ‫الفادر‬ ‫عيمفكل‬

‫بغفجمصرى‬ ‫بالواقع وامرد‬ ‫الكماندانت‬ ‫يفصمت لكلامه ألا ألغليل ويلما بلع ذالك للفايد أخمر‬
‫من ذدر بتجموا علمه حينا ومسكوه ورح العرشى لخيباتهم من وساده ‪ 5‬مراكش ‪5‬‬
‫أن مولاى عبد الرحمان سلطان الغرب أعزه الله كان فدمر جنود ليعاوب أولاد الغماطسة‬
‫وج ألمـَـمَشتر تج‬
‫احد اعراشى رعمته جزاء بعلم الردى وشيطنتهم بى الرعية والفايد برجى كبيرالفوم نال ما كان‬
‫بمراد السلطان وغلمهم مُ أنهم فدموا اليه طالبين منه الامان وابى السلطان أن يؤمنـهم‬
‫لشدة غضممه عليهم ورد طلبهم وفد أمر بعفوية المجسدين وتشتيت اهلهم وخيامهم باولاد‬
‫عنل مُ بعد ذلك أمر ببناء برج بى راس العفمة لتامين الطريف بين باس وتازة يج أن‬
‫من عادة السلاطين لا تجول الامحال بطرى الايالات الابعام من اللجانممن بلاجل ذلك أن وزير‬
‫سلطان الغرب السيد بوسلهامركاتب فونصمل البرانسيس بطخنجة ليعلمه بما التزم مولاى‬
‫عيج فل الرحمان من عفوية العرشى المذكور لجسادهم ويعد ظجره بهم يرجع الى عين حكمه بباس‬
‫وذكر الوزيربى مكتويه أن مراد السلطان يتبع طريف لحف ولايخرج عنها خصوصما مع الدولة‬
‫الفرنساوية لانه يحمها ويريد لها المودة مع دوام حسن المعاملة معها و أن العداوة التى كانت‬
‫بمن الاسبنيولي أهل ململة وبمن أعراش الريف أفملت على حد للخلاص بمواسطة السلطان‬
‫المذكور يج عالة وهران يج أن احد المجسدين المعروف عند الزمالة والدوايرببن عبوا فمض بى‬
‫أوسط رمضان بى أولاد سليمان وكان يتطور باسماء كبو معزة وين عبد الملك ومحمد بن عمد‬
‫الله بجب الشكر على الفايد مصمطبى بن أبراهم على حسب سيرته حيث مسكنه وفد وضمسع‬
‫لان بفصممة وهران وسيبعثوه الى برانسة يج أن بين الشريى ولد ميمون فايد أولاد خالد لما‬
‫الاولاد من عرشه للطبيب المتكلبى بذالك‬ ‫بعدنث بعضنى‬ ‫لجدرى‬ ‫كفؤى عنده منبعة جصمدت‬
‫ليعالجهم بالبصمد يجب على كل عافل الاقتداء بسيرة الفايد المذكور لحسن بعــله ج‬
‫تيارت ج أن حاكم بمرو العرب اختار مواضيع هناك موفية من الملد لوضمع الحموب‬
‫بمها تناسب حفظها التام والعرب الان مشتغلين كمال زرعهم ودينه يى الارض المذكورة‬
‫البنادف‬ ‫أن الاعراشى أسختحسنوا منابع‬ ‫لاج سعيبحدة يج‬ ‫حجظ على ما مضمى‬ ‫يُف‬ ‫ليكون زرعهم‬

‫وشرعوا بى تلك الناحية بمناء بندف بى ذراع الجمال ويلغنا أن اللجراد ظهربى هذه البلاد‬
‫لاكنى أشرف عليها بعد الحصماد و يضمر الا الفلمل بجف لهم أن يجسدوا أولاده بـل‬
‫بمضمه كما بعلوا بى غالب الاماكن لكى يخنجوا منه ج جامع غزوت ج أن بعض‬
‫المجسدين ربطوا على فتال الحاج حسن فايد بنى مهنى بشعرت بهم للجماعة واخبروا بهم‬
‫الحكام جفمضموا وسيذهمونى ألى بر جرانسسة يج عالة فسنطينة يج خرجت محلة منها‬
‫بى أويل شهر رمضمان متوجهة الى زواغة لخلاصى الغرامة بالما سمع بها بورنان بين عز‬
‫الذين المتولى على تلك النواجى بر لمنع الجمل وأمر أهل دشرة سمدى مروان واهل برجيوة‬
‫خلاء بلادم وامتنعوا وأبو بخرف دشوم ونبه على الفمايل يتعرضموا للفكلة والفليل منهم‬
‫أجابوه لذالك ولما ورد عليهم العساهر أرادوا المناوفون يقابلوم وانكسراحكاب عزالدين ومات‬
‫منهم ثلاثين بارس وأما الحجارح لاكتصمى ومن جملتهم برحات وبور الاخراصى بن عز الدين واما‬
‫الشريعى مولى الشفوية امتنع من الدخول يى حزب المبسدين الذين حال بهم تشتيت شملهثم لأي‬

‫‪-‬سســــــــــــــــ‬
‫‪S‬ألا‬ ‫المـَـــــبّشر‬ ‫‪G‬الا‬

‫‪G‬الل‬ ‫صمطمــبى‬ ‫‪S‬أل‬

‫بلغنا أن العايمة عمت بى لحضمنة ونوغة وكاوة مجانة وانهم جادين بى دوسع العشـور‬
‫جاية وصمطموف والمساجرين‬ ‫ب‪-:-‬ندى‬ ‫الطرف‬ ‫يُف‬ ‫وكابة المطالب الخزنية ج أن الامن والامن‬
‫والفبول لاننفطع بمن الملدتين المذكورتين ولا زالوا يزدادون على مام علمه ويكونـوا‬
‫يج‬ ‫الرعيـة‬ ‫لرع‬ ‫سببا‬

‫يهون الفاضى ويشى عادل وسةة عدد ولف‬ ‫‪5‬الل‬ ‫الشرط الاول‬ ‫‪(S‬ل‬ ‫الفضات‬ ‫شان‬ ‫‪8‬ئى‬ ‫صمدر أمر‬
‫بى كل محكمة من المالكية والحنبية بملد الجزاير وقسنطينة معا واما غمرها يهون لهم‬
‫فاضى وثلاثة عدول اواربعة فدر ما يحتاجون يج الشرط الثانى ج‪ :‬أذا غاب الفـاضى‬
‫أوياش عادل وامتنعوا بسبب بيكون للفاضى نائما ولمشى عادل كذلك ينويه احد العدول‬
‫باختيار الفاضى لمن له الامر ي‪ :‬الشرط الثالت و‪ :‬يكون عونمن بهلال محكمة بى لجزيـر ا‬
‫وقسنطينة واما غم بها واحد بفط ي‪ :‬الشرط الرابع بى شان المجلس و الجلـس يكنون‬
‫منظما باربعة علماء أولهم موتى المالكية بريزيدان والثانى موتى لحنبية والمالــت فاضى‬
‫يب‪-‬وهر‬ ‫يصميمر مرتيمن يى للجمعة‬ ‫المجلس‬ ‫‪S‬ألا‬ ‫المالكية والرابع فاضى لملحنبية يج الشرط لخامس‬

‫الجلس المعين وهذا المجلس الكبير‬ ‫‪r.5‬نلي‬ ‫أعظم‬ ‫أن يطلبوا مجلسا‬ ‫لمفصماء لهم بوجه الشرع‬
‫الذين يخرج أسمهم بالفرعة من ثمانية أسماء الذين يعيخهم المردرور‬ ‫علماء‬ ‫يزاد بيه أربعة‬
‫جنرال غير العلماء الولات الاربعة و الشرط السابع ي‪ :‬اذا امتنع مجتى المالكية بسبب‬
‫الامر وحينمّذ يكون‬ ‫لك‬ ‫ويعية مه الجلس لمن‬ ‫العلماء غير المتوليه منى يُى الشرع‬ ‫منى‬ ‫نائبا‬ ‫له‬ ‫يكون‬
‫معتى اللحنبية بريزيدان يج الشرط الثامن ي‪ :‬الماش عدل ها يكونا عدولا الحجلس ج‪ :‬الشرط‬
‫التاسع يج اعوان الفضات واعوان المباتى م يكونوا مكلبين بخدمة المجلسمن وة الشرط العاشرج‬
‫النياب والماشى عدال يسميهم الفممرنورجنرال بة عجمجمني المركرور جنرال ج‪ :‬الشرط لحادى‬
‫عشرة العدول واعوان الفضات يسميهم البركرورجنرال بتعيمن الحجلس ج‪ :‬الشرط المانى عشرة‬
‫البركرور جنرال هوالمكلى بلوازم هذه الشروطبتارع و ‪ 0‬يوليه سثلة وامر سعادة الفوممرنور‬
‫السيد محمد‬ ‫‪GS‬ل‬ ‫عدولب بالحكمة المالكية‬ ‫تولية‬ ‫‪55‬الل‬ ‫جنرال حاكم العمالات للجزائرية‬
‫ين بزاز ج السيد احمد بن الفالى ج والسيد على بن العربى يج والسيد أحمد بن اململ ج‬
‫والسيد عمد الرجمان بن حمودة ج‪ :‬أعوان الحكمة المالكية ي السيد أبراهيم بين الفـالى تج‬
‫ختمدد جن على ج‪:‬‬ ‫لحاح‬ ‫أعوان المككمة لحنبية ج‪ :‬السيد‬ ‫‪s‬ال‬ ‫والسيد حميدة بن الحاج محمد‬
‫^ عم ^ ا‬
‫‪s‬الل‬ ‫م‬ ‫غشمرت‬ ‫المركرور جنرال بتارخ ولي‬ ‫اج وامر سعادة‬ ‫أبراهم السميع‬ ‫السيد‬
‫سلطان الدولة‬ ‫لحمد لله وحدد ده ج أخبــار بــرانصمة ‪5‬لا اعلموا أن سعادة المعظم‬
‫البرانصموية أعزها الله كان أمر باحضمار أرباب الدولة وجعهاكا هى عادتها تجتمع في كل‬
‫سنة بديوانيين احدم ديوان المشاع والمانى ديوان كمراء العمالات وممتدي أبتتاح ديوان‬
‫الفامرتين المذكورتمن ي ربع وعشرين من محرم بالما وفع ذلك حضمر سعادة السلطان‬
‫الاعظم بنجسه ي هذا الجمع بشرع ي ابتداء الكلام بالحمد والشكر لله على ما أولى بر‬
‫برانصمة من الخيرات والنعم والبركة وبهذا البضل المولوى الذي عينه الله على خلفه‬
‫السنة الماضية من عدم‬ ‫يُب‬ ‫السراء للناس ونسوا الضراء والماس الذي حصل لهم‬ ‫حصمل‬
‫الصابة ج ثم أنه تذكر النكبة المبالغة والمراسلة الواردة بين الدولة البرانصوية وجميع الدول‬
‫والجهالات *نى جمع للجهات أستبشر بذالك وحصمل له عظيم السرور وزارة جرحمه ومباشرته‬
‫العظام وبهذا الكيجية التي انعفد‬ ‫يُب فلوب *‪r‬نى حضمر بديوانه الاعظم *كنهى جميع المرو‬
‫عل‬

‫منها الصالحي ولكمة لاشك يتكون منها للخيم والهناو العابية و وسنمينوا لكم ماذكره وتكلم‬
‫وذالك أن المعظم السيد المريشال بجك ا لما أشةتهر يُب لخدمة كجفلاده واجتهاده محددة طويلة‬
‫أراد أن يسترع من خدمة وضمايبه بتكم السلطان أعزه الله بلسانه وفال أنى وليمت أبى‬
‫ا مْ بز سعادة السيد دوك دومال كلبته بالامور المهات الصعاب يُب تصماريبه على هــذا‬
‫رامة مصمصور‬ ‫دولة يت ومنظرها ويكون مؤيد‬ ‫سجمرة‬ ‫أنه على‬ ‫البرانصماوي ولاشك‬ ‫الافلّم الابريغى‬
‫جمعونى‬ ‫مروءته وصميماء سريرته‬ ‫بالنجاعة وجيبة فه بالعساكر الحكيطة به ي غاية الاكزام‬
‫مع‬
‫هؤلاء الثلاثى تفع العاجية والرع والجوز العظم يُب الافليم الايسرنيغى لتصاريبه الطيبة‬
‫‪5‬الل‬

‫يسمحكؤق لكم حيةفيذ التام ل يُب كلام هذا السلطان الاعظم ويبدد لكم هذا على حنانته‬ ‫|‬
‫وسيمفته وعدم الغبالة على جميع لخلق ي رعيةته والسيد الملسريشال بجيبو الذي هواحد‬ ‫‪.‬‬

‫رؤساء الجهالات كان حاضرا بابتتاح أول مجمع هذا الديوان يج‬
‫ي‪r-‬حم‪ -‬يح‪1‬حيح يح‪1-‬حيلهمس‪1.‬مل‪^-‬ح‪nA-----^1-roruA‬حل‪-‬مح‪-1-1-1‬مسح‪-------------------‬‬
‫‪5‬الل‬ ‫المكتــمَشّر‬ ‫‪S‬ل‬

‫عــــسـسالة الجزاير يج اعلموا أن من جهالة الاعيان الذين فدموا الى زيارة المعظم السمد‬
‫وسخبركم‬ ‫لا‪:‬‬ ‫وفد فبالله وأكرمه بضميبة عظيمة مايناسب فدره وخدمته الصادفة‬ ‫بالجزير‬

‫بهذه الايام مدة شهرجملت الاودية والشعاب وكانوا هولاء المجال خدام المطيوي وفجوا المرة‬
‫بعفل المرة على تجاة عشرة مركا نتية والكل كانوا ي حالة الموت من الغرق ج وك وقع يب‬
‫فسصمبى‬ ‫وفطع‬ ‫هفذ د الايام بسمرسمور برانضماوي أسمه ربمركان فدم للبليدة بيلما بلغ‬
‫شبة‬
‫الواد غرفق وجره الملاء حتى لم يظهر له أثر بوفع النداء ممن كان بشاطى النهر بعزموا أثنان‬
‫احدم أسمه بن فطينة والاخـر محمد بلقاسم والفوا بانبسهم ي الوادى وابذلوا جهدهم ي‬
‫تجاته واخرجوه حما جواده على شاطى النهم وجام الله *‪r‬نى الهلاك يسمحخق لهؤلام الرجال‬
‫‪G‬الل‬ ‫ا الجعان نيل للحرمة المناسبة لجعلهم‬
‫ا عــســالة فسنطينة يج أعــلوا أن السيد ليوتنان جنيرال بيدوا حاكم عيالة‬
‫ا فسنطينة أءذن بالتسرع الى برنصة وتولى وضيبه بعد غيبته السيد لملجفيرال هم بيلمون ‪S‬ل‬

‫ا وثــم أن البيع والشراء بين التل والعحرة بهذه العمالة ي غـاية الهنا والعا بية‬
‫والهرفي الكبير بمي هذه الساعة والسنين الماضية وانها عدم العايمة ماتكون الان الاتخارج‬
‫ا حدود تصاريف الدولة البرانصموية يج وي تمكية سوى وتفرت لازالت اللصوص ي مفاطعة‬
‫| الطرق المرة بعد المرة ون جملة موفع أن أهل تماسمن تعرضوا لبعض تجوع شميين العرب‬
‫| بونغ بمنعم بقي وماتٌ من جوع شيع العرب رجلمن يج ك تعرضوا للحرازلية بخية قرارة لفابلة من‬
‫| بنى مزب بيها تحوخمسة وعشروق تجرمعها كومية الى برنك سلعة واخذوم الصوى نهماية‬
‫بـــج من يدي‬ ‫الدولة البرانصموية ودخل طايعا‬ ‫أمة‬ ‫نبسماه‬ ‫له عدم الفدرة على مضماد تناسلم‬
‫مركب النار‬ ‫يُب‬ ‫سعادة المعظم السيد دول دومال حاكم أفيلم للجزير بالماكان‬
‫جهلود‬ ‫‪::‬ى الغد‬ ‫ا‬

‫ا وبعشود الى طلون وهاهوهناك ألى الاى يترجا خم وج الامر من الدولة البرانصموية جانبه وعن حجمن‬
‫ا‬

‫بةتصمريجه‬ ‫النواجى الذى كان فيما‬ ‫من جههمع‬ ‫عدوها بعد دنو مرتبته والان حيث أنفطع أثره‬ ‫ا‬
‫|‬
‫وهوبغى بفصممة‬ ‫ألى باس‬ ‫وبعثت خليهبته البو ‪ -‬هيمفدي‬ ‫وفةتيحذ‬ ‫بعفله‬ ‫ا جيةمن أنهزم مكسور أيتامل‬
‫! زاي يترجى ورود لخمر عليه من خليجيته المذكور من جواب خطابه لمولاى عبد الرحمان بورد‬
‫ا عليه الجواب ي أول محرم بالما تامل بيه بعد الفراءة انكرييه بعض الشروط ولم يفبلهم جرد سيارة‬
‫الغرب * ورين أجوبة ومراذ ذالك عا‪-‬ن ساق لجد وبذل حجمهدد ي جمع عسكره الترس ومركل من يقدر‬
‫على حمل البندفة *‪y‬نى دايرته يخزم بيلما جمع للجميع أمريمْ بمفابلة المحال مولاي أجهد ولد لاي‬
‫‪»3‬م‪.-‬‬ ‫ا‬
‫‪-----------------------------------------------------------------‬‬
‫سي‬

‫تج المـُـمَشر ج‬
‫عبد الرحمان التى كانت نازلة بشاطى شمال واد ملوية وهذا بثانى يـوم من محرم وهو بنبسه‬
‫تخلى لجمع الفوم كلها بالما اجتمعت سار معها ولحق بالعسكر الذي كان بعثه الرباط الامحال‬
‫المذكورة وكان ذلك يوم الثالث من محرم بظهرله أن يجعل مكيدة ويظهر بها ليلا مع الصدمة‬
‫بغتة كيلة واذ بعض الجواسيس علم باتجافه ومراده ي صمنيعه بمبلغ للخم لولد مولاي عبد‬
‫الرحمان وانتبه ويغى على حذروالحاج عبد الفادريافيا على مرادد المعول عليه واحضمر نافتين‬
‫وربط الديس والفطران على ظهرها وفد مها أمام الجيش يسمون رويدا رويدا الى أن فرب من‬
‫المحال الغرب أوفد بيها النار وصدم بكجيبشـه فنوم ورجالة خلبها بوجدوا الفكلة خالية ماعدى‬
‫البساطيط مبنية جدخل الحاج عبدالفادري وسطها وخرج للكلة التى بعدها ويها ولد السلطان‬
‫مولاي عمد المجمان بنبسه بوقع بينهم بتن عظم وحصل الضرر الغالب الحاج عبدالفادر واحاط‬
‫به مخزن سلطان الغرب وفيمايل الفلعية من كل جانب والتزم البرارو ولى الادبارلكله وترك الكثير‬
‫من جيشه فتلاء بالما ضاق به الامر ترجل ونادي باعلاصوته أين الرجال الصابرين لهذا الوفت‬
‫هلموا واجتمعت شرذمة فليلة وصدم صدمة ثانية بخ منبذ للبرار من جهة فنا الدين الذي‬
‫| بمن الجروملوية وجبل كبدانة هذا موفع الحاج عبك الفادري ذلك اليوم ويي عاشر محرم خرج‬
‫أخ الحاج عبد الفادر من الدايرة ودخل لايا لتنا طالب الامان من السيد الجنيرال لمريسير بانعم‬
‫عليه بمراده بالما كان يوم الاثنى عشر منى محرم أزذادت وبتنة أخري بينها والتزم الحاج عبدالفادر‬
‫وقتيذ النهوض من الموضع المذكور وقطع وادملوية بديرته وكان يوم شديد الصعوبة فطع الواد‬
‫بثفلة الديرة والمارود يتكلم ي أثريم وفد ظهرت تجاعة عظيمة من جيش الحاج عبد الفادري‬ ‫‪1‬‬

‫ذلك اليوم من صبرم على مفابلة عدوم وخلاص دايرتهم ومراد الحاج عبد الغادر أن يبلغها الى‬
‫واد كيمس الذي هو حد ايا لتنا ببعد بلوغ مراده وكل الامر الواجب عليه من تعلق باذياله ظهره‬
‫أن يبارفهم بالكلية بعد ما أدخلهم ي للحصمنى وتركهم لحنانة الدولة البرانصموية وكرامتها وأما‬
‫الاضمد فاء ببذل جهد د ي‬ ‫الذهاب للقبلة مع بعضى خواصه‬ ‫يُب‬ ‫هو بنبسه امتاز بعف له وتامل‬
‫والخجاز بملد بني يزناسن وكانت الدولة البرانصموية ي غاية‬ ‫ذلك وأراد الخروج من خ كربوس‬
‫البطنة جعلت عسة هناك بتلك الثغمرفوم الصمايكية وكممرم محمدين خيى ليوتنان منتظرا اليه‬
‫بالبيع المذكور وفوم اخري من الصماحمة خلعها نازلة وراء الجمال وهذا الطايعتين من الفوم أمام‬
‫تكلم البارود بغتة ولما سمعت‬ ‫لجنيرال لمريسيربالمافرب منهم لحاج عبد القادر ولم يجيفه بذألكى‬

‫الفوم التى خليى الجمل البارود ضربت الطرنبيطة ولحفت بالفوم الاولى بكوف البارود عند منظرم‬
‫لحاج عماد الفادروهوايس من نهسه وودع الامر لحكم الله تعلى ونادي باعلاصوته هل من مبادراليى‬
‫بالكلام بفبل منه اليوتنان بن جنى المذكور ذلك وتفدم اليه بفال له الحاج عبد الفادرانى الان‬
‫ي فبضة الله وحنانة الدولة اللهم انصبوية ومسم يد الامان منها والطلب من كريم بضملها أن‬
‫تحملنى الى سكندرية أولى برالشام والشاهدلمفالتى هذه خاتمي لان ذلك وفع ليلا وكان المطرشديد‬
‫‪ss‬ألا‬ ‫المـَــــمَّشر‬ ‫‪5‬ألا‬

‫بلم يسعه الحال للكتابة مُ أنه ختم فرطاس أبيض دون كتابة واعطاه لمن خيى المذكور باخذ‬
‫الفرطاس الختوم ونبه على الفوم أحاطت بالحاج عبد الفادر من كل جانب وسار للجنيرال لمريسير‬
‫سميمجـه‬ ‫باظهر له ماذكر وأخبره بالوافع مبصلا جردد لجنيرال حينا بعد فل اكتساب لمخبر واعطاه‬
‫وطابعه يبلغها الحاج عبدالفادر أمارة وعلامة لبلوغ الخمر المه وبلغ وتكلم معه بما أوصاه الجنيرال‬
‫لمربسمرتحفق وفتيذ الحاج عبدا لفادر بعحج الامر وان لا كهدد عمن حكم الله وفضاييه جدكة بب‬

‫حينيذكتابا للسيد لجنم اللممسمر مضمنه يميد الامان التام والوفاء بالكلمة البرانصوية بالمايخ‬
‫الكتاب الجنيرال المذكور مع ماتكلم لأننا ‪-‬غى مع الحاج عبد الفادر مشابهة بهم المراد وويق على‬
‫الكتاب وكلام الرسول ف انه تواعد معه على الملافات ي الغد بفمة سيدي أبراهم وهذه الملافات‬
‫وفعت ي محرم وكانت هناك مايريد على الماهيّة بارس متهيئة لورود الحاج عبدالفادرجدخل‬
‫نزلف‬ ‫الله لانه‬ ‫السيد دوك دومال ولد السلطان أعزه‬ ‫لملافات‬ ‫الى جامع الغزاوات‬ ‫أذ ذالك‬ ‫وساروا‬

‫بلما فابله نزع نعله من‬ ‫لحمن فتم لجنيرال المذكور لحاج عجب فلاف الفادر لملافات ولد السلطان‬ ‫ثريُب‬

‫رجله وبغي وافها فمالته الى أن اذن له بالجلوس بنطق لحاح عمد الفادر بلسانه البصج وفال ان‬
‫اليوم كنت مريده سابفا لاكن ترجمت الوقت والحكم المولوى الذي لابد منه‬ ‫اليكم‬
‫فدوى هذا‬
‫أطمان‬ ‫وفد‬ ‫أعـلم أن خليبة‪.‬ك للجنيرال أعطنى كلمة أمنت بها‬ ‫و يسع لعافل خلايه ثر‬

‫خليجته فاجابه ولد السلطان بعحج المنتصرعلى وق الامر المعهود وامرضيبه الجديد بالخروج‬
‫ليسترع من تعمه بلما كان يوم من تحلم ركب ولد السلطان لتوفد جيشه بلما رجع ركب‬
‫ولد السلطان بلما فابله نزل من أعلاجوادد‬ ‫الحاج عبد الفادر مع من‬
‫معه منى اعمان فومه لملافات‬
‫وتركه مُم تفدم لمبايعة ولد السلطان ورجع لجوادد مسك عن انه وفال أنى أريد منك فمول مفي‬
‫هذا الملجواد الذي هو "اخر روبي لإحسانكم الجى وطاعة يت اليكم ونطلب الله تعلى أن يكون لك‬
‫مباركا بالرع والسعادة باجابه ولد السلطان بفوله أنى فبلته منك فبول تام لتشريف الدولة‬
‫البرانصموية وتعظيمها ولسبل حمايتها عليك ونسيان الماضى وهذا كله وفع بمرسة جامع‬
‫ا‬
‫ا‬ ‫دخل مرسة ومرن ومن هناك بعد هنية سارالى برانصمة وفد تعطل‬ ‫صبجة الغد من محارم‬
‫ا‬
‫مسيمدة جعلوا لها تأويلا لاضطرارها يُب المعيشة ول ا‬ ‫كغلبت يُب‬ ‫واما الدايرة التى‬ ‫البرانصموية‬ ‫|‬

‫يب فل خلومٌ أن شاء الله يخدمتنا كل احد مع فومه ج‬ ‫أحد منهايمردود لبلادد واما بفية الخيالة والع‬
‫ا‬ ‫السلطنة‬ ‫دار مطبعة‬ ‫طلـمع ي بلد الملجزاير وي‬
‫‪----‬‬

‫|‬

‫الحمد لله وحده يج فــد كنا عربناكم سابفا عن شان الغرامة وانكم الان تد بعونها ‪:‬‬
‫للمايلك افل الاحكام التي مضت بي الدولي السالبة فبلنا وهذا لايخيعى عن جميعكم والمراد‬
‫أن تخبركم بكمبية ما نصنع بالاموال التي توخذ ي الغرامة والجمو الكممر بمن من ياخذ من‬
‫الرعية ظلما وجورا بلا نهاية وبين من يصبرى ذالك ي اصلاح العامة ومراد الدولة وبغيها ‪.‬‬
‫سمال الهنا والعاجية التامة على رعيتها والحماية من جميع الاضرار الصادرة من الاعادي لمفارجة‬
‫وتحصل لداخلها الرع والسعادة وتسهمل الختجارة في البيع والشراء التي هي روح الدول لك أنها‬
‫تخيل الضعيجى من ظلم الفوي وتمعن بالنظر للشريعة بسطوة الحق كا أنها تشتغل بتاديب‬
‫الصمميمان ي مدارس العلم لختجري أمور الديانة على وجه الحق بصيانة وتجد كل الجد في الولاحة‬
‫لانها هي فوت الانسان ومعيشته بلاجل هذا لابد من بذل الجهد بغاية للجـد ي مصاريبى‬
‫الدرام التي تمحصل لنا من غرامة الرعية ي المصالح المذكورة ولا نأخذ بيها من الناس الا الفليل |‬
‫على حسب الكسب فل أوكثر لخيعلوا كل ماذكرا علاه ي مصالح العامة وبذ الك تتربين البلدة ا‬
‫ا‬
‫|‬
‫‪11‬‬

‫المسابة من بلدة الى بلدة كا شاهدوا بمر برانصمة كثرة السوافي من الاودية لتسفي بهم |‬
‫|‬
‫|‬ ‫مونة الحرب وكذلك السباين يي الجربافامتها كالبروج المشيدة بمكركا تهالنصر الراية‬
‫المساجد المبنية |‬ ‫البرانصموية ي الجور وهذا كله لحوظها من الاعادى يج وق أنهم نظروا عظم‬
‫في كل ناحية لأجل العبادة والتفريب الى الله واماكن عليها مشيدة للهفراء والمساكين والمرضى‬
‫ا‬ ‫هذا ومرادنا‬ ‫مشل‬ ‫يُب‬ ‫أن مدخولب الغرامات يصممرف‬ ‫ليكن يُب علمكم‬ ‫‪G‬الل‬ ‫يكبدوا راحة ي أنجسهم‬
‫ا‬
‫‪-‬‬ ‫‪-------------------------------------- .‬‬

‫–‪--‬‬
‫بـس‪-‬سسسسسسسسسسسسسسسسس‬ ‫|‬
‫‪/8‬‬

‫ومن يريد عارتها واستفامتها وها انناشرهنا ي بناء أماكن عليا بكل ناحية لتخفغوا‬
‫ا بمكنا فتخا وحبنا بيكم وخمرنالكم بانظروا بلدة فسنطينة كيبى كانت ي الماضى معطشة‬
‫ا جدار الان ادخلنا بيها الماء كثرة بحركات وهندسة وتعب في الخدمة كذلك جعلنا الطريق‬
‫| بمن فري عالة الجزاير في غاية الانساع حتي فمل تسير الكرّ وصة جواد واحد بمهاجمل عشرة‬
‫منها فطعنا واد‬ ‫| زويل يج ويـضما اننا جادين بالبناء الجديد بي كل ناحية بمشاهدتكم‬
‫| سمق بالجناء في وهران ليكف الماء عن السيل ويعلوا على الارض ويتبرع وفتيذ على ميّة سافية‬
‫بتموى‪ .‬الارض بعد عطشها المدة الطويلة وكذالك وفبنا على جمع المراسيى ببناء الصندوو‬

‫| من جميع البلد أن السلع والامتعة ج ك أننا أيضا وافبون على حوظ مساجدكم وعارتها‬
‫ا في جميع المداين والغربي كالسكيكدة والتدلس جعلنا بيها مساجدا عظاما ببناينا وعلماء‬
‫ا وفتكم من فضاة ومباتى وطالماء وايمة أخرجنا لم راتبا لخدمتهم بمنهم الغضاة المعاتي يُب‬

‫ا حق الشريعة النبوية ليسم وابعدل والطلماء ليؤدبوا الصبيان ويغجوا على تعلمهم والايمة لاجل‬
‫وايضا جعلنا فوما على ثلادعت أصناى مخازنية وخيالة وعسكرا‬ ‫‪G‬الا‬ ‫ا ضلاة للخمس والاقامة بها‬
‫وخرجنا لهم راتبا لخدمتهم ووفويم في جميع الاوطان على العابية وقطع أولاد الحرم المجسدين‬
‫| ولا يستراح الجند البرانضموي من الحرب والجتن يشتغل بشق الجبال لخدمة الطرق وحجمر‬
‫| السؤالى بي المرج الى الجر لجيوف الماء الراكد تحت الارض وهوفهاي جميع المرح وي ذلك بايدتان‬
‫ا منهائتكون الحراثة بعد جى الماء من الارض ويبسهاك ذكر ولذهاب ألم مرضى الحمى والبغلة‬
‫ي‪ :‬جلوانكم تميرون بعغلكم خروج هذه المصاريجى‬
‫ا والتركة لان خروج مولاء الملادث امراض من المرج‬
‫من الدولة البرانصموية لحصول البوايد لكم يخفق عندكم فمض الغرامة من الرعية لم ياتي‬
‫في عشر مصروى ماذكر ة واياكم أن تظنواللجور عليهم من الدولة في فمض الفليل منكم‬
‫| بل بدل ذلك رع وسعادة وحصول بايدة ج وفسد بينالكم مراد الصنيع بمال الغرامة‬
‫والعافل يمتاز أن كل ما نأخذوه من صناعة أيديكم وملاّكتكم سيعود اليكم أضعافا مضاعجة‬
‫بالخلى من البوايد المذكورة العامة على جميع الناس ولازلنا نذكركم بمثل هذا الاملاء وصعته‬
‫ان شاء الله تعسلى وج‬
‫جبار باريســز‬ ‫اخ‬

‫فد وفع حربي ديميرويحنة عظيمة بدارهلكة سلطان برانصة أعزه الله لمونت اخته الحرة لجلملة السيدة‬
‫برانس مش أذلييذ وذلك بتيْى محرم بالما وفع هذا فدموا اليه مجمع ديوان الفامرتمن يعنى ديوان‬
‫المشايخ وديوان إء العمالات ليعروه ويسلوه عن موت اخته لكونهاكانت عزيزة هليبه وهذد السيدة‬
‫‪-.‬‬

‫يُب عمرها سبعين سنة وسجب موئها مرض التزمها مدة مع كبر سنها أدركتها المنايا رحمها الله و‬
‫‪1 -‬ـعــتـ‬
‫تج المسّسسسسبّشر تج‬

‫احبار الصعيالأي‬

‫فدم للجزيري السنة الماضية بسباين عظام وهو الاخ الكبير للسيد دوك دومال والى مملكة‬
‫لملجزير وهو الذي كان فابل طخجة والصويرة يُب الجر بعهدفك مها أيام الهتن مع المغاربة‬
‫الايام ومراده الاقامة بها مـــدة أيام طويلة ‪ -‬تج‬ ‫أربعة سمذهبن هاهو فدم للجزير يُب‬
‫هفذ د‬ ‫مفلة‬

‫الـعِفراء‬ ‫على‬ ‫والراجة والحنانة على الملخلايق خصوصا‬ ‫عند أهل للجـزير كلها بالشجفة‬
‫باستنباط‬ ‫هذ د الايام‬ ‫والمساكين حجمهمفيلاحتية كانوا من كل حجـخسرى‪ .‬ودين أنها الان مشتغلة يُب‬

‫تاويل لمنبعة بفراء لملجزاير وساير عمالتها وكيهية ذلك أنها أعزها الله أودعت حواج مبخرة‬
‫بصناعة أيديها وضابحت الى ذلك تحبى أخرى كثمرة وغسـن ذالك حين يمع تجمعه‬

‫واولاده ونساء أولاده‬ ‫اللاء‬ ‫ذلك بكان السلطان أعزه‬ ‫يُب‬ ‫المساكين‪ .‬بليشاركها‬ ‫بالصدفة على‬
‫أتبفوا على هذا ورضوا بمارضت به السيدة المذكورة وكل احـد منهم أودع حاجات عظام منهم‬
‫السيد دوك دومال ولد السلطان اعط جواد غاية الصورة والهعل مع حاجات باخرات وكذلك‬
‫الكثير من عمان للجزاير الذين أرادوا الاشتراك ي ثواب هفذه للحسنة واعطوا على حــسب نيتهم‬
‫حاجات البيع وبعضهم درام عينا وكل من أراد من أعيان العرب وغيرم الاشتراكي هذا الحسنة‬
‫والبضمهلة التى أنشاتها السيدة المذكورة بالمفدم علاغة بجيموا عرب ناحيته يعريه بكيبية هذا‬

‫شرع القمرة كان فطع بالموت على محمد بن سليمان وعربلقاسم وراع بين الختار ومحمد بن عيسجى‬

‫تج أيضا أن السماد ليوتنان جغيرال شـنفرني خلمبة ولد‬ ‫الاربعة يُب شهر التاريع‬
‫‪ 8‬صمـجـر‬

‫السلطان ولى محمد بن الحاج فيدا على بنى معلوم بمرفة من وطن بنى سليمان بد لامن الفايد‬
‫مــناد‬ ‫كما أنـه ولى أيضا محمد بن المبارك فايد أبمني‬ ‫‪S‬هل‬ ‫‪3-‬يهمسرى حجبثت تــوري‬

‫تتعطل‬ ‫بكثرة فضولب المطم ولم‬ ‫السنيمن الماضية مع عدم المبالإت‬ ‫أكم‬ ‫السنة جدا‬ ‫هفذ د‬

‫سعر البر المسى اكتليطر بثنية الملحد ها برنك لكمال المذكور وي أربعة جندل ‪ * .‬برنك‬
‫‪.‬‬ ‫ويمليانة نى الاحدى وعشرين ألى الاثنين وعشرين بمرنك وريُّب البليدة ‪٣‬ا برنك وريُّب‬
‫*‪r‬ريزجلل‬
‫‪---------------------------‬‬ ‫أ‪-‬سسـ‬
‫ثاكس‬
‫‪------------------------- - ---‬‬
‫‪ --s‬يحت=== –‬ ‫‪-‬‬

‫يج المكـــمُشر ج‬
‫على‬ ‫برنك ج أن البايلك جعل خطية على الباي فايد فياد بلال خمسمايُة برنكاكا جعل‬ ‫‪1‬ه ا‬

‫فويدر بن خلمية أيضا خمسماية ورنك لظلم على الناس في رعمتم ولأخذم الخطايا من الرعية‬
‫جورا ولقزويرم جرايد أزواج الحرث في هذه السنة ج وبلغنا أن بشرشال مرضى كبير وفد‬
‫السنة كا أن الجدرى جاد يُب هلاك الناس ولابد تفجوا عند كل‬ ‫فوى المه لشدة المد يُب‬ ‫هفذ د‬

‫الاطباء بميركل عالة ليفبوا عليكم بالادوية ي بصمد لملجدرى والاسخباظ بكم ك عـربماكم‬

‫الوفوى على أنفسهم ولايمكن لكم التهربط والتاخير عن مثل هذا ج‬


‫‪----------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫ح‪--------------------A‬م‬

‫لجضمربي ديوان مجمع كمراء العمالات لأنه هواحدم وفد تولى الخلابة بوضيبه بعد غيبته‬
‫عبد الفادر التى كانت تمخلبت‬ ‫السمد الجنيرال كبانياك حاكم تلمسان ثق أن دايرة الحاج‬
‫بمسمردة كا اخبرناكم سابغا لما استراحت أيام أمــموها بالانتفال وانزلوها في تلاة بملد‬
‫الزمالة مسابة ثمانية سوايع من وهـران لان ذلك الكل متوسط بمن الاعراشى وكانوا ي غاية‬
‫المروروالاسخباظ وهندي يوم دخلت حزب الدولة البرانصوية لم كختصى يُب شتى * ولانالها مكروه‬
‫ا‬ ‫فط واجتمعوا هناك الجسمانات المتكالبين بامورعمريب تلك الناحية واغاوابت العرب وكل احد اخذ‬
‫من هو من رعيته وتكلى كماله الى بلاده وتبريق هذه الدايمة يحضرة السيد ليوتنان‬
‫واما من كان من عالة الشرق وعالة للجزير‬ ‫حجنيه ال لم يسمر ويامره بسياسة د وني هرج"‬ ‫‪5‬ال‬

‫كونساء ورجالا موبهم الى وهران وكلاى هنالك الجزير ي الجري غاية الكبظ والاحسان بتمام‬ ‫فلال‬ ‫سر سر ر‬

‫وخبركم أيضما‬ ‫‪5‬ال‬‫مونتم والا عانة بكسوة المضطم وبعثواكل أحد لبلاده يُب أمن وامان وعن واحترام‬

‫على أحسن حال‬ ‫الامان بفالود‬ ‫منا‬ ‫أبتراق حزبه ودايرته وهو بفجسه دخل الينا بالطاعة طلبوا‬
‫والان نمشركم بتمام العاوية ي جمع الافلم بلاشك ولاريب ولم يمغى عدواصلا الا من كان بفاع‬
‫المحرة متولعا بفطع الطرفين ونهب أموال الناس بالماطل وكل بعضمهم بعضما يج‬
‫يحمله ه‪ww‬ه‪ww‬همه‪wwww‬ه‪w‬ح‪ryvvav‬س‪mawnwwwwwwww‬هام له‪wwww.‬جح‪vavavrav‬ج ‪on-er-swww.aw‬ح‬

‫عــالة قسنطينة و سخمردم بحوالها في الممشر المستفمل أن شاء الله لأن الجم في‬
‫بني‬ ‫لـسذالك‬ ‫الخمر علينا‬ ‫ورود‬ ‫المطر والارياح امتنع‬ ‫لشدة‬ ‫غاية الهجان‬
‫الحمد لله وحدد يج فد صمارمن خصمانَص هذا المبنتّر أنه يمشركم بكل بشارة تنبع لكم‬ ‫ا‬
‫ا‬
‫معريتها أما من أمور أهل الملد ي ما يخص المزروعات والاسواق والعلوم والجنون والصنائع‬
‫ا أما من أمور أهل الافالم الخارجية والاخمار الواردة من الافطار والاشغال التى تمّ بيها لاسيما الاشياء‬
‫ا‬
‫ا‬ ‫أ التي تفخ منها جوائد لافلم الجزائر لان الدولة البرانصموية لا تهل يوم من أيامها عن فصمدهاي‬
‫ا‬ ‫خمركم يا مسلميمن حسيماً فال المثال الجاري بمن العرب أنـمّ ي عمن السلطان والحال أن‬
‫ا‬ ‫ا السعادة العالمة سلطان مرانصه نصرد الله وأيّد ملكه لا يترك مفا ما يمكن استنتاج وارتدة منه‬
‫ا‬ ‫ا لكم وا نان وفة مُذ حال عالأنت غزيري الصي والراحة فد راي الدولة البرانصموية أنه من أعظم‬
‫المنيعة لاهل الجزيرجمعا مسلممن كانوا أوبرانصمص أن كل من له مفصب ي ما خصي الاشغال ا‬
‫‪1‬‬

‫لحهمية والسياسية بينهم يسصميمري يديه وري عفله ما يهيى من معربة أصمولب الاحكام التى كت ا‬
‫ا‬
‫ا أمرها العرب ولذلك فد صدر أمرمن سعادة أمير الحرب والجموش بان يتسرة من اللغة العربية ا‬
‫ا الى اللغة العرنصوية الكتاب المضمونة ومه تلك الاصول لحاكمية اعى أن صدر الأمر لترّجة‬
‫ا الكتاب العظم المجيد الجليل المشهور بالختصر لسيدي خليل ويضماعف ي نبس المتن ما يلزم من‬
‫ا التباسير الماخودة المنفوة من الشراج المشهورين ليهون المتركمّ منمه ي أعلا درجة الاستعباد مُ أن‬
‫ا‬

‫ا‬
‫|‬
‫ا!‬ ‫‪---------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪-------------------‬‬ ‫ا‬
‫‪_-----‬‬
‫ج‪ :‬المكسسسسمّشمر ذة‬

‫*‪r‬لى‬ ‫أن يكوي‬ ‫الا‬ ‫والى شرح الشيخ ابراهيم الشمرخيطى وغيرتم و اختلط يُب هـذ د الترجهة شجىء‬
‫موايفة للغاية والنهاية على الاصول الاسلامية لاجل‬ ‫هؤلاء الشرح التصممر الترجة المذكورة‬
‫عدم المضماربة والمنازعة ي تفابل الاحكام والتهكم والخكومين لهم والفككومين علمهم بين العرب‬
‫والبرانصممص وبهذه الطريقة لا نطلع على أمر من أموركم الا بالعدل والانصماى كا هو المطلوب‬
‫يُب‬‫من أهل الحق والصدق وان ذلك يستنبط حسن السياسة هذا ما أستصموبفا تفريره لكم‬
‫شان الفختصمر المشهور الذي عهوف على اعتناء بماة أصمنايف المعلماء يُب الاسلام *‪r‬نى تُكحو ثلاثماية عام‬
‫والحال أن الكتاب المذكور هواكوف العوارى وانبع المعارف وحكمه وعلمه متسلط ن على ترتيب أمور‬
‫ام عديدة حتى لا يكون احد من أهل مهالك أبريفية أعنى الى أقصى حدود بلاد السودان الا أنه‬

‫جزا صاحبيها باعلاء الجيد لما أوسعوا من الجهد وكذا يحجازي الله أهل الخيري الدنيسا ك‬
‫‪s‬أل‬ ‫يجازيهم يُب الأخــســرة‬
‫‪--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫ا خمار الــحمالات |‬
‫عــــاة الجزتر و دخل الجزائر سعادة المعظم السيد دوك دجونهمل ولد السلطان‬
‫وترينت المراكب كلها بالرايات‬ ‫أمير الجر أعزه الاب بور الاربعاء رابع ربيع الاولي سنة التارخ‬
‫وتصميبوا الجرية لرد السلام علمه وجد السلامة الـمه وحصمل للماس برح عظم بتكلم‬
‫المدابع ساعة ورود د ونرولة ثمّ تلفوه العلماء وعمان الملد لمرمى بجرح وتص‪ .‬ججوى للجند يمينا ومالا‬
‫من شاطلُ الجر الى دار السلطنة من سعادة ولد السلطان أنعم على السمد على بوهالة بةوليته‬
‫فاضميا بمموا عرب المدية كي ولى لحاج الصمادق بن على فاضى بموا عمراتب الاصنام ووك السيد‬
‫الجيلانى بن معزة فاضى بموا عرب ثنية الاحد والسيد لحاج حسن بن على فاضحف بمرو عرب‬

‫بوفاروى عبر بين مملود فاضى بموا عرب صمور الغزلان وخرج الاذن بالتوأمة لمن ذكر‬
‫يلسي صمجير سدنة التاريع يج وفاضى الاصنام لحاج الصادق المذكور عنده ولسد عافل‬
‫مة ولع بالفراءة والأدب وجاد يُب التعلم بالمدرسة البرانصموية هناك بامر أبيه لخصممل الهوائد‬
‫ثسـسمّ أن‬ ‫لية كم تضمعوني أولادكم يُب المدارس البرانصموية لية توعوا بمعمرية العلوم‬
‫‪,s‬‬
‫‪s‬أل‬ ‫المسّــــسمَتشر‬ ‫‪5‬ز‬ ‫ا‬
‫وذلك ما ينمى على مايّة دار جملتها الاودية باثاثها وعدة بنائهاك جلت تجر مثمر وحيوانات‬
‫عىء لا يخصر عدده وقد أنفطع الممع والشراء في الاسواق وتجزت الناس عن المسمري‬
‫والخلوى على من‬ ‫الطرق الى أن صار الموجود موفود لاكنى الدولة البرانصموية أمرت بالانعام‬
‫حصملت له الضمورة بالضماع ج‪ :‬ومن جملة ما وفع كان بعض العسكر المكلى بالثفالة‬
‫فادما من تابلاط للجزائر بتلفاه عظم المطر والرع العصبى ولم يجد ماجاء لاستفراره ي تلك‬
‫الشدة من تبريط وقوف العرب ي معاونته ك هو واجب علمهم ي الاسخباظ به الى أن مادت‬
‫نهر لعدم المهر بيلما وفع هذا واخمر به الخليجية السيد كمحدد لان كجى الدين بعكفتت‬ ‫منه‬

‫العرب المفصم بين الجزائر لينالوا جزاء ذنبهم يج وايسضما خبركم بإخل الناس وشيعهم ك‬
‫عمر يناكم بمسن أوجب اللوم على أرذلهم كان تكسر مركب فريق فبالة الخشنة يي شدة‬
‫هذا المطر بنهض فائدم محمد بن مراح إلاغاثة معاونته بفوة عزم وقوى رعيته خلصموا‬
‫الجمرية وجعوا السلع التي رماها الجر على شاطمَّه وجعلوها ي حوظ الاماكن المأمونة‬
‫مُ ردوا الجميع لاريابه ي‪ :‬أن البايلك جعل خطية كثيرة على عبد الله بن هى فائد‬ ‫ا‬
‫| بني بوني ومحمد بن عمد السلم فائد أولاد يحيى وفاضى أبرز لثبوت التعدي منهم على‬
‫أثره لتسلم‬ ‫الرعية حكمهم ج‪ :‬بــلغفا من نواجى الاصنام أن كل النباق‬
‫ذهب‬ ‫ا‬ ‫يُب‬ ‫بعضنى‬

‫لحاج عمذ الفادر نهسه للدولة واخر توابعه الذين كانوا بعونه ي تلك العمالة كخكمد بن‬
‫على الذي كان فائدا على أولاد سليمان وخليعة بن صولة وى محمد بن أحمد ولى عهر يون‬
‫اسماعيل طلبوا الامان بــرغبة واجابتهم الدولة بنيل مرادم اج وقــد تولى عمد الفادر‬
‫أبون أجد فاندا على شوشاوة وفدور مصطبيى فائدا على جميس وذلك جثتي صوم سنة التاريخ‬
‫ج‪ :‬أن الطممب البرانصماوي الذي بعثته الدولة البرانصوية الى الاغواط ليفبى على المرضى‬
‫بذل جهده ي معالجتهم بشبام الله بمن جملة ذلك رد النظر لاحدهم بعد كيوف بصمرد والممتلى‬
‫جهد الله وش كرد على ما من عليه من الخير بعد الضمير وفد سهل الطب ي مثل هذا الان عندنا يج‬
‫‪vr--------------------‬ههه‪-1‬مح‪w‬هميح حسمهم له‪w‬ه‪1-7-‬ه‪-6-----‬ه‪w‬حه^هسح‪v‬ح‪r‬ح يه‪٣-٣‬يه يه‪v‬يحيه‪.‬جي‪.‬محمي‬

‫ضمر لبعضنى‬ ‫ي مرتجع بلادهم وحصمل‬ ‫عسـسـسالة فسنطينة ج‪ :‬فحد أشتد البرد الكالح‬
‫صمطمى وكو) واذفطعمت الطرفق لحواهر الارضى‬ ‫حجيرة‬ ‫ألأعراشى بموت أغلب مواشيهتم دمى عامر‬
‫من سيل الماء والثالي حتى في ل تجموا كمراء سنمهم في عظم هذد السنة حيث لم يشاهدوا‬
‫ويجمذل جهده ي‬ ‫هذه الشدة بمسا استطاع‬
‫مثلها والواجب على الغني أن يغيث الوفيري‬
‫معاونته بما أمكن لاننا الكل خلق الله تعالى ويضمل البعض على المعض ي المزق وأمر‬
‫بالمعاونة ولا خياكم أن الدولة الجرانصوبة شرعت ي بعل لخم وجعلت فهسها مع الاثهس إلي‬
‫تج المــــشر تج‬
‫مثلا ليمتثل الغني أمرها ويفتدي بجعلها وانعممت باعطاء المر للسولاحة بيفدر الفادر‬
‫هذا‬ ‫أن‬ ‫زعوا‬ ‫والخجب أن بعضوي الوشاة‬ ‫جاره الضعيجى الوفير المضمطم‬ ‫يجعل مثل هذا مع‬

‫بهذد الافول لا أصل لها وفصد الدولة ومرادها رحكم ومساعدتكم ولا تطالمكم الا ي رد‬
‫السلبى حبة بمكبة ويشهد لكم مراد خير البايلك لكم أنه أكتال المُر بفجمة غالية‬
‫وتمدوه وفدت وجداد وبجذسى سعر بمن جهالة حنانة الدولة اختارت لكم بدل الرد دراهم لجخوف‬

‫عوري فضيا بمخيل‬ ‫تـولى الاخضم بون‬ ‫وفع هذا بارضمه‬


‫سى_ي‬ ‫برنك على العرش‬ ‫‪(G‬‬ ‫حجم‪ -‬فيتن‬ ‫‪ .‬ما لم‬

‫سليمان وتولى سى محمد بن الحاج المسكى فضمما بمموا عرب صطيى وتولى سى عرين أحمد‬
‫فأضميا بباتنة وتولى سى محمد بن عياد فضيا بفالمة وتولى الشريف بن مصطعى فاضميا بمسكرة‬
‫‪5‬لا‬ ‫اللد‬ ‫دومال أعزه‬ ‫دوع‬ ‫وذالك بالتالي صميمر ويمر السيد‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪r---------------------------------------------------------------‬‬

‫ع–اة ومران و أن جميع خم الدائرة رجعوا لأعراسمي أمن وكان كلامم ي وفئع لحاح‬
‫معاند الفوة لم يمكصمل على طائل وتعبه باطل والكل يمرحوا بطاعته وتسلم نبسه لطول ثوأثر‬
‫الضرورة عليهم بيي بلادهم والخيم التى رجعمت لبلادها أنتجوا عليها ببلد للحراثة ومرادم المكث‬

‫ي أرض أسلابهم لجدو الهنا والراحة بعد وفدها سنين ثم أن السيد مصطجى سعيد والسمد‬
‫لحسين بن محيي الدين اخوي الحاج عبد الفادر قدموا الى وهران لتسلجم أنيسهم للسيد الجنيرال‬
‫حاكم تلك العيالة وفابلهم بحسن فيولب ومرادهم البفاء هناك بوت أن أياما لفضاء ماربهم‬
‫يُب هذ د الجهالة‬ ‫حعملرت ضميرة‬ ‫وفد‬ ‫لأ‪s‬ة‬ ‫ويفهد مون الجزائر لمبايعة سيدنا ومولانا ولد السلطان‬

‫السيد عبد‬ ‫وبلغنا أن‬ ‫‪s‬أل‬ ‫كتل بها الرع والسعادة‬ ‫نملك‬ ‫التي عمت بوجود لكحكام العادلة بالحق لا‬
‫‪1‬‬

‫ورجع لبلادد وجددة‬ ‫المرعية ملطان الغرب جزاء وعلم الغجج‬ ‫هزلي‬ ‫البليغة ألتي أمره باخذها‬

‫الدولة‬ ‫مطبعة‬ ‫دار‬ ‫الجزائري‬ ‫بجبلد‬ ‫طَمع‬


‫الحمد لله وحده ت‪ :‬فد عمت العابية على أهل الاسلام الفاطنينى بفلم لملجزائر يحرمة مولانا‬
‫سلطان برنصة نصره الله وايد ملكه وكنانته بعد أذعان للحاج عبد الفادر للطاعة واتباع‬

‫البلاء فمنّ على الدولة البرانصبوية بهذا الملك وفد ظهرت فدرته وارادته عز وجل الجميع بالممان‬
‫التام وعلى هذا يحجب لكاية المرعية الاهتمام بمجمر ما أصابهم من مصماتُب البتن وان يحجتهدوا يكل‬

‫ا لأنم أبعدوا عنهم المجسدين وتجنبوا عن أذية العداوة وهذا دلمال على تمام عفلم ووجود عسكنا‬
‫المنصور والحاصل كل من ذكرناه هوي غاية الانعام وكثيرمرتموا بلاحتهم وغمس التيارا مثمرة ومنهم‬
‫*‪r‬نى نشميج فلاد بنيان على فندر طافته بمعاونة معلليمن برانصموية ومنهم من جعل مطاحن الحبوب لجدوا‬ ‫ا‬
‫جمتهم منبعة وكل ما أحتاجوا اليه ي ذلك نالوه من الهم انصموية ذوى العلوم والصنايع ولا يخباكم‬ ‫إ ‪،‬ا‬ ‫"‬

‫يُب ذالكى مصلحة‬ ‫رأى‬ ‫حصميم فرت‬ ‫منها لمن يشاء‬ ‫وي‪-6-‬فبت‬ ‫أراضى يتصرف ويها ك يشاء‬ ‫لا‬ ‫أن البايلك‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫ا للناس ولا يبمضمل جنسا على جنس بل الكل عنده على حد السواء وكل من يعطيه بفعة من أرضمه‬
‫ا يشترط عليه بالوقوف على بنائها وهذا كله من عظم شيمفته على الرعية من أي جنس كانوا ومراده‬
‫| بذالك عارة البلاد والذى لا يورط ي الشرط المذكور يكتب له عفد المـسلك لمتصميف وياه‬

‫ا‬ ‫ما يشاء من تمديال وبيع وكمراء وكونه ولا يتعرض له احد بيه أصلا خصموصا هذا لمن يخدم بخالص‬
‫| نيته فلبا وذات كذلك أنعم على أهل الزمالة الذين فرب وهران باعطائه لهم رفيع بمسلاتة وعيّن‬
‫‪1‬‬ ‫ا لكل واحد فدركهايته للترع والضرع وي دولة الاتراك لم يملك احد في ملاتة فط ولا رام حاكم‬
‫‪---------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫يج المسّســسبَشر وج‬ ‫‪------------------------‬‬

‫أفلم الجزائرسعادة ولد السلطان اعزه الله جادين ي للخدمة النصوحة سابفالمنبعة الدولة تكرم‬
‫عليهم بالبلدان المذكورة على وجه الملكية مع الوفاء بالشروط المعينة وجعل أهل الزمالة ي‬
‫مشاتيهم الفديمة ثم فسم عليهم الاراضى بموجب طافتهم على الحــراثة بمن حرك ي العام الماضى‬
‫زوجة عيّن له الان من ثلاثة الى خمسة أزواج على حسب الارضى الرطبة من الحرمة وبعظم هدا‬
‫الترتب تحصل للارضى راحة سنة بعد سنتين واتساع لرعيى الاموال وكذالك يفدرونى على‬
‫بناء الديار بفليل كلبة لمعاونة بنايينى البرانصيص ووفووف جمدمع الناس الذين تمحصل لهم‬
‫مصالحة ي ذلك وهذا على نظم السيد الكلونيل" يالصان المتولى أمور عرب تلك العمالة وكانت‬
‫الرملة أولا على ماتشتة استغلالية دون ملكية والان جعلنا جيها دشتتلمرة ي غاية العمارة‬
‫وعافليل يكون في كل دشرة مُلن التى دارا وَل عيال يتملك بالارض الى حل بها بشرط وفويه‬
‫التام على البناء والغرس ك ذكرولان شرعوا البناء وثلي دشرة وذالك ينيبى عللى دارا تموها‬
‫بالبناء مع عدم المبالات بنترول المطر وسخبركم بما بناه أهل العمالة المذكورة ي الغرب وكذالك‬
‫أهل لملجزائر وفسنطينة ج‬

‫تولى الخلابة المعظم الكترم السيد البابا بجى التاسع من اسمه على احكام ملة النصارى‬ ‫لما‬

‫بعث له جمع ملوك الافلم مراسمال المهنوده ي تـوليته وكمدوا عافمته ومن جملتهم‬
‫سلطان اسلامنمول عبد المجيد بعمك المه شكيب أجندى وهو احد من اعيان دولته‬
‫بهدية ربيعة بالما وصل الرسول شكر البابا بضمل السلطان عبد المجيد ووجه رسولا‬
‫بهدية مبخرة وصل بها الى اسلامنبول ي‪ .‬ا من صبر بالما سمع السلطان بفدومه رسال‬
‫لملافاته مهاندار أي أحد أعيانه يفوم به ي مصالحه مدّة أفامته بالبلدة المذكورة يج‬
‫يج المكــبّشر تج‬

‫اخبار الــعمالات‬

‫–الة الجزتر و وما وفع بهذه العمالة ان سمارا كان يحمل الرسائل من مليانه‬
‫| الى البليدة لما وصل الى وادى شبة يريد المجاز جبل عليه الوادى وابتلعه رجة الله عليه‬
‫بالما سمع المعظم السيد دوك دومال اعزه الله رق لحاله ورتب لروجة المرحوم نجفة في كل‬
‫شهم تستغابت بها وج أنعم السيد المذكور على الفايد مولود بختجديد توليته ي فرية‬
‫تدلس وذلك ي ‪ ،.‬من ربيع الاول وج فـد بلغنا من المدية أن خمسة وسبعين رجلا‬
‫من العسكر خرجوا من المدية فاصدين بوغار ومعهم مائة وثلاثون بغلا حاملة الثفالة بصعب‬
‫عليهم الحجاز بوادى شلبى بطل مكثهم هناك لعظمته لولا معاونة أهل الوطن كالمناخرة‬
‫واولاد جمرة وتحوم لحل بهم عظم التعب ببعت اليهم فدور بن ميمونة اغا تلك النواجى بفر‬
‫وغنما وعلبة لمعيشتهم ومعيشة دوابهم بالما بلغ ذلك للدولة شكرنت بعلم وستكي مَن‬
‫ثمن ما ذكر لاريابه والاغا المذكور باز بكتاب جزاء لبعـله ج‬ ‫بديع‬ ‫أغاثهم وفد أمرت‬
‫ورد علينا أخبار من الاصنام أن تتاع الحاج عمد الفادر غير الذين عريناكم باسمائم‬
‫مضميما دخلوا ي خدمة الدولة البرانصوية وعم سى ع م بن اسماعيل المذبوح وى أحمد بن‬
‫عشيط والخليجية بلكوشى ومحمد بن تويرة فدموا لحاكم الاصنام وطلبوا منه الامن بنالوا‬
‫مردم و أن الروبى معمر السخنجاسى ظهر باحد من الاسرى برانصوي كان هرب من الجن‬
‫جبلغه لحاكم الاصنام واخذ الاجرة المعيّنة يج وايضا أن محمدا فايد أولاد فصير الغرا‬
‫لما ثمت عليه الاتفاق مع الرقمق شج بنى هجة في سرقة وقعت من بنى ورغ حُكم‬
‫علمه كخطمة فدرها مائة دورو عفوية وان لم يجتهد في كبى السرفة الوافعة ببلاده لاشك‬
‫أنه يعزل وة أن فايد حميس وفايد أولاد فصممر الشرافا تعافب كل واحد منها بعشرين‬
‫دورو جزاء تهريطها ي تبليغ الرسايل الخزنية و فد غلت الحبوب لتوثر نرول المطر‬
‫ولمس الظن بغلانّها هاكذا ونكرر لكم ما فلناه مضميا بوفوى الغبى على معاونة‬
‫ا‬ ‫جاره الوفير كجعل الدولة وان الله تعالى يمتلى عماده بالحن لتفجى الناس على بعل الخير‬
‫و أن السيد لموطنان جنيرال حاكم عاة الجزائر ولى السيد مصطى بين الشج فيدا‬
‫على أولاد سيدي عيسى أهل السوانى بدلا عن دهملب بن يحيى ك ولى محمد ولد راع بن‬
‫ا‬

‫يا‬
‫ج‪ :‬المــَـســمَّشر ج‬

‫عــــالة فسنطينة و بلغنا من عنابة أن أهلها أتبق رأيهم على جمع نصممب منى‬
‫الدرام وغمرها المتصمدفوا بذلك على الجفراء والمساكمن خصوصا على اليتامى وفد اجتمع‬
‫لم شىء كثير مما اعطاكل جنس نصارى ومسلمون ويهود ومرفوه على جفرائهم ورجوا عنهم‬
‫بعض الكرب التى حصلت لهم لتعطلهم عن الخذمة بشدة البرد وهاكذا تجعل جميع‬
‫النواجى أن شاء الله تعالى و أن السيد الجنيرال درولنوبو تولى على عالة عنابة بوصل الى‬
‫مجلس حكمه ي أول يوم ربيع الاول وشرع في انتشار الحكم حينا و لا خباكم ما أبسد‬
‫المطر سابفا من بُر وشعمر بالمايـلك يريد معاونة الكتاجمن باعـطاء الدرا والسمسم‬
‫وغمرها من المزروعات التى تررع في أواخر الشتاء وان شاء الله ينالون من ذلك ركا بعد‬
‫خسارة ج بلغنا من نواجى صطمى أن بعض تبّاع مولاى محمد تركوا سبيله وانعدمت‬
‫فدرته وعها فلمال يبغى منبردا ولا بد أن يحجتنب عن الوساد وان بغى على ما هو عليه‬

‫‪-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫عــــالة وهران و أن فياد حميان الغرب الذين أذعنوا لطاعة الدولة العبرانصموية‬
‫وصلوا الى وهران لختحدثهم مع المجنيرال ي أمورم وشسّونهم بمفدومهم لا يمغى ي الفملة مضايق‬
‫أصلا وفد عست العابية يج أن أهل الدائره لما رجعوا لاوطانهم لم تفع منهم وتنمة لحسنى‬
‫الترتيب الذى جعلته الدولة لم و وكذلك أسرى العرب الذين تسرحوا ت‪ :‬بلغنا من حدود‬
‫أياة الغرب أن الاعراش الذين تعصبوا عن خدمة السلطان رجعوا لحكمه وجمع أعمانهم أمروا‬
‫بالفدوم اليه بباس للطاعة بين يديه وة كترة نسر ولب المطر بهذد السمة تدل على‬
‫منابع البناء أوضمل التنبيه لمستفر الناس وحوظ موشيمهم بلذلك نذكر لكم اجتهاد‬
‫الزمالة والدوائر الوهرانيمة ي بنائهم الدشر العظام تحريضما لكم ي الوقوعى لمهلهم مع معاونة‬
‫البايلك لمن أراد ذلك تج‬

‫ببلد لم زائري دار مطبعة الحدولة‬ ‫طَمع‬


‫الحمد لله وحده يج من سعادة السيد الجنيرال حاكم العمالات الجزائرية الى كابة العرب‬
‫والفميل كبيرا وصغمرا أمنكم الله وسلام على جميعكم أما بعد فد أتبق للجنس البرانصاوى‬
‫نصره الله أتباف عاما بتمديل حكم دولته البائدة للجميع بابشروا وبشروا كلمة الناس‬
‫يحدونت ما وقع لأن برادة فوة جند البرانصمص واصلاح فوانمن دولته ينغ لكم حبظ‬
‫المهادنة ومزيد الخير والسعادة بضلا على ما مضى يج فتدر الله تعالى بدخول بلادكم تحت حكم‬
‫برانصة من حدود أياة الغرب الى منتهى حدود ايالة الشرق بتونس منذ مدة وايضا تحففت‬
‫| لكم أرادته سجانه وتعالى تحففا كجا بدخول الحاج عبد القادر واتباعه الطاعة الدولة‬
‫بالحمد لله على ذلك لانفطاع النزاع والشنتًان بمنكم نة‪ :‬فد تولت أمرنا عليكم جماعة الجنس‬
‫البرانصاوى المسمية بلغتنا الريموبليك برانصممص والمراد ي سيرة حكمنا عليكم كالحكم‬
‫السالبى الى الان بانهم كانوا يحجزون أهل المنمر ويعافمون أهل الشم وسمرتهم عدلية يي جميع الخلق‬
‫كذلك تمكن لسيرتهم الحميدة مفتدون ولانريد لكم تبديلا لشريعتكم ولالسمرتكم وعادتهم‬
‫ج أنى ببلادكم منذ ستة عشم سنة جبفدرة الله تعالى تزايدتُ ي مرتبة الحكم الى اتصالى‬

‫بتولية أموركم ومتّونكم لا تزالوا عن الطاعة الينا وتمتواك ثبتم على العهد مع من فبلنا‬
‫لانهم كانوا ي للحكم على أمر الجنس البرانصاوى وكن كذلك ولا تنصتوا للفائل لكم أن الحال‬
‫تمدل بجصل لكم عظم الهلاك والشر بانصاتكم لهذا والحمد لله على بخ بصمرتكم بنور‬
‫العفل ببهذا عمت العاجية ولفير على جميعكم وكل من سعى ي الهتنة كميرا وصغمرا دخل لطاعتنا ا‬
‫‪ss‬ألل‬‫أبوجا أبوجا لخففهم بعدم فدرتهم علينا نطلب الله تعالى أن يوفكم ويصمع حالكم‬
‫يح‪.A‬‬
‫ج المـَـسـمشر ج ‪.‬‬
‫ا‬
‫اخمار الــتمالات‬ ‫ا‬

‫‪-‬الة تقرّتر و قد دخل الجزائر سعادة السيد لجميرال كنعانماك حاكم العمالات‬
‫لجزاصَبة مشن ربيع الثانى واستبشرت الناس بفدومه ووقت نزوله بالمر تكلم المديع من المروج‬
‫سمور‬ ‫حاكم‬ ‫بجمفلف‬ ‫تروه اليوم‬ ‫أن مولى محمد الذى كان بفبائل ناحية صمطمى‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫ساعته‬ ‫*لان‬

‫الجزائرية أمر كخلاص الركوة من الرعية ك هي العادة على حسب الفوانين المرتبة ويدل ديع المواشى‬
‫الميلك في هذه السنة درام فدر السعر الممين وقد أنذر الولاة غاية الانذار الا ياخذوا الزيادة‬
‫البايلك لكونه جعل اجرة معينة لمن يفجى على للخلاصى‬ ‫*‪r‬لاس‬ ‫جورا عن العدد المعمن‬ ‫من المعية‬

‫يوما وذالك‬ ‫منفذ ‪ .‬م‬ ‫للخشنة‬ ‫بوطن‬ ‫ردى‬ ‫وفع أمر‬ ‫فد‬ ‫يج‬ ‫للمرعية أو الدولة‬ ‫حصول الضرورة‬

‫بخصوا عليه بوجدود‪ ،‬فرب سوق الجمعة مفتولا ولهم الان يحجذوي الجثث على من فتله وان لم‬
‫يجدوا له أثرا فمل الاجل المعين المُزم أهل التراب بالعفوية لأن كل أحد يضمن بلاده و‬
‫ف أن محمد بن أمراح الذي كان فاند للخشنة غزلف ولزمه البايــلك بالجن وخطية عظيمة‬
‫لثبوت تعديته على المرعية وأخذد الرشوة منها جورا كذالك أنعزل الرقيق شسج بنى هجة‬
‫لثبوت شركته مع لصموصى بى وراغ ولزمه البايلك بالخطية والجبن ي لجـسـزنّر ج‬
‫تولى محمد بن داود فائدا ببلال رعية مليانة بدلا من فويدر بن خلمية لانه سلم وظيعه ج‬
‫" تولى سى بن عودة ان الماري خوجة بمموا عرب الاصنام وسى كحمن بو خاقم خوجة بميموا عرب‬

‫تةمسرى وسى الشريى خوجة بمموا عرب تدلس وذالك يُب ه م مرى ربيع الاول وهذه التولية بأمر ا‬
‫أن بو معزة الذى كان بماريز وهرب ا‬ ‫سعادة السيد للجنيرال حاكم العمالات للجزائرية‬
‫‪s‬إلل‬

‫للاوي‬ ‫الاجن‬ ‫يُب‬ ‫مسكؤه بمسرنسيين غربجى برانصمه وجعلـوه‬


‫ه‪M‬هج‪A‬ح^‪awnwnmaw‬ح‪v‬مهم‪aw.ww‬حمه‪w‬مهمه‪wAa-1w‬ه‪w‬ه‪A‬ه‪wwwww‬ه‪wwAavamaw.w‬مح‪.wa‬م‪.‬م‪.‬م‬
‫اوغيسية والحمارنة حتى بغى لهم ثلمت أموالهم بغط وفائد لحنانشة ضماع له مائتان وجسون‬
‫راس بفم وثوار ما عدى الغمّ ويريق البايلك بغرامتهم على حسب خسارتهم ج بلغنا خبر خير‬
‫ان اهل الجمل ما حصل لهم خسارة كاهل الوطا وقد ثمنت خير الوصية التى أكدنا عليها‬
‫يُب ماضى المبشر بتجكر الغنى على الوفير لمنظم حاله بما أمكى واهل هذدن العمالة جعوا‬
‫مالا‬
‫وكتالوه بُرًا و يرفوه على الجفراء والمساكمن بفدر احتياجهم جزام الاد حكسندى العباد خمر‬
‫بن فد تولى الرومى بن لعلع شجيخا على مصرية بمرفة من التلاغة يج‬
‫أولاد نايل‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫واولاد العوارس جسـرق‬ ‫زيد‬ ‫تفاتلوا أولاد ساسى واولاد‬ ‫‪G‬ز‬ ‫أخــبار صمطمعف‬
‫| بناحية أود غراد مع فابلة من أولاد حر‬
‫لعونهم واعاد الفتال بينهم وانهزم أيضما الغائدَّث والمستغيث اعظم أنهزام أول مرة تأملوا في‬
‫| انتفام الله تعالى من هؤلاء اللصوص المجسدين بهذه العفوبة الشديدة ي الفتال بالباطل‬
‫البندق وفهد حلت مصمانِّب‬ ‫يمّ بناء‬ ‫الى أن‬ ‫بمرجة الفصور لاستفرار المسابمبن‬ ‫بسطاطمن‬
‫بالناس ي المرجة المذكورة من شدة البرد بها العلوها بلذلك بُنيت بساطيط لحماية الصادر‬
‫والوارد واموا دوارا من أولاد يحيى بن رَنرى أن يفعف على أسخهاظهم ويكون بمال من المساجرين ‪3‬الا‬

‫أخــمار بسكرة ت‪ :‬فد كان وقع كلام ونرع بمن العحارى واولاد يوسوف ي شان‬
‫الحدود بينها من ناحمة الفملة مفطع "جر بسر مع رءوس متليلى الى اعلا وادى بوكتيبة‬
‫مُر سر مع ألوادى ألى ملمفاه بوادى من وز وسر معه الى تجرى ماء العحارى وعلى هناك الى‬
‫يودهسبوى‬ ‫مجاز فريمة والى رس للجبل ألأصمعر وهذا أكد المذكور يسميمر على خط مسمة و مع أولاد‬
‫واولاد ككة وينى ألى مجرى ماء وأدى بريكة وهم‪r‬ني هناك الى توميادت والى جمال جزأز ‪3‬لا‬

‫جه ميهم حينه‪-‬رحيحة‪-‬مجمحيمي‪.‬مح‪٢‬لحملحملحمل‪ww‬مه مهمه ‪1AAAAA‬ح‪-‬ه يحم‬

‫أتبغوا الاغنياء‬ ‫الاتباق كنا‬ ‫كهجمرة بهذا‬ ‫ريع بربوة تنازت يُب تلالرت وسخصمل للماسى بوائد‬
‫المسلميمن ومساكينهم خصوصا‬ ‫جفرافه‬ ‫بسخراج شتىي * *كننى مالهم الخاص ي كل شهر لجمر حال‬

‫يفتاتون‬ ‫نبيفة‬ ‫تام وجعلوا لهم‬ ‫يُب حوظ‬ ‫أبواب وهمان‬ ‫أحد‬ ‫فمريب‬ ‫هنالك‬ ‫لهم دارا بدشرة‬ ‫اكتمروا‬
‫م – ‪–-‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬
‫وفد أتبق‬ ‫عند كبرم‬ ‫منها ثم يتعلمون الصناعة عند مسليمن أو نصارى لخصمل لهم الابادة‬ ‫ا‬
‫الله هؤلاء الفوم‬ ‫مائتان وسبعة عشر انسانا *‪r‬ن اعيان هذد العمالة يُب هذا التاويل المذكور جزى‬
‫برنك ي كل شهر ومنهم‬ ‫من يهب حمسماة‬ ‫عن العباد خيرا حيث كانوا سببا لنعتهم منهم‬
‫ستة وسبعة الى متنهى عشرة وفدر هذا العدد يكفيهم مـَـونة وأجرة لمعلميهم على حسب‬
‫العمالات لحزائرية ليوليه ماغا على بنى مسلم واولاد صابر تولى حذمة ه ج وهل سيدى‬
‫أبى العماس كفؤق لهم منابع أطبائنا وكل ساعة يطلبون منهم الادوية بنكرر لكم ما ذكرناه‬
‫الدواء ومها‬ ‫سابفا أننا جعلنا بكل بموا عرب طبيبا يفبى على أدويتكم وفت طلمكم‬
‫منفاه‬

‫أردتموه ياتيكم أو تتوه ج تولى حميد بو بكر فائدا على أولاد كمّ برعمة تلمسان وفدور بن‬
‫سكران فائدا على أهل تامك وى بن عبد الله فائدا على أولاد على بن عيسى وى الحميب‬
‫فائدا معلى أهل علمة واولاد عدة وتولى سى باى *لنا أجهد فاضيا بمموا عرب وهـران وسمى‬

‫عيم فلال الفادر لألنا خالد فاضيا بمموا عرب تمارت وى لأننا عودة إن عيجحدل العالم خوجة بمهموا‬
‫عرب مستغافر وسى عبد الغادر بن محمد شعبان خوجة بمموا عم يب عمي موسى وسى‬
‫عرب تلمسان وسى بن عمسى خوجة جامع الغزوات وى أجهد‬ ‫محمد الروفي خوجة بمموا‬
‫ولد خداشى خوجة ببيروا عرب سمجددا ورومى كمد ولد السيد أجهد خوجة بالسيّدة مغنيّة‬
‫والحاج * لنا عبد الله خوجة بسمجمحلى أبيي العباس وسى كــمــفد بلفاسم لأننا داوى خوجة‬
‫بالضاية وسى النبى بن عبد الله خوجة بمعسكا وسى محمد بن حمدانى خوجة بتيارت‬
‫كم ‪ 4‬ر ا ‪. .‬‬

‫انكسابا كليا ويكون ممدوه‬


‫على سـثـاعات من الليل ويتزايد شيكا بشما الى مملغ تمام كسويه ق يمغى ي تمام‬
‫كسويه من سثاعة و س س دفيفة الى ‪.‬ر ساعات وها دفمفة ق يرجع لكله فـلملا‬
‫فليلا الى منتهى ا عشر ساعة وه‪ ،‬دفيفة كا ينكسبى أيضا بي ها من شوال الفابل‬
‫التاريع‬ ‫ســـغة‬

‫‪-‬همت‬

‫طُبع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬


‫كديم‬
‫‪-----------------------------------------------------‬‬

‫حة‬ ‫‪.‬‬ ‫إل ‪/‬‬ ‫‪-------‬‬ ‫له‬

‫‪ ..‬ب‪.‬‬ ‫‪8‬كم ^ ا‬ ‫‪ ،‬سر‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ }4‬ع ا لإج‪:‬يَّ‬ ‫كم ‪ 4‬م ا ‪. .‬‬ ‫‪ ..‬ا‪.‬‬ ‫كم سم‬
‫عقّعي اية مغترس سثلنة‬ ‫ريكليع التانى سكتلنة‬
‫الحمد لله وحدد ه يج أن أساس حكم جرأنصة مبنى على أرادة للجنس وهو يصريف بمه من‬
‫شاء كا شاء على حسب حصول كثرة البوائد لجميع الناس وانها كان سبب وقوع تبديل‬

‫الدولة بهذه الايام الا لثبات ما ذكر بفد أتبق راى الجنس المذكور على أن لا يتصرف بمه‬
‫سلطان ك كان ماضيا بل يكون الحكم على يد من يختاره اللجنس كله متجفا وفد كنتم‬
‫سابفا طائعين لسلطان برنصة والان يكون الديوان الاعظم البرانصاوى لكم سلطانا وهذا‬
‫لحكم يسى بلغتنا المريبوبليك اى الامر العموى بلا يحدث لكم منه تمديل ولا تغمري‬
‫سيرتكم واموكم لكونكم طائعون الى بــرنصة ومتثلون لامرها وستزداد الاقامة‬
‫| وقوة للجيش والنصر على الاعداء بما وفع ولا زالت الدولة الجديدة جادة ي تمام لخير واصلاح‬
‫أحوال العرب وغيرتم بسه همرة للحق والعدل كا تفدم والصمع العام ي جمـسمع الملك لا يبسد‬

‫| فدمر الجزائر كابة اعيان العرب من خلباء واغاوات وقياد يوم للجمعة ‪ 18‬من ربجمع الثانى‬
‫لزيارة سعادة السيد الجنيرال كبانياك حاكم العمالات الجزائرية والتبارك لتوليته وتجديد‬
‫الطاعة اليه وفابلهم باحسان وفال لم لا يخطر ببالكم أن يفع لكم منا ضرر ي أملأككم‬
‫السيد كمحدد لإن‬ ‫بكلامه والخليجية‬ ‫يُب سمرتكم وعادتكم ودينكم بمحوا‬ ‫تبديل‬ ‫ولا‬

‫صممر‬ ‫مار م‬ ‫أخ‬ ‫ا‬


‫غاية مسع‬ ‫متالم‬ ‫مالطة وهو‬ ‫وصمال ألى مرمى‬ ‫باشا‬‫مصمر‬ ‫محمد علي‬
‫بلغنا أن سعادة المعظم‬
‫هواة تلك الارضى في يناية‬ ‫زيادة كبر سة له يسمب ذهابه أني أطماء د أشاروا عليه بين الك لان‬
‫شوباء بصار له نوعا وكان أبتدأ شهاؤه ساعة تحرك المركب الذى ورد علينا بهذا المخمر\ أي‪i :‬‬
‫‪-‬ســ‬

‫‪------------------‬ـ‬
‫ا‬

‫ل‬
‫هذه السنة وحصولب‬ ‫المطر الذي عم على الافلم‬
‫يُب‬ ‫عــــالة للجزائر ‪S‬ألل أن‬
‫شـــفدة‬

‫الضرورة للناس بموت أموالهم ويساد زرعهم الذي بوق الارض وتحتها يكون اليهم تنبيها |‬
‫وانذارا ي بناء الديار الخباة أموالهم وانبسام من ألم البرد والمطر يعى عالة وهران وبعض عالة‬

‫بى العوافب دسوا تبنا وفرطا بالاعم الثلج على الارضى وجدوه كنزالمعيشة دوابهم ومواشيهم ولولا‬
‫ذلك لحل بهم الاذاك حل بغيرم والان تحففت لكم بائدة بناء الديار تحففا كليا بالواجب‬
‫عليكم أن تثبتوا على الوصية و أن كثرة المطر بهذه السنة تدلكم على كثرة الملفصب‬
‫بلا بد أن تسخبظوا ببعضمه وتجمعوه بعد الممس حذوة دياركم لختجدوه ي بصل الشتاء ساعة‬

‫بفده لمعيشة دوبكم ومواشيكم بمذالك تخبون من الضماع و تولى الاكغل بونوة فائدا‬
‫بوطن للخشنة بدلا من محمد بن مراح الذي عزل لاخذه الرشوة من الرعية وذلك بامر السيد‬
‫الجنيرال حاكم العمالات الجزائرية و أن أوان خلاص الزكوة فد أفمل والبايلك جزاه الله‬
‫خيرا أراد الروق بكم لاجل الخسارة التى حصلت لكم وسخبركم أن شاء الله بالمفدار المعمن‬
‫على كل وطن ليعلم كل احد منكم ذالك يحيسعت لا يكون طلب الريادة عليكم وج فد كنا‬
‫ا‬ ‫عمريناكم بوصول مولاى محمد لسور الغزلان والان هاهو دخل الملجزائر وكان أولا بوسط بى‬
‫يعلى بيلما حصلت لهم الضرورة بسببه اطردوه من وسطهم جيجر هاريا لبنى منصور بوادى‬
‫الساحل بالما سمعوا به هناك فدم اليه سى بو زيد فائد البويرة مع فاضى بييروا عرب سور‬
‫الغزلان وتكلموا معه بما يناسب الى أن رضى بالفدوم والملافاة مع حكام السور لكنه لا زال‬
‫ي غلظة وصولة ولم يذعن بطاعة وندامة وكانت أناس من جمشه محيطة به ويدّعى أنهم‬
‫خيالته وعسكرَه وم أولاد الحرام مبسدون في الارض فاطعون الطرق ماكلون أموال الناس‬
‫بالباطل فتلون النجس وهو الذى كان سببا لحدوث كم من عمب ويساد ببلاد الفبايل‬
‫هذا‬ ‫جساد‬ ‫*ن‬ ‫تعالى تجاة تـــلك الناحية‬ ‫جراد الليبه‬ ‫السماتى‬ ‫السيد كمفد إلى‬ ‫وقتل محبنا‬
‫الظالم وهلاكها من اجله نت‪ :‬أن بو معرة الذي كان ببمنصة وفابلته الدولة بالاحسان وجعلت‬
‫له راتبا في كل شهر بوق الكفاية نسى جميع تلك الاحسان وهرب من باريـز ي الايام التى‬
‫وقع بيمها تبديل الــدولة وتوجه الى مرمى هناك ليركب ي الجر ويرجع لهذا الافلم‬

‫"وت‪===،‬‬
‫‪.‬‬ ‫عسة مشتدة الى أن يضعوه ي احد الابراج بمكينث لم تكن له منه تجاة فط ج‬
‫‪ - –----–----‬ص ‪-----‬ـــــــــــــــــــ================================‬
‫‪-‬‬ ‫‪--------‬‬ ‫– –‪–-‬‬

‫سم‬

‫و المـَـبَشر ج‬

‫الة فسنطينة يج لا زال سعر البر بهده العمالة ي الريادة لاكن جزا الله الدولة‬ ‫‪.‬‬

‫بذلوا جهد ثم ي معاونة لملفـلايق مدة الشدة التى شهدناهــا وا‬ ‫والاغنياء خيرا‬ ‫حجمهلتعيي‬

‫نشاهد مثلها فط بمن حق أهل هذا الافلم أن ينظروا ما حل بهم وكبكذوا ي الوفوى على‬

‫الخدمة بميق بهم البايلك ي خلاص الزكوة والعشور عن العدد المعمن وحرمة الدولة‬
‫لا تنفص على العباد بمكول الله وفوته ما دامت العابية والامن والامان ج فد أردنا تفويم‬
‫أموال العمالة لنخففق بعدد ضياعه وعلمناكم بهذا التفجوا مع الجسمانات المتكلبمن‬
‫بهذا الامم وفويا تاما لمسهل عليهم ذلك و تـولى سى السماتى بين النورى بن محمد |‬
‫فاضيا بجرجيبوة بدلا من محمد بن على رحمة الله عليه وذلك بامر سعادة للجنيرال حاكم |‬

‫|‬ ‫به ي‬ ‫الله يظهمون‬ ‫عليه بن شاء‬ ‫أولاد ناصر برفة من بو شقمون فتل زوجته وهرب بجثوا‬
‫أقرب وقت ويمكنوه لدى الشرع العزيز ويعاقب و توي الشيج السمى بن سليمان من عرشى‬
‫للنيابطة من فرية بنى بوحسن ي أواخر ربيع الاول وتولى مكانه بو علايق بن عامر و‬
‫أن عمر بن الاعوج ولكى بون الحاج وللجيلالى بن على وعبد الفادر هم الذين فتلوا دخان‬
‫و بلغنا أن باولاد‬ ‫شيخ أولاد سيدي عجرس مسكوم بسور الغزلان وجنوم بصمطمى‬
‫نايل كثرة اللصوص وقواطع الطريفي والوسايق أمر عجيب بلا يفع مثل هذا الا بالملد التى‬

‫واولاد مهدى حين كانوا راجعين من الاغواط و‬


‫فوم الغرابا كرك لفتال تماسيمن‬ ‫اخبار بسكرة تج أن بو جلاب شيع تفرت مع بعض‬
‫ونى بلاد ي العحراء من ناحية الشرفي الظهور العداوة منها الى برنصة واجتماع عصاة‬
‫بعض أولاد نايل بها بخملوا أهل البلاد المذكورة أسلحتهم وكزموا بعزم لفتال بو جلاب‬
‫المذكور ومعهم نحو ثمانين من أولاد جلاد ي معانتهم بالتفيا للجمعان وتفاتلا هنية بولى‬
‫الادبار أهل تماسيمن ومروا هاربيمن بعد موت الكثمر منهم فن الختجوا الى حصن بساتينهم وفوم‬
‫بوجلاب لا زالوا في أثرم مشتدين عليهم بالحصر والفتل مدة أربعة أيام وضاع لم كثمر‬
‫الناس ي تلك المدة ثمّ فطع لـهم ما ينيبى على عشرة مالاى تخلة بلا حصلت لهم عظم‬
‫هذه الخسارة طلبوا منه الامان وامنهم بشرط أنهم يدبعون للبايلك مائة وستة عشر الى‬
‫جرنكف خطية ويطردوا من بلادم جيع العصاة للدولة البرانصوية كاولاد زيد وغيرمٌ برق‬
‫بساد‬ ‫يكفل دث‬ ‫للهلا‬ ‫واغنيائها‬ ‫البلد‬ ‫أعيان‬ ‫*‪r‬ندن‬ ‫ثمانية رجال مراهن‬ ‫ويضمعون بمحن ده‬ ‫أولاد نايل‬
‫‪5‬ل‬ ‫التى بينها‬ ‫الشروط‬ ‫يُب‬
‫يج المكــمَّشر ج‬
‫وكل‬ ‫على ما مضى‬ ‫زيادة‬ ‫بهذه السنة‬ ‫كـان الامان والـعابية‬ ‫‪G‬الل‬ ‫عــــالة وهران‬

‫تجـريد أموالكم‬ ‫على‬ ‫امر البايلك بسيانات بالوقوف‬ ‫وفد‬ ‫الاعراش متاهبون لخلاصى الزكوة‬
‫وانبسكم وحراثتكم لم يق بكم ي المطالب الخزنية بلا شك أنكم عربمّ هذا وكففتموه بحسن‬

‫أمر كثم بانه لا يرضى بان الجفير يديع على الغنى أو عكسه بل كل احد يديع حظه على فدر‬
‫الختجريد الوافع الان بان أنتم وفجمّ بالنع مع الجسمانات المذكورين‬ ‫ما عنده بهذا‬ ‫الدمسج‪-‬فب‬

‫تفلّ عنكم المصاريف ويكف عنكم الماطل ولا بد تجدوا بيما أشرنا عليكم به و بلغنا من‬
‫سمدى أبى العباس أن تجريد الخيامر وجوابد الحرث والمواشى ظهر منه زيادةً شىء كثمر وتلك‬
‫الزيادة ليست *‪y‬لى دخول الناس الـذين رجعوا لبلادم وفط بال ذالكى بارادة الله تعالى‬
‫حييت الهكم الصلاح بجدوه سجانه وتعالى على ما أولاكم *‪y‬نى النعم ونوركم بالعفل‬
‫وعلكم أن أصل البائدة ي العابية والخدمة والطاعة للشريعة المستفيمة والامتثال لولاتكم ‪S‬ل‬

‫وُجد ولد الحاج بو تويمرزة مفتولا بتراب نازج وظهر ذلك خلوف ثار بمه وبموا عرب تلك‬
‫الناحية جاد ي الجمث على من فتله ليبي دعوته ة‬
‫اخمار تلمسان ج أن حميان الغربا أمل ألّعبة فدموا الى وهران بالطاعة لسعادة للجنيرال‬
‫حاكم تلك الجهالة وفبلوا الشروط التى اشترطها عليهم لجنيرال المذكور قر أنهم رجعوا لبلادهم‬
‫كجبل عنتر ليفربوا حمام للتل واما حميان "الغربا أهل الجنبة ليسوا من أهل الشرط لانهم‬

‫اسواقنا ويفجون ي دبع المكس كا هى العادة ج‪ :‬وُجد أحمد بن زيان بن زيد من أولاد‬
‫من فة له ومسمهكوا رجلين متهومين بفتاه ج‪ :‬تولى المذكوط فائذا يحميان الغربا أهـل‬
‫الشعبية وجعلوا كمت يدد عدة شموخ وذالك بامر سعادة لجنيرال حاكم العمالة المذكورة ‪S‬إلل‬

‫اخمارتمارت ج‪ :‬فد واز عرب تلك الملحمة بعمل صالح وهو أن بعض العسكركان فدما ألى تمارت‬
‫لتبديل العسة بصعب عليه الانجاز بوادىي مينة لشدة المطر بالمحق بهم نهر من أهل عهزمة‬
‫و لإبا لره‪.‬‬ ‫لج‬ ‫العسكر بلو لاذالك لحل بهم الاذا‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫يزيد على أمائة جدخلوا بوسط الوادى وخلصموا البعض‬ ‫ما‬

‫اختبار مستغاف يج بلغنا أن غمْ تلك الناحية أصابها مرضى والمراد أن تشاوروا أطماء‬
‫الفوم البرانصموى و مْ يدلوكم على أدوية نوعية لهذا المرضى ومها‬ ‫عند‬‫للخيل الموجودين‬
‫‪S‬ذ‬ ‫عنكم للخسارة‬ ‫تجدّون يُب جعله تفل‬
‫‪----------H‬ي‪.‬‬

‫طسمع بملد الجزائري دار مطبعة الدولة‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪i‬ز تي ‪%‬‬


‫جمـلـــاد الاول سكتلنة‬

‫ا‬ ‫الحمد لله وحده نة معشر المسلمن الفاطفمن بالجمال والوطا الذين تحت حكم الدولة‬
‫ا‬ ‫‪--‬‬ ‫البرانصموية بفدرة الله حيهمني جعلنا الله رعما لعباده وجب علينا أن نمزعوا عكسندى أبصاركم‬
‫جاب الظلمات التى كانوا المجسدون أهل الشر لها سمما ولا يخهاكم أن كل دولة تكون‬
‫ضعيعية مرادها لأنظهر للمعمة شيئا من أمورها والدولة الى تكون مة صمورة مؤيدة بالحق‬
‫لا تخبى عن الرعية شيئا ولاجل ذلك نزيدي الاعلام لكم بالأمور الظاهرة والباطنة أكثرالماضي‬
‫بء‬ ‫ا‬ ‫ونعريكم بكيجية الدولة الجديدة تعريبا شابيا مختصرا واما اسم الدولة المذكورة بلا بد‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫تجروها ي السنتكم بالنطق كخنحن ليكون اسمها عاما على جميع العرب والفميل والبرانصميص‬
‫"‬ ‫‪ .. .‬د ‪ .‬م ‪.‬‬ ‫وهو ريبوبليك برانصيز ومعنى كلمة ريموبليك باللغة العربية هى أمور الجميع وصمل أسخفراج‬

‫‪--‬‬ ‫عليه الصلاة والسلام وفد شهدق اثارم ي جميع ارضكم الى الان ولما بلغت صولتهم بالعدل |‬
‫صلاح‬ ‫*كندى‬ ‫ارادة للجنس باسره أتبافا كليا لما راوا بمه‬ ‫على‬ ‫الحكم المذكور ممنى‬ ‫هذا‬ ‫واساس‬

‫على ستة وثمانين فسمة كل فسمة على تمكو فدر عالة وهـران والفسمة على افسام شتى‬
‫‪9‬ريُّب اليوم المعين يكجتمع أهل الافسام كلها بموضمع معلوم والذى يختاروه بارادة لجميع يفدم الى‬

‫باريض ينوب عن فسمته وقدر هذه الاقسام المنوب عنها تسعمائنّة وكيلا على عدد البرق‬
‫ويجتمعون هناك باتباق على ترتيب الفوانين والاحكام الشرعية التى تسمر بها الدولة البرانصموية‬
‫ا‬ ‫بهذه كيبية ريموبليك الذى هو أتباق للجميع لانه هو العدل بسطوة الحـــق ج‬
‫ا‬ ‫ويفول لكم بعض الوشاة أن الاجناس تجعل العداوة مع جنسنا بهذا لا يمكن أن شاء الله‬

‫ا‬
‫‪s‬ك‬ ‫المـّـسـمَشر‬ ‫‪s‬أل‬

‫تمر‬

‫بعناضل ‪5r‬ن يريد الجساد جحكنى بفدرة الله متاهبون على كل حال كا لا خيعى جميعكم واياكم‬
‫والغمور ‪ .‬و وكميم بماتكلم السلطان مري عمد الرجمنى مالك الغرب حين بلغه أمر‬
‫تبديل دولة برانصمة نص اوله لاحول ولاقوة الا بالله ولا يدوم الا ملك الله سجانه وتعالى‬
‫ا‬
‫لمخمر‬ ‫تشاء وتعز من تشاء وتــذلف من تشاء بيدك‬ ‫توتى الملك ‪5r‬نى تشاء وتنزع الملك مهنى‬
‫سجانه وتعالى‬ ‫الله‬ ‫أراد‬ ‫عباده اذا‬ ‫*نى‬ ‫أنك على كل شى فدير أن الارضى لله يورثها من يشاء‬

‫وبقوا على‬ ‫العهد وساروا بالمرشد‬ ‫الدولة ووزراءها وولت أمـــرا جديدا واذا ثبتوا على‬

‫‪55‬ال‬ ‫والعافل يتامل‬ ‫‪s‬ل‬ ‫فمون‬ ‫مخفذ‬ ‫الايالتيمنى‬ ‫بدمني‬

‫‪----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫| أخمار الـــتعمالات |‬
‫عــــالة الجزائر ج‪ :‬اجتمع جمسة عشر البعف من جمش عسة الجزائر ونواحمها ورسانى‬
‫ورجالة وطجية والتي من ربيع الثانى لجولب ي وسطهم سعادة السيد الجنيرال حاكم‬
‫العمالات الجزائرية بعد ترتيبهم صبوا أقبل عليهم السيد الجنيرال المذكور وسلموا عليه‬
‫باعلا صمونت على كلمة واحدة باشتياق فلب واستبشر كل الناس بانتشار حكم ريبوبلمك‬
‫برانصيز وفد فدموا جميع ولاة أفلم الجزائر من خلباء واغوات وقياد لجمـع هذا المهرجان‬
‫مثلا‬
‫وجازوا أمام الجنيرال المذكور وفومهم بى أثرم ويعد الابتراق فابلوه كلمة الا عمان بكرمهم‬
‫بهدايا وكى ومكر صنيعهم بى ثباتهم ووفويهم على الخدمة بالما عزموا على الذهاب كتبوا‬
‫كتابا لجماعة الدولة البرانصموية يتضمن برحم ووضع الجميع خواتمهم بمه لتخفق الدولة‬

‫‪:‬‬ ‫بسمعهم وطاعتهم لها أية أن السيد محمد السعيد والــسمد مصمطبعى والسيد الحسينى‬
‫الفادر سابروا الى جبرانصمة بمركب الناري ‪ ٣ 9‬من ربيع الثانى‬ ‫أخوة السيد للحاج‬
‫لاشتيافهم بملافاة اخيهم المذكورك يجب على الاخوة واذنا لهم بالذهاب والمكت مع اخيهم‬
‫عج فلادن‬

‫ر"خ‪،‬‬
‫ا"ر‬
‫ليمكث هناك ببلد فبلة‬ ‫المركب‬ ‫فدم معهم ي‬ ‫كمفد‬ ‫الدولة وكذلك مولاى‬ ‫وضعته‬ ‫أينما‬
‫بامساكه بعد الجرار‬ ‫برانصة تج أن ابن عبد الله الملفب عند العرب بو معزة كنا أخبرناكم‬
‫عكحد‬
‫===============================================صي‪------------------------‬م‬

‫ج المـَـبَشر ج‬
‫سابفا والان كتب الى الوزير كتابا مضمنه فد وصل لسعادتك العلية خبر أمساكين‬
‫بريشطاً واريد أن أنزع عنك ظن السوء من بالك ونعلمك ما جرى لى وتيق وما هو سمب‬
‫برارى بالتعلم أنى لم يخطر بمالى أخرج من برانصمة فط أوافدم للجزائر لاحياء الهتنة لما سبق‬
‫من كثرة خيركم معنا وودكم لنا لاكن لما عاينت ما وفع بماريز وخروج السلطان وتوابعه‬
‫واعوانه ووزرائه من المملكة ولم يجبغى لى مـسعز ولا معتمد خشيت على نيمسى من أهل‬
‫باريز يفتصمون متى كا يفتصون من عدو فديم لاكن حاشام أن يتصببوا بالردى بل أنهم‬

‫كنت تردنى الى باريزكا هو مطلوبى نمين لك مكة مفالى هذه وكفق لك أن الجزائر‬
‫عندى كبرانصمة أنى من اليوم الى المستفبل منسوب من أهـل برانصمة والسلام ج‬
‫فد كان فدم مسج لدوارين من شوشاوة يي ليل مطر شديد المردك شهدنا بعض الايامر‬
‫ي هذه السنة طالبا منهم الضميابة والاستفرار بكل يفيه وامتنعوا وأبـوا ببغي مهملا‬
‫الى أن وجدوه ميتا حذو ساحتهم مُ أن الخرين حكم علمهم بمخمسمن دوروخطمة ج‬
‫كنا نبهنا ي جميع الاسواق على التزوج لا يفع الا بمن يدى الفضاة والان وفع تزوج بمنى‬
‫ا راشد خلاى ذلك خكم البايلك على المفتضى برايه خمسين دورو خطية كحكم كبير الاصنام‬
‫على الحلى بمائة برنك خطية لكونه واجفا ي برار لص بعد ما مسكه الكفرين ج بلغنا‬
‫من تخسرى رينسيع الثانى أن أربعة بمسان متكلبين بانتظار ما يفع ي البلاد كانوا فأدميمن الى‬

‫سوق بنى مادون ليلا بلما أنشق الخجر تلافوا مع كبير اللصوصى محمد وسالم من أولاد‬
‫العربى بمرفة من بنى هجة وكان خرج من البلد منذ سنة واستفر بجرفة من بسـى شمعجب‬

‫بمسكوه الخازنية المذكورين وسار معهم بالما وصلوا الى شعبة هـناك مشجرة الفا نبسه‬
‫بيها ليخنجا واذا بهم ضربوه بالرصاص بمات وكانت موته راحة لجميع الناس لبساده بالارضى ج‬
‫خرج زورق مالطى من مرمى التدلس يُب ربمع الثانى ليصطاد السمك بسافه عظم الرع‬
‫وادخله غصبا الى سمدى خالد وفي مبنى صغمة ببليسة الجربيلما نزلوا أهلها للبر تلفوتم‬
‫الفميل باحسن فبول واكرموم بالاكل"وانزلومٌ بموضمع موقى من الرع‪ .‬وي الغد عينوا لم‬
‫أناس يدلوم على الطريق الى "التدلس بخصل لنا جــرح حمث بشرناكم بهذا البعل والله‬
‫يج‬ ‫كبازى الكسنمن خـتــيرا‬
‫فد عربت أمي رحمها أكثر ما كانت سابفا وهنا ما علمنا‬ ‫ج‪:‬‬ ‫عتاة قتستطيتة‬
‫من وفوعو كثرة السمرفة وفطع الطرؤ على المسابريين فى أغلب المواضمع ولا بد من جميع الفياد‬
‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬
‫الموبى فايد التلاغة بنجتن البايلك ي الجيت على‬
‫ت‬ ‫على سعيد‬ ‫الافليم‬ ‫هذا‬
‫ي‬
‫لحاكم‬
‫ت‬ ‫ي‬ ‫ت‬
‫كثيرة‬
‫زيادة الكلامر ي بعضى يخ وفد أوجب بعضى اللوم على الفايد المذكور لصدور‬ ‫ذالى جيوجد‬

‫خود منه ي الاعلام لميمروا عرب تسكتلك الناحية لاكن الكماندانت المذكور وخه وبفاه‬
‫ج‪ :‬المـُـمَشر ة‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫‪s‬ال‬ ‫دوني حقى‬ ‫البايـلك للـرعيّة‬ ‫تسملجبه‬ ‫البُر الذي‬ ‫لاخذه‬ ‫بالسجن شهرا‬ ‫مع مكتشـه‬

‫مكانه لمعاونته لابيه لاي للخدمة فبل وفاته‬


‫وقدم مع‬ ‫عــــالة وهران يج بلغنا من مستغافر أن أحد المجسدين‬
‫زعم الشمسروف‬
‫بعض أتباعه الى عشعاشة ليفتال فاندم بيلما بلغ ذلك الفايد تاهـب للفاته بوفع بينهم فتال‬
‫بفتال الشريف وبلغ راسه الخليجية السيد محمد بن عبد الله نجل السيد العربى وتوابعه جـموا‬
‫هاريمن ‪s‬ألا أن أهل هذه العمالة متاهمون لخلاصى الرّكوة على حسب الجزيد القى جردوفا‬

‫مورم العدلية بجيجب على الولاة المدح والثناء لحسن صنيعهم بالوقوى التامر ي ترتمم لما ذكروة‬
‫أخـمار تلمسان بن أن جميع اعمان هذه العمالة لما سمعوا ما وفع بجرأنصمة من تبديل الدولة‬ ‫ا‬
‫ثبتوا على خدمتهم ي الدولة الجديدة والسمع والطاعة اليها مُ أنهم وضعوا خواتمهم ي كتاب بديع‬
‫ية تض‪6‬سن مرادم مع الى جرناك للمتاى والارملة بسعادة لجنيرال حاكم الجهالات الجزائرية‬
‫بسلفيت‬ ‫‪-‬ا‬

‫بلغنا من تيارت أن غاية العايمة حلت بهذا الافلم وكانوا الاحرار فمل التارع وفت الاهمال لم‬
‫يطيفوا على المرعى باموالهم ي نواجى السعيدة مع كثرة الخصمب بها لشدة الاهوال ولا عمت العاجمة‬
‫صارت أموالهم تبلغع اعمها بك أن فياد أهل الاغواط الهكسل فـدموا الى تيارت بعفلات فطعهم‬
‫بُعد المسابة فمل اوان خلاص المطالب الخزنية بفصد التبارك لتمام الهنا والعاجية لعدم منظريم‬
‫حدوثها ي الفملة كهذه السنة مدة زمانهم ولخباة الفوايال السائرة من مزاب الى فورارة في الطرق‬
‫بالامن والامان ة أن أهل عكرمة يحجب علينا تكزار مدحهم لحسن صنيعهم ونماتهم ي خدمتهم‬
‫وكانوا وفت جمال وادى مينة يفبون مع السيارة الواردين بالكتايب ويفطعون الوادي والكنتايب‬
‫سيدووتلمسان هدمها وادى تابنه ءاخرجهله وت‪ :‬بلغنا من جامغ غزوات أن عـر ومسعود من‬
‫بنى سعيد أهل الربعي كان فدم الى جامع غزوات ليبلغ كتايب ويلما رجع وبلغ الى مسيمدة‬
‫جردوه اهل دشرة هوارن وم مـسيمدة السبوقة وضمربوه وأخذوا له عشرين دورو وذلك في‬
‫* ربيع الثانى واشتكى للفايد ما وفع له وامتنع من خلاصمه مُر أن للحكامر البرانصموية ضمتفوا‬
‫الفايد المذكوربرد جميع أنناثه والعشرين دوروالتى غصبوهاله مع مائة برنك خطية لعدم وفويه‬

‫واعلام ج‪ :‬أن كل من يريد الج الى بيت الله الحرامر بالمفدم الى السمسار مونطى‬ ‫تة مجمــســاه‬

‫‪55‬ال‬ ‫مركمان خربان للسهم ي أواخرجمادى الثانية للبلدتين المذكورتين‬

‫عك‬
‫طبع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫الحمد لله وحده ي لايخسجا عن عامة الناسى أن الحماية والمرمة من احد الاجناس‬

‫وبى‬ ‫الكثير من الحشم‬ ‫معداه‬ ‫الفادر لما دخل بارا لايالة المغرب أدخل‬ ‫عملان‬ ‫لحاج‬ ‫وذلك أن‬
‫خلباته بالتزموا‬ ‫هندى‬ ‫المكاره‬ ‫وتشيدة‬ ‫للجوع‬ ‫معناه‬ ‫الذين‬ ‫كثر على كل المهاجرين‬ ‫وفد‬ ‫عامر‬

‫واذا‬ ‫للدائرة‬ ‫يلافيهم الى أن يرد ثم‬ ‫أسلمحة على أهبة وهو‬ ‫الشرق بالكرام‬ ‫لناحية‬ ‫الجرار‬ ‫على‬

‫على الامر مبصلا وامو وفتمُذ الفايد جراجى أن يفدم بخزنه الى للحشسسسم وينى عامر‬

‫الذين أتجفوا‬ ‫كمرائم‬ ‫كخديعمسة‬ ‫لعدم علم للجميع‬ ‫الإله‬ ‫الرجان أعزه‬ ‫عهجمل‬ ‫للسلطان مولاى‬

‫الاما فيدره‬ ‫الشديد وساروا شرفا وبعضمهم أراد الرجوع للبلاد والمعض أراد الدايرة وما وقع‬
‫والخفرن‬ ‫الله يبعد مسيرتهم ثلاثة أيامر دخلوا وسط جبال لياينة واذ بفمائل المربر‬
‫لية‪:‬ز‬ ‫وعدن لحا‬ ‫أنعدم‬ ‫بلا‬ ‫لحصر ‪-‬سة ايام‬ ‫يُف‬ ‫أحاطوا بهم من كل جهة وسدوا عليهم‬
‫تج المـَــسـمَشر تج‬

‫عبد الفأدر ولم يظهره أثر سلموا أنهسهم ببعضهم بفى ميتا ويعضمهم حملوه للجن بهاس‬
‫والكثير أبترق على الفبائل واما للحشم الذين هم أضعى بى عامر لما كثر النداء بروا الى‬
‫زاوية المزرية ويعد شدة الفتال أبترفوا بمنهم من مسكه الخرين ومنهم من دخل الفمائل‬
‫يالها من مصيبة ما أعظمها بفد أذافوا أنواع المكر والعذاب الذى لم يخطر بمال عافل‬
‫وهذا جزاء من ينكر الود والانعام بعد هذا الانتفام الشديد الهمهم الله بطلمهم خير‬
‫المعيشة من الجنس الذى كانوا خدعوه ويروا منه أولا وقدموا الى طخة واذا بفـونـصموا‬
‫البرانصمص رق لحالهم وعبا عا سلبى من خطايام وانعم عليهم بامـر الدولة جمرا لحالهم‬
‫وكان مولاى عمد الرجمان اعره الله غاضبا على هاؤلاء الفوم الذين فابـلم بالخير والانعام‬
‫بكابوه بشم اللئام ومنع ركوبهم في الجرمن طخية الى بلادم بصممر الفونص لهذا‬
‫الامتناع لماسبق من النكبة بينها ووفويف مولاى عمد الرجمان أعزه الله على خـروج لحاج‬
‫المرة‬ ‫ايالته غصممادون رضى وكر الفونص الطلب *‪r‬ندى السلطان المرة‬
‫بعفلال‬ ‫عمد الفادر‬
‫‪5r‬ن‬

‫لانهم رعية البرانصيص وروا تحت حماية رايته وامتثل مــولاي عبد الرجمان أمده الله‬
‫لما راي من حق المطلوب بالمراكب حملت لحشم وبنى عامر من طخية الى وهران ما ينفييف‬
‫على الثلاثة ملاى انسان بعد مكثهم بطخبة ستة أشهر ي غاية المعيشة والحرم والاحترام‬
‫حامدين الله شاكرينه على ما اولام *‪r‬نى النعم على يد الجنس البرانصاوي وفد رجع الانى‬
‫هؤلاء الطائبتين لتراب اسلابهم وحمدوا وصاروا عمرة لغمريم من يريد البــرار الى جنس‬
‫غير الجنس الذي وضعته الفدرة والارادة الالهية تحت حكمه واحتمى به بغاية العدل‬
‫و أن محمد على باشا مصر كان يُب نابلى أحد مدائن طالية بفدمر اليه أبنه أبراهيم‬
‫ع أخذا بجده ي الروفة لمرجع معه الى بلاده بركبا على مركب برانصاوي ليهبطوا الى‬
‫بلادهم وفد اهنا كبر سنه وضعى فوته والله يمارك يُب أيامه اج‬

‫ا اخمار الــعمالات |‬
‫يُب‬ ‫وكلهم جادون‬ ‫الاعراشى‬ ‫ي جميع‬ ‫للجزائر ج أن الرّكوة شرع الاى خلاصها‬ ‫عــــالة‬

‫ولانت أمور العرب ج وقع نزع وشنَّان بناحية المدية بمن ريغة وفاندم عن شان‬
‫الرّكوة وضربوا الفايد سوطا وقتل بنى حسن عسكري برانصويا مع مسلم تجم وارادوا وك‬
‫اسم من يد بسيان كان فدما به مـع خمسة عشم صمايكى واجتمعوا وفدموا الى بلاد‬
‫العبيد وبلاد حسن بن على متعرضممن لهم لاكن العميد صـربوا الاصمايكية على طريق‬
‫أخرى وجوا منهم وي الغد فدم سعادة المجنيرال حاكم المدية مع محـلة برانصوية ونزل‬
‫بمن ريغة وبنى حسن ومعه باش ءاغة مولى الوادى والاغة بن لحاج العربى ثف فدم اليهم‬
‫‪5‬لا‬ ‫المسّـسبَشر‬ ‫‪S‬ألا‬

‫الاغة‬ ‫وكذالك‬ ‫ولن عجلال الاد فايد الفياد بفومه‬ ‫مخرنه وقدم اليهم‬ ‫كجميع‬ ‫بعدد يومجمنى‬ ‫شورار‬

‫أولاد السيد أحمد بن يوسى واسطة‬ ‫باربعمائة وارس يسمر ليلا ونهارا مُ دخلوا المرابطون‬
‫خير وولات العرب أظهروا تمــام نعحهم وارادوا الانتفام من هولاء المجسدين الذين أرادوا |‬
‫دبع جميع من‬ ‫هلاك البلاد واواد نعكهم غاية الابادة وبعد نضولب الفكلة ببلادهم حجّسمة أيام‬
‫أنةتسمب للبساد ‪5r‬نى أهل ريغة خطية فدرها أثنى عشم الى كج باه وبعثوا كبراء م مونوفمن‬
‫لمدية واما بنى حسن سلموا أنبسهم تسليما كليا ونزلوا بازاء الكاة والذين فتلوا النبس‬

‫وبعثوم للسجن بالجزائر باستبشر جميع عفلاء أهل الوطـن وحصل لهم برح بعغوبتنا‬
‫الشديدة لهولاء المجسدين والمرابطون الذين دخلوا واسطة خمر كانوا سبما يتجاة عرشمن‬
‫*‪r‬لى الهلاك ولم يتكلم يُب بلادهم وجه بارود فط وكانوا جمرا لاخوانهم الذين ذهلت عفولهم‬
‫ج‬ ‫عفوية المجسدين‬ ‫‪9‬ريُب‬ ‫وبذلوا جهد ثم ي صلاح من يكتب الهنا والعابية‬
‫‪AA‬ح‪A.A‬ح‪A‬ح يحملحملحملحم‬ ‫حيح‪A‬ح ‪A‬حلمحلمح‪A‬ح‪A‬حيسم‪AAA-‬ح‪A‬ح‬

‫ولابد من فبولكم النصجة ليبعد‬ ‫ظهر الملجراد بهذه العمالة‬


‫عالة قستطيتة‬ ‫فل‬ ‫يج‬

‫عنكم شره وذلك أنه الان لازال صغيرا بلا جفساح جيجيبدب عليكم الاجتهاد بى جعه‬
‫وهاكذا جعل الكثير منكم يُف العام الماضى وغالب البلدان تجوا *كنى بساده بلكم أن‬
‫تجدوا بي الا تحزم باجعكم كميركم وصغيركم نساؤكم ورجالكم وتفدموا للاماكن الموجود‬
‫بيها وتجمعوه كا ذكرنا وهذا لا يصعب عليكم خدمته ومع ذلك أن البايلك يفوى عزمكم‬
‫باعانته لكم بى دجع نصمهب دراهم على كل صاع *كلاى الجراد الذى تحد جعونه لبيمروا عرب كل‬
‫ناحية لأن الله تعلى بى عون من تسبب فى شىء يج تولى سى محمد الراشدى بين الحملاوى‬
‫خوجة بسكيكدة وى محمد الصممار‬ ‫خوجة بميروا عرب صطمى وى الكبوظ بين العربى‬
‫نوار‬ ‫عرب باتنة ومنى كمد بن‬ ‫العنترى خوجة بممروا‬ ‫أجد‬ ‫وسى‬ ‫عنابة‬ ‫عرب‬ ‫خوجة بجيروا‬
‫خوجة بممروا عرب الفالة وى محمد بن عبد الرحمان خوجة بميروا عرب فالمة وى محمد‬
‫بن اسماعمل خوجة بميروا عرب بسكرة وى احمد بن خليل العنابى خوجة ببمروا عرب‬
‫الجزائريسة ي ‪ 4‬أبريل بي فدم أناس‬ ‫العمالات‬ ‫ججل وذلك بامر سعادة الملجنيرال حاكم‬
‫وحججمر‬ ‫برانصموية خطرالى ثقفرت بامر من ذكر ومعهم طبيب ومهندس يخص على المعادن‬
‫الايمار وقد فبلوم كل الاوطان باكرام واحسان ورحوا بزيارتهم لمعاونتهم بى بم العلور‬
‫وتدبيرم بى الجثث واسخراج الماء من العيون التى بنى كنز الاراضى يج أن حاكم بسكرة‬
‫بعث كتابا لجميع رعيته مضمفه أن الجج الشرعية بينكم كثيرة وانتم تمةة عونى منى‬

‫الوقوى لدى فضماتكم بل أنكم تفبون لدى فضاة غير أوطانكم وتتوم بشهود ويكتب‬
‫‪ -‬يج الملّـمُشر ج‬
‫لكم وايق يحكمهم ثف يواوفوا فضاة اخرى غمريم على تلك الوثيق وتنوا بهم الينا لخهموا‬
‫عليهم وهـذا بساد منكم بمن كانت له جـة شرعية يُب الـــؤاب الظهسراوى‬

‫وان كان هؤلاء الفضاة لا يفبون على انجصال يخجُ بالحق بليفدم لخصما الى حكام البرانصوية‬
‫ويةتصملون كفهم والسلامر بهذا ع أخر مفضهسني أعلامه للناس ولابد أن تفتدوال‪ .‬بهذا الامر‬
‫لانه لم يكن على أهل بسهرة جفط وَل لمجةٍ تفيصل على يد فضاة وطنها بالحق لان كل أحد‬

‫‪s‬أل‬ ‫بلاده بلا تنسوا هذه الوصية من بالكم‬ ‫يُب‬ ‫مايفع‬ ‫أدرى كدوث‬
‫شيع العيلة شمع حمريكذب يول ذكره‬ ‫عبد الله‬ ‫بلغنا أن محمد بن‬ ‫ة‬ ‫عــنابة‬

‫‪--------‬‬ ‫ج‬ ‫برانصة عفوية لظلمه وكذبه‬

‫مجتهدون بى ذلك حالا وهذا يدل على أن الترتمب الذى رتموه الولاة بالحق دون ظلم وجور‬
‫ج‪ :‬بلغنا من السيدة مغنية أن مولاى عبد الت‪ :‬ن سلطان الغريب أعزه الله ترود الموم بجاس‬
‫وجبال جميع أهل أنفاد وبنى يزناسن ويرح بهم لسيا ستهتم وودهمْ اخذو عطاء مع العبرانصمص‬
‫ومريم بالثبات ودوام الجبة معاه والتسوق الى اسوأفه وسعادة مولاي كمفد وسدد اليور بمراكش‬
‫تة أن بعض الخجاهدين كانوا فاطنين باهلهم بمراكش منذ ثلاثة سنين بخملوم من طخية الى‬
‫تج‬ ‫البلاد ليسلما عليه‬ ‫للجنيرال حاكم‬ ‫لسعادة‬ ‫ودخلا‬ ‫وهران‬ ‫الى‬ ‫فدما‬ ‫وكاتبه‬
‫أخبار تلمسان ذج بلغنا أن الفايد عـارة *لى بوغال ورفة *‪r‬ندى الغسل عزلف لأخذه‬
‫لخطايا من ألمعية خجية عنى البايلك ثمُر حكم عليه بمائتمنى دورخطية لظلمه وجوره‬
‫يج تـولى بن فالم فاندا على‬ ‫وتولى مكانه لحاج الضروفي وذلك بامر حاكم تلك العمالة‬
‫ج‪:‬‬ ‫لانه تولى ماغة بنواجى الغرب‬ ‫لحاج‬
‫اولاد رياح‬
‫بدلا من بن‬
‫أخبار تيارت ‪ -‬ج بلغنا أن سى لحاح سليمان واخيه النايمى أعمان أولاد سيدى طمبور‬
‫مرابطمن من أهل ويكيل بلغوا الى تمارت وقدموا الى حاكم تسلك الناحية وهذا أول‬
‫أوتتا فدوم رجال مثل هولاء المرابطين *كزى بُعد المساوسة ألى ولادت البرانصموية لخصمدل‬
‫بينهم المعاملة بالود والوداد ي‪ :‬بلغنا أن على بن عابد فايد أولاد الاكراد تويوى رجة الله علمه‬
‫تخجج ــســاه واعلامر ‪s‬ألا كنا اخبرناكم فجل هذا بة اهب مركجج من للسعر من الجزائر الى‬
‫الاد لحرامر‬ ‫بموت الشام وسكندرية مصممر ي أواخسر جمادى الثانى ‪3‬ى ‪-‬ني أراد الج الى‬
‫بجه‪ .‬دمرت‬

‫وليفدم للجزائر ويهدة ر‪:‬ى من السمسار موزطى الفاطن بزنفة لالهم نمر ‪ 0‬والكراء بثمن بخس‬
‫‪---------‬‬
‫ا والله ي ن ي عون للجميع والله سجانه التويمق عن‬
‫طَمع بملد الجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫ا‬ ‫«ه‬ ‫‪----------‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪72‬‬
‫معدلر‪"9‬‬ ‫ف ل‪N.‬جيد‬

‫ون‪.‬‬
‫‪-.‬‬
‫‪ }8-8-88‬م‪::::::‬‬
‫‪--------------------8‬‬

‫)يحه ‪...www.‬‬
‫بحج‪-‬يف‪.‬‬
‫عميقة ‪071‬‬ ‫جمـلاد الثاني سكتلنة‬

‫الحمد لله وحده ية أن سعادة الجنيرال كباناماك اختاروه أهل بلاده واهل باريز ليكون‬
‫أحد أرباب الديوان الاعظم البرانصماوى ونائبا عسن جرفته وتولى للحكم مكانه المعظم سعادة لجنيرال‬
‫سابع جمادى‬ ‫شمسة فرنجى المشتهرأسمه وذكره *كنني مراكش الى حد أيالة تونسرى وكان دخوله الجزائم‬
‫الذى بعثه‬ ‫كبانياك يوم التاريع بعد تسليمه جميع الامور لمسن ذكر وساخبركم بالاعلام‬
‫متولى الامر لكاوة الاقليم مضمنه من سعادة السيد الجنيرال شنفرنيى حاكم العمالات الجزائرية‬
‫الى دابة العرب والفمايل الفاطنين بها كميرا وصغيرا أما بعد بان دولة الريبوبليك البرانضموية‬
‫أوذننطتلبلىمبناهلحتهعملىعلايلاكعتاانبةة وااللاففلصمامارلعجلزىائرليحوقأنوىلاتحيُمخديماالكلهم وأننىشمكدركهشعملتىبمبالأوالادنكم لنفبىطعوليىلةخ ودعممريكتم‬
‫محددة‬

‫رجالكم وجمع مايصم الع بكم جمن حيث وجدت يُب محاربتكم وعاينت أمركم والان وقدمت العافية‬
‫لم يحكمكم أحدا مثلى لمقريتى بهكم أنكم ذوفلب ولاسيما أن هذه الدولة تحبكم كاولادها وفد أكددت‬
‫نفجادله‬ ‫بالحق‬ ‫منا‬ ‫ماتريدوه‬ ‫عليى بالوصية ي الاسخباظ بكم والجمث‬
‫تحتاجون اليه وكل‬ ‫عكسن ما‬

‫منكم كا أوصتنى بالوقوى على حوظ دينكم وملأككم وعوائدكم ك جعل من كان فملنا وككم‬
‫يكم بالجد والجهد عدلا وانصباباكا هى سمرة الدول العظام وسنفى أن شاء الله على حسن‬
‫مراد الدولة بيهكم والظن به جلت فدرته أني يعا وننى لصباء سميم تى وبلوغ نمتى ي لخمر‬
‫وستروا منى داءا لحزم والاحترام والكرم والانعام لاهل لخيركا تموا متى فوة العزم بشمحد ة العفوبة لمن‬

‫‪Es‬أل‬ ‫الشر والسلام‬ ‫ومنع‬


‫احذ‬
‫‪-‬مار اريزا‬ ‫‪.‬‬

‫وفع تضين ونزهة عظيمة ‪v‬زيرامب ) من جمادي الاولى لاينفطع ذكرها مدى الازمنة ومبتها أن اعمان‬
‫دولة الريمويليك اشتهرأبتداء حكمهم باعطانم الرايات لجميع أهل البلاد الملتزمين كمال الاسلمحة‬
‫وفد أشتمل عددهم على مايى الى انسان وجعوا أيضا طائهة من الاعمال الى هناك ليعطوم الرايات‬
‫بمملغ عدد لجميع أربعمائة الى أنسان مُر أن أرباب الدولة جعوا عمان هذا الجيش المذكور‬
‫وتكلموا معهم مايناسب ليفبو ي مصالح البلاد والعماد بنادوا باعلا صوت وحالـص نية اجابة‬
‫وج المـَــــشر ة‬

‫وابتةدا‬ ‫لجيش يُب المجازأمام أرباب الدولة كا ه‪3‬ى العادة عند اجناس الابراج وفد شهدتم ذلك مرارا‬
‫مجازه فبل العلام بنصموى ساعة الى نصمى المال و يظهر ءاخره هذا وان برانصمة تخب الهنا‬
‫والعاجية لجميع العباد مع فوة جندها وعظم أفامتها ولها فدرة على مضادة كل الاجناس اذا أرادوا‬
‫البتن معها واما الاربعمائة الى التى ذكرنا ليست *‪r‬نى كاوة برانصمة بل أنها *‪r‬نى خاصة جوار‬
‫باريزوفريها وفي شرذمة من جند برانصة وسفممن لكم أصنافق الجيش الذى كان مجتمع بتلك‬
‫طجية وايضا عسكر جينى ثلاثة الاف وبمن عساكر الجرية وجاندارمية واهل‬
‫الثفالة تسعة وعشرون الى مجمع الكل أربعمائة الى‬
‫‪.---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫اعزه الله وحكمته كتاب من الدولة وفابله السلطان أحسن فبول وفال له أنى لازلت على‬
‫لج‬ ‫الحبة الفدعة وبفاء الود والوداد مع الدولة البرانصوية‬

‫ا اخمار الـعمالات |‬
‫عــــالة الجزائري ي‪ :‬بلغنا أن الدولة البرانصموية أمرت بفدوم أثنى عشر الى عسكرى‬
‫من برانصمة الى أقلم للجزائر بدلا من العسهر الذى مكنت بيه مدة وفد أنتفل الان الى بر برانصمة‬

‫الطاهر بن محى الدين أخ‬ ‫على جميع العسس البرانصموية يُب جميع الجمالات‬
‫تـولى سى‬ ‫ج‬
‫للخليبة فاندا على وطن بنى مواى بامر سعادة السيد لجنيرال حاكم العمالات الجزائرية يُب أوائل‬
‫‪5‬الل‬ ‫جنى ‪.3-‬ودة الذى عزلف‬ ‫بدلا *ن سى كمحد‬ ‫جمادى الثانى سفة القاريع‬
‫أخمار بجاية يج أن سى أجد بن مهنة مسك ستة شيوخ من بنى يمل الذين أتهفوا مع‬
‫محمد أمزبان على بتنة البرانصوية وبلغهم الى جاية وضعوم ي آلهجن ويبغي مكنتهم هناك الى أن‬

‫تراخى وضمورة ج‪ :‬فد يحخش سعر البر والشعير بمليانة ونواجى الفملة أفل ما كان سابفا‬
‫‪s‬ال‬ ‫برانك الى ‪8‬‬ ‫والبر يساوى جرانك للكيل المسى اكتلمطر والشعير من‬
‫وف‬ ‫‪ /N‬ا‬

‫نســـممة لحد يج فد مجن البايلك رجلين احدم من بنى شعيب وثانيهم من أولاد عياد‬
‫وعالمهم أشد عفوية لاستنباطهم كلامر بكذب وبهتان يول ذكره لجساد الرعية وهلاكها‬
‫مصمطبعى‬ ‫لأولى‬ ‫الطاهـر‬ ‫تولى المرابط سى كمد بنى عبد الله فائدا على أولاد عادت بدلا من سى‬
‫ب‪،‬‬ ‫يج‬ ‫وضمجبعبـه‬ ‫لتسللسم‬
‫تت‬
‫‪ls‬ألا‬ ‫الملـّـسـمَشر‬ ‫‪s‬ألا‬

‫مرزوق ليشهد برور بعزل وسيعاقب لعظم ذنمه ج‬


‫الاصفـام ج‪ :‬فد مسك بن عودة بن خليجية الذى كان يحول بناحية بنى وراغ‬
‫يبـفلات عيدى ال نشسم فى ويشموشى بال الرعية مكةمود بيد حاكم الاصنام ومجسمدد ماخر فتلوه‬
‫بزمالة الحبيب ساعة وصوله اليها كامسكوا أيضا مجسدا ثالثا كان يتكلم بما لايليق ببسطاط‬
‫عاغة جمال ورسمة جمسرى ومكنوه بيمفكف لحاكم المذكور وهذا الانتفام "سنى ذكر الا لتمام عفل أهل‬
‫مصمطبعى ولد باشا خوجة‬ ‫تسولى‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫‪-‬ر‬ ‫الذين منعوا بلادهم *كنهى الهلاك والبساد‬ ‫تلك البلاد‬

‫لمه‪w‬مه‪w‬م‪w‬ممه‪/‬م‪w‬ها‬ ‫‪-‬‬
‫‪v--v‬‬
‫‪r‬‬ ‫‪--‬‬
‫‪--------v‬‬
‫‪r-‬‬ ‫‪-=v r-‬‬ ‫‪-----‬‬ ‫يه‪-‬مح‪A‬ج‪wwww‬ه يح‬

‫ألى‬ ‫ناحية فبلة بوطالب‬ ‫*كنى‬ ‫الارضى‬ ‫يسعديسمحل ‪2‬ى‬ ‫أن لملجـراد لازال‬ ‫‪S‬أل‬ ‫عــــالة فسنطينة‬

‫فنطار لوفويهم وان داموا على ذلك وبدلوا جهدم لاشك يكوف بلاده عن جميع الاراضى اج‬
‫‪.‬‬ ‫تج‬ ‫مصمماح‬ ‫لأننا‬ ‫العربى‬ ‫اسماعيل فاضيا على التلاغة بدلا من‬

‫رجل من مخازنية الفايد يج توجهت فابلة من بجاية الى صطيبى‬ ‫الذى كسر ذراع‬ ‫على‬
‫يُب‬ ‫تولى الفمطان فسلان الذى كان‬ ‫يُب أمن وعابية وبلغت الفصد والمراد‬
‫فــــحد‬ ‫‪G‬ال‬

‫خدمة بموا عم يب فسنطينة فاند البلاد بدلا *كنى سى عام الفش وثانى سسسى‪-3 .‬مر المذكور‬
‫وفيما ي خدمة وضمميمه بالجد وغاية لملجهد وجميع الاعمان كانوا يحبونه ويوفرونه لاكن‬

‫‪s‬ألا‬ ‫ويفدر على أفامتها‬ ‫تناسبه‬ ‫بارضى‬ ‫عليه‬ ‫وينعم‬ ‫المعزول‬


‫أن بنى بوغال واولاد سكميال من نواجى ججل أتوا بصبة عينة‬ ‫ج‪:‬‬ ‫جـــسجل‬
‫مولى الشفية‬ ‫تج ‪ .‬أن أولاد بالعبور وبنى عمران تفاتلوا مع العرب الذين كمرت حكم الشريبى‬
‫‪G‬الل‬ ‫لما كان بينهم من العداوة سابفا مع زيادة الاحتياج‬
‫مة) وممن‬ ‫بلفاسم تعرضموا لمرابيط‬ ‫مع الشيع‬ ‫‪3-‬ود‬ ‫أن أولاد‬ ‫‪-‬سـلغنا‬
‫‪-‬‬ ‫‪5‬ذ‬ ‫ميرــــفة‬ ‫بات‬
‫بالفتال كانوا فادمين بهم الى باتنه بخلصموم من أيديهم ي‪ :‬أيضما محمد الصغير خوجة سى‬
‫الباعي هريف الجبال مع بعض ‪ ،‬البيرة‪ ،‬من أتباعه بالما بلغ ذلك لحاكم باتنة خبح بخكلة حينا"‬
‫*‪y‬نى‬ ‫وجهد الصغير وسبعة‬ ‫الناصر‬ ‫لأننا‬ ‫بلفاسم‬ ‫ج‪%‬‬ ‫»‪.w‬‬ ‫تنا‬ ‫البرق‬ ‫بين تل‬
‫أعيان المجسدين وذهب بهم الى باتنة والانتفد عدت ألعابية والهناء بهذه الناحية وج‬

‫فدم بالطاعة الى حاكم بسكرة والتزم للخدمة النصموحة بعد التوبة والندم يج وجدوا رجلا‬
‫مفتولا بناحية الاخيرة منذ أشهر ووفعوا على أثر مجاز الفاتل وتبعوه الى ليشانة ويـرير‬
‫ومن هناك أنفطع أثره بامرالكهاندانت حاكم بسكرة بالخص علمه ي اجل شهرين بمضى‬
‫الاجل و يأتوه بمخمر بالترم أهل ليشانه ومرور باداة الدية والنفطية فدرها أربعمائة كدور وج‬
‫بميلة‬ ‫أمر كريه‬ ‫وفع‬ ‫‪G‬الل‬ ‫وارا وردد لحاكم البلاد وانعوا عليه بما‬
‫هو معيهمني لذالك‬
‫يجمغيعى بعفد‬ ‫وهو أن الفايد مصمطبى لأننا اللمس ضربوه أهـل البلاد ببغدفة فصميمرة ولم‬

‫ج‬ ‫وبلغومْ الى فسنطينة‬


‫‪---------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪www.wwwww.wwww.wwwww‬‬

‫بمخلاصى الرّكوة‬ ‫وازوا‬ ‫حمد‪.‬م‪.‬مفيت‪-‬‬ ‫العيالة‬ ‫هفذ د‬ ‫أهل‬ ‫الشكر على‬ ‫عــــالة وهران‬
‫وحجب‬ ‫‪S‬ل‬

‫جميع المطلب بيوم ونصمبى بعد خروج‬ ‫عاجلا بحسن ترتيب وهل سيدى أبى العباس خلصموا‬
‫واما‬‫الامم من البايلك وهاكذا بتيارت وجميع النواجى راينا منهم غاية العزم دون تراخى‬
‫بعض الاعراشى الذين بحكم كمفد لإرى الحاج ءاغة بنى ورغ جبل ورسنيس أرادوا الامتناع‬
‫من أداء الرّكوة كالجمة واولاد ولتن ومطماطة والمكانسة وبنى تيغرين وقريش ولما بلغ‬
‫هذا السعادة الجنيرال والى مهلكة للجزاير أمر للجنيرال حاكم عالة وهران يخرج المهم بكالة‬
‫وحاكم الاصنام أمر بالوفوى معه بجيشه بدخلوا ثلاثة محال ببلاد الجمة واولاد بــلتن‬
‫بالما عاينوا حضور الاع طلبوا الامان واما مطماطة والمكانسة الذين ظهر عليهم العصمان‬
‫اطردوم وتبعوام بعد الفتال الى أن رجعوا للطاعة والان عيت العابية بتلك النواجى وسيعاقب‬
‫يج‬ ‫البايلك من كان سببا لذلك‬
‫ج ‪ -‬تولى سى أحمد بن حمزة فضمما بتلمسان وتولى سى محمد المرابط‬ ‫اخسبار تلمسان‬
‫موتى بالبلد المذكورة وذلك بامر حاكم العمالات الجزائرية ي ‪ ٣‬من جمادى الثانى م‪:‬‬
‫نت‪ :‬أن جلول بن يحيى ماغة جمال الحمور فـدم الى تيارات وخمرنا بغاية‬ ‫تـيارت‬
‫الهنا والعاوية يُب ناحية القبلة والسعيدة واليعفوبية معه على احسن حال وافق منوال ذة‬

‫الجزائري دار مطبعة الدولة‬ ‫بجبلد‬ ‫طَمع‬


‫الحمدلله وحدد يج فد كففتم كصمولب الضرورة الناتجة من عدم مساواة الموازين والاكمال‬

‫والميزان مواوفا لغيره منها صماع للجزير أصمغم *كننى صماع بنى‬ ‫بسموق فحدر معجمنى يى الهيل‬

‫ضمانة‬ ‫الخلل ويهون لكم‬ ‫الله غلط‬ ‫أن شاء‬ ‫يبة بعيعى عنكم‬ ‫خلال وخيانة والترتيب الذى جعلوه‬
‫الافترداء بالموازين والاكيال المسمعرة‬ ‫والواجب عليكم‬ ‫وتشمةرونى معنا‬ ‫تجميبعد ك‬ ‫ألان‬ ‫وحجمدت أنكم‬

‫على أختلابى‬ ‫البايلك لتكتالوا وتزنوا بهما جميع ما يتماع باسواقكم *كنى ثمار وسلع‬
‫*كن‬ ‫اجناسها وايفنوا وكففوا بواسدة استواء هدأ‪ ،‬د المكملادث والموزونات بالسعـر المعين‬
‫البايلك بى جميع العمالات الجزائرّية المرتفع الغلط فى جميع ما يماع ويشتر بملادد‪-‬سم‬
‫على دجـع‬ ‫ذكر ومهما تفجوا‬ ‫ما‬ ‫الاخر بسبب‬ ‫أو نفصمانا على‬ ‫زيادة‬ ‫يبخمسهم بب‬ ‫يفدر أحد‬ ‫ولا‬
‫عليكم واولب اجراء‬ ‫معجبني‬ ‫ما هو‬ ‫على‬ ‫يى جلاصمه ولا يكن طلب زيادة‬ ‫حجور‬ ‫العشور لا يفع‬
‫الحكم بذل الجهد في سد أبواب الغلط ونزع الشك من عفول الناس ولاجل ذلك وفى‬
‫لمايلك بى أسخراج هذا الترتيب وايضا يحجب علينا الاعلام لكم بمطلان بعض العوائد‬
‫التى تستعملونها الان بى كمال الملحموب وهى أن بعضكم يهز الهلال والمعض يملود بكدر‬
‫وكود تبرغوه بى‬ ‫صمعة ولا بد تبطلوا هذين العادتهن ومهنهى تكنالوا شيا كالم‬ ‫ويدسو‪.‬ونه‬

‫وها أننا وافبون على بعث الامر ليهؤن الجهل بمفةتضى ما ذدم ومرادنا يى هذا بادِّدة الشارى‬
‫والسميع وانتزاع الغلط بين الناس واقتداوكم لهذا أسهل ما يهون ويد أمروا ولاة‬
‫‪5‬ال‬ ‫صمتعب‬ ‫ما‬ ‫ليسهلوا عليكم‬ ‫يُى ذالكى‬ ‫بهروات العرب بالجدّ‬
‫ا‬ ‫جبار وبرانصمة‬ ‫أحذ‬

‫‪Gs‬أل‬ ‫برانصمة من ناحية الغرب يفال له بوي ويعاملونه على حسب المرتبة التى كان ومها‬

‫| أحمر اللـعمالات |‬
‫إعــاة الجزائر و حعلنا عسسا في حممع الطرف الى كشى منها السعادى‬
‫و المادى كرتمناها سابفا بطرف سور الغزلان والان وقيمهما على طريف ثنية بى عائشة‬
‫وجعلنا عسسا بناحية اشرب واهرب وبى وادى فدارة أيضا لاجل الصمود الذين يذخرون‬
‫لج‬ ‫بالجمل جميع المسروفات بمها توجههمت تجد غاية الحرس فى الوقوى بخكريمٌ‬

‫ويلا‬ ‫الاعراشى‬ ‫بجمعضنى‬ ‫الهول‬ ‫الذى صدر منه شى * من‬ ‫جاية ج‪ :‬فد أنفطع الان خبر الكذب‬

‫الذين يريدون البتن بترم وفجمن على خدمة معيشتهم بارضمهم ويدخلون أسوأفنا كثرة‬
‫‪35‬لا‬ ‫فط‬ ‫مادره‬

‫لزجرم بسطوة الحكم نمُ أن الجنيرال المذكور انتفل من بلادهم الى بلاد أولاد نايل‬
‫اليه جعل‬ ‫التلى واولاده بسرعة وكمراء أولاد سمجهم فلاف ‪s‬ى أحمد بالما دخلوا‬ ‫خسال اليه الاغا‬ ‫وفلان‬

‫على‬ ‫وفيما‬ ‫كجمين‬ ‫الاغا لاننا‬ ‫الجنمرال المذكور بزيران كان‬ ‫سعادة‬ ‫دان‬ ‫حم من‬ ‫الثانية‬

‫خلاص الخطيات والرّكوة من أولاد نايل الشراقة ومعه خمسمابة بارس وكذلك الاغا‬
‫أهـل‬ ‫*لانى‬ ‫كان‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫تسهمن روعة المفسدين حصموصا‬ ‫على‬ ‫وفيما‬ ‫بفومه‬ ‫داوود كان‬ ‫لأننا‬

‫وهــو‬ ‫النواحى سابفا‬ ‫بهذد‬ ‫البلاك والضمرر‬ ‫أنشاء‬ ‫سممسج‪A‬تب‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫حزب سي موى‬

‫جر من نواحى صامطيبى وجاية‬ ‫يُف السنة الماضية حمن‬ ‫للجمن والفصمر‬ ‫منفاه‬ ‫الذى ظهر‬
‫‪5‬و المـَــــــــبَشر ية‬

‫أكزامهم تج‬
‫ملمانة ج‪ :‬أن الحرادته برقة من الزناخرة أحد أعراشى تيطرى فدموا الى ارض حراثة‬
‫ووقع بينهم‬ ‫الحوامن يحكم ملمانة دون أذن خصمل لحوامن بساد برعاية اموال الحركته‬
‫أن كبراء‬ ‫‪36‬أل‬ ‫صالح‬
‫وظيجعته لمرضى أصابه وتولى مكانــه جرمـة ولد‬
‫غويدار بنى‬
‫العطاى أرادوا بناء جندق بطريق بلادهم لاستفرار المسابرين وكذلك مبطنة ماع لمصلحة‬

‫الجميع ويخلصموا من الرعية ستة ملاى برنـك لمــصماريبى ذلك مع الخدمة بدوابهم‬
‫وانبسهم والافامة جميع الالة بطلبوا الاذن من البايلك ولاشك يفبل منهم هذا الـمطلوب‬
‫لما راى جيباهه م‪y‬لى مصلحة الجميع و فد أسرّنا زيادة طلب أز وينى جــرح ويخى ‪ :‬زقرق‬
‫‪-‬‬

‫و بنى احمد وجندل وبلال ك طلبوا العطاوف ج‬

‫وأحمد‬ ‫د ور‬ ‫عشرة‬ ‫وسليمان‬ ‫عشرون دورك حكم علي الشج‬


‫كمفهد وموسى بعشرة دورز وكحمهد‬

‫ومنوا عشرة دور الظهور الجود منهم في تجريد أموالهم للرّكوة تمّ أخذ منهم بعد الخطية‬
‫ثنية الحد يج بلغنا أن أولاد عياد شرعوا ي بناء ما ينيبى على الثلاثين‬ ‫ما نابهم من الركوة‬ ‫‪G‬الل‬

‫يفى على امساكه‬ ‫بامتنع من ذلك بامر سى فادة الملتزم بحخدمة بمروا عرب الاصنام‬

‫وزلف عنفسهم اهتمام بساد لجراد‬ ‫معضم‪ -‬فست‬ ‫التى‬ ‫هذده الايام‬ ‫فيى‬ ‫بنزولب المطر‬ ‫للجيلاحة جرح‬
‫تج المـَــســمَشر ج‬
‫من الخسارة التى حصلت لهم بى السنة الماضمية يج فد بجخس سعر البر بنواحى الفملة‬
‫وضلا على مامضى ولازال الخمر فبلا أن شاء الله و أن سعادة الجميرال حاكم تلك‬
‫يُن‬ ‫وفيما‬ ‫فصبة عنابة لانه كاي‬ ‫العمالة أمر بسجن بوعزيز الذى كان شج بلزمة يوى‬
‫تكاثر البساد الذى وقع بى البلاد يج تولى سى الحسمن بين العونسى فاسدا بمملة‬
‫بدلا من مصمطبى بين اللمس وعبد الرحمان بن واضبى نعود الى برانصمة لمكاتمته‬
‫المبسدين ومحمد بن يخ الله وكمال بمت المال وعلى الوشجون وسى لحاج بن ممارك‬
‫عُزلوا لاثبافهم مع من ذكروا ما من بفى لابد من لحوفهم بالعفوية على قدر ذنمهم ج‪:‬‬
‫ججل ج‪ :‬بلغنا أن كو الماسة وخمسمن فمايلى كمنوا فرب الملد بيلما راتهم العسة‬
‫التزموا البرار وجرح بعضهم و أن أولاد مدينى برفة من بنى احمد فدموا لدابع كراء‬
‫الاراضمى الى حرثوها وة واولاد على مع أولاد بلعبوكان بايديهم أربعة أناس جوا من‬
‫الغرت بى الجر بسلموم بيد حاكم ججل يج واما سوى الملد بى غاية العمارة وجمع‬
‫‪-‬‬ ‫ل‬
‫لأ‬ ‫هناك‬
‫‪s‬الفباي‬ ‫الى جواريم تمييع وتشترى‬

‫باتنه و أن الكلة التى جرت بملته بي بارمة جعلت العاجية بغربها وجمع نواحيها‬
‫وكمد الصغير الذى كان شرع بى الخلط بتلك النواجى أتصل بايدينا والعرشى الذى‬
‫كان ومه نال أشد العفوية يع‪ :‬أن الشج بلفاسم بين الفصمر الذى كان ويك أسارى من‬
‫يد المخازنية مع على الغربى شيع أولآد جمود عزلوا وتولى مكانهم مى أحمد بين المكونى‬
‫والطاهر بن حوصة اية بسكرة أن حاكها نمه على أولاد زيان لم يحملون الاسلحة فط‬

‫طايبية من الفوم بالوقوى بى الجولان على هذا الامر باذأ بمعض أولاد زيان تعرضموا للوقهمن‬
‫على ما ذكر وكانت شرذمة عسكر برانصاوى هناك لزمتهم بالطاعة والانعاق ووفتيذ وفبت‬
‫الفوم المذكورة على نضع السلاح لهم دون معارضى نة عنابة يج أن الشيهِ محمد من الوشاوة‬
‫أة وهران يج‬ ‫الجملية عزل وتولى مكانه عارة بن لحاج ولد كرميش ‪3 s‬ـ‪-‬‬
‫حصملت غاية الابادة بتلك النواجى لجولان الامحال ببلد بمى ورغ وسعادة لجنيمرل بليسى‬

‫عافب الجمة واولاد ولتن بمخطية وخلص منهم الرّكوة عاجلا واما مطماطة ومكناسة حلت‬
‫بهم وفعسة من الجميرال المذكور لتعصبهم ثمْر أنه لزمهم بمخطية عظيمة ودبعوا المطالب الخزنية‬
‫إ‬ ‫على البور هذا ولا أنتسب البساد لمنى ذكر *كنهى الاعراشى الذين عافمهم تضمعضمعوا جليةته‬

‫وظهر أثر النسباق من العمامرة والشوالة والشرية بالما بلغ هذا الكلونمل حاكم‬
‫بين الضمهجى وفاتلوا هولاء الاعراشى‬ ‫فاسدنا السيد مصمطعى‬ ‫لنصرة‬ ‫بفكلة‬ ‫معسكر خرج‬
‫للا‪.G‬‬ ‫اليه‬ ‫للجساد ومال‬ ‫أنصممت‬ ‫‪5r‬نى‬ ‫وسمعافب كل‬ ‫جسادهم‬ ‫ذنب‬ ‫وعاقموا المبسدين جراء‬
‫»‪.‬‬

‫الدولة‬ ‫مطبعة‬ ‫الجزائري دار‬ ‫بجبلد‬ ‫طمع‬


‫يونيه‬

‫الحمدلله وحده يج فد ذكرنا بى المبشر أن بعض أهل الجساد كانوا يسعون بين الناس‬
‫بانتشار الاخبار الكاذبة وانهم وفدوا نار العتن بى أطراى البلاد ثم حملوا بمكرم وحملتنسهم‬
‫الفمجة بعض الاعراشى على امتناع طاعتنا مثل بليته وينى وراغ بى عمالة وهران وريغة‬
‫ويى حسن بى تيطرى واولاد احمد وينى وجاينة بى أوراس لكن عنـد ظهور عصيا نسهم‬

‫راياته بكبـانا‬ ‫على من نصمر الا‬ ‫نصبوا لحرب‬ ‫حتى‬ ‫وحكمه‬ ‫الله‬ ‫أرادة‬ ‫حسنى‬ ‫الذين تعاموا‬
‫فليل من الايام يى اذعان الطغاة وادخالهم تحت الطاعة والان حصل الصالح والهنا لجميع‬
‫النواجى بعد نزول العفوية والبلايا على الكثمر فانتسبى نعمهم وخطم زروعهم وضربت على‬
‫الجرميمن خطيبات على فدر ذنوبهم وما كان يزيد في حزننا حلول‪ :‬الموت من غير مرادنا على‬
‫بعض من ليس له جناية واثر ذلك على أحكاب الشرّ الذين كانوا سببا لهذه البـتـن‬
‫المكروهة على الناس أجمعين ثم ويما جربتم تأديب لكم وانذار فاطردوا من بينكم أهـل‬
‫الاجور هولاء لانهم لا يطلبون الاجسادكم بانهدم بنيان الصلع وقواعد خيركم ثم اعلموا أن‬
‫الريبوبليك نيته بيكم العدل والاحسان كفد شهدق مرارا من رجال دولتنا بختجدون‬
‫عند من جعلنام روساء عليكم لحماية التامّة والصيانة العامّة وكن أيضـا تجدون بى‬
‫عوننا لكم وقيامتنا بمصالحكم ما يسهل عنكم المصايب والدوافى وييما يستفمـل من‬
‫الزمان يكون سيرة الدولة يى شانكم مناسبة لسيرتها بييما مضى لكن نيّاتها الحسنة‬
‫لايمكى اتمامها ومضماؤها الا باشتمال الصالحي والسكون على الاوطان ولذلك يجب عليكم أنى‬
‫تسلدوا دايما سميل العفل والراى العحع التى فد حصلمّ بها الى الخمر والعلاح وعليكم‬
‫أيضا أن تصدّوا عنكم أهل الجساد لان عافبة سعيهم تكون ازالة نعمتكم وتخريب بلادكم‬
‫فـد‬ ‫وه ‪ -‬اخبار باريس بي أن للجنيرال كبانياك الذى كان حاكما على بلاد الجزير‬
‫سابرالى باريس لجضربيجلس وكلاء عمالات الدولة اختاره لذلك المنصب اهل بلاده وعند‬
‫ج‪ :‬ألمـَســســسمَشر ج‬

‫كل ما يتعلق بامور أفلم الجزاير بالان أنمّ تحت حكم وزيركان يسكن بى بلادكم مدة ست‬

‫بخمدوا‬ ‫لكم‬ ‫لحرب وعدلهم يوى تدبير الامور معلومة‬ ‫يُف‬ ‫أن كابايتهم‬ ‫لهذين الاميرن ك‬
‫ا‬ ‫الله على ما أنعم به الدولة عليكم باختيارم لرياسة البلاد وسياسته‪.‬‬

‫الذى يصمريه الدولة بى كل سنة على تـلك‬ ‫المبلغ يكون زيادة على المبلغ‬ ‫أن هاذا‬ ‫والمراد‬

‫اخمار الــحمالات‬ ‫ا‬ ‫ا‬


‫السيد المجنيرال لباسور بالانتفال الى البليدة بفصد الاقامة هناك والسيد الكاندانــت‬
‫ا‬
‫الكا‬ ‫العربى‬ ‫الاغة‬ ‫الاعراشى التى على‪:‬يد‬ ‫عفلا ىي‬ ‫ذكر ما‬ ‫هناك على يد من‬ ‫يحجب أنبصمالها‬

‫للجزاير ج فدم للجزاير أناس كثمرة بفصد الج بوجدوا مركمين متاهمين للسبر أحدم‬
‫للجنيرال حاكـم‬ ‫سعادة‬ ‫فدل نيباه‬ ‫‪5‬الل‬ ‫مصمر‬ ‫اسكندرية‬ ‫والاخر الى‬ ‫الشام‬ ‫بمروت‬ ‫الى‬
‫عند أحد ياخذه‬ ‫ومهى وجدد‬ ‫وشرائها‬ ‫مسمو ب‪-‬ديستتب‬ ‫ملع المارود وا‬ ‫عن بجمع‬ ‫العمالات الجزائرية‬

‫بفضاًئه باذن له بالشراء أويعدمه معشر العرب والفبايل بكونوا على حذر من هذا الاعـــلام‬
‫لكم ج أن الهنا والعابية التى حدثت بهذه الساعة ترككم من تعب حمل الاسلحة كا كنتم‬
‫تحملونها سابفا عند تسوقكم مع أن هذه العادة تفع منها بعض الضرورة وتسكتون‬
‫عافيتها ندم وترتيب لكم يبطل العوايد الباسدة ولا يُخباكم مها يفع تنابس بينكم‬
‫الدم والمراد منهكـسم‬ ‫تصميمر بسبك‬ ‫كل أحد يفكل هفل دك بسلاحه بتكون ‪r‬خة صغيرة الى أن‬
‫لكى ينفطع سبب الايمتن‬ ‫الامتثال لهذه النصجة بترك الاسلحة عند دخولكم للاسواف‬
‫ولايمفون كل‬ ‫و من محف الولات يفبون على أنبصال النزاع والشمَّان عند حدوثه بينكم‬
‫‪5‬الل‬ ‫أحد على غرضمه‬
‫‪s‬ألا‬ ‫المسّــــــبّتشر‬ ‫‪55‬الل‬

‫تكون‬ ‫شك‬ ‫ولا‬ ‫هذه السنة عظيمة جدا‬ ‫يُى‬ ‫ظهر لنا غاية الاصابة‬ ‫فد‬ ‫لج‬ ‫فسنطينة‬

‫وبعسسسسدد‬ ‫الدولة البرانصموية‬ ‫‪5r‬نى‬ ‫للحرمة‬ ‫وقدم الى فسنطينة طالبا‬ ‫تنابس عظم‬ ‫عمله‬ ‫مع‬
‫والاذن‬ ‫فسنطينة‬ ‫حاكم‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫وطلب الامان‬ ‫خروجه من زمالة الشج بورتان‬
‫فصحد ميالة‬
‫بالفدوم اليه باجابه بنيل مراده وقابله أحسن فمول ‪s‬إلل أن بى فايد واولاد مبارك‬
‫ويذى كتاب وعشعاشة الذين كانوا أجسدوا حراثة بى بليلن فدموا اليهم ثانيا واكلوا‬
‫فد كنجكني الشج كمود هانى أولاد عليهم فلال‬ ‫لهم شطر زرعهتم وسيعافمهم البايلك على ذالك يج‬
‫النور لفموله بعض خيام أولاد بلعون الذين كانوا عونا لمجسدى تواجى باتنة وج‬

‫يُف‬ ‫مع عدم عزمه‬ ‫عليه‬ ‫الثعابنة لتوأثر الشكايات‬ ‫*كنى‬ ‫فطبى‬ ‫الشج‬ ‫عُزل وتجن‬ ‫فلال‬

‫‪S‬ألا‬ ‫الخزنية‬ ‫للخدمة‬

‫ينصمـتوا اليـه‬ ‫فايدم و‬ ‫طـاعة‬ ‫صمطمى ج‪ :‬أن بعض الوشاة‬


‫*كلاى‬ ‫أمتنعوا‬ ‫بمسميلة‬
‫واستنبطوا أخمار كذبة إيجى شان الدولة البرانصموية جفصمدتهم مائة وخمسون عسكريا‬
‫وثلاتون بارسا وفجوا على استفامة أمريم يج أن الخليجية احمد بن محمد المفرانى فدم‬
‫الى صمطموف مع جميع أعمان بنى عباس السواحلية بعد وقوه على أصلاح البريفيمن‬
‫وتصملف الالبة بينها بعد الضمد بي بلغ ثلاثة فوايل من بجاية الى صمطيـوف الاولى‬
‫بيها ‪ .‬و زايلة والاخرى ‪..‬س والثالثة ‪ * .‬بوجدت برف من اقبصمار الفاطنيمن بـراس‬
‫ربوة الاربعاء متفاتلمن مع جرف أخرى فاطنة بوادى مسمن على شان السوف المذكور‬
‫بالجرف الاولى نصمرتهم بى وجان وينى سليمان والاخرى معهم بنى معانى ويتى خاطب‬
‫ويراشة بيلما بلغع هذا الى الاغة احمد بن مهنة فدم بنبسه ألى عرشى أفبسار ووقوف على‬
‫صالحهم ثمُ أنهم جمعوا ‪ :‬مأسة وعشرة دابة لجملوا السلعة من جاية ج‪ :‬أن أولاد عامر‬
‫من المصالطة وجدوا الربيع بن عوجة كمير اللصوص المشتهر بالجساد بناحية صطيبى‬
‫جفتلوه يج فد عزل شيةٍ أولاد عطية لانه أبى أن يضيوف بسيان برانصماوى وتولى مكانه‬
‫سى سعد يج أن أعيان أولاد ساسى فدموا الى بسكرة طالبين الامان من حاكمها‬
‫ولاينالون مرادهم ولا يدخلون أسوأ صطيبى الا بعد امتثالهم أمر الحاكم واجازم‬
‫بالشروط التى اشترطها عليهم أية ‪.‬‬
‫حم‬ ‫تج عمالة وهران ج‪ :‬أن محمد بن داود اغة الدوير مسك درويشا برعيته أسمه‬
‫مدعيا بنبسه أنه صاحب الوفت ويدل اسمه بكمد بن عبد الله وشرع بى البسـاد‬
‫ونبه على العصيان بجب الشكر والثناء على الاغة المذكور حيث ظهريه ج‬
‫‪-------------‬‬
‫لا‪:‬‬ ‫المــــــمَشر‬ ‫ذج‬

‫بوغوى‬ ‫ريو‬ ‫بجعلضرنى برف‬ ‫سكن الان روعة الهولب الذى كان وفع‬ ‫فلال‬ ‫‪s‬أل‬ ‫مستغافر‬ ‫‪5‬الل‬

‫جــلــول‬ ‫برف من الشرفة الذين كانوا فدموا لكاربته وفد كان وفيما بمصمرته لحاح‬
‫بتنمفدة‬ ‫أظهرتجاعته‬ ‫مستغانم‬ ‫وابنه أيضما وفى وقوى الرجل ومعه اولاد بطية وأما مخزن‬
‫واما طائجة‬ ‫خمسة‬ ‫وخرح‬ ‫العزم يُى هذه الوفعة كا هكين سيرته الفديمة ومادت منتهتم رجال‬

‫الجساد وما‬ ‫هذا‬ ‫أصلاح‬ ‫على‬ ‫لتفجى‬ ‫معسكر‬ ‫*نى‬ ‫خرجت‬ ‫عكلة‬ ‫أن‬ ‫مُر‬ ‫‪ss‬أل‬ ‫فايد الشوالة‬

‫ورجسسالة‬ ‫أنفاد‬ ‫فوم‬ ‫فايد وجددة جمع‬ ‫الفناوى‬ ‫سى على لأننا‬ ‫السيدة مغنية ج أن‬ ‫‪ss‬ذ‬

‫ا‬
‫طيبة من الفوم نزلت بعمون سيدى ملوك بى أواخرجمادى الثانية والمحفهم بثلاثماية‬
‫‪5‬ال‬ ‫هنالك‬ ‫الخزن بعزم عفوية هولاء الصموصى المجسدين‬ ‫‪5r‬نى‬ ‫بارس‬ ‫ا‬
‫‪1‬‬

‫ج سمد ج أن نحو عشرين رجلا من عرشى الماية بعمالة مراكش غصبوا لبى‬
‫يزناسن ثمانية زوايدل بالمحفتهم فوم أولاد مهر العبابدية الغاطنينى بتاجروت وكوا لهم‬
‫جميع ما غصمود وقتلوا منهم رجلا ج‬
‫‪-‬ه‪٦٩‬ه^‪61‬ه‪-‬ه^ه‪--------------------------------------------------------------------------‬م‬

‫و تلمسان ج بلغنا أن سلطان الغرب أعزه الله لا زال مراده يى الفدوم الى تازة ووجودوه‬
‫بى تلك الفواجى يبطل بساد الفبايل الى بشاطي الجر ي‪:‬‬

‫طَمع بملد الجزائري دار مطبعة الدولة‬


‫‪itHEHEHEEEEPEEEEETFHHE‬‬ ‫يقيا‪E‬قة‬
‫‪FE‬ي‬
‫ف‪HFFE‬قق‪: EE‬‬ ‫‪F‬ت‪TFTFTFTTHFEEFFHF THEFF"rrrrrrrr: r:‬‬
‫تقتط‪"lEEEEEIEEEETFETETFT‬‬ ‫‪2-3‬ة‬
‫‪----‬‬ ‫‪--------‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬ه تنا‬ ‫رقم‬


‫‪2-‬‬ ‫)‪20‬‬ ‫‪----‬‬ ‫‪2.‬م‬

‫فيجَ‪{ ٣ ، %‬يج‪:‬‬ ‫كم ‪ 4‬ر ا ‪. .‬‬


‫يسونجمــــ‬ ‫سكنــتــخماه‬ ‫رجـب‬

‫ي‪ :‬أن سعادة السيد الجنيرال شنفرنير أعزه الله اختاره أهل باريـس‬ ‫الحمدلله وحده‬

‫بى جميع‬ ‫بكبايته‬ ‫أفلم للجزير لنفتهم‬ ‫جنرال‬ ‫منفصمهب كويرنور‬ ‫على‬ ‫البرانصماوية وفد أبفوه‬
‫علو المرتبة‬ ‫يُف‬ ‫السيد للجنرال مارى الذى أزداد‬ ‫عيخه‬ ‫سجره يسخلى‬ ‫مفلادة‬ ‫يُف‬ ‫الامور لكن‬
‫لحروب وتدبـيـر ألامــور‬ ‫يُف‬ ‫المشتهر‬ ‫للفليعة‬ ‫وان هاذا‬ ‫الى أن يصممر جنرال الديجيزون‬
‫احتوى على كل مراتبه بى الافلم للجزيرى وقد كان بى وسطكم منذ ثمان عشرة سنة‬
‫ويسعسرىف لغتكم وعادتكم وشريعتكم وفد تحققتم بكديسمبني أخلافه وادبه أنه لإ يغبل عما‬
‫ويكون بمه خمركم وصلاحكم‬ ‫‪5‬ال‬

‫ح‪ww‬ه‪www‬ه‪ww‬مح‪A‬ه‪w‬مح‪ww‬مه‪MA‬هم‪w.‬حم‪wwww‬مه‪w‬ح‪A‬ه‪M‬ح‪AawA‬ه‪ww‬ه‪w‬ح‪A‬ه‪wwwww‬مح‪N‬سهمه‪wwwwww‬مه مهامهمهم«مه‪w‬ه‪w‬همهم‬

‫بى حرف الخسصمسب و بى‬‫فد ذكرنا لكم مرارا المصمايب التى حصملت لمعضمكم *كندى عادتكم‬
‫العام الماضمى وقع حريفة بنوجى الأصمنام مات ويها أناس مع جملة غنمهم وخربت ديار‬
‫كثيرة وغيب وسيعة لكن اذ نعلم أن في صناعة الملاحة المستعملة عندَكم تحتاجون‬
‫بعض الاوفات الى الحرف الفطع الحشيش من الارضى ولةسهل حراثتها ويكون من الرماد‬
‫طمب التراب ولاجل هاذا لا نتعرض لكم بى لحرف مطلفا بل مرادنا ندلكم على طريف ا‬
‫يتممن لكم منوعتها وجدون بيها السلامة من الضمرر ولا شك أن بعد تملكم مستفبلا‬
‫يُف أنواع للحراثة التى نستعملها تشاهدوا مناجعتها وتفتدوا بسيرتنا ويزداد حصمدكسم‬
‫أضعاوا على ما كان ولا تحتاجوا بعد ذلك الى أسة عال لحرف واما الان أذا أردتموه ويلزمكم‬
‫اعلام فيادكم مُ أنهم يخبرون حكام بمروات العرب الذين تم تحت حكمهم بيـعـتـنى‬
‫لحكم بالاسباب اللازمة في تحديد الملحرف حتى لايبلغ انتشاره الى النواجى المجاورة ومهما‬
‫أودت نار دون اذن منا وعلى صاحمها خطية وان لايعرى وافدها جملتزم بها عرشه ولا‬
‫تجوز استعمال الحريف بى الاراضمى الختصة لجرأته الاباجارَكم الشروط المذكو ة وما يى أماكن‬
‫تج المـَـــمشر ج‪:‬‬
‫الغيب والاتجار بلا أذن لكم مطلفا ولا خبا كم سبب هذا النهى منا لكم بيها حبسظ‬
‫لكم‬ ‫الملاء ولذالكى أردنا تبطيل هذه العادة ولا بد أن تجتنبوها مطلفا وها أنا بعثنا‬

‫وعليهم عفوية الغبلة وخطية فدر الضمرر الحاصل‬ ‫عة باه‬ ‫أمتثالهم وان يتراخوا‬ ‫بفلال ه‪y‬ن‬ ‫لا‬

‫بسبب الحريفة ج‪:‬‬

‫مليانة ج وجد نصرانى مفتولا برضى تسى بلاد بلمابين الفاطنون بها بنو زكيزك‬
‫مُ وجد المذنبون بعناية محاذم بمرو عرب ذلك الكل وشدة حرصه في طلمهم وفي الحال‬
‫فبض عليهم وحملهم مربوطين الى المدينة ومن هناك سيبعثوم الى الجزير ليخكم عليهم‬
‫بموجب شرع العسكر وما شج العرش المذكور يجب له الشكر لما بذل من جده وجهده‬
‫في طلب هولاء المفسدين وادرادهم ج‬
‫‪-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫هرنى‬ ‫أخبرونا أن المعتمرين من روساء العرب مشتغلون بى بناء دبار لمسةفريم وان كميسرا‬

‫اغا صبجة صار بفومه وعسكره الاعانـه سى شعمان الذى بعثه السيد كماندانـت‬
‫مديونسة‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫اليه‬ ‫المشار‬ ‫دنا‬ ‫وسط فمايل الظهرة ولما‬ ‫يُـي‬ ‫ظهر‬ ‫فن‬ ‫الاهداء ويترنة‬ ‫مستغانم‬
‫واولاد يونس هربوا الى شاطى الجر وم يريدون العساد لكن اذا رتب الاغاوان المذكورانى‬
‫عساكرم لجملوا على البغاة جاء اليهما بعضنى منهم بطلمون ألامان ثر صمار الاغا بســوي‬

‫ميلان يرى الى لفاء المافمن وأخذ منهم حتى دخلوا كلهم يُف الطاعة وه فجمدب ذالغى رار الاغــا‬

‫" الصلح والسكون بين الناس رجع الى الاصنام ع‬


‫ذهب رجال من مليانة الى سوف الأحد وادراكه الليل وات عند أولاد فصمـير وهنـاك‬
‫‪5‬ال‬ ‫ضماع لا خواده والتزم العرش بفيةته على العادة وأخذها منهم‬
‫‪ -‬أن رجلا من مجاجة أراد أن يفهبر الى العسف صممة وجدها تملى الماء من بعض العيون‬

‫ت‬
‫سم‬

‫‪GS‬أل‬ ‫المـّـســسمَشر‬ ‫للاج‬

‫للجنرال حاكم‬ ‫السيد‬ ‫التى أودعها يُف أعراشهم بنو وراغ عند خروج هولاء من الطاعة لان‬
‫فويبدر بن‬ ‫عمالات لجزير أراد أن يكبتمع هاذد الغمْ يُف فبضنا حتى يصمد ر أمره فيها لكن‬
‫‪9r‬ندن‬ ‫هاذا الامر وارادوا أن يخبسوا‬ ‫حسني‬ ‫تغاولوا‬ ‫علال نشسج‪ :‬بنى مايدة ويغول فايد بأى عرج‬
‫د ورو‬ ‫بثلاثيسن‬ ‫عليه‬ ‫فرويدر خكم‬ ‫أما‬ ‫عليهما عقوية‬ ‫وجيجمدت‬ ‫ولذ العنف‬ ‫الغمْ‬ ‫بعضوي‬ ‫البايلك‬

‫خطية واما الاخر وانعزل ج‪ :‬فد أقم سوف السبت كما كان وذلك بحسب مراد أهل جماعة‬
‫عالات للجزير أن‬ ‫الكويرنور جنرال حاكم‬ ‫سعادة‬ ‫أمر‬ ‫‪5‬ال‬ ‫المدية‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫بأى شمعجب‬

‫السيد‬ ‫يُف الناحية الشرفية *‪r‬لى أولاد نايل غربا مكان‬ ‫الاغا‬ ‫مخمصمسب‬ ‫يتولى السيد فطاى‬
‫ويمر السعادة المذكورة يتولى سداى بو طالب لأننا ربيعة‬ ‫‪s‬ألا‬ ‫بوغار‬ ‫لا‪:‬‬ ‫كمفد لأن عا عطية‬

‫الى بلاد أولاد نايل جعل على أولاد سى احمد خطية قدرها أحد واربعون الف دورو وعلى‬

‫دلس ي‪ :‬أن السيد علال الاغا الذى كان فطنا يى بلاد البليته عند عمن واين فد‬
‫انتفال الى ناحية درعة بن خدأ كان يسمحهن بيها سابفا وكان فد أركال منهـا زمان‬
‫البتنة واستبعدد من بلاد البليته تبطل المناوبسمة الى صمارات بينهم وليد؟مني العمراوة ‪(S‬‬

‫ق‪ :‬عمالة فسنطينه ج كان فد الخبا السيد احمد باى فسنطينة كان الى ناحية من‬
‫الزيمان اسمها كمايشى واذا جاء لمخمر بان حضموره يي ذلك المكان سبب جساد دايم‬
‫فدم عليه محلتان ‪r-5‬ني العسكر الديع شمسرد المكلة الاولى كمرت أمر السيد الكاندانست حاكم‬
‫باتنة والثانية الحكتوية على فوم الزيمان كمرت أمر السيد الكاندانت حاكم بسكرة بلما‬
‫أحيط به طلب الامان والدخول يى الطاعة وشرط لنفسه التصرف المطلـق بى الاناث‬

‫الختصمة به كالخيل والاسلحة والفياطين والصمماغة وتقمل منه ذلك وافمل بيـن‬
‫فيى ه ا هنا‬ ‫ليء بالطاعة وذلك بى ‪ 8‬رجب مُ فدم الى باتنة‬ ‫وعه)‪.‬حن‬ ‫بسكرة‬ ‫حاكم‬ ‫يحل ىل‬

‫الشهر المذكور وبعد أيام فليلة ركامب الى فسنطيفة ومنها بعمود الى الجزاير وكسان‬
‫يفابل في جميع تالت البلدان بالعز والاحترام المناسب لمفامه العالى الذى كان بمه‬
‫واإن الدراة البرانصموية تختاسفه وتكرمه كعادتها المعهودة مع جميع أعدايسهـا‬
‫الذين أذعنوا لها كذالك فد دخل جردا بردا ي طاعتها كل من كسان يسفساد بلها‬
‫سس‬ ‫‪--‬‬ ‫«‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬
‫‪s‬أل‬ ‫المــــبَشر‬ ‫‪35‬لا‬

‫بالعداوة وهذا اعظم الدلايل أن لا طافة لاحد بخالبة حكم الله تعالى وقدرتـــه‬

‫كان يحرض الناس للفتال لاكنهم لم يفجلوه وفد طردوه من بلادهم فهرا ج‪ :‬ججل يج أن‬ ‫‪.‬‬

‫وبهده خمسة أسارى من المجسدين يج الخليجية أحمد بن محمد المفرانى لازال وفيما‬

‫أن برقتين من أولاد برج الذين هم من عرشى المعاضيد التفوا ليلا ولم يعربوا بعضمهم‬ ‫‪.‬‬

‫عشرة رجال ووقوع لحرب بين الاخوان من عرشى واحد هو من مشاف الامور‬
‫بالواجب على كل عافل السعى بى ازالة هذه البتن يج‬ ‫‪1‬‬

‫‪-‬ا‬

‫‪--‬‬ ‫يى عفوية بنى يفزم ج‬

‫عزي‪-‬ز‬ ‫أولاد‬ ‫*كننى‬ ‫كمود‬ ‫الشيع‬ ‫عزل‬ ‫‪5‬ل‬ ‫ميلة‬ ‫على موية لاتهامه بالانباى على فتال فايد‬

‫*لى‬ ‫العربى‬ ‫دهسيي‬ ‫أنعزل‬ ‫نج‬ ‫مسمعود‬ ‫عمار يون‬ ‫لاسى شيج‬
‫خليجية وتولى مكانه‬ ‫الدهمجي‬ ‫أولاد‬
‫المطالب‬ ‫يُى‬ ‫دالى مسج أولاد داود لاخذه ثلاثماية وبرناك زيادة {على ما هو معين للبايلك‬
‫الخزنية وتواثرت عليه الشكايات يى ذلك وتولى مكانه بين خالد ي‪:‬‬
‫فد تولى العلامة السيد الحاج محمد أرناوط مبتيا لحنبية بملد للجزيـر بــسدلا من‬
‫المرحوم السيد أحمد لأننى رجب ودالك بامر سعادة للجنرال حاكم أعالات لجزيرية‬
‫‪55‬ال‬
‫‪-----‬‬

‫‪-‬ص‬

‫لحمد لله وحده ي‪ :‬اخبار برانسا ج أن جاعة وكلاء عالات الدولة فد بوضموا الى للجنرال‬
‫فاينماق وزارة الحرب بعد سهره من اقليم الجزاير مُ عند وصوله بى باريس جعلوا بى يديه‬
‫تولية أمور الدولة على الاطلاق واما وزارة الحرب ريعو اليها الجنرال لاموريسير الحاكم كان‬
‫في اقليم وهران مدة سنين كثيرة وتولى أيضما وزارة الامور الخارجية للجنرال بمدوحكم‬
‫عالة فسنطينة كان وسبب توليتهم فتنة أشعلها بى باريس أهل الجساد وكان فيسهـا‬
‫حتبهم لاستيلاء جيوشى الدولة على العصاة أجمعين ثر عفيب ذلك سكممت البلــدة‬
‫وعمها الان الصالحي والعاجية وما جاعة وكلاء الدولة بلا زالوا مشتغلين بامور المملكة‬
‫ك كانوا من فبل البتنة ج‬
‫اخبار الدولة العثمانية ج‪ :‬أن اللجنرال أوبيق الذى بعثته الدولة البرنساوية الى استانبول‬
‫ليكون بيها رسولا مختصا مرخصا فدل وضع كتاب تفليبدد وتوليته ‪g‬ى يحدى السلطـان‬
‫عمد الجيد بفبله حضرة السلطان بغاية الالكرام والاحترام ويتسن له مراده العلى كيظ‬
‫السلع والحكمة التى فد دامت بين الدولتين منذ السنين العديدة ج‬

‫عـــالات الجـزيــر‬ ‫ا‬


‫وصار له الفمولب لحس‪-‬ن‬ ‫‪ 5‬رجب‬ ‫الجزاير بى‬ ‫الى‬ ‫كان ومال‬ ‫فسنطينة‬ ‫أجهد باى‬ ‫لحاج‬ ‫أن‬
‫كل فلناه مع الكرامة المناسبة لمرتبته الفديمة واللابفة جلال الدولة الجرانسوية وهمتها‬
‫الشديد والبلايا وما كان‬ ‫يُى‬ ‫فسنطينة يسكى بلدة فمايش‬ ‫منفذ جية‬ ‫العظيمة وكان‬

‫تسلم نبسه والالتياذ بكرم الدولة البرانساوية ورايتها بلا خابت ظنونه وهـو الان بى‬
‫ا‬
‫‪:3‬ال‬ ‫المـَـــــبَشر‬ ‫‪5‬الا‬

‫للجزاير مخلعا معزولا وفد طلب الاذن بى الاقامة بتلك البلدة أو السفر الى برانسا وعن‬
‫كمفد لإرن كلاء‬ ‫أن‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫الاصنام‬ ‫‪5‬لا‬ ‫يُف ذالكى‬ ‫فريب يصمدر *ن سعادة وزير الحرب رأيه‬
‫السخنجاسى الذى فد أشتهر اسمه لذنوبه وجريمه وسرفاته زمان البمتنة أراد أن يسلك‬
‫طـريف السوء حتى يمجدد بسادد البديم لكن حال الموت دونه ومردد بفتله أعيانى‬
‫البلاد الكاب عفل وحزم كانوا فد اجتمعوا تحت راية فايد أولاد بو سليمان وتجموا عليه‬
‫لاذ الى كان عافبته وجزاء ذنويه ج فد وضعت على أولاد يونس خطمة خمس واربعمن‬
‫دورو لفتلم رجلا من أولاد عبد الله كانوا يريدون أن يخطبوا أمرته واذا امتنعوا من أداء‬
‫الخطية تجم عليهم الاغا بو مدين وفتل منهم ثلاثة رجال ثمُ قمض على فايج م وجاء به‬
‫أسمرا الى داره بعمن مران كذلك أيضا وفعت العفوية على أهل الفساد والعصممان واظهر‬
‫‪55‬ال‬ ‫ذوو لعفل لذلك السرور والاستحسان‬
‫وة رتبت العسس على أطراى بلاد بنى يونس ليمنعوا اللصوص والمجسدين من‬ ‫تنس‬
‫الدخول الى تلك النواحى كا كانت عادتهم من فمل واذا تخبركم بذلك لا بد لنا من أن‬
‫نذكركم بلزوم للخطية على كل عرش وفع ذنب في بلادم أن لا يسلموا صاحب الذنب الى‬
‫الحاكم بكذالك يكون عافبة ذنب الرجل الواحد على عرشه جميعاك كانت العاده بيما تفدم تج‬
‫جاية و فد تجرفت الناس بنواحى بجاية بصاروا برفتمن واذا كان ذلك سبب بتفة‬
‫وساد صار للجنرال جنتيل الى جاية بامر السعادة حاكم عالات الملجزاير ومعه من الجيش‬
‫ما كباه بى عفوية المجسدين وعند وصوله حباء المه فمايل كممرة يمدونه يعونوه ولا‬
‫؛ كانت عدة العصاة فليلة سهل عليه فمعهم وادخالهم في الطاعة وعن فريب يكون‬
‫لتلك النواحى السلم والهنـا جأية عالة فسنطينة ت‪:‬‬
‫سحف‬

‫سمع كان يدعى بــى طويوط الى البتنة لاكنـهم‬ ‫كمد بنى‬ ‫جة أن الشريجى‬ ‫سكيكدد‬
‫عفل ويهم ولانهم شاهدوا أن كل من نصمب لحرب على‬ ‫أكاب‬ ‫أمتنعوا من فبول كلامه لانهم‬
‫الدولة البرانسوية عافية أمره الالتجاء بطلب الامان بعد أن كان يجلب على أخوانـه‬
‫الملايا والشديد ج‪ :‬فد وفعت منازعة وخاصمة بى نوجى سكيكده بين بنى زردارص‬
‫ورجته واولاد جبارة وكانوا مستعدين لفتال بعضمهم بعض أذا أمر الجنرال حاكم فسنطينة‬
‫أصمسلاح‬ ‫جسمـعي ‪g‬ى‬ ‫الاخرى‬ ‫على‬ ‫أن كل طايبة منهم جارت‬ ‫وكقق بذالك‬ ‫أمريم‬ ‫يُف‬ ‫بالنظر‬
‫بينهم وعند تكميل السلع والمواوفة عذب أكاب الجتنة منهم وذلك دليل على المنبعة التى‬
‫تكون بى رويع مخاصماتكم الى فيادكم وذوى العفل والعدل جتنموا به ضمرر الحرب ودواهيه أية‬
‫وت‪ :‬فد دخلت يى الطاعة برفات بنى على كلها وويوا بالشروط المفتضمية منهم وعلى‬ ‫صمطيبى‬
‫مثالهم دخلت بى طاعة الدولة أولاد مصركمن الذين كان يلخنجى عندم لصوص الساحل ة‬
‫تج المــــــمَشر ج ‪.‬‬

‫اج عمالة وهران يج أن جممع جوع هاذة العمالة مشتغلون بالولاحة ولا ينتبهون الى‬
‫أفوال اكاب الشر الذين يسمعون بى انتشار الاخبار الكادبــة لانهم يعلمون أن لا زالـت‬
‫جيوشنا على اعفاب العصاة وان وقوع العذاب لا باخر عمن يخالوف أمرنا يج‬
‫أخبرونا أن مولى عبد الرحمن سلطان الغرب يكمع جموشا عديدة بى نواجى واس وأن نيته‬
‫تعذيب بى بوزكو وريالته الذين عصوا عليه وهزموا فوم سى على الكناوى فايد وجده‬
‫وفيل أيضا أن السلطان المذكور يريد الدخولب يى بلاد الريف ليعفب بعض المجسدين يج‬
‫أنتجهت الدولة البرانساوية الى اشتغال العرب ببناء الديار والدواير ولا شك‪ ،‬تعونسهم بى‬
‫هاذا الامر المبيد على حسب طافتها وت‪ :‬فد عروا سوفا بفرب مرمى أرزو يعاشره سكان‬
‫بى يوم الثلاثة من‬ ‫السوف‬ ‫هاذا‬ ‫بطويه وفريشطل وحاميان الملع‬
‫من العبيد الشرف ويكون‬
‫كل جمعة ذلك منبعة كبيرة لاهل البلاد الحجاورة ج اخبرونا أن سكان عالة مستغانم‬
‫مشتغلون بالحصاد وان صابة الظهرة ما جاءت بسبب الحرب الذى وقع بيسها ج‬
‫تلمسان ج ‪ .‬أن سى ميلود اليمنى الذى كان المال محطوط عليه بتلمسان فد مجنسوه‬
‫لاشتراكه بى غدر بعض أناس حملوا دوار واحد من أولاد سيدى شـادلى من أولاد نشار‬
‫وعميد على تجر أوطانهم والدخول بى بلاد رّكوة ج فد حمسوا بزيدو الدرويش طاهر‬
‫من الحاميان الغرب لانه كان يطلب البتنة بانتشار الاخبار الكادبة بين الخبوع وكانت‬
‫من أول الناس يى الفمض عليه بعض ذوى العبل من أولاد ورياش يج جعمة غزوات ج‬
‫ا فد ورد بارضنا عند السواحلية ابن سيد مكى مرابط مشهور من بنى يزناسن وهـو‬
‫يرغب من الدولة بى اذن الاستفرار بيننا وج تيارة ج فد فمضوا بى سوف تمارة على‬
‫بعض ناس عندم دوروتسكت مزورة باجنوم ومـن المعلوم أن تسكك الدرام والمعاملة‬
‫بها من أعظم لملجرايم بى كل دولة واننا نعذبون صاحبه باشد العفوية من غيرمان ولا مرجمة ج‬
‫للجدرى وكيبية للخلاص منــه يج‬ ‫‪2‬ى‬ ‫لأجل‬
‫يصيب الجنس الانسانى ويوجعه منذ الاعصار السالبة‬ ‫للجدرى علة شديدة لازال ضررها‬
‫يموت منها ناس كثير بى كل سنة ولا يخبى من شرها الشاب ولا الكهل ولا الصمى بى‬
‫بطلن أمه يج أسباب المخلاصى منها بصد للجدرى العامى أو الجدرى المفرى واما بصمد‬
‫الجدرى العامى فد استعملوه الفدماء مثل الرومان واهل بلاد المغرب من فبلم والى يومنا‬
‫هاذا كذالك أيضا كانت العادة في بلاد النصارى لكنها بطلت عند هولاء باستعمال دواء‬
‫أسمه المفرى أو التلفيع المفرى يج كجمة بصماد لملجدرى أن باخذ الطبيب على طرف‬
‫نشتر أو ابرة فطرة يستمرة من الفيع الذى خرج من الحمات المنمقة على جسد من أصابه‬
‫ي المزاج يصممر له بذلك جدرى يسهل‬ ‫لجدرى ويدخل هذا الفيهِ تحت جلد أنسان‬
‫دووِّه ولا يصيبه هاذا المرضى بعد ذلك أبدا لكن الدواء المذكور بيه خاطر يخاوف منـه‬
‫يج المكــــمَّشر ج‬
‫كيا هو معلوم عندكم وان لايموت منه الرجل يعرضي له المكروه من الشديد مثل كجى المصب‬
‫وتصمميم السمع وغيره بلاجل ذلك تركوا أطباؤنا استعمال بصمد لمدمرى العالى واخذوا دواء‬
‫اخربيه السلامة من كل خوف وهو بصمد لملجدرى المفرى أوالتفج المفرى يج بيان التلفيع‬
‫المفرى ج هاذا الدواء الممارك وجده طبيب أنكليزى اسمه جنروهوّ الان مشهور الذكرمشكوز‬
‫هم ممن‬ ‫أن بعض الناس‬ ‫يداوى البلاحينى سكان كص بلدد وبينما هو مشتغل بمرضايه‬
‫عروف‬
‫مرضمهم‬ ‫حلبوا البفرلم يصبهم مرضى الجدرى الا الفليل منهم واذا اصابتهم هاذه العلة كان‬

‫لهم شىء مثل مرض الجدرى ويظهر على أيديهم ووجوههم حمات بفى أثرها على الجلد بعد‬
‫زوالها بزاد يُف الجمث عكسندن هاذا الامر وتتهمفسن" أن حمات حجسمفل الرجال أصلها حمادت فد‬
‫نبتت على ضرع بعض المفر وبى لحال اخذ فطيرة من في حبة بفر وادخلها تحت جلد‬ ‫‪--‬‬

‫صبى بى موضع الجسد غير الوجه وكان مراد بى ذلك تجربة هاذا الدواء واخلاص الوجه‬
‫من أثر المرضى بلا خابت ظنونه وصار الامر موايفا لاماله نفر جرب هاذا الدواء الجديد يى مدة‬
‫طويلة وتحقق أن بيمه صيانة تامة من داء الجدرى وشره فعلم الناس بسره ويمني لـهم‬
‫البايدة التى بيه وم ينتبعون به الى الان واما هاذا الدواء اسمه باللغة البرنساوية وافسينى‬
‫معناه المفرى نسبة الى لبظة بفرسموه بذلك لانهم كانوا يأخذونه من المفر ولاشك أنه من‬
‫الاطباء جهدهم يى طلبه لكى ببضل الله وكرمه يكون بى الفج الذى يخرج من حمات أنسان‬
‫لغ يى حجـسمدد للجدرى المفرى وايدة تامة كبايدة الفج الحاصل من حبات ضمرع البفر‬
‫ا‬
‫واخمد الله على نعمه وهو احسن الحسنين واما الان بتلفع لملجدرى المفرى معلوم مخفةتشـر‬

‫عسكرى‬ ‫ور يُف ديار مصر بامر سعادة الباشا محمد على واما بى مملكة برنسا يلزم على كل‬
‫جديد فبل دخوله كبت الراية أن يعرضى لاميره تذكرة يشمهحل بيها بانه فد لخ بالجدرى‬
‫فالبملفترويليتوهيملزممعنلىص ابلمصنميماننامصثبلالدذوللةك وفبدمسلمجهأببتهدااذائمابلاتلتدعبلهمر ببىطاللمتسيُافيدبلواعدلنىا املررضجىالالأجديرضىا‬
‫كانه لم يكن بنصجة العافل أن تمتثلوا بنا ليلا يموت أبناؤكم واخوانكم بمن أيديكم يج‬
‫كمبية تلفيير الجدرى المفرى مثل استعمالكم لبصمد الجدمى العالى لكى يدخلون نشتر‬
‫عليه في حجة المفر كت جلد الزند يى ثلاثة أو أربعة مواضيع وبعد ثمانية أيام لايمفى‬
‫منه شيء ألافشرة تسفط بى أفل زمان وان لا يبالي التلفي بى المرة الاولى بحجددونه حتى‬
‫يظهر ولاحه واما الفني وهو موجود عند الظباسمًا وفي الاسبة الافت أيضما يعطون منه لكل من‬
‫يطلبه لانه من نعمات الله على عباده ولا بحجوز للدولة أن تجذل بسه لكن أذا الرادق أن‬
‫تكونوا ماهرين يُى هاذا البنى يلزم أن تطلبوا من أطبائنا العلم الحتاج اليه لانهم اجحاب علم‬
‫وتجربة يعلمون بلا أجرة ويداون وأن سالتموم يلخون أبناءكم وانجسكم على سممـل اللة‬
‫‪G‬إلل‬ ‫تبارك أسمه وتعالى‬
‫‪:82‬الأ‪itsi‬ت‪hti‬ثة الذات‪3:3aH=====ssarraesnerra.‬هي‪grgg:sretserrass:‬يق‪aaaaaaaaBetsassara-asrgrenrssassars‬يم‪r‬ييف‪arerr‬يؤ‪HHH-rgrsppirrrrrrrrr:nreritrrtthfer‬ييز‬

‫‪11‬‬ ‫‪1‬ج‬

‫ج| )‬

‫وج‬ ‫بى الغرامات‬ ‫ج‬


‫الحمد لله وحده ج عند ابتدائنا بطباعة الورفادت الاولى من الممشركنا نعدكم أن نتكلم بى بعض‬
‫مورمختصة بكم ماسة لكم لتعلفها بمصالحكم وخيركم وعدنا ذلك لان مراد الدولة أن لا يخها‬
‫على احد منكم صغيرا كان أو كبيرا نياتها الحسنة بيكم وان يعلم كل تخص منكم ما فد‬
‫وجب علمه بدخوله تحت يد تصمرينا وتدبيرنا واليوم ينبغى لنا بسط الكلام بى الغرامات‬
‫التى هى من ام الامور بى رياسة العباد وسياسة البلاد بنفول أن الله عز وجل يوتى الملك‬
‫من يشاء وهو على كل شىء فدير بملزم على الناس أجعين أن يدبعوا الى الدولة الزايد من‬
‫أموالهم والباضل عن حاجاتهم لان سبب تحصيلهم للغناء وصيانتهم للثراء حماية الدولة لهم‬
‫واعتناؤها بهم هاذه الفاعدة مكتوبة يى شريعة كل ملة محررة بى فوانين كل أمة فيل أن‬
‫للعادل ثوابه ولمس بى الدول التى فد حكموا من فبل على المغرب من كان أعـدل من‬
‫الدولة البراذساوية التى أفامست بيدها الفوية ممانى الصمام والسلم بجمسندن الاعراشى كلـهسا‬
‫ومحددت ظل حمايتها على أملاككم ودينكم ولما كانت مصماريسف الــدولة يى تدبيـر‬

‫بلادكم بوقف الحساب لا شك أن المعونة التى تطلبها منهم يى ذلك كفطرة ماء بى الجر‬
‫لكن كرم هذه الدولة مناسب لعظمها وشريف مملكة ورانسا مساوى الفدرتها ولا تسال‬
‫منكم الا الفليل ليكون علامة الطاعة التى تجب على المامور للاميسر مُ أن الغـرامات‬
‫لماخوذة منكم تنوع لملاكم ونصريها الدولة كما تعلمون بى يخ الطرفات بين الجمال لةسهال‬
‫خصممهسا وبى بخسا"‬ ‫مـر الــختجارة و يى سد الانهار والاودية لتسفى الاراضمى‬
‫وتكضر‬
‫المساجـحد وترفيعها وجّجير ما أنهدم ممها وايضا فى تخفمف الشديد عن والاشفياء الاقامة‬
‫واما الغرامات ويختلى باختلاى محصولات البلاد‬ ‫برواتب اكاب وظايف دنياكم ودينكم‬
‫وصمخايع العماد ويى فمضمها أيضا اختلافات على اختلاى عوايد النواجى لكى على كل حال‬
‫ج‪ :‬المـَـمَشر ج‬
‫تريد الدولة أن تكون غرامة الرجل على فدر طافته وان تكون معتدلة متساوية مــع‬
‫اختلابى النواجى والعوايد المذكورة تريد الدولة أيضا العدل والصمدف يى تجريفى الغرامات‬
‫على الناس وقبضمها ولذلكى لا تزال تةترفب الفياد الذين جيوضمت اليهم هاذا الامر بلا بد‬
‫أن يسلكوا سيرة مستفييمة وتم كت ذظرها وأما أختلابى العوايد ببى عالة وهم أن وعـالة‬
‫الجزاير تأخذ الدولة الرّكوة والعشور ويى عالة فسنطينة تأخذ الحكر والعشور ثم أن حف‬
‫البرنس مفتضى أيضا وهو اهداء خيال الفادة عند تولية الفياد وتفليدم واما اعـراشى‬
‫العحراء واحياؤها بعندم يى بعض النواجى وجود يى وضمع الغرامة مختصة لهم ومن هاذه‬
‫لغرامات اللازمة وبنى مختصمة لبعض الاماكن عوضما عن الغرامات المذكورة تج‬
‫يج بى العشور ج الان فد قم الحصاد بى جميع أقاليم الجزاير ولذلك يحق لنا الكلامر‬
‫بى العشور الذى جعلته الدولة على كل أرض يزرعون بيها المر أوغيره من الحموات واذا‬ ‫=‪-‬‬

‫رزى الله البلاحين في هذه السنة من بضم له وحوظ زروعهم من شدة الهوا وداهية لملجراد‬
‫بالله الحمد اللايف بكرمه وان أصابت تلك الملايا فليل النواجى لا خطـى أهلهـا‬
‫شهفة الدولة وحسن التيماتها ومن المعلور أنها تمر بسفاط الغرامات وربعها عن الاعراشى‬
‫المصابة بى وحصدم أو بتفليلها على حسب الضمـراء الحاصمـلة لهم ويذلك تشهدون‬
‫بضمـل الدولة البرانساوية ويتها بي أزالة المصايب عن العماد واما العشوربيلرمر قمضمها‬ ‫‪-‬أ‬

‫بعد تمامر أمر للحصاد وتعريون الفوايد التى جعلتها الدولة لتسهيل الفمض ومنع العمالف‬
‫*كننى الظلم واخذم أكثر مما ينبغى لكن نذكرها هنا لئلا تغيب عن خاطركم وتكون‬
‫حاضرة بمالكـم وينى أن أداء العشور ى بعض النواجى يكون من الحبوب بعمنها وبى‬
‫نواجى أخـرى من فيمتها لمسهـل أمر اللـدوة بى الفمسض وأمر الناس بى لحمـل‬
‫وتكون الفجة موايفة لفيمة المر وغيره من الحموات بى ذلك الوقت وتعلمونها من‬
‫تذكرة يبعثها لكم أغا بيرو عرب الذى أنتم تحت حكمه وكذمردم أيضا باوامرالدولة بى‬
‫ذلك وارادتها لكن بى الوجهين من أداء العشور ودبعها نريد السمرة بغاية العـدل‬
‫‪S‬ذ‬ ‫صمانة للناس من الظلم واحترازا لهم من تكليبى ما لا يطاف‬
‫أحمـار عـالات المرير |‬
‫ان الملجسيموشى التى سارت الى جاية فد عادت الى الجراير بعد ظبرها بغاية المراد أذ بخ‬
‫الله لهم بختحا مبينا وكان حضورم بمن سكان جمال تلك النواجى عونا لكل من رغب‬
‫يُى‬ ‫تواتر هاذا لخبر‬ ‫يُف الصمسلمي والسلم وسمسجمهب تلويب وهلاك لاكاب المغى والعداوة‬
‫وع خحد‬
‫النواجى أتانا بعضوي فمايل الغربية الذين أظهروا الى ذالاعى الوقيمت الامتناع حسن معاشرتفـــا‬
‫‪,‬‬
‫‪-‬ل‬
‫ومعاهدتنا وبعد تصمركهثم كخلوصى النية طلبوا الدخول يُى الطاعة ولما أنتشرت فيى البلاد‬

‫‪---------‬‬
‫تصد‬
‫ج‪ :‬المـَــــــــــمثّمر ج‬
‫اخبار عذاب جنايا وعفوية أولاد عجم فلان للجمار أبة در روساء أهل الجتنة الى عكلة جنرال حانتى‬
‫يطلمون الامن فقر كمال الامر بوصمول أمزيان ورج الذى ظنوا المبسدون أن يكون رايسا لم‬
‫وهو الان بى لملجزاير سار اليها مع جيوشنا ولا شك أن يكون‬ ‫نجسه الينا‬ ‫يى حربهم لكن سلم‬
‫راحة البلاد وتسهمل الجاز من جايسة الى صطيـوف يج‬ ‫تسليمه واذعانه سمبا فويا لدوام‬
‫نكرر هنا ما أمرنا به سابفا يى منع الناس من اجل السلاح بى الاسواقف لان تلك العادة‬
‫المذمومة سبب لسبك الدماء ونمر الان بمنعها مطلفا ولا يخهاكم أن ذريد بذالك خيركم‬
‫واذا تكون الاسواف مواضع تجارة لا يحجوزان تصيروا موضمع حرب وقتال ولووقعت مخاصمة بية كم‬
‫أربعوها الى فيادكم ولاتوصملوها باستعمال السلاح ومن يخالى هاذا الامر بعليه عذاب الم ‪s‬ألا‬

‫المدية يج أن أغا بيرو العرب فد سار الى بلاد أولاد هلال بى ناحية بوغسار وقمـض على‬

‫الان ببعهه الى للجزير ومساهمتصمدر عن فريهب الامر بنوع عفويةته ج دلس ج فد وجمال‬ ‫الى‬

‫رئيس كممر اسمه عمر محيى الدين المطلب الاذن من الحكم الاعلى بى ركوب الجـر الى‬
‫الشرف لفضماء الج وهاذا الرمس اخو الاغا المدنى من أبيات كمار تلك البلاد وهو مشهور‬
‫لعزمـه وحزمه وهمه وذكائه ومعرفته بى الامور واذن له السيد الحاكم الاعلى بى ذلك‬
‫ووعده بالتسهمل بى أتمام مراده اتة ثنية للحد ت‪ :‬أن بو مهنى من بنى مايدة الذى‬
‫فسةال ك‪-‬مد بن كجى يى العام المأضمى ويبر بعد ذالكى عالم عكانه بعضنى خيالة وساروا يُف طلبه‬

‫ج‪:‬‬ ‫واذا به أراد الدبع عن نجسه وجرح رجلا منهم واطلف عليه الاخر مكحلته وفتله‬
‫يج عالة فسنطينة يج أن سى عمر بن رجب فايد بنى مويه والمشترك يى فتسل مصمطبى‬
‫بن لمبث فيد ميـله حكم علمه بالموت بي ديون شريعة عسكرية فسنطينة وتـولى‬
‫مكانه سى بو الاحراعى بن عديز الدين الذى نعلم صمحن فمه وهو الذى عسر سوف بنى تليملن‬
‫ولا يزال يقيم بيه الصملحج التام والراحة الكاملة يت‪ :‬أن الحصاد بى نوجى هاذه الجهالة‬

‫الاصابة ما يخلبى عن خسارتهم يُف العام الماضى ج‪ :‬بونة ج ود صمار الخوجه شجنا على الشريا مكان‬
‫الششــجمى بن ترشه يج فلمة يج أن ستة وعشرين رجلا من فمة سيدى عبـد يى بلاد‬
‫تجم عليهتم‬ ‫خمسماة الاى غمْ الى نواجى بيونسه ليبيعوها‬
‫هناك أذ‬ ‫يسموفون‬ ‫النمامشة كانوا‬
‫أعراشى دايرة فيلالة واخذوا غنهم فهرا مُ عفيمـب ذالك أشتغل‬ ‫*كنى‬ ‫بســع ضول فطاع طريق‬
‫يُف‬ ‫المشـيجيخة‬
‫بوعاوية كلهم من بنى يعفوب حكم عليهم كطية ستماية دورو لاشتراكهم بى تلك الغارية ي‪:‬‬
‫الفلعة نت‪ :‬أن فسريما من وفتنا بهذه الفرية كانوا بممعوني الفاع زوج دوروكل هه وليمتر‬
‫‪l‬‬ ‫صمطيعف‬ ‫كان سعرها زيادة‬ ‫الماضى‬ ‫والعامر‬
‫الأاثن الحكاز بمن ص طمغف وجاية فد سهل !‬ ‫‪::‬ة‬ ‫لا‪:‬‬
‫ا‬
‫ا‬
‫ج المكــــمُشر ة‬ ‫ا‬
‫والان يستمر المساجرون يُف غاية الامان واخمر فايد الساحل أن الاعراشى الساكمين‬ ‫‪-‬ل‬

‫‪3‬ى للجانب الشمالى من الصممم فلان تركوا العداوة يج ججل يج أن بعض فبايل من أولاد‬

‫عمد الرحمن‬ ‫سى كمفد بوني سميين‬ ‫أن المرابط‬ ‫‪5‬ال‬ ‫سكيكدد‬ ‫‪Es‬أل‬ ‫رجال‬ ‫ثلاثة‬ ‫بالرصاص وقتلوا منهم‬
‫وشج بى أكف طردوا من بلادم رجلا أدعى أنه شريى وكان يطلب العتنة بهرب الى بئى‬
‫وغول واما سيرة هاذين الفايدين وسمرة أعراشهما بى هاذا الامر تسخف لهم الثناء ولمد ج‬
‫‪5‬الل‬ ‫‪5‬ل عالة وهران‬

‫والثانية بيها ستماية من الفوم تحت أمر الاغا فدور وافبل جيش الجنرال الى الشط الغربى‬
‫الجنبة يطلبون الامان وامريم الجنرال بالانتفال الى بير الانشاء والاقامة يى ثلك الناحية وأما‬
‫شمفدة‬ ‫هنالك ومع‬ ‫الدواير الذين‬ ‫مراني‬ ‫الشرفي للفاء العاصمين‬ ‫الى الشط‬ ‫بسارت‬ ‫الثانية‬ ‫البرفة‬
‫حرارة الشمس على الفوم وموت بعض الخيل لاجلها وصلوا كسن التدبير الى‬
‫الحميان وم غابلون لايشعرون كضمورم بلا يمكن لهم أخذ السلاح وصارت الغازية كاملة حتى‬

‫بالغ ويعلمون أن لا سلامة لهم الا بالاذعان لحكم البرانساوى ولاحماية لهم من انتفامنا ولودخلوا‬
‫بي العحراء الى الرمال البعيدة ثم بعد هذه المصميمة جاء ولا فياد اللجنمة الى المحلة وساروا‬

‫اولىاعأربشياهرا بركزارزات وذاظلرغنوار وواضممرمناا البرمدسلتيفغيامنوما بى تلك النواجى ويكون لهم اذن التجارة مع جوع البلاد‬
‫هاذه الدايرة يُف العاوية التامة والسلامة الشاملة‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫‪5‬لا‬

‫فياد العمامرة ولا يشةغال الناس الا بالحصماد لكى‬ ‫وبعدد‬ ‫خفل دت‬ ‫* لنا‬ ‫دخل كت أمرنا لحاج‬ ‫فلال‬

‫الكاذبينى‬‫خسارتهم شديدة لاجل بلايا للحرب التى حلمت بالخنجوع والاحياء لاستماعهم كلام‬
‫بمذزر على ذوى العفال منهم أن يحجتنموا حملة المغاة ومكر المجسدين يعة فد عزل الحكـم‬
‫عجيحلف الفادر بين الحاج فايد زواوه وتجكني لاخذه *هنى كرت أمرد ثلث مرادت فـيهـة عــود‬
‫الفادد الواحد يُى حق المرنس ‪5‬ذ تلمسان لا‪ :‬أن المولى عددهمفدف الرحمن سلطان الغرب‬
‫فلال التفا مع بعضوي المرابريى مسميارد الى باس ومار بممهم فتال تم تحديد مخلعه همنى الومول‬
‫الى واس وبى أويل شعبان ما دخل الى تلك المدينة يت‪ :‬وفد أمر سعادة وزير الحرب بةومعف‬
‫عرضة الذين يطلمون الدخول فى عدد ترجانات العسكر وتاخمرها الى السمة الانمـة‬
‫اتاماجور الجناير أو واحد ألاثمحورات بى وهران وقسنطينة ينتمون اسمه وبعد الوقوف‬
‫على معريته باللغتيمنى بينهمكمني له تولية م مصمفب ترجمان العسمكر ما دام البايلك يكةتاح‬
‫‪5‬أل‬ ‫خلال مة ــه‬ ‫الى‬ ‫‪-‬‬

‫للجزائر ي دار مطبعة الدولة‬ ‫بجبلد‬ ‫طمع‬


‫أن دولة الريموبليك البرنساوى وافية غاية الوفوى بى جسلــب‬ ‫يج‬
‫*كلاى‬ ‫الرجال‬ ‫بعد ضرى‬ ‫اختارت‬ ‫وفد‬ ‫الافلم الجزائرى مسلم من كانوا أونصارى‬ ‫هذا‬ ‫العوائد لاهال‬

‫بصمالح الراى يثبت ما اعفدوه وفتمُذ لترتيب الاحكامر وزيادة حصول الهناء والخير لعامة‬
‫الارض وتدريب يثي أمورها وعلم بعدة‬ ‫بهذه‬ ‫أهل الديوان لهم معربة‬ ‫‪5r‬نلن‬ ‫العباد والختارون‬
‫فطانها وسيرة أحكامها على حسب دينها لمكثهم بها وجولانهم في جميع جهاتها بالأجل‬

‫ايزكموةن اجلنامروارلوافتد عسظماعمتمكانسواابفحاابككتتمسمينيميكلعالممهكموعهظنما أسوليماسستعهادوةريالاجسنةرساهل وكأيماانومزايكر لمحاـلربك‬

‫أسمه لسيرته الحميدة في الحروب وقدبمرها واعربته‬ ‫لم يبارفه منذ ولانا الله ملكا وفد عظم‬
‫المشتهرة واما سعادة الجنرال شنفرنيير الذى كان يةولى بهذا‬ ‫وعوايدكم‬ ‫باللغة العربية‬

‫حم ومنهم أيضا غير من ذكرنا *‪r‬ندى للجنرالات والكلونيلات الذين ازدادوا يُى مراتبهم بوسطكم‬ ‫‪9‬ئه‬

‫ويقولون الان بعضنى درجات لكم وعجمعـلان أعلامكم بهذا لابد *كن كففكم بيماددة هـذا‬ ‫ا‬
‫الافلم الجزائرى وانَّدة برنسا لانها بمد حكامر ذوى بهم وتدال وعفل وتدبمر وعزر يجد‬
‫واجتهاد بى أكتساب العمل الصالح واما حكم الجزائر بانه الان على يد أناس عالمين بكلية‬

‫تدربوا بى أموركم وعرفوا مصالحكم ببهذا يزداد أمانكتم بى كمهمة الاحــول ج‬


‫أن سعادة للجنرال حاكم الجمالات للجزايرية حجمن أمر باستنباط هذا المبشركنا اخبرناكم‬
‫أ‬
‫تة المكــسـمَشر ذة‬
‫باجراء عادة هذه الاوراف الخبرية يى جميع بلدان المسلمن واستانبول وخصوصا بمصمر الذى‬
‫الان بيد سعادة محمد على باشا أعزه الله وكنا عريناكم أيضا أن جميع ما تريد الــدولة‬
‫تتكلم به مع الرعية يكون بواسطة استعمال هذه الورفات وفد أردنا الان تثبيت كلامنا‬
‫بمطالعتنا عليكم بعض الاخبار المنسوبة لورقة الخبر المسمية وفايع مصرية مطبعتها‬
‫بمولاف فرب مصر الفاهرة بامر الباشا المذكور وهذه الاخبار التى أردنا نشرع بى اعلامها‬
‫لكم خةصمة ببعضى الاحكام المستعمله الان في مصر كذا مختصة أيضما بامور مرتبـة يى‬
‫المسمريخ ية أن باشا مصر أمر بحكصر عدد سكان أهلها جعلوا دفاتر لتفييد الموتى‬
‫والارديادآت بالما وهو على جمع العدد منذ سنمن وجدوا الارديادة الهمرة في عدد من تولد‬
‫يى السنة التى مضمــت واما مبلغ عدد كابة أهل اسكندرية وجد ماية واثفمـسنى‬
‫وعشرين الف ومائتين وخمسة وثلاثون انسانا مع جملة الجيش العسكرى برا وحرا وما ترتمب‬
‫المسير لج وان باشا مصر أمر جمع ستمائة بعمر لروفة محمل مصر ووقوها مع أجاج‬
‫وذلك في ‪ 0‬من شعمان سنة التارع واما عدد الجنجاح الذين بلغوا للفصمـر بى شعمـان‬
‫اربعماية واحد عشر منهم ‪٨‬ا مصريون و ‪ 37‬من أناطولى و ‪ ٣‬من الروملمة و‪٣‬ء من الغرب‬
‫و عام من السودان والتكرور ومن العساكر الشهانية م مجموع الجميع اء وود كـان‬
‫بعث تجاز بى التارع المذكور مونة عظيمة منها ‪ 800‬ه فنطار بر والتجار بعموا ‪ - - - 0‬فمطار‬
‫بر ايضا وكان أجتمع بمسرسى الفصيبر سا مركب تجار وسبينة للبايلك لحمل الجاج‬
‫وفدحد‬
‫اخبرونا أيضما أن سعادة محمد على لما كبر سنه ومسماه الهرم وغجز عن الفيمـام بالامور‬
‫سلم وطيبته مع جميع الاحكام لابنه ابراهيم باشا عن‬
‫‪------------------------------------------------------------------------------------------------------AA----------------------------------‬م‬

‫الى بلاد بنى بناية وبى توجه ولا يزال ذوو العفال منهم يمذلون الفصاع‬
‫لحسنة لاخوانهم‬
‫وينبهونهم على سوء عاقمة أمريم بى افتعايهم باهل الفساد وما سوف جاية وهو معر بهمرة‬
‫صمطمى ذالك لاجل حوظهم للطرف *لاني أسباب لخويف وحمايتهم للمسابرين‬ ‫هاذه البلدة الى‬
‫دخل شسهمر رمضمان المعظم مع السعادة والمراكات أن شاء الاد تعليى‬ ‫وفلال‬ ‫للاج‪.‬‬ ‫الشر‬ ‫هني‬

‫بامر لحكم العلى لمعريف المسلمون وقيمت البطر ولمظهـر‬ ‫وعشية كل يوم يضمرب المديع‬
‫حسن نية الدولة بمم ودرامها لشعايير دينهم وفي كل ليلة يوفدون صومعات الجوامـع‬
‫ج‪ :‬المـَـســسـنّشر ذة‬
‫زيفسة ملجة وصوت مدأبع الثغر تمشيرا بدخول العيد الصغير ج‪ :‬المادية ت‪ :‬ألان‬
‫هو وقت دخول أعراشى بلاد الفملة الى التل وقد ورد منها الأربعـا واولاد صمسـلاح وم‬
‫مخممون بنوجى تكمن وفد دخل أيضما خليجية لغواط الى التل وقيل أن بى الروفة أكةر‬
‫من ثمانية عشر العا من الابل واما اللزمة التى يعطونها لجصمل لهم الاذن في الدخول‬
‫الى القتل يهون مملغه كميرا يج فد فتال سالم بن هاربوش بى بلاد بنى موزايا بفرب‬
‫من حدود بلاد بنى على ضمربه بعض الجرممن برصماصمين وقطعوا راسه واذا عرى الناس‬
‫بذلك رموا بى طلمهم ج كان فد ظهرت العتنة والهساد وى سوف الاحد الذى بى‬
‫بلاد بنى ريغة ولاجل تهرير ذالك أمر للحاكم بابطال السوف ثم بعد ذالك جاءوا أعيان‬
‫العرشى وفايدم الى جنرال العمالة المذكورة يطلمون منه الاذن يى تعمير سوفهم عن جديد‬
‫ووعدوه على روسهم بمنع وقوع الشر والبوتفة بيما بعد بفبدل لجنرال دعاء م واجاب ألى‬
‫مرادم ج‪ :‬وقعت مخاصمة بمن بنى بوعيش ويى عزيز بى ملك بعض الاراضى التى بى‬
‫جوار نهر واصل واذا أرادوا ابفصال أمرم على سبيل العدل أرتحلوا كلـهم الى تـلك‬
‫الناحية ومعهم بعض من الفضاة فعفدوا مجلسا وصدر منه الحكم بان ملك الاراضى لمى‬
‫عزيز لكن اذا تبين أن بنى بو عمش كانوا فد أنتبعوا منها منذ زمان فاديم أبفـوم‬
‫بى الاراضى على شرط أداء أجرة لمنى عزيز يج صور غزلان يج أن مربط اسمه سى سعد‬
‫بين تونس كان ينشر الاخمار الكاذبة بى البلاد ويريد جلب الشر على العباد بفمــض‬
‫علمه وحمس بامر حاكم صور غزلان يج مليانة وت‪ :‬فد حكم خطمة مايـة دورو‬
‫بنى جراح وى منازعة‬ ‫*كلاى‬ ‫ودية ماية دورو على طيب بلعربى *‪r‬نى بة صي زكزك‬
‫لفتلاه رجلا‬
‫وقعت بينهما ة الأصمنام ج أن يهوديا من مجاجة شغله الممماغة سرف منه شى"‬
‫من بضماعه مُر فمضى على السراف وثم مدور بن لحاح وكمحن إلى مدور بخكم عليها بالحمس‬
‫مدة سنتين يى مجن لملجزاير ية‬

‫ورجعت الهنـاء‬ ‫لحصماد‬ ‫دمرة‬ ‫والشعمر بى هاذه الخيالة لاجل‬ ‫رخصمدت اسعار الفحع‬ ‫فئـد‬

‫الأعراشى وقد فوضى الى الفايـد‬ ‫تلك‬ ‫بلاد الهرادته لفمض غرامتهم وهى ألأن نازلة بين‬

‫من ب فى سلاوة عفوية لفتلهم الفايد أجهد العربى وسار سليمان الى تلك النواجى وعنـد‬
‫وصموا فمض على بلفاسم بين شسريوة الذى جهل الناس على فتال الفايد المذكور لكن عند‬

‫‪-‬م‪-‬هب‪------‬س‬
‫في الموضماع بعينفسه الذى قتل هوويه الفايد سى أحمد المذكور دذلك ينزل حهم الله على‬
‫فهد كفافى أن العحراوى شي دريد اخذ لنجسه ثلاثين دورودانت ختصة لكرا‬ ‫المبسدين يج‬
‫دواب بعضوي الناس يُف خدمة الفيلة بخهم عليه برد الدورو المذدورة وكطيبة ثلادثت ونلاثين‬
‫دورو زيادة على ذالك ‪gs‬أل صمطيجى لج كان فن ظهرت رايكة ‪-5‬لى العصيان يُف ويرفة *ن بة بين‬

‫افلاهيادتمفيكةموادذاوضأمررابدةتأههملأياضلمعارشبعادلضمىذكوعر أسنايكمنرعوامهاملوحيايكنم مبنالفرصصماصدىد تحخةيميىعلأيذهعمنوبانلولطهااعشةم مـع‬


‫وطلبوا‬
‫الامان يج أن فايد بنى العباس بد أدا الى الميلك أدمر من نصميى الخطية التى وضمعت على‬

‫لج‬ ‫عـاة وهـران‬ ‫‪5‬الل‬

‫ذوى‬ ‫فدل عم الهناء والعاوية على جميع الافلم وكان أنتهاء حصادم بى شهررمضمان وقد جرح‬
‫العفال بالهناء الناخ *نى جولان العساكر البرنساوية بمن بليتهه وبخميع وراغ وجمان ‪55‬الل‬

‫أن بعضوي الدراوش درفاوة أرادوا الوساد وكان هولاء الملعبسدون شوتموا بال الفاس‬
‫جفجصى عليهم بالما وفع بهم هذا أنسد باب الطمع يُف وجوههم ‪s‬أل فدم لحجزاير عدة جيوشى *‪r‬نى‬

‫برانسا بدلا من الذين كانوا فيمين هنا وقر أجل أفامتهم ولا يزالون يمعمون العساكر‬
‫أن‬ ‫‪55‬ال‬ ‫لجزير ي ة معسكر‬ ‫الافلم‬ ‫جميع‬ ‫يُى‬ ‫‪...‬ه ‪1‬‬ ‫وعدد ذالك‬ ‫لتكميل ألاوجافات‬ ‫المعينة‬
‫الزب‬ ‫*‪r‬نهى‬ ‫شيجيةٍ الشرافة كانت واردة‬ ‫سيد أ‬ ‫أولاد‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫من دوى منيع تعرضمت لفاولة‬ ‫فوم‬
‫وجردتها ويلما بلغ هذا الاخوانهم الذين كانوا نارلم على واد الصغير قرب برزيفة‬
‫رمو ولحفوا باولاد الحرام المذكورين ومعد وقوع الفتنة بينهما ردوا جميع ما أخذوا لهم‬
‫المذكورون بـيـد ثم‬‫الحاصمة واما الاعراشى‬ ‫اولاد يعفوتب ومسمعيبد عتبة ورتبة وبجيحدد مبلغ‬
‫ع فكف حد‬

‫كسوة الصموقف كثيرة وم مشتغلون بميعها ويدلها ‪5‬الل أن مرابط أسمه السيد الكمير مولى‬
‫الكرزازكانى بذل حجهدد بى جمع أولاد للحرامر الذين * ن د و‪s‬ي مفيع وع‪r‬ن بخفيين فيل يى مسميموني‬

‫الطايعة تافهبت لفتالهم واحل ما اعفدوه والتزم دميم م ألهمار الى الاعراش المجاورة بمرادشي ني‪:‬‬
‫أن ولد السيد أجـد الم‪-‬ضوزى فاضى وحجـحدة‬ ‫مغنية د سم مني خدامه فالمديين الج‬
‫‪5‬آلا‬

‫المكتبـة‬ ‫حيث ثمة مهت‬ ‫الله مضممونة‬ ‫أعزه‬ ‫الرجمان‬ ‫عفمفلال‬ ‫مولاى‬ ‫سعاده‬ ‫*‪r‬ندي‬ ‫كان بمدد كتاب‬
‫السيمر‬ ‫معك يُف‬ ‫بيننـا وربهمني الـدولة الجمرنساوية‬
‫أن تنفدم الى حكامها ليفعوا‬ ‫ولك‬

‫ويسهل عنك ما صعب ج " تلمسان يج بلغنا أن الحالة وصلت الى بنى سفوس وأهدل‬
‫للاجتيا‬ ‫عرشه‬ ‫*‪y‬ندى‬ ‫ومعه ‪ 8‬ب ا خيمة‬ ‫الفور‬ ‫لامسيعي‬

‫الجزائري دار مطبعة الدولة‬ ‫ببلد‬ ‫طمع‬


‫‪٦‬ف‪-‬‬ ‫‪S‬ةيجييهي‬

‫الاماى‬ ‫«يعتها‬
‫رسم‬
‫غــش‪.‬‬
‫‪--------‬‬

‫ي‬
‫‪%.‬‬ ‫جع ةُ‬ ‫‪--------‬‬

‫سكت رلنة‬
‫‪---‬‬

‫أولب شـوال‬

‫‪s‬ز‬ ‫الابراج‬
‫تج أخبار بلاد أوروبيا‬
‫وهى بلاد‬
‫ج‪ :‬الحمد لله و‪ :‬أن شطرا من أيتاليا جعل العداوة مع النامسة وسبب ذلك أن‬
‫الشطـر المذكور أراد الختحكم على بلاد لومبردية وينديك وغيرها من البلدان التى‬
‫بشمال ايتاليا وفد طال الهتن والعداوة بينها مدة خمسة اشهر وتداول النصر بمنهم كنا فيل‬

‫لحرب مجال اى تداول لاكن هذا الجساد لايدور لان دولة برانسة ودولة انكلتره اللذانى‬
‫هما الأن بى حسن المودة أتجفا على الدخول بينها بوساطة الخير ليكبوا الهتنة وفد فبل‬
‫مواسطتهم لجنسان المتفاتلان وفجوا على حد المهادنة مدة أربعين يوما والظاهر ينفطـع‬
‫بسادم بالكلمة الوفويف من ذكر بالجد والجهد بي صلاحهم وخيرم ج‬
‫وج‬ ‫اخبار مصر واستانبول‬ ‫ج‬
‫بلغنا أن الريع الاصبر أشتد هناك غاية وكذلك بمصر وبلاد انطولية وير الشامر بى كل‬
‫يور يصممهب العدد الكمير ة أن شاه سلطان الجم جعل تاويلا بى فلة بيع العبيد‬
‫واسرائم وذلك يدل على الانفطاع الكلى بعد فليل المدة و اخبار الجزاير و فد شرع‬
‫الناس بى دوع العشور للمايلك في غالب الحالات خصوصا بناحية مليانة والمديـة‬
‫ويوغار وفد حصمل الحكام سرور لعزم الاوطان بديع ما نأبهم من المطالب الخزنية بلتخفف‬
‫الرعية بسعى البايلك يى مص لمحة للجميع لوقويه على تجريـف ما ذكر بالحـف وقطـع‬
‫لخمانات ي الخلاص ما عدى الفدر المعين و فد فمض سى الاكـل بين العربي أحـد‬
‫مرابطين وطن الخشنة وبعث لجن للجزاير لانه تكلم بما لايلمف ويدل لوساد ج‬
‫قد وفع تنميه ثانى بهذه العمالة عن ترك حمل الاسلحة بى ألاسوف وَل من يوجـد‬
‫بسلاحه يخذ له غصبا ثمّ صار تاويل ينفخ منه الامن والامان في جميع الطرف بترتيب‬
‫العسس وتعيين مواضع لمبيمت المسابرين والفطار و جاية ج فدكتموا حمسمن‬
‫وارسا من الفبايل حينا برغبتهم يى ذالك ليفجوا على ربط الطرف وسخجاظها من بجاية‬
‫‪-----------------------------------------------‬‬ ‫‪------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪-------------------------------------------------------‬‬
‫‪-‬ــم‬
‫‪Es‬ألا‬ ‫المكــســمَّشتر‬ ‫‪S‬أل‬

‫املزىياصنطويلدى روالعيكاولنوذاى بمفداملر ملنلجزديخرويُفل أاولامسططالبشعاملاخنزنايلةمالضلىماهيالكهو مجتاهأبنللاسبلرشالجىممحكمةد‬


‫ج‪:‬‬ ‫وابن اخيه سى أجهد مهنة لازال كميرا على كتابة أولاد عمد للجماركيا كان سابفـا‬
‫ج تولى سى محمد عمروت شجنا على بوحسين وينى حميمة والحسايم بدلا‬ ‫شرشال‬
‫البليدة تج‪ :‬تولى سى محمد‬ ‫*كننى الشج عمر الملود لانه تولى شجذا على تأويرة بفط‬
‫ج‬
‫ج‬ ‫بن سى على ان المزارى فاضيا على سمانه بامر سعادة لجنرال حاكم تلك الجهالة‬
‫الاغواط للتفل فد جرفوا نجوعهم *‪r‬نى بوغار‬ ‫مع خليجية‬ ‫الذين فدموا‬ ‫أن الارباع‬ ‫وت‪:‬‬ ‫المدية‬
‫الى تمارت وان وقع بعض الشنان بمن أهل جمال العمور والارباع والان حصمـل لخفمر‬
‫بينهم و أن بعض الخازنية مسكوا من فتال سالم بن حربوشى المورايى ومكنوم بمسد‬
‫محمد بن الشولى وضمربـه‬ ‫مع‬ ‫ج أن عيسى بن الاعور العحراوى كان تناوس‬ ‫الشرع‬
‫بسبب جراحات تلك الضمرب ولما شهد عيسى المذكور موته بر بنجسـه مة‬ ‫بمات‬
‫ج صمور الغزلان يج فدفة ال بن يحيى فايد أولاد بلمل مع ابنه وخمسة من الفور الى كاذت‬
‫معه بى الطريف الشمالى من بنى على وذلك خلبوا ثارا منه لاكن البايلك جاد بى أثـرمن‬
‫فتلهم يج بوغار ج وفع أمر مجسد باولاد سميج فلا ‪s‬ل سليمانى ورفة من أولاد سيدى عيسى وذلك‬
‫أنهم كانوا فدموا لزيارة ضم ع سهدى عيسى إرادوا بناء الملعب بمدض لخيال وواجفهم الفايد سى‬
‫بالرصاصى بضم بب أحد أعدائدُه خطاء بلما‬ ‫بتنفد فتفاه‬ ‫ولعب معهم وكانت‬ ‫اجد * لنا العمد لى لمرادم‬
‫لها يعتفد‬ ‫اللهم انصماوية‬ ‫مات أراد بعضمهم يفتص من الفايد والاكثر اراد ريع الشكاية للدولة‬
‫ب‪-‬ور‬ ‫أن الاغا‬ ‫‪5‬ال‬ ‫ويها *كن خالص النية بكانى الامر كذلك وتصمال ألان بيد البايلك ‪rs‬ألا الاصنامر‬
‫مدين عفب أولاد يونس عفوية ثانية تحجم عليهم واخذ منهم شياء من المال وقتل منهم أربعة‬
‫رجال التعصبهم وطغيانهم بالما شهدوا منه ذلك التزموا بالطاعة على مسره ونهيه –ه ج‬
‫ج عالة فسنطينة يج أن أهل هذه العمالة كلهم جادين بى دوع العشور باتمه للمايلك كنا أن‬
‫البايلك واقبوف على رد الزرع الذى سلبه سابفا لمنى احتاج لحراثة بامر من سعادة وزيص لحـرب‬
‫على حسب مرادم وايدتهم سواء أرادوا ديع الثمن بسعره أو حما بعيخفاه ‪ s‬أن بعض تجار‬
‫‪.‬‬

‫فسنطينة الذين فدموا مع الفكلة التى خرجت لنواجى للحراكمة أشتروا دميرالغمْ والمفر‬
‫من هذا العرشى خصموصما من سوى عين البيضة وهـذه الختجارة التى خـضموا بمهـا‬
‫شاك يتزايد خيرها ويكصمال الرع للعامة ت‪ :‬عنابة نة فتل رجل من دوار مرينية‬
‫ببفعة عنابة والبايلك جد فيى الجت على من فتله بلم يجد له أثرا نفر أنه لزر أهـل‬
‫وادى بربر بالضمانة وجعل علمهم بثلارانك دية ولـرانك خطمة ج‪ :‬باتنة ج أنى‬
‫أناسها نصتوا لكلامر الدولة البرانصماوية وشرعوا بى بناء دشسرة بوطية الاصناب واتموا‬
‫منها نلانية ديار عظام بمنابعهم وفد فسموا الارض‪ .‬به مندي أرباب البلاد ليبتدوا لكراثة يُف‬
‫تج المـسـسـسـسهاتشر ج‪:‬‬
‫صمطه وف والارض‬ ‫طريف‬ ‫أولاد سالم شرع ‪8‬ئى بناء دار برأس العيون باثناء‬ ‫فايد‬ ‫أوانها والختار‬

‫ولات المسملين بارضي داخل باتنة بجة وأ ويها برجا عظيما بافوس ودكاكين‬ ‫على بعصى‬ ‫أنعم‬

‫فسنطينة‬ ‫لتك‬
‫وجه ‪-‬جلا‪.‬‬ ‫جمادف بالطريف‬ ‫البلد كنا بفوا زوج‬ ‫حاكم‬ ‫يقدمون ألى‬ ‫حجمني‬ ‫خدامهم‬

‫تمسامر‬ ‫*كنى‬ ‫العيالة‬ ‫هذد‬ ‫هـذا لجكبة لخمر والرع لعامة الرعية والميع والشراء الوافع ألان‬
‫يُف‬

‫سمى‬ ‫أن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫الصمع يزيد لسهم نشاطا وعزما يُف الو ويف على أبدية له ‪5‬إلل بسهكتــرة‬

‫ونال منـة‬ ‫عبارة يون دالة مسك عسهرى كان بارا من حدمته ومكنه بيد من له لحهم‬
‫أن بى يعلى الذين كانوا فتلوا فايدم الشريسيوف لحسنى‬ ‫‪55‬الا‬ ‫صمطيجى‬ ‫‪5‬الل‬ ‫ذالك‬ ‫أجرة‬
‫محمد بن ألماتى دبعوا ألان ألدية والنفطية التى كانت معترضة عليهم ي‪ :‬أن فابـلة‬
‫بيها بغلا بلغمت ألى جاية والخطر من جاية ألى صمطيعف وعكسه لاتنقطع أبدا والامن‬ ‫د ‪:‬‬

‫عصمادت الخليجسة‬ ‫عمأس الذين كنانو‬ ‫أن بعض ورفف بى‬ ‫ة‬ ‫الطرف‬ ‫يى جميع‬ ‫والأمان‬
‫أن الشريوف لإن بوصممع الذى كان أراد‬ ‫ج‪:‬‬ ‫سكيكدة‬ ‫ت‪:‬‬ ‫المفرانى رجعوا لطاعته‬
‫يوقد نار العتنة بين الناس بكلامه لما أنفطع له الطمع و يحصل على طايـل بى‬
‫مرده أعتكف ألأن يى المساجد ولازمر لخمس ج‬
‫بم أن مولاى عمد الرجمان سلطانى الغرب وصل الى تارة مـع وندد‬ ‫عمالة وهران‬
‫مولاى أحمد بخكال فوية ومعه الفايد يرجى وسى المدنى فايد الملحياينسة ومردد يعاقب‬
‫الرياطة ويئى وراين وغمرم من الاعراش المموفمن منذ أيامر وقد وقع بينهم وبين الفايد‬
‫ورجى فتال ومات منهم الهير وايضا ان السلطان أراد الوه ويف على فمايل الفلعية لانهم‬
‫الصممانيول بململة وكاذوا أهل الريسوف بفصمرتهم ج‪ :‬أن‬ ‫مع‬ ‫كانوا بى تفابس وقتال‬
‫بعض الوساة اخبروكم المرة بعد المرة بظهور بو معزة بى هذا المر وانه لازال مونوفا باحد‬
‫شغور برنصمة من ناحية الشمال ولايمكـن له الهروب وذلك جزاء ورارد وخيانته‬
‫عن العهد ة أن أهل وادى المالح وأولاد عارون شرعو بى حجير أبيار من مالهم الفاصى‬
‫على طرف بلادم وفد تموا حويرأحدهم على يمين طريف تلمسان وقربها ووجد جيبه ماء عذب‬
‫غاية وى ذلك مفععة للاعراشى والمسايرن والامحال لان هذه المساجة دانت معطشة جدا عن‬
‫‪_--‬ــ‬
‫‪-----------‬‬

‫بيكهامات الفضماة‬ ‫الرسوم‬ ‫‪g‬ى حد غفي‬ ‫عمل حاكم الماشي الزعيد‬ ‫ع)‪ .‬من سمع‪ ،‬د ة‬
‫صمد ر أم‬
‫لأجيّة‬ ‫معصملا‬ ‫ذدنمد‬ ‫هيا ياتى‬ ‫الاسلامر الجزيم‬ ‫وه يحا نيى‬

‫ج‪ :‬الرسـور ة‬ ‫الات‬ ‫حفهومة المجلس‬ ‫‪35‬ز‬

‫أنك‬

‫ررسسمم أاللشتسرشريىد‬
‫مرين‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬
‫الجلس‬ ‫رسم‬
‫دن ‪1‬‬
‫سم‬ ‫ألميةتييـن‬ ‫*رونى‬ ‫لكل واحد‬
‫الصممة‬ ‫رسم بج‬
‫ا‬
‫‪1 -‬‬
‫لتكتل فضمى من الفاضمييسن *‬
‫تُى‬ ‫وم التي‬ ‫‪h‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫لكل باشى عادل‬
‫‪ -‬المنيا‬ ‫بيدج‪.‬‬ ‫لار‬ ‫‪.‬‬
‫الشواشي والأعوان‬
‫ما أشيعة‬ ‫‪s‬إلل‬ ‫‪55‬إلل عكة الماضمي من‬
‫‪1‬‬
‫انت‬
‫رسم اسرجوعر يى‬
‫رسم‬ ‫الاثات وغيره‬ ‫‪r-5‬لى‬
‫أنك‬
‫التريكة‬ ‫يُف‬ ‫يكون المفموضى‬
‫كل مضاىية‬
‫وف‬
‫ا‬ ‫جرا‬
‫‪-‬‬
‫سمتفاه‬
‫لفا‬ ‫‪"3‬ئى ا‬
‫رسم الهيبة‬ ‫سر‬ ‫العدول‬
‫سم‬ ‫الدلاليمنى‬
‫ا ‪.‬‬ ‫اللبمبى بشبهددة المسلميمنى أو اليهود‬ ‫رسم‬
‫‪--‬‬
‫اخلراامر‬ ‫رسم االسر‪.‬حجعة ببلدجيضضى‬ ‫‪1‬‬ ‫صاحب الدكان‬
‫ا‬

‫‪. 41‬‬ ‫ام‬


‫رالمله‬
‫‪S‬يل‬
‫ةوحم‬
‫يت‬
‫و ‪.‬‬ ‫رام الفطع‬ ‫سم‬ ‫رث‬ ‫ثل ماية‬ ‫يُف‬
‫هل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫رسم اسوصميمفت‬ ‫ا‬ ‫روج‬ ‫الفاضى‬
‫‪. .‬‬ ‫النجيفة الماضية‬ ‫رسم‬ ‫‪1‬‬ ‫الدلال‬
‫‪.0.‬‬ ‫الشركاء‬ ‫بديهمندي‬ ‫المبارات الهلإرى‬ ‫رسم‬ ‫العدولب يفبضوا‬
‫ل‪.‬‬ ‫ضى‬ ‫تعحع ا ‪،‬‬ ‫رسم‬
‫على رسم المباصلة من مية الى ثلاثة ملاى واحد‬
‫لا ‪.‬‬ ‫المرأة‬ ‫رسم بيع‬ ‫ا‬ ‫الماية‬ ‫يُى‬

‫ـ‬ ‫ومن ثلاثة مالاى الى ماية البى نصموف يى الماية‬


‫سم ‪.‬‬ ‫الزوجمن‬ ‫بده‪-‬ندن‬ ‫الممارات‬ ‫رسم‬
‫‪r‬س ‪,‬‬ ‫المستفبلة‬ ‫النجفة‬ ‫رسم‬
‫على أجرة التفويم الذى ما يزيد على المايسة‬
‫سم ‪,‬‬ ‫‪.‬‬
‫الودالة‬ ‫رسم‬
‫بان زاد على الماية الى ثلاثة الاف واحد في الماية ا‬
‫‪p‬س ‪.‬‬ ‫رسم الفنتعارةاضى‬ ‫سم‬
‫ونسصم جوى‬
‫سم ‪,‬‬ ‫الصمدق‬ ‫رسم‬ ‫‪ --‬ا‬
‫كم‬
‫سم‬ ‫على كل هالك‬ ‫البريضسة‬ ‫اجرة‬
‫‪.1‬‬ ‫الرجعة‬ ‫رسم‬
‫بعدد سمعة يبني‬ ‫العك ولب كل واحد بنيمسه ياخذ‬
‫‪.1‬‬ ‫رسم ألأعترابي‬
‫أجرة الحاصة والفسمة والحاسبة وى كل‬ ‫ونصموقف المسممة مريممطر‬
‫) من بعد واحد مريميطر ‪،‬ا‬
‫أجرة النعمخة على كل سطر عشرة سانطمم و‬
‫على خروج لحدود إ أبلمنيلاأدفل مريمطراً ‪.‬‬
‫‪5‬الل‬ ‫سم‬ ‫)‬
‫ور هى زوح سولدى‬

‫طمع بملد للجزائر ي دار مطبعة الدولة‬


‫و اخبار الجزيـر ج‬
‫و الحمد لله أن الدولة البرانساوية أنعمت على السيد الجنرال شارون بتوليته على كابة‬

‫متولى نيابة الحاكم بفط والحمد لله على توليته لانه مكنت بوسطكم منذ سنة عشـر‬

‫الى بفى بها ثلاثة‬ ‫حكمه‬ ‫ملالة‬ ‫باريس ليكون تحت أمر الوزيروبى‬ ‫مارى فدمر الى‬ ‫للجنرال‬
‫أشهر كان بعض المجسدين من ناحية بجاية وزواغة وينى زقزق وينى مناد وينى سنوس‬
‫فرب تلمسان أرادوا الخليط بى الافليم واذابه ردهم للطاعة حينا مع نيلهم العفوية الشديدة‬
‫حصولب الباسدة لهم‬ ‫مع عدد مر‬ ‫أثر النباف‬ ‫يُف‬ ‫أن سرعة العفاب تدهون‬ ‫حيفيبذ‬ ‫لهم‬ ‫بخكفؤى‬

‫الحمد لله على عينية العابية الان بى جميع العمالات وكابة الرعية تريد التنعم بالهناء الذى‬
‫أن سعادة الجنرال شارون وصل للجزيربى ‪3‬م من شـوال أ‬ ‫جعلناه بى جميع النواجى‬ ‫‪G‬الل‬

‫الولات اليه للتبرك يى توليته‬ ‫فدور‬ ‫للجنرال المذكور لايريد‬ ‫سعادة‬ ‫أن‬ ‫نفر‬ ‫الى جرانسة‬ ‫فبالله‬

‫وج اخمار مصر واستأنمـسـول وج‬


‫‪-‬‬ ‫ان فيى ‪ * 4‬من شهر رمضان أعترف حضمرة السلطان عبد المجيد بوجود دولة الريبوبليكة‬
‫الجرانساوية واسخفافها عند الدولة العثمانية وتبصمل ذلك أن الجنرال أوبيك رسـول‬
‫دولة الربويليكة المذكورة ركب سبينة النار البرنساوية المفيمة دايما بمرسى استاذبول‬
‫‪.‬‬ ‫مدبعا بفد صمـفل السـلامر على‬ ‫وسار تحو فصر السلطان المعروف جركان واطلة ‪ ،‬فمالته‬
‫را بر‬

‫أصــــ‬

‫‪.... ....... -‬س‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬سسسسسسسس‪-‬‬


‫ج‪ :‬المــــــمَشر ج‬
‫السلطان باجابته الثغور الساحلية بمدافع عديدة ثم نزل الجنرال بى البرومعه الوسيانات‬
‫الملازمة كخدمته بتلفام كامل بك باش حاجب الدولة العثمانية ونور الدين بك باشى‬
‫ترة انها واذا بالعسكر الختص بخدمة السلطان تاهب بسلاحه فيما لتادية حف السلام‬
‫على الرسول البرنساوى مُر أدخله كامل باك بمن معه منى الروفة لاحدى بيموت الفصمسر‬
‫المستفر بيسه سعادة على باشا متولى الامور الاجنبية وافبل عليه الباشا المذكور واظهر له‬
‫دلايل الاكرم والاحترام مُ أنه ادخله الى بيت ءاخر بيه السلطان وسلم عليه الجنرال‬
‫العثمانيـة‬ ‫ووضمع بيده الكتاب المفلد بيه بالرسالة من الدولة الورنساوية الى ألــدولة‬
‫ثم‬ ‫وتفبله السلطان أحسن فمول واخمره بمراده السنى يُف دوامر المودة بهن الدولتيـن‬
‫احضمر لديه بسمانات الرسالة بتلفام باكرام وانعام وخرجوا مسرورين بركبوا سجيناقهم‬
‫ودخلوا فصر الدولة البرنساوية الذى فرب اسة انبول ج‪ :‬أن يى ‪ 39‬من شهررمضمان‬
‫ومال أبراهم باشا بن محمد على صمحب مصر الى استانبول وبى الغد حضر عند السلطان‬
‫بانزه بالفصمر المسمى برية الملاصمف جراكان يج أن الرع الاصبر لازال المـه بالـدولة‬
‫العثمانية وفهد أصيب به بلاد الشام أيضما واشتد بها ضمررد بعد خلصها منه ة أن‬
‫عيد البطر باستانمول صمار بى غاية التزيين والنزهة وبى صمجته لمسوا الوزراء والامراء‬
‫والعلماء وارباب الدولة هيتهم اختصمة الولاخرة واجتمعوا بفصر طوب فيبو منتظـرن ورود‬
‫السلطان عليهم جدخل بعد هنية وخرج معهم فاصمدين جامع السلطان أجد واجةـازر‬
‫بهمن صمجدو وف العسكر يمينا وشمالا *نى الفصمر الى لجامع المذدور يى أحسن حال يا له من‬
‫يوم عيد ما أعظمه وفد اجتمع بيه من البشر بى الملازة المسممة أت مهـدان شمـى "‬
‫لا يكصمسى ليشاهدوا أبخار ذلكى الفهار الذى لم ياتى مثله فر بعد جراغهم من الصمسل‪-‬وة‬
‫رجع السلطان الى طوب فموا وحضمر بين يديه روساء المملكة وادابر الدولة ودامـت‬
‫النزهة الى الغد وصار كل الاعيان الى فصمر جراثان ليفيموا لوازم الخدمة عند الركـاب‬
‫أن يى شهر رجب وقعت حريفة نار كبيرة بستانمول وخربت الـدبار‬ ‫ج‪:‬‬ ‫السلطانى‬
‫والاسواف والمساجد الى بمن الفنطرتين بشاطى المرى كما أوفدت نار بى أويل شسعمانى‬
‫بالموضمسع المسميـة صمالى بازارويندفلى وضماع من الذ حناير والامتعة ما لايعلم فدرد ألا الله تعلىى يج‬
‫للاج‬ ‫ج‪ :‬أخبار عمالة الجزيس سر‬ ‫‪r‬‬

‫فد كنا ذكرنا الجساد الذى وقع بمنى زقزق الهكيفة بلادم بين مليانة وننية لحـد‬
‫اغا بــى زغزق وخليجية ــه‬ ‫القادر ابن أخ‬ ‫بعج فل‬ ‫البايلكث واذا‬ ‫الصمادر من‬ ‫التنبيه‬ ‫عكس‪-‬من‬

‫وكه من يده فهر لما بينهما من القنابس وكان ية منى القولية بالوطـن ثم أن الأغـا‬
‫‪5‬ك‬ ‫الملـّـســسمَنُشر‬ ‫‪G‬الل‬

‫ويعض طائهة المجسدين غزوا على ورقة الوزاغرة من العرش المذكور وكانت يي غاية الطاعة‬

‫الفادر بن العربى‬ ‫عجم فل‬ ‫بمسمك‬ ‫مناه‬ ‫يجروا‬ ‫حجهة ليلا‬ ‫احتياطه بالمجسدين من كل‬ ‫بعلافل‬

‫‪ .‬وقة مذ وكمد بن فويدر ومحمد بن مراح وبعثهم الى تجن مليانة وجعل على أهل الجساد‬
‫عتاف لخيل وجسماسة بنيدفة وهم ‪ A‬عده‪..‬ن الى جرذلك‬ ‫*كن‬ ‫خطية عظيمة بديع ماسة وعشرين جوادا‬

‫ونبتوا يُى الوقوى مع ماغام نالوا الليموز حجز * جعلهم السالح وكروا من اداء للخطية كما ذكرنا‬
‫عن عرشى بى مناد الذين فرب البليدة كسان بعضهم شرع يُف الجساد وفةدل عسكريا‬

‫للجن‬ ‫المذكور ومنهجعة وده‬ ‫الفايد مبارك‬ ‫فجمضى‬ ‫الى للجزير ومنهج عشوه ألى جرانسسة كما‬ ‫وبعث‬

‫خطيـة‬ ‫برنك‬ ‫وظيبه وأما العرشى ديع عشسريين الى‬ ‫*كندي‬ ‫العزل‬ ‫مدة ثلاثة سمخجبني مع‬
‫يُى‬ ‫وكاوة الناس عازممن‬ ‫الأفلم‬ ‫يُف جميع‬ ‫لموايفته حخجبرت رأى الفايد هذا وان العبية الان‬
‫زور‬ ‫الخطار كسان‬ ‫لألعا‬ ‫أجـد‬ ‫أن‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫ديع العشور باتمه للبايلك د ونى تراخى ‪G‬الل المدية‬
‫كلاما على خليجة الاغراط ليوفعه مع الخزن وان ذلك الاتهام بباطل بلا ارادت الدولة‬
‫الختار‬ ‫لألعا‬ ‫على ما أدعاه أجسدد‬ ‫أرابهسا وامرته بالوقوف‬ ‫بعة ـ‪.‬مت أحـد‬ ‫الشــى م‬ ‫‪-----‬‬
‫تعحيع‬

‫‪Is‬أل‬ ‫‪1‬‬ ‫خطية‬ ‫طويلة وديعوا أربعة ء الاى برناك‬ ‫محددة‬ ‫لجزير‬ ‫بتجننتم {ى‬ ‫أمروا‬ ‫ثمَّر‬ ‫ألونساه‬
‫ممةضمه به منى‬ ‫بوغنى دانوا لصموس‬ ‫فرب برج‬ ‫الزاوية الذين‬ ‫عجمهم فلال عده‪-‬ندي‬ ‫أن‬ ‫سمور الغزلان‬
‫‪s‬أل‬

‫سمة من و يى هذد الايامر وجوا‬ ‫من هذ‬ ‫وتوجبى لخيانات عند تم‬ ‫بفطع الطرف وتجريد المسابرين‬

‫وحفى عليهم الفصماصى شرعا أحاط بهم السيد الكلونيل ثربوتنشية صماحب السمور ومضممْ‬
‫أن أولاد سمج فلا جى‬ ‫بوسط خيامهم وسيكون عفابهم عجمرة الجسدين أمثالهم ‪5s‬أل بوغار‬
‫لا‪:‬‬

‫وبلغ ما‬ ‫ك‪:‬‬ ‫جيرانهم‬ ‫مع‬ ‫كناية الهخارى وألميع والشراء‬ ‫ئف‬ ‫المطالب الخيانية والامن والعاجية‬
‫}‬
‫لأننا فاسى بلغنا أنه و " عف‬ ‫عظيمة وزارته كو الثلاثين الجعف عرب ومايل واما السيد أبى الفاسم‬
‫نز‪:‬‬
‫ا‪.‬‬
‫رضماء الدولة الجرنمساوية‬ ‫مع‬ ‫خيرا‬ ‫اللاع‬ ‫وعاملهم بالأحسن جزأد‬ ‫رعية فه‬ ‫تجف‬ ‫على لحف‬
‫‪_____-----‬‬
‫‪_-----------‬‬
‫‪G‬الل‬ ‫المكـّتـمَشر‬ ‫‪ss‬ألا‬

‫‪G‬الل‬ ‫فسنطينــة‬ ‫‪S‬لا‬

‫فتالها بن عز الدين مرتين وشتتت جمعه ومات من أتماعه ستون رجلا واما الحجـارع‬
‫لاتحصى من جملتهم بن عز الدين نفر أنه التزم بالطاعة والانفياد بفبلت طاعته بشرط‬
‫اشتراكه في حكمه بولد أخيه بوالاخرص بين عز الدين كان ولته الدولة العراساوية‬
‫سابغا على نواجى ميلة ودفع الغرامة بدبعوا ما كان معين عليهم حمنا والان عت العابية‬
‫في هذا الافلم و صطيــوى و أن بنى يعلى دبعوا المفطية التى كانت عليـهم‬

‫فالمسة و أن سوى هذا البلاد امتلا بالمواشى حتى لم يروا مثله سابفا فيى العمارة فط‬
‫وكان يوم السوف الماضى ما ينفي وف على الالبين راس *‪r‬نى البفر والجوف غمْ ما عدى كثـرة‬
‫للخيل والبغال وبلغنا أن بعض تجار للجزير أرادوا الفدوم اليه لمشتروا المال لما بيـه من‬
‫وة عــالة وهران ‪5‬‬ ‫‪S‬ألا‬ ‫البايده والرع‬
‫أيالته وان جميـع‬ ‫همونى‬ ‫النواجى الشرفية‬ ‫‪3‬ى‬ ‫بحكلة‬ ‫لازال‬ ‫الله‬ ‫بلغنا أن سلطان الغرب أعزه‬

‫عدد ى بى سمنوسى الذين فــرب‬ ‫ما‬ ‫أعراش العمالات الوهرانية دبعوا العشور باتمفه للبايلك‬
‫تلمسان لانهم دايما بى التعصب وان تكرر عليهم عفاب الخزن وفد غزى عليهم للجنرال‬
‫مك ماهون واخذ لهم جمع أموالهم بعد موت الكثير منهم وردم للطاعة ج فد حكم البايلك‬
‫مستغانم ج أن رجلا غريب كان فدمر للظهرة بفصمد‬ ‫كان يتهم‬ ‫‪G‬ال‬ ‫بما يدل على البساد‬
‫الخليط ومُها بالما سمع به الفليبة ولد السيد العريبى تحرك اليه بثمانمائة وارس واربعمائة‬
‫رجالة وفدمر الى مازونه باتوه جميع كبراء مديونة وعشعاشة وزريعة وفسموا بعظم الفسم‬
‫على أن مرادم دوام الهنا والعابية وأما الرجل الغريب لما شاهد الغمار التزم الجـرار‬
‫ويبذل جهده بى منع‬ ‫البلاد‬ ‫واتباعه كل احد بر على طريف ولفليجة جال بى جميع‬
‫الشبر من أهل الوطن بوفويه التام بلاجل هذا مدحه سعادة الجنرال حاكم العمالات‬
‫الجزائرية و‬
‫و‬ ‫أعـــلامر‬ ‫وج‬
‫أن الدولة البرانسوية المويدة سعيها بى صلاحكم وخمركم تعلمكم الان انها غرست بى‬
‫كتاج‬ ‫?مسنى‬ ‫جيع البلدان التى كتبت حكم بيروت العرب جلة التجار مثمرة ملفمة‬
‫غاية‬
‫النفل منها بمن لها من غير ثمن ولما يفمل ألوان الغراسة سنذكركم ثانيـة بى ذالك‬
‫ل‪)S‬‬ ‫بيت‬ ‫ليكون طلبهكم من بمرو عرب كل عمالة ولم يسهلون عليهكم ما‬

‫ما يمنع ببلد الوافيري ‪ -‬طبيعة الدولة‬


‫لكمد لله أن الفضمد ‪:‬غى استنباط هذه الاوراف البؤية وانتشارها بهن الفاسن الاعلام‬ ‫‪G‬الل‬

‫بأوامر الدولة واحكامها ما يتعلف بمصالح الاقليم الجزائرى وسيكون علنا به أبديا بحكيلن‬
‫لأثهريط في التمسك به لاكن ظهرت العادلايل بينية بعدم وقوف البعض علي ناجما‬
‫مرضمة وعلى خلاف مزادنا والزاى الان أن نكرر لكم بعض النصتاع المشار اليها ويبين‬
‫لكم أسمابها والجوايُد الناتجة منها لكي لايجهلها أحد منكم وكل به عفابناتي‬
‫الجنرال‬ ‫هندي سمع فلادة‬ ‫للخصمب والغيب وفد صمدر هذا ألأمر‬ ‫عن حرى‬ ‫تج‬ ‫الفهى الاول‬
‫بانتشار‬ ‫استعمال هذد العادة‬ ‫“صندني‬ ‫الضرر العادح‬ ‫حيث كففى‬ ‫للجزائرية‬ ‫الجهالات‬ ‫حاكم‬

‫الخصب والغيب الا باذن فئتدّكم ويجب على كل فايد الكخر والاحتياط ليلا خرج للحريفة‬
‫وقةتعدى عيني حدودها المعينة وتة تشمر يى الاماكمن المجاورة اليها وعلى الفاينند أيمضتنا‬
‫أن لاياذن لاحد الابعد مشمورته لحاكم بهروا العرب ألذى هيو برعية فه ولاى خاليف هذ‬

‫أباكم‬ ‫مُر‬ ‫بدلا منه أياكم‬ ‫بعرشه‬ ‫بتلزمه خطية جزيلة وأن لم يتمكني للفايد ديعها‬
‫والغهلة الى أن تحل بهم العفوية و النهى الثانى و عن بيع الكبريت والبارود‬
‫وملمحه وتتجر الزناد والبنادف وفد صمدر يوى ذلعف أمر من سعادة للجنرال حاكم الجهالات‬
‫الجزائرية كجمرث لايحجوز شراء ما ذكر أو بيعه الااذي ومكتوب يصمد ر مني حاكم بهزوا عرب‬

‫الذى بناحمته ومن خالف وعلمه الخبين والفطية أول مرة وثانيا أضعاى ذلك بشدة‬
‫بجندي الناس يى تجارتهم‬ ‫وقوع الشفان والفزع‬ ‫تامالت الدولة وشاهددت‪،‬‬ ‫حديدته‬ ‫العادة الهاسدة‬

‫‪--‬‬
‫‪----------------------------------------------------------‬‬
‫–!‬ ‫ر‬
‫‪G‬المـَـبَش للا‬ ‫‪S‬ل‬

‫بادنى سبب الى أن يصممروا مجردين سموهم وينادفهم الذعتال ويتصل ذلك الى الحاربة بينى‬
‫الاعراشى وتهلك العباد بل أعراشى باسرها بلاجل هذا يحجب امتناع حمـل الاسلمحــة يُف‬

‫الاسواى لانها محل البيع والشراء والمعاملة باحسان لابفصد الفتال والضرب بيها والنهى‬
‫المطلفى العامر على هذا الا أن يكون حامل السلاح مخزنيا أومامورا كبظ السلامة والعاجية‬
‫و ‪r‬ن‬ ‫الرديـة‬ ‫العادة‬ ‫هفذه‬ ‫الاسباب اللازمة لتبطيل‬ ‫يُف‬ ‫أن الدولة لاتفصر‬ ‫فر‬ ‫السوف‬ ‫يُف‬

‫‪GS‬ف‬ ‫تاديبكم‬ ‫الى‬ ‫يضطر الفايد‬ ‫ليلا‬ ‫عفوية لعدم مبالاته باستمعوا الانذار وامتثلوا الامر‬

‫عـــالة الجزيـر‬

‫بلغنا أن عرب فطان هذه العمالة اسختحسنوا البويد الناتجة من بناء الديار وجدوا بى‬
‫ذلك فبل أوان الشتاء ومن جملة الولات الذين شرعوا بى بناء عدة دشور منهم السيد‬
‫بوعلام بين الشريبة باشى ماغة والسيد عـر بون برحات واما الاعراشى الحجاورة بالبليدة‬
‫والاصنام واهل حميس على طريف تنس واهل سخباس من جهة الفملة وغيرم من سكانى‬
‫الافلم الجزائرى طلبوا الاذن الممنوا الديار وستفجوف الدولة معهم وتسهل عليهم مصعب وعسر‬
‫ولاشك أن رغبة البناء تحل لمن تأخر عنه عند تحففه ببائدته وسخبركم بمن يمتعل‬
‫أن العابية فدعت بى النواجى الغربية بعد أمتهـال بـتى‬ ‫لذلك أن شاء الله و‬
‫| مناد وبنى زقزق للسمع والطاعة ودبع لمفطية التى تعينت علمهم بالوباء والتمام والظن أنى‬
‫ما حل بهم يكون عمرة لغيرهم وج البليدة وج فبض ولد أجهد الصغير وولد الشيع‬
‫بن عكنون من سماته ويجنوا لانها اتهموا بفتال على بن سعيد بى طريف الملمـدة الى‬
‫مليانة ج أن العرب جادين في حسن الوقوف مع جيرانهم النصارى أرباب الاحواشى وكل وفت‬
‫يسعون لهم بى جبر ما تلوى لهم من المواشى واهمال بجب شهرم لحسن صنمعهم و المدية وج‬
‫| أن الاسواى عامرة بالبر ولازالت الاعراشى الفبلمة تتسوف المهم غاية وتمدل أرزافها معهم‬
‫| مثل الصويف وريش النعام وبيضه وغيرذلك ومنذ سنمن لم يشاهدوا مبلغ عدد الصوى‬
‫| التى أتوا بها الاعراش المذكورة بهذا يدلكم على عاجمة البلاد وسعادتها ج بــوغـار ج‬
‫فد طلب بلعون بن زيوش فايد أولاد احمد بخاء دار وستمنا له بعمن البرج لتكون مشرية‬
‫على السوى رحابظة عليه وعلى البلاد ويمها مسقفره و أن الاخضر بن يعفوب فايـد‬
‫إ أولاد حمزة كان غصب بنت بن نجيبة من أولاد الجفارى ويلغها لدية بامر عليه حاكم‬
‫البلاد بالهجن ثم احضره بمن يدى المجلس جكم الشرع العزيز بابفايها في خيمته الى أن‬
‫توى عدتها المعلومة تف يعفد عليها شرعا و أن حاكم بمروا العرب مسك محمـد‬
‫============‪-‬‬

‫‪F‬‬
‫‪S‬ذ‬ ‫المـَـمَّشتر‬ ‫‪5‬الل‬ ‫|‪.‬‬
‫| بن زازة المشهور بالسرفة والوافى على الوساد منذ عامين وسمبعمى الى البراير ‪ -‬ج‬
‫أن بن يميفة وين سهدى على وعمد الفادر بن سيدى أحمد بن فرفب‬ ‫‪5‬الل‬ ‫مليانـة‬

‫مازونة لمستعملوا المارود بفمضوا بنواجى مليانة وسجكم عليهم الشرع بما يلزمهم من‬
‫من العفوية وكذلك التجار الذين باعوا لهم ما ذكر ج أن البر والشعير لازالا بادنى سعر‬
‫والكمال المسمى اكتليطر من البريساوى أثنى عشر برنياك الى ثلاثة عشر والشعير‬
‫من خمسة برنك الى ستة ج شرشال وج أن أهل نواحيها لما أسختحسنوا أدوية‬
‫ويعصمحلات للجدرى بعثوا أولادم للطبيب المفم بدار بهروا العرب ليبصد لهم وعما فليمــل أن‬
‫شاء الله نبعثوا له كل ما يلزمه بى أفامة ذلك ج ثنية للحـد ج أن رجلبـن‬
‫احدهم من العبازيز والثانى من أولاد بسامر الغرابة كانا سرفا بغلة وجودا من المدية وفدما‬
‫الى ثنيـة لحـد ليبيعها وفايد دهليس استيفظ بهم لبطانته ومدة حرسه على الوطن‬
‫ومسكهم بولاد عياد وردوا الدواب لاربابهم ج تنفـس ج فد فمض محمد بن جلانت |‬
‫اج فد عزل السيد على بن زعمون ماغسسة |‬ ‫ويعت لدى الشرع لانه فتل بن ربيعة‬
‫بليسة لتراديى الشكايات عليه وتبريطه بيي الاحكام بوطنه وفد تولى مكانه محمد بن |‬
‫الزيتونى والبايلك يجعل تأويلا جديدا على الوطن المذكور ولاشك يستغام الامر بعون |‬
‫الفماد والمشاع الذين تولوا الان و فسنطينة و أن رجلين وها بن كعكوع |‬
‫ويلفاسم بن سعيد كانا فتلا ثلاثة نساء بفسنطينة منذ سنة احديهن واطمة والعانية |‬
‫ذممة والثالثة خديمة وبعد الفتل نهبا لهن جميع أمتعتهن وهرا بلم يوجد لها أثر‬
‫ولما كان الحكم عينه مجتوحة ويذل جهده بى الوقوف على الامور لازال يجنت عليها الى‬
‫أن ظبر بها ككم تونس وكان ظنها أن لايالمحفها شىء هناك بطلبهـا البايلك مى‬
‫باشة تونسرى بودعها لدى الشرع البرانساوى ثمّ حكم عليها بالفتل ببلاصة فسنطينة‬
‫بى * من ذى الفعدة تج أن الباتنة التى وفعمت مع بن عـز الذين بسيدى مرواد‬
‫سابفا كما كنا عريناكم فد حصل منها غاية الصلاح لان الفبايل الذين وفبول مع‬
‫بورنان حل بهم ماينذرهم مستفبلا وما تُجام الا الصعود الجمال والامان الذى التزم بطلبه‬
‫بوزنان بين عز الدين والشيخ محمد يدل على عدم حصول المجسدين ولوبطايل وما نالــوا‬
‫الامان الابشرط دبع النفطية العظيمة وخلوى المال الذى ضاع للرعية يُى السالوى بسميهبهم‬

‫| بدبعوا الكل حينا ف وفى المايلك على تلك البلاد بتاويل عيع من ذلك أن بوالاخرص‬

‫وينى فايد وأولاد على واولاد مبارك وأولاد عشاشى وينى صممج ويى كتاب وما جبل زوغة‬
‫‪--------‬‬
‫ة و أن سى أحمـد بن‬ ‫الذى بشمال واد الكيمر بفى على يد الشج محمد و ب‬
‫شنووى ‪..‬فيد الزاب الشرقى الذى احسن معنا بوفويه وخدمته وجد عدة من صلاح‬
‫مذخز جبل أحمر خذ وهو لاحمد بن الحاج كما وفى أيضا على أهل دبيلة الذين لم تنلهم‬
‫الاحكام فط فدمر بهم الى حاكم بسكرة ودبعوا بيده الغرامة بجعل هذا الفايد ممدوح‬
‫وسينال غاية لحرمة لحسن سيرته م ج فالمـة و أن دوارين *‪r‬نى بوراركانا أوفدوا‬
‫نارا فيى الغمب خلابا عن التنبيه بخلت بهم خطمة بماسة دورخسارة ما احرفت النار و‬
‫صطيـوى و أن الطريف التى بين صطيوف وجاية بى غاية العمارة بالختجار والمنطار‬
‫وغالب الفوابل بالثمانين والماية زايلة وفد أنتشر الميع والشراء غاية وكل يور في زيادة وع‬
‫وج عالة وهران وج‬
‫أن الامن والعابية بى كابة الافلم الغربى وفد أنفطع الجساد بناحية الخليجية السيد‬
‫محمد تجل السيد العريمى لجولانه بى الظهرة وفمض المجسدين وذو الهمة والناع للـدولة‬
‫للحاج الاكل فايد أولاد‪ .‬خلوف هو الذى كان سمبا لفطع المبسدين وكان بلغه خبر احد‬
‫الشياطين‪ .‬بى الظهرة ونسب السلطنه النبسه وتعصب بارض أولاد رياح واولاد خلوف‬
‫ففت من بنى زروال ركب الفايد المذكور وقدر تحوه بفومه بلما بلغ اليه ومسكه‬ ‫وتهزى‬
‫مع اثنين من أتباعه سال عن اسمه واخبر أنه الحاج حمود وكان فدمر الى أولاد صابر‬
‫منذ سنة وانتسب لاولاد عياد وتزوج منذ شهرين عة د مديونة باراد الذهاب بـه الى‬
‫مستغاف بالما وصل الى موضع ذى غيب الترر الحاج حمود المذكور البرار واذا باحد الفور‬
‫ضربه بالرصاص بمات حينا الحمد لله على تجاة البلاد من المجسدين و أن جميع اغاوادت‬
‫هذا الافلم فدموا الى ملافات للجنرال بوسكيت بكاية قومهم وتلفوه بشلبى ليباركوا له بي‬
‫توليته بمستغاف وكذلك كمراء الشزية ويليته كانوا معهم بقومــهم و‬
‫و‬ ‫و جامع الغزوات‬
‫الغيالطـة‬ ‫*‪ry‬ندى‬ ‫مايـة عيال‬ ‫مولاى عجحلالف الرحمان اعزه الابه جعـل بباس‬ ‫سعادة‬ ‫بلغنا أن‬
‫بلغنا أن‬ ‫‪IS‬‬ ‫حكمه‬ ‫لموضمـع‬ ‫وجيسلادن فريب يرجع‬ ‫وانه الان بتازة‬ ‫اليه‬ ‫طاعتهم‬ ‫ليثبت‬
‫السلطان مردد يمدل على بن الطيب الفناوى تر انه أمر سى ‪3--‬جمحدة الجعى الذى كان‬
‫فايدا بوجدة يعافب المطالصة وينى بو يحيى وأولاد سقوت لكونهم كانوا بفصامرة لحاج عهمفلف‬

‫الفادر سابفا ‪ .‬و سيدى بلعباس يج أن جميع أعراشى هذه النواجى دبعوا العشور‬
‫باتمـه للمايلك وشرعوا بى كثرة البناء بلا بد من عزمهم يى ذلك فبل أوان الشتـساء ج‬
‫أن رجلا من أولاد العزج تنابس مع احد الصبانيول واذا بالصممانمولى ضرب العربى تجرة‬
‫يج‬ ‫وسيعافب جزاء بعله‬ ‫على رأسه بمات بعد يومين تمّم مسمك الضارب وانه الان بيم فل الشرع‬

‫طمع بملد للجزائري دار مطبعة الدولة‬


‫‪----------------------------------‬‬ ‫‪--------------------------------------------‬‬ ‫‪s-s:::::::::::::‬‬ ‫\ ‪.43‬هي‬
‫ج\ ققت‪5EEE-‬قق ع‪FFFE‬جتق‪zr‬جتق‪r=r‬ج‪rr=re-‬صتهت=‪===================rr‬‬ ‫و====‬

‫‪---------------------------------------‬‬ ‫م‬
‫ك‬
‫‪8‬يععععي ع م‬
‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ع) ؟ كُمْ يدي‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫مد لله رب العالم من يرى الملتق من يشاء ويختاره من يشاء لمفم بحوظ بلاده ومصالح عماده‬
‫وليفتاتوا من الملحـراثة بالعمل السديد والعفال الرشيد والحزم الشديد اما بعد وان الدولة‬
‫الهرنساوية منذ أمتد ظلها على بلادكم بارادة الله تعلى لازالت عنايتها العلية بى تمتيع رعاياها‬
‫الجديدة من المسلمين بمثل النعم التى يعيش بيها أهل بلاد برانسة ولذلك تريد الدولة‬
‫المذكورة احياء العمارة يُف هذا الاقليم كما كانت يُف زمان الروم اذ جعلوا المغرب منبرت معيشة هم‬
‫وخزانة ذخايرم ومن المعلوم أن عمارته فى ذلك الوفت كانت فد أنتهت الى الغاية ويشهد بذلك‬
‫أثرالمدن والفرى المتصلة بعضها ببعض ويفايا المروج والثغورالمشيدة بى الاطراى ومع ذلك كان‬
‫الناس يسخرج من أرضها كل ما احتاجوا اليه من المعادن ثمّ أضمكلت تلك الخيرات وخومت عن‬
‫العيون وهى الان بى جوى الارضى سيسهل الحصول عليها باعانة دولة صاحـب عـدل‬
‫واحسان مُ أن بيكم *كلاى سابر الى جرانسسة وراى كشرة للخير الذى بسطه الله على أهلها‬
‫مع أنهم أكثركم عددا بعشرين مرة ومسابة بلادم لاتكون زيادة على مساجـة المغرب *‪ry‬نى‬

‫ديار تونس ألى ديار مرادش الاباربع مرات بفط واما كثرة هـذ د العمارة سممهسا اشتغال‬

‫الناس وعدل الحكم الذى م تحت حمايته واذا كان الامر كذلك بلاشك يمكـن حـدوت‬
‫المارة وانشائها ببلادكم التى زيهنها الله وأسبغ عليها كرمه ويضله بخمركم أن نية‬
‫هذه الدولة رد العمارة بيها وانتشار النعم عليها كما كانت وفد أمر مجلس وكلاء المملكة‬
‫بتصريجى عشرة ملايين دور لتكميل مرادها الحميد بانقفال بعض الناس من برانسـة‬
‫باهلهم لاستفرارم يى أراضى الجزاير وموضعها الفليلة السكنى أولفالية منها ش أن الاراضى‬
‫عنددم ملها على وجوه شمةضى بمعضمها تملكونها ملكا مطلفا ويعضمها بوثيق مكتوبة مُر‬

‫أن المعض منها حبوس والمعض ملك للمايلك واما الاراضى التى ملكها المايلك بهى‬
‫صخبان الصمنى الاول مايتصري‪ :‬ييه المايلك ويخبره بنفيسه أويسحع به لمي يشاء على‬
‫سحلمبناي وعانلصخنبلىبىالبثكارناىءهمعىيانلافأطوارخ ادلموةاسمعةعيانلةتىوأمياأذأنراضاىلمياللكصنلبلىاعراًلاأشويل يىج اولزالنتلفبااعيـبلهكا‬
‫‪.-------------------------------------‬‬
‫‪-----‬‬ ‫‪-‬‬
‫وة المـَـبَشر ج‬
‫اخذها عند الحاجة ليفم بها الناس المنتظرين ورودم الى أفلم لملجزاير لان حقـه بى ذلك‬
‫مبين لامانع له وما أراضى الصنبى الثانى وهى التى أنعم البايلك باعارتها للاعـراشى‬
‫باذا كانى لعرش بوفى مايكفيه من أرض يحجوز للبايلك أن ياخذ ما يبضمل عند الاضطرار‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫اليها وان يعطى لسكانها من الارضى مايكنجمهم المعيشة ليستفروا بيها على وجه الملكيـة‬
‫المطلفة بعد ما كانت لهم استعارة ولاكن يلزر أن تكون لهم فدرة واقامة على حراثة الارض‬
‫ثم ان الاراضى التى هى ملك مطلف والوثيق المبينة بلا تمسها يد البايلك أبدا لان‬
‫دولتنا موسسة على العدل بتريد خير العباد ورعاية حبظ حفوفهم نقر لويضطر البايلك‬
‫بمصالح العامة أو بالحاجات اللازمة لاخذ شيامن الاراضى التى هى بى ملك غيره لايغصبها‬
‫فهر كما غصب من كان يحكم بى البلاد فمل بل يطلب من أربابها الاذن بى ذلك ويعطى‬
‫لهم بدلا منها على سبيل العدل والمعروف بلذالك بينت لكم الدولة مرادها الكزيم بليةتصمروف‬
‫كل من له ملك مطلفى كما شاء دون مانع له وجاير عليه وما الذين لاملك لهم بيمكن‬
‫لهم الامل بخصمهل ملك كنا كصله البرنساويون ويهون لهم به كباية أن يمسهم ودوابـهم‬
‫بل بوفى ذالك ثر على حسب مافرربى مجلس الوكلاء المفدير ذكره ترد الى افلم لملجزاير أهلمات‬
‫كثيرة من برانسة ليستوطنوا بينكم وفد عريمّ البوايد الحاصلة لكم من مجاورة النصارى‬
‫ومهدق بى أماكن شتى اشتراك المسلمين والجرنساوين بى أشغالهم وسمم بجصمل‬
‫لهم من ذالكى منابع عديدة تمّر تتزايد الختجارة بيمن للجنسين وعافبة الامر تصميمر أغراضهم‬
‫ومصالحهم سواء ثمُ أنظروا الى مبلغ المال الذى تريد الدولة تصريه بى هذا الامر وهـو‬
‫عشرة ملايين دور وهى تزيد على غرامة المغرب السنية عشرة مرات وفي هذا دليل على حسمن‬
‫نيـة الدولة بيكم اذ لاتريد زيادة غرامتكم بل تصمروف مها عندها بلا عدد لتفم مصالح‬
‫ج‬ ‫رعاياها من البرانساويين والمسلميمن ولتدثر سعادتهم وخمرم‬
‫‪6.swww‬ه‪wwwwA‬ه‪www‬ح‪A‬ه‪w‬حسهم »المهم‪ ».‬ه‪w‬ه‪w‬ج‪A.w‬ه‪w‬م‬

‫اعــالة_لحزيــر‬
‫فدعم الهنا والعابية اللذان ها أصل بايدة البلدان بهذه العمالة والتصرف بى الاحكام بغاية‬
‫المراد وكجب الشكر على العمال لحسن سمرتهم ووفويهم لانهم احد الاسباب للخمرية ج الملمدة تج‬
‫ان بى مناد دبعوا جميع الفطية التى جعلت عليهم وفد صارت حسن الخالطة بينهم ويين ‪.‬‬
‫البرانسوية الفاطنين كمام ملوان وطريف شرشال ومليانة والامان الموجود هناك الان يبدل‬
‫على نهى العرش المذكوروندمه على انصاته لكلام المجسدين نصمابفا وة أن أولاد شمال شرعوا بى‬
‫بناء الديار وهذا العمل يبطل كل النزاع الذى كان منهم بى شان أملاكهم لتعطل ردها ج فد‬
‫وفعا "حرية تان احديها كجوط حرفهمت ديارونوادر تمن والثانية بسماته حرفهمت أيضا بعد ضرى الديار‬
‫‪-‬ســ‬ ‫ســف‪-‬‬
‫و الملِّـحَبَّشر و‬
‫بالما وقع هذا التزم المايلك بالوقوف على الحكم الذى ذكرناه سابغا بى مثل هذا وجعل خطية على‬
‫ا‬ ‫احدى عشر رجلا من تجوط واربعة من سماته وقدر ذالك عشرة دور على كل احد ج أن‬
‫ا‬
‫رجلا من أولاد منديل كانى سرف ثمانية أثوار وفدم الى سوف السجت كجوط ليبيعهم باستيفظ‬
‫باه• منى له المبالات يُى مثل ذالكى جيفجمضوى ورددت الاثوار لربها للإ‪s‬ع أن صالح بن فويدرقولى فايدا على‬
‫تلك العمالة يج‬ ‫بى مناد بدلا من محمد بن مبارك لانه عزل وذلك بامر السيد الجنرال حاكم‬
‫ملمانة يج أن برازوالعطاى اجتهدوا غاية في بناء الديار الكهر ماكانوا عليه ونيجى ستمــن‬
‫بناى جادين بى البناء ليتموا فمل الشتاء هم فد بمكس سعر للحبوب بهذه العمالة حتى فيسل‬
‫أنه لم يكن اخس من هذه السنة فط وفد ابتاع الكيل المسمى اكتليطرزوج دور والشعمردور‬
‫وريع للاكتلمطر و ثنية الحد يج أن يحيى بن يحيى وعيسى بن الحجاجى وقويدر بن حمهمة‬
‫وقويدربون صالح من بنى مايدة جعلت عليهم خطية عشرين دورلكل احد لمراسلتم الجفتـى |‬
‫المناجقف الذى دان ماغة بشطربى مايدة ج فد جعلت خطية قدرها ثمانية وثلاثمن دور |‬
‫على أربعة خيام من أولاد بسام لامتناعم من العخرة التى طلبت منهم كما تخطى فايد بنى |‬
‫مايدة لفبوله فزولب بعضى الخيام من العحرام ببلاده دون مشورة لكام ج أن خمسمامة خيمة |‬
‫من برف أولاد نايل دبعوا لاولاد عياد ودوى حسنى وينى مايدة البى بحجه واربعماية جه لطولب‬
‫مكمم بملادم خلايا عن عادتم السالبة وفد حصل بينهم هذا التاويل بتوليف لجميـع و |‬
‫المديـة ج أن جوع الاربع فد تمواكمل الحبوب من التل ورجعوا لبلادم والوقوف عليهم بن‬
‫سالم خلمبة الاغواط ج أن الشريجى الحاج موى الذى كان اراد الخليط باولاد نايل فد كــى‬
‫جريـد‬ ‫الجخارى تولى مج على أولاد‬ ‫لحاج‬ ‫عيا كان يعتفده وذهب ألى متليلى اج بوغار ج أن‬

‫بالسير من بجاية الى صطيجى بى أمن وأمان والشروط التى بين أحمد مهنة والصيد بن عمهد‬
‫الذى باربعة في جسار لاشك تثبت ضمانة تلك الطريف يج بنى ميمون دبعوالفطية التى كانت‬
‫عليهم فدرها البعف جرنك وخمسماية جرنك لانهم أرادوا الخليط يج الاصنامر يج فد بمخت لحبـوب‬
‫بهذه النواجى والان وفبوا على بعثها لجبل الطرف والجزايروالاصنام ويكون في ذلك غاية الجايدة‬
‫للختجار وأسعار البرنمانية برنك للاكتلمطر يج عـالة فسنطينة ج فد وقعت جتنة فــرب‬ ‫ا‬
‫قسنطبنة بين التلاغمة واهل زاوية بن كيى جرفة من الزمول وسبب ذلك أن أهل الزاوية‬
‫أدعوا على التلاغمة سرفوا لهم بعض الغمْ بغزوا علمهم وأخذوا مال فاضيهم بوفبوا على أثرم‬
‫التلاغمة ليردوا مالهم فاذا باهل الزاوية تلفوم بالبارود لجرح منهم ثلاثة رجال فر أن الخـزن‬
‫فمض من كان سبب الوافعة وسيعافيهم بمخطية على فدر ذنبهم و سكجه‪S‬دة ج فد عزل الطاهر‬
‫*لى احمد شج مصالة وهى جرفة من بنى مهضة لانه أراد ينسب التهمة لاحد اعديه بفتل‬
‫هرنساوى ليوفعه بماطل ‪55‬الل عنابة ج أن جمجمع أعراشى هذد الجهالة دبعوا العشورباتمه للبايلك‬

‫‪-‬سســ‬
‫‪--------‬‬
‫‪----------------‬‬
‫تج المــَـــمَّش ر ج‬
‫وردوا جميع سلبى الحبوب الذى سلوه البايلك السنة الماضممة لمن أضطر لذالك ماعدى‬
‫الحنانشة تأخروا عن ديع السلبى المذكور ج فالمة و أن الشج رمضان بن سعيد شيع المرابطمن‬
‫سارالى عبوالله وعافليل تجعل الدولة ءاخر بمرتبته يج الفالة يج أن ثلاثة أناس من أولاد على‬
‫كانوا أفسموا بعظم الفسم أن لايعودوا للسرقة باذابهم مسكوم بى السريفة بعد يممنهم وايضاثلاثة‬
‫لصوص غيرمكمن لهم الخزن بموضع وقتلوا منهم اثنين والثالث مسكود حما ووضعوه بجـن‬
‫الفالة وسيكون هذا أن شاء الله سببا لعابية البلاد وج‬
‫يزناسن بيلا سمعوا‬ ‫الرحمن أعزه اللاء يكجانعـالة وهـران وج‬
‫بعرث بعض حجخود ده لفتال بخى‬ ‫عجلال‬ ‫أن مولاى‬ ‫ها‬

‫البوافة بفدور العسكر أرادوا العصيان والخصمن جمالهم والختحاته لما تجحفـف عندم أنى‬
‫الخنجاة لاكصل لهم الابالطاعة أوالبرار من بلادم التزموا الطاعة للسلطاى المذكور بنسبوا‬
‫لهم الجوافة لملخديعة وغزوا عليهم وانتصروا نصرا دليا بالما كان ذلك مع أن تجعانـهم‬
‫أعد أيــهم بيلما‬ ‫•‪r‬نى‬ ‫الزهرة يوى عكلة السلطان التزموا البرار الى حدودنا ليخنجوا‬ ‫بعيهمن‬ ‫كانوا‬
‫تلمسان طلب تابنه المعارض للصموف المنصمورحمن تبع المنهزمين‬ ‫بلغ للخبر الجنرال حاكم‬
‫وليمنعه عن الدخول لحدودنا بوجد الجوافه حلوا بالحدود ولم يتعدوا عليهم والان فد ركنوا‬
‫الينا الخاته متمسكين بخدمتنا متنظرين البرج والرجوع الى بلادهم بمواسطـة فايـد‬
‫وجدة وفد جعل اللجنرال المذكور تاويلا لحجظ الحدود ولمن الخنجا اليهم ورجع بعد يوممن الى‬
‫تلمسان و أن الاسبانيول أهل ململة كهوا عن الفتال مع أهل فلعية حمن حضر‬
‫السلطان فيى عين الزهرة و وهـران يج أن أهل هذه العمالة اجتهدوا غاية في بناء‬
‫الديار منهم أولاد سليمان بنوا ستة ديار والدوير جدوا بى بناء ه ا دشرة كل دشرة محتوية‬
‫على ماية وعشرين أو ه م ا دار وكذلك الشريه وفجوا على البناء يج تـلـسان بع أن العماد‬
‫الصابرى فايد بنى وارساس كان زاد على ماعينه المايلك بى عشور العرش المذكور وجعل‬
‫تلك الزيادة بمطمره واذا بالحكم استيعظ به وتجخمه بجني المشورولزمه بديع مايةتيمن دور خطية‬
‫مع العزل عن وطيبه وتولى مكانه موى بن فادر ج‪ :‬معسكر ج‪ :‬فد قم بماء أربعة بنادق‬
‫لحوظ للخطر منهم أحد بيى حسمان خميمرى وريُى الجارى وبى واد العمد وبى ذراع الرمال واليمندف‬
‫الاول بى أثناء الطريق السلطنية من معسكر الى مسةغاف والثانى مساوة أحدى عشر ساعة من‬
‫من أثناء‬ ‫البلدة المذدورة على طريق تيارات والثالث بى أثناء طريق معسكرالى برندة والربع‬
‫طريق البلدة المذدورة الى السعيدة بى مجمع الطرق السلطفية والفصورة فد حل لحجظ والامانى‬
‫بالمطار لوجود الجنادي المذكورة ج تمارت ج‪ :‬بلغنا أن الخروبى بين الطهيب "اغا أولاد خليجى‬
‫‪SS‬‬ ‫دحت‬ ‫الفبالة تويى رجــة الله عليه ة تممت والخدمر ع‪-‬‬
‫طبع بملد للجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫}‪S‬أ‬
‫‪<S‬‬

‫الحمد لله ج‪ :‬اعلموا أن وفصمدنا بى هذه الورفة شرح كمبية الكونسيل مونيسيبال يعنى‬
‫المشورة الملدية وفبل الشروع في ذلك لابد لنا من ذكر نبذة من أصل غرامات برانسة‬
‫وطريف استعمالها بنفول أن الغرامة يدبعها كل رجل على حسب الحصول السنى من‬
‫أملاكه أومن صناعة يديه لتتصريها الدولة بى مصالح الجماعة مثل نهفات عساكر المر‬
‫والجر وتحممر الطرف ولفجان وتربية الصبيان ووظايبى العلماء ومشاع الدين وحاجات‬
‫العميـة‬ ‫مفلادنى البلاد بعليى هذا تكون الغرامات على صمفعوهبن صمخـبى يصمرى يى المصالح‬
‫وصفوف يصرف ى مصالح كل بلد وجميع ماربها كتعمير خانات المرضى والمرستانات‬
‫وديار اليتامى والشيوخ وتعمير المسايد وخزين عيون الماء والاجان وكل ما يتعلف بالمصالح‬
‫الخاصة مُ أن الغرامات من الصنبى الاول يعين مفدارها مجلس وكلاء الدولة وهى تماشر‬
‫صمريها على يد عمالها وما الغرامات الختصة بالبلدان بتعيينها وتصريها جاعة خاصة‬
‫اسمها كونسمل مونمسممال تشتمل على بعض الناس احكاب راى وعفـل ذوكباية‬
‫واستعداد يى تدبير أمور الملد ينخبهم عامة أهلها يى وفت تفررها الدولة ثم ان الكونسيل‬
‫المذكور له رمس يسمونه مير ويفوما مفامه رجلان يسمونها اجوانست يعنى ملمحـف‬
‫بالاممر وها برضى على المير والكونسيل تدبمر مدخولات بلدم السنية والرعاية في صريها‬
‫على حسن طريفة وهذه المدخولات أصلها غرامة أهل البلد والمال والاملاك التى خلبتها‬
‫الحاب الخير خالصة لله تعلى يى بناء موضع الصلاة وسمال الماء والمسايد وغمـر ذلك‬
‫وعلى الممر أيضما ما على المكتسب من أفأمة شريعات المليسية يى أمور الاسوف والازفـة‬
‫وعحسمس الليل والفهار وهو كمت يد عامل أسمه بريجى حجعلته الدولة على العمالة والبلاد‬
‫دلها منفسممة على عالات يسمونها ديبارتما ولا ظهرت مخفذ زمان طويل كثرة المناوبـع‬
‫الناتجة من عفد جاعادت المشورة الى ذكرناها أرادت الدولة نصمبها يُى أفالم للجزير خاصة‬
‫ولذ العى أمرت بنصمنب جماعات المشورة يعنى كونسيل مونيسيبال يُف لملجزايرووهران وعنابة‬
‫‪*-----‬‬
‫المسلميمن وغمرمْ‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫للجماعات رجال‬ ‫يُى تلك‬ ‫بان تكون‬ ‫أيضا‬ ‫وسكيكدة والبليدة وأمرت‬
‫لجد بمها دل طيبة من هو على دينهم ويفوم بمكفوفهم بعلى حسب مرادها السنى أن‬
‫يكونا بى جماعة الجزاير رجلان من المسلمين فد انخموها لذلك المنصب وياسى بين المرابط‬

‫عن احدكم أن بيما ذكرنا دليل على نية العدل والاحسان التي لاتزال تهدى الدولة‬
‫لكل أمرومة صلاح الرعية من كل جنس وخيرم والان بعد انتهاء كلامنا هذا يلزمنا‬
‫نذكر اسماء المسلمين الذين تنخبهم الناس لهذا المنصب بى سائر مدرى الافلم الجزادُرى‬
‫أحد‬ ‫مبصلا كخبرة‬ ‫هذد الايام بمستغانم كما سماتي ذكره‬ ‫يُف‬ ‫وفع ملعب عظم بمسابفة للخيل‬ ‫فلال‬

‫ولادت الدولة‬ ‫مرنى‬ ‫والانعـامر‬ ‫الضيابة‬ ‫وكلهم شاهدوا اكرام‬ ‫ماعينه البايلك له‬ ‫البايزمنهم‬

‫يى هــده‬ ‫البرنسيس حةضى صاروا كالاخوة ‪G‬الل عالة للجزير ‪lG‬الل أن عديم فدف الخرافمال‬
‫السنة على أحسن حال واستبشرت كل الناس بمديع عشية ليلته وصبجته استبشارا كليا‬
‫والازال الامن والامان وى جممع هذه العمالة والبناء لمنبعة عامة الناس فد أشروف على الكمال يُف‬

‫غالب الاماكن من جملتهم بندقمن على الطريف المارة من الجزايرلى الصمورخعـظ الختجـار‬
‫المسابرين احدم بى زمالة للخليوة والاخرى الزوجية فطع وادى زعوة وجعلوا ايضا زورف بـوادى‬
‫زعوم الذى كان ماغة بليسة تولى خليجة للاغا الجديد محمد بن الزيتونى وذلك بامر والى‬
‫برفة من ب‪-‬ى وجفموى جـردد‬ ‫مهلكة للجزير أن عسكريا ورنساويا كان هرب الى أولاد‬
‫سمعديم فلاف‬ ‫‪G‬ال‬

‫السيد أبوالفاسم بن فاسى باش ءاغة الى الدلس بحجميع سلاحه وانثة وع‪ :‬فد فتـل على بن‬
‫أحمد بوطن يسربدشرة أولاد الذباح وتهموا بذلك راع الحاج بمستهوه ومكموه بمـد الشرع ألى‬
‫أن تبصمسال تخته يج جاية أي أن اعيان بى عرور أحـد أعراشى شرقى بى مجمون فقدموا‬
‫الكراسته التى ببلادهم ويفجـوني مـع معلمين‬ ‫يجمجمعونى‬ ‫يجاية بالسمع والطاعة ومرادم‬ ‫الى‬
‫البـرنساوية الذين يبعثهم البايلك لجيختاروا الشجر المناسب للصم لمحة بفملبت طاعتهم ودبعوا إ!‬
‫الغرامة التى تعينت عليهم حينا ج أن البيع والشراء بمن الفميل وجاية يزداد غاية وكل يوم‬
‫تأتى الى بجاية نيبى المايتين فبايل للتجارة والحجاز بمن صطيجعف وجية بى امن وامان وج‬
‫أن أهل براز وجندل بنوكثرة الديار حتى احتاجوا لذلكى جميع بنايمن النصمـارى الـذين‬
‫بمليانة و شرشال و أن رجلا من فبايل زواوة كان فدم الى سوف بى مناصر ليميع المارود‬
‫جفجمضي ونجمن بالبلد المذكورة وعزل أيضا ا شيين كمد وماموا من ويرفة تيدأبى عرشى بى مناصر‬
‫لاخذه زيادة الحبوب بى العشور يج صور الغرلان لانج أن بى منصوركانوا فقلوا فسى وعون احد ‪1‬‬
‫مدل الامحال الجرنساوية وى مجازها بالطرى الى جاية وذلك منذ سنة ونصوى بحكم عليـهم‬
‫المايلك لان بلدية على مفتضى الشرع العزيز بدبعوا أكثرها وحدوا بى دوع كمالها الى حاكم‬
‫‪------------------‬‬
‫‪-‬س‬

‫‪S‬ل‬ ‫الملِّـــــمَشر‬ ‫‪5‬إلل‬

‫استعمالهم وكل السلع بالكيل للجديد البرنساوى ومنى ية عمرضى لذالكى ويتعدى على الامر الصمادر‬
‫تناله العفوية الشديدة ج تنس ج أن شواشى فايد فياد بنى هجة فمضمواصممانيولى بطريف‬
‫أحــد‬ ‫أن‬ ‫‪G‬الل‬ ‫ويربشدة فوته واحاطوا باه ولما تمده كنوا باه وضمعونه بجسد للحكام‬ ‫سمسرف‬ ‫شرشال كان‬
‫بامر الحاكم‬ ‫جفجمضمونه‬ ‫بخمى ثمون‬ ‫*لان‬ ‫أناسى‬ ‫عدة حلال‬ ‫واختبى‬ ‫سرغت‬ ‫الصموصى *‪r‬نى أو يونس كان‬
‫د‬

‫بين الجيلالى وعمد الفادربون العربي بتبعوها الخزنيمة بالغابة وضمربوها بالرصاص بماتوا والثلاثة‬
‫أسد‬ ‫أن‬ ‫الاخرين بعثوم الى تخمسرى وكان هلاكهم راحة للعباد وعابية للبلاد ‪5‬الل عيالة وهران‬
‫‪55‬الل‬

‫مهولف شمفلاديفد الذراعين ذوفوة ويطش كان اختارلمستفره موضمع بشعاب الحم والعرب الواردين‬
‫بالطريف التى بهمن عيهمنى تموثمة مرت وتلمسان مسهم عظم لخويف مخـاه لانجرادم يُف مسيسرتـلك‬
‫الطريف ولعلمهم أنه الأفل رجلا وامرأة ومواشى عديدة مُر يى ماخر هذا السهر ركب السيـد‬
‫كمفد لإرى داوود ماغة الدواير لطلبه ومعه ماية بارس واربعمن رجالة ومعهم عدة كلاب ويتبعوا‬
‫أثره الى أن وجدد وه بمكان يفال له لحوانيت بدخل الرجالة بالغابة وراوا ما ترك *‪r‬لان أثر البرايس‬

‫وبيةمه وتكلم البارود عليه من كل جهة واذا به دخل بمن الفوم بصمولته بتبعوه بتجاعة ثر‬

‫ايللعامادلةت بوفينجسمضكمهاتنمواجاظنيتمفرلوباتالسىعفةسونعطشمرنيةنوامشنتهغملووابعبثاهلمسنرجيقةمفيركأسبواالقنناارابلاىمتروانلسجرنىراولسمحلماهمك فمونتصملالك‬

‫فسنطينة شاكرا بضمله وحسن سيرته وامر على المذنمين باشد العفوية عليهم بجن ثمانية‬
‫عشر منهم وفيد احدى عشر رجلا بالحديد ثمُ نمه على رعيته واعلمها أن الانتفال من ايالته‬

‫عزالدين فخ منها ماكناتعتفده من البويد وجمع الفميل الذين على الشاطى اليمين من‬
‫وادى الكبيرّ اتوا اليه بالطاعة الا جرفة *لاى بخيى صممج تعصمبوا جغزى عليهم واذعنـوا اذ ذالى‬
‫مفلة‬ ‫للطاعة ‪5‬آلا أن البايلك أمر بختجديد عارة لممسوىى تميمم ببلاد بفى خطاب بعد تركـه‬
‫أفبـل أوان‬ ‫فـفد‬ ‫‪G‬الل ‪.‬‬ ‫والان الامن والامان عم هفذ ده النواجى كما‬
‫هو منةتشر على جيـع الجهالات‬
‫ا يج‬ ‫لحريت وكاية الناس مشتغلين خدمة الارض لتسهل زراعتهـ‪-‬‬
‫نزفة الاعيان يى اخبار الدارة ومسابفة النيل لحسان وما اجتمع بيها من فاصى ودان اعلم‬
‫لما أن حان وفهمت الدارة المعدة لمسابفة البرسان واجتماع الاعيان بصمادى ذالى يــوهر‬

‫من كتوبر سنة التاريع وامر من له الامر على ذلعى وبلغ الاعلامر لكل ناحية‬ ‫الاثنينى‬ ‫‪ ,‬سم‬

‫من جوع الوطن واعيانه للاجتماع في اليور المعين بصارت الناس يأتون من كل ع رجلا‬
‫‪--‬‬
‫‪--‬‬
‫‪-----‬‬

‫‪S‬أل ألمـَـــــــــمشتر‬‫‪S‬أل‬

‫أغاوات الوطنى واعيانه الخليجية السيد محمد بن عبد الله‬ ‫هذا اليور العظم والعيد لجسم‬
‫ولد السيد العريمى والاغه السيد شعبان والحاج جلول ماغـة ولمتة وعبد القادر بن‬
‫داوود ءاغا تيارت وعانى معهم وك محدد لأننا لحاح ء أغية بى ورغ وع‪r‬ن معهم والشاذلى ء اغـة‬

‫بنى مسلم ومن معهم وأنخ موالد ألمومموسى ءاغة أو‪.‬دلاد الفصممم‪.‬ر ومن معهم ولككهجمب ربحهو ممم‪--‬ـفددف ‪1‬ين‬
‫ه»‪---------‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫مةتولى صممجدٍ وى أجد ولد فاد ماغة صمدامة ومن معهم والحاج لأننا المصابج ء اغ‪.‬ية لحشـم‬
‫ءاغة‬ ‫الخبى‬ ‫لان عن‬ ‫واحد ور‬ ‫اليعقويبة‬ ‫ء اغية‬ ‫غلعبور‬ ‫وليلى‬ ‫الشرافة‬ ‫ال ‪.‬‬ ‫الغرابة وولد جبور ءاغة‬
‫بسوي‬ ‫البرجية متاع للجمال ومن معهم وألحاح كحمد بنى الغريب «اغة بنى زروال والصمديسف‬
‫علامر ءاغة الغرابة وعبد الفادر ولد الزين *اغة بنى عامر وبى محمد بن المختار "اغـة‬
‫أولاد سليمن ومني معهم وسى كمحلال لأننا داوود ءاغة الدوير والحاج الشج ء أغفة الزمالة وفد ور‬
‫ولد عدة اعة بى مطهر ومن معهم وهولاء الوايدين من الفوجى وعن دسان من أهـل‬
‫الخزن بمسة غانم والخنوع الحكاذيينى لها كصمطبى لأولى الضميمبى فايد ويليتـه والحاح *نعى‬
‫الضيبى خليجة الخزن كالمرجمة ومن معهم ومى عمد الله بن الأزرف ءاغية مجاهر ومع كل‬

‫ألأبــل ويمـهم المخدرات‬ ‫*‪ry‬لى‬ ‫ثلاثين‬ ‫على‬ ‫ثلاثون هودجا‬ ‫له جديت ومع ذالكى‬ ‫البلد يفال‬

‫والارباع والناس الكبار من جمال الحمور حتى حضمر البعض من ورفلة وحين تلاقمت الماسي‬
‫الناس جته لها ورجلها‬ ‫لال‬ ‫الاثنينى اجتمع‬ ‫ورى يزهر‬ ‫أيامر‬ ‫ثلاثة‬ ‫العاوية وافامر الناس‬ ‫هذ د‬

‫المتولين الامور العرب من الاصنام وعم موى وتيارات ومعسهر وسيدى بين العماس ووهران‬
‫ومعهم أيضا من أعيان اهل مستغافر ووصل الجميع لموضمنع المذدوروترتسمب الماسي على مرأتمم‬
‫ونمرعمت اكاب لنيل للمسابفة منهم وايف ومنهم دونه حتى انتهى الى "خرساب ف ورع وريف‬
‫على جيرسى ذكراشعر بافع اللون حماسى السن أسم صمحمـه لحاج لأسى فطبى ولمـى *كنى أولاد لأننا‬
‫للحيا وكان هذا هو الأخذ بمضمار الريف والعابزلما أعد لأهـل السجــف وكان الذى صمهاله زوح‬
‫كوابس من ذهب جميع من رءام يرتهاب مع ستماية جرناك ورح ء أخذم أشد الجرح وزال عنفسه‬
‫ما به من النمزح وجاء بى أثر هذا الرجل صغير أسمه غانم ولد المشير فايد بسنى مطهري عـرد‬
‫وكان‬ ‫بـاه‬ ‫الناس‬ ‫ويرحمت‬ ‫كوالاحدى عشمرسمةمة واع د بن دفة لصمغر سنه ومعرجةمه بالمسابهة‬

‫للال‬

‫طمع بملد الجزائري دار مطبعة الدولة‬


‫الحمد لله و فد انفضى ما اشتغل به مجلس وكلاء الدولة من ترتيب الفوانمن الجديدة‬

‫الدولة‬ ‫على‬ ‫الدولة على كل الرعية ك أن حفوقها‬ ‫البلاد وحفـوغوت‬ ‫حكم‬ ‫الأطـلاف كيبية‬

‫ليعطى كل أحمد منهم ورفـسـة الى‬ ‫محرم الاتى تجتمع كل طاربُة منهم بوسط ناحيتها‬ ‫بى سم ا‬

‫ممر الملد بيها اسم الذى يظهرله أن بيه الصلاح وبعد انتهاء ذلك ينيل المرتبة المذكورة‬
‫الأولى‬ ‫سخنجمنى ثمّر ينفخيمون غيمره على الكبيسة‬ ‫اربعة‬ ‫مفلة‬ ‫الامر والفهى‬ ‫ويجمفونـسه على‬

‫ولا يمكن الختجديد له فيى أثر تمام اجل حكمه الا بعد تولمة * اخر فمماله وحيث كان هذا‬
‫‪5‬الل‬ ‫مما كانت‬ ‫للرعايا‬ ‫منوعة‬ ‫فوة واقر‬ ‫أشد‬ ‫لحكم تصير الدولة‬ ‫يُى‬

‫‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫اخبار مصر واستأنمـول‬


‫‪5‬الل‪G‬‬

‫قد تولى حسب ياشا على مدينة جدة بساحل بمكر المجاز التى هى مرمى نجاج المغاربة‬
‫ومصممر‬ ‫الاعلام لكم بتوليته يج فد زال الم الرع الاصبر من أستانبول والشام‬ ‫جلذالك يحبب‬
‫بكل مايةعلف‬ ‫زواله امتثال الناس لاوامر سعادة السلطان‬ ‫لممج مب‬ ‫بعفل شملالة بلانّه ولاشك أن‬
‫عكـة العباد وسلامة البلاد و فد أنعفد مجلس الوزراء الذين اختساريم السلطان‬ ‫كمـظ‬
‫بدلا من فملهم فم كتموا الى ولات المملهة المذكورة يذكرونهم بما يحسب عليهم من حوسط‬
‫الامر بالسنة شتى وأشتهر بةلصممغف فيى الازفة‬ ‫هذا‬ ‫الرعية من أى جنس كانوا وفد ترجم‬
‫لتعلم كل الرعية باعتناء السلطان بهم وعدمر غفلته عن السعى بى حمرام ومصالحـهم ج‬
‫يج المكــمَّشتر ج‬
‫فد وجه حضمرة سلطان أستانبول ألى أبرا هم باشا دقاب توليته على ديار الافليم‬
‫المصمرى‬
‫لما أصاب أباه محمد على صاحب مصر من ألم أطال به وافعده عن النظريى سياسة أمور‬
‫المملكة وبى يوم الجمعة الرابع والعشرين من شوال اجتمع بديوان الغورى العلماء والمشاع‬
‫الكرام وفى العسكر مصميمها يى ميدان الفلعة تم‬ ‫حضموره منى‬ ‫واعيان الملسد ومن لزم‬
‫وخ المكتوب السلطانى وفرى جهرا على روس الملا واطلفت المدابع باعلان المشمارة ويسطت‬
‫الأكوة للدعاء وابتهل كل الناس بالطلب من المولى المنان دوام نصرة السلطان ثمّ دخل الى‬
‫بيت العرضى وعند جلوسه على كرى المملكة أجريت رسوم تفميل أذياله ويورك له بالامسر‬
‫الذى استولى عليه وكان يوما معهودا بالسرور لم يشهد مثله بى غابر الدهور ج لما كان‬
‫العادة الفديمة اخراج الحمل الشريبى بى أواخر شوال كل سنة الى المكان المسمى بالحصوة‬
‫معحوا بالموكب بفصد الذهاب الى المجاز كبة أممر الحاج اجريت تلك العادة بى الثانى‬
‫والعشرين من الشهرالمذكور وسابرمع الحمل مشاع العرب حباظ الطرف ويعض روساء العسكز‬
‫سسسسسسسسس‬
‫فد أشتغل جميع الناس بالحراثة خصوصا فى هذه السنة زيادة الانتشار الهنا والعاجية ‪:s‬‬
‫أن بعض جند برانسة فدم لهذا الافليم للجزائرى بفصد الحراثة ومه والاقامة بـه وقد‬
‫| فسموه على المواضع الختارة له فمل ورودد وينى عبرون وين اسماعمل وتشهون واوجدوا لهم‬
‫كل ما يلزمهم هناك وفد شرعوا الان بالزراعة يى الاراضى المعينة لمعيشتهم ت‪ :‬فسد كخس‬
‫السعر بى هذا السنة كثيرا حتى فيل أنه لم يشاهد مثل كسه هذا الوفت خصوصا‬
‫بالاصنام ويلغنا أن بى كل يوم ترد فواجل عديدة من بر وشعمر الى البليدة لتماع هناك‬

‫ولاشك تحصل بائدة عظيمة لبابع للحبوب لان فنظار البر يساوى بالاصنام من و جرنـك‬
‫الى ‪ .‬ا وبى البليدة ‪ 18‬برنك و فد جدو عريب بى بناء الدشور التى رسممت لهم بعمن‬
‫الزرقة فرب برج الفنطرة ولاريب أنهم يتمون كتيرالديار ويستفرون بها فمل شدة المطر نج‬
‫الدلس و فد وقع صمع بمن خيمتين من ذوى الافدار بى هذه الايام وها بلفاسم بن‬
‫فاسى وتيلر محيى الدين اللذان كانا في غاية التنابس منذ سنمن فدما الى حاكم إ!‬
‫التدلس وسهدا على أنهسها بالصيام التام والتوايف العام بمنها فلما ويمذلان جهدها بى‬
‫نصب الخير والهنا العامة يج فد أستفام حال بلمسة أم اليمل منفذ تولى عليها محمد‬
‫بين الزيتون ماغة والعسس الذين جعلوم ببعض المواضع سبب فوى بى حوظ البلاد وامن‬
‫‪1‬‬ ‫للخطر الصادرة والواردة من جمع الطرف وكذلك عمت العابية برعية باشى ءاغا بلفاسم لأرى‬

‫عرشى أيـمعت عامر‬ ‫أن فياد بناية فدموا الى بحجايسة باربعة مشـاع من‬ ‫فاسى يج بجاية يج‬
‫مراهنين الى أن يخلص عرسهم ما عليه من الغرامة لتاخره عنها ج أن فياد مزية مشتغلون‬
‫كلامى الغرامة المعمنة على ورفم و المادية و أن الشج بصور سرف روج أثور احدم‬
‫يست‬ ‫‪- -------------------------‬‬ ‫‪--------‬‬

‫ألمذدور‬ ‫لحاكم عزلف الشج‬ ‫لرجل من بمْى مسعود والاخر من بنى ربيعة بلا بلغ ذلك‬
‫وحكم علمه بخمس من دور خطمة مع رده الاثوار لاربابهم وتولى مكانه فويدربون قدور ة‬
‫بلغنا أن نزاع وقع بمن بعضى الأعراشى يُف شان فسمعة أراضى لمكارثة وسنكرر لكم ما أشرنا‬
‫عليكم به سابفا بوضمع الج مثل هذا بمن يدى حاكم بيروا عرب كل ناحية لانفسهم‬
‫مامورين ببصمسال ذلك على وجه الخير تج صمور الغزلان ج‪ :‬أن أحد اشماخ أولاد سمـجملف جيل‬

‫عيسى فاطنا بناحية الصور مساوة عشر ساعات منه مسك رجلا كان بر من المجنى‬
‫ومكنه بيد الحكم يج بسوغسـار ج أن حاكمه جعل أربعة دور خطية على سلامة‬
‫مليمانـة‬
‫‪s‬أل‬ ‫لأننا راع ‪5r‬ناعي العمازيز فدمر لسموف بوغار ببدفته مُر اخذها له البايلك‬
‫‪G‬الل‬

‫أن حاكم بمروا عربها عمن أراضى بالوطا لمنى برح وهبطوا لحراثتها برحمن مسرورين‬
‫بهذا الانعام الذى أعانهم على معيشتهم وة أن محمد بن عبد السلامر فايد براز واولاد كيى‬
‫صدرت منه مكاتبة مع عمد الفادر بين العربى الذى كان اشتغل بخليط بى زقزق‬
‫سابفا والان وفعثرت تلك المكاتبة بيد للحكم ونجبرت لديه تعحج مواجفتسه لذالك بفمـض‬
‫ويعمعت الى تجن ملمانة الى أن يجرى عليه الحكم يج ثنية لمد ج تولى الطاهر بن ملود‬
‫فايدا على بئى لنت بامر سعادة للجنرال حاكم تلك العيالة بدلا من محمد بن زرفان لانه توى‬

‫‪S‬ذ الاصمنسـام تج أن السرفة تكاثرت بهذه الجهالة خصوصا باولاد يونس وذلك لاختباء الصموس‬
‫كـمت الليل مع طولها والمطر بها ولاجل هذا يلزر الحكام غاية الحرص بى هذا الاوان‬
‫كيسا يلزمهم أيضا يذكروا الاعراش بضمانة بلادهم وربما تفع سريفة ولايعلم احد بصاحبها‬
‫ويلتزم وفة يبذ لكلا الى كخسارة مايضميع بلذالك يحبب الوقوف لكى لايخفذ الحرم يُف الجرم‬
‫‪3‬إلل‬

‫تمارت ج‪ :‬أن جميع أعراشى الاغواط والغسل انتفلوا من تيارات والعابية تامة بجميع تلك‬
‫النواجى وما كانت ملافات جلول بن يحيى ماغة جبل العمور مع احمد بن سالم خليجة الاغواط‬
‫والاغا الجديد الا لوفويهم على دوام خير البلاد وتثبته هناك كما تاكد خيرها بانفسام اعراشى‬
‫جمال العمور على خمسة فماد تحت أمر الاغا المذكور ج أن بعض الناس من فصور الماية‬
‫وقبوا على اخذ حفهم بانبسهم من أولاد صالح دون علم الحكم حيث تهموم بسرفة بيلما بلغ ذلك‬
‫‪G‬الل‬ ‫صالح‬ ‫أولاد‬ ‫مال‬ ‫*كلاى‬ ‫أخذوه‬ ‫برد ما‬ ‫الى الحاكم‬
‫وأمريمْ‬ ‫خطية‬ ‫جعل عليهم‬
‫أن برقة من صميع مختصة بالوفوى على حرس بمت الاشارات المعدة لتبليغ الاخبار المبنية‬
‫على وادى راس غفلت عنه بسرى منها بعض الاهت ويغلة قم ظهرت الضيعة ببلاد‬
‫أولاد خويدمر وجعل عليهم البايلك ‪ ،..‬برنك خطية مع فيمة ما أنسرى وذلك أثنى عشر‬
‫دور ج اسماء ولات كونسيل مونيسييالات البلدان أولهم سى حميدة بين الفايد عمر‬
‫المهتى تولى بوهران والسيد أجد بين الغالى تولى بمستغاف والسيد حسن تولى بالبليدة‬
‫والسماد مصمطبى بى كريم ويون الشيع اجد تولوا بعنابة وج‬
‫‪-----------------------------‬ـــ‬
‫‪--‬‬
‫‪55‬الل‬ ‫المـَـــــــــــمَشر‬ ‫‪5‬الل‬

‫‪5‬ل‬ ‫وهــران‬ ‫عــــالة‬ ‫ل‪:‬‬

‫| الرجان أنتفـل الى مجلس حكمه بباس ومولاى سليمان والفايد حميدة الجعى نازلمن‬
‫‪G‬الل‬ ‫علامة الطاعة‬ ‫ودجعوا لحموب‬ ‫لك‬ ‫يزناسن أطاعوا‬ ‫بى‬ ‫وكذلك‬ ‫يُن‪ ،‬طاعته‬ ‫المذلاور ودخلوا‬

‫ورغف‬‫لم تفع جيباه ضمرورة لاحد فط مع كثرة القوم اية مسجى على الثلاثة مالاى وارس‬ ‫حجم‪ ..‬فرت‬

‫توتر العادة بميدان المسابفة لا يخلوا من مصممية ونكد بالتفاء الخيال بى المشور وتفليع‬
‫نزهة وضياوية الى أن‬ ‫‪2‬ى‬ ‫البرح وهولاء كانوا‬ ‫بعـفل‬ ‫لحزن‬ ‫ويجمع فب اذ ذالكى‬ ‫ركمانها‬ ‫بعلضري‬

‫أبترق جمعهم بارك الله بيمن رقمها ووقوف على تأويلها ج‬


‫‪3‬الل‬ ‫عـالة فسنطينـة‬ ‫‪s‬ألل‬

‫‪5‬الل‬ ‫الوزير الأعظم‬ ‫سعادة‬ ‫أن سعادة للجنرال هربلمون تولى حاكما على هذه العمالة بامر‬
‫لحسناوى‬ ‫مكانه‬ ‫أن بوطالب محمد بين الطاهر فيد أولاد كجى عزلف لاخذد رشوة *نى رعية له وتولى‬

‫فايد‬ ‫فسنطينة الى أن بمكاسبها البايلك عن ما أخفذود منى الرعية ج‪ :‬أن سى عر الزن‬

‫وكان من هولاء عرش أولاد مولات النازليمن بوادى غير موترفمن وتركوا أموالهم بمد رعاتهم‬
‫أبلهم بيلما سمعوا‬ ‫جميع‬ ‫غزوا عليهم واخذوا لهم‬ ‫ذالإعى‬ ‫بلغهم‬ ‫لما‬ ‫سوى‬ ‫أمن وأمان واذا باولاد‬ ‫يُف‬

‫البوزيد بغزوة أولاد سوى تبعوا أثريم وقتلوا منهم رجلمن ومسكوا المعض احماء ولاشك‬
‫أن هذه البتن من عدم نيلهم أحكامنا اذ نواحينا يى غاية الهنا والعابية لاجراء الاحكام‬
‫العدلية من للحكام البرنساوية وهذا يسدلكم على الراى السديد يى تدبهمـر للحكام على‬

‫من بساتين المايلك لمن يسخفها والان افبل وفت ذلك بمن أرادها بليفدم الى كل حاكم‬

‫يُخلى أحدا من‬ ‫من كتوير و‬ ‫يغى ‪ ،‬ا‬ ‫تويين بطخجة‬ ‫البسكرى‬ ‫زيد‬ ‫أبى‬ ‫لألنا‬ ‫أجد‬ ‫لأننا‬ ‫الرحمان‬

‫بالمكاتب الفونصل المذكور ويممن له تعحع الحة حتى يسلم المه المتروكــات و‬
‫طبع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫=‪-=-‬‬

‫ك‬

‫‪:‬‬
‫فة أخبار الجزيـر ج‬
‫الحمد لله تم بى اليوم السادس من محرم هاذد السنة وقعت نزهة عظيمة بى جميع بلدان‬
‫عالات للجزير اعلانا بالفواعد الجديدة الموسس عليها بناء فوانمن للحكم والسياسـة التي‬

‫اتخذها الدولة البرانساوية في تدبير أمور الرعمة وتعيمن ما لهم وعلمهم من الحفوف وتصمرع‬
‫ما يلزر وكلاء العمالات والوزراء ورايس الدولة من العمل والسعى بى مصالح البلاد والعباد‬
‫وبى المور المذكور خرج حاكم عالات الجزاير بى أعيان البلد وروساء أكاب السيوف والفيلم‬
‫ودخل الى الميلاصة بحمن صبويف عسكر للجزاير وأطلفت المدابع تبشير بمكضوره ثمّ صمعد‬
‫الى منبر معد له وفرا على الناس براءة الفوانين الجددة للدولة البرانساوية مُ روعوا ايمة‬
‫االلمصسلعاأةيدايعهطما يلدلعحاوكنم الرلهايتةعلجىديويدطةل املوىنكلومبرضفةبرمكناتاهلععسلىكراثلمدوألجةتواامزرتائلهلاجيوومشاىموبرييهنا يودييعهد‬
‫يمشون رويدا رويدا وانصبريت للجماعة ينادون بدوامر الدولة وصوت المدويع مجاوب لاصواتهم‬
‫‪(S‬ل‬ ‫منارات حتى صار الليل كالنهار‬ ‫تزينضمت ديار البيلك بايفاد‬ ‫ويى ليلة ذالك اليوم‬
‫و أخمار مــصر وج‬
‫ذكرنا بى ورفة ألمبشر فجبل هاذه تولية ابراهيم يشا على أفلم مصر بدلا من أبيه محمد‬ ‫فحل‬

‫أدنى مدة‬ ‫يُى‬ ‫بانه‬ ‫القمر العحع‬ ‫السنة الماضية والان وصلنا‬ ‫ه‪r‬ندن‬ ‫أولب سوالف‬ ‫يُف‬ ‫وذلك‬ ‫على‬

‫بعد نيله سرير الملك أنقفل من محل العز الموور الى منزل أهل الفمور ومن دار البنا الى‬
‫سابر ألى جرانسمـة ثلاث سنين قبل‬ ‫دار البفا ولا كان المرضى الذى مات منه دأم‬
‫بـه‬

‫موته ليشاور الاطباء هناك لكن كان أمر الله مععولا رجه الله تعالى وتتالى له من العمر‬
‫تسع وجهسمونى سفة ويعفجمه يى الملك عماس ياشا بون المرحوم طوسون ياشا بن محمد على‬
‫مات أبوه طوسون بالطاعون الجارى الذى ظهريى بلاد الشرف سمنة أحدى وثلاثين ومايتمنى‬
‫والى واما عباس ياشا وهو الان يى مكة المكرمة سابـر المها لفضماء برضى أخ وبى مدة‬
‫‪--------------‬‬ ‫‪----------------‬‬
‫‪-‬ا‬
‫تج ‪-‬المكـمِّشتر ج‬
‫ياشا جولـد يى بلد‬ ‫ياشا أمير الارمادة المصرية وأما أبراهيمم‬ ‫غيبتـه ينوب عنه سعيهدد‬
‫فوله من الروميليه ولما بلغ سبع وعشرين سنة سار الى اخاز مع عسكركممر وفتال‬
‫الوهميمن مدة ثلاث سنين حتى فمعهم ونزع من أيديهم مكة المكرمة والمدينة المنورة‬
‫بلاجــل ذلك الظبـر المميمن ولاه أبسوه منصب ياشا لحرممن قر أنتقل الى أمارة الملجيوشى‬
‫المصرية بى ولاية موره وبعد ذلك دخل بلاد الشام واسترلى على يابا وكميما وحاصر عكا‬
‫التى كان الناس يظنون أنها لايمكن بخها عنوة لامتناع وضمعها ومدة أسختحكامها‬
‫بدخلها بالسيوف وتفدم الى فونيه في ثلاثين الى مفاتل وهزم جيوشى رشمد ياشا وهى‬
‫تجاوز ستين الفا ثمّ بعد سبع سنين التفا بالجيوشى العثمانية بي جـوار نزيب وشتت‬
‫شملهم بانعفدت بينه ويمن سلطان أستانبول مهادنة أرته ع بها عز بيته ويخر أسمه‬
‫ثمّ رجع الى مصر واخذ يى تجمير البلاد بالصناعات والحراثة وينا على شاطى الغيل حذو‬
‫عطبة ديار عديدة لصناعة الملى والفطن والطرابيش وكان فصدد بي ذلك تهكمير ثروة‬
‫رجهسه الله وما يدوم‬ ‫أوفات لخسرب‬ ‫يُى‬ ‫فدرها بعتوحاته‬‫مصمر يى زمان السلم‬
‫أن ريع‬ ‫بعد ‪٨‬لال‬

‫وت‪:‬‬ ‫أثاره الجمهلة يمكف له أن يعد بى جملة روساء الاسلام الشهورين‬


‫ج‪ :‬عـــالة لجزيـر‬
‫للاع‬

‫وسـد عزل السيد فدور المسيسمنى فاضى المالكية بالجزير بامر للجنرال أنني مملكة للجزير ل‪:‬‬

‫فد عم الامن والامان يى جميع الافلم الجزيرى والمطر ألذى نـزل وى هذد ألايام دنان خمر‬
‫لحراثة الأرضى وكل العرب جادين يُى بماء الدشور خصموصما بعريسدب قنطلــرة لحراشى وع مرتيب‬

‫فريب وادى‬ ‫والاصنام وكانت وقعت حرية ة نار عشية بغابة برنان بى صمالح‬ ‫نواجى مليانة‬
‫شماجية بشمروا عندن ساف للجد ويدلوا كل الجهد يُف جمودها وطعوها فمال البتبر بساعسة وفد‬
‫أحرفمت كوا الالهيمن *نى النجر الغفحم وانتشرت على الأرضى مساية أثنى عشمر روكة ودعمهب‬
‫أيفادها رجلين حرقوا حذمصممب لايصمع ومرادهم يى ذلك تطميمباب ألأرذى واذا به هــب رع‬
‫فملى عاصمى وساقها على الغيب ومسكوم ويلغوم لجسن الملمدة لكذالجةهم عسن أذمر‬
‫الصادر بيما ذدر يج المدية يع‪ :‬أن رجلا أسمه مولاى العربى ذان أشةهمسر بالعساد ممنذ‬
‫ثلاثة سغين ووقوى هـذد ألايام على الخليط والجساد وأختترسـضي على الجهاد وبعمت لكلام‬
‫اليه فوم غزوة بير منهم ودةب للاغا لألع يحكي طالما مفه ألأمان يميني الفددوم اليه ولة مرى‬
‫من نيسه عن ألجساد ويلما سمع لاماندانت التهانة بذلت أمر مولاى العربى بالقدوم أليه‬
‫ليسمع كلامه ت‪ :‬فد حرفت نوادر تمن لكمد بن خاج ألوامرى ليلا ويتحة عف لحكم أنت‬
‫أثريم ج‪ :‬فحد قر بةاء عمتعسرة أحواشى‬ ‫يُن‬ ‫ذلت جعل بعض ألمجسمدين وأنه ألان جاد بالبخكصى‬
‫أنهم‬ ‫يى أعماشى هذد العمالة والاغاوات والفياد م الذين فازوا بالوقوى أولا وى هذد ألأمسير نيا‬
‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪------‬‬ ‫‪r‬ر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪.‬‬

‫وجمي‬ ‫عدة خشم مب و‪3‬م دموند‬ ‫واس دهيمة متأهبة للبناء ووجدوا‬ ‫أحواشى غمرها‬ ‫سمة باه‬ ‫بيم فون‬ ‫ألأن‬
‫ص‪.‬‬

‫‪S‬ذ‬ ‫المــَـبَشر‬ ‫‪S‬ل‬

‫* لنا كجى‬ ‫والاغــا‬ ‫يُى ذالى‬ ‫للشموع‬ ‫مالات البنـاء‬ ‫*‪r‬نهى‬ ‫اليــه‬ ‫كتاجــون‬ ‫ما‬ ‫وكل‬

‫السامى وكذالك الاغا لملجديد عزم على بناء‬ ‫يُتي‬ ‫ومعطنة‬ ‫حوشي‬ ‫لإن عودة الختارى تأهب لبناء‬

‫المويرة وستكون العاوية بنواحيها وجاية لاولاد بليل أن نزلوا بـهم جيرانهم بى‬ ‫بمرج‬

‫أراب التراب ولم يودونها لان كل أحد‬ ‫الدية على‬ ‫الاحكام الخزنية والشرعمة‬ ‫موته ججموجب‬

‫واجراء‬ ‫الشرع‬ ‫ملافاته مع‬ ‫*ني‬ ‫الطيب لمكاتبته مع بعماضي الناس بالخليط ولابد‬ ‫مولاى‬
‫بى‬ ‫*ني‬ ‫بوجمعـة‬ ‫عة سف‪N‬ل‬ ‫كان ترك ولده‬ ‫راع‬ ‫أسماه‬ ‫أن فمايلى‬ ‫‪ss‬إلل‬ ‫مليانة‬ ‫‪5S‬ل‬ ‫عليه‬ ‫الحكم‬

‫ويطأ مجص عليه فال له بوجعة أن ولدك هرب مُ أدعى علمه أب الولد‬ ‫ترده‬ ‫عة خن *‪r‬نى‬

‫بفتال ولدد واظهر عليه بمنة في ذلك جلما ثبت هذا أمر المايلك بفمضمسه وسخغمركم‬
‫بانعصال الغضمة ج‪ :‬أن بن الطيب من الوزاغرة تولى خليعة ماغا بنى زقزق بدلا من عمد‬
‫جدوا بالوقوى‬ ‫الفادر بن العربى ذج فد وجدب المدح والثناء على أهل ذواجى مليانة‬
‫حجسرثا‬

‫على البناء ودباند أنمت حاكم تلك الجهالة وهب لهم جملة ذفلة التجار مثمرة لخصمسال لهم‬
‫عهويدي يُف‬ ‫زيادة البناء تسا أشتغلوا أيضما بجبـاء‬ ‫رغيبسة يُى فضاء ماذكــر‬
‫وكبة ع‪.‬فهددون يُى‬

‫سجيل ألا وحشيمير خلجان لخويجعف أرض المرج فرب الدشور الذين ظهر للميلك ويهتم غاية‬
‫الصلاح وحسممن البناء وهو المتكلى بمعصماريجب ما ذكر ك‪ :‬ثنية الحـد ذج‪ .‬أن الكمان دانت‬

‫لمكان المذكور أرادوا يدبعون للبايلك ‪-‬هُسمة غشر البى برنـك لمفوم بمما ذكر حالا لأن بى‬

‫كاذوا أسخفوها والشرط بينما ثم يديعوا‬ ‫حرث‬ ‫أولاد وارسى أراضى‬ ‫على‬ ‫أن أولاد فصممر أكةتروا‬
‫ملكيتها لهم والفايد‬ ‫رسم البلاد بعحكـة‬ ‫فدرأ معلوما وأولاد وارسى أظهروا‬
‫تاج بن زيد وقوف مع الجهة من أحسن وفويف وسهل عليهم مصعب في عفد الكم وقسم‬
‫سنة‬ ‫يجى كل‬
‫ا‬
‫‪-‬ة دهسه‪ .‬يمني د ورور‬ ‫الطاهر الشوشاوى قدرها‬ ‫على كمن لأننا‬ ‫حعلمت خطية‬ ‫فحك‬ ‫‪s‬ذ‬ ‫أراضى للحرث‬
‫خدمة فيدد يُن أحكامه التخزنية لأج تة سري لا‪ :‬أن بعد عشري ترم ألأغا مصمطوع‬ ‫لتعرضه حسنى‬

‫فمضموا لصي م ‪.‬ن‪.‬ع‪.‬ور بالسرقة يُى تلك التهالة وسألوه وبيه فل لحكم جيخكسني باجل ثلاثة ساسة يمني ك‪:‬‬

‫تدلسي ج‪ :‬تولى ألسيد محمد بن الختار فاضميا هناك بدلا من السميد أجد المجيَّى لكبر سنه‬
‫بناء الديار‬ ‫‪2‬ـي‬ ‫العـاله حادين‬ ‫هفذ د‬ ‫عرب‬ ‫أن‬ ‫‪rs‬أل‬ ‫عـــالة فسنطينة‬ ‫‪5‬لا‬ ‫عينى لكفدمة‬ ‫وتخجزد‬

‫============== ‪-‬‬
‫و الملِّـمَشرّ وج‬
‫كما ذكرنا غاية ولابد من وقاموف للحكم عليهم ليتاكد أمريم وسيبنى لهم همون ويبرف‬
‫عليهم نفلة الايجار المثمرة جزاء عارتهم البادية بالبناء لحوظ بالاموال وسكنى أربابها أوانى‬
‫الشتاء ‪S‬ل الفالة ‪S‬ل أن السيد صالح لألع محمد كاهية الكلى كان جال يُى هفذ د الايام به‪y-‬نى‬

‫الاعراش الستى كت حكمه بالما فرب من حدودنا بعـث لكاندانت حاكم تلك العمالة‬
‫وسيانات العسـة ليزورود ويناظروا محلتـه واجابـه لذلك الكنـدانـست وسار ومعه‬
‫أربعون بارس من الاصمايكية وعدة وسيانات بتلفاه الكاهية المذكور بماية وخسمن بارس‬
‫وضمميمه أحسن ضيابة بهذا يدل على التوايف التامر بمن الايالتيمن وج فسنطينة ج‬
‫أن سمعدلال إرس دفيمشى الذى كان فتل مج أولاد رجةونى ‪.3‬ذفنم عاميمن وير الى بورتان ون عسز‬

‫الدين وكان لص عظم يوفى السريفة هناك ويذخرها بـبى بعض الايام فدم الى أولاد‬
‫منهم بفوت بضمربوه‬ ‫رجون لاجل السرفة بلفوه هرب تلك الناحية بلا رام اراد الامتناع‬
‫الله منه بعد عامين ج تولى الاخضر ولد الصديقف‬ ‫بالرصاص ومات من حينه بانتفم‬
‫‪.‬‬ ‫أن أولاد‬ ‫ل‬‫‪S‬ججيب ل‬ ‫ن‬ ‫مكناشى شيع الحاوشة بدلا عن الشيع‬
‫متومى لانه توعيــى ت‬
‫ال‬ ‫‪S‬‬
‫بلعهووالشج مولى الشفبة وفبوا على الفتال بينهم كما كانوا يى السالبى وضاع من أولاد‬
‫وافبيمن‬ ‫الحاج‬ ‫أجهد بن‬ ‫بلعهو عدة رجال بى ءاخر فتالهم هذا يج بسكرة تج أن تماع بين‬
‫على الفتال مع السلمة ورحمان المعترفين على أودى ريغ واما الكاندانت حاكم هذه‬
‫العمالة جعل تاويلا لمنع الضرورة عني الاعراشى الذين كدت حكمنا وبـه يديع عنهم هـولاء‬
‫الظلام يج باتنة يج فد أبسد ‪H‬دارجلل بسلاد بلزمسة وسعادة للجنرال لما رأى ما حل بهم من‬
‫للخسارة ريف بهم بى المطالب الخزنية لحنانته عليهم يج قالمة تج فد شرع البايلك يى بناء‬
‫مسجد بها أخذا بمخاطر المسلمين الذين بتلك البلد حيث طلبوا منه ذلك واذا يستفم‬
‫الحال ويكوف المطر يتم بناء المجد المذكور يج وهران يج كنا تكلمنا مرارا في شان الدشوز‬
‫التى شرعوا بى بنايها ببلاد الدواير واة فريب تتم لانهم كملوا بناء احدى عشـر دشرة‬
‫من الاثنين وعشرين وأن يدور العحوا أياما يكملوا كل البناء يى مدة شهر وفد أوجب الشكر‬
‫على من وقوف بهذا الامر المبيد الام وج اخبار الغرب بانها بمخم للسلطان مولاى عبد الرجهان‬
‫وأنه الان بباس وبى يزناسن أذعنوا للطاعة بعفلادل العصمان وشرعوا فيى دجـع للفطية جزاء‬
‫نبافهم وفايد وجدة رحل من أودى صا ونزل بكلته جدو عمون سمدى ملوك على أودى‬
‫بوردين وزاد على جنده الاولب تمكو لخمسة أوستماية خيالة اختارم من الاعراش ويحتمل أنه‬
‫‪G‬الل‬ ‫لايدور مكثه بتلك المكان لابتراف جنده أوان الشتا ودخولهم لاوطانهم‬
‫تيارت و أن بنى مدين الذين كانوا نهبوا البرنساوى بسيان بمروا عرب تمارت سابفا‬
‫ومكمود بيج فل لحاج عبد الفادر فمض الان عليهم وسيبعثهم للحكم الى برانسة‬
‫تج عجم موبى تج‬

‫إن عثماني من أولاد بلتون وعبد الله الذى فتل بن كلاشى هربوا من مجن مستغافر ثق‬
‫يج‬ ‫أدركها المخزنية ووقع بمنهم شمَّان فة لا ويمه‬

‫ببلد الجزائري دار مطبعة الدولة‬ ‫للمع‬


‫لد‬
‫مدة السنة الماضية مجصل من ذلك للعماد خير بكمال وعابية بلا مثال حتى يلزم على‬
‫للحكم البرنساوى الجد فيي نثارها وللجهد يى أنتشارها بيكون ذلك بتجريف الغرامات على‬
‫سبيل الملف والعدل وافامة الامن والامان في أفلم لملجزيركلها وحماية التجار المسابرين وامداد‬
‫ظل العدل والانصابى على الرعايا اجعين والحمد لله على النعم التى ولانا أياها ودامت لنا‬
‫عنايته ويض بركاته أمين أما بعد لما تغيرت بى العام الماضى فواعـد سياسة الدولة‬
‫البرنساوية وازداد لها فدرها وقوتها يسهل لها الان النظر بى احياء عمارة البلاد والعمال‬
‫يُف تكمير أهلها حة يى يصير للناس *كندي للخير والغناء ما كانوا عليه بى الزمان الفديم بعلى‬

‫عليها أيضا‬ ‫ويلزم‬ ‫بامر البلاحة‬ ‫بالحراثة ونفل أهالى عديدة من جرانسمة اليها لتشتغلوا‬
‫الاحسان بيكم ما دمتم مطيعمن لها سامعين لنصايكها وساعمين يى طلب الامور التى‬
‫زوالف لحرب حكمندى بلادكم أردق اتخاذ الديار‬ ‫بمها وايدة لهم ومصملمحة لغمركم وانكم‬
‫عفة فلاف‬

‫لتستقروا بى الارض بعد تفلبكم بمها وشرعمّ يى بناء الدشور افتداء بسكان جص للجزايم‬
‫ووهران وقسنطينة بكان لكم من الدولة كل ما كنتم يحتاجون اليه من المعاونة والخشب‬
‫وغير ذلك بنشات بين أيديكم فمى ملجة وضماع ظريبة بى مواضع مجهولة الامم والشان‬
‫قبل ذلك والان نكرر لكم نصايكنا بى بنا الديار والبنادف والفرى ونفول شمروا بى هاذه‬
‫السنة عن الساف وجدوا بيى سد الانهار السفاء الاراضى العاطشة واغرسوا الايجار من كل‬
‫جنس بى المواضع التى لا تصلحي الحراثة واغتنموا منابع الصميلي والعابية التى أنعم بها الله‬
‫عليكم وامتثلوا بممال جيرانكم ليكون لكم من زروعكم وأموالكم محصولات بـوقف العادة‬
‫وتجدوا دايمــا الدولة عونا لكم بى مساعيكم وكمدوا الله تعلى لمـا أجزل لكم من‬
‫النعم والفيرات وج‬
‫الأ‪)S‬‬ ‫المـَـمَّشر‬ ‫‪ .‬ل‪)S‬‬

‫اخبار استانبول‬
‫ومصممر تج‬ ‫‪S‬ل‬

‫الجيد لعزة باشا والى يانينة بولاية طرابلس الغرب بدلا‬ ‫عيبد‬ ‫السلطان‬ ‫عهد سعادة‬ ‫فد‬

‫الى سلانك لينفل عزة ياشا الى طرابلس يج فد وصلنا ورفة الاخبار المطبوعة بمصر بى‬
‫تاريخ ‪ 17‬ذى الجة من سنة ع ه م ا يذكر بمها واة أبراهيم باشا وصورة تجهيزه ودجنه بجوار‬

‫حتى يحضر سعادة الوارنك عماس باشا من الجاز ويممُـا جرى هاذه الامور المهمة لم تزل‬
‫أهل مصركابة بى الامن والراحة التام نفراء أيضا بى الورفة المذكورة أن حسيب باشا‬

‫ظهر بى نواجى ينموع والمدينة المنورة وصار يموت به بى دل يوم تمكـو حمسة وعشرين‬
‫تج‬ ‫مدمر‬ ‫وأربعمن صممية بى الاسبطال الذى بازبكة‬
‫‪s‬ك‬ ‫ج عــالة للجزيـر‬

‫المليدة والمدية على أحسن حال وكبب الشكر على عرب النواجى المذكورة لوقوفهم مع للجيش‬
‫المذكور واغاثتهم لبعض بفرأيهم نساء وصمميان بالضيابة والمرور حيه‪-‬ني أفعدم الطرومنعهم‬

‫تساير‬ ‫جعة‬ ‫جـاية يج فد ازداد الجمع والشراء بهمني بحجايسة وصمطيجى غايـة وي‪ .‬كل‬
‫فوايـال عـلادي حلة تة جمبوي على ثمانمن والماية جمال *لال أصنابى السلع والامن والامان يُف جيع‬
‫الطرف الا أن المطر أبسد بعضها وستتعطل التجارة أياما الى أن يصم أحوا ما جسد مفهـا تة‬
‫المديـة ‪s‬ألل أن مسولاى العربى الذى كنا ذكرناه سابفا طلب الامان *نى سعادة الجنرال‬
‫والتسريع الى تونس ليمكث بها بفدم اليه ونال مراده وبى أقرب أيام يكون بالجزايم ويسايم‬
‫الربعية‬ ‫أسمـه إلى عروسى *كن‬ ‫وجدوا رجلا مفتولا على طريف بوغار‬ ‫اج فلاد‬ ‫ذكم‬ ‫ما‬ ‫الى‬
‫*ندى‬ ‫مسكوا لصمين‬ ‫فدل‬ ‫واتهم بفة له رجال فمسكه بيروا العرب ألى أن يتجص على الامم‬
‫اج‬

‫بنى يعفوب احدم فويدربون على والاخر للجيلالى بن ممارك واذا بها همبا والمايلك وجد‬
‫والزمهم البايلك بمد جمع الانادى المسروقف‬ ‫ويعشهم الدية‬ ‫كغم أخوانهم بمسكم‬ ‫سرفوه‬ ‫جميع ما‬
‫ج المكتــــمَنُشر ج‬
‫وفع أمر مهم فى هذه الناحية يدل على عدم‬ ‫‪5‬الل‬ ‫مع عظم للخطية يج صمـور الغزلان‬
‫الطاعة ويوّل الى الندامة ك فالوا الاوائل وذلك أن بنى يعلى بعد فتلهم فايد أولاد بليل‬
‫كان مسهم النواف علينا ووقعوا على العصيان بنهام حاكم الصمور وانذرم ومريم بفمض‬
‫الظلام وتسليمهم بين أيدينا وابوا وامتنعوا والتزم الحاكم المذكور بغاية الانتفام منهم‬
‫وسلط عليهم جيرانهم العرب بترديف الغوازى كل وفست وحمن الى أن هلكوا وبى فليل‬
‫الايام اخذنت لم أموالهم واولادهم ونساءهم ومواشيهم ومات رجالهم مع تعطيل حراثتهم حتى‬
‫أنهم أشربوا على الضياع بيلما شاهدوا ما حال بهم *كننى الانتفام الشديد بعثوا كبراء م للصمود‬
‫ليطلبوا الامان من حاكمه واجبهم المرادم واشترط عليهم أن يأتوه بمن فتل الفايد وجمع‬
‫المجسدين خصوصا بالرجلمن للذين جردوا فايلة *لاني بى عماس يُف هذد الايام بغملوا منه‬
‫ذلك ولا تراخوا بى الجاز الشرط المذكور تحرك اليهم الحاكم المزبور بفكلة فوية ومعه كابة‬

‫‪. 1‬‬ ‫عليـهمْ وسيكون‬ ‫البلاء‬ ‫تواتر‬ ‫بيع فل‬ ‫النواجى باسرها‬ ‫جميع تلك‬ ‫ئى‬ ‫والامن والامان أنتشر‬ ‫هذا‬

‫المتنازعمن يُف شان أراضى للحراثة *كننى جـلة ذلك وجى على أنهصال جة بة بى زقزق والزمول‬
‫وغريب ويخى أجد واما المواعمش د ‪ ! 9‬ألى عزيز كراء أرضمهم ك‪ :‬فلان كان البايلك أمر جميع‬
‫الاغاوات والفياد ليشيركل أحد على أعراشهم بغراسة الأجر المثمر بارضمهم وامتثلت كل المعمة‬

‫جينة وفد بعثت لم المايلك من بستانه الكاين بالجزيـر أحسن أنواع الثمار كالريتمون‬
‫وظهرت‬ ‫البناء‬ ‫يُف‬ ‫شرع‬ ‫*كنهى‬ ‫على‬ ‫الملفم والقوت لحريرية والاجاص وكو ذالك ومردد تجريفها‬

‫ذالغني بيلا‬ ‫يُف‬ ‫بغزى عليهم ونلف مردد‬ ‫المدى‬ ‫العفوية‪ .‬جزاء وعلهثم‬ ‫أشد‬ ‫أولاد وناس ليعافبهم‬

‫أتكاب الاغا‬ ‫أولاد بلقاسم والبعض الدحامنيه بوفع بية هثم قتال‬
‫*‪r‬نسا‬ ‫ومات رجلان‬ ‫منه)‬ ‫مع مياه‬
‫ا‬
‫بومدين ومن الفوم التى تعرضمت لهم شىء كثير والاغا المذكور صمــدم بوسطنار لمريب‬
‫واظهم كلية نجاعته التى ثمقت بيمه المرة بعد المرة وقة ل ريمس الهمين واطرد تماعه‬
‫فوم الاصممايكية‬ ‫"زي‬ ‫مان يُى أمن وأمان وان المايلك بعت طيبة‬ ‫عيه من‬‫ثمّر بلغع الغنايم الى‬
‫عصممان‬ ‫لأننا‬ ‫بيكس‪-‬جى‬ ‫أن‬ ‫هذا الهولب والبساد من تسلك الفوجى‬
‫للاجيا‬ ‫للوضع المذكور لجخلص‬
‫فدور البني لحاج‬ ‫فايد أولاد فصميم تُخطى بماية برناك لتبريطه مرارا يُب الامور الخزنية وكذالك‬
‫فيد أولاد درجهمنى لتبريطه مشله ‪lG‬الل‬
‫ج المكـبّشر ج‬
‫البايلك بديع مايةتى وتة سمه من‬ ‫ثور والزمه‬ ‫من بنى‬ ‫الويدان‬
‫دلس يج فهد عزل بوجعة‬ ‫شميج‪%‬‬
‫وتولى‬‫*‪r‬ندن العشور مع لزمه بردها‬ ‫جرنك خطية لانه خيعى ثلاثماية وجهُسة وعشرين برنك‬
‫بمرساها مركما دخان فرصمان بيها الجيمن‬ ‫لج فد حال‬ ‫الجزايم‬ ‫‪s‬ألل‬ ‫بلفاسم‬ ‫كمـلال‬ ‫مكانسه‬

‫أنه‬ ‫الذى كان بمراكش لان السلطان أمـره بذالك كما بلغنا أيضا‬ ‫كمحدد‬ ‫ولده مولاى‬
‫عزل بوزيان ولد الشاوى من حكم تازة وسلب عنه النعمة الخزنية وولى مكانه الفايد‬
‫حم بين العماس من الودية بين سمدو يج أن طيبة مجسدين من بنى أم الليل وينى بن حمدان‬

‫واذا‬ ‫تلمسان‬ ‫خرجمت منى سميجحدوي فاصدة‬ ‫البرانسمس‬ ‫عسمة منى حجج بشرى‬ ‫أن‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫أثريم‬ ‫يُف‬ ‫وأقوف‬

‫‪5‬الل‬ ‫واثاثهم‬ ‫ضماع‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫اسخبظوا بسلاح‬ ‫كما‬ ‫ضمورة‬ ‫د وني‬ ‫وسلاحهمْ‬
‫ج‬ ‫عــالة فسنطينـة‬ ‫ج‬
‫قد حصل الهناء والخير في هذه العمالة وكل العرب مشتغلين بالحراثة لجخلهول مضماع لهم‬
‫أظهم مم و ته‬ ‫بلعباس فيـد جبل أوراس‬ ‫سمى‬ ‫أن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫باتنة‬ ‫‪5‬الل‬ ‫اللاع تعليى‬ ‫بعونى‬ ‫الاضرار‬

‫ساعة أسخفافه بعد الامور التى وقعت ببسكرة كما أتى بمدبعين بى السنة الماضية الى‬

‫بونيبة وخمسة شكايردويلى وقريطتى مديع وغيم ذلك من مالات الحرب وكان جهلة ماذكر‬
‫محدد جـونى بظهيرة غزيرة وين بسوسليمان ثمّ وضمع للجميع بيد كماندانت باتنة ويجب منا‬
‫بلعباس المذكور منذ عامين لانــه هو الذى مساك‬ ‫حسمنى المدح لفعل ماخر صبحدر منى‬ ‫سماك_‬

‫فتل زوج نصارى منذ سنة ونصبى عند فدومهم من سهية‪S‬دة الى الحروشى وكان بى ريفته‬
‫‪.^-----‬‬ ‫بشهادة ثفات يج‬
‫‪1‬‬ ‫بلغنا يوم التاريخ خم تولية الرئيس للجديد ببرانسة وهوسعادة لوى نابلمون بونابارط ابن أخ‬

‫طبع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬


‫‪--‬‬ ‫‪---------‬‬
‫‪------------------‬‬
‫الريمويلمك يعى رئيس الدولة الفرنساوية ووضعت بيد تصريه العالى أزمة الحكم والملك‬
‫كنا قد ذكرنا بالاختصار وهو لوى نابليون بونابارط ابن اخ نابليون بونابارط الذى انتشرصويت‬
‫بلاده ومان أهلها بعدله وحسن تدبيره والان شكروا له العرنساويون أبعاله الحميدة‬

‫بى سمع ميليون الذين صرحوا رأيهم ومن المعلومر أن بى ورانسة أربعة وثلاثمن ميليون‬
‫نوسا واذا ينفص عن ذلك عدد النساء والاطبال والشباب الذين ليس لهم راى بى أمر‬
‫أنخاب المريسددانت يجمجمني أن الرئيس الجديد كان توليته باتهاف أراء معظم أهل برانسة‬
‫ولذلك السبب يكون حُكمـه فدرة مطلفة وفوة لامانــع لها اخبرنا أن عفيب المنادية‬
‫بتوليته تنازل الوزراء المتفدمون عن وظايجهم وعزلوا أنوسهم عسن مناصمهم وان من أفم‬
‫بمفامهم المعرويمن لكم سابفا بالعهد والحكم سعادة المرشال بجو صار له أمارة جيش عظم‬
‫قد خمموها يى جوار مرسيليه لتتجم بى أقرب وقت على كل من يريد العداوة على برانسة‬
‫أو الخالجة لامرها وجعلت وزارة لحرب الى للجنرال ريلير أممر عسكركان يُف أفلم الجزايروفلد‬
‫عسكز الدولة واهل‬ ‫ما بجمجندين‬ ‫غاية‬ ‫وهشين عدد يفلة‬ ‫لجنرال‬
‫شنفرنيبر أمارة حجهموننشى يارس وعمالتها‬
‫المدينة الحاملين السلاح ي‪:‬‬
‫ذة اخمار م صمسـر واستأنمـول‬
‫‪:G‬ل‬

‫مصممر‬ ‫السلطان ملمجا العالم عهجم فلاف الجيد لما بلغه لخمر بواة أبراهيم باشا صماحب‬ ‫أن حضمسرة‬

‫على أفلم مصر وضماعف الى ذلك نشان أبخار مما يخمّض بالوزراء واستدعاه الى استانبول‬
‫مصمسـر أظهر لك أعيان‬ ‫بكف يُف‬ ‫وصمولف مظلوم‬ ‫وعة حل‬ ‫ولبس لماسي التولية‬ ‫لاداء رسم للفدمة‬
‫وج المـَـسـمَّشر ج‬

‫الدولة ما يناسب لمرتمته العالية من الاستفمال والاحترام ث ي ثلاثين ذى اخـة دخل‬


‫الغد فراء كتاب السلطانى على روسى‬ ‫و‪3‬ى‬ ‫الفاهرة الحروسة راجعا من الجاز‬ ‫عماشى باشا الى‬

‫الامراء والعلماء ووكلاء الممالك الاجنبية وبعد الفراءة فعد الباشا المذكور على سرير الملك واذنى‬
‫لرجال الدولة بالدخول ليسلموا عليه ويفملوا أذ باله أخبرتنا المكاتيب الواردة من مصر وورقة‬

‫الحجيد واما أهل مصمر واكتملت لهم الراحة والعاجية‬ ‫عدم فكن‬ ‫ملمجا العالم‬ ‫حضمرة‬ ‫بارادة‬ ‫امتثالا‬

‫مصمر ومع ذالعى اجزل لهم الباشا للجديد الاعطاء الجسيمة‬ ‫أفلم‬ ‫يُل‬ ‫باشا‬‫أنشاها تجيياه أبراهم‬
‫‪G‬الل‬ ‫ومسيرتهتم لحميدة‬ ‫جزاء لخدمتهم الحسنة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫و عــالة الملجزيــر ج‬ ‫ا‬

‫لحاج برن ‪3--‬جددة النصار الذى كان متولى العدالة بالشرع‬ ‫سدى‬ ‫وكذلك‬ ‫توى رجية الله عليه‬

‫ديسري‬ ‫وأربعماية جهل‬ ‫حراثتها تويزة ك كانوا لهم عون بالهيمن‬ ‫وثمةموة على‬ ‫وماته‬ ‫ويتى مناد‬

‫وقبول جدم واجتهادم بى معونة للجيش المذكور وسيعاونهم في جميع ما يسخفونســـه ج‬


‫فـد شرعوا بي استعمال الموازين والاكيال الجيرانساويــة بالبليدة ونواحيها بى أويل هذا‬
‫الشهر ولايكون استعمال غيرها وستفتدى جل الناس كسن هذا الصنيع عند مشاهدتهم‬
‫لتشييعه خجبر الجساد‬ ‫بوايدد ‪s‬ألا المدية لج فد فجمضى سى لحسين صمهم لحاج عديمفل الفادر‬
‫وفد استعباد *ن بعض معدلا مجبن العفال دراهم لخمره لهم ‪5‬ال صمور الغزلان ‪5‬الل أن بى يعلى‬
‫دبعوا ثلـمث الخطية التى لزمهم بها البايلك وفـ هد نزلوا بالوطا ولاشـك أنـهم يفجون على‬

‫فاضيا‬ ‫رع‬ ‫لأن تنا‬ ‫بوطالب‬ ‫ساى_ي‬ ‫تولى‬ ‫‪5‬الا‬ ‫بوغار‬ ‫‪s‬‬ ‫شطر ذالك وسيكملوا البافى بى أقرب‬
‫مدة‬
‫مليانة يج فـد وجى البايلك‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫هذد العمالة‬ ‫بموغار بى م م من محرم الماضى بام حاكم‬
‫على كمال الاراضى الحروثة بتلك الموجى على أحسن حال وذلك لتكون الغرامات بموجب‬
‫غاية وظهر لنا‬ ‫حف_ى وعدل على حصدمه‪ .‬فب الاكة سابات والفياد والشاع أحسنوا بوفويهم‬
‫مع ماه‬
‫الماضى فالحمد لله‬ ‫العام‬ ‫على‬ ‫الثمانية مالاى زوكية وزادوا ثلث الزريعة على كل زويكبة زيادة‬

‫كان‬ ‫وفد‬ ‫الى الفرية المذكورة‬ ‫ماخم محرم‬ ‫يُف‬ ‫ببليسة وصمل‬ ‫عاغة‬ ‫الذى كان‬ ‫خلنا زكسوني‬

‫حلت باولاد يونسرى *نى الاغا بومدين ك اشرنا سابفا حصملت منها وايدة وذالك أنهم بعثوا بعضمهم‬

‫لتباعه‬ ‫لمخيل كانوا أخذومْ‬ ‫نلانة *‪r‬نى‬ ‫الجساد مع ردهم‬ ‫حكمندي‬ ‫أنه لاينصمت اليهم الابعد كبهم‬

‫المذكور ولاشك أن رايهم يكون بصملاح ج أن محمد بن حميدى المازونى ابن عم الفايد الذى‬
‫لاحد أعيان البلد‬ ‫ويخميسمب ذجسمه‬ ‫كان بها خاضى يعى بعدضى للخيانات وكان يفدم *كنى عرشى الى عمشى‬

‫عسني بعضرى الاسواى‬ ‫بلغه‬ ‫أن البايلك‬ ‫‪G‬الل‬ ‫أولاد زيان لاخذه الرشوة‬ ‫شميجيةٍ جرفة هنى بى راشد عرشي‬
‫أعدم الافتداء بالكمال المسمى دكليطر الذى جعلته الدولة البرانساويـة الحبوب ثم أنه لزمهم‬

‫بالجن خمسة سنين لاتهامه بفتال أحمد بن ربعية احد الخازنية ج يجاية ج أن البيع‬
‫والشراء بمنها ويمن صمطمى لازال على حاله وان كان بى أوان الشتاء لم يمطل عن عادته وة‬
‫أن فاولة بيها كوالماية دابة فدمت الى جاية وافامت بها يومين نف أنها جهلت مونة الدفيف‬

‫خرج كولف برعمةته جيضميمجدونه الاعراشى غاية وفابلود أحسن فمول وسوف مدينة بحجاية يُن غاية‬
‫العمارة وي كل يوم يرد عليها ‪5r‬لى فبايل ما يخ جابوى على المايتين بانواع أمتعتهم ‪5‬الل وهران ‪S‬أل بلغنا‬
‫من كل النواجى تكاثم للحراثة بهذه السنة أكثر مما مضى وبعض الاعراشى الذينى لم يكومهم ترابهم‬
‫كعادتهم فدموا للبايلك طالممن منه ومن البلاحين الهرنساويــة الانعم عليهم ببعضى تراب‬

‫*كندي‬ ‫باولاد بوكامل برفة‬ ‫الان يُف غاية للخدمة والتطهب‬


‫زج فهد وفعمت مصميجبة‬ ‫مستغانم‬ ‫‪5‬ل‬

‫الجاهر وذلك أن الشريبى بين الجيلالى أراد الدخول بمـواسطة خمر بمن أثنين من أولاد عه كانا‬

‫بوكلاشى‬ ‫بعلا د‪N‬ت‬ ‫أن بيروا عرب كان‬ ‫لاج‬ ‫م‪-‬وسى‬ ‫عــم‬ ‫‪GS‬ل‬ ‫عليها‬ ‫المذنبون بانبسها لحهم لجرى‬
‫المطماطى الى بلاده لجيخلص العشور من ورقة عزربى ءاخر الربيع الماضيف جيلما بلغ هناك فتلوا‬
‫‪-----‬ســـ‬
‫‪-٦------‬‬
‫للا‪5‬ع‬ ‫الملِّـمَشر‬ ‫‪s‬أل‬

‫بعض الناس خديعة بوسط أتباعه ويروا أذ ذلك ماعدى احد م فجمضى وبعدمت الى مسةغانم‬
‫ويى هفذد الايام بلغ البايلك مكنت الرجلين الذين فتلوا المذكور كلولة الشمرافة وها أحمد بن‬
‫للجيلالى والطيب لأننا لخماطى وامر الخزن الفايد كم هد المصرى بامساكها جوجى على ذالاعى‬ ‫‪l‬‬

‫كجفك د واجتهاده ومسدهها بيلسا كانا واردين الى مستغانم باثنـاء الطريف يُف موضمع صفمعكمب أ‬

‫‪s‬أل فدل‬ ‫جامع الغزوات‬ ‫‪5‬ل‬ ‫وارس وربما ولاد سلطان الغرب حاكما بالرباط‬ ‫معيه و سر‬ ‫مكنت بوجدة‬
‫جعل المايلك عسة بى وأد أغلوشى بمن ندرومة والعين الكميرة محتوية على عشرة رجال‬
‫لفطع الوفايع الواسدة التى كانت تحدث هناك ويى مسهل أرادوا المناء لاستفرار بعض‬
‫لاج‬ ‫نز‬ ‫بالصمــ–‬ ‫وي‪..‬اه به ‪,‬وت وحد‪-‬صم من‬ ‫صه غير‬ ‫‪3‬ة فلا نقوى‬ ‫ء التة لبناء‬ ‫عفلالة‬ ‫للخطر ودجعوا للبايلك‬

‫أن للحراثة بهذد العمالة يكتمل تعطيلها لكثرة نزول المطربى أويل الشتاء وفد وعمت خسارات‬
‫شتى فجبلة شرفها وذلك أن السيل هدم ه ب دارا وسطرا من صور تجسمة كا حلت خسارات‬
‫أيضما بافيس فرب تبسة لادن في أواخر هذه الايام استفام الحال ورجعت كل الماس لحراثتها‬
‫لجخلووا بعض مضماع لهم نج فد‪ ،‬فجمضى البايلك توانسه كانوا وأوجين على السمريفة بفوجى‬
‫‪ /N‬ر‬

‫فسنطينة وعن فريب يبعثهم الى باى تونس الجرى عليهم الحكم بيم فد فمض سعيد بون‬

‫اهله الى نواجى نبزاوة بعمالة تونس وبعد خروجه كتبوا أهل الواد الفايد احمد باى بون شنوف‬
‫ليكون واسطة بينهم ويهمنى الحكلة المذكورة وامره للحكم بالانصات لكلامهم دون فبوله شيامنهم الابعد‬ ‫‪-‬‬

‫فدومهم الى بسكرة وقمولهم الشروط التى يشترطها عليهم يج فد أنعم البايلك على السمعدى بن‬
‫عماس ولبسه شجا على أولاد ساسى شطراولاد نايل واولاد رّكرى وذلك يُف أويل صمجر تج فد جعلت‬
‫فدرها ثلاثة ع الاى جرناك لاجل‬ ‫خطية على أولاد رنمهمشرى واولاد سميمرة طيبة منى اولاد دراج‬
‫قالة ج‪ :‬فد تولى بلفاسم لأننا عارة شجيخا على اولاد سمج فلادي جمار بدلا‬ ‫الجساد الذى كان بممهم‬ ‫‪3‬جل‬

‫من أبيه لانه توى ج‪ :‬صمطمى ج‪ :‬بلغنا أن الامن والامان والاخذ والعطاء والمعاملة بين هذه‬
‫الناحية والفبايل المجاورة لهم والطريف الى جاية و غاية العاتية و فد فيض العربى بن‬
‫البغدادى الصممايكى لانه سرغيف درام لشج كان فدما لصمطيبى ليديع الغرامة وعا قليل ينال‬
‫اجراء الملف عليه من شمع العسكر الجرانتشاوى ج‪:‬‬
‫الدولة‬ ‫مطبعة‬ ‫الجزائري دار‬ ‫بجبلد‬ ‫طمع‬
‫‪-----------‬‬
‫ربيع الاولى‬
‫أن من الفواعد المسخكمة يى رياسة الدولة وتدبيرها ‪ ،‬ومن الاصول المسخسنة يى سياسة‬
‫الملك وتعميرها ‪ ،‬أفامة الامن والامان يى الرعايا والعباد‪ ،‬واطالة ظـل الانس والعمران الى أطراوف‬
‫البلاد ‪ ،‬حتى ينتشر للخصب والغناء يوى جميع النواجى ‪ ،‬وينتثرالبيض والثراء على كاجة أهل‬
‫الضمواجى ‪ ،‬جيبزيد بذالك لذدولة فدرالاموال وعدد السكانى ‪ ،‬ويدوم لها انجاز الامال مــع دوايم‬
‫الزمان ‪ ،‬ولاكانت هاذه الفواعد لازال يى مهلكة برانسة استعمالها‪ ،‬مع حبظ الدولة للعوايد‬
‫المعاد بها تكميمر النعمة واستكمالها‪ ،‬فد صار لها الان من البركات ما ادرك النهاية ‪ ،‬ومن‬
‫للخيرات ما يجبضمال على الغاية ‪ ،‬ولذلك خطر الحكم الراى الصميم والفصمد العظم ‪ ،‬بامداد جانب‬
‫‪ 6‬حددهسيمفبت‬‫*كننى عزها وسعادتها الى هذا الاقليم ‪ ،‬واشتغلت بامضاء الاسباب يُف كصميل هذا المرام‬
‫نيتها العالية يى أصلاح أمر الخاص والعام ‪ ،‬بشرع بعفد جماعة من الكتاب العام والعدل ‪ ،‬أرباب‬
‫الوفار والبضمل‪ ،‬لجيختاروا من بين أهل برانسة مفدارا من أهالى ذوى الرعيـة‪ ،‬عندم الصبات‬
‫المرضمية والاخلاف السنية‪ ،‬حتى يبعثوم الى الجزايروالانها الوسيعة ‪ ،‬مع التعبيات الربيعة‪،‬‬ ‫يا‬

‫كا‬‫ليستفروا يى ما تعين لهم من خالية الاراضى ‪ ،‬ويعمروها بالحراثة ويزيدوا محصموا تها على الماضى‬
‫ويلغنا أن بعض ذوى العسف والجساد‪ ،‬فلمال من ركب الجساد بساد‪ ،‬من أراذل العماد‪ ،‬مكاران‪،‬‬
‫غـدارين ‪ ،‬مسخفهن الركرّ‪ ،‬ليس بى السماء لهم جم ‪ ،‬خاضموا بى حديث فيدل وفل‪ ،‬نفصمون‬
‫من فدرهولاء الاهالى أهعل خيرخصمال ‪ ،‬بلا بد تعذبهم الدولة لافوالهم الفججة ‪ ،‬وتعفجبهم على اعمالهم‬
‫البضمجة‪ ،‬ذلك لان لها ساعد الفوة وعمن التمييز‪ ،‬ولان عدلهاشامل ويضلها عزيز‪ ،‬مُ يكون‬
‫أيضا للعرب مناسب ذلك من العناية‪ ،‬وتسبغ الدولة عليهم دايماسترواسع للحماية‪ ،‬حتى تعمد‬
‫عن الجنسين شويب العتنة والنباف‪ ،‬ويعيشوا متنابعين متصاعدين بى الحملة والاثباف‪،‬‬
‫لان كل واحد من البرقة يمن بذالك جدير‪ ،‬وبجوايد الصمام والراحة خبير‪ ،‬وكنا يعلمون أن بمداومة‬
‫الامن فد حصل لهم بوقف ما فـد عاد لهم ‪ ،‬يتيفنون بخصميل أضعابى لخير بوقف ما فد‬

‫أزداد لهم ‪ ،‬ومن شروط البلاح ‪ ،‬واسباب الخنجاح ‪ ،‬الصمدافـة والمـروة‪ ،‬الجيران والاخـوة ‪،‬‬
‫‪ ------------------------‬حصـيدح‪-‬سـ‬
‫‪r‬‬

‫تج المـَـــــبّشر ة‬
‫لاسيما‬ ‫‪t‬‬ ‫والمعاونة للاحباب‬ ‫كا‬ ‫المصاعدة للاعكـاب‬ ‫ا‬ ‫الاوطان‬ ‫» يُى تلك‬ ‫بملزم على الفطان‬
‫تتميم هاذا المراد‪،‬‬ ‫‪2 ،‬ى‬ ‫الاجتهاد‬ ‫بجيضملهم والدولة لاتترك‬ ‫‪6‬‬ ‫مة سهجين‬ ‫أن مثلهم واكاب‬
‫كا‬ ‫‪-------------‬‬

‫ورجالها‪ ،‬ويكون سيرها بما يليف ‪ ،‬وسلوكها بى أوخ طريف‪ ،‬وتستعمن لابنائها والاوداء ‪،‬‬
‫وتعرض مفاصد الخبثاء والاعداء ‪ ،‬وتفصد الأج وترافمه‪ ،‬وترفب الفصد وخاطبه‪ ،‬وتسلك‬
‫يخفضى‬ ‫الى أن‬ ‫أكة له ‪،‬‬ ‫والحـب‬ ‫كختله ‪،‬‬ ‫والحسود‬ ‫بالعدو تفتفاله ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫يناسبه‬ ‫أحد ما‬ ‫مع كل‬

‫‪G‬الل‬ ‫وج عــســالة للجزيــر‬

‫الحميدة‬ ‫أذعنوا للطاعة ظهرت السيرة‬ ‫مغفذ‬ ‫بى يعلى‬ ‫أن‬ ‫‪GS‬ذ‬ ‫سمور الغزلان‬ ‫لج‬ ‫السيد فدور‬ ‫‪5r‬لى‬

‫بى الفبايل الذين بجوارم مع الخزن وى الجودى بعث المعض من عرشى بى بوذرار لمسلموا‬

‫المرة بعد المرة لتتاكد لديه محبتهم وصباء نيتهم ويـتى يدو وينى بومعزة طلموا منه‬
‫المعاملة والاحسان لهم بغاية الرغبة كما عامـل زواوة وكذلك الاذن يى التسوف لجميع‬
‫هناك‬ ‫للحراثة‬ ‫بفصمفلت‬ ‫الاسوانى تج أن بعضى المشاع‬
‫عـالة المدية فدموا لنواجى السور‬ ‫*‪r‬نى‬

‫وامتنعوا من حكم مشايخه ولم يمتثلوا أمريم وحيث أنهم خرجوا من بلادهم واستغنوا برأيهم‬

‫فد قم البناء الذى كان شرعوا بمه بتلك النواجى ‪٣‬اوهو دارا محصنة بالاسوار واماكن للدواب‬
‫عــندن ذالكى‬ ‫يمنعهم‬ ‫ووان المطر والبرد لم‬ ‫الناحية على البناء‬ ‫هذ د‬ ‫أيضا بوفووى‬ ‫نمشركـم‬
‫والدار التى بناها فايد شوشاوة فد تمت وكو الخمسة أو ستة ديار بدشرة أولاد وارس فريب‬
‫حيطان‬ ‫يتم بنا وم وايضا جعلوا حجير بدشرة سخنجاس وينوا عدة أسوس وحيطان للرجى‬
‫مع‬
‫بده‪-‬لاندي‬ ‫المجيد صعدوا ببناتـُهم مايزيد على الميطرتمن *‪r‬نهي الاساس ‪G‬إلل بحجاية ‪S‬ال أن المعاملة‬

‫صطيبى وجاية فى غاية الزيادة وكل يوم تجتمع فويل لحمل الامتعة وكراء حمل الفنطار‬
‫هولاء‬ ‫دولازور ور يُف‬ ‫وسةسة‬ ‫كخمسمة‬ ‫الماضية كان‬ ‫السنة‬ ‫وريُف‬ ‫الشتاء‬ ‫أوان‬ ‫نلاثنة دورو مع أنه‬

‫على حسـب السعر المذكور بجيحصل من‬ ‫البايلك ‪ .‬م ر دابـة للحمل ودجيع كراؤها‬ ‫جمع‬ ‫الايام‬
‫نواجى تلمسان أن‬ ‫*‪y‬ن‬ ‫‪ -‬بلغنا‬ ‫‪S‬ل‬ ‫وهران‬ ‫‪G‬الل‬ ‫نصيب البايدة لختجار تلك البلد تمن ‪-‬‬ ‫ذلعى‬

‫واهل أنفاد ج أن الشج بوتراس المزورى كان نهب مال من دشسور سى محمد بن المشمر‬
‫–‪-‬ـير‬

‫ج المـَـسـسمَنُشر ج‬

‫بن مسعود بالمـا وقع ذلك نمه سى محمد المذكور جممع أناسه وجيرانـه أولاد سطل‬
‫واولاد الصغمر ومطرا من بنى زقون وقدم لفتال بئى يزناسن واهل أنفاد ويلغنا أنه أنتصر‬
‫عليهم غاية لاكن فتل أخوه في ذلك اليوم ج أن السلطان مولاى عمد الرحمان اعزه الله‬
‫أنه يمكى هناك الى أن يكبوزموم المولود يج تـلسان يج أن فيدها‬ ‫ويزعمون‬ ‫لازال بهاس‬
‫سى جمادى الصفال توبى عن غجل رحمة الله علمه وفد حصمل للناس تاسوف عظم لموته‬
‫لانسه كان رجلا عالما ذاديانة وصيانة م‪ :‬معسكر ج أن حميان الغرابة بروا من بلادم |‬
‫ليمتنعوا من أداء العشور جيلا بلخ ذلك للكماندانست حاكمها ركب يُى أثر م ولحفهم مجصمل‬
‫لم غاية الندم على تعلم هم مستغافر ج فد كان بعض اللصوص اجتمعوا بتلك النواجى‬
‫وكذالك بهجاهم وبى هذه الايام ظهروا بالختار بن الشاوى من بنى شفرون بى همرة وجرحوه‬
‫واخذوا له عشرين دورو صبانية وثلاثة برانيس وامـر الميلك الخازنية تركب بى أثرم‬
‫بتلافوا معهم صممجة يوم السادس من صبر بى عمن فارة بمعلحسة سمرات وكانوا اللصوص‬
‫الخازنمة بالما مات احــدم التزموا ثلاثة منهم البرار وثلاثة‬ ‫سبعة وارادوا الفتال‬
‫مسع‬
‫مسكوم ويلغوم الى حاكم مستغانم ‪ -‬يج فسنطينة ج ‪ -‬أن أحمد ولد على لازفيد النمامشة‬

‫على كماندانست فسنطينة ويخبره بطاعة رعيته‬ ‫سى عار بين محمد شيج نفرين لمسلم‬ ‫معهم‬
‫للدولة البرانساوية وفد طلب منه المعونة على اعراشى حبيب لكونهم دايما بى الفتال معهم يج‬

‫الرعية للدولة بفابلوه بغاية الجرح والسرور وفدم معه الى بسكرة ميعاد كمير من أعيان‬
‫البلاد المذكورة ليطلبوا *كنهى البرانصمهصى الامان لا‪5‬ع فالمة ج أن عمر بن لكداد واكد بن الحداد‬
‫من بنى سكيمال تهوم ببيع المارود بفمضوا وادخلوا الجن لانهم وجد عندم عشرين‬
‫رطلا من البارود ثمُ حكموا عليهم كخمسماية برنك خطية يج باتنة ج فد تولى سى الحبوظ‬
‫شجيخا على أولاد روافد بدلامن اخيه لانه توبى رحمة الله عليه وتولى أيضا خلبون بن على بن أحمد‬
‫شجيخا على أولاد بطام بدلا من عارين كشوك عزل تج أن البايلك لما عاين تلك النواجى يى غاية‬
‫العمارة بفطانها جعل سوفا جديدا براس العمون فرب دار الفايد سى الختار وسيكون الرع لجميع‬
‫بيب أنه مستفبلا لمايكون جيباه من الختجارة والمعاملة ج أن البايلك حكم على الشج بن الجودى‬
‫من نواجى بسكرة بالمكت بى الجن شهرا لتوريطه في الامور الخزفية وخليطه بين الناس ج‬
‫الماضى كان يتسوفو‬ ‫وريُف‬ ‫العمارة‬ ‫يُى‬ ‫يزداد‬ ‫يوم‬ ‫أن السوف الكين بمخنفت كل‬ ‫‪S‬ل‬ ‫الفالة‬

‫المه أهل الفالة ونواحيها بفط والان طلبوا بعض تجار تونس التسرع ليفدموا أليه باذن لهم‬
‫بشرطنظر الشج الذى كلبوه بالوقوف على الحدود والتبغد لامورالسوني ليكون على بصمرة منم‬
‫كجي‬ ‫ويحصل للسوف غاية الامن والامان ولذمر ولسان‬
‫‪٦-٢‬‬
‫‪10‬‬

‫يج المكــمَشتر ج‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫المعظم‬ ‫مـدح‬ ‫هذا من كلامر السيد أحمد بوطالب ابن اخ السيد لحاج عمد الفادر بي‬
‫‪--------------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪------------------------------‬م‪--------------------A-----AA-‬‬

‫بميعاد‬ ‫سمعفل جى‬ ‫تذويبيعى لنا‬ ‫جاءت‬


‫تناضمـل أو غرار اسعاد‬ ‫قم‬ ‫بـدت بغرتها كانها فمر‬
‫الـبى متوجـة تتويج أرشــاد‬ ‫تمرجمت بمن أتراب لهن بها‬
‫عتيى وفد سفكت بتفد أرواد‬ ‫وكلهسن على اعتابهــا‬
‫حش‬

‫يـهد وبرد أكباد‬‫منها بمالُ‬ ‫بشسمى لعاشفها بنيل مامله‬


‫يا حبسذا المشتهى وعذب ميراد‬ ‫المتـاز بمشةهـى دواخفـله‬ ‫له‬
‫بمن الصدور وسرت كل نفاد‬
‫*‪ry‬لى البرانصميص ساحت يُف غناباد‬ ‫يُت‪ ،‬ملاء‬ ‫المسج‬ ‫مـلة‬ ‫كـانها‬
‫وحساد‬ ‫عناد‬ ‫على أنـجوف‬ ‫رغما‬ ‫لمـا غـدا بونابارطى قهو رائسها‬
‫نالهـا من أرث اجداد‬ ‫نتـاج‬ ‫فــدد عريمت به ياعراب ساحته‬
‫يى فوى وتعداد‬ ‫عصمـره‬ ‫أجناسن‬ ‫المشهور ساد على‬ ‫هو الذى‬ ‫‪3‬ــه‬

‫بيىشدالوماالىبيذحكتـررزهلم يُفيخالشترفمرن عاد‬ ‫وكان منهمردا فيى العفال مخـدا‬


‫للحاد‬
‫حتى غددت بى جميع الدور صورته‬
‫خلجسه المرتضى يى جمعه الهاد‬ ‫بشرى لجنسه نال العيش بى رغد‬
‫تبداد‬ ‫لهم مجموع‬ ‫كنى يغةتدى‬ ‫شـافت لطلعته أعيان دولته‬
‫ركا لاوطانهم كالسيل يُف الواد‬ ‫لـ‬ ‫أن يكون‬ ‫‪--‬‬ ‫يُف ا‬ ‫وأملت‬
‫كيما يركـهم *لان طـولف ترداد‬ ‫من‪ ...‬أنت‬ ‫وتذمةتهـى‬
‫وحاز تسهيس ملك بين أطواد‬
‫بالرضى منهم وامداد‬
‫وهــو غيسر معتاد‬ ‫الرعيـة‬
‫سلطانـه‬
‫*ندى‬
‫ال تعريه وقد نعميد‬
‫يُى‬
‫يى ولايةـه‬ ‫وما نسعيد‪ -‬اعــم ج‬
‫لايجاد‬ ‫الفوى‬‫*‪r‬لادن ب‪ .‬عفل سطوة‬
‫ذى‬ ‫عظمت‬ ‫وبى واق يبعث‬
‫دوام دنمـاد والفنـا باغماد‬ ‫تدوم كاملة‬ ‫تم جى بـه عــزة‬
‫أيفاد‬ ‫د ولادي‬ ‫والجمل يوما مضيًا‬ ‫حتى تصميمر به الاكواني رايحة‬
‫والجـر للسجن بى يسر وأمهاد‬ ‫والبر خصمما والامــوال معتمرا‬
‫من نيساله نعمة يغدوا بها غاد‬
‫بى كل فلب وبى الاسواف والناد‬ ‫متسع‬ ‫والزهو يعلـوا وللاجراح‬
‫رضى الزلال الصبى للوارد الصاد‬
‫وهــع ديوانـه يرضى تحكمه‬
‫لازلت دريمس جنس انت مالكه‬
‫معناد‬ ‫يسارك فمع كـل‬ ‫وريُف‬

‫هـذا مـديكك باعـز للجوانب لم‬


‫تعداد‬ ‫واطلب لتاريخها ‪ 4‬عم ‪ 8‬ر تحكم‬ ‫خذها على بمح زهسوا لطالبها‬
‫طمع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫============================================‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪" - ------------ITITIEEEEEEEEEEEEE--------------‬يا=========‪=------------=-‬‬ ‫=========لت‬ ‫‪-- ---------------------‬‬ ‫‪-----‬‬

‫"تي ع‬ ‫صحه‪:‬عة‬

‫جيمو‪:‬‬ ‫ربيع اة ور‬

‫انتشارر ‪1‬الحتججاررهة االخىى ‪.‬البلاد البعيدة وا(ريزةدياد الهويد التى حصلت‬ ‫أن من أعظم منايبع ا‬
‫منها لارابها بل لسكان الاوطان التى يمربها التجار وكلاؤم لان أهل الوطن يكون دوابهم‬
‫لحمل المضايع ويعضمهم يدلون المسابرين يُف الطرفب الصعبة وبعضمهم يجمعون لهم محصولات‬
‫أرضهم وأموالهم وثر ايجارم وفى ذلك منبعة للخاضى والعام كذلك فد صارت لبعض أعراشي‬
‫أفلم الجزاير نجمة وايرة وسعادة كاملة بسبب بة طرف أوطانهم للتجارات بعد طول سدها‬

‫لاجل الحرب ومن معاملات الميع والشر التى يزيد كل يوم منابعها ما تكون بين الجزير‬
‫ويسكرة ويمن بجاية وصمطمى وبين تلمسان ويفيق ويمن الجزايروفالمة وفي ذلك ترغيب الى افامة‬
‫للجزير ويسكرة جهلزم لجواهلها دواب‬ ‫‪Sr+‬لادن‬ ‫واما المعاملة‬ ‫البلدان‬ ‫*نى‬ ‫غيمها‬ ‫*‪S-y-‬ندي‬ ‫أمر التجارة‬
‫يعطون التجار لاهل الفوابل‬ ‫كثيرة لحمل البضايغ ورغن كراء هاذه الدواب منبعة لاربابها‬
‫ثمُر‬
‫أجر خدمتهم لكسنة وأمانتهم يُف حوظ الشروط والمضايع المستودعة بى أيديهم وكذالك أيضا‬
‫في الطرف غيرها تكرى أهل الوطن دوابهم التى كانت لهم منها فبل ذلك بأيدة فليلة‬
‫ويبيعون المسابرين محصولات أراضيهم وذلك دليل على أن التجارة بين البلدتين المتباعدتين‬

‫المطالمة والفطية اذ وقع مكروه على المساوريى أرضمهم أن تكن سريفة بعليهم فيمة البضايع‬
‫المسروفة وان جرح أو قتل بعلمهم الفصماص والدية لكن لايحل لساور مطالبة أهل وطن‬
‫أذ يدوم يسهر بعد غروب الشمس ويفع به مكروه عند ذلك لانه كان يلزم عليه دخول‬
‫الديار وحبظه وريُى الموضمع الذى‬ ‫نظر شج‬
‫فبل ذالك الوفيت ليميت ومها كت‬ ‫الديار‬ ‫بعضني‬
‫المذكور وأن لايجعل ما ذكر وكصمل به مكروه في الطريف لا يحجوز له مطالبة‬ ‫الشج‬ ‫يعينه له‬
‫عرشى الوطن لاته هو المضمر بنجسه ومسبب الشر بخالهته نصماع لحكم واوامره وما يى‬
‫النهار فيلزم على فياد الوطن والمشجنة واهل العرشي كلهم حوظ بالآدم وطرفها من كل ما‬
‫ضيابة ‪r.5‬نى أهل عرشى الا بثمنى لانهم يكسمون المال ويمكن لهم يشة روا الزاد وكل ما يحتاجون‬
‫اليه ومع ذالغى يكون فى أدا المُنى منبعة لاهل العرشى وحرصى لهم على حوظ أمن بلادم‬
‫لجصمل لهم ووايد زيادة نم‬ ‫=‪-‬‬
‫=‬
‫‪S‬ل‬ ‫المكـَـبَشر‬ ‫‪S‬ذ‬

‫اج‬ ‫ومصمسـر‬ ‫اخبار استانبـول‬ ‫‪5‬لا‬

‫أن حضرة السلطان عبد المجيد فـد فوضى الى المرنس كاليماجنى منصب سبارة الدولة‬
‫العثمانية عند الدولة البرانساوية وفد وصل الرسول المذكور الى محل ماموريته ووضع‬
‫سعادة رع يسرى دولتنا كتاب حضمرة السلطان يجيبني جماه مراده العلى بمكبظ المودة التى‬ ‫بيج فل‬

‫تدوم بين الدولتين منذ الزمان الفديم و أن سعدة عباس ياشا المتولى ملكة مصربعد‬
‫‪-‬‬

‫واة أبراهم باشا ورد الى استانبول ها صبر الماضى ليلبس لماس التولية وبى ثالمعت يوم تلافىى‬
‫بى للخلوة مع السلطان بى دار السلطنة بجبركان ووجد عنده الالتبات التام والفمول الذى‬
‫تجوز صبته حدود الكلام ويعد المجاوضة حضر الوزير الاعظم رشميد يشا وفلد عباس باشا‬
‫علامات منصبه العلى ثم عند دخول صاحب مصر الى الدار المعدة له تمثل بمن يديه‬
‫الوزراء والروساء والامراء والعلماء وادوا له لوازم التهنية وبى غيمته من مصريتولى مكانه‬
‫أحمد باشا حاكم الفاهرة الحروسة يج بلغنا أن أحمد باك واسمعمل بك أبنى المرحوم أبراهم‬
‫يشاسابرالى برانسة يوم سبرعباس باشا الى استانبول وان فصدهازيارة ياريس لتكمل سعيها |‬
‫بى طلب العلوم ج أن الرع الاصبرفد ظهر ثانى مرة بى استانبول لكن لايموت منه الا الفليمل و‬
‫و عـالة الملجزيـر ج‬ ‫‪.‬‬

‫فد تولى السيد عبد الرحمن بن أجد أمام للجامع الاعظم نايب فاضى المالكية بهكروسة للجزير‬
‫بدلا من السيد جيدة بن العـالى لتوليته فضيابي أواخر ينار وذلك بمرسعادة الفوييرنور‬
‫جنرال متولى أفلم للجزاير تج أن التعابية التى وفعت بى هذه السنة لم نشاهد مثلها فط‬
‫وكذلك الحراثة بيها بزيادة وهذا دليل على أن أهل هذه العمالة يرومون خمر هذا الاوان ج‬
‫أن الجند الذى فدم من برانسة وحل بوادى مراد فد مدح صغيع العرب الذين وفجوا بى ماريهم‬
‫وانعموا على نسائم واولادم باربعين رأسا من العنزلاجل للحليب كنا حزنوا لهم ما ينموف على‬
‫السبعـاية زويكبة وكانوا لهم عونا بى جميع الامور بتسهيل نزولهم ولما شاهد البايلك احسانهم‬
‫لمن ذكر أعتمد على أذكرامهم يج مليانة يج أن ذميا تاجركان فدم الى أبراهم ورفة من العطاى‬
‫في حالة نومه ولزم الميلك أذذاك شيخ النزة باداء ثلاثماية برنك‬ ‫لاجل المبيت فاذا به سرى‬
‫للذمى خسارة ضيعته ج فد وفع تنابس بمن اخوين بمطماطة وتضاريا واذا باحدها كان‬
‫بيده سكمن بطرح عليه بمات ثر ترابع الامر الى المجلس العلمى هناك خكم على اخمه‬
‫وج ثنية الملحد يج فد حصل لهم خوف من الملجراد‬ ‫الغطاء‬ ‫عبد الفادر بن حمدان بإداء دية‬
‫بعفلاف حصاد الزرع ربما يجسد لهم نبات هذه السنة‬ ‫السنة الماضية‬ ‫يُن‬ ‫غرسى ببلادهم‬ ‫الذى‬

‫التى هى بى غاية الصابة بلهذا نكرر لكم ما كنا اشرنا عليكم به سابفا من عل أهل‬
‫فسنطينة وفد حصل لهم راحة منه وذلك أنه مهى كديث بأحد أوطانكم ويكون صغيرا‬
‫دون أجخة فبل طيرانه تبزعون المه بجعكم كمهركم وصغمركم وتجعلون حهربى الارضى‬
‫تج الملِّـمَشر ج‬
‫ق تسوقونه بمصالح من شطب الغابة الى داخل الحجر ثم توفدون النار عليه بعد مزيدكم‬
‫شطب الغابة بوفه بان أنمّ علمّ بمفتضى هذه الكمبية لاشك تخبون منه وان الله بى عون‬
‫من تسمب بى شىء ج أن بين الطيب ولد عربون برحات باش ماغـة تزوج بابنة راع لأننا‬

‫الجيلالى احد جواد أولاد خليجى وج المدية ج أن مولاى العربى الذى كنا اخبرناكم بامساكه‬
‫فد بلغ المبراير باهله وبى الغد ركب الى تونس بى الجر بفصد الشكذى بها وايضا أن سى‬
‫محمد بن سى محمد البركانى الذى فبض بالمدية لوفه بى فتل نجس بعث الى برانسة يمكنك‬
‫يجفبا ثلاثة سنين هم فد حكم البايلك على بعض المجسدين من الجماعة وهى برفة من‬
‫أصلان بماية بحجه خطية يج صــور الغزلان ج أن المعاملة والاحسان بين الفبايل واهل‬
‫الصمور غاية مايكون وينى يعلى ثبتوا في عهد الشروط التى وقعت بى شان الطاعة والامان‬
‫وفد أزداد الخير والعابية بهدمج دبت مراسلات السيد محمد السعيد بن على الشريوف صاحب‬
‫‪:----‬‬ ‫شلاطه مع حاكم الصور وج أن مفطع القعدة بوادى يسركان يتعطل مجازه بى أوان‬
‫الشتاء والان لما وضع به زورى وستة عسكرية من الترايور متكلجمن يخدمته سهل مجازه‬
‫والسيد محمد بن محى الدين المفليبة جعل عسة على الطريف لضمانة المسابرين الى الصور يج‬
‫الاصنامر ج أن فدور بن معمر تولى شجفا على أولاد زان بدلا من على بن جلول لانه عزل وج‬
‫أن رجلا مازونى أستنبط سكة دوروصبانية وصروها بسوف تلك العمالة مجكم عليه الخزن‬
‫بمخطية عظيمة واما العفوية سامحه بيها جزاء لسيرته الحميدة سابفا فلا بد للمتسوقين |‬
‫يكونوا ببال ليملا يفع تصمريبى السكة المزورة ويبلغوا الحكم كل من يستعملها ج تنس وج‬
‫أن سى معمربن على فاضى بى مرزوقف تخطى بعشرين دورولثموت أخذه الرشوة من المتنازعين‬
‫لديه وان عاد يعزل ‪5‬ل وهران ج أن حميمان الشراقة كان أمـريم الخزن بالانتفـال من شرف‬

‫الشط الى ظهرته وامتنعوا بعض البرف من أمتثال الامر لانصاتهم لاهل البساد منهم الرزاينة‬
‫ورحلوا الى بوفرن غربى الشط بالما سمع الجنرال حاكم العمالة بذلك تاهب اليهم وامر فور‬
‫اليعفويية بالحركة الى نواجى الفملة وبعث الكلونيل حاكم معسكر بى أثرم بثماهاية عسكر‬
‫وتسعماية وغسمن قوم منهم مايتان وخمسمن صمايكى والاخرى عرب بالما كان ثالث يور من‬
‫مسيره سمع بالرزاينة رحلوا من بوفرن فاصدين المهمة واحاط بهم بغتة ثم أتـوه بالسمع‬
‫لنزولهم بين تاجوت ومرحومة بلزمهم البايلك اذذاك بالخطية العظيمة جزاء خلابهم عن الطاعة‬

‫حلت العابية يى نواجى الشطيمن فملى معسكزوذلك من حسن الراى والتدبير يج تلمسان وج‬
‫وقوع باتنة بمن أهل أنفاد وبعض برف بنى يزناسن وذلك أن سى محمد ولد البشير‬ ‫بلغنا‬
‫بن مسعود جمع بى بوزفد والطالصة وفدمر الى عمن الصمبا ليغزوعلى أنفاد النازلين غربى‬
‫و المكتـــبّشر ج‬
‫وجدة بى نواجى كدية بن عبد الرحمان وسيدى موى بلا تحفف لهم عدم طافتهم بروا‬
‫ونزلوا هناك شرف وجدة عند سيدى جزيم وولد البشمروا صعب عليه الحوف بهم شرع‬
‫فى الحرف والبساد وخطمة جمع من لم يفدم اليمه واما مخزن السلطان مولاى عبد الرحمن‬
‫لم يدخل بي دعوام فط بالعافل يحمد الله تعالى على عموم الهنا والعابية التى حلت بنواحمنا‬
‫بالنسبة لاحوال الغرب والبساد الوافع بيه الان يج فد تحففى عندنا تولية السيد على بن‬
‫‪ -‬الطيب الفناوى بالرباطكاكان سابقآ و فد تولا رجلمن بتلمساي احدهما على الحضر والاخر‬
‫على الكورغلار كل اخد على أبناء جنسه بعد وياة فايدم سى حمادى الصغال ويها الفايد‬
‫يد الخزن بى نواجى عمن‬ ‫والى مملكة المزايم وج مستغافر ج أن بعض اللصوص كانوا هربوا من‬
‫أذ ذالغى‬ ‫منـهم وكان‬ ‫فارة بالمحفوم بعض مخازنية ا برجية بغابة الحريشي بارادوا الامتناع‬
‫أن‬ ‫‪S‬ل‬ ‫فسنطينة‬ ‫‪G‬الل‬ ‫ثميم عليه‬ ‫توى سى حم بي يحيى فاضى أولاد الشريف وتاسف ا‬
‫بوقابات الذى كان شيةٍ بى تليلن واحد من وقوف على الخليط مع بورنان بين عزالدين‬
‫ق هرب باهله الى أولاد الج فدم الان بالطاعة للبرنسيس ومعه شيدٍ بى كتاب ومي بنى فايـد‬
‫وشية أولاد ممارك وينى تلملن وينى صمع بفابلوه أحسن فبول وجعلوه على يد تبوألاخرص بين‬
‫عزالدين والتزم الوقوف معه بالجد بى رد يفية المنابغين و أبني بوليلة شين أولاد غمدون أحد‬
‫أن زوج بسادرة كانوا فادمين الى فسنطينة‬ ‫اء المجسدين تويوى بعد الالم الشديد باتنة‬
‫‪G‬الل‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫‪-‬‬

‫لجرد وم أولاد شلبيع النازلين على الطريف بيلما بلع ذالعى حاكم بمروا العرب فمضى اللصوصى‬
‫ولزمهم بمد جمع جا غصميمود وست لمحفهم أشد العفوية لج فد عزلف بن للجودى تسج أولاد الزين أهل‬
‫بدهس‪y‬ندى‬ ‫بشكرة أن الاعتغاد الذى كان‬ ‫‪GS‬‬ ‫الظهرة لاخفذه الفطية *‪r‬نى المرعية د ونهى أعلامه الخزن‬
‫البرنسيس واهل وادى سوف الذين كانوا يبعثواجملة مرسل الى حاكم بسكرة مع سى أحمد‬
‫باى أن شنووى لازالوا على أحسن حال وأول ماكان اشترط عليهم الجرانسيس لفبولي طاعتهم خليمهم‬
‫المشورة مع كبراء أهل سمو ول وعفدم جميع الشروط ولاشك في ثبات ما ذك ناه على احسن حال لما‬
‫جعل لهم البايلك من البايدة وميل رأيهم للدولة ‪G‬ال صطي وف ‪S‬ل أن كمراء أولاد شوك واولاد عام‬
‫لمفهيس الذى هو‬ ‫بين أجهد برف من النانشة فدموا الى حاكم صطيجى ليبصمل بينهم أم شوف‬
‫*‪r‬لى عادته يُعمم بذراع الفايد *‪r‬نى بلاد الكنانشة بام بعمارته فيى بوسعدية على يد فيد اولاد ثابت‬
‫لانه كان تحت نظره شابفا وسبب بطلانه من ذراع ألفايد كانواجمع الصومي يممعوني ويشترون‬
‫عارتة بالموضع المذكورتفطعت كل المجسدأت مغفه وج‬ ‫بيه جميع المسروقاتتْ دون مانع والان لماصارت‬
‫فد فدم من يجية الى صطيعى ماية دابة حملة السلع في غاية الامن والامانكا أن فوايل اخرى‬
‫فادمة الى صطيبى من الناحية المذكورة مع أن كثرة الثلج بالجبال وثم فيى المسمم دون مبالات به تج‬

‫ا‬ ‫طمع ببلد لملجزائر في دار مطبعة الدولة‬

‫ا‬
‫‪-‬‬

‫ألم‬ ‫جيموي‬ ‫‪-‬‬ ‫ســلنـفة‬ ‫ربيع "الثانى‬


‫‪(S‬‬ ‫للجزيـر‬ ‫‪G‬للا‬

‫أن صلاح الارض وخصممها لاتكون الا بواسطة الماكيافيل بى الكتاب المبين وانزل الله من السماء‬
‫ماء واحيا به الارضى بعد موتها وذلك من أكبر نعمه تعالى لان البلاد التى لا يصيبها ما يغير‬

‫بها المخالف عليهم لابد من سعيهم في كل ما تدوم به رطوية الارض حتى تجىء بثمراتها على حسب‬
‫ما أراده الله ومن تلك الاسماب غـرس الاتجار وحوظ الغياب لان اغصانها وعروفها توقف الامطار‬
‫لمنبعة الناس ولولا الاتجار كانت الجمال عارية والمسايط خالية والاودية خاربة والنواجى موذية‬
‫غـير سليمة ويخفف عـخد العفال أن الله تعالى فدركل شىء لغرضى مخصوص لانـه هوالذى‬
‫خلف لكم ما يُف الارضى جميعا وخرالكاب الثفال وجعل الاتجارجنادت تجرى *كلاى كتها الانهاروي‪.‬‬

‫الاوراف الجديدة وتجسدوا الاتجـار وكريون أيضا يُى أراضيكم النار من غير احتياط وتنتشر الى‬
‫الغياب وتتلعها كذلك تحملون خلايا لشريعتنا وأمرنا وما نأمركم الابالمعفول ثمُ أن بى حوظ الاتجار‬
‫وصيانتها من الضررمنابع غير ما ذكرمنها لحطب والكراسته للمنا واذا تفطعوا حطبا لاتفطعوا‬
‫كل ما يتعرضى لكم لكن تمخلوا الاتجار الطويلة الملجة الغد تتفوا الارض من شعاع الشمس وتنشوا‬
‫حتى يمكى اتخاذها الواحالمنا واما ي كل حال لا تضميعوا الاتجار الى تلمس جوانب للجبال لانها‬

‫يبذل ماله يخيب أماله وج‬


‫و اخبار مـصر ج‬
‫ويسممفهم مثل فاولة‬ ‫سنـة‬ ‫المغربى يتفدم حجمني عودة الجاج بى كل‬ ‫لما كان •مولى العادة أن لحاج‬
‫ج المـَـــبَشر ج‬
‫المباركة أنه خرج *‪r‬نى مكة الى وخمسماية تخص منهم ووصلوا بالسلامة‬ ‫حصل يُف هاذه السنة‬

‫* *‪r‬نى الرع‬ ‫شمي‬ ‫على الامراضى الخيبة وتتممنى أنهم لم يصمادبهم يُف الطريف‬ ‫بيهم أدنى اشارة تدل‬ ‫يكن‬

‫ج عسـالة الملجزيـر وج‬


‫بعضنى‬ ‫أن الامن والامان الذى كنا ذكرناه لكم سابفا لازال منتشرا كممع هذه العمالة وان كان وقع‬
‫بساد وخليط ولا يهم ولم يحصل منه تبديل لخيرالوافع الان وولات العرب وقبول موقجى الرجال‬
‫مع حكامر البرنسيس يى اصلاح هذا الجساد وانتفامهم مهن تسمب ومه وغالب هذا الجساد‬
‫والحمد لله‬ ‫سيبيباه تنابس العرب على حدود بلاد للحراثة وفد زالت هفذ ده المنازعة وحصل الويف‬
‫على ذلك ولوكان هذا وفع بى السالى الصدر منه عظم الفتال وسبك الدماء وكل من خرج منه‬
‫أيديهم بوجه حقى وموجب‬ ‫هـذا العيب وضمع أمره بيد حكام بمروات العرب وانبصمال الامر على‬
‫شرى من غمرشنان ولاضمرر ج أيضما وفع نزاع بين شوشاوة الذين كسبت حكم الاصنام ويخيل‬

‫بودوان ككم مليانة الى أن تاهموا للفتال لتعصمل مجتهم وفدم اليهم كبراء بيروت العرب وعفدوا‬
‫وقع موتة ببلاد لجبابرة‬ ‫فلال‬ ‫‪S‬ل‬ ‫البليدة‬ ‫للا‪.3‬‬ ‫وانجاصلت على أحسن حال‬ ‫شميباه بالفضية المذكورة‬

‫ببلاد بنى‬ ‫فانون البايلك وخمسماية برنك أخرى للبايلك خطية يج فد حدث نمرمضرغايـة‬
‫ممصرة وغلاى وينى مسعود باجتمع كل المولعين بالصميد وصاروا بى أثـره الى أن وجدوه بغلاى‬
‫بفتلوه بالرصاص وكاد أن يفع الفتال بينهم على اخذ الجلد ولولا فايد غلاى وقوف على منع الضمر‬
‫لوقع بينهم الشر بلهذا أشيرعليكم بةترك التنابس وسبك الدم فى شان أصغر الامر بمن حفكم‬
‫تبوضموا أموركم لدى كمرايكم لكى يسدوا خلتكم ويوصلوا محبتكم والالبة بينكم لان الانسان لا‬
‫يعرىف للحف من نبسه ومهى يتجمع هواها يكون مخالبا لامرالله تعالى اج سور الغزلان ج‪ :‬أن سى‬
‫بوزيد فايد المويرة رجع من عند الفميل الذين كان فدم لزيارتهم وفابلوه باحسن فمول ولما كان‬
‫معه بكلام يدل‬ ‫هناك فدم اليه السيد عبد الكريم مرابط بنى ملمكش الى بنى مفصموروتهكم‬
‫على مصلحة العباد وايدة البلاد ج أن بن عزوز بن الزبير من أولاد سيدى دجمان كان فتل‬
‫احد أبناء عيه خطاء بخكم عليه الجلس بسمة جمن دورودية يديعها لوالى الهالك مُر دبيـع أربعمن‬
‫دوروخطية للبايلك مع مكثه بالجن مدة أشهريج فـد أنتشر الامن والامان جميع البلاد التى‬
‫تحت حكم السيد محمد بن محى الدين الخليجية ولايحذهاكم الطريف المـارة ببلاده من للجزايم‬
‫للصمورجعل بيها عسس لضمانة المسابرين وحراسة البلاد وام الفياد والمشاع بانتظار هذه العسس‬
‫تج الملّـمشتر ج‬

‫المرة بعد المرة والحجظ ومداومة الفيام بها لهناء للفطار وحبظ أموالهم ج فد عين البايلك‬
‫بمسان عرب لحمل الكتايب وتمليغها من البليدة الى السور وفد وجب علينا مدح الخليجية‬
‫على‬ ‫لوفوها‬ ‫المذكور والشكر لحسن صمة يعاه وكذلك أخيه السيد الطاهم فايد‬
‫بنى مواى‬
‫البرسان المذكورين حيث أنهم جادين بى تبليغ المسايل بسرعة وحبظ يج الاصنام ج فد‬
‫كان بعض أولاد فصيم ضربوا أحد مخازنية بمروا عريب العمالة المذكورة جكم على بعضهم‬
‫بعشرة دورو وبعضهم يحمسة دوروعلى فدرحالهم وابعالم ج بعد وقوع السرفة يى لملخمامسة‬
‫الذين بازاء الدشرة الى بنوها فرب تنس جعل البايلك عسة من فـوم الخزن على تلك‬
‫الدشرة بمسكت جميع أولاد الحرام الذين كانوا وفهمن على الجساد والسرقة وستلحفم‬
‫عفوية شديدة يج جاية يج أن كممر بمروا عـرب عالتها حمن راى العحو وترادى مجاز‬
‫| الفوافل من البلاد المذكورة الى صطييى توجه لزيارة أعماشى وادى الساحل بفابلوه بغاية‬
‫الجرح والسرور ثمّ جاز الى صطيوف وكمته زوج مخازنية بفط ثم رجع لكل حكمه بعد‬
‫حدوث تأويل بى شان دوام الامان بى الطرف تج‬
‫ج وهران يج أن الغرابة أرادوا المماثلة مع الدوايروالزمالة بى بنايهم الديار والدشور لاجل السكنى‬
‫والمايلك مجتهد بى تملمغ مرادم حيث كان فصدم نمل ذلك بى أفرب وفت وليشرعوا‬
‫في البناء وكذلك أهل سمدى بلعماس وغم م كسيدى غافر والجاهم وكوم أوجدوا الحَجْر‬
‫وجميع مالات البناء الابتدايــهم أوان الصميبى وأما البنادى الذين جعلوهـا لحبظلم التجار‬
‫وصيانة رزقهم مع أماكن اخرى الذين هم لبايدة عامة الناس شرعوا بى بنايها ج‪ :‬أن العرب‬
‫*‪ry‬نى‬ ‫الجند الذى فدم‬ ‫بعضوى‬ ‫الفاطنين فرب الدشور الذين بنوم بناحية مستغانم لسكى‬

‫على‬ ‫عزل سى أجهـد بن تمرة فايـد أولاد‬ ‫يج فد‬ ‫بلعماس‬ ‫‪5‬الا سمسيمفهل ‪s‬ى‬ ‫وغاية الوفيى والحبة‬
‫التى تحت يده واثبتوا عليه ذلك لدى البايلك وهذا‬ ‫المرعية‬ ‫تراديى الشكايات عليه من‬
‫وفاة السيد البوجيدى والسيد‬ ‫بامر حاكم تلك الجهالة يج تلمسان يج بلغنا من المغرب‬
‫لحاج العربى والله يعلم بعحة ذلك ثمّ بعد زوال العداوة التى كانت بين بنى يزناسن‬
‫واهل أنفاد رجعدبرت الان ادثم مهاكانت لان أنفاد فربوا للجبل وجعوا جيشهم يُى عيهمنى الصبا‬
‫فم ب صمبرون والظاهم لاتنفطع عداوتهم الا بعد الفتال الشديد وفايد وجدة الجديـد رجع‬
‫لكل حكمه بعد المولود ومعه جند كثيم لتكلبه بانشاء العاوية فى البلدان التى بفديب بيها‬
‫وقت الحرويات بين معسكر اية فد عزل العربى ولد معمر بن شاكور فايـد الرزاينة وتولى‬
‫مكانه للجيلالى بوجدالة وكذلك بوثفيل ولد الطاهم فيد أولاد دراج فق أن المايــلك فمم‬
‫دراج على ثلاثـة افسام قسم يتصرف بمه العربى لأننا الاعم ج وقسـم يتصرف بمه‬
‫ج‬ ‫عاشور ولـد بون أدريـس وقسمـم يقصمـرف بيـه عيـسى بن مـمزوف‬
‫الـ‬

‫مـه يه‬ ‫‪--‬‬


‫وج المـَـبَشر يج‬

‫النواف وعصيان الحكم والغزوا على جميع العزل الذين باسهل وادى الرمل وان يفطعوا‬
‫الطريف التى بمن سكيكدة وقسنطينة ويكون بورنان بين عز الدين كممرا عليهم ويتى‬
‫مسلم ويى عايشة واولاد على ومطر من بنى توون أنصمتوا لراى هولاء المجسدين وحين‬
‫وينتهى أمـريم على شىء بلما مان الوقت المعين حضمر من الاعراشى المذكورين أولاد عمدون‬
‫بفط بيلما عين بوران خلابهم لم يرضى بامر النباف ظاهر الا انه وعدم بالتواجف لرأيهم واما‬

‫معهم وامتنعوا من الدخول يى زمرتهم واجابوم بعدم نسمان الضمرر الذى حل‬ ‫الاجتماع‬

‫بذل حجمهدد‬ ‫البرنسيس لانتفامر هولاءه الطغات الذين يهلكون لاعتكالة والفايد بوالاخراصى‬
‫يُف زوال هذا الراى الخبيث الصادر منه العفوية والفصاص لواعـله ج أن بى أوسط هذا‬

‫‪s‬إلل‬ ‫فد عزل عابد بن مشنتال شيدٍ أولاد سعيد برفة من الحراكته وتولى مكانه بويرثاتى‬

‫بعد المرة بالما أبى أن يخلصه فتله بوضع المايلك الفاتل بمحكمة شرع لحرب ج‪ :‬فد عزل الحجصى‬
‫جمال العخرة ويلزم الجفير بذلك حمث لم يجد ماياخذ منه وقد تولى مكانه دحمان بين الخنجوى ج‬
‫جميع‬ ‫أن الفايد سى بلعماس جعل سوف جديد يى مناد وطلب *‪r‬نى البايلك يرسل له‬ ‫‪GS‬ل‬ ‫باتنة‬

‫أن صمبمن *‪r‬نى أولاد خالبة بينها عداوة وفد أرادوا الفتال بوفجوا‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫صطي وف‬ ‫‪lG‬الإ‬ ‫يُف ذلعى‬ ‫رغمين‬

‫عبد الله الوافبمن مع الصموف الاخريلما وفع ذالعى طلموا بنى عبد الله *لان بذين عاجب الوقوف‬
‫يُف‬

‫نصرتهم بتفاتلوا مع غبوة ورد وثم لقمزى وغلات ثمّر دخلوا الدشرة المذكورة وحرقوهـا وهذا لحرب‬
‫ا‬
‫الشديد سببه أمرحفم جدا ومات جيبه كوالعشرة رجال والعفل يكويه هـذا التنبيه لهى‬
‫ج‬ ‫يتركوا أجّ الصغرى فمل كمرهـا وتولد العساد والخراب بسممها‬
‫طمع بملد للجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫صربت الدولة نظزها‬ ‫للحـد‬ ‫واذا ازدادت هذد المعاملة الفبجة حتى تجاوزت‬ ‫البلاد‬ ‫أسوف‬
‫الى ازالتها بامرت بالفمض على كل من يزور السكة أويعمل بها لان مرادها الانتفام منه‬
‫باشد عفوية كما هو العادة بى غيرها من الدول ويما تفدم حكمت الشريعة الجرانسوية‬
‫بالموت على مزور السكة كيا يحكم به أيضما شريعة الاسلام لاكن مع مرور الايام غلبّت‬
‫الراية والشابفة بتبدلت العفوية المذكورة بالسلاسل والخدمة مدة الحياة وذالك موايف‬
‫لفواعد العدل والانصمابى لان الذنب المذكور مسركسمب من مذذويب أولها تزوير خاتمر الدولة‪.‬‬
‫ونشانها الثانى نية ايفاع الضرر بحجماعة الناس الثالث السرفة يو‪ .‬حف من ياخذ الدرام‬
‫الباسدة عوضما من بضمايعه وأما سكة كل مهلكة ‪3‬من فوعدها أن تكون قيمتها بعينها‬
‫مساوية لفجمة المضماعة الماخوذة بها وان تكون على الشكل والصورة المقررة بامرالدولة وان يكون‬
‫بمها من البيضة أوالذهب الفدر المعين بالشرع ويظهرمن فولنا هذا أن من يشةرى بضاعة‬
‫بالدنانير أو الدراهم الباسدة فد أرتكب سرفة بينة ومع ذالإعى يُى انتشارها زوال ثفة الناس‬
‫بعضمهمٌ بجبعضى لحذرم *‪r‬لاى الغش والخدعة مُر بزوالف الثفة من بينهم يزلف أمر التجارة التى‬
‫وفى للبلاد يُى مثل للحياة الجسد ولهذا ألسمب يلزم على الحدولة الاشتداد يى مطالبة اكاب‬
‫هذا الذنب ومعافبتهم وعليكم أن تكبظوا مصالح الخاصى والعام بمرافمتكم لاهال الحرام من‬
‫ذكر ورد البال عليهم واعلام الحكام والفياد بمكان من يعتمد على الذنب المذكور أما بة بسه‬
‫واما بغيره بلا تتوفوو يى تسليمهم الى الحكم ومن المعلوم أن بيي بسلاد برانسة أبساد السكة‬
‫وتزويرها فليل الوقوع لاجل احتياط وكلاء الدولة باهل لحرام مع حسن صمنع السكة ونيال شكلها‬
‫إ المدور ونظام الكلمات المنفوشة على حابتها كل ذلك يصعب تمثيلها وانشاؤها ألا بدار الضمرب‬
‫لكثرة‬ ‫أجساد السم هذانت‬ ‫ويسهل‬ ‫هذه البلاد الامر ليس كذلك‬ ‫يُى‬ ‫الدولة واما‬ ‫كرت يد‬ ‫الى‬
‫الفديم‬ ‫أجناسها واختلابها وطابعها العديم الحسن مثـل الدور الاصبانيول والدور الزايمر‪:‬ى‬
‫فة المكــتـمشر ية‬
‫لاكن استعمالها يمطل شيا بعد شىء باستعمال السكة البرانسوية والان نامركم مطلفا‬
‫" بالفبض على كل *‪r‬ن ية سموقوى بدنانيراودرام واسدة ووضعهم كبت يد لحكم البرانساوى لجل‬
‫بهم العفوية جزاء لبعلهم يج‬
‫‪5‬ل اخبار اسـتـانمـول‬
‫للا‪.55‬‬

‫أن بى احد عشر ربيع الاول من هذه السنة أطلفت ثغور استانمول وسباين مرسها مدابعها‬
‫العديدة تبشيرا بالمولود النبوى ويى الليل تزيفمت الجوامع وديار الميلك بانواع الوفيد على‬
‫العادة الفديمة وبى الغد خرج السلطان عبد المجيد الى جامع السلطان أحمد وعلى يمينه‬
‫رشيد باشا الوزير الاعظم وعلى يساره عماس يشا متولى مصمر للجديد وعلى أطراى الموكب‬
‫أكبر الوزرا واعيان الدولة ثم بعد الصلاة والثناء على الرسول أنصرفوا الى دار الملك ودخل‬
‫عباس باشا الى حضمرة السلطان لاداء خدمة الوداع واحسن له السلطان ذهابه بغاية‬
‫الكرم والتكريم وبى ثانى يوم طلع عماس باشا المذكور الى مركب النار المسمى الحجيدية وفلع‬
‫من المرمى وتبعته ثلاثة مراكب نار مصرية اسماؤها النيل وأصوان والرشيد مكونة بالهدايا‬
‫التى أنعم عليه السلطان بها ويها أيضما للخدم والحسم واهل الحاشية والغاشية وسابروا‬
‫‪--‬‬ ‫ن‬
‫للا‬ ‫مة‬
‫يندريـ‬
‫علاسك‬
‫جغر ا‬‫أى ث‬‫‪ 5‬ال‬
‫تج عــالة للجزيـر تة‬
‫أن مصمطبى بون الحاج الفاطن بحكومة الفادوس كان وضع بمد محمد بن الوناس بى السنة‬
‫بن مبروك ألمتوى مفـد عشرة سنفهمن‬ ‫صالح‬ ‫اشترته من‬ ‫الماضية رسم ملك لامه كانت‬

‫باتوف بن الوناس المذكور مع صمصارين ويها مولود بن محمد ومحمد بن فأدرى ق طلموا من أ|‬
‫الفاضى تبويض الوكالة لرجل عربى المتجف معه وابدلوا اسمه باسم رب الملك صالح المرحوم‬
‫بالما سطرت لهم الوكالة شرعوا بى بيعه بالبى برنك الى رومية برنساوية وفسموا الدراهم‬
‫أنذارا وعمرة لغيريم وذلك بى ه ا من هذا الشهر ة تولى الرفيف بن حمزة فايدا على رجمان بدلا‬

‫عزل وتولى‬ ‫من كمفد بولى مسمعود لانه‬ ‫ولد سى مصمطبى فايدا على أولاد سيدى عيسى بدلا‬
‫أيضا التونسى بن عثمـان فايدا على أولاد على بن داود بدلا من الجـة لانه عزلف تج‬
‫البليدة يج أن الوف ومعاملة الاحسان لازال بين الوزانساوية سكان عبرون ويوسماعمل‬
‫والحجّاجيط واسوافهم في غاية العمارة وفد كان العرب سابفا يتسوقون الى شرشال والمليدة والان‬
‫استحسنوا بيع بضاعتهم بى الافرب منهم وة سور الغزلان ج فــد ازدادت عـارة سوف المويرة‬
‫وجمع عرب حمزة وينى عامروينى زدة واولاد سالم باتوا بالم والمواشى كما يتسوقون المه الفميل‬
‫أولاد العزيز ويذى اسماعيل ويتى مد ور ومشدالة والفصر والسجذـة بالتين والزبههب والزيمت‬
‫ـسـ‬ ‫‪-‬عــسـ‬
‫كيّ‬ ‫المكـّــسـمَشر‬ ‫‪G‬الل‬

‫والصابون ويعض بنى جعد مع كُجار للجزيركذلك باتون اليه بانواع أفمشة الفطن وبيعهم هناك‬
‫بى غاية المرع ج المدية و فد وفع نزاع بين الاعراش الفملية كما هى عادتهم بفدموا الى‬
‫حاكم الجهالة‪ .‬ووضعوا تجتهم بين يديه لمبصلها منهم أولاد عيسى برقية من أولاد نايل‬
‫وافلتفمناذطنأيولنادفملة جمااللجنرباولخمحلاكاكنمواالغعزـواالةعلويطهلمبواالحمرة والاملجواجقىوف بعـلىرفموامجنفتهالماربباعلابشفكدمأونا‬
‫منـــه‬ ‫عكجه بمكي‬

‫بفيـة الاعراشى المتنازعمن يمتثلون بامر اخوانهم ويرتجع اذ ذاك كل بساد ويعم الهنا على‬
‫عدج لاد‬ ‫كابوس وبرنوسى لرجل موزايى وكان‬ ‫سرقف‬ ‫ج‪ :‬أن محمد بن دوية الوامرى كان‬ ‫العباد‬
‫الفادر الوامرى يسال له كابوس كان تسلبه منه بالما صمادبه طلبه منه واي وضربه‬
‫بالرصاص وير هاريا ثمّ بعد يومين مسكه محمد بن الحاج فريدرين الكروى صممكى‬
‫بمروا عرب المدية بوضع بى الجن وسجرى عليه الحكم بفدرذنبه ج بوغار ج أن الخارى‬
‫قدموا فمل أوانهم لذتل ليمس أرضهم من عدم المطر وانتشر عدد كثير من دوابهم ومواشيهم‬
‫بنواجى بوغار لجدب الارض وفاة المرعى وفد فدم أيضما عدة قواجل من أولاد نايـل واولاد‬
‫شعيب واولاد سيدى عطا الله لكيل الحبوب ويايديهم بضايع بلادم كالتمر والبراشى وريش‬
‫النعام ونحو ذلك وة ملمانـة ج أن نفلة النيجر التى غرسمت هنال كثمرة جدا وانها ى‬
‫غاية الفوة والعحة بجب على الناس الامتثال بى غراستها ومن جملتهامية الى زرجونه عنب‬
‫وثلاثة ء البى تجرة منوعة الثمار وهذا الانعام من بستان المايلك الكاين بالجزاير ثم أعطى لهم‬
‫أيضما أربعة ملاى تجرة مثمرة من نواجى مليانة وريغة وثمانماية نفـلة صبصابى والبمن‬
‫واربحماية تجرة سل والى وثلاثماية وخمسين نفلة شينة واربعين الـجى نفلة تمن اج‬
‫عندها من‬ ‫تفس ج أن بمرفة من أولاد ابراهيم كانت كخبى الصموصى وجمع أولاد لحرام‬
‫الشمايمية وكثيرا ما نهام البايلك و يمتثلوا واذابه مسك منهم ثلاثة رجال ومكية ومحمد‬
‫الموف وتنا الدلال ومرداد لالنا الممسموم لانهم أخبوا عندم لأننا حماراحد المجسدين الذين كان‬
‫الخزن جاد بى أمسادهم وسيمفون بالجن مدة شهر ج‬
‫يج‬ ‫عـــالة فسنطينـة‬ ‫يج‬
‫أن سعادة المريسيدان رئيس الدولة الورنساوية أنشا بعض التاويل بى عالتها بإدخال‬
‫لحنانشة مع الاربعة افسام التى تمكت وطن عنابة وقد احتوت الان هذه العمالة الفسنطينة‬
‫على ‪ 0 9‬فسمة منهم بى تويوت والساحل الظهرى وتخجاته وزردازة وزواغـة والوادى الهممر‬
‫والساحل الفبلى وينى فطيط واولاد كماب وغمريان واولاد بوصلاح والسراوية واولاد عبد النور‬
‫والثلاغمة والزمول وشفنية واولاد عزيز واولاد محاوشى وعـام الشرفـة والزتنية وسلاوة‬
‫والحراكته والدير وتمسه واولاد سيدى كيى بن طالب وهيع بلاد ججل واما بتنه اختصت‬
‫بالحكم على أولاد سالم واولاد بلعون واولاد سلطان واهل أوراسي الفملى والظهرى وجمع الاعراشى‬
‫‪-‬سـضـ‪-‬ـ‬
‫ا‬
‫فيى جميع‬ ‫الذين على يد خليجية المحراء وكذالك وطن النمامشة ومع هذا يتم الامن‬
‫والامان‬
‫هذه البلاد المذكورة وبعض الجساد الذى كان وفع بناحية فمايل الفال أنفطع الان وينى‬
‫تويوت بعثوا مشاكغم الى قسنطينة لجعلوا لم تأويلا بى الاسماب التى كان ينخ لم منها‬
‫الذين جوار سكيكدة لاشك‬ ‫أصمغر الاعراشى‬ ‫الجساد وحجبرث أتوفوا مع بى ب إلمان‬
‫وبعضنى‬

‫يذهبى عنهم الضمرر الذى يرد علمهم من الاوطان البعاد يج فد عـزلوا مشاع بني ية ليلن‬
‫لتراخيم عكسنى الوقوف مع الفايد بوالاخراص وتولى بدلهم أحد المشاع بفط اسمهــه أجهد لأننا‬

‫بوخالبة ج بسكرة ج أن سى أجهد لان شمخوى فايد أولاد صمولات ‪r-5‬نى الزب الشرقى دخل‪.‬‬
‫الجزاير بى أويل ربمع الثانى مع بعضى مرسيل أهل سوى وكان أيضا السيد عبد الرحمن‬
‫بين جلاب شي تفرت بعث بعض أناسه الجزاير مع الحاج عـر ومرادم بى ذلك زيارة والى‬
‫مهلكة للجزايرواعلامهم له بالطاعة والانفياد وطلبهم منه المعامـلة يى البيع والشراء بين‬
‫ويرح‬ ‫الفبيرنور جنرال‬ ‫ذلك سعادة‬ ‫أهل وادى ريغ ووادى سويف مع للجزاير وفبل منهم‬
‫بــهم وكسن صمنيعهم وأظهر لهم الممال الى مرادم ومطلويهم وتكم معهم يى شان التاويل‬
‫الذى أراد يجعله في الطرف لحوظ التجار والخطر ثمُ أنعم عليهم بهدايا مخبة واما الفايد‬
‫باتتة ج‪ :‬أن البايــلك جعل مدرسة‬ ‫بن شنوف خرج من لجزيربى ‪ 9‬من ربيع الثانى‬
‫‪G‬الل‬

‫للمسلمين يتعلمون بيها اللغة البرانساوية وولد الفايد السيد أحمـد بين الفاضى وعمان‬
‫أولاد البلدة الذكورة جادين ى التعلم بها وكسب أيادة علومها ت‪:‬‬
‫وج عـالة وهـران ج‬
‫أن أهلها كانوا في غاية الاهتمام من يمس الارضى لعدم نزول المطر والان الحمد لله فد زال‬
‫اهتمامهم وبدل برحا بنزولب رجهته في هذه الايامر ولولا ذلك لكن البايلك يكبد يى أعانتهم‬
‫بما أمكن كما بعل مع عالة فسنطينة منذ عامين حمن عدمت لهم الصابة من‬
‫عزلف السيد أجد بن‬ ‫فدل‬ ‫لج‬ ‫بلعماس‬ ‫سمده ‪N‬ل ىل‬ ‫ث)‬ ‫المطر وتنشار للجراد باراضميمهم‬ ‫كبوى‬

‫تبرة فايد أولاد على التعصمه عن طاعة الخزن يج السـيدة مغنيــة ج‪ :‬بلغفما أن‬
‫أعراش المغرب الذين بحجوارها لازالوا فيى البتنة وينى يزناسن واولاد ستوت والجع وانهم وفبين‬
‫على فطع الطريف بالنهب وا بمساد على أهل أنفاد واما جيرانهم الطايعين للحدولة البرنساوية‬
‫الفاطنين بعمالتها بى غاية الهنا والعابية بهولاه بى راحة والاخرين بى عذاب شديد يج‬
‫فد بلغنا الخبر المفمن بانه فد تولى سى احمد بن الفرانى مهتما بى عنابه بدلا من المرحوم‬
‫سى محمد الفرامار وذلك بمرقميرنور جنرال عالات الملجزاير يج‬
‫(ب‬
‫س‬

‫طبع ببلد لملجزائري دار مطبعة الدولة‬


‫الذين كنت يددّ‬ ‫لكام‬ ‫الى‬ ‫لجزير‬ ‫صدر الأمر العلى من سعادة فممرنور‬
‫جنرال عسالات‬ ‫فلاد‬

‫بفمض غرامة موم الربيع المسممة بالزكاة وان يفقهوا بى عالم الطريق المعين بالفوانين الجددة‬
‫يى وضمـع نظام مسمختحسن يسهل بـه تجريق العزامات على الناس والنظام المذكوريبطل به‬
‫الفنون الفديم بى أخـذ زكاة المواشى بعينها والسمب يى ذلك حصول الضرر للعماد باستعمال‬
‫هاذا الفانون المعيب مع وصول خسارة للمايلك ومن الان بصماعدا يجرى الامر باخذ زكاة كل جنس‬
‫من الاموال الموانى ثمنا لاعينا ألا يى النادر أذا تدعى الحاجة اليه ثم اتخـذ البيلك ورفة تعريف‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫يممن ومها فية غرامة كل جنس من الاموال وبعث بها الى حكام بيروت العرب ليطلعوكم‬
‫على هاذا الشان المهم لكم ويعلمونم مفدار ما عليكم في كل رأسى غـمْ ويفر وبدل بلا زكاة يُف‬

‫المواشى غيرها وقد صدر الامر أيضما بمنع الخلاصين الغرامات من ارتكاب الظلم باخذهم أكثر من‬
‫المملغ المعين حتى لا يمكن لهم طلب نوع لاذبسهم مع ضمرر لغمريم كيا كانوا يعملون بى القديم‬
‫واذا يكون من شروط العدل جزاو خلاصى الغرامة لخدمتهم الحسنة سيعطى لهم البايلك عشسرا‬
‫من مملغ ما يغمضون واعلموا أن شان حزام على المايلك لا عليكم ومن يتعدى منهم عن هاذ‬
‫الامر عليه العزل والعفوية الشديدة ثمّ يى وفت أداء الزكاة يلزم أداء حف المرنوس وهو غرامة‬
‫يدوم استعمالها منذ العهد الفديم عند تولية كل فايد من فمادكم وشرطه أداء عدد من الخيال‬
‫بمن الان يغيم رسمـه نظرا الى المصلحة العامة ومنبعة المايلك ويبدل بمبلغ من الدراهم‬
‫يبرفها الفايد على أهل عرشه بمكسب مالهم واقتدارم واما كيجية تعيين الغرامات وتحديدها‬
‫هى أنـه ينعفد مجلس يشتمل على بعضى أهـال معربة وكباية عندم العلم التام بحوال البلاد‬

‫ويهم الاشتياف الى مصالح العماد وبى المجلس المذكور يهون بعض الناس منكم أرتباعا لكتل‬
‫عــرشى مُر يبعث فايد‬ ‫بالانصمابى جه عجمان الجلس مجبلغ غرامة كل‬ ‫ريب يُى عيد الة الجلس‬
‫ومسيرته‬
‫بمضمـاء‬ ‫حاكم عمالته ويامر الحاكـم‬ ‫العرشى بتعيينهم ورأيهم المكتوب الى‬
‫يج‬ ‫رايسـهم وانجاذه‬
‫*‪-----------------------------------------" -‬‬ ‫‪-‬ج‬

‫و المكــمَشّر ج ‪.‬‬
‫‪--‬‬ ‫ة‬ ‫لجزيــر‬
‫‪G‬عـــال للإ‬ ‫‪SG‬ل‬ ‫‪.‬‬

‫تولى شعيب بن أحمد فايدا على الزاخرة بدلا بين بلعادل بن معط الله لانه عزلف وذلك فى‬

‫واخبايه بعض المواشى عن المايلك وج‬ ‫لحد بدلا من جلول بن على التراخيه عن خلاص الركوة‬
‫| مليانة و فد أزال النكد الذى كان حصل للناس لعدم المطر والحمد لله على نزول غيثه رجمة‬
‫رويت الارض والمرالذى‬ ‫للعباد وفد أطمانت فلوب الناس بذلك وتأملت خير هذه السنة‬
‫حجم‪ .‬فسلاح‬

‫كان غالا سعره رجع الان لفيته المعتادة يج فد كان وفع النزاع بملادى العرب عن شان نوية‬
‫دوران ماء السوانىى ثر أنتهى أمريمْ لدى فضاتهم ونجصموا على رسوم الارضى ورتموا لهم حضموضمهم *‪r‬نى‬

‫الملاء ووصلواكل ذى حفى حفه على يد حاكم بمروا العرب هناك ج ثنية الملحد ة فد أزداد‬
‫البناء عندم كثيرا جدا واولاد سيدى محمد بنوا زاوية عظيمة كا شرعوا بى بناء زاوية اخرى‬
‫بتكرية وينوا أيضا دشرة محيطة بفككمة الفايد وكذلك ببلاد أولاد بسام الغرابة زيادة البناء‬
‫غاية وجعلوا كل لخدمة اللوح ونشرد أى فطعه كيا جعلوا برن لخدمـة الفرمود بنواجى بى‬
‫شمعجب ويتى لاسن وهذا دليل خير البلاد ورع العباد ج مدية ج أن البايلك له أرضى متسعة‬
‫بعرش حسن بن على مكغرية لمى سليمان واذا بفايد العرشى المذكور كان يغمض ثمـنى‬
‫كريها لنجسه ولا مجص للحكم على أراضى البايلك أتاه باناس يشهدون الزوربملكية الارض المه‬
‫ولهذا عزل وتولى مكانه مولاى بن يحيى و بوغار ج بلغنا من نواجى مزاب انتشار العاومة‬
‫بتلك النواجى الا ان للجدرى أشة د بلاء ه عليهم خصوصبا بغرداية كل يوم يموت نيجى وعشرين‬
‫تخصما من المه ج الاصنام ج كنا عريناكم بالنعمة التى من الله بها على عمادد بالتسبب بى‬
‫شهباء للجدرى بالبصد فمل حدوثه والان حصل لبعض الناس هناك تكديب بى شهايه بهذه‬
‫‪ -‬الكمبية وصاروا يذمون واعله وووف على مفالتهم أدمر الناس الى أن التزم الاطماء ترك دويه‬
‫بالجب ممن يريد أبطال الاسباب المهات مثل هذه المستعمل بها جممع أمراء الاسلام بى‬
‫مواطنهم كسلطان استانبول ويشا مصممواليمن وعند جمع ثفات أهل العلم والذين لعلمهم‬
‫ببوايده ولايظن أحدكم التمليف بمكسن اله؟لام لمرجع عن غلته يى هـذا الامر المـهم ويخبيعى‬

‫التكذيب بل المراد أثبات منابعه لكتم بالشواهد المذكورة لكى يحصل لكم التصمديف‬
‫ألم تعلموا أن فمل تعلم الأطماء الجسد كان يموت تحـو التسعين تخص بى كل ماية ويخبى‬
‫العشرة وفط ويعد الالهام من الله تعلى لجخبى داوه عن عباده رزفهم بكيبية هذا الدواء صار‬
‫عكس ذلك بموت العشرة وجاة التسعين تأملوا وامتازوا بين من أراد لكم للخير ويمن من أنكره ‪55‬ال‬

‫أن الشريعة البرنساوية منصوبة على اللحف والعدل وكل من يضع مجته لديها من أى جنس‬
‫كان ينال لحف أوينمله ودليل هذا أن بعض النصارى كانوا تعدوا على بعض العرب وحكم‬
‫الشرع على بعضمهم بالجن والبعض بالخطية على حسب الذنب بلان الموكد به على كل من له‬
‫يج المتــــمشر ج‬

‫مجـة شرعية يضعها لدى ولات الجرانسيس المتصريين بى جميع النواجى ومن له حف‬
‫جر من‬ ‫أن شوشى فايد بأى مرزوقف غربى تجنة فمضموا مجرم كان‬ ‫لج تتة مسرى لاج‬ ‫يناله بواء‬
‫اجن تنس واختبى بى الغيب بمكنوه بيد اللجندارممة وقدموا به الى حدم بيرو العزب‬
‫‪-‬‬ ‫اج‬ ‫هناك واخذوا ه ‪ r‬برنك الاجرة المعينة لمثل ذلك‬
‫ج عـالة وهـران ج‬
‫أن سعادة جنرال حاكم معسكر كان خرج منذ شهر ونصمبى ليفبى على رد جميمان‬
‫الشرافة الى الطاعة وامثلوا أمره بى تلك الساعة لكن بعد فليل نصتوا لكلام أحد‬
‫جيمسن حتؤفى‬ ‫المرابطين وهو السيد الشيةِ لأننا الطيب أجسد عفولهم وجلب غالبـهم للنباف‬
‫العصات الذين سجل بهم الانتفام منــا بنصرة الله عليهم يتمصمروا الهلاك ويمصمسر من‬
‫دعام العفوية والان اراد ينصب لهم شبكة الخداع بكذبه وان يبفى على ماهو عليه بلاشك‬
‫| يزيد الخراب اليهم دون تجاتهم مَنه ومن جملة تمويهه قال لهم أن سلطان المغرب يفوف معى في هذه‬
‫| البتفة وزعم أنه لم يجعل شيا الابامره ومشورته وأم أبعال سلطان الغرب مبنية على الصمدف‬
‫وحسن السيرة وانه في غاية الاثماع للشروط المعهودة بيننا وبى كل يوم يظهر لنا الحمة والود‬
‫*كلاهى‬‫ولايمكن له الوفوى مـع من أتغنحت عداوته معنا واما بعض البرف من جميان لما سمعوا كلام‬
‫دعام للجساد تركوا بلادم ونزلوا تحت أمره وكان فيدم بن عراراد التعرض لهم عن للخروج *‪ry‬لى‬

‫بلادم واذا بهم فتلوه بلا شك أن البايلك ينتفم منهم وينعم على عيال الفايد المرحوم حيث أظهر‬
‫غاية الصمدف بى وقويه مع الدولة وليعلم كل النصموحمن بعدم التبريط يى خدامناك لانبرطوبى‬
‫أعدينا بشدة العفوية ولافتال الفايد وازداد بساد حميان الشراقة خرجا محلتين احداها من‬
‫فـوم عرب الكارى‬ ‫جميع‬ ‫والاخرى ‪5r‬لى سمدو ومعها‬ ‫بليسى‬ ‫سعيبدة حاكمها سعادة للجنرال‬
‫فدمين كوالشطوط اما الجنرال المذكورتمع المجسدين بكـلة الى نواجى النعامة والثانية بلغت‬
‫الى مشيرت السلوفى والعرب الذين معه أكلوا جميع الخصمب الذى كان يرعاد أموالهم والعسكر‬
‫ظهر جميع العيون والحوسى أى الابمارونهوا المجسدين الى جهة بعضى أعاديهم *‪r‬نى العحرة الغربية‬
‫أ"‬ ‫لاشك‬ ‫لتضمييف الامر عليهم بالعدو من للجانميمن وحجمن ضماف بهم المتسع لاحاطة العدو عليهم‬
‫يرجعون للطاعة غصبا دون رضى ول مضماع لهم يى خروجهم من أرضمهم وتشمة جبرت أموالهم يكون‬

‫عمرة لهم ولغيرم من المجسدين يج أن تخصممن من عامركانا تنازعا مع فايد وطنهم وجرحوه جرحا‬
‫ثفيلا مجكم عليها الخزن بماية دوروخطية مع مجنها شهرا و تلمسان يج أن سى جيدة فيد‬
‫وجدة الملجديد استفر بدارحكومته في ‪ * 4‬من ربيع الاول ومعه مايـتى بارس المعينة لعسسة الفرية‬
‫المذكورة وكان فمل وصوله اليها مكث بمنى يزناسن أياما لجصمل الاليمة بينهم وبين أهل أنفاد‬
‫واذابه لم يفدرعلى اصطلاحهم ولازالت البة نة بينهم وفد أظهر مردد يوى شمدة الانتفام *هنى تسميمهب‬
‫دورور‬ ‫على فايد بى ورنيهدد وكخطى بماية‬ ‫كمدد إن‬ ‫عزل‬ ‫يج فد‬ ‫حكمه‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫بى بساد للحدود والامتناع‬
‫=ما‬ ‫‪-‬‬
‫‪------------------------‬‬
‫تج المـَـبَشر ج‬
‫أمر بالجولان يُى البلاد و يجعل وفد حصمل من غجلة له بعضى‬ ‫حجم فينت‬ ‫لتوريطه ‪3‬ى الامور الخزنية‬
‫المصايب الردية يج السيدة مغنية يج أن الفايد العربى ولد فندورثمت عليه تحريض المخمانات‬
‫منه على طريف تلمسان ويفتسم مع اللصوص بفمض وجن ى المشورج معسكريج فد وقيعف عرب‬

‫بـنى شفران على البناء بالجد وغاية‬


‫للجهد وانهم تموا ه م دارا جديدة غمرالاولى وه ا قريب يتم‬
‫بناوهاج أن ءاخرللخبرالذى ورد من برانسة أنعام البايلك على السيد الحاج عمد الفادر بفصممة‬
‫غايـة كيا مدح‬ ‫عظيمة مشيدة المنا * تسمى أنمواز وفد حصل له أنشراح بسكناها ومدحها‬
‫‪--‬‬ ‫تج‬ ‫الدولة بى احسانها معه والبرور التام له مع أنه يى غاية العحة‬
‫تج عـالة فسنطينـة و‬
‫‪--‬‬

‫أن بعد ووع السرفة بى وادى الرمل الاسبلى بعث البايلك شرذمة عسكرالى ميلة وفد أنفطع كل‬
‫الجساد بوجود ده هناك وحصمل خويف للنفايل الحجاورة لهم مسع أنـهم لم تنالهم الاحكام الى الان‬
‫ومشايخهم نبهوا وعلنوا للخبربانتفامهم من تسمب بى الوساد سواء كان مـع الجرانسيس وأمع‬
‫أهل العزل يج أن الشريبى الذى كان يحبول بنوجى سكيكدة التزم لخمود بالجمال لما راى من خلايب‬
‫الناس وعدم انصاتم له وكان وقتهذ الناس بى اهتمام من يمس الارضى فى غمراوان والان الحمد لله‬
‫فد برح العامة بنزول المطر يج فـد ظهر الجراد فالملا بنواجى للحضمنة ومسيلة والمايلك التزمر‬
‫الوقوف على هلاكه كيا بعل يى الستة الماضية وتلبه بفدرة الله هاكذا ان شاء الله يجعل بهذه‬
‫السنة ما دام صغيرا فمل فوته ت‪ :‬ألن بعد اللصوص من بنى عيسى وينى مسة منة دخلوا كوشى‬
‫احد البرانسوية بى بومرزوف ونهموا له ‪ -‬ا ثورحراثة بركب بى أثرم الصمماكمة ولحقوم بفوجى‬
‫صبجة بالما أيفنوا اللصوص بالهلاك ظهر لهم الخنجاة بالبمتن مع الخازنية بضمريوم بالبارود واذا‬
‫بهم حملوا عليهم وقتلواحد أولاد الحرام وخلصوا منهم المفروفدموا بهم الى فسنطينة ثمّ ردوم لاربابهم تت‬
‫سكيكدة ني فد عادت البمتنة بين بنى تويوت وينى بونايم بغزوتهم على بنى تويوت وسمب دالك‬
‫عداوة فديمة بينها والان لاشك يزول وتنهم بوقوى المايلك على مصالحتهم يج عنابة يج تولى عر‬
‫بن بويكرمن أولاد خمار شجيخا على للحرارة بدلا من الشج الخبدى لوياته رجـة الله عليه وج‬ ‫‪-----‬‬

‫أن الطريف المارة اليها والى عنابة وطمرفة فريب تمّ ووفئويف أهل البلاد بالجد يُى خدمتها‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫قالت‬

‫بمرمى الفالة متاهب لحمل الرصاص الى برانسة لجخدمه هناك يج فالمة و بلغنا أن البايلك‬
‫لما طلب جريد للحراثة شيع بعض شياطين الانس كلامر يولب لجساد البلاد بالتعلموا أن طلب‬
‫العطـاء على البعض والمراد أن‬ ‫يُتي‪،‬‬ ‫البايلك ماذكر ليخفف عنده عكة العدد بفط ولجيمنع الزيادة‬

‫‪ss‬ألا‬ ‫الخطية معا‬ ‫باداء‬ ‫فية البغالك هوالفانون المرتب مع تمكينهم الصموصى بيد الخزن والا يلتزمون‬

‫طمع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬


‫ه بكسمت‪1‬لن ببة‬

‫أنه فد طلع على هذه البلاد العدل والامان واشتمل على سكانها العابية والاحسان ونبى‬
‫أيدى اليمتنة والعدوان جمرتع العباد يى مرعى السعادة بعيدا من شوايب الرمان بمركة‬
‫الله المنان ومع ذلك فد ريع أهل الكذب صوتهم باحاديث مزورة وافبلوا على الاجتراء والنميمة‬
‫لمفع بنعهم سوء الظن بى سيرة الدولة وينفصموا من الحرمة التى هى شعار رجال المملكة ومن‬
‫أفوالهم الباطلة أن الدولة تأخذ نساء الاعراشى وصمميمانهم غصمما وتعلفهم كخدمة للجنود الذين‬
‫وردوا من برانسة واستفروا بى أفلم الجزايرلكن أنتم الشهود بان ذلك الفول لااصمل له بل تممن‬
‫لهكم بينا الرعاية بعوايدكم وتعريون أن لا مانع لايمتكم وفضماتكم من افامة حفوف دينكم‬
‫وان صمميانهم يطلمون العلم يى المسايد بلا مخالبة منابل يعطى لحكم البرانساوى مبلغ جسيم‬
‫‪::‬‬ ‫*كلذ‬‫كنني المال يُف تسهمل أسباب التعليم بمنكم وانه بنا لكم جوامع ومساجد وانشا لكم غير‬

‫أموركم والدخول بى دياركم ك نهاكم عن الدخول بى بيوتهم وأما أهل الكذب لايسعون‬
‫بمواطلهم بين المسلمين الذين بى جوارنا المفرمن منا لكن هذروا بها بى أفلم الشرف والغرب ‪ .‬ا‬
‫المعيدة وبى نواجى الفملة ثمُ يفولون أن الجند ناس مطرودون من بلادم لاعتمار بهم وجوابنا بى‬

‫لحراثة ويخفذوا الديار والفرى ويعمروا الارض ولوكانوا من المأم هل تحسمون أن الدولة تصريف‬
‫بمهم حمسمن مملمون وى أدمر بعشر مرات من مملغ سنوى زكاتكم وعشوركم وحفوركم جففول‬
‫م من أهل الخمر ويكف لهم لحرمة بعثهم الحكم هنا اذ غصممت ورانسـة بكثرة أهاليها ومرام‬
‫احياء الاراضى الميتة ولهم معايش ومعونة من الدولة حتى يكصمال لهم من حرثهم كباء أنبسهم‬
‫وم من طايبة الخطرين أنخبتهم جاعة مركبة هكن بعضوى اكاب الراى والبضم ل عندم المعروة‬
‫بأحوال هاذه البلاد وكان فد تحفف لدى الجماعة المذكورة حسمنى اخلاجهم واستفامـة سيرتهم‬
‫ويلعفا بى وقامت الكتابة أن الموايفة والموانسة والحبة لا تزال من بينهم وبين جيرانهم من المسالممن‬
‫‪----------------‬‬
‫دايما بمكبط هذا الحال السمسد‬ ‫وسيفوى للحكم‬ ‫بعضمهم من بعض‬ ‫وان البرقتيمن لهم فايدة كممرة‬
‫بى نشم الاكاذيب أيفاد نار الحسد والبتنة بى فلوب الناس حتى‬ ‫ولاشك أن فصد المجسدين‬
‫يجدوا سبيلا الى ازالة الخير والنعمة التى أنمّ بيها لكن يدير الحكم باله على أهل البساد ويعافمهم‬
‫أن يمد ظل حمايته على أهل للخيم ويساعدم وعن دلايل حسن نية لحدهم في شان المسلمين أنه فد‬
‫أمر باعطاء مبلغ أربعمن الى برنك بى مصاريق التعلم عند م ج ‪.‬‬
‫ج اخبار اسـتـانمـولب ومصمر اج‬
‫للجنرال أوييك رسولب دولة جرانسة‬ ‫سعادة‬ ‫انه يى ثانى جمادى الاول من السنة الحالية خرج‬

‫| عند الدولة العثمانية وتلافى مع حضرة السلطان عبد المجيد بى الدارالسلطى وكان له‬
‫من الترحيب والكرامة ما يناسب الفدره ومرتبته العلية وقبل ذلك ببعضى أيام خرج الرسولب‬
‫المذكور مع من فيي جملته من المعتمرين ليتبرج يُف استانمول وزاراثارها الفديمهة ومعالمها العظيمة‬
‫ودخل الى دار طوب فابو ودار الضم بب وخزانة المدابع وجامع أيا صومه وجامع السلطان أجد‬

‫وسرداب بمك برديرك وتربة السلطان محمود واظهم له الناس في تلك المواضع كلها مكان يليق‬
‫بمفامـه العـلى من الاكرار والاحتمر و الاسكندرية و فـ د عفد للسمد ليموين‬
‫فنصمـل جنـمال كـان بى بـلاد أمريفـة بمنفصمـب فنصمـل جفــرال في‬
‫الاسكندرية بدلا من السيد بارو يج فــد بلغنا من مصر مكاتيب بى تارع رابع ربيع الثانى‬
‫اخبرتنا بوصولب حضمرة عماس باشا صاحب مصمم من استانبولب الى الاسكندرية معكوا بالسلامة‬
‫ووكلاء الدول النصرانية‬ ‫وظهرت لفدومه غاية البرح وتزينت المدينة ودخـل علمه الامراء‬
‫تسليما علمه ثم سايبرالى شما وتلافى مع جده محمد على وفمـل يديه ق دخل الى الفاهرة‬
‫بى ‪٣‬ا من الشهر المذكور واستفمله أهل المدينة بالبمح والسرور مُ دخل علمه الامراء والوزرا‬
‫وعمان المهلكة ووكلاء الدول النصرانية واجرواله رسوم التهنية وبى المال نورت الازقة والاسواق‬
‫وأجريت الصنايع النارية بالفلعة وبلغنا أنه يكون دار أفامته الفاهرة الحروسة نة فد تولى‬
‫حسان ياشا وزارة للحرب بدلا من احمد ياشا لانه عفد له على دمشق يج بلغنا أن سعادة عباس‬
‫باشا أظهر غاية الالتباط والكم الى عه سعيد ياشا وج أنه من دلايل شهرة الدولة الجرانسوية‬
‫بالعدل والانصابى حتى وى البلاد الاجنبية ما قد وقع اخر بى الفاهرة وذالك أنه دخل الى الفاهرة‬
‫شج من قمايل الجزايم منصرا من الج وصار له مع مغربى تنازع بى مملغ ماية وعشرين دوروواذا‬
‫كان عدل البرانساويين أبضمل بى رايهما من العدل المصرى روعا أمر بها الى مجلس فنصل جنرال‬

‫و عسـالة الملجزيـر وة‬ ‫‪-‬‬

‫ولات العرب بى ذالك‬ ‫وحك‪-‬ونى‬ ‫فد شرع المايلك بى خلاص الزكوة بحسن التاويل واتفانى للجرايد‬
‫سهل ما صعب علمه وماتمن المنوى ترتب الان على يد كمراء بيروت العرب بالعدل والغسط‬
‫ج ألمـَــبّشر ج‬

‫جييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير‬
‫العرب بى احسانهم واكرامهم للضيوف وذلك أن الحاج محمد الغربى كان جن عليه الليل‬
‫بنواحيهم بفصمد بيت الاخوين منفصمور ون الطاهـم ببات عندم ولا أصج الصباح ريفوه‬

‫فيه ‪ ٣٨‬دوروثق أنه فدم لفايدم شاكيا بماحل به بمسك احد الظلام وبعثه لهجن البليدة ج‬
‫تخبركم بمراد الدولة ويصدهابى الوفوى بهذه الايام على تبريق سوانى الماء بمتجة وسيكون بى ذلك‬
‫عظم العايدة لمن يزرع الدخان والدرا وارباب الشينة ومصملمحة للجميع و سور الغزلان و أن‬
‫عزب تلك النواجى كل يوم يفدمون الى طممب بمروا عربها ليشتكى كل أحد بالمه ويسة بيد الدواء‬
‫منه وفد ظهرمن هذا الطبيب يى هذه الايام غاية التدبرى معالجة بعض الجراحات المهمات وايضا‬
‫أن كبيرالصميطال يعى محل المرضى أدخل عنده عدد كثير من أهل البلاد المتالممن وقبوا‬
‫الاطماء معهم في الادوية بالجد وغاية للجهد كذا جميع بمروات عرب الافلام الجزيرى وفهمن على‬
‫ولا يظن بهم التفصيرمعكم بل أنهم بذلمن لملجهد بى الاحسان معكم وج‬ ‫حبظ سفماكم‬
‫ملمانة و أن سى الشريى أخ بوعلام بن الشريجة باشى ماغة جندل الذى كان فدم الى تونس‬
‫منفذ س سنين فأصـدا الج فــدرجع اليها وتوبى الان بها رحمة الله علمه يج فد جعل‬

‫عليه أنه سرفها ج أن أهل هذه العمالة رضوا ببصد للجدرى منهم للحشم بصدوا لاثنيمن‬
‫وعشرين من أولادهم بى مدة نصبى شهر ولاشك يكثر العمل بهذا الدواء لختحففهم ببايدته وج‬
‫ثنية الملحد يج أن البايلك جعل خطايات على أناس من بنى مايدة وينى لنت لانهم تحدوا عن‬
‫فايدم مواشى وهـذا لم يصدر الامن فلمال العرب وفد أخبرناكم لتعلموا أن العفوية لابد تلمحق‬
‫المذنب بسرعة وج الاصنام و فد سرفا ذميمن ليلا بمنى درجين ولا ثمنت التراجنى بى‬
‫لحراسة من بانا عندم لزمام المايلك كخسارة ماضاع لهم أو بفمض اللص لاجل معين و‬
‫تنس و فد توميت يمينة بنت محمد بن ميلود بدارزوجها بى عرها ها سنة واتى بها أبيبها لداره‬
‫لما ظن من موتها خديعة بالما مجص على ذلك وجد أثر للخناق برقبتها ببلغ أمرها لحاكم بمروا‬
‫العرب وثبت لديه مذكر والمتهم بفتلها أم زوجها ويناتها معا بجنوا النسوة وسجكم عليهن‬
‫‪GS‬ل‬ ‫عـالة وهـران‬ ‫‪S‬ل‬

‫فد ازداد اهل هذه العمالة بالوفوى على البناء غاية خصوصمسا بالاعراشى الجاورة الى وهران‬
‫ويُف‬ ‫ليبى كل احد ما استطاع‬ ‫الرعية‬ ‫على‬ ‫وكجبراء العرب يوكدون‬ ‫ومنهمهدى بلعباس‬ ‫ومستغانم‬
‫ذلك راحة وهناء لعيالهم واولادهم وما كان هذا الخريض من الولات للرعية الا لتبلغ محبة‬
‫الدولة بيهم وعها فليمل يتم بناء الحمام لطهارة الاجسام والمطاحن راحة للنساء والمدارس‬
‫تج المـَـــــــــــممّشر ج‬
‫‪2‬‬
‫فد جعل باسواق هذد العمالة ترتيب نابع نبين لكم بعضه وذالك إيغي‬ ‫والبلاح يج‬ ‫الصلاح‬

‫كل فاضى يضمع بدبتره المعين لهذا اسم الميع والمشترى وان كان رب المال غريب الوطنى‬
‫يلزمه التعريبى لدى الفاضى بخصمين ثفات يج فد أعطى لجميع فماد الاسواق ميتره مشطرة‬
‫ورمانة ونبه‬ ‫أى ذراع بامر سعادة الفبيرنورجنرال كيا اعطا م دكليطروهوكمال لحموب وميزان‬
‫أن لايستعمال احد الميزان والهمل غم ما ذكروهام الاى مفتادون بماصدرته الدولة البرنساوية‬
‫بى جميع الاسواق يج معسكر يج فـد بنمت ستة بنادق هناك والعرب بذلوا جهدم بالرغبة‬
‫والنصجة في ذلك كنا وهو ايضا على المناء الذى بنوجى المرج وخصوصا بمى شقران ولاغة‬
‫السيد محمد الشاذلى وفى على البناء غاية وسينال محكمة الدولة بسبب ذلك وكل من امتثل‬
‫على حسب خدمته فـل أم جل ج أن الامحال‬ ‫به ينال حفه من الحرمة والانعام‬
‫من البايلك‬
‫ز‬
‫التى كنا أخبرناكم خروجها على يـد سعادة للجنرال بليسى لازالوا يحجولون هناك وهمع الاخبار‬
‫الواردة علينا تدل على أن مراد حممان الذين تحجروا *‪r‬ندى بلادهم الرجوع اليها تلمسان أن‬
‫‪GS‬ل‬ ‫‪G‬الل‬
‫ا‬
‫الاخبار التى وردت من مراكش تدل على أهوال بلادهم بالبتنفة بمنهم مع عظم الخسارات واهل‬
‫‪i‬‬
‫البال مع عبيد الجفارى لانهم دايما يسمعونى ‪3‬ى تمخليط الامور ويخى حسمسن ويذى عنتر وعالة تارودانت‬
‫من باس الى وجدة ي غاية الفلق والهرج الدال على الوساد واما رجوع السيد مجمون ولد المشمرين الج‬
‫يرجى منه للخيروالعابية لهولاء الاوطان لانهم منصمتون اليه لكمال عفله وحسن تدبيره وسياسته تج‬
‫أن سبينتان برانسويتانكانا بمرمى تونس واذا ببعض المجسدين شيع خمركخذنف بزعهم أن سبب‬
‫تونس واهتمت الناس لذلك والان فد زال‬ ‫فدومها عدم ويق المعاملة بين البرانسيس واي‬

‫اشخابرطنىاكاملربمطليببمةوجاولدعهساكرهانلاواكفىزالبكعلس اةلمجيسالدة وووفنوفيطفعااللفلاصيدوصبىوااللاذخريانصكباننوعازيافلطدعيوننعلاىلطيرميمفن‬


‫بالوادى وة أن الشريف الذى كان ظهر بفواجى ججل ذهب مسرعا حيث أنه لم يكصمال على‬
‫طايل بى مراده ج خجل يج أن بنى حسن الذين كانوا نهموا المركب الذى حرك بشاطى ناحيتهم‬
‫فدموا لكاندانست ودبعوا له الى برناك خطمة كان جعلها عليهم تج بسكرة ج‪ :‬فد غنرى لحاج كمفد‬
‫على أولاد زيد واخذ لهم ‪ r ،،‬بعير وقتل منهم رجلين لتعصممهم عه‪-‬ندن طاعتة وفد مفعهم عن دخولب‬
‫الاسواق الى أن يأتوه بالسمع والطاعة و أن المايلك مجن بن يحيى فايد بى بولحسن نصموف شهر‬
‫اللارّخكذوةه و‪v‬هفد بأرمنرهك بررشدوةمالأيخخذلص من الجن ثلاثة مشاع كان مسكم المايلك حيث أبسدواجرايد‬
‫‪G‬الل‬

‫طمع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬


‫‪--‬‬

‫قد كان ينفصن أمر التجارة ي بلاد الفمايل بمصايب حرب دامت منذ سنين فامتنعمت‬
‫بينهم معاملة البيع والشر التى فمهاصلاح تلك النواجى وفى أهلها بصماراشتغالم باتخاذالزيت‬
‫كالعادة المتروكة الاي الأوقات المتماعدة يكمل بعض الناس شيا فليلا منه الى أسواقنا مع‬
‫خطر السمجر وخاجة الطريق فاغولت عندهم عبارة الزيتون وتعدنى الحال الى حد الاهال والابطال‬
‫حتى لم يحعصمل لهم كواء أنجسهم منه ولقد كان عندم ي زمان الترك من الجـارة والتجارة‬
‫يجمعه عوني‬ ‫الوفمت كانوا‬ ‫يُف ذالك‬ ‫ماهو معلوم وان كانت تجارتهم لا ترع على حسمب مرادم لكن‬
‫من الزيت ي سوق بجاية شيا عظيما وكان يشترى منهم عمال الترك بعشرين فرنك مفيدارا‬
‫يشتريه الورنساويون ألان بسةين جرنك أو أكثر ثم عدت الصمالي والعاجية ببركة الله وى‬
‫السنين الماضمية وزلف الكسماد ورجع أهل للجمال الى الاشتغال بالختجارة التى منها لهم نتايج حجيلالة‬

‫ومنابع عديدة وأما معاملتهم بالزيت لاشك تريد كل سمة ة وتعم بها نعم الناس وسعة عيشهم‬
‫لان الزيت بضماعة يسهل بيعها ولان محكصمولات التجسار الزيتون في الحالات الجنوبية من مملكة‬
‫جرانسمة لا تكبيى اهلها جيلزمر عليهمْ جلبه من البلاد أ لغريبة ولاجل ذلك سهزيسدد بيع وشسرا‬
‫الريت يى ثغر للجزير وتدلس وجاية والحفيفة يي مدة ثلاثة أشهر بلغمت عدة الاجــال الواردة‬
‫للجلاد المذكورة ماية وعشرين جهلا يا كل يوم وان شاء الله تزيد ومن الجب أنه مع تلك الكثرة‬
‫لاينفص ثمين أ لزيمت بل يغلى جوفن المعتاد وفد أنة مه بعض التكاب الراى والمصميرة الى كيجية تلك‬
‫التجارة وحالها يى الزمان القديم وتكفق لديهم أنه يكثر الخصموال السنوى من الزيت يى بلاد‬
‫ألفبايل بازدياد التجارة حتى يحبوزبعشر مرات محصول السنة الماضمية وذلك لحسد البعيد يمكن‬
‫أدراكه بتهمنير عبارة الزيتون واذا لاتنفطع حاجة الورنساويمن الى تلك المضماعة يكون دايما‬
‫طريق بيعها معتوحا سهلا فهمين مما ذكرأذه ترجع للناس وايدة كميرة بتهشمرعيـارة التجار‬
‫الزيتون وتلفم الربوج ومن يزور جناين النقلة التى أنشأتها الدولة لتريمة خمرجنس من كل‬
‫مجرمثم يفمضي ما يشاء من الفايم تهضملا من غيرغسن بليغرس من هاذد الخبرة المماركة‬
‫ج الملِّـمَشر ج‬

‫أنشاء‬ ‫مفدارالزيت وحسم من صمجيته وهو استعمال المعاصرمن النوع‬


‫البرنساوى ولو أراد الناس‬
‫معاصر من النوع المذكوريساعدم الدولة لان مرادها أفامة مصالح العماد الذين جعلهم الله تحت‬
‫نظرها وحمايتوافر للناس نصجة اخرى بيها وايدة وذلك أن يتركوا استعمالهم بالسماسبيربى بمع‬
‫الريت وغمره لأن ذالكى لايلزم يُف شريعتها ولان اجرالسمسارعلى المايع وينقصر *‪r‬ن ثمين بضاعته‬
‫شيا كثيرا بليتركوا العادة المذكورة ويدخلوا الاسواق ويميعوا للختجار من غير مواسطة بيكون‬
‫الرع اجزل والتعب افل والمعاملة اسهل والموايفة اكمل بعون الله وج‬
‫ج عــالة الملجزيـر ية‬ ‫‪.‬‬

‫أمرما بينهم‬ ‫المكالمة يُف‬ ‫أن أولاد سلطان كانت لهم عداوة باطنة يى الفايد سعيهحد برى عزوزفدعوه الى‬
‫وذلك بى وفت جمله دفاتر الركوة الى الحفلمبة المذكور بوثيق بهم بن عزوزوفمل عليهم بوثب عليه‬
‫يُف أثر‬ ‫وريْن‪ ،‬للال أبةتدر الخليجية المذكور مع فومه‬ ‫وطن أولاد سلطان *‪r‬نى السرس‬ ‫يُف‬ ‫لاهــذه السنة‬

‫المذكوراحاط بهم صبايكية من المدية وسور الغزلان وخمالة بيروت العرب وقوم بشى اغا بن كيى‬
‫بوى سمعجبلاد الذى أطلفه‬ ‫وهواحد المجسدين وقمضمول على عشرين منهم ويبهم لحاج الاخضر ومحمد‬
‫واخذوا فياطينهم واموالهم مُر اعتفلوم بى البليدة وعا‬ ‫يُى السنة الماضية‬ ‫للحكم ‪5r‬نى ثكــنى برانسه‬
‫فليل يحكموا عليهم بمفتضى شرع الحرب ولما بلغ هاذالخبرالى سعادة الكويرنورجنرال بعث الى‬
‫الدولة كيا ينبغى يج أن بى سلم وم عرش ضعيى أرادوا الامتناع عن الطاعة لجهلهم وردوا‬

‫صغيرة من البليدة رئيسها الكلونيل دوماس وخربواديارالمجسدين وغنموا أموالهم حتى طلموالامان‬
‫وجعلت عليهم خطية عظيمة درام ودواب وكذلك كل من يتبع كلام الشياطمن يحل به عذاب الم تج‬
‫الاصنام ج أن بى ثانى عشر جمادى الاولى سار حاكم تلك البلاد الى مرج صممجة بتلفى‬
‫جيوش الجنرال حاكم مستغانم ومعه جماعة من الترس والخيالة الصمايكية ومعه أيضما الاغا‬
‫بومدين وقومه وتلك الملة أحاطوابدواربعض لصوص وقطاع طريق يسكنون بفرب وادى ريو‬

‫تلعى البلاد أعراشى من للجهال مثل أولاد يونس يميلون الى الجساد وفلاد بلغنا أنـهم طلموا الامان‬
‫بشباعة الخليجية محمد بن عمد الله ولد سيدى العربى وان تكون تويتم على الحفيفة تفبل منهم‬
‫ج المـَـمَشر ج‬ ‫‪--‬‬

‫ب‪-‬ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب‪.‬‬
‫مصطفى فايدا على‬ ‫لأننا‬ ‫أولاد على بن داود بدلا من لأننا بمخا عزل وتولى السيد محمد بن مبارك‬ ‫على‬
‫كمود عزل وتولى أيضنا لألنا دجمان فايدا على أولاد عماضى‬ ‫أولاد سمج فكفى "عيمبسى بدلابن‬
‫سى كمدد من‬
‫يُف‬ ‫بدلا من سى دلمس سالم وظيفه ج المدية ‪ ،‬يج جدد النهى عـن بمع البارود والسلاح‬
‫اسواق هذه العمالة وحوظ ذلك على ذمة فماد الاوطان ومن المعلوم أن كمراء بيروت العرب يعطون‬
‫الاذن بى شرا ما ذكر لمن أراده للصميد أولوليمة يج‬
‫تج عـــالة وهران اج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫فد ذكرنا سابفا مسيرسعادة الجنرال بليسى حاكم تلك العمالة يى طلب جيان الغرابة اكاب‬
‫شفم بن الطيب الذى هو أحد المرابطمن كان يةترك الدين بالدنيا واختارلنجسه اسم السلطان‬
‫وفدث كنشرت الوساوس بى شان هذا السلطان المدعى وتكم بيه كثير من الناس ولايعلمون شيامن‬
‫حسمه ونسنمه ويجهلون سيرته واسمه وفد فلت بعضمهم لمعض أذا به يجبى من الشرق وبى وفت‬
‫كلامهم كان المدعى المذكوريبربمن أيدى المحلات التى خرجت من نعمه وعين بن غليل وعريشة‬
‫ثمّ سارقومنابى طلبه بعد أن خربوا عشرة دوارمن أتباعه بى فرب غليل وهوالان بى فيكمك يطلب‬
‫تلك الناحيه ومعه بليل من الاكاب واما روساء لملحميان مثل ملكوت ودموشى ‪،‬‬ ‫الغدرباشياخ‬
‫ويوسماحه رجعوا عنه الى الموضع المسمى جنان العدم لكن لايمكن لهم الدخول الى بلادم حتى‬
‫يطلبوا الامان وريف التاسع عشر من الشهر المذكوردخلت كـسالة للجنرال بليسى الى بلاد تيوت‬
‫وهربت أهلها الى الجبل ثمّ طلبوا الامان بعد خراب فصمورم واما أهـل عين صبراء كانت سيرتهم‬
‫اعفال من ذلك لانهم اعطوا لكلة الفع والامتعة التى ودعها عندم الهاربون والان يفضد العسكر‬
‫فصمور تلك النواجى كلها ولايرجع حكمن أتماع المجسدين الابعد الانتفام منهم ومـع ذلك كله لايزال‬
‫الصم لمع والعاجية يُى بلاد التل يج مستغانم ج أن رجلا أسمه جرتيله من كمار النصوص والفتال‬
‫كان تخطى عرش المجية بسممه فد أدرك مسختحقه من العفوية وذلك أن مصمطبى بن‬
‫غرمول فايد العرشى المذكور ساربى طلبه وامره بتسلم نبسه وامتنع ووقع الفتال بينها ويعد‬
‫اطلاق البــارود تضمارا بالسموى فجة ل اللص وجرح الفايد جرحا شديدا بى يده اليمين بجق‬
‫له الحمد وعناية الدولة لتفدمه الى ازالة شـراللص المذكور يج فـد اجرى للحكم بعفوية على‬
‫الطاهر وفدورين عدى لحساسى وجهد بن مصمطبى مفدم أولاد عزين‬ ‫سعادة لأننا‬ ‫ثلاثة اناس وم‬
‫لفلفلتهم الافول الكذبة الدالة على الجتنة ويعثم الى وهران ومن هنـاك الى برانسة وهذه‬
‫العفوية تنبيها وانذارا لغيرم ج‬
‫ج‬ ‫عــالة فسنطينـة‬ ‫يج‬
‫أن أهل هاذه العمالة لازالوا وفيما يى عون للجنود الواردين من برانسة للاستفرارهناك كنا بى أيالة‬
‫عنابة بفرب الفرى الجديدة تسمى مندوبى ومنطونوطو زرعوا لهم من المر ثلات ماية فنطار‬
‫‪--------‬سـ‬
‫ذ‪s‬ي‬ ‫المسّـسـسـسمَنُشر‬ ‫‪S‬ذ‬

‫‪-‬يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي‬
‫الحميده يج فد تولى أجمـد بن عبد الله المفرانى فايــدا على العماد بدلا من سى الة ونسى ج‪:‬‬
‫سكيكدة ت‪ :‬أن أولاد لحاج وسفو بنى والمان وماربية ها نزع الى أن تكلم البارود والسابلغ‬
‫ذلك لكلونيل حاكم سكيكدة بعمت المرابط السيد بن بغرتش ليفبى عُلى الصمسالي بينهما‬
‫فالمة ج أن أهلها مشتغلين بمناء الديار وسعادة للجنرالف‬ ‫‪5‬ل‬ ‫ويبعدل وحصمدل الخير بسبمه‬

‫أنشاها لمجمى للبايلك بى تجاز عمار ويضما جعل ثلاثين عسكريا ماهرة بتشييد البناء يج فد‬
‫خرجمت عكلة من باتنة وسارت الى المكضمنة الشرافة وزادت الى وادى برهوم حذ و الشط بملغت‬
‫هناك يى ‪ 8‬ا *‪r‬نى جمادى ألأولى وفن التفت مــع كفالة أخزى خرجمت من صمطيبى واجتمعا أميرانيا‬
‫عثمان أحد جرزقي‬ ‫سدهسيمفدى‬ ‫عكلة باتنة *‪r‬نى أولاد‬ ‫وتشاور‬ ‫حا‬ ‫أمور البلاد وعاويةها نتج قد طلب‬ ‫يُف‬

‫أولاد دراج الابل لحمل أثاث الحـلة وامتنعوا وارادوا البرار بحق أثريم للخيالة وأخذوا لهم سجعاية‬
‫بعيروكثيرالمفرولغمْ ثر طلبوا الدخول كتبت الطاعة وديعوا خطية بالغة لخليص أبلهم من يد‬
‫الخزن وفد رضموا بكل ماطلب منهم لحاكم المذكور وستمر الحكـلة ببلاد بلنرمة لانفطاع الجة‪.‬ن‬
‫الواقعة عندم وما عكلة صطيبى فصمدها الذهاب الى المسملة وجسورها لتواصمل بعص أتجة الواقعة‬
‫ب‪:‬من الأعراشي منها أن أولاد عدى تفاتلا مع المعاضيد يُى شان نوية سغى الماء وفد أغاروا أولاد‬
‫عدى على زرعة المعاضمغد وكلوه بدوابهم تنا امتنعوا أيضا الصموامع من أولاد دراج الغرابة‬
‫عن طاعة فايدم بن شناية وامتنعوا أيضا عن الانصمات لهكلام وليد الفليجية الذى كان‬
‫يفدم اليهم مع فوم أولاد ماضى ليصملع هذا الشنان ولا شك أن محلة صمطيعف تصماج جيع‬
‫‪5‬الل‬ ‫الجساد لان أهل العنكسراء *كنى عادتهم يبةمعدمة‪.‬وى لذوى الفوة ويصمون عمن ذوى العقل‬
‫فنحن تلاف بة ال بلاد ميلة جريفجان احدها *‪r‬نى الأعراشى تحتــمت طاعتنا وتم العشيش واولاد‬
‫المناجفة‬ ‫مبارك ويذى فايد وينى يتليلن وأوم الفايد بوالاخراص ان عز الدين والهمفة الاخرى‬
‫أولاد عيدون وأكثر لصموس البلاد لأن أولاد عيدون المذكورين فدموا لاخذ ثارم من بنى‬
‫ية ليلن‪ ،‬لفتلهم أربعة لصوص من اخوانهم بتفاتلا عند ملافاتهـا ومات من أولاد عمدون‬
‫رجليمن وجرحوا خمسة ويروا منهزمين تج‬
‫حي‪-----A-‬حولي‪.Aa.‬مح‪A‬حمح‪A‬حيح‪ --------------------------A-a----------------A-1‬حي‪---------------------------------------‬‬

‫أسعار البر والشعيم للاكتليطربعمالة الجزاير‬


‫شعمرا بر اسواق إشعدرا بر اسواق |شعير برا_ اسواق _‪1‬شعمرا بر | اسواق‬
‫تلمسان‬ ‫‪ .‬إر‬‫صمورالغزلان ـ ا ـ ا عـنابة‬
‫‪A‬‬ ‫الجـزير‬ ‫‪ 1v‬ا‬ ‫‪V‬‬ ‫| ‪f ،‬‬ ‫‪،‬ا‬
‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬

‫‪ | 9‬ع ا | ألمـدية | ‪ | 9‬ع ا | فسنطينة | ه | س ا | وهـران | ‪ ،‬ا | ‪ 9‬ا‬


‫شرشال‬ ‫| سم لم‬ ‫‪A‬‬ ‫مستغافر‬ ‫| سدر ر "‬ ‫وبا‬ ‫صمطلــهجى‬ ‫| ‪٦‬حا ا‬ ‫‪,8‬‬ ‫ملمانسة‬ ‫| سر ‪1‬‬ ‫اوب‬

‫فالمة‬ ‫‪ 41‬ر‬ ‫‪4‬‬ ‫معسكر‬ ‫‪1v‬‬ ‫باتـنـسة ‪ -‬و؛‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--------‬‬ ‫الاصنامر‬ ‫سم ر‬ ‫‪c‬ف‬ ‫|‬ ‫‪.‬‬

‫طمع ببلد لملجزائري دار مطبعة الجدولة‬


‫ا‬

‫ماي‬ ‫‪-‬‬ ‫كَ‪/‬‬ ‫ه و بر ا ‪. .‬‬ ‫الاولى‬ ‫جمـاذ‬

‫و الامور الصادرة من الدولة البرانساوية وج‬


‫أن سعادة المرسمدان رمس دولة الريمويله كـة الهرنساوية أمر بتمديل بعض ترتيب‬
‫عالة وهران كنا ياتى ذكره مبصلا وذالك يى ‪ ٣‬ا من جمادى الثانية الترتيب الاول أن‬
‫‪S‬أل‬ ‫‪5‬ال‬

‫العمالة المذكورة ستشتمال مستفبلا على جميع الاعراشى التى بارضها واما عرش أولاد عبد الله‬
‫الذى كان يحكم سيدى بلعباس يدخل الان تحت طاعة «اغة الدواير والشرية والقطارنية‬
‫الاسبمليون اللذان كانا يحكم سيدى بلعماس سيدخلون تحت ولاية ماغة الغرابة والعقبة‬

‫تحت ماغة الغرابة وج الثانى و أن فسمة سيدى بلعباس تحتوى على ثلاثة اوطان أولها‬
‫وطن ماغة بنى عامر الغرابة واعراشه منها دوى عيسى وأولاد ميمون وأولاد سيدى عبدلى‬
‫وأولاد زاير وأولاد خلبه والثانى وطـن ماغة بنى عامر الشرافـة واعراشه منها أولاد سليمانى‬
‫واولاد على والعزج واولاد سيدى خالد واولاد أبراهم واولاد سمدى على بن أيوب والثالث وطنى‬
‫"اغة الكارى أعراشه بى مطهر واولاد بلاغ والحساسفة وج الثالث و أن للجعابرة الغرابة‬
‫سمجيخفرجوني منى حكم سيدى بلعباس ويدخلون بولاية معسكر وج فد وردت شكاية *ند عرب‬
‫أفلم للجزاير بخالبة الاحكام وجريها على غير الحق بلهذا امرسعادة الفميرنورجنرال يجمع ديوان‬
‫خـاص ليتدبروا بى ازالة المشكلات في مسير للحكم وقد أشتمل الديوان المذكور على بعض‬
‫علماء البرانساويمن والمسلمين لمعريتهم بالاحكام الشرعمـة والفوانمن الخزنية ولاريب انم‬
‫يكون هذا الامر المهم لما وجب على كل من حضر بالجلس أدام ما عنده من التدبما والمراى‬
‫السديد والتزموا استشارة علماء المسلمين بعمالة وهران وقسنطينة وسجيحصل من رايهم غاية‬
‫الابادة بانماء ترتيب كمود يعم كل البلاد وينبى للفلاى يى سجرة الاحكام ج أن السيد‬
‫محمد الذى كان فاضى بمروا عرب عنابة تتولى الان العدالة بها بدلا من السيد الحسين‬
‫‪G‬الل‬ ‫الفلى لانه أمة فع من وضميبه وذالك بامر سعادة الفممرنور جنرال‬
‫‪-----‬ســـ‬

‫‪----‬‬ ‫‪-------------------------------‬‬

‫الـسـعسعسع‬
‫يج الميـمشر ج‬
‫ذ‪.S‬‬ ‫الابر‬ ‫بـلاد‬ ‫اخبار‬ ‫‪G‬الل‬

‫فد كنا تكلنا سابفا بى العداوة التى وقعت بين المنامسة وسردانية التى هى بشمال بلاد‬
‫ايتالمة ويى السنة الماضية انعفد الصلي بينهالاجل معلوم بشهوروفط ويعد انفضاء الاجل‬
‫بى شهر مارس اشتعلت نيران الحروب بينها وانهزموا عساكر سردانية بالفرب من مدينة‬
‫نوارة والتزموا فبول الشروط المشتطة عليهم ثم أنعفدت مشورة بين رسل ثلاثة أجناس‬
‫ويم برانسة والانكليز والمنامسة بى شان الصمع وسجصمل الخمر والمواجفة بين الجانمين أن‬
‫شاء الله وبينما جرت هذه الامور وفعت بتن بى بلاد أيتالمة الوسطى مثل توسكانة ويلاد‬
‫اليابا وفد التزم الببايا المذكور الانتفال والخروج من بلاده الى بلاد النابولى ولاجل ذالك وقع أتباق‬
‫بمن الدولة البرانساويـة ومملكة الاكلمربى بعث عساكر الى بلاد اليايا لمضمطوها وكسب‬
‫هذا الشرط نهض بعض طيبة للجيش البرنساوى ‪r.5‬لى مرسيليمة وطولون وردب الجرثمّ نزلف‬
‫بمدينة سبيطا واكيا ودخلوها دون فتال ثمُ بعد أيام بعث اللجنرال البرنساوى أولية العسكر‬
‫الى بلاد رومة ظنا أنه يدخلها دون فتال كالاولى واذابه لما بلغ باب المدينة صب عليه‬
‫الرصاص والتزم رجاء ورود ماخر للجيش وخوق المدابع ولاشك أنهم يدخلون المدينة ويطهون‬
‫نار الهتنة وكصل من ذلك للدولة البرانسوية وايدة وعر وابخار ج‬
‫تج عـالة الملجزيـر ج‬
‫المليدة ة أن وطن بى خليل اشتغل بالجد وغاية للجهد بى غراسة الدخان لما شهدوا‬
‫من ركه بى السنة الماضية وقد كانوا أولا يبيعونه لتجار الجزاير مُ للمايلك ويسبب ذلك‬
‫لاشك أنهم يجدون كل المجد فيى خذمته ويفبلون نصجة من يعريهم بكمبية الامر ويسمخق‬
‫لهم الاستعمال بى تيبيسه واختيارك سنذكره أن شاء الله مستفبلا أوان الغراسة ج أن‬
‫العتنة التى وفعت بهذد العمالة لاضمرورة حصلت منها فط وانها سخل العفوية بمجسدى‬
‫عرشى نجطوة لانعافهم مع اللصوص واختباء أولاد الحرام عند م ة الجزاير يج فد صمارت نزهة‬
‫بدخول السنة الثانية يى حكم دولة الريبويليكة وبى صبجة تلك اليوم ضربت مدابع‬
‫‪ .‬عديـدة ثمّ أجتمع أرباب السموى والفلم واهـل الادعية كمدون الله ويكم ونسه‪ ،‬واذا بسعادة‬

‫والنهير ولا جن الليل استنارت البلاد بانواع الضمماءات واصطناعات النار في الهوى وحصل‬
‫" للناس بمح عظم بذلك تج مدية ج فد عسزل مسعود بن ضيوف الله شيج الربعمة وتخطى‬
‫بينهتم‬ ‫بخمسمن دورولاخبايه من قتل أولاد سلطان نة فد وقعت باتنة بين أولاة نايل لما‬
‫من العداوة الفديمة وكان بى السنة الماضية فتلوا أولاد بو عبد الله منهم رجلا من أولاد‬
‫بوبكروبى هذه السنة أخذوا ثارم من أولاد بو عبد الله بفتل رجلين منهم وكذلك وقعت‬
‫بتنة بين أولاد بوداه واولاد جدى بالما بلغ ذلك حاكم المدية أم الاعراشى المذكورين‬
‫وج المـَـمَّشر تج‬
‫باداء الدية وذلك خمسماية دوروعلى كـل فتـل وان عادوا ستلرمهم عفوية باضعابى‬
‫الاولى يج أن الخربن ظبر بثلاثة لصموص من موزاية اسم احدم حسن بن خليبة والثانى‬
‫محمد ولد على بن راع الثالث محمد بن فاسم وانهم كانوا نهموا دار احد المأمورين بالوفوث على‬
‫المعدن وكل ما أخذوه وجد عندهم وسمنالهم حكم شرعية العسكر ج بوغار يج بلغنا ظهور‬
‫للجـراد باولاد عنتر وفد أشتغل جل الناس بفتله ولولا ذلك لتكاثر بزيادة ليمس أرضمهم ي‬
‫‪-‬‬ ‫أن أعراشى المحراء دخلوا التال لكل الحبوب يى هذا العام فمل أوان العادة‬ ‫السنة‬ ‫ه‬
‫‪G‬هذ الا‬

‫وفد كمر بيعهم وشروم بى تلك الاسواق و ملمانة ة أن بعض المجسدين استنبط اخباركذبة‬
‫يُف وفايع بلاد الغرب ولا اتفي كذبهم عند العامة بروا من بلادهم واما الخزين لاينسى ما صدر‬
‫منهم ولايغبل عن مرافمتهم وبى لملحمن مسك احد المبسدين من دوى حسنى وبعثه الى‬
‫مليانة وسجرى عليه للحكم ج ثنية الملحـد و فد عزل سى بدرالدين فاضى بى شعيب‬
‫لاخذه الزيادة يى اجرته المعينة من فسمة الارنك ولاخذه أيضما الرشوة من الخصما وتولى مكانه‬
‫بخجلس مليانة وج شرشال ج أن رجلا‬ ‫سى عج‪-‬فل الفادر المشهور بالعدل والعلم عند جل الناس‬
‫عليه‬ ‫اعرابيا بلا سبب مجكم‬ ‫برانساوي من المجند الذى فدم منها فاطنا بقرية نسوى ضمرب‬
‫الخزين بالجن حمسة عشر يوما وهذا يدل على أن للحكم يجرى عفوية كلية الاجناس يحد السواء‬
‫يى الماضى والاغة‬ ‫قا أخبرنادم‬ ‫على بعض ديار النصوص‬ ‫حاكم الاصنام‬ ‫اج فهد غزى‬ ‫الاصنام‬ ‫‪S‬ل‬

‫الاصنام مرتب على كيهية حراثة أرض جرانسمة لاثفانهم‬ ‫بيده يج فد جعل البايلك حوشى فرب‬
‫يى ذلك احسن من العرب وَل الاعراشى المجاورة له بعموا أناس من عندهم ليتعلموا علم الغراسة‬
‫ويتدربوا بى تلفم الجرواتفانه خصوصا غراسة تباح الارضى وعى المطاطة وغيرها من الخضورات‬
‫وقد أسختحسن الاغة بومدين هذه السيرة الحميدة واخذ معلم برانساويا ماهرا بالجاير وغمراسة‬
‫التجر وفد حرث الكثير من أرضه على الكمبية المذكورة وحصلت له ابادة عظيمة بانواع‬
‫للخضوراتُ ك غرس أيضا خمسة عشر ماية من أصناف الخبر الممُر ج أن الناس لازالت ببناء‬

‫ويرح جل الناس‬ ‫عزل لسرفته واشتهاره بالبساد ولا تحجم الورنساويون على دوار واد ريوقتلوه‬
‫لموته يج أن بى سادس جمادى الثانية تولى سى محمد بن أولى أغا على الغراء بدلا من الصديق‬
‫أن كالة سعادة للجنرال بليسى‬ ‫بواعلام وذالك بام سعادة وزير الحرب للاج ـ عالة وهران‬
‫ــســ‬ ‫‪5‬الل‬

‫لمـا أنتفمت من أهـل تيسات أنتفلت الى المغارين وهما فصمور على مساية مرحلتين من تيسات‬
‫المذكورة بين المغرب والفبلة وابلغت الحلة الى المغارين وجدوها خالمة من أهلها واذا بالجنرال أمر‬
‫‪5‬الل‬ ‫المكـّـمشر‬ ‫‪S‬ألا‬

‫الى لفاء محلة الجنرال بليسى واما مشاع حميان لما تحفق عندم أن لايخلصهم شىء الا الطاعة بعثوا‬

‫يُبفكأرثاررهوياص مانلمججسادميعن اخلغرزجوابتط االيىباةلمسنيدالةفمورغنويوةجوداذما أبنتجفحلوااكاملىالاععملاالةجأمبرلالهاغنةاكبنلاايلمحكانج بصابلعحوودق‬


‫و‬

‫الفوم اليه بى الحال انزال الخيالة وفصدوم رجالة بصارفتال شديد بمنهم الى أن مات من المفسدين‬
‫خلى كثمروغنموا جميع أمتعتهم واسمعوا اعراش الغرب المارود بزعوا بى فوة لحربهم طامعمن‬
‫أخذ خيلهم بتجم عليهم بالحاج مع أخوانه وفتال الكثير منهم ومن خيلهم وهذه الوفعة جارت‬
‫‪GS‬ل‬ ‫حجعهحد ه‬ ‫تجاعة الاغا المذكوروسيرته الحميدة ويذلف‬ ‫على‬ ‫يـوم واحـد و‪3‬ى الدليل‬ ‫يُف‬

‫والبلاغة والبدلالى لملجسيد وغيرذلك وكان مسمريم ‪ ٣٣‬يوما وذكروا أن فواجل اخرى واردة وى‬

‫‪5‬الل‬ ‫لانهم عصاةك منعهم أيضا منى دخولب الاسواق ما داموا يُى عصيانهم‬
‫‪G‬الا ‪،‬‬ ‫عـالة فسنطينـة‬ ‫ج‬
‫تحـت طاعتنا‬ ‫والاعراشى الى‬ ‫البة نة التى وقعت ‪s-y ::‬ندى أولاد عه هحدونى‬ ‫ح‪-‬ندى‬ ‫فدك ‪ :‬اتكا ‪:‬ا فبل هذا‬

‫العشرين رجلا وجرح ثلاثين وبعدد ذالى وقع الصم يد ن خ ‪8‬ه ا ‪G‬الل بلغفا ‪r.5‬لى الفالة أنى بعد ضرى أعراشى‬
‫أيالة تونسرى بروا من أداء العشور ودخلـوايالتة ا جميع أموالهم واهلهم ودك ؟ة رب حاكم الكاى‬
‫‪-‬‬‫ب‬‫ل‪-‬ندى الايالتين لا‬ ‫ان *لاى المدبة ‪.‬ب ه‬
‫ط‬ ‫‪5‬ترجاعهم بامرنا‬
‫ي بذالك لمـا ك‬ ‫منا اس‬
‫بفروها دار يفة عونى بـ ‪ 3‬ا الس‪ ،‬هكة المزورة وفدم اليها الفايد أجد ولد رزف وتمكن‬ ‫وجحد‬ ‫فلال‬ ‫‪G‬الإ‬ ‫فالمة‬
‫بمعلمهم المسمى خالد بن على الهابى الفاطن بين أولاد سيدى جاب الله والسمكة ريال ة ونسى‬
‫بالما ظ و بالجهه ع ادخلوم ي سمع اله م ك يج صمطي وف يج فحل دهم المسمم ب ‪:‬ي صاديب وجاية‬ ‫‪-‬‬

‫مة ذ أفيج الرب مع واما وتنه الإعراغن كجنى ورة هلان ويخى شمانة وغدرم لايمةع الخيار والفطارعن‬

‫السنة تنك وني‬ ‫ب‪ -‬ع‪ .‬فلاف ه‬ ‫أن‬ ‫‪G‬الل‬ ‫والاستفامة‬ ‫لاجل الطاعة‬ ‫بج ‪٨‬ل الدولة أهين *‪r‬نى اع ان أع أشهمْ‬‫)‪. (8‬‬

‫الصابة بتلك النواجى غاية أن شاء الله نني‬


‫طمع ببلد الملجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫أن ساعة نصر راية الجرانسويمن بعون الله تعلى وتملكم بعلم الجزايركان أول اهتمامام بى حصول‬
‫المنابع الحماية للناس وتواتر للخيرات في مدن وقرى هذا الافلم منها افامة الاسبيتالات المعدة‬
‫ضى والديار المعدة لليتاى بى جميـع عالاتها وحمث أن الجزايم بنى أمر المدن والفرى لغخمها‬
‫وعارتها بالعباد كانت خيراتها أكثرمن ما بغيرها من البلدان يج ومنها اسبيتالات كثيرة لاجل‬
‫مرضى العسكر ومنها أيضا اسبيتالات أخرى بيبة مختصة بمخلط الاجناس علا لوجه اله يُى غاية‬

‫الممالاة بهم ومن أراد التامـل والجولان ببيوت الاسبمتالات المذكورة بليبعل وينظم أفامتها‬
‫ومصاريبها من الادوية الاقمشة الى غير ذلك من مالات الطب ببعى ذلك أمر غريب وقد راينا اغلب‬
‫بفراء المسلمن بى كثمر الاوفات مرضى ويمتنعون من الدخول اليها حتى من يجر عن شراء الفوت‬
‫" دون الدواء بتنبيهنا على كل غابل وجاهل بهذا أن أبواب الاسبمتالات مبخة بى ككل الاوفات‬
‫ليلا ونهارا فى سبيل الله مفيمة لمرضى العباد على كمبية الترتيب المذكور اعلاه ونفول لمن بفلمه‬
‫سوء الظن أوتكذيب بليفدم ويشاهد وليس الخبر كالعيان كايرى بمتولى أمورها عدم الامتياز‬
‫والورق والمواراة بين الاجناس بل انهم يتدبرون بى أشكال الادوية على حسب الامراض بفط وانها‬
‫" الكل عندهم سواء والابسلوا من جربهم وشبعى بمهم منكم خمركم يحسن الانفان وتشكرون‬
‫‪ .‬اذ ذاك تلك الصنيع ث أن مراد الدولة أفامة الخيرات المذكورة جميع المداين على فدر عاراتها‬
‫وسيكون الاذن العام لمرضى المسلمين بالدخول المها لان كل الناس اخوان بى الله وعند براغنا‬
‫نذكر بعض تأويـل دبار المتاى يجب على الاغنيـاء جبر الصمميان‬ ‫على هذا‬ ‫الكلام‬ ‫*‪y‬دى‬

‫بعد الموصمويون بالخير من أبناء جنسنا ومروا‬ ‫جلذالكى نماضى‬ ‫الذين يموتونى والديهم والمرور بهم‬
‫عن ساق الجد ببنايهم ديار لالتجاء اليتاى اليها والترم إل باجراء نيفة الطعام عليهم وفجوا على‬
‫كجهم من خلطة الامور الردية وتعليمهم الصنايع لخصمل لهم منابع عاقبة أمرم من ذلك‬
‫يُى الجناير دارين احديها للا نادى والاخرى للذكور اشتملا علي نيجى ستماية يتم وفد أومرالموكل‬
‫بها فموله كل من يرد عليه من صبيانكم كفيول أهـل الاسمتالات مرضاكم وهابى الان‬
‫الا‪5‬ع‬ ‫الملِّـمَقر‬ ‫‪S‬ألا‬

‫الله بى رعايتها وتحت حكمهالاى كل راع مسُول عن رعيته و‬


‫ك‪s‬ع‬ ‫للجزيـر‬ ‫عـــالة‬ ‫‪5 .‬ل‬

‫نزلاثنة‬ ‫دورو الى الاى والهجن من شهرالى‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫النفطية‬ ‫جلتزمه‬ ‫عدة فلال د‬ ‫أواخباه‬ ‫ذالى‬ ‫جعل‬ ‫ون‬

‫كانهى سابفاعن بيع السلاح والبارود والرصاص وتجر البنادق والطراطق ج أن سعادة جنرال‬
‫عالة الجزايرفدم بكالة الى بمج بوغى ليعافب فميلة نجطولة بلا وصل الى شعمة سيدى‬
‫الليل بينهم ويى الغد فصحد للجنرال دشسورم‬ ‫ا رجمـان ضمربسه العدو بفاتلهم وحال ظلام‬
‫لجرفها وفى ظنهم عند فيامه من الحل يتاخر ويرجع الى ورا بتجموا عليه الفميل واذا به‬
‫ضربهم بالمديع واطلق عليهم الخيالة وفتل الكثير منهم ثم حرق ديارم وخربها وبى اليوم الثالث‬
‫دخلت الحالة بوسط بلادم بالما عاينوا ذلك فـدم اليه وكيل زاوية الشي بن عبد الرحمان‬
‫طالبا منه كبى الاذية ثم دخلوا مشاع خطوة الى الحلة واشتط عليهم لمجتمرال المذكورشروط‬
‫أن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫أحوال البلاد وتولية الفياد الجديدة ليفجوا على مصالح العباد وخير البلاد‬
‫بحجاية‬ ‫‪5‬الل‬

‫الكماندانت الهميمر حاكمها كان أمر جميع الفياد بالفدوم اليه بالما وصلوا مسك فايد‬
‫فيادهم أجهد مهنة لظلمه وتعديته على الرعية ولانه كان تسبب بى بتنة بنى ميمون واشار‬
‫لهم بالتعصب عن أداء المطالب الخزنية وتحريضه أيام بالتجـوم على الاعراشى الذين تحت‬
‫ييوءومين قمّ‬ ‫سمتةفعور ببها‬
‫وأاس‬ ‫طاعتنا ورةٍوى غد ذلك الي يم دخل للجنرال حاكم تلك العمالة بمجاية‬ ‫‪-‬‬

‫‪ .‬بهم تبعوه حينا بى أثره وكان الجنرال المذكور عاريا بمكايد الحرب وكمـن شرذمة عسكر‬
‫بموضع بى أثناء الطريق الى أن فتلوا منهم جمسة عشر رجلا وبى السادس والعشرين من‬
‫جمادى الثانية خرجت محلة اخرى من صطيبى لاتجافها مع محـلة جاية بى فطع دابر‬
‫فايد‬ ‫الدين‬ ‫كى‬ ‫المبسديين وازالة البتن *‪r‬لى تلك النواجى الجزايم‬
‫الطاهر بن‬ ‫السيد‬ ‫أن‬ ‫‪5‬ل‬ ‫‪5‬الل‬

‫بنى موى مسك بعض اللصوص سرقوا دواب من عريب وينى مواى ويجنهم وقد كان احدم‬
‫فدم الى أربعة بنى مسوى ليميع الجواد المسروق بعربه أربابه باجن فم بم من مجنه وظيمروا‬
‫به خيالة عريب بفاحمة الاعراشن وقدموا به الى مجن للجزيرة المدية يج أن أهل التل بى‬
‫غاية الطاعة والامتثال وأنهم جادين بى خلاصى المطالب الخزنية دون كلهة وفد خرجت محملة‬
‫مسمك‬ ‫بـوغار ج أن الخرين‬ ‫الى أولاد نايل لخلص منهم جميع مابفى بذمتهم من المطالب وج‬
‫تعرضه | لا‬ ‫أنسى عمشى المباكة‬ ‫بج عضوى‬ ‫بوغارواذا‬ ‫به ألى‬ ‫ليفدم‬ ‫فويدر بن سى أجهد بن جرح‬
‫يج المكــــمَقر ج‬ ‫‪.‬‬

‫| لجيخلصموه من يد الخرين يحعل على كل أحد منهم خمسين دوروخطية وخلصوا الكل حالا وج‬
‫| مليانة يج أن الامان والعابية أنتشرا بحجميع العمالة لكل الناس مشتغل بحصاد زرعهم وبناء‬
‫الديار ومهى يفع بمنهم نزع يضعوا أمرهم لدى حكام بيروت العرب وفد أنبصلت عدة ج‬
‫| بى شان الماء والاراضى لدى حكامهم وكان سابفاسبب بتنتهم على شان ما ذكر والان الحمد لله‬
‫| حصل الرضاء والتوابق التام بينهم و الاصنـام ج أن أولاد يونس كان من عادتهم وسيرتهم‬
‫البساد تحت حكمنا وحكم من قبلنا وجمع اللصوصى واولاد الحرام يمكثون عندهم بلهذا خرجا‬
‫| كلت من كومٌ بى ءاخر الشهرالماضى احديها من الاصنام والاخرى من مستغافر بدخــلا أرضها‬
‫وقدم أيضما الاغة بومدين بفومه واحيط بهم من كل جانب واخذ لهم جميع دوابهم مع ماية |‬
‫وخمسين أسمرا بعند ذلك طلب أولاد يونس الامان بلم يفبله منهم الحاكم لخيانتهم المشهورة‬
‫وفد اخذ مراهين من أعيانهم ثم أمرهم بالانتفال الى موضع عينه لهم وسيمنوا به برج ليستفرجيه |‬
‫الفايد مع عشرين عسكرى وبعض خيالة بومدين ولاشك كصمال الفم والامان بهذا التاويل بى |‬
‫تلك البلاد وكان بوسطهم رجل ذوجزعة وغيرة يدلهم على الهتنة بظبربه الحزن وبعثه الى برنصة‬
‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫بفصممة بريسكو‬
‫‪--‬الل‬
‫‪G‬لياجـ‬

‫وج عـالة وهـران وج‬


‫بفدومها للفصورواخذها جميع حجوب‬ ‫أن رجوع عكلة للجنرال بليسى التى كنا أخبرناكم‬ ‫بسعفلاف‬

‫المنابفين واناثتهم وهجمع أمتعتهم سارت الان الى التل بطريق تلمسان وفد ترك للجنرال المذكور‬
‫بمخيدروالعريشة طايبتين *كندى العسكر ليمنعوا العصاة من الدخولب الى بلادم حتى يدخلوا كت‬
‫الطاعة وج وهران يج أن الغرابة من نواجى وهران أمتثلوا بعمل الدوايربى بنـاء الدياروفد‬
‫شرعوا بى بناء ماية وسبعمن بيتا وسيتموها يى مدة شهرين أن شاء الله و أن كثيراعرش الخزن‬
‫طلبوا من الدولة اعانة يى حبيم الابيار فرب ساحتهم والان شمع بعض العسكر بى الحجم لان الدولة‬
‫أرادت الانجاز بوعدها بيما ذكر لمن بنا الديار ومهى يمنوا الديار متسعة جدا تجحصل وايدة‬
‫تذخيم الحموب بها احسن من المطامير بلذالك جل الناس حرثت بى هذه السنة اضعابا على مافبله ج‬
‫" أن منفذٍ أشهر كان اللصوى جادين بى الخيانة يوم بيوم بناحيه ملاتة وعين تموشنت وكان‬
‫لهم شركاء بالدواير وينى عامـم يوفبون جميع المسروقات بمى يزيسن وهوفهم هناك وكان سبب‬
‫بضمجتهم سرفوا بغلا من أولاد بن رشاد وعلم الاغة بن داوود بالكمبية مبصلة ك ذكم بتبع أثريم‬
‫الى أن ظبما بسمتة منهم واذا باثنين فد أفرا بذنبهم واظهما شركاءم من أولاد خلجة والغسل بمسك‬
‫الكل وسختجرى عليهم عظم العفوية اية مستغانم ج بلغنا وياة بن عبد الله شريوف أولاد سيدى‬
‫الشرفاء وديمـا يحـرضمـهم على النجباق والان عـويجهت‬ ‫كبـجى وكان ذوفسـدرعظـم‬
‫عيخ فكن‬

‫البلاد واستمراحت العماد ج أن بى أويل جمادى الثانية الفى الريع سيمنة برنساوية بساحل‬
‫مساجة خمسة ساعات من شرفي ثغر وادى شلبى وذلك ببلاد الشعيبية جرفة من‬ ‫الظهرة‬
‫تج المـَتــمشر وج‬
‫السبينة ووفجوامع أهلها‬ ‫الى‬ ‫دوار الحاج عبد الله ولد كمحل العري‬ ‫عرب‬ ‫بأى كامل ببادر‬
‫بغاية الاحسأن والضيابة وبى الغد ركبهم الحاج عبد الله المذكور على خيال ويعثهم الى مستغانم‬
‫الشكر والثناء والجزاء الجميل يج معسكر ج وردت كتايب منها مخبرة عن يمس الارض بتلك‬

‫‪ 1‬والنصجة أن يجدوا فى زراعة الدر والبشنة بسرعة دون تراجنى لتكون لهم بى ذلك منبعة‬
‫عظيمة أن شاء الله يج تلمسان يج بلغنا أن مولاى أبراهيم ولد الملك الريتونى وافى على جمع‬

‫أهله فدموا الى سوق ندرومة يبيعون الحبوب والدواب بثمن بخس وكذالك بغيره من أسواق‬
‫العمالة ولاشك أن من ظهر له جمال الحبوب ليبيعها هناك تحصل له للخسارة بى تجارتها وج‬
‫‪5‬الل‬ ‫عــالة فسنطينـة‬ ‫‪S‬ل‬

‫صطيوف ثم فد تولى كمد بن عخرى فايدا على أولاد طيار بى ه من جمادى الثانية بدلا من عبد‬
‫الله بورنان يج باتنة يج فد عزل محمد الصغم شيع بنى وجنته لاخذه أموال الناس بالباطل‬

‫اغتر بعض الاعراش كبنى المحاق وينى مهنة ويى تويوت الى أن خرج اليهم البرانسيس واتلهم‬
‫محـلة فسنطينة‬ ‫بمات الكميم واسم عشرين رجلا وهو جربة بسه للجبال ويعد ذالك خرجت‬

‫فالملـة ج‪ :‬أن سعادة للجنرال حاكم العيالة فدم لزيارة قالمة بتلفته جميع الفياد بالتجمل‬
‫حتى‬ ‫بسوقها والختجار ترد اليه من كل ناحية‬ ‫كثم البيع والشراء‬ ‫أي فد‬ ‫والتعظم والترحيب‬
‫بيمه أصنابى الحبوب والمواشى من كل جنس وتجار الجزايم يشتمون‬ ‫من تونس والجزاير وتماع‬
‫هناك‬ ‫بى ريغة المفيمون بأموالهم بى لجمال الى بشمال صطيوف يج الفالة يج أن بعض العسك‬
‫مشتغل الان بحجم الارض لجرى الماء الراكد بمرجة وادى مسيدة التى بطريق طبرفة وعند سمل‬
‫تحصل بايدتان حراثة الارضى واعظمها نبى الا الصادر من المرج و‬
‫طمع بملد للجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫أن الزيت فد فال ورودها من الفيبايل لاسواقفا بى هذه الايام وذالك لموقع من الخيانة في بيعها‬
‫ومريبها والان وفى مير البلاد وموشيج المدينة بالجزايربى ازالة المجسدات وسخفصل لمشترى‬
‫وهذا نص‬ ‫حينمُذ أيادة واء الكل د‪ .‬ولاني خيانة ك يتزايد رع الفبايل يُف تجارتهم وعبارة بلادم‬
‫ما أمربه الميرالمذكورج تنبيه يج أن جميع الحمالين والكماليمن وتبعهم لاياخذوا شيما من الفميل‬
‫الذين يبيعون زيتهم يى بندق البايلك سواء كان درام أوغلة ما عدى المعاملة الخصوصة بمنهم‬
‫برضى غيرما ذكرون خالى الامريعزل من خدمته وتلزمه عفوية الشرع ولاتكتال الزيت الا‬
‫يحضمرة من عينه المايلك وم على حسب عبارة السوق فل أم جل واجرتهم على يد وكلاء البلاد ويسمونهم‬
‫الكماليمن المساعدين بيكونوا بمال من أمور الكمال وحوظ السوق والوقوف على حفوق الناس ومهى‬
‫يفع نزاع بينهم يكون أنبصال تجهم على يد متولى أمرالسوق وايضا جعلت لهم علامة بساعدم‬
‫تدل على صنعتهم تمنع الخيانة ك أن البايلك وضمع بى الجندق بلاطات مربعات مستويات يحجعلون‬
‫ووقها الكمال المشهور لتمطيل أنواع الخيانة ولا يكون الهمبل أوان البيع الا فوق البلاط المذكور‬
‫على الكيالين‬ ‫الفلة يُف عانيته ويكبب‬ ‫الفلة والشارى يورغ‬ ‫كي أن البايع لابد يهرغ ظرويه‬
‫يُف‬

‫المساعدين وكل *‪r‬نى ل خدمة معينة ‪3‬ئى البندق لحزم يُف افامة التاويل المذكور اعلاه ببذل للجهد‬
‫وننى أخذ شيا *كننى المايع أوالشارى أوثبت عليه رشوة تلزمه العفوية واما كبيراكسل يسمخكق‬

‫باشى عدل كاى تولى الان فاضى‬ ‫بالرم‬ ‫أن السيد كهد بن‬ ‫‪ss‬إلل‬ ‫جلولب لانه عزل‬ ‫لأسعا‬ ‫بدلامن مصمطبعى‬

‫بدلا من ديوان الفامرة التى رتبت الاحكام وقوانين الريبويلمكة الجديدة وفد اخبروا‬

‫ديوان الفامرة الاولى ج‪:‬‬


‫حد‬

‫تج الملِّـمَشر وج‬


‫‪GS‬ل‬ ‫ر عـالة للجزيـر‬ ‫‪3‬إلل‬

‫السنة الماضية‬ ‫يُى‬ ‫فيى ‪ 0‬ا *نى رج‪-‬هب الى بلاد جليسمة الذين أمتنعوا من أداء المطالب الخرنية‬
‫ولا وصلت برج سابوا بادروا بليسة كلهم للدخول بى الطاعة ودبعوا ما عليهم الا الجرفة‬
‫الوسطى منها أبوا وتعصمموا بالتزام العسكر الدخول الى جمالهم الحصنة بدخلوا وحرفوا ديارم‬
‫ويعد الخسارة فدموا طالمين الامان ببهذا حصلت السكينة لجميع أهل البلاد وايدة هذه‬
‫شاً‬
‫البتن للاعراشى عظم المصايب وزيادة المطالنب لتعب العسكر يج فد وردت علينا كتايب‬
‫من يجاية مخمرة عن محلة صطييى ومجلة جاية وانهسا مجتمعان ولازالا طالبين عصاة جرفة‬
‫‪.‬‬ ‫بنى سليمان وبى ‪ 8‬من رجب فدما الى جمل تيمريشت وراوا شراذم كثيرة من عصاتهم مجتمعة‬
‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫هناك براس الجمال وبى الحال صعدت اليهم اربعة طويجوف من العسكر واطردوم من شاهق الى‬
‫شاهق بتركوا كثيرم تام بالشعب ثمّ رجع العسكر الى الحلة د وني كلية وبعد يومجبني أنت فلا‬
‫الحلتان من وسط بلاد بنى سليمان الى بلاد بنى نوال"وانتصروا على الفميل بترادى الفتال‬

‫معهم كل يوم الى العاشر من رجب وحرقوا لهم سيردياربى نوال ثم نزلا أيضا بناحية الاكموم‬
‫عند بنى تيزى وهناك فدم شيخ مشاع بنى سليمان واعيانهم الى سعادة الجنرال لتفرير شروط‬
‫ه ا من رجب أنعفدت الشروط المذكورة هناك وفدمت كل الاعراشى الحجاورة له مثل‬ ‫وريُف‬ ‫الطاعة‬

‫بى عروس وينى ملولب ويى بوعيسى وينى اسماعيل ودفعوا الخزنية وقد جعلت عليهم أيضا‬
‫‪ -‬مصاريبى مونة الامحال ثمُ أنبصملت محلة صطيوف راجعة لحلها ومراد الجنرال يمر ببلاد بنى‬
‫وجهان وينى فيجسار ليعفمهم جزاء امتناعهم عن الطاعة مُ تدخل وفتيذ محلها وما الفايد‬
‫أحمد مهنه الذى تسبب بى بتنة بنى سليمان وينى مجون وانه الان بجن بحجاية واما الحالة‬
‫التى سارت من المديـة ألى أولاد نايل الزمتهم أداء المطالب الخزنية حد وينى فتال و ‪3‬ى ‪ 4‬رحجب‬
‫بلغت الى فصمور مسمعد فاصمدة بوسعادة وفد كان وفع نزاع وتنابس بمندي الاعراشى بتعرضموا‬
‫كل الاعراشى الى الجنرال ى الطريق ليبصمل تجهم بنصمت لكلامهم وقضى ماريــــهم ج‬
‫للأجي الاصنـام ‪;5‬ألا أن بناء الدبار بىى هذد النواجى أضعابى على ما يى غيرها منها بة وا بملاد‬

‫سخنجاس فرية عظيمة وقرية أخرى بملاد أولاد وارس فريمة من الطريق التى بين تنس‬
‫‪ -‬والاصنام من جهة الشرفي وكان أبتدأوها منذ ثلاثة اشهر وعند براغهم من بنايها جعلوا‬
‫نزهة عظيمة وأول شروعهم بى بناء دار هناك لفايدم الحاج بوزيد ثمُ اجتمـع ثمانية عشر‬
‫تخصما من أعيان العرش المذكور وبنوا ديارا فرب دار الفايد المذكور كل دارمشتملة على عدة‬
‫بموت رحسب وعدد سكان الفرية يفيمبى على الماية من ودار الفايد أكبر الديار مربعة الشكل‬
‫‪ -‬بكل ركن منها برج صمغمر وي برج الركن الفبلى مجد ومدرسة والمرج الثانى بيه مطنة‬
‫لعامة الناس وفد احاط النيجر والمياه السايلة جميع المروج وعيخففد تمام بنايه فدم كاندانت‬
‫‪.‬‬
‫تج المـَــــــــــــمَنُشر ج‬ ‫‪.‬‬ ‫ـ‬

‫لخيالة واعيان الاعراشى ويسيان الاصنام ومعه بعض المداوسع برحا بتمامها وكان‬ ‫مع‬ ‫الاصنام‬ ‫‪-‬‬

‫بالمارود كســو‬ ‫وياه‬ ‫عشر مايـة يُى ذالك اليوم وجعلوا ميدان لعبوا‬ ‫حمّسـة‬ ‫عـدد الخيـالة‬
‫الاربعة او خمسة ساعات ثم بعد ذلك أوجدوا لهم ضميجية وتغدى كل من حضمر هناك وحصمل‬
‫للناس غاية الجرح والسرور تحت ظل الدولة الجرانساوية التى لاتغول عن مصالح العامة يج‬
‫ثنية لحد ج‪ :‬بلغنا أن أعراشى الفبلة كالزاخرة والمواعمش واولاد شعيب دخلوا التل على‬
‫حصدمهم مبت عادتهم وسعوا يُى الجساد بالاعراشى الحجاورة ونسوا غربتهم فيى بلاد غيسريمْ جبهذا ورددت‬

‫شكايات ولابد من مكاباتهم خدوث الضرورة منهم وستشتغل الدولة بذلك مع لحزم لان‬
‫تج فد عزلا سى‬ ‫المظلومين اجتنبوا اخذ الثار منهم بانبسهم وربعوا أمرهم للدولة و شرشال‬
‫محمد فايد فوراية ويحمد الحاج فايد بتشته بامر حاكمهاك عزل نهسه مولود وميره فايد‬
‫الارهاط وسنذكر مستفبلا أسم الولات أن شاء الله كيا عـزل أيضا بسى لحاج بلفاسم فايد‬

‫‪-‬‬ ‫زتيمة لتعديته وتبريطه بى الامور الخرنية يج‬


‫ج عـالة وهران ج‬
‫أن الحكلة التى كانت خرجت لانتفام جهيان للخارجين عن الطاعة فضمت ماربها ورجعت‬
‫الى وهمان بى سادس رجب مع للجنرال كميرها ثمُ أبتزفت العساكر الى منازلها وفد بغى‬
‫منها الشطر الفليل بازاء سيدى بلعباس والعريشة الى أن تفضى أمور الاعراشى ويدخلوا‬
‫للطاعة يج تلمسان ج‪ .‬فد حصلت غاية المواجفة والاحسان بمن الحكم الجمرنساوى بتلمسان وحكم‬
‫سلطان الغرب بوجدة والبتن التى كانت تفع باطراى الايالتمن خمدت نارهالاشتغال الناس بالصابة‬
‫وقيل أن سلطان الغرب مراده للخروج من واس ببرقه لخمودالبتن الوفع بنواحيهم وماطراى رعيتنا‬
‫لابد من حصول الخيروالعابية لها لوجود العساكرالمويورة التى دخلت من النواجى الفملية ج‬
‫سيدى بلعباس يج فد وفع بعض الخيانة فربــه وان الخزن يشتغل بازالة ذلك مستفبلا‬
‫عليهم الظلام يميةتوا يُى الجهارة حسجماً‬ ‫مهنهى حجـنى‬ ‫وانها‬ ‫ليلا‬ ‫الاسخباظ بانبسهم بان لايسمروا‬
‫ومديونة واولاد‬ ‫عشعاشة‬ ‫ب‪:‬من‬ ‫أن أليمةتن فد طال سابفا‬ ‫‪5‬الل‬ ‫مستغانم‬ ‫‪5‬ذ‬ ‫أمرنام بذالك سابفا‬
‫خلوي ويى زنتيس وال أمر ذلك الى سكوف دمايهم لاكن الان انتبهوا من غلبتهم والتزموا‬
‫أتماع‬
‫الطريق المسة فيعة بطلبهم الانجاق وانتجعوا كضمورالمكلة ببلادهم وعفدوا مجلسا فرب وأدى‬
‫وكلل واصطلحوا شرط أداء دية المفتول بكل برفة ووقع الخمر بمنهم وهذا أنذار لغيرم من‬
‫يموم أخذ المار بنبسه وانها يحجب ريع أموريم لدى ذوى الرشد والعفدل مهمهم ة عم موى ج‪ :‬أن‬
‫لحكم أمر السيد لألى المرابط بالمسيم الى بلاد بسناس يُف نواجى مكماسة لفمض لصمينى الخيا‬
‫هناك بمسكم وبعثهتم الى مسة غانم وهذا دليل على حسن نية أهل البلاد ومرادم فى حوظ‬
‫لخير والعابية ة‪ :‬أن هن بون سليمان فايد وجهه فد عـزل وتخطى خمسين دوروا لاخذه زيادة‬
‫اتج المـَـــــمبشر ج‬ ‫‪-‬‬

‫بوعزة فايد مسيردة البوافـة وتولية المشير‬ ‫كمفد‬ ‫الناحية بعزل‬ ‫تلك‬ ‫جنرال‬ ‫أمر سعادة‬
‫‪G‬إلل‬ ‫مكانه‬ ‫فراى‬ ‫لأننا‬

‫خرج بخكلة فوية الى بلاد زواغسة وحصل له النصر العظم‬ ‫تلك العمالة‬ ‫الجنرال حاكم‬ ‫أن‬
‫على الكاب بورنان بن عزالدين الى أن بربة بسه وى ‪1‬ا من رجب أرادوا بنى مجمون تجديد‬

‫الى بلادم وهزمهم وحرق جميع ديارم وتفدّم الى وادى الرمل بى الموضع الذى شرعوا بمه‬

‫منه الاعانة بشرذمة فليلة من الخيالة ليفاتله واعطاه ذلك وفدم بهـا الى خيمة اجهد بن‬
‫يمينة المذكور ولا شاهد للخيالة ونظر هيتم التزم الجمرار بنبسه والنداء على اكابه ليخبعهم‬
‫للعباد‬ ‫فطعوا رأسه ونصمموه على سور فسنطينة وكانت مونه راحة‬ ‫ويه مُر‬ ‫وللحديد لايفطعا‬

‫تونسى واعماشى أيالة الدولة البرنساوية‬ ‫أعراشى أيالة‬ ‫بدمندى‬ ‫واطردوه ج أن الاثباق الكامل ذلال دأمر‬
‫والمعاملة بينهم في الاسواق غاية ما يكون ومهى يفدمر أحد من رعيتنا اليهم يفابلوه بالترحيب‬
‫والتجبيل من ذلك أن فابلة من الملحنانشة ذهمت الى الملجريد لتشترى الرطب قمَّ رجعت الى‬
‫بلادها يُى الامن والمرور بها ذهابا وايابا ‪5‬ل بسمكــرة لج فلاد وفع فزاع بين أولاد صالح‬
‫واولاد العربى بفرية سيدى عفمة وسبب ذلك تناوس بمن النساء بوجب على أولاد العربي‬
‫أن يبعثوا خمسة مراهمن الى بسكرة يمفوا هناك الى أن تختصمل المواوفة بينهم يج فـد عزلف‬
‫‪5‬ال‬ ‫ومرنك رشوة‬ ‫سى وايد أحد عدول فاضى بسكرة كان وتخطى بمايــة برنك لاخذد‬
‫دن ‪,‬‬

‫له‪ww.‬ه‪w.1-‬حم‪w‬ه‪www.‬مه‪..‬مح‪A‬ه‪wwwAaw.wwwwA‬ه‪M‬ه‪ww‬هم‬ ‫حيح‪A.Aav‬حيح‪A‬ح‪AA‬حم‬

‫اسعار البروالشعيم للاكتليطربحمالات الجزاير ‪.‬‬


‫‪.-.‬‬

‫شعمرا بر|_ اسواق _ إشعبر بر| اسوان _ ‪i‬شعمر برا_ اسواق ‪ _1‬شعمر بر| اسواق‬
‫•‪1‬‬ ‫عــنابة‬
‫‪A‬‬ ‫صورالغزلان‬ ‫‪--‬‬ ‫للجـتزايسر‬
‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ w‬ا‬ ‫‪V‬‬ ‫‪ .‬لم‬ ‫‪ ،‬ا‬

‫تلتان‬ ‫‪ | 9‬ع ا | المـدية | ‪ | 9‬م ا | فسنطينة إ! ه | س ا | وهــران ‪ . 1‬ا | ‪ 9‬ا‬


‫‪ 1‬سم سر‬ ‫‪A‬‬ ‫مستغافم‬ ‫سدر ر ‪:‬‬ ‫اوب‬ ‫صمطلـــيوف‬ ‫و ر‬ ‫‪A ..‬‬ ‫مليانسة‬ ‫سر ا‬ ‫ب‬
‫ي شال‬ ‫‪ 41‬ا‬ ‫معسمكر‬ ‫‪v‬ر‬ ‫وب‬ ‫باتـنفـسة‬ ‫‪--‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪----‬‬ ‫الاصنامر‬ ‫سهم ر‬ ‫ون‬

‫‪-‬‬

‫الجزائري دار مطبعة الدولة‬ ‫ببلد‬ ‫طمع‬


‫الدولة البرنساوية بهذه البلاد كو‬ ‫المريشال بجوا الذى أفامر احكام‬ ‫بمهاوت‬ ‫وصمممّ‬ ‫فد أصبنا‬
‫يى لحم وب‬ ‫جعسله وتدبيره‬ ‫لحسن‬ ‫أسمـه‬ ‫أشةهر‬ ‫الستة سمة جبن بغاية العدل والانصماى‬
‫وفد‬
‫وكان أودع ما بفلبه من النجاعة والبراعة والثبات بى فلوب العساكروجميع للجنرالات مفة دون "‬

‫بسيرته الحميدة لتاكده عليهم بى ذلك ولاينسون وصيته اليهم منذ وارفهم حين فال لهم عليكم‬
‫بالعدل بمن الناس من جميع الاجناس وعاملوأكل أحد بمكسب أبعاله الاحسان للكسن والاساءة‬
‫لمسىء ثمُر أنكم شاهدقر أفتداء جيع للجنرالات والحكام البرانساوية بوصيته وعدم الخالية لامره‬
‫والمراد أن ولات العرب يمكبظون هذه الوصية ويعملون بها وسخبركم الان ببعض أبعاله أنه كانى‬
‫يخدم بى العسكر مدة أربعة واربعين سنـة وجال مع جموشى بد نابارط يى كل أقطــار وأمصمار‬ ‫‪----‬‬

‫بلاد النصارى وقد شاهد نمران لحروب بى بلاد بروسمة ويولانى ومسةه جراحات شتى ثمّ جال‬
‫ببلاد الاندلس مدة أربعة أعوام واشتهر بها الى أن علا اسمه بين أفرانسه ولا رجع الى برانسمة‬
‫تفدم بالى وسم حماية عسكرى لالتقاء جمش المنامسة وكان عددد سمعة عشرالبا وهرمهم وقتل‬
‫منهم الهيمن وأسرتسعماية وأول فدومه للغرب كان سنة ‪ ٨‬د م ا أنظروا ما أدرك هذا الرجل وما نال‬
‫من أليموز العظم واختصار أنكم شمهدد نمر أفخامه الشديد بهذا الافلم وعدله واحسانسه اللذين‬
‫يجب عليه بها المدح والثناء ومداومة الذكر والشكر ج‬
‫بلغنا أن بعض مريدى الهة مُمة شيعوا اخم اركاذبة منها زعـوا أن البايلك أراد يغصب بلاد‬
‫الرعية ليعطيها الجند الذى فدم من برانسة واغلب الاعراش نصمتوا لذلك مع أنه لايمكى‬
‫ولا يخطر بمال عافل متامل يُنى سمرتنا ولاجل هذا كتب سعادة الفميرنور جنرال والى‬
‫‪ .‬ملهة الجزاير الى سائرجنرالات عالات الجزاير خمرم عن شان أمرالدولة ومرادها وهذا دليل "‬
‫عدل للحكم بى الاعراشى وحسن السيرة مع الجند المذكور يج مضمن الاهماب ج‪ :‬لابد لكل الجند‬
‫*نى أراضى يستفر بها وان البايلك ينعم بها عليهم ولايخها عدن جيعكم أن للبايلك أراضى‬
‫ولذلك لايمكى استفرار للجند بها واف‪-‬ا يسختحق له أتصمالها بموضمع‬ ‫‪ ..‬شتى معترفة بكل ناحية‬
‫‪-‬س‪---‬‬
‫‪_---------------‬‬
‫جد‬
‫‪S‬ذ‬ ‫المكـــبَشر‬ ‫‪5‬إلل‬

‫واحد وفد ظهر للمايلك بمما لابد منه من سديد الراى أن يبدل البعيد منها بالفريب‬
‫لتكون لحجتمعة وليخفق كلكم أنه لايغصب أحدا يى بدل أرضمه بل ما يكون ذلك الا بالرضاء‬
‫التام من رب الارض وطيب نجس وأيضا أن جملة الاراضى التى أراد المايلك ينعم بها على‬
‫للجند بعضها للمايلك وكان يستغلونها الاعراش من الدول السالبة ومهى اضطر اليها‬
‫الان وأراد أخذها لابد ينعم بغيرها على من كانت بيم فلال دث بـدلا منها فدر ما يكعد جماه حراثة‬
‫وضمرع ولا يظن أحدكم غير هذا كما أنه لايغصب أحدا عن جهل زرعه وفبل تعيين البدلية‬

‫المعيشة حتى لايبغى أن شاء اللة خلال فط وتزول الشكايات وينفطع التنابس والشنان بهذا‬
‫التاويـل الحسن ويعد ذالك تشرع الدولة أيضما بالجد يى أنشاء طرق متسعة تمر بها المواشى‬

‫الدولة واعتفاد نيتها مع مني هوكت حمايتها ومةتعلق باذيالها من كلية الاجناس سواء برانساوى‬
‫أوعربى أوغجمى وكوذلك وانما الكل لديها اخوان وعلى حد السواء وج‬
‫يج أخبار بلاد ورنسة واروياً وج‬

‫وليون لاكن حلت بهم عفوية بانتفام أهـل البلاد والعساكر ممهم وكانت وفتيذ تلك‬
‫العساكر على يد سعادة الجنرال شنقرنمى وسعادة الجنرال أربوييل وغيرم مهن لكم معروة‬
‫بهم بى هذا الافلم والان ستعم العابية بجميع أركانها غربا وشرفا وجويا وفملة ج فد ورد حسن‬
‫مع مدد‬ ‫المداوع التى كان مضطرا اليها‬ ‫عليه‬ ‫للخمر منى العساكر الى بالاطالية وفدم‬

‫أحاطوا بها من كل جانب وهدموا‬ ‫*ن رحجب‬ ‫أن داق عليها المتسع وريُف السادس والعشرين‬
‫وريُف تلك المـدة ورددت بنوجى‬
‫البلدة ‪| .‬‬ ‫بعد ضي أسوارها بالانباضى ولولا تاملهم ونظريم لدخلوها‬
‫المذكورة جموشى الاندلس والفابولمى والمنامسة لنصرة البرنساويمن وعونهم بي مفصمودم‬
‫أن بلاد المنامسة فد‬ ‫‪5‬ذ‬ ‫لان برانسة لها الانتباق الكامل مع أجناس النصارى‬
‫بإج‬
‫طال للحرب الشديد بمعض نواحيها كوالسنة وجنس النجارين تعصب على سلطان المنامسة‬
‫وفاتالوا عساكره وتداول الظهر بمفهم ولايعلم وت انفضاء ذلك الا الله سجانـه وتعالى ي‪:‬‬
‫ج‪ :‬عـــاة الجزيـر ذة‬
‫فد أنفضى جولان الحفلات في هذه العمالة بملوغ غاية المراد من ذلك أن بنى سليمان بجاية‬
‫أذعنوا للطاعة ودبعوا كل ما عليهم من المطالب الخرنية حد ولانني تسرخى خ حلت عفوية بجميع‬
‫الاعراشى الذين كانوا اجتمعوا على الوساد خلصموا ما سلبى من المطالب وكذلك مصاريعف‬
‫تج المـَـمَنُشر ج‬

‫أهـله أصابتهم المشاق والخسارات الترادى الاهوال والبتن التى تسمب بيها أهـل الجساد‬
‫فاسى باشى ءاغة‬ ‫لأننا‬ ‫بلفاسم‬ ‫حالهم الا بعد تجديد المعاملة والختجارة بي أن‬ ‫ببلادهم ولايصم الع‬

‫‪ .‬مالاييف دورو وقمل دبعه العدد المذكور اشهر صدفه بوفويه مع جنرالات الحال البرانساوية‬
‫التى كانت بنوجى جُطولة وليسة ك أظهم غاية النصجة للاعراش الذين دخلوا حزب‬
‫المجسدين وكههم عن طريق أهل العناد وفد خلصى من بليسة مطالب هذه السنة مبلغ‬
‫ذالكى الجهن دورور لج مليانة فد كثر بناء الديار بهذد العمالة كممرا جدا منها أربعين‬ ‫‪5‬ذ‬

‫أعماشى الاغة سى سماعيل‬ ‫بــاه‬ ‫شرع بيه شجيخهم مُر افتدوا‬ ‫*كندى‬ ‫دارا ببلاد بخى زقزق واولب‬
‫والحاج بون رحمة ولاج الميلود وعمد الفادر بين الهاشمى وين سليمان وغيرهم واما محى الدين‬
‫شيع العطاوف لحسن سيرتهاجيما ذكر واما فمايل بى بدوان لم يتاخم احد منهم‬ ‫راشد وين كيى‬
‫بوغيهحدانى‬ ‫كمـلال‬ ‫نظــر فايــدم‬ ‫كتبت‬ ‫البنـاء وقـفد أشتغلوا بخجدي لاد بنــاء مدينتهم‬ ‫يُف‬
‫فلال‬ ‫‪;5‬ألا‬ ‫ثنية للحد‬ ‫‪G‬إلذ‬ ‫شـاء الله نتكلم بجمـا انشاه عم ب برازوالحشم وجندل‬ ‫وبى المستفبل أن‬

‫الذى‬ ‫ما دام بلا أجخسة فبل طيرانه ومـن جد بى فتله بنى النت وينى مايده على الوجه‬
‫نذكره وذلك أنهم يجترشون حايك على الارض ويمسكوه أثنين من طروسه‪ ،‬يعنى من جهة‬
‫الشطبة ويسموفود داخل الحايك ولا يمتلا‬ ‫بمصالح‬ ‫فيما كالحايط والنساء والصمممان يصلحود‬
‫هاكذا الى‬ ‫يعصرونهك يعد صمر وفت الغسل ألى أن عيسوت مابداخله ويطرحود يُى الارضى مُر يكررون‬
‫أن يمضمونه وعلى هذا النمط تكون موته بسرعة ولاشك أن هدذينى العرشين يُخلصموازرعهم *كنى جساده ‪G‬ال‬

‫‪5‬الل مدية ‪5‬ل أن سعادة للجنرال حاكمها فدم الى بلاد أولاد نايل لخليصى المطالب الخزنية‬
‫منهم وبلغه أن أولاد عيسى هربوا لناحية الفملة يتبع أثرم الى أن خفهم واخذ منهم أربعة‬
‫من أولاد بمج أمتنعوا أيضا من اداء الغرامة والختجوا الى جمال مساد‬‫مالاى غيثم ثمّ أن ورفة‬
‫قمة بوسعادة ويى الليلة التاسع من رجب احاطت الفوم بالجمال وصعد العسكر اليه وادركوم‬

‫الحذر والانتذار بهذه المصيمة التى حلت بهم والعافل من يتعظ بغيره والعاوية الان حلت بتلك‬
‫النواجى مُر رجعهمت الحيلة ألى بوفاروى طريقها وجددت كل للخيام منصموية على عاداتها والكل دوع‬
‫ما عليه من الغرامة عاجلا لانهم كانوا أوجدوها واهموا لخلاصها‬
‫لاة !‬

‫ج ‪ :‬عــالة وهران اج‬

‫‪.______-----‬‬
‫تج المـَــــسبَشر ج‬
‫لاككن لايهم ذلك واما حميان الغرابة رجعوا للطريق المسة فيمة واذعنوا لشروط الطاعة بواسطة‬
‫‪ -‬الفايد المجفوت وفد حصمل للناس غاية الاهتمام لعدم الصابة بسمب يمس الارض وحدوث‬
‫للجراد لاكن الحكم البرانساوى لا يزال يى أصلاح حالهم وسفاط بعض المطالب الخزنية عنهم‬
‫مع تسلبه لحبوب لمضطر منهم وأما أهل الغرب الحجاورة لحدودنا لازالوا بى العتنة بين بى يزناسن‬
‫واهل أنفاد ولا يلتبةتوا لما حل بهم من الغحط وعدم الصابة ويداخل حدودنافد عم الخير والعابية‬
‫على جميع العباد تحت ظل الدولة الورنساوية و‪ :‬أن بى نصبى رجب كانت تولمة الاغاوات‬
‫والفيباد بتلك العمالة منهم سى تحمد بن الحضرى بدلا من فدور ول عدة والشط ولد المربين بدلا‬
‫من عمد الفادر ولد الزين وة معسكر ج أن الحر هناك بهذه الايام كثير جدا وكل الناس‬

‫عليهم وعلى فايدم لحسن‬ ‫منها وقد دامت هذه النيابة بلا كلبة وسجب الشكر والثناء‬
‫يج‬ ‫تـهد بهـره يى ذالك‬
‫‪-‬‬ ‫يج‬ ‫عــالة فسنطينـة‬ ‫تج‬
‫بسدار التريمونال بفسنطينة كيا‬ ‫العدالة‬ ‫أن لحاج‬ ‫مخمصمدب‬ ‫تولى‬ ‫لحصار‬ ‫على بن ح‪3‬يحدة‬ ‫سمى‬

‫تولى سى صالح بين المكى بن ساسى العدالة بدار الفاضى العرنساوى بالبلد المذكور وذلك‬
‫بامر سعادة الفميرنور جنرال ة أن الجنرال حاكم العمالة أنشا العاجية ببلاد زواغة ثم‬
‫انتفل منها الى وادى الفملة بى ثامن عشر رجب وخسرب ديار أولاد لحاج ثمّر بى تاسع عشر‬
‫يُف تلك البلاد‬‫*كن الشهر المذكور أجتمع مع المحلة التى خرجت من سهيكدة ودخـل ثانيا‬
‫وتفاتل مع أهلها الى أن أذعنوا للطاعة كلهم وطلبوا الامان وذالك يى ‪٣‬ا منى الشهر المذكور‬
‫وبعد غـد الغد هبط الى نواجى بى صالح ويكتمفال أنه يطول مكشه هناك لان مراده عفوية‬

‫الاعراش المولوفين للصمسوس والفطلاع الذين كانوا واقعين على النهب والفتل بوادى‬
‫‪--‬‬ ‫ذة‬ ‫الصمبصمايف وجوار سكيكدة‬
‫|‬ ‫ر‬
‫سيسي‬ ‫س‪e===e‬أسعا‬
‫‪-------------‬مح‪----------------------------------------------------------------------------------------------A-A‬ح‪-----------------------------------------A‬م‬

‫المروالشعيم للاكتلمطربحمالات الجزير‬

‫بترا‪ -‬اسرث_اشتعمراترا_ أسوأث‬ ‫أسواق ‪l‬شعير‬ ‫شعير برا‬ ‫أسواق‬ ‫التمتعها بتر‬
‫‪ | 19 | 8‬عـنابة ا ه ا م ا | تلمسان‬ ‫صورالغزلان‬ ‫| ‪ 1‬وف‬ ‫‪،‬ا‬ ‫الجـزاير‬ ‫‪ .‬لم‬ ‫ا‬

‫تخمـس‬ ‫‪1A‬‬‫وهــران‬ ‫‪A‬‬ ‫‪N‬ا‬ ‫وب‬ ‫فسنطينة‬ ‫عم ا‬ ‫و‬ ‫المــدية‬ ‫أو ر‬ ‫وب‬

‫شسم شسالف‬ ‫سم سم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪w‬‬ ‫مسة غا فم‬ ‫كم سر‬ ‫‪1،‬‬ ‫و ر صمطـيجف‬ ‫‪A‬‬ ‫مل مانسة‬ ‫مما‬

‫‪ 8‬ا ع ر ا فالمتـة‬ ‫| ه ا | معسكر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 19‬ابتــنــة‬ ‫‪A‬‬ ‫الاصنا مر‬ ‫ها ا‬

‫طمع ببلد للجزائر في دار مطبعة الدولة‬


‫مشتغلين بحكصماد زرعكم وجله ولايخهاكم لهيب النار مهى توفد فليلا‬ ‫ذالعين مادمتم‬ ‫يُف‬

‫بموضع مخصب تسوقها المرباح رويدا رويدا الى أن تعم وتحصل منها في غالب الاوقات‬
‫ومادت بها بعض أناس ومواشي كثيرة ك؟ اخبرناكم سابقا ولا تظنوا أنا تجهل وايدة استجمالها‬

‫البلاحة ولاجل هذا لم نأمركم ببطلانها مطلقا وانها المراد في اتخاذكم الاسباب المانعة لضرورتها‬
‫أيفادها ليكون ببال وعلى‬ ‫يُف‬ ‫أولها أنكم مع‪.8‬يعى تريدون للحرق لابين خبروا فايد الوطن بهموم عزمكم‬

‫الحدود ألمعينة وثانيا أياكم وايفادها بهموم رع بل ختارون يوم ‪-‬غهوده ومن أوفيدها د وني أذن من‬
‫فايده ولم يمتثل لما أمرناه وحصملت *‪r‬نى ذالعف ضمرورة الزرع والضمرع وغيره وتلزمه خطية وان‬
‫اتخاذ الاسباب‬ ‫يُن‬ ‫أمرنا من المبالات‬ ‫هذا ما‬ ‫العرشى الذى وقعت الكريفة بترابه‬ ‫والخطية على‬ ‫أهل‬
‫المانعة لاذية النار الحاصلة باراضى للحراثة ك ذكرواما حرق الغيب والخير والنهى عنه مطلف‬
‫ومن أوفدها بغير ارضى لمراثة عيدا أوخطاء وتلزمسه عقوبة شديدة والواجب على كل الفياد‬

‫الصميعف واما الارضى‬ ‫يُف‬ ‫لايجبيعف‬ ‫يعافب ونعريكم بعايدة الارضى المنكسرة وان ماء عمونها وانهارها‬
‫الاسخباظ‬ ‫الجرداء المعدمة من الظل يدركها اليمس سرعة وعلى هذه الكمبية يسخق لكم‬
‫التام بالغير لوجه من مفيل ووجود ماء لكم ولدوابكم ومواشيكم وأن اهلمْ هذه الوصايا لكسنة‬

‫وعفك مبت صابة كم واصابكم خطلذلك ولومكم على نجسكم لان الناصمجة خلفت فبل البضجة‬
‫‪ss‬ألا‬ ‫المـَـبَشر‬ ‫‪5‬ل‬ ‫‪-‬‬

‫ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييبـ‬
‫‪--‬‬ ‫وج أخمار رومة ج‬
‫فقد وفع فتال شديد بمن العسكر البرنساوى والمبسدين من كل جنس الذين كصمنوا بى‬
‫مدينة رومة وقتل من العدومالايحصى وبى الغد بخاهل المدينة ابوابهم للعرنساويين ودخل سعادة‬
‫للجنرال مع برفة من عسكره الى البلد وبعث برقة أخرى بى طلب المجسدين الذين بروا بعد‬
‫البتي وانتشروابى النواجى وحصل لاهل رومة بحضور البرنساويمن عندم غاية المرح والمسرة و‬
‫ج اخبار بلاد الملجزيــر ج‬ ‫‪-‬‬

‫فد كنا اخبرناكم فبل هذا بالتاسى عن موت المريشال بجوا وذكرنا لكم بعض أفعاله الحميدة‬
‫يُف حياته ولذلك أتوق جمع أحباءه على انشاء بنيان مورخ لموم موته ليذكر حسنى‬
‫ضيعه ومصاريى ذالك يوديه جمهع روساء المجمش وغير م من الاعيان فل أم جل وكذلك‬
‫الكثير من اعيان المسلمين أمتثلوا لذلك ودبعوا مالاجزيلا منهم السيد محمد بن محى الدين‬
‫خليابة الشرق وابنه السيد المهدى وأخوه السيد الطاهر ومن يلمه من الولات وكذلك الاغة‬
‫العربى الكاهية وجميع فماد الاوطان وكذا وسيانات العسكر والخيالة من المسلميمن وعمان‬
‫المسلمين بالجزايم والبليدة وكذا اعيان عالة فسنطينة و عالة لملجراير بهم أن المجسدين‬
‫من نواجى صور الغزلان لازالوا يسعون بى الهتنة مع جولان الحال بى بلادهم ولا أعتمروا بالعفوية‬
‫التى حلت بمكجيرانهم بل طلبوا الشام والجساد ولاجل امتناعهم عن الطاعة دخلت أربع برفات من ‪.‬‬
‫العسكر الى بلاد بنى يعلى منهم وطلعوا الى فرام المشيدة بوق شواهق الجمال وتجموا على أهلها‬
‫وهرموم بعد أن فتلوا منهم خمسين رجلا وحرفوا سامر وعجيمه وانموية وغيرها من فرام واذا‬
‫تحتفق بذلك بنو يعلى أن لاطفة لهم بالعسكر البرانساوى تركوا لحرب ولا شك أن بى بعض أيامر‬
‫يرجع العابية الى تلك النواجى كلها أق‬
‫ج تدلــس يج فـد جعلت خطية على الفايد حامد بن الونيس من بى ثور لتركه‬

‫على أربعة أناس من عرشه المذكور لسبب ما ذكسر ج مليانسة و فد خاب المامول بى‬
‫صابة البروالشعيربتلك النواجى خصوصا بوطن بى زقزق ويرزلما أصابهم من يمس الارضى والجراد‬
‫وصب تجر البرد من السماء وحيث حرثوا بهذه السنة أكثر من الماضى اسخبت ضمورتهم وأما‬
‫بنيان الديارفد تعطل عندهم الاشتغالهم بالحصاد وفد كناتكلمناسابفاعن بناء بنى زفرق وسنذكر‬
‫الان ما بنوه برازلانهم أنصتوالكلام مغتهم سى لملحبيب واهل بيبةتفاه عبد السلام وفى هذه السنة كلت‬
‫عند م ع م دار واحتوى البناء الاول والثانى على أربعة قرى معتبرة غاية واماكن عالية واما الاغة‬
‫المذكور بنا دارا لنبسه مشيدة ك بنوالحشم فرية عظيمة فريب وادى دردروفيدجعوالرمول عدة‬
‫كثيرة من الخشب واجُروَل ما يحتاجون اليه من مالات البناء ولاشك يحصل غاية النبع لاهل‬
‫س‬

‫‪W‬خ‪-‬‬
‫تج المــــكمشر وج‬
‫البلاد من هذا البناء العظم ج أن اليبس فد ضمع الصابة عند أعراشى بى سموى وعزيز‬
‫عريب‬ ‫حك‪-‬ندن‬ ‫أيضا‬ ‫عشمـور سمةمة جبنى‬ ‫مطنلمب‬ ‫الفممنور جنرال‬ ‫سعادة‬

‫الديار وزينوا الارضى المتروكة الحراثة يج ثنية للحد يج فد حلت عفوية بلص مشهور اسمه أحمد‬
‫بن سفال كان الختجا الى عرشى بى لاسن وينى غالية بالما بلغ ذلك الى فايد الوطن ركب اليه‬
‫احديها فصممرة والاخرى طويلة بتجها عليه البارسان واذا به تاهب لضمربها ببادروه بضمرب‬
‫الرصاص جفتلوه وحصمل للناس جماح بمسوته واستراح العرش *‪r‬نى اذايته لهم ‪5‬الل شرشال يج فهد ورد‬

‫المكمال الجرانساوى على أسواق ناحية شرشال واخذوه بكلتى اليدين على رضى ويرح وكفق‬

‫بروفته بى مسمرد جمع ولات الاعراشى واعيانهم ويى تلك المدة تركواخلهواتم بدلا منهم وكانت‬
‫وايدة عظيمة يُى حضمورمْ مع المكلة لجولانهم بهمن الاعراشى بلهذا شكرحسن صميعهم سعادة‬

‫ولمسة الجر وينى جناد وجعلوا بينهم وكلاء وسطة لكراء المراكب من مرى الجزايرلجملوم‬
‫الى اسكندرية وانهم فد تموا لهم المراد واجتمعت مراكب كثيرة بالمرمى وفيمة الكراء أربعة‬
‫دورو لكل تخص وبى ماخم شعبان تساور المراكب المذكورة تمّ وردت وكلاء اخرى ليعملوا تاويلا‬
‫بى كال‬ ‫بهذه العمالة‬ ‫أن الهنا والعاجية‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫عالة وهران‬ ‫‪G‬الل‬ ‫الكراء غير الثلاثغاية الاولى‬ ‫يُف‬

‫وكل الاعراشى مشتغلة بحكمل الصابة واما الاغاوات والفياد اشتغالهم الان بةرتمب دفاتر العشور‬
‫وسيديعوها الى حاكم بموا العرب ليعحها دون خيانة واما الدواتر التى كيلت وانها بى‬

‫الدواب بموضع ي فال له بورشاشى ماوى لمميت المنطار ولاجل ذلك طلبوا الدواير والزمالة الاذن‬
‫بى بناء جندق للسامرين هناك حتى اذا وفعت سريفة مستفبلا يلتزم بضمانـة ذلك وكيل‬
‫أن‬ ‫‪G‬الل‬ ‫مستغانم‬ ‫ر‪:5‬‬ ‫غى ذالعى‬ ‫الجندق وان بناء البنادق يُف هذ د العمالة كثير لما‬
‫رأوا من البايدة‬
‫يُى‬ ‫مجــاعة دوابهم‬ ‫التبن بتـلك النواجي لم يسوجد بهده السنة وفـد حصل للناس خوف‬
‫مينة كعادة الورنساوية‬ ‫الشتاء ولهذا حج ـ فلال ولد السيد العريبى يُف تفريط للخصمب بناحية‬
‫بمروا عرب تلك‬ ‫حاكم‬ ‫‪3‬ئجكيب على الناس الافتداء بسميرته حُسن صمة يعده لاج عم موسى ‪s‬ك أنك‬

‫الاغة‬ ‫غير ولد‬ ‫مع سباه‬ ‫أشتغالهم بالبتن سابفا وماكان‬ ‫بعفلال‬ ‫مع أستفامة احوالسهم‬ ‫النية‬ ‫حسمسني‬

‫وفابلوم كل الناس بضيابة وحمدمسن فمول من ذلك أن سيحد فور مدينة بسناسة‬ ‫كمحل بحاج‬
‫ـــــطـــس‬ ‫ــسـسـ‬
‫‪===================---------------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪--------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪=-‬‬ ‫===‬
‫‪==-=-‬‬ ‫===========‬ ‫‪===============-=- -----------------------‬‬
‫=‪===================----------------------------=-‬‬

‫تج المـَــــسبّشر ج‬
‫‪-‬يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييـيـيـبـي‬
‫اخمار من حدود أبالة المغرب عـن اعادة الهتن بمن أهل أنفاد ويتى يزناسن وانها الان‬
‫ازدادت على ما فمله وتردى الغزو بينهم كل يوم وفد نهب أهـل أنفاد بعض مواشى بى‬
‫يزناسن ‪ ،‬ويسدوا لهم جميع الصابة التى بة إحيهم واما فرية وجدة خرج منها فايدها سى‬
‫على بين الفناوى الى تازة وترك مكانه سى محمد بن عب بماية وارس بفط تمّ أنه أجتمع مع‬
‫سى حميدة ومعه الى بارس مخزن ومرادها بى فمض عشور تلك الفواجى والوقوف على ازالة‬
‫البتن بين ما ذكر بامر السلطان و فد جعلت خطية بالغة على ماغ ة الغسل وفايد‬
‫مديونة لتبريطها بى أمساك فتلا بربنجسه وج تيارت يج فد وقعت ضرورة عظيمة‬
‫بهذه الارض لكثرة الملجراد ويبس الارض ولاجل هذا يحذهبى عنهم المايلك طلب العشور‬
‫‪5‬الل‬ ‫خلونا ما ضمـاع لم‬
‫‪GS‬ذ‬ ‫عــالة فسنطينـة‬ ‫‪G‬ال‬

‫أمور زواغة وعاقب‬ ‫أصمع‬ ‫أن‬ ‫بعفلال‬ ‫الى فسنطينة يُف أويل شعبان‬ ‫للجنرال‬ ‫دخل سعادة‬ ‫فلال‬

‫" المذكور الى الفل ووجد اعراش تلك الناحية على أحسن الحال من الطاعة واتخذ التدبير‬
‫ثمّر رجع‬ ‫حبظ اللعابية عتمد م وجال ثانى مرة يى بلاد الاعراشى التى يُى أسبل وادى الرمل‬ ‫يُف‬

‫أ‬
‫ا‬ ‫الله فايدا على‬ ‫عجحلال‬ ‫على لأننا‬ ‫تولى‬ ‫‪ss‬ألا‬ ‫ذالعى سترجع الى صطيجى‬ ‫وبعدد‬ ‫النواجى كلها‬ ‫تلك‬ ‫غرامات‬
‫أدركه بعد ألبتنة الى فتل بمها‬ ‫الذى‬ ‫العلمة بدلا من اخيه الفايد ابراهيم لوياته بالالم‬
‫فد أزداددت تجارة الصوى بهذه‬ ‫‪5‬آلا‬ ‫فسنطينة‬ ‫‪5‬ل‬ ‫تعصب عن الطاعة‬ ‫‪A‬جح فتب‬ ‫يميفة‬ ‫لأننا‬ ‫يخ‬ ‫‪.9.‬‬ ‫ا‬

‫الستة كثيرا على ما فمله وكبير التجار الهزانساوية بالبلد المذكور تمدل السلع والامتعة التى‬
‫تصماج لاهل العحراء بالصوى ولاشك كصمل الرع والخير الكامل لاهل البلاد فى السنة القابلة اج‬
‫بجس‪y‬ندي‬ ‫ذالكى وفعمت جتنة‬ ‫سمجمهب *نع‬ ‫الاعراشى بادنى‬ ‫به مندي‬ ‫البةتن بهدذد العـالة‬ ‫بعضي_‬ ‫وفسع‬ ‫فنل‬

‫تولى‬ ‫لا‪:‬‬ ‫عنابة‬ ‫‪5s‬ألا‬ ‫!‬ ‫وسيفيوي المايلك على ذالغى ويعاقب الفاتل لذنبه وعدم أنصماته لنمصمجة‬
‫وهرمه تج‬ ‫فدورين حات شجيخا على أولاد خيار بدلامن عثمان لأننا صالح‬
‫ترك وظيميمه لخره‬ ‫الذى‬ ‫و‬

‫لخريصة ودريدل وبى صمالح وسمحدى جيل ويذى ورقمن ولاشك‬ ‫‪ ،‬كشر البناء بهذده العتالة‬ ‫‪----‬‬
‫عفة فلال‬

‫يزداد بناؤم بعلافل جمال زرعهم أن كملال بن صالح فايد الحنانتشة أراد بناء جفندقي وسة كون ياه وايدة‬ ‫‪5‬الل‬

‫عظيمة لجميع الناس ج‪ :‬باتنه و فد جنـوا العربى بن على وعيارين مسعود والفاسم من معموعف‬
‫ويلفاسم بن تيل لأنتشارم الاخبار الكاذبة الّتي يتولد ممَهَا لَعتين وذلك كزه المفسدين و‬
‫طمع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫فد تاهب كل الناسى لديع العشور وجيع المطالب الخزنية وسيكون شروع تاديتها بي أفرب أيامر‬
‫وحيت أن البايلك متنظر لاحوال الرعية ومراده تخويى الثفل عنها بتفرير مبلغ العشور‬
‫على حسب الاراضى هانا غمركم بمادبره ي شان تاويل هذا الامر المهم الذى كثرت عنه الشكايات‬
‫لديه منها ما صعب ومق على الناس جهل الحبوب بعينها الى بمروابت العرب لتعطيل أشغالهم‬
‫وترك صابتهم مع تعب دوابهم ولهذا فد رق لحالهم ومرم بدفع الثمن بدلا من المموب على‬
‫رجل ويدبعها للبايلك‬ ‫حسب أسرتها بالاسواق بهذا أهون عندم لوكان الدراهم يحجمعها‬
‫دون كلهتهم ولاكن لايمكن هذا البدل المذكور أن يكون عيا على جميع الاعراشى بل يكون‬
‫الملدة‬ ‫بعمل‬ ‫عجل الا‬ ‫عندى‬ ‫الحبوب‬ ‫له بيع‬ ‫الثمن ولايتاتى‬ ‫عةفل د‪.‬‬ ‫خصوصيا لان البعضى لايوجد‬
‫الطويلة بلاجل هذا طلبوا الاعراش الذين باطراى التل أن يدبعوا الحبوب بعينها عكس‬
‫الاول لما رأوا من المصلمحة يى ذلك كما أن البايلك يحتاجه الجيش الوافى برباط ثغور الطرق‬
‫ما‪ .‬امريم به البايلك أمتثلوا للامر‬ ‫حمامب‬ ‫تأملوا بيما ذكر على‬ ‫لما‬ ‫ثم ان حكام بهروات العرب‬
‫وعلموا بذلك ظل الرعية التى تحت أيديهم ومنهم من أوجب عليه الثمن ومنهم من أوجب‬
‫علمه الحبوب بعينها على حسن الكمبية المرتبة ك ذكر وما يكون مبلغ هذا العشور الاعلى‬
‫حسب الاصابة كا فقرروه أهل الديوانى كضمرة بعض المدففين مع وكلايكم والعاريمن‬
‫بكيهية البلاد ولما كان البايلك مشةتهرا بالعدل والانصابى حجهد يى تدبير فوانينه حتى‬
‫لايمكى فيمضى الزيادة على ما هو معهود يى الدواتر الحكبوطة ومع هذا مهى يصميب الرعية‬
‫براد أويجس أو كوذالك يخبى عنهم ديع المطالب وربما يسفطها عنهم في بعض الاوفات بالكلية‬
‫ومراد الدولة انتشار ظل احسانها على الرعية التى جعلها الله تححت جناحها ج‬
‫‪5‬ل‬ ‫للجزير‬ ‫عالة‬ ‫‪5‬ل‬

‫أن حاكم ناحية سور الغزلان لما انتفم من مجسدين بنى يعلى انتفل الى ناحية ماقب ليتلاف‬
‫مع السيد محمد السعيد بن على الشريف مرابط يلولة وي طريفه خم بعمشى بنى مليكشى‬
‫وج ألمـَـبَشر يج‬
‫لكلام زواوة وابطلوا عزمهم ووفتيذ‬ ‫جيييييييييييييييييييييييييييـــب‬
‫أنه يمرحاكم الحكلة‬ ‫ورد عليمه كتاب سبيبه من سى للجودى شج زواوة يتضمن الجساد بفوله‬
‫بالرجوع الى ورا ويزعم أن الاعراشى تحت حمايته وما كان *ندن جواب حاكم الحكلة الا أنـه‬
‫أسفمايـل هنـاك معدة للفتال‬ ‫جوجد‬ ‫جيشه ليلا الى جبل بنى مليكش‬ ‫بعثت بعضو‬

‫وحجروا المتارز وصعد العسكر حينا وجاوز حصمنهم واحرق ديارهم وكان الظهر للجرانساويين‬
‫كظهم م يوم سامر الذى يضرب به المتـل وما صبروا الفبايل الا ساعة جفط ويروا بجعهم‬
‫الى الجهة الاخرى من الملجبل ويى عشية ذلك اليوم فدموا جميع بنى مليكش طالميمن الامان‬
‫بعند ذلك أمر الحاكم للسيد محمد السعيد بن على الشريف بتبديل فايدم والبوزبكمال‬
‫شروط الصلع التى أنعفدثت بينهم من أداء خطية وكو ذالك ويى الغد رجع المرابط المذكور‬
‫الكلونيل الى بلاد بـتى يعلى وقمض كل ما أشةرطه عليهم من‬ ‫ورجع‬ ‫الى زاويته بشلاطة‬
‫للخطايا وكوذلك وبى ‪ * 4‬من شعبان دخلت كل الحالة الى مواطنها وا يبغى ببلاد الفبايل الا‬
‫زوج بسمانات برانساويون بماية وارس تجول هناك الى أن تخبز الشروط وخلص المطالب يج أن‬
‫بعد فلان تكرار النصجة والتاكيد البالغ هسن الحريفة مرارا وقعت فيى هــذه الايام لتراخى الناس‬
‫وغبلتها بلاجل ذلك أهمّ البايلك لهذا الامر المهم ولاشك أنه ينتفم من المجسدين ويعاقب أهل‬
‫إب للحريفة ‪5‬الل أن يم}‪.‬ود يهمنى تسوفا الى ربعة بنى سليمان لشراء البضمايع واذا ‪ "2T‬عضوى لصموصى‬ ‫‪-.‬‬

‫العرب تحجموا عليها ونهبوا كل ما كان بيديها وضمربوا أحدهما بهراوة بلما بلغ الخمر الخليجية‬
‫السيد محمد من محمى الذين جدد فيى عفوية العرشى الذى وفع جيه ذالك كخطية على فدرالضماع‬
‫هاكذا‬ ‫وذالك الجمن وثلاثماية وتمّسمهمنى برنك ثم أخذ منهم أيضا حمَّسمجبنى دوروا فصاص دم الجروح‬
‫سيرة الفليبة المذكوردايما تتبخر بجب الثناء والشكر عليه لحسن صنيعه وت‪ :‬مليانة يج فد‬
‫ظهررجل عند بى مناصركان يسعى بى وسادم بفمض ويعث الى ملمانة وكان يزعم أنه‬
‫مجنون ليخلص من الجن ولم تنبعه حملته ولازال به و نذكرالان بعض ما بنود العرب من‬
‫الديار في تلك النواجى منها أن السيد بوعلام بن الشريعة بش ءاغة واخاد السيد البغدادى‬
‫ءاغة شيدوا منازل عظام ببلادم وطن جندل وفد تجب أهل بلاد شلى من حسن تلك المناء‬
‫كنا شيدوا أيضا فرية واماكن كثيرة بالعرش المذكور وكذلك عمد الفادرين هدروق فايد بنى‬
‫حسمن بنا فرية جيدة صغيرة وانها ستريد الى أن تصميمر عظيمة وكذلك بأى واطم ويذى حامد‬

‫يحجب الثناء والشكر عليهم لاشتغالهم بمثل ما ذكر وكذلك بوعلام بن الحسين بنادرا حجيحدة وفد‬
‫افتدوا بسيرته فيباد اخر من هولاء الفوم كل احد على فدر طاقته وكسبه كابنوا أيضا بمطماطة‬
‫وبلال وغيرها ‪5r‬نى أعراشى تلك النواجى ولاجل هذا لاشك أن يفة دى بهبهذد الاعراشى جميع جيرانهم‬
‫والذى اختص باخمد والشكر اولاد لأننا الشريبة لسعيهم وكريضمهتم على ذلك ي‪ :‬ثنية الملحد ج‪ :‬فد‬
‫حصلت خسارة عظيمة من الجراد بى نواجى الفملة لتراخيهم عسن فتله واهتم البايلك لضياعهم‬
‫‪4‬‬
‫يج الملِّـبَشر ج‬
‫شرشال اج فد تولى كمد ويودة فايدا على أعراش فوراية بدلا من‬ ‫‪G‬الل‬ ‫ومهدد بر يى صلاح أمريمٌ‬
‫أبراهيم بين الطمب يج أن بى مناصم فد أكثروا غراسة الغجر المثمر ببلادهم مع تطييب الارض‬ ‫سمى_‬

‫وسغى الماء والاسخباط عليه بالزرب لكى لايدخلها دواب بجب الشكر عليهم لحسن صنعهم‬
‫وسخصمل لهم من هذه الغراسة غاية الابادة لانبسهم وبلادهم يج المدية يج أن بن يحيى باش ماغة‬
‫كان سار مع المحالة الى أولاد نايل واظهركلية حزمه ولمه بالوقوف على خلاص ما كان يساله‬
‫على تلك النواجى منذ مدة وذلك تسعين الى برنسك ببذل جهدة بى جمعها ودبعها‬ ‫البايلك‬
‫يج فد‬ ‫للمايلك باتمها كا أوجب الشكرعلى الاعراشى الذين تحت حكمه لحسن سيرتهم ة الاصنام‬
‫اشتغل كثير الناس بالبناء في تلك النواجى من ذلك الفرى التى بنوهافرب عمن عـران يكتمل‬
‫أن تسكن فمل أوان الشتاء وكذلك فرى مخزن سخباس وقرى حممس وسونساوة الكل فريب يتم‬
‫بناؤم يج فد اجتمع فضاة تلك النواجى وفيادها واعيانهالمشورة بناء مدرسة وماجد وتدبرواي‬
‫أسخفراج مصاريف بنايها واذا كان هذا من أحسن الامور لاشك أن البايلك يساعدم يى ذالك اج‬
‫تج عـــالة فسنطينة يج ‪.‬‬ ‫‪--‬‬

‫أن الاعراشى الذين خرجت كومٌ محتلة جنرال العــالة لخلاصى للخطايا وجميع المطالب الخزنية منهم‬
‫دجعوكل ما عليهم واودعوا مراهيمن وأذعنوا للطاعة الكاملة‪ ،‬وتركوا حزب المجسدين حتى ما بغى‬
‫لاحدهم الانصات للشياطين وفد حلت العاجية التامة ببلادهم وذالك لما شاهدوا *كننى حرق ديارم‬
‫وتجاعة الجيش البرانيساوى حين صعد لملجبال الشواخ التى كانوا يزعمون أن لايصل اليها والان‬
‫كفق عندم عدم وايدة العصيان ومص لمحته وما يحصل لهم من ذلك الا الهلاك والبوركا علموا‬
‫وايدة الطاعة برع التجارة والمعاملة والبلاحة وكو ذلك ولاشك أنهم اختاروا المصالحة التى يفخ‬
‫لهم منها الخير ي فالمة تج فد وفعت حريفة فرب الفرية الجديدة المسمية ميلزيموا التى بنوجى‬
‫جيران لحى‬ ‫عرب‬ ‫و تجفه الى أن أكلت بعض الزرع ولولا‬ ‫خطاء‬ ‫فالمة وسممها أمراة أوفدتها‬
‫*‪ry‬ن‬ ‫الزرع والفصمب وسنذكر الان بعض‬ ‫على جميع‬ ‫لانتشرت‬ ‫بادروا لاطبمايها حالا بغاية لحزم‬

‫بن مسمعود هن بى‬ ‫والسعدى بين دفه من بنى فطيط ومحمد بن زدور من بنى أحمد وصالح‬
‫ورجين ويارة بن سي دلالة من بنى مزلين وبوعرفة من أولاد على ج ججل فج أن الشريعف‬
‫مولى الشفية جعل ولييمة عظيمة لتزويج بنته وكان بينه وبيمن جيرانه أولاد بلعبوا بتنة وفتال‬
‫من السالبى واتباق له أن يصمطلع معهم لموجبة الوليمـة ‪ .‬واذنهم لحضمور بها وامتثلوا لذلك‬
‫الشريبوف‬ ‫مع‬ ‫وكان أيضا بيخهم ويهمن أولاد مجهر جتنة أعظم مها كان‬ ‫لسمير اليه‬ ‫وتاهموا‬
‫بالما بلغ ذلك أولاد معمر تحزموا وكينوا لاولاد بلعبوا بى أثناء الطريق وقتلوا منهم ‪ .٣‬رجلا‬
‫جرجعوا لديارم و يى الغد بزعوا لرد ثارم بتفاتلوا واذا بالشريف صاحب الوليمة بعث فومه‬
‫وسيطة لسد الكفالة ويعف الجتنة وامتثلوا الجريفين ووفة يبذ عافب الشريى أولاد مجريخطية‬
‫لس‪-‬ت‬
‫تج المـَتــمَشر ج‬
‫فدرها البى برنك لخدعهم وخيانتهم بلوكان هولاء الاعراشى تحت حكم الدولة البرانساوية ووفع‬
‫هذا برعيته لانتفم منهم عظم الانتفام بثفل العفوية يج بلد فسنطينة يج أن كل من يريد‬
‫البناء كجميع الحالات يسفط عنه البايلك المطالب الخزنية مـدة سنتين أوثلاثة مع المدد‬
‫بالاعانة بلاجل هذا بنوا ديارا كثيرة بتلك النواجى منهـا دار عظيمة ببلاد أولاد والمان‬ ‫‪h‬مل‬

‫بناها مصالى بسيان الاصبايكية برضى أنعم عليه المايلك بهاك بنا أيضا بن زكرى فايد‬
‫سفنية دارا عظيمة ببلاد عمون كموات وسمتمها بعد حمل صابته و عنابة و أن رجليمن‬
‫لها بغلمن اسم احدها محمد بن رموم والثانى أحمد بن الحسمن دخلا رعيتنا بمكملين بارود‬
‫بفبضها فايد لحنانشة وبعثها الى عنابة لاجراء الحكم عليها وج‬
‫و عـالة وهـران وج‬ ‫‪.‬‬
‫أن يُى تاسع شعبان امر سعادة وزيمرز للحرب بتولية كم‪ .‬هد ولى الحضرى ماغة على تسالة بدلا‬
‫‪ ،‬من قدور ولد عدة ك تولى العربى بن يوسوى ماغة على اليعفويية بدلا من بلغجور ج فد‬
‫وفوجه‬ ‫تولى محمد بن مفاديش احد صبايكية تلمسان فايدا على اهل تامكسالت لحسن‬
‫وخدمته مع الجيش البرانساوي وذلك بمر جنرال العمالة و بلغنا أن البتنة والفتال‬
‫الجساد لبفد فايد وجدة" واهل البلاد كانوا منتظرين وروده بى أواخر شعبان بثمانهاية وارس‬
‫والى رجالة لاقامة العابية بالبلاد وبينما الاهوال هناك يعم الخير والهنا جميع عمالة وهران يج فد‬

‫| مجلة العريشة لمواطنها ولايحتاج مكمها هناك و جامع الغوات و فدمجن شج مسمجة الجملمة‬
‫بامرالكماندانت حاكم الحالة لانه كان متوفا مع شرذمة لصوص ج سعيدة و فد تولى فياد‬
‫جديدة بجميع ناحية سعيدة وعند رجوعهم اجتمع كل احد منهم باعيان ساحته وفر عليهم فانون‬
‫السيرة المشتط عليهم بالظهمرجهرا ليعلم كل الناس ما أمرم به الخرين من العدل وسيرة الملحـق وج‬

‫فد ظهررجل بملاد جرجرة يرعم انه محمد بن عمه الله بومعرة وذلك منه كذب ويهتان وليكن‬

‫اسعار البروالشعيم للاكتليطر بعمالات الجزير‬


‫اسواق |شعمرا بر| اسواق‬
‫ر | ‪ ،‬م ا فسنطينة‬ ‫بـليـدة‬
‫‪ 8 | 9‬ا ا عـنابة‬ ‫شمس شال‬
‫‪-----‬‬ ‫تــفــس |‪ | 7 1‬الا ا‬
‫صطيسيوف‬ ‫م ‪"| 1‬‬ ‫‪A‬‬ ‫تدلــس‬
‫لفلة مونتها وتعطل‬ ‫الافلم‬ ‫هذا‬ ‫مدارس‬ ‫ضياع‬ ‫الحدولة الجيرانساوية‬ ‫الحمد لله و فدشاهدت‬
‫بعضمها وتعسرتعلم الصمميانك ية جمغى خصموصما المدارس العظام التى ذختجت منهكثيرمن العلماء‬
‫سـابفا تعطل أيضما بعضها واما الغير لم يمسقى بها الا فليل التلاميذ وشاهدت أيضما ضعفى‬
‫المشاع المدرسيمن مـع فلة علمهم وحجمدمث أن الدولة البرانساوية الان وايرة بالعلوم عن أفرانها من‬
‫الدولب يحجب عليها الوفويف بالجد على أصلاح حال المدارس وعمارتها اذ كانت منابع العلماء‬
‫زوال التعلم بهذد البلاد‬ ‫وتجولب الرجال الذين زيفوا بمصنباتهم أزمنتهم وأزمنتننمسا وكان‬
‫لدمج حبت‬

‫غبالة الدول السالبة وتراديف لحروب باطراوف ألا يالة والان لمد لله فدعم الخمروالهنا ويمهن‬
‫للدولة الاشتغال بانتشار ووايد العلوم على من هو كمت حمايتها وها شاهدق من فمل وقوها على‬

‫خدمة الطرق والفناطير والبناء لمصالح عامة الناس مُ لما اتجر ذلك أرادت لكم الجويد‬
‫مدرسة‬ ‫ا وحانية يعنى العلوم ومفاصمدهـا وانتشار معوبتها وها هي عن الان تشرع يُف بيـخ‬
‫ا‬ ‫جديدة بكل عالة لاولاد المسلمين الذين خرجوا من الزوايا والمسايد ليتموا هناك عـلم الويفه‬
‫‪1- 1‬‬ ‫والدين والادب والحساب وكــو ذلك مُ بعد أكتسابهم هـذد الدخاير الجزيلة يعود كل‬
‫أحد لوطنه وسيكون لمن يفرا بهم فمول من الدولة ومساعدة لمراده وانعامر لمن برز وعند تهفهم‬
‫ونماء مرممَ يعمل العامّمثم دمة الوايى افريمة والفرعية ‪ ،‬حَسَب اكتساب ا‬
‫علمه تمّ مع أنشاء المدارس على الكمبية المذكورة يجب على المايلك تتمم العوايد بافأمة المسايد |‬
‫"بى كل الاعراشى ليسهل على جمع الناس تعلم صمانهم ولذلك عزم الميلك على وضع شج درار (!‬
‫ذى ادب ومعروة يى كل دوارينتخبه كاندانت المتهالة لكن يلزم لكل منهم تذكرة تتضمن‬
‫أنهم ساعون يُب وايدة العامة وخيرها‬ ‫شمجخوخة فه ومعرجته وتكون أجرة المشاع على العامة‬
‫حجم‪.‬د‪/‬ت‬
‫ا‬
‫ا‬ ‫لاكني البايلك يزيد لــهم يُف الانعام ومراد الدولة اختيار بعض اعمان المسلميمن لمفهـوعلى‬

‫ا‬ ‫يُى‬ ‫مراده جبظ نور العلم وانتشاره‬ ‫حججه فرت‬ ‫والمذموم ليكون أنعام البايلك على من يسمخكق الثناء والمدح‬
‫ا‬
‫‪1‬‬
‫تج المـَتــسـبّشر ج‪:‬‬

‫لم يتفدم بى كمره وَا فال لفمان الحكم لابنه جالس العلماه وراجمهم براكمتك وان الله تعلى يحيى‬
‫يهدد رسى العـلم لم تدرس مباخره‬ ‫من‬ ‫أنبس شىء أنـت خـازنه‬ ‫العـلم‬
‫أفمــال و أخــــرد‬ ‫العلم‬ ‫واولب‬ ‫مفاصده‬ ‫واستفبل‬ ‫العلم‬ ‫أفمسال على‬
‫ج‬ ‫والله سجانـه التويمـق‬ ‫ج‪:‬‬

‫ما‬ ‫العمالة وعرشى بنى يعلى أذعن للطاعة الكاملة حبهمن رأى‬ ‫فاع بهذد‬ ‫فد دامت العاجية وا‬
‫حل بمنى مليكش من الانتفام والعفوية واما زواوة الذين حملوم على العصممان تركوا الان سميل‬
‫البساد والبةمن لما حال بهم *‪1y‬نى المصايب ولم يريدوا جسر الملاء لبلادم كم وفـع لغيرهم‬
‫‪G‬الل‬

‫أن غالب‬ ‫أن شهر الله المعظم رمضان أفبل على العامة بمخيم ونشاط والحمد الله على ذالعنف‬
‫‪5‬الل‬

‫الحر ودوامه‬ ‫كثرة‬ ‫ودمجدب ذالكى‬ ‫العمالة‬ ‫هذد‬ ‫هـذه السنة يُف‬ ‫بعدم صابة‬ ‫الناس اشتكوا‬

‫الاطباء بكل بييروا العرب يعالج أدواءكم بنعي وفد أمريم المايلك بالجولان بى الاعراشى لمفهو على‬
‫بعد هذا‬ ‫على الافامـة باه‬ ‫الناس برمضان وأنهم عازمون‬ ‫النواجى لكثرة الحر وسل‬ ‫بتلك‬

‫والفرمود وكو ذلك وفد أتجفوا مع بنايين البرنساوية ليكملوا لهم بناء م فمل الشتاء نف‬
‫أنهم التزموا كبير الابيار ببلاد شلبى لممس الأرضى ويفهد الماء وقد اولمح أمرهم ووجدوا ماء ‪5‬الل‬

‫أن للجراد أكل عزيزوالسموف حتى لم يبفا لهم ما يفتتاثون بياه ولذلك أم سعادة الفميرنور‬ ‫فل‬

‫جمال بة جريق الحبوب بينهم معونة لهم بشهود الشكر للجميل وريُى ذالعى دليل حسمني اعتفاد‬
‫أمر سعادة لجنرال‬ ‫ألمحدية التي فحد‬ ‫‪S‬أل‬ ‫رعية ته ومراده أزالة الشديد عنها بما أمكنني‬ ‫يُف‬ ‫البايلك‬
‫بفمض راع بين شباك فايد وزره ويجنه بالمدية لانعافه يى فتل رجل وسريفة بفدفة وسجهم‬
‫عليه الشرع كمسمهب ذنج ه يج فد كثر لحرق بنمواجى الأصمنام ودان *‪ny‬ن أمر الله تعالى أن من‬
‫ة نسبريه "‬‫تسبب بى أيفادها احرقت زرعه و تزد لغيرد وفد أمرالكماندانت بالنداء يى الاسواق وا‬
‫الكلى على ن‪8‬ى للحرق وأنذروحذر كل الخديم على أن لابد من العفوية الشديدة على من أوفدها ‪5‬الل‬

‫هي فـد وبيعى مايــة وتمسين رجلا من بنى مناصمر تويترة على‬ ‫لأ‪s‬ي شسرنســال‬
‫حرث أرض البلد الجديد المسمى زريق ولا شسك أن المايسلكت يشك‪-‬سر حسمن صنيعهتم ج‪:‬‬
‫تنفس ج أن بى أواخر شعبان أوفد رجلان من بنى مادون حريفسة بالخصمب اليابس ودامت‬
‫يومهمني ولولا رجة الله وردت برع شري كهف أذيتها لتمت على البلاد وأكلت غيب الرابطة‬

‫==‬
‫‪5‬ل‬ ‫المــــُـبَشر‬ ‫لج‬

‫أن أهـل عرشى بغدورة كانوا يلعمون‬ ‫‪G‬الل‬ ‫باداء للخطية‬ ‫يُف أيفادها والتزم‬ ‫مُر ثكنني من تسمجمب‬

‫‪-‬‬ ‫دية لخطاء ويعتق وج‬


‫تة عـالة وهــران اج‬

‫فاضيا بسجمد وتولى‬ ‫بلعباس ك تولى أيضا سى كمفد برى الرحمان‬ ‫فايدا بسيدى‬ ‫فرطبة‬ ‫تولى جون‬
‫فاضمما بالسيدة مغنية يج‬ ‫‪-.‬ليعفوبى‬ ‫رمضان فاضيا بحجامع الغزوات وتولى سى الطمب ا‬ ‫سى كمفهد بن‬

‫والاهوال بها وسعك الدم بمن أهل أنفاد وينى يزناسن والظاهر أن السلطان مولاى عمد الرجمان‬
‫وفيمـدل أنه بعث الفايد السيد على لإن الطيب الفناوى‬ ‫ذالعى‬ ‫ازالة‬ ‫يُف‬ ‫غاية السمعى‬ ‫مرادد‬
‫المبصمل هذا الامر المهم ويى أواخر شعبان دخل الفايد المذكور ببلاد وجدة بربحماية رجالة‬

‫يزناسن وتكلموا ى شان الخير والصالحي وكان الامرفريب يتم واذا باهل أنفاد أصابتهم جزعة وغمرة‬
‫وأشةتد غضمبهم لما ظهر لهم أن البوايد والمزايا تححصل لمنى يزناسن بضملا عليهم وزعوا أن أمريمٌ‬
‫لايبصمال الابالحرب للجديد والفتال الشديد ويعد رمضمان يشرعونى بيى الفتال ‪lG‬إلل معسكر ‪5‬إلل أن‬

‫الخمر للسلطان غضب غضمما شديدا وكان السيد فدور‬ ‫هذا‬ ‫الرد ن أمره بذلك ولا بلغ‬

‫بيه عند السلطان جيرضى‬ ‫ثمّ أطردة يذهب الى السيد لحاج العربى بوازن متوسلا به ليشبع‬

‫وأخذوا لهم ثلانتقاية أبل والوف غيمُ ويعد وقوع هذه المصيبة له أراد الفد وم بة مجسمه للسلطان‬
‫لاكى كثير الناس منعوه من ذلك وتعرضوا له وفد وفعمت بتفة بين أكابه حميان وتفاتلوا‬
‫مرارا وعافبة فتالهم أمتنع من حربهم عرشى للجنبة ودخل يُى طاعة الحدولة البرنساوية وأنهم‬
‫الماء فد بفد هذه السنة بملاد الغرابة وأولاد‬ ‫الان مخيمون براس العين ببلاد بنى مطهر و أن‬
‫كبير الابيار وفد حصل‬ ‫لكعبة لحر ولهذا اشتغل كل الاعراشى‬ ‫سميحلال ىي سمعدج فلاف‬ ‫واولاد‬ ‫سى مسمعود‬

‫صابة هذه‬ ‫يُف‬ ‫خابت أعيال الناس‬ ‫يج فد‬ ‫مستغانم‬ ‫الماء يج‬ ‫بوجدد‬ ‫النبع‬ ‫لهم من ذلك غاية‬
‫السنة بتلك النواجى ولهذا حصل للناس خوف الجاعة لاكنهم لايهتمون من شىء لان مراد‬
‫المايلك أسفاط المطالب الحزنية عنهم وربما يعون مساكمنهم بما يحتاجون اليه يج تلمسان ج أن‬
‫الطريق يى غاية العاومة والفواهل تتباونت بها من أعماشى المغرب الى تلمسان ومخها الى المغرب‬
‫‪- ----------------------‬‬
‫يج المكـّـســمَشر ج‬
‫تاجيلالت واخرى *نى واس حاملتى المرنوس والحايك والبالغة‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫فابلة عظيمة‬ ‫ورددت‬ ‫| من ذالك‬
‫وكثيرالمعاملة باسواق تلك النواجى واما اسعار البرغالية جداوقيمة المفر والمواشى بخسة لضمعيوف‬

‫فد حلت العابية ببلاد الفبايل بمن ميلة والفلل وفسة طينة مع أن بورنان بن ‪:‬عزالدين‬
‫ومولاى محمد كانا يسعون في تجديد الجعتنة عند زواغة لاكنهم لاينفصمتون لكلامها وكذلك‬ ‫‪--‬‬

‫طلب‬ ‫غ‬ ‫للجد‬ ‫مهفة جادين كل‬ ‫بى‬ ‫لمرايكما وأما‬ ‫تةمصممت‬ ‫أن كن‬ ‫تدخل بلادنا وكفرب أرضنا‬
‫المجسدين الذين فتلوا أناسا ونهبوا جورسكيكدة وفبضوا الكشمر منهم ومكموم بيد الدولة‬
‫الهرنساوية ولاجل هذا الجسد التزمت الامحال دخول بلادم وجولان تلك الموجى وأم أولاد الحاج وينى‬
‫صالح فد خلصموا لخطية التى جعلت عليهم والان حلت العاوية ببلادهم أية عنابة يج ان بداح‬
‫بن عيارة شج بى صالح وأولاد شعيب خرج مع ثلاثة بوارس الى جمال سمدى عيسى والتفوا‬
‫مع قابلة هناك باربعة بغال حاملة ثلاثماية وخمسين دملوا بارود بهم الكاب المغال حينا‬
‫أن سى على‬ ‫فالمة‬
‫‪5‬ال‬ ‫ا الاجال وادخلوم الى عنابة خزام الحاكم على حسب العادة‬
‫‪55‬ل‬ ‫ثمّر‬

‫الناحية ابترضوا بيما بينهم مالامبلغه حمسة عشر الى برنك ليكملوا بناء المجد الذى أبتدء ود‬
‫بفالمة ثمّ وضعوا هذا المبلغ بيد حادم بمروا العرب هناك وعد زوال شدة الحريشتغلون باكماله‬
‫‪.‬ن‬

‫‪-‬‬ ‫ببلاد قيمجسما روينى‬ ‫والسلامة والى الفاولة التى ورددت كان مسيرها على طريق غيسرالمشهورة‬
‫رد‪،‬لا‬
‫وجهان ونية بومنداسي وبلاد بى مليكة ويى عماس وينى خالد ويى بورمان واولاد الجارى‬
‫أحد برق بنى سليمان وكان سهرم بى غاية الامن والامان وعيا فلمال تساويرقوايل أخرى بالطريق‬
‫الفريبة المارة على تينرى لحد وينى ميمون وأيمث فندوز ويئى تمزى برقة من بنى سليمان ج‬
‫باتنة وت‪ :‬فد فمض عـار بن مسعود والفاسم بن معروف والعربى بن على الانتشارم الأخمار‬
‫الكذبة بين الناس وسعيهم يى الجساد ثم بحكم المايلك على الاول والثانى خمسين دورو‬
‫‪G‬ال‬ ‫والله سجانه التويمــق‬ ‫‪5‬ل‬ ‫وعلى الثالت مايـة دورو جـزاء جعلهم الردى‬ ‫خطية‬
‫‪---------------------‬‬ ‫‪A-‬ح ‪.A----‬‬

‫طمع بملد لبرتري دار مطبعة الدولة‬


‫أن ألم الواء فد ظهر أوليته باقصى المشرق ق دخل بلاد الفرس ومنها الى الجاز وحل بالديار‬
‫في المديين العظام كباريس وروان ومسيلمة ويحتمل الان يرد الجزايم ولهذا يجب على أهل‬ ‫ا‬
‫لكى يخوف المه وفد يجبى أربعة عشر سنة حل اللواء بهذه البلاد ومات الكثيم ويها‬
‫لجهلهم هذه الاسباب وعدم الاستعمال بها لاكن بعد حدوث المصميجية الاولى تمصمم‬
‫الفاسن وتكففوا أن ما يحجب الجهل به لنبى المه هو الاسخباظ بالنجس من العبوات وتنظيف‬
‫الديار والبيوت والفرابة ولون الانسان ما يصميمه الاما سطربفيلم فدرته والحذر والخدوظ أوجب‬
‫ك؟ أتوق على ذلك كل الايمة واة‪-‬ا يحجب على العامة بذل الجهد يى سلامسة أنوسهم‬
‫ك أنى الجبايع يسى بى أفتيات نفسه ليلا يهلك ولاجل ذلك فد أم ممر للجزير باتخاذ بعض‬
‫الاسباب الحوظة التى لايخيعى على العامة ووايدها ويجب على الناس تجمجمهمضني ديارم داخلها‬
‫وخارجها علوها وسعليها كا يممضموا المرة بعلافلات المرة أقواس الازقة والحيطان التى بمن الديار‬
‫يوم‬ ‫والابيار والاجماب وكل كل يةنبس مفه رع خميث ويكل‬ ‫الملاء‬ ‫وكا يصمحوا فوادس‬
‫والدروج والخابون أسيل ووفق من الزيل والكلبون‬ ‫الدار أصملاح الأرضى والسط‬ ‫كباب على رب‬
‫والارنب‬ ‫اهل البلاد من تربية الدجاج وأكمام‬ ‫ذلك أيضا منع‬ ‫وعن‬ ‫بحكمله خدام الموليسية‬
‫ودود الحريم وكوذلك ما يتكون منه الزيل يى المموت و مفع أيضماخلية الزيل ي الاركان‬
‫والماء الرأديد وان لايلوح أحد بعض الموانات يُى الابيار أو الاجماب أو يى بينت الغلاء سواء‬
‫كانوا أحياء أوامونا واراب لقمل والبغال والدواب يجب عليهم كل يوم يكملون النزيل خارج البلاد‬
‫كيجبرت أن لايطرحوه يُب الازفة والاسواق ون خالى هذه الارام يعاقمه الشرع اليوم افساوى بكل‬
‫هذا مختصين لاهل البلاد وفط ومنه البعض أيضما كصمل مفه ووايد لأهل الموادى أن عملوا به‬
‫منها لايمكن لهم المميت بدبارم مع دوابهم خابوى عادتهم وأن لايمفو الملاء وأكدا وأن يدجفوا الزبال‬
‫ح‬

‫بات ألمـَـســبَشر تج‬

‫دخول الماء لميوتهم بما أمكن وأن ينظموا ثيابهم لاسيما ثياب الصوى كا يطهـروا أنهسهم على‬
‫حسب مفةضى الدين وان يختجنموا من أكل كمسرة البواده وانوعة المطيع والعنب وغم‬
‫ذلك لان الاسراى بى أكل ذلك يجلب الالم والان لابد من اتخاذكم هذه الاسماب ولاننكروها ولعل‬
‫يحصل لكم النوع منها ان شاء الله وكفتجبى عنكم الضمرورة بفدركسمكم واجتهادكم بى الخجظمة‬
‫‪5‬الل‬ ‫للجزيـر‬ ‫عـــالة‬ ‫‪G‬جل‬

‫أن الكذاب الذى كجرجرة مع سى للجودى يزعم أنه بومعزة أراد انتشار البساد بتلك النواجى‬
‫لاكين لم ينصمت لكلامه الا فليل الناس لكونه ظهر رجل ماخر فرب شرمـال بنواجى‬
‫زتيمة يحل عيدى أنه بومعزة أيضا جمن حقي ذوى العفال يطرد وم *‪r‬نى بلادم لان مراد هولاء‬
‫المجسدين التسبب في المتن ليذخروا الاموال ويهروا بانجسام بحيث لايهفه بهم أحد ويتركوا‬
‫اذ ذاك المرعية في الغرر تحـت سطوة انتفامنا يج فد اشتغل الناس ببناء الديربى نواجى‬
‫مليانة والاصنام وصور الغزلان حمن زال الحر وانفصى صوم رمضان ولاشك أنهم يتموا الحمل‬
‫بذلف حجمهدده يى هذا‬ ‫مولى‬ ‫لحر والبرد ويى جهلة‬ ‫حكندي‬ ‫فبل أوان الشتاء وكصمال لهم بذلك وفاية‬

‫دورور‬ ‫وديع اربعماية‬ ‫الطاعة‬ ‫يُف‬ ‫دخل‬ ‫فد‬ ‫المطالب الخزنية حتى الان‬ ‫الذى أمتنع‬ ‫اداء‬ ‫*‪r‬نى‬

‫بذمتهم تج أن أعـماشى هذه العمالة اخمـروا‬ ‫من الغرامة السالبـة الـتى كانت‬
‫مالاى د ورور *لان عامتهم لبناء فنطرة على وادى سمام والان فدل‬ ‫يُف جمع سبعة‬ ‫بمرادم‬ ‫البايلك‬

‫لحر والان فد أنبصمل نزاعهم‬ ‫شملادة‬ ‫الايام بدوام‬ ‫الملاء بنواجى البليدة لضعبه عندهم يى هذه‬

‫منمصمور فتال رجلا لياخـذ‬ ‫بن مسمعود •‪r‬نى بى‬ ‫أن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫صور الغزلان‬ ‫‪5‬الل‬ ‫سبـك الدمام‬
‫العيالة‬ ‫فحد أمم حاكم‬ ‫المدية لج‬ ‫‪G‬الل‬ ‫وبعثته الى حاكم العيالة‬ ‫الثار جفيجمضمساه الشيخ‬ ‫منــاه‬

‫أن أرمادة‬ ‫فال‬ ‫منـهـا‬ ‫ة‬ ‫وال الكاذب‬ ‫الاةِ‬ ‫اره‬ ‫بــالأكسـني مصـطـغي لانتش‪.‬‬

‫وبوروندد أزدادت الختجارة والمعاملة بجمني أهل المحراع‬ ‫الفبلة‬ ‫تجع‬ ‫المدية ومعه‬ ‫دخل‬ ‫الاغواط‬

‫عح‬
‫لمك====صـــسم‬ ‫ج‪ :‬الملّـتبَشر وج‬ ‫‪-----------------------‬ص=======‪-------------‬‬ ‫‪-‬‬

‫يبدلوى صوهم بامتعة غير الحبوب وي هذه الختجارة غاية المنيعة لاهل التل واهل العحراء بي‬
‫المناء على بن يحيى باشى ‪-‬اغة تمطرى لانه عزم على بناء ماجد ومدرسة عند أولاد‬ ‫فدا وجب‬

‫إجـد فرب الاخضمرود جد ى جمع مالات البناء في بوغار يج فد قر بناء ثمانية عشر دارا عند‬
‫بنى مايدة ويخى لنت وأولاد عار يج مليانة ة‪ :‬أن أحمد بن عيسى وعلى بن سعيد أتها بفتل‬
‫رجل وفبضبها الخزن وبعثها الى مليانة لختجرى علمها العفوية و الاصنام ج أن أجد‪.‬‬
‫بين جمافولب من صممج دخل خيمة من اولاد فصممربضممجوه مُ وال لرب الفجة أنا بن عبد الله‬
‫بومعزة وطلب منه الواعدة بكان العربى الفصيرى رب البيت دخله شك بى ذلك واخبربه‬
‫الفايد بفدم اليه بنهسه ومسكه فف بعثه الى الاصنام الى أن يظهرأمره بالما وصل امر لكم‬
‫بطوابه بى السوق ثلاثة أوأربعة أيام والعرب يستهزون به ج أن السيد فدور المسيسى فاضى‬
‫المالكية كان حكم عليه البايلك بالجن ستة اشهر مع ثلاثماية برنك خطيـة لتضييعه‬
‫الامانات وان لاينال حظ لملخدمة بوظيوف مسة فملا فل أن جل و‬
‫و‪ :‬عـالة وهـران‬
‫أن بى أوايدل الشهر الماضى دخل بعض أعماشى المغرب الى عالتنما ولا راوا خروج المكلة البرنساوية‬
‫من تلمسان رجعوا الى المغرب ويعد رجوع الحلة الى تلمسان دخل أيضا بعض بـرق أولاد نهر‬
‫الخالبين غن طاعتنا مُ فدموا الى سيدا وكانوا يزعمون أن العسكر البرنساوى لايخرج اليهم أوان‬
‫الحـــر وفدموا الى المرابط سيدى عبد الله متاع بوجململ وخيموا هناك ثمُ أن بعض قومهم غجموا‬
‫على خطار بى الطريق بالما بلغ ذلك الى جنرال العمالة عزم على أنتفأمهم بغتة وحين غبالة‬
‫وبى أوايل شوال خرج مع أربعة طوايبى من فوم السرسور وخمسماية فوم العرب واجتمعوا مع محلة‬
‫سبدا وقوم بى ورياشى وينى ونمد وبى ثانى عشم شوال أدركوا الموسدين كانوا بارين لحدود أبالة‬
‫المغرب بوفع فتال شديد ويترفوا أولاد نهرالمذكورين بعد موت ثلاثين رجلا منم وخمسة‬
‫وعشرون جوادا وأخذوا البرانساوية لهم ماية وخمسمن خيمة محمولة على أبلهـا ولوى غمْ‬
‫وعنز وكثير البفر ولاشك أن هذه العفوية تكيهم عن الجساد واما الهناء والعابية بلازالا‬
‫بتلك العمالة والناس يدبعون العشور وجمع المطالب الخزنية دون كلبة ج مستغافر و أن‬
‫العربى بن قيـوا من أولاد الشريبى كان دايما يمتنع عسن طاعتنا ويخبى نبسه تارة بمجمل‬
‫ونشريس وتارة بريوا وتارة عند شرية بليته لخلص من أذا المطالب الخزنية ولا عاين الدولة‬
‫البرانسوية مددت سطوة يدها لجميع تلك الفواجى خرج ودخل عند الحمامسرة ولما بلغ‬
‫ذلك لولاة جليته والشرية اجتمعوا مع الحاج جلول وامروا العمامرة بتسليمه اليهم لجلصوا‬
‫البلاد من شـرهفذ المجسد الاجنبى بالمـا تحتفق عنده عدم الخنجاة حيث أحاطوا به سلم نبسه‬
‫‪s‬الل‬ ‫ألى لحكم البرانساوى وطلب الامان وامره حين يحذ الحكم بسكنى مستغافر وان لايخرج منها‬
‫‪5‬آلا معسكر للا‪G‬ة بلغنا أن السلطان لاى عفمحلاف الرجمان فجمضى السيد الشج لأننا الطيب بعباس‬
‫‪0s‬مر‬

‫ا‬
‫‪---------‬س‬
‫لأن المكسـسـسـسـمشر‬
‫‪5‬الل‬

‫حمن فدم اليه ليسلم عليه وأمر بجنه مع الانتفام الشديد منه مخالفة أمره ي تحريضمه‬
‫جيان على النباق معنا تج سعيدة ت‪ :‬فد تولى العربى بن يوسى ءاغة بدلا من محمد بن غبورج‪:‬‬
‫نة تيارت و فد ظهر رجل شريعى يدى الناس الى الجسساد وكان يستقم بفصمر خراب‬
‫هناك فملة تيارت واخبر جلول بن يحيى الكماندانست حاكم تمارت بعساده بلما‬
‫باه أمر حاكم وا العرب بالخروج كـوه مسع الفوم ومعه الاغتين عجم فلال الفادر بن داوود‬‫بب جه‬

‫وجلول بن يحيى ولا وصلوا الى بوتجر التفوا مع ثلاثماية وخمسين وارس من الاحرار وماية‬
‫وارس من جمال العمور وأولاد يعقوب زرارة ساروا معهم اعانة ويعد يومين بلياليها وصلوا‬
‫فرب الفصرالمذكور بملغم للخمريان الكاب الشريعف المذكور رجعوا على سيدم وفمضمود وارادوا‬
‫ألفدوم به الي الكماندانت وكان الامر كذلك يبعى غذ ذلك اليوم أتوا به وسلموه بيد الحاكم‬
‫الجمرنساوى المسطور والان أنه مجون بة مارت واسم هذا المشوم محمد بن أبراهم من أولاد مولاى‬
‫أدريس وكان ازدياده بالساقية الحمراء ويفال أنه فمج المنظر وقد لسعت احدى عينيمه الابى‬
‫جة‪5‬ة‪-‬يعي جيجكبب الثناء والشكر على الاغتيمننى عجم فل الفادرين داوود وجلولب بن كجى خسمن خدمتهم‬
‫بى مثل هذه الامور المهات يج فد بلغنا مني تلمسان أن أهـل أنفاد وينى يزناسن أصطلحوا على‬
‫ولد السيد محمد بوزيان صاحب الطريفة‬ ‫والمرابط سى بومدين‬ ‫يبد سى على بن الطيب الفناوى‬
‫المشهور بالخير والحسان تج عــالة فسنطينة نت‪ :‬أن جنويهـا من بساتين العحراء لازل‬
‫بعض الهتن عندم ولاكن عبافليل تخرج محالة من فسنطينة تجتمع مع عساكرباتفه ويسكرة‬
‫‪.‬‬ ‫لتعفنب من خرج عن الطاعة وأم أولاد كنون الذين بنواجى لحضمنة رجعوا للطريق المستفييمة‬
‫من غبلتهم ودخلوا الطاعة لجيخلصوا انهسهم من العفوية التى كانوا مهتمين منها ولاشك يتعظ‬
‫الغير ويفتدى بسميرتهم ‪5‬إلل أن نواجى زواغة لم يظهر منهم بساد غمران أهل لأليعا عزالدين لازال‬
‫النزاع والتنابس بينهم وهذا يصعب على غيرم من الفبايل لكون الحكم يمنعهم عـن الدخول‬
‫لاسواق ميلة ومورية منعا كليا الى أن يدخل الكل يى الطاعة واما نواجى الرمل الاسودل بى غاية‬
‫الهنا والعابية يج فد تجدد دخول الجراد لبعض بلاد التل وغرس ببلاد بى عامر وسفخية ويى‬
‫دويلة وهذا للجنس يسمونه جراد الفصمب ويكتمل أذه يموت أوان صب المطر مع اجتهاد أهل البلاد‬
‫ي فة له تج بسكرة ‪G‬إلل أن شرذمة خيالة من بيرو العرب مع فوم فايد بسكرة غزو على أولاد‬
‫ساسى واولاد حركات من أولاد نايل بوجدوم مخيمون باللوبة خلى بسيدى خالـد وغموا عليهم‬
‫واخذوا لهم سمعهن بعهر ج أن اهل فصمور سوى ووأدى ريغ الذين م كمرت أمرالفايد بين شمة وعي‬

‫الخزن حكجم فرثخن) شاهدوا منه الجويداً العظام مع أنهم كانوا سابقا يُى أهتمـام مناعي أعد أيسهم ولا تمسكوا‬
‫بالترتيب المذكور حصلت لهم الراحة منهم ‪s‬أل أن أولاد سعيد بنى عامر واولاد تمايم فلال دبعوا مجبلع‬ ‫‪..‬‬

‫الخطية التى جعلت عليهم لخروجُهم عن الطاعة وهذا دليل مراد أهل تلك الفوجى ‪3‬ـي لخير ‪5‬ذ‬

‫طبع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬ ‫‪-‬‬


‫!‬

‫معصممة بغرب وادى‬ ‫ج‪ :‬الحمد لله يج أن جماعة من أهل الخشنة فد أتبفوا على بناء‬
‫بودواو من تلك الناخية لاتخاذ الزيت باستعمال فوة ماء الوادى المذكور وفصدم بى ذلك‬
‫تكثير مفدار الزيت وتجويده حتى تزداد لهم المنابع بازدياد الختجارة التى فد ركت لهم يُف‬
‫العام الماضى بوق المامول ولانهم تجففوا أن الاسباب المستعملة عندم حتى الان بى عدل الزيت‬
‫لمس بمها بايدة تامة لانها لاكمال عصر الزيتون ولا تخرج منه الزيت بكليته مع كثرة‬
‫التعب ودوام الشغل بـل يمغى بى التبل الدى لايكمل عصره مفدار زيادة من زيت يطمحونه‬
‫ولاينتبعون به ولا تممن لهم عجزالواحد عن أداء مصارف معصرة من الجنس المذكور أتبق‬
‫البعض منهم بإجاع مبلغ من المال بى هاذا الغمرنين لحميد وتعاونوا بى ذالك كتعونهم الدولة‬
‫على حسب لا يأ السعى لمصالح الرعايا اجعين ولا شك أن غم م من الناس يفتدون‬
‫بعملهم ويفتبون بسيرتهم تمّ اعلموا أن مفدار الزيت الجلوب من بلاد الفبايل الى الجزايربى‬
‫العام الماضى جاز زوج ميلاين ليطر ومع ذلك لااستفنعوا به التجار البرانساويون بـل‬
‫كانوا يحتاجون الى اكثر من ذلك ولوكانت لكم معصرات كالتى ذكرنا ليضاعبى لكم‬
‫وهـاذا يدل على المنبعة التى يُف اتخاذ الالات الجديدة‬ ‫مخماه‬ ‫الزيت ويضاعبى أيضا رككم‬
‫مثل الالة التى ينصبونه على وادى بودواو بعليكم بسيرة أهل الفشنة وتعانوا ولياتى كل‬
‫واحد منكم الذى له تجر الزيتون بيديع شيسا *‪r‬نى الدرام حـتى يحجتمع ثمـن الالة تجدوا بى‬
‫ذلك منابع بوو الظن وأيضما يلزم عليكم تحسمن غمس الزيتون واصلاحه لان بعض الزيت‬
‫المخفذ عندكم غير مسمخكسمن عند البرانساويمن ولايحمون أكلها ذلك لانكم تخلطون الزيتون‬
‫مع الزنبوج واجتنبوا ذلك واغرسوا الزيتون للحلالى ولفموا التجاركم فدرما طفتم واعلموا أن الدولة‬
‫لها بى الجناين بغرب الجزايم وغيرها من مداين عالاتهانفلات الزيتون لحرمن خمرجنس تصيله‬
‫لهذا الارضى وتعطيكم منها ما تريدون التلفم التجـاركم بمن أراد بعلمه أن يطلمه من صاحب‬
‫‪1‬‬ ‫بمروعم يب عالته ينال مراده من غيرغن كذلك تزيد تجارة بيهارع محفق وتكرلكتم البركة‬
‫‪--‬سـ‬
‫‪-‬ســــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪--------------------------------------‬‬
‫‪S‬ل‬ ‫المـَـــــبّشر‬ ‫‪5‬الل‬

‫‪5‬ال‬ ‫لجزير‬ ‫عـــالة‬ ‫‪5‬ذ‬

‫العسكربى الاسميتالات بفط وحتى الان لم يمست احد من أهل البلاد برانسوية أومسلمونى‬

‫سابفا لاشك يضعف المه وفد اسخفرجوا بعض الادوية لما وجدوا بيها من المنابع منها ماء‬
‫الشندفورة أتبفوا عليه الاطباء اذا طج وشرب ماؤه ينبع جدا واذا أصيب احدّكم وطنمّ‬
‫العسكر أوغيره ليفدم لمعالجته لان جميع الاطباء لهم‬ ‫الوباء جبخجرد مرضمه أخمروا طبيب‬ ‫باه‬

‫حق على ذلك وفبمن كدم واجتهادم في أدوية الناس ولهم مساعدة بى فدومهم للرضى‬
‫كالص نمة وطمب نهس ويمنما يتعطل ورود الطبيب على المريض هنية لابد من شربه ماء‬
‫الشندفورة وماء ورق الشينة والنعنع والبابونغ لان كل هذا نابع جدا وك تدلكونى سمفان يفل ىل‬

‫المريض ورجليه ليخة رك دمه واياكم والغبلة عن ذلك لكى يحصل الشباء بحول الله وفوته وي‬
‫بومعزة ولاجل‬ ‫هناك يحل عيدى أنـه‬ ‫البتن بفوجى صمور الغزلان لحضور رجال‬ ‫بعض‬ ‫فنل فخ‬

‫هذا الامر اسهل ما يكون لان كل الاعراش حصل لهم التعب من توتر العتن ومصايبها وي‬
‫عندما تكلمنا سايفا على أولاد برج اخدى برق أولاد نايل وايم امتنعاً على الطاعة ويلمر‬
‫الى أن تحجموا على زمالة مغتهم ولاجل ذالكى أصابتهم الدولة الى أن طلبوا الامان بشرط أنهم‬
‫يدبعوا خطية بالغة للبايلك وما تتمع ما فهموه من الزمالة كيودو دية من فتل وجرح‬
‫ان كيى باشى "اغة أظهر غاية الشجاعة والبطانة والفدمة الصمابية يى انجاز هذا الامر‬ ‫واما‬

‫كضم أحـد بسيانات بمروا عـرب البليدة كيم مع أسواق بلادم لاقامة ذالى الترتيب‬
‫الذى بيمه بويد للجانبين للميع والمشترى وبه تمنع لخمانات على كل الوجوه وَكان للحليبهة‬
‫‪ ,‬بن محى الدين لخدمة الصاوية بى معونته للبايلك على تجصميل ذلك يج البليدة تج أن‬
‫بى مناد وتجوط الفاطنينى باراضى البايلك من بلاد الزمول أذن لهم هذه السنة بمكراثة أراضمى‬
‫حمرالعمن ويوركيكة لاى ماد الميلك اقامة بعض الجند ببلاد الرمول وى السكة الكاية‬
‫والى الجزاير باتخاذ تأويل لمستفر الاعراش المذكورينى ارضى غمرها على حسني‬ ‫وفد أمر سعادة‬
‫في اطعايه " التي نمت بنمت مب عمن سمدى تعالى بمى أمر الليبيرقالي ويضنوا‪.‬‬
‫وكيبية ذلك أن أهل تورقة كانوا راحعمن من سوق السبت بنزلوا باثناء الطر لمت‬
‫يصماحوال عليهم النسوة الى أي خرجوا رجالهم من زمالة سيدى نعماى‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬سـســ‬
‫‪----‬‬
‫ج‪ :‬المسّـــــتشر ج‬

‫بجروا أذ ذاك أهل تاورفه وم بى غاية الغيظ والغضب ثم تحزموا ودخلوا سوق السبت مرادم ‪.‬‬
‫الانتفام من أكابهم لجرحوا رجلين جرحا ثفيلا ولا علم بذلك باش مغتهم المذكوردخل‬
‫‪S‬ل‬ ‫لتراخيه عن كيف البتنة‬ ‫البتنة وجعل خطية على خليجته‬ ‫ازالة‬ ‫وسجتى يى‬ ‫السوق‬

‫عمدى ي بلاد الربعية وسبب ذلك ثارساليوف بينهم مدة ستة عشر سنة لان أب المفتولي‬
‫أولاد مختار الشرافة‬ ‫بتنة كانت وفعمت بجبن‬ ‫يُى‬ ‫المذكور كان فتل أخ الحاج‬
‫بورحلة المسطور‬
‫وأولاد مختار الغرابة بفبض للحكم الفاتلين وسختجرى عليها عفوية شرع العسكرية‪ :‬فد‬
‫‪5‬إلل‬ ‫جعلت خطية فدرها خمسماية برنك على جرفة من وزره لاخبايها بعض أناس فتلوا عسكريا‬

‫لأننا‬ ‫وثانيا لتبريطه يُف الامور الخزنية وامتناعه "هندى أوامر البايلك وفد تولى‬
‫مكانه أبراهم‬
‫كجى تج بوغار ‪55‬الل فد حجعلت خطية فدرها ثمانية دورو على كمد بن بودوم لانه أوفد حريفة‬

‫ج‬ ‫خوجة بتلك البيرو وذلك بامر سعادة والى للجزير‬ ‫ان مزى‬ ‫كمحدد‬ ‫عرب تلك الناحية ك تولى‬
‫و عـالة وهــران يج‬

‫السيد الشج بن الطيب عزموا الان على الرجوع لبلادم والامتثال للطاعة حيث فبض سيدمك ‪.‬‬
‫عمر يناكم سابفا ثانيا لشدة تعجبهم يُى حالة ال&نجرة *‪r‬نى وطنهم مع عدم احسان *كندى هاجروا اليهم‬
‫وفد كففوا الان أن لاجاة لهم العساكرالبرنساوية ولودخلوا بفاع المحراء يج فد أشتغلوا‬
‫‪5r‬نى‬

‫الابياريى وطا مليطه ولاشك أن لايخيب سعيهم لوجدم المــاء على مسابة‬ ‫الناس كبير بعض‬

‫بى اجتهاد طلبه لتزداد العمارة بعدون الله يج سيدى بلعماس اج فد وفـع بعض البتن بعرشى‬

‫الملكية المطلفة واذا بهم رجعوا عكسنى ذالكى ووقـع خلاجى بينهم لشيطنة ماغتهم غافر‬ ‫حد هدمتيب‬ ‫على‬
‫ان جرح جيلما علم بذلك الخزن مسكه وعين لهم الاراضى المفحمة لهم بسكنت بتنتهم والارضى‬

‫بالحراثة تكبرصابتها ويع تلغيبها وج أن بن جمادى بوعزة شاوشى بمروا عرب تولى فايد‬
‫الوكلاء وذالك بامر سعادة جنرال العمالة بتاريخ أويل شوال الج " فد مسكا فدور بن جردول‬
‫تة المكــبّشر تج‬
‫المازونى ومحمد بن عير الصبجى لاشتغالها بمخدمة البارود وفد وجدوا بدارنها فرب الكهوف‬
‫البارود‬ ‫منى‬ ‫واثنى *‬ ‫الكبريت وملحج المارود‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫ونى *‬ ‫الصناعة مثل المهراس والممزان‬ ‫عالات‬

‫أوايل شوال واصطلمحوا فرب عين الصفا بملاد صمبروة وفد أذن لاهـل أنفاد أن خيموا‬
‫الراحة‬ ‫حصملت‬ ‫حدودنا‬ ‫بعيدة عن‬ ‫بها‬ ‫خجلا ا‬ ‫بجلاد الطريبة ولا كانت هذه البلاد التى‬
‫لمن يليهم من رعيتنا لان بعض أهل البساد منهم كانوا يدخلون بلادنا خبهة ويجرون‬

‫توليته بوجدة لفبض العشور بفط وج‬


‫‪5‬إلل‬ ‫عـالة فسنطينفـة‬ ‫‪5‬الل‬

‫فد أشتغل البايلك غاية يى ترتيب العساكر الفادمة الى الزيبان لازالة الاهوال واحداث‬
‫الهنا والعاجية وستفدم طيبتمن *‪ry‬نى عساكم عالة للجزيم الى هناك لختجتمعا مع المحلتيمنى‬
‫لمفارجتين *كننى صطيجى وياتنه وجهلة هذه العساكر يُف فوة كجميع الاقامة والمونة والات للحرب‬
‫من مدافع وكوه واذا المبسدون لازالوا بى تعصبهم وتعندم لاشـــك يحل بهم عظم الانتفام |‬
‫ويصمهرونى ‪ .‬عمرة لغيرهم ‪ .‬يج أن أمور بلاد زواغة الان أحسن مما كانت وي تاسع شوال‬
‫غزى بولاخراص بقومه على خيالة بن عز الدين وطردم من محلهم ونهب مطمرم وكان فوم‬
‫بولاخراص المذكور فبل هذا بفليل المدة بروا عليه عند التفاء العدو وي هذه المرة لما عاينوا‬
‫الظهر حفيفا مـع أن بعض فوم السرسور كان معهم ثبتوا ويبينما جرت تلك الامور تجموا‬
‫بنى كتاب على مزرقية من أكاب بورنان وحرقوال ديارهم ويى ذالك اليوم أيضا غزوا للحراكته على‬

‫طيبة من المنامشه كانت مخيبة براس السطجة يج بسكرة و أن الجتنة التى ظهرت بالزيمان‬
‫لم تمنع الناس من دوع المطالب الخزنية للبايلك وفد دبعوا ثلاثماية واربعة وسة من الوف‬
‫برناك من العدد الذى يساله البايلك منهم وذلك فدره خمسماية البى ويرنك اج باتنة ج فد‬
‫تولى سى الختار بن دايخه فايدا على أولاد دراج الشراقة زيادة على رعيته الاولى أولاد سالم ويت‬
‫صابورج أن الاعراش التى يجور باتنه مرادم أن يحجمعوا مالا لمناء مجد بباتنه وسيعاونهم‬
‫البايلك يى مفصمودهم تج صطيوى يج أن فابـلة بثلاثماية بغل خرجت من صمطيبى الى جاية‬
‫حاملة البر وستعود بمضايع المناسبة لتجارصطيوى وهـذا أول ممدوذلك وكان سابفامهى‬
‫تخرج فاولة من جاية حاملة السلاع تعود خالية والان والحمد لله تجارتهم ذهابا وايابا ولاجل‬
‫ذلك أن جبوب أياة صطيوف تماع بجاية حينا وفسد أشتغل المايلك ألان باصلاح الطريق الى‬
‫أن تسلكها للخطركل وقت وحين والله سبجانه التويق و‬
‫طمع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬
‫‪«9x‬‬
‫و كم ^ ا ‪. .‬‬ ‫‪ -‬هي ‪.‬‬

‫وعند ظهوره وجى الناس بالجد والاجتهاد يُف معالجة أخوانهم الذين تلموا وا يفصمروا بى عونهم‬
‫والوايز يُف هفذ د الطريـق الحميدة سعادة والى مهلكتـة الجزايم والجريبى والممر وقبول على‬

‫بامر الممري النظر باسرع جمال الادوية للمرضى وكل ما يحتاجونه وبسبب هذا التلويل أفتسم‬
‫أهل البلاد "على ثمانية أقسام وبى كل قسمة وكلاء برانسوية ومسلمون متكالبون بتدبير‬
‫‪-‬‬ ‫يُى مواضيع‬ ‫حجيلاليحدة‬ ‫وفد بخوا أسميتالات‬ ‫الادوية‬ ‫يُف‬ ‫واما أطباء الجريفيمن وقبين بالجد‬ ‫ذالى‬

‫لخير الهامـل وحعيدس‪-‬بوي عنا الم اللواء حسى لايصمهب الان الا الفليـل وسدد كفؤق أن‬
‫ثلث المرضى يرجع الى حال تذكةفه ويشبعى ودليل ذالكى يظهري العدد المفرر على يد البايلك‬
‫‪1‬‬ ‫رجل ‪.‬‬ ‫‪، 4‬مع ا‬ ‫تلك المحدد‬ ‫وهو أن هذا اللواء كان أشتد يُى لجزير مخفذ ‪4‬و سر أيام‬
‫يُى‬ ‫وفد أصميمب‬
‫ا‬ ‫ومات منهم ‪ v89‬رجال ومن ذلك أيضا دليل منبعة الاسباب التى أشرنا على جل الناس‬
‫الذين‬ ‫بحملها ولولا احتياطهم بذلك لكان الالم أكثر من هذا ج‪ :‬قد دمر الشكايات بالالي‬
‫بعضمهم غايسة الوساد‬ ‫صمدد ر من‬ ‫مشل الدواسمن وكومٌ لمـا‬ ‫الاعراشى‬ ‫يُف‬ ‫وينتشةضرون‬ ‫يبمجمعونى‬

‫البايلك‬ ‫بيبعدماه‬ ‫مامنع‬ ‫يججعون‬ ‫الاوفات‬ ‫يُى بعضني‬ ‫وانتشار الوساد وكانوا‬ ‫الخيانـة‬ ‫يُف‬ ‫غرضمهم‬

‫يلمحفهم لوم ذالك ولاجل هذا كتب سعادة والى مملكة اللجزيـر لكابة الولات وامر بعدم‬
‫‪-‬ســ‪---------------------‬‬
‫‪5‬و المسّــــــبّشر ج‬

‫كامـلة من ميمر‬ ‫بشهادة‬ ‫الا الاصمد فاء‬ ‫وتلك التذكرة لاينالها‬ ‫العمالة‬ ‫حاكم‬ ‫*لان‬ ‫تذدرة‬

‫بفط وفد‬ ‫اختصاصها بعمالة صاحب التذكرة‬ ‫مع‬ ‫واحدة‬ ‫سنة‬ ‫غير‬ ‫والعربى ولانهيد حمّلها‬
‫أغاوات وفيماد‬ ‫سايرحكام بمروات العرب أن يكتبوا لجميع الولات‬ ‫أمر سعادة والى لجزير أيضا‬
‫ومشايخ وكومٌ من هومكلى وملتزم كبظ البلاد وسلامة الطرق ليمسة وكل من يحجدوه منى‬
‫الدواسمن يُف الاعراشى والفرى د وني تذكرة ويكمله الى البلاد التى كحبت حكم الميم والمريبى‬
‫وكذلك *‪r‬نى توجد تذكرته بمرحاكم عالة غير العمالة التى يوجد بيها ك ذكر أعلاد‬

‫عليهم‬ ‫كبب‬ ‫يمسك أيضما واما الدواسين المستفرين بارض العسكر مهى وجدوام بغير تذكرة‬
‫الامساك وحملهم الى حاكم بلاد مستفريم يج‬
‫ج عــالة الملجزيـر ج‬
‫فد أنفضمت البعتنة التى أوفدها المدعى بالشريف بومعزة بوسيوف بن عبد الله وفد أشةهر‬
‫غاية‬ ‫احد بسمانات بمروا عرب صور الغزلان اسمه بويريط بى هذا الفتالف الذى ياتى ذكره‬
‫الاشتهار وذالك أن فى ع ا ذى الفعدة خرج لجودى والشريجوف المذكور مع أربعة أو خمسة‬
‫سمى‬

‫الاى من زواوة واتوا جانب جمل جرجرة وفصمد ثم الغزو على القوم التى كجولب بوادى الساحل‬
‫على يد الفبطان المذكور والشريى حمـله للجهل والغلطة الى أن كتب كتابا رديا للفمطان‬
‫كسارة بفدم الفبطان بفومه حينا الى الفايه وي السابع عشر من هذا الشهر التفا للجمعان‬

‫الاصبايكية وقوم العرب واطردوا الفبايل الى أن رجعوا الفهفرى وبى تلك الوقت خرج الشريجيف‬
‫وسيهه بيده ينادى على الفمايل ليتبعهم الى احياء الفتال واذا باحد تجعان الصباكمة‬
‫* اخر‬ ‫أسمه *لنا عزوز تحجم عليه وفال له انرت شمريجى واجابه بقوله نعم بابن‬
‫الكتاجر هـذا‬

‫أيامك ولا سمع هذا بن عزوز تأخر واذا باحد اخوانه لحق بهم ومسمك الشريوف من شملة له‬
‫ثمُ فدم لنا عزوز وضمرتب الشريوف‪ .‬بسيعه الى أن سفط ‪r-5‬نى اعلا جواده يتفدم ثالثهم وضمرب‬

‫سيد م بروا باجعهم‬ ‫موت‬ ‫" رأسه واخذ طابعه ثمَّر جـلا الى صمور الغزلان وأما زواوة لما عاينوا‬
‫بالوطـا‬ ‫أحسد‬ ‫والفوم يُف أثريم وفتيال وأسر من أعيانهم الى أن صعدوا الجمل ولم يبسغي منهم‬
‫هذا بادروا بنو مليكش بالدخول الى الطاعة ودبعوا خطيـة جزيدلة لمصاريف لحرب‬ ‫وبيعهد‬

‫الساحل وفبل دخول تلك النواجى يُغي الطاعة كان أولاد ورج أذعنوا لطاعة الدولة البرنساوية‬
‫ويذالك حصل الخيم والامان التام بي جمع عيالة المادية والان فـد أشتغل كل الناس بالمناء‬
‫‪55‬الإ‬ ‫بَتش‬ ‫الم‬ ‫‪5‬الل‬

‫يتم نفسه على‬ ‫حراثتهتم لنزولب نصمهيب المطر يى هذه الايام وحيث بدا لخير نرجو من الله أن‬
‫عباده مع دوام الطاعة للدولة ‪5‬الل المدية ‪ 15‬فد عزلف فويهدر بن عيران فايد الربعية لتراخيه‬

‫يُف ‪.‬‬‫هذا كان يةتتهدد بالزجر على الشهود ليمنعهم *كنى اداء الشهادة ‪ ."5‬أن أولاد جرج دخلسوا‬
‫الطاعة واعيانهم الذين كانوا روساء الجتنة فدموا ألى الاغة *لنا كجى ودبعوا له جواد الفنادة‬
‫المطالب الخزنية المتاخرة بذمتهم ك التزموا برد كل ما نهموه *كندى الاعراشى‬ ‫مع التزامهم باداء‬

‫كج‬ ‫ما ذكر " ‪3‬جل أن الارباع الذين دخلوا فيى التال لشراء البر فـد دجعوا للحاصة باجعها‬
‫شرشال ‪5‬ال أن المدعى بومعزة الثانى دخل بلاد زتيمة واعرش الارهاط وخى زقونى لجرضمهم‬
‫لمـا‬ ‫على الجساد لاكن لم ينصب لكلامه الافليل الناس يكان الاغة سى السعيد الغبريئى‬
‫علم بذالك كفق عنده لزوم ازالة تلك البتنة لجيجمع ش ذمة خيالة *كن بلاده ودخـال بلاد‬
‫ع‪/‬‬ ‫‪.‬‬

‫بى جرح واختبعى عند أثنين منهم ولا علم بذالك بنى جرح مسكوا الاثنين وبعثوها الى حاكم‬
‫مليانـة وهذا دليل حدسهمسني نية العرشى المذكور وكفؤق بذالك أن هولاء المجسدين‬ ‫بموا‬ ‫عرب‬ ‫‪-‬‬

‫يسعون يى الغناء لانبسهم والشم لاكابهم وموت بومعزة الذى خرج بشمال صمور الغزلان يكون‬

‫وكذلك سى السعمد الغمرينى ‪:‬اغة شرشال وفايد بنى برح وفايد فياد البرجية لحسن خدمتهم‬
‫هذه السنة‬ ‫بتمام البنـاء الذى كانوا أبتدءوه بى السنـة المـاضيـة واذا ضبمعلتعدديت صابتهم‬
‫لا يفدرون تكميل مرادهم لكون مفصودم بناء الديار المتسعة جدا وعند انتهاء ما اشتغلوا‬
‫به الان حصل لهم غاية الابادة ولاشك يفتدى الغمر بسيرتهم وة تنـس ج أن سى محمد بن‬
‫على فايد بنى ممازوق عـزلف نعساه من‪ .‬وظه به لمرضى أصابـه ومنعه من الخدمة وعـا فليل‬
‫‪-‬‬ ‫مهدانه‬
‫ى‬
‫لأ‬ ‫‪5‬يول‬ ‫المايـلك رجلا‬
‫‪s‬أل‬ ‫وعمان‬ ‫يت‪ :‬عـسالة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪----‬‬

‫حضم ومه كثير الناس بخبى الاسلحة والمماب الباخرة ويعتاق الخيل بذلك دلمل وايدة‬
‫الصمع يُف أنتشار العاوية على عامة الناس وفد ذكرنا أن فمال هــذا بعدة سـة يبنى كان‬
‫لخريب بـتـلك الملاد الى أن خربسـسمت وحصمسال للناس غايـة الوفسر والهلاك لاكنى‬
‫و ‪:‬ة‬ ‫‪-----------------‬‬ ‫ج‪ :‬ألمـَــمشر ج‪:‬‬

‫فجرة ويتى‬ ‫عيهمنى‬ ‫أشتهر بذالك شرياء‬ ‫بناء الديار التى كان أبتدءوها‬
‫و‪---6‬ن‬ ‫العمالة‬ ‫هذد‬ ‫يُى‬

‫تلايت ويى كل ناحية يودون المطالب الخزنية دون كلوبة وبمستغانم أيضا كل الناس مشتغلة‬

‫أرض‬ ‫" مليـت كل شرعـوا دريـفهد ‪:‬ى وعن المعلوم أن الدولة تنعم على كل من يجنى ويصمع‬
‫لحراثة ببعض الارضى أوهال أو بخبيى المطالب الخزنية أوروعها بالكلمة ولا يمكن للمايلك أن‬
‫يجخل بهذا الانعام لان مراده لحنث والحكريض الكلى على ذالك لبايدة للجانبينى ومراد الدولة‬
‫أيضمسا أن تمـلك لكل أحـد منكم شطر *‪r‬نى الارضى كذالك الارض المتركة التى تقاعدون على‬

‫بعضل الخالهيمن من جهة للجنوب مرادم طلب الامان مثل جرفة زدامة التى بالشاطى الغربي‬
‫لس‬

‫ا‬
‫وتنمة على‬ ‫وقعت مهمتهم‬ ‫فــد‬ ‫بلاد المغرب‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫العشور ة أن الاحلاى‬ ‫بعد فجمضى‬ ‫الى واس‬

‫‪s‬ذ‬ ‫وعشرة أجال أبل‬ ‫محل ة ه ا يوم أشترى برفة واحدة من حميمان مبلغا جزيلا فدرد الجوف وخمسماية‬
‫بة رتمهب الحكـلة وافامتها لتسمر ألى‬ ‫مشة غفلة‬ ‫العمالة الان‬ ‫هـذ د‬ ‫أن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫عالة فسنطينة‬ ‫" يج‬

‫الزعاطشه‬ ‫‪:‬ى‬ ‫لفا بوزيان وسى المحتار لجيلالى‬ ‫بفسصمفد‬ ‫خيالة ورجالة‬ ‫عهدة‬‫خرج *نى جبل أوراس بي‬
‫حمسة ساعات *نى بسمة كرة وخم بشاطى وأدى بمزار ولما علم بذالات‬ ‫بتفدم الى سريانسه مساجة‬ ‫‪.‬‬

‫الكماندانت حاكم بنسكرة خرج بفكلة الى لفايه وبينما رجالة المكلة فصمدوا خيسة عبر فلا لحاوظ‬
‫المذكور تجسم عليه للخيالة الهرتساوية *‪r‬نى خلبى وفهموا الخيبة ويبرعيجدد لكاوظ وبعد فلان نزع ثيابه‬
‫لأى لايعروود وفد فتل لكنني فمايل جيشه ما يخضج‪ .‬وى على المايتيني والمانى هرهاريا وأما الجيرانتساويون‬

‫النضمر بإيخاروم بإنى عالة فسنطينة لازال الهنما والعاوية بها غيران جورسكيكدة ظهرا رجلانى‬
‫وكان‬ ‫تخسرى‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫عج د أ حمسان‬ ‫احدها أسود أسمه سمى عجمفل الليا والثانى مفدم‬
‫* لن‬ ‫أجهد‬ ‫سمجففى‬

‫يدعول عرشى بى المحاق للوساد ولم يسختجيبوا له وطردود هرن بلادهم ويهدّد السمرة المرشدة يخجون‬
‫أنبسهم وبلادهم من شديد الاهوال " ج ويالله سجانه التويق نة‬

‫الجزائري دار مطبعة الدولة‬ ‫ببلد‬ ‫طمع‬


‫‪O‬‬ ‫كمد‬ ‫‪2‬ـف‬
‫لِكأُى)|‬

‫جيوغ "متنعك‬
‫‪ErrTr‬جي‪rggx-r:FE:TTFTTr.TFTrTr-TFTTE‬‬

‫عقجيعه‬
‫ر‪gr‬ى‬

‫كثكنة‬
‫‪----‬‬

‫لماوية‬
‫‪:E:‬يغ‪-‬ور ‪Y‬‬
‫‪.٦٩‬الذتخيعتيعدتنم"‬
‫عيتخف‬

‫ي تتنوير‬
‫الحمد لله وحدد د نج أن طايبة *كلاهى المجسدين أكاب البتنة لايزال سعيهم الخبيث بى أبساد‬
‫فلوب العباد وعابية البلاد يطلبون بذلك منبعة أزنبسهم وتسم غيرم وم في كل وقت وحال‬
‫ا‬ ‫بغرون الضعباء من الناس بالاكاذيب الفبجة التى ينشرونها يى حق الدولة البرانساوية‬
‫ا ‪ ،‬وكانوا يفولون أنها أرادت اضاعة الاسلام مع أن مرادها تزيد رواتب الايمة والعضماة وانها‬
‫أرادت سلب أبنائكم مع أن نيتها احياء التعليم والمدارس التى أندرست بى هاذا الافلم‬
‫بسبب الحرب الطويل الذى خرب به نعم النواجى بال يى وقت انتصاب الصم لمع الكامل‬
‫والخير الشامل بى مملكة جرانسا وترتيب أمور السياسة على أحسن حال مها فمل بالتراضى‬
‫العالى كانوا هولاء الهكذاب يفولون أن أهل تلك الدولة مخمورين بالبتن والحرب بعضهم على‬
‫بعض مُزعوا أن عساكر الدول النصرانية اجتمعوا على غزو الجرانساويمن من كل ناحية‬
‫وذلك بى وقت اخذ مدينة رومة على يد جيوشنا المنصمورة بسختحسان ملوك تلك الدول‬
‫ومع حسن فمول رايتنا في مراسى الجركلها وسط الاكرام والاحترام فلما تبين باطل‬
‫أقوالهم استنبطوا غيرها من الاكاذيب ليلفو للخوى بى فلوب الرعية وم الان ياخذون بى‬
‫الكلامر على التاويل الجديد الذى ينفل به بعض أعماشى من كمت حكم العسكر وهوحكم‬
‫خاص الى الحكم السويل وهو الحكم العام الذى يشتمل على الهرنساويين أجعهم واعلموا منا‬
‫أن الاعراشى الذين يبدل للحكم بيهم همٌ بعضى الاعراشى الحجاورين للمدن البرنساوية أسخفوا‬
‫فلال‬

‫كسمن سيرتهم أن يدخلوا تحت ظل الدولة الظلمال الذى سمنةشر مــع الصمع والعاجية‬
‫رويدا رويدا على أفلم الجريركلها واعلموا أيضما انه لايمكن وجود ارادتين متباينتين يى مملكة‬
‫مثل برانسا بمفصود للحكم العسكرى والحكم السعمل واحد وذلك المغصود أفامة العافية‬
‫بى البلاد والخيريى العباد واما اختلابها انما هو باختلاى الاسباب المستعملة يى كصيل هاذا‬
‫العرض الحميد لان الحكم العسكرى مرتب لغمع المفسدين وقهرالخالعمن مُ عند دخول الموجى‬
‫بى الطاعة واستفرارها بى الصم لي ولغيرينصب ويها لحكم السويل لتكربذلك الانعام والاحسان‬
‫بباوليحدكمالاصلاعلسحكروىنلشاربدللمخينرازوتالعهلىعنكدل اتهمناىم الكصاـلحتي يـبحيل دبهذلو بساملسحكهمالالذسالبعيىل ااذلذليككمهواملرستبيبللحجة‬
‫وهو‬

‫الحكم العام لايشتغل عن مفصوده باطباء نيران البتنة والحروب مثل الحكم العسكرى بل‬
‫أمرها تليق فلوب الرعايا وكسمهمن أحوالهم وحبظ مصالحهم بلذالك من يجوز كمايته فد فاز‬
‫بالحفوق التى يختص بها البرنساويون ويظهر ما ذكرنا أن تغير الحكم المشار المه هسو فىى‬
‫الصمورة بفطلابى المعنى أذ نيبة الدولة لاتغير بتغير أسباب سياستها بـل شعارها دايما‬
‫الاحسان الكسنمن والانتفام من المجسدين والان اطماءنوا ويفنوا بانجاز مواعيد الدولة يى‬
‫دينهم وانجسكم وأهلكم وحفوفكم وعوايدكم وأموالكم لاسيما والحكم السبيل شانه الحهظ‬
‫مطلفا ومها كتاج البايلك الى اخذ شطر من اراضيكم تعطيكم ثمنه أوبدلا منه على حسب‬
‫سيرتها مع أبناء برنسا لانكم أيضا رعايا برانسا تختلطون بالبرنساويمن وتنة وعون بما‬
‫ينتبعون به ومها يبدل البايلك لكم أرضى بغيره تجعل بينكم مجة مكتوية حتى تمسكوه‬
‫على الملكية المطلفة بلا يمكن لاحد أن يتعدى عليكم بعد ذلك ويبغى لنا عليكم نصجة‬
‫اخرى بيها خيركم وينى أن لاتنصتوا الى كلام أهل البساد بل تنظروا بعين العفل بى معاملات‬
‫الدولة وسمرتها ونيتها تحففوا بذالك أنها تسعى دايمـا يُف ازدياد مصالحكم كما تسعى‬
‫مصالح أبنايها البرنساويمن‬
‫‪-‬‬ ‫ف‬
‫ل‬ ‫‪S‬يُ‬

‫وج بلاد الجزاير ة فد ضعيف ألم اللواء بها حتى لم يمـت الان الا الفليل وبى سادس‬
‫ذى الجة أصيب به احدى عشر تخصما منها أمراة مومنة ومصابى وهذا بالنسبة لاوليته‬
‫فليل جدا لما كان يصيب ما ينيبى على الخمسمن نبس كل يوم والمرجو من الله أن ينبى‬
‫هذا الالم عن عباده فى أقرب وفت وكان فد أصيب به بى مدة شمارين مفخذ ورد ألى يومر‬ ‫|‬

‫أحدى عشر ماية وسبعة وخمسين أناسا ومات منه سبعماية وسبعين رجلا ونساء‬ ‫التاريع‬
‫يج بلغتنا‬ ‫ويلغنا أشتداده بوهراى لاكنه الان خبى الله ضمره عنها و اخمار مصر والشام‬
‫مكاتيب من دمشق الشام مورخـة بى أواخر شوال تخم عن مسير الجاج منها كت أمر‬
‫الوفمت أيضا خرج‬ ‫وريف تلك‬ ‫المداجع‬ ‫بعدمضرى‬ ‫الخزن‬ ‫خيالة‬ ‫*‪r‬لى‬ ‫أميمن باشا ومعهم ورفة عظيمة‬

‫احْجاج من الفاهـرة تحـت أميـر ألج ومعهم المحمل الشريف والفمـاد المكلومن كهظ‬
‫سعادة‬ ‫الطرق وكوم تج عــالــة للجزيـر ‪ 5‬فد خرج سعادة والى مهلكة الجزاير مع‬
‫حترال الطنجور الى ومان لزيارة تلك العمالة وكان رجوعها الى الجزيري سابع ذى خة نع‬
‫فند اشتغل الناس بالبناء بي الجزاير وذلك دلمال الخير والهناء الذى حصل لاهل البلاد‬
‫بدوام الصله والعايمة منذ سنمن وفد دبعوا كل المطالب الخزمة حينا دون تراجى واما‬
‫الهتن الذى ظهر بوادى الساحل سكنت روعته بالكلية لموت المدعو بومعزة وقد قدموا‬
‫طالبمن الامان ولم كصمال لهم ذالك الا بعد أداء ما عليهم من المخطية للجزيلة‬ ‫برج للمدية‬ ‫أولاد‬
‫‪.‬‬ ‫و المكتـمَشر ج‬

‫المدية هي أن الاغا فطاب كان ترادجت عليه الشكايات لتسببه بى بساد أولاد برج واذا بالاغة‬

‫بن يعفوب يج فد جعلث خمسمن دوروخطية على سليمان بن الباجى من أولاد هلال لضربه‬
‫أخ الفايد حيت أسختغلبه أخوه ساعة مرضه ج فد كنا تكلمنا على المدعو بومعزة الثانى‬
‫الذى ظهر بناحية زقيمة يحرض الناس على الجساد ولما كان لم يمتثمل احد لكلامه وجهالته‬
‫خرج من عندهم ويدل اسمه بولد سى موى بن مخلوى مراده بذلك اخباء نبسه وفد ترك الان‬
‫فديكان نزاع سالى بمن بنى مناد ويأى مناصر وكثرت‬ ‫سعى البتن م‪ :‬شرشال ج‬
‫الشكايات من الجانبين الى أن ريعوامرها الى المجلس الخزى والشرى تحت نظر البايلك باجتمع كل‬
‫الغماد واعمان الاعراش وفضاتهم وتكلا الجريفان الى أن أذعن كلا منها الى الصالح باصطلمحا بلو‬
‫كان ممل هذا وفع بى الزمن السالى لفخ منه غايـة البتن والتنابس والحمد لله هذا دليل‬
‫حسن اعتفاد المرعية يُف ولانها الاصنام وج فد دخل بعض أهل الجنوب بى تلك النواجى لشراء‬
‫‪5‬ل‬

‫الحموب وييتمام مشتغلين بذلك بى أكتيمالها اذ جاءا بارسان من وارسنيس اسم احدها جلول‬
‫والثانى بهلول وشتما اهل الجنوب وارادا أن يغصمما لهم الدراهم ووفعت بينهم بتنة واذا بالبهلول‬
‫وريفه ضمـراشيةِ الفاولة وجرحوه جرحاثفيلا ولا كان البارسان المذكوران من خدمة مخزن‬
‫الدولة يلزمر البايلك أن يعاقمها عفوية شديدة حتى يعلم أهل الجنوب بانتشار حماية الخزن‬
‫وسطوته عليهم ماداموا بالتل ف فمضما البارسان وجعل عليها أربعون دوروفصاص الجروح‬
‫وخمسون دورو خطية مع مجمها شهما ثمّ اخبر المايلك عرشى الجروح بكيجية الانتفام‬
‫‪S‬إلل‬

‫‪"| .‬‬ ‫تخسري يج أن سعادة والى للجزايرتلافا هناك مع فوم ناحية الاصنام‬
‫واعجبه حزمهم وتزينهثم وجودة‬

‫خيلهم ثمّ اجتمع مع فيادم وتكلم معهم ومدح حسن سيرتهم وصعباء خدمتهم خصوصا الاغة‬
‫بومدين الذى لازال حزمه وتجاعته بى للحكم المهوضى اليه ثمُ أن كلونيل حاكم تنس أنعم‬
‫‪-‬‬ ‫على روساء العرب بهدايا وحى باسم والى الجزايروامره ج‬
‫‪ s‬عسالة وهران ‪s‬‬
‫دة‬ ‫أن سعادة والى الجزيرفد جال بعمالة وهران ومعه سعادة للجمال دوريى كممر الطهجورو‪،‬‬
‫للجنرال يوسيف كممر لخيالة ودان مراده التامل بى حال تلك العمالة وليشاهد خمرها أنفطاع‬
‫مخفذ‬

‫العتمنى ودان سعادة للجنرال بليسى أدخل عليه جيع ولات العرب من أحكابنا الفديمسة الذين‬
‫أضتحموا معنا للحروب والتهم جراحات بوسط اخوانهم فوم الدواير والزمالة وكان تكرر الكلام يوميذ على‬
‫وج المـَـبَشر يج‬

‫فل خرج سعادة والى للجزيرمن وهران بى أويل‬ ‫يج‬ ‫سمج فل يول بلعباس‬ ‫الاع‬ ‫البلاد وكصيل العاوية‬

‫ذى الجة فاصداسيدى بلعباس وسار معه فوم الغرابة واولاد على الى أن خرجوا من بلادهم وعند‬

‫لذلك اليوم وبى الغد فدم لزيارة البناء الذى كان بنود أولاد على ووفى بازاء الدار التى بناها الاغة‬
‫بسوق الجمعة وأشار على الناس بالامتثال لذالكى لماراى بيه من حصول البوايد الكثيرة لهم واموالهم تج‬

‫لما‬ ‫ثالثهم منفذ أبتدعوه وكان سعادة جنرال العمالة حاضمرا هناك وتزين الميدان يى غاية النزهة‬
‫شاهدت الدولة البرانساوية بى ذلك من الهوايد منها اجتماع العرب من كل وطن وحصول المعرفة‬
‫والالبة بينهم كذا عفدم التجارة والمعاملة وليشاهدوا حسن حرثة البرنساوية هناك مع عارة‬
‫عتاق للخيل المعادة للتربية تحـت نظر الدولة وعنفد تاملهم يُف ذالعف‬ ‫البلاد وك يشاهدوا منخ‬ ‫*‪r‬نى‬

‫لاشك يمتثل الكتل ويفة دى كسمني هفذ د السيرة لحكميمددك حجبت عاينوا عند البايلكث خولب حمل‬

‫كحى ء إغة جمال العموركجميع فياده وكان ابتداء‬ ‫إجل‬ ‫سايرهذه العمالة حتى فياد الاصنام وجلول‬
‫السباق بى الملعب وقت الزوال يجخيل عرب العمالة على ستة أقسام وعاز من كل فسمة رجل ونال‬ ‫‪--‬‬

‫بند فـة بالبضة لبوزه ثمّ تسابق الستة أيضمـا وهازمنهم عديمفلف الفادرين ساعـد *‪r‬ندى‬

‫علوالفامة من تجروخشب لفوزاخيل مُ أنموعلى جممع البايزن بى الميدان وايترق جمعهم بعظم صوت‬
‫المارود وبى تلك الليلة جعل أهل مستغانم ضيعة عطيمة لجميع الغرابة ليتم أوخار يومهم هم‬
‫الجنرال بليسى أستيدية مُ لحق بهاسعادة‬ ‫أن بى ثالث ذى الجة دخل سعادة والى الجزايرو‬
‫دة‬

‫بوسكيت بفوم حسناء ومم الخليجية السيد محمد بن عبد الله ولد السيد العريين والماى أبراهم‬
‫حمسمسن‬ ‫وعمان عرب مستغانم ويرح سعادة والى للجزاير بالتفايهم ومدح‬ ‫معسكركان‬ ‫خليجية‬

‫‪-‬‬ ‫سيرتهم يى خدمة الدولة وأنعم عليهم بخوى سنية باسم الدولة وامرها يج‬

‫ج‬ ‫عـالة فسنطينـة‬ ‫تة‬


‫وعنفد‬ ‫‪ .‬م ذى الفعدة‬ ‫يُى‬ ‫واتنة بلغتا الى الزعاتشى ويروير ولمشانـة‬ ‫أن كـلة فسنطينة‬

‫ورود المكال أحاطوا بالزعاتشة ليمنعوا مجاز جيرانهم كوم وبى اليوم الثانى والعشرين وغدد‬
‫رتموا صميمويف المديع الهدم فريتهم وييمُـام مشتغلين بذلك أذ تكر فتال شديد سيما‬
‫‪----------‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-----‬‬
‫‪tS‬ل‬ ‫زيل ألمبشر من س‪ ،‬ذى أخة سنـة ع و «ا‬ ‫وج‬
‫‪------‬‬

‫يوم الثالث والعشرين ففقل من البرنساويون عشرين ومن أهل الفرية المذكورة ما ينيبى‬
‫على الستمن وجرح ولد بوزيان جرحا ثفيلا وبى الخامس والعشرين خرجت محـلة من‬
‫صطمى وسارت الى بوسعادة وبفت بمهـا شرذمة عسكر ف لحفت باكال فسنطينة‬
‫ويبها تمم العسكر احاطته على الفريــة المذكورة ويى ثانى ذى اخـــة هدمت أصورها‬
‫بالمديع وصعد البرنساويين لدخولها بـلم يمكنهم الضيق الهدم ووفع فتال شديد فتل‬
‫ومه من الجانبين ثم تأخروا البرانساويون واشتغلوا بختجديد هدمر الصور ليتسع ببينمام‬
‫وفبمن على ذلك اذ غجهت جرفـة من أولاد نايـل على بوسعادة لاكن أطردتهم شرذمة‬
‫العسكر التى تخلبت هناك والان فد ساركميم القوم ألى بوسعادة واما فياذ الفوم الذين‬
‫مع البرانسيس أظهروا حسن الخدمة بى هذه الوجهة منهم سى أحمـد بني شنوى فايد‬
‫أجد‬ ‫وسى‬‫سمسووى ومى كمفد الصمغير فايد بسكرة وفايد أولاد جلال وسى كمفد بوالاخراصى‬
‫بالمحاح واما غير هذه العمالة لازال عنها الهنا والعابية وقد فمضت المطالب الخزنية دون كلبة ج‬
‫قد تولى مى عمارة بن زيهون فايد بنى تويوت من أولاد ماضى كنا تولى الصديق بن العفون‬
‫أولاد عبد الله و‬ ‫لحسمن بين الناصر على‬ ‫أيضما‬ ‫فايد أولاد عبد الله من بنى تويوت وتولى‬

‫‪ -‬أن فى شهر ابريل من السنة الماضمه غرق مردب على شاطى جزيرة فمرس وكان به‬

‫‪-‬‬ ‫‪S‬‬ ‫دعوته‬ ‫لمصمع‬

‫طبع ببلد للجزائري دار مطبعة الدولة‬

‫عص‬
‫حصص‬

‫هي ‪O‬‬ ‫ا‬ ‫‪o‬‬ ‫أخا;‬ ‫ورحح‬ ‫(ا‪.‬‬


‫‪-3‬‬
‫|‪5‬‬
‫‪-------------‬‬

‫‪39‬ؤ‪9‬‬ ‫‪------------‬‬
‫‪---------‬‬ ‫‪. -‬‬

‫ق‪T-----TBISFTEEE787-3-3-32-73:35rrTrEsrT:::::rrrrrrrrrrrrrsyrrrrrrrrrrrrrrrrgsrgrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrgroprg‬ج‬
‫‪-‬‬ ‫‪-------------------------------‬‬ ‫=========================‪-----------------‬‬

‫‪%4‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫عي‪.‬‬ ‫‪---------------‬‬

‫‪5‬و ما ‪. .‬‬ ‫‪ 41‬سر‬ ‫ه ر‬

‫ع‪ :‬الحمد لله وحده يج أن الدولة البرادساوية لما عاينت ضعف أصول الخيل للجياد‬
‫باوطان العرب وضماعتها لترديف اليمتن والاهوال مع أن العرب حصل لهم الجز والتراخى‬
‫‪ -‬الكلى يى تربيتها واتخاذ أسماب نتاجها حتى لم يبغى الان من خولهم الا النادر مع هرمها‬
‫وضعى فوتها لانصلي للنزو واما الاصغز عديم ألاصل لايصلي ولا علم المايلك ذلك‬
‫ناحية‬ ‫تأويلا ي كل‬ ‫انشاء‬ ‫يُى‬ ‫وليل المدة شرع الان‬ ‫يُتي‬ ‫أن لابد من وفد أصمولها‬ ‫وكافق له‬
‫يعود ألدر ألى صمدبه وفد رتب بى جميع الثلاثة عالات من الجزاير أروية معدة لبعض‬ ‫لأى‬
‫;‬ ‫للجزير‬ ‫ع‪.‬سالة‬ ‫يُف‬ ‫بالفليعة‬ ‫وحدن الأروية‬ ‫لنزو المرمكانت‬ ‫أصمل للجنس وجود د‬ ‫*نى‬ ‫جولب لخمل‬ ‫ك‬

‫وثانيها بمستغانم بى غالة وهران ونالتها فرب عنابة بى عالة فسنطينة ولا كان المايلك جد‬
‫في ترتيب هولاء الثلاثة مواضيع بالمصماريبى لجزيلة كسدث عن أجود الخمل بى جميع الافلم‬
‫لجزيرى ولم يمجد كابايته وشرع اذ ذاك يى طلب المخيال الخيبدية من عرب الجاز وكذلك العنزية‬
‫‪r-5‬نى بم الشام ثم لما كان لم يكويه كل ذلك طلب أيضا من عالة المغرب وعالة تونس بوابق باشاها‬
‫مراد الدولة البرنساوية وأمر رعيةته بجمع بعضى جياد للخيل وحسنها وهذا كلت عبارة‬
‫الاروية المذكورة منذ سنين وبى أفلها نسخ منها الاسرع بى غايـة الحسن والجمال وسمب‬
‫حسنها أتفان معيشة جولها والاحتياط في غاية الممالات جميع ما تسخفه واكثر من‬
‫ينتفع بذلك العرب النازة جوار الاروية من كل عـالة ولازال المايلك جاد يى طلب للخيل‬
‫المسومة لانتشار ووايدها كجميع الافلم لجزيرى ومراده أيضما أن يبعث شراذمر من الخيال المعدة‬
‫لما ذكر للنواجى التى تمكنت حكم كاندانات العساهر يى أوان الفزو وفةيذ كُخبر الدولة بذلك‬
‫جميع الرعية ليفدم كل أحد برمكته لجلب منجعته دون تكلى ولا أجرة ويعد الفنزويعطى‬
‫لكل من له عرس تذكرة من الهسيان الواقعيف على ذلك باسم المجدل الذى نزى على برسه‬
‫وفد‬ ‫يى زيادة الحراثة والتجارة‬ ‫لمعروف من ذلك الاصمل الجيد من عدمه وفصمد الدولة بويددم‬
‫ويفل‬ ‫العسكز‬ ‫لخدمة‬ ‫خيلكم‬ ‫غالصمتب‬ ‫مراد الجرانساويــة‬ ‫كان يفولب لكم المجسدون أن‬
‫لك=‬
‫تج المـَـســمشر و‬
‫يود وننى ثمةها حسالا‬ ‫جميعكم أن الجسميانات المكلومين جمع لخيال‬ ‫عكسن‬ ‫الان كذبهم ولايخبى‬ ‫تمجمني‬

‫عاجلا وان لايغصمب احدم ظلمـتا وايفموا وحففوا أن لايزالوا عـن سيرتهم حالا ومستفبلا‬
‫مع دوام الصلي والعاوية بى البلاد والفصد الهلى يى غناء المعمة وتوسيع حالهم بكثرة الخيال‬
‫وزيادة الاموال لان غناءم مفرون بغناء الدولة ويغرم كذلك وان اجتهادهاي هـذا احدى‬
‫‪s‬ألل‬ ‫الاسماب للخيرية المستعملة لجلب منابعكل المرعية‬
‫تة عــاة الجزيـر ج‪:‬‬
‫فد خيى ألم اللواء بالجزيري هفذ د الايام حتى لم يمت الأن بها الأوليل واما بوهران فد عاد اشتداد‬
‫بعد خبة له وأما بشرشال مات بعض أناس المسالممن منهم السيد محمد السعيد الغمريى‬ ‫ضمررد‬
‫‪ -‬اغسة زتيمة توي بى ثالث عشرذى الجة رجة الله عليه ودانى لمه حاضمر عند حلول اجله وامر‬
‫جَجمع أولادد وافريه ول من أنتما اليه وتكلم معهم بكلام بصجع بفوله أنه كفق بعدل حكم‬
‫البرنسيس وانصماويه ومساعدته ووسع باله حتى لم يكجد هذه الخصال الحميدة الا عنده ثم فل لهم‬
‫عدمهم بخصممل محمته على أى حال كان ودونوا بمال من خدمته تل وست وحمن ويي الغد‬
‫دبسن وشاهد جنازته كرّ كثيرمن جمع مسلمى البلاد وعسهرالجرانسيس مـع أعمانه وتولى‬
‫ونظيبه ولدد الكبير بعد أن أصابه الم اللواء أيضما ونسعى بقدرة الله ومعالجة الاطباء الا أن أباد أمتنع‬
‫*‪1‬نى أدويتهم ‪5‬ل صمب المطربهذد الايام وسرع الناس ي للحراثة والبناء ويبلغنا حصمولف ودوام العاجية‬
‫جميع العمالة ماعدى بلاد أولاد نايل ولاجل ذلك خرجت محملة بفوم بوغار وسور الغزلان مع‬
‫بن يحيى باشى ءاغة تيطرى وظهروا بالخالجمن عند أولاد فمرة واعتصموا منهم بالعفوية‪ .‬وازال العتن‬
‫بذلك بعد أن أخذ لهم الى وخمسماية أبل و ءالاى غمْ باعطوا بعضمها للاعراشى الذين دانوا اولاد‬
‫نايل دايما يغزون عليهمْ مُ فسموا المانى على الفور بحسب القانون الخزى ت‪ :‬أن كاندانت صمور‬
‫الغزلان خرج باليمن عسكر فاصدا بوسعادة لعون العسكرالذى بناحية بسكرة لأخرجمت محتلة‬
‫أخرى من ألمدية كمت أمر الكلونيل دوماصى ملمحفة بالناحية المذدورة ج‪ :‬بلغنا من صمور الغزلان‬
‫المدعى‬ ‫أن سى للجودى مرابط زواوة وع بينه وبين أعراشه غاية الخلاى وذلك أنـه كان ي عون‬
‫بومعزة الذى فتال وطلب من فميله المعونة والان لما مات طلموارد ذالك وامتنفع سى لجودى ولازال‬
‫الخلايف بينهم وهذا دليل جساد نية من يدعى الناس الى البتن حمث يسعون في مصمالح أنيسهم‬
‫وكتمهد لإن عبد الله ولد خيرة لاثتهيها‬ ‫بفط يج مليانة نتج فهد فجمضى فايد سوماته على كهد بن الشريى‬
‫ية‬ ‫بفتسلل الهرنساويين الواقيمن بسنيان بى مناصمروحهكتم علمها الشرع بالمـوت‬
‫فد وقع نزاع بمن دورين من أولاد عب وتضماريو بالهراوى بضمرب محمد بن الطيب الفاسم بن‬
‫الختار بمادت من حينه وكان فصمد الضمارب أن لاتفت له العصما خفعلت علمه دية لخطـاء ستين‬
‫دوروك جعل على فايد الدوارحمسين دوروخطية لتراخيه حسندي أطباء نار البتنة ‪5‬ذ شرنسال يج فلاد‬
‫مات سى محمد ين ابراهيم خوحة بمروعرب وفد كان من أهل الخمر والصلاح رجة الله عليه وج‬
‫‪- --‬‬
‫‪s‬ألا‬ ‫يج المـــســـمتشر‬
‫جيفيج صرى وبعدثت‬ ‫فاطما بفرية مارينفوا‬ ‫جلول سمسرزق برانساوى‬ ‫أسمهه‬ ‫مناصمر‬ ‫هانى بى‬ ‫أن رجلا‬

‫فدم الحاج أحمد بن الشي محمد بن بابية شـي نفوسة الجزيرمع أبخه بن عزوز ومردد في ذلك‬
‫زيارة سعادة والى الجزيروة خولة تحت حماية الدولة البرانسوية وانه من اعمان أهل فصمورورفلة وبى‬

‫العحراء مع أن أفاويل أهل الوساد أتغييكذبها ويى مدة سهمره الطويل لم يحصمل له غمر الهناء‬
‫والعاجية ولاشك تختحقق اهل الاعراشى البعيدة كصمول ووايد التجارة والمعاملة مع الدولة الجرانسماوية‬
‫بدليل فدوم *نى ذكر ‪s‬أل فد كمرحرق الفار بهذه الجهالة مع تراديف الن‪R‬ى وتأديدد المرة بعد المرة‬
‫ولذلك جعلت خطايا عديدة على نيبع وعشرين تخصا وكل متزداد لحريفة تزداد لخطايا خصموما‬
‫أن الفياد والمشايخ الذين يتراخوا عن دجف هذد الاذاية كصمال لهم نتم فليفلال العفوية ‪G‬الل‬

‫‪s‬كل‬ ‫وهران‬ ‫فت‪ :‬عـالة‬


‫بلعماس‬ ‫سميحلذى‬ ‫أن أهل جميع هفذ د الجهالة دجعوا المطالب الخزنية عاجلا د وني تهكلبى حتى نواجى‬
‫ديعوا كل ما عليهم بى يوم واحد وهوخامس ذى الجة المعين لم ولم تصدر منهم شكايات للخزن‬

‫فلال ورد خمرذهاب سي_ي على الفناوى الى واس وبي فلاده المطالب الخزنية ولا وصمدل ألى وادى‬ ‫‪5‬ذ‬ ‫تلمسان‬ ‫‪.‬‬

‫زا وجعف متاهبا ومنتظرا مـلافة سى ‪3-‬جحلة فايد تازة ومردد أن يلزم عصماة الاعراشى باداء الغرامة‬
‫ومرادها أيضما أن يحجمعالجيش لرحر الاحلاعف الذين م دايما ممة عسصمجمجمني عمني طاعة السلطان وفد‬

‫البرنساوية الذين بجواره مثل حاكم تلمسانيةتضمن حمدمني نذيتباه يى حبظ عهود الصملع واجابه‬
‫الكاندانست المذكور بجحسب مردد ‪5‬إلل أن السيد الشي لأننا الطيب لازال مسجونا بهاس وان أهله‬

‫اتخاذ الاسباب النابعة‬ ‫يُف‬ ‫جامع الغزوات بي أن أهل هذد النمواجى أمتثلوا نضمجية ألاطباء‬
‫لخيبة الوباء كتمهيض الدياروتنظيهها وكوذلك ‪ :‬أشرنا فبل ولاجل هذا والله أعلم لم يكل بهم اللواء ‪55‬الل‬

‫قد جعلت خطية فدرها ماية ورنك على الشيع بن عبد الله من أولاد حَسنة لفبضه للخطايا‬
‫لنبسه دون أذن وكان *نى دلف عليه البايلك فايدّ بى مخير تج ورد *كن سمدوخمرسى فدوراخ‬

‫حسن طاعة أخيه المذكور وتسمموا يُى الجساد ‪s‬أل معسكر تج أن أولاد الطيب واولاد زياد واولاد حاموا‬
‫‪-‬‬ ‫واولاد عدج فلاف الكريم وغير ثم *كنى حميمان الذين خرجوا الى العحراء فلال طلبوا الامان *نعى الدولة والدخول‬
‫الى التال جوابق مرادم وقدموا لة يدل مطلبهم يُى أويسدل ذى الحجّـة وأما يُف التل كلحه غاية الهنا‬
‫‪- -‬مي‬

‫تة المكــسـمشتر ج‪:‬‬


‫والعاوية الا أن طيبة ‪5r‬ن زفد دخلت البلاد الفجبلية وذع جدت فصمورالعميد وبى سى غوني والاريا‬
‫وا علم بذالك الخزن تهمب لانتفامر هولاء المبسمدين ذة تيارت ‪5‬ل أن جلول لأربا يكجى * أغة جمل‬
‫الخمور ساجر من تيارت الى بلادد مع فيادد جيسمحقق لا الثناء والشكر لامتثاله فصماع البايلك‬
‫يُى تمديـال سيرة بلادد على ح حسم مبت الفانون الخزى لإنم فد وَقع نزاع بين الناس يكثر المواجى‬
‫لة سم أراضى للحراثة لاكنهم أصمطالمحوا بواسطة حلالامر بهروات العرب ‪s‬ذ أن العرب فحلال بة وأ لاة جبر‬
‫الديار بة‪ ،‬قدمت منها البعض يُى غاية التشييد وجب عليهم الثناء من الدولة والاعانة لامته الهم‬
‫نصمجة البايلك للا‪ :‬مسة غانم لج أن الناس لازالوا ية ذاكمون ميدان مسابفة للخيل المار ذكره‬
‫وفد تجيبوا *كنى احتماع ما يةمج جى على الاربعة ء الاى وارس من جميع النواجى يُن تلك اليور مع أنه‬
‫لانفع لاحد مصيبة فـــط ولا نزاع وبذالغى دليل بويد الصمالي وحسمن سياسة البرنساويينى مع‬

‫خرج يُى ليلة مظلمة حامل لاتابا بيلما توسط بالطريق الة فابلصمهنى ذى أس لمدة وارادا‬ ‫ويلية ة‬ ‫فيين‬

‫جرح أحد اللصمين وبرا منه وتركا بغلتها واخذها اليمارس ومضى ثمُ أن البايلك بعث يى أثرها‬
‫وادركوها وظهروا بها بهان اسم أحدها للجيلالى بيننا ميلود وثانيه فدورنا برنجمصى مجروحا بكثاويه‬
‫ولما علم بذلك جمال العمالة بعث الى المرجى المذكور بهدفة بى غاية الحسن لحزمه وتجاعته ج‬
‫ت‪:‬‬ ‫عـالة فسنمطيفــة‬ ‫تج‬
‫فد أشتغل العسكر البرنساوى بكرنب الزعاتشة وفد ورد على المكلة من فسنطينة واطنة عظم‬
‫الاقامة من ءالات لحرب وكوذلك وريُى أواسط ذى الجحة ومال لعيالة فسخطيةمة ما ينيجعف على العين‬
‫عسهكى زيادة لنصرة *‪r‬ن ذكر ومجهون لحوقهم بالمحكـلة المذدورة يُى السمادس والعشرين *كنى‬
‫العساهر الهرنساوى ما ينيف على الاحدى عشرالبا مع نصمد هم‬ ‫الشهر المذكوروفة منذ يملغ‬ ‫عفلال د‬

‫العمالة دوام العاجية الجاملة ودليل ذالاعى دخولب كمفد لاين‪.‬ن عزالدين فايد زواغة الى فسمطينة‬
‫وقصمهدد الاذعان الى الطاعة وكان يي السنتينى الماضميتين غالبا دوامر البايلات الى أن ألة زمدت‬
‫الختىر خورجبالتحباللادكهوم‪5،‬اللوذلك حذيجوشىهالمد األلنواسءطبوسةكايلخكزدنةأوددرفذداملتكفمبافيسدلة طزيوناةغـلوةفاولقىفأانلدأورلاةدوواارطامةاياهالهعلةىن‬
‫فل‬

‫احتياط ذالاعى بعدونى اللاء ‪5‬إلل سكيكدة يج فد وسع حرق كممر جوارهذة البلاد ولاجل ذالك ذكرر‬

‫بقسصم فلال‬ ‫فد بعثوا الحنانشة واولاد يُكجى ألى صمطيجى‬ ‫‪G‬الل‬ ‫صمطمى‬ ‫‪5‬ل‬ ‫ويذى صمالح‬ ‫للحا‬ ‫بى والمان والاد‬
‫‪-‬‬ ‫‪11 +‬‬ ‫"\ ‪ - .‬تر !‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪3‬‬ ‫‪،..‬امال لم حج‬
‫عروا دون أذن وقد أزالت بةفة بنى مرأيى الكاب لحنانشة الذين كانوا يحجوزون ب يسطبلادهم‬
‫كا استفام للحال يُى تـلك البلاد كلها واما تجـازالفوابل بهين صمطيجى وجاية يُف غاية التماد عف‬
‫والجزر لخويم تعطمال المسيم اوان الشتاء بي والله سجانـسه التويـق هم‬
‫الجزائري دار مطبعة الدولة‬ ‫ببلد‬ ‫طمع‬
‫ء‬
‫خمد لله يج فـد كنا نعحفاكم سابقا بغراسة الخبر المثمر وكود بازاء دياركم لخصل‬
‫لانوعة نفال النيجر ومردد تجريفها كل سنة علي أرباب‬ ‫معدلالة‬ ‫زمان‬ ‫منذ‬ ‫أنشا بساتمن عظيمة‬
‫الارض ليتملك للجميع بالبساتين والغيب حلفا ما احرقته النار وجهلة هولاء البساتين المعدة‬

‫واخرها‬ ‫عشمر بصمطهجى‬ ‫(زالعادى‬ ‫بمعسهر رالله امن بفسنطينة والتاسع بعنابة والعاشر بسكيكدة‬

‫والفرمن وهناك دارلتربية دود الفر وحيث مراد البايلك انتهاع عامة الناس بخصميل هذه البوايد‬
‫يُى أقرب زمان يحجعل بستان حجفل بحلال ببسكرة مضمابا الما فبالله وسيغمس جيبه بعض تجر الهند‬
‫والصممن والسودان وغيره لما فيه من المنابع وهو مجسر الفهوة والبلبل والفروة والفرنبل‬
‫شيبا وشيا وليعلم جميعكم أن ى أوان شتاء كل سنة يفدم من يريد من المسلمين والنصارى‬
‫وغيرمْ ألى المساتين المذكورة وكمال ما ارادد من كل صمة بوى بث‪ .‬ن كخسرى وفد تنعم الدولة بيجمعدمضى‬

‫الديار وغراسة الفجر المثمر ومن‬ ‫على من يسمخذ ؤق ذالعى مهني حجهد فيى بخما*‬ ‫التجر والحموب‬ ‫نفالة‬

‫احتاج الى ذلك وعزم على الغراسة بليفدم الى حاكم بيروا عرب عالته ينعم عليه بمكسب‬
‫الغجر الموجود بالبساتمن‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫هذه السنة مبلغا جزيلا‬ ‫يُف‬ ‫ومهمج رزق البايلك‬ ‫هذد النعم‬ ‫طلب‬
‫لجزيرى منها ماية الى والبوف تجـرة توت حريرى وماية وخسة‬ ‫المذكورة على جيع الافلم‬
‫وغير ذالكى *‪r‬نى الانفجار المثمرة ومايتهن وجمَّسة وعشرين الى تجرة‬ ‫واربعينى الى شينة ولم‬

‫ـــــــــــــــــــــ=‬
‫‪---------------‬‬
‫‪E‬مثف‬

‫‪5‬ل‬ ‫المـَـــســمشر‬ ‫‪S‬ذ‬

‫والعنب بليفدم الى المسأتمنى المذلاورة واخذ فدر ديبايته مهـا أراد من أي بلاد وصمةبى‬
‫بهذه عادة الدولة كل سنة وبى المستة بل ان شاء الله سيتريد اجتهادها مع ازديادكم للبناء يج‬
‫تج عــالة الجزيـر ج‬
‫خمركم عن خيبة الم اللواء بالجزير وجوارها والحمد لله على ذلك وفد غلفت الان كل الاماكن التى‬
‫كانت اعدت لاختبار المرضى بمما يتميزحالهم ك بلغنا نفصمه كل يور بفسنطينة ووهران ولاريب‬
‫أن ذلك الدخول أوان الشتاء مع ارادة الله ولا ضعى هذا الالم بالمدن انتشر على المودى وصماب‬
‫البعض الغبلتهم عـن الاحتياط بما أمر البابــلك وتراحمهم عن استعمال أدوية الاطباء جلونهم‬
‫سعـوا يى ذالك لعبوا داكثرغمرم *هـسنى جهد يى معالجة الادويـة وكانوا الاطباء لايفطعون‬
‫زيارتهم جميع المرضى بى كل الاوفات جة أن الدولة الورنساوية لما كانت دايما تـ‪S‬تى بي رع جم مع‬
‫العباد وخيرهـا وتهكثر لحرثـة والختجارة أجتهددت بى طلب الصنايع الجديدة من كل صمة بعف‬
‫ومن احسن جنس وَل من استنبطشمادان ياتى به من ءالات وحى وكوذالك والهلال أوضمع بماريس‬
‫بى دار هناك متسعة جدا اعددت لمثل هذا وكان الناس يتاملون بى تلك البضايع والالات ويتجمون‬
‫من حسنها وعظم أنواعـة صناعتها خصوصما ءالات لحراثة وكان بعض أهل أفليم لجزيرى‬
‫بعثوا شيا من الحبوب والكسوة والسروج وحوذالك من مطزرات الذهب والبضمة وكذا من الجلد‬
‫العيلالى عدل الجزاير ووهران ولا زالوا الناس يحولون بهذه الدار مدة شهرين ثمّ أمر سعادة‬
‫رايس الدولة الجرانساوية بنصب ديوان من اعيان الناس لجيختاروكل من يسختحق له المماء‬
‫يُف استنباط صناعته وكانوا أوجدوا سكة بامر الدولة فدرالدينار من ذهب ويضمة وكاس‬
‫ليعطوا ذلك للنخب على حسب جودة صناعةه وغزارة لبه بوضمع أسمه بى الدينار المذدور‬

‫دينار البضة منهم محمد من مبروك من الحراكته ويلمشير بن مزيان من عنابة ويعض‬
‫بنى عماس وبعض أهل مدينة معسكر والشريف بن ميمون من عنابة والسيد حمادى من‬
‫وهران والسيد المدنى بن بوطالب ويعض أهل تلمسان وعرشى زمورة كانال سكة الخاس‬
‫محمد‪ .‬بالمحاج من وهران وعبد الله من لحاج من تلمسان وبعض نساء بنى سنوس ومن عرشى‬
‫دريـده وعرش الملحراكته وامحمد بن صمالح العباسى ومصمطبى بن كريم وى عماس بون‬
‫بركات وى عارالفسنطينى وى بوراس وى الحاج المثعلى من عنابة وى كربون والجوف وى احمد‬
‫عايشة من عنابة يج فد دامت الهنا والعاجية بهذد العمالة ولم تفع بقنة بهافل أوجل‬ ‫"لأننا‬

‫وكل الناس يحتاجون الى نزول المطر ليشتغلوا بالحراثة واما الحالة التى سارت تمكت أمرالكلونيل‬
‫دوماص الى بوسعادة فد بلغت مرادها ويخجرد ورودها الى أولاد نيل حصلت الامن والعاجية‬
‫بة ـــلك النواجى وطرقهـا ومددت سطوة الحلة الى الزيمان بني فـحد تأخر صمب المطر‬
‫بناحية بوغار ولذلك اشتغلوا الناس بالبناء لتعطل حراثة هم منهم بلحكدوت بن زيوش فايد أولاد‬
‫ج المكــمشر ج‬
‫سى أحمد فريب يتم بناء داره حتى يمكن سكناد بها شتاء هذه السنة ج ثنية للحد م‪ :‬بلغنا‬
‫وقوع المـرضى بغمْ تلك الفواجى لممس الارضى وعدم خصممها وخشى الناس لحوفه بالمغر‬
‫والراى والنصجة أن يطلبوا الادوية من الاطباء المعينين لمعالجة المهام وال المواشى وأنهم موجودين‬

‫جميع المحال الهرنساوية ولهم معرفة بذالك يج مليانة بي أن بوعلام بن الشريجة باشى‬
‫حيث فمضى جلولب بن خطاب احد فتا‬ ‫يى حسمـني لكنفدمـة‬ ‫اجتهاده‬ ‫لازال‬ ‫ماغة جندل‬

‫الكاب سنيان الفنطاص وفد دان يختبى ببلاد بلال لهون الشرع البرنساوى حكم بفتله يج‬
‫وج فسد جعلت خطية فدرها أربعون دورو على بويزار من بنى راشد مفدم سيدى‬ ‫الاصنام‬
‫الاخضمر لانه كانى يحجمع الاخوان خلاف أمر بمروا العرب كا جعلت أيضا خطية على الاخوان يج‬
‫بى ع محرم أنعم سعادة والى مهللآية الجراير بتولمة الحاج احمد بن الشيخ محمد بن‬ ‫أن‬ ‫لجزيم ج‬
‫بابية خليعة على ورفلة والمسه المرنوس بدار الملك وحضمرة أعيان النواجى الفملمة وسيشتمل‬
‫وخليجته محمد الحبشى‬ ‫عدة بنى ساعد‬ ‫تصمريجه على أولاد سعيد الذين تحت أمر الفايد‬
‫شج جرفة الرحبة‬
‫والبتناسه وعلى أهل الخادمة الذين كنت الفايد عبد الله بن خالد وعلى‬
‫الشعانبة الذين تحت أمر الفايد بن روية بين بساتى وعلى جميع فصور ورفلة ونفوسة‬
‫والرويسات وسيدى خويلد والشط وتجاجة وسيكون على أمر حاكم تمارت ج‬
‫خرج‬ ‫ج عـــالة فسنطيفــة يج أن بى الفصمجف الاخر من ليلة ثلاثين ذى الجة‬
‫سعادة الجنرال اربليــون من الخيمـة بازاء الرعاتشة بنصيب من العسكر والخيالة وسار تحــو‬
‫رجمـان والسلميـة‬ ‫وجــحد‬ ‫الطريق المـارة شمـرفىى بـوشفمون ولـا طلع النهار‬
‫العسكر الى الفصروالخيالة‬ ‫واولاد زيد خييممن بين ورلال ووادى جدى فرب فصمم هنالك بصعد‬
‫تجموا المرة بعد المرة على الدوار وقتلوا ما ينهى على المايتمن واخذوا خيامهم واموالهم وكانت‬
‫طيوة اخرى من الموازيد فبلة الوادى من الملجانب الاخر تجم عليهم أيضا شج العرب بفومه‬
‫ونهمهم نهماكليا ثمُ رجع للجنرال المذكور الى الحالة عشية يومه بثلاثة مالى آبل وعشرة الاف‬
‫غمْ ومعه فنوم العرب بغنايم لاتحصى وبعد هذد الوفعة طلبوا الاعراشى المناوفون الامان ووضمعوا‬
‫فيادهم واعيانهم بيمن يب‪N‬لى للجنرال مراهيمن واما الزعاتشة احاط بهم للجيش من كل جانب ولاريب‬
‫أن عفوية الدولة البرانسوية تلمحفهم كل لحفت أهل العحراء ة فد كنا ذكرنا دخول محمد بن‬
‫عز الدين الى فسنطينة والان لحق به خود بوزيان تولى أمم زواغـة والحمد لله على دوامرالعابية‬
‫بتلك النواجى يج أن محمد بن عز الدين الاول تولى على عريس وأولاد حمه واولاد عسكر واولاد‬
‫عواد برق من زواغـة واما الشج بورنان تولى على أولاد عمدون والعشايش واولاد مبارك وينى‬
‫صممجـة ويى فايـد وينى هارون ويى خطـاب واما بوالاخراصى لأننا عـن الذين لازال‬
‫توليته على الموية وينى ورثلان واولاد أبراهم تة أن بى أويل ذى الجة تولى برحات لأننا الطاهر‬
‫تويى رجهة الله عليه يج‬ ‫الجمهور بدلا من أجد بن الطاهر الذى‬ ‫*كنى‬ ‫شجيخا على أولاد الاعور يرفة‬
‫‪----------------------------------‬‬
‫سكيكدة و فد تولى احمد بن خلمبة شج أولاد أحمد من بنى والمان بدلا من الشيخ بولاخراس و‬
‫صطيبى و بلغنا وصول محلة الكلونمل دوماص الى بوسعادة وكان الخلاف بين أهلها يعنى‬
‫نصبهم على الطاعة والنصبى خلاى ذلك وفد غلفوا الازوفة والابواب باجر والمدر ولا ورد عليهم‬
‫الابواب والازقـة وطلموا الامان‬ ‫له‬ ‫ذى الجة أنفطع البمتن ويخول‬ ‫يى ‪ ٣ 4‬من‬ ‫الكلونيل المذكور‬
‫ووضمعول بيده مراهيمن وان محلته الأن مدت سطوة يدها الى اليمان ول يوم ترد عليه فوبل‬
‫بالمونة من صطيوف وي افرب أيام سيزيد ألى باللزمة أن تدعى الحاجة الى ذلك ج‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬ج عسالة وهران يج‬
‫فدكان وفع خلايف بمن الفونصل البرانساوى الفاطن بطخة وولات تلك البلاد الى أن نزع‬
‫ورجع‬ ‫الراية الهرنساوية التى بداره وذهب الى جمال الطرق والان حصل التوايق بين الايالتمن‬
‫الفونصل المذكور الى داره ونصب رايته ثم اطلفت مدابع الملاد اكراما لعودته يج وهران ة أن‬
‫اللواء الذى كانى بها أنتشرالان على جالمس احدى برق العرب حذو البلاد المذدورة ولـا بلع‬
‫ذلك الى طبيب بموا عرب وهران فدم الى الفرية المذدورة بادويته وعالج مرضاها خصل الشعباء‬
‫لكميمم بارادة الله ج سيدى بلعباس ج‪ :‬أن رجلمن من الرملة دانا يرعون غنمهم بملاد أولاد على‬

‫كجى لاخبايه أثنى عشر‬ ‫فايد أولاد‬ ‫مستغانم نج فهد عزلف ساعد‬ ‫‪5‬ل‬ ‫الوساد‬ ‫جيباه‬ ‫بالعرش الذى وقع‬

‫ولد الشاوى ثمّ مسك منهم خمسين رجلا مراهمن لتثبت بذلك طاعتهم يج فـد حصل اتباق‬
‫جـرق أهـل أنفاد الى حـحدود المرعية‬ ‫بعرضون‬ ‫دخول‬ ‫يُى‬ ‫كم تلمسان‬ ‫وح‬ ‫وجدة‬ ‫بمسندى حاكم‬

‫تويى‬ ‫أن يُى أواسط الشهر الماضى‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫وونجدد‬ ‫دخولهم لحدود والان خم هناك برفة *كندى أولاد نه‪-‬رويتى‬

‫‪G‬ال‬ ‫ولم يخلتضى "هن أصيب به الا الفليل لبفد الاطباء هناك وتراخيهم عكسنى الاحتياطك ذكرنا‬
‫تيارت يج ان رجلين من مستيتن فتلا رجــلا من أولاد مون وان لايظهروا بها يلتزم العرشى‬
‫‪5‬الل‬ ‫المذكور باداء الدية والخطية للجزيلة والله سجانه التوعيق‬
‫اعــلامر ي‪ :‬فد كنماذكرنا بى م ه من ورفة المبشر اعلاما للناس وييه بعض الغلط بلذلك كررناه هنا‬

‫طمع ببلد لملجزيري دار مطبعة الدولة‬


‫تأويلا جديدا بى أمور بيت مال المسلمين لما‬ ‫رتب‬ ‫الحمد لله وحده يج أن سعادة والى الجزير‬
‫أخبروه بوقوع المظالم أوان فسمة الترايك بين الورثة ومراده بى ذلك تثميت حظوظهم ورع‬
‫الشكايات وسنذكرهنا مختصرا بعض ما أمر به أسعده الله أولي ذالكي فمام بيت المال بالاعمال‬
‫الصالحة ثم الاسخجاظ بتريكة الغايب وان يفوم مقام الوارث مادام بى غيمته أن لم يكن‬
‫له وكيلك لابد له من الاستحباط بالترايك التى لها ورثة البريضة دون العصابة وعليه‬
‫أيضا أن يصمبى الترايك ويجمغى كتبت يداد لحظوظ التى لاوارت لها وعليه أيضا فبض أنوعة‬
‫الامين وحفظها لمسختحفها مع الانجازبردها وكذلك حوظالمفابرودبن الاموات الذين ليس لهم‬ ‫‪----‬‬ ‫‪--------------‬‬

‫عصابة مـع أداء الصدفـة للبفـراء المساكين وما ترتيـب برايــض المسحلمهمـن‬
‫ويجية فدرها عفل الامام المالكى وية حلال أتصمل سعادة والى لجزير كبدولب جريضمة الامام ابن‬

‫ترتيب الفميرنور ثم أنه جعل بى كل عالة بيت المالجى مامورا بفيام أموالها ومشروا على‬
‫جميع ولانت بيت المال الذين بفسم تلك العمالة وله أعوان على حسب الحاجة وانه تحتمت أمر‬
‫مدبر الدومين وبى جميع فــسم العمالة يكون وكلاء بيت المال على نظـر وكلاء الدوممن‬
‫بصمفد وفى‬ ‫الترايك ووضمسع ثمنها‬ ‫بقيمضى‬ ‫تلك العمالة والوكلاء المذكورين عليهم‬ ‫عرب‬ ‫ويهرول‬
‫مختص لذلك وقال أحد منهم ملتزم بما فمضمه الى وفمت الحكاسجة ومها يكون البيت المال‬
‫كضمرة‬ ‫حظ يى تريكة يفبضمها الوكيل على اجل ويفيد بدبةرد كل ما اشتملت عليه التريكة‬
‫ذاالفجارضيىضممةُ مشخملهوصرةالولدميوتنكنو لحهوعظصجامبيـعةابجعزلاىء وانلتمرليبكيةملتممساخلفبهلااودمدهمأان ميايصتمبىاحتدريبكوتطهنهكضومكراةن‬
‫الفاضى وذوى الهريضة ويماع كل شىء لديه ما عدى العفار ثم يعطي كل ذي حظ حظه‬
‫بعدد كخليص الديون وفبضمه عشر الفيمية لاجرة بيت المال والفاضى لاكن أدامات احد‬
‫يج غمروطمه وظنوا بان له ورثة غايبين يسخهظ وكيل بممت مال تلك الوطن بتريهمه مُ يُخمر |‬
‫بمت ملجى العمالة بهمهمة الفضية لأى كبتهدي الجت عن الورثة وحين يحدم يصمي الودميل‬
‫وج ألمـَـبَشر ج‬
‫المذكور التريكة واذا وفع نزاع بين الورثة يبصمال أمريم الجلس العلمى وللمجلس أيضا الجت‬
‫عن عكسة ورثة الغايب وان كان وكيل الغايب لم يحاسب موكله مدة عشرة سنين وملزم بيت‬
‫المال بتدبيرالتريكة واذا كان لبيت المال حظ بى تريكة لايحجوزبيع العفارالاباذن الدومين لبيت‬
‫الملجى بذلك ثان امين الدرام والرسوم والصياغة والتذكرات وكوذلك من النبايس يديع الفاضى‬
‫جيعه الى بيت المال وهو يواصل مسختحق الامانة بتذكرة ما وضمع عنده نفريوضع للجميع بصمة فد وق‬

‫محصن بفبلين وسيكون احد المفاتيع بيد وكمـل بيت المال والثانى بمد وكيل الدوممنى‬
‫ومهايطلب احد اخذ بعض أمانته اوكلهايكون ذلك على نظرالجماعة المنخمة لنظراموربيت المال‬
‫بعد تمـام لوازم الشريعة ورضاء رب الامانة واما بيت المال لايمكن له اتجازعله الابعحة خبر‬
‫من مات بالاوطان بلذلك يلزم فايد العرشى ومج الدوار وكوم من ولايت المسلمن بان خمروا فاضبى‬
‫الوطن بذلك حالابى يومه وليلته وان فصروا تلزمهم الخطية والفاضى لما يملغه الامرخبم به‬
‫وكمال بيت المال حمنا واما نظربيت المال في كل ناحية مبوضى الى جماعة من اعيان البايلك‬
‫ومن مسلمين أى اثنين من ذوى الافداروسيكون جلوس تلك الجماعة بين كل ثلاثة أشهرلتاملهم يُف‬

‫حساب وكيل بيت المال وتهفدم الامين الموضوعة عنده والنظربى سيرة كل من يتعلق بمخدمة‬
‫بمت المال وما بيت المالجى توليته على يد والى الملجزايروما وكلاء بيت المال الذين بنواجى السبيل‬
‫توليتهم على يد المريبى وبى النواحى العسكرية على يد جنرال العمالة وسيكون لجميع ولات بيت‬
‫المال رواتب على حسب مراتمهم وج‬
‫‪G‬ال‬ ‫للجزيـر‬
‫‪S‬ذ عــــالة‬
‫الهوى وها‬ ‫المطر ويرد‬ ‫لنزول‬ ‫فـد حصمل لنا غاية البرح‬
‫بزوالف اللواء حسني هذه الناحية بالكلية‬

‫أصيب بشدة المه وطن بى موى والخشنة اللذان بجوار الجزاير واما فمادها اظهروا غاية الحزم‬

‫أن الهنا والعاوية لازالا بهذه العمـالة وسكنت بتنة أولاد نايل الذين بفملة تمطرى وسبب‬
‫ذالاعى خبر أخذ الرعاتشة وانتفام الدولة من مجسديها وكذالك غازية الكلونيل دوماص على أولاد‬
‫برج كنا سنذكره في خبر عالة فسنطينة يج أن سى موسى الذى كان وفيما على وساد تيطرى‬
‫لمساراى خيبة سعيه عندم ذهب الى الزعاتشة واذا به لحفه جزاء بعله هناك بفطع راسه‬
‫ونصبه بوسط الحلة الجرانساوية وبى ذلك دليل عدم وايدة سعى المجسدين وة البليدة يج بلغنا‬
‫مكتوب منها يتضمن خم مولاى الطيب بون أحمد الدروشى كان يدعى عرشى مطماطة الى‬
‫للخلابى واطردوه من وسطهم والتجا الى سوماته ولا وصل الى هنالك تكررسعيه بى أبسادم واخذ‬
‫منهم كثير الصدفة ولما بلغ ذلك الى كندانت تلك الناحية أمر بفبضمه ببر من البلاد‬
‫ثم جعلت خطية جزيلة على من وايفه في رأيه واخباه هنده ج أن اللصوص سرقوا أربعمن‬
‫رأسا عفز من الفرية البرنساوية التى فرب موزاية جوجدوا منها خمسمة ‪ .‬عشر يى أحدى‬
‫ــــس‪-‬ص‪--‬‬ ‫ـــــــــــــــــ‬
‫سم‪.‬‬

‫‪5‬ل‬ ‫الملِّـمَشر‬ ‫‪ ..‬كجي‬

‫ثم فـسه نج أن عرشى بى‬ ‫برق العرشى المذكورمُ أن جنرال العمالة أمر العرشى برد بفيته أودبع‬
‫خليل الان مشتغل بغراسة الدخان وكانوا فدموا للجزايرليبيعوه للبايلك واشترى منهم احسنه‬
‫ورد لهم رديه لغلظة فطميره وعدم يبسه والنصمجة أن كبدوا بى غراسة الاحسن منفاه مع أتفان‬

‫تراخى يُف خلال متاه وتغابل عكسندى حجظ الطرق بعسة العرب ‪G‬الل شرشال‬
‫‪G‬الل‬ ‫الصغير لانه عزلف‬ ‫ح‪2‬جم‪-‬مفت‬

‫فد كان اشتد ضمرر اللواء بتلك النواجى حتى مات من بنى حبيبة احدى برق بنى مناصر ماية‬

‫مرابطشلاطة مخمر عن بلوغ العابية بوادى الساجل وقد ظهرمن كتايمه حسن نيته مع الدولة‬

‫موت محمد بن مسعود فايد أولاد مريم لمرضى أطال به كابلغنا أيضما موت احمد بن خليجة فايد‬

‫بمن فايد بنى معاند واخوانه ويسمب ذلك بردورمنهم الى بنى خلبون بامركياندانت الصمور‬
‫جمع أغاوات البلاد منهم السيد عمار بن سالم باشى ماغة وتجـد بن الريتون ماغة بتلانى للجميع‬
‫بوادى للجمعة لاصلاح هذا الامر بوفبول عليه وأمروا من جر منى بلاده بالرجوع اليها وفيمضوا‬
‫أجهد * لنا سالم خليجية الاغواط رجع‬ ‫المبسدين منهم ثمُر بعثوم الى كخكن الصمور ‪G‬الل المدية لإن) أن‬
‫سمى_‬

‫الى بلاده وضل هناك بى أويل محرم وكان خشى من تعرضى أولاد سى أحمد له بى الطريق واذا به‬

‫بى أمن وامان يج أن الشريف بين الاحرشى وعدوه بتولمة ماغة على أولاد نايل اجلاك تولى‬
‫الفادر‬ ‫عديم فلان‬ ‫تولى الشيع‬ ‫فنل‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫بن حجعجسر ج تخسرى‬ ‫*لى خولة فايحد صمميع مات بالم اللواء وكدلك سالم‬
‫بن أحمد فايد زفاره بدلا من محمد بن المجيلالى الذى عزل نوسه يج‬
‫نج‬ ‫عـالة فسنطينـة‬ ‫تج‬
‫دخلرت ثلاثة‬ ‫أن للجيش البرنسساوى أخذ الزعتشة عةوة بى تاسع محرم ورينجف صمججـة تلك اليوم‬
‫طويجى من العسكرعلى ثلاثة مسالك كانوا أجر‪.‬جوهابى الصمورالمدبع والنفبة وبكل طيبة ثماهاية‬
‫عسكرى وبين ذلك كانت طيبة رابعة معدة لمنع الجازوكان بى فصرالرعاتشة شراذم العرب‬
‫يُف‬ ‫وجال‬ ‫من كل ناحية غربا ونسري واشتد الفتال لاكن وى أفل ساعة دخل الجيش الجيرانساوى‬
‫ج المكـمبشر ج ‪.‬‬
‫بكل جهة وفتل أهل الزعاتشة باسرم وكانوا ماينيجى على الثمانهاية منهم بوزيان وولديه والشريجى‬
‫ثمُر ذصمجمت‬ ‫سى موسى التيطراوى شميج‪ %‬درفاوة لانه كان دخل الى الزعاتشة فجل هذا بفليل الايامر‬
‫ر" وعلى اعمان الفتلى بوط المكللة لارتباع الشك ونج وت المفهن ومهذد الوفعة كفؤق ما ذكرناه‬
‫بى المبشر كلول عفويتنا الشديدة بهم واما بانى العمالة لم تتغير أحوالها بالكليـة لان الحكيلة التى ومنب‬
‫بوسعادة وافبة على حبظ البلاد وتصمال سطوتهابكالة الزيمان وأما أهل بوسعادة فـــفد سارت جهمُع‬
‫فومها مع الكلونيـال دوماص وعاقموا أولاد عام بن ورج أحدى برق أولاد نايل الذين كانوا كجة هحد يرى‬

‫‪G‬الل‬ ‫وهمان‬ ‫عيـالة‬ ‫‪5‬الل‬

‫أن الوباء فدارتبع من هذه العمالة بعد ما أصاب من العرب اكثرمن على التسعماية وستة منهم ستيبنى‬
‫*كندى الغرابة ومايتمن وخمّسة عشر من الرملة وثمانية ويدمة يمنى *‪r‬ني الدوير وسجعة من فرية جليس‬

‫مات من اعمانهم شج الزمالة وكان التجع الناس وصدفهم خدمة للدولة البرنساوية واصيب‬
‫بميغـة وتملبوف وفد‬ ‫خصوصا‬ ‫جـدأ‬ ‫كثيرا‬ ‫الناحية‬ ‫هذد‬ ‫أن اللواء أصاب أهل‬ ‫‪S‬ألا‬ ‫مستغافر‬
‫واجتهد اذذاك للخليجية ولد‬ ‫دون د جـمنى‬ ‫أدركهم لملفوف ويسوا *‪r‬لادى أنبسهم الى أن تركوا موتام‬
‫السيد العريبى بالوقوف على زيارتهم وتجع فلوبهم حتى دبنوا موتام بجب عليه الثناء لحسن‬
‫صنيعهك وجسبب الشكر على غيره *‪r‬نى اعمان الوطن لافتيادهم بسميرته ‪5‬إلل تلمسان ‪5‬ل فنل دخل‬

‫سعادة جنرال العمالة بى دخولب نجع حميان الى التل وافامة سياسة جديدة بينهم وفد حصل الى‬
‫وهران بى عشرين من محرم وبى قليل الايام تفررالترتيب كاسياتى ذكره وذلك أن الخبع المذكور‬
‫سيتولى عليه أربعة مشايخ منهم أجهد ولد بن عبد الله على عكرمـة والمجيخوت على أولاد منصمورة‬
‫ودور على البكاكرة وكمفد بلوى الطاهرعلى بنى مطاريف وفد التزم حميمان المذكورين باداء الندوة‬
‫وبشرط أن لايدخلوا التل ولايكنالوا منه الحبوب الا بعد أدايهم المطلب الخزى مُ أنهم المسوا‬
‫بالنمارحاينةيصوجبىد تمة *غمزنى معحلرىم أوولذاهدبوأاجالدىبننوأابحرياههميموت‪:‬وابخلذغنلاهممأنموعالـاولامةريامل لغأررىب عأدنمبعفراشيىد مزراوى الذى‬
‫وجددة بسرد ما‬

‫نهثبكو‪،‬هدبماابوا ولا امتنعوا ركب اخلافلايددواتلفماذتكورايمخيعالهةواألطخيردينودوألسم‪،‬امرححدودمة وولفةمتالعولامسعةبذلتمكااهليمهز‪:‬روىأم‪.‬أنأنتهاصر‬


‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫•‬

‫لاهم انني أهتهدلي‬ ‫وت مدو بعصى رج‬ ‫وطردود ألى وج‬ ‫لموا‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫رايمرويعض بمرفق بى‬ ‫بمفى‬

‫مشايخ انقاد الفبلىى الذى كوارحدود الهرنساوية طالبا منهم الاغاثة وفدموا اليه وسار معهم‬ ‫الى‬
‫ثانيا الى فتال المزروى وينى درايمر ولـــا عاينوا ذلك بروا بأهلهم وأموالهم الى جمال بنى خالد‬
‫‪5‬الل‬ ‫ان‬ ‫الم‪:‬عية البرانسوية غاية الهنا والعاوية وذلك لحسن تدبير الدولة وعدلها بين‬ ‫|‬
‫طجع ببلد للجزاير ي دار مطبعة الدولة‬
‫(‬

‫بمصالحم بى جلب العويد من الزرع والضرع والتجارة والمناء خصوصا ما بنوه دواير الغرابة‬
‫والزمالة يدل على عاوية بلادم وهناايها وكذلك أيضما بنواجى الاصنام ومليانة والجرايروعنابة‬

‫وقد أجتهدوا يى بناء بنادق بى الطرق لممممت الخطر والمساوبرن بى أمن وأمان وبهذه الاسماب‬

‫ولذلك أزداد رغبهم ي دوام‬ ‫درهم‬ ‫أنهم كانوا يكسمون‬‫وَل ما يحتاحونـه من المضميع‬
‫مـع‬
‫الصمالي وكذلك أيضا ببلاد الفبايل استنبطوا تجارة حجفل يحدة يُف خدمة الزيت وحصمدل لهم‬
‫*كنى بمعها للهرنساريين جويد جزيلة وسهنريد ركهم أضعافا على العادة أن يجتهدوا يُف غراسة‬

‫وتجعهم‬ ‫الطاعة ورارم ألى أولاد السيد الشج‬ ‫*نى‬ ‫وهران لامتناعهم‬ ‫عالة‬ ‫يُف‬ ‫وقع باهل جة هان‬ ‫ما‬

‫العسكر الهرنساوى بالفة ل الى أن الخيول لأياة الغرب الا شاهدوا سوء حالهم أضميق ما كانوا‬
‫}‬ ‫وي‪--‬اه بابلة تمـا طلموا ألأمان ورجعوا ألى بلادهم وكذالك ما حـل بالشريعف المدعى بومعزة يى ‪:‬‬
‫ناحية حجرجرة كان يكتمل أعماشى الفبايل على الجبيساد ويدلهم على فتال رعيتنا ويزعم أن‬

‫أ‬
‫بمنى سليمان عظم الهلاك لفطعهم الطريق يى ناحية بجاية وكذلك حلت مصميمـة بزواغة‬
‫‪-----------------‬ـسـ‬
‫تج المـُــمشر ج‬
‫الذين بناحية سكيكدة وفتل كبيرم بن يمينه اذ كانوا أيدوا فول المجسدين وطلموا الجتنة‬
‫ولان ذالى أيضا ما وفع باولاد نايل والزيمان لخروجهم ه‪-‬ندن الطاعة ولا تزايددت بتنتهم اشتدت‬

‫هفذ ده‬ ‫ويةتجاصمر وريُى‬ ‫دلهم للبساد وبى كل ما ذكر عبرة لمسن يعةجبر ويستمفظ‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫مع‬ ‫باسرم‬

‫الاوطان بعض العفلاء الراشدون من أعيان البلاد يفبون على مرضمام بالمعالجة ويجتهدون‬
‫يُف تأجيع فلوب الناس بلاجل ذالك كحمد الله خجبى عنهم هذا الالم ولاى هذا الختصمريتميمن لكم شر‬
‫البتنـة وخير الهنا مـع خيبة الاهمية‪S‬ختي المجسدين ولاشك سميمفة فلادى الكل مسةتفجـلا بالسيرة‬
‫الحميدة ولا يصمغى احد لما بيبه الضرر والوساد يج‬
‫تج عــالة الملجزيـر تج‬

‫الاصنام غمسوا البطاطة بدلامن الزرع لنباتهـــكل بصمال بسهولة مع كهرة نتاجها‬ ‫ناحية‬

‫بهذه‬ ‫تعطل أمر للحراثة‬ ‫لمـا‬ ‫‪s‬ألا‬ ‫غاية‬ ‫للحلوة ونمت نتاجها بارضمهم‬ ‫البطاطة‬ ‫تولعوا بغراسة‬

‫أن مرابطا من‬ ‫الجة‬ ‫البليدة‬ ‫‪s‬أل‬ ‫يُى ذالعى بويد جريلة أوان الصميجى ساعة ضمصعبو_ى المـا‬ ‫وسيكون لهم‬
‫عموصى يبحف عيى الناس الى الجساد ودان‬ ‫لأننا‬ ‫حوشى‬ ‫يُف‬ ‫ظهر كجوط‬ ‫كمفد‬ ‫اسمه فدور منى‬ ‫شونساوة‬
‫فد جعل ولات على يده واذا بصماحمين للفايد راع بن الحوت خشوا من عفوية الخزن واخبروا فايدم‬

‫فصمة الجزاير وعيا فليل يوجهوه الى جن برانسه ثمُ أن والى الجزاير بعث زوجة بنادق فصار‬

‫بلفاسم بن عيسى لموته أيضا و تولى مسعود بن محمد فايد أولاد مريم بدلا من محمد بون‬
‫مسعود لموته وكانت تولية من ذكربى أويل محرم بمرسعادة جنرال الحمالة يج الاصنام ت‪ :‬ان‬
‫الجمعة يكون معدا‬ ‫بعرضول اعيان المسلميمن بنوا جمام بمدينة الاصنام وريُف كل يوم الخميس من‬
‫للجفراء بى سبيل الله يج فد عزل فدور بن عيار مسج أولاد زيان بن راشد لاخذه الرشوة مُ‬
‫‪----------‬‬ ‫‪--‬ة‬‫‪--‬س‬
‫‪-----‬‬
‫‪---------------------------------------=--------------------------------------------------------------‬‬
‫‪--‬‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪----‬‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪----‬‬ ‫‪ - . -‬ح ‪.‬ر‪=.‬ه‪r‬ص م‪-‬س‪----------‬‬ ‫‪===-‬‬ ‫==‬ ‫‪.‬‬ ‫== = = ======‬

‫‪-------------‬‬ ‫‪--‬سي‬
‫سم‬
‫مدي‪.‬‬ ‫‪------‬‬ ‫‪-‬مر‬ ‫ا‬

‫حكم عليه برد ما أخذه مع لجنه شهرا بزمالة الفايد يج تنـس يج أن سعيد بن يعفوب‬
‫والطيب ولد حميد وعمد الفادر بن أحمد كانوا فتلوا محمد بن جلول فايد سنجيتة خديعة‬
‫وحملوا راسه الى بومعزة منذ أربعة سنين وفد خفوا أنبسهم خشية من عقوية الخزن وريُف‬
‫هفذ دت الايام ظهروا بتاشته فرب شرشال بيلما علم بهم حاكم بيروا العرب مسكهم وبعثهم لفصمبة‬
‫للجزير الى أن يبصمل مريم الشرع يج المدية يج فد ورد إحسن الخمرمن محلة الكلونمل دوماص‬
‫التى سارت الى أولاد نايل ويوسعادة ويى ‪ ٣7‬من محرم اجتمعت محلة صطيوى مع محلة الكلونيل‬
‫المذكور واشتغلوا ثلاثة أيام بترتيب تاويلا بى استفامة حدود عالة فسنطينة والجزاير وبى أويل‬
‫صبر رجع عسكر الجزاير والمدية الى مواطنه وفد حل الهنا والعابية جميع النواجى الشرقية ج‬
‫أن سعادة والى الملجزير بلغه عدم الصابة بناحية الاصنام يى السنة الماضية حتى غجروا عكسندن‬

‫حراثة هذه السنة ولا عاين ذالك منهم سلبى لهم ثلاثماية فنطار من المر ومثلها شعيروامر‬
‫الولايت بتبريفها على مسخفها وساعة جعصابتهم بى السنة الفابلة يردون ما اخذوه من المايلك تج‬
‫‪s‬ذ‬ ‫اج عـالة وهران‬
‫فد تجدد الم اللواء بهذد العيالة يى هـذه الايام ويبلغ الى ديار بى ورغ واعراشى الد إير‬
‫والزمالة والغرابة واصيب الكثير به الا أنه والحمد لله لم يمت به الا الفليل وشبى الكثير وبى‬
‫ذلك دليل زواله بالكلمة يج أن بى اوايل صبر أمر سعادة جنرال العمالة بتولية الطيب‪ :‬بن‬
‫بمختى فايد على عرشى مديونة بدلا من اخيه محمد ج بلغتنا مكاتب من تلمسان مخمرة عن‬
‫عودة البمتنة بين أهل أنفاد ويتى يزناسن حتى غجروا ولات وجـدة عـنى أطبايها وكانت‬
‫فابلة من وجدة ذاهبة الى تلمسان بنهبوها المزوير وفابلة اخرى لمولى الكرزاس كان معها‬
‫بنجسه بتجموا عليها المبسدون بة احمة تمولى ونهبوها واما الهكرزاس لم يخبى بنجسه الأبكلبة‬
‫ولما بلغ ذلك الى سى على بن القناوى وعلم أن الحلايف أرادوا الجساد أيضا تاهب للسير من واس‬
‫متوجها الاطباء هذه الجةن يج أن حميمان الذين دخلوا مع المجفوت الى البلاد حملوا الى الاسواق‬
‫كممر الرطب والصوف والحايك والمرنوص وغيرذلك من بضايع العحراء واعوا الجميع بهايدة و‪:‬‬
‫فنل أوجب حسمنى الغناء والشكر على أطباء المسجليمن وها بن زرفـة ويميمن الخنجار لحسن‬
‫وقويها على معالجة المرضى بتلمسان الذين أصابهم اللواء وكانت خدمتها يُف غاية الصعاء‬
‫والانفان مع مداومتها ببذل لجهد يى ذلك يج‬
‫تج‬ ‫عـالة فسنطينـة‬ ‫تج‬
‫أن بعد اخذ الرعاتشة بادر كل الاعراش المناوفون بالدخول الى الطاعة مُ رجــع الجهه ف‬
‫بعساكره الى باتنة وهناك ورد عليمه رسلام أولاد سلطسان واولاد على بن صمابر طال ‪..‬‬

‫الامان ويعد ترتيب أموريم أنتقل الى فسنطينة وسيدخلها بى و ‪ ٣‬من محرم واما حهم‬
‫مت================ص=س‬
‫يج المكــــمَشر ج‬

‫كل ما عليهم من المطالب الخزنية ويذلك ساهمت روعة جمع أهل بلنرمة وبعد هذا انتفل‬
‫الكلونيل المذكور الى الحضنة ليرتب تاويلا جديدا يى تلك البلاد ويتاهب لمسيرالى جمال اوراس‬
‫ولاشك أن أمورهـا لانتعسر لكون المرابط عمد لحجمظ ومى الصادق بعثا الى جنرال العمالة‬

‫ترتيب الامور مع الكلونيل دوماص يج أن الاخوان بنى عز الدين لازالوا وفجمن على حوظ عاجمة‬
‫زواغة حتى أماكن لبسمان ميلة الدخولب لبلادهم واشترى المفر من الاعماشى للعسكر‬

‫على أولاد أبراهيم وذلك بمرجنرال الحمالة يج ميالة ج‪ :‬أن رجلا من تونس اسمه على بين المرى‬
‫كان بميلة مريضا جدا وديع الى فضميها ماية وسمعة وسبعينى ورنك ليبعثها الى أبيه طجى‬

‫وثلاثين بغلا لحمل‬ ‫جربة على بنى والمان لامتناعهم عن أعانة لمجمش الهرنساوى بستة‬
‫المونة ج فد جعلت خطية فدرها ماية وعشرين دورو على بئى بشير الجمالية وبنى بشم‬
‫السولية والمصالة لايفادم لحريفة خلاى تنميمه المايلت وان عادوا لمثل ذلت تضاعبى‪ .‬خطية‬
‫عليهم لاجئ‪ .‬عنابة أي فد تولى ساسى الأملنا لحنش شسـيجية حوثمة بدلا هني بالفاسم‬
‫لإن موسى لانه‬
‫تويى اي فد حكم البايلك على عثمان لأننا تجا شج صمخجة بالجن أربعة أيام مع ماية ورنك خطية‬

‫اسعار المروالشعيم كتليطر بحمالات لجزير‬


‫أسواق‬ ‫بر‬ ‫هستعلاجه‪..‬مبد‬ ‫أسواق‬ ‫تسعير بر‬ ‫أسواق |‬ ‫بر‬ ‫ا سوق وتسعمر‬ ‫نمعير بر‬

‫وهـ ترات‬ ‫‪| ٣،‬‬ ‫‪A‬‬ ‫فسةطية ة‬ ‫‪،‬ا‬ ‫عم‬ ‫بـليـدة‬ ‫‪ .‬سر‬ ‫ار ا‬ ‫لجـزايسر‬ ‫‪A‬ا‬ ‫‪V‬‬

‫مستغانم‬ ‫‪1 /v‬‬‫‪v‬‬ ‫عـنابة‬ ‫سر ر‬ ‫وف‬ ‫شـــ شسال‬ ‫سر ر | ‪p‬س لم‬ ‫المـــدية‬ ‫‪ .‬بر‬ ‫‪4‬‬
‫لا‬
‫تلمسان‬ ‫إ‪1 :‬‬ ‫وف‬ ‫سكيكد‬
‫تة‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪1M/‬‬ ‫‪ | 8‬م ا | تــ‪-‬خمــسري‬ ‫مل بانسة‬ ‫‪|4‬‬ ‫‪41‬‬

‫ير‬
‫معسكب‬ ‫‪ .‬لو‬ ‫‪4‬‬ ‫صمطيسعف‬ ‫‪/٩‬‬ ‫عم‬ ‫تدلسـس‬ ‫‪11‬‬ ‫‪V‬‬ ‫الأصمنامر‬ ‫‪ ٨‬إر‬ ‫‪،14‬‬

‫‪-‬س=========‪ss‬س‪------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫الدولة‬ ‫مطبعة‬ ‫طمع ببلد الجزيري دار‬


‫ا‬

‫‪HTFTTFFFFET‬‬

‫بقييُع)‬ ‫سكتلنة‬

‫أن يُى ثانى يوم *كلاني ريهع أذول يهون طلوع الشمس على ساعات و ‪ 7‬ا دفيفة والغروب‬
‫‪/٩‬‬
‫‪11‬‬

‫على ه ساعات و ‪ 8‬ا دفيفة وريُى مـــدة نصمبى هـذا الشهر تزداد م م دفيفــة يُفي النهـار ‪s‬إلل‬ ‫س‬

‫نيل لخيانـة ببصمال الشتاء‬ ‫يُف‬ ‫لجميع مراد الصوري وغمرضمهم‬ ‫عك‪-‬ني‬ ‫لأخبى‬ ‫‪5‬ز‬ ‫لحمد الاد‬ ‫‪5‬آل‬

‫لطول الليالى وظلامها وأنهم وافهون على فتال المسابرين وجريدم ونهب أموالهم والاختلاس خوية‬

‫فياد المسلميمن ومشايخهم‬ ‫بالجزيربى ازالة هذد الضرر الناجـة من‬


‫المجسدين من ذلك أن جميع‬
‫ذالكى‬ ‫تلزمهم غاية الختحوظ إن يهونوا بمال من كل متهم بالبساد والسريفة خصوصما من كان جعل‬

‫الوساد والخيانة‬ ‫يُف‬ ‫الفهى لسجى هـو المبسدين داعيا‬


‫عر‬ ‫وصمدد ور هذا‬ ‫عرشه‬ ‫‪r-5‬لى‬ ‫لخم الهمرى‬
‫وبذلك يحجرون العفوية والخطابا للاعراشى وليلزم الولايات فمض من ذكر وبعثهم الى حكام بمروات‬
‫عرب كل ناحية واما المبسدون *كنني الوطن كجـب على الولات أيضا كجهم عـ‪-‬من الجساد ولابد *كنى‬

‫ووعف أهــل البلاد يُف معونة الولايات على فمضي كل مجسدك ذكرنا لاى يخبوا أن جسمهم انتفامر‬
‫الخزن واذا تغابل الفياد واعيان الرعية حسني أمساك المجسدين تلزمهتم خطايا على حددهم فب‬

‫الشر الواقع ببلادهم مع عزل الولايت يى بعض الاوقات واعلموا أن الدولة مهى تجعل خطية‬
‫على عرشى لايكون مرادها هلاك الرعية ظلما واغـا ذلك للختحوظ على عاجية البلاد ودليل‬
‫لمسابرون ولا يمكن لهم التعرضى بانبسهم للشم‬ ‫وولانها واما‬ ‫المرعية‬ ‫على‬ ‫أم به‬ ‫هذا ما‬ ‫الاجل‬
‫‪_------------‬‬
‫‪--------‬‬ ‫‪-----------------------------------------------‬‬
‫‪--------‬‬
‫تج المــَــــــــمش ر ج‬
‫الشمس وألة زول‬ ‫والخروج حكمن الطريق المعهودة وانها كبسبب عليهم المجيمت بالخسارة‬
‫غروب‬ ‫عدة فل‬

‫بالموضمسع المعهن لـهم *كنى الفايـد مة وإلى العرشى وان خالهوا هذا الامسر واصابـهم شتى * ويلا‬
‫يلوموا الا أذب‪،‬مهم مع عدم حجمر ما يضميع لهم *‪r‬نى العرشى غير أن البايلك دايمـا كبفل يُف‬

‫طلب المجسدين ومن هذا يتبين لحجميع أن مراد الدولة حوظ أنجسكم واموالكم ولايتم هذا‬
‫الغرضى الإ بمعونة الرعية يُف امتثال ما ذكر *‪r‬نى الاوامر ‪5‬ذ‬

‫تة عــالة الجزيـر ج‪:‬‬


‫أن أحوال العاوية بهذه العمالة لم تتغير فط وفهد وجهب الكلام هنا على موت هم عـمهم فلال مشهور‬
‫وهو لحاج كم هد لأهلنا السنوى أحد أكاب بومعزة الذى كانى كمال أولاد يونسرى للتعصب‬

‫عن الطاعسة وعد دخول العرش المذكورتحـت أمرالدولة امتنع الحاج محمد المسطور والختجا الى‬
‫مصطبعى‬ ‫الوساد يُف فلوب العباد وريّف هفذ د الايام بلغ ألى ءاغمة الأصنام‬ ‫العحراء وشسةغل بالفاء‬

‫فومه الختارة وسار كوه مسابة خمسة عشم ساعة الى أن وفبى غبلة على باب خيمة بن‬

‫الاصنام وهذا‬ ‫المجسدين بن السنوى بة بسه مع بعض توابعه ثمُر فجض بفيتهم وجهلوا الى‬
‫تولى‬ ‫فلاد‬ ‫دليل زايد يى حسم من خدمة الاغا المذكور جيمسمخكؤق له غاية الثناء والشكر ‪s‬أل الجزيريج‬

‫عم‬ ‫حتى‬ ‫وطن للخشنة ويسر حرنو يُف هذه السنة زيادة على ما تفدم وفد زينوالهكثير من الأرضى‬
‫الحرث بوطن يسركله ومنذ غزى الحاج عمد الفادر عليهم بغى خراب الى الان وبى هذا دليل‬

‫الويرث واولاد سمير والحمارة والجديان ويويراق الدكوانين ج‪ :‬أن بى هذه السنة فال جمال الزيت إ‬

‫واهال الدشرة تجشموا عن نصرة الفايد ويعد ذلك خبيى المجسد عندهم حين طلبه حاكم بمروا‬
‫‪55‬الل‬ ‫عرب ولاجل ذلك جعلمت علي تم ماية وتتّسميمن دوروخطمة ودوعوا العدد المذكور عاجلا‬
‫بليدة نت أن المرحوم السيد عمد الرجمان بن طمورور "اغة تجوط توي خــاء بى أواخر محرم وكان‬
‫رجة الله عليه محكموا عند الناس الادبه وكرامه تة مليانة ج‪ :‬أن سعادة والى الجزاير أسعدد‬
‫الاد فسم الهيمن تجم‪:‬ة مثمرة من بسطان المايلت الكثاين بالجزيرعلى نواجى مليانة وعرب ثنية‬ ‫ر|‬
‫أكد لوقوهم على نصماع البايلكث في أمرالية اء تج ثنية للحد يج فد بلغها حمرونوع حرب شديد‬
‫فاتسله‪.‬‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫ثمّ أن بعضمهتم أراد أخـذ الثمار‬ ‫فة ال‬ ‫أن فايدم‬ ‫وممدب ذ العنف‬ ‫أهــل وأدى مصماب‬ ‫بجمن‬

‫‪-----------‬‬
‫‪---------------------------------‬‬ ‫‪====-----------‬لـ‬
‫‪٦‬ف ‪،‬‬

‫نة‪ :‬المــــــمَشر وج‬

‫الناحية بة جريق مفدار جزيدل “ندى زريعتها على فياد الاعراشى وان يكبعدل لسهم تذكرانت بكيبية‬
‫غرستها مع الاعانة بجمعفضى العسكر العاريف بغراستها لخصمل لهم وايدة التعلم منهم الج تذة مسرى كج أن‬
‫م خياه الا باذن واذا‬ ‫عدالا يسة فرجيه وامره أن لايخرج‬ ‫عيه ‪-‬ندي لا‬ ‫البايلك‬ ‫ولد لحاج لألنا هى دان‬ ‫كمحدد‬

‫به خرج خيمية والتفا مع أربعة دراويش وسار معهم يُى البلاد ليدعوا الناس الى للخلاى‬
‫‪--‬‬ ‫ولا بلغ ذالخب الى كندانت العمالة بعدمث بعضوي خيالة الخزن يُى طلب بن هـــى المذكور‬
‫أحد‬ ‫أراد البرار من وسطم وضربه‬ ‫بالطريق الوعـرة‬ ‫ته سط‬ ‫وفمضموه وجلوده الى تفس ولا‬
‫لخيالة بالرصماصى وقتله واما اجتكابه جروا من البلاد عند سماعهم بالفضية‬
‫تولى فدور ولد الغمرينى ء اغية زتية بدلا *‪r‬نى أبيه المرحوم وذلك بامر وزيسر لحرب بتارخ‬ ‫سمى‬ ‫فل‬

‫الصمغير بسيان‬ ‫كمفل‬ ‫نال‬ ‫فــدد‬ ‫يى د ا من صميجر ج‬ ‫وفـع‬ ‫للحكم‬ ‫الماضية وذلك‬ ‫يُف السنة‬

‫الترايور المسالممن نمشان الابخار بامر رئيس الدولة ويتارع أواسط محرم ج‬
‫وابتدر اهل الزيمان بديع للخطايا‬ ‫الرعاتشة‬ ‫فد زال جساد هذد العمالة بالكلية مند اخذدت‬
‫التى وضعت عليهم وكذلك أهل بلارمة واما أولاد سلطان تأخروا فليلا عن أداء المطالب‬

‫ويُحتمل أذعان أهل الجمال المذكورة لطاعة الدولة دون كلبة واما الوباء بانه منتشر جنوب‬
‫هذه العمالة كلها وفد مات منه الكثير يت‪ :‬أن سعادة الجنرال اربليون لما رجع الى فسنطينة‬
‫عاشور‬ ‫* وزنيا‬ ‫جملتهم‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫الزعاتشة‬ ‫بالسلامـة ويبخسه‬ ‫فياد الاعراشى ليهفوه‬ ‫ورد عليه جميع‬

‫فلان وفع كثير النزاع والفتال به ‪-‬ندى أعراشى الفبايل‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫أبنه لمسعاده للجنرال بدلا منها يج صطيبى‬
‫خصوصما بنى ورتلان واهل أمولة لان هذه عادتهم من سالى الزمان وسد حل بـهم عظم‬

‫ية ولد منه بساد‬ ‫من ناحية صمطمعف على شان ملك بعض الاراضى ولا كان أشةتداد هذا ألأمر‬
‫البلاد واهلها والناصمجة أن يفةدوا بسميرة غيريتم *نى سيرالختمالات بى الامتثال لونهم لمفهو على‬
‫أصملاح حالهم ومن خلةتهتم وتصمال البتهم بالرضيف دوني تنابس ومسع مداومة هدفذ د الهمّن‬
‫تج المـَســسـسمَشر ذة‬

‫بعضري‬ ‫سار‬ ‫ج فحد‬ ‫عنابة‬ ‫الجيّ‬ ‫الشفهية‬ ‫مولى‬ ‫تحكم‬ ‫كمت‬ ‫الاعراشى الذين‬ ‫عدة فل‬ ‫ججل لاسيما‬

‫د ورور‬ ‫لخمسين‬ ‫بمندي‬ ‫ما‬ ‫بيروات العرب رج فلاد وضمعهمت خطسايا‬ ‫الابالمدن العظام ويأذن حكام‬
‫ولاية على أولاد مسعود واولاد خيار والحمامدة والوشاوة وعظوة والمربات وأولاد عطمة عرب‬
‫الغيب‬
‫‪5‬إلل‬ ‫غى‬ ‫لايفادم النيران‬ ‫زيد‬ ‫أولاد‬
‫‪s‬أل‬ ‫وهران‬ ‫ج‪ :‬عـالة‬

‫والممول من الله غاية الاصابة ك؟ عم الهنا أيضا بالبلاد للجنوبية وفد رجع الهميم من جرفق حميمان‬
‫وخيموا بالمواطن المعينة لهم من البايلك ج يحجب علينا عد مضاع من المسلميمن بالم اللواء منذ يخيم‬
‫على عيالة وهرابي مهصلا وهوخمسماية وانمة عشرمن الدوايرو خمسمايـة وثلاثة واربعون من‬
‫الزمالة وتسعماية وثلاثة وأربعون من الغرابة واحدى وعشرون من دراسة ل وغسانية وثمانون من‬
‫اليمن‬ ‫ذالكى‬ ‫*‪r‬نى فرية جاليس وماية وجمّسمة عشسرهن وكلاء البايلك مجموع‬ ‫وسبعة ومةونى‬ ‫بطوية‬

‫بين أهل أنفاد ويذى يزناسنى لانهم الان مشةتغلين بالحراثة والظاهر أن الصماح بينهم لايد وم واما‬
‫مولاى عجب فل الرجمان وانه اليوم بهاس وابةمه السيد كهد بمراكش وأما الفايد جرجى الذى سارالى‬

‫باجن واس خلصموه منه الا أنه أبهى من اعمان عرشه أربعة وسة من رجالآ مراهين لطاعته ج‪:‬‬
‫فدل وضمعمرت ماية دوروخطية على لخير ولد عج فلاف الفادر فايد أولاد شجيخة أهل الغسل لتراخمه حكسندن‬

‫يحرضمه على خلاصى‬ ‫على شاوشى الاغة دان بعةاه اليه‬ ‫"أوامرالمايسلك يُف فمضى العشور ولصمولته‬

‫‪5‬الل‬ ‫أذعنوا لحكم مجلس مستغانم واذبصمال أمـريم على تراضى‬ ‫حجم فيثنت‬ ‫استفام رايـهم‬ ‫فــلال‬ ‫الان‬

‫جعل سبعين دوروخطية على جماعة أولاد ممارك لاخبايـهم العدد عنـه وذلك بمركبان دانمت‬
‫العمالة ‪S‬ألا سمج فلا ىل بلعماس ‪5‬الل أن رجلا همني ندرومة دان بمهر بجلاد أولاد على ومات فتيلا ولا أهل‬
‫فتله جعل سعادة والى للجزيرالدية على أهل التراب الذى وجـدد ويه المفتولب أن لايوجد الفاتل‬
‫كج‬ ‫والله سجانــه التويؤق‬ ‫يى مدة شمسارين تج‬

‫طمع بملد لبرايري دار مطبعة الدولة ‪-‬‬


‫و الحمد لله وحده يج أن بى الموم الأول من بمرير المواجق للتاسع عشر من ربيع الاول يهون‬
‫طلوع الشمس على ‪ 7‬ساعات وه دفايق وغرويها على ه ساعابت وعشرين دفيفة وبى الخامس عشر‬
‫منه المـوابق الثالث من ربمعالثانى تطلع الشمـش على ‪ 4‬ساعات و ه دفيفة وتغرب على‬
‫ه ساعات وباسم دفيفة ور يُف مـدة الفصمى الاول *‪r‬لاى الشهر المذكوريزداد بيه أثنين وثلاثمن‬
‫دفيفة وشهريمرير هذا هو الشهر الثانى من السنة المسّجمة ومه ‪ ٣٨‬يوما ابتداوَه تاسع ربيع‬

‫الاول وفقهاوه سادس عشر ربيع الثانى وبى الثانى عشم من الشهرالمذكوريكون كسوف الشمس‬
‫ويظلم وسطها وتنور أطرابها غير انه لايظهر بالجزاير في‬
‫‪nwwww‬مهمه مهمه‪ww‬حم‪ww‬مه‪wwwww‬مه‪wwwA‬سهمه‪www‬حمهمه‪wwA‬ه‪www‬حمه‪ww‬ه‪w‬ه‪wA‬ه‪w‬ح‪w‬همهمه‪A‬حم‬

‫الكثير من مواشيكم وهذا دليل حسن نصمايكنا بى فولنا لكم عن بناء الدبارجاية لانبسكم‬

‫اليرانساويون واما الكثير من أنصممت لكلامنا ببد أبالي كبظ غنمه ويفرد لا لان يوجد بيكم‬

‫بى الشتاء وفلنا لكم بوزو بغراسة الاتجار وعــارة البساتين والسعى يى مرابق للحيوة كالفوت‬

‫وطريفتهم جواب هذا أهون ما يكون لان الامر ضمد ما ذكرق الم تعلموا أن اسلايكم بى فديم الزمان‬
‫عروا الارضى بالحراثة والسوانى ويناء المدن والفرى والفصورالمشيدة كا أشتغلوا أيضما بخصميل‬ ‫فيدل‬

‫بحكاية‬ ‫نثمجمـاه‬ ‫بطريفتهم وللفضمية‬ ‫يبةجيمنى خلاج علهم لجهلهم وانكم لاتمتثلوا بــهم‬
‫ولا تذفة دوني‬
‫هارون الرشيد حجمندي خرج يصطاد وضمال عكسندى أكابه أشرف على دار بفمر بمها رجل غليظ‬
‫مجدل اللون ملةتبى بحكايك خشميمني موخ بيلما رماد الرشيد أراد أن يدخل عليه جمنعته الرجل‬
‫‪٦--------------‬‬
‫‪5‬ال‬ ‫المــــــمشر‬ ‫‪5‬الإ‬

‫بتادب معه الرشيد الى أن هداد الله ويدخل ويفى يتهدم معه رفال له الرشيد لماذا تستهى بى‬
‫هذه الميت المالية و تخفذ غيرها فال له الرجل هاكذا وجدنا الوالدين ولم نسخق ذلك‬
‫تشرب منها أد كان‬ ‫معزة وتسالخ جلدها وجعله فربة لأى‬ ‫حفاك تذع‬ ‫*كنى‬ ‫الرشيد‬ ‫فال ل‬
‫المطم وتخجزت عكسندن المسمر أدى ولضمهجوف اذا حـدل بساحة اك كبــحد الماء موجودا فل له ألرجال‬
‫هاكذا وجدنا الوالدين ولا حاجة إلى بذالك وفال له الرشيد ما بال زوجة‪.‬ك لم تُخدم الصموى‬

‫وزوجته واحتال‬ ‫ولما أطلم الليل ردب ومعه خيالة ثم دخل الغابة الى مفسم بمها ذلك الرجل‬
‫عليهم وربط أعينهم بمناديل وذهـب بسـهم ألى فصمره ليلا وناولهم أنوعة الاطــة هندى الهواكه‬

‫طعامهم‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫الغليظ مع طعامه الطيب ولما أكلوا وجدوا طعامه أيضمل‬ ‫طعامهم‬ ‫*كنى‬ ‫نصيما‬
‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬

‫ونظروا الى الهسوة بوجدوها حسناء ثمّ نزعوا ثيابهم ولمسوا الاخرى ولا أكلوا واشربوا ولمسوا وظلم‬

‫يا سيدى هذا الفصبركنا بيه عايشمن وجهلون ليلا الى الغابة فال لهم كذبتم والفصمر لى وأنا الذى‬
‫اتيت بكم من الغابة وقلتم لى هكذا وجدنا الوالدين ولم كتـاج لذالك وفالوا له هذه السمرة‬
‫أيضمل من سيرة الوالدين وجدوا الله وشكروه يج‬
‫تة عــالة الملجزيـر تج‬
‫أن مبارك إن كجى *ن الرجيمـة الثالثة فل نال نيشان الاوخذاري تسع يوم *نى شهرينمار هذه‬
‫السمنة لحسن خلال متاه ونجاعته بكرب الزعاتشة وذالك بامر سعادة ريبهمسرى الدولة الهرنساوية ‪5‬ال‬

‫المرضى وتولى أبنه بدلا منه على‬ ‫فهد تويى السيد أجد مولى الواد باشى ءاغـة تمطرى بفليدل أيام‬
‫فايد موراية بفط وذالك بامر سعادة جنرال الجهالة يُف ترع ثالث عشريفار ‪s‬أل للجزير ‪5‬الل المراد‬
‫هنا تيممج منى ازدياد للحراثة والبناء بحالة نابى السمنة الماضمية وذالك أن عمريب بة ول تسمعة عشر دارا‬
‫باجُربى غاية لحصمن وسكنوا بها كنا بنا الفايد بلعماس بـ لاية يسمر ثلاثة ديار واما أهل حمال‬
‫تلك الفوجى أشتغلوا بصملاح ديارهم وتسطجها بالفرمود وريُف تلعب النواجى كلها بن‪ .‬ا الهمم ويعضهم‬
‫وخليجةته مرادها‬ ‫فايد الخشنة‬ ‫البناء واما‬ ‫يُف‬ ‫كل مراده والمعض مفة ظرورود المعلم من لمشرعوا‬
‫بناء الهكثمر بى بصمل الربيع واما معصرة الزيت التى جعلوها بمودواوقف بناءها الا ان كثرة المطر‬
‫بيه عدم البايدة خربوه بى المعصمرة واسخرجوا منه ذممرالزيت غاية بهذا عبرة لمن اعتمر تج‬
‫المديـة ج‪ :‬فـد ضماع كميسر الغسمُ والمغربى أعراشى هذه العمالة كلها لتردى الامطار والمرد‬
‫‪s‬ألا‬ ‫المــَـــــمشر‬ ‫‪G‬الل‬

‫*‪r‬لى‬‫الشديد يُف أثر لحرمع عدم افتياتها ووفايتها من ألم المرد واذا كانت الجويد الكثيرة تمخ لهم‬
‫الاموال لاسيما الصموى يسختحق لهم ألاسختحباط بها والابلا ينبعون بهويدها والنصجة آن يبنوا‬

‫وظيبه شهرا لاخذه دراهم‬ ‫*‪r‬ندن‬ ‫بنى راشد مع عـزله‬ ‫اجد فايد‬ ‫على كمحدد لأننا‬ ‫دوروا خطية‬ ‫ثمانين‬
‫بمجمع‬ ‫أن رجلا ‪5r‬نى ناحية الاصنام كان ملترم‬ ‫‪GS‬ل‬ ‫دوليى حقى مـع رد ما اخذه‬ ‫عرشه غصمما‬ ‫*‪r‬نى‬

‫الحطب للمايلك وكان يفطع ذلك بغابة ترمدارة بى أولاد سيدى صالح ويضعه بى الطريق‬
‫الكروســة واذا باهل الدوار الذين هناك سرقوا الشطر منه خعل عليهم البايلك ثلاثين‬ ‫لخمله‬

‫دوروخطمة ت‪ :‬أن أهل ناحية الاصنام فـد تمـوال البناء الكثير من ذلك ثلاثة مساجد‬
‫وماية واربعمن دارا ما بين صغرى وكمرى وثلاثة أبراج وكثير عمون الماء والابيار والحمامات‬
‫يى السفة التى فبل العام الماضى كانوا أهل تلك النواجى يحرثون ثمانية ملاى وتسعماية‬

‫السمنة‬ ‫وكان الزيادة ما بهم‪-‬مندي السنتيـن الجوف وقانمايـة وانمن وتسمعيهمنى أكطار‬
‫هفذ د‬ ‫ور يُى‬

‫يكون أكثـر مــسن ذالك واما مصمـروى البنـاء بى هـذه السفـة يفيـوف‬
‫على الثمانية الاف دوروية صور الغزلان يج فد انفطع الحجازبين الجمال ووادى الساحل لكثرة "‬
‫كحى‬ ‫الثلج ج‪ :‬فد فجمض حية ميت بن حجيدة وسليمـان لأننا حضمروسليمـان * لنا عماس *كنى أولاد‬
‫لاثبافهم مع المجسدين واختبايهم عند م وذالك بمرحاكم العمالة ‪5‬إلل مليانة ‪5‬الل فد ازداد البناء‬

‫والغراسة بى تلك النواجى والغراسة ثمانية ءالاى تجرة مثمرة كالعنب والتوت والزيتون والشينة‬
‫والتباح والمشماشى وكوذلك من غاية الاصنابى الماخوذة من بلاد ورنسة ولا كان البايلك‬
‫يُفي هذد‬ ‫الة وجى‬ ‫هــذد‬ ‫متكلى بذالك تزداد الغراسة بمهذد السمنة واما البناء فدل صمريو أعراشى‬
‫السنة مملغ أربعين الى دورو ج‪:‬‬

‫وبعدد الجولان ‪3‬ى أطرابها توجهت الى جمال أوراس‬ ‫يفكف الكلونيل كانروييرونها دخلت بلاد بالرمة‬

‫هو ثامن صميمر أبةرقمت المحلة على نلانزة شراذم احديهم صم علافل دت خلبى لجمال الازرق واطلعت‬
‫على بلد ألمفاجفيــن بينما تفدما الشرذمتان لفتـال المجسدين احديهـا بشاطسى الوادى‬
‫‪G‬الل‬ ‫المكـــــمشر‬ ‫‪G‬إلل‬

‫ديارم مع أنها كانت على جمال وعروخدوهـا عنوة دارا بعد دار وقتلوا كل من وجدوه بها ويمن‬
‫ذلك لحفا الشرذمتيمن بفسرى سيدى عبد الله ودار بن البارة التى هى خارج صمور الفرية‬
‫وبعضهم تمع المهزوممن الذين بروا لاسبل الوادى وكانوا لخمالة يفتلون كل من يريد البرار‬
‫ونهبت المدينة وقتل جمع فطانها عدى الفلمل خلص بالجمل الازرق ثم اشتغل الجمش‬
‫يومين ونصبى خراب الفرية وما يليها دون معرض لهم بى ذلك ولا انتشرخم هذه الوقعة‬
‫جمال أوراس ازداد خوف الناس أكثرمن خوسهم بخه رالزعاتشة ثمُ بادروا اعراشى وأدى عمدى‬
‫بدبع المطالب الخزنية المتاخرة عندهم مع الخطايا التى تضاعبت عليهم وكذلك أيضا أهـل نواجى‬
‫بسكرة تج فـد وفع كثير الثلج كبميع هذه الجهالة حـتى تعسر الحجاز من ناحية الى‬
‫ناحية ولا يحجوزون الا بكلبـة يج‬
‫ا‬ ‫عـالة وهــران‬ ‫ا‬

‫العام الماضى اشتغل الناس يتكثير الحراثة هذه السنة الجخلعوا ما ضماع لهم ولذلك تعطل‬
‫للحراثة وقد بنوا بى السنيمن الماضية ما يحجوز للحـد حـتى صبروو يى ناحية وهران بفط‬ ‫بناؤم‬ ‫محددة‬

‫ماية الى دورو ولهم بى ذلك عظم البويد بلو عاينوا الاعراشى البعيدة ذلك لامتثلوا وافتدوا‬
‫بصنيعهم اية مستغانم و فد اشتد ألم الوراء بى بعض أعراشى تلك النواجى وكان بعضمهم أمتنع‬
‫على يد الاطباء‬ ‫ما يشاهدون مرارا من شيماء مرضمام‬ ‫مع‬ ‫عن معالجة الاطباء الجراذساويين‬
‫وهذا الأمتناع مذمور لامحالة لان الله تعلى أنزل البلاء وفرن معه الدواء والاسباب لاننكره‬
‫الذى‬ ‫موسى تج ان الفايد كمفهد بن عيجحد الواد بلغه أن سى كمد بن دحمان الصممجى‬
‫كان أحد ريفاء من فتل الاغــاسى محمد البرندى بسوق الخميس منفذ أربعة سفمن مختبى‬
‫مـدة ثمانية أيام‬ ‫وريُف‬ ‫شرباء جليةتة ويتى مسلم بتامل الفايد المذكور بتدبرامساكه‬ ‫عة فلان‬

‫ظبربه ووضعه بيد الحكم وبهذه الخدمة النصموحة تخلص الناس من ضمرر هذا المجسد بجق‬
‫لماسكه غاية الثنا والشكر حيث أنه لازال يظهر حسن الخدمة للدولة يج تلمسان يج فد‬
‫تولى الزيتونى بن عانى فايد العوامروالزناتة بدلا من الشيع بن بابى لانه توبى يج بلغنا من تلمسان‬
‫أن المنابفين لازالوا ببلاد الغرب يجسدون بنواجى وجدة ولا يمكن لفايدها سى محمد بن‬
‫عب أن يكبهم عن ذلك لفلة جيشه واما بالنواجى التى تحت حكم الدولة البرنساوية فد‬
‫دام الهنا والعابمـة بها غمر أن بعض المجسدين من بنى درار والـزوير ارادوا الدخول‬
‫لايلتنا بمنعهم جيشنا تج والله سجانه التوثيق تج‬

‫طمع ببلد للجزيري دار مطبعة الدولة‬


‫‪-‬س‬
‫‪1‬‬

‫حلخف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪#‬يَّ ‪،‬‬ ‫لتكصدها‬

‫سثة‬ ‫وبؤر‬ ‫يَقُبَيعيَّ‪،‬‬ ‫وي وتلع المالى ‪ -‬تلمة‬


‫الجوم لخامس عشر من بمرير المواي‪.‬ؤق لثالث ربيع الثانى تطلع الشمس‬ ‫يُف‬ ‫أن‬ ‫للاد وحدد زج‬ ‫لحمد‬
‫|‬ ‫*‪r‬ريرمج‬
‫ندى‬ ‫وريُى ألة اسع والعشرين‬ ‫ساعات وه سم دفيفة‬ ‫حن‬ ‫ساعات ود دفيفة وتغرب على‬ ‫وب‬ ‫على‬
‫|!‬ ‫سويع‬ ‫ون‬ ‫ساعات وه سم دفيفة وتغرب على‬ ‫وب‬ ‫على‬ ‫المواليق لخامس عشر ربيع الثانى تنشسرزق الشمس‬
‫للاج‬ ‫بر سر دفيفة‬ ‫واد دفيفة وريُف أيام تلك المدة تزداد‬

‫‪:l‬‬ ‫أن من جملة مفاصمد ورئاسة الممشر اعلام الناس واخمارم بتدبير الدولة يُى استنباط البوايد‬
‫بُكممث لايشغله عن ذلك ‪.‬‬ ‫للعامة‬ ‫المصمالح‬ ‫مشتغلا جَجلب‬ ‫وازديادها لهم لان حكم جرانسمة لازال‬
‫شاغل ولا يمنعه مانع ولايهه مصاريبى ذلك وفد تتفق الكتل مرارا بام ة م ه ا ح أي بي ا‬
‫‪.‬‬ ‫يُكصمسـل للدولة غاية النشاط ى تكمل المراد‬ ‫قم الصمساع‬ ‫حكجم‪-...‬يت‬ ‫أمور العباد خصموصما والان‬
‫فانه اسعدد الله لما كتفق‬ ‫ر* يسرى الدولة الجيرانساوية‬ ‫باه‬ ‫جيها أمر‬ ‫موجود‬ ‫الكلام‬ ‫وتضم ديفي هذا‬
‫الا باوامـة العدل والانصمايف ك‪ :‬تكتفق‬ ‫أن المودة لاتكمال ‪AS‬ب ‪-‬نى المسجليسن والبرنساويمون‬ ‫ع خ فلال د‬

‫المعاشرة والالية به من لجنسمين معربة ألألسن أراد حين يبذل انتشار معروة‬ ‫يُف‬ ‫أيضا أن مها يسهل‬

‫مفهد رمسيمن‬ ‫العربيسة وأما ألأن أزدادت رغجــة يُف ذالخن‪ .‬وامسر رايسها بترتمب نزي الازة وفهاء‬ ‫اللغة‬

‫‪2‬دح جم‪-‬فرنت‬ ‫احدهم بالجزاير والثانى بوهران والثالبعث بفسنطينة كيا بخعوا مسمايد نتمى لتعلم الصمممان‬
‫كثروا واذا كان صماحب المايلك أراد ترغيب الناس في ذلك أمسربازدياد المواتب لاهـل الفيلم‬
‫عدة‪ .‬فلال‬ ‫يريد انتشار علم ا ليفه‬ ‫الذين لهم معروة بالعربية على حسمهب المرتبة‬
‫وفدرالمعبرية ومع ذالكى‬

‫أهل الدولة لكى كطمال استفامة العدل بذلك بجمدني الناسى ويلج حذا أمر وطبع كتاب تخذة صمبر‬
‫سمج حلال جلي خليل المشهور عفحدّكم مترجها باللغة الجيرانساوية وف‪-‬حد كتبه وطمة جه السيد بهرون‬

‫"مجت========‬
‫‪G‬الل‬ ‫المـَــــــــــممَنُشر‬ ‫‪G‬الل‬

‫يكمل ان شاء الله مُ أضاى اليه المتروّرالمذكور ما يسهل على الفارى بهم النص وكل ذلك ماخوذ‬
‫من شرح لخفرى وعمد المانى والزرقانى وغيرم من المجسرين ولم يلمحسق شيامن نيسه لمكون‬
‫المتــن ومسرحـه مواوفا لشريعـة الاسلام بليخفق للجميع أن المتكلهيمن بامورسم *نى‬

‫البرنساويمن يكون الان عندم معرفة الامور الشرعية وفد أمرالمايلك أيضا بطمع تاريخ المغرب‬
‫لابن خلدونى بالعربية والبرنساويـة وع‪r‬ن المعلوم أن هذا الكتاب المجيد يشتمل على اخمار دولب‬
‫المسلمين السالبة منذ بخت البلاد على يد الاسلام الى منتهى الفرن الثامن من الغيرة وجيه‬
‫‪ .‬اخبار اسلاجكم وكيجية دخول العرب الى المغرب وانساب الاعراش كلها واخمار فيادكم وتارخ دولب‬
‫لمرابطين والموحدين ولحجصميين وينى زيان وينى مرين وهذا فى فلمال المدة يكمل طمعه بالفيلم‬
‫العربى ثم يطبعون الترجهة البرانساوية التى كتبها أحد علماء النصارى العاريف بلغة‬
‫التامة‬ ‫العرب واناريم ثم أن الدولة البراذساوية اذا حصل لها بهاذين الكتابمن المعروسة‬
‫بشريعتهكم ويسيرة السالفة بيكم لاشك أنها تنتبع بذلك وتسلك أحسن الطرق والمسالك يى‬
‫اقامة مصالحكم وهوايدكم وبى ذلك أيضا دليل حسن نمتها بيكم وانها تعاملكم بالفسط‬
‫والانصماجف لكونها كتب العدل والصمدق يج فد ام سعادة رع يسرى الدولة يُف ثامن ربيع الأولب‬
‫بتولية سعادة الجنرال سنطرنوا على عـالة فسنطينة بدلا من المجنزل أربليون كنا تولى الجنرالف‬
‫دسال على فسمة للجزير بعد أن كان متولى فسمة فسنطينة وتولى أيضما سعادة الجنرال دوماس‬
‫على فسنطينة بدلا من للجنرال المذكور واما للجنرال بارال يفـوم بتولية صمطيبى كنا هو وري‬
‫منى عيسى باشى ءاغة‬ ‫لان كجى‬ ‫بيا‪ ..‬ع ر‪ .‬ه ع الاولب أن ‪..‬م رءيس الدولة بنمشان ابخار الذهب على‬
‫*ن حسمسني‬ ‫لما شاهد‬ ‫الدولة‬ ‫فمالة المادية وما نال ذلك الا بطلب سعادة والى لملجزاير من‬
‫ريسرى‬

‫خدمته ويمثل هذد الاسباب أنعم بنيشان الابختغار على خمد ولد المفرانى فايد أولاد دراج‬
‫العربة ويوسعادة ج‪ :‬أن فونصل برانسة الكاين بتونس كتب الى سعادة والى الجزايربخفيق‬
‫ظهور الوباء بى أياة تونس وبى أويـل ريمع الاول مات بسممه العشرون فى كل يـوم ج‬
‫‪-‬‬ ‫ج عـالة الملجزيـر ج‬
‫أن" الاخبار المتوترة من أطراوف الايالة كلها كغم وعابية وان كل الناس بى غايـة الاهتمام‬
‫بالحرثة حيث أنهم بذلوا جهدهم يى ذلك هذه السنة زيادة على ما فمله والكل يترجا الصابة‬
‫وعلى الله البلاغ ج‪ :‬أن جميع ولات الاعراش بذلوا جهدهم في شتاء هـذه السنة بالمبالأنت‬
‫والاحتياط باهل الجساد الدين يجدون غرضهم بى هذا الاوان ولا أطهروا غاية النفعي يى ذلك‬
‫فلت للخيانة بالبلاد وكل من أرتكها ظبروا به ومكنوه بيد الحكم تج صمور الغزلان ت‪ :‬فد‬
‫فبضموا ثلاثـة مشساع من بنى يعــلى بمسركاندانـت الجــالة اسم أحدهم جهيـكت‬
‫برن ‪3--‬جسددة وانيسهم سليمان لأننا خادى والشـهم سليمان لأولى عمساشى لة وفيجـهم لخيانات‬

‫وحصـل للعرشن برح وراحة بمساكهم لان هولاء الرجال كانوا سيما في الهتـن الى جلممت‬
‫ج‪ :‬المـَــــبَشر يج‬
‫العفوات للاعراشى بى ألسنة الماضميمة ج‪ :‬أن بلفاسم بن فاسى بإشى ماغة ساباوا دخل الملجزير‬
‫يوى هذد الايام واخبرنا بهناء عالته وعابيتها غير نوجى جرجرة واخمارنا بان يى بعض الاوفات‬
‫يتعرض المجسدون بى الطرق الخطر مع بتن بعض الدشر لاكن اذا كان ببال من ذلك‬
‫وودجى عكف اصلاح ذات الجينى منذ عهم عن مرادهم مرارا ومن تلك البتن كانت طيبة من‬
‫المجسدين غزوا على جعة السهرع ووقع فتال شديد بينهم وبين أهل بإشى ماغة المذكور وبروا‬
‫المجسدون بعد أن فتال منفسهم وجرح الكثير وأما بناحية جاية غزوال الاعراشى الخالبون على‬

‫فرية جناية ولم يدخلوها ثمُ أن أهلها طلبوا الاذن من كاندانت جاية وخرجوا لاخذ ثارم ثم‬
‫تفدموا الى فرى تمجـرة ويعد حدوث الفتال الشديد انتصروا على أعدايــهم وحرفوا فرى‬
‫الخالجيـن ويعد ذلك دخلوا الطاعسة بى ريفة اخوانهم ويى هسذا الفتال مات وجرح من‬
‫أهل يناية عشرون ذج تخسرى لج أن ربه مسرى بيروا عربها فد بنا فرية يُف جوار تلك البلاد‬
‫وبسهمفاسهفا ااسلرز‪.‬مالة مشتملة على دياثر شتى معدة لسكنى ب صعن_ض البلاحة مدة تعليمهم لمللححوراثة وازنهم‬

‫نظر بعضنى معلمين برانساويهن وزيُى السمنة الماضية تعلم منهم سمة تونى ورجعوا الى اعرشهم لانتشار‬
‫الجويد التى حصلوها ومراد المايلك أنشاء فرى مثلها بمكجميع العمالات لينتجع للجميع يج‬
‫شرسال ج‪ :‬أن أحمد بن رمضمان وموى من اعراشى فورية برعية ماغـة زتيمة فد ليجنهم‬
‫‪-‬‬ ‫أن‬ ‫ة‬
‫لأ‬‫باداء الخزنية‬
‫عد‪-‬من‬
‫فل‬ ‫‪s‬م‬ ‫فايد عرشهم المكلبى‬ ‫لخالجتهم‬ ‫شهر مع ادايها خطية بالغة‬
‫بتارع ع " ربيع الاول تولى سى بن عودة فاضمما بممروا عرب شرشال وى محمد الختار فاضيا‬
‫بميرول عرب التدلس والحاج كمفهد بن عيجمفد الرهان فاضها بالبلد وذالك بامر سعادة والى‬
‫لجيا‬ ‫لجزيـر‬
‫تج عـالة فسنطينـة تج‬
‫الهنا والعاجية بنواجى العمالة كلها غير أن بعض الاعراشى أصابهم البرد‬ ‫ورد خجر حدوت‬ ‫فيدل‬

‫غاية الى أن التزم أهله بالجرار الى العحراء وبى حال انتفالم ضاع الكثير من مالهم وخلى‬
‫ج‪ :‬أن بى أويل ريمع ألأولب وفع رع عاصيف وكسر مركسب برنساوى على شاطى‬ ‫سكيكدة‬

‫الجر بملاد فربس بين عنابة وسكيكدة بمادر أهل العرش المذكور لاغاثة اهل المركب‬
‫وجعوا أناثهم وانجموا عليهم بالضميجة وادخلويم الخيام وجعلوا العسة على جميع الامتعة التى‬
‫كخلصمت *نى الجر ولذلعى يسمخكق لهم غاية الماء والشكر وكان سابفا انكسرت مراكب‬
‫شتى وبادروا لحكايظتها بعد مضني أعراشى البلاد للاج باتنة يج فد بنوا بهذه العمالة دارين عظيمهن‬
‫وعيا فليل أن شاء الاد يتم بناؤها واسم احدها برج باريكة معدا لسكنى الفايد مع ماية‬
‫تة المـُــــبَشر تة‬

‫وفع بى تلك الطريق فد زال بالكلية يج صمطيجى ي‪ :‬ان مبارك بن محمد من أولاد بوملامة‬
‫ورفة من ريغة الفبلة وجلال مفتولا ببلاد أولاد مسمعود وان لا يظهروا بالفات ل والدية على‬

‫أهل التراب فج أن أهل هذه العمالة كانوا سابفا عاجزين على كثرة المناء والان ازدادوا رغبة‬
‫بيمه وبى أوأيـال السنة المــاضمية كان عدد الديار الى بنوها ‪ .‬ه س دارويي هذه السنة‬
‫‪ .‬ه؛ دار أكثم ستطها بالديس وكان لهم بذلك وايدة عظيمة لوقاية مواشيهم ج‬
‫‪-.A1‬ةح‪A-----------------A‬ح ‪------------1.1‬‬

‫أوامر تريمونال للجزير ونان‬ ‫بكديسمب‬ ‫عامينى‬


‫بالجزير برنفة شارليكانالعامر‬
‫من يذ‬ ‫دار‬ ‫أبيعت‬ ‫فـهد‬

‫للسيد مصمطبعى بن حسين خوجة لم إيرى مع الولية ذبيسة بنت خليل ومحمد ولد‬
‫و‬ ‫حصمين خوجـة واطمة بة ممت كمود الفاطنة بةونس فجمضى خمسماية وبرنك‪ ،‬منها عناء‬
‫ر!‬ ‫وذلك بضمانة أيبوطيك وفد أمر التريمونال بحيازة حظ هولاء الاربعة فجبل تهميق تمين الدار‬
‫على أرباب الديون مُ لجصموا عليهم ولم يجدوا لهم أثرا بلذالك نذكر هنا أن مبلغ عشرة ء الابى‬
‫‪:‬‬ ‫برنك وهون العناء المذكورتودى للاربعة المذكوران وان هذا العدد الان موضموع بهمس دييجو‬
‫‪s‬أل‬ ‫أي ونسنياصميون بالجزايريمن ظهر منهم جليفدمر بعحج الجة وينال مردد‬
‫أن يى خامس عشم ربيع الاول من السمنة صمدر أمر سعادة ر" يسرى الدولة بانة فال السيد‬
‫جسوج" دباى‬ ‫عدة فلادن‬ ‫الترجة‬ ‫الى منصمدب‬ ‫بريمور جنرال‬ ‫من خدمة‬ ‫للجزيرى‬ ‫أجهد برن كملان‬

‫دبى بةحلمسان يج‬ ‫جوج‬ ‫بتنس كا تولى على حسب الامم المذكور أحمد بن عيــر ترجمان‬
‫فة والله سجانبسه التومق تج‬

‫‪-‬‬ ‫‪.*..‬‬ ‫||‪s-l‬ا ‪.‬‬


‫‪-----‬‬ ‫ا‬ ‫‪- .‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫===‬
‫أسموافق‬ ‫نتمع يمر بر‬ ‫أسمو‪2‬ثا‬ ‫تسعير بر‬ ‫أسواق‬ ‫تسعير بر‬ ‫أسبواثلا‬ ‫بر ا‬ ‫ننسعير‬
‫‪ -4 | 8‬ا | وهـسران‬ ‫ا ‪ .‬ا | فسنطينة‬ ‫م ا | م م | بـليـدة ا ع‬ ‫لجـر يسرّ‬ ‫| ‪A‬ا‬ ‫‪V‬‬

‫ممسة غانم‬ ‫‪1V‬‬ ‫‪w‬‬ ‫عـنابة‬ ‫كم ا‬ ‫ا‬ ‫سر ر | بر سر شمس شسال‬ ‫المــدية‬ ‫‪ /N‬ا‬ ‫‪،4‬‬
‫ل‬
‫تلمسان‬ ‫‪ .‬سر‬ ‫وب‬ ‫سكيكدة‬ ‫و ا‬ ‫‪.‬ا‬ ‫تـــخـدس‬ ‫‪ | 8‬مع ا‬ ‫مليانسة‬ ‫‪ 1‬سر‬ ‫‪1‬ه‬
‫معسك‬ ‫ع م‪.‬‬ ‫سر ر‬ ‫صمطيسى‬ ‫‪"4‬‬ ‫سم‬ ‫تدلسـس‬ ‫يء | ا ا‬ ‫"‪v -‬‬ ‫الاصمنامر‬ ‫‪ .‬م"‬ ‫‪،‬ا‬

‫طمع بملد الجزاير في دار مطبعة الدولة‬ ‫ف‪:‬‬


‫‪T------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------TT T‬‬

‫‪-____-‬‬ ‫‪07-‬‬ ‫عك==خخة‬


‫‪-1 .‬‬
‫م ه ^ ا ‪...‬‬ ‫^ بر‬ ‫‪! 1-2‬‬ ‫‪ 4 -1‬ر ا ‪...‬‬ ‫‪ 4‬ا_‪ .nt‬ا‪.‬‬
‫اسثقة‬ ‫بؤر‬ ‫هيتي‬ ‫في ويلع العاى سكتلنة‬
‫أن في سابع عشر ربيع الثانى تطلع الشمس علي ‪ ،‬ساعات و ذقيقة وتغرب على م ساعات‬
‫وما دقيفة ثم في ثاني جادى الاولى تطلع على ‪ 4‬ساعات و ‪s‬فيق وتغرب على ه ساعات وده دفيفة‬
‫المسجية‬ ‫ور‪ :‬تلك المادة يزداد يُف أيامها ‪ 8‬م دفيفة واما شهر مارس الذى هو ثالت شهور السنة‬
‫يوابق أول يومه هذه السنة بثامن عشر ربيع الثانى ويشة‪.‬ل على احد وثلاثين يوما واما‬
‫ماخريومه موبق لثامن عشرجأدى الاولى ويُف هذه السنة يكون عكيفل البعي يوم للحادى وثلاثين‬
‫‪5‬‬ ‫من شهر مارس ويصل الربيع يكون أوله يوم العشرين منه زهو السابع عشر من جمادى الاولى‬
‫لحمد لله ج‪ :‬بيان كيهية الموازين الهرنساوية واكمالم ي‪ :‬ينبغى الكلام ي هذا الشان‬
‫لانتشار العمل به ي الماء العف همال ممر مذا الاقليم ولان العرب همرمر يجب الابتداء به‬
‫أيضمـا ونشرع أولا في الكلام عن الموازين وذالك أن أصلها أسماة الغرام وكل برناط‪ ،‬يزن‬
‫خمسة فرامات ثمّ ينفسم الفرام على عشرة ديسى فرام منقسما على عشرة سانتى فرام وكل‬
‫سانتيفرام ينقسم أيضما على عشرة ميليفرام ووزن عشرة افرام اسمه ديكه فرام ووزن عشرة‬
‫ديكة فرام أسمه هيكتو فرام ووزن عشرة هيكو فرام أسمه كيلو فرام وهذا التفسم ويه‬
‫بويد سهولة الحساب ومن لم يعرف مقدار وزن كيلو فرم ونعريه بانه يزن رطلين وان ي‬
‫الوفية ثلاثين فرام وما الفايس التى يكفالون بها ألافمشة وكوها فاصلها الميطرة ومقدارها‬
‫ذراعين وى كل ميطرة عشرة دسميطر كل دسممطر ومه عشرة سانةيطر وَل سانتيطرييه‬
‫غشرة ميلييطر ث أن طول عشرة ميطر اسمه ديكممطر وعشرة الديكم يطرأسمها هتكومي طر‬
‫وعشرة هكتوممطر أسمها كيلو ميطر وعشرة الكيلوممطرأسمها ممراميطرواما الكيلوميطر‬
‫‪.‬‬
‫والميرا ميطر لايستجلا الا ‪ ::‬المساوابت البعيدة وان الرجل يمكن لإع أن يسمهر على رجليه‬
‫خسمة كملوميطـر يى كل ساعة حد ونني تعب وأما المفايس المستعجلة يُب تقييد مقدار ما يمتد‬
‫طولا وعرضما واصلها عار وهو مربع طول كل جانب “‪r‬ني جوانبه عشرة ميطرة أو أحد ديكم يطر‬
‫ثم أن الارينقسم على عشرة ديسمار ول ديسمار ينفسم على عشمرة سانتيار مُ أن العشرة‬
‫==================‪-‬‬
‫=======‪-==============-‬‬
‫‪----‬‬

‫ج المكتــكبَشر ج‬
‫مار اسمها ديكار وعشرة ديكاراسمها هكتار والمستعمل *‪r‬نه هذا الهكتار والار والسنتيار وفلان لم‬
‫يبهم هذا نفولب له أن بيل كل زويكبة أوجابدة عشرة هكتار بالتفريب وأما الاكيال التى يكتالون‬
‫بها الحبوب والزيت والحل والنبيذ وكو ذلك باصلها الليطرة وبى الفلة المستعملة عندكم‬
‫ستة عشر ليطرة وكل ليطرة تنفسم على ‪ 10‬ديسليطروالدسليطر تشتمل على ‪ ،‬اسانطيلمطرق‬
‫مُر أن العشرة ليطرة تس‪6‬هى ديكليطر وعشرة الديكليطرتسمى هيكنليطرواما السمكة بجرانسة‬
‫ولا‬ ‫سانتيم‬ ‫يشتمل على عشرة‬ ‫واصلها البرنك والبرنك يشتمال على عشرة ديسم والديسم‬
‫‪ .‬ا صمولدى أو‪ ،‬ه سانتيم‬
‫فدره برانك وسكتة زوج جرذاك مُ ضمرب البرنك ونص مجـه المسمى‬ ‫‪0‬و‬

‫ثمَّر جعل ربعه المسمى صولدى قمَّ ضرب خمس البرانك الذى‪ .‬فدره عم صولدى واما البلوس‬
‫ن‬

‫منها المسمية زوج صولدى و‪3‬ى دسـيم والصولدى نسصمبوى الدسم وبى كل سولدى سانتيم‬
‫له‬

‫وأما سكة الذهب المستعملة ببرنسة بمنها ما يساوى أربعمن برنك وهى ثمانية دورو‬
‫هنا المناسبة بدهسندى السكة الجمرنساوية‬ ‫دورو قمّ نممن‬ ‫ه‪3‬ى م‬ ‫التى‬ ‫برنك‬ ‫‪ .‬لم‬ ‫ومنها مايساوى‬
‫وسكة المسلمين والاصبانيول والمنامسة المستعملة بهذه البلاد بى سالبى الزمان من ذلك‬
‫أن السلطانى يساوى و برنك و صولدى والدور والجزيرى يساوى س‪ :‬برنك و اصولدى والمبال‬
‫‪ .‬جه يساوى ‪ ،‬برنك و اصولدى وربعه يساوى و صولدى ونصجف واما دوروالاصبانيولب الملفب‬
‫بومديع يساوى ه برنك ‪8‬و صولدى ودوروالمنامسة الملفب بوريشة يساوى م برنك وه صولدى‬
‫ثم نفول أن ببرانسة جعلوا لكل سكة مفدارا معينا حتى يمكن الاستعمال به بدلا عن الوزن‬
‫من ذلك أن الدورو البرنساوى يساوى ه؟ قرم والعشرين دورو تزن نصبى كيلوفرام وهو‬
‫الرطل والبرنك يزن ه فرام وهو المثفال ونصبى البرنك يزن فرامين ونصبى وربع البرنك‬
‫‪G‬ال‬ ‫بيزني فرام وربع وتة مسرى البرنك مزني فرام ببتفديرهذد الكمبية يسهل للحساب على العاجز‬
‫أمر سعادة والى للجزير بتولية السيد أحمد بن أزد فولوغلى منصب العدالة يُف محكمة‬ ‫فــلال‬

‫جوج دبى بتلمسان تة فد أنعم سعادة رئيس الدولة على الاغا بومدين وزينه بنشان‬
‫الابخار لحسن خدمته وذلك بى ثانى ربيع الثانى من سنة التارع تج فدكان شرع العسكر‬
‫البرنساوى بالجزيرحكم على سليمان بن عامر من بى زروال بالموت لفقتله سالم العريبى‬
‫وبى ثانى يسوم كان أفتص منه وأما من كان رابفه بى بساده سعيد وسعادة ومحمد الحداد‬
‫بجكم على الاول بالجن الدايم والثانى بالجُن عشرة أعوام ثم بعثا الى محل الاقامة ج‪ :‬فد أمر‬
‫سعادة جنرال الجهالة بتولية أجد بن عبيد فايد يسروان يكون كت أمره أيضا برق الدروع‬
‫وينى ربيع وينى عثمان الذين بى للجانب الشرفي من الوطن المذكور ج فد ضماع كثمر الغتم‬
‫بالالم المعد لها خصوصا عند بنى سليمان وعريب حمزة ويى موى حتى فيل تكمل‪ :‬العف‬
‫راس بى غالـب الايام وسعادة الدولة أذنـت لاطمـاء يهـايم العسكر بالتبريق على‬
‫ء‬
‫ج المـَـمَنُشر ج‬

‫أولاد سى أحمد أحدى برق أولاد نايل كانوا دايما مشتغلين بالجساد وبى هذه الايامر فدم أهل التل‬
‫الى الاغة الجديد سى الشريف واشتكوا له بان أولاد سى اجهد المذكورين سرفوا لهم بعض الابل والخيل‬
‫بركب الاغا المذكور وجال بى البلاد ورد جميع ما سرق لاربابه ثم أفتص من ذكر بالعفوية يج أن‬
‫أولاد عراذن لهم البايلك بالدخول الى مواطنهم وفد خلصوا غالب للخطابات التى كانت عليهم‬
‫مبلع ذلك خمسة ملاى وهاهاية يجه دبعوهابيد باش ماغا بن يحيى بمعت منها اربعة الاف‬
‫يجه الى حاكم صور الغزلان لمجرفها على زلات الفتلى بينهم ج الاصنام ج أن عيسى بن بوزندر‬
‫ودرم اللذين فتلا فايد أولاد عبد الله منذ ه اعوام فـد كان الاغـا مصطفى بومدين فمضمها‬

‫مات كمفدن إن‬ ‫مرزوق وارادا النجار ووقع بمنهم الفتال بمات الصمين وكذلك بموضمع ماخـر‬
‫الدباح الذى كان فتل رجلا وتخلص من فبضة الخزن ج فد أمر سعادة جنرال الحمالة‬
‫بعزل الشيةِ بن عبد الفادرفيد شوشاوة لاخذه الرشوة وتراخيه يى خدمته مع تعديه على الناس‬
‫ظلما ثمُ جعل فدور بين المعطى اعارة بمنصبه الى أن يختاروا اللايق بذلك وهذا المستعار‬
‫تخص كريم وكان تولى الوضميجى سابفا وج‬
‫للإ‪s‬ع‬ ‫وهران‬ ‫تج عـالة‬
‫لما عدمت الصابة بالعام الماضى يى هده الجهالة اضطراهلها هذه السنة حتى غجزوا عكسندى الزراعة‬
‫ولا علم بذلك سعادة والى الملجزايرامربتسلييف الحموب لهم فدركبيتهم الى أن يحملوا زرعم ج‬
‫أن بى أوان الشتاء الماضية وفعت بتن بى الطرق لاكن الفياد اشتغلوا كبظ البلاد وبذالك‬
‫أنفطع الجساد وفد امرالبايلك جميع أغاوات الاوطان بفمض كل تجريدوس بى الاسواق من أى جنس‬
‫كان عدى من بيده تذكرة من بمروا عرب عالته تتضمن تسريحه و فد حرثوا عرب وهران‬
‫هذه السنة ما ينيبى على العشرة ء الاى هكتار من المرومثلها أضعابا شعيرجم هذا المفدار‬
‫يزيد على السنة الماضية ريع العدد ‪ -‬ج تلمسان ج – أن أولاد نهر البردية الذين بروا‬
‫الى الغرب أذن لهم البايلك بالرجوع الى بلادم غمران الخلل بطاعتهم ويعند براغهم من حراثة‬
‫بلادم أرادوا البرار واشتغلوا بالبتن بى جوار تلمسان ولا سمـع بذلك جنرال تلك العمالة‬
‫بعثت بعضوى العسك لعفويةتهم وادركوا العرشى المذكور بفرنب جمال سيدى عبيد وقتلوا منهم‬
‫عشرة ونفهموا لـهم ما ينيـبى على الثلاثـة مالاييف راس مختلطـة وفبضموا فيادهم والان‬
‫لايمكى لهم للخروج من البلاد والطاعة ثمُر بعد ذلك بقليل ألمـدة حصملت ‪0‬ةيوفع للزاوير‬
‫أعراشى أيالة المغرب حيث دخلوا رعيتنا دون أذن واطردوا بعض أهلها ‪9‬ج عبرت للجنرال شه مرذمةتجبن‬

‫سرسور وخمسماية من فوم العرب والكل تحت أمر حاكم بمروا عرب بفتلوا منهم عشرة وجرجوا‬
‫تج المـُـبَشر تج‬
‫الكثير ونهبوا ثلاثماية غمْ والتزموم الرجوع الى بلادهم ‪ -‬ج سيدى بلعمـاس ج ‪ -‬فد تولى‬

‫ج أن الاغا سى محمد‬ ‫الرفاد‬ ‫كا تولى عسدة ولد الحاج فايد أولاد سيد العبدلى بدلا‬
‫منى عفهدة بن‬
‫جيباه عظم‬
‫المنبعة‬ ‫لأننا لحضمرى اشترك مع احد اكابه يُف بناء جمام مة فسنن بتلك البلاد وسيكون‬
‫لجميع الناس وكذلك أيضا رجل من أولاد بن على اشتراك مع برانساوى بى بناء مطنة‬
‫ـ فد‬ ‫معسكراج‬ ‫س‪5 -‬ذ‬ ‫لها يُى ذالعى‬ ‫البايلك وعيا فليل يأذن‬ ‫*كن‬ ‫بتلك النواجى وطالما الاذن‬

‫اختمروا غراسة المطاطة بتلك الارض واباحت غاية ولا تسهل غراستها بجميع الاراضى ويتخ‬
‫الكثيرلاشك كصل للناس منها بايدة عظيمة لاسيماساعة بفدالصابة وفد كان يجهل غراستها‬
‫ببرانسة منذ ستين سنة ولا شاهدوا بوايدها أنتشرت غراستها عند العامة والمرجو من‬
‫عالة للجزير هاكذا بعون الله تج‬
‫‪R‬‬ ‫هممممممممممممممممممم‬

‫|‬ ‫| عالة فسنطينة‬


‫بلغنا دوام الهنا والعابية بتلك النواجى وان المجسدين كبوا عن بسادم بالكلية منذ عفوية‬
‫الزعاتشة ونارة واما البرد لازال يجمل أوراس والارياح العاصبة بشاطى الجرحى غرق بسكيكدة‬
‫ثلاثة مراكب برانساوية ومركمين نابلطين وكذلك بفرب عنابة الغى مركب على الساحل‬
‫ورفين وزصب خيمة أدخل‪ :‬بيبها أهل المركب‬ ‫وريُف الحال بادر اليه‪ .‬محمد بن رمتمان‬ ‫ي‬
‫وحبظكل ما تخلص من الأمتعة ووافى مع تخاص الذين بعثهم حاكم عنابة لاغاثتهم والرجوله‬
‫الجزاء لحسن خدمته نت‬
‫لجيل‬ ‫والله سجانسـه التنويق‬ ‫‪5‬الل‬

‫ج‪AawMA‬ه له‪M‬ه‪Maw‬ه‪wwwAarA‬ه‪vAamaw‬مه» هههه‪»...‬ة‪Aa.wA‬ج^‪awA‬ح‪A‬ه‪^»vAnA.1‬هج‪ ...‬م‬

‫ا‬ ‫شعيرا بر| أسواق ‪1‬شعيرا بر| اسواق |شعيرا بر| اسسواق _|شعير بر| اسواق‬
‫لجـنراير ما | لم ‪ | 4‬بســليـد ة ا ع ‪ .‬ر ا فسنطينة ا ‪ 4 8‬ان وهـ‪.‬ران‬
‫‪8 :‬‬ ‫‪ 7‬ا س ا ا عـنابة‬ ‫شمس نسال‬ ‫المـدية أ س ر | ابر‬
‫‪1‬‬ ‫تلمسان‬ ‫بر لم‬ ‫وه‬ ‫‪3:‬‬ ‫سكيكدة‬ ‫ويا ر‬ ‫‪ 41‬ا‬ ‫تـــسة ‪-‬سري‬ ‫ما‬ ‫‪A‬‬ ‫مليانسة‬
‫معسكرا‬
‫‪-------------------------------‬س"‬
‫ه لر‬ ‫سدر ر‬
‫‪------------------‬‬
‫ا‬ ‫صمطيسوف‬ ‫‪4‬أ‬ ‫سدر‬ ‫تدلسـس‬ ‫لر ر‬ ‫‪17 .‬‬
‫=============================================‬
‫الاصنامر‬
‫‪-‬‬

‫ع‪2‬ة‬

‫ي‬ ‫‪-‬م»‬

‫‪|.‬ا‬
‫ا‬

‫)‪16‬‬ ‫‪EL‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‪iEEEEEEEEEEEEEEEEE‬ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪r‬‬ ‫===‬ ‫‪inarT‬للا ‪rn‬تاع‬ ‫‪"EETHEEEEEEEITETFTTET‬‬ ‫وها ‪{4:11‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪1.‬‬

‫هر‬ ‫و ‪ 4‬را ‪. .‬‬ ‫سم‬


‫بى مارس‬ ‫هيجوي‬ ‫يى جـكـادى الاولى سكتلنة‬
‫وه ا دفيفة وتغرب على‬ ‫على ‪ 9‬ساعات‬ ‫أن يُى اليوم‬ ‫جمادى الاولى تطلع الشمس‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫الثانى‬
‫‪ 9‬ساعات وع دفايق وبى الثامن عشر منه تطلع الشمس على ه ساعات و ه دفمفة وتغرب‬
‫تلك المادة ‪ 8‬م دفيفة يج‬ ‫على ‪ 9‬ساعات و ‪ 8‬ا دفيفة واما ازدياد‬

‫عالة الجزايرووهران بترتيب‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫والى الجزايرلجميع النواجى‬ ‫سعادة‬ ‫الحمد لله يج فد صمدرأمرمنى‬
‫دفاتر الرّكوة الملتزم بمخلاصها أرباب الدواب ولا حصلت للناس بى السنين الماضية بوايد شتى‬
‫بديع الثمن بدلامن المواشى طلبوا بفاء هذه السيرة الحميدة واجبهم المايلك لمرادم وامربخذلمص‬
‫الزكوة ثمنا عدى بعض المواطن يرومون عكس ذلك يى بعض المواقيت لعذرم بمدبعوا المواشى‬
‫عفحد يى‬ ‫بعينها وذالك نادروا أراد البايلك ترتيب الدواتر المذكورة على فانون الفسط والعدل‬
‫كل برفة من جميع الحالات مجلسا من الاعيان مختصا لهذا الشان والتامل يُى أمور البلاد‬
‫وحولها ويفبون على عد أموال الاعراشى تخصما تخصما تحت نظر الكاب بيروت العرب مُ يعينوا‬
‫فدرالرّكوة وقدر الثمن المبدل منها والمجلس المذكور يشتمل‪ :‬على بعض ولات الدولة من أكاب‬
‫الفلم وبعض أعيان المسليمن مــع التأكيد الكلى عليهم بمكبظ مصالح العامة دون غبالة‬
‫وتراخى ثمّ أنهم يثبتون أيضما رَكــوة الغنم والعنز والمفر والابل ويمعثوا العدد المفررالى جنرالف‬
‫تـلك العمـالة ولمـا يحكصمـيـل له الرضى بذلك ويسخسفـهـا والى لجزيـر جكتـامر‬
‫بمروات العرب يحذمرون عالاتهم بالمفدار المعين ليعرى كل احد مفدار ما عليه لكى لايزاد عليه‬
‫جورا ويكون المايلك بى غاية الاحتياط والممالاة بسيرة قماض الزوة ومنع اخذ الزيادة على‬
‫الرعية حسجما هو معروف كا يفجى على عفوبـة من خبى بعض ماله وامتنع من أذاء الزكوة‬
‫ولما كان فد ضماع لبعض الناس بى هذه السنة كمير الاموال لشدة المرد وعدم الخصب سابفا‬
‫تنظر اليهم الدولة بشهفة وتيسر مليهم المطلب الخزى جزاء ضياعهم وهــذا المطلب من جميع‬
‫الرعية لا يكون للدولة جيبه غرضى لهلاك البعاد ظالمساء وانها لمصاريسبى كل ما يتعلق بمصالح‬
‫‪s.‬‬ ‫شر‬ ‫‪----------------‬‬ ‫‪-‬ـَـملأ‬ ‫ج‬

‫الرعية ك‪.‬مت أمر ابتكاب‬ ‫على‬ ‫المعهن‬ ‫العدد‬ ‫* زى‬ ‫جدله عشر ما فبضمه‬ ‫العامة واما منى) يفيج ضري الزلاوة‬
‫ور‪:‬ى ذالغى‬‫*‪r‬ن للخلاصة شيا وعليه العفويــة والعزل‬ ‫بيروت العرب دونى زيادة عليها ولاى زاد‬
‫دليل حمده‪ .‬من زية الدولة يُى المرعية لاسيمأكل ما يةتعلق بامر المطالب وسخمركم مستفبلا‬
‫بةرتيب للحكري عـــالة فسةطيةسة ‪ -‬ت‪ - :‬لن سعادة للجنرال شارون بلغ‪-‬ه الاذن من الدولة‬
‫سعادة‬ ‫وينوب عنه مـــــدة غيبمُه‬ ‫معيه من‬ ‫‪ 7‬ربيع الثانى لاجل‬ ‫يُف‬ ‫ليفدم الى دار الملك باريس‬

‫الدويـر لمسةف‪-‬ر بسه سا لمكسم‬ ‫صمدار أمر من الوزيـر بان بوسعادة تكون الأن‬
‫احدى‬
‫لا‪:‬‬ ‫برفة من الخيالة‬ ‫لخدمته‬ ‫الفرنساوى على يفل بسمان معين وهو الفمطـان بان وستضماعف‬

‫فلال وجدنا يُى أوراق خبرية مصمر المسمية وفايع مصمريسة أن جناب فونصمدل الجرانسمس المفجم‬
‫ودان‬ ‫بمصر المحروسة حصمل استبداله *كنى طرف حكومته بة عيج من موسم ولمون فنصم لا بدلا‬
‫مخاه‬

‫‪5‬ال‬ ‫مُر عاد الى دار أفامته مسرورا بما نال من كرامته‬ ‫المسخجادة‬
‫ج‪ :‬عسالة للجزاير نت‪:‬‬
‫بعة ــه ر* يبدسي‬ ‫جلسرى ديوان العدل الكبير بالجزير لاستماع سرد كتاب العهووالامان الذى‬ ‫فـدد‬

‫لفة لهما‪.‬‬ ‫وكمد بمناى عجحد اللد‬ ‫أن الشرع العرنساوى حكم بالموت على أجهد لأننا الشريعى‬ ‫ل‪:‬‬ ‫بليدة‬

‫لمجرد بالفبلة ونانى مة فذ سمة ةجمني فمل التاريع حصمل لهم أيضما مخايسة الحـط بمادروا لاصملاح‬
‫الإرضى وغرسوا الدرا لأن نتاجه أحسن *‪r‬نى نتاج لحموب الرفيفة ولأن فالمصمجة أن تفجوا على‬
‫وكذلك غراسة البطاطة أيضما وان بمها أفتيات للعماد والمهايم وقد غرموا‬ ‫السمفة‬ ‫هذد‬ ‫زراعته‬

‫أكثر *كنى للجبال ومع هذا لم يزد سعر الحم بالجزاير واما باسواق بوارباك ما ويه الكيايه وأسعار‬
‫لجنوب كذلك لازالت على حالها و ‪3‬ى ذلغت دليل عدم وفدها الناس لاكن بخهالة الاصمةمام‬
‫عه خ فل‬

‫عهدف لم‪-‬ديتي تموي بالكلية وشةددت المصمايب على العماد بذلث الى أن سلجوى لهم المايملك خموب‬
‫‪------------------------- --------------------------------------------------------=-=-=-=-=-===========-=-=-------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪----------------‬‬
‫‪--------------------------------------------------‬‬

‫ذت المـَســــمشر ت‪:‬‬


‫ومال الى الجزاير محمد بن عيسى‬ ‫أن بي ‪ v‬من الشهر الماضى‬ ‫لحراثة اراضميهم ج‪ :‬الجزيسر ج‪:‬‬
‫جرضمه دخسال مركب‬ ‫فضى‬ ‫البايلك يُف الذهاب الى اجْ ولا‬ ‫لاج‬ ‫الذى كان أذن‬ ‫ءاغية بى وراغ‬
‫باه‬ ‫الدخان المار من الاسكندرية الى مرسيلية ومن هناك الى هنا وفساد كان كثير الحجّاج سابروا‬
‫‪ ..‬لوخعهدةمالعمذصامواـريةعفالعووياصذم‪-‬لجكى موفاهاواعلشتالىجورضولمنا أرعادن المسرمواركمبن الهرنياع املىنهاالااسلاكتنسدارعيوةاولاالسمرسااعوابةيبايلنسهيار‬
‫محددة ‪ 8‬أيام‬‫ستة أيام حتى يمكن للفاس يى بعضنرى الاوفات الانتفال من الجزاير الى الاسكندرية‬
‫يُف‬

‫والكراء بثمن جَكذدس وبية ة صمجرمدة السمو يكون كذجيجى المصماريوف ولما عينوا مركب رع خة صمة‬

‫الصابة‬ ‫أخجّاج اختيارم الاصماج ‪3‬إلل ثنية لحد ‪5‬ل أن أهل هذد النواجى أصابةتهم المصمايب لعدم‬
‫يُف السنة الماضمية وموت دوابهم ولاجل ذلعي فسم البايلك عليهم أربعماية فماطـرمن لحموب‬
‫بامر والى الجزيرك فسم على أهل نواجى غيرهـا لخويجى مشافهم ‪S‬ذ بوغـار نج فد حكم البايلك‬

‫فهد وفع تنابس‬ ‫تج‬ ‫جايــة‬ ‫ل‪:‬‬ ‫أنشر الكاندانست المذكور كتابا موخكا بكيهية غرسةها‬ ‫وفهد‬
‫ريعا امرها الى حاكى‬ ‫بده ‪-‬ن بى جلال أمولة الفاطنين به ‪-‬ن صمطمعف وجاية يُى شمان السوق‬
‫مُر‬

‫بمرو عرب بحجاية ومطمعف ولما علموا لحكام بفضميةها اجتمعوا مــع فياد الاعراشى الذين كور‬
‫ربيع الثانى‬ ‫المذكور و يى اه ا‬
‫جاية وساحل صمطيعف مُر أتوفوا على ترتيب تأويلا بموضمع السوق‬
‫تلافا الفمطان حاكم بيرو عرتب بجاية مـع وسمان بعة اه صماحب بهروا ع سرب صمطمى ثمُر‬

‫اجتمعوا مع أعيان البلاد يى بجمدت الشريعف أمزيان والكموب مرابط أم لات وبينمام يُى تداول الكلام‬
‫واذا باحد الفمايل الذين حــولف الميمت دخل اليهتم وضمرتب الوسميان بالرصماصى ور يخى للحال وفع‬
‫الغجج وردموا الخيالة بمادر الشريعف أمزيان بفجمضى المذنسب وبه‪-‬ني ذالخب تفدم سايى سمعديه حل فايد‬

‫يُى‬ ‫لم يكى مراد الكل‬ ‫به‬ ‫عاينوا جعل المجسد المذكور واذا‬ ‫حدي سوى‬ ‫للعبةةة‬ ‫الاعراشى تاهموا‬ ‫أن جميع‬

‫سمة ة‬ ‫ودخلوا المدينة ‪-‬ـة المذكورة يعى ‪ 7‬ا من ربسمع المانى ومعهم المذنسب *نى عبر نشى أمولة‬
‫و لم‬ ‫عرن‬
‫مالوسمان المرو‬
‫ه‬ ‫سة ! للعسكر وأما‬ ‫اكم عليه ثمريع‬ ‫وعة وه الجزير لغ‬
‫(د مسمال وميج‬‫دجان و‬
‫‪----------------------------------------------------------‬‬ ‫|‪=1‬‬
‫تج المـُـــبَشر يج‬
‫ج عـالة وهران ة‬
‫فد حصلت تولمة موسيو بورى البرانساوى فنصل جديد بطخية ووصل اليها بي * * من‬
‫ربيع الاول وفد فابله اعيان المدينة بغاية الاكرام واطلفت ام مدبعا من ثغر الملد استبشارا‬
‫بوروده ج أن سوق السيدة مغنية بى غاية العمارة بانواع البضايع ولازال بى غاية الهنا والعاجمة‬
‫كا أن ذلك جميع حدود التل غيران أطراى أيالة المغرب بيها بعض الجةن لدخولب طـوايبى‬
‫‪5r‬نى المزاويروينى درار بالبساد ويجسرونى عايدين لبلادهم جلذالك كجب على المسابرين غاية الخبظ‬
‫واتخاذم النصاع الى انذرنم بها سابفا وبى ‪ ،‬ا ربيع الثانى تحجم بعض خيالة المزاوير على زاوية‬
‫يى يحيى وجرحوا رجلين واذا باهل الزاوية حملوا اسلحتهم وفمضوا واحدا منهم ويعموه الى جامع‬
‫الغزوات وافيهم برهاريا يج وهران يج أن بى اوسطربيع الاول دخل رجل الى خيمة عدة ولد الميسوم‬
‫اتهموا باتبافهم يُى ذالك يج‬ ‫رأسه أدماه وفبضوا ثلاثة أناس‬ ‫على‬ ‫أحد أعيان الغرابة وضمريه بالسيجى‬
‫تج عالة فسنطينة يج‬
‫فد دام الهنا ولعابية بناحية الزيمان وجمال أوراس وَل الناس مشتغلون بالحراثة ويرجون من‬
‫الله حسن الصابة لكثرة نزول المطر الذى حل بملادم ج‪ :‬أن بن أوشط فيد اولاد داوود عزل‬
‫من وضبجمجه لتبريطه يى فمضى رجــلا سرق برانساويا *‪r‬نى الكاتب الهندسة كان مساوبرا الى‬
‫جعل زمالة بثنية وادى فصموب لحجظ‬ ‫معدلالان باولاد داوود تج صطيوف يج أن المخليجـة المقرانى‬
‫للخطر الواردة من مجانة وبلاد الفبايل الى بوسعادة ويذالك أنفطع فتنى بأى معدد وخياناتهم‬
‫يُف‬

‫الطرق يج أن بى اوايل ربيع الثانى وقعت زلزلة شديدة بحجبل باللونت وزمورة وينى يعلى الى أن‬
‫بلغ بلاد بنى عباس وبرج بوعرج وغبوة وجرجــرة وج ان احد بسيانات الصبايحية برانساويا‬
‫اسمه جرارتولع بفتل الاسد واشتهر بذلك عند العرب مرارا من ذلك في الشهر الماضى كان‬
‫بسفنية لفضاء بعض المارب الخزنية ولا جن الليل تحجما أسدان على الدوار الذى هو نازلابه‬
‫وحملا شاتى غمْ وبى الغد سار الجسيان المذكورتابعا الاثـرعلى الثماج الى أن وصل الثنية التى‬
‫جبال الحانوت الصمغيربكمــن بســه يفتظـر مجاز السبع واذا باحــد الاسدين أفمل‬
‫على غبسـلة بضربه بالرصاصى وسفط من حينه الا انــه يصمرخ صرخا عظيما ولا كان الاسد‬
‫الثانى بفربسه ومــع صراخ أخيه أفبل واراد أن يتجم على جرار بمادر بالصعود الى أعلا جارة‬
‫كانت هناك واما الاسد صار يطوى بالجارة ليتامـل الصعود اليه وضربه ثانيا بالرصماصى بمن‬
‫نانية ثمُر‬ ‫عينيه بمات حينا هذا والاولي لازال يتكط بى دمـه ويصمرخ بنزل اليه وضربه ممة‬
‫وردوا عليه أهـل سفنية وأثنوا عليه الثنا الجميل وشكروا صنيعه وقدموا به لديارم تع‬
‫بسكرة ج أن السلمية الذين كانوا خرجوا من البلاد بعفل أمر الزعاتشة دخلوا الان للطاعة‬
‫والله سجانـه التويمق ج‪:‬‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫وخلصموا كل ما أشترط عليهم البايلك‬
‫طمع ببلد الجزيري دار مطبعة الدولة‬
‫سيم‬

‫أن يُى لحادى والثلاثين يوم من مارس تطلـع الشمس على ه ساعات وه دفيفة وتغرب على‬
‫‪ 9‬ساعات و ‪ 8‬ا دفيفة وريُف الخامس عشر من أبريل تشمرفق الشمس على ‪ 9‬ساعات وه سم دفيفة‬

‫وتغرب على ‪ 9‬ساعات و س دفيفة وبينما تلك المدة تزداد بى أيامها ه م دفيفة واما شهر ابريل‬
‫هذا هو رابع السنة المسجمة وابتدأوه موابق التاسع عشر جمادى الاولى وانتهاوه موابق الثامن‬
‫لا‪5‬ع‬ ‫يوما‬ ‫الثانية وجيبه ‪ .‬سم‬ ‫عشر جمادى‬ ‫‪.‬‬

‫اعلام العامة بمطلان احدى المطالب الخزنية المسمى حق البرنوصى الذى كان يوده كل الرعايا‬
‫من جميع الاعراشى يُف عيالة لملجزير وعـالة وهران وهذا دليل حسن نية الدولة بين تعلق بها وأن‬
‫مرادها أتباع طريق العدل والانصمابى وهذا لحق المذكوركان مستعملا يُى دولة العثمانيين وبفاه‬
‫الحاج عمد الفادر مـع أن فمضمه اشتهــر بكثرة الظلسلم والجور ولا استقام أمـسر الدولة‬
‫البرنساوية بهذا الافلم أبفته مدة حتى أدركت كيجية المطالب الخزنية وحفيفة أديهأ ولا‬
‫كصملت بفوعدها بى غاية المعريــة اختارت الصواب وامرت بعدم تغيير ولات الاعراش بى كل‬
‫سنة وعدم خلاص حق المرنص المنصوب لذلك كا أن جمع توليات الاغاوات والفياد والمشايخ‬
‫تمـغى على حالها السالوف وان مصماريوف البرنوصى والطابع من المايلك لا ياخذون شيئا من‬
‫الرعية فـل أمر جـال سواء كان خيال أودرام ويضما لا يكون تبديل الفياد ولا يكصل لهم‬
‫التغيير الا باحدى الاسباب وفد كان بى العادة السالبة تداول التولية بين الخم الكبرى ولذلك‬
‫حصمل التنابس بينهم والبتن العظم الى أن يتولد من ذلك ضرورة العامة مـع مخالبة أوامر‬

‫كبظ سيرة العدل والخدمة النصوصة حيث لايغيره البايلك ولا تيفن جيع الفايد بهذا الامر‬
‫يسختحق لهم الاى الاعتناء بمصالح عامة الناس والاشتغال باجراء الاحكنـام العدلية حيث ا‬
‫لايشتغلون البكر الى جهة العزل وغمر الولايات الوافهمن على الظهر بالوظيى لا يجتهدون‬
‫الامر لاى الدولة تعلم اللايق وتجفيه يى الخدمة وبى ذلك مما وع‬ ‫بى طلبها بدلا من المفم‬
‫عدة خلال حفلال‬

‫للرعية كينابع الدولة وكذالك للولات ولا عاين البايلك مصايب الرعايا غى أنبسمهم واموالهم وعدم‬
‫صمابتهم أراد الخذوهجى عنهم بسفاط المطلب المذكور وهكذا تكون سيرتها الدايمه مع من جعله‬
‫‪5‬ل‬ ‫على يدها‬ ‫اللاء‬
‫وظميعف‬ ‫اسند‬ ‫‪ (S‬أن يُف شهر أبريـدل *نى سنــة و عم ‪ ٨‬ا كان سعادة الفميرنور جنــرال‬
‫‪٣‬ا هانى‬ ‫فيادة بلد فسنطينة الى احد للحكام الهرنساوية والان صمدرأمر من سعادة وزير الحرب يى‬

‫المريبى بملد فسنطينة وكسب ذلك يكون تصريى أمورفيادة البلد على يده ت‪ :‬أن سعادة‬
‫وريزلحرب أنعم على الشيخ بومي‪٨‬لا بعلامة الابخار لحسنى خصملته يُف اطفاء ناركانمت أشة علمرت‬

‫بنوجى سكيكدة يج‬


‫تج ع‪.‬سساة الجزاير نت‪:‬‬
‫أهتمـام لعدم نزولف المطر‬ ‫يُف‬ ‫خيرها وأنفطع وتنها غير أن المعض‬ ‫عم‬ ‫فد‬ ‫العمالة‬ ‫هذد‬ ‫أن أهل‬

‫عند "‬ ‫قم أمر جميع فياد الاعراشى باستعمـال ماوى لمسالامن والغرباء لاستفرارم بها مـحلة افامتهم‬

‫على العرش الذى يوجد ببلادد فتيل مثل هذا بالنشر باداء ماية دوروخطمة ولذالك أمر بهذا‬
‫التاويل السديد ‪ . 5 -‬فد أمر سعادة جنرال العمالة بتولية سى بوزيفهد يرى طيهور ءاغة وطن‬
‫تجوط بدلا من المرحوم السيد عبد الرجمان * لنا طمبور ‪G -‬ال ‪ -‬جاية ‪ -‬نج‪ - :‬فند بعدمث الى للجزير‬
‫دجان ومفال من عرش أمولة لجكم عليه شرع العسكرحيث ضمرب بسمان بمرواعرب صمطمى‬
‫وعيا فليل يمرم عليه للحكم ‪s -‬أل محدية ‪5‬أل ‪ -‬فد دخل كميرالخبوع من المخحراء الى التال وبدلوا‬
‫غنمهم بالحبوب وبعض أهل التل أشتروا الغمْ ووعدوا أربابها بخلاصى المُـن أوان جمال الحموب ولا‬

‫والعماضملية والمواعيش لما شاهدوا اطالة اليموسة وفهو على سد نهر وصمل ونهربوفمور لسمفاية‬
‫بلادهم بية فة علهم وحصملت لهم غايسة الابادة وحيه ندى عاين البايلك ذالكف وظهر له جيباه الصلاح‬
‫أراد أتفانى السد المذكور بالمناء العخيع لراحة سهم من التعب كل سنة وفد كلى من يستنمط‬
‫تولى السيد مخضر بن سمة ونى فايدا على بى راشد بدلا من‬ ‫تج فـد‬ ‫الاصنــام‬ ‫‪ss‬ألل‬ ‫ذالغى‬ ‫اسباب‬
‫دوروخطية‬ ‫ظلما نج فـفد جعلت ماية‬ ‫أموال الرعية‬ ‫حجمت تعحدى على‬ ‫عزلف‬ ‫كهلال لأننا أجد لانه‬
‫‪S‬ألل‬ ‫المكــســمشر‬ ‫لجيا‬

‫على فايد أولاد وارس لاخذه بعض أموال اليتامى ظلما واعطاها لاحد تباعه ك جعلت ماية دورو‬

‫بفر‬ ‫أعراشى هفذ د العمالة بضياع الاموال يُف الشتاء المساضمية *‪r‬لادن ذالك ما فهد رد اليمن ومايةمن‬
‫وعشرة ء الاى غمْ واربعة عشرالبى عذمزيج أن فايد باخى مادون فجمضى لصا مشهورا بسمرفة الدواب‬
‫يى ككنى‬ ‫اسمه زيان بن عمد الله بن مرزوق من عسرشى الرابطة ثم امر سعادة والى للجزاير بمكثه‬
‫العسكر بالجزاير يج‬
‫تج عــالة وهران اج‬
‫جيع‬ ‫هـذا أمير البايلك‬ ‫المصايب وتفلجمت الاحوال وعلى‬ ‫الشدة‬ ‫ةِ الوساد وازدادت للخيانة‬ ‫فدل ذ‬

‫هـذه الملفدمة ماغة‬ ‫يُى‬ ‫العسمس المرتبة بالطرق والمشتهر عن أفرانه‬ ‫على‬ ‫ولات الأعراشى بالوقوف‬

‫كابايتهم وبهذد لخصمل لحميدة كصمال الهوز والابخار لاغاوات وفياد نواجى مستغانم ومعسكراج‬
‫تيارت يج فهد وجددت ماية وحمّسمهمني كورة بمطمر عند فبية سميه فلا ى عدجج فل ببلاد للحساسنة بدير‬
‫ذهابـه الى حصمر عمن‬ ‫الكابى حـذ و جـرنفدة كان اخواهسا لحاج عجافلال الفادر هناك‬
‫ع خمفل‬

‫ماضى منذ م ا سنة والان فيلال حملت الى خزنة تيارت ‪5‬ال‪ ,‬فـد وظامعات خطية عظيمة على كمفد‬

‫بوزيهدد فايد بخى مهددين لاخذه الرشوة *نى لص كان مسم هكه وخلصمه ‪S‬ل مستغانم ‪5‬الل فد كان‬
‫لص مشهور بفطع الطريق أسمه لأن عا وبركة *‪r‬لاى أولاد سممـعديه فلاف اختيجى باحد الهوى يُى جمال أولاد‬
‫سيدى كــجكى وم"‪3‬ى كيفلال برصمة يُف لمخيانة يكذبمج لحاجته ويرجــع الى المغارة وريُف هفذ د الايام‬
‫خرج كعادته بنظره أحد رعاة خليجية فايد جلية فه اسمه الشريعف لحاج الطيب واخمرد باه بركب‬

‫فاتن له غاية الثناء والحمد‬ ‫على‬ ‫جيجكبفب‬ ‫وضمربه بال صماعى بمات بعلافلاف ساعات واراح الناس‬
‫وساده‬ ‫‪5‬رى‬

‫لنجاعته وعدم تراخيمه عكـندن مثل هذا لا‪ :‬أن البرجية الان مشةتغلون كجهر سافية المــاء‬
‫بوطا سيرات لسفجى اربحماية هكتار ولهم يُف ذالك غاية البوايد لجزيلة ‪ls‬ل عـم موسى لج أن‬
‫خيالة بمروا عرنب تلك الناحية فبضموا أربعة لصموصى عيخ فلال أولاد خويدم أثنين منهم *كنى عرشى‬

‫‪s‬ذ‬ ‫عيالة فسنطينة‬ ‫‪5‬ال‬

‫أن في ‪ 0 9‬من ربيع الاولى أمر رئيس الدولة بانهصال رعمة بجاية عن عـالة الجزاير وتعلفها‬

‫العمالة ولما كان كثرت الهياج والشتاء لاسيما بالنواجى الفملة يرجون من الله الصابة واما اسواقها‬
‫خصوصما بصمطهجى يساوى البر ‪ 8‬جرناك‬ ‫بثمن كسرى‬ ‫غاية العمارة والمعاملة وسعر لحموب‬ ‫يُى‬

‫*‪-----------------------‬‬
‫تج المـُــــكبَشر تج‬
‫للاكتليطر وبفالمة و برنك وفد دخل أسوأفها كثيرالختجار من أيالة تونس بالمفر وبى شهر‬
‫جمرير وصلت ‪ .‬ه م ا رأس من المفر أبيع الكتل بخفيه‪ .‬وفى ثمانمن الجوف جرنسك وعلى حسب ذالك‬
‫يساوى الرس ‪9‬ه برنك ولاجل ذلك فدم بعض تجار الجزاير الى فالمة لشراء المفر ويبعثوها‬
‫الجزيرعلى طريق مجانة وصور الغزلان ولهم بى ذلك الرع العظم فت‪ :‬فـد حكم شرع العسكر‬
‫بفسنطينة على أجد من الطاهر بالجنى وللحديد عشرة أعوام لفتله على من محمد ك حكموا‬
‫على شريكه بى ذالك حنينه بين الطاهر بالجن على الاجل المذكور وسيبعثوها الى تيجن طلون وج‬
‫بتنـه ة فد أنفطع البتن بحجبال أوراس ودبعوا كل الاعراش المطالب الخزنية بردا بردا منهم‬
‫أولاد عمدى أولاد داوود وينى وجينه والان لايبغي عليهم الا اليسير يج فد أمر حاكم العمالة‬
‫عزلف‬ ‫بتولية سدى_ على بن لحسن فايد أولاد سلطان بدلا من سى الباى بن أحمد خوجة‬
‫يج فـحد‬
‫الشيع * لنا عار من أولاد ممسمعود لوضعه الخطايا على الناس د وني أذن فايدد وحاكم بهروا عرب بلاده‬

‫وتولى مكانه مبارك بن ادريس ج أن بعض الخطار التى بمن بسكرة واتنه تجم علمهم بعض‬
‫اللصوص لمميتهم بى غير العمارة وخروجهم عن المواضع المعينة لهم بمـر المايلك وعلى خلاف‬
‫نصايحه بذنوبهم على رقابهم وج‬
‫‪G‬الل‬ ‫اخبار أستامبول‬ ‫‪S‬ل‬

‫ولات الرعية باخذهم الرسوة وكو ذالك‬ ‫عفده ظلم‬ ‫الله لما كفـسؤق‬ ‫أن السلطان عبد المجيد أعزه‬
‫وخروجهم عن طريق العدل والفسط أمر بإزالة هذه السيرة الذميمة وانشا تاويلا بوجه شرى‬
‫وقانون مخزى وهو ان كل من يتولى وظيمبا يلتزم باليمن بى معحعف الفران العظم على أن لاياخذ‬
‫من احد شيافل أم جل ما عدى جبر الخواطربى الولايم والمودة بين الاحماء للخواص ثم لحق أمدد الله‬
‫بورمانه المذكوران كل من خان اليمن بهوكابر وتجب عليه اذ ذاك عفوية المرتد سواء كان‬
‫بإعلا الرتب أوأدناها وما صدر هـذا التاويل الالاختلاط الامور وتشعيمها بظلمة الماطل وفتيذ‬
‫اهل الدولة العثمانية عند حدوث هذا الامر ت‪:‬‬ ‫اليم لعامة‬ ‫كصمال‬
‫والله سجانه التومق ج‪:‬‬ ‫‪5‬ل‬

‫جيييييييييييييييييييييييييييييييي‪-‬بي‬
‫شعمرا بر| اسواق شعمرا بر| اسواق _|شعمرا برا_ اسواق _‪l‬شعمر بر | اسواق‬
‫وهــسراأمن‪.‬ى‬ ‫}‪4‬‬
‫سم‬ ‫‪ ..‬فسنطينة‬
‫لان‬ ‫بيـليـدة ا ‪،‬‬ ‫لمجـرايسر‬
‫ا‬ ‫تم سم | بب‬ ‫سر ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1y‬ا‬ ‫‪w‬‬

‫‪ ،‬ا | ‪ | 18‬المـدية | ع ر | م م شـم‪:‬شمال ا ‪ 7‬اس ) | عـنابة ا ا ر ا س م | مستغانم‬


‫تلمسان‬ ‫‪ .‬م"‬ ‫‪،14‬‬ ‫سكيكدة‬ ‫| ‪H ،‬ا‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪ ٣‬ا | ‪ | ٣ ٣‬تـخمــس‬ ‫مليانـة‬ ‫ر سر‬ ‫‪،4‬‬

‫معسكر‬ ‫‪4‬و تم‬ ‫عم ا‬ ‫صمطيسى "‬ ‫‪A‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ع‬ ‫تدلــس‬ ‫ار‬ ‫‪A‬‬ ‫الاصنامر‬ ‫‪ .‬بر‬ ‫ون إر‬
‫ج‬ ‫ا‬ ‫‪--‬‬

‫نـا‬ ‫‪ ...‬لا لا"‬ ‫لة اذيبا‬

‫دفيفـة وتغرب‬ ‫وسم‬ ‫ساعات‬ ‫لحمد لله وحدد للاج أن يُى رابع جمادى الثانية تطلع الشمس‬
‫‪0‬‬ ‫على‬
‫ساعات وسم دفيفة وريُف التاسع عشر من شهرالمذكورتطلع الشمس علكت ساعات وسم ا‬
‫لان‬ ‫على‬ ‫وب‬

‫دفيقة وتغريب على ساعات و ‪ v‬تمم دفيفة ومفدرطول النهاري هـذا الشهر سم ‪ ,‬ساعات ونصمبى‬ ‫ا‬

‫الفجس بخكابظة لحبوب "ج‬ ‫لاج تدّة برياه وذ صمجة‬


‫يُى الاحتياط على‬
‫أن يُى السنة الماضيـة ضمعجت الاصابة يى جميع جهات البلاد ببعضها ليمس الارض وبعضمها‬
‫لانتشار الجراد مُ تراديف عهن ذالى هلاك الكثير من المواشى ولا عايين البايلك ذالاعى أدركته رابة‬
‫وحمانة على من تعلق به من العباد بلذلك شرع بى تجريق لحموب عليهم همة وتسليها لاكن‬
‫مع حسن نية الدولة كأن لايمكن لها ازالة المصايب بالكلية حالايى وقمت واحد لضمعبى اسبابها‬
‫فيى هذا الامر المهم ونان ببعض الاعراشى أهل الراى السديد وقبوا على تذخيرالحموب ساعة اشتغالهم‬
‫بالحصاد وجهدل الصمابة ‪2‬ى غاية لحفظ الى أوان وفدها وبذالك حصملمت الجويد للجزيلة لهم ولغمريم‬
‫ولاشك أنهم كانوا يُى عكولاى ضعبايهم ومساكينهم ولما كان هولاء الرجال فيى عهدد فليل و يى بعضنى‬
‫الاعراشى خصمومية وفط لم يكصمال النبع منهم لعامة الناس ومع ذالك فـد كفق كل من عايين‬
‫استعماله جميع الاعراشى والدويرالكمرى وثور‬ ‫هذا التدبير الرشيد كصمولب الجويد العظيمة‬
‫عدة فكن‬

‫انهم يعيخو مطمر عيالحبظلحموب الزايده عليهم وكل سنة يضم عوني جيبه الواضمل عنهم حتى أذا‬
‫أنجسهم‬ ‫يكونى الاحتياط على‬ ‫وضمع وياه وبذلك‬ ‫أحــد مفه على حسمب ما‬ ‫الغحط ياخذ كل‬ ‫أصابهم‬
‫واهلهم وحجظ النعس من الواجبات وهذا الامر الذى تذكره لم يكن جديدا عندكم لان بى الزمان‬
‫السالى وكت الدول الماضية كان الناس مشتغلين بقنبذ خير للحبوب احتياطــا من المصايب‬
‫عليه السملامر‬ ‫يومبوى‬ ‫الاوايل أفتداء بوصية‬ ‫النازلة أوان جيفلال الصابة وهاكذا عادة اسلابكم‬
‫ولايخبى عكسندن لجميع تاكيده عـلى حوظاحب سمعة سنيمن الخيرية السبعة الغحطية وامتثالهم‬
‫‪----‬سـ‬
‫تج المـُـبَشر وج‬
‫لفواه جام الله من الهلاك ونرجو من الله أدراك تلك العوايد الصالحة بترتيب مطمربكل دوار‬
‫"كبيربى ساير الاعراشك ذكرلاكن هذا التاويل يحتاج الى فانون كغة صوى بي كيهية ملك المطمر‬

‫ج‬ ‫ج خمريــة مصمـر‬


‫ربيع الثانى‬ ‫ورددت اخبار الاسكندرية يُى أويل جمادى الا لى وكذالك *نى الفاهـرة يى ‪ ٣٣‬من‬ ‫فدل‬

‫تتضمن خروج سعادة عباس باشا الى البرية سايرا عن البلاد بثمانية مراحل جهة سويس مراده‬

‫كان اهل الفاهرة وفط يودون سمعة اءلاى كمس ول ديس بيه مايــة وعشرين ورنك وكان‬
‫الباشا المذكور اسعده الله اسفط هذا المطلب *نى تلفاء نجاسمه دون مشورة أرباب دولته وبذالك‬
‫تمكصمال بويـد جزيلة للبلاد بهذا دليل حسمسن نذيتفاه وكيبته يُف الرعية لخالبته عكـ‪-‬ن السير‬
‫خيرالعباد واما سيبرتـه مع البرنساويين وكومٌ‬ ‫السالبة واتباعه طريق‬
‫وسعيه يُف‬ ‫العدل‬
‫حنانته‬ ‫الفاطنين بالاسكندرية ومصمريى غاية للجودة مع مراعته يُف أموريم ولـا عاينوا الناس‬
‫وحسن سيرته أطمانت فلويهم من خويه لانهم خشوا بسه ساعة توليته كنا شاهدوا حسن تدبرته‬
‫يى جميع الأمور وعلى يقيمن انه من ذوى الكرام الاجلة وذوكبة فلبية وَل يـوم يبذلف الانعامر‬
‫والعطاء الوايبرالى ‪2‬ــه سمعجحد باشا واولاد المرحوم أبراهيم باشا وبلغنا أيضا أن شسري وف باشا تأهب‬
‫للسيرالى استاممول لجضمرعند السلطان فبل انتفاله الى دمشمؤقي لانه الان تولى أمرتلك النواجى للا‪5‬ع‬

‫ج عـالة الملجزاير ت‪:‬‬


‫والى‬ ‫سمج‪ .‬فلل ىل‬ ‫ألى‬ ‫عاين البايلك التجاوم‬ ‫لمـا‬ ‫والحركة‬ ‫عك‪-‬نى لخدمة‬ ‫أن البيفراء والارامل والعاجزين‬
‫دادة مع عدم أنساح الضمرع المذكوز وظلامه ويفد مايحتاحون اليه وضمعهم بدارمةتسمعة جدا‬
‫*‪r‬نى أملاك الدومين بازاء جامـع سبيرواعـد لهم بمها كل ما يحتاجون اليه *‪r‬نى جرشى وغطاء‬

‫يُى غاية التاويل والراحة يكيدون كل ما بسمخكفونه بالدار المذكورة ويسميمهب هذا التاويل أنفطع‬

‫بفط لاكن يكى الزراعة ولوكان دام الليبس لعدمت بالكلمة ويذالك شرح الله صدور العباد وازال‬
‫النواجى والبرنساويهن كل يوم تزداد ولازالت فبايل جرجرة واردة لشراء الملع والحديد‬ ‫تلك‬ ‫أهل‬
‫ج المكتـــكبَشر تج‬
‫جييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير‬
‫ومفلع وينى عيسى بى راتن وجلود الى بلادهم ليبيعوه هناك يج مليانة يج أن رجلا من جندل‬
‫سرق رمكسة بمهرهاوسربها الى صور الغزلان ليممعها هناك وكان صاحب بيروا عرب الصمورعلم‬
‫بكيبيته فجأ ورود د بفجضمه وويعثه الى البليدة ورد الرمكة الى ربهابيعى هذا دليل مبالات البايلك‬
‫كجميع الاسواق وطول يفل ده لاج عالة وهران لج فد ورددت اخبار من تلمسان عك‪-‬ندى تجديد البتنة به من‬

‫أهل أنفاد ويتى يزناسن وان للحاج مجهون ولد بشر فايـد بسى يزناسن هـسزم الانفاد الذين كانوا‬
‫مفيين بحجوار وجدة وذلك في ‪ 17‬من جمادى الاولى ثمّ دنا من سور البلاد وحرق بعض الديارخارجها‬
‫واخذ من أهلها مالاليكوف بومه عنهم لاكن الفبايل الذين كزب لحاج م جهوى لم يرضموا بذلك‬
‫وريُف الغن تبرفوا عنه ولا عاين جرارم التزم الرجوع ومسع ذالاعى لم يُكصمال لبنى يزناسن نصر على‬
‫أهل أنفاد ولاشك بى فلمال المدة توقد نارالجتنة بمنهم كاكانث بى السالبى بتلك النواجى وبينها‬
‫الفتال بينهم ويروا المجسدون بعد أن فقتل بعضهم وعند اشتداد هـذه الهتنة خرجت محلة‬
‫صغيرة من تلمسان الى نواجى السيدة مغرنبة لحجـظ للحدود ورجعت لما عاينت من العابية وان‬
‫ما كان هناك من شراذم العسكر بيه الكفاية ثم وردت علينا اخبار من طخنجسة بان أيالة المغرب‬
‫حلت مصمايب الخط بها لعدم صابتهم بى السنة الماضمية وان اليبس عندهم هذه السنة اكثر‬
‫معسكر ج فد سلبى البايلك من للحبوب لاهـل تـلك النواجى ما فدره‬ ‫تج‬ ‫ما يُى عالة لجزير‬
‫حمسماية فنطار من البرك أنعم على بعض المضطرين يج أن بعض فوايل حميان الشرفة وردوا‬
‫من توات ومعهم الكثير من الرطب والحايك والبرنوصى والاقمشة وابدلـوكل ذلك بما يحتاجونه‬
‫وكانوا جادين بى طلب لحب ولما كان فليلا لم ينالوا مرادم يج أن بعض أهـل الفلعة عفدوا‬
‫مجلسا واعطى كل أحد منهم شيامن الدراهم ليشتروا للحبوب مُ بعثوا أحمد م الى عنابة لشرايه‬
‫من هناك باشتراها بثمن بكخس ورجع الى الفنعة وبيده ‪ ،.8‬فنطاروفسموها بينهم على حسب ثمنهم‬
‫ج‪ :‬سيدى بلعماس بي أن رجلامن جعايرة اليعفويية كان فدم الى مليته لاكتيال الحبوب ولا‬
‫رجسع أدركه الليل ويات بى غير الحمارة وخالى اوامرالمايلك بى تحريضمه عليهم بالمبيت يي المواضع‬
‫المعينة ونان بزوجته وولده بتجم عليهم الصموصى وفة لوم ونهبوا ما عنده ولا بلغ ذلك الذبايلك‬
‫جيد يى طلب المجسدين وحرضى أهل العسس برباط الطرق وحوظها غاية وان لايتركوا أحد يبوت‬
‫بعكفل غروب الشمس بـال ييمهمة وناه فيى الجارة حسيما أمرالبايلك بذالك والمرجـو من الخطاران‬
‫يج‬ ‫لايتعندون بى ذلك‬
‫ج عالة فسنطينة ج‬
‫أن بعد اخذ الزعاتشة سارا محلتين تحت أمر سعادة الجنرال بارال وسعادة الجنرال كانربيرالى‬
‫بلزمة والحاضنة وجمال أوراس لجلب الاعراش الخالجمن عن الطاعة وكان ‪ -‬اخــرفتالهم بنارة‬
‫‪-----------‬‬

‫‪5‬إلل‬ ‫المكـّـسيشر‬ ‫‪S‬ل‬

‫يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب‬
‫ويجتنبوا الهتنة واذا بهم غريم للجهل والطغيان الى أن شرعوا يى البمتنة وذلك أن المعضميد منى‬

‫فوم للخليبة المفرانى ورتبت العاوية بتلك البلاد وييمُهام كذلك اذا بشرذمة من العسكر كانت‬
‫مُر‬ ‫جبرصمة‬ ‫عشرة أيامر دخلت ثنيـة‬ ‫اه *نى جمادى الاولى وبعد مسيرها‬ ‫يى‬ ‫صمطموف‬ ‫‪5r‬نع‬ ‫خارجة‬

‫يسيروعافمه وقع بينـه ويهمندى الخالبين حرب ثم فلاديفلاد فتل وياه أحد الوسيانات مُم تخيم العسكر‬
‫عليهم وفتال منهم كوالعشرين وهزمهم وريُى تلك الليلة اجتمعت قوم الخليجية المفرانى عع الحكتلة‬

‫المذكور دخلت‬ ‫ودخل بلاد المعاضيد مع لمجموشى التى كت يده ودانت قوم كمفد ولد‬
‫الخليجية‬
‫بلادهم فمال دخولب سعادة لجنرال وقتلوا من المجسدين سمعة وجرحوا الهكمير وأسروا المعض‬
‫واطردوا المانى الى الجبال وسيكون اجتماع‬
‫للجنرال مع ولد الخليجية ى س م من جادى الاولى وأمّ‬
‫بلغنا أن عرش المعاضيد طلب الامان ويذلك تطهى نيران بتنتهم وأم أولاد دراج لمسابلغهم‬
‫ما وفع حملوا اسلحتهم لفمع المجسمدين واطباء نار البتنة أيضما خرج من فسنطينـة ثلاثماية‬

‫ولاشك ان فمض ذلك يكون بلا كلهة نة أن الفايد بورنان طلـب الغرامة من بنى خطاب‬
‫بامتنعوا ولذلك حصل له الاذن من البايلك بى المسمراليم غازي وخلص منهم المطلب الخزى‬
‫الفوجى‬ ‫يُف تلك‬ ‫البايلث‬ ‫د وني تعب ما عفلدى جماح رجال بفط وكل ما ذكر يدل‬
‫على شملادة يحل‬

‫أجد *لى على‬ ‫وان العاجية كل بوم تزداد ‪lG‬الل عنابـة ‪G‬الل أن سعادة وزير لحرب أنعم على‬

‫عنابة وانه‬ ‫منفد ويجى بفرنب‬ ‫بعلامة الابختغارمن وضة لحسن وفويه على مرضى الوباء بى فرية‬
‫كان من اشتغل في البناء خدمة العسكر ويسيرته الحسنة وجب علمه الثناء والشكر و‪:‬‬
‫‪A‬ه‪w‬همه‪A‬ه‪w‬ح‪AaAw‬ه‪A‬‬
‫‪w‬ه‪w.wa٨‬ه‪.www‬محيس‪ra‬‬

‫والله سجانه التومق و‬ ‫و‬

‫الدولة‬ ‫مطبعة‬ ‫طمع ببلد الجزيري دار‬


‫أي‬ ‫لكصعدة‬

‫‪::‬ي‬
‫‪:S‬عيدي‬ ‫تمرّعي‬

‫وسم ا دفي فة‬ ‫الحمد لله وحده يج أن يُف تاسع عشر جمادى الثانية‬
‫تشمرفق الشمس على ه ساعات‬
‫وتغرب على ‪ 9‬ساعات و‪v‬م دفيفة ويى رابع رجب تشرق الشمس على ه ساعات وتغرب على ‪ 7‬ساعات‬
‫وريُف تلك المدة يزداد يُف أيامها ب بر دفيفة وطـولب النهارع ا ساعسة والليل ‪ ،‬ا ساعت واما شهر‬
‫مايه الفابل هوخامس ا| شهرالمسجة ويباه ام يوم وابتدأوه مواجفق لتاسع عشرجمادى الثانية‬

‫وانتهاوه للعشرين من رجب وييه تدخل الشمس برج الثور الذى هواوان جزالغمْ وقطع الخصمب ج‬
‫أن من جلة المصالح التى شرع البايلك فىى استعمالها وخ منها بويد شتى وجب لناتكرار اعراض‬
‫جويد الدار التى كان اعدهالة ساء الارامل والعاجزين عن لحركة واليتامى الذين كانوا فبل‬
‫التارع مسة فرن بضمرع سيدى والى دادا بفد انتفلوا الان اليها بازاء جميع سفير واما الدولة‬
‫ولذلك رتبت لهم دارا اخر تحت نظرامرة برنساوية ولفممت بدار المعلمـة بيها ماية وخمسين‬
‫بنيت جمة مبنى اليتامى ومة همنى ذوى الفرابة الا انهم وفراء واما ذوى الفرابة بصبجة كل يوم يأتون للدار‬

‫وتبصميل الثياب وغزل لحرير والصموف والفطن والنسيج والتطريز‬ ‫كالخياطة‬ ‫‪3‬ى ديارهنى‬ ‫للنساء‬

‫حتي يكصل لجميعهن بى فلمال السنمن صناعات غريمة يفتتن منها ومع ذلك لم يغبل‬
‫أمراة فارية‬ ‫يـفل‬ ‫على‬ ‫عندن تعليمهن أمور الديانة لأنهن كل يوم يشةتغلن بعضنى السوايع‬ ‫البايلك‬
‫كانمت سابغا يُف خدمة الباشا ويتعلـن منها الفـراءة والكتابة وحبظالة ران العظم وكان‬
‫انشاء هذا التاويل منذ سم سنين وحصل منه غاية الجويد للجزيلة وفـد أدرك التعلم بها في‬
‫هذه المدة ما ينيف على المايتمن بنت وثمراليتاى ونالوا تعلم الخياطة وحوذالك مها ذكز باتفان‬
‫الصناعة حتى أنهن الان يعيشن باجرتها ويعضهن نبعوا افريهن بذالك ومهى يخدمن شيا‬
‫و المـُـــكبَشر ج‬
‫بدار التعلم والفراءة من جميع الصنايع المذكورة تبيع معلمتهن جميع ذلك بثمـن كذس ثمّم‬

‫‪5r‬لى‬ ‫احدهـا حصمسندى البنات‬ ‫السيرة الحسناء بالدارشكروا ذالغى وجهد وه وريُف هذا التاويل وايدتان‬
‫للخلط الردية والثانية تحصيل المنابع لان الاسباب لاتنكزوالمرجومن البايلك أن لايفصرمبالاته‬

‫تكون بوايد كثيرة لعامة الناس بى ذلك وعافريب يتم هذا التاويل ان شاء الله على حسن المراد وج‬
‫ج أن بى ترع ما أبريـل صدر امر رايس الدولة بى شان علـومرتبة سعادة الجنرال بليسيى‬
‫نايب سعادة الجنرال شارون بمملكة الجزاير وأنعم عليه بمرتبة جنرال العسكري المفامة الاولى تج‬
‫فد أنتجهت الدولة على محمد بن فارة ءاغة بنى عامر الغرابة بنيشان الابخاركـا أنعم على للحاج‬
‫بن زكرى ليوتنان الاصماكمة وفايد سفنية بالنيشان المذكور و "‬
‫تج عمالة الملجزاير ج‬

‫بكل الامور التى يسمهال‬ ‫والصمورفأصدين صمطمف وعند بلوغهم يشتغلون كت نظرسعادة للجنرال‬
‫بها مجاز الفواييل بين صطيوى وجاية كيا يكونوا عونا له فيى اصلاح الامورالختلبة بين الاعراشى‬
‫هناك حيث لم يفع اصلاحها فى السنة الماضية ولاشك أن أضابة عالة جاية الى حكم صمطيبى‬

‫تكون تخبمبالفضاء الامور المذكورة يج لملجزاير بهم أن المجلس الشرى البرنساوى المفم بالجزاير‬
‫لفتلها فمايلي ونهبه بطريق الصورحذوعين تجلابين يج البليدة و أن برفة من بنى خليل‬
‫فد تموا بناء ماجد كوش فرواوا من مالهم لمفاص غم أن فايدم أجد بن فدور بذل لاعطاء للجزيل‬
‫وأكد عليهم بالعزربى البنا يج مليانــة يج فــد جعلوا سدوداشى بخمهر للحشم وينى واطم‬
‫وادى عزيزولا كبت الامطار يى هفذ د السمنة محصمل للناس *‪r‬ندى السفاية غاية البويد للجزيلة ‪GS‬لا‬

‫وكان ذلك دليل‬ ‫تخصا وجدد عندم مالات مختصة لصناعته مع شىم من الكبريت والمـالم‬
‫ذنبهم ثم بعثهم الى شرشال لجكم عليهم الشـرع العزيز حممث منعت صناعة البارود ‪GS‬ذ‬

‫ثنية لـد يج أن بعض المجسدين فتلول عيسى بن مصطبى من أولاد بسامرالغرابة بجد المايلك‬
‫ج المكتــــكبَشر ج‬
‫اج فدا وجب غاية‬ ‫اللذين ها من بنى تهمفرين وسخكم عليها شريعة العسكر الاصنـام‬
‫‪5‬ل‬

‫الهناء على فياد تلك النواجى لحسن عونهم لضعبايهم خصوصا الاغا محمد الذى فــسم علمهم‬
‫ميتين فنطار من الحموب ويطعم كل من ياتيه وفد أعد الجميع بفرايهم ديارا بحجوار فريته وكوش‬
‫أعمن حمام وكذلك فايد ورسنيس وغيره امتثلوا لهذه السيرة الحميدة وكانؤ عوالمساكينهم‬
‫على حسب طافتهم بيسختحق لهم غاية الشكر والهنا يج صور الغزلان ج أن فياد تلك الناحية‬
‫أتجفوا على جمع مبلغ مال لمناء بندق بتلك البلاد وسيكون لهم البايلك عوالمرادم و‬
‫‪.‬‬ ‫و بوغـار يج أن الكماندانست حاكم تلك الناحية فمض محى الدين بن راع فايد المباتحه‬
‫وبعثه أسيرا الى المدية لانـه تغابل عن الفميل يى بيعهم البارود باســواق بلاده بل انه‬
‫يشترى منهم ج‬
‫تج عـالة فسنطينة ج‬
‫أن محـلة الخيالة التى كنا ذكرنا خروجها سابفا من فسنطينة الى بلاد الحراكته وسفنية‬
‫فد رجعت بعد كتصميل المراد دون كلبة ولا ضمرورة لان الاعراشى كلهم دبعوا المطـالب الخزنية‬
‫والخطايا كمكنوا بايديها تخصين مشهورين بالجساد وبعثوها الى فسنطينة يج أن الشيع بورتان‬
‫لأننا عــزالدين لازال وافبا بعابية أعراش بلاده يى زواغة وعند نصايكه فدمت ستة اتخاصى‬
‫‪r.5‬نلن اعيان أولاد عيهمهد ونن وطلبوا من البايلك تولية الفيادة يج فد فبضوا رجلا كجوار سمند بيده‬
‫جمال بارود كان يريد بمعه بالاعراشى وسخكم عليه شريعة العسكر بالعفوية الشديدة جزاء‬
‫ذنبه ج صطيـبى يج أن سعادة الجنرال حاكم العمالة الذى خرج لعفوية المعضميد واولاد‬
‫حناشى فد قر مراده بعد دخوله بىى وسط بلادهم وفال لهم لانفبل طاعتهم الابعد وضعكم المراهمن‬
‫بايدينا وتسليمكم الكاب البتنة الينا وكانوا اولا امتنعوا ويى الذيل غجموا على العسكر ولا عاينوا‬
‫خيب سعيهم أفملوا بى الغد ودخلوا تحت حكم الجنرال المذكورث بعلوا ما أمرم به وكذلك أيضا‬
‫أولاد حناشى وبى فلمال الايام ترجع الحالة الى صطيبى وبعد راحتها تسير بعض شراذمر العسكز‬
‫أن شريعة العسكرحكمت بالموت على دجمان ولد مسال الذى كان اراد‬ ‫‪S‬ل‬ ‫منها الى طريق بحجاية‬
‫قتل بسمانات بمروع سرب جايسـة وصمطيجف ويى ‪I‬ا من شهرابريل بعثوه بى مركسب الدخان‬
‫الى جاية ومن هناك حملوه بى ثالث عشر من الشهر المذكورالى تاوريرت الاربع مسيرة يور من‬
‫بجاية وفتلوه بحضرة ثلاثة واربعة ملاى فمايلى كانوا مجتمعين بسوق السبت عند ايمى تامزالت‬
‫ووفة منذ لم تفع وتنة عن ذالك يج عنابة يج فد وردت كتايب من تلك الناحية خجبرة عن دخول‬
‫بعض الاعراشى من تونس الى ايالتنابارين من اذاء المطالب الخزيمة بيد باشا تونس وفد أمر‬
‫البايلك بردم على اعفابهم لتستفرالعابية بين الحدود و أن الملجماعة المكلبة بشراء الخيال من‬
‫بلاد فسنطينة لركوب الخيالة فد شرعوا بى ذلك ومرادم أيضا شراء بعض المخيمل مختصة للنزو‬
‫كبعلونها بى الموضمع المعد لذلك فــرب عنابة وسيدجعون الثمن على حسب جودة الخيال و‬ ‫‪-‬‬

‫ا الـ‬
‫وج المــَـــــــــيمَنُشر ج‬
‫تج عــالة وهران اج‬
‫فد كان أهل هذه العدالة خايهمن *‪r‬نى الغحط ولا نزلت الامطار بهذه الايام اطمأنت فلوبيهم وازالت‬

‫بالسنين السالبة واما الاغاوات والفياد واهل الخيم الكمرى فد تموا الحسنة التى شرع واي استفحالها‬
‫بتسليبى الحبوب لبفرايهم حتى بناحية مستغانم بفط سلجوا لهم ما ينيجى على الثمانية مالايف‬
‫وستماية فنطاريجزاء *كن تمسمك بهذه السيرة الحميدة غاية الثناء والشكرج أن أهل هفذ د الجهالة‬

‫هذه السنة من الشدايد سجذبوى عنهم‬ ‫ماربه يى تجريد دباترالرّكوة ولا تامل بيما أصاب الرعية‬
‫أن للحبوب لما غلا سعرها باسواق العمالة جلبوا بعضى جاروهرانى وارزو ومستغافم‬ ‫‪G‬الل‬ ‫ثفال المطلب‬

‫حسبوا فدرما ورد *‪r‬ن لحب الان جوجلادوه خسمة مالاى فنطار وفد أبيع الكتل الى الاعراشى التى‬
‫‪3‬‬ ‫بداخل البلاد بى فليل المدة يج‬
‫زر‬ ‫‪G‬إلل أعــــلامر‬
‫‪S‬ل‬

‫تواتر بمسامع البايلك عن كثير المسلمينى الفاطنيمن بعمالات للجزيربيع تذكيرات للجزاء‬
‫‪.‬‬ ‫فلال‬

‫والاراضى وكوذلك وفد فمضموا الثمن الجخس بدلا من التذكيرات التى بايديهم لزعهم عدم انجاز‬

‫أشتغلــت بترتيبها‬
‫الان وســان مملع الرسومر المذكـورة الجوف وأربعة ومهمة من تذكرة و‬ ‫الى‬
‫يمغى تاملهم الا يُف ثمانهايـة واحدى واربعين تذكــرة وكسمب هـذا فد أعد البايلك لارباب‬
‫الاملاكى مبلغ مليونين وأربعين البى ومايتين وستة وتسعين برنك ولازالوكل يوم في زيادة‬
‫ذالعى على حكهدهم فبب تصبية الرسوم والنصجة لمن بج فلال ده الرسوم أن لايغتر لكلام *‪r‬نى جعل هذه‬

‫يخلص بما وعدم ونذكر هنا ما طبعه بالورفسة المسمية مونتور لجريان التى ظهرت بهذه‬
‫الايامر تة ض‪.6‬ني اسماء بعضنى ه‪r‬نهى قر أمره ليفدم الى البايلك بتذكرته ويفمضى حفوفه من المال المذكور‬
‫وبهذا العدد أثنمن واربعين مسلمين من الملجزاير بفط يج‬

‫طـجع ببلد لجزيري دار مطبعة الدولة‬


‫‪EIIEl‬ق‪ETEl-TTEEE‬ق‪----------aBETT-I-------TEgr‬مع‪r‬عاتقهقهميعه‪---------------‬فقت=========================‪EznI‬قت==================‪:‬‬
‫‪EB‬قققققققق==‪l‬‬ ‫‪l‬‬

‫‪--‬‬ ‫« ه ‪ A‬ار‬
‫سمـــــــــة‬

‫أن بى خامس رجب تطلع الشمس على ه ساعات وتغرب على ‪ 7‬ساعات وبى ‪٣‬ا منه تطلع على‬
‫م ساعات وء ع دفيفة وتغرب على ‪ 7‬ساعات ويا دفيفة وازدياد تلك المدة م م دفيفة ج‬

‫والكبريت وكوها وكذلك الاسلحة وجب الان تكرار أوامر البايلك هنا يى شان المعاملات بالبارود‬
‫والاثنه وكيجية عفوية من خالى ذلك ج أن بى رابــع عشر ستنبر سنة ع م ‪ 18‬صدر أمر من‬
‫البايلك يشتمل على البصول الاثية ذكرها الختصة بعمالات الجزايرونى ألان نابذة البصــل‬

‫أن البارود لايجوز بيعه الاكفوق البايلك وعلى يد من اختاره ولذلك يحجوزلوالى لملجزايران كعل‬
‫ولا كبوزبيعه لابناء البلاد عفلى المفم بحكم العسكر وبيده‬ ‫لبيعه يُف أى ناحية شـاء‬ ‫موضعا‬
‫المقيم كرت حكم السبيل تذكرة‬ ‫يسمحخكؤق على‬ ‫صاحب بمروا عرب ناحيته كا‬ ‫تذاكبة ختصمة *‪r‬نى‬

‫لذالك بعلى كل واحد منهم جــن ثلاثة اشهربى المرة الاولى وان عاد يحجب عليه مجـن سنة‬
‫البصمــل الثامن عشران المارود الوارد الى البلاد من خارجها يظبربُـه البايلك مع الحمول‬
‫عليه سواء كانت دابية أوغيرها وأما من معه بحتجب عليه خطية فدرها ‪ri ..‬جرنك لكل كيلوفرامر‬
‫ومدة الهجن المذكوريى البصمدل المتفدم ذكره ‪5‬ال البصمسال التاسع عشر أن كل من‬
‫‪FS‬ذ‬ ‫منفاه‬

‫يوجد عنده البارود يعافب مثل عفوية صانعه المتفدم ذكرها الا اذا دل البايلك على ربه الذى‬
‫و المـُـبَشر ج‬
‫السبيل بلهم ه ا جرنك جزاء لكل تخصى‬ ‫خدمة‬ ‫واهل‬ ‫ية‬ ‫خدمة البايلك كالجندارمية‪.‬وا‬
‫ثمّر بعد‬ ‫فجمضى غالبا لهذا الامر وفدره أيضا لفياد المسلمين والخازنية الذين يفيمضمونى البارود‬
‫ذلك صدر أمر من البايلك بمنع بيع أنوعة الاسلحة والبارود والرصاص وتجر الزناد والطرطافات‬
‫المسمية كابسول وبى هذه الايامر صدرأمرثالث بتاكيد بالغ بى الامر المفدم ويه أيضا منع‬
‫بيع الملع والكبريت كيمبثت لايحبوزبيع جيع ذلك الالمن بيم فلال دث تذكرة من صاحب بهروا عرب ناحية‬
‫العسكراون كبير السبيل بى ناحيته ثمُ اضاى البايلك الى ذلك أن المسلمين الذين يرجعون‬
‫‪S‬ل‬ ‫لعمالات الجزاير من مكة لايجوز لهم أن يجلبوا معهم الاسلحة وان وجد عندم يفبضه البايلك‬
‫‪.‬‬ ‫ت=‪=====39:83:22‬ـ‬

‫أن سعادة السيد للجنرال دوماصى الذى كان متولى أمور العرب بالجزيرمـدة طويلة فلال تولى الان‬
‫أمور للجزاير بديوان وزير الحرب وذلك بامر رايس الدولة بى ‪ 30‬من أبريل ج أن بى هم من أبريل‬
‫أمرسعادة والى للجزيربتولية السيد الحاج فارة لأننا صالح الذى كان مبتى المالكية بالمدية ممة سصميب‬

‫العدالة عند جسوج دبيى بى البلد المذكور ‪ (yS‬أن سعادة السيد للجنرال شارون والى للجزيرالذى‬
‫كان سابرالى برانسمة باذن همنى الدولة فد رجع الجزيربى س م من جمادى الثانية وعند وصوله تلفوه |‬
‫أعيان البلاد بما يناسبه من التعظم والتوفير ويرحوا بفد ومه وفد أطلفت مدابع الثغور البرية‬
‫والجرية مع ترتيب صمجمن من العسكريمينا ومالامن المرمى الى دار الملك ثمّ دخلوا عليه أعمان‬

‫الاولى وقعت زلزلة شديدة أربعة مرات متواترة بزميروهــدم بها كثيرالدياروبى نواجى تلك‬

‫مجركان هناك علوا به لخما وملوه بسبعين فنطارا من البارود وكان الناس خرجوا كوه بفصمد‬

‫البعيدة وكان الظن لايدرك رممها فاصاب كثير الناس ومات منهم ثمانية وخرج ثمانية جراحا‬

‫بـه وابتدر الناس الى عون الجروحمن وجمعوا مفدارا من المال لاراميلهم ويتامام ج أن الامان ي‬
‫جميع البلاد وفـحد أنتشرت العساكربى كل النواجى لاصلاح الطلسرقك يُف السنة الماضية وفــدهد‬

‫أن تجولب للخيل المعدة للنزوبالفليعة فــلال برفوها بنواجئق للجزير‬ ‫‪G‬الإ‬ ‫العشب أدركه الهمس بالكلية‬
‫ج المـَـمَشر ج‬
‫بثنية لحد وثلاثة بمليانة واثنين ببوفاريك واثنين بمصطفى باشه واحدم بالفليعة وسيمفون‬
‫شهرين بكـل من يريد الانتهاع بذلك بليفدم برمكة الى ناحيته وينال وايدته التى أعدها‬
‫البايلك للجميع دون ثمن ج الملمدة تج أن عيسى بن طمارمن بنى يعفوب كان يدل عرشه‬
‫الى الجساد ولا طلبه البايلك برواختبيى بتنمجسماه بى نواجى البليدة ثر فبضه حاكم بيروا عرب‬

‫ويعثه الى مجن العسكر بمرجنرال العمالة ج مليانة نج أن أهل تلك العمالة فد تموا حراثتهم‬
‫لهم بعض‬ ‫واعادوا الان لبنايهم ولا طلبوا من البايلك المدد باعانة المعلمين البرنساويـة‬
‫بعكفرثت‬

‫الناس الى ديارم وعافلمال يتم مرادم أن شاء الله يج أن بى باطم والشم وعزيزفد علواسدود كثيرة‬
‫بالانهار التى ببلادهم وبذالك فـد أمكنت لهم سفاية الاراضى الموسعة والان حسنت الزراعة بها‬
‫بالنصجة لغيريم الافتداء بسيارتهم يج أن منذ أيام وجد فبايلى مفتولابشافورفرب سممحدى رزين‬

‫بمن الفمة ومفطع لحراش وكانوا يتهمون بذالك سعيد بن عـارة وسعادة بوجناح بطلبها‬
‫‪G‬ال‬‫البايلك ووجدها بوطن يسرويايديها بغفلة المفتول ببعثوها الى للجزايرلختحكم عليها الشريعة‬
‫أشرف على الغرق بشاطى الجرجهة عيهمسن البيضة بسيدى بلال‬ ‫فنل‬ ‫أن زورقا ويه ثلاثة التخاصى‬
‫ببادر الى خلاصه احد الملاحين برنساوى وبسكرى اسمه جمـود بن حامد كرول وعبد اسمه‬
‫ساعد بتعاونوا على خلاصه وانفدوه من الغرق يج أن الحبيب بن الشريى احـد جمبلاء نيشان‬
‫الابخار واغة بليتة كان وانه سابرالى الج وعند فضاء مناسكه توجه الى مصرفأدما الى الجزير‬
‫المغرب لمـا رأوا من حسن التباتات حكام المصريين‬ ‫ولا ورد الى جدة اجتمعوا لديه جميع جاج‬
‫‪ .‬اليه بالاكرامر والاحترامر وذلك لخدمته السالبة للدولة البرانساوية وتزينه بعلامة الابخارولا‬
‫المغرب الذى كان مراده الحجازبالبلاد المصرية وفساد حصملت‬ ‫اختاروه فايـد مجـاج‬ ‫ذالك‬ ‫عاينوا‬
‫منابع جزيـلة لالتبادت للحكام اليهم والاشتغال فونصولات برانصمة بامورم وتسهيل كل‬ ‫بذالك‬ ‫لهم‬
‫ما صعب عليهم بسلكوا البلاد المصرية بسلام واما الاغا المذكور سابم بمركب دخان برانساوى‬
‫من بلاد الاسكندرية الى مرسيلية وبى الخامس وعشرين من جمادى الثانية وصل لملجزيـر والان‬
‫اكثرمجاج الجزيريسايرون بتلك الطريق بى مراكب الدخان الهرنساوية و‬
‫و عــالة وهران اج‬
‫أن الجماعة الختصة بترتيب دباترالرّكوة عرشا عرشا فدق اشتغالها بهذا الامر وسختحسن ذالك‬
‫سعادة والى لملجزاير وسنذكرهنا مملغع ما على جيع أوطان تلمسان ويما باتى سنذكرمفدار غيرها‬
‫بمرنك أولاد على بن أجهد واولاد‬ ‫ا‪A AA‬‬ ‫‪5‬ال تلمسان ‪S‬ل وساحتها تم سمسم ب نرنك‪ ،‬اء غية أولاد رياح‬
‫‪A 4v v‬‬ ‫برنك بى خالد والعبيد و ‪ 4‬عم لم برنك بى ولهاص‬ ‫وبرنك ترارة الشرافة‬
‫‪ v 41‬م سم‬ ‫جوالناس‬
‫‪41 ، A ،‬‬

‫برنـك فيادة الجبل وهو ما برنـك لملجبل لملجنوبى ا‪.‬سم برنك‬ ‫بى وازان م ه ه ه برنك الغسل‬
‫ر ر سر بم سر‬

‫أولاد نهره ‪8 r‬ا برنك عكرمة عم ‪ ، ، 8‬ا أولاد منصوره م‪ ..٨‬ابرناك بككره ع ‪ ، ، 8‬ا برنك بنى مطرف و ه ‪ ،‬ه‬
‫برناك ج نواجى جامع الغزوات والسيدة مغنية بنى مسهل برنك بى ‪v‬مينم * * برنـك‬
‫ا‪،‬م م‬

‫‪-----‬سـ‬
‫تج المـَـبَشر يج‬
‫ندرومة ‪1‬ه إ ‪ v‬برناك الجبالة س‪ ،w.‬جرنك الاعشاشى ا ع ‪ v‬وبرنك عن السواحلية سم ‪ r 79‬برنك مسيدة البواف‬
‫‪ 87‬ما عرنك مسيدة الخاته ‪9‬اه ابرناك زاوية الميرة ‪٣‬ا م برنك للجويدات سم‪v‬ر برنك زمارة ‪ 7‬م و برنك‬
‫حسمن‬ ‫المعزيزه مه جرنك اولاد مفصمور ‪ 4 ، 7‬برنـك أولاد ملوك ه ‪ 4‬م ع برنـك وريُف هذا المفدار دليل‬
‫نية البايلك فيى رعهمةضاه حجبثت خجبى عليهم الكثير ليمفد الصابة ومسوت مواشيهم ج أن الانفاد‬
‫ويتى يزناسن أشتغلوا الان بالحراثة حتى عند جراغهم من ذلك يشرعوا بى البتفة وفد وصمل الفايد‬
‫على بين الفناوى الى وادى بن علان بين بريتة وحيمة وفد كان الحاج مجه‪-‬سونى ‪8‬رنى البشير أذعن‬
‫لطلـب الصلع من الانفاد والمرجو من الله حصولب التوافق بين البريفمن واما الايلة البرنساوية‬
‫عتها الهنا والعابية حيث ان البايلك بى غاية الاحتياط والمبالات بحدوده و السيدة مغنية و أن‬
‫الناس لما عاينوا اطالة اليبوسة اشتغلوا بحراثة الدرا والبرافة زواذا كان لم يتمكن لهم الا بالماء‬
‫يشتغلون بسد الانهارواجسر السوافي ومن ذلك السد الكبيرالذى علوه على وادى دبوا بى الموضمع‬
‫المسمى درى وارج سيجددو يج أن أولاد ورياح حرثوا هـذه السنة الجوف واربعماية هكتار من الارضى‬
‫وريُف ذالكى يزداد على ما فبله خمسماية هكتار وان كان ع حل مبت صابتهم بهذد السنة ونالوا الزراعة‬
‫مضاعبة باربعة مرات بفط تهبوالحراثة الدرا والمطاطة التى بيها البويد للجزيلة وج‬
‫تة عـالة فسنطينة تج‬
‫أن فيي ‪ 8‬م هنى جهادى الثانية خرج سعادة جنرال صطيوف باربعة ء الاى وخمسمايــة عسكرى ك‬
‫اخبرنا به سابفا وفيصمحدد الذهاب الى جاية على الطريق المارة بغبوة ويخى ورتلان وكـومْ *‪r‬ندى‬

‫الاعراش الذين لهم خلال بى طاعتهم للدولة البرانساوية وكانوا اتهموا بالخالطة يى الجعتنة التى ضمرب‪.‬‬
‫بها احد بسمانات بهروا عرب بحجاية ولاشك أن سعادة للجنرال يدرك مرامه لكثرة جيوشه وج‬
‫أن سعادة للجنرال حاكم عـالة فسنطينة فد سارالى باتنه اون هناك الى عين خنشلة التى‬
‫اجتمع بها بعض شراذم العسكم ثم انهم ينتظرون ورود حاكم عنابة بشرذمتمن من الملجيش‬
‫الذى كان مفابلا كدود أياة تونس ومفصوده الدخول الى بلاد النمامشة ولاعين حزم تلك الاعراشى‬
‫فى امتثال لاوامرالمطلوبة منهم يرجى منهم عدم الخالبة ج‪ :‬فد ذكرنا سابفاحسن ضيابة فايد الفل‬
‫الى أرباب المركب الملغى بتلك النواجى ثمُر أن أولاده أمتثلوا بسمرته وذالك أن بى أواخر جمادى الاولى‬
‫كان احد المراكب البرنساوية بى مخابة من الغرق وأراد أناسه النزولي بالم ولولا مسجى أولاد‬
‫الفايد المذكـوري خلاصهم لهلكوا عن ءاخرم دخلا زورفا وسارا بمه الى المردلب وحملا أهله‬
‫الى البم وحسنا اليهم بغاية الضيابة مدة ‪ ،‬أيام ومن هناك فدما بهم الى سكيكدة بجيجب عليها‬
‫غاية الثناء والشك لحسن صنيعها تج‬
‫يج والله سجانه التومق تج‬

‫طبع بيلد للجزيري دار مطبعة الدولة‬


‫ي‬

‫‪-------------------------------------------------------------------‬‬
‫نبية‬ ‫فة هــذا لحافق الغومرو س ‪ 4‬من الممشـر‬

‫بنواحى باتنة وصطيبى ولا ركب السيد الحتارين دخة فايد أولاد دراج لطلمسه ورلى نواحى‬
‫عياد واولاد برج ومن هناك الى المعدية ولم يححصل على طايل ي مردد ‪:‬‬
‫ران ة‬ ‫الة وه‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪S‬ألا‬

‫أن الهنا والعابية لازالا بتلك النواحى لحزم الفياد وحسن سيرتهم بى حوظ أوطانهم من دخـول‬
‫المجسدين اليهم واما الصابة وانها حسناء بنواحى تلمسان وسيدى بلعماس واقـل من ذالك‬
‫بنواحى معسكر وفل الافل بنواحى الظهرة مستغانم وليته واما بالوطا وبوهران عدممت الصمابة‬
‫عدى فليل المواضع مع هذا دبعوا المطالب المعين عليهم بى بصمل الربيع يج فد أضاف سعادة‬
‫جنرال العمالة فيادة الغرابة الى فيادة الفطرنية الجوافة والاسهلية وجعلها تحت أمر محمد بن‬
‫عرلا وذالك باسخسان سعادة والى لم زيـر م‬ ‫عزة لانها‬ ‫عمر بدلا من بن الفمملى وعبد الفادرين‬
‫مستغافر و‪ :‬لما وقع وساد بعشعاشة الظهرة سارت كوم محلتين واخذت لهم أس لمحتهم مع الخطية‬
‫الجزيلة ويجن بعض أعيانهم ثمّ دخلوا الطاعة ولما كان هذا العرش يسعى دايما بى العتنة لاشك‬
‫أن المايلك ينتفم منه ومن غير كلما ظهر وساد باعراشى تلك النواحى والان جعـل تاويلا‬
‫جديدا بظهرة مستغانم واختار البايلك الفياد المشهورين كسن للخدمة والعدل والان فد رجع‬
‫سعادة الجنرال دى سال الى وهران بعد جولانه بنواحى الظهرة وسيكون بنيابة حهم تلك العمالة‬
‫واما الخليجية ولد السيد العريبى وانه كان مع الحكلة واظورالجدبى خدمته على عادته يج سيدى‬
‫بلعماس ج فدعم الهنا والعاوية تلك النواحى وكثير الولاحين الهرنساوية مشتغلين بمجمع‬
‫طاعة‬ ‫فـد دخلت ‪3‬ي‬ ‫أن أعراشى سمم علاجم فلاف والخادمة من أهل العحرة وورفلة‬ ‫‪5‬ل‬ ‫معسكر‬ ‫‪ss‬الل‬ ‫لخصمب‬
‫الدولة وتوجسه عرشى سعيد ألى البركانه وعين سمدى على جمال الحمور بمرحاكم تمارات والا‬
‫يديعوا العشورويكاتالوالحبوب يحصل لهم أذن الرجوع الى الفملة ج‪:‬‬
‫للجزيرجى دار مطمعة الدولة‬ ‫ببلد‬ ‫طمع‬
‫‪EEEE‬قت‪PEEEEEEEEHEgHETAIEEE-Egrang===HE‬ق=‬ ‫‪rrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrr===================DETEEEDEIDE‬ت‬
‫‪66‬‬ ‫‪:‬كعيعت‬

‫« ‪ ^5‬ا ‪ .‬ب‪.‬‬ ‫و وب‬ ‫‪ 4 4‬را ‪. .‬‬ ‫‪ 41‬ا‬


‫ستلتئنة‬ ‫بى متلاى‬
‫« الدم‬
‫إيجي‬ ‫سمـُنتـتـخمه‬ ‫ب‬ ‫يُى رحج‬

‫أن شهريونيمه هوسادس الاشهرالمسجية ويمه ‪ ،‬م يوما ابتدأوه موابق الحادى والعشرين من رجب‬
‫وانتهاوه موابق اليوم العشرين من شعبان مُ بى ‪٣‬ا من رجب تطلع الشمس على ه ساعات و ا دفمفة‬
‫وتغرب على ‪ 9‬ساعات و‪v‬م دفيفة وفيى خامس شعبان تطلـع‬
‫الشمس على ه ساعات وتغرب على‬

‫‪ 7‬سوايع ويمه بى تدخل الشمس برج الجوزاء ويبتدى بصل الصيجى بى امن شعبان اج‬
‫ح‪M.wwwww‬يح‪A‬ح‪N‬سيح‪M-AA-61.www‬ح^‪.‬سهم‬

‫أن من شان الدولي السالبة التى لها اهتمام ومبالات باحوال الرعايا الذين جعلهم الله تحت حمايتهم‬
‫الاشتغال بامر للحراثة وتحصيل الاسباب الزايدة بها بويــد تلك الصناعة التى تفوم بهالحموة‬
‫الانسانية وذالك دليل حسمسن تدبير الدولة وسخكام فواعدها لان البلاد التى تحت حكم الجور‬
‫والجساد يغبل أهلهاعــن الحراثة ومهى تكون للدولة سيرة مستفية وعدل واختعم البلاحة بى‬
‫الاراضى وتكرم أهلها ببرانسة وغيرهامن الدول النصرانية ومن عوايدم منذ سالبى الزمن الى الان‬
‫حجزا * كسمنى للحراثة ومتفنها ليمتاز عن غيره بفطعة من المسكوكات الختصة لذلك بضة أوكاس‬

‫بفطبل يمكصمل لمتفن‬ ‫كضمرة جمهورعظم في غاية الحرم والتوفير وايضا هذا الجزاء لايناله البلاح‬
‫تربية المواشى الرفيفة والغليظة كا يناله من يزرع أحسن أنوعة الحبوب ولغارس الاتجار المثمرة من‬
‫أجود الجواكه ولن جلب اتجارالثمار المبفودة هنا ونختجها الى أن جنامنها ومهى يروموتبريق‬
‫للجزاء يعينوا موضعا مختصا لذلك يُى المدن المشهورة ك عينوا هنا مواضع بكل عـالة كالجزير‬
‫ووهران وقسنطينة وكل من يريد نيل هذا الملجزاء بليبعث احسن ما نخ عنده الى الموضع المعين‬
‫لتشاهده العامة ثم بعد ذلك يعفد مجلس باتخاص ماهرة في هذا الشان تحت نظرحكام الدولة‬
‫ويختارون الاحسن من كل صنبى بغاية العدل ثمُ ينعم البايلك بالجزاء على المسختحق هذا التاويل‬
‫كان جعل بالجزايرمنذ سنة وحصلت منه البوايد للجزيلة الا انه كان أولا على سبيل الخيرية بفط‬
‫وكان مختصالبرانساويين والان سيعم نبعه على جميع بلاجى هذه البلاد من كل جنس ث أنى‬
‫‪-‬سـصـــ‬
‫‪S‬ت‬

‫و المـُـمَشر وج‬
‫وبعد‬ ‫سعادة بريبيى للجزيرقد عين يوما للنظروالاختياروهورابع عشرذى الفعدة من سنة التاريع‬
‫مضى تسعة أيام منه يكون تبريق الجزاء على الوصوى المذكوروكجوز لجميع بلاجى المسحلهن‬
‫والنصارى واهل جكم السبيل وحكم العسكرأن يبعثوا نفد أمتعتهم الى المجلس الذى يكون‬
‫بالجزيـربى للخمسة أيام التى فبل الاجل يعى من ثامن ذى الفعدة الى الثالث عشر منها واما‬

‫يُن‪ ،‬الموم الذى بعده ومصماريجى معيشة مواشى مدة النفد على أربابها ومثل هـذا ببلاد وهران‬
‫وقسنطينة وسخبركم بكيجيته مواصلا ونذكر فدرللجـزاء الذى يبرفه المايلك على أهله واما‬
‫الامهار لما تجمع بالحل المعد للنفد من جميع الانوعة يختارون ثلاثة من العامة في سن الثمانية‬
‫عشرشهرا الى الثلاثة اعوام لينال صاحب الاجود من الثلاثة نيشان بضمة و‪ ،‬م جرنك ولصاحب‬
‫الثـانى نيشان تحاس و‪ * ..‬جرنــك والثالثــهم نمشــان كاس ثم يختـارون‬
‫من المهرات في السن المذكور وسينال صاحب الاولى منهم نيشان بضمـة و‪.‬م برنك والثانية‬
‫‪ ٣ ،،‬برنـك ولصاحب الثالثة نيشان كاس واما الرمكات التى لم تختجاوز العشرسنوات لاربابها‬
‫نيشان ومبلغ من المال ما بين ‪..‬س برنك وها برنك ثم لارباب المغال التى بين ثمانية عشر‬
‫‪.-‬‬ ‫شهرالى الثلاثة سمخجبن برنك ولاريب لحممرالذكـور والاثاث والخجول جرنــك وأما الاثوار‬
‫منا‬ ‫‪،‬ها‬

‫بللاول الاحسن منها نيشان وس‪ ،‬ولصاحب المانى ‪ .‬ه ا برنك ومن المفـر مابيـن الثمانيـة‬
‫عشر شهرا الى الثلاثة سنين والاول منها ‪.‬هم برنك والمانى‪.‬ها برنك واما الضمان ولصاحب‬
‫جرنك ولادناه نذ صمبولى‬ ‫جرناك ولان النعاج لصاحب خسمة عشر منها مختارة‬
‫‪H ، ،،‬ا‬ ‫الكجل الاولي‬
‫‪f . .‬ص‬

‫ذلك وهذا يى المواشى واما ماجاء بى لملحموب والبواكه وسيرالغلال بلصاحب البرلمجيد من‬
‫الصنبى الجرانساوى ‪ .‬ه م برنك ولصاحب البر من الصنبى العربى ‪ * .،‬برنك ولصاحب الشعير‬
‫لمجيد ‪ ،‬ه م برنـك ولادناه ‪،‬ها برنك وكذلك للخرطال لصاحب الاجود منه ‪ .‬ه ا جرنكف والاكاب الدراالاول‬
‫منهم له‪ ..‬م برنك وثانية ‪ .‬ها برنك ثمُ لصاحب البطاطة برنك ولصاحب المطاطة لحلواء جرنك‬
‫« ال ‪1‬‬ ‫»لا‬

‫ولصاحب البول واللويهية والجلبان‪ ،‬ها برنك وامالمفصب الاخضرالمخفذ بى اوان الصمهجى لمعيشة الدواب‬
‫بللاجود منـه ‪ ..‬سم برنك ولادناه ‪ * ..‬برنك هذا ما جاء يُى للحبوب ولفصمب واما الغلال بلصاحب‬
‫الزيتون المجيد نيشان و‪ ،‬سم برنك وثانيه نيشان و‪ r ...‬برنك ولصاحب الزيت الملجيدة ‪ .‬ه ا جرنـك‬
‫ولصاحب احسن الثمار الختلبة‪ * .‬برنك وللثانى منه ‪ .‬ها برنك ولثالث ‪ ،‬ا بمنسك ولصاحب‬
‫برنك‬ ‫العسل والشمسع الجيد ‪ ،‬ه ا برنك ولصاحب الدخان الجيد ‪..‬سم برنـك والثانى منـه‬
‫‪r ، ..‬‬

‫مايها‬ ‫بعد تجبيبى‬ ‫ولصمانع الحراث لغبيبة المخيس الثمن لايادته ‪ .‬ه ا ولن احيا أرض بالحراثة‬
‫بللاول من ذلك ‪ * ..‬برنسـك والثانى ‪ .‬ه ا برتـلك ولسن وفجوف على سفاية أرضى متسعة من نهر‬
‫وللاول منه ‪ ,‬ه م وبرنكف والثانى برنك واما الولاحمن الماهرين يُى جمع أمورها جللاول منهم‬
‫ء‪ ،‬ا‬

‫نمشان ذهب والثانى نيشان بضمة والثالت نيشان كاس مُ بعد التجريق يردون الكل الى أربابه يج‬
‫ء‬ ‫‪-‬س‪-----‬‬
‫‪------------‬‬

‫|‬ ‫عـــالة الملجزيـر‬ ‫|‬


‫الان وريُف‬ ‫ولازال يُى ذالكى الى‬ ‫فدل ذكرنا مرارا سعى البايلك ‪3‬ى مصـالح ضعباء المسلميسن ويتامام‬
‫هذه الايام فسم عليهم الخبز والكسوة والبراشى وكوذلك ما ينيبى على المايتين عيلة بى مدة أربعة‬
‫أيام بالجامع الاعظم ومراده دوام هذه النعمة عليهم كل وفدت وحمن مع هذا أن بعض البرانساوية‬
‫برفوا عليهم الصدفة منهم لبيك كبيرالفسيسين يجرى الصدفة على مساكين من كل جنس‬
‫ثلاث مرات في كل شهر وفد نال منها كثيرضعباء المسلمين والمسلمات وعبايزم وصبيانهم ج‬
‫خسمة أعوام ببراتسة لانه ضمرب للحارس المكلى بجكبظ غاية جرفن فم بب الفليعة وجرحه جرحا‬
‫ثفيلا يج أن بن زيتون ماغـة بلمسة فدم البزايم بى هـذه الايام لبعض مارب الدولة وبى مدة‬
‫غيبته كان بعض الاعراش الخالجين زعموا أنهم وجدوا برصة فيى أخذ بـمج أم نايـل باذا بلاغا‬
‫المذكور كان ترك جيباه شرذمة من خيالة الزمالة لحبظله بافبلت الاعـراشى المبسددة فبل طلوع‬
‫الشمس وتحجموا على البرج المذكوريفاتلتهم طيبة الفوم وردتهم على اعفابهم وقتل من المجسدين‬
‫أربعة عشر وسرت عشرة ولازالوا بى أثرم الى أن أدخلوم جبال جرجرة خايبين ولا شـك أنهم‬
‫لايعودون لمثل هذا لوجود العسكر البرانساوى الوافى على خدمة الطرق بمن للجزايروالتدلس‬

‫لديه ببساد المعتفـه وخيانتهم واخباء الذصوص عندم ولـــا طلب منهم رد ما أخذوه‬
‫وامتنعوا جاع فومه وسار بها الى اسجل جبالهم ونزل هناك وحمن عاينوا كثرة جنوده أمتثلوا‬
‫وفتيذ لامره وردوكل ما اخذوه مع أداء الدية و التدلس ج أن بلعباس فايد يسركان‬
‫فد جع الكثير من مالة البناء كالجروالمدروكوذلك والان شرع بى البناء يج صور الغزلان تج أن‬
‫للجراد فدل ظهر بى البلاد التى بين مواطن أولاد العزيزوبنى عاجهمهدى_ى ولا عاينوه بادروا الى فتله باجعهم‬
‫عند خروجه من الارض وفبل طيرانه باعانهم الله على أهلاّكه وفطعوا اثره بالكلية بالنصجة لغيرم‬
‫“هنى ظهم ببلاده أن يفتدى بهذه السيرة الحكميدة لج فـفد ورددت بعض الفوابل من الناحية‬
‫الجنوبية لاكتيال الحبوب ومع ذلك لم يغلا سعره وانهاهولازال رخيسا ج مليانة يج أن فويدر‬
‫ولنا الاكل تولى شميجةٍ بى بوعتاب بامر سعادة جنرال العسالة ‪5‬ال أن العرب أهـل العكراء دخلوا‬
‫التل هـذه السنة فبل وفتهم المعتاد لذلك لاكتيال للحبوب يُى أسواق نواجى مليانـة وابدلوا‬
‫الصوى والتمربها ولذلك غلا سعر للحبوب في تلك الناحية ج أن بريس وينى زقزق شرعوا بى تكمل‬
‫أرباب الصناعة‬ ‫‪5r‬له‬ ‫البناء الكميرالذى كان ابتدءوه فبل كينث لايزيدون غيره ومن جملة ما تخفذوه‬
‫مايقمن معلم منهم‪.‬م نصارى مع حصول الالية التامة بمن للجنسمن يصناعتم و الملمدة و ان‬
‫أبراهم بين منايدى وعبد الرحمن بن عزونى أجرى علمهم حكم الموت لفتلهافيد اولاد سلطـان يج‬
‫ســ‬
‫‪5‬رلا‬ ‫المـّتـبَشر‬ ‫‪5‬إلل‬

‫و بمان مفدار الزكوة المعينة على جميع أعراشى عـالة للجزير‬


‫‪(Sy‬‬

‫تج نـواجى البليــدة تج وطـن بنى خليل م ه ه م برنـك بى ممصرة ‪ 877‬برنك أولاد‬
‫منديل ع م و برنك السواحلية ‪،‬ه سم برنك الجحيط ‪88‬و ه برنك شنوة * * * ا برنك بنى مناد ‪ 87‬م س‬
‫تج بى موسى‬ ‫برنك بى صالح برنك بروخة برنك غلاى ‪ 4‬بر بم وبرنك ‪S‬ذ خليابة الشرق‬
‫ا‪،‬ا‬ ‫وه ‪ 1V‬و‬

‫برنك عريب ه‪r ،‬سم برنك بنى سليمان ‪ 4‬م ‪ 8‬ع برنـك ‪G‬الإ ناحية للجزير تج عريـب برج‬ ‫سلم ‪ v‬و الب‬

‫الفنطرة ‪7،‬ه برنك للخشنة ‪٣.٨‬ار برنك عــال و وسم برنك الزواتنة ‪r ،‬سم برنـك يسر ‪ 48r‬ر برنك‬
‫ناحية التدلــس ج التدلس وساحته ‪ .‬به برناك بنى ثورسم ه ا ا جرنسك بنى سلم الشرافـة‬
‫ووا برنك بى سليم الغرابة ‪ 97‬م برنك سابوا الفديم ‪ 8‬ها برنك يسر؟ ‪.4‬س برنك يج نواجى‬
‫مليانة يج جندل اه سم م برنك بنى أجد ‪ 8‬ع ع * برنك دوى حسنى ع م ا ا برناك بى باتن ‪ 7‬م ع ا برنك‬
‫الغرابة ‪ v , A‬برنك مظبر بما برنك أولاد موسى ‪ ،‬اس‪ %‬برنك اولاد جيدة ب ‪ vr‬برنكف عزيز الشرافة‬
‫وعزيز الغرابة م س ه ا برنك بلال ‪ 9‬و * * برنك السيوف والحوامد ه ‪ 79‬برنك يج نحمة بنى زقزق ج‬
‫أولاد الشيع م سمسم برنك أولاد عب و ‪ 4‬ا برنك الوزاغرة سمع‪ .‬ا جرنك أولاد ميرة واولاد بمخته ‪ .‬او برنك‬
‫أهل وادى تجشمناه سم م سم برنك زمول سى كخجى م ‪ 4‬م برنك أولاد عار ‪7v‬س برنك الحجامع ‪ v A 41‬برنك‬
‫برنك الثيايبة هام جرنـك هراوات‬ ‫أولاد عكلة و سمه برنك أولاد سى كجى ‪ 5 ،‬برنك بوراشد‬
‫‪A‬ه‬
‫‪٩v‬ا ‪c‬‬

‫الغرابة والشراقة ‪ ، A 4‬ا برنك أولاد مزيم ‪ .‬و جرنــك بى بوعتاب ‪vv‬ع ا جرنكف براز س‪ .‬ع‪ .‬سم جرنك‬
‫الزمولب وب و سم عم برنـك ‪5‬ل مليانــة وساحتها لج ع ‪ v M‬برنـك فيادة ريغة وه ‪ 4 ٨‬ار برنك بوحلوان‬
‫برنك ل‪)S‬‬ ‫الفنطاص ‪ V‬و ‪ ،%1‬برنك بو إن الزمول‬
‫ام م‬

‫و عـالة وهران اج‬ ‫‪-‬‬

‫بالوقوف على حبظ حدود أبالتنا مدة انتفامه من رعيتـه يج‬ ‫الطاعة وفد تفدم سعادة جنرال تلمسان‬
‫أن الصابة هناك فد ضاع كثيرها ليبس الارض ومات كثير المواشى لعدر الخصب لاسيما الغتم من‬
‫جبلة ذلكى ضاع بدوار من أهل سيق الغرابة ‪ ..‬ه م غمْ من عدة ‪...‬ه ولاجل ذالك أبيعت المواشى‬
‫بثمن بخس منها المفم خمسة دوروللراس والغمْ لايوجد من يشتريها لاكن لما نزل المطر بى‬
‫بعض الاحيان المرجو من الله معيشة بفية غنمهم لكى لايضطروا لبيعها الا بالثمن المعلور ولهذا‬
‫أبطال البناء وتأخر الى السنة الفابلة يج أن خول للخيل المعدة للنزوبمستغافم فد برفت على‬
‫النواجى لانتباع العامة بذلك وفد بادر الناس برمكاتم لجلب البيده حيث كان ذلك بلا ثمن وج‬
‫مستغافر ج أن المايلك كان فد بطـل عــادة تغير الولايات و كل سنة لاكن مع ذلك‬
‫اضطر سعادة جنرال مستغانم الى تبديـل اكم الفياد من ذلك أن الحميب بن غرمول تولى‬
‫فايد البرجية وبوعريشة فايد عبيد الشمرافة وين عودن فايد فربوصة وولد عبيد فايد الزرازقه‬
‫والجيلالى بن الاررق فايد أولاد ملابى وى محمد ولد حامد فايد الشرية الحميدة وين عب فايد‬
‫‪GS‬ذ‬ ‫الممشــر‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫الحـــاق لنومرو؟ ‪9‬‬ ‫هذا‬ ‫‪G‬ال‬

‫وولد حامد‬ ‫الفادربون حمادى فايد بنى يجرن وعمد الفادربن حسونة على الشربة‬ ‫عيشمه وعيجحد‬
‫بن جلول على أولاد سويد وحمد بن خذه على بنى درقون ومصطفى بن جعبرعلى أولاد رزين‬
‫والشيج ولد يحيى بومدين على شوالة وعدة بن علوعلى أولاد بركات والعربى بن لحشمى على‬
‫الختار على أولاد على وللحبيب بن مسعود على‬ ‫وكمد‬ ‫الحمادنة ومحمد بن الاخضر على للجمارة‬

‫على بنى زروال والحاج للجيلالى بن عار على أولاد عطالله والحاج مختار بن جابور على مزيدلة والعهد‬
‫على أولاد سى براهم ومحمد بن لبيلالى على بنى زنتاس وفدورين الرفيق على مازومة الكراغلة ‪5‬‬
‫تج عـالة فسنطينة تج‬
‫فد تولى أمر تلك العمالة سعادة الجنرال لوزى دبلساك يج أن الحالة التى تحت امرسعادة جنرالف‬
‫فستطينة تلافت بالحالة التى خرجت من عنابة فرب عمن ففشملة في ‪ r‬من جمادى الثانية‬
‫الدخول‬ ‫يُف‬ ‫بادر تلك الاعراشى‬ ‫وفد‬ ‫وبى أويل رجب تفدموا الى راس فيجر يى وسط بلاد النمامشة‬
‫الى الطاعة ورضوا باداء ما اشترط عليهم ج أن الحملة التى خرجت من صطيف تحت أمر سعادة‬
‫للجنرال ديارال دخلت بلاد بنى ورثلان ولا تركوا الجساد تفدمت الى جامع الماياك قرب‬
‫طروسة بى بلاد بنى يمل الذين كانوا تأهبوا للعصيان وبى ا من رجب ظهرت فمالة العدالة كر‬
‫الثلاثة ء الاى فبايليى وبينهم شعاب واودية لايمكن مجازها لضيفها الا بكلية بردا بردا ولا عين‬
‫ذلك سعادة الجنرال المذكور جمع جيونسه وتفدم أمامهم الى لفاء العدو ووقتيذ أصابته رصاصة‬
‫بصدره وفم مفامه الكلونيل دلورميل بعند ذلك زعوا الفبايل أنهم وجدوا برصة بى الحدلة‬
‫بنزلوا الى فتالها ويى لال أطلفت مداوع الحالة تبشيرا بالصدمة ثم حملوا الخيالة والعسكر علمهم‬
‫الى أن اختلطـوا وصار الفتال بالسيى ولفريسة بعد رميهم بالرصاص أولا بتفاتلوا ساعتمن‬
‫من الاربعة الى الستة عشية وردوم على اعفابهم وقتلوا منهم مايتين وحرفوا فـرام بالكلمة واما‬
‫مجاريع الحكلة ثلاثة عشر وفط ويى الغد سارت الحالة الى تبودة والتفت بفكلة بحجاية وبعد ذلك‬
‫ال‪S‬ي‬ ‫الطاعـة وتجـرزق جمــع المبسدين‬ ‫طلبوا بى يم‪-‬دل الامان ودخلوا تجمجرد ويمث عام‪-‬ربى‬
‫عنابــة ج‪ :‬بينما يعم التمحط بحجميع الحالات تصمير عنابة ونواحيها بى غايـة الصابة‬
‫والخمرات وفد دخل الى الأسواق كثير الحموب التى كان الناس يدينوها يُف المطامرك جملوا أيضا‬
‫الكثير اليها من أيالة تونس ولذلك كخس سعرها هناك حتى أبيع المرباحدى عشر جرنك للاكتليطر‬
‫والشعيره برنك ونصمى واما باسواق فالمة يساوى البر؛ برنك للاكتليطر والشعيرم برنك ومهى‬
‫" يغلى سعره بوهران ومستغاف وتنس لاشك تحصل الهويد للجزيـلة للتجار التى يحلونها من‬
‫‪5‬ال‬ ‫المراسى الشرفيــة‬
‫وج والله سجانه التوهق ج‬
‫طبع ببلد للجزيري دار مطبعة الدولة‬
‫ع‬
‫" " سرور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬

‫ا‬ ‫ج‬

‫‪ V‬وت‬
‫‪--‬‬ ‫‪8 ،‬ه ا ‪.‬‬ ‫‪٥‬ر‬ ‫‪ .‬تت‬ ‫اب اب بر ا‬ ‫‪-‬‬ ‫)‪(...‬‬ ‫»‪.‬‬

‫أن بى ه ا من جوان الموابق لخامس شعمان تطلـع الشمس على ع ساعات وعم دفيفة وتغرب على‬
‫على ع ساعات‬ ‫على ‪ 7‬ساعات و ا دفيفة وي ‪ ،‬م جوان الموايق للعشرين *‪r‬نى شعبان تطلع الشمس‬
‫‪G‬الا‬ ‫وه دفيفة وتغرب على ساعات و ه ا دفيفة وسة خمفصرى يى تلك المدة خسمة دفايق بى طول اليوم‬ ‫\‬

‫وج الحمد لله يج فد كنا اخبرناكم مرارا بالتاويلات التى اتخذها المايلك بى معونة بفراء‬
‫المسلمين أهل الافلم لجزيرى ‪2‬ح م‪ .‬فينب اصابتهم البلايا يُى أنفسهم واموالهم وصابتهم من ذلك أهل عالة‬
‫وهران وعمالة لجزيرأنعم البايـلك عليهم بالحبوب كا سلوى لبعضهم ليردوها أوان حملها ببذلك‬
‫حصمل لهم كخفيمبى مصايمهم ومردد أيضا كخججى عليهم اداء الزكوة المعينة يُى بصمال ربيع كل‬
‫سنة ساعة فمضبها على حسب ضياعهم ك يوخر لبعضهم دبع المطلب المذكور الى البصل الفابل‬
‫وزاد أبطل لهم المطلب المسمى حـق المرنوصى ه‪--‬ندي الاعراش كلهـا وريُف ذلك دلايل اهتمام الدولة‬
‫بمصالح عامة الرعية وان سهرتها احسن من الدولي السالبة ومفى تتواترهـذه المصايب على‬
‫العياد يترايـد سـعى المايلك بى افامـة مصالحهم ولذلك كتب سعادة والى الجزايرلى ساير‬
‫الجنرالات حكام العمالات بتعريجهم الاسباب المخفذة لهذا الشان والعمل بها والمراد الان نعركم‬
‫بكمبية الامر الصادر منه اولة افامة الدباترالمعدة لفمض المطالب الخزنيـة بعون مجلس مشتمل‬
‫على التخاصى ماهرة يى هذا الجين ثفات يتاملون احوال زراعة كل عرشى مُ يعينوا مبلغ مانفص من‬
‫لمطالب حسب الاصابة وذلك النفص يكون الربع أوالثلث أوالنصمبى بى بعض الاوفات عند الحاجة‬
‫ومراد الدولة أيضما فجمضى الثمن بدلا من لحموب لخيبة جيله غير أن بعضن المواضع يكون العكس يُف‬

‫دبــع الحبوب بعينهالسهولة ذلك ثمّ أن المايلك لما شاهد الجفـراء المعدمين الاسباب والرى‬
‫الللطعريقشةو أجربادهجاىساخلمدرمجاممن ايلمابءعالضنااتلجنةوامجنىهباااللااشمغراالض اللجممجلمةدةالللمعساامكةينكالسذدي انليارنيهدادروناىلهسذفهليالةخودميةخ‬
‫بدلا‬ ‫ينالون أجرتهم *كنهى البايلك خجزوحموب وكوذالك و‪3‬ى بعنصرى الاحيان يحبازيهم بة معصميه مب درام‬
‫وج ألمـَــــبَشر وج‬

‫ما استطاعوا ثمٌ لما كان البعض تولع باخراثة على سيرة البرانساويهن بزراعة الدرا والمطاطة وكو‬
‫‪3‬ئب‪8‬عل هذا‬ ‫حوظ أهلهم ومواشيهم‬ ‫بذالك‬ ‫ذالإعى *‪r‬نى لملموب الخضراء زيادة على المر والشعيرحصمل لهم‬
‫انذار العامة بافتداء هذه السيرة المجيدة بذوى العفل منكم كانوا يكبظون واضمل حمويهم‬
‫بالمطامرذ ا للسنين الغدطية وبذالك خلصوا أنبسهم *‪r‬نى مصايبه وهـذا ايضا أنذار لكم‬ ‫‪-‬‬

‫‪(Sr‬‬ ‫لتسلكوا كسمن هذد السيرة‬


‫تج عـالة الملجزاير يج‬
‫فد خرج سعادة والى الجزأيم بى‪.‬س من ماى لتجفد احوال الجند الخم بمتجة ونواجى المدية وجال‬
‫بفرام مُم بادر العرب الى لفايه واخبروه بُك سمسن عابية البلاد ولا ومال ألى مرانفوفدم اليه الخليجية‬
‫السيد على * لنا مبارك مع الاغاوات والفياد الذين كمت أمره ومعه جميع فور بى مناد وسوماته‬
‫وتتجوط يُى غاية الاكزام ك تلفوه أيضا ولات نواجى المدية مفهم باشى ءاغية إن كجى جرى عيسى والاغا‬
‫يُف خدمة‬ ‫شورار وسى الشريوف * لنا الاحرشى وفحد مدح سعادة والى لجزيرحسن صمنيعسهم وحزمهم‬
‫الدولة كا مدح استفامة سيرة المرعية والان عم الهنا والعاجمة بحجميع البلاد غيـران الناس‬
‫بي اهتمام ما أصابهم *‪r‬نى الغحط وموت مواشيهم ولا عاين أسعده الله أحوالهم وكففهمت لديه كيبية‬

‫كخبيمبى بعضى الرّكوة أراد يخبى عنهم أيضما من المطلب المعين اداود أوان لخريبى لشدة ضميفهم بى‬
‫هذا الوفت ثم انه جال بالبناء العظم الذى شيده خليجية الاغواط بالمدية ولاشـك كحصل منه‬
‫وايدة لاهل الفبلة وتزداد باه أموزالختجارة بهمندي أهل تلك البلاد وعالة للجزير وريُف المور الاول *‪r‬نى‬

‫شهرجون رجع الى الجزايربسلام تج‬


‫أن حسمن لإرى الفايد مرشالدلوجى يُى للجيش الاول *‪r‬نى الصبايكية تولى مخمصمفب سوليوتنانك تولى‬
‫أيضا محمد لأننا صابرمفصمب سوليوتنان *كن للجيش الهانى وتولمتهابامرريس الدولة يى كم اهنى ماى‬
‫ويى تم * *نى الشهر المذكورامرسعادة والى الجزيربة وليسة على بن شبره منصب العدالة عند جوج‬
‫دبي بالدويرة لج فد امرسعادة وزير الحرب بإنشاء ميدان بالجزير لسماق لخيـل كل سنة كا كان‬
‫بمستغانم وقد اجتمع مجلس التدبيرذلك واختيار الموضع اللايق وقبول من كضمرمن المسلمين‬
‫باه وريُف المستقبل أن شاء اللبء نعركم بالموم المعين ليز الإعى للاج‪ .‬فدل عـسم الهناء والعاجية كجميع‬

‫العاوية‬ ‫يمكن مجازهاكل وفت وحمن مع هذا أنهم بمال وعلى أهبة *‪r‬ندى وسوع البةنى وكتمل دوام‬

‫سح‪------------------------‬‬ ‫‪-----_-‬‬
‫وج المـَـــــبَشر ج‬ ‫=‬
‫وكمبية ذلك كان المقتول ذاهبا من للجزايرلى أهله ولسا بلغ الى سمدى رزين بطريق‬ ‫بأى حجعدل‬

‫الاربعة تجما عليه الفبايلين وضربوه بشمون ثم سلموه واخذوا له بغلته ويرو فاصدين بلادها‬
‫وادخلوا وطن يسرمسكوها بمصاحب بيروا عرب ويعموها الى الجزيرفادركتها عفوية الشرع و‬

‫‪3-‬جمسرى‬‫برنك بنى راشـد ‪ 898‬برنـك‬ ‫الغرابة و و ‪ .‬ا برنك أولاد وارس ‪ 8‬و ‪ 8‬برنك مجاجة‬
‫‪ v‬لم سر ر‬

‫برنـك بى وأسمن‬ ‫برنـك ‪G‬الل أغـة وردمة جميس كج سخنجاس‬


‫‪ ٨ ،‬ر بر‬ ‫‪ 8‬اما برنك بى درجهمنى‬
‫‪ 41‬ر وب‬

‫نك اولاد بن سليمان برنك بى بوخنموسى‬


‫ه ا دن‬ ‫‪ v‬تم سم برنك أولاد السيد صالح ‪ 48‬م برنك شوشاوة‬
‫‪ 8 8‬ا ج‪:‬‬

‫برنك وج ورسنيس ‪ 7‬م ا ا برنك ييم أغة صممج ج صميع ‪4‬و ‪ r‬برنالك تج لفرانبة برنك‬
‫‪V،‬‬ ‫سم م ‪v‬‬

‫الجاونـة م ب جرنـك أولاد زياد ‪ 77‬ا برنك مشايــه عم سر سر برناك صمميع الفبالة ع ‪ 8‬سرا وبرنك أولاد عبد‬
‫أولاد‬ ‫‪5‬الل‬ ‫برنك الشرية واولاد يونس ‪ 4‬اسم برنـاك اج رعية الصمور يج ديرة الجوافـة‬ ‫الله ‪ v‬ه ا‬

‫أدريس ‪ ،،‬ه جرناك أولاد بركات ع‪ .‬ا ورنك أولاد برحات ‪ .‬ه ع برنــاك أولاد بوعريبوف ‪ 7‬و سم برنك‬
‫أولاد مريم ‪ .‬ه ه جرنك لجواب ه اسم جرنك أولاد سى موى ه م م جرنك العذاورة الشراف‪.‬ة ه‪ ،‬و برنسك‬
‫جرنك تج ديرة الاسابليين ‪s‬أل أولاد سلامة ب م ا جرنك أولاد سى عير‪ ،‬ه س! برنك‬ ‫العذاورة الغرابة‬
‫‪41 ، ،،‬‬

‫" أولاد عبد الله ‪ .‬ه سم وبرنك أولاد ندمه‪ .‬ففى عيه مسمى « ده ‪ V‬برنك أولاد على بن داوود ‪v‬ع ا السلامات ‪.٣‬ه وبرنك‬
‫ورنك تج ونوغة ج أولاد مسلم ‪1 4‬ه ‪ v‬جرنك بنى ينتاسن ع د س برن سك ‪G‬الل‬ ‫أولاد سميم فلا ىل تخجرسى‬
‫‪ . .‬هنت‬

‫باشي ء اغية واد الساحل ‪G‬إلل الكسانة س‪ .‬م جرنك أولاد سالم برذاك جسزة ‪ 48‬سم برنـك أعراشى‬
‫• ‪ ،‬ون‬

‫الفبايل‪٣..‬ا برنك الشربة ‪ 7،9‬جرنك صنهاجة برنك الزواتنه ه ‪ 4‬م وبرنك بى بالمحسن ‪ .‬ه ا برنك‬
‫مه‪V‬‬

‫أولاد سلم و و برنك أولاد أبراهم ا‪ .‬ع ورذاك متنان ا‪.‬ه جرنك حرشاوه ‪ ..‬ا جرذلك بنى معاند ا‪ ،‬ا جرنـك‬
‫وج ثنية الملحد يج لما كان اهتمام الدولة لايزال مفيدا بمصالح العباد فــد أمـرسعادة جفـرال‬
‫الجهالة بعزل كمفهد بن عيجحد لحق فايد أولاد عار والطاهرين ميلود فايسد بنى لنت لتراخيها يُف‬

‫الامور الخزنية وقد تولى بدلامنهما الطاهر بن أحمد ومصطفى بن دلاح يج أن بعض صابة تلك‬
‫النواجى أدركها اليمس ولحفها كثير للجراد الناخ منى شمحد تدّ لحسرمُ اشتغال الاعـراشى بفتاه رجالا‬
‫ونساء وصبيانا لجلصموا بوفويهم كميرالصابة وي هذا دليل ابادة لحزم بى مثل هذه المهمات ج‬
‫قد أصاب الناس هناك مصايب لشدة الخط ودوامه وفـد خبى البايلك عنهم بلايام حيث‬
‫أسخفها منهم‬ ‫أشغلهم بالبناء وحصملت لهم من ذالك اجرات ك حصمل لهم نبع بيع الصموى‬
‫حجم‪.‬مفيتن‬

‫التجار وبهذه الاسباب استفامت احوالهم يج أن شرذمة من العسكر المفم بمسرالعلوى ظهرت‬
‫بثلاثماية وثلاثين كيلوغرام من مالي المارود كان حملها بعض من خرج عن الامرالى بلاد‬
‫الغمايل ومسكوا أربابها مع أحد تجار الجزير الذى باعه لهم وسجكم عليهم الشرع البرنساوى‬
‫وقد كنا ذكرنا فبل هذأكيجية العفوية التى عينها البايلك بى هسذا الشان وج‬
‫*‪-‬س‪=========-----------------------------‬‬
‫وج المـُـبَشر و‬
‫ران يج فد دامت بتنة بنى يزناســن كدود أياة المغرب حتى‬ ‫اة وه‬ ‫عـال‬
‫عجم فلادل‬ ‫ي‬ ‫غجزسى على بين الفناوى عن التوابق بينهم و أن الموجهيدى الذى كان خليجية‬
‫فجمج‪.‬‬ ‫مهاجروا عـالة للجرايرالف‬ ‫طويلة تويى لجـاة ولا شاهدوا موته‬ ‫الفادر وخ‪-‬م بباس‬
‫مدة‬

‫بنى‬ ‫رجلا من‬ ‫‪ -‬لا‬ ‫هناك طلبوا من فونصول البرانسيس المفم بطخجة الرجوع الى بلادهم وكذالك‬
‫عامركانوا فاطنين بنواجى وجدة رجعوا الى ايالتنا وفدموا على سعادة جنرال تلمسان بفسمهم‬
‫بين أعراش بنى عامر الغرابة و أن بى الموم التاسع من رجب والعشرمنه صدر ميدان سابق‬
‫الخيل بوهران وقدموا المه عرب مخزن وهران والدواير والاعراش الذين كجوارها مع فمادم ولا‬
‫كان البايلك وعدل البايزمنهم بانعام ناله ولد فدور ان عبيد من أولاد العباس إس بفه خسمة جوارس‬
‫بمسابة بعيبلة وكان جواده *‪r‬نى عتاق خيال أولاد على وانعم عليه حاكم العمالة ببندفة جيدة‬
‫وماية دورو لكل من تسابق معه من الخمسة حصلت له بندفة مرينة بالبصمة واما جل الناسى‬
‫الذين حضمروا هناك لم تفع بينهم ضمرورة فيى تلك اليبور تج أن في عم من ماى انعم سعادة ونزائر‬

‫للحـزب على محمد بن الزرقــة بنيشان الابخــارومبلغ من المال لحسن وفوه ساعة الواءك‬
‫أنعم أيضا على الشريبى الخنجار ومحمد بن يخشى ومصطبيى بن الزرقة ومحمد بن عيار ج‬
‫‪G‬الل‬ ‫عـالة فسنطينة‬ ‫‪G‬إلل‬

‫أن سعادة جنرال تلك العمالة فد جال بحجبال أوراس بكلته ولا امتنعوا أهل البلاد من البساد‬
‫والعناد رد بعض خيالته الى فسنطينة وهو بنفجسمه ورجالته الان بوسط أوراسى وبعد جولانه ‪E‬هر‬
‫منفذ‬ ‫ببسكرة ورى الزاب يى رجوعه الى مدينته يج فد أنفطع جميع الجساد بفـواجى بحجاية‬
‫حل بمنى يمل عظم الانتفابر والعسكر الان مشتغل تحت نظر روسايهم يبخ طريق جديدة‬
‫بهمندي‬

‫يجاية وصطيوى وان هذا الامر أصعب ما يكون حيث التزموال كبير اللغم وتكسير الجرمع‬
‫وجود الجمن وخمسماية تخص وافبة على ذلك وبى أيام فلايل يكمل المراد وكصل الجاز بهن‬
‫البلدتين بالدواب والفريطة وفتياذ تتزايد أمور التجارة جدا و أن بن اخ بن عاشور بوعكز‬
‫شج جرجموة فدمر هذه الاثامر الى فسنطينة لاداء حق السلامر لصاحب تلك العمالة من طرف‬
‫عية المذكور ويذكردوام الهناء والعابية برعية برجيوة وزواغة ج‪ :‬عنابة و فد فمض حكم‬
‫شج المدينــة على فبايلين كانا يدبعا الدور والمزور بالسـوق وكان بايديهما ماية دوروكاس‬
‫وستخكم عليهما الشريعة البرنساوية يج أن كل العرب مشتغلين بمكمل الصمابة واهـل ناحية‬
‫فسنطينة لم تنفص صابتهم كزعم العامة واما صابة نواجى عنابة وحدود أيالة تونس كالسفين‬
‫الماضية ويصطييى ويجانة لم ينفض الاالفليل عـن العادة ولم تضع بالكلية الا ببعض النواجى‬
‫و‪ :‬فالمــة تج أن بى الشهر‬ ‫الفبلية لاكن صابة هذه السنة‪ .‬تكبى لمعيشة أهل البلاد‬
‫الماضى فدموا بما ينيبى على الاربعة ء الاعف بفروابيع منها الى راس وفط وغـن ذالك أربعمن‬
‫الى برنـك يج باتنسة تج فد ذكرنا أن بعض المسلمين من تلك الناحية أرادوا بناء ماجد بمالهم‬
‫الخاص والان فد جعوا لذالك خمسين الى برنك ثم أن حاكم تلك الناحية امر بترتيب كيهية‬
‫المتجذ بالفرطـاس تبصميلا على يـــفل بسمانات للجينى وعة فلان ورود الاذن *‪ry‬نى سعادة وزير الحرب‬
‫ج والله سجانه التوهق تج‬ ‫لا‪5‬ة‬ ‫بى بنايه‬ ‫يشرعون‬

‫طـجع ببلد الجزيري دار مطبعة الدولة‬


‫‪-‬مس‬ ‫‪٦‬س‬
‫‪r=rrrrrrrrrrrrrrrrFTTTFTTEEDHDPE‬ت‬

‫‪8‬ع و)‬
‫‪ A‬وب‬ ‫حصع‬

‫يجويع‪،‬‬ ‫في معبتلاى سكتلنة‬


‫اك شهر يولمز الداحل هوسابع أشهرالسمة من المسجية أبة داوه مووفا لموم لحادى والعشرين‬
‫من شعمان وانتهاوه موايفا للثانى والعشرين من رمضان واولب شهرالله المعظـم رمضمان مواعفا‬
‫للعشرين من يولمووي اليوم الاولب منه وهو الحادى والعشرين من شعمان تطلع الشمس على أربعة‬
‫سويع و ع ع دفيفة وتغرب على ‪ 7‬سويع ولا ا دفيفة واما يوم الخامس عشر منه الموابق لسادس‬
‫رمضمان تطلع جيه الشمس على ع سوايع وه دفية ة وتغرنب على ‪ v‬ساعات و‪ ..‬ا دفايق وطول‬
‫محلال تذ‬

‫تلك الموم ع ا ساعة وا دفايق واما مدة ليلته و سويسع وه دفيفة ويى هــذا الشهرتدخل‬
‫‪-‬‬ ‫الشمس برج السرطان وج‬
‫لحمد لـــله وة أن سعادة الجنرال بوسكى حاكم مستغانم تولى الان بعمالة صمطموف‬
‫وفد تولى مكانه بمستغانم سعادة للجنرال دوسال حاكم احدى فسم العمالات للجزيرية وكذالكي‬
‫سعادة الجنرال كونى حاكم احدى العمالات الوهرانية تولى الان باحدى افسام عالة للجزيـر واما‬
‫سعادة للجنرال دوشلاندر الذى بعثه رئيس الدولة الى حضرة سعادة والى الجزاير يج‬
‫تولى الان بفسمـة من عـالة وهران وذلك كله بمـم سعادة والى الجرايـــر ج‬
‫يج عـالة الملجزاير ج‬
‫فد حلت العاجية الكاملة بهذه العمالة والهول الذى كان خاضى ببلاد جليسة بوفعة برج أمر‬
‫نايل فد زال الان بالكلية والعسكر الذى كان مجتمعا بناحية يسربانه الان مشتغلا بخدمة الطريق‬
‫صمور الغزلان تة أن‬ ‫‪G‬الل‬ ‫المارة لإ‪S‬ه ندى الجزير ولةدلس ونانى المفصمود الأولي يُف افأمته هناك هذا الشان‬
‫الفوم المأمورة بجولان وادى الساحل كانت نصرة لعرش مشد الة وحوظا لهم من غزوزواوة عليهم‬
‫والعاجية حلت جميع تلك الجهات لحضور الفوم هناك اية أن الزرع عافلهل يتم حصاده بكل‬
‫ناحية والاخمار الواردة من جميع النواجى بى شان الاصابة متواجفة والمـرجو من الله حصول خير‬
‫هذه السنة أغلب الظن وخلاى ما خشيناه وأما المطر الذى نزل بى هذه الايامر كان نبعا للمشنة‬
‫والدرا وكو ذالك ما يغنى عن غيرها أن بفدت الاصابة واما مطلب الزكوة المعينة بفد خلصوا‬
‫‪-‬س_‪------------‬‬
‫ج ألمـَـســشر تج‬
‫لحادى‬ ‫دجعها كجميع لجهات دون كلبة واولب من شرع يى ذلك أعراشى لخليجية لألعا محى الدين‬
‫ورنجف‬

‫عشر من يونامه كان جيع لحفـوق الموجبة عليهم بتمامها موضموعة بالخزنـة ومبلـغ ذالك‬
‫‪ ، , ..‬لم ‪ v‬البى ورذاك لجيّ أن جمع الأسواق يُى غاية الجبارة لكثرة بيع الصموى و موديب وكل المسوتى‬
‫بها وفد حصمدل من ذالك أعانة وركا لجميع العباد للاي البليدة ل‪ :‬أن كصميمن *‪r‬نى عهزمة‬
‫احدها *نى صممج والثانى *كنى مكناسة دانا سرفا بسموزي جندل أحد أسواق رعية مليانـة وعاء‬
‫أى فرة مهلوة صمابون وذهما الى سسسوزي لبـ واريك مرادها بيعها هناك على غجـلة حد ونني مخابـة واذا‬

‫مكانسه على لأننى‬ ‫وفلاد توى كمفهد بنى سالم فايد بى صماح بوطن تجوط وى هذد الايامر وتـولى‬ ‫‪!s‬‬ ‫لحهم‬
‫أن ساى أبراهيم المميبيى الرجمانى دارا ومخشتا‬ ‫‪55‬الل‬ ‫المدية‬ ‫ل‪:‬‬ ‫العمالة‬ ‫كم هد لأن عا عزوزبامر سعادة جنرال‬

‫بناؤه بى غاية الحرص ولا يكمل تحصل منه بوائد لاهل المدية كالدار الموسعة ماوى للتجار والمام‬
‫مشهورابادته واعظمهم نوعا الجندق المعلوم مصالحه *نى سالجعف الزمان وجميع المصماريبى البالغة‬
‫يُف هذا البناء من كمس خليجية المذدوركيبت لا يخرج يد البايلك شيافط كذ شرعوا يُى بناء‬
‫‪-5‬رى‬

‫أن بوخالية ولد ميرة الذى دان بتجن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫شرسالف‬ ‫‪35‬لا‬ ‫"خربموغار وعن فريب يتم بناؤه‬ ‫جة هدفي‬

‫فصممة لجزيرمنذ سنين لسعيه بى أذوعة الجساد بالاعراشى الحجاورة لشرشال وتكلمه بمـا لايليق‬
‫بى حق الولاة البرنساوية وقد دان هرب *نى الهجن المذكوري سنـة و م ه ا المطابق لسنة ‪1r 4 0‬‬
‫والتجا الى جهة جمال الارهاط مع أنه ذنثى هناك ومكنت أربعة ساسة جمني بتلكت الناحية يى عيشة‬
‫دنية أخبث ما يكون ولا أدركه الملل وأعةراد الفصمسب وطال هيامه بده ‪-‬ن لخيام لعدم الفرار تاسوف‬
‫لجعله الردى وندم وايفن أذ ذالك وعلم ان لاراحة لإع ولا تجاة لن يمسه مع أهل حزبه غيرالاذعان‬
‫لطاعة الدولة البرنساوية تاهب للفدوم وسلم نعبسمة بجهد حاكم شرمال وطلب العهو والأمان‬
‫لند أمتـه‬ ‫ظنه وذالك‬ ‫كخب‬ ‫مرغوسه ولم‬ ‫ذ ذيبات جنال‬ ‫*نى سعادة والى للجزيرعن ما سلبى *نى عظم‬
‫‪-‬‬ ‫واجراء ماحل بيانه سيما حددمنى سيارة أخوانه الحميدة وعيلته التى مة ـذ ومر عفها لم يظهر منها‬
‫فط بمهذا حصم‪.‬ل له العهو التار والعتق العام أن أناسى منهم البعض يهود كانوا استنجطول‬
‫لأ‪.s‬‬ ‫حكجمدبب‬

‫سعادة والى لجزيرعن منع دخولب جميع الدواسين الذين يكتبولون يُى الأعراشى ببضماعتهم الامن له‪.‬‬
‫الهالة تتضمن تسركه يجحدة المحكمل المعين لجميع أمتعته وَل من‬ ‫تذكرة مختصة من حاكم‬

‫لما تكاثرت لخيانة وكوها صمدرمرموكد بخكريضى العسس الوافجــة‬ ‫للاج‬ ‫مليانة‬ ‫‪5‬ل‬ ‫ناحيته‬
‫‪5‬إلل‬ ‫المـَــــــــــيتّمر‬ ‫‪5‬ل‬

‫برباط الطرق وكبى جاز لخطر ليلا والمميت بخكل العسة أو بالتهارة عشية عند غروب الشمس‬
‫همنى أى حجة مسرى دان كنا بكباب على جميع المساورن غاية الامتثال لهذا الامر المسسهم والانصات للامور‬

‫وجمع الموتى وييعها بجخمس الثمن يدل على ضمجمقيا حالهم يُف هدفذ د الساعة وأما الصموى كشربيعها‬ ‫ا‬

‫يى هذد الأيام ومجبلغ ماورد منها ألى سامسونفي جندل حوالى فنطار بميزان هذا الوفدت وفــدد أبيع‬

‫أن البلاحة فهد ثذجمت تجد يمهمْ‬ ‫‪s‬أل‬ ‫الاصنامر‬ ‫‪GS‬ألا‬ ‫الطيب‬ ‫* لنا‬ ‫عنده ثمُر تولى مكانته المهدى‬ ‫واستفسروا‬

‫تطممب هواء الارض لغرستها غمران العرب أدركهم فلق الحجاعة وشرعوا يُى أكلها فمل وجسود‬
‫ابنها لاضطراريم المها هفذ د السمنة ‪ss‬ذ فــلال ظهر الجراد بناحية وردمذمه هسى خلاوى للجنس الذى‬
‫عم البلاد يُى السنة الماضية وان كان ذلك كذالك بوساد الكل مختفيد ف أن أهل البلاد بذلوا‬
‫حجمهد ثم يُف فةفله مع أن الله تعليى من عليهم بالطمرالمسمى غسويدب صمارة الذى جرمه فدرالحمام أسود‬
‫اللون كان عونا لهم يُى هلاكه أكثر مة هم ومهنى ينزل جند هـذا الطهرعلى حجة فل لجراد ياكل‬
‫مخماه الكثير بغبطة وقد كان حلّى بلاحا *ن ويرسخ مسرى يى السنة الماضية بفواه أن للجراد دخل‬

‫و عسالة وهران اج‬ ‫‪.‬‬

‫أن فياد هـذ د العمالة كثـر تبديلهثم‬ ‫‪5‬الا‬ ‫عزة‬ ‫لألعا‬ ‫ثابت‬ ‫لدى‬ ‫مكانه‬ ‫عليه بعيخكة المفسالة وفد تولى‬

‫منهم بساحة وهران سى محمد بن العحراوى تولى فايد الزمالة بدلا من الحاج جلول كاتولى اسماعيل‬
‫ولد المزرى فايد الدواير بدلا * لاى ‪-‬كم فلاد ولد مصمطعى لأن عا اسماعمل والشيع ولـد * لنا جَكذبه دست تولى‬
‫فايد حميمان ملاتة بدلا *لاعى الهامل لأجل عا فارة وتولى فهد وير لإن صمالح فايد عة يباه بدلا من كيه‪ .‬هل لانى‬
‫تج فل‬ ‫صماح وتكمدد ولد كمفد لإنبى فدور تولى فايد عة باه بدلا من على لأولى غليس ز‪ :‬سميه حل ىل بلعماس‬
‫تولى اسماعيل ولد فدور فايد أولاد خليجية بدلا * لاى بوجمار النعيمسى وتـولى عدج فكف الاع ولد الخط‬
‫فايد على عرب أولاد على تذ تولى سى لأننى مواى فايد على مرابطين أولاد على كي تلمسان ‪s‬أل فسفن تولى‬
‫لخظمرين لحبابى فايد اولاد ورياشى وتولى بن عمد فايد أولاد كرّك تولى سى عبد الله لأن عا عيسى فايد‬

‫اواهللسبيدلغدهحر ووتلويلىد لملحوالجد الشعتاوللىغفماريىدفعاليىدمعدلىي اولنجعـاةوناةلشورتوالفىةموإحلىمدعيجبحنل احلالووللدفايد علألننىا صبمناىلحريتوملاىن‬


‫خفك د‬ ‫سمعديم فك‬

‫على مديونية اولاد شجة وبوعزة بن زان تولى فايد على أولاد السيد‬ ‫فايد على الغرابة وجهد لأننا عبر تولى‬
‫عــســـــــــــــــــ‬
‫‪------------------------‬‬
‫‪----------------------------‬‬
‫ا‬
‫‪--‬ح‪_--=-===================---------------------------------------‬ح‪-------------------------------------------------------‬‬

‫نة المـُـمَشر تج‬


‫أجهد الاردن يومبوى والحاج كمد بن‪ ،..‬هديى تولى فايد على الخجول وتولى بن عبد الله فايــدا على أولاد‬
‫راع ورفة *نى أولاد عالا وتولى علاج‪ -‬فلاف اللاع لأولى أيوب فايد على بى سمهدل يج فهد عـم الهنا والعاجية‬

‫فـــط‬ ‫الايالة‬ ‫البلاد بى غاية للخير والعسكر الواقبى كجهة المغرب لم تظهر له‬
‫تعددية احد على حدود‬

‫والاخبار الواردة من هناك تتضمن افامة سى على بن الفناوى بوجدة ومعه ستمايـة رجالة والوف‬
‫بارس هذا وانه لم يفدر على تمهيد بى يزناسن لدجسع المطالب المخزنمـة وكان جعل على شجخهم‬
‫المشهرين لحاج مجهونى شروط بواسطة كبراء مرابطمن البلاد وامتنع المشمر المذلأورامتناعا‬
‫كليا ولم ية مصممت لذالإعى وكتمال اعادة البتنة مع هولاء العصاة بـ عفل جهل حمويهم ‪3‬إلل أن لحموب فد‬

‫ج فلاددت بايالة المغرب أكثر من عالة وهران ودليل ذالكى موت الكثير عندم مجاعـة واما ما دولب‬
‫اهل وجدة غالى الثمن جدا ولصعب أحوالهم كل يوم يجبر بعض العسكر الذى فدم مـع سى على‬
‫المذكورج بيان الرّكوة المعينة على عمالة وهران كسب البرنك أول ذلك الدواير و س ع س غـارة‬
‫‪،‬رس الاغواط و ‪٣٣‬ا أولاد المالح ه ‪ 89‬أولاد سيد الشي‪ 9 :‬م و اولاد عبد الله ‪ 9 ،‬و الزمالة ‪٣‬ا ‪ v‬ا جيمان‬
‫ورافة ‪ 8‬م ا طلايت ‪ 8r‬ه ا الشمرية سر ‪ . v 4‬القطارنية الخاتة ا ع م الفطرنية الجوافة سر ‪ 4‬سر‬ ‫المالح‬ ‫سم د ر ار‬

‫عتبة جانه ع ر ج سيدى بلعباس يج بنى عامر الغرابة و أولاد على المرابط ‪ 4 3 rr‬أولاد على‬
‫العرب و ‪ 8.7‬أولادجيان ‪.7‬سه لحزج و م‪.‬س أولاد أبراهيم الا ا ع ا نج الاعراش العحراوية لا‪ :‬بنى مطهرية أولاد‬
‫عيران س س ه ع أولاد عطية م ب س م جيان م و م ‪ 3‬أولاد بالغ وه ‪ 4‬م للحساسنة س ه ا ج بنى عامر الغرابة يج‬
‫اعــراشي الوكلاء وم أولاد زايـر م م م س أولاد خلجـة ‪ 8‬ع م ه اولاد ميمون س س ا أولاد السيد العبدلى سر رس‬
‫وف ‪ . { .‬ر‬ ‫البرج‬ ‫ا ‪ 41‬م ‪٨‬‬ ‫معسكر تج بى شفران‬ ‫د ‪ r‬سم عين تموثمخفت ‪ 7 ٣‬نج‬ ‫حمادوك‬ ‫‪ .‬سم ار سميمفل ى‬ ‫تسالة‬

‫حشم الشرافة ع س او حشم الغرابة ‪v 8‬ه و ا صدامة ‪ 8‬م و‪ .‬م ج الاعراشى الفبليسة ج درافـة ‪ .‬س‪v‬ه‬
‫فصرنشلالة و عم سر‬ ‫أولاد سـرورع ‪ ،7‬ع أولاد مهملة ‪ 1 .‬ر سم عكرمـة ‪ 798‬م أولاد زياد هس ‪ 88‬الرزاينية‬
‫‪ .‬م سهم ‪ .‬ا‬

‫أولاد السيد الشـيع الشمراقـة ‪ v 8 ،‬عم أهـل‬ ‫فصمسربوسمغ‪-‬ون وه بر سر فصرالارباع ب س س الابيض‬ ‫ه ا دن‬

‫سمةيمة مني ‪ 4‬م م م أولاد مونى ‪ 4‬سم و وب أولادد بورزيق و ‪ A‬مم ‪ ٨‬غاسول ‪ .‬ع سم اولاد علاجهسى ا ا ا ‪ fr٣‬برزيفــة ر و سم‬

‫أولاد سى الناصمر‪ ..‬ع م أهل وديل ‪v 40‬ا ج‪:‬‬


‫‪S‬ألا‬ ‫عــالة فسنطينة‬ ‫للاي‬

‫‪ :‬بر من رجب الى‬ ‫هذد العمالة جمال اوراس وكان وصمل بحنكلته يوم‬ ‫فد كنا ذكرنا جولان سعادة جنرال‬
‫ذلك كانوا بعض المجسدين‬ ‫العالمجة وهناك التزم‬
‫ودمجمهب‬ ‫الفرية‬ ‫تلك‬ ‫أهل‬ ‫على‬ ‫العفوية‬ ‫بشم فلاديفل‬

‫تعدوا على عسكريين حذوالحلة وقتلوا احدها ودخلوا الفرية المذدورة ولا علم بذلك سعادة الجنرال‬
‫ساعتين والاتمان بهم اليــه وبعفد ترجمـه كل النهار‬ ‫المذكسورمرم بامساك المجسدين يُن‬ ‫محلالة‬
‫وس‪.‬‬
‫وج هذا الحــاق لنومرو ‪ 48‬من المبشــر وج‬

‫حينا مُ أن جاعة المبسدين تشتت شملهم وتركوا كـو‬ ‫طلوع البنجر باخذهم‬ ‫عن حل‬ ‫وتحجم عليهم‬
‫احد العسكرية بفط وبعد ثجموت هذ د الوفعة‬ ‫جرح‬ ‫واما *‪r‬ندى جهتنا‬ ‫ميتة‬ ‫الهلاثين *‪r‬نى أخوانهم‬
‫توجه سعادة الجنرال المذكور بالمسيرعلى طريق المدينة والوادى الابيض لراده الاول الى بسكرة‬
‫تة مسابـة يوم‬ ‫بيفـه ويهمنى ب‬ ‫يُى طريفه وساعة ورود خبرنه الينا كان‬ ‫ية عرضى له احد‬ ‫هذا وا‬

‫أن شــــاء الليء وفمل رجوعــه ألى‬ ‫لازال يوى خدمته بالجد وغاية للجهد وسيكمل المراديى فليل الايام‬
‫كبول بتلك النواجى لتمهيد طاعة بعضوى الاعراشى ‪S‬ل أن سعادة للجنرال المذكور حاكم‬ ‫صطيوى‬
‫ع‪--‬ندى‬ ‫اجتاربعرشى النمامشة الذى لايخبى‬ ‫ذالعى‬ ‫*كنى‬ ‫الوجهة‬ ‫يى هذه‬ ‫مًارب‬ ‫هذه العمالة فد فضى‬

‫البرانشسة اللذان على يد فسنطيفة والان جعل سعادة للجنرال المذكور قانون جديد بترتيـب‬
‫أحكامهم لان تبريفهم يحدث منه للخلايى الكثيرولاجل ذلك جعل جميع النمامشة على يـد‬
‫مشاع ويم محمد الصمدراتى لأننا خضمير شج على يوكس وى على بن محكمد شنيع على بنى بلفاسم‬
‫خرج‬ ‫ور يُف مضى هذه المدة‬ ‫بمن الفنطرة والوطابا ثاصمع لكمين الصموص لكثرة شعبها وغيمها‬

‫*‪r‬نمي‬ ‫فايلة بثلاثيسن بعير واذا باربعة‬ ‫وكيجية ذلك كان فد أجتمع كوالعشرة لصوص‬
‫وتجيموا على‬
‫أكاب الابل ضمربول الصموص بالرصاص الى أن أوفجوم وبينما ذلعى بعشوال الى النش ج‪ %‬دهية باه المكللبى‬
‫بمكبظ الطريق بفدم اليهم حينا مع اكابه وصمحد مر على المجسدين ولا زال يى أثرّم من شعبـة الى‬
‫ومسمـك‬ ‫خسمة‬ ‫مع أن وعر البلاد لم يمهة عماه عسنى ذلعى وفة ال منهم‬ ‫شعبة الى ان لحفهم وظفربهم‬
‫شرذمة احياء ولم يخبى غير واحد بفط وان هو الصموصى من أولاد كخمسونى ورفـة *‪r‬ندى أولاد‬
‫ع جم فلال‬ ‫هل‬

‫الرحمان وبهذه العفوية الشديدة التى حلمت بهم كصمال العاجية التامة بالطريق المـــارة به مندن‬

‫ج تنبيـه يج فد صدرآمرمن سعادة والى الجزيرعن منع بيع حطب لملحريفة بى الاسواق وغيرم‬
‫الورفـة الفابـلة‬ ‫والجمال بذالى يوم الخامس والعشرين *‪r‬لى ذى الفعدة الاتية ومةمكرر ذلعى يُف‬
‫‪5‬لا‬ ‫والله سجانسه التوهؤق‬ ‫‪G‬الل‬ ‫‪ES‬ألا‬ ‫ذكر‬ ‫ما‬ ‫مبصملا وندمجين الأسباب العفلية يى مفع‬
‫====================‬

‫لي اسورااقير_|شعمر بر|بليأسواقمدة لا[ش ‪.‬عريرا| سبمرر || فسأسنوطايقن_ة‪l‬اشعومر بر| أسواق‬


‫وهسـران‬ ‫‪ .‬سر‬

‫مستغافم‬ ‫‪| 7‬س ر | عناـبة ا ‪،‬ر‬ ‫شـرشال‬ ‫المديــة | ع ر | م م‬


‫عمسسكانر‬
‫متل‬ ‫سر سم‬
‫عم‪ .. | .1‬بر | سصكطيمكودفة ا سرر‬
‫‪A‬‬ ‫دــتلسةمـ سـمريس‬
‫امللايصانانمـرة ا م‪A‬ر ا| م‪ A‬ام | تدتسـ‬

‫‪ -‬طبع ببلد الرايري دار مطبعة الدولة‬


‫‪.‬‬ ‫ا‬

‫و أن بى اليوم السادس عشر من يوليه الموابق السابع رمضان تطلع الشمس على ع ساعات‪.‬‬
‫وه دفيفة وتغرب على ‪ 8‬ساعات وا دفايق وبى اليوم الثالث عشر منه الموابق الثانى والعشرين‬
‫من رمضان تطلع الشمس على ه ساعات و دفايق وتغرب على ‪ 9‬سويع وه ه دفيفة واما طولب مدة‬
‫اليوم السابع من رمضمان ع ا ساعة و " دفيفة واليوم الثانى والعشرين منه س ا ساعة و ه دفيفة‬
‫والجملة ينفص بى الفصبى الاول من رمضان ‪r‬ع دفيفة نج‬
‫لحمد لله وحده ‪s‬أل فدل صدر الأمر من ولاة للجزاير مرارا منذ مفدة بالفهى عد‪-‬ندن كجى حرق الغامب‬

‫تأكيدنا على ذلك غأية وجيوفي النهاية وبى السنتين المـاضممتين كان تراديف وفود النار بفوة‬

‫لطال شرح ذالعى وتعسمر سرده‬ ‫مضماع‬ ‫عه فلال‬ ‫ثلاثنة سويع والحاصل لواننا ذكرنا جيع ما وفع أوردنا‬
‫سيما تمكفق العامة بما فخ من الضرورة واما كثيراسماب هذا الايفاد عدم الممالات والخجزوالجهل‬
‫الاوفات ولذالك أن البايلك لما كان *كنى عادته الوقوف على حبظ أمور‬ ‫يُف بعد مضنين‬ ‫النية‬ ‫خيج‪-‬دثت‬ ‫ويكتمل‬

‫العامة لايمكن له فبول اعادة هذه الابعال الردية غمرانه لما علم بضمطرارم لحرق بى بعض المواضع‬
‫|‬ ‫وريُف‬ ‫الان بة رتيب فانون لهذا الامرالملــهم‬ ‫وحـــوذلك تكليوف‬ ‫معه لا‬ ‫لبايدة تطييب أرض لكراثـة‬
‫يُى بعسضى الاحمان وعدد مـــه يُف بعضن‬ ‫اللايـق‬ ‫المستفبل يصمدرأمرا مبينا ويباه اضطرار الايفاد‬
‫المواضيع وعا فليل يعم خبر ذالك على جمع العباد بى سايبرالملاد والان صمدر أمرمنى سعادة والى‬
‫لجزيراعزه الله ية تضمسنى النهى عن هذه الحوادث الردية *‪r‬نى بعضن الناس الذين استنبطوا لحرق‬
‫‪W-------------‬‬ ‫‪------‬‬
‫و المـُـمَشر ج‬
‫لبايدة أذبسهم و يهتموا بالضرورة العمية الناتجة من ذلك ك أن البعض مها يريدون بيع لحطب‬
‫على‬ ‫لهم‬ ‫طافة‬ ‫يُت‪ ،‬الاسواق يبادروا حُرق الغيب يى بعضوى النواجى لاجل الجايدة بفط وفتمّذ لم تهكى‬
‫أطبائها وهذا سبب هلاك النجرالمظل جمالكم الذى يفخ منه حوظ الماء والمرودة وطيب‬
‫الهواء والارض حتى أن بعض النواجى التى كانت بى السلعي منجرة صارت الأن جدباء والازدياد بى‬
‫مثل هذا لايقبل بالكلية وكبى ذلك لا يحصل الا بمختع هولاء الفوم من نبع حطب لحريفة وما‬
‫ذدرناه هو سبب مفصمود الامر الصادر من سعادة والى الجزيربتارع سما منى شعبان سنـة ‪ 4 4‬م ا‬

‫وسنذكركيبية ترتيـب هـذا الفانون اسبــله مبصلا ة أول ذلك أن الحطب الذى‬
‫لمستـه النار لايماع من تارع ه م ذى الفعدة الاثية سنة و ب م ا يج الثأنى أن جمع حطـب‬
‫للحريفة الموضموع للبيع أو الموجد محمولا مهى يظجربه البايلك ياخذه ويعطيمه لديار المساكيمنى‬
‫وغيريم مع حصول العفوية لأربابه خطية وجنا على حسب الذنب يج الثالث أن بعض أرباب‬
‫الغيب مهـى وفدت نار بارضهم و يعلموا بها ولابد من حضمورهم لدى الولات البرنساويــة‬
‫ليبخصوا على كيجية أسباب الحـرق وفتمُذ يوذنون بحكمل حطمها ويمعه على محج الجة واما‬
‫مضمن الاذن المذكور يبين بيه محل الغابة والمدة المعينة لذلك بحيث لايفمآل بعد مضى‬
‫الاجل ولا ينبع صاحمه ‪S‬ذ الرابع أن كل من يحدوه حامل لحطب الذى عليه أثـر لحريفة‬
‫طلبه‬ ‫أوكان يميعه ولابد لصاحبه أن يظهر الاذن المفرراعلاه للوافبى على هذا الامر مهى‬
‫وأن تخجز عنى أظهار التذكرة ويعد من المذنبين اج الخامس فد كلبنا جميع الولات الجرانساويـة‬
‫بمبالات هذا الشان المهم والعمل به يج‬
‫يج اخبار مصر وستاممول ج‬
‫أن السلطان عبد المجيد أعزه الله فد رجع هذه الايام من جولانه جميع للجزيرات الكاتمات بالجر‬
‫المتوسط التى على يد الدولة العثمانية وبى أول يوم من شعمان دان نزل جزيرة رودس وهناك عزم‬
‫عباس باشه صاحب مصر عن ملافاته المسلم عليه وفابدله السلطـان احسن فمولب وجلس‬
‫و‪23‬نى هناك‬ ‫معاه يومهني و يى الموم السادس *‪r‬نى شعمان كان رجع الباشا المذكور الى سكندرية‬
‫اليوم الثامن‬ ‫يذهب الى الفاهرة واما السلطان فد عاد الى بفية جولانه جزاير الجر المذكور وبى‬
‫‪5‬ال‬ ‫من شعمان نزل كجزيرة فريمت وفابلوه أهلها بجرح ومهرجان عظم‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬ج عــالة الملجزاير ج‬
‫فد حل دوام العاجية بسائر هذد العمالة والعسكر الذى كان مكلى بحخدمة الطرق والممالات عن‬
‫حدوث البساد لما كبلت أشغاله رجع الكل الى ماويه رويدا رويدا واما حصاد الزرع ودرسه فهد قمر‬

‫أمرها والذى حصل من ذلك والحمد لله ووق ما كناخشيناه لضعيى المطراون الربيع غير ان الشعير‬
‫قريـب يعـم خيمه جميع النواجى والبروان كان لم تبلـغ صابته وانها كعادة السنمنى‬
‫الماضية والبشنة والدرا يظهر من حسن منبتها الصابة يج أن العربى بين على الذى كان فتل‬
‫‪-‬ــ‬ ‫‪-‬ـير‬

‫يج المكـبــمَشر يج‬

‫أن للجماعة المعينـة لترتيب ميادين مسابفة للخيل‬ ‫‪5‬ل‬ ‫عــره بـدلامن الفتل‬ ‫مــــفلادة‬

‫على أن يوم الخامس عشر منى شتنبرالاتى يكون ميدان المسابفة على الثلاثة‬ ‫بالجزيرفد أتبق رأيهم‬
‫ساعة منه ببكة مصطعى باشة المشهورة بعين المبط بهكل من أراد المسابفـة بهذا الميد أن‬
‫‪GS‬ذ‬ ‫من أهل عسالة للجزيربليفدم الى ذلكى وسنعريهكم بترتيب ما يتعلق بهذا الامــرمستفبلا‬
‫التدلس ‪G‬الل فلال ورددت منها اخمارتتضمن أجراء تراديف البيع والشراء به سن الفبايل والختجار‬
‫البرنساوية غاية بكيجبثت لاتبديل لتلك السيرة ‪SS‬ل أن الفواجـلكل يوم تسـرد هرنى شمالى جبال‬
‫جرجرة وجهة ‪-5-6‬ندي سماوالى التدلس بفصمحل بجمع الزيت والشمـع والعسل والصابون وشمـراع‬

‫أنوعة الحديد المصنوع والفزدير والمالي والعطرية والاقمشة وكل ما يأتون به من بلادم يبيعوه‬
‫هناك للتجار البرنساوية بسرعة ويشترون ما ذكر والبايدة الناتجة لهم من أرزافـهم خيرمن‬
‫جمع النصاع بى الاسخباظ بتجرالزيةون وغراسته الذى هوراسى الجهل بى تجارتهم وبمشاهدة ذلعى‬
‫يتاكد لديهم غراسة هذا النجرسيما المبالات بعصممر الزيت بلو أنهم جعلوا معاصر مثـل ما‬

‫صنعوا بفدارة بدلا عكسندى ما ببلادهم لكانى وايدة عظيمة لعامة البلاد والبايلك يسهـال عليهم‬

‫دراهم *‪r‬نى بعضمهم لمصماريجف بناء جندق هنالك ماوى لجممع للخطار المسابرين بطريـق الجزايرلى‬
‫‪55‬الل‬ ‫غربجى فسنطينة وريمى فليل الايام يتم بناؤه لجزى الاد خمرهن بذل حجمهدد فيى هـذا الامر المهم‬
‫كحمفد بلندى عيه فسى *كنى عرشى المفى لمدة عشرين يوما مع أداء مانـّـة برنك‬ ‫فد كخكمن‬ ‫نج‬ ‫تخـمسرى‬

‫بنى‬ ‫لم بر م‬ ‫المطالصة‬ ‫سم ‪ ،4‬سر‬ ‫شججيبة‬ ‫‪ vv‬سدر‬ ‫بو سريلاد‬ ‫النواجى بكيسمب البرنك منها اولاد‬ ‫هفذ د‬ ‫أعراشى‬
‫تمون { م ‪ A‬بأى مرزوق ع ‪ 7.‬ا بغفد ورة ‪ ٣‬ه ا بى مادون بوعود ‪ 7 ٣‬سم الملين ‪ 8‬ا ‪ 4‬سبة معديمة فاه ‪ 7 ، ،‬زفارة‬
‫‪v 41 ،‬‬

‫تنفس ع ‪r‬سم ا بى حوة ‪ 8‬سم ‪ ،‬ا يج شرشال يج فهد هب رع عاصمى بشاطى الجربى أول شعمان‬
‫الى أن التزم بعض زوارق السماكين بالدخول الى مسرى سمدى أبراهـيم الخواص ويوقوف فايد‬
‫فورية وفايد الارهاط بالجد وغاية للجهد بى خلاصهم سالم الكل من الهلاك بحيت لم تفـع لم‬
‫ضرورة فط مُ جذبوا الزوارق المذكورين الى المروجعلوا العسة بازائم حينا لحجظ أمتعتـهم ان‬
‫تج عــالة وهــران ة‬
‫أن أمور تلك العمالة وحدود أيالة المغرب لازالت على حالهاك عريناكم فبل هذا وسعادة الجنرال‬
‫والعابية ج‪ :‬أن الناس لماجلمت زراعتها بتلك النواجى ورد كثيرالحموب من جميع الجهات وعـم‬
‫‪-----------------------------------‬‬
‫‪---------------‬س_‪-------------------‬‬
‫وج المـَـمَنُشر تج‬
‫الرخاء بى جميع المضايع والامتعة ويزد سعرذالك على السنين الماضمية هذا الاوان الاافال الفليل ‪G‬إلل‬

‫فندق خلاص الزوة عاجلا لما عاينوا من حنانة الميلك عليهم بى تخويى المطالب عنهم لضرورتهم‬
‫تج عالة فسنطينة ج‬

‫المطالب المتاخرة عندهم منذ سنين دخل بسكرة بى الموم الثانى من شعمان ومن هنــاك ذهب‬
‫حينا فاصدا صطيبى ليتبق مع الكلونيل حاكم العساكر المفيمة بطريق بجاية على ترتيب‬
‫تاويل عفوية اعراشى عومة وينى مرايل اللذان ظهر منها غاية العناد منذ مدة طويلة خيحصل‬

‫يصممروا غيرهنيَّة لبنية حرب عساكرنا وفومنا وثملا ة عزمهم كرزق دشور العصماة بخصمال منهم‬
‫هـذا كله‬ ‫وبعد‬ ‫بايدينا‬ ‫أعلاه بفدمرت‬ ‫أسيرا سيما جيع دشورالاعراشى المذكورة‬ ‫م بر‬ ‫بهذه الوفعة‬
‫سارت الحلة الى دشور فراطة بفصد اشتداد العفوية على اهلها لسعيهم بيانوعة الجساد وبى أثناء‬
‫الطريق تعرض لها بزوع بابور الذين فدموا لنصرة فراطة بلم تكن غمرلحظة واذا بالعسكرصدم‬
‫احد الى‬ ‫عليهم واختلط معهم بالحرية وانهزموا عن ءاخرم وتشتت جعهم بالكلية حتى لم يلتبت‬
‫الاخر ولا زال العسكري أثريم الى ثنية تيزى بوزرزو ثم نزل هناك وبى الغد وبعده اشتغل العسكر‬
‫بتمار العفوية الموجبة على هولاء الاعرش المجسدين وقطع تجريم المثمر وايسد زراعة هم ولا تمكة ق‬
‫عند أهل جرمونة وعيوشة عدم وايدة العناد أذعنوا الطاعة وطلبوا الامان بلم يفبل منهم الا بعد‬

‫كل للجهات غير أن الجرالذى نزل من السماء مرتمن بى تلك النواحى حصلت مفه غاية الضرورة‬
‫من ذلك أبسد لاهل الجل نمكو الثلثين من ثمانهاية جابدة واما بى ابراهيم أبفروا بالكلية ويفية‬

‫اسعار المروالشعيم كتليطربتهالات للجزير‬


‫تحدتا تزال تأث_‪L‬تنا ترا‪-‬استأث_تمرارا _ استث_تمعات الاتناث‬
‫بليـــدة ‪ | .1‬س ر | فسنطينة ا و | " وهـران‬ ‫للجـزاير‬ ‫‪ v |1‬ا‬ ‫‪w‬‬

‫مستغانم‬ ‫‪ .‬ا | ‪ | 18‬المدينة ا ع ا | م م | شـرشـال ‪| v l‬سرا | عناـبة ‪ . l‬ا‬


‫تلمسان‬ ‫“ ا | بم بم‬ ‫‪ .‬ا | ‪ .‬م | سكيكدة‬ ‫تــُنس‬ ‫و | م م | مليانـة ا م ا | م م‬
‫معسكر‬ ‫ها |ه " | الاصنامر | ‪ 0 | 8‬ا | تدلــس | ع | ‪ | 8‬صطيـبى‬ ‫|‬
‫‪--‬‬ ‫طمع ببلد لملجزايري دار مطبعة الدولة‬ ‫‪.‬‬
‫و هذا الحــاق لنومروه ‪ 4‬من المبشــز و‬
‫‪s‬‬ ‫تنجمجــاه‬ ‫ج‬

‫فد تواتر بمسامع المايلك عن كثير المسلمين الفاطنين بعمالات الجزاير الذين كانى‬
‫وعدم ببذل لملجزاء بدلا من الاملاك التي أسخفها منهم لمصلحة العامة كالديار والاراضى‬
‫وحوذالك فد أتلبوا بيع تذكرات جزتهم بجنفس الثمن والجماعة المكلبة بسخراج ذالك‬
‫تحفف لديها بيع أحد التذكرات منذ ايام فلايل كمسمائة برنك مع انها تساوي ثلاثة‬
‫مالايف برنـك وكان صاحبها يفمض ثمنها بى فليل المدة بمثل هذه الامور كل يوم يترادوف‬

‫باه بمراد من اذاع هذا الغلط سعيا لبايدة نعسماه لعدم معريتكم جى هذه الامور ومرادنا‬
‫الان تعريبكم بذلك النبيى الشك والغلط عنكم بالذى يكن بى علكم أن دبع هذا‬
‫الجزاء لارباب الاملاك لم يكن بيه شك ولا اختلاى وراس المسال مع الريع يدبع لهم بالتمام‬
‫وما يضمع غمربيع تذكرتكم لهولاء الموانع الذين تكاثروا وتجموا عليكم ج‬
‫‪S‬ل‬ ‫‪S‬ذ‬
‫‪S‬‬
‫‪----‬‬ ‫‪%‬و‬ ‫‪sN‬عكيح‬

‫يقجيعه ي يتوليه ستثبة‬ ‫ي وممسكاى ‪-‬كتلنة‬


‫*‪r‬ني‬ ‫أن شهر غشت هذا هوثمن الاشهر المسجية جيبه ‪ ،‬سم يوما ابتداوَه موايفا للثالث والعشرين‬
‫رمضان وانتهاؤه مطبغا للثالت والعشرين من شوال ومهمومين عظيممن احدهماليلة الفدر‬
‫التى هى بى ليسلة ‪٣‬ا من رمضان المواجفة السابعة منه والموم الثانى عيد الجطرالمشهور بالعيد‬
‫الصغير الموايق لعاشره وريُف المم الاول منه تطلع الشمس على ه سويع ودفيفتين وتغرب على‬
‫سويع ومع دفيفة والجملة تنفصى ‪ ٣ 9‬دفيفة يى مدة النصبى الاول منه يج‬ ‫وف‬

‫الحمد لله ‪ (S‬لما قم حصاد الزرع كجميع عالات ‪ ..‬وجــل الناس ما حصملوه من للحبوب‬
‫كفؤق لدينا خيبر هذه السنة خلابى ما خشيناه وما كنا نظنه *‪r‬نى عموم الغخط بالجمالتيمن بمـا‬
‫أصاب غير فليل جهاتها وفط ويتدبير البايلك يُف هذا الامر المهم يحكصمل الشباء أن شـاء الله‬

‫عالة فسنطينة فدعم الخيربها عدى فلمال المواضع أجسدها تجرالذى نزل من السماء واضطراب‬
‫الارياح وتحوذالك ودليل عية خيرم أنهم أوجدوا لحموب بمراسى العمالة ليبعثوها الى البلاد الخطمة‬
‫السمنة ك لحفت ضمرورة ذالى لمى‬ ‫هـذه‬ ‫الضمعبى‬ ‫واما صابة جهة شمرفىى عيالة الجزايرادركها‬
‫سليمان وعريب وينى جعد وغالب وطن تمطرى واما ساحل لملجزاير عكس ذلك لان جميع الاراضى‬
‫التى حرثها البرنساوية أوبعض من أفتدى بتاويل بلاحتهم بفد فخ منها غاية الصابة حسجما‬
‫الثمانية بواحد وكذلك جبلية نواجى التدلس ويسربى غاية الاصابة الا ان وطـن الاصنام بى‬ ‫‪-‬‬

‫يجمعسرى‬ ‫ضمرورة والجملة محصولب هذه السنة يكى المعيشة واما عالة وهران بفد كنا شهدنا سابفا‬
‫أراضيهم والان تحقق ذلك وكسن تدبير الدولة ووقوف الاعيان بالجد بى تجريق الحبوب وتسليمها‬ ‫‪-‬‬

‫كماتنلههذذاه وايلعسلمنةباونماتلمدوملخةفهلوجليمانبىذلحفجكهمدعهدامفيالهغذبالةالحتساونيهلذلاحاللاانذلاخر اطلاموللعوظىم اباللذبلىاداخحتمتركىم اوللااهن‬


‫‪-‬سسـسني‪- ----‬‬ ‫‪----------‬‬ ‫‪----------------‬‬
‫‪----‬‬ ‫‪-‬ير‬

‫وج المكتــــمَشر و‬

‫الابراج الذين يحتاطون على أنبسهم من المصايب الدنياوية بفدرة الله ودلالة عفلـهم خصوصا‬
‫بلاحة برانسسة عتختلطة من جميع الاصنابى بمكيث أنهم لايعتمدون على البر والشعير بفـط ربما‬
‫تعدم صابتها يرتجهونى بغيرها من الغلال والارزق الناتجـة من الارض اجمعضى ذلك اللافتيات‬
‫وبعضمه يباع بالبلدان ويشترى بثمنها ما يضطرون المه من الحموب واعظم نبع هولاء الحصولات‬
‫البطاطة لانها تغرسى فيى أوفات غمرأوان لكراثه مع أن بلوغها يُى فليل المدة مع عدم الخابـة‬
‫عليها من الجرالذى يجسد الزرع ومها تعدم الصابة بلا شك انها تكى المعيشة بضلا عن‬
‫جميع منبوتات الارض لطيب مطعمها ولما كان أهل الافلم للجزيرى حجـرب غراستها مرارا وثمبت‬
‫لديهم نتاجها يسختحق لكم بذل للجهد بى خدمتها والعمل بها دون تهاون حيث أنها تعد من‬
‫عظم البلاحة وَكل ذلك يشتمل نبعه على البطاطة للحلواء والدرا والبشنه وحـــوذلك ومها‬
‫تشاهدون خيبة النبات أوان الربيع بادروا لغراسة أصنابى هذه النعم التى من الله بهـا على‬
‫السيرة الحميدة وفا الله الان جميع اجناس الابراج *‪r‬ندى بلايا‬
‫هفذه‬‫جميع عباده بدلا من غيرها ويمثل‬
‫الخط الذى كان مهلكون به بى سالبى الزمان ويها حصلت لهم البوايد لملجزيلة حتى أن ساير‬
‫برانسة منذ مدة خمسين سنة لم يصبها بلاوّه عدى بعض الغلاء بى سعره ثلاثة سفين‬
‫بفط لتمسكها بهذه السيرة الحسناء هذا ولازال تدبيرء اخربى منع الخط حتى وان كان لكم‬
‫علم به يسختحق الاعتناء والمبالات بعمله وهوتذخمر للحموب الزايدة بالمطمر احترازا من العوفب‬
‫بان الله تعلى مها أنعم على عباده بسنة خيرية وانذرم باخر خطية لمكونون بمال من أنبسهم‬
‫ويجب على الاغنياء ذوى الاراضى الموسعة أن يجكبظوا الحبوب الباضملة لمعونة ضعبائهم بى السنين‬
‫الضعيبة وهذا هو المفصمود الذى أشرنا علمكم بــه وسنذكر لكم بفيته يى المستفبل‬
‫ان شاء الله مبصـلا يج‬
‫تج‬
‫يج الاخبار الخارجيــة‬
‫أن سعادة السلطان عبد المجيد بعث عظم نيشان الابخار مرصع جر اليماند لخالص ذوثمـن‬

‫وكذلك السعادة‬ ‫الدولتين كا بعث مثـله لسعادة للجنرال أوبيك بشدور الدولة بكي‬
‫الجنرال شنفرنيى‪ .‬ج ‪ -‬فد تولى محمد بن بوزيد فضيابوطن للخشنة بدلا من سى سليمان بن الزروق‬

‫عزل محمد بن ثرية حاكم تنس وتولى مكانه عبد الرحمان بون ثرية بمرسعادة والى ملهكة‬
‫للحزيرالتاريع ا من يوليه الموابق الثانى من رمضان كاتولى يوم التاريع عبد الله بن الزبيرفايد‬
‫حوزتنس ‪ 5‬أن بريبى الجزايرامربى هفذ ده الايامر بعمارة سمونفى بى كل يوم لخميس بالدويرة وكان أوله‬
‫الشروع يُف عارته يوم ه م من يوليه المواجـق لسادس عشر رمضان وعينوا بيه موضعا مختصا‬
‫‪-‬ي‬ ‫ر‬ ‫‪=====3‬‬
‫وج ألمـَـبَشر ج‬
‫لمواشى وكذالك محلا لحبوب والغلال والارزاق وجعلوا بيمه مخزن لوضع الملحبوب الزيادة عن البيع‬
‫ومنذ بدعُ الى تمامر السنة لم يديع أحد المكس ولاحق الرحبة لخصل الالبة بى تجارة الناس‬
‫وكان البايلك أنعم يُف اليوم الاول *‪ry‬نى عــارة السوق على أرباب المضايـع للجيدة لتتباوت بجيع‬

‫أمثالها وج لملجزاير و فد عـم الهناء والعابية بجميع الحمالة والعساكر التى كانت تجولك‬
‫والى للجزاير أمر بضرب مديع البطور وفست المغرب يُف ساير‬ ‫أن سعادة‬ ‫أمرها عليهم لصيامهم‬
‫‪G‬الل‬

‫أن بلفاسم لأننا فاسى باشى ماغية سابوا فدم فيى هـذه الايام‬
‫‪S‬ذ‬ ‫بلدان أفلم للجزيرتعظيما للسلمن‬
‫للجزاير لديع المطلب الخزى الموجب على اعراشه وكذلك بلمسة دبعوكل ما عليهم ومبلغ ماوصل‬
‫للحزنة س م الى برنك ك سنذكره موصلا أوله رعية باشى ‪":‬اغة سابوا عشرين الى برنك بليسة‬
‫عشمرة عالاى جرنك تجطولة ثلاثة ع الاى برنك ج التدلس ج فـد فتال على سعدة من دشرة‬

‫صابر الفاطنين بالدشرة الجاورة له أنها ضرباه بفمضموا هولاء الاخوين ومكنوهـابيد الشرع‬
‫ليخبص عن فضيتها يج أن بنى ثور وينى سلم لما عدمت صابة برم وشعيرم شرعوا بى زراعة‬

‫النعيمى *ولنا أحمد حجرده سالم بن كمفد المسلى بةتراب أولاد سلامه ولا خشوا أهـل التراب على‬
‫أن يمسهم من لحوق العفوية بهم التزموا بالجد عن بحكمث المذنب وظهروا به مُر مكنوه بيد حاكم‬ ‫ام‬

‫بمروا عرب تلك للجهة يج ألمدية لج فهد ورد خمرمنها ية تض‪٥‬هنى فدوم احد كبراء أولاد نايـال من‬
‫برفة أولاد سى أجهد الى المدية مع الاغة سمى الشريوف ليسلم على حاكمها مع أنه كانى لم يرد‬

‫حسن خدمتهم بالجد والنصجة وكان احد هولاء الاعراشى بى السنة الماضية مناوفا ولا عاينى‬
‫ما حال به من الضياع والشديد اذعن للطاعة سيما ان العاجية لاكحصل لهم الابالمبايعة الكاملة يج‬
‫بو غـارج أن الجندق الذى كان شرعوا بى خدمته هناك فد تزايد بناؤه لحزمـهم وكتمل‬
‫هذه العمالة صابتهم ولذلك سعادة والى للجزيرخويوف عنهم المطالب الخزنية حسجما ضاع لهم‬
‫‪GS‬ل‬

‫فنل وقعتبرت مشاق يُى عدم امتثال الناس للامرالصادر من البايلك ‪g‬ى مجمجمت الخطـار بالعسس‬
‫المرتبة لحوظ الطرق عشية حتى صار جميع المسابرين من كل جنس بى النزاع والتنابس مرارا‬
‫‪-‬‬ ‫بلايا أو ضرورة باللوم على أنبسهم لغبلتهم وعدم انصماتهم تج‬
‫ست====صـ‬
‫ج المكـمِّشتر ج‬
‫و عــالة وهـسـران تج‬ ‫‪.-‬‬

‫فدعم غاية الهنا والعابية بهذه العمالة والمطالب الخزنية المعينة عليهم أوان الربيع لما دان‬
‫البايلك خبى عنهم بعضها لضميق حالهم دبعوا الكل عاجلا دون كلبة وجميع الرعمة بى غاية‬
‫الامتثال لاوامر البايلك وة تللسان و لايخبى عن الجميع جولان جنرال العمالة بالحال حذوحدود‬
‫ايالة المغرب لكيف من رام التعدى عن رعيتنا وفد نيخ من ذلك النمر الكامل لتشتت شمل‬
‫المجسدين الذين كانوا وفبمن على النهب مرارا عريتكم سابفا والان والحمد لله فدانفطـع‬
‫أثرم بالكلية و أن حممان لازالوا بى لخدمة النصوحة والخير الكامل وفد دبعوا الرّكوة دون‬
‫تراجنى يج أن البتنة التى كانت بين أهل أنفاد وينى يزناسن لازالت على حالهاكا أنهم لازالوا‬
‫‪-‬‬ ‫معرضميمنى عن كلام سى على بين الفناوى فايد وجدة وا ينصتوا لامره والرسلاء الذين كان بعثهم‬
‫السلطان مولاى عبد الرحمان بفصد أطباء بتنتـهم لم يظهرامـرم بعلوه الى الان وما الفايد‬
‫المذكور وفبا بالجد وغاية للجهد بى انبصال الج الخبرة له من الحكام البرنساويــة التى كجواره‬
‫من ذلك كان لحاج العسكرى ومن معه في هذه الايام الماضية نهب سبعة رمكات لاهل حميان‬
‫ودخل بهم الى سوق وجدة ولا علم بذلك حاكم تلمسان اخبر الفايد المسطور بالفضية بمعث‬
‫الرمكدت لارابها حينا و لما عدمت صابة اعراش ناحية تلمسان جعلوا بعض السدود بالانهار‬
‫التى كانوا غبلوا عن خدمتها منذ مدة وسعادة جنرال العمالة لما وجد هناك سمحليرى متروكمن‬
‫بوادى سكاك بخها بعسكره وحددثت منها والحمد لله غاية لخير الكامل ك ويعف على اختلاط ماء‬
‫نهرزيةتون وبومسعود للسفاية وكان ذلك للدرا وايدة جزيلة والان بان المايلك يتامل بى‬
‫خدمة سد كميربوادى يسر لسفاية الاراضى الموسعة ان شاء الله ج‪:‬‬
‫وج عالة فسنطينة يج‬
‫فد تولى الشريوف * لنا الختارشيع على أولاد ناب كحد ود عامر الشراقة كا تولى سى كمد الشريبوف *لنا‬

‫صالح فاضى للحراكته بدلا من سى عبد الله حينث عزلف وذالك بمرسعادة جنرال العمالة فيي ‪* ٣ ،‬نى‬

‫شعبان و فد عمت العابمة وانتشر الهناء بسير العماله والمطالب الحزنية تدوسع عاجلا دون‬
‫كلبة والنمامشة خلصوا مملغ ما عليهم من اللزمة خمسة ملاى دورو يج سكيهدة يج أن المركب‬
‫المسمى المبروك المكلى بالوقوف على حوظ الكاب المرجان فد ذهب الى الفدل لترتيب صيادينـه‬
‫بالمواضع المعينة لهم ولا نزلا راتِّس المركب المذكور والفايد السعودى بالفـل فابلها الفياد‬
‫ومشاكُفه ببرح وسرور ثمّ تكليوف للجميع بفماس غـق الجر ج‪ :‬أن بعض اللصموص من بنى‬
‫تويوت ويى صالح صدرمنهم الفهب مرارا بالدشور المجاورة لسهيكدة ولا عين البايلك ذلك جعل‬
‫مخدع لكم من العسكريظهروا بالصممن المشهورين حينا ويعثوها الى فسنطينة مُ أنهم التزموا برد‬
‫والله سجانه التويق تج‬ ‫ج‪:‬‬ ‫ما نهبوه من الاموال والمواشى‬
‫طمع ببلد للجزيري دار مطبعة الدولة‬
‫=‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬

‫العشرين‬ ‫‪--‬ثا‬ ‫الموابق الغنا‬ ‫مناه‬ ‫سوايع وه ع دفيفة وريُف * اخريوم‬ ‫وب‬ ‫سويع‬ ‫وه ا دفيفة وتغرب على‬ ‫‪.-‬‬

‫دفيفة وروى محددة‬ ‫‪8‬و ‪٣‬‬ ‫دفيفة وتغرب على سويع‬


‫وا‬ ‫*‪r‬ني شوال تطلع الشمس على ه سويع و ‪r‬سم‬

‫‪5‬ك‬ ‫منه تنفصول م سم دفيفة‬ ‫ألة صمعى الاول‬


‫الله لملا كدفق لديه‬ ‫أن سعادة رمس دولة الريبوبليك جرانسيس أعزه‬ ‫تج‬ ‫لحمد للاء وحفلاده‬

‫شان‬ ‫بوائد عامة مسمالهن لجزيري انتشار اللغة البرانساوية بينهم صمدرمناه أمر مرتمسا‬
‫يُف‬

‫المدارس كا سنذكره مواصلا ‪5 -‬ال ‪ -‬الاول ‪s -‬ك ‪ -‬سسةتكويني بكل بلد مدرسسة كالجزير‬
‫وقسنطينة وعنابة ووهران والبليدة ومستغانم لتعلم الصمميان وتدريبهم يُى اللغة البرنساوية‬
‫والعربية ‪3‬مسندي أراد تعلم أولاده بليجعلك شاء ومها يظهر لحضمرة المريبى زيادة المدارس يُن غير‬

‫يشتمل هذا التعلم على الكتابة بالفيلمين العربى والورنساوى ولسانها وكذلك علم للحساب‬
‫والاكيال والموازيون وسةهون أجرة ذالاعى *نى طرف البايلك لإثني الثالتى ل‪ :‬فلال جعل بكل مدرسة‬
‫‪(Sy‬‬ ‫فيه‬ ‫يممتازا‬
‫خ ب مني‬ ‫جمسلم‬‫شمانى‬
‫‪A‬ها وال‬
‫ءأمور‬ ‫أجميع‬ ‫ـ على‬ ‫بوى ن‬
‫ـاظرا‬ ‫لرانسا‬‫طها ب‬
‫لحد‬‫ا مني أ‬
‫لج‬ ‫الرابع ‪5‬ل ستكون تولية هؤلاء الشجيخمن على يب حلف سعادة والى الجزير باختيار حضمـرة المريبى‬
‫الاباظهارد التذكـ ة المعلومة تة ضمن‬ ‫لخامس تج أن الشج ناضمر المدرسة لاينال هذه المرتبة‬
‫شجيخوخته كا يظهرتذكرة *نى للجماعة المكلبية بامخان الترجانات العسكرية يشهدأ لك بالعسلم‬
‫‪--‬‬ ‫"‬ ‫ومعرية اللغة العربية واما الشيع المسلم تفد مته على يد المريبى بمشورة الماجستى أو الفاضى لاج‬
‫ومع ذالك‬ ‫جرناك‬ ‫‪ ، ،،‬إلا‬ ‫الثانى‬ ‫والشيع‬ ‫السادس ‪s‬ألل أن الناظر الجرانستوى‬
‫سنة‬ ‫ورنك بين كل‬ ‫له ‪ ..‬ما‬ ‫‪.‬‬

‫يتبضمل عليها سعادة والى الجزير بانعام سةوى غير أنه لا يحاوز نتصميعف راتب كل واحد منها‬
‫ك؟ ينعم عليها باجرة معينة بين كل شهر برنك على كل صمميى حسجماعةدد بالمدرسة فل أمر جل‬
‫‪--------------‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪------------------------------------‬‬ ‫‪------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪-------------------‬‬ ‫‪- ---------------‬‬ ‫‪---------------------------------------‬‬ ‫‪--------------------------------------------------‬‬ ‫=========================‪-‬‬ ‫=================================================================================================‬

‫|‬ ‫ج‬
‫‪:‬ـبّشر ج‬
‫المك‬
‫وسيفسم ذلك بين الشجيخمن أما الناظريله الثلثيمنى والشيع المسلم له الثلاث يج السابع والثامن يج‬
‫‪s =13‬ستجعل أيضا بكل بلاد مدرسة للبنات خاصة دالجراير وقسنطينة ووهران وعنابة يتعلمنى‬
‫"أيها اللغة العربية والبرنسيسة وعلم الحساب ونوعة للخماطة في التاسع و أن بكل مدرسة‬
‫‪ | ::‬أن ولاء معلمتين برنسيسة وعربية حسجما الكمبية المذكورة أعلاه ومهسا ظهر للمريبى‬ ‫"‪.‬‬
‫‪ | -‬الزيادة باختيار سعادة والى الجزاير تزاد شيًا شمًا واجرة ذلك من طريف المايلك يج العاشر يج أن‬
‫وضمايجى المعلمات لاينالهن الاباظهارهن التذكيراتك اشرنا بالبصمل الخامس المتفدم ذكره اعلاه وج‬
‫الحادى عشر ج بللمعلمة الكبيرة البرانساوية الى برنك في كل سنة والمسلمة خمسماية برنك‬
‫مع الانعام الزيدك ذكرنا أعلاه بى الوصل السادس هذا ما جاء بى حق الاطبال الصغار والبنات وج‬ ‫ا‬

‫الثانى عشرة‪ :‬البلغاء وج تكون لهم مدارس خصوصمة كالجزاير ووهران وقسنطينة يتعلمون‬ ‫‪، :‬‬
‫بيها اللغة البرانساوية على يد كبراء الثلاثة مشاع الماهرين بى العربمـة وان عين سعادة‬ ‫‪-‬‬ ‫ا "‬

‫والى الملجزيرحصول بايدتهم تزد مدارس غمرها باختيار المريبى وج الثالث عشر و سجصمل‬

‫هذا التعليم ثلاثة أيام في الجمعة وانه يشتمل على اللغة البرانساويه وكساب وعلم التارع ومعركة‬
‫رسـوم البلدان و المفامس عشر ج سيكون أنعام من سعادة المريبى على أولى لحزم بى التعلم‬
‫بالفلب والفريكة يج السادس عشر يج فد عينوا ثلاثة أناس لحراسة مسايد الاطبمال الصغار‬ ‫‪i‬‬

‫والمبالات جميع أمورهم منهم الممر ولجوج دبي يفـوم مفامه وكذلك المبتى أوالفاضى والثالث‬
‫يفخخبه المريبى من احد اكاب الوضمايبى ك شاء ‪G‬ال السابع عشر ج أن المريبى يختار بسمان‬
‫أوصاحب وظيوف برنساوى ومعه مسلم أيضا ذووظيجة لتجفـد أحـوال جميع مسائد الاطبال‬
‫الصغار والملغاء وج الثامن عشر ج أن المريعى يعين أيضمانسوة لحراسة مسايـد البنات‬
‫المدارس باسرها تهون على يد المريبى وانه يخبر‬ ‫جمع‬ ‫وتجفد أحوالهن ج التاسع عشر ج أن‬
‫سعادة والى الجزيربكمجمة احوالهاي كل ثلاثة اشهر لجيخبرحضمرة وزير الحرب بترتيب السيرة بى‬
‫ذالك يج العشرين ‪5‬ال أن سعادة والى لجزيريعين جاعة لاختباراولاد المسلمن الذين جميع المسايد‬
‫لينال الجائزمنهم تذكرة تتضمنى بطانته ومعروةته وان هؤلاء التذكرات على ثلاثة مراتب والمرتبة‬
‫الاولى لمن ادراك العلم المذكورى البصل الرابع عشر والثانية لمن أدرك الكتابـة بالفلم البرنساوى‬
‫وقراءتها والثالثة لمن تكلم بلسان البرنساوى وبى المستفمل يختارسعادة وزيرالحرب الكتب اللائفة‬ ‫ا‬
‫به من كل بن ليضعها في المدارس أن يجعل فانون في حق من يفمال التعلم من الصمميان وعدمه على‬ ‫ا‬
‫حسب اسنيته وسخبركم مستفبلا بالوقت المعين للفراءة والتسرع ومفدارالانعام ك أشرنابى‬
‫الفصل الخامس عشروجمع تأويلات المدارس والتدبربى أمورها ج كتب بدار الامارة بى ع ا من يوليه‬
‫سغة ‪ ،‬ه ‪ 8‬ا تج ونكرر لهكم أن كل من أراد انتباع التعلم وسمس‪5‬تى للخمرلنجسسه *‪r‬ندى أولاد المسليمن‬
‫‪GS‬إلل‬ ‫| بهذه المدارس بلا يتعرض له احد كالاغصب علمه بى ذلك وانها هوسوق الغرضى‬
‫ج المـَـبَشر يج‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬
‫وج لملجزاير ج‪ :‬وفد أطلفت مدابع بالجزاير وغيرها من ثغور البلدان المشهورة تبشيرا بعهد البطر‬
‫وذلك دليل وقوى حكام الدولة البرانساوية على العوائد الاسلامية يج فد فسم الانعام السنوى‬
‫على جيع صممان النصارى الباتزين يُى الفراءة والتعلم بالمدرسة الكبيرة جزاء حسمسندى سيرتهم‬
‫وفد حضمسريى ذلك سعادة والى للجزيروجميع للحكام البرنساوية يُف ‪ 7‬م من يليباه المواجـؤق لسابع‬
‫عشر رمضمان ومن جهالة ما أتبق وحصمل للناظرين ويةته البرح أن بالمدرسة المذكورة ولدين‬
‫بـ‬

‫مصطبيى ولد احد الفماد بناحية قالمة حصل لها بعض هفذا للجـزاء لكمال لبهـا وحسن‬

‫الامتعة والحبوب والغلال‪ :‬والارزاق والمواشى والكسوة وكوذلك بالجزايرلينال الجائزي كسبه جزاء‬

‫ما ذكر بلمات باجود ما عنده أويبعثه هكندن اليوم الثامن بى الشهر المذكور الى‬
‫م ا مفـاه عهحلى‬

‫المواشى كالخمل والبغال والمفروالغـمْ وكـــوذالك تحضمر بها أربابها يـوم الاحد سادس عشر‬
‫ذى الفعدة ‪S‬يم فل صمدرأمرمنى حضمرة وزير الحرب فيى ع ا *نى غشت يتضمن انشاء خسمة وضمايجوف‬
‫بساحل لملجزيركجير الخادم والابهار وبوزريعة ومصمطبى باشــة وحسن باى وان اتكاب هـؤلاء‬
‫شوشى وخدمةتهم هناك الوقوف والمبالات كجميع الاجنبية المهلمن‬ ‫بة سمية‬ ‫الوضمايجى مسليمن‬
‫بالطرق والذين يميتون بالساحل دون مستفريكون تصريى كل شج من هولاء الخمسة على يد مير‬

‫دانوا أكثر السنين الماضية حممث كان عددهم " ‪ 9 8‬جي تنس يج لما تردبت للخيانة بالاعراش‬
‫المجاورة لشرشال يُف الايام الماضية تأهبوا للرباط والكمين بثغور الطرق الخوبة لف طع الوساد بفخ أمر‬
‫بفصمدلال‬ ‫لصموص ‪r-5‬لى عسرشى تشته دانوا فدمــوا‬ ‫ظبروا بثلاثة‬ ‫حجم فينحت‬ ‫ذالإعى وحصملت منىاه وايدة‬
‫للخيانة بى المايم للجملمة واتلافوا بالعسة تضماريا بالبارود خرحا لصين جرحا ثفيلا وكان ذلك‬

‫ج عــالة وهران اج‬


‫أن الاخبار الواردة من تلك العمالة وحدود أيالة المغرب تتضمن حدوث العابيـة جميع جهاتها‬
‫فد كان‬ ‫وما طال اشتداده وازداد الا لكى بى يزناسن عن بمع حبهم المذخربمطمريم لاعدائهم‬
‫‪ss‬ألا‬

‫ظهر بعض السفم باعراشى عالة وهران واشتد المه لحرالاوان وصميمام رمضان والان سجيخبى الله ضرره‬
‫خمـر يتضمـن وووف بعــضى‬ ‫ورد *‪r‬ني سماجيحل ىل بلعماس‬ ‫أن شاء اللاء لفمولب أوان المرودة‬
‫‪G‬الل فد‬

‫المسلم من هناك على بناء حمام من طريم مع أن جل الناس كانوا يطلمون ذالك لجايدة العامة‬
‫‪55‬الل‬ ‫جرنـك‬ ‫« « « ‪1 AN‬‬ ‫والان والحمد لله حصمل المراد لجميع العباد ومجبلغع مصماريجوف بناء هذا الحمام‬
‫‪-‬سـســ‬
‫‪-‬يعي ‪.‬‬ ‫‪---------------------- --------------------‬‬

‫و المـُـمَشر ج‬
‫نة تلمسان يج فد ورد منها خبريتضمن حسن الثناء والشكر على ذوى للخصملة الاتى ذكرها وذلك‬
‫أن أحد الطجمة دان سائر مع الفايلة المارة بالمونة الى رتشفون ولما وصمال وادى تاينـة أراد الحجاز‬
‫مبعخاماوهرباملامااءلوثااذناى بفارحيدبالخأيتاللةباتلجنمبرسنسهاوولياة عتاحيجنمواعذلايلهك ببىع اضلىاثراللعجرلبمصلمحهاضبرشيسنقهنعالكيهمعذلأنك اولتوحادجىز‬
‫غير‬ ‫خوى وصعب ولم يمنعهم بل دخلوا وخلصوا الاثنين أما الطجى مات والمانى سالما وما اهنـا‬
‫عدم معربة هولاء الرجال أولى للخصملة الحميدة بنجزى الله خيبرهنى بعل مثل هذا الصمفيع لحسن ‪G‬ألا‬

‫يج عالة فسنطينة ج‬


‫فد تولى مصارعلى فايدا على أولاد عبد النورك تولى سى محمد الشريجى بين صالح فضيا بالحراكته‬
‫بدلا من سى عبد الله وذالك بامر سعادة جفرالب العمالة يج فاتنة ج أن بى سليمان واهل غزيرة‬
‫فلاد جعلوا على يفلف حاكم بس‪N‬هرة واما تصماريجوف أمورها على يد سى احمد باى جرى شمخمويـف فايـد‬
‫حمر خدورج ان الاراضى التى يجورباتنه لم تفع منها الصابة كسائمَّر العمالة واما اهل الوطــا لم‬
‫كصمال لهم الا الفليل والاراضى المرتجعة عكس ذلك والبر عندهم غاية ما يهون يج أن مسلميمن‬
‫‪:‬‬ ‫احدهــا أبراهم بن عــر وعباس بن العفون أتها بختجريد يهودى بمسكوها ومكنوها بهد‬
‫حاكم بمروا عرب و عنابة يج فد كبى الجساد والخيانة وقطع الطرق بالكلية منذ سارت‬
‫فـد ورد خبر من‬ ‫تج‬ ‫وجالت من جهة معادن أم الطبول‬
‫الحكــلة البرنساوية‬ ‫كدود أيالة تونسى‬
‫تونس يتضمن انتشار الويابها ويسائر عمالتها كمرة وكان اشتداده لعدم المجالات والغبةً يى‬
‫اتخاذ الاسباب المانعة لذلك كترك الزبل بالديار والازفة وعدم النضماوة كل ظهيربعضمه بناحية عنابة‬
‫لما‬ ‫‪(yS‬‬ ‫وبمعونة الاطباء بي استعمالهم الادوية الحجرية يى السنة الماضية يُخبى الله ألمه يج بحجايــة‬
‫كبلت خدمة الطريق المارة من بجاية الى صمطيى حصمل ترتيب السمرة الخزيمة لاهل بورباشة‬
‫ومجسار وماهمن بنى يمل الذين كانوا بايدينا تسرح أل ألان لوقوى ألعرشى المذكور على وباء‬
‫دشمور‬ ‫وكذالك‬ ‫الشروط المعهودة ومنذ رجعوا الى بلادهم أذعنوا أولاد‬
‫سمجحدى موسى بن يديم لذطاعة‬
‫أفمونت وتغرمونت *‪r‬نى عمشى أيث عام واما الطريفي المذكورة التى خدمَها العسكرتساك بها‬
‫جمع للخطر بدوابها دون كلبة بيل كل أوان وقد جعلوا فنطرة صغيرة بالخشب على أحدى الشعب‬
‫بين بورباشة ويى عمد لحمارولا عاينوا اهل البلاد الهويد لمجزية في ذلك طالمـوا من الحاكم‬
‫البرنساوى بعض المعلمين يى ذلك لخدمة فناطم مثلهم ج‪:‬‬
‫أسبال هذا ولابد *‪r‬لى حضمورثم لدى سعادة‬ ‫أن جهه ع أرباب الاملاك المذدوران‬ ‫نج‬ ‫تذة جمهـسـه‬
‫المريبى لمودُى لهم تذكير أت للخلاصى المجيدة التى بعثها حضمرة وزيم لحرب يُى حـق الاملاك التى‬
‫اسخّفها البايلك منهم سابفا أولهم الولية مجمى بذمت لحاج بكم الفاطنة بالجزايرلها ‪AP‬ب م ا برنك‬
‫كمفد برى لحاج كمهلال ‪ ،‬م ‪ 4‬ا ورناك سى أحمد وشركائه ‪r 88‬سم ورنك ور صـولدى أتحمد بن فـدور‬
‫على الفاطنة بالجزير د ‪ 7‬سم جرناك جيدة بن‬ ‫ورنك وماً صمولدى الولاية نبيسة بنمتُ لحاج‬ ‫‪ 8 ،14‬و سهم‬
‫التذدرات على يد لخزناجتى الهمير بالجزايم‬ ‫عر‬ ‫عحدد هو‬ ‫م ه ‪ 8‬لاج سمجبفدبضون‬‫مصمطبعى باى روحو وشركائه‬
‫يج والله سجانه ألةويق تج‬ ‫بين أولب دجنبم الاثى سفة التازخ‬
‫قة‬

‫إلا‬
‫|‬
‫‪..1‬‬

‫لم ‪v‬‬
‫‪.‬‬
‫ستعلنة‬
‫ما لا ‪ .٩‬ر‬
‫فى غشتلت‬ ‫الإيجابي‬ ‫سكتلند‬
‫‪-‬‬

‫‪ 4 41‬م ا ‪ .‬ب‪.‬‬
‫والف‬
‫الوا‬
‫فى شــّت‬

‫أن هذا الشهر الفابل شتنبرهوتاسع الاشهر المسجمة ومه‪.‬س يوما ابتداود موايفا للموم الرابع‬
‫والعشرين *‪r‬ندى شوال وانتهاؤه موايفا للموم الرابع والعشرين *ن ذى الفعدة وريُف اليوم الاول منه‬
‫تطلع ألشمس على سويع وسم د فيفـه وتغرب على سوايع ‪8‬و ‪ r‬دفيفة وبى المرم الخامس عشر‬
‫إيا‬ ‫‪c‬ف‬

‫منه المواجـق لتاسع ذى الفعدة تطلع الشمس على ه سويع وه ع دفيفة وتغرب على سوايع‬
‫‪4‬ب‬

‫‪S‬لا‬ ‫دفيفة‬ ‫محددة النصبى الاول تنفص ع م‬ ‫وار دفيفة وريُف‬

‫الفياد‬ ‫فسنطينة صمدرالان أمرا *‪r‬نى حضمرة وزير لحرب يُف ‪ ،‬ا همنى غشمرت ية فض‪6‬ـسني ترتيب احكام‬
‫النور على يفكل سى سماعمل بن مصار‬ ‫عجب فلال‬ ‫أولاد‬ ‫‪GS‬ألل‬ ‫وبسكرة ك سنذكره‬ ‫وياتنه‬ ‫بعرب فسنطينة‬

‫العواسى ‪GS‬ذ البرانية على يد مسمعود لنى الزيمرى ‪5‬إلل الجيرة الطويلة المشتمفلة على دريد وعمن المرج‬
‫واولاد عزيزواولاد معوشى ولما وكزون على يد مطيعي حسن ولد الانكليز باى يج بنى تويوت على يد‬
‫أحمد بن النينى يج جملة واولاد يعفوب على يد الحاج الونيس ‪5‬و برجموة وعرب بابور وينى مرواد‬
‫وموية وتاله وبنى عجر على يد بوعكازيون عاشور ج مملة على يد سى لحسمن بين جموى يج موية‬
‫المشتمـلة على بنى يتليلان واولاد أبراهم على يد ساعد بن العوسط يج عرب واد بوصلاح على‬
‫يفل الاخضمرين سليمان اج بنى فطيط والعلمة الكشاكشة واولاد أحمـد واولاد ساسى على يـد‬
‫بوضمياوف بورقة ج أولاد كباب وغفران على يد العربي بونعاس ج الوادى الكميرالمشتمل على بنى‬
‫صمجة واولاد مبارك والعشايش وبنى هارون وينى خطاب ويى فايد واولاد عيدون على يد بورنان‬
‫بن عزالدين ج سفنية على يد سى لحاج بن زكرى يج سلاوة لخرارب المشتمـلة على صدراته‬
‫| والمحاطلة والغربة واولاد داوود على يد الحاج سليمان يج العحراوية على يد كربون معطى ج‪ :‬بلاد تبسة‬
‫عجمفل‬ ‫الزناتية على يد سمعهدد بودى‬ ‫وبلاد يوكس على يد على لازيون سليمان ‪GS‬ل التلاغمة على يفل المروبى يج‬
‫زواعـة واولاد‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫باجد‬ ‫لأننا‬ ‫الغى ‪5‬الل زردازة على يحدد سى زيدانى ولد الماوى ‪G‬الإ الزمول على يفل صالح‬
‫لك‬
‫‪-‬ح‪-------------------‬د‪======-=-=-‬ص‪-‬حص=======================================‪__-‬حص=‪------------------------------------------------‬‬

‫ج المـُـمَشّر ج‬
‫‪.‬‬ ‫واولاد حيا واولاد حوات على يد محمد بن عزالدين ج ورق أولاد يحيى بن طالب اهل الدير‬
‫‪! ::‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪. % ::‬‬
‫‪1-1 - ------ * ------------‬‬

‫| ويرق النمامشة أما برق النمامشة منهم العلاونة والبراشة واولاد الرشايش واما برق أولاد يحيى بن‬
‫طالب منهم عبد نه والجوامع ومويلة على يد السناوى وضيبى الى حكمه أيضما دشرة بى عارية‬
‫والديوك وام أراضى العزل والملك على يد متولى أمور العرب ج ح هم دائرة باتنه و باتنه والفضمر‬
‫الحلباوية واولاد شلج والحراكته وتلت وأولاد سيدى على تعميممت وأولاد السيد أحمـد بن سعيد‬
‫واولاد السيد أحمد بوزيد واولاد بلفاضى على يد سى اجهد بلفاضى يج بوعون وحيدوسة واولاد‬
‫واطمة على يد سى الشريى بن المناصر يج أولاد سلطان الظهيرة واولاد سلطان الفملة على يد سى‬
‫بن الحسمن وج أولاد سلم واولاد لأننا صمابر واهل للحضنة الشرافة وفسم أولاد دراج كاولاد ثكفـونى‬

‫وسلالة واولاد عمور واولاد تجع واولاد زميرة ومرابطين أولاد دارج الشرفة واولاد رشايـش واولاد‬
‫ج‪ :‬اوراس الشرفى المشتمهل حكمه‬ ‫دخة‬ ‫منصور واولاد علمة أميل وعمادات على يد سى الختارين‬
‫على العشايش واولاد بضل واولاد بضالة واولاد سعيد واولاد سى زرارة وينى وجانه واولاد داود ويى‬
‫العربى لأننا بوضمياوف ‪S‬إلل أوراس الغربى المشتمل على وأد عجحلى‬ ‫معهـاه والعمامرة والمناصمرعلى يد‬ ‫سمى‬

‫ودشرته واولاد زيان واولاد مون واولاد عزوز ودشرة بوزينه على يد سى محمد بن سى بلعماس وج‬
‫حكم دايرة بسكرة ج بسكرة وسيدى عفمة ولياش وشتمة وفرة واوماشى وييفو وزاويته ومليلى‬
‫وزاويته ومنالة وورلال وين تيوس والخادمة والكيرة ولموة ويوشفرون وليشانة وروبروطولفـة‬
‫والمرج ووفاة واهل عبورعلى يد سى محمد الصغير بن غالى بن فيدوم بيم أولاد نايل واولاد زنرى‬
‫خالد واولاد ساسى واولاد راح واولاد حركات واولاد رجهسة علكت يدن سى الحاج‬ ‫واولاد جلال وسيدى‬
‫فانة يج سليمة ورجمان والموازيد واولاد سى سليمان واولاد زيد على يد سى أحمد‬ ‫إن كمفد إن‬

‫بن الحاج بن على الفيدور بين فانة يج غرة والشرية واهل بن على ودريد على يد سى على بون‬
‫الفيدور بوعزيزين فانة يج الزاب الشرفى وحمر خدووينى بوسليمان وما يليهم كاولاد سيدى‬
‫صالح وقودة وسربانة وغرطة والبيض والاخضر ومشومش والحمل وغارة أهـل واد سوى وسعيد‬
‫أولاد عمور وما يلى بنى بوسليمان والغصيرة كالسعادنة واولاد بوزيد والشناورة والتكنوتى وجرأة‬
‫والفدرة والفصمروالميزاب واولاشي‪ ،‬والهبايش واولاد ايوب وينى ملكان والشرية والصراحنة والدبملة‬
‫واولاد يدرعلى يد احمد بن‬ ‫والمهيمة واولاد عابد ويلورواولاد ميمون وتاشفتورت وأولاد يحيى ويفياح‬
‫شنوف يج حمل شرمار المشتمل على الخنفة واولاد تيهولو ويى بربر واولاد معوية واولاد عــران‬
‫والليانة والفصر والمادى والعشايش وينى ملول ويرجسة ويى خيرن وطويواحمد وزريم احمد‬

‫وزريمرالواد على يسد سى محمد بن الطيب بن السيد ناجى يج الكارى المشتمـلة على الفنطرة‬
‫والوطابا واولاد عرورغيد والمزارق واولاد منصور واولاد داود واولاد الاطلص على يد سى بولاخراصى‬
‫بن محمد بن الحاج بن فانة يج أولاد زيان الظهمة واولاد زيان الفملة وجـورة والمرانيص ودرواح‬
‫وسيدى خليل وينى برح وينى سويف ومدّكال على يـد سى دراج بن محمد الملاح يج واد ريغ‬
‫‪-‬‬ ‫شلر‬
‫‪5G‬المكتــــمَّ ا‬ ‫‪G‬للا‬

‫المشتمل على تفرت ونويى وتوغزوت وزقوم على يد سى عبد الرحمان بون جلاب و أولاد مولات على‬
‫يد مبارك بين الطهب ج وما تماسمن والمليد العامر وسعيد أولاد عـور تصاريبهم على يـد‬
‫‪GS‬‬ ‫الكماندانت حاكم بسمكرة‬
‫‪lG‬ألا‬ ‫وج عـالة للجزيـر‬

‫لجيخلبوا ما ضاع لهم بى السنيمن الماضية حشجس‪N‬لثكنا عدمت الصابـة‬ ‫فط‬ ‫الاراضى المهلة التى لم تكرث‬

‫أن البايلك كان أكد في التنميـه‬ ‫هكتار من الارض المترونية والهكتار بيه كوثمن زويكبة‬
‫‪lG‬إلل‬

‫والنهى عكسندى أيفاد النار بيى لملفصمب واذابه أشة علت نارا عظيمة هذه الايام بج عضول للجهاتك وفع أيفاد‬

‫خبى وافدها جعل سعادة جنرال العمالة خطية فدرها ‪ .‬ه دوروعلى جرفة سعودة حيث وفع للحرق‬

‫الضرورة ج فد تولى على بن سليمان فايد على احدى البرق من بليسة بمرسعادة جنرال العمالة‬
‫لتارع ا ا هندى يليه ‪GS‬ذ صور الغزلان وج أن أعراشى تلك الناحية لمـا عاينوايمس هذه السنة شرعوا‬

‫أن على ان‬ ‫‪5‬الل‬ ‫بوغار‬ ‫‪lG‬الل‬ ‫البرنساوية ليتكلبى بهذه لخدمة النابعة ومجمفجوى البايلك يى اعانتهم‬

‫تلك الناحية لما عجزكثيرم عن الحراثة بى السنة الماضية وفجوا بعض الاعمان عـن ضعبائهم بى‬
‫تسلبى لحموب لهم للحراثة أوان الشتاء واتهفوا على أجل معجمنى وفهمت الصميجى ولا عاينوا عدم صابة‬
‫هذه السنة وفع من بعضهم الهكرم الزائد وسامحوم بالكلية والبعض غبل عن ذلك يج فد عزل‬
‫بن عيسى خليجية باشى ءاغة جندل بامر سعادة جنرال العمالة وتولى مكانه بوعلام بن لحسمن‬

‫‪G‬إلل‬ ‫عالة فسنطينة‬ ‫‪s‬أل‬

‫أن الوباء لماحل بلاوّه بتونس واشتد غاية انتفال الى بعض نواجى فسنطينة غيران غالب ضرورته‬
‫حصلت بجمعضو أعراشى فبايل بحجاية وجهلة منى مادت بالمه المرابط السيد عبد لحبهظ إن كمفد فيى‬
‫فتال سى أجد العنا فايـد السلاوة‬ ‫للخنفة بشعفلاف رجوعه منى برقان‬
‫أن خليجية الذى‬ ‫بهمومهمنى تج‬

‫خديعة بالرصاصى يُى وسط عرشه ويربنفجسمه خيبة الجثث عليه منذ اه سمخجـنى مُر فـدم الى‬
‫الى الرشايش برفة *‪1y‬نى النمامشة لما خطربماله إنه نذ سى لطولب خجمته وبى لحمن أخبربه الفايد‬
‫لحسناوى ?‪:‬جمع فيثنت اليه بعضوين الخازنية واحاطوا به ولا عاين عدم خلاصه منهم أراد الديع عكـ‪y‬ندي‬

‫‪--------------‬ســ‬
‫‪-----------‬س__‪------------------‬‬
‫تج المـَـبَشر ج‬

‫أن‬ ‫‪S‬ل‬ ‫الفاتل تشهد بعدم غبلة البايلك عن انتفام كل منى يروم ضمرورة ولاته وخدمه تج عنابة‬
‫سوق أراس الكينى ببلاد للحنانشة فد عطل عـارته حاكم تلك العمالة خيبة انتشار الوباء‬
‫الذى حددث كحدود أيالة تونسى وفد كان الناس توى اليه من كل جهة ومنى هناك الى عنابة لشراء‬

‫عنابة وتعطل لاشتغالهم بالحصاد وتعب الصيام فد عادوا الان لخدمته بالجد وغايـة لملجهد واما‬
‫المطالب الخزنية المسمية بالحكرفد د ‪-9‬علافرت للخزنة باتمها ومجملع ما على سائرتلك العدالة ه ‪ ، 4 ،‬و جرذاك‬
‫وكذلك العشورشرعوا بى دبعه دون كلبة ج فد كان غرق مركب الجاج للجزاسرية فرب سكندرية‬
‫جيباه تخصا بخلصى *‪r‬نى هذا العدد بفط ولا وردوا بى الشهرالماضى الى عنابة وعاين حاكم‬
‫ون) ا‬ ‫‪.‬و ا‬

‫تلك العمالة ضياعهم بالكلية وقوف بالجد وغاية للجهد عندن معيشتهم وكسوتهم‬
‫يج فد ورد خبر منى‬
‫الفل يتضمن وفوى أهل النهد عن رباط عسة مخابية للصموصى ببلادهم بمسهكوا خمسـة من‬

‫و عــالة وهران وج‬

‫الذى شرعوا يُى‬ ‫تعطيل البناء‬ ‫جلب للحبوب لاهل العمالة لحصلت ضمرورة عظيمة وكان‬
‫ساهمسج‪-‬بت‬

‫خفد متفاه سابفا حفلا وث الغحط ببلادهم عدى سى كمهد بنى قانة ع اغية بى عامرالغرابة حجفلال يى بناء‬
‫دار موسعة وسيفتدى الكل كيسمن سيرته أن شاء الله يج فد ورد خبر من معسكريتضمن ويوف‬

‫الفصورعن ديع المطالب الخزنية باتمها لذبايلك بجب الثناء والشكر على الخليجية السيد حمـزة‬
‫بيع صمويسهم فيى الاسواق ودجعوا‬ ‫وفجوا على‬ ‫أوامر الدولة وأما أهل العنصراء الذين على يد معسكرفد‬

‫والشراء يزداد علخفحلال م ي السنة الفابلة ومها يبلغع ذالكى لتجار جميع العمالات يمادرون لشـراع‬
‫الصوى من هناك ج تيارت أن عرب تلك الجهة الذين كانوا لم يكتروا أبلهم لحمل بضميع الختجار‬
‫لما عاينوا وائدتهم شرعوا بى كرائها حتى أكتبوا من ذلك لدبع المطالب الخزنية واولي من شرع‬
‫بى كراء أباه أولاد يعفوب غاره يج تلمسان يج أن الاخبار الواردة من أيالة المغرب تتضمن بفـاء‬
‫محددة‬ ‫سى كملاد لأننا خفلة الذى كان مفيما بوضميجاه‬ ‫على لأنني الفناوى واما‬ ‫سمى_‬ ‫مع‬ ‫عداوة بنى يزناسن‬
‫غيبته يي السنة الماضية فدم الى وجدة بفكلة تشتمل على البى رجالة وها وارس والغالب أن هذا العدد‬
‫لم يكى مفابلة بى يزناسن سيما لحاج مجهونني الذى اشتهرت عداوته لفايد وجحدة وان كان يزعم‬
‫بنبسه الامتثال لاوامر السلطان مولاى عدم فلال الرجمان جيفلال أبى الطاعة على يد ضده الفايد المسطور‬
‫‪٦‬حس ‪-‬صسس‬
‫وج هذا الحــاق لنومروم ‪ 7‬من المبشــر يج‬
‫وكتمال ان البتفة لاتعود بين الجريفين لاجراء المراسلة بينها بواسطة الخير وان عادت بخدود‬
‫أبالتنـا بى حوظ وال تج فد تراديى ورود الناس من المغرب يى مدة هذا الشهرين لاكتيال الحبوب‬
‫*‪r‬ن جامع الغزوات ومعره هناك ب م برنك للاكتليطر واما بعنابة يساوى م ا جرنالك للاكتليطر‬
‫ولوكانت الختجارتسعى بى جلبه من عنابة الى هناك لحصل لهم غاية الرع الجزيل وج‬
‫أن مولاى محمد ومحمد بن اسماعيل فاضيا دان ومحمد كزوى أمين ببنى الاغواطكان وأخيه محمد‬
‫الشنة كانوا هولاء الاربعة هربوا بى ماخم الشهر الماضى من كتجنى حجزيرة سانت مارفريط بورانسة‬
‫طالبين الجرار وادركوا منها الأولان حينا وما دزوى واخيه المذكوردخلوا غابة هناك ولا أرادوا‬
‫الدبع هندي أنجسهم باسلحة دانت بايديهم ضمربوا أكاب العسة كزواى بالرصاص بفتال حينما ثمّ‬
‫عادوا بالشنة الى الجن وان كان لنا تحفق بمخيبة سعيهم بى الجرارحرضناعسة الجـن عن‬
‫يج‬ ‫الممالات بمثل هذه‬

‫الكرنتينة عن جمع الفوابل واخطار الواردة *نى للجهة الغربية ويكتمفل أنه يمنع دخـولب الناس‬
‫بالكلية حسجما لحال بمن أراد السبرالى اجْ بليتامل بيما ذكر تج‬
‫‪wwwwAawMAMA.‬ه‪www‬ح‪A‬ه‪wwwwwMaA‬ج‪wwnA‬ه‪wwwwwwwwwnAwww.wwww.wwwA‬ه‪ww‬هم‬

‫اسعار المروالشعيم كتليطربمالات للجزير‬ ‫‪|.‬‬


‫شعمرا بر| اسرق _‪1‬تسنتمترا ير| اسواق إشعاهرا بر| اسوف‬
‫سم ر ا فسنطينة‬ ‫بليبــدة ! ‪ .‬ا‬ ‫لجـزاي‬ ‫‪v‬ا‬ ‫‪w‬‬

‫‪ | 18 | ،،‬المدينة ‪ H‬ع ا | * * | شـرشال ‪| 7 i‬س ا | عنابــة‬


‫‪ ،‬ا | ‪ .‬مر | سكيكدة‬ ‫تــُنس‬ ‫و | م م | مليانـة ا م ر ا م م‬
‫صمطموف‬ ‫‪A‬‬ ‫عم‬ ‫تدلــس‬ ‫‪1A‬‬ ‫‪A‬‬ ‫الاصنامر‬ ‫د تم‬ ‫و ‪1‬‬

‫الدولة‬ ‫مطبعة‬ ‫طـمع ببلد لجزيري دار‬


‫م‪.‬‬ ‫ا‬
‫س ككتلنة‬ ‫ذى الفعكـدة‬

‫أن بى اليوم السادس عشر من هذا الشهر الموابق العاشرذى الفعدة تطلع الشمس على ه سوايع‬
‫و سمه دفيفـة‬ ‫سوايع‬ ‫‪c‬و‬ ‫وتغرب على‬ ‫دفايق‬ ‫و‪7‬‬ ‫سوايع‬ ‫وب‬ ‫على‬ ‫الشمس‬ ‫ذى الفعدة تطلع‬ ‫وعشرين‬
‫وفد ينفص يى مدة النصمبى الاخرمن ‪9‬ربنتبس سم دفيفة يج‬
‫الناتخجة بفلم للجزايروال لانَّفة للبيع والبـدل‬ ‫أن جميع البضمايع‬ ‫‪G‬الل‬ ‫لحمد لا وحــحدد‬ ‫‪5‬الل‬

‫مع التجار البرانساوية احسنها وغايتها الصوى لخدمة أصمنابى الاقمشة العظيمة كالملبى‬

‫منها ببرانسة ولم تكبيهم لعامة بوائدها وفد كانوا بى السالبى يحملونها من برصممانية ومنذ‬

‫الغمْ وسعوا أذ ذاك يى طلبها من أسوأفهم حينا سيما الاسواق الواردة اليها أهل العحراء بيعا ويدلا‬
‫حسيما عادتهم ومن جهلة الجوائد الى خصملمت لخوع العرب بخالطة هذه التجارذ الى أن كشر‬
‫أجراء الدراهم ببلادهم منها أنهم يشةرونى بالثمن كل ما يسخفون من حبوب وفمشة وعطريـة‬

‫تتكاثرالاموال ويكون للجميع يى خيرولما تمكفق للناس بوائد هـذه السمرة الحميدة لاشك أنـهم‬
‫يتمسكون بها ويطلمون دوامها وسننعحكم لتزدادوا بى الجسدل بها أما الصموى الناتجة بافليم‬
‫الجزايرلم يكن بها اعتناء وان كان بعضمها حجي فلاف والشاهد لذالكى البرق يُف سعر الصمنبينى هناك‬
‫لان صموبوت جرانسسة للجيدة تساوى برنك للرطلمن وصمويوف هـذا الافلم تساوى *‪r‬نى زوج برنـك‬
‫فن‬ ‫‪.‬‬

‫لملجزاير لم تفجبل الصبغك‬ ‫صمويوت‬ ‫بكلبة ودمجب هذا البرق يى سعر الجنسمن أن‬ ‫نلانية‬ ‫الى‬ ‫وتصمجوى‬

‫ينبغى لامتزاج أصول الغمْ واختلابى الوانها بلذلك لم يوجد بها لونا واحدا واصلا مخدا وانها‬
‫مص====س‬
‫حد‬

‫بعض لجول غنمكم سود والبعض مختلطا ببياضى والبعض بمن اللونين بهذا يتولد مفه الصوى‬
‫الردية الختلطة لوقوع النزوبى أوانه على غمر اصله وجنسه عكس ما أرادوه الختجارمع أن ترتمب‬
‫الفضية أسهل ما يكون بمن حفكم كل من له جلبة غمْ يختار منها خجولا للنزووالمانى يخصميه‬
‫ويتركه للاكل وكوه بهذه نصجتنا لكم ولاريب أنكم سمعتم جل الناس يمدحون صوى صممانية‬
‫لوفوى أرباب الغمْ على العمل بالكمبية المذكورة وافتدائكم هذه السيرة الحميدة تحصل البوائد‬
‫العظيمة لكم ويبلغ سعر صوكم بصوى برانسة وصمانية وج‬
‫و عــالة للجزيـر ج‬
‫باللواء الذى عاد الى بعض جهات فسنطينة والان ورد من هنــالف‬ ‫فد أصاب بعضوى الناس اهتمام‬
‫خبريتضمـن ضعبه عــدى بفليل المواضع شرفى تلك العمالة وعافريب يذهب بلاوّه بالكلمة‬
‫ان شاء الله ثكان ابتداء هذا الالم بعنابة لورود مركب من تونس المها به واصيب به هناك‬
‫مع تخصا فيى مدة شهرين وانتفل أيضا من عنابة الى فالمة وصمطموف واصيب بها هس تخصا بفط‬
‫ولهذا اتفع خبة ضرورته بالاماكن التى اغلب سكناها النصارى عكس ما حل بالاعراشى حتى‬
‫أنه لما انتشر بفبائل ناحية جاية أصيب به ‪...‬س خصا كعرشى صنهاجة وينى وغليس ويلولة‬
‫ويئى بوجليسك أن فابلة من أهل سوى كانت فدمت من تونس الى سيدى عفبة ي‪ * .‬اخرشهر‬
‫يليزومعها أثراللواء واصيب به ه‪٨‬س من أهل سيدى عفبة وابلغ ذلك لاحد الاطباء الجرانساوية‬
‫ببسكرة عزم بالفدوم الى معالجتهم ومعونتهم كرويف الادوية وسلم نبسه للضرورة لينبع غيـره‬
‫واذا به أصابه الالم ومات ببسكرة بيسختحق له الثناء والشكر لحسن صنيعه وبى أولب شهر غشت تفدم‬
‫هذا الوباء الى بسكرة وهناك اشتد المـه لشدة الحر وكثرة الرع الفجلى الى أن مات من الملجمـش‬
‫البرنساوى غيران المسمحليمن هناك حصلت لهم ضمرورة بموت ‪ ٣ ،،‬وال‪S‬جب أن هذا اللواء أصاب‬
‫‪ A‬لم‬

‫كثير المواشى حتى الدجاج وكثيرمن شاهد ارتعاشهم بى الارض وموتهم حينا ومن هناك دخل بلاد‬
‫البرانيس وبلاد سعادة اللذان بالزاب الظهرى وعانى هنالك الى أولاد جلال والوطايا وواد أولاد عج‪-‬فل ‪s‬ل‬

‫والان لم يبغى أثره الا ببعض المواضع بفط مع ضعجه وعـا فريب ان شاء الله يذهب بالكلية تج‬
‫أن ميدان مسابفة للخيل الذى جعل بلجزيروكنا اشرنا لكم علمه مرارا سيكون بى يوم الاحــد‬
‫التاسع والعشرون من هذا الشهرسبتنمرالموايق لتاسع عشرذى الفعدة واما شروط الميدان بفد‬
‫وضعت بورفة مبردة مع الممشرمبصلة و أن سعيد بن عمر الذى كان قتل مسلمـا وجرده‬
‫حكم عليه الشرع الكبير بالموت بفتل بباب الوادى بى لجزايريوم التاسع من هذا الشهرسمتنبر‬
‫الموابق لثالث ذى الفعدة تج فد كان يُف الشهرالماضى زوارث مسابر الى التدلس داخله ستة‬
‫التخاص مسلمين ولا جن المال هب رع عاصمبى بغرق فريب تمانتهوست اما ثلاثة منهم هلكوا‬
‫حينا وثلاثة اشربوا على الموت ولولا ورود مركب برانسيس خلصهم لماتوا جميعا ولا كان هذا‬
‫المركب مسابر الى ست أحد بلاد برانسة أنزلهم هناك وحمن استراحوا ايام وكان مركب فاصدا‬
‫‪------------‬‬

‫ج ‪ -‬الملتمشر ج‬ ‫|‪T‬‬
‫للجزيرسابروا به ونزلوا بهذه الايام حامدين الله شاكرين بضل رائس المركب واحسان اهـل‬
‫العشورالمعمن على رعية مليانة بحسب البرنك ‪S‬ل أوطان‬ ‫بلاد جرانسسة لهم محلة أفامتهم ونج‬
‫عفلال د‬ ‫‪----‬‬

‫ا‬
‫يج‬ ‫ماغـة بنى ‪89‬رصانم وما ‪5‬ل أوطان ع اغة زتيبة ‪ 4‬سم ‪ .‬م ا يج الارهاط ويذى زفاغــة م م ‪ 8‬عم‬

‫أوطان ماغة جندل اع ‪ 4‬م س ج أوطان اءغة براز‪ .‬ه م ما يج أوطان ماغة بنى زقزق ‪848‬س ‪ ٣‬يج حوز‬
‫‪ 8 7 ،‬سم يج‬ ‫مليانة ‪ ..‬م ا تج أعراشى فايد ريغة ‪48 .‬ا ج بوحلوان الزمول م ه م سم يج بوحلوان الفنطاص‬
‫مبلغع للجميع ا و ‪ 8 78‬لج ثنية للحد ‪S‬ل أولاد عياد ‪ 4 7r .‬ا ج دوى حسمى ‪ ،،‬الا الا يج بى مايدة ‪ 8 ، ،،‬و ا لج‬

‫أولاد عامر‪ ..‬ع م ج أولاد الاعرج ‪ 9‬ه‪ .‬ا ج بنى لنت‪ 9 .‬ه‪ ،‬ا ج أولاد بسام الشراقة ج ‪ .‬ع ‪ 8‬م ج أولاد بسام‬
‫‪ 774‬سم ‪ 8‬يج‬ ‫مبلغ لملجميع‬ ‫‪ ،،‬ع م ج بنى شعيب ‪ ،‬عم‪ 7 ،‬يج بنى ككرز ‪ ،08‬سم تج‬ ‫الغرابة ‪ .8‬م ه ي بنى لاسن‬
‫أن الشرع البرنساوى الكبير بالجزايرابرم الحكم على من فذى فاضى البليدة السيد أحمـد بن‬
‫عدول بالعفوية جزاء ذنبه حسجما ذلك مفرر بالشريعة البرنساوية يج اعلام اج فد صمدرأمر‬
‫للجزاير بعمارة سوق كمير بى للجزاير لمدة أيام ك سنذكره مبصلا ومبدوّذلك‬
‫‪A‬‬ ‫بريبيى‬ ‫من سعادة‬
‫للجيدة‬ ‫يوم ‪ 37‬من هذا الشهرسبتنبر الموبق ليوم الجمعة ام من ذى الفعدة أمام جميع البضايع‬
‫والصناعات المتفنة باليد تنشرللبيع بالبلاصة المشهورة وما ء الانت للحراثة وكو ذالك تماع بباب‬
‫بالرحمة المعلومة بعين الازرق واما باكة باب الوادى تكتـون‬ ‫عزون والمواشى وسائر الدواب تماع‬
‫لانوعة اللعب تج‬ ‫معفدة‬ ‫بتلك الايام‬
‫يج عـالة وهران يج‬
‫أن سعادة الكاندانت دولى متولى أمور العرب بمعسحر تولى الان أمورها بعمالة وهران ‪lGS‬أل أن كثير‬
‫مسلمين أهل هذه العمالة شرعوا بى بناء الديار امتثالا لغيرهم مع أن ضعبى الصابة عندهم هذه‬
‫السنة ولم ية صروا لما عاينوا من بوائد المناء ومن جملة ذلك أن رجلا اسمه غانم بن بركة طلب‬
‫بلعباس لبناء دار وغراسة بستان وفد أوجد هناك جميع عالة البناء‬ ‫بمسمجفل ىل‬ ‫من البايلك أرض‬
‫*‪r‬ن تجر وكوه وعا فليل يشرع بى ذلك واما لحمام الذى جعل هناك فد قر بناؤه وحصمل لجميع‬
‫الناس جرح به كا ان الاغا سى محمد بن فانة لازال مجتهدا بى بناء داره يج أن أهل مستغاف الان‬
‫منتظرون جهل حبوبهم ودخول أوان الشتاء لمشتغلون كخدمة سدود الاودية ودليل خيم البلاد‬
‫اشتغل الختجاربى هذد الايام كمال لحبوب *‪r‬ندى المراسى الشرفيـة الى‬ ‫شروع الناس بيما ذكر ج‬ ‫فحل‬

‫مراسى مستغانم وفد ملمَّت الخازن كلها والمرجو من الله بفاء توسط اسعار الحموب أوان الشتاء ولا‬
‫بخس سعرهك سنذكره بكل الاسعارحصل من ذلك بيع المفر والغمْ زيادة على ماتفدم عفل ‪s‬ى‬

‫للخيل لازالت يُى أسعارها الجغسة اج فد وقعت نزهت عظيمة بوهران يُى أيام البطلـم وجمع‬
‫عجم‪ .‬فكل‬

‫أجواد فور العرب وكبرائهم واولادم فدموا الى سعادة الجنرال حاكم العمالة ليسلموا عليه وفـد‬
‫جعلوا ملعب بالبارود عند باب داره ولا كان سوق وممان عامرا باهل العكراء عظم شان هذه‬
‫غاية يج فد نزل المطر جميع الجهات عدى عالة وهمان لازال الهمس بها ولذلك خشى‬ ‫النزهة‬
‫===============ت‬ ‫‪-----------------------‬‬
‫وج المـُـبَشر و‬
‫فدل سرق اندف عظم بيب‪ -‬للحديد لخدام‬ ‫‪5‬الا‬ ‫بلعماس‬ ‫‪5‬الإ سمسيجفل ى‬ ‫الناس بساد منموتات هذا الاوان‬
‫للجينى بسنيان تنيفمارولا ظهرت البينة على الدوار المجاور لهم حكم عليهم بالرد أوقيمة ما سرق‬
‫مع اجراء العفوية عليهم ج‬

‫المراد ولا صدرالام بافامة العرب بى أماكنها وتعطل ورارها جال الوراء بينهم أيام فلايـال وان كان‬
‫أضربهم وانه لم يفتشم بى جمع للجهات وبذلك وف الله غيم م ‪ (S‬أن الاخبار الواردة من بسكرة يوى هذه‬
‫اشارة لانبصاله‬ ‫الايام تتفظ‪6‬سن اعادة شدة اللواء هناك بعفل ضبعبته ودليل ذلك عند أهل التجربة‬

‫‪5‬الل‬ ‫لأننا مرحات شيع على أولاد صغم ورفة *‪r‬ندى سمغفنية وذالك بام سعادة جمال العمـــالة‬
‫سكيكدة و أن ثلاثة اتحاص من الفل كانوا يرجعوا من السوق لديارم وتجموا عليهم أهل عنشاوة‬
‫باثناء الطريق وجردوم وابلغ ذلكن أهل الفل والعشايش جدوا بى أثرم ووفع البارود بينهم غمرانه‬
‫لم يمت أحسد من البريفين وبعد ايامر فلايل غجموا عنشاوة المذكورين على فرية الفل وكانوا اهلها‬
‫على حذر واهمة بردوم على اعفابهم وقتلوا منهم ثلاثة وجرحوا خمسة ورجعوا خائممن ولاريب أنهم‬
‫كانوا متعصمين عن الطاعة مدة طويلة اذعنوا الان وبعثوا جماعتهم الى سكيكدة ويد تولى علمهم‬
‫الشج ممارك بين الطيب و ججيل و فد تكاثر بيع الحبوب باسوفها من أعراشي الفميل وجمع‬
‫الخيار البرنساوية والمسلمين وافهين على جمالها الى المراسى الغربية بافليم للجزيرة باتنة ج فسد‬
‫هناك فرب لنباصة‬ ‫عيبشرى من أولاد بضالة لايفادها نار بغابة‬ ‫وكمد بن‬ ‫لنا دراح‬ ‫جنا بها أجهد‬

‫والظاهر لم يكن مرادها بى ذلك فصد الضرورة وانها ارادا استعمال الخيم وفط وان كان ذلك كذلك‬

‫سغذكره مبصلا أما عالة وهران تشتمل على ‪ .٣ ...‬اكملوميطرمربع يعنى كو‪ ...،‬م‪ .‬ا زويكبـة‬
‫زويكبة وعالة للجزيرتشتمل‬ ‫يعى ‪ 4 ، ،،‬ه ‪ 7‬ا‬ ‫وأما عالة فسنطينة تشتمفل على ‪v ،‬هو اكملوميطرمربع‬
‫على ‪...‬س اركيلوميطرمربع يعنى ‪ .،،‬سم ا ا ا زوكبة مبلغع ما بالعمالات الثلاثة ‪ ...‬و‪ .‬و سم زويحبـة واما‬
‫عدد الفاطنين بسائر أفلم للجزيريسع بكلكملوميطرمربع الموابق لعشرة أزواج ثمانية الخاصى‬
‫والنسبة الى ارض الترك يسع ‪8‬م تخصا في كل كيلوميطرمربع وريُف برصبانية اسم مخصا ور‪g‬ى بسرز‬
‫اطالية ‪..‬ه نحنصا وريُف برالمسك خصا ويى جرانسة تخصما بمعمور بـرصبانية أضعابا على‬
‫م ‪4‬ا‬ ‫ام ر‬

‫لأ‪s‬ع‬ ‫ما بفلم الجزاير اربعة مرات واطالية مرات ونتصموى وبرانسمة مرات ويـر الترك عم مرات‬
‫‪A‬‬ ‫‪A‬‬

‫طبع ببلد للجزيري دار مطبعة الدولة‬


‫‪EFEFFEr----------------=TFIFTFFFFEEFEE‬تتس‬

‫« ‪ 85‬ا ‪. .‬‬ ‫اسم‬ ‫بيعه‬

‫*‪r‬نى ذونبر سنة التارع المسجيخى ولما كان النفص بى العام العربى بالنسبة للسد جك‪ -‬ى ا ا يوما وكانت‬ ‫|‬
‫الجــة‬ ‫مسمجكية وريُف اليوم‬
‫‪ 4‬م من ذى‬ ‫عفدة أيامه ع د سم بفط فانتهاؤه يوم عم لم من كتويرسنة‬
‫ا ن ‪ A‬إر‬

‫تطلع الشمس على سويع وع دفيفة وتغرب على ه سويع ‪8‬و ا دفيفة واما يوم من محرم تطلع‬
‫ر‪1‬‬ ‫وب‬

‫الشمس على سويع ‪51‬الو دفيفة وتغرب على د سويع وم دفايق وريُف محلة ماخرنصمى هذا الشهر‬ ‫وب‬

‫‪5‬الل‬ ‫دفيفة‬ ‫‪ .‬سم‬ ‫كةوير تنفصى‬

‫الحمد لله وحده يج فد ظهر بى هذه الايام تفييد ما حدثه البايلك من المـّارب الحمية نبعها‬
‫بى هذا الافلم الجزائرى منذ تملكته الدولة البرانساوية كالبناء ونصب الفناطر والطـرق وكو‬
‫ذلك بمرمن سعادة وزير الحرب لمفاس ذلك مع ما وجدته من الخدمة السالبة فبلها ولا اخذت‬
‫الجزاير وجدبها صورا محكما حصممنا ويعض مخازن مالات الحرب وديار لمستفرالعسكر غيران دبارها‬
‫ليست مرتبة على سواء بل أنها داخلة وخارجة وازقتهامظلمة لضيفها واعوجاجها حتى صعب‬
‫مجاز الدواب والفراريط وفتمّذ بها بلذلك كان المرضى بها ذل سنة واما وهـران كانت بى تلك‬
‫المدة اكثرها خرابالتراديى الزلازل بها والحصمر علمها بهذا دلمال غبلة حكامها والتصريين على‬
‫شونها وكذلك عنابة كانت كلها كراديسا بالردم بميزوا التاويـل المستعمل الان بهؤلاء المدن‬
‫المذكورة مع السالى تشاهدوا البرق العظم بينها منها وسع الطرق وانواع البناء المشيد سيما‬
‫غريب المناء الذى جعل بمرمى الجزيري وسط الجريمغى ذكرمن جدبى تدبيره بخرابين الاجناس‬
‫مدى الدهر وكذلك شرشال وجاية ومستغانم والمليدة والمادية والفليعة ومليانة كان اكثر‬
‫ما‬
‫كلم أيضا خرابا والملوم بى سبب هدم هؤلاء المدن لأمرين أحدهما يـد الانسان والثانى الغبـــلة‬
‫والنسيان طولب الزمان بلهذا أن الترك الذين كانوا بالجرايرتراخوا عن ترتيب أحوال البناء بالجزير‬
‫التى هى أعظم المدن احرى غيرها والان والحمد لله عكس ذلك لمذل جهد الدولة البرانساويـة‬
‫‪i‬‬ ‫‪--‬ــســس‬
‫و المــمشر و‬
‫بى الوقوف على انتشار للخمروالبوائد في جميع هذا الافلم ولايخهاكم الان تشييد عظم المدن التى‬
‫وبمجحدى‬ ‫حلت يُف مواضع البلانت كفالمة وسكيكدة وصطي وف وصور الغزلان وثنية للجد والاصنام‬

‫جهة الى اخرى بى كل وفهمت واوان ولولا هذ د الطرق المتسعة لتعطل بلوغ هـذه الخيرات والنعم‬
‫لبعض الاماكن البعيدة من الجروالحمد لله الان كل الارزاق الناتجة بهذا الافليم تبلغ جميع النواجى‬
‫دون كلبة واضل البضايع عندم يبيعوه أويبدلوه بمن ذلك حصلت المفيرات العمية ولا ملك‬
‫الله تعلى هذا الافليم للدولة البرانساوية يسخق لها الوفوى والمبالات بالامور المهمات تمكسوما ذكف‬
‫ليعم خير البلاد ونجع العباد وفد عاين كل الناس الطرق المـارة من الجرالى حدود تل للجهة‬
‫الفبلية وغيرها كطيرق عنابة الى سكيكدة والى فسنطينة واتنه واخرى من الجزاير الى الملمدة‬
‫والمدية ويوغارواخرى من شرشال الى ثنية لحد ومليانة واخرى من تنس الى تمارت ومن مستغانم‬
‫الى معسكر واخرى من وهران الى تلمسان مُ تجتمع هولاء الطرق بالطريق الكبيرة التى لازالوا بى‬
‫خدمتها الى الان وانها تمم من جامع الغزوات الى بمجالفالة‪ .‬فـرب ح‪-‬مدد ود أيالة تونس ويذالك‬
‫يسهل مجاز للفطربى سائرالنواجى دون كلبة ولا اكتالوا طول مسابــة جمع الطرق وجدوا‬
‫بها ‪..‬هسه كيلوممطر مُ أن الانسان يحتمل سيره مسابة د كيلوا ممطربى مدة ساعة واما الاحتياط‬
‫بسيم جمع الطرق المذكورة يسخفق لذالك ع م ا يوم أواربعة أشهر ونصموف كحيبث أذه يسمري‬
‫كل يوم ثمانية سوايع ومــع هذا تأمل البايلك يُف التدبمم على حوظ الطرق واصلاحها كاجراء‬
‫السوانى جوانبها ويناء الفناطر وكو ذلك مما يناسب تلك الخدمة بمنها عدد الفناطـــم ‪ .8‬أما‬
‫باجر ولجم وه باللوح واما الشعب التى بالطرق بنوا عليها فنيطرات كو‪ ..‬سم مع هـذا لازالوا‬ ‫بر سر‬

‫جادين كل يوم يى زيادة هذه لخدمة العظيمة بهذا مراد الدولة لملحرص على حسن هــذا الصنيع‬
‫للحاج مبارك فايد بى بويعقوب‬ ‫سمى‬ ‫ليمتازسداد رأيها يُف مارب البلاد بضلا عك‪-‬ندى السالى ‪5‬الل أن‬
‫لما شرع بى بناء دارا يُف عرشه *‪r‬نى ماله لمفاصى ام سعادة وزيم لحرب يوى ‪ ،‬سم من سبتنبم الماضى بإنعام‬
‫ثلاثمائة برنك اعانة له ليكمل بناؤه يج‬
‫ج عـالة الجزيـر ج‬
‫ان الام اللواء الذى كنا نعتفد ذهابه فد عاد الى بعض جهات العمالة المذكورة بغتة ولا كان‬
‫تبديل الهواء كل وقت عم بلاوه بالجزاير ومليانة والاصنام وحمن عاين ذلك ولانت الملجزاير صدر‬
‫يُى شسدة وان‬ ‫منهم أمريتضمن استعمال الاسباب المعدة للنوع كالسنة الماضية وان كان هذا الالم‬
‫كل الناس متاهبة الاسخباظ النجس ولا ريدمب أن الله تعليى يخلص عمادة *‪r‬نى شره جزاء وفويهم عن‬
‫دبعه باتخاذ الاسباب المذكورة وسعيهم يى معونة اخوانهم ج‪ :‬فد عم الهنا والعاجية كجميع العيالة‬
‫غمرأن البتنة الوافعة بين أعراشى جمال جرجرة لاتكى وسبب ذلك سوء تدبير مولاى أبراهيم‬
‫ـــــطس___‪--‬‬
‫واخراب البلاد بالكذب‬ ‫بى بساد الناس‬ ‫وهـو يسمع‪S‬خت‬ ‫ج وفيما على جـ‪--‬‬ ‫الذى كان يزعم‬

‫والخيانة ولا عاينوا ذلك منه جميع أهل تلك النواجى خصوصا بنى وغلمس ويلولة تجنموا منه‬
‫كرها لردى بعله سيما العيب الذى صدر منه جهة مافبووفد أتجفا العرشين المذكسورين على‬
‫طرده أينما وجدوه واما الجهة الفبلية كعرش الجاج لما حل ما حل بهم من شديد الانتفامرأذعنوا‬
‫للطاعة وبعثوا احد كبرائهم فيى هذد الايام للديـة لطلب العبو والامان تج أن الاخبار الواردة *‪r‬نى‬

‫بعدلال ويفلد مفلة‬ ‫مزاب تة ضهني بشارة نزولف المطر الغزيربى هفذ د الايام ببلادهم حتى حملت الاودية‬
‫مديدة والان والحمد لله فد نبت لخصب سرعة وسه تحصل الجوائد للجزيلة لمعيشة المواشى والدواب‬
‫ولا حل المبس برضمام أربعة سنين لوفد المطرحصل للناس اهتمام كثمروالان حصل الانشراح‬
‫لجميع العماد ج‪ :‬بوفاريك ج‪ :‬فد سرق لاحد بلاحين البرنساوية عشرة رءوس بفربى أول هذا‬
‫الشهراكتورولا علم بذالك سى الطاهر فايد بخى موسى المشهور بالحرص الشديد والمراى السديد‬

‫في جميع‬ ‫بجفل للحكم بهذا تكرار دلائل نصمجة الفايد المذكور في خدمتنا والبوزبالخصال الحميدة‬
‫ما يحدث بمتجة يج البليدة يج أن محمد بن عزوز المنادى الذى كان تكرر منه النهب والفتل‬
‫مرارا وحصل لاهل عرشه الرعب لشره منذ مدة ألى أن غجزالناس عن امساكه وبعثه ألى‬
‫الحكم من ذلك كان فتال تخصا بعرشه بنى مناد خعلت عليهم ‪....‬م برنـك خطية معلومــة‬
‫بجرضمها أهل العرشى مُر عزل الفايد *‪r‬نهى وظيبه وتولى ماخر مكانه ثم بعث الفايد الثانى الى‬
‫برانسسة مع هذا كله و يدعفوا لإمساكه لاكن الان ويوف الفايسد صالح * لنا فويدر عسن كبى‬
‫هذا الجسادكله لركوبيه مع بعض للخيالة ووصوله الى محل كيمن لأننا عزوزالمذكورواحاط به حينا‬
‫بكان هذا اللصى على بال منهم وأراد الدبع عني ذلجسماه ببرفدفة اه ولولا خيبتها لفتل الفايد والحمد‬
‫لله على سلامة له ثر أن الفوم مع فائدها المذكور ضمربوه بالرصاص مـرة واحدة خرحوه هذا ولازال‬
‫بى الباتنة ولا ضاق باه المتسع (ريكت نبسه بشعبة هناك طالب البرار بتعطل لهرق دمه واذا بهم‬
‫مسكوه ونفوه كتابا بامر الفايد ويلغوه الى البليدة ثمُ ادخلوه الاسبيتال وبى الغد مات لثفال‬
‫جرحته بهذا جزاؤه لخبث بعله ويجب على الفايد صالح المذكور غايسة الثناء والمدح لحسن‬
‫خصلته وتجاعته يج صور الغزلان ة فد تولى الزواوى بن مسعود فيسد الفياد بعرش العذاورة‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وذلك بامر سعادة جنرال العمالة تج‬
‫‪ss‬أل عســالة فسنطينة‬
‫الج‬

‫سدمج فنفى مبروك‬ ‫وفع ميدان مسابفة للخيل بفسنطينة كنا بالجزيمبى سما من هذا الشهر ببهلكة‬ ‫فدل‬

‫وقد نال بيه الانعام عمار بن شطبة بندفة جيدة و‪..‬ه برنك كانال بوالاخراص والطاهرين على‬
‫والذبح بنادق جياد وساعة الملعب دخـل الى فسنطينة بوعكاز بن عاشور شيج برجيوة الذى‬
‫كان يمنعه الدخول اليها عـدم خروجه من حدود بلاده بالكلمة وان كان على عهد معنا‬
‫‪-‬سسسسسس‪----------------------‬‬
‫‪-1‬س‪===========-------------‬‬
‫–‪1‬‬ ‫فة المكـّتـمَشّر يج‬
‫ثمّ كان سعادة جنرال العيالة عرض عليه الفدوم بواسطة الفبطان دنفو حاكم بمرواعرب‬
‫لجضربى الوليمة وسار كوه ي و من كتويرويعد ثلاثة أيام فد ما معا ت‪ :‬أن اخبار تلك العمالة‬
‫يُف خير وهناء وسعادة الجنرال حاكم صطيوى الذى كان يحجول بناحية كُجاية لما رجـع فابلوه‬
‫الفبايل أحسن فمول ذهابا وايابا وجميع كمراء أعماشى الفبايل الذين شـفق عليهم الفدوم لبعد‬

‫المسابة كاتبوه وبعثوا رسلائهم المه واما سى بن على شريبى من عرشى يلوة اخمرسعادة الجنرال بان‬
‫طلبة بن ادريس وينى مليكش تمسكوا به ليكون لهم واسطة بى طلب الامان ليكونوا تحت حماية‬
‫الدولة البرنساوية وأما محمد بن مرزوق الذى كان تسبب فيى الجعتنة بمنى مرايل وعونسة منذ‬
‫مدة فد طلب الامان أيضا على يد الشيج بوعكاز ف فـدم بنجسه الى صطيبى وعينوا له محـل‬
‫استفراره عند أولاد دكيل أحدى برق عامر ولا وصمل للجنرال المذكور الى صمطيجوف أمر مانَّة وارس‬
‫يحرص الطريق المارة من صطيجى الى صور الغزلان وكبى من أراد الغارة على الحضمنة وونوغة مثل بنى‬
‫مليكش وغيرم واما للجنرال خليبة حاكم عالة فسنطينة وانه الان متوجها بخمسمائة وارس‬
‫جــرق‬ ‫خيالة والبوف *كنى قوم العرب الى للجهة الشرفية لكوف البساد الذى كان حدث من احدى‬
‫النمامشة لدوارالفايد الحسناوى ج أن فايد اولاد عج فلال النور مسك بسموفق عرنمسه بعضى العرب‬
‫الذين كانوا أرادوا بيع السلاح والبارود خلاى الاذن يج لما عاين اهـل تلك العمـالة ضمرر اللواء‬

‫اكثر السنين الماضية غيران فليل الوباء ببعض الجهات والمرجو من الله ذهابه بالكليـة تج‬
‫سكيكدة يج فد كان تعطل الميع والشراء بين سكيكدة والفل يي هذد الايام الماضية لخويف أهل‬
‫الفل من أناس سكيكدة يحجلبوا الوباء باديلهم الى بلادهم والان فـد عادوا الى معاملتهم وورددت من‬
‫جهتهم زوارق عديدة كا هى العادة يج أن على الأكل فايد رجاته الذى دان أنعم عليه البايلك‬

‫بارض عظيمة شرع الان بى بناء داروحوش وغيرذلك ليخبزبالشرط المعد عليه ولا كان هذا المناء‬
‫بوسط طريق عنابة لاشك يصدر منه عظم البوائد لاستفرار للخطر ليلا بى أمن وأمان تنع ججبل ج أن‬
‫البتنة لازالت بجمن فبائل تلك النواجى واما الشريوف مولى الشفجـة وفعمت بمخـه وبيبنى بى‬
‫مع ربتنة فيى هذد الايام ومات من العرش المذكور ثلاثة الخاص يج فـد أزداد ترادى لحموب‬
‫ه‪r‬نى‬

‫نواجى برجيوة يى هذه المدة وكميم أهل البلاد أكتالوا منه وحملوه الى الجهة الغربيـة اما سعر‬
‫البريساوى ا برنك للأكتليطروالشعير ورفك ونصمعف لهتلمطر يج باتمه يج أن سى لحسين‬
‫عليه‬ ‫أخ سى أجهد بن الفاضى فايد باتنه تويى يميلة بغتة رجهـة الله عليه وفد تسوى كل الناس‬
‫أسمه محمد جرح‬ ‫أن رجلا‬ ‫‪GS‬ل‬ ‫عنابة‬ ‫‪S‬ل‬ ‫وسياسته وجميع العباد يثنوا عليه خيرا‬ ‫لعلمه وادبه‬
‫بون الحريص التى جعلها‬ ‫أجد بن عبد الفدرالزواوى يوى تجدد ببفدفة فصميرة وذلك بوليسة على‬
‫بعمن مفرة لتطهيرولده وبى الغد مات الجروح بذلك خطاء واما مهرجان ميادين السبق الذين‬
‫وفعول بالجزايم وفسنطينة لم تفع ضمرورة لاحد بهم مع ازدحام الناس منى كل جهة وذالك لمبالاتنا‬
‫‪----------‬جا‬
‫‪S‬ل‬ ‫هذا الحـــافق لنومرو ‪ 89‬من الممشــر‬ ‫‪GS‬ه‬

‫بترتيب الامور بلونكم تفتدوا بسيرتنا يكون الحجظ الكامل لكم وج‬
‫لحدود لازالوا عصمات لفايد وجــحدة‬ ‫فـل عم الهنا والعاجية بمجيع العمالة واعراشى أيالة المغرب بفرب‬
‫البتنة والمسرمدة بينهم واما أعماشى حددود ايالتنا منذ حلت العفوية بالمزاويرسكمت روعتهم غم‬
‫أنهم بى اهتمام لعدم الحموب ونزول الخط ببلادهم لا كن البايلك بذل جهده فيى معونتهم بما أمكى وفد‬
‫أنعم على ضعبائهم بخمصمجمب *‪r‬نى الدراهم والبرك أستنبط تاويلا غيره بان كل من له واضمل للحبوب‬

‫جزاء احسانه وكرمه هذا ولوكان النفعـط بهذه العمالة بسنعم الم بالمرسى‬ ‫بارض‬ ‫عليه‬ ‫ينعم‬

‫االلبنلااشد مباالضوااجعبلعهلمى بويلاالتعااملاعلرمباضىأنويصلماريحولا ابالليهممسيل بكىبالىارهضىـذحادياتلُبسمايد ذلكأنا اللناخهبابرواالولافرسدةاد بى‬


‫*‪r‬ندى‬ ‫‪lG‬الل‬

‫طاعتة‬ ‫ولده بو بكر واخيه النعيمى الى سعادة والى لجنزايم بهذا دليل‬ ‫يى هذد الايام‬ ‫فد بعث‬

‫وأما خدمـة السدود‬ ‫المستهل بمستغانم مدة ثلاثة لدمسة يمني فد جعل الان يى ‪ r ،‬منى هذا الش‬
‫الذى تسفى بها أراضى هبرة ويلمال ومينة وانهم جادين بي كالها كسرت نظر فايد الوكلاء ولسا‬
‫دانت بواد ذالك جزيلة أتوفواعلى خدمتها بالمعونة المسمية تويترة مع وقوى الولات الجيرانساوية ‪3‬الل‬

‫ولد وان‬ ‫كان تعرض بسموع مرة كانت فادمة *‪r‬نى وهراني الى حاس بونفيهمجى ‪5‬ال فلاد فتل‬
‫عفلة‬

‫ونهب له ‪ ، .‬م { برنك وا يظهر فاتله لاكن البايلك أمم بالجثث التام عليه وان أهل والخطية على‬
‫‪-‬‬ ‫ل‬
‫لأ‬ ‫ه لذلكى‬‫أادة‬
‫الع‬‫المعلومة‬
‫‪S‬‬ ‫التراب حسنجما‬
‫‪5‬ل‬ ‫والله سجانه التويؤق‬ ‫‪S‬ل‬

‫‪D‬ة‬ ‫كتلمطربحمالات لملجزير‬ ‫شمعج‬ ‫أسعار البروا‬


‫ا‬
‫شعير| بر| أسواق إشعير| بر| أسواق اشتعمرا بر|‪ ،‬أسواق‬ ‫أسوأفى‬
‫وهــران‬ ‫‪ ،‬ا | لن ‪r‬‬ ‫فسنطينة‬ ‫‪A‬‬ ‫‪ | 4‬ع ا | بليدة‬ ‫لللجـنراير‬
‫م ا | عنابـة ا ا | ‪ | 18‬مستغانم‬ ‫شسر شال‬ ‫المديــة ا ع ر | م م‬
‫سكيكدة‬ ‫سر ر‬ ‫تـنمس"‬ ‫*ا | ‪| ٣٣‬‬ ‫مليانة‬
‫‪ ،‬ا | صطيـبى ا ا | ‪ 4‬م معسكر‬ ‫تدلـــس‬ ‫‪ ٨‬ر‬ ‫‪A‬‬ ‫الاصنامر‬

‫طبع ببلد الجزايروى دار مطبعة الدولة ‪-‬‬


‫‪H‬‬ ‫‪r1‬ي‪:‬ي=‪r‬تاقيقهوي‬
‫تي‬ ‫‪7‬ؤوإيهاية"‪EEEEEEE‬تق‬ ‫‪.FT‬‬

‫‪v 1M/‬‬

‫ي‬ ‫‪--‬‬

‫سكتلنة‬
‫‪M/‬ا‬
‫‪٢٦‬‬

‫أن ي م ا محرم فع سنة ‪ 9 7‬م ا موابق الى ‪ 9‬ا نونبر تطلع الشمس على ‪ 9‬سويع وه ه دفيفة وتغرب‬
‫على ه سوايع وا ‪ ٣‬دفيفة ويى ‪ .‬سم نونبرتطلع الشمس على ‪ 7‬سويع وه دفايق وتغرب على ع سويع‬
‫‪5‬لا‬ ‫هفذ د ه ا يوم وه سم دفيفة‬ ‫النهاربى مدة‬ ‫واه دفيفة ويةمقصر‬

‫الحمد لله وحده يج فد تولى سعادة الجنرال شرام وزير الحرب بدلا من سعادة للجنرال دوطبولب الذى‬
‫ا‬ ‫تولى على أفلم للجزير بدلا *‪r‬نى سعادة للجنرال شارون وانه فلال نال وظيجا ماخر وذلك كله بمرسعادة‬
‫رئيس دولة الريمويليك جرانسيس بتارع لم تم منى كتويرالماضى ‪ss‬ألل عـالة للجزيـر للأ‪s‬يّ أن‬

‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫الولاة لفبولة كا يناسب مفامه الربيع وفدم اليه المركب لملافاتـه سعادة السكريطيرجنرال‬
‫والجنرال حاكم عـالة للجزاير واما جميع ود العسكروغييرم *‪r‬نى اعمان البلاد والمتصمرين بى أمورها‬
‫ة‬

‫بانهم اجتمعوا بالمرمى لفموله وعند الظهرنـزل الجنرال المذكور واستبشرنت الناس بتكلم المدابع‬
‫وطلع الى دار الامارة وخلجاه جميع رءوساء العسكروكبراء أهل البلاد بيلما وجمال هناك ويوف‬

‫سعادة السكرطير جنرال ووالى أمور الشريعة البرنساوية والامام الاعظم الى الابيك والبريبى كل‬

‫لي‬ ‫المدابع المسمختفة لوظيبه الربيع‬ ‫‪.-‬تكلمت‬

‫‪G‬الل‬ ‫اعلام لجميع العرب والفبايل‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫م‪.‬‬

‫من سعادة المعظم السيد الجنرال دوطمول حاكم الجزايروسائرعيالاتها الىكابة العرب والفبايل‬
‫جمهور الدولة‬ ‫ريميسرى‬ ‫واعلــسوا أن سعادة‬ ‫بعنفلال‬ ‫وسلام عليكم أمـا‬ ‫وصبغيه را أمن الاد لللجميع‬ ‫كميرا‬
‫الفرنساوية أعزه الله وأيد مرامه ولانا على حكم الالم الجزائرى من مفتى حدود الالة المغرب الى‬
‫قة الملـمشر ة‬
‫حدود عالة تونس وحيث كلبنا أسعده الله بهذا الوظيجى سنفى ان شاء الله على أجـراء لحكم‬
‫البرنساوى والسعى يُف الطاعة الكاملة اليه وتصمال لحفوق ب‪:-‬ه‪-‬ندن العباد يُف جميع البلاد والمفصمود‬
‫الام وى فدوى هنا تمام مرتبه الحكام السالبة فملنا ومثل ما بعلوه بى تصاريبهم نعافب المجسد‬

‫يُف الاحكام البرنساوية وعدم الرضى بحكهم الله الذى يوتى ملكه من يشاء والحمد لله حيث شهد قم‬
‫سيرة هذه الدولة واطلعتم على احوالها وفد ثبت الان لديكم خكمها العدلى د وني ظلسلم ولاغرضك‬

‫والاخلال وأصروا *كلامى بالكم البكر والوسوسة التى لا أصل‬ ‫بسميرة هذه الطريق الحميدة هد ولاعى اهتمام‬
‫لها ولابائدة ويها والهاجدوا بالاشتغال بى حراثة أراضيكم وخدمتها مها يزداد به نبعهاكا تسسّعوا‬

‫التى تسغى بها أراضيكم وبناء المطاحن وكوذلك ووقوكم على ما ذكر لاريب أن يفخ لكم من‬
‫المستفية لاتصالهم بمنبعة أنبسهم ولا يحتاج نذكركم بما حال‬ ‫خروجكم حسنى سميرة هفذ د الطريق‬

‫لم يكن لنا مراد بى تبديل دينكم ولا عوائدكم والانفض شرائعكم الاسلامية وانها مفصود الدولة‬
‫البرنساوية يُف ازدياد خيركم وترتيب بعضى أموركم ونى نفيعف أن شاء الله يى ‪-5‬مع ما ذكرعلى‬
‫السيرة السالبة والحمد لله على نزول المطروبرح أهل العمالة الغربية بذلك حيث أصابهم الخط‬
‫‪3‬ئمسندى‬ ‫جهات العمالات أنعم عليهم بختخبيبى أداء المطالب الخزنية كا كان عـون لبعض ضعهائهم‬
‫حفكم الافتداء بسميرة الدولة يُف المعاملة بينهم وان اغنيائكم يكونوا عونا لضماعيام اخوانكم والان‬
‫فد كفؤق لديكم انجاز بعلنا وكة كلمتنا وقوتنا الثابته ويعد أن شهد قمّر فوة حروينا لاريب أنكم‬

‫والبوارحتى أنه لازال يى اثره الى الان حيفمِّنذ انكم عريتم الطريق المسة فجمة التى تدلكم على المخمر‬
‫بعدم‬ ‫لما كان حضمرة والى العمالات الجزايريسة اخمر سعادة رئيس دولة الريمويلمك برانسمس‬
‫تعلم العلوم العفلية هنا كالخو والوفه والتوحيد بافليم الجراير صمدر نصره الله وأعزه أمم‬
‫منةه‬

‫بتارع ‪ .‬م من سمة ذم الماضى يتضمن انشاء مدارس عظـام المسلميمن الاولى بالمدية والمانية‬
‫ما يةتعلق بمصا ريجى هو‬
‫* ل\ع‬ ‫بالوظايبى الشرعية كالمهاتى والفضاة ولنؤدبهن والخواجة وكومٌ خميع‬

‫المدارس يكون خراجه من المايلك وكذلك التعليم يكون من غيم اجرة وهذا التعليم يشتمل على‬
‫‪-----‬‬

‫ج المـُـمَشر و‬
‫جيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب‪:-‬‬
‫الجين وماية برنك بي كل سنة اجرة كل واحد منها الى وخمسماية برنك بى العام وافاى اجرته ستماية‬
‫برنك بى السنة وتسمية هولاء المدبرين والمودبين تكون على يدى سعادة وزير الحرب باختيا رولى عالات‬
‫للجرايم خلاييف الوفاى تكون تسميته على يدى للجنرال حاكم تلك العيالة باختيار مدبم المدرسة‬
‫وستكون هذه المدارس حذوللجوامع ك كانت في السالى وفد انعم المايلك بمبلغ الى برنك بى‬
‫العام لكل مدرسة بيفسم هذا العدد بين العشرة تلاميذ الذين وازوا عنى أفرانهم بالتعليم يعنى‬
‫ماية جرنك لكل واحد *‪r‬نى العشرة مع سكناهم بالمدرسة اذا أمكى وجمع ما ذكرناه يكون كراسة‬
‫المدارس أحمد الهسيانات‬ ‫سنـة يبفد هذد‬ ‫حكامر العمالات بواسطة ولاة أمور العرب وي كل‬

‫‪--‬‬ ‫ة‬
‫ذ‬ ‫والى عالات لجزايم‬
‫‪S‬سعاد‬

‫‪5‬ل‬ ‫عــالة الجنايـر‬ ‫يج‬

‫ربيعـة فاضيا‬ ‫لألع‬ ‫من كتويريتضمن تولية سمى_ الطالب‬ ‫ن‬ ‫صدر أمر من سعادة والى للجراير بتارع‬
‫بموغاروقد كان فاضيا بميروا عربه ثمّ تولى مكانه بالبيرو الحاج حسن فاضى يج فـد صدر امر‬
‫من سعادة والى الجزايريتضمن دخولب أولاد نايل واولاد مختاركت حكم بوغاريج صور الغزلان ‪15‬الل أن‬
‫السيد الفجطان بلطاتجاص الذى كان بميروال عرب البليدة فلال تولى الان كممربمروا عرب الصمور‬
‫بدلا من الفمطان بمطى الذى مات بالم اللواء نة شرشال و‪ :‬أن حب الريتون كسب الظاهري هذه‬
‫لخلبى عا تلبى والان لكمد لله‬ ‫السنة كثيرا جدا وببيعه أن شاء الله تجبر أحوالهم ويكصمال لهم رع‬

‫وزيادة سعرها ‪G‬إلل مليانة ‪5‬إلل أن رجلا منى بنى عتاب كان يُف هذ د الايام الماضية ذهب الى وليمة ولا‬
‫تكلم البارود بها كعادتهم ضمرب برصاصة خطاء ومات ومثل هولاء الضمسرورة كصمـال الناس يُف‬

‫غالب الاوفات ‪ 3‬مسني حقى الولاة البرنساوية يعملوا تاويلا بين الممالات بختحذيرايفاع مشله وان كان‬
‫فحل حصمل‬ ‫‪GS‬ل‬ ‫ة ة مسرى‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫الغطاء لاهال المفتولب‬ ‫دية‬ ‫*كنى الباعل يؤدى‬ ‫جلابد‬ ‫وفع بالظاهر خطاء‬ ‫ما‬

‫لج‬ ‫على زوكبةضمنى‬ ‫وكاج مروان لانه صماع كوالعشرين هيكتارالمشتملة‬ ‫فياد بنى مجيجة‬

‫عسا ل فسنطينة‬ ‫|‬


‫قد ذهب ألم الوراء من تلك العمالة وكل الناس متاهمة لزيادة اصلاح الاراضى سيمـا تراب‬
‫غراسة الكثير به واما‬ ‫على‬ ‫فوجى سكيكدة ناجعسا لغراسة التجر ولذالك عزموا العرب‬
‫‪-----‬سســــــــــــــــــ‬

‫‪------------------------------‬‬ ‫‪---------------‬‬
‫ج المـَــــمَشّر ج‬ ‫‪-‬‬

‫البايلك سيهون لهم عونا في مرادهم وينعم بالتجر على من جد فيى ذلعى ك ه‪3‬ى عادته وكذالك‬
‫‪55‬الل‬ ‫ناحية عنابة وفالمة الكثير من عربهاً وورد لطلب زريعة الفطـن لختجريب زراعتـه‬
‫بلغنا كثرة نتاج حب الزيتون بصمطهجى وجاية وسجصمل من ذلك عظاسم بوائد الميع‬
‫والشراء بالوانهم شرعوا بى بناء معاصراحسن مها بملادم لتكرير العصير لكانت لهم زيادة‬
‫الثلاث بى البائدة وضلا عن العادة السالبة يج فسنطينـة يج أن بنى تويوت كانوا‬
‫لم ينصمتوا لكلمة فائدم بوزنان منذ مدة ولذالك أمر سعادة جنرال العمالة الفايد المذكور‬
‫والسعودى من بنى مهنة بالدخول الى بلادهم ليعفموم جزاء تعصبهم أما الفايد بورنان كان‬
‫معه ‪ 180‬وارس والسعودى ‪ ..‬م‪ .‬واجتمعوا وذهموا الى بنى تويوت بتكلم البارود ببلادم حينـا‬
‫وقتلوا من أهل العرش المذكوركو العشرة التخاص واخذوا الكثير من مواشيهم هــذا ومنى‬
‫جهتنا لم يمات غير رجل من أكاب السعهدى وجرح جواد الفايد بورتان ثمُر حصمل من ذالك‬
‫لخير الكامل لفدور بعض أهل بن ههى وعمان بنى تويوت بة صد الطاعة وطلب الامان‬
‫بلم كصمدل لهم المراد الا بالضمانة الكاملة واما الفايد السعودى وبورنان المذكور يسختحـق‬
‫لها غاية الثنا لوفوها بى هذا الامر يج فد صدر أمر من سعادة جنرال العمالة يتضمسنى‬
‫تج فالملـة وج فد كثر بيع‬ ‫تولية سى مصطبى بين الحاج المكى فايد وادى بوصلاح‬
‫المفر بسوق فالملة يي هذه الايامر ودخل منه بى شهر كتوبر الماضى ‪4‬ا م ا راس أبيـع ‪r.5‬لى‬

‫غمْ أبيع *‪r‬نى‬ ‫ذالكه اه ‪ ،‬ا بثمن ‪،7 .‬ا ع برنـك يعنى سعر كو‪ ،‬عم برنك لكل رأسك ورد اليه‬
‫‪ %1 ، ،،‬ار‬

‫جــواد للجيــع أبهمــع *‪r‬ندى ذالاعى‬ ‫ذالك اسر ‪ 8‬راس بسمعســر ‪ 8‬ه ‪ 8‬و ك دخـل اليــه‬
‫‪ .‬م سهم‬

‫‪ 8‬اا‪ ،‬بسعـر ه اسم ‪ 4‬برنـك مبلغ جميع ما ذكرناه سم ‪ 8‬اسم و برنك وكذالك كثمرة لحبوب وفد‬
‫اشتروا منه الغاية تجار عنابة يج عنابة يج لما تمكفق وانى الشيع محمد فايد بنى أمحمد‬
‫اخذ الرشوة من بعض أناس زوارث أطالية حيث طلبوا الحطب من غابة رأس بلجملة مع أن‬
‫فطع للحطب من تلك الغابة ممنوع خعل عليه البايلك مع برنك حينا خسارة للطب وخطية‬
‫تناسب عصيانه ويعله يج‬
‫‪5‬ل‬ ‫عـــالة وهــران‬ ‫‪S‬ل‬

‫والى مهلكتها الذى تولى أمور أفليمها‬ ‫بفبصمحل الملافات مع‬ ‫فدم سعادة للجنرال‬
‫للجزير‬ ‫بليسى‬ ‫فلال‬

‫بي هذه الايام مُ رجع الى منصب حكمه بعماله وهران وما تلك العمالة لازالت على حالها وألواء‬
‫الذى كان حصل للناس مفه الرعب لم يعم بلاوّه عدى فليل الناس ماتوا بالمه بى ناحية‬
‫الساحل والحمد لله على كبسه هناك يج أن الاخبار الواردة من حدود أيالة المغرب تتضمـن بفية‬
‫الهولب بيمى يزناسن وعدم انصاتهم لعمال سلطان المغرب وأما سى على بن الفناوى ذهب الى واسى‬
‫الاعراشى‬ ‫يُف‬ ‫وترك أهال أنفاد واهل وجدة يى ضمد اعدائهم‬
‫ببعضهم جربنجسه وخبعى جيد أناثة‬
‫الحصمفة واما بفمة الانفاد مخيمون بمسيون ويلاد بنى بوسعيد يج فد صدر أمر من حضمرة رئيّنس‬
‫الدولة بمراد سعادة وزير الحرب وى و من كتوبر الماضى ية ضمن تسرع ثفاى ملكين بمستغاف‬
‫لعلى بن عصمان الفهوجى تج سعيدة فد كان كثرت الوحوشى المهترسة بتلك المواجى وحدث‬
‫منها غاية الضرورة مرارا ثمُ أجتمع الناس لفتلهم ينالوا المراد بفتل ثمانية أسود منهم أربعة‬
‫ذكور واربعة انانت ثمَّر حصل لمـن فة لهم للجزاء المعد لذلك يج معسمكر ج‪ :‬أن ماغـة‬
‫للحشم الشرافة كانت له دار بالجمل مهلوة تجر ودوم وكو ذالكى خـد بى أصلاح بعضوى الاراصى‬
‫الى أن صارت بساتين عظيمة‬ ‫التى كانت لم تحرت سابغا بالكلية ويدل جهده بى غراستها‬
‫ولازال يُف غراسة الخبر المثمر الى الان تج أن بلاد بنى شفران لما حل الغحط ببلادهم وكانت‬
‫أرضهم ذات غيب من تجم الزبوج وتكاثر حمه بى هذه السنة وفسى كمير الناس على اخراج‬
‫الزيت مخاه الا انها أضمعبى من زيت الزيةون وان كان كذلك وانه نابع وسجلصمدل لهم هنى بيعها‬
‫أن شاء الله البوائد ولا عاينوا أهل بى شفران الجوائد الناتجة لهم من تلك الصناعة سيصبرووا‬
‫مبالاتهم لتلفم تجر الزيتون واصلاحه تج‬
‫‪5‬ل‬ ‫سلام‬ ‫أعــســ‬ ‫‪5‬الل‬

‫لما وبى سمي_ كهلال لأهلنا داوود ء اغية الد إيم والسعودى فايد ساحل سكيكدة عكسندن كريضى الناس‬
‫يى الامتثال لبصمد للجدرى كلى أذذاك حضمرة وزير الحرب سعادة والى للجزاير بمعث لاز‪ .‬يل لها‬

‫تج‬ ‫والله سجانه التويق‬ ‫ج‪:‬‬

‫اسعار المروالشعيم كتلمطربحمالات الجزير‬


‫شعير| بر| أسواق ‪I‬شعيرا بر | أسواق إشعير| برر أسواق [شعمر بر] أسواق‬
‫وهسـران سم‪ . | .‬ر ا فسنطينة ! ‪ | ..‬ع ‪ ،‬لجـزاي‬ ‫| ا ر‬ ‫‪،‬ا‬

‫م ا | ه م | بلعباس | ‪ | .v‬و‪ .‬أ عنابـة | م ر ا ع ر | البليدة‬


‫المديـة‬ ‫| ‪ 4‬ار‬ ‫‪A‬ء‬ ‫بتنمــة‪.‬‬ ‫| ‪11‬‬ ‫‪، 0‬‬ ‫مستغانم‬ ‫| ‪ 1‬ا‬ ‫‪، /٨‬‬

‫س‪ | .8 | ..‬صطيـبى ! ما | ‪ .‬م | مليانسة‬ ‫معسكر‬ ‫| ن سر‬ ‫ما‬

‫‪ | .8‬ار | سكيكدة ‪ :‬ع ر ا ب م الاصنامر‬ ‫تلمسان‬ ‫| ر بر‬ ‫‪،‬ا‬

‫صمور الغزلان‬ ‫عم ا‬ ‫‪. V‬‬ ‫حجسدل ا‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫جامسـع‬
‫تــخمس‬ ‫| ‪A‬ا‬ ‫‪، 41‬‬ ‫الفسالة‬ ‫‪.A‬‬ ‫ع‪،‬‬ ‫سمعديج‪- .‬فلة‬

‫التدلس‬ ‫‪ ..‬إر‬ ‫‪. 1‬‬ ‫بسكرة‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫تمسارت‬
‫‪ ،،‬اثنية لحـد‬ ‫‪- -‬‬ ‫فالمسلّة‬ ‫ا‪1‬‬ ‫‪.V‬‬

‫جاية‬ ‫| بر ر‬ ‫‪.. v‬‬

‫كتا‬ ‫لم ار | ‪ v‬ر‬


‫تت======‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬

‫طمع ببلد الجزيري دار مطبعة الدولة‬


‫كد‬
‫‪rrrrrrrrrrr=rg=====rr=rrrrrrrrrrry‬ج‪r=rgrr-E-TFT=T=TTFTP-TTETZ‬تقت‪FEEEE‬تتش‬ ‫ا‬

‫بى نونمتلر‬ ‫الإيجابي‬ ‫س تتلفة‬ ‫محـــتكرر‬


‫أن هذا الشهر الفابل دجنمرهوثنى عشرالأشهرالمسجة وانه تمام السنة وييه اسم يوما موايفا‬
‫بمن الشهرين محرم وصبروبى يوم ‪ ٣٣‬منه الموايق الثامن عشرصهر كل أوان الشتاء وفد تطلع‬
‫الشمس بى أول يوم ممه الموابق للسابع والعشرين من محرم على ‪ 7‬سوايع ويم دفايـق وتغرب على‬
‫عم سويع وه ا دفيفة كي تطلع بى يوم نصميمه الموابق الحادى عشر من صبرعلى ‪ v‬سوايع وهادفمفة‬
‫تنفصى م ا دفيفة تج‬ ‫واما مدة ذمصمـجـه الاولي‬ ‫وه عم د فيفة‬ ‫وتغرب على ع سويع‬
‫لحمد لله وحدد تج فد دنا عريناكم مرارا بنصمجة غراسة الأجر المثمر وغيره ببساتينهم‬
‫وازاء دياركم لخصم ل لكم الجويد للجزيلة منها حجظ المــأء والظل للارضى واصم لاحها ولذلك‬
‫كنا أشرنا لهم مرارا بةشميمه أرضى مصر التى كانت أجسدت منذ مدة لعدم فجرها ولا تولى أمرها‬
‫أمحمد على باشا جد بيى الغراسة بارضها ولذلك تكاثر المطربها وازدادت صابتها لان الخبر من‬
‫شانه يفتمس الكلب ودليل هذا أن عامة الناس يرون أنصمال الامطار بالجمال المنجرة أكثر‬
‫الفوار ويتضمييع تجر الاقليم لجزايرى حصمل الهمس بيه مدة س‪ .‬سنين بلونكم تقة دونى بالسيزة‬
‫المصرية لكان أحسن لهم وانبع مُر نعم وهم أيضا بالتاويل الذى رتبه البرنساويون منذ مفلالة‬

‫فيى معونة من جد يى غراسة الخبر احتياطا من اليمس الذى حسال بهذد الارض وهو أن البايلك‬
‫جعل بساتمن عظيمة معدة لتربية أنواع التجرمشةتمالة على أصناف كثيرة وقد يجروى بى كل سنة‬

‫على أرباب ارضى للجزاير النفالة منها ويذالك تبذل الناس مجهودها بى الغرسة لخلبى ما ضماع لهم‬
‫أيار غبلتهم واما البساتين المعدة لما ذكراولها بالحامة خارج بلاد الجزيـر وثانيها بمواريك‬
‫ونالتها بالمدية ورابعها بمسرفمن فرب وهران وخامسها بمستغانم وسادسها بتلمسان وسابعها‬
‫بمعسكر وثامنها بقسنطينة وتاسعها بعنابة وعاشرها بسه هلادة ولادى عشربصمطمبى والثانى‬ ‫‪.‬‬

‫عشـر بفالملـة وكم الكتـل أتساعا ونوعا بستان الجزايرلما ومه من جميع الاصمنابى حتى تجر‬
‫القطن والفرمزوهشمة الاومون والجليل الأكل والفروة وفصمب السكر والكان خيرالتوت لخريرى‬
‫‪-‬سســ‬
‫‪-----------------------------‬‬
‫‪.---=-‬‬ ‫‪- -- - -‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪- - - - ------------ -----------------------------‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪... .‬‬ ‫‪ - =-=- . ------------------------‬عصبي‪. .‬‬

‫‪5‬الل‬ ‫الملـــمشر‬ ‫‪5‬إلل‬

‫وسمناخ من ذلك أن‬ ‫لخدمته‬ ‫معدات‬


‫كثرة جعلت هناك دار التربية دود النفز ويمها مالات‬
‫شاء الله عظم العواسد وبى فلمال المدة يحبعلوا بستانا ماخر ببسكرة ويغرس بيه جميع الجرالهندى‬
‫والصمينى والسودانى والامريكى الذى تجلمه مراكبنا من تلك الاراضى بغالى الثمـن كالفهوة‬
‫وقصب السكر والمرم وكوذالك وكتمل نتاج ما ذكر بملاد الزيمان لحرارة ارضهابليعلم جميعكم‬
‫أن بى انتهاء خريبى كل سنة يخبر البايلك أرباب الاراضى من كل جنس بى كل جهة من أراد النجر‬
‫بليفدم الى البساتيمن المعلومة ويكمل ما أراده من كل صنوف بجفس الثمن ثم ينعم البايلك أيضا‬
‫ببعض نفلة الخير والحبوب على من جد بى بناء الديار وغمراسة الفكر المثمرواصلاح الاراضى وَل من‬
‫احتاج الى ذالك وعزم على الغراسة بليفدم الى حاكم بمروا عرب عالته ينعم عليـه حسجما‬
‫اجتهاده بى خدمة الارض اياكم والغبلة وان هذا أوان الغراسة لان اغلب الناس “هـنى حجـد فيى‬

‫خدمة ترابه بمكتمل انه أوجد لحبير لكل الغربس وان كان ذلك كذلك‪:‬واراد جلب المنوعة التى‬

‫كـرة *‪r‬لاى التوت‬ ‫دالك ‪ ...‬ا‪ .‬ا‬ ‫المعين للتبريق بالاثى عشر بستان المذكورة سنذكره‬
‫مبصلا أولب‬
‫الحريرى و‪ ...‬اس اتشينة وغيرها من الفكر المثمرو‪ ..‬س س ا من كرة الغيب الذى لاثمـار له و‪8 ..‬ه من‬
‫أصناى الصمنويروالارز والعرعار وكوذلك و ‪ 5 4 ،،‬منى النكرالمظل زينة للمنظـرمُر *‪r‬ندى أراد تلفــيم‬
‫الزيتون والعنب والتوت بليفدم الى المساتين المذكورة ويكمل ما أراد فدركهايته وكذالك زريعة‬
‫الرباحين والبواكه وهاكذكل سنة ومـع ذلك سيفبى البايلك على جميع من بذل جهده‬
‫يُف الغراسة واصلاح الاراضى‬
‫‪G‬الا‬

‫عـالة الجنايـر‬
‫‪G‬الل‬ ‫‪5‬ال‬

‫أن السيد الفبطان أوجروالذى كان متولى أمور العرب بجاية تولى الان أمورهـا بصطموف بدلا‬
‫من سعادة الكاندانت رويمرالذى تولى للحكم بحججل وكذالك تولى الجسيان فرابير بجيمروا عـرب‬

‫للجزايربى ‪ .‬م نونبريى شان تولية الامناء التى تذكر بعد أولهم سى احمد بن الحاج على أمين جماعة‬
‫الفبايل والثانى الطاهرين محمد أمين جاعة البساكرة الثالثى بكربون عارمين جاعة بنى‬
‫مزب الرابع كمفد برى الموهوب أميمن جاعة مزيةتة الخامس أجهد إبرى عجحد الرزاق أمين جاعة بى‬

‫الاغواط السادس فارمحمد أممن جماعة العبيد السابع على بون الفنزادرى أميمن جاعة المرنهيمن‬
‫سنة‬ ‫ثمّ جعل سعادة وزير الحرب ي ‪ *8‬من كتويرالماضى ‪ { ، ،،‬ر برنك لكل واحد من هولاء الامناء بيل كل‬
‫ك جعل للشواشى ‪ ، ،،‬الا برناك لكل واحد وجعل للخواجة ‪vp .‬ا جرنك لكتل سنـة واما الامين المعممن‬
‫بتفدمة المرسيدانت بالمككة الموضوعة بامر سعادة وزير الحرب يى مم من نونجر تكون ليء ‪ ..‬سم برناك‬
‫زيادة عن غيره يج فد خوف ألم اللواء بالجزايربى هذه الايام ودلمال هذا أنه لم يصب به احد يى هذه‬
‫الايام تج فد صدر أمرمن سعادة جنرال العمالة يتضمن تولية للاج * أكلى فايد على خطوة تج‬
‫اج المكــــمَشر ج‬
‫التدلـس ج لما تكاثرحب الزيتون هذه السنة ببلاد الفبايل ازداد عصير الزيت غاية‬
‫وفد دخل الاسواق التدلس بى هذه الايام الكثير من الزيت الجديدة وكفق للختجار البرانساويـة‬

‫واختيارم حموب الزيتون الجيد ومها يدوموا على هذه السيرة الحميدة لاشك تملغ زيتهم مستفبلا‬
‫بى المساوات مع غاية زيمت ورانسمة للا‪ .G‬البليدة لي فلاد فمضموا أربعـة التخاص *كندى زواوة يُى عرشى‬
‫وما ضمرب‬ ‫بتى مسمعود ساعة مرادهم دبع السمكة المزورة وفد وجددت عندم ‪ v‬سر دورو جرانسيس‬
‫صبانية الهلال مزور جماهكفومٌ بيهمفل شريعـة لحرب الكائنة بالبليدة ليبصمل تجتـهم بفانون‬

‫أن من جهلة البناء‬ ‫‪5‬الل‬ ‫المذكورسمعة لصموص *‪r‬نى العرب كانوا اشتهروا بفطع الطريق‬ ‫لدى الشرع‬
‫الذى شرع ومه أهل نواجى المليدة يسختحق ذكر الدار التى جسد بى بنائها الخليجة السيد على‬
‫بن مبارك كوشى بن خلمال يج صور الغزلان يج قد وقع نزاع في شان الاراضى بمن بنى سليمان‬
‫الذين على بفلاف البليدة والعذاورة وبى حجعهد الذين تحت حكم الصمورولا وفيما حاكممن بيروت‬
‫العرب من الجهة من مع للخليجة بن محى الدين بى سـد لخفلة واتصال الالبة بصلت فضيتها‬
‫بسياسة وتراضا لخصمان باتصال كل ذى حقي حفداه د ولاى تنابس مـع أن عادتهم يشملقى الامربى‬

‫عليه‬ ‫هفذ د السيرة الحميدة ساعة وقوع الشننًان بمندى جريفهمنى مثل ما ذكرويتركوا ماكانوا‬
‫لحموب لان سعره هناك‬ ‫الى الصمور بفصمد أكتيل‬ ‫للجهة الفبلية‬ ‫فمال ج فد وردت فواييل بن‬

‫الجاج الذين كانوا أرادوا التجور على جرفة عرشي اولاد عهجه مسمى *‪r‬لاى عيالة فسنطينة حصمل لهم انهزام‬
‫عمرة‬ ‫أن هذه العفوية تكوني لهم‬ ‫ويلا شباك‬ ‫ثمفلاديفد ومات منهم أربعة التخاصى وثلاثة‬
‫لخيال‬ ‫من‬

‫وهؤل عن بسادم المبرد الذى لانانى له بسائر عالة المدية يج أن الارباع فن اكتبوا باكتيال‬
‫لحموب منفذ مدة وفد جعل لهم تأويلا بى الاسخباظ بهثم ساعة رجـوع فواويلهم الى بلادهم لأن يُف‬

‫السؤال تردد يى مفالته بتهم بالخيانة وتخكن هناك ثمّم أفر بذنبه واما للجواد رد الى ربسه وبهذا دليل‬

‫غاية المرضى بالمبالات بى الاسواق هناك ودليل أيضا أبتضماح لملفائنين يج ثنية لحد يج فد وجد‬
‫رجلا مفتولابجسده أثر الضرب بارض أولاد أمان احدى جرفق أولاد عياد ولا أهل الفاتل والضمانة‬

‫بالحراثة وفد كبت لخيانـة التى كانت حصلت للناس بسبب الخط الذى حل بتلك البلاد‬
‫فة لملمــــكبَشر ج‬

‫يُى‬ ‫الخريضى‬ ‫ومن جهلة‬ ‫ويلوغهم الى كل الامان ومها تفع ضمرورة بارض والضمانة على أهل التراب‬
‫لما ذلار مرتين بى كل شهر وجار وهران وفيبوا على تسليجى الحموب‬ ‫المعينة‬ ‫يتجفدوا العسس‬ ‫ذالكى‬

‫للمسلمين بضمانة الاغاوات والفياد ليردوا ما اخذوه ساعة جمال صابتهم ويذلك حرثوا الاراضى‬
‫اكلصرامئادةل اللجتمىيلعولاالرايععامننةلاجلهستليبمنى بلفمااءعوأامواالغهملبو أنمجوعالاهلمباللإاقحاةمة اولاحرلانثةصجوةحايلاثن الخثلباصت ببيملعومغوااشلنييهةم‬

‫لأن المدار على النية بانها راسى الامل والحة ‪-‬ال ولان خاليى ذلك تسفط معاملته ب‪ .‬ه ‪-‬ندى الفاسى‬
‫‪55‬الل‬

‫أن تجار معسكرجعلوا تأويلا يُف معاملة السلبى بشروط معهودة مع أعراشى تلك الناحية ك علموا‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫تولى مكانها عمد الفادر بن عزة ومحمد ولد فادة تع‬
‫للخطيسة أن لم يظهر‬ ‫يُف أداء‬ ‫لما اهل *نى فتل ولد وان الترمر أهل التراب بضمانته‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫ومـــران‬
‫الحجرمر بعد محددة الاجل المعمن لجمره ل‪S‬ع عــم موسى تج فنل كنا ذكرنا لكم يُف ورفة أولب كةوير‬
‫للخطية التى جعلت على فايد مطماطة وجماعتها ‪ ،،‬ع دورو لتبريطهم يُف الوقوف على د جــن لحموب‬
‫بالمطامر الحمية بنفول ذلك العدد غلط بل الترموا باداء ‪ ..‬ع‪ .‬ريال بامر حاكم تلك العمالة ج‬
‫ويوطن أولاد بين رياح هم وأولاد صممورهم واوطان بى وراغ ‪ ٣8‬ج أن محمد بن سعيد فايد أولاد‬
‫جهدان لما أدركه الخجز لهم مه وطولب سمفدهه جعل كمد جرى دفدن بدلامنه حيث كان بوظيجف‬
‫الفيادة ‪ss‬أل فــد أوجب ذكر الاكرميس أبناء لخم الهكمرى الذين وفجوا على تسمليوى لحموب‬

‫جعلوا بهجرة سدا جديدا طوله ‪ ...‬ه ممطرة يكفى حراثة ‪ ،‬و زوجة سفة اية مـع أن هذد الارضى‬

‫من ‪ 40‬خيمة وكان فاسدم لخمسى بلا مات فسم الوطن المذلاور على فسممن أحسد الجريفين باسم‬
‫الحساسنة الشرفة واندم لحبيب ولد المرحوم الخمسى المذكور والجرفة الثانية باسم الكسا‪ .‬فنة‬
‫تج‬ ‫رند‪ ،‬عاجمو‬ ‫تولى فاندها أجد‬ ‫الغرابة‬

‫أن الهنا والعايمة بتلات الحمالة غاية وكذالك الرباطات بالطرق والمبالات فى الاسواق وى حيدرمى واما‬
‫أصابهم أهتمـام لتراديف الامطار الغريرة‬ ‫للحراثة يكل الناس جادين فى خدمتها غم أن المعض‬

‫ا‬
‫‪.5‬‬ ‫‪r٥‬رـشبملا‬
‫لادى‬ ‫‪78‬‬ ‫الحـــاق لنومرور‬ ‫تج هذا‬

‫فد عاد الى عـالته‬ ‫الذى كان فدم للجزاير بفصمد زيارة حضرة للجنرال حاكم الافلم الجزائرى‬
‫‪g‬ى ‪ 5‬ا من نونم ج فد تولى عم ا شج بزردازة ولا كان البايلك اختار هؤلاء المشاع حك‪y‬ندى سائرافرانهم‬
‫حصل الاجتهاد بى بناء المتجد الذى شرعوا‬ ‫يج فهد‬ ‫فالمة‬ ‫‪5‬ل‬ ‫ذالى هناء البلاد‬ ‫ينخ من‬ ‫لا شك‬
‫بيه هناك وفد وفبوا العرب على جميع مصاريبى البناء من عندهم بلذلك عافليل يتم بناوَك‬
‫شرعوا أيضا في بناء جمام للمسلمين هناك واما البناء للخارج عن البلاد فد ق كله ولا أقبل أوانى‬
‫هنالك‬ ‫الشتاء وكل الناس يشتغلون بالخدمة داخل البلاد نت عنابة ج أن سوق حرزالكانَّى‬
‫كان أبطال لشدة اللواء ولا ذهب عاد الى عارته وم الاعماشى الفملية واعماشى أيالة توتس كل يوم‬
‫‪5‬ل‬ ‫ترد فواجلها بالحبوب غيران مسيرم تعطل النزول المطر ولم يحصل بذلك زيادة بى سعرهـا‬
‫الفالة يج أن أخ الفايد اجد ظهر هناك بمعض الانابى والاسلحة الممنوع دخولها بفوانين الديوانة‬
‫وقد كان مراد هؤلاء الخالبين الدخول باجالهم للبلاد المذكورة خبية مع أن بها فماج تونسية‬
‫وها سكين دون فمضة وينادق طوال وفصاروع ‪ ٨‬كيلوفرام بارود وملمحه واما من ظهم بهم سينال‬
‫وغهددت‬ ‫رأيهم‬ ‫كانوا عصاة فد تبدل‬ ‫أن الفبايل الذين‬ ‫‪G‬الل‬ ‫صطيمى‬ ‫‪S‬ألا‬ ‫الشديدة بالحكم الشرى‬
‫أحوالهم واما الوساد الذى كان خاضى بيه بعض الناس أفتداء بمولاى أبراهيم تمصمروا الان حيث‬
‫هولاء المجسدين في جلب المصالحة لانبسهم وفط ولم يلتيمتو لخيم العامة واما مولاى‬ ‫عاينوا‬ ‫الهمس‪:‬تي‬

‫أبراهم الذى يزعم الشريف أمر بفمض كخصمين من بنى وغليس ويناية وقتلها واصاب العرشمن‬

‫‪:‬‬
‫"ل‬

‫ب‬
‫المطلب الخزى الذى ديع بصطمى فى أوائل نونبر أما العشور وم ‪ 9 9‬سم برنك والفكر و س ع س «ا جرنك‬
‫للجميع وب‪ .‬و ع ‪ 4‬م برنك وأما البفية بيعها فليل يـتم خلاص الكل يج‬
‫الاكل‬ ‫سمى‬

‫الذى عزل وتولى أيضما محمد‬


‫والذرمة ‪ 8‬ا ه ع ا ا برناك‬

‫بن بلفاسم شج على سيدى عفبة بدلا من محمد الصغيم بن لحاج‬


‫عفلال دث‬

‫تولى سى الطيب شيخ على العمامرة بدلا من مى بوضمماعِف بمرحاكم العمالة كع تولى‬ ‫فدل‬

‫بك‬
‫الميع والشراء هناك كل يوم غاية وذلك بواسطة الاعراش التى بنواجى صطيعى واما مجاز للخطر‬
‫عام الفبايل الان وانَّدة الهنا الذى ية ةِ منه رع التجارة‬ ‫كصمال لهم ضمرورة وفد‬
‫د وني أسلمحة وا‬
‫والمعاملة ولاريب أنهم يبذلون جهدهم يى دوام ذلك تتة بسكرة ج أن أهل الزيمان فد اجتهدوا‬
‫بى الحراثة هذه السنة غاية سيما أرضى للجلوى التى كانت لم تحررت سابفا الا بالامطار الغزيرة ولا‬
‫التى تسفى وان شاء الله تحصمل لهم الصلابة العظيمة بهذه الارضى الكريمة التى ابتدء وها يج فد‬
‫أزدادت الجارة بسمونفي بسكرة هذه السمنة ودخل اليه او ر أجنجى ومعهم ‪ .‬ك ‪ 41‬بعمر وء ه ا بغـل‬
‫‪S‬‬ ‫‪ 41 ، ,‬ا صماع *نى بروتسعيربالصماع الفسخطينى‬ ‫صمة بوى ومع ذالغى‬ ‫جمارحاملة المضايع من كل‬ ‫‪.‬و ‪4‬‬

‫‪-‬‬ ‫اج‬ ‫ويالله سجانه التوبيق‬ ‫تج‬


‫‪،‬لن‬

‫‪3‬‬

‫نة‬

‫سوايع وه دفايق وتغرب على عم سويع وه ع دفيغةك تطلع يُى * أخريوم الشهم المذدورالمطابـق‬ ‫‪w‬ا‬

‫للسابع والعشرين من صبرعلى ‪ 7‬سوايع وع دفايق وتغرب على ع سوايع ومه دفيفة واما يوم * ‪ r‬من‬
‫دفايـق *‪r‬نى‬ ‫‪1‬ه‬ ‫دجفمرالموايق للثامن عشر من صمور سفة التاريخ يكون نهاية ذفصوى الايام مُر تزداد‬
‫الموم المذكور الى ماخر الشهر وهاكذا شمًا بشيًا واما دخولب أوان الشتاء يكون فيى ‪rr‬ع منى الشهر‬
‫المذكورالموبوى لثامن عشر صمجرويى ه ‪ r‬مفه يكون موم ازدياد سيدنا عيسى عليه السلم المشهور‬
‫و‪- ...‬‬ ‫عند النصارى بالتزيين والوفر وج‬
‫ضمرورتـه‬ ‫محددة سخنة يمنى فد تاملنا يُف‬ ‫لحمد لله وحدد ه نج أن الم اللواء الذى لازال بافلم بريفجة‬

‫*نى ادراك العلم بى هذا البن وقوع الضمرورة العظيمة بمرجريقية سالبا من أصناى الامراض كالحموية‬
‫والجدرى وللحمة السوداء والدملة لحلمية ثم ان الاوائل المورخمن فمـل الاسلامر ويعده اخبروا‬

‫على الاطباء البرنساوية يُف استنباط الادوية لهذه الاسفام وثانيا وووف البايلك في اتخاذه الاسباب‬
‫حسمســن‬ ‫المانعة لحدوث هذه الضرورة كالنضابة وكوها التى كان غبلوا عنها سالجـا وزيادة‬
‫الملبوسات والماكولات والمشروبات أضعابا وضلا عن ما فمله ويذالك يخبى الالم شيًا بشيًا بالحمد‬
‫لله الان لم ‪2‬همت الا الفليل وبى الفرن الذى فبل هذا يعنى من سنة ‪ ..‬اا التجارية الى سنـة ‪ ٣ ،.‬ا‬
‫وردت لملحموية الى أفلام الجزايروتونس والمغرب‬ ‫ومنة‬ ‫المواجفة للسنتين المسجيجية سنة‬
‫‪ 1v A v‬و‬ ‫‪1‬ه ‪ 41 A‬ر‬

‫‪ 34‬مرة وبى كل مرة مات الكثير غاية حتى فمل في بعض الايام بلغ موت ‪ .‬ه ا كصى بمدينة لمزايم‬
‫لـ=‬

‫إ‬
‫تج المـسـسـمُشر ج‬
‫خا وقع مثل ذلك بى سنة س م ‪r‬ر المواجفة للسنة ‪18 8‬ر المسجية زمان دولة عرباشا وقـد جالت‬
‫ثلاثـة سنين متوالية حسجما دالك مفيد بديتر بيت المال‬
‫و يى باعفضى تلك الايامر يذهجى على‬

‫المائتين ممت ثمُ في السنين الأولى من فرن الثالث عشر كانت أيضا لازالت بى فوة ويعد ذالك‬
‫وفوول الاطباء على استعمال الادوية التى كانت تستعملها اجناس الابراج مرتمة حصلت اذذاك‬
‫خبة الاسفام واول الانعام المولوى شرعوا بى بصد للجدرى وحصلت منه راحة عظيمة وانما أن‬
‫بعض الاطباء الجرانساوية الذين جدو بى تعلم هـذا البن بمرمصر وشاهدوا الملحموية شرعوا‬
‫أيضا بى أدويتها وثبت ذلك بالمرجومن الله الان بلاشك يحصل دواء هذا الوباء مستقملا ولـا‬
‫كان هذا المرضى بالنسبة الى ما تقدم اخى منه بكثير لم يكن ذلك غير الادوية والمعالجة بفط‬
‫بل البرق في ذلك وقوى الناس الان ساعة المرضى وفد ذكر احد الحكاء الماهرين الذى كان فيد‬
‫بعض ما وفع يى زمن الملحجوبة التى حصلت في سنة ‪8‬ما الغيرية بفال أنه كان بى تلك الوقت لم‬
‫يلتبدت الخص لولده ولا لعياله ولا لاهل داره وخدامه بال يجر منهم حتى تركت المرضى بى اردان‬
‫البيوت ببعض المصابمن كانوا يجبرون انبسهم من بيوتهم الى الازقة ثم تدركهم الممنمة هناك غراء‬
‫وكل من لم يصميمه المرضى التزم الشتات ويـر بنجسه الى جميع للجهات وفد كانت الازفة خالية‬
‫حتى طاوى بها الذيب والضميع وحوذالك من الوحوشي‪ ،‬ووقع الهرش بينهم على أكل لحوم الاموات‬
‫التى بفت اجسامها يُف المزابل والازفة دون دجن وحصملمت راكُحـة منتنة يزداد المرضى عند شمها‬
‫وفد أبطال للحكم الشرى والخزى وغلفت الجوامع هذا ما حكاه الحكم يُف مشاهدتـه بمينروا الان‬
‫ما وفع هذا الوفت بالنسبة لما ذكر حمث أن الناس يُف معالجة بعضمهم والاطباء البرانسويسة‬
‫المشهورين ببذل أنبسهم يُني‪ ،‬الوقوى على المرضى بكل محل كالديار المعدة لغمولب ه‪y‬ندى أصابسه هذا‬
‫الالم نساء ورجالا وصبيان بانها مجختحة ليلا ونهارا مع أن المصاب الان لم يعبرون منه ومهما يحضمر‬
‫اجل انسان بتكوين موته بوسط اخوانه واحبابه بعد المعالجة بانواع الادوية واما الدبنى لم يتعطل‬
‫بالكلية وكذلك الشريعة والاحكام الخرنية لم يبطلا والبيع والشراء على عادته ولا شهدق ما وفع‬
‫يتهجمت لديهم لطلبى الله تعلى حمث من على عماده بنور العفـل الى أن رتبوا تاويلات بى ذلك‬
‫وجعلوا ادوية نابعة لجميع الامراض والمرجومنه سجانه تخبيجه كما هى عوائدد للجميـلة معها‬
‫أرسل الاسفام تارة على تارة يجعل لها اسماب نابعة ج نذكرالان عـدد الموتى الذين أصابتهم‬
‫الحموية بى مدة س‪ :‬سنمن يعى سنة ‪ 1817‬مسجية وفد كان يموت بها ببعض الايام ‪..‬م تخص‬
‫كنا ذكرناه سابفا وضمد ذالك الذى حصل بالجرايربى السنتيمن الخيرية سنة ‪ 4‬ب م ا ومنة ‪ 7‬ب م ا‬
‫أخوف من السالبى بكثيروما وجدنا غيره سم ميت يى اليوم جغط مع أن فطان للجزاير اكثرمها كان‬
‫بالتارع المسجى المذكور اعلاه وييما ذكرناه كباية وج‬
‫عـالة الجزايـر‬
‫‪5‬الل‬ ‫‪5‬‬

‫فد دخل ولاة عم بب عـالة لملجزايرالى سعادة المعظم والى لملجزايربى ‪ r 8‬منى محــرم ليبايعوه بالتسليم‬
‫‪-‬ح‪---------------------------٩‬‬
‫وج المـَـمَشّر ج‬ ‫ا‬
‫والوفارونان امامها سعادة الجنرال بلاتجيى حاكم العمالة الجرانرية والسيد الكلونيل دويور‬
‫متولى أمور عرب أفلم الجزائريازاء حضمرة والى الجراير وقد كانوا هؤلاء الولاة بى ام تخصما وَلهم بنيابة‬
‫كهد ولنا ‪.‬‬ ‫الاعراشى الذين على يد بيروت العرب هرولى جملتهم كان حضر هناك الفلباوات كالسيد‬

‫الشريبة وعربون برحات وان يحيى بن عيسى وسى عاريون سالم وبعد أن فبل كل احد منهم تكلم‬
‫معهم بمراده السى بانه سيبذل مجهوده بى كلية مًاربهم ومصالحهم ما اراد منهم الطاعة الكاملة ثمَّر‬
‫وعد من حدث ببلاده بتن واهوالف بالانتفام الشديد يعنى من تسبب بيه وفد أكد عليـهم‬
‫التاكيد البالغ بى الوصمية على الوقوى كحدود الاحكام والمبالات كبظ الطرفات التى تنتي منها مصالح‬
‫الختجارة ورع العباد وضماوف لهم بفوله أن جرانسسة يُف غاية الغخم وعظم الايامة وان سعاة د رئيس‬
‫‪ 35‬عه‪ .‬ور دولة جبرانسمة يسم‪5‬خف فيى خيرالعرب ونفعها ثر دجعوا خيال الفادتذكا ه‪3‬ى العادة وبعد هنيّة‬
‫امر سعادة والى للجزيو بدخولب اعمان العرب الى كله بردا وردا وتكم مع كل أحد منهم مايناسبه يُى‬

‫أممصرابلتحجافزمسامطةلابلوعمهالة التىأنتلكياهنوحففداو وتصيمأرىذنمبهكلرمهفاملعتههمم اتيالهكبىالمجوممعس أامعوةر بزملاانديمةووبمىص االلغحدـاملذثىم‬


‫منفاه‬

‫هوه ‪ ٣‬من الشهر المذكور جعل سعادة والى الملجزاير وليمة بداره واجتمع اعيان العرب لضيبتـه‬
‫وكانى حضمرهنالك جميع رؤساء للجيش البرنساوى *‪r‬ندى عــالة لجراير وكذلك سعادة السكريتير‬
‫جنرال وكمراء بيروت العرب وبعد انفضاء العشاء أنعم عليهم بهدايا وتحتوى على حسب المفامات‬
‫ثر فال لهم أن هذا للجزاء أعددناه لكم *‪r‬نى الدولة وذالك دليل محمتها بيكم ولم اكى لكم هذا حرمة‬
‫ووفارا بين الناس وفد تجدد هذه الملافات مع اعيان العمالات الاخرى مثل موفع بى هذه الملافة‬
‫سيما يخية من ذلك حصولي الالبة بيننا وبين ولاة العرب وبما شاهدوه يثبت لهم انتشار حماية‬
‫الدولة الفرنساوية عليهم وممالانها بى جميع أمورم وشوّنهم و فد حصلت ضرورة عظيمة بى‬
‫هذه الايام لسيل الامطار والارياح الغزيرة الى أن تكسرت مراكب بشاطى الجرولا حملت الاودية‬
‫أتلجت فنطرتين وبعض السدودك وقع هدم بى الطريق المارة بشابة الى أن تعطل مجازها في بعض‬
‫الايام لاكن الحمد لله لما كبى المطرشرعوا في اصلاح ذالك و فد ورد خبر من الاصنامر يتضمن‬
‫فمض بعض التخاصى هناك من بنى راشد بلاد ورسنيس واخرين من بلاد صممج لاستعمالـهم‬
‫البارود بلابد من اجراء للحكم علمهم كا هومفرر بالفنانون الشرى وك عريناكم بذالك م سرارا ج‬
‫صور الغزلان يج فد شرعوا الان بى بعض البناء هناك ومرابطمن أولاد سيدى دجمـان وفجوا على‬
‫بناء زاوية أجدادهم وجامع الفراءة كيا وفجوا على اتفان بعضوي الديار التى كانوا بنوها هـذه ألمدة‬

‫ولاشكى أن جمع الناس يسخسنوا الان بناء الديار بضلا عسى للخيام والفرابـة اللذان يصعب‬
‫سكناها ج بوغار يج أن الشيع محمد بن عير الهلالى الذى كان مجن سابفا لصدور الظلم منساه‬

‫أن البناء‬ ‫‪k5‬الل‬ ‫الاصنام‬ ‫‪G‬الل‬ ‫والتعدى لرعيته لما عادلجعله الردى عرل من وطيبه وعاد الى الجن أيضا‬
‫‪--‬ســــ‬

‫‪-‬ص_‪----------------------‬‬
‫و الملـمشر ج‬ ‫‪--------------‬‬

‫هناك لم يتعطل بالكلية مع أن المطر نزل كثيرا جدا واما البناء الهدائن كوشى عمن مران فـد‬
‫قر بالكلية عدى بداخله و عين بل و أن بناء دار الفايد هناك الان يبلغع طوله فامة الانسانى‬
‫واما الطرق التى شرعوا بى خدمتها من العمن المذكورة الى شاطئى المجر بانهم وافجين على خدمتها‬
‫‪15‬الل‬ ‫بالجد والاجتهاد من ذلك كل مفداركملوا مطمريعى مسابة ساعتين بمسيرالكروسة‬
‫‪S‬ل‬ ‫عــــالة فسنطينة‬ ‫‪G‬ال‬

‫فد ذهب الم اللواء بتلك النواجى بالكلية وسائر العمالة يُف غاية الهنا والعاجية وأما أعراشى الفبايل‬
‫كمى تويوت وينى وغلمس ويناية الذين *‪ry‬ندى ناحية بحجابة واولاد خالد اجدى جيرزق أولاد نايل فد‬
‫أذعنوا للطاعة وهذا يشهد بترك عنادم وتماعهم الطريق المستفية غير أن من عـاد للسيرة‬
‫الذميمة بتلرمه العفوية الشديدة حينا وفد ورد اعيان بى تويوت بى هذه الايام الى فسنطينة‬
‫لطلب الامانى وكان سبب أنفاد هولاء الاعراشى الغازية التى جعلت بمعونة بن عزالدين والفايد‬
‫السعودى تف حصلت التولية لهكثمرالمشاع باختمار اعراشم وجعل البايلك تاويلا بى استقامة‬
‫أحوالهم وجلب دوام العابية يج أن زيدان الذى كان فايد زردازة فد وفى لدى شريعـة الملحرب‬
‫بفسنطينة وابرم عليه للحكم مرتمنى لذنممن احدهما انه فتل الاكتحل بن عبد السلام والثانى‬
‫كذب بى الشهادة خعل له ه اسبة بجن الجرمين بى برانسة وج سكيكدة يج أن بعض المشاع‬
‫الذين تولوا بمنى تويوت منهم على بن العربى وسيع اولاد قاسم وعرين سمون شيع أولاد عبد الله واولاد‬
‫ماضى وساعد بن زيمقزرميع على أولاد عمد الرحمن واحمد بن عبد النورشج على أولاد زاى والصديق‬
‫بين عمون شج على شمامة الدكرية وقد تولامى الحاج على بن بورنان وى الحاج على بنين‪ ،‬عبد الرزاق‬
‫بى فطيط أراد أكل شطر‬ ‫لمكان فاضى‬ ‫‪GS‬ل‬ ‫الفيادة على زردازة واولاد منية بامر سعادة جنرال العدالة‬
‫الارث لامراة من بنى اجهد عال من وضممبه وتولى مكانه المكى بالفاسم و فدبرها تخص من مساجينى‬
‫فصبة سكيكدة وهدموا شبايك طونى الاجس ولا وفجوا جاندارمية المسلمينى مع المولمسية عن‬
‫ساق للجد بى الجث عنهم مس‪N‬هوا اا منهم حينا وردم الى الاجن وكان أحدهم رى بفبسه بى وادى‬
‫الرمل ليبربسفط ميتا فق نمهوا على الاعراش وانذروم بعدم فمول البارين وال من وجد عنده‬
‫هناك دون أذن ومها تفع فضية مثلها كصل العفوية الشديدة لمـن‬ ‫التلاغية حيث تماع‬
‫وسكن بها الشسيج الطمب باهـله‬ ‫تسبب فيى ذالك لهم بتنـة ج فد قر بناء دار حكم‬
‫فنشالة‬

‫وزمالته وله باندة بى ذلك المشتمل حكمه على أوراس الشرفى واما خدمـة الطريق المـارة من‬
‫فسنطينة الى باتنة فد كيلت ويمها مصالح العامة ث جعلت هناك فناطر لحجاز الاودية المتعرضة‬
‫بالطريقك وقبوا على اصلاح بعض المواضع هناك بمن عين مليلة وفسنطية ليسهل الحجازيى‬
‫تج ججل وج أن عسكريا من جند الاجنبية الذى كان هرب لبلاد بستى حسمنى فهد رده‬ ‫كل أوان‬
‫شيخ العرش الى الميلك ونال ماسكه لمجراء المعد لذلك حينا ج أن بعض اللصوص كانواتفدموا‬
‫‪- ---------‬‬
‫سح‬
‫ا‬ ‫‪--‬‬
‫وج هذا الحـاق النومرو ‪ 74‬من المبشمـر ‪s‬‬
‫فرب البلاد ليلة ‪ 7‬م من الشهرالماضى وكان هنالك رباط مخجيا بالبساتين بنجم عليهم وطردهم واما‬

‫والشعير برنك واما الزيت يبلغ سعرها الى آلبرنك يج جايـة يج أن بنى وغليس ويناية‬
‫دخلا يى الطاعة ورضى بها البايلك حيسى دبعا المطالب الخزنية باتمها وكان دخولها الى بحجاية‬
‫يوم ‪٣‬ا من الشهرالماضى وثابت مفالتها أنها لم يبغى ببلادها خلال فط و صطيـجعف ج فد‬
‫وقع نزاع بمن برقتين من عمرالظهرة يى شــان فسمة الاراضى الى أن تماسكا خعـل المايلك‬
‫علمهما خطية لعدم انصاتها لذلك و بشكرة و أن الاخمارالواردة من الزمان تتضمـن ‪.‬‬
‫كثرة المُـر ببلادهم هذد السنة وما أهل العحراء وردوا به للتل كثيرا جدا وأبيـع بالسعر‬
‫المتوسط وذلك بيه وابدة لاهل التل لمعونة معيشتهم وثانيا ليسهل بيع حبوبهم للغير و‬
‫و عـالة وهــران ج‬

‫مولاى الطيب يا ورد أيضا خبراخوان الزاويــة المذكورة أنهم جعلوا السيد الحاج عبد الله أخ‬
‫أبيه‬ ‫المرحور بدلا مناه بموايفة مولاى عفمفكن الرجمان ح‪8:‬مفرثنا كان ولدد صغير السن بلا يمكن نيابة‬
‫بهذه المرتبة السنية تج‬
‫وج‬ ‫والله سجانه التوفيق‬ ‫تج‬

‫أسعار البروالشعيم كتليطريعي الآتي الجزير‬


‫شعير| بر| أسواق الشعير| بر| ‪ .‬أسسواق [معه‬ ‫شعير| بر| أسواق‬
‫و | ‪ ،‬ا | التدلس‬ ‫الفالة‬ ‫ا ا ‪ 1‬ر ‪ 41‬وهــران‬
‫ثنية الحـد‬ ‫‪1‬ه ‪،‬‬ ‫‪. 1V‬‬ ‫بسكرة‬ ‫‪f ،‬ا‬ ‫‪c3‬‬ ‫بلعباس‬ ‫‪H‬م ر ‪ 1‬ه بر‬

‫بوغــار‬ ‫‪10‬‬ ‫‪A‬‬ ‫فالمـة‬ ‫مستغافر‬ ‫‪V‬ا‬ ‫‪،14‬‬

‫شـرسال‬ ‫| ‪ v‬ار‬ ‫لم ار‬ ‫بحجاية‬ ‫معسكر‬ ‫‪ 1‬م م‬ ‫‪v‬ر‬

‫فسنطينة‬ ‫‪.‬ا‬ ‫سم‬ ‫صطموف‬ ‫‪A‬‬ ‫سم‬ ‫تلمسان‬ ‫| ‪ ،‬لم‬ ‫ار‬

‫جامـع | ه | ‪ | 8‬سكيكدة | ‪ | ..| ...‬عنابـة‬


‫باتنــة‬ ‫اا‬ ‫وب‬ ‫ججــل‬ ‫‪،14‬‬ ‫سم‬ ‫سمعج‪ .‬ــحدة‬

‫=============================‬

‫طمع بهلد لملجزايربى دارمطبعة الدولة‬


‫‪EEEEEDETEEEEEEEE‬ق‪Fr‬‬
‫‪EETFETET‬تن‪TEE‬ليد ‪Err133-11-3-------EEEEEtE3‬‬ ‫‪mrzrarsr‬‬

‫‪08‬ع‬
‫‪5 ،‬م ا ‪. .‬‬ ‫اسر‬ ‫• ‪A‬‬ ‫(نك‬ ‫يب‬ ‫‪ 17‬اب سم ا‬
‫ســة اته‬ ‫يُى دحجةمـجـسـر‬ ‫الإيجابي‬ ‫خماه‬ ‫‪-----‬‬ ‫صـتـهر‬
‫‪-٩‬ا‬

‫أن شمس‪-‬ر ينار الفابل هو اولف شهر *ن سنة اه ‪ 8‬ا مسمجة ومطابفا لما به‪y-‬ندى الشهرين أبتداوَه‬
‫يومر ‪r r 8‬ن*ى صمبر وانتهاود يوم ‪ * 4‬من ربيع الاولي وييه اسم يوما وفهد تطلع الشمس بى أولب يوم‬
‫منه على ‪ v‬سوايع وعا دفيعة وتغرب على ع سوايع ومه دفيفة واما يوم الثالبي عشر من الشهر‬
‫العربى المذكور الموابق الخامس عشر من ينار تطلع الشمس على ‪ v‬سويع ونصموف وتغرب على‬
‫عم سويع وسمع دفيفة وسيزداد يُى مدة تلك الايامر و ا " دفيفة وناصمبوى تج‬

‫الحمد لله وحده يج فد قم أشهر هذه السنة بالهنا والعاجية حممث لم تحرك بها الاكــال‬
‫العرمرمة الى كان يكصمال منها الضمرورة للبلاد والعباد وفد حلت العابية الكاملة كجميع‬
‫العسهرالهرنساوى‬ ‫ويوف‬ ‫عدى بعض للجهات ببلاد الفبايل وفع بمها فلمال الهول ولا‬ ‫الافلم‬
‫بتنتهم حينا يسمحكؤق الان تبصميل الهوائد‬ ‫الذى لا طافة لاحد عن دجع مضمرة حروبسه حغهُددت‬

‫التى عم نجعها على جمتمع العماد بوجود العايمة ولاشك انهم عاينتم حدوت جيع لفيرات وى‬
‫دوام العابية خصوصا مصالح بناء الديار الى شرع المايلك فى الوفوى عليها منذ السنـة‬
‫الماضممة بضلا عن المخيمة والفرابة لتوقمهم من الحر والبرد وفد جدو بى بناء ‪ ...‬دار جديـدة‬
‫بهذا الاقلم مع أن بلايا الخط والاسفام عم البلاد ودلمل اجتهادم في هذا البناء العظم فمول‬
‫نصجة المايلك بى هذا الامر المهم ك جعلوا كايرمحيطة بجميع البناء المذكور وغرسوا ببيا‬
‫أنوعة الاجر ولخضمورات كالمطاطة لحلواء وغمرها مسن يكبى المعيشة اذا عدممى ليبوي واما‬
‫الاراضى التى كانت بورا وفد صمارت الان محمورا وجعلت هنالك سدودا لسفايـة تلك الاراضى‬
‫غاية ولا وفبوا الناس يجدم واجتهادم بيما ذكر أنعم البايلك علمهم في كل ناحيمة بالحبوب‬
‫والاراضى بةعحج الملكية جزاء أصلاحهم الاراضى المترودة كم اشتغلوا أيضا بالبناء الناتجة منه‬
‫بوائد العامة كالعمادق التى جعلت بالطرق الخوية سابفالاستفرار للفطار وجعلوا ايضا جاملى‬
‫وباتنة وجمع الخواجى الذى حصلت بها العاجية وبذالك أزداد الميـع‬ ‫بالمدن ومساجد بفالمة‬

‫‪_-------------‬‬
‫ح‬

‫وج المـُـســمشتر ج‬
‫‪-‬د!‬ ‫والشراء سيما الصوف الى دانو الخيار جادين بى طلمها بفد ورد الهممر منها لأسوو التسل"‬
‫ل‬
‫}‬
‫بيعها غاية خصوصا بالتدلس وكجاية واما العمالة الشرفية التى لم يصبها الخط أرسلت واضمل‬
‫‪.‬‬ ‫حمونها الى النواجى ألغربية ‪.‬هميو هذه المعاملة الى حجرت باسباب العاوية وفا الله العيالة الوهرانية‬
‫*‪r‬نى أعظم المصيبة الى دان ألناس خشوا باسمها لعدم نزولب المطر نلانية سمة منى وفسدد شهد قم‬
‫ووف الدولة البرانسوية يُى معونتهكم عند نزولب الغدط بملادكم وكا لايخباكم اهتمامهـا‬

‫باعوا‬ ‫حجم‪-‬مفيت‬ ‫معونة خيردسم‬ ‫على‬ ‫الدولة‬ ‫مع‬ ‫غاية أنعاما تاما ودفذالك الخار الهرنساوية أت وفوا‬
‫كان‬ ‫بيلاء الغحط الذى‬ ‫لاجى عنكم‬ ‫لكم لحموب عاجلا وا يضم مفو عليهم محلة أشهر وبذلك‬

‫تعسر على الضمهاء دوع الثمن بماخذ منهم الخيال والدواب والمواشى عوضما عن الة من جمرا علمهم‬
‫مُ يماع ذلك بالرع الرائد أما الدولة العرنساوية سيرتها عكس دالك وانها تطلب منكم الواجب‬
‫بـه وابطلست بعض المطالب كق المرنوصى الذى دان يكتمل وقوع المظالم بسمج‪-‬ه ومن جهــلة‬
‫الهوائد التى حصملمت لكم يى هذه السمنة لدوام العاوية بأمر سعادة رئيس ‪3--‬ه‪ .‬ور اللحن لة‬
‫عــندي‬ ‫الباخرة دالجفه والخواللذان دانا غبل الناس‬ ‫البرنساوية منها عبر مدارس لذعلوم‬

‫اللغتين معا ولة سهل المعاملة‬ ‫الوضمايوف وريُى هؤلاء المدارس مشايخ مسميال من ومرافساوية لتعلم‬
‫والمكالمة مع الجنسمن يُى جمع الاولم هذا والذى ذكرناد جيـاه مصمالح عيــة حصملت بهذد‬
‫السمفيمن الماضية واما ضمرورة البةن والحروب لم يفع غير فلملها والان بانكم شهد قمّر بذلف جهد‬
‫الدولة البرنساوية بى سجى حصول الخمرانت لهم بوجود العابية ولا بد من بفائهكم على هذه‬

‫السيرة التى أنتم متمسحون بها بى هذه السنين الماضممة وستنالون غاية الفرع والسعادة بذلك مج‬
‫جمهور الدولة البرنساوية يى ‪ ٣‬دجنبر بتولية محمد بن داوود‬ ‫رنده مسرى‬ ‫سعادة‬ ‫فل صمدر أمر من‬
‫بسمان بترايور لجزيرّنا تولاحسن بن خليل وسليمان بن سعيد بسمانات بترايورفسنطينة ج‬
‫وج عــالة لجزايــر ‪S‬ذ‬ ‫‪-‬‬

‫فد تكاثر اللصوص وترادجت لمخمانة بى الشهر الماضى بمعض جهات العمالة وهذا باسباب الخط‬
‫الذى حل بالعماد بى هذا الاوان ويكتمل أيضا غمرض الص لطول المال خصوصا لمنطار الذين‬
‫جدد فيى‬ ‫يمشون بعد المغرب ولم يبيتوا بالعمارة الى أن يجدوا السراق بهم جرسة وفد كان البايلك‬
‫تعمدرب‬ ‫بوفويف البايلك‬ ‫يمتثلوا لما موريةته‬ ‫الرباطات والفاس بى غبالة وتراجنى عن حوظ أنجسهم ولم‬
‫‪----------‬‬
‫‪G5‬الل‬ ‫لمــسـمَتشر‬ ‫‪5‬ال‬ ‫م‪.‬‬ ‫ا‬
‫د وننى وايدة ثمُر اشرنا عليهم سابفا بان كل أحد يفض‪6‬سنى ترابه والان والمودند باه عليهم‬
‫التاكيد‬ ‫‪-‬‬

‫البالغع هو أن لاتخروا عك‪-‬ندى الطريق المخمورة والمميت بالعسس المتصملة بالطـرق أوحذو الدوير‬
‫عند الغروب ومن تعدى الامر وحصملات ل ضمرورة بلا يلوم الانهسه يى خسمارته و مليانة ج أن‬
‫عرشى جندل ويوحلوان ويتى اجهد الذين حصملمت لهم الاصابة يى السمنة الماضية فد جدوا بى‬
‫معونة الاعراشى الغربية الذين حـدل الغدط ببلادهم ودالك بتدبمر الحزين ثمَّر وقبول بعضى ذوى‬

‫حجم‪ -‬فميتتب أن براز والعطايف ويتى راشد ويتى زقنـزق‬ ‫لله على داللغى‬ ‫فنطار بر والحمد‬ ‫‪..‬‬ ‫الناس لاداء‬
‫عروا أراضممهم بالحراثة حسيما عادتهم مع ان هذا السلوف وقع دون هرج ولا مشفة لمـا كان‬
‫بواسطة حاكم بمروا عمريب مليانه ودةرت مهب تأويلا واجلا معينا برد السلبى يُى شمسه‪-.‬ري ليه‬
‫دانَّما‬ ‫الغير كسمبنى هذد السمرة لحممدة وسة كون للحكام البرتساويـة‬ ‫ولا شك يفة دى‬ ‫الاتى‬
‫ببال من رعايام يى ممل هذا يج تنس ج لما تعذر للمايلك هناك بى هذا الوقت تسلوي الحموب‬

‫ثلث العدد المذكور يرد‬ ‫فمطار شعمر على شروطك تذدر منها‬ ‫و‪ ..‬و‪ .‬ع‬ ‫هه ع فنطار بما‬ ‫لهم‬ ‫دوع‬
‫لربه هنا معينا فى أول شهر ماى الاتى يعى ممد ‪ 4‬أشهر والملثمن الماومة يؤى ثمانها بى‬

‫الطرق‬ ‫وجدد معيشة هناك كخدمة‬ ‫أعراشى مليانة وتة مسرى كان بعض *‪r‬نى تخجز عنى لكارثة لوفره‬

‫دونى د جين ووى‬ ‫كان الم اللواء باولاد فصير الغرابة واصماب كثير الناس الى أن بقدمت أجسامهم‬
‫ليغتدى الغمر بجعسـله وتخرك‬ ‫بيم فلال دت‬ ‫والدين‬ ‫الفايد عدة لإرى بوداد على حجم المفابر بةبنمجسماه‬
‫النجاعة يى الناس وكان أولب من شرع يى هذا الصمفيع لحسمن عمد عاغة ورسنيمس مع أنــه‬
‫يفيى بذبسه على زيارة المرضى ويوالى دين الموتى ومال وقوع هذا الالم لملاده دان يتصدق على‬
‫الضعهاء بمعونة للحبوب وجعل تاويلا لذلك يجب عليها غاية الثناء والشهر يج أن الم اللواء‬
‫‪G‬إلل‬ ‫بناحية بلاد الشرية يى فوة حتى فيدل مات بها يى بعس‪-‬ضى الايام ه * تخصمــــا‬
‫وت‪:‬‬ ‫عــــسالة فسنطينة‬ ‫‪5‬إلذ‬

‫فد ذهب ألم الوباء من تلك العمالة بالكلية وحصلت العاجمة التامة مع اشتغال الناس بالولاحة‬
‫غمر أن الطريق المارة من صمطمى الى صور الغزلان وقعت بها تجمة من بنى مليكشى لا جتمـع‬
‫اللصوصى ببلادهم وذلك على العسة الكاسنة بالميبان وكان بها الفمطان بولى مةولى أمور عرب‬
‫صمطيجى ومعه بوسمعيهدد لأن عن لحاج ع مفكل الله أخ فايد ونوغة لاكن لم يكتصملوا هولاء لمجسدين‬
‫از‬
‫‪55‬الل‬ ‫المــــــــــــمَشّر‬ ‫‪G‬الل‬

‫مة هزميبنى ألى‬ ‫ورد وثم على اعفابهم‬ ‫على طايل يُف مرادم وفد فابلهم الفبطانى المذكور مع‬
‫بوممعيبدد‬
‫أن تركوا منهم اثنانى موتى احدهم أخ النزاعم بةمعديسمه الشريبوف مولاى أبراهم ود مجاريع جرحا ثفيلا‬
‫الوفعة‬ ‫هـذ د‬ ‫مجمسمفد يموى بنى مليكش‬ ‫ا‬ ‫واثنيمن كجروحهمنى ولما عاية‬ ‫حجواد‬ ‫بفوا بايدينا ومات لهم‬

‫العرب خصوصما اولاد مفـران‬ ‫يسفلف‬ ‫على‬ ‫مُر جعل البايلك تاويلا بالرباط يُف الطرق‬ ‫معدودة لذالكى‬

‫لا ستفرار الفوايــل‬ ‫علمسة‬ ‫اولاد‬ ‫ببلاد‬ ‫بى الطريق‬ ‫جنحدؤق‬ ‫قم بناء‬ ‫لج فد‬ ‫وع‬ ‫ما‬ ‫مهل‬ ‫لا يفع‬
‫ولافطار الواردة من صطيوف الى بوسعادة وة فالمة يج أن عرشى أولاد د هني من قالمة وعرشى صمدراته‬
‫‪5r‬نى فسنطينة كان وع تنافس بمتها منذ مدة الى أن وع الفتال بينها مرارا ببعثا هنالك‬
‫بسمان بمرور عرب ؤالمة و أحر منى فسنطينة ليسمعا فضيتها ويكبعلا تاويلا يُف دجوف وتنتهـا‬ ‫‪.‬‬

‫ولا وصلا اليها واشتكى كل أحد *‪r‬نى البريفين بضمررد أتبق كالأزمنها بدجيع الدية لصاحمه‬

‫التامة‬ ‫الادوع كل احد ما بذمته لصاحبه من الدية وحصلت العاوية‬ ‫تكن‬ ‫غير ع م ساعة‬

‫بينها حتى أن الطريق المارة من فالمة الى خميسة ومدروشى التى كان وقع بها بى غالب الاوقات‬

‫غاية العمارة وساعة ورود الحموب المه تحملة تجار عنابة حينا واما المواشى لم ترد اليه الان غاية‬
‫التجار‬ ‫وورود‬ ‫تفدم ودميم مبت ذالعى عارة سمونفى ء اخر بفسنطينة وزيادة موانع الامطار وفد ترادوف‬ ‫كي‬
‫من سكيكدة وهمع نواجى غربية العيالة الى سوق فالمة مع أنهم لم يتسوقوا اليه سابفا فط يج‬
‫‪ .‬و عـالة وهــران يج‬
‫وثانيا لمـا كان ولاة‬ ‫عسن ذالعى‬ ‫فد حلت العاوية هناك كجممع الطرق لمبالات الخزن وكدريضمه‬
‫العرب فاطنين بوسط البلاد حصمل منهم اشتداد الرباط والجولان بالطرق ليلا ونهارا وقد ظهروا‬

‫يلا بد من وفوى جميع الولاة على ما ذكر‬ ‫عيالة وهران وناحية سممـيمفلفىل بلعماس ومعسكر وتلمسان‬
‫ببذل الجهد سيما بي هذا الاوان الذى بيه غرضى اللصوص لكى تدوم العابية التى حلت بالاشهر‬

‫وحصلت للناس ضرورة بذلك ولا عاينوا ذلك بفية بنى عمر الذين تمخلبوا هناك رجعوا‬
‫لبلادم بإذن سعادة والى الجزايروانهم مشتملون على ‪ .‬م ا تخص ولا وصلوا فسمنام على الاراضى حينا‬
‫لختحصل لهم المعيشة الدنياوية والمرجو منهم ظهور الطاعة الكاملة لجدوا الامانى الذى أنعـم‬
‫جرارم وكل‬ ‫ساعة‬ ‫الخط التى حلت بهم‬ ‫مصميجية‬ ‫البايلك عليهم به يى رجوعهم لبلادم وينسوا‬
‫‪-------------‬‬ ‫‪--‬‬
‫وج هذا الحـاق ‪.8‬ورمونلا مى الممشـر ‪:s‬‬
‫ما وقع بهم هناك يلاون عجرة لغيرهم اج فلاد كنا ذكرنا لكم واة السيد لحاج العربى تجل مولاى‬
‫الطيب وسخمركم ثانيا بمسوت الفايد للحاج براجى الذى كان بى عز وعلو مرتبة كضمرة السلطانى‬

‫مخــذ‬ ‫بعلهم لم يرضموا بمفابلتهم والة ضمية أن‬ ‫وحذج دمث‬ ‫أصملهم ونسمجبهم‬ ‫جكة‬ ‫على‬ ‫ولو أطلع الناس‬
‫الله‬ ‫عجم فلال‬ ‫كمـ فل لأن عا‬ ‫السيد‬ ‫باسم‬ ‫ذلجديسمـه‬ ‫ستة أشهر ظهر أحد المجسدين يزعم الشريف مب‬
‫السميد‬ ‫خيالة الخليجية ولد‬ ‫حجفل‬ ‫ومدعيا أنه أخ‬
‫بومعرة وكان مراد د نباق أعراشي الظهرة بيلما‬
‫العربى بالجثث بى أثره خيعى نوسه بالاصنام واشتغل بكرة فهوجى ويعد أيام ذهب الى ملمانـة‬

‫لشتيت‬ ‫الظهيرة ثانيا الا انه بدل اسمـه بعبد المالك يزعـم أن الله الهه لتلك السيرة ويعمه‬
‫العبرانسماوية وادحاضمهم ولا سمع بخليطه حاكم بمرو عرب مستغانم الدى كان بغليمـزن‬
‫فها هذا‬ ‫لطلبه أربعة خيالة أمناء ومعهم لأننا ساعد هن الكارى‬
‫‪-‬‬ ‫عفلادة‬ ‫فرب وادى مينة‬ ‫وبعكفت‬

‫الهكذاب بالارض التى بمن بلاد الحال ويلاد أولاد سويد ببليتة ومسكوه ورجعوا به الى يفلمزن‬
‫والسيد شعمان‬ ‫كضمسرة الخليجسة ولد السيد العريبى‬ ‫عرب‬ ‫المذكور ووضعه لدى حاكم بهروا‬

‫حد ‪-‬من‬ ‫وعمان بعضوي أعراشى الظهرة ويليةتة وغير ثم ولا دان بوسط هذا لجمع أظهرالخجز‬ ‫*‪r‬نى فياد‬
‫سول الفمطان المخ كورياد والتبت بعد هنيَّة يمينا ومالا والعرب شاخصة أبصمارها كونه حصل‬
‫‪-‬‬ ‫له الامن برويتهم وظن أنهم يتعظون بمفالته ويوثر خطابه بى فلويهم أو ذسى نبسه ألى أن تكللسلم‬
‫معهم كعادته سابفاوذا بالفجطان أخرصمه وكوبه ‪ S‬من ذالاعى ولزمه برد الجواب الذى كان امتنع‬
‫على فجسمه أنسسه‬ ‫مخمه وخرج عن طريفه ولا خيبت عنه وجوه الحيل والشيطنة أيفن بالغررواقم‬
‫يهوديا واسمه يبوسمبى بين عاروازديادد يى ذمة ببلاد المغرب ويى عسرد سنة مُفتي كلّ *كنى حضمسربصمره‬
‫د سم‬

‫أوذنية لسماع هذا الافرارتخجبا وحصمل لجميع الناس غيرة محنة عظيمة حتى لم يخلص منهم الابكلبة‬

‫الردية الغربيبة مستفبلا ج‪ :‬تلمسان فد وردت منها اخمار تتضمن حصمســم وجـدة من بنى‬

‫يى ذالك للجوية يى غاية الضميق ويج فــحد توبى لحاج كمد إبرى حاذى فايد الخجول احدى بــرق‬
‫‪5‬ل‬ ‫الغسل يُف ءاخر الشهر الماضى وتولى مكانه عبارة ولد الحاج محمد الذى كان بوظيى الفيادة‬
‫‪S‬ل‬ ‫‪-‬‬ ‫اعــلام‬ ‫‪ss‬إلل‬

‫ا؟ ويوم‬ ‫أن مركب النار المعين بالسجرمن لملجزاير الى وهران يذهب تم مرات في كل شهريعى يوم‬
‫م ا ويوم ‪ .r‬ويوم ‪ 38‬ورجوعه تم مرات أيضما يعنى يوم ‪ ٣‬ويور‪ ،‬ا ويور ‪ 17‬ويور ‪ ٣٣‬بى كل شهـر‬
‫ومجوز على شرشال وتخسرى ومستغانم ورزيو واما المركب الذاهب من لجرايرالى عنابـة يسابر‬
‫‪ .‬س مرات في كل شهريعنى يوم ؛ ويور ‪ .80‬ويرجع الجزاير يوم م‪ ،‬ويوم ما ويوم ‪ " 3‬بى كل شهر‬
‫على مرسى التدلس وجاية وججل وسهيه‪S‬دة واما مركب مرسيلية يسابر الى تونسرى مرتهمنى‬
‫بى كل شهريعى يوم ها ويور‪.‬س وسجوز على سكيكدة ذهابا بمن أراد الذهاب الى تونس من‬
‫للجزيريليساوربى مركب عنابة يوم ‪ 19‬أويوم ‪ *8‬من كل شهر ج‬

‫طجمع ببلد لمزايربى دار مطبعة الدولة‬


‫نة‬ ‫‪ ..‬لا‪102‬ا‬ ‫وك‬ ‫عُ"ا!‬ ‫ربه‬

‫أن بى اليوم الخامس من هذا الشهرينار الموابق الثانى عشر من ربيع الأولى تطلع الشمس على‬
‫‪ v‬سوايع و دفايـق وتغرب على عم سوايع ومه دفهفة وبى اليوم الاخر منه المطابق للثامن‬
‫والعشرين من ربيع الاولى تطلع الشمس على ‪ 9‬سوايـع وعه دفيفـة وتغرب على ه سوايـع‬
‫عشر من‬ ‫الثانى‬ ‫يوم‬ ‫ومولود النجى يكـون‬ ‫دفيفة‬ ‫ان افر‬ ‫النصبى الاول تزداد‬ ‫مـفدة‬ ‫وريُف‬ ‫دفايق‬ ‫وه‬

‫ربيع الاولى ثمّ يكسبى شطر القمر بى يوم ‪ 17‬ينار الموافق للرابع عشر من ربيع الاولى تج‬
‫لملحمد لله وحدد يج أن الامر الذى كان صمد ر هنى سعادة ريس جمهور الدولة الفرنساوية‬
‫يى شان ترتيب أمناء الجماعاتك اشرنا سابفا وكان ذلك نشي بالجزاير والان رتموه أيضا بالبليدة‬
‫بامر *كندى ذكر وذالك جعلوا الاجنبية يعى البرانيين على ثلاثة افسام بالبليدة أولها الفبايل‬
‫خاصة وثانيها تشتمل على بنى مزاب والمساكرة ومزيقة وينى الاغواط وثالثها العبيد وينى‬
‫عداس وسيدهون مفدم اوكميرعلى كل فسمة مكلبا مبالات أمورها وشوّها وكل الثلاثة كمت نظر‬
‫برنــك‬ ‫أمينا مختصاك يكون شاوشى وافبا على خدمتهم واما الاجرة السنويـة للامين‬
‫‪1 fr ، ،،‬‬

‫ه *‪r‬ندى‬ ‫والشاوشي المذكور‪ 4 ..‬برنك مُ أن هذا الامر فد أشتهر العمل به وصدر بالجزايريوم‬
‫هذا الشهر ينار سنة التارع " ج اخمار برانسة ج أن سعادة وزير الحرب أشار بوضع أمر‬
‫دخول منتوجات أفلم لملجزايم ومنموناتها ويعض صنائعها الى برانسة دون فمرق بديوانتها ولازال‬
‫الديوان الاعظـم بي تامل هذا المراد واذا حصل الاثباق بى مشورة ذلك بيدخل ببرانسة جيع‬
‫ما نذكره دون فمرق بديوانة برانسة كالخيل والمفرولغمٌ وأصناف الجلد المدبوغ وكو‪ ،‬وكذلك‬
‫جلد الوحوشى ولموب الناتجة منها الزيت والمر والشعمر وجمع لحموب وكذلك أنوعة الصمنايع‬
‫للجزائرية كالاسلحة الحسناء الجيدة والمعازم وتناشبى الحرير والمالك والصموف وانواع الحالى هـذا‬
‫والذى ذكرناه مجملا وحمن يثبت هذا الفنانون تخفمركم بعحته ونمين لكم كل ما يجكتمال دخوله‬
‫‪------‬س‪8 ---------------‬‬
‫‪---------------------------‬‬
‫تج المـُســمَشتر ج‬
‫بجوانسة كجريدة مبصملا دون فمرقك أشرنا وان هذا التدبيريدلكم على مراد الدولة البرانسماوية‬
‫في انتشار ارزاقكم لجصل لكم النوع الجزيل بذلك ولا تحصل لكم العوائدك حصلت لأهل‬
‫برانسمة ببلادهم تيفنوا أذذاكى باتخاد المصالح لهم ولهم معا ولتمدلواحهدكم يُى أتفان خدمتكم‬
‫وصناعتكم لكى تزداد خيرات ورانسة التى لابرق بينها ون‪-‬ه‪-‬ندن بلادكم‬
‫‪5‬ل‬

‫تج عـالة الجرايـر تج‬


‫ألى‬ ‫وحوها‬ ‫لما ذهب الم اللواء للجزاير بالكلية تمسك جميع المراكب المعيغة كمال الرسائل‬ ‫منى‬

‫برانسمـة بتذكيرات نفية تة ضمني ارتباع بيلاء اللواء ولجمكن‪ :‬دخولها كجميع المراسى د وندى‬

‫كرنتينة تة فد ثمنت الوقوف على الراطات التى كانت جعلت لحوظ الطرق ولهلا يعود النهب‬

‫الحكم عليهم منهم عبد الفادر بين الطاهر من أولاد سليمان بالنواجى الغريمة دان سرق رمهنة‬
‫لسى خليجة الفاطن بحوش بن كوة ولا ذهب بها لحفه بين الطاهر أحد مخازنمة العسة لفايد "‬
‫كجميع‬ ‫حاكم بيروا عرب وهوبعثه لوكيل الشرع ولذلك أشةتد البايلك يُف الرباطات‬ ‫الى‬ ‫باه‬
‫هذد‬‫تراديف ورود الريمت *‪y‬نى بلاد الفبايل الجزائري‬ ‫الطرق واكد بها غاية التاكيد‬
‫فلال‬ ‫‪5‬الل‬

‫الايام الماضية وحصلت المعاملة الكميرة بي بيعها وقد أزداد بى بسعرها لما عاينوا الخجار‬
‫خير مـا تفدم ولاشك أنهم‬ ‫الزيتون وثانيها وفويهم بالا عتناء الكامل يُفي عصممرهـا بالمعصرة‬
‫يتهاوتوا بمبادرة خدمتها لكى تزداد بوائدم للجزيلة يج مليانة ج‪ :‬لما كان الميلود الجندلى فايد‬
‫بوحلوان أصابـه الم اللواء ومات بــــه تولى الان الفيادة بدلا مناه ولده سى الطيب للجندلى بامر‬
‫بتراب‬ ‫ذادت ليـلة‬ ‫ميبية اع‬ ‫أن رجلا من تشته بنمواجى شرمال كان‬ ‫‪5‬ال‬ ‫العمالة‬ ‫جنرال‬ ‫سعادة‬

‫وعدم مبالاته وزعـم أن الشيع لم‬ ‫غبلته‬ ‫منه مع‬ ‫له‬ ‫العطاى للشريعة طمعا باتصال ما ضماع‬

‫لدى الشرع كذب المدى التاشى بى مفالته وتفع مراد ميجيبتفاه يُف الجولات بغرضمه خلاجى الا إمر‬
‫المتردية *كنى البايلك يُى ذالعى سالبا مُر رددت شهايته و تفبل لخروجه عكسندى الاذنى المفرر وحيمنى‬

‫كان الامر هاكذا لم يكن لب حق فيى دعوته على شج الدواز وان كان ذلك كذلك يلا يمكن‬
‫مليانة‬ ‫البناء الذى شرع جمه عرب نوا‬ ‫لما فيدوا جيع‬ ‫‪5‬ل‬ ‫الصموصى‬ ‫حكمندى‬ ‫الجمث‬ ‫يُى‬ ‫الترجى‬

‫زيادة البناء وضلا عكسندن العدد المذكورلاكن المرجومن الله بلوغ صابتهم هفذ د السمنة لكى يترداد‬ ‫‪.‬‬

‫بناء م وة لما كان الم الوباء فيى شدة بنوجى مليانة وقوف طميب بموا عمريب يجسده واجتهاده‬
‫‪-٦‬س‬
‫وج الملَـمَشر ج‬ ‫‪------------------------‬‬

‫بعرشى‬ ‫على زيارة مرضىف مسملين جمع تلك الاعراشى بـّالات أدويته لمعالجتهم كو ه ع ‪ 7‬مسلم منهم‬

‫ريغة ويوحلوان وجندل والحمد لله على شيماء الكثير منهم بسممه وخرج ثانيا بى تلك الاوان‬
‫لمعالجة سفام أناس غير اللواء وفد ورد اليه تُكو ‪ .‬م تم تخصى بى شهر نونبر الماضى لطلب منبعة‬
‫الادوية بناول كل احد ما يناسب سفمه من الدواء حمنا وجهلة عدد المرضى الذين وفبى عليهم‬
‫الطبيب المذكوريى مدة حصمولب الالم هناك هما تج الاصنام ج‪ :‬أن رجلا من اولاد فصمير اسمه‬
‫ح‪s‬هيمشى لما بع لجرار هناك المفر التى سرقها لاحد جيرانه جرى عليه الحكم برد ما سرفه مع‬
‫أداء خطية حجزيلة تناسب ذنبه سيما ثبتت عليه السريفة‪ .‬متمن ج‪ :‬أن كل الناس هناك‬

‫شر‪:‬عوا بى أصناى البناء مع أن الوباء والخط الذى كان حل بملادم وبى مدة الشهر الماضى قر ‪.‬‬
‫بناء دار حكومة فايد أولاد يونس وأما دار الاغا محمد الكائنة بعيمين لحمرة وانــهم جادين يُف‬

‫خدمتها وما بغى غيرالفليل بداخلها وكذلك فايد عجاجة شمع يى بناء دار هناك وعيا فليل‬
‫تتم تج ثنية للحد تج‪ :‬فد قر سدود الاودية التى شرعوا يى خدمتها دوى حسمى واولاد عماد بنهم‬
‫واصمل ونهم يسه مع هذا أن حمل الاودية والامطار الغزيرة لم تجسد ما صنعوه من هذه الخدمة‬
‫المجيدة والان فد ثبت لجميع الناس مص لمحة هؤلاء السدود السفاية الاراضى العظيمـة يج أن‬
‫مرابطين أولاد السيد لحسن ويرفة *كندى أولاد بسام فدل تمول اصلاح فبة جدهم السيد لحسن بعد‬
‫أن كانت خرابا منذ سنين عديدة وحصمل بذالك لجميع العرشى هنالك جرح يخدمتها لانـهم‬
‫كانوا يتاملون يى احياء بنائها السنوى مدة مديدة تج‬
‫‪5‬إلل‬ ‫تج عـالة وهــران‬
‫فد كنا ذكرنا لكم فمل هذا تولية السيد عبد الله أخ المرحوم السيد الحاج العربى الوزانى‬
‫بمرتبة أخيه والان ورد خبر منى المغرب يتضمن الغلط وخلاى ما أشرنا به بل تولى ولده السيد‬
‫عديمفل السلام بدلا منه وبعد وياة الشج أجتمعت عيلته عند مولاى ‪A‬جع فلال الرهان بباس وهناك‬
‫كان نهر كثير من تلاميد الطريفة واتبق رأى الكل على تسمية {كجله السيد عبد السـلامر‬
‫المذكور شيج الطريفة الا أن السلطان كلبى السيد عبد الله بارشاد حبيده برأيه السديد ج‪:‬‬
‫مستغانم ج أن حوزمستغانم ودشورالبرانساوية التى حدثست هناك كان يطوى بها أكابر‪.‬‬
‫الصموصى الذين كانوا وافوين على فطع الطرق وهول العباد ولذلك أمر الخرين فنـور العرب براط‬
‫الطرق وفد حصل من ذالك راحة لفبضمهم ستة لصموصى يُف افل من نصمبوى شهر ومكنوم بيج‪ .‬فلا‬

‫الشرعك أن الصين غمرم كانا ذات ليلة أرادا الجرار والديع عن أنوسها واذا بفوم العسة ذهبوا‬
‫أكـد‬ ‫يُف أثرها وفة لونها بالرصاصى والحمد لله على خلاصى البلاد من بتنة هسوّ * ألمبسدين ولا‬
‫الخزن بالوقوف عن كريض العسس لاشك يفخ من ذلك عابية البلاد تج‪ :‬فد تولى جلولب ولد‬
‫لأن عا عرب فايد على عياشبه بدلا *لاى لاولى عسب الذى توى وذالك بامـرسعادة جنرال العمالة ‪5‬‬
‫معسكر يج فد أجتمع أناس هناك لشراء حكدبت الزيوج ثانيا وفد أشتروا منه الكميم غاية وحصمل‬
‫=‪-‬سســر‬
‫‪-‬ســسـيـة‪.‬‬
‫ا‬ ‫تج المـسـَــمش ر ج‬ ‫ا‬

‫لهم من ذلك بوائد جريلة مع أنهم كانوا مسختحفمن و يكن لهم علم بمنبعته بلونكم وفهـمّ على‬
‫الامتثال لهذد النصجة‬ ‫تنفيته واصلاح أرضمه لازداد حبه أضعابا على ما فمله جمنى حفكم‬
‫المجيدة لكى يتضماعى ما انعم الله به عليكم من الارزاق كسن لخدمة يج عــم موى ج‪ :‬أن سى‬
‫الجيلالى بن واضمل فاضى بنى مسلم الذى كان مكلبا بقسم أرث فد حازلنجسـه شتى *‪r‬نى الشعير‬
‫برنك قة سيدى بلعباس لج فسدد وجد‬ ‫ولا علم باه الخزن جعل عليه ماسة ريال خطية يعنى‬
‫‪A ،‬ا‬

‫معـداني كاس بالجبل الذى خليى غمال وان الهميم المكلوف بالجثث حكمن المعادن ينزعـدم بى خمره‬
‫حصمول البائدة كخفد متفه يج فدل تسمموا هناك يى خدمة مصمحتمن للعامة احديها حجير‬

‫يعنى‬ ‫ما يكعى سفاية اهل تلك ألارضى ومواشيها والثانية دولاب‬ ‫وجيبه‬ ‫بيربارضى أولاد سليمان‬
‫سانية وهى أول السوانى بتلك الناحية ولا عاينوا الناس بوائد سفاية الارض وتحوذالك لاشك‬
‫هذه الخدمة تعة تلمسان يج قد دان حصم‪.‬ل للخناس مخابة لوفد حبوب‬ ‫يفتدى الغيم يحسن‬
‫‪1‬‬ ‫زراعتهم ولا وفى البايلك على تسلى الحبوب لهم مع معاملة الختجار البرنساوية وكذلك الاغنياء‬
‫ذوى الخيم الكمرى رجمواضعبائهم أمن الناس حمخمذ روعة الخطوايفنوا الوجد مُ زرعت أراضيهم نبى ا‬
‫عادتهم بى السنين الخيرية وفد روت الارضى بةرديف صمب الثلج والمطر ولم يمغى لهم الان غيرالرجاء‬ ‫‪-‬‬

‫*كنهى المولى الكريم يتمم نعمته عليهم بملوغ الصابة جة أن والاخمار الواردة من نواجى المغرب تتضمن‬
‫بفاء بعضول الجساد هناك عندهم بخجاورة حدودنا والمهاية والاحلاعف ويخى بوزقور ويخى يزناسن‬
‫لازال الشنان واليمتنـة بينهم هذا كله واهل رعيتنا الغربية بى سلامسة من ذلك ولم يؤثر بها‬
‫غيم الخيرات عمت بساحتها ج‪ :‬أن أعراشى العحراء التى من جهة فملة عالة وهران وكانوا سابفا‬
‫تماع السيد الشج بن الطيب فدرجعوا الان كلم لملادم والشج الطيب لما أطردود أعماشى المغرب‬
‫الذين كان برلمهم واستفر عندم رجع الان بنبسه طالب الامان ورضى بالنترول بى الابيض تحت‬
‫حكم خليجتنا السيد حمزة واما اخبار للجهة الشرفية بملاد ورفلة التى كانت متعصبة لحكم‬
‫بين بابيه الذى كان ولاه سعادة والى الجرايم خليجة على وطنها بفد بعثوا الان أعيانهم للجزايرلفيل‬
‫الطاعة يج جامع الغراوات فة لما كان بومدين بن أحمد من دشمة مسيجية برفة من الجبالة فتل‬
‫احدى نساء أبيه فمضوه وبعثوه الى وهران لخهكم عليه شريعة حريب تلك العمالة اج‬
‫‪ss‬أل‬ ‫عـــــالة فسنطينة‬ ‫‪5‬ال‬

‫يةضض‪6‬ـن‬ ‫صدر أمر من سعادة ريَّمس جهور الدولة البرنساوية بتاريع م ا ‪5ry‬نى دجنبر الماضى‬ ‫فلال‬

‫أعطلاعارض لسى على الاكــل فايد رجاته بنواجى سكيكدة تشتمل على ‪ ..٣‬هيكتار يعنى‬
‫حراثة ‪ 30‬زوكجة بتراب يفال له الزورنمة بشاطى نهم رجاته وهذا ألانعام بشروط تذذم مواصلا‬
‫على المذكور باداء « ‪ ،‬عم بمرنك يى كل سفذة يعنى م برناك للهلال هيهخارثمُ يدجـع‬ ‫فـسـدد الترم‬
‫س‪٦‬ى‬

‫ا هذا العدد مخجلا وى كل ثلاثة أشهر وابتداؤه بعد مضى ثلاثة أعوام *كلاى تاريخه كم التي مر بوضمع‬

‫سمعة عملات من الولاحة بالارضى المذكورة على وجه الخماسة ويفبى على بنـاء سمعة دبار‬ ‫ا‬
‫ـيــد‪-‬ا{‬
‫‪:5‬‬ ‫الممشـسر‬ ‫ا ‪ - ٨‬لعي‬ ‫لمعاق لفومرو‬ ‫هنأ‬ ‫‪5‬ال‬

‫لهم سواء كانت خجتمعة أومجةترفة ويجى أيضما دارا لنابسه أما دير البلاحمن السبعة لابد من‬
‫وجدها يُب السنة الثانية ك؟ لايترك شا من ألأرضى مهلا دون خدمة ويغرس ‪٣‬ه خجرة مثمـرة‬
‫العنتجـة‬ ‫أو غمرمة مرة في كل هي هكتار ويعد أجازه الشروط المعهودة يى ذلك ية صمل بالرسوم‬
‫حسيما تكون ملكا له وأن فصبري الشروط المفررة أويعضمها ومسفسطلة بعض ألأرضى أوَلها وما‬
‫اخبار العتالة يى غاية الهنا والعابية ولا عاينو قمايل بابوردخول الشيع بوعكاز بن عاشور الى‬
‫فسنطينة حصمل لم ألأيس وهددت روعتهم ويفنو بفوة الدولة البرانسوية التى أذعسن المها‬
‫غصممم‬ ‫جيف فلاد‬ ‫واما حجرمونة وعهومة اللذان كانا أرادا الامتناع من أداء المطالب الخرنية‬
‫كبير‬
‫الفايدن سعيد بن عمدى وديعول الكل حينا وكذلك عمشى أيبث عيسور من بنى وغلمس الكائنى‬
‫بشمال شاطى وادى الساحل الذى كان مخاوفا أذعن الأن لطلب الامان من سعادة الكأندانت‬
‫حاكم جاية ت‪ :‬أن حدود أيالة تونس ألان يي غاية الهنا والعاجمة بعد تعصمب العيساوية‬
‫‪s‬ألا‬ ‫أحدى بيرق النمامشة عكسن فايدم الحسناوي كأ اخمرناكم فبل هذا وهام‬
‫ألأن تاهموا للطاعة‬
‫أن أحد لخطار جرنساوى أسمه السيد بربروجهر شــدد سابر لمملكة ترونـسرى باذن من الدولة‬
‫البرنساوية ولا ومال الى بلاد الجريد وسويف وأدى غيروة ورغدث فابلوه كس‪-‬رم واحترام غاية‬
‫نجي‪،‬‬ ‫كجميع الأرضى فأصميمها ودانيها‬ ‫اشتهاربرانسة‬ ‫ذالكف‬ ‫ووزق النهاية ودليل‬
‫ت‪:‬‬ ‫ج‪ :‬أعــسـلام‬
‫يُف كل نسمبر يعى يوم الا ويوم‬ ‫م ممرات‬
‫أن مركب ا لنار المعين بالسمبر * تنادي للجزير ألى وهران‬
‫يذ ههب‬

‫‪ 19‬ويوم ‪ 38‬ورجوعه م مرات أيضما يعنى يوم ‪ 4‬ويوم ‪ ،‬ا ويرم ‪ 1 v‬ويوم ما " ي كل شهر ومجيوزعلك‬
‫شرشال وتة مسرى ومستغانم ورزيو واما المركب الذهب من لمزايم الى عنابة يسايرس‪ .‬ممرات يُن تل‬

‫شهــم يعنى يـوم ‪ 9‬ويـوم ‪ 18‬ويوم ‪ r 8‬ويرجع لحزيم يوم ما ويوم ‪ 10‬ويوم م ع ي كل شهر على‬
‫مرمى التدلس وجاية وججل وسكيكدة وأما مركب مرسيلية يساورالى تونسرى مرت جمرني في كل‬
‫شهريعى يوم ه ا ويوم ‪ .‬م وسجوز على سهم كدة ذاهما بمن أراد الذهاب الى تون‪-‬سس من المزايدز‬
‫بلمسابم بى مركب عنابة يوم ‪ 4‬ويوم ‪ 38‬من ذل شسهم ج‪:‬‬

‫طبع ببلد للجزايري دار مطبعة الدولة‬


‫‪ v‬وب بر ا ‪. .‬‬

‫أن بى هذه السنة يواجق شهر بمرير للشهرين ربيع الاولى وربيع الثانية وابتداؤه يوم ‪.‬س من‬
‫يوم‬ ‫ربيع الاولى وانتهاوه يوم ‪ ٣7‬من ربيع الثانية ويمه ‪ 38‬يوم وفط وفد تطلع الشمس أول‬
‫منه على ‪ v‬ساعات وه دفايق وتغرب على ه ساعات ويم بم دفيفة ثمَّر يوى ه ا منه تطلع الشمس على‬
‫‪ 9‬ساعات وه دفيفة وتغرب على ه ساعات و س دفيفة ج‬
‫الحمد لله يج فد صدر أمر مني سعادة وزير الحرب يى ع ا *‪r‬نى هذا الشهر مرتبا على ثلاثـة وصولب‬
‫البصل الاول ستكون ستة جماعات بفسنطينة لها أمناء وشواش منها جماعة الفمايل والشاوية‬
‫والمساكرة ويخى مزاب ومزيتة والعميد وج البصمل الثانى سيكون لكل جاعة مهـا ذكرممن‬
‫وشاوشى وخوجة ولكل واحد منهم ماهية و البصل الثالث ج لمـا كانت جماعة الفميل‬
‫أكثرم عددا يكون لامينها راتب سنوى فدره ‪ * .0‬ا جرنك واما غيره من الامناء الخمسة لكل واحد‬
‫منهم ‪ ..‬و برنك بى كل سنة كا جعلوا للخوجة ‪ vr .‬جرنك ولكل شاوشى ‪ 80‬م برنـك الاشاوشى الفبايل‬
‫له ‪ 9 ..‬برنك تقر عند صدور هذا الامر اختارسعادة والى الجزيـر لتلك الوظايبى الانتخاص الاثى‬
‫ذكرم أولهم سى أحمد بن شراد ممن الفميل وى الاخضر بن على الزمولى أممن الشاوية وى‬
‫ساعد بين اللواشى أمين المساكرة وى أحمد بن كيى بن سعمد أمين بنى مزاب وى محمد بن‬
‫جاب الله أمين مزيتة وبركات وصيبى أحمد باى المملوك أمين العميد ج فد تكلمنا سابفا‬
‫بيما أراده الديون الكبير ببرانسة من ترتيب الفانون الجديد بى شان الختجارة بين عالات الجزير‬
‫ويرنسـا بالان فـد أبرم هذا الامر وسيكون العمل به بعد مضى هذا الشهريعنى بى أول مارس‬

‫كحتمال دخولها الى مرسى برانسة دون فمزق اذا تحفق أصل نتاجها بهذا الافلم من ذلك أصنابى‬

‫والكشنيلية والمرجان المصطاد من كرللجزير دون خدمة وفرن‬ ‫خدمة‬ ‫الاصبـر والاحمـردون‬
‫‪-------‬س_‪-‬ــــ‬

‫=‪(.-‬‬ ‫ص_ـس‬
‫تج المــَـــمشرّر تج‬
‫بعفلاف‬ ‫المعادن‬ ‫الختلط بغمرد منى‬ ‫والخاس‬ ‫والفطن غم مخدوم والسممرب والخاس الصافي‬ ‫الوحش‬
‫التذويب الاول واسنــان الجيل واذن المواشى لاستعمال الغرا وفشر الخبر المسخذ لدبغ الجلد‬
‫للدواء وللحديـد‬ ‫د وني خدمـة والازهار المخـذة‬ ‫الليبى‬ ‫للدواء والدوم واصمنابى‬ ‫المخفذ‬ ‫ومثله‬
‫المدّكر بعد التذويب الاول وانواع المفصمب وانواع البواكه الطرية والليبسة والاصناى المرفدة‬
‫واصناف الثمار المخفذة منها الزيت وعمروق الهوة الطرية واليمسة وانواع الصيد والطيور المريمة‬
‫للأكل والوكارن والسمغ العربى الصابى وحبوب الزراعة والحبوب المخذة منها الزيت وتحكم المفر‬
‫والغمْ والزجاج المكسور من كل لون والاعشاب النابعة للادوية وجههمع الريت ألمخذذة من الزيتون‬
‫أوغيره والنملة وحب الفرمز والصويف دون غزل والخضمرة الطرية وليمسة وحرحرالعخوروالكجور‬
‫المخذلصبغ وقشور تجرالكروشى المسمى جرجنيس دون خدمة غير التخييم بفط وتجر الرخامر‬
‫دون خدمة والعسل واصنايف المعادن وعصمب المفر وغيره من الحيوانات والابهون وعظام المواشى‬
‫وحوامرها وفرونها والبطاطة للحلواء والجلد د ولاى خدمة والسمك الطرى والمرفد والمدخن المصطاد‬

‫من كرالجزايم والمطاطة والتمروالعروق المخذة للادوية والاجماح بخلها والزعجران والعلق ومع‬
‫السجفة وملمع الجروالملمع الاراضى غمر ان أصنايف الملع يودى الفمرق عليه كا هى العادة ببرنسة‬
‫والحلبة غم مصنوعة وورق الدخان لعابريكة الدولة وصابون الارض الطمى ويمض دود الفـز‬
‫وحريره والكبريت غيم مصبى يج البصل الثانى يج ستدخل بمراسى ورانسة جميع المضمايع‬
‫المستعملة بافليم للجزيركا سنذكره موصلا دون قمزق منها الاسلحة الجديدة كجُوهردار وكـوه‬
‫وحريم الصموى وحمال لحليمة وخيط الصممارة والتناشعف لملجزيرية من فطن وصمويف وحريم مطرز‬
‫بالذهب وعطر الياسميمن وعطر عشمة العطم وغم ذلك من التفطيمرات والمرامل الكبار والحياك‬
‫والمانيص الصموى أوخلطين بالحريم وجهيع لحلى المصوغ بافليم للجزير والحصمايم وجمع المنبوتات‬
‫والمنتوجات والمعادن المستعملة عند علماء العلوم الطبيعية والفبى المصنوعة كيطالصممارة أو‬
‫بالصوى وبفشرة الكجّم ودوايات الدخان من عود مخكسمة والسروج بالمجاماتها وجمع ما تشةفل عليه‬

‫صناعة السروجين من مالات الخيال والرابى الختلطة بالصوى والحلبة والمرابى الضيفة من الصويف‬
‫الغليظة والضمجيرة وجميع ما يشتمل عليه من صناعة الملحصاير والفججى وكحـو ذالك وج‬
‫البصل الثالث يج أن البضايع الاجنبية الداخلة بمراسى أفلم لملجزيرستديع الفموقك بديوانات‬
‫مرسى برانسـة التى تـلى الجـرالصغيرعــدى المضايع المفررة هنا مبصلة أما المضايع‬
‫التى لم يكن لها فمزق هى التى تسخفها الناس للبناء بى الفرى والبوادى كالملاط والفبراى فطران‬
‫الارض الصابى أوالختلط بالتراب وحوذالك من أصنابه ولطب للحرق والطب المعد للبساء والزلايع‬
‫وخم الجر والخام المعلوم والجمر والفزدير والحديد بعد تذويمه الاول والحديد المذكم ومجـر المناء‬
‫ونفلة الخير والتراب المسمى بوزولان والتوتية المعدنية دون خدمة فضمانها واورافها ثمّ نذكر‬
‫ألان المضميع الاجنمية أيضا المتزايد منها المنتوجات والمنبوتات التى يكتمل دخولها بفلم لمزير‬
‫‪-‬ــسـسـحــ‬
‫‪-‬صــســ‬ ‫‪٦‬دس‬
‫‪7‬‬
‫و المـُـمَشتر ج‬
‫دون فمزق منها جميع أصنايف حموب الزراعات والغلال والفضمورات والبواكه ونفالة الكُجروخيل‬
‫النزو والرمكات والاثوار ويفرات الحليب وخول الضمان والخنازير ومن المضايع التى يودى الفمزق‬
‫بعكفل‬ ‫عليها بجرانسة ويكتمل دخولها بى هذا الافلم باداء نصبى العمال بفط منها الذكير والحديد‬
‫تذويمه الاول دون مذكر ويارات الحديد أى أطراى طوال واوراق لحملة والخاس بعد تذويبه الاول‬
‫صابى أويختلط بالتوتمة ج أن جميع الفوانين والا إمروالترتيمات الوزيرية المتعمسالة الان بديوانات‬
‫برانسسة سيكون الافتداء والعمل بذالك يُب سائر أفلم للجزاير عدى ما ذكرناه يُب البصمولب المتفدمة‬
‫كور‬ ‫يج لما صدر أمر من سعادة وزير الحرب بى شان أنشاء أربعة وظايوف لاربعـة مشايخ‬ ‫علاه‬
‫زايد شج على حومة‬ ‫فسنطينة لمبالات حوزالبلاد كت نظر سعادة المريبى هناك منهم‬
‫* لنا‬ ‫أجهد‬
‫للامة وما يليها واجد بن شعمان على حومة وادى الرمل وما يليه وعيـاريون على على حومـة‬

‫الشطابة وما يليها وابراهم بن شيع الشرهة على حومة وادى بومرزوق وما يلمه مُ جعل لكل‬
‫واحد منهم راتما سنويا فدره ‪ ..‬و مع وصمة الوزير بفيام مصالح حومهم ج‬
‫‪-‬‬ ‫لجزيـر‬‫ة‬
‫‪5‬عـال لا‬ ‫‪SS‬ل‬

‫البليدة يج فد حصمل ازدحام لاشيبر لورود الناس من العمالة الغربية وتجرفهم باوطان متجـة‬
‫لطلب المعيشة الدنماوية حمت حل الخط ببلادهم ولما تكاثروا هناك ولم كصرالخرين مبالاتهم‬
‫وقع منهم بعض الجساد ثم صدر امرمن سعادة والى مملكة للجرايريتضمن اعادة كل احد لبلاده‬
‫ولا تيفن سعادة من ذكر اعزه الله أن سمب عجيهتم للضمرورة أنعم على كل أحد منهم بما يناسبه هذا‬
‫وفد أمر بتسلبى الحبوب لهم ساعة رجوعهم الى بلادهم زيادة على ما تفدم بينما يبخ الله عليهم تج‬
‫أن فايد أولاد منديل فد واز بخصلة مخصموصمة يوى هذه الايام لانه مسك ثلاثة التخاصى صممنهولب‬
‫مُر مكنهم بيد الشـرع‬ ‫الذين كانوا شر عد يى قتل برانساوى بمكان بمن للجزاير والبليدة‬
‫البرنساوى وحصل له من كممرشرع للجزيرغاية الثناء والشكرج أن رجلا سماكا من جسس‬
‫النابلطان فد كان فدم الى مرمى تبسرة لينشرشماتكه بسرقوا له الرصاص المتعلق بمكبلات‬
‫شبكته ولا بلغت شكايته الى فايد شنوة وفدت اللصموصى صدرأمريتضمن التزام برفة العرشى‬
‫الفرية من محل الوقعة باداء ‪..‬ه دوروخسارة ما ضماع للسماك تج الاصنام ج فد وفى الناس على‬
‫حراثة جميع أرضيهاك ه‪3‬ى عادة السنين الخيرية لوقوف البايلك على تسلبى لحموب للضمطرين‬
‫غاية ولا عاينوا العرب سيرة البلاحة البرنساوية بتركهم أراضى الخصب وحصلت لهم منابع‬
‫جزيلة بذلك افتدى الكثير بجعلهم وتركوا أراصى متسعة لمعيشة مواشيهم بكتـل أوان واما ما‬
‫حصل من موت المواشى بيى الايام الماضية سببه حدب الأرضى لعدم خصممها والانذار أنكم تفتدوا‬
‫بهذا الصنيع لديع الضرورة عن أموالكم وج فد وفى الناس هناك على غراسة البطاطة كثيرا‬
‫جدا ج تنس أن عبد الفادر بلفاسم الذى كان فايد سبيته وكان حضمرساعـة الفتال مدة‬
‫‪ 5‬سم فيمنى ثمَر أذعن لحاكم تة بسرى وعيهمنى لك محل استفراره جيجبر مخمساه واشتغل مع الصموص بالبساد‬
‫و المـــمَشَر و‬
‫والخيانة وقطع الطرق الى أن شوشى بال الناس ولا ادرك الملل لطول هيامه وخشى على نبسـه‬
‫سوء عافبة أمره واتصاله بايدينا فدم بى هذه الايام الينا وسـلم نجسه لدى حاكم تخسرى واذ‬
‫كان ذلك كذلك ببذنب براره وسوء بعله عوقب بالجن ساعة دخوله الى أن بعثوه الجزاير‬
‫لتبصمل مجته و فد تولى العربى بو‪ ،‬جلول شيدٍ سبيته بدلا من محمد وموى يج مليانة يج فد‬
‫مسك رجلا كان جمال بطافة الدوان الافرع الذى خبى نبسه ببلاد خبازة واراد بساد الناس‬
‫وسخل به عفوية شديدة عمرة لجميع من يرضى بهذا المجسد أويراسله يج صور الغزلان يج أن‬
‫بعض بسيانات للخيالة الذين كانوا ذهبوا بى هذه الايام لعماشى العداورة بفصمد شراء للخيل الذبايلك‬
‫ولا خيموا بفرب دوار الزواوى اشتد عليهم المطر والارباح العاصبة ذات الملة الى أن هدمت‬
‫بساطيطهم وتمزق بعضها ولولاحرم الفايد بى مبادرته لاغاثتهم لمات بعضمهم وكان الفايد الزواوى‬
‫المذكورفدم اليهم فبل طلوع البجروجلهم كخيالتهم جميعا وادخلهم بدوره الذى كان موفمابالجمل‬
‫الم‬ ‫ولا بفد الحطب أوفد لهم عفدة محاريث كانت موضوعة هناك لخليصى شرذمة عسكرنا‬
‫*كنه‬

‫البرد وفد طالت هذه الارياح مدة ثلاثة أيام ولازال الفايد وافجا معهم يى تلك المدة يجده واجتهاده‬
‫في جميع ما يسخفونه من ضيابة وكوها و يخرجوا من دوره الى أن استفام للحال بجب غاية الاعلان‬
‫بشكر هذه الخصلة الربيعة التى باز بها الفايد وناسه بمكينث لايمكن نسيانها مدى الازمفه ‪s‬و‬
‫وج عــالة وهـران ج‬ ‫‪-‬‬

‫فد حلت العابية بسابر تلك العمالة غير ان الخيانة وفعت بي المواشى والتعرضى بى الطرق بالفتل‬
‫مع عدم وجد الحجرم وكان غاية سبب هذا الذنب وقوع الخط الذى حل بتلك النواجى ولا أنعم‬
‫المايلك بمعونة الجفراء المضطرين يحجب الان اجراء العفوية الشديدة على المذنبين أن وجدوا‬
‫بلابد من بذل جهد الفياد وجميع ولاة العرب بى كبى هذا الجساد و أن المطلر الذى نزل‬
‫لمخصب‬ ‫صبه وفــد تكاثيم‬ ‫بى هذه المدة نرجو من الله حصول صابة هذه السنة لتردى‬
‫وج‬ ‫واكتبى المواشى والدواب فى رعيها الى أن غلا سعرها في الاسواق بضلا عن ما فمـله‬
‫موى و فد جعل سعادة الكلونيل حاكم مستغاف ورعيتها ماية دوروخطية على‬ ‫عم‬
‫الميلود بن جلال فايد أولاد صبرحيث اخذ النفطية من الرعيته لنبسه وثانيا خيعى الكثير‬
‫من الزواج للحراثة جريدة العشور ج تلمسان يج أن الاخبار الواردة من هناك تتضمن اخباء‬
‫جمش من بنى يزناسن تشتمل على ‪ .‬ها رجاله وها بارس ببساتين وجدة بى أول هذا الشهر‬
‫بفصمد نهب بفر أهل البلاد ودوابهم ومواشيهم عند خروجهم للرى ولا بلغ ذلك أهل البلاد‬
‫حملوا اسلحتهم وخرجوا للفايهم حينا وكان الفايد بن عب أمامهم بردوم على اعفابهم ولازالوا‬
‫يُى أثريم مسابة ساعة حكمنى البلاد *‪r‬ندى جهة كدية عدم فلال الرجمان وفتلوا ثمانيا اتخاصى من بنى‬

‫يزناسن كا مات رجل مشهور من جهة أهل وجدة اسمه سى محمد بن التفنى واما رعية‬
‫تلمسان لم يلمحفها تشويش هذه الوقعة التى لاعجب من مثلهـا لتردى ذلك مرارا منـذ‬
‫‪-------------‬سسسسـ‪-----‬‬
‫و‪:5‬‬ ‫المبشـــر‬ ‫‪ 8 r‬ملاى‬ ‫الحـــاق لنومرو‬ ‫هذا‬ ‫‪S‬ل‬

‫وهرانى ‪5‬ل أن كتخصى من بنى عامرالذين كانوا ورول ألى المغرب فدل رجعوا بى هذه الايام الى وهران‬ ‫لهم م‬

‫واذا بسعادة للجنرال حاكم العمالة لحق كل أحد باخوانه الذين كان أمريمْ بالاقامة يى بلادهم ‪S‬ذ‬

‫تلمسان تج أن محمد ولد محمد فايد أولاد حمولما كفؤق فبوله بعدمضى المجسدين بداره مع أنــه‬

‫ورنك خطية مع الهجن‬ ‫كان مكلبا بفبضمهم عزل بمرسعادة جنرال العمالة وجعلمت عليه‬
‫‪ ، ،،‬لهم‬

‫عنده بسوافنا و عـالة فسنطينـة ج فدعت العابية وازدادت لخيرات بتلك العمالة‬
‫لاسيما جوار عنابة وقالمة حيث أنهم بنوا كثيرالديار والاماكن منها صريو بالخرزة ود ريدن وفط‬
‫برنيك ثمّر بنوا يُى أولاد دنداني ثلاثية عيمونى بثلاثة سهارج وكذلك الحنانشة بنا فايد م‬ ‫مبلغ‬ ‫م م ‪1M7 0 ،‬‬

‫بذلك حيث استراحوا نساوم من تعب اللحن ولاشك يفتدى الغيم بذالك يج فالمة ج فد تكاثرت‬

‫لأجلنا‬ ‫زرقمن ومسيون مصمطبعى‬ ‫لأننا‬ ‫للدهسيي الطيب‬ ‫والشيخ‬ ‫لأن عا كمحد‬ ‫همسين على‬ ‫كثير الايجار المثمرة وكذالك‬
‫عثمان وفد اخذوا ‪٨..‬ا تجرة من بساتين البايلك الهكاينة بفسنطينة وعنابة وفالمـة واولب من‬

‫كراثته‬ ‫أحــد‬ ‫لخصمب وجعه وأما جمع العلاحين لما أكتبى كل‬ ‫الاعراشى بوايد كثمرة بقطع‬
‫حراثة أراضى بينهم مُر يدجنوا حمويها أوان الصممى خيعة الكُحـط ج‪ :‬أن يى‬ ‫على‬ ‫أتبفوا بإجعهم‬

‫فرية من *‪r‬نى أيث عامـرتمزى الى‬ ‫فدم يُى الشهر الماضى مشايخ‬ ‫فلال‬ ‫‪s‬ألا‬ ‫بحجاية‬ ‫‪5‬ال‬ ‫‪ , , .‬ويب سهم سهم جرنك‬

‫أنفطع مجاز الطريق المارة بمندى بجاية وصطيهى مدة أيام لترديف‬
‫الامطار والان ورددت بعض فواجل‬
‫الريت وعند زوال المطريشتغل المايلك بةسفم الطرق لاسيما بمن بوراشة وقمهسار ج‪ :‬فد أم‬
‫وذالك‬ ‫اللاء‬ ‫عجميه حلف عيب فلال‬ ‫جرفــة‬ ‫جية على‬ ‫‪-----‬‬ ‫لأجلى زوئيبحثف هن بى تويوت‬ ‫سعادة الكاندانست بةولية صمالح‬

‫عد‬
‫واذا به جلهم الماء وكان محمد بن أحمد من بنى صالح هناك بادر الى خلاصهم ودخل بوسط النهــر‬
‫لا‪:‬‬ ‫حسب خصملته الحميدة‬ ‫جُدبهم الى شاطى الوادى حد وندى الم وبلا شكى أن البايلغت يحجازيه‬
‫يج‬ ‫والله سجانه التويق‬ ‫تة‬
‫}‬
‫طبع ببلد للجزاير يوى دار مطبعة الدولة‬
‫ع‬
‫‪ v‬وب سر ا ‪. .‬‬

‫ساعات ‪8‬و عم دفيفـة وريُف‬ ‫وف‬ ‫على‬ ‫الشمس‬ ‫أن بى الموم الخامس عشر من شهر بمربى تطلع‬
‫وتغرب على ه ساعات‬ ‫وسمسم دفيفة‬ ‫ساعات‬ ‫اب‬ ‫تطلع ! لشمس على‬ ‫الموم الثامن والعشرين‬
‫مناه‬

‫‪5‬الل‬ ‫وعه دفيفـــة‬

‫الحمد لله يج فد صدر أمر من سعادة والى للجزاير يتضمن أداء الرّكوة والعشوربى جمع نواجى‬
‫العمالات باسرها ثمنا خلاى العادة السالــبة كان بعض الاعراشى يكذبعون لملحبوب بعينها‬
‫وبى هذا التاويل وايدة العامة لانهم جربوا ذلك بغالب الاوطان منذ شرعوا يى أبتداء هـذا‬
‫الامر المغرر هنا بى شان أداء المطالب الخزنية وهذه مدة كان المايلك مـراده انتشار هذا‬
‫الترتيب بساير العمالات وافتداء الناس بجهله غير أنه كان تعذر عليهم لبفد الدراهم‬
‫عة فلال‬

‫بعض الاعراشى ولا عت عابية البلاد وسهل عنهم ما صعب شرعوا ويبا ذكر وكان بعضمهم‬

‫هرعت الناس الى الاسواق الان واشتروا الحبوب وكوها بالثمن ويطل المدل ولازال الامر يتزايد‬
‫هاكذا ألى وفت التارع وكذالك جممع لخطر والختجاريشترون الصوى والحموب *‪r‬لادى ساير الاسواق‬
‫بالثمن وكسب هذه الكيبية كمرت الدراهم عند جميع الاعراشي ومن جملة بويد هذا الترتيب‬
‫أن الرعية لانتكلى يحمل الحموب على دوابها الى مخازن الدولة من كل عالة لان بى ذلك كانت‬
‫تحصل مشفة عظيمة للعباد وتعب للدواب ويساد الحبوب باثناء الطريق بى غالب الاوقات ولا‬
‫عاين البايلك ذالكى أدركته راية ومبفة على الرعية وصمدد ر منه هذا الامر ثم أن سعادة والى‬
‫لجزاير أمر أيضا بترتيب دفاتر زكوة عالة لملجزاير وعالة وهران ولاجل ذلك عفدت مجالس بعين‬
‫الحكم في كل بلد ليتاملوا بى مصالح البلاد والعباد‪:‬وفد أنخموا بعض اعمان العرب ليكونوا عونهم‬
‫قم أن الحجالس المذكورة أشتغلوا بتفهيد مبلغع المطالب المعينة على كل برفـة وذلك بعد تاملهم‬
‫‪-‬سـ‬

‫‪----‬س_‪---------------------‬‬
‫‪---------------------------‬‬

‫تج المــَــــجشرّر ة‬
‫بى دفاتر بمروات العرب المفيد بها جميع الموامى ومها فمدوا مبلغ زكوة كل راس من أصناى‬
‫المواشى بعثوا الدباتركلها الى سعادة والى الجزايرليسختحسن ما فيدود خينمّذ جمع ولاة بمروات‬
‫العرب يعلمواكل وطن بالمبلغ المعمن على كل راس ولا يخفق عند الرعايا مبلغ مواشيهم وفدر‬
‫ما يسمخفه البايلك منهم على كل راس لاتمكن للخيانة والزيادة عليهم واما جراء الوافبى على فمضى‬
‫المطالب وله عشرالمال المعين من البايلك على الرعية كما ذكر لم يكن زايد عن ذلك وان المايلك‬
‫يحبازى الفياد والاغوات وكوم على حسب علهم بى ذلك هذا ويجما ذكرناه تميان لكم بمـراد‬
‫حسن الدولة بى خبيجى ما ثفــل الاعراشى الذين تحـت حكمه بمسختحق لكتــم اعانة‬
‫البايلك كسن نيتكم والحزم يى أداء المطالب المذكورة كذلك تتزايـد مصالح العباد بتزايد‬
‫الهنا والعافية بى البلاد ويتجطيل للخيانة تكثر الامن والامانة بمحسن عـون الله وتومفه‬
‫ولله الحمد والثنا على كل حال يج‬
‫الجزاير وج أن سعادة وزيرز لحرب فدل عرض على حضمرة رمس الدولة ريـع الانفاى عن الملاك‬
‫التى كان احتوى علمها المايلك لمصطعى بومزراق باى تمطرى كان وبى خامس شهـرجانهجى‬
‫هذه السنة صدر امر من رئيس الدولة بى شان ردها لربها المذكور وقد كان البايلك فمل ذلك‬
‫استعمال بعض أملاكه بى مصالح العامة مع اضطراره اليها ولذلك أمر سعادة وزير الحرب‬
‫بديع ثمنها الى مصطبى به مزراق المسطور بدلا منها وفدرها ‪49‬ا ه م برنك ووجه السبب لذلك‬
‫أن مصمطبى المذكور كان لم يخرج من العمالة الابامر من الدولة ومع هذا كان لابنه أحمد بن بومزراق‬
‫عليه‬ ‫ءاغة ديرة بعد خروج أبيه من البلاد حسن الخدمة للدولة بمخالصى النية بلهذا أنعم‬
‫اطالة مرضمها ويسا العربى‬ ‫البايلكت بهذا للجزاء أن ‪g‬ى ذلصمبوى الشهر الماضى ماتا ماغوتيمن‬
‫بعلافلاف‬ ‫‪S‬أل‬

‫الكاهية عاغة الخشنة وكمد بنى الزيتونى ءاغة بليسة يج فد تراديف ورود فواجل الزيت الى للجزير‬
‫من بلاد الفبايل وغمرها من النواجى الشرفية ومنذ شرعوا بى عصيرها هذه السمةفة دخل لجزير‬
‫منها م م به‪ ،‬م ليطرة والثمن المعلوم لكل ليطرة سانتيم يعنى ‪ 7‬ا صمولدى و‪r‬ن هذا يةجمنى ثمن‬
‫‪Ad‬ف‬

‫الكل * * ‪9‬ه ‪ 4‬م برنك بهذا دليل حصول البوايد للجزيلة لاهل البلاد بختجارة الزيت والان يمحتمل‬
‫دخول زيت العمالات الجريرية الى مراسى برانسة دون فمرق ولذلك لاشك أن التجارة تتزايد غاية‬
‫واصنايف الزيت كلها يشتريها الناس بالاسواق والنصجة أن تهكثروا من غرسة تجـر الزيةون‬
‫وخدمته وتلفيميه ليكم حبه وتتكاثر زيته وبذلك تتزايد نعم أرزوهكم ويحصمل لكم الغناء‬
‫المطلق المسرمد ج المدية وت‪ :‬فد تولى سى بن عالية بين الفندور فائدا على المعيدات الشرافــة‬
‫بدلا من أخيه سى بن سعدة لوياته وذلك بامر سعادة جنرال العمالة ك تولى لحاج بوعـزة فايد‬

‫أن‬ ‫*‪r‬نى ذالعى‬ ‫وظهجته الخزنية‬ ‫على وزرة بدلا من راع * لن شباك الذى عـزل لتراخيه‬
‫يُف خدمة‬

‫بعض الناس فةلوم بى نواحيه وغول عن كث المجرمينى وامساكهمك أن فمايلى كان يستحمل‬
‫‪--‬‬ ‫=‬
‫تج المـُـبـمَشتر ج‬
‫جييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييبي‪-‬بي‬
‫ثنية الحـد يج حصل لاهل تلك النواجى مشفة عظيسة منذ سنتين لعدم الصابـة ثق أن‬
‫البايلك وفيى يى عونهم وحسمةفت صابتهم يى السنة الماضية ومن ذلك الوفت تزايدت أرزافــهم‬
‫وكثرت مواش مهم وخصممت مر عام وبى هذه السنة ازدادت حراثتهم بضلا عن السالبى بخمس‬
‫وتم الان منتظـرون غاية الاصابة وعلى الله البلاغ كك أن سدود الاودية التى أحدثـت ببلادهم‬
‫منذ مدة فليلة كانت يى عونهتم لاسيما عند أولاد عياد ودوى حسنى وينى مايدة وينى لفت وانهم‬

‫بوادى يسه واخر على نهرواصل وان يلزم عرش دوى حسنى أشتغالهم ثلاثة سنين لتهكميل‬
‫خدمتها وبمسمجمدب هفذ ده الاودية التى بذلوا جهدهم بى سدهـا وانتشارهــا على الارض تسمنغى‬

‫بها ‪ ...‬ه هي هكتاريعنى حراثة‪ ..‬ه‪ .‬زويكبة ثمُ أن جمع أعراش العمالات وفبوا على اتفان تربية الخيل‬

‫الان عندهم الامهار للجيدة غاية المتولدة‬ ‫وتوجد‬ ‫الأوطان اشتغـل اعمان الاعراشى بتربية للخيل‬
‫على جميع للخيل للجيش بشراع ‪ A‬إر جواد غاية‬ ‫‪r-5‬لى المرمكات الفبلية ولذالك أمكى للديوان الواقبى‬
‫من تلك الناحية وفط ولاشك يتزايد شبروم بى السنة الفابلة يج بوغار يج أن بوشريط من‬

‫شهر مع ‪ .‬ه دوروخطمة يج ملمانة ج فد وجدوا بعض بنى زفرق تخصما ميتا بناحية تابشة‬

‫المايلك بى الجمت بطلب موضع اخفاء المميت وان اهل تحلّ عفوية الدية بالأعراش المجاورة‬
‫بلعماس فاضيا بتاشتة بامر سعادة كاندانت العمالة‬
‫للإ‪.5‬‬ ‫تولى‬
‫كمفد‬ ‫لحدود تايشة شرشال‬
‫فيد‬ ‫‪s‬أل‬ ‫‪s‬أل‬

‫كشوك على مبتى لحنبية بفسنطينة فد كان البايلك منعه مى‬ ‫أن سى لحاج الصمغم بن‬
‫تولى فاضى‬ ‫سيدى الكتانى وذلك بامر سعادة والى لجنزايم بتارع رابع بممرى سنة التاريخ ك‬

‫السنة واكثم الثلج ي نواجى فسنطينة والان بى ذلك وايدة هلاك الجراد المراد وفد انفطع الجازبمن‬
‫فلال‬ ‫هذا البصمل ‪5‬ال عنابة ‪s‬إلل أن أولاد فارب واولاد تيبرسم‪-‬ه واولاد مسمعود واولاد أدريس والعوايد‬
‫أكثروا من غراسة البطاطة يُف هـذد السمنة وحصملت لهم منها وايدة جريدة وأنهم يتزايدوا يُت‪،‬‬
‫و المــسـمَشّر وج‬
‫غماستها مستقبلا لانهم كانوا في السنة الماضية لم يغرسوا منها شياء فد فلت عارة أسواق ايدوغ‬

‫من حدود أبالة تونس وم الان مشتغلين ببناء جندق فيى السوق المذكور وعند تمامه لاريب يكثر‬
‫الميع بى البضايع الجمرنساوية كتماع أسلعة الوطن كالصويف والمواشى وحوذالك ج بسكرة ج أن‬

‫سعادة الكاندانست أمـرماية من بارس بالوقوف على حمايـة تلك الاوطان كحـت أمر كاندانت‬
‫سببعة سويع جهة فبالة بسكرة ولا كان هذا الحل‬
‫منى‬ ‫بسكرة وستكون أفامتهم ببلاد‬
‫سمع فلادة‬

‫متوسطا يسهل على الفوم رياط ما حولهم من أن البايلك برق بعض الاراضى جورسعدة ولا كان‬
‫من عادة هولاء الفوم الدخول مع اعراشم للتل أوان الصيى أنعم عليهم باراضى جوار سعددة ك‬
‫تدبم طبيب بمروعرب وكان بعضمهم غبل عسن زيارة الطبيب الابعد اشتداد المهم حتى يُف بعضن‬

‫الاحيان يتعذر الطبيب معالجتهم والنصجة البالغة لكم أن تفقدوا بكلام الاطباء الهرنساوية‬
‫لمعريتهم بى العلوم الطبيعية وان لاتنصتوا لمفالة أهل الجهل بان الاسباب لاتنكر مع أنهم واة بمن‬
‫على معالجة مرضاكم دون اجرة لوجه الله و بجاية ج لما تردى الشكاية بسى الشريعف واتهم‬
‫باخذ الرشوة يفينا صمدرامر من سعادة والى الجزايريتضمن عزله وتولية سى احمد بن فالى بدلا منه‬
‫وهورجل من أهل الصلاح تحففت منه حسن السيرة الحميدة بى خدمته للدولة الهرنساوية ‪s‬‬
‫‪S‬ل‬ ‫خليابة ذواجى ورفلة وعنمد موته طلب من الدولة الاستيصاء خيرا بابنه ليكون بى حمايتها‬
‫فد وفعت بعض الخيانة بى نواجى هذه العمالة من ذالك سرفت كثيرالمواشى باولاد على جوار سمدى‬
‫بلعباس بمسكوا اربعة لصوص *‪r‬نى أولاد لأننا أبراهم ولا بروا مسك البايلك مواشيهم واعها ليضع‬

‫أن دوار الخارنة فد عل دولاب لسفاية تجـرالتوت التى غرسوها ببلادهم ثمّ أن أولاد غـازى‬
‫طلبوا الاذن بى بناء دو دب اخر على بيرحسى فنديال ‪G‬الل جامـع الغزوات ‪S‬ل فد عزل وتجسني‬

‫عاريون راع فايد بنى مسهل لعونه ي برار بعض اللصوص ولا أن فايدين بمسمردة مسكوا لصموحى‬
‫كانوا التجوا لايالة المغرب وكوا لهم ثلاثة من الفيل وعشر‪:‬ة بغال كانوا سرفوها لاحد البرانساوية‬
‫*‪r‬ندي جامع الغزوات ولاحد فضاة تلك الناحية يسمبخكؤق لهاذين الفايدين غاية الثنا والشكر‬
‫‪ss‬ذلا‬

‫أزدادت تجارة لحموب يُف الشهر الماضى غاية وفد ورددت بعضى الفوابل *‪r‬ندن المهاية واولاد حامد‬‫فدل‬

‫بن بونى تشتمل على نموى ثلاثماية بعيرلاكتيال الحبوب من تلك البلاد يج‬
‫أبو‬
‫طبع ببلد للجزايريى دار مطبعة الدولة‬
‫ا ‪8‬ه ا ‪. .‬‬ ‫ا‬
‫ســــةماه‬ ‫مارس‬ ‫أول‬ ‫يُف‬

‫و ‪ 5‬دفيفة ور‪:‬يُى يب‪-‬وهر‬ ‫ساعات‬ ‫الامن‬ ‫على‬ ‫وتغرب‬ ‫ساعات وسمسم د فيفسة‬ ‫وه‬ ‫على‬ ‫شهر مارس‬ ‫*نى‬ ‫أولب يوم‬
‫وريُف‬ ‫دفايق‬ ‫وه ا‬ ‫ساعات‬ ‫وف‬ ‫ساعات ود ا دفيفة وتغرب على‬ ‫وب‬ ‫لخامس عشر منه تطلع الشمس على‬
‫اليوم لحادى والعشرين‬ ‫يُب‬ ‫يُف النهار وسيكون أبتتاح وبصمال الربيع‬ ‫دفيفة‬ ‫‪٨‬ر سم‬ ‫ترداد‬ ‫تلك ألمدة‬

‫أهـال الافلم‬ ‫أفتداء‬ ‫رمس الدولة الفرنساوية كان ظهر له‬ ‫سعادة‬ ‫أن‬ ‫‪55‬ال‬ ‫لحمد لله وحده‬

‫لجزيرى باستعمال الفنون المرتب بى شان امتناع الصميد بمعض الاحيان كا هى العادة بجرانسة‬
‫حضمرة بريبيى‬ ‫وترع مي أده يُف ذالك يوم المانى والعشرين *لاى ذونبر سنة ‪ .‬ه ‪ 8‬ا فمُم صمـدر أمر‬
‫‪5r‬نى‬

‫لجزايريوايق ذالكى وسنذكرهنا ما اشار به سعادة المريبيى مجاصلا البصمال الاول سيمنع‬
‫لج‬ ‫‪s‬أل‬

‫الحكدودة بالزرب‬ ‫ع حلى‬ ‫مطلعا ما‬ ‫بالاراضى العامرة ولفالية‬ ‫تسمريكه ويى تلك المدة يمخفع الصميد‬
‫لخمسمن برنـك‬ ‫*لاى‬ ‫عفوية‬ ‫هذا الامر بتلزمه‬ ‫ذل وقدمت وهانى خالى‬ ‫يُى‬ ‫الصميد‬ ‫يسوغ لأربابها‬

‫مع فجمضى الصميد الذى‬ ‫الصميد وجهله يُف مــفلة المنع المذكور ومن خالي ذالاعى وتلزمه العفوية‬
‫هـذا‬ ‫خالى‬ ‫*‪r‬ندن‬ ‫بجميفكف دن ويعطى لاكاب الاسبيتالات وكوها ‪5‬الا البصمل الهالت ‪ (S‬اذا كان أحد‬

‫حـــف‪N‬بت‬ ‫الممر أوخليجته أو‬ ‫كدف فداه‬ ‫الامر‬ ‫يُف هذا‬ ‫الوافع‬ ‫أن للخلاى‬ ‫‪5‬الا‬ ‫البصمل الرابــــع‬
‫يمرم للحكم على الخالجبين حسجماهو مفرر بكتايب *‪r‬نى ذكـر وسيعم هذا الامر بجمالات وهران‬
‫‪-‬ســـ‬
‫‪-------‬س‪---------‬‬

‫ا‬
‫‪---‬حس‪-------------------------------------_------------‬س‪------------------------------------------------------------------_-----------------------------------------------------------------‬‬

‫‪G‬الل‬ ‫المــــــــــــمشر‬ ‫لأ‪s‬ع‬

‫وقسنطينة مستفبلا ولا كان ‪5r‬ن لوازم للحكم الاشتغال دايما بازدياد الماكولات التى تة فوى بها‬
‫الاجسام الانسانية يلزمه أيضاكى الاسباب المستفـال بها مفدار الافوات بلو أن الصياد يدوم‬

‫بدعماضى ‪.‬‬ ‫جوار بعدضول المدن للجزيرية التى كان بها كهرة الصميد والان لم يجمغيعى بها أثره ولا كان‬
‫الصممادين يدوسوا الاراضى المزروعة والخصموية بحذيلهم وكلابهم واعوانهم ويبسدون لحراثة ولخصمسب‬
‫بيلزمهم أداء ثمن الخسارة لأرباب الارض بضلا عن العفوية المذكورة بالخطية والخن وان كان‬
‫*‪r‬ندى‬ ‫بعدمضى الوحوشى المعترسة دخلت أراضى م‪F‬ضورة بى الوفت الممنمـوع‬
‫سيطلبوا الاذن‬ ‫صممجفل ده‬

‫البايلك وى تسرع صميدها بتعيين الحل والاوان يج أن بتاريخ يوم الثانى عشر من هذا الشهرأمر |‬
‫سعادة وزي‪r:‬ر للحرب باعطاء ماية ورنك لمحمد بن أحمد من بنى صالح وماية برنك أيضا لحكمد‬
‫بون‪ ،‬تناس من بلاد وزرة لوفوها على خلاص برانسساويا مع بنته كان حملها وادى شعبة خا أمر‬
‫أيضا بضرب نيشانين بضة بنفش اسمايهها ليتزينا بها أوخارا ثم يى هذه الايام وقعت فضمية‬
‫مثـدل ما ذكـر وذلك أن وارسيـن من المجندارميـة أرادا مجاز وادى شبة بخملها الماء‬
‫يى الماء ثلاثـة‬ ‫بن قادة من حوش شلابى بوطن تجوط بدرالى خلاصها بعد ركضمه‬ ‫واذا بالحاج‬
‫مرات ويعد غاية المشفة اخرجها بخيلها سالمين وفد كانا على شابة تلبى الروح ثمُ أن البايلك‬
‫اخبر بذلك سعادة وزير الحرب ولاشك أنه يحجازيه لحسن حصلته بى أقرب محددة لاج‬

‫‪3‬الل‬ ‫عـالة لجزيــر‬ ‫تج‬


‫أن سى عمد الفادرالمزيخى فاضى المادية فد تولى الان منصب البتوى بها بدلامن لحاج فارة الذى‬
‫حصمل له اذن السبرالى بممت الاد لحرام وذالك بامر سعادة والى للجزيركا أمر أيضما بةولمة سى‬
‫ثانى عشمر ربمع‬ ‫كمفد برنى مولود فضيا بالمدية بدلا من سوى عدج فف الفادر المذكور وكل ذالعى بتاريخ‬
‫الاولى يج أن أمور المايلك بهذه النواجى بى غاية الاستفامة وكل الناس يى الطاعة الكاملة وانه‬
‫الان مكلبى بةترتيب دفاتر الرّكوة وعلاى ذالعى كفؤق له زيادة المواشى هذه السنة وضلا عك‪-‬سنى العدد‬
‫السالى وأن شاء الله يزداد بالكثيرحق لايكتمل عد ما أتلبه اللواء سابفا وقد ورد كثير المواشى‬
‫أيضا هنى عالة فسنطينة والنواجى الفبلية غيران المطر لازال يُف هذا الاوان ورة ال لحموب المزروعة‬
‫والنصمجية للبلاحين أن يجدوا بى زراعة الدرا والمشنة عاجلاك تجعل الناس بنواحـى يسر‬
‫والتدلس لهذا السبب يج فد حكم على شج المراشدة من وادى للخشنة بالعزل والاجــن بالجزير‬
‫مفلالة أيام لفبصمه الخطيا من المرعية د ونعى الآن فايده ولاخذه أيضا الدراهـم من بعض الناس‬
‫لجيخلصمهم من خدمة ألعسة الكاينة بوادى بودواو ج فـد أمر كاندانست تلك الناحية‬
‫بتولية الحاج طرح فايدا على تجطولة بدلا من المرحور الحاج هاكالى يج التدلس تج‪ :‬أن‬
‫التجارة لازالت بينه‪-‬نى أهل البلاد والبرنساويين مع أن الطرق تعسمر مجازها لسيل الامطار‬
‫الغريرة التى أبسدتها وريُف هذا الشهر حملوا الزيت الى سوقها زيادة على الاشهر الماضية ولا‬
‫‪-----‬‬
‫ا‬
‫تج المــَــــمشرّر ج‬
‫تعذر الحجاز بمن بلاد الفميل والجزاير حملوا زيتهم الى التدلس وعند بوابت هذه الامطار يمكن‬
‫خلاصى الحجاز بي أن مسعود بن أجهد وكمفهد بنى محمد كانا يُى خدمة احد البرانساويــة‬
‫على وجه الخماسة وسرفا له بفرة ثمُر فمضمها البايلك وبعثها الى الحكم البرانساوى الكاين‬
‫بالمليدة ج‪ :‬فد كان كثمر الناس من الاصنام ونواحيها انتقلوا الى متجة وامر سعادة والى‬
‫للجزاير برجوعهم الى بلادهم بوفى حاكم بيروا عرب البليدة ومعه الاصبايكية على جمع هؤلاء‬
‫الناس جُمعوا منهم ثمانماية وخمسين تخصما وبعثوم الى مليانة ومن هناك يسهم بـهم الى الاصنام‬

‫وسمغوم بمعونة هم الى أوان بلوغ الصابة للأ‪ )s‬صور الغزلان تج فد وفع بعض البتن يى هذه الايام‬
‫بينه‪y-‬ندى‬

‫بنى مليكش والفوم المفيمة ببنى منصور وانتصر الفوم وقتلوا من العدوستة رجال واخذوا لهم‬
‫بعض لخمل ويعد وقوع ذلك بفلمال الايام سارت الفوم المذكورة مع مايتمن رجالة من بنى يعلى‬
‫أم شبحدالة الخال ومن وفهموا منهم أربعة دشور هذا وا يفع غم جرح رجل من بنى يعلى‬ ‫على‬ ‫وغزوا‬
‫الذين يى نصرة الفوم ولا عاينوا ذلك أم شدالة العصاة بادروالطلب الامان والبايلك لازال منتظرا‬
‫بى ذالك ج‪ :‬أن فابلة كبيرة من العذاورة كانت جملت الحموب الى فملة عــالة وهران برجعت الان‬
‫‪S‬ألا‬ ‫الى بلادها بعد الرع لملجزيل يُف تجارتها وهذا دليل سلامة الطـرق وحوظها تم‪r‬لى الخوادت‬
‫المدية ج أن يهوديمن من الاغواط اسم احدها المحاو والثانى يوسى فدما الى السوق بمسوغ مزور‬
‫اداء‬ ‫يزعها‬
‫أنه وضة خالصة وهوتحاصى وأرادا يميعها لنساء البلاد بفبضا وجنا لاجل شهر مع‬
‫ماية ورنك خطية ويى ذالك عمرة لغيرها من المجسدين يج مليانة ج فد برفوا بين الاعراشى‬

‫عن غيرها ومع ذلك غمسوا الكثير من الاتجار المخذ منها خشب الكرّاسته وكوها مع أن ظلها‬
‫معمد للارضى وحبظلاء وتطييب الهوا ج‪ :‬عـالة وهــران يج فدعت لحراثة بهذه العمالة‬
‫تحت تدبمر المايـلك وفـد نمت الضرع والخصمب نمـاتا حسنـا حـتى أن أراضى‬
‫البايلك فريـب تعـم حراثتها وفد عوضى أراضميمه بالكراء بدلا من التويزة التى كان يستعملها‬ ‫ا‬
‫ويكتمل خيرتبديل هذه الهجمة بخفمق الامريى السنة الفابلة ج سيدى بلعباس وة أن‬
‫بعض المجسدين كسروا أبواب حوشى احد البرنساوية فريب أفرال وسرفوا له بعض الاسلحة وكوها‬
‫ولا علم بذلك غاف بين الشممانى خلميمة فايد أولاد على المرابطين بادر بى طلب اللصوص ودل‬
‫المايلك على مكانهم ولا فمضوا أفروا ببعلم واظهروا الحل الذى خبوا بيه السريفة بيسخق‬
‫الخليجية المذكور غاية الشفا والشكر لحسن خصملته وة أن بى وسطشهم جانبعى توبى احمد بن فانه‬
‫قايد أولاد جابروبى الشهرالمذكور شرع أولاد سليمان بى جمع حب الزبوج وجهله الى معسكر وهناك‬
‫يُى‬ ‫بانهم يبيعوا له جيـع الحموب الناتجة‬ ‫أبيع بثمن زايد وفد أتجفوا مع صاحب معصمة سيق‬
‫السنة الفابلة وبى هذه السنة سخصمل لهم خمسة عشر البى برنك ثمن شغلهم ولا عاينوا هذه‬
‫وج المـُـــسمَشتر تج‬
‫الجويد أبطلوا فطع تجره الذى كان يسة جعلوا منه التجم رج فل جةع الناس كممرالد ستة‬ ‫منفاه‬

‫وكوها لذبناء وعن حل زوال الامطاريشتغلوا بمنا دبار عديدة تج مع سمف‪N‬هـرج أن أولاد السيد الشج‬
‫الغرابة فد فربوا من الابيض على مسابة فليل السوايع منه وذلك باذن من المايلك‬
‫ومعهم السيكلا‬
‫ا ج‪ %‬لأولى الطيب ولا نزلوا هناك وقع مرت بعد ضرى الدسايس ‪5‬منى الفايد لأنني عاشور بعزل لشهايــة‬ ‫‪.».‬‬

‫الدسايس‬ ‫للخليفيسة السيد حمـزة وجعلت ثلاثماية د ونزور حطية على كل من دخـل‬
‫يُف تلكي‬
‫ف أن للخليبة المذكور بدعلا فيثنت اولاد معالى الذين ثم عرشى بن عاشور لحل ماخر يخيموا به ج‪ :‬أن بى‬
‫شفران حصلت لهم منابع لة صمجتنا أيام بتلفم تجرالزيتون وقد ورد اليهم بعض الناس العارومنى‬
‫بذلك بلفموا ما ينيبى على الثلاثماية كرة ثم اشتغلوا الأن بتعليم أهل البلاد بى هذد الصناعة يج‬
‫جامع الغزوات ‪S‬ألا ان عيارين يعفوب تولى فايد عمشى بنى مسهل بدلا من عمار بن راع لانه عزلف‬
‫بجهالة وسنطينة‬ ‫الهنا والعابية‬ ‫وبعث الى تجن وهران تة عـــالة فسنطمخـــة يج فد‬
‫الا ان الناس تعطلت حراثتهم لسيل الامطار وحصلت للدواب موت التريكة ولا بلغ ذلك الى‬
‫كاندانت العمالة اشتغل في اسباب ازالة تلك المرضى بمعت الاطباء الذين تعلموا علاج أدويـة‬
‫البهايم بمدارس برانسة الختصمة لهذا الشان وتمهروا في ذلك ج‪ :‬فد تجدد الهتمين بجوار قسنطينة‬
‫بمن ثلاثة برق من عمد النوري شان تفسم أراضى لحراثة وجرح رجل من أولاد رع بالمصماصى‬
‫أن المروبى لأننا الشرفى فايد زردازة بعث الى فمسمنطينة‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫يى يخهذه بفمض المذنب وسيعافب لتعديه‬
‫وجدها خبية ببلاد زردازة كان اخباها الفايد‬ ‫خمسين بندفة عسكرية وثمانين كيلوبارود‬
‫المعزول يج سكيكدة يج فد تكاثرحب الزوج بتلك الناحية حتى أن ورنساويين عملوا معاصر‬
‫بسكيكدة لحمروشى وادر العرب لجمع حمه وحمله الى المعاصر المذكورة وبمع باربعة جرنك للفنطار‬
‫ولا شك كحصل لهم ووايد هفأ‪ ،‬د الكروية الجديدة لاسيما الان حيث أبطل فمرق الزيمت للجزيرية بمرسى‬
‫برانسة ‪S‬أل باتنه ج‪ :‬أن حاكم بوسعادة ويسمان بمروا عرب باتنة فدما ألى حدحدود أولاد دراج‬
‫الغرابة لاصلاح البتنة الوافعة بينهم واجتمع ببلادم الفياد والمشايخ وعمان ألأعراشى وهو على‬
‫رد جميع ما سرقوه والان حصمل الاتباق والصمع بمسندى البريفيين وهاكذا سيارة للحكام الجيرانساوية‬
‫دايما بى مثل هذه الفضية ‪5‬الل أن بعضنى اللصموصى ‪5r‬نى سفنية كانوسرفوا تسعماية جرنك ولا‬
‫مسكوا وقبضمهامنهم البايلك مكتنها بيد ثلاثة مشاع ليردوها لاربابهاولا ردوها ويتم مسمعود‬
‫لأننا المربمع شيع أولاد ملوك وأجهد بن محمرشيج أولاد موسى وبلفاسم لأننا زطوط شيج أولاد سى بالخير‬
‫من العشايش فيفبضهم البايلك أيضا وسخجرى عليهم عفوية العزل والخطيـة مــع رد ما أخذوه‬
‫وافتسموه يج أن محمد بن عبركان تجم مع غيره على الفايد الحسناوى بفمضموم ويعتوم الى فسنطينة وج‬
‫ان البايلك لما بلغه دخولب بعضوين أهل الغرب الى جمال يدوغ منهم للحشم إن زورة *نى لحشم الشرافة‬
‫كان جر من بلاده ليختخلص من عفوية حكمت عليه بامر الآغا فدوربن الخبي وامـرسعادة والى‬
‫الفادربون الطيب وهذا دليل‬ ‫وعيجحد‬ ‫ورجوعهم الى بلادهم مع فدورنا الطيب‬ ‫للجراير بمعت الحشم‬
‫عدم غبلة البايلك وشدة مبالاته كجميع أمور اقليم الجزايري‬
‫وج‬ ‫والله سجانـه التويمق‬

‫طبع ببلد للجزيري دار مطبعة الدولة‬


‫و‪%‬‬
‫‪-.‬‬ ‫ا‬ ‫‪A, 0‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫أن يُف السادس عشر من شهر مارس تطلع الشمس على ‪ 9‬سويع ‪8‬و دفايق وتغرب على ‪ 4‬سويع‬
‫و؛ ‪ r‬دفيفة وفيى الثانى والعشرين مناه يعةدل الليل مع النهار فق يتزايد النهار فليلا فليلا ‪G‬الل‬

‫مناه‬ ‫حصمل‬ ‫حجمهســـ فيتنا‬ ‫فهد كدفق عند العامة جويد البناء‬ ‫الهـوا ومع هذا‬ ‫الناس جيــه لطمب‬
‫بعمالة للجراير بفط ماية دار يى مدة ستة أشهر وقدر مصماريجها احدى وخمسمن البوف برنــك‬
‫مع أن الغعطكان وفةيذ عندهم يى شدة واما عالة فسنطينة هذه السنة لم يصممها الغدط ولذالى‬
‫اشتغل كثيرم بمماء الديار والمساجد والمدارس والبنادق ومحدود الاودية وكو ذالك وقــحد صريوا‬
‫بيمه أفل الملمون ونصموف من العرنك واما عالة وهران التى كان الناس مشتغلين بالمناء بها‬
‫مدة ثلاثة سنين جدوا الان يى تزايدد مع أنواع الضرورات التى كانت أصابتهم بلوان عفلاءم‬
‫يتاملوا بى ذالك لخفق لديهم أن سمب أتصمال الناس بشغل هذا البناء العظم انتشار جاية‬
‫الدولة البرنساوية واحكامها جميع الافلم للجزيرى وحصمولب الونا والعاجية باه وقد كان الامر‬
‫سالفا خلاى ما ذكرناه لان من عادة الدول المتفدمة كانت كلما تكاثرت المصابة بالرعايا ازدادت‬
‫مطالبهم مع غجزم عن مصماريوف الطرق والفناطروالمراسى وكانوا بى غيلة عن جور الحكام بى‬
‫الاطلان واما سيرة الدولة البرانساوية الان وانها عكس ذلك لزيادة المفارج عـن الداخل وغها‬
‫وكصمينها وكو ذالك مها يتعلق ببويسد‬ ‫مصاريوف اصلاح طرفها وفيماطمراوديتها ومراسيمها‬
‫الرعايا أضعابا خمسة عشر مرات عك‪-‬ن مدخولها ور يُف هذا دليل سبل أنعام اللاء عليكم‬
‫محع م‪ .‬فينتنا‬

‫جعلهم يى حماية عدل دولتنا وليخفق الكل يجخمرات فصمايكفا لكم ومرادنا في ذلك حيث‬
‫أكدنا عليكم بالبنـاء ليهون وفاية لهم والاموالكم ولنا لكم نصمجة ثانية يحجب تملكم بيها‬
‫يعنى بناء المطاحن والمعاصر لان بى جمع الاوطان حفمق احتماجـهم الهادح بى لحن الحموب‬
‫مع تعب النساء ولوكان بفرب كل عرشى معطنة على سيل الماء أوبالرع او بالدواب لكانت بى ذلك‬
‫‪_-‬سـ‬
‫يج المكـــكبشر ج‬
‫برية جوية وتصل الراحة لتسايكم كي يعتقلين بقرية اطعالم وتيج ملموسم واتت بموتم‬
‫مع أن مصماريوف المطاحن لم تكن جزيلة لاسيمـا اذا كانت على الماء كما جرب ذلك بى عـالة‬
‫فسنطينة بوطن للحنانشة صرووا ما بين الستماية برنك الى الالبى بى بنا مطنة تكبى مؤنة‬
‫الى تخص بلوان بعض اعمانكم يفبوا على جمع مبلغ مصماريبى ذالك لحصمل لكل كسب بلغ‬
‫ويوايد مشهورة لاهل تلك الوطن وتستراح النساء والدواب كما هو معلوم بمربرانسة وان لم يوجد‬
‫هنـاك وادى يكى المعطنة يمكن استعمال الرع لخريكتها كيا كانت العادة سالبا ببلاد الملجزير‬
‫والان لايسع ذكر مالات الدخان المستعملة بالمطاحن أيضا بى أيالة ورانسة ويى المستفبل أن‬
‫شـاء الله يمكن لكم كصيل هذه الالات لما ويها من عظـيم البويد وأما معاصر الزيت مجدي فلادة‬

‫*كننى‬ ‫جدا لاسيما حجبث يوى هذه السفة حصل من عالة الجزيريفط ما ينيبى على ‪ v‬ملمون ليطرة‬

‫أن يكبمعوا‬ ‫تلك البلاد‬ ‫زيت الزيتون الذى تضمعونه بداخلها وتضمجمعدوى كثيره والنصجة لاهال‬
‫جعلوا معصمرة‬ ‫معصمرة برنساوية لمتضماعـجف بها كسبهم كيا‬ ‫يهيى شراع‬ ‫مبلغ *‪r‬نى الدراهم‬

‫الاعراشى بناء مطنة أومعصمرة ويطلب من الدولة اعانة يفي بعدث الماهرين يُف هذا اليمن ليشتغلوا‬
‫‪S‬ل‬ ‫حينا‬ ‫بتدبير البناء يفبوي البايلك على بعثه لهم‬
‫ممة مصمهب‬ ‫المكى‬ ‫هذد السنة أمر سعادة والى للجراير بة لية لحاج‬ ‫أن بى أولب شهر مارس‬ ‫الجزاير تج‬
‫أمين البضمة بصمور الغزلان وله اجرة في ذلك على حسب الموازين منها عطر الورد والذهب جله‬

‫فرانو صولدى وعلى كل وفية من اللولو برنك وت‪ :‬فد تولى احمد بن عيار امين جماعة المرانممن‬
‫بالبليدة بامر سعادة والى للجزير ‪ls‬ألل أن يُف رابع شهرذونمر من السمنة الماضية صمدرأمر من رمس‬
‫كوميسيرسممل بمليانة وقد تعدهمني الان حدود النواجى التى تحت احكامه‬ ‫إلدولة بإنشاء وظيى‬
‫ك نذكرها هنا موصلا أما من الجهة الشرقية ابتداء الحد بخجازشلبى على الطريق المارة من مليانة‬
‫الى ثنية للحد ثم يمر بالطريق المذكورة الى الجهة الشمالية ويمسـرالى منتهى مجازسويلى ثم يصمعد‬
‫مروج‬ ‫ملتفـاه أيضا بوادى‬ ‫الى‬ ‫ورعه‪-‬مر باه‬ ‫مع الطريق الى ملتفا الوادى المذكور مع وادى جامة‬

‫مع‬ ‫مستفييما على ز ولى للجمال الى به‪-‬ندى وادى موج ووادى غلسان ثمّر يهماط الى جهة للجنوب‬
‫الوادى المذكورحى ينتهى الى الفريـة البرنساوية الجديدة المسمية أجر جيل ولان هننالك يمر على‬

‫شلبى ويصمعد الى مجازثنية للحد ويكون بداخله بعضى أراضى بلاد هبرة الداخلة بى لملحدود تكون‬
‫ج المــَـــمشرّر وج‬
‫عن شهر جمرى أمر سعادة جنرال عـالة الجزايربابطال الصميد يى البلاد التى تمكبت للحكم العسكرى‬

‫والخير غير أن الناس أصابهم اهتمـامر‬ ‫كجم مع العمالة مع العاجية‬ ‫فد عم الصلاح‬
‫المريبى‬ ‫لج‬
‫لتراديف الامطار الغريرة ونها أعة ل النبات ‪g‬ى بعضى النواجى منذ مدة الا أن الضمسررخبيعف‬
‫والحمد لله والمرجو من الله اعانة أهل الضمرورة بختجديد الزراعة وأما أهل نواجى الاصنام كثرت‬
‫مشافهم بلذلك أزدادت خيانتهم لاسيما سرافة الماكولات ولا عاين البايلك أمريمْ بادر بةتجريق‬

‫لحموب على المضمطربين لحراثة أراضيهم واسخدام الجفراء لخصمل لهم المعيشة وحيث كان العمل‬
‫* لنا هى أحدد خمامسـة بأى بوخخموسى‬ ‫كمد‬ ‫أن‬ ‫‪G‬الإ‬ ‫للجسديين حية يبذ العفوية‬ ‫هكذا يسمبخكؤق‬
‫كان مشهورا بالخيانة منفذ مدد مديدة ويى هفذ د الايام فدم الى بهروا عسرتب الاصنام وطلب‬
‫الدخول يوى حجة د الأصمبايكية جعريوه وجمضموه ولاكان يُف ذالاعى الموم عارة السوق هناك فدموا أناس‬

‫لهم الى‬ ‫يُف تسلبى لملموب‬ ‫مشاق أهلها وبادر الفياد والمشايخ وغيرمْ *كلاى البلاحين لمعونة الجفراء‬
‫فنطار برويعض‬ ‫بر سم‬ ‫ه عم فنطار بروفايد الشمايبية‬ ‫أوان جهل الصابة منهم فايد بى مرزوق سلبى‬

‫عيساريون أجهد‬ ‫أمر أيضا بتولية‬ ‫أمر سعادة جنرال العمالة بتولية سى الاخضمر فاضى بنى برحك‬
‫عرب تنس كان منصب الفيبادة بخُجصرى تة مسرى بدلامن عبد الله بن الزبيرلسبره الى‬ ‫شاوشى بهروا‬

‫تولى السيد الفمطان لباصى حاكم بمروا عرب الاصنام يُفي ه هندى مارس وكذلك السيد فانديال‬
‫‪G‬ال‬ ‫بسيان الطجية‪:‬تولى بهروا عرب تخمس يُى ‪ ،1‬مارس وكل هفذد التوليات بامر سعادة والى لمزايم‬

‫وعشرين‬ ‫بلعباس حصمل غالاع لحموب بها حتى أبيع باثنيمن‬ ‫وممفدى‬ ‫ومستغانم واما بتلمسان‬
‫وسم لم برنك للأكقليطروسمب ذلك كثرة ما اشتراه أهل حدود أيالة المغرب لاجل الغيط الذى أصابهم‬
‫بى السنة الماضية لاكن يى غيرها من عالة للجرايم السعر متوسط لسهولة مجاز الخطر بالطرق تحت‬
‫جاية الدولة البرنساوية وللوقوى البايلك على تسلوى لملحموب لمضمطـريهم تج فـد ورددت بعضى‬
‫‪-9‬س‪-‬ســـ‬
‫‪--‬سى‪---‬سس‪.‬‬ ‫‪-------------‬س‪----------------------‬‬
‫و المــــــمَشر وة‬
‫الشكاية في خيانة المال التى أصيب بها بعض الاخطار ولا تحتفق البايلك بهيهية ذلك أتغم‬
‫يبيتوا بالعمارة وكانوا يسيروا ليلا بالاراضى الخوة ولذلك لايمكن وضع الخطية على اعراشى المواطن‬
‫تلمسان وج فد زال الحرب بمن أهل أنفاذ وينى يزناسن وحصمل بمنها أتباق المهادنة بمعبث‬
‫منصمب الفضما باولاد‬ ‫غريوة‬ ‫لألعا‬ ‫السميد العربى‬ ‫تولى‬ ‫‪S‬ل فنل‬ ‫تيارت‬ ‫‪GS‬ألل‬ ‫العناد‬ ‫وازالة‬ ‫البلاد‬ ‫اصلاح‬ ‫‪.‬‬

‫مخاصمور‬‫باولاد الاكره وتولى ايضا السيد بلفاسم * لنا العحراوى الفضا بالعويسة واولاد بوغدو واولاد‬
‫وتولى سى محمرين‪ ،.‬سعادة منصب الفضا بيمى مدين واولاد لأننا عبان وتولى سى لأننا راشد بلفاضى‬

‫جنرال العمالة في السيدة مغفية يج فد وجد هناك ماء خــنى‬ ‫بامر سعادة‬
‫الفنادزة وكل ذلك‬
‫البلاد لاسيما‬ ‫لكثيرأسفام أهـل تلك‬ ‫ينبع *كننى الاراضى بحد\‪-6‬يعي جمام بوغارة وحال بغسماله الشياء‬

‫أن مسى شاربونو‬ ‫‪G‬ال‬ ‫عــالة فسنطينـــة‬ ‫‪5‬ال‬ ‫هنالك‬ ‫ومصماريبى بنايه وعا فليل يشتغلوا بما‬

‫عايشة بنت سليمان خلمجتها بى المدرسة المذكورة وكل ذلك بامر سعادة والى لجزيم بتاريع أولب‬
‫مارس سنة ا د ‪ 8‬ا بمـفة ضى أمر الدولة بى أنشاء مدارس اللغتين معا بى عالات الجزيـم و ريخ‬
‫‪--‬‬

‫فد حصل‬ ‫‪G‬ال‬ ‫المذكور استفم مسى بلان يى منمصمب مدبر مدرسة اللغتين بعنابة ك كان سابفا‬
‫كثير المطر والثلج بسيرالعمالة وتعطل البناء والحراثة لذالك عند أكثر الناس كل فلت عــارة‬
‫الاسواق ولاكن حال البلاد في غاية الهنا والعاوية وولات الاعماشى يى غاية الامتثال لاوام الدولة‬
‫وبعض الخيانة ولـا‬ ‫وفد وقع يى للجانب الفملى وحدود بلاد الفميل بعض البتن بنى الاعماشى‬
‫عار والمانية بدلامن أخيه المرحوم ك تولى الطاهرسى على تنتج أولاد الزاوي بدلا من بوزيد الذى‬
‫عزل لفبضمه للخطايا دون أذن حاكم بيروالعرب وتولى أيضما مسمعدود لإرى منصمورشيج تلمت برفه‬

‫منيسة الداخـلة‬‫دون اذن ولفمضمه بعض الامانات من الناس وتولى أيضا على بن ساعد شجةٍ أولاد‬
‫جرفة من زردازة بدلا من حسن بن رضمون الذى عزل لامتناعه عنى أوام الفايد الجديد وج‬
‫باتنه و أن كثمرأهل أوراس ونوجى الوادي الابيض تهبوا لمسيرالج وقد بُعثوا من يكتسرى لهم‬
‫مراكب من عنابة الى سهمدرية يج والله سجانـه التويؤ ‪ --‬وج‬

‫طبع ببلد للجزايري دار مطبعة الدولة‬


‫‪-‬م‬

‫‪--‬‬ ‫ا‬ ‫أيا ‪1%‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ا‬

‫بى متلارس سسلثكنة‬ ‫ي‬ ‫سكتلنة‬ ‫جــا الاولى‬


‫موبق ليوم‬ ‫السنة‬ ‫هفذد‬ ‫يومه‬ ‫الفابل هـو رابع أشهر السمنة المسمجيـة وأول‬ ‫أن شهم أبريل‬
‫والعشرين *كننا جمادى الثانية وانه يشتمدل‬ ‫الثلاثين *‪1x‬نى جادى الاولى وانةهاوه موايق لموم التاسع‬
‫على‬‫مة ‪-‬اه وبى أولاة تطلـع الشمس‬ ‫على ثلاثين يوما وسيكون عجم فل الجع المسمجى يُف العشرين‬
‫مخاه تطلع الشمس على ه سوايـع‬ ‫سويع وه دفيفة وتغرب على سوايع و ‪ 4‬ا دفيفة وريمى‬
‫اوب سر‬ ‫اب‬ ‫لان‬

‫‪S‬أل ‪.‬‬ ‫‪8‬و ‪ r‬دفيفة وتغرب على ‪ 4‬سويع وسمسم دفيفة‬

‫الزراعات التى استنبطها‬ ‫بعرضون‬ ‫لختحديد زراعسة أصفابى لحموب ولذ العنف أوجب الجوربذكريوايد‬
‫البايلك وحصمدل نتاجها يُف هذا الاولم لجزيرى مع احتمال نتاجها يُنى هفذ د الاوان وأولها البطاطة‬
‫التى أشمةهرت لديكم بويدها وشدد غرموا كثيمها يى جهات الجهالات مدة سة هم من وحيث جربتم‬
‫ذلك وتكست ووايده عندكم ولا يحتاج الى تكرار الوهمية والناصمجية ثم نذكر البطاطة الكلوا‬
‫التى هى احدى ذماتات الهند والمعروية بتكاثر حمويها ي الارأضى حتى يُكصم ل ي حراثة الزوكبة‬
‫وزن جمسماية الجف كيلوفـرام ولايخها عسن الناس طمب مطعمها وغناء الفجس عن غيرها‬
‫لاسيما أن ورقها متكاثرجدا وَل المواشى تأكله ولذلك يجيد جدا اذا عدم لخصمب الطـرى يُف‬
‫تلك الاوان التى تورقي ويها وورقها يكتمل أكله بعد الطييز ويمه أفتيات للعيشسة وطـه كطعم‬
‫الهندبة ويى أوايدل شهردةوير كجرمن الأرض وتوضمع بخكل تجبى الذى لايسبه بلل ثر تغطى‬
‫بالتمن لحوظها غير أنها تكون كرايس صمغيرة مبةرفة واما كيوية كصممل نفلتها لتغرس‬
‫بعدها أصمل ذلك تنشر برضى صغيرة تكون معدة لها موقمة من الحروالهواء ثم تغطى بالتراب‬
‫مفدار درعايين منى الأصمبع ولا تورق بى فله ل الايام تفطع أغصمانها باليد وتغرسى ذافـله بالاراضى‬
‫ذراع واما لحموب بعينها تجمغى يى الحفل المعد لهاك أشرنا ومها أفلع‬ ‫مسماية‬ ‫بعجحدة عن بعضمها‬
‫عمروفي صمغيرة واوان غراستها ذمصمجىي شمسر ماى ‪3‬ه‪-‬نى يريد النفلة منها‬ ‫بعضمها توجدد بها وفة يبذ‬
‫وليذهب الى بستان البايلك لجزيرى من أولب شهر أبريل الى نصموف شهر ماى المذكور وأما زراعة‬
‫الارز لا تصمع هنا لانها تعبيدمدم فل الهوا وجلب الاسفام لكونه يزرع في الاراضى المخبضمة التى يعلوها‬
‫الماء لاكنه يوجد نوع من الارزببلاد الصممن الادنى يسمى كارويزرع كزراعة جلة لحموب‬
‫وينجت باوانه يى بلاده يجوانب الجمال يجحتمل زراعته بهذه الحمالة بى أواخر ابريل حمـن تزداد‬
‫الارضى حرا مع احتياجه لسفاية الملاء وكيهية ذالاعى كرنث الارض مرتهمنى ثمُر تمخطـط اسطر على‬
‫مساوة ذراع ويزرعوا لحموب بداخلها ويغطوها بالتراب ثمُ تسغى مرت من بى الاسبوع وتضفى من‬
‫للخصبك هو المعلوم واما مفدار الزراعة بيعى كل هيكتارالذى هوعشرالنرويجسة ي كعدمه وزنى‬

‫أضعابى يعى ماية وخمسمن مرة‬ ‫ه م ليطره من الارز ويحصول ذلك يكون ثلاثة مالاى كيلوفرام‬
‫ما زرعوه وها هو البايلك شرع يُى زراعته بالبستان المذكور منذ ثمانية أعوام بكل من يريد كجريب‬ ‫‪--‬‬

‫ذلك بليطلب حبوب الزريعه من البستان المذكوروما الاراضى التى أجسدتها الامطار يمكن زراعة‬
‫حبوب البرافة والاصناف الثلاثة من السوفو وينى البشنه ولا كان استعمال هذه الانواع الغلاثة‬
‫ببلادكم لايحتاج‬
‫الى تطويل والنصجة أيضا بغراسة الموزالمشهوز تجره عند العامة والجلــوب‬
‫أولا من بلاد الهند يسختحق غراسـة النفلة منه بكل محل موفي من الرع بارضى طيمة تحتمل‬
‫سفايةهـا يثمر تجـره كثيرا جــدا وطعمه غاية ما يكون يوكل دون طسج ومفدار ما تلدد‬
‫تجرة ينيجى على الخمسة أو ستة كيلوفرام وسيدوم جره بالارضى كوالعشرة أوتى عشـرسنة‬
‫وستماع نفلته ببستان البايـلك وغيره أوان غرسةتسه من أواخر شهـر مارس الى نصمبعف‬
‫شهـر ماى ثمُ نتكلـم الان بي شــان زراعــة الفطـن الذى أشةغـل بعـض الناس‬
‫بغماسته يُى نواجى فالمـة وهذد أوان خدمة الارض تأهبا لزراعةته ولا كان أصل نتاج الفطن بالارضى‬
‫لحرورية حيث له عروفق تمتد بمطن الارض يسخكؤق له الحال الخن الموفي *‪1‬نى الهول ذاتراب خيعيده جى‬

‫وتحراث عيمق وفد حصمدوا من زراعة الفطن بمستان للحامة ما يكى حراثة ماية وتمسسهمن هيكتار‬
‫وكل من يريد شيا من الزريعة وليطلب من كاندانت عالته ليفى على أخذها من المايلك مع‬
‫تذكرة تتضمن كيوية غراستها مواصلا يج فد كان حصل للناس مخابة لتراديف الامطار والان‬
‫ورددت اخبارخيرية من سليم العمالات للجزيرية تتضمن عدم الخاوية وأما بنواجى فسنطينة وصمطيعف‬
‫وقالمة واتفة وغيرها من الاوطان المشهورة بتكثم للحبوب لم يضمرها المطرغمران الاراضى المخهضة‬
‫بكسور عنابة أضربها الماء وكتمال تجديد زرعتها واما عالة لجرايرحل بلاحتمها بي خيرعدا بعض‬
‫الاراضى بنواجى التدلس حذويسم أصابهم ضمرر خجبهبى لوفويهم على خدمة الارض للجبشنة كا أن‬
‫عالة وهــران حسبمخمرت زراعةهـا بالكلـية و يفع بها ضمرر فط جبهذا أنفطع مخاوة الناس *كننى‬

‫ضرر الخُدط ‪5‬الإ أن بتاريخ رابع عشر ومرى من هذه السنة أساخسن سعادة وزير لحوب ريع الانفابى‬
‫عن رابع حوش كرموس باسم السيد أجهد بن سعد اللة كا أنعم سعادة ريمس الدولة بالتاريخ المذكور‬
‫على علية الخبيى بم‪%‬يع الانفايف عن بعض حوشى الشاوشى بن عيدة بمنى مواى وبعد ذلك بفليل‬
‫‪S‬‬ ‫هذا الحاق النومرو ‪ 89‬من المبشمر‬ ‫‪3‬إلل‬

‫وخمسون الجوف برنك والوقوف على ترتيب بنايه بسيانات الجينى ج باتنــة ج فد بعبعت فايد‬
‫تلك الناحية الى تفرت مملغ جريل من الحبوب مع أنهم كانوا لم يبعثوا فمل فط ولا شك أن تجارة‬
‫الحموب تتزايد بمنم وَمن وادى ريُغ وهذا دليل عآمةكُل الميلاد و مطمى و أن أولاد منصور‬
‫فدموا الى جاية بى الشهر الماضى ودخلوا بى الطاعة قر فدما تخصين من أعيان طلبة بين أدريس‬
‫الى صطيجى وطلبا الامان لها ولاكابها أهل الزاوية اسم احدها عمارة بن سى على بن بوكزوز‬
‫والاخر سى على بن مخلوف بنالا مرادها ولاريب أن الغيريفتدى بسيرتها و أن خيام المجوهرة‬
‫الذين جروا الى بلاد بنى مليكش فد رجعوا الان الى بلادم ج‬
‫وج عــالة وهمان‬
‫‪ls‬ألا‬

‫فدل أمر سعادة جنرال العيالة بتولية لحاج مومن وكيل بممت مال وهران كاني مخمصمميب الفضا‬
‫الفادرين عبد الفاضى خليجية بمت المالحج وبى تارع خامس عشر‬ ‫بالدواير بدلا *كنى الحاج‬
‫عدمحلل‬

‫بيجرى تولى سى فدور بن الطيب فيادة أولاد سيد أ شميج الغرابة كاتولى سى المنور فيادة الفلعة‬
‫يُف الخامس والعشرون منه بدلا من حمووتولى ايضا كمفد ولد حامد فيادة أولاد عماس بدلا من على‬
‫ولد أجهد وتولى سى للجيلالى فيادة أولاد سى عيارين دوية وتولى أيضا لأول‪ .‬ا زيان فيادة بتى نصمهـر‬
‫وتولى بون عـار ولـد محمـد بن سليمان فمادة أولاد المعـلى بـدلا من بن ادريس وج‬

‫وسى العربى‬ ‫طاعتها وفد بعثوا لذلك بعض أقمانهم كسى فدوربن الطيب أخ السيد الشيع‬
‫بلادم‬ ‫ابنه وبوعلام بنالوا المراد من سعادة جنرال العمالة بعد أن تكلم الكثير معهم في مصالح‬
‫وفد استنفر التاويل على أن تكون فيادتهم منجردة ومنفطعة عكسندى السيد حجهـزة وان يكونوا كت‬
‫حكم الفايد الهمسيع فدوروعلى نظرحاكم العيالة ك أن جيان الشرافة أنبصل حكمهم‬
‫عكسندي بهمسي‬
‫منا‬ ‫جمرة وتعلق ككم معسكرث ساروود الفوم المذكور الى ناحية القابلة ليفربوا دوايريم‬
‫بالقصور الداخلة في أيلتنا وعند وصولهم سيعد البايلك خيامهم واموالهم ولا انتشر خبر طاعة‬
‫أولاد السيد الشيةٍ تخجب أهل البلاد من ذلك حيث أن هذا دليل فوة الدولة يج تلمسان يج لمـا‬
‫وقعت للخيانة والشريفة من بعض المجسدين الذين تولعوا بالانتهال من محل الى غيره بين حدود‬
‫اختلاى وفد بعثوا أهل وجدة ويدا الى السلطان مولاى عبد الرجمان ولم ينتفع خبرذالك يج أن‬
‫بتاريع سادس جنبجى أم سعادة وزير الحرب بانتفال ماغة وطن للجمل الفملى واولاد نهار والانقاد‬
‫وجهين من حكم تلمسان الى حكم سجدوك كان يج فد دخل كمير الصوف الى الاسواق ولما علم‬
‫بسعم برنك لحجزة وعـا فليل ترد‬ ‫بذلك بعض التجار البرانساوية فدموا الى تلمسان لشرايها‬
‫الاعراشى الفملية الى تلمسان بصوف غنمهم لينتبعوا بثمن هذه الخجّارة و فد وردت كتايب من‬
‫طخة تتضمن موت بوسلهام باشا طخية والعريش ووزير الامور الاجنبية عند السلطان وذكر‬
‫أيضا أن البازار الهبير بباس أحرق بالنارحى لم يبغى منه شىم وجهلة ما ضماع باه منى البضايع‬
‫‪-‬م‪%‬‬
‫علال المزرانى باشا الصويرة كان يج‬

‫طبع ببلد للجزايريى دار مطبعة الدولة‬


‫ج‪ :‬المــَــــمشَرّر ج‬

‫جــــــــــــيــيــيــيــيـبـييييييي‬
‫يج‪:‬‬ ‫عيدية‬ ‫لها عوضما *كننى أرصى كان أسخفها البايلك لمصمالح‬ ‫جرنك‬ ‫‪4v‬‬ ‫باعطاء‬
‫‪5‬إلل‬ ‫تج عـــالة لجرايــز‬
‫أن يُف الشهرالماضى دخل بسوق التدلس ماية وعشرين البوف ليطرة *كنى الريتك دخل بسـوفق‬
‫| بمجاية سمعماية البعف وسوق الجزايرثلاثماية البعف والا أبيع الكل بسعر تسعة عشر صمولدى‬
‫للطـرة حصل لاهل البلاد من ذلك كسب تسعماية الى ورنك ولا كان وقتهذ المطــراجسد‬
‫الطرق واخرها بمن الفمايل والجزايرلحمل الأودية وكفق عندم زيادة س‪ :‬صمولدى بى المطرة عن‬
‫سعرها لاشك يتراديف ورودم الجزايربضلا عن غيرها من المراسى ولا تمنعهم مشاق الطريق لاسيما‬
‫حيث سهـل الميع لكهرة مشتريها بالجزاير وما أهل نواجى شرشال تغاولوا عن بمع زيتهم عدا‬
‫الفميل باسواق النواجى وابلغهم حزم غيم م بى بمعها بالتدلس وجاية شرعوا بى جمال بعض الزيت‬
‫الى سوق شرشال ومملغ ما حملوه يى مدة أسموع خمسماية ليطرة ثم اشتغل رَوساء الاعراشي بخجريضى‬
‫الناس فيى ذلك كنا جادوا بى غرسة كرالزيتون وتلفيسه وتفان عاصمجرد ولاريب أن أهـل تلك‬
‫الاوطان كصمال لهم جوايد حجزيلة اج البليدة ج‪ :‬فد دخــل بعض دراويش درفاوة الى بنى مناد‬
‫لطلب الصدفة بزعمهم ولما كان بى اغلب الاوقات مرادهم انتشار الجساد أمرالبايلك فياد الاعـراشى‬
‫أمر بعزل‬ ‫ولذالكى‬ ‫لهم‬ ‫*نى بى مناد محسنة‬ ‫بامتناعهم *‪r‬ندى دخولب الاوطان ومع ذلك كانت برفـة‬
‫شجيخهم وفمض تخصمين منهم وجعلت عليها خطية يج فد عزل فايد بنى مسعود لتغابله فصمد‬
‫عن فمض بعض الحجرمين الذين فتلوا رجلا من العرشى المذكور وتولى مكانه الطاهرين حميدة‬
‫مرشال دلوجى الاصبايكية اج أن لحاج فوي در تولى مة صمدب فيادة سوماتسة بدلا من أبيه الذى‬
‫طلب أنتفال منصممه لولده يج صمس‪.‬سور الغزلان يج أن بى تسع عشرمارس غجم م لابراهم مع‬
‫بعض مجسدى زواوة على زاوية شلاطة وفد أضمطرالشي‪ :‬ان على الشريوف الى البرار حيث وقعت‬
‫ا خيانة من فوم يلولة والختجا الى سى العيدى العمالى ولا بلغ ذلك الى فوم وادى الساحل بادروا‬
‫*نى صمور‬ ‫ورجالة‬ ‫أن البايلك بعمت شرذمة خيالة‬ ‫مُر‬ ‫ة الشج المذكوريوجدوه بجمى بوجلال‬
‫الغزلان الى بى معمرليفبوا على حماية الزاوية وبناء برج للشج بن على الشريبى ليكون له حصمنا‬
‫ووفاية من المجسدين بليخفق للجميع بعدم غبالة الدولة البرنساوتة عــن من هومتمسـك‬
‫بنصمرتها ج‪ :‬فد ورددت فابلة ثانية من العذاورة الى تيارت بكثير للحموب وحصمل لهم الكسب للجزيل‬
‫بى تجارتهم ولا شك أن الرع يتزايد بينها ج المدية يج فد ورددت اخبار من الغواط تتضمن رجوع‬
‫اتجاج والحرازلية الى أوطانهم بعد دخولهم نواجى تفرت ولا عاين المايلك ذلك أمر بذهاب بسمان‬
‫ورنساوى الى لغواط لتفرير مجلـغ ما لزمهم عوضما عن ما أجسدوه بيى غزوم بجلاد الزيمان واوطان‬
‫أولاد نايل يج أن الاغاسى الشريبى لما دخل بلاد أولاد نايـل اخمركحصول اللعابية بى جميغ تلك‬
‫الفوجى وة أن بين الدين بن الطيب فسـد أتبق على فتاله كيى بن زينب وين السويسى وسليمان‬
‫‪-----------‬‬
‫و المســــكمشتر ج‬
‫بن عالية وابراهيم بن محيى الدين وسبب ذلك كان وقع جةن بمن الأعراشى منذ حمّسة عشر سنة‬
‫فة ل أحد أبناء عينا يُى زك الجتنة المذكورة بلم‬ ‫ولا فبضموا تعذروا بفولهم اخذنا الشار وفط‬
‫حدعجه‪-‬دثت‬

‫تفمل دعوقهم لدى البايلك بل بعثوا الى البليدة لختحكم عليهم شريعة العسكرر تج مليانة ت‪ :‬فد‬
‫والحزم يى خدمةتهم‬ ‫بعثوا فماد تلك النواجى دفاتر الزكوة الى رتموها وتميمن منها غاية الصموب‬
‫ويسخـق لـهم الثنا والمدح ت‪ :‬فد غرسوا كثمر الاتجار المثمرة هناك والاغا بوعلام طـلب من‬
‫المايلك ان يمعت له بعض الماهرين بى ذالك ليغرس الكبري ترابه ووجف حاكم بمروا عرب تلك‬
‫الناحية على بعثهم له حينا كايبعت لكل من طلبه ي‪:‬‬
‫‪5‬الل‬ ‫عــالة فسنطينـة‬ ‫للاج‪.‬‬

‫قد تولى محمد بن رزفى منصمب الفضما بالموفق والنمامشة كا تولى سى محمد بن فشمـارمنصمب‬
‫تلك العمالة‬ ‫الفضما بزواغة وذالك بامر سعادة جنرال العمالة ت‪ :‬سكيكدة ت‪ :‬فد ذهسب حاكم‬
‫مع حاكم بمروا عرب وغمرها من الوسيانات والفياد والخيالة الى الفال بامر سعادة جنرال الجهالة‬
‫ذالغى‬ ‫ليميزوا المواضمع المارة بها الطريق الجديدة من سكيكدة الى الفل وقـد تحفؤق لديهم سهولة‬
‫عدا مابهن جنان الذجم الى باكسة الفل هناك بعض الوعرالاانه يحتمل ازالته واما الاعراشى الحجاورة‬
‫الفوجى بى غاية الهنا والصمع ولا فدموا الى الفال خرج الفايد للفايهم يى جرفة من العشايش‬ ‫لتلك‬
‫تكريما لفدومهم وادخلهم البلاد وجدوا يى ديع جميع مسا عليهم من المطالب الخزنيــة حينما بعد‬
‫جولانهم يى الفريسة المذكورة كو الاربعة سويع ودّكلمؤل مع أهل الملادي بعض أموريم مُ ذهبوا الى‬
‫سكيكدة وخيموا تلك الليلة بوادى زرليلة وي الغد خيموا بوادى تمالوسى ثم بالوادى الفملى وهناك‬
‫بعدمث اليهم بن رطل أحد بنى تويوت طالما مغهم الدخولب يى الطاعة ولسا نزل المطـر وتغمرالهوا‬
‫تعطل الامر وكان مغيجهم بى سبرتم من سكيكدة ستة أيام يي عز ووجد ضميجـة وعليمة كجميع‬
‫الأعراشى ذهابا وايابا ويى سمسهمرة هولاء الفمايل دليل كففهم بعدم بويد المضيان الذى يحبلب‬
‫الهلاك والموارنة أن الحديف بن عمُان تولى منصب الفيادة باولاد أحمد من بنى وألمان بدلا من‬
‫كمفهل لون خلبه الذى عزل لفبضمه الدرام *كننى الرعية دونى حفى ولشهاذته زورا ج‪ :‬أن عمسى ين‬
‫ساعد *منى بوسمة يمدب واع * لنا عبد الله فهد ما الى سموفي أولاد عطية لميع بعض المضميع كانا سرفاها‬
‫عليها شريعة العسكر ني‪ :‬عنابة ج‪ :‬أن‬ ‫*‪r‬نى برنساويين وفمضما ويعثا الى فسنطينة لخهم‬
‫الوشطاطة احدى أعراشى تونش كانوا يُخرجوا عن طاعة الباى مرارا ويى هذه الايام تخيموا على أولاد‬
‫الغد غزوا‬ ‫ضميا *كنى للنانشة وفهموا لهم بعدضل المواشى بركموا يُف أثرية حينا وادركوا ما نعجونه لهم‬
‫وريُن‬

‫ومسروج‬ ‫أيضا على دوارمن شططة المجسدين وفةلول مفهم ثلاثة أنتخاصى واخذوا لهم بفر وصملاح‬
‫وحيمنى بلغع ذالغى حاكم بمروا عرب عنابة حجيلاد يى اتخاذ الاسباب المانعة للوةن مسمة فبلا حيث‬
‫الذى‬ ‫أن لمجامع‬ ‫‪ls‬ألا‬ ‫ثقالمة‬ ‫‪5‬لا‬ ‫كبمب استفامة الاعراشى التى كتحدود أيالة تونس كاسة فامة أعراشنا‬
‫ما جعود مسلى تلك البلاد لمصاريعه خسمة‬ ‫فهد تمر بنساء أسواره واعيدته ومبلغ‬ ‫بخمود أهل فالمة‬
‫‪------------------------‬‬
‫ر‬

‫‪-----‬لا‬

‫‪-‬ليَّ‬

‫(‪--------‬‬
‫‪-----------‬‬

‫تتيح‬
‫‪i‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬
‫(ي‬ ‫اإ!‬

‫إيّ‬ ‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫‪---------‬‬ ‫«ن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪8%‬‬ ‫‪-٩‬‬

‫سسكتلنة‬ ‫أبرّسـل‬ ‫يُف‬ ‫إيجي‬ ‫‪--‬‬

‫سكتلنة‬

‫وه دفايق وى ثلاثمن منه الموايق لليوم الاخر من جمادى الثانى تطلع الشمس على م سويسع‬
‫ا‬
‫‪S‬ألا‬ ‫تلك المدة ه سم دفيفــة‬ ‫دفيفة ثمْر يزداد طول النهار بى‬ ‫وه ع‬ ‫سويع‬ ‫وتغرب على ‪9‬‬ ‫دفايق‬ ‫ولا‬
‫ا‬

‫ا‬
‫طلب ذالكى بناحية‬ ‫لغيريم "هنى رام‬ ‫بة غنية ريغـة التى بشمال مليانة وسرقمها كنا أذن أيضما‬ ‫ا‬

‫الملاحة جمال يدوغ الكاين ببلاد ويشاوة من رعية عنابة وقد كان ر"‪:‬يسرى الدولة البرانساوية‬
‫قبل التارع بمـفلادة أذن لمعض الختجارببناء بابريكات لتذويب للحديد والخاس والرصاص بعمالات‬ ‫ا‬

‫لاصلاح مع فلادني للعديد والاخرى للرصاص‬ ‫| الى ورنسة كل أن كجوار عنابة أيضا وابريكتيمنى احديها‬ ‫‪-‬‬

‫اولا كأن أهل تلك الملاد مجتهدين في خدمتهاحصل لم الكسب لجبريل باجرة ذالك وحمن ثمت‬
‫واننا‬ ‫يتزايد رع خدمها‬ ‫| طلب الختجار المشار اليهم بانشاء بابريكات جديدة" غير ما ذكر‬
‫لاشك‬
‫المعلوم أن الاشتغال بكدمة المعادن أحد الاسباب المهات بى غناء الرعاياك هو مشمود بدولب بلاد‬
‫الابرع الشمالية كالانفلطيرة ويرنسة وسويد حيث تزايدت تجارتهم بالسبب المذكور بضلا عن‬
‫غمريم من سير الاجناس حتى عـت معاملتهم الدنيا ويبلغت أطراوف المر والجر ولا يخطر بمال‬
‫ا عافل أن ثروة الناس ويسارم بمعادن الذهب والبضمـة بــل ذلك بمعادن الحديد والرصاص‬
‫والخاس لان الذهب والبضة لايستعملا الا يى السكة والمصوغ ولذالكى لاينتبع بها الافليل‬
‫الناس وك أن أجرة صناعتهالاتزداد بها فيمتها الا الفليمل واما الحديد والخاس والمصماص يتزايد‬
‫ثمنها بالصناعة غاية بضملا عن الذهب والوضة من ذلك أن نصبى كمالوفرام حديد الذى‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫وزجير السويع كصمل‬ ‫منه الالات الدفيفة كالابرة‬ ‫| تمفه حمس ضمولدى أوافل حمن تصمنع‬
‫‪---------‬‬ ‫‪--------------------------------‬‬ ‫‪----------‬‬ ‫ا‬ ‫‪-----------------------------------------------------‬‬

‫‪-----‬‬
‫==‬

‫وج ألمــــبَشر ‪s‬‬

‫منه ثم سن الالبى وخمسماية ورنك الى الالبين ببهذه الكيبية يزيد ثمن الحديد على ثمنى‬
‫الذهـب والان بجمعدضى الاحمان يسةعملوا للحديد بدلا من الكراسته وجر يُفي البناء وبذ الك تزداد‬
‫خدمة المعادن ‪ s‬أن بغالب الدول النصرانية طرق من حد فلاف بفلاف وكراريس حفلالي فلاف وكذلك المراكب‬
‫واعادة الاماكن وقناطير الأودية أكثرها حديد ولاشك يحصل الرع للجزيل لاهل البلاد التى‬
‫تفع بمها خدمة المعادن لاضمطرارجل الناس لمأرب للحديد واهتمام الدولة البرنساوية يى كريضى‬
‫الناس على طلب المعادن وخدمتها دليل حسم‪.‬نى سيرتها يُى *لان جعلهم الله كسبت حكمها وانها‬
‫لاتفتبى أثر الدول السالبة التى توانوا في كل ما يتعلق بمصالح‬
‫العامة وفعدوا عن السجى بى تهمير‬
‫نعم الرعايا ولا يخهى عن ذوى الالماب أن الروم السالبة كانت اشتغلت بى أوانها خدمة بعض‬
‫هولاء المعادن التى بكبحد ونى الان يُف طلبها ولا جاء الاسلام تغاولوا الناس عنها جهلا خدمتها مع‬

‫أن مراد السلاطمن الأفدمين حصول الثروة لانبسهم دون غير ثم ولذلك تعطلت خدمة المعادن‬
‫عـدا بملاد الفمايل بمن شان الدولة البرنساوية الوقوف على هذا الامر باحياء لخدمة المذكورة‬
‫حتى يفةرن أشتغال أهل البلاد يوى ذالك مع اشتغال البرنساوية ولا كفؤق لديكم وضل هفذ د‬

‫للخدمة لاشك أنكم تكونوا بى عون الباحثين ساعة دخولهم الى بلادكم وان تدلوم على المواضع‬
‫المعدنية ومها يتواتر عندكم خبر معدن فديم تعريوم بذلك لتحصل لهم ولبلادكم الجويد‬
‫الزايدة ولا تفوم البنية الاباتخاذ الاسباب والحركات اج‬
‫تج الاوامر الصادرة من الدولة تج‬
‫هذه السنة صمدرام من حضمرة رئيس الدولة ية ضمن ريع الاتفابى‬ ‫عشر جمجرى‬ ‫أن بتارع رابع‬
‫عن شطرحوشى بون شوان الذى هويملك على بن رمضان وذلك أنعام عليه كاصدر امربى عاشر‬
‫اولاد سلامة أنعاما على محمد بن عبد الله وقويدر‬ ‫شهـر مارس بريع اتفاى بعضوى افسام أراضى‬
‫بن بلاح وي اليوم المذكورصدر امر اخر بروع الانفايف عن شطرحوشى بن الجرى بوطن‬
‫متجـة أنعاما على على بودشيشة وكمحدد بودشيشة يج فلاد صدر أمر من سعادة وزير الحرب يُف‬

‫منصب ءاغة بليسة بدلا من‬ ‫سابع شهر مارس يتضمن تولية محمد بالمحاج شج الاشهاخ كان‬
‫محمد بن الزيتون الذى توبى يج فد كانت عسة متكلى بها النصارى خاصة منذ مدة طويلة‬
‫بى شان حريفة الغيب والخيانة التى تفع بخجص للجزاير والبليدة وغيرها من البلدان ولا تكاثر‬
‫ذلك وكانت أراضى المسلمين مختلطة مع البرنساوية والمجسدات تفع بها معا ظهر لسعادة‬
‫والى لملجزايران يلزم المسلمين أيضا بالحظ بى السعة المذكورة حيث أنهم باراضيهم وأموالهم كغيرهم‬
‫وبهذا السبب حصل الاذن لسعادة الفجيرتور من حضمرة وزير للحرب بترتيب عسـة ألمسمالهن‬
‫المسمية مليس وبى ثانى يوم هذا الشهرصدر الامر بوقوع الرباط المطلق وسنعريكم مسمة فجلا‬

‫بكيبية فنون السيرة مبصملا بكل عالة ووطن حسب المسخق لذلك باتباق جنرالات العمالات‬
‫ويروياتها ‪S‬ل فد كنا أخبرناكم بالامرالصادر من سعادة رئيس الدولة يُف شان احياء مدارسى‬
‫تج المــــكمشتر ج‬
‫ا المسلمين بحمالات للجراير وعلى حسب ذالك أمرسعادة والى الجزاير بةولمة المشاع والمدرسمن‬
‫| ببلاد فسنطينة وتلمسان من ذلك أن سى اجد بن طالب فاضى كان تولى شجيخوخة مدرسة‬
‫إ تلمسان كاتولى الفاضى سى الطالب بن عترة الدراسة بها وتولى أيضماسى محمد بن محمد بن‬
‫ا عبد الله خطيب جامع بومدين الدراسة بالمدرسة المذكورة وتولى سى الشادلى بن عيسى فاضى‬
‫بيروا عرب قسنطينة دان شجيخوخة مدرسة فسنطمنة ودراسة الخووتولى سى المكف بين الثعاليى‬
‫دراسة الهفه بها وتولى سى الحاج الممارك دراسة التوحيد وكل هذه التولمات أسختحسنها سعادة‬
‫وزير الحرب ج أن وارسمن *كنى للجندارمية كان أرادا الحجاز بوادى شعبية يى شمهرجفمججى خملها الماء‬
‫بمخيلها وكان لحاج * لنا فادة منى حوشى شملابى بوطن تجوط بادر اليها وغاص بى الماء ثلادثى مرات‬
‫" ا الى أن خلصها بعد المشاق العظيمة ولولا منة الله عليها به لتلبا ولا علم بذلك سعادة وزير‬
‫ا لحرب أنعم على الحاج المذدوربنيشان بضمة مع ماية برنك جزاء خصلته الحميدة ة ان للمايلك‬
‫| بالفليعة خمسة وثلاثيسن خلا من عتاق الخيل معدة للنزووامرالان بتجريفها على الاوطان لفضاء‬
‫اغاحة ‪ 8‬بعل بالتسممن اسمه من ذلك بعين الى مصطمَ امّاً للخرير علمن وإلى صور العرن‬
‫خمسة والى المدية ستة والى ملمانة وتيارت سبعـة والى الاصنام أثنين وتركوا ثلاثة بالفليعة‬
‫لرمكات متجة ج فد أبرم الشرع الهرنساوى الحكم بالموت على سليمان بوسدوك من بنى مواى‬
‫حيث قتل امرأة بالجزيروذالك بى يوم الثلاثين من الشهر الماضى يج البليدة يج فد تولى لحاج‬
‫خوجة فيبادة العطاى بناحية مليانة كا تولى للاج العربى بن الفادرفيادة أولاد برعمة‬
‫حكدمبت‬ ‫عجمبفلان‬

‫مليانة وتولى ايضا عجم فلال الفادرين العربى فيادة أولاد يونسرى والشرية من وطن الاصنام وتولى أيضاسى‬
‫بثلاثة برفات عرشى شوشاوة برعيـة الاصنام وكل‬ ‫الختاروى عبد الفادرويحمد بن لخروبي مشاع‬
‫ذلك بمرسعادة جنرال العمالة يج أن محمد بالمحاج لما أظهرغاية لحزم كخالص نيته بى خدمة الدولة‬
‫أنعم البايلك عليه بمنصب ءاغة جليسة ونزاليوة وبنى خلبون ونجطولة ويى الشهرالماضى عند‬
‫المرابطين تهنيا له فيى ذالك وكان معهم أيضا‬ ‫توليته فدم اليه جميع اعمان هولاء الاعراشى وكمراء‬
‫بعض من تأخر عن الطاعة الى الان ويعد الدعاء له والباتحة استبشر الناس بذلك ويفنوا بمراد‬
‫الدولة يُف حصمؤلب الهنا والعاجية لجميع العباد بى سيرالبلاد حيث اختاروا لهذا المنصب تخصا‬
‫مشهورا بالعفل والعدل ويحموا عند جل الناس ج صور الغزلان ج أن رجلا يفال له بوبغـلة‬
‫كان تجم بى هذه الايام على زاوية السيد محمد السعيد بن على الشريف وانتفـل الى بلاد يلوة‬
‫وطلب منهم ذهاب ابن الشيخ صاحب الزاوية المذكورة معه مرهونك يودوا له الضبمبة وابوا ذلك‬
‫ووقوف أهل شلاطة على جهل أسلحتهم ووقع البتن بينهم بمات من أهل بوبغلة عشرة الخاصى‬
‫والتزم الجرار الى منزلجة ولا كان منع بعض تباعه عن أخذ الغنايم بروا منه ورجعوا الى صبى‬
‫يلولة وصاروا بى نصمرتهم مُ أنتفال الى بلاد زواوة لاجتماع المجسدين ومن هناك دخل بلاد بنى‬
‫ملي كش وخرق دشرة من بنى يخلى بناحية بنى حمدون غير انه لايمكن له الملجولان بالوطـا‬
‫‪-----‬س‬
‫‪--------‬‬

‫‪-----------------------------------==========================================================================================================================================-=------------------------------------------------------------‬‬

‫تج المــَســمشتر ج‪:‬‬


‫لحضور الحالة البرنساوية بمنى منصور وأم بى لملجانب الاخر غاية الهنا والعاجيسة عــدا بنى‬
‫عماس حصم ل عندهم بعض أضمطراب ولـا وردت محـالة صمطيبى ألتى هى ألان بالحمام فرب‬
‫البيمان سهكنت روعتهم حينا وما هناك من الجيش يهلإعى لدحض المجسدين وفطع أمالهم ويه‬
‫‪G‬الل‬ ‫تحصل عاوية البلاد وهناؤها‬
‫ج‪ :‬عـالة فسنطينـة ة‬
‫باتنه يت‪ :‬فد سابر بعض ممه خدسين الدولة يوى هذد الايام الى المكضمفـة وعند جولانــهم بتلك‬
‫النواجى كفق لديهم بويد سدود أودية بارومر وبريكـة اذا وقبوا على خدمتها لاسيما وادى‬
‫بارور حمسدث كحصل منه سفاية أراضى للجلبى التى هى الان عديمة نمات الزراعات عدا بالسنينى‬
‫المطرية ولا علم بذالك أولاد كخون واولاد تجا أتوفوا على جمع مبلع دراهم بينهم لمصماريوف ذالعى‬

‫وعيا فليل يشرعوا يى تلك الخدمة يج بسكرة يج أن بى أواخر شهر جفوجى دخـل خمسماية‬
‫خيمة من الشرية ونوطة للجريدية الى فرى سموى وارين من حجور فايدم على الساسى ولا كانت‬

‫مصماهـرة بمن السوايـة والشرية مــع التجارة المسمرمدة تلفومٌ بكرام وأنزلوم ببلادهم‬
‫الى أن تصمم أحوالهم مع حكامر بلاد ذبطة ثمُر أن السوابة جدوا بى أصلاح أمر ضيابهم مع‬
‫العمالة التونسية لان بلاد السوابة لاننفطع تجارتها ببلاد تونس بلذالك يحتاج الى حماية‬
‫تلك الدولة ونان سعادة باشا تونس تكلم بى هذا الشان مع الفونصمل الجرانساوى مُ كاتـب‬
‫الفونصل بذلك سعادة والى الجزاير طالبا منه رد هولاء الجارين الى بلادهم وكسب ذالك أمر‬
‫سعادة الوالى المشارالمه ابن جلاب وين شنوى بالوقوف على اعادة الشربة ونعطلة الى بلاد م‬
‫عاجلا وهذا دليل حسن نية الدولة البرنساوية مع الدولة التونسية واتبافها على لخيرمعا ‪5‬الل‬

‫ران لة‬ ‫الة وه‬ ‫‪-P‬‬ ‫‪5‬ال‬

‫فد أمر سعادة جنرال العمالة باجتماع فيادة الشرية وقيادة تلايت يى حكم جلول بن عطاء الله‬
‫فايد تلايت كان يج ‪ ,‬معسكر ج أن أعراشى جيان الذين كانوا مخيممن فملى برزينة فد انتفلوا‬
‫الى شاطى الشط بامر البايلك وانهم الان مجتهدين بالتجارة الى معسكر ويى مـدة مكثهم بتلك‬
‫الناحية لم تحصل لهم ضرورة فط الا ان ثلاثة مجسدين من أولاد سلامة تعرضوا للفايد الحجوب‬
‫ببلاد عكرمة وفةلوه عند ذهابه الى موضمع الخيع الذى كان مخيم به أعراشى جمان بالامس ولا‬
‫كان هذا الفايد تحت أمرنا وتؤجوف البايلك بالخصى على من فتله وامـر فادة لألنا الهاشمى بذلك‬

‫بفبضهم باهلهم واموالهم وبعثهم الى الهجن الى أن تحكم عليهم شريعة العسكر لاسيما أن البايلك‬
‫مراده الوقوى على نصرة كل من تعلق به ج تلمسان ‪5‬الل أن التجارة كل يوم تتزايد بسوق تلمسان‬
‫وفد ورد المهابهذه الاوان كثير الناس *‪r‬نى جهة المشرق والغريب لشراء الصموى وكذالك أنفاد المغرب‬
‫حملوا كثيرالصوى الى أسواق تلمسان والسيدة مغنية والاسهال بمع الصموقف بغنية أزداد ثمنها يج‬
‫ا‬ ‫ليح‬ ‫‪--‬‬

‫أن شهر ماى القابل هوخامس أشهر السمنة المسمجية واولب يومه هذه السنة موايق لليوم الاول‬
‫*ن رجب وانةهاؤه موايق لليوم الأول من شعبان وانـه يشتمل على احدى وثلاثين يوما وبى أولاه‬
‫تطلع الشمس على ه سويع و دفيفة وتغرب على ‪ 9‬سويع وهم دفيفة ويى الخامس عشر منــه‬
‫تطلع الشمس على ع سويع وه ه د فمفة وتغرب على ‪ 4‬سويع و ‪ 8‬ه دفي فسة ويى تلك المـدة يزداد‬
‫س م دفيفة يوى طول الايامر ‪G‬الل‬

‫تراديف البةن وجددت لحروب الى أن هلك كميرها وتغيير الجنس‬


‫عكسنى‬ ‫لخيال لجياد ببلاد‬
‫حكجهدرت‬

‫طيب أصمـله وحسمنفاه لشدة التعب والعايش الردية مــع تفصيركم يُف الوقوى بنتاجهاكا‬

‫جنس المخيال الى أصم له من ذلك بذل الثمن الجزيل يى شراء خيول للخيل الاصملية حسنـة الصمورة‬
‫والشكل فوية لجسم معفلانة للخزو وجعل بعضها بمواريك أولامُر بعثها الى الفليعة لينتجـع بها‬
‫‪-‬ف‬

‫‪1-‬با‬

‫باتمان الرمكات الجيدة للخجول المعدة لها برح بذلك غاية وزال اهتمامه لتيفنه باعادة الخيال الى‬
‫لت‬

‫يُف‬‫أشرنا عليكم بها سابفا و‪3‬ى متعلفة بشان النزو وما يسمخفق للرمكات والامهارمن التربية‬
‫أنت هذا لحيوان لكم جيه‪ .‬ــه شان وابخار وهــون يُف الختجارة والاسبار‬ ‫حال حوظ أبدانها‬
‫ح= جه‪- .‬هيتي‬

‫ومعاملتهم مع البرنساوية المسةفرة بهدذه الاوطار ولايخبعى عكسون للجميع مدحها وثناوها تجف ءايات‬
‫أ‬ ‫شمى منى الكتاب العظم حجه‪ .‬متى أن فد رها عظم عة فلال الا وعليكم أن تختاروا للنتاج الرمكات المناسبة‬
‫‪-‬‬ ‫و الملّــــسمَشر و‬
‫لمفاسات‬ ‫للخجل بفدها وحهدمن شكلها والفصمد بذلك حصمولب للخيال السريعة النشاط الصمابسرة‬
‫وعر للجمال وشديد الامطار والبرد ساعة أضمطرارها للبيمت كمت جخ الداج وعليهكم أنت خمّاروا‬
‫للنزوالخحل العريض الصمدر المدور لجنب الفصممر الصملب الفوى العرقوب المغوره صمغير الراس‬
‫وفدها‬ ‫طويل المهادمك شاهد كممركم كهل البايلك واياكم انى تغتروا بظواهرحسمةها ورشافسة‬
‫أن لانصمام لافخام المشاق واجتنبوا عفل يمر الصميمات المذكورة مُر يُف الشهر الرابع بعد فلال الفنزويختتفق‬
‫لديهم جنين الرمكة ومن أراد خبرة ذلك بالمضمع يده على بطنها ساعة ورودها يك مسرى كردةته‬
‫يُف‬ ‫وحينماذ يسخكؤق لهاخبة التعب رويدا رويدا لخصم ل الفوة والشدة للهرويت نةتاجه وذالك‬

‫مخاه أمراضى شتى ية جمغى مطلفا غطاء الرمكات بعدد لاف نةتاجها ودفذلك الامهارحتى تبلع فوتها‬
‫حد النهاية لأى لايضمرها اختلاى الهوا وغير ذالك من الاسباب المهلكسة ويسمخك‪.‬ؤق للهريضما‬
‫يُى شهرتناحه الاول أكل نصمجيب شمعدهرمه‪-‬روسى اذا فدر على أكله لان يُف للخيل طمع *‪r‬لاى طمع‬
‫ألادى يى حسمسن أفتيات صمغره ومدارات شانه وحجبظه مها لا يطيق عليه خ لاينبغى لخصى أن‬
‫يعض معجوى‬ ‫يكلى ولدد بما لايفدر عليه من خدمة البالغ وكذالك لايمكى لمهم أن يحمل الاثفال‬
‫ليلا‬
‫ظهره وتعوج فوايمه حتى يلمحفه كق النار ومثل ذالعى يُف بيتى مادم اذا أتعب يُف صمغره حصمل له‬

‫مُر‬ ‫الضمعبى وسلان كجسى‪.‬ه الى الابد وغنى أحسن الاسباب يُف اصلاح حجة مسرى للخيل أتفان معيشةها‬
‫أن الرمكات تفاد الى الحل بعد مضى ثمانية وعشرة أيام من نتاحها لان هـذا احسن الاوفات‬
‫طافتها ويلوغها الشدة ومع هذا تكون يى ضمعدوى دائما لان الرضاعة تةف صرى فوتها أيضما بعليكم‬
‫ويطونها منبع‬ ‫بالخبظ يُى هذا الشان وريُى ذالكى فال أبوبكر من بدر ظهور الرمكات أسرة عزلكم‬
‫أموالكم ثم فال أن لكل حبة شعيريعطيها المرو لرمكته يحجازى بها من الله بركة ورجمة بلهذا‬
‫لاناس يحذجسة خدمتهافمـل تكمل السنتين ونصمى وامتثلوا بسمرة ولاتكم يى هـذا الشان‬
‫لانهم لايخدموا الامهار فمل السنة الرابعة ولايتعبويم الابعد السنة الخامسة والسادسة ومهـا‬
‫ظهر لكم مهريصلع للنزولاكلبود الابعد تمـام حجّسمة أعـوام والا كصمال الضمرورة للجنس والاى‬

‫والابخار حتى أن الروم الفديم كانوا يجعلوا صور الخيال براياتهم فالواجب عليهم الاسخباظ بـهم‬
‫*‪r‬ندى‬ ‫غاية لاسيما بعلافل السبرالطويل والتعب الشديد اذا أصابهم العرق يسمحخكؤق لهم‬
‫الغطا صيانـة‬
‫الم الهوكجعلهم بانبسةكم لأن سبب امراض الخيل مختحدة مع أسفام الانس غير ان الادى يشكوا‬
‫مع‬ ‫مميتكم‬ ‫عة مفل‬ ‫مصميجية ألمه والخيال بكام ومن عادتكم بى الاسبار المديدة‬
‫أن لا تعلبولخيلكم الا‬
‫كثير الشعير خرزق العادة بهذا هوالضمرر لهم أيضا بعي ةماه لفجضى معدتهم ولوانكم تعالجوا مخلتهم‬
‫ج‪ :‬ألمــَـــمشرّر ج‬

‫حباة د‪ .‬ولدى نعال ألى أن كصمال لهم ضمرورة‬ ‫كممر للنمل وكذالك كثير الناس عندكم يتركوا خيالهم‬

‫يى جممع‬ ‫الأغبريسختحق لكم الاعتناء الكامل‬ ‫مزايةامشةرنلامذبماهالوزىياكدةخروجيضمملناهعادنبوأرنسهسككام لوااطعولادمو باىأانل يمُفوم‬
‫فريب الاشهر يكون مهدان مسابفة الخيل‬ ‫ا‬

‫بهتكة مصمطبعى بشة فرب الجزيركضمرة سعادة والى الجزيروروساء لمجمش وحكام بيروت العرب‬
‫كيَّ تفدم وسينال الوايز للجزاء المعد له من الدولة ليجخربهن أفرانه ساعة رجوعه الى خيمته ووطنه‬
‫ولة مذلف الناس جهد ثم بالفريكة يُف تربية لخيال والمرجوهذه السمنة حضمور للخيل للخياد بالميدان‬
‫وضلا عن السنة الماضممة ولما كانت وفة مذ خيل السرسور وازنت بالسمفية عن خيلكم وجــب‬
‫ذكر سبب ذلك هنا لانهم كل يوم يخدموم بالشيتة والمفككة مع الصيانة الكامـلة وانتم بى‬
‫سيرتكم تغسلوم بالماء بدلامن ذالك وتجفومٌ حُر الشمس وسنعروكم أيضا مستفبلا بكمبية عال‬
‫تجريـؤق‬ ‫السرسور بخيلهم فبل ميدان المسابفة بفليل لمدة كتغييروفت العلبى والركض‬
‫واما‬
‫لجولب النرو الى اعدها البايلك لذالك وفد أخبرناكم بها فبل هذا مبصلا ثمُر نعريكم أيضا أن‬
‫شاء الله مستفبلا بكمبية البغال والحميراج فد دخل سعادة والى الجزاير عالة فسنطينة بفصمد‬
‫لان جهاتها ووحمل بجاية وسكيكدة وعنابة وججل والتدلس وكوذلك من المدن والفرى‬
‫وفهد‬ ‫حج‬

‫تلقوه اعيان تلك البلاد كلها بجرح وترجيمب اجلالا لفدره العطم وتكلم معهم يى جمع ما يتعلق‬
‫بمصالح البلاد والعباد وتعنى شانه لايغبل عن مثل هذد الامور وادناها مُر صمدرت منه أوامر بتخجيل‬
‫من شهر‬ ‫فضاء كل الملارب المجيدة للعامة من أى جنس كان وكان خروجه من لجزيريوم السابع‬
‫أبريل ورجوعه اليها يوم الرابع عشر منه بخاصمل مدة غيبته سبعة أيام جفط ومسع ذلك كان‬
‫مشتغلا يى كل الاوفات بامور العباد يُف غاية للجد والحزم والان أنه سابرالى برانسسة يوم سم ‪ ٣‬من أبريل‬
‫لجضربخجلس جمهور الدولة الجرانساوية هناك وفد تولى مكانه سعادة للجنرال بليسى حاكم‬
‫عالة وهران وكان دخوله الجزيريوم التاسع عشر من أبريل تج‬
‫و‪ :‬عــــالة الجزيــر يج‬
‫فلال ظهرخصمب هذه السنة وصمابتها بسادرالعمالات عدى بعضن الاماكن وعلى الله بلاغ ذالعى‬

‫لحلبى ما ضماع لهم بى السنين الماضية وسيكون ان شاء الله حسن الصابة أيضا بنواجى الاصنام‬
‫لكى لايحتاج الناس الى معونة البايلك بى تسلبى كا تفدم واما النواجى الفجبلية بفد تزايد صب‬
‫‪-‬‬ ‫المطربها والمرجو من الله حسن صابتهم لاسيما عظم لخصمب عندهم هذه السنة وفد اشتغل كثير‬
‫أعمان الاعراشى بتفريطه وحوظه كعادة البرنساوية تذخيرا لاوان الشتاء واما غراســة الاتجار‬
‫المثمرة ازدادت كميرا جدا وضملا عن السالبى كل أشتغل الكثير بتلفم تجر الزيتون حسجما العادة‬
‫الجرانسوية حيث تحتففمت لديهم ووايد ذلك واما دفاتر الرّكوة يد فيدت بغاية الانفان بى سائر‬
‫‪1‬‬ ‫‪_--‬صيس‬

‫=‪H * .% ------=-‬‬ ‫‪---------‬س‪-----------------------‬‬


‫تج المــســمشتر ج‬
‫مصمطبعى فيادة أولاد ميرة‬ ‫يج فهد أمر سعادة جنرال الجهالة بة وليـة لحاج‬ ‫البليدة‬ ‫‪:G‬ك‬ ‫النواجى‬
‫حكمه علي عبد‬ ‫فسـسد أبرم الشرع‬ ‫لا‪:‬‬ ‫كختاه *كنى ناجية مليانة بدلا من لحاج الميلود‬ ‫واولاد الرى‬

‫الفادرين للجيلالى من وطن بنى خليل بخن خمسة عشرشهرا لكونه سرق بفرة لكفص بزنساوى‬
‫بعضي جــرزق‬ ‫صمور الغزلان تة أن‬ ‫لج‬ ‫بفرية موزمانصيى ولا فمضى هذا اللص زالت خيانة المفر‬
‫فمايسدل مجسدى تلك الجهة لما تجموا على فرية الشرية يي عاشر هذا الشهرتوجهت كوم الحكالة‬
‫الخيـة بمنى منصمور ولم تنزال بى أثرالمجسدين الى أن لحفة هم بفريسة سلوم ووقع الفتال الشديد‬
‫بينهم فتال بيه كثيرالفمايل وحرفت الفرية المذكورة التى كان يت ماوى لهم لحصمنها ولا عاينوا‬
‫ما حل بهم كوول عن بسادم الى الأن ثمّ عادت الكلة لةهمهل بناء بـرج الشيخ بمنى من صموروما‬
‫سعادة الجنرال بلاجينى حاكم عالة لجراير فند انتقال الى الصمور مع جندد آنتظارا لحوظ رعية‬
‫وادى الساحل يج مليانة ي‪ :‬أن الهنا والعاوية لازالأبتلك الفواجى مع غاية صابة هذه السنة‬
‫والمرجو من الله خلبى ما ضماع لهم سابفا وفهد تمر وتمد لا خيرالعماد وملامة الطريق تحت حماية‬
‫منذ تسمعة‬ ‫الدولة البرنساوية واما المرخس سمعره هذه السنة بضملا عــن الماضى حممث كان‬
‫سنمن يساوى عشرين دورو للصماع وكان يى السمنة الماضية بلغ سعره ستـة دورو والان أبخس‬
‫من ذلك بكثيـر يج‬
‫تة عـالة فسنطينـة تج‬
‫فلال أمر سعادة جنرال العمالة بةولية سى بوالأخزاعى لإيران كجمهد لارى عزالدين فيادة موية بدلا من‬
‫فايدها الذى عزل ج أن سعادة جنرال هذه الحالة جعل خطية على الخليجـة على ان باجهـد‬
‫فدرها الجوف وبرناك لتشييع مفالته لاهل للحراكته أن المايسلك منع بيـع الصمويف بى ساسر‬
‫أسواق بلادهم عدى بعين البيضة وكتمال ان كذبه هذا معاملة مسع بعض الخيار وخمانة‬
‫للباي ك‪ ،‬يج فسد ورد مدد من الجيش لهذه العمالة بفصمد أعــراشى ججال وادخالهم الى الطاعة‬
‫وبعد اجتماعهم بميلة كت أمر سعادة للجنرال سانطارنوا يتوجهوا الى ججل تج‬
‫ران تج‬ ‫الة وه‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪5‬آلا‬
‫فد داما للخير والعاوية بسائر العمالة حتى بجحدود أياة المغرب وَل الناس مفة ظرون بلاح الاصابة‬
‫حيم‪ .‬فمثنى ظهر لهم حمسمسني النبات وان شاء الله يسهل عليهم رد ما سلبه البايلك لهم من للحموب ‪lG‬الل‬

‫معبديسمفلى الزكارة ويذى يعليى من أيالة المغرب اجتمعوا تحت امركميرالمجسدين‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫تلمسان‬

‫د عم ‪ 8‬ا‬ ‫وخليجية مه مولاى الصمديق وفة لمن هم أربعة التخاصى وطردهم ملادن البلاد طردا كليا ‪3‬الل أن بى السنة‬

‫والثانى ليوتنا دونيبال وبي هذه الايام نطيمروا به وسخهم عليه شريعة العسكر الكاينة بوهران تج‬
‫طمع ببلد الملجزايربى دار مطبعة الدولة‬
‫وتم ع دفيفـة وتغرب‬ ‫تشرق على ع سويع‬ ‫مخاه‬ ‫اليوم لحادى الثلاثين‬ ‫وبى‬ ‫‪58‬و دفيفة‬ ‫سويع‬ ‫وب‬

‫نج‬ ‫على ‪ 7‬سويع و‪ .‬ا د فايق‬


‫‪.‬‬ ‫المجسدين الذين يسزتون البعث من الله ويس‪.6‬ونى أنجسهم‬ ‫بعد مضنى‬ ‫ذكرنا لكم مرارا يُف شان‬ ‫فد كنا‬

‫لتكونوا منهم بمال وكان كثير‬ ‫عليهكتـم بمفصمود ذية ــهم الخبيثة وانذر كم وحذرناكم‬
‫بيم فلف‬ ‫الأعراشى أمتثلوا الغصجة وطردوا المعض من البلاد طردا كليا ومضموا المعض مُر م‪٦‬كنوم‬
‫الدولة وكسسن خصملتهم الحميدة اسخفوا غاية الثناء والشهكتـرويهذد السمرة اجتنموا البلايا‬
‫سمعهم مفاة المجسمدين ولا أن بعض الاعراشى وفيبوا بةمصمسرة هولاء‬ ‫والمصمايب التى كل بهم يفيةا‬
‫عة‪ ..‬حلال‬

‫المجسدين واخذوا أو الهم اله‪S‬ذبـة حلمت بهم أنواع المصمايب وشديد العفوية *كلاى الدولة وفد عاينتم‬
‫عافبة مدعين البعث والجهويمن | صمال الذين وبوا على أيفاد نار الحرب باوطان هذ د الايالة ادركتهم‬
‫خهمة الأمل والموارمنهم بوعود وبوسيجوف وبومعزة ويوناموس وكوم والان حدث ءاخرم بويغلة‬
‫بمنجزات‬ ‫الكل يزعم أنساه مجمعونث *كننى الاد‬ ‫ملحق باخوانه الذين جاء يُف أثريم وقد كان‬ ‫أنه‬ ‫ولاشك‬

‫على‬ ‫الناموس *كندى تخوم الارضى بمرد ويرسل‬ ‫حجة فلاد‬ ‫والاخر زعم خروج‬ ‫الرصماص‬ ‫مسماية‬ ‫العدو على‬
‫جيش العدو وغير هذا من الخرابات الكذبة وكان لبعض الملجهلة تصمديفا بكلامهم حتى حل بهم‬
‫ما حل من الموت والجرار وفتيذ أيفن الناس بعدم اكة ما يدعونه ويجف أن الله يبعث هـؤلاء‬

‫الذين يمسمعدونى ‪g‬ى هلاككم ومها حال بكم شم عزلوا أنبسهم *لاى المصمايب وذهبوا بالاموال الماخوذة‬
‫‪-‬سســس‬

‫ا‬
‫حت=‬

‫‪G‬إلل‬ ‫الملــكــمشرّر‬ ‫‪S‬ل‬

‫*ن أبعال المجسدين الذين خاضوا يى اوطانهم سابفا وايفنوا‬ ‫على وجه الاعانة هذا ما حجرى‬ ‫منكم‬

‫‪G‬إلل‬ ‫الاموال ومكاره لحم وب‬


‫أن بتاريع ثانى يوم أبريل هذه السنة صدر أمرمنى حضمرة رمس الدولة بعلو مرتجاة سليمان‬
‫بن مانس سولموتنا كان بالاصمايكية الى مرتمة ليوتنا كما تولى محمد بن احمد مرشال دلوجى كان‬
‫جند الاصبايكية مرتبة سوليوتنا ة أن بتارع ثامن وعشرين بممرى وتارع أربعة عشر مارس‬
‫أنعم سعادة رئيس الدولة بروع الاتفاى عن أراضى بمتجة احدها لراع بين الترنى ومركائـه‬
‫كوش مريم وبين القرنى وافيها خسن بن محمد بن الزروق ألغى كوشى ا لشاملى بن زروف كما أنعم‬
‫أيضا سعادة رئيس الدولة بتارع مارس على ورثة دالى *لى دالى ومصمطبى لأننا كريم بريع الاتفابى‬
‫‪ /v‬ار‬

‫بعضنرى أراضى عزلف عيهمنى ملـوك‬ ‫بمجمع‬ ‫مارس هـذه السنة صمدرأمر من حضمرة رمس الدولة‬
‫ويومه جوف الاولى‬ ‫اللد خوجـة‬ ‫لإرس عيجحد‬ ‫الكاينة فرب فسنطينة تشثمفل على ‪ 4‬و سم هيكتارالى مصمطبعى‬
‫ويشترط أن يجحدث بها‬ ‫عبد الله خوجة وذلك بالكراء الدايم الذى فدرد برنك للايكتار بكل‬
‫سنة‬

‫بناء وغرس كاي هومفيد برسمها ‪ (yS‬أن أبراهم بوشناق باى كان بمستغانم لما ظهر منه للجـد يُف‬

‫خدمته للدولة البرانساوية أنعم المايلك عليه بنيشان الذهب وراتب سنوى فدره ‪..‬ه برنك‬
‫وذالك بمسرسعادة رئيس الدولة بتاريع رابع أبريل بهذا دليل عدم غجولة الدولة عسنى *‪r‬ن خدمها‬

‫فد كنا تكلمنا بى السنة الماضية عن شان تبريق لملجزاء المعد لمتفن الغراسة والحرثـة وتربيـة‬

‫ممدوه يوم هم من ذى الفعدة الاتى بالجزير وسنكر هنا فـدر‬ ‫باختيار ذلك يى مدة تسعة أيام‬
‫شم‪-‬ـر‬ ‫‪A‬ا‬ ‫‪::‬ى همصمنى‬ ‫يُف حقي الامهارخب نلاثنية *كلاني العامة كيا أشرنا سابفا‬ ‫الجزاء المذكور مجلصلا أما‬

‫الى سم اعوام واجود العملاثة ينال صاحبه نيشان وبضمة و‪ ، ..‬سم برنك وثانيه نيشان كاس وء ‪ ٣ ،‬وبرنك‬
‫وصاحب الثالث نيشان كاس وفط هذا يُف حؤى الامهاروالهرات معا وأما الرمهكات المعدة للنتـاج‬
‫التى سنها افل عشرة أعسوم بلصماحب الاولى مفس‪-t‬ن نيشان بضمة ومبلغ دراهم ما بمن ‪ ،‬ه ا وبرنك‬
‫الى المايتين ثم لصاحب الابغال والبغلات من سن ‪ 8‬اشهر الى ثلاثة أعوام ‪ .‬ها برنك ولاكاب‬
‫برنـاك وكذالك لاكاب جُـولب للحميرالمعدة للنزو‬ ‫•هر‬ ‫شهرالى سمفة يبنى‬ ‫‪ A‬إر‬ ‫‪5r‬لن سمسندي‬ ‫الحمير واناثها‬
‫برناك‬ ‫جرنك واما الثور والمفربلصماحب الاجود *نى سمسني شهرالى أعوام ذيشان‬
‫وبضمة وه ‪٣‬‬ ‫سم‬ ‫‪ /٨‬ا‬ ‫‪ ،‬و إر‬

‫وللثانى مخماه ‪ ،‬ه ا برناك واما بفرات الحليب المعدة للنتاج ينال رنب الجيدة مة)‪.‬منى نيشان وء ‪ ٣ ،‬جرنـك‬
‫والهانى برناك وكذالك اكاب الضمان بلصاحب الخجل للجهد نيشان و ه ا برنـك ولصماحسب‬ ‫‪ ،‬و ار‬
‫ج الملّـمُشر و‬
‫جرنك وكذا صاحب النجة الجيدة الحليب‪ .‬ه ا برنك واما حيؤى البر‬ ‫• د‪ .‬ا‬ ‫النجة الجيدة الصموى واللحم‬
‫بلصاحب الاحسن *‪r‬نى صمة جى المرالبرنساوى ‪ ..‬م جرذلك وللتانى ‪ .‬ه ا جرذاك وكذلك أكاب الصنوى‬
‫برنك‬ ‫هم ا‬ ‫لمجيد‬ ‫برنك ولصاحب للخرطال‬ ‫•ها‬‫العربى كا ينال صاحب الشعير الجيد جرناك وثانيه‬
‫‪،‬ها‬

‫‪ ،‬ه ا برناك وللاول *‪r‬نى اكاب‬ ‫والصاحب الدرا ولن أتفن غراسة أحدى الصمفبين مولى البطاطة‬ ‫‪ o.‬ا‬

‫حمد البول والجلمانة واللويمة والعدس ‪ .‬ها برنك وللثانى ‪..‬ر برنك واما المنصب الاخضرالمخذ بى‬
‫أوان الصميجى لمعيشة الدواب بالرب الاحسن منه ‪ r ..‬برنك ولثانيه ‪ .‬ها برنك والثالث ‪ ..‬ا برنك‬
‫جرنـك‬ ‫‪،‬م ا‬ ‫ولصاحب الزيست لمجيدة‬ ‫جرناك وثانيه برنك‬
‫‪ . .‬صر‬ ‫ولا لاولب من الكاب الزيتون الجيد‬
‫‪ ، .‬سهم‬

‫وللاولب من إحكاب أحسن البواكه الختلبية برنك وثانيه أفــل ذالعى والثالث ولصاحب‬
‫•‪،‬ا‬ ‫‪.‬م {‬

‫العسل والشمع لمجيد جرذاك ولصاحب الدخان للجيد ‪ . .‬سهم برنك وثانيه افل والثالث برنك‬
‫‪ ، ،،‬ار‬ ‫‪.‬ه ا‬

‫ولصانع الحد أث للخبيجى الرخمس الثمن نيشان بضبة و ه ا برنك ثمّر بعد فلاف الامختحان والاتفان تسرد‬

‫والموت لغالـب المصاب به من العباد وكنا ذكرنا علاج دائه بادوية البصد والتلفم *‪r‬نى وعـاء‬
‫لحــب الذى يتكون بضمـرع المفر ولا كذـبيى عــــمني جميعكم أن الاطباء البرنساوية‬
‫المتلزمين كخدمة بمروات العرب لاتزال يى معالجة الناس واولادهم بتلفم للجدرى دونى أجرة ولا‬
‫كان هذا الحب فلملا وجوده بضرع المفر عدى المعض ذوات الحليب بى أوان الربيع ولفريى‬
‫يُف‬ ‫للخصى الذى يدل البايلك على وجود ته ببفرة‬ ‫والى للجزيركجزاء ‪ .‬م «ر برنك‬ ‫سعادة‬ ‫•‪r‬رى‬ ‫صدر أمر‬
‫الوقت الذى يمكن الانتباع به مع أن بايدة الدواء بى الوعاء الذى بداخل الحبة ولا كان بى‬
‫هذا مصلحة العامة يسختحق لجممع أكاب المفرللحنث بى الكص عن ذلك بالجد ومها وجد منه‬
‫بمفرة بيعسزم بملوغ للخمر لطبمب بيروا عرب عالته ليتامل بى كيجيته وكفمفه بالنظــر‬

‫فدل وفع بالجرايربى هذه أيام المهرجان العظم الذى رتب بى رابع شمسه‪-‬ر ماى كل سنة منذ أفام حكم‬
‫الريمويليك وقد اجتمع اعيان البرنساوية بى الافليسية للدعاء والتهليل ثم خرج الكل مع‬
‫سعادة والى لملجرايرالى باكة مصطفى باشا لعرضى جميع الجمش خمالة ورجالة وكان بوسط البلد‬
‫ذالك اليوم كله وكان بالمرمى مسابفة الزوارق وشهروا جميع المراكــب‬ ‫أنواع اللعب والخجيب‬ ‫محددة‬

‫بالتزيين والابخار والات الموسيفة تضرب من كل جهة واجن الليل أضرموا الحرفات بالهوا وغير‬
‫ذلك من صمفايع النار و‪ :5‬صور الغزلان ‪5‬الل أن الفميل الذين كانوا يى نصرة المدعى بالشروف بويغلة‬

‫‪-‬سـس‬
‫لجيّ‬ ‫المــ‪.‬ــمشتر‬ ‫تج‬

‫الاعراش الذين دخلوا طاعة الدولة جديدا ولاشك أن الحال يستفام بعون الله عند خروج الحالتينى‬
‫أيضا مهرحان عظم كمت نظاسر سعادة الكلونمل لاسانيول ويه أنواع اللعب غاية وفحد حضمر به‬
‫ويذى محدور وى يع لجي‪ .‬مع حجج مشرى الخزنى وكان يُى ذالك زيةسة وابخار‬ ‫أولاد‬ ‫الغزيزومركالة‬ ‫كثيم فمايل‬
‫واولاد السميد خالد‬ ‫عظيم وهنى خضمرهن الاعيان السميد أبوزيد *لنا أدريس والسيد عام بن سالم‬
‫)‬ ‫المحدية ل‪ :‬أن المكملة‬ ‫وولد السيد سعد بلوى تونسى وحصل لجميعهم جرح ونشاط بتلك النزهة‬
‫‪5‬الل‬

‫التى كت نظر سعادة الجنرال لاميرو فهد توجمدت كوبلاد أولاد نايل بفصمد بناء بـمج للاكتكم‬
‫بالموضمع المسمى بالحمام ولمفوف على حال العباد ?حم‪-‬ندي كانت له دعوة بليفدم اليه ‪S‬ذ ملاسة ‪5‬الل أن‬
‫رجلا أسمه كم فلال إلى عجحد اللا أدعى أن الدروشى بوبغدالة بعة‪-‬اه الى أ أشي تلك الناحية وسدم ألى‬

‫ماطكماابطبةمورواالتسياولعفروبيلماعل اولاوللماوتامعنيهشم بلشجىم ءاالغاالبنواعسلااملىلألاىلماتلنشةريولعاة عولمخساولمداياللكمغبداذدلىكوسخارـوار يُفح‬

‫ران ة‬ ‫الة وه‬ ‫‪.‬‬


‫‪P‬ال‬
‫‪S‬‬
‫البلاد وكل الناس يُى غايـة‬ ‫أن وفدثت أعماشى تلكى العيالة وأقبين كجدهم واجتهادهم بى حوظ عاوية‬

‫ضماعها الا اذا بعث الله الغيني برحمته ويخلى للعباد ما ضماع لهم في السنة الماضية نت‪ :‬فد ورد‬
‫البايلكك جمـسع أموال غيرد أيضما‬‫تلعن الايالة الاى مشتغل بإدخال أموال الباشا المذكور الى خرانة‬
‫من أعيان الرعية ثم صمدرأمر بفدوم افرب ألمرحوم كاخيه وابنه وكونها الى حضمرة واس ولما‬

‫بي فليل الايام فمض وجن ثم أوثفوا دائرته التى بتطواني حديدا ولا زالت تلك الدولة هناك وفوة‬
‫ديارها لكشوف دوائن‬ ‫بالجد والاجتهاد عـنى بكفرث أموال هولاء الخصمين ومتروكها وفل‬
‫هعفك مـدرت‬

‫الأموال بها وأما الاثنانى وغيره بعرث كلـه الى واس ليباع هناك باسم البايلك على أعمـن الاشهاد‬
‫حسيما عادة سيرتـــــهم تج‬
‫الجساد‬ ‫فد ورد خجر *نى فبايل تلك العيالة ية لض‪6‬سن أضمطرابـسهم واعتفادم‬ ‫فسنطينة لاج‬ ‫عـــالة‬
‫العرمرم كمرث نظـرسعادة الجنرال‬ ‫لاسيما الاعراشى التى جانب الطريق المارة بها المكلة ذات للجمش‬
‫بر‬ ‫عاشور‬ ‫جةٍ بوعهازيون‬ ‫‪-----‬‬ ‫ومعه |‬ ‫سانطارنوا ولاشك أنه يدوس البلاد ويزجرالعناد يى فلهال الايام‬
‫نك‬

‫ن‬
‫ولعطزاموعاة عاللىدوخليةاانلةعِحرَانكساموسيسكةياكلدمسةمالوالانعدسليعههامعللاىيجأجميوعلااشلعكماسد ثمجُلو لفهعمتالبنتدنمة أيضما بملد الفـل‬
‫حلول مصمايب‬ ‫عة فلال‬

‫العفوية بهم واما نواجى العمالة الفاطنة بها العرب ونوجى الجنوب لازالت العابية التامة بها يج‬
‫ا ‪ 85‬ا ‪.‬‬ ‫!‬ ‫ر‬
‫ســــــــــــضاه‬
‫‪--‬‬
‫يُى حج‪-----‬وان‬
‫إيجي‬ ‫ة‬
‫ـتــخساه‬

‫أن هـذا الشورهوسادس السنة المسجمة وابتداؤه هذه السنة مواوق لثانى شعمان وانتهاؤه‬
‫مطابق الثانى رمضان وقد تطلع الشمس بى أول يوم منه على م سوايع و م دفيفة وتغرب على ‪ v‬سويع‬
‫و‪ .‬ا دفايق وريُف لخامس عشر مفه تطلع الشمس على م سويع و م دفيفة وتغرب على ‪ 7‬سويع و ا‬ ‫|‬

‫دفيفة واما يوم ‪٣‬ا من هذا الشهر هو اطول أيام السنة كلها وت‪:‬‬

‫| الحمد لله وحده يج لما كانت الملاحة والغراسة راس الامل وغايه العمل ليخبر لهم منها الرع‬
‫المشهور بعلمـه بى هذا اليمن وختصر ذلك اجتنابا للتطويل وي‪ .‬ورفات الممشر مسة فجلا نعرض‬
‫علم هكثـم نبذأت أخسرى مخماه وعنفد انتهاء كل وصمدل *نى الكتاب المسطورنذكري هذا الشان ما هو‬

‫يُف‬ ‫بصمل يُى غراسة الزيتون يج أما الزيتون هو نوعان برى ية مهمت ‪g‬ى للجمال بطبعه ولايفمت‬
‫شطوط الانهار ولا حمت تصل عروفه الى الماء الكميرالدايم والنوع الاخر الاهلى وهواكمرحمّامن‬
‫المـرى وأريـر دمنا فال اححد العاريمن بهذا الشان الارض التى تصماج لجسر الزيتون ه‪3‬ى الارض‬
‫| الرقمفـة واذا غرس بمهـا خصمب أكثر من خصممه بى غيرها وقال أيضا أن الأرض الممضماء‬
‫اتصالي لغرس تجر الزيتون لاسيما ان كانت لمنة رطمة فان الزيتون الذى يكون في مثل هذه الارض‬
‫| كمال ثمـرة كثمرة ليمـة كميرة الزيت والأرض السوداء تسالي له لاسيما التى ومها مجارة صغار‬
‫وهى " كثير من العخور ومدرها الى المماضى والاراضى المملمة اذا تكون مالحة تصميني لغرس الزيتون‬ ‫ا‬
‫ا واما الارضى الجهيفة ترجى بها خبر الرمان وتصميمر بها عظيمة وأما ثمرة الزيتون وانها تكون ومها‬
‫غجب‬ ‫فلمالة الزيت كميرة الماء يمطى نغجها ويكون درديها أكثر من زيتها وكذلك الارض اللتر‪،‬حجة‬
‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫يغرسى الزيتون يى الأرضي الميضماء الرداء لياوية غيرالندية‬ ‫وتعيخكرت جةتجرددت ‪::‬ى الشتاء وال غيمبرد‬

‫‪--‬‬ ‫======الم‬
‫ج‪ :‬ألمــــمَتّشر ج‬
‫ولا ينبغى أن يغرس بى الارض لحمراء المتطامنة ولابى الأرض السجخية وعى المالحة ولابى الارض التى‬
‫تبرد بى شدة البرد وتخني شدة الجرويهب ريكها ولابى الارضى المتشففة وفال غيره من العاريمن‬
‫أجود مواضع غرس الزيتون الأرض الصماء الجرداء والصماء هى الارضى لجابة غير الفدية ولا ينبغى لخير‬
‫الزيت أن يغرس بى الارض السجيخية ولا في الارضي الحمراء ذات الحمق الى تمرد بى البرد وتشتد الحر‬
‫بيها أوان الصميبى وقد غرس أيضما تجر الزيت بى الارضى الرقمفة الطممة فال ابن تجاج أن أكاب‬
‫الهلاحة يحتنمون الارض الطهمة جدا لكثرة ما تحددت بى حمه من الماء والدردى وايضا وان دهنه‬
‫والتغمركممر الرطوية والمايية فليل المكتت وهوبى الارض الكثيرة‬ ‫يكون رفيفا جدا سريع الاسختحالة‬
‫الندا اشـد كثيرا مها وصبت واما الارضى المواجفة للزيتون جهى على الضمد من هـذه الاحوال التى‬
‫ذكرناها وما عظم الخبرة واكتمال أجنانه وهويى الارض الطيبة الفاعية أكثر فال غمره ولنجرة‬
‫· الزيت الى الارضى الندية الى وهويمها أسرع أيناعا منه بى غمرها وأجود مواضيع غرسى الزيتون الأرضى‬
‫الصماء للجرداء وفــد اجع البلاحون على أن الرياح توليفه ولذلك ينبغى أن يكون غرسه بى للجمال‬
‫والربا التى ليست تنزلها الثلوج ولايدركها لجلمد أوالهوا المارد ولا لحرالمهرط لكن حظه من الحر‬
‫واى وبى البلاد التى بمها حريسهل اسخراج دهنه واما بى البلاد الماردة يعسرذالك ولايمكن الا‬
‫بالعنـا الكبير واما الزيت نبسه بهو يووق الى الهوالذى بيه شىء من البرد ولذلك حضوعلى‬
‫وضمـع أنيته ي بيوت الدار الشماليـة وان ذلك يمكسن مدافه ويعذب طمه والشمس لحارة‬
‫تعمل بيـه ضد هذا الحال ثمّ ينبغى أن تغرس غروس الزيتون بى أحد وقتين اما لخريجى وأما الربيع‬
‫والوفيت لخريبيى هواجود من غيرد للغروس بمفبمغى ان تغرسى الغروس بى هذا الوفرت حين تفع الامطار‬
‫الى أن يشتد الجرد جيمسمك من الغرس الى أبتداء الربيع مُر يجدى بالغرس أيضما ‪٥r‬نى أولب الربيع يُف‬

‫الايام التى تهب بيها الرع الشمالية وجود الغرس هوان يهون بى لحجروالاجود أن يحجر لحعرفمـل‬
‫الغرس بسنة وينبغى أن يكون عظم كل حجرة على طبيعة الارض وان يكون عق لحجرة بى الاراضى‬
‫العلية ذراعين وعرضمها كذلك وبى السهلة أكثرومن الناس من يكبر الحجر الزيتون يى الارضى‬
‫السهلة كثيرا وذلك أن الغروس بى هذه الامكنة تشب سريعا ويكثرثمرها من احـل الرطوبة‬
‫ولا يخاى أن تسفطها الرياح فال ف أن بعض الناس يشق أصم لكرة الزيتون بماخذ ما شق ويغرسه‬
‫ومنهم من يغرس غروسا باصولها ومنهم من يغرس أغصمانا ينتزع من الكبر وينجخ أن يكون جممع‬
‫الغروس من أجناس جياد وان تكون ملسا ماخوذة من كرة محدثة شابة فل واما الزيتون يغرس‬
‫منه النفل والاوتاد والجربالنفل هو من الاواد والاوتاد هى من تجرة الزيتون يفطع منه كل وقد يى طول‬
‫الذراع وغلظ ملى الهوف واما الخجر وهو شبه البيض يةكون في الخبر من الزيتون الكبير المعظم‬
‫العتيق الفديم ويفطع ذالك ألخجر بالفدوم ويفلع من أصمل الزيتونة جه غرسى وربما كان يى ذلخف‬
‫الخجر فضممان بمقطع بممها ويغرس بيكون أجود من الأوتاد واسرع تعلفا فال فد غرست فطعة من‬
‫عوند الزيتون بمها غجر وانجعتها يُني للحجرة وطمرتها بالتراب ورمْ يظهر مفه شىء تعلقسمت أحسمن‬
‫عد‬
‫يج المـسـمشتر تج‬
‫علوق واثمرت وقد عاينت الفصممان منه على رفة الخنصريغرزبى الارض لا على سبيل الغراسـة‬
‫بتعرق سريعــا ت‪[ :‬يتلوسياق الكلام مستفملا] ج‬
‫أن بتاريخ ‪ ،‬اماى هذه السنة أمــرسعادة رئيس الدولة بتولية حضرة للجنرال بليسى حكم أفلم‬
‫الجزيرنيابة عكسندي سعادة الجنرال دوطمولب حيث مُ اجل منصممه ة أن بتارخ تاسع أبريل امرسعادة‬
‫وزيرالحرب بريع المفاى عن الدار الكائنة بالزنفة المسمية رود تهفرنومره أنعام بذلك على الست‬
‫زهيرة بنضمت لحاج حسمن ووى يوم سم ‪ r‬منمه أمر أيضما بريع الثفابى عسني بستان ذكاين »سر فمن‬
‫قرب وهران أنعاما على الأرملة واطمة بنت اسماعيل شاوشى تة أن بتاريخ ‪ 41‬ماى امر سعادة المريبعى‬
‫بإفامة عكل لتعلم بعض النساء المسلمات شوَّن الولادة لختحصل لهن معرفة الفوابل ويجوزلقلمملأات‬
‫مدرسة بنات المسملليمن التى افامها البايلك أن يتعلموا بجماذكر بعد براغهن من الفراءة هناك ك‬
‫يمكن أيضما لكل مسلمة يى سن در سنة واكثرالتعلم يى أمور الفوبال دون اجرة كنا أشرنا وي كل‬
‫سنة يكون امخانهني لامتيازالماهرات مخم‪-‬منى بنيل كتاب من الدولة يشهد لهن بعلمهن بى تلك‬
‫بريع الثفابى عكسندى بستان بالبليدة أنعاما على‬‫الهن ج أن بتارع أبريل أمر سعادة وزيم للحرب‬
‫‪ .‬سمر‬

‫الست زهرة بنت محمد بن شعمان ولما كان هذا البستان أسخفه أهل فرية جوانجمال صدرامر‬
‫من حضرة الوزيرالمذكور بتعويضمه ثمنا لها وكا أم ايضا بى التارع المذكور بميع الثفاى عك ـ‪--‬ني‬

‫أملاك أهل بن يوسى بن أحمد العشور ومها أسخفق المايلك بعضمها لمفجعة العامة سيعوضمها‬
‫بمبلع فدره ‪ .‬ه‪ r .‬برنك فدافام المايلك درس مختصى لتعلم رجال المسلمين اللغة الهرنساوية‬
‫ذج‬

‫بدار خزانة كتب الجزيم الكاينة بحكومة صمماط الحوت وسيكون الدرس المذكور بى اليوم الثانى‬
‫والرابع والسابع من كل جمعة على الخمسة ساعة عشية ي‪ :‬أن في شهر ابريل هذه السنة ت‬
‫مركب مجاج بساحل بلاد مورا وفد سلم كل من كان بداخله بى عدد ‪w‬ه * تخص ولا كان أكثرم‬
‫من عاة الجزير والاة المغرب حملهم مركب من الدولة الفرنساوية الى مرمى نافاران ولا بلغوا هناك‬
‫اكترى لهم الفونصل البرنساوى المفم بتلك الناحية مردما ءاخر لجملهم الى جزيرة مالطة‬
‫ق اكترى لهم فونصل مالظة مركملجملم الى الجزيروكان لهم عونا بى جمع ما يحتاجونه وبى يوم‬
‫‪ 10‬من الشهر الماضى دخل مركمهم الى مرمى الجزايرولا مات ممهم خصمان جعلت على المركــب‬
‫لارنتينة لاجل ثلاثية أيام ثم نزلوا بالدار المسمية لازارى وفد أصميب بعضمهم بالم لحمى جوفوى الاطباء‬
‫على معالجتهم مُر بعشو جاج عمالة للجزاير الى دبارهم بطريق المروام تجاج أيالة المغرب والشرق حملوا‬
‫بى مراكب المايلت الى أوطانهم ول ذلك دون أجرة بلاشك أنهتم كمدون سيرة الدولة العرازساوية‬
‫ويشهرون حسن صمماعة عيالها ج‪:‬‬
‫تج‬ ‫مر‬ ‫للجزي‬ ‫عــــالة‬ ‫لك‪:‬‬

‫سرا ماى ساور سعادة للجمرال بلمسى الى عيالة فسة طمهنة لمتامل بى تدبرات الجمال التى‬ ‫أن بتاريع‬
‫فة المــكــسـمشرّر ج‬

‫العفوية الشديدة بمعض أعماشى الفمايل ي‪ :‬المدية تة قـد تولى بن الطاهر‬ ‫لاسيما عند حلول‬
‫فيادة بلال الشراقة بدلا من كجى إرس الناصرك تولى كمد بنى برحات فيادة ذوى حسمى بدلا من‬
‫الميسوم لألنا فدوروذلك بمرسعادة جنرال العمالة ‪5‬الا فلال دخل سعادة للجنرال لاميروبلاد أولاد نايل‬
‫دارا لسهكى الاغا وبينما هو‬ ‫ومعه من الخيالة والرجالة كو‪ ،‬ه ا تخصى وأنه الان خم بالحمام مشتغلا ببناء‬
‫وفى على ذلك تجول المحلة بالبلاد يمينا ومالالفبض المطالب الخزنية وتأديد الطاعة والعاجية يج‬
‫ميرة‬ ‫أن العربى لإرى عيجحد الفادرتولى فيادة أولاد عبك تولى لحاج مصطبى فيادة أولاد‬ ‫‪s‬ال‬ ‫مليانة‬
‫بمختة وتولى الطيب لبنان كمفهد بن عيه سى فيادة الارهاط وتولى فويدربون جلولب فمادة تاشتة وكل‬ ‫* نع‬

‫فيادة أولاد يونيسى‬ ‫الفادر بن العربى‬ ‫عفمفل‬ ‫فلال تولى‬ ‫لأي‬ ‫الاصنام‬ ‫‪Es‬ذ‬ ‫العمالة‬ ‫ذالى بامر سعادة جنرال‬
‫والشرية وتولى السيد النكتارين عمد الفادر ومحمد بن لخروبى مشجبخة الثلاثة ورق من شوشاوة‬
‫التى كانت فمل التاريع تحت حكم الفايد فدورين الموتى لانه عزل تج‬
‫نيران العتنة باعلا وادى الساحل حيث أنتفل بوبغسالة من تلك‬ ‫فهد ‪ --3‬هددت‬ ‫تج‬ ‫صمور الغزلان‬
‫البلاد وأما هذا المعسد فد حل باكابه العفوية كمْ هو مذكوربى لحاق هذا المجشرة‪:‬‬
‫لج‬ ‫ران‬ ‫الة وه‬ ‫‪-‬‬‫‪3P s‬‬

‫فـــهد علم الناس بوقوع البتنة التى حصلت بجهالة فسنطينة هذه الايام ومع ذلك لازال أهل عالة‬
‫وهـران ي الطاعـة الكاملة غير أنهم يى أهتمام لعدم صمابة هذه السنة حيث حصل ضياعها‬
‫يى غالب الاماكن ولاجل ذلك اشتغل بعض الناس بختجديد بناء سمحدود الاودية الفديمة لسغى‬
‫أراضيهم وسخسال لهم المنوعة أن شاء الله يى أفرب الايام ‪5‬إلل معسكرية أن أعراشى العحراء فد حملوا‬
‫دميرالصموف الى سوق معسكر لعلمهم بسمهولة بيعها هناك اج فس‪.‬د تولى عجمد الفادر لأننا المغراوى‬
‫فياهة للحشم الغرابة بدلا من بوعلام لانه عزل وتولوا لحاج ولد عمر وميلود بن خدة ويوخلوة على‬
‫ثلاثة ورق من زدامة بدلا “لن ولس ساعد وعبر بن شهرة واة مدة ن ةيمسى لانهم عزلو كا تولى أيضا‬
‫مجحيبت‬ ‫الدين ولد بوتراح فيادة جيان الشرافة يدلامن الشيع بوتراح وتولى أيضما لحمهب ولد فادة و‬
‫‪5‬الل‬ ‫ولد للجيلالى على الجرفة من الجديدتين "لاى للحشم الغرابة ول ذالكى بامر سعادة جنرال التـالة‬
‫سمدى بلعباس نت‪.‬أن سعادة الجنرال المذكور أم بتولية غانم بن الشيمانى فمادة أولاد أبراهيم بدلا‬
‫*كننى السيد على ان أيوب وتولى بوزيان ولــد العمدلى فيبادة أولاد زهيم بـدلامن أجد * لن ثادة وتولى‬
‫جلول بالخير قيادة وكلاء البايلك بدلامن لأننى الحميدى بوعزة رج تلمسان ‪5‬ال أن الحكلة التى كمت أمر‬
‫‪5‬الل‬ ‫هــذا للحاق الفومرو‪r* 4 .‬ندى المبشـر‬ ‫‪S‬أل‬

‫الاوطان تأكدت العاجيـة‬ ‫الفكلة يُى تلك‬ ‫هذه‬ ‫فلايل سترجع الى تلمسان وبظهور‬ ‫هنـاك أيام‬
‫وجددت الرعايا لطاعة الدولة وج فد تولى السيد محمد بن المرابط الفضا بتلمسان بدلا من السمد‬
‫الطاهرين عزة وتولى سى كمد بن مصطبيى الصفال منصب البتا بتلمسان بدلا من محمـد لأننا‬

‫المرابـط وتولى السيد بن عبد الله ولد عيسى فيادة أولاد ورياشى بدلا من العربى ولد الطاهر لانه‬
‫عزل وكل ذلك بمرسعادة جنرال العمالة يج فد ذكرنا فمل هذا جن العربى ولد الطاهرفايد أولاد‬
‫ورياشى لاتهامه بفتل الكاندانت بمون وليوتنان دومبال وبى يوم عم * من ابريل وقع مجلس شريعة‬
‫أتخاص من عربه لاثبافهم في فتل من ذكر وكان منهم ستة حاضرين واربعة غايمين وحكم أيضما على‬
‫‪5‬ل‬ ‫لحادى عشر بالأجن عشرة أعوام مع للخدمة الثفيلة‬
‫‪5‬الل عـالة فسنطينة يج‬
‫فلان ورد خبرالحكلة للجايلة ببلاد الفبايل وسنعرضمه هنا وهو أن بتاسع يوم *كننى الشهر الماضى حرج‬
‫حضمر بالحلة فوم بوعكازيون‬ ‫سعادة للجنرال سانطرنوا من ميلة ومعه ‪ ...8‬عسكر وكان‬
‫‪3‬ئي *لان‬

‫عاشور ويوران ومحمد بن عزالدين وبى الغد كان مميقه بوادى تجا وي اليوم الحادى عشردخل‬
‫غ بإيفان ولا وصلوا الى مجرى وادى زا وفع الفتال بينهم ويمن ستة الاف من الفميل كانوا‬
‫أختهوا وكصنوا بمتارز الجر ومع ذلك لم يمنعوه عن الجاز بل صدم علمهم صدمة واحدة ودخـل‬
‫فرية كاسن بتجدد هنالك القتل وانتصرت به الحلة الجرانساوية مُ سارت على ثلاثة ثنايا اخر‬
‫ثم‬ ‫الشديد‬‫وريُف الغد استراحت الحالة بالعروسة وحرفوا فرى بى مممونى واولاد عسكر بعد الفتال‬
‫سارت بى يوم بالجمال عي طريق وعرجدا حتى لايمكن مجازها الايردا جردا وبجهنمن الطريق وتمالها‬ ‫سم ر‬

‫غيب كثيرة اختبعى بها العدو وما أطردوم منها الابعد المشاق العظيمة ويى يوم ما نزلت الحكلة الى‬
‫الوادى الكميمربى طريق وعريضما جدا وتكلم المارود ‪3‬ئى ذالك اليوم كله وبى الغد وفجوا على ديع‬
‫غد أة السادس عشر منى الشهر‬ ‫الهمم وهي‬
‫العدوو فوا فرام المشيدة التى على شاطى الوادى‬
‫المذكوردخال العسكر الى ججل وكان سعادة والى لجزيرسمفق اليها فبل المحلة باربعة أيام ووفة منذ‬
‫تشاورمعه السيد للجنرال سانطارنوا بى أمور البلاد ويى يوم ‪ 4‬ا خرج من ججال الى فتال أعماشي‬
‫بنى عمران وخم بوسطام في دارفجبالى وكان العدوعلى بعض الجمل مشابة نصيب ساعة وبى لفال‬
‫تجم علمهم العسكر وحرق لهم ما ينيف على ‪ .‬ه فرية وقتل من بنى عمان وينى خاطب وينى بوغسال‬
‫من أعـلاد الى أسبماله ثمُر‬ ‫العسكر كوم رويدا رويدا دارت خيالة الحيلة وراع* للجبل وا أدوم‬‫زحى‬
‫التفوا مع الفوم بى للجهة الاخري وقتل منهم ما ينموى على ‪ .‬ع بمتن العخور والغيب ويى الغد‬
‫وردوا روساء بأى عمران وينى خطاب وغمريم طالبين الامان وحاصمل الامرفد مات الكثيـم بى أيامر‬
‫البتنة *‪r‬نى فبايل ويضم لا عكسندى فومنا والان دخلت الحلة ألى جبال الاعراشى الذين تعصمموا ولا‬ ‫هفذ ده‬

‫‪--s‬‬
‫شك يحصل منهم الانفياد لطاعة الدولة حيث عاينوا ما حل بغمر م وج بجاية يج أن بى هذه‬
‫ليتجم على مدينة جايـة وئيل للحال‬ ‫الفبايل‬ ‫*كلان‬ ‫خيالة وبعضوى الويف‬ ‫هم ا‬ ‫ومعه‬ ‫الايام فدم بويغلة‬
‫خرج الى لفايه الكاندانت بعسكره وتفاتال معهم ثمُ هزمهم واطردم طردا كليا بعد أن فتـل منهم‬

‫منتظرا بربوة هناك خمل عليهم أيضما وقتل منهم ثلاثة أوربعناية واما بوبغلة بربنجسه الى اعلا‬
‫ت‬
‫الوادى وبى يوم س ‪ .‬من هذا الشهم تفدم الى الموضع المسمى الماكلن ومعه بعض المجسدين والتفا‬
‫جمش سعادة الجنرال كاموا وتجد الفتال أيضا مات بيمه كثيرمجسدى بويغلة ويرهارباحمث ‪.‬‬
‫ين حلول العفوية اكابه ج‬
‫طبع ببلد لملجزايربى دار مطبعة الدولة‬
‫أن ي ه ا جون تطلع الشمس على ع سوايع و م دفمفة وتغرب على ‪ v‬سوايع و ادفايق ثمُ بى أول جولى‬

‫الفطعة الثمانية من البصل بى الزيتون ج ومن الجايب أن بعد خط عظم وفع بالاندلس وهلكت‬
‫منه التجار الزيتون نفلت أغجار الزيتون الى تلك البلاد لجخلبى ما صاع لهم واباحت بعون الله والان‬
‫يفصمفل الناس الى الاغصان الغلاظ التى بمهـا الجـربمفطعونها على طول سجع أذرع واكثر‬
‫وقال بيطمرونها بى حفر عاق بتعلق ولاتنفال من أماكنها ولا يراعون بى ذلك ان تكون ملسابل‬
‫قد يغرسون الاحرشى الغليظ منها وانما غرضمهم بى ذلك أن يكون الجرموجودة فيها وفد رايست‬
‫النعال‬ ‫من هفذ د الاغصان لجاوية ما لم ي ون جمها غجر لكن أنفلع وريُف أخره لحامن ساق الأجرة‬
‫ننتباه‬

‫وغرسى جعلق و فلاد رأيت غصنا اخر أملس عكدنا فطع يُف أخره فطعة *‪r‬نى العود الأحرشى مُر غمرسى‬

‫مرتمن أوثلاث وان يلغى بمها من التراب الذى فد خلط بالسرجمي فدراربع اصابع وان يلطع‬
‫الغرس خنى المفروفد ذكرت طرح الرمل يى حباير المغروس الذى لا عروق لة دالاوتاد لمجابـة وما‬
‫شاكلها جمه‪-‬سوركسمنى عفة دى لانه لايذبلها الرمال بال هو نابع لها معد من على نشرالعروق بيها‬
‫أن كان هناك رطوية كل ذالاعى الرمال *كنى ماء السماء مُر لاينبغى أن يسمة فهل كثرة السمغي‬
‫للزيتون لان الاوبراط يُف السغى رزحدى جدا لنبي كن الزيتون وية جمتجعى أن تغرسى حجبنى تنتزع *كنى موضمعها‬
‫*‪r‬نى الكجروان يفةتزعم معها شتى *نى ساق الأخيرة تة نجمت أكثر ويضمغى أن يكون طول أوتاد الغـرس‬
‫التى تغرس بى المواضع المتعالية مفدار ذراعمن وان يكون طول ما يغرس بى الموضمع المخبضمـة‬
‫أربع أذرع ومن الناس من يشير الى أن يصممر مع غرس الزيتون تجارة وينمغى أذا أدخلت معه‬
‫الجارة أن تداس لتغرق مفدارذراع ثمّر يطرح عليه تراب لترد الاصول بى الصمموف من برد الجارة‬
‫وتنتجع بها وتخن يى الشتا وينبغى أن تجعل هذا في الارض الرملمة أكتر من غيرها وينبغى‬
‫أن يطمربى الارض ثلاثة أرباع من الغرس ويترك الربع الرابع بوق الارض ويلط موضع الفطلع‬
‫‪--_-----‬‬
‫وج الملَـمَشر وج‬
‫صبوى الزيتون يصممرالكجرخصمب وذلك أن الرياح اذا تدخلت بمن الصمبوى على الترتمسب‬
‫يصير اخصب وكثرتمـرة ويبنغى أن تصير الصمبوى من ناحية المشرق الى المغرب وايضا من‬
‫للجنوب الى الشمال على أبعاد متساوية وانها اذا غرست على هذه الصعبة يصميرللرع الشريمة والرع‬
‫الجنوبية مداخل وخارج سهلة ولاينبغى أن تزرع الارض الرفيفة مع تجر الزيتون بتضمعبى فوته‬
‫ونثمر من الناس يصممرون لحجرالى تراد للغرس واسعة مربعة كماربييضعون أربعة من الغروسى‬
‫ويصيرون كل واحد منها بى زاوية على حدتها بانها اذا أمسكتت كلها بتركت كان ذلك اجود واد‬
‫أردنا أن كول منها واحدة أو اثنين أوثلاثة أمكننا ذلك لكن ليست هذه الغراسـة بالجيدة‬
‫عندى فل عالم بهذا الشان ينبغى أن تكون الاغصان التى تصممربى الموضمـع الى تم اج بمهـا‬
‫الغروس من التجار الزيتون الطيبة الطرية الكثيرة الحمل يكون غلظها معتدلا ولاتوخذ الاغصان‬
‫التى تنمت بى ساق الأخيرة لكن تحذها من أعلاها وينبغى أن تفد بمنشار ليلا ينشق الفشروان‬
‫تغرس فصممة الى جانب كل فضميب للتعريبه للذى يكبر حوله وكان المتقدمون يكبرون حولب‬
‫الغروس بى كل سبعة أيام مرة اذا أمكن ذلك وتربى هذه الغروس بى هذه المواضيع ثلاثة سنين‬
‫‪9‬رتجف السنـة الرابعة يكتع مكان جضملا منى أغصان فر كول الى الارض التى مرادهم أن تغرسى بمها‬
‫وينمغى أن تأخذ معها شما من التراب التى ربمت بيمها فر بعد انتفال الغروس الى تلك المواضع‬
‫بمكون وضعها بى لخريجف ثم تترك الى وفت الربيع وافل ما ينبغى أن كبر حولها بالمعاول اربـع‬
‫مرات وكبر حولها سوق ليسير منها ماء المطلــرالى الاصول سريعا واما التى تغرس بى الرجيع‬
‫بينبغى أن تبدأ بمكبر ما حولها أذا ظننت أنها أمسكت والاجود أن تسغى السنة الاولى بى الفيظ‬
‫خاصة أن أمكن ذلك وينبغى اذا لحفت ونمتت أن تفزع البضمل بالايدى وهى رخـصمة لان‬
‫انتزاعها اسهل واذا كانت بى السنة الثانية بى بصل لخويوف باحتجرحول الغرس وازيلها وطرح‬
‫ترابا فبل السرجمن وان جاء مطر فمل الانفلاب الشتوى بحجر حــول ألغروس مرة أو مرتمــن‬
‫تنبعها نبعا عظــيما وصير لتلك المياه سوانى للغروس واذا كانت السنة الثالثة بتنزع بالجديـد‬
‫أكثر أغصان رووسها ليكون الذى يبغى منه خمسة أغصان أوستة من أكبرها وجودها نمات‬
‫فف أزيلها وابعل ذلك أيضا في السنة الرابعة مُ فال بى السراجين وى اجناس الزبل أن السرجمن‬
‫الموابق الأخير الزيتون هوبعـرالمعز والغنم وساير المواشى وسرجين للحممرولذمل وسايرالدواب واما‬
‫عذرات الناسى بغمرموايق ولاينبغى أن تلغى السرجمن على الاصول بــل بعيدا من الساق فليلا‬
‫لجيخلط بالارض بمرسل الحرارة فليلا فليلا الى الاصول واما المهرة بالملاحة بانهم يرون طرح التراب أولا‬
‫على الاصول مُ طرح السجين مُ بعد طرح التراب أيضا على السجين فل وينمنى ان يزبل بى كل‬
‫ثلاث سنمن أواربع لاسيما بى وقت السفية والمواضع المرطبة ينبغى أن يعمل بمهامن السرجمن افل‬
‫وبى السنمن الكثيرة وأما بى المواضيع التى لانسرع بمها النبات مثل المواضيع اليابسة بينبغى أن‬
‫يستعمل بمها السرجمن أكثروام حذاق احكاتب الملاحة بفد اجتمعوا على كراهة الايراط بى الزبل‬
‫‪5‬ال‬ ‫المـُـكبَشر‬ ‫‪G‬الل‬

‫الجحجيرةي عيلىييفديريكميريايلميغيرويسي بيييهاي ليلينيفليتيميكـيويسيتةيايشيبايرويايفليمينيذيليكبويك‪-‬م‪-‬ر‪-‬ا‪-‬ن‪-‬ا‪-‬حت‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ى‪-‬ذا‪-‬لعى‪-‬‬


‫وعلى كل حال والحجرة الكبيرة العميفة الواسعة احسن من الحبرة الصغرى لما يمغى في موضعه‬
‫*‪r‬نه الانعكاركلها فان كان المغروس صغيرة والحجرة كممرة عمة وكان تراب اسبلهارديا بجعل بمها‬
‫من تراب وجه الارضى جمدة مخلوط بزبال طيب بل بفدر ما يصلع لذلك وليكون فدرالبعد بين‬
‫اتحـار الزيتون على خط مستفم من اربعة وعشرين ذراعا الى اكثر من ذلك فليلا وبى الارضى‬
‫السهلية يكون المعد بينها من ذلك الفدرالى خمسين ذراعا وكذلك يكون البعد بينها من الجهات‬
‫الاربع سوا وافل البعد أربعة عشر ذراعا والاولى أن ينظرالى طمب الارض فان الاكاربى الارض الطيبة‬
‫تتدوح وبى الارض الرفيفة ضد ذلك وأنا أرى أن تعمل الحبرة للنفلة كبيرة جدا اكبرمها تفدم‬
‫ذكره لان النفلة ينبغى ان لايبالغ بى عـارتها بالحجر والكشجى لمـلا يفطع عروقها لملجديدة‬
‫لضعجها ولفرها من وجه الارض واذا كانت حورة غرستها كبيرة لايبتفرالى عارتهالاكــلال‬
‫أرضها بهمر للحجرة تج‬
‫أن البايلك أراد الوقوف على حـدود بعضنى الاملاكى بعمالة الجزايروبى يوم العشرين ‪5r‬ني هذا الشهر‬
‫يشرع احد بسيانات المريبى يى ذلك ويفوى يى عين البلاد بيسختحق لاكاب الاملاك التى نذكرها‬
‫مبصلا لحضور عند ذلك وعلى أولا بلاد بلفاسم الحداد فرب البليدة التى كان احتوى عليها‬
‫البايلك لانشاء فرية جوانبهل وفد زعم أولاد بلفاسم وولد للاج محمد الحداد أنهم أربابها ومن ذلك‬
‫د‬ ‫أيضا حوشى الشروة الكاين بناحية بى موى أدعى بعض البرانساوية أنه ملكا لهم وادعى او‬
‫بين شعوة بالملكية لهم أيضا وكذلك حوش هناك فرب حوشى بالعباس ادعى محمد الشريبى وبركاوه‬
‫بملكيته وكذلك حوش لحمدانى بمنى خليل أدعى أحمد بن الحاج بمعض ملكيته وكذلك حوشى‬
‫وحـوشى‬ ‫وكذالك حوشى الدهيمات‬ ‫بعد ضباه‬ ‫عمزيزة الكاين بوطن بنى خليل أدعى محمد للخوجة‬
‫الزواوى وحوشى الدريوة وبلاد بن عاربوطن بنى موى أدعى ملكيتهم مولود بودهى وعلى بودهى‬
‫وعـار بين الزواوى والطيـب بن النواوى ومحمد بن عرعار وعواد بن هـوارى ويلعيد‬
‫بن طلحة وبركاوم ج أن بتاريخ الموم الثانى من الشهرالماضى صدر أمرمن سعادة رييس الدولة‬
‫يتضمن ريع المفاى عن شطرحوشى بوطريق الكايى بمى موى وذلك انعام على احمد بن الرهرة‬
‫كلنماا صقممادلرماايللاكمارستانيبضااطباصلوتاررةع أارلامضذىكورس بارحبةع اثلجفزاايرف حصودشرىابمورشمينجساعنعاادمةعولزىيوررلحثمة عبل بىىبسناسلديسماعنشرو‬
‫!‬
‫الشهرالماضى يتضمن أن كل من له أرضى واراد صورتها بلمفدم الى بمروا تويوقرى ويطلب ناخة صورة‬
‫أرضمه بثمـن نذكره مبصلا وهو خمسة برنك من الهيكتار الى الخمسة ‪7‬و برنـك من ه ألى ‪،‬ا‬
‫هيكتـار ور جرنالك على ‪ .‬ا الى ه ‪ ٣‬هيكتار وها برنك من هم الى هيكتار ‪،3‬و برنـك‬
‫من ‪،‬ه الى‬ ‫م هم‬

‫هيكتار وس برنك من ‪ ..‬ا ألى ‪ ...‬م هيكتار وعلى كل ماية هيكتار زايـدة على الميتمن يدجـع‬ ‫مه ا‬
‫ج‪ :‬المــَـــمشَرّ يج‬
‫‪55‬الل‬ ‫‪ ،‬ا وبرناك زيادة على العدد المفدر‬
‫‪r‬ر ‪5‬إلل‬ ‫تج عــالة الجزأي‬
‫فد امر سعادة جنرال العمالة بتولمة جلول بن على فمادة أولاد بسام الشراقة بناحية ملمانة كنا‬
‫تتولى الختار بى العربى فيادة بى محرز وتولى أيضما خليجة بن محمد فيادة صمميع وتولى أيضما بين‬
‫الطاهر فيادة هراوات الشرافة وتولى أيضا دعوشى فيادة مطماطة واولاد ساعد وسمب عزلف من كان‬
‫فبلهم أتهامهم بسجى الجساد هذه الايام نج فسدد تولى الطيب بن أحمد منصب الفضما بمنى زقزق‬
‫وعبد الفادربون أجهد لحاج منصب الفضا أيضابتلك الوطن بدلا من سى بن عمد الله بن يوسوف‬
‫والمفرى لانها عزلاول ذلك بامر سعادة جنرال العمالة يج المدية ‪s‬م أن عكالة سعادة السيد‬
‫الجنرال لامي روكانت دخلت بلاد اللجلجة وبى ثانى يوم هذا الشهرسترجع الى الحمام يكملون بناء‬
‫للحممدة‬ ‫دار الفايد التى جعلت هناك ولا جال سعادة للجنرال المذكورببلاد أولاد نايل شكرسيرتهم‬
‫وكان بوبغفلة بعث هناك بعض اكابه ليدعوا أولاد نايل الى الجساد بيلم ينصمت أحـد لمفالتهم‬
‫وخاب سعيهم ج‬
‫يسمعت ‪g‬ى‬ ‫تج أن الخص الذى سى نبسه خمد بن عبد الله مدعى الشريف وكان‬ ‫الاصنــــام‬ ‫‪Is‬إلل‬

‫وتفع أصله حفيفة أنه من‬ ‫الجساد بنواجى المديـة ومليانة فد فتال ببلاد أولاد فصير الغرابة‬
‫بلاد سخباس واسمه الاصلى عيسى بن فويدركان بى خدمة بويغلة مرارا سيما بملادبى عماس‬
‫ثم أمره سيده بوبغلة المذكور بالانتفال الى ناحية الظهرة لايفاد نار البتنة وناواه طابع كجير‬
‫منفوشى عليه محمد بن عبد الله ولا أعطوه بعض الجهلة برانهصى جمر ومملغ درام فمل مسمره‬
‫جد ي المشى على فدمه الى الغرب ومعه تخصين من زواوة مُ جازبالملمدة ودخل المديـة وان‬
‫وفد‬ ‫هناك فدم الى بلاد ألبوعيش ومن ثمُر ألى بلاد أولاد أجد ودوى حسنى بنهروصمدل ومطماطة‬
‫كانوا بعض الاعراشى يعطوه الربارة والضميجية ولما كانت له شبهة بمومعرة عيسدد على وضمـع أمارة‬
‫بوق حاجبه جراحة تاكيدا بى تشميه من ذكروزعم أنه بومعزة بفجسه برمن برانسة بمخزت‬
‫يطول شرحها هنا ليطرد النصارى من البلاد ثم جال باعراشى بى مناصمروزتيمة وينى راشد ويراز‬
‫وفى الثامن عشر من هذا الشهردخل سوق الاصنام ولما كفق عنده اختلايف الناس وعدم أتبافهم‬
‫العباد‬ ‫زيارته المرابطمن سيدى سعيد وسمدى أيوب وعاين مراد‬ ‫بعفل‬ ‫لمراده انتفال الى بنى ورغ‬
‫يى عاوية البلاد وخاب أمله وسعيه وعند ذالك رجع من هناك فاصدا بلاد زواوة وريُف أثناء الطريق‬
‫دخل دوار بعض اكابه أسمه على بن فرنان من أولاد الغرابة بكم علمه بعض الناس وفتلوه هـو‬
‫وصاحبه رتب البيت على المذكورش جلوا رأسه الى مليانة ليتاملوا جيجبــاه الاعراشى الذين كان‬
‫يسموفهم الى البساد وهاكذا فتل الكممرممن كان يسم‪S-‬خف يى خلابى للحكم البرنساوى وان كان‬
‫الدولة البرانساوية لها راية وحنانة على العماد لاشك أنها تعاقب كل من نصمت لمفـالة هولاء‬
‫المجسدين لانهم يجبرون بلاء موت العباد وخراب الملاد وفد كفا أنذرناكم وحذرناكم مرارا بعدم‬
‫ج هــذا الحاق النومروا ‪ 4‬من المبشـر يج‬
‫الالتبات لمفالة أرباب البساد وعريناكم بمرادنا بى توفيردينكم والى الان ثبت عندكم موايفـة‬
‫كلام الدولة لسيرتها باعلموا أن كل من يحملكم على الخطابنصرة الدين بى زعهم بهم من أعاديكم‬
‫والنصجة أن تطردوم لحوظ أنبسكم من الهلاك والبوار وج‬
‫تة عــالة فسنطينة وج‬
‫سانطرنوا لازالت بى نصرة ويعد فتالها مع بنى عمان ويذى‬ ‫أن الحلة التى تحت حكم سعادة الجنرال‬

‫وطلموا الامني وبى يوم س ‪ 3‬و ‪ 3‬من الشهرالماضى التفا جيش للجنرال كاموامرتمن مع بويغلة بالموضع‬
‫المسمى الما وَلن ببلاد أولاد خليجية وانتصر للجيش البرنساوى وحرق كثمرقرى الخاليمن ولا عايين‬
‫ذلك الفبايل وتذكروا ما حل بسيدم بويغلة سابفافرب جاية أدركهم الجشل ووفتمذ حلت‬
‫وفدومهم‬ ‫بهم أعظم المصايب للتفاء شرذمة حجم بشرى سعادة للجنرال بوسكى مع عكلة الجنرال كاموا‬
‫المافون كلهم وظهروا بجخيمة الشربجى مشتملة على أثاث وحرقوا ذميرالفرى ثمّ طلبوا غبوة والاعراشى‬
‫المجاورة لهم الامان عشية ذلك اليوم وكذلك الاعراش الذين كانوا بى حزب بويغلة جدوا بى طلب‬
‫العبووالامان والتزموا لعنة من كان يخادعهم وتسبب في موت أناسهم وخراب فرام بلمختحفق جميعكم‬
‫أن مراد الدولة حبظ البلاد وعابيتها وحسـنى السمسرة كيـت لايفدر احــد التعرض‬
‫‪G‬ال‬ ‫لمرامها من المجسدين‬
‫‪5‬ذ‬ ‫أن‬ ‫وهـ‬ ‫الت‬ ‫‪.‬‬
‫‪P S‬‬

‫أن الهدا والعامة لارل بهده العمالة كل الناس ويعمى مكع الدولة في حفظ الملاد واصلاحها‬
‫لاسيما بعض الولاة يحبب ثناوم ومكرم لحسن سيرتهم وم جلول بن يحيى ءاغة جمال العمور ويحيى‬
‫الصادق فايد مديونة وولد فايـد‬ ‫وفدور بنى عمد‬ ‫الدين بن لخروبى فايد أولاد خليجى الغرابة‬
‫عشعاشة ‪G‬إلل معسكر تج فنل كان احد بنى مزاب اسمه حكجهدهمى ولد محمد فاطنا بمعسكر مدة‬
‫سمة يمنى‬
‫أنهم‬ ‫وي هذه الايام جركغمشـة وعشرين الى جرنك لبعض الختجارالى بريان فيى بلاد مصاب‬
‫حصجم‪-‬فتت‬

‫خارجمن عن طاعة الدولة ولا علم بذلك سعادة جنرال العمالة صـدر منمه اعلام لجميع بنى‬
‫مصَاب يتم من امساكه وَلَصالة بيد الدولة ولاتفطَلّع جمع الطرق الكى حول بلأدم ف أجمع ‪.‬‬
‫خرج م‪r.‬نى البلاد ورجع الى وهران‬ ‫أعمان بى مصاب بغرداية وأتبفوا على أمساكه جيلما علم بذالك‬

‫أن السيد جمرة خليعة السيد الش يكان اجتمع مرار مع حاكم بيروالعرب معسكرليشتورمعه بى‬
‫شان امور العباد واذا برجل من افرية أراد فتلد بفبضه البايلكف مُ طلب للخليبة عبوالمذنب وابى‬
‫الا أن يودبه و تلمسان و فد مات بعض الناس بي الشهر الماضى بالم اللواء والان زال ضروره مندس‪* .‬‬
‫رجال *‪r‬نى أهـل للخير‬ ‫أنه‬ ‫وحكم المغرب فيل‬ ‫والى ديونهي طخجـة مخمصمفب الوساطة بمنى الفوانصة‬
‫والصلاح واما طخنجة وتطوان منذ ماتا باشاتها لازال منصبعها معطلا عن الولاية واما ناحيـة‬
‫العريش وقد اختار السلطان لولايتها عجم فلال السلام كاتب كان عند بوسلهام وولاه فيادة تلك‬
‫الناحية ولا علم الناس بهذد التولية أنكروا عليه ومنعوه عن التصريف بى أموريم ثمّر بعثوا‬
‫للسلطان طالبين منه تولية غيره تج‬
‫أن هذا الشهر ســابع الاشهرالمسجية وجيه اسم يوم وفد تطلع الشمس بى أولب يومه على عم سويع‬
‫ودم دفيفة وتغريب على ‪ 0‬سويع وا ‪ ٣‬دفيفة وبى لخامس عشر منه تطلع على عم سويع وه دفيفة‬

‫وتغرب على ‪ 7‬سوايع وس دفايق وبى مدة الشهرينفص من طول ‪4‬راهنلا م دفمفة ج‬
‫أن يغرس نوى الزيتون بى أكتوير ويحمل بى‬ ‫بى غمراسة الزيتون وج أعلم‬ ‫البصل الثالث‬
‫غراستها ممل ما يعمل بى غرسة كل جنس من نواة الاتجار وذلك أن تختار منه الحديث السالم‬
‫الذى لم تلمحفه أبة وليكن من تمرنغي ماخوذ من كرمعروية بكثرة الحمل وطيب الطعم والاخير‬
‫بيما لايكون كذلك وليكن من البطن الاول وهو أول ما يطيسب من تلك التجـرة ويغرس بى‬
‫الارضى التى فد تصمع لذالكى بالعمارة وا بل المالى وتثرى بالماء قمّ يغرسى بيها النوى صبوا يُف‬

‫حبر عق كل حجرة منها تمكوثلى شمر وترد عليها من تراب وجـه الارض وتسعى بعد ذالك‬
‫بالماء ولاتترك أرضها تميض دون سفى حتى ينمت ويصممربى فدر الشمراواكبر مُ تنفل‬
‫النفال الى المواضع الختصة لها كاتفدم ومل بيما يفيدها أن تطلى أصولها عند الغراسة بمخى‬
‫المفرالطرى مخلوط مع رماد الملوط محلول بالماء وقيل يحبعل بى أسهل للحجرة حصاة ندية ويرد‬
‫‪,‬‬ ‫عليها تراب وجه الارضى وينبعها ذلك ولا تربل نفال الزيتون الابعد عامين *‪r‬نى غراستهـا وريُف‬

‫تلك المدة ينبغى للنفل غاية الخغوط بى عارتها ومعالجتها وعرالريتون لايضره عدم السفى‬
‫وان سفى لايضره ذلك وفد فال المصنبى يركب ألمريةون يى أنواعه وبى غيرأنواعه بعض مرات‬
‫لكن التركيب يى أنواعه أحسن مثل تركمب الزيةون الاهلى بى الزيتون المرى وسفذكـر ذالك‬
‫لخبرة والختجربة بـه أن‬ ‫مستفبلا أن شاء الله تعالى وفد فال احد الماهرين ي هذا الشان‬
‫عة فلاف دت‬

‫لمس السجرمييععاتجبعرضاملزهياتوينمططىم نعبواتاهحدبملاانكالنبعمنضهاالارنغكيابرقل احلالحارقجميفةاجموغلعىمعأضنميهصامليحرااخلشتنراكيوبيعيعضنهىا إ!‬


‫لا ‪:‬‬ ‫يبة جـديت‬

‫م‬
‫ج المـمُشّر ج‬
‫أنه‬ ‫وذالك‬ ‫ختلبى‬ ‫الزيتون‬ ‫التركيب الذى يكون ي للجسد أعج من غيره والوقت الذى يركب‬
‫ويباه‬

‫بى الموضمع الحارة يتقدم بالترامب وي المواضع الماردة يوخرذالك واكثر ما يبدا بتركيب الزيتوني‬
‫على ما حجرت به العادة يُف الاعتدال الربيعى الى طلوع النسر الطاير وذلك بى أواخرجوان ويةمجمغى‬
‫أن تركب الجربالافكار المتشابهة اللحا فال وأن أحترق أصمل زيةون بيزال الحروق منـه بالفطع‬
‫أعـلاد‬ ‫الحروق لانه يزيل خصب الافكار وأما أن أن كسري‬ ‫كحليفك فاطع ويزال عن أصمله التراب‬
‫برع أوي نصميمه أو بعضمه بيساوى موضمع الكسم بك فلاديفن فاطع وان انكسر ي أصم له يعمل بسه‬
‫مثل ما ذكر فال لاينهض الزيتون يى يوم مطر وان ذلك يضمر للهجرة وقمت نبض ما غرس مفه‬
‫جى للجبل شهر ينويم لاسيما الكثيرة الحمل منه وعلامة بلوغه الفيفي اذا أجـرلمــاء الذى وى‬
‫داخل الكبـة وينهض ما غرس مفه ي السهل ولاسيماي أرض الزرع اذا اجــرحمه ولايترك حتى‬
‫يسود ويتماهى نغجسه وي شهريانويريتكامل الدهن يحب الزيتون للجبلى العحع منه الذى‬
‫لم يلمحفه مرضى ولايمس ويخفيضى يي جبرير قر البصل بعونه تبارك وتعالى أميمن ذة‬

‫تج أوامر الدولة ي ‪:‬‬

‫عددها‬‫أن بتاريع و ماى صمدرأمرمن سعادة رئيس الدولة يتضمن ريـع الثفاعف عن دار بشرشال‬
‫بالكارطة المستنبطة هناك وذالك أنعام على كمد لأن عا أبراهيم حجععبرويى التاريع المذكور صدر‬
‫‪P ،‬ب ‪٨‬‬

‫أمـر ثانى منه اسعده الله يتضمن ريـع الشفايف عن حوسين بكص متجة بى وطن لمنشفة ونها‬
‫حوشى بوطيش وحوشى جوار وايارى أنعاما على ورثة المرحوم السيد محمد بون جوار ج‬
‫ج‪ :‬أن يى يوم ما من شسهر جوان كل سنة تكون نزهــة عظيمــة لنزول الجرانسيس‬
‫بساحـة سهدى بـرج سنـة ‪ ،‬سم ‪ 8‬ا والان فـد أزداد فسدر ذالك اليوم وأشةهر بعيد‬
‫معلوم حتى خرج سعادة والى اللجزايري صبجة اليوم المدّكور وعرضى للجند البرنساوى أمامه بارسا‬
‫ورجالة ثم دخل الفليسية مع اعيان دولته بفصد الدعـاء والتهلمال وكان أمامهم سعادة‬
‫ليبيك عيهمنى ديانتهم و عدد هذا فدم ألى سيدى برج وكان هناك نبركممر جختجدد الدعاء أيضا‬
‫مع أنواع النزاعات وحصمل لجميع من حضمرجرح واستبشار ويى عشية ذالغى اليوم جعل سعادة‬

‫والى الجزايروليمة عظيمة بمستانه الكاين مصطفى باشا بى غاية الحسن والاتفان حضمر بيها أعمان‬
‫البرنساوية وبعشضى ولاة ا لعرب من عيالة للجرايرمع بعضرى العيلاء وكانت ليلة مباركة ‪3‬الل فدكان‬
‫ورد خبربسنيان العلامة من جهة صور الغزلان يتضمن خروج تخصمين طلبة من جرجـرة‬
‫تج المـكبّشر ج‬
‫وريف ‪.‬‬ ‫الاجنبيـة‬ ‫لحواع من الجرايرالى بوبغلة وام البايلك حينا عمالات العرب‬ ‫بعضون‬ ‫بفصمفل شراء‬
‫فليل المدة مسكوا ثلاثة الخاص كانوا يشتروا السرج وكايك خعية ويعد الجت والسوال عن‬
‫بلاد‬ ‫احوالها اتفع ذنبها حفيفة كا سنذكره وكان أحدهم شاب أسمهه العحراوى لأننا بوجعـة‬
‫‪5r‬نى‬

‫*‪r‬نى وطن‬ ‫صاحبه محمد الجيضميل من عرشى بى بوادوناوله أياها وانذره الاخر وكذبسه واما‬
‫الثالث‬
‫بى موى اسمه كمفد لإوى الحسين كان حذبيعى بداره هذين الخصمين ثم فدم معها ليدلها على شراع‬
‫ما أرادوه وا سمّل عك‪-‬ندي الامر اجاب بتجاج وخطاء مفالة بمسمك الكل وسخهم عليهم الشريعة‬
‫ثمّ أمرالبايلك للفايد ساى الطاهرين محى الدين بالوقوى على دار محكمد لألع الحسين والجكث يى اثاثه‬
‫ل‪.5‬‬ ‫عنده كتايب وأجوية بيبخماه ونبيه‪-‬ندى بوبغفلة مع بغليمن لاكابه المذكورين‬ ‫ووجددت‬

‫و‪ :‬عـــالة الجريـر ج الملمـدة و أن تخص اسمه عبد الله بن عامركان قتل احد‬
‫يُف‬ ‫ولازال البايلك يُى طلبه بعد أن عزل فايد بى مسمعود الذى وقع الفتل‬ ‫مفلة‬‫عسكر‬
‫زوومنذ‬
‫ايام توليته ولما كان الطاهرين ‪3-‬يجملة الفايد للجديد جدد يى الجثث عكسندن هذا المذنب مسكه وبعثته‬
‫الى الاجن لتحكم عليه الشريعة يسم خكؤق له غاية الثناء لخصلته المديـــة لج فد ظهرت‬
‫‪ls‬ألا‬

‫خيانة وسعى بتن من لحاج مبارك فايد بنى بويعفوب بلذلك فمضمه حاكم العمالة ويعثته الى‬
‫سعادة جنرال تلك العمالة ونسج هب ذلك كانت معاملة خجية به من عرشى بى بويعفوب والفبايل‬

‫بويغلة ولما سمّلا عن ذلك اعترفا بفولها أن فايدها المذكور له خبرة بالفضية والكتيب مهن‬
‫ذكر له وحمن أتفع الامر لدى البايلك جد بممالات الفايد المزبوروي الحال مسكوكتايب بخاتمه‬
‫‪;5‬ألا‬ ‫ل أيضا هدية ولا ثجةفرت خيانة هذا الفايد بالبينة سخكم‬
‫الشريعة بنشم فليفل العفوية‬ ‫عليه‬

‫بوغار أن مترابى *لانى فصممر الجفارى اسمه أبراهم لأننا محمد كان باع بسموق بوغارسلسلة كاس‬ ‫‪5‬الل‬

‫ميمضمضمة وزعم أنها صماوية ولا بان نفصمه كموا على داره ووجدوا سلسلة غير الاولى بى غايـة‬
‫لأتفانى حتى توم كثمر الناس أنها وضمة لحرة ولذالعى جعل عليه حاكم العمالة خطية بالغة ‪s‬ذ‬

‫المدعى بومعزة بناحية اولاد فصميرالغرابة‬ ‫موت‬ ‫فـد كما ذكرنا يُف المبشر الماضى‬ ‫‪5‬ال‬ ‫مليانسة‬

‫والمواعيش ومطماطة وهراوات وممج ويتى زقزق لسعيهم بى البساد ولاشك أن ذلعى يكون أنذارا‬

‫يُني البلاد الفبلية‬ ‫هذه السمنة بنواجى شلبى غاية ما يكون وكذلك‬ ‫أن الاصابة‬ ‫‪5‬الل‬ ‫هلاك العباد‬
‫غير أن المرد والخط أطماب بتعد عضوي الناس وأما الاسواق يى غاية الجارة وفد ورد اليها كثيرالعرب‬
‫‪ s‬المــَـــمشرّ تج‬
‫‪ -‬لميع الخيال والمواشى لاسيما بيع الصموى كثيرجدا ت‪ :‬التدلس يج فد دام الهنا والعايبيه بتلك‬
‫النواجى مع أن بوبغلة كان كمجرة فريمب *نى الفرية المذكورة وكل الناس مشتغلون بجيع الزيت‬
‫ح‪- -‬تى فيل ورد من حجرجرة وغيرها الى التدلس كومية وثلاثمن الجى لمترة غير أن الضرع هنالك‬

‫أصابه الممس الشديد حتى ضماع كثيرالبروالشعير بلذالك أشتغلوا هذه السنة بغراسة العنب‬
‫وكوذلك من الايجار المثمرة ك اشتغل أيضا اهل البلاد وبعض البرانساوية بتلفم الزيتون المرى‬
‫وكذلك غرسة الدخان والمرجو من الله حصول الرع الجزيل لهم بى ذلك وج‬
‫‪S‬أل‬ ‫عــــالة فسنطينة‬ ‫‪5‬الل‬

‫أن الحالة البرانساوية التى بتلك النواجى فد جالت الان بى سير البلاد دون موانـع وبى تسع‬
‫الشهر الماضى تخيمت على بنى عيسى وحرفت فرام الى أن التزموا طلب الامان وبى الغد ويعده‬
‫دخلت بوسطبلادبى معد التى بفرب ججيل وكان اجتمع لنصرة المجسدين بعض أولاد نابت واولاد‬
‫على ويى مرى وطـال الفتال مدة يوممن الى أن حرفت ديارم وتبرق جمعهم ووقتمذ التزموا بى‬
‫معد ويتى مرى بطلب الامان و‪3‬ى ‪ ٣‬ا من الشهرالمذكورتفدم سعادة للجنرال سانطارنوا الى زيامة‬
‫والتفا باولاد نابت ويى سفوال ولا تعرضوا له بثنية جبل هناك صدم عليهم وطردهم طردا كلمـا‬
‫حتى فدم اعيانهم عشية ذلك اليوم لطلب الامان ويى الغد فدموا بى يوسى بى أثريم لنيل الطاعة‬
‫ولا دخلوا اعراش غربى ججل بى حزب الدولة أشتغل المايلك بترتيب البلاد هناك وي يوم ‪19‬‬
‫من الشهرالمشار اليه دخل للجنرال المذكور فرية ججيل الراحة للجيش ثمّ خرج للنواجى الشرقمة‬
‫بفصد عفوية بعض الاعراشى الذين كانوا سببا للبتنة ووفع بينهم الفتال حتى فدم جماعـة‬
‫بنى يديروينى معتمروينى بتاح مذعنين للطاعة وسار وفتيذ لشاطى الجرلحمل المونة الى‬
‫جاء بها مراكب الدخان ومن هناك يفصد فرية الفل وكان سعادته هذا الجنرال شكرحسن‬
‫سيرة ولات العرب الذين معه حيث بذلوا جهدم بى معونته لاسيما المرابط مولى الشفهية وبفه‬
‫اللذان ها الان مع المكلة وأما سعادة الجنرال كامو جلب اليه كثيرالاعراشى وانه الان صاعدا الى اعلا‬

‫وادى الساحل واما الاعراشى التى بشاطى الوادى يمينا ومالاكل يوم تدخل الحالة أبوجا أبوحا‬
‫لطلب العابية والامان بعد أن حلت بهم العفوية واما بويغلة فد بم مع شرذمة من خمالته أمام‬
‫الحالة وترك الاعراش الذين كان خادعم بى فمضة الجمرنساوية وجمـل كثمر الاموال التى كانى‬
‫عالة فسنطينة‬ ‫يُف‬ ‫فد تولى على بن عبد الله شيج أولاد سمى عارة بفيادة السلاوة‬ ‫‪3‬الل‬ ‫اخذها للعباد‬
‫وتولى أيضا عربون الطيب شج بنى ورجان بتلك الفمادة وتولى بلفاسم بن الطاهر شيع ولاسة أولاد‬
‫على برعية عنابة كا تولى مسعود بن يونس شيج بنى فايد ويلفاسم بن كيى شج بنى حسان وعلى‬
‫بن كخول شج أولاد مديى وصالح بن لاميرى شيج أولاد المرابط موى وتولى السيد عيسريون جمان‬
‫منصب الفضا بحججل كل هذه التولية بامر سعادة جنرال العمالة تج }‬
‫ولكنانشة‬ ‫الماهرين بة لفسم الغجر الى بنى صالح‬ ‫بعستضن‬ ‫عنابـــة نج ‪ .‬فد بعث البايلك‬
‫‪-‬ــس‪-‬س‬
‫ج هــذا لحاق النومرو ‪ ٣‬و من الممشـر تتة‬

‫ليعلموم تلفم تجرالزوج المى الكميرنباته بتلك النواجى ومراد بعض الناس هذين العنضم‪-‬ك‬
‫الاشتغال بتربية دود الفز على يد ‪f‬دالوأ ولذالى غرسمت التيار التوت لمعيشته يج قد حلمت‬
‫العفوية بيمرفة من الخميربايلة تونس حممثت أجسدوا معدن ام الطبول والان تجدد الاشتغال بالمعدن ‪5‬و‬
‫ـران لة‬ ‫الة وه‬ ‫كـ‬ ‫‪r s‬‬
‫البةتن برعية مستغافر والان أنفضى وزلف وكل الناس أذعنوا للطاعة‬ ‫بعضنى‬ ‫كان وفـع‬ ‫فــــحل‬

‫واولاد خلوف كان فد‬ ‫أن عشعاشة‬ ‫‪G‬الل‬ ‫مستغانم‬ ‫‪S‬ل‬ ‫عامر بدلامن لحسين ولد على لانه عزلف‬

‫بالجوف وثلاثماية‬ ‫ظهر بهم رجع الى تمارت‬


‫مع وارس وسار بى طلمهم الى أن بلع زنيفة ولا‬ ‫‪،‬ه ا‬

‫وأربعة وسبعمن راس غذمْ ومن الابل ماية واثنين وسمعمنى مع دمير للخمام والنساء والصبيان‬
‫والاثاث والا طلبوا الامان عند ذلك أمرتم سعادة الجنرال لأممرو بالرجوع الى وطنهم وستدركهم‬
‫العفوية ويسخفق للاغا المذكور غاية الثناء لحسمن خصلتـه و تلمسـان يج أن الهنا‬
‫والعاجية فل عم كل البلاد وحدودها وفد ورد خمر من المغرب ية ضمني تولية لحاج كمهد لن‬

‫احبه جل الناس لهطنته وكالف لبه مع طول مكثه ببلاد الابرع سالبا وكان فد طلب‬ ‫وفد‬
‫مُر‬‫*‪r‬نهى السلطان تولية * لنا عمو أمور عسم هكر طخبة وخلاجته يُف الامور الخرنية بنـال مراده‬
‫تولى الحاج أجد الكداد ناظر ديوان الرباط كان منصب الباشا بتطوان بدلا من العشعاشى‬
‫‪S‬ل‬ ‫عـــزلف‬ ‫حكجم‪...‬حيت‬

‫طبع ببلد الجزايربى دار مطبعة الدولة‬


‫أن ي سادس عشر هذا الشهر تطلع الشمس على عم سوايع وهه دفيفة وتغرب على ‪ v‬سويع‬
‫وم دفايق ويوى اسم منه تشرزق الشمس على ه سويع ولا دفايق وتغرب على ‪ v‬سويع وع دفايق ‪5‬الل‬

‫أن من جملة التاويلات المستعملات بورانسة يى شان المصالح الحمية تاويل تفييد أمــور الانسان‬
‫كالتزوع والازدياد والوات ويذالك يمتاز الاصــلى من ابن الزنا للحفيغى من والمتبنا ن تعريف أيضما‬
‫اسماء الاباء والامهات ول ما يتعلق بهويد جميع العيلات وقد كان شروع هذا التاويل منذ‬
‫ثلاثة فرون ثمّ أشتغل أرباب العلم والمعروة بترتيبه واصلاحه الى أن حصلت منه حسمســسون‬

‫الكمجمة المستعملة الان واردنا أن نذكر هنا بعض بوايده وان كانت خلاى عوايدكسم بى بعض‬
‫الاحمانى ولاتووفها ولا كانت حفوق العماد مبنية على ثلاثة فوايم‪:‬وفى التزويج والازدياد واللوات‬
‫دان يلزم تفييد الكل يُى دفاتر معدة لذلك خشية تشعيب الامور وارتكاب الهرج بى الاخـذ‬
‫أوالعطاء بين الناس والاتصال بالمواريث على غمرحفمفة ولذلك جعل البايلك ثلاثة دواتر على‬
‫نمط ما أشرنا به تحت يد ميركل بلد وخط التخاصى مخة مسة لتلك الخدمة وفط واسمـهم بسيانات‬
‫أطـا سبيل وانهم فد جعلوا بي كل صمهجة من أوراق الدباترنومريعى عددا مع خاقم احد عدول‬
‫ولا غلط بي زيادة ونفصمان وايضا جعلوا الدباترمضاعبة حتى‬ ‫لكى لايفع وم‬ ‫الشرع الجيرانساوى‬
‫أمرد أوامـر غيره‬ ‫اذا تلبى أحـدهم يكبدوا نعيخة ثانية ومها يحتاج أحد لاستخراج رم كمجمة‬
‫يطلب مفصوده من مير بلاده ثم ينال مرامه بجرة كفسة ولكل أمر من هولاء الثلاث دبتر‬
‫مختص ليسهل الجت عن المطلوب واما كيجية التفهيد بى الدواتربى ثالث يـوم بعد ازدياد‬
‫الصمى يسختحق لوالديه أوافربه أن يعلموا بذلك الجسمانات المذكورين والاتلزمهم الخطية ف‬
‫يكتمون أسمه ذكرا أوانثى وكذلك اسم أبويه واليوم الذى ازداد بمه وساعته ي غاية التدفيق‬
‫ويشهد بذلك شاهدان عـدلان ومن بويد هذا العفد يمكن للصبى بعد بلوغه الاتصال بمكفوفه‬
‫من والديه واقاربه بضلا عن غيره دون مانع واما التزويج بان الشريعة البرنساوية لاتسختحسنه‬
‫تج المــَـــمشرّر تج‬
‫الابعد تفجيريحكد عدة مف‪N‬ف المير وانها حضمر النروجمن لدى الفسممسميمن بالفليسية تمردا جفط وسمذكر‬

‫على‬‫ترتيب تأويلات الشريعة البرانسوية بصمولب تشتمل على حفوق الاباء على الاولاد وحقوقى الرجال‬
‫أزواجهم وكوذلك مما يتعلق بمصمالح العيلة كل ذالكى مجلصملا ولما كان كثيرهذا لايويق شريعتكم‬
‫لانذكره هنا واما ي شان عفد الوهات أذا مات تخصنى يمكضمرا شاهدان عدلان من أفاربه أوجيرانه‬

‫حتى لايجوز د جــنى الميت الابعد‬ ‫واسماء أبويه وحريتها‬ ‫ذالك‬ ‫متزوج أم لاواسم زوجة له أن أمكن‬
‫تسطير الرنم له بالكمبية المذكورة هذا شان دوتراطا سبيل وان هسسذا التاويل مستحمل عند‬
‫جمع أجناس النصارى حـتى أستهلاد سلطان استانبول واشا مصمر لعلمها ببوأيده للجزيلة‬
‫ولا يخبى عكرون ذوى المب التمييزحصمول المصالح الكثيرة بهذا الترتيب لسائر العباد بى الامــور‬
‫الدنيوية وبـه تثجمت حفيفة الانسان وحفروفه بى المواريث وله أيضما أوادة يى كثيرالخاصمة‬
‫إذا‬ ‫وريى حفى المصاهرة ولواردنا ذكسر تبصمهل البوايد للحاصلة *‪r‬ندى هذا الشان لطال شرحنا منها‬
‫كان أحد غسطمب أرت غيـره وجاء بعد فلال دت المسخاؤق برسم منفولب *‪r‬نى الدفاتر المذكورة الى الشرع‬
‫البرنساوى يتصمسال بكفـاه د وني الاولب ولوكانت وفعبرت خيانة ‪5r‬نى بعدضون المجسدين الذين زعيسوا‬

‫الفضية بلون هذا التاويل مستحمل عند العرب لحصملت لهم منه بوايد شتى منها اذا ساوبراحد‬

‫حتى لايفدرلاحد الاستيلاء على أمواله دون دوياة لاكن مثل هذد الاشماء لاكتمال أدراك بويدها‬

‫هسسذا ينكر بعض للجهالة بويدها وحه مثت كان شان الدولة العدل والفيام كفوقي العباد ومصمالح‬

‫المستفييمة والبالات كسن أحوال البلاد والعباد حتى لاتلتبت لفول فيل ولاشك أن ذوى العفول‬
‫بذلون جهدهم يُف معونتها ومساعبة مرامها ‪s‬ألا‬

‫‪5‬الل‬ ‫‪s‬ك أوامـر الدولة‬


‫ونصمبوى حوشى‬ ‫عـنى حوشى بوتليس‬ ‫ماى أمر سعادة رئيس الدولة بريـع الثفابى‬ ‫اب لم‬ ‫أن بتاريخ‬

‫أيضا اسعده الله بروع المفاى عن أرضى بين الأطرح التى بوطن للخشنة أنعاما على الاكل بين نوة‬
‫وهدان بن نوة وعيسى بن علال اج‬
‫يج عـالة الملجزأيسر وج‬
‫يج الملّـمُشر ج‬
‫المطربى غيرها‬ ‫أذعنوا للطاعة وأما صابة هذه السنة أضمربها الممس بى بعض النواجى وغايـة‬
‫وفد دبعت للبايلك دون كلبة وعافليل يستم‬ ‫والجراد والمرد ي مواضيع أخر وما المطالب الخرنية‬
‫فمض الهلال يج فد تولى حامد بن محمد فيادة عرشي يسر بدلا من للحاج أحمد بن عيد لانه توي‬
‫كما تولى كمد أمزيان لأننا اسماعيل فيادة وليسة بدلا *لان وع شفال لانه عزل وذالك بامر سعادة‬
‫جنرال الحالة ية قد دخلا تخصمان من أكاب بوبغلة بى وسط فمايل ناحية اللجزيري الشهر‬
‫الماضى بفصمد الجساد احدها من نزالموة والثانى من بليسة ويكذبها تعضمموا الناس عن أداء‬
‫المطالب الخرنية مُر لما بلع ذلك الى بلفاسم بن فاسى باشى ماغة بعدمث فوم مخرنية لعفوية الخالبين‬
‫وانتفموا منهم وأضموم بديع ما عليهم ك امتنعوا أيضا بنى وجفون الى أن حلت بهم عفوية بشى‬
‫ءاغة المذكور ويسختحق له غاية الثناء والشكر لشدة حزمه بى حوظ عاوية تلك النواجى البعيدة‬
‫منا التى يحجول بها مجسدى بوبغلة وفد كان يى عونه محمد بن الحاج ماغة ولمسة المثولى منذ‬
‫أشهر وفط يج المدية يج فد دخل سعادة الجنرال الاميروالمدية بعد أن جال بالنواجى الفملية‬
‫وجعل تأويلا جديدا هناك وازال اسباب الغلابى الذى دانى وقع بمن بعض الاعراشى ورؤسائها ولا‬
‫وصل الى الحمام أم بتكميل بناء دار الفايد وانهم الان مشتغلين بذلك نت‪ :‬أن محمد بن جابور‬
‫من عرشى وامرى كان فد أتهم بفتل رجل ويرالى بلاد الفميل مُ رجـسع الى وطفه بعد المدة‬
‫جنرال العمالة بان له مكاتب بينه ويين بوبغلة وانه يشةترى‬ ‫سعادة‬ ‫الطويلة وي هذد الايام بلغ‬
‫لخيال ويبعثها له ببلاد الفبايل بفمضمود وسخكم عليه الشربيعة بعظم العفوية يج أن بلخير‬
‫بين القوى تولى فايد الفيـاد باولاد سمعفد لإرى سالم ك تولى سيدى بوعلى بن الاخضمر فايسد أولاد رقاد‬
‫ذلك بعمالة المادية وامر سعادة جنرالها مسع‬ ‫وتولى أيضما معروزين المفرى فيادة أولاد خواته ول‬
‫تلك‬ ‫بساد‬ ‫يسمعس‪--‬ونى يى‬ ‫المجسدين‬ ‫بعضوى‬ ‫فد كان‬ ‫أسخسان سعادة والى للجريم‬
‫‪S‬ل‬ ‫مليانة‬ ‫‪5‬الا‬

‫النواجى والاى حل جميعهم العفوية الشديدة وعادت أحوال البلاد لسمرتها السالهة وفد كانوا‬

‫عاغية‬ ‫أن سمى اسماعمل‬ ‫لاج‬ ‫أنفطع أثريم حيث كان مراد الاعراشى بى الهنا والعابية‬
‫والاذعان للطاعة‬
‫بى زفترق لما كان أحد أفاربه بسمعتى يُى الجساد ونان تغابل عك‪-‬مندي ذالعنف وا يُخبر البايلك بجساده‬
‫لحفته عفوية العزل ‪5‬الل الاصنام ‪s‬ألا فد كنا ذكرنا موت عيمسى بن قويدرالذى كان يسم‪S‬تى يى‬

‫الجساد بخواجى المفدية ومليانة وبعد موته حصمل الهنا والخير وعاد أمر البلاد الى حاله الاول‬
‫وهمع فيباد الاعراشى أظهروا غاية لحزم يُب حبظ البلاد والجد يُف خدمــة الدولة والان كل الناس‬

‫وي‪N‬هاتب‬ ‫لان تج أن بوبغلة لازال مفجما باسجيل وادى الساحـل‬ ‫ورالغ‬ ‫صفح‪.‬‬ ‫‪3‬الل‬

‫أعراشى جرجرة وفد وعددهم بالعفوية أن لم يساعدوه يُف مراده ومع ذالى لازالت العاجيـة التامة‬
‫بالبلاد واما المرج الذى بةموه بجى مخمصمور فد سكن به الان رع يدهسرى فومهم هنساك الذى اختاره‬
‫يج الملّـكبَشر تج‬
‫يجيبـــيبــيــيــيــ‪ -‬حال واقر منوال حتى دخل كمهر‬
‫الاعراشى الخاليين الى الطاعة يج‬
‫تج‬ ‫عـالة فسنطينة‬ ‫تج‬
‫فد كنا ذكرا فمل هذا خمرالحلة التى تحمت أمرسعادة الجنرال سانطرنو والان بلغنا دخول أولاد‬
‫أمتنع بأى حميمباب‬ ‫عسكرللطاعة واستفام ترتيب التاويل الجديد الذى جعل بنواحى ججل ولا‬
‫ووجدتهم مخجتمعين مع بعض أهل‬ ‫عن الطاعة فدمرت الحالة الى بلادهم يى عم ‪ ٣‬من الشهر الماضى‬
‫الاعراش المجاورة لهم حتى بنواحى الفل ووقـع الفتال بينهم ومات من العدواذكثر من مايتمن‬
‫تخصى مُم التزموا البرار وحرفت ام خينيذ طلبوا الامان وبعد الغد توجه جيش الحكلة الى جهة‬
‫‪-‬‬

‫الجربى طريق صعبة جدا بفصمد جبل المونة التى توجهت كوثم ي مردسب الدخان ولـا جاز‬
‫بالثنية المارة بيمنى تجونه وفوارتججم على تليها كوالثلاثة مالاييف فبايل ووقع الفتال الشديد مات‬
‫ومه كثيرالعدو والتزموا البرار أيضا وي لحال أذعن عرشى بى صالح وعرشى لجانه للطاعة ثمّ‬
‫سار الجنرال المذكور بكلته بشاطى الوادى الكبيرمن الجهة اليمى وي أول هذا الشهردخل بلاد‬
‫بوتخجول وينى بلعيد وعاقبهم عفوية شديدة وبى الغد سار الى فرى بنى مسلم التى بها كوالالوف‬
‫وخمسماية مفاتل وعافمهم أيضا لتاخرهم عن الطاعة ويذالك كيلت عابية نواجى ججل والان سار‬
‫الجنرال المسطورالى نواحى الفل لاصلاح جهاتها واما محـلة الجنرال كاموصعدت الى اعلا وادى‬
‫الساحل لطلب بويغلة ويى هم من الشهر التفا مع عرش وزلافن الذى كان جميله بويغلة للفتال‬
‫ولا عاينوا ذلك لزموه أيضا بالحضمورمعهم ي المعركة جوفع الفتال الى أن بر العدو والختجا بوبغلة‬
‫الى ثنية كبادوا ودخلت الحكلة فرية أغيل نتارة وحرفت كثمرديار العرشى المذكور وي ‪ ٣7‬من‬
‫الشهر ورد أعيانهم الى المكلة طالبين الامان واعترفوا بمـوت ما ينيوف على الثلاثين *‪r‬نى فبايلهم‬
‫وأربعة من خيالة بوبغلة مع كميرالجارع وقد كان هذأ العرشى أولاي الطاعة ثر ومومهم هــذا‬

‫المجسد بشيطنةسسه ووعدهم بالموت دونهم الى أن حل بهم أنتفام العسكز ثانيا وايترفولي ذل جهـة‬
‫وخربمت ديارم وبلادهم بالكلية وساعة الفتال وفعمت منه خيانة كخلايى وعده وصعد الى ثنية‬
‫بى يحجرمفتظر وقوع الامر مُر سارت الحلة الى بلاد أولاد سيدى كيى وينى عديل وخربت أيضا‬
‫بلادهم وفرام ويعد ذالك فدم عرشى يلوة ووزلافسن وينى غلمس ويى عيدل ويى عماس الى‬
‫محلة الجنرال ومهدوا على انبسهم بعدم أنصاتهم لمفاة بوبغلة على يد السيد محمد السعيد بن‬
‫على الشريجى يج صطيبى وة فد دخل تلك العمالة رجل اسمـه للحاج مصمطبعى يدعى الشريف‬
‫والاخوة الحاج عبد الفادر وبى لحال سارت الفوم بى طلبه ويرمن جمال بوطالب الى وانوغـة ومن‬
‫هناك الى زواغة حيث أطردد الفايد الحاج عبد الله بن بتفه يج عنابة ي فد ثبت الهنا والعاجية‬
‫بحدود الايلة التونسية والان يحبول كاهية الكابى بفومه في تلك النواحى وانه يى غاية الانتباق‬
‫مع للحاكم البرنساوى وة باتنة ‪G‬الل أن رجلا أسماه كمفد بودى أجهد يدعى أنه خليابة بوبغفلة ظهر‬
‫‪٦‬ح‪-‬‬

‫ك‬
‫يامك‬
‫===‪E----------------------=-=EEEEEHTEB-------------------iEEEE‬ة‬ ‫‪==TH---------------=======---------------------------------------------------------------------E====TEUT777‬‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪.‬‬

‫سيها‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪%#‬‬


‫‪-‬‬ ‫م ه ‪1A‬‬ ‫‪1‬ه‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪ v‬وب سم ا‬ ‫ا‬ ‫‪--‬‬

‫سمـــــــــضاه‬ ‫أولب أوغسـست‬ ‫‪-‬م‪ .‬ــتـفاه‬ ‫سمســو لف‬ ‫سم‬ ‫‪3‬ى‬

‫سويع‬ ‫‪0‬‬ ‫يومـه على‬ ‫أول‬ ‫يُف‬ ‫يوم وفد تطلع الشمس‬ ‫ر سم‬ ‫ويبه‬ ‫أن هدأ الشهرثامن الاشهر المسجمة‬
‫‪4‬و ‪ ٣‬دفيغة‬ ‫سويع وع دفايق وي الخامس عشمر مخاه تشرق على ه سويع‬ ‫وتغرب على ‪v‬‬ ‫وا دفايق‬

‫وتغرب على ‪ 4‬سويع وع دفيفة يت‪:‬‬

‫تج الكلام يى شان زراعة الدرا نة‬


‫أن من أحس‪-‬ن النباتات المعايدة للانسان الدرا لانه أسهل النبات وجوده في غالب الافلم الى‬
‫كقل زراعة المربها حتى بالاراضى الحارة كبر السودان وكوه ومه أفتمات للانسان والمواعى كنا‬
‫جمه خواص مبيدة لداء الاجسام وفد يسة عمل حمه على وجوه شتى منها الطج بالماء ويشةتوى عاكت‬
‫لجمرفبل الممس كاهوالمعروى عند كثير الناس ومنها يحبعل سويق ويخجن رغموف وأنواع من‬
‫لحلوى سواء كانى مختلطا بدفيق غيره أوغير مختلط ويى بعض الجهات يشتوى وتحمل منه أشربة‬
‫تشيبمه الفهوة لونا وطعما وك أنه نابع لخيل والدجاج والحمام وكو ذالك وابدة الورق منه يخـذ‬
‫مرعاون نتاجه يممت ي جميع أصناى الارضى اذا كانت محروثة ومزبوة كا ينبغى غمران بعض‬
‫الاراضى يلزمها تكرار لحراثة ثلاثت مرات المرة الاولى فبل الشتاء والثانية وان الربيع والثالثة‬
‫هل أوان الزراعة بفليل الايام ويى غيرها من الاراضى المتوسطة يسختحق لها الحراثة أيضا مرتمن‬
‫الأولى بى شهردسنمر والثانية أوان الزراعة واما الاراضى الفجيعة جدا تحرت مرة واحدة بفط‬
‫والمطلوب على كل حال غيق الحرادت فى الاراضى اذا كانت كميرة الربل ولا ولا يلزم ذلك لان الهايدة‬
‫كلها ي اجناس الربيل مع دمرته وتصلي له أيضا الاراضى المهروسة من الغمب وكذلك زراعته بى‬
‫أترحصاد المرون جملة أتفان حدمتة كان الجلاحة الماهرون الذين خاضوا بى تجرات هـذا‬
‫أكثر من هـذا‬ ‫والفديمة‬ ‫حجوب سمفة منى‬ ‫وادناها‬ ‫الشان يختاروا للزراعة حجمونب السنة الماضية‬

‫لا تصمع ك ينختخموا لذالك حب وسط السنبلة لان حبوب الاطراى عديمة البلوغ غمر اذا اضطم‬
‫أحد الملاحمن الى زراعة الحب الفديم يجعله يى الماء المهتفون بالشمس لابالنار ليلمن بذلك ويسهل‬
‫^‪-‬ـ‪_-‬ــ‬
‫‪-‬سس‪---------------------------‬‬
‫فة المكـمشر ة‬
‫جيبـييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييبــــــــــبيبي‬
‫نصمى شهر ابريل الى نضموف شهر ماى وي أولب الصميجوف من شهرجون الى أوان حصاد البر هذا‬
‫بى المرة الاولى واما يى الثانية لايزرع الا يى الأماكن التى خابت بمها زراعات اخر وكمبية زراعته‬
‫نشر وخطوط واذا استعمال النشر بليغطى بعد الزرع بالة ذات أسنانى مختصمة لجر التراب لاكسسنى‬
‫هذا الوجه غيرمسخسن عند الملاحة لان نباته يهون خبيبا يى جهة وتجتمع ي أخرى حتى‬
‫لايمكن للانسان المشى ي وسطه لنلع الفصب والخدمة واما الوجه الثانى الخطط باله أربعة أوجه‬
‫أحدم بالكرات والثانى بالماس والمالت بالوتد والرابع بكرانت له ملة يسمى المزرع اما استعمال‬
‫الاولى وهوالحراث جيمةفشتى الانسان أمامه رويدا رويداً ويسفط لحموب أثنين اثنين على مساوة شميمرين‬
‫ث يغطيه الحراث واما الوجه الثانى تجعل على وجه ألأرض اسطارمسةوية كخيط ثمّ كبير بالباس حبر‬
‫صغارويجعل بى وسط كل واحدة فمضمة من الزبال وحبتين أوثلاثة من الدرا ثمّ يغطى بالتراب ‪.‬أما‬
‫الوتد بيلزم أولا أن تكون الارض مزبوة ثمّ كظط اسطر بالخمط أيضما وكعل بالوتد ثفب بى ألأرضى‬
‫على مادة السطر بمساوية شميمرين مُر يضمع حبتين أوثلاثة بيل كل ثفبة ويغطيه برجله يعى بالتراب‬
‫واما المـزرع وانهاءالة متعلفة بالحراث تنشرالحبوب على الارض مستوية غايـة وي ذالك ووايـد‬
‫جزيلة لحجظ الزراعة وعدم تبذيرها ولا يستعمل هذا المزرع ألا بى البلاد التى أدردوا بها علوم‬
‫للحراثة لاكن يسختحق لكل وجه من هولاء الاربعة غطاء بالتراب المسمرمفدار درهم من الأصمع‬
‫وفـــط وذلك بى الارض الشعبيلة واما الارضى للخهموسة يسخق لها در ثم ونصمبى ولولا ذالك يكشى‬
‫بساد للحموب المزروعة بالارض لاسيما ي الاراضى التى بها أثر البلل ومع هذا أذا أثنفلوا عليه التراب‬
‫رعايتعطل نماته ي أوانه ويى الورفة الفابلة نذكر البصل الثانى أن شاء الله‬
‫ا‬ ‫تج أوامر الدولة بي‬ ‫|‬
‫سانطرنو صاحب عـالة فسنطينة الى فسمة للجنرالية الاولى وة أن سعادة لموتنان كلونمل ‪.‬‬
‫دوريو متولى أمور عرب أفلم لجرايرفد نال مرتبة كلونيل الطايعة الثانية من الاصماكمة وذلك‬
‫وج عـالة الملجزيـسـر وة‬
‫أن الهناء والعابية لازالا جميع العمالة وفد وفبوا ولات العرب والفميل الوقوف القـام بعون‬
‫الدولة ‪3‬ئب مصالح العباد لاسيما ولنا فاسم بن فاسى ومحمد بن للحاج موى جلون جمع الفياد أفتدوا‬
‫بسيرتهم العم خير البلاد واما المطالب الخزنية لم يتعطل دبعها بى ساير العمالة وفد دوع الـكل‬
‫عسن بعضوى‬ ‫لتزويره كتايب‬ ‫عسرتب‬ ‫فد كمجن أحد خيالة بيروال‬ ‫لاج‬ ‫صور الغزلان‬ ‫‪G‬الل‬ ‫للبايلك‬

‫‪--------------‬سم‬
‫تج المــَـمشتر ج‬
‫‪S‬لا‬ ‫تعرض لرعيته ومنعهم عن استعمال جصد للجدرى لأولادهم مع أنهم جربوا بويد ذالى وتخكمت لديهم‬

‫للا‪.-‬‬ ‫والطاعــة‬ ‫الإمتمنـــال‬

‫الغى الذى عزلف لتغابله‬ ‫وان عجـحد‬ ‫السعيد‬ ‫*نى‬ ‫عثمان تولى الفيادة بدلا‬ ‫جلع‬ ‫أن السيد مصطبيى‬

‫والان كل الاعراشى المكيطة بها ورددت أليها لميع الزيب وكو ذالك‬ ‫منفذ مدة محديدة‬ ‫لخروج لجهاتها‬

‫باتنه ج‪ :‬فد كانى تحجم بعض المجسدين على بسكرة منذ ‪ v‬سنين وقتلوا البعض من شرذمة العسهر‬

‫جروا ممه ويعد المشاق العظيمة وصلوا الى ديراولاد زيان يجوع وضمطراريادح واختلبى‬ ‫*نع لحجاج مُ‬

‫عليهم ثم فقال أحدها بيدد وكفوا الثانى به ويى هذد الايام فجمضى حاكم باتنه المرابط المذكور مع‬

‫كت أمر سعادة الجنرال كامو لما وقعت على عفوية يلولة ووزلافن ويى وغلمن وينى عيدل واولاد‬
‫وأدخلتهم ‪2‬ى الطاعة أنة فلبت ألى بلاد بنى عماس وبادر كلهم الى الطاعة‬ ‫عمد الى‬ ‫واولاد‬ ‫سم محدى كجى‬

‫غمرورقة من بى عمال تعصممت عن الطاعة كاولب مرة حين توجه كوم سعادة المريشال بجيبوا‬

‫ق وروابى عيال وةردو ديارم عامرة لاسيما باراديس الزرع حـول الديار ووفتيد عطوف علمهم‬
‫لجنرال برايته ومنع العسكر من الجساد ولما عاين ذلك بى عيدل شكروا صنيعه واذعنوالطاعة‬

‫| الجسمانات الى البلاد وعاينوا حسن الفمول من أهلها وعند ذلك ق مفصود الحالة ورجعت الى‬
‫محلها وكانى سعادة الجنرال بوسكى والعسكر الذى معه أظهرغاية الاكزام بى عون الحالة المذكورة تة‬
‫أتهمه بذالك‬ ‫بوسعادة ولا‬ ‫خالد ‪5r‬لى ناحية‬ ‫ودرل كأننى أحد المجسدين أراد فتل تخلوى مسج أولاد‬
‫أطرده من الوطن ويى هذه الايام رجع خيمة وقتل الشيع المذكور ولما كان العرش غمر موابق‬
‫ـــــه‪.‬‬ ‫‪--------‬‬
‫‪ 5‬الملــــمَشّر ة‬

‫رأن تج‬ ‫الة وه‬ ‫‪3P‬ال‬


‫‪G‬‬

‫بالم اللواء ثمُر‬ ‫مات‬ ‫فسد عم الهنا والعاجية بتلك العمالة غير أن بعضى العسكر البرانساوى‬
‫حل أيصما بالمسلميمن ومات منهم بى مدة حمسة أيامر اثنيمن وستمن تخص ومـع ذلك لم ينتشر‬
‫ببوادى تلك الجهة والمرجو من الله سجانه أن ينزل رجمة به عاحلا ثم لما علم بذلك سعادة والى‬
‫للجزيـربعث مبلغ درام وغير ذلك مما يحتاجوا اليه أهل تلمسان اعانة لديع ضمررم وفضاء‬
‫أوطارم تج أن سعادة وزير الحرب لما علم بضمال تاريخ أبن خلدون أمر بطبع للجزين الخمرين عن‬
‫الدول الاسلاميـــــــة بإفطار المغرب ما بمن تونس ومراكش والمشتملمن على اخبارأعـراشى‬
‫العرب والبربر مبسلا منذ زمان الوخ الى ماخرالفرن الثامن من التجرة وكان السيد دسلان‬
‫المكلف بهدا الشان فد جمع سمعة أوتمانية نيح من هذا الكتاب وتفن النص بمفابلتها مُ‬
‫طمع الكل بى مجلدتين كل وحدة تشتمل على ستماية كيبة وفد ترجمها بالبرنساوية وطمعها‬
‫*‪r‬رندى‬ ‫الان بدار المطبعة ج فـد وقعت زلزلة بالجزايريور الاحد الماضى وهـوالثانى والعشرين‬
‫رمضمان على الستة ساعة عشية وكان ابتداوها كصوت الرعد كبت الارضى ثمّر ترادجمت زلنرلةمن‬
‫والحمد لله لم يحصل ضرر بفدرته سجانه وقد زعم مشاع البلاد أنهم لم يشاهدوا وقوع زلزلة‬
‫مثلها غير التى هدمت بها البليدة منذ ‪ ٣ 9‬سنة يج سيدى بلعماس خ‪ :‬أن مسلمين بتلك‬
‫النواجى فد بنوا خمسة مطاحن ولازالوا طالبين الاذن بى زيادته تج‬

‫أن يى اسم شسهرجولى من سمنة التاريخ حصمل أمختحان تلاميذة المدرسة البرانسماوية بمدينة لجتزاير‬
‫كضمرة سعادات والى الجنراير والمريبى وعمان البايلك وريُف ذلك الحجلس واز بعـض التلاميــذة‬
‫وتذك أدت ثناء منهم أحمد بن مصطبى الذى أبوه فايد بناحية فالمة ولما أظهرأحمد‬ ‫بعلامات جزاع‬
‫أنتجوا عليه بعلامتيمن جنراه‬ ‫لحساب والتارخ والجغراوية‬
‫المذكورغاية المهارة ي العلوم‬
‫لا سيما‬
‫واربع تذكرات ثنا بذلك أسختحق له الخنجر الجزيل والحمد لمجممل ت‪:‬‬
‫أن بى أواسط شهر شعبان حرج من مدينة مصرفايلة تشتمل على ثلاثماية وسمع وسمعمن تخص‬
‫فاصدين أخبازالج ويمهم ثمان وسبعون من أهل المغرب وغان وغانون من السودان نفلنا ذلك من‬
‫ورفة الاخبار المطبوعة بمصمم بتارع ع م من الشهر المذكور تج‬
‫تة والله شجانه التويــق ة‪:‬‬

‫ج طبع ببلد الجزايربى دار مطبعة الدولة يج‬


‫‪---------‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬
‫و‪..‬و‪.‬بي‪-‬بي‪:::::::::::-rrrrrrrrrrrr-‬‬
‫‪:::‬ذاتفتسالل‬
‫‪111 ................... "T--------------------------‬‬
‫‪----------------------------------------------‬‬
‫‪- :2‬‬
‫‪---------------------------------‬بي‪.‬بيسي ميس‪-‬بييييييييييييييييبج‬
‫‪--- ..‬‬
‫"‪.‬‬
‫}‪ .‬ب ‪.‬س*م‬
‫‪------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- " ** " " - -‬‬
‫‪--‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬ي؟‬
‫هي‪:‬‬
‫عح‬ ‫‪A2‬‬
‫ممي‪-‬سمصمسيحسمس====صعيم‬
‫‪--------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ا " ل "لا‪-:::‬م‪ . - ------ 0 - .1 -.4 - -. - -‬م‪ .‬س‪ .‬س‪.‬س‪.‬‬
‫‪---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-------------- --------‬‬ ‫‪-‬‬

‫"‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬


‫‪----------------------‬‬

‫‪..‬‬
‫سمـــةضة‬
‫ا ‪ 85‬ا‬ ‫الا ا اأ‪،‬و‪:‬عسم ‪-----‬سمت‬ ‫ويُعي‪،‬‬ ‫‪----‬‬
‫‪. .‬‬
‫مم‪ .‬ــســةمة‬
‫‪v‬و ما‬ ‫علي ^ ا سمـو ‪،‬الف‬ ‫‪--------‬‬

‫‪s‬أل‬ ‫على خمس سوايع و ‪ r‬دفيفة وتغريب على سمت سويع وع تمم دفيفة‬ ‫أن جى ‪ 19‬هذا الشهرتطلع الشمس‬

‫أن ي أوايال شهر جوان يكون نمات الدرا يى علوشمر من الاراضي وله ثلاثة او اربعة ورفات وقتمنذ‬
‫ا‬
‫ما شاء‬ ‫منــه‬ ‫متفاريا يفلع‬ ‫بعنضمساه‬ ‫الأوراق يعى بعيونى النمات لأن ي ذالك ضمورة لابد وان دان‬

‫يعفى النفش ألأول يخدم ثانيسا ويخماعى للخصب منه‬ ‫لخدمة‬ ‫بـع خلال‬ ‫يوم‬ ‫أو‪- .‬‬ ‫ميلاد تذ ‪1 .‬‬ ‫ورنجف‬ ‫ودمت واحد‬

‫الزايدة بامن الورق حممت ما كانت لعدم وايدتها ولاية فوى بذلك الاصمل ومن جملة اتفان غراسته‬

‫السنبلة بفط مُ‬ ‫شةضى منهم من يفلعه بعروفه ومنهم من يفطعه فريما من الارضى ومخمهم من يفلع‬

‫كريكه وتفليبجمه مرارا حتى يد ركه الليبس ثم تشةغال النساء والاطعال بة وريفه وي بعضى المواضع‬

‫وفط وذلك لتى لايتغير اذا جميع‬ ‫بعضنى ألولاحين لايقلعوا من السمة مل ألافدر مايورو بى ذالك اليوم‬
‫واما بالافطار لمكارة ينشروا السفمل بعد التوريق على الأرض أوعلى جراشى قُ يحركود مرارا حتى يتم‬

‫هذد‬ ‫مسع ألأخرى لان هذا التدل بطلب لايكمد الا اذا كان الفليل أوارادوا الأنة‪-‬عاع بزراعتـه‬
‫الكيهية وانها الاحسين وعند بعض الافطار ءالة حديد كالشعرة يحكوا السنملة ووقها ولحب يتساقط‬
‫وج المشــتر تج‬
‫البلاحمن الذين لهم زراعة كثيرة ثمّر‬ ‫واخوى من ذالك وحسن استعمال هراوة المدق المشهورة‬
‫عفة حلب‬

‫يمكبعلوا الحب فيى جهة والكمال يى أخرى ووجاه ماخر يكبعلوا شبابيك من فضمجيب الصميمصمابى متسمعة‬

‫السنبل بشكارة الى الذصموف مُ يسدق أيضما بالهراوة غير أن هذا العمل يمزق الشكارة لشدة‬
‫الضرب والان ببرانسة “الة مختصمة لها دواليب ويمها بويد كثيرة لسرعة العمل وتنفية للحبوب‬
‫وبى كل الوجوه المستعملة بى هذا الشان يلزم بعدها التذرية لمزول الغمار والزبل وكو ذلك واما‬
‫وجه اسخباظلحموب اذا كانت فليملة تبغى ي سنبلها احسن وأذا كانت كثيرة تفلع وتنفى‬
‫ثمّ يضعوها ببيت عريضمة ويحركوها تارة على تارة لـى لاتجسد وبى بعض الاحمان كبعلوه ي‬

‫الحارة يمكن زراعته مرتين في السنة اذا تكررت سفايته وفد كفق أن بهكل بلد حسن نماته‬
‫ومها يكون الحصول منه أكثر من حموب غيره و‪:‬‬
‫للاج‬ ‫إمـر الدولة‬ ‫ا‬ ‫‪5‬ال‬

‫أن بتاريع ‪ 30‬جوان هذد السفة صدرأمر من حضمرة رئيس الدولة بروع الثفاوف عن حوش بن‬
‫شعبان الكاين بوطن بنى موى أنعاما على ورثة السيد هى بن للحاج محمد كا صدر أيضا الأمر‬
‫منه اسعدد الله بيى ‪.‬سم جوان هذه السنة برويع الثفابى عن شطرحوشى الدهامنية بمتجة أنعام‬
‫على بن دجمان وامريضما بى التاريخ المذكور بروع الثفايف عن شطرحوش صماحة أنعاما على‪ .‬محمد‬
‫بن سالم ومحمد بن العربى وبى ه جوليى أمر أيضمابريع الثفاف عن حوتي بن عيار الكاين بمتجة‬
‫على بن الحمرى وصمسـدر أمر منه أيضا بى التارع المذكور برع الشفايف عن شطرحوشى‬ ‫أنعاما‬

‫فاليس انعام على حميدة بن محمد ويورفالى العربى تج‬


‫عن ملك بالبليدة‬ ‫أن بتارخ ه ا ماى سنة ‪18‬هر صدر أمر منى حضمرة وزير لحسرب بربع المُفاعِى‬
‫وخصمها أنعاما على الست مجخوته ولست عايشـة بنات الحاج محمد المازونى ويلزمها أثمات‬
‫‪A‬‬ ‫حفوقها بالرسوم ثمّ يديع لها استغال أملاّكها منـذ احتوى عليـه المايلك وذالك بتارع‬
‫جوليى سنة و ‪18‬م واما العلامة نهر أملاّكها الموضموع يى الكارطة المغرر بها أراضى البليدة هى‬
‫‪7‬و من الفسمة ‪ «I‬يعى الرابعة يت‪:‬‬
‫يج عـــالة الملجزيـر تج‬
‫فدعم للخير والعابية بساير الافلم لجزايرى غم أن بلاد الفمايل ورد منها حمريتضمن دخول‬
‫بوبغلة الى بلاد نجشطوة ولذالك وفع بعض الاضطراب عند بليسة وونوغة ولما بلغ الخبرالى‬
‫بلفاسم * لنا فاسى وكمدد بالمحاج وفيبا عن كيف دخولب البتذة الى بلادهم ولاشك أن أهـل تلك‬
‫النواجى يكونوا بى عونها ويمتثلوا أمرها حيت لها حزم وعفل كامل ي فضاء ماربها ولاسيما انهم‬
‫يتذكروا ما حال هذه ألسنة بغيرم من الانتفام الشديد ومها وقع بعض الهتن بمكون البايلك‬
‫فرب جمرالعين وكادت أن‬ ‫بممت لوح‬ ‫متاهبا لاطبايها و البليدة وي فد وفعت حريفة نار‬
‫‪3‬ئي‬

‫تنتشر على الأراضى لولا دوار الحاج راع بادر الى معونة العرنساوية بى اطبايها لعم بلاؤها ويسمحكق‬
‫لهم الثناء والشكرجزاء خصملتهم الحميدة ود‪ :‬المدية و ان أعراشى الارباع والحرازلمة واولاد سيدى‬
‫عطلة وردوا الى عمالة المدية مع خليوية الاغواط والاغا بن ناصر بن شهرة بفصمد اكتمال الحموب‬
‫ويمعها بى بلادهم وقد أتوا بهمم التمم وكسوة الصوى المصنوعة بفصورم ليبيعوها بالتل بلاجل‬
‫ذلك كمرت المعاملة بنواجى بوغارولاشك أن التجار الهرنساوية تحصل لهم هناك منابع حزيلة ج‬
‫‪5‬أل‬ ‫ج‪ :‬عــالة وهــران‬

‫أن بى أواخر الشهر الماضى أنتشر الم الوراء من تلمسان الى نواجى الشرق حتى أدرك جوار معسكر‬
‫ومات به الكثيروالان فد حى المه لوفوى المايلك على استعمال الاسباب المانعة لاضمراره ويعبث‬
‫أطباء بيروت العرب الى الاعراش الفريبة من العمالة واما الاعراش البعيدة بعث لهم الادوية وعريهم‬
‫بمهمة استعمالها نج تلمسان و أن عبد الصادق احد وزراء مولاى عبد الرحمن دخل وجدة‬
‫بى الجف وارس ومعه مولأى العباس أبون السلطان ومرادهـا زيارة تلك النواجى والاشتغال بحكجو_ى‬

‫البتنة التى كانت وقعت بفمايل ا يجى وعة حدت وروده كقب الى سمعـادة جنرالف تلمسان بفصمد‬
‫عبد السلام كاتب بوسلهام كان فيادة‬ ‫اج فهد ورد خمر من طخجة يتضمن تولية محمد بن‬ ‫الحبة‬

‫العريش وعــالة الغرب ولا حل بوظيجته أمتنع الفمايل عن طاعته ثمّ بعث السلطان بعض‬
‫تسعماية الى‬ ‫العسكز المهم تحت أمر الفايد وراجى بمهد بلادهم وجعل عليهم خطمة فدرهـا‬

‫واذا به خاب أملهم وكثرب للخيانة والبساد لغبالة الدولة وعدم طافتها عن فمض المجسدين مع‬
‫‪S‬‬ ‫غاية الكال بكل نواجى المغرب‬ ‫‪3‬ئيى‬ ‫الصماسة‬ ‫أنهم يمهشمونى وهى الاسواق وأما‬

‫|‬ ‫وي عسالة فسنطينة يي‬

‫أن نواجى ججل بى غايسه العاومة واما الناس المشتغليمن بصميادة المرجان وجدوا معدن‬
‫مرحبان بى الجـر قرب جزيرة المنصورية غاية ما يكون وحصمل لهم الـرع الجـزيل‬
‫كما حصمل الاتفاق بينهم وبين بى معد أهل تلك النواجى واما بى أتحاق أهل جبل الفل‬
‫الذين تفاتلوا الفتل الشديد مع العسكر البرانساوى بى ‪ v‬ا الشهر الماضـى فد دخلوا‬
‫الان حزب الطاعة ي‪:‬‬
‫في المــكــسـمشرّ ذة‬
‫بجيح‬ ‫ج بامر سعادة المعظم السيد المريبيى بي‬
‫فهد ي‪N‬هون سوق بالحرير مدة عشرة أيام من ‪ ،‬لم شةخمــرالى تمامه المواجق ليوم عن سر يى ذى الفعدة‬
‫الى الموم الرابع من ذى الجة وان الماياك انعم بسفاط الغمرو عن كل من مسك موضعا لجميع‬
‫‪،..‬‬ ‫مخنجرة الامن يميع المشروبات كالخمور وغمرها وسيهون أنعام من الكونسيل مونسممال ومجلس‬
‫ه‬ ‫الخار بالدرام لمن أظهر الشىء الحسن والخوف المتفمّمة على حسب ما نذكره بعده ‪s‬‬
‫مي‬
‫الرال {‬ ‫جرنك‬ ‫يج بيان ما ينعم به الهكونسمال مونسممال يت‪:‬‬
‫‪--‬‬

‫لمد و‬ ‫‪،.‬ا‬ ‫ا أولا لمن أبرز شماء من صنعة الحلاطجمة والفزازينى‬


‫مدبة‬ ‫‪1 ، ..‬‬ ‫من كل صمفوف‬ ‫لمن أتقن نيع قماشى المسلميمن‬ ‫م‪ .‬ثانيا ‪-‬‬
‫ملف‬ ‫«‪ ،‬ر‬ ‫لمن أتفن صمنعة صمماط النصارى‬ ‫سر ثالثا ـ‬
‫من‬ ‫‪ ، ،،‬ا‬ ‫لمن أتفن صمةعة صمماط المسلمينى‬ ‫م رابعا ‪-‬‬
‫‪---‬‬ ‫««ر‬ ‫لمن أتى بالفطن من أرضي لجزير‬ ‫ه ‪-‬اسماخ‬
‫‪-‬‬ ‫‪ . .‬سم‬ ‫‪.‬‬ ‫سادسا ‪ .‬لمن أتى باخرير الخام‬ ‫‪4‬‬
‫ط‪.‬‬ ‫‪ , ,‬سم‬ ‫‪------‬‬ ‫‪ v‬سابعا ‪ -‬لمن صنع شيما حسنا من الدوم أو الصممارة‬
‫س‬ ‫‪ , ,‬سم‬ ‫‪ 8‬ثامنا ‪ -‬لمن أتفن صنعة الخار الفرمود والاجور من طين البلاد‬
‫‪----------‬‬ ‫‪ , ..‬سم‬ ‫لمن أتفن صممعه الخبارد كالخزين المصدية والمرادمة بالابموزوغمرد‬ ‫و تاسعا ‪-‬‬
‫به‬ ‫‪ , ..‬مهسم‬ ‫‪ ،،‬عاشرا ‪ -‬لمن وجددت حانوته مرتمة بانواع الخوف‬
‫بير‬ ‫‪ , ,‬سر‬ ‫ولمن كان أدنى ممه‬
‫‪.‬‬ ‫«‪،‬ر‬ ‫وللادنى منها‬

‫‪-----------‬‬ ‫‪ ...‬م‬ ‫الجسم وع‬ ‫‪-‬‬

‫م‪:‬‬ ‫للاج‬ ‫بمان ما ينعم به مجلس الخيار‬ ‫‪5‬الل‬

‫‪-‬ف‪.‬‬ ‫ويرناك‬
‫شر‬ ‫‪} , ..‬‬ ‫أولا ‪ -‬ينعم عليك من اتهن تمليع لحوت وجويعه المصمطاد من شطوط للجزير‬ ‫ر‬

‫‪ . .‬سر‬ ‫• ثانيا ‪ -‬لمن أتى بالدقمق الصماي من زرع الجزير‬


‫ز"‬ ‫‪ , ..‬سم‬ ‫س‪ .‬ثالثا ‪ -‬لمن أتى بالعطورات من أصمنايف الفواوير الجزيرية‬
‫س‬ ‫‪ , ,‬سر‬ ‫ء رابعا ‪ -‬لمن أتى بالشمع المصمموع عند نسى الهولون‬
‫‪..‬‬ ‫لجميع‬
‫م ثمُ ‪ -‬أن السيد ميم للجزيرهو الذى يعجبني الأسواق ويرتنهب الموضمع خوانيمت اللوح لانه هـو‬
‫المكلى بهذا كله يج‬
‫السبق لاتدخل خيلهم حزب أهل ألسبق ج‪ ،‬الخامس تة قد عينوا خصين يشاهدان شروع السبق‬
‫للاجي‬ ‫وطلق العنان أبتداء ومعهى ية جمت للسمتة الناظرين بوز أحد عندن الاخريلا نفلال لكلامهم‬

‫شرذمة من خيال و يسعها الميدان صدمة واحدة تفسم تلك الشرذمة على أقسام ولكل فسم‬
‫ثمانية دون أنخاب ولا يمتاز بايزكل فسم يفع السمق بين البايزين ثمّ ينال وايزالهكتل الانعامر‬
‫المعمن وة الثامن يج أن استوء لخيل صها بكل ملعب فمل طلق العنان يكون دون أنخاب نذكر‬
‫سمضمرب ناقوس هناك أولا علامة لاجتماع للخيل المعدة للسبق ثمُر يضمرتب ثاذيا‬ ‫اعلاه ‪5‬الل التاسع‬
‫‪5‬ل‬

‫عدى مسابفة‬ ‫مصطفى باشا ولاينسال البايـز الانعام المذكور ألأ بعـد دلك وسمؤق أفرانه‬
‫الفوز يدو اليمارس مرة واحدة وفط ونذ الث الملتزم بتكرار السمق له مسرتهمني ‪s‬أل الثالث عشرية أن‬

‫تخصى للاخسر ساعة‬ ‫الرابع عشمر يج أذا ثمنت الجماعة وى أحد الملاعب تعرض‬ ‫يج‬ ‫مفســه‬

‫على‬ ‫السمق أوضمرب جواد صماحمه أوعطله به هنعيه ولا ينال شيا ولوازبالسمق وانما يمكصمل لمسن‬
‫عفج‪-‬ه يُف الاثر او يصدر الامر *نى لجماعة بخجدين العرب وفدن يكون أثنين ‪ 5‬نع) البرسان داخـل‬
‫دايرة الميدان ليشهدوا ما يفع *نى العوارضى التى ذلارنا ها ويخبروا بذالك للجماعة المكلبة بالنظر ‪s‬ألا‬

‫‪5‬ال‬ ‫الميدان حالة اللعب ويهون امرهم على يد للجماعة‬ ‫يُف‬ ‫أذا حدث تفاوس بمسندى المتسابفمنى‬ ‫‪5‬الل‬ ‫عشر‬

‫بهكة مصطفى باشا السـأى يحجعلوا بينهم الفرعة مُر يمهكتـمُوا بيد كل وارسى تذلارة تتضمن دخولة‬
‫الميدان بعدد متراديف وة‬

‫‪s‬أل‬ ‫طمـع بجبلد للجزاير يُن‪ ،‬دار مطبعة الدولة‬ ‫‪s‬إلل‬


‫‪ 5‬هـــذا الحاق النومروه و من المبشـر وج‬

‫" وج‬ ‫أعـــــلام‬ ‫‪IS‬‬

‫‪S‬ل‬ ‫بامر سعادة المعظم السمد وزيم لحرب‬ ‫‪5‬ال‬

‫شتنبر الاثى الموابق لليوم الاول من ذى الجة ساعة بعد الزوال وفد فسموا الملاعب الى ثمانية افسام‬
‫ولكل بايزنصيب معمنك نذكره ويحتمل زيادة بعض الشىء على المبلغ المعين وج‬
‫جرنالك‬ ‫‪0‬‬ ‫النصارى ينال بايزه ماية د ورور‬ ‫أولا ملعب خاص بمن‬
‫‪ ..‬لن‬ ‫‪-‬‬ ‫المسليمن‬ ‫بمندي‬ ‫‪-‬‬ ‫الثانى‬
‫‪ - .‬لات‬ ‫‪-‬‬ ‫بمن النصارى‬ ‫‪-‬‬ ‫الثالثى‬
‫‪ . -‬لات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بينم‪-‬نى المسلميمن‬ ‫‪-‬‬ ‫الرابع‬
‫‪0 ..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫للخامس مشترك بمن النصارى والمسملين‬
‫‪ - .‬فل‬ ‫‪--‬‬ ‫السادس خاص بين المسلميمن‬

‫‪،...‬‬ ‫ينال بايزه مايتمن دورو‬ ‫الثامن ملعب بين البايزين السمعة‬
‫سجيعل بيوت بالميدان المذكور من خشب عالمــة أحدها للجماعة المكلبة بالنظري هذا الامر‬
‫ومفابلتها بيت المستفرولات الجزاير وخلعها موضع لاستفسار للخيل المعدة للسبق ومن الجانبينى‬
‫بيتين للناظرين من عامة الاجناس ف أن الملعب الثامن يكون مشتركا بين البايزين سواء‬
‫كانوا نصارى أومسلمن ‪5‬‬

‫ووابق عليه السيد المريبى لوطورمزراى‬

‫‪.‬ذاك‪.‬‬
‫لبكد‬ ‫الشرط الاول أن جميع الخيل الناتجة بفلم الجزايم ذكورا واناثا صغارا أوكمارا يمكن دخولهم بممدان‬
‫السبق في المانى يج أن الجواد السابق أذا كان للمايلك بلا ياخذ صاحمه غيم ثلت الانعام المعيـن‬
‫والملمين المتردى بى الاثر واما خيال البسمانات خارجين عن هذا الشرط يج الثالث ج أن الجماعة‬

‫يدلهم الفرعة وسادسهم من أعيان العرب و الرابع و أن الستة الخاص المنخمة للنظر حالة‬
‫اا‬
‫أي‬
‫)‪9‬وا‬
‫‪-HHHHHHH‬‬
‫‪--------Haggrnnaligirfansir-lFHigissi‬‬
‫ة‬ ‫‪E‬‬ ‫‪ijIHIEEE‬‬ ‫‪HHHHHHHH‬‬
‫‪"TTTEP1"EEFrTrET‬‬
‫‪P‬‬ ‫‪o-pagny‬‬
‫‪I‬‬ ‫‪lungrP-PrriyHHF‬‬
‫(‬
‫‪،41 4‬‬
‫‪--‬‬ ‫و ه‪ ٨‬ر‬
‫سمـــنماه‬ ‫سجمتنجســـر‬ ‫إيجي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ٦٩٧‬اب ‪:‬ملا ‪1‬‬
‫ذى الفعدة سـككلنة‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪3‬ئيس ع‬

‫دفيفة‬ ‫أن بى أول شهر سمتنبرتطلع الشمس على ه سوايع وس دفيفة وتغريب على ‪ 9‬سوايع و ؟‬
‫ف بى الخامس مفه تشرق الشمس على ه سوايع و م دفيقة وتغرب على ا؛ سوايع وه دفايق ‪5‬الل‬

‫‪-‬‬
‫فد كفؤق عندكم ونمت لديكم حسن سيرة الدولة ونصايحها وغاية الفصد يُف اهتمامها بربادة‬

‫السلام وحزنكم وحمت أن المراد بى ذلك التزمت الفيام بموجبات حوظ الناس الذين جعلهم الله‬
‫كت نظرها واشتغلت مرارا باتخاذ الاسباب النابعة لمحة الاجسام وترك ما تُكصل منه الاسفام‬
‫لمنتمع بذالك عامة الناس ذَكورا واناثا شيوخا وصبيانا وما جعلت الدولة طبيبا بكل بلد وَل‬

‫لماندلكم عليه من اجتناب وفايع الامراض اك بعل غيركم من الناس ولاشك أن من جملة نبيى الاسفام‬

‫عن نبسه وبعضها من السكى بالاماكن المخبضة التى بها مروج وماء راكد وفـد شهدنا‬
‫سفام بعض الناس وضعجهم بى جهة وكة الغير بجوارم غاية ما يكون وحفيق أن كل ما يتعلق‬
‫بعدكة الاجسام مطلفا يتعلق أيضما بكل عضومنها واذا تلمت احد اعضايه اشتكى للجسم وتغير‬

‫بمهسه خاصة صغيراً كان أوكبيرا في جميع الاحوال والحرى الدنياوية ولايخهـا عـن جميعكم أن‬
‫العحة من أعظم المهات وأول الاشياء وبها يدرك الانسان معيشته ي الدنيا لاسيما اذا كان‬
‫ربما تعطلت أسبابه وال أمره بذلك الى الهلاك بعلى هذا‬ ‫ذا عملة واولاد واذا تعطلت حركته‬

‫لايزكمنبسه بكيجى يرم غيره بخفيق لاخيربيه ولانبع منه وقد أتبق الاطباء على ان غالب الاسفام‬
‫نعبسمه‬ ‫مرارا "هسني ترك‬ ‫نبسه كنا شاهدنا‬ ‫هن‬ ‫الدنيا وغابلة المرء‬ ‫ئب‬ ‫كدنى •‪r‬نى السيرة الذميسة‬
‫‪-‬ســـ‬
‫تج الملمـَـمَشتر تج‬

‫الى أن طال مرضمه بترك الاسباب والانكار عليها حتى يعذبه الله بمصمايب الالم واما من حسنت‬
‫سيرته وصبت سريرته تحتمل سلامته وينال عكته هذا الذى عايناه من الهرق بمن لملجسهـلة‬
‫منكرى الاسباب ويين ذوى الحذر والوطنة ولن تمصمريكييه أن المولى جلت قدرته من على عماده‬
‫بانواع النعم وخلق من الجروالنمات والمعادن وكوذالك أدوية تشبى ببها اسفامكم حسبما ذلك‬
‫مشهور بكتب الطب وسنذكرثانيا ي الورفة الفابلة ما تشتمل عليه بويد العحة للجسمانيه ك‬
‫يجب على الانسان معروة هذا اللون الذى هواول كل شىء وة‬
‫ج‬ ‫أوامــر الدولة‬ ‫تج‬
‫فد صدرأمرمن سعادة وزير الحرب بتارع ثانى عشرجوليى يتضمن منع بيع الاشماء المسمومة‬
‫عند أهل الجزيرسواء مسلميمن أويهود الاباذن البايلك وان هذا الامر يشتمل على بصمول نذكر‬
‫هنا بعض المهات منها و البصل الثانى يج لايحجوزلاهــل الجرايرمسالممن ويهود أن يجمعوا‬
‫الاشياء المسمومة فلت أم جلت من أى جنس كانت الاباذن سعادة المريعى أونايمه أوالكمسير‬
‫سيبيل هذا بانوجى التى تحت حكم المريبى وأما يحكم العسكر سيكون الاذن *‪1‬نى سعادة جة رال‬
‫العمالة أوحاكمها وفد تسمى الاشياء التى يمهن بيعها ي الاذن المفررومها ظهر لذمايلك أبطال‬
‫الامر بعل ثر أن البلاد التى ككسم المريبى يفاجى المير أوالهوميسهردبوليس بكل دكان عطار‬
‫ماذون بهذا الامرلمخحص عن ما تعطل بيعه وكذلك بحكم العسكريفى البسمان حاكم البلد‬
‫مع احد الاطباء أوتخص معين لذلك ومن خالى اوامرالدولة بى هذا الشان بيعا وشراء أواستعمالا‬
‫تلزمه عفوية الخطية من ماية برنك الى الثلاثماية والجن من ستة أيام الى الشهم واذا حصلت‬
‫ضرورة لخص بسبب هذد الاشياء المسمومة بختحل العفوية أيضا بمن تسمب في بيعها وقد كان‬
‫البايلك ‪3‬ى تزخ من كتويرسنة ‪ 4‬م ‪ 8‬ا صمدرات منه فوانه من شتى بى شان هذا الامر الملــهم ك‬
‫‪ 4‬م‬

‫شهد بالاوراق المخبرية وج‬


‫يج عالة لملجرايـر ج‬
‫أن الهنا والعابية بهذه العمالة غير أن الاعراشى الحجاورة لحدود الفبايل اشتغل بالهم بمكضور‬

‫والمعض أجابه لمفصموده وافتدى بسميرته واما عمراوة ويليسة وفد حملوا أسلحتهم لحجسـظ بلادهم‬

‫منهم غلمط وخيجة أمل‬ ‫ذلعى‬ ‫الذين وفبوا معه بم‪-‬فلد المونة والاقامة بلا شماكف أن‬ ‫وغيريثم *كنهى الاعراش‬

‫بالشريف ولارجاله بمن حفم التوكربى أنواع العفويات التى حلت باهل وادى الساحل هذه السنة‬
‫حين دخل جيشنا بارضهم وخرب فرام وقطع التجارم وحرق زرعهم مع أنهم كانوا متاهمين في‬
‫ج الممشــرّ ج‬
‫عاجلا أن بفوا بى عنايةتهم و يرجعوا عن مام بيه الان وها هو بعضى عسكر الدولة خم باعلا وادى‬
‫يسر منتظرا مسميرة أحوالهم ‪5‬و أن بعض بنى ميصمرة تعرضوا لفايدم يى تجديد دبتر العشور‬
‫والمطالب الخرنمة وفيمضمهم البايلك والفايد وقوف على تمام حلال متاه وفد كان هولاء للجهالة لايعربول‬
‫ووايد الضبط ومةع زيادة المطلب حسيما المفر بالدبتر ويى ذالك المصالح العمية تج‬
‫الاصنام و لازالت العاوية بتلك النواجى منذ حلت العفوية بعشعاشه المتعصممين عن الدولة تة‬
‫أن تخصممن مجسدين ويها الطيب بن سليمان ومحمد بن عكاشة دخلا خيمة رجل بسخباس لملا‬
‫بى غيمة رب الممت بمسك احدها زوجة الغايب وم أن يفتلها بسكينه أن تحركت أومرخمت‬
‫والثانى جردها ونضع مفهول من أذنها وحلى كان بعنفها مع بعض أثاث المممت وذهبا ولا رجع‬
‫ما حل بتروجته جهل بندفةنه وجد بيى طلبها وادركها حينا ثمُ التبت‬ ‫رب الميت بى الاثروعلم‬
‫اليه الطمب بن سليمان وضربه بالرصاص على كتابه اخطاه وانها اصاب ثيابه بفط بالحفـه رب‬
‫الميت وضربه بالرصاص أيضا بخرجه ومسكه جوفع النداء ولحق الناس بمسكوا اللص الثانى‬
‫السخنجاسى الذى كان سببا لراحة البلاد من هذين الصمين ج أن بى‬ ‫بارك الله يى هذا الخباع‬
‫الموم الخامس والعشرين من هذا الشهردخلت شرذمة مراكب من رمادة برانسمسة ألى مرمى‬
‫أن تشتمل على ‪ 130‬مديع لاجيرة و‪ .‬ه ا ا تخصى من الجرية‬ ‫جريد‬ ‫لجراير ووى حمّسة سباين اسم الاولى‬
‫والثانية اسمها بالمـى تشتمل على العدد المذكور من مديع وكرية والثالثة اسمها بيربيها‪ ..‬ا‬
‫مذيع وان الجرية‪ ..‬و والرابعة اسمها يينه تشثمفال على ‪ .‬و مديع ومن الجـرية ‪ .88‬والخامسة‬
‫تسى جبطر لها ‪ 80‬مديع ‪.8‬و كرية وهذه السعاين دخلت اولا مرى كاديس ببلاد الاندلس‬
‫ثمّ دخلت هذا الجم بفصد الجولان بى سيرمراسيمه وي فلمال المدة تسابمالى النواجى الشرقمة‬
‫‪S‬ل‬

‫| قد تولى سعادة الكماندانت دوربوا حاكم فرية التدلس ورعمتها بى هذه الايام للأ‪)s‬‬

‫تج عالة فسنطينــة وج‬


‫لما كانى مراد الدولة بى انتشار جنون العلم انشات ثلاث مدارس بفسنطينة لتعلم اللغة من يعى‬
‫اللسان العربى والهرنساوى وجعل المدرسة الاولى بالجامع الاعظم وفى الختصة لتعلم الرجال‬
‫والثانية جامع سيدى محمد لتعلم الصمميان والثالثة بسمدى الرماح لتعلم البنات وفد استمر‬
‫هذا الامر كسمن السميرة منفذ أشهر ثمّ لما كان سعادة المريعى أراد أمختحان الممتد مين واختيارم‬
‫دخل الجامع الاخضر بى اوايل شوال مع الفاضميين ومعيتيى المذهبين بالبلاد واعيانها وكان من‬
‫بازبوراسة التعلم ومقازعن أفرانه محمد بن الشيع الطمب بن الهبرد فاضى المالكيـة والاج‬
‫مصمطعى بن سليمان ثمّ انتفال متوجها لمدرسة سيدى محمد الجليس وكان فد اجتمع بها الطلباء‬
‫بونتلعازمويدزمالجمتدىاراسلمكاللكهياة وجبهواززياانلعبرنبىعلبىنوكمم اصلطخوعاىتمبىنوحمموصدطاعلىجزبيرنىحبالشوىلحوزلحبجلصلىجامبعينالاالعشظيمخ همنحامكد‬
‫ويوجمعة بن على والولد حسن بن أحمد أمين جماعة الفميل وعند براغهم من الامخان تبضمل‬
‫ـسعكـ‬
‫الممَّشـرّ و‬ ‫ج‬
‫مشايخهم‬ ‫وووف‬‫سعادة العمريبى على من ذكرجـراء لحزمـهم بى التعلم ومدحهم وشكر حسن‬
‫منهم سى محمد السفى وسى كمحد يرى أبراهيم مُر حرضى التلاميد وأكد عليهم ‪3‬ى زيادة التعلم‬
‫وحصمل له جرح وسرور بهم ويعهد البراغ من ذلك تذوجه للمدرسة الثالثة المعدة للبنات وأسختحسن‬

‫أدرادهن لغتين معا وانواع الخياطة والترازة وتهضمل على المدركات منهن يحلل مذهمة باخرة‬
‫الشامل وج‬ ‫جزاء بطفتهن ووزهن عن أقرانهن وفد عم سرور الكل بتلك الانعام‬
‫فد دامت العاجية بنواجى ججل وكل يوم ترد الفوايل *كندى فمايل تلك للجهة فربا ويعدا لميـع‬
‫بضاعتهم هناك واما صيادى المر‪،‬جان فد كان المايلك أمرم بعدم البيوت من وادى زينة ولم يمتثلوا‬
‫الامر بل جازوه الى أن بلغوا فرب راس بى سغول وضمريوم فبايل تلك الناحمة بالرصاص و‬
‫يصميموا احدا منهم واما بنى معد كل يوم يصطاد كجهتهم و يلمحفهم ضمر من تلك الفبيلة فط يج‬
‫أن العايمة بنواجى صطييى غاية ما يكون وعرش بى مليكش فد تكرر منه طلب الطاعة والامان‬
‫من الدولة وحالهم الان احسن من الماضى وج‬

‫ا‬ ‫‪(S‬‬ ‫يج عالة وهــران‬

‫أن طيبة من جيش مولاى عفمفكف الرجمان بلغت فرب حدود أبالتنا كت أمر عبد الصادق ولا‬
‫علم بذلك بنويزناسن ويفودريد تاهموا للعتنة وجعوا رجالهم وطلموا الاذن من عبد الصادق‬
‫المذكوربى التجـوم أولا على رعية لملجزاير ظنا منهم مراده بى ذالك وفصدم النهب واخذ الغنايم‬
‫واجبهم عمد الصادق بفوله أن دولة مولاى عبد الرجمان بى أتباييف مع الدولة الجرانساوية ثمُ‬
‫أمريم بالرجوع الى بلادهم وعزل الفمادالذين كانوا سببا يى تلك للحركة وورد عرشى المزاويروينى دريد‬

‫على مولاى العماس ولد السلطان شاكيمن من غزوة الورنساوية عليهم واجابهم بفوله أن كل‬
‫محل بكم *كنني الانتفام على أيديهم جزاء لكم لتسببهم بى الوةتنة بداخل حدود أيالتهم ‪8‬‬
‫أن بعض المجسدين أيضما تسببوا بى تشيمع مفالات كذبة بالاعراشى تة تض‪6‬هـ‪-‬نى وقوع اليمتن‬
‫بمن الايالتيمن وفد اتفي كذبهم عند عامة الناس واما ضرر اللواء فد خــوى والحمد لله بـقـلك‬
‫النواجى تج‬

‫يج والله شجانه التويق ي ف‬

‫‪5‬ل‬ ‫طبع ببلد للجزايربى دار مطبعة الدولة‬ ‫‪5‬الل‬


‫‪HHHHHHPETFHH-TEPHE‬قع‬ ‫‪-----iF‬‬ ‫===‬ ‫‪---‬‬ ‫تتتتتتتتتتتتتت‪======================"zzzzzT------------------====r‬ة‬ ‫‪-----------------------------‬‬ ‫‪-----‬‬

‫‪.‬‬ ‫وه^‪1‬‬ ‫‪s v‬ب سر ا ‪.‬‬


‫سمـــــةماه‬ ‫سجةتضمســر‬ ‫‪ 4‬ر‬
‫إيجي‬ ‫ممــتخـاه‬ ‫ذى الفعحدة‬ ‫‪ .‬سر‬ ‫‪3‬ى‬

‫وه ‪ ٣‬دفيفة وريُب‬ ‫أن بى خامس عشر هذا الشهر تطلع الشمس على م سويع ور ‪ ٣‬دفيفة وتغرب على ه سوايع‬
‫تج‬ ‫وع ‪ ٣‬دفيفة‬ ‫سويع‬ ‫وتغرب على ه‬ ‫وب م دفيفـة‬ ‫الثلاثينى منىاه تشرق على سوايـع‬ ‫وب‬

‫كما أشرنا وراحتها عند كراهة الزيادة بعد الكباية‬


‫فد فلنا بيما تفدم أن الملجسم مركب من اعضاء وان حاصل الامر بان يكة الاجسام وحبسط فوة الاعضاء‬
‫العحة هى استفامة علها بحسن السيرة وحسنى مبنية على الفواعد المفررة ثمُر لكل مخلوق اجلا معلوما‬
‫الاثباق وترتمب الطبيع وهذد الاعضاء كالعين عند الله لاكن اذا حسمني استعمال هذه الاسباب‬
‫أكةفل سلامته وهناء عيشته ويخلصى من العطب‬
‫وحلرعدكةاوتالخفتلصبمواةلممووقلوةة وتانلدامسابغ تولاكلعاصلبحروكالاكتبثمدّرلأهنا‬
‫مدة اجله هذا ومن يجهل خيرا جلفجسه ومن يجهل‬
‫استعمال فوتها بالاجراط أوبالتوانى يتعب الاعضاء شراكذلك كا ينبغى لكل أنسان أن لايسرى همته‬
‫ويجسدها ويضيعها ومن ذلك تتولد امراض الانسان ي الذات ووق لحسد خشية ضمعبى الاعضاء وجلب‬
‫دثرة ويظهرمن الفاعدة المذكورة أن الخبط من العلل السفم بل من حفكم التهكم بى سيرتكم ساعة‬

‫والامراضى اجتناب الايراط والتوانى بى جميـع الاعمال اشتغالكم بالاغراض الدنياوية حتى لاتكلجوالانبس بما‬
‫لاتطيق وي ذلك أدلة كتابية والخاهظ بالنجس التى‬
‫هى من اعظم نهائس بركات الله أولى من كبظ الاموال‬
‫لايجوز استعمال تلك الاسباب الاعند أدعية للحاجة وتمديدها وحيث جرت عادة الله سجانه وتعالى بى‬
‫عونه للفكلوفت مها استعانوا به وثبت ذلك عند‬ ‫بفط مثل الاكل عند الجوع والشرب عند العطش‬
‫العامة كبب حيفيذ بذل للجهد ‪:‬يب هذا الامر المـــهم‬
‫باللعبة‬ ‫الكلك أن المسابريستراح من تعب المشى أوالركوب تأملوا كسن العفال ي تدبير كة الاجسام‬
‫وكذلك أيضــا أذا تعطلت حركـة هولاء والفناعة الى أن يمن الله عليكم بدوام كتها ولاشك‬
‫الاعضاء مدة طويلة كاجتناب الاكل والشرب أن الله يحبب الحسنين لانبسهم مُر لاخواننسهم والمعلوم‬
‫السبرحتى يعود اليها‬ ‫بعد تعب‬ ‫أيضا راحة الاعضاء‬
‫من الفوة والنشاط بهذا يوابق الفاعدة وفد‬ ‫ما ضاع‬ ‫‪.-‬‬ ‫للحاجة‬ ‫عدة فلال‬ ‫أن فوة الاعضاء تكون مصونة باستعمالها‬
‫‪ss‬ألا‬ ‫يج عـالة للجزيـر‬ ‫شهدنا أكثركم في غالب الاوفات مفتديا كسن هذه‬
‫السيرة ويدومون عليه وانه علاج المدن من مشاق‬
‫السبر وتعبه واما العلاج المسة جمال لجممع الاجسام‬
‫يصلع أيضا لكل عضومنه واذا أتعبتم المعدة بالاسراعى‬
‫بى الاكل يسمخق لكم اجتناب الاكل أوتفليله ويليسة وييى اسماعيل من جُطولة وكان بعض من‬
‫عن العادة والايؤدى ذلك الى الخم ومن جملة الفوانين ذكر دخل حـزب المبسددين ورجع للطاعة يُى أفرب‬
‫المرتبة والفواعد المفررة يشان حوظ العحة وسلامتها‬
‫تغييسر أصنابى الماكو أت المعتادة بهـا المعـدة للجيش الهرنساوى هناك والان أن بويغلة لم يححصل‬
‫ونبين لكم هذا موصلا وقد رأينا بعضكم بى غالب على طايل يُف‪ ،‬مراده *كنى حجهة الفبايسـل الشرفيـة‬
‫كمى ملمكش وزواوة لاسيما وفهد أتعبهم بالشدايد‬ ‫الاوقات يغير المأكولات والمشرويات لان انواع الاكل‬
‫للحاج‬ ‫خليجةـه‬‫منها الضار والنابع على حسب المزاج والسن والحالات والجسد تجارتهم وعال بلادهم واما‬
‫الدنياوية وبى بعضها تسكمن المعدة وي اخسرى مصمطبى الذى ذان معه بالفبايل مدة عشرة أشهر‬
‫لطاعة الحدولة وجساء بعيلته طالب‬ ‫ذج سماه‬ ‫غليانها وكذلك مرض العين راينا من يعالجها منكم فل سالم‬
‫بترك النظر وكبى الرمش والغطا كخرقة وفاية من نور‬
‫مصمطبعى‬ ‫الشمس وضمو السراج مفلة جفحل أصممـستم المفصمود وسبب ذلك كان بويغلى اخذ من الحاج‬
‫بتدبيركم وهـذا الصنيع حسن مطابق لدلالة‬
‫يى هذا الشان تجدوا البرق الكممر بين حكم بوغلة‬ ‫الطبيعة ون جهلة الفواعـد المفررة زيادة الملابس‬
‫والغطـا أوان الشتاء ونفصمها أوان الحر صيانـة الـذى يحجــلــب اليكم اليمتن وهلاك أموالكم‬
‫للجسم ثريسختحق الخت بظبكل عضموبردابرداكخبظكم وحكمنا المشهور بالعدل ويلوغ العابية حتى يكصمال‬
‫بالجسم كله ومن أشرى الاعضاء وامها مخ سلسلة الظهر‬
‫والفلب والدماغ والرية والمعدة ومها تالم احدها لاثنصتوا لمفالة المجسدين وكذبهم والا سختحل بكم‬
‫وتعطلت مالة حركته تألم الجسم اجع والمبين أن الخة بظ أنواع البلايا يج‬
‫على مكـة الاعضاء المذكورة من ام الامر والتغابل‬
‫عنها منسوب الى الحمافة والجهل بلوتأملمّ ي طمايع‬
‫الخلوفت لوجدق اختلاى العمل والسكون بى سمرتها‬
‫لثانى ذى‬ ‫*‪r‬نى هذا الشهرسمتذمر الموابق‬‫داخة لاى السهر والنوم والليل والنهار وان شاء الله والعشرين‬
‫حجيظ العكحة الجة سنة التاريخ وفد كنت سعادة والى الجزايرالى وتهدت‬ ‫أحكام‬ ‫مستفبلا بكيجية‬ ‫نعروكم‬
‫الصادرة من الفواعد المذكورة ومرادنا يى ذلك خيركم الاعراشى لجضروا بفومهم بى تلك النزهة ولاشسك‬
‫"لتتعلموا استعمال الاسباب الناخ منها حسن حال‬
‫للجسم كلما اتخذها الانسان العافل بكلتا اليدين وجد تكون عارة شوق عظم بالجزيريسمى سوق الجواريشتمل‬
‫على كــجى وأوانى جزيلة من صناعة الجرانساوية‬ ‫ي العمل بها دون توانى ج‬
‫المجيدة لجميع الامور وسختحصل من ذالك جوايد شتى‬ ‫‪--------‬‬

‫‪.---‬‬
‫ذجيّ‬ ‫الممُشـــرّ‬ ‫‪5‬ل‬

‫لاهل البلاد لاسيما عند ورود الناس من كل جهة أن طميمسب بمروا عرب المدية وفيوف على شان‬
‫وعصمفل‬

‫للجدرى للناس ور‪:‬ى الشهر الماضى لفـــم خمسمـة‬ ‫لميدان اللعب ‪5‬زل‬

‫غاية تج‬‫وسمعمن تخص من العرب ويلع‬ ‫للجزيـر و فد توبى لحاج أجد باى فسنطينة كان‬
‫و عـالة وهـران تج‬ ‫‪ 8‬عم ‪ 8‬ا‬ ‫بعد أن دخل بى طاعة الدولة العرنساوية سنة‬
‫فذ ورد كتاب من المغرب يتضمن من ذكره هنا وذلك‬ ‫وكان سمب موته ضميفة الصدر حلت به ذالك‬
‫أن السلطان مولاى عبد الرحمان احتاط كجميع‬ ‫مدة سنمن ولاكان موصوا بالنجاعة وغاية الحزم بى‬
‫البضميع والسلع حتى أنها لاخرج الامن تحت يدد‬ ‫حياته أظهر ذلك ساعة موته حممث احضر اللـب‬
‫مع زيادة الفمزق على جميع المدخولات والخروجات‬ ‫وتثبت بةوديع أهله جردا جردا مع صممره وتسليم‬
‫ولذلك حصل الغلا وزادت أسعار البضايع من كل‬ ‫نبسه حُكم الله وحيث كان سعادة والى لملجزايم مراده‬
‫أن يحسن جنازتـه بذل مجبلغع مال بى مصماريجوف صمفبى وحل الضرر البادح بتجار تلك الايالة ورعاياها‬
‫دينـه بضرع سيدى عمد الرحمان المعاليى وذالك ولم ينتبع بذلك غيـر للخسوص والان اغتاظكل الناس‬
‫لاردادت‬ ‫ذالكى‬ ‫ولولا‬ ‫هذا الضبط الشديد‬ ‫يوم الاحد رابع ذى الفعدة وحضرجنازته كرّكمير‬
‫بمدمجسمب‬

‫مع اعيان البلاد مُر أن مـراد البايلك الانعام على العابية ي ساير بلادهم ونسوا مصيبة الخط التى‬
‫كانت حلت بهم منذ سنين واما الدولة البرنساوية‬ ‫عملته براتب سنوى فدركهايتهم ذة‬
‫بسيرتها عكس هذا وانها دايمسا في الاشتغال بمصالح‬ ‫تج أوامر الــدولة أج‬
‫أن بقارع رابع عشرجوليجى صدر أمر من سعادة العامة التى يفـخ منها لخمـر والغنا لساير‬
‫رئيس الدولة بروع الثفابى عن دار بمستغانم أنعام عالانها ورعاتها حة مث أبطلت فمرق أمتعة للجـزير‬
‫وسلعها الجلوية الى برانسة والله يكون ي عــون من‬ ‫على ورثة سى فدورين بارودة تج‬
‫تسمب ي خير العامة بي‬ ‫‪5‬ذ الملهـــدة ‪G‬الل‬

‫قد وقعت حريفة بالغيب التى حذوفرية شبوة وانتشر أن ألم الوباء لايبغى ألا فليس له بتلك النواجى والمرجو‬
‫شرارها الى أن حرق حمسة نوادر خصمب مفرط كان من الله تعاليي ازالته بالكلية عند نزول البرد وذهساب‬
‫هناك لاحد البرنساوية وسخةدل عفوية شديدة لحـــر يج‬
‫وج عــالة فسنطينـة يج‬ ‫باهل الدور الذى أوفد النار ولم يمتثل لنهى المايلك‬
‫الصمادر بى هذا الشان مع خسارة الضياع الذى فد كان سعادة رايس الدولة أمر بتولية سعادة‬
‫للجنرال دى سال على سير عالة فسنطينة وبى ثمن‬ ‫حدث بسبب أيفادها يج مليانة نت أن درومين‬
‫من الغرب كانا يحجولان ببلاد بى زقزق وورسنمس هذا الشهرسار للجنرال المذكور الى محل رتبته نت‪ :‬فد‬
‫وسرنى عاة الجزير وشيعوا دلام بتلك الاراضى يدى ازداد الهنا والعابية بتلك العدالة يج أن فيى هدذد الايام‬
‫الناس الى العساد وفمضما وبعثا الى مليانة ج فد فدمت المحالة التونسية الى جوار الحدود وخيمت بمعدن‬
‫عزل ويجن فايد بلال من أولاد سيدى سليمسان أم الطمول ثم رجعت على اعفابها بامر الباشا حيث‬
‫لغصم به أموال بعض الرعية ظلما وسخل به العفوية تكلم معه بى ذالك فونصمل الهرانسيس وفبل رجوعها‬
‫مع رد الاموال التى أخذها لاربابها في المدية يج بلغنا فدم كاهية الحالة الى الفالة لزيارة حاكمها ومعه سى‬
‫خمـر وهات بالحاج فايد فياد أولاد مختار الشراقة ج حميدة وخمسين بارس ولسا بلغ ذلك الحاكم‬
‫لا‬
‫تج المـــسبَشر تج‬
‫المسكوكات‬ ‫أنواع‬ ‫صمـريـف‬ ‫مفع‬ ‫يُب‬ ‫وزي‪r‬ز للحرب‬ ‫سعادة‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫وارس‬ ‫تأهب لذفاية مـسع عشرين‬ ‫البرنساوى‬
‫المستعملة بالجزايرك سنذكركيجية ذالك هــنــا‬ ‫وشيعه‬ ‫خواصمه والتفا معناه فرب الحدود واخذ وبديمبفلاف دث‬

‫الى الفالة وكان اجتماعهم ساعتين يى المسالمة والمكالمة مواصلا وهى أن المايلك لايفمـل مستفبلا دورو‬

‫أحوالها‬‫الفبطان اليفروا الى ناحية تبسة لاصلاح‬


‫وبعدد بلوغ المراد رجع ألى فسنطينة مع أعيان‬
‫البرنساوية ببلادهم لاداء المطالب الخزنية والخطايا‬
‫وزير الحرب وعلى هذه الكيبية تفبل منهم المسكوكات الــتى‬ ‫وفد أمر سعادة‬ ‫تعجبن مكثه بتلك للجهة‬
‫جيجمعرثت بعضرى‬ ‫دايما‬ ‫هناك‬ ‫عسكر‬ ‫شرذمة‬ ‫بافامة‬
‫أولها زوج كجه ـ فدرها ثلاثة جرناك وستين سانتيمة‬
‫ريال بحجــه ‪ -‬فدره برنك وغانمن سانتيمة‬
‫فدره خمسمة واربعمن سانتيمة‬ ‫كجــه ـ‬ ‫ريــع‬

‫الشور تكونى مسابفة للخيل ثمن جـه ‪ -‬عشرين سنتيمه ونعجف‬ ‫من هذا‬ ‫والعشرين‬
‫ريال فـورط ‪ -‬أربعة وخمسين سانتيمة‬
‫لكل كا ينعم سعادة جنرال العمالة وسعادة البريبى نصبى ريال فورط‪ -‬سبعة وعشرين سانتجة‬
‫واما دورو صمانمه لايفبل الا من طرف العرب بى‬
‫الاخر وهوالسادس ينال صاحبه سرج مثفل بالذهب شـان المطالب الخزنية والخطايا ويكون صرى الدورو‬
‫خمسة جرنك واربعمن سانتيمه يج‬ ‫ولاشك يحضر بهذا الميدان كثيرالمسلمين والنصارى‬

‫ج طبع ببلد للجزايربى دار مطبعة الدولة يج‬ ‫‪.‬‬ ‫أن بتارع حادى عشراوت هذه السنة صدر أمرمن‬
‫ا ‪.‬‬ ‫‪w‬‬
‫سماثلة‬
‫‪---‬‬

‫اه‬ ‫‪3‬ى ‪ 5‬ذولة‬


‫‪-‬‬

‫و تمم دفيفــة وريُف‬ ‫الجــة تطلع الشمس على ه سويع ‪57‬و دفيفة وتغرب على ه سويسع‬ ‫ذى‬ ‫أن بى خامس‬
‫‪G‬إلل‬ ‫وا ‪ ٣‬دفيفة‬ ‫سويع‬ ‫و ا دفيفـة وتغرب على ه‬ ‫‪ ،‬التاسع عشر منمه تشرق الشمس على ‪ 9‬سويــع‬

‫الترتيب ليعم به نوع الكل وذالك أنهم جعوا المنخفب‬ ‫بالورفة الماضية كمبية استنباط‬ ‫فد كنا ذكرنا‬
‫*كندن محصولات كل بلاد الدنيا بمدينة واحدة ليسهـل‬
‫الصنايع والالات المسخسنة التى تنخ منها أنوعة‬
‫دون‬ ‫على الخاص والعام معروة أحوال صنايع كل اقليم‬
‫مشاق السبرالطويل وتعيباه وقد كان بعض الناس‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫عويد هولاء الدولب أنخاب غاية مصمنوع الحروف‬
‫الشامل‬ ‫بجبرانسة خطـر ببالهم شان هذا الاجتماع‬
‫جال الناس بالمشاهدة على مند سنين والان فدق الغرض بلوندرد التى هى فاعدة‬ ‫وووف‬ ‫معلومة والفصمد‬
‫مملكة أنفلقيرة حيث أنها ممنية على شاطى نهر‬
‫لاجبيرتوى بداخله المراكب من أطراف الدنيا بانواع‬ ‫الاسختجادة وى انشايها سنة سنـة‬ ‫ادراكها ويلوغ‬
‫البضمايع جوفع بمال بعذر الانفلريبيه من الشركة يُف‬

‫بناء دار هناك متسعة جدا لوضع الخوف لحسنـام‬


‫وكوذلك بها بتوفوا على ذلك وجعوا من بينهم مبلغ‬
‫مال جزيـلا واشتغلوا بتشييدهـا بفصمد أيادة‬
‫الناظرين والمتاملمن فى أحوال الصناعات كلها وان‬
‫الدار وانها فد أسست‬ ‫ما نصمبه من حسن بناء هذا‬
‫البضايع والمسخسن بالحديد وسطها وحيطانها زجاج طولها ‪9 8‬ه ممطرة‬ ‫علم بلوغ الانفان كجميع أنواع‬
‫وعرضها * س ا م يطرة واتساعها ثمانية هيكتاريعنى‬ ‫الناتجة منها أحسسنكل‬ ‫منها ويعرجونى العابريفات‬
‫حراثة زويكبـة وانها محمولة على ‪..‬سم سر أعمدة حديد‬ ‫شىء ليشتروها هناك ولا كانت البوايد المذكورة‬
‫من حديد وجمع‬ ‫بعضمها بفضممان‬ ‫لاخبا عكسنى أحد منذ ذ سنين كانت عادة دولة برنسا مفرونـة‬
‫مع‬
‫ودولة الانفلتيرة افامة نراهات من هاذا للجنس باوفات حيطانها من كايبى الزجاج البلورى كل ورفة بمها‬
‫معمنة عندم يى دار ملكهم والان وفع التغهمر بى مي طرتن وها لزمها *‪r‬ن الزجاج فدرد أربجهاية اليويف‬
‫المــســكمشر ة‬ ‫‪G‬الإ‬

‫كيلوفرام وفد أبفوا بداخل الدار فبل بنائهاً التجر المذكورة حنبلا وحايكا برش غليطا نابعشت الولية‬
‫*‪r‬نى‬ ‫زوجة سى عار السممن الفسنطيني بعضن_ الغزل‬
‫صموييف غاية ما يهون وى الماى بن بوراس أحد تجار‬
‫ازدحام مُم اجتمع بها *‪r‬ندن كوى كل الامصار والمضميع فسنطينة بعث سرجا مطروزا بالذهسب والبضمسـة‬
‫مع الات اليمارس باتمها ويبعث عرشى بى عماس *كننى‬

‫النصرانيـة وستانمول والصميمن وجزيره والبارس عالة فسنطينة برنذ صما أبيض عماسيا وبعدث عرشى‬

‫بوطالب حايكا ودعت عرشى دريد أيضا برنوصى صموى‬ ‫وتونس‬ ‫والجنراير ومصمصر والغرب‬ ‫والامريكا وابريفـة‬
‫وطرابلس ذالك بامر ملوكهم وروساء دولهم ومدر وبعثوا للحركةسسه صمويا بعينها جيدا مع حنبل‬
‫وزريمة من صموف ويعث الشريف بين مجمون العباسي‬
‫برنوصما رماديا وبعثت الولية زوجة فايـد السفنية‬
‫فة دورة *ن حري‪-‬مر وصموى وبعدث كمــدد لن عشجر‬ ‫الحسناء الجيدة ومن جملة ماجعوا بها من الحملى واللولو‬
‫المعسكرى برنصا زعدي أسود ج‪-‬يبدأ وبعدثت ساعد‪،‬‬ ‫والجواهر النجيسة شىء يجز اللسان عن وصمهه حيث‬
‫الخال بصمناعة جمدة‬ ‫من حجريسدد‬ ‫أنفلتيرة بعشت جيع بين بمخته طمسفا‬ ‫مالكة‬ ‫جاوز للحد حتى أن‬
‫برنوصما‬ ‫من جهة فسنطينة‬ ‫وطاوف‬ ‫وبعدهثت سى كر إن‬ ‫جواهرها النبيسمة منها جر اليهاند المسمى كود‬
‫مختلطا بويرالأبل وى على بين الموتى أحد تجـار‬ ‫النور الجلوب من الهند الذى كان أولا بى ملكة‬
‫فسنطينة بعرث برنوما زموريا جيه خطوط بالاج‪.‬ر‬ ‫سلطان المغول وقيمته خمسون ميليسون جرنسك واما‬
‫فية الموضموع بهذد الدراجع تريـد على خمسماية وبعث سى المدنى بن بوطالب شها من غزل الصموف ‪.‬‬
‫مليون ولازال الناس ذاهبمسن اليها أجواجا أبواجسا ويعتمث عمشى بنى سفوس من عمالة وهــران حصميرة‬
‫منذ ستة أشهرحى دخل اليها يُى يوم واحد سمة يهمنى من جريد الخال مختلطة بصموى تج‬
‫‪S‬ذ‬ ‫أعــلام‬ ‫‪5‬الل‬ ‫البى تخص وخصم لا لجمب الكلى لجميع من وبى عليها‬
‫بة وندسى‬ ‫فهد تويمت الولية نبيسة بنت عجحد الرجمان‬
‫ود م‬ ‫وخلجمت مجبلع مال فدرد ‪ !...‬ا جرذلك و ‪ 8‬فرنك‬
‫سانتية وانه الأن موضموع بمهمت مال باريس المسمى‬
‫الاحسن من أمتعتهم الى الدار المسطورة وكفسق من كيس ديدبو وكونسيناسيون ومها ظهر لولمة‬
‫كصمولب ما بعدهضونه حسمنى بلادهم واعتدال هواها لاسيما المذكورة ورثة يسخق لهم بعث دعوتهم الى سعادة‬
‫بريبيى عالتهم باقليم الجنزايم ‪S‬ذ‬ ‫من حجودة لحرير والصموكـك) والفطن ولاشك أن تدبير تم‬
‫يج عسـالة الملجزيـر ج‪:‬‬ ‫يُف هــذا الشان يزداد أتفانا مع دوام الهنا ولعابية‬
‫ويذالث ية كاثر ركهتم وله‪-‬نى أمتأزمن أهـل للجزير فدعم لخير والعاجية كجميع أوطان مليانة والاصمنام‬
‫الاحسسـن ‪r-5‬لى بضمايعهم على يـد الــدولة والفياد الان مشتغلون بتفهيد دواتسر العشـوردون‬ ‫بجمعد فت‬

‫البرنساوية الولية زوجة لأننا زكرى فايـد بعمـالة منع والاخلاى من المعايا ولاشك أن المطالب الخزنية‬
‫‪S‬ل‬ ‫فسنطينة بعدةضرت حايكا جيدا غاية *نى صموى وحرير يسهل عليهم خلاصمها أوان لخريبى ك هو معلوم‬
‫لي‬

‫فهد وفعمرت خيانة بناحية المادية فال والله وقوع مثلها‬


‫‪3‬إلل‬ ‫الممشـــرّ‬ ‫‪5‬الل‬

‫وهوان بن ناصمرين شهرة "اغا بورقة من الاربع خرج الدرة في هذه الفضمة و زيرو أن ي مهر‬
‫من حزب سى أحمد لأن سالم خلمهة الاغواط الذى كان غشت الماضى جمال الفبايل الى للجزير كثير الزيت‬
‫أمره بالانتفال من بلاد الجزير والاجتماع افاربه من مبلغ ذلك ينيبى على الثلاثماية البى ليطرة وغنها‬
‫أهل العرشى المذكور وابلغ ذلك الى الجسمان لااروس المةوسط سمعــة عشر سولدى تج‬
‫الملمدة و أن أهل تلك النواجى مشتغلمن كمال‬ ‫انتصمار الخليجية المذكور حممث له حـق على‬ ‫عزم على‬
‫صمابتهم ومع ذلك فد شرعوا بى بناء بعض الدبار منهم‬ ‫الدولة يُف ولايته منذ سبعة سنين وهـوجـاد‬
‫يُف‬
‫فويدر بن عبد الواحد خليجية فايد تجوط بنا‬ ‫لحاج‬ ‫خدمتها وفد كان لهذا الجسمان حفوق كثيرة على‬
‫دارا عظيمة كوشه فرب حلوله يج‬ ‫الاغا المذكور ولذلك بعث اليه ونعحسه بالامتثال‬
‫الاصنام ج فد أشتهر هناك رجل بالخيانة والوساد‬ ‫لاوامر الدولة بى طاعته لخلمبـة واجابه بن شهرة‬
‫اسمه محمد بن الطمب وكان بى الاشهر الماضية فدمر‬ ‫وطلب منه الفدوم اليه ليتكلم معه مشابهة وزعم‬
‫أيضما أن الخبع لايرحل الا باذن الجسمان بالما وصمل الى الصديق بن بوطالب الذى كان سرقواله الصموص‬
‫اليه مع بعضى مخازنية وجلال الخيع متاهبا للرحمال بفــرة وفال له اعطى زوج دورو ندلك على بفرتك‬
‫وكانت عشية النهار بنزلت مخازنمـة الجسمانى واعطاد الصمديق زوج دورو وذهب بطال رجاوه و‬
‫مبةرفين لمشترحوا وياكلوا وبينما ذلك دخل أخ يظهر بالمفرة ولا بلغه خبر اللص الثانى ثم لما علم به‬
‫حاكم تلك الناحية جد بى طلبه ولا تمكن به‬ ‫خجوية ومسرزق لاع‬ ‫ألى بسطاط الوسيان‬ ‫الاغا بن شمس‪-‬رة‬

‫وضمعه ي الجن وي فلمال الايام ور فمل أبرام للحكم‬ ‫سلاحه وجوده ويى الحال تجــم تُكسو الثلاثماية‬
‫ثانيا ووضمعه‬ ‫أواربعماية رجـال على الخازنية لاخذ سلاحهم ووفع علمه بفمضمه صاحب بمروا‬
‫عــرنب‬

‫بعض الفتال مات به احد الخازنية مع تجاريع والتزم بالأكمن عهمنى مران ولا كفق للذنب عــدم الخلص‬
‫البسمان الدخول بمفهة مخازنية الى بوغار رجالة من العذاب اخذ بندفة كان نساها الكان يى ركسنى‬
‫وكان مسميمريتم كوساعتيمن ف بعث الجسيان الى من بيت الاختن خملها وقتل نجسه بيده نع أن‬
‫الاعراش المجاورة لجضروا بفومهم بالما اجتمعوا ساربى الحموب التى كان سلبها المايلك لمعض مضطرى تلك‬
‫طلب الخالعين وعند وصوله الى الشهمنية أدرك النواجى فد وقبول على رد كثيرها البايلك ومن جملة‬
‫جممع أبلهم وغنمهم ور ألمانى الى جمال الجسوروكتب ما دجعون ‪٣ ،،‬ا فنطار ولاشك أنهم يدبعون الكل بى فليل‬
‫الجسيمان حالا الى ءاغة الجبل المذكور والى فياد أولاد المدة كل ما احتاجوا للسلوى ثانيا تعاملهم الدولة‬
‫‪:‬‬
‫نايل ليتعرضوا للجسدين عند مجازم بمنابام لان حيث عاينت صمدفهم ذة‬ ‫‪.‬‬
‫فة عـالة وهـران وج‬ ‫بعض أموالهم كانت بحجمل العمور ولا شـك تتردى‬
‫علمهم شديد العفوية والان خشوا ذلك وطلبوا الامان فحد حل الهنا والعابية كجميع العيالة والصابة تم‬

‫أهـل الدويم والرملة والغرابة‬ ‫جمه يسع‬ ‫جملها والان‬ ‫لأن عا‬ ‫الاغا‬ ‫ويعثوا جميع لخيال التى كانوا اخذوها واما‬ ‫ممه‬

‫شهرة المذكور بانه صمغمر السن وكان سبب وسادد مشة غلون باصلاح ديارم لاوان الشتاء باتباق اعمانهم‬ ‫دون‬

‫ال بمم وال‪S‬جب من نجسسه جلذالك جدل عرشه على مع أحد البناءين البرنساوية والتزم الوفوى على‬ ‫نية؟‬
‫امس‪.‬‬

‫التعصب الى أن يجلب لهم المغمت والندامة واما غيرد تذج جمجمضنرى الدبار واصلاحها باجرة معيفة على حسب‬
‫من الاعراش والهدل ي عاجية وخيم وَلهم باد روا لمصممة فية الدار اثنين يى الماية ج فد زال الم اللواء بتلك‬
‫الممَّشــسر ج‪:‬‬ ‫وج‬
‫جروا الى أياة تونس ولاعلم بذالك حاكم عالة عنابة‬
‫النواجى ولم يبغى الافليله بمستغافر ومات به الكميم‬
‫*كنهى الاعراشى حتى أصيب بعمالة وسران ‪ 80‬و تخص ومات بعث الى كاهية الكابى بوفى على ردم للرعاية‬
‫ا‬
‫من العدد المذكور ‪ 9 78‬تخص ك مات بعمالة مستغافر الهرنساوية هذا دليل الاثباق بين الدولتين وة‬
‫دهس وبعمالة معسكر اصيب ‪77‬و ا مادت منهم و روا ومات فلان دجعوا جميع أعراشي عيالة فسمنطينة لحكردون‬
‫بسيدى بلعماس ‪ 748‬وتلمسان مات الكثير واظهم كلية ‪ES‬أل سكيكدة ‪s‬ك لما تكاثر حرق الغيب بتلك‬
‫همنى تسمجب‬ ‫النواجى صدر الامر منى حكامها بامساك‬ ‫الاطباء البرنساوية أكاب بمروات العرب غاية لحزم‬
‫بى ذلك وما ساعد بن زناتـه والطيب بن على قمْ‬ ‫يُب معالجتهم وبعثوا الادوية بكمبية استعمالها لساير‬
‫التزم باداء أربعين دورو خطمة يج ججل يج أن‬ ‫النواجى وكسن خدمتهم وتفان عملهم خبى الله الم‬
‫عرب برجموة لازالوا يحملون المر والشعير الى ججل‬ ‫الوراء وسالم الكثيرمن العباد الله بعوناه جمنى حفكم‬
‫منذ الشهر الماضى حتى أن بنادفها الان يُف ازدحام‬ ‫الامتمال لفصاع الاطباء البرانساوية ي استدلالهم‬
‫بالفبايل والتجار لاسيما أهل الشط الشرفى من الوادى‬ ‫أياكم على عمل الادوية واتخاذ اسبابها بضلا ممن يزعم‬
‫الكميسر وكذلك بى بـريان جملوا كثير الزيت الى‬ ‫الدواء عندكم أومن ينكرسبابه معسكر ج أن‬
‫‪5‬ال‬

‫رجلا من تلك النواجى اسمه محمد بن الكحلة الملفب الفرية المذكورة منـذ دخلوا الطاعة ج فد صدر‬
‫بميبى كان ياخذ المضمايع من الختجار ويوجلهم يى دجع أمر من سعادة والى الجزأيسر بتفسم عرشى النمامشة‬
‫الثمن ثم يبيع ذلك بثمن بخس وحصل منه المطل على ثلاثة أفسام وهم البرارشة والحلاونة وأولاد رشاشى‬
‫الذى لامزيد عليه للختجار هناك بالمـا ضماق أمره وحكم الهكتـل على يد الفبطان المفرو وهذا التاويل‬
‫أسختحسنه سعادة وزير الحرب وأما عرشى الديرسة كون‬
‫خرج خيمة واراد التوجه لنوجى للجرايم بفصمد لحرية‬
‫التى استنبطها ولا علم به البايلك اخم الناس به فيادته منبردة تحـست حكـم محمد بن الطاهر وج‬
‫نيخبظوا من مكايده وج تيارت وج أن محى الدين الفسالة يج فد أنفطع الجساد الذى كان وفع بمجهة‬
‫فايد أولاد خليل فبض الاخضمر بن بومدين الذى معدن أم الطبولب ولاشك أن العاجية تمكال هناك حيث‬
‫للحكام بى غاية المبالات بتلك الوطن وج‬ ‫اكد ك فجمضى‬‫كان فة ال أحد مخازنية بيرواعرب ثنية‬
‫لصين كانا سرفا بعيرا لحميان ويعثها الى تيارت‬
‫خصملته يج‬ ‫بيسمجكؤق له المنـا والشكر لحسن‬
‫السيدة مغنية يج فد تولى العربى بين فندوزفيادة‬
‫الحميدات بى سادس غشت بدلا من حميد الخليدى ك‬
‫لإث‬ ‫يج والله شجانه التوييق‬
‫تولى المولود بن عميد فمادة المعازيتر بدلا من سى‬
‫محمد بن نوار تج‬
‫وج عـالة فسنطينـة تج‬
‫أن بنى صممج من زواغة كانوا ي خلاى لاوامر الشيع‬
‫بورنان بن عزالدين ولا غزام واخذ لهم ثلاثماية غنم‬
‫رجعوا للطاعة يج أن أولاد ضميا كانوا بى خلاى محمد‬
‫طبع ببلد للجزيري دار مطبعة الدولة وعة ‪.‬‬ ‫للأ‪s‬ع‬ ‫لغزوتهم‬ ‫متاهبا‬ ‫ولنا صمالح فايد للحنانشة ولا فام اليهم‬
‫نج هــذا الحاق النومرو ‪ 48‬من المبشـر يج‬

‫وقعت مسابفة لمفيل ببكة مصطفى باشا حسجما المسلميمن والبرانساويمن وازمنهم محمد بن الشنوى‬
‫أراد وقوع هفذه من وطن مجوط وثانية السعيد بن الوناس من بنى ثور‬ ‫أمر بذالك سعادة وزير لحرب‬
‫حمفعها‬

‫النزهة بكل سنة وكان طول الميدان الى واربعماية ويلمحاج لألع على من أولاد بركه ويلنا عيسى التيطراوى‬
‫ميطرة وفد وقبوا على خدمة الارضى وتسويتها وجعلوا وين شورارين داجمان من ملمانة وعلى بورجى ودور‬
‫بوطيمـة وحصمل بعض منهم ماية دورو وللاخرين‬
‫خيالة السرسور وفي طروه من الجهة اليمى بموت من السلاح للحسـن انعــم بسسسسه سعادة والى‬
‫لوح معفدة لاعمان الدولة وما يليهم تسع الجيمن تخصى‬
‫ووى للجانب الشمالى كان فوم عالات للجزيرهناك تحت ثم وقع لعب بمن خيالة السرسور خاصة كوساعة‬
‫أمر ولاتهم ي عدد الوف وخمسماية وارس براياتها في صورة الحرب بمنهم ومع العسكر أيضا حتى تجب‬
‫بالسيوف والبنادق والمزارق وكفق عند الناس ثمات‬
‫شدايده مع‬ ‫مشاق لحروب وفخام‬ ‫حتى أن الفليجة ولد السيد العريجى فدم من مستغانم هولاء للجيش‬
‫عة فل‬

‫مع بعد المسابة ومعه السيد شعبان باشى ‪-‬اغة التمكين باعديهم ويعد هذا دخل خمالة العرب الى‬
‫والسيد محمد بن الحضرى بولاة بليتـه" وكذلك وسط الميدان وتعدموا رويدا رويدا شرذمة بعد الاخرى‬
‫الليبية السيد على بن مبارك والخليجية السيد أحمد‬
‫بن سالم وعلى بين العلوى ماغة بنى سليمان وى هنية يحجب مجدحه وتناوه لحسن خيلهم ومباخر‬
‫الطاهر بن محى الدين والمدانى بن محى الدين *اغة ملابسهم بكيخيبذ رجع سعادة والى الجزيـرالى داره‬
‫بعـضى‬ ‫وبعد الغروب كان‬ ‫تورقة وى عربن سالم باشى ماغة بى جعد وى أجسد وقوم العرب كلها يب أثره‬
‫بومزراق ماغـة ديرة وكــجى لإرن علمحلى *نى ديرة‬

‫بوزيد بن علال فايد المويرة وبوعلام بين الشريبة الزوال دخل جميع الولات الى داره وتكلم معهم يى شون‬
‫باشى ماغة جندل واخوه البغدادى ماغة وسى الحميممب مصمالح البلاد وشهر الكل لحسن خدمتهم وانعـم‬
‫يرى عيجحد السلام ءاغة برزوالشيع *وعا كيل عاغة بى عليهم بهدايا وكسو‪ ،‬تذكريم هذا الموم هاكذا بى‬
‫زقزق ونسى عمد الغادريون عيسوءاغة بى مناصروعام المستفمل كل سنة يفع الميدان بى هذا الاوان وكذلك‬
‫*‪r‬لى برحات باشى ءاغة أولاد عياد وكمهد جوى لحاج أجهد السوق المسيى بوار يخضر أيضمسا كل سفة وبيبه بويد‬
‫ذل جهة‬ ‫*لاى‬ ‫شتى منها ازدياد الختجارة ودوم الناس‬ ‫ع أغية ورسمةمهمسرى ومصمطبعى بومدين ءاغية صمع والماشى‬
‫وتبلغ المعاملة بين الجنسين وحسن الاتهاق المالع ج‬ ‫ماغا لإرى كجى بولاية تيطرى وعكجمد لأننا الاخضمر من‬
‫|‬ ‫أولاد مختار ومحمد بين الطاهر من الموعهمش ويعد الزوال‬
‫وصمل سعادة والى للجزير مسع خواصمه ويعض اعيان‬
‫ي‪ :‬طمع ببلد لجزيربى دار مطبعة الدولة يج‬ ‫الاوطان الى وياكة الميدان وخرح للعيايه سعادة المريبيى‬
‫‪O‬‬
‫‪2‬ر"‬
‫أكا‪.‬‬
‫زود الأخُبّأ‬ ‫و»مم‬
‫‪r=r==rr==============================rrrrrrrrrrr-----------------------ETTETETEFT-FEE‬تتتتتتتتتتتتتت‪-----------‬ت‬ ‫)‪(3‬‬
‫لط‬

‫إيو ‪(E‬‬ ‫‪1‬ه ‪1‬ه‬


‫‪٢٩‬أل اب سر ا ‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪(f‬‬
‫جى ‪٣‬ا ذى كجـسه ممـنـتخذه‬

‫أن بى السادس عشر من هذا الشهر تشرق الشمس علي ؛‬


‫سويع واا دفيفة وتغرب على ه سوايع و ‪ ٣‬دفيفة‬
‫‪-‬‬ ‫وبى ام منه تشرق الشمس على ‪ 9‬سوايع و ‪ ٣‬دفيفة وتغرب على ه سويع ودفيفتين و‬
‫ثديها وفت الرضاعة ويى هـذه الالة غاية الابادة‬ ‫‪lG‬الل‬ ‫بى الخبظ والمبالات بمحكة الاطبال‬ ‫‪s‬أل‬

‫لما كان الصميى يي غاية الضعيى واعضاء جسمه حيث جريمت عند البرنساوية وع علها مع خس‬
‫ثمنها ومن جهلة جويده اذا تمزق للجلد الذى حولب راس‬
‫سريعة التغيير بالمضمرات مع أن سفمه لم يقتنافع‬
‫الابالاشارات المجبهة يسمخؤق حينيذ غايـة المجالات الثدى وحصل اللام السفم الشديد بذلك حالة‬
‫والخاعظ به صيانة له من الالم السرمد الى أن تحصل الرضاعة الى ان يختلط حليبها بالدم بى غالـب‬
‫ببسم الصمى لاجساله بعنـد‬ ‫له فوة المزاج مع مرور السنمن لاسيما التوفيى من الم الاوفات وتفع الحرارة‬
‫المرد والندى ويلزم ازالة الوع عنه بالماء الخن ساعة استعمال ما ذكرتذهب جميع الضرورات ومها يمنع‬
‫أيضما من تكميل غرضمهم ي مصى ثدى‬ ‫الولادة والختجبيبى بعده بمكرفة نفية خجهجـة ثمّ الصميمان‬
‫الغطا بلباس يكبظه من البرد وبعد ذلك يسختحق أمهم فصمر الخيط المربوط به اسبل اللسان وان كانى‬
‫أن يضعوه على جنبه يخرج البلغـم من بمـه ثمُر ذالى كذالى يلزم فطع الخيط المذكور لينطلق لسانه‬
‫تبطمه أمه عن الرضاعة مدة سويع خبيبى حمة وحيث يكون الحليب ضمعمباى بعض الاشهرولايكبى‬
‫الرضاعة عن أمه وليسهل عن الطبل اخراج ما ي الرضيع بمنمغى أن يطعموه ببعض التريد أوالدفمق‬
‫بطفه وأن أصابه الفبض ونسق عليه ذلك يسمفوه مغلى كلهب الجغر المعز واما مدة الرضاعة بلا يمكى‬
‫ماء خن مختلط بعسل ثم ترضعه أمـه كلما يشكى حصر ذلك مطلفا لان الصبيان يتباوتون بالفـوة‬
‫ويمكى جوعا ومها تعسر خروج الحليب بى بعض عن بعضمهم لاكن أتبق الاطباء على فطع الرضاعة‬
‫الاوقات من ثدى أمه لفصرراس المديين وكوذلك عند خروج الضروس يعـتى عند أنفضاء السنسة‬
‫الى أن يحصل التعب الكلى للصبى ي الرضاعة ولم الاولى لان الرضاعة المطولة مضمرة للام الا أن يكـون‬
‫كصمل له وايدة وفد اخترعوا يى جرانسة واستنبطو مزاج الصجى ضعيبا جدا وي بعض الاحيان تجز‬
‫روس المدى من جنـس الصمع تتضمعاه الام على الام عكس‪y‬ندى الرضاعة لوفـوع الداء بثديها أولفــلة‬
‫وج الممَّشـرّ ج‬
‫حليبها اولحملها ثانيا بى الاثرواذا حصل لها ذلك رويدا رويدا الى أن كصمال له الالبسة بالمـاء البارد‬
‫*‪r‬لاى‬

‫يسمخـق أمراة مرضعة ومن المسختحسن عند الاطباء غمرضبمرك يسمحخق له خبة اللباسى فليلا فليـلا‬
‫العادة‬ ‫حتى يفدر على مكابدة الحر والمرد حسجمـا‬
‫أن‪l‬تكون المرضعة على سن أم الصبى عكجة المزاج‬
‫فوية غيرغجوزولابد لها أن تجتنب التعب والخوات وك لايتركوته يمشى بى حر الشمس ولابى الاراضى الندية‬
‫وكل ما ينفض حلهجها وتغمر صجته ومطعمـه ك عرى الراس والفدم وج‬
‫‪lS‬ل أوامر ألــدولة ‪S‬الإ‬ ‫يلزمها أن تغطى صدرها صيانة من البرد والندى‬
‫تولى الفبطان جفيلونى حاكم بمروا عرب مليانة‬ ‫فحل‬
‫وكذلك أيضا يلزم للام اذا أرضعت ولدهـا لاكن‬
‫على كل حال الام المرضعـة لولدهـا أبضـل‬
‫ديكرو لتوليمن منذ صمب كلونمل ثم تولى الفمطـان‬ ‫باه‬ ‫لها شماجفة وحنانة ومبالات‬ ‫*‪r‬نى غيرهــا‬
‫حجهسحثين‬

‫وتبهم مفصمود الصيى بضلا عن الاجنبية ومع ذالكى‬

‫بفد دلت الطبيعة على ألام برضاعة ولدها وان كان بنملون المذكور وتولى السيد والـوف حاكم بمرو‬
‫مخمصمفب خلاوية محدبــر‬ ‫بلعماس كان‬ ‫سميه فلا ىل‬ ‫عرب‬
‫المرضعة لم توجد بماخذون حليب المفروالمعزويخلطونه‬
‫بماء الشعيرماخن ويجعلونه ي فرعة صغيرة أوزجاجة كابة أمور العرب بافلـم الجـزيرثف تـولى لموتنان‬
‫ويسدونه بنشابة ليسهل على الصبى مصهـا ثم لاكرتيل رياسة بمرواعرب سمدى بلعياس بدلامنى‬
‫يطعمونه ي فليل الايام ثريدا أوغيره بمغرية صغيرة السيد والجوف المذكور وذلك كله بمرسعادة والى للجزير‬
‫هذا ما نذكره بى شان الرضاعة ثم ينبغى أن يكون بتنـارع ‪ .‬م منى سمتنبرواسختحسان سعادة وزيــمر‬
‫راس الصميى على خـدة مرتجعة حالة نومـه وان الحـرب ‪5‬ل أن يوى ه ا من سمجةتنجبرهذه السمنة صمـد ر‬
‫لايزيدون يُف غطـاه وبعـفد بطمه يعطونه شمَّا أمر من سعادة وزير الحرب ية ضمني اجتماع المرنييمن‬
‫من اللحم يمصمه ألى أن يفدر على أكله واذا صعب الاجنبية الذين بالمدية جاعة واحدة منفسمة على‬
‫عليه نبات الاسنان يعطونه عرق السوق محجـوى أربعة افسام يعنى الفمايل وينى مزادب والعبيد وأهل‬
‫حسن المطعم ومها أرادوا البطم يفلون علمه مص‬
‫هو م الاربعة تحت نظرمفدمها والكل تحت نظرامين‬ ‫الثدى رويدا رويدا الى أن يتم المراد فمَّ تأخـذ‬
‫أمه بعض المشرات المسهلة لعدة حتى يفطع وله شاوشى ثف للامين راتب سنوى فدره ثما نهاية فرنذاك‬
‫الرضاعة بالكلية ويسختحق غسل رأس الوليد مرارا والشاوش اربعماية برنك وصدربى التاريخ المذكورايضا‬
‫وقاية من حدوث حب لملحزازة وكو ذلك من أمراض‬
‫جلد الراس كا يجتنبوا بذلك أيضا وقوع نبع العنق‬
‫والاغواط والفسم الثانى لمنفى مزاب والفـسم‬ ‫ومزيته‬ ‫ومرضى العين وكوذاك مما يحدث من الوخ ويكون‬
‫غسل رأسه بماء ملدد منروج وي كل أسموع يعسلونه‬
‫من الرأس الى الفدم ويغطى دايما من المرد بهذا من‬
‫لوازم النصاع حيث أن الكممر من أولاد العـرب‬
‫‪-‬‬ ‫سبب الامراضى الحاصلة لـهم سو أثرالمرد والهوا ثق فهد تويبرت الولية نجيبسمة بنت عيجد الرحمان‬
‫بدةضونسرى‬
‫مع مرور السنين يفللون استعمال الماء الملدد لغسله وخلجمت مبلغ مال فهد ره أحدى عشرالـوف برنـك‬
‫وج المــــكبَشر ج‬
‫تساوى عشرين برنك واما بساتين البايلك بـى‬ ‫وستة وغانمن برنك وستة واربعمن سانتيمة وانه الان‬
‫بستان‬ ‫تسعة الاول منها واعظمها اتساعا وغمراسة‬ ‫دبور‬ ‫د‪ .‬ىل‬ ‫المسمية كيممسرى‬ ‫مال باريس‬ ‫بججه حمت‬ ‫موضوع‬
‫حامة للجزيرخارج إباب عـزون والثانى بمواريك‬

‫سابفا بان كل من أراد ذلك بلمفدم الى بستان المايلك‬


‫بمعسكر والتاسع بمسرقمن ويها يوجد الكثير‬
‫ستة‬ ‫كتويـم الى اخر شهر مارس‬
‫يعنى فيى مـدة‬

‫النفل والازهار والفضورات المذكورة بهولاء المسأتمن‬ ‫هو‬ ‫‪::‬‬ ‫اشهم ومنهمكونى ثمين الخبـر كثـدس جــدا‬
‫مفيد بدباتر ودلاء‪ .‬المسأتمن المذكورة نـذكر‬
‫نعضه هنا منها انواع تجر الصنويربثمن عشرة برنك بالنصجة أن تجدوا فيى شراء ذالك للغراسة بانه نعم‬
‫الى الثلاثين لالبى تجرة يعى لكل واحدة من ثلاثة‬
‫وج عالة لملجزاير و‬ ‫صولدى ألى الثمانية‪ .‬ومتفطع غراسة هذا التجربى‬
‫نصبوي شهرنونبروما ثمن غيره بالهلال واحدة من خمسة‬
‫صوأدى الى العشرة واما التجـر المثمر بلكل واحدة من ورجعوا جميع الاعيان الى أوطانهم بعد ميدان السبق‬
‫خمسة صولادى الى الخمسة عشر وستكون غراسقه بىى وسرالكل بذالك واما جهة شمرفىى العيالة بيها بعض‬

‫المتمرالمجلوب من الاراضى الغريمه عشرة صولدى لكل ومعه فــوم المعاتفة ويشرونة وزواوة واما المجمش‬
‫تجرة واوان غراستها من اول مارس الى نصموف ماى واما‬
‫التجـرالمخفذ زيغة للمساتمن *‪r‬ندى عشرة صمولدى ألى‬

‫جانبى وما دالية العنب بمنها تسعت وثلاثيسن الجساد لان المجسدين لم كصملوا على طيل يُب مرادم‬
‫صفها ثمن ذلك صولدى لخمسة زرجونة واما اختلاوف‬
‫الى الطاعة ووضعوا رفاب‬ ‫وف فلال دخلت كثمر الاعراشى‬ ‫ألى‬ ‫البوى من عشرة برناك‬ ‫نفلة الخبرغم المثمر بلكل‬
‫‪(3‬ل‬ ‫مراهمن بيد الحالة الخيمـة ببنى معمرغمر الأولى‬
‫بامر‬ ‫فايد بى مناصر الببلية‬ ‫للمساتينى الواحدة منها من خمسمة صولادى الى عشرة فلال عزلف سمى العباس‬
‫وزهرة ك‬ ‫سعادة جنرال العيالة وجعل مكانه جلولب‬
‫تمتنها أربعة صولدى لكل ديلوفرام منها وما بزر‬
‫مليانة بدلا من بن عبد الله بن ونى لفمضمه الزيادة‬ ‫لخضورات ثمن ذلك من صولادى الى الثلاثة لكل فرام‬
‫كان‬ ‫يُى المطالب الخزنية حسني الدواتم المفررة‬
‫لج فد‬

‫الطممة من خمسة صولادى الى العشرة لهدل كيلوفرام اجتمع بى أوان المسابفة بالجزيرجع محصولات هـذا‬
‫وأما بزر أصنايف الازهار حمسة صولدى الفرطاس‬
‫موسى‬ ‫وماية قرطاس أيضا بداخلها أنوعة بـرر الازهار ذالكى بدار معدة لذالعى وكان *هنى باز بالجزاء‬
‫و‬ ‫عمر‬ ‫‪--------‬‬
‫‪G‬نم‬
‫لس‪.‬‬ ‫مر‬ ‫سد هي ‪K‬‬
‫‪- . /7‬س‬ ‫‪ -‬ت م‬ ‫‪2‬‬ ‫ير‬
‫المر‬
‫‪5‬‬ ‫المبّشتـر‬ ‫وج‬
‫كذجمره‬ ‫عالة الريوف ووجدة الى للجنرال حاكم تلمسان‬ ‫بين كغلة بمايانة ونال نيشان بضمة ومبلغ ثلاثماية‬
‫برنك لحضوره بمهمة جيدة ذات سنتين ونصمبى بذلك وكان مولاى العماس أجل السلطان جمع روساء‬
‫ولا وازالثانى سليمان المـليانى باخذه نيشان بضمسة أنفاد ويتى يزناسن وامريم باجتناب البساد ي حدود‬

‫وثلاثماية برنك لحضمورة بمهرة أخرى يُى غاية لحسن أيالة الدولة البرانساوية والا يكـل بــهم الانتفـام‬
‫وفى السنة الفابلة كضمر هناك كثير العرب باحسن الشديد وج‬
‫وج عــالة فسنطينـة وج‬ ‫يفحل‬ ‫أن المطنة التى بخهمت على وأدى فدارة‬ ‫‪G‬الل‬ ‫دوابهم‬
‫دانست تعطلت حركتها لاصلاحها والان عـادت أن العمالة بى غاية العاومة غيربنوجى الفـل دان‬
‫لسمرتها وورد اليها كثير الحموب من كل جهسسة بي المعض من بنى تويوت يريدون غزوبى صالح وامتنع‬
‫األسمتادنيبةطووا صأننااعلةمعاضلبامرنودلحويمياعيورلودرشفيةرمهان ثرمّريغوةجكادندوتا المعض مفـهم وعــاونوا بنى صـــالح على‬
‫اخوانهم وردوهم على اعفابهم ج عنابة وعة فد‬
‫عندهم مالات الصناعة وفبضمهم المايلك ويعثهم الى تهكثر البناء بتلك الجهالة من ذلك بسـوا يى‬
‫لمفرزة دارا بثمن تملاثماية الى برنك واخرى كمسة‬ ‫المديسة لجكم عليهم سعادة جنرال العمالة‬
‫يج فحد‬

‫تكاثرالبيع والشراء بسوق المادية فيى الشهر الماضى‬


‫وكان يمكضمر هناك بعض الختجار البرنساوية وكممر ودارا بمنى صالح ثم سنها خمسة ء الاييف ورنسسك ودار‬
‫بثمانية‬ ‫ورحسب‬ ‫بمسميمحلى جمـال مشتتمفلة على أرويـة‬
‫بس‪-‬سجى‬ ‫عشمر البوف جرنك كا جد الفايد الكرزى‬
‫اهل الجنوب واشتروا الكثيم يج لما أقبل أوان فمض‬
‫كلهة ج مليانة ج لما كثرت الاصابة ي السنة الماضية ورجمن ي بناء حوشى بعشيرين الى برنك ودارا بتمسه‬
‫مع اروية بثمانية عشرالوف برنك كوفى طلمحة ولد‬ ‫وازداد حجمونب تلك للجهة حتى اكتالوا‬
‫عندهم‬ ‫* نلى‬

‫سايم الاعراشى من كل الجهات سيشرعوا هذه السنة يي دندني على بناء عين ماء وسهرج الجعف ومايةفيمنى جرناك‬
‫الحراثة أكثرالماضى وَا ازدادت تجارة للحبوب والمواشى ويفو عينا ببلاد أولاد عطية أهل وادى زيد بثمفنى‬
‫بمليانة غاية دوعوكل الناس العشور باتمسه د ونني خبسمة عشرماية وبرنكف وعدمنى أخرى ببلاد اولاد عطية‬
‫كلبة يج شرشال و قد كان الناس شرعوا بى غراسة أهل عمن مفمرة بالهيمن برنك وثلاثماية برنك وينوا‬
‫البطاطة هذه السنة ولا عاينوا بلاحها ويوايذهسا بتسميم‪-‬فل ىل عيسى ملحنة بالدواب الوف فرنك وَينا كهفحل‬

‫الصالح فايد الملحنانشة دارا بسوق أوراس ثمنها خمسة‬ ‫عزموا على تجديد غرستها هذه السنة أكثم الماضى وج‬
‫ء لاى جرنك وبنواببلاد للحنانشة مطنتين ايضا بالماء‬ ‫وج عــالة وهــران‬ ‫‪lG‬إلل‬

‫فهد صمهدر أمر *‪r‬لى البايلك بتاريع أوت ية فض‪6‬منى خمسماية برنك لكل واحدة وغيرذلك من المناء خمسة‬
‫‪p A‬‬

‫أنتفال كمحد لألنا لحاج حسمن منى مخلصمدرب الاعـة مالاى برنك ثمّ أن الفايد محمد الصالح المذكور عزم‬
‫جامع وهران الى منصب أممن المرنممـن وتولى على مصروف ثمانمن الجعف جرناط‪ ،‬يب بتاء جندق عظم‬
‫مكانه الامامة الحاج محمد وع عبد الفادرج أن الهنا‬
‫والعاجية فدعم جميع العمالة الابنواجى للجنوب بالفملة وخمسة ثلاثين البوف برناط‪ ،‬ومسختحق لهولاء العرب‬
‫حذوورفلة ظهر احد المجسدين يدعى الشريف ويسم‪5‬عى غاية الشكر والثناء بى أفتّبايهم لهذة السيرة الحميدة‬
‫بالبتنة يج فد تهب كثيرالناس من أعراشى العيالة حسجما نعحكنا لهم ج أن بتاريخ ا ا *‪r‬ندى سمتنبمرام‬
‫السيرالى مستغانم بفصمد لحضور بى مسابفة لمخيل سعادة والى للجزاير بةولمة لحاج سليمان بن على مفصمدب‬
‫للحسناء والنرهة الواقعة هذه السنة ج فد سارت أمين بنى مزاب بفسنطينة بدلا من حامد يون كيى‬
‫نجسماه تج‬ ‫محلة الغرب من وجدة بفصمد واس وكان مسمرها بونى سمعيبد حيث عزل‬
‫بالطريق المارة ببلاد الزكارة والاحلاى وفمل مسمريم‬
‫خليبية عبد الصادق والى‬ ‫كمحدد بودى الطاهم‬ ‫بعمت‬
‫‪1 00‬‬

‫‪ 7‬اب سم ا ‪.‬‬
‫سمـخماه‬ ‫بى سادس كـرم‬

‫يوم أولاه مطابق‬ ‫‪ ،‬سم‬ ‫على‬ ‫أن شهر نونبر هذا هوحادى عشر السنة المسجية وانه يشتمل‬ ‫‪5‬الل‬ ‫لمد لله وحده‬
‫جهـاه‬ ‫يه‪S‬كون يوم عاشوراء الذى فتل‬ ‫يعنى عشر محرم‬ ‫مة باه‬ ‫لسابع محرم واخره لسادس صمجر ويى الرابع‬

‫‪ss‬ألل‬ ‫وه دفيفة‬ ‫سويع وع دفايق وتغرب على عم سويع‬


‫ليلتفا مع الحال‬ ‫فهد نهضى سعادة والى للجزايروخرج‬ ‫‪ ،‬لك‬
‫ومجزأث ظاهرات وكل من يدعى بمالهس بمه كذبته‬
‫البرنساوية الفاصـدة بلاد الفبايل بى ‪٣‬ه شهر شواهد الامختحان ‪3‬يُحمسن حفكم تعربول مصالح أنوسكم‬
‫كتويم هذا وفيمال مسمريكانى صدر منه الامرباعلان وتبرقوبمن للخير والشريكفيكم ما تجلب العاوية‬ ‫‪:‬‬
‫الكتاب المسطور هنا وهو معشر الفبايل كالمعتفة‬
‫وخطولة ويخى عمسى السلام عليكم وبعد فد طال تفولي العاجية تربى الاولاد والايراد والشر والبتن تجلب‬

‫ما رجونا منكم حسن السمرة كغيركم من ساير المفت والموار وعلموا لولا أن المطلوب بى سيرة الحكام‬
‫الاوطان والاعراشى الذين هم الان يى نعم شاملة وخيرات‬
‫المرة لاكن‬ ‫متردية غرا وشرفا وتجمنا من عدم تمممرّم وخمث ونعحناكم مع أساءتكم المرة‬
‫بعدحل‬

‫الفصمجة خلفت فبل البضجة والله شاهد فــبد‬


‫تدبيركم الذى يجلب اليكم للخراب والهلاك كموف‬
‫بكم بعد ما ذفتم حلاوة العاجية ولذاذتها رجعتم عن‬
‫ذالى وتمعتم رأى مجهولب الاصــل الذى وسوسكم الاتعاظ ولم يونر ويكم ما شمع‪.‬حد تموه *هنى هلك فبلكم‬ ‫لف‬

‫بفلفلته الكذبة وتمويهاته الباطلة لاكن الغشيم‬


‫يعذر والعفال لايفدم على شتى ع حتى يعرىف عافبة عمـرة لغيرم وصاروا مثـلة بمن الاوطان تورخ‬
‫اذا أراد بعباده خيــرا‬ ‫ولاريب أن الليء‬ ‫للجيل الفابل‬
‫أمرك لايوديه الى العطب ك أن الكيس لايهخ بابا‬
‫الطريق المستفية واذا أراد بهم‬ ‫يعجمياه سمبدل دن ولاخباكم أن الانسان خلفت له عينان‬
‫الههم الطاعة وتماع‬
‫النظر واذنانى للسمع وأنوف للشمم وعفال للتمييز وان شرا والعياذ بالله أنتفم منهم وسلط عليهم الامراء‬ ‫ح‪:‬ة‬

‫دان هذا المجسد يزعم شيا جلياتى ببينات ودلايل‬


‫‪5‬الا‬ ‫المبشــسر‬ ‫وج‬
‫استعمال طريق اخر غير الاولى لابادتها المشهورة منها‬ ‫الربيع من الخراب والهلاك والفتل والبتك الشديد‬
‫حتى هام كلهم وتجرفوا بى الشعب والاودية نســاء‬
‫وصبيانا وكثيرم تسربصمطمى وصاروا بى غايـة واسمه الباكسمن يعى البصد بفيع جدرى البفرة‬
‫الضعيف والجفريالها من مصيبة حلت بهم بسبب هذا وفد كان بعض البغرات حصمل لها داء يشبه الجدرى‬
‫المجسد والان يمكبـر البلام اليكم وايفـنوا وكففوا يُف ضمروعهـا بعلم ـ فلاف الولادة والبطم ويكصمال لمن‬
‫بعدم تأخيرالحال عن بلادكم ما دامر بارضكم لانكم يحلمها ذالى الداء فيى بعدضى الاحيان وكل ‪5r‬لى أصابه‬

‫رعيتنا ونريد من اعمانكم ومرابطيــى زواياكم من ضرع المفريخنجى من مصمممة لملجدرى ولايوثربى‬
‫الاجتماع على هذا الراى والتامل بيما ذكرناه لكتـم جلده أبدا مع خبة ألمه ولاكان هذا من اعظم ما‬

‫وميزوا بين الخير والشر والارح باعلوا به واقتدوا‬


‫بحككمه ولاخباكم فــوة الدولة البرانساوية وعظم الى أن بانت منه جل البوايد منها أن الصبيان التى‬
‫أفامتها ولـولا احسانها وترتيب فوانين احكامها‬
‫غمره الاي الافل وعندكم عكس ذلك لاستعمالكم‬ ‫ومعريتها بالاشياء لجدت بى استنباط أنواع مهلكاتكم‬
‫حتى تشاهدوا الخجب ومع هـذاكه لازالت بى الطريق الفديمة التى تدرك بها الصبيان مرتين‬
‫بى بعض الاحيان ومنها اجتناب انتفل أمراصى غيره‬ ‫نصجتكم واطلاعكم على مفصود نيتها معكم وانتم‬
‫ما تزدادون الاغبلة وغض بصرحاصل الامر فسد من صميى الى اخرك هومشهود بى علكم حين تخذوا‬
‫صدر الاذن من الدولة ي خروج المكال كوكم وحيث وعاء حمة من الجدرى الوافع بالصبى وتلفموا به الاخر‬
‫لنا‬ ‫كنا تمكـن الملتزمين بتدبير أمورها ظهر‬
‫يفتفدل ذلك الى الصجى الثانى واما جدرى البفريكى‬ ‫أن ننبهكم بهذا الكتاب الذى هو ماخر الخاطمة‬
‫الانتفال المدّكور ومنها لايمكن لكم تلفم صبيانكم‬ ‫بيننا فبل النجوم عليكم بان أتبفمّ على صلاح الراى‬
‫مــس‪-‬مرضى للجدرى‬ ‫صمجى ‪g‬ى حالة‬ ‫وافبضوا هذا المبسد الذى يسجى بيى مصمححة نبسمه الا ان يوجد عندكم‬
‫للبصد‬ ‫البفر معد‬ ‫حجد رى‬ ‫وهلاّككم اواطردوه *‪r‬ندن بلادكم ولكم منا السماح وترك وعندنا دايما كثيم وعاء‬
‫الملام وأن ظهر لكم غير هذا ويعمّ أنجسكم بحجخفمسرى‬
‫واعربوا أننـا متهمون الخمروالشركل وقت وحمن الاستعداد انتظروفوع المرضى بل كصمال البصمد لمن‬
‫أراد حينا وتهله مطلفا ي ساير السنة ووصولها‬ ‫والحمد لله رب العلمن اج‬
‫فداكنـا أشرنا سابفاي كمهمة تريمة الصممان جلهذا تفع اختمار الطريق الجديدة حيث أن ووايدها‬
‫والاسخباظ بهم مدة صمغرم والان نتمم ذلك بمبالات‬
‫أن جهمـع‬ ‫وأعلوا‬ ‫هذا الشان لاسيما يُى أوان الربيع‬ ‫الاطبال يُب النظابسة وانها مبيدة جدا ووفاية *‪r‬نى حب‬

‫البفر طرى‬ ‫حجدد رى‬ ‫للعزازة ولبدرى وغير ذلك من فروحات الحمـوب وام طباء بمروات العرب عندهم وعاء‬
‫أراد‬ ‫ولان‬ ‫مها تريد ونى‬ ‫لوصمد أولاد‬ ‫معددا‬ ‫للجدوى ويسختحق أن نبسط الكلام بى شونه المخذة‬
‫صميمـان‬ ‫عـــحدة‬ ‫بلجيختـار‬ ‫تصمحديــؤى مفالتنا‬ ‫لحجظمن باسه لاسيما مع عدم أتفان بصمدكم المستعمل‬

‫على يد طبيب بيروا العرب والنصموف‬ ‫ويجلصمد نصمع‬ ‫عندكم ك تحففت تجراته المتكررة منذ خمسين سنة‬
‫بهرانسمة ولا عابن الاطباء ضمرر تلك البلا جدوا بى‬
‫وج المجشـر ج‬
‫وينى أحمد فد تموا بناء ديارعظام لصيانة‬
‫ببعض أعراشكم يختحفق عندكم خبة الالم وفـاة أهل جندل‬
‫مصايبه عند وصمدنا وعندكم شديده من الحما وكو أنبسهم ومواشيهم مع جدهم واجتهادهم بى غرسة‬
‫البواكه والغلال حتى أنهم اليوم بى أرغد عيش وبى‬ ‫ذالك ومن البراهين الفاطعة ما وفـــع بالجــمزايم‬
‫النواجى الشرفية عكس هذا ما حل بهم من الفطع‬ ‫فبــل هذا باربعة سنمن تجــم الجدرى على صبيان‬
‫والحرق والجساد الذى جره المجسد بوبغلة لاوطانهم‬ ‫البلاد ومرضى ربع الكل من النصارى لكن من‬
‫ولذلك سجل بهم انتفام الدولة هم أن بويغلة الان‬ ‫المسلمين مات ثلاثة أرباع هذا عبرة لمن اعتمر‬
‫وحيث ثبت عند الدولة بوايد وعاء حب جــدرى ببلاد المعتفة وبنى عريبى ولا كانت الحلتين‬
‫البفرالمذكور وعد كل من أتاه بتذكرة من طبيب بمروا البرنساوية الخيمة احداها بساباوا والثانية ببوغنى‬
‫عرب عالته تةتضمنى وجد ه حموب للجدرى بضرع لم يكبوا فطع الجساد بعت البايلك هناك جموش‬
‫بفارته مبلغ مايتين وخمسمن برنك بمسختحق لكم فوية واما الحالة التى تحت نظرسعادة الجنرال كوينى‬
‫وزور‬ ‫الخيمة بعيه من الباسى تفدمت الى برج تمزي‬
‫الثبات يى معروة الحموب المطلوية من ضمرع المفر‬
‫لوقوع حبوب غيرها تشبه لملجدرى باعلوا أن البدرى واشتغلت باصلاح حيطانه ويى مدة مسيريم وفــع‬
‫لحفيفى بى صورة الدملة المخابضمة الرأس بى وسطها الفتال بينـهم وبمـن الخالبين جكَّنجمت شرذمتى‬
‫لون بياض يميل الى الزروقة وحولها دايرة حمراء وم خيالة من سرسور وفوم الاصباكمة وقوم العرب على‬
‫لجدرى الكذاب يكون منتبع مثل الكورة مع طول المجسدين واطردوم وقتلوا منهم كوالخمسين وكان‬
‫عسكرالمسمى ترايوربى أثر الفوم بالحق بالعدو وقتل‬ ‫راس الحبة جدا يعى عكس الاول ولم يكن حول الملحمة‬
‫منهم أيضا ثلاثين وي هذا المعركة لم يمت احد من‬ ‫حمورة ك أشرنا وهذا يصممر حرا بى فلمال المدة وكونوا‬
‫" أهلنا وأما أهل دادى الساحل وذراع الممضان بى هناء‬‫بمال من هاذين الصغبيمن ومرفوا بينها حسجمـا‬
‫وعابيـة ‪G‬الل أن السيد مارطانمرى أحد كلونيلات‬ ‫عريناكم تعرووا للجدرى للجفيغى الذى بيه صيانة‬
‫التامجور و كم رعية الاصنام انتفال الى رياسـة‬ ‫من المرض المذكور و‬
‫فل عزم سلطان استانبولب على بعث احد أبنايـه التامجور بعسكرافلم الجزايركله وفـد تولى مكانه‬
‫المسمى عبد الحميد ابن تسعة أعوام الى باريس يُب بالاصنام سعادة الكلونيل بوريلك تولى أيضا الفبطان‬
‫هذد الايام ليشتغل بة د ريهب علوم لحمريب وسيجعبث طولى حدهم تيارت وذلك كله بمرسعادة وزير الحرب يُى‬
‫مكتوبرج المدية يج فد كان بعد ضرى الاخوان الذاكرين‬ ‫معه كاهية وبعض الخدمة وج‬
‫بى سياحتهم باعمراشى تلك النواجى دون اذن من البايلك‬ ‫تج عالة للجزاير تج‬
‫لما حصلت العاوية التامة بغربى عالة للجزايراشتغل وفبضموم الفياد ويعثوم الى للحاكم الهرنساوى و‬
‫الاعزاشى بازدياد الحراثة واما شرفيها عكس ذلك وانهم أن طبمب بيرو عريب تلك الناحية لازال بى الوقوف‬
‫مشة غليمن بهتن بوبغلة ويسدد ووطن ملمانـة على بصمد المجدرى بالاعراشى الى جواره ويى الشهر‬
‫والاصنام ونية الملحد وتنفس الذين اصابتهم سمنة يمنى الماضى بصمد لخمسة ومجمعده منى صمجى تج بوغار اي فد‬
‫خطية متردية حصلت ببلادهم والحمد لله غايـة تمـوال بنـاء جفندق بموغار لحوظ الحموب و‪:‬ى أيام‬
‫الصمابة هذه السنة حتى أمكن لهم رد البوب التى الشهر الماضى ازدادت تجارة البر غاية لهايدة بناء‬
‫تسلبوها من البايلك وضمعايف ما زرعوه سابفسا وأما الهند ق ‪ 8‬ورددت اليه الصمويف الكثيرة *‪r‬نى جهة‬
‫يج المـــكبشر وج‬
‫‪S‬ألا‬ ‫مستفبلا‬ ‫الفبلة ولاريب بى زيادة الختجارة والعاملة‬
‫الرجان مُر لعب العسكريى صمجية الفتال وانواعه حولب‬ ‫يُف‬ ‫فــد امتثال الناس لامرالبايلك‬ ‫اج‬ ‫مليانـة‬
‫حبيـرمْ المطمر لوضع الزرع ولا وفع كثير المطلــر‬
‫حضمر بهذه‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫جملة‬ ‫وكان ي‬ ‫محللة‬ ‫على زمالته بالمارود‬ ‫أمكنتهم للحراثة عاجلا د وني مانع بسال أزداد جعلهم‬
‫بضلا عن السنة الماضية والان كل من تسلبى عــن‬

‫الاصبايكيـة‬ ‫الطاهر لإرى ح‪ -3‬جدة مرمال دلوجى متاع‬


‫*‪r‬نى‬ ‫وفايد بنى مسعود فهد تولى فيادة بى مناد بدلا‬
‫ووادى ريغ ليمتنة رجل يدعى الشريف والان وردت‬
‫اخبار من تلك الجهة بى شان الباتنة الوافعة هناك‬ ‫سى صالح بن فويدر وتولى بالفاسم بن شممة فمادة بى‬
‫مسمعود بدلامن سى الطاهرالمذكور وذالك بامر سعادة بمن قوم بين حلاب والخالجين وتداول الحرب بمفسهم‬

‫الله بعفل دخوله بلاد تماسين وجازه مـع طريق‬ ‫عجمفل‬

‫ورفلة ويكتمل ذهاب الباتنة بالكلية لازالة اسبابها وة‬ ‫‪5‬الل‬ ‫عـالة فسنطينـة‬ ‫‪S‬ألا‬

‫فهد تولى بلفاسم بن محمد الزبيرى مشجة بخص وادى‬


‫من وادى الحوت تحت أمر الشـيع الممروك وساروا بى‬
‫الرمـال بدلا من المرحـوم أجد بن شعبسان وذالك طلب اللصوص واخذوا منهم ثمانمن راس من المفربى‬
‫بتاريخ ‪ 19‬سبتنبروامر سعادة يريعى العمالة يج لمانزل أثنا طريفـهم الداهمين بها الى أيالة تونس اج‬
‫المطــربى هذه الايام وكان المايلك عزم على انشاء سكيكدة يج فد وقعتا حريفة من بناحيـة‬
‫ميدان مسابفة هناك تاخر عساله الى خمس شهـم‬
‫كتويرواجتمع بى ذلك اليوم خمالة العرب والبرنساوية خطية من فدرالكل أربعماية وبرنك على اعراشى تلك‬
‫ورد كثيم لحموب من‬ ‫ججل‬
‫فلال‬ ‫‪lG‬الل‬‫الناحية‬ ‫‪5‬الا‬
‫بكميرالرايات والبنود والفهمريخجصى سيدى مبروك‬
‫حذو فسنطينة وفبل الشروع بى المسابفة فدم بلاد جرجيوة ألى مطاحننا ور‪g‬ف هذا الشهر سارالى‬
‫سعادة جنرال العدالة وأنعم على فايدين من العرب مرسيلية مركب بالبفروالغمْ ولا عاينوا الخجار رع‬
‫بنيشان الابخار ق وقعث المسابفة بمن بورس ذلك سيزيد علهم ي الختجارة يج عنابة يج فد حملوا‬
‫بعدمضون الناس أفمسة تونس وأمتعتها خجية عك‪--‬ندي‬ ‫العيالة ويرفة ورفة وازمنهم اجد بلفاسم وسالم برس عيجد‬
‫الفمرق جفمضموم خيالة بيروا عرب هناك وحصمدل‬
‫المرتجان من عالة فسنطينة والطاهرين على من رعية‬
‫‪5‬ل‬ ‫عنابة وين شيشوا من رعية باتنة فف وقعت المسابفة للخيالة جزاء بذ العى‬
‫يج الدولة مطبعة دار للجزيربى ببلد طبع يج‬

‫ةجعليتد ثهمُرفلىحراممرا اهولمادن بضويفامبعةالعملاىيولوكفووبلثزممهاملصبمرونصكى املعجيلناتفبادفرههماالختخطاصيىةثلماعثةالاعلرعشرىشىعلى اولمسدكيواة‬


‫*‪r‬لاهى‬

‫حينما الفايد عزل البايلك بذلك عـلم ولا الخازنى وفتلوا العرشى مع أتبافهم وكان المجسدين‬
‫ببمعرضجنشرهالرسكملتهنومذلركبفتصودىااملسذاىكالبموىاجقخالليطجبىبأوبلاددلاعمرنشبااللغىراالبحةفاارلنفيةضااالحجديلسالاىرالففاددري العيالة‬
‫فل عيج سيى‬

‫أيضما وتولى الدوايمر بى الشيخ سمد أولاد فمادة فادى ولد اسماعيل بن محمد تولى تويك حيمى‬
‫محمد اخيه من بدلا الغرابة فيادة بوعلام فدور تولى فد اية وهران بني جزيلة خطية عليهم‬
‫ووضعت بوهران أتخاص سبعة أعماشه من تجن ثمُ المجسدين مكتبة بى لسعيه مطهم ويى‬
‫بالع أولاد فايد عزل فد ة سبد جهة وممراهل الفوجى تلك أعراشى وفياد تلمسان جيوشى‬
‫كضرة فتلوا الشهر هذا من ا ع ويى سنين ستة منذ دوممال وليوتنان بلمون الكاندانت‬
‫فتال على لاتوافهم عيسى لأننا هداج ولنا عام إرى كمحل ولد والطاهر الطاهم ولد والمدام عزوز‬
‫بن الطمب ولد الطاهر وعم الخاص أربعة على بالموت للحكم أبرمت العسكر شريعة أن ج أمريم‬
‫الحكم يمرم أن الى بالجن الان وانهم البايلك وفمضمهم النعاق على الناس تحمل كتايب ويايديهم‬
‫بالاعراشى يحجولون كانوا المجسدين بعض أن مع العيالة تلك جميع فدعم والعاجية الهنا أن‬
‫ج وهــران عــالة تج‬

‫البلاد أهل من الكامل الاحسان ووجدوا وعابية أمن بى ذهبوا صبيان واربعة نساء وحمسة‬
‫رجال سبعة على تشتمسسل برانساوية فاجلة أن حتى البلدتين بين المارة الطرق بى التامة‬
‫العاجية وحصلت بحجاية سمسوقى الى صطيبى من كثمرالحموب وردت فحد يج بحجاية ‪5‬الل جرذاك مجبلع‬
‫ا‪».A‬‬

‫عدى للبايلك للحكركله دخل الشهم هذا "اخر وهى الخزنمة المطالب فمض على وفويهم لحسن‬
‫والمدح الثنا غاية لهم يسخق النواجى تلك فياد أن ‪ :s‬باتنة يج هناك بها يختبوأ والمجسدين‬
‫اللصوص كان التى الغيب حرق بى ايضا وصمدرالامــم الجهــة تلك ثغور لرباط الماضى الشهر‬
‫بيى زال فد تونس أيالة حدود فرب وقع كانى الذى البساد أن يج الفالة يج يدوغ جمل‬
‫بفمايل المارود بجمع بى لسعيه ماضى بن كمد على جرنك سر سم ‪ ،‬فدرها خطية جعلت ك فبايلى‬
‫ثلاثـة على‬ ‫دواس من المارود لشرايهم راع بونى وعلى للجريدى وكمد بوجعة بن العاصى وم التخاصى‬
‫وتدبرم تبهرم ويعد‬ ‫ورنك ‪..‬س فدرها خطية وفعت فد يج بذمتهم ما ودبعوا بانجسكم فدموا‬
‫أولا امتنعوا ضيا اولاد وكانوا الخزنية المطالب وجميع العشور ديع تموا فد الناحية تلك أهل أن‬
‫ي المبشـر من ا النومرو‪ .‬الحاق هذا ج‬
‫‪----------‬قة ‪EEEEEa-EFEE‬ق‪Eiiiiiiii‬قت‪=======a---------‬ةتة‬

‫‪-----------------------------------------------------------‬‬

‫|‪l0‬‬

‫‪--‬‬

‫سمـــة مه‬
‫‪-‬‬
‫ر ه ‪ A‬ار‬
‫تسونمــر‬
‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫و ‪1‬‬
‫إيجابي‬
‫ا‪.‬ا‬
‫تت‬
‫مــفـه‬
‫‪.‬‬ ‫^ اب لم ا‬
‫تحترم‬ ‫بر‬ ‫‪3‬ئي ا‬
‫‪-‬‬

‫الحمد لله وحده يج أن ى ه ا من هذا الشهرتطلع الشمس على ‪ 9‬سويع واعم دفايق وتغرب على ه سوايع‬
‫ودفيفة جبنى وري ‪ 0‬م مخماه تطلع الشمس على ‪ 4‬سويع و‪7‬ه دفيفة وتغرب على عم سوايع واعم دفيفة ومهمة نفصرى‬
‫‪G‬الل‬ ‫دفيفة‬ ‫وف سر‬ ‫يُف تلك المدة‬ ‫طول الموم‬

‫فداكنا تكلمنا سابفا بى شان كيجية الرضاعة والبطم من الاعراضى المهلكة الكميروفوعها ي تلك الاوان الذى‬
‫وما يعرضى من الامراضى للاطوال حال تربيتهم والان كصمال منه تغييرات كثيرة تنشا منها احوال ردية‬
‫مرادنا الكلام يُى حالة الشبيبة الاولى وما بعدها من واما البنات ولا وايدة بالنصاع المكتوبة بـال يلزم‬
‫الملوغ بنفولب أن من جهلة الاسفام الموجعة للاطبال مشاورة الاطباء عند حدوث الامراض بهن لان الطبيب‬
‫أعظمها مصيبة تكون الدود ي البطن ويه كصمل أحسن تمييزا من غيره بى مثل هذا الشان وله معربة‬
‫الضعى سرعة وكثيرمن مات بسبمه واصل نتاجه بمايصمع لفويتهن وضعيجتهن ولانطول بى ذالك لاكن‬
‫رطوية الديارالندية والاغذية الردية غيرالمسخسفة ينبغى للابوين الاسخباظ الكلى باولادم من الاخلايف‬
‫ومرة أكل البواكه غيرالطممة ومسختحق الختحوظ الذميمة والعوايد الردية الفبجة كايثار الشهوات‬
‫الكلى ما ذكرمُ لما يكمرالصمى وتتفوى اعضاود النجسية لان الصميى سريع الاكتساب لهابطى غمر‬
‫ينبغى الازدياد بى فوته وخليته بى تفلمه وحركته سريع ازالتها وعلى هذا يلزم كجه عن أكل كمرة‬
‫دمى ساء لان بى ذلك أفامة حكة بدنه وفد عاينا الحم وان يرددود ي لحركات بفصمد تعب الجسم‬
‫بعض الامهات تحملن أولادهن على أذرعتهن أوعك واستعمال الهداجورنا هو معلوم وان يممنوا له أنـواع‬
‫الامراضى الفبجة التى تتولد من الامور الردية ثم لما‬
‫الظهريزعـن الشبيفة على صممانهن وذالك غيسر‬
‫تكساتليراملهروااجلطمبنياعمة واتلمبهيلمنصمنتحنةي الزتواجتمنالتي‬ ‫مسخكسه من لان مداومة حال السكون مضمرة كدوامر‬
‫لحركة والتعب بلا بد من ترك الصيى على حال‬
‫والاطبال المتولدة منها أولهاتاخمر الزوح الى الان تم‬ ‫سبيله يتمشى بيديه ورجلمه ولذالك يلزم أن تكون‬
‫نشاته ويلوغه والاسمفةٍ منها ولد ضعيى ثانمها‬
‫ثيابه موسعة غير مضيفة بالحترام وكوه واما وقمت‬
‫بلوغ الاوداد يلزم غاية المبالات والخبظصيانة لهم اخيره عن ذلك حتى تبلغ المراة تمام الفوة لتةكن تلك‬
‫يج المــكبشر ج‬

‫ذراع الميزان بعد أن جاوزبلاد نرلموة وكانت فمايل‬ ‫تعب الولادة وعسرها والرضاعة وكوها وعلى هذا النمط‬
‫كبظوا بالدواب والحيوانات المعدة للنرووالنتاج واختاروا تجطولة والمعاتفة وكثير بليسة مرادم الجساد لدعوة‬
‫الفوية منها الكاملة مزاجها التامة غاية بلوغها بوبغلة أيام ولما تمكفق لديه احوالهم عزم بالانتفال الى‬
‫كويتى‬ ‫خميس المعاتفة ليتلافا مع محلة للجنرال‬ ‫شـان‬ ‫يب‬ ‫بجمثل هذه الفاعدة المبيدة يكون الجهل‬
‫بتيزى وزوجال بينها المطر وتعطلت الملافات مدة‬
‫الشكل والجسم تجكروا بى عدم تكلبكم بمشى المريض يوم ويمنما ذالك نهض والى للجزيروقطع وادى الفصب‬
‫جةعـرضى له‬ ‫جمال فنطاس‬ ‫وصعدد‬ ‫وهجانه‬ ‫مع جماله‬
‫وتعبه الى أن تعود اليـه الفوة كذلك النسـاء‬
‫بعض الفمايل ثمّ تحجم العسكر عليهم ي تلك الوعر‬
‫تكلبوهن ليلا يجزن عن تعب الولادة وكل ما يتعلق وكان يى مفدمته شرذمة من عسكر زواو واطردوا ثل‬
‫بذلعى لاسيما حيث يسمحخكؤق لهن تجف الاحوال المذكورة من كان هناك من العدو وبعد الظهر وصل خمهمـس‬
‫المعاتفة ومن هناك بعث شطرالحكملة لملافات الجنرال‬ ‫‪g‬ى حق‬ ‫والفوة والوالدين النصجة أيضا‬ ‫غاية لحزم‬
‫المذكور بكلته وذلك بى ثانى شهر نونبر ثقمٌ لما عـام‬
‫منبعة التوانى والتاخير واعلموم بالخبر المجيد حسجما بوبغلة الامرعزم على الفتال وبى الغد فدم مع تجطولة‬
‫الختجريمات الفديمة الى أن يتيفنوا بالبويد الحاصلة وغيرمْ الى الحكلة بيلما وصل فريسة تيزى محمود توفجوف‬
‫لهم ولاولادم يُى تأخيرهم عك‪-‬ندى ذالى الى حمن استكمال هناك مع بعض خيالته بمعت اليسه ثلاثـة شراذم‬
‫عسكر اطردوه وحرفوا تلك الفرى ثمُ انتفـل سعادة‬ ‫للجسم واستدراكه كما ذكر ج‬
‫والى الجزايرلى الخممس وهناك التفا الخلتين مع أن‬
‫لجنـرال‬ ‫يى ‪ 4‬م من كةتوبر ية ‪6‬ض من تولية‬
‫سعادة‬
‫الفميل جدو بى سد الطرق باجْم والمدروبى الغد‬
‫سانطرنوا وزارة لحرب بدار الملك بجبرانسة بدلا •‪r‬لى سار البعض من الحالة الى تيزى محمود التى كان بها‬
‫سعادة للجنرال راندون وسد كان للجنرال الاول أشتهر مجسدم ودخلوها العسكر دون فتال مع زعهم حصنى‬
‫بفلم للجزيرمنذ ما سنة وانت تجاعته وسماستـــه تلك الدشوربوجدوا بها كممرالحموب وكو ذالك و‪3‬ى‬

‫الحال سارت أربعة شراذم الى ثنية واد عيسى جبينمام‬


‫يمليانة والاصنام ومستغاف وعـالة للجزير وعــالة بى الطريق اذ سارت شرذمة من اخر الى ناحمة بنى‬
‫فسنطينة وهو الذى مهد فمايل الفال وججال بودو والتزم بويغلة الجرار الى جرجرة وحرفوا كو‬
‫ولا شك أنه يشتغل بريادة مصالح هذه البلاد‬
‫حجم فيتتب‬
‫ثلاثمن دشـرة من فـرى أولاد زاين ويى زمنـترار‬
‫له خبرة بها وكجميع احوالها يج فهد وجددت اخمار وايث عمد المومن وايمث يغمل مولة والشراسة وغيرم‬
‫بجمعدضر الكازيتات تتض‪6‬سنى أستيلاء الوهابية على أرض هذا جراء هنى ذمصممت لكلام بوبغلة وافتدى بسيرته‬
‫الجازوغزوم على الحرمين الشريهيمن مكة والمدينة بى وسعى بى الجساد وهى الغد فدم اعيان المعاتفة الى‬
‫الايام ولا دانت المكاتسب الواردة من أستاممول الحكالة طالممن الامان ووضعوا بيد الدولة مراهمـن‬ ‫هذه‬

‫عديدة وهى غد الغد أنتفل سعادة والى للجزايربفكلته‬


‫الى تجمجون بملاد مشت راس منتظرا دخولـهم وى‬ ‫‪S‬ل‬ ‫يج عالة لجزير‬
‫أن بى ‪.‬س من شهر اكتوبر وصل سعادة والى الجزيرالى الطاعة فمل أن تحل بهم المصايب كغيرم لما عاينوا‬
‫تج ألممشـر ج‬

‫وج عـالة فسنطينـة يج‬ ‫عدم المنع مع وعر بلادهم وحصمن فرام بالجمال واما‬
‫سعادة الجنرال كوينى تاخر بكلته ي خميس المعتفة لما كان شان الدولة النظري مصالح العامسة أنشات‬
‫ثلاثة مدارس بفسنطينة الاو‪،‬لى المنابت المسلمـات‬
‫تحت نظرمعلمة برنساوية وبى معونتها معلمتين‬
‫مسلمة من يتعلمـن المنات التى بها الاشغـال‬
‫بن موى من أولاد ورياش والأخل بن عمد الله احد ع‬
‫الحة صة للنساء واما المدرستان الاخريان بى لاولاد‬
‫المسلمين خاصة ولتعلم اللسان العربى والبرنساوى‬ ‫‪-----------------------------------------------------------------------‬‬

‫ولما كان سعادة المريبى هناك اشتغل بكره دايمـا ي‬


‫أن في هذا اليوم بعية باه وصلتنا مكاتب من الحالة مصالح البلاد التى تكت نظره وفيى على تبفد المدارس‬
‫بتارخ م ا نونبرتةتضمن ذكر انتصارها على فمايل تلك الثلاثــة بالملد المذكورة وامتحان الصبيـان‬
‫النواجنى كفلـمد أوناةنفشماتء ا*ل‪r‬نلههى تارلمجبعسادليىنالجوزجايعرلعتن سفعرييهمب واختمارم كالمرة الاولى التى كنا تكلمنا بى شانها بورفة‬ ‫حص‪8‬م‪ .‬فثتها‬
‫‪ v‬إف سر ر‬ ‫المبشرسالبا وهى الموم الرابع من ذى الجة عام‬ ‫باطلا تج‬
‫وفى سعادة المريبى بالمدارس العنلاثة وتأملها بوجدها‬
‫بى غاية العمارة بضملا عن المرة الاولى وازداد تعلسم‬
‫الصميمان احسـن مـا كان خصل له البرح‬
‫وفد أفبل الان أوان الشتاء الذى هو مراد اللصموص‬
‫ويغيم لطول الليل وظلامه ومشاق أهل رباط الثغور الشديد بذلك وكفق لديه رغمة الناس بى تعلم‬
‫أولادهم ثمّ انعم على الهايزنى من المتعلمن بعطايا جزيلة‬
‫لخطرالمبالات بانبسهم وان يبيتوا ي العمارة واخذوها منهم بمدرسـة للجامع الاخضر على لأننا الفرقرى‬
‫إذا جن الليل ومن خالى ذلك وخـيم بعيدا من اسبيكنوردبوليس واسماعيل بن معطى حزاب بالجامع‬
‫العمارة حيت لاتمكنه حراسة أهل البلاد واصابسه الاعظم وبمدرسة سيدى الجلمس ومصمطبى إن كمفد‬
‫* شتى * بلالوم على أرباب البلاد وانها الذنب على رفجــة واحمد بن الهملالى ولى بين الهانى ومحمد بين الحركات‬
‫هولاء البايزين ‪3‬ئيل تعليم العمربيبة وأما البايروان ‪3‬ى‬
‫بلاد الجزاير المجيدة للتجار والبلاحمن الدخان‬
‫حصجه‪ .‬فيثب‬
‫تستعمله جل الماسي ولذالك ترداد خدمته سنة تعلم اللغة جين العربية والبرانساويـة بالمدرسـة‬
‫بعد سنة وفد كان كثير البرانسسّاوية والمسلمن بى المذكورة العربى بين كمّر ومصمطعى بين كمّروالبوعون بن‬
‫جدو وى غرسةته حتى حصل بحمالة عار والفوجة بن علال ومصمطبى بن جلولب وحسن بن‬ ‫السنة الماضية‬
‫شراد ومحمد بن التوهاى وعلى بين المسعود بهولاه م‬
‫وخمسين الى من صناعة الورنساوية والبانى صناعة النايلون الانعـام من حضرة المريبى بسبب جوزم‬
‫وادراكهم التعلم وفد برحو كلم بمانالوه وحصل لهم‬
‫سرور وقوى عزم البافيسن على أخذها وكان جولان‬
‫مليونين كيلوفرام فدر ثمنها مليون وفاهاية برنك‬
‫وحيث أن أهل برانسمة وغيرها من الدول النصرانية سعادة البريعى بالمدارس بكضمر اعمـان الملــد‬
‫أزداد اختيارهم واختبارم له وكدفق حسغه لديهم لاشك البرنساوية والعلماء والعرب ويرح للجميع برغمـة‬
‫اولادمي التعلم وحصول النوع الفابل لهم ودعا الكل‬

‫ا‬
‫المشـسر ‪s‬‬ ‫وج‬

‫للدولة البرانسوية بدوام البفاء ج فد عاد الهنسا وهران لحضوره بمس‪t‬سـزة جيدة ذات سنتين وذالك‬
‫والعابية بفبلة عسالة فسنطينة منسذ تلبى المجسد الجزاء مايتين برنك ونيشان بضمة يج تمارت وج فد‬
‫الذى كان ظهر بملاد وادى ريغ وفد كان البايلك تولى الضرين بلحاج فيادة العويسات بدلا من فدور‬
‫بعت شيةِ العرب بفومه لعون بون جلاب ولا ثمنت بن مصطفى ان تولى برحات بن عيسى فيادة العحارى‬
‫لديه حضمول العابية توفى ببلاد الزيمان وفصرعن الشرافة راعين مجازى ودلك بمرسعادة جنرال العمالة‬
‫الزيادة في المفصمود لزوال الجساد والبتنمية ولا ننزل تة أن عسهكيمن من الطيبة الخيمة بتبارت فد برا‬
‫المطربى هذه الايام عزم الناس على الحراثة وتاهب الكل بالاتها واسلحتها وفمضمها الطمـب بين الطيـب‬
‫لذلك يج سكيكدة يج أن رجلا اسمه صالح بن امحمد ومكنهابيد البايلك خصل له الجزاء المعد لذلك يج‬
‫*كنى أولاد عطية كان ذهب منذ شهرين الى زاوية جد تلمسان لج فد ورددت اخبار من وجـحدة تنةتتض‪6‬سني‬
‫بن على طالما زوجة اخمه كانت هناك وهى رجوعه فدورم كمفد بين عمو بمرتمة كمفد لنى الطاهم خليجة‬
‫التفا مع بعضى المجسدين ببلاد بنى مصالة المرجية سى عبد الصادق ومعه مجمون شيهِ بى يرنسن وغيره‬
‫فرب لحروشى بفة لوه بى وسط النهار مُ أن المايلك من الاشياخ الذين كانوا ذهبوا الى وارس مع مولاى‬
‫لزم العرشى المذكور بديع الدية أن لم يوجد الفاتل ج العماس وعبد الصمادق ورجعوا يج سمـسد و فد‬
‫قد وقع عرض محصولات تلك البلد كا علـوا بالجزير وقعت مسابفة للخيل بتلمسان يوم العيد وكان‬
‫ويزبـه بعضوين المسلمين منهم على بن عطا الله فايد من واز عن الاربعة البايزين رجـل من عرشى‬
‫العدالة لوروده بمهرة جمدة ومى حمونا بين فنربى من المجيخوت يج فد تولى الطمب ولد وارس فيادة أولاد‬
‫فسنطينة لانيانه بهرس حسنـاء مـع مهرتها على بن حامد بدلا من بن سليمان ولد الشـيع‬
‫عزال لتراخيـه ئب للخدمة واخــذه‬ ‫وكذالك بن حمودة لحضوره بمفرة جيدة وعايشـة الخمارى‬
‫حجمسيحي‬

‫بنت سليمان من فسنطينة لاتفانها غزل الحريرولماب الرشوة من الرعية وذلك بتاريخ خامس شهـر‬
‫بن أ لشيخ والغرباوى بن محمد لحسن نكها الحرير ايضا لي كتوبر سنة التاريع وامر سعادة جنرال العمالة يج‬
‫‪S‬ل‬ ‫عـالة وهــران‬ ‫‪lS‬ل‬

‫‪s‬أل‬ ‫والله سجانسه التوبيق‬ ‫‪5‬الل‬

‫لازال الهنا والعابية بتلك النواجى ولا كثرت الصمابة‬


‫‪5‬الل‬ ‫لهم سابفـا‬ ‫ضماع‬ ‫هـذه السنة يخذلوى الله ما‬

‫للبيع وقدر ثمنهاك كجميع بساتين البايلك في كل‬


‫ناحية وفد ذكرنا مبلغ ذالك سابفا و وهران وت‪ :‬فد‬
‫‪w‬ا‬
‫وفع أيضا بوهران عرض النتاج الحسنة وياز بالجزاء‬
‫تج طمع بملد للجزايريى دار مطبعة الدولة يج‬ ‫الاولي اسماعيل ولد فادى فايد فرية العبيد فـ‪-‬رتب‬
‫كمد لله وحده يج أن هذا الشهردسممر هو الثانى عشر من الأشهر المسجية وأنه يشتمل على احدى وثلاثينى‬
‫يوما أولاه موافق السابع صور وانتهاوه مطابق الثامن ريمع الأولى وبى أول يوم منه تطلع الشمس على يد سويع‬
‫وعم ه دفيفة وتغرب على‬ ‫ه ا مخاه تطلع الشمس على سويع‬
‫‪4‬‬ ‫واع دفيفة وريب‬ ‫‪57‬و دفيفة وتغرب على ع سويع‬
‫‪:G‬ال‬ ‫دفايق فى اليوم‬ ‫تة فصول ‪1‬‬ ‫مْ سويع و ‪ 4‬سم دفيفة وبى تلك المدة‬

‫دما وحُما‬‫لاسيما أنه أكثر لمدة العشرة وامتزاجهسا‬


‫‪3‬ي طلـمف‬ ‫‪-5‬نى الشروط‬ ‫الروجين وما يتعلق بذ العنف‬
‫وان خالى ذلك الاجق وادرالى الزواج لاشك تلمحفه‬
‫موايفة المزج الجسمانى والطمع الانسانى بة فول ألأن مضمرة ومرارة المعيشة المسرمدة ومن تدبرفبل العرس‬
‫ورغد‬ ‫أن الزواج لابد له من غاية الة جاكر والتدبر والممالات واختار ما تسكن اليه نيسه من حسن الباشى‬
‫جَميع شؤنه وامعان النظربى اختباره واختياره فبل المعاش وحدهم من الطبيعة الطيبة حصملت بينها أى‬
‫حتى أذا حددث لأحديا‬ ‫بجمندي الزوجين الليبية ومواجفة‬
‫أخبار مجمــالة فى الوصية عليه لانه سجب لرغد‬
‫المعيشسة المتصلة أوضمفكها وهلاى خطر بة بسماه ولم يهون له من الثانى سلوان وشاشة حتى يختملا عن‬
‫يتدبر ويتوكرفجل أيفاع الامراصابه التعب الدايم‬
‫فال بعض الحكماء يى ألةزوج فبال بلوغ العفال هوجرح حالة واحدة ويمهدذد الكيبية ‪2‬ةمةبي همنى ذريتها أيضما‬

‫شهروترح دهر ووزن مهر ودق ظهرهذا لمن لم يختار‬


‫ك‪:‬‬ ‫وهل يفجع أليمةتيان حسمن وجوههتم‬ ‫درد‬ ‫لشاعر الله‬ ‫ويرعاه جي نجمغى للعافل أن يمتساز ذالعف‬ ‫أصمل المتممت‬

‫الأثرى أن الانسان اذا احتاج لوكمثال على ماله وذمته العحة ئب المدن والراحة من جهل الشاق ومكابدتها‬
‫يسمخفق له أن يمخنه فبل تعويض الامراليه ويخكفؤق لحسن الطبيعة ومن أراد أن يةزوج لرغبة وتجمة ومه‬
‫;ئي‬ ‫واله وسيرته الحسناء *‪r‬نى غيرها ليلا يفع‬ ‫طبلال فاه‬

‫العفال حتى تعريف حقوزفي الزوج عليها وما يلزمها‬


‫‪S‬ل‬ ‫الممشــر‬ ‫‪S‬ل‬

‫وادى عسكرن ووادى الرجى ثمُ بعث الى بى كوبى‬


‫ذالغى فبعد فلادن بلوغه ومعريته بما تسمخكفه الزوجة مناه بامريم بالدخول الى الطاعة ي وقت معمن لذالك وهو‬
‫ليكونا كجمن للجسم والعفل معا وان تكون خلافها يوم الرابع عشر من الشهر على ساعة الاحدى عشمر‬

‫موايفة والمطلوب بى حق الابوين أن يختاروا لاولادها من النهار مع أداء الخطية واجابود أولابنعم ولاتذكروا‬
‫لامرة العحجة للجسم والعفلك يُختاروا لبناتها الرجل منعهم ي الدول السالبة لحصمن بلادهم ووعرها ظهر‬
‫لهم للخلاى والامتناع عملادى الطاعة مع تأهبهم لبةسن‬
‫ولما عاين ذلك منهم وجـه المدبع كوم وضربهم ثمُ‬
‫صعدت شرذمة من عسكرزواوالى جمل ماخسرحال‬
‫العمر ولا كان كثيركم لم يعتمر بما ذكر ولايعتنى به بينهم ويمن فرام بدخال جميع العسهردشورم وخربها‬
‫وفع النزاع الكثير بده مندى الزوجمن الى أن يسولب أمرها خرابا كلما مــع ذلك ولازالوا يى فتال العدو بالمديع‬
‫ألى البتن والضمرب مع لحضن الدايم والبراق "أخـر والرصاص مدة ودخان الحرق والمارود صاعد بى للجـو‬
‫الجهل بهذا الامر غير مسختحسن لانه *‪r‬ن ام الاشياء عمرة لغيرم حتى أكتبوا وفروا بالشمع كلم ويي لحال‬
‫فدم الحاج عبر شيج زاوية بن عمد الرجمان بوقمرين‬
‫صاحب جرجرة الى المحلة مع جملة الاخوان والطلبة‬ ‫كانت لها اطبال يعيشمونى معيشة اليتامى مع‬
‫وجود‬

‫أبويهيسا وحفيهؤق أن شريعتكم النبوية أباحت لكم مذعنين الى الطاعة طالميمن دوف العفوية عن بنى‬
‫أربعة نساء بواحدة ممة يه‪..‬من ويها ! لكوباية خشيـة كوي وينى بوغرذان ولما كان وكمال الزاويــة‬
‫الهمج والتنابس وعدم العدل بمنهن والطلاق وصموف المذكورة لم يخرج منها ماكثا بمى اسماعيل يى‬
‫ذمم وان كان أحله الله لوجه وانه أبغضبسه لاسيمـا عزلة عن الامور الدنماوية أنعـم علمه سعادة والى‬
‫الجزاير واجابه لمفصموده بشرط وساطته ي أدخال‬
‫حتى يتشبثوا بالاطباء طالممن منهم أدوية الفوة وعليى المناوفين الى الطاعة واشة غل بذالك وعيا فليل أتى‬
‫هذا النمط المسطورة هنا أكثر من البايسدة تجكروا جميعهم ونفادوا لديع المطالب الخزنية وي يوم الخامس‬
‫وجا أنعم الله به عليكم *كنى الفوة والعكـة لتنتبعوا عشرسارت شمرذمة الى عفوية بى منداس الذين‬
‫بها فليلا فليلا مدة عبركم وان تسة خلوهـا دونى كان تزوج منهم بوبغلة ببروكلهم ولازال العسكري‬
‫اسراى لان الاسراى لايرضيه الله بين كل الأمور المواقعة خراب ديارهم الى الغحد ثمُر فدم صمهر بوبغدالة خايبا يُف‬

‫غاية المرعب طالب الامان والمجسد المذكور الذى كان‬ ‫بى المدن والاموال وغير ذلك تج‬
‫اكابه يُى العذاب‬ ‫سبما لخطيبستهم جرالى زواوة وترك‬ ‫فحد كنا ذكرنا بى الورقة الماضية نزول سعادة والى‬
‫الجزاير بمشت راس ي ‪ 1٣‬من نونمر ونصمرتسه عليهم والاهتمام الشديد واما أعراشى وادى الساحل كفق لهم‬
‫ولازال أمره يتزايد ألى الان ولا انتفال ‪5r‬نى تيجون وخم ذنب اخوانهم وحصمل لهم برح بما حل بالخالبين من‬
‫بكلته سعادة للجنرال كوينى ي ثالث عشر الشهر عظيم العفوية والان ورددت كتايب من الحكلة الخيمة‬
‫وكان على يده تمام طاعة تلك الفوم بينما ذالكى ن‪-‬ضى بة جيمزريت تة تتضمن انفضاء لحرب ورجوع اللعابية وحد‬

‫أسعده الله مع شرذمة من عكلة له الى بلاد تجطــولة دخل بى الطاعة جُطولة والمعاتفة وجماعة بليســة‬
‫به من‬ ‫هنالك‬ ‫ودخل بلاد بنى كوفى وصبعدد اعلا لمجمل‬
‫ودبعوا كلهم مبلغ للخطاب التى جعلت عليـهم بعد‬
‫‪5‬ل‬ ‫الممشـر‬ ‫‪S‬‬

‫*‪r‬نى‬ ‫أفخامهم أنواع البلايا والحكن وحقيق أن لايفيهم‬


‫مصيبة العفوية والانتفام غيـر الاذعان الكامل متولى على جهته وفمض اللصوص وتمكينهم بيـد‬
‫للطاعة لامحالة والان مرادنا ذكر موفع بتلك الجهة البايلك والا سجل النفطية بالاعراش التى وفـع بها‬
‫فحل كاتت شرذمة‬ ‫لج‬ ‫صمور الغزلان‬ ‫‪5‬الل‬ ‫كان سعادة والى الجساد‬ ‫اليوم‬ ‫منذ ‪ 8‬ا من ذونمر جبيى ذالاعى‬
‫الختجات الى‬ ‫كهدد إن مسمعود‬ ‫أمر‬ ‫مجسم فهد يرى كسمت‬
‫الجزاير مخيما بوادى الرى أسجل إجمال بنى كويى وفد‬
‫ولاى هنالك تجرفق شـرم وسادم‬ ‫بلاد بنى مليكش‬ ‫حل به من المرد الكالح والمتاج الغزيربى تلك الموممن‬
‫شىء عظم حتى تجزعسن لخروج والانتفال وهى يوم‬
‫العشرين نهض بكلته وتفدم الى تجـرة بون يكـجى الملتزمة كبظ وادى الساحل تكبت نظم الموقفان‬
‫بعرشى مراة والتفا هناك مــع محلة سعادة للجنرال جمود وتفوا للجسدين وتحجموا عليــهم بفتلوا منهم‬
‫ويجهـذد‬ ‫كوينى وبى الغد اشتغلوا بامرتولمة الموقفان بوبريط سبرعــة رجال واخذوا لهم أثنى عشم يمس‬
‫بيمايتعلق باحكام برج بوغى وفد وردت سيرالفماد‬
‫الذين جعلهتم الوالى أسعده الله تمكت يد الليوتنان التدلس ج فد فال ورود الزيت الى التدلس لاشتغال‬
‫المذكور وايعوه بالطاعة كضمرة أعيمان الحلة ثمُ أنذرم الناس بالحراثة وصم عب الطرق ووقوع الهتن المشار اليه‬
‫والى الجزيم وحذرم واكد علمهم وى السيرة المستفييمة‬
‫حمـمث وجى سعادة والى للجزير ى حصمولب العاوية‬ ‫مستفبلا ثمّ أصلمحوا بفية أمور جليسة واخذوا منهم‬
‫فـــــد أمر‬ ‫‪s‬أ‬ ‫المادية‬ ‫‪5‬الل‬ ‫وترتيب أمور الهناء بالبلاد‬ ‫رجالا مراهمن وكانت برؤية الروايع تأخرت عــن‬
‫أحمـد‬ ‫على الحاج‬ ‫بالفمسض‬ ‫العيالة‬ ‫جنرال‬ ‫سعادة‬
‫الطاعة بنهض لملادم سعادة والى الجزاير حيفا‬
‫بتلفوه طالبين العبو والامان وانعـم علمهم بذالك بولخريجات من وطن حسن بن على ويعمه الى لجنى‬
‫إنفضى أمر لحرب مع المكابدة وغاية مشاق المطـر المدية لمراسلته ومكاتبته مع ‪0‬معدمهم فلال الفبايل الذى‬
‫وصعب الطرق وهذا دليل تجاعة الجيش البرنساوى تكرر ذلارده وفد وجدوا ببيته فراطمس بمضي بطوابع‬
‫وتثمته بى مثل ذلك ولما بلغوا الى تيمزريت فدمت الفضماة السالبة يُكتمل لتزويـره بعض الامــور‬
‫اليهم بلمسـة بَخمسماية رسف غمْ ضميجية ثم توجهت وتشعيمها ‪G‬الل أن عرش الميعدأت الشمرافة واولاد ختار‬
‫المحال الى الجزيـرذل طايعــة راجعـة الى محلهـا الشرفة كانت لهم حراثة بناحية الصمور مدة مفليفلة‬
‫ودخل سعادة والى للجزاير دار الملك بى يوم ‪ ٣8‬من الشهر وريُف هذه السنة وجدد الاغا بكدجى إن عهمسى أثر سافية‬
‫مـع النوية ويعض شراذم من محلته وحوله أعمان فديمة تمكن خدمتها وتكى كثير الاراضى الخاليـة‬
‫عسكره والتفاه أهل البلاد من الخاص والعام تهنية له سفاية واشتغل الاعراشى بتحمل سدود الاودية حينما‬
‫واذا يتم ! مل ستفسم تلك الاراضى على من جسـد يى‬
‫بالظهر وسعادة الاياب يج وأما الفميل من النواجى بى‬
‫غاية الهنا والعاجية وكل الناس مشتغلين بالحراثة خدمة السافية يج‬
‫جدا وكان المطر منعهم عن الخدمة أولا والان والحمد لله مليانة لي فهل جعلت خطية على فيباد مطماطـة‬
‫وفد د جعبت المطالب الحكزنية *‪r‬ندن كل‬ ‫جدواجى الغرضى‬
‫ناحية دون كلهة يج لما وفعمت بعض الخيانة بى الجفر‬
‫شمساء‬ ‫حجهممثنى‬ ‫وبعض لخطاريبى أثناء الطريق بنواجى البليدة وحجب بعضمهم يودى الرعبوة الى الولات ليدبن‬
‫ج المــــمشر ذة‬

‫مـم اج‬
‫عـالة فسنطينـة يج‬ ‫‪S‬ألا‬

‫أن الخيم والعابية فدعا تلك العمالة وزالت جتنة وادى‬


‫ريغ حيث أهل تماسمن الذين كانوا ي خلاى لامر بفندق بنزال بلمسجى بالطريق المارة من باتفـة الى‬
‫بين الفصمور والفنطرة وريف ذالكى وايدة‬ ‫ت‬
‫الشيج بن جلاب أذعنوا الان لديع المطالب والفطـايا‬
‫ب‪ -‬مدم‪.‬‬

‫وعا قليل ترد أعيانهم الى بسكرة لة كميـال مطلوب‬


‫البايلك كما كانوا اولاد الحاج أظهروا الخلابى يي لملجهـة‬
‫ألأخرى ولا غزاهم الفايد جنى عـز الدين والفايد‬
‫السعودى رجعوالطاعة ودجعوا المطالب الخزنية عدى اذا أرادوا اللعب أن يكونوا بمالي عارة بنادفهم ج علوا‬
‫بفية للخمس نة فسنطينة يج فد عزل بوالاخراص بن أهـل لجريم ووهسمان ومستغانم وفسنطيمة حتى لم‬
‫ومفيد أولاد عامرمن والمان لغصممه أموال الناس يصمي سب أحـد منهم مثـمال ذلعى وأيضما لوفتل‬
‫وفةصى باه لحلت بالفاتل ألدية‬ ‫رجال لشارأخذ‬
‫مفة‪-‬ه‬
‫فهما وجعل مكانه بين طراد أن عزل عبد الله بن محمد‬
‫لإن سعفل ون شمييز دمنية الجبلية لامتناعه عن انتصمار والعفوية الشديدة ج‪:‬‬
‫ج عـالة وهـران ج‬ ‫عرشى بجواره الذى تخيم عليه المجسدون وتولى مكانه‬
‫صمالح بن أحمد تج سكيكدة تج أن تخصمين من لما تخيم الم اللواء على وهران ودأم سنتين كان بعض‬
‫فمايل بنى أكاق الجملية نزلا على الصمديق بين عمد‬
‫رايسس الدولة بضمرب نيشان‬ ‫الله وفتلا رجلا أسم له تحمد بن صالح بجوار ذلك المكل‬
‫على رب الدار المذكورة بضمة مختص لهذا الشان ليفـسم بمفهم وتهن واز‬ ‫ويسرا‬
‫بوضمع الفاضى الحديسة‬
‫التى نـزل بها الصموس للاج‪ .‬أن عمشى زردازة الذى بذالك الفايد كمحدد لإن عشهر من معسمكر يج‬
‫كان كت حكم بيروأعرب فسنطينة فد دخل الان فد دامت العاوية بسير العمالة كلها لاسيما منذجى‬
‫كمت حكم صاحب فالمة بمم سعادة وزير الحرب فايد أولاد بالغ من بنى مطهر الذى كان يسعى بى‬
‫ويتارخ ‪ ،‬ا من ذونجمرج فلال ازدادت تجارة الزيت وكوها الهتنة الا أن بعض الخيانة وقعت بى الطرق ك وفع‬
‫بحججل بضملا عن الماضى يج عنابة ت‪ :‬أن الاعراشى مثلها كثيرا وصل شتاء كل سنة وملتزم على ولات‬
‫التى جوار وادى العنب فد تموا بناء فنطرة منى خمثمنب الأعراشى غايـة المبالات بذالك واما الناس كلهم وأفعة‬
‫بمخاصمة أموالهم طولها اربعين درعا ولا يملى ذلك على دوع العشور دون كليمة‬
‫ذج سادس‪-‬جمدد زج فدل فدمرت‬
‫البايلك بمصلحة العامة بعث لهم بعض الطجيــة شرذمة معيديسمهلال يمنيين هنى الغرب بقسصمحد سريفسسة للخيل‬
‫إعانة لهم في ذلك والان سهل الحجاز بى ذل أوان وقمل ليلا من دوار أولاد ورياح وضمربوتم أهل الدوار بالرصاص‬
‫بمات أحد اللصوص من أولاد عـزوزويرالمافمن ك‬ ‫بنايها كان أهل للجبل يتعطل مجازم‬
‫أوان الشتـاء‬

‫فةلا لصمين من الغرب كان أرادا خيانــة دوارسى‬ ‫محددة ‪8‬رهشأ درحد ا الناسى بسهولة فطع لخشسب من‬
‫‪ss‬أل‬ ‫تجر للجانب الايمن بالوادى المذكور وجماله الى عمابة لجيلالى من العرشى المذكور‬
‫‪GS‬ل‬ ‫لاسيا حيث أن الفنطرة مةسعة لجاز الكوصه‬
‫تج طبع ببلد لملجزاير بيى دار مطبعة الدولة تج‬ ‫فد وضعت خمسين برنك خطية على محمد بن عير‬
‫أن ي سادس عشر هذا الشهرتطلع الشمس على سويع و كم ه دفيفة وتغرب على عم سويع‬
‫وف‬ ‫‪5‬الل‬

‫و؛ م دفيفة وريُف الحادى وثلاثين منه تطلع الشمس على ‪ 7‬سويع واع ا دفيفة وتغرب على ع سويع ود ‪ 5‬دفيفة يج‬

‫ت‪ :‬فد كنا ذكرنا سابفـا والثانى بى مكة واعتدال ويسخق للانسان ان لايطول‬ ‫الكلام يمى سمس‪-‬نى الملوغ‬
‫بى حرقه بعد التعب بل يشجـق على نهسه كلما‬
‫جهلة جويدد الازدياد وتة ثدّسربى ءادم يب ساير الام دعته الحاجة لان ترادف التعب يذهب فوة الاعضاء‬
‫ويغيبـر أحوال العحة أن لايكسن للانسان الكركة‬
‫والحبة والمودة حتى يكونا ‪3‬ئب عيشة مضمية وفد اشار الشديدة بعد الغذاء لانه ية عرضى لهضم المعدة وانها‬
‫بعض العفلاء بفولهم أن التزوج يف‪-‬م سيرة الرجال يسخفق ألمشى رويدا رويدأ لما جيه من الجويد على ذل‬
‫ويثبت فالموب النساء وعفلها وهنا الطلاق أمر مذموم حال بضملا عن المكث الدايم ومن جهالة أنواع لحركات‬
‫أن المجيدة للمدن المشى تأنى وتجلة وركوب لمخيل والصميد‬ ‫على كل حال ويجب اجتنابسه مدة ما أمكن‬
‫حده‪ .‬فرتن‬

‫ولعب لحرب حسبما طافة ألموس على العمل باحدى‬


‫ماذكر يعنى ولجختار مايفدر عليه من مشى أورنوب‬ ‫المسمة جمهلة لحجـظ‬ ‫ل‬
‫‪---‬لحسمية‬ ‫"أن الكلام يُف لحركات‬ ‫مُر‬

‫العحة ويلوغ نشاة الصيى حالة تفوية أعضميـه خيال ويُكو ذلك واذا كل بلوغ فوة الصمجى يسخق‬
‫ولذلك كنا تكلمنا فمل هسذا ي شان الصمميان وما له ألادراك يى حرنته غيم أذا كان جسمسه يي غايـة‬
‫يسمخكق لهم *لاى الترك يُف الاضطراب ولة فلب كمى الاعتدال دما ولحما وتختة يمكن لة المهـل والتوانى بى‬
‫شاءوا ومها تعطلت حركةنهم حسجما عادتهم وطبيعة هم حرنةتة ولا دان للجسد يصيبه العرق حالة ألة عمب يى‬
‫الأحيان ييملتزم‬ ‫بعض‬
‫وجــع الاعضمـاء‬ ‫ممتاه‬ ‫لانه يكتصمل‬ ‫ووع المرد‬ ‫*نعى‬ ‫الاطبا‬ ‫مشاورة‬ ‫مختصمات لذلعى مــع‬ ‫الإ بحركات‬
‫الماهرين يُف مثل ذلعى الالم وما تفوم حج‪.‬وة النجس الا‬

‫الحركات المستفية ودليل ذلك البرق بين المفـــم‬


‫به من كسل ومفسم‬ ‫بكليه والمتردد ئب منشمياه والمغم‬
‫‪s‬أل‬ ‫الملــســمشسر‬

‫الاحتراز من كثير ذلك وفليله حمـت أن اعتدال العباد وى الامتثال باوامر الدولة والطاعـة لهـا لان‬
‫العحة يكفلاندثت ‪5r‬نى تبديل للحركة وا كث والنوم فد مرادها لخيرالكلى والعاجية التامة بى ساير الافطـار‬
‫أتبق الاطباء على أن النوم بعفلال الاغذية مضمـرة الجسم والمرجوأن يعرضموا عن مفالة المجسدين يج‬
‫بوغى يج فهد ورد من هناك حسمسني لمخمسربة لية‬
‫وانها خلق الله الليل للنوم والسكون وكذلك نــوم‬
‫الجديد بتلك للجهة حتى أن مشـمت رأسف‬ ‫فيلولة الهاجرة مضمسرة حتى اذا صعب على الانسان الحاكم‬
‫وشق عليه الاشتغال بكروته نهارا وليمكث بى ظـل الذين كانوا اشد نواف فدموا الى ذراع الممزان طالممن‬
‫الاذن ي الرجوع الى بلادهم وأما غيل مولة وشرية غيل‬
‫بضلا عن الرجال ك يسخــق للرجال يفن فد وعدوا البايلك بمعـث جمشمـهم الى زواوة‬ ‫كثرة النوم‬
‫المتعممن أنبسهم يُب للحركات المسرمدة النوم أكثر لينتفموا منهم حيث كانوا لهم سمما ي الجسـاد‬
‫والعفوية الى حلمت بهم وأما أعراشى شمـالى جرجرة‬ ‫تج‬ ‫من غير ثم‬
‫برحوا بانشاء حكم بوغى غاية حيث يكون لهم‬ ‫تج أوامـر الدولة ج‬
‫بذلك وجود لحكم ببلادهم حتى لايمكن للجسدين‬ ‫فل صمدرأمر من سعادة وزير للحرب يُف ثانى يـوم من‬

‫التسبب بى الشر بارضمهم وزعم الجهاد واما بوبغلة كان‬ ‫بمرج‬ ‫حجفلاف يحل‬ ‫الشهر الماضى ية فض‪6‬سنى انشاء بيروال عرب‬
‫يلخيبا الى بلاد بنى صمدفة بذخايره ولما خشى منـهم‬
‫على ذبسه تاهب للبرار خويـة و يي ‪ ٣ 4‬من الشهر‬
‫المذكور يتضمن ريع الثفايف عن حوشى بن شعمان الماضى جع أعيان بى صمدفة وكان أوضمع الصنادق‬
‫التى اشتراها هناك وجعل بها الاموال التى جمعها *‪1‬نى‬
‫الكاين بمتجة بى وطن بنى خليل ج أن بتارخ ‪rv‬‬
‫*‪r‬نى ذونبر سفة التاريع صمدرأمر من سعادة والى الجزير بلادهم بحكضمسرة اعمان العرش المذكور مُ فال لهم‬
‫ية تضمن تولية أجد بن الصمارامين جماعة المراني من أنى نريد السبرونةرك هذه الاموال عندكم لانها‬
‫بالمدية ‪ 8‬تولى على بن محمد بن شتاح مثله بمليانة ج لجماعة المسلمين ولسا حـن المال أبدل الدراهم‬
‫بصناديق غمرالاولى خيمة وجملها على الدواب ويعثها‬
‫فيادة أولاد يكد جعى لان طالب وقيادة العلاونة والبرارشة بطريق بى مليكش وهوبة بمسمه مهنت ببنى صدفة‬
‫واولاد رشايش واولاد نفرن وقرى بناريه ويوكس ذالاعى اليوم كله والصمنادق لازالت بيةهتم وبى الليل جر‬

‫وترك زوجتيه ولا صمب المتاج كثرة معنفسه عن الحجاز‬


‫حتى التزم الرجوع الى عكله ألأولب ثمُر وقبوا فمايل أولاد‬ ‫‪5‬الل‬ ‫لجرايـر‬ ‫تج عــالة‬
‫على ويلولب على طرد جيشه وماروا على بال مفه والان‬
‫الفميل وانةشر خجردلان وعلـن أمسره بساير عالات والمرجواسة فامتهم وتم فظهم من غولتسهم حتى يعودوا‬
‫الجزايرحمنا حتى علم أهل وهران بدخول الحكملة الى الى الطاعة والا يكل بهم الهلاك والموار واما زواوة بفد‬
‫بلاد المعاتفة إنهزم بويغفلة يُني مدة سةة وثلاثين ورد بعضمهم الى حاكم بوغى طالبين منسه ألامان‬
‫ساعة والجب أن بعض الناس كان ظنهم غجز العساهر لاسيما حيث أحاط جيشنا بملادم ويغلا سعر لحموب‬
‫عدن فمع اللباسدين و يعلمواتاعب للجيش الهرنساوكك غاية الصعب السبسروالان بان باب ألأمان مجة وحـة‬
‫لهم بشرط أن يدخلوها بإجعسهم لان الميـلك لايرضيف‬
‫ج أن فايد بوحلوان الفنطاس كانى‬ ‫ذالكى مليانة‬ ‫لايفجـع‬ ‫بادخال المعض وتأخير المعضى‬
‫ح=خم‪---‬ميت‬

‫برد ما‬ ‫أموال الناس بخكم عليـه البايلك‬ ‫غالصمتب‬ ‫لا‪:‬‬ ‫ويسخكؤق لهم معربة هذا الامر حقى المعروة‬
‫والان واع‬
‫لموا معشر الناس فدل صمد رمنى سعادة والى أخذه مع خطية جزيلة هاكذا كل العفوية بمثل‬
‫الجزيرخطاب لاهل زواوة ك سنذكره هنا مجبصملا وهو من جعل ذلك وأما أعراشى تلك النواجى كلهـا مرادهم‬
‫كاية أعماشى جماعة زواوة بعد السلام ثمُ أنى أنذرت ازدياد للحراثة هذه السنة حتى أن ريغة واهـل فرى‬
‫ضيفة‬ ‫عيه ندى بفمان وعيهمندي السلطان لما كانت أراضيهم‬
‫المعاتفة ونجطولة وليسة وحذرتهم فمـل دخولنا‬
‫بلادهم *‪r‬نى مصمايمنا الشديدة لخلابهم عـندى أوامر جعلوا عزيب بملاد شلى جندل ولان فد أشتغل‬
‫دولتنا المنصورة وانصماتهم لمفاة المهسد للجمان الذى البايلك بكراء الاراضى هناك واعطيها لهم ودمير وتهدت‬

‫يجب الاعراضى عن كلامه لركاكة اسمه وخمت أصله العرب أشتغلوا بغرسة البطاطة باراضى مختصة لها‬
‫وسوء بعله كما اشتهر ذلك عند العفلاء وقلنا لهم وخم جوا غاية محصولها عندم بضمـلا عن السنـة‬
‫‪G‬الل‬ ‫المالية‬
‫احد خد أمه الجزايم مع بعمرون *لاى صمخمــسـجوي المبهرى‬ ‫نصجتنا ومزقوكتايمنا التى بعثناهسا لهم رجهــة‬
‫منا والان وان عاقمة أمرهم معلومة حيث حلت بهم اللذين نشما بملادتدى كلت أرض التوارق ويـا بى‬
‫مصمايب جيوشنا بانتفام شم فليفلال ومع هذا يامعشر‬
‫‪.‬‬ ‫للا‬
‫ا‬ ‫ثسة فب‬
‫هلا‬ ‫ببران‬
‫عسة م‬ ‫زواوة لم يفجع ويكم وعظ والاما عاينتم لاذكم وملتم هذا ‪ 5‬الى‬
‫تي" عــالة فسنطمنـة تج‬

‫تلك‬ ‫و يفع مكرود بساير‬ ‫النمامشة الى سكيكدة‬


‫ويلاد بوغى الهلاك والمؤربل أنكم أمتنعمّ‬
‫عندن‬
‫أمرنا بحماية هم وطغمانهم ودمرتم اعفناء لنا وازال اله‬
‫مجسمفدى تونسى تكرر بسادم‬ ‫النواجى ولا كان بعض‬
‫عنهم ستر المرجمة وشريف عليكم الماس الذى لا‬
‫كحدود أم الطبول سار حاكم عالة عنابة ألى لحدود‬
‫لاتخخاذد الاسباب الفاطعة للموساد واما رعيـة باتنة‬ ‫ينبعه الندامة ‪ .‬أخر العمل واعلموا أنى لانفمل‬
‫دخولهم مستقبلا الى أسواق رعيتنا ولايحل لهم ذلك‬
‫فد فدم الى بسكرة جمع أعيان تماسمن ولمدة عامر‬ ‫أيضما الى أسواقهم حة حين تفطع عنكم بذالك أسماب‬
‫الطاعة وفبل منهم‬ ‫المسمتفجمة ويتى سمعلايم فلال طالبين الدخول‬
‫يُف‬
‫المعيشة وان لا تستفجوا وتر‪.‬جعوا للطريق‬
‫لحاكم طلبــهم بعد أن دبعوا المطالب الخزنيـة‬
‫العجو‬ ‫عندنا‬ ‫تَجدوا‬ ‫للطاعة‬ ‫السصمجة وبى ادخالهم‬
‫الواجبة عليهم ي هذه السنة واما بنى سليمان أهل‬
‫جنوب أيالة صمطيبى كانوا أرادوا الجساد وكاتموا‬
‫الأمنى وردينام على اعفابهم لأن المراد ‪ 3‬م‪-‬جعل أذعان‬
‫جميعهم ولا نفجبل طا عة البعضى بل نريد الكل وان‬
‫علموا بة صمسرة الدولة غموا سيرتهم وابدلوها صلاحا‬
‫أردقم العاوية وسلامة بلادكم اطردوا بويغــدالة‬
‫اكم صمطيعف طالممن مة ـــة‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫و‬
‫وقدموا الى لحادم الورنساوى المفديم بموغى يدلكم‬
‫تزموا دوع كل ما اشترط عليهم ويذالك سهل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫‪--‬‬ ‫!‪.‬‬
‫للا‪.53‬‬ ‫الخبازبينى صامطه عف وجاية‬
‫تج ألممشــــر تج‬
‫‪:5‬ال‬ ‫اخبار أيالة الغرب‬ ‫‪G‬الا‬ ‫الطاهر مشجة سلاوة وتولى الذيـب‬ ‫فد تولى لحاج‬
‫فد وفعبرت خيانة من أهل بلاد سلا بمركب برانساوى‬ ‫لإن حة وأنى‬ ‫مشجخة أولاد عمد النمور وتولى أبراهـيم‬
‫والعفويـة من دولمّـنا‬ ‫مشجيخة أولاد عمد المولى وتولى عثمان بن على مشجة بلذالك حصل لهم الانتفام‬
‫التلاغية وتولى المانى بن سدون مشجبخسة دريد وَل وذهبية ذلك أن مركب تجارة كان بداخل مرسمهم‬
‫ذلك بدلا مهن عزلف لتراخيهم يب للخدمسة الخرنيـة‬
‫بخمله الجكر ووضمعه على الشاطى ونهموا أنناثه وعالاته‬
‫والخلاى لاوامر البايلك وهذا بامر سعادة جنـرال حتى الحمالة وكسروا المركب واخذوه خطما وهذا وفع‬
‫منذ ثمانية أشهم بطلب وكمال البرنساويـة من‬ ‫العمالة ويسخسان سعادة والى للجزيم‬
‫‪5‬ل‬

‫فايدم خسارة المركب بلم يمتثل بل بعث للسلطان‬ ‫ج عـالة وهـران ج‬


‫فد وردت كتايب من هناك تتضمن كمال الهناء كتابا يتضمن اله‪S‬ذاب والتزويرمُ طلب الفونصمل‬
‫والعاجية بسايم البلاد وأنـهم دبعوا العشورباتمــه المتلبى بمخدمة تلك اللجوة وى طخجة من الباشـا أداء‬
‫خسارة المركب والاستنتقم الدولة الفرنساوية‬ ‫البايلك دون كلبة واما غيرها من النواجى جل الناس‬
‫مشتغلين بالحراثة وزيادة عـن السنين الماضميـة منهم بطال الرجاء ولم يرد جواب بى ذلك ولا عمل‬
‫والمرجومن اللاه حصمولب غاية الاصابة لكثرة المطـر" الصممـم دخلت ثلاثة مراكب احدهم سمجينــة‬
‫‪ss‬ألا‬ ‫السنة‬ ‫هيذ د‬
‫واثنان وابور من جنس الجرانسيس بمرمى سلا القى‬
‫وقعت بها الفضمية ولا رسمت بعث رايسهم الى فايد‬ ‫للاج‬ ‫معسكر‬ ‫‪lG‬الل‬

‫أن ي ع م من الشهر الماضى وقعت زلمرة بمعسكر وفد سلا بامره بديع خسارة المركب بى مدة ساعــة‬
‫دامت كوالسبعة أوثانيـة أدراج حتى أشةتق بها والا ينة فم ممهم بالفتال وامتنع من ذلك واذا بهم‬
‫كوسبعة سوايـع حتى هدمت كل‬ ‫ضمربوم بالمدبع‬
‫لم يممت أحد والحمد لله على الطبه وفد شاهد هــذه المدينة ولا وقع هذا الامم بهمندن الدولة البرنساوية‬
‫الزلزة أيضما أهل بلاد همرة وسمق ووهران ولم تفع وبعضى لصموصى الغرب بفط لم يتغير التاويل والشرط‬
‫‪5‬ل‬ ‫مصميجبة‬
‫الواقع بمن الدولة من بادنى سمب والان دبعـوكل‬
‫‪5‬ل‬ ‫فلال أم سعادة جنرال العمالة بتولية محمد بن هلال ما طلبه البايلك منهم تد وني تراخى‬
‫فيادة أولاد سممج‪ .‬فلا ‪s‬يوي دحويرفة *ن بى شفران بدلامن‬
‫‪5‬ال‬ ‫لجزيربى دار مطبعة الدولة‬ ‫طمع بجبلد‬ ‫‪5‬ل‬
‫‪5‬ذ‬ ‫الاول لانه عزل‬
‫كم ‪ .‬م‬
‫‪ ..‬ب‪.‬‬ ‫سر ‪ ^5‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫^ اب لم ار‬
‫‪-‬‬

‫سككتلنة‬
‫‪-‬‬ ‫ي ‪ 4‬ربيع الأول‬
‫الحمد لله وحسدد ج‪ :‬أن هذا الشهرينار هوأولب الاشهر المسمجية وايةتتاح سنة م ه ‪ 18‬مجدوه موايـق لتاسع‬
‫ربيع الاول وانتهاوه مووق لتاسع‬
‫النموى مطابق الثانى عشـر ربيع الاول موابق الثالث يوم من ينار سنة التاريخ وفهد تطلع الشمسس بى أولف‬
‫هــذا الشهر الخجى المذلاورعلى سويع وع ا دفيفة وتغرب على م سويع ودمه دفيفـة و ي ه ا منمه تطلع‬
‫‪w‬‬

‫الشمس على ‪ 7‬سويع وتغرب على عم سويع وع سم دفيفة ومهمزيد ى مدة هذا ‪14‬رهشلا دفيفة يج‬

‫لما عاين المايلك احتياج الناس وضمطرارم لتصماريبى دار المنهدة لان أصمل راس مالها مجتمع من الشركاء‬
‫وهذه ثم تسمى الاكسيونير وفسد أتبفوا على تقرير‬
‫واخطار ورتب يُى هذا الشان تاويلا مسخسنا مبيدا لخمسماية برنــك لكل أكسيمون مرادهم ي ذالاعى‬

‫يخ‪S‬جب الفاصى والدانى ‪ 8‬هومسمة جمال بورانسمه وساير لمسهل جواز الشركة حسبما طافتهم ون أراد الدخولب‬
‫الدول منذ فرون حتى بالدولة العثمانيـة ولذلك يى الشرنة كجهالة حظوظ بـاله ذالك ثمُر أن الدولة‬
‫صمدر أمرشـرى *‪1y‬ندى وكلاء الدولة يى تمم ا *كنى غدشمـهمت أضماجمت الى الدار المذكورة مليون من البرناك على‬
‫سنمه ره ‪ 8‬ر التاريع يتضمن انشاء بانكة بالجزيروى دار‬
‫الصمروف حسجما كان ذلك ببعض مداين ورنسة ملايين وهسا دساكر تفسحمين بملمى يعنى ورفات‬
‫يجوز صمريها دالدرام بعضمها يساوى البوف برنـاك‬
‫ويعضمها خمسماية وبرنك ويعضمها مايـة برنــاك‬
‫ويعضمها حة هسميهمنى برناك وكل من له ورفسة على تلك‬
‫الشرعية جنفولب أن كمبية هيذ د الجبانكة النمط واراد صريها بالدراهم عينا بـسله ذلك عند‬ ‫دالاحكام‬
‫دبعها الى البانكة يفيجمضى عددها عاجـــلا غجــر‬
‫ستماية الى دور ومشتملة على ستة * البى أكسيون * اجل دون خسارة فط والمانكة الكبيرة بالجزايرالى‬
‫ومجهوم لبوظة‬ ‫كل أكسيون جيه خمسماية جرناك‬
‫هى أم الملدان يسوغ لها انشاء بنكات بالعمالات‬
‫للجزيرية توابع لها ومبرعة *‪r‬نى أصلها وذلك لايمو‬ ‫مال‬ ‫الاكسيون هو مناب كل تخص أراد الشركة في‬
‫‪5‬الل‬ ‫المـــبشر‬
‫للختجار أوبوضع سبايكى ذهب أويضمة‬ ‫الابامـرخصوضى من حضرة رئيس الدولة واتباق بالخازن‬
‫المعدة‬

‫أرباب البانكة الكبيرة ونعريكم أن كل احـد من أومسوغ أودساكرالفرنة المسمهة طريزورون كانت‬
‫الشركاء المسمين اكسيونمرك ذكرنا مهـا دخل عدة حل د دراهم واراد حوظها بدارالبانكة بله ذلك‬
‫حزب الشركة ووضمع بدار البانكة ما شـاء من دون رع وياخذ دبيتر من البانكة مفرربه الداخل‬
‫والخارج يعنى اذا احتاج رب المال الاخذ من ماله شيا‬ ‫المال بتعطيه جهاعة الدار على كل مايسة دوروالمسمهمة‬
‫أكسيون دسكرة وتلك الدساكرعلى وجهمن منها‬
‫المـال أن يكلوى‬ ‫سول به من الختجار وغير م وأراد‬
‫لازديب‬ ‫ما هى لنبسه خاصة بذكر اسمه ومنها دون اسمه‬
‫البانكة بفبض ماله من غريمـه بتفبى على ذالك‬ ‫ليكون فبول دبعها *‪r‬نى ماسكها وجعلوا بى ذالعى تأويلا‬
‫وتدجعه لمربه برع معمن ومن أراد وضمسع أمانـة من‬ ‫لنبيى الغلط والتزوير بان جعلوا جميـع الاكسيمون‬
‫مسوغ أوسبايك من ذهب أويضمة أورسوم وكو ذالك‬ ‫دساكربى صمورة دبةر كل دسكمة مكتوب علمها‬
‫وتفبل منه ما وضمع برع معيبنى أجرة لحبـظ ثر أن‬ ‫اسم رويس البانكة ومدبرها وناظرهسا ومن وجب له‬
‫أوراق المطردشايع التى هى دساكر المعاملة كل أشرنا‬ ‫دبع دسكرته تفطع له من جكيبة الدبتـر ليبغى‬
‫أعلاه ستكون يى كاغد طانمرى يعنى المطموع بطابع‬ ‫شطرها متعلـفا بالدبتر المذكور والنومر المواجق‬
‫الدولة الخصوصى لمثل ذلك ويه تفرير العدد مبصلا‬ ‫بينها احترازا *‪r‬لاس الغلط والترويرك أشسرنا وعند‬

‫مفابلتهـا تـعرف عكتهـا ويذهسب الغلط‬


‫ومن كانت عنده ورفة الاكسيون على اسمه واراد ويمه خـط يد تخصمين مشهورين بالغنا والصدق‬
‫وها لغيره يسمخكق لاء أن يضمع خسط يده بها ويكون احدها مفم بالجزايم اوعيالاتها واما اجل الديع‬ ‫وصف‪٩٢‬م‪.‬‬

‫لهبت أنتفالها ثر أن مدبر المانكة يويق على ذلك لايزيد على الماية يوم أوسهرن بعد بلوغ ورفة اللي‬
‫بخط يده أيضا ومن جملة بوليد العامة بي تويـال دشاج الى دار المانكة وايضا أن الباتكة لاتفبل‬
‫البانكة أن من له ليطردشانج يعنى خط اليد الواقع صمرى كواغد الدراهم اذا لم يكن لذلك مجة عكجة‬
‫بد مندني الخبار يُب معاملتهم وبيعهم ونسريهم لاجل معين بخكفيق الامر واما فولنا لابد من خط يـد كُصميمن‬
‫واسخفق المُن فبل حلول الاجل ولمفدم الى المانهدة مشهورين بورقة من المطردشانج بل أن البانكة‬
‫ويفجمضى منها العدد حينا الا انه يسفط له بعض تفمل خط يد أحدها وفـط لاكن بشرط أن يثبت‬
‫ما يلزم ذلك من الرع للبانكة وكذالك الدساكر لها وجود سلعة على وجه الضمانة بدلا من خط يد‬
‫التى تخرج من المخزنة السلطانية طريسط دى طريزور الثانى كيا لاتفبل ضمانة السلعة التى تفـع بها‬
‫حيث أنها مثل ليطردشايع خلاصها بى وقت معين للخسارة مع طول المدة واما ما يسفـط *نى الدساكر‬
‫واما خط اليد المساكت أوبالمفاسمن يعى التزام دوع بى حق رع البانكة يكون معينى بامر وزيـر خزنة‬
‫الدرام بيسن التجار يُف شراء السلع وانسه أصعب الدولة وفد تعدم منى رع هذد البانكة وقة يبذ سعر ستـة‬
‫بهالمب‪u‬ثمر‬
‫مايكون يُف تداوله بدمنى الناس وضلا عكسندن ليطلــردى برناك على كل ماية برنك يى السنمة يعنى اسفاط كل‬
‫شانج وستفبله البانكة أيضما فبل حلول الاجـل دسكرة حسجما هذا العدد سخويا وأما الدرام الموضوعة‬
‫لاها ا‬
‫على وجه الامانة ولارع لربها وانها تبغي‬ ‫بالبانكة‬
‫بشرط وهوان ماسكها يسخق لة ثموت المفمن بوجود‬
‫سامس‪.‬‬ ‫سلعته التى اشتراها *كنى صاحمها أوغيرها موضموعة خزنتها ومتى شاءها ربها فمضبها من الدار المذكورة‬
‫مـع‬ ‫دون تأخيرول من أراد الكاسبة وى مخالطته‬
‫يحصل لهم الجزبى الولادة ويشق عليهم ذلك حيث‬ ‫أعلاه بله‬ ‫البانكة بدجتره الماخوذ منها كما أشرنا‬
‫أن يكون مشهورا بالغنا والصدق كـا‬ ‫ذالكى بشرط‬
‫يُف ذلك الشان عند الاطباء وفد شهدنا كثير الناس‬
‫لايصل الى الحاسمة الابواسطة أحد كبراء البانكة من ضمعهمت فوته وسفطت عنه لذة اللس اتخـذ‬
‫أواثنين من أفرانه ي الخالطة والحكاسبة واما جميـع‬
‫الوضموع بدار البانكة من سبايك ذهب وضمة وحليى نوعها لما يتولد منها أمراض مولة حتى تذهب فوته‬
‫ورسوم وكو ذلك على وجه الامانة بلمربها أن ياخذ بالكلية حينا وربما كبوا ما يضركم وتكرهوا ماينجعكم‬
‫خط يد البانكة على كل موضوع خزنتها مبصـلا بمن حق العاقل أن يميزويعرف خيره من شره حتى‬
‫وعند تمام كل ستة أشهرتفبى البانكتة على حصر يفةحدى بالسيرة الحميدة ول من تعفدى للحدود أدركه‬
‫مدخولها وخروجها وتودى لارباب الاكسيون مبلغ التجز فبل أوانه يفينا بلا شالك مع مضمرات لمجـسم‬
‫مناب كل أحد من البايدة حسجما شركتهم واموالهم‬
‫وفي كل سنة يكون ديوان بدار البانكة مشتملا على‬
‫صمنعـاه‬ ‫ثمّر اعاد اليكم ا لضمعبى والهرم بهذا أتفان‬ ‫ماية تخص من الاكسيونير الذين أكثـر غيريم بى‬
‫سجانه وتعسليى ومن تعالى عــن ما أراد اللاء ويلا‬
‫الاكسمون ثمُ أن راءيس البانكة يخبـرم اذ ذاك‬
‫اج‬ ‫يلوم الإ نسبيدسماه‬
‫بتبصممل معاملتها ي تلك السنة وغيرهذا الديوان‬
‫‪5‬إلل‬ ‫عـالة الجنايـر‬ ‫‪G‬الل‬
‫الواقع بكل سنة يكون ديوان ماخربوفت مهل عند‬
‫سعادة‬ ‫وصمـسدل‬ ‫الشع ـم دسذجبر‬ ‫لحاجة وجاعة كمراء البانكة منسهم أولا رييسها أن جيبيين ‪ ،‬هم هـذا‬

‫تأهب‬ ‫راندون مرسى للجزايم ولا عاينوا مركبه‬ ‫وخلميمته وتسمعة مدبرين وثلاثة اطرين ودون ذالك لمجترال‬
‫جماعة ثانية تشةفل على سةتة عشر تخص *‪r‬نى اعيان‬
‫بلمسى مسع جميع خواصمـه‬ ‫مُر خرج سعادة لجنرال‬ ‫التجار واكاب الاكسيمونمر وانهم المكلعين بامخان‬
‫أوراق الصمرى والمعاملة واختمارم لمعحوها هذا وابى‪.‬‬
‫ألفابل أن شاء الله نتمم بفية هذا العمرضى مجلصملا تج المركب مع كاتب سم الدولة ويفية الكبراء بشاطى‬
‫المرمى منتظرين نزوله مُر أطلفست مدابع حسجمـا‬
‫العادة ونزل للجنرال راندون وركب جوادد كيا ركب‬
‫فـد كنا ذكرنا ويماتغدم كيجية الاسباب المصونسة‬
‫لمحة الصمجى بيننمسا يدرك سن الملوغ ويعد الخجاة كل *كنى فدم للفايه وسار الى دار الملك بيمنى صمعدوى‬

‫دخوله الدار تلفوا‬ ‫*نى الامراصى المهلكة التى تتعـرضى له يى تلك الاوان للجيش وهو يمُظلسر أحوالهم‬
‫وعة حد‬
‫ويه تضمطرب احواله الى الوفست الذى يُكتصم ل له بيه‬
‫منبعة العيش ولذاذته لاسيما اذا كانت السيرة ويفمـنجى أن نذكر الان شما من سيرة هذا الوالى‬
‫للجديد ليته فهو كل الناس كسن خصمللسه وذالك‬
‫بيما يتعلق بفوة للجسم وفد كصمال التغيرات الكثيرة‬
‫للنساء والرجال اذا أهلوا التربيـة وحبسظ الشروط‬
‫‪5‬الل‬ ‫البشـــر‬ ‫‪lsS‬ذ‬

‫حكم عالة فسنطينة وهى الرابع والعشرين من شهر دخلا الجزايم بجفية المطالب الخزنهـة التى برضهب‬
‫ينار سنة ‪18‬ها تولى وزارة الحرب وكان وفتيذ سعادة والى الجزيرعلى الخالجيمن واخمر كصمول لملخير‬
‫مشتغلا دايما باصلاح هذا الافلم وخيره وقد صمدرت والعاوية يى تلك النواجى وعيا قريب يتم بناء برج تمزى‬
‫منه فوانمن جريلة ي مصملمحة البلاد ومع ذلك انه وزو ويمكن لباشى ءاغة ساباوا المذكور السكنى بسه‬
‫يعرف سيرة العرب وعوايدهم وما يسخفونه وعـن باهله وخزنه واما غمرها * لاى العمالات ‪2‬ى خمر وعابية‬
‫فريب يدلكم على حسن الطريق المستفييمة التى كاملة عدى المدعى بالشريف المبسد الثانى الذى اطرده‬
‫كبب عليكم سمرتها حتى يكصمسدل لكم الرضى ابن جلاب شج تفرت من تماس من انتفال الى جنوب‬
‫الاغواط وسعى في الوساد هناك وفـد حلست عفوية‬ ‫الكامل منه يج‬
‫أن الهنا والعاجية فد عم نواجى شرق عدالة للجزيـر سديدة بعرقة أولاد سعد بن سالم لنجافهم وذالك أنى‬
‫لجولان الاكال بتلك للجهة وانتصما (ز"هسا على المجسدين البايلك كان أمـريم دعدم مجاز وأدى جدى خالبوا‬
‫والان كل الناس مشتغلين بالحراثة حسبما عادتهم حتى الامر و يمتثلوا ظنا منفسهم الانتصار بالارباع والحرازلية‬
‫الاعراشى الذين حلت بهم العفوية فد جدو بى خلبى اللذين تعصما بين شهرة بن ناصر باذابهم خاب ظنهم‬
‫ما ضماع لهم بسبب الهتنة حيث تمكففت العاويــة وغزام شج ورفلة غروة شاومة ورجع لملادد واما سى‬
‫ببلادهم وتيفنوا بها مستفملا بلاشك ما دام حسمن الشريبى بين الاحرشى ءاغة أولاد نايل وخليجية الاغواط‬
‫طاعتهم لذجدولة البرانساوية واما ح‪S‬م بوغى وانسه كل وجلول ءاغة جبل العمور حملوا أسلحتهم بى غاية‬
‫يوم يى زيادة وفبص بفية المطالب الخزنية هناك دون الاكرام لحوظ بلادم والانتقام من الخاليمن وج‬
‫يج أوامـر الدولة وج‬ ‫كلبة وفد دبعوا بى كوى وينى بوادو وغمـلى مولة‬
‫مم من سعادة وزيسر لحرب بى امن‬ ‫المجاورين الى زواوة كل ما جعل المايلك عليهم غمران‬
‫بفية بعض النجاق لازال بسيرتهم وحفمق أن لاينالوا دسميمريتضمن تولية سعادة الجنرال راندون حكم‬
‫السلامة والخنجاة من الشر الا بالاذعان المطلق والطاعة أفلم للجزيروعند فهد ومه سميعود سعادة الجنرال بلمسى‬
‫التامة ولا فدم مخزن بوة فى بى ام من هذا الشهرالى الى عالته الوهرانية وفبل ذهابه بى هذه الأيام خاطب‬
‫نذكره مبصملا وهو‬ ‫سوق وضممة برأهل السوق باجمعهم الى الجمال مُ أن حجج مشرى عيالة للجزير بكلام‬
‫معجب فلال‬

‫ر” يسى الدولة أمر بتوليـة‬ ‫أن سعادة‬ ‫الخازنية فجبضموا غمْ كانت بم‪-‬رعيى هناك وادخلوا منها مع شمر الجامش‬
‫‪ ٣٠٠‬راس مع ‪ ،‬م راس بفر الى بوغى ولولا تراجى فوم‬
‫حروب عيالة‬ ‫غيلى مولة وينى بودوي جمع المال لظعِبروا بعدد أكثر عالاتها وفد علمةتهم أنه كان معكم‬
‫‪3‬ئيل‬

‫مها ذدم وبى ذالك الموم مات بعض فبايل بنى صمدفة فسنطينة ومهدق مصادره وموارده كشاهد التياعة‬
‫وجرحا برسمن من فومنا ويي الغذ بعثوا أهل وضمية‬
‫الى حاكم بوغنى طالممن الامان واما بوبغلة لمـا وزارة لحرب وأنى نعيمخذر بتولمى عليكم نيابـة‬
‫حصمل لمى مليكش مخاوبة من بئى منصور طلبوه محددة أشهر حيث عاينت‬
‫‪-- -----‬‬

‫يى الفدوم لنصرتهم بمكتت عة سد ثم بعض أيام ثم عاد‬


‫ألى عرشى أولاد على و يجعل شيـاء واما بلفاسم ‪ 4‬للعيا تحت أمرالوالى ألفابل واشتغالكم وبى جاية العماد‬
‫فاسى باشى ع أغية سابوا وكم حد بالمحاج عاغية بلمسـة وعبارة البلاد مُر صدر منه كلام ماخر الى أهل العمالات‬
- - - - --- --
‫تج هذا الحاق الغومروع‪ ،‬ا من المبشـر وج‬
‫مشتغلين بالحراثة واما عرش الطرابى الذى كان‬ ‫للجزيرية وهومعشر الناس لايخباكم ما شهدق من‬
‫بالمشتى بى جنوب الشط تُعطـل سجره الى فورارة‬ ‫خصال سعادة الجنرال راندون الذى ولاه حضرة رئيس‬
‫هـذه السنة لعلمـه كخيبة الثمر بلذالك جالوا‬
‫وكففوا منه حصمول للخير والعابية لهذه العمالة وانا صويهم وغنمهم الى اسواق هذه العمالة ليبدلوها بالحبوب‬
‫ورى ذلعى مص المحة للجمهع ‪S‬ل وقع ممت بعض الخيانة‬
‫بموضع مسميسى لجلالى بون عارياثناء الطريق المارة بيمن‪.‬‬
‫وخابة ببلادكم ويلاد العرب ويلاد الفبايل وفـــحد معسهر وتمارت وحدود جلميته وزدامه ولا كان أهل‬
‫أوجب لكم الحمد لحسن سيرتكم جى هذه الوفيــع زدامه مكلبين بتلك الجهة التزموا بالخسارة مرارا ويها‬

‫جزاء ذلك تزايد الغناولخير المطلق بسبب حسـن‬


‫أحوال البلاد وعابيتها ‪ S‬أن بتارع دسنمر أنعم‬
‫‪.‬ا‬

‫حضمرة رايس الدولة على سعادة للجنـرال بليسى بلمته بتلك الحال معهم حتى اذا ضاع شيى كانت‬
‫بالنمشان الاعظم الابخارى كا أنعم بالنيشان الكمير الخسارة بمنهم بفمل منـهم ذلك واصطلمحوا على هذا‬
‫التاويل ج فد تولى محمد بن الزيتونى فمادة بطـنى‬
‫بلقاسم وذالك بامــم‬ ‫مدبركاوة مورغرب افلم لجزأيروانعم أيضا بنيشانى الواد بدلا *كلاتى المرحوم‬
‫عدة‬

‫سعادة جنرال الحمالة و تلمسان يج أن أهل أنفاد‬


‫ذهب على الفمطان بمشوا متولى أمور عرب الجزيرك‬
‫أنعم على الفبطان بلتاتجاص بغيشان وبضمة وكذالك من رعية الغرب طلبوا من حكمنا الاذن جى حراثـة‬
‫على الموقفان لاكمـربممرو عرب تنس نيشان بعض الاراضى بحدود أيالتناحسجما عادتهم بخصال لهم‬
‫ويضمة ت أيضا على الموقفنان ريفلى صاحب بيروا الاذن ‪3‬ئيل ذالك بعد دجعهم خسارة بعد ضرى للخيانة التى‬
‫يب جامع الغزوات بنمشان جنضمة وانعـم على‬

‫دخلوا‬ ‫وفد‬
‫تكلم يون فاسي باشى ماغة ساباو ومجمد بالمحاج ماغة‬
‫بلمسة إبنيشان وبضمة وأنعم على كل واحد من فلال عم للخير والعابية جميع تلك العمالة‬
‫لموقفان فانديال صاحب بمرو عرب تنس وليوتنانى النمامشة الى وطنهم جنوب جبال العخحــراء لعـدم‬
‫لفاردير صاحب به روعرب صممدويمهةمصسب فمطان ‪5‬لا لخصمب بمشاتمهم واما فمايل نواجى ججل بى غاية‬
‫الصمع وكذالك نواجى صطيبى بى غاية العاوية وقد‬ ‫ج عـالة وهــران يج‬
‫أن للأمر والعاجية فدعم تلك العمالة ولا كبى ألمطر ذهب عم شى بنى سليمان الى وطنه لطلب المراهمن‬
‫‪ -‬أشتغل كل الناس هناك بالحراثة لانها احسن الحرى التى التزموا بدبعها للبايلك وفجال مسميمريم تركوا‬
‫وعافيتها غناء ج فد تولى ولد خليجية فيادة بنى‬
‫أولاد عيران بناحية سيدى بلعماس بدلا‬ ‫*نى‬ ‫مطها‬
‫من محمد ولد جلول لانه عسزل ك تولى الحسين ولد باطباء نارها وعا فلمال يهون لخير بلاشك حيسى مراد‬
‫بلعابد فيادة اولاد بالغ بدلا من الباطى ولد يونامجى اغلامياةيلاكلعابوىيةازااللجة افلدشمدووالمىا مإرصعميطةب بىا لتأننناة وااللعزريببىافنيابدةى‬
‫حكم‬ ‫الذى كان بتولية‬ ‫مايسميه‬ ‫سعادة الكلونيل‬
‫معسكر منذ سنيمن فد نال منصب جنرال لأنه توعك تولى بن هى ولد بوضياعى فيادة أولاد‬ ‫رعية‬
‫لانــه عزل وكل‬ ‫عامرا ة بدلا من كمـد برحات‬ ‫‪.‬‬

‫ألى محله وكل البرانساوية والمسليمن حصل لهم غاية ذالعى ام سعادة جنرال العمالة‬
‫ل‪)S‬‬

‫البرح بفدومه لمعريتم بعدله واحسانه ج فدعم‬


‫الخير والعاجية برعهمة معسكر وكل الناس ‪3‬ئيى التال‬
‫سر ه ‪ 8‬ا‬ ‫‪ v .‬وب سم ا‬
‫سمســســ *‬ ‫يُب ‪٦‬أ ‪ 1‬يفمــار‬ ‫سمة ـــنــــاه‬ ‫ع ‪ r‬ربه ع الاولب‬ ‫ي‬

‫سويع‬ ‫‪1‬‬ ‫على‬ ‫تطلع‬ ‫وئى ر سر مناه‬ ‫هذا الشهر تطلع الشمس على ‪ v‬سويع وتغرب على ه سوايع‬ ‫أن بى ه ا من‬
‫‪G‬الل‬ ‫و‪ ..‬م دفيفة‬ ‫سويع‬ ‫نت‬ ‫وعاه دفيفة وتغتسرب على‬
‫أس‬

‫الانسان اذا حل بملد واضطر الى الدرام أبدلها حينما‬ ‫‪s‬هل‬ ‫شان البانهدة‬ ‫ئب‬ ‫ألبصمال الثانى‬ ‫‪3‬الل‬

‫لما كان جل الناس بصمع‪ .‬فبف علمهم أدراك بعض تاويلات والبايدة الثانيسة أذا أحـد امكاب البابريكات‬
‫شراء شمسا مثل ألصموى‬ ‫الامتعة‬ ‫المستهلة أنواع‬ ‫كل أحـد‬ ‫المانكة يسختحق أن نذكرها مجملة ليعلم‬
‫بويدها لحاصملة بى أمور التجارة منها جويد الليطـر أو الكتان وغمذلك من عمل الهابريكة وتعسر عليه‬
‫دشاع بمعها شق على أحد جمال الدرام من أرضى الى دوع المُن وفةتي يذ ويهدةتب عليه رب ألسلعة ورفة‬
‫أرضى بعيدة ويمدلها بالأوراق المذكورة وعند وصوله الى تة ضمن دوع المبلغ يى وفهمت معمن مُم يضمع الشارى‬
‫البلاد المفصمسود يسهل عليه صمريها حسجما نشاء خط يدد رضماء بذلت يكتبظها الباية هةدد الى الوقمت‬
‫المعلوم أن اضطر الى عمرها فمل حلول الأجل وله‬
‫منفذ‪ ،‬جسماية سنة ونيمومة أوراق المطردشاع أنها ذالث حتى تتداولب بالأيادى مرارا و أخرهن تكون‬
‫بجيردد د‬

‫اذا كانت معاملة به من تجاربن وكانا معيبةرفي ســن يتضمرها لدى الشارى يُب تارية وهت أنفضاء الأجل‬
‫كتب أحدنا الى الاخر ورقة تة ضمن أداء مملمع دراثم ليديع له العدد المقرر بها روجه "اخر أن الشارى‬
‫خاملها أو لمن يدل عليه نجف الورفـة المذكورة وأما يكتب على ذمةنه دوع المملغ الى رب السملعة لوسمت‬
‫تذَكرة الامر المسمية بيليى أورد الحكمة بفوذهـن معين وبديع ألة ذكرة بجي فل المبايع مُر لوانه احة أح‬
‫البانهة وانها باسم تنص تتضمن التزامه يى دوع مبلغ الثمن فمل الوقيمت صبرها لغمره ولوتعسم فبولها ويله‬
‫لاجل أن يفدم الى دار المذكة ويفجض مبلع ما بتذكرته‬ ‫يحل دت‬ ‫يحذط‬ ‫الورقة‬ ‫تصمصرى أليه‬ ‫لصمأحمها أولمن‬
‫أيضما باسقاط شىء يسممر ستة ورذاك سةوية على المايسة‬ ‫‪--‬سمي‬ ‫كخطوط الأيادى‬ ‫تفيةنتفل‬ ‫معي مني ول تذكرة‬
‫د ‪.‬عز‬ ‫المشترى‬ ‫مولن)‬ ‫تطلب اللجان كة‬ ‫الاجل‬ ‫وه خ ‪N‬ل معظيت‬ ‫بمليى أورد يعى ورفة امسر وان ووايدها ك ذكرنا أن‬
‫‪5‬ال‬ ‫المبشـر‬ ‫‪5‬أل‬

‫لها أن تجعل بانكات غيرها توابع لها ي مدن العمالات‬ ‫المملــغ الذى بذمسة ومثل هذا الاتفبله البانكة‬
‫للجزيرية شرعا وتصرف بها الدساكر المشار اليها‬ ‫الامن تمكفق لديها غناوه واشتهر صمدفـه واعظم‬
‫كنا تفبل أوراق بمليى بانكة للجزاير وتمدلها ثمنا‬ ‫و‪3‬ى المسمية‬ ‫معاملة الصمروف‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫مكاسب البانكة‬

‫حسبما ذكرنا يى تاويل بانكة للجزاير ولما كان مراد‬ ‫بنكة‪ :‬الجراير ثلاثة‬ ‫اسكونط ولما كان رأس مال‬
‫البيانكة أزدياد رع الشركاء المسمية أكسمي ونيــر‬ ‫كصمسال منهـا ازدياد‬ ‫لاشـسك‬ ‫ملايين البرنـك‬
‫بذل الجهد ي اجتناب الخسارة ويكون لمدبريها غاية‬ ‫المعاملة وبضلا عكسندن الغير لاسيما بكدهسمبنى تدبر اعيانها‬
‫الممالات بدساكرالصروف المعروضة عليها من الختجار‬
‫ولاجل ذلك يسختحق لكل تاجر أراد المعاملة مـع‬ ‫الهن وممالانهم جميع الشون اللازمة بى أوراق المعاملة‬
‫البانكسة اسخة سـان أرباب المانكة بى ذالك‬
‫بيع فل تارة يعلنون خمارمعاملتهم ومحصولاتهم الداخلة وان تكون دساكره مرقومة حسجمـا الشروط‬
‫ولافارجة بالكازيتة المسممة مونيطور الجريان المعلم المفررة شرعا مع وضمع أسم تخصمين تجاريين بكل‬
‫دسكرة وهايدة ذالى اذا أمتنع الاول حك‪-‬ني الديع التزم‬
‫الثانى حينا ووجه ءاخر تكون الدساكر مسطرة‬
‫باسم تخص بفط ويكون بدل الثانى وضع سلعة أوتذكرة‬
‫الميليى المنسوبة لها وريُف ذالعي سهولة المعاملة ئب من الدولة تتضمن شياء بذمتها على وجه السلبى واما‬
‫التجارة لان اوراق البيليى لها شروط معمنة شرعـا الاجــل المعين لدساكر الصمروف فدرد من يوم الى‬
‫لمية حيث أن أحوال التجارة تتغمربى بعض الاحمان‬ ‫حتى يفملها كل الناس دون تعب والاعتخابية حممثب يمغى‬
‫بلا يزيد طول المدة على الماية يوم يعنى ثلاثـة‬ ‫عينـا‬ ‫بدار البانكة مفدارتمسن أوراق الجمليى درام‬
‫أودساكر تجارية جيدة ولا يمكن ويم والاخلال بى أشهر وعشر ومع هذا أن البانكة تجتنب معاملة‬
‫‪ .‬هذا الشان ومها أراد أحد جلاء ورفة الميليى بدلها المسرويين الذين اشتهروا بة مذير اموالهم وعدم حشمن‬
‫دراهم بالله أن يفمض العدد الكامل من دار البانكة تصمريس”ثم وعن شان البانكة الوقوى على من يكلبه‪-‬ا‬
‫حمنا دون اسفاط شىء فـط هذا التاويل بى أمـر بفيض مال من غريمه كاتفمل وضع الامانات لديها من‬
‫التجارة مهمد جـدا لترك جمال الدرام وتداولها بى الالى بمانك الى الاكثر وسبايك الذهب والهضمـة‬
‫ألبيع والشراء وارتجف استعمـال أوراق البيليى وايدة وأنواع الحالى والرنسوم وكوذلك باجرة كخسة وي هذه‬
‫السمرة تناسب بمت المال بى حوظ أموال الناسى مدة‬
‫غيجتهم هذا تخذةتصمر ووايد البانكة وبعضها‬
‫ينثمجمـاه‬

‫هوان من الباذكادت تختلبية يحتسممب عادة البلاد وضمطرار معاملة الصبر ومن وبعض تأويلاتهاخلاى ذلك منها‬
‫يحجوز للمبانكة أنتشار أوراق الميليى مختلوة المبلغ‬ ‫لتسهمل‬‫الفاس لاكن يعم كلها فانون كُنة صرى مرتب‬
‫أمور الصمريف وســـة يكتصمـال للختجار فمول الدراهم ويدجيع ثمنها الكاسبها وفت الحاجة وللبانكة مزايا‬
‫*كن ألبانكات هونا بجذمس أ لرع ودليل ذلك أن بانكة جزيلة بى تدبرها لان روسايها لهم عسلم وخمرة بهذا‬
‫‪.‬لا‬
‫الشان ولا زال بالام مشتغلا بـه كل يسوم" حـتى‬
‫ورزاك وقبل ذلك كان أكثشرمُ أن باذكة للجزيريحجوز اذا مات أحمد م تولى ءاخر مكانه لا يزال على سيرة‬
‫ج الممشـر تج‬

‫الاول بحيث لاتمكنه مخالبة بى شىء فال أم جل‬


‫من السمرة المفررة بالفواعد المتفدم ذكرهـا حتى ولان بلادكم حسناء تصمم لتربيتها وحفيق ان من‬
‫لاثنفطع معاملتها مدة الازمنـة والجملة أن أنشساء صرف باله واشتغل وكره بمسا ذكر لم يكتــن له سبيل‬
‫للجساد بل يحصل الغناء له ولاهله وتبعه وانا اكون‬ ‫هذا الباتكة بيه بويد جزيلة لاهل عالات للجرايــر‬
‫دمتم ي هذا الشان كنا‬ ‫ما‬ ‫أن شاء الله داعها يُف عونكم‬ ‫فاصيبها ودانمها ج‬
‫أن ولانت أوطانكم البرانساويين الذين جعلنا بعض‬ ‫تج أعلام ت‪:‬‬
‫من حضرة الجنرال راندون والى مملكة الجزيـروساير احكام بلادَكم على أيديهم لايزالون بى عونكم ويمل‬
‫عالاتها ي التارع الى كاوة العرب والفبايل كبيرم منكم وصية منا بيكم بالراية والحنانة مها بفيتم‬
‫وصغمرمْ السلام التام على جميعكم ويعدلما كان سعادة على السمـم‪:‬ة المستفيمة ثف أن المصايب الى‬
‫السلطان لوى نابليون بونابارط رئيس جمهور الدولة حلت بكم سابفا حينه‪-‬ن خالبتم احكام الدولة‬
‫البرنساوية أنعم علينا بولاية هذا الاقليم للجزيرى البرنساوية وافخممّ شديد بلايها يلزم تذكرها‬
‫نشتغل الان بترتيب الاحكام وتتمجم المرام حسجما سيرة تكون لكم عبرة ونهملفابل ج‬
‫الولات السالبة وفد كنت منذ سنين متولى شطر‬
‫الفجيرنور جنرالف يُى ا ا *‪r‬نهى هذا الشهر وتكلم مسع كل‬
‫احدى العمالات للجزيرية وعربت سيرتكم وعوايدكم‬
‫وما ينبغى لمصالحكم مُ أنى فمل التارع بفلمال توليت أحد مفهم بمايتعلق من مصالح رعيته واوادم بنصاع‬
‫وطايبـهم‬ ‫يُى خدمة‬ ‫حسناء تدلهم على الاجتهاد‬
‫أم وزارة الحرب ولازالت مشتغلا بازدياد خمربلاذكم‬
‫بفوانين العدل والفسط ولما تأملت أحوالكم كفق‬
‫لدى أنكم تمسكتم الان بالطريق المستفية وكخذ قـ‬
‫سبيل الفصمد واياكم وغالبتها والاكروف عنه–ا انفضى ذلك دبعوا الفادة اليه حسيما العادة مُ أمر‬
‫أسعدد الله ببعثها الى الحل المعد لنتاج لغيل بالفليعة‬
‫ونكرر خطاب من كان فملنا لكم وهو أن الانفصمتوا‬
‫لكلام المجسدين المجهولة الاصمـل الذين يسمعـوندى ازديادا لخجول للخيل المعدة للنزوهناك وي الغد تبصمدل‬
‫ثلاثين خصى من ولات عمريب العيالة بضسيبة مُم‬ ‫على‬
‫ي العتنة ويرعون علـم ي اصلاح دينكم ‪f‬و‬
‫مشتغلون مصمالح أنوستم وفط تاملوا موقع بى أويل‬
‫ضم عبو_ي‬ ‫عاين‬ ‫حم ‪--8‬ـ‪N--‬ت‬ ‫لاسيما بي أتفان تربية الخمس‪ .‬ل‬
‫السنة الماضية وأواخرها بملاد الفمايل وما حـل‬
‫تريمتها وفاة من يفى على نتاجها وقال لهم المراد بي‬
‫جَجهولة أهلها من شديد العفويسة وتيفنموا أن المملج‬
‫والعاجيـة خير الأمور وأما دينكم لم يزل بحى احترام احياء العيل ببا وهاية الممالات بامرها حتى يةكاتر‬
‫وتوفير منا حتى أن الخالعين لها ممهم يسفط ‪f‬ردت عددها ويد وعـدم بمعبث بعقى نصاع في هذا‬
‫الشان لهم على يد روساء بلاد ثم يُى فليل المدة وان‬
‫من أعيننا والانصمدفو والواجب عليكم أن لا كملكم‬
‫يفتدى‬ ‫حتى‬ ‫يطمع كلامسه ونصايكه باوراق المبشر‬
‫ما وفل هني‬ ‫بذالك الفاصى والدانى وريب هذا المجلس‬
‫الغامرة يُى الدين ألى الضمرر واليةن بــل من حفكم‬
‫الاشتغال بما يتكاثر به ركهم ويزيد يى غنايكم كبراء العيالات البزايرية الا المشهور بالعدل والصمدق‬
‫دللحراثة والغراسة والتجارة والمفاء وحمظاتجارالغمب‬
‫‪5‬الإ‬ ‫المجشــر‬ ‫‪S‬ذ‬

‫وفعت بنواجى العخكراء فبلة المدية وذالك أن أولاد سعد‬ ‫سعادة المريشال بجيبوا لحكم بى سليمان وما يلمم !‬
‫سالم انتفلوا الى بلاد للجنوب خلايا لامــم البايلك‬ ‫لأننا‬ ‫جورد خبر موته رجة الله عليه بوى يوم ثانى عشم هذا‬
‫ونصجته لهم بتجم عليهم احــد المجسدين المدعى‬ ‫الشهر وحصل لسعادة والى للجزير بذلك غيظ واهتمام‬
‫بالشريف والمسمى محمد بن عبد الله وبعد ذلك أنتفل‬ ‫وقد فال يى كهل العرب أن الدولة البرانساوية لاننسى‬
‫حسن خدمة هذا المرحوم كا لاتغجل بوصية للخمر الى متليلى ولا بلغ خبرهذه الوفعة لسى الشريف بن‬
‫لاهله وكل من تعلق به وفد أثر هـذا للخطاب بى فلب الاحرشى ءاغة أولاد نايل ذهب بفومـه الى النواجى‬
‫خير الدولة الشرفية بى طلب أثر هذا المجسد ولا كان أهل‬ ‫ومعه وكفؤق عندهم‬ ‫من حضمر هناك‬

‫واحسانها مُ أنعم على كل أحد منهم بهدايا وكييف وسار الناحية الغربية بى تعرض له أيضا لاشك يفع بى‬
‫ضيق و يجحصل على طايل بى مراده يج أن بتارع ‪»4‬‬ ‫بهم الى وليمة كان أعدها أعيان للجرايربرحا بتوليـة‬
‫سعادة رع يحسس جهور الدولة وحيازتـه التصاريبى دسنبره ‪ 18‬صدر أمر من سعاذة وزير الحرب ية ضمني‬
‫السلطانية ويى الغد رجع كل احد الى وطنه برحمن تولية ليوتنان ولى منصب فمطان وليمغى يوظيمبقه‬
‫ببيروا العرب الكميمر خلموة للسيد الكلونيل دوريو‬ ‫كسمن فمولهم وخير ما أنعم به عليهم ج‬
‫فحل وفعبرت نرهة عظيمة يى ا ا من هدأ الشهم بالجزير ثم تولى منصب قبطان كل واحد من الموقفان مرطان‬
‫برحا بختجديد تولية سعادة رويس الدولة السلطان خليجية بهروا العرب بالجزير ولموقنان دلور صاحب‬
‫لوى نابليون باتباق البرانساويين حيث أسختحسنى بيرواعرب فلمة يج فد تولى السيد محمد ولد السيد‬
‫توليته سجع ملايين وجسماية الوف منهم وصبجة كمـحن البدرانى الفضما بمطماطة بدلا من الملجيلالى والتى‬

‫اليوم المذكور دخل سعادة والى الجزأيرالى الافليسيمة عيسى كاتولى عيسى بن زروق الفضما تجوط بدلا من‬
‫الكبيرة مع كبراء لجيش وعمان الدولة للدعـاء للحاج بن يوسى الشكايمى وذلك بامر سعادة جنرال‬
‫والشكر لله ثمُر وقعت غرايب النزهات ببكة البلاد العيالة يج عـــالة فسة طينـة وج فد عم لخير‬
‫يوم وليلة الى الصمماح أوفدت الفناديل كجميع أماكن بسايـر تلك الجهالة واسمة فام لكم الجديد المنسشى‬
‫يثي حجمر‬ ‫الامراء ويعدد المغرب دخل سعادة والى للجزيرمع وتهدت بةتبسة يى غاية الجايدة وأما حكم‬
‫صمطيعف‬
‫العرب الى الحفل الذى أعد له بالجهكة المذكورة واطلفت وعاوية وعها فليل يشمعواً بى بنـاء ثلاثة بنادق‬
‫ألمسمية‬ ‫الدأبع مع المكرفأت الختلبات الاصنابى منها صورة بالطريق المار‪:‬ة من صطيبى الى كباية بالموضمع‬
‫وأدى أمزون وبذلك يسمهدل‬ ‫نسر عظم مصورة بالنار في غاية التجب وكان هناك عيمسندي الروم وذراع الاربعة‬
‫ما لا يحصى من كل جنسس ولم تفسع ضمرر لاحد فط الحجاز بين البلدتين وكصمال السملامسة الحخطار ة‪:‬‬
‫‪Ava‬ه‪».»Au‬ه‪ww‬ه‪A‬حمهجهمجل‪rm‬همه‬
‫‪v‬‬ ‫وكان طول النهار والليل لم يجتمــر اللعب والموسيفة‬
‫‪G -‬إل‬ ‫تج عـالة وهــران‬
‫الهرنساوية وغيرها ومن جملة تتميم وسرح الكل أم !‬
‫سعادة والى للجزير بتهريق ماكولات وملموسات على‬
‫الجفراء والمساكمن فت‪:‬‬
‫أن الخير والعاوية لم يزالابنواجى التل منذ اشهر وكذالك‬ ‫‪G‬الل‬ ‫عالة الجزايم‬ ‫ج‬
‫بلعباس غمر أن‬ ‫بنوجى معسكر ومستغانم‬
‫وسميحدى‬ ‫وهدت‬ ‫فد كفق عندنا خير الجلاد وعابمتها من كلام‬
‫كحم‪ -‬هدد‬ ‫أهل الجنوب اشتغل وكزم بالمجسد المدعى بالشرجيل‬
‫ا‬
‫‪----------------------------‬‬

‫تة هذا الحاق الغومروه‪،‬ا من المبشـر و ا‬

‫بن عبد الله لوتنته بناحيـة الاغواط ولا شـك أن المجمن أذنه لمفالة بعض نعحايــه الكذبـة‬
‫الاعماشى هناك يحجتنبوا الدخول ي حزبه حيث أن وصبوا له الاحوال على غير سبيل الحق كتب بذالك‬
‫الى الفونصمل البرنساوى بطخبة يظن الفنصل وقوع‬
‫المكاره له ولخدمه أذا مكنت هناك ونهضونى حينـا يُف‬ ‫فيادة‬ ‫فد تولى السيد لحسين وليد مخادم‬ ‫تج‬ ‫بلادم‬
‫أولاد سيدى مجاهد من ناحية تلمسان بدلامن السيد مركب مُ ان مولاى عبدالمجمان اتخذ الراى المسختحسن‬
‫المهدى لانه توبى وتولى أيضا بن خـلاد قيادة أولاد وكتب الى سعادة السلطان رميس الدولة طالبا منه‬
‫خلجة من سيدى بلعباس بدلا من اسماعيل ولـد سهو ما وقع واكد بى اعادة الفونصمل واكابه الى‬
‫ولفيرالعام للفنصل‬ ‫فدور وكل ذلك بامر سعادة جنـمال الجهالة ثمُ تولى مناصمبهم ووعد بوقوع الامان التام‬
‫فدورين الصغير فيادة مكناسة بدلامن للجيلالى لأجل عا ولن معه كيث لايناله مكروه ويكون بى حرم واحترام‬
‫عارة وتولى مصمطبى بن الصغير فيمادة أولاد العماس حسيما العادة ولا كان الناسن منتظرين من سعادة‬
‫بدلا من فدور بين الصغمر وذلك بامتـر حاكم رءيس الدولة أسعابه لمراد والمرجو استفامـة للفير‬
‫والعاجية بين الدولتين يج‬ ‫مستغافر وج‬

‫يج والله سجانسه التوفيق يج‬ ‫تج اخبار المغرب يج‬


‫لما حل بمبسدى مدينة سلاانتفام الدولة البرانساوية‬
‫ونزلت بلاوها عليهم كان المراد عفوية أكاب الشر‬
‫واهل البمتنة بفط و يكون لها فصمد ولاغرضى بى‬
‫محاربة دولة مولاى الرجمـان حيث أن الصالح‬
‫عفمحل‬

‫ج طبع ببلد للجزاير بى دار مطبعة الدولة ج‬ ‫معغود بمن الايالتين ثف لمـا بيـخ مولاى عبـد‬
‫‪g‬ي ‪ ٨‬ربه ع الثانى سنكتلـة‬

‫الخامس عشر‬ ‫دفيفة وائى‬ ‫سويع وعشرين‬ ‫‪0‬‬ ‫وتغريب على‬ ‫دفايق‬ ‫و‪8‬‬ ‫سوايع‬ ‫‪w‬ا‬ ‫على‬ ‫الاولى وبى أوله تطلع الشمس‬
‫و ه دفيفة وتغـرب على ه سويع وم ‪ ٣‬دفيفـة وي تلك المـدة يزداد‬ ‫منه تشرق على ‪ 9‬سوايع‬
‫‪G‬ال‬ ‫مسم دفيفة ي طولب الايام‬
‫فد كان صدر أمر من حضمرة رئيس الدولة يشان أن من جمل ذلك من بلد الى بلد ت لمحفه العفوية‬
‫منع بيع مع المارود ومرايه وكذلك الاسلمحة وتكتجر المفررة ك تلمحق من وضعت عضده هذه الالة واخباها‬
‫بكله ومن كان له أذن بى اتخاذ عدد معين ومفدار‬ ‫الزناد وكوذلك مها يتعلق بالات الحرب بلذالك وفـع‬
‫تنبيه من سعادة والى الملجزاير بمفتضى ما ذكرك معلوم ووجد عنده الاكثر بتلزمه العفوية وعلى كل‬
‫سنذكره هنا مبصلا ليعلم عامة الناس كيجية الامر حال أن البايلكن اذا ظجر بذلك ادخله المخزنة حتى‬
‫ولجتنبوا عهله ليلا تحل بهم عفوات شـتى ج الدواب التى تكمله وجمع مالية خدمة البارود وج‬
‫وهو ان جميع الناس الفاطنين بحالات الجزيـر فد وفع أمخان الصبيان الذين يتعجلون بالمدرسة‬
‫لايمكن لهم شراء الاسلمحة والرصاصى وجر الزاد المختصة للغتبن العربية والجرانسيسة بالجامع الاعظم‬
‫والبارود وملمحه والكبريت وجمع مارب صمناعـة فيى موم المولد الشريعف وكان بى جملة من حضرهناك‬
‫البارود الا باذن مختص يطلب من بيرواعم ب السممل سعادة والى الجراير والمريبى واعيان الدولة وعلماء البلد‬
‫اذا كان المريد ذلك بحكمه وان كان يحكم العسكر وتمّز وبيبر يفيموف على الستماية فخصى بهذا أولب تجلس‬
‫بله الاذن من حاذم العمالة أو متولى أمر تلك الناحية وفــع ي هذا الشان ثر بعد اختبارم فسم الانعام‬
‫وكل من خالى هذا الامر بتلزمه خطمة من مايتمن المعدة للبايزين وزاد لهم سعادة والى الجزيرأنعام ثانمة‬
‫برنك الى الالبين والهجن من شهر الى سنة من وغه‪-‬م من خاصى رزفه بعم جميع الناس الجسرح والسرور‬
‫هذ د العفوية زيادة يحبوز لحاكم أن يمكبعـل المذنب التاويل العظم ‪5‬ال‬

‫ج اخبار برانسـة ج‬ ‫تحت نظر البوليسية من مدة خمسة سنمن الى‬


‫سسة تض‪.6‬ن أعــلان الفوانهن‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫خ‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ف‬
‫للجديدة المرتبـة كسبني تحلت بهر رأى سعادة رع يسري‬
‫العشرة حتى لايدخل ولايخرج الابمال منها وان تكرر‬
‫ذنب الحالى تضاعى عفويته حسما ذكر وايضا‬
‫اج ألممشـر وج‬

‫الدولة حيث أتبق لجمهور البرنساوى ويوضى المه ارّى يوم ترد الفوابل من أعـراشى بلفاسم بن فاسى‬
‫الامري ذلك ومن جهلة بصمول هذه الفوانمن الجديدة بفصد البيع والشراء والبدل والان وردكممرالفميل‬
‫الى اسوأفنا لشراء لحموب حيت بفدت صابة السنة‬ ‫أن يكون سعادة السلطان لوى نابلمون ريسا‬
‫على‬

‫الدولة مدة عشرة سنيمنى وفسد أشةهرجمــع م‪N -‬لاني الماضية بجلادم وان البر الان بلغ سعره ثلاثة دورو‬
‫برانسة بالتزين واعلنوا الجرح والسروربةتولمته ج للأكة ليطر ‪5‬ل صور الغزلان يج أن الحراثة فمريب يتم‬
‫النواجى الفبلية أزداددت ثلاثـة‬ ‫وريُف‬ ‫علها هناك‬
‫مالاى هيكتار وضلا عن السنة الماضيـة وسمب‬
‫ذلك انشاء سدود الاودية التى كان علها بعض‬
‫البرنساوية بالبلاد منذ سنتين ولا كانت أراضى‬ ‫وج عالة للجزايم ج‬
‫موسعة وخالية فملة ديرة يمكن سفايتها بسد‬ ‫لازال الهنا والعابية بسير العمالة غمر أن المدعى ‪.‬‬
‫بالشرى وى جهة ورفلة انتفل الأن الى نواجى مزاب أودية اخر بجب نصجة أهل تلك الجهة بالاشتغال‬
‫ولا علم بذلك سى الشريوف لأننا الاحرش ع اغـة أولاد بى هذا العمل المجيد واما معاملة الختجارة بمن الصمور‬
‫ويوسعادة لازالت كل يـوم يى الازدياد الكثير ‪S‬ل‬ ‫نايل جع فومه وذهب الى غربى الاغواط ليمنعه من‬
‫بساده ج‪ :‬الملمدة و فد تولى بن على مخازنى كان مليانة ج فد كان سعادة جنرال العمالة أمر ساير‬
‫فمادة بوغنى وتولى عران بوشلاغم فمادة مشت راس الاعراشى بدبن الحبوب بى المطمرالمعمن ولا كان الفايد‬
‫وتولى برحات بن عسملة فمادة غيلى مولة وتولى سى محى الدين خالف الامرجعلت عليه ثلاثماية برنك‬
‫محمادلالمزرمىالةفمايدقةارشعرية غمل يفن وذلك بمرسعرادة خطية لعدم امتثاله وكل من لم يعمل بمفتضى هذا‬
‫‪ 8‬ا دسمهجسر ج لما أن الطاه بن الامر تلزمه للفطية ج لما وفعت بتنـة بمن أولاد‬ ‫جنر الع و‬
‫حميدة فايد بنى مناد وجد الكثير من الانت الحرب حامد من بوغار واولاد عزيزالشرافة من مليانــة‬
‫مخبية ببلادد منذ مدة طويلة المرحوم سمى عهجم فل‬
‫بسبب فسمة الأراضى وجرح بعض الناسى *ن عرشى‬
‫الرهن لأننا طمهوريدبعها للبايلك يحجب عليه الثناء‬
‫أولاد عزيز فــسـدم أحكاب بيروت العرب ‪f‬دالمل‬
‫وفسموا الاراضى على نصجين وحمدت بتفتهم حمنا ف‬ ‫لحسن خصملته لا يحجب الشكر والمدح لبلفاسم بن‬
‫الفــاه‬ ‫جلول فايد شغوة لوقويــه على مركب‬
‫جعلت خمسماية ومرنك على العرشمن خطية ويرضمت‬ ‫الجكر بناحية تمسـة بنهض بعمشــه لاغاثتـهم‬
‫بينهم الدية وهكذا تكون العفوية على كل متعدى‬ ‫ومعونتهم بى أدخله الجروا شق عليهم ذلك جعل‬
‫أفتص من غريمه بيده دون المايلك و بلغنا تكاثر‬ ‫عسة على اثاث المركب ونعم على أهله بالضيبة مدة‬
‫العمل بغراسة المطاطة بى عـر شف براز وجندلف‬
‫ستة أيام الى أن ذهموا الجراير ليطلبوا أسباب خلاصى‬
‫والعطاى ك غمسوا أكثر من أربعة ملاى تجـرة‬ ‫مركمم وكان سعادة والى الجزيرمدحه سابفالخصلة‬
‫مثلها و التدلس فد عزل الحاج كمفد بودى عيجحد مثمرة أخذوها من بستان البايلك الكاين بمليانة ه‬
‫‪5‬ل‬

‫الرجمان فاضى التدلس ويجن لكثرة غصبه أموال الاصنام ج أن سى بوهى ولد الاخضمـر بن خلوف‬
‫الناس بالماطل و فد عادت التجارة بين اهل التدلس الذى هو من ذرية السيد الاخضـر بملاد الظهرة‬
‫والفبايل منذ زالت البتنة ببلاد المعاتفية ونجطولة اكان يجول ببلاد ورسنيس بفصمد طلب الزيارة ق‬
‫تة المبشـر ج‬

‫ادو في نف‬ ‫تحول امره لسعى الجتنة واعلان اخباراكذبة بفبضه إ المايلك أنشا فرية جديدة بمولاى عبد الف‬
‫أسسخمتجداريوابابلععمـلضى أولابسرتنمرساموهياـتة والامصبراعنيبولنيّ‬
‫أيضا‬
‫ءاغة تلك الناحية ومكنه بيد البايلك يج‬

‫وكيبيـة‬ ‫الارض وخدمتها‬ ‫ليتعلموا منهم أصلاح‬


‫السفلية وغراسة الخرالمثمر والدولى وافتديم لهولاء‬ ‫وج عـالة وهــران وج‬
‫الماهرين لاشك كصمل التعلم لاهـل تلك الارض وفد‬

‫لنصايكنا وجدوا‬ ‫أين الغير والعاجية الكاملة لازالا بتلك العمالة لاسيما أمتثلوا أولاد غازى برفسة من لمزج‬
‫حيث حلت عفوية شمديدة بيجمعضل المبسدين الذين بى حبمر دواليب كثيرة ببلاد الغارنـه وغرسوا‬
‫دانوا تسببوا بى الهتنة بمن حدود الايالتمن وقـد مفدار عظم من أنواع التجرك افتدى غيرم من الاعراش‬
‫صدر أمر من الدولة يتضمن التزام العفوية الشديدة بسمرتهم "ج تلمسان يج أن بتارع عاشردسنبرتولى‬
‫بسطوة الجيش على جميع من يسعى بى الشروعاد المه سى لحسمن ولد السيد المفدم فيادة سيدى مجاهد‬
‫من أهل تلك الجهة يج أن بى ثامن عشـرجنبى دخل بدلا من سى الماجى لانه توبى يج أن بعض مبسدى‬
‫الإلتنا خمسة عشر بارس من المزوير ويى درايرمن الغرب دخلوا ايالتنا كبرت أمر الحاج العسكرى بفسصم فلاد‬

‫أهل أنفاد الغريب مرادم الغروعلى بعض أعراضنا ولا الخيانة جسرفوا بغليمن لرجل من بنى يديـل وجواد‬
‫تلك‬ ‫بلغ ذلك حاكم السيدة مغنية بعث لهم عشرين لرجل من بنى ورياش ولا بلـغ ذالك حاكم‬
‫وارس من أولاد ملوك لدبعـهم واطردوم من بلادنا للجهة جعل فوم من الاصبايكية لربط ثغور الطرق‬
‫وجرحوا لهم ثلاثة اتخاص ونهبوا لهم جواد ج التى تمر بها اللصوص وادركوم وقع بينهم فتال وكو‬
‫سيدى بلعباس ج فد تولى بون خلادى فمادة أولاد لهم ما سرفوه وقتلوا احدم وجرحوا الثانى ويركممر‬
‫خلبه بدلامن اسماعيل ولد فدوروذلك بتارع عاشر فومهم الحاج العسكرى المذكور بنجسه ي غاية‬
‫دسنبر وامـرسعادة جنرال العمالة يج أن بعض مكابدة المشاق ج مستغافر و فد اشتغال الناس‬
‫أغنياء تلك الجهة كسى محمد بن فانة ماغة بنى عامر بانواع للحروف فيى جم مع جهات مشتغاف لاسيما المناء‬
‫الغرابة وعبد الفادر ولد الزين ءاغـة بنى عامـر والطرق والحراثة لانبسهم ولبايلك بهذا دلمال هفا‬
‫الشرافة وخليجةته سى مصطبى بون أبراهيم ولد الزين تلك البلاد وعابيتها وكذلك ببلاد مازوفسة جعلوا‬
‫لما عاينوا حزم بعض البرانساوية والاصمانمولب هناك حبيرسافمة طوله ثمانهاية ميطرة مُ عيروه بالفادوس‬
‫تلك‬ ‫وجلبوا الماء للبلاد وفد شرع بعض مسلمى‬ ‫يُى أتفان خدمة الارضى وكففت مهارتهم‬
‫فيى جيشنى‬
‫للحراثة والغمراسة غاية ما يكون اتاملوا في ذلك وتبق للجبهة في بناء حمام لمنبعة العامة كيا جعلوا مطنة‬
‫رأيهم وطلبوا منهم الوفوى معهم في خدمة أراضممهم على وادى هناك يصب ماوه علوعشرين ممطرة لأ‬
‫جعوا المسلمين هناك مملغ مال لاحياء عارة ماجد‬
‫وهام الاى بى خدمتهم وكذلك دور الخارنسة الذى‬
‫بغرب سيدى بلعباس فد استجاروا خدام برنساوية سيدى الشريبى الذى مولان خراب ونان به سالفا‬
‫ليعلموا غمراسة البطاطة ونحوها ولهم دواليب هناك مدرسة العلم معظمة وما ءاغة عرشى مجاهرطلمب*ن‬
‫لسفاية أراضى كانت غيب واص لمحوها الان تشتمـل البايلى الاذني أنشاء ملحنة على وادى مدر بمنع‬
‫صب الماء وكذلك خليابة مينسة وملى كان طلب‬
‫على أربعة هيكغار وفد جعلوها كيبرة عظيمة ولما كان‬
‫ج الممشـر ج‬
‫من مرسيلية مجرمطنـة الدواب بحجممع الاتهـا عنابة بى بنايه بسوق اراس فريب يـتتم والان‬
‫يسكن بيه الفايد بعيلته وثلاثين بارس مخازنية‬
‫ليضعها بالحل المسمى بلعسل كل هذا بيمه منابع‬
‫بى واوان الربيع سمتم بناء الحوانيت بطمفته السبلى‬
‫لتكى ويها يتم العمال و أن جسلة المصماريبوف الى‬
‫صريها المسلمين بى البناء وتحوه بنواجى عنابة يشتمل‬ ‫الخيم الثناء والشكرج‬
‫على ماية البى برنك ‪ s‬فالمة يج فـد ازدادت الان‬
‫و عسـالة فسنطينـة ج‬
‫والختجار البرنساوية ولاشك أن غراسة الزيتون تكون‬
‫من اعظم شون تلك البهة وكذلك عند النمامشة‬
‫وزردازة حيث كان بملادم الهدممر من جنس مجـر‬
‫الزوج والمرجوازدياد التجارة بين فالمة وعناية مثل‬
‫الختجارة الواقعة الان بين بلاد الفبايل وجايسة ج‬ ‫حصلت‬ ‫وبذلك‬ ‫الخنين‬ ‫بجهــفل‬ ‫فايد الماس ومكنهم‬
‫سلامة المسمر وحلت العابية بالطرق بجيـب على أن أهل نواجى فالمة شرعوا في كثير المناء حتى صبرووا‬
‫بى ذالك خمسماية الى برنك ك صـرى اعيانى‬ ‫أن كثير‬ ‫‪5‬ال‬
‫والشكر‬ ‫المنا‬ ‫الفايد‪ :‬المذكور‬
‫المسلمن بناحية باتنة يى بناء الديار على نهطالبناء‬
‫غرسوأكثمرالخرالمثمر الذى جلبوه من بربرانسة ي الهرنساوى حتى اهل بسكرة أشتغل كثيرم بذالك‬
‫عنابة ج أن خمالة بمروا عريب عنابة فدموا الى أيضا وقد طلب شيج العرب كميم الجرالممرمن‬
‫حدود أيالة تونس بمرحاكم العيالة ليشاهـدوا جرانسة وغرسه بمساتمن بسكرة وسيدى عفبة‬
‫أحوال تلك الناحية بظهروا بفابلة عظيمة حاماة وحمث أن مراد البايلك بى أنشـاء بستان للنفلة‬
‫المروالشعمر وغمرها من الحبوب كانت داخلة الى بملاد بسكرة لاشك تحصل لاهـل الزيبان بويـد‬
‫بلادنا خبية تشتمل على ماية ومُسمن هيكتوليطر جزيلة بوضعه هناك يج‬
‫واحتوى عليها البايلك جـلة أن احتوى على الدواب‬

‫‪5‬إلا‬ ‫والله سجانـه التوفيق‬ ‫‪S‬لا‬ ‫حمار ويغل واحد فف حكم شرع عنابة على العابه‬
‫باجن شهر وأداء الوف برنـك خطية زيادة وسبب أ‬
‫ذلك أنهم كبلموا كخس سعر حبوب عالة فسنطينة !‬
‫ـســســ_‬
‫برعيتنا || ‪-‬ـ‬ ‫باتمان حمويهم وتحصل لارباب البلاحة‬
‫‪-‬‬
‫تج طبع ببلد لحزبير بى دار مطبعة الدولة يج‬ ‫خسارة عظيمة يج أن البندق الذى مسمع بمروا عرب‬
‫ي ع‪r‬ربه ع الثمانى سنكتلـة‬

‫وه ‪ ٣‬دفيفة‬ ‫أن ي سادس عشر هذا الشهر وممرى تطلع الشمس على سوايعوه سم دفيفة وتغرب على ه سويع‬
‫وب‬

‫ويى ‪ r 4‬منمه تطلع الشمس سويع ‪8‬و ا دفيفة وتغـرب على ه سويع واع دفيفــة ويمثمـا ذالى تزداد‬
‫‪4‬‬

‫ما سر دفيفة يى مدة النهار وج‬

‫يى شان ما يتعلق برنك بى المناء بخاصة واشتغـل هناك بعض‬ ‫فد كنا تكلمنا‬ ‫‪G‬الل‬ ‫الحمد لله وحده‬
‫كخدمة المسلمين أهل العمالات لملجزيرية من أتفان المسليمن بزراعة الفطـن وتفريط لمفصمب حسجما‬
‫لحراثة والغراسة والبناء وحبظتربيـة المواشى وان الكمبية البرانساوية كا صرووا اهل عنابة ماية الى‬
‫كثمرالاعراش أمتثلوا لنصاع للحكام البرنساويــة برناك في البناء أيضا خاصة وكذلك اعراش جبل‬
‫واشتغلوا يجدهم واجتهادم وى ذالك والان تاكد حزمهم يدوغ بنوا ثلاثة عيون بسهاريج غاية وملحنـة‬
‫يب أصلاح الارضى وتشييد البناء وا فراسة والسفاية كدركة الدواب وفنطرة حصل منها للعامة بويد‬
‫وسد الاودية بضلا عن الممول وكان أول من شرع ي جزيلة ك صرووا أهل فالمة خمسماية الى برنك ي‬
‫ذلك فياد الاوطان وجدوا فيى احياء الارض التى كانت البناء لاسيما مصمسروويف ثمانمن العف جرنك بى بفـاء‬
‫ميتة منذ مدة طويلة لحدوث البتـن وقوع المظالم جندزق وعشرة مطاحين كركة المـاء وحمامات وأما‬
‫نواجى الفالة صمصرى أهلها ستة عشر البوف جرذاك يُف‬
‫التى حصلت من الولايت المتفدمين ولا تكرر لدينا‬
‫خبرذالك وثبتت عندنا كيبيته ظهر لنا أن نعركم بنا دارين ومع ذلك عروا بساتين كثمرة بغراسة‬
‫بما م ويه وعليه الان مبصلاك نذكر منى أوجب له النيرالمثمر والان اجتهد الفايد احمد باصلاح أراضممه‬
‫الشكر والثناء لحسن خصمله بنبتدى بما أحدثوه اهل حسيما العمل البرنساوى واما بناحية صمطموف قد قا‬
‫ساحة عالة فسنطينة في السنة الماضية وانهم صروا عرشى العلمة بناء فرية تشتتميل على مايـة وعشرين‬
‫يى سنة واحدة ثلاثماية البى وثلاثمن الجعف جرة كه بى دار وحولها بساتين جيدة كاتولعوبغراسة المطاطة‬
‫وكذلك أهل عرشى عامر الفبالة بنوا ثلاثة وعشرين‬
‫البناء والحراثة والمطاحن والبنادق وفد غرس أهل‬
‫دار وعرشى عامرالظهرة بى أربعين قربى وثلاثة ديار‬
‫عامر الشراقة الجين من النيجر المثمـر الحجلوب من‬
‫برانسة وما أهل ناحية سكيهدة صروا مايتمن الجف ‪ .‬وإما أهل ريغة الظهرة بنوا برضم بعض الفناطراك‬
‫يج المجشـر وج‬
‫مطنة بكركة ألماكيا غرس شيج العرب‬ ‫تجر ومدر ويرحا لسكنى الفايد يُف غاية التشييد ا اليوف برناك‬
‫يُف‬

‫وحوله شمارات من كل جانسبك بنا فايد ريغة الفبالة المذكور ببساتينه الكاينة ببسكرة وسيدى عفجمة‬
‫دارا عظيمة واما أيسث عجانة بفـوا فرية تشتمفل على كثيرالايجارالجلوبة من برانسة والجملة أن مصاريبى‬
‫عشمسربينى دار ومراد عرشى لحـشم أن يمى حولها فرى المسلمين بى هذه السنة بجهالة فسنطينـة تبلغ‬
‫عظيمة غمرها ثمّ جدو يى انشاء البساتين بالغراسة ملمونين واربعماية واربعين الى برنك منها ملمون‬
‫وسمسـحد‬ ‫والجملة مبلغع مصرف أهل بنواجى صمظمجى‪ ،‬ثلاثماية ونذ صمبوى يى الديار والمطاحن واحياء الاراضى‬
‫وتة مسمهبن الـجف برنك واما ناحية بحجاية بغوا ثلاثة الاودية للسفاية ومنها تسعماية الى برنك بى سد‬
‫سهارج وعبروا هناك بساتين وتفننوا غراسة تجـر الاودية أيضا ويروج للفياد وينادق ومساجد هذا وفد‬
‫بيما أحدثوه أم ل عالة فسنطية ‪-‬ـة من‬ ‫أنتهى الكلام‬
‫ذالك مسنة فبلا بى حـق‬ ‫كثيرم بمنايهم الشجنيات المشهورة الجويد أوان البرد البناء وسنذكم بفية‬
‫‪S‬ل‬ ‫الحالتينى الوهرانية والجزيرية‬
‫يج البصمال الرابع وى حبسظكة الابدان وج‬ ‫للضيابى وكل يسمع ثلاثين جواد ك صامرى جاعـة‬
‫من تجار المسلمين واخرى من اليهود مملغاحزيلا بى فد كنا تكلمنا سابفا بى كيجية الاسباب المستعملة‬
‫بناء بندق ويزيه سوق يحميركل يـوم واما الفايد لسلامة العحة بى الاوفادت الثلاث يعنى أول العمر‬
‫على أسباب ضعجها‬ ‫ووسطه وأواخره ودليناكم‬
‫لمنععة العامة ثم صرى أهل فسنطينة حمســة وحذرناكم باجتناب الاعمال التى تتولد منها الاسفام‬
‫حتى يشـق على الاطباء معالجتها والان مرادنا أنى‬
‫لتعلم الصبيان وفد وقوف أولاد الاصمنام على تفريط نعريكتم بالتدبسر النابع لحواس الخمس بنبتدى أولا‬
‫أودية بمكسة النظر بفد شهدنا أكثـر ما يصمهب أهـل‬ ‫سمم فلاد دت‬ ‫خصمجمة جبن غاية كيا‬ ‫حجيحك يرى‬ ‫أرضممن‬
‫حــــر‬ ‫جهلة أسباب ذلك‬ ‫ون‬ ‫مرضى العين‬ ‫ببلادهم تكبى سفاية أراضى موسعة كانت فمـل الموادى‬
‫ميتة لم تحرك واما بعين بافوت بنوا بندقمن كابنوا الشمس بى أوانها وتكدير الدخان بى الميـمت أوانى‬
‫دونى‬ ‫الشتاء وكشوف رد وسهم بالمبيت ليلا بى البلات‬ ‫وينسا بالمسمى‬ ‫أيضا بروج مشميحدة بعجـ‪-‬ن معضحك‬

‫العين الشديدة‬ ‫خيـظ الطسرق وسلامـة المحـاز وينفوا أيضما دار غطاء لاننا علمنا حفـا أن أمراض‬
‫للفيادة ببلاد أولاد دراج يُف الموضمع المسمى بوكاوف تحدث من اسفاط الندى ليلا والرع البارد وعندكم‬
‫لكم أن لاتتركوا‬ ‫عادة مسختحسنة غاية يسمحكق‬
‫وكذلك ببلاج الخنشلة بنوا ديار محصنة وموسعـة استعمالها عند وجع العين وهو الاسد هـذا عند‬
‫جدا وجعلوا بها كوشى لتطييب الخمزوخازن لتذخير خجية الالم ومها اشتد بلاوه أوكان بالعين كوكب‬
‫للحبوب واما بناحية باتنة صمريوا اكثر من سبعماية ‪3‬ئجكبب اعلام الطبيب بذلك ومن المسختحسن أيصا‬
‫وريعهن البعف ورنك يُف شان ما ذكر واما بناحية غسل العين بالماء البارد كل يـوم لازالة الغبار وكل‬
‫بسهرة بى الموضمع المسمى راس الماء بنوافرية تشتمل ما يتعلق بها من الوخ ولان المعلـوم أن الانسان كلما‬
‫على خمسين دروعا فلمال يتم عل الكل ثمُ أن شج كم سـخــاه ضمعجى بصره ولا دواعد لذالعف الا لزوم‬
‫نواظسر الزجاج وهى السهر يحجب لمريض العمن‬
‫‪r‬ر كج‬
‫المبشـ‬ ‫‪5‬ل‬

‫شنوة من حكم البليدة‬ ‫الاحتراز الكلى بالغطا وجعل خرفة عليها وما حسة حكم مليانة كا أنقفل عرش‬
‫الشم والكلام بيها فلمال غيم أننا رأينا بى بعض الى حكم شرشال يج‬
‫الاحمان أوان الصمموف أناسا يحملون الازهار بموسهم و‬
‫يعلموا أنهم أذا داموا على ذلك يحصل لهم الم الراس‬
‫وحفيق أن النساء للحاملات يسفطن الجنين بشم أن كمفهد بنى داود هاغة الدويرمن العمالة الوهرانية‬
‫الأزهـار لاسيما الفوية الراكة واما حسة السماع دخل الجزاير لمضع ولده بالمدرسة البرانساويــة‬
‫بلا يضمرغم الغبالة عنى تنفية الادن حتى تمتـلا المسممة لمسى المتعلم اللغة البرنساوية هناك‬
‫وخا بمسختحق غسلها كخرفة نفية ثارة واما حـسة وينون علمها ويذلك يسهل عليه الدخول ي لخدمة‬
‫الذوق بجيجب غسل الجم صباحا وبعد الطعام الخزنية العلية ولاشك أن الدولة تنعم عليه وعلى‬
‫وأن يحجتنبوا أكل الطعام الحار والاصراى بى شـرب من افتدى بسميرته يج‬

‫الدخان لان هذه هى الاسماب المتولدة منها تغييم‬


‫لذة الذوق ج‬

‫أن احوال تلك الجهة لم تتغمر غير موت السيد عبد‬


‫الرحمان بن جلاب شج تنفرت واما ناحية بحجاية فد‬ ‫ج أعلام ج‪:‬‬
‫عادت بتفتها للظهور بوبغسلة بمجسدى بعض زواوة‬
‫‪:5‬ال ‪S‬ي‬
‫و ي ع ا *ن الشهر الماضى جانبى تجم معهم على فريـة‬
‫قد وردت مكاتيب الى سعادة والى الجزاير تتضمى أقمون التى يسكنها أهل مخزن بحجاية وبعض الفبايل‬
‫ألقهنية لتوليته منها كتاب من الفايد الكرزى الذين دخلوا بى خدمة العسكر بالقزمـوا الجرارالى‬
‫وفاضى عنابة ومحمد الصالح ومحمد بن الفاسم بن يونسرى بلاد بناية بعد أن حرزق المجسمد فرام وأما بوبغــ حالة‬
‫والحاج بلفاسم بن بوجـد وغمرم من ولات العرب هبط اسهل وادى الساحل وقد خرج سعادة الجنرال‬
‫وحجبرت لم يكن له الجواب لذالكى جردا وردا مدح صمنيعهم بوسكى من صطيبى لمعونة الخزن ونيف المبسد عن‬
‫هنا والمرجو حسـن خدمتـهم الدايميـة للدولة جعله وطرده من البلاد ولمـا عاين توجه الحكالة كود‬
‫صمرى وجهه الى نواجى بنى أوغلى بفصمـد حربـهتم‬ ‫البرنساوية ‪ :s‬فد صدر أمر من سعادة وزيم !‬
‫لاسكا‬

‫ي ‪ 18‬من جانبى يتضمن تولمة السيد الطاهر بن حيث امتنعوا عن معونته ثم التفا بهم وتفاتسلا الى‬
‫كهى الدين فايد بنى موى كان منصب باشى ماغة أن التزم البرار بعد أن مات ال‪5‬ممر من جيشه ولسا‬
‫بدلا من أخيه المرحوم الخليجية السيد محمد بن محكمى انتصمر عرشى بى أوغلى المذكور فـــــدم الى الحملة‬
‫الدين غمران وطن عريب الذى كان كتمت حكم الهرنساوية بى عدد البين واربعماية لنصمرة الحالة‬
‫لخللمبة المذكوررجع الان الى رعية صور الغزلان لانهم وي تلك اليوم فصمدوا فتال بوبغلة بيرث عامرواكبة‬
‫كواره ج‪ :‬ان بى ‪0‬م من الشر المذكورامر سعادة وزير البرنسا وية يى أثرتم وتفاتلا فليلا ويراكاب بوبغداة‬
‫لحرب بانتفال عرش بنى مناد من حكم البليدة الى إ! وحرفيت لم أكثر من أربعمن قرية ولا عاين ذالاد‬
‫"‪.‬‬

‫للامه‬ ‫اميسسمـــر‬ ‫فيه‬

‫أعراش الفبايل وردوا للفكلة ابوجا أبواجـا بفصد‬


‫الاعراشى‬ ‫الى أحد‬‫فتال هذا المبسد ثم أنه بر أيضا‬
‫وريُف رسم منى‬ ‫الخارجمن حسنى حكم الدولة البرنساوية‬
‫يبينوا للناس كلهم الجويد الناتجة من تربية المخيل‬
‫عامر ولزمهم باداء المراهيمن وبمصاريف م بصلا ليفتدوا بسيرتهم وفد كان سعادة والى للجراير‬ ‫الى بلاد أيث‬
‫ولات العرب الذين فدموا لة هنيته‬ ‫خطابه مع‬ ‫أول‬
‫بى شان لمخيمل بفال معشر العرب أولي التاكيد عليهم‬ ‫حجاظ‬ ‫يب‬ ‫والان فـ حد أشتغل للجنرال بة فريرالفواعد‬

‫منابع جزيلة لكم ولنا واذا اراد اغنياء الاعراش غاية‬


‫كسبها بليشتروا مجول صاومة جيدة مختارة تكون‬
‫البايلك لمثل هـذا الشان ولازالوا متولعين بصيادة‬
‫معدة للنزو وملكا للجميع تكون بى حوظ البايلك‬
‫بمواضع مختصة ولايشتروها الا بمشورة بيطاربرانساوى‬ ‫‪S‬ل‬ ‫أن شاء الله‬ ‫السمع الى أن يرع الارض فهناك *كنهى شرها‬
‫ومرادنا أن جعل بفاعدة كل عالة بمطار مهربى ‪3‬ثنى‬

‫الخمل حتى يتكلى جميعهم بنصجة ما ذكر لتكون‬


‫تربية الخحولب على يد الدولة بمواضمع معينـة جى كل‬ ‫ج‪ :‬الكلام بى شان تربية الخيل ج‬
‫عالة وهى أون النزوستبرق الخول التى يشتروهـا‬
‫الاعراشك ذكرعليهم يعنى كل خل الى عرشه دون ثمن‬
‫فد كان جنس الخمل بحمالات الجزايرمشهورا بالجمادة وبهذا التاويل يهون احماء أصول الخيال بى وليل المدة‬
‫وتظهر لكم البوايد بكسب عتاق الخيل بيعا ونســراء‬ ‫وحصل لامل هذا الولى مريد حرية لاستعمالم‬
‫بها وفت الحاجة وفد استبياد الان البعض بميعهـا وابخارا بركوبها هذا ما اسسه سعادة الوالى المذكور‬
‫للبرنساوية ولاشك أن ركهم يتزايد مهاجدوا بى من التاويل وتكلم به بى هذا اللون وفــد تمسك‬
‫بسيرته كثير الاعراشى التى ندّكرها بالورفة الفابلة‬ ‫تربيتها وكان سمب ضياع أصل الخيل الجياد وفد‬
‫حسن جنسها تراديف البةن والاهوال حتى لم يوجد مبصلا بمدح وثناء ليمتثل سايم الاعراش بسيرتهم‬
‫الان ببلادكم الا الفليل من حسن صنبها التى انتباعابوصيتنا حيث مادنا بى ذلك الخيم الكامل‬
‫كنتم تجتخرون بها سابفا لاكن يمكن خلبها ان شاء والنعم الشامل تج‬
‫الله لانتشار العابيـة وذهاب الملاء وافتديكم‬
‫بنصمايكنا ويسختحق لكم أن تختاروا التجول الجيدة‬
‫والرمكات الحسناء وان يكون للهرالتربيسة النفية‬
‫‪---‬‬
‫‪Eii FPEiiiiiiiiiiiia‬‬ ‫ت‪FETFTTFTFTTTFTFTTFTFTTEP-7 :------------------------ETLETEEE----------------FT‬‬

‫بيتيس‪.‬‬

‫سنستئثلـة‬ ‫مارس‬ ‫يُى ا‬ ‫إيجواي‪.‬‬ ‫ي ‪ ،‬ا جمادى الأولى سثلتلــة‬

‫وع دفايق وهى الخامس عشر‬‫أن ي أولب هذا الشهرتطلع الشمس على ‪ 9‬سوايع و ‪ 8‬ا دفيفة وتغريب على ه سوايع‬
‫منه تطلع الشمس على ‪ 4‬سويع ودفمفتين وتغريب على ه سوايع و ‪ 8‬ه دفيفة وي تلك المـدة تزداد‬
‫م م دفيفة بى طول الايامر ج‬
‫اكاى مراد الدولة بى استحسان انواع الزراعات وغمر ورد من مليانة بمهر وحصل له لجراء لحسن تريمته‬
‫ذلك من تربية المواشى والدواب وسيرالحرف ظهرها وأما بجهالة فسنطينة ورد الهكثيرمنهم بانواع الرراعات‬
‫أن تجعل بكل عيالة مجلسا يشتمل على أناس ماهرات والبواكه والمواشى غاية وحصل لهم لجزء بغايـة‬
‫كسمبنى‬ ‫والانصماوف والمرجو من الله أن يبالوا‬ ‫العدل‬
‫الجهل تفانا ومسيفع ي هذد السنة مجلس ءاخسرك‬ ‫وقع يى السنين الماضية منذ اربعة اعوام بالحكــل‬
‫تفدم حسبما أستنبطه البريبى من الشروط المتعلقة‬
‫وزيــر لحرب‬ ‫سعادة‬ ‫بهذا الشان يُف ديتراسخسفه‬
‫وتعييز الغاية منها حتى ينال العايزي ذلك ح‪-‬ز" وسخمركم بحجميع مضمونسه هنا مواصملا ‪s‬‬
‫يبخر به عن أقرانهك يتهاوتو الناس بى أعمالهم‬
‫البصمال الاولي جة أن بى يوم العشرين منى سيجمتنجمــر‬

‫المواوق لسادس ذى الجة سنة م ه ‪ 8‬استوقةِ الاماكن‬ ‫وكففت كصمولب الرع والغناء أصله للرثة ومن‬
‫المعدة لعرض عصمولات الارض بلال عالة عشرة أيام‬
‫‪s‬ألا‬
‫المعلوم أن هذد لخدمة لآيهلي صاحمها الابعدل الامراء‬
‫البصمال المانى يي أن ما تكلمناه هنا يحيق المكان‬
‫المعبد بالجزاير وما بغيرها من الحالات سفذكر‬ ‫ويتواثرالبةن والاهوالف يدصال البلاحمن خيبة الامل‬
‫البصل المالت ج أن تهريق لحز"‬ ‫مستفبـلا ج‬ ‫(‬ ‫بمراد البايلك حيث حجيد يى ترتههب تاويـلال أ لجلسر‬
‫على البايزين بالمسال يكون بعد عرغب الاشيـاء‬
‫المفرر لتزداد معروة الناس ومبالاتهم يى خدمة الارضى‬ ‫‪-‬‬

‫البصمـل‬ ‫‪S‬ل‬ ‫ومشاهدتهسا ئب اليــوم العاشـر‬


‫الناس بالاجابة لمفصود البايلك من كل‬
‫الرابع ي سجوز للناس أج‪:‬عمن من كل جمس فطن‬
‫جيد ما صنعوه الاالمسلمن تحفيز عن ‪ ،‬بمككم السبيل أوالعسكرأن ياتوا بامتعة هم للفكل‬
‫أحـد ثم‬
‫ذالى حتى فيل لم كضرمن عالة لحزبرغم‬
‫‪5‬ل‬ ‫المبشـر‬ ‫‪}5S‬‬

‫المذكور يج البصل الخامس و أن جممع الحصولات نيشان كاس وماية وخمسين برنك والثالث نمشان ‪.‬‬
‫يسختحق أن تكون بصمناعة أيدى من يأتى بها واما‬
‫أجناس المواشى والدواب غير الناتجة عند صماحمها البغال يى حدود السن المفرر ذكرد مبلغ مايــة‬

‫وخمسمن برنك ولإتكاب الاثوربى حدود السن المذكور‬ ‫يسخق له أن يتملك بها سنتين فمـدل العرضى ج‬
‫ومايتين وحةً‪..‬هسم من برنك‬ ‫نيشان وبضمة‬ ‫البصل السادس يج أن الحموب لابد كمال الى المكان أيضا جللاول‬
‫المعد بمدة خمسة أيام فبل العرض واما البواكه والمفل‬
‫اليومين الاولمن‬ ‫يب‬ ‫تفبل‬ ‫للخضرورات‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫وكو ذالغى‬

‫من العرض واما الحيوانات ياتوا بها ي الموم الثانى وهو‬


‫يوم الثلاثة سابع ذى الجة وي تلك اليوم يفـع ومايتمن برنك والثانى نيشان كاس وماية وسمن‬
‫الامخان بالمشاهدة يج الوصل السابع يج أن الحيوانات‬
‫الواردة لكل العرض يلزم أن تكون مواجفة بالشروط الحليب نمشان كاس ومايتمن جرنك والثانى نيشان‬
‫المفررة حسجما أمر به سعادة وزير الحرب ك سماتى تج وماية وخمسمن برنك والثالث ماية بمنك ويلزم نتاج‬
‫البصل الثامن يج أن محصولات الارض لابد تكون من‬
‫البصمال الغمْ بيسختحق لمن أراد الولوج يُى هذا الحكل ويمتاز عن‬ ‫السنة بةتدبر صاحبها‬
‫‪S‬ذ‬ ‫نة اج‬
‫تلك‬
‫روسى *كندى حجيم فلاف الضان الذكر‬ ‫ستكون جاعة من الناس الماهرين يعنى ‪-3‬ني أفرانه بلجضمربسمةتة‬ ‫التاسع ‪5‬الل‬

‫للحراثة مكلبة جولان جميع أراضى من يريد البوزبالجزاء‬


‫لينظرواكيبية حراثتهم ويكون ابتداء شروعهم بى والجزاء لذالك ماية برنك وكذالك من يحكضمر بسةـة‬
‫حجزم‬ ‫ذالك يوم الخامس عشر من شهر ماى واخفرعيلهم بى دعاج جيدة مختارة *كنى حمَّسمهمنى نف‪S‬جة أواكثروياله‬
‫الحادى والثلاثين من جوليت يج البصمل العاشرج أن ماية وتةً‪-‬هسمه منى وبرنك ولصماحب الاحسـن *كنى حجمونب‬

‫البلاحين الذين يطلبون الملجزاء لحسن حراثة ــهم الدرا ماية وحة‪-‬هسميمن برنـك ولصاحب الأحسن‬
‫‪r-5‬نى‬

‫يسمخكق لهم أن يحذمروال حكام عالاتهم فمل جولان للجماعة الزيتون بللاولي ثلاثماية برنك ونمشان بضمة والثانى‬
‫المذكورة حتى تمكصل لسعاده المريبى معروة بهم واما‬
‫الشروط والجزاء التى أسختحسنه سعادة وزير لحرب ملكه ما يزيد على الثلاغاية تجـ تة منى الزيتون‬
‫سنذكره هنا ج منها لرب الاحسن من خول لخمل ملغمة مثمر‪:‬ة وان يحمل الى المجلس عشرين كملوفرام‬
‫نيشان وضمة ومبلع ثلاثماية برنك والاكاب الامهار‬
‫والمهرات المعدة للركوب من سن ثمانية عشم شهر الى‬
‫‪.‬‬
‫الى الثلاثة أعوام بللاولي منهم نيشان بضمة ومبلغ‬
‫مايتيمن برنسك والثانى نيشـان تحاس ومملكــغ من الدخان مايتمن برناك ونيشان بضمة هـذا أم‬
‫ماية وخمسين برنك والثالث نيشان كاس ومبلغ‬
‫ود تهرأمر‬ ‫‪G‬الل‬ ‫بيروا عرب عالته‬ ‫*‪r‬لانهى‬ ‫بليطلب ذالكى‬
‫ماية برنك ويلزم أن تكون الخيال المذكورة مولدة عند‬
‫أرابها أومريمة على يده وكذالك لصاحب الامهـار سعادة والى للجزيربى شان المطامريلرمر أن تهون بخكل‬
‫الناجعة لجرالهراريص بى حدود ألسن المتفدم ذكره مختص لبايدة تاملها البايلك بمكيث لايمكن اخباء د‬
‫بللاول نيشان بضمة ومبلغع ماية من برنك وللثانى بالخـلا غم أن أرباب الديار الحكصنة الجماء كبوز لهم‬
‫أ غرس الكثير من المطاطة وجلبوا أكثر من أربعة‬ ‫‪G‬رل‬ ‫وضمع حمويهم داخل ديارهم كبظا‬
‫صدر امرسلطانى من سعادة ر" يسرى الدولة ية ضهنى مالاييف تجرة مثمرة وغيرها من بستان البايلك الكينى‬ ‫فل‬

‫ازدياد ستة طويى الى كل شرذمة من الشراذم الثلاثة بمليانة ومرادم الازدياد بى خدمتهم بجسب المناء‬
‫عليهم حُسن حصملتهم تج أن عرشى الصبايكية لما‬
‫راتسرييُوفر االلدمخسوللمبينكوخيدهمذـاة االلتاعوسيكلر| كان مرادم بى سد أودية دردرلسفاية اراضى موسعة‬ ‫التى بوجاق عسك‬
‫يكمل مراد كثير الن‬
‫بمن تلك الوادى وسلوى وعلم بذلك سعادة جنرال‬
‫العمالة بعث لهم عشرين عسسْكرى ماهرين ي ذلك‬
‫فد صدر أم من حضمرة السلطان رئيس الدولة لعونهم باليد والنصجة وج‬
‫‪G‬ألا‬ ‫عـالة وهــران‬ ‫‪G‬الل‬
‫يتضمن علو مرتمة سعادة الجنرال كاموا الى الرتبة‬
‫فدعم للخير والعابية بسير العمالة الوهرانية وفد‬
‫الجهل زيادة عد‪-‬ـ‪--‬ندى عادتهم‬ ‫هذه السمنة ثلث‬ ‫الاولى من للجنرالية وسمهون حاكما على جيش عالة حرثوا‬
‫وحممث تهكاثرصب المطر مندم والمرجو من الله خلبى‬
‫بلاتجينى ك صمدرأمـر ماخر‬ ‫للجنرال‬ ‫•‪r‬نى‬ ‫لجزيربدلا‬
‫لهم يب السة من الماضية لج فد وجددت أمراة‬ ‫ما‬ ‫ضماع‬
‫هلال وى وطـن‬ ‫ب عدم ندى ‪8‬رلن‬ ‫الماضى‬ ‫الشهر‬ ‫ميتة يُف‬ ‫فد تولى أجهد بن سليمان فيادة وطن بى مو‪ ،‬ى وانـه‬
‫من أولاد أجد بالوطن المذكور وذلك لتولية سى الطاهر الشروة ولا اهـل الفاتل جعلت خمسماية برنك‬
‫بن محى الدين فايدا كان منصب باتى "اغة بى خطية على العرشى المذكورج أن بعض المجسدين من‬
‫لبعض للخطــار‬ ‫لي‪..‬لا صمة دوفق‬ ‫أولاد لألعا عر سرفوا‬
‫البرانساوية ولا ظهروا باللصوصى بى فليل المدة وجنوغ‬
‫سليمان يج أن باليوم الحادى عشر من ربمـع الثانى‬
‫تولى سى عهسى بن الزروق الفضاجوط بدلامن ا لسيد‬
‫التزموا برد الصندوق وخسارة فية ما بداخله تج‬
‫فد كان احد الأصممانمول كي‪-‬ولب‬ ‫‪::‬‬ ‫سيدى بلعباس‬
‫لخشى منصب الفضما باعماشى بى صمالح والفلعيـة بالاعراشى لممع الافمشـة دون اذن البايلك بفمض‬
‫حينما وتاكد الامر من البايلك للاعراشى ي مة ــع‬
‫مروحة ووطن مجوط يى المسوم السابع من الشه‪-‬م‬
‫جولان هولاء الجهلة بالاوطان الا من كان له اذن والاتلزمهم‬
‫الخطية أذا حدث منمهتم وساد يج مستغانم و أن فايد‬
‫فيـد فياد ديرة الاسجيلية لهرمه وكمرسنه وكان‬
‫أولاد خلوى الجملمة كان امتنع عــن الانصمات‬
‫مورا عند جيع الناس العفاله وحسن خدمته وتولى لشكاية رجال من عرنسه وامره صاح‪-‬ب بيرو عرب‬
‫عدالته بفمولب مفالته ويمة ثدل بجعلت عليه خطمة‬ ‫سادس‬ ‫مكانه أبنه الأطرشى لن يك‪-‬جى وذالك بتارع‬
‫بمرج تلك‬ ‫عشر ربمع الثانى ‪5‬الل لما كان البايلك مراده يُى سهولة فدرها خمسماية ومرنك وكنى ثمانيـة أيام‬
‫الجاز بمنى الصور ويوسعادة أمر ببناء جة هدفيـ‪-‬منى الناحية كنا تجن إيما فايد مزغسان الأشتراكه مع‬
‫اللصوص واتباقه على أخواء ماً سرقوه و لمـا تواع‬
‫ابلعنموياجىالوعيواجردواهلابراادحسسانومياة يبكشورناءجداوللصوف مي تلت‬
‫هذد السنة‬ ‫ه•‪r‬لى‬ ‫المرانى منصب الفضمسا بعرشى مطماطـة بدلا‬
‫والمرجو حصمولب‬ ‫أيضما ي شريها‬
‫بضلا عـن الماضى‬
‫الرع للجزيل لعامة الناس ج فهد انتشر الم للجدرى‬
‫باعراشي العيالة الوهرانية كليبا ومات الكثيربسهم*‬
‫عدنى الاعراشى التي أمتملؤ لتصاكنا في استمالك‬
‫البصمد لم جرت عند ثم الا من لم يلفم هذا دليل بايدة‬
‫ببلادهم حسجما العادة الجرانساوية ‪ .‬ولذالك طلبوا‬
‫بعض أناس صمانمولب لتعلوا منهم كيبية ذالك وفد‬
‫‪------------‬‬
‫‪-------------------------‬‬

‫===‪----------------------=-=-‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪- ------‬‬ ‫‪--------------------------------------------------‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪----------------------‬‬

‫‪===-=---------------------------------======--------------------------=-===================-=-================--------------------------------------------------------------------‬ت====================‪==-=-=-=--------------------------‬ت======‪------==================-‬عس‪-‬سســـــ____ _ _‬
‫‪------‬‬ ‫‪------------- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫هذا الدواء الذى أنعم الله به على خلفـه يج للدواب وءالات للحراثة ج عخابة ج أن رج لا أسمه بن‬
‫ذمارت أي فلاد ظهر أسد عظم للفلفة شديد الفوة دالى دخل عماشى جهامة وزعم أن والى تونس بعثـه‬
‫جوار تيارت منذ عشرين سفـسة والبترسى الناس حاكما عليهم ولا بلغ ذلك الى فايد النمامشة ركب مع‬
‫وتاللبكهاايلمنوالحابةتومثعر ضبرعرضه اخلفرومج لصفات لحهبوذباملكروعيـالـمرومب فومه بفصد النجوم على هذا المجسد واكابه بفتل منهم‬
‫السابع ‪r.5‬نلن الشهر‪ ,‬الماضى بتلافوا أولا بشبلي ــن تسعة والتزم البانى البرارمُ ان فونصل البرنسيس‬ ‫‪-‬‬

‫المفجم بة وننسى تظلم مع الباى يُب هذه الفضية واجابه‬


‫وقتلوا ثمُ دخلوا الى وطن اولاد شريى بفصد الخجص‬
‫عليه براوه جوفق جخرة وهوبى غايـة الغضمنب وفدم بعدم علمه بى ذلك وتهم بن دالى بالجساد والخيانة وج‬
‫ر‬
‫اليه احن الصميادين أسمه لمجملالى بون غندوزولا فرب سكيكدة يج أن عمشى أولاد سليمان ورفة *‪r‬ندى اولاد الحاج‬
‫منه تحجم الاسد عليه وجرحه جراحا ثفيلا مات‬
‫كان أمتنع من أداء المطالب الخرنيـة الى الان وقعت‬
‫الفايد سعود مع‬ ‫بسممـه بى تلك الليلة وبغد ذلك دخـل الاسد منهم سريفة بى البلاد بتجم عليهم‬
‫الى الغيب مختبيا واحاط به الناس وضمربونه بالرصاص‬
‫الغزير الى أن مات وجهلوا جلده الى تيارات والا كان فومه ولزمهم بديع المطالبكلها والانفياد لاوامرالدولة‬
‫يج فهد وفعمت خيانات مكررة بالفرى‬ ‫ورد ما سرفوه‬ ‫المايلك عينى جراء لمن يفتل الاسود ونالوا ذلك انعموا‬
‫التى بحجورسكيكدة وهى هـذه الايام‬ ‫البرنساوية‬ ‫‪G‬ال‬ ‫على عيلة الميت بردد لهم وزادوا من عند مْ‬
‫فبضوا اللصوص كلهم وبعثوا منهم تسعة الى مجـن‬ ‫‪G‬ز عــالة فسنطينـة ج‬
‫ت‬ ‫أن الخمر والعابية لازالا بتلك الجهالة أجع وكل الناس فسنطينة واربعة منهم سختحكم عليهم شريعة العسكر‬
‫ألأن مشة غلون بامر لكراثة‬ ‫‪S‬‬
‫امر سعادة جنرال العمالة بتونية سى سمعجحف بودى وَلم يلتزمون باداء فييمة ما سرقوه يج ججل ج‪ :‬أن‬ ‫فل‬
‫ولات تلك النواجى فد أظهرو غاية لحسزم جى خدمة‬
‫مسعودُ منصب الفضما عند بنى عامرالشرفة بدلا من‬
‫فدس‬
‫أزواج حراثتهم‬ ‫التبانى لانه سابـر الى الشرق بفصمد الج وان البايلك وتم أولب *كن‪ .‬فمرر تجريد‬
‫عـفن د‬
‫ساعد‬
‫ل‪.‬‬ ‫هذا الرجال هو اول من أدرك العلم بالتعلم يى المدرسة وأما من أشةهم بينهم الفايد بن منيع بولاية بى‬
‫إر‬ ‫التى أنشاها البايلك بفسنطينة ونال من صمب الفضما تهران وكان حوظ الحجار بمن ججل وقسنطينة‬
‫على يدد بى غاية الاتجاق يتي فالمة ‪S‬أل فد كان‬ ‫لظهور عفله وحسن سيرته بالاشة غال في بنون ال‬
‫ولذلك انعم عليه البايلك بهذا الوطمبة جزاء علمه البايلك أنشا فرية بناحية فالمة وطلبوا من عـمرشى‬
‫لأي فحد‬ ‫باهله هناك‬ ‫ومعروف‬ ‫مع ذالكى أنه رجل صمالح‬
‫لأهسل الفرية‬ ‫زردازة أن كرتونه بعضى الاراضى‬ ‫توبازة‬
‫وضعت خطمة فدرها أربعين دورو على الزبون بن‬
‫المذكورة وامتثل برق زردازة لذالك عدى الفايد‬ ‫أوست شمس‪-‬ج‪ %‬ناحية وادى الزناتى لعبضمه خطية من‬
‫الاخضمر بن شواح أمةتة سع ولا علم باه سعادة جنرال‬ ‫أعراشى تلك الناحية ظلما يج أن مراد البايلك انشاء‬
‫‪G‬الل‬ ‫العمالة أمر بعزله وتولية ء اخر مكانه‬ ‫بندق بالموضع المسمى العمن بالطريـق المارة من‬
‫فسنطينة الى فالمة لان عرشى الزناتية وكويم‬
‫*‪6‬هـ‪--‬ندى‬

‫يكتممى أرضى العزل طلبوا ذالك لهايدة العامة يج‬


‫فد اشتُغل الناس هناك بالبناء مع أن صب ا‬
‫‪GS‬ف‬ ‫والله سجانسه التوفيق‬ ‫‪:5‬ل‬ ‫منهم سى حامد خوجة‬ ‫يى هذه الايام ولم يتعطل أمر م‬
‫ين الشريى أشتغل بمناء داركممرة بولهاصمة ومحمود‬
‫أرض موسعـة بمرج العزيز‬ ‫عة فلال ته‬ ‫باشى تضرزى لما كانت‬

‫عند أولاد عبد النورشرع في بناء ديار وروية واماكن ا| و طمع بملد الجزاير بى دار مطبعة الدولة و‬
‫سنثكتلـة‬ ‫ي ع ‪ r‬جمادى الاولى‬

‫للحادى‬ ‫وائى‬ ‫‪8‬و ه |دفيفـة‬ ‫‪ 9‬سوايع و دفيفة يمنى وتغريب على ه سويع‬ ‫على‬ ‫أن ي ه اشهر مارس تطلع الشمس‬

‫‪S‬ألل‬ ‫ترداد أربعون دفيفة بى طول النهار‬ ‫دفيفة ورئب تلك المــدة‬ ‫ور‪٨‬ا‬
‫لم\‪,‬‬
‫‪-‬‬

‫فدكنا تكلمنا سابفابى شان الاربعة حواس من الخمسة أوثلاثة مترادبة بفليل الماء لاسيما بالرجلين يج‬ ‫ك‬
‫‪ .1‬م‬

‫وأن كل حاسة منها مفيدة بكل معين بى لملجســد الثالث و يحجب ي الغسل مداومة الدلك الى أن‬ ‫‪-‬‬

‫اة‬
‫يزول الوخ بالكلية يج الرابع و يجب بعد الغسل‬ ‫الاحاسة اللمس بانها تعم للجسد كله ولا تحتفق عندنا‬
‫تجبيى البدن كرفة نفية بمكينث لايبغى الماء بالجسد‬ ‫" إ حسن بريدها وعرينان امام مركب من الطميع‬
‫الى أن يكـوف على مهل لان من ذلك تححددث البرودة‬ ‫لت‬
‫الاربعة وهى الدم والصبر والملغم والسودا بمسختحق‬ ‫اة‬
‫أن نطول الكلام يى هذا الجن وندكركل ما يتعلق والامراض وتمغى بفية الوخ على الجلد ومن لم يحجسد‬
‫بالجلد وما يضمره وينبعهه لاسيما أن اللس أشـد خرفة بمماخ جسده بيده فليلا فليلا الى أن يكوف‬ ‫ك‬

‫ونافا لحيوة بلذلك ينبغى للانسان أن لايغبال عـن من الماء يج آفامس أن تجتنبوا الرياح ساعة الغسل‬ ‫ثل‬

‫الغسل والنظابة لحبظلمـس للجسد ي احسن حال وكنا حرضناكم سابفا ي العمل بالاسباب‪ ،‬النابعة‬ ‫بة‬

‫واجتنابا من الفرو دت الحادثـة من الوخ وكو ذالك لحوظ اجسام الاطبال والشيوخ من ألم المرد بالنصجة‬ ‫بد‬
‫ار‬

‫كوجع الاعضاء والمباصل والفرع الوافع كثرته بهذه المؤكدة أن تجدوا فى العمل بها أيضا ساعة الغسـل‬ ‫س‬
‫سيدى خليل عند‬ ‫الارض هذا ولا انتهى كلامناسابفا بيما يتعلق بعحة والشاهد لكلامنا مفرر بمصمفوف‬
‫فوله ان خيى غسل جرح كالتيمم جبيرته ثم عصابقه‬ ‫الجسم من الغطاء نذكر الان كيبية استعمال الماء‬
‫كبصمد ومرارة وقرطاس صدغ وعامة خميعف بنزعها‬
‫شروط مفررة بشريعتكم أن جل الناس لهم معريسة وان بغسل أوبلا طهراوانتشرت أن ع حل حسده‬
‫بهذه الكيجية بلذلك لانذكر هنا غير الذى علمناه أوافله ولم يضرغسله ولا بعرضه التيمم كان "ل‬
‫جداكيد وان غسل اجزاء وان تعذرمسها وفى بعضماء‬
‫من بين الطب ج الاول يسختحق الغسل بالماء الصابى‬
‫النظيعى جدا يج الثانى وج اعادة الغسل مرقمن تيممه تركها وتوضا ولا بثالثها يتيـم أن =ر‬
‫====================================م=‬ ‫‪---‬‬ ‫‪------------------------------------------------‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-.‬عيييييييييييييي=====================================تت_____________‬
‫‪-------------------------------------------=-=-=--------------------------‬تجت==تتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت==============‪======r-----------‬م============يع‬
‫‪-‬ســــ‪-----------‬‬

‫وج المبشسـر وج‬


‫ورابعها يحجمعها وان نزعها لدواء أوسفطت وان بصلاة‬

‫راسه كرتها وانها تنغى بفط يج الرابع ج يسخـق لرب‬ ‫متوضى‬ ‫فطع وردها ومع وان ح غسـل ومخ‬

‫كل هيكتار من الارض وان شاء‬ ‫يُى‬ ‫مثمرة أوغيرها‬ ‫البوايد الملجزيلة الحاصلة بتمام شروط الغسل ي نظابة‬
‫‪5‬ذ‬ ‫حسيمـا اختياره‬ ‫جيله ذالعى‬ ‫محل واحد‬
‫للجسم لاسيما ان الة ظهبى النغى العجيوف محموا عند الله‬ ‫يُف‬ ‫جعها‬
‫وعند الناس ويمـال باتى نذكر نصماع غمرهـا البصل للخامـس يج اذا أراد رب المـلك أبطال ما‬
‫بالشرطين اللذين فجله يعنى الثالثى والرابع جيله أن‬ ‫أن شاء اللاء لج‬

‫ر" يسرى‬ ‫أوامر شتى *‪r‬نى حضمرة السلطان‬ ‫صمد رت‬ ‫فدل‬

‫هيكارماية برنك وذلك بى مدة سنـة و الشرط‬


‫مناه‬ ‫أنعاما‬ ‫سخفيـن‬
‫‪.‬لم مي‪-‬‬ ‫*‪r‬ن المسملليمن ا‬ ‫الخواص‬ ‫‪.‬لبعض (‬

‫اسعاده الله لتكون ملكا عكجالهم تتوارث سلبا عنى‬


‫خليوى ومراد البايلك ئى ذالعى الازدياد يب شان الحراثة‬
‫واما من له اراضيين تكبيه للزراعة ولا يسخسـؤق أنعاما بارضه على كل الوجوه حبظلا تاما وان يغرس جونمها‬
‫الاتجار المظلمة ‪G‬الل الشرط السابع ‪5‬ل سينتجع صاحب‬

‫الشروط التى فرها البايلك و الشرط الثامن وة‬


‫طريق‬ ‫لانشاء‬ ‫الارضى‬ ‫أسخق بعضو‬ ‫مها‬ ‫أن البايلك‬
‫البايلك على الحاج بن فانة بالارض المسوية للخضرة على‬
‫أربعين كيلوميطرمن فسنطينة يشتمل على‬ ‫مسابة‬
‫من زمن الرومان أوصمورة أوصممُ أودراهم وغير ذلك بالارضى‬ ‫ثلاثماية وعشرة هيكتار واحدى وعشرين ء ار‬ ‫‪5‬الل‬

‫وانها لذجبايلك ومن أراد العلم بمفية الشروط بليطلمها‬ ‫الشرط الثانى تج يلزم لازنب الارض أن يديع للبايلك‬
‫فى‬ ‫عنا سنويا فهد رده ثلاثمايــة وعشرة برنـاك وعشرين من البايلك ودان أول من أنعم البايلك عليسه بعمالة‬
‫سانتيمة يديع ربع العدد بى كل ربع السمنـة عاجلا فسنطينة للحاج بن فانة المذكور اعلاه وثانيــه‬
‫ألى صماحب خزنة الدومين بفسنطينة وعدكمن له بولاحرصى بن فانة حصمل له من الارضى مايةتيمن واثةفمن‬
‫ماية من‬ ‫أسفاط العنا باداء مضاعبة العدد المذكور عشر مرات وفنانين هيهتار وحصمل لابراهـيم بالمحاج‬
‫وتسعة وتسعين هيهتار ودليل مراد المايلك ي‬
‫البايلك كلما اشترط عليه وما يحتمل اشتراطـه على الشروط المذكورة عارة الارض وحجظها بالاكار واصلاح‬
‫السوانى حتى تتكاثر الجلاحة ويختحسن الهوى بازالة‬
‫المرج واصلاح الاراضى و‬
‫ج عالة للجزايم ج‬
‫شمهر‬ ‫فد صمدرأمر من سعادة جنرال العمالة يُف سادس‬
‫ل‬
‫مارس بةولمة سى حامـد بن على مفصمب الفضا‬ ‫رع ومنبعة وامام الة الحراثة ويعطيها لهم رب الارضى ‪.‬‬
‫أن كمرة‬ ‫‪5‬الل‬ ‫بعرش بنى مناصرالجملمة وكانت توليته بسخسانى منهم بالعذاب ذعرة عن الاعادة لبعلهم‬
‫مجلس الطلبة هناك حسجما الشروط المفررة بى ممـل النزاع الواقع بين الاعراش سببه فسمة الارضى وللدود‬
‫ذلك ة فد تولى جلول بن برحات فيادة أولاد عياد منها أن عربى بى باطم ومطماطة كان بينها خلاى‬
‫بى ذالك وحمث مرادها اجتناب البتنة جعلا تاويلا‬
‫وذلك بتارخ اليوم الخامس من الشهرالمذكوز يج أن باجتماع اعمائها بى العهن الفملية تحت نظر صاحب‬
‫بمرواعرب وكيل مرادم على أحسن حال ومها يفع‬ ‫وزير الحرب ي‬ ‫الى حضمرة‬ ‫احد فياد عالة الجزايركتب‬
‫مثل ذلك بمن عرشين ينصجة البايلك ومراده‬ ‫شان خدمته دون مشورة للحاكم الذى هوعلى يده‬
‫الافتداء بهذا البعل والاصطلاح يحسن التاويل و‬ ‫يجعلت عليه خمسماية برناك خطية بامر سعادة والى‬
‫الفادر المدنى منصب الفضا‬ ‫فـد تولى الحاج‬
‫عفمفلاف‬
‫الجزايرلخالجته عن الشروط المفررة بفواعد الحكم ج‬
‫بمنى بوحلوان بدلا منى الحاج العربى العكراوى وذالك‬ ‫أن المدى بالشروف ي نواجى ورقلة لازال يسعى بى‬
‫بامر جنرال العمالة بى ترخ سادس عشر بيبرى تج‬ ‫البساد وقد خرج عليـه سى الشريبى بوالاحرش‬
‫بفومه ومعه شرذمة فليلة من الجيش الهرنساوى فد أنتفل سوق الاربعة الكاين بوطن جـوط وصارت‬
‫عارته بالفرية البرنساوية المسمية مرانفوا بناحية‬
‫والاخبار الواردة ساعة التاريع تتضمن هزيمة المجسد‬
‫هدم‬ ‫لما وفـع‬ ‫‪G‬تلا‬ ‫رعية مليانة‬ ‫بى مناد يى حدود‬ ‫وحصول المراد واما بغير هـذه النواجى من العمالات‬
‫وخراب بى سدود الاودية هناك وفوف الصبايكيـة‬ ‫للجزيريـة غاية للخير والعاجية يج فـد تولى بالفاسم‬
‫محمد وعلى فيادة بنى ملكة والعزازنه بامر سعادة والحشم ويتى واطم على أصلاح ما جسد واندثـر من‬
‫جنرال العمـالة بتارع يـوم الخامس والعشرين من السوانى مع حدوث سوانى جديدة غيرالاولى بعث لهم‬
‫بممرى ج فد وفع نزاع يى هذه الايام بين الخازنية سعادة جنرال الجهالة خسـة وعشسريون عسمكرى‬
‫ماهرين يُف هذا الشان لمعونتهم باليد والنصجسة ‪5s‬ألا‬
‫واهل برقة الفيروان بسوق الجمعة حذونزلموة ولا‬
‫فد أنتفال سعادة جنرال مايسية هن حكم معسكر‬
‫علم سعادة جنرال العمالة ظلم الفمروان وابتـداء‬
‫الهتنة منهم جعل عليهم الى برنك خطية خا جعل الى حكم مليانة وذلك بامر سعادة والى الجزاير ة‬
‫على اكابهم أولاد عجمسمى_ل خمسمايـة جرنــك ‪5‬الإ أن بتارع أولب مارس هذه السنة صدر أمرمن سعادة‬
‫جنرال عيالة للجزيريتضمن منع الصممد بالاراضى التى‬
‫لما حصل لم الجدرى لهامير اهل عمالة الجزاير لاسيما‬
‫بوطن مجوط طلب فايدم من حاكم بمرواعرب بعمك تحت الحكم العسكرى من يوم عاشر الشهرالمذثور وك‬
‫الطبيب لمعالجتــهم جوفيجى على ذلك ويصمد لكثير وجد عنده صمهددا بماع بكةوى عليه البايلك مــع‬
‫‪GS‬لإ‬ ‫النفطية‬ ‫الصبيان حتى حصل الشباء والطوف من الله لـهم لزوم‬
‫بسببه هذا دليل البوايد للجزيلة التى من الله بها‬
‫على عباده يج المدية يج لما تكاثر صمب المطز وخشى‬
‫‪--‬‬ ‫الجزاير وساير تهالاتها‬ ‫الناس أهل الاراضى المخبضمة ضممـاع النبات زال‬
‫لما أن صدر مربتارخ اسكتوبرسنة د عم ‪ 8‬ا الماضية *‪r‬نى‬
‫الان اهتمامهم لزول المطـر وقـوع العحـور ج‬
‫شـان ثفابى الاملاك ويعان‬ ‫يُف‬ ‫الدولة البرنساوية‬
‫عيالة فسنطينة عـل بمفةتغك الامر‬ ‫كمذليباةن بةالايعرافشدى بكوافجنواب اعلفضياادلمعجلسىدفيبوضنمشهممعوساوناتفامخـمواار ا سعادة للجنرال‬
‫يج المجشــر وج‬
‫للفصـلة‬ ‫شدة البرد ولا علم سعادة والى الملجزاير بهذه‬
‫المذكورونفى املاك الزعاتشة ساعة اخذم حمت‬
‫الحميدة مربتبريفى اربعماية برنك جزاء المهم وكتب‬
‫وقعت مشورة بين روساء الديوان لحزيرى بى هذا الى وزير الريب طالبا منه نيشان بضة لينعم به‬
‫على بلفاسم واما ابن تراس وابن حامد بفد نالوا نسانا‬ ‫الشان وابرموا حكمهم ‪ 8‬سنذكره مبصلا ‪lS‬ل‬

‫من فبل وفد وفع مثل ذلك بالطريق المارة من الملهدة‬


‫الى شرمال جهل الوادى رجلا ويغلة موسوفة بشكاير‬ ‫ج الشرط الاول اج‬
‫أن الثفابى الموضوع على ملك اهل الزعاتشة المسمهمن براوات جلصوم من الهالك ثلاثة من المسلمهن ايضا‬
‫وفد أمر لهم سعادة والى للجزاير مجبلغ مايتين جرنـك‬
‫أسبله بفد ثبت بموجب الملحق وصار بى حمزة‬
‫جزاء احسانهم يج‬ ‫يج‬ ‫البايلك‬

‫شرشال يج لما كان سيل المطرأتلى الطرق المارة من‬


‫أن جمع الكراء والسوالات وكوذلك من الدراهم التى شرشال الى الاعراشى الى جوارها بوقى حاكم بيروا‬
‫عرب على اصلاح ما بسد وامد فياد الاعراشى جميع‬ ‫لهم على غيرم بانها تدابع لبايلك ج‬
‫ما يسخفونه من الات الخدمة اعارة اثر فسمت تلك‬
‫الالة على أهل الاعراشى وفت شروعهم يى خدمة اصلاح‬ ‫و الشرط الثالث يج‬
‫أن سعادة جنرال حاكم عالة فسنطينة هوالمتكلبى الطرق والاودية حتى سهل الحجاز على الافطار دون كلبة‬
‫بهذا العمل كتب بتارع ‪ ٣ 9‬بيبرى سنـــة ‪r‬ه ‪ 18‬كل ذلك بى مدة شهرولان بان الكراريس تسير من‬
‫بامر سعادة السيد الجنرال راندون قوييرنورجنرال ج‬
‫خلاص الرجل بنبسـه يج أن بعض التجار بعثوا‬
‫وكلائهم الى عرش راتية لشراء الزيت وكان صاحب‬
‫بمروا عرب تلك الناحية وفيى على ترتيب التاويل‬
‫البليدة ج أن بى أويل هذا الشهردان تعسرمجاز بينهم وبين الفياد بى ذلك واشتروا أولا مايـة الى‬
‫وادى شبة لاجل بيضانه بكرة المطرولا عاين ذالى برنك *‪r‬نى الزيت وميزيد علهم مستفبلا بضلا عن‬
‫ثلاثة رجال من المسلمين اسماوم بلفاسم بن فويدر الماضى حتى يحصل الرع للجزيل لعامة أهـل تلك‬
‫وتعتمد ان تراس من إيى وزرى ويحمد بن حامد مى‬
‫الجبهة مع أنهم كانوا فمل هذه التجارة بى غاية الجفر‬
‫بى صالح وفبوا مدة عشرة أيام كمال المسابرين على ولا شك أنهم الان يتولعوا بغمراسة كــر الزيتون‬
‫ان عـودة‬ ‫الفادر‬
‫وتلفجمه ج فـحد تولى عبد‬ ‫أكتابهم وقطعوا بـم الوادى وخلصـوم ودوايم‬
‫منصـب الفضا بجى مناصر الساحلية بـدلا‬ ‫من الغرق فلما حملهم الماء وذلك أبتفـاء مرضاة الله‬
‫وحصملمت منهم أيضا للخدمة السنة عند جوان من سى حامد بن النديم لانه عزل وذلك لتعديه على‬
‫مسرذمة من الضراوة ي تلك الايام عاونيـوم وخلصوا الناس وتمادوف الشكايات عليه يج أن سعادة جنرال‬
‫صمرالى‬‫بعضم من الهلاك واظهروا غاية لحزم بى ذلك مع العمالة امر لانقفال سوق الخميس من بنى مما‬
‫ج هذا الحافق النومروه‪،‬ا من المبشـر يج‬
‫المسمية زوريك وي يوم‬ ‫الغريبة الجديدة البرنساوية‬
‫بفصد بمعام هناك ظنا منهم أن لايعلم حاكم‬
‫صمطيوى ما يفع يحكم غيره واذابهم فبضوا وجنوبهذا‬
‫مناصر وقياد الاعراشى ومشايخهم وقد أضيبى عرش‬
‫أن أولاد نأيـل‬ ‫‪G‬الل‬ ‫بوسعادة‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫الحكم البرنساوى‬ ‫‪5‬الل‬ ‫عــالة ومسمنطينــة‬ ‫‪G‬تق‬

‫التى كانت بحجبال جاية ودخلت البلاد المذكورة بعة أ الى حاكم بوسعادة طالممن حضموره ببلادم‬
‫لشدة البرد فد عادت الان الى محلها بتلك الجمال لجصمسال تاويل يُف ذلعى ولا فدم وفضى حاجتهم أمرهم‬
‫وكان فجبل دخولها البلاد كخلى بعدتضى العسكريـة بالمسير معه وركب منهم ثمانهاية خيالة وسار معهم الى‬
‫يب الفبايل واكرموم بالضيابة والحوظ التام ويعشوتم‬
‫ألى بحجايـة ‪5‬الل أن أ لأننا عاشوربوعهاز والسيد كالة برانسوية كمت أمرسعادة للجنرال لامير ووحاكم‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-----‬‬

‫‪G‬الل‬ ‫عيالة المدية فاعها بمشاورتهم وعونهثم‬ ‫العربى بن ضياى فايد أوراس رجعا الى سكم ‪S‬دة بعد‬
‫يج عالة وهران‬
‫ل‪)5‬‬ ‫فضايها مناسك الج وكانا سابرين بمردب الدخان‬
‫من سكندرية الى مرسيلية ومنها الى سهم كدة وهان‬
‫صدر أمر من سعادة والى الجزايربتارع عشـرين‬ ‫فلال‬
‫مسميرمْ خسمة عشر يوما وفبل ذالك كان يتعطل‬
‫لك‬

‫من حكم عيالة‬ ‫بيمرى يتضمن انتفال الجنرالف لوزى‬ ‫سعر الناس بمركب الرع مفكة أشهر هذا دليل ووايد‬ ‫ع‬
‫و ران كنا تولى للجنرال‬ ‫فسمنمطيةسنطمنة ألى حكم ناحيـة»‬
‫بوسكارن حكم عالة معسكرية ان الخيم والعاوية لازال‬
‫مركب النار عن غيره بمحصول الرع والراحة للساير‬
‫*كنني‬ ‫مراكب دخان‬ ‫ثلاثــة‬ ‫وبى كل شهـرتسابر‬ ‫(‬

‫بتلك العمالة واما الحكلة التى كمت حكم سعادة للجنرالف‬ ‫با‬

‫الشريوف يى لاميروانتفلت الى البلاد الفبلية وستلحق بأثرها‬


‫مرسيلية الى سكندرية وفت بلوغ مراكب لحزير‬
‫لأننا‬ ‫تولى أجهد‬ ‫فلال‬ ‫‪S‬ل‬ ‫سكيكدة‬ ‫‪S‬أل‬ ‫اليها‬ ‫وا‬
‫*‪r‬نهى‬ ‫بعزبرة ورفة‬ ‫المشجيخذة‬ ‫مخمصم مبت‬ ‫أويل ربهمع الاولي‬

‫والله سجانسه التوبيق ‪s‬‬ ‫‪S‬إ‬

‫سرفوا‬‫كانوا أشةهــروا بالخيانة ور‪#‬يب هـذه الايام‬


‫تج طمع ‪--------------------------------‬‬ ‫خمسة رءوس بفم من عين يافوت وفدموا الى صمطموف‬
‫‪------------‬‬

‫‪i-T‬‬ ‫ت========جتمر ===‬


‫ه=‬
‫‪=E‬‬
‫=‬‫‪=E‬ل=ي‬
‫ع=ا‬
‫‪=T‬‬
‫=‬‫==م‬
‫‪T‬‬ ‫ي‪-=FE‬‬ ‫‪==============T-E-IEEEEI‬‬ ‫‪.-------‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪1%‬‬

‫‪.‬ا‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ^41‬م ا‬ ‫‪..‬‬


‫بر ه ‪ 8‬ا‬
‫‪--‬‬

‫سمنتـكمـاه‬ ‫‪ 5‬ا جمادى الثانية‬ ‫ي‬

‫أن بى ام من شهر مارس تطلع الشمس على ه سويع و ‪r‬ع دفيفة وتغرب على ‪ 9‬سويع و ‪ 8‬ا دفيفة و ي ه ا منى‬
‫شهرأبريل تطلع الشمس على ه سوايع ‪4‬و م دفيفة وتغرب على ‪ 9‬سوايع و مع دفيفـة وبى تلك المدة تزداد س ‪.‬‬
‫دفهفة في اليوم وقد يكون العيد الكميمرالمسجى المسى ياك يب يوم ا من شهر ابريل الموافق الحادى والعشرين‬
‫‪S‬‬ ‫من جهادى الثانية‬

‫ة لما تأمل الناس ‪3‬ى الاوامر الصادرة *‪r‬ني الدولة تحفق يسع الاطباء ويق مرادم لضيفهاوتوكروفتيذ سعادة‬
‫عندم حسن نية الدولة ي استعمالها جيع الشون وزير الحرب في ذلك واصدر امرا بتاريع ع ‪ .‬من جانـبى‬
‫للفيرية والتسبب يُب جلبها لسير العباد السلذين سنة التارعكاسنذكرهنامجصلاو البصل الاول و‬
‫جعلهم الله تحت حهدمها بلذالك كان اشتغل البايلك سيكون للاطباء تاويل بى خدمتهم للسحلمن تحت نظر‬
‫بازدياد الختجارة والحراثة للمسلمين لجصل لهم الرع بريى العمالة بفصد علاج المرضى وفمول الصمعوابدار‬
‫بهولاء لحروف وريُف هذه الايام صدر أمر جديد من سعادة مختصة لم يى الزفة المسمية روى زاما فمالة جامع‬
‫وزيـر الحـرب يتضمن خمـرا وفمـل الشروع بى سجمرج البصمل الثانى ستكون بمت بدار المريبى‬
‫‪G‬الل‬

‫لاجتماع الاطباء هناك كل يوم وكل من طلب‬ ‫معدلالة‬

‫وقوعه مبصلا يج أن من جهلة التاويلات التى حجعلت مشم النصجية والادوية يفبوا معه بالجد والجهد ‪5‬‬
‫لمص لمحة عامة الناس انشاء الاسبتالات المرضى الجفرام البصل المالك ج يلزم على الاطماء المذكورين الذهاب‬
‫والغرباء من كل جنس ويكل بلد من عالة لمجريروعهن بانبسم لمرضى العاجزين عن الحركة لمعالجو؟‬
‫لم أطباء ماهرين لمعالجتهم بادوية مع الاقامة يى غاية بديارم وان يبصدوا للجسدرى لاولاد المسلمـن اذا‬
‫لحـزم والمجالات بهم د وني اجرة حتى ينالوا ما ينالوه طلبوا منهم ذلك دون اجرة كايصروا بألم في أحوال‬
‫الاغنياء بديارم ولما كان كثير المسلمين أمتنعوا من عة الصبيان المتعلمين بالمدارس البرانسوية‬
‫الدخول يُف هولاء الاسبيتالات بلا سجنب مع أن شمدة والعربية اج‬
‫‪--‬‬ ‫ج عالة للجزايم ج‬ ‫أمراضم أكثرمن النصارى كان فد وفى المايلك على‬
‫فـحل تولى ساعد بين الملحسمن منصب الفضا ببطولة‬
‫انشاء دار صغيرة مختصة لمرضى المسلمن وضعجايم‬
‫ليعلموامنابع هذا التاويل وعدم الفجلة بى امورم ولم بمرسعادة جنرال العمالة وبتـارع ‪ 18‬مارس ة أن‬
‫‪5‬الل‬ ‫المبشـر‬ ‫‪5‬ل‬

‫الفبطن فانديل صاحب بمرواعرب تنس تولى نيابة كالمشماشى ونحو ذلك وعافليل يفجوا على تلفم النفلة‬
‫حاكم بمروا عرب الاسنام مدة غيبته وذالك بامر التى غرسوها سابفا وانها تشتمل على الجوف ومايتمسن‬
‫سعادة والى الجزيري التاريع المذكورة ان الهنا والعابهة نجرة والمرجومن الله بلوغ المربى مدة قليلة ج‬
‫وج عـالة وهـران " ج‬ ‫فدعم جميع النواجى وكل الناس مشتغلون بالحراثة‬
‫فد زال للخلابى الذى كان وقع بهمن دولة برنسا ودولة‬ ‫بالمرجومن الله حسن الصابة ج‬
‫فد وجد ببلاد بنى مناصراسلحة خبية من بنادق‬
‫السلطان مولاى عبدالرحمان وحصل الانباق الكامل‬ ‫وسيوى وبارود وتجرالزناد للمراكنه واحتوى المايلك‬
‫بين الاتالتين وكيجية ذلك أن سلطان الغرب بعث‬
‫على الكل وجعل خطية على العرش المذكور الذى فمل‬
‫مكاتب الى السلطان رييس جمهور الدولة البرنساوية‬ ‫أخواء ذالك بارضه يج لماحل الخط ببلاد زاتيمة وينى‬
‫تتضمـن مراده بدوام الصمع واجابه الى ذلك حسجما‬
‫مناصر وتكرر عندهم مدة سنين بعث صاحب بمروا‬
‫عرب ناحيتهم الى كل فايدمن تلك النواجى بعضو الفناطر‬
‫من البطاطة لاجل الغراسة ومريم بزراعتها بالمرجولهم ويمن الفونصمسال البرنساوى المفم بطخجة بى الامور‬
‫من الله التيسير والاعانة ة صور الغزلان تج فد ضماع المهات حتى تتصل الرسايل بيده دون وساطة وزرايه‬
‫ر اس واشى عديدة بتلك الجهة لشدة البرد بفمــال سلطان المغرب هذا الشرط وقف الامر برجوع‬
‫للأثي الن م‬
‫الفوزصمـل البرنساوى الى طخنجة واطلفت مداجع‬ ‫والمطر ولم يخلـص من ذلك غمر من أفتدى بسميرة‬
‫ثغور البلد تمشيرا لفدومه وحصل لجممع الناس‬
‫البرنساوية بى بناء الديار وفاية من المردوجع للخصب‬
‫الجرح والمسرة الكامـلة باعاده الصالح والعابية وج‬ ‫لاوان الشتاء معيشة لدوابهم‬
‫‪5‬الل‬

‫و‪ :‬لمـا ظهر للمايــلك بة اء مدرسة بالمديـة أن سعادة والى الجزايم كتـب الى المجنرال حاكـم‬
‫وتعطل تكميلها بعد الشروع فى بناء اساسها صمدر العمالة الوهرانية يامره بالتضييق وشدة العفوية على‬
‫الامربى شمان تةمم تشييدها عاجلا ج بوغاريج فد تمر جميع مجسمدى المغرب الذين يدخلوا ايالتنا خلاوا‬
‫سد الاودية وحوامر السوانى بتلك الجهة فرب السوق لمراد السلطان مولاى عند الرجمـان ومـراد الدولة‬
‫والان سفممت أربحماية وسمعمـن هيكتار من الارضى البرنساوية ذجود ا إمرها بالبلاد التى كمت حكمهـا‬
‫غاية ما يكون و تنس و أن شريعة العسكر هناك دون معارض وسمفـع ذلك بلاريمب ج أن الخمـم‬
‫أبرمت حكمها بفة دل على بن وشاح والطاهر بلحاج والعايمة فدعم جمع العمالة وَل الناس مشتغلونى بمم‬
‫من زواغة جزاء جنايتها فتلا وسرفا ي‪ :‬أن أهـل لمراثة وتفهيد دفاتر العشور لديع المطالب يج لما كانى‬
‫تلك الجهة غرسوا كثمر العنب لاسيمـا أهل فرية بالطريق المارة *كنى وهران الى معسكر بناء جيبه عسمـة‬
‫الزمالة غرسوا سمعة الاف وخمسماية زرجونة ومهل من أهل البلاد لربط الطريق ونزلت هناك كروصـة‬
‫أهـل العسـة كخسمارة‬ ‫بسرق منهـا صمهد وفى لزم‬ ‫ذلك عند أهل توغناوط وخرسى الفياد هناك احدى‬

‫الضمماع ج مستغانم و أن جمع ولانت عرب عالة‬ ‫عشرالوف وكذلك الاشياخ غرسوا أربعـة عشرالى‬
‫زرجونه مملغ الكل أربعمن لبى وغرسوا أهل الفرية لحزيروقهول بالجسد والاجتهاد يى تغييـد المطالـب‬
‫المذكورة أيضا تسعماية تجرة من التيـن وفد جعلوا الخزيمة بالدبات وكانوا عونا للبايلك ي ذالى ولا‬
‫يُف‬ ‫هناك بستان للنفة وغرسوا ويـه أصناى النيو أمتنعوا أهل بلاد مستغانم وجالبوا أوامر الدولة‬
‫‪-‬‬
‫‪،‬‬

‫هذا الشان حلت بسهم عفويات شمى حي دمرت أن مراد‬


‫ج عسـالة فسنطينـة تج‬
‫الدولة ي فطع الجساد والعناد من ذلك أن ثمانية‬
‫عشرتخص من أولاد رياح حلت بهم خطية للجزيلة لاخباء‬
‫احوال سيرتها السالبة و أن الشيع السيد الحاج بن‬ ‫بعشرين‬ ‫عدد مواشيهم عن المايلك كاحل أيضا‬
‫تخصى من أولاد خلويف الجبليـة وسةتة عمشمرمنى اولاد عاشور فايد برجيوة فدم الى فسنطينة بى هذه الايام‬
‫بعد رجوعه من المشرق بفصمد التسليم على سعادة‬
‫خلوعى السواحلمة واما اعراش الخزن وعرش مجاهر جنرال تلك العمالة وا أنعم عليه اسعده الله بنيشان‬
‫الابخذار شى تلك اليوم لحسن خدمته مع الكلـة‬
‫لازالوا فى غاية الطاعة لاوامرالبايلك وفد ظهرمنهم‬
‫الانفياد منذ مدة مديدة لمعريتـهم بعدل للحكم‬
‫التى توجهت الى بلاد الفمايل الفاطنين بمـن‬
‫البرنساوى ووايده وج‬
‫السعودى أشـتـغـل باصلاح الطريفي ــن المارة الى‬
‫ج تلمسان وج بلغنا خمر من تلمسان ية ضمن مراد‬
‫واولاد‬ ‫بلاد دمنية‬ ‫السلطان مولاى عبدالرحمان بتبديل السكة بملاده الوادى القبلى الماراحديهما بوسط‬
‫عين كثرة التزويربى المسكوكات الفديمــة‬ ‫حجهس‪ -‬حت‬

‫خزر للجبليـة والثانيسة بحجبل السلجـة ويلاد‬


‫الفجاسدة وكل ذالك من خاصة ماله لبايدة العامـة‬ ‫وكتمل أن ينفص من فدرها الاول واذ يرد علمناخمر‬
‫وسمتم عياله فبال أوان الصمموف ان شاء اللاء فيسخق له‬ ‫غيره نذكره لكم و جامع الغزوات ج أن بتارخ‬
‫ا م منى ببريرامرس عادة جنرال العـالة بعزل محمد‬
‫ججل اج فحد‬ ‫غاية الثنا والشكرحُسن‬
‫‪G‬الل‬ ‫خصلته‬
‫لأننا الشريجى فايد صبرة السواحلية لتعديتـه على‬ ‫‪:‬فا‬
‫غرق مركب تجارفبالة بلاد أولاد على بى نوجى حجبل‬
‫الرعية ظلما يج السيدة مغنية و فد صدر أمر من ولا الفى الجربعض ءالات المركب واثاثه كالصمورى‬
‫االلبفاايطلنكيـينىهذكده اولاديامأياليةتاضلغمرنب ابلىتزكمـورقالومفباملسادعدرايشنى والبالات والسلاسل والبرامل وكوذلك بالشاطليى‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ومنعهم من الدخول الى حكم الدولة البرانسوية ولا‬


‫جيل كيا اهمل الجرايصازورق وسافه الى بلاد أود‬ ‫رتموا العسس عيالا جـفتتضى الامر انفطع البساد ونشجعف‬
‫عولخىمادلماذلكبوررتيوننهلجعيلجواتجعسلمماهه تعجسلماة احلىدأثن ايلسمنلااءنهانلماعكر‬ ‫أهله يج معسكريج أن رجلا اسمه بلفاسم فتل فايده‬
‫بتبسماه بعدثت البايلك أناس كثيرة لتكسيراجروالبناء‬ ‫ويرالى الغرب ثمّ رجع الى عرشه بعد مدة طويلة ظنا‬
‫ليتم الجهل ‪G‬الل عنابة يج فد ضاع لاهال جمال يدوغ‬ ‫منه نسيان الفضية بفبضمه الفايد سىا الفعيمـى‬
‫وجمال بــى صالح كاميرالمواشى والدواب لشده المرد‬ ‫وبعثته الى شريعة العسكـروابرم للحكم عليه بالموت‬
‫وقتـل يوم الحادى والعشرين من جمادى الأولى‬
‫باتنـه جي أن سعادة جنرال العمالة‬ ‫‪:5‬‬ ‫بي سعيدة يج فد أزادة غراسة البطاطة بتلك النواجى بنايهم الديار‬
‫غاية افتداء بفايدم حيتى جديى غراستها والفسمة‬
‫وكفاديم يايلويلــهبرجعايعتـهة وحكأوملاسدهاللمكاشراىهدطاحلموملن اله**‬
‫مخفــاه‬ ‫هندى‬ ‫للسنة الماضية كان أستعيلها ستة أناس بفط ولاشك‬
‫بى متمال بفيتهم بهذد السمرة لحممدة‬
‫ويجسمهدد السه بل اوان الشتا"‬ ‫ة سدا‬ ‫‪5‬ال ل‪s‬ي‬
‫‪ 1‬بى كل سن–‬
‫‪-‬‬ ‫يج المجبشـر تج‬

‫ولا أرادوا بناء كجا واعتذروايا لجزاجابـهم لمرادم ) بالكل الا بالصيانة من أثر الهوا الماردك تقدم وسد‬
‫وبعدمث بسيان ماهر بى هذا الشان لبلادهم لامتياز بلغنا أن أعراشا كميرة من العمالة الوهرانية شرعوا‬
‫ي انشاء ديرجامات ي أوطانهم لتكون المنبعة فريمة‬
‫بلا يلتزموا أوكلب مسفة السبر الى المدينة كلها‬ ‫المراد ‪3‬ئيل بناء سد متمن غابة لتدوم بويده بسفاية‬
‫يجتاجون الى الغسل يُى لحمام وهذه للفصلة كمودة‬
‫مسموسى فايد أولاد سلطان لاخذه الرشوة بى شـان عندنا والمرجو من ساير الاعراشى أن يتبعوا سيرتــهم‬
‫الطلاق به‪-‬لاندى الزوجيمسن وحكمسه مخالسوف للشريعـة والخفيق لايتعسرذلك مع وجود الكثيرمن العمون‬
‫والان ينبغى التنبيه بى حبظ مكة‬ ‫الخونة يى بلادهم‬
‫النبوية اج‬
‫للجلد وما يتعلق بذلك لا سيما حيث أن الادوية التى‬
‫ان بي البصل المتفدم كان مفصود كلامنابمان شان ليستعجلونها المسلمون بى اسفاط الشعر من الحبسدد‬
‫مخذة من مادات فوية سريعة العمل بيلزم غاية‬
‫الغسل لبزوى يعنى استعمال الماء البارد لتنفمة بعض‬
‫الاعضـاء بسرعة‪ .‬دون البعد والان نتكلم يُف الغسمال المبالات يى تركيبها لتبطيل ضررها الطمعى وكذلك‬
‫استعمال الحماير ويمضى الوجه يغير طبيعة لمجلـد‬
‫الكلى بتطويل للجلوس بى لحمـام ونفولب أن بى ذلك‬
‫تشتمل الخانة والبوارعلى الجسد كله وكحصل مفـه ويوبسمه وكرنفاه وما أحسن الزينـة هى العحـة‬
‫نظاوية للبلد وكة حاله احسن من الغسل لمزوى المستفية كبظها التوسط واجتناب الايراط ق أن شعر‬
‫الراس وايدته حوظ الراس من تأثير الهول والمرد وقد‬ ‫لكى ينبغى العافل اجتناب دخول الحمام بعد الاكل‬
‫تمكفق عندنا أن أمراض العيون أكمرسممها ازالة الشعر‬ ‫أو ي حال التعب الذى يحصل من شدة الحركة‬
‫عن الراس بالخبيى بلذلك كنا أردنا تفهيد بعض‬ ‫بالمسير أو غهر ذلى ك تلزم فلة أستعمال الحمام‬
‫كلمات ببى شان الخبيعى ومضرته بى بعض الاحمان‬ ‫لتهييجيه الفوة الحاسية من الجلد وذهابه بفوة لملجسم‬
‫مع أسختحسانغنا‬ ‫لاسيما اذا يتعاود الرجل بالسجرو المشى والاشغال لكان يى هذه الاوان نترك مفصودنا‬
‫الناتجة منها التعب الشديد ثمُران الدلك المعتاد عند طلق اللحية حسب عادتكم حيث يخبظ به لمفدود‬
‫المسلمين بيه بويد ظاهرة ومنابع باهرة لكن مع وبعض الرقبة من سواثر الهوا وفد يفال أن كل شى*‬
‫مخلوق بفصد وفصد خلق الشعراغطا للبلد وحبظله‬ ‫ذلك المسختحسن عند أطباينا الغسل بالماء الملدد بى‬
‫ولاجل ذلك ننع فطعه بفط كلما يزيد طولا وكوز‬ ‫غيرالحمام حيمث بويد ذالك تجربة خصوصا للاكهال‬
‫للحد واما اظفار اليد والرجل والاحسن بصها بالحديد‬ ‫والاطبال والمالى ويسختحسنون أيضا العوم فى الجـر‬
‫حتى يكون طولوا متوسطا وقطعهامستوي ليلا يحصل‬ ‫والانهارلاختلاى حركات الاعضاء بى تلك الحال لكى‬
‫للاصابع داحوس أوغيره من المضمرات اج‬ ‫لايجوزونه الا بى أون الصيى وفط تحوظا للجسم من أثر‬
‫وقـدمت‬ ‫البرد ولولا ضمرر البرد لجوزوا استعماله بي كل‬
‫حمث ترجع به الفوة الجسمانية الى الرجـل الذى‬
‫أصابه الضمعبى بطولب المرض ويمنعون استعماله أيضا‬
‫اذاكان الرجل مبتلىى باوجاع العضاء أوالحزازة وكو‬

‫ج طمع ببلد لملجزايربى دار مطبعة الدولة يج‬


‫تكون كيبية نوع للحمام لاتدرك جويده‬ ‫كمى ما‬
‫ذلعى‬
‫‪==-8‬‬
‫دع‪:‬‬
‫‪::‬‬

‫‪.1‬‬

‫‪--‬‬ ‫ا‬ ‫‪AN‬‬ ‫‪--‬‬

‫جمادى الثانية سثلتلـة‬ ‫‪3‬ى ‪r 5‬‬

‫‪5‬إلل‬ ‫دفيفة‬ ‫م (ن‬ ‫سويع‬ ‫اها‬ ‫على‬ ‫سويع ‪4‬و دفايق وتغرب‬ ‫ن‬ ‫على‬ ‫‪ .‬سم ماة ‪-‬اه تطلع الشمس‬ ‫ريف‬

‫تج فحد ورد الجزير السيد لجودى بى و ا جهادى الثانية حزب الطاعة وافسام بنى صدفة الاربعة وموضمه‪-‬ة‬
‫ومعه اثنين وتسعين تخــص من الفمايدل بتباق واهل أفدال وبنى أجد سيت بوشغاشه وجُهَسمة افسام‬
‫أعراشهم وتم سبعـة عشر جرفة طالميـن *ن الدولة لمى بةرون وتم بى وسيجف وينى بوعشعاشي ويى‬
‫يان وأولاد على وحرزون ويمى بودرار وكذلك بسى بو‬
‫البرانسوية وخ الطرق والاسواق بينهم ومن العرب‬
‫لاى البايلك كان اشتد عليهم بالحصمروالتضمهمــق ي عطيف وعرشى بى فبيلة وعرش بنى مة كلاث وعرشف‬
‫بنى بويوموف وهدرشى بك يحيى المشتمل على ثلاثـة‬ ‫بلادم لخالجتهم أومرالدولة ولا بالغ سعادة والى‬
‫كم وبنى زيرى وب‪-‬أى وملال مُر عرشى‬ ‫بى‬ ‫لجزيرفد وم هولاء الاعيان أنكر فبولهم الا بشرط الطاعة جرفق وثم‬
‫رد‬
‫بى مليكتـش وعرش بى دانى وعرشف ب‪-‬ك لأولاد‬ ‫واجابوه الى ذلك بعد تأمل وتردد وبى اليوم التاسع‬
‫ومشدالة ولا انفضى الكلام يى ذلك الزمــه سعادة‬
‫عشر من الشهرالمذكوردخلوا الى دار الامارة ومعوا‬
‫الوالى برفع يده لليمين بالطاع‪-‬ة وعدم الخالجــة‬
‫كضمورالمبنى والعلماء مُ ناولوه الطابع والبسود برنوى‬
‫من الوالى المذكور شروط الاوامر التى عمل بها جمـع‬
‫الرعايا منها أداء العشور السنوى والدخول الى أسواقهم‬
‫‪،‬‬
‫وخدمـة طرق حجفلاديفلادة ببلادهم وطرد المجسمدين من لمكرمة وحيث تيفن سعادة الوالى بامانه يى التولمـة‬
‫أنعم عليه بهدية من خاصمة ماله تناسب مفامه‬
‫أرضهم وعند فبولهم ذلك فال لهم سعادة الولى أنكم‬
‫الان تحت حماية الدولة البرانساوية الى تسـخف وامر باطلاق بعض اسارى زواوة كانوا بالهجن لنوع‬
‫دايما يُف خير العامة ثمّ أنعم على المرابط السيد للجودى الهيمنة والمريب طلب منه ذلك السمهد لحفلات‬
‫بوظيبة باش ءاغة على الاعراشى والبرق التى تذكـر المسطورمُ أنهم دبعوا جوادين فادة وخرجوا الى بلاد؟‬
‫بعـد ووعده بتفريرالامر وتأكيده من سعادة وزيسر بعد اداء الطاهة ولاشـك يحصل لاهل زواوة يدفاند‬
‫بويد جزيدلة اذا حبظوا الشروط المفررة واجزوا بالعهد‬
‫لحرب أسختفسانا لتوليته واما الاعراشى الذي‪-‬ين دخلوا‬
‫يج ألمبشـسر ‪5‬‬
‫واما صموفى عالة فسنطينة يساوى خمسة وسةته‪-‬من‬
‫أنهم يتناسبوا على البساد الذى كان وقع منهم سابفا وبرنك لكل خمسهن كيلوفرام لانه أحسن من صموف‬
‫وهران‬ ‫عيالة‬ ‫صمويـت‬ ‫يسميهر وادناهما‬ ‫للجزير بتثيى *‬ ‫عالة‬ ‫وأما تسرع الطرق لاسواق العرب لاينالوه الا بدع فل ظهور‬
‫واء الكلمة منهم واجازما اشترط عليهم واذا وقع ذلك وانه يساوى أثة من وأربع من ويرذلك لخمسمن كيلوفرام‬
‫بعد ـ عضوى‬ ‫عدم اتفانه ووقوع‬ ‫هنا‬ ‫وسميمهب كذبسمه‬ ‫وفط‬
‫خبركم به أن شاء الله و‬
‫العيوب به لاكن يمكن ازالتها بالممالات والحيط منها‬
‫مهدرندى للجزير مختلطـة‬ ‫أن الصموف الخجلوب الى أسواق‬
‫بوخ حتى في ال بى بعض الاحيان يكون وزن الوخ أكثر‬

‫ببابريكات الابراج وغيرها *كننى الدولي النصرانيــة‬


‫حجخ هسرى الجرانسيس يتحمل باه ي الموازين ولو دامت هذد العادة الرديـة لمطلبت‬ ‫غاية لاسيما‬ ‫عدة ــ فل‬

‫أنوعة الملبى ويجعلهثت الكثيرمنه الى الدولي ا لشمالية‬


‫وارادوا الغناء بيبدلوا جهد ثم ئي نظابتـه والعمـمب‬
‫لم تكى حاجتهم يسمحذكق جلب الصموقف الكثيرمن‬
‫الالوان والطول والفصر معا تعسر سبغه وخدمةه‬
‫وطن للجزايرلى برانسـة دون فمزق جـد الناس بى‬
‫مع اختلاط المجيد‬ ‫وعدم الخجظ بغنمهم أوان الشتاء‬ ‫بعثها حتى وصل الكثير منها الى برانسمة بضملا عن‬
‫ساير البلدان النصرانية ولازالت تجارته تتزايد كل‬
‫سنة حتى بلغ منه الى برانسمة يى العام الماضى مفدار لكم أن لاتتردوا ئى غنمكم غير الكُحل الجيد الشكل‬
‫واللون والردى منه يُخصى للاكل وان تذخروا للخصممب‬ ‫مليون كيلوفرام وستماية وخمسة عشرالى كيلوفرام‬
‫من ذلك ماية وسبعة وسبعين الى من عالة للجزير‬
‫ازدياده‬ ‫وية فوى‬ ‫وما يفيبى على السبعماية واحدى وعشرين ألبى من البرد جبرهذد الشروطيخ سن الصمويف‬
‫عمالة وهران وما يفيوف أيضما على السبعماية البى وفي متـه ولا كان مراد البايلك رج الناس اشتغل‬
‫وستة عشر البوف من عالة فسنطينـة واما ماورد بيى‬
‫السنة التى فبلها لم يملغ نصمجى العدد المذكور هذا هذه نصماكنـا مجملا وهى المستفبل ان شاء الله‬
‫دليل ازديادها مسة فجلا أن شاء الله وضلا عن الماضى‬
‫نعريهم مهصلا بالاسباب التى يلزم العمل بها بى‬
‫مع رع العماد بى هذه التجارة للسنة الا انه يسخفق‬
‫لكتم التنبيه حتى نعريكم بعيوب جنسه عندكم‬
‫منها أن الصموف الفجلوب من أفلي للجزيركس التمنى‬
‫سرق شرذمة غمْ لشيع الحطابة من جهة صور الغزلان‬
‫لأنه ردى بالنسبة الى غيرها *كن صمويف بر وبرانسمة وذهب بها الى بلاد بيى سليمان بفصد بيعها هناك‬
‫فف بضمه السيد الطاهر بن محى الدين بإشىء اغـة‬ ‫حم–حث أن صموف وطـن الجزيريساوى من ستينى‬
‫الى الاثنين و سمة هم من جرناك لكل حفهسمي سني كيلوفرم‬
‫ويعمه الى حكم العمالة ثم رد الغم الى ربها ج‪ :‬فدكاى‬
‫بي الممشـر تج‬
‫‪/‬‬

‫ج‪ .‬عسـالة فسنطينـة ج‪.‬‬

‫ولولا وووف سعادة جنرال ا لعمالة على تأويل تجلس ان سعادة الجنرال ماك ماعون وصل الى فسنطينة بى‬
‫مشتمل على فضاة بمروات عرب البريفيسن في شان يوم الحادى والعشرين من أبريل لتوليته حكم تلك‬
‫أن الفبطان ‪ -‬ولاى فالى صاحب بهروا عمريب‬ ‫الفضية لوفعمت فتنة بينهم وفد قمر الامرعلى مادّكم العدالة‬
‫‪5‬الل‬

‫ونال كل أحد من المجلس ونيفة تة ضمسمهن حفاه وحصمدل بوعرريخ أنتفل الى حكم عمن الميضمسة كيا انتفــل‬
‫الصاع بينهم كديسمبنى الاتباق ومرادنا بجاذكرناه اعتداء سعادة الكلونيل بريفو حاكم قالمة الى حكم جاية‬
‫الاعراشي مسمةتفبـلا بهذد السمرة مهما وسع النزاع وتولى مكانه سعادة الكلونيل بودجمال الدى كان‬
‫والفلاى بينـهم بى مهدل ذلك ة التدلس ت فساد بمسكرة كاتولى الموتنان مسرين خلابة بهروا عرب‬
‫انتفلت شرذمــة عسكرمن التدلس الى المزيـري أفالمة وتولى الليوتنان ماهوى خلابة بمرواعرب الفالة‬
‫وتولى الليوتنان لمار‪،‬ط خلابط بمروا عرب صمطيــى‬
‫الشهرالماضى والا وصلت الى وادى ساباوا تعسر عليها‬
‫وتولى الليوتنان أسميمر حكم بهروا عرب بوعرريع مُر‬
‫الجاز لحمله من المالي بالجمال وكان بعض العسهرية‬
‫تولى الليوتنان بوطى حكم بمروا عرتب بوسعادة وتولى‬
‫ارادوا العون غملم أثناء ولا عاين ذلك اعل بشعوة‬
‫الليموتان لفويل حكم بمروا عرب بجاية والليوتنان‬
‫بادروا الى خلاصهم واخرجوم منه بكلبة وحمن بلغ‬
‫ابروى حكم باتنه وكل ذلك بامر سعادة والى للجزيـر‬‫سعادة والى للجزيرأنعم عليهم بةتجريق للجزاء لحسن‬
‫بتاريخ " أبريل ج‬
‫خصملتهم ج ان رجلا اسمه بن عامرالدلسى الفاطن‬
‫‪3‬رل‬ ‫يج عالة وهران‬ ‫بجلاد بنى يرتن كان أشةهم بالخيانة وقطع الطرق‬
‫حتى حصل لاهل تلك النواجى منساه مخابة ورعـمب‬
‫وبى و م من جادى الاولى فبضمسه أهل الشمايشمـة فد اتنفل سعادة الجنرال دلوزى من حكم عالة وهران‬
‫الى حكم مستغانم ي يوم الخامس من أبريل بدلا‬
‫ساعة رجوعه الى بلاد الفبايل وكانـت معه وقة منذ‬
‫من الجنرال كوزان مونتويا الذى تولى حهم تلمسان‬
‫بغلة سرفهالرجل من فرية التدلس وجوه الى حاكم‬
‫يج فهد دام للخير والعابية بتلك الجهالة وزلف العقـن‬
‫الذى كان وقع كجهة لمجنون ورجعت عكلة سى جهزة‬
‫بيروا العرب هناك وسخكم علمه شريعة العسكر ج‬
‫إلتى كانت كتمت أمركاندانست دليى صماج‪-‬ب‬
‫قد تولى سى مصطفى بن السيد حميدة غماطوفاضمما‬
‫ببلاد التدلس بدلامن لحاج كمفد بلون عيمهد الرجمان‬
‫لانه عزل وذلك بامر سعادة والى للجزيرويةاريخ و همنى أمورعوب تلك العمالة وما أهل التل وكلهم مشتغلون‬
‫بالزراعة وتنفيجدد دواتم المطالب ونمر عدوا بى جر غنمهم‬
‫‪S‬ل‬ ‫مارس‬
‫شمّر فدم اليهم كثير وكلاء التجار لشراء الصموف‬ ‫فد أزدادت التجارة بسوق سبد غايـة‬ ‫التي سمجحد نج‬
‫ولذلك ازداد ثمنها هند السنة بضملا عن الماضى حتى‬
‫‪55‬الل‬ ‫برنــك للفنطار‬ ‫‪-‬لان‬
‫ودخل اليه اعراشى العحرابكميم الغمْ والصموى حتى‬
‫وحمل بى الشهر الماضى‪ ،‬اليه ما ينيبى على الاليمن‬
‫الطلباة‬ ‫فليل كان من عادته للجولان بالاعماشى مع‬
‫بعضن‬ ‫غمْ وثلاثمن البى جزة‬
‫لكسب الدراهم وكان شرع هذه الايام جــى دعا *‬ ‫‪5‬إلا ‪G‬إلل‬
‫في المبشـر ‪5‬‬
‫الناس للابتـن بفمضى وجن يج أن بعض الناس من لما سبق الكلام في شان ما يتعلـق بالجلد الانسانى‬
‫نذكر الان بعض بوايد بنفولب أن ما يمكعددث مفه الالم‬
‫ضوء النهار والمرودة والرطوبسة والحرارة لانها اشــد‬ ‫أولاد العباس قدموالى لكم يشتكوابهايدم والمعن‬
‫النظر بيهم وتأمل أمر م كفبى لديه كذبهم لأن فايدهم‬
‫تأثيرا بالجلد مع أن الضمو نابع للانسان كنبعـه‬ ‫كمود على الصدق والكلف وانما مرادم يمدلوه كذج ج‪.‬دمت‬

‫للنباتات ولا يخهاكم أن النبات اذا كان بكل مظلم‬ ‫ذالعى‬ ‫جوضمعت عليهم خطية جزيلة جزاء سعيهم جى‬
‫لايتغوى ويكون دايمـا يى سفم وأما الشمس اذا طال‬
‫اولمفميالدههذنااوكفمعنبهنموالجلىحمسمعبيبدنةلوفلامتسكىففيافيدماسلاحدسباسعنضة حرها على الجلد والدماغ يتوليـد من ذلك الامراض‬
‫جعلت عليه ماية من جراط خطية كما عزلف الاغـة الشديدة كالبفلة وكوها وكا أن الرع الفملــى‬
‫يكصمسل" منسه يمس الاتجار وهلاكها كذالك الجلـد‬
‫العربى بولى يومبى‪ ،‬حهمت أتفع بساده ‪G‬الل تيارت يج فلاد‬
‫تولى بن عودة ان محمد فيادة بنى مديـن بدلا من يحصل له الضمرروليمس بسببه واما المرد لمكان‬
‫من طبعه كبى العرق يفع منه وجع المواصمل والصمدر‬ ‫البغدادى بن الطاهم لانه عزلف وذالك بمرسعادة والى‬
‫}‬ ‫‪-‬ا‬

‫والمعدة لاسيها اذا كان البرد متزج بمرطوسة وبهذا‬ ‫العمالة يج تلمسان ‪5‬الل لما وفعـدمت البتنفـة بمكدودنا‬
‫الغرب دخلوا السبسب كدث أمراضى لحمى كخروج الجخارمن المرج‬ ‫بعدسـ‪ -‬فضولي المجسمدين من أيالة‬ ‫بسميجــب‬

‫–‬ ‫ليلا ولذلك يجب على الانسان الختحهظ الكلى من هذه‬ ‫هناك‬ ‫أذن *كزى سلطانهم بعدمــدمت البايلك‬ ‫د وني‬ ‫رعيتنا‬
‫لا‬
‫فوم جولب بتلك للجهة ليلا ونهارا وجعل رباط عظــيم الاموركيا يجب التوى ي الانتفال من الاماكن الماردة‬
‫لعفوية المجسدين أين ما أدركوثم وأشةد الامم جـى الى الاماكـن للحارة جدا أوعكسه وعند كلامنا بى‬
‫ذالى غاية يج فد تولى أحمد بن مروان فمادة بـى الملبوس والسكى نبين لكم أسباب التوفي ي ذ الف‬
‫جوزينشرى بدلا منى بونتمخةوى بمرسعادة جنرالف العمالة ومن جملة مضمرات للجلد واسباب الفروحات النا جَجة‬
‫يج فد جعلت خطية بقدرها مايتين برناك على سى ب‪-‬اه من أنواع للحـب كسا جُرب وكوه واصله الغمار‬
‫عبد الله فايد جرفة أهل بن غاصم لخالجته أوامر وأ يخ والروع للخبيثـة بينبغى غاية النظاجـة‬
‫لان هده ألامراضى يصعب علاجها‬ ‫البايلك وموايفته على جميع برقة من من عرثماه كان والممالأت بالجسم‬
‫برفهما البايلك عفوية لــهم وهما أولاد بوريان واولاد وي بعض الأحيان تتوارك خلبا عن سلبى والفصمجة‬
‫باستجال وجوه النظاجة على‬ ‫حامد لفتلهما خصممن نصمارى يج جامع الغزوات ج‬
‫أن فايـد مزردة البوأفــة فتلود بعض المجسدين من كل حال وفد شهدنا وقوع الامراضى بالاعراش سنة بعد‬
‫عرشه ويروا بإذبسهم ثم أن المايلك تمكن بخصممن سنة لترك الاسباب المذكورة والتبريط بى بصمـد‬
‫كانا جيلا المجسدين على ذلك وامدام بالاسلمحـة الجدرى ولا ذكرنا البصمد وجب أن نكرر لكم خبر الجزاء‬
‫لفتلـه وامـر سعـادة جنرال العمالة بوضمـع المعد لذلك ونذكره ان شاء الله مستفبلا وج‬
‫خطية فدرها الى دورو على العرشى المذكور حيث‬
‫ترك سبيلا للمجسدين بى مرادهم وفد دبعوا المطلب‬
‫ذ‪S‬ت‬ ‫تج والله سجانه التوفيق‬ ‫الخزى حالا وتولى محمد بن المفال بدلا من المفتولب‬

‫تج طبع ببلد للجزاير بى دار مطبعة الدولة ة‬


‫‪.‬‬ ‫^ ابا الـ{ ‪1‬‬
‫سنكتلـة‬ ‫‪3‬ي ‪ 0‬ا رحجب‬

‫أن ي‪.‬م شهرابريل تطلع الشمس على ه سوايع و‪ .‬ا دفايق وتغرب على ‪ 9‬سوايع وعم دفيفة وبى الخامس عشر‬
‫دفيفة يج‬ ‫مى تشرق على ع سويع و به دفيفة وتغرب على ‪ 7‬سوايع و ا؛ ه‬

‫لمكان مفصود السلطان لوى نابليون رييس الدولة لهم وكذلك أهل الافالم البعيدة حتى يمكضمرلمشاهدة‬
‫أعزه الاد ونيتـه السعيدة أسختجادة فوانيـن الدولة إيسب اليوم المذكور أناس من أطرابى الدنياليعاينوا‬
‫‪.‬‬

‫واعادة ما سلبى واذدثر من العوايـد الحسنة يامال بى هذا التاويل العظيم با لنظر وينال كل احد حصم اه منى‬

‫شأن عساكره واشتغل بما يزيد في مصلحتها وخيرها البـرح والسروروسا ظهـر للسلطان اسعده الله‬
‫قم عزم على تبديل راياتها واتخاذ البنود التى اختصمت المصالمحـة يى تبديـل البنود العسكره واعتهلس‪-‬ا‬
‫لها بيما مضى من الزمان يى دولة عبه السلطان المعظم حسبها النمط الفديم المشار اليه اراد احضاربعض‬
‫مالـك رفاب الملوك والام سعادة نابليون بونابارطالاول اعيان ولات العرب من الافالم للجزيرية حيست أنـهم‬
‫حيث كانى السعد والافبال متعلفين بتلك العلامات محسويين تحت رعاية الدولة وجناحها ولابرق بهفهم‬
‫الشريبـة التى خبفست جناح النصــرعلى الملاد ويبين البرانساوية وانخب اذذاك من كل عيالة بعض‬
‫النصرانية وايافها أجع وكسمب مراده السعيد ورأيه الاعيان من أولاد لخفـيم الكبرى المشتهرين بالمروة ‪.‬‬
‫واليسار وكان الكثير طلب *‪r‬نى سعادة والى للجزيـر‬
‫السديــد تجتمع ي أوايـال شهر ماى شراذم العسهر‬
‫من كل طايبة بمدينة باريس لتنال الرايات من يده الاذن بى ذلك بلم باذن له غيـرمن اختاره وعمنه‬
‫وفه الله وانها على الكيجية الفديمة مع صورة نسرمن للذهاب كاذكر وجمع المصاريبى اللازمة في سهرتم‬
‫ذهابا وايابا *‪r‬لاى البايلك عدى ما ية جمرعون به على أنبسمهم‬
‫ذهـب اعلاهــا ويكون ذلك بمكصرة اعمان الدولة‬
‫هذا دليل حسمسن ذمة الدولة وكمتها ي جيــع من‬ ‫وطبفات الناس بى زينة وابخارحى فيـل أن ذلك‬
‫الكبل لم يشاهد مثله منذ زمن طويل وفد توجـه أنتما اليها ودخل في حزبها من كل جنس والرجوههم؟‬
‫ياسة الدولة ورايتها وحنانتها على جيع‬ ‫ى‬
‫بدم‬
‫‪.‬الاعتراب م‬
‫‪-‬‬

‫الى تلك النزهــة كمغبير من الملفاصى والعام أدمشرم‬


‫الرعيـة ثر أن بـ ع ــ مثلا‬
‫برانساويون وغيرم من فطان مدين الدول المجاورة‬
‫برانسة سابغا بفصد الزيارة والتنزه بفطخلاى هذه ! والموقفان بورسرى بميروعرب شرشال والليوتنانى‬
‫الموجبة التى لزم من حصل له الاذن بى المسيربالفيام دورنانوبممروعرب الاسنام والليوتنان لاكهمربميرو‬
‫مفام غيره وليكون *‪r‬ندى حضمرهناك بمنزلة الوكلاء خكسندى عرب تنفس ج فد تولى السعيد بن الحسين منصب‬
‫أبناء جنسه واهل رعيته واما جلـة من سايبرالى الفضمـا بتجطولة وذلك بمرسعادة جنرال الحالة يج‬
‫ورذسة منـهم السيد الطاهرين محى الدين باشى ماغة لما حمل وادى شبة وحصمل به بعض العسكرية من‬
‫بى سليمان وبوعلام إلا الشريجة باشى ماغة جندل طيبة زواويد ربلفاسم من عرشى وزرة الى خلاصمهم من‬
‫ويلفاسم بن فاسى بشى اغا ساباو ومصطبعى ولد على الهلاك وانفذ م ونال الانعام المعد لذلك من سعادة‬
‫بومدين "اغة صممج وى سليمان بن صمام حا كـم وزير الحرب وهو نمشان البضمة الختص لهذا الشان‬
‫مليانة وى على بون باحمد خليابة فسنطيغة وابنه وج لازال الخيروالعابية بسيرالعمالة كلها لاسيما منذ‬
‫كمـحل يرن العربى وبى كمدد لون المختار ءاغة الزمالة ورد السيد اللجودى الجزاير واذعن للطاعــة باتباق‬
‫ومحمد ولـد مصمطلـبيى بن اسماعيل مغة الدواير الفبايل ولاشك يكصمال لجميع أعراشهم غاية لمفهـر‬
‫واسماعيل ولد المزارى ماغة اليعفويية وى محمد بن والعابية كت حكم الدولة وعدلها كيا أنتجع بذالك‬
‫غيريم من أهل الجهالات للجزيرية وكل الناس ببلادهم‬ ‫ورخلع‬ ‫أجسد المعرنى أبون خليابسة مجانية‬ ‫لأننا‬ ‫الاخضمـم‬
‫حتى ولدٌ بوضمياوف فايد أولاد عم الظهرين وسى مشغتلون بمكرية الولاحة وحيت كمر المطر بارضـهم‬
‫الخوروسى يرجون غاية الصمابة هذه السنة يج أن كثيـر‬ ‫اسماعمل ولد مسلى على فايد أولاد‬
‫عديمسفل‬

‫أشتغلوا كجمع للخشب‬ ‫العرب بفوجى مليانة والاصنام‬ ‫مكوزه ولسد بوغنان بين عشورقايد تلاغـه وسى‬
‫والمجر لتكميل بناء الديار التى جعلوهالانبسهم ووفاية‬ ‫مختار بى ذكرى فيـــد أولاد دراج الشـرافـة وكان‬
‫لدوابهم ومواشيهم ولازال الناس يترادبون بالمسيرالى‬ ‫سيمرأهـل عالة وهران من مرمى بلادهم واهل عالة‬
‫للب‬ ‫الاسواق وازدادت تجارتهم ومعاملتهم مع البرنساويمن‬ ‫فسنطينة من مرمى عنابه واهل للجزير *‪r‬نى مرسمها‬
‫في"‬ ‫وخبردم مسةتفجلا أن شاء الله جميع ما كادث ي هذه حتى أن أهل الفملة دخلوا التل بكثرة الصموى‬
‫الصابيـة د ونى وخ كاكنا تكلمنا سابفا والمرجـو‬ ‫‪ ،‬الوجهة مواصلا تج‬
‫دوامـهم على استعمال جيادتها أفتداء بوصيتنا لهم‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫وذصايكنا أيام كى يحكصل لهم بذلك زيادة الكسب‬ ‫‪S‬ل‬ ‫عيالة الجزايم‬ ‫‪lS‬ل‬
‫‪ i‬للال‪.‬‬
‫والرع الجزيل لج‬

‫ج عـالة وهـران يج‬ ‫بهروات عرب العمالة المذكورة وتم الفبطان‬ ‫يُن‬ ‫للخلاوسة‬
‫أن بة ارع خامس أبريسال صمدرأمر من سعادة وزيـر‬

‫تمسوشمخدمت‬ ‫بعجم من‬ ‫يكون عاغة هناك‬


‫والليوتنانكامات بيم مرورعرب صمورالغزلان والليوتنان عيالة وهران ولذالك‬
‫كاروس بممروعرب المديسة والموقفان دويال بممرو متولما أمر أولاد زيرت واولاد خلبسة من بنى عامـر‬
‫منهم أيضا وسيدهون الاغا المذكور تحت حكم وهران ! جزيلة على عرشى الاعشاش الذين امتنعوا من المسيم‬
‫ثم أنتفل حكم أولاد ميمون واولاد عبد لى من سيدى الى نصمرة أولاد ملوك وفد مجن فيدم والتزموا اذذالى‬
‫بلعباس الى تلمسان واما ماغة الاعراش العحراوييسن خسارة كلماضاع لاولاد ملوك يج لماكان مراد الدولة‬
‫بناحية سيدى بلعماس أضميوى اليسه وطن للجعابرة ‪3‬ئيل انتشار العلم والفراءة بين العباد رتب حجزاع من‬
‫الغرابة ويتم التوانية والكاميد والشديكات والرفسم المال ليفسم بده‪-‬نى المشاع المدرسين الذين أظهروا لحزم‬
‫واولاد عطية الذين كانوا فبل التاريع يحكم معسكر جسى ذمةتـهم ثمّ أختـص بالجزاء بى عالة وهران كلها‬
‫وكذلك الفطرنيمة الجوافه والاسابليون والشرية خمسة وعشرون شج حصمل لكل احد منهم مايـة‬
‫أنتفل حكمهم من جرفـة وهران الى برفـة سيدى برنك منها ستة بفسمة وهران وثم سى كمد ولد الباى‬
‫بلعباس ويكون أمريم على يد ع|غة بى عامر الشرافة وى محمد بن فندورة وى عمــد الفادرين ثريـة‬
‫واما بناية الاسهلون وعتبة لجمالة انتفل حكمهم أيضا وشعمان بن عثمان ومى كى بن حامد ومى عيسى‬
‫*نى وهران ألى معسكرَكيا دخل أولاد زياد أهـل حميمان لأننا راع وجغهسمة بفسمة سيدى بلعباس وم سى الطيب‬
‫الشرافة كحبت حكتم ع غـة زدأمة وأما الطرابى وم وسى لحبيب لأننا السويدى وسى سمعجمهد لإن موسى ومسى‬

‫الدرعية وعكرمة واولاد عفمفلف الكريم واولاد عكلة دخلوا بن عمروسى للجميب واربعة بجرفة تلمسان ويم سى‬
‫كمت حكم ع|غة سمعي فلادة لاج تلمسان ‪S‬ذ أن بعـضر أجهد بن طالب ومسيوى أحمد بن حمرة ومسيى مولاى الطالب‬
‫وسى محمد بن محمد وسةتة بجرفة مستغانم وثم سىت‬
‫أجد بن شارف وسمى كملان بن خلهدل وسى الحاج‬
‫عديم فف‬

‫الفادروسى الحبيب بن عدة وسى أحمـد ولد للحاج‬


‫محكمد وجمّسة بجرفة معسكر وم سى عرين مة صمور‬ ‫عنهم مفدة راجيا منهم الرجوع الى الطريق وترك البساد‬
‫لا يو كمسدد بن ديفهد شى‬ ‫ومهمسين‬ ‫وسى أحم‪-‬د بن سماغ‬
‫الطيب بن على وسى عمد الفادرين حم‪-‬مانى ‪s‬ة‬ ‫ومسيع‬

‫‪5‬إلل‬ ‫عسـا لتة فسنطينـة‬ ‫‪SS‬‬ ‫سار تحوم سعادة الجنرال المذكوريبى عاشر هذا الشهم‬
‫وتجم عليهم بوادى ريس الذى هولحد بين الايالتمن‬
‫أن ظبم خمسة عشم دورمن خيامهم ومعبى الغــمْ‬
‫ادلرغيزميربةاروينقتأللى مأننهجمامزواايانغيمىالعلوىلاالشماكيأقنمنهولذازدالاولاوفبعىة أعراشى جمالهم هناك وفعـدت فى هيذ د الشتاء لشدة‬
‫البرد والأكمها بالنسبة للسنين الماضممة إيضمتع اذ‬ ‫التى حلت بهم تهكون عجمرة لغيرهم وذعرة لهم لاسيمـا‬
‫لغمام‬ ‫حجمسفرتس خالبوا رأى مولاى عج فل الرعان الذى كدهب للخير الفليبال منها لوقويهم على بناء ا لسفيى وفاية‬
‫واما الصابة ‪3‬ئجعل جهيمع تـلك النواجى يسرقى خيرها الا‬
‫| ا‬ ‫ا ‪:‬‬
‫أن كلما وفع بساد هناك يكل بمـن تسميمهب جمة أنتفام‬
‫وج‪- .‬‬ ‫الفصم مب‬ ‫وادى‬ ‫*كنى‬ ‫منى الدولة أينما كاذ ا مُر حجعلـمت خطيـة وأدى مسميالة والشاطى الشرفي‬
‫‪-‬‬

‫شمسـحديـفد‬
‫‪5‬ال‬ ‫ثم ألمبشـر‬
‫عاينوه بادر اليـه بعد سمضن_ الجسيانات مع شرذمـسة ا‬
‫الامين المسمى كمس دديبوا بان‬ ‫بماريس‬
‫بصمنحد وفي‬
‫صبايكية لمعونة اهل البلاد بى فتله كيا بزع الاعراشى كان لها ورثة وظهم لهم لحق في ذلك بليعكحوا جتـهم‬
‫حاكم بلادهم لمتصمل بميراثهم على أيديه ‪5‬لا‬ ‫عة فكف‬

‫ويوسعادة وونوغة والحمد لله على ذالكى ‪S‬ل فسنطينة لي‬

‫أن شـج عرشرى موياس وعرشى بى تلملــن فد عزلا‬


‫فد تكلمنا سابفسا عند ذكسر الفدرى فى شان للجزاء‬
‫اخذ المطالب الخزنيـة ‪3‬ئيل سد نـة ب‪H‬د ‪ 8‬ا وترك مجاز الذى تبضل به البايلك على من وجدد حموب لملجدرى‬
‫الفبايل من بلادم الى رعيتنا خلاى‬
‫أوام البايلك‬
‫بضرع بفرة وكفق عند طميمب بمرواعرب ناحيته‬
‫بى ذلك مع تفسم تى تلملن على برفقمـن أولاد وان أكثرظهورهذا لحب بى أوان الربيع وساعة الولادة‬
‫خلابة واولاد عج‪ .‬فلال الواحد وللأل واحد منهم شيخ لي فد والبطم وهوجنسمن حفيبغى وكذوب واما الحفييى‬
‫عزل سى على بن بوضياى فاضى سفنيسة لآنه اذن بلونسه أبيض مختلط بازق وحوله دايرة حمراء ووسط‬
‫الكبة داخل واما لحب الكذوب جلونه شديد البياضى‬
‫دون دايرة ووسطه خارج مع الفشرة التى تعلوه بى‬
‫لأولى‬ ‫لما أذعن الطيب‬ ‫‪S‬ألا‬ ‫سكيكدة‬ ‫فسنطينة محددة لاج‬
‫مدة يسيرة واما مملغ لملجزاء المعد لمن وجد للحـب‬
‫الحفيغى ودل الطبيب عليـه يشتمل على ما يتيـن‬

‫النصبى لمن يدل علمه وحين ثبت للبايلك أن بويد‬


‫تجار تونس لما‬ ‫أن كمم‬ ‫‪S‬ل‬ ‫عنابة‬ ‫‪5‬الل‬ ‫وطاعة كاملة‬
‫ترددوا بى تجارتهم بتلك العمالة وتولعوا بدفع الريال الجدرى الجديد أكثرمن غمره وعاين كميرالاعراشى‬
‫التونسى ‪3‬ئى بيعهم وا يفبلوا بى شرايهم غم الدورو الذين امتثلوا لنصماع الاطماء فى العمـل بالبصمد‬
‫البرانسيـس لجودتـه وفـوف للحكـم على منعهم لاولادم حجفد ي هذا الطلب والاستكثار من جمع وعاء‬
‫تجبظا برعيتنا خشية وفوع البتنـة بى تـلك الايالة‬
‫هذا الحب النابع والله المستعان هي‬
‫‪5‬إلل ‪GS‬ل‬
‫هولاء الصرابين‬ ‫تسجمب جيمه‬ ‫هذا الامم الباسد الذى‬
‫حجهفل ده‬ ‫يى صمورة التجار وكذلك كاندانت‬
‫الفالة بذل‬

‫ي كجهم عن الدخول لاسواقنا حتى يمطل عزمهم ي‬


‫ج والله سجانسه التوبيق وة‬ ‫تبذيل مسكوكاتهم بضرب سكتنا ج‬
‫‪(S (S‬‬

‫فسد تويست أمراة باسكندرية زعوا اسمها باطمة‬


‫من بلاد فسنطينة ي سنة س؛ ‪ * 9‬ا وخلبــت متروكا‬
‫ج طبع ببلد للجزاير يى دار مطبعة الدولة يج‬ ‫يشتمل على مايتين واحدى وثلاثين برنكاوهوموضوع‬
‫أن ي حامس عشرمى تطلع الشمس على ه سويع وتغرب على ‪ 8‬سويع وفي لحادى الهلامن من تمنيا‬
‫يزداد ‪ .‬م دفيفسة يى طول الايام‬ ‫وريُف تلك المدة‬ ‫دفايق‬ ‫ور ‪ ،‬ا‬ ‫سويع‬ ‫على ‪8‬‬ ‫دفيفة} وتغرب‬ ‫و عع‬ ‫على ع سويع‬

‫تربيتها والمجالات بحوالها مع اختيار اصلهابى الغزو‬


‫ولا غول الناس عن ذلك وترنو الاعتناء بها حـتى‬
‫اختلط رديها مع جيدها مع فلتها تأمل البايلك بي‬
‫ودبم يى هذا الامر المهم بالجد والاجتهاد وحسن‬ ‫المـال‬ ‫أن للخيل لما كانت *‪ry‬نى أشرف‬ ‫‪S‬ل‬ ‫الحمد الله وحدد‬ ‫‪G‬الل‬
‫المراد وانشا تاويلا مرتما على أربعة أسباب‬ ‫يُف‬ ‫الاعتفاد‬
‫الحيوانات واجلها فدرا وخرا عند جم مع الناس بساير‬
‫موسسة الفول والعمل ان شاء اللة كـاسنذكرها‬ ‫الأوراق الماضية مرارا ه‪-‬ندن شان‬ ‫يُف‬ ‫الافطار كنا تكلمنا‬
‫مبصلة والله المستعان وعليه الة كلان يج البصمسال‬
‫أسختجادتها وكمجمة نتاجها وما يتعلق بتريمتهـا‬
‫الاول ي يسخفق لكل عرشى أن يشترى خلاحمها‬
‫من عتاق لخمـدل عنتصما لبايد تهم معدا للنزو‬
‫‪Gs‬إلل المانى يي انجاز البايلك بتجريف الجزاء المعد لمـن‬
‫يعلم الفاصى والدانى هذد النصجة والتدبرالسديد‬ ‫‪-‬‬

‫حتى يةةٍ من كبت يحدد‬ ‫أتفن تربية الخمال بشروطها‬


‫بالتاويل لحسن الذى تزداد به للخيل وتة كاثري هذه‬
‫ضماع جيدها غى الاوطان ويفسد أصلها الهرسى للجهد لحسن العكل والفصال يج الثالث ة‬ ‫حجم‪-‬دثت‬ ‫المواطن‬
‫عةمفل بعدمضن_ للفم الكبرى لةواتر البتــن والاهوال التى مليجليشاهلاماييجاكالوريابشعرابيءن لألفنايملة ممشناهيذفاةااللاذليمللباحلمزو‪-‬اضرمعت‬
‫تلبا بسممهما الزرع والضرع من جمع أصنايف الحمويب‬
‫والمواشى لاسيماً لمخمل لان غيرها يُحتمل خلوهاي سنة المعدة للسبـق سنوية وتهري‪-‬فا الجزاء على الجبايزين‬
‫البايلك أسعده الله ي النصجسة‬
‫بالميدان يج أما مراد‬
‫واحدة |ذا إز الا على عباده بسمنة حيرية وصابة الاولى الستى أمر الاعراشى بدع)ـا من شمرا* للخيل الخولب‬
‫رنيد ليتكاثسر‬ ‫مغفرة خصوما اذا ترادوا واما للجيل لعزتها وعظم فدرها‬
‫عنـد الله لاتسختجاد ولاتمل‪-‬ع مفام المدح الابتسفان المروراوادم بهذه الوصمة والراك ال‬
‫‪S‬ذ‬ ‫الممشـر‬ ‫للأ‪)S‬‬

‫الكحل الجيد ي هذه لارضي ويخ حسن حجف بسرى للخيل يحسن أصلها وخصلها اخرى غيريتم ولا عين سعادة‬ ‫عفلال د‬

‫للإر‬ ‫وتستفام تربيتها ومراده بى السبب الثانى بتجريفسه والى الملجزير تولعهم بهذه الختجارة الستى تولب الى الخسارة‬
‫الجزاء على الوافهين عند الترببمـة والمبالات بها ‪g‬ى وبها تفال لمخيال المسومة سنة بعد سنة تبكري الامر‬
‫خشية‬ ‫جميع مايلزمها من الحفظ والتريق لمتباوتوا الفاس وعزم على تدبير الامر باتخاذ الاسباب المذكورة‬

‫‪:‬‬ ‫بالعمل وكصمل لهم حزم واجتهاد يى ذالك وأما المراد بفدها بالكلية ي فليل المدة ثمُ أمد الاعراشى بنصبجة‬
‫يُف السبب الثالث حيث جعل مواضيع معدة للسبؤق بالغة مجيدة تدل على راى سديد وتأويل رشيد وذلك‬
‫البايزن لترداد للخيـل سرعـة أن لابسد لهم يفجوا على شراع يخولب *‪r‬نعني عتاق للخيـال‬ ‫على‬ ‫وتابضمسال بحجزم‬
‫والرجال بروسية ولتعرف لماذا صمال الكمودة بى للخيل واحسن جنسها مختصمة لـهم ومعدة للنزوعلى فدر‬
‫العتاق بمشاهدة الناس ذلك الموم حتى يكصمال لمسن حاجتهم واضطرارم فل أم جل وان عملوا بالوصمـة‬
‫أراد بيع جرسه سهولة ورع واما مراد السبب الرابع لاشك يتكاثر النتاج عندم وتزداد للخيمـال المجيدة‬
‫ي شراء الخيال الجيش سيهون مثل سوق موبد معدا مستفجلا ببلادهم حتى أذا أرادوا بيع بعضها وفتيد‬
‫لبيعها دون تعطيل ولا يتم هذا التاويـل ويدرك لايضرم ذلك وسجصمل لهم الغناء والثروة الكاملة‬
‫المامول تتكاثر الخيال التى هى السباب الغنا ويحصل بكسبها بضلا عكسندى غيرها *كنى الحروف جيج هذه الكيجية‬
‫لجممع الناس بذالك ثروة ويسار ولهذا كان المايلك تتزايد ووليد العامـة بالرع بى التجارة ومن المعلوم أن‬
‫للخيل اذا عدم أصلها تعطـل رع الختجارة أبها جيلزم‬ ‫بى غاية الاهتمام والتشويف لحوفق هذا الامرلاسيما‬
‫حجهدفت‬

‫مرادد في رع العباد وزيادة أموالهم وتتميم أنواع النعـم أن يبهم معنى هذا التلويع ويتيفن كسن نية هذا‬
‫ولذمرات لكل من هسوبى رعهته و محسوب عليه والان الوالى المذكور ومراده المواكد المسطور حيث أنه يسعى‬
‫نعركم أن شاء الله جميع الفوايد الحاصلة بسمسب دايما بى مصالح العباد ويدلهم على الاسباب التى بها‬
‫هذه التاويلات مبصمـلا ليدرك ذل احــد بالبـهم الغناء يزداد واما كمهمة شرا* خولب للخيل المشار اليها‬
‫منبعتها ويستعمل نصمايمكننا أن شاء الله وما سبــب والمراد بالأعراشى أن يتجفوا على جمع مملغ مالف بمنهم‬
‫فلة وجود المخمـال المجمدة بى الاعراشى ترادوف لحروب ويشتروا به مايكفى حاجتهم من خول لمخيمل المجمدة‬
‫الاصل النابعة للفزو ويسعون ي طلبها بالاجتهاد‬ ‫والبتن كنا ذكرنا ولا يخبساكم أن الاهوال تورك لخمال‬
‫مسمةتفجبلا ‪3‬يُجيديع ذاللعى‬ ‫وتضم مع الاموال وما للخيرالايى الهنا والعاجية هذا الذى والجد ومها أرادوا زيادة الشراء‬
‫يُف‬ ‫وى هذا الجهل والاشتراك‬ ‫منع الناس عن الاشتغال بالتريمة كنا ينبغى ومـع خمر ولامدخل‬
‫للبايلك‬
‫ذلك كان سم‪ .‬ب "أخروهموعدم نظراهل ألأعراشى وى شرايهم على غرضمهم الا النصمجية والتفليب بى اختيار‬
‫منى‬ ‫أصل الكحل‬ ‫شبكف يُف‬ ‫العوفب حيث أنهم بادروا الى كسب الدرام بميـع حججه فلاف الاصل من رديه واذا وفع‬
‫خيالهم وغرم الطمع حتى ذهب خمريم وتلى لوفـد‬
‫جيدهـا ببلادم وا يعلوا أن لابد لسهم من الاضطرار واختبار والاسباب تفال المطالب وتفضى المارب واما‬
‫اليها للنتاج مستفملا على كل حال وحفيق أن عتاق تاويل مسة فرالبخولب التى يشتروها الاعراشي كيا ذكر‬
‫الخمل محمودة عند الاقفاصى والعام والخيرمعفود بنواصيها لما عاين المايلك عدم طافسة العرب على افامة البناء‬
‫على الدوام وانهـا عزمسرمـد وخمسرمختجدد والان‬
‫يبذلف حجمهبحد ه ي‬ ‫الاعراشى المشهوريون إ! بـهتم وتفان خدمةتـهم ظهسر له أن‬ ‫عدة ســ فلان‬ ‫لم توج‪ .‬هد‬ ‫فهل أذها الموم‬
‫معونتهم بإنشاء أروية في مواضع معينة لهم بكل بلد بفسنطينـة والسيوف برنـك للبايز بوهران يج أنى‬
‫وفرية وناحية فرنب الاوطان ورتب أناس لخدمة للخيل بقسـارج م ا مني أبسريـسـل هـذه السنـة صمدر‬

‫يتضممــن ترتيـب‬ ‫مدة السنة وكل المصاريبى اللازمة لمونتها وخدمتها أمرمن سعادة رييس الدولة‬
‫تكون من البايلك اعانة لهم لبايدة العامة وليعلم سوق سنوى بملد الجزايري حمرعشرة ايام بى غاية البيع‬
‫جمع الاوطان أن هذه للخيل على ملكم كلهسا مفيلادلة والشراء من يوم عشرين سمتنمرالى ءاخر الشهريعى‬
‫بدبتر البايلك يعنى كل جواد على اسم عرشسـه واذا العشرة الاواخر منه ولا يخبا عن ذوى العفال بويد هذ‬
‫أرادوا أن يحجعلول علمها علامات مختصـة جلهم ذلك التاويل لاسيما العرب الذين كانوا للجزايراوان مسابفة‬
‫ليتيفنوا وتطممن أنجسهم بانها على ملكم ومها أقبل لخفمـال وانهم اشتروا كثير المضايـع يى السنة‬
‫أوان النزويمعت كل بخل لعرشه حةضى يتصمل بالمراد الماضممـة بهذا السوق المذكـورمـع أنـه كان‬
‫ذل من له رمكة دون معارضى ولا ثمن ويعد فضاء الحاجة تجربة بفط وحضمربه العرب من جيع النوابى وكثير‬
‫تعود التحول الى محلها بلا شك يبلغع مدح هذا التاويل‬
‫اعمانهم وعاينوا الرع الجزيل بى شريم المصوغ والسويع‬
‫لافصا البلاد بعد الختجربة ومشاهدة بوايده العمية والافمشة وغيرها من الاشياء النبيسة التى لم ينالوها‬
‫ببلادهم الابالثمن الغالى وم‬ ‫وان لايهمهم الثمن الذى بذلوه ي شراء الكحول ولوكان‬
‫غاليالان بطون الرملكات كالوعاء اذا وضع بمه ذهب‬
‫‪G‬الل‬ ‫عالة للجزير‬ ‫يج‬
‫الغاية من أصلها ولايجفلوا باداء الثمن فيى حفها ثمّ بعد أن الخير والعابيـة لازالابتـلك النواجى وكل الناس‬
‫انفضاء أيام النزوتعود الكول ألى محلها كما ذكرنا مشتغلون بالبناء والبلاحـة والمرجو من الله غايـة‬
‫الصابة هذه السنة واما الفكلة التى كانت سارت الى‬ ‫لتكون ‪3‬ئي حجاظ وصيانة الى السنة الفابلة وهاكذا‬
‫سنة بعد سنة مادام بها فوة وايدة ولا تكبرويلمحفها النواجى الفبلية رجعت من هناك بعد أن رتممت‬
‫الهرم يردوا كل بخل لعرشه ويشتروا بخولا غيرها بدلا تاويلا جديدا ببلاد أولاد نايل والان يكون حكمهم على‬

‫منها ولا كانت بوايد هذا التاويل بينة ومنابعـه يد سى الشريسوف بين الاحرش الذى تولى خليجية بدلا‬
‫موتكة بالمرجو من الاعراشى أن يفبلوا هذه النصمجة *لاى لارلن سالم لانه عزل ويعت الى المدية حيت أن سمرته‬
‫ويشكرواحسن عوفمها لعودة أصمـدل للخيل للجياد غيرمرضممة واما أبنه بن ناصمرتولى حكم الفصمور ج‬
‫ببلادم وتكاثرها وحصمولب أسباب الخروالغناء كمع أن كثير مسلملى العمالة اشتغلوا بالمناء على يـد‬
‫العباد بلاريب أنهم يسخسنوا هذا الصنيع ويمدحوا بنايين نصارى وفـد جعلوا تاويلا بى أجرة خدمتهم‬
‫الدولة لمبالاتها بـهم وسعيهـا يُف مصالحهم ونسج‪-‬يى والاصنام كثيـرالمسحلممـن من مازونـة يشة غلون‬
‫مع الفرنساويـة وما أهـل نواي تهمة لحفد‬ ‫ضروراتهم والله التويمق والاعانة اج‬
‫يجيب الميناء والشكرعلى دوى حسنى وأولاد عمنا وك‬ ‫يب‬ ‫السلطان سعادة ريـسرى الدولة‬ ‫لما كان مراد‬ ‫‪5‬آلا‬

‫حجة مسرى للخيل عند العرب رتب مبلغ أربعة مايدة لوقويهم على سد الاودية وكذلك أهل خصى تفس‬ ‫أسختجادة‬
‫ميد أن السمؤق الذى لما عاينوا طريق كان خدمها البرانساوية حذو البلاد‬ ‫يُف‬ ‫مالاى برنـك جزاء للبايزين‬
‫غاية الانتقان حتى سهل المجازبى الشتا" اراد ان‬ ‫‪3‬ى‬ ‫ج‪NP‬ونى وقوعه هذه السمة ة بى الحالات للجزيرية منى ذالكى‬
‫هي الممشــر ج‬
‫لأول‬ ‫جمهدون فيادة الاعشاشى بدلامن الشيج‬ ‫سمى‬ ‫كاتولى‬ ‫طالممن منه الاذن بى ذلك دون اجرة ولامعونة باذن‬
‫وتولى أيضـا أجد ولد سليمان قيادة‬ ‫مامولانه عزل‬
‫الراى فايد البعض هناك وجهـاعته ج فد مرد الى‬
‫وذالك بامر سعادة جنرال العمالة يج لما كانت الاعراشى‬
‫ولان سيجبخس ثمنها في أقرب أيام ولا تأمل التجاربى‬
‫جنسها وجدوها *كنني الصمنبى المتوسط الذى لايصمـاع منتظرة غاية الصلابة هذه السنة وخهددت نار البتى‬
‫الاللا فمشـة الغليظـة بفطاكيا وجدوا الكثير من وأنواع المجسدأت *‪r‬ندى بالادم بالكليـة حصمـل الان‬
‫غاية الامان بالطرق عدى أفل فليل من الخيانة‬
‫واولاد‬ ‫للجراد بمعض نواجى الصمور لآسيما باولاد‬
‫وكير‬

‫عندهم وانهم يى غاية الانفياد لاوامرالدولة وأما أعراشى‬


‫حدود أيالتنا وانهم وفجمن مع جيشنابى حوظ البلاد‬ ‫على بن داوود كيا أنتشر كجنوب عالة المادية على مُساوة‬
‫سويع وفهد ذبه البايلك الاعراشى على فتاله والمرجومن‬
‫للجهـة الغربيـة الى رعيتنا لان‬ ‫مصعدمهم فلا ‪s‬ى‬ ‫دخولب‬ ‫*‪r‬لى‬
‫الله فطع أثره واعانتهم عليه يج فد جعلت خطمـة‬
‫فدرها نيالا نهاية دورو على ثلاثية التخاص كانوا شيعوا المايسـلك مراده بــى هنـاء الحدود وصيانتهـا‬
‫خمسمـة‬ ‫الصموصى سرفوا‬ ‫بعـضر‬ ‫أن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫مستغانفر‬ ‫‪(S‬‬
‫رهمــة صور الغزلان‬ ‫بحسمونى عري‪-‬دب يُب‬ ‫أخبار كذية‬
‫وكذالك رجـال *كلاندى أولاد علان لما بدم‪SS --‬تفي ‪3‬ئيل الجساد‬
‫روس بفرؤلرجل برنساوى بفرية ريجولى ولا عـلم‬
‫بسموق عرشه فجمضمـه بن كجى باشى عاغة ويعشه الى‬
‫لكم ليعوقب بالجبن والخطية ولاتعرض له بعض أناس أثريم مسابة أربعة عشرساعة وادركهم فرب معسكر‬
‫هناك منهم الفايد وأخوذـه فمضموا ايضا ويعشوا الى‬
‫ورد ثم مع المفرالى الفرية المذكورة خرج جل الناس‬
‫ألميدية ولزمهم المايلك باداء مبلغع مال جزيل خطيـة‬
‫مع سمة يمنى بخمد فه جزام تعرضمسهم لحكم باشى ع اغتــهم‬
‫حجزاع‬ ‫حجج حدة‬ ‫الجــالة بجندفــة‬ ‫سعادة جنرال‬ ‫عليه‬
‫وليكون ذلك عمرة لغيرهم وذعرة للجسدين الذين‬
‫يستنبطوا الاواويل الكذبـة حتى يلمحفهم الهلاك جعله الملحميد يج فد دخـل كثيراهـل العكرة‬
‫ألى‬
‫وجلب الضرورة لاخوانهم وفد فيـل أن من مهلكات أسواق التل بفصمد بمع صويهم واكتمال الحبوب ومع‬
‫الرجل غناوه ولسانه ‪G‬أل‬

‫مخاه‬ ‫صابة هذد السنة وأما سمسوجات سعيدة فحد اشتروا‬


‫‪5‬إلل‬ ‫عسـالة فسنطينـة‬ ‫‪GS‬أل‬
‫تجارنواجى معسكر ووهران مجبلـغع سبعة عشرالجوف‬
‫حجزة صمويـت ذا اشتروا تجارأهال سمع يحدة لانبسهم سنة‬ ‫أن تلك العمالة في غاية الهنا والعابية وكثير الناس‬
‫وكسوذلك والان ذهـاهب‬ ‫مشتعلون بمنـاء الجنادق‬
‫شمهر‬ ‫ملالة‬ ‫باه يُف‬ ‫أبيع‬ ‫سمورجت سمجحد فلاد‬ ‫مالاى حجزة واما‬
‫ثلاثة ءالاى راس من الضمان وخمسة وثمانمن الوف‬ ‫وتكمل الاصابة حجمنت أن الخيالة التى بعثها البايلك ء‬
‫يى جمع النواجى ومع ذالكى‬ ‫وهاكذا التجارة‬ ‫حجزة صموى‬ ‫‪S‬أل‬ ‫لفة ال للجراد فلان تماموا مرادم وجعوا الى بلادهم‬
‫لم تبلغ شكاية للبايلك ي شان الغش والخمانـة من‬
‫يج عـالة وهــران م‬
‫‪G‬الل‬ ‫ذالى‬

‫من العربى بن يوسبى لانه عزل ة قد تولى محمد ولد‬


‫يج طبع ببالحد لملجزايري دار مطبعة الدولة ج‪:‬‬ ‫بوكة يب فيادة الواركة بدلا من فهد ور ولد بوثلجة‬
‫أن بى اسم ماى تطلع الشمس على ع سويع وهم دفيفة وتغرب على ‪ 8‬سوايع وفان دفايق مُ فى دا جوان‬
‫لم‬

‫الاحوال بتلك التوجى ولاعبه دالاى مكرسعى أمل‬ ‫ج فد كنا ذكرنا رجوع سعادة الفويمرنورجنرال من‬
‫البلاد بى الصلاح ومدح سمرة كثمرالفيادلاجتهادم‬ ‫ع م من رجـب‬ ‫جولانه بعمالة فسنطينة الى لملجزايربى‬
‫خدمة البايـلك لاسيما شيج عرش حمدان فرب‬ ‫يُن‬
‫البرد سنة التارع والمراد الان أن أخبركم بكمهمة هذه‬
‫بجاية الذى كان خلص بعض العسكرية من مصمهمة‬ ‫السبرة المباركة مواصلا وذلك انسه نزل من مركب‬
‫الدخان بجاية يوم التاسع من الشهر المذكورواجتمع الثلج والبرد الشديد الذى صب ي جمادى الاولى كـا‬
‫هنالك مع سعادة للجنرال بوسكمـت الذى فدم من مدح أيضا خذمة شيةٍ بنى وغلمس لانه كانى أولب‬
‫صطيبى لذفايه ثر دخل عليه أعيان البلاد بفصمد من وفبى على طرد بوبغلة من بلادهم وساعة دخوله‬
‫الى صمطموف اكرم خليجية مجانه بالدنومنه والركوب‬
‫التسلم والترحمب مع بعض ولات العرب الذين كانوا‬
‫عزموا على السمبـرالى فبرانسة ويعد اشتغاله بكتل معا الى جانبـه بمشاهدة جــال الناس من الرعايا‬
‫ما يتعلوى بامور العمالة مفدة سويع ذهب الى صمطمعف تعظيما لفدره و بى الغد ساركجميع تلك البلاد وتامل‬
‫على طريق وأدى سمام وبات أول ليلة بوادى المرى وبى احوال العباد ونصت لشكايـة الناس في صمدرت‬
‫بعض الاوامر منه بى شان المصالح العامة بعند ذالك‬
‫الغد كان مبية ــه بوادى باشى وي يوم اا من رجـمب‬
‫دخل صطيبى وما عاين بطريفه غمرالهفا والعابية سابر الى فسنطيمة وحـدل بها بعد يوم من بكان‬
‫مبيته أولب ليلة باحدى البنادق الى ويعف البايلك‬
‫الكاملة ولازال اعيان الغمايـل الذين كانوا هناك‬
‫على بنايهـا بالطريق مدة وفد فدم للفايـه جنرال‬
‫يتلفونه بالثنايا ابوجا الى أن وصل وجمع قوم أهل‬
‫العيالة بغرب فسنطينة مع روساء العسكر ومرا‬ ‫البلاد سايرين معه ومسمةتمشسرين بعناية حرمته فيى‬
‫البلاد ومعمولات العرب ي جمهورعظم وامكث‬ ‫برح ومرور حتى أن المواضع الوعرة وفبوعلى اصلاحها‬
‫الجديدة‬ ‫هناك يومهمني منظر بى احوال العسكر والفرى‬ ‫لم‬

‫لخجازه سعيده الله هذا دليل حسن العايمة وتمديدل‬


‫هي المجشـر يج‬
‫يخمركم بالامر الصادر من سعادة والى الجزيري فبوله‬ ‫مصمالح العماد عامـة‬ ‫يُف‬ ‫التى بهمومرزوفي ومتامـلا‬
‫مسحلمن ونصارى ساريوم ع ا ‪5‬منى الشهر المذكور الى‬
‫‪5‬الل‬ ‫يُب ذالعى‬ ‫بدلا من الدرام دونني معارض ولاتعصب‬ ‫ومر‬ ‫سكيكدة ويغى بهانصيف يوم مُ ذهب ألى عنابة‬
‫بطريق جمال بلبلة ويدوغ ولا فرب منها خرج فل‬
‫الناس للفايـه مسة مشمرين بوروده وتذكروا عدل أن ولايت العرب من سايسـرالحالات الجزايرية الثلاثة‬
‫رجعوا لجزيرمن يرانسه بى ‪ 4‬شعمان وهى المستفبل‬ ‫حكمه ببلادم حين كان بولاية تلك النواجى مدة ستة‬
‫أن شساء الله أخبركم بتبصممل ما حصل بى سبرم‬ ‫سنمـن كابرح العرب بف‪N‬د ومه كويم وصممجسة ذلغى‬
‫وما شاهدوه *كندى النزهات والغريب الجيبة بدار الملك‬ ‫يوم كان به غم ولأ وعمل هناك أنكشى الكاب وصار‬
‫باريس والان نفولب أنهم مدحوا حسن فمولهم بالخاصى‬ ‫يوما عظيما وي يوم ام! وغدد سارالى فالمة وتامل عارة‬
‫والعام ولاسيما التبات سعادة السلطان لوى نابليون‬ ‫تلك النواجى وحراثتهامُ رجع الى عنابة وحل بمركب‬
‫رييس الدولة واعيان الملك اليبهم وفجمال رجوعـهم منى‬ ‫الدخان يوم س ‪ 3‬من الشهرمتوجها الجزايرولا وصل‬
‫للجزيرالى بلادهم يكونوابى ضيابة سعادة والى اللجزير‬ ‫الى ججل وفى هناك بعض سوايع ثمّ دخل الجزير‬
‫ليلة الاحد العاشـرمن شعبان وبعد ذلك يرجع كل‬ ‫يوم ع م ولاشك تحصل من جولانه جويد جزيلة لتامله‬
‫يُف خيسر البلاد ومصالح العماد وتهضمـاله بالجزاء على احد لداره يج‬
‫تج عالة لملجزايم ج‬ ‫البايلك ‪3‬ى استفامــة‬ ‫مسمخ فيمه بهذا دليل مراد‬
‫الأحوال وازدياد اسباب الغنا وللحيرلجميع الرعايا اج‬
‫يُف‬ ‫أن الخير والعاجية تعــجم نواجى الجهالة كلها والناسى‬ ‫ترتهـب‬ ‫فد كنا تكلمنا سابفا منذ أشهرى شان‬ ‫تج‬

‫تاويـل المانكة بعلم الجزيرّك سارتب بسيرالدول | غاية الطاعة لاوامرالدولة وم الان مشتغلون بحصاد‬
‫صاية ?وأزق المامول واحسن‬ ‫منساه‬ ‫الشعيرحصملت لهم‬ ‫الـستى تزايدت بهـا الختجارة وفـــحد عريناكـم‬
‫بكيجية هذا الشان موصلا حسجما استطاعتنا حتى بكثير مما أصابوا بى السنمن الماضية وما بنام الديار‬
‫وكوذلك من الاشغال المجيدة بفــد زدواجيه ولـا‬ ‫تحصل لكم المنافع بذلك مثل الهرنساويمسن ون‬
‫جلة بويد هذا التاويل انتشار الأوراق المسمية بليبى كفق الان لديهم الرع الجزيـدل الذى صدى بى تجارة‬
‫دُبيانك التى لها صورة معينة وعلامة مختصمـة‬
‫ليتعريف بهأكل أحد ويهاتسهل أمورالتجارة ولاخويف‬
‫الناس يُب فبولسهم هذه الاوراق بدلامن الدراهم لان العسكر بفصمد اصلاح الطرق حتى يمكن للمسابرين‬ ‫على‬

‫سهولة للجوازبهـا بى كل جصـل من السنة وتفوم‬ ‫فدرها ثمنا لايخلوا من خزانة البانكة دايما حتى أن‬
‫كل من يريد صريها حالا فله ذلك دونني تعطيل‬
‫وع‪r‬ن‬

‫أعظم بوايد هذا الميليى واجلها منبعة سهولة جهل‬


‫الكواغد من بلد الى‪ .‬بلــد لخفقـها بدلامن الدرام‬
‫بعيغها وسخففوا جوايد هذا التلويل مستفبلا بعد الطريق الكبيرة التى ستمربوسط نوجى الفبابـل وج‬
‫التجربة والخيال ولما كان مراد البايلك أن يحملكم‬
‫على فبول هذه الاوراق والعاملة بها بى الخارة وتحوها ا افطار الجمالة شرع النساس ي اصلاحها ومازالوا‬
‫مشتغلمى بهاحتى جاءت أوان الحصاد وفد استفدم‬
‫المايلك كممرمن العرب في حمل الاوضى والجر اللازمة‬
‫يب أصلاح الطريق بثنيـة بـنى عايشة وكذلك يُف فد كما ذكرنا سابفاتجوم بنى يزناسن على أولاد ملوك‬
‫أنشاء طريق جديد من التدلــس الى برج تمزى وزو الديون ام بى طاعة الدولة البرانساوية وانتفام سعادة‬
‫جنرال تلمسان منـهم وللادان ذلك لم يكبى هولاء‬ ‫وعن فريب يسهل الحجاز وجمال المضايع الى نواجى واد‬
‫المبسديسن الذين يسعون دايما ي الشــروا يبالوا‬ ‫سموكلها وكذلك أيضماجمل وانشريس اشتغلت‬
‫بأحوال الهنا والعاوية الذين بمـن الايالتين حتى‬ ‫الاعراشي باصلاح طرفهم ج‬
‫تجدد بسادم ي خامس عشر رجب البرد سنة التاريخ‬ ‫و أن كميرالناس باعراشى هذه العمالة كانوا اشتغلوا‬
‫وقطعوا وادى كيس لفتال بعض الشراذم من العسكر‬ ‫ببناء الديار والان تعطل أمريم لاشتغالهم بمجمع الزرع‬
‫كانت هناك بنجم العسكر عليهم وقتل منهم كوالماية‬ ‫عدى بعض المواضمـع جعلوا تاويلامـع البنايين‬
‫تخص مع جرح الكثير والتزموا بفيتهم اذذاك البرار‬ ‫البرنساوية لم ينفطع علهم لاسيما بنواجى مليانة‬
‫وكمركيبية هذه الديارمربعة تشتمل على عشرة الى اغبال ولاكان هذا العرشى ب‪-‬أى يزناسن حرث‬

‫ميترات طولا وعرضا ولهابيتيسن بفط وازاء الميوت كثير الاراضى بداخل حدودنا أمـرسعادة الجنرال‬
‫أروية لدوابهم دخفـل الصموروما مصروى هذا البناء باخذ زرعهم وتبريفه على أهل رعيتنا ومع هذا لازال‬
‫مفداره مابهن الالى جرنك واحدى عشرماية برنك خيرالانباق بينه ‪-‬منى الدولتين ولاشـك أن السلطان‬
‫وفط وكان بعض منى له درام اجتهد يُف البنـاء لمدة مولاى عديم‪ .‬فلا الرعان يُكمـد هذه العفوية الةى حلمت‬
‫شمسه‪-‬رين أوثلاثة واما من تعسر أمره يتعطل بناوه ألى بهم من الدولة البرانساويـة لان هولاء المجسدين بى‬
‫ألسنتهن حسمماتهسيرالناس وطافتهم ج ان اهل نعاق عليه وعلمنا وكلما يكحدث منهم بساد يلمحفهم‬
‫للخير لايتم به من الدولتيـن الا‬ ‫ثفية لملحد فد اشتغل كثمريم بخدمة الارض كمرة ومن انتفام منا وحفيجمؤق أن‬
‫على فمـع المجسدين وكيف علم وفد‬ ‫باتبافهما معا‬ ‫جملة ما غرسوا اكثرمن الى فنطار بطاطة كاحدثوا‬
‫ذكرنا يى الورقة الماضية ماجعل البايلك من الخطمة‬ ‫بتلك الجبهة أيضمابستان من نفلة انواع الخبـرعلى‬
‫على الاعشاشى لتاخرم عن انتصاراولاد ملوك وي هذه‬ ‫دموية بساتمن البايلك بالمرجـومن الله أن يجدوا بى‬
‫المرة وردت فومهم واظهرت غاية لحزم والتجاعـة بى‬ ‫السنة الفابلة كلما يحتاجون اليه من الغجرج لما كان‬
‫ذصمرة اخوانهم ويسمخكق لثم الثناء والمدح لخصلتهم‬ ‫مراد الدولة بى حسن اسختجادة السوى عند العرب‬
‫التــال‬ ‫واما غيرها *كلى العيالة يب هناء وجمع أعراشى‬
‫تبضمل الحكم هناك على احد العرب الذين أتفننوا‬
‫مشةتغلمن بالحراثة كيا أن أعراشى العحراء دخلوا الى‬
‫صمويهم ببرنوس جيد كيانعم على الثانى بزريهة جزاء‬
‫التال لاكتيال لحموب وبمع أمتعة‪..‬ثم وازدادت تجارة‬
‫تفانهم وليفتدى الغير بسيرتهم وفد حملوا الى اسواق‬
‫تلك العدالة صوف كثمرة جوى الغاية وَلها أبيعـت الصموف والحموب غاية تج‬
‫تج‬ ‫‪G‬إلل عيســـالة فسنطينـة‬
‫للتجار البرنساوية حين ساحتى أن الاعراشى الذين‬
‫كانوا لم يبيعوا صويم بالكلمة وفهو الان على حملها الى‬
‫أسواق تلك الجهة حيث عاينوا رع تجارتها ة‬
‫ا الناس اشتغلوا ببناء الديار والعنادق وحدثوا طرؤث‬
‫‪5‬الل‬ ‫الممشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫(م‬
‫جديدة واما الصابة عند ثم هذه السنة غاية مع ذال البوب على أودية بالة الماء واما الفالة فد جعل البايلك‬
‫بها هناك طرق تمرالى الغيب العظيمـة التى بتلك‬
‫للغير والعاوية الذى حل بتلك الجهة والحمد لله غمران‬
‫أهل نواجى وادى الكبيرتسببوا ي الجساد والبتفة النواجى حتى سهل على الناس جهل الكراسته منها‬
‫مرارا الى أن حلمت بهم عفوية بعد عفوية جزاء جعلهم دون تعب وربطوا عسس على تلك الغم ب لكتـوف‬
‫يوم‬ ‫لان بى أبتتاح هذه السنة دخلت محلــة الى بلاد ثم المجسدين عـن للخيانة و ان تجارة الحموبكل‬
‫ولزمتهم بالطاعة والانفماد وارجعت الكلـة عادوا تتزايد بناحية ججبل حتى أن الكثمـرمن عرب‬
‫الى سيرتهم الردية ولاجل ذلك خرجت محللة أيضمسا ورجيوة جلوا البراليهـا بفصمـد التجارة والمدل‬
‫من ميلة بى يوم ‪٣‬ا من رجب الجرد كت حكم جنرال ولاشك أن هذه المعاملة تزداد شي‪-‬ابشيـا واما بةتمسة‬
‫العمالة ودخلـدمت بلاد المجسدين وفطعـت الجارم فد أزدادت تجارة الصويف ازديادا بليغا حتى في سل‬
‫أنه بلغ بيع خمســة وعشرين الى جزة صم‪-‬وجت ‪g‬ى‬
‫وحرفت ديارم ويسددت زرعـهم حرفا وكلا وبى أولب‬
‫شعبان كانت ملافات الفك لة بالاعراشى الدين أتبفوا مدة نصبى الشهـر فمـال وفيت لمجـز هم أن الريال‬
‫على النباق واصمطبوا للفقـال بزعــهم ي فرى التونسى فد أنتشر بنواجى عنابة حتى أتصمل بمد‬
‫أولاد أوات وم أولاد أوات وبنى عيشة واولاد عامرويى بعض يهود عنابة سبعين الى ريال دبعـة واحدة‬
‫حميبى وينى يدر ويى مسلم واولاد عيدون فتجـم ومْ يدبعونه للعرب على حسب ثمـن حمسة عشـم‬ ‫‪-‬‬
‫العسكر البرانساوى على الفرى المذكورة ودخلوهاي صولدى لكل واحد مع أنه لايساوى بتونس غيرثلاثة‬
‫للحال بصمارت ستة عشمرد شمرة خرابا ورمادا وفتلوا من عشرصولدى بفـط بيسخوف للعرب أن يعلموا بان‬
‫الكذالجبين ماينيوف على المايتين والان وان البايلك البايلك لايفبل هذه المسكوكة بى المطالب الخزنهة‬
‫منتظر لانفياد م الى الطاعسة حيــث عاينوا خيبة ولايفمل المعاملة بها بى الاسواق مع هذا بليعلم كل‬
‫أملهم وما حصل لهم من الهلاك ومع ذلك لازال العسكر الناس أن الريال التونسى لم يكن بمه غمر وزن زوج‬
‫مفيما ببلادهم وافباعلى خراب أرضمهم فجيلة بعد فبيلة صولدى بضمة لازايد ‪S‬ل‬

‫خرابا كليا الا اذا أذعنوالطاعة وسلموا انبسهم للدولة‬


‫وكتمال انهم الان تمصروا بعد هذه الوفعـة وكفى‬
‫عندم عدم طافة من دلـهم على هذا الراى الدنى بى‬
‫نصمرتهم ولم يفدروا على خلاصهم من مصيبتنـا يج‬
‫العامـة كجميـع‬ ‫يُف مصمالح‬ ‫فـد أزداد الســعى‬
‫‪G‬الل ‪G‬الل‬ ‫الفواجى من ذلك بنـاء جة هدفيــن بالعاريـة‬
‫وادى الزناتى وعن فريب يتم العمل كنا بنوا بفالمـة‬
‫خمسة بنادق وعلوا ثلاثة طرى وفنطرة بهجاز عار‬
‫على وادى حمدان لسهولة المسمراوان الشتاء بيـن‬
‫ومعـه‬ ‫بسموؤق حراس‬ ‫جةمحدف‬ ‫فالمة وقسنطينة كيا بغوا‬
‫أماكن شتى بالاعراشى وفد طلب بعض المسلميـني‬
‫ج طمع ببلد لجزيربى دار مطبعة الدولة يج‬ ‫البايلك يُس ان شاء معصمرالزيست ومطاحن‬ ‫*كندى‬ ‫الاذن‬
‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬
‫يي ‪ r 4‬شعمان ستتلـة‬

‫أن ي ها من هذا الشهرتطلع الشمس على ع سوايع وعم دفمفة وتغرب على ‪ 8‬سوايع ‪14‬و دقمفة و بى أولب‬
‫سويع ويه ا دفيفة‬ ‫‪vy‬‬ ‫وتغرب على‬ ‫و ‪ 7‬عم دبيفة‬ ‫إليى المطابق لثالثة عشررمضان تطلع الشمس على ع سويع‬ ‫حج‬

‫ليس جوفه من مزيد البطل الهمام والاسد الضمرغام‬ ‫لاكتك)‬ ‫فد وعدناكم بى ورفة المبشر الفابلة بذكرسبروا‬
‫سعادة السيد الفيبرنورراندون لازل من ربه بعمـن‬ ‫العرب الى بلاد برنسة والان طبعنا رسالة سى سليمان‬
‫العنايـة ملمحوظا وعن شرحساده محميا محبوظـا‬ ‫بن صيام يصـبى بيها أحوال ذلك السببرختصمر‬
‫فامتملمت أمره السعيد وكان ذلك الموم عندى كالموم‬
‫الجديد وكبت من مليانة دار السكــى الى الحزير‬
‫الغرا دخلتها جاها الله يوم س! * من أبريل سنة أثنين‬
‫هذا الكتاب‬ ‫يُف‬ ‫وتجةًمُسمهمن وثمانية عشرماية وتاريخنسا‬
‫كله التاريع المسجـى ووجدت بهاجاعـة من روسا"‬ ‫وبه نسمةتعهمنى ‪S‬ي‬ ‫بسم الله الرحمن الرحم‬ ‫‪(S‬‬

‫كهد الله جهد معترى كفه ونشكره على بضم له وريفه العرب مامورين مثلجى بالسبرالهاتيك المفاع والمنازل‬
‫الذى جعل لنا الارضي ذلولا ثمهنثى ي مناكبها وناكل كنا أمر أسعدد الله روسـاء الايالتيـن أهـى وهران‬
‫وفسنطينة بالسبر مثلنا ليخرط للجميع غى سـلك‬
‫من رزفه وخر لنا الهلك لختجرى ي الجر بامره ويفه‬
‫ونسمة وهـمبت للمفام السلطانى النابليسونى أعزه اللاء أوليك الاباضل يوم اجتماع الكابل لتبريـق الجنود‬
‫خرا يتـلى بالغرب المحاور وشرفا وبـعـد بمفولب على كمراء لينود وكان سعرا من الجزايرلى مدينة سمنا‬
‫يوم د ‪ .‬منى أبريـدل بعد فل زيارتنا سعادة والى الجزير‬
‫المذكور وانعامه الواي الموتور بهــن انعامه واحسانه‬
‫وامتنانـه أن وجه معنا من يتج فسدد أحوالنا‬
‫وجود د‬
‫ة الــى لاتحصى والمواسات الــى‬
‫‪. !! | ...‬‬ ‫‪1‬مي‬
‫أمرنى هلالى كبــدهب على امتثال أمره وهــو والى فطـر‬
‫الخير‬ ‫لاث ستفصى وهوسعادة الكرونه‪-‬دل درووركمنا‬ ‫دايرة للجزيروفطمه صاحب الراى السديد والجود الذى‬
‫ب‬
‫‪5‬الل‬ ‫نعم المبشـر‬
‫يفال كـالة مراكب الدخان يوفدونها الفايمون‬ ‫علات‬ ‫فاصدين مدينة سيطبلمارايت ذلك السيد السايل أ‬
‫البلاد بسمونه‬ ‫بها كجم أسود من مع فلان خاص ببعض‬
‫تذكرت فول الفايل ج‬
‫بخم الارشى ثفيل جدا ومنه يوفدون مراكب الدخان‬ ‫أذظر الى مركب يسبيك منظره‬
‫تسابق الريع بى سمره بسرا الجبرية والنهرية وتلك الكرسة تفودكزاريس‬
‫عديدة تنيجى على الستين في كل واحدة تكوا من‬ ‫كانـه طايرفد مــد اجخـة‬
‫فايدة ماعدى‬ ‫أتى من للجومنفضا على المـاء ستة عشم نجم بدون خيال ولا واسطـة‬
‫ودخلنا مديفسة سيط عشيـة السابع والعشرين *‪r‬ندن‬
‫الدخان مُوالمدير لتلك الرودات حتى تسم السم‬
‫أبريل ويتنا بها ليلتنا ولا يمكننا أن نرى ما احتوت المبرط وذلك من أغجـب مارينـا ومـس لمنمــم‬
‫عليه من الكاسن لسببرنامنها غداة دخولنافأصدين دكالمعاينـة ووصلنا الى مدينـة مونيبليــى بى ‪*8‬‬
‫مدينة مونبليبى بى كروسـة الدخان برق طريق من‬
‫حديد وصبتها على وجه الاختصارهوانهم جعلوا للجنرال صانه الله بلما مثلنا بين يديـه رحب بنا‬
‫مسا‬‫مع اظهارالجرح بفدومنا وعريسه بكـل واحد‬
‫شرايط من حديد من أول الطريق الى ماخرها بى غاية‬
‫السيد الكرنيبال دريو وامر فمطانه أن يذهب معنـا‬
‫التمكن بمسام من حديد مع استوايهاتسيرالكروسة‬
‫الى بستان عجيب فلمادخلنا الى ذلك المنتزه وجدناه‬
‫هذه الشريط في الارض يمينا ومالامريعة مرتجعـة *‪r‬ندى أحسن ما يكون مشتمـلا على انهاروازهارومغازه‬
‫مفوسسة ي اسبلها الذى أكسبت الارض وبى الربـع ومفاعد ومياه متديفة يسمى يمروا وراينابه مع محمولا‬
‫الاعلى سافيـة تجرى بيهـا رودة الكروسـة ولاجرج بوق أفوس ي غاية العلويتدبق بي ذالك المستأن‬
‫عنهـا لاجل حسى المطابفة بين أسبل السافيـة اخبرنا الفايم به أن ذالعى الملاء مجلوب من جبل‬
‫وبعدهحد‪.‬‬

‫ودورالرودة وذلك من أغرب مايكون مع استواء الطريق عيناه وينمه ونبهمن البلدة مسميرة ستة وثلاثيـن‬
‫ووزنها بموازين الهندسة بمكيــث لايعلوموضع على ساعـة ثمّ بعـد التبرج خرجنا الى الكل الذى‬
‫الاخر بشىء ما ومهما تعرض لهم جبـل شاهق ى أنزلونا بيه وبتنا ليلتنا وسابرنا من البلدة المذكورة بى‬
‫الطريسق يمنعهم المروردخلوا تحتـه بالثفب بيكون يوما من أبريل الى بلدة تسى أبينيون يكروسة‬
‫او سر‬

‫حيطان تلك المفبة من جم مخوت وسفبه كذالك الدخان بوق طريق للحديد دخلناهـا يُفي يومنا ورأينا‬
‫و‪:‬ى رجوعنا من مدينة باريزمررنا كت جبل كذلك بها ما يستغرب من البناء الحكم الجيب بيها دار‬
‫بى كروسـة الدخان ستسـة دفايـق مـسع خيمتها معدلالة لاجتماع الباباصات واهـل العلم يب الدين‬
‫وسرعة سمرها لانها كانت تمر بيها دالبرق لفاطى المسجى بما لها من دارفد وافت مابمهامن الترصيص‬
‫وأما الراكب برق الدابسة لودخل هذه المفبة يسيم بالخور والصمورحتى كيربيها العفول وسابرنا منها‬
‫قاصدين بلدة بلانصى يُب مركب‬ ‫أولب يوم *‪r‬نى ماى‬ ‫تحت لمجمـال مدة ساعـة ونصمـوف لان هذا سير‬
‫الكروسة بالنسبة للراكب أوالى الرجل وان المساوية الدخان بى النهار الذى هودالجمعرضه ينيبى على‬
‫الى يفطعها الراكب بى الكروسة بى ساعـة واحدة‬
‫للاايتفبطععـهدا عهبمنايرغسمبرىهأاجاللاماننهيـوام *و‪r‬نالحكفرليوفسلاـلةووفىى ادلاصخولرهةا تمم من تحقها المركب بى غاية العلو والاتفان مصنوعة‬
‫الجيب الى أن وصلنا البلدة‬ ‫*كنهى سلك للحديد والبناء‬
‫و عالة للجزايم و‬ ‫المذكورة بى يومنا بتنا بها ليلتنـا وفد راينا بيها‬
‫العساكر الذين لايتى عليهم العدووسبرنا منها وإنرى‬
‫مابيها لعدم الاقامة بها وكان سبرنا منها بى النهر‬
‫الفميل ليتبفداحوال الكال المكلبين باصلاح الطرق‬ ‫بى مركب الدخان وذلك النهر على الصبة المتفدمة‬
‫بى تلك الجهة ورجع للجزاير يوم ع ‪ ٣‬من الشهرالمذكور‬ ‫من العرض والرصايوف والفناطر وتعديد السجـنى‬
‫ولاكان ي سهره بذراع الميزان ورد عليه اعمان فرى‬ ‫الدخادمة وذات الغلوع ونحن نرى تلك الجايب الى‬
‫الفميـل الذين كانوا فدموا للجزاير مع سى للبودى‬ ‫أن وصلنا الى مدينسة المون بى اليوم الثانى من مايو‬
‫دخلنها بوجدنهامن أعظم المدن وجودهاوبى الكفيفة‬
‫هى ثانى كرى دولة عرنصة مشتملة على منارة ومفاعد على بلادهم ساعة اذعانهم ثم بختحت الابواب التى كانت‬
‫سهم دلال دت عليـهم بامر من البايلك يُى دخولهم الى أسواق‬
‫وايجاروازهار ورنات أطمرتغنيك عن سماع الاوتربى‬
‫لم ترى العيون‬ ‫وسطها واد عليه فناطم من‬
‫حفل يــفلاف‬
‫بيم‪-‬مفل باشى‬ ‫مثلها ولاسمعت الاذان بشبهها فأبلون أهلها احسن برعيتنا جيمسمخكسـؤق له تذكرة‬
‫ختصـة له‬

‫قبولب ورحوا بنا كلهم منهم من برح بلسان المفال ماغتهم سى للجودى وبطابعـه مع أتباق حاكم ذراع‬
‫الميزان وريُف هذد التذكرة يذكر اسم حاملها وصمبته‬
‫واخرون بلسان الحال مُ مشوا بنـا الى كنيسـة‬
‫واسم فريته وكل من يوجد من أهل تلك القرى بفك وننى‬
‫والتشييد يُف البناء الغريب والرفاهيـة ورأينا بهذه تذكرة بابلتنا جيجكبب عليه حكم العدو والخالــوى‬

‫فلال ظهرالجراد فبليى رعيـة صمور الغزلان كثيرجدأ‬


‫المدينة دارا يسمونها دار التصاويرملانة بالتصاوير‬
‫المخوتــة من الرخام والمرمم الجيد وتصاويرأخرى ‪3‬ئيل‬
‫حيطان تلك الدار كسن الصناعة التى لابرق لاسيما بالملمحة عند العذاورة وجهة الفطبة ببلاد أولاد‬
‫سيدى عيسى حتى صارت الارض جدبة بعد خصممها‬
‫بينها وبين الادى الابعدم الكلام حتى انك اذا حففت مسيرة عشرة سويع طولا وعرضا ولا علم بذالك حاكم‬
‫*‪r‬ندن‬ ‫تلك الناحية جمع أهــل ديرة وعريب وغيرها‬ ‫النظر بى الصورة التى بى للحايط تراها تتمعك‬
‫بنظرهابيا لها من صنعة غريبة سالنا عن تلك‬
‫الاعراشى وتوجهوا الى تلك النواجى لبتـدله باشتغلوا‬
‫أيضا أنسانا ميتا موضوعا بى صندوق من زجاج وفد خمسـة أيام بالجد والاجتهاد بى فتـله بالنار والعصما‬
‫يبس جلده على عظمه مع بفاء شعم رأسه ولحمته وحواجر للخيل حتى حرفوا الجين حمسل من الحلبة بى‬
‫ويفاء أسنانه على حالها سالنا عنه واخبرونا أنهم أتوا يوم واحد وبوفويهم على اتخاذ هذه الاسباب خلصمهم الله‬
‫من شره الا اذا خرج جند ماخر من منبعـه بمجمـل‬
‫به من بلاد مصمم ووجدوه بى مغجـع الاولمـن‬
‫المبشر العكارى ولاكن المرجو منك الله أن يكبى بلامه عن‬ ‫ومنـذ موته الى اليوم ثنيالاثنة مالاى سنة وائى‬
‫عباده ويسخفق لهولاء الاعراشى الذين بذلواحد؟‬ ‫الاثى سيوجد البصل الثانى من هذه الرحلة‬
‫ي فتل للجراد غاية الثنا والمدح خصوصا الاغا بومزراق‬
‫حيههث أنهم بادروا كجمع‬ ‫أد رييس‬ ‫وعمد الفادر فايد أولاد‬
‫قومهم لذالى وريُف تلك الايام اتخذذوا وجوه للكيل يُف أسباب‬
‫وج الممشـر وج‬
‫ان السواحلية لاخذه زيادة المطلب عن ماهومفرر بدباتر‬
‫فتله منها ان الجراد الصغيراذا تعلقي بعض الاحي‬
‫بالخصب فتلوه بالعصا وركض الفمل واذ كان نصجف البايلك المجبوطة‬
‫وج عـالة فسنطهنـة وج‬ ‫النهارواشتد لحروساررويدا رويدا جعلومطامرمامه‬
‫وسافوه تحوها حتى اذا امتلات رجموها بالحلبـة‬
‫وأوفدوا النار عليها ووجه ماخريغطوها بالتراب وبى أن الحالة التى تحت أمر سعادة الجنرال ماك ماهون‬
‫مواضع أخريسوفونه الى منبت الحلبة حتى اذا دخل دخلت الى الفل وفد أذعن الى الطاعة أعراش النواجى‬
‫بها وفدوا النار بيهكا اتخذوا سبـب ماخروهوانى الـتى بمـن الوادى الكميروالوادى الفبـلى ج‬
‫يجرموا حياك على الارض ثريسوفونه اليهاحتى تمتلا فهد وفعبرت هزيمة عظيمـة للمدعى بالشروف كحمد بنى‬
‫عبد الله فبلى بسكرة وذلك أنه كانى يريد الدخول الى‬ ‫وكبعلوا طريها مثل السوركسى لايخرج منها ويضعون‬
‫يُف النار هذا الوجوه مستهـلة يُب للجراد الصغير واما الزيبان منذ مدة لطلب المعيشة له ولاكابه ولا ظنى‬
‫الطاير بلا حيلة فيى فتلاه الاالطرد بكلمبية والان والحمد خلوتلك النواجى من الجنود البرنساوية وذهابها الى‬
‫الله فدزال جساده هناك بالنصجة لغيرهولاء الاعراشى ساحل الفل دخل الى جوارمله لى مع فوم بعــض‬
‫الافتداء بهذه السهرة الحميدة يى فتله مهماحـل‬
‫المهرى والزمالة والجمن رجالة وبى ‪ .‬ي شعبان خم‬
‫بشرمارة فملى ورلال ولا علم بذلك حاكم بسكرة‬ ‫‪S‬ل‬ ‫ببلادم‬
‫خرج بى ثمان من بارس من السرسوروالصمميكية وكو‬ ‫‪S‬ل‬ ‫عـالة وهـران‬ ‫‪G‬الل‬

‫الستمايـة من فوم العرب بتجم عليه وفتل له ماية‬


‫ورةسمن تخص وأسر البعض واخذ له مايني‪-‬جى على‬
‫أن أهل هذه العمالة وجوا على دبع المطالب الحمخزنية الستماية بندفة تركوها يُى الارضى ساعة الجرار وغمْ‬
‫أيضا خيمة الشريبى واناثه وكولماية من مهرى مع زاده‬
‫دون كلمة والطرق كلها يامن وامان مع نجودكلمة‬
‫من التمروجميع الوعاء والفرب التى كان يحمل بها‬ ‫المايلك واوامرهاي كل جهة وَلـم مشتغلون بجمع‬
‫الماء حتى كان هذا أشد ضرورة عليه من الفتل لان‬
‫حمويهم وما يسعون لابى الخيم والعابية واما البروالمعمر‬
‫هذه السنة بى غاية الصابة غيرحلول المطر والراجي كميسرجيشسه برالى كراء مغرن هايما وضل عـنى‬
‫هذه الايام لاكنى لم كصمـل منه ضرورة والحمد‬
‫لله الطريق الى أن مات عطشا ولا بلغ خبر هذه الوفعـة‬
‫والان أن التجار فد أشة غلوا بالمعاملة بى شراء الحبوب‬
‫بالاعراش المجاورة لهم بادروا الى الدخول ي الطاعة مع‬
‫*‪r‬ن‬‫وكذالك الصموى حتى فيمل أن جمع الصموى الوردةة أن بعضمـهم كان يتردد يُى طاعتـه لخشيتهم‬
‫للاسواز تماع حمفـا واما سدود الوديسة والسافي‬
‫والبناء فد تزايسد أمره بيل كل النواجى كـا أزداد البناء عفوية الشريبى بى ذلك وقد خاب أمله بى فصده‬
‫الى الزيمان وا يدرك مرامه غير الهزيمـة والفتــل‬
‫بناحية مازونه غايـة ولذلك أنتفـل كثير تجار‬
‫المسلمين من مستغانم مازونـة بفصد لاقامة الشديد ج‬
‫ا‬ ‫الى‬
‫‪5‬إلل ‪G‬ال‬ ‫بها ولازالت المعاملة تتزايد بين هاتينى الملدتين وعيا‬
‫ج فد حجعلت‬ ‫فليل يتم بناء جامع حجفليفلان بمازونية‬
‫ة طمع بملد الجزيري دار مطبعة الدولة وي‬ ‫ا‬ ‫خطيـة فدرهـا مايسة دورو على فايسد أولاد خلوى‬
‫عسش ‪-‬ر‬ ‫الخامس‬ ‫و ‪ 4‬ا دفيفة وريُف‬ ‫أن يى ‪ 5‬ا رمضان تشمرفق الشمس على ع سويع ‪ 7‬تم دفيفة وتغرب على ‪ 8‬سويع‬

‫بوق الارضي ارتباع كوذراعمسن وى يى بع‪-‬ض الجهات‬


‫محمولة بوق اعدة من خشب سالت عنها واخمرت أن‬
‫ورأينا بهذه المدينة محكمـة الشرع نفولب بنى داريبى تلك للخيوط طريها بما ري‪--‬مسرى والطريف الاخربمهدينمـة‬
‫غاية ما يمكن من الكبر والعلومع التشييد ي المناء ليون يبعثون بواسطتهالخمر من باريس الى المون وك‬
‫والراهمة كسورى الرخام الجيدة والاختصار لوكانت لمون الى باريس وى مدة طروسة عيسن بـدل يكادث‬
‫هذه الداريى موضع وحدها يظن ناظرها أنها فريـة الخصى يى باريس جليسه بلمون مع بعد المساويـة‬
‫ولا سرحنانظرناي محاسنها وجدناها محتوية على منازه بينها والمكففـة أنهسا مايـة وتسعة عشم برخا‬
‫ومفاعد وتزج ويرشى وكراسى غالية الثمن واما أهـل برانساويا ولم ندركيـبى يصمنعون لاننا لارينا لها‬
‫هذد ألبلدة مع كثرة عددهم لم تجسد تخصما منهم غير مشــدل حركات السنيال الذى عندنا ي بلاد لجزير‬
‫وهذا من أغرب مارايمت والامر لله من فجــل ومن بعدد‬
‫مشتغل مع رواهية عيشهم واعتنايـهم بالصمفاعات‬
‫وحاصمدل الامر وغايتـه أننا منذ دخلنا هذه الملاد‬
‫لمعمدة كنيع الحرير والذهب بالالات الطيبة وامرأهال‬
‫لمون بهذه النهايس واخ مشهوراق خرجنا مفها بى باسرها لم نرى بها موضعا خاليا من الغراسة وفرنسة‬
‫وكثرة الاتجار المثمرة والظل المديد ولحسن اللذيذ لمس‬
‫الموم الرابع من ماى فاصمديسن بلدة شلوا بى مركب‬
‫الدخان فى النهر على الصبـة المتفدمة وكالة أن جوفه من مزيد مع كثرة مدينها وقراها وعبارتهم‬
‫ونظابتهم حتى أننا لاتمر علينا الساعة الواحدة‬
‫الفلب متعلق بها ولما وصلنا الى بلدة شلوا راكمنا‬
‫بى كروسة الدخان ووفق طريق الحديد فاصمدين حضمرة الاوشهدنا بيهامن المدن والفرى مايكل اللسان والفيلم‬
‫عسني تعهديد د والجمـلة ه‪3‬ى فرى مسلسلة مة صمدة‬
‫باريس وي مدة سبرنا رايـمت كجاذب الطريق كول من بعضها بجمعضن_ خصوصم‪-‬ا مــع جدد السهر حتى أن‬
‫ستة خيوط من سلك الكديد أرق من المخنصر ممدودة إ‬
‫‪s‬الل‬ ‫الممشـر‬ ‫‪(yS‬‬

‫الانسان لايظن الا انه وى بلدة واحدة والمسابرون غالبا وقناطرها ويستمنها وانكارها ومياهها العذبة وكسة‬
‫يُى ظل الاتجار المرصوصمة بةترتيبهب مطرد يب سيرالطرق موايها والسوال من خزين الكتب المنعوتة الختلبة‬
‫لال ثك‬
‫السنتها وأجناسها واعتنايهم بالحروب وكهرة جيوشــهم‬
‫ولا رايست تلك الاتجار والانهار وذلك الظلال والارهار‬
‫تذكرت فولب الجترى حمسني وصميف دمشق الشام لأ‪ )S‬وامتثال الراعية للاوامم الصادرة من أمرايها وعدل‬
‫هدد‬
‫الدولة ي جمع رعيتها وعلوالديار وتشهمدها وصمور‬ ‫أما دمشق وفد أبددت محاسنها‬
‫سلاطينها وكذالك ضمرتب السكة وغرابتها وجعـهثم‬
‫وفد وابى لك مطريهـا بما وعدا‬
‫جُميع الوحوش والفمام بشيونها ودبار النزهات والمزح‬ ‫اذا أردت ملادت الطريف *‪r‬نى بلد‬
‫مسخسـن وزمان يشمه البلدا‬
‫فخامتها بــى من اعر مدين الدنيا والخفمق أن‬ ‫عــشى الاكاب على جمالها برف‬
‫ويصمسيهِ النمت كرايهاب ددا سهلاانها ملمون ومايتى ألويب ذجبرو‪3‬ى *نى أعظم مدأين‬
‫ى‬
‫الابرع الان وهى كرى بلاد البرنسمس وفاعدة ملك‬
‫بلسمت تمصــرالاوكها خفضلا‬
‫وينعـا خـضمــرا وطيرا غردا برانسا واما أهل باريس بم يختصون من بمن الناس‬
‫الامور‬ ‫يُف‬ ‫بدكاء العفال ودفة البــهم وغواص الدهن‬ ‫دانها الفيــظ ولى بعد وودته‬
‫بعدأ عامة يج‬ ‫دنا همنى بعدحلال ما‬ ‫أو الريمـع‬
‫واما أمر أهل برانسمة يُف الاعتناء بالغراسـة وللحراثة كانت محادثـة التركمان تخبرنا‬
‫والنظامــة والتشييـد يُف البناء وتكثيـر التجارة‬
‫والصنايع وهوادل دليل على صلاح رأيهم وامتثالهم‬
‫أذنى بة مصم‪-‬جوى ما فد عاينت بالبصر‬
‫لامرأيهم حـتى أشتهر العدل بى براريم وكوريم وقـد‬
‫الاصمد فاء وفال لوأتبق لبعض النسوة‬ ‫بعـضر‬ ‫أخمرى‬
‫أدراك معربة أصمل الشىء والاستدلال عليه حتى أن‬ ‫السوري المراوفي النهرراكمة اوراجلة تفطع المسابة‬
‫ويفد خلونى مع‬ ‫*نى شرفى البلاد ألى غربهامن غيرمعارضى ولا لص وان عامتهم أيضا يعرجورى الفراعة والكتابة‬
‫جليسممت‬ ‫أمة لادت حفايبها ذهما ويفوت ولا يخطر بمال تخـص غيرمي الامور الخفيفة كل انسان على فدرحاله‬
‫كجريد الناس يُني الطريق بال يعم الامن والامان والعاجية العوام بهذد البلاد كعامة غـيرها *‪y‬ندي البلدان ولا‬
‫والخصمب جيع الفوجى وريُى يومنا دخلنما ألى مدينـة كانت سايرالعلوم والجنون والصنايع الوضميعة مدونة‬
‫باريس وهوأ لموم الرابع من مايو ولما رأيتها وجدتها بالكتب يحتاج الصناع بالضرورة الى معروة الفراءة‬
‫والكتابة لاتفان صنعتهم كل صاحب بن من الجنون‬
‫يحب أن يمتدع شيا لم يسمهمؤق اليه أويهمل ما أخترعه‬ ‫واجتمعنا مع‬ ‫يسمة وهب جيع محاسنها ولوا فام | لسفمن‬
‫غيره ابتغا الثناء يُف حياته وحسمنى الذكر بعد واته‬
‫وقد أشار ابن دريد ي مفصورتـه الى هذا المعنى‬ ‫كجمري غايـة‬ ‫حجيج‪ .‬ف‪N‬لف‬ ‫أنزلونا أهـل الدولة بفكجيل‬
‫حيث فال‬ ‫الرفاهية يفال له أوتيل دى برانس بخعلرت أسرح نظرى‬
‫على شكل هفذ د المدينة الجيب ووضعها الغريب وامعان وانها المر حديث بعده يج وكن حديماحسنالمن وعا‬
‫إوى الممشرالاثى سموجدالبصل الثالت من هذه الرحلة‬
‫هم الممشـسر ة‬
‫‪S‬ألل‬ ‫عالة لزيم‬ ‫‪lG‬الل‬
‫يدين الاسلام وعند ذلك خرج مسرورا بنيل الانعام‬
‫وادراك المرم ج أن بعض أعيان المسلمين من المدية‬
‫مخاه‬ ‫فدعم الهنا والعاوية سايرهذه العمالة وكذلك للجهة فدموا الى سعادة جنرال تسلك العمالة طالبين‬
‫انشاء مدرسة بملادم لتعليم أولادم اللغة العربية‬ ‫الفبلمة بى خمروعاومة منذ حلت العفوية بالمجسد‬
‫المدعى بالشرف والكابسـه الذين جروا الى العحراء والبرنساوية واجبهم السيـد الجنرال لمرادم وكلى‬
‫منهزمين ومات كثيريم واما بلاد الفبايل جيشنا أحد ترجمانات العسكربتعليم أطبالهم الكتابة واللغة‬
‫مشتغل باصلاح الطرق المارة بملادهم بمن تمزى وزو البرنساوية حتى أنهم الان كل يوم يتزايد أولادم‬
‫عفل د‬

‫وبرج أم نايـال وذراع المحمـزان والمويرة وأما أعراشى كاجعل أيضا محلا لتعلم بعمض الطلبة يى الذغة‬
‫الفبايل وانهم أظهروا غاية الطاعة والخدمة مع الجيش البرنساوية مختصا لهم وبى عشمة كل يوم تجتمع الاولاد‬
‫المذكور بانبسهم ودوابهم حتى جعوا مايكى بناء برج بتلك التكال لتعليم الفراءة والكتابة العربية تحت‬
‫الفايد من المجر بذراع الميزان واما عرش وضمهة لما نظراحد طلماء المسلممــن ويهذا التاويسل حصل‬
‫تعين خلاجـه لاوامرالبايلك توجـه اليهم الفبطان لجميع أهل المدية جرح ونشاط عظيم وفد أعترى كل‬
‫المسلمهن بالبويد الناتجة من انشاء المدرسة المذكورة‬ ‫بريبريطصاحب ذراع الميزان بفصمد أكل زرعم وبى‬
‫اليوم الثانى من رمضان دخل بلادهم وحين عاينوه‬
‫وج عــالة فسنطينـة وج‬
‫اجتمعوامع بويغلة وجعلوامتارزبالحجم حول ساحتهم‬
‫ثمّ تحجم عليهم العسكر البرانساوى واطردم وكل زرعهم أن بعض المجسدين الذين يزعمون أن الدين لايفوم الا‬
‫وجرح بوبغـلة برأسه خملود الى أولاد على يلول وقد بالنباق والبسادفد اجتهدوا مرارا بى للأفلاى ولفديعة‬
‫تقم المراد يُف عفويتهم د وني معارضى والان كل الناس بهذد حتى جلوا بعض اعراشى هذد العمالة الى البةن ظنامنهم‬ ‫‪-‬‬
‫العمالة مشتغلون بمكصاد الزرع والبناء وكوذالك مما خلوتلك المفاع من الجموشى البرنساوية وكان أول‬
‫الى‬ ‫بيمه جويدم وج لما كان سعادة والى للجزايم توجه‬ ‫‪:‬ك‬
‫ليلا على بعض البرانشاوية كانوا مخيممن بتلك الأرصى‬
‫للفضاء بعض مارب البايلك وقتلوا منهم ثلاثة التخاصى‬
‫ثمُ التزم بفيتهم البرار الى ناحية فالمة بخينماذ ظهر‬
‫بذلك ولا رجع الوالى المذكور الجزاير اهم لذلك الحاج النهاق ببلاد بى وجرة وينأى عواد وأولاد الشج وراة‬
‫من الحنانشـة وكويتم ودتذالك بناحية اخر من هذد‬
‫عروالمذكور وخشى أن يظنوابه غسيملة وهوانا لتراخيه‬
‫العياله عيم الفركته على درحكم وطنهم بعمن‬ ‫ومادر بالحوفي اليه يُف الجزاير وهذا أول مرة دخلها وتلافا‬
‫أذذالك عند الوالى أسعدد الله حسم من فجولب وطلب بعض البيضة كاتخموا بنى صالح على شرذمـة من الناس‬
‫الانعام من وض له مختصاله بنال مراده ومدح حسن المكلبين عيظ الغيب والاتجار ببلادم وعافمسة سخت‬
‫شيرة البايلك بي شانه والجملة وان سعادة والى الملجزير هولاء المجسدين مال امره لهلاك الاعرفى ‪f‬رارو ان‬
‫شنا أدارت ببلادهم من كل جهــة وخربوا ديارم‬ ‫حججه‪.‬‬
‫أكد عليه منتهى الامر بالوصية على حوظ مصمالح‬
‫اولاتكزلمواكثزمرريعمم وطقتللواب ارلجاملاانمبغحايمـةـ لتممناضماوعفيوانليمذالة وأمُن‬ ‫بمـراد‬ ‫العباد وطرد المجسدين من البلاد ثر أشار عليه‬
‫البايلك يى دوامه على الاحترام ولةوقيم كجميع مايتعلق‬ ‫لمة‬
‫‪5‬ال‬ ‫المجشـر‬ ‫‪S‬ل‬

‫يفجبل منهم ذلك الا بشرط أن يود والخطايا لملجزيلة جزاء الترايوروفتـل كممرم بالحرية ويرالمافون حتى لم‬
‫يفدروا على حمل م تام ثر جهل حموب المطمر كوالوف‬ ‫وعلهم وكان أول *كن طلب الامان عرشى للكراكته‬
‫حجم‪.‬حثا‬

‫جاءوا الى الفكلة وسلموا انبسهم لحكم سعادة الجنرال‬


‫كيا شاء ثمّ أمتثـل غيرم من الاعراشى بهذه السيرة‬
‫وأما بانى المجسدين منى الاعراشى برالى بلاد وستاتـه‬
‫هذا العدد‬ ‫وجرح أكثـر من‬ ‫‪-----‬خص‬ ‫وعشرين‬ ‫مايسة‬
‫والان وان الكال البرنساوية محيطة بهم من كل جانب‬
‫ولا أولاد منصور وبنى منفوشى الاسبلمة دخلوا الى‬
‫أسماء م وطاء الطريبة تحجم الفوم عليـهم وفتال منهم أربعة‬ ‫أن البايلك يعروف‬ ‫البتنفـة‬ ‫على‬ ‫يكملون الناس‬
‫ومساعيهم وانه مع حلمه ورايته يعافبكل من أنكر الخاص واخذ لهم ثلاثين زيلة وي أويل رمضمان‬
‫أنعامه وينزل على الكاب الجساد غضبه وانتفامسه‬
‫ومع وقوع هذه العتن بالبلاد الشرفية لم تتغير عابية‬
‫النواجى المجاورة لاسيماببلاد الفبايل وامابوطن صطيوف‬
‫يشتغلون الناس بسختجادة الطريق المارة بيـن تلك لهم أسلمحة وينود وخيـل وكوذالك والمرجو من الله‬
‫المدينة وجاية ليسهل بها الحجازبالكراريس ويعونهم بى تاديبهم بهذه الوقعتيسن حتى يكفوا عن الدخولب الى‬
‫ذلعى شرذمة من العسكر الخم بذراع الاربعاء واهل تلك‬
‫الرحمان ولاشك انه يجرح‬ ‫النواجى وارحون بهذا الترتيب حيث يكسمون أجرة سعادة السلطان مولاى‬
‫عج فل‬

‫شغلهم ولا يلتزمون الانتفال الى الجزايملطلب المعايش بهذه العفوية التى حلت بهم واما غيرها من العمالة‬
‫ويوايد هذه الاشغال تحففها الفبايل اجعينى حتى‬
‫أن بنى سليمان عزموا على انشاء طريق جمالهم وطلبوا صابتهم وفد دبعوا جميع المطالب الخزنية دون كلبة‬
‫هم ندى سعادة جنرال الشرذمة المذكورة بعضوي الماهرين بيد فيبادم وم بلغوا ذالك بيج فل للغزنة وازدادت تجارة‬
‫فى هذا الشان لينتجعوا بعونهم ونصجتهم ولاشك أن‬
‫أرادوا بناء‬ ‫لما كان كثم العرب‬ ‫‪S‬ل‬ ‫مستغانم‬ ‫‪G‬الل‬ ‫ل‪)S‬‬ ‫الحميدة‬ ‫غيريمْ مسن الاعراشى يمتثلوا بتلك السيرة‬
‫الديار باراضى تلك النواجى بعث البايلك مهندس‬
‫وترجمان لفسمة الاراضى عليـهم حسبما مبلع المال‬
‫الذى أرادواصريه بالبنـاء وعة حد تمام مرادهم كصمال‬ ‫‪G‬ال‬ ‫يج عـالة ومــران‬
‫لكل احد مفهم رسم يتضممسن ملكية حضـه منى‬
‫أن يُى السادس والعشرون ‪5‬مسن شعبان حلمت عفوية البلاد يج‬
‫شمديدة بيجى يزناسن وذلك أن الفكلة الكاينة بتلك‬
‫‪G‬الل ‪3‬إلل‬
‫لجهة توجهت الى بلادهم بفصمد جمـسل للحبوب منى‬
‫يج والله سجانـه التوفيق يج‬ ‫مطم احد كمراء المبسديون هناك ولاعلم بذلك بنى‬
‫يزناسن صعدوا على الجُبال المطـلة على المطر تعرضا‬
‫الندوع هموني أنهسسـهم وحعظ المطمرينجم عا يمهم همم‪ ..‬ه؟‪.‬‬
‫تة طمع بملد الزاير فى دار مطبعة الدولة يج‬
‫شكـ ـة‬ ‫‪ v‬لم رمضان‬ ‫يب‬

‫أن بي ها جولى تطلع الشمس على ع سوايع و ه ه دقمفة وتغرب على ‪ 8‬سوايع ووا دفيفة وبى أول الشهم‬
‫‪lG‬الل‬ ‫سويع وعد فايق‬ ‫‪w‬‬ ‫وتغرنب على‬ ‫سوايع و ‪ 8‬دفايق‬ ‫الاتى وهو أغوست تطلع على ه‬

‫واسكنوا الداربانيها واركموا لمجمل مجريها ووضموامر‬ ‫هم البصل الثالث ‪5r‬نى الرحلة الصيامية هي‬
‫الدولة الى العالم بحلها وعفدهـا واما الوزراء وكمراء‬
‫لما انتهى الكلام على أهل برانسا مطلفا نذكر الدولة بهم فوم اخمار ذووهمكبار لاسيما سيدنا وزيم‪/‬‬
‫| ندى بعــضرى ما أتصبى به سيدنا المعظم مالكى دولة‬
‫للحرب المعظم سانطارنوا أدام الله بفاءه ذوباس بى لحرب‬
‫برانسا المنصورة على سممل الاختصارنفول هوسلطان بطعن وضرب له بى المعالى همم عوالى ومقام معروف‬
‫سلطان بالعدل والخنجاعـة شهم ذوفدر وعزم موصوف مع حسن سياسة ويضم ال رياسة ويذلف‬ ‫كممر برع‬
‫مال ولين مفال وجاه عالى وعز غالى ج‬ ‫جليل خطمر شهرته أغى عن الوصبى وخره لايكتاح‬
‫"‬ ‫الى أيضاح ولا الى كشـجف وارس مضمار ويطل وغا م الفوم أن فالواصابوا وان دعوا‬
‫اجابوا وان أعطوا أصابوا واجزلوا‬ ‫كرارذويتكات معروة وعزمات موصموية وكل الملوك‬
‫ولا يستطيع الباعلون بعالم‬ ‫بذلك يشهدون وهوالمعظم الاتجد سيدنا لوى بابلمون‬
‫أطال الله مدته وادام سعادته يج‬
‫ورثت النجاعـة من أبيه وعمه‬

‫جمع السماحة والرجاحة والندا‬


‫والماس والراى الاصيل ممارك‬
‫واذا المعـالى اصجت ملونـة‬
‫اعنافها بالحـق بهـوالمالك السبين العظيمـة الوسق ويه الارصبة للجيدة العظيمة‬
‫على حبابمـه ومطوط هذا النهر من داخل المديفة‬ ‫أعطوا الفوس باريها‬ ‫حجم متب‬ ‫جُزى الله أهل برانسا خيرا‬
‫يي المبشـر ‪5‬‬

‫يعجي ويلعبي وهذا ايضا من اغرب مارينا والامر‬ ‫صبة بمكيطان عالية عظيمة بوق المام تحوفامتين‬
‫الله من فجبل ومن بعد ووجهوا أيضا الى موضع يسمك‬
‫الما‪ ،‬بجانبيهـا على الفهروى عكمة البناء واما‬
‫فناطر هذا النهــر ببا رني‪r-‬سى وسهي ستــة عش‪ .‬ح‪-‬ر بجمضم ميديا به من الجيب والغرايسب فمنهاننا‬ ‫رجف سمم‬
‫يكن‬ ‫‪--‬‬

‫فنطرة بمنـهـا ففطرة بستان النبات لهـا رايناااملراةي وممعهمااسمةستباةه من فمل وييمهدّ لمرة لجم همل‬
‫‪--‬‬ ‫ن‬
‫*‪r‬دح‬
‫ه‬ ‫‪:‬‬

‫أربع ماية فدم من الطول وعرضها سمعة وفيلانوك ومٌ يى غاية السبق والبرى وهي واقيـة موف أتهمت‬
‫منهم وتارة ?وأنقى أثني ‪-‬ن غيرالاولمن الى أن تفسوف على‬
‫كما يعال قد بنيت في خمس سنمن وعمروف مما‬
‫جيهذمامأنعناشدراةيجناركيرموسواةسكتبويارء ‪-‬باعوضرهسمابنمعغن ولغرب‬
‫يفودها فرد‬ ‫*‪r‬نى‬
‫ثلاثون مليونا برنـاك وتسم–ى أيضا هذه الفنطرة‬
‫فنطرة استرلتز باسم تحسال غلب بيه نابلمون ملك‬
‫لابـس لباس بسى مادم حاملا فردين بى كروستـه‬
‫منا مسة وملك المسكوييفال لهذه الواقعة وانعة‬
‫جالسين على مية ملجية وواركزى بى ادم ومهما‬
‫االسمتورضلعتزالمذرىافوعفةـتـتعووجينهاياللمظوبنمبلنسجميملمتوناليفمطلرةكنبهمذان اننا رايناثلاثة نبرصعدوا الى للبوحتى اختبوا علينا‬
‫وذالى أن الثلاثــة حملتهم فبة من خرفة غليظة‬
‫الملوى المعتبرة تذكرة وبفاء لذكره لجممـل وط‬
‫بساتين باريس وتجارها ويحتل الوحوش بان الدولة ملوها بالدخان وربطوا من تحتها لوحـة تشـاكل‬
‫أن جمت علينا بان وجهون الى موضمسع يفال له جاردان صندوفا وجلسوا بيه والناس يرونهم الى أن مرهولي‬
‫بالنظــر حـتى اختبوا‬ ‫دى بيلانط وجدنا جيـاه *ن الوحوش كالجمل والاسد الصعود الى للجـوبتبعنام‬
‫والنمر والكركدن والمرض والسمع وكواويننا عمر ويفيما نرى تلك الفبة التى حملتهم بسالنا بعض‬
‫هذه الوحوشى مما لا اسميها ويفرب هذا الكل بستان الاصدقاء عن مــال أمريم باخبرانهم اذا ارادوا الغزولب‬
‫متسع جدا مسفبا بالبلور وجمع الانعكار التى لاتفخ الى الاراضى لهم ذلك وهذا من أعجب مارينا والاحوالنا‬
‫‪0‬‬
‫يُف البلاد الباردة وجدناها مغرومـة ويهـاه كالخجل الدخولب الى دار صناعة الدرام وجدنا بها أربعة عشر‬
‫وكونه ولا دخلناه وجدناه حارا مثـل الحمام وكشسى مطبعة يى غاية مايكون من فلة المشفة وخبة العمال‬
‫الغيـب أنـهم يوفندون النار من كتــه كبظاً بتلك ونمدة الضرب حتى جميع ما يحتاجون اليه من خدمة‬

‫لاا‬ ‫من أثق يخبره أن كل مطمعة تضرب بي الموم ماية البى‬


‫الاعار مشينا داخـله كوخمسة عشردقمفة وما‬
‫استوعبنا جمعـه وهومن اعجب مارينا واما مواضيع‬
‫اللعب والمزح وان أهل الدولة وجهون الى موضمع اللعب دورو يتامل ايها الناظروذالك من أغرب مارينا ولمس‬
‫ل‬
‫‪.‬‬ ‫وعى داريى غاية الاتساع والانفان بيلما اجتمـع الناس لفبركالمعاينة تج‬
‫وسرعوا المزحون بى أمرم ودنانرى أن وسط الكل بارغ بلوابصروا ليلا أفرواكسنها‬
‫والناس يطلون عاليه من بوفيه ومن الجايب التى راينا‬
‫كرة خارجة من الكل شمابشى حتى استوت ‪ .‬ومن انعام أهل الدولة ان ارسلونا الى فصمريفال له برساى‬ ‫هناك‬
‫وهوفصر السلاطمن غير بعيد عن المدينـة ركمنا‬ ‫سافها ثمّ أبدت أوراقها وازهارها الى أن خرج من‬ ‫على‬
‫أزهارها نساء كن ملتجمـن بالاوراق بمزفن الاوراق كروسة الدخان ووصلناه على ثلتى ساعة بالمادخلناه‬
‫وتكلمن مع بعض من حضمريكشوف الغيب أن الكجرة دخل معنا خلق كثير نساء ورجال لايمكنهم الدخولب "‬
‫ليست حفيفـة وانها هى صورة بفط وتلك النساء ري كل وفت وتجبنـا من ذلك التشييد الغريب من‬
‫سورى الرخام والمرمرالعزيـزالموجود والتصاويـم‬
‫والتماثـمل ال‪S‬جيبة مع خامته وصعوده بى لملجو وتعداد حزيلة ج أن بى ؟ * رمضان اجتمع بعض أعراش الفبايل‬
‫مفاعده ومنازهه مشرفة على بستان ذى الكاروانهار‬
‫الحلة بواد برى‬ ‫عمروسى بفصمد الجساد ولاكان جنرال‬
‫فدعم بذالك بعمك الى بنى عيروس ثلاث ماية تراس من‬
‫قومه ومن المزاية وجد أن وينايه وينى مسعود وينى‬ ‫وسريرالرفاد والات البيت كل ذالى مسوغ من الذهب‬
‫ورفيى‬ ‫مجون جوع الفتال بمـن الجاذبين بعد الظهر‬ ‫الخالص المتفن مع مايقبع ذلك من التمويـه والقزلج‬
‫مدة ساعة واحدة فتل وا من البسدين منهم شجيخين‬
‫ويرالمافى الى بلاد بنى حسيسن وفومنا من الفبايل‬
‫سالنا عنها واخبرونا أنها صور ملوك برانسة مشينا يُف أثريم وهــن اشتهري هذه الوفعـه الفايد أجسد‬
‫ولا عشره‬ ‫داخل الفصر ثلاث ساعات وما راينـا ثمنه‬
‫خطرى والفايد بشير وراع وفايد مزية وج‬
‫لمـا صدر الامــرمن البايسـلك يُب شان تجريسـد‬ ‫أخبرونا أن من يريد يستوعب جميعه ينبغى له أن يفم‬
‫أياما كثيرة وسرعة سا يى الدخولب الى المستعان الذى مواشى الرعايا بدبترالبايـلك وحصر عدها على الاع‬
‫بجانبه ولانتعرضو ‪ ،‬لذكربتجتـه واتساعـه واستواء خاليا ذلك الطيب بن محبوب فيد الدويم ويوزيان لأننا‬
‫عدد المواشى بعزلا لذالى‬ ‫‪-‬هيبشى فايد حناشا باخوايهم‬ ‫شتى *‬ ‫انتحاره والتباييف بعضمها بجبعضى لان ذلك‬ ‫صمجووف‬

‫بنى حسن وفاضى بويعفوب مع عفويـة السجن‬ ‫جدا‬ ‫صهاريع يُف غاية مايم لأن *‪r‬نى الكم والانفان‬ ‫ع حدة‬

‫مستوية وبداخل كل صمهرجحةخصة ينبع الماء منها لمدة خمسة اشهم واداء مبلغ خطية لاخذها الرشوة‬
‫صاعدا بى لملجومفدار ثلاثين ذراعا وذلك من اغرب وابرامها الاحكتــام دون بينة ولا موجـب‬
‫شمسرعى حتى غصبا أموال لاربابهـا بغمرعدل ‪5‬‬ ‫شتى هم يراه المصمبر‬
‫أن أسواق هذه العمـالة بى غاية العمـارة وكثيـر‬
‫تجار البراذساويــة وعرب الفمـلة وردوا هناك‬ ‫‪S‬ل‬ ‫يج عالة الجزايم‬
‫أن الفيروالعابيـة فد عــدم هذه العمالة وكل الناس لأكتيال الحبوب وكذلك أسواق التدلس قدم المها‬
‫مشتغلون كمال زرعهحم وبناء الديار وغم ذالك من الكثير من فبايل جرجرة لشراء أنواع البضايع لاسيما‬
‫الاشغال المبيدة إما العساكر البرانسوية التى دخلت اولاعكدثيردهاواالالنذكبيالمتوادلملاسليحوتاىلحامقلوماشبةى وااملاشتهجراارلةمااضىلز*‪r‬منىت‬
‫بجبال بلاد الفبايل لاصلاح الطرق والمناء فد عادوا‬
‫الى مواطنهم بعد أن تموا بناء برج الفايد بذراع الممزان أعراشى تلك النواجى تحومن مايـة ألوف لهترة زيمت‬
‫ي عـالة فسنطينـة تج‬
‫وخواطرق موسعة تمرمن برج أم نايل الى ذراع الممزان‬
‫أن الاخبار الواردة *كلان هذد العيالة لازالـت‬
‫تتضمسجه من‬
‫والمويرة ومن هناك الى صور الغزلان وجميـع الاعراشى |‬
‫المجاورة لتلك النواجى اذعنوا للطاعة الكاملة لاسيما‬
‫أنهم كانوا ‪g‬ي عكروني العساكر البرانسوية يُف الفدمة الى خيرا والان كل الاعراشى هناك أتشغلوا كمـل صابتهم ‪.‬‬

‫أوان جل الصابة بيسخق لم الثناء لحسن خصالهم‬


‫المبشـر ج‬ ‫لإ‪)S‬‬

‫ع مفث‬ ‫ركضت جبالهم ولا أيسوا من خلاصى بعثوا الى سى‬


‫خيريم وتم عابيتـهم أن شاء الله واما الاعراشى الذين‬
‫نصمتوا لمفاة المبسديون وحلمت ‪f‬ـب عفويةنسا كفق‬
‫لديهم خيبة سعهميثم وانفطاع أملهم وان العاجية لانع للخير عند سعادة جنرالف العيالة بخينيذ وفعت بينها‬
‫سى عدج‪-‬فل‬ ‫مكاتبة وي الثالث عشر من رمضان فدم‬
‫الصادق المذكوربنجسمه الى الفكلة ومعه بعضى الاعيان‬
‫الا بالأعياد والطاعة الكاملة واما الطرق وفد سعوا يج‬
‫ومايـة بارس *‪r‬ندى فومـه واكرم السيد الجنرال فدومه‬
‫يخ الكميم منها وعبافليل يمعدل طريق الكروس‬
‫ع ج"كجايدـ ا ل م هجوف وللولا اشتغال الناس كمال‬
‫مروى‬
‫ونعم عليه بضميجية ثمّ تكلم معه سراكيبث لم يكن‬
‫صابتهم لانفصى أمرهافيل الموم‬ ‫‪-‬‬

‫فد رجعت نواجى فالمة الى حالها من العابية بعد فهر بينها نالتى ولا انفضى الكلام بينهـا خرجا معا‬
‫المجسدين والتزام الاعراشى المخالبيـن أداء المخطمـات ولاشك يحصل للناس من المهتمسين جرح وسروربازالة‬
‫هذه الطايجـة المجسدة التى كانت‬ ‫البتنة وانتفام‬
‫وريُف‬ ‫الرهان‬ ‫عيب ــفل‬ ‫لاى‬ ‫(نمــ‬ ‫خلايى لاوامر السلطان‬ ‫يب‬
‫الهوية ويجى بعض أعيان العتنة ويراريعضمهم وط‬
‫الفنانشة الذين الخبوا الى أيالة تونس مع خيامهم‬
‫الغد خرج سى عبد الصادق من الفكلة بعد أن أظهر‬ ‫بعد طلبوا الامان لكن لا يحصل لهم الاذن بى الرجوع‬
‫م وضى‬ ‫السلطان‬ ‫الى وطنهم حتى يفملوكل ما يشترط عليهم البايلك من كلامه ويدا من‬
‫صمد ره مضمجهمن‬

‫*‪r‬نى الخطية وفيمر ذلعى والان دخل سعادة حاكم نواجى عبد الرحمان ومراده يُى عفويـة هولاء الفوم لخروجهم‬
‫عكسندى طاعته وعدم أمتثالهم لا أمره وانه فدم لتلك‬
‫عنابة الى بلاد عمن السودا بفصدانتفال بى بوغال‬
‫انفصاء‬ ‫وبعد‬ ‫بإذن من السلطان ورضاه التام‬ ‫الملافات‬
‫الى وطن اولاد دهن الذين كانوا الاولمــن بى أظهار‬
‫توجهمت‬ ‫النباق ونية البتن ونكسنى فريـب يعم الصمع جميع هذا الامم وعفد الاتهاق والخير بهمن الدولة من‬
‫عايدة الى‬ ‫مناصب كمس‬ ‫هرنى‬ ‫نواجى الشرق ولايبغى من أثار الجساد الاندامة أهل الفكلة البرانساوية‬
‫الاعراشى المنابفين الذين فد حلت بهم شدة انتفامنا تلمسان بعد تمام العاوية يوى جيسع أوطاننـا وخلوف‬
‫مضاع لهم على التمام تج فد تولى محمد ولد الحاج على‬
‫ويطرحوا انبسهم جهلا بى الهلاك والمواربعدانتباعهم‬
‫بجوايد الخير والعابية منذ سنين كثمرة ج‬
‫عفلادة‬ ‫تويى وذالك بمرسعادة وزير الحرب‬
‫فلاد عزل‬ ‫يج‬
‫لأننا زهرة فايـد أولاد وارس بتمارت وتولى مكانه سداى‬

‫يج عالة وهران اج‬


‫بينما كان أهل هذه العمالة مشتغلون بتزايد خيبرم‬
‫ا شملثة‬ ‫عم‪ ..‬فلاف البزة وعزلف أيضمسا الميلود لأننا خده فايد‬ ‫وانعامهم بى للحراثة والتجارة وكحو ذلك من الحروف‬
‫المجيدة كانوا بمئى يزناسن تولعوا بالهشاد والتجوم على وتولى مكانه الذروشى برن عيمبسى وكل ذلك بامر سعادة‬
‫‪-‬‬ ‫أيالتنا ولم يكفوا عن تعندهم الى أن حلت بهم عفوية جنرال العمالة‬
‫‪(S (Sy (S (S (S‬‬ ‫شديدة بى سادس رمضمان وقتل منهم حوالاربعماية‬
‫ي‬
‫‪S (SS‬‬
‫‪35‬ل‬
‫تخص مع جراحة ميات عديدة وحرفت فرام وكلت‬
‫مزارعهم مع زعـهم الامتناع بى حصمن جمالـهم ولم‬
‫‪5‬ل‬ ‫الجزيربى مطبعة الدولة‬ ‫بجملحد‬ ‫طمع‬ ‫‪GS‬ل‬ ‫كذلصمهم وعر من دخول جيشنا الى أرضمهم حتى لخيال إ!‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪٨٦‬‬
‫أوغست سنستئث‬ ‫يُى ا‬ ‫إيجعف‬ ‫‪-----‬‬

‫ي ع ان شوال سنلتلــة‬

‫أن ي أول أوغست تطلع الشمس على ه سوايع وغان دفايق وتغرب على ‪ 7‬سويع واربع دفايق وبى الخامس‬
‫‪4‬و م دفيفة يج‬ ‫سويع‬ ‫و ‪ 4‬ا دفيفة وتغرب على ‪4‬‬ ‫عشر منه تشرق على ه سوايع‬

‫وعمارتها وكثرة مدينها ومراسيها وسجنها وقراها‬ ‫و العصل الرابع من الرحلة الصمامية و‬
‫والات حروبها وعساكرها التى لاتحصى ولاتعد وفد‬
‫ولا شهدت تلك المياه وحسنها بديع نعيمها مع تلك شاهدنا ماساهدنا من العمارات وكوها والتوتريجيد‬
‫الاعيار الحكدفة من كل جانب واستواء صمجوهاوترداد الفطع على وجود جمع ماسمعنا ومارينا ثمُ أن أهل‬
‫الدولة من كثرة عدلهم واعتنايهم بالامورجعوا أنواع‬
‫الكتب الموجودة على الارض وجعلوالهاخزين وحوظوها‬
‫أرض محـل الامنى من أماكنـهـا‬
‫بلاد المسلممن موجودة‬ ‫المعتبرة التى فال نظيرها بى‬ ‫كيبث تجتمـع الدنيا وتجةترزق‬
‫هناك وغيرهامها لايكصى مع اختلاى بنونها وى ذالك‬
‫وللحد فق أيضم امن عدلهم مثل مع أن أنسانا غريماتوطن بلادهم‬
‫على حدايفها الاسماع‬
‫واحتاج الى النظري الهنب يمكن من ذلك نهل غرضمه‬
‫ـم‬
‫واعلم أن ملوك ورانسة لوتصبوا بالظلم والجور‬
‫وعدم الريق بالرعيـة لمـا فدروا على تحصيل بعض وفضاء وطره كاعتناي بالجفراع والعمان والبكم‬
‫الغرضى من عارة البلدان وكثرة العساكر البريـة باي جعلوا لكل برفة محلا يحجمعونهم بمـه يشتغلون‬
‫والجارية وتحصين الثغور وتجمهرها بالعدد والعدد بامور يفدرون عليا والدولة فيمة بسهم أق فمام ويى‬
‫مدة افامتنـا مارينأ أنشانا مد يده لاخذ الصدفة‬ ‫ذالعى‬ ‫وغيـر ذلك مهــا لايمكـن حصمـره وبرهان‬
‫مارأيناه *‪r‬ندى امتثال الرعية بالاوامر الصادرة *‪r‬لاى أرباب‬
‫الدولة بهوامرطهم بمن لايحتاج الى أفامة دلمال اذ المعدة لليفراء ولايكى فضاء الجب من ذلك ولاوصمه‬
‫هم المبشر ج‬
‫كر افاتنا الوزراء حتى برزبى هية لم تر العين مثلها راكما على برس‬
‫لانظيرلها ومع سعادة السلطان المعظم سعادة وزيس‪r‬ر‬ ‫بها اللسان ولنشرع الان بى ذ مل ب‬
‫وانعامهم عليناولذيذ خطابهم واكرامهم وذكردخولنا‬
‫الى حضمرة السلطان سيدنا المنصور والملك الختار الحرب وكبراء الدولة فساروا فاصدين موضمع المهرجان‬
‫جميع الامور وركوينا معه يوم المهرحان بنفول أن وسرنا من خلجسهم ومنفذ شرع بى السير الا والمدابع‬
‫ة يد ال تضبرب والفلسحق داع بالنصر السعادة السلطان‬
‫أول من لفينا من كبراء الدولة سعاد الس الجنر‬
‫دوماصى المشهور بالعدك والانصابى فصدناه أسعده الله وطول العمر الى ان انتهمنا الى محل المهرجان وجدنابه‬
‫خلفا لايحصى والعساكر لنتلجة التى لاتعد ولا‬ ‫بهمندى‬ ‫ومعنا السيد الكلونيل دوريوالمذكور فلممتلنا‬
‫يديه فرح بنابرحا شديدا ورحب بنا ترحمما أكيدا تستفصى مصمبجـة على مد البصرمـتع اختلاوف‬
‫وتكلم مع كل احد منا بمايناسبه واجبناه بما يناسب ملابسهم وكثرة مدابعهم ومدة حزمهم وزينة للجيش‬
‫فدره الرفيع وذهب بنا الى حضرة سعادة الوريرالاعظم الراكب على عتاق الخيل وفد أسرع يُب السيم سعادة‬
‫وزير الحرب الاخم وهوالسيـد للجنرال سانطارنوا بيلما السلطان هو ومن معه من المريشالات والجنرالات‬
‫مثلنا بيـن يديه رحب بنا ويرح بنا وسالنا عكسندى وأسرعنا من خلبهم فاصدا بذلك المرور على العساكم‬
‫احوالنا واجبناه أننا ‪3‬ى للخير والعابية وللفصمب والهناء وقد ظهرت لنا من بروسيته حال السمق التى مارينا‬
‫قر فال لنا أسعده الله أن هذا العرس عرس عظــيم‬
‫بمجتمع بيه جميع الاجناس وكبراء العساكر وروساوم‬
‫بعثنالكم لتشاهدوا هذا المهرجان لظننا للجميل بيكم هوووزراوه حتى صعدوا محلامرتجع كالمنبرومرباخراج‬
‫ومعريتنا بكم سابفا وفد أكرمنا بلذيذ خطابه الرايات العديدة واخرجت ودبعها لكبراء العساكر‬
‫وسياسته صانه الله ورعاه واخبرنا أنه يذهب بنا وذهب بهم أرشده الله الى حصرة كبراء الدين براياتهم‬
‫الى حضمرة سعادة سيدنا السيد السلطان بتهجيانا بصعد المنمرمعهم ومكنك فليلا ورجع السلطان ومنى‬
‫لذلك وساربناهوو للجـنـرال دوماص والسيد معه الى الموضـع الاول وكب برسـه وامر بتسرد‬
‫الكلونيمال دوريوا الى أن دخلنا الحضرة المصونة العساكرجمرت بين يديه مع كمرايهم كلهم يحدد عونى‬
‫وجدناها ملانة بالوزراء واهل المشورة وكبراء له بالنصر والظهروطول العمر بمنهم الراكب والراجل‬
‫العسكم وسعادة السيد السلطان بى وسطهم أمرنا ومنهم حجهمشرى لايسس كسوة *كندى حفلاد يوفكف لمست كالزرد‬
‫بالتسلم عليه بما يناسب فدره الربيع وفد أذظهم المعروف بلكل كسوة واحدة تبرق وقة لالاوم راكبون‬
‫لنا المرح والسروربفدومنالحضرته السعيدة وسال على عتاق لحمل ولهم مسرعون بى السير ومظهرونى‬
‫أذفضاء‬ ‫بعفلال‬ ‫عنا بعربه سعادة الوزيم الاعظم بكل واحد منا البرح والسرور ورجع السلطان الى كله‬

‫مكمناي حضرته السعيدة هنية وسلمنا عليه المهرجان وتجريق الرايات وتسرد العساكرمع أوليك‬
‫ونصمرينا يُب غاية الجرح وا لسروربرويتـه ا لمباركـة الروساء ولكن معهم الى فصمره السعيد بسلنا عليه‬
‫وريُف الموم العشرمن مايو وهـو يوم العرس أمروا لنا‬
‫بمخيل ركبناهـا ووصلنـا لحضرة السعيدة وجدنا‬
‫بمابها جاعة من الجنرالات راكبين ينتظرون خروج رأينا بى ذلك الموم من كثرة الجيش ولاسيمامن للجيش‬
‫سعادة السلطانى من محله بوفبنا مع أولايكى الجنرالات‬
‫‪ 5‬عسـالة فسنطينـة بي‬ ‫ج عالة للجزيم و‬
‫أن الخمروالعابية قد انتشر بهذه العمالة وان الاصابة فهد وردت أخمارمن تلك العمالة تتضمـن حلول‬
‫قد ق حملها ودبعوا جميع المطالب الهفزنية دونكلية عفوية جديدة على المجسدين بالنواجى الشرقية‬
‫خمارويــى بربسر‬ ‫كل الاسواق عادت الى عمارتهـا بعـد انفضاء شمسه سر وذالك أن بعـض البرق *‪r‬نس أولاد‬
‫رمضمان خصموصما المروساير الحبوب بحـس سعرها والحنانشة كانوا نزلوا بيخص بلاته على شاطبى وادى‬
‫كللكثجرتههةا وهسذجهـابلسذانلاةعىواحلجسمملةن وطانا اعلـهنةا اولانلاعساجويعةدومى وريريغ ولا عسلم بذلك سعادة جنرال العمالة ساري‬
‫طلبهم وادركم به ندى زاويــة لدمج فكل جيل كمى والفلعة يُب‬
‫انصاتـهم لمقتلة المجسدين لان سبب هلاك البلاد مدة ثلاثة سويع جفتل منهم أربعماية تتخذصى واخذ‬
‫وخراببها السجى بى الجسادج فد وقع امخان المتعلمين أموالهم بمن الغمْ ثمانية عشرالبوب راس ومن المفرالى‬
‫بالمدرسة البرانساوية بالجزير فى ‪ 4‬شوال سنة التارع ومن الابل ماية ومن للخيام البى خييمسة ثم بعد ذلك‬
‫حضمربها سعادة والى الجزيرمع روساء للجيش واعيان سارت الثكالة فرب حدود الايالة التونسية ولا سمع به‬
‫الملد ومامن وازبالجزاء وامتاز عن أفرانه ولدين منى بعض المنابفيـن من تلك الجهة التزموا الدخول بى‬
‫أبناء المسلمين أحدهم أجهدين مصطبى الفايد بة واجى رعمة تونس وحيث كان بامن الدولتين اعتفاد محبة‬
‫ثالة والاخر محمد بن داوود الاغا بلد إيرى هالة وهران ومواجفة أطردم أمم تونـسرى ولزمـهم بالرجوع الى‬
‫وجميع من كان هناك من الناس اسخسنوا هذا التاويل أوطانهم وبينما أفامتو هناك كان اعراشى تلك النواجى‬
‫العظم لاسيما أن أولاد المسلممـن لايملغون مراتب كل يوم يغزون عليهم ونهبوا الكثير من أموالهم حتى‬
‫الوظايبى العلامة الايحسن أدبهم وتعلمهم ج أن البايلك دانت العفوية التى حلت بهم من اخوانهم أعظم مها‬
‫مة رددون بهمن‬ ‫قبض رجلا من عرشى دوير المديـة اسمه عامر بن أصابهم من الدولة البرنساوية وم الان‬
‫شوية لانه كان يدخل الى بلاد العبايل المخالويسن الايالتين لايمكن لهم أفامة لاي البلاد التونسية ولابى‬
‫دون أذن بفصمد البساد ولا علم سى بن عبد الله فاضى بلادنا بخل بهم وباع شريم ومزفهم خبث سيرتهم كل ممزق‬
‫الدوايرفدم الى لحاكم هناك وأخبره بان هذا الرجل ولم يكل واد يعمهون حتى فد صاروا مثلا لغمرتم بى‬
‫كان يى حزب المجسدين كنا زعم هوأيضما بان الفاضى عافبـة المجسدين ومع ذلك لا زالوا يطلبون الامان‬
‫ولايكصمال لهم عبدو ولاصحع حـــى مكفوا بجمفك الدولة‬
‫بعثته الى بلاد الفبايل وانه حمـل للفاغى جلامى‬
‫الكتاب الشـروالكذب الذين حملوم على الجساد لأن‬ ‫البارود أعانة للمجسدين بعنفد ذالك بمكتى البايسلك‬
‫الدولة مرادها الراية للعباد والانتفام على أهل العناد‬
‫بي دار الفاضى ووجدوا البارود مخابيا بمفبـة بى للحايط‬
‫وحمث تمكفـق بذلك ذنب الفاضى عزل وبعث الى كاحلت عفويتهابى تلك الاوان ايضالاولاد سامى‬
‫مجن بوغار وجعلت عليه الى برنك خطيـة وفد الذين دخلوا بى حزب شريـجف ورقلة وذالك أن‬
‫الشهـر المـاضى خرج حاكـم‬ ‫يوى يوم ‪ ٣8‬من‬
‫تولى مكانــه سى محمد بن عمد الفادر وذلك بامر‬
‫طلبهم جوج‪-‬هد؟مْ بالمنيــة فرب وادى‬ ‫يُف‬ ‫بوسادة‬ ‫الفاضمية‬ ‫ومرادد حمسدث صرى‬ ‫العيالة‬ ‫سعادة جنرال‬
‫غيرة بدخل الثنية وتجم عليهم وفة ل منهم ثلاثمن‬ ‫لعامر المذكور يتلك حيلة منــه ليلا ية هوه بهذا‬
‫رجل واخذلهم كوالخمسمن بند فـة وثلاثماية غمْ‬ ‫الفساد‬
‫والى من الابل وكميرالاثاث ولا كان جيـش الفتاة‬
‫ينم ألمبشـر تج‬
‫للفصال الحميدة لما‬ ‫*‪r‬لدى‬ ‫وفيمـضى اللصموصى وخوذالك‬
‫فليلا ترى كثيرالمتاع للعرب الذين مع المكلة واما‬
‫بويغلة الذى كان بعرشف بـتى مليكش بى ناحيـة عاينوا من عفوبة بى يزناسن وكلام ولد السلطان‬
‫وادى الساحل فد التجا الى فريـة ببنى عماس ظنا معهم بالخويوف والترهيب من ذلك ان بعض المهسديثون‬
‫كيه يفيلود فبولا حسنا واذابهم تعصمموا علم* وئج مى المباية واولاد زكرى دخلوا بلاد ب‪-‬ك مصرف‬
‫الويب بينهم فتاوا له بمه اتك عشر تخفض من رجاله وسرقوا بعض الدواب وجرحوا رجلا كان كعمد نتني*‬
‫ولا بلغت الشكاية بى هذا الشان لحاكم وجدة من‬
‫فايد وجدة فد مسك احد‬ ‫طرف حاكم تلمسان كان‬
‫يُف‬ ‫اللصوصى وجنه وجمع الدواب عنده مع اجتهاده‬ ‫انتخاصى مع جراحة البعض ي تلك الواقعة‬
‫طلب غيرم ولاشك أن دام على مثل هذا تحصل غاية‬
‫العاجية بى للحدود بين الايالتين حتى تفـع الخيارة‬ ‫يج عالة وهران تج‬
‫أن لفيروالعابهـة فل عم تلك النواجى وكل الناس والمعاملة التامة بين الدولتين واما بلاد تلمسان‬
‫مستغلون بعمل الصابة وفد أظهروا غاية الطاعة وفد ورد الى سوفابا الكثير من أهل المهاية ‪f‬رمغو من‬
‫وبذل المجهد فيى خدمة الدولة البرانساوية وكنا ذكرنا اعراعى الغرب لبيع صويهم كافدمت أيضمافايلة‬
‫من تاجيلالت خمرة عن العابية الكاملة ببلاد الجنوب‬
‫بى ورفة المبشر الماضى عفوية بنى يزناسن وزيارة معى‬
‫عبد الصادق فايد الريف الى محـلة سعادة جنرالف كل الاوطان التى بتلك البهة علموا وفعة بنى يزناسن‬
‫تلمسانى والاى بلغنا أن الفايد المذكوررجع الى فصممة وماحل بهم ولا تحفق عند جميع الاعراش مراد السلطان‬
‫سلوان وتلافا هناك مع مولاى العباس ولد السلطان مولاى عبد الرجان بى للخير والهناء وانه لايغهل عن‬
‫لاى عبد الوجان واخبره بما وفـع بينـه ويم–ن من تسبب بى الجساد بالعفوية التزم كل الناس الحمدل‬ ‫لمــ‬

‫الجرانسيس من مكاتبة وملافاة ثمّ أن ولد السلطان الصالح والسعى للخير والسداد لاسيمـا حمت كل‬
‫المذكور بعث عن أعمان بنى يزناسن بالما فدموا اليه العفوية بالمجسدين من اللجوتين يعى من جهة الدولة‬
‫البرانساوية والسلطان أسعده الله بما نرجوا الان الا‬
‫وجمعية التويج خبنك سيرتم ويسادم وغالبيتهم‬
‫لاوامــم ا لسلطان ووعد ثم بعفوية شديدة أن عادوا الهنـاء من تلك الاعراشى ولاشك أنـهم امتثلوا حيث‬
‫عاينوا التضمهمؤق من جهـة الغرب وتساهدوا مراد‬
‫ليعلم الردى واماولات نواجى الغرب الى قرب حدود‬
‫ايالتنا وانهم يى حزم شديد لوفويهم على قطع البساد سيدم بى الصيام ودوام الكمة بمن الدولة من‬

‫‪Sy S (S Sy (Sy‬‬
‫‪(Sy (Sy (Sy‬‬

‫ج طبع ببلد الجزيري مطبعة الدولة وج‬


‫‪38‬‬ ‫ف‬ ‫‪T‬وا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬

‫‪.‬‬ ‫سر ‪ 8 5‬ا‬ ‫‪ 41‬ر ر‬ ‫شوال سنثكتلة‬


‫سمنصــســســاه‬ ‫أوغسممت‬ ‫‪3‬ى د‪ .‬ا‬ ‫سمةـتـنـاه‬ ‫سموا‬ ‫‪ v‬سم‬ ‫يب‬

‫أن ي ه ا من هذا الشهر أوت تطلع الشمس على د سوايع و ‪ 4‬ا دفمفـة وتغرب على ‪ 9‬سوايع ووم دفيفة‬
‫ور‪g‬ف أولب الشهم الفابــل سمتنبر تطلع الشمس على د سويسع وسم ‪ r‬دفيفة وتغرب على سويغ ‪8‬و م‬
‫اف‬

‫ذلك اليوم السعيــد ولا‬ ‫عشيــة‬ ‫بسرنا‬ ‫السعيدة‬


‫البصل الخامس من الرحلة الصيامية بي ولا سألنا‬
‫عن عدد العساكرالتى حضرت هذا المهرجان اخمرون دخلناها وجدنابها خلفاكثيرا من كمزاء الدولة‬
‫أنهم ثمانون الى نبركنا حضمركثيرالناس من جممع فابلونا احسن فبول وجلسون معهم للعشا وكرمون‬
‫الاجناس فد فطعوا المسابات البعيدة وبذلوا الاموالب أحسن أكرم وتحدثوا معنا أحسـن حديث وذلك‬
‫الجزيلة لمشاهدة حسن تلك النزهة وجـلة من حضمر *كندى أنغام سعادة سيدنا السلطان وجوده علينـا ولا‬
‫ميتان واربعون الى تخص وما منهم الاويفولي مارينا تممنا العشا ذهب بنا سعادة السلطان الى كـل بي‬
‫مثل هذا اليوم فط يب الحسن والمها ور‪g‬ى اليوم للحادى بعدضن_ جهات الدار وذلك الفكل كل نزهتهم بيه أناس‬ ‫ل‬

‫عشر من مايوامرونا بالمشى ليلا لاجتماع بدارفموها يمزحون بلسانـهم وان كنا لانوفه مايفولون الانفا‬
‫بسيانات العسكر ويهـا وليمة عظيمة جدخلنا دارا عففنا به أنه عجب لانصات ولايك الاكابروككم‬
‫ودأم ذلك اللعـب الى أن انتصبى الليل ولا انفض‬
‫ي عاية الوسع والرفاهية والجودة ومما يدل على دمرها‬
‫ذلك البسط طلبنا الاذن من سعادة السلطان واذن‬
‫أنه حضرى ذلك العرس ثمانمة عشرالبوف أنسان‬
‫نساء ورجالا أوفدوا بيها ثلاثمن الجوف شمعة ولايمكن لنا بالانصراى بعد مسلمنا علمه وسرا الى عملها في‬
‫لخص أن يعرى صاحبه الذى بى ءاخرالكـل الا غاية الجرح والسرور شاكرين بضله نخدت بتلك‬
‫بواسطة الناظور لطول مساحـة الكل وعرضمه مع النجـة وأنعم علينـا سعادة الوزيرسمدنا للجنرال‬
‫سادطارنوا يتميابة فى داره السعيدة بلادخلناها‬ ‫منى حضمر‬ ‫مالات الضرب المتموعة وفد أظهر جميع‬
‫وجدنا بها جماعة من كبراء الدولة وغيرم بجرح بها‬
‫البرح والسروروايترفنـا يء اخر اللمال وذهمنا الى‬
‫محلاً تحدت بعضنا بعضـاي حسن مارينا وي مو ومن معه واجلسوا للاكل معهم وكرمها لحمن‬
‫اكرام واعيا بهدايا أعطالكتل عنص مناعنا‬ ‫الغد كتب لنا سعادة السلطان يامرنا بالحضوربى داره‬
‫الماعوالى بهايها المتالق لاثرها بقوله بى ومجف بلاد‬ ‫أطيب‬ ‫معنا‬ ‫جزيلا مناسبا لشانسه الربيع واكددت‬

‫‪:‬‬ ‫عبير ونباس الرياح شمولب‬


‫جلق‬
‫يامعشر العرب نعلهكم أنكم عندنا بمنزلة اخواننا ديار لها الصماء دروتريه‪-‬ا‬
‫البرنساوية والابرق بينكم وبينهم عندنا يى الكبـة‬
‫والمكانـة واجبناه باننا لانعتفد خلاييف ذالعى وفسدت تسلسل منهاموها وهومطلق‬
‫ومع نسيم الروضى وهوعلمل‬ ‫شاهدنا منكم مكة ذلك واستكثرنا خيره ومكرنا وعله‬
‫وانعم علينا بان ساربنا ألى حضمرة سعادة السلطان كان دخولنا الى مدينــة لـمون يوم تسعة‬
‫ومعه سعادة السيد الجنرال دوماس وسعادة السمهد عشر من مايو نزلوا احسن منزل واكرموا غاية‬
‫الكلونيل دوريويلما دخلوا بنا لتلك لك ضمرة البهمة الادرام بمن مانعم به عليناسعادة الجنرال كسطلان‬
‫سلموا على السلطان وسلمنا علمه بجرح ورحمب بسةنا أي جعل لنا عجمعاجع بيه العساكر وذلك الكل‬
‫خارج البلاد يُف غاية الاتساع وكان بعمى لنا شرذمة‬
‫واعهما بلذيذ خطابسه ولمن مفاله واظهار الاكمة‬
‫من حياة وكراريس ركبا بينها وساروا بنا الى ذلك‬ ‫والميل بمن جهلة ما أنعم به علينا من الهدانا بتوريق‬
‫الخفى أعطى لكتـل واحد منا ما ناسب فدره بعد المكل يلما وصلنا أنزلنــا بى موضمع مرتبيع الخرى‬
‫ماكان أنعم علينا بنوشممن الابخار كضمرة أولايك جميع مايفع وامراهـل المداجـع والخيالة والعساكر‬
‫الاكابركا لسيد الوزير والسيـد للجنرال والسميد المتدرع بالحديد وغيره مها لايتى عليه لحصمسروقد‬
‫راينـا للعساكسريى ذلعى اليسوم مالم نسر فط *‪r‬ني‪ .‬رزيكى‬

‫المدابـسع والضمرب بالسيوف والرى بالجنادق وخجسة‬


‫ذلك العساكر وتدريمهم وخدمتهم وترتيبهم وذالك‬
‫اجتماع للعراق يول ومرعنـا في الخروج من حسماء‬
‫باريس الى ليون خرجنا منها يوم ثمانية عشر من مايو من أعجب ماراينا وكان ذلك العسب من وقت الزولف‬
‫وما ذكدت أسةطيـع برافهـا لأن أهلها كانوا الفلوب الى عشية ذلك اليوم ويعد البرا ة دخلنا المدينة مع‬
‫مغناطيسا ولان |وكا رنا متعلفـة بتلك المعاهد سعادة واليها المذكور الى داره بودعناه ويتنا ليلتنا‬
‫والازهار وتــلك للجنة الـتى تجرى من تحتها الانهار وشرعنا يُف التوجه الى مرسيلية فصدناها يوم أحدى‬

‫والاجتماع بولايك الاخيار وكنـت مهاشمفئى عفلى الى وعشرين من مايوبى مركـمب الدخان في النهسرالى‬
‫بلدة ابينيو بالفرب من مرسملية وكمنا بى كروسة‬
‫عكسندن الأوطان كل غريمب بسفا الله تلك البلاد التى فصمر دخان ودخلنمسا مرسيلـه سـة بى يوم ** من مايو‬
‫عليها الحسن والاحسان وحماتـلك المعاهد الـتى أفمنا بها أياما ووجدناها من أحسن المدن عمارة وتجارة‬
‫واسعة ذات التجار ويستمــن ومروى في غاية الوسع‬
‫محاسنها الاسعار مترهة بها بي سيرالافطاريكم للناس‬
‫اشتياق الى منتزهاتها وساحات مسراتها لما تجرى بى برحا شديدا ثمُر خرجنا منها فاصدين مدنية الجزاير‬
‫النبوس تحجرا سلابى ويكون لرياض الاداب أبهى فطاوى يوم ‪ ٣٥‬من مايسوي مركب الحدخان ي الجسرالمالح‬
‫لازالت محاسنها ظاهرة ومسراتها باسرة بلا أفسم بهذا ودخلنا الجزايريوم الخميس السابع والعشرين من مايو‬
‫البلد وحدهمين منظره الذى يشمـبيل *‪r‬نى الكهد ولونظر إ وجدنا ثغرها مهلوا بالاحبساب منتظرين فدومنصاتف‬
‫نزلنا المركب واسترحنا وريب الغد فصدنا بالزيارة" مسابفة لحمل هناك بعد انفصاء رمضان حسما‬ ‫*‪r‬نى‬

‫السيد الجنرال راندون والى لملجزاير وستكثرنا خيره العادة المعروة وكان جملة من حضم بتـلك الميدان‬
‫وسكرتاسعيه حيث كان هوالمتسبب بى نعمتنا اسعده ستون فارس واسم البايزين منهم ثامربن علال ومحمد‬
‫بن برحات فايد دوى حسنى وعيسى بن الناصر ويعد‬ ‫الله جناه مامهن‬
‫‪G‬الل‬

‫تجريق الجزاء اجتمع خيالة العرب والبرنساوييـن بى‬


‫غاية التزيين والاتحزم ثمّ وجدت لسهم ضيبة عظيمة‬
‫وكل الناس فرحوا بتلك اليوم ولم تفع به أدنى ضررج‬ ‫و عمالة المزايم وج‬
‫فدعم الهنا والعابية سايرهذه العمالة ولا أشتغلوا أن ي ‪4 ٣ 7‬رو م من الشهر الفابــل سمتنبرتهون‬
‫الناس كمل عظم الصابة هذه السنـة شرعوا يُف مسابفة للخيل السنوية ببكة مسطعى باشا في غاية‬
‫البنا وجمع الاسواق في غاية العهارة مع ازدياد الختجارة النزهة والتزين وبى اليوم الاول تفع ثلاث مسابفات‬
‫بهذا مما يدل على خير البلاد والعباد بحمد الله تعلى بين النصارى خاصة وثلاثة أيضا بمسن المسلمين‬
‫وفد بختحوا طرف حجديدة بشمرفىى هذه العمالة من للجزير خاصة وسينال البايزون الستة جزاء خمسماية برنك‬ ‫‪----‬‬

‫الى ذراع الممزان على ثنيـة بنى عايشة الا ان الانجاز لكل واحد ولايكذبكم دايرة الميدان بكل مسابفسة‬
‫بها لايمكـن ي شتاء هذه السنة لعدم ترصيصها للبرانساويين لابد من دورانهم بالديرة مرتمن دون‬
‫بالاجاركنا أن الطرق المارة بمن وادى فورصو ووادى توفـجى ولااذبصال واما المسلمون بمفبوا عند رأس‬
‫يسر فريب يتم عملها لان هذه الايام بى غاية لحم ولذلك الدايرة به ندى المرتين عشرين دفيفة كيا لابد لهم *‪r‬نى‬

‫شق على الناس لمفدمة وان أعراش الفمايل أظهروا الدوران حالة السبق بى مدة دفيفة وريع وان زاد على‬ ‫‪.‬‬
‫غاية الحزم يى خدمتها لمنابع العامة والان هذه الطرق المانيـة خيالة بى السمق ستفسم على طيبة من‬
‫ووتيذ تفع المسابقة به‪-‬ندى البايزين خاصة وكل من‬
‫عامرة بالمسابرين والمضايع بايديهم تحمل الى لجزير‬ ‫سبا‬

‫وزوا المارة يريد السبق من المسلمين لابد من حضموره عند‬ ‫بطريق تمزى‬ ‫بسهولة دون كلبة وكذلك‬
‫حاكم بمروا عرب عالته ليكتب اسمه وصمبة جواده‬
‫الى التدلس حتى لاينفطع مسم الفوابل من اعراش‬ ‫*‬
‫فبل المسابفة مدة ثمانية أيام ويى صممجة اليوم الاول‬
‫جرجرة لاجل الميـع والشراء بتلك البلاد ولا ازداد‬
‫بهع الزيست هناك شرعوا يى بناء بندق لحجظــه كبتمع الكـل ببكــة مصطفى باشا لعرض اسمايهم‬
‫ي التدلس وبى الشهر الفابل يـتم المراد أن شاء الله وخيلهم على الجماعة المنتخبة لتدبم هذا الامر وترتيب‬
‫ويبخ للعمل وما نواجى بوفارفد شرعوا في بناء دار تأويله وى اليوم الثانى جتمـع المهايزون الميم الك‪،‬‬
‫وايزول أهل العمالة الوهرانية وعالة فسنطيفة لتفع‬ ‫هناكف لسكنى شرذمة من الاصبا بكمة نفت أن عرشى‬
‫مسابفـة عظيمـة بيـن الكل يسحل وروا بالميدان‬
‫الحشم برعية مليانة يسختحق لهم الثناء والشكرلوفوهم‬
‫على حجيم ابهار عندم بارضى معطشة يى بلادهم بمعونة مرتهمـن بلا توقـجف بى جريا نـــثم وسينال البايز‬
‫بعض البرانساوية ولا أجـع سعيمهم طلب عرشى انعاما من سعادة ريـس الدولة مملــخ تلاتة‬
‫الوراغرة واولاد مجبرة ‪5r‬ن البايلك يعد‪ -‬مضن للخدممن ء الاى برنك هذا ماهوختصى للمسليمن واما الشروط‬
‫لاصلاع أبيار كانـت معطـلة ببلادهم منذ مدة كلها مفيدة ومعروبة عند البرنساوية وانها موجودة‬
‫مديدة وسنين عديدة يج ثنية للحد يج فد وفعمت عند ساير لكم والولايات الهرنساوية بالاوراق الخمرية‬
‫لا‪.5‬‬ ‫المبشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫يوى جهـة سيدى بلعباس وبلاد الزمالة وقد بنوا‬


‫ج عالة وهران ‪s‬‬
‫بمستغافر بعض المطاحن تدور الدواب‬

‫هذه السنة بوفق النهاية حـتى فيدل أنهم لم يشاهدوا‬


‫مماهاسالبافط والجملة وان الناس تخجزوا عن حم‪-‬ل‬
‫الزرع و يكى المطمر لتدخم للحموب واما اسواق تلك للدولة فد أذعنوا للطاعة ورضوا بحجميع الشروط التى‬
‫للجهة كتلمسان والسيدة مغنية وندرومة وغم ذلك جعلت عليهم وذلك بعد أن حلت بهم أنواع عفويات‬
‫يُف غاية العمارة والختجارة منذ أنفـضى شهر رمضمان شتى من فتفل ونهب واكل زرع وكوذلك الى أن‬
‫لحم وفد ورد الى تلمسان بعض الفوايل صارواوفراء لامال لهم بعد غنايهم السالبى وحفيق أنهم‬ ‫وخجـه‬
‫ثم فلادن ة‬

‫لايزالون بى الجفم مدة سفينى حتى كخلفى الله مضاع‬


‫العحراوية وفد أبدلوها بالعطرية والافمشة وكوذالك‬
‫تمر فوايل على سمجحلال بابل كثمرة لاكتيال أنصتوا المفاة الكذبة التى استنبطها بعض أهل‬ ‫وبى كل يوم‬

‫الجساد وسعوا بى جلب المصالح لانوسهم والمضرة‬ ‫لحموب من التـدل بهذا دليل حسن للخم والعابية‬
‫ببلاد العحراء واما بناء الديار لازالوا مشتغليـنى باه لاكابهم ولاشك أن موفع بهم يكون عبرة لغيرم‬

‫‪Sy Si (Sy (Sy (Sy‬‬


‫‪«Sy (Sy Sy‬‬

‫سـسـ‬

‫‪ 5‬طمع بملد الملجزاير يى مطبعة الدولة‪ ،‬وهي‬


‫وريُف‬ ‫ه سوايع و و ا دفيفـة وتغرب على ‪ 9‬سويع وروع دفيفة‬ ‫أن ي اسم من هذا الشهر تطلع الشمس على‬
‫يوم هم من الشهم الفابل سبتنبر تطلع ا لشمس على ه سوايع وعم دفيفة وتغرب على ‪ 9‬سويع و" دفايق‬
‫لما تبين للبايلك أسعده الله حصولب البويد لمزيلة ستماية وارس من عالة للجزاير ومثـل ذلك بمن‬
‫بتاويل مهدان مسابفة للخيـل الذى أنشاه منـذ العيالتين يعنى ثلاثماية من عالة وهران وثلاثماية‬
‫فسنطينة لبعد المسابة من وطنها واما مصاريف‬ ‫*‪r‬ندن‬
‫سنتين للجزيرعزم الان على ترتيب هذا الامري فالية‬
‫الاسقكم ويلهبرله أن يجمع خيال العمالات الثلاثة يوم الضيابة مدة افامتـم بالجزيرخرج من المايلك‬
‫وسيكون تفريـم العدد المذكور من كل عالة على يد‬
‫سعادة للجنرال الكميم وأنه هو الذى يدعيهـ‪--‬نى من كل‬
‫الميداني حتى لايختص بعمالة للجزيرجفط بلذالك أنعم‬
‫سعادة رييس الدولة بمملغ أربعة ملاى برنك للبايز‬
‫الاول عن الكل كيا جعل الجزيـرسوق سنوى يحمم وطن ماشاء على فدرلاجـة وكل من أراد الولوج في‬ ‫‪-‬إ‬

‫عشـرة أيام مدة افامـة من حذ الميدان من ولات حزب أهل الميدان وعزم على السمق بله أن يتكم مع‬
‫العرب ومن جهلة منابعذالك مراد البايلك يُف اجتماع حاكم بمروا عرب رعيته حتى يعرف الشروط الموجهة‬
‫عليه بى ذلك ولابد من ولايت العرب أن يعرثوا الرتمت‬
‫الاياي كل سنة وتوفداحوالهم المسالمة والكلمة‬
‫المعين للسبرهن بلادم وكيجية ترتمب المسمر كل‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫ما أرادوه‬ ‫شمراع‬ ‫والممالحة ويذالك يسهل على الناس‬
‫مايتعلق بذالى ثر أن البايلك جعل تأويلا لخفهمهف‬ ‫البضايع البرنساوية المجفودة ببلادهم والتى لاتوجد‬
‫يُف سايرالايام الايكلجة ولاشك أن هذه النزهة تكون مونة الضيابة بى السبرعلى الاعراشى الخيمة بالطريق‬
‫يُى غاية التزين والجرح ولاكان ام مراد سعادة والى بهذا دلمال حسن نمة هفذ ده الدولة المباركــة ‪%‬ئب خم‬
‫الجزيـمي هذا المهرخان العظــيم ازدياد خير البلاد العامة لسعيها في الامور التى تتزايد ما تمت‬
‫والوعي لبويل المرجومن الفوم غاية لا تعتزم فت‬ ‫وركها باتخاذ مثل هذه الاسباب فد أمركضورسايم‬
‫يى تزيين حسين كسوة لتكمل زينة تلك الميث فخر‬
‫بكإلنخاالبجيااللفاوىم االلمجليادةثة بمىبهذذمهـالةنمزهنةكاللمعماارلنةةبكنمانها‪-‬مام‬
‫هم ألمبشـر ج‬
‫ولاشـك‬ ‫الشان وانه هوالذى تبضل بالانعام العظسم على وايز أن يطلب من ولات الدولة بالجزاير فضاءها‬
‫أنهم يغبلوا كل من له حق يى طلب حاجته لان المايلك‬
‫لما كان اخوة السيد الحاج عمد الفادرين محى الدين يحب العدل والانصابى بى الامور دايما ولا تبكر سعادة‬
‫طلبوا من الدولة الاذن بى الرجوع الى ناحية الجزايرمن وزير الحرب في هذا الشان عزم على أبطاله لاجل موفع‬
‫للبايلك من المصاريـجف وللناس من التعب وأمران‬
‫ورنسة أذن لهم بى ذلك وبى أويل شهر ذى الفعددة‬
‫سنة التاريع دخلوا مرمى الجزيرف سابرواحهنا الى‬
‫عنابة بفصد الاقامة هناك كيا عمن لهم البايلك تج باريس الابعد تبيين مرادم وكذلك بالبلاد الى كت‬
‫لما وفعت كثرة الحريفة بالنواجى لغبلة الناس وجهلهم حكم العسكر يسختحق لهم تبييـن المراد أيضا كل ما‬
‫والبعض يوفدوها عيدابيسختحق للمايلك اتخاذ الاسباب يحصل للمسلمين هذا الاذن يكشب الحاكم البرنساوى‬
‫يى منع ذلك لاسيما ليبس للفصب بى هذا الاوان لشدة لسعادة وزير الحرب ويخبره بسمرة المسابـم السالبة‬
‫مبصلا وهذا الامر لايمنع الناس مرنى مطلويهم وانها هو‬
‫للحروما من أراد حرق لملفصب لمنبعته كبب علمه أن‬
‫يحجمعه بى بفعة حتى الانتصـل لارض‪ ،‬غيرها ثم يوفد لاجــل الضرورة وفط وسيهون النظر الولايات الجزيرى‬
‫الناربى يوم حمود من الراح ويرافمون النارالى مضمها جميع الامورلان كثيم من يسختحق المزية وفضاء للحاجة‬
‫بالكلية كنا يكونوا ببال منها ليلا تسرى تحت الارض لم يلمحق مراده لسبفيــة غيره ممن لايسختحق ذلك‬
‫حيث أنه يذهـب الى حكام برانسة ويتكم ماشاء‬
‫بالعروق اليابسة وكل من يشرب الدخان يكن بمال‬
‫من ذبسه ولايضمـع بفية الناري الارضى دون اطباء وهذا التاويـل الجديـد حسـن لينال ذل أحد‬
‫نادفهم للحاجة بمشاهدة حكامه واتباق ولات بلاده‬
‫وكذلك الصيادين لايستعملون الكاغد بى ب‬
‫ولا الاشياء الحرفة بالنصجة أن يكونوا ببال من هذه‬
‫و عالة المزايم وع‬ ‫الامور الجلبة للشروالبساد ويلزم أيضا فايد كل وطن‬
‫فد أنتشرالهنا والعابية بسايم هذه الجهالة والان فد‬ ‫الدياروحولها فدرحمسة عشرميتره والذى تخبركم‬
‫به أن المايلك نبه على ايفاد النار بالغيب والاتجار قر حمـل صابتهم الستى هى يي غاية الفصب العظيم‬
‫والحمد لله على ذلك‪ ،‬ثم أنهم أشتغلوا بتكميـل البناء‬ ‫الا‬ ‫مطلفا وان لايكرفوا لمفصمـب بارض لملحرث يُى أوانها‬
‫بإذن من الفايد ومن خلوف ذلك ولم يمتثل تجب عليه وغيره من الامور المتعلفة بمصالح العامة ووايد الناس‬
‫العفوية المعينة لذالك بيسخذق لكل الناس المبالاتى أجع وأما الاسواق بى غاية المهارة بمعامـلة الممسع‬
‫والامتثال لهذا الامر لاسيما حينعت أن حرق للفصب‬
‫ووافسجى على شريها كل من عزم على الفدوم لمسابفة‬ ‫والغمب تتولد منه الضرورة يى غالب الاوفات‬
‫و لما كان بعض مسلمى الجزايم وعالاتها يفدمونى الميدان واراد الحضور بالنزهة الـتى تفدم ذكرها واما‬
‫الى باريس لاجل الشكاية وطلب الوضايبى وتحوذالك‬
‫سموف سمةوى‬ ‫البايلك صدر منه أم يتضممن عارة‬ ‫وقع من هذا الشان ملايصمم من ذلك أنكميم هولاء‬
‫الناس بفراء ويلتزم البايلك وفة منذ باداء مصماريوف‬
‫رجوعهم ي السبر ومع هذا ينبغى لكل من له حاجة العظيمة مغفذ لعشرين *‪x‬نى شهرسمتنمر الى الثلاثين‬
‫و الممشـر و‬
‫منه يعنى عشرة أيام ومراد البايلك أسعده الله بى ذالك صالح مهلا مطرودا من وطنه بى غاية الشفوى والتلى‬
‫واما عرش لجنة فد جد بى طلب الامان على يد مولى‬ ‫المسابفـة لان بى‬ ‫بوايـد الناس الواردين لمشاهدة‬
‫السنمن الماضية بهذا الاوان كانوا التجاريبيعون كتير الشفية وذلك عرش وشاوة طلب الامان أيضا وفبل‬
‫المضايع مثل السويـع والمصوغ وفمشـة الملى كل ما اشترط عليـه واما حال العمالة فى غايـة لفير‬
‫والكفنان والفطن والحروحوذالك وحينك حصل للعامة والمارة وقد تميمـن للساس بوايد البناء وخدمة "‬
‫المنابع للجزيلة بهذا الشان لايمكن للدولة التغابل عن الطرق التى أنشات بى اول هذه السنة ولاجل ذالى‬
‫التاويل بمه ولذالك أمرواكد بي عارة هذا السوق شرعوا ي تكملها بعد زوال الحر وتبديل الهوا وها‬
‫المدة المذكورة وما كان مراد البايلك فى بمع البضايع فلمال يكون جميع البناء معمور والطرق مستفيـة‬
‫البرنساوية بفط بل المراد بى بيع جمع محصولات غاية من ذلك الفنطرة التى جعلـت على وادى‬
‫العمالات الملجزيريـة حيث عاينوا بيعها بى السنمن بورمضمان والبندق الكأين بعهد الفصب في ناحية‬
‫الماضية بسهولة والنصجة التامة وقوف الناس فالمة وكذلك الجندفمن الذين بعين الروا ويوسبع‬
‫الذين لـم بضايع واسلعة موجودة على حملها الى يغيدن على الطريق الموسعة المختصة للكروسة المارة‬
‫سوق الجزايرالمذكور لجصل لهم الرع بى بمعها لان من بجاية الى صطمى ولا مات محمد صالح الذى كان‬
‫جل الناس حاضرة بى تلك الايام من كل عالة وناحية يذل جهده في بناء بندق بسوق حراس فبل تمام‬
‫واجتماع خلق دثيم من البادبة والضرولاشك أن المراد عزم البايلك حينيسذ على تمامه بالبناء من ماله‬
‫المعاملة بالرع من الجانبين يج أن ي هذه الايام يشرعوا واراد أن يدبـع لورثة المتنوبى المذكور ما سلى من‬
‫بى بناء برح بناحيـة للجلبة لسكنى الاغا الشيـد المصروف الاول بى البناء واما الطريق المارة بمفطسع‬

‫جمعوكل الالة من الجروالمدرولجيروكوذلك ما يخص الجازبهافد بختحوا بنى حسن وأولاد على برفة من بى‬
‫البناء ثم بعث البايلك احد الماهرين يُف هذا الشان عران طريق جديدة وتمموهابى غاية الاستواء والحسن‬
‫•‪r‬نى بسيانات عسكره المنفصمور ومعه شرذمة من الجيش ويسختحق لهم الثناء والشكر لحسن خصلتهم لاسيما‬
‫لمشتغلوا تحت نظره وسيتم المراد أن شاء الله فمل أوان بنى عران بأنهم أظهروا غاية العفل بى سيرتهم لطلبهم‬
‫الشتاء وسيكون هذا المرج فاعدة أولاد نايـل ودار دايما العاجية والامان ي بلادهم بجيجب الشكر على فيادم‬
‫كــسى عامر بن جنان وين منمة لشدة حزمـهم‬ ‫مغتهم المذكوريى غاية الحسن والانفان‬
‫وسعيهم يى للخير والصلاح وحسن الخدمة ‪.‬‬

‫ج عالة وهران اج‬


‫ان الاخبار الواردة من تلك النواجى تتضمن أسمة فامة‬

‫المجسدين والجهـلة مع واذعان فمايل الفل وججل ان الاخبار الواردة من تلك الفواجى تتضمن انتشار‬
‫اللعابية بسايرتلك المواطن ولا كانت الصابـة هذه‬
‫الى الطاعة وطلب الامان وبينما التاويل تجدد بناحية‬
‫السنة هناك غايـة جدا اذدادت التجارة يُب للحبوب‬ ‫(‬
‫عنابة بى رجوع الاعراشى الى مواطفهم بغى عرشى بى‬
‫هم المبشـر ج‬
‫لانه عزل حيث ثبت أخذه الرشوة من الناس وكل‬
‫غاية وكل الناس مشتغلون بالكسب وحصول الرع‬
‫حتى صارت الاسواق كلهاي غاية العمارة بعد انفضاء ذلك بمرسعادة جنرال العمالة و أن بى شهر ماى‬
‫تجارة الصوى واما حدود ايالة المغرب فد كثرت الختجارة الماضى فتل أربعة أناس من أولاد بالغ بلاحا برانساويا‬
‫لتمن د دولة لشروع بالطريق المارة من سمدى بلعماس الى تلسان‬
‫باسوافهايعنى بمن أهل الايا ومرا ال ا‬
‫ي خدمة الطرق وكوذلك من المصالح العميـة بعد بفمضوا وفد حكم عليهم شريعة العسكر بموت أثنيمنى‬
‫منهم وتجن الثالت بالحديد الدايم وعةؤق الرابـع ‪5‬لا‬

‫أن سى المنور فايد الفلعة أظهـر غاية الحزم والصبا‬


‫براغ الناس من حمل زرعم وما عزم على انشايه‬
‫طريق جديدة من تلمسان الى جامع الغزوات بوسط‬
‫جبل ترارة لمرور الدواب بفط يج فـد تولى محمد بن بى خدمته بالفبـض على المجسدين وي هذه الايام‬
‫راع فيادة الاغواط بدلا من محمد ولد فدورلانه عزل فمض فدورولد بوعركان يميمع المارود خيمة ولا‬
‫كاتولى عبد الهادى فهادة الدوايربدلامن للحاج مون‬
‫بن محمد لانه عزل وتولى أيضـاسى فدورين عتيق أيضا عليه ومكنه بيد الولات الجرانساوية‬
‫شمى‬ ‫الفضا باولاد زيـر بدلا من سى عمد الفادرين‬

‫ن‬
‫‪y (Sy (Sy S‬‬
‫‪SS‬‬
‫‪Sy (Sy (S S S‬‬
‫‪(Sy (Sy (S‬‬

‫============ـصـســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪========--------‬‬
‫‪ 5‬طمع بملد الزايربى مطبعة الدولة يي‬
‫‪----------------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪=======================================-------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪======================================---------------------------------------------------------------------------‬‬
‫لـ‬

‫‪20‬‬
‫‪.1-1‬‬

‫ا‪.‬‬ ‫‪-٦-‬‬

‫‪9‬إ ع)‬ ‫‪1 - 1‬‬


‫الجذة سنـككلة‬
‫‪--‬‬

‫ي س ذى‬

‫و ‪8‬م‬ ‫وتغرب على ‪ 9‬سوايع‬ ‫و ‪r‬سم دفيفـة‬ ‫ه سوايع‬


‫ه سوايع و سم م دفيفة‬ ‫على‬ ‫دفيفة وتغرب‬ ‫و ‪48‬‬ ‫أول الشهر الاثى وهواوكتوبر تطلع على د سوايع‬ ‫دفيفة وريُف‬

‫الايام يج‬
‫و أن البايلك لماجد بى انشاء الطرق وبذل المصاريبى الضرورة الخطية ي مدة يسيرة بالتجارة ومن ذلك‬
‫للجزيلة يب ذالكى كفــجوى للناس عظم اهتمامه بهذا أيضا أن بى بصمـل ربيع كل سنة تساير الختجارالى‬
‫الشان مخفذ سنيـن وحفيمق أن لابـد للبايلك *‪r‬نى الاعراشى لشراء الصموف حتى أتى رع جزيل لارباب‬
‫الغنم يُب بيوتهم كنا أزدادت تجارة الزيـت جوزق الغاية‬
‫والزراعة لاسيما حممث كانت الطرق يُف هذه المواطن والان كل الختجارتساير الى ساير البلاد بفسصمـد شراع‬
‫باسدة لتراخى دولة الاتراك سلبا يى جميع مايتعلق لحمـوب وذالك باستفامــة الطرق وسهولة لحمـل‬
‫وايضا الاعراش الذين عندم الصويف والحموب وغمر‬
‫ذلك من محصولات بلادم يمكـن لهم بدل ما عندهم‬ ‫ه‪3‬ى استفامت‬ ‫مع أنهم لم يشتغلوا بها ولاخدموها وانما‬
‫وكو ذالك مها‬ ‫لتوترالمرور بما يسخفونه من البضايع كالافمشة‬
‫وظهر أثرها بمكوايردواب المساجرين بفط‬
‫هو مجفود لديهم وبهذا يتزايد غناء جل الناس واما‬
‫جميع مصاريف الطرق التى أنشيت بكلها من البايلك‬
‫الشتاء كانها لم تكن بالكلية ولا كان خمر الناس‬
‫موجود بى التجارة ولا ينالون الرع الا باستفامة الطرق خاصة مع ذلك لازال هذا الافلم يحتاج الى طرق غيرها‬
‫تمر من ناحية الى أخرى ولا توكر ارباب الدولة يُب هذا‬
‫وسهولة المجاز صرى البايلك تبكره وأهةامه لذالك‬
‫الشان وتجفق لديهم حصمولب المنابع للجزيلة للاعراشى‬
‫التى تمرالطرق ببلادهم ظهرللـهم أن يلزمومْ كخدمة‬
‫أن منذ سنين جثة البايلك كثيرالطرق‬ ‫بجمعـضور‬
‫البلاد التى لم تفع بها فمل فطوالان فد تحفق للناس بعضهأحيت أنها جوارم وهذا التاويل كان استحمدله‬
‫منابعها وعطم بويدها لساير العباد منهـا تكمي البايلك فى بلاد الفبايـل حمن كانـسمت المعدلة‬
‫البرنساوية بتلك المجهة بادر كثيرالفبايل المجاورة‬
‫الخيارة وسهولة جل المعايش الى الملاد التى أصابتها‬
‫هي المبشـر ج‬

‫لمعونة للجيش بى خدمة الطرق لاسيما الطريق المارة من المخصبة الان ضررها أكثر من نجعها لعدم وفايتها‬
‫‪:‬‬
‫لكن‬
‫برج أم نايـل الى صور الغزلان وتنا ذراع الميزان الى من حرا شمس والرطوية الباردة ليلا وكذلك الجذار‬
‫لافارج من الاراضى المخابضة عند غروب الشمس كنا‬ ‫البويرة ومن التدلس الى تيزى وزوون صمطمجف الى‬
‫بجاية وهذاكنا ذكرناه بيما تفدم ويسخقق لهم الثناء أن الرع اذا اشتد تمتلا لفيمـة غبارا وكصبيل لاهلها‬
‫ف‬
‫منه ضررعظم وضررء أخريفع لهم من تبييت الدواب‬ ‫لحسن خصلتهم ومعريتهم بالبوايد الحاصمـدلة لهم من‬
‫معهم فيى خيمة واحدة فهذا سبب تغيرالعحة والهوا‬ ‫ذالى مستفبلا ولا كانت هذه السهرة محمودة يلزم‬
‫الذى تتولد منه أمراض للجسم وايضا أنهم يوفد ون النار‬ ‫لغيرم من الاعراش التبكـربى ذلك والاقتداء ببهذا‬
‫بوسط للخيمة لطجمأكولانـم وتدبيتهم أوان الشتاء‬ ‫العمل لاسيما حيث تكاثرت المسابرون والخبروازداد‬
‫ولاكان لم يوجد بالميت محل يخرج منه الدخان وانها‬ ‫خير الناس في جميع جهات الطرق الجديدة واذا تأمل‬
‫هويبغى مجتمع بها كصمل منه مرضى العين وبى أوان‬ ‫الناس بى ذلك لا يخبام ما حصل ويكصمـال لعامتهم‬
‫الشتاء يفع السيل الغزير جوانب المخيمة حتى يكبرى‬ ‫من البوايد ويظهر لهم أيضا لزوم وفوه هم بى الاشتراك‬
‫على الارض حولها وكتها ويكثـم الملل والوحل من‬ ‫بهذه الخدمة المجيدة ولا كان مراد البايلك لايبغى‬
‫الطين ومن ذلك يتولد مرضى الصدر والبطن يعى‬ ‫عيالة أووطنا يُف هذا الافلم د وني طريق جديدة موسعة‬
‫اشتغل الان بترتيب فانون بى هذا الشان ومراده أن الاسهال مع أنها لاتــفى اهلها من الرياح العاصبة‬
‫يطلب اعانة من الاعراش بى هذا الامــر وحفمق أن والمرد الكالح ولا تبكرالبايلك ي ذالك ظهر له اتخاذ‬
‫ينالوا بذلك المناء والاخر لاشتغالهم بمـا يزيد خير بعد ضر التاويلات لاجتناب هذه المباسد ولاجل ذالعل‬
‫البلاد ويع العماد والمراد أن نعريهكم مستفبلا بالامر حجافل يُى نصجة العرب ببناء الديار لسكنام والاماكن‬
‫الذى صمحدر من البايلك مبصلا ومفصمود هذا الامر‬
‫أن الطرق التى تمر بوسط الاعراش يجب عليهم حبظها للنيمة لاسيما اذا بختحوا به مخارج لدخول الهوا وخروج‬
‫وصيانتها وخصوصا بي بعض المواطن يلزمهم المعونة الدخان وفسموه على شطرين أوتلاثـة واما اختيار‬
‫بى أفامتها وليختحفق جميعكم أن هذا التاويل الذى‬
‫اخترعه البايلك يكون ي غاية العدل والانصاى لان‬
‫*‪y‬نى‬ ‫البناء أن يضع داره بكل متوسط العلوالبعيد‬ ‫الفصد خيرالعامة واجتناب المظالم‬
‫المرج والشعب الندية لان بى ذالك يوايد جزيلة بكل‬
‫فدكناتكلمناسبفاي شان تثمر للروالبرد والشمس وقت واوان حمـت أن الاراضى المخفبضة تكون داعما‬
‫بضلا هاني‬ ‫بالجسم الانسانى والان بدأوجب ذكر الاسباب اللازمة بملل أوان الشتاء وللحرالزايد أوان الصيجى‬

‫غمرها والخفاران يبنوا الديار فرب الغيب والشجر‬ ‫استعمالها ي تخفبمجف الامراض النازلة بهذه الامور‬
‫لاجل الرى والحطب والظل وتحوذالك من البوايد غمر‬ ‫الثلاثة وقبل الشروع ي ذالك يسختحق الكلام أولاي‬
‫أن شطوط الأنهار والاودية يسحهق اجتنابها لحملها‬ ‫الاماكن المعدة لسكتناكم في أغلب المواضع وينى ليمة‬
‫في الشتاء وزيادة رطويتهـاكـا يضعى موها أوانى‬ ‫والفربى والدار لاسيما الاوليمـن حينت أن استعمالها‬
‫أكثربارضكم وامالمفيمة وايدتهاخبة جلهاي الانتفال‬
‫يُب‬ ‫الامراضى الشديدة ومن جـله النصاع‬ ‫متنفساه‬ ‫من أرض الى اخرى لرى الاموال والدواب بالمواضـع ا تنخ‬
‫تج الممشـر وج‬

‫لخلايه الفانون الموسس بيسخفق بكل من له حاجة‬ ‫بناء الدباريسختحق لهم أن يبرشوا الارضى بالجسم تقم‬
‫وعلى أمره ج أن‬ ‫يغطوه بالرمل أن وجد بارضمهم والمفصود بى ذلك أن يطلبهـا *‪r‬نى الحاكم هوببلاده‬
‫لتكون الارض يمسة كايلزم بيـخ باب الدارمن جهة الخير والعابية فدعم العمالة كلها وكل الناس يحملون‬
‫مع طافة من جهة الجنوب بازاء الباب لدخول حمويهم الى المراسى لاجل بيعها وذلك لصابـة هذه‬ ‫الشمال‬
‫بهذه‬ ‫الضوء والهوا وان يفسموا الدار على شطرين كنا ذكرنا السنة والحمد لله حيث حصل لهم الريع العظم‬
‫لمبيت اهلها بى الاتساع واما ايفاد النار بمراح الدار التجارة ولا اشتغلوا بهذا الامر تعطل أمرمي البناء‬
‫دؤن وايدة بخصمل لهم من ذلك ضرورة عظيمة والها غمربعض النواجى ى مليانة والاصنام وفبوا على حعير‬
‫أبيارلاسختخراج الماء واما برج أم نايل فدبنا به ماغة‬
‫ومروره بى الهوا وكذالك السفـوف يكون من حشـب بلمسة مطنة وفد قم بناء بندق الزيت بالتدلس‬
‫أوفصب أوفرمود والمسختحسـن ي المناء أن يلبسوا كنا شرعوا فى بناء دار للحكومة للاغة السيد الشريبى‬
‫الحيطان بحجم مختلط بالطمـن وان يغرسوا حول الدار لأننا الاحراشى بالجلبة وينو أيضا ديار للساس المكلبمن‬
‫على‬ ‫بضيانة الطرق الجديدة وحبظها وممرمن وفيف‬
‫مجر التيمن وكوه وفية لهم ولدوابهم وحمويهم كنا أن‬
‫يبنوا ديار لمواشيهم خاصـة لوفايتها من البرد أوان بناء هذه الديارالاعراش المجاورة‬
‫الشتاء لان كثيـر الاموال تضمـع بعدم الختحبط‬
‫وج عالة وهران و‬ ‫بيه وأكانت غراســة الاتجار مبيدة بى مكة الهوا‬
‫وكوذلك أكد البايلك بى النصجة‬ ‫والظل والبواكه‬

‫فد تولى بلهوارى لأننا طالب فيادة أو د بوعجهموى بدلا‬


‫بغراستها والخبظ بها ومن المعلوم أن نفل الاتجار‬
‫موجودة بحجميع بساتين المايلك بكـل عمالة وانه‬
‫يبرق الكثير منها على مسختحفها كل سنة واذا ظهر من البيلالى بوطالب كيا تولى العياشى بن عثمان فمادة‬
‫للناس اجتماع‬
‫البناء يسخق لـهم أن يجعلوه على‬
‫شطرين ليسهل المجاز ويكون اتساع بمن الديار و محمد العنبرى فيادة بيدر وكذالك الشـية مسعود‬
‫تولى فيادة الجبابلة ول ذالى بامر سعادة جسخنرال‬
‫العيالة ج فد عزل بن شهرة بين المدنى فاضى أولاد‬
‫خليى بنوجى تيارت وجن سنة لحمله الرعايا عك‬ ‫ج ‪.‬عالة المزايم و‬
‫التعصب عن أوامرفيدم و أن القيم والعابية لازال‬ ‫‪-------------------------------------‬‬

‫بنواجى هذه العمالة ولم يشتغلوا الناس الاكمل‬


‫حاجة من البايلك بليفوف بباب ولات عالته ولايمكن الصابـة ويمـع الحموب حتى كثرت الختجارة بسايم‬
‫له أن يطلبها من برانسة أولالان حكام الجزايريفملوا للجهات واكيى الجساد بحدود الالة المغرب ودكعمر‬
‫كلام كل من أراد شيا ويفضوحاجته بغاية العدل التجار المغاربة الى أسواق السيدة مغنيـة وندروم*‬
‫لمراء الدواب وفد اشتروا الكثيرمنها والان فسروا‬
‫فى تكميل الاشغال المتعلفة بمصالح العامة منهاطريق‬
‫وسيستم الجهل‬ ‫منه نيشان الافتقار بانكر ذلك منه السيـد المذكورا للدواب من تلمسان الى جامع الغزوات‬
‫هم المبشـر وج‬

‫ان شاء الله ي مدة أشهر فليـلة وأما فوجى معسكر‬


‫بمعونـة‬ ‫بية طريفمـن جديد تجمني‬ ‫بمراد البايلك‬
‫الاعراشى احديها من فريـة وأدى لحمام الى الموضمسع‬
‫المسى حمام لأولى لملحنيجيـة والاخر من وأدى معينة تمر أن العرش المذكوريمغى باراضيه التى كانت على ملكه‬
‫ببلاد زحامـة بى وادى الخـت ثمُ تتلافا بطريق‬
‫هدرقرب برندة حذو فجمة سيدى عجـد الفادر الشج لحاح ممارك وثلاثة رجال ماخرين من أعمان‬ ‫‪8‬ى‪..‬‬

‫ولاشـك كضميل لعامة الناس بهذه الطريفين رع‬


‫‪ .‬جزيل اج‬

‫ذنجمهم وتراديف شرورم حـتى لم يمفوا وجها للرابـة‬ ‫وج عـالة فسنطينـة تج‬

‫لما أطبى الله نار الفتنة التى كانت وفدت بهذه العمالة‬

‫وأما الاسواق يُف غاية العمارة وكثرت المعاملة ‪3‬ئى تجارة‬ ‫لانهم كانوا أول من تسمب بى الشرومنعهم عن الرجوع‬
‫الى مواطنهم والان لما عاين ندمتهم ومدة المصايب‬
‫التى حلت بهم أصابته راية عليهم وفبـل مطلويهم الاسواق ماعدى حجيجل لوروده كثير من بلاد برجيوة‬
‫المترديف واعطام الامان بالشروط الاتى ذكرها يج الشرط‬

‫) (نم‬‫‪Sy (SyI‬‬ ‫‪S‬‬


‫‪(S 2S‬‬
‫ي‬ ‫‪(SI‬ن‬
‫‪Sy (Sy‬‬ ‫‪SS‬‬
‫‪(Sy (S (S‬‬
‫‪S‬ذ‬

‫‪GS‬ذ‬ ‫ج طمع ببلد لميزايربى مطبعة الدولة‬


‫سنسلثلـة‬ ‫يُى ا كتور‬ ‫إيتبع)‪.‬‬ ‫ي ‪ 7‬اذى الجة سنـتلة‬

‫انتفال فيادة يلولة‬ ‫أمر من سعادة وزير الحرب يتضمن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪lG‬الل‬ ‫عيالة لمزايم‬ ‫‪ES‬ل‬

‫التى برعية السيد محمد السعيد بن على الشريسى‬


‫أن سعادة جنرال هذه الجهالة فد جال هـذه الايام يُف من حكم الصورالى صطيعف و فد اجتمع السيد‬
‫النواجى التى بمن تنس ومرشال بالطريق المارة على الشريبيى بولاحرش باشى ماغة أولاد نايل وكممرفومم‬
‫شـط الجرووجد أعراشى فبايل تلك الجهة يى الطاعة بالجلبة منذ مدة لبناء درهناك حكومة سى الشريبى‬
‫الكاملة كيا وجد أعراشى نواجى مليانة والاصنام بى المذكور وهذه الداري غاية الحصمن والخكم بموضمع‬
‫مرتبـع محيط بها سور عظيم كله بالشمارات لطرد‬
‫لوفوهم على اصلاح الطريق المارة بمن بلاد فوراية لعدو وسجصل لتلك النواجى منابع جزيسدلة منها‬
‫والارهاط يُف غاية الخكيم والانفان فد أظهروا يُف هفذه يكون هذا البناء ماوى للاعراشى وحصمنا لهم من العدو‬
‫للخدمة غاية العفل والبطانة بيسختحق لهم ولاغتهم وثانيا تحبظ به اموالهم واناثهم وحمويهم ولاشك ان اعمان‬
‫سى فدور ولـد الغبريئى الثنـا والمدح لحســن هذا الاعراشى وغيرم تحصل لهم الفركـة بى بناء ديار‬
‫حولب المرج المذكورحى تصمم مثل الفرية وفاع حدة‬
‫تلك النواجى ولسا كافق عفد الاعراشى هذه المنابــع‬
‫المرحوم يى حسن للفدمة للدولة بخالص النية كاكيب‬
‫الشكر على الحاج مروان فايد بـنى هجة وى مفران شرعوا ي البناء بغاية الحزم والبرح ولاشك أن هذا‬
‫فايد بسنتى حوة لحس‪-‬ن تدبريـا يُف مصالح بلادها الجهل المجهد يتم بى أفرب مدة ج فد بعث سلطان‬
‫هذه السنة بغلا‬ ‫يُت‬ ‫استانمول ألى سلطان براذســة‬
‫التى بنواجى تنس والمرجوامتثال غيرم من الولات لهذه‬
‫السيرة للحمهدة لان ليبيريزداد باستفامـة الطرق جيدا من عتاق لمخيال أشتراه باربعة وعشرون العف‬
‫يسهل المجازبكل أوان ‪ES‬ل فد صدرا برنك على وجه الهدية والفكمة ثمّ بعرك بامرسلطان‬ ‫حص‪A‬حكتها‬ ‫واصلاحها‬
‫ينم المبشـر ج‬
‫أهل عالة فسنطينة منهم الفايد سى بوضمهايف بورفعه‬
‫برانسة الى الارويـة المعدة للنزو بالجزاير وهذا الكل‬
‫بن‬
‫والفايد البروبى بين الشرقى والفايدسى مصمطعت ان‬ ‫أصمله من عرب تُجد وجنسمة بحى غاية السن والفصل‬
‫انكليز ومصطى بن زقوطة ويوالاخرص بن فانه‬ ‫العميدة حتى تجـب مفه الماهرين بمعرفة المخمل ي‬
‫والسيد محمد السعيد بن على الشريجف‪ ،‬وذلك حسن‬ ‫ورانسة ولاشك يسختحسن جنس الفمل بسمم في‬
‫بين بوضمماوف وبالمبارك بن بوشناق ومحمد ولد لخفلمية‬ ‫وطـن للجزاير بهذا دلمـل اهتمام سلطان الدولة‬
‫المفرانى وعلى بورنان وين الشلالى وعمـد بن بوزيد‬ ‫البرنساوية جميـع مصالح العامة في هذا‬
‫وجود بالمحاج ولاج عبدالله بن بتفه والفايد الزمورى‬
‫واما أهل عيالة وهران منهم عمد الفادرين داوود ءاغة‬
‫الافليم‬
‫ثمّ أمر سعادة وزير الحرب بورود هذا للجواد الى‬
‫اليوايربى أفريب مدة بغاية الخبـظ بمسخـق‬
‫الشكر والثناء على سلطان برانسة حيث أنعم بهذه الدواير واخوه محمد ومحمد بن مختار اغة الزمالة‬
‫وتكمد بين عوالى ماغـة الغرابة وكمد بن فانا ءاغة‬ ‫البايدة العظيمة على أهل الافلم للجزيرى ج‬
‫تمونسنت والسيد بن عبد الله ولد السمـد العريجى‬
‫الازوق ءاغة مجاهر والحاج جلول‬ ‫وعيجد اللاء * لنا‬ ‫الخليجية‬
‫البزايري غاية التزين والنزهة العظيمة وذلك دلمال ماغة وليته وسعبان ولد السيد العريجى ماغة ممفه‬
‫حسـن حال البلاد ورغبة الناس فى هذا الحم‪-‬ل وملى وللحاج محمد الشاذلى ءاغة بى شفران ودور‬
‫السموى وكان سعادة والى للجزاير بعث لسايرولات بنى المخيى عاغة البرجية وى أحمد ولد فاضى "اغة‬
‫العيالات الملاثـة يدعيهم الى الحضوربمادرجمعهم زدامه واسماعيل ولد المزارى ماغة سعيدة وى حمزة‬
‫بن بويهرخليجة ولد السيد الشيكان والمحاج ولد‬ ‫على العدد المعمـن‬ ‫الى المراد وفدم معهم الكثم زيادة‬
‫مراح ءاغة أولاد راح وعمد الشلام ولد ابراهيم بن‬
‫هونى ءاغة الغسـل وبى كملان بن عبد الله بلعالى‬ ‫ويعكة‬ ‫والعشرين هنى هذا الشهـرسمتنمر أجتمع بى‬
‫الميدان ماينيجى على لخمسة مالاى بارس وأما *‪r‬نهى حضمر ءاغة الجبالة الفبلية وغيرهم من الولاة هذا من حضمر‬
‫من الاعيان ومعهم ماينيــى على الخمسة الاف وارس‬
‫وعند ورودم خيموا بازاء بكتة مصطفى باشا وبى الموم‬ ‫والسيد الطاهـرين محى الدين باشى ماغة والاغا على‬
‫السابع والعشرين من الشهر توجه سعادة والى الملجزير‬
‫للفايهم بفصد ملافات اعمانهم وتكلم معهم بى شان‬ ‫والمدانىء اغـة تورفه ووليد السيد‬ ‫كمـلال بالحاح‬
‫المسابفة ووايدها واظهريبى خطابـه غاية الجرح‬ ‫للجودى واشى ماغا بن يحيى بن عيسى والاغاً عربالمحاج‬
‫والسرور بهذا الشان ثمّ فل لهم أنى لما عاينست منكم‬ ‫العربى والاغا شورار وبوعلام بن الشريبـة بإشى ماغا‬
‫تمام الطاعة والانفياد أوان الصمـاع والعابية تمكفوى‬ ‫واش ماغا عربين برحات والاغا المغدادى والشيع بين‬
‫لدى حزمكم وحسمسنى وقوكم أذا حدث الجةـن وريُت‬ ‫يحيى ماغا العطاوف وى لحمهب ماغابرزوى بوزيد‬
‫بين طمبور وى فدور ولد الغمرينى ءاغا زتيـة وى الغد ويعده وفعمت المسابفــة فى الميدان الذى طوله‬
‫عارين سالم باشى ‪ -‬أغـا وى أحمد بومزراق عاغة ديرة الجعف وخمسماية ميتره وجانبـه أسطوانات موسعة‬
‫وكيى بن برحات مغة عريب وى بوزيد فايد فياد معدة للولات واعيان الناس وغيرم كمال خمسة ءالى‬
‫أدخـال‬ ‫المويرة وى محمد بن الحاج أجد ماغة ورسنيس واما ‪ /‬تخصى ويمنما خيالة العرب كجتمعيه من بالميدان‬
‫سعادة والى لجزيـر ثمانيـة أناس من أعيان العرب ثمانية وعشرين دفيفة بخصال له مايتين دورو انعام‬
‫بالموضع الختص له وجهلقهم جالسيـن بالاصطوانات من خاصة مال سعادة والى الجزايروبى ليلة تلك اليوم‬
‫يمينا ومالاويعد الزوال خرج سعادة الوالى ي موكب اجتمع سايرعمان العرب بدار الوالى يفصـد لحضمور‬
‫مـع لحكام البرنساويـة وولات العرنت وبى أثريم بى الوليمة التى كانت فى غاية الترين والبرح وي‬
‫الغد حصمسال لهم الاذن بى الرجوع الى مواطنـهم على‬
‫شرذمة عظيمة من الخمالة ي غاية التزين والاتحزام‬
‫ثر وفعت المسابفة الاولى مختصة بعمالة للجزاير تشتمل أحسن حال واق منوال‬
‫على ثلاثة شراذم الشرذمة الاولى وازبهــا أولا محمد‬
‫‪G‬الل‬ ‫عـــالة فسنطينـة‬ ‫‪G‬ال‬
‫الخنيفه من ناحية لملجزاير وثانيـة محمد بن عده من‬
‫*نى صمور‬ ‫وازبها بلحاج‬
‫البليدة والشرذمة‬
‫الثانية‬

‫لغزلان وثانيه ولد متر من المدية والشرذمة الثالثة أن فوم فسنطينة فدمت لمسابفة للخيل التى وفعت‬
‫بازيها بن ميسوم من ملمانة وثانيه بن بروحمل من بالجزاير بعد حضمورثم يى الميدان الذى وفع بعمالتهم‬
‫الاصنام وحصل لكل واحد للبايزين الاولمـن من ي غاية الترتيب والانفان حضربه ولات البرنساوية‬
‫الانعام مايسة دورووان بى أثرم بنادق فصار وغمرها والعرب مع جميع العسكروكابة اهـل البلاد ويعد‬
‫من الاسلحة من خاصة مال سعادة والى اللجزيـم ثق السبق كان ملعب بين خمسة عشرماية من الفوم‬
‫وقعت المسابفــة بينمـن البايزين أجـع من عرب‬

‫ويرنساوية ولا كان بلحاج المذكور أعلاه فريب نال والعسكـرامام سعادة جنرال العمـالة وما السبـق‬
‫الجزاء و يلمحق مراده أنعم عليـه سعادة والى الجزير جزوه خسماية برنك وزوكيـة بنادق فصارلهايز‬
‫فسنطينـة‬ ‫بطاصة جضمة ويى الغد وقعت المسابفـة بمن أهل الاول من الشراذم الاربعة منها شرذمة‬
‫عمالة وهران وقسنطينة بازمن عالة وهران المملود بن وازبها زرارى بن ريغ والثاذمسة من باتنه فاز بها بن‬
‫لحاج الصادق المديونى ومن عالة فسنطمنة وازابراهم عامر والطيبة الثالثة من فوم صطيمجى البايزبها‬
‫بن نماد من صطيبى فف وقعت بينها مسابفة بازيها للحاج الطاهروالرابعة فوم عنابة بازبها احمد بن سافي‬
‫أبراهيم المذكورونال للجزاء الثانى ببعـد ذالك وقعت ثمّر وفعـت مسابفة بمن البايزون الاربعة وازبالسجق‬
‫*‪r‬ن بينهم للحاج الطاهـرونال حزاء البوت خمسماية‬
‫المسابفة بين الكل عرب وفرنساوية وازعن الهدل‬
‫بزانساوى ونال الجزاء السلطانى ولا كانت خيال العرب برنك وزوجة بنادق فصار ة‬
‫يى غاية الاكزام والنشاط بالمرجوأن يكونوا بى السفة‬
‫يمى جنة دلايل لغير الواحة التى عمت التاة‬ ‫الفابلة احسن من الماضى ولاق أمر المسابفة وقع لعب‬
‫الرحبة بمندي أهل العمالة الوهرانية وزينـة الركوب‬
‫انتشارامور الخجارة وكل مايتعلق‬ ‫يُف‬ ‫غاية لخير لاسيما‬ ‫العظم وتكلم المارود وساروا امام سعادة والى الجزيرى‬
‫غاية الترتيب والاستواء سمرا وزدنضماوي غدد ذلك‬
‫اليوم المشهود وفعمت مسابفة يى ميدان طويل جدا‬
‫يشتمل على ثمانية عشر الى ممتره وازبه أحد العرب‬
‫من ناحية صور الغزلان وفطمع هذه المسابـة يى مدة‬
‫هم المبشـر وج‬
‫ناحية وهران البايزبها المشمر بن‬ ‫م‪r.‬لى‬ ‫الصابة هذه السنة بتلك النواجى غاية وعند فمول شراذم الاولى‬
‫أوان للحراثـة عزم كثيم الناس على غراسة المفصورات بطاب من الزمالة والثانمة من معسكر الباير بها‬
‫اد والثالثة شرزمة‬ ‫كجى ولد لملممب من ولاد‬
‫عجم فلال الو‬ ‫أ‬ ‫والبواكه وفد وضعوا بمستان تنفه مدرسـة لتعلم‬
‫تلفم الاتجار واصلاحها وفد اختاروا ثمانية التخلص مني تلمسان الهايسزبها محمد ولد المجفوت من حميمان‬
‫والرابعة من سيدى بلعماس الجايزبها الطيب ولد‬
‫ناحيـة مستغاف‬ ‫مرنى‬ ‫والخامسة‬ ‫فدور من للحساسنة‬

‫البايز بها فدور ولد كـيى من مجاهر وحصل لكل‬


‫وأولاد شليع ليتعلموا تحت نظـسر صاحب المستان‬
‫المذكور باةركوا هذا الجـن ي مدة خمسة عشرايم‬
‫ورجعوا الى بلادهم ليعلوا غيريم ثمّ يجددوا التدريس واحد منهم ثلاثماية برنك جزاء السابق ق وفع سبق‬
‫بى هذا الشان أوان ربيع السنة الفابـلة بى بصل‬
‫غراسة الخجرومن هذه الفصلة كصل للناس البوايد‬
‫المجفوت أحد السابفمسن يى الميدان المذكور أكـب‬ ‫للجزيلة يج‬
‫بسا» جواده وجرح في كتابه ورأسه ولولا ذالك يكتمل‬
‫أنه يجوز السمق ومع هذا فدم للجزايم مع فوم وهرانى‬
‫بفصد المسابفة ولم يمكن له الادخال بدأيرة السبؤق‬ ‫ج عالة وهران وج‬
‫لضرورته ولا علم بذلك سعادة والى الجزيرأنعم عليه‬
‫قد وقع ممدان مسابفة لخمـل بوهران يوم الحادى بزويكبة بنادق فصار و أن احوال البلاد يى غاية‬
‫عشم وغده من شهم سمتنمر حضريبـه أناس كثيرة الهنـاء والفيروعبرت الاسواق وازدادت تجارة الحبوب‬
‫من العرب والبرنساوية وكانـت خيلهم احسن من والمواشى غاية وقد ورد اليهـا كثير الناس من أهل‬
‫السنيمن الماضيـة لحزم الناس يُب أسختجادة لمافيـل للجنوب وايالة المغرب حتى أجتمع بسموفى تيارت يى يوم‬ ‫‪.‬‬

‫وحسن تربيتها وقد جعلــست فوم العرب على خمسة‬

‫‪S‬ك (‪(SS‬ن‪y‬ي لام (‪s‬م‬


‫ي ‪yS‬يم‬
‫‪Sy KS S‬‬
‫‪S‬‬
‫و كي ‪S‬ي ‪S‬يم‬
‫‪GS‬ذ‬

‫‪.‬ا‬
‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬طمع بملد الملجزاير بى مطبعة الدولة يي‬
‫سـة‬ ‫من ا كتوبر سنستئثل‬ ‫يُف‬

‫هو‬ ‫العيالة‬ ‫البصمـال الثالـث ‪G‬الل أن سعادة جنرال‬


‫المتكلبى يُى أداء للحكم بهذا الشان ‪3‬الل‬

‫الـتى دخلت بهد‬ ‫فقد كان صدر أمــرسلطانى *‪r‬نى حضمرة الدولة هذا دوترالاملاك المشار اليهـا‬
‫البرنساوية بتاريخ أوكتوبر ستة د عم ‪ 8‬اية ض‪-6‬ن الدومينومطلفا‬ ‫‪ 1‬سبر‬

‫شروط ثفابى الاملاك ولا كان يى السمنة الماضية وفت ( أولا الارضي المسمية داستبوالمطالشريك بمها‬
‫كمفد بشارالمذكورولاج حامد والاج بلفاسم‬ ‫دخول لجيش الجرانساوى ألى بلاد الفبايل كان بشار‬
‫بنى سمعددى‬ ‫وكمد بلفاسم‬ ‫النزليوى دخل حزب العدو وتراف بلاده مخالعا للشرط‬
‫جدير‬ ‫ثانيا الارضر‪ ،‬المسمية زقازة الشريك بيمها‬ ‫بر‬
‫العشرمن الامر المذدوربا حتوى الدومينو على أملاكه‬
‫*‬ ‫بن الونمس‬ ‫بمفتضى الشرط الحادى عشر وضممطها الى أن يظهر له‬
‫ثالثا الارضى المسمية حد للخمادة الشريك بمها‬ ‫الشان‬ ‫يُب هذا‬ ‫ديوان مشورة البايلك‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫الاسخس أن‬
‫للحاح حامد‬
‫ج‬
‫السنة سنـة م ه ‪18‬‬ ‫ولأن يُف رابع شهر أوكتوير هذه‬
‫رابعا الارضى المسمية جناح البروج‬ ‫عم‬
‫حصل الاسخسان المطلوب يتضمن البصموال الاتية‬
‫خامسا الارضى المسمية الما مفرانة الشريك بمها‬
‫ذكرها‬
‫البصل الأول ة أن جميع الاملاك التى تذكسر ب‪ -‬عفل‬

‫هوى للدومينو منذ التارع مطلفا ج‬


‫حامد‬ ‫الحاج‬ ‫الوصل المانى و أن كل ما لمشارالمذكور من الديون‬
‫سابعا الارضى المسمية حد الحاج بلفاسم‬
‫وكراء أملالى وغير ذلك يدخـل جميعه ألى خزانة‬
‫نامنا الارنى المسمية ذراع الممزن‬ ‫ام‬ ‫الدومينو ة‬
‫‪٩‬‬
‫يم المبشـر تج‬
‫الوستيـة‬ ‫الأرضى المسميـة‬ ‫الثامن والعشرين‬ ‫‪ A‬سر‬
‫تاسعا الارضى المسميـة غرس ان حدوشى المشتبه‬ ‫ايه‬

‫الوسطانية‬
‫التاسع والعشرين الارضى المسممة بريد الشريكه‬ ‫و سر‬
‫عامر الارنى المسمية ديراولاد غاف الشري‪-‬انه‬
‫حامد‬ ‫بيها للحاج‬
‫الفاالدشىريعكش برماهلاارلسلىحااجلمحسامممدة خربة سعدود‬
‫ي عالة للجزايم ج‬ ‫الثانى عشر الارضى ألمسهيـة هولزازن الشريك‬ ‫سر ر‬

‫صبيان المسلمين اللغة البرنساوية وفـع أمخان‬ ‫حامد‬ ‫بمها للحاج‬


‫بعكن للجامع الاعظم يى ثامن عشرذى الجسة حضمر‬ ‫عم ا‬
‫به سعادة والى الجزأيم والبريعى والسمـد الكلونمل‬ ‫بمها الحاج حامد والحاج بلفاسم‬
‫دوريو مدبر الامور العربية والعلماء وسيرعمان‬ ‫الخامس عشر الارضى المشيمة غرس بن حدوشف‬
‫أبريد الشريك بمها الحاج حامد وبين حفل ونشى البلاد من نصارى ومسلميـن وقد أظهر بعض‬
‫التلاميد غايـة الاجتهاد بعرض ماتعلموه باللسان‬ ‫السادس عشر الارض المسممية أوزى‬
‫البرنساوى يكسن الجظ وعدم الغلط ثمُر فـسم الجزاء‬
‫السابع عشر الارضى المسممية عمن بوخيمة‬
‫على الكسنين منهم مصمطبى بن خليجية بن عتمان باى‬
‫وعبد الله بن محمد بن بولوكماشى ومحمد بن علك‬
‫ولد مفاطجى واخوه حامد وعرين خلمال بن خوجة‬ ‫الشريك بمها للحاجحامد والحاج بلفاسم‬
‫للخيل وتم إن محمد الفايد وتسمين خوجـة بمرى‬
‫ومحمـد بن محمود بن باش جراح ويعد نملهم لجزء‬ ‫حامد‬ ‫بمها الحاج‬
‫الحادى والعشرين الارص المسميـة الغحمـرة خاطبهم السيد الكلونيل دوريو المذكور على لسان‬ ‫ر ‪p‬س‬

‫سعادة والى للجزاير بفوله لــهم معشر المسلميمن مراد‬ ‫الشريك بمها لحاج حامد‬
‫البايلك يُب هذا العمل خيراولادكم والمرجومن الاراء أن‬ ‫الثانى والعشرين الأرض المسممية بوسكرة‬ ‫سم سر‬

‫الثالث والعشرين الارض المسممة بوكموط يبعثوا اولادهم الى هذه المدرسة لينالوا الخير للجممـل‬ ‫سم سر‬

‫كغيريتم الذين وفبول على أبنايهم في التعلم فمَر فال لهم‬


‫الرابع والعشرين الأرض المسممة بدان الاكل‬ ‫عم لم‬

‫الخامس والعشرين الارض المسمية حدوخردة أن سعادة الوالى المذكور انعم على كل التلاميـد بحجزاء‬ ‫ن لم‬

‫السادسى والعشرين الارضى المسميـة خربيـة من خاصة ماله ولاشـلك كصمـل للتلاميد من هذا‬ ‫اب سم‬

‫التاويل بويد جزيلة وبذلك يتقوى الالبـة والمودة‬ ‫سمعدلادي الشريك بمها تمش‬ ‫كم هل إن‬
‫بمن للجنسمن ويتزايد عـلم الصممان شيسا بشمـا‬
‫الشريك بمها للحاج حمـد والاج بلفاسم‬
‫إ لم يتعـلم بى صغره لم يتفدم بى كمره يج أن الخيمـر‬ ‫وسليمان محمد بن عيار‬
‫‪G‬ل‬ ‫الممشـر‬ ‫‪lGS‬‬

‫‪S‬لا‬ ‫تج عالة وهران‬ ‫والعابهة لازال بسير عمالة للجزيـروفد ازداد البيـع‬
‫والشراء بى غالب المعاملة لاسيما بالمواضع التى مرت‬
‫بها لفيالة الواردين للمسابفة ى للجزاير واما الحبوب فد‬
‫جلت الصابة وذخرنت بالمطمورعلى نظرولات البلادكيا قد ام سعادة جنرال العمالة بتولية السعيـد بى‬
‫لحاج محمد الكرناشى فمادة أولاد السيد العبدلى بدلا‬
‫الغيت لحتجديد الحراثة والمرجومن الله حسن الصابة من سى فدور الغرفى الذى عزل لغضبه أموال الناس‬
‫يُب السنة الفابلة كهذه السنة ليزداد غناء الناس ظلما ‪S‬ل قد وضعت خطية جزيـلة على بن عمارة بن‬
‫وركهم بضلا عه‪y‬ندى الماضى واما بلاد الفمايـل فد بنوا سافور فايد شكألة بناحية مستغانر لعدم مبالاته‬
‫بهادير محصنة لراط الثغور والطرق الجديدةًكياجددت لاوامر المايلك حمـمك أباح للناس حريفة الغيـب‬
‫أن الخيم والعابية بسيم هذه العمالة ول‬ ‫‪(S‬‬ ‫سدود الاودية التى بخوجى ثنيـة للحفد وبنوا هناك ولخصمب‬
‫ببلاد بـتى يندل برج واصلمحوا الطريـق المارة من الناس مجتهدون كمال الاصابة الى الان وعافليـل‬
‫الى وسنمس وعها فلمال يتم بناء دار الفايد يتم علهم ويشرعوا يى تجديد للحراثـة أن شاء الله ولـــا‬ ‫الاصنام‬
‫بالجلبة مع هذا وكممر الناس مشتغلون ببناء الديار دانت صابتهم هذه السنـة غايـة ازدادت تجارتهم‬
‫به‪y-‬ندي‬ ‫لاسيما بى نواجى تلمسان حيث حصلت الالبـة‬
‫وحجيم الابهارواحياء الاراضى الحراثة واما تجارة الحبوب‬
‫فد فل بمعهاي الاسواق غمران سوق التدلس ازدادت اعراش الايلتين ول يوم ترد الفوايل من بنى يزناسن‬
‫به المعامله لورود كميرالفمايل المه من كل جهة واهل انقاد بالجفر والمغال والغمْ وكوذلك لبيعها بى‬
‫الاشواق كما وردت فواجــل من باس وتابيلالت وفابلة‬
‫وان الزيت غلا سعرها بى هذه الايام بالجزايـم ويسوق‬
‫صور الغزلان اكثم لسهولة الطريق للجزيـر ج أن أخرى تشتمل على ثلاثماية جمـل من جلد بيلالى‬
‫شرذمة لصوص من بلاد الفميل كانوا وفهمن على ويرنوص وحايك وبضمعـة وكوذلك كنا وردت أيضا‬
‫فطع الطريق التى بسبل الودى الذى بمـن الفصمر فابلة من الفناطسة حاملة بضمايع شتى ولاخلى‬
‫اليه للناس مضاع لهم يُف السنيـن الخطية اشتغال‬
‫وينى يعلى حتى لايمكن المساوبرالجاز الابروفة جعل‬
‫ع اغسة‬ ‫كثيرمٌ بالبناء منهم السيـد محمد لأننا داوود‬ ‫ذات يوم كمن وقتل من المجسدين خمسة اتخاص نف‬
‫الدوايمر والعربي بن يوسيف ماغة المعفويمة كان وبعض‬‫أمر المايلك بلزوم الرباط الدايم بى تلك الطريق وطلب‬
‫المبسدين و فد حصل حسن الانتباق وغاية الالبة ولانت نواجى سيدى بلعماس وفياد أولاد بوعلى واولاد‬
‫بمن البرنساوية والفبايــل الفاطنين بناحمـة سيدى عازبن دوية وغيرم من نواجى معسكا بالمرجو‬
‫افتداء الناس بهذه السمسرة المجيدة وأما اشغال‬
‫شرشال ودليل ذلك أن محمد بن أبركان المناصرى‬
‫وجد بندفة لاحد لفيالة البرانسوية بالطريق وسلمها المصالح العمية بفد شرعوا بى بخ طريق وادى الحمام‬
‫وادى الخفت وعافليل يتم عـل الطريق الاولى‬
‫حجم وثتها‬
‫الى حاكم بيروا العرب هناك وايضــا أن أحد رعاة‬
‫أجتهدد بى خدمتها الاعراشى المجاورة لها بغاية لحزم‬
‫الغمْ من العرشى المذكور وجد ساعة بضة بسلسلتها‬
‫وجهلها الى الفايد ليمكنهـا بهد صاحب بمرواعرب والان فد أشتغل المايلك ببخ طريق من تلمسان الى‬
‫جامع الغزوادت بى وسطبلاد ترارة ولاشك ان اهل ترارة‬
‫بيستحق المدح والثناء لهولاء الرجال يج‬
‫يكونواي عونم حيث أنها بملادم ولم في ذلك برايد‬ ‫‪-------‬سسسسسســ‬
‫هم الممشسـسر ج‬
‫الى العدو بناحية عيسن البهضة ويعضمهم ذهب الى‬ ‫جويـلة لانتشار التجارة باسواق بلادم وسهولة الهباز‬
‫وا‬
‫بها وكل أوان وي هذه السنة أشتغل بعض أعراشف‬
‫الغصل براعة الفطن وكان نتاجه ي غاية الجودة والجساد لازال بذلك العرشى في كل وقت وجممت عفوية‬
‫والانفان لاسيما عند الاغـا عبد السلام ثلنا اللوى كنا هولاء المجسدين وي خامس عشرذى الجة دخل‬
‫أولمحت غراسة البطاطة بوطـن برندة والمرجمة بى ببلادم محـلة فسنطينة ومجسـلة باتفه وتحملة عمن‬
‫ومعجسم فل‬ ‫الثمانمن‬ ‫على‬ ‫رعاية معسكر وان زاد علهم يُغف ذلك لاشك يحكصمل لهم البيضة وفقل منهم ماينيمـيوف‬
‫الفم للجزيل والرع العظم‪ :‬ج فد جد كل الناس كممع وغنوا منهم أكثر من سبعة ملاى غمْ والجوف وماية من‬
‫هذه العمالة بى ديع العشور باتمه للمايلك دون كلهة من الابل وكثير المغر والمعزوطردوم من بلادم والان‬
‫فد طلبوا الإمان واذعنوا للطاعة جفمل مفهم ذلك وأن‬
‫‪-‬‬ ‫ولاشكاية‬
‫عادوالخلابهم لاشك تحل بهم المصايب الشديدة بضلا‬
‫عن الماضى و أن التجارة باسوق هذه العمالة ازدادت‬
‫غاية كسير النواجى وقد اشتروا البرانسوية كعم‬
‫لجبوب بلذلك غلا سعرها أكثرمن السنمن الماضمة‬
‫وأما المفروالغمْ وكوذلك كثر بيعه بالاسواق وكذالك‬
‫بفوجى جاية وججل ازدادت الختجارة بها مع الفبايل‬ ‫قد تولى سى بن الذباح فيادة المرنمسة واولاد سالم كنا‬
‫تولى أجسد بن الطاهربون زديرة فيادة وتولى كمد بنى كل يوم وفد حملواعرب برجموة الى سوق حجبل كمم‬
‫بوخالوبة فيادة ويشاوة وتولى سى احمد بن بوزيد فمادة للحبوب لهمدلوها بالامتعة البرنساوية واما بخواجى‬
‫أولاد زكى وتولى محمد بن يونس شج بالدرادفة وتولى جية كثرت معاملة الزيت حتى باع دممرمالزيت‬
‫زيتون فبل عصممرهــاول الناس مشتغلون بالمفاء‬ ‫الطاهرين عارشيج الطلمحـة وتوق محمد بن زديرة‬
‫شيع أولاد بوعزيزوتولى عمد الله بن جمون شيع بنى وجميع مايتعلق لالمصالح العمية واما بناحية صطيجى‬
‫فايد وتولى عبد الله بن زاوة شيةٍ بسى زاوة وتولى على فد اشتغلوا بخدمة الطريق المارة الى جاية حتى يمكى‬
‫بن حممدة شيخ المرات وتولى محمة بين رزق شيع النمايل الان مجاز الكروسة بها لاسيما ببلاد أولاد هريم والعلمة‬
‫وتولى سى بوالاعراس شمـيةِ أولاد مسعود وج أن أولاد وعيا فليل يتم بناء الجندق الكناين بوادى برى واما‬
‫محموب جرفسة من سفنمـة كانوا اشتهروا منذ مدة بناحية عنابة فد أشتغلوا كخدمة الطرق أيصا ويى‬
‫بالعصممان والختحلوف عن أوامر المانلك ولا وفعت بتنة فليل المدة يتم بناء بندق عيسى الفصـب والان بنوا‬
‫بتلك الجهة ي الاشهم الماضيمـة وأمرتم البايلك كجمع بيندق بسوق حراس وعيا فالمسال يسمتم بناء فنطرة بو‬
‫‪G‬الل‬ ‫دوابهم لحمل مونة لمجمش امتنعوا من ذالكي وربعصام حمدان‬

‫ي‬
‫‪S Sy G S‬‬ ‫‪SS‬‬
‫‪Sy (Sy Sy (Sy (Sy‬‬
‫‪(Sy Sy (Sy‬‬
‫‪G‬الل‬

‫‪G‬الل‬ ‫و طمع بملحث للجزيربى مطبعة الدولة‬


‫‪---------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫إ‪/42‬‬
‫ع ما‬
‫‪.‬‬ ‫ه ‪A‬ر‬
‫بى اس كتويرسنتكلسة‬ ‫إيجابية‪.‬‬
‫سوايـع ‪r‬و ‪ 9‬دفيفـه وتغرب على سويع‬
‫فن‬ ‫أن غف أول نونبرالمواجؤق لثا *‪r‬نى عشم محرم تطلع الشمـس‬
‫و‬ ‫على‬

‫و ‪ r‬دفايق وبى يوم الخامس عشرمن نونمرالمواوق للمانى يوم من صورتطلع الشمس على ‪ 9‬سويع وما تم دفيفة‬
‫وتغرب على ع سويع و ‪ 8‬ع دفيفة‬

‫أن سعادة السلطان لوى نابليون بونابارطفد انفضى منذ مدة حيث أدركته حنانة عن مفاساته وطولب‬
‫جولانه بجمعض مداين برانسسة وكان جيع أهل البلاد مدة أسره وصممره على حاله والطاعـة الكاملة التى‬
‫والفصبات التى مر بها ي سمره هرع كلم الى الفايه أبداها وابرزهـا للدولة البرنساوية ولذالكى أرادت‬
‫باشتياق بالغ حتى صارازدحام كميرود بلع شكرم سعادته تبشيرعتفه بلسانه والظاهركان السمد‬
‫(نايم بى حق جنابه العالى الى الدرجة الفصوى لحاج عبد الفادرتحرك فلبه لمخاطبة السلطان معه‬
‫والملاسويدصللحاالجى فعصرمندماولافزاادسرتبراالحمهـنااحكضثمرّ لددعياهكبخشرروهج وفدتكم باحترام حضرة لوى نابلمون ودوام وده وداده‬
‫مُر وضع يده على معحيى الفردان العظم وأفسم به على‬
‫سعادة السلطان المدّكوربنهاية أسره ووعده بالوصول أنه لابغى له أن يدخل ي حل ولاعفد من أمورجريفهة‬
‫الى مدينة برصة يوى أيالة ستاممول وعدا ناجز وحقدهمؤق ومفالة لسانه كفلبه ويكون دايهابى طاعة الله وطاعة‬
‫أنه كغم بالبلاد المذكورة بعد التاهـب وافبال أوان الدولة ثم فال أن دين الاسلام لاينفــض عهـد *ك‬
‫السبرث أن جهور جرانسة أنعم عليه بماهيـة أى عاهد ولومع النصارى واستدل في هذا المعنى باية‬
‫راتباسنويا على فجدراكبايته وقال له أن مكثتك ببلاد من الفرواني ويسرها وفيل من نفض العهـد تزازك‬
‫برصة لم تفع منه ضرورة لهذا الافلم للجزيرى أن شاء فدمه وهوى ولومع غيرجنسه وقعا فلمال يهدم‬
‫الله كافال له أن بى ساير الاديان كخن وانت والغمر السيد الحاج عبد الفادرالى باريس بمنمايفمل أوان‬
‫سبره ألى برصمة المذكورة ولاشك أنه كضمربى الولايم‬
‫برضى بريفية بذلك من الله ويحال أن يسلموهافط والنومانى التى تفع بهذه المدينة التى هى فاعدة‬
‫بفوتهـا وفدرة الله وهذا التسرع أنعام جزيــل من ملكة برانسة وسيول بتلك الافطار لمعالم قوة هذا‬
‫حضرة سلطان برانسة مــع أنه كان يعتفد ذالك ا للجنس وعظم افامته وعند مشاهدته لذالك يثبت‬
‫‪5‬الل‬ ‫ذة المجشمسـر‬

‫البايلك أو غيرها والظهران زيادة هذا البوايد التى‬


‫عافبة‬ ‫كل يوم تمختلط مع الدولة البرانساويسة يكون‬ ‫على اعتقاده أى ماء الله واما نحدن بظننا الغالب لامك‬
‫أنه يهبت على عهده وكة مفالته وان لاينفــض‬
‫المواثيق ولاينكرالاحسان الذى ناله وهاينه لاكن أمرهـا مستفجلا خير الناس الذين لم يهملوا التعلم‬
‫الذى هوسبما ليخسر الاجناس وعزتم والان هفذ د مدة‬

‫مديدة منذ عالم المسحلون صلاح العلم وطلبوا منية‬


‫خشى من بعض المجسدين الذين لهم تولع بالوساد‬
‫والاهوال ينتسمون الى الحاج عبـد الفادر أو يزعمون‬
‫انه بعثهم لذلك بان وفع هذا والبايلك لايغبــدل عن ذلك والحوق بالعلوم الـتى وازبهـا ساير الأجناس‬
‫بالدخولب يُف‬ ‫لوفدها اليوم عندهم وكان أولب من سعى‬ ‫حتى‬ ‫من تسبب ي هذا الشان بل يفى الوقوف التام‬
‫ينتفم منه بالعفويـة الشديدة ولايرضى بتمديل حزب هذه المنابع أهل برالترك ومصر وتونس وطلموا‬
‫من بعض الأجناس المشهورين أن يمدوا بمشاع ماهرين‬
‫ومعلمين غريب الصنايع ليتعلموا عليسهم وكان‬
‫احسانه وحلمه الذى عم العماد بخط واهوال وكذالك‬
‫بفاعدة برانسسة مدينة باريس سابفا مدرسة ختصمة‬
‫جيع من نصت لمفاة المجسدين النافصممين المفل‬
‫الذين يسمعوننى يُى خراب البلاد وهلاك العباد تلمحفه‬
‫لاولاد أعيان مصروير الترك وكانوا يفدمون المهـا‬ ‫شديد العفوية‬
‫لينالوا العلوم التى لم تكن عندم بمدارسهم و يمالو‬
‫بفوة المصاريبى وتغيير الهوا حتى لايمنعهم شى * عن‬ ‫يج عالة للجزايم يج‬
‫مفصمودهم والان لحفوا البوايد التى كانوا يطلبوهاوام‬
‫فد وفع بتي المدرسة المسمية ليسى بالجزيري أويل أهل الافليم للجزيرى بلهم سعد مفبـل حيث كانت‬
‫هذا الشهركا ه‪3‬ى العادة بالسنين الماضيـة وبعضوى هذه البضمايـل بين أيديهم وسينا لوا الان ماذاذوا‬
‫صبيان مسلمين الجزاير ويواديها من اعمانهم قدموا يتاملون بى أد راكه بالبعــد والذى يسهـل على‬
‫اليها لينالوا بلوغ التعلم لمنابعهم للجزيلة التى تفع المتعلمين مخالطتهم الداجهة مــع البرنساوية ومن‬
‫بسبب فراءتهم بى مخالطة للجنس البرانساوى والمعاملة جهلة ويق المراد وقوى سعادة والى الجزاير الذى كتب‬
‫معه وأن هذه المخالطة كل يوم تتزايد بى الجزايروي زيادة خير البلاد ونسانها لوكان وفع التبريط يُف ذالعف‬
‫منها لكان ذنب علمها وساد يى عدم بويدها ولذلعى‬
‫هذه الايام الماضية كنا تكلمنا على الجزء الذى ناله من‬
‫أدرك التعـلم ويرح الناس عند مشاهدتهم اسماء حصل للبايلك جرح شديد بيما عاينه من فدوم أولاد‬
‫الصميان *‪r‬ندن اعمان البادية الذين امتازوا عن غمرتم المسلمين للمدارس ولوكان قليلا ومن جملتهم شاهدت‬
‫بالانعام جزاء معريتهم لانهم كانوا اول من عرف حصمولب الدولة بعض صممان أعيان ولات العرب بى المدرسة‬
‫وسرت بذالك‬ ‫المنابع فى زيادة التعلم خصوصاتعلم اللغة الفرنساوية‬
‫أن بعض الانتخاص من سمسجفل ىل خالد وطن بسكرة كانوا‬‫وسيرتها ورغبة الدولة بي هذا الشان ومُل امرهارعما‬
‫فدموا من بلادهم الى الجزايردون تسرع *‪r‬نى ولات بلادهم‬
‫لالبية أولاد العرب مـع أولاد البرنسيس ولاخباكم‬
‫سعيه فيى جمع مايناسبكم ويزيد يى خيركم ولذالغى ولزمهم الحكم بالرجوع الى أوطانهم حينالان البايلك‬
‫شكر حسن صنيع من بعث أولاده ليتجفهو يى العلوم كان صدر منه أمريتضمن تاويسلا بى جولان جميع‬
‫" العربية والبرنسيسة ولا يبلغوا المراد ويتعلموا علوم الناس بإفلم للجزير واولب شرط وضمـع يى هذا الشان‬
‫أخرتسهل عليهم المعروف بسبب ذلك سواء بى خدمة التسرع من ولايات البلاد وكنا أعلناكم بذلك مرارا‬
‫الاغواط بعد موت‬ ‫لجصمل الامان بى الاوطان ويكبى الجساد بلهذا لابد العهد مع أفاربه الذين تولوا حكم‬
‫لجميع الرعايا الوقوف على هذا الامرون تراخى تحل اخيه للخليبية مع هذا أن التجانى مرابط عه همسني ماضى‬
‫الكبـة‬ ‫ويسمددت‬ ‫به العفوية ويرجع الى وطنه مع تعطيل مُاربه ‪G‬الل كان تغيير فلبه مع كجى المذكور‬
‫أن جميع هذه الحالة ي خير وعابية ونيجـة من الله بهمنـ"تم حيـث وضع الامانة المذكورة بمـن يدى‬
‫وابية وجمع الاسواق بى غاية العمارة والميـع والشراء البرنسيس وهذا دلمال صمدق المرابط التجانى وخديعة‬
‫احسن ميهون واما بعض الناس وفجمن على تكميمل الاخر وحفيفق أن هذا المرابط كب للخيروعابية البلاد‬
‫كيا يبغض جميع من سجى ي البساد والشيطنة اللذان‬
‫باذليمن جهد؟مْ يى اصلاحها وان سعادة السيد للجنرال ها راس الخطية وسبما لخراب البلاد وهلاك العباد وي‬
‫ليفى على بناء دار‬ ‫يونسبى فد خم بالجلبة منفذ أيام‬
‫حكومة أولاد نايل وكان فدم الى الاغواط لكف الجساد‬
‫الذى كان حل بها وفد فملوه غايـة الفمول بجرح‬
‫الحمد لله لما وفبواولاد ضماعن مع مع سمفهد يرى بعض أهل‬
‫وسرور لانهم كانوا منتظرين فدومه ليضمعوا بين‬
‫عالة فسنطينة سابفا ودخلوحزب العصاة المنابفين‬ ‫يديه مجـة القنابـس والشة ان الذى كان بينهم‬
‫بى اس من كةتوبر سنة ه ع ‪ 8‬ا‬‫ويبصل فضيتهم وفبل منهم أسعدد الله ذلك وسى وجب علمهم الامر المورخ‬
‫يُف شان ثفايف الاملاك أمر حينمـذ سعادة والى للجزير‬
‫بي خيريم وهنايهم الى أن حصلت الالبسة بمنهم وزلف‬
‫بتنم بالحمد لله على ذلك ولا استفام أمريم شرع بى‬
‫تشييد الحكم وتأسيسه على الاع على يد الشيع على لأهلنا‬
‫وصاروا من جهلة أملاك الدوممنو وسنذكر اسماء أرباب‬
‫الاملاك التى احتوى عليها البايلك كجريدة مجلصملة‬
‫سالم الذى كان خليجية عليهم وامده جيش من أهل‬
‫الاغواط ليكونوا ي عونه رجـع أسعده الله الى اللجلجة‬
‫جيشه كما ذكرنا بى أويل محرم ولما كان سعادة السيد ثر أن جميع مبلغ السوالات والمطالب ومنابع الكروات‬
‫وكو ذالك الذين كانوا لاولاد ضاعن يكون الان دجـع‬
‫الجنرال يوسى نازلابلاغواطجمـع بعض الجسمانات‬
‫ليفبوا على أملاك بعـضى المنابفمدن ليدخلوها يُف الكل يى خزانة الدومينوكيا هى العادة والتكليف بافامة‬
‫هذا الامر سعادة جنرال تلك العمالة كتب وي سم "م‬

‫الدومينووحين سمع بذالك مى محمد بن أحمد التجانى *‪r‬نى كتوبر سنة م ه ‪ 8‬اكيا وابق سعادة الوزير الاعظم‬
‫حاكم عين ما غنى وكفى له الامر من رسول كان بعثه‬
‫الى السيد الجنرال المذكور فربمانة كان وضعها عنده‬
‫دخـل ى باللغة البرنساوية والعربية‬ ‫كجى لان متحمسراخ للخليجسة بن سالم الذى‬
‫ذلك ستـة‬ ‫حزب المجسدين منذ شهرين ومملــغ‬
‫وي ‪rr‬ب من‬ ‫صدر أمر من سعادة الوزير الاعظم المورخ‬ ‫فل‬
‫عشرالجف برنك وأيضما أن الاربع بلغوا للكتلة جميـع‬
‫كتويم سنـة التاريع المواجـؤق لثامن محرم يتضمن‬
‫تبديدل افسام حكم (رعية عنابة وقالمـة وسكيكدة‬
‫المواعى التى كان ودعها عندم يحيى المذكور والمعض‬
‫الله‬ ‫من أهل الاغواط الداخلمن بى حزيه وامر"سعده‬
‫ببيع للجميع ومبلغ الثمن ثمانية الى برنـك بهذا وذلك حسبما أشاربه سعادة والى الجزيرمنها دخل‬
‫جزء من عصى ونسى الود والمواك المالي العلاول فى أبيكم عنابة جبل يدوغ وادى برجركنادخال كم‬ ‫‪:‬‬
‫لممشـر ج‬ ‫‪(S‬‬

‫فالمة أهل الغربية والناظوروينى بوغال وسلاوة وبلاد باشة تونس والان جعل المايــلمك تاويلا يى ذلك كنى‬
‫غندورة ودخل أيضا بحكم سكيكدة الرجته واولاد لايفمل ورودم الينا وتختخلص حدود تلك الجهـة من‬
‫عطية والعدالة والحوض القبلى والراس الفبـلى والفال الاهوال والبتن حتى تكون العابية والمخالطة بينى‬
‫وخصمه وينى المحافق وماوة واولاد عطمة وبلاد بن برع الايالتمن يج قد تولى الفمطان دليطرحاكم بهروا‬
‫واما حال تلك العمالة فيى هناء وخمر وفد دبعوا العشور عرب برج بوعرريع كنا تولى لموتنان لنوبل حاكم‬
‫دون كلبة والبيع والشراء على أحسن حال واشتغل بمروا عرب بجاية ولموقفان لسان حاكم بمرواعرب‬
‫بعض الناس بالحراثة في أغلب المواضيع والبايلك وفى عمن الممضمة وكل ذلك بمرسعادة والى اللجزايري وم‬
‫على الحدود الشرفية ليلا يفع الجساد بسبب الاعراشى *‪r‬ندى شهر التاريخ‬
‫وج عمالة وهران يج‬ ‫البارين من أيالة تونس الى ايالتنا ولاخباكم دخول‬
‫بعض الاعراش الى رعيـة تونس عند وقوع البتن‬
‫السابق خيبة من حلول العفوية بهم لدخولهم حزب أن أحوال هذه العمالة بى خير وعافية كـمـا اشرنا‬
‫المنابفين مع التنبيه الصادر من باشـة تونس في سابفا من بلوغ الصابة ونــهــوضى الجيمع والشراء‬
‫والمعاملة بالاسواق مع اعراش أيالة المغرب التى‬ ‫كوف المبسدين البارين لبلاده والان بان الباشـا‬
‫بالحدود وقد حصل لهم برح بالهناء الذى حل‬ ‫المذثور جعل عفوية على من وابق بى دخولهم وفبلم‬
‫بتلك النواجى ولازالت تلك العمالة على حالها والحمد‬ ‫ولذلك أرادوا هولاء الاعتراشى الذين واجفوا دخول‬
‫لله على تمام العابية وبلوغ الخمر‬ ‫المبسدين اليهم البرار الينا ليخبوا أنبسهم من عفوية‬

‫م‬
‫‪S (Sy (SyS‬‬
‫‪SS‬‬
‫م‬ ‫‪(Gr‬ث‬
‫‪y(Sy‬‬ ‫‪SS‬‬
‫ت‬‫‪Sy SS‬‬
‫‪G‬ذ‬

‫‪-‬ـــسـصــ_‬
‫‪G‬تلا‬ ‫لحزبيربى مطبعة الدولة‬ ‫ج طمع ببلد‬
‫جي‬ ‫أكم‬ ‫‪#iEEEHiEE‬ز‪HHHH‬ت‪ "EEE‬تتعيَّ‪#‬ة‬ ‫‪rorrrrrr‬ت‪ELETFETrrrrrrrrrrrrrrrrrrrr‬ييييييييييي‬ ‫‪------------------------PEEEE-----z‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صدفة‬ ‫ج‬
‫‪H----------------------------------------------------------------‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪ETFEEEEEEEEEEETEP-‬ق ‪rrrrrrrrrrrrrrr::::::::::: 1 - 5‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬

‫“‪i26‬‬
‫و ام ر‬
‫نوينرسن لـة‬
‫‪--‬‬ ‫ه ‪A‬ر‬
‫ون ‪1‬‬ ‫يُف‬ ‫إيجابي)‪.‬‬ ‫‪ 4 41‬سر ا ‪.‬‬
‫سمة ــمــتــه‬
‫‪-‬‬

‫صمجم‬ ‫ع‬ ‫‪g‬يب‬

‫و ‪r‬ع د فيفة وتغرب على عم‬ ‫سويع‬ ‫على و‬ ‫هذا الشهم نونم الموابق لرابع صبرتطلع الشمس‬ ‫‪3‬ى د ا *‪r‬ن‬ ‫أن‬
‫و ‪۳‬ه دفيفة‬ ‫سويع و ‪ 8‬م د فييرفاه وريب أول دسمم المواوق لثامن عشم صمهم تطلع الشمـس على ‪ 4‬سوايـع‬
‫‪G‬إلل‬ ‫دفايق‬ ‫و ‪،‬م‬ ‫وتغرب على ع سويع‬

‫معروـك ويممى ويفن وكفق بمن هوشريبوف وأبون‬ ‫لما أنعم سعادة السلطان لوى نابليون ب نابارط بالتسرع‬
‫أصمل مثلنا لايمكن أن يبة دسى الخمر والمعروف وزادكلام‬ ‫‪--‬‬
‫الفادربى محى الدين فدم وبعد فل‬ ‫على السيد لحاج‬ ‫عديم فلاف‬

‫أيام الى باريس بفصمد التسليم على سلطان برانسة غير هذا مواوفا لما اعلاه وفال أيضا أن الكلام لايوثر‬
‫المذكورويسة فربالمعروف لخيره وكان رمم كتاب يتضمن واردت أن ذضع بيدك كتاب بخط يدى يشهد عن‬
‫سمع‬ ‫عكة مفالى وهاهوبعيفسه وافبله مـــى بالمـا‬
‫بمده جلا وصل الى مدينة باريس ي ‪ 9‬امن محرم سفة السلطان مفالته وهم كلامه أدركته راوية وحنانة‬
‫التارع فدم معه المعظم وزير الحرب الى دار الملك وعند أعظم ماكان ثر فال له أنى لم نكلبسـك بعهد ووعد‬
‫مثل هذا بل أنىء أمنت بك واصلك وحسن طممعتك‬ ‫*‪r‬ندن‬ ‫أنفضى‬ ‫فلال‬ ‫ورودها كان ديوان لجمهور الهرنساوى‬
‫ذلك تأكيدا بخينيذ‬ ‫عدة فل‪:‬ى‬ ‫مجلسه غم أن السلطان كانت دايرته وفتيذ محيطة وحجمهث وعلت هذا ازداد‬
‫به بفابله السيد لحاج عبد الفسادر وسـلم عليـه حصمـال جرح ونشاط للسيد الحاج عبد الفادروفمل‬
‫بة واضع كامل ومبايعة تامة ثمُر فبل يدد وفال له أنى خروجه من دار الملك تهررمنه الكلام للسلطان بفوله‬
‫نريد أن تجدد لك العهد واليمن الذى كنت أفسمت فد غاضمنى ظن الناس بى فولهم أن المسلمين لم يثمتوا‬
‫به ي فصمم نمواز قمّ استاذن مخاه يى الكلام بيلما أذن على العهد مع النصارى ثر فال حاشا أن يكون ذالك‬
‫له شرع يتكلم بمضمن هذا الخطاب وهونعم السلطان واما صبيسة الرسم المذكـور اعلاه يطول ذكره بلذلك‬
‫أنك فقد احسنت لى ونعممت على بالعتق والجزت بماكان خشينا أن نضمعوه هنسا حسبما ورد منفلا بالفـلم‬
‫وعدنى به الغيربضلامنك وجودا لكون العهد لم يسمق الهرنساوى ولا ترد علمنانهنة من باريس نعمعما‬
‫منك ولاكلهمت بوايه والله لا حول ولا ازول عن كلى بعينهاي الورقة الفابـلة لان الدولة ارادت اشتهار‬
‫ولا احننى عا أفسمت به كيوف وأنى مفهد من الجهةمن ذلك عند الخاص والعام لان بيـه تنجمـة وكذيم‬
‫‪GS‬ل‬ ‫المجشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫للمجسدين الذين يريدون البتنـة وينسجمون ذلك ‪ .‬الماس ومعنى هذه الوظة اليمند الصمابى وقد واجـق‬
‫لاسم السيد ألاج عبدالفادرونه بنوسسه احب هذا ألأسم لونه الذى هو أبيض صمينى وفد رفق جلده‬
‫اعلان للنم لانه لماجال بباريـس ووقوف على المزاين | حتى ظهرت عروفه وحركاتهم وان رأسه فى غاية‬
‫كفـزانة الكتـب وغيرها فدم ألى دار الصطانبـه الشكل للحسمى ويه عينان متسعتان بى حدة ولطابة‬
‫العـربى يحركوا فلال ظهرت منها كته وأماذبله مرتبط بعصب كم‬ ‫ومــاهـد مطبعـة الف‬
‫مالاتهـا واخرجوا ورفة كخط عربى وعرضوها على الناظرى وصبها وله ذنب خ"رج من سلسلة ظهره‬
‫السيد الحاج عبد القادر وزادوا له أوراق غيرهـا على وهذا دليل على شدة نشاطه وسرعة سهره مع وسع‬
‫لغة البربر وغيرها ومعى للجميع رسمه الذى وضعسه صدره الذى هوضـامن لطولب السمـرولم يكل وان‬
‫فوايمه زعم جل الناس العارومن بصنابى لمخيل للجهدة‬
‫بمـن يدى السلطان حروف كرويف قمّ فالوا له اننـا‬
‫مامورين بطبع عدة كثيرة منها لتنشري كل الجهات لم يشاهدوا مثلها ومن صبة عصمه واعضايه يظهر‬
‫ويعلم كلامك تل احد بالما سمع ذالى مسك فلم ووضع من هذالملجواد أنه يليق بمكابدة مشاق السير وسر‬
‫عته وفد تورنت بيمه خصمايل جنسمن من المخيمـل‬ ‫خطيده ببعض الاوراق بهذا دليل رغمته ويحمته‬
‫بمنها اخذ من خيال العرب غلظة العظم وفوة لملجسد‬ ‫يُف اعلان خبرها ومنذ وفع هذا وهولازال على الكلمة‬
‫ومن خيـل الانجليز النشاط الذى يتكون من رفة‬ ‫والعهد وحمن جال مع السلطان باروية لمفهل عريه‬
‫القويم وطولها بهذه الهدية التى أنعم بها السلطان‬ ‫كجواده الذى هو اعزمراكبه بفال له السيـد للحاج‬
‫تدل على محمته بى أهل الجزاير ورغبته فى زيادة الخيل‬ ‫عبدالفادرنطلب من الله أن يمد فى عرك حتى تركبه‬
‫وحسن تربيتها في هذا الافلم وهذا أيضا مراد سعادة‬

‫والى للجزيـر الذى يسعى دايما يُف صلاح هذا الشاني‬ ‫عن رغبته ي للخيل فال نعـم فد كانت لى محمة‬
‫وابلغ هذا الجواد الجزايم بعثوه الى الكل المعد للنزو‬ ‫*‪r‬نه‬ ‫شديدة فيي ركوب للخيل لانهم م الحرب والان بانى‬
‫بى البليدة حينا‬ ‫أهل الصنع والعابية ويى مدة مفابلته مع السلطانى‬
‫المدية فد‬‫ها أن بن عام فيد أولاد ذايد من حكم‬
‫نسب الخطاب كابرح أيضا بمفابلة الوزراء وارباب الدولة عزل وتولى مكانه سى أحمد بن كايب وذلك بام‬
‫بى لمن كلامهم معه وحسن سمرتام وفد وفى جميع سعادة جنرال العمالة يى و من شهـر التاريع نج فـحد‬
‫خرجت الكسلة من الجلبة لتاممــنى أهـل الكارى‬
‫كنا شاهد اجتماع العساكر وكلما وقوى بكل فابلوه ولتنتفم *‪r‬نى بعض الاعراشى الذين نصتوا لمفالة محمد‬
‫بن عبد الله في نواجى فملة جمال العموركا خرجت‬ ‫باحسان وفد كفـق عنده بروية ذالعى عظم مملكة‬

‫محالة من وهران لنصرة الأولى وما بفية العيالة وي خير‬ ‫برانسة وابخارها وحسن كرمها وجودها‬
‫وهناء غمران المبيع والشراء فد نفص فليلا لاشتغال‬
‫الناس بالحراثة ولا تأخر المطرهذه السغـة اشتغل‬
‫و عالة لمبزايم ج‬
‫البايلك كخدمة الطرق واصلاحها بشرع أولا بى‬
‫بعثهاه سلطان برانسة ووصل الى لجزيـر بى أول محترم ترصممعن الطريق المارة من بودواو الى فورصـوبعيالة‬
‫وتجبكل الناس من حسن صمورته ونمدة فوايمه يسمى لجزيروما الاعراش الذين لم يخدموا الطريق ي ربمـع‬
‫الواسكان‬ ‫بلاتيني الساينتستان‬
‫وليس لغوتيمنا علي ومها بغة وياملون فيه من‬ ‫‪-‬‬

‫الإيدلمسم ‪٤‬كنـمرو‬
‫باوسمع الألوي‪ ،‬لويزن بليون وإعط لأع‬ ‫‪-‬‬

‫الغالي لير‪ :‬تزيَّزَيَّرُكُيَّبي ‪.‬‬


‫*‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بسمد • ‪/‬ءبار كلّ‬
‫يعتزَيَّرّفة بدبيبسنتكثريجزم وتع بالتطزيع باكى‬
‫والله ‪ /‬حب ليام ميكل يبكي ويبلغ مقه البعن لغتي هربوية‬
‫فَة يوماً بيمناهله وَلاكن بعلع قليفدريكم وعلويفا مخلى‬
‫يال‪ ،‬نضريَّع والاستماعزكعالم من بيع بآبرقل (ريده ركي‪،‬‬
‫عبيع مسة وفبركم ويمدكم بعلاوهوعكاكع ععد للسه وينكره‬
‫عصمة عاجل‪ :‬تياء والريالبا انما ياتمي اما نكم يه زيرو‬
‫تماععائع قبسويفلكم تلابجع الوباريزلبَ بيد ‪Y‬أ نبحب‬

‫أ‪.‬‬
‫أوفمبه (كة تملى‪ ،‬وفهب وضره البرروج علربعروفةروجبه ‪2‬إلا‬
‫‪ -‬الاسم ملعوسه جلس وريبى بفضل آلم وتمليكة؛ (ليكن ريكم‬
‫وبما ينعى لمراني الوا‪ ،‬بإلمتعة وعة والفعروا نرٌ‬
‫الاول لفع رومبوس بيّن وكة دلك‬ ‫تية‪ :‬ضعنيان بيسنى لنا سر‬
‫‪-‬لكةإيجا‬
‫رعت شكرو وألامسا فا‬ ‫وبفضلكم ما نب‬ ‫ورفع رلبك عته ‪/‬حسار‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ُ‬ ‫ك‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ْ‬ ‫ي‬
‫معاناته مع فالية مَلَيَكونواة متشكِّنيم كينز اموالكم‬
‫َ‬ ‫ع‬ ‫ُ‬ ‫ب‬
‫مغيب وعمال اعنلتمييقجة يريَّتركنغا مبي‬
‫اعد لها ماتفييتد به انه لا يتلبّكم ويركع‬
‫‪::‬‬ ‫فيلنريفَكّمةأيالتتهيدوعءنفورياطن؛هفليويعنمممواهنكام‪،‬ربكقزبسّّدرأوينّكةء‬
‫ببايستماكوديتهعمز بءكمع ولر;ّ‪/‬ان رزبسر وعيكمع ببه ااسلعفييبلدعم نججند مةمَُّتع بخعور‬
‫م‪.‬‬

‫الاعداه كهيية ويلات‪[:‬مزباكلتمعاالي;ه ‪ :‬فلوياللمبية بعية ونري‬


‫* ها " وم‬

‫ةاغاولامتهلاوام لةسعـللياعبكُلِّي وَزَيَّفة‬


‫يحريب‬
‫نا ك‬
‫ينصبه‬
‫ممع م‬
‫ي ك‬
‫أنه يمفــع الداء والاسفام ويهتحبظ الذوات وتتف‬ ‫السنة الماضمة فد وهو الان على حمل الجرالترصيص !‬
‫اسباب التثمة تياتري يتد‪ ،‬ويعيث‬ ‫وايضا قد عزم البايلك على بناء دبارهل العسة بين‬
‫كل عسة عشرة كيلوميترحتى تكون الديارمتصلة‬
‫لتمنعزللاعلنلتىعينن‪-‬ممعهبمللبايميانايلنفورغشعنعااظرلههسوامراثاابلثامجووامشمىترابعفايااللخىعصزحنوياجهنل‬
‫ون‬ ‫مع بعضها الى سماوا والان فريب يتم العمل ومارعمة‬
‫تكسوا بها لجسا‬ ‫وفد خلفت هذه النعم ل‬ ‫المدية فد قر بها بناء برج للجلجة ومرعوا بى خدمة‬
‫ني ي‬ ‫وفاية تشتيت‬ ‫زمالة الاصبا يحية ببوغاركــاق بناء دار الضمهاوف‬
‫وفد تعطل بناء دار حكومـة بفوجى الاصنام لورود والمختحدثين بفعتهك يزيدكم بضلا على بضمــل‬
‫بذلك ولعافل تميمز بيمايتعلق بالعحة مها يناسب‬
‫أوواانن االلنشاتساءاوساتشعتاغدلووااببعتدسمفنمزواللبطارلميطقر اللممصاراةل احلاىلامنلاظءهرة أنواع الكسوة والظاهر انكم غبلمّ عـن هذا الشان‬
‫‪lG‬الل‬
‫| غاية ولاجل تبريد‬
‫الامراضي ومن حمـلة ماكجلب الا عدم الاتفان بى‬
‫استعمالكم النعل للرجـل حيث انه لايفيكم من‬
‫رطوبة الارض التى هى أصل الاسفام بمـسن حفكم‬ ‫فد عزل عامر بوخدمة فايد بنى أحمد وتولى مكانه‬
‫الامتثال بعمل بعض الاعراش في لباسهم صماط اللوح‬ ‫السيد محمد بن سعيد بويلمدى وذالك بمم سعادة‬
‫أوان الشتاء لان بى ذالك منابع عديدة واحترازاكلها‬
‫جنرال العيالة وان تلك العمالة في خمر وهناء غيران‬
‫من العلل وفد كنا شهدنا بعض النسوة لايسمن نعال‬
‫ردية ي غاية الخبت ولم تكن بيها وايدة غيرالمضمرات‬ ‫الرثة تعطل أمرها لشدة اليبس كيف أشتغل الناس !‬
‫كضمرورة مجاصل الاصابع وتعطيل للركة بى السهر‬ ‫ببناء ديارم والبايلك باصلاح الطرق وأما الميع والشراء‬
‫لاسيما بى لملموب بفد بلغ حد النهاية وازداد سعره وكشهر مشهدنا من الملحموب والعرو دت المسمومة في‬ ‫‪1‬‬

‫فصبة ساق أرجل بعض العرب ولاتزال بى زيادة حتى‬


‫بهع المواشى بغلاع السعر‬
‫هذه الحبوب تغابلكم عن غطاء فصبـة الرجل‬
‫وج عالة وهران و‬
‫| واستتارماً من الغبار والرياح لاسيما بعد العربي وعند‬
‫أن حال هذه الجهالة بيي خيبر وفد حصلت عفوبـة !‬
‫لكم وأنبع واما لباسل برسانكم المَّاق ومه فايدة‬
‫وقتية لاجة جفط ولايمكن علة كل ونمت وحمن فب‬ ‫غمريم لغبلتهم عن حريفة الغهب مع أن‬
‫البايـلك | جلده كلما طال خبست ويضما أن السروال من أبضمل‬
‫الملابس لانه يستمر المدن ويغى من البرد غيران شدة‬
‫الحزام التكة يحتدنى منه البقق وهوالمج والموكد به‬ ‫والشراء بتلك الاسواق على احسن حال كـا أن بناء ا‬

‫والمعروف عند الناس سروال الصوف بى أوان الشتا"‬


‫خاصلـكـلاىل والفطى أوان الّصمف كيان العامة بما‬
‫عديدة عند من يسخبظ على النظابة بلو‬
‫الحمد لله وحده تج فد كنا ذكرنا لكم سابفا منابع‬
‫الاستفرار بى بناء الديار وكوهـا والان أردنا أن نممنوا‬
‫انكم تستعملوها لخبيـتم من حبوب لملحزازوكوه *ك‬
‫لمبشـر ‪s‬و ‪.‬‬ ‫‪(S‬‬

‫الافتداء بهذه السيرة باعلوا بهاك تخسجوف عنكـم‬ ‫االلايفارسوحلالتعلايللتىبهياجمزنللطططمممممسمـفع ‪.‬ا‪.‬ثلعشالباانح*جيكماا ‪:‬أن المماسىل‬
‫كمصم‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫لت‬ ‫لاكتسا‬ ‫فد‬

‫المضمرات حتى تلتـذ وا بمكياتكم وتــع أبدانكـم‬ ‫الصموف على البدن دون فخجة بوه يورث حرارة للجلد‬

‫أسجلا وعدم وجود الكايم بـه بلوانكـم استعملتم للمال ووفات النوم لابد من الخيوظ بالغطــا والتدجة‬
‫الشفاشر وخببتم يُى وسع الصمروال لكان يسهـل لان المجاصمسال تكون مبخة للبرد الا ان تربية أطبالكم‬
‫عليهكم تنفصمي‪ .‬المرنوصى حينميذ كخـبوى على الكمبى ومها ضمرورة حمـث يشمدونى الصمسيى بالحزم والضبط‬
‫يوُىالخصبدةر ووحنرشكاةط اولتصامعحضدايءؤاقلبوفيةالحمفتالىة تكونشامهسدتفجيلة‬
‫فلال‬ ‫هذه‬

‫الكسوة العريضمـة المتسعـة واياكم ثمّر أياكم أن‬


‫أناسكم أهل ستامبول والايالة الشرفية خبة ملبوساتهم‬
‫تتركوا على اجسامكم الكسوة المبلولة أوالموخة‬
‫الابرجية لما عاينوا *‪r‬نى بوايدهـا وخجـة استعمالها لمخبوسة بأثر للخمايت لاي ذالك يحلب أمراضي للجلد‬
‫بعليكم بهذا العمل المجيد ويفنوا وكففوا بسعى هذه‬
‫مرض‬ ‫أفلي وريفية سنـة ‪ 8‬سم ‪ 18‬حصمل‬ ‫يب‬ ‫أشتد الجرد‬ ‫الدولة أدامها الله بيما يجلب اليكم ساير المنابع وكة‬
‫أحد‬ ‫الافدار زوجة‬ ‫ذوى‬ ‫‪5r‬نى‬ ‫لامرأة شريجـة‬ ‫بسمجمباه‬

‫على رعيتـه بحيث لايمكن أن يهلها ويغبل عن‬


‫الجنرال حاكم عيالة وهران أن ‪-6‬ندى عليـه بطميب‬
‫واجابه لذالك والجف احد الاطباء بالوقوف على معالجة‬ ‫شعر الرأس كله ونعحناكم فيى هذا الشان وحذرناكم‬
‫السيدة المذكورة بدواء نابع‬
‫أن الله تعالى لم يخلق شيا الالمنبعـة وامر يعلمه بان مشهور بمعسكا ذويسهم وكياســة ببعمى لها زوجة‬
‫سافكم الله لتغييسر بعــض ماخلفه ‪3‬ئمسندن حفكم أن شفاشسر ليدين وزوكية للرجليمن فايلا لها اسة على‬
‫تميزوا لكد الوجب يى تبديله حسمما للحاجة والضمرورة هولام الشفاشـر وعلى الله الشباء وامتثلـسنى لذلك‬
‫وفد شاهدنا ضمرورة عظيمة يى وضمع بعض الناس على وعباها الله *‪r‬ندى المها ولا عاينت منبعة الشفاشر اتخذ‬
‫رع وسهم بعد حلق الشعر أنوعة الافمشـة المختلبية تها عادة وذخرتهـا من جملة ملبوساتها والغافل‬
‫يةامـل ‪3‬ى مشــال هـذ د الاسباب ويراعى الدلاي سـل‬
‫‪S‬ل‬ ‫الخيرية‬
‫همنى ذالاعى‬ ‫جلد للجخجمة حتى يتولد‬ ‫يُف‬ ‫والحرارة‬ ‫لذدماغ‬
‫حموب لملحزازة ووجع الراس والرمد وكوذالك بالواجب‬
‫[ك ‪ )S‬لاي لاي (‪)SS‬ي‬
‫ي ‪)yS‬‬
‫‪S SS‬‬
‫‪(S‬‬ ‫أوتفطعوا فلماله حسجما يليق وان تجعلوا اعــلا الزاس‬
‫‪(Sy S S‬‬ ‫المرنوصى لم تغيعى‬ ‫شىء كالشاشية وغيرها واما فلونـة‬
‫‪G‬إلل‬
‫العمي من ضمرورة الشمس والهوكيا ينبغى وانظروا‬
‫لنصار‪:‬ى كبعلون جلد غليظ جوفى الجممن وفايـة على‬
‫العين وفد احسن بعضكم بى عمال المضمل المصنوع‬
‫من الدوم ليته لويدوم وانه نابع جدا ويشبه لبريطة‬
‫الهرنساوية بلكم أن تتاملوا والعافـل يسخفق له‬
‫‪G‬إلل‬ ‫للجزيربى مطبعة الدولة‬ ‫ببلد‬ ‫طمع‬ ‫‪G‬الل‬ ‫ماظبسرلنا وتعدهمنى ي‬
‫‪--‬‬
‫التمييزلان كل شىء له دليل هذا‬
‫بره ‪ 8‬ا‬
‫نونمر سنــــسـة‬ ‫فيى ا بم‬

‫ع‬ ‫و مه دقيفة وتغرب على‬ ‫أن فى أول دسمم الموابق الحادى والشرين من صبرتطلع الشمس على ‪ 9‬سويع‬
‫سويع وء ع دفيفه وي ه ا من دسمم الموبق لخامس ربمع الاول تطلع الشمس على ‪ 7‬سوايـع وهادفايق‬
‫‪G‬الل‬ ‫وتغرب على ع سوايع ومع دفيفة‬

‫أولاد القرم عم الامن والامان بموجى وادى الساحل‬ ‫‪S‬ل‬ ‫عالة لمبزايم‬ ‫‪5‬ل‬

‫وسابوا وصاروا جميع التجارمن نصارى ومسلمن‬


‫يسابرون لجميع البلاد دون مخابـة غمران الممع‬
‫فازا على تماع الشريجى واحاط بهم في الريـغ بمن والشراء نفصى فليلا ويرح الناس بنزول المطر وتاهموا‬
‫الأغواط وفصرالحيران بقتل منهم ماينيجى على الميتمن لخدمة اراضيهم والظاهران الكراثة هذه السنة تزداد‬ ‫‪:‬علي‬
‫تخص وغمْ البين بعمم وعشرين البى راس من الغمْ غاية لان كثير الناس حصل لهم رع جزيل وانعلم‬
‫بلا وقعت الهزيمة بم الشريجى ودخل مدينة الاغواط جيل ولذالك كل من له بلاد جيدة وموسعة ويعف‬
‫على خدمتها ليزداد نجـة وغناء وايضا بلغنا أن بعضن‬
‫وهى بى غاية الهرج لشدة تنابس أهلها مع بعضهم‬
‫بامريم بغلق الأبواب جسمع المبسدين كلامه وامتثلوا البلاد بنواجى التدلس وفى اهلهـا على اصلاحها‬
‫رأيه وغلفوا الابواب بلذلك لزمتهم عفوية شديدة بعد أن كانت غيب ويلغت خدمتهم الى احماء‬
‫وصدر الامرمن سعادة والى للجزيـر كخروج الاعال ألى جيسماية هيكتار من الارضى وان كان هذه المقدمة ؟‬
‫تلعى النواجى لاصلاح هذا البساد حينا والانتفام "هندى تبلغ مفدار ماخدموه أهل شرشال أردنا أن خبركم‬
‫تسبب بيه واما بفاية هذه العمالة بى خيروعاجمة بهاك يزداد للناس نشاطبى ذالك وحفيؤق أن اصلاح‬
‫غنى وحراثتها لم تكن ي غاية الانفان لاكن‬
‫دبا دان الامم سابفا وها يدل على صلاح راى هذا‬
‫الافليم واستفامة أحواله انه دبعبع المطالب الخزنية المرجو من الله أن يزيدم تعلما ومعروة بى هذه الدرة‬
‫للبايلك دون كلبسة مع الانصات الكامـل للاوامر التى هى أعظم الصنايع مستفبلا بضلا عن الماضى‬
‫لاننا شهدنا بعض العرب بازوا عن أفرانــهم بى أتفأن‬
‫والفدمة الصابية للدولة ولا وفجوا ولات هذه العمالة‬
‫لي بعمى الاعرانى تولعوا بغرسـة المطلة‬ ‫على راطجميع الطرق وكبى الجساد حتى مسكوا بعض لميراثة‬
‫ا‬
‫‪GS‬ألا‬ ‫المبشـر‬ ‫‪5‬الا‬

‫حتى أهل نواجى مليانة أوجدوا أرضى موسعـة لهذه الملوك لويز نابليون واعانه وسدد رايـه أن الوافيف‬
‫الفدمة بالتويزة على نظر رجل ماهريبى هيذ ته الغراسـة بجمــلادن أيديكم عبد الفادرين محيى الدين جاء الى‬
‫حضرتكم العالية بالله يستكمركخيركم ويتمتع بالنظر‬
‫معيـه‬ ‫اليكم وانكم والله احب اليه من كل كموب ويعلتم‬
‫البعـل الذى هووق فدره وما يستاهـله ولاكن‬
‫لاجل التعلم منه ويى السنة الفابـلة أن شاء الله‬
‫يرجعوا الى بلادهم وكصمـال منهم اوادة للجمهع وايضا‬
‫بعلكم على فدر هتكم وعلومفامكم وكمال شريكم‬
‫ولسم اعرّكم الله من يمددج بالباطل أوخدع بالكذب‬
‫ولائم واعيانم أتبغوا على هذا الرأى الصالح ي فراسة وانكم أمنمّ جيـاه وما صدفمّ من شـــك ي أمانة ــه‬

‫نجرة دون ثمار لاجل الظل واما الليبرالممُـرفد اتبفوا وسرحتموه وعلتم من غير وعد وغيركم وعد وما بعـل‬
‫وهو اعطاكم عهد الله وميثافه وعهود حميمـع الانبيا‬
‫علي غرسته يي جميع الاماكن التى بها الماء والغارات‬
‫والفياد طلبوا من البايلك مايسسخفونه ‪5r‬ن الغجر بعد والمرسلين أنه لايخالى أمانة كم بيــه ولايخرج عن‬
‫أن عينوا مفداركهاية ذل عرشى على حسمب أراضيهم عهدكم ولايفسى بضلكم ولايرجع الى فطر للجزيرأبدا‬
‫والماء الذى ببلادم وجلة مطلوبـهم الكبراريعـة لانه حين اوفبه الله تعــلى وقوف وخمرتب البارود على‬
‫وثلاثين الجعب ويلاتماية وثلاثين نجرة مثمـر وغمره فدر مافد روحيـن أراد الله جلوسه جلس ورضك‬
‫ببهذا العدد العظم تةزين باه البلاد وتستفام وتزداد بفضاء الله وسلمت يُف المـلك وجمتكم وديــى ونسريى‬
‫بإمرانى بلواء بالعهد وعدم الغدر وانا شريوف لانرضى‬
‫ان ينسبى الناس الى الغدر ومجف يكون ذالك وفد‬ ‫الولاي الذينى وهو على هذا الشان يحصل لهم العنا‬
‫والخر ج بلغنا أن لغمامسة فد فلوا بهذه الحمالة رايت من احسانكتم ويضملكـم مانجز عن شكره‬
‫هذه الشمنة وطلموا زيادة الدرام هك‪-‬ني العادة لانهم ركوا والاحسان الى الاحرار سلسلة بى رقابهم تفودهم الى محكمة‬
‫يى السمنة الماضية وفدروا على الارثة لانبسهم بمهذا الكسن وفد شاهدت من فخامة ملكتكتم وقوة‬
‫عساكركم وكثرة أموالكم ورجالكم وعدالة احكامكم‬
‫يشترطون على لغمامسة والان صارالشرط على البلاح ونصمجة عيالكتــم واستفامة أموركم كلها مانفطيع‬
‫وي لما نزل المطربى هذه الايام تعطل المناء وكوه غمر ولانشك بيه أنه لايغلبكم ويركم عن مراددم الا الله‬
‫تعالى وأنه يرجى من كرمكم ونسروت اخلاقكم أن تعدوه‬ ‫ترصمـص الارض المارة من بودواولى فورصى ويفاء ديار‬
‫فريبا يى فلوكم وان كان بعيدا وتنظموه بى سـلك‬ ‫العسس التى بالطريق كما اشرنا سابفا واصلاح العمون‬
‫خاصة كم ولوان لايساويهم يُف الفيام كخ‪-‬فل متكم ?‪tn‬ور‬ ‫‪.‬‬ ‫ومـحد الاودية ويناء بعضى الديار المعدة للأخطار‬
‫يساويهم بى محبتكم زادكم الله في قلوب الكمين محمة‬ ‫وي أن سعادة والى الجزيرخرج يوم الثامن عشـرمن‬
‫و يى فلوب الاعداء هيبة ولازايد على هذا الا الاقامة على‬ ‫شهيرصبرليفبى على الامحال التى توجهت الى نواجى‬
‫محبتكم والفكابظلة على عهدكسم مخمة مصمـجوى الكرم‬
‫والسلام‬ ‫و‪ 4‬ما‬ ‫واع‬ ‫عج‪ .‬ـ فل الفادرالى المعظـم سلطان‬ ‫السيـد الحساج‬
‫أننا وضعناها هنا حروا بكرى و‪3‬ى هذه‬ ‫برانسـة بها‬
‫( أن السيد الحاج عبدالفادرمكث بباريس فعدة مملكة‬ ‫الله نصرسيدنا ويميـلاد‬ ‫أدام‬ ‫للحمـد لله وحده اج‬ ‫‪lG‬تل‬
‫‪5‬لا‬ ‫الممشــر‬ ‫‪(yS‬‬

‫برانسة الى واصبروفد فابلوهاهل المملكة وارباب الدولة إ التى ذكرنا جولانها في العحارى لخمود بتنـة اهلها‬
‫احسن فمول وكان فلمه مطمين ببرح وسرور لهذا شرعوا أهل التال يُف للحراثـه بمنـهم من قر بناء داره‬
‫الشان ولا رجع ألى فصرنموازودع سعادة السلطان ومنهم من شرع بى غرس الأكبر ومنهم من وفــبى على‬
‫واستكثريخيره غاية وجمع مخاطمته معه كما ذكرنا الختجارة واما كثير الطرق قد استفامت على احسـن‬
‫المودة وحبظ المعروف وبعد وصوله الى أنمواز حال حتى سهل الانجاز بى جميعها وان الاعراشى التى‬ ‫تشتمل على‬

‫أراد أن يظهر ما بفلبه من الكبة لسعادة السلطان‬


‫ايلعمايجياةواخوردمححرضم االلممابضسىدليارننه ادللذيينل ركغابنتوهاميفسيعاوقنامة‬
‫يُى‬ ‫الاذن يُف وضمع خط يحدده ‪5r‬رنى جلة كابة البرنساوية‬
‫بافامة سعادة لوى نابليون بالمملكـة البرنساوية البتنة يجهة الحدود وذلك لما رحـل السيـد عبد‬
‫الصادق وكخرن السلطان مولاى عمد الرجهان فام عرشى‬

‫المزاويم أتمنه وعزم على فطع الطرق والنهب والتعرض‬ ‫‪15‬ل‬ ‫الحمد لله وحده‬ ‫‪S‬ل‬

‫للخطر من وجدة الى مغنية ولا وفع ذالى منهم‬ ‫لجممع‬


‫الى سعادة الميرمتاع مدينـة أنموازالسلام عليك‬
‫والرجمة والبركة الح أما بعد بانى إنطلب منك تاهموا بى يزناسن وقبوا على كسبى بسادم بطلـب‬
‫الاذن وتجويضرى الامر بى وضمع خط يحل ى بافامة سعادة لحاج ميمون الاعانة *‪r‬نى فايد وجدة وفد أمده كخمسمه من‬

‫السلطان لوى نابليون ي مهلكة برنسـة كماهى بارس من مخزن وجدة بركب سى محمد بن الطاهرمع‬
‫عادة جميع الجرانساويـة لأى اليوم أحد *‪r‬ن حجملة قوم بى يزناسن وغزوا على بعض دواويراتمنه خرفوا‬
‫الى وجدة‬ ‫ديارم وخرب إمطمريم وادخلوا جميع غنايمهم‬
‫ومخفذ هذه‬ ‫وأسروا منهم كوالاثنى عشر تخصما مراهين‬
‫كمامات بعض احكابى المسلمين بى برانسة ودبنوا‬
‫بترابها وسعادة السلطان جعلـى أحد أولاده واحد بختجارالغرب ويكل يوم ترد فواجل مترادبـة *‪r‬نى باس‬
‫وتجلالت الى تلمسان وكثربيع للخيل والبغال وجمع‬ ‫والله‬ ‫اسمه‪-‬جه جع_‬ ‫بانعام‬ ‫من جهــلة عساكره وفسد من على‬
‫المواشى الواردة من الغرب بالاسواق و أن طريق ترارة‬ ‫عاج فلال‬ ‫يغصمره ويمد ي عرد ‪ -‬أميمن كتبها بيم فلاف ده البافية‬ ‫ع‬
‫الفادرين كى الدين ‪3‬ى ‪ 0‬ا *‪r‬ن صجم سنة التاريع‬
‫ثمَّر‬
‫أن ميم أنموازاذن له يُف ذالكى وفجبل خط يفلال دث وجعـله ستكون مستفية أن شاء الله بى أويل شهر صمبر سنة‬ ‫ود‬

‫يى صمة حد وزق مختص لذالك والان وانـه منتظر تاهب التارخ واما نواجى معسكر فد وفبواعراش تلك الجهة‬
‫السهم الى مدينة برجمة المعينة له كما ذكرنا‬
‫شرعوا أيضمابى خدمة طريق بناحية سيدى بلعباس‬
‫تمرهن ملاته الى تليلات كناشرعواي حجيرسانية‬
‫المعظم السلطان المذكور‬
‫فوة وفد تموا بناء ثلاثـة دياربى سيدى بلعباس كيا‬
‫يج عالة وهران و‬
‫شرعوا بى بناء ثلاثة ديارماخرين ووفبوا أيضـا على‬
‫توسمع وتسفيم دشرة العمارنة التى هى مختصة لسكنى‬ ‫‪1‬ة‬
‫لمبشسـر ج‬ ‫بني‬
‫أمصل البلاد وايضسسا أن جاءة يهود أتجفوا على بناء فد دبعوا شطرماكان عينـه البايلك عليسـسهم من‬
‫الغرامه واما البيع والشراع فهد ازداد غاية خصوصا‬
‫بازاري ناحيسة تيارت ليكونى ماوى للخبساربدلامن‬
‫وي لبويب مع غلاء السعرحـتى أبجمع بممض سوى‬ ‫البساطيط والاخمية واما مافة تيارف فد شرع بي بناء‬
‫جهام بتلك النوابى وان اولاد ميمون من فوى تلسان أ جيل وجل ى المجرمينيسيف على العشرين الهف‬
‫| الكتليطر وهذا العدد أبمع ي مذة ثلاثة أشهر بفط‬
‫وهاكذا بصطيسجعف غالا سعر للحبوب جدا لكهرة‬ ‫طلبوا الاذى مى البايلك يجسع درام بمنهم لنمج‬
‫إسلهىفوسىتومااديةى هييسكرتاورعممنن ايلمارمضرىادباملكحرعاصثاةلولنهقمجايلبححمامثة ! الختبار البرنساوية الذين وفبوا على الاكتيال فاية‬
‫كلامنا هذا أن جميـع الرع الذى حصل لتسلك ‪ :‬بضلا من السنة الماضية بى هذا الاوان ولاشاف هند‬
‫الاهراشى بى هذه السغة صريوه وى مصالحهم لاهتمامهم بفسد للموب ينتفسل فلاء أسعارهسا الى الزيمت لما‬
‫‪.‬‬

‫بزيادة اطرانة وخدمة الأرضى هذه السمنة ودليل ذلك بلغنا أن الخيار بنوابى بجاية وفجوعلى شراء الزيتسك‬
‫أنهم اشتروا مالات لكراثة وضلا عن الماضى وفجوا على ي يره وما التين التى كانت تمدل الحموب وكريا‬
‫وي الاعراتى صارت الان تحمل في المراكب بالجهرتماع‬ ‫اصلاح الاراضى وقزيملها‬
‫بمعسى ألفية هذا كله من منابع الصمع والعابيسة‬
‫وبه ية زايد خيرالرعايا ورك ‪8‬م وطيب معيشـهم ولا‬
‫ج عـالة فسنطمنـة ج‬ ‫ي‬

‫نول المطري هذه الايام تعطل البناء بى بويد العامة‬ ‫أن عكـلة‬ ‫أن أحوال هذه العمالة على مايرضى ويلغنا‬
‫كيا تعطل بعالة لبزاير فمران بعض المناء الرعايا‬
‫عنابة فدجالت بالاعراش الذين كانوا سعوبى النبأق أشروف على الفلاصى فبل أوان الشتاء لانهم بدلوا جهدهم‬
‫والبساد بربيع السنة الماضمة وم أولاد ضعن ومايليهم‬
‫ي تكميله واما الطريق التى بختحوها من صطام‪-‬بعف الى‬
‫بفبلوا الكلة احسن فبول واظهروا غاية الطاعة بجاية لازالوا وافجين على خدمتها الى الان ولايتعطل‬
‫ووااللاعماتجثياةلبلعحدااكلمتاعببهوذالامشداقلياللعظميرمةد املبتىىدوحامل اتلبهنهام أمرم مادام العوا وان شطرالطريق المارة بمن العلة‬
‫ووادى فصيرفد استفامت غاية حتى يمكن الهجاز‬
‫ساعة نبافم ثم توجهت الكتلة الى اعراشنا الــى بها ي كل أوان كما وفجوا غاية الوقوف على توسيع مجاز‬
‫بحدود الازالة التونسية وفابلوها أيضـسابعز وكرام المسدة بنوبى الفل‬
‫بهذه علامة الخيم والتويمق حيمع أنهم استيفضوا من‬
‫غبلتهم وعلموا مصالحهم وبوايدم والموجودوامهم على‬
‫‪yS‬عم ‪)S S Sy (Sy (Sy‬‬ ‫هذه السيرة المستفية وايضا ان عرش النمايل غزى‬
‫‪2S S S Sy Sy‬‬
‫‪(S (Sy (Sy‬‬ ‫على بنى صالح الذين كانواتعصموا عن الطاعة للدولة‬
‫‪G‬الا‬
‫ولم يفمل منهم الانفياد عند رجوعهم لطلب الامان‬
‫وهم منهم كثيسرالمفروامل والمغال هذا جزاء‬
‫المجسدين ودليل سـغى الاعزاش بى دوام العابمـة‬
‫وكذالك أولاد عسكري نوابى ججـل الذين كانوا‬
‫امتنعوا عن الطاعة لحكم الفايد محمد بن عزالدين‬
‫هي طبع ببلد المبزايربى مطبعة الدولة يج‬ ‫ل‬
‫;‬
‫‪-‬‬ ‫ربهـع‬ ‫ورئب أول شهرينارمن ستــة س ه ‪ 18‬الموابق لعشرين‬ ‫و ع ع دفيفة‬ ‫‪،‬رو ا دفايق وتغرب على ع سويع‬

‫مــع أرباب المتنامجوروايتكاب المشورة وكان حذوه من‬ ‫أن بى ما من دسممسروهواولب ربيع الاولى بيــع‬
‫جمع‬
‫أفلم الجزيرالسلطنة البرنساويــة التى انتشرت جهة السيد بركرور جنرال متولى الامور الشرعية‬
‫راياتها واعلنت اخمار احكامها بى ساير الافطار هذه والجهة الاخرى السيد المريـبى متولى أمور السعيل‬
‫الايا ولا يخفص شيما من عدلها وعظم مملكتها وفوة جلس كل احد بالمكان المعد له أمام الهيكـل وكانت‬
‫جنودها واساس الحكم بالجزايرلازال على اصــله الاول مجالس يمينا ومالا للولات وحكام البلاد من ملطيسر‬
‫بل أن البايــلك زاد بى الفوة وسرعـة أبرام الاحكام وسعمل وكذلك الفناصـل فدموا وجلسوا للوضع‬
‫ولاشك أن الجوايد تزداد غاية واما مداخـل برانسة المختصة لهم جلما استفركل احد من هولاء المشهورين‬ ‫ابالر‬

‫التى أزدادت يوى هذه الايام تدل على رع جمع الناس ي احسن لماس وهمـة عظيمة صعـّـد البطرق وهو‬
‫وحصول الهنا والعاومة واما النزهة التى وقعت بى البباص الكميم بالجزايم الى الهيكل بالدعاء والتهليل‬
‫لجزيربرحا واستبشارا بهذا الشان كانت من أعظم كنا صعد المنبرسعادة البريبيى بعد أن أذن له حضرة‬
‫النزهات واجتمعت العساكرببكة البلاصـة على والى الجزيروكان الممروراب حكمه بازايـه واعلن‬
‫الأحدى عشر ساعة وكل شرذمة من العسكروفابــت للخبر بصمدورالاوامرالمورخة ي “ شهردسممربلا برغ‬
‫الوضع الذى كان متعمن لها وقـد نصب هناك من خطابه نطلـق من حضربنصمرة السلطان لوى‬
‫بوسط البهكة المذكورة هيكل عظم بي تحبة عظية نابليون بونابارط على صوت واحد مرارا وتكم المدبع من‬
‫وأمامه منبـربدروج الإعلام الناس بيه بما صدر من السباين والثغورتبشير بسه ويتوليتـه وشرعوا ي‬
‫توليـة السلطان نابولمسون أعزه الله بالمملكـة المدع بنغمات وأصوات مطربة ولسا برغوا من صلواتهم‬
‫البرنساوية ولا كانت الساعة اثنى عشسرمن النهار وادعيتهم بتاييد حكم السلطان وحجظـه مدة عره‬
‫المذكورفدم سعادة الكوندطرافدون والى مملكة لمجزأبر شرع العسكري التوجه الى محله رويدا رويداوهوينادى‬
‫وج الممشـر و‬ ‫‪-----‬‬

‫مرة واحدة ولا‬ ‫يُف كبى جساد النواجى الفبلية‬ ‫المراد‬


‫أيضا بنصرة السلطان حمن يفمل أمام سعادة والى‬
‫السيد الجنرال بوسكران بالثفلة ويفية الكلة الغربية‬ ‫للجزاير ويعد ذلك توجهوا الى بستان مرانكو خارج‬
‫باب الوادى ليبايعوا صوزة السلطـان بونابارط الاول‬
‫التى وضعت هناك في هذه الايام وكان حضور الجممع الخلوة مسيريوم كنا ذكرنا ووفتهذ نهض السيـد‬
‫للجنرال بليسى بالفوم ونصيب عسكر وتفدم لجميز‬
‫الاماكن التى يمكن الهسخ من جهتها بظهرت له‬ ‫والى‬ ‫ومال سعادة‬ ‫وكان على تلك الصورة رداء بالمـا‬
‫للجزايرامربكشبها وا شممه صمها هايدل الربوة التى جمها فمة السيد لحاج عيسى من الجهسة‬
‫و‬ ‫تخ‬ ‫بعاين ت‬
‫ن‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ذ‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫ر‬
‫على السعادة لم يجدوا احسن من تلك اليوم عكوكا لم‬
‫من‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ب‬
‫يكن مثل تلك الفكــل لوضمـع صورة أحد الملوك لعلوها وقر من سور البلاد‬
‫المشهورين بكل جنس الذى لازال ذكره منذ خمسين‬
‫فسنطينة ليتمكنوا بتلك الكل بيلما تفدموا اليهـا‬ ‫سنة عندكم‬
‫خرج اليهم من المدينة جيـش غزيرصدمة واحدة‬
‫وفع فتال شديد الى أن كليى سعادة الجنرال شرذمة‬
‫ثالثة من عسكرزواوفبطانها بيسميرنصمرة للشرذمتين‬
‫و عالة للجزايم ج‬
‫يى ‪* ٣ .‬ن‬ ‫و فدكناتكلنا سابفـا ي الممشرالمورخ‬
‫صبري شان نباق أهل الاغواط وعداوتهم مـع محلة‬
‫سعادة الجنرال يوسى وكنا اخمرناكم بما أتبق عليه‬
‫البرنسا وى بى تلك الوقعة الا أنسه مات منـه بسيان‬
‫سعادة والى مملكة للجزيرمن الرأى والتدبمروصدور‬
‫وسمعة عسكرية واما الحجارع ستة جسيانات وستيسى‬
‫ة‬
‫في كبى بسادم وكمبي الانتفام منهم والاى من الملجيش ومن جهلة للجرجى الكماندانت داجى الذى‬
‫الاوامرمنه‬
‫ماوفع يى البلاد المذكورة وهوان السيـد‬
‫ندمهن لهم‬
‫ظهر منه ساعـة نار الحرب غايـة الثبات والعفل‬
‫والتدبير بالما انفضى الحرب رجـع سعادة للجنرال الى‬
‫لحفرالف بلمسى كان بكلته بى الابيض حيـن اخبره‬
‫السيد الجنرال يوسيوف فى ‪ *9‬من نونبر بنباق الاغواط‬
‫ومتاهـب منزل الكاة وأمر بالتاهب ليلا على الصدمة للبلاد‬
‫ليكون بمال وكانكل ذلك مفرريى علمه‬
‫لجعل جم مع العسكر من ترليوروزو ووطجية واكاب‬
‫الشاقورالمتفدممن أمام الجيش وكوذلك من حامليني‬ ‫كمومه فاصدا نحوالمجسدين بركب صبجـة يوم‬
‫السابع والعشرين من الشهر المذكور ومعه أربعة‬
‫مالات الصدمة وخ الابواب تحت أمر السيد الجنرال‬ ‫شراذم *‪1‬نى العسكر ومثلها خيالة واربعة مدابع بماونة‬
‫بوسكارن وكمنهم خلوف ربوة الفمة المذكورة ثم نصب‬ ‫بالغة وسارالى الاغواط جام يمكنه الوصول اليها الا بعد‬
‫المدبع متوجها للبلاد واداره بمتارزمن شكايربالتراب‬ ‫سبعة أيام مـع جد السير ولا أشرف علمهـا يوم‬
‫المانى من دسممرخلوف ثفلة الكـلة مسيريوم ثر كل هذا رتمه ليلا وامريضا السيد الجنرال يوسى‬
‫بتاهب جيشه ليصعد على الصمورمن للجهة الاخرى‬ ‫تقدم للمدينة بالعسكر والخيالة الهجتهدين‬
‫بتلاف مع‬
‫السيد للجنرال ودهسسسوى وكان صماحب بوسعادة أمده وكان على يده العسكر الذى ورد عليه من بوسعادة‬
‫بةضصمجسب *‪r‬نى العسكر باحاط بالاغواط لجنـع خروج فى حكم الكماندانت بان وغيرد منى العسكر البرانساوى‬
‫الشريبى منها والدخول اليهـا يُب غايسة للحصمرلان والتمرير واما الفوم بفد أمرها بالجولان وفطـع الطرق‬
‫لممشـر ج‬ ‫‪(yS‬‬

‫مطر شديد ويرد‬ ‫الطريق بى أولب دسم‪.‬مر وانمة أصابه‬ ‫‪1‬‬


‫ولم يمضى المال الاوكل هذه الاوامر مرقمة ومحكمة !‬
‫لم يفع مثله بى التنــل لاكسن لملحمد لله على‬ ‫غاية بلا أصيع الصباح على السمعـة ساعة صدر كالح‬
‫الامر بايفاد نار الحرب وكان ليوتنان كارميل اجتهد‬
‫يُف ضرب المديع غاية وفد اجابه العدوالضرب غاية‬

‫بلازال المديع يتكلم كالرعد الفاصبى الى أن تزلزلت العظيمة وبى اليوم الرابع من الشهـر المذكوردخلوا‬
‫الابراج وهدم متارزاتها وبى وقامت العشرة ساعة كفسق المادية ليرجوا هناك ورود الثفالة لانهـا تأخرت عنهم‬
‫للفمطان برزون وعين ثغوروختحت بى الصمورللصدمة لحمل اودية وريُى اليوم السادس ورد عليهم خمريخ‬
‫بنهض اذذاك الكماندانت برو والكماندانت مالبوس‬
‫تغديه وا لعدم حضمورمْ يُى تلك الوقعة لبعد المسابـة‬
‫بعسكريم بفصمـد النجوم على الجلاد بعد أن تركوا‬
‫الكماندانت موران بتمرذمـة مختارة مسندا وحصنا‬
‫لـهم بعنـد ذالك ازدحسم العدو ووقوف على الثغـور نابليون أعزه الله واما سعادة والى الجزيـركان كفق‬
‫المذكورة مرارا ليمنع دخولب العسكر للبلاد وفد أزداد لديه يخ البلاد المذكورة فبل وقوعه لثبات جنوده‬
‫فتاله وعناده وفتيذ غايـة لاكن لم يلبث الافليلا‬
‫واذا به ولى الاداربتجمعسكرزوووم ينادون بفصمرة لتوارع السمالسالبة من أفلم بريفية وخبركم بما‬
‫ناحيـة بوفار الجيش‬ ‫عرب‬ ‫احسان‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫حصمـل‬ ‫السلطان نابليون باعلاصوت حاملمـن على ثغور‬
‫الاصواركالسيل الغزير الذى لايفدراحد على دبعـه‬
‫من أدخل بعضى العسكم لدياره واستوحى بسه خيرا‬ ‫واما سعادة الجنرال يوسبى الذى كنا ذكرنا تخجومه من‬
‫الجهة الاخرى فدكان نصب السلالم وصعد عسكره ومنهم من وفبى على تخليص البعض من الهلاك فلما‬
‫على الصورايضا يُف عجهة عظيمة واتباق عدم ثمّ أقبلوا‬
‫على تكسير أبواب دارين سالم التى كانت ي غاية هذ د للفصلة لديه بالمدية لينعم عليه بيده مكابدت‬
‫احسانه ويظهر لهم البرح لحسن بعلهم واما اسماء *لى‬
‫التشييد ونصبت أعلاهـا الراية المنصورة بمذالك‬
‫حصل البخ وطبمت نارالبتنة غيران العسكر الذى فدم اليه أجهد بن داوود والصمديـؤق بن فويفندر وسالم‬
‫كان محيط بالمدينة وقوى على تضييق الباريون من والطاهر بن قويدر والمولود بين الومبون وتجد بين تراس‬
‫العدوكيا أن الفوم وقبت على فتال من كان خارجا وكذلك الحسـاح الميلـود هن العميـد ور لأننا مبـارك‬
‫من بساتينها غمرأن جممع لملجه ش وفى على كلمة ون على نالوا الجزاء من سعادة والى الجزايسسم لحسـن‬
‫الفادر‬‫عجمفل‬ ‫سعادة الجنرال وامره لـهم ي عدم المعارضـة للنساء وفويهم واما فايسد حسم من الأردن على وهو الحاج‬
‫والصبيان هذا الذى وقع والان لم ندرى ما حصل من بن عويوة لموفوف بى هذه الوقعة غايـة بعمت اليه‬
‫ضرورة الحجمـش البرنساوي لاكن الظسن الغالب‬
‫عفلى‬ ‫خبة الضماع لسرعة الوفعة واجتهاد أ‬
‫السيد الجنرال بوسكران جرح باخذه ساعة صعوده كان الدوله لم تغبل على جزاء *نى بعل الخيرمع أهلها‬
‫على الصور ج فد كنا أخبرناكم بوقوف سعادة‬
‫والى للجزاير على جمع العسكز بموغار ليكون نصمرة عند الها ولرعاياها من جملة ذلك جعلت خطية على بعض ‪،‬‬
‫الاضطرار لفكلة الاغواط ولاكان تلك الجيـش باثناء البرق *كنني أعراشى الصمورنمبريطهم يُب ‪-‬هل الثفتـلة‬
‫ل‬
‫هم ‪ ،‬المبشـر ج‬
‫يج عالة وهران اج‬ ‫المياة وكذالى سى العربى فاضى افتص منه لحكم‬
‫تولى فايد أولاد بوزيرى بدلامن‬ ‫عا‬ ‫إلنا)‬ ‫أن ألميلود‬
‫الذي كانوا شيعوا مفالات كذبـة على دعوة سى لماج الجغى وتقول أيضا لحاج محمد ولد الشاذلى‬
‫فيادة أولاد سعيم‪ .‬ــحلف بدلامن عديم فلاث الفادرولد الشاذلى‬ ‫الاغواط وزاد اعلن الخبر بنفوسه بي ذالكه‬
‫‪S‬أل فـد تولى الجارى لأننا أبراهـجم فيادة أولاد‬
‫سمعلافل‬

‫النواجى بى خير وعابية وجمع أهل التسلل واقهمين على‬ ‫واولاد مضجربدلامن داوشى كما تولى الحاج الصادق‬
‫فيادة العبيد بدلا من أبغولف بون عاسد لعزلها وذلك‬
‫هذه السنة بضلا عن الماضى لان جممع الاراضى الخالية‬ ‫بام سعادة الكماندانت حاكم العيالة‬
‫وفى أربابها على أحيايُهابتعاونت عظم ولاســك أن‬
‫جيع بلادهم بالحراثة بى ‪.‬‬ ‫لذ‪s‬ع‬ ‫عـالة فسنطهنــة‬ ‫لاج‬
‫مفدة سمخجبنى فليبلة والظاهر أن هذا لحرصى البالغ يُى‬ ‫أن سى كمود بون باش تارزى تولى فيادة أولاد سلطان‬
‫بدلامن للحسن وتولى أيضا محمد لأننا سعيـد بويليمد البلاحة امتد الى بعضن العرب الرحالة بهذا دليل‬
‫لم يكن دالك من شانهم وما أنفاد واولاد‬ ‫فيادة بى أجسد بدلا من عـاريون خيدنه كـا تولى العمارة‬
‫حجه فيثنت‬

‫نهر الذذان استفروا الان يى التال ككتـم تلمسان فد‬


‫شرعوا بى للحراثة كسايرالاعراشى الفكيطة بهم وفد أنعم‬ ‫هذه العدالة يج فد‬ ‫تعادة جنرال‬ ‫الاخضم لعزلهم بام‬
‫البايلك على أهل إنفاذ بارض تسع ثلاثماية سكة كما‬
‫أنعم على أولاد نهر بارض تحمل مايـة وخمسين سكة‬ ‫للحبوب *‪r‬نى بروتسعير الذى كان‬ ‫فانه لاخذه بعــضو‬
‫سميجيريور‬‫بمعدم من للفوم وذالك بامر السيد الكماندانت‬
‫حاكم بإتنه واما العيالة يى خه وعابية وجمع الناس‬

‫منتظرين اليه غاية والرعية بى غاية الامن والطاعة‬


‫للدولة وعمارة الاسواق كـانى العادة بى هذا الاوان و حتى فيل جهالة ماغرسوه ينيبى على الالجمسن زرجونيه‬
‫واما الاسواق ضعجت التجارة بهالاجل للحراثة كما‬
‫الاسواق غلا سعرها جدا لتاخم المطركيا تعطل البناء فل ورود الفوابل من ايالة المغرب لهذا السبب والحدود‬

‫بالحراثة ماعدى مواضع بنواجى عنابة لازالوامشتغلين ولاضرورة لخطر من جهتنا وجهتهم ويلغنا أن البايلك‬
‫بالبناء المهم واما الطريق المارة من عنابة الى سكيكدة‬
‫قد قم علها وقبوا ايضا على بناء بنادق عين موخه‬
‫وعمن الفصمب ويرج سوق راس كــاق بناء فنطرة‬
‫وطريـقى‬ ‫طريق تيارت‬ ‫بوهدان التى لم يمسغى بوجودها تعطيــل الجاز الى بلعماسن والثانية‬
‫تتلافا مع‬
‫جرنده واما طريـق أتراره تعطل أمرهـا الان لاكن‬
‫بشمال ولدى الشرف ويم من وادى بوحمدان المذكور شطرها المجيد فدق عليه وافيها لم يصمعيب لمروره بى‬
‫يسهل مجازم الى فالمة وسختحسنوا هذا التاويل وعلموا أرضى سهلة وخدمة فليلة وان بعض الناس يى نواجى‬
‫جوايده غايـة وقـد تقم أيضما بفـاء كثيسر الناس تمارت وسيدى بلعماس وقبول على بناء ديارهم بالجهد‬
‫اجل بأانتنمهىممهحرماوزدمتبننا باشاىلتبرونزبىسفةايكد أوالاند أسخلذطهانالمبرعحومهى والاجتهاد كاتاهب غيرم لذلك عند براغهم من الحراثة‬
‫لحاج أجهد باى وبفاه هنالك ساعة براره الى تلك العرش ا‬
‫هم طمع بملد الملجزاير يى مطبعة الدولة يج‬
‫‪-‬‬ ‫"‪A*.‬‬
‫‪{, ٨‬‬
‫‪-‬‬
‫سم ‪ 85‬ا‬
‫سمة‪ .-‬ـــــ ـــاه‬ ‫يُى ا جنار‬ ‫إيجليج)‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ردهع الاول سن التلـة‬ ‫‪1‬ه ‪،‬‬ ‫‪::‬يب‬

‫فد دنا تكلمنا سابفا عن المفصلة التى فاز بها بعص الماس بيمغى كل أحد على عادته وان كان هناك من‬
‫لحق أوان الصموم بله تأويل مسختحسن بالعافل يممسز‬
‫بالجزيروقـد عريناكم بجرح الدولة لهذه السمرة هذه السمرة الحميدة التى وفى البايلك على سعيها‬
‫لان أولاد المسلمين يتعلموا الجويـد العلامة مـع فى مصملمحة أولادكم لينالوا العلوم بضلا عنى تعلييمهم‬
‫بالمدارس العريمـة حيث أننا اليوم مختلطمـن بى‬ ‫المسخسنة‬ ‫الالسنى حتى يدركوا الفواعد البشريـة‬
‫" ولتعلموا أن البايلك له رغبـة بى هذا الشان غاية المعاملات الدنيا وية بيسن الاجناس ولانزال بى زيادة‬
‫ودليل ذلك أنه أجتهد ي ترتمـب تأويلا جديدا ي مستفبلا ولا ية عدلوا جنون العلوم كحصمل لـهم بوايد‬
‫ادخال صبيان المسلميمن للمدارس بضلا عن الماضى للحريف لمنالوا الوضمايجف حسيما اجتهادم بى التعلم‬
‫ويكون تعليمهم على بغى أبيهم فل أم جل ومن لم بكب مع هذا كل مايتعلموه يهون مؤسس على احترام دينهم‬
‫تبليغ أولاده يُب علم الالسن الفديمـة وجيد بالمدارس وعوايدهم‬
‫ثلات طبفات من الجنون منها اللغة الهرنساوية‬
‫والجغربية و‪3‬ى عالم الارضى وعلم التارع كايتعلم هنالك‬ ‫ا‬
‫من شاء العربية وعلم لحساب والعلم الطبيسى وعلم‬
‫يُف‬ ‫تج أن السمد لحاج‬
‫الفادرساورمن وبرانسسة‬ ‫عديج فلا‬
‫ميزان الارنى وتفديم أماكنها وما تبسم‪-‬سمر الفرا أن‬
‫يكون تعليـه على يد احد طلماء مسلمـن الجزايم أويل ربيع الاولى وركب في السبينة الـتى عينها‬
‫وجيع أولاد المسلممـن يكونوا مع أولاد النصمارى بى البايلك له لينتفل بيها الى برصة وظهر لنا أيضا أن‬
‫محل واحد ساعة التعليم بغط وفد جعل لهم موضمـع نتكلموالكم على هذه البلاد ولاشك أنه يليق بكتم‬
‫أن هفذ د المدينة فديمة الاصل جدا وكانت كرى‬ ‫لي)‬
‫‪-‬ا‬ ‫دينـهم واما‬ ‫يُف‬ ‫ولايكلون الاماهو حلال‬ ‫أغذيتهم كخة صوى‬ ‫لم‬
‫بيتينيه احد أفالم شمال ماسية ثم بعد ذلك بخها أعظم للحكومات وجهالة مستفرالبشاوادث ببلاد الترك‬
‫وردخان احد ملوك العثمالى مرتب وجاق الاكشايرية *كننى ماسيا سيجعة عشر حكومة هذا ماترتب لهسا *كندى‬

‫واتخذها فاعدة ملكه وهى الان بى غاية الوفاروالاسخرام جهة الاحكام وأما مانالها من الفواعسد الخزنية وفد بلال‬

‫عند العثمالى لانها غرة استفرار احكامه ومبدوامتد جعلوها احدى منازل العسكر السلطانى الا ان رييس‬
‫أدها وأنها عندم ى مفام كميـرحى فهل يزورنها لمجمش فاطنا بملاد سكودارى واما فطان برصة المذكورة‬
‫تفريما لزيارةة مكة والمدينة لما بيها من مفابرالاولياء يشتمل على ماية الى نيس ممهم ثمانين الى مسالممن‬
‫والصالحين والعلماء والشرب والملوك العظام والوزراء ويفية العدد نصارى وفريق وارملية كل احد ببطارفه‬
‫والمشاع والشعراء كوالخمسمايـة واربعـة وثمانمن وميرة دينه كيا بها كوالالجيمن أونلاثـة يهود على‬
‫جبانة منها ستة للسلاطين الاولين ويفية العدد‬
‫لمن ذكرويضما لبركة جدارها المورخ ذكره جيلا بعد ماية تخص من برانسيس وسويس يخدمون أفمشة‬
‫جيل وانتشرعله ي حواديـث الازمنفسة وتشجيد‬
‫أما كنها وكثرة مساجدها المطابق عددها لايام السنة وثلاثمن جامع وأثنى عشرزاوية للدراويش واربعة‬
‫ومباخرالفجالس والزوايا لدراويشها هذا كله مفرربى‬
‫كتاب لازوتجنى الازهاربى ذل بن مختار العالـم السيـد والعمون الممفية لاتحصى ولانعد وجيسع من عزل من‬
‫اسماعيل رجة الله عليه ولفموا برصة بمرج الأولمن الوزراء وأرباب الدولة ينبعى الى برصمة ويفم بها خلاى‬
‫تشميها بلفب بغداد على هذا الاسـم غير ان بغداد لسالى كان كل من أوجب علمه ذنب يفتسلل والان‬
‫مدينة تنسب للعرب بفط وما برصمـة بلدة الترك استفرالراى على التاويـل الاول بابعاد المذنب عى‬
‫الاصلية ولا بخ محمد الثانى ستاممول انتفـل كرمى فاعدة دار الملكى والاقامة ببلاد بعيدة ليعتمـراحوال‬
‫المملكة اليها وزلف مفام برصمة بلاعجب من الدهر الدنيا وانفلاتب أمورها بالتامل البالغ يى تلك البلاد‬
‫الذى عادته يدور كالدولاب وفد كان اسمها يذكر حسيما التصاريى الالاهمـة ومن المعلوم أن برصمة‬
‫أولا يجة الملاك مدن العظام والان تذكرستاممول الان صارت مستفرا لامكاب الجناية الاجنبية وغيرهم‬
‫الذين ضملواي الامور الخزنية ج هذه هى المدينة‬ ‫ودرنــاه ورصـة ماخر ولا وقوف بها بملون أحد‬
‫التى أمتازوهاسكنى للسيد الحاج عمد الفادر وج‬ ‫مُ لبين التاريخ يج سنة ‪ ،‬ه ه ا وذالك مايـة عام بعفلاف‬

‫بخ سلامبولي تحدقق له أن عظم أرزافها وعمارتها أكثر‬


‫ج عالة لملجزايم وة‬ ‫ماأعاينه باستاممولب ون تلك الوفت ضمعبت ولازالت‬
‫ئب ادارالى أن عدمت مساجدها وخلخلت منازل أن الوفايع التى حلمت ي الفجبلة بنمواجى الاغواطصارت‬
‫دراويشهـا وزواياهـا وهدد مهمت أصورها وحصمونهسا سببا لوقوف بـعـضول ولات العرب يُف خدمةتـهم حتى‬

‫المشيدة لعدم الوفوقيف عسن أصلاحها وتفان حالها‬


‫ولازال الدهر يسلب منها ماكساهـا سالبامن سعادة والى اللجزيرتعظيما لشانهم منهم الخليجية السيد‬
‫المباخر السنيـة الى أن صارت الان مجلس باشا وفط‬
‫بعد أن كانتكرى الملك ولم يمق بى تصمريبها غمر واخذ م اخذا بليغا كنا سنذكره بعد مواصلا وكذالك‬
‫باشى ماغة إن كجى بن عيسى ويَجعف ي ‪ -5-‬مع الغوازى‬ ‫بلدة ايالة ركودوتجار ولاكن بيها محكمة شرعمة من‬
‫ج الممشـر و‬

‫وفوي الأبطال ورفي النهاية كناوفى الجديد ماعة أولاد ! أن أجد من وسرفيد اولاد فصمرالمرافة برعمة‬
‫شمعديه‪-‬بت والجيلالى ولد الحاج الميلود فايد عبيد والاشرم‬
‫للجدرى بعرشه جيسمحكؤق له المدح لان كثمر من أنهر‬ ‫فايد رجمان وكيى بن عموا وقبعف وقويف الرجال و‬
‫وان دان ألمايلك حزى من وفى خمرا وأكرمه كذالك‬
‫انتفم من برطبى لخدمة الخزنية واظهر النبق وان‬
‫وج عسـالة فسنطمنـة يج‬ ‫بعض أهل الاغواط المناوفيــن كانوا وضمعوا حمويهم‬
‫بمطمر أولاد نايل ويردوه لهم د وني أذن البايـلك وزيادة أن الهنا والعاوية فال عم هذه العمالة غيران الكاندانت‬
‫أمدوم بنصمرة من الجيش ولا علم بذلك الخزن أنة فم حاكم بوسعادة غزى يوم الرابع من ربيع الاول على أولاد‬
‫منهم وجعـدل على البرق الذين تسمموا بى هذا الشان نيل المنابفمن كانوا بروا لحصن جبل هناك فبلى دمد‬
‫خطية بليغة وم أولاد سى احمد والعمازيــزالشريف ومسعد بالمحفهم هناك وقتل منهم ثلاثين رجلا وسجى‬
‫واولاد سيدى يونس وزنينة واولاد سى عيسى الاحدب ستماية بعمر وثلاثـة الاى من الضمان وبذالك أزداد‬
‫واولاد عران برقة من لخويى وركار وايضا ان الزاخره المناوفين رغبرة ‪3‬ى طلب الامان والدخول يى حزب‬
‫والمباتححه لما كفق عند المايـلك انصاتهم لمعض‬
‫المجسدين وشيعوا اخماركاذبة واظهروا الممل للنجاق‬
‫عافيهم عفوية ننتمديحدة هذا دليل أن البايلك لم يفسى‬
‫‪S‬ل‬ ‫يج عالة وهران‬
‫احكاب للخيركيا لاينسى احكاب الشر‬
‫أن محمد بن فانه ءاغة بنى عامر الغرابة الذى كان‬
‫عيه‪---‬ني‬ ‫أن السيمفد لجنرال بلمسى كان اجتازعلى‬ ‫‪S‬‬

‫مبلغها ستة عشرالبى برنك بهذا التعدى‬ ‫خدامه‬


‫ماضى بى مسيره الى وهران بلما بلغ خمره الى السيد‬
‫محمد بين أجهد بن سالم الختجانى أفمـل عليه مترجلا‬
‫ثنبرست نذفصمه واشتهر تبريطه يُف الاحترام الواجب على‬
‫يفةته واهل البلاد‬ ‫عند باب البلاد معداوة أخوان‬
‫وفد أظهرله غاية الخكبـة والمودة والوفار وهذا دليل‬
‫لم يظهرمنـه حسبمنى تعجبنى له ان الاغا المذكور لم يكن أهلا للابخار ولباس‬ ‫كيال عفله وحسم من جيهيـه‬
‫حد=جم ‪-‬مت‬

‫هذا ألصمنيع سابقا ثمُ ضميعبـه مع أراب ديرته وان لمكرمة بعرض الامر على المعظم سلطان برانسـة بعزل‬
‫حينا ونزعت الشيعة من صمد رد ومحو اسمسه من دوةر‬
‫وفجـهمت على‬ ‫أنى‬ ‫يقولب يُب مكالمته مع سعادة للجنرال‬
‫‪.‬‬ ‫الاد عية بة صمر رايةتك وأخذ المجسدين وثمـت والحمد أفرانه ين‬
‫له ماكنا نعة فدد من وفويــك على أصملاح جساد‬
‫لما اشربت الكال الجرنساوية على خ الأغواط اضطربت‬
‫العحارى ولاعجب من دعاء هذا المرابط المذكور للدولة أحولف المناوفين *نى الارباع واولاد نايل ويروا طالممسن‬
‫البرنساوية لانه أحد عفلام المرابطين الذين يمكبون‬
‫خيرالبلاد وهناء العماد ولاشك أن كل من أراد العاوية‬
‫ولا كفى عندد الامروى على جمع فوم الفملة ورجالة‬ ‫يرجى مصالح العامة كيا يمغض *ن تسميهمسب ي الشر‬
‫الفصمور عيخ فل الابيض وامر لخليجـة السيد جهزة ولد‬ ‫وسعى يى الخذليط والبةةة ج‬
‫هي الممشـر ج‬

‫السيد الشيخ بالغزوعلى المعاندين بامتثال الكل أمره نساءها واموالها وشتت شمل جميع المناوفمسن ويعد‬
‫وحل بالابيضون يوم الخامس والعشرين من نونمربى عدد البيىء والغنيمة ترك سبيـل النساء ومْ بالرجوع‬
‫واذا‬
‫يشتمل على سمعماية وارس وخمسماية رجالة من أولاد بخكو حمُسممــن بارس *كن العدوارادوا أتماع السيـد‬
‫جهزة بتوجه اليهم ورد ثم على اعفابسهم وفةتدل منهم أثنى‬
‫عشر وارس وارتجف اليوم الثامن من الشهر المذكور وصل‬ ‫سعادة‬ ‫وسواحل الاغواط وكانت لهم مونة شهر وامدم‬
‫الخلمبة الى سعادة السيد الجنرال بليسى بى نواجى‬ ‫الجنرال بعشرة ورسان من الاصماكمة على يد دميرم‬
‫الاغواط ووضمع بمن يديه ماغنمه من أثاث الخيام وأثنى‬
‫عشرماية بعمروستة مالاى غمْ وأثنى عشر جواد وأما‬ ‫حمزة متوجها للقبلة بيلما بلغوا حدود الارضى الخصبة‬ ‫‪-‬‬

‫الغنم ضاع منها بالطريق كوعشرين الى راس لجفد‬


‫الماء والحمد لله على نصرته وحفمق أن هذد الوفعـة‬
‫تكون عمرة للمجسدين وجمع المعاندين حيمث عاينوا‬
‫أشرف على المنابفيسن بوادى النسـا وكانواذذاك لحزم الشديد وان لا ينبعهم المجسراين ماتوجهوافرا‬
‫ويعدا والان بلغنا أن كل من كان يزعم النباق خاب‬
‫عليهم نصرة كاملة شاملة ومن جـلة الديارالى سمعيباه ويشمل عله حتى رجعكلهم لطلب الامان وعزم‬
‫غنمها خيمة بن ناصرين شهرة بفتل رجالها وسيى الانفياد‬

‫‪(Sy S Sy Sy (Sy Sy‬‬


‫‪(S (S (Sy (Si KS‬‬
‫‪(Sy Sy (Sy‬‬
‫‪GS‬ذ‬

‫هم طبع ببلد للجزايربى مطبعة الدولة يج‬


‫ركةا‬
‫‪<r=r‬‬

‫}‪------‬‬

‫===لاجيةقت‬

‫خلاح؛‬

‫‪-1‬زّه‬
‫‪N‬‬
‫أ‬
‫‪-----‬‬
‫‪H‬‬ ‫) )ن(‬
‫• و‪:ss‬‬
‫‪(3‬‬‫«ج‬
‫)‬
‫‪O‬‬

‫ولاجة‬ ‫‪--------‬‬
‫‪--------‬‬

‫وا)‬
‫المر الاكي‪)%7/‬‬
‫‪-----‬‬ ‫‪S-%‬لإ‬
‫‪-----‬‬

‫*‪-----------------rrrrrrrrr-r-rrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrr----------------‬سي‬
‫‪:EtainEHHE‬ةن‪illi‬ثلاثتظثتق‪h‬مل‬
‫ييييييي‬ ‫جيييييي‬
‫‪rr‬تقا‬ ‫‪EDzazrrrrr‬ي‬
‫‪rrrrr‬‬
‫‪.--------------------------------------------------------------------‬‬
‫==‪zTraE--r=r‬‬ ‫‪----------------rrrr‬‬
‫‪-------===FF‬‬
‫‪---‬‬ ‫‪----TELEF‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪rrrrygg-------------‬‬
‫‪----EEE7‬‬ ‫‪---------------------------‬‬
‫‪---‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪---------------‬‬ ‫‪---‬‬
‫‪w‬‬ ‫‪- ---------‬‬

‫‪-------------=============-=--------------------------------‬يسي‬

‫ولي‪I 2.‬‬

‫إيجعاً‬ ‫ي ‪ 9‬ربمع الثانى ستتلـة‬

‫و الحمد الله يج فد حصل لاهل هذا الافلج لجزيرى لجهد بى زياده تبليغ الاليمة ي واسطة البيع والشراء‬
‫برح عظم كخصملتيمن جيدتين وفعا يُف السنة الماضية والرع والغناء ومع هذا بويد أخرى ناتجة ماذكرويها‬
‫‪.‬‬ ‫احديهاعظم الاصابة والثانية كثرة المخالطة والمعاملة كصمال السرور لجميع الناس منهـا وفوى البايلك‬
‫‪-‬‬
‫بى المبيع والشراء بين المسلمين والنصارى ولماحصل على يخ الطرق وتسفييمها بفوة الاموال والجد والاجتهاد‬
‫للناس بى ذلك كثرة البايدة واتساع الحال بعد العسر ودان البايلك لم يكلبكم سابفابسشىء من مصاريبى‬
‫ذالكى لضمعجكم والان أنكم وفهمّ بمعونة البايلك حيث‬ ‫والشدة ازدادت رغمتهم ي خدمـة الارضى والسعى‬ ‫‪-‬‬

‫بهمّ مصمالح العامة ورككم يُف تلك الخدمة وكغـؤق‬


‫دوام الهنا والعابية اللذان ها أصل الاشياء كلها ولا‬
‫دانت عغول العماد مرمجة لهذا الشان وصربوا هتهم عندكم الواجب عليكم الدخول ياهذا الشان وكان‬
‫باعتناء كامـل لذلك مع ماعمفوه من زيادة الحبوب البايـلك طلب من بعض اعراشكم الوقوف بى هذا‬
‫والتخمرات نهض الميع والشراء بى نواجى الفملة والتل الامرونال مراده كالطريق الى بمن برج أم نايل‬
‫وسايرللجهات بضلا عن الماضى حتى فيل أن مام بمه والمويرة وطريق الدلس الى تيزى وزووطريق صطامعف‬
‫الان من الخيرات والرع للجزيل بالنسبة للسالبى لم الى جاية ذل هولاء قر عملهم بمعونة أهل الملاد لعلمهم‬
‫يخطر ببال وفد ثبت الان أن هذا الافلـم يفدرعلى بالرع الحاصل لهم من ذلك وكنـا ذكرنا لكم سابفا‬
‫دجاية رد الخيرات الواردة من برانســة وفد وقعسمت حسمن وفويهم في هذا الامر ولابـد لنا أن نكرر شكريم‬
‫لحسن سمرتهم التى نالوا بها احياء رج البلاد وخيرها‬
‫المعاملة التى ليس لها نهاية بى الزيـمت والصموف‬
‫وما علوه هولاء الاعراشى امتثلوا به اعراشى الشـرق‬
‫ولفيل وجيع الحبوب والمواشى وكل عرشى نال حضمه من‬
‫والغرب ولا كان الامركذلك تحدفق البايلك بوجود‬ ‫البوايد واحصلت الالبة بى الخالطة تأكد الختحريض‬
‫! أرباب العفال من العرب الوافبين بى معونةتة وعافلمال‬ ‫عن ذلك وهذا مراد البايلك حيث أنه وافبا بمدل‬
‫ثم لممشسـر ج‬

‫ان شاء الله لاشكى يكون هذا الافلـم ى غايسة الرباط‬


‫بى ترتيب المدارس ووقعت على احماء العلوم الشريعة‬ ‫بالطرق النابدة من بلاد الى بلاد ون أردني الى أرض‬
‫واطرافها‬ ‫أفصمـا البلاد‬ ‫لة درج الخيرات والنعم الى‬
‫ونعلمهم أيضا ان المايلك لم يفع مفه تجريطي الوقوف المشايخ الراشدين وكرامتهم وصيانة الصممهان الذين‬
‫على الامن والامان بـل بدل جهده ي انتشار الهنما رضموا بالتعليم أنستهم بالنصمجة وارشدتهم سيما حيث‬
‫والعايمة ولذلك اجتهد بى بماء ديار لمسة فر المسلمين تعدي من لها رغيجية بعد ــ ضي الولات *لي العرب يُف تعلـم‬
‫المكلومن باسخباظ الطرق كسا بنا بنادق المسافرين‬
‫ملمجسالمميتمي سيرالطرق المشهورة ولاذان وقوى والاكريض الدولة وان كانوا ي ضمعجوى وفاة كما كفـؤق‬
‫البايلك مع العرب يى جلب منابع العامة يُى السمنة عندها انتشار خالطة المسجل من مع كلية الاجناس‬
‫الماضية أزداد أهتمام الرعية يُف أتفان الأماكنى الفكخةصمة بي تاويل جديد لتسفيم المدارس كما علمناكم سابفا‬
‫لهم كبناء الدياروحجم ــرالسونى ومهدود الأوديـة مجلصم لا بهذا دليل حسمني نيتها لخمركم وسعيها يُف‬
‫وغراسة الثيروكبى البساتمن وماعلوا هذا الالانسا أتفان تلك الامور المهات ومع هذد المصالح والاجتهاد‬
‫أحوالهم وتزايد أموالهم وكنا ذكرنا سابفا ممل بعض منها لجلب المنا يع والخا لطة بده ‪-‬ندن المةوطفين والاجناس‬
‫العرب لهذا الشان والان صماروا مجتهدين بانجسـهم لابد لنا أن نضممجوا لذلك ورود بعض ولات العرب‬
‫السنـة‬ ‫به سن‬‫" بلا تنبيه والانذارأنظروا البرق الهجير‬
‫وقعدت بالجزير ساعة ميدان مسابفة للخيسل ولا بدأ‬ ‫الماضيـة وهذد ألسنـة يقيمـاوتون ‪2‬ى الفدوم الى‬
‫تة جمهــفرت فصمدهـا يُف‬ ‫هذا الامر من الدولة مرادها‬ ‫الهرنساوية الماهرين يُف خدمة الارضى لية جفون على‬
‫أمور مصماخهم وايضما ان كميسر الناس تولعوا بزراعة مساواتكم مع أهل جنسهـاحمث أتصمـال عملكم‬
‫حجوب غريبة عن عادة بلادهم ولذلك وخ لهم ثغـسر بجمالها وارضمهم بارضها وفد أسخسن كل الناس رايها‬
‫‪ -‬اخرللرزيعكيا أن الجبايلك جعل بساتمن بيهم معدل من وحصمدل لجميع الولات جرح ومدروربى تلك الرحلة ولا‬
‫لتلفسم الاتجار المثمرة ووفبى على حبظ الغيسـب الــى رجعوا بعد مشاهدتهم الامور الغريبة ازدادوا بطنـة‬
‫كانت كرق كل سنة والان فد داموا العرب على حراثة وذكاء وزيادة محبرة ورغبة ي خدمة الدولة هذا ما وفع‬
‫الجبر والشعمركبا ه‪3‬ى عادتهم غه سر أن اجتهادم ازداد يى السنة الماضيـة من الحوادث المجمدة وَل الناس‬
‫ي ذلك غاية يا ليتسهم وقبوا على أتفان أمورها كـا دانت تستباد وترع لولا وقوع بعض الهةن بى نواجى‬
‫يذبغى وان جلالة خدمتهم وفجوا على احياء أراضى كثيرة عنابة وقبلة المدية الى أن التزم المايلك الوقوف على‬
‫بعد ان كانت ممتة لم تصملي وموضمنع أخروجوا على فصاصمهم بالا نتفام منهم وتلك العفوية التى حلت‬
‫اجراء الماء بوسطها لاجل السفاية هذا كله بخريضر‪ ،‬بهم لاشك أنها تكون عبرة لغيريم والظلسن مسة فملا‬
‫البايلك ووفويه بالانعام على من تسمم ب ي ذالكف بمنهم لايكون الا للخير والعابيـة وما تسخى الدولة الايى خير‬
‫أيّ‬ ‫من نال دراتم ومنهم من تبضمسال عليه بالأجر للغراسة العماد حممث انهم علموا المصالح وعاينوا ماحل بالمناوفين‬
‫صا‬
‫أرضما واصملحهسا أوسرع يُى بناء أنعـم كذلك البايلك يهجف عن هلاكهم عند استفام رأيهم‬ ‫احيا‬ ‫*كلاى‬ ‫وأما‬
‫عليه بارضى لحراثه على ملكه وان الدولة اعانهسا الله‬
‫سعت بي أتفان مايك لسب البوايد للعفول كيا م‪ ،‬ع‪-‬مت‬
‫منهم بن صمديق من بلاد المطالصة وعيجدد الفادر‬
‫لأننا‬ ‫‪G‬الل‬ ‫عيالة الجزايم‬ ‫يج‬

‫ابراهيم من أولاد بويريد بانها أظهروا غايـة النجاعة‬ ‫صمدرأمرمن سعادة والى لحزيـريتضمن‬
‫وضمـع‬ ‫فلال‬

‫دساكرجديدة بهـ‪ -‬حل سيى لجودى باشى عماغـة زواوة ي هذه الخصملة وسمالوا انهسهم فى الدخول الى الجر‬
‫ليمكنها بمد الفميـل الذين بى طاعة الدولة عند لخلاصهم بخنجام الله بسمبب حزمها وبى الغـد فدم‬
‫سجر ثم لبلاد العرب وي أولب شهـر أبريل الفابـل المهمهم على بن موى فايد الفياد وقوف على جبرحالهم‬
‫تبطل الدساكرالفديمة كممث لايحبوزعلهـا منفذ كما جمع اثاث المركب وجعل عسة لحبظه بالما بلـغ‬
‫التارع المدّكوروليعلم كل من له تذكرة بيده يمد لها ذلك الى الولات اخبروسعادة والى الجزايريكسن صنيع‬
‫عند سى للجودى ساعة مضى الاجل المفرر وان هذه بن كيى المذدوروصماجمه له هدن بمال مفـهم يج أن‬
‫الاوراق مرفومة كما هى العادة بطابع باشى ماغة وخط لاممرالعرب من نواجى الفملة لما علموا ماوفـع بالاغواط‬
‫يد كماندانت ذراع الممزان ولون الكاغط أحمر وهذد أذ عنوالطاعة وقدموا طالبينى الامان كما ذكرنا فبل‬
‫ثمّم أمركمان دانت الاغواط اولاد صالح وتشابيه وسكاسكه‬ ‫‪.‬‬ ‫صبة الكتابة‬
‫جرزق *ن الاربع الذين كانوا طلموا الأمان بالانتفال من‬
‫بالريان الى ساحة الاغواط و أن جماعة من بنى مزاب‬
‫خرجمت من الاغواطيوم العاشر من هذا الشهـرينار ‪،‬‬
‫الجزاير بفصمد الطاعـة والانفياد لدى سعادة والى‬ ‫يي‬
‫للجزيركما فدموا اولاد نايل الذين كانوا بى نباق برغمة‬
‫داملة لطاعة الدولة ولاشك أن ألعابية تشمـل تلك‬
‫النواجى ويعم الهناء الدايم بها لوجود عسـة الاغواط‬
‫بتلك الثغروفصمد المايـلك بى ثموت الرباط المسمرمد‬
‫هناك وانه اسعده الله مشتغــل بترتيب أماكن‬
‫استفرار الاعمال بتلك الجهة واما بساد الخراب والهدم‬
‫الذى وقع بالاغواط وفى البايلك على اصلاحه كمـا‬
‫أصلع البساتين الداخلة بوسط البلاد ودبنمت القتلى‬
‫‪3‬‬
‫يَّ ‪3‬‬
‫لا‬

‫عة‬
‫‪: i‬‬
‫بةُ‬
‫‪:‬‬
‫بالمفابر ‪9‬ر لم يقـع تبريطي جميـع الامور لان المراد يُف‬

‫استفامة البلاد كما يليق باهلها وان العامة التى‬


‫كصل هناك دوجود الاعتدال ينالوا اهل التـال منها‬
‫جوايد جزيلة ودليل حسن عفال أهل القتال انهم يُبى‬
‫غاية الانصات لاوامرولاثم ويبوزون بالخصل الماموران‬ ‫يجب‬
‫‪5‬لا أن أحد المراكب سافتــه الراح ي سم ‪ ٣‬من شسهر بها عاجلا وعيشة الاعراشى مع بعضسهم على أحسم من‬
‫صبرسنة التاريخ والفته على شاطيى الجرفرب تفس حال والامان عم تلك النواجى غمران الجمع والشراء‬
‫والبناء تعطلت اسمابهم لنزول المطرالغزير واما لحرثة‬
‫الهلاك لولا ووجف بعض هال البلاد على خلاصمــهم ا يحتمل أنها غاية وكصمال منها الصبابة العظيمة بضملا‬
‫المدارس جزء وقويـهم وحسن‬ ‫عا‪-‬ندي السنة الماضية لاسيما حيــث عاينوا رع الحموب‬
‫تجريبؤق أنعام لمشايخ‬
‫ويمعها سرعة أزد أددت حراثتهم ح‪ .‬تى غلا كراء الأرض تربيتهم لأولاد المسلمين بمن جهلة من أنعـم عليسه‬
‫يى بعض الجهات أضعابا عن العادة وأما الزيست نابدة سعادة جنرال هذ د الجعالة سى أجد لإولى سى كمهدد وبى‬
‫البيع جدا وفد أشةتروا بعضل التجار الهرنساوية *‪r‬نى حممه يمني لإرس دادة و سى كجى إننى سى عيهمسى وبى عامر‬
‫نواجى التدلس بى الشهرالماضى ماية موب على الخمسمن بين المسعود ولى الدريدى بين الفاسم وى الطيب بن‬
‫كرميش السلسى وسى على بون تجوب وسى العربى‬ ‫الوف ليتره‬
‫شفردان‬ ‫أ شمريس‪-‬جى إلى‬ ‫ودهس‪-‬يى‬ ‫بومعزة الناصمرى‬ ‫لأسعا‬

‫وسى ابراهيم بن بوجعـة وسى أحمد بن خمرى وسى‬ ‫مع مع سمدنيون بعد‪-‬سضى‬ ‫الحمد لله لماوفيسوا بنى صالح‬ ‫‪5‬الل‬

‫أهل عالة فسنطينة سابفـا ودخلوحزب العصمات الختار الكمابى وسى الوفمس بن سى سعيد وسى‬
‫محمد بن سى حمادى وسمى العربى بين المزهود وسى‬
‫سنة ه ع ‪ 8‬ا يتضمن ثفاف أملاكهم بكية يذ أمر سعادة محمد الهلالى وسى محمد الربيبى وامانوجى سكيكدة‬
‫والى الجزايرباتباق جنرال تلك الحالة بى أدخال جميع منـهم سى عماس بن على وسى الطريعف بن محمد‬
‫وسى محمد بن ثابسمت ومن نواجى باتنـه سى محمد‬
‫أسماء أرباب الاملاك الـتى أحتوى عليها البايـلك بلفاضى وسى بالخمروسى الشريف بين ركه وسى‬
‫محمد بلحاج وسى بن على وسى عمد لحجمظوسى‬
‫وسمسىي سمعهدد‬ ‫على الشريـجعف ودهسيل مراح لأننا بلفاسم‬
‫ومنابع الكروات والكىوخذزلاكنةالاذليدنومكايننوواكملامـى صالح‬
‫واما من نواجى بسكـرة سى محمد بن سعدون وسى‬ ‫ه‪3‬ى | لعادة‬ ‫يكون ديع الكل‬
‫محمد بن الجمةته وسى الشريى بن مصمطبى وسى‬ ‫تسلك العمالة‬ ‫والمتكلى بافامة هذا الامر سعادة جنرال‬ ‫‪--‬‬

‫وهنـاخطيد سعادة محمد بن الطالب وسى محمد بن سالم وسى لخنجرى‬ ‫سهم م ‪ /٨‬ر‬ ‫كتب يى ع ا جنيجى سف‪-‬ة‬
‫وسى صالح بن محمد وسى محمد حديد ومن نواجى‬ ‫والى للجزيرالكونفط راندون بالفيلم البرانساوى كما وايق‬
‫صمطمى سى سعمد وعياروسى كيى وحمودى وسى‬ ‫سعادة الوزيرالاعظم بوضمع هذا الامرين الورقة‬
‫‪ .‬ية‬ ‫‪.‬‬

‫ألمسمية مونيتور باللغة البرنساويـة والعربية كما مسعود بن المدنى وسى على بن كمويه وسى لحمدى‬
‫ومن نواجى ججل سى على ان مفيد شى هذا دليل‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫هومفرربى أمره المورخ يى ا سم! *‪r‬نى الشهـرالمذكور‬
‫وفوى الدولة باجتهاد كامل بجما ينبعكم بى دنياكم‬
‫ويزين عفولهم وسخمركم مستفملا أن شاء الله بمس‬ ‫عـــالة فسنطينـة ‪s‬‬ ‫‪SS‬‬
‫نال الانعام من الدولة بى غير هذه العمالة اج‬
‫ج فد تولى الدراجى بين الممهوب فيادة أولاد زين كبا‬
‫‪S‬ل‬ ‫عيالة وهران‬ ‫‪ls5‬ل‬

‫سعادة جنرال تلك العمالة يج أن شرع العسكرحكم‬


‫‪SS‬‬ ‫يى الراثة بضلا هسندي أشغال غيرها‬ ‫تخجتهدين‬ ‫على محمد بن على وسعيد بن حممدة بجنها خمسة‬ ‫‪.18‬‬
‫عرب‬
‫‪-‬‬

‫سمة من وذالك لثبوت سريفتها بعره منى مراح‬


‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪----‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.----‬‬

‫هي طبع ببلد لملجزاير بى مطبعة الدولة وج‬ ‫على‬ ‫أن سعادة والى للجزيرتبـق راية‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫دار عامرة‬
‫‪ ------------ - - --------‬تعة‪ .‬ويس============‪----------------------------------------------------------rP‬‬

‫‪0‬و ‪I‬‬
‫ه ‪ /٨‬ا‬ ‫‪ 4‬ب سر ا‬
‫ي ‪٣‬ا ربيع الثانى ستكـة‬

‫حرمة الدولة البرانساوية لان موقع بنواحمام يكون‬ ‫" ‪5‬ال‬ ‫عالة لجزيم‬ ‫بين‬
‫تي فهد تولى الفبطان فانديال احد ارباب حكم بهروا علامة لهم ودليل اضطرارهم الى الحرمة ولاشك أن أهل‬
‫عرب البليدة كيا تولى الفمطان سريزا حاكم بمروا تلك البلاد يخفق لديهم عظم أكرم الدولة المهم‬
‫عرب الأصنام وتولى ليوتنان لاكمه‪-‬ر حاكم بمروا ومناسبة شروطها عليهم منها العابمـة وتكاثر‬
‫عرب تنس وتولى ليوتنان شوازلاحاكم بمروا عرب الاسباب الخيرية التى هى أساس رحـهم ة قد كنا‬
‫ثنية للحد ول ذلك بامر سعادة والى الجزيـري ‪* 18‬ك ذكرنا لكم ترادى الانفياد الى الدولة الفرنساوية من‬
‫هذا الشهريج فد فدمت جاعة من قصوروادى مزب أعراشى نواجى الفبلة ولازالت تتزايـدي الورود الى‬
‫السبعة ومغرداية وينى يزفن والريان وملمكة حاكم الاغواط لطلب الامان منها اولاد صالح والطاومة‬
‫وقرارة والعطى ويونورة ليسلموا على سعادة والى الجزير وسكسك من الاواع كما التزم عرش الكفالمعف الحمم‬
‫ويضعوا بمن يديـاه ماهو با عةفاد كابسة وادى مزاب قوي صورالاغواط وهذالك أولاد عمـسى واولاد محمياتى‬
‫يخبروه ما هو يى مصالحهم واحتياجهم المه بالاثمدث واولاد يحيى بن سالم واولاد هى احمد لماتملوامري‬
‫الدولة عليهم حصل لهم منها السماح غير انهم الان‬
‫بلادهم و يكى لهم سبيلا على عفد ماهو بضم مرالدولة وافبين على جميع الفطية التى جعلت عليهم عفوي‪*-‬‬
‫لديه أسعده الله فدومهم دون تجويض كامل من اهل‬
‫وما يحبب علمهم لها رجعوا الى وأدهم من غير استفامسة اليد لله على ميناء البلاد والان جمع اعراف العملة‬
‫ئف فاية الطاعة بعد اضطراب أحوالها وان الدولة‬
‫أمورم ثر أن سعادة والى الجزيرخمرم وعريسهم بمراده وفهمت بالجد والاجتهاد بى استفام أمورهـا وترة ممب‬
‫احكامها بالافراط الذى هوسبباً لراحة تلك الملك‬ ‫وحسين طنه كيا هريم بالشروط التى يريدها للمنالوا‬
‫الصواأبسف‬ ‫وعن شريمب أن شاء الله يمّ العمل على حسن‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫الاذى وى البيع والشراء بمجممع أفلم لحيزايرحمت انتهم‬


‫ي س من مايوسغة ع م ‪ 8‬ا ومنذ يوم التاريخ المذكور وهو‬ ‫عدمهمبسرى‬ ‫وتكون الامحال هناك مفيمة الابسد مــع رياط‬
‫جعلت هناك من أهل البلاد بمسن الاغواط الى بوغار خامس بورارلم يفدرأحمد يوضع في الاسواق الصميد‬
‫ليعم الامن والامان كاهوبكاية طرق أفلم للجزيرونا ولايبيعه ولا يكمله فط ولايشتريه احد وهدل من حمـل‬
‫ذكرنا لكم سابفاحسن وفوى الدولة على دبن أموات الصيد من مكان يمسك ويبرق صيدد على الاسميتالات‬
‫المسحليمن من أهل الاغواطيوم بختحها وكانوا عربوا *‪r‬نى حسيما أمرالشرع وان خالجى ذلعى ولد بيكون أبيـه‬
‫به‪y-‬ندى الفتلى بعدمضى أعمان الاربع واولاد نايل منـ”ثم ضامنا عليه أوخديما بسيده ضامنا عليه وهاكذا‬
‫حضأنتـه وليلتزم‬ ‫كل من كان على يد ه أحد‬
‫وريب‬
‫بويكربون شورة أخ بن الناصريون شورة الذى كان‬
‫بعفوية ماذكروالواقبيـن على هذا الامــرالممروات‬ ‫ء أخة وولد عيسه كمد بن شمورة وللحداد والمايحبى‬
‫ومدى‬

‫المدينـة ويسمانات للجندارميـة‬ ‫أعمد بلعيد وسى كـجى لان سى عط الله كان فضيبا وخلبوأتهم وشماخ‬
‫على أولاد عطاء الله وكذلك أخيسه وولده والعربى بون ويليفادراتهم وكذلك للجندارمية بإنبسهم وغيرم مهنى‬
‫ورفله مع أبنه كلهم من الاراع أما من أهـل الاغواط هوي هذه الخدمة ومها يظجروا باحد يبلغ أمره ألى‬
‫الشرع بى أربعة وعشرين ساعة لجيرى علمه الحكم‬ ‫أحمد بن مسعود وعبدالله وكمال سى بن موى بين‬
‫عامروالخليجية بين نوى وى أمحمد بن مسعود ومحمد وفد جعل سعادة البريبى هذا الامر بيدكمراء كاوة‬
‫بين التاوتى واجد بين برحات والطمـب ولد الشطى‬
‫وجمد بن مصطبى وسى زيان كان فاضميما والطاهر *منع‬
‫ت‪ :‬الحمد لله وحده يج اعلام‬ ‫أحمـد وسى عبد الرحمان وولده بن حمزة واخمـه‬
‫والحميدى بن عرى وقويدر بن زعنون أوامحمـد بن فد صدر أمر من سعادة والى الملجزايريتضمن دخولب‬
‫أجسد وأجد بن الطاهروسى محمد بن اسماعيل كان كاية أملاك أهل الاغواط بيد البايلك بعد المشورة‬
‫عطية‬ ‫فاضيا وأما من مات من المويرى برفسة لاولاد نايل‬
‫مع أرباب ديوانه وذلك لوقويهم على النجاق ودخولهم‬
‫حزب المجسدين حسجيمسا الامر الصادر من الدولة‬ ‫يُف‬ ‫بين الاكرد والفصميـرين الحران كان فايد وجهد بن‬
‫دن ‪ A‬ا‬ ‫والمفرربى البصمال العاشر بتارع اس‪ ،‬كتوير سنة‬
‫سليمان والطمب عامرويالزراطه وسى محمد بن يقضو‬
‫وإبن يوسبى ولفليبة ومناد بن حرينـه ومحمد بن وسنذكر ارباب الاملاك التى احتوى عليها البايلك‬
‫خلمجـة والشنيبى والساعد بن ابراهم وغريش بين كجريدة مبصملا ثمُر أن جيع هذه الاملاك المشار اليها‬
‫دلش واجد بين الهزيل بون النغـلى واما من مات من صارت الان من جهلة أملاك الدومينوكيا أن مجلــع‬
‫ولاد بدهسجين‪ .‬أجسد المختار بن الجبلى ولد الاغـا و‪ -‬تهفل ‪8‬رى السوالات وهويدها والكروات سواء بساتيـن أوديار‬
‫بجه‪ .‬حلف‬ ‫وغير ذلك مما يسمة جيحد ونه يكون دوع الكل‬ ‫بالرية وفويدربن أحمد الزواش وولده ودوامة‬
‫خزانة الدومينو والمتكلى بافامـة هذا الامــرسعادة‬
‫الجنرال حاكم عالة للجزيم كتب بى هم‪ :‬من جانعجى‬
‫سم غـة» سم ه ‪ 8‬ا‬ ‫فى ‪ 30‬من جنجيميى سنة سر ه ‪18‬‬ ‫فل صدر أمر من الدولة‬
‫وهنا خط يد سعادة والى للجزيـر‬
‫ليس لها حايطيحجظها سواء كانت محروثة أم لا ومن‬
‫الامر ومسر‬ ‫على هذا‬ ‫حالى هذا الامر يحدكم عليه البايـلك بالامر المورخ اكيا وابق سعادة الوزيـر الاعظم‬
‫‪(Sy‬‬
‫لمبشـر ج‬

‫حلويـة "‬ ‫ديرايد الحاج منى‬‫بين منتحطمت في‬ ‫بوضعه بى الورقة الخمرية المسميـة مونيتور للجريانى‬
‫باللغة البرنساوية والعربيـة كيا هو مفرريى أمره‬
‫العرمثمةعرلفمتوتهمربجهل بملادم وغمزم عن امساك المجرم‬ ‫المورخ فيى ‪ 7‬ا *نى الشهر المذكور ‪G‬الل‬

‫يج عيالة وهران وج‬


‫أن احوال هذه العمالة على مايرضى وجمع أعراشى تلك‬

‫النواجى ي هناء وخير وكل يوم تتزايد قوة الحراثة أبي أحوال هذه العمالة في هناء وخيروكثيراعراشهبا‬
‫وخدمة الاراضى كنا تزايدت الخلطـة مع أعراشى بازيا بهويد الحراثة وعافليمل يتم عملها على احسن‬
‫الحدود الغربمة بالرغبة الكاملة واما بـتى يزناسنى حال واما الاعراش الذين كانوا منصتيـن لمفـالة‬
‫الذين هم الان معاندين لاوامرمولاى عبـد الرجـانى المجسدين لمعاينوا موفع بالنواجى الفبلية وفبوا على‬
‫طلب الامان من الدولة المرة بعد المرة خشيـة وقوع‬
‫محل بغيرمْ يلمحفهم وجــلة من حصلت له ضمرورة‬ ‫لحبة ول يوم يثبتوا ذلك لدينا بدلايل واغكة بهذا‬
‫أن العادة يُف زمان عظيمة من الحالة التى كانت يجهـة بوسعادة أخذ‬ ‫عبرت أسواق للدود غايـة‬
‫محـج‪a‬سيلعب‬

‫لحراثة يفل البيع والشراء بالاسواق بضلا عسن غير‬


‫هذا الوقت ولا كثرت الغمْ باسواق السيدة مغنيـة‬
‫وتردى ورودها من ناحية الغرب التزموا التجار بيع انتفام ثمفل يـحد واما أولاد بن على واولاد بوذينـة واولاد‬
‫شطرها بى عمن تموتمنت كما شرعوا بى تجارة الصوى سمدى زيان لمابروا من وطنهم وخيبوابهم لمخروب‬
‫واما خدمة البناء فد تعطل أمرها ولايمكن الاجتهاد تفدمت اليهم غازية واخذويم دون كلبـة وكان هولاء‬
‫بمها الابعد انفضاء أوان الشتاء ويلغنا أن أناس من الناس أخذوا غمْ وغيرها لريغة وأعربوجدود بوسط‬
‫تلك الجهة أرادوا بناء بندق بندرومة لنزول خطر أموالهم وبى الغد لماسمع كياندانت بوسعادة بغمْ أولاد‬
‫المسلميمني والنصارى الواردين *‪r‬ندن جامع الغزوات ألى زيان المذكورين بحجبل فورة صعد اليهم وغنمسهم بوجد‬ ‫‪-‬‬

‫بها كثير المواشى للاعراشى الطايعمـن فملم ويعد‬


‫داري بلاد الدواير والزمالة وعـا فلمال أن شاء الله هفذ د الوفعـة طلبوا اذذاك الامان وكذلك عرثرى أولاد‬
‫خالد وعلاّكوة لما دخلوا الاعراشى المذكورين للطاعسة‬
‫أرادوا الدخول بى أثرم ج أن الفايد بورنان بين عزالدين‬
‫كان ورد عليه أمريتضمـن غزوه على عرشى الاجناح‬ ‫بن ابراهيم خليجيسة بجمى عمربنا‬ ‫أن سمى مصطبعى‬
‫عصاة بفدم اليهم وحرزق لهم دشسور عديدة واخذ‬ ‫لانهم‬ ‫سهرج فرب دارد لسفايـة عشمرة هيكتار من الارضى‬
‫لهم كميسر الاموال ولا حل بـهم ذلك استمعضموا من‬ ‫وهوالذى وئيوف يُى تسفسجم ذالعي لاج فد تعطـل أمر‬
‫غبلتهم وعلموا أن لاطفة لهم على الضد والعناد وان‬
‫وتركوها أرابها لعدم المطريعاقمة هذا ان شاء الله خمر المذكورين تكلموا بصدفهم واذعانهم للطاعة يج فد‬
‫لكن منى حـقى البلا حمـمنع يكونوا بمال ويدخكف فوا تعطل بعض الميع والشراء بى الاسواق كنا تعطل البناء‬
‫بالسكة البرانساوية أنهاخيرمن سكة العرب لكثرة العام والفاصى لاشتقال الناس بالحراثة واخبرونا بمعض‬
‫خدمتها فيى ة فلي ب الارض مع فلة تردادهايى تضييع‬
‫الوفيات والاى وان أهل فسنطمنة علموا بوايد ذلك ولا بوتميآى وسى أجد بلفاضى من نوجى باتنه ‪-F‬ناو‬
‫اشتروا سكاكى عل البرانسيس ووجروا بلاحمن *لك‬ ‫هذه السنة يُف‬ ‫يعينوا أهل عيالة وهران محل بهم‬
‫هذا الامريسخسنواوله أعلم السكة البرنساوية ‪:s‬‬
‫‪5‬الل‬ ‫الممشـر‬ ‫‪S‬ل‬

‫النعت المذكور العاجية ام كل مهم ‪5‬ل ويها يتم الجهل وتزداد للخيرات‬ ‫*‪r‬نه‬ ‫الاصبا كية واخرعربى سكنة من‬
‫والنعم ‪5‬الل والعامة تفولب العابية تربى الاولاد والابراد ‪G‬الل‬

‫وتيّبى الضمير والعناد يج لاسيما الحروف الابينبع لاهوم‬


‫وانظـــرأيها‬ ‫جساد اج‬ ‫بنمتها ويما الابهناء واصلاح‬ ‫الرحلة الخبرية بيما عاينـه ناظمها الاتى ذكره‬ ‫هذد‬
‫ببر برانسسة مديـة منـه لسعادة والى المملكة العافل بعمـن الاستبصار يج وتامل تامـل ذى‬
‫اعتبارية تجدد سمجمب ذلصمرة الدولة البرانساوية العدل‬
‫نرلاالنرخاندديومنلاحلرمارلجكوتمرنيهم تلمايوذيلا ولذالك أورثهم الله الملك حتى مهدوه وساروا بمه باحسن‬
‫لبياوالئرِوضيىيّوةالاالحسيسدـاالجن‬
‫سيرة وكل مبسمد أد حضموه وتلك نصمرة منى الله يوتيها‬
‫يشاء وحقيهمؤقي أن العدل ممزان الله يى أرضمه وانه‬ ‫*كنه‬
‫ولايهان‬
‫الانسان يج وءالة تظهرسر للجنان ج ببصمج العمارة مفرون بالاحسان واذاكان الملك عدلا وجممت محتمته‬
‫كيا وجب الافتراى عنه بالجور والظلم فد سال حكيما‬
‫وجمرع اليبان ج وسجان الله والق الانهارق لازهارة‬
‫عدل‬ ‫أستعملت العدل أستغنيمت عكسندى النجاعـة لان‬ ‫وخالف الليـل والنهار ج الذى وضمـل فوما على‬
‫مالم يعلم ج وجعل له خمس حواس منهاسمع ويصمز السلطان أنجع *‪r‬نهى خصب الزمان وهولاء الجيرانساوية‬
‫وتمـم يج أجهده سجانه وتعالى حمـد من أعةتروف جعوا ما بينها لكمال عفولــهم وتدبمرثم للعوافــب‬
‫بذنبه وافر تج ثمّ شكر نعمته ولبلاء صممرج وأصلى وحسن سياستهم وانهم اخذوا من راى لحهما وقتمسوا‬
‫مى أخلاق الملوك الفدما مايصمحون بــاه الرعيـة‬
‫‪ -‬الى المدينة يج واسرى من المجد الحرام الى المجد ويسوسون به أمور المملكـة ورأوا أن صلاح الملك‬
‫يكون بالريق بالرعية واخذ الحق منهم من غيرمشفـة‬‫الافصا وكان جبريل روبيفسه وامينـه ‪G‬الل وعلى مالي‬
‫وأمن | لسميـال وانصاوف المظلوم‬ ‫جيفولب العبـد ‪ .‬والتودد | ليهم بالعدل‬ ‫ب‪ -‬عفل‬ ‫واكابه وعةترته واحبابه‬
‫أما‬ ‫إن‪.5‬‬

‫*‪r‬نى الظالم وصلاح الملك أيضا بصلاح الوزراء والاعوان‬ ‫الجفيمـر الى سميم فل دت ومولاه ‪G‬إلل السايــرحيبث وجمهـاه‬
‫أن صملمحوا صي وان بسدوا بسد والمظربى المظالم من‬ ‫وولاه ‪lG‬ألا كهفلال السعيـد * لنا على الشريوف صاحـب‬
‫فواعد الملعى وفواذي‪-‬ن العدل الذى لايعـم الصلاح‬
‫راوية شلاطه يج الفاطن دارا ومنشسابفطرجية يج‬
‫جعله الله مهن أطاع رايسه وتسغى مولاه ج كلى ينال الابمراعته ولايتم التناصبى الابمماشرته وعلى كل حال‬
‫أن ما حصمل *‪r‬ندى رغبة أهـل هفذ د العيالة يُف طاعـة‬
‫مايرجوه ويتمناه و لمارقـم أسمى في جملة المسايرن‬
‫الى دار الملك باريس أشارعلى بعض الامراء الكميـن الدولة البرانساويـة الالوفوها على العدل باحكام‬
‫بتسطير مانشا هده ببربرانسة ج ومانعاينه من شرعية وقوانيـن موسسة حيث أن الملك بالجنود‬
‫الامور الغريبة والاشياء الجيبة يج وا جبته لمراده والجنود بالمال والمال من البلاد ولابالبلاد الا بالرعايا ولا‬
‫ره‬
‫‪--‬‬ ‫خشية الملام غير أنى البيت شيما يجر اللسان حكمنى رعايا الا بالعدل‬
‫أدراكه مع فصر بهذا وعدم لحوفنا بهذه المرتبـة‬
‫‪(Sy (S Sr‬‬
‫(‪SS‬ي‬ ‫المسايل وعزوالافول وحيث لم يسعى لمفلايف أفول‬

‫ي معونسة هذه الدولة البرانساوية بصدق نيـة‬


‫الـ‪-------------‬‬ ‫‪----------------------------------------------‬‬
‫وحسن عدل ‪G‬الل حتى أكون مـن يسعى ي خير‬
‫ثم طمع ببلد‪.‬للجزاير يى مطبعة الدولة وج‬ ‫البلاد والعباد ومطببيانارالجتنة بصلاح وسداد وان‬
‫‪ 30‬جمادى الاولى سئتلة‬ ‫يب‬

‫فجروبو عشون ‪5‬إلا و‪9‬ن حهة‬ ‫حلويف واد الجوم وشعمة‬


‫تة أعلام تج‬
‫قد صدر أمر من سعادة السمد الكونسطراندون والى‬
‫مملكتـة لجزيـر بتعحـج الجريدة الفكتوية على‬
‫عفمة الزيتون وعغم سة التراب وصمجمة أوراس ج ومن‬
‫شعبة‬ ‫جهـة أولاد سميع عكجدهم‪-‬جوى صبيبـة أوراس وراس‬
‫حتى‬ ‫سمعديمي فل‬ ‫صمجية لأننا‬ ‫الشرنت بة وه بوزية‪-‬ونى واوف‬
‫أولاد ضاعن الكينيين بنواجى فالمة ككم عنابة من‬
‫عالة فسنصينة حسجما أعرض السيد للجنرال حاكم‬
‫الى ودوراس شعبة بن زندر‬
‫والان فد أثبت سعادته دخول هذه الاملاك للبايلك‬
‫اعلام على نزو للخيل ج‪:‬‬ ‫‪55‬ال‬
‫م ع‪ 8‬ا‬ ‫كماهومفرر بالامرالمورخ ى ا م من كتويرسنـة‬
‫‪55‬ال لما كان فريب يفجمال أوان نزوللخيل اردنا أن خمركم‬ ‫جرارسنـة‬ ‫كتب‬
‫سهم ن ‪ A‬ر‬ ‫سما منى‬ ‫يُف‬
‫بالتاويل الذى اختاره البايلك لتوجد ببلاكم عتاق‬
‫وهنا خطيد سعادة والى للجزايربالفـــم البرنساوى‬
‫الفيل بى المستفبل أن شاء الله ف تخمركم أيضما بما‬ ‫حدود أولاد ضماعنى‬
‫من جهة الاعشاشى شعمة للحماروكاوى برن سما وجنان الامرلان الظن بكم أنكم بهـتم بويد ذالكى وعلمّ‬
‫ت‬
‫بين المسعود وكايف بوزندروتسعم بوزندرحى الى واد حمد‪.‬مندن سمرة هذد الدولة وسها ستها ولاكان بى السمنة‬
‫بوندرو‪ :‬ومن جهـة بنى فشه كاى الفله وكدية‬
‫جهة ي بلادكم لخريض البايلك يُب شريها لبايدة‬
‫ذالكى ولاشك‬ ‫العامة يحجب عليكم الشكز حينيـذ يق‬ ‫وشعبة عين المسوده وذراع تبرارين ومرج المفروكاوف‬
‫ا‬
‫لحمار يج ومن جهة الحنانشهراس زوارق وشعمة بن‬
‫هم المبشـر تج‬
‫الكم مده الستة تجتهدون في هذا العمل حتى والمبالات بمريم حكام بمروابت العرب وتم الملتزممن‬
‫اتنكدومناوما على ووق مراد االلببااييللكك ووأاككاادداا ممررةهككــاا تتججتتههددوواا بالاعلام الى البايلك بيما يفع من النزوبكل بلاد تكون‬
‫على أيديهم تج‬
‫ولا يخباكم أن الكماندانت المكلى بخول لمخمل هو‬
‫الذى يفبل من شاء من لمخيل للنزوويترك ماشاء واما‬ ‫الشان كنا سنذكره هنا ‪:S‬‬

‫لايخعاكم موفع يُف السنـة الماضيـة من الراى بى سعر العمل الذى يشتريه كل عرشى جفيمته على مراد‬
‫وفوي كل عرشى على شـراء خلا من الخم‪ .‬ل ي كتـون العرب وانها الكماندانت عليـه الاختيار والتفلمب‬
‫بفط وكذالك اذا هرم البخل وظهـر تخجزه فيى النزو‬
‫موفوا على عرشــه وختص لنزورمكاته دون ثمن‬
‫يسخـق للكماندانت المذكوران ينمـه على ذالك‬ ‫السنـة الماضيــة‬ ‫ويكسضم‪--‬ور احد الولات وكنابى‬
‫بعينيذ يباع تلك الجواد الذى لم تمغى به فوة بعرسه‬ ‫البلد أن يخل لمخمل عندم لاجل‬ ‫تركنساببعض‬
‫النـزو واذا بسهم ضمجمعـوده بالاسرى غى الفنزو و يريفول وتديع فيمته للفايد ليشتروا خلا ءاخر غيره والاني‬
‫ذالعى مع عدم أتفان معيشمة ــه حتى أصابته بان سعادة والى للجزايرلم يرد تمهيمني عدد الكحولب الذى‬ ‫باه يب‬
‫أمراض وى بعض الملد أن صاروا يفمضمون الثمن على تكبى الاوطان لان العرب أدرى بمحالهم وما يكفيهم ولان‬
‫هذه مص لمحة لهم وايدة لعامتهم بلهم أن يميزوا مفدار‬
‫الان على ترتيب التاويل حتى ياتى كل احد برمكة ــه ديبايتهم حيث أن هذا التاويل رتب منذ سنة كاملة‬
‫وفد ظهر لديكم منابع ذلك يى هذه المدة الطويلة وام‬
‫غيرحق ويفطع الجساد الوافع سابفا تج‬
‫وايضا أن البايلك أراد أن يدجـع أنعام لكتـل *‪r‬ندى المستفبل أن شاء الله لملايختحفـق عندكم الجويد‬
‫نخ عنده جواد من عتافي لمـل ومة دد يى ذالك وجّجتهدون يى أتفان تربية الخيل واحتجـمّ الى زيادة‬
‫الكحولب بكل عرشى بلكم ذالعى بعد الختجريب ولازال‬
‫لتزدا د رغيجةبهم بى تربية المفيـل بالفركـة وتفان‬
‫السياسة والمدارات بهم ومن جملة ترتيب البايلك أنه ترتيب سمرة للخيل بى صيانتهم وحبظهم كما كادت‬
‫لايعرف المخيال الناتجة من أصــل التحول المعدة كيا سابفا هذا الذى ظهر لنا من التاويـل ي أمر النزو‬
‫وما كان وووف البايلك يُف ذالى الا لا عين *‪r‬ندى أضطرار‬
‫الناس رغبة منه بى تكاثرركهم وغنايم وما تنالون‬ ‫نمينها لكم‬
‫هذه البوايد ألا بامتثالكم لرأيه والعمل بوصممته دون‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫يكبرى الانعا‬
‫عتاق للخم ل ي التربيـة بلتعلموا أن كل من له رمكة كلبة ولا مشفة‬
‫بهروا عرب وطنـه ليميزهـا‬ ‫بلمفدم الى حا‬
‫ج عالة للجزاير يج‬
‫الجيلالى فيادة أولاد سعادة واولاد مضمبر‬ ‫يكتـب اسم ربهسا وعرنشـه واسم فايده ولون جرسـه فد تولى الوزنى‬
‫مــع أما رقها ولا يتم ذلك يفدم مع أحد الخازنية دها تولى سى كمد الشريعف فيادة بنى مرحبة وجلولب‬
‫ألى محال بخول لخيــل بتذكرة ي يهدد تتضمسني ماذكر‬
‫الله موبى فيادة شمةموة‬ ‫لماخذ منها نخنة صاحب مكان البكول واما أماكن‬
‫الإخولب البعسيسدة عــن بمروات العرب واريا بها‬
‫التى وافبة علمهـا تفوم مفام البيروا بى هذا الشان تج أن أحوال هذه العمـالة على مايرضى وجميـع عرب‬
‫القتال مشتغلين بحراثة الاراضى ليتزايد ركهم وغناوم‬ ‫وتفيهدمذكرعلى الوجه المتفدم ئى دجترمعين جبهذا‬
‫الضبط تة جرت حجودة المهر ويختحفوف أسم صاحبه لينال‬
‫الجزاء المعد له من المايلك واما المتكلى هونة بعول للفيل الاعراشى الذيون كانوا بي نوساق بالدخول الى طاعة‬
‫‪G‬الل‬ ‫الممشـر‬ ‫‪S‬ل‬

‫وأدى دردرالى ديار للحشم الا والرعيـة تبدل لهم‬ ‫*‪r‬نه‬ ‫الدولة وعزمهم للانفياد وع‪r‬ن جـلتـهم اولاد نايل غير‬
‫المكونة التى يجسدها لهم المطر واظهروا لـهم غايـة‬ ‫قليل للخيام رجعوا ألى بلادم كلهم كجةته‪.‬دينى فى جمـع‬
‫الاحسان والحكمة بملوغ النمـة وهن وازالخصلة‬
‫وبى كمفهد بنى‬ ‫أجهد بولايـة للحشم‬ ‫* لنا‬ ‫البساد سابفا ببلادهم ويضمـا أن الاريع فدموا الى الفايد الممسموم‬
‫الطاهر فايـد هروات الشرافـة وى فويدربن أحمد‬ ‫الاغواط بفصد الدخولب الى الطاعة ونالوا مرادهم‬
‫يُى‬
‫ذلك ولازالت خيامسهم كل يوم تنزل بازاء سورالاغواط لباطى‬
‫و عســالة فسنطينـة تج‬ ‫وهذا كله لوجود الامحال البرانساوية واستفرار العساكر‬
‫هناك ودلمال مراد العرب يى اعتفادم العيشة الهنية أن هذه العمالة يُى هناء وخيبرود تأكد ذالك بفدوم‬
‫والعاوية الكاملة أنهم أيفنوا وكففوا بصمدق حكتم المناجفين الى الطاعة واذعانهم للانفياد الكامل‬
‫الدولة ولم كصمال لـهم مام راغمون ويمه الا بالانفياد منهم المهات والعلاونة وأما الأجناح لما حل بهم محل‬
‫الكامل كيا يدل على حسن نيتهم أنهم بادروا لدبع‬
‫المطالب الخزنية ويدلوجهدهم بورا على تأميـن بلاد للفطية التى لزمام البايلك بها ول العرب مشتغلين‬
‫الأغواط وطرفها والتسوق اليها والانصات لاوامرحكامها بحراثتهم الى فريب يتم علهاي جمع الفوجى‬
‫بان داموا على هذه السيرة الحميدة لابــد أن ينالوا‬
‫ج عيالة وهران اج‬ ‫ماناله غيرم من العرب الطايعمن من رع وسعادة ولمد‬
‫ولـد العربى وليد علال فيادة أولاد زي‪-‬ر‬ ‫على‬ ‫فل تولى‬ ‫لله أن هذه السنـة فد تزايدت لكارثة بضلا عكسندن‬
‫بدلامن بوزيان ولد عبد لى كما تولى أمحمد ولد محمد‬
‫فيادة مريوة بدلا من الطيب بن كفى وتولى الغوغت‬ ‫الماضى ولاشك يكررع العباد بذلك لان البلاحة قم‬
‫بالمحاج فيادة حلوية الغرابة بدلامن بن عمد الله بنى‬
‫علها بلهذا يحتمل تقديرها مع صمب المطربى النواجى‬
‫الغربية كبوا لها ولا كان العرب مشتغلين كراثتهم‬
‫تكنوي وذلك بامر سعادة الجنرال حاكم تلك العمالة‬ ‫خى بيعهم وشروم غير ان الزيت لم يتعطل أمرها‬
‫واما العاوية وانها عست هذه النواجى وهمـع الناس‬
‫ي‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫وجمع أعراش للجزيـر والدلــس وشرشال‬
‫تجارة الزيت ركا جزيلا واكتسموا أموال عريضمة مشتغلون بالحراثة وان كان لم يملغ حزمهم في الخدمة‬
‫ولاشك بى أمتثال غيرم بسيرتهم حتى يعم الرع كاهل العيالة الشرفية وان علم قريب يم وكفاذدرا‬
‫امس‬

‫لكم ما اذداد *‪r‬ندى الكراثة يُف هذد السنـة بضملا عمن‬


‫على جميع العباد كنا هوالمراد واما ما أبهع *‪r‬نى الزيت يُف‬

‫التدلس جفطيبلع حمسة وتسعمن الجف ليتره بيكون‬


‫المختجارالمسلميمن والنصارى رع عظم بذلك وان العرب والتزموا تبريفها في الاراضى البعيدة ولاشك أنهم الأن‬
‫هذه السنة وي تلك الجهالة ولا كفؤقي عدة فلاف الناس‬ ‫غيج‬ ‫كانوا أهتموا كلهم بغرسة الجرفبل حلول اوان لحراثة‬
‫حمر‬ ‫حتى أشتغلوا بذالك هذه السنـة فيى حم‪-‬مع النواجى‬
‫منابع الهنا والعابيـة صمربول هي تسهم يى سمس‪5‬ى مصالح‬
‫وما يدل على عزمهم يى ذلك أن المسأتمـن الــى أنبسهم وحصـل لــهم السرور بها عاينوه من الاصابة‬
‫التى و سبب رع العامة وان الامون في مده الاث‬
‫فلت عارتها لأكون بمها كجباية الناس غمران بمع‬
‫أن شرذمة من العسكر كانوا فادمين الايام‪ .‬الحموب لما قل وجوده في الاسواق اوان لحرتة تم تنف‬
‫هفذ د‬ ‫مرنى‬ ‫‪3‬آل‬

‫من تنمية اليد الى مليانه بيلما وصلوا الى أثناء الطريق من واس ومن الفوجى القبلية الى تلمسان تعطل ألان‬
‫أصابهم مطر غزير وعجزوا عل‪--‬ندي فطع الاودية ولا علموا‬
‫ورودها لاضطراب الغرب بنواجى مراكش وقال الأمان‬
‫بم أهل البلاد فدموا اليهم على الهويونهبوا معهم تلك‬
‫فطع الأندية والاماكن الصعمة الجازوكل محل حازود | هناك‬
‫يم المبشـــ ر ج‬

‫وابتد مى ضياعى بعد منعتها‬ ‫‪G‬الل‬ ‫هذا من الكلام المتفدم للاديب بن على الشريجيف‬ ‫‪G‬إلل‬
‫وفد تعبرزى متى الاهل والولد‬
‫وفال لهـا المامون عبـد الله ابن هارون الرسم‪-‬د‬
‫ويفـالف أن رجـــلا من بعــضرى العفــلام غصم ــب‬
‫*‪r‬ن دوني ما فلت عيال الصبر والجلد‬
‫وأفرح الفلب هذا للحزن والكمد‬ ‫بفـدم الى المنصمـور‬ ‫منى بعض الولات ضممعـة‬
‫ما كما كان اذذاك متوجها الى جُ وفال أضلمحك الله‬
‫وان صلات الظهـر وانصمري‬ ‫هذا‬
‫واحضمرى للفصم بى اليوم الذى اعد‬ ‫ياأمير المومنمن أذكرحاجتى اواضرب لك فملها معلا‬
‫له‬ ‫وفال بل أضمرب المثال وفال أن الطبـال الصغير اذا الفجلس السبت أذ يجضى الجلوس‬
‫انصبهلى ويه ولا المجلس الاحد‬ ‫نابه أمريكره وانهـا يجزع الى أمه أذلا يعروفت غيرهـا‬
‫وطانا منه أن لاثاصرله غجرها واذا ترعرع واشتد بكاوه بالمكان يوم الاحد جلس بخضرت أول الناس متهالك‬
‫كَاي براري الى ابيه واذا بلغ وصار رخلا وحدث بين لها من خصم الى وفالت ها هوذا واشارت الى العماس‬
‫أمر شكاه الى الوالى لعلمه أنه أفوى من أبيه وأمه واذا ووفااجللسملهامجعهباايججلعسلهكملعاهماهام يجعللسو اعللحىكملافتلااخمذه ببمفدااله‬
‫ووفك احد أقوى منى الا الله عزوجل وان أنصمبتذى لها لاجب مهلا يا أمة الله وانلى انها تخاطممن الاممر‬
‫والا ربعتها الى الله تبارك وتعـلى يى هذا الموم بانى‬
‫اعزه الله وإنمت في مجلس أميرالمومنمن بقال له الماموك‬
‫كيمكركتيبهااللىى وبايلتمهه بورحدرمضهيبعفتاله ابلليىهنفصمه‪-‬ك وامران دجيةبهااواعيليلهوواأمنرطبرفدهاضوماايعآهلاموااطمرللأهاخربسعشهربةهاملاتلماىت‬
‫دريم واخذ تها وانصمريمت تاملوا يى مثـال هذا تجدوا‬ ‫كتيا وفى يبردى لعبد الملك بن مروان بفال بالممر‬
‫الياق العظيم بين سيرة أهل افلامم لحزبرومتميزة لعمل‬
‫واذفنى حلاوة العدل واعرض عنه ثمّ وقوف المه ثانما برانسمة ي جم‪..‬مع الامور وسايسر الجنون لاسيما لحراثـة‬
‫ولم يلتهم اليه بوفيى له مرة ثالثمـة وفال بالممر والغراسة ومن المعلوم أن ساير الأعمال تذ بصلاح‬
‫المنزل على موسى كسلم الوالى وتعبسمفد ببسادد ودلمال ذلك أن بعضى الملوك‬
‫يؤله‬
‫المومنين أنى رايمت‬
‫ذا روع اليه الة‬
‫الله عليه السلام أنبيانات‬
‫دانوا اشتهروا بالظلم والجور حتى فيل أنـه لايفدرحد‬
‫من أهل البادية على شراء شىء من السوق فل أم جل‬ ‫ان بين‬ ‫وفد كان مريعاً ويباه بيا سمعع ‪..‬‬
‫جنسها حتى اذا‬ ‫ويعمى وى العال الى من ظلمـه بعزله واخذ المهودقت فبـال من أنتسمب للدولة من أبناء‬
‫حفاه وكان بعدمضر_ الاكاسره ترك رمانـة بعد موته تفدم غشجافبلهم يحتل به الضرب الشديد والجسارة‬
‫ومها حب اكبرمن النوى ومعها رقعة مكتوب بمها والسباهـة مــع جساد ما اشتراه بالارضى اما تكسير‬

‫‪:‬‬ ‫هذا من حب رمان عـل بالعدل ويحكى أن المامون انتداييتد وغيـرذالك *‪r‬نى الامور الذميمة كنا‬
‫أحنجلزسا يلومـاتلاللنشظمرسى أومكوارناملارخعريةمنمنتفأودلبم االلينههاأرمارلاىة تنافلت أخبار بعضى أعوان ملوك اندثر الان حكمهم‬
‫كانوا اشتهروا بالشوم والظلم منها فيـل أن بعض‬
‫عليها أطماررنة وفالت السلام عليك أيها الامير الفخازنية نزلوا ذات يوم يحكى من أحياء العرب فبادروا‬
‫لها‪.‬ر‬
‫بوفجاهلة لاهللاه وينكظيرىاولعملايموكنه الاىلسفلااضممومرـجهـكةيالىله بونبراككاتتهم اليهم وانزلوم وابلوم بذع الغنم ضميبة والشعيرخملم‬
‫علبة وكانوا نزلوا مبترفين يعنى ذل احد ي خيمة‬
‫بنادى احــد الخازنيسـة على رب الممـمت لمكيدة‬ ‫ما حاجتك وفالت شعرا‬
‫استنبطها بالما اتاه يعثربى اديله فال باخى أن لى أ"‬ ‫البلد‬ ‫وامام بسـه فـد أشروف‬
‫بشكوا اليك عيد المالك أرمـلة‬
‫ي طبع ببلد البزايري مطبعة الدولة تج‬ ‫عدا عليها ولم تقوى به أسد‬
‫‪920‬ر ‪/‬‬
‫سر سد‪1 ,‬‬
‫سر ه ‪ 8‬ا‬
‫ــة‬ ‫بى ‪ *8‬بورار سنـ‬ ‫إيجع)‪.‬‬ ‫ي ‪ 19‬جمادى الاولى سئلتلـة‬

‫يختبون بالبكل أذا والرمكة وفت الحاجة لان الكحـل‬


‫اذا عاين رمكات أودواب غير الرمكة التى ينزوبها‬
‫و فد كنا تكلمنا لكم مرارا بى شان يخول للذمل التى‬
‫دفمّ اشتريتموها لانبسكم بفصمحد أصلاح نتاج حجة مسرى تحصهل له ضرورة ورياكدوكنمالمهرضمعمى لاضطرلاادبكاملكتل‬
‫على‬ ‫يُى دوام الجخولب بب‬ ‫لخيل وي هذد الايام كررنا لكم ذالكف وغالسب الاعراشى وفلف وان كان م‬
‫تأكيد يُى هذا الامر احسن حال ويكون نتاح حسنها على مايرضيكم والا‬ ‫علموا أن البايــلك لم يفع‬ ‫مخاه‬

‫الالما عاين من بوايدم بلهذاوفى البايلك على صيانتها تكالبوا العمل بالنزوغير مرة واحدة ي الموم وأوجدوا‬
‫ومصاريجف مونتها لجخبى عندى الاعراشى ثفال دالعى لهم الملونة الطيبـة من خصمب نغى وشعمرجمـد‬
‫ولتكون في غاية العحـة والفوة بجيجب الشكر على منى وذ خروه لها ليلا يصميمها الهزل والضمعوى واوصمه كم‬
‫علم بوايد هذا التاويل *‪r‬نى الاعراشى وستفبل أن شاء بتفييد جميع الرمكات الــى ترد على الخدول وتلد‬
‫مهرا أومه‪.‬رة لان بايد تكم ي تهمهدمت النتجيـة عنسد‬

‫الان الاثبات على ذلك وحبط ما اشرنا به عليكم سابفا البيع ويتضاعى ثمنها بذلك بكل ماذكرناه لكم‬
‫كيا لاتبرطوابيما نبيدكم بـاه من الراى ألى الان وذالك من العمل أهون ما يكون ول من له معربة في امتد‬
‫أن أوان النزوعا فريب يفبل علينا وكب منكم أن للنيل يعلم فدرنصجيتنا اليكم وفد كان ي السنة‬
‫تروفوا بالتحول وفت الحاجة وان لاثمفوم بى المرد الملا الماضية اخطا بعضكم هذا الطريق وذلك لم‪-‬من‬
‫بجب لان الانسان لايعروف استفامة الشىء الا بعد‬
‫أوى لونهارا وانها اجعلوا لهم قرابة صغارتفيهم من‬
‫ذالك حيث لم يلزمكم مصروفكميميب بنايها واجعلوا الخياريب ومرور الايام بالما وفعت منهم هذه الفه‬
‫املنعركمثوارةبتالبندزيوعللىبهغوليرختمأوليمل لولضامعاايعنالااوللبياييلمكرذعايل‪-‬كا‬
‫ا‬ ‫ح‪58‬م‪.‬حثنا‬ ‫كمودة عنذ العرب‬ ‫عه‪y‬نى خمل اخر وهاذه عادة‬
‫المبشـر كك‬ ‫‪(G‬‬

‫عاين الجسيان خمرغم وعظــيم ويضللهم أراد أن ينعم‬


‫عليـــهم بنصيب من الدراهم اخذا بمخاطرم وابوا عن‬ ‫دان ظاهرة أحياء الراى الفديم يُف وضع الكول باماكن‬
‫معلومة ويكون يجها على يهدد لانه لأيرضى لكم‬ ‫تذعصم‬
‫ذالغى وامتنعوا امتناع كلما ولذلك أوجب عليهم شكرا‬
‫ثانيا وأما اعتكاب هذه الخصالة وهم‬
‫لخسارة بل يسم‪5‬خت يب رككم ومايزيد يُف خيركم لاكن‬
‫خطر بباله صعوبة ذالغى عليكم يُف بعد فل ألمساوة على‬
‫على بن اسماعمل‬ ‫بعضكم محيهمندى يرد برمكة ــه للبكحل بلهدا ترك ذل‬
‫واجد بن فويهدر‪.‬‬ ‫بخل عند صاحبه لانه ثبت لديه بهمهم وعـلهم‬
‫ولد عبد الفادر‬ ‫والختارين الحاج‬ ‫بهذه الو أيـد عند أتباعكم السمرة المذكورة اعلاد‬
‫ومحمد بن سليمان‬ ‫وعيافليل ان شاء اللي نذ يجعفرت لكم كل الخدولب على أحسمن‬
‫ويوسى بلفاسم‬ ‫حال ولا يهونوا بينهم ندي أيديكم أنتم المكلبين بصيانتهتم‬
‫وكمد بن ميلود‬
‫وعبد الفادرين‬
‫سمعجب حلف‬
‫ورفيحايدكمميعلوىقاكمتيجاالمحةاجة وهاننا كتمنا لاهاياتكم‬
‫ترته‪-‬ب هذا الشان وان شاء الاله‬
‫كما وجب علينا أن نذكـرخصمدة للحاج فويدر فايد‬ ‫‪l5‬أل‬ ‫للجميع على وفى مبادنا‬ ‫يغبى‬
‫سموماتة يى هذه الوفعـة وذلك لما بلغه عظم وادى‬
‫واجروعام أن للخطر مخابـة عليـــهم فدم بة جسمساه الى‬ ‫يج عالة لملجزاير ج‬
‫المفاطع الصعبة مع خدامه وقوف الوقوف البالغ على‬ ‫فد كنا مدحنا بى السنة الماضية بعض العرب بي‬
‫التاويل الذى جعله لة جسع المسابريونكـا تخبركم‬ ‫حسمن سهرتهم لمهادة التى وازوا بهـا يى الوقوف على‬
‫باربعة أناس من وزارة حكم المدية لما بلغهم جهل وأدى‬
‫الناس كانوا أشربوا على الهلاك بي مجازم بودى مسيسة‬
‫شعبة وأن لابد من الفخابــة على المسابرين يُف فط‪-‬ع‬ ‫والان أردنا أن خمركم بمشـال ذلك وان البعض من‬
‫الوادى وفبوا عسة بالمواضع المهمة وتم‬ ‫سوماته وفهو على خلاصى أناس الأتى ذدرم وذلك أن يت‬
‫محمد بن ترأس‬ ‫احد وسيانات‬ ‫سم ار هرنى بوراروهورابع جمادى الاولى كان‬
‫وكمد بين أجهد‬ ‫لأجندا رمية مع مرنسالف دلوجى وجاندرمهيمن كانوا‬
‫ويلفاسم بن فويدر‬ ‫فادمين الى مليانة بالما بلغوا مفطـع الصموصماوف‬
‫‪-----‬‬ ‫ومحمد بن العربى‬ ‫بوادى واجم وجحد وه غييق الفعسرمــع علو‪.‬حابتيـه‬
‫اما الاثنين الاولين نالوا من البايلك يى السمنة الماضية‬
‫دفعها‬ ‫نيشان‪.‬ك علامة لخصلتهم وأاما ألاثنيج‪ ..‬الاخ‬
‫وتنميفه وارادوا فطعه وكانت الساعـة اذ ذاك أثنى‬
‫لم‬
‫من الاحرين م يعدجور‬ ‫؛‬ ‫عدنلمووجيىع غيىـاهن اصلمماءب وىلمأ لينظهها ثررلبةكاأمثلرهبمالامالسعمايلن مذنلهمك ارلومفراشايله‬
‫ي هذه السنـة ولاخباكم أن من باز بمثـل هذه‬
‫لفصلة يوجب عليه الشكربمـن يدى سعادة‬ ‫ص مرخ ا بإعلاصمونت مبهمة غيثة ج ـمن وبادر اليهم أهـل‬
‫الفبيرنور جنرالف لينالوا جرح ويزدادوا نشاطا‬
‫خلصؤ الملاثة والفوم على شاطيى النهسرحياء غير ج أن هذه العمالة على أحسن حال وفد ظهرت الان‬
‫أي الاول جلاله الماء وجره مساوية بعيدة بالما راوا ذلك منابع استفرار العسكـر المنصوري مدينة الاغواط‬
‫أجتهد وأي طلبه غاية ويوزى النهاية ولازالوا في أثره ومابغى من برق أولاد نايل العصاة وانهم الان اذعنوا‬
‫ألى أن لحفوه وجــلــود الى العسسـة مُم أجتهـدوا بى للطاعة ووفبوا برغبة كاملة على طلـب الامان من‬
‫دخلته الموت بيلما الدولة و يجمغى ملمجا ولامنعا لذمتابفمن سواء كان‬ ‫حجمهمينت)‬ ‫استيفاضه ولم يحبدوا له دواعد‬
‫على رغيجمته وحسمسن نيته ي أهل البوادى لما عاين ‪:‬‬ ‫يدل‬ ‫بالفرب أوالمعسد ودلمـل ذلك أن سى الشريجى بى‬
‫الأحرشى خللمبة اولاد نايل غزى مع ثلاثة أواربعماية‬
‫خيالة من فومـه على زمالة أولاد يكـيى بى سالم واولاد *ك ضمعبهم وضيق حالهم‬
‫‪S‬ل‬ ‫عمسعى وكان مجباره على أثرشرفى نواجى سريغسه وفم ‪ (S‬ومن كلام السيد محمد السعيد بن على الشريوف‬
‫منهم مايخموف على ماية أبل وخسة ء الاى من الضمان لما اتى رب الخيمـة الى الخازنى فال له ياجنى أن لى ألم‬
‫شديد بظهرى ومن عادتى للمراهـل بمتى يحزمونى‬ ‫وحل بهم ماحل من الانتفام دون كلبة ومشفه‬
‫مع سارية فريد منك تربطى مع عود الفيـة مى‬
‫راسى الى رجلى كبل متمن بجعل رب البيت غصبا‬ ‫ج عيالة وهران وج‬
‫قد جعلت خطية على احد الاغوات فدرها خسماية عليه بعد أن انكر ذلك واياه ثمّ نادى الخازنى ياغيماه‬
‫ياويلاه خرجوا اليه اكابه وجهلة أناس وتأملوا بى أمره‬
‫برنك ولايححتاج الى ذكراسمه لانه كان يسعى فى الامور‬
‫الصالحة لخدمة ألخزن وهذه العفويــة لتبريطه ومسكورب المممت وضربوه ضربا موجعا ولزموه كطية‬
‫النوادروفس أيها‬ ‫جزيلة وكثيرما وفع *لادن مثل‬
‫هذد‬
‫ويجب علينا أن نذكر لكم كيجية أمرد لما ظهر لنا من‬
‫العافل على مالم يفل مها يطول شرحسه ويتعسرسردد‬
‫بعض ولات هذا الافلم الميل لاثماع ما عاينوه *كنى سيبرة‬
‫والى الله المرججى بمبى يستفيـم الملكى بهذد الابعال‬
‫الحكام المتفدمين فجل أنتشار حمدا وذالكي أن الاغا‬
‫الذميمة والمظالم الردية الفبجة مع أن الله تعلى‬
‫غيور ولايغيبل عن مثل هذا وانها الظالم يوجـله الله‬
‫المذكور كان أتبق مع بعض التجار ليديع لم زويل‬
‫خمل بضاعتهم ولزم الرعية بعخرة دوابهم بالمرجو حتى اذا اخذه لم يبلته طرية عيـسن والذى نعلمه‬
‫أن ماذكرناه يكون انذارا وتحذيراشاويا لامتناع الولات أن الملك يدوم مـع العدل ولوكان للروم المعاند ولا‬
‫دمبنعمدشواابلهمهلذذااصاملةبلعهمل الأذنممملوخلبص بولعصماالع فناديدغاجلزمعمازبيىز يدوم مع الظـلم والجورولوكان لمسلم عابد وفد اجاد‬
‫‪5‬ال‬
‫من فل‬
‫عزلا أما أحد هسا‬ ‫فدل‬ ‫والعربى ولد ففد وز فايد لجويدات‬
‫أرى مثل العدل للمرء ربعة‬ ‫بلم‬
‫أضيعا‬ ‫ولم أرن مثـل لجور للمرء‬
‫‪5‬ل‬ ‫الجساد‬ ‫دانها يسمعونى يى‬ ‫ناس‬
‫هذا وان كان العدل كامل بى فطرمن الافطارويالة من‬
‫الايالات وانه نادر والنادر لاحكم له والجملة أن العدل‬
‫الكلى للفيغى لايوجد الاولي له بانه كالحلال الصرى‬ ‫يُب هذه العمالة بالبناء الخاصى والعام‬ ‫فلال شرع الناس‬
‫أوالايمان الكامـل واطالة كلامنا بى هذا المعنى جوبا‬ ‫وان الاغـا عبد الفادر ولد الزين وى الختباربوراس‬
‫لبعض الظرفاء من اخواننا حيث أنكروا علينـاهذه‬ ‫المجتى وغيرتم من أعيان بلاد سيدى بلعباس وا عمان‬
‫المفالة وزعوا أن العدل والاحسان لهم لالغيرم مع أن‬ ‫الاعراشى الفجاورة لهم وفى كل احد منهم على بناء دار‬
‫عامة العباد أمتازوا هذه الاحكام بالنسبة لما فملها‬ ‫بوسط البلاد لسكناهم بالاهسل والعيال بمهسا بالوفست‬
‫ووجدوا البرق العظـم ي ذلك بلوكان للخيــربينا‬ ‫الذى أرادوه ويضمـا أن أناس من الاعراشى الخجاورة‬
‫ماسبفنا احد لمثل هذا البضيلة وانما تمكن أولى بهامن‬
‫لمعسكر وتيارت كاولاد رياح وغمرم اشتركوابيما بمنهم‬
‫كل جة س واقرب اليها من كل أنس بكمبى لوكانت‬
‫ووفمىرعالوبيايبلنكاءبجياهمكاجتدهلعواايجدتةهالدجهمويىعاوللمسنالهمننااءلماالضذيىة ا بوطننا صابية ما ذهجمبت الدول السالوسة على أسوء‬
‫هم الممشـ ر ج‬
‫تعلم اذا ماكنرت لمس بعالم‬
‫حال وخيمة مامال بالحاكم الكمس يذكرعند الظلم‬
‫بما العلم الاعن أهل التعلم‬
‫د‬ ‫عدل الله بيه وعند الفدرة فدرة الله عليمه فد كان‬
‫تعــلم بان العلم أزين للعتا‬
‫‪ .‬من الملحلة الحسناء عند التكلم‬
‫لانظللن أذا ما كنت مفتد را‬
‫عاشى لمس بعالم‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫خ‬ ‫والظلم مصمدزه يجضى ألى الندم ولا‬

‫يدعوا عليك وعمن الله لم تمْ‬ ‫‪.‬‬

‫بالحمذ للاء على هذد النعم الشاملة وللخه أت المتردية‬


‫وصمخبوى‬ ‫ينبــع فليله ومثمرد‬ ‫ثلاثة أصناى صمفوى‬
‫التى كانت لها هفذ د الدولة سبما وكثير ما شهدنا من‬
‫ينبـع فليباد‬ ‫واما الصنبى الذى‬ ‫يضمر فليبله واميره‬
‫وعمره وهوعلى أربعة أقسام يرضى عمن ويرضى كعاية‬
‫مدارس عظيمة لحرية الفلم التى هى أشرى الصنايع‬

‫على صاحبه تعود‬‫كل ‪3‬ئندن لان ثمرته يُف الدنيا والاخرة‬


‫وان يضمله ي كل زمان ومكان مشهود فيل أن بضل‬
‫وعظم فدرته‬ ‫الصنعة دليل على جلالة الصانع‬

‫‪lGS‬ل‬ ‫طمع ببلد الجزاير بى مطبعة السلطبية‬ ‫‪(yS‬‬


‫مطابفة سنـة و و ما‬
‫‪: les années musulmanes M1269 et M19270‬‬

‫جمادى ال‬ ‫جمادى الاولب‬ ‫ربيع الثانى سنمة و ‪ 9‬م ا‬


‫سـحسـ‬ ‫‪------------‬فحس‪------------------------------------------------------------------------‬س‪----- | -‬‬
‫‪INES‬‬ ‫‪-‬جـ‬ ‫‪DATEs CHnaETIENNEs‬‬ ‫_‪=R‬‬ ‫‪DATEs 0EHRR8TIBNNR8.‬‬ ‫_‪E‬‬
‫‪p‬حمــــس‬ ‫‪----‬‬ ‫‪.‬ـــر‬ ‫‪.1‬س‪--------------------------‬سم‪-‬سـ‪-----------‬‬ ‫‪--‬‬

‫اسم الامي‪T‬ي ‪ | TT‬اسم الامي‪T‬ي ‪ | TT‬ج اسم الامية‬


‫‪: mois‬‬ ‫‪sennaina‬‬ ‫‪nnois‬‬ ‫‪semaine‬‬ ‫‪mois‬‬

‫ا ‪annysP‬ا ‪ ،‬السبت | ‪42‬‬‫ا الخميس ‪M 0‬ت‪endi‬‬ ‫|‬


‫‪JANwn8n lMercredi‬‬
‫‪M‬‬ ‫‪| 2‬‬ ‫الاربعة‬ ‫ر‬

‫بم الاحد | ‪43‬‬ ‫م الجمعة | ا ‪wendredi | ،‬‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫* الخميس | ‪| 43‬‬


‫س الاثنين | ‪، 4‬‬ ‫سر السبت | ‪samedi | 42‬‬ ‫سم الجمعة | ‪vendredi | 4 4‬‬
‫ع ‪| .‬العلاثة | ة ‪4‬‬ ‫م الاحد | ‪Dimanche | 43‬‬ ‫ع السبت | ‪samedi | 45‬‬
‫‪46‬‬ ‫الاربعة‬ ‫ون‬ ‫‪Lundi‬‬ ‫‪M 44‬‬ ‫الاثنيمن‬ ‫ون‬ ‫‪Dimanche | M 6‬‬ ‫ه الاحد‬
‫‪M7‬‬ ‫الخميس‬ ‫وه‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫يب |الثلاثة | ‪M3‬‬ ‫‪Lundi‬‬ ‫‪47‬‬ ‫الاثنين‬ ‫‪4‬ب‬

‫‪ v‬الجمعة | ‪48‬‬ ‫| ‪Mercredi | M6‬‬ ‫الارببعة‬ ‫‪w‬م‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫‪| w‬لعملاثة | ‪18‬‬
‫‪ 8‬السبت | ‪49‬‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫‪M7‬‬ ‫للخميس‬ ‫‪A‬‬ ‫‪Mercredi | 49‬‬ ‫الاربعة‬ ‫‪A‬‬

‫‪20‬‬ ‫الاحد‬ ‫‪41،‬‬ ‫يع ‪Wendredi | ,‬‬ ‫و إللجامعة‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫‪20‬‬ ‫لخميسس‬ ‫‪4‬‬

‫‪2M‬‬ ‫الاثنين‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪Samedi‬‬ ‫‪M9‬‬ ‫السممت‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪Wendredi | 21‬‬ ‫للجمعة‬ ‫‪1 ..‬‬

‫العلاثة | ‪92‬‬ ‫اا‬ ‫‪Dimanche | 20‬‬ ‫الاحد‬ ‫ار ا‬ ‫‪Samedi‬‬ ‫‪22‬‬ ‫السممت‬ ‫‪11‬‬

‫برر الاربعة | ‪23‬‬ ‫مر الاثنين | او | ‪Lnndi‬‬ ‫| ‪Dimanche | 23‬‬ ‫برر الاحد‬
‫‪24‬‬ ‫الخميس‬ ‫سم ر‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫سرر الثلاثة | ويو‬ ‫‪Lundi‬‬ ‫‪24‬‬ ‫الاثنين‬ ‫سم ر‬

‫تمر الجمعة | ‪25‬‬ ‫ع م |الاربعة | ‪ 3‬يو | ‪Mercredi‬‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫ع ا |لثلاثة | زو‬


‫ه ا السبت | ‪20‬‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫‪24‬‬ ‫ها الخمه‬ ‫| ‪ 6‬و | ‪Mercredi‬‬ ‫الارببعة‬ ‫وه {‬

‫‪27‬‬ ‫الاحد‬ ‫او ر‬ ‫‪g‬و | ‪Wendredi‬‬ ‫اوب ا للجمعة‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫| ‪27‬‬ ‫ه مسسل‬ ‫ال‬ ‫‪ 4‬ر‬

‫‪28‬‬ ‫الاثنين‬ ‫‪v‬ا‬ ‫‪Samedi‬‬ ‫‪26‬‬ ‫السبت‬ ‫‪v‬ر‬ ‫وو | ‪Wendredi‬‬ ‫الجمعة‬ ‫‪1v‬‬

‫‪ 8‬ر |لنلاثة | ‪29‬‬ ‫‪Dimanche | 27‬‬ ‫الاحد‬ ‫‪ A‬ا‬ ‫‪Samedi‬‬ ‫‪ 8‬ا السمجمت | ‪2‬و‬
‫ور الاربعة | ‪30‬‬ ‫ور |الاثنين | ‪Lundi | 28‬‬ ‫| ‪Dinanche | 30‬‬ ‫و ر الاحد‪،‬‬
‫الميلاثة | به ‪ |idraM | ،‬وم‪M‬م‪ .r‬الخميس | ‪3‬ا‬ ‫‪} .‬‬ ‫‪ .‬بر الاثنينى | ‪3‬ا | ‪Lundi‬‬
‫‪M er‬‬ ‫ر سم الجمعة‬ ‫و | ‪Mercredi‬‬ ‫‪ ,‬سم الاربعة‬ ‫‪|FRWRIER |Mardi‬‬ ‫العملانية | ه ا‬ ‫ر سر‬

‫‪2‬‬ ‫السمت‬ ‫بر سر‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الخميس‬ ‫سر سر‬ ‫و | ‪Mercredi‬‬ ‫الاربعة‬ ‫سر سر‬

‫‪3‬‬ ‫سر م الاحد‬ ‫‪Wendredi | 4‬‬ ‫س م الجمعة‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫س م الخميس | ‪3‬‬


‫‪4‬‬ ‫الاثنيمن‬ ‫م لم‬ ‫ع م |لسمبت | ‪Samedi | 5‬‬ ‫‪Wendredi | 4‬‬ ‫م م الجمعة‬
‫‪5‬‬ ‫الملاتة‬ ‫و ما‬ ‫‪Dimanche | 6‬‬ ‫ه م الاحد‬ ‫ه م |لسبت | ‪Samedi | 5‬‬
‫ه‬ ‫بيعة‬ ‫وه لم‬ ‫‪Lundi‬‬ ‫‪| 7‬‬ ‫الاثنين‬ ‫وه سر‬ ‫‪Dimanche | 6‬‬ ‫و م الاحد‬
‫‪،‬‬ ‫‪ ..‬بين‬ ‫عة‬ ‫‪8‬‬ ‫الثامنة‬ ‫‪ v‬لم‬ ‫‪Lundi‬‬ ‫‪ry‬‬ ‫الاثنيمن‬ ‫‪ w‬سم‬

‫‪--‬‬ ‫الس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 8‬مم |الاربعة | ‪9‬‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫‪ 8‬م |الثلاثة | ‪8‬‬
‫‪9‬‬ ‫و سم إالسمجممت |‬ ‫أللاهل‬ ‫و بم الخميس | ‪| 40‬‬ ‫و مر الاربعة | و | ‪Mercredi‬‬
‫‪ .‬سر الجمعة | ‪ ،‬ا | ‪Wendredi‬‬
‫الاولي‬ ‫ربيع‬ ‫ذى الفعدة‬ ‫شوال‬ ‫‪-‬‬

‫‪DATES CHRityTIENNES‬‬ ‫‪"IENNES‬‬ ‫اسم الاما‬ ‫تتـ =ق‬ ‫‪، -‬يميمتي‬ ‫_‪ER‬‬

‫ام الالم يع‪T‬ي ‪ | TT‬أم اهل"اياكم ‪T=T‬يمالا‬


‫‪scmaime. l mois‬‬ ‫‪me‬‬ ‫‪l mois‬‬ ‫ف‬
‫‪-‬ج‪Y‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪i‬وأأن ‪he‬‬

‫‪Dxcrnnnnr | 2‬بأل|‪Wendredi‬‬ ‫أمعة‬ ‫‪6‬‬ ‫السبت‬ ‫ر‬ ‫‪|JUILLBr‬‬


‫‪iderdneWH | 8‬‬ ‫للجمعة‬ ‫ا‬

‫‪Samedi‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪he | 7‬تسبمسع‬ ‫الاحد‬ ‫بر‬ ‫‪Samedi‬‬ ‫‪| 9‬‬ ‫م السبت‬
‫‪Dimanchel 4‬‬ ‫حفلال‬ ‫‪8‬‬ ‫الاثنين‬ ‫سم‬ ‫‪Dimanche l M 0‬‬ ‫سم الاحد‬
‫‪Lundi‬‬ ‫م‬
‫عثة هني | ف‬‫‪9‬‬ ‫‪t‬‬
‫الثلاثة‬ ‫‪Lundi‬‬ ‫‪MM‬‬ ‫الاثنين‬ ‫عم‬

‫‪Mardi‬‬ ‫‪di‬ةين | ‪8‬‬


‫‪ |"40‬ويلا‬ ‫الاربعة‬ ‫ن‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫ه |الهلاثة | وب‬
‫ربعة | ‪Mercredi | 7‬‬ ‫‪ 9‬الخميس | ‪44‬‬ ‫‪Mercredi | (34‬‬ ‫الاربعة‬
‫منهم‪.‬‬ ‫‪ 7‬الجمعة | ‪it | 42‬نميس | و |‬ ‫‪ v‬الخميسس | ‪Jeudi | ، 4‬‬
‫)‪Wendredi | 9‬‬ ‫ألمعة‬ ‫{‪13‬‬ ‫السبت‬ ‫‪A‬‬ ‫‪Wendredi l M 3‬‬ ‫للجمعة‬ ‫‪A‬‬

‫‪Samedi‬‬ ‫هنأ سمجت | ‪،0‬‬ ‫‪M4‬‬ ‫الاحد‬ ‫‪1‬ه‬ ‫‪Samedi‬‬ ‫و السبت | ‪، 6‬‬
‫‪Dimanche | M 4‬‬ ‫حد‬ ‫الاثنين‬ ‫‪M83‬‬ ‫‪.‬ا‬ ‫| ‪Dimanche‬‬ ‫‪M7‬‬ ‫‪ .‬ر الاحد‬
‫‪Lundi‬‬ ‫‪| M2‬‬ ‫رار |الثلاثة | ‪ | 46‬ييري‬ ‫ا ‪Lundi | »8‬‬
‫اين إ‬
‫|لاثن‬
‫ا‬
‫‪Mardi‬‬ ‫الاربعة ‪ | 47‬عملانية |‬
‫‪di‬و ‪,‬‬ ‫سر ر‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫برر |العلاثة | ‪49‬‬
‫‪Mercredi | M 4‬‬ ‫ربعة‬ ‫لتنميس‬ ‫‪M8‬‬ ‫سم ر‬ ‫‪Mercredi | 20‬‬ ‫الار‪,‬بعة‬ ‫سهم ر‬

‫‪Jeudi‬‬ ‫" | أ"ميس | ن ‪،‬‬ ‫ع ا الجمعة‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫ا‬


‫م| ا‬
‫‪2‬لخميس‬
‫ا‬
‫"* | المعة | ‪ | ، 0‬ته‪ .‬لم ‪w‬ي‬ ‫ها السبت‬ ‫ه ا إللجمعة ا وو | ‪wendredi‬‬
‫‪sm‬ه‪،n‬‬ ‫اة | " ل"المبت | | ‪i‬‬ ‫بر الاحد‬ ‫‪ 19‬السبت | ‪samedi | 23‬‬
‫‪Dimanche | 4 8‬‬ ‫حفلال‬ ‫‪22‬‬ ‫الاثنين‬ ‫‪1 v/‬‬ ‫‪Dimanchel 24‬‬ ‫‪ 7‬ر الاحد‬
‫مياه‬ ‫‪ 18‬الثلاثة | ‪9‬ة | نثنين | وا‪| ،‬‬ ‫‪ 18‬الاثنيى | ‪Lundi | 25‬‬
‫ممهم‪،‬‬ ‫‪4‬ة | الثلاثة | وو |‬ ‫ور الاربعة‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫و ا الثلاثة | ‪| 26‬‬
‫"* | ريعة | بو | ‪worereli‬‬ ‫‪ ۳ ،‬الخمي‬ ‫" ‪ * .‬الاربعة | ‪1‬و | ‪Meroredi‬‬
‫‪Jeudi‬‬ ‫"ميس | وو‬ ‫ا م إلجمعة | ‪20‬‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫اما الخميس | ‪28‬‬
‫‪Wendredi | 23‬‬ ‫المعة‬ ‫‪27‬‬ ‫ا لسمجمت‬ ‫بر سر‬ ‫‪Wendredi ! 29‬‬ ‫الجمعة‬ ‫سم سر‬

‫‪Samedi‬‬ ‫‪| 24‬‬ ‫هل السبرتى‬ ‫‪28‬‬ ‫س م الاحد‬ ‫‪samedi | 30‬‬ ‫م ؟ السبت‬
‫‪ 25‬إ| ‪Dimanche‬‬ ‫أحد‬ ‫‪29‬‬ ‫| لاثة من‬ ‫عم بم‬ ‫‪Dimanche | 34‬‬ ‫عم م الاحد‬
‫ثفمن | ‪ 6‬و | ‪Lundi‬‬ ‫بينما هم |العلانية | ‪30‬‬ ‫ه؟ الاثنين | " ‪id | 4‬مسا‬
‫‪Mardi‬‬ ‫‪edi‬يبي‬
‫و | ثلاثة |‬‫‪،3‬بعة ا‬ ‫لم الأر‬ ‫‪Mardi‬‬ ‫ب م الهلاثة | و‬
‫‪Mercredi | 28‬‬ ‫ربعة‬ ‫‪M er‬‬ ‫لخمامس‬ ‫‪ v‬سم‬ ‫‪Mercredi | 3‬‬ ‫الارببعة‬ ‫‪ w‬لم‬

‫‪Jeudi‬‬ ‫)‪99‬‬ ‫‪redi 2‬سيم‬ ‫‪ A‬لم للجمعة‬ ‫‪Jeudi‬‬ ‫ر‬


‫‪٤‬‬ ‫سس‬‫‪b‬لخمي‬ ‫‪ A‬ا‬
‫‪Wendredi | 30‬‬ ‫* | ‪di‬ةعم‬ ‫و م السبت‬ ‫فة | ‪wendredi‬‬ ‫و م الجمعة‬
‫| ‪3‬ا | ‪samedi‬‬ ‫‪b‬مجمت‬ ‫‪nche‬‬ ‫‪ .‬سر الاحد‬
‫تك==========كــلــ ‪.‬‬
‫سم بهم ر‬
‫‪.‬‬ ‫‪141‬ه بي ار‬ ‫‪-‬‬

‫أوابت السبرمن للجزيـرالى الشرق في الموم العلمسـر‬ ‫تج اعلام تجاج‬


‫‪5‬لا‬

‫أن جاعة بزان وييري المتكلبمن بامور سبرمراكمب والعشرين والثلاثين من كل شهريعى ثلاث مرات‬
‫الدخان للشرق فد رتبوا تاويلا لسبرالحجاج الى النوابى بي كل شهروما أوفات السجرمن مرسيلمة الى الشرقث‬
‫المذكورة كيا سنمينه هنا معصلا بمن أراد السبرمك بى رابع يوم كل شهر والثالمعث والعشرون منه‬
‫الجزايرلى سكندرية بله أن يديع ذراء سيمره أربعماية‬
‫واربعة وغانمن جرنـك ونصمبى وذلك ي أولب مرتبة يج فد بلـغ خبر لسعادة والى الجزيـروان الناس‬
‫واما المرتبة الثانية يى المركب ثلاثماية وثلاثة عشر‬
‫جرنـك ونصمى واما على سطع المركب مايــة وسةسة الطرق وقع منهم التراخى والزعم بانهم أرباب الشعت"‬
‫وأربعين جرنك ونصمجوف ومن أراد السبر من الجزايرلى‬
‫الزايدة ون لم تكتـن له دراهم لم يجد ملمجا والان أراد‬
‫أربعماية سعادة والى للجزيرأن يعمل تاويلا يُب ذالعوي لان كثمر‬ ‫بمروت الشام وبله أن يدبــع كراء‬
‫سجره‬

‫بوا ما تيسهر *كن مالهم على بناء هولاء البنادق‬ ‫وخمسة وتسعين برنك ونصموف وذلك بى أولب مرقمة العرب‬
‫ولهم حق بيهم كنا للخطرحق يب الالخياء والا ستفراربهم‬
‫وأما المرتبة العمانية ثلاغاية ونهاذية ونلاثيسن برنك‬
‫ونصبى واما على سطع المركب ماية وثلاثة وهسمسن‬
‫يجمة مع المجسدات التى تفع يُف البلاد‬ ‫وضامفا لترابه‬ ‫جرناك ونصى و ومن أراد السور من الجزايرلى بابه‬
‫كالخيانة وكوها يلهبرلبايلك انشاء البنادق كمجمع‬ ‫وله أن يديع كراء السورخمسماية واثنى عشريرناك‬
‫ونضجى وذلك بى أولب مرتمية واما الهاذية ثلاثماية‬
‫الطرق ليصل الامن والامان بي ممهـمت الناس بما‬
‫وتسعة وأربعمن برنك ونصموف وأما على سطع المركب وحيظامةعةتهم بداخلها لينالوا الناس بايدة بواسطتها‬
‫وج الممشـر وج‬
‫قد عزل بوزيان بلفاسم قيد أولاد وعمووجعلت عليه‬ ‫للخسارة التى تحل بهم اذا‬ ‫ولجيخه وف عنـهم مصميجية‬
‫خطيبة لفخالطتـه مــع احد اولاد لحرام الذى كانى‬
‫حدثت خيانة يُى بلادم وهذا كله دليل حسمن سيرة‬
‫للحكم بى أثره منفذ أيام ‪GS‬ل‬
‫الدولة وريفها عليكم وامر اسعده الله جيمـع حكام‬
‫الجهالات بوضمـع جريدة على أبواب البنادق تدل أن عمالة الجزاير كخمروعاعمـة ول الناس مشتغلونى‬
‫ـهم‬ ‫ـة‬
‫المسابري على كيجم شروط دخولـ يى البنادق كراثتهم فهل أن أزواج للراثة بلغع عدها ماينيجى على‬
‫ن‬
‫بدوابهم وأمتعتهم أما عالة للجزيـر المختصة بالبليدة‬
‫الالهيمنى زويكبة زيادة نى السنة الماضية ولاشك ن‬
‫أ‬ ‫عك‪-‬س‬
‫فة‬ ‫والجزايروالمدية انة اصنام كرها‬
‫وملي لينواالجرايدناذلعالتيسنىب اللاغلروبرية أهل البادية كصم‪.‬ل لـهم الرع الملجزيـل بنزول المطر‬
‫أونالششارءفيالةلهتوخلمارتكرمدبعذلك مبصلا حتى لايخبى عليكم وحسن وفوها على ذلك وما غراسـة الغجر الممربلغ‬
‫د النهاية ن جملة غرسوا بمليانـة سبعة‬
‫ما‬ ‫وم‬ ‫ح‬
‫وثلاث من الجفف نفلة وكذلك بنواجى ثنية للحد اتحبوا‬ ‫أمر من هذا التاويل ي‬
‫بساتينهم وغرسوا خمسمـن مجرة مثمرة بى كل أرضى‬ ‫‪5‬الإ جريدة عالة لجزير‬
‫‪G‬ال‬

‫أن جمع لخطر عرب ويرانسيس لهم الدخول بالجنادق تسع حراثة زوكجة‬
‫‪G‬الل‬
‫عـــالة فسنطينـة‬ ‫‪G‬الل‬
‫لهم للحكم هناك بى ورقـة ملصمفـة بباب الجندق‬
‫عروجنى تولى فيادة ريغـة الفبالة‬ ‫أن سمى الصمغمرين‬
‫والخطر ايضا أن يربطوا دوابهم بالاروية داخل البنادق‬
‫أوالاصطون الكاين هناك كيا أنهم يمية وداخل البيوت بدلا عن الشج مسمعود بن سعدى كاتولى دحمان بن‬
‫مسلمن والنصارى خنتوشى فيادة أولاد عطيـة بدلا عن السعيد أجد‬
‫ليلاكيا هومعد لخطركل احد مى ال‬
‫ة‬
‫بكله ومن أراد البراشى وحوذالك من أكـاب البنادق بن سى محمد وذلك بمرسعاد والى العمالة المذكورة‬
‫بله ذلك‪ ،‬ومنى لم يسمخك‪-‬ق جمله ذالك أيضـا وكذالى كيا عزل بعض الناس من المشجفـة منهم محمد بى‬
‫الاكل له ولدوابسه اذا شاء لان رب البندق لابـد اي الونمس شيةِ الدراغسة وتحمد ولد سديرة شسيج أولاد‬
‫ريدة مذكورة بوزيزوالطاهربى عامرلان البايلك كان وضمع عندم‬
‫يكون عنده كل “ى * موجسود وبى لملج ال‬
‫الملصفة بالباب يكون بها كل ذلك مسمعـر واذا أراد بعض الغنايم التى اخذها لبنى صالح وخبوا شطرهـا‬
‫كر لا نبسمهم ج أن أحول هذه العمالة على مايرضى والحرث‬
‫المسابران يضمع سلعته بالمخازن جله ذالك واما العس‬
‫وجميع تماع البايلك جلـهم الدخول بى البندق والا لمبلغ حد النهاية فقد قم عياله وكل الناس مشةتغلونى‬
‫استمراريته دون معاض غمرانهم لايطلبوا شيمـا مى بالمصالح اللعبة ولغاصمة وأما البناء بفبد أخمرونا بان‬
‫صاحب الجندق وبى كل بندق زياط متكلبيسن باطباء مراد فايد يدوغ يُى بناء دار عظيمة‬
‫وكبعل بمها جميع‬
‫الهرج والبقن وكــودالك وان كان لخطار شكايـة المملف الوحوق وانواع الحبوب والمواكه الهتلية‬
‫تكتمل المرضي من أجناسهامونيحمّـل حصول اليىه‬ ‫بارباب البنادق ولمعرضموا حتجـهم على الكياندانرى‬
‫الافرب منهم ومهاثبت عند للحكام ظلم بعض أكاب الجزيل له جزاء بلوغ لبه وحس ذهةنه يج أن بعض‬
‫البنادق وتعرضمهم لدخول للخطر وغيرذالك تحدل بسهم الختجار من سوف كانوا فدموا الى القتل بنصيب من‬
‫حياك‬ ‫سلعة بلادم وتختلطة بسملعة تونس منهـا‬
‫العفوية يج‬
‫ويرأنمس وز(زرابى بيلما أحاطوا بهم أكاب قمرنق الديوانه‬ ‫==================ص====ص=====‬
‫هم الممشـ ر ج‬
‫جزا* نعخكسـه للدولة ليتاكسيد عندم‬ ‫الاكرم‬ ‫•‪r‬نى‬ ‫بنواجى بأتفه أخذ ولهم جميع السلعة الغريبـة واد‬
‫خلوها لخزانة المايلك وأما التجار بإنبسـهم فد التزموا‬
‫لحميدة مستفبلا مكا وانت ما عاينوه منها‬ ‫الدخول بى شرع العسكر‬

‫وفن الكلام المتفدم للسيد محمد السعيد‬ ‫أن الحاج أحمد بن محمد المفرانى خليجـة مجانه توي‬
‫بن على الشريف‬ ‫بمرسهلية ي أويل هذا الشهرولاكان يى فيد للحيوة‬
‫عام هية‬ ‫بالفسم لحسابى الذى عيناه بهو معروبة‬ ‫ل‪)S‬‬ ‫عند رجوعه من الشرق فدم الى باريس بفصد زيارة‬
‫الايلالى وترقيمها وسيرها ومعروة أدلة الفبلة وموفيت‬ ‫عدة أناس من أرباب الدولة الذين كان تعروف بـهم‬
‫ساعة ولايته بمنصب الخلاجــة يب مجانــه واستبعاد الصلاة واوفات المال والنهاروكـم مضى من ذل واحد‬
‫بكبتهم مع حسن ظنهم بيبه ومراعاتهم اليه بالما منها من ساعـة وعدد ساعاتها ونهايات بلوغ‬
‫بلغ مفصموده تلفوه بغاية الترحيب والبشرواذن له الساعات ونفصمانهـا ومداخل السنين الشمسية‬
‫بى مفابلة السلطان بجرح وانعم علمه بنيشان ذهب والفمرية ومعرفة أويل الشهور العربيـة والتجمية‬
‫الابخار الكبير الذى يوضع في العنق هذا أوخ دليل ومداخل البصمول والبروح والمنازل واما الفسم الثانى‬
‫اعتفاد السلطان ‪g‬غف علومغزاه عنده جزاع لحســن بهوالذى يضمريعنى الاستدلال على الحوادث بالاسباب‬
‫وفوه يى خدمة الدولة ونعحه الكامل لها ولا رجع من التثليث والتسديس والمفابلة والتربيـع بتاثير‬
‫من زيارته المماركة المجيدة التى نال بها الاكرام الكواكب وهو يضاهى أسة دلال الطبيب بالنمسض‬
‫الشامل الى مرسيلمة أصابه المرضى المعروى بالنفطة على مايكدت من المرضى ولمس العلم بها مذموم بذاته‬

‫بى الهوم الذى فجبل سعره الجزير بوفجوا الاطباء عليه وهو مجزة ادريس عليه السلام وانهايذم ويضمرلحكم‬
‫حينا ولاغجزوا عن علاجـه مـع أفبال الاجل توى بتاثيره ومن أطلع على شىء من اصابتها بليعلم أنها‬
‫رحمة الله عليه ولا بلغ ذلك الى حاكم المدينة أم مونرة بفدرة الله تعلى وارادته لاموثرة بذاتها وما‬
‫بالفيام الترا بالجنازة يُف‬
‫أكراما لمكان جياه من الصنى الثالث وهوالذى يضمر فليله وكثيره بهو‬ ‫د فنيا»‬

‫عطم المرقمة وخرماتفلده من نمشان الابخارخصوصا علم الكر وعـلم الشعوذة وعـلم التصوير وعلوم‬
‫لصدق سيرته مع الدولة كما ذكرنا وايضاجعلواتاويلا الطبيعيين وعلم الطلسمات وليس من العلوم مذموم‬
‫ي دجنه لمسهل على أهله جهله من التربية التى دجن وانها تذم بى حق العباد اذاعيلوا بهـا وهذا الصمنجف‬
‫بها الان ألى بلاده عجانة وقد كان ولده مـع بعدضرى على فسمهن حرام ومكروه والحرام ماكجلب ضررا لنبسه‬
‫أو يعمل به بي ضرر الغمروالا بهومكروه وما ذكرته من‬
‫الامناى الهلاثة على سبيل الجملة والا بكل صفوف‬ ‫سلامته ولا أتام خبرتوويةته يُف مركب الدخان الذى‬
‫كته علوم وكل علم يكتاج الى تبصمهل وكلام طويل‬
‫ا‬ ‫حسن وفوى البايلك جنازته كفى لـهم أن الدولة ليس هذا محله وانما جلبتا بعضه توطمة لمـا أردناه‬
‫ميا عليه الدولة الجرانسوية وما شهدناه في مرمم‬
‫كيا اذكره بعد ولايكصمال العـالم به والنظر بى تـلك‬
‫التام لمن كان يى حزبها الى ماخريوم أرتحل بمهلمنزل‬
‫الامواس الالمى كان عالما واما الجاهل العالى ولايدرك‬ ‫قبره ثمّر أمر سعادة الفعاييرنورباعطاء النيشان المذكور‬
‫أعلاه بجميفل أو ليكون عند م تنفذ لاسبة بما ناله المرحوم المجسوسات وان اعيدى عليه ولا يجهها ولذالك‬
‫لاد لن‬
‫هم المبشمـسر يج‬

‫مدح العلم وأهله وذم للجهـل واهله لان العالم يبسهم كُل العلوم العلم الجفه أتماع‬
‫أم‪.‬‬
‫بالاشارات مالايجهه لمجاهل بلوغ العبارات فال سبيان‬
‫والخواركانه التى يقوم ا‬ ‫للحجيظ قر‬‫بن عيينة رجـه الله أولب الع الاستماع ق‬
‫روح والسب وابصار وسماع‬ ‫العمل مُ النشمروينجخى أن لايدع طالب العلم جنا‬
‫ولمس كجد أهل الخوابضلهم‬
‫*‪r‬نى العلوم الحمودة ونوعا من أنواعه الاوينظربوه نظرا‬
‫! الازنم فلمـدل لمفمرمنـاع‬
‫يطلع على مفصده وغايته ثق أن ساعده العمر طلب‬
‫التجرجيه والاشتغـل بالام بليستواه وتطرف ه‪r‬ندى ويفال من تعلم الفران عظمت فيمته ومن تعلم الجفه‬
‫الحديث فويت ‪==r‬ختباه وعلان تعلم‬
‫عظم مفداره وين تعلم‬
‫البغمة بان العلوم متبأوته ويعضمها مرتبط ببعض لحساب جزل رأيه ومن تعـلم الادب حسنت أبعاله‬
‫فأاشلهىبلعنبضساكلوعلخاىءعالفىصفمدلبمكن بأاصنننابىاذالكعبليوممهمعالهىو وفالوا علم الادب ذكر لايحمله الاالذكور من الرجال ولا‬
‫يجفضمه ألامونثم وهويحسن العِظ ويرع صاحبه بى‬
‫فدرشهوتلاف وسهولته ةعليكممولاةعــاملاأحناطاةلعلومميكعلههاا مجالس الملوك والبضمـلاء وذوى الراسات وال عبد‬
‫مج‬ ‫شريبة ولكل علم خاص ويض و‬
‫الملك بن مروان من أراد أن يكون عالما وليطلب بنا‬
‫الادب‬ ‫| واحدا ومن أراد أن يكون أديبا بلمة جنني علوم‬
‫واذاكان العمرلايتسع لجميع العلوم بالحزم أن يأخذ‬
‫وفمرذالك مالايسعه هذا الكتاب واعظم لجهل كمرة‬ ‫ز ‪G‬ك‬
‫افل الشـــــاء‬ ‫أهمه‬
‫الحن لروساء والايمة والفضات وهنا حكايـة تريد‬
‫محوى العـالم جميعا أحد‬
‫نشطا لعالم الخولمن كان ريمسا لوفاضيأتفدمت امراة‬
‫لاولوما رسـه الى سنــة‬
‫لى فضى من الفضبسات لتدلى تجتهـ اليـه ببادرها‬
‫ا‬
‫سنـه أبالكلام بفال لهاكاتـب الفاضى يفول لك الفاضى‬ ‫أنمـا العـالم بعيـد أغوره‬
‫واتخذ من كل شىء أح‬
‫جامعاك شهودك كلـم بسكتبت جفال لهباكاتـي‬
‫لنبلغ غايته كنا‬
‫الفاضى يفول لك الفاضى جاء شهودلف معـالك‪ ،‬فالرت‬ ‫وقال بعضهم لوكنا نطلب ا‬
‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫بدأنا العلم بالنفيصة ولاكنا نطلبه لننفص‬
‫من الملجهل ونزداد من العالم ومن أهم العلوم الشرعية نعم قفلت للفاضى هلا فلتكيـا فالكاتبى كمو‬
‫سنك وعظمت لحيتك بغطت على عفلكى‬
‫علم البغيه ومن علوم الادبية علم الخوفال بعضهم يج‬

‫؛‬

‫‪-------------------------------‬‬

‫به مابع بيلت يوليو‬


‫لا‪.‬‬ ‫أ‬
‫== ره‪٨‬خيك‬ ‫| ورحت ‪tf ..‬ك‪S‬ها‪.‬‬
‫ومم‬
‫ختيا‪)%7 /‬‬
‫لمة!‬
‫‪.n-EHEiiiiist‬نينثالا‬ ‫‪-------------------------‬‬ ‫‪=====================nE-----------------EEOTTFTrrrrrrrr‬‬ ‫‪--------‬‬ ‫\‬
‫الرزاغييفخ‪s‬ف‬
‫‪ -‬م‬

‫الرد ‪f‬‬

‫جمادى الثانى سئلتلـة‬ ‫ي ‪4‬ا‬

‫‪5‬ل ومن كلام السيد محمد السعيد بن على الشريبى وج ماكانوا دون اجرة مع ذلك كثير من ينكرهذا من‬
‫إ أهل البودى جهلا منهم ولذلك حرموا ابادة الاطباء‬
‫وعلم العلماء فال بعض البضلاء‬
‫حيث ثمت بضل العلم وذم الجهل وكمى توترمفاة‬ ‫و‬
‫عند الجهال الذين يزعون الخروج عن دينهم أذا تعلموا أن المعـلم‬
‫والطبيبسبب كلاهـا‬
‫لم يبسذلانعكـا اذا لم يكترما‬ ‫صميمانهم بى المدارس التى أعدها البايلك لهم وخصوصا‬
‫اللسان البرنساوى لاحتياجنا اليه غاية بى لحال باصبرلدايك ان جبوت طبيبك‬
‫واصبرلجهلك أن جبونت معلما‬ ‫والمال ويـه يتوصل ذوالحاجة الى حاجته واستعاب‬
‫مجتـه على الوباء والكمال ولم يعلموا للحديث لجهلهم وا يعلموا أن الاسباب لاننكر وأن علم الطب أمر عظيم‬
‫وعدم مهارستهم للكتب لكمة ضالة المرء متى وجدها يتعلموه الابرع بى المدارس حتى يتمهرواي بنه وان‬
‫التفطها وايضا اطلبوا العلم ولوالصمن وفال بطليموس‬
‫إنبسهم من البهايم ولم يدروا أن الدواب لم أدممة‬
‫كالاديى على كل حال والجهلة والذى أفامته الدولة‬
‫الجرولكمة من فلها ولايظن أحدكم أن يرتد باتخاذ‬
‫الحكمة والعلم من غيرجنسه ولاضرربى ذلك خصوصا البرنساويـة في مدة سنين يسهرة بملـد لحزير‬
‫وعالاتهامن بناء وفناطر وثغوروسدوداودية ومطاحن‬
‫والارامل من المسلمن حيث جعل لهم محلا يستفرون واماكن وتحوذالك لايفومه غيره ي مية سنة واله‬
‫اعلم ماذالايكمل الاجمالات الاممربى الامماء والاعتنا‬
‫ببه ورتب لهم معاشا مع هذا لم يلبثوا بمه لإلبتهم‬
‫بالاهمال والسوال بابواب الدياروكباكلسيوف الاطماء بى مايريد خيرالرعايا ويضلم وانه يتامل بى غنا‬
‫الموادى والحضر بعلاج المرضى من جطسـد وغنهره أبين ا العامة حتى لايبغى بفمرّكها بملادم يعى كل اعى‬
‫يج المجشـسر وج‬
‫وأخرس وذى عاهة له تأويل وسمب يفتات منه برى جمعوا بامره كوالالبى راس غمُ من حسن جنس الضمان‬
‫الدولة وتدبيرها كما سيأتى بى الفابل مارايناه من وجودة صموها اعدها للنتاح لاسيمـا حيث تجارة‬
‫بدع ضرى الجهات بى بربرانسسة واعلان جهلة سعيه فيى للخير الصويف بتسلك المفاع تزداد كل يوم وبى أقرب وقسمت‬
‫لجميع رعيته ينبيسهم على أتفان جهم‪-‬ع الحرى لاسيما تصممـر غايـة أن شاء الله كما وفسى البايلك بالجد‬
‫حربة الزرع والضرع اللذين هما سبب الغناء الكامل والاجتهاد يُف أصلاح الطرق وسهولة مجازالختجاربمسن‬
‫وكمم المضايع تنخ منها كالملبى والششمة ولايك بوغاروالاغواط حـتى أن الناس الان يفطعوا المساوسة‬
‫والبرنوص وبعـض الكسوة والجلـد للصماط وغيره المعهدة دون مشاق كمسمريم بالتال مع هذا فدكان‬
‫والسمن والجمن وغير ذلك كله *‪r‬ندى الضرع واما الزرع برفة من أولاد نايل وأقبين على فطع الطريق والان زال‬
‫جسادهم بالكلية لخسن ترتيب البايلك ى ذلك لاسيما‬
‫حيث بنوا بالجلبة برجالحيظ تلك النوجى وان أعيان‬ ‫و عالة لملجزاير ج‬
‫الاعراشى فد أمروا بالوقوف على حبظ الطرق كماجعلوا‬
‫رباط من العرب متصل بالطريـق المارة من بوغار الى‬
‫الاخبار بهذا الجهل المهم هناك وعها فليل يتم المراد أن‬
‫الاغواط وفد جعلوا علامات من الجربطريـق العكراء‬
‫ليلا يضلوا لمخطار عنها والان وان المايـلك اشتغل‬ ‫بالاغواط مسمةتفرة‬ ‫شاء الله والان بان الغساكر التى‬
‫كلها بكل عظم المناء احسن مها كان سابفا وكذلك كجمرالابمار فى الموضميع المعطشـة كالموضمنع المسمى‬
‫اللممارجضيىسش جفعهلدونامرلمهام يأكمىا لكلحنالم ووفحسدعأفـاةموواأماالطخرزقناةلممووسنعةة فلت ستل وغيره حتى يكون المساء في كل وقت واوان‬
‫وتعا فليل يجةوا جنحد فمن بيمني لجلبيسة ودوفار وأثة من‬
‫‪r‬دبدى بساتمن البلد منفذ بخكرت حتى صارت المساتمنى‬
‫‪S‬ن‬
‫ماخرين بمن لمجلوسة والاغواط ولايظلسن أحدكم أن‬
‫كجتهد ي ذالغى‬ ‫ولا يجهله بسل أنه‬ ‫يزعم هذا‬ ‫كلها من فسمة ومةنعصملة حك‪-‬ندن بعضمها والمكان مراد البايلك‬
‫بالفصمد والمراد ودليل ذلك أن ‪g‬ى بعضوى الايام يتم بناء‬ ‫لحاكم الهممر هناك بى تحصممل منابع البساتينى‬
‫الفريبة *لاى البلاد وحجظها أذن لمعض أهل الفصمور‬
‫جندق سيدى مخلوى الذى بفرنب الاغواط وأما ماذكرناه‬
‫المجاورة بالاقامة يُف البلاد حتى يشتغلوا بتجريق الملاء‬
‫يدل على سهولة مجازالطرق الى الاغواط أحسن الماضى‬
‫ولذلك توجه بعـضى الختجارالبرنساوية الى تسلك‬
‫وااللمغسرحالسمةن واألمهيلاةالوبملمازدمْرجباعللاالميافتبوواحبهالمرنباطأ عجلتىهادلزسرعااعداةت النواجى تحت حماية الدولة وولات البلاد بفصد البيع‬
‫والشراء والمرجومن أهل العحراء الامتثال لماويه ركهم‬
‫والى للحزيرى مردد بتهكميل مشرعوا‬
‫جيبه مني الترتيب وهناوم ومهى يتم الصمع والعاجية يصيرالاغواط محل‬
‫تجارة ورع عظم ينةتبع به أهـل للجنسين‬
‫بستان المايسلك بىى الجزيـر بالانتفال الى الاغواط مع‬

‫اجمالا كثيرة من أنواع الزراعات المختصة بمرجرانسة ج فـد ورد من عمـن ماضى خمريتضمن وادت‬
‫السمـد محمد بن السيـد أحمـد بن سالم الختجانى‬
‫هواء تلك الارضى وغزارة مايها وطمب ترابها وان كانى بغتة في ثالتى عشر مارس وكان يشتكى من الم للجنـب‬
‫الان الاغواط محل مشستفرالعسكر بفط بمراد سعادة غير أن الناس لم يخطر ببالهم دنواجله وقمـل إذالك‬
‫والى لحزيرأن تكون موضع تجارة بانتشار العمارة وفد بفليل الايام ورد اليه بعد الجنرالية واظهرلهم حسن‬
‫هم الممشـ ر ج‬

‫الالتبات والكرم والهضمل الكامل وان هذا المرحوم كانى‬


‫لايشتغل بالامور الدنيوية لاكة ه أظهرلد ولة غايـة‬
‫وازالته بالكلية أن شاء الله واما لدمات كالطـرق‬
‫النصجة لاسيما يى دعوة الاغواط حممث بذل النصاع وكوذلك فد تعطل أمرها لنزول المطر الغزيركيا‬
‫لسناء للناس ودلــهم على طريق الصلاح مع ترك تعطل بناء الديار لذالك ولاكنى بعلافل تكميل للحراثة‬
‫سمعهم المفالات الكذبة لان مراده عابية البلاد وحبظها‬
‫ونوف المطريعودوا الناس الى تلك الخدمة وييان ذالك‬
‫من ضرر لحرب والفقال غمران الكثمرخرجوا عنى أن كثيرالمسلمـن فد جمعوا الجروالة البنـاء لبذا‬
‫أمره حتى فقلوا بعض خدامه الذين فدموا للاغواط‬
‫بكلمة الامانى وكان بيبة ــه ويمن كمراء البرنساوية بعض المواضع وضعبت تجارة الزيت غير أن الصوى‬
‫كمة ورجمـة لحسن نيته وكال عفله ويجوزلاهـل تزايد بيعها وج‬
‫التجانى الابختخار بذكر كيا يجدوا عند البرانساويــة أن بتاريع سر بم من جه مريى ورد كتاب *‪r‬ندى سعادة وزيـر‬

‫غاية الشكر والاسخباظ بحجنابه العالى دايما حيسى أن ‪ 1‬للحرب يتضمن حسن الثناء على الفايد امحمد بن وسر‬
‫البايلك لاينسى أبدأ حسن سيرته وصلاح أمره تج ‪ 1‬منى أولاد فصيبرالشرافنـه الذين يب ناحيـة الاسنام‬
‫الجدرى لاطبال عرشه المذكور‬ ‫أن الخمر والعاجيسة لازالا بجمـالة لجزير وكل المـاس لوفويه باستعمال‬
‫‪ 9‬صمفل‬

‫مشتغلون بالغراسة والحرثـة وغيرها من المكاسب‬


‫وقد كنا ذدرنا سابقا زيادة حراثة البمن زوكبة بضلا مجازه الابكلبـة ولاجل ذالكى فدم بعض أهـل وزرة‬
‫عن السنة الماضمية وبسبب هذه الخيرات المترادجـة‬
‫الغناء الذى أنتشرعلى العامة لصابة السنة الماضية بى الهجاز واما من أشتهسر منهم محمد بن براس وتجمد‬
‫وعابيـة البلاد مــع انتظار الناس دوام الهفـا وما بين أجهد ويلفاسم بن فويدر ومحمد بن العربى ولا علم‬
‫العرنسيس والمسلمين فداشتغلكلهم بالجد والاجتهاد كسمني وفويس"ثم سعادة والى الجزيرأنعم عليـهم كجزاء‬
‫بى خدمة الارضى وقـد اشتركوا يُل هذا الشان بغالب لخصلتهم واما الثلاثة الاوليـن فدكان حصل لهم‬
‫علامـة أبخاريضمـة سابفا لوفوبهم على خلاصى‬
‫الاماكن وحصل لهم من هذا التاويل منابع جزيلة‬
‫لاسيما بي غراسـة الدخان والفطن ولخضورات وان‬
‫فدل‬ ‫بعض العرب الذين وقبوا على غراسة هذه الانواع‬
‫تج عمالة وهران ‪5‬و‬ ‫كفق لديهم مصلحة ذلك بسبب معونة الجيرانساوية‬
‫•‪r‬نى‬ ‫تولى ساى فهد ور ولد عفدة عـاغـة بتمارت بدلا‬ ‫فل‬

‫برعية المدية فد أسخدموا بعض الفصارى للجاير‬


‫ودالية العنب ولا وفع كثرة المطربى هذا الاوان بالمرجو بدلا من سى محمد بن الحسمن كسا تولى سى بن كعك‬
‫على بدلا من سى عفذة برنا‬ ‫غاية الصابــة يكل بلاد لاكنى يى بعض النواجى فيادة المعاجه جرفة هلالى أولاد‬
‫‪3‬ح د وشى وتولى أيضمسا أجـد ولد الزيون فيادة أو د على‬
‫دخـل الملاع بالمطامر واجسد لحموب المذخرة بهما وغمر‬
‫ذالعى من الخوات شرة بهضى للجواد بنواجى بوغارمخذ‬
‫السنة الماضية وحيث يمكن ازالته فدم احد بسمانات القاته وتولى خليجـة ولد فدورفمادة أولاد سهدت‬
‫ولد فدور فيادة أو زياد الشرقية‬
‫ذ‬ ‫خاليابة وتولى‬
‫كمفك‬

‫الكسالمـة وتمولى فهداونر‬


‫بيروا عرب الى تلك النوى وجـع تويزة من الفاسف‬
‫لالتفاط البيض من الارضى بى أثـرالكرادث وفداشتغلوا وتولى الحبيب بن فورعى فمادة‬
‫هم الممشــسر يج‬
‫لفتال الشعانبه‬‫ولد منصورفيادة أولاد الرّكرى بدلامن كمفهد بن زياد حسن الملخدمة للمايلك كخروجـهم‬
‫وتولى النا عبد الله فيادة عزمون وذلك كله بمرسعادة بناحية متليلى ونهبوا منهم كوالالوف غمْ ومُسمن‬
‫بعير وفتلوا المعض ثر فسميت الغنايم بهفهم ملى نظر‬ ‫حاكم العمالة‬
‫العمالة الى فايدم بنيدفة‬ ‫البايلك ويعممثت سعادة جنرال‬ ‫فيادة‬ ‫وتولا أيضا محمد الشريوى والمختار خلـي‬ ‫‪G‬تل‬

‫برون وتاونسمت من السواحلية بدلا من قياديين‬ ‫بى‬

‫و عـالة فسنطينـة ج‬
‫لتزويره أحد‬ ‫بنى مسلم‬ ‫للجيلالى لأننا واضل فاضى‬ ‫سدي‬

‫أن العابيـة بى هذه العمالة غايـة مايكون واما أولاد‬


‫ساسى برفـة من اولاد نايل الذين كان أصابتهم‬
‫أمر الحرثـة بنواجى وهران والمرجوحسن الصابسة‬
‫عفويه الدولة بالحرب فسدموا الى صاحــب رعية‬ ‫لاسيما حجمثت نزلف المطرهذه السنة غاية غيران كثير‬
‫بتنـه ي محله بالموضع المسمى وأرواذعنوا للطاعة‬ ‫المطامر دخلها الماء وابسد حمويهاحتى أن بنواجى‬
‫ثم انتفلوا الى سمدى خالد ليدخلوا تحت امرفايدم‬
‫سيدى بلعباس غجزوا عن بيعها في الاسواق لكثرة‬
‫سى أحمد بن بوزيد واما بنى بوغال فد فدمواسبعـة‬
‫بسادها واما بنواجى معسكراشد حالا من ذلك لان فياد منهم الى فسنطيذة مع الشج بين عاشوربوعكاز‬
‫حيطان المطامــرببلادهم تهدمت لكثرة الس مـل‬
‫صاحب برجيوة والبسهم البايلك كسوة لكم ولكرمة‬
‫وأما بنى مشات من رعمـة أولاد الكميسرفد شرعوا يى‬ ‫واختلطت حمويها مع التراب حتى لايمكن الانتباع‬
‫لجفد‬ ‫بها أصلا ومـع ذالك ضاعت لهم كثمرالمواشى‬
‫هذ د‬ ‫التاهب بالفدوم لطلب الامان و أن للحراثـة‬
‫النذصلبك الاانهيمماعشتسغكلوـاربفالدحرغاثرةسوواالاغلركاثسيةروعاللىانيقدم معالغهةم السنـة بتـلك العمالة كثير جدا كابالعتالتينى‬
‫ما‬ ‫يُب‬
‫الاخريين ولا قم الان علها شرعوا بى خدمة الجاير‬
‫الحشم الشرفـه واما فيد الفلعــة فد غرس ثمانهاية والاتجار المثمرة واما بالشهـرالماضى فد شرعوا بنواجى‬
‫تجرة مثمرة الخجلوب أكثرها من بستان البايلك وكو‬
‫بسكرة ى تعلم بعض الناس من الزيمان زير الاتجار بى‬
‫الالبين وخمسماية زرجونـة من العنب وهذا الشىء‬
‫بساتين المسمد ولا يتم علهم هناك ينتفلوا الى غيرها‬
‫من المستمسن وقد كانوا أهـل الزيمان ماهرين بى‬
‫نواجى سيدى‬ ‫يُف‬ ‫والشكتـر يج فد تجدد أمر البناء‬
‫العمـل والان حصمسال لهم جرح باحياء ذالى وتجديـد‬ ‫بلعباس ووهران وكذلك بعمن تموشنت وفجوكثير‬
‫الاعراشى على جميع الجروءالة البناء واما بسعيدة عـا‬
‫فليل يتموابناء حمام يج فدفل البيع والشراء بالاسواق‬
‫‪Sy Sy Sy‬‬
‫‪(S (S‬‬
‫هنالك لتردى المطر الغزيرغمرنواجى جامع الغزوات‬
‫‪(S‬‬
‫يمكملوا اليه كل يوم ماينيجى على الستماية هيكتلمطر‬
‫من لحموب‬

‫بهم طمع ببلد للجزاير بى مطبعة السلطنة ج‬ ‫بزعيمة جمال الجبوركت حكم السهد جزة فد أظهروا‬
‫‪/ 3b‬‬

‫أبريل سنتلثلـة‬ ‫فيى ‪ 5‬ا‬ ‫لم اــة‬


‫‪ 4 %1‬س‬
‫رحج ‪-‬مهب سنـت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬يب‬

‫الليست‬ ‫وكان ريمــس الفوم فيى هذه السجرة المباركة‬ ‫ه وكلام السيد محمد السعيد بن على الشريى و‬
‫بكالكتان والفطن والنيلى ولكشنيلية وغيرذلك إ المفدام السيد الكلونيل دوريوا وفد التفـالمجممـع‬
‫م ‪.‬‬‫بماريس وفد أمتطينا وأبورا عظيما وفدت الزوال يوم‬
‫الى ساير لحموب والجملة خذيرهذه الدولة معروف كما‬
‫*‪y‬لى أبريل وكنت وفةتيحذ يوى الم شمفديــحل لاضطراب الجر‬ ‫ناحيــة المغرب ي بعضي‬ ‫شسه‪-‬سد فيى عهله مع أعراشى‬
‫وخشمجى منفاه حيث لم اركبه ملالة عيدرى فط ويخجرد‬

‫تحرك واضطراب كو‬ ‫شددّ‬ ‫ولازلنا نسمه ـــر فيى‬ ‫بالعلـل‬


‫ساعة حتى لازم أكثرنا الارض وتوسل بالشبهـع‬ ‫لن ن‬

‫يوم العرضى جوفع عندنا موفـع بعد ضر الضرواء خاطر‬


‫بنفسه من ركب الجرواشد منه خطرا من حالس‬ ‫معاندا سلاحـه بطلعة‬ ‫هفذ د ألدولة وطرح من كان‬
‫أيضا فول‬ ‫وكفؤق عفلى‬ ‫غرة المعظـم سعادة السلطان لوى نابلمون ب‪ -‬نابارط الملوك بغمرعـلم ومعريـة‬
‫العلامة الصموى ش‪ -‬عر‬ ‫وانة شمارسطوته أفتداء بسيرة عينه الذى لم بات الزمان‬
‫ويسمرد حجيبوتماه لاخذ‬ ‫بمعمله باراد أنشاء مهرجان عظم‬

‫العرب واذنخخساب اذ ذالك سعادة والى للجزيـر السهـد‬


‫ولاسرت طول الدهر الاعلى الظهر‬
‫لجنرال راندون بعض الاعمان ذوى الغدر والشان من غيران المعتمد على الكريم لايخشى *‪r‬لادى الخطب العظــيم‬
‫كـل عاة رجالا واهل عالة وهران سابروا من مرساها‬
‫فال‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫وفهد اجاد‬
‫واهل فسنطينة من سكيكدة ولعل الجزيرين مرسمها‬
‫وج الممشـر وج‬

‫نذكرالمنابع التى حصلت للناس ولاشك أن هذا‬ ‫خاوف ية لوف‬ ‫لماركمنابجروكاد‬


‫*‪r‬ن‬

‫على الكرم اعتمدناحاشاه أن يخلى الجهل يسر الجممع ويبذلوا جهدم بى خدمته والان‬
‫وها أسخسنسه للجميع يُف طماع الجرانسويمن د وني مرادنا أن نذكر عدد ما أشتراه العرب *‪r‬ن خولب للخيل‬
‫غيريم حب النضابة ولاشك أن ما أبتلى به الله غيرم ساعة صدورهذا الامر من البايلك مخفيذ سفتجيبني عام‬
‫منى الوخ والوؤ انعم به على هولاء الفرم *‪r‬نى النضابة اه ‪ 18‬وذلك دليل مرغويهم ي تكاثـر للنمل باوطانهم‬
‫حتى على ظهرالجربان أهل المركب التى سابرنابها لاسيما بعمالة فسنطينة وللجزاير وذلك أن أهـل عالة‬
‫فسنطينة وفبوا على شراء ثلاثـة واربعين بخلا من‬ ‫يحافظون على ازالة الوخ ما امكن وانهم يغسلون مفعدها‬
‫كل يوم وينبضمون البراش وغيره ويشممونـه راكة الخمل واهل عالة لملجزيراشتروا اثنين واربعيـن بخلا‬
‫الهوى حتى تريل منه الاوخام وحفيــق أن ما عند واهل عيالة وهران اشتروا عشرة يحول وجملة ذلك خمسة‬
‫هذا الجنس من النضابة الغريبة بالنسبة الى بلدنا وتسعين جوادا وفد أزداد البايلك بخول غير هذا العدد‬

‫من عنده وكان بى أول الامرفمل الترتيب الكامـل‬


‫سمعت ما اهالــتى ه‪r‬ندن الوخ وسكنى البارة يُب المركب بعد مضوي الكحول من هذا العدد غيرلايفة كنا هو معلوم‬
‫حتى فيل أنها شريكة بى معاشـهم وثيابسهم شركة بى ابتداء جــل الامور ولا عاين المايلك ذالك صدر‬
‫تامة وفس على ذلك ثم لما وصلنا مدينة سيمت ليلة مناه أعلام لجميع الاعراشى بى سير العمالات بكيبية‬
‫الاربعاء نزلنا بها ويتنا ليلة براينا مرسيهاي غاية ترتيب الحمسـل بى هذا الشان مستفملا من اختيار‬
‫الحصن والاتفان الا انها بلدة صغيرة ويي الغد ركبنا الكحول النابعة للنزو وكوذلك ويوفوبـه بِى الاعلام‬
‫ذكروسة النار التى كنا نسمع بهاكالعنفـاء و ترى كان سببا لاختيار الناس للخيل الجيدة بى هذه السنة‬
‫والجب في صناعتها وتدبمرحركاتهاهاكذا الدول بضملا عن الماضى ومع هذا اسفط البايلك بعض التحولب‬
‫التى تسعى ي بوايد رعاياها والابلا ويالجملة بان لها الردية من العدد المذكور لاسختحسان المانى وان كان لم‬
‫مالة تشبه مالات الوابورمن طبخ ماء بخم الجروحكمتها تكن كلها يى غاية للجودة الخالصة بان كثمرهالايسق‬
‫بى غيلان الماء حيث لم يتنجسن الجفار من الغطا كلما ويوجد يى هذا العدد بعدمضو الكحولب يُى غاية لحسـن‬
‫تغالى الماء أزدادت خبة فيى السيـروى الارض سلوك والخصال الحميدة ولازال البايلك وافبا على شراء المخيل‬
‫من حديد يمينا ومالامربعة وبى الوجه البونى حجمر زيادة على ذلك من جهة تونس وعمالة لملجزايروالان وان‬
‫ز‬ ‫كالساقية فد أدخل حابة الروضات بـه بلم نم بى بفسنطينة احدى وثلاثين جوادا من عتاق للخيـل‬
‫سيرنا الاتفلــب لملجمال ومرور الايجار والارض تطوى للبايلك خاصة وفد برفها على نواجى عنابة واتنـه‬
‫وتتماوجكا لجارحى فمل أن البارس اذا اراد الانجاز وقسنطينة وصطيمجوف وفالمــة وللعرب أيضا حمسة‬
‫يُف الطريق تعرض لهاعلى مسميرة أميال بلم يفدرعلى وسمعمن جوادأ منها عشرين بفسنطينـة وثلاثة‬
‫بتبسمه واثنفهمن بعمـن البيضة وواحد بسكيكدة‬ ‫ذلعى‬

‫وثلاثة بعنابة واثنين بفالمة واثنين بالفالة وخمسة‬


‫و فد كسا تكلمناسبفا بى الاسباب النابعة التى عشر بصطيجى وتسعة بمتنه وتسعة بمرج بوعرج‬
‫اخترعها البايلك لاسختجادة جنس للخيل وعريناكم وتسعة ببوسعادة وما بجهالة لملحزيراثنين واربعمان‬
‫بالبويد الحاصلة من هذا الترتيـب ولاكان هذه بخلا للبايلك خاصة وللاعراشى احدى وستمن خلا‬
‫سنتين منذ شرعنابى هذا التاويل يسختحق لنا أن برفوها على هذه الكيبية يعـتى بالتدلس أثة من‬
‫خـل يبعت‬ ‫بهروا عرب ناحيته ليبعثه له ومعكل‬ ‫سبعـة‬ ‫والبليدة ستة ويسـر واحد وصور الغزلان‬
‫والمدية كذلك سمعة ويى الفصــرالجفارى أربعـة لكل فايد أربعة رجال يخدموا البكسل وكبظوزنه ي‬
‫ويمليانة أثنى عشرويشفية للحد تسعة والاصنام أثنى المسيروالاقامة ويكون الكـل الذى يوجدوه قربى‬
‫عشرويتنفس واحد واما بعمالة وهران بللمايلك خاصة‬
‫احدى وثلاثمن بخلا ولعرب اعراشهـا ثمانية عشر‬
‫جواداوجهلة ماهولمايلك بى العمالات الثلاثة من إخول والتمــن واما النزويكون مرة واحدة كل يوم ثم يجبلوا‬
‫الفاطنيمنى بهذه الجهالات‬ ‫للنيل ماية واربعة وللعرب‬
‫المذكورة ماية واربعة وخمسين بخلا وجمع هذا العدد يمشون بالدخول هنية ويبرشوا لهم التبن النفى ي‬
‫الان معدلةزو هذا يدلكم على زيادة العمـل بى هذا رقعهم والمتكلى بالخبظ على هذا التاويل فياد الاوطان‬
‫ويعطوا لكل صاحب رمكة تذكرة تتضمن يوم قارع‬ ‫السنيمن الماضية ولاشك كصـل‬ ‫عمن‬ ‫الشان وضلا‬
‫لجميع الناس عوما وخصوصا غايــة المنابع للجزيلة‬
‫هذا التاويل غى ساير النواجى ليعم للخيـر والبايدة‬ ‫بسختجادة جنس لمخمل ويكثرهـا ببلادهم ود كان‬
‫البايلك وفى على هذا الامر بالتنميــه على الرعايا بى ويتزايد لخمل العتاق بهذه المواطن‬
‫شراء الكحول لبايدتهم من خاصة مالهم التزم هوايضما‬
‫ج عالة لملجزاير يج‬
‫ببذل درام من خزانته لشراء الخيــل حتى يتزايد فحل صدر أمر منى سعادة والى الجزيـربى من أبريل‬
‫و‪1‬‬

‫حسن أصلهم بهذا الافلم ويتجاخرجل الناس بربطها‬


‫يى ديارم ولاشك ان العوايد الناتجة من هذا الحمـل‬
‫ببيروا عرب الملمدة بدلا من محمد الدلسى يج فد‬ ‫ينالهاكل أحد بشرط الختحبظ والتثبيت الكامل على‬
‫تولى النعيمى بن سالم فيادة أولاد مسلم بوطـن بزى ‪.‬‬ ‫الوصايا الصادرة من المايلك بى انخاب الكول لسناء‬
‫سليمان بدلامن الفايد على من اجد لانه توي يج فد‬
‫كان وفع خلاى وتنابس بمن فيدين متجاورين في‬
‫وصيانتها وقت النزوث اننا كنا تكلنا سابفـاعلى‬
‫البلاد ولكم وها جلول بن عمد الفادر فيد الماين‬
‫الذى بعمه سعادة السلطان هدية الى عالة لجزير‬
‫وكنما شرحنا صعبةته وخصم له واسمه المعزوفد اختاروا وعيهمسى بوعلام فايد زفارة بيلما طال النزاع بينها‬
‫له رمكات حسناء من نواجى الاحرار برعية مستغافم‬
‫واشتد غضبها وفـجوف صاحب بهروا عرب بلادها‬
‫تنس على الصمع بالخم واصطلمحا أيام وي فليل المدة‬ ‫ولا كان أصـل هذا للجواد من عرب الشام‬
‫وكحو ذلك‬
‫بان نتي منه مهرجمد ويبست أصـله ى هذه المواطن‬
‫تلافوا ذات يوم وتجدد البتن بينها على أدنى سمب‬
‫مراد آبايلك يشترى غيره من أرضى الشام لانها محل‬
‫ووفعمت عباسرة عظيمة على بغضمها الى أن تهدد كل‬
‫أحد منها على صاحبه ولولا حضور فيد فياد بــى‬ ‫ليل العتاق التى يستجاد بها لمبنفس الذى ضمعيوف‬
‫حسمخماه‬
‫هجيه وفويه على كبهم لتضاريا بمكضرة أناس كثمرة‬
‫من الرعية بيلما علم بذلك سعادة جنرال تلك العمالة‬ ‫يُف‬ ‫فد شرع الناس يُب نزولفيـل جميع العمالات‬ ‫يج‬
‫وفيمى واحد حسما الكمبية المفررة بامرالمايلك وذالك جعل عليها خطية جزيلة جزاء عممها ة فهد قد‬
‫أمر للحراثة بتلك العيالة كلها غيرأن ببــض الفوجى‬
‫المطر لاكسن المرجـومن الله حسن‬ ‫لا يوجد كل فايد وطـن الرمكات المعدة لهذا الشان أجسمد الزرع كثرة‬
‫كيا يوجد العال الذى يكبظفمه البجل كمرحاكم‬
‫التى تمر بعرعربي تجممون‬ ‫الصابة وغايتها هذه السنة واما الغراسة التى متاع المزرمن جميع الاعراش‬
‫أستعيلها اهل تلك النواجى بى غاية الجاية والثمات منهم أولاد زياد واولا معلة واولاد شرور والرزينة وحوم‬
‫غمر عرشى الدرافة تعصمنب عمنى طاعتـه وامتنع عكسندى‬
‫ولذلك اجتهـد الناس بالرغبـة الكاملة بى زيادة‬
‫غراستها هذه السنة مع أنهم كانوا سايفـا يُف غاية ديع البزراليه بتاهب لفتاله وكان هذا العرشى فريمب‬
‫الفبلة والتراخى عكس‪y‬ندي هذه الخدمــة وفد طلموا يكل من تجممون مسمهمرنتصموف يوم بالمسا عاينوا فدوم هذأ‬
‫هو‬ ‫تفدم‬ ‫•‪r‬ن‬ ‫محمل الناس الماهرين بغرسة التجبروتلفيمـه بلهذا المدعى بفومه وراياته وقبوا للفتال واولب‬
‫بة عيدمسمساه يزعم فتلهم جميعـا مرة واحدة بمرزاليسه‬
‫الفايد وضمربـه‬ ‫الشريوف ولد لألى عبـد الله * لنا أخ‬
‫هذا العن المبيد ثم يعودوا الى بلادهم ويغلوا غيرم ج‬
‫بي بلويهم وسفطوا على الارض منتظرين نزول المصممة‬

‫بعليى ولد الطيب اخ الفايد ضربه ببغدفته بتكلم‬ ‫مدة عشرين يوما حتى فتلوا منفسه أكثر من خمسة‬
‫وعشرون الى كيلوفرام والمكان بكل كملوفرام أكثر‬
‫من خمسين البى بمضمة كتمـل انهم فتلوا اكثر من الناس اذ ذالك وتنتجعوا ولازالوا بى أثراهل المدعى بالفتل‬
‫*كنه‬ ‫الشديد واخذوا بة حد فتاه وسمي جـه وسرجه وثلاثة‬
‫كل جرادة تائل يى حياتها أكثر من ثلاثمان سنملة خيل تماعه بيسختحق لهذا العرش غاية الثنا والشكر‬
‫*‪r‬نى الحموب بخ فؤق من هذا العدد الذى فتلود أنـهم لامتناعهم *‪r‬ند وسادد ووفويسـهم على فتاله وفد جعل‬

‫‪:‬‬ ‫وفبوا على خلاص حراثة ثمانمة ‪ -‬الاف وسمايـة المايلك عشرة دوروخطية على كل بيت من كل عرشى‬
‫الا‬ ‫زوكبة الى ياكل ما لو عاشى وهذا خلاى ما ياكوه يُف أذعن لطاعته واعطاه اللازمة‬
‫عــالة فسمنطمنـة‬
‫‪.‬‬
‫البساتمن وغمرها‬
‫‪G‬الل‬ ‫‪S‬ل‬

‫غاية‬ ‫يُف‬ ‫وج فد تولى سليمتجان عبانلكمةّروفهمراادةن اولااجد ابراهم بدلا من أن للفيروالعاجية‬
‫عم تلعى للجهة وحراثةتهم‬ ‫فلال‬

‫بالمحميدى بوعزة الذى انتفـال الى فيادة أولاد على النبات والمرجو من الله حسن الصابـة والممات واما‬
‫عشة جهـة البناء ومصالح العامة شرعوا بى خدمته وفد عرت‬
‫من‬ ‫الخاته كيسا تولى بالمحاج فيادة عش‬
‫جامع الغزوات بدلا من حمدون لانه عزل يج أن الخمر‬
‫والعاجية بى سير العمالة كلهـا وفد وردت اخمارمن للجراد ظهري بعض المواضمع لاسيما بنواجى باتنه بِى‬
‫بلاد هناك خالمة وانه الان يدرج الى عمن يفوت‬ ‫جهة العكراء تتضمن معنى ذلك‬
‫واما بةواجى برج بوعرريج قد ظهـرجراد صغيـرمن‬
‫ج‪ :‬أن رجلا ظهربنوجى تيممون اسمـه سروريد عى الممـض كثيرا جدا ولاكن شرع الناس يى فتـاه‬
‫السلطنة والولاية ويزعم أن الاباء بيع عـاه خليجـة ‪٤‬ئب‬
‫وازالة ضمرره‬

‫حتى‬ ‫كايزعم أن بارود العدو يصميمرماء يُف بنادفـهم‬


‫شاع خجره وذاع يُف تلك للجهة كلها وصار ياخذ اللازمة‬
‫وبا سمر ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،1‬و بر ا‬ ‫‪.‬‬
‫بى ‪ ٣0‬أبريل سنتثلـة‬ ‫إيقاع)‪.‬‬ ‫ي ا ‪ 3‬رحج ‪--‬هب سمة ــتـتــه‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬

‫سا‬

‫ا‬ ‫ا‬

‫بعد التاريخ المذكوريفدموا بعض الناس ماهرون بى‬ ‫قد صدرأمرمن سعادة وزير الحرب يتضمن ترتيب‬ ‫‪2‬‬
‫عرض محصولات أرضى عالة للجزيـر من ساي‪-‬م الحموب‬ ‫ا‬

‫والدواب والمواشى والخيل وسيكون هذا العرض ي محل‬ ‫‪،‬‬


‫مبصملا بمن جز ء أكاب البكولب للجيدة ثلاثماية‬
‫– ا من السسة الفابلة الى انتهاء الشهرالمذكورث يفع‬
‫‪ -‬الجزاء بعد هذا التارع على الكمجية الاثى ذَكرها و‬
‫أن جميع فطان عالة الجزاير من مسملليمن ونصمارى اكاب الرمكات التى لم تبلغ أثنى عشر سنة بللاول‬ ‫ذ‪s‬ع‬ ‫‪.‬‬
‫يمكن لهم بعث الفكصمولات الناتجة على أيديهم غمران مايةتين برناك مع نيشان بضمة والثانى ماية ورنـك‬ ‫ور‬
‫مع نيشان كاس والثالث نيشان كاس وفـــط واما‬
‫رت الحبوب اليابسة والدخان وكوذالك يسختحق فدومهم‬
‫سنــة ونصم‪-‬وف الى‬ ‫يى سم‪-‬منى‬ ‫ياء طرية يتاخر اكاب الامهار والمهرات‬
‫أيام فبل العرضى واما الاش ال‬ ‫بها حمسة‬ ‫ران‬

‫ماية برنك ونيشان كاس وللهالت ذيشان كاس بقط‬


‫المعد لهم هذا‬ ‫ويسخكق أن يكونوا هولاء الامهاروالمهرات‬ ‫في كل جنس يعينوا رجال ماهرين بمعريتها بى يوم الثانى‬
‫البايلك واما الرمكات التى تفدم‬
‫نتاجهـا حدة فل صاحمها‬
‫والمسخق الجزاء وسيكون جزء م أخر غيره للجبلا حمن للجزاء من أصل بخواب‬ ‫نف‪،‬‬
‫ذكرها جيمسحةــؤق أن ي‪N‬كون‬
‫وتربيةها على يده وهذا الشرط يتعلق أيضمـا بالمغال‬
‫ومن أراد طلب هذالجزاء يلزم أن يذكرهذا الى الوالى والمفرحشفاه‪.‬جما ذكر وأما الجزاء ولصاحب المغل أوالبغالة‬
‫البرنساوى الذى ببلاده فبل يوم الخامس عشـر *ن‬ ‫‪---------‬‬
‫الجيدة مايـة برنــاطة ونشمان كاس والثانى نيشان‬
‫ونعصم جوى‬ ‫مى لجم البريبى بمطلويه وي مدة ممراك‬ ‫‪(S‬‬
‫كاس وفط واما المفرجلصماحب الثور للجم‪-‬د من سن برنـك ونمشان تحاس واما من اتفن زراعة الفطن‬
‫سمفة جبن ونصمجى الى العملاثة ماية وجسمين ورنك مع بللاول اربعماية برنيك ونيشان بصمة وللثانى مايتين‬
‫نيشان بضمة والثانى مايسة برنـك ونمشان تختاس‬
‫والثالث نيشان كاس واما البرفرات المساسك فمـل كاس واماً من اتفن تربمـة الخل وسخرج جمد‬
‫الولادة يى السمن المذكور بالصمـاحمها الاول مايسـة‬
‫وخمسمن فرنك ونمشان بضسة والثانى مايـة برنك برنك ونيشان بضمة ولاكاب خمرالبواده اليجسة‬
‫ونمشان كاس والثالث نيشان تُكاس بفط ولاكاب والطرية جللاول ماية برنك ونيشان بضمسة وللثانى‬
‫بفرات الحليب للجهد أدت على ثلاثـة مراتب بكدمدم مب خمسس وسمعمـن برنـك ونمشان تُكساس وللمالـمت‬
‫للجزاء المذكوروما أكاب الضمـان للجيـدة ولصاحب حكُمُسمه منى جرناك ونمشان كاس وأما *كنى أتفن غراسـة‬
‫البخل الاحسن ماية برنك ونيشان بضمة ومن تهن النيجر المثمر والمظـل وغيرها من أنواع التجار وكذالك‬
‫عنده مايسة رأس منى الغفمْ الجيدة غايــة بله ماية‬
‫وتمَّسج‪-‬ن برنك ونيشان بضة ومن تكون عنده خمسين احيا أرضماكانت ميتة أصم لمحها *كننى الغيب أواصرف‬
‫شاة غة ار‪:‬ة بلاه ماية جرذاك ونيشان كاس وأما للحبوب عنها المرج يفالون أثنى عشرجزاء يفسم عليهم مابين‬
‫*لاس للجنسـس البرنساوى والجفـس العـرلبى جمـسنى مايتمن وبرنيك الى مايـة جرنـك ويلمحـق هذا للجزا‬
‫حرث أكثـر من ثلاثـة هيكتار وسة فسخ حجج فل نيشانات *ن ويضمـة واخرى *‪r‬نى كاس وكنا ذكرنا أن‬
‫للحبوب بله ماية برنـك ونمشان فضمـة ولماحب *كلامي أراد العلم بهذا ألةرتهمـب مبصملا يعلــه من‬
‫الشعير للجيد كذالك له جمّسمهن برناك مـع نيشان صاحب بيروا عرب بلاده أولحاكم الجرانساوى هناك‬
‫كاس ولصماحب الدرا لمجمد الناخ يُف نصمبى هيكتار‬
‫من الاراضى وزيادة وله خمسمن برنسك‪ ،‬ونهشان كاس‬
‫ج أعلام تج‬ ‫ولصاحب السمسم ماية برنـك ونيشان بضمة والثانى‬
‫خمسين برنك ونيشان تُكاس ولصماحب الزيتون لجهد‬
‫الذى على ملكه ثلاثماية تجرة ملفمة ماية من برناك أن الكاب الديون المرتبة ي ذمة البايلك من فبـل‬
‫لخدمة وغيرهاي السنة الماضية م ه ‪ 18‬ليكون بى علهم‬ ‫ملفمة مايسـة‬ ‫ونيشان بضمسة ولن له ماية من تجرة‬
‫وجمّسين جرناك ونمشان كاس ولصاحب من أسخرج أن يفدموا كجاجهم الى السيد المريبى بالجزيرفجـل‬
‫مفدارامن الزيمت الجيدة الذى هو عشرين هيكتليطر ‪ 30‬من شهرماى الاتى ليخلص مطلوهم واما المانضات‬
‫اسم ماى بل‬ ‫ماية وخمسين جرنسك ونيشان بضـة‪ .‬والثانى الذى لايمكن أسختحسانها على يد المريبى بعد‬
‫يلزم حضمور اربابها فمـل هذا التاريع ليكون فمض‬ ‫أسمخرج النصبى من هذا العدد جله مايــة وبرنـاك‬
‫الثمن من التاريخ المذكور الى يوم ‪ .‬م جوان ومن تراجنى‬ ‫ونيشان حاس ولصاحب الدخان لجم دماية ومُسمن‬
‫برنك ونمشان بضمة وللثانى مايـة برنسك ونيشان عن أثمات حفوفه بعد الاجل المذكور لايمكـن له‬
‫كاس والثالث نمشان تُحاس بفط واسن أتفن تريمة الاتصال بمطلويه الا بعد المشاق والمدة الطويلة ولايلوم‬
‫دود ألفـز الحريرى بللاول ثلاثمايــة برناك ونيشان‬
‫بله أن‬ ‫الا م ‪ A‬ا‬ ‫وبضمة ولمانى مايتين وبرنك ونمشان كاس والثالث المريبى بالجزايرالمعمن خلاصبها يوى سنة‬

‫يحضر فمل ‪.‬س من شهرجوان الاثى ومن تخريتعطل‬


‫ثم الممشـ ر ج‬

‫مارس قدموا اعمانهم الى تلمسان وفملوا ماشترطه البايملك‬ ‫‪A‬‬ ‫فبضمه وذلك بامرالسيـد الهريـبى بتاريخ‬
‫سم م ‪ A‬إر‬
‫علمهم والان رجعوا الى منازلهم بشمال الشاطى الشروى‬
‫وأما أهل الشيعة برفـة من جيان فد حلت بـهم‬
‫مصيبة لامتناعهم عن الطاعة وتججومهم على بساتين‬
‫برج عسملة وفصمر الابيض متاع‬
‫السميد أ شي‪ :‬ظنـا‬
‫وج عالة لملجزاير ج‬
‫هـذه‬ ‫يُف‬ ‫أن حاكـم بيروا عرب الاغواط كان خرج‬
‫منهم الامتناع لبعد المسابة ولا علم بذالك حاكم‬
‫معسكر أمر الخليجية السيد حمزة بن السيد الشيع‬
‫وخمسماية رجالة مع‬ ‫الى حاكم الاغواطلاذعانهم للطاعة ودبعوا له سبعة من بالمسيرا ليهم مع أربعماية وارس‬
‫لفيل كاده بعموها المداين السبعة من بنى مزاب شرذمة من خيالة التال تمكت أمر الاغا فدور ولد عدة‬
‫ولاشك كمدوا عواقب جعلـهم بى أذعانهم للطاعـة‬
‫بسار للجميع يوممن بلماليهما وتجموا على المجسدين‬
‫منـهم ستة‬‫بفرنب المفرون وم لايعلمون بذالك وفتلوا‬ ‫وخروجهم من للحال الذى كانوا بيه لاسيما وم أهل تجارة‬
‫عشر تخص وغنموا ثلاثين الى غـمْ والفمن أبــل‬ ‫ولايستفم رحـهم الا بحماية الدولة الهرنساويـة‬
‫تعلم فلة أموالهم ومايتين بهجمـة وعشرين جواد وعشرة بغال وكحو‬ ‫ح‪58‬م‪-.‬فيثب‬ ‫ونمروطها عليهم خبيبـة جدا‬

‫ذلك من الاثاث ونهبوا أيضما اثالث لبعض المغاربة كانوا‬


‫ي نصمرة المجسدين وبـهذا يسختحـق للسيد حمزة‬
‫‪--‬لسمكد‬ ‫بامر حاكم الاغواط‬ ‫‪--‬متليلى‬ ‫بةبفبلة‬ ‫المرارى‬
‫والاغافدورالمذكورغاية الثنالتجاعتهم وحسن وفوهم‬
‫يب ذلك بلما عاينوا المبسدين وقوع هذه الفضيــة‬ ‫كمد بن عبد السلام خلبيـة السيد الشريوف‬
‫لأننا‬

‫الأحرشى *‪r‬نى أولاد نايل أن يحاربهم بخرج بماية ومُسمهمنى‬


‫علموا ان الاخلاص لهم من عفوية البايلك الابالطاعـة‬
‫الكاملة والانفياد وان بروا الى بعده ــفل ‪5‬ال فد شرع‬
‫الناس ى أمر البناء بهذه العمالة واما بنواجى وهران‬ ‫الابل وزوايال والفم وهذا يدل للمبسدين فوة المايلك‬
‫لماكثر جمال الاوديـة هاج وادى شلبى ي هذه‬ ‫‪G‬الل‬
‫ابتغلوا الدويروالزمالة بالحزم والاجتهاد في بناء الديار‬
‫وكذالك بنواجى مستغافر واما بسيدى بلعباس بد‬
‫الوادى عند مجازمليانة وثنيــة الاحد ليفبوا على شرع الناس هناك يُف بناء ديارعظيمة منعم عبد الفادر‬
‫خلاصى المسابرين واظهروا جهدم يُف تلك الخدمة مرارا‬
‫ولد الزين وى الختاربوراس وفادة ولد بومدين‬
‫وكبيـب بالمحاج ويفرب سيدى بلعماس وفبوا على‬
‫مكابية لها ولاء الناس وهم على بين الملمانى وعلى بن بناء ديار بفرية جامع أولاد على واما بناحية تلمسان‬
‫عها فليل يشرع فايد بنى ريمان بى بناء مطنة فرب‬
‫حامد وحامد بن عبد الله ومحمد بن عابد والجممع‬
‫فرية طيباى على واد هناك يصب بى تايفه بهذا كله‬ ‫من عرشى لحشم‬
‫دليل خير البلاد وعابيتها وما الاسواق في غاية‬
‫الجارة وفد كثر بمع الحبوب بها مع بخس سعرها كنا‬ ‫وج عالة وهران و‬
‫أن للخير والعابهة لازال بهذه العيالة واهل التــل يب انتشرالخيار البرانسوية وغيرم بتلك الاعراشى لشرا‬
‫هناء كامل وخير شامل وفد حمهد اضطراب الجتنـة الصويف ولا حصل الرع الجزيل للناس بسبب تجارة‬
‫الذى كان وقع بين أهل الفبسلة واما اعرش الجنبة الصوى بالنصية أن يجتنموا من الغش واماله في‬
‫تج لممشـر ‪s‬‬

‫جزلصوى وربطهــا يج فد شرعوا في بصمد لملجدرى هناك الى جاية بسدت بعض أطرابها بدوام الامطار‬
‫مات كثيرالناس يُف التلول بالم وأما بنواجى عنابه مازال الناس مشتغلين بحخدمة‬ ‫بالسعيدة لاسيما‬
‫حجم‪ ،‬فكمها‬

‫للجدرى المعروف يُى وفهمنى وقوف على هذا العمل سى محمد‬


‫الطريق بمن الفالة وطمرفه وعن فريــب يشرعوا بى‬
‫* لنا حليمة لأننا عمد لى‬ ‫لنا الماجى فايد الوهيبة والفايد‬
‫بخ طريق من عنابه الى فالمه على واد سهموس وطريق‬
‫والمرجـومن الناس أن يفتدوا بسمرتـهم ولاينكروا‬
‫أخرى تمر من يخص عناية الى بلاد بنى صالح الى وادى‬ ‫الاسباب اللازمة‬
‫بوجربى حدود الايالة التونسية ج أن أهـل تبسة‬
‫قد بنوا دياركثيرة ويزيدون بى ذالك بدياراخرى واما‬
‫‪S‬لا‬ ‫عــالة فسنطينـة‬ ‫ل‪)S‬‬
‫بعين بافوت علوا سدا جديدا بى الوادى هناك كـا‬
‫للخير والعابية يُب تــلك العمالة‬ ‫تواترت الاخباربدوام‬
‫أن سكان خص برج بوعرج يزيدون بى البنا أيضا‬
‫فداسخدم الختجار العرنساويون أهل بلاد الغرب‬ ‫‪S‬ذ‬
‫للبراد جورباتته وفد ذكرنا ي المبشرالماضى أن الناس‬
‫مستغلون بفتاله وازالة ضرره أن شاء الله ويلغنا أيضما ويلاد الفميـل وبلاد تونس بى افلاع فشراتجار‬
‫تحجم على البرنان التى يوجد الكثيـر منها يُف الغياب حول‬ ‫أن الفايد الابرق أظهرحسن‬
‫خفل مـة به حيه حرثت‬

‫عرس لمفوممر وعرس بـنى مخزن الساكنمن بابلة الفالة ولوكانت اعراشى تلك الناحيـة ذوى عفل‬
‫تونسـيسرى دخلوا بي ايالتنـا يفصدون الجساد بطردهم ويصيرة لاشتغلوا أيضا بتسلك الخدمة لكنهم غلبتهم‬
‫الفايد المذكورودرم على اعفابسهم خايممن ولاعـام الغبلة والتكاسل حـتى يخلوا سبيسل الغنالغيرم‬
‫ولاينتبعوا باسباب الخمر التى بين أيديهم والنصجة‬
‫المشار اليها وهددها بعفوية شديدة وقال ان ترجعوا‬
‫ألى الجساد بى بلاد جيراننا واحبابنا البرنساويمن أن يفتدوا بهولاء الغرباء ويكسبوا الدرام كيا يكسبونها‬
‫بادن لم الدخول بى بلادكم ونعونهم بى قتالكم اياكم‬
‫والرجوع ألى سو سيرتكم يج فد انتفل بعض العسكر‬

‫‪GS‬ذ‬ ‫مطبعة السلطنة‬ ‫للجزيربى‬ ‫طبع ببلد‬ ‫‪Sy‬‬


‫‪5r‬لى النصار‪.‬ى والمسلم من والتجار والبلاحين جزيل‬ ‫ج أعلام وج‬
‫ووايد هذا التاويل الوافـع مرة بى كل خمس سنيسن‬
‫قد صدر أمر سلطانى بتاريخ ‪ 8‬مارس من هذه ألسنة يختارون بلا شك من احسن ما لـم من المضايسع‬
‫ية ضمن تاخير عرضى المضميع الكممر المعمن وقوعه والفماشى وغيره ليتكررلهم المدح والاسخسان الى‬
‫يُف شهر ماى من سنة ع ه ‪ 18‬بفد تأخرالى أول شهر ماى فسد أبخروبهابى ما مضى من الاعراض والله العون وج‬
‫من سمنـة ه ه ‪ 18‬ولاكان مراد سعادة وزيـر الحـرب‬
‫أسختحضار المضايع لحسنة مهايوجد بى الافليم للجزيرية وهي من كلام السيد محمد السعيد بن على الشريجف ة‬
‫لتكون تحت نظر الناس بى العرض المذكوركمافد جرى أن الانسان اذا عاين كروسة النار على مسيرة أميال‬
‫واراد أن يفطع الطريق عرضمـا بـالم يفدرعلى ذالك‬
‫الامر بهاي العرضى الوافـع بلوندري سنفـة ‪ 4‬م ‪ 8‬ا‬
‫وما تلافا معها لانها اشد سرعة من الطمربى طمتزانه‬ ‫واستجب بيه لمفاصى والعام أمر أسعده الله بتسهيل‬
‫جرها الاثفال تحولستمن كروسـة في كل واحدة‬
‫جاعة التخاصى وكناذات يوم مررنا بمغارة عظيمـة يى‬
‫وتخزينهاهناك يى الفصرالكبيرالذى شهدته الدولة‬
‫جبل مامق دخلوه باللغم في غاية الة كسن وتفان‬ ‫لاطهار عصولات جميع البلاد ويكون حبظها على ذمة‬
‫أرصجيبه بلم نرى حيطانه الاكالمرق الخاطى لسرعة‬
‫البايلك وتنعفد مجالـس بالجزاير ووهران وسكم كده‬
‫السير هذا وان الطريق المارة بهـا هذه الكروسـة‬
‫مستوية جدا بالم يوجد بها محلا مرتجعا عن الاخد‬ ‫لفبضها وتفوم فيمتها في ديتروعن فري‪-‬مب يصمدر‬
‫فط يبلغنا مدينة مونمملجى بى ‪" "8‬كنا الشهرالمذكور‬ ‫من البايلك كتاب يذكر بيـه شروط هذا الامر المهم‬
‫واسماء اجناس البضايع والفكصوا التى يحجوزبعثها‬
‫لاتسا‬
‫هي المجشـسر نج‬
‫والعنا وتلذذ النظركسن تلك المناء حـتى نسينا جرد تغنى للغصمون‬
‫جةتخمة ــ فى‬

‫طرا جيوب الظل منه تشفق‬ ‫ماهو الاعزعندنا وفتيذ وانشرحت صمدورنا بما عايناه‬
‫من حسن البلاد وطيب هوايها جد خلنا الى حضمرة والنهر لمسا راح وهو مسملسمال ‪.‬‬
‫لايستطيع الرقص وهويصموق‬ ‫جنرالها السيد رستلا روفة عهدتنا السيد الكلونيل‬
‫دوريوا وفابلنا ببشاشة ولمسن مفال وتامـل بى كل بتــلك الايام لاتمـل وانها‬
‫ركانة الزمان الذى يستنشق‬ ‫واحد منا تاملا يتضمسن الوداد ويلوغ الامال جرحب‬

‫بنا غاية الترحيب كنا يلمؤق بالمفام ووجه معنا احد جمالها من أرض تحيى الغرام ويهايلذ المنام ويطمسب‬
‫فبطاناته بى كياسة ولمافة ليسيرمعنـا بى ساحة المفام جهنمسالاهلها من عسزوسلوان ودوح أرضى بسه‬
‫تلك المفاع بلازلنـا مة عباكيجسنى الى أن اشرينـا على تمهيسل الاغصان ودم لهـامن مفامات واخرة وعوايد‬
‫بستان عظم فد جمعت بيـسه أزهار متبتفة ورنات جملة وايفة وبتنا تلك الليلة يالها من ليلة فرت بنا‬
‫أطياري طبفات مختلبـة ومياه متدبفـة يغنيك حلوة أن رمت تشميها لها عمتها لايملغ ألواصبى‬
‫مفعده عن حاسة السمع والوتر وهمـسع الملاييق فد بى ومجها حدا ولايلغى لها مفتهى و يى ألغـد ركبنا‬
‫ع اانفته سوانى جارية ملتهبة سافا عـن ساق يمينا كروسـة النارالــتى تفدم ذكرهـا ولازلنا بى ظل‬
‫ومالاكتتعابين مخدرة وله اصطمانات ومفاعد تشرح المسأتمسن والاتجار يمينا وشمالا والفلب بى سلوان و‬
‫الصمدوركالخارج من ظلام الى ضمـوينوربخصمل لنا يفع بصمرنا على شجسر من الارضى خاليــا من منبعة‬
‫بروية هذد المفاع صمفيل بصروتسرع أذن لسماع الغراسة الى أن فابلنا بلدة نت‪-‬م بمن عنوان ظاهرها‬
‫ورحنا هناك مرح العفم بالذكر اوالضمال بى الجمسا بى علمنا حسنفها ونزلنا يُف مدينة طرأسكوا هنيـة كسو‬
‫بطلوع البدر الى أن رمفنا ماء يصب من أعلامكان ربع ساعة بزيها نهرعظم مُ عدنا الى كروسة النار‬
‫يى فوة شديدة ذالجين ى لمعان بسالفا عن منمعه وجديةما بى السمرالى مدينة أبمنيوا بوجدناها عظيمة‬
‫واذا هو من جبل رأيناد بعينـه على مسابة ستة البناء ويى وسطها فضمرببناء فديم يسيك فصمر المبا‬
‫أوسبعة وثلاثمن ساعـة من البلد مرتجعـا عنها صاتو يعنى الفسيسمن بى غاية التشييد والخكم‬
‫و‬ ‫بمسمر والماء كراكات ويناء محهكتـم الى أن يبلغ تلك فصامر عظم ترى كل الجمال بسه‬
‫وسعد الدارتبدومن جوانبها‬ ‫الروضى الازهر الاسعد وفد اجاد من فل‬
‫فهد بنى بالصميماح والحمد وجروا بِى أتفانه الى غير أمد‬ ‫‪ -‬الروضى مفةتمل الشبيبة مونق‬
‫خضال يكاد نظاره اية دد ج‪--‬ؤق وكنا رأيناصورحصممن وحذوه نهر عظم يسى الرون‬
‫وبناء ماخريضما ى غاية الخوبة بمتنا هناك ليلتينى‬ ‫به تكى‬ ‫وفد أرتاع ‪5r‬نى مر النسجم‬
‫ويغفلاددت كايم زهـره تتجتـق بينها يوم بى لوتيـل دورون ما أحسنهـا من دار‬
‫بديعـة مُر‬ ‫نضميعبة جيلة ولاهلها أدبيات بريعـة‬ ‫ويباه والتـغى‬ ‫ومرشعاع الشمس‬
‫منها ومنه سنا شموس تشرق ارتحلنا راكممن وابور عظم ي النهر المذكور عريضما‬
‫فهد رصمعبست‬ ‫جدا يبلغ مساوية عرضـه الوف ذراع‬ ‫الفوام كانـه‬ ‫وألغصمن مياس‬
‫حاجتيه بغرايب البناء محكمة بفناطر من حديد تمر‬ ‫ويعيمفا‬ ‫نشوان يصجع بالنسـسم‬
‫تجتها مراكب دخانية وتجارية ثمّ مررنا على مدينة‬ ‫والطيرينطق معربا عن تجسوه‬
‫بيكاد يجهم عنسه ذلك المنطق‬
‫يج لممشـر يج‬

‫مشيـد تخجهـهب فـحن حجست بالاتجار خشية الرقمب الشروط حمث لم يكن لهم تبويض ي ذلك من فبل‬
‫وفيى ناصمجوف الفهـارمررنا بمذينمــة سانطاددريول جماعة بئى مزب ورجعوا الى بلادم واخبروم بما جرى‬
‫لهم وعفدوا مجلسا من أعيانهم وبعد المكالمة تأملوامدة‬ ‫ثر على مدينة أجيجيى ومدينة أخرى‬
‫مُر أنصمتوا الى نصماع ذوى العفال مفـهم وعزموا على‬
‫دخولهم بيى الطاعـة وذلك لانـهم تيفنوا بفوة الدولة‬ ‫ج‪ :‬عالة لملجزاير ج‬
‫البرنساوية وعدلهـا منذ عشريون سنة كانوا‬
‫الفوى أصابهم الكط واما بنواجى صور الغزلان والمدية يترددون الى سواحلها بى شان تجارتـهم ثمّ أركل‬
‫ومليانه أجتنبوا أهل الاعراشى هذد ألمصيبة وسدوا صاحب بمرواعرب الاغواط الى بريان ولا علموا بفدومه‬
‫الاودية وسفوا ما استطاعوا من زراعتهم والان فد أشتغل استبشروا به واجابوا الى ما طلب منهم وتوفوا على‬
‫بعثت كتاب الى حاكم لغواط يتضمـن طاعتهم‬
‫وصمدنق ذمة ثم بى فمول شروط البايلك وعة د التفايهم‬
‫وغمـرذالك ومسمة فجـلا أن شاء الله‬ ‫وطرق‬ ‫بناء‬ ‫*ن‬

‫تداول الكلام بين الحاكم المذكورويمنـهم فى شأن‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫نعركم بتبمصممل هذه الخدمة الناجعة لما ومها‬
‫أنفيادم ويبين لهم جميع ما اشترطت علمـهم الدولة‬
‫وعند ذلك عينوا بعض من أعيانهم ويعثوا ميعاد ثانى‬ ‫عربس‪-‬جى‬ ‫رماهكاتهم للنزو رج وفهد حكم البايلك فدورين‬
‫الى اللجزايروكمتهم سبعة من الخيال فاده من مداين‬
‫كان ينتشر كذبه بفوجى الاصنام ويهد عيى أنساه يعلم‬
‫بنى مزاب وينى بريان ويتى يسفسن وفراره وملم تنة‬
‫وغردايه والعطايف ويونوره مُ بى رابع شهرماى *ك‬
‫اولينعاطسونكملهبىالكدراانملعاـيـعلرىف مواجأـصهاابلزهيافرمةـواتلخجأمنوهحاكوملواهه هذه السنة وصــل انتكاب الميعاد المذكور الى الجزير‬
‫ووى الغدا احضمروا قادتهم ألى دار سعادة والى للجراير‬
‫ولاكان الفايد محمد تغابل حكمن جعـل هذا الرجل ودبعوها له ويعد أن فملها منـ"ثم سالــهم‬
‫عكسندي حال‬

‫ولاخمر المايلك بسعيه جعلت عليه خطيه جزيسالة بلادهم وبمن لهم مردد يُى ازدياد خيرها وتكممرعاهمتها‬
‫لازالوا مشةهرين بهمن الماس بصمفلادنى كلامسهم‬ ‫حجم‪ ...‬فمثلا‬

‫ولا علم ما أصابهم هذه السنة من شديد البقن الى‬ ‫بالة دلس وذالك بامر سعاده وألى لجزيرويقارع الهموم‬
‫صمدر أمر من وقع‪ -‬دمت يُى الاعراشى المجاورين لـهم حتى أنفطعت‬ ‫يج فسدد‬ ‫أبريـدل‬
‫الواحد والعشرين‬
‫*‪r‬لى‬

‫سعاده جمرال الجي‪.‬الة بتولية كمد العمودى بسمان‬


‫طرفهم وصعبت عليهم اكتساب معيشة سهم امري‬ ‫الصممـا يكيــ‪..‬ـة *‪r‬ندى الرج‪-‬ان الأولى وتولى فيادة‬ ‫*نى‬
‫أربعمايـة حمـل من الحبوب الى بلاد؟‬ ‫للكال ببعث‬
‫اليابان‬ ‫*‪r‬ننا‬ ‫لهم‬ ‫وتجريفها على المتاحمن منهم مبية‬ ‫‪.‬‬ ‫الدوير بدلامن أجد بون عمارتوى‬
‫بشكر أهل الميعاد كرامتـه واحسماذـه ووعدوه بطر‬
‫فد ذكرنا وصول ميعاد بنى مزاب الى الجزيربى الشهور المجسدين واعدا الدوله من بلادم كلمـاي‪-‬ري دوك‬
‫وقوع دخولها وبيع هد ذالاعى أنعم على كل واحد مذهثم بهدية‬ ‫الماضية بفسعصمحلف اعتذار سمرة أهل بلادهم‬
‫عدة ‪-‬فكف‬

‫العتن يُف النواجى الفبلية ولا دخـل هولاء المرسلوى وصروهم الى منازلهم وارحم‪-‬ن مسرورين بحسن نمو‬
‫على سعادة والى للجزير وتكلموا معـه بى هذا الشان لهم كذلك فد انتشرحكم الدوله البرانساوية بى‬
‫ا‬ ‫ذواجى الف بالة وغيرها ولاشــك أن أهـل وأدى مزاب‬
‫ومعوا منه ما اشترط على اخوذهم تعذر عليهم فمول‬
‫هم الممشـــ ر ج‬
‫تغالهم لاوامرالبايلك م داخلون الان بى الطاعسة وما حدود‬
‫ينالوا ما يرضيهم لانهم ذوواعفل وبطانة لاش‬
‫باكتساب معيشتهم ومنذ الان أن شاء الله يزداد أياة الغربية لازال الاتباق والصمـاع بين أعراشـهم‬
‫واعراشناوي هذه العماله كثرت تجارة الصوى غاية‬ ‫ريكسهم بعناية الدوليه المنصورة‬
‫ويمعها بثمن غالى ولا أصمب بعض النواجى بالخط‬
‫شرعوا كخدمة السفاية وكما أن بعض الاعراشى ضماعت‬
‫‪GS‬ل‬ ‫ج‪ .‬عالة وهران‬
‫وايدة‬ ‫حمويهم أشتغلوا بزراعة غيرها مها كصمل لهم‬
‫فد تولى أبراهم بن شيله فيادة الزماله بدلا من السيد‬
‫محمد بن الصمراوى كاتولى سى الطاهرين مصطبى أخرى‬
‫فيادة أولاد عبد الله بدلامن سى محمد ولد حمووتولى‬
‫‪G‬الل‬ ‫عسـالة فسنطينـة‬ ‫‪5‬ال‬
‫الحاج المهدى فيادة أولاد بوردوبدلا من عمـان *لنا‬

‫المليانى توبى وتولى النعيمى بن منصمورفمادة أولاد‬


‫بورنان بدلا من الطيب بن الطيب وتولى محمد بن عيار للجزايروابور وتوجه ألى نواجى الشرفية و فد تكلمنا‬
‫فيادة أولاد الشيخ بدلا من اجد البغدادى وتولى للحاج يُف شان بــى مه‪-‬زن والفوممر الفاطنين بإيالة تونذ سى‬
‫فاره ولد الحاج عهج فلال الفادرفيادة أولاد دروشى بدلامن‬
‫العماشى توبى وتولى محمد ولـد فدورفيبادة للجويدات بى الجساد والان بلغنا أنفسهم أنتفلوا من هتاك ودخلوا‬
‫بدلا من سى العربى بين قندوزوتولى‬
‫بن أحمد ولد بن جبلا بوسط عالة تونس‬
‫عريه فياده موعزيزبدلامن ميلود بن عابد وذلك‬
‫كله بمرسعادة جنرال حاكم العماله ‪S‬ل أن الخيبر‬ ‫‪--‬‬

‫والعابهه فدعم التل ونواحهـا واما اعرش الفبلية‬


‫التى حلت بهم عفوية بى هذه السنـة لتعصبهم‬

‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫مصـــــــــــــــــ‬

‫هم طمع بملد البزايريى المطبعة السلطانية في‬


‫ت ‪.‬‬
‫‪.1‬‬

‫‪1‬‬

‫لا دع ‪/‬‬

‫‪--‬‬ ‫سره‪8‬ا‬ ‫‪..‬‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬


‫‪s‬يعي لدهسمصـــــــــــــــــــــ‬ ‫‪ ،‬سهم‬ ‫يُف‬

‫استقباط هولاء الثلاثت بعد خلاصهم بالملايينو تجاتهم‬ ‫تج عالة لملجزاير يج‬
‫لما بلغ سعادة الوزيرالاعظم حسمن صمنه ع اهل سوماته أرادوا أن يكارموا من سعى فيي خلاصهم و متنعوا عن‬
‫فبول لملجزاء ي ذلك وهذا دله سل استفام رأى العرب‬
‫ويسمحتدفق لهم غاية‬
‫بي وويم على خلاص بعض لجاندرممه الذين كانوا‬
‫منحذ اختلاطهم مع البرانصموية‬
‫أشرفوا على الهلاك بواد واجركنا ذكرناه لكم سابفا المدح والثنا وبدهسميمهب هذه للفصلة أطلب من سيادتكم‬
‫نيهنيبلمون أعزه الله كجية ما وفع ليرغبـه يى جزم *‪r‬نهى العاليه السلطانيـة نيشان ذهب الى مى علك اك‬
‫أشتهري هذه الفضيـة وغيرها‬ ‫السليمانى‬ ‫حج‪ .%‬ـ‪N‬كتا‬
‫أحسن منهم وهذد صمورة عرضمه ‪G‬الل‬
‫‪G‬الل سيدنا ‪G‬الل لمعلم سعادتكم العالية المنصمورة بالله كمدمن خدمته وتجاعته وق أطلب أيضا لكل واحد‬
‫عشر جهجرى خرج أحد بسيانات من أكابه نيشان بضمه ومْ سى أجد بن فويدر وك‬ ‫تعليى أن بةارع ثالث‬
‫عميد بن السلمانى وى محمد بن ممدوى الهتار‬ ‫المديـة فاصدا مليانه ومعه أحد‬ ‫*‪ry‬نى‬ ‫لجاندرميمه‬
‫لحساج عبـد الفادر ومى يوس‪-‬جف بلفاسم ومنى‬ ‫إننا‬
‫عبد الفادر بن سعهد تج‪ ،‬واجاب السلطان اسعدد الله‬
‫مرتمالات هذ‪s‬ى لوجى وعسكريين *‪r‬نى وجافـه‬
‫وعخمسـحد‬
‫أنفطاعهم واد وجرجهلهم المـاء ولا عاين ذالك بعضنى ‪.‬‬
‫بادروا وامري الالباعطاء هذه النواشين لمن ذكرويسخف‬ ‫عرب عرشى سوماته الغذمممن بتلك الناحية‬
‫اليهم ودخلوا الواد طالممن تجاتهم ويعد المشفة والفطر | لهم اية الايخار بهذه العلامـة حمث به‪-‬ايمت‬
‫بانجسهم اخرج ا الجسمان والعسكريون لاكن المرشال اسخسان سعادة السلطان المهم ة‬
‫هدى لوجى سفط *‪r‬ندن اعلا ظهرعوده وجهله المـاء بلم‬
‫بتارع ‪،‬ا ماى دخل سعادة والى للجزايرلى مرسـة‬
‫أن‬
‫خياله بمروا عرب مليانــه ميتـا مُر شرعواي اي‪.‬ايه ايمفل من هناك بي الحال الى مطمعف الك‬ ‫‪01r‬ن‬
‫ينم المبشـ ر ج‬
‫مصارف الضيابـة وتسهيـل حبظ الطـرق وأمان‬
‫جعمى بيها العساكربفصد محاربة بعض الهفالهمن‬
‫من الفبايل الفاطفمن بيما بيــن جايه وججل للمسابرين واما الطرق الجديدة فــد اشتغـل أهل‬
‫ويمطيعى وى الثامن عشر من الشهز المذكورتوجه الاوطان كخدمتها عند تمـامــهم شغـل لحراثة‬
‫الى تالى النواجى بعساكره ويلغنا وانه انتصمرعلمهم كذالى يبخواطرق لمرور المواشى بفـط ويعد ذالك‬
‫في كل حركة ودخل الكثير منهم الى الطاعة ‪ 5‬فد يصلمحو هذه الطرق ويوسعوها حتى يمكن‬
‫للكراريس الخجازبها والفصمدبى هذا الانشاء التسهيل‬ ‫من نواجى جرجره الى‬ ‫ورد ميعاد من بــى مجاس‬
‫على المسابرين بالانتفال من وسـط العمالة الى المراسى‬
‫علمنا بدراع الميزان وادعنوالطاعة بمسخفق للماشي منها طريق ثنية الاحد الى تنفـس تمـربسوق أربعة‬
‫ءاغة سى للجودى المدح والمساء لحسن تدبيره ي هذا‬
‫الشان حيمى خلصى تلك البلاد من المصايب الى بنى هندل ويسوق الاحد قرب الاصنام ويسهل لهم‬
‫لاشك كانت كل بهم أن امتنعوا عن طاعتنا و لمكان بذلك جهل حمويهم وصويهم ومواشيهم وغمرذالك ألى‬
‫مرسـا تنـس وكذلك أيضا طرق تمر من المرح الى‬
‫البايلكى أشتغل كخدمـة عديده مشة دالة على مصالح‬
‫العامة على حسب مراد سعادة والى للجزيـر اردنا أن الفلعة ومن تيارت الى دار سيمدى بن عبدالله ومن‬
‫تُذكر هنا البعض من هذه المصالح أولابنادق كعمرة عـم موتى الى مفطلـع وادرهموا وان تلمسان الى‬
‫للمسابرين من المسالممــن والنصارى وغمرم منها أرشفولب ومن المدية الى أربعة حبندل ومن فسنطينه‬
‫بندق بفرب يسربى ملتفسا طرق التدلس وتمزوزول الى حججل على بلاد جرجموه ثم طرق اخرى يتفاصمد‬
‫بها العرسان المجاوران كان لايمكـن لهم الانتفال‬
‫ودراع الميزان والجزيـروشرعوا ي بناء بندق بيفرب‬
‫ناحيــة‬ ‫عين الكحلة ئى طريق مليانه ونتنيـة الاحد ويندق لاجل ا لوعر منها طريق خنفة ا لعيرية‬
‫يُف‬

‫ع اخرعلى واد داموس بمن شرشال وتنس وقد ق بناء المديـة وطريق من تنفــس الى شرشالف ولاكانت‬
‫بندق بسيدى مخلوف على طريق بوغارالى الاغواط بوايـد الماء جزيـلة بى هذه الاراضى وفست الصميبيعف‬
‫اشتغال الناس باصلاح العامون‬ ‫أنفطاع الشتاء‬ ‫عدة فلف‬
‫ويبنوا أيضا بهذه الطرق بنادق غيرها بالموضع المساكت‬
‫عره ويجلبة ويعخرة الملمع ويعمسـن عنصمر ويفلة‪-‬ة وتجديد السوانى وحبرالابياروغيرذلك لاسيمابفوجى‬
‫ستال وعن فريمب يقـم بناء جندق بفبـة سيدى تلمسان ومليانة وسيدى بلعماس وما بنوا سهارج‬
‫عيسى وجف حداق بعدمنى الكرمـه على طريق الصمور الى لحبظالماء بفرنب بعض البلدان كانست اهلها كتاج‬
‫بوسعادة وما بيـن بوسعاده ووعريرج يشرعوا عن الى الماء وكماله على مسيرة ساعة من وزياده ومابفوجى‬
‫قريب فى بناء أربعـة بنادق بمـها منابع كثيرة المادية والعطاى ومليانة فـد حيمروا أبياركثيره مُ‬
‫للمساجرين من عالة فسنطينه يكون الاول بعدهـ‪-‬منى حجروا بعض السوانى بفريـة مولاى عمد الفادربى‬
‫تفرورت والثانى بام الموجى بى ناحية عمن الجيضمسه ناحية سيدى بلعماس وكما جددوا سد الاوديـة‬
‫والثالث بعين الصموده فرب فالملـه والرابع بغمون بنواجى المديـة ومـلمانـة وصمور الغزلان وسيبنوا‬
‫الذيب فرب تبسه ثمّ يمنوا بندق بندرومه بعمالة مطاحيسن منها بعريـب بلـد الصور فرب بمر‬
‫وهران واخربطلعة بمـن سيدى بلعماس ووضمها أغبالو واخرى عند بنى بويعفوب بى ناحيـة المدية‬
‫الريش وملافوا‬ ‫بلاد وسم‪-‬من ويعيبهمن‬ ‫وكذالك ديار الفياده‬
‫هندل يُت‬ ‫عيالة فسنطينـة ثم دار الفياده يى بى‬ ‫يُف‬ ‫هذه السنة ولاشك يحصـل لاعراش تلك النواجى‬
‫منابع كثيرة لانشاء هذه المصالح منهـاتخيموف عالة للجزاير ج‬
‫من كلام السيد محمد السعيد بن على الشريعى و‬ ‫‪G‬الل‬
‫أن بتاريخ ‪ ٣٣‬من هذا الشهروع ميدان سباق الفيل‬
‫وريى نفسصموسى النهارمررنا بمفدينة سانطاندريول ثمّم على‬ ‫بجوار المليدة تحت نظر سعادة الجنرال كامول والبرى‬
‫وغيرها عن الاعمان فدموا من الجزاير الحضور بتلك مدينة أبيبى ثمُر على أربعة دشور منهم واحدة معدة‬
‫النزهة وكان في المنابرالى بنوها حول الميدان جماعة لصناعة الحديد بغريـب الالات واتفان الصناعاتى‬
‫عظيمة من الرجال والنساء البرنساوية وغيرهاتفدموا ولازلنا سايرين الى أن بلغنا مدينة ولانس هذا وان‬
‫من البلاد البعيدة للمشاهدة والكل بغايـة الزينة جميع المدن الستى ذكرناهاكها حسنـاء ذات التجار‬
‫وخارج الميدان اجتمعت اعراشى عالة لملجزيرمن بنى‬
‫موى وينى خليل وسوماته ويى سليمان الجاجيط كبار وساحتها تموج بالحيى موج الجاربكم بها من‬
‫وأولاد سلطان قم وقع السماق وازمن بمن المسلميمن‬
‫على من وباخ من اخوط ويهلول بن صعيب من بنى خاطر ونهيى غمظ وكرب أناس مشتغلون بختحصيل‬
‫سليمان وفدوربن الضيوف من بيرواعرب الملمدة البوايد ونيل المكاسب والمطالب والتباوت لخصل ي‬
‫والمجوط من أولاد سليمان تقف اجتمع البايزون على ممر استنباطكل جديد متولعيى باخمارالامصارفريــب‬
‫البلد واعطام ما أسخفوا بـه من لملجزاء وبعد تبريق ويعيد أيامهم مشطرة لاشغالهم ووفاتهم مفسمة لاحوالهم‬
‫للجزاء وقع وكب ي عاية النزاهـة والابخاربى الميدان واجلهم يتردد بين سيوف وقلم ويعضمهم خوض بمن‬
‫زرع وضمرع وخيرات ونعم بنزلنا هذه المدينة بلانص‬
‫المذكور يج‬
‫على التسعة ساعات ليلا بمتنا الى الصمماح ثم ركبنا‬
‫أيضا وابورا على تــلك السنهـريسرنا ساعتمــن‬ ‫ج عـالة فسنطمنـة وج‬
‫لمكان لأننا فاسم بن دعد شيج بخى تويورت أخيى عنده‬
‫وتعطلت حركة المركبف لضعبى الماء بذلك الكـل‬
‫رجلين من بنى أواس فتلا شجيخهـا وامتنع عن ونزلنا بالبروسرنا وكان لنا في تلك السمرخيرا وراحة‬
‫تسليمها الى الحكم الشرى تخيم على عرشه بورنان بن‬
‫يج فد‬ ‫عزالدين فايد أولاد عيدون وغزام غزوة كاملة‬
‫بوسطها نهرعظم يسيل جودكاهله وعلمه قنطرتان‬
‫تولى الاحضرولد بلفاسم بن بوحمد فيادة أهل جبل‬
‫أيد وغ بدلا من أبيـه توى كـا تولى ابن هى ولـد‬
‫ومويا جديدة اخرى عايناببها شرذمة من الحملة‬
‫بوضيابى فيادة العحارى أنتفل اليها من قمادة بى فلنشموتهم من تحاس أصبرلونه كالذهب ومبى غاية‬
‫عامر الظهراويمـن وذلك كلـه بامر سعادة جنرال الاكزام ثم مررنا أيضا مدينة وتجارهــا يتسممون بى‬
‫العمالة يج‬
‫اللوح والهديد المصنوح وانها عظيمة المناء وعلى‬
‫السبعة ساعاى بلغنا مدينة لمون الى هى ثانى دار‬ ‫ل‪S‬ي‬ ‫يج عدالة وهران‬
‫مهلكة برانصا وهذه الفرى التى مررنا بها أكثرهـا‬
‫أن ي بلاد وليته حكم الكلمكم على رجل اسمه عمر‬
‫بن على كان يسعى يى الجساد وجفه مع ستة من‬
‫يُف‬ ‫أكابه ج أن جماعة من أهل برانسـه ماهريون‬

‫بلدة واحدة والمسابرون غالبا يُف نلال الاتجار‬ ‫يُف‬ ‫الا انه‬
‫صناعة تلفم الاتجار انتفلوا الى غياب الزنموج بضمورة‬
‫ما به‪--‬ندي المرج وجديوه واشتغلوا بتنفية تلك الاتجار‬
‫و‪-‬د‬ ‫المرصوصمة بوجســدة مرتيب مطمود ‪3‬ى ساير الطرق‬
‫‪5‬لا‬ ‫لفمها ‪8‬ى السمنة الفابلة‬ ‫بفصمفد‬
‫هي الممشـر تج‬
‫سبعـة‬ ‫النباتات ولها اربعماية فدم طولا وعضرهـا‬
‫جرح بنا أهـل هذه الملدة برحا تاما واحسنوا المنا‬
‫وثلاثون فد ما ولها خمسة أفواصى من العديد محكمـة‬
‫ومسخندة على مجارة من اجار الخاتـة فهل بة مصمت يُى‬
‫احسانا عاما وقد رأينا ببا فصورا عاليـة واماكن‬
‫بديعة وايفة تشة‪،‬ال على بساتمن ورياضات وبوسطها‬
‫يسة سنمى ويسرى عنها ثلاثمن ملمؤمن المز"‬
‫وصبنا وأبلغ مالما ويمها فليسية قديمة المنا" كاهومفرربى عام عامتهم ولها اسم ملخراسةرتز‬
‫باسم محل نطبــرالله به النابلمون الاولي يملك‬ ‫سامحوهجهسحـتا‬
‫عظيمة العلو والوسع فهل أنها بنيت منذ ماية سفة‬
‫لهذه الوافعة وفعـة أستر‬ ‫كيا دخلنا دارام عدة للاختبار موسعة جدا ودخلنا عكلا النامسا والموسكو ويفال‬
‫أيضـا راينابه صورة إنسان ميت منذ ثلاثة الاف لتزويه سممت وتمسمى ايضــا وافعـة السلاطمن‬
‫سنة ولم يسفط شيى م من أعضايـه لحشوه بالكابور الثلاثة حيث تتوج بها النايليونى ولها ذكرجمهل‬
‫عنـد البرانصمويـه على مـد التدهور وام الفهران‬
‫*‪r‬نى عليه من معدنية‬
‫وهناك بابريكة لخدمة الحريرالمطرز بالذهب بعظيم‬
‫ألا لأعتى والحركات البديعة التى لاخطربمال عافل المتفدمان السمن وملان منمعها‬
‫بسجان منى خـصصون هولاء الفوم بمراعات جليـلة باردة فرب أرضى باريس واما هذا العظمة نهرالسمن‬
‫زمان الشتاء يجهد المـاء من شدة البرد‬ ‫يُف‬
‫فد اخبرنا‬ ‫واستنباطات غريبة وافهنـا بالمدينة المذكورة يوما‬
‫حتى يمكن أن يداس علمه بالعرات يعى الكزريسبب‬ ‫كان نزولنا بلتيـل درون الذى هوعظــيم الشان‬
‫حسـ‬ ‫وان هذا النهر السم من يشق باريس كو برخين الا‬
‫ماية ‪.‬‬ ‫ـه عختلبى جعةمخت الفنطره المتفدمـة‬ ‫والفيداروى صبية يوم الثلاثة ركبنا وابور المي‪-‬ر‬
‫أن‬ ‫عرة‬
‫ويمتة ويسةتون مميةضرة وان هند البلدة العظية مشفوقة‬ ‫الذكور ومريا على التسعة ونصجف بمديض‪-‬ة ماكول‬
‫يشفها نهر سايرالمدن التى ذكرنا والتجـب جيما‬
‫سوزجرفبومادنفي‬ ‫شهدناه من بلوغ الاخباري ثلاثة دفايق من لمون الى ويحتاطه بصبوى التجار مرصموصمة على سمـة لمخطوط‬
‫باريس بالات من تال حديد مع أن المسابة بينها لايخرج بعضمهماً عــن بعسضن أبدأ مورفسة يُف أيام للحر‬
‫مسيرة ثلاثة أيام كد السيرمّم نزلنا بمدينة شالون يستظل المار بهـا *‪r‬نى حر الشمس وتسمى الملعار‬
‫بضمم الباء جيوجد بما رييسرى بلعبارات خاجة كالسور‬
‫للمدينه ويلبارات داخل المدينة وكيسط البلبارات‬
‫التى يى غاية ألانشراح وكمناكروسـة النارعلك‬
‫ساعتين بعد الزوالف ومررنا ببلدتين كانها توأمان‬
‫لهما‬
‫ثر بلغنا على الاحدى عشروناصمجف ساعة الملا الى دار‬
‫باريـس اثنان وعشرون بلبارا ولهسا عفلادة باكات‬
‫الملك مدينة باريس التى بها الانس والانيس شهدنا‬
‫غاية أ لوسع‬ ‫عظيمـة تسماكتت المواضمع‬
‫يعى المياد لأننا يُف‬
‫بها ما يمهليى العين فرة وينسى عسن الأوطان كل غدريهب‬
‫بنزلنا بالتيال المعد لنا ون المعلوم أنها أعرمن مدأين والنضابة عددها حجّسمة وهم يمعون ميدانا ولها أبواب‬
‫الدنيـا واعظاسم مداين الابراج بأسره ونى كرى بلاد خارجية برانية كوثمانية وخمسون بابا ولها أري‪-‬ع‬
‫| لبرانصميصى وقاعدة ملكه ويوسطها نس‪-t‬برينسى أحد نها فنايادت ونلاثة دواليمـب كبرى الماء بالنواعير الاانها‬
‫عظيمة جدا وهما يدل على عارة هفذ دت المدينـة كون‬
‫يسمى نهر السين والثانى فملن والاولب تسه‪-‬ريمة‬
‫مراكب عظيمة وله شطوط داخل المدينة مرصمبــة أهلها دايما يُى الزيادة البينـة وارضمها يُى الاتساع‬
‫بكيطان عظيمة عالية بوق الماء يطل المركبانمهاعلى‬
‫النهروى عكمية البناء واما الفناطرالموضوعة عليه‬
‫لج)‬ ‫المطبعة السلطانية‬ ‫للجزيدريبى‬ ‫طبع ببلد‬ ‫‪(S‬‬
‫ستة عشر فنطرة بمنها فنطرة تسمى فنطرة بستان ا‬
‫‪ A‬سر !‬ ‫‪ ٨‬مضمام‪ .‬سنـــات‬
‫اه‬ ‫‪3‬ى ه ا جوان سنستلت‬ ‫‪-‬‬ ‫كت سمة ـــــــــــــــاه‬ ‫رمصم‬ ‫يب‬

‫أن بى السادس والعشرين من شعبان التفت الكلمن من صطيـبى بفبال محالنـا المكم وانذرتأكسجم‬
‫الى تحت أمرسعادة والى الجزير ودان موضمع التفايها واعلناكم كسن نمتفا لمن أذعن الينا بالطاعة‬
‫بسوق الاثنين بى بلاد يفال لها احساين على شاطيء والانفماد واشرى على الجمع معنا كخالص نمة وخيام‬
‫بعد فلاف جولانهم فى بلاد‬ ‫الجرفرب جـم وأدى أجروم‬
‫الفبايل من سواحل صمطيبى وكان تعصب الفميل طاعتنا والان جاء تصديق مفالتنا وجلنابى بلادَكم‬
‫كاكان مرادنا بفدمتــم المفـا والختجاق بالسخافق‬
‫ومكان امتناعهم عن الدخول ي الطاعة الافليمل ويعد‬
‫المنصور واوعدتمون بالسيرة الحسنة والوقوف الكامل‬ ‫إل الغرايم وملوا من‬ ‫وحذ‬ ‫إرهاين‬ ‫دج‬ ‫أنفيبادم‬
‫بالصدق والاخلاصى بى خدمـة لمعظم الاربشع سلطان‬ ‫سعادة والى للجزيـر الترتهب للجديد يُف احكامهم‬
‫ثمّم‬
‫أختار من كل عرشى رجلا ومجـه على عرشه كبظا برانصـه اعزه الله وامد أيامـه والان اردنا ان نعممت‬
‫حد دمدمسن نيتنا وواء وعدنا بى اعطاي ـ هم برانـس‬
‫للعوايد واوصام بمكبظ العابيـة واطباء نارالبتنـة‬
‫للحرمة و‪3‬ى علامة العنايـة بلكم أن تتبعوا الصمدق‬
‫لينتشر الخير بتلف الناحية وبى الغدا عند الصمماح‬
‫تصببت العساكر وتفدمت الاشياح مــع أهل والعدل ي سايراحكامكم وتفهوا عن الباطل والمنكر‬
‫فرام الى محل سعادة الفيبرنورجنرالف وتفدم الشمـج وامروا بالمعروى واخذوبهدى الضعها والساجدين‬
‫وعليهكم بطزد احكاب الشر والجساد الساعين لهلاك‬
‫بوعكاز بين عشور وغيره من كمراء العرب وانمت‬
‫‪.‬‬ ‫خلبهم رهاين الاعراشى ولا احتمـع كل الناس وجددت العباد واليوم اعدونا اعدوكم ول‬
‫‪- -‬‬

‫الاصوات تفدم سعادة والى للجزيـرالى وسطهم وحوله ‪ .‬واما الاشياخ الذين لبسواحرمتنا وتفلد واسمعنا‬
‫لكرام من اعيانكم بانصتوا لنصلكهم وحكامهم‬
‫بعض خواصـــه وخاطبهم بهذا الحطاب وج معشر ا ومه‪3‬ى أستشكل عليهم أمر من الاموريكون أنبصاله‬
‫ألفبايل أرشدكم اللاء وسلام عليكم فد كنا أعلناكم‬
‫هي ألممشـر وج‬
‫على يهدى حكام بروات العرب لانهم م الختصميسن بى البرانصموية باسهم لاعديهم خاصا واحسانهم لاحبابهم‬
‫كذالك مُر جاءوا رحال ونساء وصميمه انت من كل دشسرة‬
‫تصمريوى احكامكم وايفنوا وكففوا كبط عوايدكم‬
‫واجتناب تبديلها وتغييرهـا وعليكم ن تتركوا ينظروا عساكرنا وية خجوا من سمرقـهم عنـد جوازم‬
‫أ‬
‫البةسن الفديمه التى كانت بينكم وسامحوا بعضكم‬
‫ة‬ ‫ـ‬
‫يُف ويلا حته يُف غاي الامن‬
‫م‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫وة نكم ح‬
‫بعضم حتى لايمغى حدق ولابغض ولا عدا بي‬
‫والامان شاكرين حامدين جضمـال سعادة الفمرنور‬
‫واشتغلوا باصلاح البــلاد وعبارتهـا واجتهدوا يُف‬
‫استفام العابية وكبوا عنى فطع الطرق لتفوى التجارة جنرال حمث ريق بهم بى الشروط واحسنـهم غاية‬
‫بده‪-‬سندن الاعراشى ونيجمن سم‪ -‬إحلكتم تزداد بذالكى جويد الاحسان بعد طافته على فهرتم‬
‫لجميع ونطلب من الله أستفام رايكم والسلام نج‬
‫ج عالة لملجزاير وج‬ ‫ا ويتكلم باللغة البرانصموية رد مفالته ومعناه‬
‫ويمنم ه‬
‫‪G‬ت‬ ‫باللغة الفبايليه الترجار‬
‫وشكروا سعادة والى لجزيرعلى ودد لخمرلـهم ولبلادهم خدامها وتعافمهم كلما خانوا وتمردوا وأخذوا الرشوة‬
‫وكبظه على العدل والانصمابى ثمّم تكلم مع كل واحد *‪r‬نى الرعايا وكوذالك وفد ظهرت خيانـة مولود بن‬
‫من الاشماخ بمايناسب وحلبوا على أن لايخالبوا عهدم‬
‫وان يخدموا سلطان جرانصمـه أعزه الله وأمد أيامـه‬
‫كخالص نمة والطاعـة لاوامره ولمسهم البرنس وى‬
‫وبالأجنه خزن لذلك وشق الامر عليه بفالاله الرجلان‬ ‫لحال تكلمت المدابع تمشيرا بتولية هاولاء الاشياح‬
‫‪:‬‬ ‫سعادة‬ ‫الامـرانبرد‬ ‫وحرمتهم ثم بعد أنغضاء هذا‬

‫ثر‬ ‫مع كل واحد منهم الهجن بالامان واذا بالصمما يكيى دجع لتتم خمسمن دورومع‬ ‫ال مع الاشياخ وتكلم‬ ‫الفمرنورجة‬
‫كيسمـن للخدمـة جفره وضمعجوى حاله وسنغى ية ترجى فيى وعدم ولالهم طافة‬ ‫فى مصمالح بلاد د وأكد علهــهم‬
‫*نى يبية معصمدت‬ ‫وطلب منهم العهد يُى ذالعى وكفق عندد أن الفبايل على كجزه وفد تهررمنهم الغدركلماصاديا‬
‫وا‬
‫المل‬ ‫دخلوا للطاعـة‬ ‫الله برد الرهاين للاعراشى الذين‬
‫ومنع الذيون لبعضهم حتى باتوا باعراشهم ويفبلو مدة شهر مع خطيبه فدرها ماية دورو جزاع جعلـهم‬
‫الردى وفحد يحبازا من جعل مثل ذالى *كني خدام الدوليه‬ ‫شروطه ثمّ أنصمرى الناس لاوطانهم وهذه أسمـاء‬
‫لايدوم استفام الرعايا الا‬ ‫حكمـفت‬ ‫الشديدة‬ ‫بالعفويـة‬
‫ويـخى‬ ‫وينى من الله وينى أدرسا واولاد صالح والارباع‬
‫رفة‬ ‫ملهى وى تمزى وينى اسماعمل والحرمونه وينى ملول‬
‫ونسى بو عيسى واينث وارث ونك ويسنى اتحمد وينى أن بعض الاعراشى من عالة للجزيرفد جعوا بينـم‬
‫حساين ويمث بويوسيوف ويى سفمال ولا انتشربينى مملغ عشرة الجوف برنك لبناء بندق بسوق الجمعة يي‬
‫يسرذالك باذن سعادة والى الجزايرولأن جلوالى‬
‫شاهدوا مرور العسا كر الموضمع المذكوركل مايكة ساجون اليه من عدة البناء‬
‫‪-‬‬
‫حكجه‪ .‬فتحت‬ ‫سعادة والى الجزيرلاسيما‬
‫كالجر والجمر وغهـرذالك ليشرعوا صناع العساكر‬
‫ج لممشـر وج‬
‫بى تشجيمد هذا الجندق الذى يححصل من أنشايــه بتلمسان وخهم الان بمن كرزوطه وضماية البرد‬
‫هويد جزيله للفويل المترددين الى سوق للجزيـروكا ‪3‬ى عدد أربعمايـة خيمه واما الشباع فد نزلوا بالشط‬
‫أذن أيضمسا أسعده الله لاعراشى دراع الميزان يى جمـع الغربى ويشتغلوا فيبادم دمونرى واجد * لنا عجـد الله‬
‫مملغ درام لمصمارى بناء سممل ماء بالموضع الذى كجمع الصوى لجخلصموا بثمنها الخطية التى جعلست‬
‫ينزلوا بيه قواجـل درع الميزان ج أن يى هذه الايام عليهم بمرالمايلك ج أن بنى مطري فرفـة من‬
‫اجتمع أهل عرشى أولاد دجاجه وعرشى أولاد مجيجـه حميمان أمتنعوا عن الدخول للطاعـة وعدوا بالبلاد‬
‫بملادبى يعـلى من نوجى الصمور لجضروا بوليمة الفجبلية ويى هذه الايام اجتمـع فايدم بوسماحه يُى‬

‫جعلوها هناك ونزل الكتل الى الميدان بفصد لعسف تجلس مع غيره من اعمان حميمان بثاربه رجل من‬
‫الكورة واذا برجل من أولاد مجممه ضرب رجلا من { بنى مطروقتله وج‬
‫ظلما جوقعت يُى للحال بتنمية شميدييهدة بيه منى‬ ‫أولاد دجاجه‬
‫من كلام السمد محمد السعيد بن على الشريى يج‬ ‫‪G‬الل‬

‫ما ينمى على الثلاثين من الجانمين وسرفواحلى الكثير أن أهل الاستيطان بيباريس كوملمون من الانبس‬
‫من نسيهم حال بعضهم يى ذلك الكـل ولاجل ذلك وزيادة ويحيطها سبع برايخ أبرانصموية ومطاياها بضلا‬
‫جعلت خطية فدرها خمسماية برنك على كل فايد من عن غيرها من المدن ولاتزال تسمع فرفعة العرابت يعنى‬
‫الكراريس لملا ونهارا دون أنفطاع واعلم أن أهل‬
‫ي طريـق الصمور باريس مختصمون من بين كثمرأهل أبرنصة بذكاء‬ ‫يب بنـاء جة‪-‬دف‬ ‫فـد شرعوا‬ ‫تج‬

‫شهـران شاء العفال ودفة البهم ودليل ذلك أنهم لا يميلون بالطيبعة‬ ‫مدة‬ ‫يُى‬ ‫وسمـستم بناوه‬ ‫بوسعدد‬ ‫الى‬
‫ألله وكمام مشتغلونى يى تكميل بناء معطنة عند الى الجهل والغبالة كارينابغيرهـا ولايفلدون أصلا‬
‫عريب ببمراغبالوا وقد جعوا مجبلع ستة البى برنـك واتهام يمكبون معروة الشىء باصم له والاستدلال عليه‬
‫من عنفد أثنى عشر رجل وكل واحد منهم ديع خمسماية بنجسه حتى علم عامتهم الفراءة والكتابـة ودخلوا‬
‫برنك وماكلبوا اهل العرشى المذكورسوى يحمل التراب مع غيرم بى الامور الغميفة على حسب مراتمام كل‬
‫والجروالجمرواما لاجور وفد شرعوا بى صنعـه بفرب صاحب بن من الجنون بكب أن يمتدع شما من بينه‬
‫لم يسبفـه احد به أويكمل ما أبتدعه الغير وهـا‬ ‫المطنة المذكورة وج‬
‫يعينهم على ذلك زيادة عك‪-‬نى الكسب حدحبت الريا والسمعة‬
‫ودوام الذكرون طباع الجرانصماوية التطلع والة إع‬ ‫يج عيالة وهران ‪s‬و‬
‫والترفيى لساير الاشياء الجديده الحادثة ولم تحمة بى‬ ‫أن يى ‪v‬ر ماى تجمعسكر سعادة الكرنمل دوريووقومه‬
‫تبديل وتغيير سايرالامور لاسيما اللباس وانه غيـر‬ ‫على اعراشى حميان الغراب لخلجسم عن أوامر المايسلك‬
‫مفرر عخد ثم ولمس ذالكى تغيبهركليى وانهسا ينةتفلون‬
‫وغزام غزوة كامـلة والزمـهم الدخول الى الفوجى‬
‫المعينة لهم ويى س‪ * .‬من الشهرالمذكوردخـل الكـل من الفلنسوة الى الششية وتارة يلمسون المرنمطه عك‬
‫سوى ماية خيمة تخروا بى بلاد بنى غمل وسمحفوا شكـل ثم ينتفلون بعده الى شكل "اخرسوا معت‬
‫بى أقرب مدة واما عرشى رزيفه فـد ورد الى سبم‪-‬د صورتها أوشكلها ومن عادتهم المهارة والفجة وان صمحمد‬
‫لادعانه للطاعـة وفبول شروط الامن وقمـل ذالك الفدر تراه يجرى بى الارفة كالصمى ولـم طمشان‬
‫بعشرين يوما خلص عرش جنماع مطالمام وخطمتهم وتلون وينتفل الانسان من الجرح الى الحزن والعكس‬
‫هم الممشـر يج‬
‫ونن لمجد الى الهزل وبالعكس الى أن يرتكتب يُف اليوم المشجى بى الطريق والاكل والنوم والجماع والمول المهرط‬
‫ة‬‫وخمسة بالارث وهيى الفجل وطيب لمفلق وعلواله‬
‫جملة أمور متضادة هذا بي غير الامورالمهة واما بى‬
‫والتكبروالرياء واما النساء بانـها سيدات رجالهن‬
‫الام باروم ى السياسة لاتبديل لها ولاتغيير أصلا‬
‫ل ل احدي دوم ى مذهبه رايه جميلة موريم ومكعميدهن تحت أمرهن لم تسعـهم مخالجتهافط‬
‫جهالات أوغيرجهالات وافول أن عالم النساء لم يدركوه‬
‫أ‬ ‫و ومن‬ ‫ي عل‬ ‫ب ك‬
‫كثرة ميلهم الى أوطانهم مع ذلك يحمون الاسبار‬
‫البرانصماوية والله اعلم كيبى وانهم على راى نسايــهم‬ ‫عديدة ومدة‬ ‫والاغتراب بفد يمكـمث المسابرسنين‬
‫وهي فمضمتهم مـع أنهن نافصات عفل ودين على كل‬
‫مديدة جيلا بين المشرق والمغرب ملفيا نبسه بى‬
‫المهالك لمصلحة تعود الى وطنه ومن خصايلهم محبة حال بلوا طلـع المسلمون على ذلك تطلعــا شابما‬
‫ن نبيى لا أستغربوه وتجبوا منه واها النسـابتنة تلعبون‬
‫الاجانب والميل الى معاسرتهم لاسيما اذاكا الاج‬
‫بعفولب الناس ويعة فد بيها العداوة التامـة حتى‬
‫ذا هية وثياب نبيسة وانها حملهم على ذلك الرغبة‬
‫لايكمل لعدومشورة وما من بتنة يى الدينا الاوسببها‬ ‫بى السوال عن أحوال البلاد وعادات سكانها لينالوا‬
‫أمراة نعود بالله من شرهن ومكزهن وانهـــن أشراك‬ ‫مفصمودم بى لملحضمر والسبرون غرايب أوصابهم وقويم‬
‫الاشراك واوهاق الازهاق واسواق الجساق ولفيفه كـا‬ ‫غالبا على ايصال الحفوق الواجبة عليـهم ولايهللون‬
‫فال الشاعر و أن النساء كالمجارنبتن لنا اج‬
‫أشغالهم بالكلية بانهم لايملون ولايكسلون من أشغالهم‬
‫المترادبة غنيهم وفيرم صغيرم وكبيرم ذكورم منهن مرا وبعض المرماكول‬
‫وانهن متى ينتهيمن عن طمع‬ ‫وأناتهم لايجترون عـن للخدمة ما أمكن وذالك هوللحق‬
‫الواجب وانظركسلنـا وعجزنا ولذلك أغلب الناس وانه واجب لابـد مجعولب‬
‫عند المسلمين جفراء وأكثريم هـل وعلى كل حال أن‬
‫الكسل وكثرة النوم يبعدان من الله ويوثان العفر‬
‫الرايا والسمعة دون كمروحفد‬ ‫ححبت‬ ‫وأيضا *‪r‬ندى طبعهم‬
‫وانهم يفولون بى انبسم فلوهم اسلم من فلوب الغنم‬
‫عدة فل الذع وان حصمل لهم ضمرر كاليوت عند الغضب‬
‫‪(Sy (Sy (G‬‬ ‫بمها اغتاظ اختار الموت على الحموة خصوصا بسبب إ‬
‫‪«S (S‬‬
‫داء البفرويلمة العشق ومن خصايلهم الحميدة وواء‬
‫الوعد وعدم الغدر والخيانة احسن الله اليهم وذالى‬
‫الحق المالغ وفد أتبق الفاطمـة على أن وعد الكريم |‬
‫ألزم من دين الغريم فد أتبـق البرس على أن الاعمال‬
‫خمسة وعشرون منها خمسة بالفضاء والفدروهيى‬
‫الزوجة والولد والمال والملك والحيوة وخسـة بالكسب‬
‫والاجتهاد وى العلم والكتابـة والبروسهسة ودخول‬
‫للجنة والنار وخمسـة بالطبـع وفى الوياء والمدارات إ!‬
‫‪-------‬بي‪-‬بي‪-‬بي‪-‬بي‪-‬بي‪-‬بي‬ ‫والتواضع والاخاء والصدق ومُسـة بالعادة وثييجى‬
‫لما كان استعمال الرهنيـة يى بلد لمجزيرتفع منه كل سنة ومن شروطه أيضا أن لايرهن بافل من برناك‬
‫لخمانة والغسم للبفراء والمساكيــى عند اضطرارهم وكتاج أن يكون الراهـن معروف سكناه اذاكان‬
‫لرهن بعضى حواكبهم ارادت الدولة الجرنتصويسة ازالة معروا واذا كان مجهولاببضمانة أحد ممن يفمـل‬
‫هذه الخيانة التى تحل بالضعباء ومهى اخبرت بأحد ضمانته واما الصياغـة كالذهب والبضمة والجوهر‬
‫رهن الاحد وغشمـه عغبتـه لاكن بعض الهفراء واليماند تكون رهنيتها على ثلاثة أخماس من قيمتهم‬
‫كملوا الغشم بى انبسهم ولايبغصوا عن غشمسهم خوف وغط يعنى مثلا فيمة الشىم خمسين جرنـاك رهنية ته‬
‫ا‬ ‫أنغطاع معاملتهم والان عزم البايلك على انشـاء دار تكون بثلاثيـن ث في كل ما عدى ذلك لايرتهن الا‬
‫ا‬ ‫بخمصمصجوف الفيمة وصاحب الداريديع الى الراهن تذكرة‬
‫ا‬ ‫مختصة بهذا الشان وتحت نظره كـجى لايبغى احد‬
‫يرهن و يغشم كما هو موجود ببرانصمسة منذ مدة تتهمن صبة الشىء وفدره وقيمة الرهنمة ومن أراد‬
‫وك رهنيته يديع ما سلى علمهامع دبعه البليدة‬ ‫وبمسميم سـمب‬ ‫دويييسط‬ ‫مصوى‬ ‫مديحدة وهذه الدارتسمى‬
‫المعلومة على حسب المدة ودبعه أيضـاشىء فليل‬
‫ذلك صدر أمر منى صاحب الدولة بافامتهـا بالجزير‬
‫زيادة هندى ذلك ومن غجزعن بكهابعد انفضاء الاجل‬
‫وايدة‬ ‫اوليدكاورنالمبكخذاهجىا ببىهذأوالاجلتوالوميطلالأانىيروهنسنش ارلاوثاطبتصمانحأىب المعلوم يجوز له تجديد اجـل ماخربعدد ديعه‬
‫جنس كانت على مدة سنة كاملة سمسوى الافمشه السنة الماضية وان كخسمت ورخصممت فية الشى * ي‬
‫الجديده سواء كانست من الصموى أومن لمغمط اومن تلك المدة بيلزمه أن يديع البرق ما بين الفجةمن‬
‫الفطي لاوكونى رهنيـة هاولاء الاشياء الاعلى ثلاثـة واذا لم يحضر صاحب الاجه لجدد في الاجل بلايمكن‬
‫يفلاى‬‫لأن صاحب الداريممعها بى‬ ‫له اخذها من‬
‫بعدلال‬

‫منها أولام دبع عليهـا وانيا‬ ‫الدلال ثمُر يفجض من‬ ‫أشهروفط ولاكن يحجوزلراهن أن كبدد أجل الرهنمة‬
‫أى ماً‪ ،‬ولماح الدار فايدة حمسة عشري الملية ي ا‬
‫زيع‬ ‫الممشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫البايدة كيا ذكرنا مع بعض لحفوق المعينـة ويدجع [ بعض اعراشى التوانسه الى نواجى الفالامرتمن وتحجموا‬
‫على زمالة احــد فيادنا لاكن ارتدوا على أعفابـهم‬
‫الباى لرب للحاجة ويفمض منه تذكرته واذا لم يظهر‬
‫صاحب التذكرة بعد الثلاثة سنين بلا بغى له أن‬
‫ولا كان يُف هذه الجةتن دوام العداوة بنه‪-‬سندي الايالتيمنى‬
‫يطلب شىء ومن أراد بيع حاجته المرهونه ولا يمكن‬
‫له ذلك الابعـد الثلاثــة أشهر من يوم وضعهاون من غير وايدة بعث سعادة والى الجزيرالى سعادة والى‬
‫أراد أن يديع من حق الرهنية شى م بشىء حتى يتم‬
‫المبلع والبايدة يكون صمندوق كخة صرى لذالغى واذا دوع البتسن وريُف للحال أمر سعاده والى تونـسرى بعزل عاره‬
‫شىء و يتم المبلغ وانفضى الاجل المعلوم بيرد له الفية لارن ‪P‬ده سمحى فايد عرشى الرحبة الذى اشتهر بالعساد‬
‫التى وضعها بالصندوق وحاجته تماع بعد فلاف شهركا ا وبالأكنى رجال حجزيرى اسمـه بلفاسم لأنعا سنان‬
‫حصـجمــفميتتب‬

‫كان بيدهدهم‪RS.‬تى أيضا يُى الجساد مُر صدر منه أمربتولمة‬


‫التذكرة بليجـل لصاحب الدارويخبره خوا أن‬
‫يصيبها احد وياتى بها ويبك الرهنية خيانة تج تلك النواجى لانه رجل مشهور بالحزم والعفل ولاشك‬
‫ينال المفصمود‬
‫أمر سعادة‬ ‫السنـة‬ ‫*‪r‬ندى هذ د‬ ‫سادس ماى‬ ‫أن بتاريع‬
‫هدنبى فيمادة أولاد‬ ‫* ولنا‬ ‫جنوال العمالة بتولية للجيلالى‬
‫موسى من مطماطه بدلا من جرمه بن فويدربون‬ ‫يج عالة لمبزاير يج‬
‫صالح وامريضما بتولمة لجيلالى بن غريسب الله فيادة‬
‫فد كنا ذكرنا مسمروالى الجزايربى نواجى جمل بابور العزيز الغرابة بدلا من كمـد بلهود وسبب عزلـهم‬
‫التغابل والخيانة بى أمور الزكاة ‪G‬الل أن المبسـد‬

‫النواجى وثبات حكمينـا العدل بسهمها ولا قم مراده التلمسانى الذى أسمـه محمد بن عبد الله الشريبى‬
‫أكابـه‬ ‫وترتيبه بعث محلتين من عسكره الى نواجى ججل بزعيـه فد وقع اختلاى الراى والعتنة‬
‫به سندى‬

‫الذين بالبلاد الفبليـة من ذلك أن كسجى بن معمر‬


‫أخاخلمهقنابلغواطكان خرج من الطاعة منذ زمان‬
‫المذكورة تحفق لديهم أن لاطفة لهم لكاربتنا وخابوا واجتمع مع التلمسانى المذكور قا أراد الرجوع والانفياد‬
‫عفوية خلبهم وامتناعهم طلب الكثيرمنـعم الامان‬
‫من أكابه ليتجم على أموال بن محمر وغزاه‬ ‫جونى شمسووى‬ ‫فبل دخول العساكر لبلادهم وسيستفـم أحوالهم‬
‫أخذه أسيرا‬ ‫ماله ثر‬ ‫وفيم‪-‬ضوى على غنمـه وكل‬ ‫بون شسورى‬ ‫أن شاء الله وأما سعادة والى للجزير بهوالان بفريجـة‬
‫وهله الى نفوسه وى بعض الايام أشربه السم وقتله‬ ‫كبرومع‬ ‫على وادى نمل وهوالحد بمن بنى عابروينى‬
‫عكلة كبت أمرسعادة للجنرال مكمهون ومراده الدخول‬
‫الى بلاد بنى عابران تخرقدوم كمرايـم بالادعان حذمة أكابه بالسلب والموت ويبقى الان مع بعضى‬
‫محمد مخيما بوسط العكراء ولا‬ ‫سميه حل جيل‬ ‫ادراكه النصرعليهم لان عسكره للجهلا *‪r‬ندى أولاد‬ ‫*‪r‬نه‬ ‫للطاعة ولاشك‬
‫محيطة بتلك البلاد و فد ذكرنا سابفا البتنة التى طافة له بى البساد وع‬
‫وقع رث بى أول هذه السنة بكدالايالات الشرفية لدخول‬
‫هم الممشـر وت‬

‫‪ss‬ق‬ ‫عـالة فسنطينـة‬ ‫‪G‬تق‬

‫تلك العمالة ومهرة‬ ‫يُف‬ ‫لازال للخمروالعابيـة تتزايـد‬


‫نساوم كدوابهن وعندن أهل المدن غالبابى المشرق‬
‫الاعراشى تسختحق لهم الحمد والثناحى أن أهل البلاد‬
‫وكتمفال أنهم يفدرون على الخلاص من شرهـن لحسن‬
‫فارقوا الطريق المعمن لهم مع أن العشب فليل الوجود سياستهم والله اعلم ولنسيـهم حسـسن وجمال وفد‬
‫عة‪-‬فل‬‫واعتدال يُف بماضى وعرة وفلمال وجود السمرة‬
‫لايختلطون يُى‬
‫أنـهم‬ ‫وأما الاعراشى التى نزل بهم للجراد فد تموا فتله والاى أهلهاالمتا صملامن ببهسا‬
‫حكجم‪ .‬س‪-‬حيثمنا‬

‫أراحوا من شره لاسيما بى بلزمه وما يحجوارهامن النواجى‬


‫الانكحة بالزنجية أصلا لانهم لايعدونهم بالجمال فطبل‬

‫البرانسماوية أسخدام جارية سوداء يُى الط بيْةِ وكهه‬


‫لما بلغهم أن السودان لمست لهم نضمابة ولم رايكـة‬
‫خبيثة مع أن نساء أبرانصمة بارعات للجمال والطاوة‬ ‫‪ s‬عالة وهران وج‬
‫فـد صدر أمر من سعادة سلطان جرانسمه اعزه الله حسان المسايره وللاطبه يتمرجن بالقزن الغريب‬
‫باعطاء شعار الابخارالى السيـد حمزة خليجـة أولاد‬
‫وربما حصلت معروـة بينهن ويمن بعض الرجال‬ ‫سنة سم ه ‪ 8‬ا وج‬ ‫أولب جوان‬ ‫سيدى الشيج وذلك بتارع‬
‫البالات والمراقص شمـجى * تخجيب بنغمات‬ ‫قد تولى فدور ولد بشير فمادة الكاميـد بدلامن الج خصوصا‬
‫يُف‬

‫لحبيب توبى كيا تولى السيـد صمحدديقي بيادة زاويــة الموسمفا والمغانى أمر غريب بمامن بمت من الاكابر‬
‫البيدر بدلامن الج العنجرى أنتفل الى رحمة ربه وذلك ذوى الافدرالا ولهـا ءالات النغمات مطريات الا اننا‬
‫كله بقارع شهرمى وامـرسعادة جنرال العمالة و لانعهم معنى مغنام أصلا لعدم معريتنابلغتهم لأكن‬
‫هذد الامر‬ ‫مثـل‬ ‫كان فايد أولاد زايرمن نواى عمن تموشنت يسعى ثياها لا تجهلوه كيا فال الشاعربى‬
‫برجل من عرشه اسمه على ولد العربى ولد علالف وزور لم أبهم معانيها ولكـن‬

‫كــب الغانيات ولا يراهسا‬ ‫المذكور وجعل عليه ماية دوروخطية يج فدكمل‬
‫هذا بعـضر ماسمعناه ومعيناه *‪r‬ن غجايـب التياتر‬
‫والبالات العظام كضمرة سعادة السلطان لوى نابليون‬
‫اكشفها *‪r‬نعي ذنب الغرباء ومكثيرالعدد صمدرأمرمنى سنذكره بعد أن شساء الله ولا استرحنا فدمنا الى‬
‫سعادة جنرال العمالة الى قياد الاعراشى بالفبض على بستان البايلك المسمـجى حردان دبلانط الذى لم‬
‫كل غريب من البرنساويمن والمسجلين الذى لإيكون له يخلى مثله بى سـايرالافطار عدى الزمان المتفدم‬

‫الوا صبون ولايحرره الكاتمون لاتساع أرضمه وستوايها‬ ‫البرنسيس الذى له حكم نأحمتهم ج‬
‫لمجمشســر اج‬ ‫وج‬

‫وكثرة إيجاره واختلابيب أنواعها وتلون نباته وتباين واخضمربطنها وخصمهب بدنها ولمن شعرهامن صموها‬
‫ووبرها واما من نام عنها واهلهـا ضملمت عن المرى‬ ‫أصنابها وانهار عناصيره وعذوية مايهـا وامتداد‬
‫والورود بصارت من أهل الفنوط والشرود صارت أرضى‬ ‫أغصان الايجار والتوابها وأزهرت أنواربعض الانواع‬
‫الكلاء أولى أرض الصلب وكثربمها المهالك والعطب‬
‫و أعجبت سمانهاوضاعبى فويها ويمست اضراعهاومات‬ ‫منعني حذرها وعاونت المــه الوحوشى واستظلت تحتهما‬
‫نتاجها وجعـد شعرها وعدممت منبعتهسا ويفرت‬ ‫واجتمعت ويه الا ضداد من الوحوشى بالجب من البتها‬
‫أربابها وذلك لفلة عفولهم وعدم تدبيرم وكثرة ملاهيهم‬ ‫بصارت كالنوع الواحد ي مماركها وى متادبه‬
‫بما لايعنيهم واحاط بهم البفروم لايشعرون وصاروا لما‬ ‫باداب سياستها ومحكمة بحكم حكامها وذلك لبشو‬
‫ي ايد الغمرينتظرون ويطمعون ق لما مررنا على هدا‬
‫البستان العظم الذى ذكرنا طريا من أنواعـه فد منا‬
‫الذى تنابرت وجيباه الادميمون مـع عفلها ونطفها الى طياطر ويفال له أيضا أبرا وهوالموضمـع المعد للعب‬
‫وتالبت واجتمعت جيــه الوحوشى العاديـة الضارة المغريات والجايب العظيمه الى تضيـق عـن حملها‬
‫الطروس وتكل عن وصبها وعدها الاسنة والضروس‬
‫الجوف بمن الثلج والناروهوفاد رعلى أن يوليوف مـع لاختراع تلك الامور الحسينية واستنباطها وحسن‬
‫سياستهم ويها وتفانها وريُف الغدا فد منا الى موضع‬
‫=‪:‬‬ ‫من حسن تدبير اربابها والسياسات ومهد ذلك من يفال له السمرك وهوالموضـع المعدى اللعب للفيـل‬
‫وهذا الحل أذكـريمـه طروا بى للفيل وهيمن اتخذها‬
‫وافام بها وعلى المرى والورود لها بملغت بيمها مناها أولا ون راكمها وصعاتها الحمود منها والمذموم ج‬

‫‪Sy S (S‬‬
‫‪(S (S‬‬

‫‪ e‬طمع بملد البزايمر يى المطبعة السلطانية في‬


‫‪.‬‬

‫سنتثلــه‬ ‫فيى ‪ 5‬ا حجونيه‬ ‫ي م شوال سنـكتلـه‬

‫ج لما استفامت مصالح أعراشى بابورالترتيب الجديد | بتنظيم العساكروتصبيبها من كل جهة بالموسيفا‬
‫الذى أنشاه سعادة والى للجزيـر ببلادهم أنتفل أعزه وضمرب المدابع وتفدم سير المشاع مع أعسمـان‬
‫اعراشهم الى باب فبة سعادة والى الجزيروكان هناكب‬
‫الشميج بوعكازين عاشوروبــورنان بين عزالدين‬ ‫منـهم‬ ‫تلكى للجهة يُف الطاعة لاسيما من كان‬
‫ليمده ‪x‬ت‬

‫في الجساد بالسنة الماضية وعضحد ظهوره بى وسطهم وغيرهما من الفياد الذين سابروا مع الكـلـة من‬
‫صطهبى ثمُر خرج اليهم السيد الفجيرنوراعزه الله مع‬
‫بكلتيمن من عسكره أعرضوا عـندى الامتناع وبادروا‬
‫دايرته وخاطبهم بلسان بصج على هذا النمط الذى‬
‫نذكره معشرالناس من فياد ومشايع هذا الناحية‬ ‫ودبعوا المطالب الخزنية باتمها ورضوا بالترتيب‬
‫الجديد حسبما أراد السميد الفجيرنور وحمتعت كـان مرادى نلبسكم برنوصى الكرمة باسم سعادة سلطان‬

‫جميع الناس الذين برعيتكم عن فصد الدولة في‬


‫تمر بملادبى يدرواولاد عسكروينى عابر من ججيل انتشار العدل بالاعراش حتى يثبت الهنا والصلع‬
‫جميع العباد بالحراثـة‬ ‫يُف بلادّكم ويمكن اشتغال‬
‫الى فسنطينة لمسهل مجازالعساكربوسطبلادم اذا‬
‫والختجارة دون مخابة وي وجود الطريق التى أحدثناها‬ ‫أرادوا العتنة وكان الجيش شرع بى خدمة الطريـق‬
‫دليـل على مرادنا وما دمتم‬ ‫بوسـط أرة‬
‫المذكورة وأكملها عن غجل ساعة اجتماع مشاع‬
‫الاعراشى للباس برنوصى الملحرمة جبهذا كفق لديـهم ي العابية لايكون لكم الا الخيروالرع الجزيل وان رجعمّ‬
‫مرادنا ‪٤‬ئب أثبات طاعتهم للدولة وكان حضمورمْ بالمكلة ها‪-‬ندى سيرتكم هذه وخالبتموها يكنون للجمـوش‬
‫بى س م من رمضان سنة التارع في يوم مشهود ومشهور " المنصورة مسلكا بهذه الطريق وأيضما بـلكـم‬
‫هم المبشـر تج‬

‫ج أعلام وج‬ ‫الامان بيمامضى بشرطديع المطالب المتاخرة عندكم‬


‫لما تحفق أن الحاج محمد بن هى فيدكان بى بنى‬ ‫منذ سنين ولن الانفصمتوا لمفـالة المجـسـدين‬
‫والانفبلوم بى بلادكم وأن تسخبظوا بالطرق بان عملتم تحازانتفل الى جانب اعداء الدولة بى سنة مع ‪18‬‬
‫ور‬ ‫بى حمـال الناس على انتصار بومعزه‬ ‫لهم‪S-‬تي‬ ‫بعفل أن‬ ‫بنصايكنا تكونوا بى عزوهناء ولما قم خطابه معهم‬
‫كفق‬ ‫مفاتلا بى شان بسوم عزه ومعاونا له و لما‬ ‫مات‬
‫شكروا بضله وإحسانه الهم ثم تفدم المشاع لديه‬
‫واحد لفمول البرنوصى وأداء‬ ‫بعفلال‬ ‫الله واحدا‬ ‫أسعده‬
‫المطالب بمن يديه خمن كملت بيعتهم كررعليمي‬
‫نصجة ثانية وامريم الصدق مع الدولة والعدل للرعية والحسين بن هى ولحسن بن هى كان فد أمر‬
‫وفتية‪ ،‬أذن لهم بالرجوع ا لى بلادهم ومن جملة الاعراتى‬
‫كمد بن هـى المذكور وعلى أملاك أهـل بيته‬ ‫الذين دخلواي الطاعة أولاد محمدوبى سكيل وخراشة‬
‫بمفتضى البصل الحادى عشر من الشريعة السلطانية‬ ‫ويذى خزروبى عمسى وبى معد وأولاد على وبنى‬
‫أوفتوير سنة م م ‪ A‬و ثمّر ريع هذا‬ ‫خطاب وبنى معمروبنى سيار واولاد بلعبو والجنساح التى صدرت بتارع‬
‫ا سر‬

‫وربى يدرو بزى عابرو عند البراغ من هذا الة تهمنب الامم الى مجلس البايلك ووفع منه الاسخسان الهامل‬
‫الجديد خلبى سعادة والى الجزيرجيوشه وانتفـل‪:‬الى للاتفاى المذكورو صدر الاثبات بى ذلك على الصورة‬
‫حجل ومعد بالوابوربى هم من رمضان وسابـرالى الاى ذكرها وهى فد ثبت أتفابى أملاك للحاج محمد‬
‫لزيروهاكذا دخل جميع الرعية التى بين بخاية‬
‫والفـل بى طاعة الدولة وكان كثيرم يظلـن أن أملاك أهـل بيته وم محمد بن احمد بن هـنى‬
‫العساكر لانفدرعلى المسيركبالهم والان بانهم كت أمر والحسمن بين هى ولحسن بن هئى ومنذ الان تدخل‬
‫الفياد الذين اختارها البايلكى بالولاية عليهم ودجعـوا‬
‫مساحتها أربع‬ ‫بلاد لان هى‬ ‫الارض ‪ ،‬يسمونها‬ ‫*‪r‬لان‬
‫جملة المطالب المخزنية باتمها للبايلكى مع كمال‬
‫واربعمن هكتار وثمان وخمسهن " أروثمان وثلثينى‬
‫هذه الاعراشى كان لفـوة لجموشى‬ ‫ولمـس أنفيـاد‬
‫يُى بلاد زمالة تخسرى‬ ‫سنتيار وهذه الارض معدودة الان‬
‫البرنساوية جفط بل لما عاينوا وعلموا من سطـوة‬
‫مال‬ ‫*‪y‬نى‬ ‫ا الى خزانـة الدومين مبلغ دينهم‬
‫العامة وفد كفؤق‬ ‫الدولة وعدلها وفصدها يُى منابع‬
‫يفلال ‪9‬‬
‫لديهم أن لايايدة لهم يُف الامتناع عن الطاعة ك أيفنوا‬
‫مسملبى أوثمن مال مسلبى اوكرا دياراوكرا أراضى‬
‫أوغير ذلك من اجناس الاديان ويلتزم جنرال عالة‬ ‫بسجى الدولة يى خيرالعامة ورايتهابى وضع الشروط‬
‫للخبيجة عليهم والفاء النصاع المجيدة لديـهم‬
‫وأما لحزيرباجراء هذا الامر وتكميله وذلك كله باستفسان‬
‫هم‬
‫الطر الى بخها للجيش بارض تكى عمرة لـهم سعادة وزيم لحرب بتاريخ "! * جوان سنة سره ‪ 8‬ر وفد‬
‫يق‬
‫دايما وكصمال لهم منها بويد السبروالتجارة يُف غاية‬
‫أمرسعادة الجنرال كامو قيم مفام والى الجزايربى غيبتفـة‬

‫باشاعة هذا الاعلام واعلانه وذلك بسةارع ‪0‬م‪ .‬جواد‬


‫الراحة هذا أن بفوا على الصمع والعابية وان عادوا‬
‫لسعى البتن والجساد وتجنجوا عن مخالطنتا يفخ لهم‬
‫من السنة المذكورة‬
‫تج لممشـر و‬
‫تج عالة لملجزاير يج‬ ‫مسخـذ سمذنةيبني‬ ‫فد كنادّكرنا تزايد تجارة الصموى‬ ‫‪G‬ف‬

‫ببلاد العرب وان التجار البرنساوية مجتهدين بى أن بتارع ‪ 37‬من مارس صدر امرسلطانى يتضمـن‬
‫شريها على يد وكلايهم الذين يفد مـون اليهـا يُف علومفصمـب الطاهرين حميدة الذى كسان مرشال‬
‫الاوطان ولما كان العرب بى غالب الاوفات يدبعون دلوجى الاصبايكية الى منصب سوليوتنا وحهممث أن‬
‫هذا الرجل متولى فيادة بنى مناد بى ناحية مليانة‬
‫أبفوه بى ولايته و فد تولى منصورين شهمة فمادة‬ ‫على بمعها بالصبا والان الحمد لله زال ذلك لاكن وفع‬
‫شتى * ماخربتنازع الناس الذين يحملون الصموف من بنى عمربدلامن فويدربون عماس وتولى فويدربن‬
‫زكرى فيادة أولاد سى موسى بدلامن لدى أجد لأننا السنو‬ ‫الاعراشى على دوابهم بالكراء إلى مشتريها بالمرسى وكمجمة‬
‫ذالكى أنهم مهما حملوهـا ويلغوها ألى اكابهـا يزعوا سى وتولى حراش بين المبروك فمادة أولاد سمدى تجرس‬
‫نفصهاي الميزان بمفطعوا عنهم اجرة الكزاء بجما خصمهم بدلامن اجـد بين الفورى وتولى المطاوى بوفيمـه‬
‫وز‪g‬ى بعــضى الاوفات يمسكوا لهم الدواب خلاجى الاجرة فيادة أولاد بوعيمجد بدلا من كمفل بن سمعيبفد وممب‬

‫بالنصجة لمن يريد الحمل بالكراء بله أن كضمربى عزل هولاء الولات اخبايامكثيرالبفرمنى زكوة أعراشهم‬
‫وزنها فبل حملها حتى يختحفيى بذلك ويجعلوا الصموف خيانة للبايلك بالمرجوأن يكون هذا الانتفام مفـهم‬
‫يُف الشكاير العحجـة غير الردية ليـلا تتمزق بى اعتبارا لغيريم لان البايلك مراده نـبيى أنواع للخيانات‬
‫الطريق ويكون ربطابوهها مسند غاية وان يخجفموا من الولات يج أن محمد المفصمورتولى منصب الفضا‬
‫‪-‬‬ ‫ى أن بى‬ ‫ملانه توي للا‬‫بى السعدى‬ ‫‪ G‬بدلا من س‬
‫عامر‬ ‫ما يفطع الشكايربى الطريق حتى اذا أصابها شمجى *‬

‫من التمزيـق يبادروا الى خماطتها ويكونوا بمال لان ‪ 8‬ا ‪5r‬نى شهر جوان مات بلعباس بالحنيمبى فايد يسر‬
‫التنارع اذا دام على هذد الكيبية يعيدهسم فلاف حال تجارة بعد مرضى طويل كنا مت بى سابع الشهر المذكورسى ‪.‬‬
‫كمد بن دبشرى فايــد رجمان بناحية بوغارج أن‬
‫بلفاسم بن فاسى عدل ثلاثة سهاريج غاية من خاصة‬ ‫على‬ ‫الاعراشى الوافجين‬ ‫وكذالك جميع‬ ‫ية سمجممونى بمها‬
‫بيعها لأن أصمل التجارة الصدق والامانـة بيسختحق ماله بنواجى تيزى وزولسفاية الناس والدواب بيسختحق‬
‫لمن خاضى بى هذه الحرية أن يكون بملف من ممــل له الثناء والشكر لحسن ضميعـه وسيكون من ذلك‬
‫هفذ د الامور والواجب على الولات أيضا *كلاى اغاوات وفهاد منبعة عية يج أن حاكم رعيـة مليانة فد جال‬
‫وكوم أن يصروا بالهم ويبخوا أبصماريم بى هذا الشان فى تلك الناحية بفصمد التامل والنظـسرى الطرق‬
‫وحوذالك وفد عاين ما عله أهل تلك الجهة من خدمة‬ ‫{‬

‫المكلجمن والمأمورين بحفوق رعايام واما الوكلاء بلدهم الطريق حتى أن الخيال الان تمر بمعـض للجمال التى‬
‫كان يشق الجازعلى الرجل التراس بهاو هاسختحسنه‬
‫الدواب لحمل بالكراء ليعينوا لـهم من رعايام مايكبى أيضا الطريق المارة ببلاد بــى جرح والطريق المارة‬
‫ذلك حيث أنهم أدرى باهل الصمدق ‪5r‬نى أناسهم والمرجو ببلاد برازمابيسن شلبى والجرمـع أن المجازكان‬
‫الافتداء بهذا العمل ليكون لهم أنجع ونكرر النصجة فبل ذالك يى غاية الصعب يج أن سوق عزيزالذى‬
‫المختصـة للعرب الذين يكملون بالكراء أن يخففوا كان تحسمت نظرفيدين بمثابـة مجص واحد وان‬
‫بوزن الصوى فمل جملهـا لأن الولاء من عادتهم احن ها فايد عزيـز الغرابـة والاخر فايد عزيـز‬
‫ا الشوافـة بالمـا طال النزاع بينهـا والتنابـس‬ ‫يكتبونى للخيار ويعربوم بمفدارما بسعثوا لـهم‬
‫ويم المبشـــ ر ج‬

‫التي تعمل منه المضرة ي احوال الخبرة حملوا‬


‫للخيل‬ ‫الاى البيلالى بن غريمبا الله فايدا على عزيـزالغرابة الى عمرو ابن العلا بفال يا أبى عمرلم سممت‬
‫جواب‬ ‫عند ه يى ذلك‬ ‫أبوعمرو ولمسف‬ ‫‪-‬بمغى‬ ‫خيلا‬ ‫وهو المتكليف وحده بالنظري أمور السوق ‪ 5‬أني أحد‬
‫بن الحواف مج زمالة تيزى وزوكان يصلى كامـع‬
‫هناك مع بعضى أفاربه بي جبلة الناس أذعجم عليـه‬

‫أبن عيه جيد بين السعدى وضربه بسهمن فى حن* نعلم فال لاحتيالها بى المشى بفال أبوعمر ولامعابه‬
‫بعدما ولى الرجل آكتبوا للحكمة عن معنوه ولولب “ك‬
‫ركب الفيل اسماعمل بن أبراهـجم عليهما السلام‬ ‫شمرع العسكرعلى اجد بن السعدى المذكور بالموت‬
‫ول إنماكانسن الفيل وحشا لانطلاق أن ترامب حك‬
‫خرت ملاسماعيل وكان أول من رسنها وتركما‬ ‫ج عالة وهران ‪5‬‬
‫ويمّبا وعن ابن عباس رضى الله عنه فلا كادت‬ ‫فل تولى عبد الله بن حجهدة فيادة أولاد زيركا تولى‬
‫الفيل وحشاكساير الوحوشى ولما أذن الله عزوجل‬
‫الازرق ولد امحمد ولد عيسى فمادة أولاد عطية بدلا‬

‫مي بلبامل الذى عزل لتسرعه بمـع المارد يب من البيت فال الله عزوجل أتى معطيكماكنزادخرته‬
‫بلاده وتولى الحاج فدوربن الشريجف فمادة بى مدن لك ثر أوجى الـله الى اسماعيل أن أخرج فادع‬
‫بدلامن بن عودة بن محمد لانه عزب قولى بملويب بذلك الكنر خرج اسماعيل الى اجماد وكان مواطنا‬
‫ولد لخياط فيادة أولاد الزواى بدلا *‪r‬نى لأننا حليمسة * لنا فريبا منسه ولايدرى ما أدعا ولا الكنر والهمه الله‬
‫بومعزة لانه عزلف وتولى عون الله ولنا فدور فيادة أولاد‬
‫عز وجل الدعا فلم يمق على وجه الارضى يرسا ارغف‬
‫عويزبدلامن لفاط بن بويكرلانه عزل وتولى بوتان العرب الاجاته و مكنته من نواصيها ودللها الله‬
‫* لنا كياوى فايد الدهالسة بدلامنى كمفد برلس راحة له ويضـل لفيل مدّكوربى المطولات ومن بعض‬
‫لانه عزلف وتولى سى الاخضمــرين محمد فيادة مرابط‬
‫بضايل لمخمل ماروى حديج عن أبى ذر رضى الله عضه‬
‫مر عليه جوجده ينزع براسه الاجدل بفال‬ ‫حمن‬
‫العربية بدلا من سى المعزوزى وكل ذلك بامـرسعادة‬
‫ما هذا الجرس يا أبا ذرفال هذا ورس لى لااراه الامسخبابا‬ ‫جنرال وهران ‪5‬‬
‫فال وهل تدعى الفيل بتجاب فال نعم ما من الملة‬
‫و من كلام السيد محمد السعيد بن على الشريجف ج الا و البرس يدعوا بيها ربه اللهم انك خرتنى لابن‬
‫بوفول وعلى الله أتكل وبه استعمن أول من اختارها مادم وجعلت رزق بيده فاجعلنى أحب اليه من أهله‬
‫مادم عليه السلام لما عرضى على مادم ما خلق من شى * وماله اللهم ارزفه منى وارزقنى على يده وكانت العرب‬
‫جسماه باسمه ثر فال له اخترمن خلاغى ما شيدت لفدرلخيسل عندها واعرازها أياها تفتص من لطمة‬
‫واختار الـبـرس بفال له اخترت عزاك وعز أولادك الجرس وتتغيربذالك وتطلب الثاربيه‬
‫خالدا ما خلدوا وبيها ما بفوبرتى علمك وعلمهم‬
‫ما خلفت خلفا لحب الى مفك ومنهم فال مولوف‬
‫‪S‬ل‬ ‫المطبعة السلطانية‬ ‫للجزيربى‬ ‫ببلد‬ ‫طمع‬ ‫‪(yS‬‬
‫كتابت لليوان البرس طمعه الزهد فى المشى وكب‬
‫‪--‬‬

‫‪ 4 %1‬سم ا‬ ‫‪-‬‬

‫الفعدة سنك لـه‬ ‫• ا حذ‪s‬ى‬ ‫يب‬

‫‪ LS‬لما وفع نزاع وأخة لاى بينهمـندى سلطان ستانمول السلطان مولاى عبد الرحمان شكرسـعى الفونصمل‬
‫وسلطان الموسفوخرجمت رمادة من عـارة المراكب يُف هذا الامر ول خكسمفــه و يى الا ‪ ٣‬من شهررمضمان‬
‫البرنساوية والانجليزيـه ووقعت بثغربوغاز الجسر‬
‫الابيض مرساة كجوى بسمي‪N‬كـة بفص بفلاد انتصار الدولة بيته وديرته وبعض من تعلق به من اعيان الغرب‬
‫وبينهمـسنى‬ ‫وحوظا للفكبسة السا لبــة بينها‬ ‫العثمانية‬
‫له‬‫الدولتيـنى المذكورتين مُر عند ذالك اجتمـع رسم ولف مرسيلية ونزلـ بها بتلفوه اعيان البلاد أكراما‬
‫الجرانسميس مـع رسولب الانفليزوبذلا جهدها يُف واظهروابى ملافاتهم معناه غاية المودة والاحسان بوفع‬
‫اصلاح الامروتجديد العابية والان والمرجوخيرعافبة احسانهم وى فلبه وشكرحسن صنيعة سلطان برانسة‬
‫وسعيه ثم دخل المركب المعـد له اسمه الماطروس‬
‫وفصد سكندرية وكان المايلك وضى عليه فونصل‬
‫جــه‬ ‫انفضمـاء‬ ‫وبعحد‬ ‫طريفة مولاى الطمب الوزانى الى طخة بفصد المسير سكندرية يُف تسهيهل مجازه‬

‫وكذلك الفونصل البرانسميس أظهرله غاية الكبة الذى يبعثه البايلك لجمله الى بلاده يج فد وفع‬
‫والمودة ولا علم الفونصل المذكور مراد سلطان الغرب لحرق الكثيري مواضع شمـتى بإفلم للجزيسر ببعضها‬
‫يى جل السيد المذكور بالجرالى سكندرية كتب له وفع لتغابل الناس وبعضها من المجسدين ولاكان‬
‫يسمـجى يى‬ ‫كتابايتضمن ويق ما أراده بفوله ان الدولة البرانساوية البايلك مكلبا كبظ مصالح العامة لازال‬
‫تعين له مركب دخان خاصـة أن شاء ذلك اظهارا منع هذا الامروعفوية من تسميجب جهــاه وكنا ذكرنا‬
‫هذا مراراي الاوراق لمخبريـسة وانذرنا ولازلنا نبذل‬
‫ويم المبشـر تج‬
‫كمال حبويهتم والغالب أن صابة هذه السنة اضمعيوف‬
‫مجهودنا بى النصية ولا حصـل الممس بحف هع‬
‫الا ايكى لكمرة للفرنكرر لهم النصاع بى احتناسب منه‬
‫‪-‬‬ ‫ذ الامطاراوان‬ ‫لكنه‬ ‫المصايب أولا يسخق للمسابرين الذين أوفدوا النار من النواجى فلال ضاعت زراعتهـا‬
‫ليلا لابد من أطبايها إلكلية فبل أركالهم ولايمكن‬
‫لاحد ان يحرق لفصب اليابـس اذا كان منتشرا المعاء بديلا عن العادة هذا خاصة ولا وفعف كممر‬
‫حتى جمعه ي محل واحد عند حمود الاراح وان كنك الناس على احياء الاراضى الممتة بي السنين الماضممة‬
‫كان لهم بي ذلك زيادة خير ومعونة ولذلك لم تلمحفهم‬
‫منهنئ‬ ‫بيبشاملربمانلأدخخباـنـلااءبدالأنناريبخعبرظوفمونلوفضصمماعب اولكطذبايلةك عملكى ضمرورة هذه السنة حتى يمكن لهم بيع البضمال‬
‫حمويهم والمد لله ثر أن الخيار البرنساويـة كانوا‬ ‫الارضى الخصممة وان يطجيها فبل رميها ولاسيما بى‬
‫وفيات الرياح وكذالك كثيرا ما يتوقع لحرق *ك وهو على شراء الحبوب من البلاحمن فمل يرغبهم *لك‬
‫البنادق جيمسمخكؤق المبالات من الكاغط الذى يحجعلوه درسها وجلها ولازالوا بى ذلك مع دفع ثمن مايشتر‬
‫يُف البنادق ويلزم كل دوران يصمسـاع ساحة داره من حالاواما اعراشى النواجى الفبلية الذين يمعقول قوليلهم‬
‫كل سنة لاكتيال الملحموب فد اكتالوا الكثيرمنها‬
‫هذه السنــة حتى غلا سعرهـا بزيادة الثلث هن‬
‫كل جهة تحولفمسة عشر ميتره من المفصمب والتمن‬
‫وعوذالك ويسخفق أيضا أن لايتسمب احد بى ايفاد‬
‫‪.‬‬
‫النار فرب الغيب إلا على مسابة ماية ممتره أوأكثر القيمة السابفة ولذلك حصل للبلاحمن رع حزيل‬
‫خصوصا فرب الا تجار المثمرة وغيرها وكذالك نوادر وسبل لهم أمر البناء كازعوا بالشروع بى خدمته‬
‫الايام واما الجندق ألمعـد لخطاري فبــة سيدى‬ ‫هفذ د‬
‫التبن والفصب وتحوذالك مما توفد بمسه الناروود‬
‫عليكم كيا صدر من البايلك بى المنـع المطلق كرق عيسى بناحية سور الغزلان فدق بناوه وجعل صاحب‬
‫الغيب والفصب النابت ي محـله الامن أراد أصلاح بيرواعرب هناك بيه وكيلا يتكلى باموره حسيما‬
‫أرضه فبل للحراثة يحجوز له ذلك بشرط طلمـه الاذن التاويـل الدى عينوه بكتابـة على باب البنادق‬
‫من واليمه وحاكم بلاده مع الخبظ وغاية المبالات تتضمن أعلام النازل به بما يلزمه من ثمن الاكل‬
‫ويجب على كل الناس أن يصروا بالـهم ي هذا الشان اليه والعلى لدابته وذالك ثمن خبهجف اجتنابا من‬
‫المهم لان كلما وفعت حريفة تمكسل العفوية الشديدة للخيانة‬
‫من البايلك بمن تسبب ي ذلك‬

‫فد تولى بوزيد بن هـى بن يلس فمادة بسى عامر‬ ‫يج عمالة الجزاير ج‬
‫فد تولى بن على بن محمد فيادة أولاد أدريس بدلامن الظهرة بى نواجى صطيـجوف بدلا من بين هـذى ولد‬
‫عبدالفاد (رينا مختار الذى اشتهر التغابل في خدمته بوضيابى لانتفاله الى فيادة الكارى وذلك بمرسعادة‬
‫واخذه الرشوة *‪r‬نى الرعية من ذلك أن بعـض الفوم جنرال العمالة ويتارع تأسع عشر جولييـمت ج فد‬
‫من وطنه كانوا ملتزممن بالركوب والجولان رباطابوادى‬
‫كمحل‬ ‫الساحل وكان يفمض منهم الدرام ويغبل عنم يج من سى على بن سى حسن كـا تولى ساعـد بى‬
‫أن الخيروالعابهة لازل بهذه العمالة والناس مشتغلون مشجيخسة أولاد حميدس بنوجى سكيكدة كـا تولا عار‬
‫‪---------‬‬

‫بن أحمد وعمر الحميس وراع بين محمد المشمجيـة باولاد بنوابى وهران لبايدة أهل البلاد وسـد وادى يسر‬
‫رشجع وى ناحيـة الفالة وتولى أيضمـا مسعود بن على ثم أن بنى وزان طلموالاذن من البايـلك بى أصلاح‬
‫مشجفة زعابية بى أولاد داوود وتولى أحمـد الصغيـر الابماروالعيون الموجودة بملادم على فـوارع الطرق‬
‫مشجذة الويبى وتولى الدراج بن رجمان مشجفة أولاد المارة من تلمسان الى وهران وسيدى بلعمـاس وما‬
‫يوسى وتولى بلفاسم بن عاشورة مشجفة أولاد سى على جهة ندرومة فد تموا بناء اساس سهريع للماء غاية‬
‫وتولى محمد الصغمربلعنطاص مشجيخة أولاد سى موى هذا دليمــل مراد الناس يُى انتباعـهم بمـاء العمون‬
‫برفة من العشايش وان العمالة كلهـا بى هناء وحال والاودية وزيادة الرع من كل الوجوه وأما بغـاء الديار‬
‫فد وفجوعلى بناء كثيرها لاسيمـابسهدى بلعباس‬ ‫كمود‬

‫العمالة يج أن بى أويل شهـرشوال دخـل بعض‬


‫المجسدين من عرش بنى فمل الى نواجى حميمان المغم‬ ‫و عالة وهران و‬
‫وسرفوا ماينيى على المينين راس غـمْ مع بعض‬ ‫فـد تولى حمادى ولد الفايـد محامى أممـن الناس‬
‫الابل ولا علم بذلك الطراي بزعوبفومهم وجدوا بى‬ ‫الاجنبية بجبلاد سيحدى بلعماس وذالك بامر سعادة‬
‫أثراللصوص بالمحفوم ونزعوالم مانهبوه وقتلوا بعضهم‬
‫أعراش العنكراء جعلوا‬ ‫والى لحزيربتاريع الثامن والعشرين من جولهيت وتولى وحده «ني شاع هذا الخمروذاع‬
‫يُف‬

‫المغراوي بلعماس فيادة بنى وجـل بدلامن لحـاج راطى بعض المواضمسع لكف خيانـة المجسدين وة‬
‫أن سعادة جنرال العيالة‬ ‫بلفاسم لتسلم وظيجـه‬
‫‪S‬‬
‫فد جعلت خطية على الرحامنة عرشى من بنى مطهر‬
‫أمر بتعطيل حكم المنور فايد الفلعة مدة شهر لانه ثلاثماية برنك لسريفتـهم بعضن الغـمْ من طيبة‬
‫شتم ءاغتـه عند وقوع نزاع بمنها بى شان الامور حميمان الخيمة بجوارم ي الموضع المسمى مسلم‬
‫الخزنمة و أن احوال البلاد بى غاية الفيروالهناء‬
‫ولازال الناس بى حسن الطاعة لاوامرالبايلك والنية‬
‫من كلام السيد محمد السعيد بن على الشريبى وة‬ ‫‪GS‬ل‬
‫البالغة حيرتى كفؤق عندهم سبب بلاحهم وركهم عدل‬

‫الدولة والاخبار الواردة من كل جهـة تتضمن غاية‬


‫واما الدايرة وعلى الخـــــل الــتى تكون ى‬
‫عابية الناس واشتغالهم بحكمل صابتهم وييع حبوبها‬
‫للنيل منهن دايرة الكيـا وينى اللاصفة باسبـ‪..‬ل‬
‫للختجارالجرانساوية وقوبل الفجـلة والغرب ولذلك الناصيـة ومفهـن دايرة الطات وينى التى بى وسط‬
‫لاالت أسواق العرب في غاية العمارة مع شدة الحر واما‬
‫لجبهة وان كانوا دابرتمن فلوبرس نطيع وما يمدح‬
‫أسواق تلمسان فدم اليها الكثير من أهـل الغرب بي سبق للخمل أيضا الاشفرويمدح أيضما الغرالكاجل‬
‫الثلاث مطلق اليمن وعموب لخمـل على ضمربين‬ ‫ولاسيما من بنى يزناسن وردوا اليه بكثير الغـمْ‬
‫خلفة وعادة والخلفة بدنمـة والعادة بعلية بمن‬ ‫والمواشى لميعها كما وردت أيضما بعض الفواوسل من‬
‫عيوب لفلفة استرخاء حاجتى الاذنمـن من أصولها‬ ‫واس وتاجيلالت بالحماك الغليظـة والرفيفة والجلد‬
‫وكذا فليل شعرالناصية وكثيرهـا يسمى اغم اذا‬ ‫المدبوغ والتمر وبعض الاشياء المستعملة لدباغ لمجلد‬
‫كان غطى عينيه وهـا يذم بيـه طول أحد أذنيسه‬
‫وكذلك من ارتبع وسط عنفـه دون سايره والضمير‬ ‫التى ينتجــع بها العامة من تكميمرالعيون والابيار‬
‫‪5‬الل‬ ‫المجشـر‬ ‫‪S‬ل‬

‫جريمـه ويشمسدد‬ ‫كوزوهو الكاد الكيبل والصلود هو الذى لايعرق والوفمع بليلمس ثيابا خبابا مشمرة ولملمجم‬
‫هو الذى يحبى سريعا والارح هوالمهةرس والمضمطروهو عليه جلا من صوف أومعرويثيق الحزم بان الركوب‬
‫ويقجى عدنى يسار ورسه‬ ‫على الملجـل أثمت على الخجرد‬ ‫‪3‬ئى‬ ‫ا لضميق الحابـر وفصامر اللسان وتكره جرة العمـن‬
‫الدم لانه يتـهم بالحرن وها يكره الاعشسا وهوالذى عند من كبه ويمسك عفان لجامه بيده اليسرى واد‬
‫لايبصر بالليل والكلام بى الامور الى تكره ي لخمسـل اخذ العريف مع العنان بلا باس به ويثيب بسرعسة‬
‫طويل لاتحمله هذه الرحلة ويودى الى السامة ولنذكر وخهة واذا اسةوى على ظهره جمع يديه بى العنان عند‬
‫شيا يى تعلم ركوب الخيمـل على اختلاى حالاتهـا كاهل الجرس ونصمب ظهره ولزم خذيه موضمع دبى‬
‫السرج من ظهرالهرس وية فدم فليلاوالفديم أحسن‬ ‫الدوان أن يتع‬ ‫يريد أن ية صمسرىف على‬ ‫يفمغى لمن‬
‫على العرى من التاخرويمد ركبتيه وسافيه وقدميه الى‬ ‫على‬ ‫ما لا غناء بسه عن معريتـه من احسان الركوب‬
‫السرج والعرى وامساك العنان ويتعلم أصولامن اعمال "كة بعف الجرس حتى يمكنه أن ينظر الى أبهام‬
‫فحلال مياه‬

‫البروسية يستعان بها على ركوب الخيـل والثمات وليكن اعتماده على اللزوم بتجذيـه ببذلك يكون‬
‫عليها واعلم أرشدنا الله واياكم أن أصل البروسية الثمات وكل من لازم ى ركويه غير ذلك بـلا ركوب‬
‫له ولاثمات وتسوية العنان أصل بى الاختبار والانفانى‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫وان مبداها انمـا هوالركوب على العرى‬ ‫الثبات‬
‫يُخرج برسه من الوفوى الى المـشى بهـزخيميوى‬ ‫مُر‬ ‫لم يسخكم ثبوته‬ ‫للخيل ومن لم يتدرب أولا على العرى‬
‫بى الغالب بل يكون أبدا فلفا يى سرجــه لاسيما عن سد بعفميه مُ ينفال برسـه من المشى الى الخـب بزيادة‬
‫خممه وركضه ولا يومن سفوطه أن اضطرب برسـه الهزبعفبيه زيادة خبيبة بجيخفب خبالينا‬
‫أواصابته سمة تـة بمن أراد أن يتبرس على العرى‬

‫‪-------------------------------------‬‬
‫الفعدة سئكتله‬ ‫يب ه ‪ r‬ذى‬

‫عالة مكلبا بتعيين عدد الفوم التى ترد من كل‬


‫بى السنة الماضية لجميع العباد من ذل جنس بسبب وطن ببلاده وان الكاب بيروت العرب يكونوايعرجون‬
‫ميدان مسابفة الخيمل فلال عزم على تفريرها هذه الناس الممتازين لي فدموكلهم في الوقت المعين ويممنوا‬
‫السنة بغاية الترين والانفان ومراده أسعده الله أن لهم شروط المسيربى طريفهم وكوذلك ما يحبب علمه‬
‫المبالات بى أموريم وفد أمم البايلك أيضمسا أن شراذم‬
‫د البوايد المتعلفــة بهذا الفوم الواردة لاكلبى فى طريفهـا احدا بالضيبـة‬
‫الناس من كل للجهات وه ذ‬
‫والعلبة لان هذا يثفــال على الناس عله ويى ذالى‬
‫التاويل تة زايد بها أمور التجارة برع الناس حيث‬
‫دليل حسن ظن المايلك بى الرعمة والمبالات كجميع‬
‫يمكن للمسلممـن عند ورودم بالجزيرالاتباق مع‬
‫التجار البرانسوية بى شان بمع الصوف والحبوب وكو احوالها ولاشك أن هذا العيد يكون في غاية التزان‬
‫والابخاركضمور الغاية من برسان عرب كل ناحية كنا‬
‫بالسنة الماضية أواحسن حتى يتشوق اليه كل احد‬
‫يُف‬ ‫مراد الدولة‬ ‫ومـع ذالعى‬ ‫المبفودة ببلادهم غاية‬
‫وكصال للناس برح بختجد يده كل سةة‬ ‫يُف‬ ‫حضورعمان أوطان الجهالة للجزايرية للمكالمة معهم‬
‫جيع شدونهم المجيدة لهم ولجم مع العباد التى برعايام‬
‫لان فصدها زيادة للخيروالعابيـة بهذه البلاد وبعـد‬
‫التبكري هذا الشان امرالبايلك بفدوم ستماية وارس ووياللثلىاوثىينيومنالشثاهمرنسومالةعمشررتيكونيوناملتسااسبـفعـواةللعمنفزيلـنلا‬
‫م‬
‫أما‬ ‫مختارة من عالة للجزاير بفط وماينيـن وتمسه‪-‬ن *ك ببكة مصطبى باشا بعد‪N -‬ل الظهركـا هى العادة‬
‫عالة وهران ومثلها من عالة فسنطينـة وسمكرمهم‬
‫ي اليوم الاول يكون السبق اريـع مرات الاولى من‬ ‫أفامتهم وسيكون جنرال كل ا‬ ‫محددة‬ ‫البايلك بالضميبـة‬
‫يج المبشـر اج‬
‫من البرنساوية لابد أن يوزك بنفجسماه ومرجه ولجامه‬
‫‪ T‬اي حالة الامهار والمهرانت دايرتمن وجز‬
‫قبل المَروع بي السبق لأن البرد الذى لا تتة اعوام‬
‫الهايزكيسماية برناى المانية بمن المسلمن اهمهار لايكمل أفـل من خمسين كيلوفرام وأما للجواد الذى له‬
‫وخاملسبرمااكيىةابيرنضااك دايلرمتاملنثمةنبهيصنلاتلمنـصايروىجبزالخامللالفتيز أربعة سنين لايكمـال أفـل *ك ستين كيلوفرام‬
‫سن خشسـة سفه ‪-‬من وذالك دايرتين وجزم البايز وكذلك للجواد الذى له خسـة سنين وزيادة كمال‬
‫خبسمايـة برنك الرابـع بين مسحلى افسام عيالة ثلاثة وستيـن كملورم ونصبى واما الرمكات‬
‫الجزاير السمةتة وكيبية ذلك أنهم يتسابفوا فسممن كملون اقل ماذكرناه من الاثفال التى تحملها لخمل‬
‫فسميـن قـ يتسابفوا بايزون الافسام العملانسة وايز‬
‫الفجلس المسبعة اذا عاينوا البايزوتكلموا باه بلامرد‬
‫الكل يحصل له البزاء المعين بشرط أن تكون حمام‪-‬ع‬
‫*‪r‬ندي الاتصال به على يد أرباب الفجلس حيفا ولاكن‬
‫خيلهم يى سن الفمسة سنين وزيادة وي الموم التالى‬
‫ت‪N‬كون المسابفة بين البايزين والجزاء لبايض لبايزين‬
‫البين برناك ثمّر تكون مسابقـة بيـن الجسيانات يسمحكــق لنهايزن أن يتسابفوا بى دايرتمــن‬
‫الصغار على نمط ماخر وهوالفطـع باللوح والزرب غى طولها ثلاثة مالاى ميةترة بى أفال من ثلاثـة دفايق‬
‫وخمسماة وثلاثين درج والا ويلا جزاع لهم واما المسابفة‬
‫التى تكون يى دايرة واحدة يسختحق لها اقل من خسمة‬
‫طريـق الميدان وجزاء البايزخسماية برنـك ويعد‬
‫ذلك يحتمل بالرمكات العربية أن تسابفوا بى المهدان‬
‫وثلاثيـنى درج ‪5‬ل الشرط السادس أذا كان مراد‬
‫مع استحسان المجلس الاتى ذكره واخرالامريفع اللعب‬
‫بقوم السرسورويعده قوم العرب كافية وما يى الموم‬
‫بتفسم على اقسام كل فسم يشتمل على ثمانمـة أكتاعف‬ ‫الثالث تفع مسابفة بى مسابــة بعيدة وسهنال‬
‫البايزالبين برنـك والان نذكر الشروط المفررة بى‬
‫هذا الشان الشرط الاول لابد من الخيال المعينة للسمؤق الاقسام كلها يتسابفون بمنهم أيضـا بجصل لملجز‬
‫تكون من أصل خيل عرب هذا الافلم وان تكون الامهار‬
‫عند الشروع بى السمق يكون بالفرعة ي المواضيع ‪5‬‬ ‫والمهرات من سن الثلاثة سنمن الى الاربعة كـا أن‬
‫الكحول والرمكات يسختحـق لهم أن يكونوا بى سن‬
‫خمسة سنين وزيادة ولايمهن دخول المخمل المصملوحه‬
‫بعلاضر_ى الاوفات‬ ‫يُف‬ ‫يكحتمل‬ ‫الشرط التاسع‬ ‫ويلا يرجوه ‪5‬ل‬
‫ي ميدان السبق دالايمكن دخول خيل بسمانات‬
‫العسكرغيرالجسيانات الصغار يكبوزلهم اللعب بالزرب‬
‫ونعوذالى واذاثبت هذا بلايكون تجديد المرة الثانية‬ ‫بفطكـا ذكرنا يج الشرط الثانى أن سعادة والى الملجزير‬
‫عشمرين دفه فـة هذا |ذا‬ ‫مفلة‬ ‫يُف‬ ‫الابعد راحة للخيل‬
‫يعين مجلس يشتمل على سمعة الناس لمكون أمر هذا‬
‫واما اذا كانت دايرتيـن ويلا‬ ‫دايرة واحدة‬ ‫يُف‬ ‫كان‬
‫الميدان على أيديهم وتحت نظريم و الشرط الثالـمث‬
‫لايمكن لاحد من السبعة الكاب المجلس أن يبعث يفبل التجديد الابعد مضى نصبى ساعة وت‪ :‬الشرط‬
‫التاسع أن دليل البايزاظهاررس برساه من العلامة‬
‫بمواده السبق بيى الميدان أصلا يج الشرط الرابع‬
‫وارسمن يُف ذلكى‬ ‫رأس الميدان واذا استوا‬ ‫يُف‬ ‫سيكونا تخصمين وأفبمن على ترتيب الفوم وتصمجيجها المنصموية‬
‫حالاعلام بوقت أطلاق عنانها ثمّ أن من يريد السمق‬
‫السمق بمنها و الشرط الحادى عشران مسابفة‬
‫النصارى تكون دايرتمن متصلتيـن وان لزمها لينظروا للخيل الموجودة هناك للسبق ويخففواصبتهم‬
‫الختجديـد بمكون دايرة واحدة واما المسلمين لـهم حسمامومممـن وى الكتاب ويعينفوا موضعـهم بي‬
‫دايرتين مفبصملتيمن الا إذا كان عدد للخيل زيادة المسابفة بالفرعة وان حضر اكاب الرمكات بفمصمحل‬

‫على الثمانية كيا ذكرنا بتكون لهم دايرة واحدة والدايرة‬


‫العدد‬ ‫الثانمة تكون بمن البايزين من الاقسام كلها و الشرط رجال "هنى هو معيبني للسجق تذكرتتضمـن‬
‫دخوله بالميدان يظهم‬ ‫الثانى عشراذا خرج جواد من الميدان ساعة السبق المبين له بالفرعة وبى الغد‬
‫عة فل‬

‫‪G‬ألا‬ ‫يلزم دخوله من الموضع الذى خرج منـه يج الشرط تلك التذَكرة لارباب الخجلـسر ) ساعة السمق‬
‫الثالت عشراذاكان أحد المتسابفيـن بى الميدان‬
‫عطل صاحمه بتعريض امامه اوضرب جواده اوصاحبه‬
‫اخبار الــســعمالات‬ ‫ونمت ذلك عند أرباب الميدان يمنعوه من الملجزاء وان‬
‫أن سعادة والى الملجزيرفد عمن السيد الطاهرين محى‬
‫كان هوالبايزالاول ويعطوالجزاء للثانى أويامروابحَتجديد‬
‫الذين والسيد بوعلام بين الشريجة يكون من الكاب‬ ‫السبق حسما ارادوا ويكون دايما بوسط الميدان بارسمن‬
‫المجلس المعين لنظراحوال المسابفة و لما كان‬ ‫مكلبين بالنظرى أمرالمتسابفمن يج الشرط الرابع‬
‫سى علال المريخى ءاغة بنى جعد اشتهرباخذ أموال‬ ‫عشرأن المسابفة لايحبوزعلها بالميدان لكتـل أحد‬
‫الناس ظلماكتب بذلك سعادة والى للجزايرلى حضمرة‬
‫غمر من عينه البايلك وكتبه بى العحيبة كاسياتى‬
‫ذكر ذلك فة الشرط الخامس عشر اذا وقع نزاع بمن وزير الحرب وي العشرين من شهراوت صمدرامـرمن‬
‫أهل السبق على شىء ي سيرتهم ينبصمال أمريم على يد الدولة يتضمن عزله يج أن سى بوعزيزمن فانه شسيج‬
‫على سعادة‬ ‫العرب فـــــد سابـر الى باريـس واعرض‬
‫السلطان بعدضى الهدايا من كصمولادت بلاده بفجـال‬
‫أرباب المجلس يج الشرط السادس عشر ان النصارى‬
‫المتسابفين لهم كسوة مختصة واما المسلمين يلمسون‬
‫كعادتهم ج‪ :‬الشرط السابع عشر سيكون تأويل مختص منه ذلك وانعم عليه السلطان وقابله بكرم ق‬
‫يى شان المسابفة بالمسابة الطويلة بى اليوم الثالث تبيضل عليه بنيشان الذهب الكمرالذى كمال‬
‫‪S‬ل الشرط الثامن عشر ان كل من يريد السمق ي هذا بى العنق يج أن عرشى بى مليكتش كان يزعم‬
‫الميدان منى النصارى بليبعثت كتاب الى صاجب بمروا الاذعان الى طاعة الدولة البرانسارية مرارا منذ أشهر‬
‫عرب الجزير كخمره بذلك لثلاثــة أيام فمـال وقوع ويبعرى سيارته الى السيد محمد السعيد بن علك‬
‫بى‬ ‫لا يا من كلامهم ما دام بوبغلة الذى فتنـــال شج‬
‫المسابفة واما المسلميـن يهتمواسمـهم عند حكام‬
‫بيروت عرب بلادم فى عدد ثمانمـة اناس بى كل‬
‫فسمة على حسب الستة أقسام من عيالة لجزيم ف أن‬
‫لجهة بمنع دخول هذا العرش في الاسوأث ولايلي التي‬ ‫كل بهروا عرب ناحية يبعث الى صاحـب بمرواعرب‬
‫للجزايراسم من عينوه للسمق واسم عرشه ومبة جواده‬
‫ايبة امرم بسبب قبولم هذا المجسد ة ان ‪-‬ت‬ ‫واصله وسفه ويذثم أن يكون أصـل لحود من خولب‬
‫والعاجية الشاملة ويدعم العيالات التلاثة وَل الناس‬
‫البايلك بمدة ثمانية أيام فبل الميدان وي عشمة الموم‬
‫الان مشتغلون بامرالبناء بعد جل الصابة والاسواق‬
‫الذى قبل السبق يحضر الجلـس المعمـن لهذا‬
‫هم الممشـر يج‬
‫المفصمود وليكتــن عذره الى الفصمـراميل بان طوله‬
‫يى غاية العمارة وكثيـرالناس‬
‫وقبوا على شـراء ينفص من جرى الجرس لاسيمـا الضمعيجف الحميسى‬
‫مايحتاجوا اليه من اللباس والسروج وكـوذلك‬
‫والضرورة يعلم أنه اذا ضرب الحبام اسنانه اذاه وقطع‬ ‫خار‬ ‫فة‬ ‫وا‬
‫لجضر يى مساب للخيل بغاية التزيين والاب ج به عن كثيرمن لملجرى وشغله واذا فصرعذاره أخذ‪،‬‬
‫اللجام بنيابه واعتمد عليه وتروح اليه ويكون العنان‬
‫ج من كلام السيد محمد السعيد بن على الشريف هم أيضا كيـث لايختجاوز الفريوس الاباليسيروان طوله‬
‫مشغل للبارس محيرللبرس واذا أتفــن ذلك كله‬
‫وتعود الركوب على العرى وصار له ذلك كالطبع‬
‫جيفـلال‬
‫لاسيما عند ابتد أيه وعند جذبه ولا يطول بى الطلق‬
‫ملك من الركوب أصله وحازجله جلينفال بعد ذلك‬ ‫بان الطويل بيه يبسد للخيـل ولاسيما التى يعمـل‬
‫الى السرج بعيونى الله تعلىى يج‬ ‫لمنا ويعلم أنه يخبس‬ ‫‪ .‬عليها بالرح وان كان البرس‬
‫وج بصمال ومن أراد أن يتجرس على السرج بالمسختحب‬ ‫يُف جذبـة واحدة بلجبسه ولابى ثلاثـة جذبات‬
‫وكبسه الرابعـة يوفابه منها وتكون ل جدبة له أن يخيم سرجا متسعا ليتفلب بيه كيى شاء‬
‫ك‬ ‫بى!‬
‫الين من التى تلمها ولاينبض راسه عند جذبـة لاسيما لمن أراد التعلم وليكن وثيق لملفشب واسـع‬
‫وليكن حبسارييفا متوانيا مرة بعد أخرى ولايرسل المجلس ويكون جلده ونيفا من جلد حسن الدباغ‬
‫العنان به‪--‬ندي لجذ بة يهمنى ليـلا يعود البرس الى لجرى يدور بالسرج وحزام كل ذلك وثييق وكابيـن معتد‬
‫لى الوزن والتفديروالحلق لا بالوسعـة ولا بالضيفة‬ ‫عند ذالك ويكون حبسـه له‬ ‫وليعدل بفلال دث بالعنان‬
‫باستواء ولجذرفصمره من جانب وطوله من جانب ونفلها خيرمن خيمتها ويتوثيق من سيرالركابيى‬
‫وان اعتدال العنان للبرس وللبارس كالميزان وحسن والايزم ويةتجفحد مفدار طولها وفصمرها ليكونا يى ذالك‬
‫التفديريى ذلك عنوان العفال وشاهد النمل وتعديل بفدرالحاجـة بى الطول والفصبروان يكونا الى الطولي‬
‫مفدم البرس وموخره اكد ما يعتنى به أولا وأخرا يسيرا أحسن وانـه أن فصرالركابمن ربما أفتلع‬
‫البارس من سرجسه عند ونوب الجرس وعند حجذبــه‬
‫بلجذرالميل من احدها عند الاستواء وكثير من‬
‫للخيل اذا حبسه غم العاريف فلعـه عند ذالك من ي لمجرى بلا يامن السفوط لاسيما أن راغ الجرس أونسب‬
‫سرجــه ولجذرعنـد لملجذب من أدماء بم البرس ولكل رجل بيهااحد ينتهى اليه ويقال أنه كاثواب‬
‫باللمجام وفل مايد ميه الامن لامعربة له بامساكه الماس من تعد حده ويرزفده ثفدل عليه ملبوسه‬
‫من ذالك‬ ‫ولاتفدير عنده ي عنانه وليكتـن اللمجام رَكيا وهو وتعذزفيامه جيبه وجلوسه والذى ي‬
‫أن يعتمد على مفعدته بى مفعد سرجه مع انبساط‬
‫ه‬ ‫مـة‬
‫وما أشبه بانه من لجـم‬ ‫المعروف عندم بالز‬
‫البرسان ويكون ثفله وخبتسه بفدراحتمال البرس سافمه واعتماده على ركايبه حتى يكون كالمالك الفايم‬
‫جلجرب عليه الجام وايهم أخفق عليه واطيب يى جيمسه كبممـع جسده المتصرى باعتدال ي كل عضمومن‬
‫وجدته أحسن حالا بذلك لحجامه وعنفد النظريظهر بدنـه واذا أراد الركوب عليـه شدد بيده وتولى أمره‬
‫ما يصم لمحه من ذلك وان يكون البرس يعلك لجامبه‬
‫جي ستطممه أحسن من أيحبابه بيشيب به أويطا طيى‬
‫‪----------------------‬‬
‫‪-------------------------------‬‬ ‫كيبث يسمتهين بسه‬ ‫رأسه ولايكون أيضا من الغبـة‬
‫الجرس ولا» ‪-‬لك البارس والاعتدال بيسن ذلك هو‬
‫او ‪4‬ر‬
‫ه كم ا‬
‫و ‪ 4‬سر ا‬
‫{يَّيُع‪.‬‬ ‫كتله‬ ‫‪-‬‬ ‫ذى الجة‬ ‫ي اا‬

‫الواردة من تونس والمغرب يسخق أن كمال الى أحد‬ ‫وة لاخباكم ماذكرناه سابفاى احدى الاوراق الخمرية‬
‫ولى من جهـة حدود الشرق بطـريـق سوق رأس‬ ‫وايدة‬ ‫بفصمحدد‬ ‫فمرق‬ ‫د وننى‬ ‫تجزاير وعالاتها الى برانسسة‬
‫العباد وخيريثم ولا كـان البايـلك اسعده الله دايمـا وفالمة مع تيسة وعين البيضة وبسكرة وأما من جهة‬
‫حدود الغرب بهجازها على السيدة مغذيـة أوتلمسان‬
‫أوندرومة اذا كان بها رباط برانساوى ويلزم ايضا ان‬
‫الة ونسمة والغريهة ودخولها الى وطن للجزيربشروط البضايع من صناعـة العمالة الجزيرية لمفارجة الى‬
‫معيغة تذكر موصماة هنا و‪-‬ـد أمسير بانشاء بهروات تونحسرى والغرب يجوزبا حدى هذد الاماكن المذكورة‬
‫‪G‬هل‬

‫الديونة لاتخاذ اسفمرق بموضمنع معينـة باراء حدود الشرط المالــسى ستكـون رباطات لديوانات الفمرق‬
‫بثغور حدود الايالة للجريرية أما بناحية الشرق يبلغ‬
‫الأيا لتمن المذدورتمن ومـل هذا الأوان كان البايلاث حكم رياطها من الحدود إلى عنابة وقالمة وفسنطينـة‬
‫جعل خم‪ .‬رغق على سملع هذ د البلدت من والان أمر بسفاط وعين البيضة ونسهرة ومن ناحيـة الغرب يملــغ‬
‫حكمبا ايضـامن الحدود الى رسقـون وتلمسان‬
‫والضاية ‪G‬الل الشرط الرابع لايمكـن دخولب أوخروج‬
‫شمجكى *ن المضميع الابضمايع محصول نفت الجزير بيمابمن‬
‫دانى سابفا ‪3‬ئب دخول‬ ‫فيلال أرتجع المفـع الذى‬ ‫الأول‬
‫سعيدة الى حدود الغرب ويمـا تبيــن بسكرة ألحك‬
‫أسس‬

‫لجمكدديودد لانلةشرففييحـية ‪ ،‬لتترات المالية‬


‫والغربي‪.‬سي‪ .‬ه و لعمله‬ ‫ا‬
‫وج عالة لملجزاير ج‬ ‫راطات الديوانة تكون تحت نظر بعض ولات العرب‬
‫الذين يختاروم جنرالات العمالة يج الشرط السادس فد تولى الحاج على فمادة تشتـه بدلامن فويدربون‬
‫فد اسفط البايلك النصوى من الفمزق الذى كان جلول لانـه عزل وتولى سى محمد الشريف فيادة‬
‫يديع على سلع محصوة تونس والغرب سابفـا والان مرحاته بدلا من الحاج على المذكور وتولى سى التوى‬
‫نذكرفدرالفمرق الواجب الان على كل كيلوفرام من *‪r‬نى الحاج عمد الغادر الفضمساء بالزناخرة بدلا من سى‬
‫جميع السلع المذكورة هنا منها الشمشية التونسية محمد بن عبسـد المانى وذلك بمـر سعادة جنرال‬
‫العمالة يج فد جعلت خطمة فدرها خمسماية برنك‬ ‫خمسة برناى وزوج سانتيمة ونصبى على كل كيلوفرام‬
‫ويرنوص الصوف الذى لايكبوزسعرافمشته عشرة برنك على سى الحبيب ماغة براز وخطمة أخرى فدرها ماية‬
‫وخمسمـن برنك على الحاج محمد بن يحيى فايد أولاد‬ ‫ثلاثـة‬ ‫للميتره ويكون غيرمفصم بعلى كل كيلوفرام‬
‫المجسمـد كمفهد بن عبد الله‬ ‫ورذاك وجمُسة وسجعين سانتيمـة والحايك الجعب كجى لغبلتهم عكسندن دخولب‬
‫الى أعراشهم وفد كان هذا المجسد يحجول بغرب ناحمة‬ ‫بعالشحرريةربورانلكصلولفمهتمرنهاولعلفىمكشلى كايللوذفىرلااميزميندهثثملناهثعـلةى‬
‫مليانة وخدع بعض الناس بافاويــله الكاذبة تق‬
‫برنك وخمسة وسبعين سانتيمة واما الافمشة الملونة هرب حمن علم اجتهاد البايـلك يى فجمضمه وجرىت‬
‫باختلاط الصوى والحرير بعلى كل كيلوفرام أربعة عشر بذلك العذاب على من أنصت لكلامه لاسيما عرتى‬
‫برنك وعشرين سانتيمـة والحايـك المختاط بتصموجت تشته حلت به عفويـة شديدة وعزلوا ولاته مـع‬
‫وحرير بعلى كل كيلوفرام أربعة عشم برناك وعشرين التزامهم بالخطية ويى ذلك دليل تاهب الجبايلك لفمع‬
‫صابية وثم‬ ‫المجسدين ولاكانت نيسة جيع الاعراشى‬ ‫سانتية والبرانصى من صمويت وحريمربعـلى كل كملو‬
‫فرام اربعة عشر برنك وعشرين سانتيمة وأم الطربانطى بالخير والعاجية دينا بمرادم وكان البعض ولانهم غيـدة‬
‫التبانى من فطن وحريري افل من ستة عشـرخيط وقراخى عن كى الجساد يحجب على الرعمة أن يصمريول‬
‫بعلي كل كيلوفرام اربعة جرنك وستيسن سانتيمة بالهم بى هذا الشان ومهى عاينوا الشروالبساد يفهوا‬
‫وافهشة الإجة المخنلطة يحذيط وحريري أفال من سة ة على كبه وفبض من تسمب بيه واما الولات بجسـب‬
‫عشرخيط بعلى كل كيلوفرام أربعة برنـاك وسقمن عليهم المبالات الدايمة كجميع الامور للحادثة باوطان ‪-‬هم‬
‫سانتية واما الاجة التى بى ستة عشرخمط وما بوق وحجمث أنعم عليهم البايـلك بالوضمايجف الخزنمــة‬
‫بعلي كل كيلوفرام عمرة برنـك وعشرة سنتيمـة والحرمة وأسباب الرع يسختحق لهم الخدمة الصمابمــة‬
‫والطرانطى المذنلطبفطن وحريري ستة عشرخمط بالجد والاجتهاد ويعلموا حفـا أدراكم العفويــة‬
‫الشديدة عند تبريطهم يى الامور ‪ s‬أن الخير والعابيسة‬ ‫ويوفه على كل كيلوفرام عشرة برنك وعشرة سنقيمة‬
‫وثمةج همراهن الحريرالصابى على لون واحد خمسة جرناك والخيارة الواجية بى للموب بالاسواق لاسيما مع الاخبار‬
‫البرانصاوية حتى حصل للبلا حمن راحـة باسفاط‬
‫التعب يى جهل لملحموب الي ألمراسى ولاجل اشتغالــهم‬
‫لكل كيلو فرام واما البرنشك الاستاممولى من حرم‬
‫ماي مانيـة برنسك ونصيف على كل كملواقزام واما‬
‫بهذا بطلت أوامر البناء يى بعض النواجى لاكـن‬
‫أولاد الشج وهراوات الشرافـة فـن تموا حبيبربع ‪-‬ضى‬
‫البلد المضنوع كالملغة والرجمة ويحويها بعلى كل ماية‬
‫كيلوفرم هاتين برنـك واما الجلد المدبوغ بعلى كل‬
‫ماية كيلوفرام خسة وعشرين برنـاك واما الصموف الأبيار بتواجى مليانة‪ .‬وقد افتدى بسمرتهم أناسف في‬
‫التجزوزة وعلى كل ماية كيلوفرام ثمانية عشريرناك ‪ 5‬مواضيع أخرى منهم ماغة العطاى أصاع بيرمعطـل‬
‫أولاد سهد بوعبد الله كما أضاووا بناحيـة مستفزر‬ ‫طريك الاصنام بموضمـع معطـش لبايدة‬ ‫يُف‬ ‫كان‬
‫عرشف قربوصمة الى فيادة عكرمة الغرابة كما فسمو‬ ‫المسابرينا كابنوا بناحية المدية عيون كثيرة وع‬
‫عرشى بنى تهافرين الذى تحت حكم ءاغة بسنى وزاغ‬
‫على فسممن احدهمابنى تمقرن بمخته والثانى بركان‬ ‫‪lG‬الل‬ ‫عـالة فسنطينـة‬ ‫‪G‬نأل‬

‫وجعلوا فيادة جديدة بهى معصم ولفو بنى غزلية‬


‫قد تولى بوضمهاى بورويه فمادة السلاوة للخزارت بدلا‬
‫من سمهدى معروى بفهادة حلويــسة الشرفة كما‬
‫*‪r‬نى لحاج سليمان الذى سـلم بى وضمهجـه كاتولى‬
‫جعلوا بوطن مجاهرفيادتين احد يها شلابة والثانى‬
‫بلفاسم مشجخة لخزارة وتولى أيضما محمد‬ ‫مسمعدود ولن‬
‫لأننا صالح مشجيخسة أولاد غرارة *‪r‬نى زردازة وتولى بلفاسم لجملمة و فد تولى الجيلالى بالمحاج فهادة أولاد على‬
‫بدلا من صابى بالمحمزشى لانه عزل وتولى لجيلالى بى‬
‫حجرة فيادة بنى تهافرين أولاد كفته كمـا تولى أجهد‬
‫لأننا‬ ‫لأننا أبراهم مشجيخة برفدة أولاد خماروتولى أبراه‪-‬م‬
‫بون العحراوى فمادة بنى تيفرين اولاد بردان وتولى‬
‫الحاج مشجفـة ويغلان وتولى عيسى بن محمد مشجبخفة سى مصطبيى لأننا خطاب فيادة الشلابة وتولى الزواوى‬
‫كراكته المعدر ‪GS‬ذ أن للخير والعابية فدل عم جميع‬
‫بن يعفوب فمادة لملجملية وتولى محمد بن سوية قيادة‬
‫اولاد خويدم بدلا من بلـداح لانــه عزل وتولى سى‬
‫بلفاسم فيادة أولاد سى أجهد بن محمد وترلى عبد الفأدر‬
‫الطيـب فهادة‬ ‫أياة تونس وأما العمالة التونسية التى من جهة الحدود لأننا الحاج فيادة العمامرة وتولى الحاج‬
‫الخط وأنةتتمر بها الجساد ولاجل هذا دخل‬ ‫أصابها‬
‫أولاد سيدى يحيى وذلك كله بناحية مستغانم وم‬
‫بعض المجسدين منهم الى بلادنا بوقوف البايــلك على‬
‫بناحية معسكرتولى الطاهرين الباطى فهادة أولاد‪.‬‬
‫ردم لوطنهم ومنعهم مستفجلا عن مثـل ذلك يج يعفوب الزرارة بدلا من الطيب بين الدين الذى عزل‬
‫أن فيى هذد ألايام وقعت حريفة بفريــة مخدو يى ولا لتعصبه حكمنى الخليجـة السيد جزة وتولى سماك_ عواد‬
‫عايفهـا أكاب الدواوير المجاورة بادروا لعون أكاب فيادة أولاد سيدى دحوبدلامن بوهلال لانسه عزل‬
‫الفريـة بى أطبايهـا بشكروا صمنيعـهم ولات البلاد وتولى الميسوم بن سبان فيادة عتمـه جمالة بدلامن‬
‫بناحيـة تلمسان تولى لملحممب‬ ‫كمفل ولد فهد ور واما‬ ‫الثناء يُف ذالكى‬ ‫وحجحب عليهم‬ ‫وح فيه في‬

‫بن موسى لانه‬ ‫كهفل‬ ‫بورغوة فيادة أهل الحمام بدلا من‬
‫عزل وتولى عبد الله بن مراح فمادة البكاكرة وذالكت‬ ‫نة عالة وهران و‬
‫أن بتارت الحادى والثلاثمسن من شهر أوت صمدرمن كله بامر سعادة جنرال عيالة وهران يج أن برقة “ك‬
‫سعادة وزير الحرب الاستحسان الكامل بى التاويسل جيان المعالجين ذهبوا الى شط الماية مرارا من حم‬
‫الجديد بناحيـة مستغانم وهوان عرشى أولاد بالمحيى البايلك واجتمع فوم الانفاد واولاد نهروبى اسماعيل‬
‫من وليتة فسموه على فيادتين الاول يبدمه‪.N6‬جى بالمحيـا وجمان الذين ي الطاعة وغيرم من أهل القتل وقالت‬
‫تلمسان وغزوا عامهم جفتلوا منـهم أربعين كفتعرب‬ ‫قمّر ببلاد‬ ‫كمـحل‬ ‫أجد لأننا‬ ‫سممـيمفلال‬ ‫والمانى يسمــ‪٩‬كت اولاد‬
‫وغنموا منهم ثلاثمن البعف غمْ ولما حلمت بهم مصاي‪-‬مب‬ ‫ميخنة وه لبعف أضاوول فيادة أولاد اجد ألى فياد ة كعيبة‬
‫ترادجة غير هذه في الاشهر الماضمية لاشك أنـهم‬ ‫وسممـا فيادة أولاد أجد وكذلك اضاجوا فيـادة أولاد‬
‫بوغرارة الى فيادة أولاد سيد بوعمد الله ومهافمادة يختاروا الطاعة أولى لهم ويبادروا المها ج فد وجب‬
‫من سرجه‬ ‫وانه أن فصمرالركابهن ربما أفتلع الجارس‬ ‫الشكر والثناء على فيادة تالايه والغرابة لحزمم وعزمم‬
‫على‬ ‫يُى أطباء نار وفعمت ببلادهم كما يسخةق المغـاء‬
‫كجى من ناحية تلمسان لوفويهم‬ ‫ودوى‬ ‫فياد أولاد راح‬
‫على مفـع المجسدينى يُى الدخولب الى بــلادهم بالرباط بمها حد يغة ‪8‬ى اليه ويفال أنه كاثواب الماسى‬
‫*كلى‬

‫الشديد *‪r‬ندى جهة للحدود ل‪S‬ع فد كمرت تجار‪S:‬ة للحموب تتعدد حدد د وارزنده ثفال عليه ملبوسه وتعذرفيامه‬
‫بالمرمى لوفوى التجار الجرانساوية على شرايها وكذلك‬
‫مفعدته يى مفعد سرجه مع أنبساط سافيه واتماده‬ ‫باسواق النواجى الفجبلية والغربية لفدوم أهل العكراء‬
‫حجمهم حل ه‬ ‫الفايم كمي‪-‬ع‬ ‫على ركايمه حكى يكون كالملك‬
‫وضمـلا عه ندى غيرم ور‪:‬يشةضروا للحموب لهفدهـا عندم المةتصمريف باعتدال ئب كل علضمــو *ن بدنذ‪-‬ه واذا أراد‬
‫السنة وما فويل واس ألركوب عليه شمد بيده وتولى أمره بخمج مسماه و يتكل‬
‫حيت عدمت صابتسهم هذه‬
‫وتابيلالت فال سجرهسا هذه السغــة لخويات الطرق جنيه على غيره وان تولاه غيره جلجخةفسه عة خلال ركوبه‬

‫والجساد الذى حل ببلادهم وأما أهل عيالة وهران هلال احتياطا كركته ونزوله ومـتى كسان الحزام رخوا ملف‬
‫شرعوا في المناء واصلاح الطرق وانشاء العيون وحـــو‬
‫حجيم فلاد وايضا بان السمرج لم يمل يُف ظهرالجرس ولم يكن‬ ‫ذالى منها الطريق المارة *‪r‬نى معسكرالى وهران جرش من‬
‫الهدلام على تعالـجم‬ ‫يدبره ولايعة ره وه‪S -‬ى أنة ــهى‬ ‫باجروينو عين بالموضمـع المسمـى سيدى واطلــى‬
‫ومصاريى ذلك من دوربمغى شفران يسمى كرت‬
‫اليه وأيضما جهوكالجملة الواحدة مرتبـط بعضهـا‬
‫كما إنشـوا الحاجة من العرشى المذكورعمن بالمومسع‬
‫واذا اختل حجز*‬ ‫عجمنى الجرسى بالطريق المارة بمس‪ -‬ندى معسم كـر بيجعدمذني والانتم البايدة الابتمام اجزيها‬ ‫المسمى‬
‫ويخى‬ ‫مخمها اختتال معناها كاملة الشرط لاتتم الا بالجزاء‬
‫ومستغانم وبنوا أيضمـاعبينمى وعمهركتهن وامريكا شكى * ‪8‬ى ذكرنمذة ‪5r‬رن ألشعــ ربى معنى ذالعى وايمار‬
‫عد فلال ولهاصمة *‪r‬ن‪ .‬عيالة تلمسان وانهم تخجة هددين يب بناء‬
‫!‬
‫‪:٩‬سلض!ريب‪ .‬ول المارة‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫»إ‬ ‫‪!. -‬‬ ‫!‬ ‫»‬
‫عام جندي أخرى بب وعة لاني اودت سهم‪ .‬ج‪N .‬د ى حتوني بي‬
‫‪-‬‬

‫على‬ ‫بذالك لم تزل العرب تجيضمـدل للجياد من‬


‫ل}!‪.‬مخيمــل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫الاولاد حتى أنهم لا يطون مسع شجعها ولا يضمون مـع‬


‫من تلمسان الى رشفون‬
‫عكعى أن جسمـ"تم واهليـهم عدة فكل حلولف‬ ‫ريها ويوثروفها‬ ‫‪5‬ل‬ ‫لاجية من كلام السيد عحمد السعهد بن علت الشريعف‬
‫الأمنية والاراء وأغبرار الأسشعناةرياملجشلهنمفـذاكـءروعملنى ذذاللكفك‬ ‫بالمسخفمب له أن يخيمر‬ ‫ولان أراد أن ية جيرسى على السرج‬
‫شاء لاسيمـا لمن تدل اخجارمٌ ودا» تشهد‬ ‫متسعا لم تفلب جيعية كه يعف‬ ‫سرجا‬
‫لاحد *‪r‬نى بى عام‪-‬ر‬ ‫لرو‪s‬كت‬ ‫نبذة أن شاء إلا تعليى بمما‬
‫‪G‬الل‬
‫!‬
‫ف لـ‬ ‫‪-5‬ني صمعصمعة‬
‫أراد التعلم وليكن رمق الخشب واسع الهلس يكن‬
‫‪.‬‬ ‫أرى لنيل أصمجكمت‬ ‫بنى عامرمالى‬

‫بسـى عامران الذي ولب وفايــة‬ ‫و‪.‬ي‪.‬ه عيد غذفل‬ ‫سيرال ير“إابمن والأيازم‬
‫!"\‪. | 1‬‬
‫*نع‬
‫‪-----‬‬

‫خجتها وية وتقل‬ ‫* لن‬

‫ذ إلغى بفد ر !}ك ااحج‪-‬ه‬


‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ة |! ‪،‬‬
‫يُى‬
‫‪. «S-‬‬
‫ليكونا‬ ‫مفيدار طولها رفصرها‬
‫‪-‬‬

‫‪TFIT-5‬ى المطبعة السلطانمه عن‬ ‫يالطاوي والفصـروان يكونا الى الطول بسهز اح"ك‬
‫واما جماعة بلاد وادى مصاب تكون‬ ‫صدر أمر من ك‪-‬جى بران سالم‬ ‫‪G‬ت أن بتارع جولييت سفــة‬
‫سهم م ‪ A‬ا‬ ‫بم سم‬

‫سعادة السيد الجنرال راندون والى مملكـة لملجزأيسر كت نظرحالم الاغواط بيما يتعلق بمفــع الجساد بفط‬
‫وعند أسختحسان الترتيب المذكور على يد حضرة وزير‬
‫جانبيى من السنـة المذكورة فى شان حجظ فوانين لرب امرسعادة للجنرال بلهسى فايم مفامر والى الملجزير‬
‫‪ 9‬من سبرتنجر من‬ ‫باجرايـه وامضايه وذلك بتارع‬ ‫ونواحيهـا على حسب الفواعد ألمخغفذة‬ ‫حكم الاغواط‬
‫سهم م ‪ ٨‬ا‬ ‫وقمت بخ تلك الجلاد وذلك أن حاكم الاغواط يكون‬
‫سنــة‬

‫حكمه جايز يى مدينة الاغواط وفصمورهـا *‪r‬نى عهيم‪-‬منى‬

‫ماضى وتاجونيت والوطا والاصجهــة والخليجى الازرق ج أن بتارع ثامن عشراوريل سنة و م‪٨‬ا صدر أمر‬
‫والخليجى للجمل وا مران وبلاد الاعراشى التى كـدت من سعادة والى لملجزيريتضمن ثفاى أملاك كل الاعراشى‬
‫يبد ء اغة الارباع من أولاد سيدى عطا الله والرازمة الذين جروا *‪r‬ندى بلادهم الى بلاد الغرب أو الى العككـراء‬
‫والمعمرة واولاد سيد الشيخ والمحمرة سباسبـة واجْاج واوجب ذلك على كل من خرج من بلاده مستفمـلا‬
‫أولاد ونج‪-‬جى والجاح أولاد ورغــة واولاد صالح ثر بلاد وتركها خالية غير اذا رجع بى مدة شهر من يوم‬
‫براره وطلب الامان *‪r‬لى حاكم عالته وبمفةتضى هذا‬
‫الاعراشى التى تحكمت نظر بشى هاغة أولاد نايل همنى أولاد‬
‫الامر فمض البايلك على بعد الاملاك بناحية وهران‬ ‫هانى والعبازيزالشرية واولاد ضميـا‬ ‫سى أجهد واولاد أم‬
‫واولاد الاورواولاد عيسى واولاد سمج حلا جيل يونس أمّ الكارى سوعتلـماسداةنجونارلالسيعدـةـماغلةنيوةهرواجنامع الغزوات ق طلب‬
‫دخولب جهـ‪-‬ع هـذه‬
‫الجبلية وفصورم من زنينـة ودمد ومصاد والرّكارة‬
‫بوقعـت مشورة ي هذا‬ ‫البايـلك‬ ‫يد‬ ‫الاملاك يى‬
‫جلارة ثمّر الاعراشى التى تحت حكم فايـد‬ ‫ومه‬ ‫والحمرة‬
‫الشان وسختحسنها سعادة السيـد للجنرال بلج مسمى‬
‫فايمر مفام والى للجزيـربتاريع تأسـع عشر شهراوت عماغية عروة وى المدنى ‪٠‬اغة عراوة ومحمد ولد الحاج‬
‫“اغة بلمسة واى الملجودى باشى ماغة جرجرة وبى عار‬ ‫سفة سم ه‪٨‬ا ووافوى ذالك سعادة وزير الحرب بتاريخ يوم‬
‫ألسادس من أوت بى السنـة المذكورة وهذا نص الامر لأننا سالم باشى ماغة وادى الساحل وى أحمد ولد الماى‬
‫بومزروق ماغة ديرة الاعلى وكيى بن برحات ‪-‬اغـة‬ ‫المسطورية أولافد ثمت ثفاوى الأملاك الـتى تدّ‬
‫عريب وان يكيى بن عيسى باشى ماغة تهترى وفويدر‬ ‫جميع‬ ‫بد عفلال وصارت من جملة أملاك البايلك ثانيا أن‬
‫ثمــن هذه الأراضى من كسراء واستغلال وغيرذلك بين شورارماغة الدوايم وعمر بن الحاج العربى ماغة التال‬
‫وفويدربن ميمونة ماغة بوغسار والنعيمى بون لملجديد‬ ‫يندجيع الان يُف‬ ‫مهاكان يوجمب دبعه لاكاب الاملاك‬
‫خزانة البايـلك ثالثا أن سعادة جنرال عالة وهران ولد "اغـة أولاد شعمـب وى الشريجى بين الاحرش‬
‫هوالمكلى بفضاء هذا الامرودبتـرالاملاك موجود خليجية أولاد نايل وقطاى بن بلخيرءاغة أولاد ضما‬
‫ومحمد بن عزيز "اغسة أولاد سى أحمـد وبوعلام بن‬ ‫بى الورقة للخبرية المسممة مونيتور للجيران و‬
‫الشريبة بشى ماغة جندل والبغدادى بن الشريبة‬
‫ماغة جندل وى لملحبيب ماغسة برازوالشج بن يحيى‬
‫ماغة العطاوى وعبدالفادرين عبر ماغـة بنى مناصر‬ ‫لمـا كـان مـراد سعـــادة والى الجزيـــم‬ ‫ذ‪)S‬‬

‫وسى سعيد ولد الغمرينى م أغسة زت جهده وغيرين برحات‬ ‫عـمرب عـالات لجـزيـر لمشــاهدة‬ ‫اجتمـاع‬
‫الجسق الوفع ذل سنة ببكة مصطفى باشا بالجزأيم باشى ماغة الفجبلة ومصطبى بومدين ماغسة صمميع‬
‫وفبل وفت ذالك كتب الى الولات يامريم بالفدوم مع ون عالة فسنطينة بوالاخراصى لأننا عزالدين فايـد‬
‫بعضى فومـام الجيدة ببادروا من كل ناحية ممسمرورينى موية ونعمان بن الذباح فايد البرانية والحاج مسمعود‬

‫ومعهم من الفوم أضعابى معيفه للحضور والكل بدل لأننا عبد السلام فايد عين تقراوات والغمريون بونان‬
‫جهده في التاهـب بركوب الخيـل لمجمدة والكسوة فايد المعاضيد وولد الشيع الساعد فايد ريغة القبلية‬
‫الباخرة والاسلمحـة الساطع سـة وكـان خرم وكمد الصغيرفايد ريغة الظهرية ومفوره بنى عاشور‬
‫هذه السنة وضلا عن ما فبله بهذا دليل حسمـن فايد التلاغمة والسيد محمد السعيد بن على الشريجيف‬
‫أعتفادم ونيتهم بالرغبة الكاملة يُب ميدان السمؤق هاغـة أولاد على ويلولب واى الاخضمر ولد بلفاسم ولنا‬

‫وفد كفوى لديهم وايدة الاجتهاد بتفان تربية للخيل بجد فايد يدوغ وى الطممـب بن زرقمن فيد‬
‫الناظور والفايد الفملوتى والفايد حامد بن مصطبى‬
‫خزنية مهميهة وفد ورد كثمريم وتلافوا مع سعادة والى { والعربى بن بوضياى فايد أوراس ون عالة وهران‬
‫الجزايرباظهر لهم حسمن الالتبادت والاكرام مع الثناء سى محمد بن داووى ماغية الدويـروى الطاهرين‬
‫الاممى هاغة عكرمة واسماعيل ولد المزارى "أغــة‬
‫سعيدة وفدور ولـد عدة ماغـة تيارت وفدورين‬ ‫ولاشك يكصمل من ذلك للعباد مزيد للفيروسنذكر‬
‫هنـاولات أسماء معــالة الجزايـم السمـد على بن المنيعى ماغة البرج وعبد الفادرولد زيرى ماغة بنى‬
‫وريف يوم‬‫السيـد الاكـــل والــــد السمـد على عامر الشراقة وين جمور * أغة للحشم الغرابة‬
‫بن ممارك خليجية مجوط والسيد الطاهربن محى الدين السادس والعشرين من سمتنمر وصل جمه–ع هولاء‬
‫بإشى ءاغة بنى سليمان والسيد على بن العلوشى "اغة الولايت بفومهم وخيموا بالمواضع المعينة لهم بازاء باخمة‬
‫بنى سليمان ويلفاسم بن فاسى باشى ماغة ساباوا وعلال مصطبى باشا التى أصالحها المايلك للميدان وادارها‬
‫ه الممشـر وج‬
‫فجمتــه لمشاهدوا بوز السبق الطويل الذى مسابته‬ ‫بالبموت من اللوح مختصمة لمن أراد القبرج وبى وسطها‬
‫فبــة معيفـة لسعادة والى الجزيـر ومعـه‬
‫تمانية وعشرين كيلوميتركان يلزم مجازه بى ساعة‬
‫ونصمجف خضمريمه كثمر الفوم للسبق وصل منهم‬ ‫لقاصة من دايرته وكان اجتماع الناس ثلاثـة ايام‬
‫ثلاثة الى الممدان بى افل من ساعة وايز الثلاثة‬ ‫متوالية بى عدد لايحصى واظهروا غايـة الـبرح‬
‫الفادرين الطيب من عرش أولاد سيدى عيسى‬ ‫عفيم‪ -‬فلا‬ ‫والنزهة ما عاينوه من حسن اللعب والركوب وي‬
‫من ناحية بوغار له رمكة جيدة لاكنها متوسطـة‬ ‫يوم الثامن والعشرين من الشهـرفدم سعادة والى‬
‫للجزيرمع خواصه وولات العرب الى الميدان ومعـه ومع ذلك لم يظهرعلمها اثرالتعب بنال البين برنك‬
‫مرذمة كميرة *‪r‬نى فوم العرب راكميمن عتاق للخيل من يد سعادة والى الملجزيرجزاء سمفه وفد أثنا عليه‬
‫في غاية التزين والابخار وعند فـدومه شرع الفوم كل الناس المناء للجمهل ولاشك أن العرب تتبارنت بى‬
‫ى اللعب بين يديـة قمّ وفـع السمق بهـن اتفان تربية الخيل بالرغمة الكاملة لما عاينوامن بوز‬
‫النصارى والعرب ور*ن الجايزين فطاشى إن عدمـسى صاحب الرمكة المذكور واخذه الاربعماية دوروجزء‬
‫يُف‬ ‫جوزيه ومعنا ورود بعضرى الولات من البلاد الفبلية‬ ‫من ناحية صور الغزلان وفدورين الصميى من ناحمة‬
‫السنة الماضية الى هذا الميدان بالخيـل العتاق من‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫البليدة وعلى بن الاغا من ناحيـة الجزايم ويلمحاج‬
‫بوصلاح من ناحية بلادهم ووى عشية اليوم الثالث الذى جرى جيــه‬ ‫لأننا‬ ‫ناحية صور الغزلان وسليمان‬
‫السبق الطويل اجتمـع ولات العرب بدارسعادة والى‬
‫لبزايررتكم معهم بما يناسمم من مصالحم ومنابع‬ ‫ولد للحاج أجد من ناحية الاصنام حصمل لبعضمـهم‬
‫مبلغ مايـة دوروجزاء وللاخرين سلاح مبضمض البلاد ويى الغد اجتمعوا عنده ثانيا وتكرر مفه لديهم‬
‫وغير ذلك من الخبى النجيسـة مختصمـة من ملف نصايكه ثمّ أذن لهم بالتسرع الى مواطنهم وى الغـد‬
‫سعادة الفجمرنورثمّ وقع سبق ءاخر وازبيـه محمد خرجوكلهم برحين مسرورين‬
‫ان ميلود من عالة وهران وبعد ذلك كان السمـق‬
‫بين عرب فسنطينـة بازبيه حماد بن عبد الرزاق‬
‫ناحيـة‬ ‫أن وهدت العرب الذين فدموا للجزايم من كل‬ ‫‪S‬ل‬

‫لمشاهدة السمؤق لما فضوا أوطارم ونهبوالرجوع الى‬


‫من عرش سفنية وبى هذا السمؤ كان رجل اسمـه‬
‫كمود من ناحية باتنه لولا جواده سفط لجازولا عاين‬
‫ذلك سعادة والى للجزيرأنعم عليه ببندفـة جيدة بلادهم استدعام سعادة والى للجزايرليهدم بالمصاع‬
‫يُف امور البلاد ومصالح العباد وعند اجتماعـم بداره‬
‫أسعده الله حرضمهم على الاجتهاد يُف أسختحسان حجة ـ دسمر‬
‫ثر وفع سبق بين البايزين منهم ستة عرب وثلاثة‬
‫الخيال ويمن لهم مبصـلا البوايد الاصــلة من ذالك‬
‫نصارى لحصول جزاء الجمـن برنـاك ببازاحد‬
‫السنيـن‬ ‫لاهل العمالات من تكتثمر عدد لمافيال ي‬
‫النصارى لاكن العرب اشتهروا أيضماكسن السمؤق‬
‫تمّر وفع سمجمقفى ماخر به ‪-‬سندن أمهارالعرب بفط ول ‪:‬اء يُف‬
‫الماضية ثمُ عزم عليهم بالمداومة في هذه السيرة واظهر‬ ‫ذلك البى دورو ببازمفهم الرايسى *‪r‬ن ناحية المديـة‬
‫لهم عوفمها المكمودة من ذلك ماينيجف على عشرة‬ ‫ثمّ وات قوم السرسور والعرب كلها أمام فمـة سعادة‬
‫مالاى رمكة التى قدمت لبعول المايلك بفعمد المزر‬ ‫والى للجزايرووقع اللعب بالبارود غاية حتى تجب كل‬
‫ولاشك أنها تتزايد كل سنة مستفبلا حمن ب‪S‬نت‬ ‫الناس من حسن الفيل وزينتهم ويب الهوم الثالتى‬
‫لمعض الاعراشى شراء البانجول اليياد المعدومــ‪f -‬دهع‬
‫أذن سعادة والى الجزايرلولات العرب بالوقوف معه بى‬
‫الى الان ومع هذا أن جمع الولايات وفومهم الذين حضروا العرنت عزموا على الاشتغال بهذا الامر الذى يكون لهم‬
‫أن شاء الله سمبب غنايهم وركهم مسمتفجلا وبدعمـحد أن‬ ‫بالجزيرهذه السنة أظهروا غايـة الاعتنـاء يكل‬
‫عربيــهم سعادة ولى للجزيريمراد الدولة يُف اصلاح أرض‬ ‫مايتعلق بجنس الخمل لاكنهم لم يشاهدوا في الميدان‬
‫خيرجنسها المفخ من الاصول المشهورة لوقوع الكسل الجزاير ويلاح أهلها اثنى خيرا على الولات والمسلميـن‬
‫والغبسلة سابفـا من أعيان هذه البلاد ئب استجادة الذين أنصمةوا لنصاع الدولة بى مثل هذا كفدمـة‬
‫نتاج للخيل حتى باتم الخربذالك خلاف عادة اهل الطرق واصلاحهـا حيـسمث وفجوا على تجديدهـا‬
‫برانسـة الذين بدلوا جهدهم واجتهادهم بى نيــل وتوسمعها بهيم النواجى وبى بعض الجهات بخوا طرق‬
‫المفصود لاكن المرجو من بعض أهل الجزير البلاح بموضمع صعبة فيى غاية الواسع والسمهلة حتى فيـل‬
‫ي هذا الامر المهم حتى يدركوا الخرالمسختحق لهم لحسن يمرثلاثة بوارس بها متساوية ولا سهل مجاز السلع‬
‫سعيهم ثر ذكر لهم أسعده الله زيادة التجارات بى نواجى حصل لهم والتجار رع جزيل كنا أثنى خيرا على بعض‬
‫العمالات ويذل لهم النصماع وذكر المنابع الحاصلة لهم الفياد الذيون بدلوا جمهد ثم يى أمر الطرق ولاشك أنهم‬
‫ولرعايام من بيع الفمـع والشعير والصويف الى يدوموا على هذه السيرة النابعة وليعلم العامة أن‬
‫اجتماع هذا الفكبل السنوى لالفصد السممـق وفط‬
‫يشتروا البرانساوين كثيرهـالجملوها الى بلادم‬
‫وبسبـب هذه الختجارة يعم الغنـا والخيري الاعراش وانهاهو ايضا لوفويف الناس على سماغ نصاع المايلك‬
‫وايضا من حـق العرب أن يفجوعلى أسختجادة صموف لهم بى مصالحهم والعربية الدولة يحاجات أهل البلاد ج‬
‫غنمـهم ليزداد ثمنهـا لان البابريكات بجرانسـة‬
‫لايستعملوا الصوى للجيدة المختلطـة بالردية لان‬
‫أن بتارخ خامس عسرسبتنبرامرسعادة وزير الحرب‬ ‫لينس الطيب مستعمل بى بعض الاشماء ولجنــس‬
‫بتجريق عرعى تيطرى مع عرشى أولاد علان كمك أث‬ ‫الردى في غيره ولاكانت صموسى العرب مختلطة لعدم‬
‫‪S‬ل‬‫الاول مع الكادبة فيادتهم مختصمـة باسم تمطرى‬ ‫معربتهم كذسى ثمنها لذلك والنصجة لــهم الافتداء‬
‫أن بتاريع المذكور مرسعادة وزير الحرب بتجريف عرشى‬ ‫بتسميرة البايلك بى أنخذابه شرذمة من الغـتم للجيدة‬
‫الدرافه من أولاد سيد الشـج ببلاد معسكرعلى‬ ‫لاسختجادة الناخ منها كما هواليوم بناحيـة الاغواط‬
‫فيادتينى يعنى الدرافة الشراقة ولدرافـة الغرايه‬ ‫ولون الاغنياء من العرب افة دوا بهذه السيرة ولا‬
‫الطالب فايد الفياد عندهم وعجد‬ ‫خلع‬ ‫ويكون بوطيسل‬
‫يخلطوا جيدهـا مع رديهـا يُب النتاج يتزاد سمعـر‬
‫بين الشـجةِ فايدا على الدرافـة‬ ‫للجبار ولد الطالب‬
‫صوبهم ويختحسن مطعم لحومهـا ولا حصلت الان‬
‫العاجية الكاملة بسايـرللجهات واشتغـل الناس الشراقة والعربي بين الاعرج فايد الدرافة الغرابة تج‬
‫بمصالحهم يسقق لهم التدبر والاعتتاء باحياء الاراضى ياي للفيروالعاوية فدعم العمالات الثلاثة ة‬
‫للديوانية واتفاى غرسة الدخان وكوذلك كنا اتففسه‬
‫أهل وطن بنى خلهل وجوط والخشنة بنواجى الملجزير‬
‫ومن حقهم ايضا الافتداء بعمل البرنساوية الذين‬
‫السلطانية تج‬ ‫طبع ببلد البزايربى المطبعة‬ ‫‪G‬إلا‬
‫يوارم في زراعة الفطن الذى ينمت سريعا بي منه‬
‫ر‬

‫ي س م شمول‬

‫عك ه‪N‬ل لأننا داوود ولد ءاغة الدويرالفاطنين‬ ‫جلة ذالك‬

‫ببلاد وهران بي أن الفيروالعابية لازال بحماة لحزير‬ ‫بليـسى‬ ‫مكانه السيـد للجنرال‬ ‫وزيرالحرب سيهاجمتغيى‬
‫و يفسع نثمجى كيهب ذكره كما حال الهناء الكامــل‬
‫صاحب عيالة وهران والمفم مغامـه ي تلك الحالة‬
‫بجهالة وهران واما جهة فسنطينة ‪ 9‬ــفد ظهرت الان‬
‫السمـد للجنرال لوزى د‪ .‬ىت بلساك الذى هوجنرالف‬
‫والى‬ ‫بها ووايد التاويل الجديـد الذى افامـه سعادة‬
‫بلدة مستغانم‪:‬ة أن سعادة وزير الحرب لما عاين فدوم‬
‫للجزاير ببلاد فبايل بابوروة مع إحيها * لن ذلك أنهم‬
‫نذ‬

‫كميوالمسلمين الى برانسة لفضاء ماريهم تهلاريج‬


‫شانهم وتدبر ويمن تدركه المنية هنالك ج‪N‬هة ب لمشجخة أطردوا من بلاد ثم المجسدين الذين كانوا فاطنيـن‬
‫هناك منذ مدة طويلة ولازال أهل سواحل صمطييف‬
‫الماضى‬ ‫عك‪-‬ن‬ ‫صاويـة ويضملا‬ ‫هنام وعابية وخدمسة‬ ‫يُف‬
‫البلاد ي باريس طالبا منـهم تعممن أرض كجوانب‬
‫البلاد بمختصة لهم كيا يليق يى حفم واختاروا هناك‬
‫ح‪8‬مســفهمتكا تركوا السميرة الباسدة واما غير ثم *‪r‬نى الاعراشى‬ ‫أرضى مفجرة لهم كيا يعينوا مفيجبرة أخرى لاهل الدولة‬
‫علينب‬ ‫فلان احسنوا طاعتهم واتفننوا خدمةتهتم بمسدم‪A‬حب ما‬
‫الجهية كالبناء‬ ‫*‪r‬نى عفوية جيرانهم واما انشغال المصمالح‬ ‫هذا دليل حد هدم‪-‬ندن نزية الدولة وخه ها لجميع العباد‬
‫لشدة‬ ‫والطرق وتحوذالك تعطلت خدمتها هفذد الايام‬
‫كا هو المعلوم والكفؤق بها ج فد كان وفع أمختحان‬

‫أنها عامرة بالحموب وغيرها‬ ‫بــاه‬ ‫والعشرين من شوال كان اجتما ع كميرحضمر‬
‫كبرام‬ ‫سعادة والى للجزاير والسمد البريـبهى‬
‫وجهه ــع‬
‫ساء للجيش وينال من وازمة‪.‬‬ ‫أنسا‬ ‫الش‬
‫لشرع المين وي ورد ال‪ .‬اليابة‬
‫‪ ****٦‬ذع‬ ‫اءة‬ ‫ق‬
‫عن غيره بالتعلم وتهربى فن الهتز"*‬
‫ثم ألمجشـــ ر ج‬
‫لخدر بن سلطان‬ ‫أبراهم بين الحجصى‬ ‫‪5‬ل على موجب الامر الصادربى عا من ينارسنة‬
‫سه؛ م ‪ A‬إر‬

‫أحمن بن لاروبى‬ ‫المتضمن اتفابى أملاك عرشى بى صمالح بوطن عنابة أجهد ولد خلبه‬
‫ممسمعود بن بوزيد‬
‫مجروك بون يوسيعف‬
‫‪--‬‬ ‫الاملالض تخصا‬ ‫حجريدة أرباب‬ ‫عليـه‬ ‫حسجما أحتوت‬
‫أحمد بن شابان ‪.‬‬
‫على النورى‬ ‫تخصا وم مايتان وسمعـة وسبعين رجلا كما اعرض‬
‫عارين محمد‬ ‫ذلك السيد للجنرال حاكم العمالة المذكورة على سعادة‬ ‫‪-‬‬

‫والى الجزاير باتباق ديوان الحكم بعند ذلك أمرسعادة‬


‫سى به لجى‬
‫سى التليلى‬ ‫الفجيرنورجنرال أعزه الله بوضع تلك الجريدة بى الاوراق‬
‫سى كمفدث لوس على‬ ‫الخبرية كما هو محرر بالامر الصادر بى اس من كتوير |‪..‬‬
‫الوصميجعف‬ ‫* لن‬ ‫بلفاسم‬ ‫يوى ‪* 30‬ن‬ ‫وكتب‬ ‫سنة ه ع ‪ 8‬ا الختصى بتفاوى الاملاك‬
‫خيره بخبت كمحدد‬ ‫جولييت سنة‬ ‫سهم ‪ A o‬ا‬

‫عمار بن يوسيعف‬ ‫لها‬ ‫وهنا خط يد السيد الكونطراندون والى مهلكة للجزير‬


‫عبد الله بن خالد‬

‫مخمصموورلان صمهبى‬ ‫بلة‬ ‫للخبرية المسمية مونجمةتور‬ ‫على طبعه بالعربيه يب الورفة‬

‫كمفد تونى‬ ‫للجزيرى كنا هومحرر كذطيده المورخ يى ا ا *نى جولهمت‬


‫كمحدث بالحاج‬ ‫‪ .‬نومر ‪ 77‬ع ‪GS‬ذ وهذد حجريدة أسماء أراب الاملاكى ‪GS‬ل‬

‫سى كمهدد ولن جاب الاد‬


‫اباهى ألم‬
‫ت تتهمه‬
‫* لنا لحجصمى‬‫أبراهيم‬ ‫بنى كجى‬ ‫بلفاسم‬ ‫‪ss‬أل‬ ‫بى صالح‬ ‫; تج‬
‫البالمخمرى بين جهالف‬ ‫على شرود‬ ‫أولاد أجد‬
‫عاريون للحاج‬ ‫عياله‬ ‫* لنا‬ ‫بلفاسم‬ ‫سداى‬ ‫وصمجموى‬ ‫أجد بن‬

‫أجهد خوجه‬ ‫عبد الله‬ ‫عياد بن‬


‫بلندن سمويسى‬
‫* لنا أجد‬ ‫كرممش‬ ‫الليب‬ ‫عجم فلاف‬ ‫بالخمرين‬ ‫أجد لأننا للحاج‬
‫بلفاسم بن عيار‬ ‫عيبي‪.‬د ولحد حامد‬ ‫‪--‬لطيب‬ ‫سى كمفد ا‬
‫سليمان بن جده‬ ‫بخدمت مراد‬ ‫بنى عيجددت اللاء‬ ‫شعبان‬
‫بوحوشى‬ ‫عارين على‬
‫الكسلانى‬ ‫صالح نوار‬
‫ابراهيم بن عبد الله‬ ‫ركمّ بالفشى‬
‫بوكاف ولد صالح‬ ‫مى مشريف‬
‫صالح بون لخدر‬ ‫ة يم‪ .‬كما هدد‬
‫ربح بنا‬
‫للحا‬
‫سى أبراهيم بن كاج‬ ‫الشابى بن أجد‬
‫لمج‪ .‬شمــ‪r‬ر تج‬ ‫لاج‬ ‫|‬ ‫لك‬ ‫أجد حشيش‬

‫أجد الصغ‬ ‫محمد الخماسى‬ ‫بن خالد‬ ‫‪%.‬‬ ‫لاولى الفميلى‬ ‫سيى كم هل‬
‫عدي‪A‬ج فف ابو ديب‪.‬‬ ‫‪--------‬‬

‫عا ر؟ لناتينيت‬
‫‪S‬كت‬
‫أجد *‪٢‬ى صمالح‬ ‫برهشمو للأننا صمالح‬ ‫على بوقرره‬
‫أنلحمرى ‪،‬‬ ‫أي‬
‫براهجم بن‬ ‫|صالح بن شنااصر‬ ‫باللعحالاج بن أحمد‬ ‫التي تصيب‬
‫‪ -2‬بفا‬ ‫!‬ ‫كتك ؟‬
‫جد‬ ‫ن‪- ،‬‬
‫أ‪6-‬هـ‬ ‫ويرببدةع بم‪.‬‬ ‫‪ .3 -‬هل لإرى شمايب‬ ‫الها‬ ‫لح كبن"مبر ‪.‬وك‬ ‫ع‬ ‫أبطصال‪-‬فحا ‪,‬‬
‫خل‬ ‫كمفد‬ ‫"حتى‬ ‫حاد ماه‬ ‫عكحمـحل *لنا‬
‫‪ 43‬اارينامنصاحلبحوب‬ ‫محمد بن خالد‬
‫للفدد‬
‫فايد بن ساسى‬
‫محمد بن سلطان‬
‫منمصمورينى اج‬
‫حج‪ -‬حل‬
‫‪-‬‬

‫أجد * لنا الفرزى‬ ‫‪(r‬ز‬ ‫كت‬ ‫با‬ ‫ا‬ ‫على بوخريصمه‬ ‫ساكني‬

‫بورفعه بن على‬ ‫‪.».‬‬


‫لجخددران‬
‫رابفانوتشى‬ ‫‪- --------1‬‬ ‫‪3-‬فل باى‬
‫لعرا‬ ‫فلس‪.‬‬ ‫اجد بن أالغامس‬
‫المــ‬

‫‪9‬وبزثقعه‬
‫اجهد بور‬ ‫هب بن املشمرى‬ ‫كم‪-‬‬ ‫عبكوملعدربام‪.‬س‪ ،‬عبان على‬ ‫عكهلال ببمن‪.‬ى ععججامجه‪ .‬فف‬
‫مالغى‬ ‫لخدرين‬ ‫على‬ ‫بد‬ ‫* لنا‬ ‫حت‬ ‫كح حد ‪ -‬لنا‬ ‫عيبرحد لإرس مراد‬
‫محمد بوا‪.‬ن‪ ،‬سسمسااعيدى‬ ‫كعمز‪.‬اب اللنباا كمد‬ ‫عكمحـمفدف بوسنعيخبمدااهلله‬ ‫عامروبيت‪.‬ا‪ ،‬عياد‬
‫اجد بن مبروك‬ ‫‪ -4‬دا ‪S‬ى‬ ‫ت‬ ‫ط‬ ‫ولنا‬ ‫ا‬ ‫‪sr‬م‬ ‫بى صمالح‬ ‫‪5‬الل‬

‫بالخيرين اخرى‬ ‫بلفاسم بين الوجانى‬ ‫أبراهيم بوعطمه‬ ‫لم ة "‬ ‫أ‪.‬لاد ‪:‬‬
‫لألنا (رمضمان‬ ‫لخدار‬ ‫كمفهد بن طاهر‬ ‫طيى‬ ‫على وعي‬ ‫يع معممت‬ ‫عها‬
‫ضماا‪.‬ن بإي‪.‬ن‪ ،‬أاتصونزى‬
‫مض‬‫رم‬ ‫مكتى‬
‫جاب الله بن الفلا‬ ‫بن ا |لشابى‬ ‫أجمهردلأبنن ‪3‬عيانعالله‬
‫محمد بن جالاح‬ ‫أجهد بن ناصر‬ ‫عبد الله بن شعمان‬ ‫ال‬ ‫صفما‬

‫عكمهحل إرلن صالح‬ ‫عيارا لختحتانى‬ ‫عبد الله بن محكمد‬ ‫لعربى‬ ‫أن يت‬
‫‪r‬رة‬ ‫‪--‬‬ ‫عياردوادى‬
‫سعد ‪.‬‬ ‫على بن‬ ‫الجداوى‬ ‫كما‪N‬د بو عج جباه‬ ‫عك‬ ‫جيمال‬

‫على ان هناك‬
‫على بن مراح‬
‫جوده بين عمد‬
‫سليمان بن ميهوب‬
‫على باى‪.‬‬ ‫عمد ان باب له‬
‫عمار بن بلعمد‬ ‫محمد بوخرويه‬ ‫‪ -‬عاربون ممروك‬ ‫من ان يمنعت‬
‫عارين جلولب‬ ‫عاربون ممهوب‬ ‫كاجوب بن على‬ ‫‪3-‬ـفلاف‬ ‫عمدت‬
‫أم باراك لأننا المرانى‬ ‫لألعا أجهد‬ ‫الغريسى‬ ‫كمهفلات * لن صالح‬ ‫ا‬ ‫التي‬
‫على بن عياضك‬ ‫أجد الملمخمرى‬ ‫على بن مجروك‬ ‫جرى بن مراد‬
‫كك هلال إرلن لا ج‬ ‫صالح بين كحامنرون‬ ‫لإنى جأبررواهيم‬ ‫كمفهد‬ ‫يماا عف‬ ‫عمد الل‪.‬ه ببلن‪.‬دن‪ ،‬د‬
‫ضمي‬

‫الغربى بن زهروره‬ ‫محمد بن كانون‬ ‫بن عيار‬ ‫صالح‬ ‫ال‬ ‫! حم‪ -‬فهل لاولن‬
‫على بوتومه‬ ‫بلفاسم بن دراجى‬ ‫لخدرين مالك‬ ‫جهد بن خالد‬
‫‪-3‬ا فهد لإرس لخدر‬ ‫اجد بين الدراجى‬ ‫الكلسلانى‬ ‫بونى ذلصمر‬ ‫تام‬
‫سى أستوى‬ ‫بلعيد بن أحمد‬ ‫رجب بن لرقش‬ ‫على‬ ‫عارين‬
‫جاب الله بن مخلوف‬ ‫عيار بولعراسى‬ ‫أبراهيم بن أممارك‬ ‫ا‬ ‫تنا‬
‫ج بنى صمالح يج‬ ‫مخلوعي بين توقفت‬ ‫محمد بن جلولب‬ ‫عدد النا‬
‫للاي‬ ‫الممشــر‬ ‫‪(yS‬‬

‫يى اعضاء البرس *كننى أسماء الطيرالهامة‬ ‫ويسمكف‬


‫الحاج على‬ ‫لحاج بلغهمت‬

‫محمد بن عيار‬ ‫على بن عطمه‬


‫أعلاد‬ ‫الطير والخاسر هو ماأرتجع من بطن لحابرومن‬ ‫لأننا طاهرين عمد الله‪,‬‬ ‫بوزين إن كحمفهد‬

‫الناصميـة‬ ‫مخج‪ .‬مرت‬ ‫والعصمهـور أصمـل‬ ‫تغطى الدماغ‬ ‫‪- .‬‬ ‫لأننا على‬ ‫العشارى‬ ‫بدل غرارى لألنا صمالح‬
‫لألتنا عطا اللد‬ ‫بلفاسم‬ ‫بنى عجمهد الاد‬ ‫شابى‬
‫وك لأننا بلفاسم‬ ‫مهم‬ ‫سى أبراهيم‬
‫يُى خلفه‬‫الورك ويسمخكهب الجرس أن يكون شممها‬ ‫أجهد بن بللغريرى‬
‫بن راى ان عمد ألله‬
‫ببعض الحيواني بمن ذلك الضمى والكلب والحـمـار‬ ‫ممالح * لنا رياح‬ ‫حسن بن عياره‬
‫‪11‬‬ ‫لحاج * لنا على‬ ‫بين كمد‬ ‫شابي‬
‫و ضمه بيعى ر‪.‬جليه‬ ‫بمما يسمحكّهب من خلق الضميى طولب‬ ‫عصمه رونى جاب الله‬ ‫إن‬ ‫إن ديب مسرى‬ ‫عياره‬

‫وفحد‬ ‫أن تجارة الصموف فدكمل به عهـا وشروها‬ ‫‪G‬ال‬

‫خلـق‬ ‫جيه *كندى‬ ‫يسمحخكسمن‬ ‫لسانه ودمره ريفه ومما‬


‫حذدنتىى‬ ‫الجهات ضماعيجـة الصمابشة‬ ‫يُف بعد ضول‬ ‫لما كانت‬
‫حججهة له و فلة حُمها ومن النعامة طول وضميجهـا‬
‫عشسايش باتنـه‬ ‫*كن‬ ‫ويرفة‬ ‫مو‪.‬بى‬ ‫فهد عزل شج أولاد‬ ‫يج‬
‫لاتجافه مـغ جماعتسه يُى فجمضى حمّسمـة برنك علي كل واما الوان لخي‪-‬دل أصمواها أربعـة بهاضى وسواد‬
‫‪3‬و مرة‬
‫جابدة جصمـلا عك‪-‬ن المطالب المعلومة ‪S‬أل أن أحد ومجدرة وكفيفة البياضى والسمواد لان الصمورة وللمرة‬
‫يُف‬ ‫لكل بياض‬ ‫المهما يرجعان وغرة البرس أسم عام‬
‫جمّسة أوسة ـــة *‪r‬نى المجسدين فرب تهمفساد لجرحوة‬
‫وحده من ظهم غاية التغابل والتراجنى ‪5r‬نى أهل العرشي كان المهاضى في وجسه البرسى فدرالدرم وهـوفرحة‬
‫المذكوروفايدم يب طلسب المجسمدين حجعلت عليـهم والجرس أفرح والعرب تتشاءم بالفرحة أذا لم يكن معها‬
‫خطية فدرها حمَّيسمة مالاى وبرنيك منها اربعة ء الاى بياضى يى شى *ن اعضاء الجرس واذا كان مع الفرحة‬
‫للبابلك والجعف للخجروح مُ أصميب الفايد أيضا يخطية أدنى بيانى خرجت من حيز الكراهة والسكجيسل أذا‬
‫وفى هذد‬ ‫المنكرة‬ ‫سمرت‪-‬ه‬ ‫فدرها خمسماية ورنك لأجل‬
‫جمه ‪-‬و جرسى كذجمهب فان جاوز المياضى الــى العضمدين‬ ‫اللوعة وان فمل ذلك أدركتـه خطية ممليـا وى‬
‫السمنة الماضمية عفوية لتراخيـه يُى بـعـضرى الامور والذين يهوبلق مسرول وان كان البياضى بيديه‬

‫الاج‬ ‫‪GS‬أل من كلام السيد كم فلاد السعيد لأننا على الشريعف‬


‫ويديه وهو تجال‬

‫‪S‬‬
‫المطبعة السلطانية‬ ‫الجزيربى‬ ‫بجلد‬ ‫ما مع‬ ‫‪(S‬‬
‫وزن؟ف عم‪-‬رين عبد العزيز عن ركض لمذهل ألا يى حق‬
‫‪A‬‬ ‫‪ v‬عم ا‬ ‫‪ ٨ ،‬سر ا‬

‫بى ها أوفتويرسة تلثلـه‬ ‫إهقيبة)‬ ‫ي * اعـرم سنـتــه‬

‫ج لما كان الميلك اجتهد في تبليغ الاخبار المهة هذا الفانون طويل نذكرهنما مختصره المبيد بفط‬
‫بالمسابة البعيدة ي المحدة اليسيرة فد استعمال بي هذا البصـل الاولي لايجوز لاحد استعمال أسماب انتفال‬
‫الأفلم لجزيرى اسماب انتفال لفبمر المعروية بالسمنيال الاخباريبالسينيالات وغيرها من بلاد الى بلاد الاباذن‬
‫وتيليمفراى الكتريك كـا ه‪3‬ى عادة برانسـة واما البايلك ومن خالى هذا الامر تحل به عفوية الاجن‬
‫شهم الى سنة وخطية من الجوف برنـك الى عشرة‬ ‫*‪r‬نه‬ ‫السينيال صميمقـه معرويــة بهذه البلاد غيران‬
‫تيليفراى الكتريك خلاوى الاول لانه يمرخيط *‪r‬نى‬

‫حديد معلـق فى الهوا على خشب مركوزة بى الارضى البصل الثانى من أبسد مالة تليفراى الليكةريكا‬
‫بغير فصمد تجب عليه خطية فدرها ثلاهاية برنك‬
‫البصمال الثالث من أبسـد فصمدا ءالة تليفروف‬
‫متفاربة وحيث كان الامر كذلك يمكن للمجسدين‬
‫فطع الفيوط المتعلفــة بالخشـب وغيـر ذلك من‬
‫المبسدات وحيت يحبب المنع بى هذا الشان استنبطوا الليكتريك وفطع خيوطها ليعطل بلوغ الاخبارالى‬
‫ببرانسة فنون شرى ختص يتضمن صمبسة عفوية محلها تجب عليه عفوية الهجن من ثلاثة اشهر الى‬
‫سنتين أوخطمة من البى برنك الى ماية برنك البصل‬
‫المتعدى ولما كان بين فسنطينة والجزايرويمن الجزير‬
‫الان كان بمن وهران ومستغانم الرابع اذا وفـع لبعض الاعراشى نباق وخلاف لأوامر‬
‫ووهران سمنهالات‬
‫البايلك وظهر لــهم وفتيـفذ تعطيـل ورود الاخبار‬
‫احد تليفراوات الكتريك المذكورة يحجب حبظها من‬
‫البساد وحوذالك صدر أمرمن سعادة سلطان برانسمة بتيليفرى أو السنيـال بخفويهات الوافبيـن عك‬
‫الى حضرة وزير الحرب باجراء شروط الفانون الشرى خدمته أو جسد مالاته ونعوذالك تجب عليهم لخاطمة‬
‫من البى جرناك الى جسـة مالاى برنك والجــن‬
‫الطويـل جضملا عــن عفويـة النباق البصـل‬ ‫عاشر أوت من سنـة س ‪ 185‬وحممث أن‬ ‫وذالك بتارع‬
‫هم المبشـــ ر ج‬
‫عنـه أن جزم الغرس متناول بالغارس يدرك للجز‬
‫ك‬ ‫ان‬
‫للفامس لماك البايل يبعث أناس بى بعض الاوقات حتى من غرس لعياله ونبسه بفط والف الفرطـجى‬
‫لتوفـد احوال تليفريات والسينمالات بالجولان بى لايبعد أن يروم الغارس الثواب ولو انتفـال غرسـه‬
‫همنى وملكته ى غيره ر فال حدثنـا ثفـة من المفاة‬
‫ث‬ ‫ال‬
‫الاوطان مها حصال لهم ضمررهن الرعايا أوالمنع‬
‫مرادهم كــــل بالمجسدين عفويـة الفهـاق‬
‫الصالح من عيني شمجيخذاه أورده بطريق جميع عن الزهرى‬
‫والتعدى دج البصمــل التاسع لو كان‬
‫فال فال صلى الله عليه وسلم لا يختص حصولب الثواب‬
‫لمن باشرالغرس بل يتناوله المستاجر لذلك والمةسمب‬ ‫بطريق السينيال أوتليفربى الليكتريك تجرأوبناء‬
‫يمنع مجاز لفيوط أويخبى محال السينيال المفابـل‬
‫جيبه بوجه من الوجود أنتهى للحديسمث المبارك ولواردنا‬
‫جينزعوا ذلعف بامرالمريبى ويعطوا لصماحمهـا أجرة‪،‬‬
‫الكمال بى أيراد الاحاديث الفختصمسة بهذا التجمـل‬
‫مفادرة على حكـم جوج دييجوبين ونظـره واما الفانون‬
‫المفكمود يطول بنما الكلام حتى يحجاوز الحدود واعلموا‬
‫المذكوريشمل على أربعة عشر بصلا اسفطنا بعضها‬
‫أن المراد بنصماكنا خمردم وفظ وانها مواوفـة لافول‬
‫الفدماء من عليكم وصم الحايكم لكى تغابل بعضكم‬
‫عفها ولايلوم الغاويل الا ذجسمه وفد صدر الامري بعلافلال‬
‫عليها بالمنظرهـابورفـة المبشر المطموع بالفـلم‬
‫أهل نواجى مليانسة الذين فسدت غراسةتـهم لعدم‬
‫الخبظ والمبالاة أن يحجددوا هذد السنــة غرسى الانفجار‬
‫غرسى‬ ‫أن يى بصمـل الشتاء من السنة الماضية كثرت‬
‫بدلا ماضماع لهم حتى ليستكمال عددها تج‬
‫الانجاري أراضى المسلمين بنواجى مليانة حتى بلع‬
‫عددها سجع وثلاثين الى تجرمنها فجرالبواكـه‬
‫الجيدة غرمزما حول الدبار وياطراى العيون وبى وسط‬
‫تج عالة الجزاير تج‬ ‫البساطين الفديمة والجديدة ولا أنصممت أكثر الناس‬
‫أبلع سعيهم لما زال أوان الحراشةغل ألة اس بالمصالح الحميمة التى‬
‫ينها‬ ‫ة‬
‫لنصماي بى تدبير الغراس وتحس‬ ‫مكننا‬
‫ببركة الله ويى مدة فريمة يححصل لهم ثمرهـابزيادة‬
‫تعطلت منذ زمان الربيع وفسد بفوا الان جة هدفق بسموؤفي‬
‫وكان البعض تغابل عسن حبظ انفجارثم بعد غرسها‬
‫د‬ ‫و‬ ‫م‬
‫د للجمعــ فى بلاد يسمريت فمل وقت الشتاء ليمكى‬‫ة‬
‫فهلك أكثرمنها وقد كررنا لــهم الكلام بى بوايـ‬
‫الى‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ر‬
‫الاتجار لاسيما المثمرة التى منها رع جزيل لاكابها ثمّر مبيت جهه للخطر الوا من بلاد ال‬
‫ع‬ ‫ـ‬
‫للجزيمبى شان تجارتهم ذهابا وايابا واما الطريق *كنى للجزير‬
‫ذكرنا أن الأجناس غيرها مبيدة أيضا بظلها حيث‬
‫تحوط لناس رارة الشمس مرد العيون وتمنعها الى التدلس يتم عداها بى هذا الشهر ان شاء الله وفـد‬
‫وت‬ ‫ا من ح‬
‫برانسوا شطر الطريق المذكورة مابين يسمسر وثنيـة بى‬
‫*كندى النس‪ ،‬بال يستكثر بها مفدارمايهـا وكان‬
‫جكـت‬
‫المسلم من يُف العصور المتفدمـة غايـة المبالاة عايشة وعا فليل يشة غلون بعمـل • الة لخجازوادى‬ ‫عدة حل‬

‫ـة يسربى كل وفت لاسيما أوان الشتاء وقد أسسوا جندق‬


‫بهذا الشان وكثربيه اهتمامهم واشثغلوا بالغراس‬
‫على وادى دام وس بطريق شرشال ألى تنفس بموضمـع‬
‫حيثما كانوا وصمنبوابى ذلك المصنبات المشهورة وعة حد‬
‫ذكريوايد هذا الجمال أوردوا الاحاديمى ي ذلك أظهارا مختار لعحة الهوى وكثرة الماء ولاكان دمير الناس‬
‫أنه أمرمرضى عند الله وفد حدث الشسيير المياجى وى يخشون محاز لجمال فـل ورودم لذلك والان والمرجو‬
‫زيادة مسيرالناس بضلا عن الماضى وأما الطريق‬
‫كتاب الحراثة عن الوهيى فال حدث الوهيى رضى الله‬
‫هم الممشـر وج‬
‫سى فدور‬ ‫ليشرعوا بى تجديد لكراثة و أن فيد اسمه‬ ‫المارة بمن المدية وسلبى فريب يتم عملهـاوم الان‬
‫وفبين على تبريشها ويسمخكؤق غاية الثنـا والشكر لأننا الطمب امتنع همنى طاعة الدولة وركسن المـه‬
‫للاعراشى الذين كلبوا أنبسهم بهذه الخدمة المجيدة عرش الرزينة ووايفوه على الخلاى لاوامر البايلك ويى‬
‫نها يحجب الشكر على ولانهم وهذا لما علم جـل الناس هذه الايام أركـل مسع فافـلة كبيرة الى بلاد الغرب‬
‫بويد هذا الشان الذى تفـخ مة ساه المصالح لبلادهم‬
‫لشراء المموب ولا كان بمن تازة واس تجـم بعض‬
‫اجتهدوا بى عله ة فد تسولى سى كمد الشريــى أهل تلك النواجى على الفابلة واخذوا منها بعض الابل‬
‫فيادة تاشته بدلا من فويدروجلول لانسـه عزب وكان‬
‫سى محمد المكورفبل هذا فايدا على بنى مراحمه ج الابل ووفع فتال مات بمه المجسد المسطور مع أربعة‬
‫بعــ‪ -‬ضري‬ ‫جنرالف عيالة لجزيرفد أمر بعزل‬ ‫سعادة‬ ‫أن‬
‫من اكابه و أن بتاريخ ‪ 30‬من سمتنمصدر امرمن‬
‫ألفياد من ناحية الاغواط منهم بن عبد الفادرفايـد سعادة جنرال العمالة يتضمسن عزل النعيمى فيـد‬
‫أولاد ضيا ويلخمرين تونى فايد أولاد سعد بن سالم للحساسنة من ناحية سيدى بلعباس وتولى م‪S‬كانه‬
‫وسى‬ ‫أحمـد‬ ‫سمج‪ .‬فلدى‬ ‫جولى البضمايل فايـد أولاد‬ ‫وكمفد‬
‫*كن‬ ‫فويدر فايد أولاد عيسى وتولى بدلا منهم سى الشريف تولى كمد ولد للحاج أجد فيادة أولاد عد‪N -8‬ل الكرى‬
‫للإ‪.5‬‬ ‫يون الخميزى على أولاد ضمها وابراهيم بن عطية على أولاد نواجى معسكر بدلامن فدور بن الذيب لانه عزل‬
‫سمعحد برى سالم ويفريمت على أود سيدى أجد وجهد لأننا أن كيى بن تخجرس فايد أولاد كجى لما دخلت بوطنـه‬
‫الأكل على أولاد عيسى يج فد تولى أحمد بن عارفمادة فابلة اجنبية تشتمل على أربحماية أبــل من الاغواط‬
‫أولاد فككت وتولى كمهد لإرى الصادق فيادة أولاد * لنا عطية لاكتيال الحبوب وغيل عن طلب القذكرة الاختصمة‬
‫وتولى سى جة جـة بن محمد فهادة أولاد عجمادى وذالك لهذا الشان منهم وتركهم على غرضمهم مع عدم اعلام‬
‫حكام البلاد هناك جعلت عليه خطيـة فدرهـا‬ ‫من سمجةتة مر‬ ‫بمرسعادة والي لجزاير أطال الله عسرد بة ارخ‬
‫خمسمايـة برنك لتبريطـه يُف مثــل هذه الامور‬ ‫‪3‬الل‬ ‫هذد السنة‬

‫‪S‬ل‬ ‫‪ (yS‬من كلام السيد محمد السعيد إن على الشريف‬


‫وة عسـالة فسنطينـة وج‬
‫حمدم‪--‬مندي‬ ‫كجميع للجهات مـع‬ ‫أن للخير والعاوية لازال‬
‫متى تكرموها يهرم المرء‬
‫نب سماه‬
‫على د حذرني‬ ‫معونة بعضمهم لبعض‬ ‫يُف‬ ‫وتونـسى وانهم‬
‫وكل أمرى من فومـه حجبثت ينزل‬
‫فسدد تولى‬ ‫لج‬ ‫مها ظهروا‬ ‫المجسمدين وطردهم مجدى البلاد‬
‫وفال غيرد وهواسماعيل بن خجلان‬
‫ل‬
‫أعـدد‬ ‫عدة فلا ى‬ ‫الا لمخيـال‬ ‫ولامال‬
‫وان كنت جمرالدنانيم موسـر‬
‫*‪r‬نى‬ ‫عرش الزمولب ة‬
‫ثه‬
‫أقامها مالى وطعـم يشمل–ا‬
‫عيالى وارجو ان اعان ولوجــر‬ ‫يج عاة وهران ‪5‬‬
‫"ل‬
‫ي‬ ‫جواد راية ـى‬ ‫عن حلى‬ ‫الم يكن‬ ‫اذ‬

‫حملوا زرعهم ألى المطمر وانهم الان منتظرون نزولب المطر‬


‫و الممشـر وج‬
‫ولنرجع الى ما نحن بصدده من ذكم رحلتنا وسيرنا كا لزنابير عزمة واردا جهن الثغال تميل ميل العربية‬
‫يُف بربرانصمة من مدينة الى مدينة ومن رييس الى أعفى الكرويسة وكل أنسان يفبوي بفدسره وجلاله هيفسـفل ‪.‬‬

‫ريهمس حتى انتهينا الى باريس بفسد منـا الى زيارة راس البتية ويطلب من بضلها واحسانهـا تشريف‬
‫المعظم الاربع سعادة البلاد وزير الحرب وقابلنا بأحسن رفصمة م‪ .‬عساه بخطاب لطيوى وكلام ظريف حسـةى إذا "‬ ‫‪-‬‬

‫فمول وله من السياسة والادب شمحى * عظيم وى الغد اجابته بنعم بتاخذ اسمه بد بترمعها الى وقـت‬
‫فدمنا الى زيارة المعظم الاربــع السيسد لوى نابليون النهوض كل احد يفبى مع رجيفته وهكذا يتمدلون‬
‫رييس الدولة البرانساوية وفابلنفـابا حسن فمول بالنساء ألى أن ترفس المراة نلاثة أواربعة مرات مع‬

‫واكرمناً غاية الاكرامر واظهر البشاشة وعظم فدرنا كل رجل مرة ولهلال بتية مشموم بيدها ومراوح لجلب‬
‫غاية وجعل لكل واحد من أضيابه مغربية وسكينة الهوا وفعت نزهة عظيمة بتلك الليلة بالالات والطرب‬
‫وموكة وفى الالة المسمية بوشيط حتى لاينال الانسان بسجان من خصى أهل هذه البلاد بالسياسة والادب‬
‫الدسم بيده اصلسا وافـهم لايأكلون بى أوانى الخاس والعفل الواير‬
‫ولوكانت مميضمـة بانها للطليج بفط بل دايمـا والجملة وانهم يخدمون أضيابهم ويطهرون لهم الغنى‬
‫يستعملون العصون المطليات ولهم مراتب معرويـة وسط النبس وفد فيل البشاشة في الوجه خير من‬
‫الفرى وكمبى بمن ياتى بها وهموضماحك وله در الشيع‬ ‫للطعام باول الابتتاح الشوربة نشر اللحوم ثمّ كل نوع من‬
‫شمس الدين بين المدوى حممث فالف‬ ‫الاطعمة كالخضورات والمرافدات والعجن ومن جملة‬
‫للبذل فا صدا‬ ‫الخوف أن العحون تكون في بعض الاحيان على نوع إذا ما أتالى المسر"‬
‫بذل له وارمر لديـه المسالك‬ ‫الاطعمة الموضوعة بمها ولهم سياسة ومبالات عظيمة‬
‫بالضيبى بى وضع الطعامر بمن يدية اولالان لكـل بكن باسمهاي وجهه رمت هللا‬
‫وفل مرحما أهلا ويوم ممارك‬ ‫واحد عكن باكل بيه وحده وفدح للمساء ويصممونى‬
‫له بيه ولهم شواهد الكلام بلمن الخطاب بهناك على وفدمر له ما تستطيع من الفورى‬
‫غجولاولانجخـل بمـا هوهالك‬ ‫موايدم لذتيـن أعـنى لذة الاكل ولذة الخطاب‬
‫بفد فمل هذسالبى متفدمر‬ ‫كيبيـة المال خصوى وعيوى بيفال أن المفصوى‬
‫تــد أوله زيـد وعـرومالك‬ ‫يشتمل على وفدات ومنارات عظيمة وكراسى للجلوس‬
‫بشاشة وجه المره خمرمن الفرى‬ ‫ويكتمل أنهالنساء ولا يمكن لرجل أن يحجلـس الا اذا‬
‫بهيبى بمن ياتى به وهو ضاحاطف‬ ‫أكتبى النسوة والجملة بالتعظم للنساء أجل حتى‬
‫اذا دخل أحدهم‪:‬بمت صاحبه بجيى صاحبة البيت‬

‫‪(Sy (Sy G S‬‬


‫فبل الرجل ولاشك أن هذا الرقص عند البرانساوين‬
‫‪(Sy (Si S‬‬ ‫بن من الجنون يتعلمونه بالفلب والالب والفرحة‬
‫(‪SrG‬ي‬

‫وعادتهم الرقص للنساء وان كان لبعض الرجال‬


‫معربة بلا يمفكن له مع السناء أومع نساء صاحبـه‬
‫وفد راينا بهذا المال العظم جماعـة نسوةكانهن‬
‫وج طبع ببلد الجزايربى المطبعة السلطانية وج‬ ‫افماروعليهن من الحلى مايضى كا لمنار أوساطهــن‬
‫سر ه ‪ 8‬ا‬ ‫مر‬
‫سمة ـــــصاه‬ ‫يُف ‪ ،‬سم أوكتو‪.‬‬

‫جوط غرسوا اكثرمن أثنى عشر هيكتارمن الارض‬


‫وحصلت منه النتجية للحسمناء يى هذه السنة والمرجور ولما كان هذا اول مرة استنبطوا هذه الغراسة بارضهم‬
‫ع لجويد لملجزيلة حتى وجب عليهتم غاية الثنا لخصلتهم ونذكر هنا اسماء‬
‫مستفبلا ان شاء الله غاية الر وا‬
‫أن للبايلك مبالات بالرهيـة واهتمام‬ ‫بعضمهم‬
‫حجم ملثعب‬

‫ولما كان المايلك دايمايشترى أنواع محصولات للجزير بمصالحها منهم راع بلمحوت فايدمجوط غرس هيكتار‬
‫الارض دخان وأجهد بالمحـاج مـع أولاده غرسوا‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫ازدياد رغبة الناس بهذا المـال‬ ‫لاشك يُف‬ ‫*‪r‬نهى أربابها‬
‫هيهتار ايضا وسى كمفلاد الزاوى وكمـدد لأننا الفايـد‬
‫خصوصمـا عند معريــة حســن صنيى الدخان‬
‫غرسا ذعصمجوى هيكتار والمليانى * لنا الطيب غرس نصموف‬
‫للجزيرى باسواق برانسة وغيرهـا من البلاد وكذلك‬
‫هيكتار وبمدبن الملمانى والحاج العكرى غرسافصمعف‬ ‫بـ ع‪.‬عذرني الجلاحين *نى البرنساويـة لما كفـق عندم‬
‫هيكتار والحاج عبد الفادرين بدرة خليجة الفايسد‬ ‫خدمة اه‬ ‫ووايد غراسة الدخان بهدد الأرضى أجة هددوا بى‬
‫هيكتارون الناجى خليجـة الفايد‬ ‫نذ صمبو‬ ‫غرسى‬
‫وحصم‪.‬ل لكثيرم غابة رع حتى سهل عليهم شـرام‬
‫أراضى لزراعة الفـح وغمسرد وكان لمعض العرب غرس هيكتازوتجمد الراع بن ربيعـة غرس نصموف‬
‫هيكتار ونبصمجوف‬ ‫اشتغال بغراسة الاحسن من صمنبى الدخان لاكنه هيكتار والسيد حدسهمسن غرسى أربعة‬
‫جلـهب المنابع لوكاحج فويدر بن عبد الواحد غرس همكتار ولولود‬ ‫يُن‬ ‫وليـل جدا ‪3‬جهــندي له رغيبـة‬
‫هيكتار‬ ‫ذعصمسبو‬ ‫عودة غرمسى‬ ‫لنا‬ ‫بهذا السبب بليفة دى بسيرة جمرانـه البلاحة‬
‫ون ترك‬ ‫السنـة‬ ‫هفذ د‬ ‫الجرانسمارية الذين ركحول‬

‫اعي‪-‬ان العرب ولات المسجليسن‬ ‫أتفانى هذا العمل واهله حتى أصمابه الهفرجلا يلوم فقد كنا ذكرنا اجتماع‬
‫الازهسه ومن وازبهذه الخدمة من العرب بعض أهدل‬
‫في الممشـر وج‬

‫مـع حضرة سعادة والى للجزايزساعـة فــدومـهم ومرادها ي تكثم خيرات بلادهم كايختحففوان مرادنا‬
‫للمسابفة وكلامه معهم بيما يتعلق بمصالح بلادم بى دخولهم تحت الطاعة لم يكن بفصمفد تغييرعويدهم‬
‫وتبديل دينســهم بل بى أفامة العاجيـة عند م وازالة‬ ‫وكان السيد الجودى باش ماغة جرجرة أنتجع بمطلويه‬
‫ونمل مرغويه حيث فال أن أراضى للحراثة ببعـض البتن الدايمة بينهم حتى يمكن لهم التجارة والحراثة‬
‫لانها أصمـل الغنا فيل من جمع‬ ‫أعراشه ضعيبة جدا خصوصا بمئى بوذرار وطلب من دون تعدهب ولاعخاوة‬
‫بضم له أن يعين لهم بعض أرصى خالية ويعمروا بمهب بمـسن الزرع والضمـرع والختجـارة بفد أسخرج‬
‫عزيب ثمّ يزرعوا ما يحتاجون اليه من الحبوب لمعيشتهم التبرمن الجارة ومع هذا يكون للناس الظن الكامل‬
‫حممث أن أرضى جبالهم خسميسمة لاتصلع للحراثة بالملا بيننا وان يتركوا اوهامهم الباطلة يى جانمنا ويخففو‬
‫كفق لديه أسعده الله أن هذا الطلب موابق لحـق كسمني مفصمود الدولة يى انتشار للأمــر مــع العدل‬

‫وان الفبايل حرية معيشتهم بصناعة أيدي يُب والانصاوى في كل الرعايحتى تزداد مصالحهم وتقرادوف‬
‫‪.‬‬ ‫خدمة الارضى وسخراج ما أمكن لهم منها مع زيادة خيراتهم‬
‫ضعهم اجتهدي جمرحالهم بالممالات ي أمرم والسعى‬
‫يى خيرمْ وأمربعض خدام الدولة بالاخص على الاراضى‬
‫التى تصاع لحراثة حتى تنتجع بها فمايل جرجرة لما كان كيل الزيت المستعمل بسوق تدلس يححصمل‬
‫وا وجدوها الان عين أسعدد الله بعض الاراضى لجنى‬

‫العادة ويسة حملوا الوزن بدلا‬ ‫البايلك أن يغيروا تلك‬ ‫بوذراري ناحية بئى منصوروذراع الميزان وانعم بممل‬
‫ذلك أيضا على بعض البرق من بنى صمدفـة الذين‬
‫دخلوا بى الطاعة هذه السنة ولازالوا يى سيارة جيدة من الكيل ويهون مكس الوزن ثلاثة برانك وربـع‬
‫الى الان ثمُ صمدرامــرالى الاعراشى المجاورين لذراع لكل فنطارميترق بالميزان العراقساوى واذا يكتـوى‬
‫الزيت يُف فربية ية فصول عن الوزن لخمسة يُف الماية واما‬
‫الميزان واعراشى حمزة أن لايتعرضوا لهولاء الفمايـل‬
‫ويسةتوصموا بهم خمراكاخوانهم ساعة أشتغالهم بمكراثة الزيت بى الفرطل أو المتاتى ينفص عن وزنه الثانى‬
‫الاراضى المعينـة لهم كيسا ذكرنا وكذالك تعم مبالات‬
‫فجمضى لحقوق وطريـق أثبات الخالبات والمعاملات‬
‫وكوذلك بلا تغير لهـا ويكون سعادة جنرال عيالة‬
‫سعادة والى الجزيريضما كجميع اعراشى الفبايل الذين‬
‫دخلوا ى طاعة الدولة ودلمـل حسمن ظنه بمـهم‬
‫للجزيرمكلبا باجراء الامرالمذكور وأمضمايه وذلك بتارع‬ ‫والرغبة يب تكاثر اموالهم وركهم بعث أحسد بسيانات‬
‫سم ه ‪ 8‬ا يج‬ ‫أكتوبر سنة‬ ‫‪1‬ه ر‬
‫بيرواعرب يجول هناك بفصمـد الجبث على أراضى‬
‫خالية بنواجى يسرلمهرقها على برق بليسـة التى‬
‫أن بى الشهرالماضى خرج المجسد محمد بن عبد الله من‬ ‫عدمت بملادم أراضى للحراثة ولا كان هذا التاويل‬
‫يسهل أتجازه مع عابية البلاد الداعية لاشك يصمدر ورفلة ومعه كوالستماية وارس من فومسه راكممن‬
‫منه تزايد المخمر للعماد لاسيما عندكال الطرق وكو خيلا وابلا ودخـل الحدود الفبليــة من عالة وهران‬
‫وزيادة المصمالح الجية ا‬ ‫ذالغى مسـا يفوم به أمر الختجارة‬
‫خبية دون علم الفوم المكلبة برباط تلك المغرف تحجم‬
‫طمبوركان بعيدا من كجـع‬ ‫بى جنس الفميل والمرجوادراك أهـل تلك البلاد على دوارمن أولاد‬
‫سهمجه فـ‪s‬ىل‬

‫البـــهم لملغمـغى بادلة حسن نجـة الدولة جيــهم اخوانه وغمْ منهم بعض الميات من الغمْ وخمسين بفر‬
‫بى الدومينوبمفتضى الشرع المسختخرج يبى مثـل هذا‬ ‫بخينيذ الختجا الدورالمذكور الى جبل هناك بارا ببفية‬
‫أمواله الكثيرة واما المبسد انتفـل من هناك وتوجه الشان بتاريع ما من كتويرسنــة ‪ 5‬م ‪ 8‬ا وي ‪ ،‬سم من‬

‫الى ناحية ماية بغيرفصد منه يى الفتال خرج عليه سمتنبر سنة س ه ‪ 18‬صدرت الارادة العالية من سعادة‬
‫فايد الفصور محمد بلفاسم بفومه ووفع بينهم الفتال والى الافلم الجزيرى باجراء الامرالمشار اليه ومضايسه‬
‫بمات بيه الفايد المذكور مع ثلاثة من أكابه والتزم مع ذكراسماء اكاب الاملاك المذكورة وتعيين مفدار‬
‫أكاب الفصور بديع البين وجسماية برنك للمجسد كل واحد منها على حسب شروط الفانون الشرى‬
‫ليتاخر عنهم ثقم انتفل الى تجمون ولا حل بها لم يخرج المختص بمرالثفاى وفد أسختحسن ذلك كله سعادة‬
‫اليه احد من أهل فصورها بل ضربوه بالرصاص ببر وزير الحرب كخطه الشريف المورخ بى ‪ 30‬من أوت سنة‬
‫أذذاك باهلـه ودخـل العحراء لعلمـه بعسكر سه‪٨‬ا وهذا دبتر الاملاك المذكورة باسماء اكابهـا‬
‫الاغواط وابيض سيد الشيع فيى أثره وفد كتب السيد دارين لكمد بن أحمد بن كنون واخمـه مُ دارين‬
‫حمزة خليجية أولاد سيد الشج الى جنرال العمالة يخبره وحانوت ويستانيين لعلى بن أحمد بن كنون وخمه‬
‫بما وقع معبصلا ومن جملة كلآمه فال له أن محمد بن وسفاية أرضى هذه البستانيـن من النهر الشمالى يب‬

‫عبدالله وقومه دخلوا البلاد مثل اللصوص ولا أضمربهم مدة خمسة سويع وسبعة دفايق ونصموف ون الفهر‬
‫لجوع لضبعبى زادهم أكلوا الشعير الذى كان منتشرا للجنوبي يى مدة ثلاثة سويع واثنين ومُسمن دقمفة‬
‫ونسصمبوى ثر ثلاثة ديار وثلاثة بساتين لورثة عبد الله‬
‫على المزبلة فرب الدوار بضماة للخيــل واكلوا بعض‬
‫الغـمْ التى اخذ وها وذكوا بفيتها وحملوه على الابـل بن عريبى سفايتها من النهرالشمالى خمسة واربعمن‬
‫دفيفة وثلاثة أرباع ثر دارويستان لعبد الله بن أحمد‬
‫حيث لم يمكن لهم أن يسوفوهالجلتهم بي البرارف أن‬
‫بن فويدرش دارللطاهرين جعبرين بوراس وخم‬ ‫السيد الفجطان فليفيى خرج مع شرذمة فلملة من‬
‫ثر دارين لمسعود بلفاسم بن جماعة مُ دار ويلات–ة‬ ‫العسكر وبعض الفوم وتوجه الى منجد وأدى الصمغير‬
‫بساتيـن لاحمد بن العوران تسفى من الشمالى في‬ ‫وكان هناك تجع من تباع هذا المجسد يحول بتلك‬
‫ساعتين وستة وخمسين دقمفة وريع وان الحمويت‬ ‫لجهة بتجم عليهم وقتل منهم بعض اعيانهم واخذ لهم‬
‫أربعة سويع ونصموف ق داروثلاثة بساتين الزعممة‬
‫كثيرالغمْ وربفية الخالجين وهوبى أثرم الى خلوف‬
‫بين اجد بن فدور وخمسه سفايتها من الحفرجت في‬ ‫الفرارة بلاد بنى مزاب ويى اثنـاء ذلك خرج أهـل‬
‫ساعتين وسمعة وثلاثين دفيفـة ونصموف مُ دار‬
‫وستانمن للفرادى لأننا الاعرج سفايتها *‪r‬ن الوادى‬
‫الزيطان واولاد يعفوب الذين كانوا مخيمين بتـلك‬
‫النواجى وتجموا على أربعمن بارس من المجسدين كانوا‬
‫إلينوى بى ساعة وسبعة دقايق ونصيف ف دارنا‬ ‫ارادوا اخذ غنمهم بفتلوا بعضهم وغنموا بعض خيلهم‬
‫لكمد بن الةريرى سفايتها من الجنوبي‬
‫وسلاحهم وأبلهم وحازوا الغـمْ التى كانت بى أيدى‬
‫في ارعب يستلم لمدن‬ ‫يى أربعة سويع ونصمجوف‬
‫المجسدبين بهذا دليل على أن أهل تـلك البلاد لهم‬
‫سموناايعلتورنوصمىوفسقداارعناات الم‪ -‬بينت دايت‪:‬‬
‫لان العرادك‬ ‫ديجمندن‬ ‫وبسمة‬
‫طافة على دبع العدو بنفسـهم ودحض اللصموصي‬
‫رعة‬ ‫ال ‪:‬‬ ‫لات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫يسيوا ايلعدينويخسوماةخيوهأرسبفعامينتدهفايمفنـةالموُراددلحانرتووجيتس فتياأنرمبـعن*‬


‫مندن‬ ‫عهج فل اليه * لن عربي وف سفايقها‬ ‫لأننا كمفل لان‬ ‫لاجد‬ ‫تة أن بتارية ه م من جنبيى سنة ‪18‬هم صمدرام‪-‬رمن‬
‫الدولة يتضمن ثفاف أملاك أهل الاغواط وادخالها‬
‫للجنوبى بى ثلاثة سويع وثلاثة وثلاثيسنى دفيفــسة بن عبد الله بن بوسمهسى سفايتهامن الواد المذكوري‬
‫لأننا‬ ‫دار ستة بساتمن لمسعود‬ ‫نف‬ ‫ساعة وثلاثة اريع‬ ‫الفـطى‬ ‫لنا‬ ‫سليمان‬ ‫‪:‬لي‬ ‫وثلاثسة أرباع مُر دار لاجهد‬
‫ومحمد بن ميلود ثف داروةسسة بساتيمن لاحمد بى عبد الله بن بوسميسى سفايتهم من الجنوبى ساعتين‬
‫العربى بون شورة واخمه سفايتها من الجنوبى يسةة وسبعة وثلاثين دفيفة ونصبى ومن الشمالى ثلاثة‬
‫سوايع مُ دارين وثلاثة بساتهن لسالم بن لحوصة بن سويع وسبعة وثلاثمن دفيفـة ونصموف ثمّ داريون‬
‫شورة سفايتها من الجنوبى في ثلاثة سويبع وخمسـة وثلاثة بساتين الزبيرين الزين تسفى من الشمالى‬
‫واربعين دفيفة مُ دارويستان لفويدربون الساعين ثلاثة سويع واربعة دفايق افسال ربـع ومن الجنوبى‬
‫شورة سفايته من الود الجنوبى بى ساعتين وأثنهن ثلاثة سويع واربعة دفايق أفل ربع ثمُ دارلموجعة‬
‫وعشرين دفمفة ونصموف ثمُ دارين واربعة بساتهـن بن بوصاحبه والمذبوى ثف دارويستان لاجد بن عمد‬
‫لموسكـر بون أحمـد بن زاهمــة بين مسرزاط للحاكم العبد لهى ثمّ دارويستان لعبد الفادربون‬
‫سفايتها من الجنوبى بى ثلاثة سويـع ومُسسة الحاج عكجمدموزين‪ .‬البوسعادى د وني سفاية ثم دار وبستان‬
‫بودمدممسى دورى سفاية ثمّر دار‬ ‫لكمد لأننا عبد الله لان‬ ‫وأربعين دفيغسة فف دار ويسة ـان لكمد بن أجسد‬
‫ويستانمن لكمد بون لمجملالى بون شارف بن بوزيرغ‬ ‫المذكورسفايته من الوادى الشمالى وى ثلاثة سويع‬
‫ساعتين وسجعـة‬ ‫يُف‬ ‫سفايتها *‪r‬نى الوادى للجنوبى‬ ‫وجسة واربعين دفيفة مُ دار وبستان الحاج محمد‬
‫وثلاثين دفيفة ونصمجف ثم دار ويستان لاجد بن‬ ‫الاحدب‬ ‫لأوان‬ ‫ثم دارويستانيسن للسعيـد‬ ‫العشاين‬
‫سفايتها منى النهر الشمالى يى ثلاثسسة سويع ومن عرق وأخمه محمد ثمّ دارين لكمد بن ساعد سية ثمّ‬
‫النهر الجنوبى ساعة ثم دارويستان لعمد الله بن أجد دارويستانين لكمد بون للحاج ألممبروك سفايتها من‬
‫بن سالم بون لحاج عيسى ثم دارين واربعـة بسات مدن الوادى الشمالى بى ساعتين وسمعة وثلاثين دفيفة‬
‫ونصبى ومن الجنوبى أثنفين وعشرين دفمفة ونصمى‬ ‫يُف‬ ‫لملفاسم بن ذعيمة بن ميمون سفايتها من الجنوبيجب‬
‫سمة ة سويع مُر دارويسة انمن لخكمد بالمحاج بن بويهددة‬
‫ثم دارين وستانهن لملفاسم بن الحاج الممروك دونى‬
‫سفايتها من النهر الجنوبى بى ساعة ونصمبى ثم ثلاثة سفاية ثم دار واربعة بساتين لعبد العالى بن أحمد‬
‫دبار وأربعة بساتين لاجد بن خوياروخيسه سفايتهم بن عبد الجليل سفايتها من الشمالى في ساعة من ومن‬
‫‪91r‬ندى الفهرللجنوبى يى مدة أربعة سويع ثر ثلاثة ديار الجنوبى ساعتين ثم دار لكمود بين الميلود ثمّ خمسة‬
‫بساتين العالى بين أجد واخمه الحاج بلفاسم سفايتهم‬ ‫للحاج بن شمسورة وورنةـاه‬ ‫وسبعة بساتين لفويدربون‬
‫من الشمالى يى ثلاتة سويع ومبعة دفايسق ونصمبى‬ ‫ي مدة ثمانية سوايع وربع سفايتها من النهر الجنوبى‬
‫في دار وستان لبلفاسم بن خلبـة يسغى من النهر ومن الجنوبى ساعة ونصمجف ثمّ سةة ديار الحاج بلفاسم‬
‫لنا‬ ‫دار ويستأنمـن للطالب‬ ‫إلنا أجد واخيه على ثر‬
‫لمجموبى ي مدة ساعة ونصبى ثمُ دارويستان لاجد‬
‫بن سالم بن غين يسفى بن الجنوبى بى مدة ساعــة أجهد بن الفاسم واخيه سفايتها من الجنوبى ساعة‬
‫ونصمبى مُ دارين ومةتة بساتين لخيسرين كمحل إن واثنيمن وخمسين دقمفـة ونصمى ثمُ دارلاحمد بى‬
‫اسمايل واخيه مُم نذكرمسةتفجـلا بفيـة الاسمـاء‬ ‫خنيجر سفايتهم من الجنوبى في خمسة سويع وريـع‬
‫ثم دار وستانيين لمواس بن أحمد بن ألصمديق بن والاملاك التى يتضمنها الدجترالمذكور ج‬
‫شبابة سفايتها من الجنوبى بى مدة ثلاثـة سويسع‬
‫يج طبع ببلد الجزيري المطبعة السلطانية اج‬ ‫ونلاثة أربا ع ثم دار ويستانيين للاخضمر بن قويدر‬
‫بيى ه ا ذوهيبر سمغـة ما ‪18‬ه‬ ‫‪I H A،‬‬ ‫صمجيرسدنــــة‬ ‫سم ر‬ ‫يُى‬

‫أن كلام الدولة الورنساوية يكون مسموعا حيث انها‬ ‫ا‬


‫لاتسمى يب مصالح نبسهـا بال مرادهـا الانصاوف‬ ‫ا‬
‫ألوافـع به‪---‬ن امبراطورموسف ووسلطان اسة انبول‬
‫وذكرنا دخولي الرمادتين الجرانسيسة والانكليزيـة‬
‫الى بوغار داردذمل ليكونا في نصمرة سعادة السلطان‬
‫اذا دخل العدويلاده ولاى المعلوم أن حسم ــن الانتباق‬
‫ان الفطن من جملة الزراعات المجيدة التى تعطل علها‬

‫ولا وفـجى البايـلك على غراستـه ببساتينـه‬


‫المعلومــة منفذ عشرة سنين كـا اجتهد بعــضوى‬
‫لايفصمرعـن ذلصمر ء إلى عثمان مثلا‪ .‬يى حل بهم مكروه‬
‫والان بلغة سا اشتداد التنازع لإجه‪.-‬ندن دولة الموسفوود ولة‬
‫السلطان عجم فلال الخجيد بهدم ف‪-A‬فب دخولب الروس يُف بعد ضرى‬

‫يُف هذا‬ ‫العمالات التى تحت حكم سلطان أستانمول ولذلك الارضى وجمب عنينا أن نواكد عليكم بالنصاع‬
‫تفدمـت جيوشى عديدة من برالةرك الى الفوجى‬
‫لمجانهيـن مع أن مطابق للفطن المجيد من أرضى غيرها وحين كفـفا‬ ‫ب‪ .‬ج ‪--‬ن‬ ‫الشماليـة وقــع الفتال‬
‫هذا عند الجلاحين البرنساوية هنـا غرسوا أكثر‬
‫مراد الدولتيـن والبرنساويــة والانكليزيــة‬
‫سبجيلية هيكتار ويرجوامنه غاية الرج ولاكان‬ ‫من‬ ‫أيد لكرب بعفد ـ فلاد الصمـاع‬ ‫شمـحل‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫كليـصى العباد‬
‫مراأد‬ ‫يُف‬ ‫لايزال سعادة أمجبراطور جرانســة‬ ‫حــال‬ ‫وعلى كل‬
‫كيجية الغراسـة‬
‫ا فد الية مناورفة لهذا الممشسرتة عهك‬ ‫عهونى سلطان استانبول حابط للهمة الفدية ولاشك‬
‫‪5S‬‬ ‫المجشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫للجزيرمـا يجلب البوايد الكثيرة لاهل هذا الارضى‬


‫يعطيها البايلك لكل من طلبها مع حموب زريعسـة وبرانسة أيضا وكان مرادناظهار بضملنا وحسن نيتنا‬
‫الفطن للجيد وعهدد تحد صميل الفطن بلكم أن تجاج عوده‬
‫للبايلك بثمن معلوم وان شيتم أن تجميعود لغيره بلكم‬
‫مالنا مختصا لجزاء بلاحى الفطن بارض للجزيـر ‪S‬ذ‬
‫‪ .‬ذالك كاهنى عادة المايلك ى شراء الدخان ليسهـل‬
‫بيع أ لفطلسن على أرابـه ولا كان سعادة سلطان‬
‫ورانصبة دايمايصمرى باله واهةامه يُف ازدياد رع أهـل جزاء لمن أتفن غراسة الفطن وأكثر منها على حسب‬

‫والى للجزير‬ ‫سعادة‬ ‫ثالثا أن‬ ‫سخة ع ه ‪ 8‬ا لاج‬ ‫نذكرهـاهنـا و الفنون الاول يج لماكان مراد التى أولها‬
‫هوالمكلى بةتعيهن تجلس لتمييز البايزمن بمن الناس‬
‫على تجريق الحموب زراعة للبلاحين وريُف‬
‫ثلاثسة المسخق لهم للجزاء يج رابعا اذا كان أثة سان أونلاثة‬ ‫مدة‬

‫أعوام *ن أول سنة ع ه ‪ 8‬ا يشمةرى الفطن الناتج باراضى وماعدا مقسويسان يُف حجودة الفطن واسخفافـهم‬
‫لجزيربثمن معهمني على حدسمهب حجة حسرى الفطن وجودتاه الجزاء يفسم للجزاء بينهم ‪G‬الا خامسـا أن سعادة ولزئ‪ry‬ز‬

‫ويعد أنفضاء هذا الاجل ينعم على من جلب الفطن‬


‫ية علؤق كخصموصممة خدمة ــ هم‬ ‫بإمضاء هذا الامربيا‬ ‫كجزاء ور‪g‬ى مددّ جمّبسمة سممة جمــ‪-‬ني‬ ‫*‪r‬نى للجزيرالى جرانسة‬
‫بجبلن‬ ‫سمم م ‪ A‬ر‬ ‫هرنى التاريع المذدورية عـم بالجزاء أيضمـا على كل من مـة‪-‬مب بتمارة سادس عشركة ويرسةـة‬
‫‪G‬الل‬ ‫يدخل مالة تنفمة الفطن الى ألافليم للجزيرى وأيضمسا مونجمجمه من وياسم سعادة السلطان نابليون‬
‫يكون جزاء ختص سنوى لكل من غرس الاكثر من‬
‫على كل‬ ‫هلاى حجة مسمـــه ويعج‪-‬ندى‬ ‫وحصمل لك الجيد‬ ‫الفطن‬
‫و خمرموت سى صالح بن اللوبى فايد بنى وجناح تعة‬ ‫عيالة •‪r‬نى عالات للجزيرثلاثة أجزاء الاولب خمسة ‪ -‬الاى‬
‫برنك‪ ،‬والثانى ثلاثة ملاى برنك والثالــت البيـنى أن هدأ الرجل أصله من أولاد غ‪-‬رين أبون خيمة متوسطة‬
‫لاكنه من أهل للخير وقد دخل فيى الرجيمنة الثالثة‬

‫السلطان بضم لا مناه لأهل هذا البلاد واما فجة الفطن أرتغى الى ممة عصم مب بالمقاديربى أولب‬
‫جة عبحى *‪r‬نى سنمة‬

‫الذى يشمةتريه البايلك *‪r‬نى البلا حيم‪-‬ن يكون تسمعمرد ‪ .‬دن ‪ A‬ا وكان مشهورا بالنجاعـة التى أظهربها مرارا‬
‫على راى سعادة والى الجزيريسختحسان حضمرة وزيرللحرب ساعة للعرب لاسيما يُى معركة سريانه التى كان بها‬
‫*‪1‬نعى‬ ‫وكذالك مملغع للجزاء لمن يمكبلب النفطنى ألى برانسسة‬
‫من اليمين من اهل جمل أوراس الذين كانوا كحـمت‬ ‫الجزاير وكذلك من يجلب الالة المذكورة الى الجزاير وهذا‬
‫الفانون صمدرباسم سعادة سلطان برانسسة يُى سادس أمر المرابط عديجــدلال الكاوبظ ورئب دلاعى الموم لم يزلف بالصمجى‬
‫عمر‬ ‫‪--‬‬

‫عشرّكتويمرسفة بج لمد دون ممهني وأما الفانون الأول ودخل أول الفوم لحجمل حــتى صمارهوسمـب‬ ‫‪A‬دم ر‬
‫‪oH‬‬

‫)‬
‫أنا نابوليون أنمرأتورالجرانساوين الظبرلثباته وفد أمنه وريُف سنة و عم ‪ 8‬ا دخل يى خدمة‬ ‫ه ال‬
‫ى‬ ‫ن‬ ‫امـ‬
‫ثنص‬
‫لذا‬
‫‪G‬ا ه‬
‫ببضمل اللاء وارادة البرانسه نسلم على ج‪ .‬مع للحاضمرون‬
‫للخدمــة‬ ‫يُف ذالإعى حد مهمــندي‬ ‫الامور الخزنية وظهرمهمه‬
‫طمب ندى وأما الغراسة تكون بى وصل الربيـع يى‬
‫ا‬
‫سنـة‬ ‫الأزمنة الادبية التى تختلبى أوفاتهسا يكل‬
‫أ‬ ‫‪.‬‬

‫ويمكن تعيينهاي يوم معلوم واياكم والغراسة فبل !‬


‫ألأيام اليدوية ذنـا ذكرنا لان لحموب تبسدهـا زيادة ا‬ ‫‪ i‬لما تأملنا بى محصولات الجزيرتحفق لدينا أن ى فليل‬
‫ا المدة تكون زراعة أسفطن جمها ووايد جزيلة لان الارضى‬
‫الرطوبة وان جاوزوا هذه الايام حتى يمس الأرض يمس‬
‫ا‬ ‫والهوايصلع لذالك ويسهـل ديمــا بديعه لاكاب‬
‫ومتعطل نماتها أيضما وق جسد زراعتها ودليل الوقت‬
‫المبيد لهذا الشان ازالة الامطار الباردة وفيبول الأمطار‬
‫انجابريكات الجرادساوية لانهم الان مضمطربين المها‬ ‫‪.‬‬
‫ومتشوقمن لجلمهـا من البلاد ألاجنميــة ولا كان‬
‫الحارة مع ذهاب برد المالى وظهورورق الة من وحدود ا‬
‫‪ :‬كبعثيـيندري اهلذبهلاالحزيرانعةمنوجهمذباعاللايفنليامألدمتتنكذكنرلبهبمعضمعمرايبجـمةد هذا الوقت من عاشر ابريل الى تمامـه يعى مدة‬
‫زراعته عشرين يوما ومهما أومال هذا الأوان يضعوا‬ ‫عختلبسة‬ ‫أ هذا العمل من ذلك أن للفطن أنواع كثيرة‬
‫للحبوب يى مانية مهلوة ماء مغطادت ويضعوها بى الشمس‬
‫يُف النبات واللايق‪ ،‬منها لهذه ألأرضى الصمفبى المسمى‬
‫يومين لا أول ولا اكثرليسهل نمتها بى التراب فق‬
‫تاخمروك علوا خمسة أو ستة حبات‬ ‫دونى‬ ‫تزرع حينا‬ ‫النبى الذى لايبغى يى التراب الاسنة ومن هدا تجفس‬
‫بى كل حجسرة مجة رفـة ثمّ يغطوهـا بالتراب مفدار‬ ‫النبى المذدور صنبين أيضماحدهماله حموب سوداء‬
‫ملساء والثانى له حبوب سوداء خشمه وَلها مرغوية أصبعين ويضربوا التراب عليهاذكاخهمهاويسخنق‬
‫‪ ،‬يى أسواق جرانسة ويسخق لهذه الزراعة السفايـة أن يكون التراب وقتهذ بيه اثرالحرارة والرطوية معا‬
‫‪ :‬والخفوظالدايم لاسيما جنس لحمة الملساء التى لاتممت وان كان التراب وبيه ييبس يسمفدى بعدحلف الزراعة حينا‬
‫أ ألابالجلاد الساحلية حيت ي لمحفها رايكة ألجعرون‬
‫وادكلى العمل على الكيجية المذكورة خرج الفمات‬
‫مهما ظهرعلى نبادث‬ ‫ا أراد هذه الزراعة يسخـوى له أرضى تسفى بى أوان سرعة يوى مدة سةة أيام‬
‫بكيفيذ‬

‫ا الصيـجى وتكون هذا الأرضى طيبـة غمر نفهمـة كل حبة ثلاثة أوربعة أوراق يفلعوالضمعموف مفه‬
‫ولاحبيبة حتى تصير كالعماري خدمتها لأحـل ويتركوا اثنين من فويه واذا حاب نماته في بعض‬
‫لعريجيددوا غرستها على الوجه المذكورايكملوا‬ ‫الباردة النديـة‬ ‫سفايتهاكا تفدم والاتصالح الاراضى‬
‫التى يكون الماء دايما بداخلها ومهما توجد أرض عك الباييى مى البيت العوية أثنين أونلاثـة ففلات‬
‫ا ا ويضعوها يُف البيت الخايبة ويسفوها مرارا‬ ‫هذه الصهة الفكموده يسخكق اولاتنفى من جمهــع‬
‫عة‬

‫النبات حريفة بالنارثر تفلع عروفه من الارض حـتى مُر يغطوها كذعصممبت بابس وفاية *‪r‬نه حرا لشمسر ولمـف‬
‫(‬

‫لايمفى لها أثر ويلزم العرثه الغميفة بالكراث اربعة يحصل نبات الكل ينفوا الأرضى من جيـع المفصممب‬
‫! مرات الاولى يى شهر جنبجى وهاكذا في كل شهرمرة المرة بعيد الرة بالمبالات الدايم‪-‬ـة ثر ينفشوه الباس‬
‫الى تمام الاربعة حتى يصميب الهواجمعهـا ثمّ يلزم حجظا من يج مسرى الارضى عليه واذا وفع الليبس أسبل‬
‫تكسيرترابها بالباس مفدارشمر ولاكان اصل نمات اسئتمبر اادب يلزمه السفاية ويعدها يكسروا وجه الارضف‬
‫‪-.‬‬

‫مشفافة بعفهل السفاية تدخـل‬ ‫الفطن غيفا يسخفق فمل غراسته حهمربجمات في‬
‫ابلايرنضىكلطوبلمهتامنذرذااعروععيرنضهواكيكبذيلـكةولتلكعومنراالنميسضامجعـوةا حرارة الشمس بى تخوم الارغف وتجسد هروفه ولايملع "‬
‫تراب النبات طولب ذراع يكملوا التراب ويضمعرو‬ ‫تراب حجرة يُف الأخرى حتى يكون جوف كل‬
‫بجهس‪-‬دمت‬
‫‪---------------------------------------‬‬
‫‪-----------------------‬‬
‫التجرة كلى لاتمامـل ألى جهـة ولا تظهرزهاره الاولى لانه يجسد فية الكل ودليل كلامنا هذا أن نضاجته !‬
‫يفطعوا راسكل نبات بالظهر ليلا يزيد طوله ولةكثر غاية المطلوب بى فيمتـه وبعد انقضاء هذا الحمـل‬
‫يشرعوا يُى تفليع لحموب اللصفة بالفطـن فجسـل‬
‫ا المبالات عن تهمسيراغصانه وعند سفوط الازهارالاولى صمعوية تجريفسه وكان بعــضر ا لناس يفلعوا لحموب‬
‫وظهورحفة الحجوب لأيسفى ألافليلا مُم وبعد فلان خمسمة بايديم وذالك يطول يُى للخدمــة جلهذا أنخبوا ء ألة‬
‫أشهرمن يوم الزراعة يعـــذى يى أواخر شهرسمتفمر مختصة لهذا الشان مع بخس ثمنها ويسخفق لهكتل‬
‫تبخ منه بعض الحغق ويظهر الفطن يوما بيوم ولـا *‪r‬لى يزرع الفطن الكثمرواحدة مخها وريُف المسمة فمل‬
‫كخرج الفطن من لحفـة ويبفى معلفا يفلعوه منها أن شاء الليب نذكركيويتها مجلصملا مُر يختاروا لحموب‬
‫!‬ ‫الغاية وكبظوها لزراعة السنة الفابلة هذه نصمايكفا‬ ‫ئى‬ ‫على أسفاطـه‬ ‫ويخبظوا‬ ‫اللاصمفة باه‬ ‫مع الزريعة‬
‫الارض لانه ينفص بى ثمنه وان أدركهم المطر ويفلعوا الختصرة ى هذا الشان لاكن العلاحمان بحجب !‬
‫من الحفة فمل تعلفه ديبا ذكرنا‬ ‫كل فطن عاينوه خرج‬

‫ويلزم المبالإت الكاملة من اختلاطه مع الورق اليابس المدربيهن بيها لانهم نسصموحهمنى يى المشورة وحفي‪-‬ؤى أن‬
‫بكل هيكتار من الارضى غرسى جمــه الفطن وأحسنوا‬ ‫وغير ذالك وهدفذ د للخدمـة مختصمـة للنساء‬ ‫والتراب‬
‫زراعته بتفان لخدمه على الشروط المذدورة يحكصمـل‬ ‫ويضمسعود يُف‬ ‫والصمميان ف يكملوا ما جمــع ‪-5‬رلى الفطسن‬
‫مابين الأربعماية كيلوفرام الى الستماية من الفطن |‬ ‫موضع كجعبوى غيرندى على حصمهرموني الفصممب وكدوه‬
‫أ‬ ‫*‪r‬ن حجة مسرى الدبة الملسماء وهنا حجة‪-‬هسرى‬ ‫ويكبعلوه يى الشمس المرة بعد المرة ولما يكصمال لاء اليمس المختلط بالحموب‬
‫الكامل يجعلوه يى الشكايربموضمع غمرندى ولايابس‬
‫مع حجظه من البارة والغمارون تشان بعضمه اختلط الأول كثمن الثانى يعنى يفرب من ثمانهاية برنك والله‬
‫‪S‬ت‬ ‫المستعان وعليه التكلان‬ ‫وحفلادد‬ ‫مع النفى بـال يطرحوه‬ ‫ويلا يضمعوه‬ ‫بالتراب‬

‫‪-------------------------------------------------------------------------------------------‬ــعــعـصـ==========ـصــ=======================================‬

‫‪G‬إلل‬ ‫السلطانية‬ ‫طمع بجملحد الجزيريى المطمعة‬ ‫للإج‬


‫هم الممشـــ ر ج‬

‫بلهذا سى فايد بنى وجناح ولم يظهر عليـه مايكره راع بى أثر وخلصموا غنمهم بعد أن فتلوا منهم رجلين‬
‫يُى أيام خدمته فطبل أوجب عليه الثباء والشكر واخذوا لهم جوادين و أن بى اوايـل الشهر الماضى‬
‫لخصاله الحميدة حتى من حاسديه و يى بعد ضوا الايام كان خرج السماد الكلونيل رويمرحاكم نواجى جيل‬
‫خرج من عرشي بى وجماح المذكور فاصمدا حاجتـه مع فوم فليسلة فاصمدا بلاد بــى يدر ليبيمت هناك‬
‫وادابه بلغه خمربعـض المجسدين كانوا عزموا على‬ ‫ثفة مةـه‬ ‫ومعه أحد خدامه وفط‬ ‫بعد ضرى النواجى‬ ‫يُف‬

‫يجوار تلك للجهة وعة يد مسميارد التفا مع رجل أسمـه خديعةسه يي الغد ولا تهب لهم لم يقمع من ذلك شى‬
‫بوساعة بالمحاج أبون خيمة كميرة الا أنه أشةتهــر وحيث وجمت العفوية على كل من اشتهر بالخيانـة‬
‫مشايخ عرشمـه ردب سعادة جنرال فسنطينـة مع تحيلة فوية ويى‬ ‫بعد ضر‬ ‫بالخيانة جفجمضمـه وبعثت ألى‬
‫منفسهم‬ ‫فليل الايام دخل بلاد بنى يدربهصمد الانتفام‬ ‫جةتوجه مع طريق باتنه ولا فطع للجمال‬ ‫مع ماة‬ ‫ليسيروا‬
‫أن ظهرادنى بساد من جهتهم بدخال الرعب بفلويهم‬
‫الفايد صالح طالما منه أن يعتق أباد بلملا أباضمربه وادرو للفاء الجنرال مع عمان الاعراش المجاورة لـهم‬
‫كجرة شج راسه جسفط من جواده وكان كمن هناك *‪r‬نى فيليين انهم ي غاية الطاعة الكاملة وانهم بريون من‬
‫أحاب بوساعة بيه عشرين رجلاخرجوا وقتلوه فق لخيانة التى انتسبوا اليها ثمّ أن سعادة الجنرال تامل‬
‫بروا وابلغ الخمرلى عرشى بى وجناح أصمابسهم حزن وى شانهم وتحفيى لديه اختلاط الفايد الحسين مولى‬
‫شم فلاديفلاد لوفد فايدم وجهلوا اسلحتهم واجةهدوا بى طلب الشغبة فى هذا الامر لحفده على بعـض الفماد من‬
‫المجسديون بقيمضموا على بعضمهم وتم *‪r‬ندى أولاد وجمهجوى ثمّ جيرانــه فـدم الفايد الحسيـن المذكورخايوسـا‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫لـمعلـمه‪S ،‬ث ح لاعبي بمرد المجسدين لينص نذهب سمـه *لى‬ ‫بعثوم ألى لحكم البرنساوى جيسمحكـؤق لاهـل هذا‬
‫‪-‬‬
‫!!‬
‫‪-‬‬
‫‪--‬‬

‫العرشى غاية الثنا والمدح لجهدهم فى اخـذ ثار فايدم التهيـة ولما كان له مدخل بى هذا الأمر فمضموه مع‬

‫كما أن هذا دليل حسمنى سمبهرة الفايد مدة ولايتــه اربعة من افاربـه وعثوم الى جزيرة سانت مارقريط‬
‫ثر أن سعادة الجنرال رتب تاويلا غيرالأولب بعزل كل‬ ‫وكجةتهم جيبه‬
‫الذى كان له خدمة بى‬ ‫الولايات وتولية احمد بن الحاج‬ ‫‪--------------------------------------‬‬

‫الخازنيـة والاى يجبد البايلك بى طلـب المجسدين‬ ‫يج‬ ‫ة‬ ‫نطية‬ ‫عـالة ف‬ ‫و‪s‬ع‬
‫ليعافبوا لان بعلــهم الفمجكاد أن يحجلب عرشهم ألى‬
‫الهلاك والبوار ولازال الباياك يتامل بصمروسماسة‬ ‫أن بى هذه الايام خرج سة من وارس *‪r‬ندني قوم أولاد مولات‬
‫هذا الامر حتى يخكفؤق لديه صلاحهم *‪r‬نى بسادم‬ ‫‪8‬غى‬ ‫‪i‬‬ ‫الى ناحية الجنوب باذن حاكم بسكرة وسابلغوا الى‬
‫بعيهمـر راسى الذى على مسابـة يوم من سه ويف غنموا‬
‫سبحماية رأس غـثم من عرشى فيمار ورجع أ الى بسكرة‬
‫ل‪)5‬‬ ‫عيالة وهران‬ ‫‪S‬ذ‬
‫وفد أسخسن عملهم حاكم بسكرة لان ممعاد فيمار‬
‫فد كنا ذكرنا يُف المبشر الماضى تخجوم محمد من عبد الله‬
‫دانت له مخالطة مـع مجسد تقرنت وينبغى أن كل‬
‫على اولاد سيدى طمبور وانتفام أولاد يعفوب منه ولا‬ ‫الاعراشى يعلموا وقوع هذد الفضيـة على كل من ركن‬
‫للمجسدين وطلب الدخولـ بي أمرتم ج أن قوم *لك أظهروا غاية لحزم وي هذا الامر واسخفوا الثناء نذدر‬
‫الاربع المتعصم ممن عن الطعـة دخلوا الى ناحية أم تباصمهل هذه الفضية وذلك أن محمد بن عبد الله‬
‫الذكيو كاي أولا بومنا الى البلاد الفملمة وخليف‬
‫بينما الاغا محمد سار داخل الجبل من جهة اليميـن‬ ‫فومه فرب التال ليتجموا المرة بعفل المرة على أهـل‬ ‫فبع حل‬

‫ثمّ التفوا مع المجسدين وتفاتلوذصميى ساعة واطردوم‬ ‫سادس عشركة ويسر فدممت كـو‬ ‫وريُى‬ ‫تــلك الفواجى‬
‫أنمسين خيالة من فومه وأكدوالثلاثة واربعين رجل بالكلية بعد أن فتلوا منهم مايـة وخمسين رجلا‬
‫واخذوا لهم مايتين وخمسين بندفة مع كممرالسموف‬
‫ونهبواجمُسسة عشر شرذمة غنتم من الاربعة أهل أويته والرماح والذيل والرايات وجميع خيامهم واثاثهم وغنتمسهم‬
‫وهمن ماضى وى تلك الوقت كان بعض أولاد يعفوب ثم أن بعض قوم الجرانسيسس فدموا الى رأس المـاء‬
‫منتظرين رجوع الرزاينة بفصمد فتالهم حتى يرجعوا‬
‫الزوال وركموا حمنـا واد ركوا المجسدين‬ ‫للخبر وقسمت‬
‫للطاعة واما المهاية من أهل المغرب كان يسختحق لهم‬
‫هذا العفاب لعسادم بداخل حدودنا والوفوهم مع‬
‫يُى حجوجل الليـل فرب شبكة بران بصمدموا عليـهم‬
‫صمدمـة واحدة واطردوم من كل جهة وفةتلوا منـهم‬
‫المجسدين من بلادنا تج‬

‫ورد خجر *نى بلاد الغرب يتضمـن تعصمهب عرشى‬ ‫فل‬

‫طاعة السلطان مولاى عبد الرحمان ولـــا‬ ‫زمور عن‬


‫الى الطاعـة‬ ‫بن عبد الله التى هى طيبة من اللصوص خاييمن بلغه ذلك خرج اليهم والزمهم بالرجوع‬
‫الفمطـان واداء الخطية للجزيلة ثم توجـه ألى مراكش وأبـغى‬ ‫من الفتال يج أن بى ‪ r 9‬من كتويرخرج‬
‫بباس أبنه السيد محمد فيما مفامـه ‪FS‬ذ لما كانى‬ ‫ومعه‬ ‫لأكرتمل صاحب بيرو عرب سمسجلى بلعباس‬
‫السلطان مولى عديم فلال الرحمان منـع الختجار منى بيع‬ ‫فوم تلك النواجى تحت أمر الاغـة ولد مصمطبى بن‬
‫التاى والقهوة والصابون وحوذالك يى بلاده لانـه‬ ‫* لنا‬ ‫اسماعيل وولد عيسى‪ .‬خليجةـه وى مصمطبى‬
‫تكمل ذالك والتزم بيعه لنجسه وحجمث هذا التاويل‬ ‫ابراهيم والميلود بن عابد وجموا على متعصممى الرزيفة‬
‫مضمـــرللعامــة تكـلم الفوانصمــة معــه يب‬ ‫الغرابة واكابهم عرش المهايـة من أياة المغرب كانوا‬
‫هـذا الشبان مرارا والان فــــحد سرح بمي‪-‬ع ماذكـر‬
‫وافيين ببزازية على ثنايا للجبال هناك وخيالة الرزيفه‬
‫والمرجو مستفبلا ان شاء الله يجطل جمع هذا الج‪ -‬إل‬ ‫تخجـهم‬ ‫بالوطا وريُف و ‪ ٣‬من الشهر وفت طلوع الشمس‬
‫وتعود التجارة لحالها للحسناء التى تبيد البايلك والرعايا‬ ‫عليهم الفجطان المذكور مع زيادة كترتهم ودخل لجمال‬

‫مــــســـصصعبـــيـ‪--------------------------------------------‬‬
‫السلطانية ‪:G‬ل‬ ‫للجزايربى المطبعة‬ ‫بجبلد‬ ‫طجع‬ ‫‪G‬ال‬
‫ولأجـل ذلك فدرتب بى المدرسة المذكورة رتبة‬ ‫أود أعمان المسالممن يُغف‬ ‫أن منفذ سفمن يشتغل بعض‬
‫المكتب السلطانى المسمى ليسى بالجزيرويد أشتهروا خخة صمــة لاولاد المسحليـن وجعلها كمت نظرأحد‬
‫بالبطانة والبراسة يى التعلم والبايلت له رغبة يتهكثير علماء يهم بالجزاير حتى لايزعم العواذل أن مفصود‬
‫عددهم لأن مة صموده ة جـع لجميع كصمولب البوي‪-‬د الدولة يُف أجساد الدين وهذا العالم الذى هو مشهور‬
‫العفلمـة لـهم مع الجويد الدنيارية ومن المعلوم بالعلم والعفل والدين يتبفد كل يوم التلاميذ ويعريهم‬
‫أنه يسعى دايما بى الأسباب الخيرية للعماد ومنذ زوال جريض الوضموه والصلاة وسنفهسا مع العلوم الــتى‬
‫لبةسن أجتهد يى مصالح الماس كما شهدتم منها يتعلمونها بى زوايا المسلميـن بلا تعممربى عاتم من‬
‫ترتيب قواعد المطالب الخزنية بالعدل واصلاح الطرق الكسوة ونحو ذلك حيث أن المفصمود تعليم‪-‬م العلوم‬
‫وتامية ها من الخوات مع أنشاء الطرق الجديدة الموسعة التى لابد منها بى أمور الدين مع اللغة البرانساوية‬
‫وكذلك ألأسواق وغيرهـا ويهذا السمـب ازدادت والعلوم الــتى بفددت مخذ زمان بى بلاد للجزأيروأما‬
‫لحراثة وتكاثرت الختجارة غاية بجصمـل الرع الجزيل الصبيان الخجتهدين بى التعلم كصـل لهم البويد‬
‫للجزيـالة ولما يملغوا مفام الرجالة وينا لوالوظيجف يُف‬
‫للناس بممع لخموب والزيت والصموف مع عابية أهل‬
‫بلادهم يحمدوا اذ ذاك سعيبثم يى هذا الجهل والمرجومن‬
‫الخيام وهنايـهم وضملا عـن زمان الجةن الماضى الذى‬
‫كانوا به يى عيشة ردية من الاهوال ولكن هذا لايفكره ولات العرب أن يعربوا هذه الترتيب المويد ويبهموا‬
‫أحـخن حمـمث شاهدد كل الناس والمايـلك لازال ما يمكصممل لاولادم *‪r‬نهي منابعه اذا بعثوا للمدرسـة‬
‫تجتهدا ئف أزدياد أحوال سيرته لحميدة ويعتفد أنـه واجتهدوا بى التعـلم والان يوجد بهــسا من أولاد‬
‫أعمـان عرب للجزي‪-‬ركمفلت بــ‪.‬منى سليمان وعكمــهد‬
‫لايدرى المفصود حتى تنةشر العلوم ويويدها بمن‬
‫بى سخـة‬ ‫ل‬ ‫ـ‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ى‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ة‬ ‫غ‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ذ‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫الناس لان المنابع الدنياوي‪..‬ة مفمدة بة عميم التعليم‬

‫عـة‬ ‫‪--------‬‬ ‫‪------------------------‬‬


‫ج عالة لملجزاير ج‬ ‫والحشمى ولد مى مصطى خليجية ماغة بـتى‬ ‫عم ه ‪ A‬ا‬

‫عامرالشراقة وكما هدد بن داوود ع|غة وعيجد الله بالمحاج‬


‫بن عيجد الرزاق‬ ‫وعلى‬ ‫شفران‬ ‫ماغـة بســى‬ ‫الشاذلى‬
‫البلبدة ليشاهدوا تبريق للجزا م على صمهان المسلميمن‬
‫خليجة بئى بوغال وغيرهم من أولاد الجزاير وان ههولاء‬
‫ؤ‪g‬ة‬ ‫الاولاد تجة مهددين فيى التعلم بالفلب والفريكة ولاشــك فام هناك مجتى البليدة يخطب بالكلام الاى ذكره‬
‫خدمتهم ولاكان مراد سعادة وزير الحرب جزء من‬
‫معشر المسلمون لا يخباكم أن الدولة البرانساويـة‬
‫يبةتتضمن اداء المصاريجى اللازمة لاولادم يُف المدرسـة جعلت معكم خيراكهيرا وقد أمنتكم على دينكـم‬
‫واموالكم وانجسكم وويبت بذلك اللواء التام وافامت‬
‫بما يتعلق بدية كم *‪r‬ندى أصلاح المساجد ويرشهـا‬
‫وخدمتها وبذلت الاموال للجزيـلة بى ذلك وامرت‬
‫ج فد كنا ذكرنا بى احدى الاوراق لمخبرية احتمال وقوع‬
‫بتماع شريعتكم كميرا وصغيرا وانتفمت ممن يخرج‬ ‫عساكر الترك وجند الموسفوا والان‬ ‫بهـسن‬ ‫الفتال‬
‫لاتولى الدولة‬ ‫على الشرع‬
‫غنمسا أوفيرا ومـع ذالعى‬
‫دنسوي‬ ‫بلغنا مجازبعض الشراذم‬
‫*‪r‬نى عسكرالترك وادى‬
‫عليكم الامن له معربة بشريعتكم النبوية تغى وامين‬
‫وعظمت علماءكم وحذرتكـم بتعظيمـهم وتوفيرم‬ ‫بفصد طرد العدومن عاة الابلاق التى هى تحت حكم‬
‫الدولة العثمانية كان دخلها الموسفوا بغيـرحق ويى‬
‫وجعلـمت مسايد لتعليم أولادكم الفراءة ولسان‬ ‫أيام الفتال اشتهرالتراف بغاية التجاعة لاكى لمـا‬
‫الدولة اذ به يحصل التيسير وكم منكم من أحتاج‬
‫الى كلمة فيى اللغة البرانساوية لاجل الخلطة التى‬ ‫نزل المطر الغزير بتلك النواجى وايسد السيل والطرق‬
‫حتى صعب جهل ألمونة وتعطل المسيـرالتزم جنرال بها تفضى المسارب جم يمكبـد سمهـلالمفصموده واى‬
‫أحسن لكم *‪r‬ندن بعمرثت أولاده للمدرسـة أم *كن تركهم يُف‬
‫الترك وهو عرباشا بالرجوع الى الشاطى الفبلى من‬
‫الجسارة والجسـاد ولا تظنو‬ ‫الازفة يضميعوا أزمنة هم‬
‫يُيب‬
‫الترتيب والان بان الوادى حالف بين البريفين جلذألغى‬
‫أن هدأيضمربدينـهم وان معربـة الالسـنى لاتضمر‬
‫يحتمل تأخيرالفتال مدة ولاكان سعادة السلطانى بالاديان شرعا وطبعا لاسيمـا أهـل الدولة لايرضون‬
‫عج فلف الجيد طلب فدوم رمادة البرانسيس ورمادة‬
‫بتبديل الدين كنا شاهد للجميع منكم بل أنـهم‬
‫الاكلمزالى استانبول اجابوه لذلك وكحضورها لاطفة تخجتهاد وى يى تشجمهحد اركانسه وتأسيس فوعده ببذل‬
‫لجنس الموسفوا على حرب الفاعدة المذكورة من جهة الاموال العريضة واذا عجلمّ هذا بلا بد لكم أن تشكروا‬
‫الجسر وهذا دلهل نية الدولتينى يعنى الجرانسهس نعمة الدولة التى هى السبب ى وصول للخيراليكم كي‪-‬ا‬
‫والانكليزي حجظ سلامة الدولة العثمانيـة حسما تسكروا والى نعمتكم وسايق لخير اليكم مالك الملوك‬
‫تفرربى شروط الصمسلح المنعفدة ة بى هذا الشان منذ الاكاسرة وهـوالمعظم الاربع وللحصمسن المنيع المربع‬
‫سمسمه من نج‬
‫وساير عالاتها حبظه‬ ‫السيد نابليون أنمرور برانسسة‬
‫الله وأطال عمره يى للخيركما يحدق الثناء على أعضمـاء‬
‫مملكته السعيدة البضلاء الاعيان الوزراء الكرام محمد ولد عدة لانه عزل كاتولى بلفاسم‬
‫ارلن سمعدهحل‬
‫اذ بهم تدبر الأمور وتفام وكما يحجب الشكترلاميرنا فيادة أولاد بوعسرمن الدواير بدلا من سى أحمـد ولد‬
‫والساعى بى لمافيرالمنا والواسطة بينهم وييننا السيد | البدوى لانه عزل واما بساحية مستغانم تولى محمد‬
‫الفجيرنور جنرالف أبـغى الله وجوده ورغـم حسوده بمنى سماح *‪r‬ندى الاصبايكية فيادة أولاد خويدم وتولى‬
‫وكذلك الباضل السيد الجريبى والسيد السويريمبى محمد ولد عدى من الاصبايكية فيادة عرش الشوالة و‪:‬‬
‫دام الله وجود للجميع بمنه أممن ‪5‬ل‬
‫أن عرشى أولاد بالمحما فسم على فيادتين تولى سى بلفاسم‬
‫بن الاغا جلول على الشطرالاول المشمسى أولاد سيدى‬
‫حامد بن محمد والشطر الثانى يمفى بمد فدورولد‬ ‫ج عــالة فسنطينـة وج‬
‫بين خلال ه‬‫عدة ج فـد تولى عمد الفادربن للحاج‬
‫فيادة العمارنه كما تولى للحـاج الطيب فيبادة أولاد‬
‫أانلبأسحادد اباللمنجوساجدىينالافجلبذليينة يتزفعدمومنهاذلهش ارلاييافم اوليىسبعالوخني برىة سيدى يحيى وما بنواجى عم موى تولى لجهلالى بن‬
‫فرية على مسابة أربعة سويع منى تبسه وكانت معه حجرة فيادة بنى تيغرن أولاد بركان كما تولى بن‬
‫بن عيسى فيادة مصروما نواجى معسكرتولى‬ ‫سونه‬
‫شرذمـة من القرم باجتمـع المـه بعض البرق من الطاهربن الباطى فيادة أولاد يعفوب الزرارة بدلا‬
‫الاعراشي الخلوين ونان فصمحد ده التجوم على بعـضى‬
‫الاعراشى الذيون بى طاعتنا ولا عام بدلك ليوتنان فيادة أولاد سيدى دح بدلامن بوهلال لانــه عزلف‬
‫سايبى من زواو الفايم مفام حاكم تبسة خرج مع كما تولى الميسوم بن صبان فيادة الاربعة للجهالة بدلا‬
‫ستين بارس من الخيالة منهم أربعمن صمايكية تجحت من محمد ولد فدورلانه عزل ج أن رجلمن من أولاد‬
‫أمر السيد ذههندى وتفدم الى المنابفمن حـتى لم عبد الواحـد *‪r‬نى وطن حــشم الغرابة اسم احدهـا‬

‫يمفى بينه وبينهم الاكوالستين خطوة ثمّ امرالفوم عبد الفادر بن أبراهم والثانى اجـد بن على فتلا‬
‫المجسدين بالانفياد جـلم يسممـع منـهم الا الشمّ رجلمـن خيانـة في شبهرجون هذه السنـة‬

‫وفليل الرصاص بتجموا عليهم قومنا وفتلوا الشريف بخكم عليها شريعـه العسكر بالموت وبى التاسـع‬
‫حلت بـثم‬ ‫والعشرين من شهرسمتفهمر سنة التاريع‬ ‫المعس‪-‬ديى الحال وتسرد تباعه ها‪-‬نى ماخريم وغنموا منهم‬
‫هير‬

‫خمسة رايات ويى تلك الصمدمة أظهرالمرشال دلوجى هذه العفوية بالموصع الذى إذنبا بيه بعينه وان‬
‫الذى اسمه بروى غاية لحزم وكذلك فايد تبسة الذى هناك يوم مشهود كضمرة أهل تلك النواجى ونوم‬
‫أشتهردايما بالامانة والنجاعة ي خدمة الجرانسيص بلاد معسكر ج أن بى شهرجولييت المافك حلت‬

‫الترارة “ك رعيباه‬ ‫هذا دليل اجتهاد المايلك يى فمع المجسدين مهـا خطية بثلاثة فيبادمن بنى وارسوس‬
‫تلمسان لتغابلهم عن حيظ العاجيـة ببلاد ثم وكان‬ ‫‪--------‬‬ ‫طبروا وادراكهم بالعفوية حالا‬
‫احد م أسهمه عكمد بن موتك *ك ورفسة أهل حمام برفق‬
‫مبلغ لفطية على من كان تحت حكمه ولاتحتفق ذلك‬ ‫‪lS‬ل‬ ‫عالة وهران‬ ‫‪5‬ل‬
‫الدراهم التى‬ ‫ورد‬ ‫عنفلاف سعادة جنرالف الجهالة أمر بعزله‬
‫برضمها على الرعية وتولى الحميـب بن راواة بليفادير‬
‫فيادة حميان الملاح من وطن «اغـة الزمالة بدلامن‬
‫لاع‬ ‫المبشـر‬ ‫‪yS‬ي‬

‫رومفته وهكذا يتبدلون بالنسـاء الى أن ترفص‬


‫المراة مع ثلاثة واربعة رجال بلكل بتيبـة مشموم‬ ‫عيم فلاف الله فيبادة‬ ‫سمسمادو يج فهد تولى السيد المشيربن‬
‫بيدها ومروحة لجلد الهوا ووفعمت نزهة عظيمة تلك‬ ‫أولاد نهر بدلا من ساروط لانه عزل ‪5‬ال‬

‫الليلة بالالات والطرب وسجان من خصى أهـل هذا‬


‫‪S‬يا من كلام السيد محمد السعيد لألعا على الشريعى ‪G‬إلل‬
‫الملد بالسياسة والادب والعفــل الواور ويعد ذلك‬
‫ور يُى يور ألأثنيمن جعل وليمة عظيمة التى د بيع بيها أمر السلطان باجتماع اعيان الاجنـاد لا كرامــه أيام‬
‫الرايات الكبراء اجناده وفى ذلك اليومر أمور عظيمسة لم بضميجة عظيمة بالاتها التى فدمنا ذكرها تنتاول بمه‬
‫تفع ي أول الزمان ولا ى "احره وقد اجتمعت فيه كو الاشربة والماكولات من الجواكه والمطعومات وذالك‬
‫الميتين وسمعين الى انسان من الاجناس الخارجة من حسن سياسة الملوك واداباتهم مع أضمياجهم ويعسفن‬

‫عن برانسمسـة وحضمريى ذلك المور جـع وابرمن ذلك جعل لهم نزهة عظيمة في تلك الليلة ثمُ دخلنا‬
‫عساكر ورنسة كوالستين الهامن غيـر للخمالة الى دار السمكة وى المعدة لضرب الدرام ويى ذالك أمر‬
‫والطجية ورتبهم ترتيبا حسنـــا بتجمنــا ي ذالك عظم غريب لايقدر أحد عن وصبى تلك الحركات‬
‫الترتيب لحسن وي ذلك اليوم العظيم ما يخجزالالسنه التى استنبطوها أهل جرانسمة وهو شى* لايخطر بم‪-‬ال‬
‫لأخمرة له بةلك لحركانت وتخجبنا لذلك غايـة‬ ‫*‪r‬نع‬ ‫عمن وصمه‪ -‬له ودعفن ذلك فد منا الى موضمـع يفال له‬
‫سمة ـــة‬ ‫الة ‪S‬جب لكونـه أمرا مها وريُف عهلكة ورانسمة‬
‫البال وهوالموضع المعد لاجتماع كمراء الملاد والاجناد‬
‫وكيبية المال خصموى وعوى ويفال أن الخصوى وعشرون بابريكـة معدة لضمرب السكــة ويكل‬
‫يشةل على وفبدأت ومنارات عظيمة ونراسى للجلوس وابريكة يد خال منها كل يوم ميلون جضمة ومه لملون‬
‫ويكتمل انها للنساء ولا يمكن الرجل أن يحجلس الا ادا‬
‫أكتبيى الفسوة وا لجملة با لتعظم للنساء اجل حتى اجتادهم ووحد طلب حجة مسرى *لاى الاجناس يفال لاع السويد‬
‫من رييس الدولة الفرنساوية أن يجعل له حركة بى‬ ‫اذا دخل أحدهم بيمت صماحمه بجى صاحب الميممت‬
‫باريس لضرب دراغه لكون ‪-‬سهم اي فدروا على اختراع‬ ‫فبل الرجل ولاشك أن هذا الرقص عمد البرانساويون‬
‫تلك الحركات فجـله السلطان يُف ذ للعنف وريُى لحمـن‬ ‫بن من الجنون يتعلمونه بالفلب والفالب والفركة‬
‫جعلت لهم بابريكة غاية مايكون بى باريسس وشرعر‬ ‫وليس هوكالجسق الا أنه بعيد عن طميعسة العرب‬
‫وعادتهم الرقص النساء وان كان لمعض الرجال معروة‬
‫ولا يمكن له مع النساء صاحبه وفد راينا بهذا الملف‪،‬‬
‫العظم جماعة نسوة كانهن اقماروعلمهن من الحـلى‬
‫وكمر‬
‫عفله‬ ‫ميضى كالمناراوساطهن كالزنابمركز ـة وارداجهن الكامل ولة دبير العظيم مع صمغر‬
‫سمة ــة»‬

‫الثفال تميل ميل العربية اعى ألكروسة وكل أنسان وذلك لخنجابته وغزارة علمه ودنال لمه والعفل يسكت‬
‫يفبى بفدره وجلاله عنمد راس الجة مـة ويطلب من عافلا ولوكان يُف عرة سيجعة سمة مسن والعايل‬
‫يد مسم‪٩‬كت‬

‫بضلها واحسانها تشريف رقاصمة معه كخطاب لطمى عايلا ولوكان ‪3‬ئى عدره سميم عدونى سنة والخجابه ه‪3‬ى الكمال‬
‫‪-‬‬

‫‪./‬‬
‫‪--------------‬ـ‬
‫وكلام ظريق حـتى ادا اجابتـه بنعم بتاخذ اسمه‬
‫‪----------------------------------------------------------‬‬

‫بد بتر معها الى وفـهمت النهوض كل أحد يفبى مسـع‬


‫بهم من ‪ /٨‬ر‬ ‫دسممسرسنـة‬ ‫م (ر‬ ‫يُف‬ ‫‪IH A.‬‬ ‫سة ‪--‬ـة‬ ‫يُف عم ا ربهع الاولب‬

‫الإعيلاوية والجرانسيس لآرلا الرى فريب من‬ ‫وي‪ :‬فد حصل لنا جرح ببلوغ حسن الخمرمن ساير‬
‫أستاببولي يج فد أسخوج ديوان تدبير الفمرق دية رأ‬
‫بالشروع ى غراسة الفطن وحمث تفدم وقوع المطر ايلىتضممرانسمىفبدراارنساملسبةضفياياعلاتلسجلعوـيةة ماشنهاملباللااودلىالمأنجنمية‬
‫هذد‬

‫‪--------‬‬ ‫هذه السنة وسهل بذلك أمرالحرثـة والمرجويلاح السمنة وبياه معين مفيدار السلع الكمولة ألى مراسى‬
‫ازدياد خيرالرعايا كجتهد يى معونة؟ثم بالاسباب اللازمة‬
‫واربعين بفرواثنين‬ ‫وسمة يمني خيال وستماية وخمسة‬ ‫لادراك المراد ولاشـك أن الـولات يمتثلوا بنصايكفـا‬
‫وويلاتين الى وماية راسي من الغمْ وسقاية ال‪-‬يب‬
‫وثلاثة وتسعمى الى علق ومملمون ولاهاية اللعب‬ ‫أن هذد الفدمة لاتعطل‬ ‫حجم‪-‬فيت‬ ‫تحريضما ومعونة لاسيما‬
‫السبعة ملاى وخمسماية وثلاثة ولاتمي دملوازم‬ ‫يُف‬ ‫البلاحة مع أنه يعريهم كمجمة هفذ د الغراسة‬
‫متى يلد غيردييغة واربعة ملموين واي–ة الب‬ ‫جمع النواجى ولايغيبدل عن من أتفن تلك الخدمة بل‬
‫وتسعة وثلاثيـن الى وسبعماية وخمسة عشر‬
‫ديلو فرام صمويـت مُ إثفمن ومجمعيبنى البى وسنمايــة‬

‫وستمايه الى وثمانية وغانمن الجف وماية وثلاتمن‬ ‫الولاي‪ ،‬والمرجوافتداء غيرم بهذه السهرة الممهدة الى‬
‫ثر ماية‬‫العظ وحوارالدواب والفرون‬ ‫* لان‬ ‫عمل منها المنابع الجزيلة لساير الناسي يج قد بلغها دينو فرام‬
‫وبمجمعيبنى الجوف وسبعماية وخسبه هيكتليطرمن المر‬ ‫حمر من استانبول يتضمن أيفاء شان الحرب على حاله‬
‫ا‬ ‫ونزل انهمديوحايلا بين الجريفمـين ومع ذلك أن‬
‫المطر الغزيرعطل انتفال ثفل الامحال واما الرمادتمن‬
‫خطية فدرها خمسماية ورنك على الملحميب بن فرمولب‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫هيكتليطر شعير ثمُر افل مليونيـسن كيلو فرام‬
‫فايد البرجية لاخبايه أحد المسلمين برمن للخدمة‬ ‫اليابسة ثمُر تسعماية وسبعة وعشرين‬ ‫للحموب‬‫أنواع‬
‫العسكرية والختجا الى دوار ألفايد و يخبر به البايلك‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫ثمايـة وثلاثين كيلوفرام‬ ‫الى كيلوفرام و‪:‬‬
‫الدخان ثمّ ملمون وستماية وحفمسمه من البى وغانمهاية مع علمه أنه يجمعت ى طلبه كما جعلت أيضماخطية‬
‫وسبعة كيلوفرام •‪r‬نى زيمت الزيتون ولـا فابلوا هذا فدرها خمسمايـة جرناك على محمود فايد أولاد عباس‬
‫لاخبايه رجل يزعم الشرى بى عرشه مع علمه أن‬
‫حاكم بيروالعرب مجتهدبى طلمه وج سعيدة ه‪ :‬لما‬ ‫هذه السنـة بضمـلا عكم منى الماضى‬ ‫الازدياد الكثيربى‬
‫كثرت شكايات بنى منيارين الخاتسه بظلسلم فايدم‬
‫محمد ولـد بن العحراوى وقــع الحجمث يى ذالك منى‬ ‫زيادة الحراثة يى العمالات الجزايرية‬
‫سعادة جنرال العيالة ولا كفؤق لديه صدفهم وظلمه‬
‫عزله وولى مكانه عمد الفادرين لخوص ة تيارت و‬ ‫تج عالة للجزاير ج‬
‫فد أمر حاكم العيالة بوقوع خطية فدرها خمسماية‬
‫مختاراخذ أموال الناس ظلما وكفق ذلك لدى سعادة فرنك على بوزيان بلجياوى فايد الدهالسة لانـه‬
‫غصب مال أحد من رعيةته يزعم خيانته دون حفى‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫برد جميـع ما أخذه‬ ‫لزمه‬ ‫تلك الناحية‬ ‫جنرال‬
‫الرعية لاربابه بحضمرة كابة أهـل العرش ج صور ولوتكررمنه مثل هذا الجعل ثانيا لاشك انه يعزل ج‬
‫فد جعلت خطية فدرهاثلاثماية ورنك على سى كامل‬ ‫بكى حجعدد‬ ‫المركذى ماغة‬ ‫سى علال‬ ‫لما عزلف‬ ‫‪5‬لا‬ ‫الغزلان‬
‫لأننا الفختار فايد أولاد هرار الشرافة لفسمه ورثة على‬
‫غمر الطريق الشرعيـة لبايدة نجسـه كما جعلت‬ ‫تولى فيادة الشرية من جهة الجوف وتولى الحاج سعيد‬
‫بن عمذ الرحمان فيادة الشريـة الفيلية ويوث لمجة خطية فدرهاماية وخمسمن برنك على راع بن درمش‬
‫لاعانته أياه بى ذالك يج‬ ‫ل‪)5‬‬ ‫لأننا منى فمادة الفسم الثالث المسمى بى عيران‬

‫وج عالة وهران و‬ ‫حكمنى‬ ‫يبةتض‪6‬سني ري‪-‬ع الثفاوى‬ ‫أمر من سعادة وزير الحرب‬
‫فد كنا ذكرنا فبال هذأ خصملة الفبطان لأكريتيل‬ ‫أملاك أهل عرباشا التى بمليانة كيا نظر ايضا أسعده‬

‫الله بى شان جنينة بناحمـة وادى ركان من بخصى الذى توجه الى افصالملجنوب من جهة هذه العمالة‬
‫وهزم العدو بعد وفعـة شديدة والان بلغنا أن العدو‬
‫فسام معينة منها شطرلعمرالمذكور وشطر لعايشة حلت بتم عفويــة أخرى وم حميان الخلبيسن عكسنى‬

‫ومطر لعواوشى ولا تعسررد دارين من الاملاك المذكورة الطاعة وذلك أن بعد براريم طلبوا من سعادة للجنرال‬
‫اختصها المايـلك لمصالح العامة أمر باداء منطوان الامهال عشرة أيام حتى يتاهبوكما زعموا‬ ‫حجمه‪ ،‬حيثكت‬

‫لاذعان الطاعة ولاتمين أن مرادم الامهال بفط أمر‬


‫سعادة الجنرال دلوزى حاكم ناحية وهران بمسيرقوم‬
‫وبمبلغ ثمانية الاف برنك اخرالى عروعواوشى بدلامن‬
‫تلمسان وسيدى بلعباس الى تلك النواجى لفمـع‬
‫المسمية مونيطور لجريان ج مستغانم و فد جعلت المنابفمن وبى خامس عشر نونبر من سنـة التارع‬
‫هم الممشـــ ر ج‬
‫وهذا الامرعلى نظره حسيماعين منـهم من الصدق‬
‫طيبة تشتمل على خمسماية مارس مع ماية وخمسينى والنمة وبى تلك الايام خرج لموتنان سيمون مع فوم‬
‫من الاصبايكية وبى التاسع عشر من الشهرالمذكور السعيدة وتحجم على برفة من الجنباء والغياطرة وهافمم‬
‫التفيا بعيسن كلمال ثق سار الجريفان معا الى مجر على فدرخهانتهم واخذ منـهم البى وخمسماية غـمْ‬
‫الاتجار وكان ريمس الفوم كميرالسةكدرون المسى وثلاثة وسبعين أبــل وغيـرذالك من الغنايم وما‬
‫بنواحى الابيض والاغواط ويوسعادة خرجت قومنا في‬ ‫دبرانس من الرجيمنة المانية الاصمايكية وبينها م‬
‫طلب بعض العرق المخالبين وادركوابى الامر غاية‬ ‫يى الكل ألمذكور بلغهم أن أكثر الخذ البين مجتمعون‬
‫المراد لحسـن اجتهادم وان الكاندانت دويراى فدم‬ ‫بسجنجفة تيرى بركب جمـع الفوم حالا بعد غروب‬
‫مع فوم الى الفرارة كما تفدم خليجتناسى حمزة الى‬ ‫الشمس وكانت ليلة مغيمة كينث لم يجفـه بهم احد‬
‫وكان الفمطان لأكريتيل بى مفدمة الفوم وعند طلوع متليلى واما فصموربنى مزاب السمعة بدأتجزوابشروط‬
‫الجرعاين كجع العدوبى خمسماية خيبة منهم الشابع الطاعة ودبعوا المطالب الخزنية باتمها التى برضها‬
‫علمهم سعادة والى الجزاير و‬ ‫والرزاينة واولاد سيد الشيج تحت أمر الفرارى وسيد‬
‫الشيع بن طالب المشهورين بالتجاعة وحين راى ذلك‬
‫‪3‬إلل‬‫مسى دبرانس تأهب للفتال وكــان وفتيذ على ربوة ‪S‬ل من كلام السيد محمد السعيد لأننا على الشريف‬
‫عالية وهبط الى الشاطى الغربى من السجنة المذكورة بالطميع الكمودة والخنجيب من كثرة طمايعه للحسانى‬
‫والعدوبى الشاطى الثانى مخيم بساحـة تشتمـل بى حال الصغروضده من في جميع بعله وشان بجلق‬
‫على مسابة مسير ثلاثة سويسـع بعند ذلك تبرق للصغيرهة عالمة وسرى تنبس وراى تام وعفال وابر‬
‫بجمله ذلك على طلب المعالى ويمنعه ركوب الدنيا‬ ‫الفوم على فسمين احدهـا تحت نظر مسى دبرانس‬
‫واذا كان مع الصغراحب أن يكون رييسمهم واذ أترعرع‬ ‫المسطور والثانى تحت أمر الفبطان لاكريتيل وسارول‬
‫كان الادب شعاره *كننى غيرتعليم وليالباسه من غير‬ ‫الى أن جاوزوا السجيخة بى وفت واحد بتجم شرذمــة‬
‫تأديب واعلم أن الخنجابة نوعان احدها ما افتضتـه‬ ‫الفوم الأولى على فوم الفرارى والشرذمة الثانيـة ملى‬
‫سميهفل الشيخ بين طالب جوفسع الفتال الشديد الى أن للجبلة وهوالطمع الغريزى بليس للر بيمه اختيارولا‬
‫اكتساب وهوما كمال من فوة العفل وككة البـهم‬
‫من قومنـا الرجوع الى ورا بصدموا على العدوانيا وحسن الخلق والصممت والعزم والصدق والحزم والكرم‬
‫ومعهم الاصبايكية تحت أمر الفمطان ميشال بهزموا وليا والمروءة والصبروالنجاعة والعبة والفناعة وما‬
‫العدو بعد أن فتلوا منهم ثمانين رجل وغنموا عشرين أشبه ذالك ولهانتجة تتولد مفهسا وتتبرع مع وفر‬
‫العفل ومجاهدة الشهوة وحسن التدبير والسياسة‬ ‫الى غم وهاهاية أبــل ومات من جهتنا ستـة من‬
‫والبلاغـة ومرعـة‬ ‫الاصباكية وثمانية من فوم العرب والجرى أربعة عشر وهو الكمود من العلوم والادب‬
‫منهم البليفاديرجلورى متاع الاصبايكية أصابتـه للجواب والحذر والاحتراس والعشرة والتودد الى النـاس‬
‫نزلائنة جراحات بالسيوف وريب أثناء ذالك وصل سعادة والسودد والرياسة وصدق البرسـة واعتدال الحركات‬
‫وما أشبه ذالك وفد يولد بعض الناس على بعض هذه‬ ‫كخلهمل جمخجرد نزوله هناك‬ ‫الجنرال مونطويون الى عيـن‬
‫الاخلاق كيا يشاهد في خلق بعـضى الصمميمان "ن‬
‫الجسبير‬ ‫علي‬ ‫حسن الشمسة والشهامـة والافدام والسماحة وكنا ما هـذه الغجـة بفال أصوات الناس‬
‫يوجد بعضهم على ضمدها ببالأكتساب يكمل نفصمها يستوفيجى بعضهم بعضا لكثرتهم وازدحامهم ويصمسجع‬
‫والرياضة يتولد منهاغيرها باختلاى لحالمن يتباوت المفمـل منفسهم بالمدبربفال واي شىء دعا الى هذه‬
‫والدول المتفدمون المشفة أعقدوا لهم جسر أخر ليكسبون أجد لجسرين‬ ‫الناس بيها كل مهسرلما‬
‫خلق له‬

‫كانوا ية جياوتون بالخنجابـة منفـسهم الدولة الاماويـة لذاهمين والثانى للجاءين بتمشرهل هلكته بذلك‬
‫‪#‬ى‬ ‫الامور لمقتدرب‬ ‫بعــضر‬ ‫عليـسه‬ ‫وكانوا يعرضونى‬
‫والعباسية والكسروية والفياصرية جمع فيصرى وهو‬
‫النظر للرعهمة جيمسن غجميـمب‬‫| السياسة ويتدرج في‬ ‫لفب لملوك ا لروم كنا أن كسرى سمة لملوك وارس وخافان‬
‫محلّى عمه أنه فمل له أن رجلا من الاساورة غضب‬ ‫لملوك الترك وقمع لحمير والخياشى لحمشة والفياصر‬
‫لامرنا لا واجتمع اليه جاعة *كنى أهل الجسأد وأخاوف‬ ‫ملوك كثيرة من السروم م أولاد روم يون العهـصى أبن‬
‫السمال وطلمناه جم نظوربه ثمّ جاء مستسلما فل‬ ‫المحاق بن أبراهم عليها السلام ويفال أنه ولد ثلاثين‬
‫يعبى عنه ويحسن المصه بفيدل له أيها الملك انه فد‬ ‫ولدا منهم الروم وأول من تسى منهم فيصمرابون أفصمر‬
‫فتمل واخذ الاموال واذاعبى عنـسه تشوى أمثاله الى‬ ‫طمى وكانت أمه حاملا به جتعسرت ولادتهاجشق‬
‫مثل بعله من الجساد بفال بمس الراى أن لجانى اذا‬ ‫بطنها وخرج فيشرمُ قمل فمصروكان يهخسر على‬
‫الناس بان النساء لم تلده وصار اللبظ سمــة لملوك ييس من العجواصمرعليي الجنايـية واذا طمع بى العهو‬
‫الروم بعدد انتهى من نيسل الامنى بى شرح التهانى اسرع الى المراجعة بعند ذلك عريمت جابتييه و تزل‬ ‫‪-‬‬

‫فال ي كتاب المهرمان بى طمايسع ألأنسـان وذكر اهل دولته يتعرضمون مفه سموالهمة ولطبى الوطنة‬
‫الاخباريون أن البرس أى العيرس باللغة البرانساوية وسعة الصمدروستنماط المسايل واعتماد العدل وغير‬
‫يمجد يسرى‬ ‫ملكوا جنينا في بطن أمه وذلك أن أباه دـان عدل ذالك مُ تويى وترك ولدا صمغمرا واختلـبى‬
‫الفضية مخيببا الى الرعية جيلماهلك ولا يخلجعف ولدا الدولة ويمن يملكوه فل فوم نمسلك أيفه لما يرجون من‬
‫شق ذلك على أهمال مهلكته بدخـل رجل منهم على أخذه بسنة أبيه ومالب فوم عنه لصمغر سنـه بملكوا‬
‫نسايه بفال لهن هل مفكن من كسى جلا بادعت أزدشيهربون هرمزلكوايتـه بالمسا ملكوه بلغ ذالعى‬
‫ذالك احد يهنى جفال لهن أن المرأة الحازمـة تجطن الصمغمرالمسمى باسم أبيه سابورين سابوروفال أربع‬
‫كلمات في أوفادت معلومات الكلمة الاولى فال ليس منى‬
‫من إمارات جنينها لكونه ذكرا أوانى بعالـست أنى‬
‫أرى من نظارة لونى وفوة كريك المجنين بى بطـى العدل أن يديع الولد عن موروث أبيه والثانية فال‬
‫ومماله الى شغى الايمن مايد لـى على كونه ذكر بسر ما عذرفوم ورثوا لجنين وحرموا الوليد يريد أنيـهم‬
‫بدالك الرجـل ويشراهـل المملهدة بذلك واحضمر ملكوا أباه يى بطن أمه والثالثة فال لوعلم رعيتنا أن‬
‫التاج جعفده على بطفها وأخـذ عهد الطاعـة على الملك كالنار لايمنعه صغرها من عظم التاثير لما اجتروا‬
‫الرعية لجنينها وجعلوا ينتظرون مايكون منها الى أن علمنا‪ .‬والرابعة فال لمن عاد الينا حفنا لنذيفـن‬
‫المعتدين من حلاوة العبو وي‪-‬حد الاحسـان أضعاوي ما‬
‫ولدت ذكرا سوى المفية جميل الصمورة عظم الخلفية‬
‫وسموه سابور وجددواله عفد الطاعة واخذ الوزراء بى ) اذ أفونا من مرارة المغى وحر الاساءة اخذ بالبضبـال‬
‫تدبير الملك وتنجيبذ الامور وسد الثغورولا بلخ‬
‫لهما‪-‬مفـتها‬

‫طبع بملد لملجزايربى المطبعة السلطانية وج‬ ‫‪G‬ت‬ ‫سمخضهاني يى ‪-P‬رد نام يوما ويفضته غجة جفال للمول به‬
‫‪- - ------------------------------------------------------------------=-‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫=========================‪====-=-=-========================================-=======–==-=======-‬‬ ‫‪-‬‬

‫بثي ‪i‬‬

‫له م ‪ A‬ر‬ ‫اجانـيى سنـة‬ ‫يُف‬ ‫يتبع)‬ ‫‪f‬ا وي ‪1‬‬ ‫‪--‬‬

‫سم أمــــه ‪ - 8 .‬ر‬


‫‪- 1 -.‬‬

‫فيف اريهع الثانى‬

‫في أن بى الموم لحادى عشر من شهر أوت سنـة س ه ‪18‬‬


‫كملوفرم منه ثلاثة ورنك وخمسة وسبعين سانتيمة‬
‫صمدرأمر سلطانى يتضمن شروط فمرق المضايـع‬
‫لجيزجلبهامى بلاد الغرب وبلاد تونس وفد طبسع‬
‫هذا الامر بالورقة لخمريـة المسهية مونيتور للجريان يُف‬
‫الختلط بصوى وحريربعلى كل كيلوفرام أربعة عشر‬
‫برناك وعشرين سانتيمة والمرنيس من صوى وحرير‬ ‫قرع عشرين من سبتنبر سنة التاريخ كما طمع أيضا‬
‫لج ورقة الممشرالورخـة ي خامـس عشر من شهر‬
‫واما الطربانطى التمانى من فطن وحريري أفل من ستة‬ ‫سمتفم المذكور وكسب الشروط الختصـة يى هذا‬
‫عشرخيط وعلى كل كيلوفرام أربعـة برنك‬
‫وسمةج من‬
‫الامريسختحق جلب هذه المضمابع •‪r‬نى الشرق ويجازها‬
‫على سوق حراس الى فالمة أومن تمسة الى عين البيضة سانتيمة واما الطربانطى الذى أفمشته فيى سةسة عشر‬
‫عشرة برنك وعشرة‬ ‫وان الغرب على السيدة مغنية أوتلمسان أوندرومة خيط أواكثر بعلى كل كيلو فرام‬
‫اذا كان رباط الفمزق وافباهناك وسنكرر هنـا ذلأر سانتيمة وم أفهشة الاجة الختلطة كخيط وحريـربى‬
‫القمزق الواجب الان على كل كيلوا فرام •‪r‬لى جمهـع أفال من ستة عشرخيط بعلى كل كيلوفرم أربعـة‬
‫السلع المذكورة منها ششية تونس خسـة برناى برنك وستين سانتية واما الاجة التى بى ستة عشر‬
‫وزوج سانتيمة ونصمـجى مُ برنوصى الصوى الذى خيط وما بوق بعلى كل كيلوفرام حمسة برنكا وسنممر‬
‫لاكبوزسعر أقمشته عشريرناك ويكون غمرمفصم الحرير الصمايى على لون واحد خمّسة برناك لكل ذيلـو‬
‫بعلى كل كيلوفرم ثلاثة ورنك وخمسة وسبعيسى‬
‫سانتيمة ولايك الخجعب بالحرير والصموف من الفماشى‬
‫الذى الايزيد ثمنه على عشرة برنك لليترة جعـلى كل ا كالبلغة والركية وكوها بعلى كل مايـة كيلو فرام‬
‫‪--------‬‬ ‫‪===========================-=--------‬وي‪------‬ييييي‬

‫ثمانين برنك وامالملجلد المدبوغ وعلى كل مايـة كيلو وحماهـا لتعلـم الفراء واعظم من هذا الجامـع‬
‫فرام خمسة وعشرين برنك واما صوى للجزة بعـلى كل الكميم الذى أنشاه يخرسن جدبى زيان ومفـيم‬
‫ماية كملوفرام ثمانية عشريرناك والان فدرتمت ) قواعـد ملكسهم وي الزمان السالى كـان عسامرا‬
‫روابـط القمزق ى النواجى المذكورة وبى حدود الايلة بالتلاميذ المجتهدين بى اتحاذ بنون العالم من أجواه‬
‫للجزيرية من جهة البرمنذ الموم الخامس من شسهـر البقهاء المهربون والعلماء العاملين الذين لازال ذكريم‬
‫دسممر المسطور ويذالك كل مراد سعادة السلطان ي يقلى ى ابق تلمسان الى الان ولاكن لما ترادجت الدول‬
‫أستفامة أمرالتجارة بين العمالات للجزيرية والبلاد وتغمرت الاحوال ضعيوف العلم بى نواجى المغرب وتغافل‬
‫الملاصفة بها حتى يسهل على الرعايا تحصممـل الناس عن احيايه يجهة تلمسان حتى أن يى حكم‬
‫ما يحتاجون اليه من المضايـع مـع خيمة حفوق الحاج عمد الفادر قريب يندثراسمـه ورسمه مع أنى‬
‫الفمرق ثم أن خدام ديوان الفمزق تكون ممهم المسامحة أهل تلمسان لم رغبة زايدة بى العالم وفركـة بي‬
‫لمن خالى الشروط المذكورة تجاهلا منه بغير فصـد تحصممله ولهفده عندم صاروا يفصدونه يى مدارس‬
‫واس ولا تأملت الدولة بى هذا الشان ظهم لهـا أى‬ ‫واما من خالى مستفبلا وفصد البايلك بالخمانـة‬
‫تلمسان هلى الكل الخة ص لفاعدة العلم وان لملجامع‬ ‫والغش تلمحفه العفوية على حسب شروط الفانون‬
‫الاعظم المنسوب ليخرسن هوالموضع اللايق للمدرسة‬ ‫سنة التارع المذكورة‬ ‫المورخ بعاشر اونت‬
‫الجديدة وفسد أبرم الامربى هذا الشاى ويختحـت هذه‬
‫المدرسة منذ ثلاثة اعوام والان بانها عامرة بالتلاميذ‬ ‫و لماكان سعادة السلطان الاعظـم الانمرورمـلك‬
‫الذين يريدون الاتصال بوظايـجى البتوى والفضا‬ ‫برافسة أسعده الله دايمسايتدبريى مصالح العامـة‬
‫والعدالة والامامة والخطابة والكتابة وكوذالك وحيرت‬ ‫وعلم أن خير الدنيا والاخرة لايكصل الابانتشارالعلم‬
‫أن هذه المناصب بفدت رجالهسا اجتهد الجايلك‬ ‫صدر منه امورتدرك بها اسباب احياء العلوم وابلغه‬
‫بى تحريض الناس على تحصيل العلوم وان كان بعضهم‬ ‫أن منارهــاعا فليل يخمد بالعمالة الوهرانيـة أمر‬
‫لايحتاج الى منصب وان العلم زينة للبتا وابخار وأنه‬ ‫بانشاء مدرسة جديدة يى تلك العماثله لبايدة الناس‬
‫حتى لايحتاجوا الى جلب البفهاء من تونس وبلاد أبضل مكسب وفد أعتدوا ى هذه المدرسـة بيوت‬
‫الغرب وفد اختار لهذه المدرسة مدينة تلمسلى للطلبة الغراء ولهم ترتيـب المعاشى مطلفـا ثمّ أنني‬
‫والدين منذ سالى الدهور لكهرة البايلك ينعسم على العشرة طلجـة الاولى بين اجتهاد‬ ‫ألمشهورة با‬
‫المدارس التى كانت بها من أنشاء ملوك بنى زيان وينى تعلمهم مملغ ماية برنك سنويا وشج المدرسة السيد‬
‫ين منها امع ماب ان لمسيى مع المدرسة أحمد بن طالب المدرس بى الخوواما مدرس البفـه‬
‫للج ب وهر ا جا‬ ‫مر‬
‫الذى هو ‪g‬ى غاية الاتفان وهوا نى كغة صرى لتعلم أولاد هوالسيد أحمد بن حمزة ومدرس التوحيد والحديسك‬
‫المسلميـن والنصارى بناه السلطان أبوالحســن هوالسيد ثابت بن عزة ولايمطل الدرس الايوم الجمعة‬
‫وأما درسى الخويفع بعد الظهر من الساعة الواحدة‬
‫ى الى الاربعة وأما الجقه يكون من الصيهِ يعنى ساعة‬
‫مال زيان كتابنا أيضا للجامع الاعظم بوق ضمرع سيد‬
‫أبى مدين وكذلك المدرسة اللاصفة بالجامع المذكور السته الى التسعة واما التوحيد والعديسى من الاربعة‬
‫وكان البايلك الجرانسيس أصمــع هذد المدرسـة ساعة عشية الى السمعة وكل من يريد الانتباع بهذا‬
‫‪--------------- .. -------------------------------------------------=-=-=---------------- - ---------‬‬ ‫‪--------------‬‬ ‫‪------------‬ي‪-‬ي‬

‫هم المبشمـر وج‬


‫التعلم بله ذلك دون اجرة وفد يمكن لهم تحصيل والصلاح والانزلت الامطار فى أول السنة غزيرة سهل‬
‫المرام أن شاء الله بالفريكة والمداومة وكل تلميذ لوعند على الناس أمر للحراثة بى ابتداء وفقها وفد بلغنا أن‬
‫مضى ثلاثة اعوام تورنت بيه الشروط اللازمة تحصل يوى هذه السنـة أدرك أمر للحراثة الزيادة بضملا عن‬
‫البتن وحدوث العابية مع‬ ‫الماضى وسبب ذلك زوال‬ ‫له اجازة الشجيخوخة وسجيختار المايلك من كان أهلا‬
‫سهل التجارة بى بيع محصولات هذه الاراضى وحقيق‬ ‫للنصب لمنمله ذلك مع الراتـب السنوى فم أن‬
‫أن سجسب ازدياد حراثـة الناس وخدمة ــهم بالارضى‬ ‫خزانة الكتب التى كانت سالبسا بالجامـع الاعظم‬
‫انفضاء الجتن وخبة مطالبهم كاسفاط التويزة والرباط‬ ‫المذكور مشتمـلة على كوالى مجلدة بى بنون الدين‬
‫والعخرة بدوابهم وكوذلك حتى أمكن لهم الاشتغال‬ ‫دالتوحيد والبفه فد ضاعت بالكلية لتغير الدول‬
‫بدوابهم خاصة وريُف السنة الماضية اشتعل البايـلك‬ ‫وتغابل الولات عن ذلك مع سمب العرب ومابفى‬
‫منها أنتفل الى الغرب على يد الموحميدى يُف زمان بالهويد العمامة كبخ الطرق الجديدة واصلاح العيون‬
‫خـلابتـه بتلمسـان والان بان المايلك مـراده وحعمرالابيارويناء آلبنادوكا عاين جمــع للاطار‬
‫في تجمهرهذد الخزانة كما كانت بكتة مب غيرها كشرح وسخفبركم أن شاء الله مستفبلا جميع ذلك مبصلا‬
‫سيدى عمد المسانى ومرح المنانى وكتاب الشسي حسستى يعلم كل الناس ما احدثته الدولة من المصالح‬
‫الحطاب وكتاب الشـيع الميارة الكميـروكتاب للخرمى الجية مع زيادة العابية كل سنة‬
‫ابراهـجم وكتاب الجارى وتجو‬ ‫سممسهفل ىل‬ ‫وكتاب الشيج‬
‫ذلك أن شاء الله والمرجوتحصهل غمسر هذه الكتب وج ومن كلاذ السيد محمد السعيد بن على الشريى ج‬
‫بالوصايا الموكدة ولاشك ترجع مدينة تلمسان الى‬
‫حالها يبى العلوم وربما أوضل وصاحب هذه البضايل واحسن الســـيرة ثمُر هسـلك بعطبوا على سابوريون‬
‫والانعام للجزيلة سعادة المعظم سلطان برانسسة عكسيى‬
‫العلوم الداثرة والفكـب للدين واهله وانسه بهذه على سـسابوريون سابوروملكسوه و يردم عنه‬
‫الكناية جديروبى عونه الله سجانه وتعالى فدير صغر سنه لما كان لها اليهم عنه من الحكم وها فال‬
‫أن عندنالكم فاضيا بالحق واخذا بالعدل وفولابالصمدق‬ ‫أحسن الله اليه وأسبغ نعمته عليه * أمين يج‬
‫ونظرا بالعطى وماعا بالحلم وسماسة بالحزم وان نثيب‬
‫ج أن السيد الكماندانت دنبو صاحب سكنادرون *‪r‬ندن أفلع هك‪-‬ندى الاساءة ثواب الكسنين واحسنوا بنا‬
‫الظن يُف يومفا واصمريوا الينا الامـل يُف غدنا وديموا‬
‫ليتاماجور وحاكم بمروا عرب قسنطينة فـد تولى‬
‫دابة الامور المخزنية بميروا عرب الهممربى الملجزير الرغبة الى الله يُف معونتنا و تطل أيامه بمات ومنهم‬

‫بدلا من ليوتنانت كلونيل بنيلون الذى طلب الرجوع أيضا بهرام حور بن يزدجرين بهرم الأكمرذكروا انه‬
‫ألى الوجاق السرسورى وهذه التولية بإمرسعادة ونزئ‪r‬رز لمسا ولد ليزجر ابنه بهرام ذكرله مخجموه فوة ميلاده‬
‫وسعادة جده وعظم شانه ومسيرالملك اليـه وذكروا‬ ‫الحرب بتارع ثامن عشر نونبر سنة سم ه ‪ 8‬ا لرج‬
‫هم عالمــة‬
‫وحساب زاكية وانه يتناول ملكه بين ظهرانيهم‬ ‫ج عالة لملجزاير ج‬
‫بوفـة‬ ‫عة باه‬ ‫الام المجاورة لك والنايبة‬ ‫يُف‬ ‫غاية للخير واجال بكره‬ ‫‪3‬يُب‬ ‫أن الاخبار الواردة من الحالات الشلائسة‬
‫خة ياره على العرب واستدعا النجمان بن المنذر ابن الرياسة وطرعلى سموالهة واهله خالفه لسياسـة‬
‫عروابن أمروالفمس أبن جذيمة بن عدى أين ربمعة‬
‫ابن نصريا حسن اليه وملكه على العرب وجعـل ابنه بارسال اليمه برهط من جفهاء الجرس وحكما يعم‬
‫اليه حضانته وأمره أن يسير به الى بلاده واذطلق وضم اليه النعمان رجلا *‪r‬ندى حكماء العرب ويعحايها‬
‫به النعمان المذكور الى الحيرة واختارلرضاعه أربعا ورتب لكل طمفة من أهله لتعليمه وفتايبتفدونه‬
‫من النساء ذوات أعراق سنية وابدان رِّكيسة واخلاق جيباه وحذرم *‪r‬ند ذهاب وفـــمت من الاوفات ضايعا بمسا‬
‫رضية والوان وضميمة ونجوس أبية بمفهن أمرأتانى أنتهى أثنى عشم سنة حتى استباد ما عند م وافهم‬
‫من البرس وامراتان من العرب وحسن الفهام عليهن وانابهم النعمان وصريثم وكتب الى الملك أن يبعث اليهم‬
‫بارضعن بهرام أربعة أعوام ثمُ بطمسه بلا استكمال بمعلم الرى والبروسية وما يححتاج اليه الكارب ججعل‬
‫واستباد بهرام ما عندم يُف ثلادمى سمخمهني وافـهم وله‬
‫بغال له أنك صغيـر السن واذا بلغست من السن بى سياسة الامور ولفيل أمورغجيبة وهذا طرى من زكر‬
‫ماتطيق بيه التعليم بعلت فال له بهرام أن كافلـست تجابة الملوك الذين صغر سنهم وكم عفلهم والحاصل‬
‫صغير السن ولاكن عفلى كميراما علمت أن كلما أن أساس الملك يبنى على العلم والعفل والعلم يتولسد‬
‫تفدم بى طلبه فمل وقته ينال بى وفاته وما يطلب بى *‪r‬نى البهم والعفل منمع العلم ومطلعه واساسه والعلم‬
‫وفته ينال ي غيروفةته وما يبرط بى طلمه يظلب بلا علمان فحدد يمر وهكحددث والفديم على الله تعـلجى المتعلق‬
‫ينال وانى ولد الملك والملك بإذن الله صمايـرالى وولى‬
‫ما طلب الملوك العلم لانه زين لهم وللكهم ب‪S‬جـل على ضمران طبيجى ومستواد واما الطبيجى وانه موجود يل‬

‫بما سالته قال الشيج محمد بن مظهري كتابه المسمى حالتين احدها العالم الموجود عن الحواس الخمس وى‬
‫جباء الابناء عنـد ذكر هذه الحكايـة هذا الذى السمع والبصر والشم والذوق واللس بانه اذا سمـع‬
‫حكمته عدـودى بهرام أورده كمفل إن جريـر الطبرى صوتا وارادت ذبسه تشسك بيى شىء من ذلك لم يمكنـه‬
‫وكذلوا بصر شيبا‬ ‫ورويةفاة عنــه باسناده أذكــان جمهورالفجوس بابى‬
‫أضابة مثل هذا الفول الى ابن خمس سنين ولايفكر‬
‫ج طبع ببلد للجزاير يى المطبعة السلطانية ة‬ ‫ذلك من وفى على خصايـص عفول من طمع علىت‬
‫أن بتارع ه م من جة معيخى سنة سموه ‪۹‬م ر صمدرامـرمن‬ ‫ويح‬

‫الدولة يقضمن ثفاى أملاك أهل الاغواط وادخالهـا بين الزين واخيه سفاية هامن الواد للجنوبى ي أربعة‬
‫فى الدومينوبمفقضى الشرع المسختخرج يى مثـل هذا‬
‫لاحمد بن محمد بن عبد الله بن عريبى سفايتهـامن‬ ‫د عم ‪ 8‬ا وري ‪ .‬م من‬ ‫الشان بتاريع س‪« :‬من كقويرسنـة‬
‫الجنوبى بى ثلاثة سويع وثلاثة وثلاثين دفيفـة‬ ‫سعادة‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫سيبتنبر سنة ‪r‬س ه ‪ 8‬ا صمدروت الارادة العلية‬

‫مع ذكراسماء أحكاب الاملاك المذكورة وتعديهمهمن مفيدار‬


‫العربى بون شورة واخمه سفايتها من الجنوبى يسةة‬
‫سويع ثمّ دارين وثلاثة بساتمن لسالم بن لحوصة بن‬ ‫وفد أسمختسمن ذلك كله سعادة‬ ‫ا لمختصر بامر المفاى‬
‫(‬

‫س م ‪1٨‬‬

‫وهذا دوترالامـلاك المـذكورة باسمـاء أكابهـا وعشرين دقمفة ونصموف نقف دارين وأربعة بساتيسن‬
‫لمويـكـم بون أحمـد بن زاهيــة بن مـرزاط‬ ‫دارين لكمد بن أحمد بن تكنون واخمـه ثمّ دارين‬
‫سويـع ومُسمــة‬ ‫وحانوت ويستانيين لعلى بن أحمد بن محفون وخمسه سفايتها *‪r‬نى الجنوبى‬
‫‪3‬ى ثلاثة‬

‫وسفاية أرض هذه المسمةتانيبن من المهسر الشمالى ‪3‬يى واربعين دفيغ ‪-‬ـة ثمّر دار ويسةـان لكمد لأننا أجسد‬
‫محدة ‪-‬جمّسة سويـع وسجعة دفايق ومصممى ‪9‬و لان الفهر‬
‫تجفوي يى مدة ثلاثة سويع واثنيمن وخمسين دقمفة‬
‫ونصمبى ثمُ ثلاثة دبار وثلاثة بساتين الورثة عبدالله‬
‫لان عربيجى سفايةها من النهرالشمالى خمسة واربعين سفايتها من النهر الشمالى يُف ثلاثـة سويع ولأنني‬

‫دفي غفة وثلاثة أرباع مُ داروستان لعبد الله بن أجد النهار الجنوبى ساعة ثم دارويستان لعبد الله * لنا أجد‬
‫بن فويدرمُ دارللطاهرين جعجيريون بوراس واخمـه لأننا سالم لأننا لحاج عيسى مُر دارين وأربعـة بساتمن‬
‫نق دارين لمسعود بلفاسم بن جماعة ث دار وثلاثـة لملفاسم لأننا نعيمة ولن مجهون سفايتها *كن لجنوبى يُف‬
‫بساتيـن لاجد لأننا العوران تسفى من الشمالى يُف‬

‫ساعة من وه ةتة وخسمين دفمفة ورسـع ومن الجنوبى‬


‫أربعة سويع ونصمبى ثم دار وثلاثة بسماتهن لزعبية ديار واربعة بساتمن لاجد لأننا ياروخيسه سفايتهم‬
‫حذ‬

‫لأننى أحمد بن فهدور واخم به سفايةتهـا من الجنوبى بى *‪r‬ن الخمهر للجنوبى يُف مفلة أربعة سويع ثر ثلاثة ديار‬
‫ساعتين وممعة وثلاثتهن دفيفـة ونصمبى ثمُر دار‬
‫وستانمن للفرادى لأولى الأعرج سفايتهـا *نى الوادى‬
‫الجنوبى ي ساعة وسمعسة دفايـق ونصمى ثمُ دارين‬
‫ويستانمن لكمد بن ألةريرى سفايتها *ن للجنوجف الجنوبى ‪g‬يب مفدة ساعـة ونصم جى مُر دارويستان لاجد‬
‫فيى مدة ساعـة‬ ‫يى أربعة سويع وناصمجى ثمّ دارين ويسةانين لخكمد لأننا سالم بن غبمن يسفى من الجنوبى‬
‫كمفهد بن‬ ‫بين التريرى سفايتها من النه‪-‬ر الجنوبي ي أربعـة وصمبى مُ داريون وستة بسات من الخمرين‬
‫‪ .‬ــي‪.‬‬ ‫=‪-=-===============================================================-=-=-‬من‪----‬بي‪-‬بي‪-‬سـسـسـيـ ـ ‪.‬‬

‫خفمبرس فايتهم من الجنوبى بى خمسة سوايع وريـع اسماعمل واخهسه ثمّ دارويستأنهن لموكرين عيسى‬
‫قر دار وبستانمن لموراس بن أحمد بون الصمديق بن سفايتها من الشمالى في ساعة واحدى عشر دفيفسة‬
‫شبابة سفايتها *لادن الجنوبى يى مدة ثلاثـة سويع وربسع ثمّ دارويستان الشوراب بن محمد المذبوى ثمّ‬
‫عيسى بن حسمن قمّر‬ ‫وثلاثة أرباع ق دار ويستانمن للاخضرين فويدر دار لعبد الفادروارث لأننا الحاج‬
‫بن عبدالله بن بوسميسى سفايتهامن الواد المذكوري دار لعط الله بن الملأ بوجى ثمَّر ستة دياروعشرة بساتهى‬
‫ساعة وثلاثة أرباع مُ دارستة بساتمن لمسعود بن لجيحيى بن معمر أخ لملخليجية بن سالم سفايتهم من الواد‬
‫للجنوبى أربعة سويع ومن الشمالى أربعة تمّ دار لمن‬
‫وسبعة وثلاثين دفيفة ونصبى ومن الشمالى ثلاثة راع بن مبارك بن عيسى قم ثلاث سـة ديار وثلاثـة‬
‫سويع وسمعة وثلاثمن دفمفسة ونصوى ثم دارين بساتمن للطيب بين الميلود بون بورزيق سفايتها من‬
‫وثلاثة بساتيمن للزمربون الزين تسفى من الشمالى الشمالى ساعتيمن ومن الجنوبى بى ساعة وسبعة دفايق‬
‫ونصوف نقر دارويستان الساعد ون جزح بن بورزيق‬ ‫ثلاثة سويع واربعة دفايق أفل ربـع ومن الجنوبى‬
‫ثلاثة سويع واربعة دفايق أفل ربع تمّ دارلبوجعة يسفى من الجنوبى بى ساعة تمّ دارويستان لكمود‬
‫بون بوصاحبه والمذبوى ق دارويستان لاحمد بن عبد بين الحرمة سفايته من الجنوبى بى خمسـة واربعين‬
‫لاكم العبد اللـهى ثر دارويستان لعبد الغادرين دفيفة ثق داروحانوت ويستـان للعربى بن جفنون‬
‫الموسعادى د وني سفاية ثم دارويستان واخيه سفايته من الشمالى ساعة وثلاثة وثلاثيني‬ ‫للحاج‬ ‫عجمدمرن_‪.‬‬

‫دفيفة وثلاثة أرباع ومن الجنوبى ساعتين وخمسـة‬ ‫لكمد بن عبد الله بن سوسميسى دون سفاية ثمَّر دار‬
‫عشردفيفة ثمّ دار وثلاثة بساتمن لكمد بن كريل‬ ‫وبستانمن لكمد ون لجيلالى بون شمارى بن بوزيرغ‬
‫سفايتها من الوادى الجنوبى بى ساعتيمن وسمعــة واخمه ثمّ داروبستان الورثة محمد بن بيلش بن بوزة‬
‫وثلاثين دفيفة ونصموف ف دار وبستان لاحمد بن ثمّ دارين واربعة بساتمن لعمد الفادرين أبراهم بن‬
‫عرق وأخمه محمد ق دارين لكمد بن ساعد سية ثم طهرسغايتهم *كنى الشمالى تسمعة سويع وسبعة دفايق‬
‫دارويستانمن لكمد بن الحاج المبروك سفايتها من ونصموف ومن الجنوبى أثنى عشر ساعة واثنين وخمسين‬
‫الوادى الشمالى بى ساعتين وسمعة ونلاثمن دفيفة دفيفة ونصموى ثمّر دارويستـان لكمد بن زاهيـه‬
‫ونصبى ومن الجفوبى أثفين وعشرين دفيفة ونصبى واخيه سفايته من الشمالى ثلاثـة سويـع ثمّ دار‬
‫ثم دارين وبستانمن الملفاسم بن للحاج الممروك دون لابراهيم بن زاهيه واخيه ثم دار وبستان العيسى بن‬
‫تسفاية ثم دار واربعة بساتين لعبد العالى بن أحمد خرازوولد أخيه كمد سفايتـه ‪5r‬نني الشمالى‬
‫حجّسمسة‬

‫بلون عيمحل الجليل سفايتها *كنهى الشمالى بى ساعتيمن وتنتى واربعين دفيفة ومن الجنوبى ساعـة وغانمة عشر‬
‫بلون سمعه هد‬ ‫للجنوبى ساعتمن ثقم دار لكمود بين المملود تمّ خمسة دفيفة وثلاثة أراع ف دارويستانين لاجهد‬
‫بساتين لعلى بن أحمد واخيه الحاج بلفاسم سفايتهم الاعــى ثم دار ويستانيـن لمهلول بن أحمد بن‬
‫*كنه الشمالى يُف ثلاتنه سويع وسبعة دفايق ونذ صماجوي الاخضمرقم دارويستان لعبد الفأدرالقردى بن لملاج‬
‫ومن الجنوبى ساعة ونصبوف قم ستة ديار للحاح بلفاسم الطاهر ثر دارويستان لكمد بن الجشيرواخيـه‬
‫سفايته من الشمالى فى ساعة ونصبوي ثمّ داروينسقان‬ ‫بين أجد واخمه على مُ دار ويستانمـن للطالب‬
‫لنا‬
‫لخكمد بن صابية تقر دارويسة ان لاسماعيل بن عجه فلت‬ ‫أجهد بن الفاسم واخيمه سفايتها مني الجنوبى ساعسة‬

‫وتنفمن وتة مسميهمني دفيفـة ونمصممجوفي قمّر دار لاجد ‪:‬لنا الرحمان بن فدودة سفايته من الشمالى فى ساعـة‬
‫‪----------------------====================================-----------------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫===============‪------------------ --- - ----------------------=-================-‬‬ ‫‪-r‬‬

‫المـــسـسهشمر و "‬ ‫‪5‬تل‬

‫لكمد‬ ‫دارويستانيين‬ ‫وربع ثر‬ ‫واحدى عشر دفيفة‬


‫لعبد الله بن الحاج الطاهم سفايتـم من الشمالى فى‬
‫بن عطالله البفيفى سفايتهامن الشمالى يى ثلاثة ستة سويع وسبعة دفايق ونصبى ومن الجنوبى ساعة‬
‫سويع قم ثمانية دياروغانيمة بساتينى لجراح لأننا براح ونصموف تمّ دارويسة ان لسليمان لأننا صالح الرصهوف‬
‫بن جفنون سفايتهم من الواد الشمالى بى ستة سويع‬
‫وخمسة واربعهن دفيفة ومن الجنوبى ستة سويــع بين العربى بين المراكة ق دارين واربعة بساتيـن‬
‫وثمانية واربعمن دفيفة وثلاثة ارباع تمّ دارويستان لمهلول بن التاجى واخيه محمد سفايتهم من الشمالى‬
‫لاحمد بن محمد بن مويمون سفايقـه من الشمالى بى بى اربعة سويع وسمعة دفايق ونصبى مُ دارويستان‬
‫ستة سويع ونصموف تمّ دار وسةان لعلى لأننا الطمب لفويدربن الحاج بن ركـه واخوانـه سفايته من‬
‫سفايته من الشمالى يُف ساعة من وسبعة عشر دفيفة الشمالى ى ساعة ونصجف وان الجنوبى خمسة واربعمن‬
‫دفيفة ثر دارويستأن لجاب الله إننا كجى ‪8‬رن مويسنى‬
‫ونصجى قر دارلمن جراح بن رويه التجاجى من الارباع‬
‫دار وثلاثــة بساتمن لاحمـد بن على بن بدرة تقم دارويستانيمن لكد بن التاج بن بوعزة ثمّ دار‬ ‫ق‬

‫سفايتهم من الشمالى يى ساعتيمن وثلاثـة وثلاثمن وبستانهن لاحمد بن سليمان بين الغربى سفايتها من‬
‫دفيفة وثلاثة أراع ومن الجنوبى ساعة ونلاثة أرباع الجنوبى بى ساعة واثنين وعشرين دفيفة ونصوى ف‬
‫قر دارواربعة بساتين لعـلى بين العربى بن بدرة دارويستان لعلى *لى عبدالحاكم ان قمسموره واخيه‬
‫سفايتهم من الشمالى يى أربعة سويع وهانيـة عشر بالمحويت ق دارويستان لخلوف بن الطاهر بن زين‬
‫دفيفة وثلاثة أرباع ومن الجنوبى اربعة سويع وربـع سفايته من الشمالى بى ساعة وثمانية واربعين دفيفة‬
‫قر دار وستة بساتيـنى لجلول بن جريدة واخوانـه وثلاثة أرباع وفن الجنوبي كذالك ثم دارين ويستانين‬
‫لعبد الله بن منصور سفايتها من الشمالى يى ساعة‬ ‫سفايتهم من الجنوبى ي ستة سوايع وثلاثة أرباع ثمُر‬
‫ونصبى ومن الجنوبى بى ساعتين وثلاثة أرباع مُ دار‬ ‫دار وثلاثة بساتيسن لملفاسم بن عريبوف بن عبد الله‬
‫سفايتهم من الشمالى ي حمُسماة واربعين دفيفـة ومن ويمستان لابرا هم بن عبد الرجمان المزيدى سفايتسه‬
‫الجنوبى بى ساعتمن وستة وخمسمن دفيفة وربع نف من الشمالى بى ساعة واثفمن وعشرين دفيفة ونصمى‬
‫دارين وأربعة بساتين لعط الله بن احمد الفريشى ثمّ دار وبستانمن لموراس بن براح بومعزة سفايتها‬
‫سغايتهم من الشمالى بى سةتة سوايع ومن الجنوبى ساعة من الجنوبى بى ساعتمن وثلاثة دقايق وثلاثة أرباع نف‬
‫واحدى واربعين دفيفة وربع قمُ دارويستان لكمد دارويستانيـن للعرون ولنا أجهد لأننا الاشرم مُم دار‬
‫بن محمسم بن مويمـن تمّ دارونلاثة بساتين لحمهدى وثلاثة بسانمن لسى محمد بن سعيد سفايتهم من‬
‫بن معمربن موبمن سفايتهم من الحنوبى بى ساعـة الشمالى بى ساعة ونبصمجوى ومن الجنوبي كذالك ثمّ داريون‬
‫واثنين وخمسين دقمفـة ونصمجوف فم دارويستان ويستان للعربى بين مخلوف بن حممدة واخيه سفايته‬
‫لمرزوق بن حميدة بن زنودة ثف دار ويستنانمن الحاج من الشمالى ثلاثة سويع مُ اربعـة ديار وثلاثـة‬
‫سليمان بن الشفه ق دارويستان لحمهب بن فدور بساتمن لمن عارين على بون الاخضرسفايتـهم من‬
‫بن سعد واخيه سفايتـه من الشمالى بى ساعتينى الشمالى بى ثلاثة سويع وثلاثة أرباع تقر دارلخليجـة‬
‫وسبعة وثلاثين دفيفة ونصموف فم دارويستان لمن بن سالم بن الحاج الطاهرف دار ويستمان للطيب بن‬
‫واخيه سفايته من الشمالى ‪3‬يب ساعة ونصمجويي‬ ‫بوفراقه‬
‫الطاهر بن سالم بن الحاج الطاهرسفايته من الشمالى‬
‫يى ثلاثة سويع ونصجف ثم داريون واربعة بساتين قمَّ دارويستانيـن للفرادى عمد تحكدم عن الغالبية‬
‫الطامرسفايتهـسا من الجنوبى بى ساعة مـن مُ دار د وندى سفاية تمّر دار وثلاثة بساتين للشيع لنا بلفاسم‬
‫ويستان للشطى بن يحيى سفايتـه من الشمالى فى بن ككوح دون سفاية ثمّ دارونلاثة بستاتيسن لمعمر‬
‫دارويسمةتان لعلى بن بن جابرى بن بادية سفايتهم من الشمالى يي ساعسة‬ ‫ساعة وسبعة دفايق ونصموف تمّ‬
‫كيجاح سفايته من الشمالى بى ساعة وثمانية عشـر وسمعة دفايق ونصموف ومن الفبـلى ساعتيسن مُ دار‬
‫دفيفة وثلاثة أراع ثر دار وثلاثة بساتين للشرى ويستمان لمولاى بن محمـد بن مرزوق المغحونى دون‬
‫بن سعيد بن فويدر واخيه سفايتسهم من الشمالى بى سفايسة ثمّ دار لسليمان العلالى ثمُ دارين ويستانيمى‬
‫للطهـرين فويدرالرزوق سفايتهـا من الشمالى يى‬ ‫وسجعـة‬ ‫ساعة من ونصبى ون الجنوبى ثلاثة سويع‬
‫وثلاثمن دفيفة ونصمجف ق دارويسعان لـسى فويدر ساعة أفل ربع ثمّ دارويستانمن لاحمد بن الشارى‬
‫ساعـة‬ ‫سى كم‪-‬حد إنى سى عطالله ثمُر دار وحانوت لسمعيسد لأن رزوق واخيه سفايتهـا من الشمالى‬
‫ئب‬ ‫بين‬

‫الحاج حميدة المعلم مُ دار لزيدان الجمانى وورنة فه ونصجعف مُ دارويستانيين لملفاسم بن عمـد الله بن‬ ‫لأننا‬

‫مُ دارويستان لحميـب بن محمد القجى واخيـه بورزيق سفايتها من الجنوبى بى ساعة ثمُ دارلخكمد‬
‫سفايته من الوادى الشمالى بى ساعة واربعة وثلاثين بن مرزوق المذبوجى مُ دارويستانين لاحمد بن اليوى‬
‫دفيفة أفال ربع مُر دار لكمد لأنى عطالله منى مرغين واخيه محمد سفايتها من الجنوبى ي خمسة واربعمن‬
‫الرحمانى ثم دارويسةتنان لخكمد بلفاسم بن شهابــة دفيفة ومن الشمالى كذالك ثمّ دارين ويستانيـن‬
‫واخيه سفايتـسه من الجنوبى بى ساعتيسن وسبعـة لكمد بن الشرم سفايةتهمـا من الجنوبى ي أربعـة‬
‫وثلاثين دفيفسة ونصمبى ثم دار ويسةانين لخكمود سويع وأنفهس‪-‬بن وعشه مران دفهيفسـة ونصمجى مُ دار‬
‫بن الزروق واخوانه سفايتها من الشمالى بى ساعةين ويستان لكمد بن مويمون سفايتـه من الجنوبى بى‬
‫ثمّ دارين وأربعة بساتين لطهب بن الخطمرالرجمانى ساعتين ثمُ دارين وسبعة بساتين لخكمد بن شهمة‬
‫دون سفاية نفر دارويستان المرزوق بن يحيى بن رزوق سفايتهم منى الشمالى بى احدى عشر ساعة ومن الجنوبى‬
‫واخيه سفايته من الشمالى ي عشرة سويسع ويسةـة سمعة سويع وسمعة دفايق ونصمى مُ دارويستان من‬
‫وعشرين دقمفسة ورسـع مُ دارويسة ان الطاهر بن لعبد الله لأننى سالم ان شهبـة دوى سفسايـة‪ .‬ثمّ دار‬
‫جعبرين خديكتبة بن سيـة سفايته من الجنوبى ى وحانوت وستة بساتمن لمسعود بن زعفون سفايتهم‬
‫تلاثة سويع واربعة وثلاثين دفيفة أفل ربيع ثمُر دار من الشمالى بى أربعة سويع وثلاثيسن دفيفـة ومن‬
‫للعربية بنيت على المذبوحية الارملة زوجة عدة بين الجنوبي اربعة سويع أفال رســع مُر دارويسةتان لعبد‬
‫الفادرين عبد الله بن ألمة جى واخوانه سفايةـه من‬ ‫أبراهم المرحوم ثمّ دار ويستان لموسـجف بن عط الله‬
‫وعلى‬ ‫الجنوبى ساعة وثمانية عشردفيغة ونلاثة أرباع‬ ‫أسرزوق دون سفاية ثمَّر دار وبستانيين لمن‬
‫ساعد لأننا‬

‫محمد بن سعيد سفايتها من الجنوبى ى يسا عة واثنين الشمالى كذلك ثمّ دار وسقان للدعاس بين النفونى‬
‫وخمسمن دقمفة ونصموف ثمّ دارين ويستانهن لكمد سفايتسه من الشمالى بى ساعتين وستمـة وعشرين‬
‫بين الطاهرين فسيرى سفايتها من الشمالى يى خمسة دفيفة وربع مُ ثلاثة ديارويسة انيمن لنكمدين فويدر‬
‫سويع أفال ربع ثمّر دار ويستانيسن لكمد وعن للحاج بن حميدة واخيه سفايتهما *كن الجنوبى يُى ساعـة‬
‫برلين‬ ‫العربى واخيه مليلك سفايتها من الشمالى ي اربعة ولاى الشمالى نلاثنة سوايع ثمّم دارويسة ان‬
‫الخكمد‬
‫سويع واربعة دفايق أفل ربيع ومن الجنوبى كذالك ثم عيارين يونسرى واخوانه سفايته *‪r‬نى الشمالى يُف سبعة‬
‫دارويستانيمنى المطلق لأننا للحاج العربى وأخيسه محمد سويع وسبعة وثلاثذين دفيفة وربع البانى مستفبلا‬
‫وج المبشــر وج‬

‫هذه الورفة العمانية من دوةر أملاك الالغواط التى ويستان العثمان بن عاشوريون بالرته دون سفاية ثمّ‬ ‫يج‬
‫دارللطيب بن جلول الرجمانى ثمُ دارين وثلاثـة‬
‫بساتمن لفدوربن أحمـد بن مسعود الجاجى دون‬
‫بن كمل‬ ‫قر دارويستان لعلى ويمغه ولد عمد من غمـن بن سفاية ثم دار وثلاثة بساتين للسنوى‬
‫ميلود الذويدى سفايته من الجنوبى بى اربعة سويع بن مسعود الجاجى ثمّ دارالعربية بنت عيسى العزبة‬
‫وسبعة دفايق وريع ومن الشمالى خمسة سويع وريع ثمّ ثلاثة دياروبستانين للاخضر بن محمد بن لجدير‬
‫دون سفاية ثمّ دار لموى بن محمد بن الأخضمرين‬
‫بدرينة ثم دار ويستان لفدوربن سليمان من جامع لجديرف دارين ويستانمـن للغازى بن محمد بن‬
‫سفايتــه ممول للجنوبى ‪3‬يب أربعــة سويــع ثمّر لجديرواخمه الاخضمردون سفاية ثمّ دارلريشانــه‬
‫دارلناونى بن محمد بن جامع ثمُ دارلجيحيى بن محمد بن بوبكرق دار لاحمد بن الشيع بين رولف دارين‬
‫وبستانيين للتواتى بين بلفاسم بن ساعد الكهمرش‪.‬‬
‫واخوانه سفايته من الجنوبى يى أربعة سوايع ثمّ دار دار ويستان من لاجد بن على بن اسماعمل أبن عم سى‬
‫أحمد بن سماعمال توبى فف دارويستان لاجد بن محمد‬
‫من الجنوبى وى ثلاثة سويع واثة من وةسمن دفيفة بن بلفاسم بن يوسى سفايته من الجنوبى بى ساعتيمن‬
‫وربع ثف دارويستانيين لسليمان بن سليمان بن فدور‬
‫يوكهل دون سفاية ثمّ دارويستان لفويدر الحاج * لنا دون سفاية ثمّ دارويستانيـن لكمد بن فطابة ثم‬
‫عطا الله سفايته من الجنوبى ستة سويع وسبعة دقايق دارويستان للشنالك لأننا مياود لأننا سانـك ثر دار‬
‫وريع ق دارويستانمن لاجـد بن معمر بن على بن وبستانمن لجيى بن ميلود بن سانك واخوانه مُ‬
‫فدورسفايته من الجنوبى ي ساعتيمن وربع ومن الشمالى دارلفدورين الدين بومزود ثمُ دارويستان لاحمد بون‬
‫غجيـلة الغربى مُ دارلخيرة بنت عمـسى ثقم دارين‬
‫واربعـة بساتيـن لفدورين على بن موى ثمّ دار‬
‫تسمعة سويع ونصمبى مُ داروستان للمتق بن عيار‬
‫وبستان الحاج محمد بن مملود البارش دارين وثلاثة‬
‫بساتيمن للعربى بن مسعود بن على سفايتـهم من‬
‫الحاج بويكرين هى ثمُ دار وثلاثة بسات من الهراس الشمالى بى ساعة وثلاثة دفايق وثلاثـة أراع وعانى‬

‫بن سهرابين الرجبانى سفايتهم من الجنوبى بى سمعة لحنوبى ثلاثة سويع ثم دارلباطمة بنت مبارك‬
‫وثلاثين دفيفة وربع ومن الشمالى كذالك مُ دار وأربعة أرمــسالة سيدى بلفاسم لأننا عـط الله ثر دارويستان‬

‫الشمالى ى اثنتين وعشرين دفيفة وربع ومن الجنوبى‬


‫كذالك مُ دارويستان لمحمرين التوى بن قويسمسر مُ‬
‫فمَّم دار ويسةتان لاجد جون فويدربون الطاهم سفايتـه دارويسة ان لاحمـد بن فويدربون سى الخمـرف دار‬
‫وبسمتانين لكمد لألعا الطاهـربون عط الله الجاجى‬
‫عطية ولد لنا اللياب * لنا جمادى د‪ .‬ولاى سفاية ف دار سفايتها *نى الجنوبى ساعة مُ دار وبستانيين لفكمد‬
‫سم‬
‫‪S‬ألا‬ ‫المـــجشر‬ ‫ذ‪s‬ع‬
‫‪-‬سـ‬

‫* لنا سليمان لأننا عط الله الجاجى واخيـه سفايتها من بن شعبان وحجدته ثم دارلعيسى بن زيان منيبادة‬
‫الجنوبى بي سأعة ونبصمجني ثمُر دارويستان للطيسب * لنا ثمّ دارويسةتان لعلى بن شرقى بن على بون بملك ثمُ‬
‫بوزيان الشنابى مُ داربستان لسى لهدم بن محمد دارويسةتان لكمد بن الحاج لأننا راع السنانى واخيه‬
‫الشنابى سفايته من الجنوبى نصوى ساعة والشمالى ثمُ دارويستان الحاج أحمد لأننا للحاج بون رع الرنانى مُ‬
‫كذلك مُ دارويستان لمن الفندوربن محمد الجاجى‬
‫مُر دارلسى كمد الرن العيـد الجاجى ثمّر دارويستان‬
‫لاجد بن مبرح الشنابيى ثمّر دارويستان لمسن شنابى‬
‫ثر دارويستان الحاج أبراهيم بن العخيروخيسه كمفد‬ ‫بن محمد بن أحمد العخاير واخيه مُ دار لمواجمس بون‬
‫الشمالى‬ ‫وكلان‬ ‫عارين للجدرمُ دارويستانيين العربى بن موطا واخيه سفايتـه *‪r‬نى الجنوبى وى ثلاثة سوايـع‬
‫دون سفاية مُ دارويستان لاحمد بن بويكرين العربى كذالى مُر دار لكمد بن العخير وأخيه مُر داروغانية‬
‫الخيار ثمُر دارويسةانين للتهابى بين أجد لأننا عطالله بساتين لسى كمحدد ولى الحاج بلفاسم الشنابى سفايةتهم‬
‫الجاجى سفايتها من الجنوبى يُى ساعة وسبعة دفايق من الشمالى بى ثلاثة سويع ومن الجنوبى كذلك ثمُ‬
‫وريـبع ثف داروحانوت ويستان للاخضمرين لحميب‬
‫واخيه مُ دارويستانمن لموضمايسه الاكرى الرجمانى‬
‫مُر دارويسةانين للنعيــى * لنا بواكه بنى أحيبه ثمُر سويع ونعصمبوى ومنى للجنوبى ثلاثـة سوايـع ثمّم دار‬
‫ويسمتانيين لعبد الفادر البنـق * نع للحاج عدم دسى جرى‬
‫ثلاثة دبارويسةان لراع بين ميلود بن بوزيان واخيه‬
‫لإرى كمـدد‬ ‫متمرمّر نلانية دياروستانمن لسى العرابى‬
‫بين سيدى يونس بن داوود مُ داروبستان لكمد بن للجلل سفايته من الشمالى يُف ساعمـة ثمُر دارويستان‬
‫التهابى بن عبد الله بنى مزجى واخوانه مُر دار لاجـد‬
‫لأننا التركية الجاجى مُم دارويسة ان لمصمطبى لندن كمدد وأربعة بساتين لعيسى *لى بوشيرط المعلم سفايتـهم‬
‫وربــع ومن‬ ‫بين سيدى يونـس مُ دارويستان لمن يومجف بن من الشمالى ثلاثة سويع ويسمعة دفايق‬
‫عار الجاجى مُر داروستان لكمـد لأن ‪ .‬ا العيـد بن الجنوبى ساعتيمن ونصمجى ثمّ داروستــة بساتيسن‬
‫محموب ثمُ دار لكمد بن عزولة بين رزاط التجاجى مُ دار‬
‫ناصر واخيه سفايتها‬ ‫* لنا‬ ‫أجهد‬ ‫لفكمد لأننا‬ ‫ويستان لمـن عيسى بن بومفاق مُ دارلاجسد بن وستانيين‬
‫صالح بن سيدى نعيمـة ثمُ دارلمن شورة بين أحيا أمن الشمالى أربعة سوايـع وريـع ثم دار لكمد بن‬
‫المذبوجتى ثف دارويستان لاحمد بن يحيى بن أبراهـيم بوسيجوف مُ دارويستانمن المشيرين الة واتى واخيه‬
‫دارويستان لاسماعيل إن كمسفل من اسماعيـل‬ ‫مُم‬

‫لعبد الرحمان بن اسماعيل وررنقسه ثمُ دار وثلاثة واخيه سفايته من الجنوبى بى ستة سوايـع ثمُ دار‬
‫وسةمانين لموسييف بن أحمد بن الحاج سفايتها من‬
‫من الشمالى بى أثنمن وعشرين دقمفة وريــع مُ دار الجنوبى بى ثلاثة سويع ومن الشمالى ساعـة ثم دار‬
‫وستانمن لمن السنوى بن أبراهـيم بن زروق بون‬
‫هم المبشـــ ر ج‬

‫بين الطاهرين احمد بن النونى ثمّ دارويستان لكمد الشمالى بى ساعتين وربع ومن الجنوبى ساعة وسبعة‬
‫بن احمد بن يوسوف ين عارمُ دارلاحمد بن يوسوف دفايق وربع مُ دارويستان الحاج محمد بن أحمد بن‬
‫بن عارف دارويستان لعمارحساين واخمه كوينن أخليجية بين ككاشى مُ دارويستان لفدورين احمد‬
‫سفايته من الشمالى وى أثنتين وخمسين دفيفة وربع بن خليوة بن ككاشى ث دار وبستان لعبد الفادر‬
‫نقر دارويستان للمشمرين محمد بن عاريون خاشى مُ بن احمد بن خليجـة بن ككاشى ث دارويستان‬
‫دارويستانين الحاج فدورين عمد الرجمان واخمه مُ لكويفن بن الحسين الجورنى واخمـه عـارف دار‬
‫دارلبوالانواربن بوريكة مُ دارواربعة بساتمــن ويستان لاحمد بن الطيب بن كزواى واخيمـه ثمّ دار‬
‫لعطية أحمد ولد بن علية بين جمادى مُ دار لاحمد ويستان لاحمـد بن مسعود بن زيبيتـه بن سيدى‬
‫بن بلفاسم التقرتى نقر دارلكلتوم بنفسمت بوعزيزين يوسيف فر دارويستان لخلويف بون فويدربون الطيب‬
‫لحاج عيسى قم دارومُسة بساتين لاجد *‪r‬نى للحـاج بن كزوى مُ دار وبستان لعبد الله بن الطاهروعـه‬
‫عبد الرحمان بن توزبى واخمه ثمّ دارويستان لخكمد ثمُر دار ونصمبى حانوت وبستانيـن لعبد الفادرين‬
‫بن أحمد العسورواخمه ثم دارلسى أجد بين الماى بون زنون الاخة سفايتها من الشمالى بى ساعتين وناصمبوى‬

‫سيدى عـط الله ثمّ دار لبلفاسم بن سعمدى ثمُ دار ومن الجنوبى ساعة واثنتين وعشرين دفمفة وربع ثمْ‬
‫وثلاثـة بساتيـن لحـاج محمد بن شممرة فف دار دارويستان لعبد الله بن هيزية سفايته من الجنوبى‬
‫ويستانين لاجد بن محمد بن بويكرسفايتها من بى ساعة وسمعة دفايق وربع ثمُ دارويستانمن لكمد‬
‫الشمالى ى سمعة دفايق وربع ومن الجنوبى فى أحدى بن سالم بن فويدرين عمد الحكم وعبد الله هونى مُ‬
‫دار وثلاثة بساتين الحاج يوسى بن بواخ ثمّ دارين‬ ‫عشر دفيفة وربع ثم دار لاجد سى هلاوى بين بوكر‬
‫وبستان لسى موى الدروش مُ بستان لعـلى بن‬ ‫أجـد‬ ‫قم دارويستان للطاهر بن كمفد ولى الطاهر بن‬
‫الداودى والموريانى سفايته *‪r‬ندى لجنوبى ساعـة ون بوعزة الشقمونى فن دروسةان لمن غجملة بين أجد‬
‫الشمالى كذالك ف بسة سان لعـلى بن مولود زايــة الرحمانى مُر دارويسقان لسى فويدربون نعيمـة بن‬
‫ال‪S‬جاجى نقم دارلسى أجد الزاهى بن سعيد عط الله مُر سيدى نعيمـة مُ دارواربعة بساتين لعلى أجد بن‬
‫سالم بن نانى واخيـه سفايتهم من الجنوبى بى ا دفيفة‬ ‫دارلاحمد بن الطاهرين ممزوق فم دار واربعة بساتينى‬
‫وربــع ومن الشمالى كذالك مُ دار وثلاثـة بساتين‬ ‫للتوى بين الحاج عماد الفادرسفايتهم من الشمالى‬
‫لمعمرين فويدرين عمد لحاكم ف دارويستانيـنى‬ ‫ساعتيمن ومن الجنوبى ساعتيسن وسمعة دفايق وربع‬
‫لمسعود بن بوداوود العمد لاهـئى واخوانـه ثم دار‬ ‫ف دارويستانين لحمهارة بين عمد الريان بن زوق مُ‬
‫دارويستان لجفران بن عيساريون نونى ق دارويستان ويستانيين للعربي بين الطمب الجممنه وينتـه ثم دار‬
‫لمن شاعا بن محمد بن محمرثمّ دارويستان لحـاج ويستـان لمواع بن عمـد الرحمان الولالى ث دار‬
‫لسليمان * لنا للحاج اجد بن عران واخيه مُر دار وثلاثة‬
‫عارين محمد بن العراعى واخيه ثمُ دار الحاج العربى‬
‫لأننا لحاج عيسى أوورنقه مُ دارويستان لمن ناصر بن بساتين لعبدالفادرين عمران يعفوب بن سيدى‬
‫يومسجى دوني سفاية مُر دار ويستأنمـن لكمد ‪4‬لنا‬
‫شورة بين برحات وعـه فايد الارباع ثم دار لمعمرين‬
‫ممارك العبدلاونى واخمه مُ داروخمسـة بساتينى حمد بن بلفاسم ثمُ دار لعمد الله بن محمد بن خنيبر‬
‫هم الممشـر وج‬
‫لمسعود بن بلخيرف دارويستان لكمد بن أحمد بن عبد الجليل واخيه سفايتها من الجنوبى فى ساعتين‬
‫عيه ثمُر دارويستان لاجد بن سعد بن العكجيى وسبعة دفايـق ونسصموى فر دارين وعشرة بساتين‬
‫مُ دار ويستان الحاج عيسى بن فويدربون أجسد‬
‫الداودى ثف دارواربعة بساتيـن لكمد بن شطى‬
‫الموزيانى واخوانه سفايتهم من الشمالى ي ستة سويع الجنوبى عشرة سوايع وثلاثة وثلاثين دفيفة وثلاثة‬
‫ومن الجنوبى كذالك ثمّ دارلعطالله بن جففـون بن‬
‫بورزاق ثم دارين وستة بساتمن لعطالله بن مرزوق دار وثلاثة بساتمن لكمد بن الصديق بن عران‬
‫سفايتهم من الشمالى بى ساعة هن وأثنتمن وعشرين‬
‫دفيفة ونصمجى ومن للجنوبى ساعتين أفال ريع ثمُر دار مُ دار ويستان لموهى بن عيسى بن بركـة نشر دار‬
‫ويستأنمسن الحاج القومى بن أحمـد بن راع د ونين‬

‫سفاية ثم دار وثلاثة بساتيسن لكمد بن جديـة لكمد بن عمد الفأدر بن الصديق سفايتـه من‬
‫للخطيـر وابن أخمه سفايتهم من الجنوبى يى ثلاثـة الجنوبى ساعـة ونصمى مُ دارلمـسعود بن الابوين‬
‫سويع واثنتمن ومُسهن دفيفة ونصموف ون الشمالى‬
‫كذالك ثر دارويسةتانيين لحاج محمد بن العمــد بن ويستان لاحمد بن عبد الله بن المتجيبيى ثم دار وثلاثة‬
‫دكتاشى سفايتها من الشمـالى بى ساعـة وسمعة‬
‫دفايق ونصموف ثمُ دار لمصطبيى بن الحبيب بن أحمد‬
‫لإل‬ ‫الداودى واخيه مُ دار ويستمسان للزبى بن كيى بن ونصمجوف تمّم بستـان لعبد الفادربون عطيـة ثمُر دار‬
‫أجد الداودى الموريانى مُ دارويستان لحاج‬
‫كمفهد بن‬
‫عيمبسى ‪8‬رى للجودى واخيه ثمُر دار وثلاثـة بساتيـن‬ ‫بالراج ثم دار واربعة بساتمن لموصماحه بن بوعامر‬
‫بين كذتى سقايةهم من الشمالى بى ساعة وثمانية عشر لكمد بن أحمد بين ممارك بون خريق مُ دارويسةقاذمن‬
‫ز‬ ‫دفيفة وثلاثة أرباع مُر دارلكمد بن أجد بن بوعامر لعلى بين اجد بن مبارك بن خريق واخيه سفايتها‬
‫ثر دار ويستانمـن لموعامـرين فويدربون بمختى من الجنوبى يى أربعة سويع وخمسة وأربعين دفيفـة‬
‫لأنع‬ ‫مُر دار مُر داروبستان لعبد الله * لنا أحمـد بن مبارك‬ ‫ساعــة وناصمسجى‬ ‫يُف‬ ‫سفايتها من الشمالى‬
‫ويستانين للطاهرين كفى واخيه سفايتهامن الشمالى خريق ثمُ دار للقوى بن محمد بن فطاوية ثر دار لاجد‬
‫ي ساعة وتسعة عشر دفيفة وثلاثة اريع مُ بستان الجوزى بن سمدى يونس بن داوود مُ دارويستان‬
‫لاجـد بن على بن زارق بستان لعمسى بن جغدون‬
‫الحميدى‬ ‫لأننا‬ ‫لاجد‬ ‫دار وأربعة بساتمن‬ ‫فر‬ ‫التحمانى‬
‫بين الازعش واخمه مُ دارويستانين لكمد بن للجودى‬
‫سفايتها من الشمالى بى سمعة وثلاثين دفيفة ونصبى‬
‫ثم دارويسةتان للطيب بن محمد بن عبد الجليـل‬
‫سفايته من الشمالى يُى ساعة وتفانية دفايق وثلاثسة‬
‫المانى مسمتفملا‬
‫يج هذه الورفة الثالثة من دوتراسلاك الالغواط الى سفايتها من الشمالى بى ساعتين وسبعة وثلاثيــنى‬
‫دفيفـة ونصبوف ف دارويستان للرّكارى بين النوى‬ ‫دخلت ي يد المايلك يج‬
‫نف دار وثلاثـة بسـاتيسن لمعمــربـن عـارة المدبوى مُ دارويستنــان لموداوود بين الداودى بن‬
‫بن الطاهـربن خريـق سفايةـهم من الجنوبى بوريان ثمّر دارين وسجعـة بساتين لكـد جون على‬
‫بى ساعتمن وسمعسة وثلاثين دفيفـة ونصبى ثم الداودى الموزيانى سفايتها من الشمالى ي أربعـة‬
‫بسة ان العمد الفادربن بوالاخص سفايته من الجنوبى سويع واثنين واربعين دقمفسة ونصموف ومن الجنوبى‬
‫ي خمسة وأربعين دفيفة ثم دار لعمد الفادربـنى دذالك ثمُ دارويستانمن للدينــه بن الصدفــة‬
‫داروبستان الخكمد بن الداودى بين الطاهر‬ ‫الثفيل مُ‬
‫بن خريق سفايته من الجنوبى بى ساعة وربع نقر دار ونسصمجوى وان الجنوبى كذلك ثر دار وثلاثـة بساتمن‬
‫لفويدربن محمد بن جلاب ثمُ دار وثلاثة بساتين‬
‫لعبد الله بن فويدربون بوعزيزسفايتها من الجنوبى من الشمالى ساعتين وسمعـة دقيق ونصبى ومن‬
‫بى ثلاثة سويع واحدى عشر دفيفة وربع ثمُ بستان لمجذوبى خمسة واربعين دفيفة مُ دارويستان لموزيد‬
‫لحاج بمخلت بين الاجدر التجاجى ثمُ داروةسة بساتين بن على بن أحمد بلفاسم نمُ دارويستانمن لسى الطيب‬
‫لمعمرين أجهد بن منصور واخيمه سفايةها من الشمالى بن مولاى أحمد قر دار ويستانمن لاحمد بن معمسربين‬
‫بى ساعتين وسبعة وثلاثمن دفيفـة ونصبوف ومن فويدربون مخاير واخوتـه سفايتها من الشمالى بى‬
‫للجنوبى كذلك نقر دارواربعة بساتمن لورثة بميدان ساعة ونصى ومن الجنوبي كذالك ثم دارواربعـة‬
‫بساتين لمن شنايف محمد بن عخيروحوته سفايتها‬ ‫خلنا لحاج محمد سفايتها من الشمالى بى ساعة واثنين‬
‫من الشمالى خمسة سويع ومن الجنوبى كذالك ثم دار‬ ‫ورةسممن دفهمفة ونصمبى ثمُر دار وخمسـة بساتين‬
‫وبستـان لاجهد إن كمـد بن النساونى سفايته ‪5r‬نى‬ ‫لكى بن جودى سفايتها من الشمالى يى ساعة وخمسة‬
‫الشمالى ثلاثة سوايع ونصموى ومن الجنوبى ثلاثـة‬ ‫مراح ثم دار‬ ‫لأننا‬ ‫واربعين دفيفـة ثم دار لموجناح‬
‫سوايـع ثمّ دارويستانيين لمن عيارين نعيمة بن‬ ‫وأربعة بساتين لكمد بن خليجية بين النوى واخوته‬
‫الناونى واخيه محمد ثف دار وبستان لعميد الرجان‬ ‫سفايتها من الشمالى ي أربعة سويع وخمسة واربعينى‬
‫* لنا على بن الطاهـرمُ دار للتهوين عبد الله ثر دارين‬ ‫دفيفة ثمُ دار ويستماني‪-‬ن لعمد الله بن خليجية بنى‬
‫ويسة أنه ــن الحاج الرّكارى بن ميلود بن عيسى بن‬ ‫سوايع وريع‬ ‫سليمان سفايتها من الشمالى بى أربعة‬
‫ومن الجنوبى كذلك مُ دار واربعة بساتهن لساعد بن بيضه سفايتها شمالى أربعة سويع والجنوبى كذالك‬
‫محمد بن براح واخوته مُ دارين ويسةان لكمد بن ثر دارويستان لعابشة بنت التوى بن فويسسم أرملة‬
‫لكبد لأننا‬ ‫مُر دارونلاثة بساتين‬ ‫الجمرى لألنا بخ الله‬ ‫واخيه فويدرمُر دار وثلاثة بساتين الخليجيـة‬ ‫شطع‬
‫بن محمد بن عطا الله خريـق سفايتها من الشمالى فى جزة بن‪ ،‬سانكف الزاكرى سفايتهم من الشمالى بى‬
‫خسمة واربعمنتدفيفة والان للجنوجف خسة عشر دفيفة‬ ‫ساعتين واحدى واربعمن دفيفـة وربع ومن الجنوبى‬
‫بن أحمد بن‬ ‫دار وأربعـة ثمُر داروحانوت ويستـان لحاج بلفاسم‬ ‫دفيغة ثر‬ ‫ساعة من وج‪.‬سـة وأربعين‬
‫واطمـة بةكى بنى عيسسى بن‬ ‫بسات من لعبد الفادر بن محمد بن عطا الله خريق مُر الرابش مُر دار لخمرة‬
‫دار وثلاثة بساتين لفويدربن محمد بن لحاج الميلود الطال ثمُر دارويستسان لساعد بن نراموشى ثمّم دارين‬
‫سم‬
‫==============‬ ‫‪-‬ت‪-=-=-=----------------=======-=-------------------------------------------=-‬ع‪------‬‬
‫‪-------‬يقي‪-========-------------------------‬عحم‬
‫‪---------------------------------‬‬ ‫‪- -------‬‬

‫ثم الممشـ ر ج‬

‫ويستانيين لمحمرين الخفينش مُ دارين ويستان لعبد للجنوبى خمسة سويع وستة وعشرون دقيقة وربع نفر‬
‫الفادربون احمد بن المـاجى ثمّ داريين وبستانيسـن أربعة ديار وخمسة بساتين لمن زيان بن محمد بن‬
‫غمن ف دارويستان لعمد الرحمان بون جاع بن كلب‬ ‫لمونيشة بون زيد الخمرمُ دارلعمد الحاكم وعبد الفادر‬
‫أولاد أبراهـيم بوجلال ثمُ دارويسةتنـسان لزنون بين المساء سفايته من اللجـنوبى بى ساعتيمن نمُ دار‬
‫عمد الهادى لأنعا تحاج عبد الله سفايتـه *‪r‬لانى الشمالى وتسمعة بساتين لعبـد الفادر لأننا عطالله ‪8‬رى زهخمون‬

‫مسأعتمــن ون للجنوبى كذلك مُر دارلكمـد بن واخيه مُ دارويستانمن للشلالى بون بوناب بن زار‬
‫الهادى لأننا للحاج عيد الله ثمّ دار لملمخمرين ذيلية فر سفايتها من الشمالى بى ثلاثة سويع مُ دارويستان‬
‫دارواربعة بساتين المفلهش بين الحاج العبد لهونى للزاهية بن عبد الله بن زاروخيه سفايته من الشمالى‬
‫سفايتهم *‪y‬نى الشمالى فى ساعة ونصموف ثمُ داروأربعة بى ثلاثة سويع مُ دار الحاج محمد بن فويدربن زار‬
‫بساتمن لكمد بون عالية بن حمادى سفايتـهم من مُ دار وثلاثة بساتين لابراهيم بن فويدربون محمد بن‬
‫الشمالى ى اربعة سويع وسمعة وثلاثمن دفيفة ونصبى زيارسفايتهم من الجنوبى بى ستة سوايع مُ دارويستان‬
‫وان الجنوبى سمعـة وثلاثين دفيفة ونصبى ثم دار لمن عزوق بن محمد بن زارمُ دارلموى بن ابراهيم‬
‫وبستانمن لخمرة واطمة بنات أجهد العربة بين كاطى العبد لاهونى مُر دارين لاجد إلى بافليش العبد لاهونى‬
‫في دار الزهرة بنت عروة بن كناطى بين جامة ثم دار واخيـه ثمُر دارين ويستانيـن لجبلفاسم لأولى العيد‬
‫العبد لاهونى سفايتها من الجنوبى يُى ساعة واحدى‬ ‫وخمسة بساتمن الحاج بوخالبة بن مرزوق بن عونية‬
‫وأربعين دفيفة وريع ثمّ دار ويستانمن لخلوف بن‬ ‫واخيه سفايتهم من الشمالى فيى حغمّسة سويع‬
‫وسمعة‬
‫وثلاثين دفمفة ونصمجى ومن الجنوبى اثنين وعشرين موداس المذبوى سفايتها من الشمالى يب ساعتيمـن‬
‫دار وثلاثة بساتين لعيسى‬ ‫دفيفة ونصبى مُ دارين وبستانيمن لاحمد بن عطا الله ولكني الجنوبى بى ساعة‬
‫ثمّ‬

‫بن مرزوق بون عونمة واخمه ف بستانهن لموزيان بون بن غمسن العمد لاهونى واخيه سفايتهم من الشمالى‬
‫أحمد الداودى ثمُ دارويستانيسن لعـلى بن بورحلة ساعة وكلان للجنوبى كذلك ثمُر دار لاجهد بون عسميـلة‬

‫سفايتها من الجنوبى بى ساعة وأثنمن وعشرين دفيفة ‪ ،‬الرجمانى فدارويسةان لمن عاريون هى بن حميدى‬
‫ونتصمجوى ثمُ دار لكمد بن بورحـلة ثمُر دارويسةانين بين تجرشى فم دارويستان لمحمريون لحميدى بون غجرش‬
‫لحساج أحمد بين كراونى مُ دار للجواسيس بين سبع ثم سفأيته من الشمالى بى ساعة واحدى واربعين دفيفة‬
‫دار لعبد الفادربون كملان لإرى العراشى واخهــه مُر دار وربيع ومن الجنوبي كذلك ثمّر دارويستان لحاج على بون‬
‫ويستمان لام الخير بنمت لأزيا عاليـة بون جيمدة أرملة على بن مسعود واخمه محمد مُ دارويستـان لفكمد‬
‫مة‪-5‬رين فويهدرونى الغحاير مُر دار‪ ::‬لعنا وأربعه عشسر بن على بن مسعود وأخيه على مُ دارويستان لميطـر‬
‫بستان لاحمد ومحمد أولاد طاجنى بن نون سفايتهم من بن الشيهِ بين خليل فمَّ دارويستانيين لكد بن صعد‬
‫للجنوبى بى حمسة عشر ساعـة ويع ومن الشمالى بى بن سليمان الملأ بوجى سفاية امن الشمالى ى ساعتيمنى‬
‫ثمانية عشسر ساعة وأثنهن ومُسممن دفيفسة ونصمبى ثم دارواربعة بساتين لمن كجى بون فدوح بين شطر‬
‫ثمّ بستان لدينة بون جريدن الخلويى مُ ستسة ديار سفايتهمْ من الشمالى بى أثفمن وخمسمين دفيفة ونصبى‬
‫وسبعـة بمسات من الحاج مشسرى برنى بواوالأق وأخيسـه ومن الجنوبى سأعة فم ثلاثة دياروحانوتين وخمسة‬
‫سفايتهم من الشمالى يى حمِّسماة سويـع ونسصمجى وان بساتيـن لمودرى لأننا مصمطلـبعى من عا الدويدى‬
‫‪=-===========================================================-=--‬‬

‫‪–r‬‬

‫وج المــســببشر تج‬

‫سفايته من الشمالى وى ستة سويع وخسـة واربعين لمشرى بن بديرمسة ثم دارويستانهـن للشرى بن‬
‫محمد بن رزوق في دار لورثنـة مسعود بن أحمد بن‬
‫الغربية وأخيه نفر دارلورثة يوسيف بن الجزيريـة ثف الغين مُ دارين وخمسة بساتين لكمد بين الضميجى‬
‫دارلابراهـيم لأولى لالوبون عـلالة ثر دارلحلوين موثى سفايتهم من الشمالى ي ثلاثـة سوايع وثمانية عشر‬
‫دفيفة وثلاثة أرباع ومن الجنوبى ثلاثـة سوايـع‬ ‫ثمُر دار أيضا للذمية وم‬ ‫لأننا برايم واخمه حيوالذمية‬
‫حايم بن موتى بون برايم وذيهم لالو نفر دروبستان وغانية وعشرين دفيفة ونصمى مُ أثنفيسن وثلاثين‬
‫لورثة الذمية أكوابن داود بن مخلوف نقر دارلموسيعف دار وفانية حوانيت واربعة واربعيسن بستان لورثة‬
‫بين كاكو ثمّ دارين لخلوى ويب‪+‬سوده أولاد ما أقوفر دار للمبة بن سالم سفايةـهم من الشمالى بى خمسـة‬
‫وعشرينى ساعة وخمسة وأربعمن دفيفة ومن الجنوبى‬
‫أربعة وعشرين ساعة ثمُر دار وثلاثة بساتين لكمد‬ ‫أبراهم يهودى ق دارلورثة لالون بن يهودة بين الجزيرية‬
‫•‪r‬ن‬ ‫واخيسه سفايتها‬ ‫خريق‬ ‫بين أجهد بن الطاهرين‬
‫ويستانيين لعيسى بن بوفوية سقايتها من الجنوبى بى الشمالى فى احدى واربعين دقيفة وربع ومن الجنوبى‬
‫ي أربعـة سوايـع دفايق ونصمسبوى مُ حهُسمة ديار‬
‫سالم الخبينى‬ ‫* لنا‬ ‫لخكمد بن أجد‬ ‫وتسعـة بساتيسن‬
‫المرابطسفايتهم من الشمالى يى جمسة سويـع ومن‬
‫مسمعود فايد قصمـر الحيران للجنوبى ساعة ثمُ دارين وبستان لكمد بن بافليش‬ ‫لإرى‬ ‫وأخواته ثمّ دار لموطبع‬
‫العمد لاهونى واخيه مُر أربعة ديار ويسةان الكمد‬
‫بن بديريخـة ثمُ دارلكمد بن الحاج بلفاسم ف دار‬ ‫للدراجى بون لحاج بين لحميسب ثمُ دارلسى بين الدوى‬
‫ويستمان لكمد بن بوبكر بن العربى بن تُجارمُ داز‬
‫ويستانيـن الــدزاجى بين زوون لوغـــة ثمُ دار لكمد بن الدعارمُ دار ويستـان لكمد بن خراز‬
‫وعيه عيسى مُم دار لمن عثمان * لنا هلال ثمُ دارويستان‬
‫لمسن عتمان السنوى بن ساعسدث حانوت لخمربين‬
‫ابراهيم المزبى مُ دارلرمملمسة بنت بن الناصمرين‬
‫الحاج عبد الله مُ دارويستـان لكمد بن الساسى‬
‫الأولى واخيه أحمد ثمُ دارويسة سان لكمد بن زروق‬
‫سفايته من الشمالى ساعتيسن وأثنيمن بن ططيهِ وحجمده ش داروريعة بساتين لمولى على‬ ‫بديرية ــه‬
‫أجهد لأنني الشج لأننا لحاج هج‪ .‬سهىل سفايتهم لأننا الجنوبى‬ ‫لألعن‬

‫في ساعـة ونصموف في دار لموى بن سالم بن زفون‬


‫دار للسى بوداود الأولى كحه فلاد لأننا لدمج‪.‬حد جول يوم‪-‬جوى مُر دار ألأخرى مُر دارن واربعة بساتين لكمد لأن من للاح *لنا‬

‫وأربعة بساتين الدانى ون ألة وزرى واخمه سفاية سهم على بن فدور واخيه بهلولب مُ دار ويسة انيين لمن‬
‫من الشمالى وى ساعتيـن وين لميفوبى كذالك ثم دار سالم لإن ككه هد‪ ،‬لإرى أونيـة الرنى سمسجدد ى نينوه سفايتها‬
‫ويسمةـان لسى معـروويف الجوزيهدى مُر دار ويستان من الشمالى ربع ساعة ومن الجنوبى ثمانية عشردفيفة‬
‫الرجمانى مُر بستان لبرح بن عيجحد العزيزالرحمسانى‬ ‫‪-‬‬

‫وربع ثم داروستان لسيغة وعلى ولد محمد بن غمن‬


‫ثم دارويستان لعاطمة بنت الاخضرف بستان لمن‬ ‫بن ميلود الدويدى فقر دارللطيب بين المرسلى واخوته‬
‫جودة الرحمانى من عرشى الارباع نفر بستان الخليجية‬ ‫ثم دارويستان للتوانى بن عبدالله بن ساعد الموزيانى‬
‫بين التونس الرجمانى سفايته من الشمالى ساعتين‬ ‫ثمّ دار لزينب بنت سالم لأننا ساعـد الرحمانى ثم دار‬
‫لزينب بنت خيلان الحاج بون شورة فن دار وبستان ف بستان لمن رتجة بن عيارين يورمس تقر بستان‬
‫لزعنون بن الحاج عمد الله فدارلمن زيان بن ممارك للشرى خيان وكيل المرابط الختجينى مُ بستان لكمد‬
‫العبد لاهونى مُ دارلزعنون بون الطاهراليوسبى ثمّر الطكوك العبد لاونى فر بستان لكمد بن العحراونى‬
‫دار لزينب بة دبت الشـيع الكبش ثمّ دارويستنان بن زيونش ف بستان لكمد بن محمرين الحاج عيسى‬
‫لكمد بن المختهرمُ دارويستان لكمد بن فويدربون مُ بستان لكمد بن للحاج الدروشى المغردى ثمّ بستان‬
‫أبراهـيم مُ دار ويستنـان لكمد بن محمد بن أحمد لكمد بن الجوزيد عريـك من السيد وأخيه أجهد‬
‫فم بستان لكمد بن عبد القادرين فويدر بن زار‬ ‫بلفاسم الموزيانى ثف دارويستان بون ميلود بين الحاج‬
‫مُر‬ ‫تقم بستان لرمضمان الرجمـان من عسرش الاراع‬ ‫عيسى سفايةه من الشمالى يى ساعة ونصبى ثم دار‬
‫لمن سالم بن على بون بمرى ف دارلسليمان بن محمد بستان للعحراونى بن سالم بن خنوس ف بستانتيسن‬
‫بن برحات ثمّ دارلمن سالم بن أحمد بن تخلوي‪ ،‬مُ دار لزيـد الشيجى ثمُ بستان لفويدربن بلفاسم بن‬
‫وبستان لسليمان بن غويهدرونى مخاير واخيه أجهد ثمُر الدويدى نفر بسة انيسن للعرابى بن عيارين يونس ق‬
‫دار السنوى بن بلفاسم العوارثمّ دارلجدية بن نويرى الدبتر تج‬

‫‪G‬إلل‬ ‫المطبعة السلطانية‬ ‫طبع ببلد لملجزيربى‬ ‫‪G‬ذ‬


‫(أ)‬
‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫مم‬
‫‪-------------------------‬‬

‫‪i‬اويو‬
‫سنــة ع د ‪ 8‬ا‬ ‫‪ 5‬ا جانسسيى‬ ‫يى‬
‫إيجابيع)‪.‬‬ ‫سم فـة ‪ v .‬م ا‬ ‫يى ‪ 5‬ا ربيع الثانى‬

‫فبـلة‬ ‫السيد حمزة والتفا معه على مسابة أربعة أيام‬ ‫تجتهدأ يى ‪-‬مَّـود‬ ‫لما كان سعادة والى للجزايرلازل‬ ‫و‬
‫ورفلة من جهة لجنوب وقع بينهم فتالاشديدا أنهزم‬
‫طلب كحمد بودى عبد الله ويُف هفذ د الايام أبلع سمعدنه ــه بيه المجسدين بعد أن فة ل منهم الكمير وغستثم أمو‬
‫الهم وبى أولب الوفعة دان هرب المبسد الى لجنوب واما‬
‫خلمعتنا السمد حمزة كسان مخيمـا بفومرات بى شرق لأننا الناصربن شورة الذى كان بى نصمرته اصابته‬
‫جراحة شديدة بخينيذ اذ عنموالطاعة الخليجة أعراشى‬
‫الخادمة وعتمة والشعانمة والارباع ودبعوا الفـادة‬
‫كما دخل بى طاعته أيضا بلاد ورقلة والرويسـات‬
‫وصمورم ولا ظهسر السعادة والى الجزيرترتيب أمورم‬
‫ذلك السيد جهزة توجه الى ناحيمة ورفـلة حينـا على الفواعد الخزيمة لالبى بذلك السيد الكلونيل‬
‫دوريوحاكم معسكرالمسمر المهم ليفـى على هذا‬
‫الامر المهم وفد بلغنا أن المبسـد فى العحراء الان على‬ ‫الاغواط بالانتفال الى بالريان مع الكلة كيا مرحاكم‬
‫مسمهر عشرين ساعة من تماسمسن وما بـغى عنده‬
‫الا اناس فليلة واما الاعراشى الذين بى حزبه طلبواكلم‬ ‫ثم أن السيد حمزة حجسد‬ ‫‪|J‬مسيحد ‪-‬جهزة إذا احتاج اليهم‬
‫يى السيرودخل بلاد نفوسة بغتة بترك بيها اناثـه الامان من الدولة واظهرت مفـهم علامات الطاعـة‬
‫بالانفياد والحمد لله على العابية ج‬
‫ج لما كان البايلك دايما له ممالات زايدة بترتيـب‬ ‫منهم الكثير ولا بلـغ هذا المخبر البسـد تفدم ألى‬
‫الامور الدنياوية وتفان تأويلاتها اعد محلا بماريس‬
‫هم ألمجشـــ ر ج‬

‫لوضع اعراض محصولات بلد أفلم الجزايرلخاصة وساير البايلك لمراده لان عافبة الامر الخمر والبلاح خاصـة‬
‫هذه البلاد‬ ‫أرزاقها ماينخبها حتى أن كل من أراد التطلع على لاهل‬
‫دالك من أهل برانسة وغيرها يفدم للثكـل المذكور‬
‫ية هرج كا شاء ولـا ظهرالان لسعادة الوزير الاعظم‬
‫ضميق ذلك الكل صدر منه أمر يتضمن تحويله الى بيروالعرب الكبيرعلى سايرفلم لملجزيرفد أنعم علمه‬
‫موضع مخة ص بى فاعدة ملك برانسة باريس حـتى‬
‫يمهلان لجميع الناس النظر والتامـل بى الفكصولات اولب جنبجى من هذه السنة وج‬
‫المذكورة لاسيما التجار الذين لهم غرض زايد ورغبـة‬
‫تج عالة لملجزاير وج‬ ‫بالغة بى معروة الاشياء المتعلفة بهذا الاقليم ولاكانى‬
‫بدلا من‬ ‫مراد المايلك يى تكميل جمع محصمولات بلد للجزيـر فد تولى السيد أجد بن رويالة فيادة وامرى‬
‫وضميجبـه دما تولى بوعكاز‬ ‫كمدد إن شلابى الذى‬ ‫وتاذ خيرنبايسها بالدار المعدة لذلك في باريس كما‬
‫ولد الحاج فيبادة أولاد علان بدلامن لحاج فويدر وتولى‬ ‫ذكرنا اجتهاده بى كريض أهل العمالات للجزيرية من‬
‫أيضا سى كك حمد بن خود خه فيادة تشته بدلا *‪r‬ني سيى‬ ‫مسلمين ونصارى على بعث مينغ على أيديهم من‬
‫كمفد بلعماس لاريه عزل وتولى سى كمل ولد سمى لخال‬ ‫كل جنس شيافليلازرعيا وضرعيا وغير ذلك حتى‬
‫يكمل المراد واما الدار المذكورة الـتى اعدت لهاذا فيادة عرثشى موزايسه بدلا من سى أحمد بن سى بلفاسم‬
‫لانه‬
‫هذه‬ ‫الشان وانها دايما مبختحة ودّل الاعراض من أرزاق‬
‫وضميمه ول ذلك بامر سعادة جنرال عسالة‬
‫الأراضى مكتوب عليها اسم صاحبها وكذلك بى الدبتر‬
‫مجاز للخطر وجب علينا أن‬ ‫الطرق الجديدة لتسهيل‬ ‫الختص لهذا الامرليعلم به عامة الناس ومن أراد‬
‫ماذكر بلجخمرجنرال عالتـه مشايــة‬ ‫بعد مثت شتى *‬

‫أوكتابة ومن كان على يد المريبى بلجيخبره كذالك‬


‫أيضا ولا تامل الناس فى أعراض الكصمولات التى تفع المدية الى مليانة تبكري هذا الشان الاعراشى المجاورة‬
‫كل سنة ببلاد الملحزيرتكفق لديـهم أن المسلمـن ويم بـنى بويعفوب ووزرة وموزايـة ووامرى وهوارة‬
‫لايبعثوا منهـا الا الـشىء الفليــل مـع‬
‫أنـهم تيفنوا بعــض الاشغـال بى غاية الجودة الذين ضعجت كلبتهم ويعثوا الكل لاصلاح هذه الطريق‬
‫كمت نظر فيبادم ومشايخهم وريُف فليل الايام أنجزعلهم‬
‫وبيان ذلك أن يي الدار الكبيرة التى وقعت بى لوندرة‬
‫واجتمعت بمهـا محصولات كل الدنما دانت بعـض‬
‫بيسختحق لحجممع غاية الثنا لوقويهم على ذلك كمـا‬
‫يستحق أيضا الثنـا والشكـر على فيبادم خصوصا‬
‫الاشياء من محصولات للجزيريسختحق لها الذكر والجزاء‬
‫رجل من أحدها من غريب أسى له على المشهد واخرمن‬
‫وحيث كان مراد العامـة بى كصميـل الاغراض‬
‫الدنيارية ولايمكن لهم ذلك الا بالختجارة كما لايستفم ا‬
‫اولاد مسعود اسمسه لمجيلالى بلدون اظهرا غاية الحزم‬
‫أمرالختجارة الابمعربة أصناى البضايع وبلا شكى يجهم والبطانة وحهمنى الخدمة يُف أتجازهذا الامرالمجيـد‬
‫المسلمين ووايــد هذا الشان ويجتهدوا بى مساعدة‬
‫=م‬

‫هم الممشـر ج‬

‫و عالة وهران و‬ ‫‪5‬الا‬ ‫عالة فسنطينة‬ ‫‪5‬رل‬

‫أن عرشي أولاد حرار فسموه على اربعة افسام وجعلوا بى‬ ‫أن السيد الكلونيل حاكم عنابة الجس الفايـد‬
‫مى كمد بن يعفوب برنوصى للحرمـة كـا الجمـس سى‬
‫محمد بن محمود وأولام حكم بعض نواجى الفملة قم‬
‫لحق الفيادة القبلية من تلك الناحيـة الى فيادة تولى ي أولاد زواي واولاد عزيزة واولاد بوعجيبى واولاد‬
‫بالحسمن وج‬
‫واما سى محمد بن محمود تولى فيادة الناحية الغربية‬
‫فد جعلت خطية جزيلة على ثلاثـة دواوير من‬ ‫‪GS‬ل‬
‫بدلا من أحمـد بن الحسين ق تولى أحمد بن ممارك‬
‫أولاد بالحمامن وطن وليقة لموت رجل ي تربـم و ‪.‬‬ ‫مشجيخفة أولاد أجهد جرفة من أولاد سلطان التى بناحية‬
‫يخبروا البايلك بذلك مع تراخيهم عن أمساك الفاتل‬
‫باتنه بدلامن على كيشه لانه عزل و فدكنا ذكرنا‬
‫وذالك بامر سعادة جنرال العمالة يج‬

‫هى صالح بلويى فن الختجوالى عرش المزاجسة بى وسط‬


‫جبل أوراس ولا سمع بذلك البايلك جدي طلب‬
‫لمفهرولعابية بنواجى التل وجمع أهل الاعراش كلم‬
‫هذا ا‪.‬‬ ‫وجج امت العفوية عليهم وكمبية‬ ‫ولذالكى‬ ‫الى الحكم‬
‫كثرة الامطار وفد حرثوا هذه السنـة الكثيربضلا‬
‫أن الخزن بعث الامرالى الفياد المجاورين لهم بالدخولب‬
‫ألى بلادهم وربى أولب شهر جمججى هذه السنة توجهوا‬
‫اليهم بى وقامت الملج والبرد الشديد بدخل فايد بنى جنس لمفهل العتاق بدوام الصيام والعابية كنا غرسوا‬
‫وجانه ألى بلادهم بطريق جمال شلبيع وكذلك فايـد أنواع الكيربى سيرالاوطان لاسيما الاتجار المتمرة ويى‬
‫بعض الاعراشى أيضما غرسواكثمر المطاطة لما عاينوا‬
‫العمامرة تجم علمهم بفومه من جهة تأمره بخرفوا لهم‬
‫دشرتين ويرعرشى المراجة الى ناحية الجنوب ثمّ تلفوم ما حصل لهم من بويدها وكذلك فد اشتغل الكثير‬
‫أولاد داوود ويخى أملولب ووقع بينهم الفتال مات ويسه بتلفم تجر الزيتون هذا دليل ازدياد النيربى الرعايا‬
‫كسمسن تدبير البايلك بى حبظعاوية البلاد وانتشار‬
‫كثيرالمجسدين وتبرق المانى مع بفاء غنايمهم يُف‬
‫أيدى اعراشنا الطايعمن ومع هذا لم يكن فى هذه‬
‫أن شاء الله ج أن بعض أعيان المسلمين من العمالة‬
‫الوقعة أحد من العساكرالجرانسيس هذا دليل فوة‬
‫الوهرانية نصمتوا لنصاع الدولة بى غرسة الفطـن‬
‫حكم الجرانسمس ي جمال أوراس يج أن بى سادس‬
‫واهموا لذالك لاسيما ي نواجى معس‪S‬روجامع ألغزوات‬
‫شمسه سرجنفججى حلت عفوية الموت بموساعة بالحساج‬
‫مسج أولاد وصممجوف واولادد الثلاثـة وم الوناس وكساج وفد بعث كثير اهل الفبايل يطلمون من المايـلك‬
‫الزريعة ونالوا مرادهم ‪G‬ذ أن فيد زمورة فد أنشابندارد‬
‫ومسمعود لاتجافهم يفة ال سى صمالح بلويسى فايد عرشى معطنة تخد ورب لحد واب ودعمت عمان بليته لحموب أليها‬
‫بوجدوا الدفيفق غاية ولـسا تحتفق لهم منابعها باد روا‬ ‫بى وجنته‬

‫بانشاء معطفة غيرها بى بلادم و أن الطريق المسارة‬


‫لا‪5‬ع‬ ‫المبشــر‬ ‫‪S‬ل‬

‫وقويتها بالدلايل والنفولب والكتابات ويطمين بذالك‬


‫غى جبال ترارة به‪-‬لادني تلمسان وجامـع الغزوات كمال‬
‫على هذه الرحلة ويتوثيـق بما ذكرناه وهم–ا‬ ‫الوافيف‬
‫نيبذغةصيُفلاللهعافلاالباداةلغبارليعزلىم ووااللعيففايلنالوملستنبرادجـواعماالاىلعفدالر‬
‫أى الطبيى وهو مثل نذور يشمـرهـت يب الفلب‬ ‫وكذا لوابصرتسمـا على صمجية أوشم طيب الراكحــة الغريزى‬
‫سن التمييزمّ لايزالف ينمو ويزداد تموا على التدرج‬ ‫عة فلال‬
‫أوكريهها أوذاق حلوا أومرا أوحامضا أوعذب أوملحا‬
‫أو لمس شيا بوجده لينا أوخشنا وانه فدعم ذالك الى أن يتكامل بفسرتب الأربعين سنة ويعد الاربعين‬
‫بالطبع من غيرشك جيباه ويشارك الادى بمها ساير لاكصمال الزيادة ألا بكثرة التجاريب بمن كثرة تجاربه‬
‫الحيوان أذ الحيوان الشهوة والغضمنب والحواس حتى أن كانت زيادة يُف عفله وأما العفال المستباد وهومايةتولد‬
‫عكمودة تستباد باحد‬ ‫الشانت ترى الذيب بعينها وتعام عداوته بفلمهـا من كيال العفال *‪r‬نى طبيـع‬
‫جة سرتب منه والثانى لاتشاركه ويه الحيوانات بهـو أمرين احدها الممارسة وطول الختجارب ‪3‬يُحمسندن كثرت‬
‫تجاربه اصاب رايه وحسن الراى من كمال العف–ال‬ ‫العلم العفـليى وينفسم الى فسمين دنموى واخرك‬
‫الطب والحساب والهندسـة والخبوم سيل اعرابى الى الاشياء أدل على كمال عفل العقل‬ ‫والدنيوى‬
‫فال حسن التدبير واما الامر الثانى الذى يكمل به‬
‫وسايرلرى والصناعات والاخروي كعالم حول المناسب‬
‫وافادت الاعمال والعلم بالله وصباته ويعاله ولاجمع سلطان‬
‫ورانسمة السيد لوى نابليون الاوصايف الحميدة والنعوت العلوم وكان له لب أزداد بصمجبرة ومعربة الى النظر‬
‫العوفب وريع الشهوات المضمرة الداعية الى الشهوة‬ ‫يُف‬ ‫الجيدة الفجيدة وهى الخبابة والعلم والعفل حق لنا ان‬
‫نذكر لكل صبة من تـلك الصموات دلمـلا بمدح‬
‫مكانين أما مع الملولئف متادبا أومــع العباد متعبد‬
‫أبمات وى‬
‫لأكن لايجالس الملوك الا العالم بعباخمونى الادب ول يسلك‬
‫أبوح بها به لوى نابليون موتموا‬
‫العبادة ألا العالم بالشريعة وعلان سلك احدى‬ ‫طريق‬ ‫يُف‬
‫سلطان كبيري باريس بلانكر‬
‫الطريفين فمال أ لخباح كدان فريب الزولف والاجتياح‬ ‫تراه نيـاعـا كريمـاذاعــزة‬
‫وقالوا العفل لكل بضيلة اساس والتفوى لمن كمال‬ ‫المراد مـع النصر‬ ‫بتدبيره نال‬
‫عفله لماس نظر العافل بفلبه وخاطره ونظرالاحم‪-‬ق‬ ‫لانــه مالك وابن الملوك ورنـة‬
‫تبلفت منهم بيضمة | لطايرالصمفر بعية اه وناظ‬
‫لأن‬

‫اذا أكمل الرحمان للرع عفــله‬


‫متى تلفا منهم خارجاي شبابسه‬
‫فقد كملت اخلافه ومـاريـه‬ ‫تجده على اجراء والـده كبرى‬
‫وتجاربسه‬ ‫كبرى جله‬ ‫على العفال‬ ‫م ملوا باريـس مجـدا وسوددا‬
‫البتا يُف الناس عكة عفله‬ ‫‪ ::‬زلنا‬ ‫ونكلوا اعداء وابلغوا بى الناصم‪-‬ر‬
‫وان كان محصورا عليه مكاسمة‬ ‫هذا مـا شهدته حواسنا ذالدعوى والدعوى تثبت‬
‫‪-------------------------‬ــ‪----------------------‬‬
‫بالدليل ولذالى ذَكرككل صبة بى محلهاقدمت الكلام‬
‫السلطانية و‬ ‫طبع بجبلد للجزايربى المطبعة‬ ‫‪G‬تل‬
‫وي العفل والعلم والعدل بي أول الرحلة والخبابة هنا‬
‫في ا جهامري سنـة م ه ‪18‬‬
‫س مُـة ‪ v .‬م ا‬ ‫‪ ٣‬جمادى الاولى‬ ‫‪g‬ى‬

‫قدرهـاميـة دورولفبوله محمد بن يخو ومحمد بن‬ ‫تج عالة لملجزير ‪s‬‬
‫عبد الله اللذان أتها بفتال فايدين بولاية سفنية‬ ‫بيروا عرب‬ ‫فد تولى السيد الفمطان رتمـرحاكـم‬
‫مليانة بدلامين الفبطانى جويـل لانه تولى حكـم وهرا كما تخطى الفايد بلول بعشرين دورولخليطه‬
‫السعيدة كـا تولى السيـد الفمطان بةونى حاكم بالبساد وكل ذلك بامرالسيد الكاندانت حكم تلك‬
‫بيروا عرب التدلس بدلا من السيد أمالى لانه تولى العمالة يج الهنا والفيرحصمل بهذه العمالة وعــم‬
‫منصب كاندانـت وتولى السمد لموتنسـان جوى ركها ولازال أهلها مجتهدين بى لحراثة وبذلك لاشك‬
‫ركهم يتزايد بضلا عن السنة الماضيـة سيمانزل‬ ‫حاكم بيرواعرب بوغار بدلا من السيد الفبطاني‬
‫رطمروَل ذلك بمرسعادة والى الملجزيـر ج فد تولى المطروى أوانه غيران البيع والشراء تعطل فلمـلا‬
‫محمد بن أحمد فمادة بنى مسعود بدلامن بلفاسم بى لخدمة الارضى ومدة المطر الغزي‪-‬رالذى أبسد الطرق‬
‫الشمب لانه عزل وكما تولى السيد على بن أحمد بن وابطل الاسواق ومع ذلك كل الناس مشتغلون بغرسة‬
‫قدورفمادة بى خليل بدلا من أبيه السيــد أجد الغجر وفد طلبوا انواع النفلة من البستان المعمن‬
‫المذكور لكبر سنه ومدة خدمته بى الخزن وتولى سى لذلك المسمى يينيروان المايلك لأن اجتهد بك‬
‫التاكيد على غراسـة الفطن وبى جمتمع الدولى‬ ‫يى حكم الاصنام بدلا‬ ‫‪53-‬جهدهسرى‬ ‫كمفد فياده‬ ‫برمومى إندى‬

‫من الحاج عصمان لانه عزل وتولى الطاهـريون العربى أنصتواكبراء العرب لرأيه وامتثلوا النصجة ول–ا‬
‫يفبل وفت غراسته يخبركم بمايتعلق كخدمة سناه يج‬
‫فهادة شوماوة بدلامن محمد بن لخروبى لاذـه عزل‬
‫أن بعض العرب فــد اظهروا لملحزم والاحسان بالوقوف‬ ‫وئل ذالك بمرسعادة جنرالف العــالة ج فــد عزل‬

‫"لا‬
‫أمجعسادلمهناطاارلامطلرذمينن جصهلعةبذعللكهأمناشلرمذامرهي *ناليالتي‬ ‫عرشى‬ ‫رحمة من برفة لغونـه من‬ ‫لأننا‬ ‫الشيع عمد‬
‫الستابية من حكومة تنس وجعلت عليه خطهـة‬
‫ق‪s‬ع‬ ‫المبشـر‬ ‫‪S‬ال‬

‫كانت واردة من الاصنام الى مليانة وابلغ خبرام الى المركب جعل راية جنسه على خيمته ومفينا صابرين‬
‫ستة أيام بينما يمن الله علينا بالخلاصى وبى تلك المدة‬
‫ماغــة برازوفياده اجتهدوا بى خلاصهم واعطوا‬
‫لكماندانت تـلك الشرذمـة دواب لحمل المرضى‬
‫وبتلافا مــع أحد الرعات واتانا بسـاه بسالتـه عهــسمنى‬
‫والضعهاء وجعوا لهم الحطب وما يلزمهم بجب على‬
‫هولاه العرب المنا والشكر ولمس هذه أول خصمـلة مايلزمنى ويعثـــمت سيار ءاخرالى بوزة بفـدم‬
‫منهم ظهرت بل كان مثـل هذا وفع بى السنـة الينا احد عمال البلد بالما اجةعنا معه زال الــهم‬
‫والغم من فلوبنا بفوله أنكم يى تصريبى فونصمـل‬ ‫الماضية ولم يفصروا وج‬
‫‪S‬ألل أن أجهد لأننا على ماغـة أحد أعيان مسلمين للجزير‬
‫بعد فرثت كتابا الى صاحب مطبعة الاوراق للخبرية يتضمن لنا خدامه مع بعض المخازنية لحرس أثاثنـا ولا‬
‫مراده ي اعلان للخمربفضميته واظهارسهاسته وهوج بلـغ خبرنا الى الفونصل السيد دورى موندو فدم‬
‫ج أما بعد بان سبب تسطيرهذا المكتوب اليـك‬
‫أظهاربلوغ محمى للدولة البرانسوية على مانلسبت‬
‫بعثت كراريص ورجال يُب البر ولا‬
‫من حرمها واحترامها بيما أصابـنى هذه الايام من‬
‫فضوا ما فضمـاه الله‬
‫النوايب وذلك لما كنت صغير السن في سنة ‪0‬س ‪18‬‬
‫وخلصموا نصميما م‪ .‬ونعى رزقنـا فدمنا مــع الفونصمل‬
‫حملونى والدى ألى تمطوان ومنها الى تونس أفمنـا‬
‫بها سمذنهمني غيرانى دايما نعتفد الرجوع للجزيركـا المذكور الى أورستانهوانزلائى مع تماعى بى دار عظيمة‬
‫أنى كنت دايما بِى حماية الدولة البرانساويـة بى أى وجعل الناس الاخرين في مكان ماخرق سى فى أحراء‬
‫المونة عليهم لفـلة ما بإيديــهم وبعد ذالك فدمــت‬
‫بلد كان كنا يشهدوا على الفناصل وما رأيت منهم‬
‫الا للخير والاحسان كما عاينته أيضا من السيد أحمد بنبسى الى فونصل جنرال برانسة بى بلاد كاقليارى‬
‫باى تونسى ولا مكبرات ويلـغ تصمسرى نجسى بمدى بفابلنى أحسن فبول وسالى عن جميـع محل بى‬
‫مـع جميع‬ ‫رابة منه وحنانة مُر بعثتى الى ساسارى‬
‫أردت الرجوع للجزيرالتى هى وطنى بشرعت بى بمع‬
‫جيع ماكان بيدى واكتريت مركب فريق ودخلته أهلى ومنها أكتريت مركما الى كورصى وهى موطـن‬
‫باهلى واناثى بى يوم ه* من سبتنبر السنة الماضميـة‬
‫ومعى سبعين تخصا منـــهم رجالا ونساء وصبهان جرانسمة بالما نزلت بها تلافيت مـع السميد للجنرال‬
‫أكثرم أناس بفراء لايفدرون على دبع الكزاء عـلا‬
‫الماضيــة‬ ‫دخان ألى مرسيليسة وي ‪ ،‬ما نونبر السنة‬
‫لوجه الله بالما اشرنا على جايـة حل بنارع غربى‬
‫فاصبى أخرجنا عن طريفناورمانا على الشاطى الغربى سبرنامن مرسيلية ألى للجزيرسلمين والان أيها السيد‬
‫من حجزيرة ساردانيا يُف أرض خالية على مسابة يومهمندني لمارايت ذجيسى مفيدلة باحسان هفذ د الدولة التزمت‬
‫باعلان لملفمربى هذا المكتوب لمعلم ريفاءى المسملممن‬
‫من بوزة ويوم من أورستانمو ولانزلنا بى البروخيمّنسا‬
‫على فدرطافتنا جعلت راية برانساوية أعلا خيمتى عزة الجرانسيس وصولتـه عند سايرالاجناس وكم‬
‫اجتهد عالها بالرغبة الكاملة ي الوقوف على كل مى‬
‫لخففى بادراك حماية الدولة واعانتهالى واما رييس‬
‫‪-‬ية =ة ‪==========--------------------------------------------‬‬ ‫‪-----------------=-=-=-=-‬‬

‫‪-------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪---------------------------‬‬

‫‪=========-------------- ------------------------------------‬‬ ‫‪----------------‬‬

‫ه الممشـر وج‬
‫انتسب اليها ودخل تحت حمايةها بلذالك يسحقق للخسارة والاهوال وكيبية الاخماران سى احمد بالمحاج‬
‫وصل بفومه الى دينار قبلة الظهور وتلاف مع اولاد‬
‫ساسى واولاد امحمد المنابفين بتفاتل معهم ومات من‬ ‫هـذا‬ ‫عندم الانتساب لهذه الدولة الكريمـة عزوع‬
‫العدواربعين رجلا وسجى منهم ماينهوى على الخمسماية‬ ‫ويه كعاية‬
‫بعيرومية وثلاثين بنيدفة مع ثلاثين جواد وبعدهد‬
‫هذه الوعة يُى أيام فلايـل تلاف أيضا سعيد وعيار‬ ‫زة‬ ‫اعلام •‪r‬نى البايلك يتضمنى تعطيـل الصيادة‬ ‫‪5‬ق‬

‫فد صدر أمر من الدولة بى ‪ * .‬جنبيى سفة س ه ‪ 18‬على واولاد حركات واولاد ساسى متاع فايد بوبلارمـع‬
‫الخلبين غنموا منهم غنايم كثيرة غمـرالاولى قم بي‬ ‫شان منع الصيادة كجميـع الاراضى التى ليس لها‬
‫هذد‬ ‫عشر جنججى‬ ‫حايط كبظها سواء كانت محرونـة أم لاوان خالى ثامن عشرريهع الثانى وهوسابع‬
‫السنة غزى قوم الكارى على ميسورثيبت الشرقية‬
‫ماى سنة ع ع ‪ 18‬ومنفذ يوم التارع المذكور وهوخامس وهلكوم وريُى ثانى يوم ا فايد هـذى فرب تماسين‬ ‫‪-‬‬

‫بيلما راى العدوكثرة الوفايع والغزوعليه تبرق جمعه‬


‫بورارلم يفدر احد يوضع الصيد بى الاسواق ولايممعه‬
‫وا يمغى مع المجسد ساعة جراره غير افل الفليل من‬
‫ولايحمله فطولايشتريه احد وكل من جدل الصممد‬
‫تباعه‬
‫ووجد بيده يمسك ويفسم على الاسبيتالات حسجما أمر‬
‫الشرع وان خاليى ذالك ولد بيكون أبيـه ضامنا‬
‫و عمالة وهران و‬ ‫علمه وان كان خدعها بسيده ضامنا علمه وهكذا‬
‫كل من كان على يده احد ووى حضانته بيلتزم بعفوية أن أهل هذه العمالة بى هناء ونجمـة وبينما تستفام‬
‫ماذكر والوافبين على هذا الامرالممروات وخلبوأتـهم احوال أهل القبلية عيت العابية بالنواجى الغربيـة‬
‫وأشياخ المدينة وسيانات للجندارمية ويليفادر أتهم‬
‫وكذالكى للجندارمية بانجسهم وغيهرم من هوبى هذه حراثتهم غيران المطرعطلهم أيام الى أن وزاهل الشرق‬
‫لخدمة ومهايظهروا باحد يملغ أمره الى الشرع بى عليهم ولاكنمية واعلام بى أقرب مدة أن شاء الله ة‬
‫فد كنا اخبرناكم سابفا ببلوغ للحراثة هذه السنة‬
‫الامر بيدكمراء كابـة العمالات جيوفق الغاية حتى ان اغلب الولاحمن ! يبفوا كلا‬
‫أربعة وعشرين ساعة لجبرى علمه الحكم وقد جعل‬
‫هذا‬ ‫سعادة المريبى‬
‫خاليا من الحراثة والتزموا المعد عن دواويرم اتساعا‬ ‫‪S‬لا‬ ‫لجزيرية كتب بى ‪ ٣٠‬من جنبيى سنة التارع‬
‫باموالهم جمهبهذه اشارة خير هذه العيالة ولاشك أن هذد‬
‫ذافوا لذاذة الصلع والعاوية‬ ‫السنة يزداد ركهمْ‬ ‫حجم‪ .‬فتكا‬
‫بين عالة فسنطينة ج‬
‫واشتغلوا بمصالحهم واما الاسواق تعطلت اسباب الختجارة‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫أن أحوال هذه الجهالة بى خيروسروروَل الرعيـة‬
‫بها لشدة المطرولاكنها تعود لعادتها ج فد بلغنا‬
‫وفويت أولاد لحرام على البساد بمعض النواجى ولا عام‬ ‫لاسيما لكراثـة واما الاخبار الواردة من الجهة الفملمة‬
‫بهم سعادة جنرالف تلى الجهالة م بكبهم واجتهد براط‬
‫تدل على نصرة الفوم الوافبة بالرباط بى تـلك الجهة‬
‫بخوالمجسدين ومن المعلوم أن الندامة كل الطرق من كل جهة ‪5‬‬
‫بالمخالبيـن بى أفريب وفيت أن شاء الله لما عاينوا من‬
‫لمفزاين لمفزنة السلطانية ويمهاسايسرما امكن بى أى‬
‫علم كان باى لغة كانت مطموعـة أومنسوخة مى‬
‫وانكرمت أعرافـه ومناصممـه جملة الكتب المطموعة أربجهاية الى مجلد مع عدة‬
‫عفله‬ ‫وأيضمـال فـسم الله للـر‬
‫بليسس *‪r‬نى الاشياء شىء يفاربه مصاحبى لانظير لها أبدا ولاتظن أنها بى أهانة بل‬
‫مصونة غاية الصيانة وخزانة ثانية تسى خزانة‬
‫ولمانيسكتمبادليُفالأعمفوارله ابلمماشاوأرتةكبلى األمارمورعوولاىلحعزمفلوهالالتاانعىطولانب الارسنـال وى التركانـة وانها اعظـم لمزاين‬
‫بعـد لمخزنسة السلطانيسة تشتمـل على مايـتى‬
‫ويه كجاية والحاصل أن أهل برانسة كلهم على فنون الـبى جلد مطبوعـة ودشمـرة مالاى منسوخـسة‬
‫أحـد لاعتنايم بتعلم اساس المملكة واستفا متها‬
‫واغلبها ي علم التوارع والاشعار ومنها خزانة مزارينه‬
‫بيها حمسة وتسعون الى مجلد مطبوعة واربعة ملاى‬ ‫والاح‬ ‫الاواق أعلامها‬ ‫ونشرت يُف جيسع‬ ‫(زها‬ ‫وننميحددت منا‬
‫منسوخة ومنها خزانة بخمسة وخمسين الى مجلد‬
‫ومنها خزانة المدينة تشتمل على كوسبعة عشرالى‬
‫مجلد اجلها يُف الادبيات ومنها خزانة بستان النباتات‬ ‫‪.‬‬

‫ونرجع الى ماكنا هليسه من مدح باريس والكلام‬


‫يُف خزين كتمها وعظــيم بنيانهـا و‪3‬ى دار مهلكة ويمهـا ماينهوف على العشرة ملاى ويمها خزانـة‬
‫الرصد السلطانى ي علم الهيبة ومنها خزانة مكتب‬
‫والبذون ولما تفادم أمرها ازداد عددها واغلب أهل الحاكمة جميع هذه الخزين موفويـة وهناك خزين‬
‫ملكمة أخرجمنها ما يشتمل على خمسين الى مجلد‬
‫برانسة يجثون ويتنازعون بى مسايل علية غمفة ومنهالدولة كوالاربعين خزانة بالافل منها ثلاثة‬
‫بجيبــك بدلا عــــسنى فوله لااعرى أصل هذا الشىء مالاى مجلد ولاحاجة بى تسميتها‬

‫بجوا بسال كل أحد منا‬ ‫شارل وليد سعادة المرشال‬


‫طبع ببلد الجزايربى المطبعة السلطانية في‬ ‫‪lGS‬‬
‫عن مفامه ووضيبته ومحله شىء غجيب مُ أن أول‬
‫‪----------‬‬ ‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫‪.‬‬

‫عه‪8‬ا‬ ‫جيميمري سنــة‬ ‫م (ر‬ ‫يُى‬ ‫‪ { v.‬ر‬ ‫سنة‬ ‫‪g‬ى ‪ 8‬ا جمادى الاولى‬

‫جة أن حضمرة الفجيرنورجفرالف والى مهلكة للجزيرفد يى الموجى القبلية بسبب التاويل الذى استنمطه‬
‫عرض على سعادة وزيــر الحـرب أن يطلب من حضمرة سعادة والى الجزاير وذلك أنه وفيجى على استرسال فرم‬
‫االلومزيسرلاملميتـكنلىيىأمدوخرواللتـعلممالأىن اينلعممدعرلسىـبعةضيانلكصيمنمةاىن البرنساوية وحصمل لهم بهذا الراى السديد البلاح‬
‫الكامل والظبرالشامل بفل خولهم العكرام ومسميرمْ‬
‫مدينـة للجزيــر بصدر الأذن منــه بى ذالك‬
‫بتارع و ا من جنبجى هذه السنـسة وسنذكراسم‪-‬اء بالاراضى الغالية التى بين حدود القـل وصموريك‬
‫الصبيان الذين كانوا دخلوا المدرســة سابفا ونالوا زاب ونفوسة وورفلة ووى أثرتلك الفوم شردمة من‬
‫تيَّتبيَّن رابع مبايكاني‬ ‫البايلك الان معونة المصاريوف مغــهم كمدد لان‬ ‫‪r-‬ني‬

‫يارم بهذه الأراضي في غاية أُزم والعمات والخام‬ ‫داوود ولد ع|غة الدويرمن عيـالة وهران الذى ازداد‬
‫الميريات بالنصر والتمكين والان نذثرخمرملحريم يُم‬ ‫يُف سنة ‪ 8‬س ‪( 8‬كان يديع فصمسجى المصروف والان أنعم‬
‫هذه الوفايع المعية وذلك الي القليبة الّسيد حمزة لما‬ ‫عليه البايلك بالربع الثالث وكذالك ‪.3-‬ود ولد عبد‬
‫الفادرين عودة ولد ماغة بنى عامر الشرافة الذى ساانبتفصاموولزيمكهمميبراالطلامععةالصجيدنركأممارمذكنرنساعباالداةورواأيلى لفلجيزي"ر‬
‫أزداد يُف سنة مع ‪8‬ر أنعم علمه بنفصموف المصمروى كيا ية فض‪6‬سن دخول السيد الكلونيل دوريواصاحب معسكر‬
‫أنعم على عبد الفادرين الهاشمى ولد فايد عكرمة‬
‫الى تـلك الترجى ليرتبها على أصول الاحكام‬ ‫الشراقه الذى ازداد يُى سنـة ع ع ‪ 8‬ا أيذ‬
‫البرنساوية بسار إلى متليليى وتلافا هنالك مع بعض‬
‫الملومتصنراونى يُبوكالذرلجكيمفارنهالمثاصلطثبمىن واللادصعباميدكياـلةر املـذاىن العكال التى خرجمت من الاغواط وتمارت وبى الموم‬
‫االلثتاانمىلوابلاعلشنظرري ينُف مَوىادجىنوببيىىمسزااربوابفجابملويهع أاهبلفتعلتكه‬ ‫أزداد يوى مسنـة تم م‪8‬ا انعدم عليسـه أيضمـابة صموف‬
‫البلاد بالبشر والترحمسهب مُر استراح العسكر هناك‬
‫فهد ح‪3‬فلادت نارا لجتنــة التى كانـت وفعـدت ا وتقدم الهياكلنيل جاية من الفوم فاصمد نفوس"‬ ‫يج‬
‫ف‪S‬ع‬ ‫الممشـر‬ ‫‪S‬ل‬

‫لان الخليجية السيد حمزة كان يبةرجى فدومه بها ببات وجه مع الفصورالمتفدم ذكرها دخلناها وخريناهـا‬
‫وتملكنا بارضمهامع ظن هولاء الخالبين الذين كانوا‬
‫المذكور على مسابة عشرين ساعة ‪9r‬ن نفئويبه ولـــا‬
‫ركب في اليوم التالى عايون بى وسط النهارطيوة من على طردهم من ألبـلاد ومحكومٌ منها حتى ركز السيد‬
‫الكلونيل الراية البرنساوية بها ورتب أمورها واسس‬
‫معها فاصمد لفاء ه تعظيماله وترحيبا بفدومه بالمـا بناوهـا على السيرة الحسناء المعلومة هذا دليل على‬
‫عاين ذالك السهد الكلونيمسـل دوريو صعد على ربوة‬
‫حضرة والى الجزاير الى تلك النواجى ودخل الاغواط بى‬
‫السيد حمزة من وسط قومه وتفدم الى حضرة الكلونيل ثامن هذا الشهرتاكهدا وتشهيدا لما رتبه الكلونيل‬
‫المذكور وسلم علمه ثم فال له أنى وافهـا بى خدمـة ومن الاتبافات الغربية ان بينها دخل السيد الفبمرنور‬
‫مدينة الاغواط وحل بها اذا بالسيد الكلونيل دوريوا‬ ‫البراذساوية ولازلست على ذلك مادمرت حمـا‬ ‫الدولة‬
‫أثركلام الخليجية بى فلب من حضر من البرنساوية دخلها أيضا حينا مـع محال الكماندانتين وهـا‬
‫وكفؤق لديهم مصدد فساه وتجاعةسه كما حصمل الجمـــش الكماندانست نيقو والكماندانت دويرى مسع ظـن‬
‫البرنساوى جرح ومسروربمادة مسميرمْ يُف الرعية شهرا الناس أنها لايد خلا الابى الموم الثانى حتى التفا‬
‫كاملا مع اذعان أهل العحراء للطاعة بمساوة شهر الكل بى يوم واحد وهذا الاتباق دليل على نيل ألامانى‬
‫أحمد‬ ‫لم تفع بينه مراسلة ولا مصادبة ولاع‬ ‫حجمسفرتمكن‬

‫عابمة البلاد وخمرها لجينيذ نزل السيد الكونيــل باحد فط وجمع الغزو الذى دان وفع وى تلك البلاد‬
‫دوريو من أعلاجواده وسلم على الفليبة سلاما لايفــا اغجب مايكون لان الامحال خرجت متبمرفة واجتمعت‬
‫مرارا ى اليوم الذى اعتفدوه حـتى اليوم رجـعوا‬ ‫وقال له أن سعادة والى الجزاير برح يحســن خدمتك‬
‫جمه ويى مدة سبريم لم يختصموا في شتى من الزاد والمونة‬ ‫غزوف على العدوثمُر‬ ‫يُف‬ ‫الثابت‬ ‫الصابية وشكر‬
‫سعيك‬
‫والات الحرب فال أم جدل فط مع بعلاـسفك المساجـة *‪r‬نهى‬
‫توجهوا باجعهم الى نفوسة ويأتوا بها ليلة الثامـن‬
‫مواطين البرانساوية وهذا كله لممالات سعادة والى‬ ‫والعشرين *ن جفججى وعى بكرة الغد ركب السيـسد‬
‫هو‬ ‫للجزايرونظره الكامل بيا يخصى تلك الكال وذالك‬ ‫الكلونيل وسار الى بساتين ورفلة ويجمع حراعي أهلها‬
‫بعدضى‬

‫أعيانهم اليه ليجشروه بطا عتهم للدولة البرنساوية عين الحق والصموب لصمعب الغزو والزحى ي تـلك‬
‫واظهروا له غاية البرح والسرور بفدومه الى بلادهم ثر للجهات ولما كانمت له الفكبة ألبالغـة يى حجمونمسـسـاه‬
‫ركب وساربى وسط التفصرمتوجها الى الكل المستفر‬
‫ويه للخليجية كجممع قومه يى بساتمن هنالك فـريبـة‬
‫من بساتين نفوسة لانه كان متاهما لفبوله ثانيا بي ‪G‬الل لما وفع نزو لمخمل بي كل سنة مرة منذ ثلاثة اعوام‬
‫وسط محلته ببرح جمع القوم و وسايهابورود السيد وعلمتتم مصالح نتجة للخيل تحفق عندكم جويد ذالك‬
‫الكلونمل وفالوا هذا دليل أطباء نار البتــن والحروب‬
‫به ستتم المفصود‬ ‫وحجمث‬ ‫توجه الينا واما ورقلة وانها وضمتعبت بشاطى هذه السخنة يى جم مع الاعراشى‬ ‫حيث‬
‫لايحتاج الى تكرار مفاة بى هذا الشان غير التاكيد‬
‫بالنصاع السالبة منالكم ويي صيانة خول لخيـل‬
‫طويلد وقد كان المجسد بون عمد الله وقوى على بناء‬

‫مبلغ جزيل يُف بنايه مع المشاق العظيمة لزعيمه أنها القرابة وفاية من الحر والبرد وتكون خبيجية المصماريبى‬
‫‪1‬‬
‫سكناه ولا ينزعه احـد منسيا ابدا اذ" بقص بتسه ! ‪ 3 :".‬مبسة *ي اليميني اء وبهمك في أن يلآني عيد‪.‬إلي وضم عهم بعيدا‬
‫معي‪.-‬‬
‫ه المبشـسر وج‬

‫بعضميانيمعض والمهراوالمهرة يرتب مرض أبيه وامه‬


‫بدونكم الكابظة ي ذلك خصوصا مع الفيل الاحرار لاى‬
‫دون وايدة وعند الحاجة يحصمل لهم الحجز والتراخى‬
‫وان لانغبلوا عليهم بي العالى والمونة المزداد عزمهم أضعابا بى نتاجهم أما العيوب الواجب تحجظهاوالاجتناب‬
‫وغفيوترهممريىةموداحة أديةامبىالانليزوومونلملمايغهىدوباى احلاخلحلععكلىتهالورتمككوةن املمعاهلايةف وىالافلواصيمد ايلارفليضفمةقواولاازلرظارهرااللضضععييببةيووهاولاضلملشوعرع‬
‫النتجية منه حسناء ويسختحق لكم أن تفيدوا انواع الذى بوق للحوايروالعرافهب الضيفة بان هذه الاوصابى‬
‫الرمكات التى ي ةمعيؤى لكم تفديمها للهدادة كل واحدة تتولد منها عيوب كالجرد وما اشمه ذلك بى غالب‬
‫بلونها واسمها ان كان لها لفب لكون بأتى زمان الاوقات ولابد أن يكون البخل أكمل من البرس وجهل‬
‫تسخفونى جيبه معربة نتاكيهـا لمصالحكم وزيادة منها ومن المعلوم أن النزويكون استعماله بالعفـل‬
‫رعكم وهذا كله لم يكن صعب عليكم وحفمق أن تل والتميمزبان نزى حرمع ردية الأصمل زالت فوته ي‬
‫متولع بالخيل وله معريـة بالوروسية لاينكرهذه غيرمسخفه وتكون نتجته رديـة كيمث أن المهر‬
‫النصاع بل يعروف أنها مجيدة لكم وعا فليـل أن أوالمهرة خلق فوا بى العحة باسدابى تركمب الذات‬
‫شاء اللة تعود اليكم بخولب خيلكم يُى غايـة للجودة والفوايم واذا كانى على هذه الالة لايثبت بى دوام السير‬
‫نزوخيال العرب بالسفين الماضية أنهم‬ ‫يُف‬ ‫وها بلغنا‬ ‫والصيانة والنشاط على أحسن حال بـــلا بـد أن‬
‫اختاروا الكحول الكبار بضلا عن الصمغـارمرادم بى‬
‫ذالكى نتجيبة الامهار العالية الطويلة يُب الفامـة بهذا‬
‫وبم تنالون الدرجات العلمة‬ ‫‪-‬‬ ‫لأنهم اليكم وعلى‬
‫ذكرناه باعلاه سعادة العماد لايصلي وانها عادة ردية بالكلية خصوصا بى البلاد‬ ‫وأخيرات الابدية وه‬
‫الجـد بـة فليلة لمنصب بممايفخ منها لنيل الكبار‬
‫وخمر البلاد تج‬
‫جدا رفيفة انني غيرأصلب باللايق يُف لمخيل المتوسطة‬
‫الفامة لانها تصلح لحرب وخدمة الخزن حيث أنها‬ ‫‪S‬أل الامر الصادريى شان نزولخمل سفة‬
‫ع ه ‪ 8‬ا ‪S‬ج‬
‫والسير واختصار وكل من‬
‫بية الخيل بعليه أن يحجتنب نزوالدخل‬
‫هو متولع بفةي شيّ‬ ‫أن يى الموم السادس والعشرين من بورارالموايق للثالث صابرة على‬
‫والعشرين من جهادى الاولى سنة التارع يشرع المايلك‬
‫ي نزوخمـل بالبليده ومستغـاف وعلايق بفرب الكامل مع الجرس الطيبة خصوصا اذاكانت‬
‫عنيفة البدنى واماً الرمكات العيمات بيلا بد "ت‬
‫اجتنابهم عـن خولب للفيـل ولايص لمحون الا بكولب‬
‫الحميرالمعينة لذلك يى المواضع المختصة لـم كـا‬
‫يونيو يرجعون الى أماكنهم الأولى وسه كون هذا النزو سماتذكر وذلككله برضاء الراب الرمكات والعكس‬
‫عهـ‪-‬من‬ ‫اذا كانت الرمكة حرة ولا بد من اجتنابها‬
‫بخول لملحممرغمر أذا كانت الرمكة متوسطة لمـال‬
‫تشبه صهة الرمكة في الشكل طولا وعرضمـا لالون حينبيذ يكون الاختيارلرها وان هذا التاويل الذى‬
‫ولايس أن كان العمل أفل فامة من الرمكة واما اذا‬
‫رتبه البايلك وتسمب يى الجمـال بـه اخذا بمخواطر‬
‫كسمين حجه مسرى للنيل‬ ‫يُف‬ ‫الناس لبايدة العامة ومراده‬
‫تكونه لم يجد اتساعا في بطن أمه غير اذا كانت الرمكة‬
‫واصلاح نماييه بلذالك بضلت الرمكات الفرات تلك‬ ‫عريضة الكبيل والضلوع بلا يضرها الكحل الذى‬
‫يوما ما حيال العرب العامسة الختصة لتزويد‬
‫عي لكل فامتها وكيال صورتها وعلمهم باحتهاب اتلننطاوسيلاكلممتوكحتلكعايمــبنيبرهوذتا اعلرامبرأبنلاد؟لوأماتلسعرعبث ‪-‬‬
‫تنصح يع‬ ‫يبل‬
‫هي المجشـــ ر ‪s‬‬
‫اختيار تجريفهم على يد ليوتنان كلونيل المكلوى بذلك كـا‬ ‫يُف‬ ‫صموب ماذكربلمن وان لايغصممواحـد‬
‫لخمال من بعضهم للنزوالابرضايهم على حسب مرادم سياتى ذكرالمواضع المعينـة لذالك منهـا بوهران‬
‫وأن يعدلوا بين التحول حالة النزوحتى لايكثروا على بخليـن أحدها من بواطوا الثانى من كسكونيا ‪.‬‬
‫والمليدة ثلاثة خول أثنين من بلاد بواطوا والمالسعى‬
‫بكل خولي لمخمل الكاينة بمستغانم يبعثوا بخلين من كسكونيا سم وبفسنطينة ثلاثة بخول احدم من‬
‫أما الكحليمنى‬ ‫سم‬ ‫الى السعيدة وأما بخول تلسان ستذهب الى سبـدو بالاد بواطوا وأثنفمن من كس‬
‫ذيـا‬
‫لاجل الفنزوي عاشـر ماى وكذالك الكحول الـتى بى‬
‫سيـق ستذهب الى برندة أذا لم يمنوا لهم ماوى كـا فسنطينة يذهبوا الى السيد الممرولف بمفها جهيربلاد‬
‫يذهموا ثلاثة بخول من فسنطينـة الى مسيسـلة واما بواطوا ينزوم بى مواضعهم ومتاع كسهونيايذهبوا الى‬
‫الخلين المعرويمن احدها المازوالثانى الخنجد يبعثوها المواضيع المعينة للنزووفد ثمت أن نزو هذه لحميرمع‬
‫الى البليدة لاجل النزومن يوم تم ‪ r‬من بورار الى الموم الرمكنات يكون يُف هذه السنة جفط ولاكن بى * اخر‬
‫العاشرمن ماى ومن البليدة يذهبوا الى الاصنام وبية زو العمل اذا كانت لهم بفية نشاط وفوة يفد موال لـهم‬
‫الأنثى من جنسهم بشرط أن تكن تلك الممارات سالمات‬
‫| من العيوب جمدات لتباهي نتايجـهم ومراد الدولة بى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬
‫*ل‬ ‫جولى‬
‫‪5‬كنن‬
‫ذالاعى كسمجنى حجة مسرى الحميمرلتوجد بخولهم بهذا الافليم‬ ‫و خول خمل الاعراش يج‬
‫ويتولد *كننى تلك الكحول مع الرمكات بغال أشسد فوة‬
‫أن نزوخولي خمل الاعراش يكون موايفـا لايام بخول‬
‫خمل البايلك ول عرشى وازعن غيره بتفـان حبظ وخمـا وضمســلا عســني الصميمـة المـوجودة الان‬
‫لحاجـة بملادد خلاوى من لم يُى أفلـــجم الجزيسروها ظهـرلنـا أن خـولـ‬ ‫يغفـضى‬ ‫التحولب جيله أن‬
‫تكن له مبالات بالاسخباظ بليفدم الى الموضمع المعمن حة هــركسكونيـا يصم حسون للتزويُى هــذا الار‪:‬ضى‬
‫فرب بلاده ومن جملة ما بلغناي السنة الماضية عنى‬
‫شان النزوبانهم لم يفملوا غيرالرمكات لمجيدات بفط‬
‫اولهمذتاوسخطاطتـأاوءالوردتيعادتى مجمدججميـعـنكللاأنحأردبماابناابلهرفيمىكثامنيتن تفهيد وفايع النزووما يتولد منها بدبترويذكرويه‬
‫فلال‬
‫اسم صاحب الانثى من لحم مروموطنه وان يوكدوا علمهم‬
‫شراء الكل لعرشه ولهم حق بى ذالك لجتمسال أنـهم بي ألاسختحجاظ حالة النتاج ويعريومٌ بالبويـد والرع‬
‫بفراع وما عمل البايلك هذا التاويل الامعونة لهم لان للحاصل لهم من هذا التنا ويـل اذا تملكوا بكحولب من‬
‫حـكى‬ ‫نتجـة بلادهم‬ ‫*‪r‬ندن‬ ‫مستفبلا‬ ‫الاغنياء يجدون خول لخمل لرمكناتهم كل وقت وحين للحمير ببلادهم‬
‫أون البايلك‬ ‫الكابـهم‬ ‫عدة حلف‬ ‫بسهولة *‪r‬لانى عندهم أون‬
‫أسمـاء أرباب الرمكنات الذين ينزومٌ‬ ‫تفيبيحذ‬ ‫| لم أيضا‬ ‫واذا منعـتم ضبعباوكـم عـن النزوبجكول الاعراشي‬
‫خولب لملحمير وريُن مراد البايلكي الختجريب بكولب الحميسر‬ ‫ويلتزمون فضاء الحاجة بالخيل الردية أوترى ر‪,‬مكاتهم‬
‫هذه السنة ليشاهد المغال المتولدة من سهم هـل هى‬ ‫خالية وعلى الوجه الاولي أنكم اذا لزمتم تلك الضبعباء‬
‫بالخيال الردية يزدادون يُف الضمررالذى أراد البايلك جيدة والإيفة بفييمة جميربواطوا الى تبلع من ثمانية‬
‫مالاى برنك الى الاثنى عشر الجى برنك وأكثرلكـل‬ ‫جبره والوجه الثانى تكونوا سمما لازدياد جفرتم دون‬
‫موجهب وهن المعلوم إنكم اذا فدمتم بجكحـل جيد على‬
‫رمكة متوسطة يصمع نتايحبها مع طول المدة شيبا الى برنك الى الالى وفانهاية برنـك أم لاوهذا برق‬
‫جشيا خصوصا مع عناق بخول للخيل‬
‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫جيماينخ منهم‬
‫والتامل‬ ‫‪G‬الل‬ ‫‪S‬ذ خولب حمهجر البايلك‬ ‫‪.‬‬

‫‪S‬ل طمع ببلة لملجزايربى‪ .‬المطبعة السلطانية وج‬ ‫أن بكول لملحمي‪-‬ر الثمانيــة الذين بالبليدة سيكون‬
‫فيى ا ج مرسى سنـــة ع ه ‪ 8‬ا‬ ‫فق‬ ‫‪.r‬ةفسر‬
‫‪v‬‬ ‫يُف س جمادى الثانى‬

‫أن سعادة الامبرورسلطان برانسه بعد فينعكت مكتوا وسلطان بروسيا يُف هذا الشان واظهرت لكم السيرة‬ ‫‪G‬إلل‬

‫كخطه الى سلطان روسيا وهى الموسكتوا يتضمن سمرة في ادراك الانباق واصلاح الامرمن للجانبين فن فملت‬
‫الدولة البرانساوية منفذ وفع النزاع والتنابس بهمندى‬

‫ا سلطان سلام بول والجنس الذكور ولا حصل لكثير‬


‫بـب‬
‫جفي‬
‫وحجئ‬ ‫الناس بى أفلم لمجزييمجوهكمر واههتمماام بهذه البتنة ا‬
‫‪-‬‬

‫ي التاويل المذكورويعثت منهانح لاممشادورانت‬ ‫الدولة الجرانساوية بى سلوك طريق الحق والعدل وى‬
‫معونة العثمانيين بموجب كيبهة هذا المكتوب الذى‬
‫ير أن حضرتكم أبت قبولها واما دولة‬
‫حرمة يى جهاية نبسها وانها بدلت‬
‫بلادها‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫الترك‬
‫الاموال العريضة وي ترتيب العساكرلخفى‬
‫رقم بدار المملكة السلطانية المسميـة تويلرى بى‬
‫التاسع والعشرين من جنبجى سنة م ه ‪ A‬ا لي وهـو يج‬
‫باسمد لما صار التنازع الوافع به‪-‬لادن حضرتكم والدولة‬
‫‪:‬‬
‫*‪r‬نى‬ ‫وحصل لها الانذار بلزوم أمور الحرب حتى تخرج‬
‫التردد والذل ولا طلبت منا ون الانقليز‬ ‫حالة‬

‫الباصلردوةللةيناالعاملاانييرّلةنا ولدولة الثانية لحق ممي‪-‬التب‬


‫كخط‬
‫العثمانية شانا عظيماً يحجب على أن نميمن لكتم كذ‬
‫يحل ىل سيرة دولى وى هذا الامر المهم واتخاذى بى الاسباب‬
‫التى نظن بها زوال البتنة خشية أضطراب بلاد‬
‫‪.‬ر‬
‫وكذلك بعثنا رمادتين الى بوفاز‬ ‫مع‬
‫ودولى بان سهمـفمسحيبا بساد هذا الامراظهارمرادنا يُف سستمتمم برلّ طناممانناعتاةن حضورها هناك يكفى خت‬
‫كجى الفتال وونننةنهي سلطان‬
‫ائترك وكنا داع نلعةفل لا‬
‫‪.‬‬

‫الحجري اعــم سلام بولب بالصبر وضمط النجس رجاء منكا حصولب‬
‫ة‬ ‫فهرك والتهديد عليكف بفوة جنودنا‬
‫لولادخول جيشـــك يُف بـرا لتـرك لكان الظـن‬
‫ولذمر الاتباق بواسطة الدولب الاربعة المذكورين وبى تلك‬
‫المدة مازلت أنت مطمين للاطـرثفة بفوة دولتــلك‬ ‫بالتاويل ومع ذلك كان مرادنا دايماي الصلع‬
‫ة‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫حتى طلبنا من الدولة العثمانية‬
‫الحم من جرم الترك بفط وان مهم*‬ ‫ولذلك أتبفست مع سلطان الانجليزوسلطان أوطريش‬
‫نرجوا لذلك الخير والصلاح الحمى لاسيما وحرمتـك‬
‫على مدابعة عدوكمكلما فطعوا نش‪tr‬سرد ونوب وبينما غمرمهتوكــة وان أبيت فمول هذا لمعض أسباب‬
‫لانعريها بيلزم انتظار للحرب من جرانسـة وانفلتيرة‬
‫وفعة مرمى سغوب الزمتنا الفيلم بالعمل وكنا كى‬
‫البرانسيس والانفليزظننا أن لانلتزم بمعت العساكر والمصايب ولانظن سعادتك بيننا غضبا لاثى مانفول‬
‫البرية لنصرة الترك واذأبه بعثنا رمادتين تشتمل الابكلامك الفكرروى الكتاب الذى بعثته الينا‬
‫على ثلاثة ملاى مديع جتى يعلم العامة مرادنا بى بتاريع ‪ 8‬ا جنسجخى •‪r‬ن السنة الماضيـة حيث فلـمت‬
‫أنتصارم من جهـة الجم بفط لاكسن وفعة سغوب يلزم بيننا حمسمسن الفكبة واتباق الراى بالنية الخيرية‬
‫المذكورة لما حلت بغتة ازددنا بها غيار لأن مراكبك‬
‫اليـك‬ ‫خربت بعض مراكب التركي مرسام على غبلة مع جلةتخفؤق سعادتك صدق ذي اتى بيك وتكبتى‬
‫زع لك أنك لانفدم على الحرب يُف أرضهم ولاننجم عليـهم‬
‫بوفـع تج ويعد هذا ورد جواب سلطان الموسكو لهذا الكتاب‬ ‫وكانئت رمادتنا وفتيذ معدة لنصرة الحبابنا‬
‫يى يوم الثامن عشر من جيجرى يةتتضمسن كهــه عـن‬
‫أعلن هذا للخمر بملادنا حصل الغضمسب العظم لاهـل التاويلات المذكورة وعدم فمولها بلذلك لايمكن الان‬
‫ورانسة والانفلمزووفع النداء بينهم يُف طلـب الثمار لنا أن نرجوا المصالحة بل أنه يلزمنا التاهب لحرب‬
‫واستعمـال الاسباب الفويـة بي نصمرة حفوق دولة‬
‫بـه رمادتنا وكــان بجوار مدابعنابلذالك صدر امر الترك وان سلطاننا عنده ثفـة بسختحسان‬
‫(رةعاياه‬

‫للرمادتين يتضمن دخولها يُف الجرالاسود لمنــع ومعونــة الانقليزايضا له وكذالعى حسن راى دولة‬
‫حدوث الوقايع مثل هذه باستعمال الفوة وكنا أنذرناكم بروسي‪-‬ا ودولة أوطريش بى فصمده الكريم وأما أهـل‬
‫بذلك وقلنا لكم اننا نعاونوا الترك ى جمال عساكرم برانسمة بلهم الخفيـق بالنصر المبين لحسن تدبيسر‬
‫عفله‬ ‫سعادة السلطان الامبرور وتماث‬
‫لهم بى الدخول الى ساحة ارضكم كما أمرنا رمادتكم ابن‬
‫تج عالة للجزاير و‬ ‫لاتجول بى هذا الجـر الاسود والإتدخله لاننا حزناه‬
‫المعادن التى ‪3‬ى البلاد الجارى بيمهـا‬ ‫يُف شان بعدسضي‬ ‫رهينة كنا اخذقم أنتم بلاد الابلــق من بلاد الترك‬
‫مستفبلا‬ ‫الص‬ ‫رهنية ومفسصمود ذالكى رجاء سهولة‬
‫لكم العسكرى‬

‫سنـة سره ‪ 8‬ا من سعادة‬ ‫أبريل‬ ‫وه‬ ‫حضرتكم دايما تحب الصمع وتسجى يحمود نارالبةني غهر ا فد طلب بتاريخ‬
‫وزير الحرب كنسيسمون يعى أنعام أرض معادن كاس‬
‫وحديد ورصاص ويضمة الكتاينة فرب ضمرع سمدى‬‫من سياسة عقلكم أن تميزوا واختاروا الخمروجعلوا‬
‫معنا عفدا ية غض‪.6‬ن انفطاع البتنفـة مدة حتى يـتم بوعيسى كوزتنس كمانمين حدودها أسبة مبصلا‬
‫من النواجى الاربع منهاجهة الجوى كدهاسطرمحدودب‬ ‫الىهايتي‪:‬‬ ‫التاويل الجديد ويرج‪-----‬‬
‫حججهمش‬

‫على حسمسبب رسم حرويف ‪ AMr K‬ممدوه حروف ‪ A‬هوحد‬ ‫مع‬ ‫الرمادتين ولوكب سيادتك أن تعفد أ‬
‫الكنسيسمون ه‪r‬لى جهة وادى اللاح ويمرياعلاتزنون‬
‫ثمّر كخرج مفابلا الى كسبى بونسرالف على شاطى الشعمة‬
‫المسمية أيضا بومرالف يج وأما من ناحية الشرق يحدها‬ ‫مملكة الانفليزرايهاموايفا لراينا بى هذا الشـان‬
‫المأجشـــسر وع‬ ‫‪G5‬ل‬

‫السطرالكدودب أيضاعلى حسبرم ‪anonor‬ىورح المذكورة بالحيطان بماب دارالممـروالكنايس يوم‬


‫ممدوة كجف بوشرل ويهمطمع وادى بوشرل مارا على الاحد واب جامع الكممر بالجزايرواب جامع تنفـسرى‬
‫الذرين التى اعـلا الوادى المذكور من لجهة من ‪G‬ال يوم الجمعة كل من ةتعرض بوجه من الوجوه بى الانعام‬
‫بهذا الأرض لمن ذكراواردها لنجسه وليعرنسى الجـة‬
‫مممـن برم حرووف ‪ F ED 0‬ممندوه حروى ‪ r‬ويمـر‬
‫على رسم حروف ‪ E‬الذى هو موضمـع قسمـة المـاء مُر‬
‫الى مدة تمام الاربعة اشهرالمعينة لتلصيق الاوراق‬
‫المسطورة ومهسا تفـع اعتراضات اوطلبات بى هذا‬ ‫يتلافا مـع رسم حروف ‪ D‬بوادى بوبراهيم مارا‬
‫التي‬ ‫المذكور الى منتهاه برسم‬ ‫سيل الوادى‬
‫يواصم‪-‬سببا بى وادى بوشيطان وج وأما من ناحية الغرب ملى يد الشرع كما توجه ناخة منها للسيد الجنرال‬
‫كده السطر الكدودب أيضا على حسب رسم لحروف حاكم الديزيوني ليفيدها بى دبترتختص لهذا الشان‬
‫‪ cn A‬من جهـة لحـد الشرفي كمـاهـومطلوبــم ومبخا لكل *‪r‬ن رام ويعد الاربعـة أشهـر من يوم‬
‫بى زيادة الكنسيسيون من جهة وادى اللاح اج وهذا تلصميق الاوراق فى خيطان يكبـب على ألميروات أومن‬
‫على‬‫ألأرض التى ذكرنا حدودها أعلاه تشتمال مساواتها‬
‫التنبيه‬ ‫بيها أولا ترع صدور هذا‬ ‫بمخط أيديهم‬
‫مدممن‬
‫الوف وستماية أكتار و أن الهونت أويلث دورالذى‬
‫ثانيا قارع تلصميق الاوراق يى المتيطان ثالثا تارخ تنجيبه‬
‫طلب هذا الارضى يدبــع لارابهاكزاء سنويا فدره‬
‫زوج صمولدى لكل اكتار ويخلى ما يحدث من خسارة كل مرة كماهومذكورربعاتبيين مابلغهم وتغين لهم‬
‫•‪ry‬نى ضمحلت الامر وموا بفته لهذا الطلب ثمّ ترسـال هذه‬
‫بى قطع مجروحراثة وكوذلك مها يعطل ساعـة‬
‫الشروع بى خدمة المعادن بيكون مصروى ذالك ثانما الكواغد المتضمنة شهادة الاميـارون بمنزلتـهم‬
‫علمه حسبما هومبين بشروط الفوانين المذكورين‬
‫بنمرسم ع وغريم م كما الةزم أيضما باتجـاز ما بالفوانمن يُف مدة ثمانية أيام بعد انفضاء مدة الاربعة أشهر‬
‫المفررة بخر‪ ٣ .‬ونهر مع بتاريخ ا م مولى أبريل سنـة ه ا ‪ 8‬ا ‪5‬ل التى تجمغنى بها الاوراق ملصفة بالحيطان ‪G‬الل كتب‬
‫أيضا انه يديع للبايلك ما هو مفد رومعيبـني بالشروط بالبليدة فيى دار محكمة السيد للجنرال كاموا حاكم‬
‫التى تمرها تمس وهرع س كما التزم بتماع الشروط الدبزيون بعمالة لجزيسربى يوم ه م منى شهـرجانيى‬
‫سفــة ع ه ‪ 8‬ا‬ ‫والامورالصاد رة من‬ ‫الواجبــة يُغف شان أمور المعادن‬
‫" لاج‬ ‫الكتاب‬ ‫نذ د‪-‬ض‬ ‫وهذه‬ ‫‪G‬الل‬
‫المتصمرويمن بها حسيما ذالك مفرر بالشروط المبينـة‬
‫وزير الحرب أما بعمـ‪N‬ل بان‬ ‫سعادة‬ ‫الى حضمرة المعظم‬
‫يُف هذا الشان وج بعد هذا نذكر مبصلالكتاب‬
‫موسى‬
‫أويلث دورالمتضمنى مفصمودد يُف طلب الارضى المسطورة الوضع أسماه أسجله وهوالهونط ابيكدورانرى بسمان‬
‫ذمشثان الابخارصاحب علامة سان موريهسي وسان‬ ‫من سعادة وزيرالحرب مبصلا مـع ما فبله باوراق‬
‫لزار وغهرم الفاطن بمدينة بيريز يُى زنفة جانخوي‬ ‫تطبع وتلصق بمكيطان الازفة مدة أربعة أشهر بماريز‬
‫التبويض لة على يد الفوقمربتارخ و ا من شهر مارس‬
‫الفاطن بها أبيكدور والجزيـروالملمدة والاصمنام‬
‫وتنس والدشرة التى برضى المعادن المذكورة وهذا‬
‫سنة سمه ‪ 8‬ا وهوالسمدبى نوتيمر بمدينة ليون على أنفسهم‬
‫العمل يتكلى باتجازه بعض الحكام كالممروات ون‬
‫باعوا له على الدوام جيع حفوقهم فى طلب الكسمسمنت‬ ‫يخدم خدمتـهم ويسمانات العسكر واماً مصاريـوف‬
‫أسخخراج الاوراق المطبوعة يدبعها أبيكد وز*لات خاصة ا الذى دانوا طلموه من السمـد الفجيرفور جنرالف‬
‫دجعوا لى جيمـع الرسوم الواجبــة لذالكى والان‬ ‫وفــد‬
‫معادي‪.‬‬ ‫سكة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬
‫ميكايل يمكناً الأعلام في بريرّياتورية ا‬
‫المسمية منتور للجريان والورقة المعروية بالممشرقم يفع نطلب من ويضملك أن تنعم على بلاغ سمسمون معادك‬
‫التنبيه مرة يى الشهر مدة الاعلام بتلصيق الأوراق الفيديد والخاسى والرصاص والبضمة الداخلة في حدود‬
‫‪-‬‬

‫‪--‬‬ ‫‪-------------------------------------------------------------‬‬

‫"مر‬

‫فيسخدؤق له المنا والشكر لحسن‬ ‫مة لاه‬ ‫مرتهن وتخلصى‬ ‫الرسوم الـتى دبعهالى موى سن وموى سودرى‬
‫‪S‬ذل‬ ‫جعله‬
‫الكاينة فرب ضرع سيدى بوعيسى على مسابــة‬
‫عشرين كيلوميترشرفى مدينة تنـس وان خيوط‬
‫المعادن الى استظهرهـا موى سن وموى سودرى وج فد وفعت برتونة عظيمة ي شهر ربيع الثانى سنة‬
‫بالجت والفدمة أولها خيط معدن الخـاس المعروى التاريع واصابت مركب برانساوى ي مرمى الفل بهمن‬
‫بالفايـد الثمانى خيط معدن تحـاس رمادى ممزوج سكيك‪S‬دة وججل وخفشى أهـل المركب الغرق وتلوف‬
‫بالبضمة بدمدمجحل ى ع ج ديسمى الثالثى خيوط معدن كاس النبس بالما عاين فايد تلك لجهة سـوء حال المركب‬
‫رمادى موضمض أيضما مخرجها من كيف للحمام وبعـلاد واضطرابه وقبوى على جمع الجري ــة متاعه المفجيممن‬
‫أسخراج هذه المعادن توجه الى برانسسة أوالانفلتيرة هناك واجتهد يُف خلاصهم من ألمصميجسة التى حلت‬
‫وهنالك تصمبيعى وتسجبك أن أمكن ذالعى واما للحطـسب‬
‫بهم ولاكان لهم عونا بالفلب والنية خبى على أهـل‬
‫اللازم لخدمة المعدن به وخذ من الغيب الكاينـة المركب الخجاة وخرجوا ألى المرسلمين ثمّ ضميجوم أهل‬
‫بساحل الجربين تفس ومستغافر وان ظهرلهم بى البلاد واحسنوا اليهم غاية الى أن سكن الجروانتفلوا‬
‫للفدمة‬ ‫سم بك المعادن بالوفيد وهوالبكم اللايق لهذه‬
‫من هناك وحيث كانت هذه المفصـلة من الفايـد‬
‫بيكون على سعـريخم الانفلقيرة أوبرانســة وهذا المذكور وتماعه كالص النية وجب عنيـه الثنا‬
‫الكنسيسمون على التفريب يسع ستة عشر كيلوميتر والشكر الجزيل وج‬
‫جنلزم نبسى بالفانون المعروف بتارع ‪٣‬ا أبريل سنة‬
‫وشروطه غراه وغمر ‪ ٣٣‬على أن ندبع لارباب الارض‬ ‫« ر ‪ A‬إر‬
‫ج عالة فسنطينة ج‬
‫طلبة‬ ‫مشاع‬ ‫فـــــد صدر أمر منى الدولة يتضمن جزاه‬ ‫فيمة زوج صولدى لكل هيكتارينشهد على نبسى‬
‫ونلزمها بالطاعة لاوامر شروط الفوانين الجارية الان‬
‫العالم الماهرين والمجتهدين بي تعليم الصميات كجُـزاء‬ ‫دها نلزم نبسى أيضما باتبا سيرة للخدمـة الـتى‬
‫التالأميذ الذين يتعلمون بالاجتهاد والفركة حتى‬
‫بازوا عن أفرانهم أنعام سنويا بلذالك أن سعادة جنرال‬ ‫معادن الدولة وهـا أنا نوجه لحضرتكم العالية داخل‬
‫هذه العمالة عين أكاب الانعام الاتى ذكريم منهم سى‬
‫ومى‬ ‫حمـلاوة‬ ‫لأننا‬ ‫كتابى هذا ربما يتضمن طافتى على الاقامة كخدمة هذه العربى‬
‫الهجلدى وسى الشريوى‬ ‫* لنا‬
‫المعادن كماكان التزم موى سن وريفـه سودرى‬
‫وأيضمـا أنى فأبل الرسوم التى دبعها موى سن مصطبى بن المنيلى وى جمانه العاملى ثف من بعدم‬
‫سمى برطزبى داولة وبى سليمان السفنى وى الشريجف‬
‫وحسضوردتركىموالوعاضلعهةا أقارسمالاسولاامب •م‪r‬ننهيانأنررضىى أببههاـكاادووعرلى بين العربى وى عـار الزناتى وى سليمـان الدراجى‬
‫وسى العربى الغراى وسى عارين الايدى وسى عبد الله‬

‫ج فد صمدرمرمن حضرة وزير للـرب يتضمن عزل الزوري وى المعطى بين الطاهروى أبراهمون الحامشى‬
‫وى الطيب بين الشلجق وى على بن سى لمفهروى‬
‫عسرون لحاج ماغة غريب لانه ثبت خلابه لطريـق‬
‫للحق وابسدّ الهة الخزنية بى حكمه هم أن الطاهـر‬
‫برس ‪3-‬هجمدة فايد بـتى مناد الذى تولى سوموتنـان‬
‫دليل جديد على محمقها في ألمسلين واجتهادهـا‬
‫الاصبايحية منذ ايام وفد كان هذا الشان اهلاله كما بيما ينبعهم ويزيد بى صلاحهم وكمال عفلهم وسنذكر‬
‫سياتى ذكرذالك وهوانه وقوف على ضيابة شرذمة مستفبلا أن شاء الله من يسختحـق للجزم ي غيرهذه‬
‫من العسكر البرانساوى كان عطلها السمـال الغزير‬
‫العمالة واجتهد بى العلم أوالتعلم و‬ ‫مُر بذل جهده ومتى ي تلـجوف‬ ‫يى بلاده ثلاثة أيام‬
‫و طبع ببلد البزايربى المطبعة السلطانية ج‬ ‫نبسه بجازها وادى الحمام وكان الوادى المذكورجمله‬
‫‪y‬و‪/‬‬
‫سنــة م ه ‪ 8‬ا‬ ‫مرسى‬ ‫وه ‪1‬‬ ‫يُف‬ ‫سمة ة ‪ v .‬م ا‬ ‫الا ا جمادى المانى‬ ‫يى‬

‫و فد دنا ذكرنا حسن سيرة فوم العرب بى وهويهم مع كجميع نواجى القتال بعد أن كان المجسد المذكور يكُم‬
‫علميهم مرارا ويرجع الى العكحراء ولا تبكر سعادة والى‬ ‫القبليـة ولما أششمة هــر‬ ‫الدولة مدة البتنة يى البلاد‬
‫اعيانهم بالحزم والتجاعة طلب سعادة والى الجزأيسر من للجزيري هذا الشان صدر منه أمرمنذ زمن طويل‬
‫حضمرة سلطان جرانسمة حسن الجزاء لخصملهم الحميدة بمعث الاعراشى الذين تحت طاعسة الدولة لكاربـة‬
‫ا‬
‫وظهوررجوليتهم بى خدمة الدولة البرانساوية ويى الاعراشي المناوفين حتى لايصميمهم مكروه بغتة وبذالك‬
‫ثالث هذا الشهر مارس صمدرالامر السلطانى بفيسل دخل الرعب بى قلب العدو وتامن أهل التـال مدة‬
‫بعضهم النيشان الابخارى مفـهم السيد جزة ولد‬
‫ا‬
‫السيد بويكرخليجية أولاد السميد الشــج حصل له هذد البةتن وازالة اسبابها بالكلية بلهذا عزم سعادة‬

‫نيشان ذهب كنا حصل لفدور ولد عدة ولد عثمان والى الجزيرعلى فتال العدو من كل جهة وتمع أثريم في‬
‫عاغة تمارت نيشان ذهب وكذلك لاجد بالمحاج فايد أفصى العكراء واختار لذلك وصل الخريجى لاعتدال‬
‫الفبلـة ثمُر‬ ‫بسكرة نمشان ذهب وما نيشان البضة بممن وازبه هوايه وصلاح وفته لمسيرالامحال‬
‫يب‬

‫حمد ولد عممد مرشال دلوجى الاصمايكيسه وكذالك تاهب جميع الاعراشى التى بحدود ايلتنا من جهـة‬
‫على بن أجمهد بن سالم ءاغة وصمورنوجى الاغواط وجلول الشرق الى جهة الغرب منى ذلك أن خليهتنا السمد‬
‫بون يمكجى ماغة جمال العمور وسليمان بين الطاهرءاغة حمزة ولن بويلآرجمع خيله ورجاله من الفصور التى‬
‫بــى بوعيهـسشى ومى بوضيايف بن محمد أحد فياد تحت حكمه ليفصمد متليلى وكذلك سى الشريف لنا‬
‫أوراس ومصمطبى بون ابراهيم خليبة بى عامر الشرافة الاحرشى مـع بعض شراذم أولاد نايل والارباع فاصمد‬

‫بربان وما فوم بوسعادة وقوم بسكرة اجتمعوا لدخولهم‬


‫قد قم أمرالعقن الذى كان وقع بالنواجى الفبلية العكحراء ومع هذا كانت قوم عرب التل مفيمة خلى‬
‫وامتدحكم الدوله البرنساوية بى تلك الاراضى الموسعة من ذكر لحبط البلاد مدة غهبـة الاوليمن واخشوا‬
‫الغرب الى بلاد التـال خرجمت‬ ‫دخول العد ومن جهة‬
‫كدلة من عرب معسكنروسهدى بلعماس وتلمسان‬
‫هم المبشـسر وج‬
‫مع بعض بسيانات برانساويــة وأفاموا بتيسمولين‬
‫عنوة وخرتب فرى العالية‬ ‫ساسى باموالهم ليلا واخذها‬
‫وتيمات وغمُ منها كثير الحبوب من برونشعيروتمـر‬
‫الكـال الاخرى وذالك أن يُى السادس والعشرين‬
‫*كنى‬
‫هنالك جبينما حجرى ذالكى خرج حاكم الاغواط بعسكره‬ ‫أكتوبرسفة سماه ‪ 8‬ا ت فدمرت ه ذد التكالة كمرت نظـر‬
‫الفبطان لاكرتيل وجموا على الرزاينة الغرابة والمعمة وتفدم الى بلاد بــى مزاب وكانـمت قوم بوسعادة‬
‫أليخيمة بالمرازيـة *كلاى الشاطى الغربى وانهزم العدو وفتياذ بين الشكلتين لمعونته مهما احتاج اليهسا وم‬
‫بعد الفتال الشديد بمات منه ماية وتةً سميمن وغسمْ كسرت أمر سى سعيد بنى داوود فايد‪:‬الكضة ته ثم دخل‬
‫والتزم الشعانبـة‬ ‫السيد حمزة بلاد متليلى بلافتال‬ ‫شمعر‬ ‫متناه ثلاثماية و‪3‬مسميمنى بة يدفة وراية من ويُى أويل‬
‫لاكن يلزمه طرد المبسمد ه‪r‬لني ورفلة‬ ‫الطا عية‬ ‫نونبر دخلت كل الاعال كجميع فومنا الى العنكراء بى الشرافة‬

‫حمزة وادى زفرمع غزارة مايه فى تلك الوقت وتفدم‬


‫العدو ولا‬ ‫لمةدبري هذا الامر المهم‬
‫ويحجكمت حكمونى حال‬
‫مرادم التعصمب عن طاعته مع الشعانبة البرازفـه حصلت له المعريـة الكاملة بفدوم صاحب عكـلة‬
‫الذين بجوار تم لاكن بـعلا فل تاملهم ‪3‬ئى الفضميـة باد رول‬
‫أيلى الطاعة والدخول كمت حكم الدولة البرانساويـة شهر دسمجرمع شرذمه ألعو‬
‫فصورنفوسة وسارى وسط الرمال والاتجار بالكارى‬
‫على مسابة يوم من *‪r‬نى وادى مزاب ودان‬
‫أهال جهيسع‬
‫اليه فايحدها الشج‬ ‫تلعن الفصموربي غاية الطاعة وريُى تلك الوفمت أجتمسع مسماجة أربعة سويع منها خرج‬

‫وتفدم للجم مـع كمت أمركممر فوم السرسورالمسمى أثاثه وجيع أثقاله تحت ذظر بعض الانتخاص من فومه‬
‫الشهـر المذكور تجموا على‬ ‫"كنني‬ ‫دبرانصى وريُف العشرين‬
‫*نى‬ ‫المجسمد علم بذالك أنتفل‬ ‫حزب المجسمد ولاكان‬

‫بورفلة كوالاربعة عالاى مفاتال ما بجم‪-‬ندن خيالة ورجالة‬ ‫ناحية وبهذه الوفعة حصملت‬ ‫شمسردومٌ مجيةترفهن على كل‬
‫العابية وحال الاماني بتلك البلاد وأمكن لهذه الفوم‬
‫السيد ‪-‬هزة منها لفتال بعـضول الأعراشى الخالبين‬ ‫المذكورة الانتفال الى ناحمــة الشرق لنصرة الاكال‬
‫ودان المجسمد يز أخذ البلاد عخموة لاكن لما انتشر‬
‫دخلت فوم بوسعادة وبسمكرة الى العنكراء ودان بهسا للخمر بين أكابه وعلم كلم خروج السيد حمزة دخل‬

‫لأننا فانه جسار لجميع الى ناحيسـة الدشور بالرصماصى بجروا ميمترقين على كل جهسة مُ أن أهـل‬ ‫من خيمة‬

‫معـهم لديــع السيد ح‪-3‬زة والتفا الجريفان بى الموم‬


‫خيالة وجالة مَفيـا جمال *‪r‬نى الرمال ويشعوبهـا‬
‫شفويف الجولف فى البلاد الى بمـن وادى الصموى‬
‫‪5r‬ن‬ ‫كجم مع فومـه منها أهــل عر‪:‬شرى سمة جمةتضن وغيمرم‬
‫ج المبشـر ‪s‬‬

‫للخيالة الذين اشتهروا بالتجاعة بوقع الحرب ودام اليوم‬


‫جوده بالرصاصى والجرح هوبمده وسفـط على الارض الشرط الخامس يى الجزء المعمن لاكاب مالة تنفيــة‬
‫ثن الاثنية‬ ‫سنة ع ‪ 8 5‬ا يعطى البايلك‬ ‫يُف‬ ‫! لفطن وذلك أن‬
‫اجزاء لاكاب الاثة المعدة لتنفية الفطن كــا ذكرنا‬ ‫أخرج السيد حجزة‬ ‫بخيبغيبد‬ ‫وكان مشهروا بالتجاعـة‬
‫بنفدفة فصممرة من كته وضربه برأسه جفتله ودأم‬
‫الفتال الى المسـاء ومات كميسر الناس من الهريفمن وخمسين كيلو فرام فطن منغى جهد بى مدة أثنـى‬
‫لملجزاء يساوى ذمصمصبوى ثمـن الال‬ ‫عشر ساعة وأما مملخ‬ ‫وجرح بن ناصرين شهرة صاحب المجسد ولا حـال‬
‫المال بين الجريقين أوقرفا ويفوا منتظرين عافبة المسخسنة غيران ثمن الاثة الكركـة لاتدخل بى‬
‫الأمر ويى تلك الليلة جل السيد حمزة متبفدا فومه لحساب ثم يجعل المايلك بالالة المختارة نيشان بضمة‬
‫وتجدرزق بمن العمالة للجزيرية الثلاثة مايـة وعشرين‬
‫واختار غايتها يى الحزم والفوة لمكم بها على العدوبى‬
‫مع‬ ‫الغد وعة د طلوع الشمس خرج على العدو والتفسا‬
‫ثمانية رجال منه وايديهم جواد الفادة طالمين مة باه ويلاتون مبلغ كل جزاء الى فيمة الالة بنسبة ثلاثينى‬
‫الأمان لانجسهم والاحابهم وقالوا له أننا حجيناك بفصمـد يُى الماية ‪S‬ذ الشرط السادس ‪5‬الل لايجوز لاحد طلب‬
‫الطاعة كجمناللجرانسيس المشهور بالرحمة والحنانة للجزء الكبير من الاجزاء الثلاثة الا ان تكون ء التـه‬
‫ونرجو ممـلك حسن الظـن والفمول بى مفصمودنا موضموعة الخدمة وان يكون لصاحبهــا الاسباب بي‬
‫واحابهم لمطلويهم ومنهم من روعهم واما المجسد صاحمهم‬
‫والصمناع الذين لـهم مالة صغمرة من هذا الجنـس‬
‫ويريدون طلب لجزء يلزمـهم ذدرمرادم في كتاب‬
‫طريفـه بعرشى الخادمة ومعيد عتبسه وشعانبــة يمعثوه الى المجنرال صاحب ناحيته ي البلاد الــى‬
‫كتبت حكم العسكروالى المريبى يُى البلاد التى كدرت‬
‫بورويـة وغمرم من الاعراشى ليدجعوا الفادة ويلزموا‬
‫أن يمسهم بالطاعة للدولة الجرانساوية على يده ثم توجه حكمه وذلك فمل اليوم الخامس من شهرسمتنمر و‬
‫تج ان البلاحين الذين يطلمون للجزء المعيـن من‬
‫ليلة بالفصممة التى كان يسكنها المجسد واما أهـل خاصة ملف السلطان الذى مملغه عشرين الـبى‬
‫ورقة تشتت شملهم ولاتيفنوا ان لا طافة لهم على شى م برناك يلزمهم بعثت كتاب يبة مفضهانى مرادم الى حاكم‬
‫الكتايب‬ ‫وأن عسكر السمهد حمزة فريب من سور بلادهم متاهبا ناحيتهم وجمـال ترع ه ا *منى أوت واجتمع‬
‫هذه‬

‫جنرالات العـالات أوعنمد المريجمات فمـل‬ ‫عدة ‪ -‬فلال‬


‫لفطع تخيلهم بادروا الى الطاعة ويختحوا أبواب البلـد‬
‫البرانساوية بوق سور البلد جبهذا يسمحكؤق الثنفـاء نيل جزاء السلطان بعلمه بغرس أرض افلها عشرة‬
‫لجزيل والحمد الجميل على الخليجية السيد حمزة الحسن أيكمسارسو كانـت كسبه أوكاريهـا الشرط‬
‫‪5‬ل‬

‫خدمته ووفويه مع الدولة وي المستفمل أن شاء الله العشر ج لايكون التبريق بين الفطن الطويل‬
‫والفصممســر عضــســيد الأمخـان والتفلمـسـب‬
‫الوافع فجل تدّعدمج من للجزاء ‪G‬الل الشرط الحادي عشر ج‪ :‬أن‬ ‫‪5‬الل‬ ‫الفبلية‬ ‫الخواجى‬ ‫تلك‬ ‫بى شان أعراشى‬
‫ا الشرط الثامن والشرط التاسـع والعاشر المذكورة‬
‫في يى للجزاء المعين لمن أتفنن غراسة الفطن يج‬
‫فد صدر فانون من حضمرة لمرمال وزير الحرب يتضمن لكل عدالة التى مبلغع أولها حمُسماة مالاى ورنك والثانى‬
‫الشروط الواجب انجازها لكل من طلب بعد‪ -‬تذعني الجزاء ثلاثة ملاى برنك والمالت البهين وبرنك والرابسـع‬
‫هم الممشـــ ر ج‬
‫سيكون جزاء‬ ‫‪l5‬ل‬ ‫الشرط الثالث العشرين‬
‫ستماية برنك ولامس أربعماية برنـك والسادس اربابه‬
‫‪5‬ل‬

‫مايةتيمن برنك بمن يطلب للجزاء الاولب يلزمه أربعـة‬


‫أيكتار من الارض المغروس بها الفطـن والجزاء الثانى بى ذلك فانون سلطانى مستفبلا أن شاء الله وج‬
‫وج أن الخير والعابية فدعم الجمالات الثلاثـة من‬
‫يسختحـق له أيكتارين والثالـث يكتـاروالرابـع‬
‫أولفامــس أوالسـادس يلزمــه أن يقرسى مفدار‬
‫نصيف أيكتتار واذا وقع التساوى بين الطالبيــن الافلم لملجزيرى وامر للحراثة فد قم على أحسن حال بى‬
‫ذالك بضملا عن‬ ‫جيع للجهات وازداد الناسى رغيجية يُى‬
‫يكبوزتبريق الجزاء عليهم بحسب الشرط الرابع من الامر السنين الماضيـة بهذا هو المراد والحمد لله حيث أن‬
‫‪H‬دلا و ‪ A‬ار‬ ‫الذى صدر بتاري سادس عشر سجةتنجبر سنسة‬
‫بى شسان الجزاء السلطانى ولايفبـل مطلوب واحد بى الهناسبب الغنا ولاكان المطـر والعخكومةراد بين‬
‫أياما فبعد فلال أيام وكان للبلاحمن أوفات العحولحرثـة‬
‫غرس أفل من أيكتارية الشرط الثانى عشرج لايجوز واوفات الممطرة تطييما للارض ولهم راحة كايناسب‬
‫لأحد أن يطلب جزاءين بى وفت واحد والمسختحق للجزاء بالمرجومن يضل الله وكرمه غاية الصلابة هذه السنة‬
‫يميزه مجلس الامخان بعد التامل بى مسابة أرضمسه غير ان المصايب الى تفع كل سنة بموت المواشى وفع‬
‫وحسن حلها وتحصمولاتهاج الشرط الثالث عشر و أن مثلها هذه السنة لشدة برد الاشهر الماضية بلوان‬
‫أعراض الفطن التى تبعث للدار المذكورة لابـد أنى العرب امتثلوا بالنصاع التى تكررت منا لهم بى هذا‬
‫تكون صنابها مرتمة على حسب أجناسها واختلافات الشان ببناء دياروفاية لمواشيهم من ألم البرد لم كحـل‬
‫بهم هذه البلية والواجب علينا نصمجة كم وال أجب‬
‫الوانها وحسنها وان كل من طلب اللجزاء السلطانى بله‬
‫أفال مايجعث خمسماية كيلوفرام وعلاى أراد طلب حجزاعم عليكم فمولها وبى المستفمـل أن شاء الله نزيدكم‬
‫‪-‬‬ ‫خسمة ء | وى برنك من احدى العمالات بله أن يبعث تحريضا بى مثل هذا وج‬
‫فد أنعزل السهد العربى الختار الجمجى وزيرسلطان‬ ‫ومن أراد جزاء ثلاثـة مالاى‬ ‫أفلاه مايتين كملوفرام‬
‫الغرب وتولامكانه السيد محمد غرنيط والسيد محمد‬
‫جزاء الجهن برنك باله أن يبعث أفسله خمسين كيلو السجاراللذان أشةتهرا كسن السيرة أما السيد محمد‬
‫فرام وننى أراد طلب جزاء سة ايـة برنك وافل جله أن السبارباله من العلم والسياسة مايعنا وكان فد سابر‬

‫وج فحد‬ ‫مولاى عمد الرجمان رسوله الى سلطان برانسمة‬ ‫يبعمت افله خمسـة وعشرون كيلوفرام ومن أراد من‬
‫الجلاحين بعث فطن منغى لدار العرضى بله ذالغى‬
‫غير أنه يسمحخكـؤق له تذكرة *‪r‬ني ممـر بلاده ومواجفا ورد الى مرسى طخجـة مركب الدخفـان البرنساوى‬
‫عليها كخط يد الناظرعلى أمور البلاحة تتضمن جكة المسمى الماطروس الذى كان البايلك أنعم به على‬
‫الى الج مع بعض شرواء وعمان منهم السيد محمد بن‬
‫لبزاء السلطانى يمعت فطنه لدار العرض بالجزايربى‬
‫الهوم الذى يعينـه سعادة الفجيرنورجنـرال والى عمد للجمار وأولاد الفايد برجى وأولاد الفايد بن عمو‬
‫مهلهلاة لملجزأبر وأما من طلب الاجزاء الاخر بليبعث كلهم جهدوا سيرة الدولة البرنساوية لاحسانها اليهم‬
‫فطنه أيضا الى البلاد التى ه‪3‬ى فاعدة عالته يُى الوفت واكرامها علمهم وقمـل وصول المركب المذكورالى‬
‫طخبة سافته الرياح الى مرمى للجزير جفابلهم سعادة‬

‫من العمالات الثلاثة بدار العرض المذكورة فيى الملجزير والمها احسن فمول وكفق لديهم حسـن سيرة‬
‫ليفع التامل والانتباق بى أتفانه ويجوزلاريابه أن يجملوه البرنساوية مـع مسلمين الجزايروعظيم سطوتها‬
‫يُى ضبظ العباد والبلاد‬
‫‪S‬ألل‬
‫يرد‬ ‫يُى مراكب الدولة *‪r‬نى مراسى بلادم دونكراكا‬
‫تج طمع ببلد لملجزايربى المطبعة السلطانية تج‬ ‫اليهم دون كراء واذأبعث برا بتكوين مصاريجى لحمل على‬
‫سنـــسة ع ه ‪ 8‬ر‬ ‫مرسى‬ ‫‪ ,‬سدر‬ ‫يُى‬ ‫‪3‬ى ‪ ٣‬رجـسـهب سف ـــة ‪٣ ،v‬ا‬

‫لذوى الكرم وفد عريتم أن سلطاننا لازال تجة هدا بالحزم‬ ‫‪35‬ل أعــلام‬
‫‪55‬ذ‬

‫*ن طريف حضمرة المكرم السميـد للجنرال راندون والى والعمل بى سميـال الكرماء كما شمهد تم الان يى هذا‬
‫الشان الختصى بالدولة العثمانيـة وا كفق لدى‬
‫الدول النصرانية كرم مرادد وحسن نيته أسخسمين‬
‫ا نعركم أننا فد شرعفـا يى بعدثت بعضوى الشرذم ‪5‬رى الغالب صنيعـه لاسيما دولة الانفلايزالتى لحفـت‬
‫عسكراق لسم لجزيـرالى أسسة انجول يُف مراكب الدولة رمادتها للرمادة الهرنساويـة وعسكرها للعسكنر‬
‫الخبجيد على عهد ونه وذالك البرنساوى أنتصمارا للترك وسلطانهم واما ي البلاد‬ ‫بغـصمفد معونة السلطانى‬
‫عفمفكن‬

‫للجزيرية فد جهدوا المسلمون بضمال سلطاننا واستجادوا‬ ‫بامر سلطاننا المعظم السيد نابليون الثالث أدام الله‬
‫وقاحد ورددت *نى ورانسمة طويعف أخرى *رى العسكر رأيه بالثناء الجميل رابعين لكرمه وعزمه خصومما‬ ‫عزد‬

‫من خالط دولتنا كدهدمن المعاشرة والروفسة وكثير من‬


‫المسيرميع جيوشنا لمشاهدة‬ ‫يُف‬ ‫طلب منهم الاذن منا‬ ‫خبرهذا الشان وذاع وحددت بـه عفلاء الرجال‬
‫وجهلا وعم ربما خاضى بعد ضرى أشرار الناس يُف الافاويـل لحروب واكتساب الخرالدايم خصوما وجاق الترايور‬
‫بادروا باجعهم رغبة المشاركة مــع البرنسيس يي‬
‫علينا أن ذمجمندى حفيقــة هذا الأمر لجممــع الرعايا أفخام هذه الحروب ومرادم كصميل جزاء الاخر والخجد‬
‫بمرادهم هذا كتمت الى سعادة السلطان‬ ‫بالختحريض الكامل لهم لمـا وجهب عليهم *نى السميرة وعند ال‬
‫المستفية مادامت راية الدولة البرنساوية المشاهدة واخمرته بمرغوهم وقالت انهم واقعون مع البرنساوية‬
‫تلك لحروب و‪3‬ى رايةتسهم جنفول أن سلطان برانسـة وقوف الأخوة ومظهرون بلو‪:‬والنية والفصمدي الانتصار‬
‫لصاحب الحق واجاب اسعده الله برعايقه لخصمللسهم‬
‫الحميدة وامر بالحاق شمرذمة من الاصمباكمة وطيبة من‬ ‫من عدوه سلطان الموسكودمان مزادد القيام بالعدل‬
‫يبة جسســ غين‬ ‫والانصاعف بوفاية الضامعي عف *لاى الفوى كما‬
‫هم الممشـر يج‬
‫المتوجه ألى تلك المفاع ولمسس مفصموده أعزه اللاه يُف نظر الدولة وحمايتها وأنهم فنل تيفنوا بسلامة أهلسهم‬
‫أستكثار للجند الذى بعثته بال المراد تسهيـل الأمر واطمانت فلويهتم عند توجههم ألى الشرق وعلموا أن عمن‬
‫الدولة ترعام على كل حال وعةمد ذهاب جيوشنــا يُف‬
‫للسملين بمعونة أخوانهم وخ باب الخر والعز مجازاة‬
‫لخدمتهم الوابية تحت رايتنا حـتى يعلن ذكرعرب من مارس هذانصمه يج الى شراذم عسكـر للجزيـر‬
‫سبيل العدل والفسط ولةتيفن الدول فهد تمر مرادكم بالمسيري الجرالى بوغازاستانمول‬ ‫يُت‬ ‫المعركة‬
‫بسخفاقـهم للتفدم مع البرنسا وية على حد السواع وانهكم بى أيام فليلة تنزلوا بى بر الترك فريمـامن دار‬
‫الحرب وعليكم أن تظهروا داعيا لخدمة المسنة التى‬ ‫وان حجة عدسرى العرب جدير بان يكون معدودامن‬
‫جبلة‬
‫الدول ولاريب أن المسملين المتوجهين لهذه الوفع ‪l‬ة اشتهربها عسكر عالات الجزير وان تكون طاعة كسم‬
‫*‪r‬نى‬‫شاكرون بضمسال سلطان برانسة عليهم وأنهم أظهروا سلطاننا المعظم لمعونة سلطان استانبول وهكـم‬
‫غاية النياعة والطا عدة عندن فيامهم بمبذد للخدمــة‬
‫الى أجتهدوا بى طلمها واما من بغى من مسلميــى‬
‫يسابرون معكم فلال طلبوا كلهم الاذن يُف ذالعنف ابتغاء‬
‫الممشاركة معكم يُى هفذه الطريق الحميدة وحجبـــفمثت‬
‫ويكونوا مفجممن بى بلادم بالهنا والعابية مجتنبين‬
‫الشروالبتنى وحفمق أن أكثريم له نية سالمة وطاعة تركواهلهم واولادهم تحت حمايتنا لايخيب أملـهم ي‬
‫كاملة غمر قليل الاشرار الذين يسعون دايما الدولة لر‪:‬عايتها دايما بالممالات بهم وبينمـا تـفختحموا‬
‫الشديد بي تلك المفاعر المعمدة لاكتساب العـز‬
‫والمباخر للراية الجرانسم‪ ،‬وية لانزال نةى لكتـم للخير‬
‫سعمهم كلما ظهر منهم مكروه تحل بـهم العفويــة والسلامة وتكونوا معة حدد يودى لحجظ البلاد للجزيرية وقمع‬
‫سطسوتقـا‬ ‫الشديدة حالا بليكونوا بمال مفـا وعن‬

‫وسخبركم مسمتفبلا المرة بعد فل المرة بكل ما يفع بدار‬


‫لحرب ولا تخبى عنكم شيا لان الدولة البرنساوية لهـا‬
‫عدل كامل وقوة عظيمة ولا ينبغى لها أن أكد شيا‬
‫الشرذمة الاولى *‪r‬ندى مرسيليمة يُف تاسـع عشر مرسى‬
‫*كن سهرتها لملحميدة ‪5‬إلل‬
‫كاسبرت أيضا أول شرذمة عسكر الجزيري ‪ 39‬من‬
‫الشهر المذكورمُ تراديف ذهاب الشراذم واحدة بعد‬
‫ق أن تمريورالمسلمين وخيالة الأصبايكية لما أظهروا‬
‫نيتهم للحستماء بطلبهم الاذن يُف المسيرالى بلاد الترك‬
‫برانسمة للجزيرنيابة عـن *كلاني سابرصدرأمرمن الدولة‬
‫مع طويوى العسكر البرانساوى وفع ذالك بفلــب‬
‫سعادة والى العمالات لملجزيرية موقع خمر وسختحق لهم لبعض طويى جمش جرانسة يتضمن توجهها الى‬
‫من جانب الدولة عناية مختصة زيادة عن البضـل للجزاير والان فد ورد بعضمها ومهى ذهمت شرذمة‬
‫ورددت أخرى بكلهـا على حمدمن الترتيسب والتدبير‬ ‫العمى الذى اشمل كابة مسلمى هذه البلاد بلاجل‬
‫واما دولة الانقليزفـد أجتهددت ‪3‬ى بعــمثت بعدــفضوى‬ ‫ذلك كتب سعادة والى الملجزيـر الى حكام العمالات‬
‫عساكرها أيضا الى بر الترك بقسصمحل الاجتماع مع‬ ‫يوصيهم ليكونوا بمال من أهل المسلمـن المذكورين‬
‫الجرانسهـسي لنصرة التراك وأما بيبرالاد ستاذجــول‬ ‫واولادهم وأن يستوصوابهم خمرا حتى يصيروا تحدـمت‬
‫وج ألممشـر ‪s‬‬
‫*‪r‬نى‬ ‫للرعية خسارة منـه لان الختجار لوجهلوا الحموب‬ ‫والناس كلهم بارحون ومستبشرون بهذا الامر وان‬
‫لموسكو أدركه الرعب حتى جع الان عسا كره تونس والغرب الى مواطن الجزاير يجفـس سعرها بي‬ ‫حجة‪-‬مس‬
‫بلادنا بجمع حمويـهم‬ ‫هذ د‪ .‬الأسواق ولايمكـن لاعراش‬
‫الابجفس الثمن ويكون هذا سبب أبلاســهم وكذلك‬ ‫الذى هو قرب وأدى دنشوب وقـع جيـه فتالف خبيبى‬

‫أنتبع بذلك عساكرالترك حمت علموكمبية حرب المضميع المصنوعة بحمالات الجزاير بتسخفها اهل‬
‫عدوم لجسارتهم بالتجوم عليه المرة بعد ألمرة وحـتى برانســة ولوكان يوجد أكثرمنهـابعـلى هذه‬
‫أن العدوادركه البشل والجزع وما جيش الترك من الكمبيــة أن أعلنت فوانيـن الفمرق وصار الختجار‬
‫يكملون السلع الاجنبية من بلد الى بلد يكل الضمرر‬
‫باهل هذد الايالة لاسيما لما ‪P‬هبت العابية على أهـل هذد ‪.‬‬ ‫غاية النظابة وما يخصهم الا الفليل ليتساوى حالهم‬
‫الامتعــة‬ ‫العمالات وازدادت رغمتهم في صناعة أنواع‬ ‫مع حجموشى النصارى في شان الترتيـب والاكسزام‬
‫ببلادهم ويذلوا بى ذالكى الاموال العريضمـة بجسمخكؤق‬ ‫واغلب رممهم يصيب ولايخطى كماجرب ذلك وعاينه‬
‫عدوم الموسكو ولاشك عند التفاء الجريفمن ي المعركة للميلك المراعاة بى شانـهم والخبظ بمصالحهم ومن‬
‫تفع مفتلة عظيمة وفد أجتهد سلطان استانبول بى المعلوم أن الامتعة الاجنبية لما كانت تارة أكخس سعرا‬
‫تكميم عدد حجيوثماه وانه الان مكلى بحجمع طيبةين من أمتعتـهم واحسن منها صنها بجيختاروها الناس‬
‫اخرين كل واحدة منها تشتمـسدل على ‪r‬ه وبضملا عمون غيرها وحمن تبكرالبايلك ئى هذا الشـان‬ ‫من أ‬
‫مها دخلت‬ ‫عزم على وضمع فمرق على السلع الاجنبية‬ ‫الى من النّظام وعشرين الى خيالة من غمرتنظم‬
‫بلادنا ليصعد سعرها يُف الاسواق وكصمال الراحـة‬
‫لاهل صناعـة هذه البلد بيزدادوا نشاطا واتفأنا يُى‬
‫أصناوف اع الهم بلاجل ذلك رتب البايـلك مواطن‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫ترك الروميلية وناد وليمة واما الرمادتمن‬ ‫حجهمش‬
‫للفمزق على أطرابى حدودنا المريـة وافام بها أناس‬
‫برانساويــة ومسلميسسن ليفمضوا لفمرق ويمفعوا‬ ‫هولاء الرمادتيمن يجعثمونى‬ ‫فرب استانمولب ولازال روساء‬
‫للفمانات منه وحممث ان ترتيب هذا التاريـل موسس‬
‫والمسمر مع مراكب الترك المكلبين بحكمل المونـة‬
‫الى الجيوش العثمانية البرية مع أن هذا أوان البراتينى عون الكاتب القمزق ويشدون عضدم أذتعصب عليهم‬
‫يب الجمر ويساد الهوى ولم يمةعـهم ذالاعى عسن التردد احد بي دبــع الفمرق أواخبايـه وان يعرفوا رعايام‬
‫ببوايد ذلك حتى يعلم الكتل حفيفتـه وكبتهد بيى‬ ‫والجولان بُتلك الجهات‬
‫أمره حيث يى ذلك خير البلاد والعماد ولاشك‬
‫عدة فنل‬

‫يج أن الفانون المرتـب بتاريخ يوم الحادى عشر من تيفن عامة الناس ومعرية هم بهذه المصالح المنيريسة‬
‫جنبجى سنمة اه ‪ 8‬ابيى شان بضايع العمالات للجزيرية لايزالون يسعون بالاجتهاد الكامل في تحصيل المراد‬
‫أولماحنصووولاايتـهدا هلـذتاد اخللتاالىويبـرالنسبماةستدكومنافرمالرخقتجفاردة *ظ‪r‬ندهىرذلت ويشكرون بضمل البايلك لوقويه على جلب المنابع لم‬
‫المبشرعن التاويل للجديد‬ ‫تكلمناسابفا يُن‬ ‫فد كنا‬ ‫‪G‬الل‬
‫جنس لاسيما بى انواع الحموب والصموف والزيمت ويذالك‬
‫ورفلة‬ ‫الذى أنشاه البايلك بى شان ترتمـسمب‬
‫الناس يدخلون المضايـع الاجنميمة من الغرب ونواحيها ووعدناكم بةتبصيل ذالك مع ذكر اسماء‬
‫وتونس ويخبونها بى وسط السلع الجزيرية زعمن أنها ولانها الذين اختارم سعادة والى الجزايرلنجاعتهم‬
‫من هذه المواطن لاسفاط القمرق في مرسى بربرانسة وفد رتم ي أعراشهم ساعة توجهه الى البلاد الفبليـة‬
‫وجب على البايلك الوفويف على منع ذالاعى حمت يفع‬
‫وبى صبجة يوم التولية رتمول العسكر مربعـا وكان‬
‫‪S‬ألا‬ ‫المبشســر‬ ‫‪(yc‬‬

‫بويكتم باشىء اغا‬ ‫سعادة والى للجزيرهنالك بداخله جاءت اعيان الفصور السيد جزة كما تولى سى الزيمبابوي‬
‫الجنوبية التى دخلت تحت طاعتنا بعد بيخ الاغواط على ورفلة وتولى سى ع‪A‬حلال الفادز وليد أموالاغى مسمعود‬
‫كيا جاءت أيضما أعيان المداين السبعة مني بيتى مزاب‬
‫مخمصمـور‬ ‫كمم الهمار على بى سيسن وتولى الشج‬ ‫ونفوسة وورقــالة وكذلك أعيان فسوم العرب الذين‬
‫كميم العرش عليهم أيضما وتولى للجاج لأننا الحاج معيزة‬ ‫أشةهروا بالحروب التى قر أمرها بتلك للجهة كما ورد‬
‫حامد لأننا‬ ‫مخ عدم فب كميسم الكمارعلى بى وازين وتولى‬ ‫الكثير من الشعانبة على المهارى وخرج أهل الاغواط‬
‫عزيزة كمير العرشي عليهم وتولى لحاج محمد منصمسب‬
‫كبيرالكبارعلى بى أبراهـيم وتولى لحاج بغلة كممر‬ ‫والى‬ ‫بهذا الفكجيل ولا أجتمع الناس كلهم تفدم‬
‫سعادة‬
‫الجزايم مع الوسيانات الذين يى خ‪N‬دمةتــه وفال لـهم‬
‫أعيان بى مزاب ومة ليليى وورفـدالة‬ ‫همنى‬ ‫معشرَ الناس‬
‫وتولى الطيب بين بابية مشجفة نفوسة وتولى ناصر بن‬ ‫فد جمتم لتدخلوا بى طاعة ورنسة وانى نفبل مة‬
‫للحاج محمد بن توفار‬ ‫ذلك بانم سلطانةا والان تغيرت احوال بلادكم الى‬
‫كانت دايما يُى الجتنة باستفرار العاوية وزوال لخيانة مشجخة سعيحن عةبة وتولى أجهد لأننا الطيسب بوفيجبــة‬
‫مشجيخة الشعانبة بوقمة ولاكمال هذا التاويل المهم‬ ‫والوساد ومادمتم ‪3‬ئي طاعة جرانسمة لانزال عنكم‬
‫هيذ د‬

‫النعم غيران خا لجمّ ورجعتم لحزب أعداينا المبسمدين‬


‫محل بالاغواط *‪r‬نى جموشنا الذين كانوا‬ ‫كمال ببلاد‬

‫للفايكم شاكرا حزمكم وعزمكم مدة الفتال الذى‬


‫واحـد‬ ‫بعفلال‬ ‫اليه واحدا‬ ‫برنوسى لمكرمة وتفهد‬
‫للماس‬
‫وفيجال يفد د مبايعة واعدا بالطاعة الهلااملة مُر تجرفهمت‬

‫العسكرخليعتنا السميد جزة مع فومه يجخر بلبس والرمال لتدركوا العدووراء هسا مـع زعــاه بالامتناع‬
‫منهم والان فد أكجسلى لكم جوتسلك النواجى البعيدة‬

‫وعريمٌ كمهمتها ولكم العزوالابخار لان حضموكم بها‬


‫كان سبما لفحدوم وودهــا لتعدوا الطاعـة للدولة‬
‫الجيرانساوية وفهد الجز سعيكـم ومــ مرادنا بيكم وأما‬
‫فوم عرب البلاد الشرفية والغربية الذين اجتهدوا‬ ‫ى خير‬ ‫بى تلك الحروب كلهم‬ ‫كانوا لايزالون خجة تهدين‬
‫بالاقدام والنجاعة يى نصرالدولة جيسه خؤق لهم المشاركة‬
‫دليـل‬ ‫لكسنة‬ ‫وريُف خدمتهم‬ ‫معكم يُى المدح والثناء‬

‫رضاء سعادة الاممرور‬ ‫يُب خدمة الدولة جيبسمخكق لكم‬


‫سلطاننـا مُر ابةرفســوا مسمة بنشرللنا بعـدل ا لدولة أعزه الله يج‬
‫ومة ‪S‬جمجمـنى *لاى سطوتنا مـع الفوة وسنذكر الان‬
‫أسماء الولات الذين لمسوا برنوسى لكرمة يُى ذلكى اليوم‬
‫اولهم حامد لأننا أجد فايد الشعانبة الدرازفة وعيدزوز‬
‫‪35‬ؤ‬ ‫المطبعة السملطانية‬ ‫طمع بجبلد الجزيري‬ ‫‪ .‬ل‪)S‬‬ ‫قايد مة لي‪ -‬لجى وتولية هسا على يد لخليجيـة‬ ‫كه هد‬ ‫أن‬
‫أفخام هذه الحروب ومرادم تحصيل جزاء الاخر والجد‬ ‫أعـلام ‪ :‬يج‬ ‫و‬
‫بمرادهم هذأكتبت الى سعادة السلطان‬ ‫وعند ا‬
‫من طرف حضرة المكرم السيد الجنرال راندون والى‬
‫المملكة للجزيرية ادام الله سعادته الى كابـة العرب وأخبرته بمرغويهم وفلت أنهم وافبون مع البرنساوية‬
‫والفمايل خاصة وعامة بعـد السلام على للجميــع وقوى الاخوة ومظهرون بلوغ النمة والفصمدي الانتصار‬
‫لصاحب الحق واجاب أسعده الله برعايقه لخصملــهم‬
‫عسكرافلم للجزيـرالى استانبول يُب مراكب الدولة الحميدة وامر بالحاق شرذمة من الاصمايكية وطيبة من‬
‫بفصمد معونة السلطان عبد المجيد على عدوه وذلك من وجاق الترايورالمذكورين مع العسكر البرنساوى‬
‫بمرسلطاننا المعظم السيد نابليون المالى أدام الله المتوجه الى تلك المفاع وليس مفصوده أعزه الله بى‬
‫عزه وقد وردت من برانسة طويجى أخرى من العسكر استكثار للجند الذى بعثه بل المراد تسهمـل الامر‬
‫نيابة عن الاولى الـتى توجهت الى الشرق ولا شاع للمسلمين بمعونة اخوانهم وخ باب الخر والعز مجازاة‬
‫خبرهذا الشان وذاع وكادث بـه عفلام الرجال لخدمتهم الوابية تحت رايتنا حتى يعلن ذكرعرب‬
‫وجهلاوم ربما خاضى بعض أشرارالناس بى الافاويـل للجزيـرويزداد فدرم لدى دولب النصارى ساعـة‬

‫المماطلة والتمويهات الكاذبة بفصد الجساد بيلزم المعركة بى سبيل العدل والفسط ولتتيفن الدول‬
‫علمنا أن نبين حفيفـة هذا الامر لجميـع الرعايا باسخفافـهم للتفدم مع البرنساوية على حد السواء‬
‫وان حجة سمسرى العرب جديم بان يكون معدودا من جلة‬ ‫بالتحريض الكامل لهم لما وجب عليهم من السيرة‬
‫المستفية مادامت راية الدولة الجرانساوية المشاهدة‬
‫الدولي ولاريب أن المسلمين المتوجهيمن لهذه الوقع ة‬
‫الحروب ومنى رايةتسهم بنفولي أن سلطان برانسمـة شاكرون بضـل سلطان ورنسة عليهم وانهم أظهروا‬ ‫تلكى‬

‫لما عزم على معونة سلطان استانبول وتشمر لحبظله غاية النجاعة والطاعة عند فيامهم بهذه الخدمة‬
‫التى اجتهدوا بى طلبها واما من بغى من مسلمـى‬ ‫من عدوه سلطان الموسكوكان مرادد الفيام بالعدل‬
‫والانصاوى بوفاية الضعيف من الفوى كما ينمـغى العمالات الجزايرية لايُخيب حسن ظن الدولة جيبـهم‬
‫لذوى الكرم وفد عريتم أن سلطاننا لازال مجتهدا بالحزم ويكونوا مفيين بى بلادهم بالهنا والعابية مجتنميمن‬
‫والعمل بى سجيــل الكرماء كما شمهد تقم الان يى هذا الشروالبتن وحفمق أن أكثرم له نية سالمة وطاعة‬
‫الشان الخمختص بالدولة العثمانيـة ولا كفؤق لدى كامــسلة غيمـر فليـل الاشرار الذين يسمعونى دايمـا‬
‫الدول النصرانية كرم مراده وحسمنى ذمة اه أسخسمن‬
‫سعيهم كلما ظهر منهم مكروه تحل بـهم العفويـة‬ ‫لحفـمت‬ ‫الغالب صنيعـه لاسيما دولة الانفليزالتى‬
‫رمادتها للرمادة الجرانسساويـة وعسكرها للعسكـر الشديدة حالابليكونوا بمال مفـا ومن سطسوتفـا‬
‫البرنساوى انتصارا للترك وسلطانهم وما ي البلاد وسخمركم مستفبلا المرة بعد المرة بكل ما يقع بدار‬
‫للجزيرية فلال جهدوا المسلمون بضمال سلطاننا وأسختجادوا الحرب ولاخبى عنكم شيالان الدولة البرنساوية لها‬
‫رايه بالثناء الجميل رابعين لكرمه وعزمه خصومما عدل كامل وقوة عظيمة ولا ينبغى لها أن "كد شيا‬
‫من خالط دولتنا بكتهسمن المعاشرة والريفـة وكثير *كنى *‪r‬نى سهرتها الحميدة وة‬
‫طلب منهم الاذنى منا يُف المسيرمسع جموشنا لمشاهدة‬

‫للحروب واكتساب الخرالدايم خصوصا وجاق الترايور‬


‫‪GS‬ل‬ ‫طبمع بجبلد ل أيف وى المطبعة السملطانية‬
‫تج ط‬
‫‪"-‬‬ ‫مصر‬ ‫بادروا باجعهم رغيجة المشاركة مــع البرنسيس يُف ‪.‬‬
‫ونيو ‪1‬‬
‫‪ 41‬و }‬
‫سنـــسة ع ه ‪ 8‬ا‬ ‫ه ا أبريل‬ ‫يُف‬ ‫لجهنبيع)‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪g‬ى ‪ 7‬ا رجـب سمة ــه ‪ r 7 ،‬ا‬

‫ولد أميمن المنايمن أمام للجامع الاعظم وأجد بوقة حدورة‬


‫ج‪ :‬قد كنا ذكرنا ما أظهره مسلمى الجزيسر من الجرح الملحق بفككمة الشريعة السلطانية بالجزايرواجد بنى‬
‫والسرورحمن بلغهم خمرانتصمارسلطان برانسـة‬
‫لسلطان استانبول على وجه العدل والحق ولا علموا الى برانسسة بفصد تفديم الراية المذكورة لدى حضمرة‬
‫أن جمش القريور طلب الاذن بالمسيرالى بلاد الشرق السلطان أعزه الله وهذه الراية مطرزة بالذهب يُف‬
‫مع شراذم لجموشى الورنساوية عزموا على عال رايـة غاية لحسن صناعة أهل للجرايرالمشهورين بمثل هذا‬
‫هدية منهم لحجمش المذكوروحين تبكري هذا الشان الشان وعلمها مخفوشى هذه الابيات‬
‫وتخـر‬ ‫هذ د الرايـــة‪..‬تلوح‬ ‫سعادة والى الجزايروكفق لديه حسن نيتهم واتبافهم‬
‫بالبلاح تسعى والنصر تظهر‬ ‫مع دولة جرانســه أخبرحضمرة السلطـان الامبرور‬
‫صنعة المسلمين أهل للجزيـر‬ ‫بمرادم وأجاب اعره الله بهذا أن عمل المسلميمن بالجراير‬
‫أهديت من جيعهم لعساكر‬ ‫يسرنى لانه دليل محبتهم للدولة البرانساوية لأكنى‬
‫لايجوز لاحد أن يعطى راية لشرذمة من عسكرنا حيث‬
‫أننا أولى بذلك وعندى جيش المسحلممن والبرنسيس دولة ورانسة حين رموا انتصارا‬
‫عال عثمان عام عشـــر جهارا‬
‫على حد السواء وها أنى نمكن بايديهم راية من عندى‬
‫هذا ولا علم أهل الجزيريجوابه اجتمع علماوم واعمانهم واما في هذه الراية وفى أهل المرير على جمعة "ت‬
‫بينهم وكثيرما وضل عن مملغ فيمتها حتى أن أحدى‬
‫بى نبرثلاثماية تخص وقدموا الى سعادة والى للجزيـر الطويى وم بنى مزاب دبعوا أكثر من هاهاية برنك‬
‫يُى‬ ‫بفصمد أنفيادم لمراد السلطـان ثمُ طلموا الاذن‬
‫الراية ويضمدل الكثير كما ذكرنا فسموه‬ ‫ولا د بعوا فيمة‬
‫على الجفراء والمساكين بتجزى الله الكسنيـن خيرا‬
‫اعطاء الرأية التى صنعوها هدية للسلطـان نابليون‬
‫بنبسـه وفد أسختفسن ذالك سعادة والى الجزايروانخفمب‬
‫‪----------------‬ـسسسسـسـحـحــحــ‪-----‬‬
‫منهم الحاج كهفل غرناوط مبتى لملحنجية ووجد الرجمان‬
‫هم المبشـــ ر ج‬
‫الشرق والخفيق أن سلطان برانسة اعزه الله اخبر‬
‫أن بتاريخ خامس عشرمارس هذه السنة صدر أمسر جنس الموسكوا واذنه بالحرب بلذالك بعت مكتوا الى‬
‫من سعادة السلطان يتضمنى الانعام على محمد الدرى‬
‫برد عناء بستانه الكاين بالبليدة وذلك سبعينى‬
‫برنك بى كل سنة كما رد له شطرداره التى بالبليدة سعادة الاممرور ودولة الانفليز بان يخبرا دولة الموسكو‬
‫أيضماوردله أيضامبلغ ماية وستة وثلاثين برنك من بشـان وقوع الحـرب معها الا اذا خرج الموسكومن‬
‫ثمن بستان كان له كما ربع الثفاف عن زوج أخماس عالة الترك ورجـع للامرالمعهود السالبى بالاتباق‬
‫من حانوت بالبليدة وتبصميل هذا الأمر وشروطـه والتاويل الواقع بالمراسلة ولا أبى سلطان الموسكو عن‬
‫ذالعى خارجا عكسندن طريق لحق عزم سعادة الأمبرورعلى‬
‫موضوعة بالورقة القمرية المسممة مونيتورالجران ويتارع‬
‫تسع شهريمري أمرسعادة وزير الحرب بريع المفاوى فتاله واخبركم بذلك ليكون اللوم والعفاب على من‬
‫تسميمـب ى الشروهـوسلطان الموسكتوالمذكور‬ ‫عيجد العزيزوعوضه بدلا‬ ‫بلون‬ ‫عن دار بالبليدة لكمد‬
‫هذه كيبية الكتاب واما دولة الانفليتر بانها علمت‬ ‫ردها له‬ ‫منها باحدى عشر ماية برنك‪ ،‬حيث لايمكى‬
‫بمفتـضى مذكربى وفـت واحد والان بان احوال‬ ‫بفيسها ف بقارع الثانى والعشرين من شهردسمبر‬
‫السنة الماضية أمر سعادة وزير للحرب بريع الثفاى‬
‫تفدم لخجازفهردنوب وكان مراده أولا الدخولب كجزيرة‬ ‫عن المستان المسمى وماشية فرب حامت للجزيـر‬
‫لاجد بن سعد الله وحمث لايمكن رده لصاحبه بعينه بى تلك الفهرفريبا من تورتوفوى بدبعهم جيش الترك‬
‫عوضمه بعناء أبدى فدره ثلاهاية ومُسمـة ومُسين وفة ل منهم الكثير وذلك أن الموسكو عـل جسرا على‬
‫برنسك يوديها لورثـة أحمد المذكور ويزيد على ذلك النهر المذكورويبينما كان مارا عليـه ضربسه الترك‬
‫مملغ العنوات التى كان فبضها البايلك منذ السابع بالمدابع وتهدم الجسرف حمله الماء وفتـل وغرق منى‬
‫والعشرين من شهراوت سنـة ‪18 9‬م ويتاريع سادس جيشه مايفيجى على الالجيسن بيـن الغرق ولرصاص‬
‫عشرمارس أمرسعادة وزير الحرب بتجريق مملغ أربعة على شاطى النهرولاكان جيش التركخلى متارازتهم‬
‫لعدة‬ ‫مالاى برنك وتسعماية ومُسة وعشرين جرنـك‬
‫بن عثمان ومى احمد ولد الفاضى واخوته والحبيب بن المتضمنة مجازالموسكو بمفطـع ماخر سبل الوادى‬
‫لحاج فدور ويزيد ثم على ذلك وايدة هذا المجلـغ الذى المذكور بموضعين‪:‬ولا اختلبت الافاويل بى هذا الشان‬
‫فمضمه الدومينو منذ خمسة عشر شهراوت سنـة يلزم علينا التانى حتى يملغنا يفين للخبر لنذكرها‬
‫‪ 1869‬وكل ذلك بدلامن الارض التى أسخفها منفـسهم مجصلا ويى يوم الثلاثين من شهـر مارس بلغ ألى‬
‫المايلك بى ناحيـة وهران لمستفر العسكر بالكـل فالى بولى الشرذمة الاولى التى خرجت من مرسيلية‬
‫المسمى الان سانت بليب كما يوجد ذلك وسروطـه ولا نزلت بالبركان كثيراهل البلد من الترك هناك‬
‫مبصلا بورقة مونيتور الجران بى خامس عشراوريل برحمن كلهم بفدوم للجيش البرانساوى الى نصرتهم واما‬

‫الاسود لفـس أثر رمادة الموسكو والظهران الرمادة‬


‫الموس هكوية لم ترد للخروج ‪5r‬ن مرساها المسميـة سيماس‬
‫قة فد وردت اخمار تتضمن اعمال اوان لحرب ي بلاد‬
‫اج المبشـر وج‬
‫فيادة بنى منا بناحية تنس بدلامن النسيد محمد‬
‫بن أحمد الذى توبى بطريق الج كل هذه التوليات بامر‬ ‫جازوا بشاطى الجرالمذكورمابين باطوم بى بلاد الترك‬
‫سعادة والى الجزيرة لازال الخير والعابية بعمالة الجزاير‬ ‫وسيماس طويول لينظرواحال الفصمور والثغور والبروج‬
‫وحسمنى نمات الزرع بالمرجومن الله غاية الصابـة‬ ‫التى عرها الموسكو يى الجلاد العباسية والحركسيـة‬
‫ولا وفع كثيرالمطرفي هذا الشهر المبارك زال عـن‬ ‫وحمن فدوموا لذلك وجدوا جمش الموسكو يى غاية‬
‫اهل البلاد الروع وتخابة الخطوفد اشتغــل الناس‬ ‫الرعب والجزع لجراره من ثغوره بعد أن هدموها بالمارود‬
‫بإصلاح الطرق التى أبسدهاسيل المطـربى بصـل‬ ‫لخففهم بعدم الفدرة على افامتهم بها هناك‬ ‫بإيديهم‬
‫الشتاء ليسهل المجازبين الاوطان المجاورين والمواد‬ ‫نساءها‬ ‫واما بلاد أوداسـة يُف بر الموسكـوبر منها‬
‫على جميع الاعراشى الوقوف على هذا العمل والامتثال‬
‫البلاد ودخلوا بى البرهاربين هذا ماوفع بى جهــة لهذه السيرة الحميدة يج لما كان السيد فدور وليد‬
‫الجنوب من بلاد الموسكو واما جهة الشمال فد دخلت الغبريتى ءاغة زتيمة أظهرخصله الكريمــة بإعطاء‬
‫خسمة بنادق لبعض الفيـاد الدين تحت حكمه‬
‫رمادة الانقلير الى بمكر بالتيك لكاربة الموسكوبى تلك‬
‫الناحية وكذلك حل الرعب بفلويهم وخرجوا أيضا لحسن سيرتهم وعزمهم بهخ طرق وتجديدها وبنـاء‬
‫بارون ‪r‬نى بلادم الساحلية وكانت شرذمة من رمادة عمونى بى أوطانهم واشتغالهم بمصالح العباد مدة السنة‬
‫برانسة معدة للدخول بهذا الجرالمذكور ايضا وعا الماضية يسختحق له غاية الثناء والاستحسان الكامل "‬
‫فليل تجمّع هناك مــع رمادة الانفليـزومنذ زمان من جانب البايلك‬
‫بل أبدا ما عاينوا الناس رمادة أعظم من هولاء‬
‫‪S‬ل‬ ‫يج عالة وهران‬
‫ج عالة لملجزاير ج‬
‫فد تولى الحاج محمد بن عبد منصب الفضمـا عند‬
‫المخالبة *‪r‬نى وطن مستغافم بدلا *كنه البغدادى بن‬
‫جة أن بتارع ر من مارس صدرأمـرمن سعادة والى‬
‫مهلكة للجزير يةفضهن انشاء منصب فضمـا باعراشى علام لانه عزل كما تولى كمد بن عبد الله فيادة بنى‬
‫ا‬ ‫للحـا‬ ‫لامب‪ ،‬فد‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬

‫الشرهة الشمالية وينى عيران من ناحمة صمور الغزلان لنطيس من الوطن المذكور بدلامن فدورين لحـاح‬
‫وقد اختار للفهام بالمنصب المذكور السيد عمد الرجمان لانه عزل وتولى الطاهرولد المولى فيادة بى نسمراك‬
‫لإن كحى تج مليانة ة فد تولى صابرين صامت ناحيـة معسكر بدلا *كن لإرلن زيان الذى عزلف لترادق‬
‫شهايات الناس به ولسيرته الذميـة وتولى بوعزة‬
‫منصب فيادة الشم بدلا من بين المسون كاتولى بوزيان‬
‫‪8‬رن كمد بلعربى فمادة ريغة من ناحية المدية بدلا من لأننا عبد الله فيادة أولاد سرور *ن الوطن المذكور بدلا‬
‫أبيه الذى طلب التسلم لكبر سنه كنا تولى السهـد من عيه سى بن مرزوق لانه عزل وتولى العربى بن فهد ونا‬
‫قيادة الدعالسة الأحرار من ناحمـة تيارت يدلان‬ ‫كمد بونى العربى فيادة الماية بناحية تنفس بدلا من‬
‫كياوى الذى عزلف لكثرة عيوبـ* وند‬ ‫لألنا‬ ‫بوزيان‬
‫جلولب بن عبد الفـادر الذى عزل لغصممـه أموال‬
‫‪--‬‬ ‫والى للجزير هذد الة ول همات باسر‬ ‫أسخ سمن سعادة‬
‫الرعايا طالما كما تولى السهد للحاج عيسى بن لمجملالى‬
‫هم الممشـر ج‬
‫عيسى وى محمد أجد المسخدمين لبلادم ليتعلم منهم اخوانهم واما مصمرويف معايشــهم‬
‫بن‬ ‫ج‪ :‬أن سى بن‬
‫بمهروا عرب جامع الغزوات لما تجمهني منها الغصمب يكون مجروضا على أهل وطنهم وي كل جمعة يزيد لهم‬
‫للجهة أجرة خدمتهم كل من‬ ‫تلك‬ ‫صماحب بهروا عرب‬
‫وازعن غيره بالحزم والبطنـة يمكصــل له لملجزاء من‬
‫والرشوة حكم عليها الشرع بسجن سنة أشهربى‬
‫مشورتلمسان مع خطية فدرها خمسماية برذلك على‬
‫السنة يت‪:‬‬ ‫تمام‬ ‫عدة فلال‬ ‫الدولة‬
‫كل واحد منها والتزم رد مبلغ الى وماية وخمسة‬
‫وغانمن جرنك أخذاها رشموة أوسرفاها مدة خدمتها‬

‫‪(Sy (Sy S Gr‬‬


‫ي‬ ‫‪S )yS‬‬
‫‪Sy‬إل‬ ‫تج عالة فسنطينة يج‬
‫لإ‪)SS %‬‬
‫فد تولى محمد الطيب بن عمدون منصب الفضمـا‬
‫‪--------‬‬

‫لما كان بوطن بسكرة ي بلاد‬ ‫‪S‬أل‬ ‫ألى مخ مصمدب غيره‬

‫مراد الميلك تعلم بعض اناس الوطني كيفية التلفيم‬


‫{‬ ‫عم ه ‪ 8‬ا‬ ‫‪ ،‬سم أبريل سنـــة‬ ‫يُف‬

‫زورق لمجازلايمكن بها الاى وفت الصيى مُ برشواشليوف‬ ‫وج عالة لملجزاير ج‬
‫لايخبى عن الناس البوايد العديدة التى حصلت أطراى الوادى بالجربى بعض المواضع واية من ‪5‬ال‬
‫لـهم بالاشتغال يى البناء كالطرق والجسور وتحوذالك السيل كما جددوا اصلاح طرى العرب الفديمـة‬
‫خصوصا بناحية مليانة حتى أمكن الأن محياز‬
‫بارسين محاذاة وسهل صعودها حتى لاتتعب الدواد‬
‫من أمور المصالح العمية كما لاخيى عنهم اهتمام الدولة‬
‫في هذا الشان بمجزيـل المصاريبى ومعونة الاعراشى‬
‫لكن لايتم مرادهاي تسهيل الهجازات وحبظ الطرفات وينوا بندق مجمعة يسرى الطريق المارة من لحزيرالح‬
‫وازدياد أمر الختجارة والبلاحة الابطول مسابة الوفت الدلس بالموضع المسمى تمزى وزوحمك أن ذالك‬
‫وبى هذا البصل من كل سفة يحتجدد الشروع بى هذا المكل ملتفى الاودية وفريما من برج ام نايل وذراع‬
‫العمل والان يجب علينا ان نذكركل ما عسالة الميلك الميزان ويكون لاهل تلك البلاد منها المنابع الكثمرة‬
‫والعرب فى السنة الماضية من هذه المصالح تحريضمسا ليطم وحيظ دوابهم من شدة الهوا وينو مهدث "حر‬
‫بهبة أولاد سيدى عيسى على مسائية يوم ان معلا‬ ‫لهم حيث نتي من ذلك البوايد العظيمة كما جربه‬
‫الغزلان الى بوسعادة وينوايضا بندق ماخربالخرموعى‬
‫أمهدلة االلبسلاندة ايلنمتاضكيمة أمولنا بذملاكأاحلدطثرويهقبالعمامرـةاملنة االلمجدزييةر فريبا من بوسعادة وان بناوه هناك سبما لسهولة‬
‫الى سوق جندل التى سهل بها الان بحياز لفطاريمن الكبار على الاطار كدالك الارتجـال ف بنوابنادث‬
‫لاعراضى المجاورين كذلك الطريق المسممة خـان بطريق بمى بوهاروالاغواط منهابندق سهدك خلفه‬
‫وعين اللبن والجلبة وجرالملع وفلت اصطـل وعمن‬
‫اولععررشية السرببيلعيبـهةاواعيرثضنافاتليجطارزىبمونقبأعلراذشلىكأولكاداعنلـانت أوسرة ولايخبى عن احد ووايد هذا البناء فى تـلك‬
‫المواضع ‪ 2‬بندق برّأدى مسن على نصيف الطري‪-‬فا‬
‫ويفوا وبندق‬ ‫ثنية العد الى مليانة ومنابعه غاية‬ ‫مثلن‬ ‫يتم جبال لاعباز لها مُ برمست الطريق باخرالتى‬
‫بوادى داموس على نصمحف الطريق بين تنس ومرمال‬ ‫من بوعى الى لبزاير على ذراع الممزن حتي يمكن الان‬
‫للفبايل جبل بضايعهم بى كل وف‪-‬بت واوان كما جعلوا‬
‫و الممشـر وج‬

‫ينتبع به المسابرون الذين يختارون سبرالمرعدن‬


‫يف المسلمين وييان محبتهم للدولة المنصورة مع الدعـاء‬
‫الجرثر جددوا بناء بندق وادى البضة بى الفنا‬
‫بالنصر لجيوشها والثنا الوابرعلى سعادة السلطان‬
‫أعزه الله لبضم له على رعيته منى المسلمن وممالاتــه‬ ‫الاول من الاصنام الى مليانة يسهل به الجـازالى‬
‫جغفدفق عين الدبلة ومنها الى أى بلد شاء رج‬
‫ف ب الدايمة باستكثار مصالحهم وخيرم ولادخلوا لحضرة‬
‫فايد بنى يندل أسبال جمال ورسخمس ع ـه‬
‫كبتم بم العزيزة وفروا الكتاب حصل لهم من جانب السلطان‬
‫التجار المارة الى سبت بنى يندل وكذلك الخبار الى‬
‫تحمل الحبوب الى تنس والاصنام وهذا المرجمثل البندق‬
‫نمّر بنوا برجا عند الشمايميـة مثـل البغدق على‬
‫المذكورة ووضعها يُف الدار المختصة لفمولب الخـوف‬
‫الطريق المارة من تنـس الى وسطبلاد الظهرة كما‬
‫للجزيرية من كل حجة مسرى لتكون تحت نظرهل برانـسة‬
‫بنوا عمن بذراع الممران وينوبعض السدود على وادى حتى يسختحسنوا صناعتها وتطريزها الجيب وكـان‬
‫معمورة بناحمة صور الغزلان تسغى بها كثمرالاراضى‬
‫لهولاء الاعيان من سعادة السلطان الالتبات الجميل‬
‫الميتة وينواعين بالعفمق وعيـن أخرى بالفوشـة‬
‫واخرى كرملة بى ناحية المدية بمها ماء عدب صابى والانعام اللجزيل بانصرووا برحمن مسرورين وألسنتهم‬
‫‪S‬ل‬ ‫تلبظ بما ملاء بلويهم من الشهر والثناء‬
‫غاية وتحوطا علمه من ركــض المواشى وخوضها بى‬
‫الماء ثف حبروابير ببلاد العطاى من ناحية مليانة‬
‫اج أن ألمبسد بوغلة الذى كان أخبى نبسه منذ‬
‫فريما من بندق العطاوى وفيمل أن حجره كان أهـل‬
‫تلك الوطن يُف طلب الماء من مساجنة بعيدة مُر علوا زمن بمعض اعراش الفمايسل الخلبين أنتفل هذه‬
‫ث‬
‫العرب بعد ضرى السدود كبيرة بفهرواصل فى جهـة الايام ألى أعراشى هناك من جهة وادى بويهيرلما سمع‬
‫ثنية للحد لاحياء كثير الاراضى وزراعة الحبوب بهـا بنبافهم وتعصمهم عن طاعة باشي ماغـة بلفاسم بى‬
‫فاسى وتسرع بى الخليط بينهم بالشيطنة والكذب وهم‬
‫ويفو مطقة بميرغبالو بى ناحية صور الغزلان أنتجع‬
‫بها عامة الناس والجملة علوا اريعـة طرف كبيرة بى كبروينى غمرى والعزرفة وبنى جناد ولا سمـع‬
‫واصلمحوا الكثير من طرف العرب وجعلوا مجازعلى بذلك بلفاسم المذكورجمع قومه وتوجه لغتالم وكيم‬
‫وادى شلبى وبنوكاميرالبنـادق ارين للفيـاد هرن الدخولب الى ناحية وادى سابوا فر أخبر سعادة‬
‫ود‬
‫واربعة عمون ويمر وكثير السدود ومطنة وعافليل والى الجزيربكمجمة ما وقع مبصلا خيسى علي غياعته‬
‫وحزمه بى الامور بوضى له الامر بالاذن التام يُى أطباء‬
‫أن شاء الله نعركم بما عـله أهـل عـــالة وهرانى‬
‫البتنة ثنفة كسن خدمته ويعتى اليمسسه حا‬ ‫وفسنطينة من مثل هذه المصالح العمية‬
‫د‬
‫بمرواعرب الجزيرلمشد عضده ويعاونه بالنصجية‬
‫بيلما وصل اليه لمعاكم المذكدور وجده مخيما بمفلسـع‬
‫فاعدة ملكة برانسة يفصدوى الحضرة السلطانية مع الكثمرمن فومه واما المبسد كان نازلابازيه هى‬
‫مسابة أربعة سويـع بشاطى وادى سابوا عنــد‬
‫العزازقه وريُف سابع الشهرالمذكورنهض اليه بلفاسم‬
‫توجهوا مع سعادة وزير الحرب الى المساب السلطاني ولاغة علال والفلمية عمي ثلانهاية وارس والهيمن‬
‫هم ألممشـر وج‬

‫السمعة ساعة صباحا الى الثمانية وكذلك بى العشية‬ ‫وجسماية رجالة وفـع الغتال الشديد بينهم فتال ا‬
‫من ساعة الرابعة الى الفمسة ف أن سعـادة المرشال‬ ‫بلفـاسم وجرح‬ ‫ويه احدى عشر تخصــامن رجال‬
‫ثمانية وثلاثين كمامات وجرح من العدومينيى‬
‫على ذلك ثم بربويغلة مكلوما بالرصاص بى راســه‬
‫ويعد أن عاين موت الكتثمر من تماعه وحرق دشرة‬
‫*‪r‬ن العزازفه وريُف ذالكى الهوم ورد حجهشرى م‪r‬ن الفبايل‬
‫عن أذن مسى دقيروا مهرالجزير‬ ‫مع محمد أخ بلفاسم بن فاسى المذكوريشتمل على‬
‫الوف بدخل بلاد بى جنـاد وبى غيمرى والتزم‬
‫دشورم كلها يى الدخولب الى الطاعة بعد أن فتسل من‬
‫وج أخماربرالشرق ق‬ ‫العرتى الاول بنى جنــاد بعض الناس ويـركثيرم‬
‫أن سعادة عرباشا جنرال جيوش الدولة العثمانيـة‬ ‫والحمد لله هذا دليل حسن نية الاعراشى الذين كت‬
‫المخيمة على وادى دنوب فد بعث الى ستانمول كتابان‬ ‫الطاعة لوفوم مع باشءاغتهم المذكوربى قمع المبسدينى‬
‫يتضمن كيبيـة مجازالموسكو بالنهرالمذكورويفرلب‬‫وانتفامهم ولاريب أن هذا المراد يكمل على أيديهم بى‬
‫فليل المدة واما أكاب بويغلة لما عاينوا جرحه مع‬
‫بيه أن الكميرمن جيش الموسكو تفدم الى نهردنيونب‬
‫وكانوا اعدوا لمبا زه زورق عديدة واتت كله على ثلاثة‬
‫زعمه أن الرصاص لايونيربيسه كذبوه وازدروه وتبرقوا‬
‫عنـه والان بعت سعادة والى الجزايركتتابا الى المشف مواضع منها الموضع المسمى بطباشى الذى هواسهل‬
‫ماغـة المذكوريتضمن شكره وثناءه وكذلك أعيان ماجين ثم مفطع جطل بورنو بوق تولتها ومفطلع‬
‫ءالنحيوبااعسةيولاهلثوبافتدحفـاتتلىـأمنعأسكحردنصامابلومقنفصومردبابغعانيـاة‬ ‫الاعراشى الذين وفعوا معـه ثم أمر أسعده الله بمدد‬
‫حاكم بمروا عرب بيما يحتاج اليه الى أن يتم الحمدل‬
‫يجمـيعى‬ ‫المرتبة كطال فتل لهم رجيمة كاملة كمدثت لم‬
‫منها من يملغ البرعيييذ بعث الموسكوارجيمةم‪-‬ن‬
‫أرخجرييميةن وصقتدلوماةايوضااحدعةناخمذخبرهما مفوبفمععثمدهامبسعةنا وعامات‬
‫أخبر به موسيمو‬ ‫‪S‬ل‬ ‫الحمد لله وحده ‪G‬الل اعلام‬ ‫‪G‬ف‬
‫علته التى جازات ببطباشى فد أطردناها ثلاث مرات‬
‫الميرببلاد لملجزاير ج‬
‫لبهاملحكرثبيروعاللممداأومعنلهعادممافيدرنتيهىم ععللىى اجلارلهوفا مكنعفىوةلصمدتب"‬ ‫وهو ان همسمسمى_ى شارل نايليـــر طمممب من بلاد الاوندرة‬

‫وانه لاى فاطن ببلاد الحريروارد أن يداوى الاسفلم الكورة عليهم من مدابعنا ودام الفتال النهاركله وكان‬
‫بدارفرب بواريك الذى تدوع ومه البرينه لحفمازن واريلُعفيادلوغاـلدمتدجادبدع االلفكتبنيـرةالباولزملـروخرى ال–ئك‬
‫الى العشــا* وفيف "‬
‫بالبويورخارج باب عزون بمن أراد دواء العين مـن‬
‫والاذنمـن بليفدم اليه بالكل المذكوريعطيه د وني تلك المدة كلها كان عسكريا اطبرغاية الثمانت ‪r‬خر‬
‫وكان العدويضربنا بخمسة وعشرون مهديع ن؟"نلنا‬
‫الاخر ورغف الليـلة‬ ‫مدة يومهمني وليلة من *‪r‬لانا الشاطى‬ ‫احرة وذلك من يوم الرابع والعشرين من شهر التارخ‪.‬‬
‫الى يوم الرابع والعشرين من شهـرمى في كل يوم "ن‬

‫‪-‬‬
‫هم المبشـر وج‬

‫الثالثة تأخرت جيوشنا وفطلع العدوالوادى المذكور‬


‫هناك بعض الملجيش من الانفلينر والبرانسيس فسمت‬
‫على ثلاثة مواضع كنا اشرنا بعد أن مات منه الكثير‬
‫لاكن لماكان بى عدد عظم وكانت جيوشنا متبرفة بينهم الملونة الكاملة كسن التراضى والاتباق على‬
‫ي مواضع شتى بعيدة عن بعضها لايمكن لنا طافة فدراكبايتهم ثم أن الجنرال المذكورجال بتلك العمالة‬
‫على كبه ودبعه بتاخرت جميع جمومنا واجتمعت واختار المواضع اللايفة لنزولب العساكر البرنساوية‬
‫بكاوا صوّكا أمرنام هذه صبسة مختصر كتاب السيد عند ورودهـا فريمة من فالى بولى وموها وحطمهـا‬
‫موجود واما الهوى يى غاية العحة ولايكون من المرضى‬
‫عرباشا أيده الله ثم بلغنا أن عساكر الترك مجتمع‬
‫الا الفليل ثم جعلوا هناك ببلاد فالى يولى أسبيتال‬
‫وراء السد المسى تراجان متاهب للفتال والى الان لم‬
‫وكذالك مخازن لوضمع أنواع الملونة الى جملوهـامن‬
‫يتفدم العدواليهم واما الرمادتين من البرانسمـس‬
‫غاية التاويل‬ ‫ى‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫ع‬
‫وجمي الامور اللا للع‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫والانفليز بانها الان بالحجر الاسود بازاء دويرج لدبع ب‬
‫مراكب العدوومنعها عن حمل المونة الى جيشها والترتيب وعـا فليـل أجّجتمع بها الافسام الكبيرة‬
‫الثلاثة من جيوشنا مع المدابع وا نت لمجيى والملونة‬
‫والان التزم بحكملهـا بى الكتـراريـس برا بـطرق‬
‫صعباء جدا ولايفدرالاعلى حمل مايحتاج اليه بفط والادوية والبساطيط وكوذلك ويى هـذا الوفت كل‬
‫ومع ذلك أنه يخشى نزول جمومنا الجرية خلبه ماذكرموجود هناك وما بجربلتيمق وفد زال جمود‬
‫ولايمكـن للعدوالتفدم بخعفهـؤق أن جيش الترك الماء الابمواضسع المراسى وأن مراكب البرانسمس‬
‫لازال مخيما بكله ولم يختحرك للفايه حـتى يرد عليه والانفليزالان يحولون بالجر المذكور وفد اخذوا بعص‬
‫جيش البرانسيس والانفلمز بعند ذلك يكتمل قوع مزاكب الختجارة للوسكوا ومراكبهم لملحربية مفيمة‬
‫و‬
‫لحمايـة مراكب‬ ‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫الفتال العظم وفد ورد الى الدولة كتـاب من سعادة بالمراسى وتخرج من أماك‬
‫السيد الجنرال كانريمريذكريمه كيجمـة وصولب جنسها التى أخذت‬
‫شراذم العسكر الاولى الى فالى بولى بى برالترك ونزولهم‬
‫بنوجى تلك البلاد وكان الترك عفدوا مجلسا كـت‬

‫نظرابراهم باشا لاستعداد كل مايحتاجون اليه ثم أن‬


‫الباشا والى ادرينة تفدم أيضابنبسه للنظري هذه‬
‫الامور وكان الكل متاهبــا عند فدوم البرانسهس‬
‫ماه ‪ v .‬بر ر‬ ‫بى ‪ 18‬شعمان س ة‬

‫فة أن عرشى بى ومهجوف وعرشى بى بوعكاش وعرشى بينكم وبين اخوانكم زواوة الذين م تحت أمريش‬
‫بى عطاوى فد دخلوا بى الطاعـة بعد أن حاصرم ماغة سى للجودى وهوالان ءاغتكم وكان من حفكم‬
‫باشى ءاغة جرجرة سى للجودى بى بلادهم بمرسعادة الفدوم معـه لانــهمة‪ .‬ولى أموركم ولفـابيـه‬
‫والى لجزير ولا فطع عنهم المدد من كل جهـة وضماق الامان الكامل لحســن خدمتـه من يوم دخوله‬
‫أمرم بى جمالهم بتراكم الشديد عليه هم أيففوا بان يُف طاعــة الدولة البرنساويــة والان فد وعدتمون‬
‫ا لملفد‬ ‫لاخلاص لهم الا بالانفياد بمعثوا الى اللجزيـر بعض منى كبظ الصمع بيفهم ويمن جيرانكم وان ته‬
‫والعداوة الفديمة بينكم بكينجذ كبهب عليهم اليمين‬‫بوضوا اليه الأمر لفمولب جممع الشروط التى يلزمهم‬
‫بها البايلك بمن ذلك أنـهم يدخلون في حزب سى بالفروان العظم كضمرة العلماء والصالحين واغتسهم‬
‫لجودى ويحملوا الصالح مع اخوانهم أعراشى زواوة الذين سى للبودى على أن تتبعوا طريق الحق والطاعة وان‬
‫دانوا يفتلوم مدة سهمين حتى يصممروا على كلمــة ترجعوا ألى بلادكم بنية حبظ ا لصلع مع جيرانكم‬
‫واحدة وكت حكم واحد ولا فملوا هذه الشروط ومن يخالى وعدد جويدل له من الله ومنا ثر تفدم من‬
‫الفبايل كل من يسخق لحرمة ووضمع يده اليمنى على‬
‫ورفع الاتباق الكامل بينهم اجتمع اعمانهم بمرسعادة‬
‫معحبى الفرد أن العظم ولبس البرنوس واحدا بعد‬ ‫والى الجزيري بمروا عرب وكانت هناك ضمية كممرة‬
‫أعدت لهم وحصمدل بين الكل الرضماء الكامل وبى واحد والاى وان هذه الاعراشى كلها على حد السواء مع‬
‫الغد تفدموالى سعادة الوالى ليلمس اعيانهم برنوصى اخوانهم الذين بى طاعة الدولة ولاشــك تحصل لهم‬
‫المنابع لملجزيلة التى عدمت بملاد؟ منذ زمن طويل‬
‫لحرمة وقبل أن يلمسوا خاطمهم سعادة والى الجزير‬
‫بهذا الكلام الذى ندّكره وهو معشر فمايل جرجرة وتعود أموريم للخير والعابهة بهذا التاويل لحميد وان‬
‫أن بعضكم كان *‪r‬نى الفبطلان بويريط حاكم ذراع الميزان يسخـق له‬ ‫أنى وار‪.‬ح بفن ومكم لدينا‬
‫حجم فيتا‬

‫احبابنا الافدمين والمانى من دخل الان بطاعتنا غاية الثناء والشكر لحسن تدبيره بى هذا الشان‬
‫وماكنت أريد فمولكم فبل اتصال المودة والالبسة المهم الذى أظهربيه حسن الفدمة وفاية لحزم والعزم‬
‫بفخام الشديد والامورا لصعباء لادرالى المراد وحبظ باشى ماغـة المذكور وصاحب بمروا عرب الجزيروفشنهوا‬
‫على محلةتيمن أحد يها صعددت ألى دشرة العزازفة *‪ry‬ن‬
‫الصلع ببلاد حجرجرة وكذالك يسمخـق لسى لجودى‬
‫اسبل للجبل والثانية من أعلاه جبروا العزازقة د وني‬
‫غاية الثنالافتديه بنصاع الغبطان المذكور وامضاء‬
‫فتال وحرفت فريتهم المشتملة على أربعمايـة دارف‬ ‫حكمه‬
‫بروا مع الاعراشى الذين جاءوالفصرتهم وجازوا بوادى‬
‫تعشعاش ظنا منـهم أن لاندركهم الفرم هنساك واما‬
‫الغمطلان وولوف لما عاينهم ئب تلك الحال اذن على ضمرتب‬

‫البعيد منهم بالرصاص وكـان مراده أن يطول‪ .‬العدو‬


‫بالفتال حتى يتم بارودم بعند ذالك تخيم عليهم ودبعهم‬
‫ج لما استفام الخير والعابية بالبلاد التى تحمت حكثم | وفتل منهم تمكـوالعشرون تخص ولزمـهم بالبرارالى‬
‫سى للجودى باش ماغة جرجرة كما ذكرنا وترتيب أحوال الشاطى الاخرمن وادى الديس وبى تلك الموم جرحت‬
‫تلك النواجى بطاعسة بنى بوعكاشى وسـى عطبى *‪r‬نى فومنا أحدى عشر تخصاو ‪24‬سهمت أحد وني الجايب‬
‫زلمت البتن أيضما بملاد سابوا وخمـب الله سـجى أن الفبايل اجتمعوا ى الريف كرت نظر احد بسمانات‬
‫المجسد بويغلة كمانذكره وذالك أن بلفاسم بن فاسى برانسيـس ليفاتلوا عدوالدولة وتركـ الأشغـالف‬
‫لما هزم العزازقسة وحرق احدى فرام وجرح بويغـلة بلاحتهم مدة شهرين وكان ذلك منهم على رضاء لفمع‬
‫المذكوراخمربذلك سعادة والى الجزاير ومراسعده الله المجسمدين وتيرتههب أحوال العاجية واستفامـة طريق‬
‫بالكف عن فتال الخالجينى برهة حتى يمكن لـهم العدل ببلادهم تحت نظر الدولة البرنساوية ولاشك‬
‫التوكربى شانـهم والرجوع الى الطريق المستفييمـة‬
‫والخفيق فد قم الامر على حسن المراد ودخل أهـل‬
‫كبريتيى حبظ‬ ‫فرى وأدى الحمام يُف الطاعة وشرعوا بسنى‬
‫سلامة طريق راكموش وطريق اكباد حتى يسهل‬
‫على الختجار والمسابرين الهجازبغيركلبـة وكذالك أيت‬
‫بوهى ويذوأفورة أفقدوا بسمرة اخوانهم بــى غبرى و فدكفا ذكرنا سابفــا وموى خمسـة أناس من‬
‫الذين كانوا ى الطاعة سابفا وطلبوا الامان ولاتوكروا المسلمن بناحية المدية على وادى شهـة لجلصوا‬
‫العزازفه بى تلك الاحوال زالت عنـهم نية البتنـة المسابرين عند مجازم بالوادى المذكوراوان الشتاء ولا‬
‫وتشتت شملهم والتزم المجسد بويغلة للخروج من بلادم علم بذلك سعادة والى الجزيركقب الى حضرة وزير‬
‫للحرب طالبا منسه أن يذكر حسمن خدمتـهم لدى‬ ‫والانتفال الى بلاد بنى جناد وبى أثناء ذلك اجتمع‬
‫كثيرالفميل بمفلع وطلموا من بلفاسم باشي ءاغسـة سعادة السلطان وكاتب اذ ذاك وزير الحرب المعظـم‬
‫الكتاب ة‬ ‫فذ فصور‬ ‫سلطان برانسة خبرا بشانهم وهذا‬ ‫الاذن بى محارية الخاليمن والوقوف على رد العاوية‬
‫‪S‬ل أيها الملك السعيد فد أخمرنى والى للجزيربكدمهم‪-‬ن‬ ‫بذلك سعادة والى اللجزاير‬ ‫الى حال سميلها ولا‬
‫أسخسن فصمدم واذن لهم بذلك لاسيما حيمى تيفي خدمة خمسة رجال من مسلمين رعية المديسة أسم‬
‫أحدهم محمد بن تراس والثانى محمد بن أحمد والثالث‬
‫ه الممشـر ج‬

‫حى محمد المرانى والرابع على بن فويدركم من عرى مزبرولأن مردنا أن نعركم ماعله امل عاة ومرن‬
‫وزرة وخامسدس سى محمد بلعربى السلاوى من عرش وذالك جعلوا طريق من سهمه فلا ى بلعماس الى حمام‬
‫سهمه فلال‬

‫بيَّى صمـالح وفد اخمرنا بان هولاء الرجال لمسـة على ان ابواب على يسارشاطى وادى مفارة ومنهـا‬
‫مشتغليمن منذ سنمن بالوتوى على مجازالمسابرينى طريق أخ‪-‬رالى زمالة الاصمسـيحمـة ثم طريـق‬
‫بوادى شبة بمن الملمدة والمدية كلمــا باضى الواد من مفطـع وادى رهموالى عم موى والان فسسـد‬
‫المذكوركملون الناس على ظهورم حتى يحوزوا جميع قر عملهـا والمراد أن يجعلوا طريق من عـم موى الى‬
‫تمارت وبذلك يسهل مجاز للفطريى بلادشلوى الذى‬
‫ألسنة حوزوا أحد مسخدى لمفزنة ولولا ذلك لكان كان مجازه صعمب نق طريق على شاطى وادى لحمام‬
‫تعطل سيمره مدة ويعيد هذا بايام فلهلة كان حمل الواد بمن لحنجمة ونغربريفوسهل بها الجازبمن وهران‬
‫رجلا من دمياط جواده وكاد أن يتلى ولولا عزم هذه ووطى همرة والان وان اهل الملاد يسمرون الى سوق‬
‫الرجال لهلك ومن ذلك أيضما بى يوم الثالث للأممس دون كلمة مسع أنها كانت فمل ي غايـة‬
‫والعشرين من وممري كانت شرذمة من السرسور الصعوبة كما جعلوا طريفـا من معسكرالي وادى‬
‫بمفطع بى الوادى ي يوم ممطرحدا بدلوم على الطريق الحمام وطريق اخرمن تلمسان الى جامع الغزوات على‬
‫وكان احدم حمله الوادى خلصوه بلاجل هذه المفصمل‬
‫منها بوايد جزيلة لاهل تلك البلاد والاعراشي الفاطنة‬
‫مكاواة أثنفيمن منمهم الاولمن بنمشان ذهب *‪r‬ني الرتبة‬
‫الاولى المختص لمثل ذلك حيث أنهافد نالانمشان ببلاد بليتـه على الطريق المارة من مستغانم ألى‬
‫الوضة من الرتمة الاولى منذ ثلاثة سنمى كمانطلب تيارت حصل منــه الامان للخطر الواردة كماجدوا‬
‫أيضا نيشان بضمة من الرتمة الاولى للثلاثة البافية جفدفق هجرة الكناين على مسابة سمعة سويـع من‬
‫واسختحسن سعادة السلطـان هذا المطلوب بخط يده معسكر بطريـق مستغاف كما جددوا جندق ذراع‬
‫الرمال على مساوة أربعة سويع من سعمدة على طريق‬ ‫ويعت للرجال المذكورين الفوشمن مـع تدّكمرات‬
‫معسكر مُ أصلحوا بفدفي بوحنيجيـة على حمســة‬
‫بأيديهم ليكون لهم ذلك خرا دايما ج‪ :‬أن بتارع ثانى‬
‫سويع من معسكر بالطريق المارة الى سيدى بلعماس‬
‫السلطان بنيشان الابخار على السيد أحمد بوقندورة واص لمحوا ايضما ديار الفيادة بعديمـيـمن تموشمخدمت وامام‬
‫ملمحؤ تجلسر الشريعة البرنساوية وهوأحد اعيان وشرعوا فى بناء حمامكبير بالعيسن المسممسة جام بن‬
‫المسلمين الذين سايروا الى برانسة بفصمد هدية غرارة تحصل منه لاهل البلاد منابع مُ عملواربعة‬
‫عيون وثلاثة سهارج احدم بعمن تمونفت وانم‪-‬م‬ ‫الراية التى علوها أهل الجزايرللسلطان‬
‫بطبيان وثالثهم بسوق مشرنه‬ ‫‪------------------‬‬

‫‪--‬ــسـســــــــــــــــــــــ‬
‫يج عدالة وهران اج‬
‫الشرق يتضى مني بعض‬ ‫فد كنا ذكرنا ي ورفة المبشرالماضية كيبية اشة غال يج فلان ورد الى الدولة خجرمن‬
‫الدولة والرعايا بالمصالح الجية كالبناء وكونه يى عيالة المهادت من ذالك عفاب الموسكو بجلاد اوداسة خد يعةتهم‬

‫ذ‬
‫‪S‬أل‬ ‫المبشـــ ر‬ ‫ا‪)yS ...‬‬

‫بمركب أنفليزدخل مرسام بفصد المكالمة وعلق والكتيب الواردة من اسلانمول تذكر وفوع بعـض‬
‫راية الصلح وهذا المركب بابوربرقاطة بعثه ريمس الفتال بمن الترف والموسكواي جهة دويرجاوجهـة‬
‫الرمادة الانفليزية الى المدينة المذكورة بفصد جـل فالة باط وكان النصردايما للترى ولا عاين ذالك جنرال‬
‫عسكرالموسكواشرع بى جمع شراذم عسكره فمـل أن‬ ‫فوأنصمـة الدول والتجار الفاطنيـن بهـا من كل‬
‫يتوجه الى ناحية الترك واما عرباشـا جنرال جموشى‬ ‫حجة مسرى باهلهم لاسيما الدول الخارجة عــن لحرب لان‬
‫الدولة العثمانية فد جمع كثير عساكره بناحمـة‬ ‫يُف‬ ‫مراد الرمادتين *‪r‬نى الجرانسيس والانفلمزالشروع‬
‫شمومـلة ويعممثى ميسرة عساكره الى بلاد الاجلــق‬ ‫بعثت زورافق‬ ‫للحرب ولا دخل هذا المركب المذكور لمرسام‬
‫الصمغيرالذى خرج منه الموسكو وييسن ذالك مازال‬ ‫من عنده الى المربرية الصنع واطلق الموسكو عليه‬
‫شراذم عسكزالجرانسيس والانفلمزوردين بفاحمة‬ ‫سبعة مدابع على خلايف الفوانين الموسسة بيـن‬
‫الدول كل وفيت وحين وعند ذلك رجع المركب لرمادته استانبول وفد سابر بعضمه لفتال العدو واما طيبة‬
‫وأخمربذالك روساء الرمادتين بعزموا على الانتفام منى العسكز التى تحست نظر الجنرال بوسكى بانهـا الأن‬
‫العدو وي صممجة الموم الثانى والعشرين هم‪r‬نى أبريل فص حدة بلاد أدرنة ولا أنتشرخمرخروج رمادة الموسكو‬
‫البرانسيـس‬ ‫تقدمت أثنى عشر برقاطة بابور انفليزورانسيس *كلان سباسطمول ذهجـا الرمادتان‬
‫ه‪r‬نهى‬

‫ألى مرى أوداسة وشرعوا بى طلق المدبع على ناحيــة والانفليزمن جهة أوداســة حلالفتـال العدوهذا‬
‫البلد المفم بها العساكرولفزنة الحربية ثم اجابهم ماجرى بى جنوب بلاد الموسكو واما من جهة الشمالف‬
‫العدو من ثغور المر ودام الفتال الى العشبية ومارجعت هناك رمادة أنفليزبحجربلطيق تحت أمرالاممرنابير‬
‫تلك المراكب الى رمادتيها حتى هدمت ثغورالعدو ويى هحذد الايام بلغـه خروج مراكب العدو من مرسى‬
‫وخزاين بارودم وحرقواله خمسة عشر مراكب حربية هلسنبور ?جه دمرت بعضوى مراكجبه لفتالهم ول الناس‬
‫وخربوكل الخازن الحربية بالبوممـة ومـع هذا فد الان منةظرون مايفع من الفتال يى الجهة من ولاشك‬
‫أن هذه الامورمن أعظم المهات‬ ‫احجتنبوا ضرورة البلاد التى يسكن بها الختجاركنا أنهم‬
‫لايضمروا مراكسب الختجارة وكان بعض مراكـب‬
‫للجرانسمس هناك بى مرســة العدووجدوا برسـة‬
‫الخروج لخرجوا ومافتنال من المراكب الارجلين فطوم‬
‫و طبع ببلد للجزايربى المطبعة السلطانيهة يج‬ ‫من العدو مات فريبا من حمسماية واما الاوراق المخبرية‬
‫=‬

‫بجراسة ليكون العمل به منا في عاة يريرو لك "‬ ‫لأ‪s‬ع تة ارالتنبيه الصادر من البايلك بى‬
‫شمسان‬
‫بتارع عشراوت من سفة سم ‪ 8 5‬ا وحجبثت أن هدا الفانون‬ ‫تليفراى الكتريك ج‬
‫لما كان البايلك مجتهدا بى تملمع الاخبار المهــة طويل جدا نذكرهنا بعض مجيدد وخة صمرد وفط‬
‫‪5‬الل‬

‫للمساوية البعيدة فى المدة اليسيرة من بلد الى بلد‬


‫وعن عمالة الى عالة فد استعمل فى هذا الاقليم للجزيرى الاخبار السينيالات وغيرها من بلاد الى بلاد الأناذن‬
‫خالى هذا الامر كل به عفوية المجنى‬ ‫وعن‬ ‫سباب أتنغال لخبر المعروى بالسينيال وتهلمفروف البايلك‬
‫ه‪r‬نى شهر الى سنة وخطمة من الى فرنـك الى عشرة‬ ‫الكتريككا هى عادة برانسة أما السينيال صهته‬
‫مالاى برنك مع تكسير الالة المستنبطة ل‪ )5‬البصمال‬
‫معروية بهذه البلاد واما تليفراى الكتريك خلاى‬
‫الثانى ي من أبسد ءالة تليفراف الليكتريك بغهر‬ ‫الاول لانه يمركخيطمن حديد معلق ي الهواعلى خشب‬
‫فصد تجب عليه خطية مابمن ؟ ايرناك الى ‪ ..‬سم ورنك وج‬ ‫مركوزة فى الارضى متفارب بعضمه من بعض وحيمت‬
‫العصمل المالى يي من أجسد ءالة تلمفروف المكتريك‬ ‫كسان الامركذالك يمكن للجسدين فطع الخيوط المعلفة‬
‫وفطع خيوطها فصدا ليعطل تمليـع الاخبارالى‬
‫بالخشب وغير ذلك من المجسدات وحمث كجب المفع‬
‫محلها تجب عليه عفوية الجن من ثلاثسة أشهرالح‬ ‫الكلى والخيظ الكامل ي شان هذه الالة استنبطوا‬
‫سنتين وخطية من ماية برنك الى العف ر ة‬ ‫ببرنسسة فنون شرى مختص لذالك يتضمن صمب –ة‬
‫وي اذا وقع لبعض الأعراف شعث‬ ‫البصمال الرابع‬ ‫عفوية المتعدى ولا كان بمن فسنطمفة والجزيرويمن‬
‫أو خلاى لاوامر البايلك وظهر لهم وى ذلك الوقـمت‬ ‫زيـر ووهران سينيالات الان كما أن بمسن وهـران‬
‫تعطمـال ورود الاحباربتليفرى والسفمال بخويعف‬ ‫ومستغانم وبين الجزيـروالملمدة أحد تلمفروات‬
‫الوافجين على خدمةته أوتجسيد م الاثنـه أوكوذلك‬ ‫الكتريك المذكورة كبب حوظها من الجساد وكوذالك‬
‫يجيب عليهم النفطية من الى برنائه الى جسـة مالاوف‬ ‫جرانسة ألى حضمرة ونزي‪-‬ر‬ ‫صمدر أمر من سعادة سلطان‬
‫ورنك والجن الطويل وضلا عن عفوية النهاث ة‬ ‫المسة جمــال‬ ‫لحرب باجراء شروط الفانـون الشرى‬
‫مبعوث من المهسد المذكور رفاسما لجأمره بالاحوال وان‬ ‫لما كان البايلك يبعث أناس في‬ ‫‪5‬الإ‬ ‫ألبصمل الخامس‬ ‫‪،‬‬
‫بى تلك الليلة أراد الغيوم كما ذكرنا وحمن عاين ذالك‬ ‫بعض الاوفدت لتهفد أحوال تليقراوات والسينيالات‬
‫بالجولان بى الاوطان مهما حصمل لهم ضمرر من الرعايا الفمطان عزم على لفاء المجسد مع أني فلمــدل الفوم‬
‫أومنعوم عن مرادم يحل بالمجسدين عفوية النباق‬
‫زلتعدى وة البصمل التاسبع ج‪ :‬لوكان بطريـق مع كمد بن براق وبعضى الخازنية والتفوا مع المجسد‬
‫السينيمال أوتليفراى اليكتريك تجراوبناء يمفـع‬
‫مجاز للخيوط أوخبى مجال السمفمال المفابـل بينزعوا‬
‫ذلك بمرالمريبى ويعطوا لصماحمه اجرة مفدرة على البانى ثم مسكوه مجروحا لجملوه أسيرا الى تيارت واذ‬
‫حكم لجوج د يجم‪ .‬ىي ونظرد يُف ألأمرواما الفانون المذكور‬
‫يشتمل على اربعة عشروصلا اسفطنابعضها الختصة للجراح وبى ذلك الوت ورد من تيارات على الفمطـان‬
‫بطريق الحكـم وغير ذلك ومن أراد الاطلاع عليهـا‬
‫ولمنظرها بورقة المبشرالمطموع بالفيلم البرنساوى‬
‫يجهالتهم لاشك تحل بهم العفوية من حيث لإيعلمون‬ ‫والمطابق لهذا بى التاريخ ‪.‬‬
‫للإ‪.3‬‬ ‫تأهب لفمع المجسمدبون‬ ‫دايمها يُف‬ ‫البايلك‬ ‫بها لان‬
‫و‪ :‬أن رجلا من بنى لمان برفسة من حراس أسمـه‬
‫‪ -‬يج أخماربرالشرق ج‪:‬‬ ‫تحمســد بون غرنوق خرج من بلاده يمدح بى الاعراشي‬
‫ويسعى بى الوساد وبي ألسنمن الماضية كان في غالب‬
‫عد خمـسـحك‬ ‫الاوفات يمكث عند الحسنات وبعض الاوفات‬
‫يُب هيذ د‪.‬‬ ‫أخواله بى بى بماس وبى أيام الاشهر الماضممسة ظهر تأخير التفاء للجيشمن غير أن الاخبار الواردة‬
‫بخمج مسمـسه‬ ‫غنى وسط لحسنات وجلستم على الجساد وزعم‬
‫أرادت الانجاز بوادى ذنوب‬ ‫السلطنة وتلفب بسلطان العامة وحين بلغ ذلك منى ميهنة عسكرالموسكو‬
‫ألى حاكم ناحية معسكر بعث طايعة من الفوم ألى يُف ناحية نيكويوللمس بتجم علمها بعض حجيمشى الترالك‬
‫لجهة التى بها هذا المجسمد بجربشلاثمن من أكابه‬
‫والاتجا جمال الناظور وبى ذلك الوقت كان الفمطان الى ورأ وكذلك بى ثانى شهرماى التفـا سليمان باى‬
‫سمريـمسرى حاكم بمرول عرب تمارت كجمـدل التمور مع بعد مضن_ عسكر الموسكو براد وان قريبا من كرجوسة‬
‫وهزمهم مُر يُف رابع الشهرالمحذكور تفدمت طايعة *‪r‬نى‬ ‫مشتغلا بالامور الخزنية ويعد جراغه توجه الى تمارت‬
‫عسكر الترك تشمل على الوف وخمسماية نجروقطعت‬ ‫ويبلغه لمخمر باثناء الطريق ان مفصمود المبسمةن المذكور‬
‫فيرفبوا الى أن بلغت لمتارسي‬ ‫وأدى دفذونب أسبسل من‬ ‫التجوم على الفمطان ومن معه ليلا لمفتـله وكان اذ‬
‫ذاك معه محكمد بن جرابق خليجية ءاغـة تيارت ولـــا‬
‫دسان ذا عفل وسياسة أتهم رجلا كـان بوسط الفرم‬
‫بالتجسيس اسمه بوعلام جيلما فمضمه وحضمرد لدى فتل من العدوالكثيـر واما جنرال عسكرالموسكو‬
‫الفمطلـــان اعةرى على نبسه بذالك واخمريم بإنــه يظهر منه الاهتمام كصمر مدينــة سليسمةترى من‬
‫تج عالة لملجزاير ج‬ ‫حجهسـسـفمن‬ ‫الترك لاكنه لم يدرك مردد الى الان‬ ‫بالاد‬

‫قد تولى مولود الجبونى فيادة بـتى مناصر بدلا من‬ ‫لايمكن له القفدم الى جمال بالكان فمل اخذه هذا‬
‫البلد ومع هذا يلزمه أيضا مسخ بلدة رسوا وبلدة‬
‫جنوب وزهر الذى عزل لخيانتسه بى دفاتر الرّكوة ‪8‬‬
‫وارنا فمل الوصول الى الجمال المذكورة وهذا يصعب تولى أبراهم الغبرينى فيادة شمةموه بدلامن صالح ولد‬
‫عبد الله الذى عزل لخيانتـه يُى دبترالرّكوة أيضا‬ ‫علمــه لان هولاء الملدتمــن فريمتان من الجـر‬
‫والرمادتين تجول بازيها وتمدها بالمونة والمعونية بي وتولى بن الطيب فيادة أولاد عياد بدلا من جلول بن‬
‫جميع ما يحتاجون اليه ومـع ذلك فد عـام جنرال برحات وتولى الطاهرين ميلود فيادة بنى لنت بدلا‬
‫*‪r‬نى سى الازرق وتولى فويدر من علال فيادة بنى مايدة‬ ‫لموسكو المذكور بتكاترجمش المرانسيس والانفلمز‬
‫وانعها متاهبين لفتاه ومتوجهين للفأيه بى فلمال بدلامن الكختار الحبارى وتولى كمد بن عمـد لحاج‬
‫ذالعن‬ ‫المدة كاتيفن أيضما نزولب الرعب والجيشـال بفلـمب فيادة أولاد عار بدلا من الطاهرين مصمطبعى كل‬
‫جيونمه لما أصابهم *‪r‬نى الترك بيمامضى من فتال عديد بامر سعادة جنرال العمالة‬
‫ولاجل ذلك لايمكن له التفدم الارويدا رويدا ويمننمسا‬
‫و عيالة وهران و‬ ‫ذلك تزداد مجاعة الترك وفوقهم واما اخمارالرمادتين‬
‫فد صدر أمر من سعادة وزير الحرب يتضمن تمطمـل‬
‫من البرنسيس والانفلمزونها الان مشتغلمن بفتالف‬
‫الموسكو يى سواحل الجرالاسود وكرالملطمك أما بجر‬
‫بعضها الى بنى درقن وبعضمها الى أولاد سويدك أبطال‬
‫الاسود بان رمادة البرانسمس ورمادة الانقلهزفمـالة‬
‫أيضا فيادة أهل اجد بن السطلان من بلاد مينـة‬
‫مرمى سيباستبول التى بها رمادة الموسكو مفيه‪-‬ة‬
‫وشلبى والحافها الى فيادة الكال يج أن بتارع رابـع‬
‫لاجسرعلى لخروج وقد سارت طيبـة من رمادتنا‬
‫لورانساوية والرمادة الانفلمزيـة للختجسيـس على‬
‫تيره فايد‬ ‫واننا‬ ‫عكمحل ولد من عبد الله فايد بى لنتس‬ ‫سواحل بلاد الكرم ويلاد جركس واخذ ما يمجدوه‬
‫أيضمـا هدم‬ ‫هنــاك من مراكـب العدو وقصمدم‬
‫أولاد سميحل ى عبد الله لا‪ :‬ان ستارع سابع عشرابريل‬
‫الفصور التى بناها الموسكو يي تلك النواجى ويذالك هذه السنة صدر أمر بةولمة وثمه بن زتخجـاة فيادة‬
‫وطن لحزج *‪r‬نى ناحيــة سيدى بلعمـاس بدلا من‬
‫الوافى على فتال الموسكو منذ مدة طويسدلة واما بجر ‪ i‬الميلود بن حابد لانه عزلف لتغا وبله وخبرت خدمةـة‬
‫بلطيك فيل أن الرمادة الانفليزيـة بخمت ثغـر! وتولى للحاج كم فيادة الشرية والفطرنية بدلامن كهد‬
‫وخمسماية تخصى‬ ‫فوسطاومرن وأسرت *نى لموسكو الى‬
‫‪5‬إلل‬ ‫لأننا عار‬
‫والمرجوتحتفيق هذالخمروان المعلوم أن دولة برنسا‬
‫في عالة فسنطينة يجة‬ ‫ودولة الانفليزودولة الترك تعافدوا بجما بينمـهم على‬
‫بامر سعادة جنرالف‬ ‫الفايداجد بوزيد‬ ‫سم‪٦‬ى‬ ‫عزلف‬ ‫فدل‬

‫‪s‬زإ‬ ‫عشرمى هذه السغة‬ ‫العمالة ويتارخ ثانى‬ ‫التناصروالتوابق الكامـل ويتارخ ثلاث وعشرين‬
‫ماى صدر أمر من سعادة السلطان نابلمون اظهار‬
‫فيدكما يذكر ما انماه البايلك والعرب في عدة خزاع‬ ‫فصول هذا العفد حتى يعلمه عامة الناس وبى الممشر‬
‫ووهراي من البناء وتحوذالك من المصالح الخد* ننت‬ ‫الفاسل نذكرصجة العفد مبصلا أن شاء الله‬
‫وج المبشـر وج‬

‫مرادنا أن نذكر ما احدثوهكذالك بعمالة فسنطينة على باى على مسابة يوم من الفالة الى عنابة نفثم شرعوا‬
‫منها الطريق الجديدة من فسنطينـة الى باتنة المارة يُف بناء دار الفيادة المسمية برج سوق حراس فريما‬
‫مع وادى بومرزوق على بلاد الزمول ويلاد أولاد على من عالة تونس تمر بها المطار في مسيرم الى فالمسة‬
‫وعنابة ثمُر زاد البايلك يُف بنا دار الفيادة الكاينـة‬
‫بزردازة مُر برج عمن السلطـان الفريــب من إيالة‬
‫تونس من جهة الفالة أعده البايلك لحبظ عاجيـة‬ ‫التى سهل بها الخجازبين البنادق الثمانيـة وبرج‬
‫ألمجرة ويندق العلمة والان فد قم منها ثلاثة عشـر‬
‫بالشاطى اليمين “ني وادى للجدى ثق برج عين البيضة‬ ‫دملومجةر وكذلك الطريق التى بين فسنطينــة‬
‫وججل خدمها عسكرالفكلة ساعـة دخوله بلاد وفجوا على اصلاحه وكذلك بروج تمسة ثم حجمربمر‬
‫بابورويها تزداد منابـع تجارة أهـل تلك البلاد ثمّ ببرج المعمرة وبيرماخربوادى الثمانية وعلوا سافية‬
‫ببندق وادى الزناتى كنا علوا بتبسة سافية وسهرج‬
‫وكذلك طريق تمربها الدواب من سكيكدة الى عين ف أصلع البايلك للجامع الكبير من فسنطينـة هكذا‬
‫ويظهرتهاذكرناه بى سير العمالات الثلاثة بخ أثنين‬ ‫كيلوميترمُ طريق من‬ ‫الطبية على مسابة عشرة‬
‫وثلاثين طريق جديدة منها ثمانمـة طزق وفبوا‬
‫أهل البلاد يى معونة البايلك على خدمتها ومنها‬ ‫عنابة الى سوق حراس شرع بى علها الميلك ولايتمها‬
‫الابعد سمة جمنى ثمّر طريق للدواب يُف بلاد بــى ثمانية طرق اخرعلوها العرب بايديهم كما حملوا الجر‬ ‫محلة‬

‫صالح وعها فليل يتم علها مُ طريق الى عيسى السودة وكوذلك لخدمة أثنى عشر طريق غيرها ومع ذلك‬
‫نفر أن‬ ‫جج‬
‫ـدل‬ ‫احيـة‬ ‫بن‬ ‫ط ع‬
‫أصم لمحوا رفى ديدة‬ ‫فلان‬
‫وطريق أخر تمربها الدواب لغيب الفالة وأنها أيضـا‬
‫المايلك وفى على بناء أربعـة عشر جندق واص لمجوا‬
‫قريب يتم علها في طريق بن جايـة الى ججل على‬
‫سبعة‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫د‬
‫ة ق‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫شاطى الجروفـد قم منها أحدى عشر كيلوميتـر‬
‫بعمالة فسنطينة واربعة بعمالة وهران وكان المسلمونى‬
‫وكذالك طريق *كندى الفصورالى وادى بومدلة ثمُر طريق يحملون الجرلمانيسة بنادق منها وكانوا عونا بى بناء‬
‫منى ممنجاحل‪:‬ى عيسـشى ألى عزيمب أوصعصماى على يسار جة حد فيبنى غير الاولين ثمُ وفى المايلك على بناء خمسة‬
‫شاطى وادى الساحـل مُ فنطرة على وادى بوشيكة ديار الفيادة وجدد بناء ثلاثة وعـل الاشغال المجيدة‬
‫واخرى على وادى بودان بطريق فالمة الى فسنطينة لاهل بوسعادة وعمن الميصمة وسوق حراس ثف عسل‬
‫ثمّ أشتغال أهل ناحية ججل بقوسيسع طرق بلادهم ثمانية عيون وثلاثة دبار وثلاثسة سهاريج وسافيـة‬
‫ومطنة وتسرع يُف بينما دار كمام عين التخنة وجدد‬
‫واصلاحها وفد تموا من ذالعى مايتين كملـوميترمُ‬
‫عل كثيرالسدود بالاودية وهذا كله وفع يُف السفـة‬
‫جندق على وادى الزناتى بطريق عنابة الى فسنطينة الماضية‬
‫وهو على ستين كيلوومجةندر من فسنطينـة ثمّم جندق‬
‫بخ الارب على الطري المارة من ججل الى ميلة ثم ‪5‬الل أن يب خامس عشرجون هذه السنة يسابرمركب‬
‫ق‬ ‫عة‬
‫وأبورأسمـه جبسمان من مرسى الجزيـر الى مرسى‬
‫اسكندرية دون توقوف بطريفسه واسم رئيس المركب‬
‫الفمطاي بلوطاروكل من أراد ألج بـلمفدم الى بيروا‬ ‫مسابة يوم من عنابة بالموضمـع المسمى عيسن مفرع‬
‫واخيه وكلاء صاحب المركب المذكور‬ ‫مسى الباند (ركك‬

‫منها‬ ‫يمسهل به الميا زالى سكيكدة مُر طريق بعين الفصب ليكترى‬
‫ل‪S‬يّ‬ ‫السلطانية‬ ‫طبع ببلد للجزايريى المطبعة‬ ‫‪S‬ل‬
‫بندق بمرج‬ ‫مُر‬ ‫بملاد زردازه ما بهمن فالمة وسكيكدة‬
‫==============‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪T----------‬‬
‫‪rr-rsr========-=-=-=-FLLL‬عضتق‪-----------------------‬‬

‫دو‪f‬‬
‫سنــسة عم ه ‪18‬‬ ‫جوان‬ ‫د !‬ ‫يُف‬ ‫‪1 1 w.‬‬ ‫فيى ‪ ٣ ،‬رمضمان‬

‫تة قد صدر من حضمرة السلطان نابليون الامرالعلى‬


‫باعلان عهد الاتباق المنعفد بينه وبين مالكة بلاد صورتها أتبفوا على عفد معاهدة بهمـني هو * الدولب‬
‫الانفلمزوسلطان استانمول يةكبلون به حبظلأطراى يُف ذلك وهولماكان حضمرة سلطان برانسة وحضمرة‬
‫البلاد العمانية على التمام وبمفتضى أرادته العليــة مالكة بلاد الانفليز فد بعثا طيبتين فويتين من‬
‫نورد هنا نص العهد المذكور حتى يعروف مفصموده رمادتها الى أستانبول لنصرة سلطانها بمرادها الانى‬
‫الازدياد فى ذلك بمعث طويجف من عسهزها لحجـظ‬
‫خاص والعام وذلك أن حضرة أممراتوربرانسيـس‬
‫روميلية واناتولى وغير ذلك من بلاد الترك وهاية‬ ‫فد استدعاهـا‬ ‫وحضمرة مالكة البلاد الانفليزية‬
‫البلاد *‪r‬نى سطوة عدوهـا حجة‪-‬هسري الموسكو وان‬ ‫تلك‬
‫سلطان الدولة العثمانية لينصره على جنس الموسكو‬
‫سلطان استانبول التزم حسن الفم‪-‬ول واللافـة‬ ‫وكبظا سلامة دولته من ضرر العدو بعنـد التبكر‬
‫بمجيش الجنسين الوارد علمه لنصرته كنا فـد أظهر‬ ‫ي سواله ظهر لهـا أن الحق له والصواب عنده وانى‬
‫حسن الفبول للرمادتمن من الجنسمان المنتشرين فد‬ ‫حسن ترتيب دولب أوروبيا وتعديلها لايفوم الابدوام‬
‫اي هولاء الوكلا الثلاتة المذكورين مهما بعمث لاحد؟‬ ‫الدولة العثمانية بعزما على الاجابة الى المطلوب واختارا‬
‫الموسكوا طالبا منه الصماع أو المهادنة أوزوال الهةفة‬ ‫رسومن موخصهن لعفد كتاب الانجافق والمعاهدة‬
‫الى اجل بعليه أن كخمرالوكيل من الاخريـن بذلك‬
‫بين الدول الثلاثة وان الرسولين الموى المهاهـا‬
‫لحماولأسككمواا لأنصمسـلاطعان استانمول القزم أن مرم م‪-‬ع‬
‫ا ‪٩ ..‬ل ‪:‬‬ ‫‪" { !! ..‬‬
‫سعادة الجنرال بارافى ديليى الفايم وفتمذ بالرسالة‬
‫ـة‬
‫لدى الباب العـلى باستـانمول من طرف الدولة‬
‫وسخسانهم على أثباق الراى فا أن الصمع مهاحصمدل‬
‫البرنساوية وسعادة أسترادبورد ريكلمبى الكترم‬
‫بده جندى الموسكوا والترك برضاء من اللجنسمـن الانفليزى‬
‫الفايم أيضمـا بالرسالة عند الماب المذكور من طرف‬
‫والبرنساوى بيلتزم خروج جيشها من بــرالة رك‬ ‫مالكة بلاد الانقليز بتلفما مع سعادة رميد باشا‬
‫وثغوره التى كانوا يكوظونها من العدو يى مدة أربعمن‬
‫وزيرالامورالاجنبية باستانبول ويعد اظهارم الكتب‬

‫ا‬
‫هم ألمجشـــ ر ج‬

‫يوم اوافل من ذلك ثم أن دولة الترك لزمت نجسها ومعه ثلاثة مالاى من فبايل بليسـة والمعاتفـة‬
‫بعمل كل ما يسهل على جيش الجنسيـن النزول من وعمراوة وينى بروسن بفصد التسرد واظهارحالهم‬
‫المراكب الى المروالمخجازبى الطرق والخيم بكل فنساق لسعادة الوالى المذكوروى صبجة اليوم الرابـع من‬
‫نزل بيه واجراء المونة له ولغيل بالمدد الكامل وأن شهرجوان المسطورعند طلوع الشمس جزالكل الى‬
‫جيش البرانسيس وجيش الانفلمزيفاتـل العدو‬
‫ويسيرى تلك الجهات كماشاء على يدكمرايها ولاحكم من بلاد بنى جناد وكان يُف المفدمة جيش الفبايل‬
‫لترك علمها بى ذلك كما أن جيش هذين الجنسمن وشرذمتين من ترايورالمسلمن بمينما مسايرين أذ‬
‫المذكورين لايضر أحدا من رعايا تلك الافطار باذيـة وجدوا بى طريفهم كثمر الفرى للعدوخاليـة لانها‬
‫لمست محصنة ثم ساروا ساعتيمن الى اسبل الذراعي‬ ‫حجمـوشى‬ ‫ولايبسد شيامن أرضمها فط مُ أن جنرال‬
‫الذى اعلاه فرية أغريب وعلى يمين تـلك الذراع‬ ‫الترك وجنرالات البرانسمـس والانفليسزسمتجفوا‬
‫عدة دلال اجتماعـهم على فواعد الحرب وتدبمرتاويلاتــه‬
‫جبل على ذويجروتجربى غايـة لحصمن والامتناع‬
‫مخفــاه‬ ‫ويختاروا الوجه اللايق يى سيرته ليكونا دايمـاعلى وكان العدو يى تلك لمجمل موفها بالمتارزظنـا‬
‫ساق واحد ومهما كانت طيبة كبيرة من البرانسيس لايدرك ولا عاين ذالك سعادة والى الجزاير امر بترتيب‬
‫أوالانفليزمع طيبة من جيش الترك لايمكن لجنرال المدابع وجعل على يمينهاترايورالمسلميمن وعلى يشارها‬
‫جمش الترك أن يفاتـل العدو الابمشورة للجنرالات شرذمة من زواوا وعسكـر الجرانسمس وي الذنب‬
‫الكبار من المجنسين واذا أحتاج جمش أحد المجنسين بتالمونيمن من عسكر الجرانسمـس وامـر أيضما‬
‫الاشياء اللازمة للسهم يطلموا ذالك من دولة الترك على بمسيرمن كان يب الطاعة من جيش الفبايل مــع‬
‫يدحلف رسولـهم أويطلموا من حاكم الناحية التى هم شرذمة اخرى من الجرانسيس وطجية خلبى لمجمل‬
‫بيها ولامرد لهم بيما احتاجوا اليه الاتجة مبينة وم مُ رى على العدوعشرين كنبرة واضطرب أمره وصمعهد ‪،‬‬
‫هذا العفد سيمضى بعد انفضاء شمسهرونتصمجوف من يوم اليه الجرانسيس والفبايل من كل جهة بوفع الفتال‬
‫مجال بيه وفد علوا من العفد المذكور ثلاثة نـيخ وبى أفل مدة مات بيه من العدوستمن والجرح أكثر‬
‫بإر‬ ‫عاين فدوم بفية جيشنا‬ ‫متساوية ووضع الوكلاء الثلاثـة المذكورون خطوط من ماية ويرالمانى عند ما‬
‫و‬ ‫أيديهم يُف النيخ المسطورة وذالك وقـع يى استانبول اليه من خلبه وفد أخذت فرام وجبلهم و يمت من‬
‫بد‬ ‫بتاريخ ثانى عشـر مارس سنة ع ه ‪8‬ا مسجى ويعد البرانسيس غيرثلاثة وجرح ثلاثين منهم بسمان‬
‫ما‬ ‫وحل الرعب وقتيذ بفلب بى جناد وليسة الجسر‬ ‫ذلك امرسعادة سلطان برانسـة بحمله ولزم وزيسر‬
‫وزخيماوة وغيرم من الاعراشى التى بين ساباو والجر‬ ‫‪ -‬ألامور الاجنبيه بمفتضى ذالك تج‬
‫وعند ذالكى بعثوا اعيانهم الى الكلة طالميـن العجو‬
‫والامان وسلموا أنبسهم الامر سعادة والى الملجزايروى ذلك‬
‫اليوم أيضا أنتصر عكلة السيد للجنرال ماك معون على‬
‫الخالجينى من بى حسممن وينى فصيـالة وإيمث‬ ‫نظرالسيد الجنرال كاموى ثانى شهـرجوان وقـد‬
‫وجدها مخيمة بالموضع المسمى الشويه فريما من وادى شعبة الذين كانوا مجتمعين بالحد بوق الجبال الممتد‬
‫ساباوا وريُف للحال التزم العسكر الوفوى صمبوا مرتجسة يمينا ومالا يُف غاية الامتناع بسارت طايعــة من‬
‫‪G‬ل‬ ‫المبشـر‬ ‫‪(O‬‬

‫الاجازبشروط الصلع اللازمة على الدول التى تريـد‬


‫جهة اليمين وطيبة اخرى تحت حكم الجنرال بياط الاعتزال واجتناب المخالطة بين الخصمين وعلى عفب‬
‫عج مفل‬ ‫لفتالهم من جهة اليساريضربوم بالمدبــع وصعدوا اجتماعهم صدر الامرمن سعادة السلطان مولاى‬
‫الجبل وهزموم من كل جهة ولازالوا بى أثرم على مسير | لرحمان بمنع مراكب الموسكوا ول مركب تحت رايةته‬
‫ساعتين خلوى لمجبل بعد أن فتلوا منهم كولفمسيمنى من دخول مرسى بلادد مادام للحرب ‪5‬إلل‬

‫وجرحوا ماية واسروا منهم الكثيروا يمت من جيش‬


‫البرانسه غس هر رجل واحد وجرح أحدى عشـر‬
‫مفــام بسمان ثق أن مخالبمن‪ :‬من بنى حسين بعثوا‬
‫و ‪| ..‬‬
‫»‪.‬‬

‫‪ :s‬اخماربر الشرق ‪s‬‬ ‫أعيانهم لطلب الامان وفبلوكل ما شرط علمهم سعادة‬
‫للجنرال ماك معون‬
‫فد بلغت مكاتب من بلاد سيلسترى بتارع سادس‬
‫عشرمى تتضمن أن جيش الموسكو الوقوف على حصر‬

‫‪ s‬فد عزم سعادة والى المملكة التونسية على بعمت وقتل منهم الكثير ولاشك أن هذه الملاد تكتون بى‬
‫برفة من عسكر‪ ،‬الى استانبولي لنصرة سلطان الدولة جاية من العدوالى أن تتزاحى لنصرتها عساكر‬
‫العثمانية مدة حربه مع جنس المسكوا وتشمل هذه البرنسيس والانفلمزوالترك من كل جهـة واما‬
‫البرفة على أربعة رجيمفـت بى كل رجيمنت ثلاثـة جنرالات هذه الجيوس وروساء الرمادتيسن فد أجتمـع‬
‫بإطاليون وى كل باطلمون ثمانمهاية مفاتل مع طايعتين كلم يى المشورة مع عربشابى ترتيب امرلحرب وحمثا‬
‫من عسكرالطجية عدد الكل عشرة الاف رجل وجعلهم أى حبر المشورة مكتوم بصدرم كاينمخف لايكمن‬
‫أسعده الله تحت حكم الجنرال رشمـد الذى فدم الى لنا أن نتعرفوا المراد ولأكن يظهر من حركة عساكرا‬
‫باريس يى السنة الماضمهة لفضاء رسالة من طرف سعادة حلول الشروالمصايب بالعدوي فلمال المدة ة‬
‫الوالى المشار اليه وفد أصدر الامرى ذلك بعد المهللمة‬
‫والمشاورة بمن وريره ومن وزيرالامور الاجفممـة‬
‫أعلام يُف شان خدمة نبات الفطن بشه‪-‬رجوان‬ ‫‪5‬إلل‬
‫بماريس ج‬
‫وجولييت ‪5‬‬
‫فدكناتكلمناسابفايى شان غراسة الفطن وعريناكم‬
‫يج فد أنعفد بهذه الايام تجلس مكالمة بين السمد بكيبية عله والان ويد وبمت ولمد لله ماقلناه‬
‫وهاهوطولب نبات ا لفطن الان خسة عش‪.‬رساذتيميتر‬
‫محمد الكاتب وزيرسلطان الغرب مولاى دمد الرن‬
‫ويمن الفونصملامن المغيمين بطخجة من طرف دولة ثر أننا أوصيناكم ونود عليكم ثانيا بأن الأمواف‬
‫كل بيت من نافلة الفطن الاثنيـن أذا كان فويا وان‬
‫تراخمتم ذالك ويجسدد ويلا بحد بخكرد اعلامكـم‬
‫هسني‬
‫الارفاليو ودولة الجرانسيس واخمره بشان الحرب الواع‬
‫بمن الدولة من المذكورين ودولة الموسكو وطلما مفه‬
‫تعزموا بنزع بفيته كنا ذكرنف أن وفت نفش الارضى‬
‫عليه فد أفبل بلابد أن تخدموه بالبـاس ليتفوى‬
‫نباته واياكم أن تغطوا الفصيبرمن نباتـه بالتراب‬
‫أوتجرحوه بلباس تجاهلا منكم واعلموا أن عمال النفش‬
‫وج عمالة وهران ‪s‬‬ ‫مطلوب لازم ليكبر وتتسع عروفه بى التراب الرطب‬
‫كلما تزدادوا يُف خذمـة التراب تزداد فوته ولايظن‬
‫أحدكم تضمهيع التعب ‪g‬ى هذه الخدمة ويعرف فل بيعكم‬
‫كمد بن عودة بدلامن الازرق بن طايـلة كما تولى‬ ‫الفطن للبيـد تعاينوا البوايد للجزيـله وتزدادون كل‬
‫سنة شوفا فيى هذه الملفدمة ومن كان له الماء بارضـه فدورين فوشيش فيادة الغلابة الشرافـه كما تولى‬
‫بليسغى نبات فطنه ساعة يمس الارض لان الهمس الميلود أثنا العمرى فيادة الحموشـه بدلامن فدور جرى‬
‫يعطل النبات هسنى الكبرحتى لويسفيه احدكـم‬
‫ت=‬ ‫خمسة مرات يى زمن الصيبى بلا بأس بذلك غيرذا سى كجى الذين * لنا حله فيادة الدويرمن بليته بدلا‬
‫‪3‬‬ ‫ظهرت حفة الفطن بلايسغى أبدا لانه اذا ســغى‬
‫هجهــسـدهمى‬‫ونتيذ يتاخربلوغه الى أوان الشتاء ويجسد أذ ذالف الى لج وتولى محمد بن مساهـل فيمادة أولاد‬
‫بدلا من الشيع ولد الطالب لانه عـزلـ وكل ذلك بامر‬
‫الارضى وتشفيفها بعد السمغى لان حرارة الشمس تضمر سعادة جنرال العمالة ‪15‬رذ لما تكاثر عدد عرشى الكفلاوة‬
‫كتـر‬ ‫‪9‬هـ‪.‬عي‪.‬‬ ‫عروى الدبات وهذا هيمن بمها عينتم مفاق الارضى وصيسعدهب لكم على فايده لذالعى أمر حاكم‬
‫يجركوا التراب فليلا حتى تغطى تلك الشفاق وحيـن بفسمه على جريفيمن يعى للخلابة الشرافة وللاجـة‬
‫تعينوابخ الزهرمنه لابد تفطعوا رأس الهجرة بايديكم الغرابة ولفايد الفديم للحكم الان على الغرابة وفط‬
‫يعنى تفطبوها بظبرَكم ليزداد عرضماويةوقوف طولا‬
‫ـــــــــــــــــصـ============سـصـــــــ‪.‬‬
‫‪-‬هيــــــــ‬ ‫ويعد ذالك تجمعوا التراب يى أصل جره ليشتــد بى‬
‫لتقع‬ ‫السلطانية‬ ‫طبع بجبلد للجزيريى المطبعة‬
‫الارضى حتى لايفلعه الرع هذه كيجية خدمةسه الان‬
‫"‪FTT7T‬‬ ‫‪============================-------------------------------TTzzT----------------------------------------------------‬‬ ‫‪17‬‬

‫‪/ 6N‬‬
‫م بر‬ ‫‪------‬‬

‫من دار العرض بيمكن للمريبهى أن يعين الخاص بتباق‬ ‫السنة الماضية *‪r‬نى سعادة‬ ‫قدكانى صدر الامربى‬ ‫‪GS‬‬

‫وزيرالحرب ي شان الانعام المسختحق لمن أتفن نقاع جنرال العمالة يتجولون بى تلك البلاد حـتى يخفق‬
‫عند تم كيبية الامر ويثبت لديهم اجرام الأنعام على‬
‫عصولات الافلــيم للجزيرى وامتنـازبدارالعرضى على‬
‫نظر للجماعة المكلبة بذلك وريُف تاسـع عشر جوان صاحمها ومن جمسسلة الشروط أن جاعة مجلس دار‬
‫هذه السنة تكرر الامر مسه أسعده الله بى شان وقوع العرضى أذاكان بيـه احد البلاحيـن واراد ادخال‬
‫ولانيشانا غير ‪-‬‬ ‫العرض المذكور بداربى لملجزيـرمابيـن الثـانى ما انختجه بارضمه بى الداربلاينال جزاء‬
‫والعشرين الى الثلاثمن من شهرسبتنبرهذد السنة الثناء والذكر الجميل اذا وازبالعمل ومنها أيضما يلزم‬
‫لاكاب الفكصولات والالات أن يبعثوا امتعتهم لدار‬ ‫كما يغع ذلك أيضا بعمالة وهران وعسالة فسنطينة‬
‫مابين الخامس والثالث عشرمن كتويروجوز لمسلمى المذكورة ي اليوم الاول من الايام الثمانمة الى يغ‪-‬ع‬
‫والنصارى الفاطنين بحكم المريبى وحكم العسكر بيمبا العريني كما ذكرنا وان يبعثوا مواشمهم بى غدد دلت‬
‫الموم ولان تاخر لانفمل منــه ويلزم على كل أحد من‬
‫أن يبعثوشيا ما صنعوه من غاية محصمولات أرضمهم‬
‫أكاب الفكصموا أنت الذين يطلمون لجـز تذكرة من‬
‫الى الدار المذكورة كانواع حبوب الزراعة وحماس‬
‫حاكم ناحيته تتضمن تحفيق ما ادعاه واصل مانخ‬ ‫الضراعة وكذالى اصنافى الاثة التى استنمطوها بى‬
‫للجزء‬ ‫نال‬ ‫*‪r‬لاى‬ ‫على يده مع أسمـه ومنها أيضا أن كل‬
‫أصلاح أمور البلاحة وعوها وسيكون بكل عـالة‬
‫أوالنيشان لحسى عصونه باله أن يعطلى عما‬ ‫مجلس عتص لذلك وافى على فمول الأحسن من كل‬
‫فليلا منها للبايلك ليبعثه‪-‬ا الى دار العرضى الكميرة‬ ‫لمسحة فسـسه من‬ ‫شى ما ورد الادنى منه وأن يعينوا للجزاء‬
‫التى تحت نظرسعادة وزير العرب بفاهدة الملكى باريس‬
‫كل من اراد بعــرى شيامن عضولات بلاده الى دار‬ ‫درام أونوممن وان المريبى يعمن بعض اللاع‬
‫لتغييد كل ما حضر من الامتعة والنتاع لدى الجماعة‬
‫العرض بالله أن يكتب للمريبى ويخبره بذالك عشرة‬
‫بدباتيرم مع أسماء احكابها وكل مايتعلق بذلك واذا‬
‫أيام فبل وقوع العرض واذا كان من الزراعات بهذدر‬
‫زعم أحد الساسى اتفان لتدمة بي ترابسه وكان بعمدا‬

‫تة‬
‫ح‪.‬‬ ‫ل‪s‬ع‬ ‫المجشـر‬ ‫‪S‬ألل‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ES‬فهد ورددت اخمارمن عكلة سعادة والى للجزيرتتضمن‬


‫اتجاز أمرد من فمع المجسدين وخ "بى الفمليـال على‬ ‫الاول وسعرها فى الاسواق واداكنان من الحيوانات يذكر‬
‫يد جيوشنا الممُصمورة وفد ذكرنا يى الورس الماضميـة‬ ‫أصملهسا وجنسها وسنفهسـأ ومدة تربيتها واما ءالات‬
‫من ألممشمران بنى جناد وغيرتم من الاعراشى الفاطنـة‬
‫لحراثة بمممن بويدها وفنها واسم من اخترعها ويلزم‬
‫بالشاطى الايمن من وادى ساباواكانوافذ دخلوا بالطاعة‬ ‫صاحب الالة أن كمـال شيما من الزرع الى دار العرضى‬
‫ثم فام سعادة والى الجزيرمدة سمعة أيام بسوق الاثفين‬
‫وخدمه بـالانته لدى الجماعة المعينة بالنظريى ذلك‬
‫أذكلبوه ون طلب اع لغراسته الجرأولسفاية بى بــى جماد لفمضى المطالب الخزنهـة منساهم‬ ‫‪-‬‬

‫مُ أنتفـل الى سممت بى كـيى لفتـال الاعراشى‬


‫عشمر جوان وهويوم‬ ‫الخلبينى وحال هناك وى سادس‬
‫الحادى والعشرون من رمضان وبى الغد اجتمـع تحو‬
‫للمريبى أن كان على ي‪-‬فل دث كما أن ميروات النـوجى الاليمين تخص من فميل بنى يكبر ويلوله أمالو وبسى‬
‫توراغ وبى يلماةن وبنى مليكش وغيرم من أهل‬
‫اشتهروا بانفصمجة والانفان بى خدمة الارض وحسنت جنوب جرجرة وتقدموا الى الثكلة وامـروالى الجزأيسر‬
‫السيد الجنرال ماك معون بفتالهم حالا وخرج اليــهم‬
‫لايثمربى السنة الاولى من زراعته وفـد حصمل لــهم وطردهم من تلك الناحيـة على اعفابـهم الى ذراع‬
‫الجزاء لايتجدد في السنة الفابلة غير المرة الاولى وانهـا تغدوردة وكان العد ونصب هنالك متسارزمن مجر وفدم‬
‫بطليمونات واطردوم *كنى المقارزوالزموم‬ ‫اليه ثلاث سـة‬

‫ال‬ ‫ماكجب فيى حفل اكاب لحموانات جيمسنى نال للجزاء يُفي سنة البرار ميترق من يي الشعب وحرقوا دياربـنى توراغ‬
‫خسن أصمل دابةتـه وتربمتهـاكما اشرنا وأراد أن ولا رجعوا المطاليونات الى الكلة اجتمـع ثانيا كثير‬
‫الفمايل من كل عرش ورجعوا للفتال ي أثر العسكر‬
‫وجرح‬ ‫يحجوز له ذلكى الابطالـب للجسزام الذى هواعلامرتبـة وعاد المـهم مرة أخرى وقةال منهم ثمانمـن‬
‫ماينمبى على المايتمن وتمّبسميمن بميننمسا ذالك فدم *كن‬

‫الـسوف‬ ‫وازت عندي غمرها بالحسن والتربية تطبع بعلامـة جهة بلاد بنى من كلادث فبايل أخربى‬
‫عهدف‪N‬ل د‬

‫وغناهاية بفصمد الكُنجوم على طايبـة العسكر الذى‬


‫كمت أمر الجنرال كاموا بغتـة لاكن تيفن سعادة‬ ‫‪N‬ا جزا* واحدا على كل صمفوف ماكسب غير أنه يفدر‬

‫والى الجزاير بمرادم وعاين فدومهم بسارالى الفايــهم‬ ‫هذا‬ ‫‪S‬أل‬ ‫أراد *كنى العدد واه الاذلار للجميل‬ ‫على بعثت ما‬

‫كمسة بطلمونات من العسكر وصعد أعلا الجبل الذي‬


‫والى للجزيرمسمةفملا بشروط أخرغيرهـا واما جهـه فرى كثمرة بفسم عسكره على جريفيـن بعممثت‬ ‫سعادة‬

‫الأولى من جهة اليمن والاخرى من جهـة الشمال‬


‫ولونها وغير ذلك بمن أرادها والمطلمها من حاكم وحرقوا جم مع ديارم وحمن عاينوا بـفويرتن ذلك‬
‫وزعوا من جما لهم ونزلوا لنصمرة أخوذهم الخالجمـن‬
‫وتجدد الفتال بفمة ذلك اليوم الى أن جـن المـل‬
‫هم المبشـر ج ‪.‬‬
‫ورئب‬ ‫بمات من العدوكو الماية تخصى وجرح ثلاثماية‬
‫العتنة فى تلك الناحية أنتفل سعادة والى الوزير الى‬
‫الغد كان مراد العسكران يتبع العدواذا بالغـام بلاد بنى تورغ بمادروا بالدخول الى الطاعة مُ تفدم‬
‫حال بينهم ومنعهم عن مرادم والتزموا المهكتك بكلهم بكلته الى بلاد بنى كبروخم بوسط زرعـ"ثم ولاشك‬
‫وي الورقة الفابــلة‬ ‫وبينما وفع هذا التعطيل اجتمعوا الفمايــل وقطعوا أنهم يطلبون الامان كاخوانهم‬
‫الخيبروأجرلعمل متارزحول تاوريرت وى الفرية خمركم بتبصيل هذا الامم‬
‫الكبيرة من بنى منكلات التى ى غاية الحصن‬
‫واجتمع بهذه الفرية جمع أبطالهم الموصومـن‬
‫و‪ :‬اخماربر الشرق و‬
‫بالمجاعة وجعلوا شمارات بى حيطان ديارم كما جعلوا‬
‫فى سيرالفرى التى خلى تاوريرت بى بلد صعماء‬
‫محصنة جدا وكان عدد العدو أكثر من ثلاثــة‬
‫ء لأى وتفدم سعادة والى الجزيسر بثمانمة بطليونات‬
‫حلاوضرب تاوريرت المذكورة بالمديع ق بعـدث لها‬
‫الشديد حتى تأخر الموسكو بعد أن‬ ‫بطاليون من زواوا وشرذمتين من ترايورالمسلمين وكانى وفع الفتال‬
‫بصمعدوا اليهم واشغلوم بالفتال بينما احاطت بهم ماى منه الى وخمسماية تخص وجرحمت الوف وبى‬
‫ثالث عشسرجون تجدد تججوم الا يسكوايضا على الثغـر‬
‫شرذمتان أخرى من عسكرنا يمينما ومالاوع الفتاك‬
‫حتى اختلطوا ولا عاين العدوتراديف عسا لارا وراه المذكورولا مات مفه الكثيرتوفى عندى حصر البلد‬
‫أدركه العزع ويرهاريا بعد الفتال الشديد وموت وبى فلمـال الايام تأخرعنها تاخيراكليا بعند ذلك‬
‫نهضى جميع حجيش ‪-‬اه *نىكل جهـة خارجمن “لان بر‬
‫الهكتثمر بالحرية داخل متارزاتهم وخارجها خمنمذ‬
‫تفدمت شرذمة من عساكرنا الى الفرى التى يى‬
‫راس الجمال واخذتها عنوة ثمَر تفدمرت شرذمة ثانية‬
‫الى بعض فرى على جبل ءاخرفريمامن الاول واخذتها مى جنس الموسكو ي هذا لحرب أكثمرك \‪. 5‬م‪ .‬امك‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫أيضا عنوة وطردوا من الفرى كل المجسدين بالحربة الوف رجال وما بغى أدركه الجزع و يفدرعلى الامة فاع‬
‫مى الميرى لاسيما أن جيش المرانسمس ولمز‬ ‫وضمربويم بالرصاص ويم بارين ى الشعب ولا كان مراد‬
‫واردين ألى نصمرتهتم وكيبية ذلك أن الفسم الاول من‬ ‫لجزيرتمادام الانتفام من مجسمفدى عد‪-‬رشى‬ ‫سعادة والى‬
‫عسكر البرانسمس فد أنتفـل بى الجرمن فالى بولى‬
‫بى منكلات أمر بهدم تاوريرت وحرف ديارها وتطع‬
‫الى وارنة والفسم المانى يسهربى الممالى أدرنه والفسم‬
‫عارها المعمرة الى أن صارت أرضا براحاوى ذلك المنع‬
‫مات من العدو مايسة وحمسمـن وجرح لكم "نا المالك يتفدم الى وارنة على طريق استانمول والهمم‬
‫‪ .‬أربعماية وعند ذلك دخل الرعب ي ‪-f‬ولف وطلموا الرابع سينتفل ي قليل الايام من فالح بولي الى ان*‬
‫وما عسكر الانقليزيفسم منه على ثلاثة سويع “نا‬
‫| الأمان ويعد ذلك اليوم دبعوا المطالب الهتزم–ة‬
‫‪f‬دالباعجيزاونع بالىفبياريتلنالتى كانمت التيرهك عفليىناطمنر ايلمرقبّشعومااللهمنوعلا مشنـكانل‪-‬ن ‪.‬ات‪.‬‬
‫مادت‬ ‫الى الفكـلة‬
‫بتمبا واطردوا من‬
‫واردة لنصرتهم كنا فدم‬
‫واما رمادت‬ ‫العساكر الملاتة كحددثت منه شان عظم‬ ‫بقصد الاذعان الى الطاعة وطلب الامان وعند انفضاء‬

‫‪-‬خ‬
‫هي ألممشـــ ر ج‬

‫البرنسيس والانفيزاللذان بجـربالطيـك بانها‬


‫وج أعلام ج‬
‫متاهممن لفتال الموسكو الذى بمرمى كرونسطاطالى‬
‫بنى الثغسر المعـد لحمايـة فعدة مملكتــه كما أن‬
‫رمادتيها الاخرين الى بلجرالاسود بانها متاهبة‬
‫أيضا لفتال الموسكوبسباسطمول وعافلمال تسير تممن لمايلك لزوم فسمهـا اخهاساليكون خمسانى‬
‫شرذمة مركب من الرمادتين المذكورتيسن الى بلاد‬
‫شمسرعيى على حسمب ما تفتضيه العادة وحصل لوكيل‬
‫جركس لتاخذ ثغرانابه الذى هولازال بيد الموسكو‬
‫الدوميمن منى البلد المذكور الاذن يُف اتمام التاويــل‬ ‫ويتارع رابع عشر شهر جوان وقع عفد بين دولة‬
‫يُف‬ ‫ألتراك ودولة النامنسـة يةضضهن وويت هذا للجنس‬

‫الشرع فنل جوزسعادة جنرال دسمرنيب حاكم‬ ‫نصرة سلطان الترك على عدوه الموسكو‬

‫عالة فسنطمنة بفضاء المطلوب ومربعطاء جـسا ‪.‬‬


‫واحدا من الارض المزبورة الى ورثة صابية المذكورة وم‬ ‫تج عالة لملجزاير يج‬
‫على ولد باش أغا وجووصالح بن حسين ولد باشى أغا‬ ‫فسد تولى فدورين كادون فيادة أولاد عراج‬
‫بدلا *‪r‬نى‬
‫وأخته عايشة بغت باش أغا وأمر أيضـا أسعده الله‬
‫بعطا الخمس الاخرالى ورثة واطمة بنت صالح باى وية‬
‫فغول أنعزل كاتولى السيد ميلود الحموى فيادة بنى‬
‫مناصر للجملية بدلامن جلول وزهرة كما تولى محمد‬
‫بينى عيج‪-‬دد العزيزمنصب الفضا بعرعى الارهاط وسى‬
‫نزوىت وذلك كله بمرسعادة حبنرال عيالة للجزير ‪lGS‬ل أن فاطمة المذكورة وصدر الامر فى هذا الشان بتاريع‬
‫السادس والعشرين من جوان سنة الى وفانهايـة‬
‫عـيى الدين بن مصطبى فاضى زاتيمـة فد التزم‬
‫كخطية فدرهـاخمهشمايـة برنكف لاخذه الرشوةكما وأربع وخسمن مسجعية ج‬

‫الفادرين عودة فاضى بى مناصرالساحليـة‬ ‫علمحلف‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــصــصـصـسسسسسسسسس_______‪.‬‬ ‫لاجل أخذه الرشوة وتولى مكانه سى محمد بن سعدون‬


‫طمع بملد لمجزأيربى المطبعة السلطانية وي‬
‫دبا ‪:‬‬
‫يى ها جولييى سنـة ع ‪185‬‬ ‫‪ v .‬سم ر‬ ‫‪ ٣٠‬شــوال‬ ‫يُف‬

‫ريدلى بتلمسان وما جاية جعلنا بى جماعتي‪-‬ا‬ ‫ج أمر سلطانى ج‬


‫مسلما واحدا وأن هذه الجماعة اسمها بالبرانسيسـة‬
‫من طرى سعادة نابلمون أنمرأتوربرانسمس بهضمسال‬
‫كونسهل مونيسيبال يعنى مشورة بلدية وسي لمحق‬ ‫الله والارادة العية السلام على الجميعة غايما وحاضمر‬
‫بعد الوفوى على الامر السلطانى المورخ بثامن وعشرين لكل جاعة من مولاء ميسر الملد مع نواياه قد أنت‬
‫الممر والنواب وغيرمٌ *ن اليماعة أهل المشورة يعمهمـخم‬ ‫من سبتنبرسفة ‪ v‬ع ‪ 18‬المتضمن ترتمب لكم البلدى‬
‫الجالة باستحسان سعادة والى لحزير‬ ‫يُب أقلم الجزير وبعد التامل يُف نصجة ديوان مشورة ويسميهتم بربجى‬
‫وعند ذلك كلبنا سعادة وزيرحربما بانجاز هذا الامر‬
‫سلهكم‪ 18‬لألجسزخيسرىن االرواافىعوزميجرنلاساهلمبكلتوافرعامتورس اعلحجربو ونابسرمففةا السلطانى ومضايه وذلك بتارخ سابع عشرجُون‬
‫بفصـر المـلك يُف سانكلوا وفد أمر‬ ‫سغــة ع ‪ 85‬ا‬
‫امرا على هذه الكمبيـة يعنى أن بلد المديـة ويلد‬
‫مليانة وبلد شرشال ويلد تنس من عالة لملجزير سعادة جنرال فاستوبايب سعادة والى الجزايربالة‪-‬ال‬
‫تدخل منذ الان يُف الاحكام العيسة وتصمهروى حزب على حسب متفدم وذالى بالجزايري ثالث حوامك "لن‬
‫السنة المذكورة تة‬
‫ـــ=====‬ ‫جاعة من أعيانها تشتمل على تصارى وغمزم وكذالك‬
‫ي عده يعمة الاحباري عزوة سعادة والى زرالد‬ ‫أيضا بلد معسكرويلد تلمسان من عالة وهران ويلد‬
‫معاندى بلاد الفبايل ة‬
‫بجاية وصعطيجف وفالمة من عالة فسنطينة ويعـد أن أن يُى الثامن والعشرين من أ لشبرالمذكوريعى جوان‬
‫عينـاحدود بلاد الكبوات المذكورة أمرا بالحـاث‬
‫مسدمي اتمين ويهودا الى جماعة المدينة تدافعنا بل سعادة والى لبرّيرمـع برئتمن ان تت‬
‫مسيرة الي ماطى وَاد سار وخيم مادبا ‪-‬‬
‫مثل ذالك لجماعة مليانة وللحفنا أيضا أحد أعيان زرخ بأى يكبر لةسةرع حجيبوم‪-‬اه ويمهل العدو ليتوكر‬
‫أمره ولعله يرجع الى طريق الصواب وا تأخروا‬
‫عهدني‬ ‫نسيمى ان جاعة تنس وكذلك جماعة مرتال‬
‫‪3‬ى‬
‫مسلم وأحد وأما معسكـرجعلنا مسمدلله‪-‬ن ويهوديا‬ ‫‪-‬‬
‫طلب الامان ارتحل وتوجه كوم وى الثلاثمن من جوان للكلة ى عابية بعد أن حرق فرام وقطع التجارم وفتل‬
‫عند طلوع الشمس فأصدا سوق الثلاثـة ويدخل رجالهم بالكور والرصاص والحرية وبى ثانى شهرجوليجى‬
‫‪:‬لمة‪:‬‬
‫سا‬
‫بلادم المعمورة وفسم عسكره على ثلاث شراذم منهـا خرجت ستة بطاليونات كـت أمرالسيـد للجنرال‬
‫غـاية‬ ‫هى ‪3‬ي‬ ‫جيش فسنطينة بالميمنة وجيش عـالة لملجزيــر مكامهون لاخذ فرية تاوريرت التى‬
‫بالميسرة وجعل بالفلب باطاليونمن مع اثفال المونـة لحصن والامتناع وكان الفميل يزعمون أنهالاندرى‬
‫وريُف المفدمة والجناحين خيالة الجرانسيس وانصارفث بعند وصولهم المها وجدوا الطرق سدت بالمتارزمجرة‬
‫من فوم الاعراشى ولا كان المسيراولاى أرضى وطيـة بحجيش الفمايل جوفـع الفتال الشديـد ثقم دخلوا‬
‫متساوية لم يجد بها معارض ثمّ دخل جيش عـالة البلد وقتلوا من بيهـا من المعاندين وخربوا ديارها‬
‫وقطعوا اتجارهـا وايسدوا امتعتها ثم تجم بعـض‬ ‫قسنطينة بى شعاب أرضى العدوووجد بعض الفميل‬
‫خيالتنا بى أثرمن برمن العدوج لمحفوم كوام القمل‬ ‫هناك مترصدين لسهم واحاطوا بـهم وى للحال تكم‬
‫ولا وفع ببلاد بى كيم بى هذه الايام العلاثة ما وفـع‬ ‫‪ .‬المارود من كل ناحية وتفدم صجوى عسكرنا واطردوا‬
‫ومات من العدوالكثير عزموا على طلب الامان وقبول‬ ‫الخالجمن والزموم البرارالى فرية مبنية على جبل‬
‫هناك بدخلها ترايورفسنطينة صدمة واحدة وبدوا ما أشترط عليهم سعادة والى الجزيـروادوا مراهيـن‬
‫جمع المبسدين الى أسبـل الوادى ووى أثنـاء ذالى وبهذا قم أمم هولاء الحروب ثمّ بى سادس جوليـيى‬
‫تفدمت ثلاثـة باطاليونات من الشرذمـة المذكورة تبرف حجيشى كلة للجزاير ويحتلة فسنطينـة فاصدين‬
‫ودخلواى وسط الغيب والاتجار الى فرية أيمث على وعامر مواطنها وبى ثامن الشهر المذكوررجع سعادة الوالى‬
‫واخذوها عنوة وقتلوا ماكان بها من العدو وأخذوا الى الجزايرودخلها بعد غيمة شهركامل ج‬
‫رايتهم التى كانت مركزاجتماعهم تمُ تخرجيشنا الى‬
‫و اخماربر الشرق و‬ ‫منزل محلته الى بالوطا بعد أن حرق الكثيرمن فرى‬
‫أستانمول تة ضمــني خروج‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫أن الاخبــار الواردة‬ ‫‪ .‬العدو وفطع التجاره المثمرة وبى الغد تفدم بعض أعمان‬
‫جيوش الموسكو من نواجى سلسترى ويروا بجعهم حفا‬ ‫بى يجبر طالميمن الدخول الى الطاعة بردم سعادة‬
‫والى اللجزايرفايلا لهم لاأمان لكم حتى ترد علينا جميع‬
‫بعضمهم لازال كصورماط شن وسفشمه وطولشة وان‬ ‫اعمان عرشكم قمّر أمر يُف الحال بختجديد الفتال وفد‬
‫جع جندم الان مخم بمولداومة ولشية الاسبليه وان‬ ‫توجه سعادة الجنرال كاموا يُف أربعـة بطليمونات ألى‬
‫جهة جيشه الشمالى من ناحية وادى دنوب مفابل‬ ‫ناحية فرى وادى الساحل التى كان يلختجسا المهـا‬
‫وجهه لعمالة جنس الغامسـة وطرانسيل ونيـة‬ ‫بوبغلة منذ مدة طويلة وقصده وحرفها وفطـع‬
‫وقالمسى واما اسماب تأخر الموسكو عن الملد المذكورة‬ ‫التجارها وبينما ذلك تفدمت شرذمة أخرى تمكست أمر‬
‫ودخوله بى غيرها تواترضرب الحروب من التراك لم وما‬ ‫السيد للجنرال ميسية الى ناحية اخرى ليمنع الفبايل‬
‫عن نصمسرة أخوانهم ثم صعددت للخيالة البرنساوية جونفى أصابهم من الامراض بالبلد الوخيمة التى كانوا نازلين‬
‫للجمل بناء وادى الساحل بفصمد منـع عرشى يلوله بها وخويهم من ورود جمـشي الجرانسيس والانفلمز‬
‫عن النزول أيضما لنصرة اخوانهم المخالبين وبهذا عليهم وتوفى جيش النامسة وكان وفع عنـد جرار‬
‫الامر على حسمني المراد ورجع جيشناكله الموسكو بينما سـار دخلـمي‪ ،‬جيوشى الجرانميـمس‬ ‫قم‬ ‫ألتاويل‬
‫هم الممشـر وج‬

‫حبهة الشرق كعدها وادى زماع ومن جهة الجنوب‬ ‫والانقلمزوغيرذلك من جهة وارنه بى عدد خمسيـنى‬

‫لمبنـرال بوسى أنتفلت من أندرينبل الى شوملة‬


‫والظهران عساكرالمرانس نابليون جعل‬
‫سلطان استانبول مع المرانس المذكور محبل تسببراد السلطانى ثانيا أنتمـم المايـلك على الاخضرين على‬
‫عظم بى يوم سابع عشرجوان الموابق الثانى والعشرين الفاطنى كجربوريوم با عطايه أرض دومينية له تشتمال‬
‫من زمضان وكايني ذالك اليوم مشهد عظم فرب فشلة على مايتمن أيكتار وكتارين أثنين وخمسين ءار‬
‫أى دار العسكر الكينة براى تيشبليكن واجتمعت واربعة وخمسين سانتى مارالكاينـة كم بوريوم من‬
‫ناحية فالمة كما ه‪3‬ى مصمورة برنام تلكى للجهة بة‪-‬رور‬
‫العساكرعلى العشرة ساعة ونصبى وكان حاضرا‬
‫هناك سعادة المرشال سانطارنوا ببعد هنيـة ظهر أثنى عشر وحدها من جهة الشمال والشرق أرض‬
‫بنى ورزكبن ومن جهة الجنوب كدها الارض الــى‬ ‫موكب عظيم بى وسطه سلطان اسقانمول بى بهـاء‬
‫| طلبها لحاح بن بكوش من البايلك ومن العرب يحدها‬ ‫وشرق ثم تفذم للفايه المرانس نابلمون والمرشال‬
‫اولاملدمىحقبلواصصلرحهذكاماالهاىمرماصلوسرلطةابنرىام تلك الجهـة‬
‫ثالثا فد أنعم‬ ‫‪G‬الل‬
‫بسارحدم عن يمينه والاخرعن شماله وكان السلطان‬
‫يسمررويدا بمبنى صممجوجت جموشنا وعند تأمله غجبه البايلك على الباطى بن عرفة الفاطن بذراع بوزرع‬
‫حزمهم ورجوليتهم ثم شكر ومدح ولا أنتهى مسمريم باعطايه أرضى دومينية له تشتمل على مايتمن وانمن‬
‫بمن الصبوى توفى السلطان بكل والمرانس أمامه أيكتار وستة وعشرين مارواحدى وانمن سانتى"ار‬
‫الكينة بذراع بوزرع من ناحية فالمة كما هى مصورة‬
‫لجوزالعسكربينـهم راجعا لكله بالمـاق تسرد‬
‫العساكرالبرنساوية ساربى أثريم جيوش السلطان | ببررسم تلك الجهـة بنمر ثمانية ون جهـة الشمال‬
‫ـ اىلمخاتراىروومنن‬
‫وحمى كانت العساكرسايرة بمن السلطان والمرانس عكدهةاالابلةاراضى اوالتى اعقطباحهكادهاالبعاريشلىك لبسى‬
‫‪-ww‬‬ ‫كـبته‬ ‫‪.‬‬

‫بعض بلاد العرش المذكور مع‬ ‫بين يخ‬ ‫جهه‬


‫لسلطان يعنى دأم علاء الانبرور والسلطان ي عــز| ج‪ *-‬الا‬
‫الار‪:‬ضى التي أعطاها البايلك لابن عياد ثف فرية يعطى‬
‫اوسنواصرراسوتراغندبوعليتشنوظكرانهذاالانلامسشهمدنالجعمظـممعاجلذهىا لتم وارضى المتتار المذكوركما هى مصـورة الريم‬
‫لكعى لبذ الأمرالسلطانى و رابعافدانعم الميدالله‬ ‫ويمغى ذكره طول الازمنة‬ ‫يعاين مثله‬

‫و لما اشتهر بعض أعيان العرب بالحرتة ومتازيا بى‬


‫حدمتها عن أقرانهم عزم سعادة السلطان على جزأيهم وستين أيكتارواحدى وثلاثين ماروةسة وتسعمني‬
‫كان تيار الكيكة بمني ابراهم من تحمة قالمة ثما‬
‫أولافــد هى مصورة برسم تــلك للجهـةة بينمر ستة وعشرينا‬ ‫‪55‬الل‬ ‫أ لشـان نذكر هنا مفصودهـا‬ ‫هذا‬
‫أنعهرت الدولة على الفايد على بن محمد الفاطن بعمن يحدها من جهة الشمال والغرب والجنوب أراعي جاك‬
‫هو‬‫أبراهيم ومن جهة الشرق تحددها شعبة الدواركما‬
‫الضعدع من بـنى ورزكبن باعطاء أرض الدوميمن‬
‫تشتمل على مايتين وخمسة وثمانمن هم كعار نزاربا خامسافد آنَعْم المايلك على الاخضرون مراد فيد‬
‫وثمانية وعشرين سانىء أربعمي الضميدع بى ناحية فريه الفاطن ببلاد الاعشاش باعطايه ارضى دوممنه‬
‫قعاشلرموةحكديوادهتارسممنصوجرهةة اتلشلماكل االلمارهضـىةالتبىهأرعسطامها بي تعمل على تلاهاية وانمة عشريكتارناله‬
‫البايلك لحسن بن محمد مع عمـن الضبدع ون وتسعين عار الكينة ببلاد الاعشافى من الحم‪-‬؟‬
‫فالمـة كما هيزى مسصمورة برسم تلك الناحية بنمراحدى واحدى وتسعيسن سانتى مارالكاينـة بجبلاد سلاوة‬
‫وثلاثين تحدها من الشمال أرض غيرمرسومـة ومكى‬
‫الجنوب يحدها بستنـان شجال الذيـب ومن الشرق‬
‫نمسرحغســـة وعشرينى كدهـامن جهــة الفبـلة‬

‫ذلك بالرم الملحق لاصــل هذا الامر السلطانى ج والجوف بلاد سلاوة ومن الشرق كدها عمن شرشور‬
‫سادسا فد أنعم البايلك على الحاج أجد الفاطن كجر‬
‫فلال‬ ‫عاشرا‬ ‫ل‪)S‬‬ ‫باعطايه أرض دومينية لة تشتمل على ماية حسجماً هوالرم الملمحق لاصل هذا الامر‬ ‫بوريوم‬
‫إيكتارواثنيمن وستمن مارواثنين وعشرين سانتى "ار أنعم البايلك على عكمد بن عيسـمت الفاطلسن بوادى‬
‫ألكايفة كجربوريوم من ناحية فالمة كما هى مصورة بوصمرة بارض دومينمـة تشتمل على مايتين أيكتار‬
‫جهة الشمال أرض الاخضمرون على ومن الجنوب عرشي ويكتار واحد وارين الكينـة بوادى بوصرة من‬
‫بى ورزكبن ومن جهة الشرق تحدها طريق برممة‬
‫ونى‬ ‫جهــة الفبلة أرض بلاد بطى‬ ‫*‪r‬ندي‬ ‫تسعة يمكدها‬
‫الجوى والشرق والغرب كدهـا أرض غيرمرصمومـة‬ ‫ب‪NS‬دية‬ ‫ألبايلك على الشيهِ الاخضمرين طبولة الفاطن‬
‫سمع باعطايه ارتا دومينية له تشتمل على مايتين‬
‫وأحدى وغانمن أيكتار وستة وثلاثين ماروغانية عشرفد أنعم المايلك على سى بلفاسم بن عرالفاطنى‬
‫مايتين وغمّسـة‬ ‫تشثمفل على‬ ‫ودميم عمـن سانـتى مار بكديـة سبع من ناحي سـة بفالمة بارضى دومينية‬
‫هيلمويوليس كما ه‪3‬ى مصصورة بـرسم تلك للجهة بة‪-‬ر‬
‫وسبعمن أيكتـاروعشرة ماروثلاثين سـانى مار‬
‫ثلاثة وثلاثمن يكدها من جهة الشمال أرضى بلاد الكينة ببلاد بلبولة من جهة فالملـة كما هوبرم‬
‫الجنوب بلاد فلعــة‬ ‫واعلان‬ ‫بوغال‬ ‫بى‬ ‫أولاد على وبلاد‬
‫تلك الجهة بى نمراثنين وثلاثين يحددها من جهـة‬
‫بوسمع ومن الشرق تحدها بلاد بنى بوغـسال ون الفملة والشرق عرش بـنى خزارة ومن الجوف كدها‬
‫هذا‬ ‫البايلك لسافليوكما هوبالرسم الملحق لأصمـل‬
‫وعرشى بتى عشمهمشرى حسيما هو موابق للرسم الملمحق‬
‫وننا‬ ‫ألامر ‪S‬ال ثامنا فد أنعم البايلك على سى الطيـب‬
‫لاصل هذا الامر ج ثانى عشر فد أنعم البايلك على‬
‫سلي سليمان الفاطن بوادى بوذيب برضى دومينية‬ ‫عمر‬
‫زرغبمين شج بارضى دومينية تشتمـل على مايةتيـن‬
‫واحدى وسمعين أيكتار واثنين وعشرين مارواحدى تشةفال على ماية ويسجعسة وعشرينى أيكتار وغانيـة‬
‫وفنانين سانتى مارالكاينـة ببلاد بوذيب يُف ناحية‬
‫وأربعين مأر واحدى عشسر سانتى مارالكاينة بجبلاد‬
‫ل‬
‫فكالدمةهكـماا *ن‪r‬لاىه مجصهوـرةة بارلافمبـتللةكشالعجبهةة غدرراارلنباعوةعونعاشلرجيوفن بوذيب من جهة فالمة كما هوبرسم تلك المبهة بى تمر‬
‫ثلاثة وعشرين يحددها فملة وشرفا بلاد بوذيب ومن‬

‫زرعبهمن وكل ذالى موايفا للرم الملححق لاصمل هذا الامر‬

‫على‬ ‫دومينيسة تشتمسـل‬ ‫الفاطن ببلاد سلاوة بارض‬


‫طمع بملد الجزيري المطبعة السلطانية و‬ ‫مايتمن وثلاثة وخمسمن أيكتار وستة وثلاثين مار‬
‫عم ه ‪ 8‬ا‬ ‫يى ‪ ،‬مم جولميى سمنـة‬
‫‪ w .‬بر ر‬ ‫يى ه ذى الفعده‬

‫السبب كما هو موجود ي شرطة الفانون المفيد‪.‬‬


‫أن السيـد دابمديجتاأجعرلاالمحدجيد وصاحب حريـة ومرط م‪ ،‬وايضا انّه يوي مكلمة الفانين يي مسريل‬
‫سلاسـل الـديـد الساكن بى مدينة لوهابرطلب مكب‪.‬يوره املموعيادتنمولهلذلاااولاامعرلااملوصاالدبرراةة املنتىاملثملاهلكيلبزمن أمبيط‬
‫البايليك بى أذن خدمة المعدن كماتممن بوى مكاتبة‬
‫الثلاثه بةارع الاولب شتنمر عام ‪٤.٨‬ا وتارع الثانى تطبع وتلصق بي الاماكن المعدة لذلك بواسطة الاممار‬
‫‪4‬‬ ‫‪1.‬‬
‫يُف الجزاير والبليدة ومدينة لوهابردارسكي السمد‬ ‫دجنبرعام م ه ‪ 18‬وتابع العالتك ‪ .‬م مغرسى غــام‬
‫عم ‪A‬ا‬
‫دأبيد ومدة تلسيق الابيش أربعة أشهر متواليمة‬
‫وتبصيـل جنس تلكت المعدن هـو *نى كاس وحديد وجميع المصروويف مون المال لمفاصى بــاه وأيضايطمـع‬
‫قوبرالصةااصلىمويزليانجقاكلاميسنىةببدىالجمباهسةى فجرمبلاالبطلليادصةى واأملاشمحادلويةد االالعملاسمـكهذماونوهاةلمتروأرةااللجمزتافيدرمورذنكالرهلااخبمياابلامرتوضيرموراحلبرهنذاال‬
‫الاعلام والبراء التى مع باه يُى البزايروالبلمدة ولوهابر‬ ‫الارمى التى وجد بمهـا المعدن أول‪ -‬خطي الميلان‬
‫عند انف داد ألم باب كل كنيسة بالافل مرة فيى شمس‪tr‬ر‬ ‫مجدوه وسط الفنطرة ! كى جوفق واد بــى عزة المرفوم‬
‫رروج الناس *كنى الصلاة وايضا عة فلف‬
‫خرو‬
‫دمه‪r‬‬
‫عرنال‬
‫يوم الاادحبددا‬ ‫عليه الشكـل ‪ A‬الى وسط فنطرة واد للخميس المرفوم‬
‫‪ c‬المذكور الى‬
‫الارزة الكاينة يي راس الغلاوية المرفوم عليه شكل ته باب جامع الكبيري للجزيـر والبليدة عنـد خروج‬
‫عليه مكل بن ثانى خط ممدوه مكل‬
‫المسملليمن *‪r‬نهى صــلاة يوم للجمعـة وكل *‪r‬نى أراد ش‪N‬هوة‬
‫نالتى خط ممدوه كل من مارا ببطن وادبى عزة الح أومعاندة بليكتــب للسميـد البريبى ومدة فبولب‬
‫بم شعبة سيدى محمرئي هذه الشعبة خط رابع‬
‫وانت‬ ‫النيابي المولوى الى وسط الفنطرة الكايفة بوليتك الشكوة نعتخمة الى السيد داويد وتــلك‬
‫عزة المرفوم عليه شكل ‪ A‬ومفدارساحة هذه الارضى الواردة على الجبريبى تعجال عة يد د يُى زمام يمكن لكل‬
‫ع ‪ v 4‬ر هيكتار ويدبــع طالب الاذن المذكور لارباب احدد أن يراه مها طلجـه وبعدهد تمام الشهر الرابع‬
‫الارضى ‪ .‬م سنة م لكل هيكتاركرا يى كل سنة كما هو يشهدوا الاميــا بتاريةٍ للحصمولب الاعلام بيد ؟مْ وتاريخ‬
‫ما مجمني يُى فانون المعادن المورخ أبريل سنة ‪ .‬ا ‪ 8‬اي الابيش والمرا ويكتمواجمع ماذكر مـع ما يظهر‬ ‫ر سر‬

‫الشرط السادس والشرط الثانى والاربعين كما ألزم من بايدة أو مضمرة متعلفـة بهذا الامـر ويجعة ‪-‬ول‬
‫ذجسماه أيضا بدويــع للخسارة وتعطيـل الارضى بهذا‬
‫اج الممشـر ‪s‬‬
‫بعكفلب‬ ‫مكاتبهم الى السيد المريبى بيى مدة ثمانمة أيام‬

‫أوكويبريناشى وايضا المعدن المسـى‬ ‫داجيد كويجر كرى‬ ‫مفامكم الربيع من عند كاتب لحروى السيد‬
‫‪--‬‬

‫لوي برانصوا بردريك تجر للحديد وصاحب حريـة‬


‫سلاسل الحديد مثل التى ترمى بها المراكب الساكن وجدنا بيها بايدة كميرة ج واما مجـر المعادن الذى‬
‫‪.‬‬

‫بى لوهابر بلد منشسـاد بى زقاق ديمنست ‪f‬عورمون حصل فى أيادينا بعد تغضميجـه وتبريفسه نبيعـه‬
‫ونومروه في زمام المطمنطـة ‪v‬هه ؟ ج والمعروضى على للتجار البرانيين وي المستفبل ننضمجه ونصبيه بى‬
‫مسامعكم هو أنى عزمت على بحكث المعادن الكينـة‬
‫يُب عالة للجزيرمن عام ه ع ‪ 18‬الى عام * ‪8‬ه ابواسطة رجل‬
‫مهند سى وبعضوي خدامهــن ودعهد الجثث والمصروف‬
‫الكثير من خاص مالى لفينا بدعـضى عروفق المعادن *‪r‬لاى التعب بناتوابه وأماكراء الارضى ‪.٣‬وهب سنتم لكل‬
‫كاس ورصاص وزينـك وتفوى البخـص وحصلت هيكتارتديع لاربابها في كل سنة كما هى العادة يُف‬
‫والشاهد وى ما فلته هو عالة الجزاير والتزمت ذجمسى أيضمـا لامتثال جميـع‬ ‫الجايدة خصوصا يُف عام‬
‫‪ 10‬م ‪ A‬إر‬

‫السيد لخنجنيوركمير المعادن يُف لجزيـر وفد حصلت الفوانمن ودجع ما يلزمنا به البايلك وغيره والان لما‬
‫تممت الشروط التى كلهى بها ام الميليك والشرع‬ ‫‪ 07‬و ‪ 8‬منى‬‫الى من يده ورقتا شهادته ترع احد هيـا أيام‬
‫المورخ أبريل ‪18 ،‬ا نطلب من حضرتكم العاليـة‬ ‫‪ 1‬سم‬
‫وتارع الورفة‬ ‫شهر أكتويرويوم سر منى نون مرعام‬
‫‪ (1‬و ‪1 A‬‬

‫الثانية يوم ‪ r 9‬من شهرشة مسرعـام م ه ‪ 18‬ج واما‬


‫الشى م ممهمني ‪g‬ى الفوانيـن‬ ‫ومدة الأذن تكون كما‬ ‫المكان الموجود بيه تسلك العروق هو قريـب الدشرة‬
‫‪ r .‬من‬ ‫البرانصاوية المسمية دالماسى من ناحية البليدة من وعليكم السلام كنةتب وى مدينـة لوهاجم يوم‬
‫جهة جبل الاطلاصى الشمالية ومفدارمساحة الارض شهم مرس عام م ه ‪ 8‬ا‬
‫ع م ‪ v‬ا هكتاروه و أروه ‪ r‬سنتياركما تمهن يُى اليلان‬
‫الموجود منساه ثلاثـة ناخ يُف دار المريبى *كندن للجزير ‪ s‬بلغنا من مديفة برصة أن للحاج عمد الفادرين‬
‫وتاريخه غ لوهجريوم ‪1‬ب من شهردجفمرعام سم م ‪ 8‬ر ج كلجنـة الذى عينه الامير السيد لخساج عج‪-‬فلاف الفادر‬
‫وبيان حدود ارضى المعدن كما هى فى الميلان أولاخط لمفدم الى باريس بهدية وينى ثلاثة من الخيال العتاق‬
‫مبدأه وسط فخطرة وادى بـخى عزة المرسوم عليـه للجياد العظم سعادة سلطان برانسة ساوبر منذ‬
‫فد‬

‫الشكل ه واخره وسط الفنطرة التى بوق واد خميـس خمسة ايام في مركب الدخان وجعـل على كل جواد‬
‫سرجكاملا بالته من صناعة برصمة مطرزعلى‬
‫حصمدمفبفا‬

‫على‬ ‫الشكـل ‪ c‬المة فدم الى الشهكـل ‪ n‬يعنى الى الارزة مراد الاميرالسيد لحاج عبدالفادر وكل سرج‬

‫الكاينـة بى راس الغلاوية ثالثـسا خط اخر من الارزة لوني برسه ويمهم مكتوب على منطرالجسام بوق الغرة‬
‫المذكورة مار بشاطى وادى بى عزة حتى ألى شمبعـة أبيات من شعر مضمن احدها الموضوعة على الجواد‬
‫سمدى معمر رابعا خط اخرمبداد الشعبه المذكوره الاصمبر بلسان الحال‬
‫وإخره متارسن مزاوى ورم بى الميلان على تلك المتارس‬
‫لانى حرمن عتاق الخيل ولونى مزعبرن ‪.‬‬ ‫الشكل ي خامساخط اخر من الشكل المتفدم ذكره‬
‫الى الشلال به وهووسط الفنطرة الكاينـة ورق وادى بممتاض فوإيمى الاربــع مـع غـرتى‬
‫يشمه فلب من أرسلى بمعقلص الود الممكن‬ ‫بى عزه كما ذكرناه سابفاج وهانحن صوراى البلان‬
‫ه الممشـر ج‬
‫حجة يذ نصمهـمس‬ ‫وروشوف مسندا على برجها وازداد‬ ‫ج وعلى المانى و‬

‫بلونى يشمبهعاـلدذهلبف اوليذىضمللـاسنمـلأبوذفلـتهوة واكوا‬


‫رم‬
‫منهم ستة الاف ثم بعد هذه النصرة أنتشرعسكـر‬
‫االلتارخكم عسلعىاشدمةـال شاطىء ورإجديىب ددمنوويبب ت‪:‬ج أا‪.‬ن االلممععظظم‬
‫اذ‬
‫‪ 5‬وعلى الثالث ولونه اجر وي‬
‫براسه نمرسله الى كربلطيك بى نصرة العمارتينى‬

‫‪G‬الل‬‫كمت نظرسعادة للجنرال برفدليمرالمعروى عندكم‬


‫أن سعادة عماسى باشا والى الفاهره فدل تويوى رجسة الله‬
‫ونهاطى لحزمك ى يوم اغب‬
‫عليه بى بلد بخها ومجمب موته أصابته نفطه وتولى‬
‫مكانه سعـادة سمعجميفل باشا بكراولاد المرحوم كمدت‬
‫تيفين‬
‫قر لابد أن أذكركيبية رسوم‬

‫‪S‬‬ ‫وعلى‬ ‫الأمسير الاولب وهو الحمد لله الذى خلق ليـل وعظم‬
‫اج عالة لملجزاير يج‬ ‫عالم الى متى ي كتابه العزيزوخصم ببضل عظيم‬
‫فد تولى سى محمد بن الهادى فاضى على مفصموكما‬ ‫العدد لمي أحسن ترمتم اجراً جزيلاً وان من ركب‬
‫موسى‬ ‫تولى سى محمـد بن ملود فاضى على أولاد سى‬ ‫لحود لحرالفوى الجسم والفوأيم الكدّى لأيكل ولايالّ وى‬
‫سنـة‬ ‫سهره لايخشى من عدوه أذاكر ولايمس من الظبربسه وذالك بامر سعادة والى لجزاير بتاريع جوان‬
‫‪w‬ا‬

‫لابرام لحود الاول الزعبرانى الذى لونه يشبه لوني التارع وتولى سى لحملالى بن سليمان منصب الفضاء‬
‫ه‬ ‫ـ‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫التمرالسيوى بانه غزيرشعرالرقمة‬
‫يب أولاد صاره بدلا من سى متمعود بنى للحاج كما تتولى‬
‫الاربع من ردمته الى المحاوربى غاية المياضى الناع سى يحيى بن محمد فاضى أولاد سيدى عيسى بدلامن‬
‫ولا غرق حمضماء مدورة نصب عينيه واصله من دها‪ .‬محمد بن الاخضمروتولى ايضا السيد أحمد بن أمزيان‬
‫عامر وانه يشمه لامه غيـرانها تجلة اليسرى بفط فاضى أولاد سالم وذلك بمـرالجنرال حاكم تلك‬
‫وإما لون أبيه أخضمر نف أن أسم رب الكحل يعنى للجواد الجهاله ج أن فايـد أولاد سالم المدنى كان كـتمّ على‬

‫للحكام فتملة كانت وفعت فيى عرشه وبدل جهدد بى‬


‫الأخضر الذى هواب الجواد الزعجرانى المذكورولاج‬
‫عدم تشييع خمرها وحلوف تخصا كان عالم بها على‬
‫أن لا يموح السروواجفه فاضى تلك العرش على كتمانها‬ ‫الافاق جودة خول لخمل وفوة نزوها ومن جملة الكلام‬
‫حاكم تلك العمـالة‬ ‫بيلا بلغ ذلك سعادة الجنرال‬
‫‪S‬ل‬ ‫على حسنه سبعة رجال بمخط أيديهم‬
‫برنك والفاضى بالبى وخمسماية برانك ولما أخبر بذلك‬
‫اخماربر الشرق ‪G‬ال‬
‫سك سعادة والى الجزاير بسوء جعل هولاء امربجنها ثلاثة‬ ‫‪is‬ال‬

‫أن يُى ‪ 7‬جولييمت وفع حرب شم حديفل بين الترك والمو أشهرى الفصجة ذج أن فيى‪ ٣ 7‬جولييط الموابق لثانى‬
‫ذى الفعدة برفوا الهدية على الصميان الذين وازو‬
‫كليا وفـــفد دانوا دخلوا الترك لتلك البلد بعد أن‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫د‬
‫بواي العالم بضم عني‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬
‫بالت عن أفران‬ ‫ع‬
‫كانت خلت من الموسك لاكن كان مرادم تجرها روفايهم وحضمرسعادة والى للجزير وارباب الدولة ورحوا‬
‫بتعلم ألصميان وفركتهم لذلك وشهدنان المعغك‬
‫جيش الترك فليل العدد ولا طافة له على مفابله *‪r‬لى اولاد المسلمين نالواج‪-‬الة من الهدية منهم محمد‬
‫جدخـل حجزيره هناك يُف الدانوب بجمني البلد المذنشور‬
‫‪----------------------------‬‬

‫هم ألممشـــ ر ج‬
‫بن داوود ولد ماغـة الدويسربوهران ويراهـيم *لنا الارض حتى انهم الان يماثلوا البلاحيسن البرنساوية‬
‫بوفض دوره أحد جلاسى الطريبونال وفاره مصطبى ولد وفد جعوكثيرللفصب وجعلوا منه نوادر عظام بازاء‬
‫ديارهم خصوصا من جهة فالمـة واختاروا لفطعه «الة‬
‫الحاج الشادلى‪:‬ولد ماغة بنى شفران وعثمان بن عبده برانساوية بضلا عن المخجل الفديم والمعروف عند‬
‫أخ عاغة تيارت ولاشمك أن أياء الصممتان المذكورين العرب واما هرب عنابـة كفؤق عندم عدم بايده‬
‫الدراس بالزويل لامرين احدهاتعب الدواب والرجال‬
‫والثانى عدم خليصى لملحبوب من سنبلها غاية بلذ الأعى‬
‫اختاربعـض الاعراشى الراى السديـد وطلبوا من‬ ‫العضايل وانبع المنابع‬
‫براندسة شراء ستة ءالات للدرسى برانساوية فدراكل‬
‫واحدة ثمانهاية برنك بالما سمع بذلك سعـسادة والى‬
‫ماى يسفـة الجزاير برح بهولاء الناس غاية وطلب من سعادة وزئ‪ry‬ز‬ ‫فد صدرأمرمن حضمرة وزير الحرب بى‬ ‫ثم بر‬

‫التـاريةٍ يتضمن اعطاء رتما سنويا للولاية خديجة | الحرب أن ينعم عليهم كمال هذه الالة من برانسة ألى‬
‫بنت الشايـب ارملة اسماعمل مصطبى بين الشلى عنابة دون كزا و أن أعراشى ناحية ججيبل كانوا فد‬
‫اجتهدوا يى خدمة الطرق حتى حصل من ذلك بايدة‬
‫ثلاثماية وستين برنك بى كل سنة وج فد تولى عار عظيمة بى سهولة الخجاز من ججل الى بلاد أوانه ومن‬
‫أوانه الى صطيوى وطريق أخرمن ججبل الى جايسـة‬
‫)!!‬
‫بن عبيد لانة عزل وتولى بلفاسم بن عبد الله هسيع والان علوا اثنى عشرطريفا اخرى منها اثنين بمنى‬
‫أولاد رعب برفة من أولاد وردالة عوضما عن أحمـد برت عران الاسبملية واثنين بمنى عيران لمجملهة واثنين‬
‫ها‬
‫الم‬ ‫الناوى سالم وضمهجه وذلك بمرسعادة جنرال العمالة بمنى سيار واثنين بمنى عابر وواحدة بمنى خطاب‬
‫ي أنَّ‬ ‫وواحدة بمنى أحمد واثنين بمنى عايد خصوما عرشى‬ ‫ووقع هذا الامربى وطن باتنه و‬
‫بنى عايد أجتهدى خدمة طرق بلاده بضلا عن غيره‬
‫وفسـحد عزم‬ ‫الامطار وشددّ السري شهـرجوان‬ ‫شمدة‬
‫وج عمالة وهران وج‬
‫الناس على تجديد زراعته بى غالب الموضمـع بهذه‬
‫فد تولى سى السعيد بن زيدان قيد عرشى بى رياح‬ ‫العدالة ولاشك أنه يباع هذه المرة الثانية لعلم الناس‬
‫ت‪.‬‬‫إب‬
‫ويى مسلم بدلا من المفلوز لانه عزل وتولى فدورين‬
‫لأننا‬ ‫أجهد فيادة أولاد الناصم ال‪S‬جلية بدلا من بلفاسم‬
‫التوى لانــه عزلف وتولى الغوثى إن عيجحد الفادر فايذ‬
‫فر‬ ‫يهنضاركه لتكووثنر لجلرلوااللطنراكسنا اذكجرتنهادووااليحىمدزلرلاهععةلسىه ثكمجاهتـةه العساسنه الشرافه بدلا من الحبيب ولد خمسى لانـه‬
‫عزل وتولى فدور ولد للحـاج امحمد فايــد الدار اولاد‬
‫لانه‬ ‫المفدم‬ ‫سمى‬ ‫جاهد عوضا خسرون الحسين ولد‬ ‫سيدى‬ ‫فالمة واول من شرع بى العمل به فماد الوطن وكانوا‬
‫أجتمعوا بالشركة واجتهدوا يى غرسة خمسة وخمسين‬
‫بر‬
‫عزل وتولى سى فدورين بورفمة فيادة أولاد رياح بدلا‬ ‫وجئوزى‬ ‫واصم لجع الله نباته غاية‬ ‫مةمصملة‬ ‫أيكتاربارض‬
‫من بوعلم ولد فندوى لانه عزل وتولى سى الحميب بن‬
‫الطيب ناضى أولاد سيدى عبد لى بدلا *‪r‬لى أجـد‬
‫لأهلنا‬ ‫النهاية وى موضع ماخر من جهة فالمة غرسوا أناس‬
‫مندان لانه عزل لخمسث سميرتـه وتولى سى كمد جون‬ ‫وا‬
‫‪--‬لادى‬
‫تأخفرعكوالخخمسسايرمةن أويههاكتايردتلفرعيبليىا موااذلكظرنااههر أأننه الةث‬
‫جيباه‬
‫بامر‬ ‫فاضى أولاد حميان جنباعه وكل ذالك‬ ‫عدج فكف الرحمان‬
‫العمالة‬ ‫سعادة جغرالف‬
‫‪GS‬ل‬ ‫السلطانية‬ ‫طبع ببلد الجزيربى المطبعة‬ ‫‪G‬إلل‬ ‫كما برح أيضا بعرب عنابة لاجتهادم في خدمـة‬
‫‪ , w.‬ر‬ ‫يى ‪ 30‬ذى الفعده‬

‫و بمان الشروطالمةالمعلقة ممادين السمق ي العمالات | بعضهم كنا أرادوا و الشرط السابع قة أن المسابفة‬
‫الطويلة يدخلها كل من شـاء من اكب جنس كان‬ ‫العملاثة يج‬
‫ل‪ )S‬الشرط الثامن أن حضمرة والى للجزايرلامدخل له‬
‫الثلاثــة‬ ‫الشرط الاول في أن مسابفة لمذمل تكون كل سنة بى غى مسابفة وفعمت يى بلاد غيرالعمالات‬
‫شهرسمتفجر بكل عمالة منها مسابقة لجزيرفي لانها خارجة عن نظرالبايلك ولا يلتبت لهايزما غمر‬
‫الجزاير ومسابفة قسنطينة في فسنطينة ومساًبقة انه يكتمل المبالات بها مستفجلا الشرط التاسع‬
‫‪S‬أل‬ ‫‪s‬أل‬

‫وشهكرالنمتنكوأنحدسهانةسبروعهةراانلسوبسقنواةلبثماسنيتةغاطنوملومسىاعولاىة أن المكلى بالنظرعلى أمور المسابفة هو السيد للجنرال‬


‫السمجؤق ‪S‬ل الشرط الثانى ‪S‬ل أن تبسهال أمور السمج فق‬
‫ول ما يتعلق بها تكون تحت نظم جنراليـة ولات‬
‫العمالات وج الشرط الثالث وة أن كل مسابفة بلد يعادل الرموط الملَمَوريين بشرا لحمل المالك‬
‫لايدخل بمها احد من عـالة اخرى وان سعادة والى اكتماندالاى الأماكن المعدة ليكول فه‪.‬‬
‫ساعة‬
‫‪-‬‬

‫ىلاط الناس‬
‫للالكمىرتابخلت‬
‫عولاملستاابوفيةل‬
‫‪1‬زحضاملوشربرىوطا‬
‫*ا‪r‬ننىجال‬
‫الشرط الرابع ‪G‬الل أن لهم‬ ‫كمع بيها البايزمن كل عيالة‬
‫‪5‬الل‬
‫مختصمــة‬ ‫سرعة السم مؤق تفسم على ‪6‬سف من احد يها‬
‫مفامـه‬ ‫سعادة والى للجزير واذا وفد فل احديدهم وليفوم‬

‫للنظم يُف هذا‬ ‫أن جنرال العمالة سيعمن حجّة سمـة أناس‬ ‫بيعكضومنهمم وراكلفييايدىكاذلاولجكه والاألتيأعمذاكنرهمعيعبنعىضاملـاهغماوكاتذلمكع‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬ير‬

‫والعامة مع بعضهاكذلك وان من أراد المسابفـة "‬


‫اعتكاب تربية الفيل سيبيل والثالث من أعيان العرب‬
‫ولفامس بسهم اكتت بريزدان‬ ‫عرب‬ ‫حاكم بمرو‬ ‫والري‬ ‫*‪r‬ن البرانسساوية يسمخكفق له أن يدجـع على كل جواد‬
‫الخمسمة بما يو‪ -‬قا‬ ‫يعى مهم للجماعة المذكورة‬
‫*نى‬
‫فدرا معلوما حسيما يعيننــاه سعادة والى للجزيروم‬
‫سباق العرب ويدبعوا عددا مفررا ي كل سنة حسج رايه الا اذا كان من أهل الكوميساهمون ازواجا واذا كانت‬
‫أراد سعادة الوالى المذكورعلك فيدر مراتبــهم ومـل الجماعة تشتمل على ثلاثة بانها تقوم مفام الخمس‬
‫‪d‬ا‬

‫ولاتفبل افل *‪r‬ندى نالانة ول من له جواد أو أكثر من‬

‫ميدان‬ ‫‪3‬ب‬ ‫يديتم ترتمبكل مايفع‬ ‫تنفجاحل‬ ‫وان للجماعه‬


‫العرب للخارجمن مـي المري الرابع يتسابفوك مع‬
‫هم ألممشـــ ر ج‬

‫من وزن راكب الذكروان ظهر من احد خيانـة بى‬


‫أن الارض التى يفع الوزن افل من العدد المذكور بلا ينال شيـا ولواز‬ ‫‪S‬ل‬ ‫الشرط الثانى عانتسم‬ ‫الإ‪s‬ع‬ ‫بهموم‬
‫بها ميدان السبق تميزها الجماعة المذكورة وتفبى على واما العـرب فـلا تـوزن سمـافسهم الا بمشـورة‬
‫ترتيب أمورهامن وزن ركاب خمسل السمق وتعيين‬
‫باز ين الف للجزاء حينما عاجلا غير أنه إذا واز‬ ‫*لان‬ ‫أن كل‬
‫ذمانليىنظر ويتامل بى السماق وقمت جريهم وتجييهم وكو‬
‫أن الجماعسة تتكلبى‬ ‫‪(l5‬ل‬ ‫الشرط الثالث عاشر‬ ‫‪5‬إلل‬

‫ببصمال للخلابى مها وقع بهمن اتكاب السجؤق ‪S‬ألل الشرط الميدان بمها الجوف وخمسماية ميتره ‪3‬بيعى الدايرة الاولى‬
‫دفيفتين واذا وقع الدورمرتهن يلزم بمسه أربعـة‬
‫خبثه وعيبه في ميدان السبق لمدة سنة أوسنقيمن‬
‫لجواد واحد الا أذا تورنت وجيـاه شروط السجق المذكورة‬
‫‪36‬ل‬

‫أن الجماعة ستفسم ساعة السمق الطويل على فسمين الشرط الحادى والعشرين يج ادا دخلت خيمل الاثيرة‬
‫فسم يى الابتداء وقسم يُى الانتهاء ‪5‬الا الشرط السادس بى السجق وخشى الازدحام ووقوع الضمرورة بتفـسم‬
‫السبسؤق ثلادى‬ ‫أن الدايرة التى كبب بيها‬ ‫‪5‬ل‬ ‫عاشم‬
‫مرات لايفدر احد أن يتسابق بمهـا الإ كجواد واحد بى سبق الثمانية بعد ثمانية ثم يمتازوا البايزمن كل‬
‫على اسمه وكسمه واذا أتوق أناس من اكاب السمق ثمانية ويتسابفون بيما بينهم حـتى يمتاز البايزمن‬
‫واحتالواى أمسرم يمية عون *ن الدخــول يُف الممـدان الكل و الشرط الثانى والعشرين و أن يكلّ مسبّقة‬
‫يفجمضمونى أكاب السبـق ا لنمر بايديـهم على حسمهب‬
‫الذى ويباه ثلادنى مرات له علامة موخرة ه‪-‬نى علامسة كذتهم دون اختيار لمستوون بى الوقوف ساعة السهؤق‬
‫الانتهاء جاية ميةترة ومنى لم يبلغ جواده الى العلامة حتى لايفع بينهم شك ولا يكصمل لاحد منهم غمار ‪s‬‬
‫الموخرة ساعة وصمولف أفرانه أولى علامة البوزيمنع *‪r‬نهى الشرط الثالث والعشريون ‪S‬ألل أن يُب كل مرة *‪r‬نهى السمؤق‬
‫تجديد السهؤق ولا يكبحل د الامن كان به من العلامةتيـن يضرب النافوس بى الوفمت المعمن ويجـخ باب المهدان‬
‫الشرط الثامن عاشم ‪s‬ألا لايمكـن دخولب لخيـل يُف ثف يستوون للسمبـق ويمرون مرة واحـدّة ومن كفلبى‬
‫الميدان الامن تولد يب أفلم الجزيريعنى *‪r‬نى العمالات لايلتبقون اليه ولا ترد له الدرام التى دبعها لاجل‬
‫الثلاثة كيا لايمكى دخولب للجواد المصملوح يعى الفصى السمق و الشرط الرابع والعشرين و أن المسابفة‬
‫فى الميدان أبدا ولوكان جيدا وان الخيال المعينة للسبق المكررة مرارا لابـد من أكابها أن تسقـراح عشرين‬
‫دفيفة على دور واحد وناصمجوى ساعة على دايرتين ‪S‬أل‬

‫ثلاثة سنين الى الاربعة وقسم يطلق على المخيــل الشرط الخامس والعشرين يج أن للجواد الذى بات راسه‬
‫عمندى العلامة التى يُف رس المشوارهولبايزواذا وفـع‬
‫شك الجماعة المكلبة بهذا النظربى أثنين من أكاب‬
‫أذ شـاء سيطلسب سعادة والى للجزيرمن الرعايا بيفة السمؤق وليختجدد بينها واذا أرادا فـسم للجزاء ويتركا‬
‫ازدياد للخيل الذين يتسابفون في الميدان لجيّ الشرط تجديد السمق بلهاذلك وبشرط أن تكون مدة السبق‬
‫التاسع عاشـر ‪5‬الل أن كماندانت الرم نط هو المكلى كما تفدم والاتفبل زيادة فط ‪S‬ألا الشرط الســادس‬
‫بةرتيبب أكاب السبق والتنميه على أطلافها عنانا والعشرين و أن الجماعة المكلبـة بامور الميدان تمهز‬
‫واحدا وأما السباق البرنساوية وزني كل أحد منـهم للخيل التى يمكن لها أن تدور مرة أو مرتين على حسب‬
‫بخفمج مسماه وثيابه وهالة جواده غمر الصميمجسة لايمكـن سنها وذلك ي خيـال البرنساويــة وع‪r‬ن المعلوم أن‬
‫دايرة السمق تكون مرة أو مرتين لازايد والانفص‬
‫جميع مالته خمسين كيلووارس مهر الاربعة سنين واما خيل العرب كنا ذكرنا أنها تفسم ثمانية ثمانية‬
‫ستين كيلو وارس جواد الخمسـة سفين واكثسر ثمّ يمتازوا البايزمن كل فسمة ويتسابفون مع بعضمهم‬
‫مرة واحدة ‪G‬إلل الشرط السابع والعشرين ‪GS‬لا اذ| خرج‬
‫مهرات ورمكات يقفص لراكمها زوج كيلو افل جــواد عا‪-‬ني للحبال المستعـدالة بالدايرة أودخل منها‬
‫هم الممشـر ج‬
‫مغـه أوخرج يـوم فمـال يوم المسابفـة لينظروا خيال السبق‬ ‫وليد يرجع للمكمل الذى‬‫دحل‬ ‫أن‬
‫هل هى مواجفة فى الصابسة كما بالدساكر والجرايد‬
‫أذا كان أحد السماق ضمرب جواد رهيفه أوديع للجواد أم لاثر يعطوا بعد التفليب أوراق الدخول يُى الميدان‬
‫تتضمن اسم صاحبها بالنمرووصبى جواده ليدبـ‬
‫ت‬ ‫تام"‪.‬‬ ‫المتكلوىويت‬ ‫ولا ينال الجزء ولوا وانها يناله من كان فى أثره غيـر | احد ويت‬‫ن‬

‫السمي ولم ذلك ولهذا | الشرط الرابع والثلاتين ج أن الامور الصمادرة بى‬ ‫كدفديفل‬ ‫لهم لجماعة‬ ‫إد!‬
‫كلبوا وارسمهسنى يحدرون داخـل لحمال بازاء السباق هذا الشان من سعادة وزيرالامور الداخلية والغراسة‬
‫ليعاينوا ما يصمدرمنهم و الشرط التاسع والعشرين ج‪ | .‬بى ‪ 7‬ا بممري سنـة س ه ‪ 8‬ا يحبوزعبلها هذه السنـة‬

‫اي انعكب السبق لاينزلون عند انتهاء السمق الاي |دالماضى بين الشرط الخامسب والملاتمي ة أبيي تمر‬
‫مع الذى ورنوا يَة ومن نرل في غيره أوامـل | الوافع في الممدان يكتمه ريزيدانت لجماعة المتهمة‬
‫و كى يكاد يمـكل كجواء ولوسجَــق غير اذا سعط | بهذه الامورمبصلا ويدبعه للاماندانت الدزيوك‬
‫ويعمل الى الكل المذكورة المسرط الملاثيى يع أن ا ي اربعة وعشرين ساعة بعد انتهاء المهدان رمـو ‪.‬‬
‫فى يوم المسابفة لايدخل احد الممدان لمسابفـة | يديعه أيضا بعد النظر والتامل بمه الى سعادة‬
‫‪-‬‬ ‫ط‬
‫للإ‬‫خادى والى للجزير‬
‫‪5‬الشر‬ ‫ر‬
‫للا‬‫نبسمه الا بإذن من الجماعة‬
‫‪G‬باختيا‬
‫‪.‬‬

‫ي وصل بى مسابفة المساوة الطويلة يجة‬ ‫والثلاثين ت‪ :‬مهما وع تناوس بين السماق يبصمال‬
‫أمرم على يد الجماعة كما توني الخيرية الشرط ا ج الشرط السادس والعلانمن ة إن ممج فني‪-‬ال‬
‫الثانى والثلاثمن وي أن السباق البرنساوية لابد | التى لها خسة سنين من أى ارض كانت وعمل ثان‬
‫االميبيرعىاينآييديينم واالفللمنهسومةةاللممادلوكرةالوياوملَفرمينطهةاااللمكهبضوية الااليستاعبرعضواللثلهاائيأنحدوبيأنمنالهكالب املحسملاالتكيه بيالهتذهي‬
‫يى رقابـهم والغليـلة الملونة بلسوني ظاهر والسرولف المسابقة لاتوزن أبدأ يج الشرط الثامن والثلاثمن يج‬
‫أبيض مضبوط وجزم‪-‬ة جيوف السروال كبيرة وممر | ان مفدارهذه المسائية الطويلة تكون مابين العشرين‬
‫من بصمة أوحديد مطلى وأما العرب يراكمون حملــهم وياه والثمانية وعشرين كيلوميتر ‪S‬ل الشرط التاسع‬
‫عادتهم غيران المرنوسى والثلاثمن ‪G‬ال أن ابتداء هذه المسابفة *‪r‬ن محل عبارة‬ ‫بكسوتهم وسروجهم على‬ ‫حمدهم‪ .‬هـ‪-‬ت‬

‫يموم‪ ،‬لأجل التعطيل لاكن يسحقق لهم سروج المونتبع مستفرسعادة حفرال الدبمزبون في الهاني‬
‫وكسوة جمهملة على حسب فيمـة ارابها واشةهـار |وة الشرط الأربعمن ي مها سفط وارس من أعـلا‬
‫تلك اليـهم تتة الشرط الثالـث الثلاثين بي أن | جواده بلا يركمه أحـد غمره ج الشرط الحـــادى‬
‫سبـاق البرانسمس لابد لــهم أن يكتموا اسمـهم | والاريع من اجة أبي مفيدار مساوة المسابفة الطويلة‬
‫مدة ساعة‬ ‫يُف‬ ‫غانية وعشسرونى كيلو مهمةر تفطـع‬ ‫عدة فلاف كممـر بمروا عرب الذى هو أحـد للجماعـة‬
‫غاشم‪-‬فبت‬ ‫لاكثر يج كتـب بالجزايري أرلب‬ ‫ونصموف‬ ‫بموميـن فم–ال ذالك ويدبعوام يلزمـهم للدخولب‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بى المهد أن بي فلا دث واما العرب كل أحد يكتب اسمه عة فهد | سفة ع ه ‪، 8‬‬
‫وهنا خطيد سعادة الفبمرنورجفرال راندون‬
‫حكم بيروت العرب يدمر لكل احد دسكرة وكملوا ! والى مملكة لحزير‬
‫‪............‬‬ ‫حتيأ‪ .‬ح ياتكممتزبعيمروأحعمرلبمَاليدبزيترييادً | و بصلي و الغربال‬
‫امر مسابفة عيالة وهران تة هذد السمنة وى مسمةغافم‬ ‫" اير"‬

‫الثلاثة يوى تربية لخيال‬ ‫منها لاعب اليابان في البيت ‪ ::::‬المعهد والناس تت‬
‫مـدا| أيلمعةتلعمرضهىاىالاتلامميدان ليزدادوبا تيعلينمايواكتمثنتنجاتت‬
‫نلاب‬
‫يـهم‬
‫بمايـ‬
‫ثناد تنفهيههد اس‬
‫انيلوع‬
‫ن الميدا‬
‫يفو‬
‫رل و‬
‫ألات مشمَّ‬
‫ا نميمة هي أصل جواده وعند تمام الامير دلوجية يفدروا على الدخولب يت هذا السمق ونذال‬ ‫يِّ وا‬
‫العابد بيد بدانست الجماعة | من أراد مفـ"ثم المسابفة ومن كان بعيدا وليسةاذن‬ ‫ذل برسف التي‬
‫ع ‪ .‬ويفدم للمسابفة أن لم تكن له كلمة عذزنية‬ ‫تنهى هذه الد كروبر فما تنت‪ :‬الممدا‬
‫‪• ---------٦‬‬ ‫‪--‬‬

‫بماعة بي ألمـمدان‪ " ،‬من جفر"* * خدم‬ ‫المذكورة وسيكون احة‪-‬اع‬


‫ج الممشـر وج‬

‫تج وصمل بيما يدبعه من طلب الدخول بى الميدان وج الذين بعثهم له هدية واصملهم من خيال عرب الشام‬
‫أن كل جواد من اكاب البرانسيس يديع ماية برنك البايزين وكان بعث احد تباعه لنواجى الشام وبغداد‬
‫وخهدل الاغاوات لكل واحد ماية من برنك والفيـاد مدة من ستة أشهر ليبكعصى على الخيل اللايفة بتلك‬
‫إحالتهم ات‪.‬‬ ‫لكل واحد مايسة جرنالك والمشاي خمسيـن برنك وهذه المفام ألاخم ثم لما وجدها ارسل‬
‫الدرام لزيادة المكابات على الفايزين ج‪ :‬أن المسابفة وهولحاج عجم فلد الفادر بوكلجيخة ليبلغهم الى د ار‬
‫يُى لجزيرت كون يوم السابـع والعشرين من سمةنمر باريس وانه من سلالة المرابطمن وعلـــاء هذا الاولم‬
‫ويعده وأما يى عيالة وهران وقسنطينة تكون يوم الخامس ورئى السالبى كان خليجية السيد لحساج عجمفك الفادر‬
‫عاشر من سبتنفجر وبعده يج أن من أراد المسمابفة من ثمّ تولى ماغة زدامة ثف تولى خليجية وكان على كلمة‬
‫بسيانات ومرشالات دلوجى ويلمقاديرات وخيمالـة سيدد ألى أن فدم الينا وسلم نبسه بايدينا بيلماكانى‬
‫يى سمر?يمهسرى الاصبايكية مسملين بلهم ذالكى اذا كانوا ذالغى خيم بمـع مسمم‪ .‬موحمن سمع به السميد لمكا ج عيجمـهد‬

‫أبة اء خيمـة كميرة وت‪N‬لاولى خيلــهم المفيده يُف الفادر طلمـه من الدولة واجابتـه لمراده وآذنت له‬
‫بالفدوم الى برصة وانه الى الان فاطنا معه بالما ومبل‬ ‫بينـــة تشهـد على‬ ‫دباتـرالبايلك وايديـهم‬
‫ازديادها وتربيتهابى وطنهم ج أن من المعلوم أنشـاء الى جرانسمة بالهدية المذكورة فابل السطان فيى مدينة‬
‫هذه المسابفات وايدة عظيمة لعامة الناس ليزدادوا بيارت أحسن فمول وأنعم عليه بصمفيدفة غايـة‬
‫وعلمها اسم السلطان منفوش كجرالديماند وكذلك‬
‫معناه‬ ‫له ضسيجـة عظيمـة وبعدمت‬ ‫الوزيرالاعظم جعل‬ ‫لمعض حاكم بلاد السمهل اذدياد المكابانت بتعرضى‬
‫ذالغى للجماعة على سعادة والى للجزايروسي فمل مطلوبهم للسيد الحاج عمد الفادر مسايس بى غاية الخبـة‬
‫وها هو انتقال من باريس الى مرسيليـة لمفدم الى‬
‫ا‬ ‫ودليل فبوله انهم يعظم شانـسهم كغيريم‬
‫استانمول أول موجمة وى مركب الدخان تج‬ ‫كتب بالجزير يُف أولب غشمت سمنة التارع‬
‫وهنا خط يفلال سعادة والى للجزير‬
‫ج أن أخمـاربرالشرق تتضمن تزيد خيرالاتراك‬
‫ونصمرتهم وقد تمفنوا بهزيمة الموسكتوا وتاخره الى ورا‬
‫‪G‬الل‬ ‫عالة فسنطينة‬ ‫‪G‬إلل‬

‫العدو جميع الاماكن التى كان مخيم بها باشـاطى‬


‫لما كان صدر أمر من حضمرة وزير الحرب بى السابع‬
‫الايسر من وادى دنوب ومضمـوا الى وادى سريـط‬ ‫معنى سعادة‬ ‫والعشرين *‪r‬نى جوان وان الاذن يُف أجازه‬
‫التاسع عشرالمورخ يُف خامس عشسر جيجري شمة ه ع ه ‪ 8‬ر أتبفوا مع السلطان منفذ مدة على الدخول الى بلاد‬
‫ولاشمية ومراد العدويى تخمره لمقفوى وية دبــر وى‬
‫وحيمن أفبل الوفيت الان بطلبسة السيـد المريبى أمر‬
‫والى للجزيرأسعده اللاع بصمدورالأمـرالاتى ذكسره على أموره ويبينما لجموشي التى كمت حكم عرباشا لازالت‬
‫‪27‬‬ ‫أن للجماعة المكلبية بالنذ‬ ‫‪S‬‬ ‫الشرط الاول‬ ‫طمن‬
‫م‬
‫‪S‬ث ل‬
‫يُف أمرزراعة الفطن يُف هذه السنة لابد ‪5r‬نى شروعهم والانفلمزى على تدبير أمور ومكايد باطنية لايلمها‬
‫احد الا الله ولاكن يكتمل ظهور ذالك يُف فليـل المدة‬
‫وسمسا عدتم على ذلك الرمادتين الجارية وفد كنـا‬
‫تكلمنا سابفا عك‪-‬ندى طلع الشرذمة الاولى *كندى حجمـشرى‬
‫عاشرغشمت ج الشرط المـانى و أن بريبى عـالة‬
‫فسنطينة هوالمتكلبى بانجاز هذا الامري عالتـه تج‬
‫البرانسمس الي كربلطمك وفد وصل الان وكاى‬
‫هناك‬ ‫وا لظاهرفد وفئعرت بعدمضى الاموغريبة مخذ نزلوا‬ ‫فدكنـا اخمرناكم باجة هـاد السيد لحساج‬ ‫‪s‬ذ‬

‫عمد الفادري حسبمن الجهل مع الدولة البرنساوية والاسةفع عن فريب وج‬


‫طبع ببلد للجزيري المطبعة السلطانية يج‬ ‫‪G‬إلا‬
‫ذكرنا لكم سابفاكيبية الثلاثة *‪y‬نى للخيـال العتاق‬
‫عم ه ‪18‬‬ ‫اسبتنبرسنـة‬ ‫يُف‬ ‫رر‬
‫‪r w,‬‬
‫ي‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬

‫يى و ذى الجة‬

‫و أن سعادة المرسال وزير للحرب فد صدر منه الامر لابد أن يهون الجرمستفيما نعم الفشرسلم من‬
‫للغز‬
‫‪:‬‬ ‫الاثى ذكره على موجب ما طلبه سعـادة والى الجزير والشق ويلزم أن يكون دوره خمسة عشرسانتهتر‬
‫الذى فد أستشاري هذا الشان ديوان الحكم لحزيرى واكمرعلى ارتباع متره بوق مهرق الامسيب وم‬
‫أن يكون علور الاتجار من الاصل الى مجرق الاغصان‬
‫ومجلس المشاورة الجزيرية بخصمل منها الاسخسان‬
‫لذلك وهذا نص الامرالمذكورية الجصمل الاولب يج أن مةرة وهانين سانتيمتره أواكثرج البصمل الرابع يج‬
‫أن بيل كل ثلاثــة سنين يعيهمنى سعـادة والى للجزير‬
‫البايلك ينعم بالجزا على احكاب الاراضى التى تشفها‬
‫طرق البايلك وغيرها المختصة لتسهيل الهجازبمن اللحليخاالمىسالإتيأانر الللجتزاى ايلسمدخّكفوقر ليجكزونلدغورعدسمتههباعدةل اتلاممـعـمالل‬
‫‪5‬ال‬
‫النواجى المخياورة ويكون لهم هذا الملجزا عفد غراسة ‪-‬بهم‬
‫اجمالى الأعياري أراضيهم على جنب الطرق المذكورة البايلك يى ورقة يصمى صهــة حال الغراسة كفط‬
‫احد المهندسين المتكلمين بشان الطرق اذا كادت‬
‫كمت‬ ‫الاراضى المذكور‪،‬ة كمت حكـم السيجهل والتى‬ ‫ويكل سنة يصدرمن حضمرة والى خزي‪-‬رامري‬
‫حكم العسكرى تكون الورقة بيد بمسمان لحمك "لن‬
‫تعميمى الطرق التى جوز الغراسة كالممهاريع ذات‬
‫لايزال البايلك متكلبا بغرسة بعض أطراف تـلك‪،‬‬
‫الطرق دلما وقـع لذلك لاجة و البصل الثانى ع؟ تلك الناحية و البصل السادس و أن اذن عزت"‬
‫تلك الاتجار يكون على يد جنرالمات العيالات أوالممر‬
‫يبيــة وعض‪-‬دد ذلك يعينوا تصميبى الاتجار ومفدار‬‫الى تيار المذكور يكون مبلغه زوج بزنك على فل جز‬
‫ه ايلاشتهجرـااكرتحويمرن انمراعللمم‪-‬ه؟ا المدد بينم وهذا الاذن ينال بغمرتمــن غمرة‪-‬ك‬ ‫يثداينيعة المصرى مت‬
‫غراسة تلك‬ ‫بعد فلاف‬ ‫‪tr‬‬

‫الطبع يج البصمال السابع ج لايجوز لصاحب أرضى‬


‫عملان *‪r‬ندى الصمهوف مُر يُف شهركةتو‪-‬ر “ك السفنمبة‬
‫يفطع الفجر الذى غرسه على جانب الطرق ولايجوز‬ ‫|‬

‫اشلمسمهدرينة ييدري*عكالمايلك النراصبعىة ايلكمزمنلادالابلما‪-‬ياـللفك لولجثز‪ .‬يتي ويسدها الأبإذن حاكم تلك الملحمة‬
‫السمنة‬ ‫‪-‬‬

‫بديع البانى من البرا‬


‫وج ألمجشسـر ج‬
‫وهذه الاعراشى التى كت حكم بهروا عرب القدلس‬ ‫ماذكري بعضو بصمسـسول *‪r‬ندى فانون‬
‫الانتفـامات و‪3‬ى‬
‫‪s‬ألل‬ ‫البصمسال ‪8‬ا م نمره ‪ 1‬والبصمال تم ‪ v‬ع ز‪s‬ع العصمل الثامن بي الدلس وما يليها ج بى ثور يج بنى سلم‬
‫‪S‬ألا أن سعادة والى للجزيسرهوالمتهى بانجاز هذا الامر يسرجدبان انة يسراولاد سمير و سابوا الفديم وة‬
‫كتب يُى باريز ‪ 4‬جوان سفة الة ارع وهذـا خطيد تورقة ج بى كبر‬
‫و باعى ماغة وطن ساباوا يج‬
‫عراوة يج المعتفة تة بنى خلمبية يج بنى عيسى يت‪:‬‬
‫غشمت سنة ع ه ‪18‬‬ ‫عم ا‬ ‫وذلك بتاريع‬
‫بسنى دولة ة بـنى وفنون يج بلمسـسة الجبحر نة‬
‫بنى جناد ج‪ :‬زخاباوة وة بنى حسمن يج عزوزة تت‬
‫بنى بليك يج العزازفـة ج بنى غمرى ‪ 5‬وادى‬
‫تج أيغيل مزكرى اج بذى يراقن ج‪ .‬بى‬ ‫للحمـام‬ ‫أن بتاريع ‪ ، v‬أوت من هذه السنة صدر من الخجلس‬
‫براوسن ج بى خليلى يج بى بوسعهب ج بـنى‬ ‫الكميـرالكلى بتدبير امور الفمرق الاذن بادخـال‬
‫ج‬ ‫غ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫‪5‬‬ ‫ى‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫المضايع برا وكرا الى بلد جامع الغزوات من عـالة‬
‫قد صدر أمر من حضمرة وزير الحرب بتسارع ا ا غفشمرت‬ ‫نطينة‬
‫وذلك على شرط‬ ‫وهر ويلد الفال من عمالة قس‬
‫ان‬
‫دوع حفوق الفمزق المفررة ى مثل ذلك ولما كان بعض يتضمن ولاية الدين بن يحيى ماغة جمال الحمور بدلا‬
‫مراكب الختجاريحملون المضايع من شغل النصارى من اخمه جلولب بمن يمكيى الذى تويى‬
‫وينزلونها بالسواحل الخجـاورة لملاد الغرب والملاد‬
‫التونسية خجية من المايلك يلزم تمطمل هذه العادة ج أن سعادة والى الجزيرفد عفد ولاية مشايخ اعراشى‬
‫الباسدة وانغطاعها ولا يريـع حـالا الأذن المذكور‬
‫وفـــمت حضم‪-‬ـ ور الفكـلة بسمــلادهم وان هـولاء‬ ‫ويمنع ادخال البصنايع مطلفا الى الملدين المشار‬
‫الجزيم ليعاينوا النزهـة التى وقعت‬ ‫اليها ومنذ الان يجوز للعرب المتسوقمن الرمال السوق المشاع فد بعثهم‬
‫فرب الفل أن يحملوا بضايعهم الى تلك الناحمة بسلا يُف خامس عشمرغشممت ورنجف اليوم الشانى ‪5r‬ن النزهــة‬
‫كلبة وكذلك يحجوز لاهل الريبى الفادممن الى ندرومة اجتمعوا بوسط دار سعادة والى للجزيسر وأقسموا بالله أنهم‬
‫وجامع الغزوات حتى لا يضطروا الى مجسارقة الطريق لايخونوا الدولة ي أمرمن الامور حتى ئى خاصمة احوالهم‬
‫وكان سعادة والى للجزيرخمريم بمفاصسودد فبل أفسمامهم‬ ‫‪-‬‬
‫طالبين المخالبة لفوانين الفمزق‬
‫لما يرجوه من خدمتهم حالا ومسةتفجلا من جهـلة ذالاعى‬
‫عريهم بإنشاء التاويل للجديد الذى حجعله ببلادهم‬
‫يج فد صدر أمر من سعادة وزير الحرب بتاريخ ومراده أبفاء سيرتهم وعادتـهم وشرايعهم على الطريق‬
‫‪ .‬سم‬

‫غشت سنة التاريخ يتضمن رضماه بترتيب التاويل الفديمة دون تغي مرجلهذأ جعل ولانهم منهم وفال لهم‬
‫حا‬ ‫الجديد بى حكـم دأيرة التدلس الذى جعلوه بعد أن الدولة الجرانسماوية كمب القبايل ولا تخشوا من إه‪.‬‬
‫رجوع الكلة وكسب ذلك صــارت الاستفامـة‬
‫الا الخيم والعابية مخا الامر ومة ‪8‬م الطاعة والمرجو من‬
‫على الوجه الاثى ذذره تج‬
‫ج الممشـر ج‬
‫الله استفامة أحوالكم كغيرنم بى سـايرالملاد ثمُ من شهر غشت سمغة التاريخ على حسب الانباق الوافع‬
‫فال لهم أنى دايمامة كتم بمال ونوصى علمكم خمر بيخ ‪8‬تم وبين الترك ويحتمل أن بى الثالث والعشرين‬
‫حيت لانغجل عنكم أبدا واياكم ثمّر أياكم والاوف من الشهر المذكورجـاوزوا حدود البلاد المذكورة‬
‫عن طاعة الدولة الهرنساوية ولاتركنوا الى البسـاد وانا برئتين من هذالجنـس خرجوا من مدينـة‬
‫باعرشكم واعراشى جيرانهم ودخالبوا الحق والشريعة هارمستات ويرفـة أخـرى خرجت من مدينـة‬
‫وطردوا من بلادكم أهل الشرهذا هو المطلوب منكم كرونسطاط ثمّ أن ثلاثة ورق منه أيضا كت حكم‬
‫مــع اليمن كعظهــذه الوصايا وكان هذا لخطاب الكونـط سمرينميــى تأهبوا للزحوف الى مولدابيـة وما‬
‫منه أسعده الله مترمّز بالعربية والفمايليـة وتل من‬
‫حضر هناك أنصت لهذه المفاة بالفلب وألة امـل‬
‫هذا الشهر دخل الترك أيضم مدينـة بوخاريست‬ ‫وكانوا يى أثناء هذا الكلام يشيرون بفمولهم المصمجة‬
‫التى هى فاعدة تلك المفاع مُر يى فليل المدة دخلها‬ ‫فر أنــهم تفدموا واحدا بعد واحد أمام علماء لجـزير‬
‫عرباشا وتلفوه اهلها بالفمول والترحيب لبرحهم‬ ‫خاضمرون هنـاك وحلجوا بالمعحبى الذى كان بمن‬
‫بذهاب لموسكو وعرضى عساكرها مع أثنى عــشر‬
‫الوف من عساكر الترى كانت هناك ولـا تقر عياله‬
‫أيديهم منهم باشىءاغـة ساباول الجديد وهومحمد وفامى‬
‫فق سى عرين حميطوشى ءاغة ساباو الجوفانى والفايد‬
‫نمضى وتوجه الى ناحية مولدابية واما *‪r‬نى جهة وارنه‬ ‫أحمد بن محمد وفاسى ثمّ تسعة واربع من أمينا بعثوم‬
‫والجيوش المجتمعة بها من برانسمس وانفلمزوبعض‬ ‫الاعراشى نيابة عنهم وعند براغ ظل احد من اليمين‬
‫تراك كانوا وردوا من استانمول اليها فد تاهب الكل‬
‫ناوله سعادة والى الجزاير برنوصى لحرمة وظهيرالتولمة‬
‫للفدوم الى حدود الموسكوا وان الرمادتمن البرانسمس‬ ‫ولا تقر الامر حرضهم أيضما على عـل لخيرت كمدا كبظ‬
‫والانفليزوكل وقمت ترد عليهم عساكر ومونـة وعالة‬ ‫الوصيسة وكذلك أظهروا الفمول والثناء الجميل بعند‬
‫حرب ولاشك يُف فليل الايام تبلغنا اخما لا مهيـة يُب‬
‫ذلك واد عوه بالخير ونصمريوا هذا دليل استعام أحوال‬
‫الفبايـل وسية مفة الاعراشى تلك النمـواجى مستفبلا هذا الشان من تلك الناحية وج‬
‫‪s‬إلل‬ ‫اخباركربلطيك‬ ‫‪5‬ال‬
‫بينهم كخكمتهاي جميـع‬ ‫برضاء الدولة عليهم ولكمة‬
‫العساكرالى‬ ‫أن الدجيزيون‪ ،‬أى البيرفة الكبيرة‬
‫*‪r‬ن‬

‫املندخهولوبت تححتــطماتعتاهلاطاحعـتـةىمينندذمزومانعوتنأختيهررميالطىه املافنى فهد مبت الى تلك للجهة وفع منها يُف الحرب أمر عظيم‬
‫منها أن فلعة الموسكوية بومارسوند التى ه‪3‬ى يُى غاية‬
‫ومنها أسماء الاعراشى الذين نالوا مشاكفهم الولاية منها‬
‫ويى‬ ‫وزخواوة‬ ‫وليسة الجروبى وجفون ويك جناد‬
‫وفع يُف سادس عشر غشمت‬ ‫حصرها أربعسة أيام وذلك‬
‫م‬ ‫حسين ويتى عزوزن ويذك خمهرك واهل وادى الحمسا‬
‫ومع هذا غنموا منها ماية مدبع واخذوا والعمن اسارى‬
‫من الموسكو ولا أتصمـل جيشنا بهذه الفلعة لاشك‬ ‫ويى يتورغ وينى يحيى وينى براوسن ولعاتفة ويك‬
‫أنه يمتد أتساعا ويتمكن بشان الحرب واما الالبيــن‬ ‫رمن زار وبترونة ويدى خليبة وينى بلملك‬
‫بعثوا الها منهم الى جرانسم‪.‬ة‬ ‫يفلال‬ ‫الاسارى المذكورين‬
‫ي اخباربرالشرق د؛‬
‫والبا الى بــلاد الانفليز‬ ‫عـنشرون‬ ‫أجلاق يُف‬ ‫أن حجهمشرى النامسـة دخل بلاد‬
‫و ألمجشـــ ر ‪5‬‬
‫عن سى أحمد بن فويدرج أن سى عمسى بين الزروفي‬
‫المسن الذى ذكرناه اعلاد هـو مشمسه‪.‬ور عخ فهد أفرانــه‬ ‫‪5‬الل أن خمرموت عماس باشا خليجيـة السلطان‬
‫بمسمصمصر‬ ‫•‬

‫بلغ الى استانبولب يُى أثنين وعشرين منى حجومهمت‬


‫بالجفه بى وطن المليدة ولا هرم وادركه الجز بى‬ ‫وان سمع ج‪-‬حفل باشا أخمـر السلطـان بوواة *كنى ذكر‬
‫وطلب الاذن بى الفدوم الى استانبول لينال الولاية سمما وخلـصى نعبسمـاه ولا سمـع للجنرال حاكم‬
‫مادام بوظيجته بعكفثت له كتابا‬ ‫خلال متاه‬ ‫والتفليد بفجسمه مُر أن السلطان بعد بثت له مـع باشى العيالة بصماجاء‬
‫داتبه الاذن على حسب مراده وارسال له جرمان الولاية‬
‫يتضمن مدحه وثناءه‬
‫بمصروكان سعيد باشا دخل مصروالفلعة فى موكب‬
‫لييت سنة التاريع بعد ورود‬ ‫عظم بتاريةٍ عشرينى‬
‫حج‬

‫وج عالة وهران وج‬ ‫أكابر الدولة والعلماء واعيان البلد عليه لتهنيته‬
‫فد صدر أمر من حضمرة جنرال العمالة يتضمن تولية‬ ‫بالتولية وكان وفتيذ محمل الجحاضرا هنـاك بسار‬
‫كمفد ولد فدورفيادة عتبة جـاله يُف ناحيـة معسكر‬ ‫‪S‬ل‬ ‫للجميع يُف روفة الكمال هنيية على وجه البركة‬
‫بدلامن ممسون بون شعمان الذى تولى فمادة مشاشل‬
‫تج فقد تولى سى‬ ‫وكان لعزل محمد بالمحاج كان فمله‬ ‫ج عالة لملجزاير ج‬
‫فدل صدر أمرمن سعادة وزير الحرب يُب ثمانية وعشرين محمد بن عشيرفايد أولاد عماد بدلا من عبد الرهان‬
‫من جولييت يتضمن تولية محمد بن فاسى بشماغة بين جمور لانه عزل وتولى محمد بن زروق فايد معهودية‬
‫تولى‬ ‫بدلا من الطيب ولد فدور مراد لانه عـزل كما‬ ‫لأننا فاسى الي فحد‬ ‫ساباول بدلا من أخيه المرحوم بلفاسم‬
‫صدر أمر من سعادة والى لملجزايريتضمن تولية السيد الهاشمى ولد محمدة فياد أولاد خالد الشرافة بدلا من‬
‫كمد بن الحاج حسن فاضى بمرواعرب صور الغزلان بوزيان ولد منصمورلانـه عزل وتولى بوحوص ولد‬
‫بدلامن سى محمد بن رهم الذى سلم وظيجته لج فد معروى فايد كعبره بدلامن فدورالاحرشى لانه عزل ج‬
‫سيدى بلعباس ج فد تولى عبد الفادر الغربى فيادة‬
‫الله بن محمد فاضى مجوط بدلا من سى معاجة بدلا من سى يحيى بوطالب لانه عزل حيث‬ ‫تولية سى‬ ‫عهم فلال‬

‫عيسى بن الزروفي الذى تسلم لكمرسنه كيا تولى سى اخذ الخطية مسخهمالنبسه من رجل يى رعيته يي‬
‫سى على‬ ‫الطاهرين مزوزية فضا صنهاجة بدلامن‬
‫ج طمع ببلد الملجزايربى المطبعة السلطانيـة يج‬
‫بن على وتولى سى أحمد الزواوى فاضى أولاد سلم عوضا‬
‫عم ‪ 8‬ا‬ ‫سبتنبرسنـة‬ ‫ون ا‬ ‫يُف‬ ‫‪ - w،‬ر‬ ‫ع سم ذى الجة‬ ‫يُف‬

‫اعلام وى شانى مسابغة للخيل هذه السمنة وج للبايزمع اربعماية برنك من البايلك ثم تفع مسابفة‬ ‫‪5‬و‬

‫أن مسابفة للخيل السنوية تكون ببكـة مصمطبى خيل أغاوات الاعراشى ويدبــع كل احد منهم مايتمن‬
‫باشا بى يوم السابع والعشرين من شهرسمتنمرسفة برنك ثر تفسم على أربعـة شراذم كل شرذمة تدور‬
‫بالميدان وحدها مرة واحدة والبايزمن كل شرذمة‬ ‫التارع وكذلك يى الموم الثـامن والعشرين وبى يوم‬
‫تفع مسابفة خيل الفمـاد‬ ‫فر‬ ‫حجز * سبعماية برنك‬
‫التاسع والعشرين وبى يوم الثلاثين وكل يوم من هذه‬
‫ويديع كل احد منهم ماية برنك ينفسمون على ستة‬ ‫الايام الاربعة يمهدوالسمق بعد الظهر على الساعـة‬
‫عشرشرذيمة كل واحدة منهم تدور بالميدان مرة واحدة‬ ‫" واحدة أما فى الموم الاول الذى هو السابع والعشرين‬
‫والبايز من كل شرذمة جزاء ستمايـة برنك واما فى‬ ‫يكون أولا تصمراد عساكرالمايلك من الجرانسيس‬
‫الموم المانى وهوالثامن والعشرين يهون السمق بمن‬ ‫والعرب في تصراد خول خمل المايلك فمُ تفع مسابفة‬
‫مشاع الاعراشى كل احد منهم يدج‪-‬ع خمسين برنك‬ ‫بمن النصارى حاصمة على ر ثات وحمل بى سـن‬
‫الخمسة سنمن وم بوق ويكون السمـق على دايرتين ويفسه وني على ثلاثة وعشرين شرذمـة وأل واحدة‬
‫ي الميدان ولا يلزم خفعج جوى للجسم من السماق أن يكمل تدور بالميدان مرة واحدة والجـايزمنكل شرذمـة‬
‫الرصاصى ليعتدل مع غمره دما تفدم من العادة بى ثلاثماية ورنك ثمُرتفع مسابفسة اخرى بهمن بهـخنف‬
‫البوارس بلا ثمن الدخولب يدورون المهدان مرة واحدة‬
‫ألسنة التى فملها وسينال البايزبى ذالك من خز” والبايزجزاء أربع ماية ورانــك ثر بى الموم الثال‪.‬ممت‬
‫ســة ايــة برنـك وان كل من أراد الاشتراك في هذا‬
‫الذى هو التاسع والعشرين تفـع مسابفـة بمن‬
‫البايزين *كلاند الاغاوات وجزء بايزالبايزن أربعة مالاى‬ ‫السبق وله أن يديع ماية برنك ومملغ الهلال يزيدو‬
‫وستماية برنك مُ تفع مسابفة بمن الهايزن "ن‬ ‫للهايز وكذلك السبق المـانى أيضمـا يكون بمن‬
‫النصارى على أمهار ومهرات في سن الثلاثة واربعسة‬
‫سنين على دايرة واحدة وفط دون جهل رصماصى ويديع العياد وحواء وايز البايرين منهم أربعـة * فف من‬
‫ثم تفع مسابفة بمن البايزن *ك المشـاع وجزم‬
‫كل أحد من السماق ماية برنك ومملع الكتـل زيادة‬
‫وج المبشـر ج‬
‫وايزالبايزين منذ ستهم البيـن وسبعمايـة برنـك‬
‫يكتموا صمجسـة كل جواد بورفـة والنومر ويدبعوا‬ ‫سعـادة‬ ‫نفر تمسـرقوم العرب كلها بعد براغـهم أمام‬
‫والى الملجزيـر باللعب ويى الموم الرابـع الذى هويوم لصاحب كل جواد ورفة وي وفت السمـق يدبعوا‬
‫الثلاثين على الزوج بعد الظهرتكوين المسابفة الطويلة المتسابفين أورافهم اويبينوها لدى وكلاء الميدان‬
‫بهمنى النصارى والمسلمين على مسابة ثمانية وعشرين واما السمق الطويل بجيحضمروا المتسابفين بمخملهم لدى‬
‫كملوميتروالبايزللجزاء السلطانى الذى فدره ثلاثة بمرواعرب الجزيرى يوم السادس والعشرين الشهـر‬
‫مالاى برنذكف ولبايزالثانى الوارد خلبه جزاء البى مابين الستة ساعة الى التسعة د وندى تأخيرون أراد‬
‫جرذاك ومبدا السباق بالفرية المسمية ومنتهاه البندق معروة زايدة ي هذا الشان بليفدم الى رييس مجلس‬
‫مصطفى باشا ومن أراد معرفـة شروط المسابفـة‬
‫ويصمول فوانينهاكيا ه‪3‬ى مرتبة بإمرسعادة والى للجزير بز نفة جان بار نميرتسعة مابين التسعة ساعـة الى‬
‫الأمدى عشر ساعة صباحا‬
‫المتداولة بين الناس‬
‫و فد وقع لحرق الكثمري مواضع شتى بافليم الجزير‬
‫‪S‬ألا لما وجب ضرب النيشان بالرصاص يب هذا الميدان بمعضمهــا وفـــع لتغاجل الفـاس ويعضمها من‬
‫يلزم أن نذكركيبية ذالى منها يُى الموم الاول وهــور لما كان المايلك مكلبا بمكبظ مصالح العامـة لازال‬
‫بى منع هذا الامر وعفوية من تسبب بمه وكنا‬ ‫يسجى‬
‫حصـل اليمس يى جميـع‬ ‫مجهودنا يُى النصجة ولا‬ ‫المكوروي الغـد‬ ‫رجالة العسكر البرانساوى بالرصاص‬
‫وهوالثامن والعشرين على الساعـة المذكوريكون الاراضى لكثرة للحرذكر لكم النصاع في اجتناب هذه‬
‫الرى أيضا بالرصاص الخذروط المستطمل بين من ذكر المصايب أولا يسختحق للمسافرين الذين أوفدوا الفــار‬
‫وبى اليوم الثالث وهوالتاسع والعشرين على الساعة ليلا لابد من اطبمايها بالكلية فبل أركالهم ولايمكن‬
‫المذكورة يكون الرى على النيشـان بين فمايـل لاحد أن كرق لملفصب اليابس أذا كان منتشرا حتى‬
‫جرجرة وسابوا و لما كان المهم بى شروط المسابفـة كمعه بى محل واحد عند خمود الارباح وان يكون ببال "‬
‫من يشرب‬ ‫الشرط الثالث والثلاثين يلزم علينا أن نذكره من اخبــاء الناربعروق للخصمب وكذالك‬
‫ليعلمه كل احـد وهوان النصارى الذين كمون الدخان لابد أن يخجظ *‪r‬ن وضمع الطبيـة على الأرض‬
‫السبق يسختحق لهم أن يكتموا الى صاحب بجروا عرب الخصممة وان يطبمها فمل رميها ولاسيما بى وفـمت‬
‫للجزايرويدبعوبهده ثمن الدخول المعلوم وذلك يوممن الراح وكذالك كثيرا ماية وفـع لحرق *‪r‬نهى المنــاذق‬
‫فبل المسابفة واما المسلمين من العرب يكتمواسمهم بيسمختحق المبالات من الهكاغط الذى كبعلو يى البنادو‬
‫عند حكام بيروات عرب بلادهم وهناك يدبعوا ثمـن ويلزم كل دوران يصملمع ساجة داره من كل جهة تمكو‬
‫الدخول والواجب على حكام بهروات العرب أن يبعثوا الخمسة عشرميترة من المكسب والتمن وكــوذالك‬
‫ويسمخؤق أيضما أن لايتسمب أحد يُى أيفاد النارفرب‬
‫الى حاكم بيروا عرب الجزيـر الدبترالمفرربه اسم‬
‫المتسابغين واوطانهم وصبة خيلهم وصملها لتعريف الغيب الا على مسابة ماية ميقرة أوأكثر خصوصا‬
‫هل هى من نتاج خول خيل البايلكدام لإويلزم حضور فرب الاتجـار المثمرة وغيرهـا وكذالك نوادرالتجـ‪-‬ن‬
‫الدفاتر المذكورة بهني يحل ى حاكم بمروا عرب الجزير والفصب وكحوذالك مها ياكله النار ونوكد عليكم‬
‫بما صمد رهن البايلك يُف المنع المطلق ك‪.‬رق الغيـمب‬
‫فبل المسابفة بثمانية أيام وبى الموم الذى هوفمال‬
‫عكله الامن أراد أصمـلاح أرضعـه‬ ‫النابت يُف‬ ‫والفصب‬ ‫السبق تفدم للجماعة المكلبة بأمور السمق الى بكـة‬
‫الميدان على الساعة بعد الظهر لينظروا خمل السمق فبل للحراثة يحجوز له ذلك بشرط طلبه الاذن من وألمه‬
‫أصابعها اليمنى ثمّ يَخرجه من الكفة جذبـة واحدة‬ ‫المبالات وكبسهب على‬ ‫وحاكم بلادد مع الخبظ وغاية‬
‫كل الناس أن يصرووا بالهم في هذا الشــان المهم لان كل وتضعه فيى الشهكارة المتعلفـة خلبـهاكها لشرنا‬
‫ما وفعـت حـركـل العفوية الشديدة من البايلك خصوصا اذا اتسع يخ لحفة يسهـل تلفيط الفطى‬
‫منها واذاكان ضميفدا يلزم بخها بالابهام رويدأ رويدا‬ ‫من تسمب ومها و‬
‫ولايمكن تزع الفطن منها فمل بلوغهـا لان الفطى‬
‫يكون ملصفابها وكذلك أذا مسته رطوبة لان‪ ،‬بزره‬ ‫و تعليم تطميب حفـة الفطن وج‬
‫تثبت لحفق بى أواخر شهرسمتنمرتفريماويكون خروج‬
‫لاما يتهكسـربزره عة حد تدّ صمجيبتـه من الفطن بالالة‬ ‫الفطنى منها مترادوا واحدة بعد واحدة بلاجل ذلك‬
‫يُف تلفيطه كصاد الفح المعلومة ومع ذلك لايصلح للرزاعة والمؤكد أن يكونوا‬ ‫لايحتاج كثرة أيادى الناس‬
‫وغيره لان الخجلة فى الحبوب الاخرى خشيـة تغمرات ببال من التمن والورق المابس منه ليـلا يختلط‬
‫الحال ويسخق لتلغيط الفطن أن يكون وقت ممبو بالفطن لاسيما الأوراق الصغيرة التى تنبت بى أصل‬
‫الهواذا يمكن ذلك وان لاتكون أوفات التلفيط متباعدة الكفة لانها تكون يُف تلك الوفت يابسة وتختلط مع‬
‫الفطن فةتجسمفد ده ويسمخكؤق لهم أن ينشروا الفطن وبعدحلف‬
‫متعلفان بهذا الشان وفد جرب ذلك منذ سنمن جعله يى الشكارة كما ذكرنا على سطة من سموجه من‬

‫ووجد ثمنه أبلغ من غيره الذى أصاب البلل حفتنه‬


‫لنزول المطر عليه وادركته المرودة ويلزم في تلفمط‬
‫الفطن غاية المبالات والعمل بالشروط الاتى ذكرهالان‬
‫وسجتاج لذالكى مدة شمه‪-‬رينى أوثلاثـة ثمّر يضمعوه فيي‬
‫من تغابل عنها لزمته للخسارة بجنس تمنه ولوكان‬
‫زنابيل من دوم اوغيره وان بغى بمه فلمال الرطوية‬ ‫فطنه من حسن الجنس ومن المعلوم أن وبرقطـن‬
‫بعضى للحفق أطولب وارق من المعض حتى أن بى حفـة‬
‫واحدة يكون الاختلاى بى الرفة والطول واللون بلذالك يفطعوا لتفق عند بلوغها وكملوها الى ديارم وهناك‬
‫حجنـس وحفهد فه‬ ‫يسختحـق لملفط الفطـن أن يعزل كل‬
‫على هذا الوجه مضاعوة زايدة مـع احتلال الفطيم‬ ‫يعنى الطويل مع صمفبه والفصممرمع صنبه والاصبر‬
‫كذالك واما الاشتغال بتلفيطه من الحفـق بالنساء بالاوراق اليابسة وصعوبة تنفيته منه غيراداخشوا‬
‫علي من بلل المطربتفطع حففه وتحمل الى الديار‬ ‫والصبيان أولى بتلك المقدمة وتكون لكل امراة اوصيى‬
‫ولا كان بعض الفق يتعطـل بخها علخير المصل‬ ‫شكارة معلفة خلبه لها ثلاثة أبواه لجعل بى احدى‬
‫بعد تكميط الهطى كلـه بالنصجية أن يفطعوها‬ ‫البيوى الوير الطويل الرفيق وى الثانمـة الفصممر‬
‫الصهيصماوف المذكورة يى بيـمت‬ ‫ويضعوها على ا‬
‫عجيبة أيام حتى يدركها الملرغ بهة كغمرها*‪r‬نى‬ ‫لفشن وى الثالثة الاصبروكحوه من المملولب والمتغمر‬
‫اللون ثمّ أن فطن للفة التى وى وسط الخبرة خمرها‬
‫ماذكرنا‬ ‫ايام بينزعوا الفطن متها اتسمت‬ ‫بعد فل‬ ‫الا لى‬
‫باسيلبا ولاسبيلية خيرها بى اعلا شاطمها ويسةعقي‬
‫التعريق بمن العيالاثنية اجناس بما امكن كما ذكرنا‬
‫تنت‬ ‫وايضا أن الفطن المملولب ي حفته أوبعد تلفيطلـه انه يكون من أدنى الجنس وانكنترال‪-‬التي‬
‫تصعب ‪٩‬اضةيجمصت *‪r‬نك المزر ويضيسع كثمره ومهـا لوبقسوتعاادلهمجطرلوييزسعاملوامنرانكهذيلمكنوعانهمـما مهنوغلط مناـ"تمبا‬
‫نت)‬
‫اختلط المبلولب مـع النصيسبى بسـد الكـل واما‬
‫يادلخفلـهقالابرلااللكفطمواعنلهاوفتةب‪-‬بخسألباواهتهعاةسامعاةداةلاملعمطورنبا‬ ‫كيهية التلفيط اذا كانت الحفـة مبةوحة وخرج‬
‫بعض الفطن منها تمسك المرأة أوغيرها الغصن الذى‬
‫بخمس يسخى لم أى بباة ريابة لغمط فطنهام‪-‬ل‬ ‫ويمه لكفة بيدها اليسرى وتمسك ويرالفطن بكلية‬
‫بنى تويوت وتولا عساريون بلفـاسم ومحمد بن خرص‬
‫مشجفة بنى زمول وتولا أيضا شعمان بن على واجهد‬ ‫الاراضى بجمعتني الاحيان مدة المطرتكون للحفؤق مغلوفة‬
‫لأولى الازرق مشجخة البرنية وتولى بوطيشـة لأننا صالح‬ ‫ومها طلعت الشمس عليها فصموف يوم تجخكمتكلها‬

‫وترك الارض بيضاء كالمملمجـة حتى يسمر به الناظر مشجنة بنى كسانة ج فد كنا ذكرنا تأمل أهـل‬
‫فالمة يى زريعة الفطن ونتجته الحسناء وكان كثمر‬
‫الناس هناك يتباوتون لاخذ للجرام بالجوز لاسيماسى على‬ ‫تج عالة لملجزاير يج‬
‫فد تولى خليجية *لنا دحمان فيادة الصمجة من ناحية‬
‫زعم وجزم على أخـذ الجزاء‬ ‫محمد فايـد فالمـة‬ ‫لأننا‬
‫تولى عمد‬ ‫الاصنام بدلامن على بالحاج لانه توبي كما‬
‫السلطانى وانه زرع بتراب بنى نمايل على الشاطى‬
‫اليمين *‪r‬نى وأدى عالية مفدار خمسهن أيكتار من‬ ‫الفادرين خليجية فمادة الحجّابة من الناحية المذكورة‬
‫بدلامن خليجة ن دجمان المذكور وذلك بامر سعادة‬
‫جنرال تلك العمالة و فد عزل السعيد بلعربى شيج الفطن وَله ايلي غاية وكذلك بناحية الفالة فد‬
‫برقة بئى معمسن من ناحمة تنس واجن كما عـزت ثمنت الفطن بها مثل فالمـة واما أرضى أولاد سماح‬
‫وجن أيضا الختارين الحاج محمدشي زقارة لاخبايها وادى ذياب والسوارخ ورمل السوق والملاح لما كانت‬
‫خبيبة لانصمام لزراعة البر والشعيروكسوذالك كفؤق‬
‫بعض اللصوص كانوا اشتهروا بالجستاد والفتل وكان‬
‫البايلك تجتهدا يى فبضمهم محددة يج فح كنا ذكرنا سابفا‬
‫أطباء حريفة النار جميع الاوطان أهل تلك الاراضى على زراعة القطن بها وتجحصل لهم‬
‫تغابـل الناس عن‬
‫ونيابية فجع سيرتهم في ذلك غير أن بعض النواجى منه البوايـد للجزيسالة‬
‫اج عالة وهرانى وج‬ ‫أظهروا غايتـة لحزم وى الامتثال لنصماع البايلك من‬
‫للسهم الثناء للجميل فد صمدرأمـر من حية تكاد جنوال العــالة‬
‫ذلك أهل نواجى البليدة يسمختحق‬
‫لوفوبهم على أطبايها عاجلا حتى كان الحريفـة هذه يتضمن تولمة عبد الفادرين هدل فمادة بى بخولف‬
‫السنة اخى ضرورة من السنين الماضية بيسختحسق برفة من الغسل بدلا من محمد بن زيان لانه عزلف ج‬
‫لولات العرب المدح والثناء لحسن خصلة هم وتحوظهم تمارت ج أن سى العربى ولد محمـرين شكورفيـد‬
‫ومبالاتهم بهذا الشان وكذلك أيضا بناحية الاصنام الرزاينة الشراقة ولن موسى ولد فوي در فايد الرزاينة‬
‫وقعت حريفة فى نوادرخصمب المايلك وبى الحال بادروا الغرابة فد وفعت منها خيانة عظيمة لانها خبوا‬
‫عرب الوطن لاطبايها ولازالوا مجتهدين ي ذلك الى درام عندم ولم يبلغوهالارابها من أهل رعيتهم وذلك‬
‫أن جمدت بالكلية بيسختحق أن نذكرخصملتهم لحمهدة‬
‫فدرها ماية دوروونان الفايد العربى بالمحـاج المذكور‬
‫‪lG‬الل‬ ‫وكرضى الفاس على الاهتداء كسن هـذه السميرة‬
‫فايد فياد بنى مومى “ن ناحية‬ ‫إن مصوى‬ ‫أن سى على‬
‫العيالة فد دجعوا العشور باتمه للبايلك عــاجلا ذونى‬
‫تتنلفكسافلدنامحايتةأبحفزهنىلسعمظفجوطلبمرصامسهيجوـحةلسبىحكعملمىعاألعمرذاكشوىر كلية هذا دليل عابيـة تلك النواجى وصمدنى أناسها‬
‫واجراء ترتيب احكام الد ولة هنالك خصوصا كجهـة‬
‫لاسيما أنـه محكموب عند ثم وكذلك المايـلك تسبى‬
‫‪3‬ى‬ ‫لفضيته حيث أنــه من النساكين لخدمة الدوله سمجحد ىل بلعباس وازوا كخلاصى المطالب الخزنية‬
‫بسمايــهم يُف الجريدة‬
‫أفيال ثلاثدُة أيام بخكِرد سمعـــهم‬
‫وأما دايرة عم موى فد جعوا العشورايضمـا بوى مدة‬ ‫يج عالة فسنطينة أج‬
‫صمدرأمرمن سعادة والى الجزيريتضمن توليـة‬ ‫فيلال‬
‫ثلاثة أيام مع أنهم كانواكثرمن أهل سيدى بلعماس‬
‫سى على بن يوسيى الفضمـا بممرؤ عرب الفالة كما ومن النبذ الطيوة أن بعض الدواويسرمن بنى مواى‬
‫تلك العمـالة ية ضمـن يُف عالة وهران كان المايلك غلطي جرايدم بالنفصان‬ ‫صدر أمر من حضمرة حا‬
‫‪..‬‬‫تولية أجد بسمان الاممبايكية فيادة مسيلة بدلا بتبضلوا يا عطاء الزيادة البافية عند مصمدف منهم وو‬
‫‪kS‬ل‬ ‫*كنى التوى * لنا صبا وتتولى أيضماجد بن النينى فيادة ج طبع ببلد الجزايربى المطبعة السلطانية‬
‫‪ 10‬ر‬
‫مه‪A‬م‬ ‫‪3‬ى ‪ ،‬هم سجتنبرسنـة‬ ‫‪g‬جعي)‪.‬‬ ‫‪n‬ر‬
‫‪Pr w‬‬ ‫‪g ٨‬ى محـرم‬

‫و أن سعادة المرشال سنت ارنواميربرفة العساكر بفسنطينة منذ أول شهر نونجبرهذه السمنة ويكون‬
‫البرانساوية التى سـابرت الى بلاد استانبول فد تحت نظره المضايع الخجلوية من العمالة التونسيسة‬
‫بعث الى سعادة وزير الحرب كتابانذكرهنا نصه وج والمضايع البرنساوية والجزيرية التى يريد التجـار‬
‫أن العساكر المجتمعـة من الجرانسيس والانفليز بعثها الى البلاد الاجنبية وهذا البيرا يكون تحـت‬
‫والتراف فد أنتفلواي الجـرالى الفصرالفديم ونزلوا نظره بهروات الفمؤق بمسمكرة وتبسمة وعمن الجيضة‬
‫منالك من غير فقال فيى م ا سمتنبر وم فى غايـة لحزم‬
‫والعزم كما أن التقرالمسلمين أهـل تلك الناحيـة‬
‫يظهرونى غاية السرور بفدومنا عذد ثم وكـن الان‬
‫*‪r‬نى سعادة وزير الحرب ى شان جزاء الناس المشتغلينى‬
‫مشتغلون بانزال خملفـا ومعونتنا الى البرمع انى‬
‫ذلك يتعسر فلمـلا من شمسـدة الرع لاكن نرجو بغراسة الفطن بى العمالة الجزيرية وبمفقضى ذلك فد‬
‫تكميل أنزلف العساكركلها عن فريمب حتى ذركسل أبرم الامر سعادة والى للجزير يُف هذا ا لشان ألاى ذكره‬
‫بى الغد الى الهاء العدو واحوا لنا كلها مستفيمـة يي وهو تج البصمال الاولي سجهون بالجزيرتجلس مكلى‬
‫الزرعوني اليسه‬ ‫يبعده‪..‬اه‬ ‫ثمّ نفول ان الفصمرالفديم ممى على شـاطى الجر بالنظري أنواع الفطنى الذى‬
‫يى غربى بلاد ال‪5‬رم عفل مدخل شمعبـة صمغ جمرة وعلى‬
‫مساوية ‪-‬خ‪.‬سمـة واربعده ندى كيلوميةرمان سما مسةتجولب الخجلس هو ميسى دلورممل صاحب مشورة المايلك‬
‫ثغرجنس الموسهوا ومرسام واما العساكرالخجتمعة ومعه ميسى ديلمار ريه مدرى تجلس المشورة لجزيريسة‬
‫تشتمل على خمسة وعشرين الوف ورانسيس وغهسمـة‬
‫وعشرون الوف اسفلمزوغانمة ملأى ترك وقيل انــهم‬
‫أرحلوا الى سد ماسة مولب ى تاسـع عشـر سمة مُبروأما صماحب بستان المايلك بى الجزيـرومـسى طملـيى‬
‫الكتاب المذكور قد ومال الى باريس بطريق تلمقريف صاحب بمروا عارة البلاد بداركاتب سر والى الجزير‬
‫ومبسى بوريلى لاســابى مهر بوياريك ومسى كوكس‬
‫ق‪s‬ع أن ب‪-‬ة اارم‪.‬ع اول سممتنبر سنه التارع صدر أمر من‬
‫أأ ‪.‬‬ ‫‪" .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫دافون دلاكونطرى صمـاحب وابريكة الغزل‬ ‫ومسدسى‬ ‫سعادة وزيرحزنة الدولة ية مثف‪6‬سنى أنشـاء بهروا ‪3‬مرق‬
‫و الممشــسر ‪s‬و‬
‫دوبال الذى كان صـاحب‬ ‫مستقل‬ ‫وكاتب الخجلسس‬
‫يملغ فبل غيردكيا هو المعتاد والمسخمسمى ببرامريكا‬
‫ونوكد عليكم التاكيد البالغ بى العمل بمثل هذا‬
‫معجمنى يى‬ ‫بوفدبت‬ ‫سيفـع النظرمستفبلا‬ ‫‪lS‬‬ ‫الثالمى‬
‫فدكملت أمور السمؤق هذه السمفــة بالجزايربى‬ ‫‪S‬ذ‬

‫ذالعى دليل استفامة أحوال البلاد‬ ‫وريُى‬ ‫غاية الابخار‬


‫مكلبمن بمضماء هذا الامر المورخ بعشسريونى سمجةتةمجمــر وهميها ورغمة الرعايا يُى هذا العمل السنوى بالفلب‬
‫هذه السنة وعليه اسم سعادة القبيرنور جنرال مع والفصمد وهذد أول مسرة وفعمت بمهـا المسابفـة على‬

‫الجزايروي الايام الاربعة من السمق اجتمـع ببهكـة‬


‫مصطبى باشة من المفيـل والفــاس مالايححصى وفد‬ ‫تج أعلام يى شان الفطن وج‬
‫و‪%‬ى‬ ‫أن الفطنى الناخ بجلد للجزير‬
‫السنة الماضيـة‬ ‫يُف‬ ‫‪-‬‬

‫سنة الجوف وغنائية وثلاثة وخمسين فد جهله البايلك وثلاثمن للاغاوات وماية وسبعة وعشسربون للفيـاد‬
‫الى سوق مدينة حنابربيمرانسـة واعته بالدلالة وصمار وماية وأربعة وسجعوى للاشيـاخ وتفين وعشمريون‬
‫الثمن ووفق المراد والمامول مع أن بعض بالات الاجـال لاهل السهق الطويل وان سماف لخمسل وى غايـة‬
‫ظهرومها أثر الجساد والردى لاكن للجفس الاحسنى للجودة وظهر من ذلك اهتمـام المساس بانفان تربية‬
‫هذ ن المسابفة‬ ‫يُس‬ ‫حيلام وسنذكر هنا اسماء البايزيون‬ ‫منه أد راف مضماعية الثمن أربعة مرات‬
‫*وفي العسادذ‬
‫ومحمب ذلك أن أعتكاب البابريكات بادرواى شرايسه مة ها جلع ناصمرء إغة الارباع هني ناحية ألأغواط واز يحجزاء‬
‫أربعة ء الاى وستمايـة ورنك مُ وار أربعـة اغاوات‬ ‫لصناعة ألأممشـة ليضعوها بهدار عرضى محاصموا‬
‫كتك)‬

‫الجزيري السنة الفابلة وفد أتبق كل الناس الماهرين‬


‫بمعرفة ــه على عدم أتفــان تلفيط القطنى الجزيرى لحديد ماغة أولاد شع ممب من رعية المادية كما وازى‬
‫وتعاولهم عن الخمل بشروطه وذلك لمساوات المعض لحميمب إن عيجمل السلام ء أغية برازمن ر‪s‬جية مليانة‬
‫منه ألأوان الختار ولان بعضمه مختلط بالورق الملابس وازمصطبى بومدد يرى ماغة طم جيير عن رعية الأصمغـام‬
‫الصمغمرحتى تعذرت تصبيته من ذلك وفت تمفهة وار يضمسا لألعا ناصر المذكور أغة الأرباعم وأما *كنى بازمن‬
‫‪-‬ا‬

‫ا لمزر مفه ومع ذلك أن البعض دانوا يلتفطونه وفمت انقياد بالجزاء الكبير الذى فدرد أربعة * ألاى برنـك‬
‫الشماء وهو لازال مبلولا بالمطر حتى تغيرحله وصار جاب اللبه فايد أولاد علاني من رعية المحرية وحصـسـل‬
‫لايصمـار المةسه للغزل بالذالك بخــس سعره زيادة لستة عشر وارس *‪r‬نى الفيباد حجز ع ستمايـة وبرنـك‬
‫الابه‬ ‫لكل واحد وم راج بالمحويت فيـد تجـوط وجاب‬ ‫وحصم ل "مايلك خسارة بيـه أكثر مما كسبه على‬
‫المذكور فايد اولاد علان وفويهدر لان سالم فايـد بـسى‬ ‫ألأحسن منه بالذالك لأيمهون للبنايات الجسأل بطريق‬
‫واطم وجهد لألعا سالم فايد الخارى وهجدد الفاد ربلعيد‬ ‫الهجمة الاضمية والأي يُبَتُذمرأككاب الف طن ان لايفجل‬
‫*من بى كومسن ومتى كملان لإننا مصمطبى من أولاد سامـج فهل ‪s‬عمي‬ ‫الجباينات ممهم الفطن الخنفلوط بالأوراق وغيره من الة من‬
‫وجود الكث أو الندى بالمطردنا ذكرنا أوالملفوط فمل ارانه‬
‫كيه فلا يرى عبد الله المليانى وعدد ور ولد لحاج اجد فيد‬ ‫ار بنفسى الذى لايهك ل يمسه ألا أن يكون أثرالمهسدأت‬
‫سخباس وسى الشريبى لنا لخميزى فايد أولاد ضميـا‬ ‫المذدورة حويجة وان المايلك يفمه وليع كلكـم‬
‫أيضا أنت الجبايلاك مراده تاخيرتة فنية الفطن الى وبصمال‬
‫على فايـد أولاد بركه‬ ‫لأننا‬ ‫الصمه وف ولاجل ذلكى بالنصجية للبلاحين أن يجتمعوا هى فايد أولاد زياد ووزيد‬
‫‪-‬ـ‬ ‫‪-----------‬سم‪.‬‬

‫اعلام ‪3‬ئى شــان كيجية تلفيط اوراق الدخـان‬


‫! براهم لغجرينى فايد شغوه وفدوربن قدون فايد‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬
‫‪G‬نو‬
‫أولاد عرج ولحاح فويدر فايد الريعية واما الاشياخو بفد‬
‫وتجهمبها ج‬ ‫حصل للجزاء الهيرالذى فدرد البين وهسبعة‬

‫برفك لداوود ‪8‬رن سليمان من ناحية بوغ سارواركزاء‬


‫ثلاثماية برناك اثنمـن وعشرين شيهِ وم أجسد بى أن البايلك ببرانسة لايفمـل احد الان يخذدم أنواع‬
‫الدخان كالشمة مثلا والذى يفطع والذى يصمفع‬
‫خالد وعلال بلعربى وداوود بن سليمان وى المختار‬
‫بين مجدلف وفويدرين أحمد وبوزيد بن أجهد ويلفسام‬
‫الدانى وقاح الملمانى وعمد الفنادربن عسار والطاهر المختصات له ببرانسة لما بيه من المكسب الجزيـال‬
‫لخزانة الدولة وحجمث أنها رافبة على شرايـه *‪r‬ن كل‬
‫جهة واوطار وعالة وجب عليهما أن كرضمةكم لختجتهدوا‬
‫ومصطبى بين العحراوى والعهد الخنموية من صمـور‬
‫العمل بذلك ابتداء لما تغرسوه بارض طهمـة وخرج‬
‫تجزير وفدورين الضيجى وبلعربى من ناحية الملمدة من الارضى تفتبوا بالطبسررءوس الكبيرات ممـه قر‬
‫تنظروه حتى تذج مسى كوالثلاثـة أوراق التى بسجلها‬
‫أربعماية ورنك ختصما لعايزالوايزن منهم وم فدور‬
‫ألاورو البوفية ثمُر تجمع بالهلالية مــع الخهـظ يُف‬
‫إن كجى *‪r‬نى الأصنام والسعيد بن الزرف من ناحمة‬
‫تلفيطهـا عندى تكسيرما ووقهـا *‪r‬نى الأوباق للخضمرة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪r .‬‬ ‫!!‬ ‫‪..‬‬

‫وكيجية ذلك ان الانسان لما يشرع ي التلفوط يفطع‬ ‫كيكفلاديفل‬ ‫الجزاء بينهم حيمث سفطوا أ تعلتعب بينهم يكلية‬
‫الورق الأصجرالهابس كنا ذكرنا بيده واحدة ويكبعــل‬
‫وادا بلـغ الى‬ ‫تخدمت ايطه وهو يمشى مع سطر لحوض‬
‫وها كذا يوعـدل‬ ‫ما لفط مفه يوى الارض‬ ‫منتهاه يضمع‬
‫الــذى ف‪-‬درد‬ ‫وعشرين كيلوممةراما‬
‫للجـزاء الاول‬
‫نلاثنــة ألاى بيرناك حصمل لخكمد لأننا جراح *‪ry‬نى عرشى بورق تل حرتين حتى يتم واذا قم كماله الى دارويريمه‬
‫الاحرا ركهة ثنيـة أكد وكانت السمؤق يُف هفذ د ى خيوط طولها ميترتمن أوكثربالابرة لةهون ورقة‬
‫محدد تذ‬

‫المساوة المذكورة خمسة واربعين دقمفـة ونصموى واما حذر ورفة وذلك بى أصمل قطمير راس الورقه مُ يعلق‬
‫بالظل حتى يكمل يمسه ويمغى منتظرا الى ان تلمحفه‬ ‫حصمسدل لاحــد‬ ‫الجزاء الثانى الذى فهد ره الجعف ورناك‬
‫النصمـارى وحج‪ .‬مثت أن المسماليـن واز أكثرم بسه‪..‬حذد الاوراق لذةمرة واما علامة تطييمها والأوراق ترخى ألى‬
‫المسابفات والمرحومةمهم غاية الأمةسام والممالات بمعهظ الارضى وتنهمش أطر بها ويتغير لونها حتى يصميمها‬
‫هذا الشان وجال لمذي‪.‬ل الذين وازوا من جهة الفجسلة بعض نفـط صوراء وتتزايد كل يوم بى ذلك وخيـر‬
‫لاى خيل المادية حصل لم سمسـة عمـر حزء منها ألومت يى تلفيط اورافه بعد الظهر حتى يذهب عنمسه‬
‫الندى الذى يصب ليلا خميذ تفطع اليرة فريما‬
‫جزاء ستة وخيال الأمممم حمزء جسة وخيال ألمليدة ‪5r‬نى الارضى لخرج نجرة طرية خلوها ويطرح كل واحدة‬
‫جزاء ثنيالاثنية وخمدل لبزاير جزاء ثدّمي‪.‬ن وهذا دليـل يُب‪ ،‬محلها حتى كُيَّى قَليلاً كى لانكسراوراتها ساعـة‬
‫للعمل وحسن العمـل ى تجهمى الأوراق أن تعلموا‬ ‫ثة ج‪-‬ر‬ ‫وهند بلغنا أن‬ ‫حدهسمني خيال الة وجى العمليـة‬
‫لخفيمـال * لاى تـلات الهوجى يُف الظل فبالة الهوا بموضمع لايلمع فه الندى ولا الجذور‬ ‫ولات أعرب مراد تم حل‪-‬مب‬
‫ويمين د الكيجية يخكسند‬ ‫‪\٩‬ا ‪.‬‬ ‫ماء‬ ‫]‬
‫كف المسابفة الفابلة‬ ‫ليوجدوها‬
‫مشارين‬ ‫لونتعج من ان لبنان‪.‬‬
‫حان‪ ،‬وتطهيب ‪٦‬مهدجار وز‬
‫وج ألممشـــ ر ج‬
‫له ذلعى بل يحجب الاجتناب ربطة كميرة لسهولة لحمل واجتناب ضمرورته وكيجية‬ ‫الارضى للخججيوف والاي‬
‫منه بالكلية وأما الأوراق التى تعطع اولا بجوزتعلفها | الجمـل بى ذلك أن تأخذوا صندوف بلا فعـرطـوله‬

‫من المطربى تلك الوقت يعنى بى شهـرجوليمت وشهير خموطي غلظلمخنصر وتضعوها ي فعـر الصندوى‬
‫سمتنمرلاكن أذع أتبـق وتيمـذ وقوع المطراورع واطراجها خارجة من جهتمه مع أستوايها بى الوضع‬
‫شديد تجسد أوراقه والاحسن ان يعلفوهفـا تحـت | ف تجعلوا الربط بى الصندوف بوقف للخموط على طول‬
‫السفوى هذا في الاوراق الاولى وأما الاوراق الثانية بــلا الصمندوقف لاعلى عرضه كممث أن يكون الفطهير من‬
‫بد لها من التعليق تحت السفبى أيضما واما علامة | جهتى الصندوقف واذاملوة وضعوا بوفه لوحة تدخل‬
‫تكميل الختجهمى أن تكون أطراى الاوراق كلهامتساوية بى الصندوقف ويصمعد الرجل بوفها لينزل الدخان‬
‫ي اللون ولا يرتربى فطممرها الظهر بالمد ومن المعلوم ! ثم ينزعوا اللوحة ويزيدوا جَوفه حتى يتعرالصندوو‬
‫ويسير فالما واحدا واذا برغوا من ذالغى يربطوا أطراوف‬ ‫تجبى فبل غيرها‬ ‫أن الاوراق المنبته ي أسبل الغجرة‬
‫وبعحد تمام تجبيوى الكل تفلع جميع الاوراق من الخنجرة للخيوط على ربطة الدخان تقر يكملوا الصندوقف بارغا‬
‫حس‬
‫يُف إعلا الخنجرة وادناها الاوراق المتوسطة ورديها الاوراق للخمسة وعشرين كيلوا فرام الى الثلاثينى بعند ذالك‬

‫المكسرة والفمختلطـة بالتراب ثر تربطوه ربط متساويا مرتجع عه‪--‬ن الارضى لان الندى *‪r‬نى الارض يضمـر واذا‬
‫ي الطول واللون والنفس من قطميره وان يكون مداركان الدخان على هذه الكمبية يشتريه البايـلك‬
‫طبع ببلد لملجزايربى ألمطبة السلطانية‬
‫الربطة من جهة الفطهيراثى عشرسنتميتر ويلزم‬
‫ق‬ ‫‪GS‬‬
‫أن يكون ذلك في غاية التسوية تمّ كجمعوا الربط وى‬
‫عم ‪{ 8 ٥‬‬ ‫د ا كتومــرسنة‬ ‫‪3‬ى‬

‫فد ورد الى سعادة الأممرور لاتاب من حضمرة المرشال‬


‫‪ -‬سانطارنوي أكرومه نصمرة البرنساوين على جنس‬
‫الانفليزالذهاب الى جهة عهده من العدوحى نسمير‬ ‫*‪1‬نى‬ ‫لموسكوبغرب نهرالمه وكمد خصمال اعوانه واكابه‬ ‫‪----------‬‬

‫مع سكوته عيني نعيم مسماه لاكنى الدولة لاخيعى عليهـا أنا وجيشى الى فلب العدولكن هذه الحردة الثانية‬
‫حزم سعادة المرنسالف المذكور والنجاعة التى أظهرهـا وفع بمها تطويل و تهمل الى العشرة ساعة ونسصموى‬
‫يُف ذالك اليوم ود أمر سعادة الامبروربضرب أحد باجتماع الهلال وتصمبينا صبا واحدا طول مسابـة‬ ‫لا‬
‫مسابـة ساعــة وريُى ذالكى‬ ‫أربعة كيلوا ميتريعى‬
‫وعشرون مدمع تمشيرا بهذا المخ المممن وهذا نص‬
‫الكتاب المذدور ج‪ :‬من محلتنمـا بالمـة يى موضمــع الوفت أيضا وممل جيش الجنرال بوسأى بوق للجمل‬
‫المعركة بتاريع لحادى والعشرين من سبتنبرسنة‬
‫كلها نهرالمة هاجمن على العدوصدمة واحدة وبى‬ ‫وم‬ ‫م ه م م ج أيها ‪٦‬الملك السعيد فد تكلمت مداجعكم‬
‫يمسمخكفق ذلارد بيـن‬ ‫لنا النصر الكامل وهذا الموم‬
‫من فرية ءالمة واظهروى ذلك النجاعة اللايفة باسمه‬ ‫الايام المشهورة ويع هد منها ابخارا لرايــة العساكر‬
‫ثمّ تباوات العسكرصاعدا الى الجمل ووقع الفتنـال‬ ‫البرنساوية ومن جملة ما وقع أن جنس الموسكوكسانى‬
‫فد اجتمعت جوعهم بفصمد مفعما من مجازفهرءالمة‬
‫وأحد بعزة‬ ‫صموت‬ ‫وتم ينادون على‬ ‫أوسترايبز ويينـة‬ ‫وكان رييسهم المرنس منشكوف وكانوا على جمـل‬
‫السلطان ونصرته وتجموا على متارس العذو واطردوه‬ ‫محيط بجحصن المتارس والمدابع العديدة وتم بى أربعين‬
‫يُف‬ ‫منها حتى ذانت كثير حجر‪.‬حيفـا لازالمت تخجتهدة‬ ‫الجعف مفاتل واريخف ذالكى اليوم ورددت عليهم شراذمـهم‬
‫المتعرفة حتى من بلد ثمود وزى وكــان عندهم سمةة‬

‫والصغير وانهم يرون أسهلهم بالوطا حتى كانهم يعدون التفاوم لصعب البلاد ثم أدركوا العدو وفتلود واخذوا‬
‫علينا‬ ‫بردا وسرداوي ذلك اليوم وهو العشرين من الشهـر مدابعه وانسان الكوربى ذالك الموم‬
‫يومصم‪..‬ـسـ‪N‬بحا‬

‫أمرت باحتماع ورفة الجنرال بوسكى وفانية بطيونات كالمطرمن كل حجهة وعلى ساعة الاربعـة ونصمجعف جر‬
‫ا لعدووكمال ا لنصر بغينيفذ تصميجعبت عساكرنا على‬
‫‪S‬ل‬ ‫المبشـسر‬ ‫‪G‬الل‬

‫خلعها الى مرسى بألاكلابـسة ودخلوه يُف الخامس‬ ‫راس المال وتكلمت مدابعنابوق العدووالتزموالهزار‬
‫والعشرين *‪r‬نى الشهردون فتال وبذالك سهل عليهم‬
‫شرذمـة كميرة من الخيـالة اعدناها جرالمدابع الثفيلة ألمعدة لحصرمى مراكجبهم مع كل‬‫بلوكانت لنا‬
‫لذلك لاخذناد عن ماخره لأكن فرب المال ونجددت مايحتاجون اليـه لحصـر البلاد ومرادم التفدم الى‬
‫خزانة البارود لمدبعنا والتزمنا الختغيم بالكل الذى‬
‫كان الموسهكـونازلا به ووسطاطى جعلةسه بكـل والمسابة بهن الموضعهن سوايـع فالمسالة ولاشك أن‬
‫بسطاط جنرال الموسكتر واخذناكروسته التى كان‬
‫يركبها ووجدنا بيها كثيرالكتايب جيمها كتمـل نابلتغ الناس خبروافعة مالمـة حصل لهم النشاط‬
‫أن كجد بها بعضنى الاخبار المجيدة واما *‪r‬نى فتل وجرج العظيم والبرح الكامل وجعلوا نزهة لذلك أياما وأما‬
‫بلاد النصارى حصل لهم كذلك البرح الكثيرالاانه‬
‫البرنسيس مايتمن وثلاثة وخمتسمن عسكرى وثلاثة مخلوط كزن لموت المرشــال سانطارنوا الذى مات بى‬
‫الشهر المذكور بداء الفلب‬ ‫التاسـع والعشرين‬
‫*‪r‬ن‬

‫كان أدركه منذ مدة وقد فام مفامه ي امارة العسكز‬


‫سعادة الجنرال كانرويمر واما ترايور مسحلين للجزير‬
‫من كونمره بيد د وصم هدره لاكنهـاخجيبة وأما السيد‬

‫للجنرال طوما الذى هو ببرفة عسكر البرانس أدركته بوسكى واظهروا غاية الحزم والتجاعة بى وفعة ءالمـة‬
‫جرحة ثفيلة بمطنه واما الموسكوفد ترك طرحـا بينماساروا جهة شمال العدو مع الفتال الطويل ولم‬
‫يصمب منهم بمن جرح وموت غير عشرين بقـط واما‬
‫الاصبايكية فد كان أحدهم أصيب بحجرحة خبيبة وج‬
‫ويبساطيط اطمينا الوف مة عفحددة •‪ry‬نى جرحاء العدو‬
‫ج كحـن نابليون أنمرور الجرانسباويمن بنعمة الله‬
‫من مديع العدولاكنى مدابعنا احسن منها وكنت والارادة الجميـة منـا السلام على جميع لحاضر‬
‫نتمنى أن تكون مـجى رجيمى من سرسور الجزاير واما والغايب يج لما وفهنا على الشريعة الصادرة بتنـارع‬
‫شهـرماى سنة عم ‪ 8 5‬ا يُف شان جوازعهـل‬ ‫زواوا فهد تذ‪S‬جيب منهم كل الناس *‪r‬نهى ورانسيس وانقليز ثلاثين‬
‫*‪r‬نى‬
‫وموسكو والحق م خيركل حججبشرى الدنيـا يُف التفدم تليفربى لبايدة العامة تاملنا يُف كتاب عرضى صمد ر‬
‫*‪r‬نى وزيرا كاتب الدولة في الامور الحربية بابرمنا وقررنا‬ ‫والان أيها الملك السعيد نكروعليكم السلام وخضع‬
‫الامر الاثى ذكره ‪S‬ل البصمال الاول ‪5‬ل أن مخفذ وقـع‬
‫هذا الامر السلطانى يكون ثمن الرسايل بواسطة‬
‫تليفراى على فدرالمساوة يج البصمسل الثـانى وج‬
‫‪55‬الل أن هذه الوفاعسة دليل ويضمـال عسـاكرنا على سيكون للبايلك حفى معديم منى بى كل رسـالة بالتليفراى‬
‫عساكر العدو وحفيق أنه لايفدرعلى عد أمواتـه وكيهية ذالك مها كانت رسالة من كلمة الى خمسـة‬
‫ويزيد يى ذلكى‬ ‫وجرحايه لتركه الكثير منه بموضع المعركة وكانت وعشرين كصمال للبايلك زوج برنـك‬
‫شعاب نهر ءالمة والوط الذى بعده والجبال التى كان احدى عش سانتيمـة على كل عشرة كيلوميتسم‬
‫يُف‬
‫مخيما بها مهلوة بالاموات وما ينيبى على عشرة ملاى المسابة واذا زاد بيى الرسالة على الخمسة وعشرين كلمة‬
‫بندفة وجراب وأثادث وكو ذلك مما أسفطوه ساعـة يزداد بى للحق المذكورربع الثمن على كل عشرة كلمـات‬
‫برارم واما العساكر المنصورة خيموا بكل المعركة‬
‫تفدموا الى ناحيــة سباستمول وسـاروا‬ ‫يوم مبنى ثمَّر‬
‫ج المبشـر ج‬
‫عه ‪ ٨‬ا‬ ‫للجزيرية وذلك بتاريع رابع سبتنبرسنة‬ ‫ببلد البلاد‬ ‫عه‪8‬ا‬ ‫الشان وذالك بقارع تاسع شهـرأوك سفة‬
‫وهناخطيد سعادة والى الجزيرالسيد الهونطراندون ج‬ ‫‪:G‬ل‬ ‫نابليون‬ ‫‪GS‬و‬ ‫بمارتس‬
‫هذا بامر سعادة الاممرورالى حضرة وزير الحرب فاليان | وهذا الجدول يدل على الثمن المعين بى شان تلمفراوى ‪.‬‬
‫مواجفا للامرالمتفدم ذكره ‪5‬ال‬ ‫‪ GS‬بعد التامــل بى هذا الامرفد أجريفا العمل به بى‬
‫‪.‬‬

‫‪_38‬‬
‫)‪_3‬‬
‫‪ |3‬ب‬
‫ال‪،‬‬

‫سا‪ - 9 .‬ا ه | من اللجزاير الى البليدة‬


‫سم | ع ‪ 8‬م| ‪ v‬من الملجزاير الى المدية‬
‫م|ب سم بما سم | من البليدة الى المدية‬
‫‪|8‬م م م ا ع | من وهـران الى أرزو‬
‫سه ‪ | 8 | 4‬من وهران الى مستغانم‬
‫سماه م م ا م | من ارزو الى مستغانم‬

‫‪G‬الل‬ ‫والارادة العربية منا السلام على جميع الحاضروالغايب‬


‫وهنا حطيد والى الجزيرالسيد‬ ‫جنججى سنـة ع ‪ 85‬ا نج‬
‫الكونطراندون‬

‫السلطانى يحجوز لجميع الناس بعث رسايلهم بواسطة ونذكر هنـا الختــار من بصمـول فانـون‬
‫البصمـسل‬ ‫ثالث جوليى سنة فى الامرالمذكور‬
‫‪G‬الل‬ ‫‪ ،‬دن ‪ A‬ا‬

‫والشرايع الثلاثة الحختصـة‬ ‫كبظهم على الغوانين‬


‫الاول ي‪ :‬يحجوز لكل انسان معروف أن يبعث رسالته‬
‫بواسطة تليفراى لكتريك الدولة على يسد ولات أمره‬ ‫‪----‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ببرانسة لهذا الشان‬
‫و الهصل الثانى و كجب أعلان الشريعة الصادرة غير أنه يتفدم رسايل الدولة فبل رسالة كل احد ج‬
‫ببلاد الجزاير وكذلك‬ ‫‪1A 0.‬‬ ‫يُف ثالث شهر جوليجي سفة‬
‫بمخط مج من واللسان‪ ،‬المبهوم المشهورمـع التسارع وسم‬ ‫من ماى سنـة‬ ‫الشريعة الصادرة بالثامن والعشرين‬
‫أكادت الرسايل من المبانمين ومحـل سكناها ثمُ أن‬ ‫م ه ‪ 8‬ا تغيه بها بعضري بصمولب الشريعـة المتفدمـة‬
‫صاحب تليفراوى يجل الرسالة بدبتر ويضمع خــط‬ ‫وكذلك الشريعة الموخة بسابع عشر جون سفة‬
‫أيضمـا‬ ‫م ه ‪ 8‬ا تتضهند فوانمن خدمــة التليفراوف ى شسان بفلال دث عليه كيا يضع صاحب الرسالة‬
‫يفلد د‬ ‫خط‬
‫أذا كان بى الرسايل بعــضى‬ ‫البصل المالت‬
‫‪S‬أل‬ ‫الرسايل الجهية وذلك بتاريخ سابع جة جيجى سمة ـــاه‬
‫‪G‬الل‬

‫مكالمة فججة اونى م يحمل الناس على الجساد والبةن‬ ‫ع ه م ا بفصمرتويلرى نابليون هذا با سعادة‬
‫‪l5‬ل‬ ‫‪S‬ل‬

‫ويلا يفجمله صاحب تليفراييف الا اذا حصمسال له أذن *‪r‬نى‬ ‫الانمرور الى حضرة المرسال سانطارنو كاتب الدولة‬
‫والى تلك العمالة ومع ذالعف أن صاحب تليفروف لمجهة‬ ‫في الامور الحربية تة‬
‫وج ألممشـ ر ج‬
‫بناحية مليانة فدمرت تمتها على‬‫الثانية اذا عاين شيسايدل على الجساد بى الرسالة أن زراعة الفطن‬
‫الواردة عليه يفدران لايفبلها لأج البصمال الرابع ‪5‬الإ أحسن حال لاسيما عند السيد البغد أدى ماغـة‬
‫جال سعادة جنرالف الجــالة‬ ‫كيوزلمايلك تعطيـل أمر الرسايل بين العامـة جندل وريُى هذد الايام‬
‫ما ظهره ذلك يج البصمل الخامس بتلك النواجى وأسختحسن ذلك حتى أثنـا خمرا على‬ ‫بالتليفربى‬ ‫حجمهمفيثنتي‬

‫السيد البغدادى المذكور ‪ss‬إلل‬


‫و أن كل خادم الدولة الذى يعلن باخبار الرسايل‬
‫بيده من الناس ويج شى سرها تلزمه العفويـة المذكورة‬
‫والمعيفة بى بصمل الماية والسبعة وثمانين من فنونى‬
‫ج عمالة وهران يج‬ ‫البايلك برى *‬ ‫أن‬ ‫‪S‬ل‬ ‫العفويات ‪S‬ألل البصمال السادس‬
‫تاخمربعث‬ ‫بهدمج فب‬ ‫هنى خسارة الماسى أذا حصلت‬
‫هانى عج‪-‬فلات‬ ‫فلال تولى للحاج بوكيجية فيـامة الفرارج بدلا‬
‫الرسايل وكوذالك واما الدبتر الذى يفيدوا به نص‬
‫الرسايل بمكتب علمه صاحب التليفربى ساعـة‬
‫فموله الرسايل وساعة بعثها الى محلها أينمـا كـانى‬
‫وعن فلان براغه من شغله اليوى يضمع خـاقم المهروا على بن العربى لانه عزل وتـولى للجهلالى ولد محمد بورنان‬
‫كل رساله من خدمـة تـلك الموم مُر نذكربعـض فيادة أولاد بوران بدلامن النعيمى لإن مخمصمور وتولى‬
‫هن لن زيفسـهب‬ ‫الفنادزة بدلا‬ ‫في أدة‬ ‫كمدد لإن عابد‬
‫وتولى سى"‬ ‫وتولى على بلحسن فيادة مسيردة‬ ‫بلندن كمدد‬ ‫أذكــان‬ ‫سنة م‪f‬د ‪ 8‬ا ل‪s‬ع البصمال السادس عشر ج‬
‫بمهـا‬ ‫الممعونث لا الرسالة خارجــا ع‪--‬نى البلد التى‬
‫التليفرأى واراد الكاتب تملمغها حمفا ويذكرذالك‬
‫زجع‬ ‫جنرالف تلك العمالة‬ ‫ول ذالاعى بامر سعادة‬
‫بهروا التليفراييف ويدوع أجـرة التمليـغ غير أذ‬ ‫يُ‬

‫كانت المسابــة بعيدة من التليفسراى اوكـانت‬


‫‪lG‬ال‬ ‫عالة فسنطينة‬ ‫‪ss‬إلل‬
‫الارضى صنعمة ولا يتكلى بذالك صاحب التليفراى‬
‫وأما اذا كان كاتب الرسالة على مهـل جيدو ــع حق‬
‫البوسطة وصاحب تليفربى لملجهة الاخرى يبلغ تلك فد تولى أجد لموتنان ترايور المسلم من فيادة مسيلة‬
‫أن للجماعـة‬ ‫‪GS‬ألا‬ ‫صابرلانـه عزلف‬ ‫* لنا‬ ‫الرسالة الى بوسطة تلك الملحمة يج بصمل العشرينى بدلا من القوى‬
‫زراعـة‬ ‫‪S‬ل أن الرجل المبعوث اليه الرسالة لابد أن يدبــع المكلبية بالجولان يُب عالة فسنطينـه ليعاينوا‬
‫لحملها تذكرة الوصولب واذا كان غايما بمفوم مفامة الفطن بة لك النواجى وجدوا فطن المسلمين بناحية‬
‫ى ذلك احد افرسه واما اذا امـل وجه له النـاس فالمة يى غاية الحسن والممات لاسيمـا كـوالخمسينى‬
‫بيكتب عليهـا حاملهـا ذالعى ويردهـا الى بمرول أي كتـارمن الارض ينتظرون حصول الجزاء منها‬
‫واما فطن المجنس المسمى لويزيان فد كل بلوغـه بى‬ ‫ا لتلمفراى‬
‫أواخر شهرسمتنمرلاكن تاخر بلوغ الفطن المسى‬
‫جاورجى وعلى الله بلاغ الكل ج‬ ‫تج عالة لملجزاير ج‬
‫كمحلل‬ ‫فحل تولى سمى ملود وفادرفيادة فرايــة بدلا من‬
‫ويوطة لانه عزل كيا تولى مى للخروبى الفضا بشفوة وتولى‬
‫سى عبدالله بن العحراوى الفضمابمى غربال وتولى‬
‫‪==========-----------------------------------------------------------------‬ــصــصـ======================سح====سيييييييييييييييييييييي‬
‫سى محمد بن الحبيب الفضمابفرية وكل ذلك بناحية‬
‫ل‪)s‬‬ ‫المطبـة السلطانية‬ ‫طمع ببلد لجزايربى‬ ‫‪S‬ألا‬ ‫شرنسال ويامرسعادة جنرال العيالة ‪G‬أل‬
‫‪1‬‬
‫‪I wP‬‬
‫ى كتويـرسنة ‪18‬هم‬ ‫ر سر‬ ‫توقعجعف)‪.‬‬ ‫‪--‬‬

‫‪--‬‬ ‫ارــجمص ا‬
‫‪v‬‬ ‫يى ‪r‬‬ ‫‪1‬ه‬

‫مع شرشار وادى لورد الى الناحية التى تخرج منها‬ ‫أن مرور الهرنساويين بنجمـة الله‬ ‫عة تحـن نابلمون‬
‫والارادة العمية منا السلام على جميع لحاضمر والغايب سافية بومدين ثم يسمر مع نهم الصميمصمـابى وأما‬
‫‪r.5‬لى جهة الشرق يمم بالصمصمايف الى الموضم‪-‬ع المسمى‬
‫ولان هنـاك‬ ‫بالرم كسمت تميم ‪17‬‬ ‫هو مجيبني‬ ‫لمتيلت كما‬
‫أمرها بتارع تسع دسمم سنة ‪ ٨‬عم ‪ 8‬ا وعلى الامرالمورخ‬
‫امرالمورخ الى جمال مولا لأن ومنه الى سينيـال جمل للحديد‬
‫بعشر دسمبر من السنـة المذكورة وعلى ال‬
‫أيضا بالحادى والعشرين *‪y‬نى نونبر سنة اه ‪ 8‬ا تأملنـا ومنه الى الطريق المسارة من تلمسان الى وهران على‬ ‫‪-‬‬

‫وثلاثمايــة مجة رد تفريسا *‪y‬نى الفنطرة‬ ‫مساوة الوف‬ ‫بى الامور‬ ‫ت‪i‬ة علمتنا ونبينانت لدي‬ ‫ا‬
‫المسمية أوزيدان ثمّ تمر بالشعبة التى هناك حـتى‬ ‫الاتى ذا د يج ألبصمـال‬ ‫ما وفررنا ‪.‬‬ ‫الحربية باب‬
‫يلمحق وادى أوزيدان ومة ه الى ملتفى الوادى المذكور‬ ‫شككت‬ ‫كان بلاد تك‬ ‫الاولب ‪G‬الل‬

‫‪5‬ل‬‫ألسبيل تهكون حدودها على الوجه الاتى ذكره أما من مع الصهصماى ولاى هنـاك الى الموضع المذكورولا‬
‫جهة الشمال كدها السطـر المار من الصوصاى كيا‬
‫هو مممنى بالرم تحت تمم م ومفتهى هذا السطر زاوية مكلى بمضمسـاء هذا الامر السلطـانى وذلك بمسوم‬
‫الثلاثين من سجتنبرسفـة كم ه ‪ 8‬ا يمهديفسة بولين ‪5‬ل‬ ‫مولاى عبد الفادر و *‪r‬نى هناك الى كدية حفونين وأما‬
‫كمرت‬ ‫الرسم‬ ‫غ‬ ‫من ناحية الغرب يحدها السطرلممين‬
‫بليسى‬ ‫السنة المذكورة صدر أمر من سعادة للجنرال‬
‫تمر ‪ 9‬وهذا السطر يمر بشعـب درمممن على طـول‬
‫مايتين ميترة كامنا هواملبسييدنةكمغـنميتة نوممرن‪7‬هات يمر الى‬
‫تصمعـحد‬ ‫طريق *‪r‬ندى تلمس الى‬
‫للجزيرية‬
‫الى راس شعبة عين الجـرق تمر على روس حمـل‬
‫واتيوت وتنهى بغيران دارامزان بفرنب وادى برة‪-‬رة‬
‫فر تمرمع هذا الوادى الى الطريق المارة بمن تلمسان تج نحـن نابليون أنمرور البرانسون بنعمة الله‬
‫والغريب واما بمجهة للجنوب كدهـا السطر المذكورين‬
‫هناك الى جمل صورة الامام جوق رع‪ .‬وعسى الجبال منها لما وفجنا على الامرين الصادرين من حضرة ريم‪-‬س‬
‫جبل الخليفة وجبل الخير وجمال العخرتمن ق تمزب‬
‫وج ألممشـر ج‬
‫دسممرسنة ‪ 8‬كم ‪ 8‬ا وكذ للعى أمرالدولة المورخ برابـع المكلبى بامضاء هذا الامر وذلك بتاريخ‬
‫‪ ،‬سم من سجة خنجر‬
‫نونجرسنه وكذالك الامرالمورخ بشانتى عـــشر سنة م ه ‪ 18‬بمفدينة بولاين نابليون وعند بلوغ‬
‫‪S‬لا‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫‪ ،‬و ‪1A‬‬

‫سجة نجر سنة تأملنـا بى كتاب عرضمــه علينا الامري أمضمـاء ذلك بالملاي للجزيريــة ن حضرة‬ ‫‪H‬هل م ‪ /٨‬ا‬

‫وزيرناكاتب الدولة ‪3‬ى الامور لحربيــة وأبرمنا وقررنا‬


‫لم بذلك أيضا للجنرال بليسى فايم مفام والى الجزير‬ ‫الامر الاثى ذكره يج البصل الاول ج أن أرض نواجى‬
‫بتاريخ يوم التاسع والعشرين من كتويم سنـة ع م ‪ 8‬ا‬
‫حدودها على الوحه الاى ذكره كما هو ممهمني ى الردم‬
‫بالجزيرة‬
‫السطر المعوج المار على راس لجمال الى تجارة‬ ‫ف‬ ‫الزرية‬
‫‪5‬ال‬ ‫فة اخمار الشرق‬
‫معينة لحدود كمـا هومجيبنى يُى الرم مُر يمر السطم‬
‫فد ورد الى سعادة وزير الحرب كتاب من حضمرة للجنرال‬
‫أمير الجموش البرانساريـة بمرالشرق تاريخ ثالـمت‬ ‫‪.‬‬

‫وهو ممهنى بالرم كرى الباء ثمّ يمرالى موضماع معين‬


‫أيضا للرم كريف للجم وهذا الموضمع بوفق الطريق المارة كتويريذكرويه أنسه لم يفع شجى منذ أخذوا مرمى‬
‫الى سانتى أبوليمت بوق راس الهدية مُ تمـم من ذلك بلاكلاوة لاكن للجيش البرنسـاوى والانفلمزى‬ ‫‪-‬‬
‫مخيم بكـل حصمن وان الانفلمزيجلموا المونـة وَل‬
‫ملتغى هذا الطريق مع طريق سلانته وأما من جهة مايكتاجون اليمه من المرمى المذكورة والبرانسيـس‬
‫طـولب الجعف واربحماية‪ .‬ميتره تفريما كذلك يبعث لجيشه أيضما المونه على طريق المرستين‬
‫مستغانم ئب‬
‫اللتين بشمال رأس كرسون وحيث كان الامر كذلك‬
‫مدة حصمر‬ ‫الى ان يلةغي بالحد الفديم الذى لايتغيم واما بناحية التزم التجريق بمبنى حجه سـشرى للجنسين‬
‫الذى بسمدى أمان بن عفارالى زاوية يوسبعف ويابه ف سباستمول يعى جيش الجرانسيس مسفم بالجفاح‬
‫الشمالى من الجدرالى المرج الجنوبى والانفليزباليمين‬
‫وخمسماية ممتره تفريبا ثمّ يعوح السطر ويسمة فيم *كنى المرج للجنوبى الى خرب مدينسة أية كترمان ثمّ أن‬
‫مجر للحدود المعيفـة بكرى الراء‬
‫يبسمعد د حتى ياملىلعبهـر بفرنب الطريق المارة ألى زاويــة جيش البرانسيس مرتسب على فسمتيمنى الفسم الاول‬
‫لد‬ ‫مُر‬
‫‪--‬مستفييما‬

‫و‬
‫سيدى كمهل لألعا عطا مُر يعوج ويةجع هذه الطريق يُى تحت أمر الجنرال بورى يشتمل على بروتين البرفسة‬
‫الثلاثة والرابعة ويم مكلبون بامرالحصمر وام الفسمة‬
‫مسابـة الجوف وماية مسن ميتره ثمُ يلتبت الى الجنوب الثانية تُحت أمر الجنرال بوسكى تشتمل على الورقة‬
‫الى أن يبلغ مجر الحدود المعينـة بكرى الكتاى مُر الاولى والثانيـة لنصمرة الاوليمن عنـد وقوع لحرب‬
‫وكذلك ترتيب جمش الانقليزلان برفة منه تشتغل‬
‫بالحصمر والاخرى بمال منها الا انها مرتمة مع جيش‬ ‫يمم بطريق تلمسان يُف طول الجوف وغانمـايـة ميترة‬
‫لجنرال بوسكى المذكوروبهذا التاويل لاشك يجسـلح‬ ‫تفزيما نشر يعوج حتى يدرك زاويــة سميحدى كمد بنى‬
‫محـل‬ ‫أمريم ويملغوا مرادهم ولا بم بعـض العدوالى‬
‫عطا ف بمم بطريق سعيدة الى شعبة اللحنية ومنها الى‬
‫طريق وهران قمّ تمر بشبدعاميةـأةوللالدحزدولدات حتى تبلـغ جمومنا اخمرا بان الموسكو بى غاية الجزع والقلق‬
‫مات منـه‬ ‫منذ حلت به مصيبة يوم عالة الذى‬ ‫البصـا‬ ‫‪G5‬ل‬ ‫ه‪3‬ى‬ ‫الزوجة التى‬ ‫شعبة‬

‫وياه تجوالثمانية مالاى ‪G‬تل‬ ‫هسو‬ ‫الثانى ‪ 5‬أن وزيرنا كاتب السرى الامور الحربيـة‬
‫يج المبشـر وج‬
‫فد ورد علينـا بعض الكتايب من جيشنا المغــم وفــع فرب فصم يرمسمع سد يعرف فلات ذالغى بادر الليوتنان‬
‫ببالأكلاجة يذكريمها تمخهم لمجمش بوق جمل شساخ المذكورحينا لفتالم وجعل الثفال تحت حوظالفوم‬
‫بازاء مدينة سماستمول وي كرهاحتى لايمكن لجيش وذهب هومع الاصبايكية والتريور وخيـالة الخزن‬
‫ماخر من العدو الانتصار لجنسه ودبعنا من محلنا وان وتحجم على العدو الذى تكاثر عدده كجمع المبسدين‬
‫جيشنا ترد عليه أنواع الملونة بالجردون كلبة وانها‬
‫تنزل بمرمى بلاكلابة ومرسى كرسن وفد ورد عليهم تلك اليوم مات جواد البسيان أورنانوا المذكوروكاد أن‬
‫كل ما يحتاجون اليه ى غاية السهولة مع أن الهوا يفع بيم فلال العدو لولا أحد الصبايكية أسمـه الاخضمر‬
‫كان طهما غاية واما بسمان لجمـنى فد تأمل حال لالنا بلفاسم تفدم اليــه واعطساه جواده مـع جرح‬
‫البلاد وعرف ضمعموها من فوها وعمـن الاماكن الصممايكيى المذكوركيا مات جواد لموتنان كاليران‬
‫التى يسختحق التجوم عليها ولا غبـال العدوعن بلوغ بسمان الصبايكية باربعة حمات رتماعى بجاء اليـه‬
‫صمايكيى * اخرأسمه الفمارى ونزلف من جوادد أيضمـا‬
‫واعطاه لاء مُر أن البرنسيس تفدموا الى فصميرمسعد‬
‫وجاء لحجمر المتارس بمن المروج التى حول المدينة‬
‫ونزلوا هناك ويعثوا الى الكماندانت دوبراى واخبرود‬ ‫يُب تلك الناحية وحه مثت أسرعوا ى هذا الامر لم يكتن‬
‫علم بى أتفان وسيكون بثغور الجرانسيس والانفليز‬
‫مايتى مديع ومع ذالك الكثير من مدابع المراكب المبسدين وبعدمث الى والى بوسعادة طالبامنه الفدوم‬
‫ينزلوها الى المر والظن الغالب انهم يكسروا مدجـع سرعة واما أولاد خلوة وانهم الختجسوا الى جبل بوخيال‬
‫العدوى أدنى وفت لفوتهم وحزمهم وسمطلفوا المدجسع‬
‫أولاي رابـع عشركشويرهذا ماهومفرربكتايمـهم عسكرا لبرنسيس عـلجى | لصمعود | ليه وكان مرادهم‬
‫الانتفال *‪r‬نى هنالك الى وسط رمال العكراء لاكن جاء‬
‫الكماندانت دوبراى مع فومه وقطع عنهم تلك الطريق‬
‫‪ :s‬أن بى هذه الايام جدد المجسد بن عبد الله سعيـه‬
‫الخجيد‬ ‫عج فلاب‬ ‫غمر بعدج ف‪N‬ل *‪r‬نى الناحية المسميسة‬
‫ى عدله بنواجى ورقسدلة وكان يبعمت بعض أكـابه‬
‫حجحل ىل‬

‫خبية الى الاعراشى العحراوية الـتى تحسبت طاعتنا وي سابع عشر الشهـرالمذكوراجتمعت محـلة والى‬
‫لجملهم على النباق وفد مال اليه عرشى اولاد أم لمخوة‬
‫ورفة *‪r‬نى أو نايل وريُف لحلف حلمت بسـهم العفويـة *‪r‬نى الموضمع الذى جيباه المجسدين ولا خشوا البرارليلا‬ ‫د‬

‫الشديدة من بعض وسمانات برنساوية ولانت تلك‬


‫الذى م جيجبــاه حيسهث أن لامدخـل لشعب تيمزج‬ ‫للجهة ودل الة صربى أمرهم وتبصممال ذالك أن حميمـع‬
‫منها‬ ‫أحد‬ ‫الا بطريفين ضعيفة وصعبة جدا باخذ كل‬ ‫برق أولاد نايل العمراوية كانوا طلبوا الاذن *‪r‬نى حاكم‬
‫الاغواط ي مجازم وادي جدى بخمامهم واموالهم لرى مايتين تراس وفط وساركلا منها على طريق ولازالوا‬
‫غى عكسى‬ ‫جادين السير الى أن أدركوا العدو الذى كان‬ ‫الكلا بتلك النواجى واجابهم لذلك اسعاوالمرادم‬
‫وتهيمني‬

‫لهم الحدود التى لايعتدوها تقر بعث الموتمان أورنانوا‬


‫حاكم للجلبة لينظرحال انتفالهم ومفامهم وبعمت من جهةين بلذلك كانوتركوا لحزم والتاهب الكامل‬
‫شرذمة الاصبايكية وعشرين من ترايورالمسالممن ولما كانت طريق الكماندانت دويرى افصرمن الاخرى‬ ‫معداه‬

‫واربعماية خيالة وي ثامن شهركتويربينما هوساير دخل أولا يُف الشعب المذكورة وعاين امامه جمع العدو‬
‫للفصود أذعجم عليه كولفسماية أوستماية رجالة من بامواله ومواشيه بى جبل حصن وى الحال بعـدث بى‬
‫أولاد ملمخوة المذكورين فأصمدين أخذ الثفالة وفتلوا أثريم ماية من التريور وزاد البفية لنصرة الأولى معم‬
‫مرمال دلوجى بوفلييرالذى كان مكلبابها وذلك عدم التجاته الطيبة الطريق الثانية لعلمه بورودهة‬
‫‪5‬ل‬ ‫الممش ـر‬ ‫‪(S‬‬

‫عاجلا وادراك المجسدين الجزع وهربوابارين بانبسهم لكم سابفا وخبرناكم به والان عم هذا الامر على‬
‫تأويل به سندن لنمامشمسة‬ ‫كاوة الا فلم ولابد سيفع‬
‫مناه‬
‫واذا كخيالة الكماندانت دويرى وتشرذمة ك ندانت‬
‫ييين خرجوا عليهم من الطريق الثانية وشتتوا أمرم وارباب الاملاك‬
‫وقتلوا منهنمايثممانزيينلةواخذوا ععشراةعرمااشلىاواىلخغجماْوورثيماننماية‬
‫ج عيالة وهران يج‬ ‫تلك‬ ‫ال‬ ‫سم‬ ‫ولا‬ ‫حج‬ ‫أبل مع غ‬
‫فد تولى فدورين ريان فايد فيادة الدرافـة بدلا من‬ ‫وعزم أعلى الطاعـة الكاملة‬ ‫الوفعة ادركهم لمفوى‬ ‫‪-‬‬

‫بونفيل بن طالب لانه عزل كما تولى عايد بن ريان‬


‫الجبار لانه عزل ‪l5‬الل‬ ‫فيادة الدرافة الغرابة بدلا من‬
‫عجم فلال‬ ‫المجسد كم هلال لأننا عديم فلال الله كان مراده الدخول بغفوسه‬
‫أن يى هذا الوفت أشتغل كثير الناس بالامور المجيدة‬
‫الخاصى والعام كا لطرق وكوها لأسيمساً منذ تمام أشغال‬ ‫سعيه لان سى الزبه أخ خليجتناسى حمزة و‬
‫حفبت‬

‫ورفله كان سبفسه بالدخول اليها بعنـد ذلك برهذا الحصاد وان الاعراشى التى طلبها المايــلك وكلبها‬
‫المجسد الى ناحية الشرق و يعلم أحد باثره والأن حيث كخدمة الطرق ى نواجى معسكر فد أظهروا غاية لحزم‬
‫هذا الهيصمال موايبى للسبر فلان تهمت محـال عديدة فى أمرم لاسيما عرش الحشم الغراية الذين هم الان وافجيني‬
‫بفصمسحل الانتفـال الى العكحراء *‪r‬نى فارييـل والاغواط على يخ الطرق التى بيمني سمنمحدى بلعماس الى عمن‬
‫ويوسعادة وبسكتــرة بفمصمحدد المسيري نواجى للجنوب تهزى والى جمام بوحفيجة ليسهل بها مجازاحمـال‬
‫الدواب جميث أن الطريق الفديمـة كانت في غاية‬
‫الضميق بارض طينية يتعسر المسير بها أوان الشتاء‬
‫حتى حل مصايب بالمسابرّين مرارا بيهـا وكذالك‬ ‫ج عالة للجزاير يج‬
‫الطريق المرة بيـن وهران‬ ‫جملوكثير الحجّرلاصلاح‬ ‫العمـالة‬ ‫المواضيع *كنهى تلك‬ ‫أن للحرك فد نشا بي كاويــة‬
‫بعد انفطاعه ومنى الظهم ان يزداد ويثمر على ماكان ومعسكر خصوضابيمـا بمـسن وهران ووادى الحمام‬
‫لان البلد ى احسن حال واجتهدت العرب منذ وكذالك بُيَّى شفران فد اشتغلوا بتكميـل الطريق‬
‫عامين يُب أزدياد الزرع حتى انهم فالوان ‪g‬ى بعـضى الجديدة الم‪ -‬رة بهمنى وأدى لحمام وحجم برج بيريفوا‬
‫كما وفجوا الاعراشى الذين تحت حكم ماغة المرج على‬
‫ألاعراش لان كثيى الاراضى للزراعـة‬
‫م لعاحعتديماوججهودم خدمة الطريق المارة بين البرج والغلفة كلهم أظهروا‬
‫للخمامسة وزاد تخميم الكاب الاراضى‬
‫غاية اللحزم فى هذا الشان حيت تيفنوا بمنابع العامة‬
‫للخمامسة ومن المعلوم أن اذا زاد مال اكساب الاملاك الحاصلة لهم بذلك عند تكميل هذا الشان المبيد و‬
‫ونشروالحرثهم زاد أيضا رع للخمامسة ووسع حالهم‬
‫حتى أنهم أفبلوا بالحرث لارواحهم ولا للغير وكنا ذكرنا‬
‫يى ‪1r‬ارـ ‪v‬‬
‫ـجمص‬ ‫م ‪r‬ب‬
‫م ه‪ 8‬ا‬ ‫ه ا ‪3‬ى ذونجـرسفـة‬

‫المرشال واليان وزير الحرب وسعسادة كاتب السـم وزيم‬ ‫‪5‬ال كـنى نابيبيلمون أمبرورالبرانسويين‬
‫بخمة ضــه اله‬

‫والارادة العميـة منـا السلام على كابة لحـاضمرين الامور التجارية أم سعادة للجنرال يليسى فايم مفـام‬
‫بمدينة‬ ‫البلاد الجزيرية وذلك‬ ‫بإمضايه يُف‬ ‫والغايبين أما بعد لماتاملنا ى الشريعة المورخة بقارع والى للجزير‬
‫جانبى سغة اه‪٨‬ا المتضمنة ترتيب الامور التجارية‬ ‫‪11‬‬

‫بى العـالات للجزيريـة وفبنما على رسالة عرضـها‬

‫ج لما كانت بعض النواجى المجاورة لبلد الجزايم ووهران‬ ‫السربى أمور لحراثة والختجارة والاشغال المجيدة للعامة‬
‫وفسنطينة تدخل ى حكم المريعى وتسى ديمارطها‬ ‫وابرمنا وقررنا الامر الاتى ذكره ج البصـل الاول ج‬
‫يستحـق لها بيروات لتدبير امورها وبى ثامن نونبر‬
‫للجزيرية أن يمعموها الى البلاد الاجنبية منذ وفت هذه السنة صدر أمرمن سعادة وزيم الحرب ية فض‪o‬سني‬
‫أعلان هذا الامرالسلطانى الى الواحد والثلاثيسن منى اسماء الكتاب البيروات وذلك بديبا رطمـا البلاد‬
‫شهر جولجى سنة مه ‪ 18‬اج البصمـل الثـانى ج‪ :‬أن‬
‫وزيرا كاتب السرى الامور الحربية ووزيرنا ذاتب السر‬
‫ي أمور الحراثة والختجارة والاشغال المجيدة للعامـة واما ببيروا البليدة ورايسـه مـسى جانمفروا ولم‬
‫ووزيرنا كاتب السيرالخزاجى مكلبون بإمضمـاء هـذا‬
‫بديبارطما وهران برياسة بيروها لمسى أوليعجى ومعه‬
‫ملمحق ماخر ويممروا مستغاف الرياسة لمسى فاسلان‬
‫بالطباعة وى الورفة المسمية بولتان دى لوا والورفسة‬
‫المتضمنة أوامر الحكم الجزايرى وفوانمنه وذلك بفصمم وينيار وملمحفه همسبسمى_ل باسطار‬
‫سانفلوويتارع أولب دونمر سنة ع ه ‪ 8‬ا ‪s‬ع نابليون ‪S‬أل‬

‫ولا كان الامرالمفدم ذكره مجلا باسمـاء سعـادة‬


‫تج المبشـر ج‬

‫الرمادة الانفليزية الى برج فسطنطين ويرج السينيال‬ ‫‪ls‬الل‬ ‫اخبار الشرق‬ ‫‪SS‬ذ‬
‫العتال‬ ‫اللذين بحجوى البلد لة رسمتها هنالك ولازال‬
‫تج أن ى ورفة المبشر الاخركنا ذكرنا ترتيب العساكر‬
‫الجيراتساوية والانقليزية حول سماستمول ويعد نزولهم‬
‫محلهم الاول وما أصابهم الاضمررخهمى ومن ذلك اليوم‬

‫وجمع‬ ‫المراكب‬ ‫المدابع ا لكبيرة الختصة الحصبر من‬


‫عساكرنا الخجتمعـة‬ ‫جهة المربين‬ ‫مسندى‬ ‫وقع فتال‬
‫كثير من العدووحصمل لنــا جيجبـاه الناصمر‬ ‫وعدسم‪.‬‬ ‫والبــارود والكورة وكوذلك وي تلك المدة أيضمـا‬
‫‪S‬ذ‬ ‫هنا‬ ‫العظم كما نذكره‬
‫عسكريم ليمنع تججوم العدو عليهم من جهة البرولجبط‬

‫التاسع من كة ويرشرعوا فى حجيرالارضى لعمل المتارس‬


‫الكميرالاول من جهة البلد وانهم فد اشتغلوا باللي سل‬
‫ولاكانت شدة الارياح والظلام تعـاى العدو عن‬
‫رويتهم الى الصمماح بصمارالمة ارس يفبى بمه الرجـل‬
‫ولايرى وبعد تكميـال المراد شرعوا بى بيـخ الطرق الذى بيه بعض عساكرالترك بناحية بالأكلاية‬
‫ليتفربوا مسنى البلد ورئيخى تلك‬ ‫الكدود بـة والمعوجـة‬
‫الخيالة‬ ‫*‪r‬لاى‬ ‫العدو ويى للحال تفلحد مبرت شرذمة أنفليزية‬
‫ال‬
‫*كنهى‬ ‫لغبيبة لفتال العدوكيا تفل مرت شرذمة ثانيـة‬
‫لهدم أسوار الملدوبى السادس عشر من الشهر‬
‫للخيالة الثفيلة وشرذمة أخر من البرانسميس ووفـع‬
‫والانفليز غـاية‬ ‫فتال شديد أظهر بمه الجرانسيس‬
‫الثمابث والنجاعة وهزموا العدوبعد ان فتلسوا منـه‬ ‫ومُسميمنى مديع‬ ‫نلانة‬ ‫لوفت الفتال وريُف للحال أطلفوا‬ ‫‪-‬‬

‫من جهة الجرانسيس وثلاثة وسبعين من جهـة الكثير ورغف الغد خرج العدو بعضه *‪r‬نى سماستبول‬
‫الانفليز ثمُ اجابتهم مدابع العدويدام الفتال مدة والبعض من المرالى ناحية بلاكلابة وعجم على أماكى‬
‫الى أن أصيبت خزانة صمغيرة ممنى المــارود بشرارة البرانسمس والانفليز خلوف وامام ووفع فتال شديد‬
‫نار بى أحدى صهوف الجرانسمس مات بيهـا تحـو وانتصرجمه جيشنا العرنسيسى والانفليزى وقتلوا‬
‫لخمسين تخص وضمطرب بعض مقارس الباطرات‬
‫نارالعدو‬ ‫وتعطل استفامها مدة يسيرة وعند ترتيبها شرعوا الى محللـهم و يى هذد الايام الاخرة‬
‫ضمه عـعيـمرت‬

‫بيى تجديد الفتال أيضا هذا ما جرى يجهـة البروما وخجوى المديع *ن حجمهة ــه والان وان أمر لحصمسر لازال‬
‫كجهة ثغر المرمى فد تفدمرت رمادة برنساوية لفتال‬
‫برج الكرنتينة الذى بفمـسالة البلدكما تفدمت‬
‫التدلس بدلامن رمضمان لأننا حة‪.‬ودة الذى عزل وذلك‬ ‫وج عالة لملجزاير وج‬
‫بامر سعادة والى العمالة أية فد تجـدد أمر الحرثـة‬
‫واشتغل الناس بذلك بعد صب الامطـار والان لما‬ ‫عشـر جيجري هذه السنـة صمدرمن‬ ‫أن بى خامس‬
‫سعادة وزير الحرب فانون ي للجزاء لاحكاب الفطن يذكر‬
‫ومه أسختحفاق كمرة الزريعة وحسن نباتها وحولها أراضيهم شرعوا بى احياء الاراضى الميتـة وزيادة الحراثة‬
‫ولاكن من جملة الشروط اللازمة للجزاء حسم من حجةمس وتباوتوا البلاحين في كراء الاراضى بهذا دليل كثرة‬
‫الفطن الكصمول من زراعتهم ولذلك يكون بكل الصمابة والرغبة فيى البلاحة مستفبلا واما الاشغال‬
‫عالة *‪r‬ندى الجهالات الثلاثة عرضى الكصمولات وسيكون الختصة بالمصالح العمية لازال الناس مجتهدين بيها‬
‫ذالك أولابجهالة لجزيريوم العشرين من نونبرسنـة والاعراش وقبين أيضما بى المعونة من ذلك أن الطريق‬
‫فـد جدد ددت‬ ‫المختصة للدواب بي‪-:‬ندى البليدة والمدية‬
‫التارع ويكون العرض المذكوربميت ى الدار الــى‬
‫كانت سميتال مرضى السبيل وعند التامل بى هذا ويرنشسمت بالجرعلى ي‪-‬هد عـرشى بى صمالح وقد بنفـوا‬
‫الشان ظهر لسعادة المريبى أن يذكرللناس الشرط فنطرتمن على وادى بايد بن فريسش ووادى بوغناوا‬
‫الثالث عشر من الفانون المذكور وهوان اصناى الفطن‬
‫المبعوث ألى دار العرض يلزم أن يكون مرتب اجناسا علو كثمر المصالح بوطن بنى سليمـان واما بشرق‬
‫وانواعا وطممـا غير مختلط وان من أراد طلب جزاء لجزيرقد وقبواعراش تلك الجهة على حمل المرواصلاح‬
‫حمسة ء الاى جرنك جله أن كضم مايزيد على المايتمن الطريق المارة بمن لملجزايروالتدلس كما جددوا ايضا‬
‫الطريق المارة من التدلس الى تمزى وزوعلى تورفـة‬
‫دملوفرام غم مصمبى من بزره واما من أراد جـزاء‬
‫ثلاثة ء الاى جرنك يجعبث مغدرماية كيلوفرام على واما بنوى ملمائة فد شرعواعراش شرشال ببـخ‬
‫الوجه المذكور ومن أراذجزاء الهمن برنك وليبعمى طريق جديدة من تلك الناحية الى وطلا مدلوى فرب‬
‫مفدار خمسين كملوفرام كـا ذكم واما من أراد جزاء سوق برزواجتهدوا بى ترتم ب خدمتها بغاية العفل‬
‫ستحماية برنك أوافل من ذلك بلهجعت خمسة وعشريى والانفـان كـهت ذظر اغتهم وقيادم ومن بين هولاء‬
‫كيلوفرام ثمّ من أراد أن يمعـدث شىء من الفطـني ‪ /‬الاعراشى أشتهرعرش بـى منـاصر الذى هوالاى‬
‫مشتغل بة كميل طريف الطريق المارة من جهة مليانة‬ ‫المنغى بله ذلك زيادة على العدد المذكور ويلزم أيضا‬
‫أن يبعثوا مع فطنهم تذكرة تتضمن أصبــل فطنـه واما بفواجى المدية قد اشتغل الاعراش المجاورة باصلاح‬
‫بشهادة مير بلاده وشهادة المتكليف بتجفد عـارة الطريق لمارة من المدية الى بوغاروام بفرية تسيى‬
‫بوفارى قد أصلحوا بها كممر المرج وعلو سوانى كما‬ ‫البلد‬
‫وخ طريـق جديـدة من ورسفيـس ألى‬ ‫‪8‬ئى‬ ‫شرعوا‬
‫كم ‪ 8 ٥‬ا بيج فلاف‬ ‫كتب بالجزيريوم ثانى نونبر سفة‬
‫تهمة لحد وان بوطا شلبى فداشتغل بعض الناس‬
‫‪---‬‬ ‫سعادة بريبيى‬
‫في كثمر الجهات بمعجمرالماء واما الطريق المارة من تنس‬
‫الى شرسال التى تجوز على غابة تيغرغاربى بلاد بنى‬
‫هجية ويسى حوة فد صعب أمرها لصعويـة الارضى‬
‫لاكنـهم مشتغلون بتكميلها‬ ‫لاسيما همُفهد بنى هجية‬
‫‪5‬الل‬ ‫المجشد ـر‬ ‫‪(S‬‬

‫أن ى كل‬ ‫العســالة‬


‫فلهـا بامر سعادة جنرال‬
‫‪S‬ألل‬
‫خدمة هذه‬ ‫وجههمـع‬ ‫يُب غاية للحزم كت نظرفيبادم‬
‫سنـة ينعسوا ولادت هذه العـالة بالجزاء للنـاس‬
‫الذين اجتهدوا فى الاعسال المجيدة للعامـة و يى هذ دت‬

‫تج عالة وهران يج‬


‫فد تولى بوزيان فيادة أولاد زيم من ناحية وهران بدلا لوفوه على بناء ففطرة وسافية ماء التى تسفى بها‬
‫من بن عبد الله لانه عزل كما تولى فدورين ريان فايد الان أراضى كثيرة بناحية السيدة مغنيـة واما ام‬
‫وجوف‬ ‫فمادة الدرافة بدلا من بوثفيل بن طالب وتولى أيضا البناء فد اشتغلوا باه فيى غالـب النواجى كما‬
‫العيد بن ريان فمادة الدرافة الشرفـة بدلامنى ثلاثة فياد وفاضى وأحد البلاحين على بنـاء ذيار‬
‫عمد لملجبارين طالـب وتولى المغدادى ولد الغوثى مشيدة ي تلك النواجى ويلزم أن نذكريضمـا الدار‬
‫التى بناها محمد المصرى فايد حلوية الشرافة‬ ‫فيادة الرزاينة الشرافـة بدلا من العربى بن محم‪-‬م‬
‫كما تولى زرقرق بين مفداد فيادة الحشم دروق بناحية‬
‫مشتغافر بدلا من مخلوى ولد المنافر وتولى أجهد ولد‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــيـ====___‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪-------------------------------------‬‬
‫‪----------------‬‬ ‫على لأننا أجد فيادة الجويدات من ناحيـة تلمسـان‬
‫تج طمع ببلد لملجزايربى المطبة السلطانية و‬ ‫بدلامني مجهد ولد فدور لانه عزل وهذه التوليـات‬
‫‪I‬ممت‬
‫‪w‬‬ ‫‪.p1N‬‬
‫‪-‬‬ ‫عم ه ‪ 8‬ا‬ ‫وى ذونجـرسم خمـة‬ ‫‪ ،‬سم‬ ‫‪).‬عبتي‬ ‫ر‪I r w‬‬ ‫ا فيى ربهمع الاول‬
‫‪.‬‬

‫اعفابه مُر ورد على سعـادة وزير الحرب بكتـاب ثانى‬


‫يتضمن توصيل ماجرى فى هذا المـــوم المشهوركما‬ ‫رييس العساكر الجرانسوية بالبلاد الشرقية يذكر‬
‫ذوردد هنا وهو يج أن جيش الموسكو لما تضمـاعوف‬
‫ومه تجوم عساكر الموسكو على محال الجرانسمـس‬
‫سلطانـهم الى‬ ‫عدده بعد فتال يوم نهرالمة‬
‫وبعد دمثت‬ ‫ة‬ ‫‪ .‬ة‪-‬‬ ‫ب ‪.:‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫الان ة ا ه ‪. .‬‬
‫ومنهم‬ ‫والانفليزى خامس شهر نونم بفصمد طردم‬
‫نصرتهم الشراذم المفيهة ببلاد فرشى وفابة والسواحل‬
‫الشرفيسة ثر بعمى أيضماستــة بطيونات من بلاد‬
‫نيكولاييف ومعهم بعد مضى الشراذم الجريـة وأربعــة‬ ‫ععلظىمالطعهدرونوصمرهاحممموممناناودعألميأهمرغايلمحوصاارلهامة والمصري‬
‫حد ولاى تعطيمـال‬
‫بطايونات من الفزق ويرفة كميرة من العسكنــرالذى‬
‫كان فريما من وادى دنوب وثلاثـة شراذم كميرة *‪r‬نى‬
‫وعلان فليل لاشك يدخلوا الملاد وها انانذدم مضمن‬
‫بورود‬ ‫الكتاب أن عسكرالموسهول لما تكاثر‬
‫عفلال د د‪.‬‬ ‫‪S‬‬
‫الرجالة وردوا بالكراريس ومعـهم المدبــع من بلاد‬
‫جهوشرى عالاته للجنوديـة ودوم ولديـه المسميـن‬
‫أوديسمة حتى صار عدد الروس يعنى الموسكو اذكثر‬
‫ميشال ونكولة تحجم على يممن الكـلة الانفلمزيـة‬
‫من ماية البى رجال بعضمهم بالجلد ويعضمسهم بمخارجها‬ ‫الهمة أمام سباستمولب ووع الفتيال باظهرجمش‬
‫مُر فدما أولاد السلطان كمادّكرنا ربى أ ليوم للخامـس‬
‫الانفليزغاية الثبات في بعثت الى نصرتهم برفـة‬
‫هذا الشهم تجم النصوى من هذا العسكر الكممر‬ ‫مرن‬
‫العسكر التى كمت أم الجنرال بوسأغف وغيرهـا‬
‫*‪r‬لادن‬
‫بغتة على عكلة الانفليز الذى كان ي عدد ستة مالاوي‬
‫لجيوشى الفريمة من موضــع المعركـة وا لةزم العدو‬
‫بفط لان بفيتهم كانت مشثغلة كصمم البلـد وفـد‬
‫الأنفليز غاية الثبات مدة طويـلة الى‬ ‫المرار بعد أن فتل وجرح منه تسعة الاف رجل أظهر جيش‬
‫ومع ذلك كان أكثر عددا منا وهذا الفتنـال دام‬
‫ولــزم‬ ‫بوسكف مع بعض حجمونس‬
‫أن لحق به الجنرال‬
‫اليوم كله ويمنما الفتيال وى ذلك اليوم خرج جه‪-‬شف‬
‫العدو التاخير الى وراووى ذلك الموم اشتهر الانفلمز‬
‫لاجلنعرداول مجنونزاىلبولفاةداعلل لىهعاللةىارلججارلانوسلزيمسسهبتاقلدرمج اولعهاعيلتىه‬
‫هم ألمجش ـر وج‬

‫وجرحمت‬ ‫جنرالات‬ ‫منفاه ثلاثة‬


‫وشرذمة الجنرال اولمارغايـة التجاعـة بينماكان‬
‫واربعماية رجالة ومات‬
‫العدويفاتلهم من جهة اليمين واما عسكر زواووعسكر‬
‫أربعة ورومنى الجرانسيس مات وجرح البوف وسبعماية‬
‫ترايور للجزاير والمطيون الذى كست أم الكماندانت وستة وعشرين ومات جنرال واحد هـودلورميـل‬
‫ويسعى ورجمانت الرجالة التى تحمت أمر الكلونيــل المذكور المشهور بالخصلة الحميدة ومات أيضا الكلونيل‬
‫للفاء‬ ‫دى كماس أظهروا أيضا غاية النجا والحزم والثب ذكامصى بينما كان يكرضى رجيمته على التفدم‬
‫ات‬ ‫عة‬
‫وى حربـهم الذى أشةهروابـه منذ زمان وتحجموا على‬
‫وعناد‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ر‬
‫العدو واما هذا الحصا لم يروا مثله أبدا لص‬
‫ة‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ا‬
‫العدو بالحربة ثلاثة مرات ولزموه البرارمع كثرة‬
‫ا‬ ‫و‬
‫لاز بى‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫د‬
‫ال لكن الج‬ ‫ع‬
‫المدبع الذى كان عند العدو يمنه بالثغور ومنه مع‬
‫حزمهم ونجاعتهم مسختحفيمن المدح والثناء للجميـل‬
‫للجيش وكانت نز لانزة باطرات من مدبع البرنسيس‬
‫فتلوا لعدواليوم كله مـع باطرات الانفليزمُر تاخم‬
‫‪-‬‬

‫العدو بعد أن مات منه أكثر من ثلاثة • الاى مـع ‪ .‬اب‪.‬ا‪.‬شات‪.‬غال أمرحصر البلاد‬
‫‪-‬‬

‫الايجار المسختحق للبلاحين اخذها‬ ‫جرايد‬


‫بفية الهكثيم من جرحيهم مطروحة بالمعركة ولاشك‬
‫ع فلادن لاد‬ ‫أن‬ ‫الأ‪s‬ع‬
‫أن عدد الفتلى والجرحاء من العدو مايني يى على العشرة‬
‫مالاى تخض وييمُفاجرى هذا الامر باليمين اذا كخمسة‬
‫مالاوف من الموسكتوا خرجوا من البلد على اليسار من موضموعـة بجيروات ا لمريجمات والسويريبيـات‬
‫جهة الكل الفخم بيه جيش الجرانسيس أمام البلد‬
‫وتفدموا بغتة لما كان من الغيام يُى ذالك اليوم ودخلوا‬
‫بى وسط باطرية من الجرانسمس ولا عاين ذلك الشرذمة بعضوي النفلة جليفصمد هذه المواضيع وينظرمطلوبيـه‬
‫يُف ل أيد التى كت أيديـهم ‪5‬إلل‬ ‫المكلبية برباط ذلك الفكـل تفدمت له وفتلت منـه‬
‫أكثر من مايقين رجالة بى وسط الماطريات ثم تاهب‬
‫الجنرال بورى مع بفهـة للجيش المكلبى بامرالحصار ج ك ‪-‬ن ريمس مشورة ديوان بريبيكتـور للجزير‬
‫والشرذمة التى كبت أمر الجنرال دلورميـل والزموا الممعوك بامر صدر من تلك الديوان بتارع ‪٣‬ا سبتغجر‬
‫لففيف على حدود عين الفلعة بنعروكم أن بى يوم‬ ‫العدوالرجوع الى المسلاد ولازال الجنرال دلورميـل‬
‫الثلاثة خامس دسممروالايام الذى بعده على ثمانية‬ ‫المذكوري أثره الى باب الملد بخينيـذ اطلـق العـدو‬
‫المدوع من ثغور البلد على تلك الشرذمة ومات للجنرال‬
‫ريمسها برصماصمة أصـابتـه بى صدره ثم تفدمت أملاك عين فلعة المذكورة حسبما الرسوم وكل من له‬
‫المعلوم أعلاد‬ ‫شرذمةتهن أخرى مني جيشفسا لنصرة الشرذمة الاولى أرضا هناك ملكا له جلجيحضمروى الوف‬
‫‪-------‬ا‬

‫والوان ريمس ديوان برويكتور‬ ‫الى بلغت صور الملد وساعبوهـا بى الرجوع الى‬
‫محلها وى هذا الفتـال أيضا مات وجرح من العدو للجزير‬
‫أكثر من الجعف رجل والان فد حصل لجيش الجنسينى‬
‫من جهتنا غايــة الجرح وازدادا حزما بهذا النصر‬
‫الامر السلطانى المورخ بثمانى أبريل سنة ع ه ‪ 8‬ر ج أن‬
‫العظم المسمى نصمم أنكرمان يعنى الكل الذى وفع‬
‫ج المبشـر وج‬
‫وياه‬ ‫أبريل سنة سهم م ‪ A‬ر المعين‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫بالثالث والعشرين‬ ‫الدار الكاينة بالجزيري الرنفة المسمية رود لابالين‬
‫لأننا‬ ‫نمر ستة بعضمها للبايلك وبعضمها لسى أبراهـيم‬
‫عكمد خوجة وا اراد البايلك أن ياخذ حضمـه منها الناس مُر وهنا على رأى مجلس الدولة الكميروابرمنا‬
‫الامرالاثى ذكره ابرام وتفريرا وهوج البصل الاول و‬
‫فى الأمم السلطانى المذكور‬ ‫الشروط المعيغـة‬ ‫حصممممب‬
‫فد انحمنا على احمد بلحاج فايد العرب الغرابة المفـيم‬
‫بفبة سيد سليمان ى عالة فسنطيفة وا عطينا له‬
‫هذا الشان وقطع الج ـة ومابغى من ثمن الدار بوق‬
‫أرضا من الدومين تشتمل على ماية واحدى واربعينى‬
‫هيكتار وستـة وستين *ار وخمسة وثلاثيــن‬

‫برد عنـاء فدره كيلوميتر غربى فسنطينة يحكدها من جهة الشمال‬ ‫عـاشرنونبرسنـة التمـارع‬
‫ثلاثمايـة وستيـن برنك للسيد أحمـد بن أحمـد الطريق الباصملة بمنها وبمن وادى زكرى ومن جهة‬
‫*ولن محمد مصــلى الفــاطـن بالبليدة على حسمــب‬

‫الاتباق الواقع *‪r‬ندى أهل ديوان مشمورة حكم للجزيروفيد ومن جهة الشرق تحدها الشعبة الباصلة بينـها‬
‫دان البايلك جعل ثفابى على أملاّكه وذلك غدط‬
‫منه لان المفاى على أملاك ابنه وان سعادة وزيرز‬
‫دوع عنماء موبيد مبلغـه مايــة‬ ‫المنعم عليه يلزمه‬ ‫غى‬ ‫لحرب أبطل دجـع العنــاء المذكورلدارالدوممن‬
‫واحدى واربعين برنك وسبعة وسة من سانتيمة في‬ ‫التارع المذكور اعلاه‬
‫‪55‬الل‬

‫كل سنة يدوع ذلك للبايلك على أربعة افسام يعذى‬

‫تمكن نابلمون أنمرورالجرانساويمن بنعمة الله والارادة بتاجيل ثلاثة اشهر ويضع هذا المملغ كخزانة دوممني‬
‫فسنطينة وذالك عند انفضاء الاجل المعين للرجال‬ ‫العامة نهدى السلام على كابة للحاضرين والغايمين‬
‫المذكور بى تكميل الاشغال التى يلزمه بى تلك الأرضى‬ ‫بنفولب أن بعد الوقوف على كتاب رأى ديوان مشورة‬
‫البايلك حسيمـا شروط‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫وهذا العناء كبوزشدراوه‬
‫سهم م ‪ A‬ر‬ ‫دسميمرسخفـة‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫المورخ بموم لحادى والثلاثين‬
‫سنة ع ع ‪ 8‬ا ويلزمه أيضا التكليبى باداء جمع المطالب‬ ‫‪1‬م ‪ ٨‬ر‬ ‫وعلى الشريعة المورخة بسادس عشر جوان سفة‬

‫يى ترتمب فوعد الاملاك بالجزير نظرنا وياه الفوانين الخزنية التى يم‪ ،‬كـن حلولها مستعملا الاملاك‬
‫المختصة بالكونسمسمون وهو الانعام بالاراضى والمورخ الجزيرية و البصل الثالمت ‪ :s‬يلزمه أن يهي الرغب‬
‫أولا بالحادى والعشرين من جولييى سة ة ع ‪ 185‬والعاني اولمللحذّجكظوراةوانيىالللحارماثاةكنو املعمعذينلةكدادربااربالجسروكانلىاجخودرالسمكهنذااه‬
‫يخامس جوان سنة ‪7‬ع ‪ 8‬ا ولثالث باول سبتنبر السنة‬
‫تكميل‬ ‫الارضى وحجظ أمتعتهم اللازمة لخدمة ويلزمه‬
‫يُف مدة ثلاثة سمة من‬ ‫هذا الداركجميع ما يتعلق بها‬ ‫اسلمنذةكواردة‪۹‬واالورهابوعالباتامررعالاسللسطاـادنسىوالعشرين من ابريل‬
‫يى ترته مب فواعـد‬
‫تأملنــابى الامام السلطانى المورخ‬ ‫فمَ‬ ‫الهونسيسمون‬
‫‪S‬ل‬ ‫المجشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫بتسلك الاشياء‬ ‫المكسورة أوالسكة الفديمة وغير ذالك‬ ‫منذ دخلت بيده واما المروج التى تنمت الفصممب‬
‫يُى‬ ‫بتكوين معدودة من جلة أرضى لكراثـة اذا كانست‬
‫حممممن حوظ وطيب نمات الانها تكون‬
‫أفل *نى ذلصمبوى‬
‫المذكورة في الامر السلطانى المورخ بالسادس والعشرين‬ ‫هذد الارضى ‪lGS‬ذ البصمال الرابع ‪ S‬يلزم عليه أيضما‬
‫مرى أبريل سنة ‪٩‬ها كل هذد الشروط جارية يُف الارض‬
‫أن يغرس فى المدة المذكورة أكثر من خمسة وعشرين‬
‫السر‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ش‬
‫ال ج‪ :‬أن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫‪G‬ت ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫تجـرة مثمرة وغيرال يكل هيكتار لكن له ترتيمها يُف الامور الحربية مكلوف بإمضاء هذا الامر السلطانى‬
‫مثمرة‬
‫البصمل الخامس ذج يلزمه وذلك بفصمرسانكلوحاذى عشراكتورسنة‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫كنا شاء يُف جهة أرضمه‬
‫ع ‪ 8 5‬ا لأ‪s‬ع‬

‫أن هذا بامر سعادة الاممروروكن بلمسى‬ ‫للحرب نفول‬


‫أن يغرس على شاطيها الأتجـار فايم مفام والى الجزير نمربا علان هذا الامري‬
‫بحدوده كمايلزمه‬
‫البلاد‬
‫مه ‪,٨‬‬
‫الطويلة وغيرها وكذلك يلزمه تنفية السوانى وحوظها للجزيرية وذالك ببلاد للجزيررابع عشرنونبرسفة‬

‫ببرانسة بى هذا الشان وكذلك أيضمـا الشرايـع‬


‫والفوانمن الجارى حكمها وى البلاد للجزيرية ‪5‬ل الوصمل‬
‫أن سعـادة السلطان أنعم بربع الثفاى‬ ‫‪5‬إلل‬
‫السادس يج واما العيون والاودية التى بارضمه يهدون له‬
‫على دارويستانى بجايـة للوليـة واطمة بنفست‬
‫أجهـد لازالترق ومسفدار هذا الملهمـن سبب حمـايـة‬
‫وج واما شرشر الماء الغزيرة التى بارضــه لايجوزله وسقة ومُسميـن ميةرد كت ثمم ‪ 98‬وغير ‪4‬ا من ديتر‬
‫الانتباع بها الابعد طلمه الاذن بى ذلك على حسب نمرا غيرأنهم نفصموا من هذا المـلك م فدار به ميتره‬
‫الفوانين المرتبة في ذلك الشان يج الوصل الثامن اللازمة لاستواء طريق الزنفية المعروسة بروكلابير‬
‫تج اذا أسخؤق البايلك المعض *‪r‬ن أرضمه لهيخ الطرق التى دخلت ي ملك الدوميـن وهذا الامز ضمدر‬
‫أوالسوانى الكبيرة وغيرذلك من الاشغال المجيدة بة ارع ‪ 8‬من نونبر سنة التارع‬
‫يُف ذالكى‬ ‫للعامة يلزمه أن لايطلب من البايلك اجرة‬
‫عشرة سمة يمني منذ هذا‬ ‫مفلة‬ ‫يُف‬ ‫اذا وفع هذا الامرمنه‬
‫‪.‬‬ ‫‪G‬الل‬ ‫المطبسة السلطانية‬ ‫طمع ببلد لجزيربى‬ ‫‪FS‬ذ‬
‫الانعام واذا وجلال بارضه أثرالفدماء *‪r‬نى تصماويرمرصعة‬
‫وه ‪w‬ا ‪1‬‬

‫ع ن‪8‬ا‬ ‫ى دسمهجرسمنة‬ ‫و إر‬ ‫هجع‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫ر ‪p w‬س ر‬ ‫يى ربمع الاول‬ ‫و م‬

‫تج فقد وردت علينا اخمار جديدة •‪r‬لى سماسةتمول‬


‫وعلمنا منها زيادة الاشتغال بام رحصمرها بعلافلاف تعطله‬
‫أيام قليلة لشدة ذزولب الأمطارون جمــع العد ولابى | الصمواب الى الطريق‬
‫عن الفتال وتوفى أمره منذ حلمت به وعة أنهكرمان‬
‫يج عالة للجزاير ج‬ ‫العظيمة كما بلغنا أيضمايفينا أن عدد وفة‪ .‬إلى الموسكو‬
‫يُى ذلك اليوم أكمرماذكرناه بكميرلما كفـق عندنا‬
‫التاريخ يتضمن تولية‬ ‫من الفتلا وبرجى فى حهته ما يميى على خمسة عشر الجمعة رابع عشردمهم سهم؟‬ ‫‪.‬‬

‫االلنىاسرأجتيلمفوويعلىجميع التأرخابياورر املستجىلاومرسدنتللعجزلييرنوافـنــحد | بعض اولافلعحااحد بعرى وبا‪-‬لافحى أجتدزوينثارن"حت "ت‬


‫وانهم ذور مال‬ ‫موسى‬ ‫حمدمنى‬ ‫ثناء‬

‫ورجال‬ ‫مال‬ ‫*‪r‬ني‬ ‫عرشهثم‬ ‫يُف‬ ‫سميرتـهم باكتسايب يفومونى مف م ربع لخمس‬ ‫وحة‪ .‬هددت‬ ‫وعلى خبرتم‬ ‫أشتهرذدرم‬
‫جنرال البرانسه س وجنرالف الانفلمزوما خاب أمل | ولا كانت أعمالنا مخيمة بسببت بنى كيى كان هذا‬
‫العرشى وجدنا بالطاعة مُر أظهروا الفسمان بعد فكف رجوع‬ ‫وحجمـدثت‬ ‫بيهم حُزمـهم وعزمهم‬ ‫الدولة البرانساوية‬
‫حصلت الالية بين عساكرالمسلمن وعس‪-‬اكر الاعيال يطلبنا منهم انجاز الوعد مرارا وأكمل الده‬
‫البرنساويـة وتعافيدوا وتعاضدولي الكمية لاشك بى | من جوابهم ودليل ذلك مردم تطويل الأمرلخم–مت‬
‫وازدياد المولوفة بى العحبة بينهم | نيتهم ولا ثان سعادة والى الجزيرمزاده تتةم لعملية‬
‫الكبيرة والصغيرة كجم‪ .‬هـ‪-‬ع أرضى الملطيرووطـان‬
‫السبيل يبة فض‪.6‬ن امسماك أهل عرشى بــى رأتن أين‬ ‫البرنساوية والوطن للجزيرى ولا ظهرت ممتم فصل‬
‫سجر ثم بكينيذ حصم‪-‬ال المراد‬
‫ما وجدوا في بلادهم أوبى‬
‫‪S-r‬لن) أربع ــة اخهـاس بلاد؟‬ ‫بذلك وفلادن بعهوا أناس‬ ‫لاهل عالات الجزاير من ذلك مفال وادخار باعلان‬
‫مغال سيها اخونم من غليف هنا ان الة روراتنا؟‬ ‫‪.‬‬
‫‪s‬‬ ‫‪--‬ر‬ ‫هم المجش‪.‬‬
‫وخمسمج من خيالة *‪r‬نى فوم الخليجية السيد جهزة بجازاولا‬
‫*‪r‬نين‪،‬‬ ‫وقـد زاد اليه‬ ‫وفابلوه أهلها غاية الفمول‬ ‫يمة ليلى‬
‫بفصد الطاعة والرضى بما أشترط عليهم سعادة والى‬
‫الجزيرمع تسركنا لهم أخوانهم ومن صباء خاطرسعادة‬
‫متليلى ماية رجالة من الشعانبة ودخل الى ورقلة بى‬
‫يوم الثامن عشر من هذا الشهر ونال الجساد بفدومه‬ ‫سابفا حمن كانت الاكال ببلادهم ولاكن أخذ من هم‬
‫حتى لم يمغى له أثروهاسهل عليه هذا الامرحسن سيرة‬ ‫مراهمسن ليثبتوا عند كلمتهم مُر التزموا بديع خمسة‬

‫ء الاى برنك غرامة ي كل سنة وان يجعلوا العابيـة‬


‫لأننا بابية شمسج‪ %‬نفوسة الذى‬
‫كان هرب مع لأننا عبد الله‬
‫لما عاين خيجـة الامر رجـع الى الجرانسيس طالما‬
‫بملادم حتى يحجوزبترابهم مخازنية بيروالعرب والختجار‬
‫وكوذلك ى الامن الكامل كما التزموا بمكمل تذكرة‬
‫الأن بايدينا رهينة مع عشرين *كننى تباعه‬ ‫الامان وانه‬
‫للحكام الهرنساوية وها‬
‫أننا الان أدخلنا عسرشى‬ ‫عدة فلاف‬

‫كبيري الطاعة زيادة عن تفدم وعافليل ان شاء المذكور جميع المطالب الخزنية مفـهم دون كليمـة ثمّر‬
‫رجع الى جيرى جمال بالاسارى الذين اخذهم وأما سعادة‬
‫ما‬
‫الله تخمد ذمران هذا الجةتن والجساد وكلان الانب‪-‬افات‬
‫جنرال عالة وهران لما علم بسميرة الخليجي السيد جهزة‬
‫ة‬
‫يُف هذد للحركة كتب له كتابا ية لضمسني من حد‪-‬اه وثناءه‬
‫ألطاعة مع أنها غى أطراوف العكراء ويــى يرتن يُف‬
‫لخدمته الحميدة‬
‫‪5‬الل‬ ‫حسمنى‬ ‫جهة جبال حجرجرة هذا دليل خمرسمرتنا ألى‬

‫(الصموب‬
‫أن لحميمب فد تولى قايد أولاد خلويف حججلين بدلامن‬
‫فد تولى محمد السورى مرشال دلوجى الصممايكيـة‬
‫لتال الذى عزلف وتولى أيضما يونيهمس‪-‬جوى لأولى جبار‬ ‫الحاج‬
‫كم هلال إرس بهرية الذى‬ ‫فايد فماد أولاد عيسى بدلا من أبرام بن عطية الذى فيادة عشاشة بدلامن‬
‫عزل وتولى محمد ولد للحاح أجهد فايد شوماوة بدلامن‬
‫وضمه جــاه وتولى أيضما للحـاج *لى لنوارفيـادة أولاد‬
‫الطاهرين العربى الذى توي وتولى أيضما الحاج د ر‬
‫فه و بالحسمن بدلا *كلاه بالفاسم لأننا عوميرالذى عزلف وتولى‬
‫ان تكفون فمادة بنى وزان وذلك بامر سعادة جنرال‬
‫سى احمد بن مروان لانه عزل وتولى سليمان بن الشيع‬ ‫حاكم عالة للجزيرية‬
‫الفرارى فيادة ولاد على لأننا غال عوضماً من ألطمب ولد‬
‫بارس لانه عزل وتولى كمد بن على فيادة الفصموردسلة‬
‫يج عمالة وهران و‬
‫بدلا *كنى أبيه الذى توى‬ ‫فد كنا ذكرنا سابفا هزيمة كمـد بن عبـد الله‬ ‫‪5‬إلل‬

‫المدعو بالشرق يى ناحية ورفلة ودخولب ء اغتناسى‬


‫‪I5‬لا‬ ‫عالة فسنطينة‬
‫‪5‬لا‬
‫الزبير بفوم سعيد عتبة والخادمة الى هذه المدينة‬
‫فد بخيت مدينة تفرت بعد الفتال الشديد والنصمر‬
‫والان بلغنا أن الفمطان ذكلونب حاكم فيرى بيـل‬
‫ن‬ ‫ي‬
‫لملاد المذكورة ودخلها ورتب أمورها ى العظم الذى وفع يوم التاسع والعش من نونبر سنة‬
‫ر‬
‫عل‬ ‫د ورد لى ا‬
‫ق ا‬
‫أحسن حال وكان معهم شرذمة من الاصبايكية ومية التاريخ وكان بختحها من جهة واح مفارين بوادى ريغ‬
‫و المبشــر ج‬
‫*نهى‬ ‫بى تراب حدود أملاك الشـي سليمـان وام المدعى ذالك لايزال أمكان زرع ـ‪-‬سه فى كل خمسمـة أيام‬
‫يسمحكق‬ ‫بالشرى محمد بن عمد الله بعد هزيمته توجه الى المدة المذكورة ألى * أخر شهـرسمة فمـرف‬
‫الخبظ عن الزراعة كما سنذكره أولا يسخق اختيار‬ ‫جهة الشرق واجتمع مع المجسد الثانى وهوالشـج‬
‫سليمان المذكور بفصمد اتجافهـا مـع الخالبين‬
‫عــــى طاعة الدولة لفتال عساكرها باجة ع الكل والرع الشمالى ويكون تلك الموضمع كسمت حايط أوزرب‬
‫وتوجه الى وادى ريغ ونان مع طوايبى القوم شرذمة من تجرأوبفعة مخبضمـة ويلزم التراب الطمب‬
‫صغيرة من عسكرالترايور راذكمة على الابل ومعهم بالخدمة المرة بعفلف المرة مع حسن حجة سماه وان كانت‬
‫ميتين خيالة من الاصماكهة كممرها الكماندانـمت‬
‫مرميى حاكم بمروا عرب باتنـه ثمّ بى يوم التاسع‬
‫والعشرين من نونمركان وقع قتال شديد بى بويكرير كثيرا حتى يختلط مع التراب غاية وعند فمول أوان‬
‫فرب مفارين ومات من المجسدين حمسماية تحذفـص الزراعة يرتموالارضى أحواض عرضها ميةتره وطولها على‬
‫وأخذوا لهم الى بندفة وكان الشي سليمان المدّكور حسب الحاجة قر يبفوا بمـن كل حوضميسن مفدار‬
‫ميةترة اتساعا مع علوارتباع تراب الموض كوالشمر‬ ‫بعد هذد الهزيمة خشى على نبسـه وابى الرجوع الى‬
‫حتى لايمغى الماء راكدا عليه ساعـة شدة ا مطار‬ ‫جيجر‬ ‫بكثرة أعدايه هناك لجوره وظلمه‬ ‫تفرت لعلمه‬
‫مع المدعى بالشرى وترك المدينة بايدى عساكرنا ويلزم أيضا استواء الحوضى وسطا واطرايا لانه يلزم بى‬
‫ودخلناها يوم الثانى من دمهجرق أن بى خامس الشهر أولب أ لربمع بعض السفاية كما نذكره وان كان لحوضن‬
‫ويعد ترتجـمب‬ ‫المذكور وصمـل كاندانـت ناحيـة بتفـه ومعـه ميلا الى جهة بيسيل الماء ولا يسكن‬
‫محلة تشتمل على عساكر وخيانة بفصـد أثمـات الاحواضى على الوجه المذكور يسخق تطييب ألقراب‬
‫سيرة الدولة الجرانساوية بتلك البلاد والان لايليق وتكسيرد بـالة كالجباس لها ثلاثة أنمـاب طويـلة‬
‫تسيى خماشة ثم يكجددوا تكسمسرالةراب ثانيا بـالة‬
‫تطويل الكلام بى هذا الامر العظم وانهـا اخبرناكم‬
‫باختصاره لتنالوا حظكم من الجرح وهذا دلمـل أخرى مثلها غيران الثانيـة لهـا اسنـان عديدة‬
‫حموديةمن العحراء والحمدلله ف بلغفما خمر بالتليفراى متفاربة تسى باللغة الهرنساويسة رطوا وفسد ذكرنا‬
‫يتضمن وقوف أهل تمأسمن على قمّدل بين ممـد الله مفدار مابينى لحوضممـن مهمةرة ويلزم اتخذهاضها‬
‫*كن‪،‬‬

‫المدى بالشرف والشج سليمان المجسدين وذهمونهـا طريف الى طرف حتى لايبغى الماء بداخلها وان عسزل‬
‫الحوضممن‬ ‫ب‪:‬مني‬ ‫بعد ضرى الناس زيادة اتساع هذه المسابة‬
‫واخذوا لهم كممر أثاثهم ساعـة برارم وحمد لله على‬
‫بنفولب لابد من ذلك لانــه يلزم وضم‪-‬ع الغطاء على‬
‫عابية البلاد وهنايها‬
‫النبات كما نصبى ذلك مستفملا وان كانت المسائية‬
‫ضميفة على ماذكرلايفد رالانســان على الهجازبمن‬ ‫بى شان زراعة الدخان ‪5‬ل‬ ‫‪G‬الل‬
‫لحوضمينى واما كثرة الزراعة على حسب اتساع الأرض‬
‫التى عزموا على خدمةتها بالدخان واماكثمرة النفـلة‬

‫من شهركةوير والمُصمى الاول من شهرنونم لاكن على حسم ب الارضى التى أرادوا غرستمها لانســم جربوا‬
‫ألأحس‪r-- ،‬لاثي بي كل حال زراعته يُف الفصمى المتفدم ومع‬
‫الارض واختبروها بوجدوا المستحق لكل إيهقارتن‬
‫‪5‬ال‬ ‫المبشـر‬ ‫‪(yS‬‬

‫تكون نصمى ميةره لازايد ثمُ يربطوا بالفصمب أطراوف‬


‫ألارضى التى تلى للجمالف أربعمن البى نفلة لعدم طيمها‬
‫الكل ويسطوه بالفضميمهب أوالفصمـب أسرقمؤق فر‬
‫واما المتوسط جيدها بعلى كل أيكتار ثلاثين الـبى‬
‫يُف‬ ‫يدلسموه بالديس أولخصمب وهدأ العلو والاخباض‬
‫نغفلة واما جيدها المملان سفايةتها بلها عشرين البى‬
‫ـطع مخدرأ وان يهكون‬
‫العصا المذكورة ليكون الس‬ ‫نفـالة ولاني الخجرب أن كل ميتره مربعـة *‪r‬ندى لحوض‬
‫موخا من حجمهمة جبن ليدخله الهوا ويسهل رشــه بالماء‬
‫يسمـع البى نفـلة حتى أن من أراد غراسة أيكتار‬
‫ويةاتحرةد منبأعلةارضى ى دايضم للجمـل باله أن ـيمزرتع أربعوهن المرد ف أن جهمـع ماذدرناه من وصموف هذا الشـان‬
‫أرضمـ‬ ‫يُف أحو الأرضى وان دان‬ ‫مر‬ ‫م‬

‫جونق‬ ‫ستتمايــة ميةترة‬ ‫التى لم يكن بيها غمرارتهاع‬


‫وفك‬ ‫أرضمه حجيحدة غاية يلزمـه عشمرون ميةترة ق‪ .‬ان‬
‫الجرلان غى الموضمع العالية كناحية المدية ومليانة‬
‫درتم‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫برانسيس يعى أفـل‬ ‫المزري كل ميةرده فرام‬
‫وثنية لحد ودوغاروتلمسان ومعسكر وصمطمـجف‬
‫المرد والمطربهنا يلزم تأويل‬ ‫وفسنطينة واتذة‬
‫شمافدة‬
‫كيجية زراعة البزري لحوضى بيسخبق لها أن تخلط‬
‫ا‬ ‫و‬
‫يفدم زراعة المزر بشهر فمسال غمرها‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫مع الرماد كل فرام مع عشرة دراهم رماد لان هذا المزر ·‬
‫ليس‬ ‫*‪r‬نى الموجى وان يغطوها بسطع *كلاى الزجـاج لاكنى‬
‫السلم‬ ‫لمسختحسن بى تـلك النواجى أن يزرعوا أول الامسربى‬
‫بعض جهات الحوضى دمثمرة وبى بعضمه ولملة والوجه‬
‫شد‬ ‫أواخرشهربممري على الهمجية الاتى ذكرهـا ولابد‬
‫‪%‬‬ ‫لهم منى حج مبر لحسوضى نتصميى م ي ةترة اواكم ثمّ يملوا‬
‫الغ‬ ‫بشجرمن‬ ‫حجرة لحوضى بالزبال الجديد ثمُر يغطوا الزبال‬
‫على لحوضى لجهكون انتشارهــا متساويا وادا برغ‬
‫*كننى‬
‫وية د‬ ‫ذلك بياخـذ الالة المتفدم ذكرهـا راطول و‪3‬ى دات التراب وى القراب الذى بوق الزبل يضعوا المزرعلى‬
‫عر‬ ‫الوجه المتفدم ذكره ثمُر يغطوا الكل بسطع الزجاج‬
‫لن‪.‬‬ ‫هذا بالارض الماردة ولا كان البايسلك يشةرى الكثير‬
‫ثمّم‬ ‫ويكبعداله وطيا حـتى لايترك يُف لحوضى كمالا كدودبا‬
‫غطاء خجيمبا فدر‬ ‫لحوض‬ ‫على‬ ‫يهسروا التمن بايديهم‬
‫حوجةالمجـنسسراىلماسلمدىخابنليهوماالنشبولاىلنالصمجعـروةفللببولاطحـهنس لـلنجزأينر‬
‫" له‬ ‫مايستر التراب بعنـد ذالك يدوسوا لحوضى بلـوح‬
‫صمغمردكا خبيبا ويرشمود بفليل الماء يُف مرشى الا اذا‬
‫‪،‬‬ ‫لايغرسوا غير هاذين الصمفبين‬
‫ذا‬
‫لحوضى جيرتشوه بالماء رشا خبيجا لانه يلزم توسط حال‬
‫بد‬
‫أ‪.‬‬ ‫الة راب دايما بمن يمسس ونرى واما اذا دنـان فى أوان‬
‫لإ‪:‬‬
‫الشتاء شدة المطر والثلج والمرد بيسخق له التدليس‬
‫يُى حجة مهب *نى‬ ‫بالغطا على الوجه الأتى ذكره ون وأن جعلوا‬
‫لحوضى في كل ميتره عصما طولهـا أكثـر من ميترة‬
‫فلملا وبى لملجهـة الأخرى من الوض كذلك الا انها‬
‫ع ه ‪ /٨‬ا‬ ‫وى دسممر سنـة‬ ‫ر سر‬ ‫‪9‬جع‬ ‫‪1 v -1‬‬
‫‪ 14‬بى ريمع الثانى ‪w‬ا ‪٣‬ا‬

‫دجيع‬ ‫أن هاولاء الغايممن يلزم‬ ‫الجة‬ ‫البصل ألمانى‬ ‫‪G‬ال‬

‫الى صندوق الدومين مملــغ كل ما لـهم من المدفوق‬


‫أن سعادة والى الحالات الجزيريـة لما و‪.‬جوف على الامر والدرام الى سلبوها وفن الدرام وغير ذلك ة‬
‫السلطـانى المورخ أوقةتوبرسنـة ه ع ‪ ٨‬ا بى شـان ج الهصل الثالث و ان سعادة جنرال المسالة‬ ‫‪r p‬س‬

‫الاتفايات تامل في الاممرايلصـملادرمنـةطرى والى العمالات الوهرانية مكلى بامضاء هذا الامر واجرايه ج‬
‫مضمونه أن وذلك بثغر الجزاير ويتنـارع عم ا جوليى على يد سعـادة‬ ‫‪ 4‬م‪ ٨‬ا‬ ‫سفـ‬ ‫لجزيرية بتارع أب‬ ‫‪IA‬‬

‫الاعراشف الى هاجروا مواطنـهم هاربين الى مملكـة لجنرال رأذهدون واسختحسان سعادة كاتب السم بى‬
‫الغرب أو الى بلاد العحراء يحل الاتغاى جميع أملأكم الامور الحربية بتارع ‪ 0‬م جوين ع ه ‪ 8‬ا ج‬
‫وتصير ملكا مختصما للدوممـنى ولاـذلك املاك كل‬

‫ي مندظرة اشسهع‪-‬درهماللنه بوىقاتلامخمراجلساللعطرراَنىىا اللممذوكروخر أن عساكرنا الى بازاء سباستمول مشتغلين بتحممر‬ ‫الناحمة‬
‫*‪r‬نى بلادنا ثمّ‬
‫الثغور الجديدة وضمع المدابــع بها مها بعثته الدولة‬ ‫‪ 19‬أوت سمه ‪ 18‬وى الدفاتر المزيلة المة ضمنفـة صبـات‬
‫ألاملالى التى خرج فنها بعــض أهـل نواجى اليهم وكان هذا الامرصعب جدا لجساد الطريق المارة‬
‫من مرمى كمياش الى موضع الكلة لاكن الان كمال‬
‫شروط الامر السلطانى المورخ ‪ 18‬أبريل سنة الاع ‪ 8‬ا وعفحد المراد يُى ذالك والحمد لله وكل يوم يرد عليـهم المدد من‬
‫ذلك وفيوف أسعده الله على آكتاب الذى عرضمه عليه بلاد جرانسـة وبلاد الانفليزومع ذالكى يوجد عند ثم‬
‫في ذلك الشان جنرال عالة وهران ويعد مشاورة ديوانه كل ماكتاجون اليه من الماس ومونة الاكل وساطمط‬
‫أبرم الامرالاتى ذكره‬
‫وكوذلك حتى أنهم بى غاية الرواهيـة واما جمش‬ ‫فلال ثمنت الاتفاى الذى حـل‬ ‫يج‬ ‫البصل الاولب‬ ‫‪ES‬‬

‫لموسكو حالهم عكس ذلك ولايمكن لهم جلب المونـة‬


‫لسوء حـال الطرق مـع أكلهم الاراضى المجاورة لهم‬
‫والعداوة الباطنة التى بفلوب أهل تلك النواجى علمهم‬ ‫مطلغا يج‬
‫‪ - --‬م س ‪ ------- -‬مر‪---‬‬

‫و‬ ‫‪-‬ر‬ ‫هم ألمبشم‬

‫بع‪-‬ضى تـلك‬ ‫أيامه حتى مانت ميتة شنيعة وكانت‬ ‫لسوء وعلم ومع هذا فد مات الكثير منهم بالامراضى‬
‫الاعراشى الذين أفتدوا بسيرته الخممثمه تأخروا عـنى‬ ‫بسبب ضمنملك المعيشة والكسوة ويف فد‬ ‫للحاصملة لـهم‬

‫الخيام وكانوا التزموا عند الضرورة بتجريق جيوشسم والا عكاب جربة بدسمه الى عمرشى بى مليكش وصم‪-‬سار‬
‫تخفبيبا لما حل بهم منها ثلاثين الباكانت مخيـة‬
‫يسرق الدواب والغمْ وكوذلك لمعيشة سه وي * اخر‬
‫ي بلباك فرب سماستمول بعثوها الى سـانبيى ربولب سرفته بتارع سادس عشر د سهمرسةمة عم ه ‪ 8‬ا لفتـه‬
‫بفصمد خلاصهم من الاسفام المذكورة وبسمسبب ذلك المغنية وكيبية ذلعى أنه كان توجه *‪r‬نى جهــة دار‬
‫ضم عدعبسببت عساكرالموسكو يوم بعد يوم ويمنما ذالإعى نسج تيزملت ليسرق بعدهضوي الاثواروالمفـر للفايــد‬
‫تتزايد فوة عساكرالجرانسميـس والانفليزّكل يوم الاخدر لأننا أجهن المفرانى كانت يُب زريمة هنالك وكان‬
‫معه وارسين وستمن رجلا ترسى الكل بسملاحه وما‬
‫ولاشك بى أنتصمارم على العدو النصر الممين واما أمر اجتمع حوله هذا العدد الأبفصمد الخيانة ول فة خرج‬
‫حصار بلادسباستمولكان وفع بعضنى الامهال ويهمه‬
‫من بسـسى مليكش كل ميسمةتفرد وتوجـه الى وادى‬
‫لشدة الامطار الغزيرة وكان عسكـرالعدوخـرج *كلى الساحل مختبيا ‪3‬ى النهار مـع هلالى مع‪-‬ه با لشعــب‬

‫البلاد مرة على ثغورالجرانسيسس ومـرة أخرى على والاودية المغطات بالضباب بلا ظبـربدولة المفـر‬
‫ضمردب اكاسه حراس المفر بالرصماصى بجُرحوا أحـد‬
‫ثغور الانفليزول فروا من المتارز نزل عليهم الرصاص‬
‫اكاب المفر ويرالمانى فر احاطوا بما سمعوه وساقوه الى‬
‫جهة للجبال بيلما سمع الفايد الأخدر المذكورحمس‬ ‫من كل جهة كالمطر وخرج من المتارسات بى أثرم جيشنا‬
‫البارود رحب جواده وخرج مــع فومـه وقطاسع وادى‬
‫بالحرية وفتلومنـهم الكثير وردوم الى الجلاد على‬
‫خجـة‬ ‫الساحل جاد يُف أثـر المبتسدين بالمحف‬
‫(كمـــ‬
‫مر‬
‫اعفابهم واما اخمار رمادة الموسكو بانها كانت بمرمى‬
‫سباستمول منذ وفع الحصارما خرجمت فـط وي هذد سيرم ورارم بديرجمل بى مليكنش وكان جواد‬
‫الايام خرج مفهـا مركمان احدها برقاطــة كميرة بوبغفلة غجزفليلا لغبــه يُب السمير بفزلف عنـه خمجية‬

‫والاخرى صغيرة وسرعابى المسمرالى جـون أسطرى‬


‫ليس هكه بفصمد ألخلختجسيس ولا عاينهم بعض مراكب‬
‫البرانسيس والانقليز وتفده وامنها ورجعا هارمن أيديهم صاريتلطى بكلام يطوف شرحه طالبا الامان‬
‫الى مرسام والان لماكبت الامطار وظهرالعحوي‪R‬كـل‬
‫وخلاص الفجــس ‪-‬ن الفة ال بلم يسمع له كلام بل‬
‫ضمربسه الفــايد بهده وى لحمن فطعوا الفرم راسه‬ ‫الناس منتظرون لما يصدر من الامور المهمة وع‬
‫ورجعوا الى تمزملت بخفيق أن موت هذا الرجل خمر‬
‫عليه‬ ‫الايام‬
‫من حياته لسعيه يُف الجساد مع أنفلاب‬
‫وا يكوف عكسندي خيخشاه وساده خصموصما بوادى الساحل‬ ‫تج عالة لملجزاير يج‬
‫الذى دخفاه * أخرأمره ‪3‬ئججهب المدح للجزيـل والثناء‬ ‫محى الدين لأننا دهيلس منصب ماغة أولاد‬ ‫سداىى‬ ‫لى‬ ‫فيلال تذ‬

‫للجميسال على هذا الفايد الذى بنت تجــاعته وثبت‬


‫لدينا خصملته لحسن تدبيره وسياسته ‪3‬ى مثــال‬ ‫عشـرد سمجبر‬ ‫بامر سعادة ويزي (ز الحرب ونتاريخ خامس‬ ‫‪.‬‬

‫هذا الام سر والحمد لله الذى خلصى عب‪..‬اد د ‪5r‬نى ويتنــة‬

‫م فلال ‪5‬ة بسـاد أعراشى جرجرة أنفلمـمت أحوله ونكست‬


‫‪S‬‬ ‫و عالة وهران‬
‫هدد ولاى مانع وريُف السادس والعشرين *‪r‬نى الشهرالمذكور‬

‫النـاس لذلك حمــت ان مرادم احياء الاراضى تفريبا ولاعلم بذلك الخالى سلمان وصاحمه محمد‬
‫الكثيرة وتعمير البلاد بالبلاحة ولا اجتهد الناس‬
‫‪3‬ى ذالك وازدأدت رغبتهم يُف خدمـة الارض أكفروا واجتهدوا بى جمع ما بايديهم من الفوم وبى صبجـة‬
‫*‪r‬نى البايلك أراضى بخفنى زايد كما وفجوا على نصجعة التاسع والعشرين من الشهسـرالمذكور عند طلوع‬
‫الشمس خرجوا ي كوالجمن تخص رجالة مع اربعماية‬
‫البايلك ببناء الدوابهم ومواشيهم وفية من ضررالمرد خيالة فاصمدين مقرين ولا كان مسيريم كمت الخفل لم‬
‫ولما عاينوا بويد ذلك وظهر لهم الصلاح لاشـك بى يظهر أثريم بى أولي الامر ف خرج محمد بن عمـد الله‬
‫أفتداء الغي ربعم والتباوت لهذه المنتجعة العطيـة وسلمان مع خمالتهم من الخل ودخلا العحراء فاصدين‬
‫وهنى أشةهر يُف الوقوى على احياء الاراضى الميتة فايد جيوشنا بمفرين وكان ترسم يسيربى وسط مجرالخل‬
‫باطرا وف السمجخه مرادهم التعرض من خلوف عساكرنا‬
‫والدخول الى فرى تلك النواجى لاكـن خيب‬
‫الله سعمهم بعلم الكماندان مارى لحركتهم والجطنة‬
‫بنوها هذه السنة ومرادم غراسة كثمر الاتجار المثمرة بمكيدتهم ويى لحال ترك بعض رجالتـه لحبظ الكلة‬
‫والتوت الحريرية والعنب وحوذالك وذلك بعـض كنا جعل غيرم على شطوط فطعة الخيل التى كانت‬
‫أعراشى الفمايل من ذوجى جامع الغزوات فطعوا الغيب هناك من خرج مع الفوم لدبـع العدووكان خلى‬
‫قومه الاصبايكية نصمرة وتاييدا له بخيمن عابون العدو‬
‫أرسل عليهم فوم الفايد سى أجد بالمحاج لتردم على‬
‫اعفابهم واذا بهم رجعوا وعفد رجوعسهم خرجمت صاقة‬
‫عالة فسنطينة ل‪.S‬‬ ‫‪G‬ال‬
‫العدولظنهم بهزيمة قومنا وتوجهوا الى جهة الفريـة‬
‫لما ذكرنا خمريخ مدينة تقرت مجملا بعد الفتـال المذكورة بسبفهم عسكرالتريور ودخـل فمة سيدى‬
‫الشديد الذى وقـع به س‪y‬ندى جموشنا وعسكرالمعاندين على بن فنون التى اعلا البلاد ثر ساروا بديرالجمـل‬
‫بغرب مفرين لارل تيصمم ل ذلك لم يرد علينا لاكنى الذى كان العدوزعم أن يسمجمؤق اليه بتكلم المارود‬
‫ألأن بلغتنا الاخبار العكحجة يُى هذه الرفعة المشهورة دوني أبتارمع حجه شرى العدو واهل الفرية الذين كانوا‬
‫التى لاشك يحصل منهـا تغير أحوال تلكت الجـلاد بى وفاية اسوار بلدتهم ثم ورد سوليتناعهارمع قومه‬
‫من الاصبايكية ونزل عليهم بالطعن والضرب الشديد‬
‫يى يوم العشرين من شهرسمتفجراجتمـع فوم باتنة غمران طايبة *‪1‬نى مناوفسى الكـارى واولاد سعوة‬
‫خيالة وترس بالموضع المسيى طاهررنسرا وكل ذلك بامر جاء ومنى جهة الشمال على مسابـة بعيدة وضمرون‬
‫وبينماذالك تحجم عليهم من جهة الشمال‬
‫ضمرب للخايوف‬
‫الفجبلية بينما يهون عسكـر بمسةكرة ويوسعـادة يُف فوم سمىس الختار وقوم بوضمهـاوف ولان جهـة اليممن‬
‫معونةتهم ولا كانت هفذ د الف وم غمر مرتجة لتحفمت اليهم سد‪S‬درونى الاصبايكية ونزلوا علمهم من كل جهة صدمه‬
‫شرذمة من تربيور فسنطينة وتمرذمة مـن *ن رجيما واحدة وانهزم العدو هزيمة شديدة وبربرار كلما ولما‬
‫بفلاف د شملهم وتجرفق جمعهم نهضى العسكـر وصعد على‬
‫أسوار البلاد بدخلها مع بعض صافـة غمره واولاد‬
‫هم الممشـر وج‬
‫جلال واطردوا اهل البلاد غصما كنا أطردوا من كان ثلاثة عشر تخـصا خنــافا لضيق المفجذ ومفطو‬
‫جرالى البلاد واختـبى بها وعند ذلكى اشتهر النصر كخة دؤق البــلاد وبسمجمب هذه الوقعـة المفصـ ورد‬
‫العظم وأما سلمان والمدعى بالشرى محمد بن عبد الله‬
‫وبرا بانبسهاكان طايرطربهم طالممن الخجساة دونني وتماسين من أولاد صالحـة ومعيبد ولد عامر طالمين‬
‫التباتها لفومهم الذين وقعوا بى مكيدة للحرب وطاشى‬
‫رايسهم من شدة الرعب حـتى بفوا مخيرين يدورون‬
‫كالعات وامواتهم ملفية بالبلات وكان الكميمرمن‬
‫مشاتهم دخل بى أحد بساتين فرية مفارين واختبوا بانبسها طالبين الخنجاة بى الخارى‬
‫هناك بفصد تجديد الفتنـال بتجطـن لذالك كبير‬
‫محلتناولن أن بعض الاعيان معهم بكان الامركذلك‬
‫لان مفدم نزلة كان معهم هنـاك وهو فريب سلمان‬
‫وصاحبه بيلما كفؤق له الامر ظهر له أن يصمدم عليهم بعض المراكب بالجريى تلك الجهة وظهرمن بعض‬

‫المراكب وأناسها لاسيما الفايدصالح بن بوسديرة الذى‬


‫السنة الماضية كان ظهر‬ ‫وريُف‬
‫مع عسكر التريور بدخلوا المستنـان من أسواره‬
‫وتلفام العدو بالضرب الشديد لتيفنه بعدم للخلاصى الهلاك مخاطرة بانجسهم‬
‫من تلك المصيبة بمات كبيرم وما سـلك الا أفـل من الفايد المذكور مثل هذه المفصلة ولا بلـغ ذلك‬
‫الفليـل ومن جمـلة ما حصمســـل الفـامن بى هذا‬
‫اليوم خمسـة رايانت وماينيــوف على الجوف بندفـة‬
‫وماية والعدوسيى وخمسماية أموات خلاف البرى‬
‫الكشبى‬ ‫بضلا على ماكنا نعتفده من أمواتهم فمل‬
‫عن حالهم ودليل تباوتهم بى البرار لما كانوا مزدحم من‬
‫‪-‬يييييييييييييييييييبي‪-‬بي‪-‬ب‬ ‫على للخروج *‪r‬نى باب تفرت المعروية بالخدرة مات منـهم‬
‫‪y‬‬
‫‪i‬إل‬
‫م ن ‪ A‬إر‬ ‫د ا ‪3‬ى حجخ عبحى سنة‬ ‫ام ر‬ ‫جم‪--‬ادى الاولى ‪v‬ا‬ ‫‪.‬‬

‫هــذه الاملاك مثـل السلبى والكراء وكــو‬


‫ذالكى *‪1‬نى الــديون وغيرهــا يلزم دبعهـا لخزانة‬ ‫‪ -‬اية اعلام وج‬
‫أن سعادة‬ ‫‪5‬إلل‬ ‫البصمـال الثالث‬ ‫‪(3‬ل‬ ‫أن بتارع أحدى وثلاثين من سجةتفجرسغة ه ع ‪ 8‬اصدر الدوميـن‬
‫أمر سلطانى بى شان ترتيـب ثفاى الاملاك ثمْ وى جنرال العمالة الوهرانية مكلى بمضمـاء هذا الامر‬
‫ترخ ثامن عشر أجريل سخة ‪8 9‬م ا صدر أمــر سني والى واجرايه وذالك بالجزيرى خامس عشمرجفججى سنـة‬

‫بمرسعـادة لجنرال راندون وخط يحدد وفن أمر‬ ‫المملكة للجزايرية مضمونه أن أملاك الاعراشى الذين‬
‫م م ‪1A‬‬

‫باعلان هذا الامزكاتب سر البايلك لايمن ‪S‬ألا‬ ‫خرجوا من أوطانهم ودخلوا بلاد الغرب أوالعحراء يحتوى‬
‫عليها الدوممنومطلمفاودتذالك أملاك كل عرشى يهر‬
‫صمدرأمرمن‬ ‫‪ 0‬من ‪1 A‬‬
‫من وطنه مسخفملا الا اذا حصل له الامان من جمول‬
‫عائلته ي مدة شهر منذ سماعة الهوارثر رت‪-‬هب دجةر ‪5‬الل أن بتارع خامس جنبجى سفة‬
‫سعادة المرشال وزيم لحرب يمهديفسة باريس ية فض‪ .6‬ـ‪-‬ني‬
‫بيه أسماء أهل عرشى أولاد ميمون الذين وفروا من نواجى‬
‫تلمسان وقمض المايسـلك على أملاكهم مفتضى الامر أسختحسانه لما تفدم ومرايفما بةرجةتـه بالعرمة‬
‫المذكور ثم وعمل الى سعادة والى الجزيرمن طرى جنرال‬
‫مونيتور الجران الذى يظهسري تاريخ حمَّسى وعشرين‬
‫الحمالة الوهرانمة عرض رايه بى هذا الشان ويعد‬
‫جة مجدخى سمة ماه د د ‪ 8‬ا‬
‫العامـل بى هذه الاوامرالمذدورة وديتر الاسم المذكور‬
‫ساور ديوانه واصدرالامرالاتى ذكره ج البصـل‬
‫الاول ج‪ :‬قد فررونمت مطلفاث فاى املاك أهل عرشى‬
‫أن بى يوم التاسع عشرمن هذا الشهر جنبـيى‬ ‫أولاد مجمونى المفيد أسمـهم ‪g‬ى الدبتر المسطور وتصميمر‬
‫‪S5‬الل‬

‫أملاكهم من جملة أملاك البايلك و البصل المانى على الاثى عشم ساعة كسان تسرد شراذم للجيـش‬

‫فة أن الدرام المـرتبـة يى ذمة الناس لاكـــاب‬


‫‪5‬الل‬ ‫المبشمســر‬ ‫‪(S‬‬

‫معنا‬ ‫صمعد يب الطرق وسادها وابن عسكر الأنفليزوفجف‬ ‫يعنى الملا زم لحراسةنه وذلك و‪-‬سع بالهيكــة‬ ‫أنبريال‬
‫ت‬
‫لهد‬
‫ي هذه الخدمة وان خمالتنا الهرنسارية المتى الان‬
‫تحت ايدينا فد جهلهتم الأنثليز بمراكجهم الينا ثمُر أنجى‬
‫أمام فصمره المساكت تويلرى بى‬
‫باريس منها كنجانيسة‬
‫الكتاب الشابوبرمن المجيى ونسرذمة من من الرحيمسة‬
‫سلبت من جمهى ألى جنرال الانفليزألبغل با لاتها‬
‫أيضما‬ ‫لحامل مرضى عسكره ألى بالأكلاوة وملبت‬
‫لاع‬ ‫ثم‬

‫النكراريس بَذيلها لحمل مونةه وينبه حذد المعاملة تزداد‬ ‫من الرجيمة الاولي والثانيسة من جمــس بولطجيبور‬
‫الخكبة والمودة ‪S‬ب ‪-‬لادن لمجيشين وريُني غالب المالى كذرح‬ ‫*كلى‬ ‫ونذ عصمصبوبى بطسا لمون * لان سزسورترأس وبطاريتين‬
‫العيد ومن البلد ويكُنجم على متراسات تا تارة على ناحية‬
‫الطجية الركاب وَكان رييس جيمع هذه العساكر‬
‫للجنرال أولريك وتوجسه الكتل وى غدد ذلك الموم الى وتارة على أخرى وفد فتلنا منهم الكثمربى جم مبع‬
‫جهة مرميلية ليرتموا مراكب هة لك لحملهم وفايعهمْ هفذ د واطردنا تم الى أماكنهم وأمـس التاريخ‬
‫معدلالة‬
‫على الساعتين بعد حل نذعصم بوى الليل خرح الموسهكتـ أعل‬
‫الممارس ألأول للانفليز ورجـع مطرودا خايما بعد ـ فلاف‬
‫ألى سباستمول غيمان مدابعسمْ لأكتتبقى ب‪ --‬ةم يُب الاثر‬
‫تذ‬

‫بعد أيام فليلة وان كانت هذد الطيبـة *كنهى ا لعسكر فتال شديد مُ حملوا على يسار ممارسةا وعلى وسطه‬
‫بالحربة وقتل منه الكثير‬ ‫لاث دث‬ ‫ذكرنا بالنسبة لمـن يحق بهما فليـلة وانها خرج اليهم جيشنا ول‬ ‫الذى‬
‫*‪r‬لى‬ ‫مغفخخبرة‪ .‬ومشهورة بالة ‪8‬ة والنجاعة ويضملا عن غيرهـا وحمدثت يلزم حبظ متراساتنا ليلا رتيج همت شرذمة‬

‫التارس ونغور الملاد وفرجوا خيمر نة جسـة هذا الامر‬


‫هــذا‬ ‫لاشك يظهم للعدو مفسهم عجايب لحرب ولم‪-‬س‬
‫كر ! لعدو كِبهسة ! لهكرم ‪5r‬نهى الجرانسيسس العدوي كل الاوفات منذ بدأ الخصمـرواما متار‪.‬ستنـا‬ ‫يُت‬ ‫! للوقوف‬
‫الجيد عزم على‬ ‫خديج‪ .‬فلن‬ ‫والانفلينر وفط بال أن السلطان‬
‫الكبيرة وانهـا ألان ممتدة الى جون الهتزنطم‪-‬ن وان‬
‫العدوحصمدل لاع الاهتمـام العظم بذالك والأرالف يرى‬ ‫لجيش ألى عربشسا ليفدم ألى بيلا كلايسة‬ ‫دة‬ ‫لأزيد‬ ‫بدعدرت‬

‫وهناك بتلافا مع جنرالية العساكر البرانس اويسة بالمديع على الوافجين بتلك الخدمة لاكنـه لم يمنعنا‬
‫*زن) التفدم يُى أمرنا شيما بشما مع أن الارتف صلبة‬
‫جدا ويعضمها تتجذر ويلزمنا يُت ذلك الخدمـة أ لطويسيلة‬
‫وأما عسكـر العساد والذى خارج الجلد وفد تاخر‬ ‫ص‪/‬‬
‫للجنرال الكيمريي‪-‬س حجج مشثري ا لقرالى ا جتمسا ع حمَّمهمجين‬
‫مخته لجنـاح ألأيسـرالذى كان مقيما بازاء وادى‬
‫ألوف مفاتل كدهمت يحل دن ببلاد الفرم مع سسة ج‪-‬ني مدبع بيلا ذيلاوية ولا أرددت كصميدل المعوية بالموضمع الذى م‬
‫ويه الان خرجمت فمل الامس المذكور بيوم ألى فريـة‬ ‫والمرجو من الله ذيل المراد كولة وقوت‪-‬سه‬
‫شمورفون وم‪:‬ى شرذمة كميرة من الخيالة كـمت أمر‬
‫جنرالف دلونجيل جا وازنا فرية ومارتة والتفينا بجعكسـضى‬

‫الميمات *كناعي تريور العدو بجرفتهم فومنسا يُب الشعب مُر‬ ‫‪15‬ذ‬ ‫للات اخبار بلاد الشرق‬
‫وبعدضى‬ ‫ظهرت بعدــســضوي شراذم خيالة ــهم‬ ‫بعد ذالك‬

‫المطايوات من عسهرم بالمداوع يرتمواصمهويهم يممنا‬ ‫الشرق كتاب مورخ بيرم الثانى‬ ‫بجلاد‬ ‫البرانسساوى‬
‫وشمالأممُـا على روس الجمال لاكنـهم لم يحبسروا على‬ ‫سيدنا المرسال أن‬ ‫‪5‬ؤ‬ ‫دسمجبر نصمه‬ ‫*ن‬ ‫والعشرين‬
‫ورغ‬ ‫ألة عرضى لمفصمودنا وما رجعنا الابعد أدراك مرادنا‬ ‫المطـوفد دام محلة مفنديحدة وماكى‬
‫الاوى أوفدت يسمهارة‬
‫‪.‬‬ ‫ومع ذالكى لم يعطلنا عــن اشغالنا يُف خدمـسة حج مبر ذلك الوقت أيضا خرج *‪-‬لى بالأكلاية البى رجال منهم‬
‫زواوة عسكرنا ومنهم من جيش الانفليزالمسمى ايكوصية‬
‫‪5‬‬ ‫‪--‬ر‬ ‫الممش‪.‬‬ ‫هي‬

‫ليكشعوا أحوال البلاد التى باليمين منـا وية فدموا دسهايمرالسنة المذكورة يتضمن توليـة برحات نيب‬
‫الى وادى بمد أرى ومارأوا غير شرذمة من خيالة جيش‬
‫أحد منهم فايسه على جهة منى العرش‬ ‫العدو المسمية كوماك جعةد ذلك تحتفق لدينا أذه لم بــى يرقن كل‬
‫يج ‪-‬قي بالشاطى الايسر *نى واد ك شرية الأبعض شراذم‬
‫الميلود فيادة‬ ‫لأننا‬ ‫العدو واهيمة على الرباط وفية للجيش أنةفال الى موضمع التــالة يبة ضمصنى ولايسة عجيحل الفادر‬
‫بنى لنمت بدلا من ابيه المرحوم‬ ‫و‪ ،‬وعدد حجيمـــشى‬ ‫شنا مـع ترديف‬ ‫بعدمضني حجج‪.‬‬ ‫خم بها‬
‫الترك اليه يى الجم أبوجا أبوجا لاكن على كل حال‬
‫تة عمالة وهران ج‬ ‫ضمررم‬ ‫وانها حسناء ومُ يصميمهم‬
‫شدة المطر والوحل‬
‫فلال صمدرأمر من سعادة لجنرال حاكم تلك العسالة‬

‫واما البرد الى أذن خجييف لأن النتائج لم يقع بموضمـع يُف تاريخ سم د سمير السنة الماضمية يتضمن تولية لحاج‬
‫امحالنا وما رأيناه الأبرءوس جمال ولما كان سعـادة * لنا واطمة فيـادة أولاد يحكيى بدلا من سى محمد بن‬
‫الأمبرور فد بعـث ألى أعسمة تتـر ثسموة الشتاء ول‬
‫عبد القادر الذى عزل كما صدر منه أيضمـا الأمر‬
‫ما يحتاج اليه تجيــش أوان الشتاء وان جمعه الان يى و م دسممرا لسنـة المذكورة يتضمن تولمة ولد‬
‫الفايد على فيادة أولاد العماس بدلا من محمد بن فرى‬
‫الذى عزل وتولى أيضا فدورين برنو شاوشى بمروا‬
‫عرب عجم مونى فيادة مطماطسة بدلامن فدور الافرع‬ ‫جهلة هذا العدد مايتين وستة وسة من تكن‪-‬صف *ك‬
‫الذى عزل ج‬

‫عنمـد خروجهم من تصمرعي ‪ ،‬ألأطباء عليهم حتى يعودوا‬


‫يع أن يمفةتضى امر سعادة كاتب السر وزير الحرب وع‬ ‫بعثهمْ لسمميةجاالف‬ ‫‪.*..‬‬
‫لعابد‪5‬تمم م‪.‬ن‪ ،‬االعحةة وبللند"اللاتتي نذكحةتاج الى‬
‫بعض التغمرات بي وطن مينة شلى مفهسا أن أولاد‬ ‫اسة امجولف وما الجرانس نابليرون الذى ألةزم الرجوع‬
‫بو‪،‬تسعة الذي كانوا تجحت فيـادة عكرمة الشرافة‬ ‫الشديد عندنا بفخن‬ ‫الى اسماممؤلب لما أصمابه هت المرزني‬
‫انتفل أمرم الى حكـم فمادة اختـال وأود أحمد بن‬ ‫طلب منى الاذن ى الرجوع ثانما الى الفكـلة المهمل‬
‫خدمة ‪-‬ه و نقمل مة له ذلث خشيــة أزدياد مرتضمنه سلطان وبضما أن فيادة أود أجهد وفيمــادة عكرمة‬
‫هذا والسلام منا على حصرتهم لا‪ .‬السمـرعس‪ .‬هكتــر‬
‫المرافة اجع مساومارا بي حكم الطاهرين الهاشهكت‬ ‫ا‪.‬‬
‫دانذرويمر ‪S‬ة‬
‫فايد عهزمة الشمرشة‬
‫إ؛‬ ‫وبم‬

‫ت عيالة وزير الت‪:‬‬


‫واولافد ‪.‬بمو*مراب واوالاد عاج فل االاع‬ ‫مس‪.‬‬

‫بو دح‬ ‫أن أولاد سليم واولاد‬


‫ر‬ ‫!‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! ‪.!.‬‬ ‫! !‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬

‫دخلوا‬ ‫فالال‬ ‫جهة دايره تلمسان‬ ‫‪.3-‬ور *كن‬ ‫?رزقي *نى أولاد‬ ‫فد صدر أمر من سعادة والى الجزيري تارخ ‪ 18‬فوزهر‬
‫سةمة كم م ‪ ٨‬ا يةضضهني تولية عتمد ألتيممرى مرسالف دلوجى‬
‫وريَّب ذلك دليل استفامـة‬ ‫تجب طاعة الدولة هفذناد الأيام‬ ‫| صمماتيكية فيادة أولاد حكجم داماناكي الغرابة بدلا من ابراهيم‬
‫عم ا‬ ‫بن عطية الذى عزل كما صدر الامر منه بتنـارخ‬
‫والجساد وأن أولاد سعولة برفة من عرشى أولاد حمور كانو‬
‫‪GS‬ل‬ ‫عالة فسنطينة‬ ‫‪S‬ألا‬
‫بى طاعتنا منذ مدة طويلة ولا دخلوا اخوانهم البرق‬
‫المذكورة الينا وطلبوا الامان والطاعة صارعـرش أولاد فد كنا ذكرنا سابفالمخاصمة الجميلة التى صمدرت من‬
‫حموريا جعه الان بايدينا وسبب ذلك أفتد أيهم بسيرة‬
‫صالح بن بوسديرة فايد بنى عران حين خلص غرفاء‬
‫حمم سان وامتثا لهم لفصايكهم لما بيفـهم من حفى للجوار المركب الذى سفط كجهة ججل يى شهر نونبرسفة‬
‫ع د ‪ 18‬وناكان بى السنة الماضية أثنا عليه سعادة والى‬ ‫‪.‬‬ ‫والاخوة والنكبة يج‬
‫الجزايرلخصمل عديدة تكررت مفسه مرارا بى مثل هذا‬
‫أن مركب صغيرصبانيول بيه ثلاثة أناس كريـة ز ومع ذلك زيادة على حسن ضيعه أنه أدخل الغرفاء‬ ‫‪..‬‬

‫ومروة وجمب تكرار مفلال حه منا ثانيا ولـا نسينا أن‬


‫‪ .‬فدغرق في جهة الغرب ما بين ملوية والكيس وذلك‬
‫لماضى نذكر بعض من وجوف معاملة يُف خلاصى هسولام النمـاسى‬
‫را‬ ‫ين‬ ‫وقع بى ليلة التاسع والعشر من دسمم‬
‫بمان اثنين وخلص أحد من الثلاثـة بتوجه ذالك‬
‫وأشةترك معـاه يُب هفذ د السميرة الحميدة لابد أن نذكر‬
‫الغريق الى أولاد منصوربى ناحيسة غبرود وكـان من‬
‫اسم اوم تعظيما لهم حجمه‪ .‬فحتها دنوا *كنس الموت ورموا أن جسمـهم‬
‫المفدرأنه لما وصل هناك أخذوه أسمر وحمسن عـام‬
‫بذالك حاكم جامـع الغزوات بعت لاولاد منصور وى أثركل غريق وم أبراهيم بن شايش وعـران بن مك‬
‫السعيد والطاهر بن حميدوشى وتجمد بن شطاب أحسن‬
‫على بالمحس فايد مسهردة ليفى على الأمـرويخلصمسه‬
‫‪5‬الل‬ ‫لحميعهم‬ ‫الاج‬ ‫بسياسة وكان الامر كذالك لما وصمـال وجد ثم باعود‬
‫لاولاد فبدوة ثمَر ردوه مرتهمن أيضمـا بالميـع الى أولاد‬
‫منصوريى مدة سةة أيام وأما فايـد أولاد منصور عند‬
‫ملافاته مع فايد مسمردة أظهر غاية الادب واللطابة‬
‫وكسان له عونا ى جمرم‪-‬م هذا الرجل الأسيريمهذا‬
‫ينتمة وجمب المدح ولـــا ظبروا به مةكنـود بيد فايد‬
‫يجيبســمـــ‪"-------------------------------------------------------‬‬ ‫‪----------------------------------------------------------------------٦‬ــسـ‬

‫و طبع ببلد للجزاير في المطمـة السلطانية مة‬ ‫مسمياردة المذكور ورجع باه ألى حاكم جامع الغزوات‬
‫‪/ ;g y‬‬
‫‪w A‬ا ‪1‬‬
‫اسم وى حجة معبجى سنة ه ه ‪18‬‬
‫‪r‬ار‬
‫‪ 1‬سم جمـادى الاولى ‪v‬‬

‫أن السمد للجنرال دوبرفد مونطمان تولى حكـم رجيمة الاربع وخمسين مشات دلمن قد تولى حاكم‬ ‫‪35‬ل‬
‫عالة وهران بدلا من سعادة السيد للجنرال بليـسى ناحية سبدو بدلا من السيد الفبطان كوطرى بينمسا‬
‫يتعيبنى غيره وذالك بامر سعادة والى الجزير بتارخ‬
‫مامن عشر جنبيى السنة المذكورة ة‬ ‫الشرق كما تولى أيضا للجنرال دوبرفاد يوسى حاكم‬
‫سعـادة للجنرالف‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫دومزيون الجزيريا لبليدة بدلا‬
‫‪٢٩‬‬ ‫‪٩-‬‬

‫كامول الذى تولى للحكم على الفسمة الثالثة من مشات‬


‫لما كان سعادة المعظم الامبروريسختحق له خمسماية‬ ‫‪5‬ال‬
‫عساكم برالةرك وذالك بامر سعادة والى مهلكتة‬
‫للجزيم راندون بتاريخ ثامن عشر جنبجى سنـة ده ‪ 8‬ا مليون من البرنك للصماريجف اللازمة لختجديد شون‬
‫للحرب مع جنس الموسكو امر بانشاء دفاتري كل بلد‬
‫كبيرة من بربرانسة مختصة لفمول أسماء النـاس‬ ‫ة لمكد‬ ‫ثنفي‬ ‫أن السيد الفمطان مارفريط حاكم‬ ‫للا‪.5‬‬

‫الذين يريدون وفهم‪--‬ة دراهم بيــن يـدى الدولة‬


‫والى على وجه السلوف ويى هذا التــاويـل بويد كثيرة‬ ‫يُف فبضة سعادة‬ ‫هوالأن‬ ‫الذى‬ ‫كلونيل دورى‬
‫للعامة منهـا تفصهر الدولة هكيندى ازدياد فمضهـا‬
‫لجلفمرعاجاالتنااسلسانشوتيرةكوالاميلُفتزذمالبكىهاخأصهوـصملابروعامنودماسةأغقندياأءن‬ ‫بويرتوف أيضا السيد الغمطلان قماطحاكم‬
‫ويفرام يعنى كل أحد على فدرمكسمه بالرضاء الكامل‬ ‫الفيطالي مارفريط المذكور ج أن السمدالمقتمان دوا‬
‫منه وفد تحصل ماحم‪-‬ع من الاموال بهذا التاويــل‬
‫للحسن شى لم يشاهد وا يعمل مثله فطعوهذا لرغبـة‬ ‫اصلعاميكلجىاىاجقدماانط مالامجذوكروفردوتولأىنحالـسامدك املهنمالـحـيــاةن‬
‫ظل الناس من أهل برانسة وي انتصار الدولة العثمانمة‬
‫سعيدة بدلا من السيد الفبطان بومل الذى ره‪-‬ع على عدوهـا وان هذه الدواتر المذكورة وضعت كلها‬
‫الى رجيمة عسكره وي أن السيد الفبطان ممران “ث‬
‫هم المجشـر يج‬
‫بمهروات أمماربرانسة بى سجنبيى سنـة الـتارع بضمة كان يستحق لحمل الكل مايتين الى وسبعة‬
‫ودام بخها الى الرابع عشرمن الشهرالمكوروبى تلك عشرالجوف وخمسماية رجل ولاكان للجمل يحمل ماية ‪ 3‬أن‬
‫ميادة‬ ‫المدة ازدحموا النـاس على أبواب البيسروات المذكورة وسمن كملوفرام يسختحق اثنين وسبعين الجى‬
‫لديع الدرام الى البايلك حتى جع مجلــغع أربعة ومُسماية بعهرلحمل الكل واذا أراد الرجسل أن يعد إله ا‬
‫مرات أكثر من المطلوب المغرر اعلاه وذالك أنـهم دبعوا هذا المبلغ دورو بدورو بغدر اربعة ملاى دوروى كل الراد‬
‫البمن مليون ومايتين مليون في تلك المدة هذا ي ساعة لكان يسخق له أثنى عشرسنة وخسة أشهر الذها‬
‫لحم‬ ‫مدة أثنى عشريوم بلودام بخ البيروابت لذلك لكان ويوم واحد وستة سويع دون تعطيل ولامهلة ساعة‬
‫لراد‬ ‫واحدة بى ليل ونهار و‬ ‫أبلغ لان كثيرالناس فدموا بى الايام المعهودة لدب‪-‬ع‬
‫}‬
‫الدرام وتعذر عليهم الذخول لكثره التسابق وشدة‬
‫فد صدر أمر من حضرة وزير الحرب ى * * دسمم سنة‬ ‫الازدحام هذا دليل غناء أهل برانسة وكبتهم للدولة‬
‫العثمانية ومع ذلك أن عسكر برانسة الان يشتمل على عه ‪ 8‬احسجما الانبـاق الوافع بمشورة ديوان والى للجزير‬
‫ستماية الى رجل وماية وعشرين الى خمالة وسمعين ‪3‬ى ‪٣‬ا من كتويم يتضمن ريع المفاى على دار بالبليدة‬
‫الى بمكريـة كلها معدة لانتصار الدولة في طريق تمم ‪٨‬سس من رم البليدة كما هـومغرربى المـاب‬
‫العدل والانصاى وكان الكثير من أهـل براوروبا السابع م‪r‬نى دبتر الاملاك تمر وهذا الامر الثفابى من‬
‫كالانفليزولنامسة والبلجيك والسويس أرادوا دجع نمرس‪ .‬ا و فد صدرام من سعادة وزير الحرب بى‬
‫بر سر‬

‫مبلغ كبير من الدرام للدولة الهرنساوية على وجـه دسمم سفـسة عه ‪ 18‬حسجما الاتباق الوافــع بمشورة‬
‫ديواتى والى الجزيرى من كتويريتضمن ربع الثفابى‬
‫اثر ر‬ ‫السلى كيا بعل أهلها لاكنها لم تفبل منهم شهـا‬
‫على ثلاثة أملاك بالبليدة للسيد كمهدد جرى عبد الله‬
‫فل أم جل لكبايتها بما تحتاج اليه من بربرانسـة‬
‫زيادة عن المطلوب واما هذا المبلغ المذكرر الذى جمع وامه السيدة عايشة بنت أمحمد وهذا الامرالثفاي‬
‫من برانسة وفدره الجمن مليون وماية من مليون ‪5r‬لى نمر‪ .‬ا وكمبيـة هذا الرد على الوجه الاتى ذكره‬
‫يُف‬ ‫هيم من فسمة الباء‬ ‫اولا ان الارض التى عليها تمر‬
‫برنك يشتمـل على مايـة مليون وعشرة ملايمن من‬
‫سكة الذهـب ألمسميـة لويزيلوان هذا العدد من رم المليدة المذكوركت غم ؟ ‪ 34‬من دبتم الدومنيو‬
‫اللويزمرتب صبا واحد الوجه للوجه يبلغ طوله ماية ثانيا فد أعطوم ‪ 9 v‬برنك وسبعة وخمسيمنى سـانتم‬
‫وخمسة واربعمن كيلوميترولوضمسـع على الارض ثمن المـلك المفيد بتمم ؛ دم *نى فـسم المـاء بى الرسم‬
‫مهروماجنما لجنسب يكون طوله أكمسرمن الجيسنى‬
‫كمنوممترولون أحد أراد المسيرمن أول الصبى الى م برنك وستة وثمانين سنتم الربع لهم من بيـع‬
‫نذ ما‪- -‬ايته على هذا الوجـه المرتب يسخـق له مسمهمر الملك المفمـد بنمر‪v‬هم *‪r‬نى فسم البــاء يُف الرم المذكور‬
‫ه بم نونم‬ ‫من‬ ‫يب ذمـة البايلك‬ ‫رابعا فحل دبعوا لهم‬ ‫‪5‬الل‬ ‫حمسة عسريوم وسـساعتين ونصمجف دون أمهـال‬
‫سنـة ع ه ‪ 8‬ا ألى يوم التارع وهذا من ثمسن بمع المل‪R‬منى‬ ‫ولاراحة ليلا ونهاراف أن هذا المبلغ المذكور لوكان‬
‫المفيدين كرت ثمر و د م وغر‪v‬دم *‪ry‬ني فسم الباء يُف الرسم‬ ‫دورويضمة يكون وزنه احدى عشر مليون ديلوفرام‬
‫وحمث أن الرجل يمكى له جمـل عشرة ء الاى برنك المذكور ج‬
‫الذين بروا من نواجى بلادهم وفمـض المايـلك على‬ ‫طينة‪s‬و ‪S‬‬ ‫نلة‬
‫فسعيا‬
‫ع‬

‫‪ 5‬أن يى أحدى وعشرين جنبيى سفة التاريع تفدم أملاكهم بمفتضى الامر المذكور ثم وصل الى سعادة والى‬
‫الجزيرمن طرف جنرال العمالة الوهرانيـة عرض رأيه‬
‫سعادة السيد المرمال وزير الحرب الى الملحضرة العلمة‬
‫فى هذا الشان وبعد التامل بى هذه الاوامر المذكوزة‬
‫ودبتر الامم المذكورشاور ديوانه واصدرالامــرالاثى‬
‫بالرايات التى أخذت ي وفعة تفرت وكان كممرمى ذكره ل‪ )S‬البصـل الاول وج فد فرروثبت مطلفـا‬
‫الذهاب الى برانسة السيد كونسطاديانهمل ليوتنان‬
‫ثفاوى املاك أهل نواجى سعيدة المفيـد أسمـهم بى‬
‫الرجيمـة الثالثة من الاصبـايكية ودانت احدى‬
‫الدبترالمسطور وتصير ملاّكـم من جـلة أملاك‬
‫الرايات المذكورةة مخطبــة بدم حــساملها احد هولاء‬
‫البايلك يج البصل الثانى بي أن الدرام المــرتمة‬
‫يى ذمة الناس لاكاب هذه الاملاك مثل السلـيوف‬ ‫العرب ويجعانم عند تفابضه مع من كان كملها‬
‫من العدوثمّ أن سعادة السماد الامبرور انعم على والكرام وكوذالك من الديون وغيرها يلزم دبعهـا‬
‫‪ .‬الليوتنان المذكور بنيشان الابخار وضة كما أنعم لخزانة الدوميمن ل‪ )S‬البصمال الثالثى ‪S‬ألل أن سعادة‬

‫أبينضياشعالنى ماثجلده لباننهعركااونىجترريحويُرىبطسينونـةفسة‪18‬هاط بمجفبلةد‪ .‬جنرال العمالة الوهرانية مكلى بامضاء هذا الامر‬
‫واجرايه وذلك بالجزيرى خـامس عشرجانهيى‬
‫سنة د ه ‪ 8‬ا بإم سعادة السيد للجنـرالف راندون وخط‬ ‫الفبايل ويى وفعة تفرت المذدورة اخذ راية من الشج‬
‫يفلاف دث وفد امر با علان هذا الامـركـاتب سر المايلك‬ ‫تفرت وانعم أيضا بالنيشان المسـك مدى العسكر‬
‫على خالد بن ضيى صبايكى من الرجيمة الثالثمـة‬
‫وزيم لحرب بمهدينـة‬ ‫صدر أمرمن سعادة المرشال‬ ‫ند ‪A‬ا‬ ‫كما أنعم أيضمـا على أحمـد ولنا زرزور احد *‪r‬لاى فوم‬
‫يةيتضمن ا سختحسانه لمـا تفدم وام أيبضمـا‬ ‫باريس‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫راية‬ ‫احد منها اخذ‬ ‫الكارى بمدى مثله لان كل‬
‫العدو بذراعه ‪5‬ل‬

‫المسميـة مونيتور الجران الذى يظهرى تام مه‬ ‫الورفة‬ ‫=======‪=========-‬‬

‫‪٣٦‬ـهـمهس دت ت ^‪ /‬ا‬ ‫خامس وعشرينا جانبجى‬


‫ج‪ :‬اعــلام ج‬
‫ـــــ==‬
‫‪G‬الل‬ ‫عيالة وهران‬ ‫‪G‬الل‬
‫أى بتارع بس من كتويرسفة ‪ 67‬ما صدرأمر سلطانى‬
‫أي السيد الفبطان كلون والسيد حمزة المه؟ *‬
‫عرتب ناحية جريمـل غبموا عيمـة شديدة على عكلة‬
‫أبريل سنة ‪8 ،‬م اصدر أمرمن والى المملفهة لمجزأيرية‬
‫يتضمن احتواء الدوممـن على أملاك الاعراشى الذين‬
‫الوفعة بى وادى الزومة‬ ‫هذد‬ ‫عظيمة مونى زفدووكانت‬
‫خوركجذولاكمنأمألواطكاكنلهمعروشدىخيلبوراهبنلادو اطلنغـربهأموساتلفعحيربالءا فربيا من تفينر ومجمة ذلك أن الخمردـان بلغ الى‬
‫ه‪r‬نى‬ ‫السيد جهزة يُفي اوايـال جفعيجى يتضمن تعرض قوم‬
‫الا اذا حصل له الامان من جنرالف عالته يى مدة شهر‬
‫ودوالى فابلة ذاهبة الى الفرارة ** ايام بلغه خم‬
‫ثانى يتضمـن غزو قوم ندواالمذكورة على أولاد سمد‬
‫أهل سعيدة‬ ‫شركاء والاملاك الختصة لواحد “كنني أرض‬

‫‪-----‬د‬
‫في المبشـر تج‬
‫حجرحى واما العد ومن زفدوترك ثلاثغهاية هم جمحميتا واثنين‬
‫وبعـضى‬ ‫وسمة من أسيرا مع جمع إننانة وكثيرالابـل‬ ‫الشيخ العربية يسعوا منم بعض الموتى بلا علم بذلك‬
‫االلاعبييبضاىيسكيلحودنيالاشليخمذمكـوـرعحاثكممـاجنريينم‪-‬تجلخصتومحن‪-‬تراايلحور يويكامرلس ويسعفيوامينةا يأنظدهقرةغاواينة كاللنعياسعكةروىالمثبناتعساكر‬
‫‪3‬ى هذ ده‬ ‫*‪r‬نى‬

‫وسبايكية وحمن حل منـاك جـع من فوم العرب‬


‫الوعة خصوصادمراء الجمـش المعروف بلخزم ول‬ ‫بخرك المهم مع السميد‬ ‫خمسماية وارس وستماية مشات‬
‫يمي وازاكموالكل التريوروالاصماكمـة بهدف ث‪-‬ر‬
‫خيرينا كخــير‬ ‫منهم اولا منورين عادارة والكابورال‬

‫المذكورتلافوا مع عوالستين فارس ومايتمن رحياة‬


‫*‪r‬نهى‬ ‫ومعـهم أبل كثيرة بتفا تلوا فتالا خبيجا ومات‬
‫جيش العدو يملغ البى وماية من رجال منهم‪ :‬مايتين‬
‫العدو عشرين رجلا وغنموا جميع أبلهم وجرائمهم مرارا‬
‫شنيعا ثمّر أن أحد الاسرى الذى تمكن بايدينا اخبرنا وحة مسميمنى وارس وكان فدومهم من جهة الغرب بفصمد‬
‫أخذ غنتم الطراي ونس‪ -‬هب فوابل حمهمان الغرابـة الواردة‬
‫*‪r‬نى فورارة لاكن خاب سعيهتم يُف ذالغى لشدة الفتال‬ ‫الى العدو مشتمل على جميع الاعراشف الذين كانت‬
‫والاخذ الذى احاط بهم واصابهم منا ولاشك أنهم لابغى‬ ‫حكم اخوان السيد الشيخ بين الطم‪-‬مب وليده وك‬
‫لهم رجوع لبسادهم بسبب ما حل بهم من الهلاك‬ ‫يُف‬ ‫جهزة ليكشوف عكسنى حالف العدو يوجده هاريا ولازال‬
‫والأيتها وكذلك الامر فى الغربية الوافهة على تطلع‬
‫مفسصمود العدو الخم هنـاك واذا بالسيد جهزة‬ ‫ودان‬
‫البساد مستفبلا والبضمال لسعادة والى‬ ‫عك‪-‬ندى‬ ‫انبسهم‬
‫المملكة للجزيرية الذى يسمى دايمـا يُف للخير وقطـع‬
‫البساد لبايدة الخبار وعامة الناس والعابية يكصال‬
‫الرع للجزيل لجميع الرعايا أدام الله عـزه وعلاه‬
‫عشر من جفمبجى بكرة لما عاين شملة الامر تصبجمت‬

‫فور الّعدوورجالته أمامنا بمـادرالفمطـان كلون‬


‫للتاهب والاكزام للفايه كيا نمضى السيد جهزة أيضا‬
‫نج لجلج لج ‪ S‬لجا ‪S‬ل‬ ‫على‬ ‫بمشــاته وزحوف الى العد وكانت فنوم الطرابة‬
‫‪ G GS S s‬لج‬
‫‪G‬الل ‪G‬إلل ‪5‬ل‬
‫‪G‬تل‬
‫مع الصبايكية وتحجم على شمال العدو وعندما عاين‬
‫العدو شدة الصدمــة لم يلبسنى الافليلا ورهـارا‬
‫وكن فى أثرعم حتى صاروا يرمون اسلحتهم كجمها‬

‫مــصص ــكــبمكعصــ‪----------‬‬
‫طبع بملد البزايري المطبـة السلطانية ‪s‬‬ ‫للا‪)5‬‬
‫م م ‪1A‬‬ ‫وجرى سنــة‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪ A‬سم جمادى الاولى ‪v‬‬
‫‪r‬ار‬

‫‪S‬ل‬ ‫البليدة‬ ‫دايرة‬ ‫‪S‬ذ‬


‫صمدرامربتارع ‪.‬سم جفعجى سنة ه ه ‪ 8‬ا يتضمن‬ ‫وي فد‬

‫الطـاهر‬ ‫كمد بن‬ ‫تومة بسيانات عسكرتمرايورالمسلمين الاثى ذكرم وم السيد كمحدد إن كمــدد والسيد‬
‫أجسد‬ ‫أحمد بن عمد لجادى سوليوتنان تولى لموتنان بدلامن والسيد محمد بن ضيوف الله والسيد محمد بن‬
‫محمدالزراوى مات شهيدا بمعركة العدو وتولى ايضا والسيد محمد بن عمار الزرمانى والسيد مسعـود بن‬
‫سعمد بن محمد سوليوتنان بدلا من أحمد بن العربى محمد ومحمد بن محمد الحراروالسيد محمد بن الطاهر‬
‫الذى أدرك الشهادة أيضمـا كاصدر الامربى القارع والسيد محمد بن محمد والسهد محمد بن عـاشور‬
‫المذكور بتولمة عمد الفادر بن سليمان الذى كان والسيد عبد الفادر بن المهدى والسمـد محمد بن‬
‫سرجاني عسكر التمريورمنصب سوليوتنان بدلامن الشه‬
‫وج دايرة لملجزاير ج‬ ‫مى احمد بن عمدلجادى الذى بازبمنصب ليوتنان وتولى لشيع‬
‫أيضمان عودة بن قدورالذى كان سرجان ى الرجيمة‬
‫الاولى من زواوة مخصصب سوليوتنان بدلامن سى السعيد السيد على الفربيصى وى سليمان والسمد العربى بن‬
‫عبد الله ويى محم‪- .‬د بن علال وى محمد أعراب وى‬ ‫بن محمد الذى نال مرتمة ليوتنان‬
‫المكبوط بن أجد وسى أحمد بن جريد وى محمد بن‬
‫سى عبد المالك‬
‫تج عالة لمبزاير ج‬
‫‪S‬ل‬ ‫دايرة دلس‬ ‫‪lG‬الل‬
‫المدارس الوافبهن على‬ ‫لمكان البايلك وعـد لشموخ‬
‫تعلم أولاد المسلمين بانواع العلوم في كل بن بالفلب احمد بن لبيلالى وى صالح بن أحمد‬
‫‪5‬ال‬ ‫الميدية‬ ‫دايرة‬ ‫‪G‬ل‬
‫والنصجية وازواهن غيرم بانعام سنوى حزاد لحرصهم‬
‫الحاج وبى على بن كمدد ومى المختار‬ ‫وزيادة على راتبهم المعين أمر سعادة جنرال عيالة للجزير مى التهانى‬
‫لأننا‬

‫بتجريق هذا للجزاء المعين بى سنة ع ه ‪8‬ا على المشـاع بن محمد المغربى وسى المداوى بن زان وسى لحساج‬
‫محكمد بن سلامة‬
‫الاثى ذَكر‬
‫‪----‬‬

‫لخدمة من تعميرالمتارس وصاروا مكثمن بكلتهم‬


‫اللككصصممييننةة االلممننييععةة ممننتتةظرين زوال المطرونأنففططاع المالي‬
‫‪.«7.‬‬ ‫"و‬
‫قة ديرة مليانة تج‬
‫جلذالك جسمددت‬ ‫سى المولود بن عروسى الحـاج بن شاكوروسى الذى دام صمجمـاه محددة الشهرالماضى‬
‫الطرق وتغسرجمـل ألمونيـة وكسوذلك لاكن هذا لم‬ ‫لحاح المهملى وسى محمد بن صمالح‬
‫يمنعهم من ترتيب الطبما بين الجديدة والتفدم بكعبير‬ ‫تة دأيرة ثنية للحد ‪s‬‬
‫ومسيون‬ ‫سى أحمد بن توشفت وسى عمد الفساد رالمممّ‬
‫البارود والكــرة والات لحسرب ول‬ ‫ه"‪r‬ن‬ ‫مفهسا وعندهم‬ ‫تمهد لإن شسع جدب‬
‫ما يحتاجون المه من المرابق شىء ما لانهاية له وان‬ ‫‪5‬ال‬ ‫تج دايرة الاصنام‬
‫عليهم بالمديع ويخرج المـهم‬ ‫يرى‬ ‫يوم‬ ‫الشريف بين مجمون وين عودة بن هى وسى لحممسب العدو لازال كل‬
‫بن عمد الفادر‬
‫*كندن‬ ‫يُف مردد أما‬ ‫طايبـدل‬ ‫على‬ ‫واذا باه لم يكصسدل‬ ‫لخدمة‬
‫تج دأيرة تنفس ت‪:‬‬
‫جهة ألمديع بالنهار لايونيرى المتارس لحصمفه رندة‬ ‫لأننا‬ ‫عمد الفادروسى‬ ‫وسى كحمد بن‬ ‫بوعبد الله‬ ‫دهسبيعي‬

‫ودان وسةعرية‪S‬كسم مسةتفجلا بمن حصمـل له للجـزاء‬


‫مة ســاه‬ ‫مرارا ألى أن يدخل الجلاد خايما وفدن فةلوا‬
‫‪-5‬نى المشساعة والتلاميذ الذين وازوا عـن غـهـر ثم يى‬
‫الكثيري مدة تلك الوفيــع واما شان المونة من زاد‬ ‫‪5‬ل‬ ‫الحالتين الأخرمن‬

‫بالممكلة لاى البايلك كان له دايما اهتمام وممالاة باحتوألف‬ ‫‪ -‬اج‬


‫سمه‪-‬معي‬ ‫المنصب الثالث بملاد دلس بدلا *ن المرحـوم‬
‫ما يحتاجون اليه وثم الان مسمروريون ما يرجون ألا أصملاح‬
‫سنة‬ ‫‪.1‬‬
‫الهوى حتى يمكن لهم الة فدم الى أسوار الجلاد واخذها‬ ‫‪.‬‬ ‫لاج‬ ‫م ه ‪/N‬‬

‫‪-----------‬‬

‫عنوة واما عسكر الترك الذى كتمت أمرعـربشسا وفلاد‬


‫صمدرأمرمن سعـسادة والى مهلكة للجزيريةضمن‬ ‫فلا‬
‫لعسكر‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫الكرم‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ولاية سى سليمان بن موسى فيادة الرواية الوساطة‬
‫وغدراسة بدلا من على بن سليمـان الذى عزل وتولى‬
‫تحملهم الى البلاد المذكورة عاجلا أبوجا أبوجا حتى‬ ‫علالف بين جمريال فايد أولاد بوعميد بدلا بين المقاوى‬
‫بن بوراغه الذى عزل كما تولى أيضمسا خطاب بن نوار‬
‫الناحية والهجون على فطع ورود المدد من بلاد لموسكو‬ ‫للاع‬ ‫لأننا سليمان الذى تويى‬ ‫فيسادة أولاد عنتر بدلامن‬
‫ألى عسكره ولما كانت سيرة دولة جرأنسا ودولة الانفليز‬
‫مسخافة لغاية الثناء والحمد بى أنتصمـارم للظلموم‬ ‫ج‪ :‬أخماربرالشرق د‪:‬‬
‫فد كنا ذكرنا بعض الأخماري الورفة الماضية مايختض على الظالم فد أسختحسن ذلك كل الدولب الفجاورة لـعم‬
‫بالعساكر البرنساوية الخييمـة كدمت أسوار بلاد من ذلك أن دولة الاوطريش فد التزمت المسير معها‬
‫بالإنجاق الكامل انتصارا على ما همـا عليه من فه‪..‬ر‬ ‫سماستمول والى ألان لم ترد علينا اخمار مهيبة غير أن‬
‫هم الممشـر وج‬

‫الظالم ونصرالمظلوم كنا أتبق سلطان بيجوا ولزم نجسه‬


‫سر إر‬ ‫عالة فسنطينة وذالك بتاريةٍ‬ ‫بريجى‬ ‫زيجال‬ ‫ببعث خمشة عشرالبوف *‪r‬ندى جيشه خيالة ومشـات المكرم‬
‫جة معبحى سنة‬
‫دل من ‪I A‬‬
‫وطجية كجميع التهم وسلاحم وبى أواخر هذا الشهر‬

‫حجفوة لجيختلط مع جموشنا وان شاء الله يبلغوا هناك وج أنواع المكس المغموض من سوق تفرت وقاسمن ‪s‬‬
‫فبل حلولب المعركـة العظيمسة المرجوييهما انفصمـر على كل شاة من الغنم تماع خمسة وعشرين سانتيم‬
‫على كل بعيريماع جرنك وخمسة وعشرين سانتمم‬ ‫بدعوى الله‬ ‫المميـن‬
‫على كل جرسى من الخيال ثلاثة ورنك‬
‫على كل جمهارخمسة وعشرين سنتيم‬
‫وأما الصوى على كل ثمانية جززخمسة سانتيم‬
‫قد صدر أمر من سعادة وزير لحرب بتاريع تامن ويمري‬
‫سنة القارع يتضمن تجديد ترتيب ألأعراضى الـتى ولكل فربـة زيمت خمسين سانتيم‬
‫و حذجهسم مـن‬ ‫بغربى سه‪S‬يه‪S‬دة وهذا على حسب مطلوب سعادة والى وعلى كل حمـل بعمر من الدخان برناك‬
‫‪::‬‬ ‫سـانتم‬ ‫وكل فسم كت‬ ‫تجزير تمّ أنها فسمت على أربعة أقسام‬
‫أمرفيد منها الفسمة الاولى المعرويـة بفمـادة بنى وعلى كل جهل من الهكسوة عشرة برذاك‬
‫مهمة والعالمة معا وان بى مهنة تشتمل أيضا على وعلى كل جلد من السمن حمسة وعشرين سانتيم‬
‫أوسام مضهـا الثفالة ويتى بونعيم واود خزر والمسالة وعلى كل فربة فطران عشسرة سانتيم‬
‫وبى بشير والثعابةمة والزرامنه وينى مهنـة واولاد وعلى كل حمل من الفحع خمسمه من سانتيم‬
‫عمد العذرات وما فسم العلمة مسلة وـهم أولاد توى وعلى كل حمل من الشعيم خمسة وعشسربون سانتيم‬
‫كل جـل من النيلة ثلاثة برناك‬ ‫ورعلى‬
‫الساحل واولاد يون وأولاد سـالم واولاد توى تجبـل‬
‫‪S‬أل‬ ‫والجابرية وأولاد سليمـان والصوادق وفايد الكل وعلى كل زربية خمسم من سانتيم‬
‫السعودى بن يملف والفسمة الثانية المعروة بفيادة‬
‫تج عاة وهران يج‬ ‫أود الفبلى تنفسم أيضما على أقسام منها بلاد بنى‬
‫فلال صدر ام من سعـادة والى ميلكة الجزيريتضمنى‬ ‫بغرية وينى وامن واولاد لحاح وأولاد أخساق واولاد وابت‬
‫ويى صالح ويى معزوزولفيل وعشعاشى وى أخساق‬
‫القبلية والويشاوة الذين بناحية رأس بوفرون واولاد أولاد مج‪-‬سونى *نى دايرة تلمســان بدلا من وحل مزيان‬
‫جيدشى الكتـل تحت أمر الفـايد على بوساعة واما الذى عزل كما تولى جلول ولد المجخوت فمـادة أود‬
‫الفسمة الثالثة تشتمل على بنى تويوت وأما الفسمة مصورة من جيان شجاعة بدلا من المجذويت الذى توفي‬
‫خليجى‬ ‫أيضمسا عامر ولد د موشى فايد أولاد‬ ‫ء أغا وتولى‬
‫الرابعة تشتمل أولاد عطية‬
‫حميمان شبـاعة بدلا من د موشى الذى تولى قابد‬ ‫*كننى‬
‫تج أعــلام يج‬
‫بمفتضى الشرط السابع من الامرالصمـادر بتـارخ فياد شجاعة كما تولى الدين لأننا عام فايد الغياطرة‬
‫أبريل سنة ع ه ‪ 8‬ا نعلمكم بفسمة الاملاك المعزوبة *كندى حميمان جنباعه بدلامن عمد الواحد الذى تولى‬ ‫سم‬

‫بولجة الفاضى والشراقة والروازن والمرج لورثة صالح فيادة فياد جمه أن جنماعة ة لما أنفسم أولاد ميمون على‬
‫فمس‪ .،‬هسنى احدها أولاد مجهونى والثانى أولاد لمسنه فلاف ‪s‬ى جهزة وخمسماية وأثنى عشر برنك يج‬
‫صمدرأمم من سعادة للجنرال حــــاكم الدبيزيون وأما أهل عمالة وهران دبعوا خمسة ملاى برنك وتلاهاية‬
‫واحدى عشر جرنك وخسيمن سانتيم وتجصميـل ذلك‬ ‫مجهونى‬ ‫يةفض‪6‬سن تولية بلفـاسم بيليلود فيبادة أولاد‬
‫على حسب أقسـام العمالة منهـا وهران ونواحيها‬ ‫وخليل بن أجد فيادة سمدى حمزة‬
‫ثلاثماية برنك يج مستغافر ونواحيها تسعمـاية‬
‫فد حصم‪.‬ل لنا برح وسروربما تخمركم به من جميع واحدى عشر برنك يج سيدى بلعمـاس ونواحيه‬ ‫‪5‬الإ‬

‫مــا شهدناه *‪r‬نهي مروعة أهل هذه البلاد ويضملــهم ماية وجمسـة وتسعيسن برنك و معسكر ونواحيها‬
‫تسعماية واثنين وتسعين برنك ج تلمسان ونواحيها‬
‫الجهن وتسعماية وثلاثة عشر جرنك وتغهسمهمنى سانتم‬
‫يج وأما عـالة قسنطينـة دبعوا أهلها اثنيمـن‬
‫أهـال برانسمـــة وهذا دليـل اتحـاد عكبتــهثم وعشرين الى برنك وثلاثماية واثنين وسمعمن برنك‬
‫الفلبية مع أهل برانسسة وكذلك أهــل برالشرق وغانمن سانتيم على زيادة ما دوعه أهل فالمة وزقارة لم‬
‫لانشسك كصمال لهم الجرح للجزيل والانبساط الجممــل نعمو ولى عدده ألى الان وتبصميل هذا العدد على حسب‬
‫عند رويتهم ميال فلوب العباد اليهم مرة واحدة وانهم أفسـام العـالة منها فسنطينة ونواحمها البيمن‬
‫يرونهتم بالفلب مع بعد المسابة بيفـهم خصوصا مروى وسبعماية وثلاثة وتسعين جرنك وغانمن سانتيم‬
‫يج عنابة ونواحمها خمسة عشم الى برنك وخمسماية‬
‫واربعة وستين برنك يج باتنة ونواحيها مايتمني‬
‫يشاهدوا ما يرد عليهم من هده الهدية ويذلك تزداد وجسة وثلاثين برنك يج صطيوف ونواحمه ثلاثـة‬
‫دوعود أهل العمالات الثلاثة مفدارها تسمعة وتةمسممن‬
‫فوتهم ونشاطهم وتنشرح صدورهم لان اخوانهم العرب‬
‫وأهله والله يكبعل هذه المزيـة نصمسرة لهم على عدوم‬
‫الجى وماية وثلاثة وتسعين برنك ومُسة وتسعمن‬
‫سانتهم وبمخ ممنى لهكم يُف هذد الورفـة ما هومة‪،‬كور‬ ‫حتى يظهر كل منهم بالمراد جاه رزنبه العباد وريعـفـسه‬

‫كجريدة عــالة وهران بردا بردا واما ما هـو كجريدة‬ ‫وكرمه عامّين والان نذكر ما حصل من مفدارالمال‬
‫العالتين الاخريين يعى الجزيروفسخطمفة نذكره‬ ‫الذى جعه أهل العمالات الثلاثة‬
‫وي الى أعل عـالة الجزاير دبعوا احدي وثلاثمن الجف‬
‫ج اعلام اج‬ ‫برنك وخمسماية وتسعة يُرناك وخسة وستمن سانتقم‬
‫هداية لعساكرالدولة الى بمم المشرق والان نذكر لما تحفق لدى البايلك حسن خصال عسكرتمرايبور‬
‫ثلادث‬ ‫عزم على أسةستكثــارعددهم بإنشـاء‬ ‫أنلمسليمن‬

‫توصيلامنها البليدة ونواحمها دبعوا الى وخمسماية بطايونات جديدة الموحد بصطيجى وهنـاك يكتب‬
‫ووناورابحعيةهاوادبرعبوعايانحبدرىنكع وشعرشالروةبسبرـنااكنتوفماهةايلةـويزميتهم أهل عالة فسنطينة الثانى بالجزيروشرشال ودلس لاهل‬
‫عالة للجزير والثالث بتلمسان لاهل عيالة وهران وعن‬
‫ونلاثين جرناك ج سور الغزلان ونواحيه ثلاثة عشر‬
‫همنى البلاد المذكورة الذى بى ناحيته يكون له الراتب‬ ‫ألوف وخسماية واحدى ومُسمه سن برنك يج المدية‬

‫وونخوماسحيةهواخاملعسيينن وساارنبتعممايجةملويهانسةـونةواوحسيمهاعخممنسبمرانياهة ولفوق المختصة للتيرايور الذين مالان في خدمة الدولة‬


‫واحدى وتسمعجمني ورنكف ج‪ :‬الاصنـام ونواحيسسه البوف في طبع ببلد للجزيريى المطبــة السلطانية ج‬
‫ج هذه جريدة اسم ‪-‬اء أهل العمالة الوهرانية الذين لحاج محمد ولد المد الاغـاسى عبد الفسادربن‬
‫مجدوب الاغا أحمـد بومدين الاغفا لحـاج كهد رس‬ ‫برضوا درام هدية لعساكرنا الى بيبرالترك وج‬
‫محـال ماغـا‬ ‫أجهد لأننا‬ ‫الاغا ولد فايد على الحاج‬ ‫كية‬ ‫‪-‬ي‬

‫تج نوجى وهران تج‬


‫كمفد بلوى داود ماغا‪.‬ه جرناك عبد الفـادربون داوود الاغا محمد ولد * لنا عبد الله الاغا ولد لحـاج للجيلالى‬
‫الذى كان ءاغا سابفـا جرنك سى محمد الختار الفايد فدورين اجد الفايد العيد الفايد فدورونا‬ ‫‪...‬‬

‫برنك المـوق الرقيق الفايد طيرة الفايد أحمد بن عبد الصدوق‬ ‫‪ .‬ن‪.‬‬ ‫جرنك سى كم‪-‬د برس عوسى‬ ‫‪0 .‬‬ ‫ماغا‬

‫برنك ابراهيم بن شهيـلة ‪ * ،‬جرنك‬ ‫‪, .‬‬ ‫ولد بشهرفيد‬


‫محمد ولد فدور فايند‪.‬م برنك محمد بن راحوافـايد‬
‫الفايد لحاج ولد ميلود الفايدفدوربون عودة الفايد‬ ‫‪ * .‬ورنك الفايد فليعة ولد عيسى ‪ .r‬جرذاك‬
‫إ فدورين عبد الصمدوفق جهلة ما دبعوه بينهم ‪7,‬سم ورنك‬ ‫تج فوجى مستغانم تج‬
‫‪--‬‬ ‫ناحية عم موى بثم‬ ‫‪5‬ال‬ ‫الفايد لحمهب بن غرمسال‬ ‫ولى ضمهجوى خليجية‬ ‫لحاج‬
‫كم‪ .‬هل بالحجاج ءاغا سى الشاذلى ءاغا دبعا ‪ * .‬برنك‬ ‫لأن المغدود الفايد‬ ‫العايد بوعريشة‬
‫الفايد زرزوقّق‬
‫الفايد محمد ولد امحمد الفايد فسدد ور بن كسيليى‬ ‫بوزيان بن عبارة الفايد عمد الفادرين رحل جسـالة‬
‫الفايد للجيلالى لأهلنا لحاج الفايد مصمطيى بن الصغير‬ ‫ما دبعوا بينهم جرنك الاغا عبد الله لأننا الأزرق الفايد‬
‫‪1..‬‬

‫الفايد وداشى لأننا جملالى الفايد لحـاج لأننا أوغول‬ ‫لجملالى بن ألازرق الفايد شارى بن شريعف الفايد‬
‫المشهـربون الختــار الفــايد شارف لأننا دانى‬
‫فرداك‬ ‫خلنا‬ ‫الفــايد عـــار‬ ‫*نعى‬ ‫الفـايد‬
‫لإن المصرى‬ ‫الفايد عكمهد‬ ‫الفايد أجد بن التخحراوي‬
‫الفايد‬ ‫لحاج‬ ‫الفايد زع لأننا‬ ‫لحاج‬
‫جرنك أولا الفــايد الفايد الغواتى لأننا‬ ‫بنى يعفوب جملة ما دجعوا بينهم‬
‫‪41 .‬‬

‫عدجسددى‬ ‫لأننا‬ ‫سمومسه‬ ‫*لنا‬ ‫الفايد‬ ‫كى الدين لأننا لحاج‬ ‫كمفد بلنى لحضرى ثانيا الفايد لحاج جلول الفـايد‬ ‫|‬

‫الفايد الفايد بن غانم بين الجيلالى الفايد سى السعيد بن‬ ‫الفايد ملسود *لى مصمماح‬ ‫| كمد بن خمرة‬
‫الفايد الزبير زيدان الفايد محمد بن‪ ،‬عبد الواحد الفايد بن عهارة‬ ‫الفايد أجهد بران خفد ده‬ ‫كمفد إولى جلولب‬
‫فهدندور بنا‬ ‫برنك‬ ‫و ‪1،‬‬ ‫دوعونه بية مهتم‬ ‫ما‬ ‫لألنا شاكرجهالة‬
‫الفايد البضمه ل بين مشرى الفايد‬ ‫الفادرين لحاج‬
‫معهر صبايكى عديم‪ .‬فلا | لفادر لأننا بغلان مممـاكى‬
‫واطمة الفـايد خفمفلال الفاد ر*نا بنطوش صممـايكى المغمورين أبرزهاجم‬ ‫* لنا‬ ‫الفايد لحاج‬ ‫الفادر ولد‬
‫عا‪N‬د ىي‬

‫الفايد صمماكى الزوانى صبايكى سى غاف صمملكى محمد‬ ‫كمحل الاولى ساخيه‬ ‫بوعراب وخدأشى الفايد‬
‫لارق بين لابد الفايد محمد بن الحاج الجملالى الفايد‬
‫عدة بين علوا الفايد بين علمـة ولد لحـاج جلول‬
‫الفايد بلفاسم ولد لحـاح جلولب الفايد الازرق لأننا‬
‫برناك الفاضى سى‬ ‫من ‪1‬‬ ‫بينهم‬ ‫طيبة جبلة ما دجعوه ‪ * ..‬جرناك سى بن عبد الله ولد صمايكى‬
‫جهلة ما دوعود‬
‫سى‬ ‫*مسجى العريبى خليجية ألاغاسى شعمان ولد امحمد كهلال رع حوة لمفوجة ساى عبد الرحمان ولخوجة‬
‫ولحد دمي العريجى ألاغ‪.‬ما الطاهر *لى الهاشتكت الاغــا كيم هلال إن حجهدي لان دبعوا بينهم ورذاك‬
‫ا‪1‬‬
‫في ألمجشسـسر يج‬
‫لأننا‬ ‫مولاى جم سمى مصمطبى‬ ‫‪.‬‬ ‫جم الفايد الطاهر ولد‬ ‫‪5‬الل ناحية سمجفل ىل بلعباس ‪5S‬أل‬
‫‪»0‬‬

‫جرنك الاغـا كمد ولد مداح فاضى ه جم ‪S‬ذ‬ ‫عبدالفادرولد الزين ع|غا‬ ‫‪1،‬‬

‫مصمطبعى خليجية‬ ‫للحاج‬ ‫مصمطبى لأننا اسماعيل برنك‬


‫وت‬

‫لاولى بكتجعى‬ ‫الاغـا برنك أجـحد ولد الزين فايد م | جرنك بالحميدى فدور ولد عددة ماغيا تيارت ‪ ،‬إر جرنك الدين‬ ‫م }‬
‫ماغـا‬ ‫عاغسا جمال عبور ‪ ،‬ا ويم كمحد‪ ،‬لأولى جرج خليجيـة‬
‫بوعزة ‪ ،‬از ورذاك كمهحد ولد بالمجملالى قايحد جرنـك‬
‫«ن‬

‫بهرواعرب ‪ .‬ا بما شواشى بمروا عرب كل أحد منهم * بما‬


‫الفايد عبد الفادر العربى ‪ ،‬ا جرنك الفــايد للحـاج‬
‫كاملةتـهتم بو عودة فايـد اولاد الشمريوى‬ ‫يعنى ‪ ،‬سم ج‬
‫جر‬ ‫ن‬ ‫سابفا‬ ‫فاضى‬ ‫العربى لأننا الرحموة كان‬ ‫سمى_ى‬ ‫الشرافة‬ ‫لأننا‬ ‫الطيب ولد لحاج فدة ه جرنـك الفايد ودحاح‬
‫جر فـــفد ور‬ ‫ن‬ ‫أبغولب * لنا للجيلالى فايد أولاد الأكراد‬ ‫لأوعي‬
‫فاجة برنك سى كمفك بلعربى جرنك عج‪-‬فلات الفسادر‬ ‫هدة‬ ‫ن‬

‫ولد الشـيع ه برنك الفــايد الازرق ولد كمه‪N‬د ولد ولد مسمومـة فايد أولاد مة صموره بملحاج فدورنا‬
‫علاجهمبسماكالي ‪ 0‬ورنك الفايد لحـاج ع سددة لإرى على ه بيرناك الشريجيف فايد بسى مددين ه جم دلاع بن العربى فايد‬
‫أولاد زيان الغرابة ه بما الصماي ولد كمفد فايد أولاد‬
‫الفايد الحسين ولد بن عابد د برنك الفــايحد سـاع‬
‫ولد عجمخلف الحاكم برذلك الفايد محمد ولمد ويــدس فايد أولاد سيدى خالد ه جم سى أحمد بن خالد فايد‬ ‫‪--‬‬

‫• ورنك سى فدور بين مفصموره برنك الفايد أجهد بن الأحراره جم بهلول ولد بلهـافرفيد أولاد زوى جم‬
‫ن‬

‫العربى *لاع فدور فايد الدحبالسـة جم كى الدين‬


‫جلولب بن خيره جرنك الخجـاهد * لنا لحمـاج فايد ولد لخروبى فايد أولاد مروبى ه وم جلول ولد لمكروبى‬
‫الضيابى ‪ 1 ،‬جرناك من عا الدينى ولد للحاج شمسـيةِ الفيـالة خلمجة الفايد محكى الديون المذذوره جم النعجمى وليد‬
‫‪5‬رنك سمى‬ ‫برنك سمى فادة الصمغيرشي‪ :‬الجمـارنة‬ ‫لان‬ ‫‪0‬‬

‫عكم فد لأننا مصطبى خليجية فايد جرنك فدورين أولاد مجهوى ‪ 5‬جم دهسيعى لأن زيفهد لأننا كملان خوجه بيروا‬ ‫فه‬

‫راحد خليجــة الفــايد جرذاعًف كمد بنى دكريشى عرب جر دم‪-‬جيع ميلود خلعى عكجم فلاف الله فايد العويسابت‬ ‫‪d‬‬

‫خليجية الفايد ورنك ميلود لأجلنا سدى شاوشى برناك ه بمسى محمود لأننا سعادة فايد بنى مدين ه وم لحاج‬ ‫لات‬ ‫‪0‬‬

‫النكط ولد الزين كان ماغا سابفا‪ .‬ا جرنك ميلود لأن عا لأننا للحاج خلمهة فايد أولاد المفد ه بر بسوحجصق ولات‬
‫اجد كان ء اغا سابفا ه برنك سى للحاج لأننا أبراهيم معروى فايفد للخرابعة جر بدم بين لحاج الطيب لأننا لحاج‬
‫ن‬

‫‪5‬ال‬ ‫قاضى عكرمة جر‬


‫ف‬ ‫خوجة برنك‬‫ل‬

‫في نوجى سعيدة ة‬ ‫تة نوا‬


‫الاغــا فدور الخيعى د ‪ .‬جرنك سى أجد ولد فادى ءاغما اسماعيل ولد لحاج المزارى ءاغا اليعفوييـة ‪ ،‬ا فرنك‬
‫سى على بن صميم رفضمى بمروا عرب ه بم سى أجسد‬ ‫بسـ‬
‫ـور‬ ‫محمد وويفلهمد ح‬
‫ججج‬ ‫شعالى ‪٣‬ه جم‬ ‫كجهد‬ ‫سى لحا ج‬ ‫م سر ج‬

‫فادة‬ ‫يم الفايـد‬ ‫"‪.‬‬ ‫ان‬ ‫كمفد‬ ‫جم‬ ‫{‪.‬‬


‫أحمد فهوجى بمروا عـرب ‪ ٣‬بر الغوطى ولد عبد‬ ‫يم الفايد فادة لاع الختـار‪:‬ر جر الفـايد‬ ‫‪].‬‬ ‫المغرانى‬
‫لحمهب بين الميلالى فايد‪ ،‬ا بم سى الطاهرين عـار الفادر فايد لحساسنة الشرافة جم أجهد لأن عا عموفايد‬
‫ن‬

‫فاضى دا جم الفاضى سى كمهند الصغيره جم الفاضى لحساسنة الغرابة جم عديج فل القادر بن جراحـة فايد‬
‫‪o‬‬

‫سى بالمحاج ه بما سى محمد يون كيل فضى ه فر الفاضى أولاد أبراهم يم سى عجمدل الفادر لأننا غاله فايحد دوي‬
‫‪0‬‬

‫جم حسمـمنى ه يم كهيد لأننا عارة فايدن أولاد اوى ده ‪9‬ئر عجم فلاه‬ ‫زملانثى دن و الفاضى سى كمدل لأننا ألة هاى‬
‫‪co‬د‬ ‫سمى‬

‫سمى عيد الفادرتن الحاج فاضى بم الفايد لحممـمب الفسادرب لخوصى فايد بى منهارين الختـاته ه جم لألى‬ ‫‪o‬‬

‫زويرة ولد ابراهيم فايد بنى م فيارين الجوافه بيرناك‬


‫ث‬
‫كحى لأننا زيدان‬ ‫لحشرى ولـد امحمد فايد أولاد خـالد الشمرافه ه بر مركغى فايد أولاد‬
‫سمج حل ىل نذ دمر‪ ،‬ا بير‬
‫بر لحاج لأننا سليمان فايد أولاد سمجيحل ىل‬ ‫فايد المفاذة‬ ‫بن شمسربيجعف ولد مجهونى فايد أولاد خالد الغ‬
‫‪.‬ا‬
‫ربـة ه بم‬
‫فايد أولاد يعفوب ‪ ،‬ا بر‬ ‫طمهور‪ .‬ا ور الطاهر بلباطى‬ ‫بوعالم ولد المشيرفايد دوى ثابت ه بر بن حليمة بين‬
‫الشملالة ه ور‬ ‫عبدلى فايد ألمع‪ ،‬ليعى ه وم سى محمد سلكيى فايـد حم بن عارفايد‬
‫ه جر‬ ‫الوهيبة بم بوجمام ولد خلاى فايد أولاد داوود‬ ‫‪.‬‬

‫حم بين لخذروى بريفادي ألأصمم‪-‬اكمة ى بمروا عرب‬


‫سى كمسـلاد ولد‬ ‫ساي_ي اجد خوجة بمجروا عرب د وبرنيك‬ ‫ا جرعبد اللاء لأننا عينــة‬ ‫جم محمد ألأ كل صممـاكى‬ ‫‪1‬‬

‫مى أحمد المذكوره برزاك مى بن قدورفيد بنى وعزان‬ ‫صممكى ا جرعبد الفادر بالمحاج صممايكى ا جر عـدة‬
‫جرنك تجم بوزنيفة لخليجيـة برناق‬
‫عج فلاد اللا لأننا‬ ‫لان‬ ‫‪c3‬‬
‫ولد ممارك صممكى ورعمد الفادربوعلام صممايكى‬
‫‪1‬‬

‫أيوب فايد بى اسماعيل برنك فادة بود يسرى الخليجية‬ ‫لال‬ ‫ا ور لحمي سف بورعوني صمميَتى ورأبيهم ولد لحساج‬
‫‪1‬‬

‫ورنك المرابط ولد مزيان فايد اولاد مجهــون د ورنك‬ ‫لان‬ ‫فادة صمماحى ا جر لحميب لأولى الشيع صممساكى ا جر‬
‫الأخضم ولد جلول الخليجية ورنك سداى السعيد فايد‬
‫ن‬
‫ودور ولد عامرصممكى ا جر عدة ولد غزول صمملكى‬
‫أولاد سلم‪-‬ج‪N‬ل ‪s‬ى عجادلى برنك كمفل لأننا عسارة خليجيـة‬ ‫دث‬
‫ا ورعدة بن عويضة صممايكى ا جر محمد ولد العـربى‬
‫وبرناك لجيب لألع زوانسه برنك فايد الحمام برنك‬
‫هن‬ ‫‪.o‬‬ ‫د‬
‫صمملكى ا جبر كماد جون مرزوق صممايحدى ا بر لحميب‬
‫فيد بسى وزنيحد‬ ‫ولد موتى صمما يحكى ا ورفادة ولد بن عبدالله صممايكى كملان بوعزة خليجية د برنك بالخمر‬
‫جر الخميب ولد فدور صممساكى ا جر كهيد ولد فدوو وبرنك على * لنا هيسى خليجية ه برناك كمد بوسليمان‬ ‫لان‬ ‫‪1‬‬

‫فايد ذون عاشوره ورنك كملال زروالى فاضى بمروالعرب‬ ‫صمماحى ا جر‬
‫ه جرنك سى أحمد بن عماد مجى بيروالعرب ه برنك‬ ‫‪5‬الل‬ ‫نواجى جرويال‬ ‫‪S‬‬
‫سمارى عنكم فلاد * لنا ويسرى فاضى أولاد مجرنى جرنك سى أجد‬
‫‪0‬‬

‫فاضى بميروال عرب ه جر سى‬ ‫عطا الله لأننا اسماعيل‬ ‫س‪٦‬ك_ي‬


‫الهوارى فاضى واد رياب ه برنك سى الطاهر بن غزار‬
‫محمد بن بشير خوجة بممروعسرب ‪ .‬ابر سى جمزة بن شيير مدرسة تلمسان ه ورذاك سى ودورين على فاضى‬
‫الغسل ورنك * لنا عودة لأننا بابوى فايد أهل واد برنك‬
‫لان‬ ‫‪11‬‬

‫عيهمني‬ ‫شج‬ ‫باهى خليجية برنك أجهد ملش‬ ‫له‬ ‫كمهلال لأننا‬ ‫ألشج ‪ ،‬ا ج ر فسدد وران زان فايس حد دراق‬ ‫سميم‪ .‬لاف‬ ‫فيد أولاد‬
‫وبرنك أجسد‬ ‫‪c‬ه‬ ‫عبد الله فايـد عزلمون‬
‫الغرابة‪ .‬م ور العربى بين العراحى فايد دراق الشرافة دوز ه برناك‬
‫* لنا‬

‫‪ .‬ا ور عاشوريون أدريس فايد أولاد معسلة ‪ 0‬اور محمـد العزبى خللمبة وبرنك ككم فلاد ميلود مسج بى عاد‬
‫لان‬

‫ولد الحـساح أجد فايد أولاد عبد الكريم ‪ .‬ا ور الدين جرناك العربى ولد الفختاره ج‪ %‬بسـى غربى برناك‬
‫و‬ ‫ن‬

‫بوتراعه فايد عكرمة ‪ .‬ا جر بوعزة بن عبد الله فاي‪-‬د ساى أعومر فاضى أهـال الواد برنك فدور ولد الحـاج‬
‫له‬

‫أولاد سرور‪ ،‬ا جر الختجينى ولد منصور فيد أولاد موانى بوعزة مسج عشجبة ه ورنك‪ ،‬بوهزة بن نوار فايد ب‪-‬أى‬
‫جوزيبشرى برنك موسى ولد للحاح لألنا بف فا خليجـة‬
‫‪ 10‬جر كمد بن عارة فايد الرزيفات ‪ ،‬ا براحميد بولار‬
‫‪0‬‬

‫ج فضة فايد بنى زيمـان ه براك خلجف‬ ‫‪ ،‬ا جر‬ ‫فايد سمة هةمن ‪ ،‬ا ‪3‬ر للحاج بوتجارة فأيد القزرع‬
‫السلام ء اغـة أولاد‬ ‫علاج‪-‬فل‬ ‫برنك‬ ‫‪0‬‬ ‫خليجية‬ ‫عارة‬ ‫كمد بنى مساهل فايد أولاد‬
‫سر‬
‫الحاج‬ ‫عيسى ‪ ،‬ا جر يوم جعف لأننى‬
‫‪35‬ألل‬ ‫الممشسـر‬ ‫‪(tS‬‬

‫ه بما وعرثمـه ‪ ،‬م بم محمد ان على‬ ‫غسل ‪،‬ا برناك عفلة ولد عبد الرجمان خليجية الاغـة‬
‫فايد الصنامزية‬
‫بملحـاج عارفيد‬ ‫‪ 1 .‬برنك الورانى فايد أولاد عولواه ورذاك فادة ولد صموي فايد المطيـلة ه بم وعرشه ه سم‬
‫بم بارس فايد العيون ه جم‬ ‫خليجية برناك سى دحو فايد مديونـسـاه الشرافـة المصميجية بم وعرشـه‬
‫م سهر‬ ‫نت‬
‫نه‬

‫برنك كمفل بكرة خليجية ه برنك الشيع بين كرولف وعرشه ‪ .‬ع بم الختـارخليدى فايـد التسوانمت ه بر‬ ‫ون‬

‫فايد مفنية ه برنك محمد بن عثمان خليجية ه برنك وعرشسه ه ‪ 4‬بر الختارين صمديق فايد أولاد لمزى ‪ 10‬جم‬
‫الزيتونى قيد الزناته برمحمد ولد مصماح خليجية وعرشه ‪ v ،‬بر العماس فايد تينست ه بم وعرشه هم بما‬ ‫ن‬

‫جم‬ ‫د‪4‬‬ ‫جر بوعارفيد مديونه الغرابة ه جر عكم لاد ولن ضمه جعف الخذة ارين الشريبى فايد المرون بم وعرنسـه‬
‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬

‫الله خليجية ه بر أجد جون عامر فايد أولاد نتمجيكساه ‪ ،‬ا جم موسى لإرى اجد فيحد الصمجبرة جم وعرشه برمحمد‬
‫‪ .‬سر‬

‫بن عـارفيد الفسـامس ه جم وعرشه هه برعلى لأن عا‬ ‫بالمحاج ولد طاهم خليجـة ور فادة بلهادق فايد‬ ‫لان‬

‫الكدولب ه جم بن يوسى خليجية ه برعلى بالمحاج فايسد الاحسن فايد المسممردة بم وعرسه بمبلعدى‬
‫م ‪ v‬سدم‬ ‫وث ‪1‬‬

‫أجهد بلون يوموف ‪ 5‬بم بالمحاج ولد مزاب ء اغية فايد الاعشـاشى ه بر ورشــه ‪ .‬ه بما سى كمـد جرى‬ ‫أولاد‬ ‫سمى_‬

‫قدور عمد الرجمان فايد الزويات الميزة ه بم وعرشه جم‬


‫‪4.‬‬
‫أولاد رياح ها بمرعلى بن رياح خلمعـة ه بم بن‬
‫‪-‬‬ ‫في ناحية مغنية وج‬
‫فايد ه بر الطيب ولد شيع خلمعة ‪ .‬مرجمده فبعد‬
‫على خليجـة ه جمسى ودورويد‬ ‫أولاد حم ه جر جون‬
‫العادى فايد أولاد سيدى متفاحد ه بمرمى عبد الانحب‬
‫كمدد إن عجلال‬ ‫سى الطيب المصموبى فاضى الدايره ه يم‪.‬‬
‫غــابره جم‬ ‫منع‬ ‫خليجية ه جربون عبد الله فايــد أهل‬
‫الرحمان فايد أولاد ملوك ‪ 10‬جم بوحة ــه فايسد الزميرة‬ ‫فايد‬ ‫بم أحمـد م‪N‬كرديشى‬ ‫‪0‬نف‬ ‫خليجية‬ ‫شركة‬ ‫وعن‬ ‫ميلود‬
‫ولد‬ ‫سى كمهد‬ ‫ه بما أجوريون أجـد فايد للجويدات ه جر‬
‫لأننا عريسـة فايد المعازيز جم‪ /‬كمـحد بوزيان فايد أولاد‬
‫تامكسالت ه بم فدورين أجد خليجية ه بم سى لحممب‬
‫هك‬
‫فايد أولاد ع حد وه برعبد الرحمـان خليجية ه بما فدور‬
‫مخمصموره جر ولنا سالم خليجية أولاد ملوك ه بر‬ ‫* نع عزة شج بسى مسطهزه بمسى أجهـد من عا عمد الله‬
‫قاضى ولهاصمة ه بمرسى محمد بن دمة ـــاه معد‪-‬فى د جم‬
‫ناحية سمج حد و لإيم‬ ‫‪5‬الل‬
‫سى كحهفد رن غصارعادلف ه بم محمد المعصمرى وايـفلاد‬

‫بم محمد براحو‬ ‫هن أز‬ ‫صمفد يؤفى فايد فياد بأى سمة وعسى‬ ‫جم مولاى‬ ‫‪6‬و‬ ‫أجهد لأننا سليمان فايد أبغيهمنى‬ ‫أهل أولاد تراره بر‬
‫فايد بــى بوسمعي‪-‬حد‬ ‫فايد للخميس جم كمحل بلفاسم‬ ‫ن‬
‫اجد بن عار فايد بنى عابد ه بما‬
‫بــى‬ ‫ه بير المفضميم سى بن عبد الله فايد الكتل ه بم‬
‫*م سى المشمــم فايد أولاد‬ ‫سمعديمـسـفل ‪ 17‬م ا‬ ‫سمة ويسى ويأى‬
‫مسج فايد‬ ‫الحاج للسن فايد ندرومة ‪ ..‬ر ورنك سى جـزة فاضى لوكاز‪ .‬ا جم وعرثماه بم بوسليمـان ولد‬
‫ه» [‬

‫برنك أهل فرية ندرومـة ألمسلمين ‪ * ..‬جريهود أولاد على بالمحمل بر وعرسهم‪ .‬ا بممى عبد الفـادر‬
‫‪4.‬‬
‫• لان‬

‫ندرومة ‪.‬ع ومعرشى بــى مفهر ‪ *00‬برمحمد ا لجفيز فايد بنى هدرل بروهرشه مع جر بن عبد الله فايد‬
‫‪{،‬‬

‫قايد الصوأمزية بم وعريسه هم بمرسى أجهد الهوارى أولاد ورياشى ه بم وعرسه ‪19‬و بر محمد بنى عيجحد الله‬ ‫نه‬

‫فايد الزردة ه بر وعريسه سم وب بم محمد بن عجمسفلال الفادر‬


‫ا‬
‫ا‬

‫‪ 38‬بجرى سمنـــة ه ه ‪18‬‬ ‫جمادى الثانى ‪v‬‬


‫‪r‬ار‬ ‫‪11‬‬

‫و ي شان من نال الجزاء السطانى الذى فدره عشرين على شهر تم وثنايهم سعادة كاتب السري الأمور الحربية‬
‫الوف ورنك ونيشان ذهب بغراسـة الفطن وذلك واما ما اخبربه ديوان المشورة في هذا الشان بمجممع‬
‫و‬ ‫ما وفع سخبركم به مستفملا ان شاء الله مبصلا ج‬ ‫سنة ع ه ‪ 8‬ا يج‬ ‫يُف‬
‫ج ذكر من نال للجزاء باتفـان غراســـة الفطن‬ ‫أن سعادة كاتب السربى الامور لحربهـة‬
‫عرضى على‬
‫ي‬ ‫يُف سمة اه كم ن ‪ 8‬ا‬ ‫حضمرة السلطان اعزه الله ما أتبق عليه رأى المجلس‬
‫المكلى بام زراعة الفطن بعند ذالك أمـر امدد الله جريدة المكافات التى أنعم بها ديوانات العمـالات‬
‫بانجاز رايهم وذالكت بتارع ثلمعت جيجيري سةـة التاريخ الثلاثة على من أسخفها نمواجفة سعادة والى المملكة‬
‫أوبفنادءأانلعسممعيلدىمامسن كألىسخوقشرذكلايكـحهمسبوماالسذكيرـناد مدنوـيةرتىم الجزيرية حسبما هومفرربشرط الحادى والعشرين من‬
‫امرسعادة وزير الحرب الصمادربى ها ومجري سنة ع ه ‪ 8‬ا‬

‫يج عالة للجزاير يج‬


‫دوسانطمور الفاطن بناحية سمق فى عـالة وهرانى‬
‫كما أنعم على السهد على بن محمد فايد بناحية فالمة‬
‫وى عالة فسنطينة وانعم أيضا على السيد فراليا احد قد تباوى للجزاء ماية تخص‪ .‬وامتازمنهم خمسة أناس‬
‫لجزاء خسمة مالاول برنك ونمشان وضة بنفساله اثنان‬ ‫مجم‬ ‫ك‬ ‫مستغانم بفيشان‬ ‫يُف‬ ‫العلاحيبني البرنساوية‬
‫وبضمة مع أ لشك لللجمم‪ !.‬له يى حمسمسن صمنيه عتاه ونعم‬
‫على السيد كوردي والسيد مهزوى أحد جالاحمـــن الشراقة والثانى السيد رويرنسون الفاطن بممر لخادم‬
‫دايرة للجزيرودما أنعم على السميد فرما أحد جالاحيسن لان الاولب زرع تسعة أيهتمتار من الموع المعروف‬
‫جورجي الطّوال الوبرون النوع المسكت بلوزانيولا‬
‫ناحية سينيكدة وان الكتاب الديوان المتهكليف بهذا المانى زرع ثمانية أيكتـارمن نوع حويجى المذكور‬
‫طويل الوبركيا تفدم بفسما بيبةمعه‪-‬دا هذا للجزء عسـ‪-‬سندي‬
‫خدمة الفطن ولم يحكصل له للجزاء السلطانى المذكور‬
‫ةتفضى‪::‬لأ‪.‬امخ نذ هجزأتامءّسث‪.‬لااحثدـهةا‬
‫‪-‬ح=‬
‫تراضى ج‪ :‬سةـة عشسر ن‬
‫مالاى جرناك وذهشان وبضبسه وامتازمنهم اثة من‬ ‫هذه السنة با لشهكز للجميل لما عاينوا من حسب‬

‫االلسمسهيدـك أزيدورطورنوطالفاطن بالدرنة والم‪-‬انى‬


‫بريدريك الفاطن بمونبــانصيى والاولب زرع‬
‫بلاحين سيبق وفد وال‪-‬قا‬ ‫عيالة وهران وكذلك جاعة‬
‫ج الممشـر وج‬
‫أيكتارين وخمسة واربعين مارمن نوع جورجى الطويل‬
‫ومة همنى * أر من حجورج‪3‬ى الطويل الوبريفسم هذا للجزاء‬ ‫الوبر والثانى زرع هيكتارين واربعة "ارمن جورجى‬
‫الطويـل الورجفـسم هولاء للجزا بينهمـا عن تراضى بيمُهتم عكسندي تراضى واما السيد بسط الفاطن يُف الاربعسة‬
‫وتهاوت أيضا بالتفد أحدى وثلاثين تخصى لاخذ نال الشهر للجميل لاجتهاده يُف أتفان خدمة الفطن‬
‫جزاء البين برناك ونمشان بضة بناله أربعسة مخهم وزراعة‪-‬ه تسعمن مارمن حورجى المذكورة وتهاوت‬
‫السيد ر‪.‬ومكس الفاطن بشوة يى فايد شافورلانــه ثمانية عشمر ككصوى لاخحد جزاء ماية من جرنك ونمشانى‬
‫نزعة أيهكتاروعشرة مارمن صمختبى جورجى الطويـل كاس وناله اثنان منعها السيد فاندوجى الفاطن‬
‫الوتر الثانى السيد جاكوب الفاطن بالفليعــة بالهندق لانه غرسى أثنين وجمهسين "ر من جورجى‬
‫لانـه زرع أيكتار وثلاثيسن عار من الصفوف المعروف‬
‫الفاطن بمصمطبى باشه لانه زر سيجعة وحةً مسمه مني عار‬
‫جورجى الطويـل اللوم والصمفيف المعروف بلويزان‬
‫والماليمنى السيد مولي أن فاطن بالزحاونه لانـه زرع من جورجى المذكور وقسم بينهم هذالجزاء عن تراض‬
‫وج عالة وهران اج‬ ‫أبكتار واربعين مار من صنبى جورجى الطويل الوير‬
‫ماية وسةتـة‬ ‫ورابعهم السيد كوليت الفاطن بالدراريـة لانه زرع فلال تُهاوت للج ‪.‬اء بسهذد العمالة الوهرانية‬
‫أيكتار وخسين ءارمن صنيف جورجى المذكور يفسم عشر تخص ج اما الجزاء الاولب الذى فهد رده خسمة ء الاى‬
‫هذا الجزاء بينهم عن تراضى واما من نال الشكر لجميل جرنك ونيشان وبضمة واز بنيله السميد سيجورالفاطن‬
‫من هولاء الاحدى وثلاثين تخصى الذى أتفن خدمة بمسميمثق ت‪ :‬والجزاء المانى الذى فدره ثلاثة ء الاى ويرناك‬
‫الفطن واجتهد يى زراعته هوالسهد روزيلوا قسمس ونمشان وبضة واز باخذه السيد دفورنه الفــاطن‬
‫بيرلمنادم لانه غرسى أيكتار وثلاثة وخمسمن “أرمن‬
‫الصنوين يعنى جورجى الطويل الورولويزيان وذالك وذيشان ويضمــة واز بنيله جان بطيسمط بره الفاطن‬
‫بناحية الفبة ج وتباونت أيضا تسعة عشرخص بسيق واما الجزء الرابع الذى فدرد ستماية برنكونيشان‬
‫لنيل جزاء ستماية برنك ونيشاي بضمة بامتازمفهم وبضة وازياخذ ه السميد ملارالفاطـن بتلالــت‬
‫‪S‬ال‬

‫ثلاثة أحدهم السيد فراسيى الفاطن بميرالخادم لانه وامالجراء الخامس الذى فدرده اربعماية جرناك ونمشان‬
‫زرع ستة وتسعين مارمن جورجى الطريـل الور‬
‫والثانى السيد أنطوان بونص الفاطن كومة لحراشى وأما الجزء السادس الذى فدره مايقمن برنك ونمشان‬
‫أنعروة بلوساندى لانه زرع خمسة وسمعمن ارك‬
‫جورجى الطويل الوبرونالمام السيد سوطروا الفاطن وأما من نال الشكر للجميل يى ذالك منهم السيد لالماند‬
‫جوانجيل لانه زرع ثمانين مارمن الصمفبمن يعى الفاطن بيعجبندي تديــساله والسيد دمولان الفــاطن‬
‫جورجى المذكور ولويزيان وفد قسم هذالجزاء بمنهم عن‬
‫تراعى واما من نال الثناء الجميل لحسن خدمته وتفان‬
‫هنـاك أيضما والسيد فوزواخوانه الفاطنين بمعسكر‬ ‫اولها السيد نكلوا الفاطن بعجرونى‬ ‫غراسته أثنين‬
‫لانه غرس خمسة وخمسمن مارمنت جورجى طويل الوير‬
‫والثانى السيد ولمممر الفاطن بمنى مراد لأنه غرس لفاطن بمزغران بة‬
‫يج عالة فسنطينة ج‬ ‫ستين عار من جورجى المذكورة وتجاوت أيضما احدى‬
‫عشر رجل لاخذ جزاء أربعماية وبرنك ونمشان تُحاس فلان تهاوت للجزاعد به هذه العدالة ثمانية وى شمدرين تتخذ‪-‬صى‬
‫وا متازا منهم أثةفين احدها السيد ريبال مع أخويه وامتازمنام بالرغبة سمةـة أناس لاخذ حجز * خســة‬
‫والمانى بيكتورد (رومسيى لان الاول وهوالفاطن بدم روى مالاى برناك ونيشان وضمة وناليه أثمان ممها السيد‬
‫غيبس ثمانين من الصمفبيسن يعزى جورجى المذكـور‬
‫======‪-=-‬‬

‫حجيمشي‬ ‫البرنسيس والانفليز واما‬ ‫*لى لجفسمنى يعى‬ ‫المعروف بلويزيان‬


‫وخسمة وغـانمى ارمن الصمفوف‬
‫أويطوريا لم يمغى عن الوصول‬ ‫الترك المعمن للافامة يُف‬ ‫ألابهاضى وألمانى السيد بورطلى الفاطن بسكيكدة‬
‫لانه خرسى سمعة همكةارونـاذين ءارمن اللويزيان الا القليل منه وجهلة ما اجتماع هناك من عساكر‬
‫الترك ماينيوى على الثلاثين ألوى تخص بخيموا فرب‬ ‫ع‪-‬من‬ ‫الطويل الوروفسم بينها هذا للجزاء‬ ‫وجورجيى‬

‫تراضى يج وتعاونت أيضما حمسة اناس لأخذ جزاء ثلاثة المدينة بكل عظم محصمن باشغال من عـل الجيش‬
‫ء ألأى جرناك وذمشان وضمـة وناله السيد السعيدى العرنساوى الخم هناك ولهم معدوى ومتفاهمونى‬
‫بونهارالفاطن بفالمة والسيدية يهن والسميد مارطان بالفلب الثمات لتشتيت العدو وتبريفه *نى خلبه‬
‫الفاطممن بسانطانطوان والاول غرس أربعة أيكتار وهنى المعلوم أن العدو لما كففت لديه الضمرورة عند‬
‫من الصمنهمن جورجى ولويزيان والشريكين المذكورين اجتماع حجيمشل الترك والبرانسيس بالكـل المذكور‬
‫غراسا خمسة أي كتاروتسعة وتسعمن مارمنى الصمفبمن وعرى المهيدة تخيم عليـهم ي أورطوريتجمة شديدة‬
‫و كصمل على طي دل بهسا بى مراده بـل ردوه على‬
‫‪5‬ل وتهاوت أيضا أثنى عشر تخصى لاخذ حجـز * البهن عفمه مدحورا ثمُ بلغنا خمر بواسطة تليفراى بى‬
‫برنك ونمشان بض ة بماله أثنـان احدهـا السمد ثالث عشر بممريجى سنة التارية يتضمن تبصميـل "‬
‫فولداس الفاطن بعنابة لانه غرسى أربعـة يكتار تلك الوفعة وذالك أن العدولما تجسم عليـهم يى عدد‬
‫واحدى وحةمُسممرى ء اروالمانى السيد مسمعـود بن أربعين الوف مفاتل وفصدم الى بلد أربطوريا ى يوم‬
‫محل ة‬ ‫السبت سابع عشر الشهرالمذكوربوفع الفتال‬
‫بلفاسم الفاطن بفالمة لانـه غرس أيكتـارين من‬
‫شنيعـة بعد موت‬ ‫الصنعمن يعى جورحى ولويزيان وسماهذالجزاء أربعة سويع وهزم العدو هزمة‬
‫بينها عن تراضى و‪ :‬وما جزاء ستماية برنك ونمشان الكثير منه وذالك ماينيوى على الخمسمايـة تخص‬
‫وبضة اخذه ألسيد بريها الفاطن بسانط أنطوان لانه خلاف الجرى وان عرباشا مع جيشه هوالذى كانى‬
‫غرس ثلاثة وهانيمى مار وخمسة وعشرين سانتى مار سببا لانهز أمهسهم مع هذا لم يمت من جيشه الاثمانية‬
‫من حجة مسرى لويزيانى ألابيض واماً حجز * أربعماية وبرنـاك وغانمن تخــص مايتمن وخمسمن جرى ولاكن‬
‫ونيشان كـاس بازياخذه السيـد أوجى الفــاطن بالسباعلى موت سليمان باشا كمير عسا كر برمصمرّكنا‬
‫مات أربعة طجية من أحد صمعدوويتي مدا بيع البرنسيس‬
‫وحفده فى أن هذ د الوفعة مفدمة عرضى بالنسبسة لما‬
‫الطويل ‪s‬ريولا واما جزاء مايتمن ورنك ونيشان كاس‬
‫وازياخذه السيد بموني الفاطن باخرلانه غرس ثمانين ياتى بعد من شدة الحروب بين حجمسشى الترك والموسكو‬
‫ماري فدكننا تكلمنا سابقاعي الجزء المعمن لمـن وسة فع بي ويطوي وسباستمول حروب مالها نظير‬
‫استنجط ءالة لتنفية المزر من الفطسنى ومفد أردالكى ويها الجيب الخجاب بهزم العدو ونصرة أكاب الحق‬
‫‪lG‬الل‬ ‫أن شاء الله‬ ‫ويضبسه بباز باخذد السيد نيميلى‬ ‫البوى ورناك ونمشـان‬
‫الفاطن بسكم هلأدة ‪5‬‬
‫يج عدالة الجزاير ج‬
‫فد صمدرأمر من سعادة الجنرال حاكم دوهزيون‬ ‫‪ls‬ألل‬ ‫اخباربرالشرق‬ ‫‪5‬ل‬

‫أن أمور لحرب التى كانت خامدة لشدة المرد مع العيالة للجزيرسـة يتضمن تومـة السيد كمد بن‬
‫ألامطــارا لغزيـرة والارباح الشديدة فد أطهرت ألأن الغوى فمــادة الخليجى بدلا من سى سليمان بن‬
‫تحددت حيث أهملأوان العحووتمدلف الهوى ولذالك النوى الذى عزل كنا تولى إن عودة بوتن زرافة صباكتى‬
‫*‪r‬لن الاسكدرون السادس فيادة للكراذبة بدلا من كمد‬ ‫ومتاديعتيعلمقعبالمرلحيعيتمىر لهبذلهدالاشياىمءفىغمرريابكهومعرونلفتلامراتلب‬
‫الجيّ‬ ‫شيخ الذى عزل‬ ‫* لنا‬ ‫حججوشى عيد يحدة‬ ‫هنـاك‬ ‫فهمت‬ ‫يُف ذالك وفــلاد‬ ‫يتم أمريمْ‬
‫‪5‬ؤ‬ ‫أسمش ‪-‬ر‬ ‫‪(S‬‬

‫هسا من عــرشى‬ ‫الحميدى والسعيد‬


‫محبوط اللذان‬ ‫لأننا‬ ‫ثالث عشســر‬ ‫فد صدر أمسرمن حهضمرة الاممرورى‬ ‫‪S‬ذ‬

‫هوارة وكذلك شورارءاغـا الدوايرول هذا ألبنساء‬ ‫عليسه‬ ‫جفعيجى سنـة ه ه ‪ 8‬ا ية ضمــن فمولب ماتبق‬
‫الديوان للجزيرى المكلى بالنظربى أمور ثفاف‬
‫الاملاك‬
‫بتاريخ ثانى عشرّكتوسر سمفـة ع ه ‪ 8‬ا وذلك يُف شمـان لخصمين مديغفة الاغواط و‪.‬حوظها واستفامة أحوالها‬
‫الملاكمن الكينين‪ .‬بالبليدة لمنصور بالمحاج بوجعة كنا سماتى ذكرذالك مسة فملا واما ناحية بوغـار وان‬
‫وتمركايه حسجما اعرض الديوان المذكوررية ويما ذكر للجينى فد قرعهل الطريق المارة *‪r‬نى هنالك الى الاغـواط‬
‫كباق بناء بندق غاية بالفناق ي عين الاسرى ماوى‬
‫للناس لخطار وحجروا بمرين وقنطرتمن عملها العرب‬
‫أمر أسعده الله برد البويد السنوية التى كان فدرها وفد صمدرالاذن العرب بوغاربى تسويـة أراضيـهم‬
‫وتزينها وجددوا بناء ثلاثة عيون وبنوا سهرجكمير‬
‫لسفاية دوابهم وغرس‪ .‬ا التجار هنالك يى بفعـة صمغيرة‬
‫وان الطريق الغديمة التى كانت رديـة فد وفجوا على‬ ‫*كندن‬ ‫غهسر الا ه‬ ‫كـست‬ ‫الملكين الذى‬ ‫*‪r‬لدى بيع أحد‬ ‫خرج‬
‫‪s‬أل‬ ‫وحكسنى فريهب يتم عملها أن شاء الله‬ ‫اصلاحها‬
‫من كة وبير‬ ‫الامر الصادربى الحـــادى وثلاثين‬ ‫*‪r‬لى‬

‫ج عالة فسمنطينة تج‬ ‫م ه ‪ ٨‬ا ‪G‬أل‬ ‫سنة‬

‫أن أولاد نمط واولاد سيدى على وايث عاشوروينى مئى‬


‫العميـة‬ ‫بي ود حصل في السنة الماضممة من المصالح‬
‫أدخلوا الان يُغيب فيبادة بنى معاد تخدمت حكم‬ ‫فلال‬ ‫شجيرة‬ ‫بالجيالات الثلاثة شىء عظم ويد ليسل اجزاء هـذا‬
‫فايد م عبد الله بن زايد وذالك بامر سعادة المرسـال‬ ‫اشلافءي اولملهناءكجامليععبامدا وأعحادجيثتوهها ىوسالنععيرالياكتماملسثتلافثمـلـاة مأنن‬
‫كاتب السر يُى الامور للحربية بتسارع خامس عشـر‬
‫عسيع‬
‫المديـة‬ ‫بناء وغه ره مبصلا الا أن بعض الحمل بى‬
‫فه ه ‪ 8‬ا لج‬ ‫ونواحيها ثمخبركم ب يجيته الان وذلك أن منذ اخذوأ بيمري سفة‬

‫‪S‬ذ‬ ‫أعـلام‬ ‫لجع‬ ‫على أعراش تلك النواجى بالوقوف هى جمـل اخسارة‬
‫للخدمــة‬ ‫لتصميم الةرق وبادروا بالامتثال ومرعوبى‬
‫الا كفق لدى الجايلك حمدمن خصمال عسكر تيريور‬
‫المسملمين عـزم على أستكثار عددهم بانشــاء ثلاث‬ ‫فبينما ذالك أشتغلوا أهل البلاد أيضا بالمفاء وغمره‬
‫بطايونات حج فلاديفد ة الاول بصمطي وف وهناك يكتب أهلن‬ ‫*نى مصالح خصوصمية لانبسمهم حتى أن بعدثون اعمان‬
‫عالة فسنطينة الثانى بالجزايرونسرنشال ودلس لاهـل‬ ‫العرب شرعوا يُف بناء حج‪N‬لديف‪N‬لف زيادة عسنى الاول مغــهم‬
‫علوداره‬ ‫يُف‬ ‫بكيى ويوف على بناء طمفـة‬ ‫* لنا‬ ‫باشى ماغا‬
‫عيالة للجزير والثالث بتلمسان لاهل عمالة وهران وعلان‬
‫الى البلد من‬ ‫التى يحرملة وكذلك الجيلالى فايد الفماد ونيف على أراد أن يكة ب عسكريى الجمش بليفدم‬
‫بنا دار للضياوف مع أروية موسعة كيا بنا فايد بى البلاد المذدورة الذى يُى ناحيته بيكتون له الراتسب‬
‫بيعفوب وى عامر الذى كان ماغا سابفا والفــايد والكفوق الختصمة للتيرايورالذين م الان يُف خدمـة‬
‫بلعباس ومتى الفريشى وعمرين الطمنب وهولاكلهم‬
‫الدولة يج‬
‫من عرشى غريمب وكذلك الفــايد بوزيان ومحمد يون‬
‫للإ‪ )s‬طمع بجبلد للجزير يُف المطبـة السلطانية تج‬ ‫العربى والشج على الذين هم من عرشى ريغة والفسايد‬
‫سنــة ه ه ‪18‬‬ ‫مارس‬ ‫من ‪1‬‬
‫‪ * 9‬جمادى الثانى ‪v‬‬
‫‪1r‬ا‬

‫ت‪ .‬مفتضى مطلوب سعادة والى الجزيرصمدرامـر‬ ‫‪5‬و‬


‫فسهــة‬ ‫ألسرى الأمور الحربية *نى عمره يُى نتجيه للخيل العتاق منها بكل‬ ‫من المعظم حضرة الوزيرنانب‬
‫عشرالوف ورنك مكاوات لمن باز وديرة عالة كنا ذكرنا وها أنا أضمع لكم جد ولايشتمل‬ ‫اني‬ ‫تنتمي لعط‬
‫‪ ،‬نفي ترمه لخيل على الوجه ألأى ذكره ولا كان على كمبية للجزاء المفرر اعلاد‬
‫هذا أوب أنعام صدر من الجبايلك للعرب ئف هذا الشان‬
‫خولب خمال البايلك وخول الا عرش‬ ‫أرسلوا عليها‬ ‫وري لعدد المذكور على كل فسمة من الدايرة مايـة‬
‫فرنك وفي كل دايرة ثلاثماية برناك جزاء لمن أجة هد‬
‫يُف سدة اه كم ه ‪ 8‬ا‬
‫يى تربيمه لخيال حسجما يعلمه حاكم تلك الملاحيـة‬
‫تج عالة لملجزاير تج‬
‫مفيدار لجزاء‬ ‫ك عليدفدس اةلرمكاتت التى أرسلت عليها الجبميد نجامين‬
‫‪- 1 -1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫را‬ ‫فسم الدأبرة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬ي‪-‬ب(بوون‬
‫"رساكعنز‬
‫‪.‬د جيبس‬
‫ه تحد‬
‫ويا‬
‫سم "‬ ‫ا‬ ‫دوأبربير‬

‫من المد وابرة على كل دأبرة‬ ‫بكل دأبرة‬ ‫باعا‬ ‫بلال ‪-8‬مسف مسن‬ ‫للحبا‬ ‫ا‬

‫جـو"‬ ‫‪1‬‬ ‫إل ‪.‬‬


‫ا الملمدة‪.‬‬
‫}‬
‫ا‬ ‫|‬
‫ا!‬ ‫‪!.‬‬
‫بر‬
‫‪! ..‬‬ ‫سم ‪٨ v‬‬
‫" ا)‬ ‫عدم‪1،‬هع‬

‫وا ع‬
‫البليدة‬
‫ر‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ر‬‫ز‬‫ي‬ ‫ز‬
‫صور الغزلان صور الغزلانى‬
‫و‬ ‫ل‬ ‫م‬
‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬
‫البليدة‬

‫سر عم م‬ ‫المدية‬
‫ا‬
‫(‬
‫سر‬

‫سر‬
‫ام ‪A A‬‬ ‫ا‬ ‫كم عم‬
‫‪.‬‬
‫بوغار‬
‫اس‬ ‫‪--‬‬
‫‪--‬‬

‫ألمدية‬
‫‪--‬‬

‫المدية‬

‫" أ "‬ ‫ا‬ ‫ا الاغواط‬ ‫ا‬


‫م‬
‫;‬ ‫أا‬ ‫‪--‬‬ ‫م م‪،‬‬ ‫ا‬
‫"‬ ‫و‪8‬ه‬ ‫" مليانة‬
‫شرمال‬ ‫مليانة‬ ‫مليانة‬
‫ا‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫سر ع م‬ ‫أكد‬‫ثنية‬
‫عم‬ ‫} ‪1y‬‬ ‫‪ v ،‬إه‬ ‫( الاصنام‬ ‫الاصنا‬ ‫ألاصنا‬
‫" أ ‪،‬‬ ‫‪ ..‬ا‬ ‫‪ 1‬تنس‬ ‫| ادصمهم‬ ‫الاصنام‬
‫نه‬ ‫ا‬ ‫او ار‬ ‫سر سم ‪ v‬سم‬ ‫ا‬ ‫سم سر ‪ v‬سم‬ ‫الجموع‬
‫‪..‬‬ ‫‪ 4 0،‬ا‬ ‫ـ‬ ‫كجموعه‬ ‫فسم من الدايره‬ ‫ورنك لكل‬ ‫‪ ، ،،‬أ‬ ‫حجز *‬‫أنعام‬ ‫سم لم‬

‫جرذ‬ ‫‪ 500‬ا‬ ‫ــ‬


‫هجموع اع‬ ‫برناك لكل دايرة‬ ‫‪ , ,‬سم‬ ‫أنعام جزاء‬ ‫ي‬

‫وبرناك‬ ‫‪ , ,‬م سم‬

‫‪--------‬‬
‫ثم ألمجشـر ج‬
‫عمالة وهــران‬
‫لجزاء‬ ‫ميجار اجراء اي‬ ‫عدد الرمكات التى أرسلت عليها الجحول‬
‫علمىنكاللدفوسايممة | ع"لىحكيل‪ -‬د‪-‬أب"رة‪.‬‬ ‫بكل دأبيرة‬ ‫بكل فسمة من الحد وأير‬ ‫قفسم اللبنلحادت أاببيرة ‪l‬‬ ‫د وبببيبننااينبيوور‪.‬ن‬
‫سمو فبيه‪ ،‬د‬ ‫دوو أابليإب‪y‬ر‬

‫ر‬ ‫ا‬ ‫سم‬


‫سر‬ ‫‪ w‬أويب ‪٩w‬ب‬
‫|ا‬ ‫‪.4, v‬بدرم‬ ‫(ا سوممهسجرحاف جنيول بلعماس اأ سوميههرفلاانىل بلعباس‬ ‫وهراني‬
‫‪1‬‬
‫‪--‬‬

‫ر‬ ‫‪1‬إ‬ ‫عم‬ ‫‪1 ،4 .‬ه‬ ‫ا‬ ‫‪٨‬ع ‪v‬‬ ‫افر‬‫‪-_ 1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪I‬‬
‫مستغانم‬ ‫مستغانم‬
‫ا‬ ‫سم‬ ‫سرع سر‬ ‫موسى‬ ‫عجم‬
‫‪1‬‬ ‫نسم‬ ‫وبا و عم‬ ‫معسكر‬ ‫‪-‬‬

‫سر‬ ‫وا‬ ‫سم ‪v‬ا ‪,‬‬ ‫ع ا ‪،4‬‬ ‫تيارت‬ ‫ا‬ ‫معسكر‬ ‫معسكر‬
‫در‬ ‫سم سر سر‬ ‫سمعجحدة‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫ر‬ ‫‪ ، ،1‬سر‬ ‫أ تلمسان‬
‫حامع الغن‪ ،‬أم‪.‬‬
‫ار|‬ ‫ا‬ ‫ر و نر‬ ‫سم و‬ ‫‪(r‬رولدت‬ ‫تُ‬ ‫‪-‬‬
‫تلمسان‬ ‫‪--‬‬
‫لات‬ ‫تحاللسا‬

‫سجلاد ور‬
‫يج‬ ‫ا‬ ‫سم سر‬ ‫رسم ‪ v‬سهم‬ ‫رسم ‪v‬سم‬ ‫الجموع‬ ‫ا‬
‫جرنك‪،‬‬ ‫‪f‬ه‬
‫ســ ‪ ،‬ء ‪f‬‬ ‫كجموعه‬ ‫جرنك لكل فسم من الدايره‬ ‫أنعام‬
‫»‪ ،‬ا‬ ‫جزأ‬ ‫سر سر‬

‫ــ ‪ ..‬ه ا جرناك‬ ‫لهكتـل دايرة كجموعـــه‬ ‫أنعم جزاء ‪ ..‬سم وبرناك‬ ‫ولن‬

‫برنك‪،‬‬ ‫‪ A ، ،،‬سهم‬

‫‪w‬ا‬ ‫|‬ ‫‪،‬ا }ر‬ ‫فسنطينة‬ ‫|‬

‫سر‬ ‫وه سم سر‬ ‫البيضمة‬ ‫عجه ‪-‬سن‬


‫سمو‬ ‫ا‬ ‫سدر و ‪ A‬ر‬ ‫د {ر‬ ‫تجسمة‬ ‫فسنطينة‬ ‫فسمنطينة‬
‫ا‬ ‫بم ‪ ,‬سم‬ ‫ا سكيكدة‬
‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫إ ججيجل‬
‫ا‬ ‫سم‬ ‫إ‬ ‫ع‪.‬ع‬ ‫‪--‬‬ ‫عنابة‬ ‫‪٦‬‬

‫}‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫سم ا ‪4‬‬ ‫‪ A 61‬إر‬ ‫قالة‬ ‫عنابة‬ ‫عنابة‬


‫‪1‬‬ ‫ا "‬ ‫ا‬ ‫‪ 41‬ار‬ ‫الفالة‬
‫وب‬ ‫ا‬ ‫مرو‬ ‫أ باتنة‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫عم بر ‪4‬‬ ‫ا‬ ‫•ا‬ ‫كرة‬ ‫ا‬ ‫باتنة‬ ‫باتنة‬
‫سدر‬ ‫‪c A‬و لن‬ ‫صمطموف‬
‫و‬ ‫‪ w‬أو رب‬ ‫جاية‬ ‫صمطيوف‬ ‫صمطمعف‬
‫سدر‬ ‫م م سهم‬ ‫برج بوعرج‬
‫ار‬ ‫عم ‪٨‬‬ ‫دة‬ ‫بوسعد‬

‫وب‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬لهم‬ ‫و و سر عم‬ ‫ا‬ ‫ويب و سرعم‬ ‫الجموع‬ ‫ا‬


‫مــــ • • • ‪f‬م‬ ‫ورنك لكل فسم من الديرة مجموعه‬ ‫ه‪ ،‬ز‬ ‫أنعام جزاء‬ ‫‪ .‬سهم‬

‫تخجوعه‬ ‫جرنك لكل دايرة‬ ‫‪ ، .‬سهر‬ ‫أنعام جزاع‬ ‫وب‬

‫جرفك‬ ‫‪ 8 ، ،،‬عم‬
‫العمالات الثلاثة‬
‫مجموع جمع انعام‬
‫ورنك لكل فسم من الديرة كجموعه ــ ‪ 4 ،،‬ا‬ ‫أنعام جزاء‬ ‫»‪1 .‬‬ ‫وه ر‬
‫ا ‪ ..‬م سم‬ ‫«« ه ا‬ ‫ســــ‬
‫أنعام جزاء ‪ ..‬سم برنك لكل دايرة مجموعه‬ ‫‪---‬‬

‫أنعام جزاء ‪ ..‬ا برنك لكل فسم بن الديرة كجموعه ـ ‪ .،‬سم م‬ ‫سر ‪r‬ب‬
‫| ‪ ..٨‬سم‬ ‫•» ه ا‬ ‫س‪.‬‬
‫أنعام جزاء ‪..‬س برنك للأل دايرة مجموعه‬ ‫‪----‬‬

‫أنعام جزاء ‪ ..‬ا جرنك لكل فسم من الدايرة مجموعه ــ ‪...‬س‬ ‫‪ ,‬سم‬
‫| ‪ ..8‬م‬ ‫نطيغة‬ ‫عاة ذ‬
‫«» ‪1 A‬‬ ‫ســــ‬ ‫أنعام جزاء ‪ ..‬سم ورنك لكل دايره كجموعه‬ ‫وب‬ ‫|‬
‫‪ !r ، « .‬ر‬ ‫الجموع‬
‫نع فدكان المراد أولابى تجريق هذا الانعام على كل فسمة المجلس وثانيهم أحد بسمانات الخيالة أواحد بياطيره‬
‫من الديرة وسوب دجيزيون ولا رأينـا بعـــض‬
‫السوب دبمزيونات لم يهن بها الافسمة واحدة تعذر شجيخمن من العرب يج الشرط الثـامن ‪ 5‬أن الجنرال‬
‫لذلك تعريفه على الوجه ألمسختحسن مُ صمدرامر حاكم الدبيزيون يعجبن بكل دايرة ديوان يشتمل‬
‫لجنرالات حكام الجـالات الثلاثـة على الشروط الاتى‬
‫ذكرها أولها تجريق كل عالة على دوير وكل دايرة بمها‬
‫سوب د جيمزيون واحد يشتمل على أقسام كنا كخة صوى كل الذين بتلك الدايرة وثالثهم السمسان المتلبى بشراء‬
‫لخيل للبايلك بتلك السوب د جهزيون ورابعهم كممر‬ ‫أحد‪:‬من سوب دومزيونين بفسمة‬
‫واحدة و‪ :‬الشرط الثانى ‪ s‬أن هذا الانعام يكون على بيروا عربهم وخامسهم وسادسهم شجين منتخبين من‬
‫نوعمن النوع الأول مختصي لاقسام الدواير والثانى‬
‫للدوايرون سعادة والى الجزايرله ألتامل والاختياري‬
‫أعطاء نوع من الجزاء مستفبلا للبايز الاول بي تريمة و الشرط العاشر ج أن كل ديوان وقع في سايرلجهات‬
‫لخيل بهكل عاة أذ أطهر له يى ذلك ي‪ :‬الشرط الثالث‬
‫تج سجتمع الديوان المهلى بالجمث والتفلمسـب بى‬
‫لضرورة وصارواربعة وكلمة برسيدان الديوان ترج‬ ‫الديرة ويى كل فاعدة سموب د جهازيون‬ ‫فاعدة كل فسمة من‬
‫الذى صماردايرة وعند أقملف أوان الجست يى بعض الامر وتنبده وادا غاب الأ دمربجيختاروحيفا اناس غيرتم‬
‫الموضمع الدى هم جيبه تج الشرط لحادى عش‪-‬ر تج أن‬ ‫يُف‬ ‫الدويرالمشتملة على دجمزيونيين سيعيبني الجنرال حاً كم‬
‫د وني‬ ‫حمنسـا‬ ‫هذا لجزاء يديع دراهم بعينها لمسختحفـه‬
‫العياة البلد أو الفرية الى تهون بى الوسط ليسهل‬
‫تحمر عاجلا كما تديع له تذدرة مترجمة بالفيلم العربى‬ ‫ورود الناس من كل ناحية و الشرط الرابـع م‪ :‬أنى‬
‫والبرنسأوى تتضمن توصميل صمورة المهـر أوالمهرة‬ ‫فى يوم‬ ‫الجمث يى لخمال وتفليمها يكون بكـل عـالة‬
‫الاخيانة يى ذلك ج‪ :‬الشرط‬
‫واما من طمع فى تجديد اخذ الجزء الثانى من الدايرة "‬
‫‪----.‬‬ ‫ا‬
‫ا !! ‪ ..‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ك ‪.‬‬
‫الشرط الثانى علمتمر‬ ‫‪G‬ال‬ ‫ويلا يمكن له ذلك الايا لتذكرة‬

‫بى ديتراسماء الجايزين باخذ بز" ومناصمام وتعال‬ ‫الجزاء المعروى باسم الدويرة الضرالستانب من‬
‫سكنا م ويمايلةدمبهتاررحماأكوممهزتهم وصملهم وعهد تتم‬ ‫الشرط السابع ج أن‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫للجواء المعين لتلك الدايرة‬
‫السموب دجيزيوني ويعطيه‬ ‫الجمال ياخذ‬
‫السوب دجمبزيوت يعمـن بى فل فسمـه من للجنرال حاكم الكـالة وهويمكنه بمد الهمسه‪"-‬أنت‬ ‫حلّك‬

‫‪.‬‬
‫املندهاامييببراةلاددتييوووااأفندقيعليىعممسلخكعلؤىق لخلجمـزساءة وأانمااس ألحتكراحبجعألادلياوادنر املككلبييفربااللكجلثىثبشراتءربايلنةي للم ليللماكيملاكذلواأسنمكيلهتكـل–سمبرت‬
‫‪-1‬يع‬ ‫ئف‬
‫‪--‬‬

‫واولهم للحاكم الكبيرعلى فسمة الدايرة وهوبريسدان‬


‫هي أسمش‪ .‬ــدر تج‬

‫ورقة مختصرة ويلصمفها بالديقم المسطور وصبة ذلك ملوك الأجناس الوافبة على محاربته لازالت متاهبـة‬
‫يذكر للخم الواقع ساعة الجرث وعدد ألأمهاروالهرات لحرب لقرادى وزود جيوسها ومددهـا الى الكرم كل‬
‫الذين حضمروا بين أيديهم وصمجية أحوالهم ثمُر يبعثوا يوم وعيا فليل أن شاء الله تكون أمور قطعيـة لهـذا‬
‫نهنئكة من تلك الورفة الى سعادة والى الجزاير بعد عرضمها‬
‫على الحكام المرتب ويمكن لهكتل دبوان أن يطلب بلغه خمريفمن يتضمن كيبية هزيمـة الموسكو بى‬
‫تخجومه على أونطوريا الخيمة بها جيوشنا وذلك لما كان‬ ‫تمديل ما ظهر له ى بعض الشروط المذكورة ولا كان"‬
‫لبرق الهممري من الامهار والمهرات في بعض النواجى الوفمت ضيفا على العدو ولم يسمع به لتكميل بناء السور‪.‬‬
‫يهذين لاكاب الديوان التهم بمرادهم يُف شان اعطسـاء خارج البلد جعل سمسور هانى طهن على المتنـارس حولب‬
‫لجزء على فسمين يعزى جزاء لارباب الامهار وجزء البلد وفاية لعساكرطجيته بيي ليلة سادس عشمسر‬

‫مايناله الاجيال الصمورة والبعل *كننى أى موضمع وصمدل عشر على للخمسة ساعه تكتـلم *كن ثغر السور المذكور‬
‫ثان واذا أزدجمـا وتنابسـا اثنين بالجسوزعلى الجزء الذى بناه ألعدوثمانين مدبع كنا تكس‪ -‬لم ي أثره‬
‫لاسخافا فها أياه معا جيا حفهذه صاحب الرميلاة الستى‬
‫علمها بكل المايلك بفلاف سكرة تخخة صمـة لذلك‬ ‫لا‪ ..‬لأل‬

‫تلك الوقعة هو أستن ساكن وكان معهم‬ ‫تشهد له بمسايد عيه لاما هى العادة ولابد لاهل الديوان الموسكو‬
‫يُف‬

‫أن ينمهول على العرب الخجتهدين بالفلسب والفركسـة يضما أربعماية خيالة بعد مضى ساعة من من ضمربه‬
‫يُف تربية لخمس‪.‬ل حك‪-‬ندع اسخباظـهم بالاوراق ألدالة على المديع ظهر له الصمعود على أسوار البلد منى حجهسـة‬
‫الظهرة لما عاين من خيمة المديع بتلك للجهسسة مُ أن‬
‫بطايونات مصنعي مشــات العدو تفدموا بسالة‬ ‫حمَّسمــة‬
‫وأشة د أده ويسلا‬ ‫الاسخواظ دما ينضمغى لاء فجدل بلوغه‬
‫موقفيما بها‬ ‫المسماوية كان‬ ‫هفذ د‬ ‫أربعماية مية رنه بفط لان‬
‫كمث علمه ولايدخل محـل العرض لدى الديوان‬
‫جيوشفاء حيط مفجبرة فهد عـة كانت هناك‬ ‫‪r-5‬لى رصاص‬
‫وان جميع جزاء فسم الدويريديع لمسعفه ي خامس‬
‫عشر أبريل سنة التاريخ دما يديع جزء الدوير أيضما العشرين مية رنه *كنى حجيرمتارس المدينة ولا حــــدل‬
‫عليه مط الرصاصى الزمسـه الفهفرة‬ ‫هناك‬ ‫صفهم‪-‬فب‬

‫أليها‬ ‫والرجوع ألى ور جرجع ثانيا بالتزام بلييع وخرج‬


‫للاج‬ ‫اخماربرالشرق‬ ‫للإ‪.5‬‬
‫شنيعا‬ ‫تخص واحد دجعته بالحربة بمزقوا العدوتمزيفا‬
‫خصموما عجمة بعد صري للخيالة ملانى حجة جماه أتلبيةتسه عد‪-‬سمندن‬ ‫سنة التاريخ بلــع ألى‬‫أن بتاريع يوم الثانى من مارس‬
‫طريق الجرار بترك مايةتيمن وتمَّمسميمن معممت في ألمفجرة‬ ‫جرانسمة خمر موت نيكولاه أممرورجنس لموسكوالذى‬ ‫‪.‬‬

‫المذكورة وبينما ذلك كان المدجسع من حجهـة العـدو‬ ‫كان أصميب بمسرضى لمرحرة فيى صمهدرنه بثامن عشسـر‬
‫لايجتر بالكلية خصموصما *كندى للجهـة المعرويــة بممونر‬ ‫بيبريى السمةمة المذكورة وازداد ألمه وتصماعـد بشدة‬
‫ديمون وهناك مادت المرحوم سليمــان باشا جنرالف‬ ‫ألى أول مارس وبى الثانى يوم منه صماري سو حال‬
‫دومزيـون وهوى تجاعة ونمات كما مات الكلونيل‬ ‫وعند ما ايفن بالهلاك لا عكالة جميع أهل بهمته وود عهم‬
‫رومةـن باى وها روساء للجيوشى المصرية بيلما كانمت‬ ‫*‪8‬ى‬ ‫معه هنيـة كـا‬ ‫بسلام ثم جاء الفسيس وتكلم‬
‫العادة ثم مادت بعد ذصموى ساهُ اة وبويـع وده الساعة عشرة كملت هزيمة العدووصــارت‬
‫ش‪ .‬ــســفل فك‬

‫الاسكندر بالسلطنة بى يومه ولا أشتغل بكراهـل الوفعة ابخارا عظيما لحضمرة عرباشا وجيبوننساه المنصمورة‬
‫ويشـارة له ئى دخوله ألى الكرم وأما جلــسة من مادت‬
‫أوروبيا بموته يحتمال وقوع بعض الة غيمرات فى أمـور‬
‫السلطان من العدوي هذه المعركة خمسماية تخص والوف جرع‬
‫‪15‬لا طمع يُف ببلد للجزاير المطمسة السلطانية النجيّة‬
‫(زة الان‬ ‫بي ‪.‬‬ ‫لكي يأتي‬
‫لهديد تدل على اتصال الكارية دون أنفطلاع وأما‬
‫‪rrrrrrrrrrrrrrrrrrr-r-------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪-----------‬‬

‫‪ %2‬ا‬
‫‪, Af‬‬ ‫‪--‬‬

‫و ن ‪{A‬‬ ‫سنــة‬ ‫مارس‬ ‫‪ ،‬سر‬


‫‪r‬ا ا‬
‫* ا رجــــب ‪v‬‬

‫صدورهدا الامريمدة خمسـة‬ ‫و أمروزيرى فى شان لجز انعمن لمن يحجتهد بالرغمة مير بلاده أونايبه‬
‫بعفك‬

‫عشر يوم ويسختحق لمن يطلب ذلك أن يممـن ى‬ ‫يُف غراسة الفطن سنة ه د ‪ 8‬ا و‬

‫سونأةنسمبهم‪8‬فاتاضلىماخلاتوصامةر لاالنستلشطاارنزيرةااعلةموارلخةفطيىن ‪9‬بىااكلتاوولبمر الذى يريده من طويــل الوير أوفصميره مُر ياخذوا‬
‫حسيما أتجفت عليه الدواوين المنشية لهذا‬ ‫لجزيرى‬
‫وتديع الى حا كم سوب دومزيون اوسوريبى الناحمة‬ ‫ر سر‬ ‫الامر وتعـاق الديوان لجزيرى المنعفد بتفـارع‬
‫جفججى سمة ة ه د ‪ 18‬وحيث وجب لزوم العمــل به ي وهولاء يبلغوا للجميع الى حاكم الدجيزيون أويريبى‬
‫ليتامل كل احد ?يجهن هوعلى يدخل دث مُم يعرضا‬ ‫الجهالة‬
‫شان المهابات لمن تهاوت بالاجتهاد في غراسة الفطنى‬
‫رأيها على سعادة والى الجزاير ويفـع اذ ذاك التامـل‬ ‫ألمعينة يُف هذه السنة‬ ‫واوجب ترتيب فواعد الانعام‬
‫بما تحتاج اليه كل فسمة من السهمل أوالمملمطمر‬ ‫المذكورة وبموجب ما عرضـه سعـادة والى المملكـة‬
‫لجزيرية صدرالامرمن حضرة الوزير كاتب السري‬
‫لامور لحربهة كاسياتى مبصملا أن شاء الله يج‬
‫سنفـــة ‪58 5‬ا لابـد أن يضعوا كل صمة جوى وجده كمد‬ ‫‪5‬لا الباب الاولي ‪S‬ذ يوى تبريق المزري‬
‫البصل الاولب ج‪ :‬أن كل من أراد بزرالفطــن من يضعوكل نوع من الصنوف وحده ف يشتريه المايلك‬
‫الملاحين بلا ثمن بله أن يطلب ما كتاج اليه من | على الاسعار الاثى ذكرها‬
‫الختلط بجزره‬ ‫أسعار القطن‬
‫ـ ‪ ٣‬برنك لكل كيلو‬ ‫النوع الاولب‬
‫النوغ الثانى ـ ا جرنك لكل كيلو وخمسة وسبعمن سانتيم‬ ‫الطويل الوير‬
‫النوع الثالث ـ ا برنك لكل كيلو وخمسة وثلاثمن سانتم‬
‫تسعين سنتيم لكل كه‬
‫الثاني‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-----‬‬ ‫الفصير الوير ا االلنتوياة التاوألبتي‬ ‫‪-‬‬

‫بزره‬ ‫اسعار الفطن النفى من‬


‫لكل كيلو‬ ‫اا‬ ‫سـسـس‪.‬‬ ‫النوع الاول‬ ‫‪/‬‬

‫‪،‬هغانرج ويتسدميعيينن‪ .‬سسااننتج ي‪:‬‬


‫‪-.‬‬

‫بين‬ ‫‪“.‬‬
‫‪»3‬‬
‫ـ‬
‫‪-‬سســ‬ ‫ا الميَّ الْى‬
‫ول‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬

‫الفصيبرالوير‬
‫يثي المبشـر ج‬
‫أن يذكروا مرادهم يُف كتاب ويج عشوه الى جنرال ناحيته‬
‫ى البلاد التى كمت حكم الميليطمراوالجريبى يُف حهم‬ ‫على حمدمحبت الاسعار المذكورة حينا عاجلا وان سعادة‬

‫والى لجزير يعين أناس لتفييد ما يشتروه من الفطن السهجيال ودلك فمل الخامس عشرمن شهرسبتنبر‬
‫الديوان الختصى لهذا‬ ‫مُر تعرضى تلك الهمسايب على‬ ‫‪S‬ل‬ ‫لذالك وفة يذ‬ ‫وما يدجعوا *كنى الثمن‬
‫سينعفحد ديوان كمت أمر حاكم الشان الجفقمرء الاسهم بالتفلمب والتجريب ويفيدوا‬ ‫لاجئ‬ ‫البصمل الرابع‬
‫أذ ذلعى ما عاينوه وعجلوه يفينا من ثم‪-‬من فيمـة الال‬ ‫كل ناحية الفمول الفطن وترتيبه أنواعا وأسخهانظه‬
‫‪G‬ال‬ ‫غى الخازن المعدة له‬

‫وج الباب الثالث ج‬ ‫‪--‬‬

‫ذلغى‬ ‫لديه يسمخكؤق أتباق رأى سعادة والى للجزيرعلى‬ ‫يُف التهاوت بصمناعة الات تنفية الفطن‬
‫ذة‪:‬‬ ‫‪3‬نالل الباب الرابع ‪:5‬ك ‪3‬ى للجزاء السلطانى‬ ‫البصمل الخامس ‪SS‬ل أن يُغى سنـة م ه ‪ 18‬يعطى البايلك‬
‫ئى‬ ‫أن الجيلاحين الذين رغبوا‬ ‫‪:G‬ال‬ ‫ثلاثة أجزاء لمن أشغال الثلاثـة ءالات وى تنفيـة البصمال الثـامن‬
‫الفطن الفصير الوبر وان تكون هولاء الثلاثة ءالات‬
‫أما *‪r‬نى الصناعة الا حجنبية أومن صممناعة وطن للجزير‬
‫أواذادوا بيهسا شمـا هنا ويسمخكوى حسمسني هذه الالافتى ميلمطمراوسيعمل ية تضمن مراد تم وذلك فمل خامس‬
‫لوجود مفهـا جلب الجويد على فدر ثمنهـا وكثرة عشر شهراوت سفة التاريخ ثم تجمع كل الهكتــايب‬
‫فجبل خامس شهر‬ ‫جنرالف العمالة أو عند المريبى‬ ‫عدة فكن‬ ‫ما ينميـخ من خدمتها يى الفطن مع جودته ويلزم‬
‫أن يكون أقل ما يمكصسل منهسا ما ينيوف على المـاية‬
‫وخمسين كيلوفرام فطن مفغى جيد يى مدة أثنفى‬
‫عشر ساعة واما مبلغ الجزء الاول من الثلاثة يكون يذكروا الارض هل بى ملكا لهم أوبلكراء وذيهمـة‬
‫على حسب سةيمن ى الماية من وييمة الالة المسختحسنمة أسماب ملكها نالها يذكروا الشرداء أن كانوا يُف أرضمهم‬
‫المركبة فى محلها خلاى الالة الكركسة لا تدخـل يى وقمت ألاشتراك لأن الديوان لايفمل الشراكسة ألا ي‬
‫يذكروا أيضما كيبيسة‬ ‫رابعا‬ ‫رة‬
‫الحساب واما الجزء الثانى على حسب خمسين فى الماية الفطن والخاط‬
‫يُف ذلغى‬
‫والجزاء المالتى أربعين يُى الماية ثمّ ينعم البايلك مع للخدمـة بالخمامسـة أو للخدام أوبوكالة أجريــة‬
‫الجزاء المذكور على المسخفق لذلك بنيشان بضمسة وان‬
‫الديوان ساعة العرض على أسمه وفط أو اسم وكلايــه‬ ‫هذا التجاوت بالالات يكون ئف الافلم الجزيرى على حـد‬
‫السواء بمكيث لاتهضميل العمالة عن أخرى وسيفسـسم معا وان حصم ل تنمـابس بمن وملمن بى السمسؤق‬
‫للجزاء وا لديوان يبصمال بينهم وعلى كل حال أن ردب‬
‫على يد الديوان الهميسر المنعفد يُى هذا الشــان كما‬
‫‪.‬ل السابع عشر وفد تعييـن أيضمـا الأرضى يمه من للديوان حظه ‪3‬ئى الرع مع وكلايه‬
‫للا‪:5‬‬
‫سفنجية مه يُني بصم‬
‫احـد وى أكذذ لملجزاء‬ ‫ماية وعشرين جزاء يعى أربعين لكل عالة الإ عكاب البصل التاسـع وج لاي‬
‫اكنها كل ناحيـة ومملخ تثّل السلطانى ألا أذا زرع أفيله عشرة أيكتار فطن ويكتمل‬
‫وياه كوالخمس يُف الأرضى *كنني صمة جى الفطن الذى يدوم‬ ‫‪-‬‬
‫بى‬ ‫ألالات الموضوعة بام‬
‫جزا على حسب فيمـة ألاة ثلاثمن ي المايـة وية‬
‫ذلك على يد الدواوين المكلبة بهذا الأمر ي الخمسألأنت ثيره سمةنتين أو أكثر ت‬
‫الثلاثة بين من أتفن عـل الصمفبمن من القطن البصمل ألعشرة أن من رغب ي هذا الجزء السلطانى‬
‫يقسرسى ما أراد من الصمة ومن يعـتى الطويــل الوير‬ ‫الفصميما لوريمروطويله بالالات المذكورة تتة‬
‫العصمل السادس ‪5‬إلل لايجوز لاحد أن يطلب أحـد وقصممره ي مسابة الأرض المذكورة تت‬
‫‪G‬الل الباب الخامس ج‪ ::‬وي الأجزاء المختصة لكل عيالة تة‬
‫أن الشرط الهامى والتاسع‬ ‫البصمل لحادى عدشمر تجة‬
‫الاجزاء الهبار الا اذا كانت الالة مركبة وموضموعـة‬
‫للخدمة وان يكون لصاحبها الاسماب الملازمة لدوام‬
‫االلعبملصلبهاالتاجبع ج‪ :‬أن الجلاحمن وصناع • الة الفطن الجزاء المعيبسن بكل عيسالة ويتم ستـة لملجزاء الاول فدره‬
‫خسسة مالاوى برنك المانى ثلاثة ءالاى والثـالث‬
‫الذين لهم مالة صغيرة وكبيرة وأرادوا أخذ الجزاء ولهم‬
‫‪S‬ألل‬ ‫المجش‪ .‬ـــر‬ ‫لك‬

‫أحسن من غيره هو المسمى جورجى الطويـل الوير‬ ‫‪ 5‬هذه فصماع بى شان زراعة الفطن وتلفيطه في‬
‫يزرع با لاماكنى الدابية الـتى تسغى أوالا ماكن‬
‫ويى غمر‬ ‫أن زراعة القطن وتلفيطه يشتمل على سبعة أنواع ج النذية التى لا تمخلى من الثرى أسبال التراب‬
‫النوع الاول اختيار الارض الختصة للزراعة وكيفية ما ذكرمن الاراضمى تمكن زراعة للجنس المسى لويزيان‬

‫‪S‬ذ‬
‫و النوع الثالث و‬
‫بى كيبية عل الزراعة‬ ‫‪5‬ال‬
‫التي تتبنيان ممثل النرته البيت الابع‬
‫رسى‬ ‫سفاية الارضى ونفشها ‪G‬الل النوع السادس ق فطع‬
‫حلول الوقت دون امهال ودليل افمال هذا الاوان‬
‫ابتداء ظهور ورق التوت الحريرية واجراء الماء بى عود‬
‫الزراعة يشتمـل على‬ ‫للخدمة بالكلية ثمّ أن شغل‬
‫أربعة أوجـه الاول استواء الصمبوى الثانى اسة وأم‬ ‫ده‪D‬ى‬ ‫معلفـة كمسمن حجة‬ ‫نتجية ا لفطن‬ ‫أن بلاح‬

‫لزراعته وان يكون التراب مابين خجـة ونفسلة واذا‬


‫الوجه الاول بى استواء الصمبوى واستفامتها بوايتد‬ ‫دان خبيعا لايضمرويلزم أرضه مويـة من الاريا‬
‫الشديدة سمهلة السفاية الا اذا كان الثرى أسبـال‬
‫ومع‬ ‫النفلة المسخق لها لخدمة حينا د ورى تعبة ج بشرى‬
‫التراب الأخلوا دايما مفـه والمبهوم ماذكر أن الأرضى‬
‫ذلك يعلم يفينا كخدمة جميع النفالة عامة وما‬ ‫اللايغة لهذا النمات الفطى التى تكون بيّن للجبال‬
‫المسابسة بمن الصجيمن بان الناس لازالوا الى الان‬
‫يحجعلوها ميةترة لاكن هذا غيرمسخكسمن لان النفلة‬ ‫وي ديرها خمرا مني البضـا العـلى ثم ان الاراضى‬
‫الساحلمة مهمدة للفطن أذاكانت لاتصيبها الارياح اذا صارت ووية وانتشرت عروفها فى الارض اشتبكت‬
‫الجرية واما المروج لاتصميم لهذا النبات أصلا وبعد مع الصمبى الثـانى وذلك ضمرورة لها والاحسن يُفي‬
‫بعضمها‬ ‫عســســ مني‬ ‫المسابة مهتره وناصمبوى لتباعدها‬
‫إ‬
‫ودخول الهوا بمنها مسع تسهمل نفشهادون ضرر‬ ‫يُف الاراضى لخويجـة وأما‬ ‫هذا‬ ‫تجديدها ثلادى مرات‬
‫التراب الشفيل يسختحق له الخدمة اربعة مراى وييبى‬
‫علندذيل اكلعاالدكةرواامتا أاوللعبربليلغخديمرـاةنهتيكلـزومهن ياُىلتشغيهيرقمزايرادسة يلزم ميترة الاربع واما زراعة الحموب وكانوا اكثر‬
‫والخدمة الثانية كذلك أيضا الا ان الأولى طولا والمانية الفاس يضعوها با لأرض واحدة واحدة وذلك غيرلايق‬
‫يصميمها اليمـس‬ ‫لصمعب خروجها *‪r‬نى الارض‬
‫حجمد‪N‬ثتنا‬

‫بعلافلال السفاية بلهذا يسخكق وضمع حمسـة أوستـة‬


‫عرضا ولخدمة الثالثة تخرالى وفات الزراعسة ويلزم‬
‫بفوة على وجـاه‬ ‫حمادت *كلاندى المزر يُى كل موضماع لخرج‬ ‫تنفية الارضى من أخجّارة والعروق والخصممب ويكون رجلا‬
‫الارض دجعة واحدة وان بعض النمس‪-‬اس يضعوا الرماد‬ ‫جيدا متساويا وان بعضى الفــاس زعيسوا حجم الارض‬
‫فى الماء ثم يجعلوا لبوب بيه ليسهل ذماته بزعبهم‬ ‫مفدار نصبى ميةترة لزراعـة الفطن بهذا حسمسـسن‬
‫وذلك غير لازم وأماكيجية الزراعة أذا دانمت بى ارض‬ ‫لكنه غير لازم ومسيحيى خدمسة الارضى المرة بعد المرة‬
‫محدود بة ويعلوا الاسطر عرضا مع فلمسال الأكراف‬
‫حتى كبرى الماء رويدا رويدا للسفاية ويلزم ساعـة‬
‫كما ذكرنا‬
‫الخيط أولاعلى وجــه الأرض من أولب‬ ‫عـحد‬ ‫الغراسـة أن‬ ‫النوع الثانى ة‬ ‫ج‬
‫السطر الى * أخره ثمّ يأخذ فضميـب أو قصمجسـة بيده‬ ‫لاة‬ ‫بى خيرجنس بزرالفطن‬ ‫‪S‬ل‬

‫قة أن جنس الفطن الذى يجسع بتراب أرض لملجزير طولها ذلصم على مسيةترة أوميةرة الاربــع كسـسـا ذكرنا‬
‫‪k3‬ن‬ ‫ألأجشسر‬ ‫‪G4‬‬

‫بعد ذلك‬ ‫يومين وتنفشموه مرة ثانيـة واذا عـايفتم‬


‫حجرة صغيرة في كل موضع ميزه بالكمال وكبعا‪ ,‬بى كل ذ معجـاه وذبل ورفاه جددواله سفـاية خبيجـة وأما‬
‫حبرة فبضة من الزبل الفديم ثمُ يُخلطه مع التراب الاراضى التى لايمكـن سفايتها والنفش على أطرابى‬
‫ويضع خمسة أوسقة حمـات منى المزربى كل حجيرة النفلة وتنفية الحشيش تكبى يج‬
‫‪(S‬‬ ‫السادس‬ ‫النوع‬ ‫‪S‬ل‬ ‫بحجماعة أصمعه يدخلهابى التراب ثمّ يغطيها بالتراب‬
‫خبيمبا وهكذا بى كل صموف يكون عمله الى منتهى‬
‫ه بى قطع رءوس اغصان تجرالفطن و‬ ‫أمره ‪5‬ل‬
‫أن بعد سقوط الزهرتظهر حفســسة الفطن ويفجرد‬
‫معاينتكم لذلك لابد تفطهوا رءوس اغصـــان الغجرة‬ ‫ة النوع الرابع و‬
‫‪-‬‬

‫دون مهلة ولاتراخى وكان بعض الناس زعـوا فطعة‬


‫بالظهم يكى وذاك محال عند فوة الجرخصوصا اصل‬
‫الجمـال يكون‬ ‫يُب‬ ‫أغصانها والاصمع‬ ‫خلايى‬ ‫وجه الارض لم يى مدة حمَّسمــه عشر يوم وبعد فلان ظهوره الخبرة‬
‫وعشرين‬ ‫بالموس من أعلا الخجرة تحـوللخمسة‬ ‫فطعه‬ ‫تكون أربعة أو خمسة أوراق في كل تجرة واذا كان كذلكى‬
‫أوثلاثين سانتيميترتفريمـا فر تشره والى فطلـع‬
‫بالفوة ليكون نماتها جيدا مسختحسنا يج‬
‫الاختلاط مع الاجرة التى حذوه بلا بد من فطعه ليلا‬
‫يشةتمك مــع غيره وهذا ام الامورالــتى ذكرنا غى‬
‫‪lGS‬ل‬ ‫خدمة الفطن‬ ‫و بى سفاية الارض ونفشها و‬
‫أن بعد تةتفليع ا لضعيوف منه كنا ذكرنا بيشتد نبات‬
‫البانىى ويكمرعـاجلاثمّ وفة يذ يحكجروا السوافيى الجارية‬
‫‪ES‬ل‬ ‫يى تلفيط الفطنى‬ ‫‪(yS‬‬
‫معها للسفاية على حسب صمبوى النفلة غير أنهـا‬
‫تكون بعيدة عن أصمل الغجر مفدارعشرة سانتيميتر أن بى شهرسمتخم تجةِ حفة الفطن خصوصا الخجر‬
‫الضمعيوى وانه يعبدة فمال غمره وعند ذلك أشرعوا يُى‬

‫تلفيطه وذلك هي في وان الصمميان والمُسـاء يكفوا‬ ‫المرم‪%‬‬

‫مايلة ميلا خجمها ليسهل جرى ألاء عليها حـتى لذلكى يعنى كل أحد يمشى مع السطر الى مفتهاد حتى‬

‫اذا أطلق احدكم الملاء غب راسى السافية عهشى متساويا لايخلى شيسا وكمهمة ذلك أنهم يأخذوا الفطن من‬
‫بفدرمعلوم ي سيرالسوانى على أثرصجوى النفسل للفة المبخة غاية ولابد من الاسختحهاظ عن خليطه‬
‫لان الارضى اذا كانت محدودبة وا تهن مرتمــة على مع الورق اليابس لان ذلك يجسمدد والوفيات الختـار‬
‫الوجه المذكوربيسيل المـاء سيلا غزيرا ويمهـن أن لتلفيطه من الساعة الثامنة صباحا الى الاربعـة‬
‫يفلــع النفلة ويكملها وعند حجمرالسوانى لابد من ساعة عشية واذا رأيتم تغمرالهوا وخشيتم المطر جد وموا‬
‫على تلفيطكم اليوم لاله وإياكم أن تكوموه عرمـة‬
‫تملكم بى فلع لحشيش بعروقه مهـا وجدتموه تمّ‬
‫تسمفونه اذا لم يكن مطرا غى تلك الايام ولا يملع أربعـة فمل تَججيبه وانتشاره خصوصا ما الفطتموه صبجة‬
‫اليوم وعشيته واذا أدرككم المطر ايام التلقيط واقطعوا‬
‫ذلك أن تفلبوا التراب على أصل كل تجرة نفشا جيدا لكافة بنجسها واجعلوا لكل كت السفوف موقمامن‬
‫المطرالى أن يحيى لكن هذا التاويسدل يجسد الفطن‬
‫حرا لشمسر ) يدخل ويكبى عروفـاه ويسمخكق الممالات ولا تجعلوه الا عند الضميق والضمرورة اج‬
‫‪------------------------‬‬
‫الكاملة ساعة الفدمـة ليلا تصميموا النفلة بالة‬
‫يُف‬ ‫وانـه يزاكمّ النفلة‬ ‫!!للحشيش‬ ‫وترك‬ ‫الخدمة وايا‬
‫ماد أمت المفلة‬ ‫ألماء والهوا ولاتفطعوا الاع سفـاية‬
‫تسمفوه سفايـة‬ ‫وعدة حك ذلعى‬ ‫صمغهرة حتى يظهرزهرها‬
‫و طبع بجبلد للجزير ‪3‬ى المطبـة السلطانية ‪s‬‬
‫خرى شديدة حتى يشمع غـاية ثمّ تغبلوا عليه‬
‫ج المبشـر تج‬
‫طلب للجزاء السلطانى وباه أفل ما يبعث خمسمايـة‬ ‫العف ورنك والرابع ستماية برنك والخامس اربعماية‬
‫برنك والسادس ميتين فرنك وزاد عن ذلك جزء ين‬
‫لمن وازيغرسـة جنس الفطن الذى يمغى مجره بى طلب جزاء خمسة مالاى برنك *ن احدى العمــالات‬
‫الأرضى سمنة يمني وادثر ودام على ذلك مــع كصميل جيله أفـل مايبعثه مايتين كيلو فرام غهمر مخـسغى‬

‫ووايد نةجته بفلة المصاريبى عليه من ذلك الجزء وكملوافرام منغى باليد ومن أراد جزء ثلاثـة مالاى‬
‫أفاله ماية كيلوفرام *كننى فطـن‬ ‫الاول العف جرنك والثانى مايةتين وبرنك وان من طلب وبرناك وبله أن‬
‫بمعد فرثت‬

‫جزاء حمسـة • ألأى ورنك المذكورة اعلاه بيلزمه غير مفغى ونيلوفرام منفى باليد ون طلب جزاء‬
‫غرسة حمسة أيكتـار واما من طلمب للجزاء المـانى الوف برنك بلمبعث خمسين كيلوفرام غير منفى‬
‫الذى فدرد ثلاثة ءالاى جرنـك يسختحق له غراسـة ونسصممجوى كيلــسوفرام مة فيى باليـد ولاى طلب جزاع‬
‫ثلاثة أيهكتار واما جزاء الالى جرنك يلزمه غراسـة ستماية برنك وافل بليبعدث خمسة وعشرين كيلوفرام‬
‫أيكتار واما من طلب جزء الستمـاية والاربحمـاية غهر منفى ونصمبى كيلوفرام منفى باليد ويسخق‬
‫مـع خط‬ ‫مهروات بلادم‬ ‫لهم أن يمكضمروا دساكرمن‬ ‫يسختحق له غراسـة حمسمن ء أرواما جزاء المـاية من‬
‫ديفلان ناظرالبلاحة المعروعكـك بنسبيكتور وكلونيزسمون‬
‫لاد‬
‫وبرنك يسخق له غراسـة حمهسمـة وعشرين مار واذا‬
‫حصل التساوى بمن أثنين أو اكترى طلب لجزء تشهد لهم بعخكــة ما بعثوه من عرضى الفطن الناخ‬
‫السلطانى أو الاجزاء المعينة لكل عالة يمكن الفسم بارضهم‬
‫‪S‬ألا‬

‫بينهم بالفسط والعدل كما هو مفرريا لشرط الرابـع البصمال الخامس عشر ‪5‬الا أن *‪y‬نى رغب بى طلب للجزاء‬
‫فطنه الى دار العرض بالجزير‬ ‫نبه عمرت‬ ‫السلطانى وبله أن‬ ‫*ن الامر الصمادزى سادسى عشراكةويرسفـة‬
‫سم م ‪ ٨‬ا‬

‫فى الموم الذى يعيبناه سعادة والى المملكة الجزيريـة‬ ‫ولايفـال أحد الجـزء الرابــع الذى فدره ‪ .‬ع برنك‬
‫والسادس الذى فدره ‪ ٣ ،،‬جرناك الا اذا غرسى أفـل من‬
‫يُف كل عـالة بليجعت فطنه الى دار العرضى الكينية‬ ‫أيهكتار تج‬
‫بعمالته يُف الموم والمدة التى يعينها السيد المريسبى‬ ‫ج‪ :‬ألماب السادسى ‪ :S‬يى ترتيبب شروط الاجزاء مطلفا‬
‫بعد اتبافه مع سعادة الجنرال حاكم تلك العـالة‬ ‫يعةى للجزء السلطانى وأجزاء الجهالات ت‪:‬‬
‫بحجزأيـه يكل‬ ‫وبعد انفضاء العرضى وتصمال كل أحد‬ ‫الجصم ل الثانى عشمـر ‪3‬ال أن *نى نال جزاء باى مفندار‬
‫عـالة يمعث الفطن البسايز وكمع كله بدارالعرضى‬ ‫دان يى السنة الماضممة خاصة لنجسه دون شردة‬
‫ولا يطمع ألاجيما أكثرمنه واما من نال الجزاء أيضا الكبيرة في الجزاير ليميزوا ما بمن التماسالات بى حسنه‬
‫بالشركة مضما بله أن يحجتهد باخذه هذه السنـة وتفانه ويجوز لأرباب الفطـن أن يكملوافطة سـهم من‬
‫مرسى بلادم ى مراكب الدولة كما يرد اليهم دون‬ ‫‪5‬ال‬ ‫خاصة لغجسمه د ولاى شركة‬
‫كراء واذا بعت بي البروتكون مصماريجى لحمـل على‬ ‫يُب‬ ‫لايكن لاحد أن يطمع‬ ‫عشر ج‪:‬‬ ‫البصل الثالت‬
‫أربابه فجل البوزيدار عري عالته خلاى دارالعرس‬ ‫حزامين معا بل أنه لابد يذكرى مهكتوسسه لملجسزاء‬
‫الذى أرادد خلايى للجزءين المعينين للفطـسن الذى الكبيرة *ئى الجزير جهلال فطن محمول اليها بعد الجسوز‬
‫يمغى فى الارض سنة من أو أكثر يحتمل أخذ أحدهما ي كل عيالة والبايلث يدوع الهزاء ذة‬
‫البصمل السادسة عشرة سخصمل نوشين للبايزين‬ ‫طلبه وأما من زرع أفسدل من أيكتـار‬ ‫الذى‬ ‫مع للجزاء‬
‫مع الجزاء المعين ي البصل الثامن والمصمل لحادى‬ ‫جيلا يحتاج له توصيل ما ذكريى مةكةويه لان الديوان‬
‫عشرّكيا يححصل نيشان ذهب لمن نال الجزاء السلطانى‬ ‫‪G‬الا‬ ‫يةكلبى بةرته مب مرات مهم‬
‫أووزجيزشءانثلواضثمةةمللمساىى نوارلنجكزاأءوججزههساـلسىةبرمنذلأى برلنمكك‬ ‫الوصل الرابع عشر ة أن الديوان المكلى بمســور‬
‫جلاحة الفطن له النظريى تم ميزالعايزمنفـهم‬
‫بعدمــــ فلاف‬

‫أوستماية برنانكيا يحدّ نيشان تُكساس من نال حز"‬ ‫التمامل ي مسابة الارض المغروسة وحسن حالهـا‬
‫أرد‪-‬ماية برنك أو مايتين ورنك واذا اشترينا أثنفهسته‬ ‫ونتايج محصولاتها واما أعراضى الفطسن الـى تبعمت‬
‫أوا كشري جزاء واحد كل احد من الشركســاء يحشمس‬
‫للديوان لابد أن تهون أصفاويها مرتمسـة على حسب‬
‫ا‬
‫أحفاسها واختلافات الوانهـا وحسمهـا وان كل من نيشان ي‪:‬‬
‫‪S‬ل‬ ‫المبش‪ .‬ـــر‬ ‫‪(S‬‬

‫بيهـا يتعلق‬ ‫لحضمرة العليــة سيدنا الامبرور وذلك‬


‫قة الباب السابع ج ي كيبية أهل الدواوين المكلبة‬
‫العمالات ويكون تحت حكم سعادة والى للجزيرج‬ ‫بامور الفطن يج‬
‫ج الباب الثامن يج في الترتيب الحموى وج‬ ‫ا لبصل السأبــع عشمر يج أن الفطن المفيد لاخذ‬
‫الجزاء لابد منباتلفجزلاييربوهالومتعمريويفزه بنظر جماعة اللدطياونانى البصل الثالث والعشرون و أن كل الشروط المذكورة‬
‫يُف البصمولب المتفدمة أعلاه تجرى مطلفا على الناس‬ ‫بديوان إجراء الس‬ ‫الكبيرالمعد‬
‫مسلمين ونصارى *‪r‬ندن أرباب وطن واجنبية على حـد‬
‫وأنه يشتمل على سمعة التخاصى يعينهم سُعـادة والى‬
‫الجراير منهم البر‪.‬يسيدان يكون *‪r‬نى الديوان الا عظم‬
‫السواء حتى الناس الذين عروا بالبلاحة بعض أراضى‬
‫بى هذه النواجى ‪s‬‬
‫الشرط الرابع والعشرون و أن الاجزاء التى تعطى‬
‫لبراء منهم وكل ديوان يذكراثنين من مجلسه لسعادة‬
‫‪55‬الا‬ ‫مسةتفجلا‬ ‫والى الجراير وهوينتخب من شـاء بينها كما يعمن سنذكرتأويله‬
‫ثلاثة انتخاصى لتمام السبعة يكونوا من أهل الزاعـة البصمل للخامس والعشرون أن سعـادة والى مهلهلاًة‬
‫الملا هرينى بها كوكلاء بساتمن البايلك أوذظراء أمور للجزيرهوالمكلوف بامضاء هذا الامر وكتب بماريس‬
‫يُف ترع سم مارس سنة ه ه ‪ 8‬ا وهنا خط يد سعـادة وزير‬
‫الوصل الثامن عشر ج سيكون ديوان مختص بكل‬
‫عالة يشمل على خمسمـة الكفاعى منــهم المريسيدان للحرب بالهان وج‬
‫تج عالة لملجزاير تج‬ ‫يكون أحد أرباب مشورة المريبى والاربعة المافيـة‬
‫يسمميهتم سعادة والى للجزير بمفةتضى طلب المريجيات فدل صدر أمرمن حضمرة الجنرال حاكم دبيزيون العمالة‬
‫للجزيرية يتضمن تولمـة عودة بن زرقاره صمايكى‬ ‫باتباقهم مع جنراليـة الدجيزيون تج‬
‫البصمال التاسع عشر ج سجضمر عند الحاجة وفست فيادة الملحرانبة بدلا من محمد بن شيع الذى عزلف هي‬

‫الجيّ‬ ‫عالة فسنطينة‬ ‫ل‪)5‬‬ ‫بعد ـ فل‬ ‫أو يى معربة مالات التنفيـة يسممهم كل ديوان‬
‫فحل صدر أمر من سعادة للجنرال حاكم الدبمزيون‬
‫مشورته حضمرة والى الملجزاير ج‬
‫البصل العشرون ج أن جماعات الدواوين تجول بى يتضمن تولمة السعودى بن سوان فيادة بنى مهنة‬
‫كل عــالة لامتياز غراسـة الفطن من تاريخ عشرين والعالمة الذين كانوا سابفاتحت فيادة الفبليـة‬
‫لأننا ساعة فيسادة الواد‬ ‫على‬ ‫الخاته كما تولى أيضمـا‬ ‫د وني مهلة ولآأنفطلاع‬ ‫مفـاه‬ ‫سمتنبرالى الثلاثين‬
‫ويكون سبق أناس من اكساب ميزان الارض لتفهمهد‬
‫كضمر‬ ‫مع كل ديوان‬ ‫ثمُر‬ ‫الاراضى المغروس بها الفطن‬
‫تج عالة وهرانى يج‬
‫فد صدر أمرمن سعادة الجنرال حاكم الدبيزيون‬
‫لجولان للجماعات وعزمهم يعين مفدارها سعادة المعظم يتضمن تولية بومدين ولد مرابطالصمايحكى فيادة‬
‫الوزيركاتب السربى الامور الحربية حسجمــا يطلبه أولاد خليابة بدلامن سى خليجية ولد فدور الذى عزل‬
‫كما تولى أيضا الحاج ميلود بن خده فيـادة الشلاق‬ ‫سعادة والى مهلكة الجزير ‪5‬الل‬
‫البصل الثانى والعشرون أن كل ما فهد ى الديوان بدلامن الدرويش بن عيسى الذى عزل ج‬
‫الكبير بالجز أيروما يطلبـه بمعدديثت الى سعـادة الوزير‬
‫الاعظم كبمااتب السربى الامور الحربيسة ليعرضه لدى‬
‫‪.‬‬
‫ب‬

‫أبريل سمفــة ه ه ‪ 8‬ا‬ ‫ه‪1‬‬


‫‪1r‬ا‬
‫‪w‬‬ ‫رجـ‪-----‬ب‬ ‫‪- .-‬‬

‫عارة البلد تكون ضامنة عليه غير أنها لاتزيد على‬ ‫‪ s‬أعلام د‪:‬‬
‫لزوم ترتيب فنون مختص لملالين المسلمين الوافبمن مضاعبة على ضمانة الدلال غمران للخوجة لايحتاج‬
‫على بمـع أثاث المسلمين بالدلالة بى الاسواق صدر من الى ضمانة الا اذا جمع بين خدمة الدلال ولفوجة معايي‬
‫العصمل للفامس و أن الاميـنى هوالمكلوى بة جريق‬ ‫أسعاده الله الوزير المذكور الامرالأى ذكره‬
‫‪S‬ل‬

‫العصال الاول يج لايمكـن لاحد أن يكون دلالا الا اذا لحواج المعدة للجيع على الدلالين كانا يتكلى بالعسسة‬
‫كان مسلما *‪r‬نى أحدى العمـالات للجزيريـة وبيده ليلاً على الاماكنى الموضموع بها أمتعة المميع وكذلك‬
‫دراهم جاعة الدلالين خضموصما معتاح الصمندوق وله‬
‫والرابع من هذا الامر وان صمد رمغـه عمب يمطـل النظرى جميع مايمع من فمض وديع وحكم على‬
‫الدلالين والاماكنى المعدة للدلالة وله أن يطلب من‬ ‫تسمركه ويعزلف من خدمته وع‬
‫العصال الثاني و أن الملاد الى كتلج البهادلاثبى‬
‫المسحلهن يهدون ترتمم م على حسب المتـاجه باوامر البصل الصمادس و ان الامين والدلاليمن والخواجة‬
‫حمرالية الدبيزيون أوبريبي سادت العمالات ويكونوا لابد أن يكلبو يميفـا به مني يفنى لجمرال أو المربى‬
‫أونوابهم ساعة تولمتهم تة‬
‫البصمل السابع ‪G‬الل أن جميع الأشيـساء المعدة للبيع‬
‫العصمل الثالث يج أن توليـة الدلالين والامنـاء‬
‫جعليى الامين تفويمهم كضمرة أحد الدلاليسن وحضمور‬
‫وخوجة تكون على يد جنرال حاكم الدبهزيون أن‬
‫لا لاسبه الانانى ‪G‬ال‬
‫ثانوا بارض الملمطمر وعلى يد المريبى في أرض السبيل‬
‫البصمال الثامن ‪s‬أل لابد *‪r‬نى تفديي فلاد الامين بتارع يوم‬
‫وضعها واسماء اربابها وأسعارهـا واسمـاء الدلامن‬
‫ألا أذاكانى عره خبسمة وعشرين سفــة ثمُر يثبرت أولا المكلبين بميعها وترية يوم بيعها ومفدارهــا وأسم‬
‫حسن سيرته وترسيمده بالتذكره ثانيا يدجسع درام‬
‫بعدهمني مفدارها جنرال أوبريبى الجهالة على حدده همدسـس‪-‬مب ‪ t‬بدبترتكوينى أوارفه معدودة وريُف «اخرالدبترخط يدحلال‬
‫‪5‬الل‬ ‫المبشــر‬ ‫‪(yS‬‬

‫بسهود وز"‬
‫بي الطمه‬ ‫وحمية وان لايشتروى الميع والشر الذكت عتل‬ ‫من له التصريف يُف ذلك من للكام كيا يضمع الاميــن‬
‫سلمى ولا‬ ‫‪3‬ل‬ ‫صنعتهم‬
‫كل يوم خط يده بيه تج‬
‫|ذا وفع تبريط هندى الدلالمن‬ ‫عشمر تج‬ ‫يبعدجمندي ‪3‬ى بلاده البصمال الثامن‬
‫وفي العرا‬ ‫أن كل حــــاكم‬ ‫‪lS‬ل‬ ‫العصمل التاسع‬
‫بادشى‬ ‫مكان الممع والموم والساعة التى تفغ ومها الدلالة اج‬
‫لن ‪٨‬يعس‬

‫البلاد واما الممع لايجوز الا بالاماكن التى يعينها ولايفمضوا شما من حفوق الجماعة مدة ثفابهم عة‬
‫بشبرا‬ ‫البايلك بمكضور الامين ولاتماع حاجة افل مــا فوم البصمال التاسع عشم ‪5‬الل أن كل منى فيمـضي يُى حدــقى‬
‫دلالته شيما غير ما هـو معه من أعلاد أوسرق أوخان‬ ‫الأمين سعرهاكا ذكرنا الابرضاء ريها‬ ‫‪S‬أل‬

‫ذلك‬ ‫كل باه العفويـة حسيمـا‬ ‫بشتى *‬ ‫أو بدلف شما‬ ‫بجمحلف‬ ‫البصمال للعادى عشر تج مها وضمع احد شيا‬
‫الامين على وجه الممع يطلب منـه تذكرة تتضمن‬
‫البصمال العشرون ‪lG‬الل أن جميع الفوانين المبينة أعلاد‬ ‫مجمجمن‬ ‫مفيدارثمنه كنا يديع تذكرة للشارى أيضمـا‬
‫‪G‬إلل‬ ‫بمها مجبلغ ما اشتراه‬
‫لابد من اجرايي على سايرالدلالين اينما كانوا ماعدا‬ ‫بي البصل الثانى عشر ج أن أموال الدلالين تكون‬
‫لتع‬ ‫أمنايهم‬ ‫ضمامنة عليهم بيما يدخل بايديهم من حواع الفـاس‬
‫‪S‬ل‬ ‫ألمغفدة للجميع‬
‫رد‬ ‫أن المايـع اذا ظهرلة‬ ‫الوصل الثالث عشمر تج‬
‫دونى مصمصروعك‬ ‫حاجته فمال انتهاء الدلالة وسـله ذلك‬
‫دن دن ‪{ A‬‬ ‫سنــة‬ ‫ثمنها حينا بعد أن تطرح منها كتب بماريس بتـارية خامس مارس‬ ‫جيفمضى‬ ‫وأن أبيعت‬
‫كاتب السري الامور لحرمة‬ ‫وهنا خطيد سعادة الوزي‬
‫الكفوق المعينة تج‬
‫البصل الرابع عشر و أن المكفوفي المعينة أعلاه منها‬
‫‪.‬‬ ‫للاج‬ ‫خط يده‬ ‫وهنا‬ ‫سفة د ه ‪18‬‬ ‫ما يفبضمه الأمين يى حق جماعته وذلك حمسة لجف عشر ابريل‬
‫المهمي‬
‫الماية هذا اذا كان فيمة الشىء من برنك الى خمسة‬
‫ج‪:‬‬
‫وعند مراجنى ويفمضى أربعة ي الماية اذاكان من خمسسة‬
‫للا‪.G‬‬ ‫عيالة فسنطينة‬ ‫لتقد‬
‫وعشرين جرناك ألى لخمسين كيايفمض أثنفمن وصموف‬
‫بى الناية من الخمسين الى الماية برنك ويفمض أثنفمن‬
‫وى الماية إذا كانت الفيمة بوق الماية ج‬
‫فد كنا وعدد ناكم باعطاء حجريدة أسماء المشايخ‬ ‫‪G‬الل‬
‫البصل الخامس عشر وج أن حفوق الدلالين الذين‬
‫دللوا على يد القضات لازال على الترتيب الاول حسما‬
‫بالتعلم وستوجوا اخذ الإيواء وذلك بعمالة فسمنطمفة ى‬ ‫الام المورخ بى و م جولميت سنة ‪ 1868‬ج‬
‫سنمة ع ه ‪ 8‬ا تج‬ ‫أجـرة‬ ‫*كندى‬ ‫كمــع‬ ‫أن ما‬ ‫‪lG‬الل‬ ‫عشر‬ ‫العمل السادس‬
‫ل‪S‬يّ‪.‬‬ ‫فسنطينة ونواحيها‬ ‫‪G‬الل‬ ‫الدلالة يفسم يى أول كل شهر على الامين والدلالمن‬
‫وللامين سمهاجسـسني‬ ‫والخوجـة‬
‫المصا ريجو‬ ‫بعد نز‪.‬‬
‫لأننا خلجسه‬ ‫الدريدى وسى الختاروى ورحـات‬ ‫مى‬
‫للا‪.G‬‬ ‫وللخوجة سهم واحد ولكل دلال أيضا سهم واحد‬
‫ولى الدراجى بن زيان ويى الطاهريون دخـان بك‬ ‫الوصل السايع عشر ج فد منع على كل دلال به‬
‫للحاج محمد بن تُجراتى ومى على بن مى بلفــاسم‬
‫عــاربون‬ ‫ومدى‬ ‫منداسى‬ ‫* لنا‬ ‫بالخجدوب وملى بلفاسم‬
‫مأنتايعشاتلمرأوجوارشكيماا لايمدلكايلتلهلمامناء وإءالكدلاالنمن يوظماهةراً‬
‫ذلكى‬ ‫أياماي‬ ‫فط‬ ‫*‪r‬نى‬
‫مسمعود ومى بلقاسم لأننا على وسى كمفد بن العامرى ومسيل أحمد بن الفركبى بلعاصم ومسي أجد بين الحمودى‬
‫وى الطمب ومى على بن عبد الرحمان ومحمد بن سى ومسيل الطاهربن مصباح وسى أحمد النور وسى اجد‬
‫العلمى وى على بن خوشى وى على بون العمسـاوى الشريف وسى محمد سعمد بين الجودى وسى محمد بن‬
‫وى العربى بن أبراهم وى أحمد بن مصطى وعلى بن الطيب واحمد بن النوى ومحمود بن محمد وعـدة بين‬
‫مكمدشى ومسعود بن بربونى ومسعود نيمونى واحم‪-‬د سليمان والجودى ومحمد صمـــالح وعلى وجهد ومحمد‬
‫بن سعيد وى فدور بن محمد وى العماس بن على سعهد والحسين بن لحاج والسعيد بن عطية وسى‬
‫محمد بن عهكة والصغير بن بوغـاف وزين الدين‬ ‫وسى‬ ‫حمــادى‬ ‫لأننا‬ ‫كمفد برلى عديد وسى أبراهم‬ ‫وسى‬
‫وكمد بن أجيد وسى عمد الرجمسان لأننا سى أجد وعلى‬ ‫الجشمرين شريبى ‪s‬‬
‫بين الطـاهـروالميلود بن على وسى الصديق يود‪،‬‬
‫ل‪5‬ع‬ ‫الصمغمر‬ ‫ع‪ :‬عنابة ونواحيها و‬
‫لمى بلفاسم بن شعاب وى محمد الجانى ونى أجد‬

‫‪lS‬ل‬ ‫يج عمالة وهراني‬ ‫وعبد الغادرين أحمد وى لحاج الدراجى بون وسى راع‬
‫اجد والعضيل بن ميلى والمسعود بن عروص والاخضر فل صدر أمر من سعـادة لجنرال حاكم الدومزيون‬
‫بن عبد الله وممارك بن محمد بن بوساع وحسمن جرى‬
‫يتضمن تولية محمد بن سليمان فيادة المغاونية بدلا‬
‫تولى أيضا بوعزة‬ ‫ميلى وكمد بن حجزبرى والسوى لأننا بلفاسم وسليمان منى كمحدد بلعيرج الذى عزل كما‬
‫بين شروة والحسمن بين مملى وى على بن فراوه ويحمد خلنا أجد فيمادة أولاد سرور بدلامن الطيب إن سليمان‬
‫بن شعبان وسى على بن فرح وسى محمد بون على الذى عزل وتولى عمد الرهان ولد كملان بن عطيـة‬
‫عهوج‪-‬فسلافىألعللهى ب‪S‬ذون ألاخضمــروكمد بن منصمـسوروك بن فيادة بنى ذطارى بدلا من عبد الله ولد بوسماحـة‬

‫ج باتفه ونواحيها يج‬


‫حجرينة‬ ‫يُف‬ ‫للحشم الشرافه لخيانته‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫الكاميد ورفة‬
‫سى محمد بن القاضك وسى عاريون شاشوشى وسى‬
‫أجهد جولي مه‪-‬يت أجهد وهسيع على الشريى والمسي مـراح‬
‫بن سى بلفاسم وسى بن لخمروسى الطاهر بن سع‬
‫الطيب وسى الشريعف نسى راع وسى محمد بالمحاج‬
‫هفذ د جريدة اسماء المشايخ المعليمن الذين بازواعنى‬ ‫‪5‬ال‬ ‫لأننا‬ ‫العربى‬ ‫ومسين السعيد وكوهسيع‬ ‫على الشريى‬ ‫ومه ‪r‬ين لإ‪r‬ع‬

‫إجنامدعمجوخسهىوممسحيمتدابلعنربسى ‪8‬ىلنسافلامضىوسوىمممىحكممدفدا بللصعغربمىر غيرم بالتعلم واستوجموا اخدّ الجز" وذلك بحمالة وهوان‬
‫عم ‪8‬ا‬ ‫سنة‬
‫لأنني‬ ‫عكمد بلمسمعود ومى بوعبى وسى أحمـسد‬ ‫ومسيى‬

‫ين وهران ونواحيها م‬ ‫الممارك وسى لخرشى بن سلطان وسى محمد بن خطار‬
‫بن نوناروسى محمد بن سعمد وسى‬
‫المدنى بن عطية وسى البشمر بن عبد العزيز وسى محمد ولد الجـاى مصطبيعى ويوفة دورة وهى خمسد‬
‫بوجنان وسى محمد بن لحاج وسى محمد بن العهد ‪ s‬المفهزى ومى د حسو جنى دأدى وسى العميد إن د حدس‪-‬سسو‬
‫وسى غانم وسى مصطبيعى لأنع دويةمه وسى عبد القادر‬
‫تة صطيعف ونواحمها ‪5‬الل‬
‫بودادى وسى كمد بنى دحوروسى عمل المسلام و سيى‬

‫المسيري بلفاسم بومدين ومى الطاهرين بركان تج‬ ‫وسميت السمعيد لان من‬ ‫كحمل توى مصمماح‬ ‫مسيمي‬
‫و المبشـر تتة‬

‫و تلمسان ونواحيها وة‬


‫عـاربون محمد ومى بوعزه بن عبد الفـادروسى‬
‫ج مستغانم ونواحيها وج‬ ‫سمكي‬

‫الهاشى بن سنان وسى بن عمد الله بن غرس وسى‬


‫محمد ولد سى للحاج والحاج أحممد بن موسى وسى سى محمد ولد موسى وسى الطمب بن نصمجـلى‬
‫الفندوزوسى بن على بن مشمش وسى عمد الفسادر وسمىن كمد بوهى وسى لحاج عمد الفادر بن محمد‬
‫بين طوسة وسى محمد ولد على الحاج وسى الطمسب وسى بن داجى بين مفاد وسى أحمد بوشنيمن وسى‬
‫بن حليمة وسى الماجى وسى محمد ولد سى حمادى العربى بن أبغولب ومهسيوى محمد بون لحاج وسى على بون‬
‫أمحمد‬ ‫وسى محمد ولد سى مرابط وسى محمد الصغير ولد أجهد ورهمسيول أجهد جرى عدة وسمى أجهد ولد لحاح‬
‫وردمسيل‬ ‫سافة‬ ‫سى مرابط وسى فادة ولد سى مصطبيى‬
‫ج سيدى بلعماس ونواحيها وج‬ ‫‪3-‬دورلانى روستان و هميل لحاج‬ ‫وسمى‬ ‫رس دلهوم‬ ‫كمفد‬

‫سى محمد بن الزواوى وسى عبد الفــادرين ناح‬ ‫‪G‬الل‬ ‫عديممفكف الرجمان‬
‫وسى بوزيان بن عزوزوسى الطيـب بين الـرياس‬ ‫معسكز ونواحيها وج‬ ‫‪S‬ذ‬

‫=‬ ‫‪GS‬ذ‬ ‫وسى عمد الفادرين عمووسى بالخمر‬


‫فدور‬ ‫لهمصجعي الصمـادق ان تهدد ونشى و سمسى الحميـب بن‬
‫و لامسي‪ .‬الحاج عكجم فلاف الفادرين صادق وسى عفمفل الفادر‬
‫‪.‬‬
‫الم‪.‬‬

‫‪S‬ل‬
‫المطبــة السلطانية‬ ‫طبع بجبلد للجزيربى‬ ‫‪(yS‬‬
‫بن بشمر وسى بن عيسى بن مختاروسى عبد الله‬

‫ورهمسيل‬ ‫جلولب ونى عشمهرو سميى كمحدد بن صبغلان‬ ‫ده‪-‬جيي‬


‫‪I %8A‬‬

‫سمنــة‬ ‫أبريل‬ ‫‪ ,‬سم‬


‫‪1Ao o‬‬
‫يتبع)‬
‫المذكورة أعلاد وبخريرخطوط أيديهم وسهادة الأكثم‬
‫ذلك وان وفـــع اختلايف وثماك بمن‬ ‫يُف‬ ‫*‪r‬نى للجماعة‬
‫يُلبمدااكرىمسععداةدةل وذزليكر ارلتحرببتاأوميرلابعبمرـفضدة اضلىاسرمأاىء اسلعفااتدجةة البايزين يحتــــون النظم يُف ذلك للبرسيدانت كممر‬
‫للجماعة تتة‬
‫أن للجماعة يجوز لها منع دخولب‬ ‫للاج‬ ‫الشرط السادس‬ ‫زعلشىر مزايرمس وتهاو ديون المشورة الولع بي سادسف‬
‫‪5‬ال‬ ‫ده ‪ 8‬ا‬ ‫سنة‬
‫ردد تج‬ ‫الشى م الذى يظهر لها‬ ‫دار‬ ‫‪ :‬هذه السمنة يكون جـــة‬ ‫أن‬ ‫لا‪:‬‬ ‫الشرط الاولب‬
‫أحد‬ ‫يعجه ندي‬ ‫أن سعادة والى للجزير‬ ‫‪s‬ألا‬ ‫الشرط السابع‬
‫*‪r‬ني إتكاب الجماعة ية صمرف يُف البوليسية ما دام يخ‬ ‫العرضى يى فاعدة كل عالة من الحالات الجزيرة كممت‬
‫نظر المريبى بعد مشورته مــع جفرالف حاكم‬
‫دار العرض كـا يجعل البريعى على يده أناس مكليسة‬ ‫الجهالة يج‬
‫كهظ كلما يدخل ا ليها ويهونوا يى خدمة مصمـالح‬
‫الشر الثالث للإ‪ )S‬كجوز للمسلمين والنصمسارى وضمسع للجماعة وما تحتاج المه ولايمكن لاحد التطلع على أمور‬
‫امتعتهم ونتاج محصولاتهم بدار العرضى المذكورة ‪G‬الل‬
‫اليماعة مدة المشورة بي حكمها ل‪)S‬‬

‫داالرشرعطرأضلركالبععايل‪:‬ة سليتفعليينبسالعااعدرةاضوالوىتلمهحيززيهراجموايعكةوبىن الشرط الثامن لج أن المريجمات وجةرالية المالات‬


‫ل انشاء جاعة أخرى بعفلال الاتباق بينهم‬
‫كخة طمــ اله‬

‫رييس كل جاعـة أحد من كبرام مشمورة المريبيى‬


‫ويليه أحد بسيانات بمرواعرب ومعهم احد من اخكاب لجولان الاراضى إلى عمل منها العرب يتممزا‬
‫وسيكون ذممرهذه الجما عه منتخبا من الجماعة الاولى ة‬
‫الشرط التاسع وي الى اراب لجمـاعتين الف دينا‬
‫وخامسهم يارويلحق آلّيم أربعة اناس من المعاب وكلاء بسات من البايلك يجوزلام وضمــة محصولاتهم‬
‫مموية الملاحة من كل عالة اثنين ممن لك ‪ .-‬بدارالعرضى د ولاى جزاء غم أن اسماوم تذكر بالشكر‬
‫أن وازوا بامتعتهم ج‬ ‫المويى ونين على يد جنرال العمالة وكل عام؟‬
‫الشرط العاشر ج أن دار العرضف يدوم بخها بعمالة‬
‫‪--‬‬

‫من هولاء كاتب تج‬


‫لمجزأيممــانية أيام يعنى منك ثم المبانى والعشرين في‬
‫‪f‬دالبداتمكالومينزاعتلوىالينوداتايملبجيماالعما"ت‬
‫اللبميارييزاينل باممكسصولجاتأن انع‬
‫تج الممشـر و‬
‫أن كل ‪5r‬لني استنبط حريـة‬ ‫شهر سمتنمرالى الثلاثين واما دار عسالة وهران تبخ الشرط السادس عشم‬
‫‪S‬ل‬

‫منى يوم خامس شبـ كقويم الى الثالث عشر منة كما‬
‫يكون بخ دار عالة فسنطينة *‪r‬ندى يوم السابـتـسع الى أو بناء أوحجيم مطمر واراد عرضى ذلكى لدى الجماعة‬
‫بالله أن يكتب الجنرال حاكم عـالته ويخبره بذلك‬ ‫الخامس عشم ‪lS‬ل‬

‫الشرط الحادى عشر ‪G‬إلل أن *‪y‬ندى أتفن صنفـساعة عالت فبال يوم الخامس عشر من جولييت هذا اذا كان يُى‬
‫خدمة يسمخكؤق لا أن يضعها بدار العرضى أولب يـوم حكم المليطير واما يحكم السميهيل يسمخكؤق له أن يخمر‬
‫بخها على الثمانية ساعة صباحا الى الساعتين بعد‬
‫وخدمين الاجرة الذين امتازوا عن غير ثم باتفـان‬
‫لخدمة بجردواسمـاوم مهروات حومـهم ئى الموم‬
‫المذكور لينالوا الجزاء حسيما اختاروه للجماعة بالاهلية‬
‫لذلك يج‬
‫بدار العرض يسخق للمه تذكرة بيجحد ده همنى حاكم كله الشرط السابع عشر ‪G‬إلل أن للحراثة التى لم يحددهـا‬
‫أومن ناظر أمور البلاحة تة ض‪6‬سن أسمهه وكمال كصمول صاحبهاكل سمنة واحيـساء الاراضى التى نال للجزا بها‬
‫صماحمها سابفا ويلا كصمال لم *‪r‬نى الانعام شيسا غم‬ ‫ما ورد باه الى دار العرضى ‪5‬ل‬

‫الشرط الثالث عشم ‪G‬إلل أن جميع البايزين بزراعسة الشكر والثناء لهم من الجماعة يج‬
‫لحموب لابد أن يتركوا شيسا من حمويـهتم بدار العرضى‬
‫باتفان التربية سابفا لم يكن لهم طمـع الابى للجسزاء‬ ‫لمبعثوه الى الدار الكبيرة المعدة ببرنسسة‬
‫‪G‬الل‬

‫الشرط الرابع عشر ‪lG‬الل لابد لكل منى أراد أدخــال الذى هو اعظم *كندى الاولي وان كانى أسخفوه مثـل أولف‬
‫شيما بدار العرضى أن كذج بريبيى ناحيتـسه ب‪SS‬ناب سنة بلاينا لون شيبا من جزاء ولاذيشان غم الدّكر‬
‫عشرة أيام فمال بختحها ويذكة ومسه أولا اسمه ومحــل بي اخمارم مع الشكر والثناء للجميل لحسن صنيعهم‬
‫وان حكموا كجزع أفل الماضى بلايفالسون حمى الدّكر‬
‫واصمله وتحمل ازدياده وان كانت عالقة بليذكر صميمتها والشكر يج‬
‫ووايدها وقيمتها وهل أستنبطها بنبسه أوبصناعة‬
‫الغيم وهوزاد بيها أو نفص وان كانت لغيره يذكر‬
‫محصولاته بلاينال الاجزاء واحدا لكل شكل لاكنه‬
‫يحجوز له أدخال الكثير بدار العرض من جمهمـع أنواع‬
‫‪GS‬ل‬ ‫محصولاته‬
‫اخر الاجــل وهو يوم الثالث عشسر من الشرط العشرون يج اذا صدر الحكم من مجلس للجماعة‬ ‫المذكورة الى‬
‫يُف اعطاء جلالة أنعامات لرجل واحد لانفان محصولاته‬
‫سبتذبمم سنة التاريخ واما اهل عالة وهران وقسنطينة‬
‫اذا أتى باشكال عديدة بله جزاء واحد على كل شكل‬
‫وان كان منه الكمير لأكنى للجماعة تذكره بى اخمارها‬
‫والعشرين من الشهم المذدورالى عشيته بعند مضى أ‬
‫بمدح وثناء فى صناعته ‪s‬ذ‬
‫هذا الاجل تغلق دواتمَّ هذا الشسان ولا يفجـل عرضى‬
‫أن الاشياء التى تعطل‬ ‫‪:5‬‬ ‫الشرط الحادى والعشرون‬ ‫بعد فلاد د نج‬ ‫الاشياء‬ ‫*كننى‬ ‫شيبا‬
‫الشرط الخامس عشريج أن ذل *‪r‬نى وضمع عالقة لاى‬
‫خدمة‬
‫كانت جيله أن يخدم حركتها لدى للجماعـة ألمن برة كان خصموصما الزراعـة والنظم لسعادة والى الجزيرى‬
‫تعلمه من كل يُف وقدمت تخخة صي لها ‪S‬ذ‬
‫يكتب فيمتها ملصفة بها ‪G‬الا‬
‫و الممشـم يج‬
‫ونكت‬ ‫متصلة بالبلد وفد كـاني هذا الموضمـع للعدو ما‬ ‫‪5‬ل‬ ‫من خالى هذه الشروط المفررة‬ ‫على‬
‫للارصمادوللحراسة بى وقت الضيق والحاجة وكنا جعلنا‬
‫والى لمللج‪.‬زي‬ ‫يملع لدى سعـادة‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫وتدعفريبرالاممر مواابرامه‬
‫السورييلما أوفد ناها‬ ‫ميةتره *‪r‬نى‬ ‫على مسابة حمَّمسممن‬

‫الشرط الرابع والعشرون في أن سعادة والى الجزيرهو| وعلت مابعلت مايرضينابيبخ طريف متصلة بالطرق‬
‫المكلى بامضاء هذا الامــركةب بيـوم السادس التى كنا خدمناها سابفاثمُ أتثماكنا اخبرناكم سابفا‬
‫ه ل ‪ A‬إر‬ ‫سنة‬ ‫والعشرين •‪r‬نى مارس‬
‫كلها باجعها ووجهت يُف كرالعدوكزم وقوة وان سعادة‬
‫السيد عـر باشا اخد معه شرذمتين من جيوسـه‬
‫وصمدل بالجماالى سباستمول الجتمع مع كل المجموسى‬ ‫الأمر بلهعأنن ميفذصهموبدالدى ججحيبدادكمطملوأبنيسهههمنلاأكو املعممفليمهطـمةر‬ ‫وتيجكيث‬
‫الى هناك ويتجم معهم على العدوجلة وفد خلوف بى‬
‫أويطورا ثلاثين الى مفاتل منهم ستة ملاى خيالة‬ ‫لرج‬ ‫لذلك‬ ‫الجزاء المعمن‬
‫ومعهم ماية وخمسين مدبع والظاهر بدليل ما ذكرناه‬
‫‪5‬الل‬ ‫أن هذا البلاد لاكمال الفتال والمدوع طويلا‬

‫يج فد شرع البايلك وى نزوللخيل بكل ناحية بالجـد‬


‫لمعروى بطخبى بى ‪.‬س من أبريـل الى وهران بفعمد‬
‫توافد تلك الجهالة والهشى عن حال أهلها والنظر‬
‫لذلك‬ ‫والفوانين اللازمة‬ ‫يُى طرقها والوقوف على أنواع الاشتغالات اللازمة لها والاجتهاة واتباع الشروط‬
‫من كل الوجوه ولجت عن ما يحتاجوه الناس هنالتدى كايلااموتخبايلنوسفابافحادغايلرشراونطاأحلمدهساةلمتوكهلوهمايلشبارلطنظارلبمىعيهـذنا‬
‫بعدم أخذ الدراهم *‪r‬نى صـاحب الرمكة المعدة للنزو‬
‫لان هذا الشرط مبين جماه أن النزو بلا ثمـن ولااجرة‬ ‫العارلاجغرمن ذلك بى مدة عشرين يوما يرجـ‪-‬ع لحزير‬ ‫‪:G‬ل‬ ‫غ‬
‫ولذلك أكدنا بهذا التنبيه لتكون كل الناس منساه‬ ‫‪--------‬‬

‫يد جع‪-‬ون‬ ‫بمال وان لابلزم لأحد من أرباب الرمكـات‬


‫‪.‬د ا‬
‫شمـا فيى حفل النزوكما ذكرنا سواء من هدادة إخول‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-----‬‬

‫جلة تاكيد التنبيه‬ ‫وهن)‬ ‫البايلك أو خوف الاعراشى‬ ‫وريُف‬ ‫فد أشةد أمر حصسرمديةمة سماستمول غاية‬ ‫‪5‬آلل‬
‫لايمكن لاحد من الوافجين‬ ‫يُف ذلك‬ ‫لخمسمة صممساحا شرعهمت والخريض الكامل‬ ‫تاريخ تاسع أبريل‬
‫سماعه‬ ‫على‬
‫أمــور النزوان باخذ أدنى شمسا ولو بغرضى أرباب‬ ‫على‬
‫تجيبوشى ي ضمرب البلاد بالمدويـع ومن ذلك المسوم ألى‬
‫اليوم السـابع عشرين الشهر المذكور لم يهة مضمرب الرمكات ج‬
‫‪---------‬‬ ‫‪------------‬‬

‫المدجع با لكلية وفهد حدل جيش العدو هلاك عظيم‬


‫أمـر حضمرة المعظم سيدنا وسلطاننا الاممرور‬ ‫فدل‬ ‫‪S‬ألا‬

‫برع الشفايف الذى كان علك جنـان فسرب البليدة‬


‫جيوسنا وها أنانة شممنا لفبوالاخر المشار اليه أعلاه غرسم ‪ 9‬ا من الحيد الميلات الاصملمة ثم‪-‬را ورد الى ريسة‬
‫يُف ترع سابع عشرالشهر المذكورمضمنـه أن نمران ولد أ ج‪ %‬زمادى وهذا يمـفة ضك للحكم الصمادر بى‬
‫‪ ٨‬للإر‬ ‫‪.».‬‬

‫سعادة الوزير كاتب السري الامور الحربية على الانجماق‬ ‫أخذنا جميع الكماين الى أمام السور الاوسط ومارت‬
‫يحزننا مُر نصمنا مدافع بتلك لمجهة على ربوة هناك‬
‫ولهم بى مرسيلمة موضعــا معد الاف متهم هناك على‬ ‫الوافع من الديوان الكبير بالجزيري اسم جنبجى سنة‬
‫أحسن حال يمكثون بمه ثلاثة أيام الى الخمسة ومن‬ ‫م م ‪ /٨‬ر وذلك مطابفا لشرط الثنابى وثلاثينى *كنه الامر‬
‫مرسيلية الى الاسكندرية ول ذلك يى مدة ثلاثـة‬
‫عشريوما الى الخمسة عشر وان كان فيمـة هذا الكراء‬ ‫ألمورخ بي اس كتوبر سنة هم ‪ 8‬ر ج‬
‫يضمر ذلك‬ ‫ويلا‬ ‫يُى المابورزايدة عكسندن مرا كب الفلاع‬
‫لسرعة سيبره وتقويمر المصماريوى الكثيرة عند عـدم‬
‫يج أن سعادة الوزيرّكاتب السرى الامور الحربية فد مساعدة الرع والتعطيل ي كل بلد يمرون عليها‬
‫أسخسن راى الديوان الكبير بالجزير المتضمن عدم‬
‫راكب‬ ‫تج‬ ‫بى غيره من الم‬
‫فمول ربع الثفاى الذى طلبه ورثة المرحوم‬
‫لان ‪:‬بوندسبوى‬
‫بن محمد بن رمضمان حسيما هرمفرربشرط المـانى‬
‫ه ع‪ 8‬ا‬
‫والثلاثين *‪r‬ندى الامر الصادري اسكتويرسنـة‬
‫يج وفد الحفنا لهذه الوفاة الفـــانون السلطانى ي‬ ‫نمر ‪ ،7‬ع‬ ‫وذلك على دارفهم هما من رسم البليدة ويسقان‬
‫لجزيرى كمـا لحفنـا‬ ‫ترتهب للحكم الاسلاى بالافليم‬
‫‪8‬رغو م وغرس امن البصل الثانى بى الريم المذكورج‬
‫بصلا من حجريدة اسماء الذين دجعوا دراهم الدخفــان‬

‫ج أعلام لمن أراد السبرالى ألج وج‬

‫المطبة السلطانية‬ ‫طمع بجبلد لملجزير‬


‫بطريق باب الملجزيزه نمر ثلاثة عشري لملجزايروصميمــة‬
‫‪S‬ل‬ ‫يُف‬ ‫لجت‬
‫الكراء فدره ماية واربعة واربعين برنك الى الاسهندرية‬
‫وج المبشــر ج‬

‫هــذا‬

‫فانون سلطتى يترته مب لحهم الاسلامى بالافلم لجزيرى‬


‫بوجه من الوجوه ولو اعتذروا بان الشريعة لا فول لها في فضيت‪۳‬ما‬
‫أو لا نص مباجن في جتمامها ولا يجوز ذلك لان الامتناع مى الانصاب‬
‫لله‬ ‫لحمـــد‬
‫بين الناس تعجب بيه عفوية‬

‫نصره السلام على كتابة مى وجفد ومى سيوجد بع‪–---‬حد سياق بعيد ليسهل بذلك اجراء لحكم الاسلاك‬
‫الوفوب على ألامم السلط في المورخ ‪r‬ب سبننبر سنة ‪ 5r^1‬المرتب بيته البصل الثامن لأ؟ ان النظم في سميرة لحكم الاسلامى والمبالاة بها‬
‫أمور لحكم ويعد النمل ي رأى ديوان المشورة لجزيرى وقع نظم‬
‫للحاضرة السعيدة في كناب عرضه عليها الوزير كاتب السر في الامور وبربي‪3:‬ى العمالة ببلاد السيبيل‬
‫لحربية وأبرم لجانب العـالى أد أم السد بناه الغانــون الان ذكنه‬
‫ليصل التاسع هي أن اعحاب الحكم الاسلاى واعوانهم أن و—ع‬
‫منهم النعيدى في خدمتهم النظر في ذلك مغيّد باذن سعـادة‬
‫ألمفكدمة‬
‫العبرير وبعد حصول أذنه بربع أمرهم الطريوندال الكهرنان‬
‫التي كان منصبهم بارنى السيبيل واما اذا كان ارتى ال"مص‬
‫يربع امنهم الى مجلس الحرب المقام بالعمالة‬
‫أن الوزير كاتسمب السم في الامور الحربية برتمب‬ ‫البصل العاشر في‬ ‫أيضا في للمسايل المنعلنة بالحفوق البدنية والنسبية‬
‫فانونا براى الفورنور وبعجك بيع الاجرة والراتب المختص لاجحاب؛‬
‫وأعوانهم على حسب المواضيع التى تجرى بها أحكامهم‬ ‫الاسلاى‬ ‫العصال الثان يفة أن حكام الشريعة الاسلامية لهم النظر في الخصومات لحكم‬
‫الباب الاولي‬ ‫الواقعة بين المسجيى ي معاملتهم وتجارتهم وكذلك ب ينفالات‬
‫العدل والانصــاب‬ ‫بث‬ ‫والمعاصى التى تحتص بها عنوية بالشريعة الاسلامية غيص النفايات‬
‫للجزء الاول‬ ‫المختصة بها عفوية بالشريعة الجرانسوية ولا سبيل مطلفا لحكام‬
‫يُن ترتبمب المحكمات الاسلامية‬
‫المذكورين أن جحكموا بالغتال ثم جوز للولاة البرانساوية أن يراعوا‬
‫اعحاب هذه الجنايات لدى حكام شريعة الاسلام ويلزموم بالنظر البصل الحادى عشر لأ؟ أن‬
‫المكمات الاسلامية تشتمل على فضاة‬

‫وجالس‬ ‫ولكم بها كلما وفعت في النواحى التى تحت أسرتم‬


‫التي تلتقي عمر هي أن كل فسم ينصب بيه محكمة تكون له‬
‫لتى تعينت عفوينها بفانون العفويـات أو بالاوامر السلطانيـة فاض مالكى بان كشم أهل المذهب الحنبى هناك يكون له فانني حنبلى‬
‫التى تعتيبى بها الافسام المشار اليهــا يبرمها‬
‫أيضا ثم أن الاوامر‬
‫الغبرنور بعد الوفوبي على رأى ديوانه الغاص‬ ‫العصل الرابع لأ أن ولاة بلاد الميليطيم وكلباوات والباش أغاوات‬
‫والاغاوات والفيباد حكم جيعهم ثابت كنا كتـان سـابها غير أن البصل الثالت عشدم ه؟ ان الفيبرنورله أنشـاء جالس بُ الموانع‬
‫التى يظهم له بتصدر أوامره بُ ذلك بعد مشاورته ديوانه وث نلك‬ ‫وضمــع‬ ‫لخلجاوات والبـاش غاوات والاغا وات والفيباد لا جوز لهم‬
‫بمخبرون‬ ‫عفوبة أو خطبة على أحفلات من الفضاذ الفذ بين باوطانهم بل‬
‫الاوامر‪ .‬يعتبى محكمات الفضاة المتعلفة بكل مجلس‬
‫للجزء الثانى‬ ‫الوالى العرنساوى بالدعوة وله النظر في ذلك‬
‫بي ايحابي الحاكمات والكحاب المجالس وكيبية ‪3‬هعلوت‬ ‫البصل الخامس فيه أن الجماعات المسماة بالبرانية لا زالت تحت حكم‬
‫أن عـدد اعحاب حكمات الغضـاة يعينه‬ ‫البصل الرابع عشر له‬
‫أمنائها ي بجيع الاحوال الــى عنها الامر السلطان المورخ‬
‫الامر‬ ‫شفذ ا‬ ‫وذلك بالموأضع لجارى بها‬ ‫• ‪A,1‬ح‬ ‫سمبتغبر سنة‬ ‫سر‬
‫لونوب ا‬
‫البرنساو‬ ‫‪S‬‬ ‫‪-‬ر‬ ‫هم ألمجاشد‬
‫والثانى أر‬
‫جنرال العمالة الكبيرة أو الصغيرة‬ ‫ما تدعو اليه الحاجة يعيّنهم‬
‫البصل ال‬ ‫الغبرنورعلى حسب الحاجة بعد مشاورته جنرال العمالة اذا‬
‫أن كانت الحكمة ببلاد الميليطير والبريى أن كانت ببلاد السيببيل‬
‫كانت ألحكمـة ببلاد الميليطيم واذا كانت ببلاد السيبيل بيشاور‬

‫لمد خه‬ ‫البصل الثانى والعشرون به أن المتداعيّين اذا لم يباشر التداى‬


‫لا تناله أ‬ ‫ويكون أحد العدول نايبا عن الغاضبى في غيبته والعدل الشـافى بانجسمها بينوب عنهما وكلاء من المسجلين لا غير وأما الوكلاء يعينهم‬
‫الوالى الذى له أنتخاب أحاب الحكمة ثم أن الغبرنور يرتب فانونا‬
‫البصل الخامس عشر هي أن كل ممجلس يشتمل على أربعة اشخامس يعيّن بيه عدد الوكلاء لكل عحكمة بفدرالحاجة ويذكر بيه كل‬
‫ما بمخنص بسيرتهم‬
‫البصل الثالث والعشرون ‪ )$‬أن أمحكحاب المجالس والحكمات والعدد ول‬ ‫عفد ل‬ ‫وعجلائها ولكل عجلس أيضا عفل لان أحد هنا بانض‬
‫والأعوان والوكلاء يكون عزلهم وتعطيلهم من خدمتهم مفل ة على‬

‫المبليطير الكبيرة أوالصغيرة وفضـــاة العمالات الــتى بها‬


‫بريتى أو سوبرييلى توليتهـم بامر الوزيـم كـاتب السم في الامور وأعكحاب المجالس الذين ولاهم سعادة وزير الحرب وسببَ التعطيل‬
‫أو العزل يُعرض على الوزير المذكور‬ ‫شكننصمة‬ ‫ما وعد ول الحكمات بتوليتهم‬ ‫ذ‬ ‫غيم ما‬ ‫فضاة‬ ‫لحربية وأما‬

‫بامر الغبرنور بعد وفويه على راى جنرال العمالة في ذلك أن كتان‬
‫موضمـع لحكم ببلاد الميليطيم وان كان الموضع ببلاد السيبيل‬
‫في بيان الامور التى يجوز لاحاب المجالس والحكمات النظر بيها‬
‫عهد وله بعضه ببلاد السبيل والبافى ببلاد الميليطير يعين جنرال‬
‫المعينة في البصل ألثا في مى هذا الغانون‬
‫العمالة من يظهر له لايغا بالحكم كما يعيّن البرييلى من جانبه‬
‫أيضا ثـم جختار الغبرنور الفاضى وعد وله مى بين الجهتين‬
‫ليصل الخامس والعشرون هذه أن المتداعين أن كان أحدها‬
‫البصل السابع عشر هي أن أحاب المجالس التى بالمدن السـآكن‬
‫حنجيا والاخر مالكيا وكان في البلد حاكم حنبى وحكم مالكى جوز‬
‫شاء ا أن أتبغا بان اختلبا بالفول للطالب‬ ‫بها جنرال عالة ألميليطيم الكبيرة أو الصغيرة وبالمفد ن التى بها ربع فضيبتها الى أى حاكم‬
‫بريلى أو سوبربلى توليتهم بام الوزيم كاتب السر في الامور لحربية‬
‫وتولية غينعم بام الفبرنور وله أيضا اختيار العدول لجيع المجالس البصل السادس والعشرون هي أذا كان مبلغ المدى بيـه مايتى‬
‫و باش عهد لها‬
‫أعادته في ثجلس مون المجالس ما عدا المكفوق البدنية والنسبية هي‬ ‫البصل الثامنى عشم ‪ 3‬يلزم للغـاضى والبــاش عدل والعدول‬
‫التخلّب عنى لحكم والشهاداؤ في فضية عرضت عليهم أن كان لهم‬
‫سبمب شرى بمنعهم مى ذلك ومن خالبف منهم هذه الفاعدة برنك رأس مال أوكانت النازلة المتنازع بيها مى لحغوق البدنية‬
‫أو النسبية بلغاضى مخيّر بين أن يوجّهها الى المجلس مجرّدة عن‬
‫لحكم وبين أن جكم باذا حكم بيُعاد حكمُه في المجلس أن شاء‬ ‫البصل التاسع عشر في أذا توفي أحد من أصحاب المجالس أوغاب‬
‫مدة أو تخلّبف عن الحضور بينوب عنه غيرَه وهذا النايب يعيّنه من له ذلك بما أحكام المجلس بتمضى ولا تتعغب في شرع من الشرايع‬
‫جنرال العمالة ببالاد الميليطير والبرييلى أوالسوبرييلى ببلاد السيببل‬
‫البصفل الثامن والعشرون هي أن الخصمين أذا أتجفـا معا على أربع‬
‫البصل العشرون ه اذا توفي عدل أوغاب أو تخلّـب عن الحضور نازلتهما لدى الشرع البرانسـاوى الذى في ناحيتهما لهما ذلك‬
‫بالفاضبى يدعو شاهفد ا بيشهد في فضاياه لئلا يتعطل أمم لحكـم والشرع البرانسـاوى يبصل نازلتهما على حسامب فانون الشريعة‬
‫البرانسوية هذا اذا لم تُربّع نازلتُهما ولو من أحدها ابتداءً الى‬ ‫ثم أن لزمت النيابة عن عدل الى اجل مسمى اختار الفـاضى‬
‫الحكمة الاسلامية وما أن رُعت بلا سبيل لهما الى ذلك ويتعين لحكم‬ ‫نايبا عنه مى بين الطلبة حتى بظهر أمره‬
‫بل بلنزمة‬ ‫أن يجزمون الحكم‬ ‫المسبوق اليه وليس لاحد الخصمين‬
‫البصل الحادى والعشره أن ون لكل محكمة عونا أو عونين بحسب‬
‫ا‬
‫به الممشـر وج‬
‫الشرع‬ ‫ألى‬ ‫الوفوب الى انفضاء النازلة ثم أن أتبيافهما على الريع‬
‫البصل الرابع والثلاثون هي أن الاحكام لا أجرة بيهـا أن لم‬
‫يطلب أحدُ الخصمين كنابدَّ رمها بان طلبها يمكن من ذلك بعد‬ ‫منهما‬ ‫رسم أتبدافهما عن تراجى‬ ‫أن يكنب لحاكم‬ ‫والثانى‬
‫أداء اجرة يعيّنها فانون صـادر من الوزير كاتب السم بُ الاموا‬
‫لحربيـة براى الغبرنور بعد أن يشاور ديوانه في ذال –ك‬
‫حاكم مسلم وكان له النظر بيها ثم أدى احد الخصمين فبل انفضاء‬
‫أمد لخصام أن ذلك الحق أنتغل عن ملكه ببيـع أو تحوة الى مى‬
‫الاسلاى‬ ‫لا تناله الشريعة الاسلامية بلا يُلتبت اليه ولا يعطّل لحكم‬
‫ا‬
‫أفوال لخصمين الرابع ذكر لكم وموجباته قامس ذكم التاريخ‬ ‫‪1‬‬ ‫ال ‪.‬ء‬ ‫ا‬
‫الجزء الرابــع‬
‫لخصــام بانبسمما أو بوكيلهما من فبلهما أو من فبـل الشرع‬
‫مع تسمية ذلك الوكبل ويلزم أيضا أن يضع الفاضى خط بلادة‬
‫وخاتمفه يُن ذلك الرم وبضهـع عدد لا ه خط يد هنا ويبع واما رسوم‬ ‫‪-----------------------‬‬

‫احكام المجالس يضع خط يدهم بيها أحاب الجلس‬


‫للجزء السادس‬ ‫لدى لحكم ومباشرة لخصمين بانبسما أوبالوكلاء وكيبية الند أى‬

‫الفضية من محكمة الفاضى الى المجلس‬ ‫بربع‬ ‫لخصام‬ ‫في تجهد يهل‪.‬‬ ‫وادب ‪.‬مى حصر مجلس الحكم كل ذلك مفرّر على ما كان عليه‬
‫الا ما يبتين بالبصول المذكورة بيما بعد ‪E‬‬

‫العصر الفادى ‪,‬والثلاثون يه‪ ،‬أن المجالس وحكمات الفضاة همك النظر في فضيته لدى المجلس بعليه أن يبيّن مراده فبل انقضاء‬
‫ثلاثين يوما من بوم‬
‫علّها وايام لكم ووفاته لحكم العرنساوى بعد مواينة المنور‬
‫لذلك ويرتب البريي فانونا مخنضا للفضاة وأحاب المجالس الذهن‬
‫البصل السابع والثلاثون وهي أن من يطلب المعاودة بعـلم بهدلك‬ ‫ببلاد السيبيل وكذالك جنرال العمالة الكبيرة والصغيرة ببلاد‬
‫الميليطير لكن أذا أشتهل حكم الغاضى أوحكم المجلس على ناحية احد عدول الفاضى الذى حكم بب نازلنه أولا ولا بدّ للعدل أن‬
‫عدل عجلس الناحية وهذا الباش عدل‬
‫بعضها ي أرجى السيعيـل والبافى ببلاد الميليطير يكون ترته‪-‬م يخبر بذلك في الحال باش‬
‫يميل الطلبي بي هيل معة لذلك ثم يعلم لخصممت هوم حصها‬ ‫السيعيل معا‬ ‫الغانون لحاكم الميليطيم وحكم‬
‫‪.-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫البصل الثانى والثلاثون هذا أن لخصام الوافع لدى عحكمات الفضاة‬
‫البصل الثامن والثلاثون لأنه يلزم على المجلس النظم في هذه القضايا‬
‫أوالمجالس يكون بمرمى عامة الناس الا اذا عرنست نازلة بطلب بيها‬
‫أن يبرد المتحد أعيين مع بيان السبب‬ ‫الستر بدلحاكم‬
‫للجز السـابع‬ ‫للخامـس‬ ‫للجزء‬
‫أمضاع الاحكام‬ ‫بين‬
‫الاحكام‬ ‫يُل‬

‫ـــســــسـ‪-----------------------‬‬
‫هي أن احكام الشريعة التى لا مرة لها‬ ‫البصل الثالثت والثلاثون ي‪ ،‬أذا أنبصلت فضيــة لدى الفاضى‬
‫أوالمجلس بالحكم يبع بالحكم جهارا ثم يمر بتجيلها على الوجه يكون أمضاؤها وتنبيذها‬
‫‪ ::‬م‪ ،.‬لكم لا بد أن‬
‫هفذ ا الفانون ‪:‬‬
‫‪-----------------‬‬
‫الذى انجصلت عليه يميل معكذ لذلك بالحكمة أو المجلس ثم أن‬
‫الغاضبى يضع اسمه بخط يده وخاتمـه على الاحكام‬
‫تكون في الصورة الا ان ذكرها وهذا نصها‬ ‫الصادرة مى‬ ‫وعدلاه يضعا أسممها جخط يدها أيضا وأما الاحكام‬
‫المجالس كل واحد مي رحاب المجالس يضع اسمه بيها كخط بح** لحمد لله وحدة وهي من طري السعادة العالية السلطانية المعظمة‬
‫وخاتمفه‬
‫و الممشم ج‬
‫المحترمة السلطان نابليون أمبرور البرانساويجن بنعمة الله والارادة‬

‫البصل الثامن والاربعون هي أن الترائك التى يكـون لبيت المال‬ ‫مون وحجفلت ومى سمبوحجـفلت‬ ‫أعز الله نصر السلام على كابة‬ ‫العامية‬
‫ه‬ ‫فاضبى بيت المال‬ ‫أو لغايب محدخلُ بها تصبطَها وفسمهـا على يد‬
‫لها‬
‫ثم يُكتَب لحكمَ مع الوصول المتفدم ذكرهـا في البصل لحفـامس‬
‫ا‬
‫ها‪،‬‬ ‫هذا بالمواضع الى بيها بيت مال وأما أحكام فاضى بيت المـال‬ ‫‪-‬فل ‪8‬‬ ‫والثلاثين ويزاد بع‬
‫لا تعاد في المجلس الا عند وفوع احد الامرين المذكورين بالجصل‬ ‫ألمتصريين‬ ‫أم عال‪ ،‬منه أسعد ه الله الى جيع الولاة والشمال‪.‬‬ ‫هيذ أ‬

‫السابع والعشرين من هذا الفنانون‬


‫في خدمة الدولة ليفبوا بننبيبذ هفذ ا لحكم وبشهـادة ما سطام‬
‫وحكته وضع الغاضبى أو أعحاب المجلس اسمهم جيه ثنـــم‬
‫للجزء الثانى‬ ‫يضع الفاضى خط بيده وخاتمفه وكذلك عدد لاه يضعا خط يحديا‬
‫ل‬
‫الامائن‬ ‫‪g‬يل وضع‬ ‫وأما رسوم أحكام المجلس يضع بيها خط أيديهم وخواتمهم احكاب‬
‫المجلس‬
‫‪.‬‬ ‫البصل التاسع والاربعون هي أن أنواع الامـائن الموضوعـة بيحه‬
‫به‬ ‫الفانبى لا بدّ له أن يكتب صبتها بمجـل معدة لذلك ويدبــع‬ ‫الباب الثانى ا‬
‫في مناعة البغهاء المشورة‬

‫البصل لحادى والاربعون هي تنعفـفد بالجزأيم جماعة بغهـاء مى البصل لخمسون هي أن الوزير كاتب السير في الامور لحربيـة له‬
‫ترتبب فانون براى الغبرنور يعيّن بيـه مبلعَ الامائن وصيتَها ما‬ ‫لمسحجن المشورة تحت نظر الغبرنور‬
‫جوز الغاضى فبولُها ويخكم بيه أيضا طريق تسليمها لبيت المال‬ ‫البصمـل الثانف والاربعون ه» هذة الجاعة تشتمل على تسعة بفهاء‬
‫وطريق ردها لصاحبها وما يلزم على الفضاة واعحاب بيت المال في‬
‫ذلك ليعلموا ما هو عليهم‬ ‫لجزيرية وفضاتها وعجلائها ثم يعيّن رئيسىً تلك الجماعة‬
‫البصل الثالث والاربعون هي أن هذه الجماعـة لا يجوز اجتهاعُها‬
‫الثالث‬ ‫للجزء‬ ‫الا بامر الفبرنور ولا تشتغل الا ببصل المسائل التى اجتمعت لسببها‬
‫في الوثائق‬ ‫الفصل الرابع والاربعون له أن هذه المسائل مختصة بالشرع‬
‫الاسلاى يعرضها الغبرنور على الجماعة بتجيب عنها جواب موسّس‬
‫وهذا الجواب أن وابق عليه رأىً الوزير كاتـب السم في الامــور البصل الحادى والخمسون هي أن الوثائق التى تغـع بين المسجلين‪،‬‬
‫لدى الغضاة تكون بمغتضى الشريعة الاسلامية وتمجال بنضها في‬ ‫الحربية بيصيم بنوة معتمدة‬

‫البصل الثانى والخمسون هي أن أتبق مسجلـــان على أن بكنمب ريم‬ ‫عامةً الناس‬
‫البصل السادس والاربعون له أن هذه الجماعة لها جـل يُكُتَب معاملتهما نوطير أى كاتبُ شرى برانسوى معين لكتابة الرسوم‬
‫يبة جيعُ نضق الامر باجتماعها وسببُ الاجتهـاع والجوابَ الصادر وحبظها بلا بد أن يذكر في رسممهمها التزام المتعـافدين بغوانينى‬
‫الشريعة البرنساوية في كل ما يتعلق بفضيتها لان التغابل عن‬
‫منها عن المسكلة التى عرضت عليها ثم يضع أحاب الجماعة‬
‫ذكر ذلك بكون سببا في بطلان ربمما‬ ‫خطوط أبد بهم وخواتمهم‬
‫البصل الثالث والخمسون هي أن المعاملة اذاكانت بين مسلم وغيرة‬
‫الباب الثالـث‬
‫نكون كنابتها لدى النوطير وان أراد أحمـد المتعافدين تعريب‬ ‫في ترتيب الامور المتعلفة بالحكمات‬
‫ذلك الرمم وتسجيفيه لدى فاضى ناحية المسلم به ذلك‬
‫للجزء الاول‬
‫في النراتك‬
‫نسخة العفد الوافع بينما بيضع الفاضى خط يد ة بيها وكذ الك‬
‫عفل لا لا ثم جخةها الغاضى‬ ‫الوصل السابع والاربعون ه أن ضبط الترائك وقسمها على أربابها‬
‫المبش‪.‬‬ ‫‪GS‬ل‬
‫ـم ج‬

‫البصل الثانى والستون هي أن أوراق المجلات معدودة ومعلّمة يخط‬


‫أن كانـت المحكمة‬ ‫يد حكم السببيل أو بيد من يعينه لذلك‬
‫ذلك ثم يصبح النسخة على الصورة المعينة فبل وينبّه في الاصل ببلاد السبيل بان كانت ببلاد الميليطيـم يعدد الاوراق ويعلمها‬
‫الميليطير أو من يعينه‬ ‫لحكم‬ ‫التنبيه بمجال‬ ‫الماخوذ منه أنه أخذت منه نحهُ ثم يحجل ذلك‬
‫معة لذلك‬
‫البصل الثالث والسنون هي هذه المجالات يعطيها البايلك لكل‬
‫الذى ضبط‬ ‫عككمـة و‪g‬ق متساوية على نمط واحد واذا أراد الحاكم‬
‫ذلك‬ ‫الفاضى يعينه الغبرنور براى ديوانه مع موابغة الوزير كاتمب السر أورافها أن يتبفدها لينظر كيبية حبظها بلا يمنعه أحد من‬
‫في الامور لحريبة بورفة أجرة الرسوم وهذه الورفة توخذ نخسة غير أنه لا يخرجها من الحكمة وان عيّن شخصا التبتقد بلا مانع له‬

‫البصل السابع والخمسون في أن أجرة الرسوم تنفسم بين الغاضى‬


‫في مجالات المجلس‬
‫وعدوله ‪:‬على ما يعتن بالورفة المذكورة‬
‫البصل الثامى والخمسون هي أن مفدار الاجرة التى تدبع ب‬
‫منابلة كتابة كل رم بلا بد أن يذكر ببه بالعبارة لا بالعدد‬
‫البصل الخامس والستون هي أن تعديد اوران المجال وتعليمها على‬
‫البريى أو السويربى أم جنرال العمالة على حسب الاماكن‬
‫وكمسون فيه لا يجوز لا محاب الحكماتب فبض الزيادة السيبيل يكون التعديد والتعلم البرييلى أو نايبه‬ ‫الفصل التاسع‬
‫على الاجرة المعينة بالورفة المذكورة واذا وفع ذلك من احدهمام البصل السادس والستون هو أن الشروط المذكورة في البصل لخادى‬
‫يتعطل عى خدمته الى مدة أو يعزل ومع ذلك تحجوزالشريعدة‬
‫\‬ ‫مجالات كل عجلس‬ ‫البرانسوية مطالبته بمقتضى الشرط المأية والاربعة والسبعين من‬
‫فانون العفوبات‬

‫للجزء السادس‬
‫لجزء الرابــع‬

‫الوصل الستون هذه أن كل محكمة فاني لا بد من تجـل معدة‬


‫لاحكامه وحجبلٍ لطلب ريع الخصومات من محكمتنـه الى الخجلـس البصل السابع والستون هي أن المجالات المذكورة في هذا الفانون‬
‫وعجل بدرسوم ولكر النجع من الانواع المذكورة في البصفل الرابع لا يلزم طبعها بطابع الدولة ولا أداء حفه‬
‫وكمسبي والفصل الخامس والخمسين من هذا القانون وتجـل‬
‫العصال التامى والستون له أن كل رسم أو حكم أو غيم ذلك من‬
‫للترائك وكالة الايتام وتجل للامائن‬
‫الوناثون الذى يطلبه المتعاملون أو لخصوم لا بفد من كتابته‬
‫البصل لحادى والسنون به تُتَب الاحكام والرسوم والامـائن بي بكاغفد مع بطابع الدولة المعبر عنه بالطمبر حسبما يفتضيه‬
‫عجلان معدّة لذلك على حسب ترتيمب التاريخ بغيم بياض بين نلبصل الثانى عشم من الفنون المورخ بثالث عشم شهـم بروميم‬
‫كجتن ولا زيادة بين سطريـن وان كثر عدد هذه الرسـوم جسبعةذسمى لجمهور البرنساوى وكل من تعدى هذا أوكتب في‬
‫بلحاضبى أن يبرّد كل صنبف على حدة في المجال تسهيلا للطلمب هلخط له يغبلمجي أية أرعة هلى خدام الدولة بالبصـل السـادس‬
‫‪.‬ذا حصل ي الوثيغة عحو أوبشر أو زيادة بلا بد أن يعتذر عن والعشرين مى الغانون المذكور لدن جوزالفضاة أن يكتبوا هذه‬
‫الرسوم المذكورة ولو في أصغم ورفة مطبوعة بالطمبم‬ ‫ذلك وينبّه عليه كخط يد العهد ليبن وتهحيع الغاضى كخطه‬
‫‪G‬إلل‬ ‫الممشــم‬ ‫‪S‬ذ‬

‫نفخة منه وفت توليته وكذلك لكل عدل وجميع اعحاب المجالس‬
‫الملك والاستغلال والأكرية والرهن والعناء ولو بالتولية لا بد أن وباش عدل وهذه الترجمة لا تثبت الا بمموابغة الوزير كاتب السم‬
‫في الامور لحربية ثم يكون اعلانه على الوجـه المستعمل في اعلان‬
‫أصله البرانسـاوى‬
‫البصل الثالث والسبعون ذي فد تبطل الشروط ألمخالبة لما تفدم‬ ‫لا يلزم بيها ذلك الا أذ أ أحناج صاحبها للاحتجاج بهـا لدى‬
‫أن وجدت في الاوامر أو الفوانين السابغة‬
‫البصل السبعون ه؟ أن الاحكام والرسوم ببلاد الميليطيم لا يلنم البصل الرابع والسبعون ه‪ :‬أن الوزير كاتب السم في الامور الحربية‬
‫مكلب بامضاع هفذ أ الفانون‬
‫بيها طابع الدولة ولا تجيلها عند كاتب الحدومين الا اذا كان‬
‫ع‪ {:‬هن‪A‬ر‬ ‫ذلك مشترطا في بعض الاوامر أو الفوانين المختصة بهذا الشان كنب بفصم سانكلو في أول أكتوبر سنة‬

‫بالامر العالى‬ ‫الجزء السابــع‬


‫في بعض ترتيبات‬
‫وفد وضع أسمه هنا بخط يده بيانا لذلك المرشال كاتـب السم‬
‫البصل الحادى والسبعون ه؟ أن مبلغ الخطـايا المذكورة ي هذا‬
‫غ‬ ‫في الامور لحربي‬
‫الغانون يلزم دبعيه لخزانة الدولة عند صاحب الدومين أو عنفد‬
‫مرنسال والبان‬ ‫صاحب بيرو فبيض أنواع الدبعات على حسب النواحى‬
‫الهصل الشسانى والسبعون هي أن هذا الغانون وجيـع الغوانين‬
‫المرتبة الاجرائيه تلزم ترمتها باللغة العربية وتدبـع لكل فاينى‬

‫طبع ببلد الجزاير في المطبعة السلطانية‬


‫يج هذه جريدة اسماء أهل عـالة فسنطينة الذين والحمسى بين البراجنى وعهجة بن محمد كل أحـد من‬
‫وبرنك منعوت‬ ‫سى مسعود فاضى‬ ‫هولاء دبع سم برنسك‬
‫نه‬
‫جرضموا دراهم هدية لعساكرنا الذين ببرالترك يج‬
‫لأنعا بفرشج ورحات اليروى وعبد الرحمان بن سعيد‬
‫وتسعمان بن على واحمد بن بوالازرق والمنصور وعـار‬
‫مزيان والاخضمرين‬ ‫لأننا‬ ‫لألنا بضميل وسى بالخمر ومحمد‬
‫حرحعيدلوعشثمياكنلواألحددينمنبنهوعلاوءيدسيتعشسمـبـرنيغنج وساىلعارلبىسعوييدن‬ ‫بوضمماعِف * دور بلفا‬
‫دور الحـاج بن رّكرى * دور سى اسممساعمل ‪ ٣‬دور‬ ‫سم‬
‫وسى عيمـدن‬ ‫ومتى عيرو فاضى‬ ‫فاضى‬ ‫وسى الطيب‬ ‫فاضى‬
‫أحد من هوده دجـع خمسـة‬ ‫بورتانى لأننا عزالدين برناك الفادروى الاخضمركل‬
‫‪. .‬ت‬ ‫كذلك‬ ‫ولد أنفليزباى‬
‫برنك يج‬
‫‪5‬ل‬ ‫نواجى عين البيضة‬ ‫‪5‬الل‬
‫بن عاشور‪ .‬ا برنك مصمطعى بن زقوطة ‪ ٣‬دور ولد‬
‫لارن رحجسـحب‬‫البربى بونعاركذلك مى لحموى هم‪ :‬برنك سى كمّ بن سى بوضمهجوى إرلن صالح برنك سى أجسد‬
‫‪ ،‬إ!‬

‫المعليى‪ .‬ا ورنك ولد أمحمد بن عز الدين ‪ ،‬ه جرنك دجان كذلك كملال إلى سمعجحدل وعلى * لنا بلفاسم ويوضممــاوى‬
‫ولنا الذبح * دور الطيب بن بأذى شــيع والطيب بن بن على وكمد بن مرزوق وجعل العين وزمال بن أحمد‬
‫ابراهيم وعكت جولى عهجمد اللاء والعابى لأهلنا محمد ومبارك لأننا وصالح بن طرخ وابراهمين لحمل وى عاريون لحسمن‬
‫عبد الله وعور بن صالح وابراهم بين الطاهرواجد بن وصالح‬
‫حسمن ومراخ لألنا خليجية واحمد بن اسماعيل‬ ‫"لن‬

‫محمد والصالح بن رجب وابراهيم بن عمسى وعاريون وى أخمد بن يوسيوف والحسمـن بن بوزرارة وسى‬
‫الأخضر والحسين بن أحمـد‬ ‫مسمعود والحاج الطاهركل أحد من هولاء دوع ثلاثـة‬
‫أكمد بن عار واعمد‬
‫*لنا‬
‫جرنك سك_ى العربى خلنا بركات فاضى ه وبرنكف العربى لأننا وعمارة بن باديس ويونس بن سلطان ومحمد السعيسد‬
‫لأننا ضمماى كدلك بلفاسم بن عبورسم برنك أحمد بن وتكمن إرى لجهد وسليمسان إن كمهد وكمحل ولن أجسـد‬
‫المكى فاضى ورنك الشج عباس‬
‫على كذلك لحاج‬ ‫ن‬ ‫سى_ي‬

‫والسعمد بن أحمد وبلفاسم بن روارى والشي على بن ومحمد بن ضميبى الله وراع بين بارد ومسعود بن عبـد‬
‫مشيرى كل واحد منهم دجسع س برنك لـاج الطيب الحويظ وجد * لنا بوضمماوف وجبال إن كملان والسعيد‬
‫فاضى ه ورنك عيسى بن عمان شيج والطاقربين على‬
‫ويلفاسم بن محمد ومحمد بوخرصى وعباربى بلفاسم ومالح لاوس سى عيالة وكمد بن مسمعود ومى بالخيرين‬
‫وجد بن محمد وابراهيم بن كجى ويرحات واجد بن عاركل احد من هول * دبع خسمة ورذلك سى أحمد لأننا‬
‫الجةنى برناك الطراد للحاى دور سى أبراهـيم لأننا‬
‫بر‬ ‫‪،‬ا‬

‫بيوس حفد كل احد من هولاء دبع وبرنك الملود فاضى صمالح وسى لجريدى * لنا عـامرى واكسـد الشريبوف‬
‫سمى‬ ‫سم‬

‫د جرنك على بن ساسى شيج وكتجمد لدى بلفـاسم وسى‬

‫* لنا‬ ‫زيدية والساسى‬ ‫ومسمعود بن اكهد وى اتحمد لأننا‬‫أجد لأوع فوحه وعربون الطيب وأجهد ونا غواروسى‬
‫محمد بن عمد لحلم وعلى بن برحات والكواشى وكمد الممارك وكم هدد برنا شعبان كل أحد من هولديعه وبرنك‬
‫لأننعى شفى كل أحد منى هــو * دفع سم برنك سى كهد الفايد سى على لألتنا العربى د بر وبرناك الفايد سى على لأنى‬
‫الفاضى ه جرنك الأخضمرين رجب وجهد بولدن ستى عسار بلفاسم خمسمة دور سى كهدد أبرثان و سر برنك الفايد‬
‫واجد بين لحاح والعربى بون عار ومسعود بن الراسدى سى العربى * لنا دالى ه م جرنك سى الطـاهم بن علاوة‬
‫وابراهيم بين رجون ولى بين مفصمورويلفاسم بن محمد !‬
‫‪s‬ق‬ ‫ألمبش‪ .‬سـر‬ ‫‪(3::‬‬

‫موسى‬ ‫هـولا دوع سر بيرنك‬ ‫منى‬ ‫أحد‬ ‫جرنك وكمد العربى كل‬ ‫مزيان لأننا كك محل شاوشى وبرنك الميلود التاجره‬
‫لم‬

‫جرذاك ويلعيبد عزوزكذلك السعيد ووضمج وفاسى‬ ‫سم‬

‫بوضممـا يى بن أحمد بون الصغير‪ * .‬برنك بوزيد بن وشمـال والسعيد والطـاهر والعربى ومسـوسى وكمفد‬
‫نزالاثنية‬ ‫هسود * دجسـع‬ ‫‪5r‬لن‬ ‫أحد‬ ‫وعبريفوسن كل‬ ‫مسمعود‬
‫جرنك الونيمس وعلى يُكماعه ومحمد العيد كل أحد منهم‬ ‫عروسى‬‫مبارك ‪%‬جل‪ .‬بوشنسـاق كذلك سى الصمغيربون‬
‫سةسسة دوركمدد الصمغيربين الشيهِ سـساعد كذلك‬
‫الحـاح مسعود بونى عيجدد السلام ‪ ,‬سم وبرناك * لنا الفندوز‬
‫والجودى بن محمود ومحمد الصمغيرين الأعرج كل احـد وفاسى والمشمسعمد كل احد منهم ديع جرنك عهوم‬
‫سم‬

‫منهم ديع ثلاثـة دور السعيد روى عيج يحد ‪ .‬سم جرنك وكمّ فاسى وجد وممةن كل أحد منذ سهم زوج برنك وفوم‬

‫ساعد بن محمـروعميد بن عيسـاروى الشريبى بى ما جرنك وكمّ عفون زوج دورايث أجـد أخرت ماكلى‬
‫الموهرب كل أحد منهم أربعة دور السيد كملال السمعيد‬
‫جرنك ويسيـسانات بسيروا عرب‬ ‫لأن على الشريبى‬ ‫‪ ،‬لهم‬

‫كسملة فاسـا وتأمزالت كذلك السعيد للجودان فايد‬ ‫كذلعى دجعوا بينهم ‪ ،‬لهم برناك ‪5‬ذ‬

‫ه دوربى كن له وعلى كذلك الفايد محمد وعلى ‪ .‬ع برنك‬ ‫الإ‪s‬ع ناحية بحجاية ‪3‬آلل‬

‫الفايد بوزيد ه م جرنك الفسايد السعيد وفاسى كذلك‬


‫على‬ ‫كمحدد وعجمد السلام برنك أجد وكرّ على ‪ r‬وبرناك‬
‫وه‬

‫والعربى ر جرنكف مسمعود ومزيان سم بيرناك مسمعود وم‪-‬يجي‪:‬‬


‫وجاع كذلك الفايد سممـعجيب فلان وجد كذلك الفايد طمبر‬ ‫ه فيرنك حمـوش ومحمد السعيد وتسجيز مم بيرنسك له كـل‬
‫* ا دور كمد وعلى شمجين ‪٠‬ه جرنـك‬ ‫دور الفايد لحساج‬ ‫‪w‬ا‬
‫واحد منها كمحل وما لإعى وكمدد السعيد ويرناك للهلال‬
‫فلم‬

‫أجسد‬ ‫واحد محمد وكيى سم برنك البشيسر ومجتمد ‪ ٣‬ورنـك الشج كمفهد ومونة حمّسـة دورالشجةٍ لمتاج‬
‫بلغاسم وصالح جرنك الازرق توكنت ورنك الطاهر وابراهيم وبرنيك الشيع العلا كذلك التشيع الربيــسب‬
‫م ‪60‬‬
‫سم‬ ‫سم‬

‫كمفهد‬ ‫دور الفايد كمـسدد أشمعلا دور الفايد‬


‫الدهسجيلي‬ ‫ا‬ ‫وعلوش ‪ ،‬برنك على جرناك أخمد وككمهدد وأسى جرنك‬
‫لم ‪,‬‬ ‫سر‬ ‫ا‬

‫أجهد وموسى ‪ ،‬ا دور الفايد على‬ ‫العلا ويركان ومعاوشى والطاهرنايمث أمغار والسعيد الشريعى كذلك الفايد‬
‫عبد الله‬ ‫المسعود ه دور الفايد محمد بلفاسم كذلك‬ ‫وجهد وتجمد وكجى والسعيد ويونسس وأجد تل احد‬

‫على‬ ‫الحسين ساهمـعـجم لال سدر برناك الطاهـر وتسلمت سم ويرناك‬


‫وسليمان كل أحد منهم دوع زوج دور الفايد كمرالطاهم‬
‫«ه برنك سى أجد الفـلى فاضى م دور لحساج أحمد بن‬ ‫أحد من هوده دجـع سم وبرنيك لفجور وككجهل الشمريسك‬
‫منهـا بيرناك‬
‫ومه‬ ‫أحمد‬ ‫حجعدد ومن ومصمطبعى شاوشى ذل‬
‫ومحمد الموهوب ويحد ويكيى وكر وفاسى ومحمد عامركل‬
‫أحد من هولاء دبــع ‪ r‬برنك كمفد أمفران سر جرنك السدكوى وجهد ولد للحاج عسساشور والوةنسجمدمر_ى الزناتى‬
‫كمفل السعيـد وابرام ديع ورذلك للحم طــوشى كذلإعى وتجمد أرزاق ومحمد وخلوف والمشاهير الحمرى واجـد‬
‫والسمعيد وفامى وكمد السعيدى وكمحل وغليسس كل‬
‫‪ ٣‬دور‬ ‫أمزيان‬ ‫كم فلاد‬ ‫جرناك الشسيج‬ ‫مر‬ ‫وخالد والسعي سد ومسمعود وفنوشى وجسد السمعيد أحد من هو ع دبع‬
‫والشرى واكهد وسعيدن والسمعيد ويبلاية وفاسى ودليل أهل ع رشى بى بوبيفر ‪7‬مس جرنك وه سم سانتيم بلفاسم‬
‫يج المبشر ‪s‬‬
‫وجهد شج وى السعيد وعارفضى كل أحد منهـا دبع كل واحد منهم خمسة دورو وعلى بن سعيد فاضىف‬
‫دوع ووتلك أهل عرشى صنهاجة ‪ ،8‬ا برنك وه ‪ 7‬ومعهد بن بوجود فايد دبعاكل احد منها خمسين بما‬ ‫‪.‬‬

‫ولنا‬ ‫سانتيم وأهل عرشى ملاحة ‪ 7‬سم ورنك و ‪ 8‬سـانتم أبراهيم بن أحمد بن أبراهيـم لأننا الشــيج‬
‫صمالح وعيجد الالماء مطيش وكمفهد بن صالح وكمفد لنى‬ ‫الشيع جاب الله برنك أهل عرشى بـذى جلمال‬
‫‪v‬د ‪1‬‬ ‫‪.‬‬

‫بوزيد وخاق بن تليس وممارك بين الحاج وسليمان بن‬


‫عيبدل الهديع كل احد منهم خمسة يم‬ ‫وكمد إن‬ ‫مبارك‬ ‫شج بنى خاتل زوج دوروواهل عرشه ‪4‬س برنك ود؛‬
‫الشسـيع موى بين سليمان والشـج محمد بن مرزوق‬
‫عرشه ا و جرنك و‪ ٣ ..‬ستة معرشى أولاد عهج حكـ العزيز و ‪۳‬‬
‫والشاي الأخضمرين دحوح والشمسج مفران ان على‬ ‫برنك و ‪ 5 ،‬سانتم عـرشى أولاد عـرايوب عم سر وبرز ك وه ‪٣‬‬

‫سانتيم عرشى بى يمل ‪ 8‬د جرنك وه ع سانتم جموا العربى والخمارى بين جمرة وكيى بن عنيمة ويلفــاسم بن‬
‫تحسمن م دور عرشى أيث أمزل جرناك وه سم سانتم راع والزين والمهلولى بين جمرد واحمد بن الطيب بن‬ ‫‪,w‬‬

‫عرشى ولاى ‪ 70‬برنك سى المشيرين راع دورولحاج على والطيب بن سالم والزين لأننا تجرى كل أحد منفـهم‬
‫سم‬

‫محمد أمزيان كذلك المشهر وخلويف زوج دوروعــرشى عشرة بر وج‬


‫وديع أجهد لأننا شطيط فايد أربعمن بموديع الفــايد‬ ‫جرناك و ‪ 5 ،‬سانة م الفايد ورع ثلاثمن دور‬ ‫تجبابرة‬ ‫‪1 .A‬‬

‫سمعـهد بن يونس عشرين بر احمد *لى العمـاس فايد‬ ‫بى يمل و‪ * .‬جرنك و‪ .‬ه سانتم ‪5‬الل‬

‫والاخضم لأننا العمرى فايد ثلاثة دورو دبعا كل واحد‬ ‫ج دأيرة برج بوعرج ج‬
‫منها وديع محمد بن زان شج الاشيـاخ سبعين بر‬
‫كمد بنى لحاج اجد باشى ءاغا أربعين ور والاخضم بن‬
‫وديع حجغلا يف بن عزيز شج عشسرين بم ودبسع الشيع‬ ‫اللة بن‬ ‫لحاج أجهد فيدجسة وعشرين بروناخ‬
‫عج فل‬
‫عشم برودجسع الشج سعدد لان كهد‬ ‫‪.-.‬‬

‫خمسماه‬ ‫الغريب‬
‫مذاليكةسبمرعوندابيـةـعوأخبمراسهةامو بايننمعنماجدرعشنجرين بم مجموع‬ ‫خوجة واخوانه كل وأحد منهم دجع نزالانزة دورو وعلى‬
‫بوران فايد واحمد بن ألماى فايح كل أحد منها دويع‬
‫و‪ :‬ناحية تمسه ج‪:‬‬ ‫عشمرين بروحمـود لأسعا بورنان فايد والصمغمربون‬
‫على باشا فأضى والفسايد سى أجسد وى‬ ‫سى كمدد برنا‬ ‫بورنان فايد وكمـد بن زدرى فايد ودجــان بن‬
‫كيهلال الضمغيزل أحد منهم دجــع دورومى على بن‬ ‫عفمفل الرجمان فايد وجد لإن عمد الله فايحد وبينى فانـة‬
‫رجب ثلاثة وبرنك ساى على لعار ومصمطبى * لنا مغار‬ ‫شيخ واشج عى لانلس رزالة إلتشج المدنى كل احد مختـهم‬
‫والطاهرين ختاروى امحمد صالح تل أحد منهم ديع‬
‫عأشختيرهيبنومور(زوودقيوعابلوشمازورىاقخ وملهرذةالحدليمنيوةكامججـعاامنهخوووجلهد‬
‫زوج جرنك لحساج يومسيوف لان سليمان وكمد بالحاح‬
‫وديع أهل فريـة تبسمة ثلاثة‬ ‫كل أحد منها وبرناك‬ ‫جوعابعدةا*نلعويجفاونم خحوشجمةعجكالنوةاتحشدتممنهلمعلدىيعس ممُعسة اةروديع‬
‫لألنا أجهد والصمدعاتى‬ ‫وتتّسمهمني جرنك الفايد العاصى‬ ‫ع‪-‬ث‬

‫جون كمدد شميج‪ :‬تل أحد منها دجــع دوربوفصمة بن‬ ‫رجل جمسة وثمانمن برومجموع ذلك ثلاثماية وخمسة‬
‫عثمان نلانة جرناك عيارين عار والفال *‪r‬نى عمُسان كل‬ ‫وخمسين جم ة‬
‫أحد منها زوج برنك أجهد بن تجن وعبارة بن عيسـر‬ ‫‪S‬‬ ‫دايرة بوسعادة‬ ‫للاج‬

‫كمـد بونى الفمرى ولد الفــايد ولنا عيسى فايـد وعجمدد الفاد (زالنا على كل أحد منهم برنك وديع أهل فرية‬
‫ودجمان بن الشريعف والجنيدى بن محمد بن على فايد يوس حغمسة وستين برنك والفايد سى كملان الطاهر‬
‫عشرين برنك وى يونس بن بورجمسان عشرة برناطه‬ ‫|لاء فايد‬ ‫لإرى عج حددت‬ ‫والشيع أجهد لأننا الضميوى وابراهمم‬
‫‪S‬ذ‬ ‫الممشـر‬ ‫لجا‬

‫الطيب كل أحد منهم دوع ورناك عاريون فربسـه زوج‬ ‫ونى‬ ‫ومى أبراهمم نا بلفاسم دورو الاخضمرين بلفاسم‬
‫ورذاك محكمد بن موى ومالح بين برحات ودرسون بون‬ ‫لأننا على‬ ‫عيارين الزين كل أحد منهــادوروجاب الله‬
‫وعد ساربن‬‫وكمفهد بن مشمة وعت‬ ‫أحمد ومحمد بن الفدح‬
‫لنا أجد وكمهد برى السعدى كل أحد‬ ‫عه فلا يبو_ى وصالح‬
‫دبع ثلاثة جرنك كمد بن صالح وللحاج مبروك وتجمد‬
‫ويوفرارى بين أجهد كل أحد منهم ديع زوج بما منهم دبع وبرناك وأجهدت لأننا الفهى ومتى لحاج لحسمسن‬ ‫في مالح‬
‫سلطان بن نصسم وعالجت يون بلفاسم وابراهيم بن بلقاسم بن الحسمن كل أحد منها دوـع دور ووعضويسة بن‬
‫كل أحد منهم برنك يوسوف بن عميد والمأى بن رمية عروش وعيساريون عراس وابراهيم بون بلفاسم وساعد بن‬
‫أحمد بن الهادوف واحمد بن عمد النسور وعثمـان بن‬
‫برنك ودجســع أمـال مزرفة خمسة ‪A‬يمسو عدمبنى ورزاك ساسى ومسعفن إلون عبد الله لأول‪ » .‬زعمتر والنفوى لألى جابر‬
‫والعبادنة دجعواجهُسسة ومة جمنى برنك والمغـــارسة وتكمل بن علازة والصمغمربون أبراهيم وعلى بن سعي سد‬
‫عتيق كل احد منهم دجسع جرنك و على‬ ‫وسى سم‪--‬عدهد إن‬
‫وخمسين برنك وديعوا الغراشة سـســــة واربعين بن عايدى بين النينى والمنعسار بن كرموس كل أحد‬
‫برنك واهل بالشملة ثمانية وعشسرين ورنك أولاد أبريق منهـا زوج برنك وجهد بن سى كمدد عشرة ورنك‬
‫حمّبسمة وعشريني بيرناك والأرانبة دبعوا اثنين وثلاثين وكمد ولنا عجم‪-‬فلاف الله جرذاك وناصمبعى وكمحد‪ ،‬لأننا راع زوج‬
‫جرناك وكريسية دبعوا جرناك وأهــل عهرى الله برنك والعـالة بين عمد الله وعلى بون راع لأننا سياسى‬ ‫ن ‪/v‬‬

‫دبعوا‪ .‬سم ورنك وجمجح جرناك والكارية ه در ورنك ويحمد بن بوعلى كل أحد منهم دوع برناق وعلى بوساعة‬ ‫‪,Av‬‬
‫ا‬

‫والطنابية ‪ ،‬لم جم والعنسيـة ‪ ,‬سر جم واولاد غلال يمر ‪ 8‬ا جمر عشرة برنك وى عماريون بغرسش دورووالضمموف بون‬
‫والهلال تزردية سر سم بم ومثمشية سر ر برواولاد عاليــسة حناكمزوج برزاك بومخبل بن تراب زوج برنك ونصموف‬
‫ور واولاد عوثمزية وه سر ور واولاد اندلاى بَوغالم بن بكجى العديف بين عمان ويلفاسم بن عمروريداع بن سى خالد‬ ‫ونن ‪1‬‬

‫وبى المعدى بن على وخلوة بين فكرى ودوزان بوةمس‬ ‫بم والموازيـسة بر وأولاد‬
‫فق ‪4‬‬ ‫ن ا;‬ ‫جر واولاد بوش يجـة‬ ‫له اثر‬

‫حمودة ه م بم وأولاد سى أبراهمم ‪ 0.9‬وم وأولاد طاللـهب وسعد بن بلفاسم ومحمد بن كنون وعيارين صمـالح‬
‫ويهمر بن بوجاعة وعيسى ابن الشهيش وصم‪-‬الح لأننا‬ ‫شيزة دا بر واولاد جيزة ه م ورنك ‪G‬الل‬

‫زروال وعبد الرحمان بوا لايرغ وع‪.‬ارين فماس وممارك‬


‫والسميد بن كسوس وتجمدى عمد الرجمان والسمن‬
‫بين أجد وفاسم بوعدة والطيب بن محمد بني على والازرط‬ ‫افى‬
‫وبرننكك ‪،‬واسبمرااهيم بن على كذلك بويمى اأم جحممهفد ?بيونن سـ‪-‬‬
‫ككلك وحسن بن الحرحوزكذلك والفايد على الفال بوضمران وعبد الله بن راع وكيو‪ .‬هدد لا ‪ ،..‬شنانبة والمرابط‬
‫سمعدلال إولى كم هد ذل أحد مغهم دبع جرنـك والفــالف‬
‫برذلغف والشابلى لأننا أجد ج‪ %‬وساعد لألنا مبـارك كل بوغزيجة زوج وبرناك وينحى الضميجى بن بدغيمشى نلانـة‬ ‫‪.*..‬‬

‫وبرناك والمشرى بن دريحدى برناك ونعصمهوى وساعد *لنا‬ ‫أحد منها زواج برنك وجــد ن عمد الله الجيلالى‬
‫بيرناك ونصب وكمد بوعزير برن‪-‬ك والسعسزودك ان جعة زوجي برناك ونصبى وابراهــ‪-‬جم بن مسعود‬
‫ينال زوج دوروروك عارين سى حمادى ويى الطاهر وبوعريسرى بن أحمد وعامر من حكجي ‪-‬مملكة شج وممـعـفل لاولى‬
‫لأننا عداسى كل أحد منها ديع دورو والايلاى بالوساح‬
‫لحب بان‪-‬ررمععتصممصدنييعنوير ابننام‬ ‫بزهايلدولوبَموَمسسعمودعوبدنبنىرعكمهودافود‬ ‫منـــهم‬‫والاخضمرين بوزيان وكمد إلى الطاهركل احد‬
‫ه جول عن‬ ‫بولينه ويوجعـة بودى ‪:‬تخكده سددت ونطي‬ ‫لنا‬ ‫مبارك‬
‫عبد الفاد رويلفاسم بن عبد الله وعلى بن صالح دوع كل‬
‫ديع روح ورنك على بن الجردي ثلاثة فرنك سعد هنا‬
‫اوجأيجدد يبىالسحلسطياننطكملوشاىحدواملنعطهياب لأودلناب بـلسفعازسومج ومتكرمحاددك منم برناى والسعمد بن بلقاسم زوج هناك ثم *‬ ‫ول‬

‫وكال لمجريد الى الورفة الاتية‬


‫وصالح بن سى على وكمهد لنا‬ ‫بن أحمد وصالح لألنا ريج‬
‫‪--‬‬ ‫ته ‪{ A‬‬
‫سه خمــســاه ه ه ‪ 8‬ا‬ ‫ماى‬ ‫م إر‬ ‫ا ‪ 8‬سم ر‬ ‫رمضمسـسان‬ ‫ا‬

‫‪, 17‬‬ ‫سعادة جنرال حاكم دبيزيون فسنطينة بتارع‬ ‫سعــــادة‬ ‫العلية بالله‬ ‫فد صمدرأمر من لحضرة‬ ‫‪5‬‬

‫الاممرور بى * ماى سنة هه‪٨‬ا بمفتضى ما طلبه المعظم سمتنم سنة سه‪٨‬ا ولا كان أهلا لهذا الطلب لحسنى‬
‫الوزيركساتب السربى الامور لحربمـة يتضمن اعطاء سيرته وكباية كسبه وكسب التأكيد البالغ من‬
‫كبيربيرو عرب هناك وناظراموريلاحة تلك العمالة‬
‫ن‬
‫نوشيين أبخارية بضة والنوشم المعروفة بالمداى‬
‫وعفتضى راى ديوان المشورة للجزيرة الصـادر بى ‪،‬‬ ‫بضمة أيضمـالمــن أسخق ذلك من عساكر ترايور‬
‫ماى سنة ع ه ‪ 18‬وبمفتضى الامر الصمادري ‪ 19‬جوان‬ ‫خزيرالى بممر الترك بممن نال نيشان بضة محمد‬
‫سنة ‪8‬ها ر وعفتضى الاوامرالمختصة بالاراضى الـتى‬ ‫بن عيسى الموقفان وله مدة ساسنـة بى خدمة‬
‫ينعم بها البايـلك على مسخفها ونيى المسمـــاة‬ ‫السريمس وثلاثة عشر محلة خدمها وفد أخذ كينا‬
‫من العدو وجرح جيمه واما من اخذ نيشــان المداى بالكونسهسيون والصادرة يى ‪٣‬ا جولييت سنفـة ه ع ‪ 8‬ا‪.‬‬
‫كمد بنى شريف العمد ولى سرجان لانه أظهر النجاعة والصادرة أيضا يُب ه جوان واولب سمتنم سنـة ‪ v‬م ‪ 8‬ا‬
‫بى لملة م ‪ ٣‬مارس وجرح بيها مرتين بالرصاصى وناله والصمـادرة يى ‪ ٣ 9‬أبريل سنــة اه ‪ 8‬ا ويعد مشورة‬
‫أيضما سعدة ولد يوسيف بن دجمانى ترايور لانه أول من ديوان الدولة الكبير صدرمنا الامر الاثى ذدره وأمرنا‬
‫وصمدل الكم من الذى أخذوه العدو يى ليلة ع م مارس بانجازه على الشروط الاى ذكرهــا مواصلا‬

‫! المذكورة وازبه أيضـا محمد بن أحمـد بريفديه البصمل الاول يج فد أنعمنا باعطاء كونسيسمون لسى‬
‫جون ألمعطى فايد السراوية الفاطن بعين الممضمة‬ ‫" الاصبايحية لحزمه وتجاعته وثباته فى الامور يج‬
‫بى السراوية على الطريق المسارة من صطيبى الى ميلة‬
‫بى عمالة فسنطينة وان هذا الارضى للدومين مفدارها‬ ‫بنعـة الله‬ ‫كن نابلمون أمبرور البرانساويهن‬ ‫‪5‬‬

‫الموضمـع‬ ‫يُف‬ ‫والارادة العمية السلام على كابة من وجد ومن سيوجد ماية وجغهسمة وتسمعجبني أيكتارالكايفـة‬
‫المذكور اعلاه يحدها من جهة الفبلة السطر المار من‬
‫بى الامور الحربية بى شان طلب سى حمو بن المعطى من عمـن بوعمدون الى راس كــاوف الغرب ومفـدار‬
‫وج الممشـم يج‬
‫مسابتها من دواوير عين البيضة تسجمـاية وعشرة‬
‫ميتره يحدها من جهة الغرب كاوف الغراب وسطر المورق باطروف السوانى يمينا ومالاكما يسخــسق له‬
‫ككهن وددب يمريا لدواوير المذكورة وكدها أيضا الطريق‬
‫المارة بمن دوارصالح وطريق عمسن ملوك ومن الجوى الاوامر لمجارى علها ببرانسـة وان خاليى ذلك غجز‬
‫تجتمب عليه العفوبات المتعلفة بهذا الشان‬
‫‪S‬ل‬ ‫كدها طريق عين ملوك المذكورة ومن جهة الشرف‬
‫مـة‪-‬ه‬

‫يحددهاكاى صمغيرمعوج وعمن ماء هنساك سـايلة البصمال السادس ‪S‬ألا أن العيون والماء الجارى يُف هـذا‬
‫الأرضى ويلا يستبساد منــه الا بالوجه المعمن لمشة مرى‬ ‫معروية بشعبة بوعي‪٨‬حل ونى لأج‬

‫البصمال المانى ‪ 5‬أن ‪-‬كوريين معطى المذكوريدجسع‬


‫للبايلك دجعة سنوية على الدوام وذلك بيرنك لكتـل البصمل السابع ة أن صاحب هذا الارض لايمكـنى‬
‫طلبه‬ ‫|لا بعد فلان‬ ‫هيكتاريعنى ماية وجغسمة وتسمعين برناك ويدجــع له اخن جويد ما العيون والشعب الجارية‬
‫‪S‬ذ‬ ‫ريع هذا العدد بين كل ثلاثة أشهرتجيلا لخزانـة *‪r‬نهى للحكام على الوجه المفرورى الاوامر المذكورة اعلاه‬
‫الدومينو الكاينة بفسنطيةسة لاكن هذا الدجـع‬
‫يكون بعد أمضماء الوقت المعين والمشترط عليسه بيه‬
‫لجايدة عية ولا يمنعه من ذلك ولا يطلب‬ ‫ماء أوبناء‬ ‫بعد البناء والغراسة وكوذلك ما يلزمه وكةفال أنه‬
‫منساه أجرة والبايلك أيضما مختصا بجوايد ما يوحج‪-‬دبا‬
‫يشمةرى هذا العنـــاء من الدومينوبمفتضى الشرط‬
‫مثــلا‬ ‫بيها من بناء فديم أن كسان أواخر منفوشى‬ ‫عع ‪ 8‬ا‬ ‫الثانى من الامر الصماد ربى أول كتويرسة ـــة‬
‫ويلزمه أيضما أن يديع للبايلك ما يوجب عليه من‬
‫الملونة وكوذلك تج‬ ‫معنى أنواع الحجّارة‬ ‫الغرامة وما يجحددك من مثال ذلك مستفجلا تج‬
‫ذات‬ ‫البصل المالك و يسخى له بناء دار باجُم‬
‫مخازن واروية وكوذلك ما يلزمه لسكنى البلاحين‬
‫الشان اج‬ ‫هـذا‬ ‫ووفمع مالات البلاحة وكوها ومدة الاجل لتمام‬
‫البناء ثلاثة سنين كما أن الاجل لزراعة جميع أرضمه الوصل العــاشر ني‪ :‬أن وزيرنا كاتب السري الامور‬
‫وغرستها مدة خمسة سنمن من يوم تملكهاحفيفة الحربية هو المتكلى بانجاز هذا الامر و مضمايه ج‬
‫ـة م و ‪ /٨‬ر وهنا‬ ‫كتب بفصمم تويلرى وى اسم مارسى سذ‬
‫خط يده أسعده الله ج‪ :‬نأبلمون تج‬
‫واما المرج التى بهذه الارضى بانها محسوبة غراسـة‬
‫بشرط أذا كانت نضيجة المرى للدواب وذلك لما بمها‬
‫الامور‬‫وفد وابق عليه سعادة الوزيركـاتب السم بى‬
‫من الجويد غم أنها لاتكون أكثرمن نصمبى الأرضى‬
‫الحربية واليمان وزاد عليه تويفا لانجازه بالجزايرالسمد‬
‫الفجيرنور جنرالف راندون والى المملكة للجزيريـة‬ ‫المزروعة تج‬
‫البصل الرابع ج‪ :‬لابد له أن يغرس بى المدة المذكورة‬
‫د ‪ N 5‬ا ‪5‬ال‬ ‫وى ع ماى سفة‬
‫أفله خسة وعشرون عبرة بكـل أيكتار سواء كانمت‬
‫أو غير مثمرة واختياره يى أماكن الغراسـة‬ ‫مثمرة‬
‫يج عالة لملجزاير ج‬
‫حسبما يليق به ج‬
‫فدل صدر أمر من سعادة للجنرالف حاكم دجيزيوني‬ ‫‪5‬ل‬
‫ليصل الامس و لابد له من التاميل والنظاسري‬
‫و الممشـر و‬
‫لميزيريتضمن تولمة بن عودة وسليمان فيادة وزفارة‬
‫منذ سنين ولاشك يزداد خير‬ ‫وازديادم فى سعيهـا‬ ‫بدلا من جنى عودة بن كهد نج‬

‫البلاد وعمارتها بحسن صنيعهم هذا ج‬


‫أن أعراشى ناحية الدلس فد تمولخدمة الطريق التى‬
‫يج عمالة وهران و‬ ‫أولهابى تورقة وتمرالى الدلس ومن هناك الى تمزيوزوا‬
‫سعادة جنرال حا لام تلك العمـالة‬ ‫صدر أمر من‬ ‫فيدل‬
‫والى سوق عـراوة وفد جعلوا هذا الطريق على رسم‬
‫يتضمن تولمة الحبيب بن فدور فيادة الوعيبة بدلا‬ ‫الطريق الفديمة التى أجسدها عدم لخدمة حــتى‬
‫*‪r‬ندى محمد المانى الذى عزلت كيا تولى بغلان بن مغالث‬
‫تعطل الجازبها اوان الشتاء وانها الان أقرب من‬
‫كمد بن سوهيـة‬ ‫فيادة أولاد خويدم بدلامن الحاج‬ ‫طريق الكروسة المارة بوادى ســاباو واشهرمفهـا‬
‫الذى عزلف وقولى أيضا محميم بن عبد الوهاب فيبادة‬
‫خصوصا أهل راس الواد الذين يسايرون الى الدلس‬
‫بن عيجمـلال الوهاب‬ ‫اولاد يعش بدلامن المرحوم‬
‫كمد‬ ‫دايما فد أزداد مسيرم بها وسختحسنوها وكانوا تلك‬
‫وتولى أيضا عدة ولد محمد فيادة الكاميد بدلا من‬ ‫الاعراشى الذين تمربهم هذه الطريق بعت كلا منهم‬
‫بعض أناس لخدمتها منذ السنـة الماضممـة وهذه فدورين بشمرالذى عزل كما تولى عثمان ولد احمد‬
‫السنة اجتهدواي أويلها حتى أمكن المسهربها من فيادة بنى ناير بدلا من الطاهر ولد مولاى الذى تولى‬
‫أولها الى ءاخرها ويسختحق لنا أن نذكرالاعراشى الذين فمادة أهل غريس الغرابة كما تولى عبد الفسادرين‬
‫وازوا بهذه الخصلة وم بنى سلم ويى ثورواهل تورقة محمد فيادة أهل غريس الشرافة وتولى الطاهر ولد‬
‫والمعتفه ويى وجنون وعراوة ويى خليجية ويثرونه مولاى ويادة أهل غريس الشرافة أيضمالانهم أنفسموا‬
‫وقد ورد فمادم بانبسهم لخريض الناس ودلقهم على على أقسام كما تولى الحاج فدورولد النعيمى فمـادة‬
‫ما يلزم للخدمة واما من واز منهم بضملا عن غيره فياد الشوية بدلا من زهمون كيى الذى عزل كمساتولى‬
‫سى مصمطبى بن أبراهم فيــادة أولاد سيدى أبراهـم‬
‫بنى ثوروبى سلم وكذلك أعراشى نواجى سور الغزلان‬
‫بدلامن سى على بن شمـادى الذى عزل كمـا تولى‬
‫فد شرعوا بى خدمة طريق ويناء ليايدة عية تجلب‬
‫المنــابع مسمتفجلا ومصمـاريبى ذلك كله من عند تم عديمبسى لإولى حلبعى فيـادة العوامر والزناتـه بدلا من‬
‫الزيتونى * لنا خالى الذى عزل وتولى بـومدين و‪-‬د‬
‫وذلك أنهم بنوا حمسة سدود لاودية خلوا عن ما اجسده‬
‫معرفيــادة اولاد علا والمرارفـة بدلامن الورانى‬
‫السيل كما بنوا خمسـة سدود أيضمـا على واد الحم‬
‫الفادر الذى عزلف الجيّد‬
‫عف‪:‬مفل‬
‫وينو ثلاثة على وادى جمان ونواربعـة على وادى‬
‫المعمورة وأيضما جعلوا أهل شرسال ونواحمهسا طريق فد صمدرأمرمن سعادة جنرال تلك العمالة ية ضمن‬
‫من وادى داموس واشتهم بالاجتهاد ي ذلك أهـل تولية سليمان بن شموخ فيادة أولاد عليسة بدلا من‬
‫أعراش زتيمة واصلحوا أيضم الطرق التى كان المطر محمد بن صدوق الذى عزف لك‬
‫أوسدها وجهيع هذه الخدمة تحت نطم الاغة سى فد ور‬
‫_‪-‬‬

‫ولد الغمريئى المشهور بالسياسة والتدبمم فيى مة ــدل أن أهل هيذ د العـالة تخجة هفدين وى بيـع الصموقف‬
‫هذه الامور وان كمراء الدولة بحكصمـل لــهم برح عند كجميع للجهات غاية والظاهر نتجـة ذلك خيرا وان‬
‫معساينتهم وفوى الاعراش باموالهم واهلـهم على هذه كثير تجار البرنسساوية والمسلمين وغمرة تهرول بي‬
‫تج المبشـر ج‬

‫جميع الاسواق لشراء الكثير منها وفد حصـل لنا بدلا من محمد بن ملايل الذى عزل وتولى الهكجل بن‬
‫ساالبسفراورباهلمتنامالبتتجارركحااللتةناالببسيعواولانلزشارعاءالوذمىسكعاذلنعىيفأعن ابلشسمعجيدشيإجن املمعستممعةودبدلشاجمأونلابدوأبعووالمهةوانبنتلعاحرـوـةش وواتووللادى‬
‫البايلك نجماه مرارا ولازال موكدا يُى التنبيه على أرباب بوهشمـون بدلا من مسعود بن ليوان الذى تسوي‬
‫الصويف لايغشون الختجاربى بيع أمتعتـهم لان تجارة‬
‫الصوف كصمل منها الكسب العظيم والبوايد للجميلة كية بين بومصمسـاب الذى توبى وتولى الملحسين بن‬
‫بالتصاعد مستفبلاسنة بعد سنة بلذلك يسخق‬
‫الصباء بى البيع ليدهب خوف الختجـارمن الغسش الذى توفي وتولى مسعود بن عبد السلام شيع السوكية‬
‫‪S‬ذ‬ ‫الوافع سابفا وتفطع لمخمانة حتى تلين فلوب الناس بدلامن السعيد علموب الذى توبى‬
‫ويشترون بلاّكلبة ولامخابة وان اهل تيارت أسختحسنوا‬
‫للإ‪.5‬‬ ‫أعلام لمن أراد السبرالى الج‬ ‫‪G‬الا‬ ‫فطلع الصويف بالمفص وضلا عكسندي الخجزة لمـا راوأ من‬
‫ظهور الغمْ كما افتدوا بـهم أن من عزم على السمبر بليفدم الى الميرو الكتـاين‬ ‫حسمن نبات الصموى‬
‫على‬
‫ت‬
‫بطريق باب المزيزه نمر ثلاثة عشربى لملجزايروصبـة‬ ‫يى هذا الجيل جميع أعراشى التـل وان شـاء الله وى‬
‫الكرام فدره ماية واربعة واربعين برنك الى الاسكندرية‬ ‫السنة الفابلة لما يعاينوا الناس خير هذا الصمغنيسع‬
‫من زيادة الرع ى كسبها لجودتها يمطل عـل الخجزة‬
‫الى الخمسة ولاى‬ ‫جيماه ثنيالاثنة أيام‬ ‫مخنونى‬ ‫‪-6‬‬ ‫أحسن حال‬ ‫بالكلية وأن من أتفن خدمته بى كل شىء وحصمسل له‬
‫ذلكى يُب مفردة ثلاثة‬ ‫مرميلية الى الاسكندريـة كل‬ ‫بذلك الرع الجزيل بهفيسا له لانـه أهلا لذلعى بضلا‬
‫الكراء‬ ‫الى الخمسة عشرون كان فيمـة هذا‬ ‫عشر يوما‬ ‫عن من رع بالغش وبارك الله بيمن صنع شيا وتفنه ‪lG‬ق‬

‫ويلا يضمر ذلك‬ ‫يُف البابورزايدة عــن مراكب الفلاع‬


‫مسـاعدة الرع والتعتيســل بى كل بلد ‪25r‬روني علمها‬ ‫يج عالة فسنطينة يج‬
‫فد صدر امرمن سعادة الجنرال حاكم دبيزيون تلك‬
‫بى غيره من المراكب ذة‬
‫العمالة يتضمن توليـة احمد بن يوسوف شـيهِ أولاد‬
‫‪،‬‬ ‫سيدى عبيد وهذا المنصب كان بارغاحسيما الترتيب‬
‫الجديد كما تولى سى الهاشمى الصماكيى فايدبى أحمد‬
‫‪/86‬‬

‫ماى‬
‫‪ )Ag‬ع)‬
‫‪,‬ر‬ ‫‪-4‬‬
‫ر‪r w‬‬
‫ر‬ ‫رمضـــان‬ ‫‪1o‬‬
‫هم ‪1A‬‬ ‫سنــة‬ ‫‪ ،‬سم‬

‫‪-----------------------‬‬

‫سد كخلاوى سدود‬ ‫تفجمياه لمن يطلب كونسيسمون سيل مام لخريك هالة لاى شى" كـان أو اراد بنـاء‬ ‫‪3‬و‬

‫المال اوله‬ ‫*‪r‬ندى‬ ‫السفاية بلا بفل له أن يمه من ما عدة بلد‬


‫الامور‬ ‫صدر أمر من سعادة الوزيركاتب السربى‬ ‫فد‬
‫رع من مكسب الارض التى أراد المنـاء بها أم لاكيا‬
‫يشختحق له أن يظهسرتذكرة مورخـة من رب الارض‬
‫طلب سيل المـاء المذكورلختحريك دواليب * الاته فى أويظهسر صمورة رسم أرض الدومين الــتى أراد طلبها‬
‫كونسمسيونى أورسم شراء أرضى من ربهـا عن تراض‬
‫الشرط الاولب به أن جممع طلبانّت سيل المـاء أما أن‬
‫ى‬ ‫ن‬ ‫ـ‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ية‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫خ‬ ‫ى‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫رم‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ظ‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫تهكون لمعطنة أولتركيب *الة خدمـة أوسد سمـال‬
‫أوجلب ماء لكله أو من كانمت له ملحنة وجبل صدور‬
‫أما‬ ‫الامرالصادرى سادس عشرجون سفــسة‬
‫ا له ‪/ A‬‬

‫هذا الامروا يكن له اذن بيده ثم أراد اجراء الترتيب‬


‫الاحوال الثلاثة الاخرة التى ذكرناهاكارض الدومين‬
‫اهلذجدهيادلاعولصامبهى بناخلمتكمتنبعاللى نامطحسوادحمدنحرهبوااككراوليطفالوَلباينبيد أوارض لصاحمها والارض الممكـن ثفابهسا وان كان‬
‫الطلب بى هولاء الثلاثة بلا بد من الجرث الكامـل‬
‫يُف ذلك كنا هومفرريى الامر الصادري سادس عشر‬ ‫أن يلمحفومـع كتايمهم ي ورقة أخرى صية المكل‬
‫الذى أرادوا المناء جمه أوترديب مالة وتحـو ذلى نز أبريل سمفة ره ‪ 8‬ر ومفرر ايضا ئى الامر السلطانى المورخ‬
‫يذكراولا أسم سمبل الماء واسم الموضع الذى أراد النموول غف تاسع نونبر سنسة ه ع ‪ 8‬ا الاختصى للكونسيبسيونات‬
‫ويمه ويذكر أيضا اسم ألالة وصبتها ة ثانيا يج يذلام‬
‫سمســب منوعـة طلب الماء وصموسة العمل الذى جوان سفـة والامرالسلطانى المورخ بى اول اكتوبر‬
‫ا م ‪ A‬إر‬

‫أراده ج ثالثا ج يذدر مفدار الماء الذى يكبيه ي سنة عم ع ‪ 8‬ر الختصى بالمفاوات الشرعية وان دلمـل‬
‫رابعاً يج يدّكرمفدرالمدة اللازمة لمنايه أوتركيب‬
‫“الة ه وكوذلك ما أراد صنـاعته ثم يبعثوا تـلك جهان غناء المطلبي هذا الشان يكون عكابونيفة‬
‫الكتايب الى المريبى أن كان فى حكم السبيـل أو مرعمة وتلك الوثيفة تلصق بونيفة أخرى من باطر‬
‫أمورالرهنية تتضمن وجود الرهنية أوعدمبا وذلى‬
‫لجنرال حا كم الدجيزيون أن كانى يُف حكم الميليطي‬
‫مصر ‪IG‬ال‬ ‫‪.‬‬

‫بعد شسرايه الارضى أوتهليكها ي‬


‫الشرط الثالمى ‪ 5‬أن كان الطالب يريد‬ ‫و ألَّشرط الثانى و ان الآلب الا اذا اراد با كار‬
‫ترتيبـا‬
‫‪G‬الل‬ ‫المجشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫فليلا حتى تغطى تلك‬ ‫جديدا يُى سهل الماء الذى كرك ء الأة موجودة أولسد شفـاق الارضى بخركوالقراب‬
‫و له‬ ‫فهد يمر يلا بحله له أن يديمهمـ الام المذ ب‬
‫ندن ور كورة ى الشرط الشفاق ولا تعينوا بخ الزهرمنـه لابد تفطعوا راس‬
‫الخبرة بايدكم يعنى تفطبوعابظهركم ليزداد عرضا‬
‫الشرط الرابع و إذا كان طالـب المـاء أراد السد ويةتوفت طولا ويعد هذا تجمعوا التراب في أصولب تجره‬
‫ليشتد فى الارضى حتى لايفلعه الرع هذه كيبيـة‬
‫الشرط الاول والشرط الثانى ويزيد معها مسابة طولب خدمته الان وسنعروهكم ان شاء الله مستفبلا بالجهل‬
‫السيل واحاطته ‪5‬الل‬
‫يب جع الفطن من الحفة وتصمجيته منى المزروكوذلك ‪5‬الل‬
‫الشرط الخامس ‪lG‬الل اذا اراد احد تبديل شتى اع أوتغييره‬
‫عالة فسنطينة تج‬ ‫يُف سمال الملاء أو سد موجود جـــلا بد أن يذكر الامور‬
‫للجميل الذى صمدرمنى‬ ‫فد كنا عريناكم سابفا بالثناء‬ ‫المعينة بى الشرط الاول والرابع ويذكر أيضما سمـب‬
‫صالح بن بو سديرة فايد بنى عران بى دايرة ججـل‬ ‫‪G‬إلا‬ ‫ودار عدله هناك‬ ‫تلك الفكل‬ ‫يُف‬ ‫نزوله‬
‫الفطن‬ ‫خدمة نمات‬ ‫اعلام يُف شان‬ ‫‪G‬الل‬
‫نونبرسة ــه ع ه ‪ 8‬ا ولا علم ذلك سعادة والى الجزايم اخمر‬
‫بشهر جوان وجولييت ج‬ ‫‪-‬ي‬

‫فد كنا تكلمناسابفا بى شـــان غراسة الفطنى الوزيرداتب السري الامور الحربية كالخمرالوزيرذاتب‬
‫الامور الجرية بكديسمن ضمنه عمه ولما أسختحسن‬ ‫السم بى‬ ‫لله‬ ‫والحمد‬ ‫فهد ثيبرت‬ ‫وعرينـاكم بكيبية عله والان‬
‫ذلكى الوزيرالثانى فى الامور الجرية صمدن رمةفسه أمربى‬ ‫خسمة عشر‬ ‫وهاهوطول نباته يُى هذا الوفت‬ ‫ما فلناه‬

‫اعطام مدى ذهب من المرتبـة الاولى للفايد صمـالح‬ ‫تاكيدا‬ ‫سانتيميتر مُ أننا أوصينمـاكم ونزيدكم‬
‫ثانيـا هوان لاتبفوا غيرنفلتهن من الفطـن ي كل‬
‫المدّكورعلامة ابخارية جزاء الخصملته الحميدة يج‬ ‫بيت اذاكان فويا وان غجبلتم وتراخي‪ -‬تم عكسندى ذلك وانـه‬
‫صمدرامر من سعادة بريبيى تلك الجهالة بتفـارع‬ ‫فل‬
‫بفيته كنا ذكرنا ساعة‬ ‫يبعدمدم فل ولابد منى عزمك بئة‬
‫وذلك يفدةضى ما طلبة‬ ‫سنـة د ه ‪18‬‬ ‫نأمين عشر ابريل‬
‫أبللأروضغى لعقيلمياهليفكدمأمفنبـغليبرلتاببرديطأونأتيضخمدامأونهأبواانلبنـفاسش رييس ديوان الدوممن الكممر بتلك الحالة يتضمى‬
‫أمربيع دار لشركاء بالدلالة الكناينة بفسنطينة يى‬
‫ليتفوى نماته وإياكم أن تغطوا الفصير من نمساته‬
‫بالتراب أو جرحوه بلباس تجاهلا منهم وغبالة واعلموا الزنفة المسمية رووا نمرس‪ ،‬ا منها ثمن وخمسة أولاس‬
‫أن عيل النفش مطلوب لازم ليكبّر وتتسمــع عروفه وثلاث بلس وسرة دفمفـة من البلس لم تفمـل‬
‫يى التراب الرطب كللما تزدادوه خدمـسة يزداد فوه لحساب الدومينو المايلك والمانى للورثة الاتى ذكرم‬
‫ول يظن أحدّك تضمييع ألة عب يُف هذه الخدمة وعند أولا ورثة السيد محمد بن الهمول ويم زوجة ــه واخيه‬
‫قطـاش ثالثا‬ ‫ثانيا كمفد وس‬ ‫السميد عاريون الهمول‬
‫بيعهم لفطن الجيد تعاينوا الجويد للجزيلة وتزداد‬
‫‪ 2‬نتي‬
‫كل سنة شوفاي هذه الخدمة ومن كان لا ألماع بارضمه أولاد سى المأى وهذا الجمع يهكـون بمفةضى الشرط‬
‫أبريل سفـة ع ه ‪ 8‬ا‬ ‫سم‬ ‫بليسغى نبات فطنه وقمت يمس الارض لأن الهمس السابع عشسرهن الامم الصمادري‬
‫كتب بقسنطينة يى ه ماى سةسة ه ه ‪ 18‬ت‬
‫‪ .‬يعطل النمات عن الكبير حتى لويسفيـه احد‬
‫حجّسه ة مرات ‪8‬ى زنى الصميبى ولا باس بذلك غير أذا وج نبذة في جميع الماء سنة ع ه ‪ 8‬ا وما صمة ع ـــسه الجينى‬
‫لهذا الشان بعمالة فسنطينة يج‬ ‫ظهرت حفة الفطن ولا يسغى أبدا لانـسه اذا سفى‬
‫وفتيذ يتاخر بلوغـه الى أوان الشتاء ويجسد أذذاك لما كان جع المياه أمرمـهم وملاح كشهر لازدياد خمر‬
‫من بلال المطر بالكلية وكونوامنه بمال عنفد تجبيبى العمالات ال زايريسة وجدب علينا أن تخمركم بالجويد‬
‫ألارضى وتشفيقها بعد السغى لأن حرارة الشمس تضر التى حصملمت للناس *‪-‬نى ذلعى بمهمج‪ .‬فب خدمـة لجينى‬
‫ع‪r‬روقى النبات وهذا هشهيج مني لايصعب عنهم بمها عاينتم واستنباطه ومصما ريبى تلك للخدمة أخذت من الغرامه‬
‫‪ s‬الممشـم ج‬
‫ونصبى ودبسع جمهرة بن غـوله زوج برنك ونصم جعف‬ ‫يُى‬ ‫ديع حق الدخسان‬ ‫هذا تمام جريدة أسماء من‬ ‫‪5‬‬

‫وديع رجيج بن مفـارش عشرة صمودى وديع فاسم‬


‫إن كـجى وفاسم الجبرى عشرة صولدى لكتـل احد‬
‫منها وديع خلبة بن خلوف زوج بم ونصموف وديع‬ ‫ج‪ :‬دايرة ججبل يج‬
‫عبد الله رن زيد فايد ومعيد برنى البوفايد وكهــدد‬ ‫أن جماعة الحمالين هناك دبعوا ‪ *7‬برناك وه صولدى‬
‫الملايت ومحمد المونس ويلقاسم بن ألمة يـة وصمـالح‬ ‫كاديع جاعة الكمالين س دورووديع الفاضى سى رع‬
‫بلون عيج «د العزيزوالرايس مصطبيى بن خلبة كل أحد بوسديرة وى أحمد بلحاج بن عزالدين وى أحمد‬
‫منها ‪ ،‬دوروكما ديع سى الطاهربون مفران وعلاوة بن أمفران وى عمبن جام وبى أحمد خوجة بن عاشور‬
‫بن فيسرى وعيسى بن نهموشى ويلفاسم بن طمهمل جميـع هو ء الفيادكل احد منهم دبع أربعة‬
‫د ورو‬
‫الاصباكى وجد بوربون والحسمن بن نموشى ويحمد كما ديع ابراهيم بن غولة زوج م ونصبى وجملة ذلك‬
‫بن سلامة كل احد منهم دورووديع لحسمن بون فدير ثلاثماية واحدى وانمن برنك وستة عشرصودى‬
‫واحمد بن مرزوق وابراهيم بين الحمرى والنـايلى بن‬
‫‪3‬إلل‬ ‫يج باتنه ونواحمها‬ ‫درالى ومحمد بلممول ومسعود بن عيسى والحسين بن‬
‫جويه وى على بن مفهدشى واجـد بون عمـد الله‬
‫دايخة‬ ‫فايد فياد أوراس نلاثزة دوزومى الختساريون‬ ‫والشج محمد بن حوية والشيع سعيد بن محمد والشيخ‬
‫أجهد بن خرويشه والشيخ محمد بن مسمعود والشج رع‬
‫جنودى حجيجماه• والشيع احمد سع مسمعود والشيع احمسـتد لأننا‬
‫س‪٦‬ي_ي‬ ‫خلعبه والشيع سعيهمفد برى عكهد والشج عبد الله بن‬
‫خمسة واربعمن برناطه تج‬
‫معبودىالولهالواشليشخيهعِمسدل ايللمهانبنمنبومممماورتكى ووااللششيخيعمعسـعاورديبنن‬
‫ج بسكرة ونواحبها و‬
‫زيد واشج سليمـان في عمد الله والشتع سعيد بن‬
‫بوشاعى وآشيع رمضمـان موذراع والشيخ محمد بنى شي{العرب خمسين برنك فايد بسكرة خمسة وعشرين‬
‫لانو والشيخ احمد بن سى محمد والشج رمضـاى بى برنذاك فايد عزان كذلك بركاتكذلك فيــد‬
‫سى‬

‫ميلات والشيعرع بن بلفاسم والشج مسعود بى الضيابى عشرين جرناطه حاكم عشرة برنك فاضى‬
‫عهجمر والشج أجهد بن عيم والشيخ بلفسـاسم لأننا بسكرة خسة وعشرين برنك وديع ستـة وعشرين‬ ‫سى_ي‬

‫أبى لون كل أحد منهم زوج برنك ودجــع مسعود بى تخص من بسكرة ستماية وسمعمسن برنك الجموع‬
‫ل‪:‬‬ ‫برطس جرناك ونصمبى ودجع أجهد بن سى صمالح واحمد ثمانهاية وتة‪.‬مسمه منى جرنك‬
‫بن يونس وياروك بون بوغالى وعيسى بن تربى والحسينى‬
‫للإ‪.5‬‬ ‫ونواحيها‬ ‫عنابة‬ ‫‪G‬الل‬
‫بين فورس وابراهيم بن تجى واحمم بلملى كل احد منهم‬
‫ماية برنك محمد الصمــار‬ ‫سى أجد ان مراد فاضى‬ ‫جرنك ودجع على بن صالح حمسة صمولدى وديع علاوة‬
‫خمسة وعشرين‬ ‫ورنك سالم مرساوى‬ ‫خوجة عشرين‬ ‫لأنثى شكم ستة صمولدى لحاج أجد بن جيسش برنك‬
‫لأج‬ ‫المجشسر‬ ‫لاع‬

‫برناك لحاج عاريون الداودى شيج للخرارضمسـة خمسة دورو وديع ستة وستين تخص من أهـل عرسـه‬
‫ثلاثماية وستة برنك ونصبى عى بين المكى شيع سمدى‬ ‫دورووديع أربعة وسمع من تخصى هانى عرش‪.‬سه ثلاثهاية‬
‫منى عرشمه‬ ‫واثنين وثلاثمن برنك عمد الله بون رمضمان شـج عيسى جهسة عشر برناك ودجيع ثلاثين أناس‬
‫عودة أربعمن جرنك وديع أربعة وفـاذين كذص من خمسة وثلاث من برنك عارة بلحاج شج الوســاوة‬
‫عرسه ثلاثمـاية وخمسين برناك أحمد بن عبد الله أربعة دوروود وع تسمعة وخمسين كنصوى موني عرشسـه‬
‫شيج درقمانه خه سمة دورو وديع أربعة ومهمة ج من تخصى ماية وتسعة عشر برنك ممارك بين بلفــاسم شـج‬
‫لحمامدة خمسة دورو ودجيع ثمانيـة عشر تخص *كزن‬
‫من عرسه مايتين وتسمعين برنك راع بين العربى شج‬
‫العيلة خمسة دورو وديع أثنين ومجعين تخص من عرنشسه خمسمين بيرناك عمد الله بن زاوة شــج زاوة‬
‫عرشه مايةمن وتسمعه من جرناك عيارين أبراههم شيخ خمسماه دورو وديع خمسماه وعشرين كصى من عرشه‬
‫أولاد بوعزيز عشرة دورو وماية وسةمة وعشرين تخص ثمانية وأربعين برنك عياربلعربى شج عمّاوة اربعـة‬
‫دوروود جع أثة من وخمسم‪ .‬همسندى تخصى من عرشه مايـة‬ ‫ه ن عرشسه دجعوا اربحماية وتسمعين جرنك‬
‫عبد الله‬
‫* لنا جمران شـج بنى فايد ثلاثينى جرناك وثلاثـة وثلاثة ونلاثين ويرناك وخمسمة وسميم عده من سانتيمـة‬
‫ودجـع‬ ‫جرنـك‬ ‫التريعات خمسة‬ ‫على بن حمامدة شج‬ ‫د وزورعسار‬ ‫وحذفهسمهمنى تخصى من عرنمـه دبعوا ثلاثين‬
‫وهشسرين‬ ‫بن عبد الله شج بى ورجمن خمسسة دورو ودجــع ثمانية وتسمعين نيمرمن عرسه ماية وغانية‬
‫ثلاثة ومجعين تخذصى من عرشه ماية وسةتة وعشرين جرنك ونضموف الحجصى بن بوجمعة شج عسراوم زوج‬
‫جرنيك وخمسمهان سانتيم كهد إبرى عمران شـيع أولاد دورو ودوع أربعة وثلاثين كتخص من عرشـــه أثنذين‬
‫أجهد أربعة دورو وديع ماية وثلاثة عـشر تخصى منى وخمسين برزك ألساسى بن عمد الله مــج عمن‬
‫عريشسه ماية وسمعة برنك ونصمى عي‪-‬ساريون بلعيبد عمد الله ثلاثة دورووديع ثمانية وثلاثين تحقصى منى‬
‫تسج ألشرية حماسمة د وروودجيع أربعة وعشرين تخصى عرشه ماية وخسمة عشر برنك العربى بن عيسارشيج‬
‫من عرشه ماية ومسةتة عشم برنك النصممب بن عسار ودموى زوج دورو وديع خمسـة وسة من تخص من‬
‫شج المعالجة سةتة دورو وديع خمسة وعشمرين تخفصى عرشه مايه وغـانية وعشرين برنك سليمـان بن‬
‫من عرنمه ماية وخمسة وأربعين برناك على بوموجبال خليجية شج السفادورو وخمسة وعشرين نجس من‬
‫الســادة‬‫مج طالمحة جمسة دورووديع سبعة وثمانمن تخص من عرشه دجعوا ثمانية دورو كمد لمكفشى شج‬
‫عرشه ثلاثماية وعشرة برنك الراعى بين الحاج الزهى أربعة دورو وديع أربعة وتسمعجمن تخصى من عرشــه‬
‫شيخ أولاد بسماس عشرة دورو ودوع مايـة واربعـة أربعين دورو بلفاسم بين رع مسج بنى أكود ثلاثسة‬
‫وأربعيمن تخصى من عرينتسه مايةتين وسة سـة وتسمعين دورو وديع ماية وثمانية عشم تخص من عرمه سةتين‬
‫وبرناك كجهد لأننى رمضمـان شمسجين مرادس عشسرة دون و دوروالطمب بن عمرى شج بنى فشة زوج دورووديع‬
‫وديع ثلاثماية وسمعة أتخــاصين من عرمسه ثمفاهاية أربعة وعشرين تخفصى من عرشسة اتدّة جمن ومة جمن برناك‬
‫وخسمة وفد جمعي من ويرناك سمى_ي الطـاهر خلنا الاخضم مسج الساسى بوعينفة شج فراس أربعة دورو وديع أحدى‬

‫المرعونة أربعة دورو ود بيع تسمعة أخذنسـاص *لى عد رشه وأربعين تخص من عرمـه ماية من واربع مسن بيرناك‬
‫خمسمة د وروود جع ماية‬ ‫عثمان بن جاوة شج السنخية‬
‫‪5‬الا‬ ‫الممشـر‬ ‫‪S‬ألا‬

‫واذهن برنك مبروك بن حجة فلاديهن شيج أولاد سببسا‬ ‫وانممن وستمــن تحفص من عرشه ثمانهاية ونلاثة‬
‫خمسة دورو وديع أربعين تخص من عرشه أربعمن‬
‫ماية وستة مخاص من عرثمه أربحمـاية‬ ‫دورورود جع‬

‫وستين ورنك بن رويه ش– جبى عبارحمسة دورو‬ ‫بنى مراون أربعة دورووديع خمسة وعشرين تحفص‬
‫|ل ‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ـ ‪٠‬ه‬ ‫ت‬ ‫‪-----‬‬

‫من عرمه أربعـة وعشرون دورو علاوة بن لحجزيرى‬


‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫‪.».‬‬ ‫‪--‬‬

‫منى عرشه خمسمـاياه‬ ‫وديع مايسة وأثنى عشم خص‬ ‫د‪ ،.‬صماط شهر أم لأد‬ ‫نك سالمد‬ ‫عـف شماه تسمعج‬
‫حسن بن صماخ نسج او‬ ‫من برنت ب‬ ‫من عر‪،‬‬

‫‪i‬‬ ‫|‬ ‫م‬ ‫ام‬ ‫الرا‬ ‫=‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--------‬‬

‫دورو وديع ماية وعشسرة التخاصى *‪r‬ندى عرشه أربعمـاية‬


‫وعشرين ويرناك بلعيد شمجي‪ :‬اولاد ذياب عيه من خيـار‬
‫عرشمـه‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫وعشرين تحصى‬ ‫خمسة دورو وديع ستة‬
‫ميتين وغانية وعشرين جرنك محمد بن مصممـة‬
‫دورو ودوسع‬ ‫ماية برنك بن يعقوب فايد بومجرمية‬ ‫*ندن‬ ‫أخـاص‬ ‫تسعة‬ ‫سج تبيكة عشرين جرذاك ودجع‬

‫عرشمسه‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫تسعة ءالاى ومايتين وثلاثة وعشرين جرذاك ونتصميى ناصر خمسة دورو ودجـع تسمعجمن تخصى‬
‫أجهد الطاهر فايد عنابة خمسماية برنك محمد صمغرة‬
‫حمسمة دوروالاخضمربون با جهد فايد يدو تغ) ماية دوروا أولاد عيارين على خمسة دورو وديع أثنى عشر تخفصى‬
‫‪-‬سك_ لحاح على بن بو معيزة طالب سة من دوروتجموع من أهل عرشه حمسة وسة يمن جرنسك كمد بن على‬
‫ال‪S‬ل عشرة • الاى وخمسمـاية وهانيمـة واربعمن شيع أولاد سطاطة خمسة دورووديع أثنين وعشرين‬
‫جرناك وذسصم‪-‬جولـي ‪S‬ه‬
‫تغذصى من عرنم ه ماية وعشرة ويرناك كمهد بن عســزيز‬
‫شيع الشبانة خمسـة دورو ودوسـع أحدى وثلاثين‬
‫تكذصى *‪r‬نى عرشمه ماية وخمس ة وسمة همني جرنك‬
‫بويرتصري‬
‫‪,‬م‪.‬‬ ‫‪"r‬‬
‫لي‪:‬‬ ‫الفالة ونواحيها‬ ‫للاج‬
‫أولاد ممسمعود خمسمه لا ورو وديع سميجعـة وثلاثين‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫سهمها‪^--‬‬

‫كهيد‬ ‫‪s‬ى من عرنساه ماية من وتسمعة وعشرين ويرذكف‬


‫سمعجحن شــج أولاد بشية خمسمين برنك ودوســع‬ ‫بين‬
‫شيع العواشة أربعة دورو ودجسع أربعـة‬ ‫لأننا على‬ ‫عار‬
‫ثلاثين نخصى من عرشمسه ثلاثماية وتسعة وأربعين‬
‫أجهد الهندى شيع المرابطمة خمسة دورووديع ثمانية جرنك وخمسماة عشر سأنتم ودوع أهل في سادة الشرق‬
‫وثلاثين تخصى من عرنسه مايةتين و ثم‪..‬سانية وبرز كى أربعة عشرأناس ماية واثنين وستيسن برنسك وأثنى‬
‫عشسر صمولدى " لهموع أربعة ء الأبى وثلاثماية وجيّسمة‬
‫جرنك ونصمبى تج‬ ‫عمرنشسـه أثةي‬ ‫‪5r‬نى‬ ‫وعشرين تكصى‬ ‫ودجع نلاثزة‬ ‫ويرناك‬
‫"لاث ا‬
‫‪5‬الإ‬ ‫المجش‪ .‬ـر‬ ‫‪(S‬‬

‫أهــل الفرية المذكورة خمسماية وخمسمــة‬ ‫* لأن‬


‫‪5‬الل‬ ‫فرية الفالة‬ ‫الأ‪s‬ع‬

‫شج خمسة دوروى الطيب بن زرفمن خمسة دورو‬

‫‪FS‬‬ ‫المطبة السلطانية‬ ‫بلد للجزير يُف‬ ‫طمع‬ ‫‪s‬للأ‬


‫دوروسى الطيب جون زرقه ــن عشرة دوروالخمسوع‬

‫ب‬
‫ب‬
‫و‪.‬‬
‫ج المبشـر ج‬
‫ماء‬ ‫الصلبة ودخلواي أرض طينية مرملة نجـع‬ ‫السنوية على الاعراش وبعضهامبروضة بينهم ج‬
‫وان هذا المــساء‬ ‫غزيرعلا ثنلاثة ميترات داخل الميم‬ ‫‪5‬ل‬ ‫فسنطينة‬ ‫دايرة‬ ‫‪5‬و‬

‫وكملوا‬ ‫مخــاه‬ ‫بارد وصابى غاية بيلما صعدوا‬ ‫عذنب‬

‫به‪-‬ندى مليلة وصمطمعف أكثر ترابـه حجج دس وسـسيخ لخدمة جعلوا عليه غطاء وجرارة ويلاين ولما كانت‪.‬‬
‫هذه البويد لعامة الناس ظهرلهم حجم بماراخر‬
‫بالموضع المعروف بالابيار وهو موضمسع زمالة الهـــايد ي تلك الجهة اذا كانت هذه الطينة الصلبة المذكورة‬
‫التى يُف فعم الممر لم يزد تخومها يُى الارض بعادا ‪s‬أل‬
‫بوقوف لجمى على أصلاحها وتبريق سيلها ثمُرجعوا‬
‫ماء هاي حوض مسفوف يملون منه بأيديهم وأن هذا‬
‫المـاء يصمب اوله بى عكسن نظيجى للوضوء والشرب مخفنددمعمةةمااليعارلمبممضننمههةم اتجثدنهميجنةم‪.‬ن‪.‬امخمثرتبىركيبيه ثلاثة أبيار من‬
‫ومم‪..‬ن لخ بييمرثى مماايهس‪3‬ه‪.‬ا و‪.‬لااما‬ ‫اية‬ ‫لسف‬ ‫وكوذلك مُر يفزل ‪g‬ى حوضى ءاخر سجله‬
‫مثل ما ذَكرنا أولا غير انهسا لينة‬ ‫الثالث بانه بارض‬ ‫*كنى‬ ‫الدواب والغسل وغيره وقد كان فمل هذا لايخرج‬
‫عنها بفلهل وغفه خمسة ميترات منهم اثنين وى‬
‫وفط وا‪ ،‬ن يخرج منها ستة لمترات يى الدفيفة حتى‬
‫ركموا عليه جرارة ويلاين وماود فوى جدا أمامصماريبى‬
‫يختلطسيلها مع ماء‬ ‫عينه من حلوية ‪s‬و أن هذا العين‬
‫أن الممرين الهكاينمن بتراب المرانية ي ديم لجمل‬
‫يرضى مايلة هناك يُف نيجعف النسر يحمروهـا أب فنذرمغمر اللون والطعم يجبرى بين ربوتين متكياعلى‬
‫بعد فل‬

‫ثانذمت ضماعيعة ورديسة المذاق لانشرب واولهم غى اولاد‬


‫سلام وأنه كمير جدا من صناعـة الرومانه من‬
‫الاقدميى خيمرود وقطعوه وكموا عليـه طروممتين فى أول الوطابناءه خراب للرومانيين الافدمين بوفبوا‬
‫طريق واحدة حتى اجتمـع‬ ‫وسافوه على‬ ‫تأويلا بالبناء‬
‫مصمارتخرج منه عند حركتها ماية وعشرين ليتر‪،‬‬
‫يرجع‬ ‫جميع موها كوضى جهد ويعد جيض لحــوض‬ ‫ينفقصى ماوه واما ألميمر المسانى المعروف بالعتلبة وهو‬
‫لطريفه الاول غيران الماء لم تظهر زيادته بكثير وم‬ ‫من صناعة العرب جصمفعوا بيه مثل ما علوا يُى بهر‬
‫لأ‪)s‬‬ ‫مصماريبى ذلكى سمَّاية برنك‬
‫دايرة باتفه يج‬ ‫‪G‬الل‬ ‫منفسه سةيمن لمترد يى كل دفيفـة واما‬ ‫وصمار خرج‬
‫بعدها من‬ ‫أن عيهمني يفوت الكينة بفرنب البندق المعرويلت‬
‫وحفمساى فيه جرنك ‪3‬إلل‬
‫يفوت على الطريق المارة من فسنطينة الى باتنة وانها‬
‫أن ألابيارالكناينة بوطا لحركته منها الميرالعاصى جيلة مة فغة غير أن «اخرسنة سهم اكسانى لم يخرج‬
‫منها الماء الاقلملا وكان صاحب ذلك الهندق بينما‬
‫الممضمة على مسافة عشرة كيلوميتر وهذا البيوكاي عليها مطنـة وبعد أيام تعطلت حركتها لضمعبى‬
‫سابف) فجل خدمةته واصلاحه يخمـال للناظرجيه‬
‫مطمورة مهلوة ماء مغامرالونى والطعم ونةمني الرايحسة كملامياهاصمففنعظشهيمرالهاازصدلاداتحهفاالةوحاتجىتأهند ويىأملاّخعرمعـالموعدينا‪8‬ل اى‬
‫ولا حجروا ميترتمن وغانيى سانتميترة وصملوا الى‬
‫لم تخرج منها الأقدرخمسة وثمانين ليتر‪ ،‬و الدفيفة‬
‫بعزم على أبطال طاحونته ولا قدم لجمى ووفى على‬
‫بمنشاق المرنمن والمطرقة والمفلع ولما وصلوا الى تسعة‬
‫في تعم ‪r‬‬ ‫الدفيفـة وذلغن‬ ‫يُف‬ ‫ميترات واربعينى سنتميترويرغسـوا من هذا الطيسى أربعماية وغسانمن لم ترد‬
‫وج الممشـر وج‬
‫مهد ور‬ ‫بينهم ‪2‬مضمسهـم‬ ‫بانها تشبه‬ ‫صمطمع‬ ‫•‪r‬نهي‬ ‫نوفمسفة التاريع ولا راواتمرغ الملاء حول رأس العين كيلومية‬
‫دون جمس وعلسورما وا كوالعشرة‬ ‫البناء التيار‬ ‫ظهر لهم يُف أسختخراج فوة الماة زيادة على متفدم حجروا‬
‫عووبة منبعه ملما ‪ ،‬فعذا‬
‫معا‪ -‬ونا وتعبوا‬ ‫صع‬‫ر سساانبتمييمميةيم مع ص‬
‫أو خمسة ععششر‬ ‫ثر‬ ‫سافة تم بالموضمـع المراكة ثمُ بنوا بيتنـا مسفهة‬
‫على اصلاحها يبين كي بالبلاط وعلواسـافية‬ ‫عشرمجةرة وعرضها مهمة ره وا جةع بها‬ ‫طولها ثالانزة‬
‫الماء بها الى حوضى بضوه على‬ ‫فادوس البخاريسيل‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫ليتره‬ ‫المياه وذجع من العين ماء كميم كوالثماهاية‬
‫دفيفة خمسة‬ ‫حاشية الطريق صارينبع منها في كل‬ ‫كخدمة‬ ‫يُف الدفيفة بعادات المطنة لسييرها وتحركت‬
‫واما مفدرالمصاريبى لذلكى الجوى وثلاثمايـة وثلاثيمنى ليتره وحسن فليل أن شاء الله يزداد بضمابة‬ ‫حجج فلادة‬

‫عين اخراليها فريمة منها حتى يصمم جملة الملاء‬ ‫برنك و‬


‫تج عجبنى تنودة تج‬
‫برنك تج‬
‫ج وانه بالطريق المذكورة على مسابة‬ ‫بمرشعمان‬ ‫‪G‬إلل‬
‫على الطريق المارة مُن باتنة الى فسنطينة وحوله بنساء‬
‫أثنفمن واربعمن كيلوممتم من صطيوف كـان ملوا‬ ‫لضبعـجى‬ ‫فد يم للرومان وكانت المهسايم تعكر ماءه‬
‫ميترة كيسث‬ ‫طينا ويمه ماع راكد فذركونصمجى‬
‫منبعه فليلا فلهلا بنظجوا راس العين وحجرواسوانى‬
‫لم تظهر حركته ولا نظبوه وينوا حـوله ويرموا فعرد‬
‫بالجرنمع الماء حالاى حوضى سملة كوالعشرين ليترة‬ ‫غزيرا ويعد محنة شه‬

‫يى النذ فيفة ومصمروج ذلك ثمفاهاية وخمسميمني جرنك ‪:S‬‬

‫منهاستين ليتره بى الدفمفـة ثمُ بفوا على راس‬


‫واربعين كيلوا مهتر من صطيجى على طريق بحجــاية‬ ‫العمن بنبسها بيتا ليلا يتعتل ثانيا لسفوط بعض‬
‫ما يسده وجعلوا ساقمة تحمل المـساء الى الطريق بى بين جندق عمن رواح ويندق بنى عبد الله وكان‬
‫ينبع من جهلة أعمن يى ثلاثة مواضمــع بارضى مايسلة‬
‫كوالاربعين ليترة ماء يى الدفيفة بفط هذا فى شهر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5G‬برنلك‬

‫كيتسويمل أجلمىعوحاو مضاىء فجرمتلبة االعطمرنيقمووازضداعدمننبعبسهوابففىوةخحساالار‬ ‫‪S‬ل‬‫الآ‪5‬ع دايرة عنابة‬


‫هجمسن هنشم ج أن العمن الكناينة بتراب أولاد‬ ‫‪3‬إلا‬

‫بوعزيزعلى مسابة ثمانية كيلوميترمن بانطيمبر حتى كان بى شهر بيمري مايتمن وسة من المتره بى‬
‫كان يخرج منها عشرين لمترة ماء بى الدفيفة مع‬
‫خوضه بورود الدواب والغمْ ولا حموها من ذلك بالبناء وانهم بنوا ثمانية أعين وحبروا بير ومملمحسوما بمن‬
‫الاعين والابيار اربعة وازداد اناء كثرة حتى أمكـن‬
‫وجعلوا لها حوض ومشرب صمارينبع منها ماء صماوى‬
‫عذرب وازداد فوة مرتهن على ماكان عليه سابفا ‪s‬‬
‫و عين جميل ة أن هذا العمن بوطن أولاد صمـالح كانبت معطلة و بدلوا حال الماء الباسد وفطعوا المرج‬
‫على مسابـة عشرين كيلومهتم من ينطيمبريجيلول التى كان تتولد منها الا وخام والاسفام حتى طــاب‬
‫بيها مثل ما علواه في عمـن هنشمر المذكورة وكان الهول بي كميم الموضمـع وزاد خمر البلاد ولذة أهلها‬
‫ماوها أثنى عشر ليترة يُف الدفيفـة والان صمارينمـع‬
‫كوالخمسة وعشرين ليتره بى الدفيفـة ومصروى هذا من بضل الله والحمد لله يج‬
‫هولاء العينين يعى عمـن جميل وعيـن هنشير‬
‫البيمن ويدجعين برناك ج‬
‫مـــــســسـسـسـسـسـصـــب‪-----------------------------------------‬‬ ‫‪5‬ل‬ ‫دايرة صطيوى‬ ‫‪S‬ألا‬

‫ج عمن زادة بطريق بوعرج على مسـابة عشرين ‪ -‬اي طبع ببلد الجزاير بي المطبة السلطانمة ج‬
‫عم‬
‫إ(يا)‬ ‫‪11‬‬

‫»أمـحح﴿لزَإ‪)2‬خ‬

‫‪.A‬‬
‫ا‪t‬‬‫‪v‬‬ ‫‪Ha‬‬
‫ه ا جوان سنسـة هه ‪18‬‬ ‫يجع‬ ‫ر‪ r w‬ر‬ ‫‪ .‬سم رمضم‪-‬ـــان‬

‫سم ر‬ ‫يُف‬ ‫لاحلاف صمدرأمر من سعادة والى المملة للجزيرية‬


‫‪ 5‬من طريف السعادة الهزيمة الوزيرك‪،‬تب السربى‬
‫‪S‬و‬

‫الأمور الحريمـة أن بعد الورى على الشرط الثـانى جوان سمة ه د د ‪ 8‬ا ية ضهن ابتتاح تجلس جاعة الجفها‬
‫لأربعينى المورخ أول كتوبرسفة ع ه ‪ 18‬صدر من حضمرته لمشوزة بى أمور الحكم الاسلاى يكنون ي ‪ 30‬جولهممت‬
‫‪G‬تل‬ ‫المويؤق لسادس ذى الفعدة سنمة التارع‬
‫الجصل الأول يج فد حصلت تولية جماعة العفهاء‬
‫لمشورة في أمور الحكم الاسلامى بالجزايروم سى بلفاسم‬
‫خولى بورزرحيى فاعتى بمرو عرب الأصمة سلام ومتى حسمنى‬

‫نة‪ :‬اخماربرالشرق و‬ ‫*وع بريهات فاضى بهروا عرب الجبليدة وسى ‪3-‬يجســدة‬

‫لأننا الحالى فاضى المالية بالجزيروى الطاهرين غارس أن الاخبار الواردة علينا يُف هذ د الايام علمفـا منها‬
‫عسح مدرسة تلمسان وى أحمد بن عياد فاضى بيرو النصر العظم لجيوسنا وذلك ى اواخرمى سنة التاريخ‬
‫عرب تلمسان وسى‪ ،‬كمد العيــسانى ليبي برنو مجـتى بورتوبى سعـادة الجنرالف بليسى على تكريض لجموش‬
‫مستغانم وسى لحاح ممارك أحد مشـاع مدرسـة‬
‫فسخطينة ومتى ألماى بوطليى أحد مش ساي‪ :‬مدرسمة‬

‫أخذوا جميع لاماين العدو التى كانت بطرق شمسال‬


‫البصمال المانى يج سيكون رييس هذه الجمـاعة‬
‫عظيمة ازدادت بها جموشفا عز ونصر وللعدوافهرا‬ ‫المذكورة ألا دمر منهم سناً يج‬

‫‪ v‬سم‬ ‫هو المسهلوى بمضمـاء هذا ألامركتب بمـساريس‬


‫املياهونسط جشرع بالاجتهاد ى بخ مفهذ عرض من جهة‬ ‫أبريل سنة هه ‪ 18‬واليانى‬
‫ليمكن خروج جيموشمه مرة‬ ‫يشنا البرنساوى‬ ‫ة‬
‫عل بانجازه يُت‪ ،‬هذد الجمالات سمعداد كة والى لجزيرج‬ ‫وحد‬
‫واحدة وبى‪ .‬تلك الملة طمع بى تهميل مراده لياخذ‬
‫وقد‬ ‫هذا الظهر العظم بكمايةـهم وفايتنا بمتارساتهم‬ ‫أعد ستـة وهخشسرونى‬ ‫بطرات مدابعنا ولذلك‬ ‫بعضن‬

‫بطاليون مختارة *نى مشــات رجاله المفييمـة ببلد حصمدل لهم الرعب والجزع الشديد ودليل ذلك ضمعبى‬
‫سماستمولب لخروج كسا ذكر بخمن عاين ذلك السمد ضمسرب مداجعهم مع أشتغال أكثر عساكرثم بدد بن‬
‫ومعالجتهم حتى أمتلات المدينة‬ ‫للجنرال بلمسى وبى على تعطيل خدمة سـهم ونفضى موتام وجل لجرحاء‬
‫على كبو‬ ‫بـ”ثم ثمّ حصمل الاتجـاق بهم‪--‬ندي الهريفيمن‬ ‫ورارتب بدع‪-‬ضى‬ ‫أخذ كماين تلك للجهسة‬ ‫علهم بعزم على‬
‫الفتال يوما واحدا لدين الاموات واما عهدد موت العدو‬ ‫ليلا لمـا علم‬ ‫حجيموشسه فدر ما‪ .‬يكويه للفتنال الشديد‬
‫بالارض التى سلكناها الى وتمسماية هذا غير الذى‬ ‫من تهب العدوغير انه لم يحدفق عددد الهكثير ولا دين‬
‫مات بغيرها ووى الوعقمن معا مات من العدو وجرح‬ ‫‪3‬ئى‬ ‫لامجالات بيكه رتهم لفوة عساكرنا ونجاعته ومارسته‬
‫ستـة مالاى وهذا العدد ليس بخيــهب لانهم كانوا‬ ‫الحروب ولما كانت الساعة تسمعة *نهى الليلة المذكورة‬
‫يُى أرضى عرية فبالة مايــة مدبع *نى جهة خــا على‬ ‫استرسلت جمومفـا على الكاين المذكورة كالسهل‬
‫‪.‬مسابة ثلاغاية أواربعماية مجيةترة وريُف اليوم الثانى‬ ‫ويعدد‬ ‫واحدة جةجيت العدوى أماكنه هنية‬ ‫صدمة‬

‫ملك جيشنا أرض عالية جوزي الشاطىء الشمالى ‪r.5‬نى‬ ‫ثمُر رجع بعد فله ــال‬ ‫الفتال العظم خرج *كنى الكين‬
‫جرنانية وان الجنرال كانرويم الان *كنى جهة الشمـال‬ ‫عسادرنا‬ ‫ألمدة مع حججموشى ع حدينة جعفن فهد ذلك رجعهمت‬

‫مع دجهزيونمنى عساكر والسممد عمربشسا ‪3‬ى الوسط‬ ‫مهل ولا دانت العساكرالمسندة للاولى فريمة‬ ‫على‬
‫غيسر أنه متاخم فليلا واما حجيمشى الصمـارد مفيمـا‬ ‫شمنيعـة‬ ‫حُفمت حينا وهدل للجميع على العدد وجــلة‬
‫بالجهة اليمـنى فريما من جرفون وكان مرادم الكنجوم‬
‫العدوكان ثابتا يُف وفوه همالنف مع تمديال حجيمونمه‬
‫لشدة راط الموم هكتـوا‬ ‫بلم يمكنهم ذلك‬ ‫جيع جيوشنا‬
‫*كنى‬ ‫بالحرية والمسلمعف وفة دأق البنادفة دون بارود و يجةر ويكدسمه مسمه جهرب حينـسا وما ظيم سرس‪ .‬ور للجزير‬
‫الا بعد فلاف طلون الجم وكان أذ ذالك بعد‪ -‬ضر عس ساكر العدو الابخمسة عشر نجم ويبينمسا وقـع كل ماذدم ‪3‬غى‬
‫سعادة السلطـان الامبرورالختصمــسة للمه والمعروية سماسة مولب وغيرها تهجمت عكلة عظيســة ‪-5‬ن جهتنا‬
‫بالنشاط حاضمرة هماك بشوهد منها الحجب الجاب وسارت ألى كرازوف وريى هم ‪ ٣‬ماى تهجمت أيضمسا عكلة‬

‫بمات من العدو وخلفسا كثيرا على حد ممم‪ ..‬ديب ما أخبرنا تشتمل على عشرة الابى جرانسيس وخمسة م ألأى ترك‬
‫باه أحدد أطبايهم كـان مسمك أسيرا أكثم موتنا وثلاثة ء الاف وخمسمــايــة أنفلمزتوجهسوا كما الى‬
‫كمسمة مرات وسميم مب تلبيــسهم تصمهباجبو عساكرم‬
‫واخذنا تـلك‬ ‫وفاية‬ ‫د وني‬ ‫نصمدرب مدابعة ما‬ ‫بارض عرية‬
‫وفد وعملوا بى الثانى يوم الى الموغازالمذكور بملكوا‬
‫هناك واخذوا أيضما ينيكالى ومسع هـذا‬ ‫المدينة الى‬
‫‪3‬ى بعدـ ضري‬ ‫لبفية مدابع لــتم هنالك بها وكذلك‬
‫وكان فبال جراره حرق بيحدد مخازنه التى كــان بها‬
‫كمال المراد باخذ الكل ورجع العد والفهفرا حينما مؤنة عسا دره المفيمة بسماستمول ويعد أخذ مراكب‬
‫مع ضربه بالمديع والرصماصي من بعيد وكان سبب ا لعدو وحرق بعضمها دخلت المراكت ا لبرانسـاوية‬
‫والانفليزية الى كم أزوبى لفطـع تجازالعدوبيـن ولما كان للعرسمن المذدوران حفوق تجب لماكبا‬
‫الروسيا والكرم وقوفس وهذا الصمفمع كصمل منمـه شاهد الديوان وعلمه ثمُ انهم لم يظهروا لذلك الا رسوم‬
‫غير كجة حسجما أثبته الخجلس المفرر لهذا الشان‬ ‫بويد عظيمة لما مُ ورد عليهما خمري احدى وثلاثمن‬
‫لأكن صمدر الأمر من حضمرة الوزيركاتب السـر يُف‬
‫من ماى يتضمن أمتماع دمزاء الموسهكوا الذين وى‬
‫الجزير على‬ ‫الأمور لحربية بمفتضى ما طلبه سعادة والى‬ ‫غنيشى وهوالصمورا هساين بجر أزوف من جهـة‬
‫الوجه ألأتى ذثره تج‬ ‫عربات من ناحية الفملة من أداء الملونة الموضموعـة‬
‫البصمل ألاول يج أن الغابة الى تحت يد الدومينوا‬ ‫بخازنهم وألةتسعه ان مردب المتمرة بزدتم التى كانت‬
‫المعروفة بالعطاى الكاينة بى دايرة مليسانة التى‬ ‫ذاهبة لعساكره المفيمـة بالهرم ولما أبى عـن دلك‬
‫مفيدارها البين وثلاثماية واربعة وثمانين هيهمّنار‬ ‫وامتنع ضربما السور بالمدجـع وحرقما الهلال حتى‬
‫وانها دخلت تحمت حكم الأوامر المتعلفـة بشـّون‬ ‫تجرفت جيوتسه بكـل جهة والجملة وع‪-‬مت للعدو‬
‫العيب ذة‬ ‫خسارة من المـونـة لانعد واخذوا له أربعة مراكب‬
‫الهيصل المالى ي‪ :‬لما دخلت هذه الغمب ي الأوامر‬ ‫وبورحرمة ومايتين واربعمن مركب معدة حمل‬
‫الملونة وما جهة فوس لمـا عاين أهلها فربما ممهم المتعلفة بهذا الشان كيا ذكرنا يمكن لأهـل عرشف‬
‫هربوا من سوجك ة وغريوا بايديهم ستمسن مد‪-‬ع امنلهعاطالىبنواءاهمال يعحرتناىجأوولنادالايسلهشغييخر اانحهمذ لعاديزة الفوعان‬
‫يدون لى‬
‫وستة مبارس ود حلها حكايما أهل جرس وفامو‬
‫السبحماية فوطن منها أربحماية لاهل العطـاوف‬
‫ابلبجاراهنذسامسمنواجلاهنفـلمةزيوىمنخرتاجبهتـلةك االلأمخمرلىكةالحأتنجـدهام ونلاهاية لاهل اود الشيع‬
‫‪5‬الل‬

‫البصمال الثالث و أن لخشب يفطع كل سنــة *ن‪،‬‬


‫بعموا مراكمـم الى بحر بلطمك وحصمرزل الملاد‬
‫الغابة التى عممها أحكاب الديوان الخذةصى دوامر‬ ‫التى على شسساطىء الجمود اخذوا عـدد كممم من‬
‫الغيب والماء نف يضمربو كل فوطن بمطرقة علامة له‬ ‫‪5‬الل‬ ‫أكب العدوي هذا ألجر‬
‫حسيما الشروط التى تصدر من الديوان المذكورة‬
‫ليصل الرابع في أن الشروط المذثورة في المع–ل‬
‫المي_اني من هذا الامر المختص للعرسمن المذمتلاك‬ ‫يع عدالة للجزير ج‪:‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.1‬‬

‫ة ـهم ى أخذ‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫ذ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ل‬
‫نة من طرف سعادة الوزيركـاتب السرى الأمور الفوطن كما ذدرا لغيرم من الاعراشى علك قُل الوجود‬
‫بيع أو هدية‬ ‫لك ربهة بعد التـامل والنظري راى مشورة الديوان‬
‫و أن سعادة والى للجزيرهوالمكلف‬ ‫‪: ::‬‬ ‫س‬ ‫لجزيرى الصادرى را دسمجمسة ة ع ‪ 85‬ا يى شان اعطاء‬
‫بمضماء هذا الشـان كقسمب بماريزتارخ سر ‪ ٣‬مارس‬
‫يُتي‬ ‫للحفوق اللازمة للعرشى عطاوف واه‪-‬دل أولاد الشيع‬
‫ـة‬ ‫لامــو !‬ ‫سنة ه ه ‪ 8‬ا ج‬ ‫شاى الغيب الدوممفهة التى بالشاطىء الشم‪-‬الى من‬

‫تثير‬ ‫جرار‬ ‫ويداإدلىىالمرفويتمضةىفىالدراايىرةالمصلايدارنبةى ما‪1‬ابدمسمنمارلغسرفبةو‪3‬ف*و‪8‬ف" ا ببايلنيانموزاند * لتاجاجزهابتت‬


‫وج الممشـر و‬
‫جنرال والى المملكة الجزيريرية فى التاريع لاقـب بى أن الجملالى بين العربى الذى كان حكم عليه الشرع‬
‫تم جوان سغة‬
‫ه ه ‪ 8‬ا ‪s‬أل‬
‫بالموت ولما هرب من المجن طليلة فمضمه سى سعمد بين‬
‫الطاهم الاصمايكى خليجيسة فايد اولاد على واتى بسه ألى‬
‫حاكم بهروا عرب سمهدى بلعباس وحده من علم بذلك‬
‫بخفدفة ألى‬ ‫سعادة لمجنرال حاكم العهالة أمر باعطاء‬
‫الصبايكى المذكور لسيرته الحميدة كما شكر صنيع‬
‫ثلادنة ا خاص من أولاد على لوووهم يى المعونة على فبرضى‬
‫‪G‬إلل‬ ‫بوشريط فيادة أولاد الطيب لمذذهب المذكور‬ ‫لن‬ ‫ية فض‪.6‬سن تولية الجختى‬

‫عمد الفادرين زرقة فيادة عرش بنى سنبيتة بدلا‬


‫نة أعلام لمن أراد السبرالى اجْ و‬
‫أن من عـزم على السببرجلمفدم الى الممرو الكساين‬
‫بطريق باب الجزيرة نمر ثلاثة عشر بى لجزيروصمبـة‬
‫جرنسك الى‬ ‫الكراء فدره مايــة وأربعـة وأربعين‬
‫الاسكندريه ولهم ي مرسيلية موضعا معدا لا فامتهم‬ ‫‪S‬ل‬ ‫يج عالة وهراني‬
‫هناك على أحسن حال يمكثون بيه ثلاثـة أيام الى‬ ‫فلال صدر أمر من سعادة للجنرال حاكم تلك العيسالة‬
‫الخمسة ومن مرسملية الى الاسكندرية وكل ذلك بى‬
‫ية ض‪6‬سني ة لية الطيسب خلع فدورفمـادة أولاد بورتان‬
‫مدة ثلاثة عشر يوما الى الخمسة عشر وان كان فيمة‬
‫هذا الكراء يُف المبورزيادة عه‪y-‬ندى مراكب الفلاع وسالا‬
‫بدلا من الجيلالى ولد اجد بورتان الذى عزل دما تولى‬
‫أيضما عليلشى فيادة أولاد يعفوب الغابـة بدلا من‬
‫يضر ذلك لسرعة سيره وتوم المصمـاريعف الهلاثيرة‬
‫عجمسى لإرس جلاب الذى عزل كما تولى عمد الفــادر‬
‫عند عدم مساعدة الرع والتعطيل بى كل بلد يمرون‬
‫عليها يى غيره من المراكب إلا‪)G‬‬
‫بن غافر فيادة أولاد عشيمة وتولى لحمهمب ولسد فدور‬
‫فيــادة دوى حسمى على حد مممم‪ .‬فيب تج‪N‬ديل الوضمايجعف‬
‫بينها وتولى أيضا بن غون فمادة لملجعسايرة بدلا من‬
‫جلول بن حملات الذى عزل وتولى أيضماسى مصطبى‬
‫لأننا أبراهم فيادة أولاد بالغ بدلامن للحسمن لأننا عابه‬
‫ولى عهسى بن مرين‬ ‫الذى عزل وتولى أيضا الشـاع‬
‫بن مرين ‪" S‬‬ ‫فيادة أولاد‬
‫‪--------‬‬
‫جوان سنســة ه ه ‪18‬‬ ‫‪ .‬سهم‬
‫ر‪ , w‬ر‬ ‫شــــسول‬ ‫ن ‪1‬‬

‫بمسودت المرحوم السيد}جد باى والى مهلكة‬ ‫اعلام‬ ‫‪s‬ع‬


‫ج أن ى ‪ 30‬جوان طلع سعادة والى مملكة الجزايرلى‬
‫تونس ‪5‬إل‬
‫عسكرزواو وعسكر ترايور فهد تويى سعادة باى تونس بتاريخ ثلاثين ماى سنـة‬ ‫الفصيبة بفصمد تعيفد‬

‫التاريخ وتولى مكانه ابن عمه السيد كمد وكيبيـة‬


‫الكرم الواقعة هناك جبرالخواطرم وانشرحت ‪f‬رودمص ذلك أنها وردت علينا اخبار من تونس علنامنها‬
‫ما وفع مبصلا فبل موت الاول وتولية الباى الجديد‬

‫هلالى‬ ‫وبين المعلوم لما كان جل هولاء العساكر لايفدرعلى مدة جمعات وريُف عشية اليوم التاسع والعشرين‬
‫لخدمة واستنباط الحروف المعيشة جعل ألمايلك لها الشهرغلب عليه الدم وتغالى يى صمدره بفوة بـالم‬
‫رأتما مختصايسى بانصمون دورطريطيعـى راتب يمسه عداه اذذالى غيم النداء على لمبةرال سلاتــوجُـاءه‬
‫حينا وساله هد‪r‬ندى حاله وتعذر عنه الجواب وجعل بافل دت‬
‫التفاعد ولا كنفه وعدكلا منهم يطلب له خدمـه من‬
‫الدولة تناسب حاله باستطاعته لخدمتها ور‪:‬ى * أخـر على ومه دلالة عن غجزه لما غشى عليه وادراكه الهشل‬
‫جهرع اليه أطماوه سرعة وبذ لوا جهد؟مْ يى أدويتـه‬
‫ومعاخجُته بخجزوا عن للخلاصى بالجيل وبغى تلك المدة‬
‫على هذه الحالة والاح الصمماح تيفنوا الناس بهلاذه‬
‫*‪r‬نى لين خطابه سرورماله *‪r‬نى مزيد خصوصما عساكر لامحالة وعلموا أن لإحياة تنعة من الفدروبى الحمـلة‬
‫المانية أدركته المنية وكان وفتيذ السيد محكمد باى‬
‫ترايور المسلمين تجموا غاية الجمب ويفومذهلمن‬
‫لما راوا من رفة قلب الدولة وحنانتها على سوء حسالهم الموصى له الملك حاضرا معه بمكيث لم يبسارفه فمـدل‬
‫ذلكى لمعريته بشدة ألمه بالمـا مات خرج وام اخمه‬
‫معه وي يي‪ -‬وم الخميس اسم ماى على‬ ‫الصادق بالجلوس‬ ‫وليعيدوا الى الدولة البرانساوية لهامسيفة وراية عالك‬
‫الاربعة ساعة صباحا حملوا جنازته الى باردووضربوا‬
‫للاج"‪.‬‬ ‫مكروه ازدادت حرفا وشوفا‬
‫ما يعا علامة لوياته وعلى السمعة سات‪ "-‬تمت‬
‫مدابعكل الثغورمن أسوار المدينة وحولها بشـارة‬
‫‪5‬الل‬ ‫المبشمسـسر‬ ‫‪j‬ن)‬

‫بتولية الباى الجديد مُر اجتمعوا ذجبرام الدولة وقدموا‬


‫‪G‬الل‬ ‫شان الصموى‬ ‫يُف‬ ‫اعلام‬ ‫‪5‬الل‬
‫الى السيد محمد باى فصمدالة هنيته بالولاية ويى ا لموم‬
‫الثانى اجتمعوا الفضاصـل كذلك وهنسوه بسلام ثف لما حصمل لسعادة والى الملجزيراهتمام باتفان تربيـة‬
‫ا لغمْ واشتاق للتطلع على اخمارهاكلبى من يعريـه‬
‫ماشيا أما مها وكانت يُى تابوت عليه ديماج يُف غاية‬
‫بذلك حالاحتى يعلم بالكتابة يفين أمرها ســاعة‬
‫لحسن والجمال بعد أن عمنوا من يحملها واما المـاى‬
‫التاريع وما يحتاج من التاويـل لزيادة اصلاح صوها‬
‫ومنابعهسا مستفبلا وها أنا أعركم باول خبر ورد ى‬ ‫الى‬ ‫لم يحضمر للجنارة لانه كان غايبا حيهمني بعثةسه اخود‬
‫شانها هوان جملة محصولات نتائجها بى ظل سنة صوا‬
‫زعم‬ ‫السلطان الاممرور‬
‫حكجم‪ .‬فتخيب‬
‫موذحة ما بين الخمسة عشر وستـة عشر مليون‬
‫يوُىالارنويأفمترهوهحابلاالورذجلوغعف مبةن لبيافرريبسىالىفاتلومنـسايرمىعواممانخسداابمر *‪r‬لى الكمالوفرام وعلى حسمهب جزالعرب كصمال من كل‬
‫الدولة لم يجادل الباى للجديد احدا منسهم سيما السيد جزة كيلوفرام وستماية فرم تفريماوماجزالجرانساوية‬
‫بيزداد عكندي العدد المذكورشيما فليلا وأن أسعارها‬
‫تتجـاوت بحسـب للجودة منها صوف نواجى الاغواط‬
‫تساوى ماية وخمسين برنك لكل ماية كيلوفرام واما‬ ‫وعدد بةزوج بهمة اه اياه جريـع‬ ‫وكان المرحوم‬ ‫كدم‪ .‬هل باى‬
‫فهد رده وولاد مرتبة حضرال وانعم عليـه بالفمشـان الصوى الواردة من نواجى القبلة الى سوق المديـة‬
‫الابخارى الكبير وسيكون مسمتفبلا أعظم كمراء‬
‫تساوى ماية وخمسة وثلاتين برنك لكتـل مايـة‬ ‫الدولة الةرنسيـة وأما الوزيرالأعظم السيد مصمطبى‬
‫صابةتابه وانه لازال بمـة مصمجماه الاول يعسى وضميجـة‬
‫الجهالة للجزيرية تساوى *كنى الثمانين الى الماية وعشرينى‬
‫الوزارة وفد احمه المالى الجديد واكرمه بضلا عـن‬
‫برنك لكل ماية كيلوفرام ومن المعلوم أنها أبخس ثمنا‬ ‫المرحوم لما بداد بالابعال الجميلة واظهر له حمن التوليه‬
‫بين مواضع جزها باحماء العرب بضلا عن الاسواق وان‬ ‫السير لحميدة منها كخجيمبى بعدمضنى المطالب الخزنية‬
‫صموى عالة فسنطينة وانها مختحدة بى الاسعار مـع‬ ‫التى كانت ثفيلة على العامة وابطال بعضمهابلذلك‬
‫ورح جل الرعايا كبيرها وصمغيرها *ن ذل جهة وناحية‬
‫ولن خصاله للجزيلة أيضا أنه أعتق أحد أبناء عيـه صوى عالة وهران الا انها تفبى على نصمى الخمس ل ى‬
‫الميزان بعد الغسل وحفمق أن بمعها يكون بالممزن‬
‫وفة‪..‬ل أباد ومخفذ أد خياه الاجن لم يزل بــه مـددة ه س ! او بالجزة على ثلاثة أوجه الوجه الاول تماع بعد جزها‬
‫سمةمة مع جارية من وكانوا يُى دار مطبفة لم يفلان خلها بمدة والثانى ســســاعة المزيعى فى محله والثالث بى‬
‫الاسواق أما صهة الميع على الوجه الاول دايما يفــع‬
‫ينتمسقى‬ ‫التنابس بينهم من المتبايعين والوجه الثانى‬ ‫من معه‬ ‫وان بعض أهل تونس برحوا لذلك ويع ضمهم غضمسب‬
‫وأذكر هذا البعل واما أهـل أرويا كلـهم شهروا هذا على التاجرالشراء حيث لايمكنسه التفليب والحضمور‬
‫محمد باى بمفصمب المرحوم السيـد أحمـد باى وييسه بنجسسه لبعد المسابة والكلية وأما الثالث وهو البيع‬
‫فى الاسواق وانه الاحسن والاسهبل ولـا بعث الى دار‬ ‫‪--‬‬ ‫كباية نت‪:‬‬
‫العرضى أنواع الصوف الختلعة من كل عـالة رتب‬
‫‪5‬ل‬ ‫المبش‬ ‫لا‪:‬‬
‫سـر‬

‫جعدا من الأولى فد ظهرت *لى الكاميد واولاد جميان‬ ‫كخةـصى‬ ‫جدولب‬ ‫لجودة كــا سنذكره‬ ‫حديسمب‬ ‫ذلك على‬

‫بهذا الشان لكل عالة ابادة للختجاروارباب الغمْ نع الجوافة كما ظهرت صموى من الصفوف الاول بى لحوارث‬
‫‪5‬ال مستغانم ونواحمها ‪S‬ل‬ ‫‪.‬‬

‫‪ s‬هذا جدول الاماكن التى بها الصوى لجمدة ج‪ :‬فال ظهران تلك الناحية صمويـف على الصبية المذكورة‬
‫ج عاة الجزيرة‬
‫اعملاه كانى نتاجهابى عرشى عورة واولاد سيسيه دندى كجى‬
‫‪G‬الل ألأغواط ونواحمها ‪ls‬إلل‬

‫أن أحسن مارينـا •‪r‬لى الصموى للجيدة بهذه النواجى الشريف وعرشى بن لومة وعرش أولاد رايـع وعرش‬
‫هاشم دروشى‬
‫تة وهران ونواحيها و‬
‫ورطويةها وانمها الصموى الى ظهرت من غـم أولاد‬
‫بعرشى حممان وبعض الدواير المجاورة له ج‬
‫وج عالة فسنطينة ج‬
‫مى أحمد وأولاد الفريى واولاد يحيى بن سالم واولاد بون‬
‫ج‪ :‬برج بوعرريع ونواحيه ‪s‬‬ ‫الأعور واولاد لحمانى واولاد ضيا واولاد كمفد ممـارك‬
‫ظهرت جودة الصموى على النوع المتفدم ذكره‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫للولاد سمجمد ي‬
‫على الصميمـة‬ ‫ونس هولاء الصوى كلها‬ ‫ى‬
‫بعرشى أولاد نايل فرب بوسعادة‬ ‫يرة أعلاه‬ ‫المذ‬
‫ج‪ :‬تمسة ونواحيها وت‪:‬‬ ‫ت‪ :‬بوغار ونواحمه ‪5‬‬
‫النمامشة‬
‫واولاد بوعمش واولاد سيدى عيــسى السوافى واولاد‬
‫‪3‬إلل‬ ‫ونواحيها‬ ‫فسنطينة‬ ‫‪G‬زل‬
‫سم‪-‬مفدى عيسى ألورك والعبـاضلية والزاخزة هـولاء‬
‫حجيحدة غايسة لطولها وفاة‬ ‫صموقف‬ ‫فيلال نخ بتلك النواجى‬
‫ذكرها‬ ‫لها على الصعة المتفدم‬
‫جعدها ورطوبتها تماثل الحرير بعرش لحركته وعير‬
‫الشرافة‬
‫ج‪ :‬بسكرة ونواحيها ج‪:‬‬
‫أنت الصوف الى ظهر حسمها بى تلك المواجى خرجت‬
‫غساية‬ ‫حجج فلان‬ ‫فلال نخنوع *نى الصموف بتلك الناحية‬
‫*ك غثم تمطرى وانها على الصهة المذكورة أعلاه‬
‫‪ 5‬سور الغزلان ونواحمه ج‪:‬‬
‫لطوة وراهمته باولاد أرمة واهل بن على‬ ‫أن الصموعف الجيدة ألى ظهرت بتلك الفوجى كان‬
‫‪:3‬ال‬ ‫باتنة ونواحيها‬ ‫‪S‬‬
‫نتاجها *نى غمْ ديرة ‪5‬الل‬

‫قد ظهرنوع من الصوى بتلك الجهة طويل رومـع‬ ‫‪S‬الل عالة وهران ‪S‬ل‬

‫أولاد بسواعدوني وه‪-‬رشى أولاد‬ ‫دون حجعهد يعى عرشى‬ ‫ميسمةتةسمعم‬


‫‪ :s‬معسكر ونواحيها يج‪:‬‬
‫‪lG‬الل‬ ‫فد ظهرت جــلة أنواع من الصموى بتـلك النواجى سلطان‬
‫خرج‬ ‫أعالاد‬ ‫مفاها ما هـوعلى الصبية الجيدة المذكورة‬
‫تج عالة لملجزاير ج‪:‬‬ ‫*كن عــرشى تجرارة وعرشى حويطة البرج ودواربليته‬
‫ومفها أيضا صمويل رويعة جدا على نسوع "اخراطول أن سعـادة للجنرال حاكم عـالة الجزير ووالى بيروا‬
‫وج المبشـر ج‬
‫دوابهم بتلك الغابة ولا كفؤق لدى الديوان جككة رسوم‬ ‫عرب العمالة المذكورة ذهبا الى عرشى عريب وتكبتـهمْ‬
‫رسوم ملكية الاراضى التى كان أنعم الميلك عليسهم شرط السيد أجد المذكورو يختلبوا اهل تلك الوطن‬
‫بها وقد كان وعدم بذلك منذ سنين لمـانظر من على ما أدعوه الرابطة والعزلة وى حفـهم بالمرى أسفسط‬
‫حسن سهرتس”تم الجميلة و يخبزلــسهم بذلك الى الان‬
‫لموانع وانشغال وحه من أجتهد سعادة والى لجزيرسهل‬
‫حظه عشرين هيكتار وخمسة وسمعين ماروسمعمن‬
‫يتصروون جمها كما شاءوا وحيث شاء ومثل أملاّكهم سانتيارالواجبة بى أتفان الفسمـة بالحدود وكذلك‬
‫جزاع لحسن بعلهم ‪3‬ى يوم مشهود وهسويوم السابع‬
‫والعشرين من شهرجون سنة التـاريع اجتمسع بيه أراد البــايلك أخذه بخينيذ صدر الامرالاتى ذكره‬
‫مجلصم لا يج‬ ‫بموضمـسع خةتصونى عينوه‬ ‫العرشى المذلاوربى محكجبل عظم‬
‫لذلك حتى أن الاعراشى الفجاورة لـهم فدموا بفصمسد البصمل الاول يج أن غــابة فرفور الكساينة بوطن‬
‫وخمسمن هيكتار وارين واثنين وسمعمن سانتيار‬

‫على ذلعى مخبسر باذه فدم اليهم نايبا عكسنى سعادة والى البايلك وج‬
‫مهلكة الجزاير ودليلا على ان الدولة لاننسى من خدمها‬
‫ي أخذ البلوط من الانجرالمعين للفطـع بى نصبوف‬ ‫النية خصوصا يُى الامور المهنية عند‬ ‫بالفلب وخالص‬
‫اها ا‬
‫الملمات والشديد وعند براغــه من الخطبة ناول كل‬
‫بلادد بيمدد د ية مضىسني الملكية البتــه ألستى‬ ‫(زي‬ ‫أحد‬
‫شهر نوفجمرود سميمركل سنـة وينزع بوجـه لايضر‬
‫النيجر ‪s‬و‬ ‫ونشاطا وحفيه في‬ ‫حضمرهن العرب ازداد برحا وسرورا‬
‫فطع التجريوضع كمسال‬ ‫البصمال الرابع ‪5‬الا أن‬
‫وبعد حل‬

‫لهم برح به والان وانهم مشتغلين بة فسم الاراضى يعينه الديوان المكلبى بامورا لغهب وكبعل عليـه‬
‫علامة مخاصموصمة ذج‬ ‫البافية يب ساير متجاه وعيا فليل يتم الجفال أن شاء‬
‫اللاء جعدة حل ذلك تكتب رسوم أخر وتعطى لاهل البلاد‬
‫الغابة مختصة لمن ذكسرمُ لورثتهم بحيث لايمكـن‬ ‫كماعلوا بي عريب ج‬
‫‪G‬إلل‬ ‫كويلها لاحد غيريمْ بوجه بيع ولا هدية‬
‫‪G‬الل *لاى طريف سعادة المعظم الوزيرّكاتب السربى الأمور البصمال السادس ل‪ )S‬أن سعادة والى مملكة الجزاير هو‬
‫الحربيـة بعفل الوقوى على الراى الصمـادرمن ديوان المتكلوى بامضاء هذا الامركتب بماريزبى ر سم مارس‬
‫بالمان ‪5‬الل‬ ‫سفة ه د ‪ 8‬ا ‪s‬ذ‬
‫المشورة الكميربالجزايرى ‪0‬س دسمبرسنة مه‪٨‬ا المتعلق‬
‫بغابة فرفورالى على مسابة عشرين كيلوميترمن‬
‫د ن ‪ 8‬ا ‪S‬أل‬ ‫سفة‬ ‫كتب بى للجزيرة ا جوان‬ ‫يُف‬ ‫النواجى‬ ‫أعطيها لاهل تلك‬ ‫والفوق اللازمة‬ ‫تذة مسري‬

‫تلك الارضى‬ ‫بى رسـوم‬ ‫مفابلة الغابة ويعد التـامل‬


‫ومفة اضى ما طلبه السيد أجد بن سعيد بالكتابة‬
‫مدعيا ملكية شرط كبير من الغابة المذكورة له كما‬
‫المطبة السلطانية وج‬ ‫ج‪ :‬طمع بملد لملجزيربى‬ ‫يُى مرعيى‬ ‫أن أهل عرثنى الرابطة والعزلة ادعوا بكدؤق لهم‬
‫هم ‪A‬ر‬ ‫سنة‬ ‫جولييت‬ ‫من ‪1‬‬
‫‪r w1‬ر‬ ‫‪ .‬سم شــــوال‬

‫اللازمة لبناء ديارم والخشب لمنابع ءالة للحراثة بمكين‬


‫غربية بعد الوفوى على الراى الصمـادر من ديوان لايمكن لهم أخذ الزيادة عــرن مفدار حزمـة جمهسا‬
‫خمسماية مهمتره دورا وذلك لجميع العرشين ‪5‬ل‬ ‫المشورة الة بيربالجزيري تارخ ثامن عشر دسممرسنة‬
‫عه ‪ 1 A‬المتعلق بالحفوق اللازمة اعطوهـا على حصدمهم‪-.‬فمب‬

‫العادة لاهل عرشى أولاد عياد ويخى كرزيى شان غابة‬


‫تجرالارز الكينة بثنية للحد يى دايرة مليانة ويعد انلوبنبرود اسلمرماركل سناةلوخلاينزع الابيووجه لابيثضرالخيرية‬
‫رالمفطوع ضع كل‬
‫يعيبنماه‬ ‫صمال بع‬
‫‪G‬الل‬
‫التامل يى رمم تلك الفكل والطلب من أولاد عيـاد‬
‫وينى محرز المذكورين تميين حفوفهم بي هذه الغابة‬

‫بعحجة ي الغابة المذكورة وذلك بمفتضى ما عاينه‬


‫لجماعة المكلبة بالنظر فى هذا الامر ولاكان أهـل كينيث لايمكـن تحويلها لاحد من غمرم فطلابوجه‬
‫بمع والاهدية‬
‫‪G‬الل‬

‫أن سعادة والى الجزيرهــو‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫برى غنمهم ومواشيمهم وفطع ما يحتاجونه من الخشـسب البصل السعادس‬
‫ه م ماى‬ ‫وتلفيط حب الملوط حسجما جرت به عادتهم السالبة المكلى بامضـاء هذا الامرة كتب بماريزبى‬
‫ومفتضى ما طلبه سعادة والى للجزاير صدرالامـرالاتى سنة ه ه ‪ 8‬ا واليان وزاد لانجازه هنا خط يد سعادة والى‬
‫الجزايرالكتـونت راندون كتب بالجزيربى ‪ 4‬جولميت‬ ‫ذكرد مجبصلا من لحضرة العلية يج‬
‫البصل الاولي يج أن الغابة الدومينية المعروية بغابة سنفة ‪ ٨ 55‬ا لاج‬

‫اعلام يُف شان أسختجادة الصموف ‪G‬ال‬ ‫ل‪S‬ة‬

‫لما وفع الجرث فى جمع الاعراشى التى توجد بها الصوف‬


‫حصل لارباب النظر في ذلك البكزالبالـغ وى أخذ‬ ‫لامور الغيب والمماه‬
‫‪lS‬ف‬

‫البصل المانى ‪S‬ل فد حصل الاذنى لاولاد عياد ويى التاويل الذى تختحسن به الصوى مستفجلا بضلا‬
‫محرزبرى غنمهم فى مواضع الغابة التى يمكن الرى عن الماضى لانهم وجدوا فى غالب ما عاينوه من الصوى‬
‫بمها دونى بساد ولهم الاذن ايضا يُف أخذ البلوط والعدة العيوب الاثى ذكرها منها لملفشن والحرومـة الصلمة‬
‫‪S‬ل‬ ‫المدجشسـر‬ ‫لإن)‬

‫أنهـا لاتوجد بى ألاعراشى المشهورة بكثرة الصموف جز للفروى الناخ بمن البصملمن بى لجـز يج ثامنا‬
‫جزة حينمنذ أن كان هذا الصموى كسـاذكسروالدواء من فلع شيش لحسكة من الارض التى ترى بها ‪.‬‬
‫الغمْ حتى لايصميمها مناه شيا واصل هـذه البواياد‬ ‫يُف‬ ‫غمْ هفذ د الأرضى مع غيرهـا‬ ‫لذلك امتزاج‬
‫حجة هسرى‬
‫وانواع كلها خصكتب الذكر من الغمْ الذى لايصمع للغزو‬ ‫النزوكيث أن تكون بخول الغمْ ألاجنبية الفجلوسة‬
‫من أحسن الجنس والصبية واما الدواء الثانى بخصمال واخراج النعاج الهرمة الهاسدة الصموى من وسـط‬
‫أجادة الصموى بمكسن تربية ألغمْ يُف غاية الانفان دولة الغمْ ولا كثرالذع يُب الغنم منذ سنين بضمــلا‬
‫عكسلاني الماضى وازداد الجزارين شوفا ‪3‬ى ذع المبروم منــاه‬ ‫والنظاجة مع اختمار الخول للنزو واسترسالها على‬

‫أمثالها من النعاج صنجــا واحدا بى صموهسا لايرق‬


‫المذكورة يكى لكل دولة بيهامية نجـة خمسـة‬
‫يمتصم عك‪.‬ديب‬ ‫هذا‬ ‫عيونها الموجودة الان كـا ذكر غيران‬
‫على العرب منها المصاريى الكثيرة لجلب خولب الغمْ‬
‫التزمنـا التدبير الممكن كل دولة صابية على الوجه المذدور اعلاه واما النعاج‬ ‫أيديسـهم جلذلك‬ ‫الامر على‬

‫أو الى بيها شعركليى بهولاء من سهم الجزارة وفد كفا‬


‫أولايستحق لهم خصى التحول الذين لايصم لمحوا للنزووي ذكرنا كباية خمسة أو ستة بخول لكل دولة مايـة‬
‫كل بصمال الربيع والخريبى من كل سنة خصى للخريان نذ‪S‬جية وان كان أكثر من ذلك ولا باس لضممــاع‬
‫ذوات الاربعة أشهر وأكثر ‪5‬يلإ ثانما لايمفسون فى كل بعضمها واشتماق النعـتاج للذة الخزوبى وفست واحد‬
‫أى وفرت كبــسب خعصك‬ ‫يُف‬ ‫هل ترى‬ ‫ذلك‬ ‫ربما لم يكمهم‬ ‫غاية‬ ‫نف‪S‬جية الاخبسمة أوستة يخولب مخة سارة‬ ‫ماية‬ ‫دولة‬
‫هذا للنزو واما اذا تركواجــلة خسران دون خصمى للفروى ببعضمهم فال عندكال الشهرين من نتاجه‬
‫لضياع بعضها بلابس واغا المطلوب ادخال الملفمسة وبعضهم من خمسة أشهر الى ستة ويمهم من يفـولف‬
‫أوالستة بخول على كل ماية نجة كنا ذكرنا حالة النزو أكمربنفولي حيث تغمر الوقت هنا ي بلوغ الفروف‬
‫بفط يج ثالثا يسختحق لـهم اخراج النعـاج الرهيبة‬
‫للخصى ليلا تصميبـهم أمراضى معلومـة بى الصميموى‬
‫وكذلك بطمال المغربى يصملي أيضا لخصى وان لايكون‬ ‫كل سنة يج رابعا لايمكن لهم بيع الغمْ للذع الالمفصى‬
‫خامسا لما كغان بكل موضمع نتـاج أنواع الصموى المتوسط لهم كما ان هذا البصملمن لايضرم شمـا‬
‫حرارة الصميجوف ويرد الشتاء ولا كان يُى‬ ‫منها ما هو فصم يرجعهد ومنها ما هوم كشرد غــاية بيها‬
‫من‬

‫ومنها ما هوطويل مستفمكانه مهشط جيمسخكؤق اجراء بعدضرني المواضيع وبعض الدول من الغمْ أختلاط أنسوع‬

‫أنبصال كل جنس منها عن صاحمه حتى يكون كل‬ ‫ذل‬ ‫يُف‬ ‫غنتم على صمجية من هولاء الانواع المذكورة‬ ‫كل دولة‬
‫أحد على جدته حسيما التاويل المذكور أعلاه وبهذا‬ ‫مادسا أن صبية‬ ‫‪S‬ألل‬ ‫عرشى على حدته أو بلد أن أمكن‬
‫الوجه كصال نتاج كل صنوف وجدد ه يي غـاية الجودة‬
‫ووايد ذلك معلومة لاتحتاج الى تكرار كلام ولاينكرها‬
‫‪ 5‬دمشـر و‬
‫لتكون لجنة بعد‬ ‫ذلك‬ ‫عافل سيما أذا أمكى جلب خولب أجنبيــسة وضيبت لان تعذيب لحيوان أفر وايدة‬
‫‪0‬‬

‫بعضها على‬ ‫الى هذا القاويل تحصل صموى غاية مالهـانظمر الفصى فطعة واحدة كانها بطانة يطوى‬
‫ستسنى عام‬ ‫واياكم والغجـلة عن أتفان تربية الغتم والنظــابة بعض وى كثمر الاعراش يجيزون الغمْ يُغي‬
‫عيخ فل‬ ‫مهاذكر والمواكد بيه عليهم أن تكونوا بمـال‬ ‫دلك‬

‫جسد شعرها لنبات الشعرالكليى والخشونة والضعى‬


‫اللازمة للكحل أن تكون صوه ربيعة جدا ذات لمن‬
‫ورطوبة ونماتهـا في الجلد ثابت واياكم من شعرة‬
‫إذا‬ ‫الكلب وأما الصوف المعروا بصفوف الجعد واحسنها أولب مرة هوعة ‪N‬د تمام الستـة أشهـرمن ازدياده‬
‫أيضما الليغة والمطاوعة يى جذبها واما الصنبى الطويل كان نتاجه ‪3‬يب شهراكتويروشهرنوفمبرلاكن اذا‬
‫المستفهجم باحسنه الطويل جدا مع المعان ومن المعلوم كانت زيادته وى شهر ابريل أوشهرماى بلاي‬
‫أن الصوف الجيدة تكون على ظهرالشاة سنابلسفابل الجزبعد سقـة أشهرلامـا ذكرنا لورود أوان البرد‬
‫بيسخقق لهم أن اختاروا الحسدل الذى يكون راس والشتاء علمه بمسخفق حيفيذ المهلة الى اوان الربيع‬
‫نهسنجملة صويه متساوية كيث لاتهـوت شعرة أخرى‬
‫واذا كان الامر كذلك بلايسهن الصويب وخ خصوصا‬
‫خيبرمان الخجزة والسكمن لانها يفطعان‬ ‫ساعة مشى الغتم والمراد ى هذا لتكون المنجزة بيضمـاء الجزبالمفص‬
‫صافية اللهل‪.‬ا‪.‬ت ملبدة يُف بعصضممسها وتكذلك سنـابلها للجلد أذا كان الامركذلك يى الغمْ الكبيرة البالغـة‬
‫‪-‬‬ ‫مفلافه‬ ‫‪---------.‬‬

‫مستندة على بعضمها حكى يصيرالبتحل مغطى صموا‬


‫بالقليه ولاتوجد بيه لمعة حاليـة هذا دليـل جودة ولعل تأخيرجزالعرب الحروف بهذا السبب خيــن‬
‫الصويف لحسناء ويضمل الخجـل للنزوالذى لافرون له كفق لكم كلا منا واتركوا السهمن والخبزة واستعملوا‬
‫لأن قوة الفرون ترجع الى صوه ويحكمه ولـسا شهدنا المفص ومن المعلوم أن الوبرالكليى ي غمْ عرب هذا الافلم‬
‫العرب كيزون الصويف من ظهور الغـمْ بالسكمــن‬
‫أو الخجزة بنفولب هذا خطاء لان ذلك يضرجلدهـا ولم واشد قساوة من غمره في الصموى بهذا سبب بخسس‬

‫بتلك خسارة عظيمة واعلموا أن السيد تورى رييس لايوثر بيه ولاتمكن صناعة الافمشة الجيدة بـه ألا‬
‫دار البلاحة يى "أريل بعمالة وهران فال لنـا أنـه الردية الغليظة ولا بهد *‪r‬نى الاجتهاد ‪3‬ئى فطـع هذا‬
‫أشترى كثمرالنعـاج من العرب مجزوزة من حينها الوبر الباسد *‪ry‬نى غنم هذد الاراضى بالجمال الاتى ذكره‬
‫بكرجزها بالمفصى وفتهاذوجهــع من صموى بعضمها أولاحجّزلخروف المصمغجر ‪3‬ى الوفيت المتفدم ذكره بالمفص‬

‫يُب‬ ‫على ظهرأمه وثانيا بعد للجزوهذا الاخرهوالنساوع‬ ‫وانه خمر * الاة‬ ‫تجز بالسكينى والخجزة واستفحملوا المفصى‬
‫لذلك وهذا هوالمسة جهل عند العرنساوية وليس‪-‬س‬
‫نذكربعضهـامبصم‪-‬لا‬ ‫ب‪-‬عصمسعلامب وانكم تدردون للخدمة بماه بي أيام فيالاودليل كميرة كما تعلمون ولاكن‬
‫منها تجريق انواع الصموى فمل ألغسل كمث يكون‬
‫كل صمخبى مع صميمه مُ تحمسال الى حوضى من أحواض‬
‫الصموى على مهل باسةواء كامل ويمغى فلهدل أثـر الأودية يعنى قلقه ويكون فعرها أما من رمل أو مجارة‬
‫أن يدميهسا جراحـة‬ ‫خير من‬ ‫الصم ويف على ظهورها‬
‫ج اسمشـر ج‬
‫الملاء سايلا ولا راكدا فذرا ولا جمه حججمسرى لان المـاء‬
‫ويتى تمون بدلا “كلاى على بون موسى الذى توبي كاتولى‬
‫الجارى يغسل جميع وذح الصموى مرة واحدة والمراد سى على بن للجودى فيـادة مشدالة كما تولى الوناس‬
‫هنا بفيته مدة حتى تتنضبى الصوى به فليـلا محى الدين فمـادة تورقته بدلا من المدانى بن محى‬
‫فليلا لان الوذح هوالصابون لها واما المساء الراكد الدين الذى تويى وتولى الطاهرين عكجسمكل فيادة أولاد‬
‫لايصماج لوخه واما الماء الجبس أذا أختلط دفيـق سممـج فلان جيل عطاء اللد بدلا من سى بوحجصى الذى عسزل‬
‫للجمس بوذحهـا ية لمد ويتلصمق بى بعضمه حـتى‬
‫يتعسرتنضميعها بعد ذلك وحهن تغسلوا الصوى عيسى الذى عزل وتولى الغيارى * لنا ساعد فيادة أم‬
‫يُف هذا لحوضى بابفوه على حسـاله مكتدرا واياكم أن الاخوة وتولى الطاهرين سعـادة فيادة أولاد عسرج‬
‫تجرغوه مُر أجلوه ألى فلتة أخرى وهذه الثالثة لابـد بد لأمن فدوربن فـدون الذى عزل وتـولى أحمـد‬
‫أن يكون موها جاريا لجمال بفية الوذح مرة واحده لأولى فويدرفيـادة بنى واطم بدلامن سى فرويدر إن‬
‫وهذه صمبة الغسل الجيد ثمُر أن بعد هو ع ألغيلاتـة أجهد الذى سمم وضمجيجه يج‬
‫غسلات أنشروها على حمالات أواعرابى الجراوالغيب‬
‫ليفطر الماء الغزيرمنها مُر أبرشوها على أرضى نضميجية‬
‫اسخباظا‬ ‫تخصبة‬ ‫مرملة أو مصمجتحة بالعخراوارضى‬
‫تج عالة وهران وج‬ ‫هندى الوخ حتى تجوى مرة واحدة وعند ذلك اربطوهـا‬
‫وخليط الاجنـاس واما فد صمدرامرمن سعادة جنرال العماله يتضمن تولية‬ ‫على كيفية الصمنادق وايا‬
‫كمحدد بلوى احعفد فيـادة بسنى زنطيس بدلا من عجمخلف‬ ‫وتفهمت هذا الغسل لابد أن يكون وفهمت للجزحالا لوجود‬
‫ذلعى مدة ثلاثة أشهر الطمرة الذى عزل وتولى محمد الفمرى فمادة المرجية‬ ‫عــن‬ ‫الملاء وفةيذ وان تراخمتم‬
‫بجهون الماء ضعيبا ويةعسرعليكم فضمـاء ألامــرومن بد لامن لحمهب بن غرموس الذى عزل وتـولى سى‬
‫جميلة عموب صمويف برالجزاير التى أشتكى منها بعض علال بن ابراهيم سوليوتنان الرجيمة الثانيـة من‬
‫الاصبايكية فياذة عزلف الجبالة باسرها لعزل فمـادم‬
‫تجاربرانسة وبعض الواقبين على خدمةها هنـاك‬
‫جهلة وج‬
‫هوحهب لحسك الموجود بها كشره حـــى أنفسهم خسروا‬
‫عشرين أوخمسة وعشرين بى الماية من ثمنها الاصلى‬
‫هذه الحشيشة‬ ‫ولوكان رعاة الغنم يكةتهدون في فلسـع‬
‫من مراعيها شيابشيا لكانوا يفطعون أثرهابله؟لمة‬
‫تلك العمـالة يةضض‪6‬سني‬ ‫فال صمدرأمرمن سعادة جنرالف‬ ‫يُف مجدة فليلة‬

‫تولية التهانى بون ‪ -3-‬جمدة شج أولاد عار ويمْ جرفـة *‪r‬ندى‬

‫الموية كما تولى محمد بن عيار شـج أولاد وزة جرفة من‬
‫اولاد داوود بفل لامن أجد بين ممارات الذى سلم وضممجه‬ ‫تج عالة لملجزاير تج‬
‫فلال صمدرأمر من سعادة الوزيركاتب السربى الامسور وتولى أجهد برن عهمسمى تسج أولاد سممجهحدى خــالد بفلاف لا‬
‫للحربمة يُف م جوان سفـة القـارع ية تض‪6‬هـ‪.‬نى خروج *ن يومجوى لان محمد الذى عزل ج‬
‫مشدالة ويفى بوعكاشى وينى وفسوروينى كـانى من‬

‫كلهم على يد فايد المسمى فايد مشدالة اج‬


‫مــــــــــــــــــســضــصـســصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪-----------------‬‬ ‫فد صدر امر من سعادة الجنرال حاكم تلك العسالة‬
‫يي طبع ببلد البزاير في المطبعة السلطانية ج‬
‫‪1 .‬ه ا‬
‫ه ن ‪ A‬إر‬ ‫جوليهمت سم فسة‬ ‫‪ ،‬سم‬ ‫وقبع)‬ ‫ر‬
‫‪r‬ر‬‫‪v‬‬ ‫الفعدة‬ ‫ته ‪ 1‬د ىل‬

‫بريجمات برانسا الذين تحـت أيديهم أجان وكذلك‬


‫لحربية وج‬
‫صارت الان على يد والى مهلكة‬ ‫الامورا للداخلية فد‬ ‫لمكانت ديارالجنى ال‪R‬كاينة بمكبوى برانسافد أمتلادت‬
‫للجزيربى هذا الشان وانزه يُخبر بذلك سعـادة الوزير‬ ‫بالناس حتى لم يكن محلا لجرممن مسلمين الحمالات‬
‫لجزيرية وتيفنى أن أرسالهم الى برانسة ضرر لعحتهم كاتب السرى الامور الحربية غيران تولية نظرالاجن‬
‫وحسجما طلب سعادة والى مهلكة الجزيرتاويلا يلمؤق والفوانهن المختصة بالمصاريى تكون على يد الوزير‬
‫المذكور‬ ‫بشانهم صمحدر من سعادته الامر الاتى ذكره ‪S‬ال‬

‫ألاولب يج أن بخــاء الصورالفديم‬ ‫الجصمل‬


‫المعروى البصل الرابع و أن والى مملكة لملجزيرهوالمقلبى‬
‫بمرج لحراشى بى عـاة الجزيزوفرب البلد سيكون أبامضاء هذا الامر وكتب بماريزبى و جولميت سنة‬
‫وهنا خطيد الوزيركاتب السربى الامور الحربية‬ ‫ه لن ‪1 A‬‬

‫باليان وزاد عليه تاكيدا لانجازه بهذه العمالة سعادة‬


‫الهلاثـة وتصمهر هذه‬
‫الدار معروفة بجن الحراشى‬
‫وهاونهمافتركروبناملربتصملة عاللىسكاديسبيعةشارجاونالببراصنلس اـلاحأـوـلـااكديىا والى مملكة الجزيرالكونطراندون كتب بالجزيرى ع "‪.‬‬
‫م ه ‪ 8‬ا ‪5‬ل‬ ‫سنة‬ ‫جولهمت‬
‫والعشرين من فنون العفويات ويها محلا للرجــال‬
‫لا‪*rs‬ن طرف سعادة والى مملكة الجزايران بعد الوقوى‬ ‫واخر للخساء الزوانى الذى وجبت عليـهم عفوية‬
‫على الامرالصادرمن حضرة كاتـب السربى الامور‬ ‫الهجن والكراكة ثانها يكون محلا مختصا لتمـاديب‬
‫ابلركبرهيمهةابتتاارليععفا ‪.‬لامتارس سأننبةافم‪٨‬هم ‪ ,‬ومفقضى ما طلمسه‬
‫يُف الراى مع جنرالية‬ ‫بعد فلت‬
‫العفويات وذلك لمنحهم عليه بالجن اكثر من سنة ‪s‬‬
‫منه أعزه اللاء الامر الاتى ذلأرد‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫البصل الثانى ‪S‬ل أن الاوامر والفوانين وا فم اعـد حكم‬
‫المختصة لديار المجان جرانسمة جــارية بدار لحراشى ج البصل الاول يج لما كان بكل عالة جماعة مكلهة‬
‫المذكورة وجايز علهـا ما عد حل ‪s‬ى الشرط الاى ذكرها بالجثث على من أتفن غراسة الفطن وحسن ترهب‬
‫مالة التنفية كما هو مجمجمني يُى الشروط الذى يحجب بمها‬ ‫مج صلا‬
‫سعادة‬ ‫ذهل للجزاء حسجماهومعمن بالامرالصادر من‬
‫لا‪5‬ع‬ ‫المدمشسـر‬ ‫‪y‬ث)‬

‫كاتب السري الامور للحربية مُم ندّكم أسماء تل جاعة‬


‫منا هذا وصا عدا لاريب أن جمهع الناس *كننى ساير‬ ‫يب‪.‬‬

‫‪S‬الا‬ ‫للجزير‬ ‫عالة‬ ‫‪S‬ألا‬

‫(ر‬
‫دا‬ ‫لملجزايرلى‬
‫بمان ما بعثت من محصولات افل‬ ‫‪S‬ألا‬
‫ام‬ ‫‪--‬‬ ‫‪----------------‬‬
‫هذا الديوان واما السمدرويرتشون وانه أحد أعض‪..‬اء‬
‫| لعرض المعدة لهذا الشان بالعدالة برنسمة‬ ‫ديوان منشورة الزراعة وكذلك السيد برويطجى مثله‬
‫باريزعرها الله وذلك بالتبصيل صبة واسما ‪S‬ل‬
‫وأما السيد روا وانه ناظم أمور الغراسة وكذلك السميد‬
‫لما بعثواهل عالات الجزاير الثلاتة بعض نتاج اراضيهم‬ ‫بوهان مثله ج‬
‫‪S‬ل‬ ‫عيالة وهران‬ ‫‪S‬ل‬
‫هنا اسماوم منها عالة لملجزايربعست أجد بن على انواع‬
‫حواج *كنهى ملموسى النساء ويعثوا من ذراع الميزان أنواع‬
‫هذا الديوان ثر السيد جوليان أزيدورأحد بلاحمن‬
‫السيد عجيط أحد بلاحمن مسةغـام‬ ‫وكذلك‬ ‫سميهسقل‬
‫سالم ءاغة أولاد ساعد بالاغواط فماشى ولماس وقيمطون‬
‫ونكتـل بلاح بمستغــا فم والسيد واصى ناظر امــسور وميىء من اللاقى وخارمزاب وبعث للحساج أجد بين‬
‫جود من بلد الملجزيرحواج صمنعة الفزازيين محتروجين‬
‫الجيلاحة اج‬
‫عالة فسنطينة يج‬
‫وء الاتها مطروزة‬
‫مع‬
‫الديوان والسيد اندورأحد يلاحمن وطن الملمطمر قدورنى المرابط ه‪r‬نى للجزير حواج *‪r‬نهى فطيجــة مطروزة‬
‫بالذهب والجيضمـة وبعمرثت كمحدد لإرى أجمد الرميملى منى‬ ‫والسيد ليونى ناظر يُنب أمور ألجلاحة والسميد كق أحد‬
‫•‬

‫كتاب دار البريبى والسيد ريكيى كميرجنان المايلك تيزى وزو زنادات بنادق وكوبس منفوممن ويعث‬
‫للجزير‬ ‫صمنعة‬ ‫عكمد بن عيج هد الرجان للجزيرى صممابط‬ ‫‪S‬ألل‬ ‫بسكيكدة‬
‫البصل الثانى ‪ 5‬أن بريهمات الجهالات م المتلبيمن ويعت مصطبيى بن عريبى خوجة من الجزيرمراجـع‬
‫ومناضمل أنواع مختلبة ويعث مصطبيعى غياطسوا هندى‬ ‫بمضمسـاء هذا الامر وانجازه ‪ S‬كتـب بالجايربى عم ‪r‬م‬

‫جوههمت سنة ه د ‪ 18‬وهنا خطيد سعادة والى مهلكة للجزيرأنواع مختلبة من كبى حرية الجزيركالصمفهدفات‬
‫للجزايرالكونط راندون وزاد عليه تكمدا نايب ريمس والسكاملات والمماخمر وفصمب ورمـض الفعـام‬
‫كتاب المملكة للجزيرية السيد دوداكس ‪G‬الل‬
‫ومسكات ومراوع واقمشة وحواج مطروزة وكسوذلك‬
‫وبعثوا بعضوي أعراشى ا لفميـل خــسار ومغيمضمات‬
‫ج‪ :‬فد وود علينا بى هذه الايام سبعة بخولب من خمل وما أشبه ذلك ويعث محمد بن شعوة طممسب بالجزير‬
‫ثلاغاية وتسمعة وحةمسمج مني صمخ جوف دواعد مسة جهل عند‬
‫الشام وعيا فليل أن شاء الله تملغ أثنى عشر خلا اخر‬
‫المسملليمن‬
‫‪S‬ذ عيالة وهران‬
‫‪5‬ال‬
‫وجدم غاية لعلو‬
‫والى سعادة والى الجزيرتا بيهم ب‬ ‫مل‬
‫فامتهم وستواه أعضايهم وحفلمؤق أنهم *‪r‬نى أشرى جنسمهم‬
‫فد بعثى سى جيدة من بلد وهران عسمسال وبعث بن‬
‫ويدليل للروى الواقعة بمرالشرق ظهرحسن خمل‬
‫شك نهسا الفايد برانس وحياك وبعدهثت للحاج المرارى فبورأت‬
‫البشــاك وبعثت مصطبيى *لنا‬
‫هذا الافلم ووطن العرب خير من غيرها ولا أ‬
‫تتزايد كل يوم حسنا وجودة خصوصا وووف البايلك كوابس وبلاص كـة‬
‫بالاجتهاد الكامل يُف الخريضى على تربيـة للخيــل الضيبى من مستغانم حنة وذة سان ويعثاسى فدور‬
‫‪3‬لا‬ ‫امبشــر‬ ‫‪5‬ل‬

‫بمعسكرجلال أيضمـا ‪ ،‬و كمحلل بن كورة‬ ‫بشالك ولد الفاضى‬ ‫‪8‬رنت مصطجى وسى بن عهودة لجـام ويلاحسكة‬
‫ويعبثك عمد الغادرين أجهد من تلمسان مروحـة *‪r‬ن‬

‫ريشترى النعام وبعدمث إن سالم *‪r‬نى تلمسان سمجموى وعبث‬


‫محمد بن سى حسمن من تلمسان ميدة وصندمق من‬
‫لوح مجم عمن المقرة وبعثا محمد من زيان وعبد الفادر‬
‫من الغـاية‬ ‫صمووت‬ ‫نحمــة تمارت يل وجسزة‬
‫‪:..‬‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫أجد حججيرة ويلاصكة وشالك ومنطقة يسبح‬ ‫*ولى‬
‫ولجام ودير ويع مث كهد بن المرابط‬
‫تلمسان ذكةساب‬ ‫منى‬

‫كذط عظم وبعث محمد بن أجد من تلمسان بيض ولد الذين •‪r‬نى سميحل ىن بلعماس حفمبف الرشاد ‪ ،‬و فاضى‬
‫النعم ويعت مولاى محمد من تلمســان سممسى البلد المذكورة ماء ورد ‪ ،‬وعرشى الجعابرة حسايك فرمز‬
‫الكمبى وبعثت كمد ألفريـيى بلاغى ويعدمث محتـار‬
‫النساء ‪ ،‬وعرشى المهاجة زربية لجيل‬
‫المرودى من تلمسان حزم ‪ ،‬وارسل لحاج أبراهيم ور لنا‬
‫‪(Sr‬‬ ‫عيالة فسنطينة‬ ‫‪ss‬للأ‬

‫بلاغى مطرزين ‪ ،‬وأرسل لحاح محمد الديدمن تلمسان فد بعثت خديحة بنت مى رابع جلال وكذلك مباركة‬
‫شمة معطرة بعطر الورد ودحان من غراسمة تلك الوطن بنت أحمد بعثت جلال أيضم كيابعثت الدايخة بنت‬
‫‪ ،‬وأرسل مولأى كمحدد منى تلمسان حشيشة الكمـوى أجد جلال‪ ،‬وبعث سى محمد خوجة بن أجد خوجة‬
‫مع عسـل‪ ،‬وارسل بن على بن زيرجل من تلمسان‬
‫*كن صموقف‬ ‫صموى ويعتخدمت باطمة غرارة مصمة وعــة‬
‫حلي اة بـة حـدمت مسمع ود حايك صموى‪ ،‬وأرسل‬ ‫• ‪.. ..‬‬ ‫وب‬
‫حايك صوى ‪ ،‬وأرسل على الحاج فرمزصهى وحنسة‬
‫محكوفــة وغمر ماكويـة ‪ ،‬وارســـل أجمهد بن‬
‫الاخضمرون أجيد تلمس ‪ ،‬وارسل لجماوى * لنا بلفاسم‬ ‫مستطيلة‬ ‫عماد فاضى بلد تلمسان كتاب مع حواشى‬
‫صمــوى‬‫‪ ،‬و بومدين المفورمن تلمسان شمع مصمفوع ‪ ،‬و فادة زربية صمويت ‪ ،‬وأرسل على بلعربى وسادة‬
‫وبعثت الصماومة بخدمت بفيدسرى تليس‪ ،‬وارسل كمد‬ ‫كالوس جوة ‪ ،‬ولحـاح كمدد بكى جلـود معز وغيره‬
‫السلام نتا أبراهيم * اغـة الغســـل برنس‪ .‬الصغيرعظم من مقاع سروج وارسل محمد بن كربوش‬ ‫‪ ،‬و عديمهد‬
‫صماط النسـاء ‪ ،‬وارسل كربلنى بورتان نعـدل‬ ‫وحايك‪ ،‬ولحاح فادة فايد ولهاصة فجة ومظلل وبعثوا زوكبة‬
‫أولاد نهار واولاد على بلحمل من ناحية سممدو تليسى حلبة ‪ ،‬والسمعمد ويرحات زناد بنيدفة ‪ ،‬وأرسل *كمهد‬

‫وبحاجة وقماشى وبعثوا بى سهوسى *ك حجمهــة سمبردو صالح بريمة ويرويعهمت عايشة بنت عمان بريمة ور‬
‫حصم يرحلبة وصوى ويعثوا أهدل الفصمور من ناحية أيضا‪ ،‬وأرسل الطاهر بن على ومحمد بن يحتـوس‬
‫وبلفاسم بن محمد كذلك كل واحد منهم ايميل‬ ‫الرطب ويرفضحسرى صموي كنا بعشوا حميمان‬ ‫سمجمد و شتى * مونتى‬
‫بريمة وبر‪ ،‬وأرسل كرّمغارى لوح ‪ ،‬وأرسل ألطاهر‬ ‫من الناحية المذكورة تروس ودربن ويمض نعــام‬
‫السلاوى قندورة ‪ ،‬وارسـال محمد بن فربوشى جميرة‬ ‫وجلده وبعثوا اولاد ميمون من نواجى تلسسان بخم‬
‫الجر‪ ،‬وأولاد رياح من نوجى تلمسـان غاسولب وتلك وجالة سيى‪ ،‬والازرق بين الحاج عمد الله كذلك‪ ،‬وارسل‬
‫اللاع‬ ‫كمد * لنا بوزيحد عـارة ‪ ،‬وأرسدل أجهد * لنا‬
‫عجسـس حلال‬
‫ومال وبعثوا بى يحيى من دايرة تلمسان مرغساته‬
‫وبعثوا بى ورنمهد ثغلادثى وهوة وبعثوا بنى سميدل من كذلك عارة ‪ ،‬وبعدث الرزق * لنا الحاج عبـد الله حججيرة‬
‫اع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪----‬‬ ‫صممر‬

‫دايرة تلمسان فشرة جر الصنويرالمسممة تونمـسات‬


‫وفشرنيجـر البلوط المسكت برفان وبعثوا بى كيى زج ‪ ،‬وبعث محمد الزواوى مظل فنوربريشى النعام‬
‫‪ ،‬وبعدثت‬
‫‪ ،‬ورعيجحد الفادرولد كتمهد بين كورة *لاني معسكر حاييق أجد من عا يوم مسجوى خديدية شغل العرب‬
‫‪ ،‬و بعددث‬
‫كدمـلال‬

‫صمووى أبمضى ‪ ،‬و سى المنورفايد بغولة جلال ‪ ،‬وسى أجد * لنا كريوشى حجيمهارة ‪ 4‬ور بع‪-‬دث كملات بلالنا الترق زربهمـة‬
‫اج أسهشسـر ج‬
‫حايك وبعددثت كمدن إندى‬ ‫رمادى ‪ ،‬وارسل وبعث سى السمى بين المجودى‬ ‫أجهد بن الصديق برنوصى‬ ‫‪ ،‬وأرسل‬
‫وبعدثت‬ ‫بوعمـان كذلك‬ ‫محمد بن أبراهيم غرارة مصنوعة من صوى ‪ ،‬وارسال بوزيد عبارة‬
‫وبعددث كمحدد لأننا‬
‫عكهد عجمـلة وكمّر عبور زناد بهذهدفه ‪ ،‬و بعدث مبارك لأولى عكمهدد بردى الترق زربهة وبعث كمد بين كريوشى حجججيرة‬
‫مسمعود طرحة سرج ‪ ،‬وارسال المدوى بن حمودة مهله وجهالة سه‪٩‬سج‪4‬جو_ى ويلاصكة وزويك‪:‬ة يهمنى صبابط النسـاء‬
‫طرحـه ‪ ،‬وبعث كمد بن عيجـــ‪-‬وخديديــة وبعث كرزبين لحـاج عبد الله حججيرة ويلاصكـة‬
‫كــا بعكســـديت أيضمـا برذمسرى أبهض ‪ ،‬وبعددثت بفكزمتها وبعث على طـوشى برنوصى أبيض وبعدث‬
‫للحاج بكمرمثله وبعث ساعد الحسين اربعة مغارى‬ ‫أجسد‬ ‫بالمخمربرنـــس أبه‪-‬ض ‪ ،‬وارسل‬ ‫الاج‬
‫وبعدثت‬ ‫بن مبارك فبفابمن ‪ ،‬وارسال سعيد بن خالد برنس منى خشمهب ونعال حلبة وبعدث حمود فمفابهمن‬
‫أحمد بن زيان فدحمن سرج ويعبث بين الشريوب بن‬ ‫مطرق ‪ ،‬وأرسل الطاهر من عساشورشى م من زريعسـة‬
‫الدرا‪ ،‬وأرسل بين شعمان شىء من الكور‪ ،‬وأرسـدل الكليى حرج سرج ويريمسة ويرومستمن وتمــاقمن‬
‫عثمان حب الزلزممة ‪ ,‬وارسل بوعكازبلا صكتمن وبعث أهل زاوية أولاد سى أحمـد بن بوزيد زربيـة‬
‫‪ ،‬وارسل بورنان بن سليانى زريعة فريالة‪ ،‬وبعث أحمد وبعددثت سى بوضمياوف ورق اتى *كندن نمات وطنه مــع‬

‫لأعلنراووقازبنةوةحواعشيركة صلميوجتـرتاتويفرحيعمـوـبةعوثسرسوىبمعدحثمدساىلكصمغحدمدر‬ ‫بن خالد بزرالكسم‪ ،‬و أرسـال بن حسمسن كون‬


‫‪ ،‬وارسال بلفاسم الدهيلى بزر لحمة ‪ ،‬وارسال أحمد بن‬
‫الصغيرين عبد الرحمان حايك صوى ويلجـدل أحمر‬ ‫بلفاسم حب تسته‪ ،‬وارسـل أجد بون راع‬
‫ثلاثـه‬

‫عثمان لأن عن سليمان مخوق وغيرمكوق وبعدث بلفـساسم بن شطى بسوة‬ ‫فلل من صناعة الفبايل كما‬ ‫بدعلادثت‬

‫مثله كذلك‪ ،‬وارسل سى عثمان نصممب فحع ‪ ،‬وأرسل متاع عام ونصمبوى ويعودثت كهدد جون الطبيب هرجـون‬

‫على طوس برنس أبيض وبعثت عمشوش حـايك تمر ويعدك الصادق بن غرسـة حنة ماكوفة وغمـر‬
‫وبعددت سى‬ ‫أجد جليتة دخان ونمـة‬ ‫وبعدث‬ ‫معكوفة‬ ‫و بعمرت أم نال مثلها حايك‪ ،‬وارسل محمد بن عمد‬
‫الله حابك مثلها‪ ،‬وارسل بونعاس مع ‪ ،‬وأرسـال اجد بن شنوى حفتمن لوضع المارود صمفــاعة‬
‫بوعكازفطران‪ ،‬وارسل دجمان بين الذاتتح صابون الفبايل وبعددثت سى بوخلجة زيةتوني وبعديث سى كمحدد‬
‫وبعثشمت واطمة بخدمت مبارك قندورة ‪ ،‬وارسـدل كمفد كبمنلبال لفإرالنس املحبانج بحكبرالصمونىالمليغبزووفلوةبعودغدثمترمدغهزاونلهة* لنوابععلىث‬
‫بن عيار زربية صوي وبعث الفايد بن حموى كتان‬
‫عرجون‬ ‫وعسال وثلاثة فصمسع عود ومـة ويعادث بوران بن بن العربى ملحم من الوطاية وبعث اجد خاشى‬
‫عزالدين فجـة مصغفوعة من الدوم وبعث سى حمـة تمر وبعددثت فويدربون فيدوم ثمفرمه ساله وبعث سى فدور‬
‫حصمهرتين وبعدشت سى حسن بن ب‪5‬رخوجة فيطون مرورجلد نعام ظلم وحايك صوف وحريترويعت عون‬
‫صوى وبعث محمد بن زاع أربعة ألواح من خشسمب بن سنانى حايكمن صموف وحرير وبعث العربى بك‬
‫النساء والرجـال‬ ‫بلغة لمـاس‬ ‫عاشور أربعة أزواج‬ ‫البفص وبعث راع محمد دخابي وبعث محمد بن حم‪-‬و‬
‫برنذهسرى أبيضى وبعدث أجد بن الصديق بزنس رمادى وبعدى سى محمد بن سلامـة زريمية وبعدث كم‪-‬هد‬
‫الصغير بن فامية تمم م‪S‬جونة تج‬ ‫وبعددثت سعيد بن خالد برنوصى مجعب وبعث كم عار‬
‫وبعددثت الطاهسربون‬ ‫بنفدفة مجلضمض‬ ‫لأولى بوسته زناد‬
‫بوستـة زناد‬ ‫بوسةتة زياد كذلك وبعددثت عيارا محمد‬
‫* لنا‬
‫بن دفة أيضا كما بعدث كمد أعراب لألتا بوستنــة زناد‬
‫بوسةة فندق مكحلة غمر‬ ‫الأولى‬ ‫كذلك وبعدثت السعيد‬
‫مــســســصــبــصــســصــبــصـــــــــــــــــــــــــــــــــ‪---------------‬‬ ‫شجير‬ ‫دجمان‬ ‫وبعثت كمد بنى‬ ‫مخدوم واخرمصمنوع‬
‫ج طمع ببلد للجزايربى المطبعة السلطانية اج‬ ‫مثله‬ ‫عبدالعزيزشممركذلك‬ ‫عرب وبعث على بن‬
‫خ‬
‫‪s‬ح| ‪#‬‬ ‫|‬
‫مو‬
‫|‬

‫‪i9‬وا‬
‫‪--‬‬ ‫ر ‪I 41‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ه‬ ‫‪--‬‬

‫ه ا غشست سه نــســ ه ه ه ‪ 8‬ا‬ ‫ر لما تم ‪I‬‬ ‫أخجـة‬ ‫‪ ٣‬د ‪5‬ى‬

‫تنشسرعر فيى‬ ‫أن جاعـة هذا الديوان‬ ‫‪S‬ل‬ ‫البصمال الثانى‬


‫‪S‬‬ ‫زجكةلا‬ ‫*‪r‬ف سعادة‬
‫ريوالى مهل‬ ‫ني طر‬ ‫‪s:‬ذ‬
‫الجث ول لان ي خامس كتور كممـع العمـالات‬
‫أن بعد الوقوف على الشرط السـابع *ني أمر المعظم وتفبى على الاراضى المزروعة بالفطن كمسمث لايهترون‬
‫‪5‬ال‬ ‫ألى أن يتم الجهل‬ ‫هذد‬ ‫يى خدمة ‪8‬م‬
‫ن‬
‫مرسي سنـة التـارع المتضم شروط الجزاء لمـرى الفطن يهون با لدار المعدة لذلكى بى لمزيسرى اليوم‬
‫ن‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫وزباتفان غراسة الغطى هذه السنة بالاقليم الجزي‬
‫‪:3‬ال‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫وبمقتضى ذلك صدر الامرالاتى ذكره معصــلا ة‬
‫ألعصمـل ألأول و أن الديوان الهممرالمكلى بالنظر الوصمــل الرابع لاة أن جنرال كل عـالة ويريهمها‬
‫إمكلهان بامضاء هذا الامر كل أحد ويمـا يليـه للاج‬

‫ن‬ ‫م‬
‫والتمميزبى غراسة الفطن الذى طمع الماس بغرسته‬
‫ه ه ‪ 18‬وهنا حط ي‪ -‬فل‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫غ‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ـ‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫يى كصميل جزاء الأممروروه بما أيضمـا هذا الديوان‬
‫الجثث والخير وامتيازالاحسن من اعراض الفطن سعادة والى مهلكة لزيرج‬
‫الفاع وانه يشتمل على جماعة منهم بريسيدانست وهو‬
‫السماد دلورميل احد أحكايب ديوان المشورة الجزيريسة‬
‫والسيد موران أحمد ديوان المشورة والسيد كومـل‬
‫ذيبرفذة منى دار العرضى العظيمة التى بخرت بماريس‬ ‫يج‬ ‫أحد ديوان المشورة الوهرانية والسيد دانتصموني أحد‬
‫ل‪:‬‬ ‫السنة‬ ‫هذ د‬
‫ديوان المشورة الفسنطينيـة والسيد طمـلى دممر‬
‫الممرو المالى *‪y‬نى داردـاتمب السـريالجزير والسيد لمارتمت بد اخلها أنواع النتايه والخذ صمولات والخوف‬
‫مسربينىكمير بمرورعد مرتب فقالة وه وتمان ا لرحجية‪ 1‬لثالثة الامتعة *نى ذل أيالة وطر واقليم نض‪-t‬تضي سعادة المرشال‬
‫والاربعيمى من المشات والسيد أردى دممر بسةـان واليان كاتب ألسرى الامور الحربية وتوجه بى اليوم‬
‫المايلك يُب لجزير والسمد طاسةتون الكاتمف الأولي *لي المـامن والعشرين *كنى جوليهمت الى الحدار المذكورة‬
‫الممروالمانى المكلى بالامور الجزيرية كمت يد سعادة بفصد التامل ولمظري نتايج محكصمولات‪ ،‬أفلسم للجزير‬
‫المختصة بكل وحدها هناك ونسـان أذالك معسـه‬
‫الوزيركاتب السري الامور الحربية وهولاـاتب هذا خوصى ‪5r‬ني أكابرالدولة مع بعد ضي أعيسان الجَـار‬
‫‪4‬‬
‫ا وتن‬
‫وور‬
‫‪:‬الداليمذك‬
‫‪5‬الل‬ ‫المدمشـــر‬ ‫لإ‪)3‬‬

‫الاكابر والمعض من أهل أفلم للجزير الذين أنخذجسهم أشكال ع ايهم الامر بى الاشيـاء التى‬
‫صمة عدوهـا أذاعف‬
‫سعادة الوزير وخصمصمسهم بة مسممــة ديوان الجسمث لحسن “ريني للخشب أومن صناعة أيديسهم ون جهـدلة‬
‫والتامل يُى محصولات بلادهم لجزيريبة بالمــاسـسال‬
‫ونجم الماء والمطم وكوذلك ‪GS‬أل‬ ‫أسعدد الله عن كمبيسة كل شىء بالتدفيق المالــغ‬
‫واجابوه بمايفــاسب كل شىء كذلك أسخسمبنى الأمـر‬
‫وكفق له زيادة أتفسان محصمولات للجزيسريضملا عا‪-‬س‪-‬سن‬

‫سمة ة ا د ‪ 18‬لان يُى تلك السنة كان وقع عرضى مثنــل وج فلان وقع لحرق الكثيرى موضمع شمسمى بافلم للجزير‬
‫هذا بداري مملكة الانفليز وحصمدل لأهال ديوانــهم ببعضمه وفع لتغاويل الناس ويعضمسه فصمدا لبسساد‬
‫يرح عظم بمسا عاينوه ى ذلك الوقمت من أمة عـة بر فلورهم ولا كان البايلك مكلها كبظ مصالح العـامة‬
‫لاازل يسعى ‪3‬ى منع هذا الامر وعفويـة *كنتى تحسمجمدب‬

‫تلك السنــة الى الان أربعــة أعوام لاشك ى ازدياد بيه وكنا ذكرنا هذا مرارا بى الأوراق الخمرسـسة وانذرنا‬
‫الاتفان جممع لخدمه لطابة وحسنا وكمرة ودلمال‬
‫اليجس يى جمع الاراضى لكثرة لملحرنكرر لكم المصماع‬ ‫ذلك رغجة الناس وتيماوتهم بى الاشغال كـا أسختحسن‬
‫أي غما أسعدد الله أمور الازد راعات وكصمولات نتاجها يُف اجتناب هفذ ه المصمــايب أولا يسمحخكؤق للسـابرين‬
‫وكل من كل معه تجب من الشىء الذى هو أدرى بسه الذين أوفدوا النار ليلا لابد أن يطبوهـا بالكلية‬
‫وماهرا يى معروته وقد انشرحت صمدور جم مع المأس فبل ارتحالهم ولايمكن لأحد أن يحرق الخصمب المابس‬
‫لذلك وحصل لهـا الجرح والسرور التنـام كمسمين اذا كان منتشرا حتى يحجمعه في محل واحد عند حمود‬
‫ما عاينود *لانى الخيرات كنا تجبوا أيضما من بلوغ بدع‪-‬ضن_ الارباح وان يكون بمال من أخباء النار بعروق المفصمب‬
‫لابد أن يخهظ من وضميع‬‫للحبوب فبل أوانها كالمروالشعير والذرطــال والدرا وكذلك من ينشرتب الدخان‬
‫وما أنشجبه ذلك حمدث أن هذا بلـغ كثرة الى أسواق‬
‫ورانسة ‪3‬ى أويل جواني مـع أن مثله هفـاك لازال يرميها ولاسيمسـا بى وقامت الري وكذلك كميرمايةتوقع‬
‫نباتاطري وتجموا أيضمامين نتاع المأكولات التى بعثت‬
‫الى دار العرضى *لان هذا الافلم للجزيرى وفد أسخسمفو‬
‫ويلزم كل دوران يصمع ساحة داره من كل جهسة كو‬ ‫أيضما أنواع الزيت والد خان والفطن خصوصا الفطن‬
‫الذى نال أعكـابه للجزاء السلطانى واما حواج الغزل الخمسة عشر ميتره من الخشب والحطب الرفيق والتمن‬
‫المنسوجة وانواع الاقمشة التى اسخسخها صدفـاع وكوذلك ويسمحكق أيضا أن لايتسبب أحمد يُف أيفساد‬
‫مدينة لمـل ومدينة ملوزفد زادوا فى أتفانها حتى النار فرب الغيب الا على مسماجة مية ميةترة أو اكثر‬
‫خصوصا فرب الاتجـار المثمرة وغيرهـا وكذلك نوادز‬ ‫غنـاء هذا‬ ‫حسنه‪،‬أكل *‪r‬نى رءاها هذا دليل‬ ‫تح‪S‬خب *كنى‬

‫الوطـ‪-‬ن لجزيرى والحمد لله واما أنواع معادن أقلم التمن ولخصمب وك‪-‬وذلك مـا تأكله النسـارونوكد‬
‫لملهجلزهاليارةالاتلىانأقسلخيتزحفسدنواهزادافىدتالهسذنهة االلمسذنكوةرةجببضمدالراععـرنضى عليكم بما صدر من المايلك بى المنمـع المطلق كرق‬
‫الغيب والصمب الفابت وى محله الامين أصمسلحج أرضمسه‬
‫الماضى غاية كما زاد اية ماخصموصما أنوع المرمروانواع فمل للحراثـة يحجوز له ذلك بشرط طلبه الاذن من والى‬
‫دراستة للنشب حتى أن المعلمين الماهرين ى كايجى بلا دد وحاكمه مع الخيظ وغاية المجالات ويكباب على‬
‫خدمة اللوح ببراذسمة تسارعوا وتجاوقوا وتنسابسوا ى كل الناس أن يصمريوا بالهم بى هذا الشسان المهم لأن كل‬
‫أنهم أسد ختممنوه ما وقعت حريفة كل العفوية الشديدة من البايلك‬ ‫حمه‪ .‬فرت‬ ‫شمراء كراسةة خشب هذا الافليم‬
‫لأي‬ ‫وتجبوا من جودته ى المقدمة وحسمـن لونه حـتى بم‪%‬سن تسبب بى ايفادها‬
‫‪G‬ل‬ ‫ام مشـر‬ ‫‪5‬‬

‫‪.1‬‬
‫بناء المايلك وهويعين لـهم الكل وقدروســع‬ ‫‪1. 11‬‬
‫عيالة جزير‪ .‬ج‪:‬‬ ‫لا‪:‬‬

‫‪-‬‬ ‫حوانيتهم وج‬


‫أن التجارلايدبعون للبايلك دراء‬ ‫‪5‬ال‬ ‫البصمل الرابع‬ ‫سعادة جة رالف هذه العـالة‬ ‫فد صدر أمر من طريف‬
‫الارض مدة عمارة السوق كما هومفرريى الامر المذكور‬
‫أعلاه المورخ سم ‪ ٣‬ماى سنة سم ‪8‬ه ا يج‬ ‫ويادة لحماشة بدذ من لحـاج سعد الذى توى كما‬
‫تولى أجهد بن قويدر فمادة بى باطم بدلا من أبيه سى‬
‫حجم سـسفرت‬ ‫نارا بـفل احتلها كما لأيرمون الزبال خارجها‬ ‫ويدربنى ‪.3-‬ود وتولى سين_ي الطاهرين سعـادة فمادة‬
‫كان ‪5‬إلل‬ ‫أولاد عرح بدلامن فهد وربنى قدونى الذى عزل ‪65‬و‬

‫الحوانيت الابعاد‬ ‫بية‬ ‫لايمكن‬ ‫‪5‬ال‬ ‫البصمال السادس‬


‫اعلام يُف شمان عهارة السوق السنوى بالجزيرالمسمى ضرب مديع الصباح وتغلق كلها على الاحدى عشر‬ ‫‪(S‬‬
‫ساعة ليلا لأ‪s‬ع‬
‫البوار ‪s‬‬
‫العصمل السابع و‪ :‬أن الكتاب التجيب والشلوشة‬
‫لايمكن لهم الاشتغال كذدمة ــهم الابى الوفت المعين بى‬ ‫لكد‬ ‫ضمف تذ ممد‬

‫بتارخ م أوريل سنة ‪ ٣‬هما المرنب بمه أمور هذا السوق الوصل السادس لامكاب السوق أبتداءا واختتام اج‬

‫لايمكى لهم لمشى بالغصمب بى وسط البلد الارويدا رويبدأ‬ ‫‪3‬ى‬‫الصادرة بة ارع جوممت‬
‫والصادرة‬ ‫‪ -‬د ‪1A‬‬ ‫سفة‬ ‫‪r ,‬‬

‫مادامت عارة السوق ‪5‬ال‬ ‫والصادرة يُفي جو مممت سنفـسة‬ ‫جون سمة‬ ‫‪w‬ا‬ ‫‪-‬مد ‪1 A‬‬ ‫‪ .‬م‬

‫سر ر‬ ‫م ه ‪ 1 A‬وبمفةتضى الفوذمن الصادرة يُف عم سر دسمهجرسة‪.‬ة البصل التاسع ‪5‬الل أن بمـفةتضى الأمر الصادري‬
‫‪ ,‬ام‬ ‫تكون عارة هذا السوق من يـوم‬ ‫والمصادرة يُف ع ‪ r‬غفنت‪..‬مت سنة » ‪ 1 w 41‬والصادرة غف أبريل سنة‬
‫من‪A‬ر‬ ‫‪1 w A 41‬‬

‫جوممت سمة خمرالى الثلاثين منفاه زج‬ ‫والصمـ درة ى‬ ‫جوههمت سنمة‬
‫سم سم‬ ‫‪I w 41‬‬ ‫‪1 -‬‬

‫ي س‪٣‬‬ ‫سنغمة ه ‪ v 4‬ا وكسمب ما هومفرريا لاوامر الصادرة‬


‫يــة‬ ‫الموله‬ ‫ماى سممة س! د ‪ 8‬ا ‪:‬وى شسان اجراء احكام‬
‫بإمضاء هذا الامر والممالات يى ش‪ -‬وذ ‪d‬ه ذل أحد بيا يليه‬ ‫بهذا أحسوق خهظ وواية لوقوع المهــاسد بذلك‬
‫ويسمخكؤق تلصميق هذا الامرباوراق بى أزفــة المدينة‬ ‫القزم باعلانى هذا ألأمر المرتب على بصمولب دسا سممج ا لإحي‬

‫العاصمـدل لأول أنت البخة‬


‫سنة د ه ‪ 8‬ا ‪s‬أل‬
‫المسمية بالاصمــاه‬ ‫‪S‬‬

‫وهنا خطيد حد ضمرة الممر السيد دفمروا لنجا‬


‫القعيرنوم معيمة لهذا السوق كما تعدم ى السمن‬

‫أحد يةكلى ببنـاء حانوته ويسخفق له الافةداء برسم‬


‫عالة ففسنطينة بي‬ ‫‪ls‬إلل‬
‫مهمندسى يماء البايلك غيران ءالات الأزدرعات وكوها‬
‫انى سى على بوزيهدد بن الحـاج أجد المفرانى فد بلغه‬
‫برنوي للرمة والطابع القومته على أولاد الطمر بدلا‬ ‫لعب لانالتخجيب وتشلونسة وعملهم خارج باب الواد ذة‬
‫مجاني سى كهد لألنا الاخيى المفرانى فايسسد أولاد الطيسـر‬ ‫البصمل المتالمت ‪ :s‬أن الخسـار الذين أرادوا انشاء‬
‫حونيست وي هذا السوق بلسهم أن يطلبوا من معهد ملف‬ ‫حا‬
‫‪5‬و أسجشسـر ج‬
‫سميه حل جيوي عامر لانهما دخلا بى فيسادة واحدة الان وهى‬
‫يى التعسلم‬ ‫وأنهم كجة هددين‬ ‫تخصى من أبناء لخم الكبرى‬ ‫بدلا‬ ‫فيادة أولاد الطير وتولى الطاهرين بوحوية‬
‫ثمـمه ‪.‬‬

‫يى الفراء ةُ‬ ‫بالفريكة دون كلوبة حتى أنهم الان ما هرينى‬ ‫من على بن عثمان الذى هو من الحمامة وتولى غـار‬
‫واكثرم يترجمون مفروه حينا وقد شرعوا بى تعسلم‬ ‫بلفاسم بدلامن صالح يون على الذى هو من العوايد وتولى‬
‫للفطفليلا وهذا من أغرب الامور واحسنها حيث أن‬ ‫سى زروق اون سى مصمماح من أولاد سى للجودى بدلامن‬
‫مسلما أدرك اللغة البرانساوية باتمها وتعلم الكتابة‬ ‫أبيه الذى توفى وتولى سعهد بن أبراهيم بدلامنى العربى‬
‫وصار مدرس ومعلم غيره بذلك دليل محجية العرب‬ ‫لأننا الطاهرالذى هــو هن أولاد زيد وتـولى كمد بن‬
‫حميش بدلا من شريط بن شلم من أولاد منصموروتولى لدولتنا وحسن الغافل والتدبهرالمسن افتدى بهذه‬
‫ساعد بن دبش بدلامن رابع الذى هومن أولاد يعفوب السيرة الحسناء ومثل هذا وقع فى بلاد اخر وان شمساء‬
‫وتولى المفلاثى بن سفكة بدلا من راع بين رضوان الذى الله يزداد ذلك ويكصل الذكر الجميل والثناء للجزيل‬
‫لمن علم وتعلم ماضى ومسمة فملا دي‬ ‫هو منى أولاد سمعج حلف ورفة منى أولاد نابت ج‬
‫عــمــم‬ ‫س‪----------------------------------------‬‬

‫يُف‬ ‫أن يُف عاشرشهــر مارس المـــاضى شرعوا‬ ‫‪S‬ذ‬

‫درس تعليم اللغة البرانسـاوية المسلمين وذلك ي‬


‫‪G‬إلل‬ ‫طبع بجبلد للجزير يُف المطبعة السلطانية‬ ‫‪G‬الل‬
‫أحد مســاحد بتنسـه والمدرس هوترهان بيرول‬
‫‪2‬سوأ‬
‫غشت سنسـسة ه ه ‪18‬‬ ‫‪ ،‬سم‬ ‫هقيع)‪.‬‬‫ام ‪I 4‬‬
‫ر‬
‫‪rw1‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 1 v‬ذى أخجــة‬

‫وج اخماربرالشرق و‬
‫العلية سيدنا الاممروراعزه الله يُف اليوم الحادى عشر‬
‫من غشت وذلك بمفقضى ما عرضه عليه سعادة‬

‫كثيرمن الخيالة للجميع ستين الى مفـاتل‬ ‫وعدد‬ ‫نيشان الأبخار للريش محمد لموقنـان المطالمون‬
‫الأول من عسكزترايورالمسلمين لخدمةه أثنى عشر بتوجه هذاً للجيش على الشاطى الشمالى من شرانة‬
‫سفة وحضموره بى أثنى عشر علة كماصدر الامر ايضا التى بها شراذم عساكرنا الهمختصة لحماية جيشنا‬
‫من لحضرة العلية بمفتضى طلب المعظم الوزيركاتب‬
‫بعد فلف‬ ‫حصرها وتحجم عليـهم حجيبشرى العدو المذكور المرة‬ ‫السرى الامور الحربية يتضمهني أعطاء نيشـان‬
‫المداى‬

‫لاتخـاص من عسكرترايور المسلمن الأتى ‪f‬ردذ وم المرة باجتهاد وفوة كاملة و يحصل على طايـل ي‬
‫مراده وكانت روساء شراذم عساكرنا هناك منـهم‬
‫وعلمحف بن الطاهرسرجان البطلمونى الاولي بنى عسمفحمـر الجنرال أربلمون والجنرال كامووالجنرال بوسووليمرال‬
‫مسلممن لي زيروعمد الفادرين فارة الذى الجرح ت مويسرى ولا شرع الفتال ومسع للجنرال بليسى الذى‬
‫بين‬ ‫المتمية‬
‫وعيجمد الفادرين العربى الذي الجرح‬
‫النجوم على العدو مع من ذكر من الجنراليسة والجملة‬
‫هذا تة ضهمنى‬ ‫بان الأخبــار الواردة علينا الى يومفـا‬
‫المطاليون الأول ى ترليوروهران محمد بلحاج السجان‬
‫وأما من نادى البطاليون الأول من تريورعاة فسهطمة" حصول النصر العظم والجويد الجميلة بى هذا الفتال‬
‫غير ثلاثة سويع وولى الادبار مهزوما مع أنهـا وفعـه‬
‫على المدونى ويلفام بين حشى الذى اخترح مرة ل"‬
‫من ناله من عرب الجزيرسالم من كيى أحد خيت ‪r‬ج‬
‫ممهوراة للمبتعد من الوفايع الصغارالى كانت تفـع‬
‫غـ الاوقات الى الان واما من هلك من العدوي‬ ‫‪3‬قى‬
‫مخزنى سور الغزلان الذى أجرح مرة ة‬
‫د‪ .‬المعركة ستة ءالاى خص منهم بعض لحفرالمة‬
‫‪S‬ألا‬ ‫المدجشسـر‬ ‫‪(yS‬‬

‫ومسك جهش الجرانس هس منـهم البين ومايتين لمفارج منى الخازن المذكورة أحرق بفية البلد ظاهرا‬
‫مابمن جرحا وسارى مع جمع سلاحهم والات حرب"تم واطت واما أعظم ما صاربهذه الوفعه من سماع الصموت‬
‫الشديــد ثورة كخسزنى السلاح والجمـلة فان هـذ د‬
‫التى كانوا اوجدوها لفطع نهرشرناية كما يى زعيسهم‬
‫وأما جمش الصمسارد وجيش الترك الذين كانوا على المدينة ظهرت ي مدة ثمانية وأربعين ساعة كانها‬
‫‪r6-8A‬ندي شراذم حجم مشى البرانسمس فلال نالوا حظـهم *‪ry‬ندى كجمرة نار لهيبة حتى أضمـاء *كنه نورها الجر ورمادة‬
‫الفتال وبينما العدويى هزيمـة ولكن ي نصمرة ببلاد المراكب ولم يبق من الاماكن المختصـة للجيش والة‬
‫لحرب شبرا مكجا على كل الوجوه طولا وعوضمسا وعلوا‬ ‫كر‬ ‫جهـة‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫الكرم كان وفةيذ حلمت به مصيبة‬
‫واما جهلة للخسارة التى حصملت للعدوى هذه الوعـة‬ ‫بالطيك كما سياتى ذكرهامبصملا و‬
‫ما ينيوف على الخمسة وعشرون مليونا ولـا كـانت‬
‫مراكب اخر وافهة على ضمربّ أسوار بلد ريفة بى يوم‬
‫خراب بلاد سويجرق المذكورة الذى هو اليوم الثمانى‬ ‫ق اخبارنواجى كربلطيك ج‬
‫عشر من غدشم يست حصمسال لدولة العدواضطراب وغــم‬
‫واهتمام شديد للتفاء الفضيتين في وقت واحد بهذا‬
‫جولانها بضمرب مدينة سويمرق التى كانت وضعت دليل تخجزه عخلال الخاصى والعام عن حماية بلاده وكيف‬
‫بها مهلكة لموسكو حجهوشى عفلالي ‪٨‬لاد ة وسلاح ومونتــه المصايب عنها واعظم مصيبة به بضلا عكسلان للخسارة‬
‫عظيمة بشرعمت الرمادة المذكورة ي استرسال الكونبرة التى حلمت به فلفلة الناس عفل بلوغهم هذه الاهوال‬
‫على البلد •‪r‬نى أربعمن مركب المعدة للدابع الغخمة الشديدة التى وقعت بى بمكر بالطيك والجرالاسود‬
‫وكرازوف حتى استفلوه الاجناس واسخجوه تهـاونا‬
‫لما أصابه على رءوس الملا فى سـايربراوروبا واهــدله‬
‫البلد المذكورة بنصمبــول خصوصا أهل رعيته لما عاينو ذلك احتفروا دولتهم‬ ‫‪0r‬نه‬ ‫الهيمن ومايتين ميةترة‬
‫واستهزء ول بهـا والحمد لله على كسر شوكــة العدو‬ ‫مدبع الجرانسمس منها‬ ‫همنى‬ ‫علمهـا بطرية واحدة‬
‫وهزيمته والشكر له على تأييد الحق ونصرته يج‬
‫مدة ثلاثة سوايع من وفت الضمرب ولازالوا ييُفرون الهدم‬
‫أماكن‬ ‫سـاعة‬ ‫بمعدلالف‬ ‫والحرق داخل البلد سـاعة‬

‫أصابت مخازن البونبة والكونمرة المملوة بارودا واشتعال‬


‫ثمّ أننا كنـا‬ ‫ترتيب لكم الاسلاى بالافليم للجزيرى‬ ‫* نع‬ ‫مزعجة أنشيد *‪r‬نى الرعد الفاصوى أوضمرب الالويف‬
‫المكدّيع يالها من مصممة ما أعظمها وكان يظهرمن عرماالكهفمهسااباقلاذيبنكممهتمسةعهمذها االلممنجتلخسينوكراألحكسنم‬
‫*‪r‬نى‬ ‫ع فلاف لاد‬
‫كل حريفة عيود من دخان أبيض كما يظهر من بعضمها‬
‫زرق من شعلات النار ولازال هذا الحرق يدورحولب علماء كل العمالات الثلاثة ولا أحضمريم حسوله أعزه الله‬
‫واستفرجلوسهم شرع يُف ‪S‬يتلا معهم بة بصميل المراد‬
‫والطرخانات ومخازن السلاح يممنا وشمالا حتى الأملان‬
‫‪g‬ي شمدسوني‬ ‫التى يصمةع بهاً المارود احترفت عكلا بعد فلال محـل لما جيمسنان جهلة ذلك أوصام بالممالات الكـاملة‬
‫بها بين الهمريت ومجاله وفوة الماوود وكان الشرار خدمتهم كيا عريهم بمراد الدولة الجرانسماوية يُب أنشام‬
‫‪5‬ل‬ ‫الهمشـر‬ ‫‪5‬الل‬

‫بمروأعرب‬ ‫بوزرخيــى فاضى‬ ‫* لنا‬ ‫هذا ان بعم !!! دبدلاجز ء !"الاحكام الشرعية يُى ساير السيد أبى الفاسم‬
‫‪--‬‬ ‫‪--------‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪11 1‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬اـكعضن ا| االلبمللييددةة ‪،‬والالسيد حميدة بن العـالى فاضى المال‪5‬م‪.‬ة‬


‫‪.‬‬ ‫‪1 -‬‬ ‫‪--‬‬

‫ا أح| !د حفله بة من الشر!ي!ع!ة بحف ك !ل بلد تع‬


‫ازير والسيد الطاهرين غراس كبير مدرسـة‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"دور اسعده الله أججااب‪-‬باهه اأحفل با لحكبةم‬
‫ب‪-‬لا‪,‬ا _نفضى كلامم سيدنا المذ‬ ‫‪-3‬‬

‫حفيفة الاتباع والامتثال الكامل لاوامرالدولة وامر | تلمسان والسيد محمد العي‪-‬اشى بن برنو مهـى‬
‫سمدنا والى زيروائم كية ‪+‬حد وينى يُى الجمث التطلع مستغام والسيد الحاج مبارك أحد مشايخ مدرسة‬
‫عن جواب الاسـلة الى تلفى عليهم من طرى حضرتة |فسنطيمـة والسيد المكى المولمدى أحد مشايخ‬
‫م ا من‬ ‫وكان حضمورثم لديه أعزه الله يى يـوم السبت‬ ‫وحممسنى تدبيرم ويهذا تمر عفد الديـوان المذكـور‬
‫ذى الجة سنة ‪rv‬ا ا المواجؤق لليوم ه م من غشت سنة‬ ‫المسمى مجلس الجفهاء لمشورة ثم نهض الهلال متوجها‬
‫م م ‪ A‬ا وفابلهم دام علاه باحسن فبول وخاطبهم بالذ‬ ‫الى محل عجلسهم بالجامع الاعظم داخــل للجزيرواولب‬

‫الديون هوالبفيه السيد أبوالفاسم المذكورق أمريمْ‬ ‫‪G‬ال‬ ‫أموريم ثم جعلوا الانشاء الاتى ذكره‬
‫الفككهــة‬ ‫وانتفلوا الى‬ ‫بالصمسفلد ده ‪5‬ال‬ ‫بالشروع ويمسسام‬
‫وغوزدنلهلمه تاعللذيىمهفـاضىباولبحضكامل وميفوهاوساسلكارملشورجيبعلهللاالمشكور| ابلهممالاكليةمجباللسجاوماعناعلفادعاظلمدمينواانلأمثلنفدوااعللمىتالالهث لمياوأ‪-‬ناعسمتممنر‬
‫و بى كل جزيل البضم ل وجهيل الاحسان ومكروا سجى أهـل‬ ‫للاج‬ ‫بكل لسـان‬ ‫على ما أسبع *‪r‬نى النعم‬
‫لي‬

‫و وكلاتة | الكرة الهواتساوية بي اعتنايم كهظ الشريع بإيهاب‬ ‫زمان و ما دونت الدواوين وخط الفـام‬
‫علم في صلاتا وسلاما داعين متلازمهمـن ما استنبط إ ديما يلغى علمهم من الاسئلة التى ترد علمام من طرف‬

‫ا‬
‫اللاه على أن الكاتب لما كرر *لان الاجوســة هو الجفمه‬ ‫معانده‬ ‫واهـلك‬ ‫‪G‬زل‬ ‫الثالت اع لا الله شـــانه وجده‬
‫االلىنابليجهالالالسمعيددللحديسواننبينجبةرخيومياصندركباهمذبايعان‬
‫نش‪- .‬ا *‬
‫وتغـور بلاده‬
‫‪S‬ل‬ ‫بالجزير لمشورة‬
‫‪S‬ل‬ ‫ولازالت أيامه كلها مواسم‬
‫انشـا* ديوان‬ ‫‪5‬الل‬
‫وضمحده يج‬
‫كلها بواسم‬
‫مفخخممن *ك‬ ‫واعد لحضوره جمـاعة *ني الجفهـاء‬
‫العمالات لجزيرية ج‪ :‬ثمّ صمرح بالحكم منه بتفرير‬
‫هذا الديوان بى الاوراق لخمرية ألمسمات بالمبشر نمر‪^7‬ا‬

‫الخر‬ ‫لله أبراز الديوان المذكور واظهاره تحت رقا مراد‬


‫لمكة وبأنسـة با‬ ‫كت‬ ‫‪S‬إلل | ‪5‬ال‬ ‫التعظم محل ى الدهور والايام‬ ‫ية المسم خـؤ‬ ‫الهام‬
‫بهد أر مهلهلانه جرنسه ـــة بريمسي‬
‫عظيمة احفمرويبها العرب‬
‫لانعلميلاتضمرت‬ ‫مت ل‬
‫ووسعـادة السميد راندون الفجيرنور جنـرالف والى‬
‫ا‬ ‫!!‬
‫النباهة ومشاهدة دار‬ ‫سف صم‪N‬ل‬ ‫جعل لها ائتمانية‬
‫نة هادت‬ ‫بي‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫ربه بعجحن العنـــاية‬


‫ل‪...-‬حم‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫لازال من‬
‫‪--------‬‬

‫للاجه‬
‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬
‫للجزيرية‬
‫ل‬
‫‪f T‬‬
‫المملكة‬
‫رس و‬ ‫كالده عيوطيا بين واحضردام | الذين توج ‪- “T‬‬ ‫ي‬ ‫ملمحه ظا‬
‫يُب‬ ‫ي‪ .. .‬كدا‪ ..‬المعة من ثم بالخصوصمم–ة احضمروه‬ ‫ل‬ ‫بود‬ ‫نحوظا يج ومن تسر‬
‫علاد البفهاء المعمة من للشـان المذكور وم الوفمه إ العرض ودان الهمدا‬
‫‪5‬ل‬ ‫أسجشـر‬ ‫‪S‬ألا‬

‫تج عالة وهران تج‬ ‫الوليمة التى جعلوها أرباب حكومة باريس يُف شالـن‬
‫السلطنة المذكورة اجلالالفدومها وتعظيما لفدرها‬
‫بالما لاحت التباتة من سعادة المعظم سيدنا الاممرور فد صدرأمرمن سعادة جنرال تلك العمـالة يتضمن‬
‫كوهولاء العرب فال لحضمرة الوزيركـاتب السربى توليـة محمد بن ليمة فيــادة أولاد السيد اجد بن‬

‫د بوزتنياان فحهسادة الع وت‪:‬يسات سبددللاامن االلعوت "علزيرى‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عيسى ولد‬
‫إن عيجدد‪" ..‬ا ‪.‬ل‪.‬له |‬ ‫كمد‬
‫‪--‬‬ ‫عليه السيد‬
‫‪--‬‬ ‫واولب ‪5r‬ين تفدم وسلم‬
‫ولد السيد العريبى خليجية بالعمالة الوهرانمــة مُ بلحاج الذى عزل وتولى مملود بين الجيلالى فيـادة‬
‫الذى عـزلف وتولى‬ ‫تـرة من الـ مــالة أولاد على بدلا من الجيلالى بالمحاج‬ ‫السيد محمد الصمغير فايد بس‬

‫أولاد نايل من العمالة لجزيرية ويعد السلام اظهروا | فيادة أولاد ليريد لامن بوريان الذى عزل كيا توفي‬
‫دلايل الطاعة والاكمة الكعاوملة في الدولة والقادمة | اسماعيل ولد فاكى ليوتنانى الرجيمة الكــانية مى‬
‫الصاومة لها ثف أنصريواك السلطفة الانفلمزية | الاصبايكية فيمادة أولاد خلية بدلا من يخالدى ولد‬
‫الذى عزل‬ ‫الة لج عليها وي ثانى يوم تلك الليلة أذن‬
‫عفلالة‬ ‫بة‬
‫لهم سعادة الوزيربى الركوب الى مشاهدة تسمراد للجيوشى‬
‫العظيمة الذى وقع يى الكل المعروف بشاند مارس‬
‫الاذن الصادرمن لضمرة العليــة بالله‬ ‫بمقتضى‬ ‫وذلك‬

‫أصطبل السلطان غاية ما يكون وبالجملة فد دعاهم الى‬

‫ومن بعمل المعروى نال للخمر من الله والمنـة وج‬


‫ج طبع ببلد لملجزاير بى المطبعة السلطانية وج‬
‫‪.9‬‬
‫سم ‪1‬ه ر‬
‫هم ‪I A‬‬ ‫سمتنبرسنـة‬ ‫فق ‪1‬‬ ‫‪.(53‬‬ ‫ر‬
‫‪r‬س‬‫‪r‬‬
‫‪,w‬‬ ‫م كـــر‬

‫على الثمانية ساعة ليلا‬ ‫الكرم بى تسع سبتنبر ايضا‬


‫أن دولة برائسة العلية بالله فد أمرت بانتشار الاخبار تحتفق عندى اغراق العدو مراكبه الوابورية بيده‬
‫التليفربوية المتضمنة أخذ سمـاستمول بى جمهـع وألبومجمـة من عندنا تصب عليـه كالمطرولازالت‬
‫‪ {:‬فطار اولهام اخبربه سعادة للجنرال بليسى الذى الالغام طايرة بالمارود في أماكن متجرفة الى الأن كل‬
‫وفت وساعة هذا الذى منعنى بى الدخول حينالان‬
‫الثمانية ساعة صبجة اليوم التاسع من شهر سجة فجر تذلك المواضعكلها تتوفد نارا واما الجنرال فور‪.‬جكوى الذى‬
‫سمنة ه ه ‪ 8‬ا وهذد صمبية كلامسه حربا حريا أن العدولما هوريه حسرى حجموشى العدولما عين فوة ضمــرب مدابعنا‬
‫عذين شفدة تمكن جيوشفا بمرج مالكوى تمكنا ثابقا طلب مهلة لجمال جرحـايه التى من جهسة سور‬
‫مة سانجول لانه كان هدم الفنطرة التى هناك خشية‬
‫ظهم له أن يخرج من جهة فربتناية وبهـة لجو‬
‫من سماستمول خرح وحرب هاذين المهتمن بالهدم *‪ny‬ندى مجازنا وهانى الان تجمع عدد فتلانا وعند الليفين‬
‫خبر سعاد تكم مبصلا والى الان كل شىء مسة فجم غاية‬ ‫وألغام البارود خرابا كليا حتى محيت أثرها وماشهدته‬
‫‪S‬ل‬ ‫وشرنية لم تكن مناغبلة عنها‬ ‫يكفعليق لكم ي تَلك الملة التى لارلم والعالميريا‬
‫على‬ ‫ج خبربرج مالهلاوى الوارد فمـل هـولاء للخمرين‬ ‫بوسط جموى لم تمغى =تجرة على ‪5‬جّرة ولبنة على لمفة‬
‫الاحدى عشرساعة ليلا ج‬ ‫من فرابلمكاية وهى ما فلّهرلى أن ما ويـع في ه؟‬
‫فد وصل هذا الخم الاتى ذكره الى سعادة الوزير كاتب‬ ‫الشمالية يماثل ما وفع يى هذه المجهة والشكرالمنام‬
‫التاسع من سمجمتفجر‬ ‫السر وى الامور للحربهمة من برنة بى‬ ‫له و لميس حيويتا وفوة اجتهـادم بينماطهم‬
‫‪S‬ل‬ ‫على الاحدى عشر ساعة ليلا مانصه‬ ‫أمواتنـا‬ ‫عمياه الله مستفبلا بعــدد‬ ‫وسخبرك أن‬
‫رجرحايمـا مبصمــلا ولاكن لكــشرة‬
‫للصدمات‬
‫ي وينة وى ثلاثة سوايع ونصموف وخسة د فايق ‪5‬و‬ ‫العظمى أمس التاريخ لابد أن تفع لنا حسـارة ورغف‬
‫سبتنبر صماحا تجمنا على ســور مالكري‬
‫كوفر صدمة شديدة وعساكرنا دخلت عليه د جعـة‬ ‫الغد خمب ك ‪ ..‬شاء الله بما وعى هذا المـــوم المشه‬
‫اعة لمجنرالف بوس‬ ‫لاتك‬ ‫مر‬ ‫‪. *1‬‬

‫ة يد عون بالنصمزللدولة وحمات‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫خ‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪---‬‬
‫ت‬ ‫ر‬ ‫‪--‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مل‬
‫‪.t‬‬

‫‪2‬ئز‬ ‫‪-‬‬
‫دة سَـاكما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬م‬ ‫ت‬ ‫ا‬
‫كت نت ‪ar‬‬ ‫‪::‬‬

‫ويمرال ماكمعون وما حال حية مترا‬


‫ج الممتسـر و‬

‫تج عالة فسنطينة ج‬ ‫دخلناه أصلحنـاه‬ ‫راس سعادة سيدنا الامبرورولا‬


‫فحدن صدر أمر من سعادة جنرال تزللغى الجـالة يتضمنى‬ ‫بنية الاقامة بمكثنابيه حالا غير أن المرج الثانى‬
‫ريف‬ ‫تنا‬ ‫لم‬ ‫الذى بين البلد ومالكوى يمكـن لجيوش‬
‫تولية عيسى بن محمد بن شورة مشجفة بى وجرتن‬
‫هذا المرج مالكـوي تخربوا م‪r‬لى أولاد بوعون بدلا من أبهه الذى توفى كماتـولى‬ ‫يُف‬ ‫الترتمب والخصميمن‬
‫الثانى ونظهروابه أن شاء الله واما جنرال العدوسلى سكيو بن عبد الله مشجيخة أولاد حورة برفة من أولاد‬
‫لما عاين راياتنا مركوزة على أسوار المرج تجسم مرتين بوعون بدلا من السعدى بون عارالذى سلم وضميبه‬
‫كاتولى السكى بين الغزارلى فيادة السومـة بدلا من‬ ‫طايـال‬ ‫على السور الأوسط يحصـل‬
‫في مراد بن عيسى الذى توبى وتولى محمد من أجهد بن عمـد‬
‫ه‬ ‫على‬ ‫و‬
‫جويعوسشانكارونلااكرنجى لعمتكاصلىروحاصعندهداهوالفىداملاانت واائفلكمثفياربملنة السلام المفرانى فيــادة عين تغروط بدلامن الحـاج‬
‫هذه للخسارة حصملت لنابويد عظيمة ولاشك أن بعكفل‬

‫أخذ هذا المرج تفع أمور عظيمه ويوايد كثيرة ‪S‬‬


‫‪.‬‬
‫‪Gl‬وضمهاج لماه‬

‫وج هذا بيان الشروط المتعلفة بامور مسابفة لفيل‬


‫‪S‬ل‬ ‫هذه السنة بالعمالات الثلاثة‬ ‫‪g‬يب‬ ‫ج عالة لملجزاير يج‬
‫صدر أمر من سعادة الجنرال حاكم الدبيزيون الشرط الاول و أن مسابفة لملفيل تكون كل سنة وى‬ ‫فنل‬

‫شهرسمتنمريكل عالة منها مسابفة للجزايري للوزير‬ ‫يتضمن تولمة بوجماعة بون رابع فيادة بنى مسعود‬
‫ومسابفة فسنطينة بى فسنطينة ومسابفة وهران‬ ‫بدلا من محمد بن أجهد الذى عزل كمسا تولى سى على‬
‫لنا العوادى فيبادة صنهاجـة بدلا من ا!لحسيسن وعنا‬

‫عياران الذى عزل وتولى حمود بن الحاج أحمد فمادة أحدهاسرعة السمق والثانية طول مسابة السجق وي‬
‫أولاد أدريسـس بدلا من من على بن محمسد الذى توبى‬
‫عريب‬ ‫كما تولى الذهيى ‪r,‬لى النايلى * لنا طالب فيـادة‬ ‫‪.‬‬

‫وضمجة كما تولى سى الشرط الثالمعت و أن كل مسابفة بلد لايدخل بيها‬


‫أحد من عيالة أخرى وان سعادة والى لجزيرختاروفت‬
‫جود بن عربية فيادة الشروة الجوية بدلا منى للاج‬
‫وضممجاه نج‬ ‫سعيد بن عبد الرجمان الذى سلم‬

‫الشرط الرابع ‪ 5‬أن سرعة السمق تفسم على فسمين ‪.‬‬


‫احد هـا مختصة للبرنساوية والثانية للعرب ثف أن‬
‫يعنى‬ ‫سماق العرب يكون مرقب على الوجه الاتى ذكره‬ ‫ج عيالة وهران ج‬

‫بعضهم كذلك وان من أراد المسابفة من البرنساوية‬ ‫تلك العـالة‬ ‫حا‬ ‫صدر أمر من سعادة للجنرال‬ ‫فلان‬

‫يسخعق له أن يديع على كل جواد فدرا معلوما حسبما‬


‫بيدجعوا‬ ‫يعينه سعادة والى لجزير وأما سباق العرب‬
‫عددا مفررا بى كل سنــة حسجمـا أراد سعادة الوالى‬ ‫‪---‬‬
‫‪s‬ك‬ ‫المبشر‬ ‫لا‪:‬‬

‫وعأانمةفيلالنعالسوم فييزادناشدوااء هرذيعهةالوماسجاتبهقاادتابويتدرعبطييـةة‬ ‫دلوجهة يقدروا على الدخول بى هذا السبق ودبذلك‬
‫‪3‬ى‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫•‪r‬ني أراد منهم المسابفة وعانى كان بعيدا بلمستاذنى *‪y‬نى‬
‫للخيل ونتاجها واذا ظهر لجعض حكام بلاد السجيل‬ ‫جنراله ى التفدم الى المسابفة أن لم تكـن له كلبـة‬
‫أزدياد الميكاوات جة عرضى للجما عة ذلك على سعـادة والى‬
‫مخزنية ‪:s‬‬
‫و وصل بيما يديعه من طلب الدخول في الميدان ‪G‬الل الجزايروسه فمل مطلوبهم ودليل قبولة تعظم شانهم‬
‫أن كل حواد *‪r‬نى أكاب الجرانسيس يديع ماية ورذاك لاغير ثم يج‬
‫و كتب بالجزايربى أول عشت سنة التاري ‪5‬ل‬
‫وخمل الاغاوات لكــل واحد مايتين جرنك والفياد‬
‫راندون‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫لكل واحد ماية جرنك والمشما خمسمجمني و نك وهذد ‪5‬ال وهنا خطيد سعـادة والى للجزي‬
‫الدرامّ لريادة المكلّبات على الفايزين و أن المسلّفة اعزه الله يج‬
‫في الجزيرتهكون يوم السابع والعشرين من سبتنمر‬
‫وعدد وما يعهالة وهران وقسنطينة تهون يوم الخامس‬

‫يُب‬ ‫بسيانات ومرشالات دلوجى ويريفاديرات وخيانة‬


‫سرييس الاصمايكية مسلمين ولهم ذلك أذا كـانوا‬
‫أبناء خيمة كبيرة وخيلهم مفيدة بى دفاتر المايلك‬
‫‪-‬يييييييييييييييييييييييييييييييب‬ ‫وايديهم بينة تشهد على ازديادها وتربيتها بى وطنهم‬

‫إ!‬
‫الشرط الثلاثون يج أن بى يوم المسـابفة لايدخا‪ .‬الشرط الرابع والثلاثون ‪6‬ألل أن الامور الصمــاد رة بى‬
‫أحد الميدان لمسابفة باختيار نجسه الاباذن من هذا الشان هم‪r‬لن سعـادة وزيرالامور الداخلية وأمسور‬
‫الغراسة ‪3‬ى ‪ 7‬ا جيجريى سنـة سمه ‪ 8‬ا يحجوزعيلهـا هذد‬
‫للجماعة وة‬
‫‪5‬الل‬ ‫الماضى‬ ‫يُف‬ ‫السمنة كما‬
‫الشرط الحادى والثلاثون ج مها وقع تنابس بين‬
‫الشرط الخامس والثلاثون و أن الملخبـرالوافـع بى‬ ‫السماق يبصمل أمريمْ على يد للجماعـة‬
‫حينـا د وني‬
‫الميدان يكتبه بريزيدانت للجماعة المكلبة بهذه‬ ‫تأخير‬ ‫‪GS‬ذ‬

‫الامور معصمـلا ويدجعسه لكاندانست الديبمزيون يُف‬ ‫الشرط الثانى والثلاثون و أن السباق البرنساوية‬
‫لابد أن يلبسوا الكسوة الختصة لتلك اليوم منه‪ .‬ا أربعة و‪s‬شمريرى ساعة بعلاحلال انتهاء الميدان وهويد جعله‬
‫الكيموى الميض بى أيديهم والفلنسوة المدورة والفرواطة أيضما بعد فكل النظر والتأمل جيباه الى سعادة والى للجزيريج‬
‫البيضة بى رفابـهم والغليلة الملونة بلون ظــاهر‬
‫والسروال أبيض مضموط وجزمة بوق السروال كميرة‬
‫وشجيرمن وبضمة أوحديد مطلى واما العرب يراكمون‬
‫لها أحد يى هذه المســابفة‬ ‫خيلهم بكسوتهم وسروجهم على حسب عادتهم غير أن واصمل كان لاية عرضى‬
‫البرنوسي ينزعوه لاجل التعطيل لاكن يسخق لهم‬
‫‪G‬الل‬ ‫لجزيرى‬ ‫تسلركوجالويونمسوة جميلة على حسب فيمة أربابها واشةهار‬
‫‪S‬أل‬
‫الشرط السابع والثلاثون يج أن اكساب المافيال التى‬
‫‪l5‬ه‬ ‫هذد المسابفة لاتوزن أبدا‬ ‫أن سماق الجرانسيس ى‬
‫الشرط الثالث والثلاثون‬ ‫‪s‬ألا‬

‫لابد لهم أن يكتبوا أسمم عندكممربمروا عرب الذى الشرط الثامن والثلاثون وة أن مفدار هذه المسابفة‬
‫هو احد للجماعـة بثمانية أيام فجبـل ذلك ويدبعوا‬
‫‪.‬‬ ‫‪S‬لايلوميتهر‬ ‫الميدان بيده واما العرب كل أححد‬ ‫مايلزمهم للدخول بى‬
‫الشرط التاسع والثلاثون ‪S‬أل أن أبتداء هذده المسابفة‬ ‫يكتب اسمه عند بيمروا عرب وطنه ويدجسع له أيضمسا‬
‫ال‬ ‫جة‬ ‫مايلزمه ثمّ أن حكام بيروات العرب يديعوا لكـل *‪r‬نى كل عارة الى موضمـع مستفرسعـادة‬
‫أحد دسكرة ويكملوجرايد اكاب السمق باسمـايهم‬
‫أعلا جواده‬ ‫*كلاع‬ ‫مها سفط وارس‬ ‫‪S‬‬ ‫الشرط الأربعون‬
‫واسماء خملهم وصهتها واصلها واسم الوطن الى حاكم‬
‫‪G‬ال‬ ‫احد غيره‬ ‫بمروا عرب الدبمزيون واذاكان جواد من أصمـل خولب بلا يركبه‬
‫البــايلك وليذكرذلك يُى للجريدة ثم أن هذه للجرايد‬
‫محددة‬ ‫ئف‬
‫تكون بهد من ذكرخمسة عشر يوم فبل وقوع الميدان الطويلة ثمانية وعشرون كيلوميتر تفطع‬
‫وعند تفييد اسمايهم لابد لكتـل وارس من بينـة‬
‫ه ه ‪ 8‬ا ‪s‬ع‬ ‫سنة‬ ‫هذ ده‬ ‫تشهد على أصلية جواده وعند تمسام الامرتنهي‬
‫الدسا كروللجرايد بج فل بريزيدانت للجماعة المذكورة‬
‫وسي‪N‬ون اجتماع للجماعة يي الميدان يوم فمـال يوم مهلكة للجزاير يج‬
‫المسابفة لينظروا خيل السبق هـل هى موايفة يى‬
‫الصعبة كنا بِى الدساكر والجرايد أم لاثر يعطوا بعد‬
‫تربيـة لمخيـل‬ ‫يُف‬ ‫لجتهدوا أهل العمالات الثلاثة‬ ‫التفليب أوراق الدخول في الميدان التى تتضمـن أسم‬
‫صاحبها بالنومرووصبى جواده ليديع كل أحد ورفته وتعليمها باتفان وانهم سجيجعلوا مسابفة الغبزبالزرب‬
‫بيد المتكلوى بذلك ساعة الدخول تج‬
‫ج أسمشـر ج‬

‫المذكور على فدرمراتبهم وفمـل أمختحسان خه لـهم‬


‫السبق تميزهالممـاعة المذكورة وتفجوف على ترتمب‬ ‫واختبارها وج‬
‫أمورها من وزن ركاب خهل السمق وتعهمن من ينظر‬ ‫الشرط المفامس ق أن خيل الاغاوات والفماد والاعيان‬
‫ويتامل من السباق وفت جريم وتجمام وكوذلك ج‬ ‫أني شاموا يراكمونها بانجسهم أو يعطوها لافاربهم لالفدام‬
‫الشرط الثالث عشر و أن الجماعة تتكلى ببصسل‬ ‫محالايراكمونها و‬
‫للخلاى مها وفع بمن أكاب السمق ‪55‬الا‬ ‫الشرط السادس و أن العرب لمفارجمن عن الشرط‬
‫الشرط الرابع عشر و أن الجماعة تفادرعلى منع من‬ ‫الرابع يتسابغون مع بعضهم كما أرادوا ‪s‬‬
‫ظهر خبثه وعيهمه في ميدان السمق لمدة سنــة‬ ‫الشرط السابع و أن المسابفة الطويلة يدخلها كل‬
‫أوسنة من أودايما على حسب الذنب ‪S‬لا‬ ‫من شاء من أى جنس كان ج‬
‫الشرط الثامن وج أن حضمرة والى للجزير لامدخـل له الشرط الخامس عشرة أن الجماعة ستفسم ساعـة‬
‫)‪s‬‬ ‫خارجة عن نظر المايلك ولايلتبست لبايزها غير انه الانتهاء‬
‫الشرط السادس عشرة أن الدايرة التى يجـب بيها ‪.‬‬
‫السمؤق ثلادعى مرات لايفدر احد أن يقسـابق بيها‬ ‫الشرط القـاسـع و أن المكلوى بالنظر على أمور‬
‫الاجواد واحد على اسمه وكسبه واذا اتبـق أناس من‬ ‫المسابغة هوالسيد الجنرال حاكم الجماة يج‬
‫الشرط العاشر ة أن الموتنان كلونمل المتكلى بالنظر أكاب السبق واحتالوا بى أمرم يمنعون من الدخول‬
‫على خول خيل المايلك وداندانت الرمونطالمامورين في المهدان والسمفق بيها» يج‬

‫بشراء لخمل للميلك وكماندانت الاماكن المعدة الشرط السابع عشر ج أن السبق الذى بيبه ثلادت‬
‫لدخولب لخملم الوافبمن على اتجاز الشروط والتساويل مرات له علامة موخرة هجين علامة الانتهـاء بمايـة‬
‫المرتب لهذا الشان ولابد لهم من الحضورى المسابفة مهترة ومن لم يبلغ جواده الى العلامة الموخرة ساعة‬
‫لهكتوف اختلاط الناس ساعـة السبق وكل ما عاينوه وصول أفرانه الى علامة البوزيمنع من تجديد السبق‬
‫وقممذيعرضوه على سعادة والى الجزيرواذا بفد احدم ولايحدد الامن كان به سن العلامتين‬
‫ل‪5‬ع‬

‫الشرط الثامن عشرينج لايمكن دخول للفيل في المهدان‬ ‫والمفوم مفامه الجسيان الذى تحت حكمه ج‬
‫الشرط لحادى عشر و أن جنرال العمـالة سيعمن‬
‫حمسة أناس للنظري هذا الامر وسيكون احد الخمسة كمالايمكى دخولب لجواد المصلوح يعـسى لمفصى يُف‬
‫مسمان الرمونت الثانى من احتكاب تريمسة لمـل الممدان أبدا ولوكان جيدا وان للخيل المعينة للسمق‬
‫ولابن سومال والعالت من عمان العرب والرابع حاكم تفسمعك فسهمن فسم يطلق على الامهار والمهرات من‬
‫يدمروا عرب وخامس يسمى باسم المريزيدان يعـنى‬
‫ودكبموزراللاجامذااعكةاانلمأذكهولرةالمكنواملمفسممسوةنبأزموااجاي وواذقا ركاياـنـهت والرمكات من الخمسة الى بوق ولاتفبل حمل المايا‬
‫الى بمد الجسمانات أن تدخل الممدان وفى المستفبإ‬
‫لجماعة تشتمل على ثلاثة وانها تقوم مفـام النمسة اذ شاء سعادة والى الجزايرسيطلب من الرعايا بينـة‬
‫أزدياد للخيل الذين يقسابفون بى الميدان ‪3‬إلل‬ ‫وتهمل أقل من ثلاثة ول من له جوادا واكثرمن‬
‫نفرت ه‬ ‫الشرط التاسع عشسر ‪G‬الا أن لأماندا‪ .‬ال‬
‫وك لحماعة تفمد بالدبترالمعد لكل مايتوفع بالترتيب المكلفجوف ببتمررتم ‪ -‬اخحالنبّ اللسسبميفق واالتعنيبني‪.‬ه على أطلا‪.‬فيه"ا‬
‫فيف ممدان السمق لمعرض ذلك لدى جنرال العياله عنان واحدا وأما السباق البرنسا‬
‫وية يوزن كل احـد‬ ‫تهمـل المسابفة بهوم ج‬
‫منهم بنبسـه وثيا باه وء الة جواده غيرالصمهجـة‬
‫لز‪5‬ع‬ ‫الممشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫لايمكن وزنها اما بارس مهر الثلاثة سنمن بمكنون الشرط الثالث والعشرون ج أن بى كل مرة من السبق‬
‫يضمسرب النافوس ‪3‬ئى الوفيت المعين ويبستي باب المهدان‬ ‫وزنه جميع ءالته خمسمن كيلو ويارس مهر الاربعة‬
‫سنين ستين كيلو ويارس جواد الخمسـسة سنمن ثمُر يستوون للسمق ويمرون دجعسة واحدة ومن كخلوف‬
‫وأكثر ثلاثة وستمن كملوا ونصبى غمسران الانئى لايلتوقون اليه ولاترد لاء الدرام التى دبعها لاجـل‬
‫‪-‬‬ ‫من مهرات ورمدكادت ينفص لراكمها زوج دهلوا السمفق تج‬
‫الشرط الرابع والعشرون ج أن المسابفة المكررة مرارا‬ ‫أفل من وزن راكب الذكروان ظهر من احد خيانة‬
‫عشمسربين دفيفة على دور‬ ‫بى الوزن أقل من العدد المذكورجلا ينال شمـا ولو باز لابد من أكابها أن تسمةتراح‬
‫وأما العرب بلا توزن سمافهم الا بمشورة للجماعة واتباق واحد وناصم جولى ساعة على دايرتهمن‬
‫‪SS‬‬

‫الشرط لفـامس والعشرون ج أن الجواد الذى بات‬ ‫ولانت العرب اج‬


‫راسه عن العلامة التى بى راس المشوار هوالبايز واذا‬ ‫الشرط العشرون يج أن كل من بازينـال للجزه حمنا‬
‫عاجلا ولاكنه بشرط أن يختجاوز الوفت المعمن أسبله وفع شكى للجماعة المكلبـة بهذا النظزيبى أثنذين‬
‫*‪ry‬ن‬

‫والا بلا ينال شمــا ون المعلوم أن دايرة ممـادين اعتخاب السبق بليتجدد بينها واذا ارادا فسم لجزء‬
‫‪ .‬عالات للجزيرالثلاثة تشتمسال على الوف وخمسمـاية ويتركا تجديد السبق بلها ذلك وبشرط أن تكـون‬
‫ميةرة و‪3‬ى الدايرة الاولى انداخليـة بى كل دايــرة مدة السبق كما تفدم ولاتفمل زيادة فط يج‬
‫أن للجماعة المكلجـة‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫واحدة دفيفتين وةسمة عشرادراج واذا وفسع الدور الشرط السادس والعشرون‬
‫مرتين يسختحـق له أربعـة دفايق واربعمـسن درج بامور الديوان تميز للخيل التى يمكن لها أن تدورمرة‬
‫ولايثبت للجزاء لجواد واحد الا اذا تورنت بيـسه شروط أومرتين على حسب سنها وذلك بى خيال البرنساوية‬
‫السبق المذكورة ولا جعلت أوراق ملونة مدكتويـة وع‪r‬ن المعلوم أن دايرة السبق تكـون مرة أومرت مسـن‬
‫بالفلم العربى والجرنساوى مشتملة على خطوط ايادى لازايد ولانفصى وما خيل العرب كنا ذكرنا أنها تهسم‬
‫أكابُ لجماعة المقلبة بالنظر تتضمن اسماء اعحـاب ثمانية ثمانية فريمتازوا العايزمن ذل فسمة ويتسابفون‬
‫الفيل البايزين بالسبق ووضمايهسهم وتجـل سكتمـام مع بعضمهم مرة واحدة‬
‫‪S‬ذ‬

‫الشرط السابع والعشرون ‪5‬الل اذا خرج جوادا عــن‬ ‫واسم خيلهم وديبية صورهـا تعطى للبايزين بالجزاء‬
‫لبـالات المسمتجهلة بالدايره أودخل منها جيلا بد أن‬
‫واعتكاب الجزء الهممر الذين هم بازوا عن البسايزون يرجع للكل الذى دخل منه أوخرج والابلا يثبت له‬
‫السبق دي‬ ‫ياخذون أوراق جمر واما الجايزبالسمق الطويـل باخذ‬
‫الشرط الثامن والعشرون ج اذا كان أحد السماق‬ ‫ورفة زرفاع تج‬
‫ضمرب جواد رويفه أوديع للجواد أو البارس أوقطع لك‬
‫الشرط لدى والعشرون يج اذا دخلمت خيل كثمرة‬
‫بى السمق وخشى الازدحام وقوع الضمرورة بتفـسم الطريق منى أمام بوجسه التعرضمسات والا يفـال للجزء‬
‫ثمانية ثمانية بى كل مرة وكبعلوا لهم فرعة على الجفت ولويازواها يناله من كان يُف أثره غير أذ أظهر للجماعة‬
‫تجديد السمجؤق بلهم ذلعى ولهذا كلبوا بارسمنى يحدد وروندى‬
‫ي سبق الثمانية بعد ثمانية فن يمتازوا البايزمن كل‬
‫للادة‬ ‫بازاء السماق ليعينوا ما يصمحدر منفسهم‬ ‫داخل الكيبال‬ ‫ثمانية ويتسابفون بيما بينهم حتى يمتازوا الجـايزمن‬
‫الشرط التاسع والعشرون ج أن أعكـاب السجق‬ ‫الكتل ‪s‬و‬
‫لأينزلون عند أنة هساء السبق الأبيى الموضمـع الذى‬ ‫الشرط الشأنى والعشرون يج أن بى كل مسمـابفة‬
‫يغفمعضموني اكساب السجق النمر بايديـهم على حسب وزنوا جيبه ومن نزل يُف غيره أو فبل ذلعى والاد يفـال‬
‫جَخة؟ثم دون اختيار المستوون يُخى الوقوى ساعة السجق جزاء ولوازبالسوق غيرأذا سفط بجمال الى الفكـل‬
‫‪-‬‬ ‫حتى لايفع بينهم شك ولا يحصل لاحد منهم غيار يج ‪:‬المذلأورت‬
‫ر‬
‫‪r‬س‬‫‪P‬‬
‫‪w‬‬ ‫محــرم‬ ‫‪1 -‬‬

‫ب‪5‬مهمة صدمتنا على سباستمول واما الان بخمركم‬ ‫‪5‬ال‬ ‫اعــلام‬ ‫‪S‬أل‬

‫صدر امر من‬ ‫هم ‪1A‬‬


‫أن بتاري سابع سمتنمرسنـة‬
‫السادس عشر من غشت‬ ‫الشديدة وذلك أن في اليوم‬
‫مع سعـادة الوزيركاتب السربى الامور الحربيـة الذى وفع بيه فتال شرناية وفد تحفق عندنا يفمن‬
‫خمران العدو مراده يصدم صدمـة عظيمة *‪r‬نلن تلك‬
‫يتضمن أن مستغمــلاكل من خرج من هذا الافلم‬
‫لجهة ودينامخضمرون للتجوم على أسوار سماستمول‬ ‫لجزيرى مساوبرا سواء كـان مسلما أويهوديا وفاب‬
‫تلاتة سنمن ولم يعد ى تلك المدة الى وطنه ذكــانه‬
‫الشفمع على سور مالكؤى والاسوار التى بين مالكوى‬‫لإرغمة له يى الرجوع وجيفرح اذ ذالك من حزب الوكلاء‬
‫الهرنساويمن المهليفين بهذا الشان مثل الفناصل‬
‫ويحوم منذ مضى ترع الاجـل المذكور المغرربورفـة‬
‫التسرع المسى باسمورط الذى لابد لكل مسابر منه الثغورلدخول جموشنا وكانوا متناهممن بسلالم‬
‫وهذا الاعلام يكتب يُف جميع دساكرالتسرع ‪G‬ال وما أشمه ذلك من مالة الصعود واما الطجية الذين‬
‫كانوا بحجهة الشمال شرعوا بى ضرب المدبع الغزيرعلى‬
‫حجهوشى الانفليزضربـ ا أيضمـا ضمرا‬ ‫المنام‬ ‫اخباربر الشرق‬
‫لسورالذى بمن مالكوى والبلاد وكسان‬ ‫‪l5‬الل‬ ‫لكة‬

‫بلع رسالتين ألى سعـادة الوزيركاتب السرى الواجب انهم يظهروا بتلك الجبهة حسما الأنعاق واما‬ ‫‪2‬ـلال‬

‫الامور لحرمة أحد يهامن حضرة المرشال كممرجممع كان الامركله مرتما على الوجه المذكوراتبفت مسع‬
‫تزال ممسوي كممرجموتى الانفلموى أنمانهمز‬ ‫حجموعشى برالشرق ولة ـانية *‪r‬نهي سعادة للجنرال كممر‬
‫لجمى مانص الاولى و الحمد لله من محل عرضى للجيش على الملاد دبعة واحدة يُف ^ سمتنبرعلى الاثنى عشر‬
‫ألا ظم الفخذ بسماستمول تادي ‪1‬ا ستبتعنلجَ سّختفـيسة ساعه وفت الزوال وسابحمسش الجنرال ماكمعوني‬
‫المعين للكنجوم على برج مالكوى وذلك جيش الجنرال‬ ‫ر‬ ‫نعلم متتاليتين في‬
‫دولاك المعين للنجوم أيضماعى السور المعروى بالردان‬
‫‪--------‬‬

‫هذا الذى جهل رسالتنا هذه كوكم تخمركم مجلصملا وأما جيش للجنرال دلامطروج ذانى معجمنى للصدمة على‬
‫و الدمشـر ج‬
‫ما بين البرجين ثم أضمجت البعض من جيش المجفرالف‬
‫ملهى الى جيش للجنرال بوسكى ليتفوى به الثلاثة " حسبما أتوفنا عليه واذا بهم غجموا تجمة واحدة على‬
‫افسام المذكورة وهذا من جهة اليمين واما حال الوسط‬
‫كانت الصدمة والصمعود لجمش الانفليز خـاصمة وكحاكموا مع العدو مدة طويلة ليثبتوا ويسه بـالم‬
‫وكذلك للجهة الشمالية كان بها الجنرال لومان مسع ‪ .‬يمكنهم ذلك لة راديى لملجيوشى الغزيرة من العدو ومع‬
‫الاشارة المذدورة تحجم‬ ‫وعذمد‬ ‫البلد برجعوا الى حصمنهم‬ ‫ويعد‬ ‫*‪r‬ندى الوسط‬ ‫فاصدأ دخول البلاد‬ ‫حجموشى الصارد‬
‫الجنرال دوسال على السور الاوست وكسانت اذ ذاك‬
‫شرذمة للجنرال لويايان تمهلأنت بجيمنة تلك الملجهة وقد‬ ‫وكان الجنرال دوسـال مامورا بالاتباع ‪3‬ى الاثسر‬
‫عيخسـفل‬

‫لكاجة لن للعى ومع هذا كله كانت الرمادتين المرسات‬


‫اخلصكثويصرامنعنجدم موامعنااينووكامزريااديةه ووارلوتدزمحوجامباشرلىراجلوععداولعىسنوىر‬
‫بروافد أمروا بضرب المديع على محل اللآرنتينة والمرمى‬
‫هــو‬ ‫ولا كفق عندى أن أخذ برج مالكوى‬ ‫حجهلال يفل‬ ‫والاسوار الـتى على الجرولـــاكان الجروقة منذ بى‬
‫ومنعةتس‪ -‬ثم من تجديد‬ ‫هجان عظم لشدة الرع بالم يمكنهم أفلاع المخاطيوى الفلب وفجمت على كوف جمونسنا‬
‫الصدمات على العد ومن كل جهة ليبغى العدومة برف‬
‫المراكب المختصة لمدجع الج ومبة تفحددموا وضمربول بى اسواره وأبراجه الهكثيرة وننت فد بذلت جميـع‬
‫ضرا فوا مستحسنا أوجب لنا به نصرا والا كان وقت‬
‫الزوال على الاثنى عشرساعة كاملة بالتدفيق تفدم‬
‫لجنــرال مادعون والجنرال دلامطروج والجنرال دولاك أصابته فطعة كميرة “ندن بومبرة جعلت مهانه لجنرالف‬
‫دولاك وان كخزنى بارود للعدو فرب مالهكوى أشةعسل‬ ‫جيوشهم الغزيرة المتاسدة بنجاعة روستايها على مالكويف‬
‫والاسوار الصغيرة التى حول الملد ويعد الفتــال‬
‫! لشنه والصمعود الجدي الذى تلافا بيه الخصى العدو ذلك ظهر منه الانشراح وخرج كجيوشى عظيمة‬
‫لاتعد ولاكصى فاصمدة الينا ه‪r‬نى جهة اليمين والشمال‬
‫والوسط ولاكن للجنرال ماكمعون ذكــان متـاهما‬
‫مع الخصي بالحرية والسموف وفهمت شرذمة الجنرال‬
‫ماكمعون بالممات الكامل بى وسط برج مالكوف وكان‬
‫اذ ذاك العدويرى علينـا مطراخر والمدرولحديد‬
‫ون‪r:‬ريكي بالالتة واليد خصوصا‬ ‫والرصاصى وجميع ما يكمل‬
‫للحروب وتدبيرها يُف الامور الصمعاب ويعد هذا التجوم‬ ‫مفـــاه‬ ‫سور الردان لأن مراكب العد والفريمـة‬ ‫غف‬

‫الشديد المكرر من العدوفـد ولى الادبارهــارا وزلف‬ ‫والدار المينيـة على هيبة الصملمبكـانوا ادثروا‬
‫بالضمرب عليه بضملا عن غيره والواجب على الجيوشى طمعه من برج مالكوى وكان وقة يبدذ الساعة أربعـة‬
‫ونصمبولى عشيــة فر تهمنا ووجدنا للعدو ما يب‪N‬لاس‪-‬جي عن‬
‫أن يتاخروا بعد جرار العدووظهرم بالاماكن المذكورة‬
‫حتى يكخبوى الضمرب لاكن نجاعتهم جملتهم على الثمانت لدبعسه اذا رجع كونا ليلا ولا اتى اللهـل ذهب من‬
‫سيما عند ما عاينوا انتشار حجه وشى للجنرال ماكمعون‬
‫‪.‬‬ ‫الموفدة بى جمع جهات البلد وكانت الغـام المارود‬
‫واعظم الفتال الواقع يُثنى هذا كله فتـال برج مالكوى‬
‫وأنى لأننمت يُى ذلعى الوفت بمرج برانسمـون بالمـا‬
‫تيفنت باخذ برج مالكوى وتمهنت به جيوشنا تمكنا خواتها ومولاتهما منذ وقسـع لحرب أولب الزمن واخره‬
‫‪5‬ال‬ ‫المشـر‬ ‫‪S‬‬

‫والعدو دنان هاريا من بلادد ليلا خرج *‪r‬نى سجاستمرل أنعب نهسه بى تربية الخيل واتفن حوظها واما من‬
‫على الفنطرة *‪r‬ني جهة المرمى بعيدا من مكان الغامه بازبالسبق هذه السنة سنذكره هنا مبصلا منها‬
‫ناحيــة المديـة أربعـة‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫دهيلس‬ ‫‪:‬لسنا‬ ‫كى الدين‬ ‫*‪r‬نى‬ ‫هذا ألذى مذعـى •من التقرب اليــه وخلصمسه‬
‫ء الاى برنك وخمسماية برنك ثمّ نال أيضمساجزا ستماية‬
‫برناك وتةسمهان برنك ثلادثى اغاوات هند ناحية المدية‬ ‫الجوية بايديما ولايكذبى على سعادتكم العلمة هذا‬
‫وم بن شهرة بين الاخضمروالمداح بن محى الدين وكى‬
‫الدين بن دهيلس واما من نال جزاء بايزالبايزين‬
‫عامة ألماس وخاصتهم وان السطان الاعظم له أيضا من الفياد الذى مفدارد ثلاثة الاى وخمسماية برنك‬
‫عام بفوة جيوشنا بى ألصمدمة وكة فلويها ساعة الفايد فويدرنى الا تخم *‪r‬نى ناحية المدية واما البايزين‬
‫الشدة ونا اشتهر الهممرى هذا اليوم العظم ولايمكن *‪r‬نس الفياد الذين نالوا جزاء خمسماية و‪3‬سمهني برنك‬
‫ن نذكر لكم من واز بخصل بى هذه الموجمة ولاكنى بـهم الفايد فويدربن الالتخم المذكوروكمد بلعربى‬
‫وبين الطاهر ومحمد بن فلمال وى محمد بن الشريجى‬
‫إسميهم يى المكتوب الذى نرسله حُضمرتهكم بالمسابور وبين الافرش وفودريون علال ويوزيد بن على وخلمية‬
‫الوارد عليكم بعد هذا ودمتم كارمم بى أعـزحمر بن دجمان والعباسى بين الطاهروى محمد بن مصطبى‬
‫لجنرال لامهرجموشى برالشرق واحمد بن محى الدين والوزانى بون جملالى ومسعود بن‬ ‫وعاومة والسلام كاتمه‬
‫حمزة وبن عــادل بن مرزوق واما بايزالبـايزين‬ ‫يلمسى ج‪:‬‬
‫من المشاع بفد نال مبلغ الجزء اليمن وخمسماية‬
‫إن عودة *نى ناحية المدية ثر‬ ‫وبرنك وهو جنى برحات‬ ‫يُف‬ ‫بالجزيرهذه السنة‬ ‫لخمل‬ ‫وفد قم أمر مسابفة‬ ‫نتي‬
‫غاية التزين والابخاروبى ذلك استفامة احوال اوطانى جزء ثلاثماية برنك ناله سبعة وعشرون تخص منهم‬
‫هذ د الحياة وهنمايها وزيادة رغبة الرعايا غف هذا العمل الحاج بين الطاهر وسعيد بن يحيى والشج بن محد بن‬
‫السخوى بالقلب والفصد ودليـل ذلك أنهم أخذوا عزوزوالحاج عمد الرجهان والحاج قويدرالمكى وعلى بن‬
‫هذا الامرعادة حسما وعت المسابفة ثانما على ذيبية دهملس والشج مسعود بن أبعحراوى وخالد بن‬
‫العدانون الذى رتبه سعادة والى الجزيرودانت لخمـل دلاح ودوود بون تحمد ون برحات بن عودة والمسعود‬
‫بن احمد بن مدونتسال والشج راع بين محمد ولفروى‬ ‫المعدة للسمق هذه السنة فى غاية الحسن والجمـال‬
‫ان الهملالى وبوسالم وعلي بن عماد الرحمسان ورع بن‬ ‫مع الدكترة‬
‫وهذا دليل رغبة الفاس وازدياد شوفـهم‬
‫هروشى والجـاطم لأننا الاخضر والاخضمر *‪r‬ن) عدهســبى‬ ‫بي تريمة لخمـل وضلا عن الماضى تسا أن الترتيب‬
‫الصمادر من سعادة وألى الجزيربى شـان أمورالممدان ويلخمارين الطاهر وسليمان بن أحمد وراع بن محمد‬
‫كان مطابفالمراد الناس ويغيم وما جهلة أخيـل والصمديق بن بوشريط وابراهيم في فدور والشريى بن‬
‫المتسابفة هذه السنة بلغ عددها حمسهاية وعشرة محمد والغويـسى بن سعيدة ولحاج لأننا مهدد ووعيسى‬
‫منها تسعة وعشمرينى جواد لم تدوع أربابها لحق اللازم لأن عا ناصمركل أحد من هولاء نال جزاء ثلاثمـاية جرنك‬
‫للدخول بي الممدان ويفيـة العدد على أفسـام تنا وأما حزاء العرب مطلفا والاول الذى مفداره خمسماية‬
‫سفذكره مهمهـا حمسمة وعشمرانى للاغاوات ومايـة برنك ناله الحاج وارووالجزاء الثانى الذى مفداره مايتين‬
‫وهسون برنك ناله سليمان ان وورال واما المسابفة‬ ‫زحدي عشر للفياد ومايةتين وجهسمة عشر للشـاع‬
‫الطويلة الـتى جرت فى الموم الاخركمـا وفى عسـادة‬
‫الطويـل يظهر من هذا العدد الذى أختلبى فليلا السنين الماضمة دسان بهـا ثلاثون بارس ما بيسن‬
‫ساعة المسابغة دليل حصول المنابع للجزيلة لمـن العرب والبرنسـاوية والمسـاوة و ذلك عشـرينى‬
‫‪٩‬‬
‫‪S‬الل‬ ‫الممشـر‬ ‫‪(S‬‬

‫السلطان نابليون يتضمن ريع الشفابى على أملاك‬ ‫كيلوميتر ينال الجزاء الذى فدره ثلاثة ملاى برنك‬
‫اسم سـاعمال راجـة‬ ‫أحد الجرانساوية والجزاء الثانى الذى فدرد الجى برنك ورئة المرحوم للجنرال‬
‫مصمطبيعى لإرن‬
‫منفاه وحنانة وذلك على حسب ما عرضمه سعادة الوزير‬
‫كاتب السريى الامور الحربيـة وبمفتضى ما أتبساق‬
‫وهى خامسرى عشرجواين سدغـة‬ ‫دفيفة واربعون ثواني وقد حصـل اشتيـاق عظيم عليه الديوان الجزيرى‬
‫للتسابفمن ونزهة للتبرجمن وكان بن عـادل بن التارجحسيما الشرط الثانى والثلاثمن الصادر بى‬
‫أولا أنعام‬ ‫مع‪8‬ا‬ ‫مرزوق المذكورراكمـاعلى برس جيدة سريعة يى لادى والثلاثين *‪r‬نى شهركتويرسفة‬
‫سيرها جدا وكانت اولب الفـومكلها ولمـا فــرب *ن صدر منه أعزه الله لمـن ذكر رد أملاكهم الكايفة‬
‫الميدان تفطع لجامها وى يده والتزم النزول ى الارض بمعسكرالتى لاحاجة للبايلك بها كيا أتعم عليهم ثانيا‬
‫لمصالحـه بمخرفـة من برنســه بلذلك سبفه برد الاشتغلال الكذقصى الذى كسان بيه حلف ألمـايلك‬
‫أدركـه فرنب وذلك فدره ثلاثة ملاى برنك وسبعة وسمعمن برنك‬ ‫البرنساوى الذى كان خلجبه‬
‫ح=‪s‬مسـدمتحنين‬

‫الميدان وأن مسابفة هذه السنة غاية بضلا عكـسنى وعشرة سانتيمة وضاوى الى ذلك مايـة وجهسة برنك‬
‫الماضى بدليل جودة خيل الفجبلة كمـا شهد ذلك‬
‫جميع المسابفات لان فوم نواجى المدية وازوا بثمانية الدومينوثالثا أنعم عليهم بمبلغ فدره البين ومايةتيمن‬
‫عشرجزاء منها أربعة من الجزاء الكبير واما فوم نواجى واحدى وسمعين برناف وسـانتيمتين على حسب‬
‫مليانة بازوا بسمتة عشر جزاه كما نال فوم ناحيمـة الانعام الاول وذلك بى مفابلة بعض الاماكن التى‬
‫سور الغزلان عشرة جزاء وفوم نواجى الاصنـام وازوا سخفها البايلك لصالح العميـة وج‬
‫بثلاثة جزاء وقوم ناحيـة لملجزاير بازوا جزاءين وفد‬
‫هذه المسـابفة‬ ‫أوجمب اختتام الكلام على ما وفع يُف‬
‫فد كنا ذكرنا يى ورفة المبشر المورخة بالثلاثمن من‬
‫شهرجولهممت سنة التارع جميع ما بعث لدار العرضى‬ ‫بذكرالخصلة الحميدة التى بازبها بعض خبراء العرب‬
‫لكبيرة بماريس *كندن الخوى ومصمموعات هذا الاولم‬ ‫وذلك أن البايزين *نى أغاوات وفهاد ومشـاع رعية‬
‫للجزيرى ولا نسينا بعض ذلعى وحجمب علينا أن نذكر‬ ‫المدية لما حصل لهم برح بنيسـل لملجزاء ظهر لهم أن‬
‫ما بعثاه السيد كمحدد لن دوود ه اغة دوير وهران الى‬ ‫يتكرموا بمروة ويضمـل بتفدموا الى الحمرة للجليـلة‬
‫الشريبة الفدرالسيدة مدام راندون وسلموا عليها‬
‫الدار المذكورة أوله شىء من اللحنة الميكوفة وغيرالمكوفة‬
‫مع شمع وهرمس وحـايك وبرنس وحـايك براشى‬
‫وزربماه يج‬
‫خمسماية جرناك لتفسمها بيدها الكريمـة على بفراء‬

‫‪G‬الل‬ ‫يج عالة وهران‬

‫تكة‬
‫المطبعة السلطانية وج‬ ‫يُف‬ ‫طبع بجبلد للجزير‬ ‫‪S‬ألا‬
‫سعادة‬ ‫صدر أمر من لحضرة العالية بالله‬ ‫التاريةِ‬ ‫سمية داه‬
‫‪-------------------------‬‬

‫ا‬
‫‪IA00‬‬ ‫أكتوبرسنـة‬ ‫من ‪1‬‬
‫ا‬

‫قد ورد على سعادة الوزيركاتب السري الامور الحربية المعروف بهذا الام على مســابة ‪ ٣٣‬كيلوميترمن‬
‫وى عالة وهران وبمعفتضى الامر الصادر‬ ‫‪-.‬مستغافر‬ ‫حجذوب‬
‫الخذتصى باملاك‬ ‫‪ 1‬من ‪1 ٨‬‬ ‫سنـة‬ ‫خمر بالتلمفرأى من حضرة المرشال بيليسى ريمس يُى سادس عشرجوان‬
‫أمحال بر الشرق أول كتوبربى الساعة الرابعة عشية لجزيروكهث أن ملك الغـابة المذكورة للدومينولم‬
‫التى بفرها وبمفةتضى‬ ‫مضمونه أن ‪.0‬عراـتب سمتنمروع فتال شملاليفلال يكن بها تكليبى لاهل الاعراش‬
‫مسخسن بمن لخمالة بغط يى كوغيل بفرب فبلة ما طلبه سعـادة الفبيرنور جنرال صدر الامر الاثى‬
‫أوبتوريا وكان دميرفرم العدوالجنرال كرى وانهزموا‬
‫‪G‬ال‬ ‫مبي صلا‬ ‫ذكره‬
‫أن الغـابة المعروبة بالحمرة الـتى‬ ‫ممعا وا م خيالة الجنرال دلونييل وفد البصمل الاول‬
‫لا‪:‬‬
‫هزما ش وير أما‬
‫ريس كجنوب مستغافر الى مفدارها سبعماية وسبعـة‬
‫غهوا منهم ستة مدابع وستة عربات يعنى كرا‬
‫الى كمال عليها المارود مع خملها ومايسة وستين‬
‫أسمرا مهام جسيمان واحد ومايتمن جواد من خمالتهم كت حكم فنون الغيب ج‬
‫البصمل الثانى ج أن سعادة والى مملكة الجزيرهـو‬
‫المتكلى بامضاء هذا الامركتب بماريس يُى ‪ ٣ r‬غفشمرت‬
‫المعروهيمنى بهولان وفد مات منهم خمسمن تحصى منها‬
‫بالمـان أعزه اللبء‬ ‫سنة التاري وهنا خط يحل المرشال‬ ‫التفاؤمل أندروسى مع هذا لم تفع من جهتنا خسارة‬
‫والحمد لله غيرالفليل حيت لم يكن عندنا الاستـة يبق لاجتازه فى هذا الوطن للجزيرى والى مملكة‬
‫للإ‪5‬ة‬ ‫للجزير‬ ‫أعلن موقى وسمعة وعشرين جرحا و‬
‫بد صمدرامي من سعادة الوزيركاتب السرى الامر‬
‫للجحزريمرةة اولذوالقكعببتمافريتيضرىخماا تبوق عليه ديموويني االلممسهممور‪.‬‬
‫***‪ .‬ا‪.‬لم‪.‬ه‪.‬ني‪..‬ح‪.‬ر ه‪.‬اب‪.‬ه‪.‬سغمدتىنسلعيتمناين المتىنوىس‪ ,‬انلية‬ ‫قد صدر أمر منى سعادة الوزيركاتب السري الأمور‬
‫‪.‬‬ ‫‪1n-‬‬
‫‪3‬ل‬
‫‪t‬‬

‫مرانفري تاة لمرّيري ملك لليالي العيدين‬ ‫د ه ‪ 8‬ا يتمة ‪6‬سن اد خال‬ ‫سفـة‬ ‫ا رخ أثنى عشمر أوريل‬
‫لغاية المعروة بالحمرة بى حكم الغيب وانها بى الوطا مرتمه صدرمنه نصره الله الاموالاي ذكره موصلاوي‬
‫مع امكان تبديل‬ ‫البصل الاول ج أن غابة سيدى سليمان الكايةفة من الحبوب اللازمة لها وغير ذلك‬
‫بوطن مرانفوا والتى مفدارها مايتين وستة هيكتار بضمايعهم حسيما أساس الامور الختجاريه ولايخجـاكم‬
‫فد دخلت كست‬ ‫رسمها‬ ‫هو ميمهنى ‪g‬ى‬ ‫وثلاتين ء اركا‬
‫حكـم الغيب وستجرى عليها الفوانمن الخقصمة عشر يوما ولان فسنطينة سبعة وعشرين يوما وكحتمل‬
‫لذلكى ومع هذا يمكن اجرام احكام لهسا خةمصــة يُف مجازنصموف هذه المسـابة يُف غـاية الامان هذا من‬
‫‪.‬‬ ‫أحسن تدبير ولادت الدولة الجرانسساوية ونصمجةها‬ ‫المستفبل عه خلال للحاجة ‪ss‬ألا‬

‫لعامة الناس وخاصمتهم وعـا فليسل أن شـاء الإله‬


‫البصل المانى يج أن سعادة والى مملكة الجزيرهوالمكلوف‬
‫بامضاء هذا الامر ‪GS‬أل كتـب بماريس وهنساً‬
‫خط يحكت‬
‫سعادة الوزيركاتب السري الامور الحريمة وباليان وفد‬
‫وايق عليه لاتجازه يُف هذا الوطن سعادة الفهيمرنور لمن أراد الرج للجزيل بالحلال الطيب هذا الذى نرضمونه‬
‫لجميع عامة العباد بغاية الفصد والمراد ‪S‬ذ‬
‫جفرال‬

‫ج عالة لملجزاير ج‪:‬‬ ‫ج اخبار طرابلس الغرب وتجارة فابلة تممكقو ‪s‬‬
‫فهد ورد *‪r‬نى طرابلس الغرب بتاريهِ أولب غشمت سنـة‬
‫*كن‬ ‫فيمادة بوح لسوان بدلا‬ ‫كملاد‬ ‫ية فض‪.6‬ن تولية لملاج‬ ‫ه ه ‪ 8‬ا خجـريةضمسني بلوغ فابلة تمبكتو الى غدامس‬
‫ولا كان عسـدم الامان غى الطريق تعطل مسيرهـا‬
‫ومكثت بغدامس حتى يستفام حال العاجية بكان‬
‫بعض اخوان الفابلة فى طرابلس خرجولتفاء اخوانهم‬
‫وايديهم بعد مضني الاجيال من الشعيراعانة لـهم بهذا‬
‫يج عالة وهران و‬ ‫تلك العمالة الطرابلسيـة لضعوف‬ ‫دليل سوء حال‬
‫التجارة بها حتى لم يمق بها الان سوى تجارة الحموب‬
‫غاية الاحتياج اليها لخيبة فهد تولى يى هذه العـالة عبد الله نوترا فيمـادة‬
‫د و‪s‬ى‬ ‫بفط ومــع هذا أنهم يُف‬
‫عيسى بدلامنى الحاج عدة بن على الذى عـزل كما‬
‫ولاحتهم وتزول التحط بهم فى السنة الماضية ومن المعلوم‬
‫أن أصل تجارة طرابلس بالفوابل الاجنبية التى ترد تولى فدورين طيمة فيادة أولاد بوكامـل بدلا من‬
‫وتولى كمهد بن عيسى‬ ‫عـارين كرداغ الذى عزل‬
‫فيادة المعازيزبدلان أجهد ولد بوعرية الذى عزل اج‬
‫والهروب تتعطل حراثتهم بى شهركتويرهذه السفـة‬
‫ومع هذا كله يخشى عليهم من الجفرلجورغرامة أهلها‬
‫حتى زالت أنعامها وغنمها الستى هى المعمشة و يمفق‬
‫لهم الا الجوع والسوالف وحيه بثت ذكرنا هذ ده الاحوال الردية‬
‫يج عالة فسنطينة يج‬
‫العمالات للجزيرية كذلك جمافولب‬ ‫حجوجت‬ ‫نذكر حـال‬
‫حسمه بن طموشى الذى عزل وتولى ايضا‬ ‫*‪r‬ن‬ ‫لكان بشير بدلا‬ ‫ناحية سم وهي‬ ‫لوكانت هذه الفابلة توجهت الى‬
‫كمحن بونا‬ ‫مسج مشجخة مجاجة بدلا من‬ ‫كهــفلا ‪8‬رنا‬
‫ااوللوجيتبنلةهماوفودنةبعوهونااحكسبنسمونىمجياوزجهاد بكمللماادكبحتماهجـاالنياهر‬
‫موى الذى عزل اج‬
‫و الدمشـر ج‬
‫و أن خطر المسابرين بالطريق المارة من صطمى الى أن يعزل كل جنس وحده يعنى الطويل مع صنبه‬
‫فسخطمفة فدعاينوا الجناء الذى بنود اعرب الدواوير والاصمبركذلك واما الاشتغـال بتلفيطه من الحفـق‬
‫النازة جهى الطريق حذوخيامهم والكثيرمنه بى بالنساء والصبيان أولى بتلك الخدمة وتكون لكتل‬
‫ا‬ ‫غالب الموضمــع وان ألاخمار الواردة من صطيوف امراة اوصبيى شكارة معلفة خلجهـا أوخلبه لها‬
‫ثلاثة أبواه لجعل بى أحديم الويرالطويل الرفيق‬ ‫العرب الفاطنة هناك باعراشى تـــلك‬ ‫تتضمنى رغبة‬
‫العمالة يى البناء ولذلك طلبوا بناء على هيبة البناء وبى الثانية الفصير للخشن وبى الثالثة الاصمبروكوه‬
‫العرنساوى وقد تكلى بذلك واستولى أمــربنايهم من المملول والمتغير اللون ثمُ أن فطن لحفة التى بى‬
‫معلمهن ورنساوية حتى فيل أن جلة اعتفاد ما عزموا وسط الخبرة خيرها بسبلها والاسبلية خمرها بإعلا‬
‫على بناية حسما الوجه المذكورماية وخمسين دارا راس الخبرة ويسخكؤق التبريق بين الثلاتة اجناس‬
‫كل دارعلى همة واحدة ومصروهـا‪j‬ثلاثـة ءالاى ما أمكن كنا ذكرنا ويضما أن الفطنى الذى أصـابه‬
‫وجهسماية ورداك وسيكمل ى مدة شهر ونصى بناء الملل بى حفته اوبعد تلفيطه تصعب تصبيتـه‬
‫حمسة واربعمن دارا والمافي يتم ى مدة عشرة أشهر‬
‫ل‬
‫هذا دلهل خمر العماد وعبارة البلاد والحمد لله ‪5‬ل من البزرويضميع كثيره ومهما اختلط المملـو مسع‬
‫الصاوى من غيره بسد الكل وأما كيبيـة التلفيط‬
‫اذا كانت الكفة مبتوحة وخرج بعض الفطن منها‬
‫أعلام بى شان بلوغ حفة الفطنى ‪5‬الل‬ ‫‪5‬‬
‫تمسك المراة أوغيرها الغصن الذى بيه للحفة بيدها‬
‫المسرى وتمسك جميع ويرالفطن بكلية أصابعها‬
‫مد يثمت بلوغ حفة الفطن فى أواخر شهرسمتنمر‬
‫تفريماويهون خروحهامترادواواحدة بعد واحدة ولذلك اليمنى ثم كخرجه من الكفة جذبة واحدة وتضعه بى‬
‫لايحتاج لهكمرة أيادى الناس يُف تلفيطها كصماد الفح الشكارة المعلفة خلجهاكما اشرنا خصوصا اذا اتسع‬
‫جةٍ الحفة يسهل تلفيط الفطن منها واذا كان ضيفا‬
‫وغمره لأن المراد بالجـلة بى لحموب الاخرى خشية تغير‬
‫الهوى حمفيذ يسخق لتلفهط الفطن وفت العحو يلزم بتحها بالابهام رويدا رويدا ولايمكن نزع الفطن‬
‫وصموساء لحال أذا يمكن ذلك وان لاتكون أوفات التلفيط منها فمل بلوغها لانه يكون ملتصمفا بها وكذلك‬
‫متماعدة عن بعضها لأن دمرة منابع محصولانه وطمب اذا مسةته رطوية لان بزره يكون ردية ويتكسر عند‬
‫حمسمهمةتعلغان بهذا الشان وفد جرب ذلك منـذ يمسه حتى يصممراكالغمـاركما يتكسربزره عند‬
‫تصمجيته من الفطن بالالة المعلومة ومع ذلك لايصلح‬
‫حفمَه لنزول المطر عليها وادركتها البرودة والواجب للزراعة والمواد أن يكونوا بمسال من التبن والورق‬
‫لج تلفمط الغطن غاية المبالات والعمل بالشروط الاتى اليابس منـه ليلا يختلط بالفطـن لاسيما الاوراق‬
‫الصمغمرة الى تنمت بى أصل لملحفة لانها تكتـون بى‬ ‫للخسارة بجذهسس ‪.8‬فه‬ ‫ذكرها لان من تغابل عنها لزمته‬
‫وطنه من حسن الجنس ومن المعلوم أن ور تلك الوفت يابسة وتختلط مــع الفطن بتبسدد‬ ‫وونسان‬
‫طن بعض لحفق أطول وارق من المعض حتى فمسال ويسخق لهم أن ينشروا الفطن بعد جعه بى الشكارة‬
‫أن الاختلاف بى الرقة والطول واللون يكون في حفة‬
‫*لالي‬ ‫الصبصماوف فيي بجمت يد خلهـا الهوا وجبيجـة‬ ‫واحدة ولهذا يستحق لمن وفى على تلغيط الفطن‬
‫اج اسبشـر ج‬

‫النداوي الايام المشمسة كخرجوه بوق السطات المذكورة أنه يكون من أدنى الجنس وان كثير الناس يخشونى‬
‫حتى يحبى غـاية ويجى بزره أيضـا كذلك لمدة‬
‫شمهربيني أو ثلاثة مُر يضمعوه بى زنابيل *‪r‬نى دوم أوغيره لبساده بليس الامر كذلك والنمسا هوغلط مفـهم لان‬
‫وان بغى بيه فلمال الرطوبة يتغير لونه حالاويجسد لحفق لاتزال مغلوفة مادام المطرولاثبخ ولايدخلها‬
‫بالكلية وان بعض الناس يفطعوالحفق عند بلوغها‬
‫ويكملوها الى ديارم وهناك ينزعوا منها الفطن بهذا يسختحق لهم المبادرة بتلفيط فطنها فبل اعادة المطر‬
‫للخدمـة على هذا‬ ‫البعل غير مسمخدهسنى لان كلبـة‬
‫الوجه مضاعبة على غمرها ومع ذلك يختلط الفطنى الاحيان مدة المطرتكون لحفق مغلوفة واذا طلعـبت‬
‫بالاوراق اليابسة وتصعب تنفيته من الزبل غيرذا‬
‫خشوا عليه منى بلال المطربتفطع حففه وكمـل الى‬
‫الدياركما ذكر ولا كان بعض الحفق يتعطل بختحها بسجان الفادر ج‬
‫ماخرالبصل بعد تلفيط الفطن كله والنصجسة أن‬

‫بى بيت مجبهة ايام حتى يدركها الملوغ وتبخكغيرها‬


‫طبع ببلد لمجزير يُف المطبعة السلطانية يج‬ ‫‪5‬ل‬

‫ز‬
‫أنر‬
‫ن‬‫المنف‬ ‫ب‬
‫ا‬ ‫أكايملر‬
‫ولا‬ ‫ومم‬
‫‪9%‬ة الأبّاز متعج‬
‫‪6‬و‬
‫هم ‪IA‬‬ ‫‪ .‬سم أكتوبرسنـة‬ ‫و ‪: v‬و‬ ‫صمجــر‬ ‫‪.‬ع‬

‫له تجموا على العدوباما الكلة الاولى تفدمت مابيـن‬ ‫ّ‬


‫‪l5‬لا‬ ‫َ‬ ‫ي‬
‫دة الوزيركاتب السربى الا‬
‫ق‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫قد ورد على ألمعة‬
‫الشرق والجوى الى لسان من الارض على الجزيسى‬ ‫فيى اقة مسور‬ ‫ني‪-‬ز‬
‫لحرجمة كتابا من حضرة السيد المرشال بليسى من سانى بتلافت مع طيبة من خيالة العدوهنـاك‬
‫وثبتت ثباتا دلالمكان عندهامدبعين يضرابها‬
‫مانصه لحمد اه الى سعادة الوزير العدو واما الكله الثانية التى تحت حكـم المشير‬ ‫دقويرسمنة‬ ‫م ه ‪4A‬‬

‫الاعظم والبطإ الشبههرالاعم سلام عليكم أما بعد السيد أحمد باشا فدمرت على عزار وعتشين والماش‬
‫ثم تفدمت الى جولجق وفد خربت فى سمرها جممع‬ ‫تلكم الله كل خمروعافية واننالما اخبرناكم فى‬
‫مخازن مونة العدووما الهلة الثالثة التى كان وافبا‬ ‫العاب الاول المورّح بي التاسع والعشرين من شهر‬
‫سمتفبر سنة التاريع ببعث السيد الجنرال دلونهبهل معها السيد الجنرال دلونييـل المذكور المشتملة على‬
‫الى ناحية أو طوريا مغ ثلاثة رجيمسات من شرذمته أثنى عشر طيبة من الخيالة مع بطريـة الطجهـة‬
‫الراكبة التى تحت نظر السيد أرمان ومعهم مايقمن‬
‫والسابعة من درفون ويطرية مدابـع من الطجمة بارس اجنمية وستة بطاليونات من عسـاكرمصر‬
‫الراكبة وكنت عرجمت سعادتكم بان مجـاعة هذا فدمرت على كرساسيق وجازت على شيمان متوجهة‬
‫خنفرال وشطارته مع التجاع الثانى المشير السيد أجهد الى جولجق بتلافت على العشرة ساعة صبجة ذلك‬
‫الشبـا يفدرا على طرد جيوش الموسكوا اللَّهَمة بسور الموم بالشرذمتين الاولتين اللتان أطردت فوم العدو‬
‫أنطوريا وانهم يفطعون المدد الوارد للعدومابمن‬
‫مهمهربولب بهرنوب وي اليوم التاسع والعشرين من هنيهة كان الجنرال دلونييل يتامل في صنع العدو‬
‫البريفين بعلم أن له ثمانية عشر طويى مي الخمالة وبعض *‪r‬ن‬ ‫سمتنمروفع فتال شمديد بهبنى الفـوم‬
‫•‪r‬نى‬

‫فوم الكوزاك مع بعض الطجية الراكبة كما علم‬


‫أويطوريا مابمن شمالى ومرفي وفد حصل لفوم جنرال أيضا مكيدة العدومراده أن يدور من جهة اليمين‬
‫ابعدوكوروف هزيمة عظمة كانت لنا استبتاخاجيلا ويدخل مابين جيوشنا والجرجـلسـاتيفن الجنرال‬
‫المذكور بذلك نهض كجيشه وكان المشير السيد احمد‬ ‫‪-‬جمع مانومله بنواجى هذه البلد أويطوريا واعلم أن ما‬
‫باشا بعمى اليه طايبتين من خيمـالة الترف والستة‬ ‫ابق علمه المشير السيد اجد باشا والسيد ليترال‬
‫بطاليونانت من العساكر المصرية لجرسوا الجنرال‬ ‫يل خروج ثلاثة أمحال من أويطوريا على الساعة‬
‫من خلبه بفدم الى رأس من الجرداخلا بالبرلجيط‬ ‫عالمية من صبية يوم التاسع والعشرين من سبتنبر‬
‫أدبشـر ‪ .‬ج‬ ‫ال‪:‬‬

‫بالعدوفاصمدا أن يسبفه للكيدة الــى عللها منسه‬


‫كملوميتران المرج ولمـا وقبوا بالترتيب توجهوا بى‬ ‫وكان الامر كذلك بمسرعته وحزمسه صمدم على العدو‬
‫ل‬ ‫بالرجيمة اوسار الى تحت نظرللجنرال ولسان استرهازى‬
‫صدمة شديدة بطعن الشيبى ورغى الحمن كان للجنرال مفصمودم وشرعوا بى الضمرب على الابراج بالمدبـع من‬
‫‪.‬‬ ‫شانبرون بالرجيمة السادسة والسابغة المسميتين مسابة ثمانماية ميتر كـا وفـع الفعرب أيضا من‬
‫درافون تجموا على خيالة العدوالمعروة بهولان وهزموم‬
‫أثريم على مسـابة‬
‫هزمة شنيعة ولازالت فومنـا‬
‫يُف‬

‫جرتكذيني بالطعن والتفديد بالسيوف من خلج سهم واعدة فل بطرية مديع العدوكوالاربعماية مهةره وظهرمنهم‬
‫ذلغى برالعدو من كل جهـة وناحيـة ثمّ أن للجنرال الاجتهاد الكامل ي الضرب بالرجمـاص كـا بانت‬
‫دلونجبيل المذدور توقوى بفومه وبعد حلف أن غـمْ جميـع‬
‫أسمه‬‫منهم جنرال‬ ‫الاثادث الذى كانى بموضمع المعركة من جسلة ما غيمُـه ظبرنا بهم البوف وار‪.‬بحماية‬
‫وتعشرين‬

‫جيشنا يُف اليوم ثلاثية مدابع الكتـوروثلاثة كويفويش واربعمن وارس وماية واربعسة وسبعين‬ ‫هذه‬

‫مهـا رزبوممة وأثنى عشر صندوق بارود ويرن مالة مدبع ومـونـة والة حرب وكوذلك همنى حواج لها‬
‫لحديد وكراريس كفيلها وماية وتسعة وستين أسيرا‬
‫أد خساله الغضب على‬ ‫حصملت هذه الهزيمسة لموسكو‬ ‫منهم بسمان الموقنـان يرومويتش من الرجيمـة‬
‫الثـامنة عشر من الهولان ومايتمن ومُسيسن جواد نجسه واقلع بالمارود أبراج أوج‪٦‬ويف وهاني نبعمى لك‬
‫ومات من العدوكوالخمسين تخص منهم كان الكلونيل رايته التى كانت مركوزة على الموغازالمذكسور وبينما‬
‫أندروسكىكممر الرجيمة الثامنة عشـر من الهولان‬
‫من شرذمة الجنرال كوريف وفيل أن هذا الكلونيل‬
‫ماهربى أمر البروسية وأما من مات من جهتنا ستـة كارس التى كان العدوحصرها مدة ثلاثة أشهروا‬
‫تضم عدمضمع مرت من اه هفذ من‬ ‫أنبس وتسعة وعشرين جرحا منـهم السيد بوجاد كصمال على طايل يُغني مرادد ولا‬
‫احد بسيانات الجنرال والسمن والسيد سمبـركذلك للجيوش الاندولية التى تحت حكم وصميى باشسا بل‬
‫أحد بسيانات للجنرال المذكور وفد بانت فيي هذه الوفعة أطردوه المرة بعد المرة بفوة وصولة ولا عـاين جنرال‬
‫العدو مورييجى أفبال البرد والشتاء ووفايع الجراراد‬
‫مجاعة لجيفرال والسمسن والجنرال شـامرون والجنرال‬
‫فمـلى‬ ‫دلوني يدلكما حصمل الشكر لجميـل للسيد المشهر التاسع والعشرين *‪r‬نى سمةتة برعلى ساعتين‬
‫‪ .‬أجهد باشا وقومه بالله الحمد والشكرعلى هذا النصر نشسروفي الشمـس توجي‪-‬همت حجموشى العدو الواوبـة على‬
‫العظم ودمتم بانعم السيد الوزير يُف أعزحال وعـابية حصر البلد متبرفة كراديسـا ذراديس بنفسصمـــحد‬

‫الصعود على ألربوات التى بازاء البلد ومحيطـة بها‬

‫فين وفع تأهب عظم لفتــال العدو بمـه النصر أهل البلد على دجعـه مُ توجه على سوركـامسب‬ ‫‪S‬ذ‬

‫وانفلمزطابيسة وعرب طابية بملكم أربعـة مرات‬


‫اسماعيل باشا باحُرية أربعـة مرات‬ ‫ده حجيبشرى‬ ‫وا‬ ‫أن رمادة من البرانسميس والانفليزملوة يجيوشــهم‬
‫وبعد الفتال الشديد الذى دام سبعة سوايع بالمديع‬ ‫توجهت الى بوغازدونيهممروغنمت برجمن احدهـا‬
‫أوجكون والثانى كانمويرن واماكمبية تبصيـل‬
‫خبر غنيمة هولاء المرجمن وردت بالقليفراى من‬
‫براره ولولاتعب عساكرالترك ويفد ال يم ــالة‬ ‫مفكة‬ ‫سعادة السيد المرشال بليسى مضمن ذلك أن الجنرال‬
‫باران الوافى على اخذ برج كانمويرن اخمرنى بمكنويه لفتلنـاه واسرناه عن ءاخره ودليـل شسدة براريم‬
‫وج عالة لملجزاير ج‬ ‫وتشتهت شملم لم يزالوا مشتغلين باجتماعهم كو‬
‫خمسة سويع وكانوا غمُوا منهم مدبع ومايـة أسيمر فد صمدرأمريى ارا من غشت سنـة القارية يتضمن‬
‫وى ثانى يوم تلك الوفعة وفعوا الترك على دجن أربعة‬
‫‪-‬الاى تخص من العدو الذى سفط بالخنـادق فــرب لانه كـان وأفبـا على الرباط بطرف بعض الاعراش‬
‫المدينة خلاى أربعة ملاى اخرالتى دبنها العدو العصات فد احببناه لاجتهـاده يُف طرد المبسدين‬
‫بيمنـه‬‫بنبسه وأما الترك مات منهم كوالوى رجل مفـام مها ارادوا البساد ‪3‬ى رعيتنا ورغ * اخر ما وفسع‬
‫بسمانات كماردانت موتتهم بعزوتجاعة وابلغ خمر وبجمـن المبس دين جرح جرحا ثفيـلا ومات جواده‬
‫حصمـال‬ ‫دارمملكة استانبول‬ ‫ألى‬ ‫هذا النصر العظم‬
‫لجممع الناس وخاصتهم برح ونشاط واستبشارعظم ‪ 4‬م ‪ 8‬ا ولا شهدنا خصم له الحميدة وتجاعته الكاملة‬
‫وكان الجوز وخصمل لحممدة التى نالها جيش الترك أسختحق هذا البضمل فديمها والحمد لله على نيبال مراده‬
‫ى ء اسما يماثل بوزجمش سلمسترى وان هذه الرفعة ونال أيضمـاين هدروق بن عبد الله صماكى بيروا‬
‫وي‪-‬ؤق مراد الدولتمــن‬ ‫على‬ ‫كانت نصبا عظيما‬
‫البرنساوية والانفلمزية فى حماية الدولة العثمانية‬
‫وكل الناس برحوا بثمـات الهامش الاندولى بى الوقوف‬
‫بالخجاعة والصمرعلى أهوال العتن والحروب والحمد لله‬
‫‪S‬ل‬ ‫على كيال نصرته‬
‫الاخرمن شهركتوروالنصبى الاول من شهرنونبر‬
‫وج فد صدر أمر من سعــادة المعظم سيدنا الاممرور‬
‫أعزه الله حسيما أعرضى عليه ذلك حضمرة الوزيركاتب ومع ذلك لايزال أمكان غراسته في كل خمسة أيام من‬
‫المدة المذكورة الى مخـر شهرسمتفمرث يسخفق‬
‫الخبظ عن الزراعة كمااسفذكره أولايستحق اختيار‬
‫المدأى لمن فذلار أمى هم وم كمد بن عيج ـ فد الرحمـان موضع حار لزراعة البزرحيث لايصيبه الرع الغربى‬
‫سرجان لتجاعتـه وظهورخصلته غى الوفعة ا لـتى والرع الشمالى ويكون تلك الموضمسع تحت حايط أوزرب‬
‫لاننا‬ ‫عشرغ شم‪ .‬ت كما ناله أيضسا أجهد‬ ‫جرت يُف سادس‬
‫بالخدمة المرة بعلافلال المرة مع حسمن حجنسماه وان كانت‬ ‫عهدة ثمورال الذى كان موعودا به بعد فتال أنكرمان‬
‫الارض بوريلزم خدمتها بالبـاس في أوان الصميجى‬ ‫يهمل ألأحضرودلب لما عاينوا من مجاعته يي مولاه‬
‫النوعقمن وناله أيضما حممدة بن على سرجان لما اظهر مرارا وي المرة الاولى يزيلوهـا بالزسل الرفيق الفديم‬
‫كثيرا حتى كتلط مع التراب غاية وعيخنهدد فجسول أوان‬
‫الرمان والجمل الاخضرواجرح في حدّى هولاء الوعات الزراعة يرتموا الارض احواضي عرضها ميترة وطولها‬
‫على حسب الحاجة قم يمفوا بين كل حوضمين مفدار‬
‫ميةترة اتساعا مع علوارتباع تراب لحوضى كوالشبر‬
‫وناله أيضما حسن بن على كمورال لنجاعته التى حتى لايمغى الماء راكدا علمه ساعـة شدة الامطار‬
‫نشرت في جميع الوقايع وجرح بى معركة يوم سادس ويلزم أيضما استو لحوض وسطا واطرافا لانــه يلوم و‬
‫اول الريمع بعد السفـاية كماسنذكره وان كان‬
‫عين العرب تجـاعته يى أنهكرمان والجمـل الاخضر لحوض مايلا ألى حجمهاه بمسميال المساء ولايسكن وندعهد‬

‫تطييب‬ ‫ترتيب الاحواض على الوجه المذكوريسخفق‬ ‫رجيمة‬ ‫*لان‬ ‫ومعر يوم سادس عشسرغشمرت وهولاء كلهم‬
‫التراب وة سمره بماة كالجساس لها ثلاثة أنياب‬
‫طويلة تسى خباشة ثم كبددواتكسيسر الةراب ثانيا‬
‫اج المهشـر ج‬
‫بيالة اخرى مثلها غيران الثانية لها اسنان عديدة أوان الشقـساء شدة المطر والثلج والبرد بيسختحـق له‬
‫متفارية تسى باللغة البرنساوية راطول وفد ذكرنا التدليس بالغطا على الوجه الاتى ذكره وهوان تجعلوا‬
‫طولهسا أكثر‬ ‫عصا‬ ‫جنب من الحوض فى ذل مهةترة‬‫مغدار ما بين الموضممن ويلزم اتخباضها من طري‬
‫يُى‬

‫الى طرف حتى لايمغى الماء بداخلها وان زعم بعض من ميترة فلهلا ويى لملجهــة الاخرى من الحوضى كذلك‬
‫النا زي ا‬
‫س ادة تساع هذه المساوة بين لحوضمين بنفولب الا انها تكون نصوى ميةرة لازايد ف يربطوا بالفصمتب‬
‫لابد من ذلكى لانة يلزم وضمنع الغطاء على التراب كما أطراى الكل ويسطوه بالفضهب أوالفصب الرفيق‬
‫سنذكره مستفبلا وان كانت المسـابة ضيفة على ثف يدلسوه بالديس أوالفصب وهذا العلو والاكفباضى‬
‫ماذكرلايفدرالانسان على المجازبمسن للحوضين واما بى العصما المذكورة ليكون السطع مخدرا وان يكون‬
‫كثرة الزراعة على حسمسب اتساع الارض التى عزموا مبخا من جهتين ليدخله الهوى ويسهل رشـه‬
‫على خدمتها بالدخان واماكثرة النفلة على حسب بالماء أوان الحاجة وهذا السطع لايزال بموضعه حـتى‬
‫ما ذكرناه من وصوى هذا‬ ‫الارض التى أرادوا غراستها لانهم جربوا الارض واختبروها‬
‫يغفرضى الجرد ثم أن جمه‬
‫بوجدوا المسخفق لكل أيكتتسار من الارض التى تلى الشان مختص بالبلاد الحارة من العم الأنت لملجزايرية يعنى‬
‫المأل أربعين الجوي نفسلة لعدم طيبها واما المتوسط البلاد التى لم يكى بيها غيررتباع ستمـاية ميةترة‬
‫جيدها وعلى كل أيكتار ثلاثهن الى نفلة واما جيدها جيوفي الجملان يُى الموضمـسع العلية كناحية المديـة‬
‫األنمكمكلن مسيفتاريةتهمان باللهحاوضعشيرسيعناالليىوفن نففللةةحومتنىالأهنجمربن ومليانة ونية للحد وبوغار وتلمسان ومعسكا وصطموب‬
‫وفسنطينة وباتنه شدة البرد والمطربهذا يلزم تأويل‬

‫‪:‬‬ ‫ماخروه وان يفدموا زراعة المزربشهر فمـل غيرها‬


‫الزجُـاج لاكسن‬ ‫*‪r‬نه‬ ‫أبي يزرع أربعون ممترة مربعسة بى أحواض الارض وان من النواجى وان يغطوها بسطع‬
‫كان مت اوضبه متوسطة لمجودة يلزمـه ثلاثين ميةترة المسخق بى تلك النواجى أن يزرعوا اول الامربى أواخر‬
‫وان كانيت ارضه جيدة غاية يلزمه عشرين مهترة شهر بيمري على الكمجهة الاتى ذكرهـا ولابد لهم من‬
‫ثم أن وزن الجزربى كل ممقرة فرام جرانسميس يعـى حجير للحوض نصبى مهترة أوأكثرقم يملـوا حبرة‬
‫األفملاضمينة دورأهمماوكيخبيهرةازلربازعرةواالحمسزنرهي لملاحذوضخربمينسخاتلحسقنليهةا لوض بالزبل لملجديد ويغطوا الزيل بشبر من التراب‬
‫ثم يضعوا البزر بوق التراب على الوجه المتفدم ذكره‬
‫أن تمخلط مع الرماد كل فرام مع عشر در ر‬
‫ة اهم ماد لان ويغطوالكل بسطع *‪r‬نى الزجاج هذا بالارض الباردة‬
‫هذا البزررفيق جدا واذا زرع مثل الحبوب الغليطة ولا كان المايلك يشترى الكثير من دخان العمالات‬
‫بتفع بى بعض جهات الحوض كثهرة وبى بعضمه فلملة للجزيرية تمكفق لديه أن خير جنس الدخـان هــو‬
‫الشبلى المعروف بوطن للجزايروللجنس المسى بلممسانى‬
‫والنصجـة للبلاحين أن لايغرسوا غمسرهــاولاه‬
‫الصنابيمن ج‬ ‫ثر يغربلها على الموض ليكون انتشارها متساويا باذا‬
‫ورغ من ذلك بياخذ الالة المتفدم ذكرها رطوا وهى‬
‫ذاتف الاسنان المتفاربة جدا بجيختلط بها تراب الحوضى‬
‫رويدا رويدا ويجعله وطماحى لايقرك في الحوض محـلا‬
‫محدودبا ثم يكسروا التمن بايديهم على الحوضى غطاء‬
‫خبيبا فدرمايستر التراب بعند ذلك يد رسوللحوضى‬
‫بلوح صغيرذكاخههبا ويرشبه بالمال الماه بى مرشى‬
‫الا اذا ظنوا نزول المطروفتيذ يكلما عاينوا الهمس على‬
‫وجه الوضى بيرشوه بالماء رشا خبهجا لانه يلزم توسط‬
‫و طمع ببلد للجزيربى للمطبهة السلطانية ج‬ ‫يُف‬ ‫حال التراب داعها بمن يميس ونرى ولما اذ كان‬
‫و له ‪{ A‬‬ ‫ذونجرسنــة‬ ‫ون إر‬
‫سر ‪ , w‬ر‬ ‫ربمـع الاول‬ ‫ه‬

‫كت‬ ‫ق‪ :‬لما كان الجاح وغيرهم من المساورين يدخلوي أوطان بالهران الكاينة برعمة مليانة يُى عسالة الجزير‬
‫العمالات للجزيرية بالسلاح وغيره من بضمايع صناعة‬
‫حكم أمور الغامب حسجما أتبق عليه ديوان المشورة‬
‫و‬ ‫س‬ ‫الخ ولع اخ ذل م ص‬
‫م دم ذ ك نهم مدرأمر من عادة الى الجزيرى يوى اسم ‪ r‬منى جولييت سنة ‪18‬ده وبمفتضى رسم‬
‫د هل ذدرلابد م ال و‬
‫ذد غابة مفتضى ما شهده اهـل ذلك الوطن من‬
‫مهلكة للجزيرية ضمن أن كل من أرا ج ما‬
‫أن تكون له ورفة الاعلام الاتى ذكره ملصفة بتسركه عرب ورانسمس بانهم لم يملكه منهم أحد في تلك الغابة‬
‫شيافط وكسب ماكان ياخذونه الاعراش المجاورة‬
‫لها من عدة خشب للبناء وحطب للنـاروتحواذلى ‪.‬‬ ‫و‪ :‬اعــلام وج‬
‫ما يسختحفونه ومفتضى ما طلبه سعـادة‬ ‫من جمع‬
‫لويلعلممنح‪:‬اومجلدهعأنندأددوخىلراجلوسعلهاآلحىموفطونع اتلجلزايرلليحتأنل‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪| ..‬‬

‫أسعدد الله‬ ‫والى مهلكة للجزيرصدرمن حضمرة الوزيم‬ ‫ابد‬


‫‪G‬ال‬ ‫ذكره مبصلا‬ ‫الاى‬ ‫الام‬
‫تكون له تذكرة بمدد من حاكم بمروعرب المرسى‬
‫بمورويس‬ ‫ركب منها ويذكريمها عدد الاسلاح وصبتها الوصل الاول يج أن غابة الدومينوالمعروبة‬ ‫الذى‬
‫أو الهرنان الحكاينة برعية مليانة *‪ry‬لى عـالة لجزير‬
‫الى فدرها الجمن وخمسماية أكتار تفريبا كما هو‬ ‫بيا» بلهم أن يديعوا حؤق الديوانة ساعة دخولهم كما‬
‫الغيب يج‬ ‫هى العادة وليعلم أيضا أن لايمكن لاحد طلب الحماية مبين بى الريم فد دخلت تحت‬
‫البصل الثانى و أن أهمل الاعراشى المجاورة لهذد‬
‫مثل الفنا وتكون الا بى‬
‫مدة ثلاثة سمة يهمني واوفيطة لان بعد مضىصهلذا الاجــل الغابة لهم الاذن فى أخذ ما يحتاجون المـه من الخشب‬
‫من الوكلاء الجرائس‬
‫لعدة البناء و الة الحراثة والحطب للنارج‬
‫سيفطعوا من هذه الغابة للصالح‬ ‫‪5‬ك‬ ‫البصل الثالث‬
‫الى وطنه حيث لم تبغى له رغبة فى الرجوع الى بلاده‬
‫المذكورة في الجهة التى يعينها من له النظر بى ذلك فق‬ ‫‪5‬ل‬ ‫وتكون محسواكانسه خريب‬
‫ا‬
‫على فدرحاجتهم‬‫‪G‬إلل‬

‫البصل الرابع في أن الشروط الكاينة بى البصـل‬ ‫قد صدر أمر من سعـادة الوزيركـاتب الشري‬ ‫بي‬
‫الماني يتفتيتة للاعراش المجاورة لهذه الغابة‬
‫يج أسبشـر ج‬
‫سعادة الوزيركاتب السربى الامور الحربية‬ ‫لما وفوف‬ ‫‪(yS‬‬
‫الأ‪)S‬‬ ‫ولايمكن لاحد أن يجمع ولايهدى منها شيسًا‬
‫على راى ديوان المشورة للجزيرية المورخ بى الموم الثانى‬
‫عشسر منى جوجهدت سمنة التاري‪ :‬يُى شان ريع الثفابى‬ ‫يُى عم !‬ ‫المكلى بمضمساء هذا الامركتب بمـاريس‬
‫على بعضى الاملاك الاتى ذكرها صمد رمضـه أعـزه الله‬
‫*كنى غدشتمرت‬ ‫بةارع يوم السابع والعشرين‬ ‫ذلعى‬ ‫الامرى‬ ‫‪٤‬ئى الاموزللحربهة واليمان وزاد عليه لا تجسازه ‪g‬ى هذد‬
‫سنة ه ه م ا يتضمن ريع الثفاوى على الملك الكاين يى‬ ‫الجهالة بتار ‪ 4 :‬ذونج سنة ه ه ‪ 8‬ا سعادة والى مملكة‬
‫ألمسهية بى لومة المفررة‬ ‫كريستيان وكذلك‬
‫الاملاك‬ ‫يخ ‪ ،‬موم‬
‫للجزير وهنا خط يده‬
‫بالدبتر الرابع من مليانة ثماره ‪9 89‬رغو ‪ 89‬وغسر ‪ 78‬و‬
‫لأ‪s‬ع‬ ‫عشابى‬ ‫*لى‬ ‫المرعوم‬ ‫زج لما بلغنا خمرفدوم التيرايور الذين كادوا بجر الشرق التى *‪3‬ى “لاى حظ ورثة‬
‫وجب علينا ان تخبركم بما تكلمه معهم سعادة الجنرال‬
‫ج‪ :‬أن سعادة والى الجزيرقدم الى برج فخطرة للحراشى‬ ‫كميرالجيش المسانى هنـاك جمرا لخاطري‬
‫منصمـه‬
‫ح=‬ ‫كل الاجن الذين حعسل لمن‬ ‫أيها التيرايور المسلمين أن حضمرة المعظم الاخم سيدنا بفسصمف‪N‬ل التامل‬
‫‪::‬ي‬

‫ــعع أافهلديمم لللجمزجازير‬ ‫الامبروراعزه الله فين جرح بما صدرمنكم من النجاعة عليه الششررعع اأ=كثر من سنة ي‬
‫ي جةيمـ‬
‫ماة‪-‬اه‬ ‫مع‬ ‫والخصمل الحميدة وما بعلمّ يى هذد للحروب التى كانت وهذا دليل حنانة البايلك على العباد‬
‫سببا لحجظ المملكة العثمانية وجـاية سلطانها من على ما سملمجى لهم من العذاب عند ذهابهم الى مجسـمن‬
‫مكايد العدو بلذلك أذن لكم بالرجوع الى أوطانكم‬
‫عظم محنتهم واما برج‬ ‫وحفيق أن التجاعة العظيمة التى بدث منكم بى كل احجابهم وفارسهم بهذا‬
‫سبهم‪-‬ج‪-‬حب‬

‫معركة هناك تماثل نجاعة العساكر البرانسساوية الفنطرة كاينين بماد كحجى ع أغة فمال يخ للجزير يُى زنك)‬
‫كما شهد بها جمع جيوش الاجناس التى بى رهفتنا محمدمجه من باشا ودان معدا لوضمع مونة هسكتـر التراك‬
‫والنوبة التى كانت تجول بالامحـ الف بالمـا ظهرت‬ ‫حتى العدوتيفن بذلك وعلم ضمرورة قتالكم ويا‬
‫مصر لمحة هذا الكل كما ذكر عيةه سمعـادة الوزير‬
‫وفد أفخمتم مشــاق للمصروالرباط وصممرقم على اهوال‬
‫البرد والمطر وكوذلك كما ذفتم مرارة الحروب أنواعــا لذلعى وسرع الجهنى بى أصلاحه وككمسه كـا يليق‬
‫أنواعا مـع هذا لم يصكدم شيسامن ذلك عن أشغالهم لذلك ومن جهلة امتيازسعادة والى الجزير عةفد وفويه‬
‫وان ثم نعم ألرجال وان اخوانكم للجيش الشسانى ودميره هناك تامل ويما أتفننه للجينى يب الميوت المعدة لجميع‬
‫الذى أصابته جراحة يوم جملكم على النصروالابخار المجونمن خصوما المهمات المعدة للنسـاء ويموت‬
‫يودعوكم بسلام غير أن هذا الجنرال لما تعذر عليه المرضى احديها للنساء والثانية للرجـال وكذلك‬
‫التوديع مشابهة لاله هانى تخاطبكم على لسـانه الجيوت المعدة للوافبمن على خدمة أكـــاب الجن‬
‫ونذكركم أيضابوفعة ءالمة وانكرمان وجمال برانسيون وبمجموت للخدمة لاعكـاب الاجن وكذا لك المموت المعدة‬
‫تنضميجيف كسوة ألماجونمسن‬ ‫يُى خدمة‬ ‫وسماسةتمول بهولاء دلايل تدل على للراهمات التى‬ ‫ويسرناية ومالكوف‬
‫أطعمتهم كما ويوف أسعحده الله على مجازات المـاء‬ ‫وطبخ‬ ‫نجاعتكم أيهسا الترايورالمسلمين وكل أحد منكم‬
‫يبغى له البكخر والثناء للجميل مها تكلم بهذه الوفايع‬
‫التى لم يفع مثلها يتوارخ الدولي والفضمص السالبة مزون سانطرالف دولراشى يعنى دار الوسط بالحراش وان‬
‫وهنـا خط بحل {‬ ‫كتب بشرناية أول كتويرّسنـة‬ ‫ن م ‪ A‬إر‬

‫يكمل ومسعاه خمسماية مُر أن سعادة الوالى لمـاكمال‬


‫سعادة الجنرال حاكم الجيش الثانى كامو وزاد‬
‫عليه تويفا للجنرال حاكم طهجور للجيش المانى‬
‫ا وترتيب أحواله أغبمسه ذلك وشكر حسن صنيع من‬ ‫‪S‬ل‬ ‫د لممـجمددى‬
‫لا‪5‬ع‬ ‫الممشـر‬ ‫‪5‬ال‬

‫وفى على اصلاحه وتسمب في هدا الراى لحممل وفد أ‬


‫أمر أسعده الله كخدمة المتجونمن بالايام الطيبة النهوا هذا الوفت والسلام كاتبه المرشــال بلمسى كميسر‬
‫بى جمع ما ية علق بالمصالح الحميمة بى احوال الاجنى‬
‫د ‪ 8 5‬ا لاج‬ ‫شهركتوبر سنة‬ ‫*كنني‬ ‫والعشرين‬ ‫الامثل غراسة الاخبار وتفقيد المـاء الراكد بالمرج‬
‫الفريمة من الجبن واصلاح طريق دلــس المـارة‬
‫بفربهم والتى هى ألأن يى غاية المراد ج‬
‫المعظم سيدنا الأممروراعزه الله ية فض‪6‬سني اعطاء نيشان‬
‫رجيمـة‬ ‫غف‬ ‫لحاج فدورسرجـان‬ ‫لأننا‬ ‫الأبخار لكمد‬ ‫‪:l‬ال‬ ‫أخماربر الشرق‬ ‫ز‪.5‬‬

‫لخدمة‪.‬ه سبعـة سمة مــنى ونصبوى‬ ‫ترايور المسلمين‬


‫أن منفذ الاخمارالى كفا عروناكم بها سابفا لم يفع‬
‫بعدها أمر مهم بسمب الامطار التى وقعت بنواجى وحضمريى ثمانية امحال كما اخذ كمحدد بن عرسرجان‬
‫ئب الرجيبة المذكورة لخدمته أتى عشر سنة وحضمورد‬
‫الكرم ويسـاد الأرضى بالطمـان والوحل والظاهر أن‬
‫اخذ أيضمـا كمال إن أحمـد‬ ‫أثنى عشر كتلة كما‬ ‫يُف‬ ‫لجموشى لاتزال مفيمة باماكنها مادامت ألامطـار‬
‫شال دلوجى الاصبايكية نيشان الابختغارلخدمته‬ ‫‪-«0‬‬ ‫والمرد غف أوان الشتاء مع هذا كله خرج سعادة لجنرال‬
‫ثلاثة عشر سنة وحضمروي ثلاثة عشر كله واما من‬ ‫دلونجيه ل ى الموم السابع والعشرين من اكتوبربفصمد‬
‫دشى أرضى العدو التى أمم أويطوريا وكان مراده فى‬
‫فقال العدو لاكمه أبى وامتنع عن ذلك ولا بفد على بن عمد الله عسكرى وبوشنتوي كابورال وسعد‬
‫لأننا كهد عسكرى وعجحد الفــادرين عسر عسكرى‬
‫الماء بمجهة حموسفـا التزم الرجوع وهانا نذكركتتاب‬
‫سعادة المرشال بليسى المتضمن دمهمة هذه الحركة والشريوى بن عدة عسهكرى ومحمد بن فاسم بن ريان‬
‫منصمه الى حضمرة الوزيرالاعظم دات ب السرى الأمور عسكرى ومحمد بلحاج كابورال واحمد بن بوشناش‬
‫دابورال ج‬ ‫لحرمة بعد السلام التام خمردم أن سعادة الجنرال‬
‫دلونهمل حرح يوم السابع والعشرين من كقور‬
‫العمالة‬ ‫فد صمدرأمرمنى سعادة الجنرال حاكم تلك‬ ‫المشـات وانمة‬ ‫*لاني‬ ‫ومعه أربعة وعشرونى بطلمون‬
‫على مشجذة بنى سمساربدلا‬ ‫أجهد لأننا‬ ‫وثلاثمني أم لادرونى •‪r‬ند للخيالة وستة و‪3-‬سميهمني محدجع ية تتضمن توية‬
‫من أحمد بن عسهرالذى عزل وتولي صمسالح بن زوان‬ ‫وساروا بالطريق المارة من أويطوريا ألى سيمجربولف ألى أن‬
‫وصلوا الى كدية شواطور بوجد العدوهنـاك وافها مشجففة بى عهران السجلمة بدلا من أبراهـيم‬
‫*لنا‬
‫مخصهما بازاء الكدية المذكورة جعل خلعه متارس بوذراع الذى عـزل داتولى صمـالم بن راع مشجيخة‬
‫مهلوا بسمةتة ونلاثين مدجعا من عهارة اثنين وثلاثمن بى قاربدلا من برق بن زاهر الذى عزل وتولى على‬
‫رطلا بضمرب جمونسنا وجرح بعض الخمـل واجتهد بين ج‪-‬امع مشجنة وتولى على بن جسامع مشجيْة‬
‫جنرالفسا لمذدور وتاهب بالخروج لفتـالهم وابى العدو الزكارة بدلا من محمد بن عبد السلام الذى عـزلف‬
‫عـن ذلك والتزم مكانه غيران عشرة اسكندرون وتولى بلفاسم بون عمد الفـادر مشجخة بزى بونعسم‬
‫بنى‬ ‫أنفسـام‬ ‫عدخففل‬ ‫الجبلية وفحدث وضم عمرت هذد المشجيخة‬
‫خرجوا من خيالته ثم هربوا أمام أربعة أسكدرون من‬
‫خيانة الترك وكذلك بعلواي اليوم الثانى ولـا بفد أ بونعم على فسمدمن وتولى الصمغهرين التوى بدلامهى‬
‫جيوشفا التزموا الرجوع الى كان فمله عزلف وتولى الصمغمربين راج مشجنـة أولاد‬ ‫الماء ولخصب لخلخيال‬ ‫عيخفلاف‬

‫سيدى بواب بدلامن ممسمع‪-‬ود بن زيدان الذى تولى‬


‫أويطوريا بى اليوم التاسع والعشرين من الشهرالمذدوبي‬
‫وفد سلم العدويى جمـع الارض الى حسول اويطوريا مشجة العزلة بدلا من كان فمله‬
‫اعلام فى شأن *‪r‬لادني رغدهب يُف ذيل جزاء أتفان غراسة‬ ‫‪5‬ال‬
‫هذا بيان للجزاء الذى ناله أهـل الجلاحة فيى سة ـــة‬
‫الفطن يج‬ ‫التاريخ منهم سى احمد المكى حصل الذكر الجميل بى‬
‫الامي‬ ‫الوزير كاتب‬ ‫بمـفة ضى الامر الصاد ر *ن سعـادة‬ ‫أن‬
‫الاسم‬ ‫تربية الامهار والرمكات‬
‫المسجل الذى زرع‪-‬وا السربى الامور الحربية بتاريخ الموم الثـانى *‪r‬نى شهسر‬ ‫ين‬ ‫حين‬
‫أيضا حصمل حجز * لبلا‬
‫‪.‬‬
‫يى مدة سنتين بالافل عشرة أكة سار وجعلوابنـاء مارس سفة ه ه ‪ 8‬ايةتضمن وقوف الديوان المكلى بالجمث‬
‫البص‬
‫لمصالح عية م الاغة محمد لد لحاج ال للجزاء الاول والتمهيزى كيبية غراسة الفطن ونتايمكبه وان جاعة‬
‫ث‬ ‫و‬ ‫و‬
‫الذى فدره ثلاثماية ورنك مـع مدى بضمـة ونال هذا الديوانى لانلت لمسن زرع فليلا دونى فصمد فيى‬
‫ت‬ ‫ب‬
‫الفايد السعيد بن محمد الجزاء الثــانى الذى فدره نيل للجزاء بلذلكى ها أنا نعروكتم بوضمـع دار عرض‬
‫النس‬ ‫مايتهمن ورنك ومد أى جضمة واما للجزاء الثالث لم يناله لامتمازالفطنى يُفكل عيالة مفهـا دار الجزير يكون‬
‫أبتتاحها فى يوم العشرين من نونجرسةة القارية و‪3‬ى‬
‫دار الاسبيتـال سيبيـال يعى دار المرضى سكابفا‬ ‫أحد تج‬
‫النذ‬
‫بالخراطمن ى طريق باب عزون ثمّ نكرراهم الشـرط‬ ‫يج عالة وهرا‬ ‫ن‬
‫الرابع عشـرمن الامرالمذدوراعلاد وهوان كل من‬ ‫‪S‬ل‬

‫بيان الملجزاء الذى حصمل لمن أتفن تربية الخيل منهم أتى بفطن الى دارالغرضى يسختحق له أن يكون مخمـغيعى‬
‫جيد وكل صمفوف يوضمع مع صمفجبه بمن رغب بيى أخذ‬ ‫السيد بابا بن حسيـن من وطسن العميد بوهران نال‬
‫جزاء خمسة ملاى جرذاك ولا بد له أن ياتى بمـايتهن‬ ‫جزاء ماية وتة سمجنى جرنك مع مدى كـاس وذلك‬
‫كيلومن ألفطن بجزرد مع كيلومنغى باليد وأما من‬ ‫جزاء لمن وجدت عنده رمكة جيدة وى سن أفل من‬
‫أثنى عشر سنة واما من نال للجزاء لاتفانى تربية الامهار‬
‫أراد أخذ جزاء ثلاثسة مالاى جرنك بالله أن ياتى بمايـة‬
‫والهرات سى الاخضمرين عابد من ته ‪-‬ارت حصل له كملوا من الفطـن بمزره ونصروى كيلوا منيعى باليد‬
‫ثلاثماية برنك ومد أى جضمة وأما من نال الشكر الجزيل واما من أراد أخذ جزاء الوى جرناك يسختحق له أن ياتى‬
‫كيلوا مخـغى‬ ‫الفطنى بمزره مع نصموى‬ ‫كخمسمجني *‪r‬نى‬ ‫وهم محمد بن الشريف من معسكر والحاج أحمد بن‬
‫بالمد واما من أراد جزاء ستماية برنك وافـل بله أنى‬ ‫لجيلالى من معسكر ومفصمور بن معروف من وهران يج‬
‫يأتى كخمسة وعشرين كيلو من الفطنى بمزره مـع‬ ‫بيان للجزاء الذى ناله من أتفن تربيـه المفر منـهم‬
‫نصمى كيلومنغى باليد وكل واحد منهم ياتى يب فلاف سكرة‬ ‫محمد بن الشريف من سمـق وبومدين من الوطـن‬
‫ه وعليهـا طيد ناظرامـورالبلاحة‬ ‫المذكورنالا الذكر للجزيل كيانالا أيضا محمد بين الشريسوف‬
‫خ‬ ‫من مير بلاد‬
‫تشهد على فطنه من خدمـة بلاحته وهذا الا علام‬ ‫من تيــارت وللمبة من تمـارت الذكر الجميل في‬
‫صدر من حضمرة بريبيى العمالة لملجزايريسة ‪3‬س سـادس‬ ‫أتفانها لتربية أثور للحراثة بيـان جـزاء من أتفنى‬
‫تربية الغمْ منهم سى محمد بن برج من دايرة خليجسة‬
‫نومرسنة التاريع و‬ ‫تيارت نال جزاء مايتين برنك ومداى بضة لانـسه‬
‫أحضمريوم العرض خال من الغمْ ذو حسمـن وبهـاء‬
‫وصمويت جيدة كما نال سى محمد ون جرج المذكور ايضا‬
‫جزاء مايتين برنكى ومدى وضمة لانة أتفنى تربيـة‬

‫البطاطة منهم بوعـزة نال‬ ‫ابلهنـعنااجن من أتفن غراسة‬


‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫طمع ببلد لملجزايربى المطبعة السلطانية ج‬ ‫‪G‬ال‬


‫‪5‬لا‬ ‫الشكر الجزيل يى ذلك‬
‫بى موسى‬

‫بنى سليمان الغرابة‬


‫جواب واولاد مريم واولاد بوعريب واولاد بارها‬ ‫أن بعد الوفوب على الشرط الحادى عشر والشرط الثانى عشرمى‬
‫سى •مومى‬ ‫اولاد أدريمس واولاد برفة واولاد‬ ‫الامر السلطان المورخ أول كتوبر سنة ‪18‬هم المرتب بيه أمور لحكم‬
‫العذاورة الشرافة والعفذ اورة الغرابة والمحارى‬ ‫الاسلاى وبعد النامــل بي راى ديوان المشورة الجزايرى صدرمى‬
‫داوود واولاد سبل ى عجبمسمى‬ ‫لإمرنت)‬ ‫أولاد على‬ ‫حضرته نصره الله الامر الا ق دكره ه‬
‫وأولاد سلمات‬ ‫أولاد سيبفلهى نجرس‬ ‫الجصل الاول ه ان نفسم وطن الجزاير على أفسـام تنصب عصكمة‬
‫فاض بي كل فسم مرتب على الصبة المذكورة اسبدله ه‬
‫أولاد سالم وبنى غروبى يدو‬
‫ه عالة لجزاير ه‬
‫العزيز‬ ‫مشتهل على بلد الجزاير وما يتعلق بها مى الدوايمر‬
‫‪P A‬بل‬ ‫القسم الاول الى و لجزبر والدويرة والغبة وحسين داى وبير‬
‫مذهب حنلى مراد رايس وبيرلخادم ود الى ابراهم وذراع الرع‬
‫صنهاجة والزوأتنة‬ ‫‪ 4‬لم‬ ‫واولاد بايمف والشرفة وسيحدى برج‬
‫ة‬
‫شربة الغبلة وشرب الجوي‬
‫أولاد ابراهم وبخى غفران‬
‫مشتهل أيضا على الدواير المذكورة اعلاة‬ ‫يش‪.‬‬
‫الفسم الثاذ‬

‫متنان‬ ‫‪p‬ع‪r‬‬ ‫مشتهل على الجهة الشرفية مى متيجة والجهة الشرفية‬ ‫*‬
‫‪pry‬س‬ ‫أيضا مى دايرة الجزاير الى جدها لحراش وكـل‬
‫الشرية وبنى منصور والسبخة والغصروبى يعلى‬ ‫م{ع{‬ ‫ذلك مشتمل على الدواير الاق ذكرهـا وما يتعلف‬
‫وبخى عيبسى والمشهد الة‬ ‫بها وى حجام ملوان والاربعة والبندف ورغاية وعين‬
‫السيوبيل‬ ‫أحواز المهدية التى في حكم‬ ‫الضاية ورويبة وراس السوطة‬
‫موزاية ووأمرى‬ ‫لخشنة وعال والزواتنه‬
‫ورة وبنى بو يعفوب‬ ‫يسر وأولاد موسى‬
‫حناشة وغريمب وريغة‬ ‫ولبسة والعبيد وبنى خلبون‬
‫هوارة وحسن بن على‬ ‫دلس ونواحيها وتورفة ويسي وساباوا الفديم وبخى‬ ‫‪:::‬‬
‫سلم وبنى ثور‬
‫أولاد معرب والحسوأرى والدهيمات‬ ‫كراوة وبنى عيسى وبخى خليجية وبخى زمنزر وبثرونة‬ ‫*‬
‫وحسغاوة وبنى بوشعيب وبنى بليك وبنى غبرى‬
‫سمي‪ .‬فلا ى أح تت بين يبوسمجـف‬ ‫الربعية وأولاد‬
‫المعاتغة‬ ‫‪9‬‬
‫بخى وقفون‬ ‫"ا‬
‫بى بروسن وبنى خليلى‬ ‫‪0‬ا‬
‫اه‬
‫بى ينورغ‬ ‫‪"3‬‬
‫بنى حسين‬ ‫*ما‬
‫‪w‬ه‬
‫لحمام‬ ‫واد‬ ‫‪=1p‬‬
‫المباتحة وفصر اليخارى‬ ‫‪A‬ه‬
‫زرخيعاوة‬ ‫‪5‬ا‬
‫أولاد مختار الغرابة والموعاهد أت ألغرابة والعبازيز‬ ‫‪04‬‬
‫ج ناد‬ ‫‪6-‬ى‬ ‫‪1-1‬‬
‫رجان‬ ‫اليكم‬ ‫بليسة‬ ‫‪rv‬‬
‫أشـل ورك وأولاد‬ ‫سد بفكل ى عيبسى‬ ‫البوعبش وأولاد‬ ‫‪11‬‬
‫نزليوة وحرماوة ومنزلة ومكبرة والبريغات والعببد‬ ‫‪18‬‬
‫سه فل‪ .‬ى عيبسى أهال السوثى‬ ‫بى أسماعبل وبنى كوي وبخى منداس وبى بوغرذان‬
‫أولاد شعيبمب وأولاد أحجيل وه صار بن ‪-‬جاد‬
‫‪19‬‬
‫‪.-‬‬ ‫‪r1‬ها‬
‫وبى بوادّو‬
‫أولاد صالح والمعمرة واتجاج ولحرازلية وأولاد سيدى‬ ‫س{‪1‬ها‬
‫شرية يغيل "يفن ويغيل مولة ومشث رأس‬ ‫‪"3‬‬
‫بنى عهود ووضعية‬ ‫‪3‬ا‬
‫والحويطة وفصر الحيران والعسجية‬ ‫يشتمل على الحد وأبروما يتعلف بهـا وع البلبتحدة‬ ‫‪rr‬‬
‫ع‪ {:‬وها‬ ‫وبوياريك ومواد العلايؤ وشبة وموزاية وعجرون واجر‬
‫عبازيز الشارب‬ ‫‪1c‬‬
‫العين ومرأنغو وما يتعلف به‬
‫أولاد الغوينى بن محكمحدد‬ ‫‪1‬ها ‪4‬‬
‫الدواير وما يتعلف بها كالفليعة وكاستيبليون‬ ‫‪rp‬س‬
‫‪v‬با‬
‫‪rr‬جي‪es‬وط وسومانته‬
‫أولاد عيسى الغرابة‬ ‫‪1A‬‬
‫بنى خليل وبنى صالح وبروخة وغلاى وبخى مسعود‬ ‫ح ‪.‬‬
‫‪41‬ا‬
‫وبى ميصهرة‬
‫وج الممشم ‪s‬‬
‫بنى تامون وبفى مرزوق وبغدورة‬ ‫وها ‪11‬‬

‫زوثاغة‬ ‫‪1‬ر‪v‬‬ ‫أولاد أم هافين‬


‫سنبيتة وبنى مادون‬ ‫‪01A‬‬
‫أولاد ؟‪6‬كحجب‪ .‬يى *‪r‬نه) سالم‬
‫‪wn‬‬

‫بفى حوه‬ ‫‪014‬‬


‫أولاد سمع فكه لإ‪r‬نة) سالم‬
‫‪vr‬ب‬
‫السيجيل‬ ‫احوازم ليبانة التى في‬
‫هي عدالة وهران ه‬ ‫‪v‬ع‬

‫وعريمب وأولاد عجو‬


‫احواز وهران التى في حكم السيبيل ما عدا أرزيو‬ ‫ريغة ولحشم‬ ‫‪wo‬‬
‫الفسم الاول احواز أرزيو التى بث حكم السيبيـل ما عفد ا أرضى‬
‫مم‬ ‫‪A.4‬‬

‫الغرابة وجيبان‬ ‫عزيز الشرافة وعزيز الغرابة والسبوب‬ ‫‪ww‬‬


‫احوازسيؤقِّ التى في حكم السيوبيل ما عدا تراب الغرابة‬ ‫دوى حد سمـى ومطماطة أولاد سعـادة ومطماطة‬
‫‪wA‬‬

‫لجهة الشرفية مى وطن ع لغة الدواير‬ ‫أولاد موبمسى ومطماطة أولاد حجبلا قة ويخى باطم‬
‫للجهة الغربية مى وطن الاغة ويق غرة وا عبد الله‬
‫د‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫بلال بنى سومر وبلال أولاد سيدى سليمان وبلال‬
‫‪w‬ه‬

‫الرمالة وجيان‬ ‫‪-‬‬


‫السواجعية‬
‫الغرابة وطلايمت‬ ‫بوحلوان الفنطاص وبوحلوان الزمول‬
‫أولاد خلجة وأولاد زيم‬ ‫‪A‬‬
‫اولاد ميبرة والوزاغرة واهل الواد‬ ‫‪A1‬‬
‫السيهبل‬ ‫أحواز مستغانم التى في‬ ‫‪AP‬‬
‫حثتم الدروغ والحد رادب وعببحد الشرافة والبرجية‬ ‫بطية وخبازة وطيبابين وأولاد مريم‬ ‫‪Ap‬س‬
‫الغبيبرات واولاد معلــجف واولاد سيدى عبد الله‬ ‫أولاد غريان وبراز الفبايل‬ ‫‪{A‬ع‬
‫وأولاد شابة وعكرمة الغرابة‬ ‫الاحرار وبنى بوكى وأولاد عيسى وأولاد ‪E‬يعيــى‬
‫‪A0‬‬
‫أولاد بوكامل وشرية العمادية والجبالة وشلابة‬ ‫وباً ى ثكدوسيبن‬
‫أولاد خلوي لجبلية واولاد خلوي السواحلية وتازقايمت‬ ‫العطابي‬ ‫‪A4‬‬

‫وزريبة وأولاد رباح‬ ‫بقى جرح‬ ‫‪Aw‬‬

‫بنى مناد‬
‫أولاد العباس واولاد خويدم‬ ‫بفى بودوان وبنى بوعتاب‬
‫السيهيل‬ ‫احواز شرشال الى في حكم‬
‫معلة‬ ‫ممزسويذبةلة وأولاد سيبحدى أبراهم وأولاد‬
‫بفى زنتيس واولاد سلامة وأولاد سى بوعبد الله‬ ‫بفى مناصر لجبايلية‬
‫أولاد أجحد وعكرمة الشرافة وكحلة واهل أجد بن‬ ‫شفوة‬
‫زوثاغة وبنى بومليك وزتيمة وبنى سليمان‬
‫سلطان‬
‫المكاحلية والمكارى‬ ‫ثورابية وأغبال‬
‫العفاتره وزاوية سى محمد وأولاد جعيى والحساسنة‬ ‫بفى زيوى والارهاط‬
‫أولاد سويد والحرارة وبنى درفون وأولاد سيدى جيى‬ ‫بنى مرهبة وتذاشته‬
‫أولاد سيدى الازرق والشوالة‬ ‫بنى عكرز واولاد عباد ودوى حسنى‬
‫لنت‬ ‫أولاد غفار واولاد عرج ويفى مايحدة ويفى‬
‫أولاد بركات وبنى لومة واولاد راشد وأولاد عام‬
‫أولاد سيدى جى بن اجد واولاد بلحكيا واولاد سى‬
‫أحجفل بن عكحمحدث‬
‫أولاد بمسمـر وأولاد موجم وأولاد بـو يكفى واولاد‬ ‫احواز الاصنام الى في حكم السيهيل‬
‫العباس واولاد على ومربوة وأولاد دبلتن وأولاد غمة‬ ‫الظهرة والحرانبة‬
‫أولاد بورياح وأولاد يعيش وشكلة وأولاد صابم‬ ‫وصجكة‬ ‫مشاية وأولاد زياد ‪9‬ر المحبة‬
‫مكناسة وحلوية الغرابة وحلوية الشرافة‬ ‫بفى وعزان وأولاد بوسليمان‬
‫‪,A‬‬
‫أولاد تيغرين بن جختنـه واولاد تيغرين بن بركـار‬
‫‪r4‬‬
‫وكرايش الغرابة وكرايش الشرفة والمعاصم ومطماطة‬ ‫أولاد وباريس وجيبس‬
‫أولاد على الجوافة واولاد على التحاتة ومعاجة والغوالم‬
‫أولاد سليمان عرب ومرابطين والشربة والغطارنية‬
‫رالد‪:‬‬
‫أولاد ابراهيم والحزج ولحساسنة وجيبان وأولاد سيدى‬ ‫برسر‬
‫ستتجاس‬
‫بنى راشد وبفى درجيبن‬
‫على بن أبوب‬
‫لجعابرة وأولاد سيدى خليجة‬ ‫وربمفبسس وبفى بوخدموس‬
‫سبرسدر‬

‫بفى مطهر وأولاد بالغ‬ ‫مرس‪:‬‬


‫السيوبيل‬ ‫أحواز تنس التى في حكم‬
‫ا‪p‬رر‬

‫أحواز معسكر التى في حكم السيجيل‬ ‫‪o‬لد‪:‬‬


‫سد‪:‬ر ر‬

‫‪1H‬ع ر‬
‫أولاد بوبريهد والشبايبية وطلصه‬ ‫‪] } (0‬‬
‫ه) عالة فسنطينة ه»‬ ‫بفى ‪:‬نصيسم وحجاجة‪ .‬واولاد سيدى دحو‬
‫الدسم الاول مشينه لجعلى‪r‬أحواز فسنطينة الى بي حكم السيجيل‬ ‫الةمازمية وأولاد رياح‬
‫مذهب حنبلى‬
‫‪8‬عار بن" دوبة الفسم الثافي مشتهل أيضـا على أحواز فسنطينة التى يا حكم‬ ‫سميهفل ى‬ ‫حبوشة واولاد العباس واولاد‬
‫مذهب مالكى السيجيل‬
‫أهل غريس‬
‫س« برن العزل والاملاك التى تحت تصريباحكم بيروعرب‬
‫مثل ذلك‬ ‫م‬
‫مثل ذلك‬ ‫‪،‬ه‬
‫مثل ذلك‬ ‫‪9‬‬ ‫الزوى‬
‫للمشاليل بكاس والمشاليل عوجة‬
‫والجعيرة الطويلة‬ ‫عام الشرافة‬ ‫‪٣‬‬
‫سغنية‬ ‫‪8‬‬
‫التلاغة‬ ‫»‬
‫أولاد عبد النور‬ ‫•‪n‬‬ ‫أولاد شلثى‬
‫الزمول‬ ‫اا‬ ‫أولاد بوزيرى‬
‫‪-‬خلابة الشرافة وخلابة الغرابة‬
‫تيري *‬
‫ميلة والوادى الكبير وموية‬ ‫‪13‬‬
‫‪ip‬س‬

‫أولاد الزنا قن‬ ‫ما‬ ‫للحوارث وبنى وكجل‬


‫أولاد جميلة واولاد بوصالح‬ ‫ها‬
‫برجيبوة‬ ‫ها ‪1‬‬ ‫وأولاد جارس‬
‫أولاد كباب‬ ‫‪w‬‬ ‫أولاد الأكرد‬
‫بنى فطيط‬ ‫‪tA‬‬ ‫أولاد بوغفد و وأولاد منصور والعويسات‬
‫سراوية‬ ‫‪14‬‬ ‫عكرمة وأولاد مسعود واولاد *‪r‬نة عبان وبفى مفهل ين‬
‫برانية‬ ‫"‬ ‫بنى منيرين التحاته وبنى منيارين البوافة‬
‫تبسة‬ ‫‪r1‬‬
‫أولاد خالد الشرافة واولاد خالد الغرابة وردوى ثابت‬
‫الخهامشة‬ ‫‪rr‬‬ ‫اولاد عوب‬
‫سى جعى بن طالب‬ ‫*‬ ‫ودوى حسمرن‬ ‫أولاد ابراهم‬
‫ووتشمهببة واولاد داوود‬ ‫‪--------‬ليعيف‬ ‫للمعا‬
‫للخرارب الغرابة واولاد خنبر‬ ‫م"‬
‫للحساسنة الشرافة وللحساسنة الغرابة والرزاينة‪:‬وفصر‬
‫أولاد سمعيبفلات وأولاد ‪t‬عارة وأولاد سبوان‬ ‫‪w‬هو‬ ‫بوسمةفوس‬
‫م‪rw‬ها‬
‫احواز سكيكدة التى في حكم السيجيبل‬ ‫‪۳۷‬‬ ‫احواز نواحى تجلسان الى بي حكم السيوبل‬ ‫‪o.‬‬
‫الاعراش والجرف الى تحسـمت تصريب حكم بيرو‬ ‫‪*8‬‬ ‫أولاد سى اجفهد بن يوسمبف والجكحول ومغنية واولاد‬
‫عرب سكيكدة‬ ‫عالة والعوامر وزذاتـه ومديونية الشرافة ومديونة‬
‫رجاته واولاد عطية‬ ‫‪r4‬‬ ‫الغرابة واولاد شجعه‬
‫بنى ورنيد واهل الواد وبفى سميل وعشبة وأم العلو‬
‫‪w‬‬
‫العجلة‬ ‫وسلم‪:‬‬

‫بلاد بن بغريش‬ ‫‪3‬‬ ‫عجاهد واهل زلبون وبنى مستمي وعين دوز‬
‫اولاد معزوز والويشاوة وأولاد جيدش‬ ‫سلم‬ ‫بغى ورسوس وبنى خالد‬
‫‪44‬‬
‫بنفى توبوت‬ ‫‪PP‬‬ ‫بفى ريمان وبفى بنزش‬
‫أولاد عطية‬ ‫ه لا‬ ‫بنى وعنان وأولاد ميمون وأولاد سيحدى عجحد لى‬
‫واولاد‬ ‫سمعاهل‬ ‫‪-‬جدجكجل وبفى فايد واولاد بوبكم واولاد‬ ‫همسر‬ ‫ندرومة وبغى مسهل وبفى مفجر‬
‫عكمد وشكراوة وبطيس وبفى سكبل واولاد تبان‬
‫وأولاد شابر وبنى أجهد وبنى غـران وبفى خطاب‬ ‫لجبالة والاعشاش‬
‫ويخى سيبار وأولاد بلعبو‬
‫خراشة وبغى عيسى وبنى معهد وأولاد نابت واولاد‬
‫على وايمث عاشور وبنى مرى وبنى خزر‬
‫بفى جوغال وبنى ورز الدين‬
‫بفى عابر ويفى يديم‬
‫بنى معمم وبنى صالح والجناح‬
‫الغربية والفبلية والشرفية من دايرة عنابة‬ ‫للكيد ود‬
‫‪33‬‬

‫^*‬
‫‪ 4‬لدر‬

‫ام‬
‫"‬
‫أولاد ملوك وأولاد منصور والمعازيزولجويدات وزمارة‬
‫بنى هحديال وبنى بوسعيد وبنفى سفومل‬

‫أنغاد‬ ‫‪G‬نم‬
‫أولاد ورياش‬

‫أولاد النهر‪.‬‬
‫أولاد على بالحكمل‬

‫‪-‬جيبان جباعة‬
‫ةِ‬
‫‪.A‬‬

‫‪w.4‬‬

‫الانسام المشانيلة‬ ‫ميرن‬ ‫زوج الذى هو لحكد لجنون‬ ‫الى يج‬ ‫صبصيبة وامغار التحتان وأمغار البوفافي وعين صبرة‬ ‫‪All‬‬

‫عليها الفككمة الاسلامية‬ ‫‪A‬‬


‫العجلة‬ ‫‪40‬‬
‫سمعب‪N‬له بصنة) سلامة‬ ‫اولاد‬ ‫و‪1‬ه‬
‫عربية ودريد والعواودة ومرعونة ويفى وتجه‪-‬ن‬
‫ريغة الغبالة‬
‫ريغة الظهارة وقلال‬ ‫سرعر‬

‫فرفور‬
‫‪8‬كونتشة وبفى دراسمن واولاد صمـالح ويبة ـى مى الله‬
‫‪::‬‬
‫ها ‪4‬‬
‫السياييل‬
‫فيبادة يهدد وغ‬
‫أحواز الفالة التى في حكم‬
‫فادة الشرفي وفيادة الغريب‬
‫‪R‬ع{ع‬

‫بي‪ .‬اسماعيل والآربعة وبن مرعى ويخى جمرين والاعلام‬


‫ويةى بلكاى‬
‫بفى عيدل ويلولة أساممي‬ ‫‪4w‬‬

‫م‪.‬‬
‫فيبادة وأدى بو خير‬

‫فيبادة فالمة‬
‫‪:‬‬
‫‪4‬ع‪:‬‬

‫بنى سليمان ويفى تهمنجه‬ ‫وه‬ ‫وسيدوة بلاد بودب وبلاد ثندورة وقيادة الغربية‬ ‫سلاوة‬
‫فيادة الناظور‬ ‫)‪(6‬‬

‫اولاد ماضسى‬ ‫و •ر‬


‫فيادة بنى بوغال‬ ‫‪op‬‬

‫أولاد برج واولاد ‪8‬ـر‬ ‫مره ر‬


‫ويبادة زردازة‬ ‫‪o‬ردلا‬

‫لكناشة‬ ‫ع{ ‪٥‬ن‬


‫بوسعادة‬ ‫سدر «ر‬
‫أولاد الشيخ وماية والعوابيهله ومغانة والكسالنة‬ ‫)‪08‬‬
‫السومة‬ ‫عرمر‬
‫الاخضر لكلباوية واولاد سيدى جعجك من زكرى‬ ‫ها ‪e‬‬
‫أولاد عاضى والمطارية‬ ‫‪I • (o‬‬
‫خالفدث‬ ‫واولاد‬ ‫عهوبمم‪٦‬كوع‬ ‫أولاد‬ ‫ها• ر‬ ‫أولاد شماليع والكركنه والنلمث وأولاد سى ملى تعمنسهمت‬ ‫‪y‬ا(‪)6‬‬
‫أحجفده بن‬ ‫سمى‬ ‫وأولاد سى أجفلاده بين سمعيـ‪N‬لت واولاد‬
‫برج بوعريج‬ ‫الين التى تحت تصريبف حكم بيروعنيه‬ ‫‪I •v‬‬

‫عياد‬ ‫‪ • A‬إر‬ ‫بوزيد وأولاد سى أحجهد بلفاثهى‬


‫متجانة لجوبية‬ ‫و‪.‬ر‬ ‫أولاد بوعون‬
‫عيتانة الفبلية‬ ‫• ‪1‬ر‬
‫أولاد سلطان‬
‫مزيته‬ ‫را ا‬
‫أولاد سلام‬
‫بنى عباس‬ ‫‪IIr‬‬ ‫أولاد على بن صابر‬
‫المهين والجعابرة‬ ‫سررر‬ ‫أولاد كخكفون‬
‫زمورة‬ ‫ع{ ‪II‬ا‬
‫أولاد زوى‬
‫ونوغة‬ ‫‪I|0‬‬
‫أولاد عور واولاد تججا‬
‫للمعاضييبحله‬ ‫وها ‪! I‬‬
‫العشابيش‬
‫أولاد دأوود‬
‫بنى يعدل‬ ‫‪v‬ار‬
‫مسبلة‬ ‫‪A‬ر ا‬
‫بنى وجفة‬
‫السميعيبال‬ ‫أحوازجابية التى في حكم‬ ‫ورر‬ ‫العمامرة‬
‫أولاد عدبفك ى‬ ‫‪-‬‬

‫بنى عران والتوجة ومزاية ويفى دوممعوخ‬ ‫‪r.‬رر‬


‫بفى ميمون ويتى عروس وبنى مجد وفى مل‪-‬وك‬ ‫‪٣‬ا ا‬
‫النواب الشرفى وأولاد غور‬
‫ويفى بوعيسى وبغى حسين ويفى سغول‬ ‫الزاب الفبى‬
‫إيبابرة وبنى مزيوب وبنى عبد العزيز وفى ‪-‬خلنا‬ ‫همر‬ ‫خفله‬ ‫]‬
‫وبريبشة وفيبساروينى بوكر وبنى خاطمب ملاحة‬ ‫كيت ‪.‬‬
‫وتجيبسة ومسببسفة وبفى جليل ويفى جيل صنهاجة‬
‫سمي‪ .‬هدد ى عفوة والاخضم‬
‫أوزلافن وبفى وغليبس وينى منصور وتبرقة وان‪-‬مك‬ ‫‪Ir‬رس‬
‫اولاد جلال وأولاد زكرى‬
‫عر ومزالة وبنى كسيلة‬ ‫الحارى‬
‫الشرط الثافي هي أن الفسم ينادى بعيد الماية المشتمل على وطن الاصفام‬ ‫أولاد زيان وبنى برحات‬ ‫‪WyA‬‬
‫الماية الذى يشةنهال على أولاد‬‫يكون حكمه متعلغا بالغسم السابع بعهد‬
‫الغنطرة‬ ‫‪wg‬‬

‫وهذا في العمالة الجزيرة واما القسم الثالث المشتمل على وطن سيق‬ ‫عرب الشرافة‬
‫الزاب الظهراوى‬ ‫‪A1‬‬

‫يكون حكمه متعلنفا بانقسم السابع المشتهل على الغرابة وطلايدت‬ ‫جبل ششار‬ ‫‪A‬رس‬
‫ودلك بعمالة وهران كا أن الفسم لخامس والاربعي‪:‬كن المشةتهـل على‬
‫عرب الغرابة‬ ‫‪A‬ردس‬

‫عولىطنال افليلبيبايديةن ايلعشرريفكيمةع ولافلاغربيابةلفكسام اانلساالدفسـوسالمارابلعثيـنـامايلنذ وىالياشربةعاينل‬ ‫احواز دايرة صطيب التي في حكم السيجيل‬ ‫‪A}:c‬‬

‫والاربعي‪:‬ن المشتهل‬ ‫بالفسم الناسمع‬ ‫منعالفا‬ ‫بكسون‬ ‫فقالمة‬ ‫المشتهل على‬ ‫عامسر‪ ،‬الغبالة وعامر الظهارة واولاد ثاسم‬ ‫‪Ao‬‬

‫أولاد نابت‬ ‫‪A‬اها‬

‫عصلىمطفيببادفة فباكلمسةوونأممانعاللغقاسبمالالفرسامبعلواخلانمهاسنيوانلغافالذجذيىن ياشلتذمىل بعليىشةألحوعلاىز‬ ‫بنى بعلى‬ ‫‪Aw‬م‬

‫الساحل الغبلى وسبطية‬


‫فاسم‬ ‫الظهارة وأولاد‬ ‫وعامر‬ ‫عامر الغبالة‬ ‫زلاعرانش وبنى ورثيلان‬
‫‪ . . - -----------------------------------‬م ‪.............. . .. .. ":3 .‬‬ ‫تمه ع س ‪------------------‬‬ ‫‪s‬ة‬

‫ج‪:‬خ‪r‬قه‪1‬ا‬

‫‪%‬‬ ‫– ه‪،٧٢‬‬ ‫‪W‬ا حول _‬


‫‪- *8‬‬ ‫اة و *‬
‫تيت"‪y .‬‬ ‫تي‬
‫ا‪84:‬ر ‪"A‬‬
‫تنفي‬ ‫)‪.1‬‬
‫‪5::::::::::::::::::‬ة‬
‫«‬ ‫‪7.2‬‬

‫«مر حـح‬ ‫(ا‬


‫‪-----‬أ‬
‫‪1‬؟‬ ‫‪W‬‬
‫‪"AY‬ج‪٢‬تر)‪:_SW‬لإه\ إ‪:‬‬
‫‪------------‬‬

‫و‬
‫‪.2‬‬
‫ز‬
‫و ‪.3‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪".‬‬ ‫‪.------------‬‬
‫‪-1‬‬

‫‪}y‬‬
‫‪/‬بر ‪A7‬‬
‫"جلورتنج‬
‫‪rrrrrrrrrr‬م‬
‫فتنة‪.‬‬ ‫‪.-------------------------------------------------‬‬

‫‪1‬‬
‫"‪ET=TEETr‬تع‪rr-rr‬ييييييييييييييييييييييييييييب‬
‫‪-----‬ةف‪ing it.8-‬‬ ‫‪-------------------------‬‬

‫‪1 8‬و‬
‫‪AN.‬جع‬ ‫‪p w r‬س ر‬ ‫‪ *0‬رييـع ألأول‬
‫دو ‪1٨‬‬ ‫ذرفهرسم خمــسـية‬ ‫‪ ،‬الدم‬ ‫ييَّبيُع)‬
‫هي‪:‬ية‪*-‬‬ ‫‪------------------- ------------------------------------------‬‬

‫‪-‬‬
‫*‪__-------------------------------------------------‬‬

‫أن رجيمة ترايورالمسلمى الى رجعدت كمت أمسر‬ ‫‪s‬ع‬

‫بالمضماربية خارج باب عزرين ذمسا | درم سعسادة وإلى‬


‫الهكلونيـل روز ومكمت فى برالشرق‬ ‫مدة عشرين‬
‫ال ‪!!..‬‬ ‫شمسه‪..‬ردخلت يمى مرسى لجزيرعشية ألديسالة الثامنـة‬
‫لجزير جسياناتهم بعينشمسيس اء يُف وصمرد ضميجية أل‬
‫‪-‬‬

‫سهم ودان‬
‫‪-‬‬ ‫لبّيزيريه ومعهم‬
‫جنرالية التيالة إلي ا‬ ‫جميع‬ ‫أولامعلرعوشةربيذنرنمونلنتوشمترم‪-‬ه‪-‬ذدهل عالىل بساطنايـونةييين ايعلتسنهىيمالـىة بخكضمرة هناك‬
‫سرجنياتهم الذين نالوا الفيشانات الابخارية والمديِّية‬
‫ومايتمنى تحفصى ورممت مخطبها بداخل المرمى صمججة‬
‫ومن المعلوم أن المرانسـاوية الذين بالجلحد حصمـل‬
‫الموم العامين والعشرين *‪y‬نى الشهر المذكسور على‬
‫العدة دل ان ‪ ،‬باعلظبم بعدوم هولا أرلأبطال الذين حازوا‬
‫( ‪.‬‬ ‫‪-----‬إ‬
‫عم‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫وج دور انني اعية والممات ‪2‬ى أرض الهرم بالوفايع‬ ‫"مع* بعد الزوال دحسال عساكر الترايورا إيويو لة‬ ‫‪-‬‬ ‫معصهم‪.‬‬

‫وموسمفه رججيمـة السعةون تضمرب أمامسهم أستبشارا ا ‪٦‬كى حجرت فجل أخذ بالاد سماسةتجول وساعة اخذا‬
‫بعدومم كما تلفام‬
‫ومس‪-‬رور‬ ‫أهل البلاد بجرح‬ ‫عـامة‬
‫"لاك‬
‫يـا صعد ومن المرمى ودخلوا باب خزيرة رمسوا أمام النية يي‬
‫الشرذمـة ألأولى تاج مضمجسرمن أحسسن أصمنساى‬
‫ألرياحمنى علامسة لخصمللـهم لحميدة بخمله الاول من‬
‫لأيّ‬ ‫اللاستممششار بعدوم القرايور‬
‫‪----‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪--‬‬ ‫كث)‬
‫‪.‬‬ ‫شا‬
‫ا‬
‫أعي لا‬ ‫‪5‬ل‬
‫فقد صمدن‬
‫روسايهم ووضمعه أعيلا الراية المسودة بالمارود والممزفة‬
‫راعلام من سعادة لمعظم الاروع السيد الجنرال‬ ‫برصماصى العدو وحمن وصلوا الى الملاصة جازوا أمام‬
‫والى الج زيرالذى خر‪ -‬بالفصمد للفايــهم لاما الكؤنط راندون والى المملكة لجزيرية ية ضهني ألة بشرة‬ ‫سعادة‬

‫القريور والتسليم علمهم لاما سمماتى ذكرهل‬ ‫بفدوم‬


‫تفدموا علمـاء مسميليبني البلاد واعيانهسا لملافاتهم‬
‫بالمرمى‬
‫شمســماطى الجر وصعدوا معسهم وبى اليوم‬ ‫على‬

‫الانيهتمف ازلاجزسيياةندفترحالوينسارو‪,‬كرامب‪..‬رلرجّوعرجية العربي‬ ‫التاسع والعشرين على ألّتسعة سسامة كمبية‬


‫يبو‪.‬‬ ‫أجتمعت الرجيمة المذلاورة‬ ‫جلاكــة باب الواد وجال‬ ‫يُى‬
‫بريتايم الهسمنت الهفا ونان لتوليميع ف_كي‬
‫سعادة والى لجزيربهمنى صمجويهم ف أنعم على سرجسان الممالات وحس‪-‬ن الالتهـات الى جوتسهم منذ كانوا‬
‫همهم بنهشان الابختخاربضة كما انعم أيضاعلى أربعة المشقفلمين بتشديد الحروب المذكورة والمعيكل‬
‫المشهورة التى نالوا بهاحظ عظيما من الحكومة والابقار‬
‫هم الممشـر ج‬
‫الجهية أضمـا‬
‫عـك)‬ ‫المصالح‬
‫التزمت بها العرب يُقى شان‬
‫الى الغرامات الاصلية والمطالب الخزنيسة المعتـــادة‬ ‫‪-‬‬
‫والان واننا فابلنام بعدز وانشراح مقابلة ألأخوة لانهم‬
‫أهلا للمناء للجميدل *‪r‬لاني جانب حضمرة سلطاننا الاعظم‬
‫زيادة بعض السانتيمات بدلا مها أبطاله يى ح‪-‬فى ماذكر‬
‫إ م ‪A‬ا‬
‫ا‬
‫هو يى حزبه وعلى طاعت وهنيئ لكم بالنور ومجهون أجراء هذا الجهل يُف أولب جة جيجى سنسـة‬
‫ه‬ ‫وسايرمن‬
‫اكر‬
‫الذى ريمكم الله به بايها العس الذين ظهرت‬
‫منهم النيابة الحسنى ومتم مفام جمونسنمـا للجزيرية ‪ :‬أبتتاحا تج‬
‫يعينها سعادة والى عيه لفلاة للجزير ككم الوكالة‬
‫*‪r‬نى‬
‫أحد *لى الترايور الى عـاسةته وهذا أولف جزاء نلتمـوده‬
‫حضمرة الوزيركاتب السربى الأمور الحربية وإت لايزيد‬

‫أن هـذ د أنسانةتجمـات المذكورة‬ ‫‪55‬الل‬ ‫البصمال الثالث‬


‫ما عاية تموه * تنى كذصمايل لكم يحدة التى وازات بها عسادر‬
‫تقمص بالهمجية المعلومة والوهمت المعمـن لديــ‬
‫الدولة الجيران ساوية مطلفا واعلموا أن الترايور الذين الغرايم المعتادة ثمُر يكبظ ما جمع من تلك السانتيمات‬
‫ذملت حدمةتهم ولتم أخذ التسرع ودرام المصى بى أولب‬
‫شهرينمسار الفسـابس ل غير أن من أراد تجديد لخدمة‬
‫ودايرة أى دفيجمزيوى ملمطير ‪G‬الل‬ ‫لافتداء بعضنى أ للعساكر بسميرته الحميدة والمـهم ذلك‬
‫لافارجة من مجموع‬ ‫ومرحممسابهم و فجهزق أن جيعكـ تلمحفه حرمة فا البصمال الرابع ج ‪ .‬أن المصماريبى‬
‫وجايتنما أينما كانوا وانتم عند الدولة منزلة الولد العزيز هذه السنةيمات تهون على الامور الاتى ذلارها ‪5‬ال أولا يج‬
‫الابر ولاى المعلوم أن سلطانضا الأعظم أعزه اللاع عـاريا مصماريوف المهروات ومكابات الروسوبوريعنى الواقبى‬
‫بقيمـة جيسـعة من أحسن عله يى لخدمة الصماوية على فمضوى الغرامات يج ثانيا تج لخدمة الطرق التى‬
‫بده ‪-‬ندي الاعراشى واصملاح ما عمهم فلف منها لتج نالها للأج لحكد وتثت‬
‫وأنه لأيةمسى أبدا خدمة هم لحمامدة ت‪ :‬كتـمب بدار‬
‫ق‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬
‫مثل ديار للحكوم والبن المعدة‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫البناء وا‬ ‫الامارة ثحُف لجزيريوم ‪ 4‬م من ذونجر سنة ه ه ‪ 8‬ا‬
‫لخطر بالطرق والمساجد والمدار‪*.‬لا والابهـار والعيون‬ ‫بامر من ذكراعلاد دام كجهدد وعلاد ‪G‬الل‬
‫الطرق وت بناء يشتم على‬
‫ل‬ ‫د‬ ‫ـ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫خ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ود‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬
‫منابع عمومية للاجة رابعا ‪3‬جل أصلاح المدارس الصمغار‬
‫نج فيد صمدر أمر من طرف المعظم الأربع المرشال الوزير وديار كههم والزوايا ومواطن العمادة وأجرة خدام هذ د‬

‫ذات مب الممــربى الأمور للتارتبيسة يُف شسـان الغرامات الأماكنى ‪G‬الل خامسا ‪G‬الل احجرة العسرب ألوافجين على‬
‫المعتادة وغيرها ‪-5‬نى الغرام لافارجة ه‪-‬ني العادة‬
‫وان خدمة الطرق ج‪ :‬سادسا تج أجرة الممَكلبين بالنظر‬
‫تذرت مهب ذلك يكون على يد سعادة الوزيردسأتب السمر يى أمور الطرق والضمماط ج سابعا ت‪ :‬مصمـاريجى‬
‫يُى الأمور الكربية بموجب أ لتزم الترتيب الفككتـ يُف المدارس الهمار منها مدرسة علم الطب ويسساتين‬
‫‪ 2‬ج‪ .‬تضر _ي الغرامات للنارجـة عد‪---‬ن العادة الـتى الةتزم البايلك ت‪ :‬ثامنما ‪G‬زن مصماريبى زراعسة البساتين‬
‫المذكورة ‪G‬زل تاسعا ‪5‬ل مصماريى تجريق الادوية على‬ ‫بمصمارييها ألعرب ى كل سة‬
‫الأعراشي ويجي‪ .‬أ» معد ودأتهـا وتقريرهـا ‪8‬ئى الدواتر أمراض ألعامة والاخ ذ‪ ،‬بايديهم يُف الاعسانة عند حلوب‬
‫االةلكالهموتل*ة‪r‬نىوهاذلاامربمافلةصضمىادارىلب‪7‬صامجـة ملع اجلأىوليسنوـاـلـبةص همعـ‪8‬لا المصمايب بهتم ج العاشر ‪S‬ذ لجميع المصماريبى الستى‬
‫يفخ منها للخير والبوايد لساير الا عرشى *‪r‬نى كل دايرة‬
‫يُف وطن ألا يطير ‪s‬‬
‫العصمل لخفـامس ‪5‬إلل أن مدخولات هذه الغرامــة‬ ‫الأمر الذى ذكره موصلا‬
‫ــــــــــــــــــــــــ‪-‬م‪-‬ـــــــــــــــــــــ=========‪- -‬‬
‫=ــــصــ========================================================================================================‬
‫‪---------------------‬‬

‫يج أدمشـر ج‬

‫وخروجاتها تكون على ايدى رسوورات يعنى رجـال و بمان من أخذ للجزاء من مسالممن المالات الجزيرية‬
‫مكلبمن بغمض أنواع الغرامات من كل دايرة بوطن بدارالعرض الكبيرة بى باريس الكروسة بالله تعالى ‪s‬‬
‫المليطيرق يدوعوا دوترم بدار مجمع لحساب المعروفة‬
‫بكورددونط بى باريس الكروسة تج‬
‫العصمل السادس ج سيعفد مجلس من حكام دوير‬
‫الملمطير ليدبرون جمع المصماريوى المتعلفة بشون‬
‫له‬‫المصالح الحماية من غرامة السانتيمة المذكورة بى شهر بي اسمايها التزمنا نعروهم باسم بعضي من حصـل‬
‫سبتمركل سخة مُ أن حكام الجهالات يجعثون كيجية للجزاء يُف ذلك وبعد تهميل للجريدة الكبيرة المذكورة‬
‫أتعاق جاعة هذا العجلس ويما ذكرالى سعـادة والى‬
‫لجزير لي مرم حكمه ي ذلك ككم وكالة حضمرة الوزير ما سطربى أولها مدى الابخار الذى أعطاه البايلكت‬
‫المعاد ثكنت‬ ‫لديوان الامور الحربية ‪3‬ى شمس‪ -‬ان‬
‫أنواع جـلة‬
‫العصل السابع نت‪ :‬أن المصماريى المطروحة من هذه الموجودة بوطنى للجزاير وهذا أمر مهم لما جيبه منى الجويد‬
‫الغرامة تخلص بالأوراق المعروة بالمساندة وخرج من‬
‫دار ال يطاندان أن كادت ‪:‬غى شان مصاريبى الممروات حازوا تسمعة مدايات أبخسارية مرنى الصمنوى الاكبر‬
‫وان كانت ي أمور الممـاء وخدمة الطرق وكو ذلك الذى أنعم به السعادة العليه والسلطنة السنية‬
‫مولى المولى والمفام العالى سيدنا السلطان الأممرور اعزه‬ ‫تخرج من دارلتجمى ت‪:‬‬
‫ملكه بجه‪ .‬فلا د الكروية و‪ ...‬ع هذا كله‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫الاله وتنميحد‬
‫المصمل الة سامن ذة أن ترتمـب قوانين لحسـاب‬
‫المستفال يى ساير الاحوازمطلفا داخلا وحار‪.‬جايكون‬
‫أحراوة كما تغفدم من غرامة ألمسم‪ ،‬نتيمة على ألأعراش غف وثلاث من ولاى المعلوم أنهم يزيدون على ذلك عند تمام‬
‫مدة المسمنة وتجهجمني لحساب والمظربيسه وامرالديع لمجريدة الكبيرة وأما ديوان الأمور لحربيسة بانـه نال‬
‫والدوع بخمعديسمه والمصماريبى مطلفا وتجمجمجمني غــاية مدى الصمهمبى الأكبر لاشه ‪ -‬عدمــســ رت الى دار العرضى‬
‫المذكورة أنواع جهلة الايجار والنباتات والمعادن *نى وطن‬ ‫ما تحصل بالخزنة وكمعية ترتيب العجلات ج‬
‫الهصم‪.‬ل الماسع وت‪ :‬أن حسـابات الروسيمرريعـنى للجزيروأما من نال مدى الصمنى الثالث يُف الغراسة‬
‫الغماضى المجمن وجها لايجيـة المدخولات والخروجات فايد فالمة من عالة فسنطينة الذى اخذ مداى النمر‬
‫من هذ د الغرامة يدجعهـا لمن له النظرى ذلك بمدة الاول كما نال مداى النمر الثانى برمة بين جلول من‬
‫شسمبر بعد تمـام السمةـة ثم أن كمير أنواع الغرامات عيالة فسنطينه ومنى لحاج كهد العربى لأننا بوضميساى‬
‫ى كل عالية يمعممث ذلك ألى دار تجمع لحساب المذدورة من شهرة يى عالة فسنطيمسة واما أجد بليتة من عيالة‬
‫بما ريمسى الخدروسة وان جميع حساب الجيروات يرتمها فسنطينة ومتى لحاج كم هد الذيب *‪r‬نى تسمحلـــان نالا‬
‫سعـادة والى ميل‪S‬ة لجزيربوكالة من حضمرة الوزير الشكر للجميل وما *كنهن نال مدى الصمفوف لحادى عشر‬
‫‪n‬‬

‫فى شان اتفان ترفمادات الماكولات والاسخباظ بها‬


‫منهم بين شعمان من مملة بى عـالة فسنطينة نال‬ ‫الجزير هـ و‬ ‫أن سعادة والى مهلكة‬ ‫للاج‪:‬‬ ‫الجحمل العاشر‬
‫الاغواط نال‬ ‫*كنى‬ ‫المتلى با مضمساء هذا الامركتب بماريس جولي ممت مدى النمر الثانى ولنا ناصمرين سالم‬
‫‪ .‬سم‬

‫عشر‬ ‫وهما خط يد سعادة الوزيركاتب السري الشكر الجزيل واما *كلى نال مدى الصمفوف الثانى‬ ‫سنمة د ه ‪ 8‬ر‬
‫ألامور الحربية واليان وزاد لانجازه كف العمـالة الجزيرية فى شان أنفان ألاد ويـة سى محمد بن شعوة من الجزير‬
‫الشلاثة والى مملكتـة للجزيرالكونط راندون يُف أول نال مداى النمسـر الشـانى وأما من نال مدى الصنى‬
‫ه ه ‪ 8‬ا لاج‬ ‫نونبر سنة‬
‫ذ‪s‬ع‬ ‫الدمشـر‬ ‫‪G‬ال‬

‫عيسالة فسنذطينة‬ ‫أجد * لنا الصمديق من بنى عماس‬


‫يُى‬ ‫نال مداى نمر الاول‬ ‫ابراهيم لإلها سالم *‪r‬لاع تلمسان‬
‫وانه‬
‫كما نالته الولاية عليطوشى من بنى يعدل ى عـالة‬ ‫وأما من نال مداى صمنيف العشرون بى شــسان جسودة‬
‫فسنطينة وناله أيضا ع‪-‬ويى بون سمةسسـومى *‪r‬نى سمسووجفت ي‬ ‫الصموف بن إداوود من وهران بانه اخـذ مداى النمر‬
‫عالة فسنطينة وناله أيضمـا بن على بن رجـهب‬ ‫الثانى وأما من نال الشهر الجزيـل يى ذلك حالمة بن‬
‫التلمسانى ونالته واطمة بخدمت لأرى ممـارك من اولاد‬ ‫كم فلال لأننا‬ ‫عــرشى أولاد بوسلهام كما نال‬ ‫مسمعود *ن‬
‫فبالة بوى عالة فسنطينة وناله محمد بن حمــومن بنى‬ ‫عيجو *نى وطن فسمنطمنـة الشكر الجزيل واما‬
‫نلف‬ ‫*كننى‬

‫مدى الصممى الثالث العشرون ئف شان اتفـان عباس ى عالة فسنطينة وناله أيضا محمد الصغيرين‬
‫عسالة فسنطينة كما ناله‬ ‫عدم فلاف الرجمان مرعى بسكرة‬
‫يب‬
‫صمناعة الشواشى والزرابى وخدمة الفزازين والطرازين‬
‫مصمطبعى غيماطوا الجزيرى ويسعيهمد بنى خالد *ن بى‬ ‫أسماعمسال ان مصمطبى خوجة وأحمد بن ماى من‬
‫عماس وناله أيضا فدورينى مرير *ن بسكرة يُف عـالة‬ ‫لجزيرنالا مدى النمر الشـانى كما ناله فدور بالمرابط‬
‫فسنطينة واما *كنني نال الشهر ل زيسـدل بى ذلك عجسد‬ ‫الجزيرى كذلك ويحمسد بن حسـن من التلاغمة بى‬
‫فادة‬ ‫الفادربون اجد التلمسانى كما ناله أيضمسا لحاج‬ ‫ناله أيضمــا كهدد إن‬ ‫عيالة فسنطينة ناله كذلك كما‬
‫ألة رق من عجانة يُى عيالة فسنطينة وناله أيضـا محمد من ولهاصمة بى عــالة وهران وفدور بالسرابط لجزيرى‬
‫‪:‬‬ ‫بن بوزيان التلمسانى من عاة وهران كما نالوه جماعة ومحمد بلحاج فدور ومصطبى غياطو واما من اتفـن‬
‫الكتـايب آلمزوفة كالكبظات وكوم من مسلمين‬
‫الجزير ولا ينال أحد منهم المداى غيـر الشكر للجميل‬
‫من عيـالة فسنطينة والكتل من مدى‬
‫الصمفوف الثالث والعشرين من النمر الثانى واما من‬
‫عماس‬ ‫بدى‬

‫وم سمى لحاج مصمطبى بن عيمهد الرجمـان التلمسانى‬ ‫عيهمني‬ ‫كم هد لأننا عــسارمن‬ ‫ذلغى‬ ‫نال الشهكتـر للجزيل بى‬
‫وبى كمفد ولد بالرابط ا لتلمسانى أيضا تج‬ ‫الممضمة ى عالة فسنطينة كما نال الشكر الجزيل ايضا‬
‫بنى محمد خوجة بن أجد من برانية عالة فسنطينة‬
‫لاماناله أيضا لحاج لأننا نجادى من عسرثى الفكاجة يُف ‪GS‬ذ أعلام ‪r.5‬رى حضمرة المريبين ج‪-‬فةتعظيت ما طلمه كممر‬
‫عـالة فسنطينة واما من نال مداى الصناعى الرابع العجلادت ودومينوا الحالة يُف شان كيجية ما هومفرر‬
‫والعشرون في شان اتفان اثات مهروسـات الجيت فى الامر الصمادري فر ر أجريل وفد أمريكجمع أناس‬
‫*كنه‬

‫المريعة جماعة من عرشى بى سفوس بى عمالة وهران الدومه خووناس من ورثة السيد روزى والسيد دبولى‬
‫نااللوخااممسدوىالاعلشمرُيرنا بلىثاشناىنواأمتافمانن اناللملممودساىت االللصانزبمىة وارلاكجاعبويعنلابلوطلينفلبلوخاشعنلةى لكارناءالحدوومشيىنوبلنهدحيظسةجياملهفومبيعلدى‬
‫السلام وسالم من عالة وهران نالامداى‬ ‫عجمفل‬ ‫والزينية‬
‫تعيين الحظ المذكورياخذ مانابه يى ذلك مفه ويةرك‬
‫النمر الثانى والفاضى بلفايد من عالة وهران أيضمـا ما بغى لارباب الحوشى المذكور دتب بالجزأيسرع ‪ ٣‬نوفمسر‬
‫سمهمه د ه ‪ 8‬ا‬
‫وأزبالمداى المذكوركما وازبه أيضما لأننا ناصمرين سالم‬
‫بمسمنوأيليافغوواىطعواالزةبفهسجنمطايعةنةمكنماالموكااتزببهخجدـمـةاعالةبرأنخورصىى وهنا خظيد سعادة المريجى لطورممزرى‬
‫المعروة بالسنوسية من عمالة وهران وازبه جاعة من‬
‫ألعباسية وى عالة فسنطينة وفازبه ايضا جــاعة‬
‫الزردانية من معسكربى عالة وهران ويزبه للجماعة‬
‫الختصة بخدمة الحايك من ناحية تلمسان يى عـالة‬
‫وهران وازبه سى محمد الصغيرين فانة من بسكرة‬
‫وي عالة قسنطينة واما من نال مداى الهرالثـانى‬
‫أ(عألإِِييملر‬
‫ككُو} ور حف‬
‫ودجة‬ ‫‪S‬‬

‫‪---------------------------------------------‬‬ ‫ج‪%‬كُ‬
‫‪ -2‬عث‬
‫‪l‬‬
‫‪--‬‬ ‫‪3%‬‬
‫‪ A 0 0‬إ!‬ ‫ه ا د سمجرسم خـه‬ ‫سر ‪ v‬سر ر‬ ‫ربهمـع الثانى‬ ‫له‪.‬‬

‫أنواع الملموسسات والهراش مفـهم اثنين وثلاثين‬ ‫و ان سعادة والى مملكة الجزيرفد حصمل له السرور‬
‫التام عند مشاهدته النية الصمابية ولخدمة الوابية مضتربة وحمسمن لحاى وستة وخمسمن ففجة وخمسين‬
‫لدولتنا *‪r-‬نهى طرف بى جناد لانهم لم يدخلوا ى البقن صمروال وثمانية عشسر جلابة وبعض الغلايـال جيلة‬
‫الــتى سمى يى أيفادهـا بعد ذني أعراشى جرجرة وفد ومته جماد و هــات وأثنى عشر زوكبة صممماط وأثنى‬
‫تعرضوا أيضما ويمـا أرادوا يجعلونه المبسم دون حم‪« - .‬ينتنا عشرزويكبة شفاشرواثى عشربوطة واربعة وعشرين‬
‫وجهوا الى تهزى وزو بعضى جهودهم الـتى تة مدل مرة سدرية هذا وفد كنا علمناكم سابفا يُى اليوم الثانى‬
‫من مسابفة للخيل يُف الكورس بما الههم الاباء به البايزن‬ ‫يى حزب‬ ‫بعمل مرة ومع هذا فد دخل الكثير منـهم‬
‫بالملعب من الأغاوات والفياد والمشـاع ي توجههم الى‬ ‫خدمة تريورالمسحللمن بيلما عاين مفهم ه ذه الابعال‬
‫"‬

‫الحسناء أراد اسعده الله أن يظهر لهم حسن نيته بى لحرة الشمريبة الجليلة السيدة مدام لهونفطيس راندون‬
‫محكمتهم والجرح بابعالهم وعند دلك صمدر أمـريتضمن وسلموا لديها خمسمـاية ويرنك من ثم سن للجزاء الذى‬
‫ركود فيلون لها أكرى بها مرنى تشاء مُر اجتمعت‬
‫دون معارى ولايعطون مصاريعف أوراق القسرع اين جماعة السيدات من النسوة المذكورة المعرويـة بالندام‬
‫ماتوجهوا و ها يزدادون نية وصمدف يحجازون بمعروف دوشار‪.‬يطة واشترتين لها بالعدد المذكور للخوي المسطورة‬
‫أك=كثرمن ذلك ويمنمُـا حصلت هذه المزيـة للعرشى أعلاه ثر جردت على أضم عوف الوفراء ومن حسد‪.‬ن جعلهن‬
‫بتى جناد المذدوريى مفابلة احسانهم أشمةتد لحكم على لجممل أيضما أنه من أفادوا خياطات المسلمين التى ه‪3‬ى‬
‫حدرية مه‪.‬سنى باجرة خياطة هذد الملموسات بخصم ل بذلك‬
‫الاعراش العصات من ذلك أن جمع الممابفيين من بنى‬
‫لجهة هين بالاجر‬ ‫راتن وينى ممكلات ويى بويوسى وينى يانى ودى الوعي ل لحسمنى ا هسايزين منسابع‬
‫*نعي‬

‫يتورغ وينى يحكــجى ويلولة أمالو ودى يلمغشن ويك الكامل بيجزى الاه خير من تصمدق وم‪S‬يعى ي الصلاح‬
‫لايدخل‬ ‫كبرووادى لحمام وفى غمرى ويى مليش‬
‫‪GS‬‬ ‫طاعتنا أصم لا أبدا‬ ‫أحد منهم الأسواق التى يُف أعراشى‬
‫‪G‬الل أن ترايور المسملين‪ .‬فيلادل جرحوا بهم جميع أهل البلد‬
‫برانسـاوية ومسمحلي من لمـا ذلاونا *ن حسمبنى أبعالهم‬
‫الجميلة ولا "أن وقدت خروجهم *‪r‬ندي البلد أظهروا مكابات‬ ‫بعدضي)‬ ‫بفراء المسمالهن من بلد للجزاير بالخدمة وا عطوم‬
‫لغير الذى تلفوم به باحتمعوا واعطى كل احد منهم دومينو البايلك مرة واحدة أدخالابتاعكجا لارجع‬
‫درام على فدوه حتى جمعوا الى واربحمساية وهسمن‬
‫للجليـلة السيدة مدام لكؤنطمس راندوى لتبرفـهم أيهكتارتانيا أرض أخر معروة بالمرج الكاينة بالموضع‬
‫المذكور أعلاه التى مفدارهــانجكو آلثلاثة أيهكتـار‬ ‫وان كـانى هذا‬ ‫بيدهـا الكريهة على بفراء المسحليمن‬
‫خةقصة تشتمال على‬ ‫بعد ضرى أراضى‬ ‫العا ‪s‬ل‬ ‫و‪s‬ع‬ ‫ونسصميعف‬ ‫الجعل *كنى عادة جمومةـا غير نادر حصل لتنا جرح‬
‫عند ما نظرناه من هولاع العساكرالموصووى بالنياعة كوالماية أيكتار واثنمى بى دايرة تنس التى كان‬

‫فرينة حنانة ولوبهم مع ر‪.‬حوليتهم ولـا علمفـامنهم محمد بن ماى وكان المايلك عوضها بالارض الهداينة‬
‫بجلاد مطماطة ‪S‬ألا‬ ‫هذه المفصلة الحميدة التزمنا نذكر ذلك هنا ي هذه‬
‫الورقة الخمرية ببرح وسرور ‪5‬‬
‫حلول وفت فمضها وكراء الاراضى والدياروكل ما يتعلق‬
‫بذلك من الديون الثابتة حفا لارابها تدحل باجعها‬
‫‪:5‬‬ ‫الى خزانة الدوممفو‬
‫عـالة‬ ‫‪ s‬فد صمدرأمـورةمنعاطلرةفالسجعزاايدرة اجلمعظم والى مهلكة العصمل الثالت أن سعادة للحنرال حكم‬
‫‪G‬ال‬

‫الجزير هو المكابى بامضاء هذا الامركة بف بالجزيربى‬


‫سم سم‬

‫للجراير بمفة ضى الامــرالصادر يى اس‪ ،‬كتويرسنـة نونبر سة ة ته ه ‪ 8‬ا لاج وهنا خطيد سعادة والى مهلكة‬
‫الجزير راندون وزاد علمياه لاجاره حضمرة داتـب‬
‫‪G‬الل‬
‫ه ع ‪ 8‬ا فيي أمرالثفايى كسب انتقال لحاح كمد العربى‬
‫بوجهمال الى جهة العدوى‪ .‬عـام مع أميه لحاج‬ ‫م ع‪ ٨‬ر‬

‫هجة ولانه‬ ‫فايد فياد بنى‬ ‫لإرى هى الذى كان‬ ‫كمدن‬

‫هج"‪.‬‬ ‫الامر الصادر اعلاه‬ ‫على‬ ‫أشتغل بايقاد نار الجةفة يى ذواجى تنس ويعد أطبايها الانبـافق‬
‫هرب ودخل عرشى أولاد يونس من دايرة الاصنام التى‬
‫ك نمت وعة جيبذ خارحة عـنى طعمنا وعـاشى هناك‬

‫ديوان المشورة‬ ‫*نى‬ ‫بم‪-‬فة ضى الاتجـاق الواقـع‬ ‫أن‬ ‫لا‪:‬‬ ‫بالخيانة والز دفة الى سفـة ‪ 4‬م ‪ 8‬ا ويى تلك السنة‬
‫صمدر من حاة مرة‬ ‫الجزيرية يُف ‪ 4‬غشممت سمة ــه التسارع‬ ‫دحل الطاعة وتكمنى يى تة ــسى الفديم مُر اطردوه *كلاى‬
‫هناك لمامينى الوطن وهفة ضى هذد الاوغال الرديسة‬
‫التاريز بنمر ‪ 8‬س‪ .‬س‪ .‬ية ضمن ريع الشفاوى الذى دان على‬ ‫تخمس‬ ‫التى صمهدرت مة له التز سـعـادة حاكم دايرة‬
‫يرد له‬ ‫أملاكتتلاعلى باشة وحمدث لم يملان للبايلك أن‬ ‫حزب‬ ‫هى المجسدد المذكوري‬ ‫با دحال أملاعف أهل *ن‬

‫الاملاك بعممها أمـر سعادة الوزير المذكور باعطاء‬ ‫الشفايف الى أن يصمدر الأمر العالى من مالك أزمة الأمور‬
‫‪S‬ل‬ ‫ودلك بكسب المشرط اسهالت من البصمل لحادى عشر ما نذلاره مجاصلا لمن لة حق بى دلك منها‬
‫اولا‬ ‫‪5‬ل‬

‫*كنى الامر الصمادرى رسم لاة ويرسمةسة ه ع ‪ 8‬ا مُر صمدرا مر الكراء المفموضى من ثامن شهر نونجرسنـة و ‪18‬م مـع‬
‫“ك ‪-‬حضمرة وإلى الميزيريتضمن ذلك كـا سيـاتى‬
‫كمرت نمـسر ‪ 9‬س د ا من رسم‬ ‫الكاينة بالموضمـع المعروف‬ ‫مجسصم لا يج‬
‫العصمل ألأولب يج أن جميع أملاك لحاج محمد العربى‬
‫أعطاء ماية ومجعة ونلاثنين ورنك‬ ‫للاج‬ ‫ثانيا‬ ‫للا‪)5‬‬ ‫بو‪5‬ه ال ثان شتى قد تاكد ادخالها يي حزب المفاى برود ول‬
‫*‪r‬ن‬ ‫ونزلاثهمني مجبةرد‬ ‫وأن أملاك جميـع تلت العملة دحلمت تحت حكـم الى *‪3‬ى حسؤقي كراء ماية ومجعـة‬
‫وج أسهشـر و‬
‫بوضمهاوف فيـادة العلمة بدلامن‬ ‫لنا‬ ‫وتولى العخرى‬ ‫الملك المذكوراعلاه الذى وقعت بيه الطريق للمصالح‬
‫*نى‬ ‫بايدة الدرام‬ ‫حقل الماردة يعى‬ ‫العمية كمايعطوه‬
‫ترع تامن نونبر سغة • مما الى الاى ج ثالثا و يعطوه‬
‫جة ما حصل له من ذراء ثلت الكل الذى دان بيه‬
‫‪ 5‬بيان من حصل له الجزاء ي شان اتفان‬ ‫حانوتمن تحت نمرس‪.‬ه‪ ،‬وكان الدوممن باعها للسيد‬
‫تربهة لماذمل وج‬ ‫بالس ‪ s‬رابعا و يعطوه أيضما سمعـة وسمعين‬
‫برناك حق سمعة وسجعهنى مهقره من الارض الكاينة‬
‫واما‬ ‫لأ‪s‬ع‬ ‫الذكر الجميل‬ ‫‪3-‬و لإرن خلبـة‬ ‫فند حصل لسى‬
‫اسذى حصلت له‬ ‫بجهكة الجبلاصمة مع وايدة الدرام‬
‫ماية وتة سجن‬ ‫حصمل له للجزاء الثانى الذى مفداره‬
‫‪ .4‬ع ‪ 8‬ا ‪s‬ع‬ ‫ثامن نونبرستهمة‬ ‫ترخ‬ ‫•‪r‬ني‬

‫الغمْ‬ ‫جرذاك ونمشماني كاس ‪G‬الل وما *كن أتفنى تربيـة‬


‫عـار حصل له جزاء ماية من برنك‬ ‫سى ‪3-‬جحفة لأنى‬

‫ذات‬ ‫ونمشان بضمـة لتربمته بعد ضرى الخول *نى الغمْ‬ ‫وج عيالة وهران و‬
‫فد صمدرأمر منى سعادة الجنرال حاكم تلك العمالة الصموى للجيدة كما حصل لموسريوى لأننا سليمان للجزاء‬
‫يقض‪o‬هو‪ .‬تولية أجهد لأن زواية فمادة أولاد من مارين الثانى الذى فدره ماية برنك ونمشان تحاس لتربيته‬
‫وهى كمفد‬ ‫الامرينا تولى‬
‫لحموب منذ ــهم لأننا جلولب حصمل له جزاء ماية برنك‬ ‫بدلا من بين زواية الذى سلم‬
‫كمد‬ ‫هادوويـادة أولاد عجه مسمى بدلا من‬ ‫لأننا‬
‫بين طالب‬
‫ونمشان كاس لانه أتفن زراعة البرلجيد كما حصل‬
‫ظهرمنه‬ ‫‪3‬دح جم فرت‬ ‫بن مساحل الذى عزل وتولى منصمورين هلال فمادة الشكر للجميل لسى عالم الفسنطينى‬
‫تفان الدقمق التجمد و واما من اتفن زراعة نباتات‬ ‫أجهد نع‬ ‫"اننا‬ ‫بوعزة‬ ‫اولاد سرور بدلا من المرحوم‬
‫المسج منهم فايد عه رشى بنى فايد حصمـل له الذكر‬
‫مملكنا خصل ايقَضالفايد عرفى بنى أجد من‬
‫نواجى حجبل الشهر لجمهل يج واما من أتفن جيسع‬ ‫عالة فسنطينة تج‬ ‫‪S‬ذ‬

‫قد صمدرأمر من سعادة لجمرال حاكم تلك الجم‪-‬الة الغراسة منسهم سى مصمطبى بسمط الريزنال لهزاء الاول‬
‫الذى فدرد ثلاثمايـة وبرنك ونهشسان بضمة دما نال‬
‫ية ضمن توأمة محمد بن يعفوب وجادة عمابة بدلا من‬
‫سى كهدد لإننى عثمان من فالمة للجزاء الثانى الذى فهد رد‬
‫أجهد الطاهر الذى عزلف وتولى بوالاعراس فمادة وأدى‬
‫بوتججوبدلا من محمد بن يعفوب الذى تولى بعنابة كما‬
‫تولى محمد بن رمضان فيادة الوادى الكميرحسيما‬
‫الترتيب الجدبد الذى واع ى تلاث الناحية وتوى سى‬
‫أجهد بن صمالح ومادة الخنسانشة واولاد خمسارندما تولى‬
‫سى أبراهم ب لحساج ومادة أولاد ضممـا وتولى على بن‬
‫دلج ويادة الخارى بدلا من العربى بالحاح الذى عزلف‬
‫‪-------------------------------------------------------‬‬

‫وضمي جاة‬ ‫واولاد عار بدلا “‪y‬نى عيار بلهيشرالذى سلم‬


‫==‬
‫!‬
‫لا‬
‫(يع‬ ‫‪.1‬‬
‫العيدية‬ ‫ة "عة ‪-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪.-‬‬

‫و ‪1A 3‬‬ ‫‪ ,‬سر دسممر سنســة‬ ‫سم ‪I r w‬‬ ‫ربهـع الثمانى‬ ‫‪r .‬‬

‫‪---------------‬‬

‫‪5‬ل كسن نايلمون بنتجـة الله والارادة الجهية أمجرور ثر‪c‬ـفةتضى الامر السلطانى المورخ يُف سادس عشرجواكت‬
‫الجرانساوية السلام على كاوة من وجد ومن سيوجد تج سنة ‪18‬هر الصادر بى شان الما‪$‬ية التى بالحمــالات‬
‫للجزيرية وبعدد علفسا بة عصم‪ .‬مل خجر ديوان الامور‬
‫االلاعبةريةصودخربمرندمياوالليأمارلاالماوترىالذجكيررهيةوفاهدلأمررنعاببأتاجالزتهرك‬
‫للاوي‬
‫باديس الموخ بي اليوم الرابع من نومرسم–* * * "‬
‫لم احد عك لبناء مطنة على سيل الماء بشـاطى‬
‫باستغلال سيل المساء التاين بشاطى شمـال ولدك‬ ‫الوادى من الجهة الشمالية بوادي الزناتى في المنعم‪-‬يّ‬
‫تزب‬ ‫ثغ‬ ‫الموضمع المعرويف بنجـازالصم بما‬ ‫يُئي‬ ‫الزناتى‬
‫فسنطينة وكسه هب الوفة التى تدلف على الموضمـع الملمطير بعمالة فسنطينة تج‬
‫المذكور ملكا له بوجه الكونسيسمون ى تاريخ خامس‬ ‫"‪.‬‬

‫وكدمسممب الرم لمورخ في رابع‬ ‫عشر كةويرسخة‬ ‫ع ‪1 .A‬‬ ‫س‬

‫جي‪ .‬ـــاه ما عدة فلال د *نى الاملاك‬ ‫تونبرسةـة اسم دن ‪ v‬ا المجمن‬
‫لهذه‬ ‫لابد‬ ‫غاية الانغان ولاى المعلوم أن‬ ‫يُب‬ ‫من ألرود‬
‫برسم شهادة النواطيروعفتضى كاغد محصولات الجمث‬
‫يعية فه‬ ‫توضمع علامة بثكسدل‬ ‫الجبصمل الثالث ج‪ :‬فهد‬
‫على‬ ‫وتلك العلامة تكون‬ ‫مستفبلا‬ ‫وسيانات لبينى‬ ‫‪r‬ه م ا والمورخ‬ ‫بيوم الرابع من نوذمرسفه سم ه ‪ 8‬اوبمفة ضى‬
‫تفريروسمانات الميهى المورخ باولي كةنورسة ‪-‬مة ‪ 853‬ا مفيدا رالماء اللا زم له حسيمـا النوع المعتــاد بالجزير‬
‫ويقارخ اليوم السابع والعشرين *نى د‪.‬مم جرسفة عم د ‪ 8‬ا‬

‫ولا يملأنلرب الرجتى ان يمنع خدام المايلك من الدخول‬ ‫لاد !‬ ‫ا‬ ‫ـة‬
‫سسة ــه ه ه ‪ « 8‬ويعدهم صك راى ديواني‬
‫‪_-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ويتتا رخ سم‪ ،‬بع "هيبريدل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- .‬‬

‫!إالجزيرية الصمادر يوم التاسع هشمر عن جوان اليها يقصد الجن والتفتيش على بويد علوالما* و‬ ‫‪t‬‬ ‫‪.«.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.-‬‬
‫ت‬ ‫‪----‬‬

‫ومفقضى جم مع الندم‪ .‬سا كروالأو أث المة علمفة بهبهذد الهيصل الرابع و أن جلب الماء من الوادى المذكور‬
‫عشمسر‬ ‫الطلجية و ‪ -‬ق ةمعضهكت الأوامر التى صمفد رتا ‪8‬ى يـوم لحادى مجنى كايط ساهمـ‪N‬لف *نى تتجرعد ضمياه ميةترة واحدى‬
‫سانةية روما رسف حـايط السد يهكــون علوه مجةترة‬
‫والعشرون * تنى جوي مبت سنة ه ع ‪ ٨‬ا والخامس *‪-‬ن جؤن‬
‫جوقي ورعلامة التى عليها نهرالماية وأما علامة بنماء‬
‫ور! وا!لمبا سمجةتن مرسم‪ .‬فمه ه م ‪ ٩٨‬ا "‪.. ..‬ة ع !لغ‪.‬دات؟ !بامر اللأونسميسممون‬ ‫‪-‬‬
‫‪1 -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--------‬‬
‫‪S‬ل‬ ‫الممشـر‬ ‫‪S‬ل‬

‫وج هف‬ ‫ذلعى بيلتزم‬ ‫بـ مدمج‪-‬فمب‬ ‫مع غزارة الملاء وحصمال بسـاد‬
‫الر‪5-.‬قى يكون متساويا مع رأسف حايط السد وهنـاك‬
‫‪ .98‬فا‬
‫‪S‬ل‬ ‫ا‬
‫عل ثمر الماية أيض‬ ‫أ‬ ‫يها‬ ‫خرى‬ ‫علامة‬
‫ادى الابادة ويشتكون به الى مير بخصمه وتلزمه العفوية‬
‫البصمال لخامس ‪5‬الل أن ساعية الملاء للخارج *‪r‬نى الو‬
‫‪S‬ل‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫أت‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫المذكور الذى تدور علمه الرجى يكون عرضمها نذ عصم‪-‬جوى‬
‫البصمال لحادى عشر ج أن (زديب الرحـا لابح له من‬
‫ا‬
‫مجةرة وطولهـا عشرة ميةرة وعلوحيطه سمعمـن نضماوية الماء عند اجرايه كمت الروضمة والحوضى الراكد‬
‫عدة ـ فل‬ ‫وم السافية‬ ‫سانتيمة ره واما عرضى أسبـال‬
‫خروجها *‪r‬لان الوادى يكون أربعمن سانة متر وهناك ويه خصوما اذا نبه عليه وى ذلك صمساحب للح‬
‫وشرط أن يكون تنضممى هذا الماء ليلا واذا لم يكبيه‬
‫سمـهلال *كننى لسوح صمـاعدا ونازلا ب‪y 16 -‬ندى كذرتهمن ككمة همنى‬
‫ولذلك لايمكى ارتجاع السد بوق السافية أكثر من ليلة واحدة بيعى المانية وهكذا الى ماخر الامر وج‬
‫ثلاثيني سنتم متر واما بفدية مددهسا حجيرا يُى الارضى الوصل الثانى عشر يج أن صاحب الرجى يحجب علمه‬
‫عرضى فعرهاسةين سانتميتر وغهؤق جوانمها الملايلة الامتثال لجميع أوامر البوليسية المتعلفة بهذا‬
‫الشان يى تجريبؤق الماء يج‬
‫الجبصمال المالت عشر ‪G‬الل أن جيع بناء السوانى ودار‬ ‫على حد مهم‪ .‬فب خسمة دميليى‬ ‫سأنتم هةر ويهون اكدار الماء‬
‫المعطنة على ذمة رب الرجى وكمت نظرالكتاب للجينى‬ ‫ميةتر يُف كل مية رد واما بم صممها المانى بتكون‬
‫وع‪ .‬فمدد تكميل ذلعنف بخمـركممرللبيـئى بفسنطينة‬
‫عة ـ فكل‬

‫ليبعث من يفبى على هذا الامر حتى يُخمرد با كيجية‬ ‫العلامة الى علمهـا غسر تسمعـة وتسمعديمنى ميةرة‬
‫بى كتاب يذكربيسه طول وعارضى وعلوكل‬ ‫ميةرة ‪G‬الل‬
‫وخمسماة ومة هني سنتميتروعرضمها‬
‫ما أحدث‬
‫البصمال السادس ‪5‬ال أن هذا الماء لابد أن يرجـع الى‬
‫هناك من بناء وموانى ثمُ يحبعـل تلاثة ذيولهجمغى‬
‫أصم له بعد فكل فضماء لكاحجة حسبما التبصميل الاتى ذلاره‬
‫عند‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫د‬
‫ود لك أن يجوع ألاء الى الواد يكون بسـافية أولها احدهم عند للجنرال حاكم ال زيو‬
‫اما ع‬
‫عشرة ميةرة بتاء والمانى حجمربى ألأرض ول ذلك على‬
‫مس ‪،‬‬
‫أن رب الرجى يلزمه تكميل‬ ‫عشر‬ ‫الوصمل الرابع‬ ‫‪S‬ذ‬ ‫ذكرها‬ ‫أ‪.‬صمجية المة فد‬
‫‪5‬الل‬
‫هناك له‬ ‫أن زنب الرجى أونايبه‬ ‫لا‪:‬‬ ‫الجلصمدل السابع‬
‫أما ‪4‬‬
‫‪5‬ل‬ ‫ليلا يكذرح المساء مفهسا وتة وقع مناه ضمرورات بطريق يوم أتصمالية بهذا الأمر السلطانى والاتلزمه الخسارة‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫}\‪.٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪{1 1 .‬‬ ‫اب ‪-.‬‬ ‫‪--‬‬

‫صمد رت فى يوم الحادى والعشرين *نى جولميمت سةـة‬


‫أما إ!‬
‫البصمال الثامن ‪3‬لا أن بعد ف‪N‬ل تكميل بناء الرجى لابد‬
‫الدل‪،‬‬ ‫د‬
‫سمن ‪ 17‬ع ‪ 8‬ا لاب *نى رزنب‬
‫ة‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫*نعى جو‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن ن ‪1 ,A‬‬

‫الرجى أن يديع جة‪ .‬مسمة وعشرين جرذاك لكل سافيسة‬


‫ا‬ ‫مع‬ ‫صماحمها بالات‬
‫بكبهج سونى‪ .‬الملاء علوها وسجله‬ ‫الم‬ ‫‪ 5‬ونادى‬

‫ومهما الزمته مصمـاريوف لهذا الشـان هوالمكل‬


‫أم‬ ‫ويرناك بمنهـا ثم تديع هذد الدراهم‬ ‫يعى ‪-‬ةً‪-‬مسمج من‬
‫يـوم ابتداء البنـاء ووقوف‬ ‫الى خزنة الدومية ومن‬ ‫ز‪:‬‬ ‫بذلك‬

‫منهخمد س‪ .‬يهمنى البايلكث‬


‫لا‪:‬‬ ‫على ذلغى‬
‫البصم ل السادس عش‪.‬ر تج أن لمكفوق ألتعلفة بهذاً‬
‫الضمانة كمرانه المسمّبسادون بحجميـع ذلك الماء اذا‬
‫حصمل تغييري البناء أوالعلامة الك ينة هناك ‪5‬الل‬
‫الأرضى لمعض الماس لازالت على حالهسا ‪S‬أل الجبصسل‬
‫عشر يج اذا كان المايلك أسختحق هذا المـاء‬ ‫البصمال العالتهمر ج اذا واضى المساء أكثر من عـادته السابع‬
‫بليةتزم رب الرى أونايبه بريـع سـد اللوح أكثر‬
‫مهـاذ ندرلهم في ماء الواد على أصله ذا تكاثرجـدا مستفجيلا لجايدة عمومية أولغراسة أوحريـة وكــو‬
‫وا‬
‫الرح بالكلية واذا تكاثربعـض السيد ذلك من ساير المفاوع أ فترية أوالابدية ولا تلزمه‬ ‫بينمزع‬ ‫ساهمـ فل‬
‫‪-------------‬‬ ‫‪- -------------‬‬ ‫‪-- ===-=-=---------------‬‬

‫‪-‬‬
‫وج الممشم وج‬
‫التى عفيجب المبشر هذا ملمحفة لمـا‬ ‫هذد الوفة‬ ‫وم‬

‫مى عمرو ا"ا الى تمرو ‪ 14‬ا ه؟‬

‫ه‪8 )6‬عالة وهران ه»‬ ‫ه مى طرب سعـادة المعظم والى ملكة لجزيم هي‬
‫عجلس وهران‬ ‫ان بعفد الوفوب على البصل الحادى عشـم والبصل الثالث عشر مى‬
‫الدبتر‬ ‫الفانون السلطان في ترتيمب لحكم الاسلاى بالافلم الجزايرى المورخ أما عجلس وهران يشتمل على محكمات الافسام المذكورة في‬
‫اول كنوبر سفة ‪r‬هها وبعد التامل في راى ديوان المشورة لجزيرى من نمروا الى ‪8‬ورم وذلك بي البصل الاختص بوهران هك‬
‫عجلس مستغانم‬ ‫صحدر منه نصره الله الامر الاق ذكره مبصلا ه‬
‫البصل الاول ه فد رتب عجلس في كل موضع مى الاماكن الاق ذكرهاه أما مجلس مستغانم يشتتهال على عكمات الافسام المذكورة في الدبتر‬
‫من تممرو ‪ 4‬الى عمرو ‪ 34‬ه؟‬ ‫هو عالة لجزاير ه‬
‫عجلس سيدى بلعباس‬ ‫لجراير والبليدة وصور الغزلان والمادية والاغواط ومليانة والاصنام هك‬
‫اما مجلس سيدى بلعباس يشتهل على محكمات الافسـام المذكورة‬ ‫‪ )G‬عالة وهران ه‬
‫في الدبترمى عمرو " الى عمرو ‪ *5‬ه؟‬ ‫وهران ومستغانم ومعسكر وسيدى بلعباس وتخللسان ه‬
‫عجلس معسكر‬ ‫‪ 38‬عالة فسنطينة ه‬
‫أما نجلس معسكريشتمل على محكمات الافسام المذكورة بل الدبتر‬ ‫فسنطينة وجيجل وفالمة وباتنه وبسكرة وصطيبف وجاية ه؟‬
‫من عمرو ‪ "5‬الى ثمرو ** ‪٢‬ه‬ ‫البصل الثان هي أن كل مجلس مى هولاء المجالس يشةمل على محكمات‬
‫عجلس تجلسان‬
‫كا هو مبين اسبيله فه‬
‫أما مجلس تجسان يشتمل على محكمات الانسام المذكورة في الدبتر‬ ‫ها هالة الجزاير ه‬
‫مى عرو ‪ 45‬الى ثمرو ‪ 83‬هك‬
‫عجلس لجزأيم‬
‫ه‪8 )G‬عالة فسنطبنة ه»‬ ‫اما عجلس الجنايريشتهل على عكمات الافسام المذكورة في الدبتم‬
‫مس كهرو ا الى عمرو ‪٣‬ا ه‬
‫عجلس البليحدق‬
‫أما مجلس فسنطينة يشتهل على حكمات الافسام المذكورة في الدبتر‬
‫مى عمرو ا الى نمرو ‪ "5‬وذلك في البصل الكتص بفسنطينة ه‬
‫اما مجلس البليدة يمهل ملى عكمات الافسام المذكورة ب الدبتر‬
‫مس كهرو ‪ r3‬الى عمرو ‪٣٨‬‬
‫ه عجلس صور الغزلان ه؟‬
‫أما مجلس جيجل يشتمل على عكمات الاقسام المذكورة في الدبتر‬
‫أما مجلس صور الغرلان يشتمل على عكّمات الانسـام المذكورة ب؛‬
‫مى عمرو اه« الى نمرو " ه؟‬
‫عجلس ثالمه‬ ‫الدبتي من عمرو ‪ r4‬الى عمرو ‪r‬م ه‬
‫عجلس المدية‬
‫أما مجلس ثلمة يشتمل على محكمات الافسام المذكورة ‪ 4‬الدبتر‬
‫من كهرو اهم الى عمرو ‪5‬ه (ه‬
‫اما عجلس المدية يمتهال على عكمات الانسام المذكورة في الدبتم‬
‫مى كهرو هم الى تمـرو ‪6 4r‬ه‬
‫عجلس باتنة‬
‫عجلس الاغواط‬
‫أما عجلس الاغواط يهتمل على صكمات الانسام المذكورة ي الدبتر اما مجلس باتنه يشتمل على عكمات الافسام للمذكورة في الدبتر‬
‫مى عمرو ‪ 54‬الى هرو ‪4‬؟ ‪1‬ه‬ ‫مى كهرو ‪ 4r‬الى عمرو ‪ ٢٧٣‬ه‪)G‬‬
‫مجلس بسكرة‬
‫عجلس مليانة‬
‫أما عجلس مليانة يهتمل على صكمات الاقسام المذكورة في الدبتر| لما جلس بسكرة يشتمل على عكمات الانسام المذكورة في الدبتر‬
‫مى ‪f‬مرو ‪ 70‬الى كمرو ‪16 ٨٨‬ه‬ ‫مى كهرو ‪ ٢٣‬الى نمهرور ‪ 100‬ه‪)6‬‬
‫ج الممشــم ج‬
‫| البصل الثانى ه» لكن عدد العدد وال بالافسام الاقن ذكرهـا معيني‬
‫اما عجلس صطيب يشتمل على صكماس الاقسام المذكورة في الدبتر حسيما يبافين الكلام بيبه أسبلع هي‪،‬‬
‫مون كمرو ‪8‬ه ألى كرو ‪٨‬ا ا ه‪)$‬‬
‫ه عالة لجرايم ه»‬ ‫عجلس جاية‬

‫اما ممجلس جاية يشتمل على محكماتت الافسسام المذكورة في الدبتر أن محكمة الفسم الاول تشتمل على ثمانية عدول والغسم الثانى كذلك‬
‫‪ 4‬ا ا الى كهرو ‪rrI‬‬
‫‪Sy‬س)‬ ‫كهرو‬ ‫مسويين‬

‫لأه؟ أن الجالس الى يكون بعض محكماتهـا بارض‬ ‫البصل الثالث‬


‫‪3 %30‬الة وهران به‬
‫السيجبيل وبعضها بارينى الميليطير بالنظري أمرها لحكم الميليطير‬
‫أن عككمة القسم الرابع من هذه العمالة تشنهال على ثلاثة عيندول‬
‫اذا كانت الخصومة المربوعة الخجلس أبرمها أولا أحد فضاة وطـمي‬
‫ألميليطير واما اذا كانت أولا على يد فاضى وطن" السيبيل بمثال والفسم الخامس كذلك والسادس كذلك والسابع كذلك ولادى‬
‫أمرها عاييد الى حكم السيبجبل ولتسهيل ذلك يكون لكل مجلسى عشر والثانى عشر والثالث عشر والسادس عشر والثامى عشر كذلك‬
‫تجل معهد لتغييين دعاوى لخصوم وطلب تحججديد النظري فضاياهم كا وأما محكمة الغسم السابع والعشرين لها أربعة عـدول وصكمة‬
‫هو مقرر في البوصل الرابع والستين مى الفنون السلطان بي ترتيب القسم الثامن والعشرين لها ثلاثة والتاسع والعشرين كذلك واما‬
‫لكم الاسلاى الصادر في أول كتوبر سنة ممها على السجل الاول عمرو‪ ،‬محكمة الفسم الثلاثين لها أربعة عدول وحكمة لحادى والثلاثين‬
‫كذلك ومحكمة الفسم الثانى والثلاثين لها ثلاثة والثالث والثلاثيى‬
‫لتفييه لمكصومان الوانعة في وطـن المبليطير وعلى البيجل الثـان‬
‫كمسرو" لتفييد الخصومات الوافعة بارضى السيجيل واما تعديد أوران لها أربعة وأما محكمة الغسيم الثافي والا ويعين لهـا نلانية وصكمة‬
‫السجل الاول وعلومها على يد حكم الميليطير وعلامة الثان وتعديد الفسم لخامس والستين لها عهد لان والفسم الثالت والسبعبن لها‬
‫‪8‬ئ الانغ (‪،)6‬‬
‫أورافه على يد حكم السيبيل ثم اذا كان الآكثرمى الفضاة بوطي‬
‫ه؟ ‪e‬هالة فسنطينة هي‬ ‫المبليطير برجوع أمورها الى نظر حاكم الميليطير وأذكنان ألأكثر‬
‫منهم في أرضى السبيل بالنظر لحاكم السبييل هي‬
‫أن محكمة الفسم الاول تشتمل على ثمـانية عدول ومحكمة الغسيم‬
‫بامضاء هذ أ‬ ‫وبريجيبها مكلبان‬ ‫العمالة‬ ‫البضل الرابع هك أن جنرال‬
‫الثانى كذلك ومحكمة الغسم العاشر لها ثلانة عيدول وحكمة الثرالمي‬
‫ثلاثين ذونبر‬ ‫بالجزاير بتنـارج‬ ‫ه) كتب‬ ‫ويما يليه‬ ‫أححد‬ ‫الامر كل‬
‫عشر لها ثلاثة والثانى والعشرين لهـسـا يُلانة عهد ول وامسا الغـسم‬
‫‪-‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫سنة ه ه ‪)$y 18‬‬
‫السابع والخمسين جليكمته ثلاثة جيدول هي‬

‫بامضــاء‬ ‫وبريج بها مكابيسان‬ ‫العمالع‬ ‫أن جنرال‬ ‫الثالمثنى لإ‪.):‬‬ ‫البصل‬
‫السر بالجزاير ليهن فيه‬ ‫باسمه كان ب‬

‫ه‬

‫‪---‬‬ ‫بهر‬
‫نه‬‫‪81‬نسونة‬

‫وهنا خط يهدد سمعــادة والى يهلكة لجنابروزاد عليه باسمع كتب‬


‫لأنك من طري سعادة المعظم والى يكة للإزاير يه‪.‬‬
‫السربالحجزبراليين ج ‪. . .‬‬
‫أن بعدد الوفوبي على الهصل الرابع عشر من الفنانون السمدان هي‬ ‫‪-‬‬

‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫{‬ ‫‪-‬‬

‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬

‫‪t :- -‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إزاير‬ ‫اولعامققتذضكىرهم هاي طلبه الجنرالية والبريهيات ضدر منه أعزه السد الامير ‪ " : " : " " : -‬أن شعادة المعظم والى مملكة‬
‫‪_ . -‬ة‪-‬ه‬ ‫و عيشة ر‬ ‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫لما تأمل في ألبصل الثافي والعشوين هعي الامر السلطا في المورخ أول‬
‫كتوبر سنة ته‪ ،M‬المرتب جيه أمور لحكم الإهلاكي مجرمة به‪ .‬عنزة‬
‫البصل الأول ينيكيون كمال كمةِ فإض مع العجل الاول يلزى‬
‫‪- - -.‬‬
‫‪-‬‬
‫‪--‬‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪8‬‬ ‫يي‬ ‫ما ‪.‬هيي‪- .‬‬
‫‪*-‬‬ ‫‪ . -‬م‪---* .‬‬
‫‪----‬‬ ‫====‬ ‫ه م ‪- -‬ء‬ ‫»‬ ‫‪l:‬‬ ‫ي م ه‬ ‫‪ |1‬الله الاه ير إلا أن ذكره هي‬ ‫* فنية‬ ‫‪_ -‬‬
‫‪------‬‬
‫و الممشــم ج‬
‫البصل الاول له أن كل من طلب منصب الوكالة في محاكم النضات البصل السابع هي أن الدعاوى التى لاتغويم لثنها بللوكيل أجرة‬
‫لابد أن يكون أولا عهره ‪-‬خسة وعشرين سنة كاملة فثه ثانيـا ه ثلاثة برنك على كل مرة حضر لها في الخصام ؟‬
‫أذا لزم الوكيل الانتفال في فضية بـاله أجرة‬ ‫البصل الثامى هي‬ ‫لابد مى شهادة اعحـاب الفجلس يحسن سيرته وطيب أخلافه‬
‫ونصجعته ي لخدمة ه ثالثا هذه لابد أن يكون للوكبل تراب حرث ثلاثة برنك في اليوم وان كان كلت ثلاثة سوابع بانها تطلغف على‬
‫افله زوجة ملكا له ومفيدا بي دبتر العشور أويكون له مدخـل النهار في الاجرة المذكورة هي‬
‫البصل الناسع ه اذا وفع تنابس بين الوكيل وموكله في شـان‬ ‫سنوى افله ‪-‬خسماية برنك مى محة ملك ثابت أو غيرة هذه‬
‫الوصل الثان ه‪ ،‬أن عدد الوكـلاء في كل محكمة ناض لا جـوز الاجرة جيبكون أنجصاله على يد محكمة التى ربعيت اليها الفضية ه؟‬

‫الاربعة ولهم الاشتغال في الخصومات بكل محكمة فاض وبكل ممجلس ه؟ البصل العاشر هي أن الوكلاء لهم اخذ الاجرة الكاملة سواء‬
‫لخصمين أن يوكتـل وكيلا بفوم‬ ‫أحلا‪.‬‬ ‫البصل الثالث ه أذا اراد‬

‫البصل لكادى عشره أذا وفع الانبانى بين الخصمين وأصطلهكا على‬
‫فضيتممها فبل وفوي وكلابهما هلى لخصام بلهم نصبف الاجرة المعينة‬ ‫ثبتت أمرالوكالة في المحكمة بلاكنابة ه‬
‫الند أول بدون أجرة في خلال مة‬ ‫البصل الرابع له ان الو ء لهم‬
‫يستكـف‬ ‫الجغراء العاجزين عن أداء الاجرة في فضاياهم ولكن‬
‫البصل الثانى عشر هي أن كيبية اجرة الوكلاء تكون مغررة جدول‬
‫محنجس معلف بكيل يحكمة فاض وجلس حتي يعجه كل الناس ‪S‬؟‬ ‫لمن أدى الجفرتذكرة مى حكم بلده أو فايد عرشه مع توبيف‬
‫كبير بييروا عرب ناحيته بمخط يده تشهفد على بذرة وجوز تعجب؟كن‬
‫البصل الثالث عشر هذ؟ سيكون جيدول ع اخر معلفا بكل ثككمة‬ ‫وكيل يشتغل بالغضايا التى للشريعة الاسلامية بصلها ولا يتعين‬
‫وكيل بالطريف المذكور بالا يمتنع من الخصام في الفضية الا بعد فائض مفرر بيبه أسم الوكلاء وجل سكناهم كا تسطرأيفسا باعها لج‬
‫جيد ول‪ ،‬يوهبع بالتكلس المشتهل هلى بمعكميات النفباست‪ .‬التغي تكيون‬
‫الاستيذ أن مى الغانبى أو اليجلس بعذر مقبول لأفك‬
‫في حزب ذلك التجلس ه؟‬
‫البصل كامس هي أن العفار التابت وغير الثابت لا يمكن الوكي‪-‬ل‬
‫البصل الرايع عشره ان جنرال العمالة ويريجيها مكلجان بامضاء‬
‫خاصم بي فضيته شراوه لنبسه أو لغيره ه ثانيـا ه؟ اذا‬ ‫الذى‬
‫هذا الامر كل أجيد يمها يليه ‪ 3‬كتنجب‪ ،‬بالجزاير به ثلاثين نونبر‬
‫‪. -‬‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫""‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪----‬‬ ‫سنة ث ه^ ا‬
‫وفع تشعيب ي فضمية كيراث وغبرة وادرك الموكل الملل حتى أحتاج‬
‫الى انهصال الغضمية عاجلا وخاهر لاوكيل شراء الجة منجو وأستيلاوعا إ‬
‫وهنا خط يد سعادة والى ثملكة الجزاير وزاد عليه ‪-‬خط أسمه كاتب‬
‫لنبسع بيلا يجوز لع ذلك اصلا هي ثالثا هي‪ ،‬لا يجوز للوكلاء اشتراط‬
‫السر بالجزايرليجن ه؟‬
‫مع موكليهم بي أجرة يكون فدرها مناسبا لرحهم أولخسارتهم بي‬
‫الشريعة هي رابعا هي‪ ،‬لا يجوز للوكلاء الاشتراك والاشتراط مع بعضمهم‬
‫أو مع غبرم بي الامور المتعلغة جخدمتهم لمصالح انبسهم وأفتسـام أن سعادة الوزير كاتب السر في الامور لحربة لمـا تامل في البصل‬
‫الناسع والاربعين والبصل لخمسين من القانون السلطان في ترتيب‬ ‫ووايدها واذا ثبت مى أحدهم ذلك تلزمه عفوية العزل لأ؟‬
‫لكم الاسالايى بالافليم لجزيرى المورخ أول كنوبم سنة ‪t-‬ه‪8‬ا اسجاب‬
‫زيادة الاجرة مون موكليهم‬ ‫البصل السادس هي‪ ،‬لا يجوز للوكلاء أخذ‬
‫الى ما طلبه سعادة والى مملكة الجزاير وأبرم الامر الاق ذكره انه‬ ‫غير ما هو مبين أسبمفله وذلك أن الدعاودى التى لا تعجوز على ألمابية‬
‫برنك ولابننة ال الوكيل جبها مى عكسـل الى ع أخر بفله أجرة ثلاثة الوصل الاول هي أن مبلغ الامابين التى توضع بيد الغضاة مـا لم‬
‫برنك وأما الدعاوى الى مى مابية برنيك وورنك واحد الى الالبف حين واجناس تلك الامابن الدراهم بعيفها واوراف البانكة وسبايك‬
‫يقبض ويمها ا‪-‬جرة ثلاثة برنك مع برنك بي ألماية مون ألماينيبن برنانك الذهب والبضة والحلى والجواهر وأنواع المصوغ وأحو ذلك وسنكونى‬
‫الاولى وصعد ا وأما الدعاوى التى تنيجيف على الالبف درنك وأكثر على أربعة أوصانى أولا أمـابن الغايبين لأذه ثانيا ه؟ أمابين لخصوم‬
‫دعوة في الشريعة حتى تنفضى فضيتهم هذ؟ ثالثـا ‪)$‬‬ ‫جيله على الالبى الاولى العحد د ألمعين أعلاه والنزايد على ذلك بـله الذين لهم‬
‫أمابن اليناى هي رابعا هي أمابين الماجورين (‪3‬؟‬ ‫نصعـف ورنك على ألمابية ه‪.%3:‬‬
‫وج الممشم ‪s‬‬
‫البصل الثامى ه؟ أن الفضاة ملتزمون جميع الاماين الموضوعة‬ ‫البصل الثانى له أن جميع الامين الداخلة بيد الفضاة لا بد مى‬
‫تحت أيديهم الى أن بيد بعوها لبيت المال وياخذوا تذكرة الوصوله‬ ‫دبعها لبيت المال في العشرة أيام الاولى من تارج وضعها عنـد‬
‫الفاضى غير أن النبفات تبغى تحت يد الفاضى مدة ثلاثة أشهر في تبليغها ‪3‬ه‬
‫لبنجف منها على أربابها ه‬

‫البصل الثالث ه» لما تدبع الاماين لبيت المال لا بد من تنفذ آكر‬

‫البصل العاشره ان وكلاء بيت المال مللترمون ؟ججميع الامــاين‬


‫معها يكتبها العدول يخط أيديهم مع خط يد الفاضى وبنارج يوم‬
‫وضعها بيد الفاضى ويذكربيها مفد أر الامين وصبتها وأصلها ه‬
‫الموضوعة تحت أيديهم حتى يتصل بهم تذكرة لخلاص مى أربابها ه؟‬
‫البصل الرابع له أن الحلى والجواهر والمصوغ التى تكـون للغايب‬
‫الامركتب ببارينز في ‪ r‬نونبر سنة ‪558‬ا (ه‬ ‫هيذ أ‬
‫أو الطبل فبل البلوغ أو الماجور شرعا لا بد مى دبعها لبيت المال‬
‫يحضرة أحد كناب الدومين ثم تجعل في صـرة يختمونها أولا‬
‫وزاد عليه باسمه سعادة والى ملكة الجزاير الكنت راندون فك‬
‫بمخاتم الغاضى الذى دبع تلك الامانة وثانيا يخسـاتم وكيل بيت‬
‫كنب بالحجزايري ‪0‬سم نونبر سنة ‪ 1855‬ه‬
‫المال وثالثا بمخاتم كاتب الدومين ثم يجعلون معها ورفة يذكرون‬
‫بيها صبة الامين هذه الورفة لبيت المـال ويلزم كناية ورفتين‬
‫مثلها أحدها الغاضى والاخرى الكاتب الدومين ه‬

‫البصل الخامس هي لايمكن رد شطر الامانة أوكلها لمن لة حف بيها‬


‫الا بكتاب من الغاضى أو يحكم محبيع ه‬

‫ألمعينة في البصل الرابع من هذا الامر لا جـوز ردها لاربابهـا‬


‫الا بمعضرة أحد كناب الدوميى ه»‬
‫بالامســاين‬ ‫استحباظهم‬ ‫البصل السـابع ه‪ »3‬لابد للغضــاة مون‬
‫‪5‬كيبمثا‬ ‫الموضوعة تحت أيديهم وأبغابيها على أصلها مادامت عندهم‬
‫‪--‬‬ ‫لايصربوا شيئا منها ولايبدلوها ولا يجسدوها ه‬
‫‪ ..‬ياء‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‪-‬ــــــــــــــــــــــصـ=ـ==============‪-‬‬ ‫‪--------‬‬

‫‪--‬‬
‫‪--‬‬

‫ج أ‪ ،‬مشـر و‬
‫العصمل الاول و أن الاسواق المذكورة أسهله لم يفع‬ ‫من يد‪ -‬حل د‬ ‫خسارة غير أن وزينب المعطنة له فبرضى ما خرج‬
‫حسجما لزمه الأمر الصمـادربى ذلكى واذآكان مراد تمديل ولاتغييرى عمارتها وانما هى باقامة على عادتها‬
‫ألمايلك تمديل هذه الشروط المفررة هنا مرة واحدة السالبة منها سسسوفق الاربعة وسموزي مرانفوا الذى يتمر‬
‫‪G‬تو‬ ‫يوم الاربعة ومسونفي البندق الذى يتحمتريوم لخميس‬ ‫جلا تهون الابعد اتجازهذا الأمر ‪S‬أل‬

‫العصمل الثامن عشر و أن رب هذه المطنة لاياخذ البصمال الثانى ‪G‬ال أن عارة سمونفى يوم السممت الذى‬
‫شمها *ندى لخسارة إذا وقع له تعطيل حفيبغى منى الجبايلك ى وطن تجوط فد أبطلوه وجعلوه بى عرش موزاية وت‪:‬‬
‫وذلك يى المصالح العمومية مثل سفاية أراضى أو بناء الوصمل الثالث و أن عـارة الاسواق المذدورة اعلاه‬
‫تفع *لان أولف يوم جفيجى سفسة ‪ 9‬ه ‪ 8‬ا وسةدخل كتبت‬ ‫‪3‬ـوى تج‬
‫البصل التاسع عشمر ج أذكسان رب الرجى أونايبه حد مهم مب الطريجيسة المذكورة يم‪.‬فة اضى الامرالصمـاد (رئغ‬
‫لم بممثلا لهولاء الشروط المذكورة اعلاه بالبايلك يعطل ‪ ٨‬سر جوليمت سمنة بما تم ‪ 18‬وذلك بى كيهية أخذ المكس‬
‫معكحفته الى أن يهدمها ف يلزمه كجم مع مصماريوف منها أولاحق مهمس الموضمع يج ثانيا وت‪ :‬حق مكتس‬
‫ذلك غيرالعفوات اللازمة بين أمور الماء واما اذا استثال الكيل يج ثالثا تج حق مهس طابع لحم العـمْ والمفر‬
‫أولب الأمر وقة دى بالشروط مُم بدل اوغمراوزاد شمسا وكودلك يُف المواضمع المعيخة والسمفعة دون باب وة‬
‫البصمال الرابع و أن نتجية هذا المكس تدخـل فيى‬ ‫جيلزمه ما ذكرتج‬
‫البصمل العشرون و أن سعادة الوزير كاتب السري خزانة المواضمع المعروية بكس مونيسيبال الخص و‬
‫ألأمور لحربية هوالمكلى بمضماء هذا الامر بعد تأجيله‬
‫بي دوتر اوامر للجزير ووضمعه بى الاوراق الخبرية‬
‫وتقلصميفه بى البلد الفاطنى بها صاحب هذه الطلمة حملوا اسلحتهم وضمربول بعد تذرى عساكرنا الجرانسساوية‬
‫المتهرقمن بالبلد وامرالسعادة العلية بالله سلطان‬ ‫يعـى‬ ‫و‪3‬ى محكــل الجنـاء الذى أرادد وهوالمكلى‬
‫صاحب الرجى بمصما ربيجعل ذلك دةب بمـاريس يوم‬
‫تونسرى ويهتم ما حجرى‬ ‫باى‬ ‫بذلك سعادة‬ ‫العسكر ويلما علم‬ ‫لحادى عش‪ ،‬رهن غشت سمة ة ه ه ‪ 8‬ا وهما خطيد سعادة‬
‫به‪ .‬هذد الوفاعة صامدرمة له الام الخةصى لك |ء بسمانات‬

‫يج الكهل له وحدد ومعمود سواد تت‬


‫فد سمعنا خبر توفع لما منه حزا عظيمسا أمتلا فلبنا‬ ‫‪T .‬‬
‫د‪.‬سهمرسمةمه د د ‪ 8‬ا ت‬ ‫دةب بالجزيري م‬
‫‪1.‬‬ ‫أ‬ ‫" ف‪.‬‬
‫راندون نت‬
‫‪-‬‬

‫به غيظا ونهدا لتفات ل بعد ضرى عساكرنا مع أخكسابنا‬ ‫س‪-------------------------------------------------------------------‬‬ ‫‪-------- -‬‬ ‫‪-------------‬‬

‫الورنساوية حتى مادت مفـتم ما مات وجرح ما جرح‬


‫وعظم علينا الأمرلذلعن حتى وع بضميرنا غم وتهضمهب‬ ‫ك‪:‬‬ ‫للجزير‬ ‫مي‪ .‬لهذة‬ ‫طريف المعظم سعادة والى‬ ‫‪G‬إلل * لان‬

‫ننسلال يفل لكثير الاشماب منها أولا وقوع هذه المضيبة‬ ‫أنت مغمضى الأمر الصاد رمنته اسعده الاع يُف تاريخ‬
‫اليوم الشـ د *لاى والعشرون * لاى جو يجمدت سمة ــه ‪ r‬عم ‪ 8‬ا التى جرت مع جيراننا والكابنا البرنساوية ثانيا ‪.‬‬
‫محكجيل للجنسم من لفتال‬ ‫ويت اجتماع‬
‫المعمن ومه مفدرالمكتس ودموية محصولاته على وقوع مذا الأمم وي‪.‬‬
‫الأسواق والخبزرات حسيمـا هومفرري الوصل الأول عدو واحد والفلوب على مراة ووق واحد والمـالرث‬
‫*نى أذمر المورخ سابع عشـرجفييى سمة ـــة د م ‪ 8‬ا ى وقوع هزا البعــال الشنيع من طرف عساكر وتم‬
‫بجعهد ‪٥‬كنى وطنهم والعفوية ال)لاد زمة تجرى عليسهم بموضمع‬
‫عسان أتفان ترتيب قمض المكس فى الحمالات الجزايرية‬
‫خبثهم و‪.‬كــل غربةهم وا جعوا يُى فشلاتسهم جميـع‬ ‫وبمفةتضى ما طلبه جنرال حاكم الجهالات لمزيرية‬
‫بسياناتهم ومرجاناتهم واصمردوا عليهم بالأمـلاء جهرا‬ ‫وبريجيها صمدر ألأمر الأتى ذكره مج صملا ‪s‬أل‬
‫‪-‬ير‬ ‫‪-‬‬

‫ا‬‫‪N‬‬

‫بعســضولي‬‫المنمسابقكمهرم واوثنفوده كتابا واحاطت به‬


‫بب ممه‪-‬جمدرب عظم ذنبهم وشنيع بعلم وفسم بالله أنى لم يخطم الأصبايكية عسة واما بفهة الاصمساكية تجرفوا على‬
‫بمالى وقوع هذا الجعل الردى الذى صمسدد ر*نى طرف اخذ الغنايم بظهروا كجميع اثاثهم وغخهم واجترق حزب‬
‫العدوحى لم نرمنه وجه بارود فطاف رجسع حاكم‬ ‫عسسساكذرنا كشبا لحرمتنا بنطلب من الله سجانه‬
‫وتعالى مة ضمسرعين اليسه أنت يهديفسا لطريق لحسـق مغنية الى محله وقدموا بالمنابق الى تلمسان وعيا فليل‬
‫والصمواب وان لايحجرى علينا مثل هذد الفضمية حتى يجعشود الى وهران والحمد لله على فطع دابرالمههسدين ‪S‬‬

‫ذنال المراد مع جيراننا واكــابنا والله يفسـولب للحق‬


‫‪.‬‬
‫ة‬ ‫انة‬
‫ل لا‬ ‫نطي‬
‫ي‬ ‫‪5‬عفس‬ ‫‪S.‬ل‬ ‫العيد‬ ‫وهويتهددى العميميل والسلام التــام *كننى طرف‬
‫وسميحفى‬ ‫أن حاكم تبسة لما سمع بفابلة النمامشة‬ ‫الجغيم الى رجمة ربه المشير محمد باشا باى كـان الله له‬
‫* أمين ‪G‬الل كتب بى سابع عشر ربيع الاول سنة‬
‫س‪4 r v :‬‬ ‫‪-‬‬

‫وارادت المميت بى برزفان ليلة الثامن والعشرين من‬ ‫‪.‬‬ ‫الموابق لشهر نوزمر سفة ه د م ا ج‬
‫نونبر هذه السمنة خطر بباله أمسما كها جخه صر يــوم‬
‫‪G‬ال‬ ‫للجزير‬ ‫عيالة‬ ‫‪56‬ل‬
‫السابع والعشرين عشية ومعه ثمانمن بارس وتمسمن‬
‫ارلجماولضةمعفايلمتذركاوير لموريارلىمسشليممناوولازسداادصميجىاسلهصرمهملواتحفدومادمرعك‬ ‫تولية فوي در بن م‪.65-‬سر فيادة بلاح السواحليـة بدلا‬
‫*‪r‬ني كمهل لإرى الطاهر الذى عزل كـا تولى أحمـد لأننا‬
‫بدلا من ‪0‬ى كجهسدد بنى‬ ‫مرزوقفه فيادة هروات الشراقة‬
‫هناك‬ ‫وادى‬ ‫بعد ضري اعتكاب الفابلة وفة جيـلاً‪ ،‬البوزبفطع‬
‫صعب أ لهجاز والصعود لجولب بينهم وبينه ثمُر ترجلوا‬
‫واراد واملافات جيشنا لفوتهم وضمعجنابرتهمت صمبوى‬ ‫تج عالة وهران تج‬
‫فلان مسك اخبث م عدسم فل هذد العمالة الذى كان وافاجا فومنا وصدموا عليهم صدمة شنيعـة التزموا بها‬
‫على حدود الايالة الغربية وانه رجل عاصى يفسال له البرارمرة واحدة وحصمل لنا النصر للجمهـل لظبرنا‬
‫من معيقى ولد مغنية ونان مهـا وفع بساد *كندى فتفال بمايقين بعير من أبلهم برحالها وقتلنا منهم حمَّسميمن‬
‫وخيانة هو السبب لذلك كما انه سببسا للغزو الذى رجلا وان أحد كمرايهم أسمه يوسجى بن على بى غاية‬
‫كان يفع على اعراشنا *‪r‬نى المجسدين الفاطنين بخواجى الشجاعة والرجولية ماتمت كته رمكتفه ولــولا شدة‬
‫حسامسـع الغزوات ونوجى مغ خياه وأسوأجى سمدوواد‬
‫أثنلانية *‪r‬ندى الصباكية‬ ‫وجرحد‬ ‫منا غير ثلاثــة رجال‬ ‫عرضى الفجاجة الذى يُى زاويــة مغنيسة فـد أنصمت‬

‫لكلام هذا الموساد وافتد وأبسيرته وتمعود ألى عرشى وفط ومع هذا النصر والغنيمة العظيمة التى حصملت‬
‫لاثنيمن شرين لنا كانت وايدة أخرى و‪3‬ى للخسارة الســـتى حصملمت‬
‫وع‬ ‫بنى يزناسن وكان جمعهم هناك بخوا‬
‫الوفعة‬
‫عكسامى_‬ ‫وسطاط ولا علم ذهابهم حاكم مغنية نس‪ -4‬ضر بى أثريم لهولاء العصمات أبينمامشة ويسمب‬
‫هاخذ د‬

‫حتى يعلمـوى حفي فسة‬ ‫أبصمسارم‬ ‫الله يهديهم ويجية‬ ‫ومعه شرذمة *‪r‬نى ألأصبايكية بعد فل أن أمر بعض الفوم‬
‫مضمرتنا لهم مهنا عزمنا على فطع معيشتهم وتعرضمنا‬
‫أننا لم نغبلوا‬ ‫لفوابلهم ألواردة *كلان للجهة الشرفية‬
‫حهجه‪ .‬فرثت‬ ‫‪.‬‬

‫طرية عهجمون على مذلة العصمات أين ما كانوا ‪S‬ه‬

‫‪----------------------------------------‬‬ ‫‪-----------‬‬ ‫‪--------------------------------------------------‬‬


‫لنصرة المجسمد المذكور بجد السمير مسرعا حتى وصمدل‬
‫تج طبع بملد لملجزيريى المطمعة السلطانية ج‬ ‫اليهم بجبرت فوم العدو ولم يدمغى الا الفلمَـل بمس‪N‬كول‬
‫(ر ‪/ " [] on,‬‬
‫ا‪/‬‬‫ر‪/0‬‬
‫‪– 0-‬‬
‫‪21‬‬‫‪/‬‬

You might also like