‫‪23/05/1442‬‬
‫أعمال الجيل الثاني ‪second Generation‬‬
‫عكست وجود تيارين مهمين‪:‬‬
‫• األول‪ :‬تشابه أعماله مرونة األعمال النحتية ‪SCULPTURALLY‬‬
‫‪ -‬أعمال متأثرة باألعمال المتأخرة لكل من ‪Le Corbusier-‬‬
‫‪.Frank Lloyd Wright‬‬
‫• الثاني‪ :‬التأثر بأعمال ‪Mies Van Der Rohe‬من حيث بساطة‬
‫األشكال وصراحة الفراغات المعمارية والمغاالة التقنية‪.‬‬
‫• أعمال الجيل الثاني‪ Second Generation‬هي استمرار للنهج‬
‫الذي أسسه الجيل األول وتطويرا للمفاهيم األساسية للعمارة‬
‫الحديثة‪ -‬واختالف التيارين المذكورين ما هو إال استمرارا‬
‫للخالف في التصورات ووجهات النظر الذي رافق مسيرة الجيل‬
‫األول المؤسس‪.‬‬
‫محاوالت الجيل الثالث ومواقفه وتصوراته‬
‫محاوالت الجيل الثالث ومواقفه وتصوراته صنفت من قبل‬ ‫•‬
‫النقاد بعمارة الحداثة المتأخرة ‪Late Modern‬‬
‫‪ .Architecture‬إن هذه المحاوالت تبلورت في ثالثة‬
‫محاور على النحو التالي‪:‬‬
‫العودة إلى الفلسفة المثالية ‪Ideal Philosophy‬‬
‫‪POST- FUNCTIOALISM‬‬
‫‪High tech‬‬
‫‪1‬‬
‫‪Architecture of the Seventh and‬‬
‫‪Eighth Decades of the twentieth‬‬
‫‪Century‬‬
‫‪LATE MODERN ARCHITECTURE‬‬
‫العمارة في العقدين السابع والثامن ‪-1970‬‬
‫‪1990‬‬
‫عمارة الحداثة المتأخرة‬
‫الجيل الثالث لعمارة الحداثة‬
‫• إن إعادة تقويم المواقف التي عمل عليها الجيل الثاني قد استمرت‬
‫وتنامت من خالل الجيل الثالث ‪Third Generation‬لعمارة‬
‫الحداثة الذي طبع بطابعه عمارة فترة ‪. 1990-1970‬لقد بحث‬
‫معماريو هذا الجيل عن وسائل إلعطاء دفع حيوي جديد لحركة‬
‫الحداثة وتنقيتها من رواسب التطرف وسلبياته‪.‬‬
‫•‬
‫• كما عملوا على تعزيز مواقع الحركة الحديثة وحمايتها من‬
‫•‬ ‫الضعف وبشكل خاص بسبب ظهور تيارات ‪ Trends‬جديدة‬
‫•‬ ‫ونزعات معمارية تسمى عمارة ما بعد الحداثة ‪Post‬‬
‫‪.Modernism‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫العودة إلى الفلسفة المثالية‬

‫‪Richard Meier‬‬
‫‪Ideal Philosophy‬‬
‫• العودة الى الفلسفة المثالية ‪Ideal Philosophy‬التي اتسمت‬
‫بها حركة الحداثة في مراحلها األولى‪ :‬اللجوء إلى نقاء‬
‫األشكال‪ -Pure shapes‬تجنب التطرف ‪away from‬‬
‫‪ -radicalism‬يالحظ ذلك في أعمال ‪-Hannes Meyer :‬‬
‫‪ Richard Meier -Giuseppi Terragni‬و ‪Hans‬‬
‫‪.Hollein‬‬

‫موقف ريتشارد ماير في العمارة‬

‫• أهم مايميز مباني ريتشارد ماير‪:‬‬

‫‪ -1‬المساقط األفقية التي تعتمد على مفردات هندسية ترتكز على الدائرة و‬
‫المربع وبربط المسقط األفقي مع السطح‬
‫‪-2‬النظام الدقيق الخاص بالشبكات‬
‫‪ -3‬التأكيد على صرامة التصميم من خالل االهتمام الدقيق بالتفاصيل‬
‫الذي بدوره ينقل انطباعا بالسمة التي غالبا مايفتقر إليها التنفيذ الحديث‬

‫‪2‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫وفضي والقمر بدر وبين بحر الوعي والشعور والمادية الكبيرة لألرض‬
‫‪ -1‬منزل سميث – دارين كونيكتكت ‪:1967‬‬ ‫يوجد هذا الخيط المتغير على الدوام للون األبيض ‪ ,‬ان األبيض هو‬
‫الضوء ‪ ,‬هو وسيلة التفاهم و القوة التحويلية التغييرية“‬

‫• يعتبر من المشاريع االولى المكتملة لماير وهو مغلق من احد الجوانب‬

‫ومفتوح باالتجاه اآلخر المقابل لنهر وهو مكسي تكسية خشبية بيضاء‬
‫‪Jubilee Church 1996-2003‬‬

‫‪3‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫‪-‬كنيسة ماير هي الرابحة في‬ ‫يمكن أن نعتبر هذه الكنيسة رمزا جديدا في روما يعبر عن العمارة‬
‫المسابقة التي تقدم إليها مجموعة‬ ‫المعاصرة في المدينة التاريخية إن هذه الكنيسة أعطت رؤية جديدة‬
‫من أشهر المعماريين ‪1995‬‬
‫للتصميم الدولي للكنائس‬
‫‪ -‬موقع الكنيسة هو مثلث محاط‬
‫بمجموعة من األبنية التي تعود‬
‫إلى فترات تاريخية متفاوتة منها‬
‫برج يعود للقرون الوسطى وبرج‬
‫سكني يعود إلى السبعينيات‬
‫‪ -‬الكنيسة عبارة عن ثالث قشريات‬
‫على شكل أصداف تتراوح‬
‫ارتفاعاتها مابين ‪ 88-55‬قدم‬
‫‪ -‬السقف زجاجي يسمح بإضاءة‬
‫طبيعية مميزة كما في معظم‬
‫مشاريع ماير و الذي يكسبها‬
‫روحانية عالية و شعور بعظمة‬
‫اإلله‬

‫‪ -‬المسقط مرتبط ارتباط وثيق بالموقع‬

‫المثلثي الشكل ثالث دوائر متساوية‬
‫األقطار تولد القشريات مع الجدران‬
‫الحرة‬
‫‪ -‬الكنيسة مكسية بالرخام والجص‬
‫االبيض‬
‫‪ -‬الكنيسة في مناسيبها االربع تجمع‬
‫الوظائف الدينية و االجتماعية‬
‫والثقافية و النشاطات االخرى‬
‫االبداعية‬
‫‪ -‬يقول ماير ‪:‬‬
‫” اني فخور بحصولي على ه>ه الفرصة‬
‫الرائعة ألكون جزء من التاريخ‬
‫وشريك في عمارة روما االبرشية“‬
‫‪ -‬برأي ماير كنيسته هي من صلب‬
‫التاريخ ومناسبة لكل االزمان‬

‫‪4‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫‪POST- FUNCTIOALISM‬‬
‫• التخفيف من حدة التطرف الوظيفي والتقني وإعطاء األهمية‬
‫لمسائل الشكل والطابع والجوانب الجمالية‪ .‬برز ذلك من‬
‫خالل مفهوم ما بعد الوظيفية ‪POST- FUNCTIOALISM‬‬
‫بيتر آيزنمان‬ ‫الذي دعى اليه ‪ Peter Eisenman‬في محاولته لنقد ما دعاه‬
‫وطريقته الفلسفية في التفكير‬ ‫الوظيفية الخادعة لكل من الجيلين األول والثاني لعمارة‬
‫الحداثة‪.‬‬
‫‪.PSUDO FUNCTIONALISM‬‬
‫• ‪To give priority to form, type and aesthetic‬‬
‫‪factor‬‬

‫بيتر ايزنمان هو معماري و معلم ‪.‬‬

‫ولد في نيويورك (نيوجيرسي)عام ‪. 1932‬‬
‫حصل على شهادة العمارة من جامعة كورنيل عام‬
‫‪,1955‬‬
‫و حصل على شهادة أستاذ في العمارة من جامعة‬
‫كولومبيا و ‪ph.D‬و ‪ ma‬من جامعة كامبريدج‬
‫حمل شهادة الدكتوراه في الفنون الجميلة من جامعة‬
‫ايلينويز في شيكاغو عام ‪1967‬‬
‫لقد أوجد ايزنمان معهد نيويورك للعمارة وقام بدراسات‬
‫تخطيطية وألف العديد من الكتب‬
‫‪-‬و قد نشر العديد من المقاالت عن أفكاره المعمارية في‬
‫جرائد ومجالت عالمية‬
‫‪-‬وكان مدير معهد و لديه خبرة أكثر من خبرة أي معماري‬
‫اليوم‬
‫‪ -‬وهو يستخدم لغة األضداد في العمارة باالستناد الى‬
‫استراتيجيات بالغية‬
‫‪-‬ان التنافر االجتماعي و ايجاد الصيغ المعمارية ‪ ,‬وعمل‬
‫ايزنمان النظري مأخوذ غالبا من ( ‪Friedrich‬‬
‫‪ )Nietzche‬و ) ‪(Noam Chomsky‬و( ‪Jacques‬‬
‫‪)derrida‬‬

‫‪5‬‬
23/05/1442

carnegie mellon research institute

‫ في بنسلفانيا‬1988 ‫عام‬

Carnegie
mellon
research
institute

6
‫‪23/05/1442‬‬

‫• ‪House 4‬‬
‫يتمتع هذا المنزل بجو داخلي مميز بتغيير‬
‫مستمر لالضاءة و األلوان و الظالل من خالل‬
‫االتالعب بأوضاع األعمدة و ااالطارات و‬
‫العناصر االنشائية‬

‫‪ -‬مركز الفنون في أتالنتا عام ‪1991‬‬

‫‪-‬‬

‫‪7‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫رأي الباحثين في عمارة آيزنمان‬

‫• إن طريقة التفكير والنتيجة المعمارية التي يتوصل إليها‬
‫آيزنمان في مبانيه تنم عن فكر خالق مبدع ومميز ‪.‬‬
‫• يمكن اإلستفادة من أسلوب عمارة البيوت لديه في بالدنا ألنها‬
‫تتميز بروعة التشكيل وبساطة اإلنشاء ‪,‬بينما يصعب‬
‫االستفادة أو تطبيق باقي عماراته التي تعتمد على أسلوب‬
‫الفتل الفراغي في بالدنا بسبب إنشائها المعقد والذي يتطلب‬
‫كلفة عالية‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫‪High tech‬‬
‫• ( ‪ ) High tech‬تعميق النهج التقني الذي يماثل ما بين العمارة‬
‫والمنتجات الصناعية ويركز على جمالية اآللة ‪MACHINE‬‬
‫‪ AESTHETIC‬والمنتجات الصناعية كإشارة إلى المقولة‬
‫‪Richard Rogers‬‬ ‫األساسية للعمارة الحديثة التي تؤكد على أن العمارة يجب أن‬
‫تعكس روح العصر وانجازاته التقنية والحضارية ‪.‬‬
‫• من المعماريين الذين تبنوا هذا االتجاه‪, NORMAN FOSTER :‬‬
‫‪ HELMUT JAHN‬ومن األمثلة الهامة على هذا النهج مبنى برج‬
‫هونغ كونغ لنورمان فوستر ومركز بمبيدو في باريس ل‪:‬‬
‫ريتشارد روجرز ورينزو بيانو‪.‬‬

‫‪Renzopiano‬‬

‫‪9‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫من هو نورمان فوستر‬ ‫‪Sir . Norman Foster‬‬

‫ولد نورمان فوستر في مانشستر عام ‪ 1935‬وتابع دراسته في الهندسة‬

‫المعمارية و الحضرية في جامعة مانشستر‬
‫حاز على الدبلوم عام ‪. 1961‬‬
‫نال درجة الماجستير في الهندسة المعمارية من جامعة يال ‪.‬‬
‫نائب رئيس التعاضد الهندسي ‪.‬‬
‫خبير خارجي للمعهد الملكي البريطاني للمهندسين ‪.‬‬
‫زاول المهنة كمستشار لمشروعات التحديث الحضري في الواليات المتحدة ‪.‬‬
‫عضو في مجلس المعهد الملكي للفنون في لندن ‪.‬‬ ‫عاد الى بريطانيا عام ‪ 1963‬وشكل مع زوجته ويندي وريتشارد روجرز و‬
‫عضو المعهد الملكي البريطاني للمهندسين ‪.‬‬ ‫جورجي ولتون فريق األربعة‬
‫عضو فخري في المعهد األمير كي للمهندسين ‪.‬‬
‫عضو في شركة الصناعيين الفنيين و المصممين ‪.‬‬
‫أستاذ فخري في جامعة إيست أنجليا ‪.‬‬
‫عضو فخري في الهيئة الهندسية األلمانية ‪.‬‬
‫أسس مع ويندي فوستر عام ‪ 1967‬مؤسسة فوستر ‪.‬‬
‫عمل منذ عام ‪ 1968‬حتى عام ‪ 1983‬مع بوكمينستر فوللر على عدد من المشروعات ‪.‬‬
‫حاز عام ‪ 1983‬على ميدالية ذهبية من المعهد الملكي البريطاني للمهندسين ‪.‬‬
‫ألقى عدة محاضرات و سلسلة ندوات في المملكة المتحدة و الواليات المتحدة و الشرق‬
‫األقصى ‪.‬‬
‫يهوى قيادة الطائرات الصغيرة و الحوا مات ويمارس قيادة الطائرات الشراعية ‪.‬‬

‫‪Work group‬‬

‫‪Hong Kong Bank‬‬

‫برج هونغ كونغ ‪ :‬المبنى األكثر كلفة في العالم ‪.‬‬
‫تم العمل مع تقنية من الجيش اإلنكليزي‬
‫و المختصين بالجسور و مصممي الكون كورد لوضع‬
‫السقفيات التي صنعت في ‪. USA‬‬
‫البيتون فرنسي ‪.‬‬
‫الصلب إنكليزي ‪.‬‬
‫المصاعد و الجدران الستائر أمير كية ‪.‬‬
‫جزء من اإلكساءات ياباني ‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫إن التقنية هي وحدها فن صناعة األشياء‬

‫و ليست بالضرورة محكومة بالبشاعة ‪,‬‬
‫و إال لن يكون هناك أي إمكانية للجمال‬
‫في الفنون التي تشكل التقنية جزءاً منها ‪.‬‬
‫( يهوى فوستر سيارات السيتروين‬
‫‪-‬الموصوفة بالبشاعة المحببة ‪-‬‬
‫و يعتبرها مليئة باألفكار اإلبداعية )‬

‫‪Hong Kong And Shanghai Bank‬‬

‫مركز تسويق الرينو سويندون – ويلتشير‬

‫‪Renault Distribution Centre‬‬
‫‪Swindon , UK , 1980-1982‬‬
‫كان جزأ من الرهان في رينو إقناع السلطات المحلية بأن هكذا نموذج يمكن تقبله من المحيط ‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫الضوء ‪ .‬الهواء ‪ .‬العرض‬

‫ومن المهم أن نالحظ أنه المبنى الوحيد الذي لم يشعر أصحابه أنهم بحاجة ألن يضعوا شعار المؤسسة عليه ‪.‬‬

‫في مركز رينو ‪:‬‬

‫ال ينبغي عرض أي شيء أو إخفاؤه‬
‫ً‬
‫بل ينبغي جعله متكامال ‪.‬‬

‫‪12‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫‪Stansted Airport‬‬
‫‪Stansted.UK.1981-1991‬‬

‫‪Light . Air .People‬‬

‫مركز تسويق الرينو سويندون – ويلتشير‬

‫ومن المهم أن نالحظ أنه المبنى الوحيد الذي لم يشعر أصحابه أنهم بحاجة ألن يضعوا شعار المؤسسة عليه ‪.‬‬ ‫‪Renault Distribution Centre‬‬
‫‪Swindon , UK , 1980-1982‬‬
‫كان جزأ من الرهان في رينو إقناع السلطات المحلية بأن هكذا نموذج يمكن تقبله من المحيط ‪.‬‬

‫‪13‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫‪BBC.Radio Centre‬‬
‫‪London.UK.1982-1985‬‬

‫في مركز رينو ‪:‬‬

‫ال ينبغي عرض أي شيء أو إخفاؤه‬
‫بل ينبغي جعله متكامالً ‪.‬‬

‫يقوم فوستر بصناعة نماذج بالحجم الطبيعي إلظهار كافة المشاكل و الحلول بالبعد الثالث‬
‫و تمييز ما يعمل و ما ال يعمل و توقع المشاكل المستقبلية و تطويعها ‪.‬‬
‫هذه الكلفة تأتي على حساب توفير المشاكل و سوء األداء مستقبال ً ‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫عالقة تشابه في الواجهات بين البيت المربع و مركز الفن المعاصر‬

‫‪American Air Museum‬‬

‫أسلوبه ال مثيل له ‪ .‬فالهدوء الذي ينبعث من كل من تفاصيله مؤثر للغاية ‪.‬‬
‫‪Cambridge.UK.1987-1997‬‬
‫وال تثير هندسته الشعور بالجهد و تغيب عنها التعبيرية اإلعالنية و الغرابة البنائية التي تجسد التقنية العالية ‪.‬‬

‫‪15‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫أسلوبه ال مثيل له ‪ .‬فالهدوء الذي ينبعث من كل من تفاصيله مؤثر للغاية ‪.‬‬

‫وال تثير هندسته الشعور بالجهد و تغيب عنها التعبيرية اإلعالنية و الغرابة البنائية التي تجسد التقنية العالية‬

‫الضبط الذاتي يساعد على الضبط االجتماعي ‪:‬‬

‫األمر يتعلق بالفعل و تنظيم السلوكات الفردية‬
‫إلخضاعها لهدف أعم ‪.‬‬

‫‪16‬‬
‫‪23/05/1442‬‬

‫‪Canary Wharf Underground Station‬‬

‫‪London.UK.1991-1999‬‬

‫هندسة الضبط الذاتي مليئة بالذوق و بشيء من التكبر ومع ذلك فهي هادئة و لبقة ‪.‬‬

‫‪17‬‬
23/05/1442

Millau Viaduct
Secc Conference Centre
Millau . France . 1993-2004
Glasgow . UK . 1995-1997

18
‫‪23/05/1442‬‬

‫نرى في أعماله توق دائم للخارج ‪,‬‬

‫الخارج الذي ينتمي إلى زمن األسطورة و الدهشة‬
‫من جهة‬
‫و المستقبلية المعاصرة و غزو الفضاء و الخيال العلمي‬
‫من جهة أخرى ‪.‬‬

‫( لقد اعتقدت دائما أن الهندسة المعمارية تعني الناس‬

‫‪ -‬من ناحية الحرم الداخلي –‬
‫الخاص الذي تستطيع خلقه من ناحية‪.‬‬
‫ومن ناحية ثانية بالمجاالت العامة الخارجية‪) .‬‬

‫‪19‬‬
23/05/1442

Just Another Form ?

20
23/05/1442

21