Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 6

‫شارع خالد بن الوليد – سيدى بشر ‪56‬‬

‫تليفون ‪01285655779 /‬‬

‫الموضوع‬
‫التقرير بالطعن على‬
‫الموافق ‪2020 / /‬‬ ‫إنه فى يوم‬
‫الحكم رقم ‪26795‬‬
‫‪                             ‬الموظف المختص بالمحكمة االدارية العليا‬ ‫أمامي أنا‪/ ‬‬
‫لسنة ‪70‬ق الصادر من‬
‫المحامى المقبول أمام المحكم ه اإلداري ه العلي ا الك ائن مكتب ه‬ ‫حضر األستاذ‪/‬‬
‫محكمة القضاء اإلدارى‬
‫بصفته وكيال عن الممث ل الق انونى للش ركه العربي ه للحاس بات ومهنت ه رئيس‬ ‫فى‬
‫الدائره الثانيه واألربعون‬
‫مجلس إدارة الشركه العربيه للحاسبات والمقيم فى ‪ 217‬شارع عبد السالم عارف – لوران –‬
‫( ضرائب )‬
‫توثي ق وق رر أن ه يطعن‬ ‫لسنة‬ ‫أول الرمل – األسكندريه ‪ .‬وذلك بالتوكيل رقم‬
‫بموجب ه ذا التقري ر فى الحكم الص ادر من محكم ة القض اء اإلدارى بمحافظ ة األس كندريه فى‬
‫الدعوى رقم ‪ 26795‬لسنة ‪70‬ق بتاريخ ‪ 17/2/2020‬والذى قضى بـ…قبول الدعوى ش كال‬
‫المحامون الموكلون‬
‫ورفضها موضوعا وألزمت المدعى المصروفات ‪.‬‬
‫ومحله المختار مكتب األساتذه ‪ /‬امير مصطفى محمد دعبيس وعادل محمد نبيل حسن‬
‫ضـــــد‬
‫‪ -1‬السيد األستاذ‪ /‬وزير المالية بصفته الرئيس األعلى لمصلحة الضرائب‪.‬‬
‫‪ -2‬السيد األستاذ‪ /‬مدير عام مأمورية ضرائب الشركات المساهمة – القاهرة‪.‬‬
‫ومقرهما هيئة قضايا الدوله الكائنه فى‬
‫الوقائع‬
‫قامت مأمورية ضرائب الشركات المساهمة بالقاهرة بمحاسبة الطاعن‪ /‬الشركه‬
‫العربيه للحاسبات شركه مساهمه مصريه نشاطها " بيع وصيانة أجهزة الحاسب األلى‬
‫ولوازمها " والمقيده بمأمورية ضرائب الشركات المساهمه ملف رقم ‪176/2915‬‬
‫عن السنوات ‪ 2000/2004‬وتم إخطارالشركه بنماذج (‪ )18‬ضرائب شركات أموال‬
‫و(‪ )19‬شركات أموال وتم الطعن على هذه النماذج في المواعيد القانونية وتم إحالة‬
‫الخالف إلى لجنة الطعن رقم ( ‪ ) 3‬القطاع األول بالقاهره وقد صدر قرار اللجنة‬
‫في الطعن رقم (‪ )300‬لسنة ‪ 2010‬بتاريخ ‪ 22/02/2014‬وذلك تحت رقم صادر (‬
‫‪ )897‬بتاريخ ‪ 23/03/2014‬والمسلم للطاعن بتاريخ ‪ 02/04/2014‬وحيث جاء‬
‫قرار اللجنة مجحفا ً لحقوق الشركة‪ ،‬لذا قررت الشركة الطعن على القرار المذكور‬
‫أمام محكمة إسكندريه اإلبتدائيه (دائرة الضرائب ) وتدوولت الدعوى أمام المحكمه‬
‫سالفة الذكر على النحو الثابت بمحاضر جلساتها وبجلسة ‪ 19/10/2014‬حكمت تلك‬
‫المحكمه تمهيديا وقبل الفصل فى شكل وموضوع الدعوى بندب مكتب خبراء وزارة‬
‫العدل باألسكندريه ليندب بدوره أحد الخبراء المختصين للقيام بالمأموريه وقد باشر‬
‫الخبير المأموريه وأودع تقريره فيها ثم أعيدت الدعوى للمداوله بجلسات المحكمه‬
‫وبجلسة ‪ 28/11/2015‬حكمت المحكمه بعدم إختصاصها والئيا بنظر الدعوى وإحالتها‬
‫‪1‬‬
‫بحالتها إلى محكمة القضاء اإلدارى بمجلس الدوله باألسكندريه وأبقت الفصل فى المصاريف ‪.‬‬
‫وإذ وردت الدعوى إلى محكمة القضاء اإلدارى وقيدت بجدولها برقمها الحالى ثم جرى إحالتها إلى‬
‫هيئة مفوضى الدوله والتى أعدت تقريرا بالرأى القانونى وإرتأت فيه الحكم بقبول الدعوى شكال‬
‫وبرفضها موضوعا وإلزام المدعى بصفته المصروفات ثم تدوولت الدعوى بجلسات المرافعه على‬
‫النحو الثابت بمحاضرالجلسات وبجلسة ‪ 9/12/2019‬قررت المحكمه إصدار الحكم فيها بجلسة اليوم ‪،‬‬
‫وبها صدر وأودعت مسودته المشتمله على أسبابه لدى النطق به ‪.‬‬
‫وحيث ان الحكم المطعون فيه قد شابه عيوب من شأنها أن تنحدر به إلي درجة اإلنعدام فإن‬
‫الطاعن ‪ /‬رئيس مجلس إدارة الشركه العربيه للحاسبات والممثل القانونى لها يبادر بالطعن عليه‬
‫أسباب الطعن‬
‫أوالً‪ :‬مخالفة القانون والخطأ في تطبيقه وفي تأويله‬
‫أوردت محكمة القضاء اإلدارى فى قضائها الطعين إلى أنه عن الدفع المبدى من المدعى بسقوط حق‬
‫المأموريه فى المطالبه بالضريبه المقرره عن سنوات النزاع ‪ 2000/2004‬بالتقادم الخمسى فذلك‬
‫مردود عليه بأنه بالنسبه للسنه األولى من من سنوات النزاع وهى سنة ‪ 2000‬فإن الميعاد المقرر لتقديم‬
‫اإلقرار الضريبى عنها ينتهى فى ‪ 31/3/2001‬ومن ثم تنتهى مدة الخمس سنوات المقرره للتقادم‬
‫بتاريخ ‪ 31/3/2006‬ولما كان الثابت من األوراق أن المأموريه أخطرت المدعى بنموذج ‪ 18‬عن‬
‫السنوات ‪ 2000/2004‬بتاريخ ‪ 14/6/2005‬أى قبل إنقضاء مدة الخمس سنوات واعترض عليها‬
‫المدعى بتاريخ ‪ 25/6/2005‬ثم أخطرته المأموريه بنموذج ‪ 19‬عن ذات السنوات بتاريخ ‪4/7/2005‬‬
‫فقام بالطعن عليها أمام لجنة الطعن بتاريخ ‪ 24/7/2005‬ومن ثم فإن مدة الخمس سنوات تنتهى بتاريخ‬
‫‪ 24/7/2010‬وإذ أحيل الخالف إلى لجنة الطعن بتاريخ ‪ 19/1/2010‬وصدر القرار بتاريخ‬
‫‪ 22/2/2014‬من ثم يعد ذلك كله من إجراءات قطع التقادم األمر الذى تقضى معه المحكمه برفض‬
‫الدفع الماثل وردا على ذلك ‪-:‬‬
‫حيث قامت المأمورية بإخطار الطاعن بنموذج (‪ )19‬ضرائب شركات أموال بتاريخ ‪4/7/2005‬‬
‫وقامت لجنة الطعن بتحديد جلسة بخطاب صادر تحت رقم ‪ 6917‬بتاريخ ‪ 19/09/2013‬وبذلك تكون‬
‫الفترة من ‪( 19/09/2013‬تاريخ تحديد الجلسة) إلى ‪( 24/07/2005‬تاريخ الطعن) على النموذج‬
‫هي و‪ 8‬سنوات وشهر و‪ 25‬يوم ‪ ،‬وبنا ًء على نص المادة بعاليه يسقط حق الحكومة في المطالبة بما هو‬
‫مستحق لها بمضي أكثر من خمس سنوات من تاريخ آخر إجراء وعليه فقد أخطأت المحكمه فى إستبيان‬
‫مواعيد اإلنقضاء التى تلى تاريخ أخر إجراء قاطع للتقادم وهو تاريخ ‪( 24/7/2005‬تاريخ الطعن)‬
‫حتى تاريخ ‪( 19/9/2013‬تاريخ تحديد جلسة لجنة الطعن) وبذلك تكون تلك الفتره ثمان سنوات وشهر‬
‫وخمس وعشرون يوم وبالتالى تتقادم تلك الضريبه عن السنوات ‪ 2000/2004‬بالتقادم الخمسى لمرور‬
‫أكثر من خمس سنوات من تاريخ أول إجراء قاطع للتقادم من جانب الطاعن حتى تاريخ أول إجراء‬
‫قاطع للتقادم من جانب لجنة الطعن الضريبى وذلك تطبيقا ً ألحكام المادة (‪ )174‬من القانون ‪ 157‬لسنة‬
‫‪ 1981‬المعدل بسقوط حق المـأمورية في المطالبة بدين الضريبة مع حفظ حق الشركة في استرداد‬
‫‪2‬‬
‫المبالغ المسددة بدون وجه حق‪ .‬ومرفق المستندات الدالة على ذلك (مرفق رقم ‪ )1‬والتى سبق تقديمها‬
‫وإرفاقها ضمن مستندات الدعوى الماثله أمام عدل حضراتكم‪.‬‬
‫وعلى الرغم من ذلك فقد جاء رد لجنة الطعن على ذلك بأن المأمورية قد قامت بإحالة الملف إلى لجنة‬
‫الطعن تحت رقم ‪ 1640‬بتاريخ ‪ 19/01/2020‬وإن هذا اإلجراء قد تم قبل مضي ‪ 8‬سنوات على تاريخ‬
‫اإلخطار بنموذج (‪ )19‬ضرائب وهذا اإلجراء قاطع للتقادم طبقا ً لنص المادة ‪ 174‬من القانون ‪.157‬‬
‫وال يسعنا هنا سوى الرد على ما جاء من اللجنة الموقرة فيما أبدته من أسباب لعدم تطبيق صحيح القانون‬
‫باآلتي‪:‬‬
‫‪ -2‬تجاهلت لجنة الطعن الموقرة ومن بعدها محكمة القضاء اإلدارى نص المادة (‪ )157‬من القانون –‬
‫الباب السابع – الطعون الضريبية – لجان الطعن ‪ ..‬فقد نصت المادة في الفقرة الثانية " وعلى المأمورية‬
‫خالل ستين يوما ً من تاريخ تقديم صحيفة الطعن أن ترسلها إلى لجنة الطعن مشفوعة بملخص الخالف‬
‫واإلقرارات والمستندات المتعلقة به وأن تخطر الممول بكتاب موصى عليه بعلم الوصول بعرض الخالف‬
‫على لجنة الطعن"‬
‫ويتضح لعدالتكم من نص المادة السابقة أن المأمورية قد خالفت نص المادة بعاليه كاآلتي‪:‬‬
‫‪ -1‬عدم قيام المأمورية بإحالة الملف إلى لجنة الطعن خالل ستين يوماً‪.‬‬
‫‪ -2‬عدم إخطار الطاعن طبقا ً لصحيح القانون باإلحالة إلى لجنة الطعن‪.‬‬
‫وبنا ًء على ما تقدم يكون ما ذكرته لجنة الطعن من أن خطاب اإلحالة قاطع للتقادم قد جانبها الصواب في‬
‫االستدالل حيث لم تقم المأمورية بإخطار الطاعن باإلحاله مما ترتب عليه خطأ في تطبيق صحيح القانون‬
‫من إجراءات اإلعالن مما يستوجب معه بطالن اإلجراء والنتائج المترتبة عليه‪.‬‬
‫ثانيا ‪ -:‬الفساد فى اإلستدالل والقصور فى التسبيب‬
‫قامت لجنة الطعن بإخطار الشركة باسم " الشركة العربية للحاسبات والنظم " وهذا يظهر في صدر‬
‫القرار‪.‬‬
‫وال يسعني هنا سوى أن أتقدم لسيادتكم بالمستندات الدالة على أن الطاعن هو" الشركة العربية للحاسبات‬
‫" (مرفق رقم ‪ )2‬والتى سبق تقديمها وإرفاقها ضمن مستندات الدعوى الماثله أمام عدل حضراتكم‪.‬ـ‬
‫وبنا ًء على ذلك يكون القرار الصادر ال يخص الشركة الطاعنه وصدر لشركة أخرى هي العربيه‬
‫للحاسبات والنظم ‪ ،‬فلم تستدل الهيئه الموقره من واقع أوراق الدعوى على جدية هذا الدفع ولم ترد الهيئه‬
‫الموقره على هذا الدفع بما يدحضه أو ينفيه ‪.‬‬
‫لذا نطالب عدالتكم وضعا ً لألمور في نصابها الصحيح إلغاء ما جاء بقرار لجنة الطعن وإلغاء كافة آثاره‬
‫وما ترتب عليه والمطالبة بصدور القرار باسم "الشركة العربية للحاسبات "‪.‬‬
‫ونلتمس بصقه إحتياطيه ‪ -:‬أوال بطالن التعديالت التي أجرتها المأمورية على‬
‫اإلقرارات الضريبية‪:‬‬
‫‪ -1‬مردودات المبيعات‪:‬‬
‫قامت لجنة الطعن باعتماد قيم مردودات الصيانة فقط وعدم اعتماد قيم مردودات المبيعات وذلك استناداً‬
‫إلى عدم إدراج هذه البضاعة ضمن كروت الصنف وال يسعني هنا سوى أرفاق المستندات الدالة على‬
‫‪3‬‬
‫وجهة نظر الشركة (مرفق رقم‪ )3‬والتى سبق تقديمها وإرفاقها أمام محكمة القضاء اإلدارى ضمن‬
‫مستندات الدعوى الماثله أمام عدل حضراتكم‪.‬‬
‫وهي أن فواتير المبيعات التي لم تدرج ضمن كارتات الصنف هي عبارة عن فواتير تم إلغاءها فقط ولم‬
‫يتم استعادة البضاعة لوجود خطأ في الفاتورة وتم استخراج فاتورة أخرى للشركة (العميل)‪.‬‬
‫وبنا ًء على ذلك فإنه من المنطقي إضافة صنف لم يعود للمخازن وبعد ذلك يتم صرفه مقابل الفاتورة‬
‫الجديدة‪.‬‬
‫لذا نلتمس من عدالتكم اعتماد قيمة مردودات المبيعات‪.‬‬
‫‪ -2‬فروق المشتريات (ضريبة المبيعات على المشتريات)‬
‫قامت لجنة الطعن بعدم اعتماد مبلغ ‪ 18095‬جنيها ً وهي تمثل نسبة ‪ %10‬من قيمة ضريبة المبيعات‬
‫على مخزون البضائع في ‪.30/06/2001‬‬
‫وقد استندت اللجنة في عدم اعتماد المبلغ إلى األسباب اآلتية‪:‬‬
‫‪ -1‬أن مخزون البضاعة في ‪ 30/06/2001‬محمل بضريبة المبيعات أي أن التكلفة محملة بقيمة‬
‫الضريبة ولم تذكر الشركة الطاعنة كيفية فصل ضريبة المبيعات‪.‬‬
‫وال يسعني هنا سوى الرد على هذا السبب باآلتي‪:‬‬
‫‪ -1‬أن الشركة لم تقوم بفصل ضريبة المبيعات عند تطبيق المرحلة الثانية والثالثة من ضريبة المبيعات‬
‫حيث صدر قانون رقم ‪ 17‬لسنة ‪.2001‬‬
‫وصدرت تعليمات رئيس المصلحة رقم لسنة ‪ 2001‬بتطبيق نسب ضريبة مبيعات على المخزون‬
‫وتوريدها دون أي خصم‪.‬‬
‫وبنا ًء على ما تقدم يتضح لعدالتكم أن الشركة لم تقوم بخصم هذه الضريبة وبالتالي تم إدراجها ضمن‬
‫التكلفة‪.‬‬
‫‪ -2‬ذكرت لجنة الطعن إنه في تقرير فحص ضريبة المبيعات ذكر في صـ‪9‬ــ أن الرصيد للبضاعة في‬
‫‪ 01/07/2001‬هو ‪ 179539‬جنيها ً وأن المأمورية عن حساب صافي تكلفة المبيعات الخاضعة‬
‫للضريبة لم تدرج قيمة المخزون‪.‬‬
‫وال يسعني هنا سوى الرد على ذلك بأن هذا يوضح وجهة نظر الشركة في أن مخزون ‪01/07/2001‬‬
‫يتضمن ضريبة المبيعات‪.‬‬
‫وذلك يتضح من عدم قيام مأمورية ضرائب المبيعات بإدراج المخزون عند محاسبة الشركة اعتباراً من‬
‫تاريخ خضوعها للضريبة‪.‬ـ‬
‫وبنا ًء على ما تقدم نلتمس من هيئة المحكمة اعتماد مبلغ ‪ 18095‬جنيها ً وهي تمثل نسبة ‪ %10‬من‬
‫قيمة ضريبة المبيعات على مخزون البضائع في ‪.30/06/2001‬‬
‫‪ -3‬المصروفات اإلدارية والتشغيل والتوزيع‪.‬‬
‫أ‪ -‬مصاريف اإليجارات‪:‬‬
‫قامت لجنة الطعن بعدم اعتماد القيمة اإليجارية للوحدة رقم ‪ 101‬واسم المؤجر هو المهندس‪/‬ـ أحمد هشام‬
‫غالي بقيم إجمالية خالل سنوات الفحص وقدرها ‪ 146402‬جنيها ً وذلك استناداً إلى اآلتي‪:‬‬

‫‪4‬‬
‫‪ -1‬أن عقد اإليجار المقدم إلى المأمورية وقامت المأمورية باعتماد عنوانه ‪ 37‬شارع عبد القادر رجب –‬
‫رشدي – اإلسكندرية في حين أن عقد التمليك المقدم إلى المأمورية وتم اعتماده ضمن األصول يحمل رقم‬
‫(‪ )7‬تنظيم شارع اإلسماعيلية – رشدي وقد تجاهلت لجنة الطعن أن عنوان العقار بشارع عبد القادر‬
‫رجب أما بالنسبة لموضوع التنظيم فهو إجراء فحص الحي (مرفق شهادة توضح أ العنوان (‪ )7‬هو (‪)37‬‬
‫شارع عبد القادر رجب) والتى سبق تقديمها وإرفاقها أمام محكمة القضاء اإلدارى ضمن مستندات‬
‫الدعوى الماثله أمام عدل حضراتكم‪.‬‬
‫‪ -2‬بالنسبة لما ذكرته اللجنة من أن فواتير الكهرباء والمياه للشركه الطاعنه بمحاضر األعمال باسم محمد‬
‫مصطفى هنو وال يسعنا هنا سوى أن أتقدم بالمستندات اآلتية (مرفق ‪ )4‬والتى سبق تقديمها وإرفاقها أمام‬
‫محكمة القضاء اإلدارى ضمن مستندات الدعوى الماثله أمام عدل حضراتكم‪.‬‬
‫‪ -1‬صور من فواتير كهرباء باسم المؤجر‪.‬‬
‫‪ -2‬صورة من اإلقرار الضريبيـ المقدم من المؤجر في سنة ‪( 2005‬بداية خضوع النشاط)‪.‬‬
‫* بالنسبة لما ذكرته اللجنة من عدم تقديم مستندات من إضافة هذه الوحدة كفرع للشركة‪-:‬‬
‫فال يسعنا هنا سوى تذكرة سيادتكم بأن الفرع هو مقر إداري وفي نفس العنوان وال يوجد أي إيرادات‬
‫جديدة بخصوص هذا الفرع وإنه سبق للشركة إضافة فرع – بالعنوان عاليه‪.‬‬
‫وبنا ًء على ما تقدم نلتمس من هيئة المحكمة الموقره اعتماد القيمة اإليجارية للوحدة رقم ‪ 101‬بقيمه‬
‫إجمالية خالل سنوات الفحص وقدرها ‪ 146402‬جنيها ً ( فقط مائة وسته وأربعون ألف وأربعمائه‬
‫وإثنان جنيه الغير )‪.‬‬
‫ب‪ -‬مصاريف الخامات‪:‬‬
‫قامت لجنة الطعن بعدم اعتماد مبلغ ‪ 2083‬جنيه عن سنة ‪ 2004‬وهي تتمثل في قيمة ‪ %10‬ضريبة‬
‫مبيعات المسددة على المشتريات المستخدمة في أعمال الصيانة‪.‬‬
‫وقد استندت لجنة الطعن في ذلك إلى نص المادة (‪ )17‬من الالئحة التنفيذية للقانون ‪ 11‬لسنة ‪1991‬‬
‫بأحقية الشركة في خصم الضريبة المسددة على فواتير الشراء ال يسعني هنا سوى الطعن على هذا‬
‫اإلجراء من قبل اللجنة لألسباب اآلتية‪:‬‬
‫‪ -1‬أن شروط خصم الضريبة هو إدراج قطع الغيار ضمن فاتورة واضحة‪.‬‬
‫‪ -2‬أن فواتير الشركة في عقود الصيانة ال تتضمن تقيم للقيمة وقطع الغيار حيث أن العقود قيمتها‬
‫شاملة لقطع الغيار‪.‬‬
‫‪ -3‬أن تقرير فحص ضريبة المبيعات والسابق تقديمه ضمن المرفقات إلى اللجنة الموقرة موضحا ً به‬
‫أن المأمورية (ضرائب مبيعات العجوزة والمهندسين) قامت بخصم هذا المبلغ من الضريبة على‬
‫المشتريات‪.‬‬
‫وبذلك تكون مأمورية ضرائب المبيعات قد قامت باعتماد اإلجراء الذي قامت به الشركة‪.‬‬
‫لذا نلتمس من عدالة المحكمة اعتماد اإلجراء الذي قامت به الشركة من إضافة ضريبة المبيعات‬
‫ضمن التكلفة‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫لذلك يلتمس الطاعن‬
‫بعد تحضير أوراق الطعن تحديد أقرب جلسة لنظره أمام دائرة فحص الطعون للقضاء له ‪– :‬‬

‫أوال ‪ - :‬قبول الطعن شكال لرفعه فى الميعاد القانونى‬

‫ثانيا‪ -:‬وبصفة عاجلة ‪ :‬إيقاف تنفيذ الحكم المطعون فيه والصادر من محكمة القضاء اإلداري‬
‫باألسكندريه فى الدعوى رقم ‪ 26795‬لسنة ‪70‬ق فيما قضى به من إلزام المدعى بأن يؤدى للمدعى‬
‫عليه بصفته ضريبه أرباح عن مبلغ موزع ما بين وعاء ضريبة شركات أموال ووعاء ضريبة قيم‬
‫منقوله كاألتى ‪-:‬‬
‫أ) وعاء ضريبة شركات األموال‬
‫عام ‪ 2002‬مبلغ ‪ 235197‬جنيه أرباح‬ ‫عام ‪ 2000/2001‬مبلغ ‪ 26756‬جنيه خسائر‬
‫عام ‪ 2004‬مبلغ ‪ 483103‬جنيه أرباح‬ ‫عام ‪ 2003‬مبلغ ‪ 304176‬جنيه أرباح‬
‫ب ) وعاء ضريبة القيم المنقوله‬
‫عام ‪ 2002‬الشىء‬ ‫عام ‪ 2000/2001‬مبلغ ‪ 9256‬جنيه‬
‫عام ‪ 2004‬مبلغ ‪ 1200‬جنيه‬ ‫عام ‪ 2003‬مبلغ ‪ 2400‬جنيه‬
‫ثالثاً‪ -:‬وفى الموضوع بالقضاء مجددا بإلغاء قرار لجنة الطعن فى الطعن رقم ‪ 300‬لسنة‬
‫‪ 2010‬وإلغاء حكم محكمة القضاء اإلدارى الصادر فى الدعوى رقم ‪ 26795‬لسنة ‪ 70‬ق‬
‫والقضاء بإنقضاء الضريبه عن السنوات ‪ 2000/2004‬بالتقادم الخمسى لمرور أكثر من ثمان‬
‫سنوات على المطالبه بتلك السنوات وتحقيق جميع دفاع ودفوع الطاعن لكل ما أبداه وما‬
‫سيبديه وما قد يقدمه من مستندات ومذكرات بالجلسات أثناء نظر تلك الدعوى الماثله أمام عدل‬
‫سيادتكم ‪.‬‬
‫رابعا ‪ -:‬وعلى سبيل االحتياط الكلى ندب خبير من مكتب خبراء وزارة العدل تكون مهمته‬
‫اإلطالع على ملف الدعوى والتحقيق فى جميع أوجه دفاعنا ودفوعنا ‪.‬‬
‫وألجل العلم ‪،،،‬‬
‫وكيل الطاعن ‪/‬‬

‫‪6‬‬

You might also like