Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 180

‫قمة الد!ل!


‫العطم‬ ‫الكتاب ‪ :‬قيمصة‬

‫بوانكاري‬ ‫المؤلف ‪ :‬هنرىِ‬

‫المنزجم‪ :‬الميلوثي شنموم‬

‫قانصو للطباعهَ والتجارة‬ ‫مؤسمممة مصطفى‬ ‫الغلإف‬

‫والت!رْيع بيروت‬ ‫والنشو‬ ‫دار الحَنوير لطباعة‬ ‫الناشر‪:‬‬

‫‪3/‬‬ ‫‪728365‬‬ ‫‪ 72847 1‬لم ‪- 0 3‬‬ ‫‪ 357 :‬أ ‪-61900/)8/ 47‬‬ ‫وفلاص‬ ‫هاتف‬

‫‪5 mai{. com‬؟!‪-E mail: kansopress +‬‬


‫إ‬

‫الطبع محفوظة‪6‬‬ ‫جميح حقوق‬

‫ة‪002‬‬ ‫الطبع ‪:‬‬ ‫سنة‬

‫الشخة الكزوئيأ على موقعة‬ ‫تباع‬

‫‪ cebook. com‬آ‪www. arab‬‬


‫ضري برال!ري‬

‫مه‪4‬‬

‫!‬ ‫وِرب ي يشمو!‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ترجمه‬


‫الفرنححي‪:‬‬ ‫الئرجمة الكاملة للنص‬ ‫هذا ا!تاب‬ ‫يضم‬
‫‪Henri Poincare: La Valeur de‬‬ ‫‪la‬‬ ‫‪Science‬‬
‫هدخل‬

‫الوحيدة‬ ‫الغماية‬ ‫فهذه هي‬ ‫فثماطنا‪،‬‬ ‫يجب ان بكون البحث عن الحصقة هدف‬
‫البضريه‪8‬‬ ‫آلام‬ ‫من‬ ‫التشفيف‬ ‫اجلى‬ ‫من‬ ‫نناضل‬ ‫ان‬ ‫ولاشك‬ ‫‪،‬‬ ‫ولبفي‬ ‫به ‪.‬‬ ‫الجديرة‬

‫هذا؟‬ ‫‪ ،‬ما جدوى‬ ‫ولكن‬

‫فىيق‬ ‫عن‬ ‫بماهمان اكر‬ ‫يتحقق‬ ‫وتد‬ ‫صل!بي ‪،‬‬ ‫إلى انتفاء الألم هدف‬ ‫التطلع‬ ‫إد‬

‫تخليص‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫هضى‬ ‫وذت‬ ‫اي‬ ‫هن‬ ‫واكز‬ ‫اليرم ‪،‬‬ ‫نرغب‬ ‫امَا إزا كا‬ ‫‪+‬‬ ‫العالم‬ ‫إفناء‬

‫ذلك‪،‬‬ ‫تيجة‬ ‫التي يشع!يدها‬ ‫بحريته ‪،‬‬ ‫نراه يشجه‬ ‫‪ ،‬فلكى‬ ‫المادية‬ ‫الهموم‬ ‫من‬ ‫الافسان‬

‫الدراسه وسبر اكوار الحميمه‪.‬‬ ‫ثحر‬

‫أ!اْ كئيرا‬ ‫نعرف‬ ‫فنحن‬ ‫ان الحقيقهَ ئرجمبنا أحيانا‪.‬وبمالفعل‪،‬‬ ‫اننا نعرف‬ ‫صر‬

‫وانه‬ ‫باشمرأر‪،‬‬ ‫إلأ ليختفي‬ ‫لنا لحظة‬ ‫لايظهر‬ ‫الذي‬ ‫آمالنا‪ ،‬وانها كالشبح‬ ‫ما تخيب‬

‫بها‪ .‬ومع‬ ‫اللحاق‬ ‫من‬ ‫التمكن‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫مثابعشها بع!يدا‪ ،‬إلى ابعد مامجن‬ ‫عينا‬ ‫يحب‬

‫إلط كالط هو‬ ‫لا اذكر‬ ‫إغريقي‬ ‫‪ ،‬كما قال‬ ‫نتوقف‬ ‫ان‬ ‫مِجب‬ ‫ئتصرف‬ ‫فإننا‪ ،‬لكي‬ ‫هذا‪،‬‬

‫او غيره ‪.‬‬ ‫ارسطو‬

‫الحقيقة غالباً‪ ،‬فثتسماءل إنْ لم يكن‬ ‫تاسية هذه‬ ‫هي‬ ‫كم‬ ‫كذلك‬ ‫نعرف‬ ‫ونحن‬

‫ولو‬ ‫الثقة ‪.‬‬ ‫يمنحنا‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫فالوهم‬ ‫تحصينأ‪.‬‬ ‫اكثر‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫عزاء‪،‬‬ ‫أكز‬ ‫إلآ‬ ‫الوهم‬
‫سنكون‬ ‫إلى الفعل ؟‬ ‫ها يدفعنا‬ ‫اي‬ ‫‪،‬‬ ‫والشجاعة‬ ‫يبمَى لدينا الأمل‬ ‫فهل‬ ‫الوهم ‪،‬‬ ‫شأل‬

‫لم نحئط‬ ‫إن‬ ‫يتقدم‬ ‫يقيناً‪ ،‬ان‬ ‫‪،‬‬ ‫سيرفض‬ ‫الذي‬ ‫الجوأد‬ ‫إلى مدار‪،‬‬ ‫المربوط‬ ‫الجواد‬ ‫مثل‬

‫كامل الحرية ‪ .‬وعك‬ ‫حرأ‪،‬‬ ‫ان يكون‬ ‫عن ‪-‬الحقيقة يجب‬ ‫عينيه فالذي يحث‬ ‫وضصب‬

‫اقوياء‪.‬‬ ‫نفعل ‪ ،-‬الط نكون‬ ‫‪ ،‬إذا اردنا أن‬ ‫متحدين‬ ‫نكون‬ ‫ان‬ ‫فإننا يجب‬ ‫‪،‬‬ ‫العكص‬

‫الأ‬ ‫يجب‬ ‫إلَا افنما‬ ‫‪.‬‬ ‫ضعف‬ ‫الحقيقة الكثيرين منا ولعتبرونها سب‬ ‫توعب‬ ‫وهكذا‬

‫الجمال ‪.‬‬ ‫تملك‬ ‫وحدها‬ ‫الحقيقة ‪ ،‬فهى‬ ‫هن‬ ‫نخاف‬

‫الحقيقة‬ ‫أريد ان اتكلم عن‬ ‫الحقيقة هنا فإنني ‪ ،‬بلا شك‪،‬‬ ‫عن‬ ‫عندما أتحدث‬

‫العدالة‬ ‫الحقيقة الأخلاقية الئي لاتشكل‬ ‫عن‬ ‫أتحدث‬ ‫ان‬ ‫كذلك‬ ‫العملية ‪ ،‬لكلني اريد‬

‫تحت‬ ‫إذ اجمع هكذا‬ ‫الكلمات‬ ‫في استعمال‬ ‫ولبدو انني اتصرف‬ ‫مظاهرها‪.‬‬ ‫احد‬ ‫صوى‬

‫عليها‬ ‫فالحقيقة ‪0‬العلمية التي يبرهن‬ ‫بي!‪،‬‬ ‫هشتوكأ‬ ‫لا وابط‬ ‫صيئين‬ ‫بين‬ ‫واحد‬ ‫إسم‬

‫الحقيقة الأخالاقية القائمة على الشعور‪.‬‬ ‫في‬ ‫الوجوه ان ئقرب‬ ‫من‬ ‫لايمكن بأي وجه‬

‫إحداهما‬ ‫!بون‬ ‫فالذلن‬ ‫الأخرف؟‬ ‫الواحدة منهما عن‪.‬‬ ‫أننى لا اسعطعفصل‬ ‫كر‬

‫دكودط‬ ‫هنهما لنبغىِ ان‬ ‫او دلك‬ ‫إلى هذه‬ ‫وللوصول‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫يحبوا‬ ‫إلأ ان‬ ‫لايمكنهم‬

‫لَد‬ ‫يمولن‬ ‫وان‬ ‫الهوى ‪،‬‬ ‫المح!بق ومن‬ ‫الحكم‬ ‫هن‬ ‫تحريرأ كاملا‬ ‫نفصه‬ ‫حرر‬ ‫قد‬ ‫المرِء‬

‫فإنهما‬ ‫الحصقة‬ ‫النرعين من‬ ‫هذين‬ ‫اكتضاف‬ ‫يتم‬ ‫المطلق ‪ .‬أئا عندما‬ ‫الصدق‬ ‫توفر على‬

‫تثع‬ ‫البريق الذي‬ ‫بنفس‬ ‫فإنها شثع‬ ‫ما ثدْرك إحداهما‬ ‫االهجة ‪ ،‬وبمجرد‬ ‫تمنحانثا نفس‬

‫العينين ‪ .‬إنهما معا‬ ‫النظر إلها أو إغلاق‬ ‫يجب‬ ‫بحيث‬ ‫ئدْرك ‪ ،‬وذلك‬ ‫عدها‬ ‫به الأخرى‬

‫أنه مازال‬ ‫إليهما ندرك‬ ‫ان!نا وصلنا‬ ‫نظن‬ ‫وعندها‬ ‫ثابشين‬ ‫فهما ليحشا‬ ‫تجذباننا وتهربان ‪،‬‬

‫الراحهَ‪.‬‬ ‫عليه بألأ يعرف‬ ‫يلاحقهما محكرم‬ ‫فالذي‬ ‫نحوهما‪+‬‬ ‫علينا ان نير‬

‫الأخرى ايضأ‪.‬‬ ‫ان الذين يخشصودن إحدأهما يخسون‬ ‫كذلك‬ ‫وينبغي ان نضيف‬

‫بالناثج قبل غيرهاه‬ ‫ضيء‬ ‫اولئدُ الذين يهتمون في كل‬ ‫فأمثال هؤلاء هم‬

‫تجعلنا نحب!‬ ‫الى‬ ‫بين الحقيقتين لأنهما تصعتركان في الأسباب‬ ‫اقرب‬ ‫باضصار‪،‬‬

‫فإنه‬ ‫الحمَيقة الأخلاقية‬ ‫علينا الأ ئخصى‬ ‫وإذا كان‬ ‫التي تجعلنا نخضَاهما‪.‬‬ ‫الأسباب‬ ‫وفي‬

‫الحق!يقة العلميةه‬ ‫الأ نخشعى‬ ‫الأجدر‬ ‫هن‬

‫الأخلائية‪،‬‬ ‫للحقيقة‬ ‫مناقضة‬ ‫لي!صت‬ ‫الحقيقة العلية‬ ‫إن‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫كلى‬ ‫‪،‬قبل‬

‫‪ ،‬ولك!‬ ‫يتلامسان‬ ‫ميدانان‬ ‫‪ ،‬وهذان‬ ‫ميدانه الخاص‬ ‫العطم والاخلاق‬ ‫من‬ ‫فلكل‬

‫إليه‪،‬‬ ‫الهدف الذي يجب أن نسعى‬ ‫الحقيقتين تدلنا كل‬ ‫هاتين‬ ‫إحدلى‬ ‫لايتداخلان ‪.‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إذن‬ ‫إنهما لايمكن‬ ‫إليه ‪+‬‬ ‫المرصلة‬ ‫بالوسائلى‬ ‫تعرفنا‬ ‫‪،‬‬ ‫الهدف‬ ‫تحديد‬ ‫بعد‬ ‫‪،‬‬ ‫والأخرى‬
‫ذ‬ ‫أ‬ ‫مثلما لايمكن‬ ‫لا اخلاقي‬ ‫علم‬ ‫يوجد‬ ‫ان‬ ‫فلا ممكن‬ ‫لأنهما لاتلتقيان ابدا‪.‬‬ ‫شناقضا‬

‫شي‪،،‬‬ ‫كل‬ ‫قبل‬ ‫فلانه‪،‬‬ ‫العلم‬ ‫الأ أننا اذا كنا نخشى‬ ‫علمية ‪.‬‬ ‫اخلاق‬ ‫ئوجد‬

‫هذه‬ ‫أدط يمنحنا‬ ‫لايستطيع‬ ‫العلم‬ ‫قإن‬ ‫الحال ‪،‬‬ ‫وبطبيعة‬ ‫‪+‬‬ ‫الصعادة‬ ‫الن يمنحنا‬ ‫لايسنطيع‬

‫‪ ،‬هلٍ‬ ‫‪ 8‬ومع ذلك‬ ‫ألانصان‬ ‫من‬ ‫تألمأ‬ ‫الحيوان اتل‬ ‫ان يتصعاءلى المرء عما إذا ! يكن‬ ‫ال!معادة ‪ .‬وممكن‬

‫الذي كان فيه الإن!سان ‪ +‬مئل الحبوالن ‪ ،‬خمالدا‬ ‫النعيم الأرضي‬ ‫ذلك‬ ‫حقأ كل‬ ‫يمكن أن ناصف‬

‫عندها‬ ‫علممه؟‬ ‫لدله اله معرفه‬ ‫إد لم لكن‬ ‫أى‬ ‫ممو!‪،‬‬ ‫اذ‬ ‫أنه بحب‬ ‫بحهل‬ ‫إذْ كان‬

‫إالها‬ ‫وسيمود‬ ‫الم طعمها‬ ‫ينسيه أي‬ ‫ان‬ ‫التفاحة فإنه ي!شحيل‬ ‫الإنسان من‬ ‫باكل‬

‫لم يعد‬ ‫الانسان‬ ‫ان‬ ‫الحقيقة الحلمية ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الأمر بالنسبة للبحث‬ ‫كذلك‬ ‫باشمرار‪.‬‬

‫هذا السؤال‬ ‫كير هذا؟‬ ‫بإمكانه ان يفعل‬ ‫فهل‬ ‫نحوها‪.‬‬ ‫السعي‬ ‫عن‬ ‫بإمكانه اقخلي‬

‫الحنين إلى الضوء‪.‬‬ ‫سيفقد‬ ‫بالعمى‬ ‫اص!‬ ‫المبصر الذي‬ ‫الشمماؤل عما إذأ كان‬ ‫هثل‬

‫اليوم‬ ‫ولكه‬ ‫العلم ‪،‬‬ ‫بوأسطة‬ ‫سعيدأ‬ ‫الط يكون‬ ‫الانع!مان لايمكن‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫وهكذا‬

‫سعيدا بدونه‪.‬‬ ‫ان يكون‬ ‫اقل قدرة عل‬

‫إلحه‪ ،‬فهل‬ ‫لمحعح! ان نصعى‬ ‫الوحمد الذى‬ ‫الهدف‬ ‫هى‬ ‫الحمَممه‬ ‫إذا كان!‬

‫!العلم‬ ‫وقواء كتيبي‬ ‫فيه ‪.‬‬ ‫الشك‬ ‫ما يمكن‬ ‫إليها؟ هذا‬ ‫الوصول‬ ‫في‬ ‫الأمل‬ ‫نستطيح‬

‫لمسث‬ ‫نلمح‬ ‫ان‬ ‫ممكن‬ ‫ألى‬ ‫فالحميعه‬ ‫الم!اله ‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫را!‬ ‫سرفون‬ ‫والفرضحه!‬

‫الاسم‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫عليه اغلبية الناس‬ ‫بالتمام ما يطلق‬

‫الوقت التفع‬ ‫وإلحاحأ هو في نفس‬ ‫يعني هذا ان تطلعا الأكز هشروعية‬ ‫هل‬

‫مما؟ هذأ ها‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫الحمَيقة‬ ‫ان نقترب من‬ ‫ذلك‬ ‫نصتطيع وغم‬ ‫الأكز وهمأ ام هل‬

‫بنا بحثه‪.‬‬ ‫مجدر‬

‫إنها‬ ‫الفتح ؟‬ ‫بهذا‬ ‫للقيام‬ ‫عليها‬ ‫الأداة التي شوفر‬ ‫في البداية ‪ :‬مما هي‬ ‫ولنتساءل‬

‫فابلأ‬ ‫العقل‬ ‫هذا‬ ‫ال!يص‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫العالم ‪.‬‬ ‫عقل‬ ‫المعنى ‪،‬‬ ‫بحصر‬ ‫‪،‬‬ ‫وهي‬ ‫الإفمان ‪،‬‬ ‫عقل‬

‫نستوفي الموضوع حقه ‪ ،‬ان نكتب‬ ‫كيران‬ ‫الممكن ومن‬ ‫؟ من‬ ‫التنوع‬ ‫لما هو لامتناه هن‬

‫صفحات‬ ‫بضع‬ ‫أنب لمسته في‬ ‫ها فعلته‬ ‫التنوع أئا انا‪ ،‬فكلى‬ ‫هذا‬ ‫بشان‬ ‫مجلدأت‬

‫هذه‬ ‫‪،‬‬ ‫أو عالم الطبيعيات‬ ‫الفيزيائي‬ ‫إلأ قليلا فكر‬ ‫الرياضي‬ ‫فكر‬ ‫فالأ يضبه‬ ‫‪.‬‬ ‫تصيرة‬

‫بعضهم‬ ‫فمما ببنهم ‪،‬‬ ‫لاسشصابهون‬ ‫انفعمهم‬ ‫الردماضببن‬ ‫ان‬ ‫غر‬ ‫‪.‬‬ ‫الجمبع‬ ‫لمربها‬ ‫مصاله‬

‫فيه المنبع‬ ‫ودرى‬ ‫إلى الَحذس‬ ‫الاَخر يلتجىء‬ ‫والبعض‬ ‫إلَا المنطق الصارم‬ ‫لايعرف‬

‫لظهر‬ ‫ان‬ ‫مِمكن‬ ‫هلى‬ ‫‪:‬‬ ‫للارلعاب‬ ‫مدعاة‬ ‫لصمكل‬ ‫مما لد‬ ‫وهذا‬ ‫للاكصصماف‪.‬‬ ‫الوح!د‬

‫الضباين؟ والحقيقة التي ليست‬ ‫هذا‬ ‫في مثل‬ ‫لعقول‬ ‫الشكل‬ ‫المبرهنات الرياضية بنفس‬
‫‪ ،‬كير اننا لو نونا‬ ‫هذا إلى السك‬ ‫حقيقة ؟ قد يدفح‬ ‫هى‬ ‫هل‬ ‫بالن!بة للجميع‬ ‫واحدة‬

‫إنجاز‬ ‫الحمال المختلفون جط!أ على‬ ‫يتعاون هؤلاء‬ ‫لراينا كيف‬ ‫كثب‬ ‫إلى الأث!ياء عن‬

‫بشكل‬ ‫الأهر ها يطمئننا‬ ‫تعاوضهم ‪ +‬وفي ‪.‬هذا‬ ‫بدون‬ ‫يتحقق‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫مضترك‬ ‫عملى‬

‫مصبق‪.‬‬

‫محبوسة‬ ‫لنا الطبيعة‬ ‫التي ئبو‬ ‫الأطر‪،‬‬ ‫بحث‬ ‫يجب‬ ‫الأداة ‪،‬‬ ‫في‬ ‫البحث‬ ‫بعد‬

‫‪ ،‬كم‬ ‫وافى!ه‬ ‫الزمان والمكان ‪ ،‬فلقد بيَنت في أا!‬ ‫التي نسميها‬ ‫تلك‬ ‫دأخلها‪،‬‬

‫الذدن‬ ‫لائما نجحن‬ ‫علمنا‪،‬‬ ‫دفرضهما‬ ‫الى‬ ‫إذْ لحصعص! الطب!عه هى‬ ‫دحمحهما‪،‬‬ ‫نسب!ه‬ ‫هى‬

‫المكان‬ ‫الأ عن‬ ‫آنذاك‬ ‫لم الكلم‬ ‫ملاثمنن ‪ .‬إلأ انق‬ ‫الطب!عه لأننا نجدها‬ ‫عل‬ ‫نفرضهما‬

‫الهندسة من‬ ‫الرياضية التي تتشكل‬ ‫العلاتات‬ ‫عن‬ ‫المكان الكمي ‪ ،‬اي‬ ‫عن‬ ‫وخماصة‬

‫عل‬ ‫على المكان صح‬ ‫أن ئبين ان مأ يصح‬ ‫الضروري‬ ‫مجموعهاء ولقد كمان من‬

‫ان نبين على الخصوص‬ ‫المكأن أالكيفي‪ .،‬كما كان مجب‬ ‫عن‬ ‫كذلك‬ ‫الزهان ‪ ،‬هـسصح‬

‫إلىْ هذه‬ ‫مرة اخرى‬ ‫إذا عدت‬ ‫لي العذو أذن‬ ‫ثلاثةْ اباد‪.‬‬ ‫للمكان‬ ‫لماذا نحطي‬

‫المساثل الهامة‪.‬‬

‫الأطر الفمارغه‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫لحخذ‬ ‫الذى‬ ‫الرلاضى ‪،‬‬ ‫الصحل!ل‬ ‫هل‪،‬‬ ‫هذأ‪،‬‬ ‫وبعد‬

‫ورائه؟‬ ‫من‬ ‫لا طائل‬ ‫‪ ،‬مجرد لهو فكري‬ ‫الأساسي‬ ‫موضوعه‬

‫سوى‬ ‫هذه‬ ‫او ليت‬ ‫للفيزيائى إلأ لفة ملاثمة ‪.‬‬ ‫يقدم‬ ‫ان‬ ‫لايستطح‬ ‫إنه‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ألا ينبغي‬ ‫هذا‪:‬‬ ‫من‬ ‫الاقتضاء؟ وأكز‬ ‫الاستنناء عنها عند‬ ‫يمكن‬ ‫متواضعة‬ ‫خدمة‬

‫الفيزيافي؟‬ ‫بين الواقع وعين‬ ‫حجابأ‬ ‫اللنة ألاصطناعية‬ ‫تلك‬ ‫إهكاذِ‪ 4‬اذ تكون‬ ‫نخضى‬

‫مجهولة‬ ‫في ألاثمياء ستظلى‬ ‫التمائلات ا!ميمية‬ ‫أغلب‬ ‫اللغة كاشط‬ ‫هذه‬ ‫فبذون‬ ‫كلا‪،‬‬

‫هذا‬ ‫للعالم ‪،‬‬ ‫بالنظام الداخلى‬ ‫علم‬ ‫غر‬ ‫داثمًا على‬ ‫وكنا سنظل‬ ‫إلى الأبد‪،‬‬ ‫طرفنا‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫الوحيدة‬ ‫‪ ،‬الحق!يقة المرضوع!ية‬ ‫كما سنرى‬ ‫حقاَ‪،‬‬ ‫يشكلى‬ ‫الذي‬ ‫النظام‬

‫هن‬ ‫واحد‬ ‫القانون ‪ .‬والقانون‬ ‫النظام هو‬ ‫هذا‬ ‫التعبير الأمثل عن‬ ‫إن‬

‫هازالت‬ ‫شعوب‬ ‫فهناك‬ ‫‪،‬‬ ‫البشري‬ ‫بها العقل‬ ‫قام‬ ‫التي‬ ‫‪،‬‬ ‫حداثة‬ ‫الأكثر‬ ‫‪،‬‬ ‫الفتوحات‬

‫الذين‬ ‫فثحن‬ ‫هؤلاء‬ ‫من‬ ‫لهذا‪ .‬وعلى العكس‬ ‫دائمة ولا تدش‬ ‫في معجزة‬ ‫نعيش‬

‫على‬ ‫لبرهن‬ ‫آلهحهم أن‬ ‫هن‬ ‫الطبععه ‪ .‬فالنماس لطبون‬ ‫أمام انظام‬ ‫ندهش‬ ‫أن‬ ‫بحب‬

‫باستصرار‬ ‫الَا توجد‬ ‫في‬ ‫المعجزة الخالدة‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المعجزات‬ ‫بوساطة‬ ‫وجوفىها‬

‫الجانب‬ ‫هذا‬ ‫منظَما هو‬ ‫يجعله‬ ‫ما‬ ‫العالم إله!ياً‪ ،‬ها دام‬ ‫يكون‬ ‫الصبب‬ ‫ولهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫جزإت‬

‫انه كير‬ ‫لنا على‬ ‫سيبرهن‬ ‫النزوة هَن الذي‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫العالم مصترأ‬ ‫كان‬ ‫ظو‬ ‫الِإلهىِ ‪،‬‬

‫الصطىفة؟‬ ‫مسيرَ من طرف‬


‫علم‬ ‫‪ .‬وهو ها يث!كلى عظمة‬ ‫مدينولن بهذا الغزو للقانون لعلم الفلك‬ ‫ونحن‬

‫الطيعي‬ ‫فمن‬ ‫التي يدرسها‪.‬‬ ‫المادية للمرضوعأت‬ ‫العظمة‬ ‫مما ت!ثكله‬ ‫أكز‬ ‫الفبك ‪،‬‬

‫علبم الفلك‬ ‫ان‬ ‫للفزداء الرداض!ه ‪ .‬ضر‬ ‫نموذج‬ ‫اول‬ ‫الم!كانعكا الصماوده‬ ‫ممون‬ ‫ان‬ ‫إذن‬

‫ومازال يتطور بصرعة‪.‬‬ ‫قد ئطرر منذ ذلك‬

‫‪0091‬‬ ‫النقط باللوحة اليَ رسمتها ست‬ ‫الآن القيام بتعديل بعض‬ ‫من‬ ‫ويجب‬

‫في محاضرة جمعرض‬ ‫في "العلم والفرضية ‪ .،‬وقد حاولت‬ ‫نها فصلين‬ ‫والني استخرجت‬

‫الماوىء نعمجه هذأ‬ ‫المسافه الى دطععها‪ ،‬وسعجد‬ ‫ان الحص‬ ‫سثه ‪4091‬‬ ‫سمان لويس‬

‫فيما بعده‬ ‫ألئحرى‬

‫يُنظَر‬ ‫التي كان‬ ‫تلك‬ ‫المبادىء الأشدً رسوخاً‪،‬‬ ‫هذد‬ ‫العلم قد‬ ‫بدا أن تقدم‬ ‫لقد‬

‫إلى أنقاذهما‪ +‬وإذا لم‬ ‫نضوصل‬ ‫انأ لن‬ ‫يدلى على‬ ‫لا شيء‬ ‫لكن‬ ‫أساسيه‪..‬‬ ‫إلبها كبادىء‬

‫وتتفير‬ ‫المبادىء ستستمر‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫ناتص‬ ‫الإنقاذ إلَا بص!كلى‬ ‫القيام بهذا‬ ‫هن‬ ‫نْضكن‬

‫يتم‬ ‫حيث‬ ‫في هدينة‬ ‫بالتحولات‬ ‫العلم‬ ‫مسيرة‬ ‫نقارن‬ ‫أن‬ ‫الوقت ‪ .‬فلا يجط‬ ‫في نفص‬

‫وانما‬ ‫‪،‬‬ ‫جديدة‬ ‫محلها بنايات‬ ‫لتحل‬ ‫ش!فقة ‪،‬‬ ‫وبدودط‬ ‫ال!بنايات التي ضاخت‪،‬‬ ‫إسقاط‬

‫إلى‬ ‫ولن!هى‬ ‫باس!مرار‬ ‫لمطور‬ ‫الأنواع الحيوأنعه الى‬ ‫المحعحرة ب!طوو‬ ‫لطك‬ ‫نعارن‬ ‫ان‬ ‫بحب‬

‫الحبيرة‬ ‫العين‬ ‫ان‬ ‫في حين‬ ‫عليها‬ ‫التعرَف‬ ‫تادرة على‬ ‫العادية كير‬ ‫العيون‬ ‫تصبح‬ ‫ان‬

‫إذنْ ا ن‬ ‫لاينبغي‬ ‫الماضية ‪+‬‬ ‫القرون‬ ‫به‬ ‫قامت‬ ‫الذي‬ ‫السابق‬ ‫فيها دائما العمل‬ ‫ستجد‬

‫وباطلة‪.‬‬ ‫عقيمة‬ ‫القديمة كان!‬ ‫نعتقد ان النظويات‬

‫الأسباب‬ ‫بعض‬ ‫الصفحات‬ ‫في هذه‬ ‫الحد ف!ننا سنجد‬ ‫وإذا ما توقفنا عند هذا‬

‫للارتياب‬ ‫اكثر عددا‬ ‫لدينما اسباب‬ ‫صتظل‬ ‫الئي تدفعنا إلى الئقة في قيمة العلم ‪ ،‬ولكن‬

‫النقط‬ ‫الأن‬ ‫العلم ‪ .‬فلنضع‬ ‫في قيمة‬ ‫بالشك‬ ‫شععور‬ ‫لدينا إزن‬ ‫القيمة ‪ .‬سيظل‬ ‫في تلك‬

‫إلى حد‬ ‫وذهبوا‬ ‫العلم ‪،‬‬ ‫المراضعه فى‬ ‫فى دور‬ ‫الناس‬ ‫بالغ بعض‬ ‫‪ :‬لمد‬ ‫الحروف‬ ‫على‬

‫في‬ ‫مفالاة‬ ‫وهذه‬ ‫العالم ‪.‬‬ ‫خلق‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫العلمي‬ ‫والحادث‬ ‫بالط القانون ‪،‬‬ ‫القوله‬

‫للنظر‬ ‫مبرر‬ ‫هناك‬ ‫وليس‬ ‫‪.‬‬ ‫أصطناعية‬ ‫ابندأعات‬ ‫العلمية‬ ‫القوانين‬ ‫فلي!ت‬ ‫‪،‬‬ ‫الإسمية‬

‫انها ليحعث‬ ‫على‬ ‫نبرهن‬ ‫ان‬ ‫عليا‬ ‫انه يحشحيل‬ ‫رغم‬ ‫انها حادثة‬ ‫اساس‬ ‫إليها عل‬

‫كذلك‪.‬‬

‫في الطبيعة‬ ‫انه يكتشفه‬ ‫البئري‬ ‫العفل‬ ‫يظن‬ ‫النظام الذي‬ ‫يوجط‬ ‫ئئم‪ ،‬هل‬

‫الحقيقة المشقلة كليأ عن‬ ‫أن‬ ‫فلا ضك‬ ‫كلا‪،‬‬ ‫يكتضفه؟‬ ‫العقل الذي‬ ‫هذا‬ ‫خارج‬

‫مسع!تحيلة ‪ .‬وإذا ما‬ ‫بها‪ ،‬حقيقة‬ ‫ويحسق‬ ‫يراهأ‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫العقل‬ ‫يتصورها‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫العقل‬

‫الأبد‪.‬‬ ‫علينا الحرأكه ‪ ،‬دالى‬ ‫فإنه سيمتغع‬ ‫الخارجانية‬ ‫هن‬ ‫الدرجة‬ ‫عالم بمثل هذه‬ ‫وجد‬
‫هو‬ ‫ما‬ ‫سوى‬ ‫الشليلى‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫الموضوعي‬ ‫الواقع‬ ‫نسميه‬ ‫الى ما‬ ‫إلآ‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬كما سنرى‬ ‫يكون‬ ‫لايمبهن ان‬ ‫الجميع‬ ‫بين‬ ‫المشترك‬ ‫الجزء‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫الجميع‬ ‫بين‬ ‫مصمترك‬

‫الواقع‬ ‫هو‬ ‫النظام‬ ‫هذا‬ ‫إذن‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫الرياضية‬ ‫القوانين‬ ‫بوساطة‬ ‫اُلمعتر عنه‬ ‫النظام‬ ‫سوى‬

‫ان‬ ‫إلى هذا‬ ‫وإذا اضَفْتَ‬ ‫ندركها‪.‬‬ ‫أن‬ ‫التي يمكن‬ ‫الوحيدة‬ ‫الحقيقة‬ ‫الوحيد‪،‬‬ ‫الموضوعي‬

‫نوليها‬ ‫أن‬ ‫الأهمية التي مجب‬ ‫حينئذ‬ ‫جمالى ستدرك‬ ‫منبع كل‬ ‫النظام الصماهل في العالم هو‬

‫افضل‪.‬‬ ‫بطريقة‬ ‫لنا تدريجيأ‬ ‫الحماقة التي ئكتصمفه‬ ‫الطيثة‬ ‫الحطوات‬ ‫لتلك‬

‫‪01‬‬
‫ل ‪ :‬المحلو أ الر ياضية‬ ‫القسالأو‬
‫الأول ‪:‬‬ ‫الفصل‬

‫والمنطق في الرياضبات‬ ‫الحدس!‬

‫اعمال الصنار‬ ‫وحى‬ ‫اعمال كبار الرياضصن‪،‬‬ ‫غير الممكن ان ندرص‬ ‫هن‬

‫من‬ ‫بثن نوعنن‬ ‫ا‪،‬صح‬ ‫نم!ز فعها ب!ن ابحاهنن معمابلنن أو على‬ ‫كران‬ ‫منهم ‪ ،‬من‬

‫الأول ‪،‬‬ ‫الرلاضصنن م!نطمى بالدرج!‬ ‫هزلاء‬ ‫الأول من‬ ‫الفكر ممباشِنن كلمأ‪ .‬الصنف‬

‫الأ خطوة‬ ‫لم يتقدموا‬ ‫بالاعتقاد في ا!م‬ ‫ششهوشا‬ ‫نجدها‬ ‫قراءة اعمالهم‬ ‫عند‬ ‫ونحن‬

‫كر‬ ‫!مرم باعماله الحمهعدله فى الممدان ا‪.‬لهرو من‬ ‫(فوبان‪ ،‬الذي‬ ‫على طريمه‬ ‫خطرة‬

‫فيصترشد‬ ‫الرياضيين‬ ‫اولئك‬ ‫الثاني من‬ ‫‪ .‬ائا الصثف‬ ‫للصدفة‬ ‫شيء‬ ‫اي‬ ‫يترك‬ ‫ان‬

‫أحيانأ فوْقته‪،‬‬ ‫سويعة ولكن‬ ‫المحاولة الأولى هتوحات‬ ‫بالَحذص هـمحقق اصحابه ص‬

‫كفرسأن هقدمة جع!ورين‪.‬‬

‫عل!يهم اتجاع هذه‬ ‫التي تفرض‬ ‫هي‬ ‫بها الرياضيون‬ ‫المادة التي يشتغل‬ ‫ليست‬

‫محل!ل!ون‬ ‫اصهحمابه‬ ‫بان‬ ‫الأول‬ ‫النوع‬ ‫عن‬ ‫غالبأ ما نمول‬ ‫كنا‬ ‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫للك‬ ‫او‬ ‫الطرلمه‬

‫يظلوا‬ ‫ان‬ ‫لايمنع الأولين هن‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫ألاتجاه الثانب هندضيين‬ ‫اصحاب‬ ‫ونصمي‬

‫حين‬ ‫حتى‬ ‫هندسيين‬ ‫الأخرون‬ ‫يشننغلون بالهندسة بينما يكرن‬ ‫حين‬ ‫تحليليين حتى‬

‫التي تجعلهم‬ ‫الطبيعة هي‬ ‫فهذه‬ ‫‪،‬‬ ‫ه إنها !بيعهَ فكرهم‬ ‫الحالص‬ ‫بالتحليل‬ ‫يحمقغلون‬

‫‪13‬‬
‫الطبيعة عغدما يطرقودأ موضوعأ‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫ولايمكنهم التخفص‬ ‫مناطقة او خدْسمِن‪،‬‬

‫جديدأ‪.‬‬

‫الاتجاهبن وخنقت‬ ‫او ذاكْمن‬ ‫لديهم هذا‬ ‫التي ئمث‬ ‫الرَبية هى‬ ‫وليحت‬

‫إنما‬ ‫الإنمان‬ ‫أن‬ ‫وبالم!ل فإنه يبدو‬ ‫‪+‬‬ ‫كذلك‬ ‫أو لايكودأ‬ ‫رياضيأ‬ ‫فالمرء (مَا يولد‬ ‫الأخر‪،‬‬

‫او تحليليأ‪.‬‬ ‫هندسيا‬ ‫يولد‬

‫المفارقة‬ ‫على‬ ‫لذكيد‬ ‫اني‪،‬‬ ‫غبر‬ ‫كنيبرة حقاً‪.‬‬ ‫والأهثلة‬ ‫اهثلة‪،‬‬ ‫اذكر‬ ‫ان‬ ‫أريد‬

‫عنه في اثنين هن‬ ‫إلى البحث‬ ‫هضطرأ‬ ‫‪ ،‬وأعتذر إنْ كت‬ ‫وإبرأزها سأبدا بمثال هتطرف‬

‫الأحياء‪.‬‬ ‫الرياضيين‬

‫لها دائما جذر‬ ‫الحدين‬ ‫المعادلة ذأت‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫يبرهن‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫!ميريأ‬ ‫فالسيد‬

‫اننا‬ ‫نظن‬ ‫حقيقة‬ ‫هناك‬ ‫كانت‬ ‫وإذأ‬ ‫زاوية ‪.‬‬ ‫داثما تجزئة‬ ‫انه يمكن‬ ‫مألوفة ‪،‬‬ ‫بعبارة‬ ‫او‪،‬‬

‫يمكن‬ ‫زاولة‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫سيح!ك‬ ‫فقَالذي‬ ‫المباشر فإنها بمالتأكيد هذه ‪،‬‬ ‫بالَحذس‬ ‫نعرفها‬

‫لأيراها‬ ‫الع!يد !هيري"‬ ‫المتساوية ؟‬ ‫؟الأجزاء‬ ‫هن‬ ‫محدد‬ ‫غير‬ ‫عذد‬ ‫إلى‬ ‫داثما تقصيمها‬

‫إلى‬ ‫وسمحناج‬ ‫الوجوه ‪،‬‬ ‫هن‬ ‫باىِ وجه‬ ‫بده!ه‬ ‫لعس!‬ ‫المضعه‬ ‫هذه‬ ‫نظره‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫كذلك‬

‫للبرهئة عليها‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫صفحات‬

‫م!اله من‬ ‫إنه لدوس‬ ‫أنظروا إلى الس!د "كلاشا؟‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫من‬ ‫العك!س‬ ‫وعلى‬

‫توجد‬ ‫إذا كانث‬ ‫ها‬ ‫بمعرفة‬ ‫الأمر‬ ‫هـشعفق‬ ‫الدوال ‪،‬‬ ‫نظرية‬ ‫في‬ ‫المصماثل تجريداٌ‬ ‫اكز‬

‫عا!‬ ‫يفعل‬ ‫فماذا‬ ‫محددة ‪.‬‬ ‫تق!بل ‪.‬خاصيات‬ ‫دائة‬ ‫ريمانية محددة ‪،‬‬ ‫مساحة‬ ‫على‬ ‫داثما‪،‬‬

‫تختلف‬ ‫معدنية‬ ‫الريمانية بمساحة‬ ‫مساحته‬ ‫إنه يستبدل‬ ‫‪ 9‬كلاين"؟‬ ‫الألماني الفهير‬ ‫الهندسة‬

‫تلك‬ ‫نقط‬ ‫نقطتين من‬ ‫‪ .‬وسيوصل‬ ‫القوانإن‬ ‫بعض‬ ‫قابليتها للنقلى الكهرباثي حسب‬

‫التي‬ ‫والطريقة‬ ‫‪،‬كلاين"‪،‬‬ ‫يمر التياو‪ ،‬يقول‬ ‫ان‬ ‫لابذ‬ ‫بطارية ‪+‬‬ ‫المعدنية بقطبي‬ ‫المساحة‬

‫هي‬ ‫بالضبط‬ ‫دالَة خاص!ياتها وشكوذ‬ ‫ستحدد‬ ‫ا!صاحة‬ ‫التيار على‬ ‫بها هذا‬ ‫سيوزع‬

‫المساله المذكورة ‪.‬‬ ‫عل!صها في صحاغه‬ ‫المنصوص‬ ‫الخاصحا!‬

‫في‬ ‫يتردد‬ ‫لم‬ ‫ولكنه‬ ‫‪،‬‬ ‫خلاصة‬ ‫سوى‬ ‫يقدم‬ ‫لم‬ ‫انه‬ ‫يعرف‬ ‫‪ l‬كلاين"‬ ‫السيد‬ ‫إن‬

‫من‬ ‫نوعأ‬ ‫الأقل‬ ‫او على‬ ‫برهانأ دقيقأ‬ ‫يخها‬ ‫انه يجد‬ ‫الأرجح‬ ‫على‬ ‫يكل‬ ‫وكان‬ ‫نضرها‪.‬‬

‫على‬ ‫او‪،‬‬ ‫بغلظة‬ ‫التصور‬ ‫هذا‬ ‫معل‬ ‫سيرفض‬ ‫المنطق كان‬ ‫وجلى‬ ‫‪.‬‬ ‫اليقين الأ‪*:‬قي‬

‫فكره ‪.‬‬ ‫داخل‬ ‫لبولد قط‬ ‫يكن‬ ‫لأنه أ‬ ‫عليه ان يرفضه‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬لن‬ ‫الأصح‬

‫اخذها‬ ‫فونع!ا‪،‬‬ ‫في‬ ‫العلم‬ ‫مجد‬ ‫يمثلان‬ ‫رجلين‬ ‫بين‬ ‫أدط أقارن‬ ‫أيضأ‬ ‫لي‬ ‫اسمحوا‬

‫طويلى ‪ .‬أعني الحعيدين !بر‪،‬اظ"‬ ‫دخلا عالم الحلود منذ زهن‬ ‫الموت حديثا‪ ،‬و!‬

‫‪% I‬‬
‫الف!رة‪ .‬لمد خضعا‬ ‫المدرسه وفى ثفص‬ ‫لعد كانا للم!ذلن فى نفس‬ ‫و"هربطإ‪+‬‬

‫لايظهر‬ ‫التباين بينهما‪ ،‬وهو‬ ‫ما اكبر‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫ومع‬ ‫التأثيرات ‪.‬‬ ‫ولنفص‬ ‫التربية ‪،‬‬ ‫ل!نفس‬

‫طهوهما‬ ‫في‬ ‫تحدثهما‪،‬‬ ‫طريقة‬ ‫في‬ ‫تدريسهما‪،‬‬ ‫ايف!اً في‬ ‫كتابابهما‪ ،‬وإنما يظهر‬ ‫في‬ ‫فقط‬

‫قابلة للمحو‪.‬‬ ‫غير‬ ‫تلاصيذهمما بخطوط‬ ‫كل‬ ‫هياتهما في ذاكرة‬ ‫نقحثصت‬ ‫لقد‬ ‫‪.‬‬ ‫كذلك‬

‫ماؤال!‬ ‫الذ!ى‬ ‫فإن هذه‬ ‫ممابعه دروسهما‬ ‫لهم سعادة‬ ‫كان!‬ ‫وبالنسبه لجمعالذلن‬

‫عل!نا احعاؤها‪.‬‬ ‫لسهل‬ ‫‪ .‬لذلك‬ ‫حدلمه‬ ‫إلى الآن ‪ ،‬ومازال!‬ ‫بأذهانهم‬ ‫عالمه‬

‫مع‬ ‫دائما‪ ،‬ببدو نارة كانه في !راع‬ ‫بنحرك‬ ‫السبد أبرفياون" وهو بكلم‬ ‫كان‬

‫بالتاكيد‪ ،‬إثه ينظر‬ ‫التي يدرسها‪.‬‬ ‫اليد الأشكالى‬ ‫بحركة‬ ‫‪ ،‬وتارة يرسم‬ ‫خارجي‬ ‫عدو‬

‫على‬ ‫فهو‬ ‫!كلشط‪،‬‬ ‫ائا السيد‬ ‫بالحركة ‪.‬‬ ‫يحشعين‬ ‫لذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫يرسم‬ ‫إلى ان‬ ‫ويسعى‬

‫فهو‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫ملامحمه‬ ‫من‬ ‫وكانهما !ربان‬ ‫ععنمه لبدوان‬ ‫مماما‪ .‬إن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫العكص‬

‫الداخل‪.‬‬ ‫وإنما في‬ ‫يخأ الحارج‬ ‫الحفيقة‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫إلى‬ ‫لايسعى‬

‫هما (يخرستراس‪،‬‬ ‫شهيران‬ ‫القردن اسمان‬ ‫بين علماء الهندسة الألمان في هذا‬ ‫ومن‬

‫‪.‬‬ ‫العاهة للدوال‬ ‫النظرية‬ ‫أسسا‬ ‫اللذان‬ ‫و"ريمانا‬

‫وتحويلاتها اقحليلية‪.‬‬ ‫إلى اعتبار اللاسل‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫يرجع‬ ‫أنيرستراس"‬

‫نعصفح‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬وممكن‬ ‫ألاممدأد للحصماب‬ ‫من‬ ‫الى نوع‬ ‫‪ ،‬إنه لرذ المحلعل‬ ‫أحسن‬ ‫وبئعبر‬

‫يحشدير‬ ‫العكس‬ ‫على‬ ‫فهو‪،‬‬ ‫أمَا أريمان‪،‬‬ ‫واحدا‪.‬‬ ‫فيها شكلا‬ ‫كتبه ‪ ،‬فلا نجد‬ ‫كل‬

‫قد‬ ‫ألط جمون‬ ‫بعد‬ ‫ان ين!اها‬ ‫بمكن‬ ‫لا أحد‬ ‫اشكال‬ ‫تصوراته‬ ‫الهندسة نكصماعدته ‪ ،‬وكل‬

‫معثاها‪.‬‬ ‫ادرك‬

‫تراءة‬ ‫جمد‬ ‫حَدْسياَ‪ .‬تد يتردد المرء في ذلك‬ ‫رلاضيأ‬ ‫فإن" الي‪ ،‬كان‬ ‫جدا‬ ‫وحديأ‬

‫ة‪.‬أنه يفكر‬ ‫بسرعة‬ ‫وسيدرك‬ ‫معه‬ ‫الن يتحدث‬ ‫يتردد ابدأ بعد‬ ‫لن‬ ‫لكنه‬ ‫اعماله ‪.‬‬

‫منطقية‪.‬‬ ‫فقد كانث‬ ‫اقا الحيدة أكوالفسكي"‬ ‫بالصور‪.‬‬

‫ان لعالج مس!له‬ ‫لفضل‬ ‫الفرولى‪ ،‬بعضهم‬ ‫نفى‬ ‫وائا عند طبعنا فنلاحظ‬

‫عن االكل‬ ‫ألهندسه ‪ .‬الأولون لعجزون‬ ‫الأخهر بواسطه‬ ‫والبعض‬ ‫‪ 9‬التحل!ل"‪،‬‬ ‫بواسطه‬

‫الطويلة وتختلط عليهم‪.‬‬ ‫الحسابات‬ ‫بسرعة‬ ‫سترهقهم‬ ‫"‪ ،‬والأخرون‬ ‫المكان‬ ‫في‬

‫حض‬ ‫مهما تد‬ ‫هعاَ لتقدم العلم ‪ .‬وكل‬ ‫ضروريان‬ ‫الكو‬ ‫من‬ ‫الضعان‬ ‫هذالط‬

‫لوان‬ ‫القولي بأنه يففل‬ ‫على‬ ‫مَنْ يجرؤ‬ ‫الآخو‪.‬‬ ‫ليحققها‬ ‫لم يكن‬ ‫عظيمة‬ ‫أشياء‬

‫النحلبم‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫(ذن‬ ‫قط؟‬ ‫"ربمان" لم بوجد‬ ‫او أن‬ ‫فط‬ ‫لم بكنب‬ ‫افبرسنراسا‬

‫‪15‬‬
‫أ!م‬ ‫في تاريخ‬ ‫تمب‬ ‫عن‬ ‫المفيد أن نبحث‬ ‫‪ ،‬غير أنه من‬ ‫الشرعي‬ ‫دوره‬ ‫والتركيب‬

‫مثهما‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫الخدههَ الى لدههما كل‬ ‫عن‬

‫‪-‬‬ ‫‪11 -‬‬

‫انفصنا ميالين إلى‬ ‫القدماء نجد‬ ‫(عادة قراءة أعمال‬ ‫اننا عند‬ ‫حقأ‬ ‫المدث!‬ ‫ومن‬

‫المسمبعد أن‬ ‫ومن‬ ‫الطبسه‪،‬‬ ‫الط!بمعه هى‬ ‫الحطْسبثن‪ .‬لكن‬ ‫جمععأ ضمن‬ ‫لصنيفهم‬

‫لر اس!تطعنا‬ ‫القرن ‪ .‬فخن‬ ‫هذا‬ ‫خلال‬ ‫محبة للمنطق‬ ‫عقول‬ ‫في خلق‬ ‫قد بدأت‬ ‫تكون‬

‫من‬ ‫الكثيرين‬ ‫أن‬ ‫لتعرفنا كل‬ ‫فب زمانهم‬ ‫بأنفسنا إلى تيار الأفكار السائد‬ ‫نعرد‬ ‫أن‬

‫ارسى‬ ‫لد‬ ‫هنلا‬ ‫إلن ألل!دس‬ ‫الابحاه ‪.‬‬ ‫كانوا محل!لص‬ ‫الهندسه‬ ‫في‬ ‫العلماء العدهاء‬ ‫هؤلاء‬

‫البناء الضخم‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬ ‫خطأ‪.‬‬ ‫يتبيئوا ف!يه اي‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫معماصروه‬ ‫بئاء عبم!يأ لم يئمكن‬

‫رجل‬ ‫على عمل‬ ‫عناء أن نتعرف‬ ‫على الحدْص نحعتطيع بدون‬ ‫جزء‬ ‫يمْوم كل‬ ‫حث‬

‫‪.‬ظتت‬ ‫لقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ْ،‬إنها الأفكار التي تفيرت‬ ‫التي تغيرت‬ ‫هى‬ ‫الحقول‬ ‫فليست‬ ‫‪.‬‬ ‫منطق‬

‫تنازلات ‪ .‬اكبر‪.‬‬ ‫لْرضوا عليهم‬ ‫قرأءهم‬ ‫‪ ْ،‬لكن‬ ‫للىى الريا!ين‬ ‫الَحدْسية كذلك‬ ‫العقول‬

‫هذا التطولي؟‬ ‫ما هو سبب‬

‫يمدنا بالدقة ولا‬ ‫ان‬ ‫فالَحدْس لايمكن‬ ‫السبب ‪،‬‬ ‫اكتضاف‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫ل!ش!‬

‫أنه توجد‬ ‫الأمثلة ة نعرف‬ ‫بعض‬ ‫وَلْتذكُرْ‬ ‫اقوى‬ ‫بثكل‬ ‫هذا‬ ‫تأكدنا من‬ ‫باليقين ‪ .‬لقد‬

‫التي‬ ‫القضبة‬ ‫هذه‬ ‫اكثر هن‬ ‫الحذس‬ ‫يصدم‬ ‫‪ +‬فلا شيء‬ ‫بلا مشتقات‬ ‫دوالى متصلة‬

‫(بديهي‬ ‫آباؤنا بهذا الصدد‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫علي!نا المنطق ‪ .‬ولقد‬ ‫بفرضها‬

‫الط‬ ‫للحَذس‬ ‫اهكن‬ ‫نحيف‬ ‫مماس!‪.‬‬ ‫هأ دأم لكلى هنحن‬ ‫مضتقة‬ ‫دائة متصلة‬ ‫لكل‬ ‫ان‬

‫خاليأ‬ ‫ان نتصوره‬ ‫لانستطيع‬ ‫إلى تخيلً منحبن‬ ‫نسعى‬ ‫بهذه الدرجة ؟ اننا عندها‬ ‫يخدعنا‬

‫شريط‬ ‫مصتقيمًا‪ ،‬إننا نرأه في شكل‬ ‫عندما نتصورخطأ‬ ‫من كل كئافة ‪ ،‬ونفى! الشيء يحدث‬

‫لها كئافة‪،‬‬ ‫ليست‬ ‫الحطوط‬ ‫جيدأ أن تلك‬ ‫‪ .‬نعرف‬ ‫العرض‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫ذي‬ ‫سشقيم‬

‫الدقة‪.‬‬ ‫من‬ ‫حد‬ ‫بئلك من اقصى‬ ‫فاكز رتة وان نضرب‬ ‫فنحاول ان نتخيلها اكز‬

‫الدقة ‪ .‬وواضح‬ ‫من‬ ‫الأتصى‬ ‫ابدأ ألى ا لحد‬ ‫ما ولكنا لأنصل‬ ‫إلى حد‬ ‫في هذا‬ ‫ننجح‬

‫وال!افي‬ ‫الأولى متقيما‬ ‫الدفيقين‪،‬‬ ‫الحعريطين‬ ‫ؤي!نك‬ ‫نتصور‬ ‫دأئمًا أن‬ ‫انه يمكشا‬ ‫الآن‬

‫مقودين‪،‬‬ ‫شوذ‬ ‫بان يتمائصا بدون ان يتقاطعا‪ .‬وهكذا‬ ‫تصمح‬ ‫منحنيا‪ ،‬في وضعية‬

‫مماسا داثما‪.‬‬ ‫منحنن‬ ‫لكل‬ ‫ان‬ ‫الى امشنتاج‬ ‫دفيق‪،‬‬ ‫تحايل‬ ‫اذا لم نن!به بوأسطة‬

‫المبرهنات في‬ ‫يرتكز عليه العدبد من‬ ‫الذي‬ ‫هبدأ أدورشلت)‬ ‫كمئالى ئالن سآخذ‬

‫جدا‪.‬‬ ‫طويلة‬ ‫ولكنها‬ ‫جداَ‪،‬‬ ‫!قيقة‬ ‫برأين‬ ‫اليوم بواس!‬ ‫إننا نئبت‬ ‫‪.‬‬ ‫الرياضية‬ ‫‪.‬الفزياء‬

‫‪1163‬‬ ‫بملأ‬
‫التابعة لدأتة‬ ‫المعَكاملات‬ ‫إحدى‬ ‫إن‬ ‫‪:‬‬ ‫موجزة‬ ‫ببرهنة‬ ‫نكتفي‬ ‫كظ‬ ‫فقد‬ ‫بالأسر‬ ‫أضا‬

‫أدق‬ ‫حط‬ ‫أنه لابد ان تتوفر على‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫أبدأ أن تلتغى ‪ .‬وششنتج‬ ‫لايمكر‬ ‫اضباطية‬

‫اللفظ‬ ‫لأنحا نسشعمل‬ ‫الفور‪،‬‬ ‫عل!‬ ‫يظهر‬ ‫الاستدلال‬ ‫هذا‬ ‫خطأ‬ ‫الِإلغاء‪ .‬لكن‬ ‫من‬

‫نفهم‬ ‫لحححم بها الدوال عندما‬ ‫الي‬ ‫الخاص!ا!‬ ‫كل‬ ‫ع!‬ ‫داله ‪ ،‬ولأنثا مععودون‬ ‫المجرد‪،‬‬

‫لو أنضا استعمل!نا‬ ‫كذلك‬ ‫يكون‬ ‫الأمر لن‬ ‫بمعناها الأكفر عمومية ‪ .‬لكن‬ ‫الكلمة‬ ‫هذه‬

‫كهرباثية كامنة‬ ‫كقوة‬ ‫(أي‬ ‫الدائة كجهد‬ ‫‪ ،‬لو أنأ مثلًا نظرنا إلى تلك‬ ‫مشخص!ة‬ ‫صوراً‬

‫الث!رعى‬ ‫هن‬ ‫أنه‬ ‫الممكات الاعتقاد فى‬ ‫هن‬ ‫الحالة كان‬ ‫في هنه‬ ‫المترجم )‪،‬‬ ‫ودافعة ‪-‬‬

‫فزلائية يعض‬ ‫مقارنة‬ ‫‪ .‬ربما ألأرت‬ ‫للتحقق‬ ‫تابل‬ ‫الالكتروستانب‬ ‫التوازن‬ ‫بأن‬ ‫التقرير‬

‫التي تشكل‬ ‫الهندسة‬ ‫إلى لفة‬ ‫الاستدلالى‬ ‫ذلك‬ ‫أننا لوترجمنا‬ ‫كير‬ ‫‪.‬‬ ‫الفامضة‬ ‫الث!كوك‬

‫هكذا‪،‬‬ ‫ولربما استطعنا‬ ‫الحذش‪،‬‬ ‫الشكوك‬ ‫تلك‬ ‫والفزياء لما أئارت‬ ‫بنِ أقحليل‬ ‫وسيطأ‬

‫الَحدْس‬ ‫إذذ‬ ‫القرَاء لمجر المنحازين ه‬ ‫هن‬ ‫كثيرأ‬ ‫نخدع‬ ‫أن‬ ‫الرأهن ‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫وحى‬

‫هذا‬ ‫تم‬ ‫الاَن كيف‬ ‫فلز‬ ‫التطور ‪4‬‬ ‫أن ‪.‬يحدث‬ ‫مجب‬ ‫كان‬ ‫لذلك‬ ‫اليقين ‪.‬‬ ‫لايعطينا‬

‫التطور‪.‬‬

‫إذا لم يتم‬ ‫الاستدلألات‬ ‫في‬ ‫الدتة‬ ‫إدخ!ل‬ ‫أنه لايمكن‬ ‫العلماء في إدراك‬ ‫لم يتأخر‬

‫الرياضيات‬ ‫الني لَدرسها‬ ‫الموضوعات‬ ‫تعريف‬ ‫ظل‬ ‫اولَا‪ .‬ظقد‬ ‫إدخالها فىِ التعاريف‬

‫اننا ئعرفها‬ ‫كنا نظن‬ ‫‪.‬‬ ‫الموضوعات‬ ‫تلك‬ ‫بالنسبة لأغلب‬ ‫ناضأ‬ ‫تعريفاً‬ ‫طويلة‬ ‫مدة‬

‫صورة‬ ‫سوى‬ ‫لدينا عنها‬ ‫انه لم يكن‬ ‫غير‬ ‫الخيال ‪.‬‬ ‫او‬ ‫الحوأس‬ ‫بواسطة‬ ‫لأننا نضصورها‬

‫الابحماه صار!‬ ‫فى هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫بها البرمان‬ ‫ممحصك‬ ‫لسعطعان‬ ‫ددممه‬ ‫فكوة‬ ‫ولحس‬ ‫فظه‬

‫عن‬ ‫الئامضة‬ ‫فالفكرة‬ ‫ه‬ ‫الأصم‬ ‫بالنسبة للعدد‬ ‫ماحدث‬ ‫وهو‬ ‫المناطقة ‪.‬‬ ‫اهتماهات‬

‫هن‬ ‫معقدة‬ ‫إلى منظومة‬ ‫بإرجاعها‬ ‫تئم حلها‬ ‫قد‬ ‫جها للخدْس‬ ‫التي ندين‬ ‫الاتصال‬

‫الناتحة عن‬ ‫الصعوبات‬ ‫هنا وجدت‬ ‫‪ 8‬من‬ ‫اللاهتصماويات المتعلقة بالأعداد الصجحة‬

‫لم‬ ‫الئهائي ‪.‬‬ ‫توضيحها‬ ‫الصفر‪،‬‬ ‫في‬ ‫اللامتنماهيات‬ ‫ال!نظر في‬ ‫عن‬ ‫المرور إلى النهاية ‪ ،‬او‬

‫او لامتناهية بن‬ ‫هشاهية‬ ‫او هنظومات‬ ‫أعداد صحيحة‬ ‫اليوم في التحليل سوى‬ ‫يبق‬

‫أو اللاقساوي‪.‬‬ ‫التع!اوي‬ ‫علاقات‬ ‫من‬ ‫فيما بينها بش!بكة‬ ‫مرتبطة‬ ‫الصحيحة‬ ‫الأعدأد‬

‫الرياضيات ‪+‬‬ ‫فكما قيل ‪ ،‬لقد تم تحب‬

‫تو!لنا ايخرأ‬ ‫انتهى هذا التطور؟ هل‬ ‫نفسه ‪ :‬هل‬ ‫اول يفرض‬ ‫سؤال‬ ‫هأك‬

‫اضهم توصَلرا‬ ‫آباؤ فا يعتقدون‬ ‫التطور كان‬ ‫فترات‬ ‫فترة من‬ ‫المطلقة ؟ في كل‬ ‫إلى ال!قة‬

‫‪17‬‬
‫مثلهم؟‬ ‫نحطئن‬ ‫‪ ،‬افلا نكون‬ ‫وإذا كانوأ مخطئين‬ ‫اليها‪.‬‬

‫لنا‬ ‫سيقول‬ ‫الَحدْس‪.‬‬ ‫على‬ ‫نعتمد‬ ‫أستدلالاتنا لم نعد‬ ‫اننا في‬ ‫نعتقد‬ ‫خن‬

‫إلى‬ ‫يقودنا سوى‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫وحده‬ ‫فالمنطق الخالص‬ ‫‪،‬‬ ‫مجرد وهم‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫الفلاسفة‬

‫لايمكن‬ ‫وبالاعتماد عليه وحده‬ ‫جديدأ‪.‬‬ ‫يخلق‬ ‫ان‬ ‫‪ +‬إله لايحشطيع‬ ‫حاصل‬ ‫ئحصيلات‬

‫العلوم ‪.‬‬ ‫من‬ ‫ان يقوم علم‬

‫الحعأن بالنحبة‬ ‫فلقيام الحصعاب ‪ ،‬كما هو‬ ‫‪ ،‬بمعنى ما‪،‬‬ ‫حق‬ ‫عل‬ ‫الفلاسفة‬ ‫هؤلاء‬

‫الصيء‬ ‫‪ .‬ؤهذا‬ ‫غير المنطق الخالص‬ ‫آخر‬ ‫إلى شيء‬ ‫علم ‪ ،‬نحتاج‬ ‫لقيام الهندسة او أي‬

‫المعافط‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الحدس‬ ‫علعه سوى‬ ‫لل!لاله‬ ‫لانملك كلمهَ اخصى‬ ‫الأخص‬

‫البديهيات الأربع‪:‬‬ ‫لنقارن بين هذه‬ ‫هذا اللفظ نفصه؟‬ ‫تصتتر داخل‬ ‫المتباينة‬

‫المقداراق المساولان لثالث متاولان‪.‬‬ ‫أ ‪-‬‬

‫ا ‪ ،‬وإذأ برهنا على انها صحيحة‬ ‫بالنسصة بلعذد‬ ‫نظرلة صحعحه‬ ‫إذأ كاتَ‬ ‫‪- 2‬‬

‫فإنها صحيحة‬ ‫بالن!بة د(ن)‪،‬‬ ‫شبريطة أذ تككلن صحيجة‬ ‫‪،)9+‬‬ ‫بالن!بة دأن‬

‫الأعداد الصحيحة‪.‬‬ ‫بالنسمبة لجميع‬

‫مستقيم وإذا كائت‬ ‫عل‬ ‫الئقطة أج) توجد بين ‪ )11‬و(ب)‬ ‫إذا كانت‬ ‫‪- 3‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫بين ( ا ) و ( ب‬ ‫النقطة ! د ) توجد‬ ‫فإن‬ ‫)‪،‬‬ ‫بين ( ‪ ) 1‬و (ج‬ ‫( د ) نوجد‬ ‫النقطة‬

‫المسئقيم‪.‬‬ ‫لذلك‬ ‫لايمر إلأ هوافي واحد‬ ‫ستقيم‬ ‫نقطة خاوج‬ ‫من‬ ‫‪- ،‬‬

‫الأولى‬ ‫فإن‬ ‫الى الحدْس ‪ .‬معِ ذلك‬ ‫إرجاعها‬ ‫إلأربع يمكن‬ ‫البديهيات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬

‫‪ ،‬إنها‬ ‫ثبْلي خالص‬ ‫نركيبي‬ ‫حكم‬ ‫المنطق ‪ .‬وافا الثانية فهي‬ ‫قواعد‬ ‫لقماعدة هن‬ ‫صياغة‬

‫وامَا الرابعة‬ ‫‪،‬‬ ‫للخيال‬ ‫أستدعاء‬ ‫الدديق ‪ .‬وائما الثالثة فهي‬ ‫الرياضي‬ ‫الاستقرأء‬ ‫اساس‬

‫مقنع‪.‬‬ ‫تعريف‬ ‫نهي‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لاتلبث‬ ‫فالحوأس‬ ‫‪،‬‬ ‫وبالضرورة‬ ‫الحوأس‪،‬‬ ‫شهادة‬ ‫ليحبى‪ .‬هبنياً على‬ ‫الَحذس‬

‫ماثة‬ ‫ذي‬ ‫مضلع‬ ‫تصور‬ ‫فإننا لانستطيع‬ ‫المثالى‬ ‫سبيل‬ ‫‪ .‬وعل‬ ‫وبسرعة‬ ‫عاجزة‬ ‫نصبح‬

‫العموم ‪ ،‬وهي‬ ‫على‬ ‫المضلعات‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫الَحذس‬ ‫بواسطة‬ ‫ائا نصتدلى‬ ‫من‬ ‫الركم‬ ‫على‬ ‫ضلع‬

‫منها‪.‬‬ ‫خاصه‬ ‫كحالة‬ ‫ضلع‬ ‫الماثة‬ ‫ذا‬ ‫تحصملى المضلع‬

‫وافعية‬ ‫كمية‬ ‫عل‬ ‫بمبدأ الاتصال ‪ :‬ما يصح‬ ‫يعنيه (بوضلي)‬ ‫ما كان‬ ‫تعرفون‬

‫الزائ!‬ ‫بالئس!بة للقطع‬ ‫بالنسبة لكمية متخيلة ‪ ،‬ما هو صحيح‬ ‫كذلك‬ ‫ان يكون‬ ‫يجب‬

‫الِإهلياجي‬ ‫بالنصصبة للقطح‬ ‫كذلك‬ ‫أن يكرن‬ ‫المرافقة الواقعية يجب‬ ‫المسقجات‬ ‫ذي‬

‫‪18‬‬
‫الَحدْسية في‬ ‫أكبر العقرل‬ ‫من‬ ‫(بوِئصلي)‬ ‫المرافقة المتخيلة ‪ .‬فلقد كان‬ ‫الم!قيمات‬ ‫ذي‬

‫من‬ ‫الواحد‬ ‫الاتصال‬ ‫صبدأ‬ ‫ئقريباَ‪ .‬وأعتبر‬ ‫‪،‬‬ ‫وب!ت!باهٍ‬ ‫نجتغفٍ‬ ‫كدلك‬ ‫كان‬ ‫الاترن ‪.‬‬ ‫هذأ‬

‫‪،‬‬ ‫شهاد ‪ 0‬الحواس‬ ‫ع!‬ ‫يرتكز‬ ‫المبدأ لى يكن‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬ ‫جرأهَ ‪ .‬ومع‬ ‫الأكز‬ ‫تصورأته‬

‫الشهادة ‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫إلأ بمخالفة‬ ‫الأهليلجي‬ ‫الزاثد بالقطع‬ ‫القطح‬ ‫تضبيه‬ ‫يتم‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫بل‬

‫‪ ،‬أن أدافح عنه‪.‬‬ ‫؟خرى‬ ‫جهة‬ ‫لاأريد‪ ،‬من‬ ‫وفطوي‬ ‫سريح‬ ‫تعميم‬ ‫هنا دوى‬ ‫فليص‬

‫والخيال ‪ .‬ثانيأ‪:‬‬ ‫الحواس‬ ‫استدعاء‬ ‫الَحدْس ‪ .‬أولاة‬ ‫من‬ ‫كثيرة‬ ‫أنواع‬ ‫إذنْ عندنا‬

‫العلوم الشريبية‪.‬‬ ‫الضعبير‪ ،‬طرق‬ ‫ينسخ ‪ ،‬إذا صخ‬ ‫الاستقراء الذي‬ ‫التعميم بواصطة‬

‫البديهية الثانية والذي‬ ‫اعطانا‬ ‫الذي‬ ‫ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الخالص‬ ‫العدد‬ ‫خدْس‬ ‫ثال!ثأ‪ ،‬واخيرأ‪:‬‬

‫كما‬ ‫الَحدْس‪،‬‬ ‫الأولالط هن‬ ‫النوعالت‬ ‫‪.‬‬ ‫الحمصمى‬ ‫الرداضى‬ ‫البرهان‬ ‫الت نحلو‬ ‫ل!حط!ع‬

‫في‬ ‫بجد‬ ‫يس!ك‬ ‫التي‬ ‫منْ‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫اليقين ‪.‬‬ ‫يمشانا‬ ‫ان‬ ‫لا!طكن‬ ‫بالأمثلة ‪،‬‬ ‫سابقأ‬ ‫بينت‬

‫يجهد‬ ‫عدها‬ ‫اليوم ‪،‬‬ ‫المحليل‬ ‫في‬ ‫والحال! أذ‬ ‫الححصاب؟‬ ‫في‬ ‫مَنْ يصحك‬ ‫الثالث ‪،‬‬ ‫النوع‬

‫لهذا الَحدْس‬ ‫واستدعاءات‬ ‫ق!اسات‬ ‫سوى‬ ‫يوجد‬ ‫لم يعد‬ ‫دقيقا‪،‬‬ ‫ليكون‬ ‫المرء نفحه‬

‫يخدعنا‪.‬‬ ‫أن‬ ‫لايس!تطيع‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫اتْس‬ ‫الخمالص ‪:‬‬ ‫العدد‬ ‫حَدْس‬ ‫المحمثل في‬

‫المطلقة‪.‬‬ ‫إلى الدقة‬ ‫تمَ التوصل‬ ‫إنه قد‬ ‫نقول‬ ‫ان‬ ‫اليوم يمكن‬

‫‪-‬‬ ‫‪17 +‬‬

‫ناحية الدقة تخسرونه‬ ‫من‬ ‫"ما تربحونه‬ ‫آخر‪:‬‬ ‫اي!ضاً باعتراض‬ ‫الفلاسفة‬ ‫سيدلي‬

‫الروابط‬ ‫إلأ بقطع‬ ‫المنطقى‬ ‫مثالكم‬ ‫نحو‬ ‫ترتفعوا‬ ‫ان‬ ‫لايمكنكم‬ ‫‪.‬‬ ‫الموضوعية‬ ‫ناحية‬ ‫من‬

‫إلأ‬ ‫كذلك‬ ‫يظل‬ ‫ان‬ ‫لايستطيع‬ ‫لكنه‬ ‫‪،‬‬ ‫صارم‬ ‫علم‬ ‫إلى الواقح ‪ .‬علمكم‬ ‫التي تصعدكم‬

‫كلى علاقة له مه! العالم الخارجي‪،‬‬ ‫وان قطع‬ ‫عاج‬ ‫برخ‬ ‫داخل‬ ‫على نفسه‬ ‫بان يغلق‬

‫تطبيق إ‪01‬‬ ‫أدق‬ ‫يحاول‬ ‫منه عندما‬ ‫عليه ان يخرج‬ ‫وسيكون‬

‫يبدو‪.‬لي‬ ‫ما ضهومهُ‬ ‫إلى موضوع‬ ‫ما لَتمي‬ ‫أن خاصبة‬ ‫على‬ ‫ابرهن‬ ‫اويد مثلا أن‬

‫براهين‬ ‫أقبلى‬ ‫او‬ ‫افشل‬ ‫البداية ‪،‬‬ ‫في‬ ‫‪+‬‬ ‫حَدْسي‬ ‫لأنه‬ ‫للتحريف‬ ‫قابل‬ ‫غير‬ ‫البداية‬ ‫في‬

‫بإئبمات‬ ‫لي‬ ‫يسمح‬ ‫الذي‬ ‫الأمر‬ ‫دفيقا‬ ‫تعريفا‬ ‫لمفهومى‬ ‫اعطي‬ ‫أن‬ ‫اخرا‬ ‫افرر‬ ‫تقريبية ‪.‬‬

‫مأخط‪.‬‬ ‫الحاصِة بطريقة لأتقبل اي‬ ‫تلك‬

‫مع‬ ‫شفق‬ ‫الذي‬ ‫)لموضوع‬ ‫تبينوا أن‬ ‫ان‬ ‫عليكم‬ ‫الفلاسفة ‪ .‬مأزال‬ ‫يقول‬ ‫إوبعد؟‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫بحبارة اخرى‬ ‫او‪،‬‬ ‫به الَحذس‬ ‫امدكم‬ ‫الذي‬ ‫الموضوع‬ ‫نف!س‬ ‫هو‬ ‫التعريف‬ ‫ذلك‬

‫الحدسية يتفق جيدأ‬ ‫في مطابقته لفكرتكم‬ ‫تعتقدون‬ ‫أدذي‬ ‫الواقعي المئحخص‬ ‫لموضوع‬

‫‪91‬‬
‫إثبات انه يتمتع بالخاصية المذكورة ‪ .‬كل‬ ‫يمكنكم‬ ‫حينئد فقط‬ ‫الجديد‪،‬‬ ‫تعريفكم‬ ‫مع‬

‫الصعوبة "ه‬ ‫حولتم‬ ‫الآن أنكم‬ ‫ما فعلتم حتى‬

‫كنا نرلد‬ ‫الى‬ ‫فالمضحه‬ ‫جزاناها‪.‬‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الصحوبه‬ ‫إننا لم نحولط‬ ‫دلعما‪.‬‬ ‫ل!ص‬ ‫هذا‬

‫الأولى حقيقة‬ ‫البداية ‪،‬‬ ‫لم نميز بينهما في‬ ‫نحتلفتين‬ ‫حقيقتين‬ ‫من‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫إث!باتها شركب‬

‫والتجربة‬ ‫تجريبعة‪،‬‬ ‫حقيقة‬ ‫الثانية فهي‬ ‫أئا‬ ‫بدقة ‪،‬‬ ‫الآن‬ ‫إئباتها‬ ‫قئم‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫رياضية‬

‫التعريف‬ ‫يضفق مع‬ ‫واقعي مضخص‬ ‫ان تخبرنا إن كان هنال! موضوع‬ ‫تحشطيع‬ ‫وحدها‬

‫لايمكن‬ ‫ولكن‬ ‫رياضيا‪،‬‬ ‫عليها‬ ‫الثمايخة لم بُبرفن‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫معه ‪+‬‬ ‫لايفق‬ ‫او‬ ‫المجرد‬

‫الفزلاثصه‬ ‫العلوم‬ ‫فى‬ ‫الصجرلبحه‬ ‫الأهر بال!نسبه للمواننن‬ ‫‪ ،‬كما هو‬ ‫كذلك‬ ‫علعها‬ ‫لبرهن‬ ‫ان‬

‫هذا‪.‬‬ ‫غير المعقول المطالبة بأكفر من‬ ‫من‬ ‫والطبيعية ‪ .‬وسيكون‬

‫معنى‬ ‫فهل‬ ‫طويلة ؟‬ ‫مدة‬ ‫نحتلطأ خطأ‬ ‫تقدماَ كبيرأ ان نميز ما ظل‬ ‫‪ ،‬الي!س‬ ‫وبعد‬

‫مما‬ ‫هذأ‬ ‫ليس‬ ‫صحة؟‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫يقدمه الفلاسفة خالي‬ ‫الذي‬ ‫الاعترأض‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬

‫يصدمْالكلى‪.‬‬ ‫طابعأ أصطناعيأ‬ ‫دتيقأ يتخذ‬ ‫عندما يصبح‬ ‫إن العلم الرياضي‬ ‫اقصد‪.‬‬

‫قط‬ ‫نرى‬ ‫المشاكلى ولكننا لن‬ ‫تخل‬ ‫كيفط‬ ‫‪ .‬حينئذٍ سنرى‬ ‫التاريخية‬ ‫منابعه‬ ‫إنه ينى‬

‫البرهان ليس‬ ‫لايكفى ‪ ،‬إن علم‬ ‫أن المنطق وحده‬ ‫يدلى عل‬ ‫تُطرَح ولماذا؟ هذا‬ ‫كيف‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪ :‬كموازن‬ ‫صاقول‬ ‫‪ ،‬كنت‬ ‫بدوره ك!مل‬ ‫يحتفظ‬ ‫ان‬ ‫مجب‬ ‫العلم ‪ ،‬إن الحدس‬ ‫كل‬

‫لنبفىِ‬ ‫ا!كانه الى‬ ‫على‬ ‫ديلى ان اوكد‬ ‫من‬ ‫لى الفرصه‬ ‫ولمد الحح!‬ ‫تريالى للمنط!‪.‬‬

‫العقولط‬ ‫تعرف‬ ‫الَحدْس لن‬ ‫العلوم الرياض!ية ‪ .‬فبدون‬ ‫بها الَحدْس في تدريمس‬ ‫يحفظ‬ ‫ان‬

‫يخها مجرد‬ ‫تحبها‪ ،‬وسترى‬ ‫تتعلم كيف‬ ‫لن‬ ‫الرياضيات ‪،‬‬ ‫اصولى‬ ‫تفهم‬ ‫الثابة كيف‬

‫دادرة‬ ‫لصبح‬ ‫لن‬ ‫الحذس‬ ‫فإنها‪ ،‬بدون‬ ‫وراءها‪ .‬اوعلى الخصوص‬ ‫لا طائل‬ ‫سفسطه‬

‫على تطبعقها‪.‬‬

‫في العلم‬ ‫الَحدْس‬ ‫دور‬ ‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫شميء‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬قبل‬ ‫اتحدث‬ ‫ائا الأن فإفي اريد ان‬

‫للعالم المبدع ‪.‬‬ ‫بالنسية‬ ‫نفعا‬ ‫فإنه اكز‬ ‫فإذا كمالن نافعاَ بالنسبة اللطالب‬ ‫نفحمه ‪،‬‬

‫‪-‬لأ‪-‬‬

‫الواقح ‪ ،‬فما هو الواقع؟‬ ‫عن‬ ‫ئبحث‬ ‫نحن‬

‫علماء الكممماء‬ ‫ودض!ف‬ ‫خلالا‪.‬‬ ‫من‬ ‫أن العضويا!مركبه‬ ‫بخبرنا الفزدولوج!ون‬

‫ئ!شكل‬ ‫أن الخلالا أو الذرأ!‬ ‫هعنى هذا‬ ‫لحرال!‪ .‬هل‬ ‫مركبه من‬ ‫الخلالا نف!ها‬ ‫ان‬

‫بها تلك‬ ‫التي زكبت‬ ‫الطريقة‬ ‫الا ئسمكل‬ ‫الوحيد؟‬ ‫الواقع‬ ‫الأتل‪،‬‬ ‫على‬ ‫الواقع او‪،‬‬

‫‪02‬‬
‫تلك‬ ‫اهمية من‬ ‫واقعاًاكز‬ ‫بدورها‪،‬‬ ‫وأقعأ‬ ‫الفرد‪،‬‬ ‫وحدة‬ ‫عنها‬ ‫تنضج‬ ‫والتي‬ ‫‪،‬‬ ‫الحلايا‬

‫هل‬ ‫إلأ بالمكروسكوب‬ ‫الفيل‬ ‫لم يدرس‬ ‫الذي‬ ‫وعالم الطبيعيات‬ ‫المعزولة ؟‬ ‫الشاصر‬

‫هذا الحيوان معرفة كافية؟‬ ‫بعرف‬

‫التعبير‪،‬‬ ‫إذا صخ‬ ‫يجزى ء‪،‬‬ ‫‪ ،‬فالمنطقي‬ ‫الرياضيات‬ ‫مماثل لهذا في‬ ‫ضيء‬ ‫هثاك‬

‫ا‪-‬لواحدة‬ ‫العمليات‬ ‫هذه‬ ‫نحللى‬ ‫الأولية ‪ .‬عندها‬ ‫العملياث‬ ‫كبير هن‬ ‫برهنة إلى عدد‬ ‫كل‬

‫المعنى‬ ‫قد فهمغا‬ ‫نكون‬ ‫هل‬ ‫منها صحيحة‬ ‫وأحدة‬ ‫ان كل‬ ‫ونلاحظ‬ ‫الأخرى‬ ‫بعد‬

‫الذأكلرة‪ ،‬نصبح‬ ‫بالاعتماد على‬ ‫عندما‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫فهمها‬ ‫يتم‬ ‫هل‬ ‫الحقيمَي للبرهنة ؟‬

‫فيه‬ ‫وضعها‬ ‫الترتيب الذي‬ ‫الأولية وبنفس‬ ‫عمليا!ا‬ ‫على تحرارها بإعادة كل‬ ‫قادرين‬

‫المبدع ؟‬

‫يمنح الوحدة‬ ‫الذي‬ ‫ال!ثيء‬ ‫الواقع ‪ ،‬وذلك‬ ‫كل‬ ‫بعد‬ ‫لا نملك‬ ‫فنحن‬ ‫لا‪،‬‬ ‫طبعأ‬

‫من‬ ‫مجمرعة‬ ‫الِدينا‬ ‫بين‬ ‫يضع‬ ‫بعيدأ عنا كليأ‪" .‬فالتحليل الخالص‬ ‫البرهنة سيظل‬ ‫لتلك‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الئى ممكن‬ ‫البلى‬ ‫امامنا آلاف‬ ‫دفعح‬ ‫الخطا‪،‬‬ ‫من‬ ‫العصمه‬ ‫دضمن‬ ‫الى‬ ‫الطرو‬

‫ي‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫أية حواجز‪.‬‬ ‫نصادق‬ ‫اننا لن‬ ‫الطمانيمة على‬ ‫نملك‬ ‫بثقة ‪ ،‬ونحن‬ ‫نصلكها‬

‫الى الطريق‬ ‫يرشدنا‬ ‫مَنْ الذي‬ ‫إلى الهدف ؟‬ ‫يقودنا ب!رعة‬ ‫الطرق‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫طريق‬

‫وما هذه‬ ‫بعيد‪،‬‬ ‫من‬ ‫إلى هَفكة ترينا الهدف‬ ‫في حاجد‬ ‫نحن‬ ‫ان نختار؟‬ ‫يجب‬ ‫الذي‬

‫ليس‬ ‫ولكنه‬ ‫‪،‬‬ ‫طريقه‬ ‫ليختار‬ ‫للمستكشف‬ ‫بالنسبة‬ ‫إنه ضروري‬ ‫اَلملَكة إلأ الَحدْس ‪.‬‬

‫الطريق‬ ‫اختار ذلك‬ ‫لماذأ‬ ‫ولريد ان يعرف‬ ‫يتبع المستكشف‬ ‫بالنسبة للذي‬ ‫اقل ضرورة‬

‫كيره ‪.‬‬ ‫رون‬

‫اللعب‬ ‫قواعد‬ ‫تلموأ‬ ‫ان‬ ‫يكفي‬ ‫فإنه لن‬ ‫الصعطرنج‬ ‫مباراة في‬ ‫إذا شاهدتم‬

‫قد‬ ‫نقلة‬ ‫كلى‬ ‫ان‬ ‫تعرفوا‬ ‫بان‬ ‫فقط‬ ‫لكم‬ ‫الإلمام سيسعمح‬ ‫هذا‬ ‫إذن ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المباراة‬ ‫لتفهموأ‬

‫قس‬ ‫افه‪.‬‬ ‫قيمة ضثيلة ‪ .‬غير‬ ‫له سوى‬ ‫الامتياؤ لن تكون‬ ‫وهذا‬ ‫القواعد‪.‬‬ ‫حع!ب‬ ‫ئمت‬

‫المباواة‬ ‫فهم‬ ‫إذ‬ ‫‪.‬‬ ‫دنطى‬ ‫رجل‬ ‫الرلماض!صاص! إؤا كمان ففط‬ ‫دمم ا كعابا في‬ ‫به من‬ ‫ها لموم‬

‫التي كان‬ ‫الأخرى‬ ‫تلك‬ ‫بدل‬ ‫القطعة‬ ‫هذه‬ ‫اللاعب‬ ‫لماذا ينقل‬ ‫إنه في معرفة‬ ‫امر آخر‪،‬‬

‫الجرهري‬ ‫السبب‬ ‫إنه في إدرأك‬ ‫‪.‬‬ ‫)للعب‬ ‫بقواعد‬ ‫هساس‬ ‫دون‬ ‫يحركها‬ ‫بإمكانه اذ‬

‫آلملكة‬ ‫هذه‬ ‫بخن‬ ‫‪،‬‬ ‫وبالأحرى‬ ‫منظما‪.‬‬ ‫كلأ‬ ‫المتتالية‬ ‫الخقلات‬ ‫سل!لة‬ ‫من‬ ‫مجعل‬ ‫الذي‬

‫‪.‬‬ ‫للمبدع‬ ‫اي‬ ‫بالنسبة لللاعب‪،‬‬ ‫ضرورية‬

‫هثلا بالنست‬ ‫ما حدث‬ ‫لنرى‬ ‫الى الرباضيات‬ ‫المقارنة ولنعد‬ ‫جانبأ هذه‬ ‫لنشك‬

‫المثال ‪،‬‬ ‫سبيلى‬ ‫على‬ ‫و‪،‬‬ ‫حسية‬ ‫إلأ صورة‬ ‫البداية لم تكن‬ ‫في‬ ‫المتصطة ‪.‬‬ ‫الدائة‬ ‫ل!رة‬

‫‪21‬‬
‫‪ ،‬ثم هُدبت شيئأ فححيثأ‪ ،‬و! تلبث‬ ‫الس!يورة‬ ‫بالطباشير عل‬ ‫مرسوم‬ ‫متصل‬ ‫خط‬ ‫صورة‬

‫إذا صحَ‬ ‫التي تحايره‬ ‫اللامتحعاولات‬ ‫هن‬ ‫معقدة‬ ‫في بناء شظومة‬ ‫اشمِلت‬ ‫أن‬

‫البناء اؤيلت‬ ‫هذا‬ ‫تم‬ ‫الداث!ية الأولية ‪ .‬وعندها‬ ‫الصورة‬ ‫!وط‬ ‫التعبير‪ ،‬كل‬

‫كان له اساسأ مؤقتاً‬ ‫الذي‬ ‫الخشن‬ ‫التصور‬ ‫التعبير‪ ،‬وطرِح ذلك‬ ‫ا‪ ،‬إذا صخ‬ ‫إال!قة‬

‫مأخذ‬ ‫لا‬ ‫البناء الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫إلَا البناء وحده‬ ‫منه‬ ‫لم يبق‬ ‫نافع ‪،‬‬ ‫غير‬ ‫الآن‬ ‫أصح‬ ‫والذي‬

‫المنطقي‪.‬‬ ‫عليه في عين‬

‫ذأكرتنا نجأية‬ ‫كليأ من‬ ‫امخت‬ ‫البداثيما قد‬ ‫الصورة‬ ‫تلك‬ ‫لو ان‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫ومح‬

‫الوأحدة‬ ‫بهذه الطريقة ‪،‬‬ ‫اللاهتحعاويات قد ثُعِدت‬ ‫تلك‬ ‫ان كل‬ ‫كنا سنعرف‬ ‫وسيلة‬

‫الأخرى ؟‬ ‫فوق‬

‫لي‬ ‫أسمحوا‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫المقارنات ‪،‬‬ ‫أستعمال‬ ‫بانب ابالغ في‬ ‫عئن‬ ‫اربما اعترضتم‬

‫الِإبر الصوانية‬ ‫الدقيقة من‬ ‫المجموعات‬ ‫ثلك‬ ‫شك‬ ‫‪ .‬لقد رايتم بدون‬ ‫بمقارنة اخرى‬

‫ضعصفْوانع!‬ ‫إنه لألبمى منها إلأ شب!ك‬ ‫الاسفنجا!‪.‬‬ ‫بعفن‬ ‫هكل‬ ‫الى لكل‬

‫‪ ْ،‬ولكن‬ ‫الصوان‬ ‫هنا غير‬ ‫إنه لاشيء‬ ‫‪. .‬حقا‪،‬‬ ‫زالت‬ ‫قد‬ ‫المادة العضؤية‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬

‫إذأ كنا نجهل‬ ‫نفهمه‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫والذي‬ ‫اتخذه الصوان‬ ‫الذي‬ ‫ال!شكل‬ ‫المهم هر‬

‫الأمر بال!نسبة للمفاهيم‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الشكل‬ ‫هذا‬ ‫طبع‬ ‫الحية المحصؤولة عن‬ ‫الاسفنجة‬

‫التي‬ ‫هي‬ ‫طرفنا‪،‬‬ ‫حالة التخلي عنها من‬ ‫في‬ ‫الحدْصية التي عرفها آباؤنا‪ .‬إضها حتى‬

‫مكانها‪.‬‬ ‫التي أقظها‬ ‫المنطقية‬ ‫الصروح‬ ‫مازالت تطبع شكل‬

‫ايضاً بالنصمبة‬ ‫ضرورية‬ ‫وهي‬ ‫بالنسبة للمبدع ‪،‬‬ ‫النظرة الاجمالية ضرورية‬ ‫هذه‬

‫يمنحنا إئاها؟ كلا‪،‬‬ ‫ان‬ ‫للمنطق‬ ‫يمكن‬ ‫فهل‬ ‫المبدع ‪.‬‬ ‫يفهم‬ ‫ان‬ ‫حفيقة‬ ‫يريد‬ ‫للذي‬

‫ففي‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫لل!برهنة عل‬ ‫يكفي‬ ‫المنطق قد‬ ‫على‬ ‫الرياضيون‬ ‫يطلقه‬ ‫الذي‬ ‫والاسم‬

‫‪ .‬إنه‬ ‫والتصعريح‬ ‫التجزئة‬ ‫يعني‬ ‫‪ ،‬والتحليلى‬ ‫التحليل‬ ‫اسم‬ ‫المنطق‬ ‫على‬ ‫يُطلق‬ ‫الرياض!يات‬

‫المنطق‬ ‫من‬ ‫‪ .‬إذن ‪ ،‬لكل‬ ‫كير المبضع والمكروسكوب‬ ‫أداة اخرى‬ ‫يتوفر عل‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬

‫ان‬ ‫وحده‬ ‫يستطيع‬ ‫الذي‬ ‫المنطق ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ضروريان‬ ‫فهما معا‬ ‫‪.‬‬ ‫الضروري‬ ‫دوره‬ ‫والَحذس‬

‫اداة الابداع ‪.‬‬ ‫هو‬ ‫اداة البرهنة والَحذس‬ ‫هو‬ ‫أليفين ‪،‬‬ ‫يعطي‬

‫‪+‬الأ‪+‬‬

‫في‬ ‫الئدفيق ففد يزت‬ ‫النيجة اشعر بضوورة‬ ‫فيه نلك‬ ‫نب الوقت الذي اصوغ‬

‫الثانب‬ ‫والنوع‬ ‫تحليلي ‪،‬‬ ‫الأولى هنطقى‬ ‫النوع‬ ‫‪،‬‬ ‫الرياضية‬ ‫العقول‬ ‫من‬ ‫نوجمت‬ ‫ألبداية بين‬

‫‪22‬‬
‫قبل‬ ‫من‬ ‫ذكرتها‬ ‫الى‬ ‫‪ .‬والأسماء‬ ‫كانوا مبدعين‬ ‫ألضا‬ ‫التحليلي!!‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫هندسى‬ ‫حَدْسي‬

‫يجب‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫ظاهريا‬ ‫هنال! ئ!ناقضأ‪،‬‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫المسألة ‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫التأكيد على‬ ‫عن‬ ‫تفنيني‬

‫كما‬ ‫العام إلى الخاصرا‪،‬‬ ‫انتقلوا دائما من‬ ‫المنا!ة قد‬ ‫أن أولئك‬ ‫صحيح‬ ‫ئفسيره ‪ .‬فهل‬

‫إلى ذلك‪.‬‬ ‫تضطرهم‬ ‫اصوري‬ ‫أ‬ ‫المنطق‬ ‫يبدو ان قراعد‬

‫بدودط‬ ‫علميْأ‬ ‫فتح‬ ‫فلا‬ ‫الطريقة ‪.‬‬ ‫بهذه‬ ‫العلم‬ ‫حدود‬ ‫يوشعوا‬ ‫ممكنأ أن‬ ‫لم يكن‬

‫طبيعة‬ ‫لأدرس‬ ‫فرصهَ‬ ‫"‬ ‫والفرضية‬ ‫‪ 9‬العلم‬ ‫فصول‬ ‫احد‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫ات!يحت‬ ‫ولقد‬ ‫تعمي!م ‪.‬‬

‫دقته المطلقة‬ ‫غير التخلي عن‬ ‫البرهان من‬ ‫هذا‬ ‫يستطيع‬ ‫فبيَنت كيف‬ ‫البرهان الرياضي‬

‫‪ .‬بهذه‬ ‫الرياضي‬ ‫الاسقَراء‬ ‫أسميتها‬ ‫طريقة‬ ‫إلى العام بواسطة‬ ‫الخاص‬ ‫يرفعثا من‬ ‫ان‬

‫ئلك‬ ‫براهينكم سنجد‬ ‫تفاصيل‬ ‫وإذا بحشا‬ ‫العلم تدرمجا‪.‬‬ ‫التحلييون‬ ‫الطريقة شئد‬

‫الكلاسيكي‪.‬‬ ‫الأرسطي‬ ‫القياس‬ ‫لحظة إلى جمانب‬ ‫الطريقة في كل‬

‫ب!طريقة‬ ‫اقيسة‬ ‫صناع‬ ‫ففط‬ ‫التخليليسين لسوا‬ ‫الاَن أن‬ ‫منذ‬ ‫إذدت ندرلى‬

‫لهم‬ ‫ان تكون‬ ‫دائما بدون‬ ‫‪ ،‬أضهم تصرفوا‬ ‫اخرى‬ ‫جهة‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫صحيح‬ ‫المدرسيين ‪ .‬فهل‬

‫إلى‬ ‫الن يتشاوا بالحعبيل المؤزي‬ ‫عليهم‬ ‫لقد كان‬ ‫إليه ؟‬ ‫يسعون‬ ‫الذي‬ ‫الهدف‬ ‫عن‬ ‫نظرة‬

‫سبيل‬ ‫وعلى‬ ‫التصاثل ‪.‬‬ ‫هو‬ ‫المرشد‬ ‫وهذا‬ ‫إلى مرشده‬ ‫حاجة‬ ‫في‬ ‫كانوا‬ ‫لذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الهدف‬

‫الزيادة‬ ‫دوأل‬ ‫استعمال‬ ‫المبني عل‬ ‫التحليليين ذلك‬ ‫اعز البراهين عند‬ ‫المثمال فإدط من‬

‫دور‬ ‫ماذا يتجك‬ ‫المشكلات ‪ .‬ففي‬ ‫العديد من‬ ‫أسئغَل في حل‬ ‫انه قد‬ ‫نعرف‬ ‫ونحن‬

‫جديد؟‬ ‫على مشكل‬ ‫نط!ب!يقه‬ ‫يريد‬ ‫المبدع الذي‬

‫المح!ألة والمسائل التي تئم حلها من‬ ‫التماثل بين ظك‬ ‫عل‬ ‫عليه اولا ان يتعرف‬

‫المسألة الجديدة‬ ‫بين‬ ‫الموجود‬ ‫الاخئلاف‬ ‫نوع‬ ‫يدرك‬ ‫ان‬ ‫عليه‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫الطريقة‬ ‫بهذ ‪0‬‬ ‫قبل‬

‫الطريقة‪.‬‬ ‫إدخالها عل‬ ‫التي يتحتم‬ ‫التعديلات‬ ‫إجراء‬ ‫من‬ ‫الحسابقة لينمكن‬ ‫وا!ائل‬

‫إنها تكاد‬ ‫التمائلات في المثال السابق ؟‬ ‫وتلك‬ ‫الاختلافات‬ ‫ئدْرك تلك‬ ‫كيف‬ ‫ولكن‬

‫اكز‪،‬‬ ‫تبدو فيها خغية‬ ‫اخرى‬ ‫اثلة‬ ‫بإهكانب ان اجط‬ ‫بديهية دائما‪ .‬إلأ انه يظل‬ ‫تكون‬

‫والتحليليون‬ ‫قليلة الض!يوع‪.‬‬ ‫ذهن‬ ‫تحتاج إلى حدة‬ ‫تحتضف‪،‬‬ ‫غالبأ‪! ،‬ي‬ ‫فهي ‪،‬‬

‫يكونوا مبدعين‪،‬‬ ‫لكي‬ ‫اي‬ ‫الخفية ‪،‬‬ ‫التماثلات‬ ‫تلك‬ ‫منهم‬ ‫لاتفك‬ ‫لكي‬ ‫عليهم ‪،‬‬

‫الوحدة‬ ‫المباشر بما يعطي‬ ‫ال!فعور‬ ‫يملكوا‬ ‫ان‬ ‫والمخيلة ‪،‬‬ ‫بالحواس‬ ‫الاستعمانة‬ ‫وبدون‬

‫قتحدث‬ ‫عندما‬ ‫أنكْ‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلية‬ ‫والحياة‬ ‫الروح‬ ‫التعبير‪،‬‬ ‫إؤا صحَ‬ ‫‪،‬‬ ‫بما يعطيه‬ ‫‪،‬‬ ‫للرهان‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الن تلاحظ‬ ‫لاتلبث‬ ‫ولكنك‬ ‫ححمية‬ ‫أية صورة‬ ‫فإنه لايس!تدعى‬ ‫الص!يد (هرميت!‬ ‫هع‬

‫ولكنه‬ ‫يرأها‪،‬‬ ‫إنه لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫حية‬ ‫له ككاثنات‬ ‫بالنسبة‬ ‫كانت‬ ‫نجريدأ‬ ‫الكيانا!‬ ‫اكز‬

‫داخلعه‪.‬‬ ‫فمها وحدة‬ ‫مبدا ها نحل!‬ ‫وإنما هناك‬ ‫إصطناعباً‪،‬‬ ‫مجموعأ‬ ‫بأثها لع!‬ ‫لشعر‬

‫‪Yr‬‬
‫له إلآ‬ ‫لاوجود‬ ‫التمييز ال!ابق‬ ‫بان‬ ‫بالقول‬ ‫نختم‬ ‫‪ .‬فهل‬ ‫ايضصأ حَذْس‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫سيفال‬

‫‪،‬‬ ‫وأن الرياضيين خدْجون‬ ‫الفكر الرياضي‬ ‫من‬ ‫إلآ نوع واحد‬ ‫في الظاهر وانه لايوجد‬

‫ضمئا من‬ ‫إذ مم!زنا لحكس‬ ‫الذين بإمكانهم أدق يبدعرأ؟ كلا‪،‬‬ ‫الأدل اولصك‬ ‫او عل‬

‫العدد‬ ‫خدْس‬ ‫إن‬ ‫‪ ،‬وقلت‬ ‫الحذس‬ ‫سابقأ إن ه!ناك انواعاْ كثيرة من‬ ‫قلت‬ ‫الواقح ‪ .‬فقد‬

‫كميراً عن‬ ‫يختلف‬ ‫الدقيق ‪،‬‬ ‫الريماضي‬ ‫ألاستقراء‬ ‫أدن يعطى‬ ‫يمكن‬ ‫الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫اتلص‬

‫بينهما‬ ‫الهؤة الفاصلة‬ ‫المعنى ‪ .‬فهل‬ ‫المخ!لة ‪ ،‬والمخيلة بحصر‬ ‫القائم عل‬ ‫الحى‬ ‫الحذس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الانتباه لندرك‬ ‫هن‬ ‫إلى قليل‬ ‫ووط‬ ‫نحصاج‬ ‫وهل‬ ‫وهلة ؟‬ ‫لأول‬ ‫مما يبدو‬ ‫اعمق‬

‫هعونة الحوأس؟‬ ‫نف!عه لايمكن ان ي!شنئي عن‬ ‫الخالص‬ ‫الحدْس‬

‫يكفي‬ ‫ولكن‬ ‫أناقضها‪.‬‬ ‫والمتافزيقي ‪ ،‬ولن‬ ‫العسيكولوجى‬ ‫الباحث‬ ‫مص!الة تهم‬ ‫هذه‬

‫بين هذين‬ ‫اقرر وجود اختلاف جوهري‬ ‫لكي‬ ‫المحعالة‬ ‫هذه‬ ‫بخصوص‬ ‫وجود شك‬
‫منهما يس!تححل‬ ‫!احد‬ ‫وأحدأ ‪ .‬ويبدو أن كل‬ ‫ليس‬ ‫الَحذس ‪ .‬إن هوضوعهما‬ ‫النوعين من‬

‫عن‬ ‫عالمين غريين‬ ‫عل‬ ‫عححلطان‬ ‫كأنهما مصباحاذ‪.‬عظيمان‬ ‫يبدوان‬ ‫مَفكة مختلفة ‪،‬‬

‫الذي‬ ‫هو‬ ‫المن!ية‪،‬‬ ‫الصور‬ ‫حَدْس‬ ‫العدد الحالص‪،‬‬ ‫حَدْس‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫البعض‬ ‫بعضهما‬

‫لهم‪،‬‬ ‫‪ .‬إنه ما يسمح‬ ‫تحليليلين في سب!يل البحث‬ ‫سمينماهم‬ ‫الذين‬ ‫اولئك‬ ‫ودقود‬ ‫يضيء‬

‫خاطفة‪،‬‬ ‫وبنظرة‬ ‫يتب!ينصن ‪،‬‬ ‫بوأصطته‬ ‫أيضأ‪،‬‬ ‫بالاكتشاف‬ ‫بل‬ ‫بالبرهنة وحدها‪،‬‬ ‫لا‬

‫في‬ ‫تد تدلخت‬ ‫الحواس‬ ‫يبدو ان‬ ‫كيران‬ ‫هن‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫التصصصيم ال!أم لبناء منطقي‬

‫الخطأ‪ ،‬ثما‬ ‫من‬ ‫دائما معصومأ‬ ‫لش‬ ‫هحعاعدة الحيال الذي‬ ‫الحمل ‪ .‬إنهم يرفضرن‬ ‫هذا‬

‫بإمكانهم‬ ‫الذين‬ ‫هؤلاء‬ ‫فما اسعد‬ ‫الزلل ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫بلا خوف‬ ‫التقدم‬ ‫واينا‪ ،‬يستطيعون‬

‫‪،‬‬ ‫ولبهنهم قليلون جدأ‪.‬‬ ‫ألاعجاب‪،‬‬ ‫المصماعدة! إنهم يصتحقون‬ ‫تلك‬ ‫الاصتغناء عن‬

‫قليلي العدد‪.‬‬ ‫سيكونون‬ ‫‪ ،‬ولكنهم‬ ‫بينهم مبدعون‬ ‫إذنْ بالنسبة للتحليلحنِن سيرجط‬

‫سيصاب‬ ‫وحده‬ ‫الخالص‬ ‫الحدْس‬ ‫ينظر بعيدأ بواسطة‬ ‫اكبنما إذا اراد ان‬ ‫إن‬

‫فركم‬ ‫‪.‬‬ ‫صلابة‬ ‫اشد‬ ‫إلى محاز‬ ‫مجتاج صاحبه‬ ‫الضعف‬ ‫إدط هذأ‬ ‫بالدوأر فورأ‪.‬‬

‫الأداة العافىية‬ ‫هو‬ ‫الحسي‬ ‫الَحذس‬ ‫ان‬ ‫صحيحاَ‬ ‫التي ئحدثنا عنها يبقى‬ ‫الأستثناءات‬

‫التي‬ ‫بمناسبة الأفكار الأخيرة‬ ‫نفسه‬ ‫يطرح‬ ‫سؤال‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫في الرياضيات‬ ‫للاكتضاف‬

‫التي‬ ‫التفرعات‬ ‫بكل‬ ‫للإجمابة عنه أو لصوضيحه‬ ‫الوقت‬ ‫ليصى لدي‬ ‫لكن‬ ‫حما‪،‬‬ ‫عبرف‬

‫الخليليين بين اولئك‬ ‫ضمن‬ ‫لل!تم!ييز‬ ‫أخرى‬ ‫هناك مجاله للقيام بفصلة‬ ‫يتطل!بها‪ :‬هل‬

‫واولئك الذين ييتمون بافطق‬ ‫شىء‬ ‫قبل كل‬ ‫الَحذس الخالص‬ ‫الذين يتعملون‬
‫بالدرجة الأولى؟‬ ‫الصرري‬

‫‪24‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫لايمكن‬ ‫سابقأ‬ ‫عنه‬ ‫تحدئت‬ ‫الذي‬ ‫(هرميت)‬ ‫السيد‬ ‫المثال فإن‬ ‫سبيلى‬ ‫وعلى‬

‫الحصي ‪ ،‬ولكنه ل!ي! منطقياً بالمعنى‬ ‫الَحذس‬ ‫الهندسمِن الذين ييتعملون‬ ‫مع‬ ‫ئصنف‬

‫ل‬ ‫ا‬ ‫العام‬ ‫الاستنباطبة الني نننقل هن‬ ‫الطرق‬ ‫اشمئزازه من‬ ‫لابخفي‬ ‫نهو‬ ‫الدفبق‪،‬‬

‫الخا!‪.‬‬

‫‪yo‬‬
‫الثاني‪:‬‬ ‫الفصل‬

‫الز من‬ ‫قيام!‬

‫‪-‬ا‪+‬‬

‫لانميز‬ ‫نسبيأ‪ .‬فضحن‬ ‫الزهن يظلى واضحأ‬ ‫فإن هفهوم‬ ‫ها دمنا في ميدان الشعور‬

‫‪ ،‬ولك!ننا‬ ‫المقبلة‬ ‫الأحاسيس‬ ‫المماضية او توقع‬ ‫الحماضر والأحماسيس‬ ‫بين الاحساس‬ ‫فقط‬

‫قد‬ ‫بذكراهما‬ ‫احتفظنا‬ ‫شعوويتين‬ ‫ظاهرتين‬ ‫ان‬ ‫نقرر‬ ‫عندما‬ ‫ماذا نعني‬ ‫حيدا‬ ‫نعرف‬

‫ق!بل‬ ‫متوقعتين سهضحدث‬ ‫شعوريتين‬ ‫ظاهرئين‬ ‫إحداهما الأخرى ‪ ،‬او إن إحدى‬ ‫سبقث‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬

‫وإلى‬ ‫بحمق‬ ‫متزامنتان نعني أ!ما تتداخلان‬ ‫إن حادثتين شعوريين‬ ‫إننا عندما نقول‬

‫إلا بتسمويههما‪ .‬فافظام‬ ‫يتم له ذلك‬ ‫لن‬ ‫إلى فصلهما‬ ‫يسعى‬ ‫الذي‬ ‫التحليل‬ ‫ان‬ ‫درجة‬

‫علينا‬ ‫(نه مفروض‬ ‫تعسفب‪،‬‬ ‫اي‬ ‫الشعورية دأخله لايتضمن‬ ‫الحوادث‬ ‫نرتب‬ ‫الذي‬

‫ان نغير منه ضيثاً‪.‬‬ ‫ولانستطغ‬

‫ذ!ى‬ ‫إحسما ‪4‬سات‬ ‫مجموع‬ ‫يصبح‬ ‫اريد إضافتها ‪ :‬لكي‬ ‫ملاحظة‬ ‫إ تبق لي سوى‬

‫حال!ا‪،‬‬ ‫كوت‬ ‫عن‬ ‫المجموع لد كفَ‬ ‫ان لكود! ذلك‬ ‫الزمن بحب‬ ‫فابلأ لل!رصمب داخل‬

‫إذا جاز‬ ‫يجب‪،‬‬ ‫حاليأ‪.‬‬ ‫!إلآ ظل‬ ‫بتعقده اللائهائي ‪،‬‬ ‫فقدنا الحس‬ ‫قد‬ ‫نكون‬ ‫ان‬

‫ال!بطاقة‪.‬‬ ‫من‬ ‫كضوع‬ ‫أفكار ستكون‬ ‫محور ترابطات‬ ‫قد تبلور حول‬ ‫التعبير‪ ،‬الط يكون‬

‫‪27‬‬
‫حياة ‪،‬‬ ‫كل‬ ‫تد فقدت‬ ‫الزست الأ بعد ان تكون‬ ‫ذكرياتنا داخل‬ ‫افي نرتب‬ ‫لانستطيم‬

‫كير ان‬ ‫معششه‬ ‫المجففة داخل‬ ‫الزمور‬ ‫يرتجط‬ ‫عالم النباتات الذي‬ ‫مثلما يفعل‬ ‫وذلك‬

‫عد‪-‬دها إلأ نهاثيا‪.‬‬ ‫ان يكون‬ ‫لايمكن‬ ‫البطاقات‬ ‫تلك‬

‫اين هذا‬ ‫فمن‬ ‫زمنأ منفصلا‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫الحعيكولوجي‬ ‫فالزمن‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫وعل‬

‫اخرى ؟ إننا نرتج! ذكرياتنا داخل‬ ‫لحظات‬ ‫توجد‬ ‫بأن بين لحظتين هعيتين‬ ‫الإحصاس‬

‫إذا ! يكن‬ ‫الط يحدث‬ ‫!ذا‬ ‫يمكن‬ ‫فاركة ‪ .‬فكيف‬ ‫خانات‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫الزمن ‪ ،‬لكنا نعرف‬

‫هناك‬ ‫ان‬ ‫أين لنا ان نعرف‬ ‫قَبْلية؟ وفي‬ ‫تبْلأ في ذه!ننا‪ ،‬صررة‬ ‫هوجودة‬ ‫صورة‬ ‫الزهن‬

‫تحواها؟‬ ‫طريق‬ ‫لأ إلا عن‬ ‫الخانات لاتتكسف‬ ‫هذه‬ ‫فاركة إذا كاثت‬ ‫خانات‬

‫الصررة ظواهر شحورنا‬ ‫في تلك‬ ‫لانريد ان ندخل‬ ‫فخن‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫ليص‬

‫هذا إنا‬ ‫من‬ ‫هصصرحأ لها‪ .‬واكز‬ ‫الأخرين‬ ‫شعور‬ ‫التي يكون‬ ‫ابضأ تلك‬ ‫وحده ‪ ،‬ولكن‬

‫الأشعياء التي نملأ بها المكان ولايراها‬ ‫تلك‬ ‫الفزيائية ‪،‬‬ ‫الحوادث‬ ‫فيها‬ ‫ندخل‬ ‫ان‬ ‫نريد‬

‫استحالي العلم‪.‬‬ ‫‪ ،‬طفي‬ ‫ضروري‬ ‫وهذأ‬ ‫شعور‪.‬‬ ‫هباشرة أي‬

‫العلمي‬ ‫نَخْلن الزمن‬ ‫أن‬ ‫نرلد‬ ‫لنا‪ ،‬و!ضثا‬ ‫ئعطى‬ ‫النفصى‬ ‫الزمن‬ ‫باخمصار‪:‬‬

‫شعوران‬ ‫هذأن‬ ‫‪:‬‬ ‫نوعان‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫الصوبات‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫لبذاْ الصعوبة‬ ‫هنا‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫والفزلاثى‬

‫نفس‬ ‫في‬ ‫الط ندخلهما‬ ‫نريد‬ ‫حق‬ ‫فبأي‬ ‫الأخر‪،‬‬ ‫الى‬ ‫احدهما‬ ‫عالمين لاينفذ‬ ‫يصمبهان‬

‫بالغرام‬ ‫نقيص‬ ‫اردنا ان‬ ‫أنَا‬ ‫لر‬ ‫مثل‬ ‫ذلك‬ ‫القاهه؟ أليص‬ ‫بنفس‬ ‫نقيسهما‬ ‫ان‬ ‫الفمالب‪،‬‬

‫بالمز؟‬ ‫نزن‬ ‫وأن‬

‫حمادثأ‬ ‫ان‬ ‫نعرف‬ ‫قد‬ ‫فنحن‬ ‫قياص ؟‬ ‫عن‬ ‫إلى ذلك ‪ ،‬لماذا نتحدث‬ ‫وبالإضافة‬

‫بكم‪.‬‬ ‫اخر‪ ،‬ولكنا لانعرف‬ ‫عل‬ ‫سابق في الحدوث‬

‫عحكل!ان‪:‬‬ ‫اذنْ ‪ ،‬هناك‬

‫كلمى؟‬ ‫‪ ،‬الكيفى ‪ ،‬إلى زهن‬ ‫أن نحوَل الزمن اليولوجي‬ ‫نصصتطح‬ ‫هل‬ ‫ا ‪-‬‬

‫القياص؟‬ ‫تقح في عوالم مختلفة إلى نفس‬ ‫شس!طيع ان نرذ حرادث‬ ‫هل‬ ‫‪- 2‬‬

‫نفاشاث‬ ‫موضوع‬ ‫كاشا‬ ‫ففد‬ ‫قديم ‪،‬‬ ‫منذ زهن‬ ‫لوحظحت‬ ‫الأولى ند‬ ‫الصعوبة‬

‫المسألة فد خفت‪.‬‬ ‫الفول إن هذه‬ ‫طويلة ‪ ،‬وممكن‬

‫‪28‬‬
‫أنهم‬ ‫يعتقدودت‬ ‫الزمن ه والذير‬ ‫مدتهِ! مز‬ ‫لتاوفي‬ ‫هبادر‬ ‫لدينا حَدْس‬ ‫ليم‬

‫نحمحية خدعه‪.‬‬ ‫هم‬ ‫إنمما‬ ‫الَحدْس‬ ‫هذا‬ ‫!طكوذ‬

‫‪،‬‬ ‫والواحدة‬ ‫المانية عضرة‬ ‫الساعة‬ ‫ب!ت‬ ‫الزمن‬ ‫نفس‬ ‫مر‬ ‫لقد‬ ‫لِعني قولي ‪:‬‬ ‫ماذا‬

‫لن‬ ‫ذاته ‪.‬‬ ‫حد‬ ‫لب‬ ‫له‬ ‫نه لامعنى‬ ‫يظهر‬ ‫تفكير‬ ‫أدق‬ ‫إن‬ ‫الثانية والظلثة؟‬ ‫الحعاعة‬ ‫وبين‬

‫ما من‬ ‫درجة‬ ‫يقينأ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫سيتضمن‬ ‫تعريف‬ ‫له بواسطة‬ ‫أمنحه‬ ‫له إلأ المعنى الذي‬ ‫يكون‬

‫الفزياثيين‬ ‫لكن‬ ‫‪،‬‬ ‫التعريف‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫يتخلىَ السيكولوجي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫وقد‬ ‫ال!تعح!ف ‪.‬‬

‫يستعملون‬ ‫الزمن‬ ‫لقياس‬ ‫حفم ا المشكلة ‪:‬‬ ‫كيف‬ ‫فلز‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫لايسطيعون‬ ‫والفلكيين‬

‫هذا‬ ‫أن‬ ‫ير‬ ‫المدة بألتعريف ‪.‬‬ ‫متساوية‬ ‫الندول‬ ‫دقات‬ ‫كل‬ ‫ان‬ ‫وش!قمون‬ ‫البندول ‪،‬‬

‫حركة‬ ‫تغيَر‬ ‫الجوي‬ ‫الهواء‪ ،‬والضغط‬ ‫أولي ‪ .‬فالحرأرة ‪ ،‬ومقاومة‬ ‫تترسا‬ ‫سوى‬ ‫ليس‬

‫اثبر‪،‬‬ ‫لمرلب‬ ‫على‬ ‫فإننا سنحصل‬ ‫هذه ‪،‬‬ ‫الخطأ‬ ‫أسباب‬ ‫من‬ ‫وإذا نحفصنا‬ ‫البندول ‪.‬‬

‫الآن ‪،‬‬ ‫‪ ،‬هُهمَله حى‬ ‫أخرى‬ ‫جدلدة‬ ‫إلأ لعرلباً‪ .‬وهتال! أسباب‬ ‫بدوره‬ ‫لكون‬ ‫لن‬ ‫ولكسه‬

‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫أضطرابات‬ ‫لتحدث‬ ‫قد ئتدخلى‬ ‫الكهربائية والمغناطيسية وكيرها‪،‬‬ ‫كالأس!باب‬

‫وهذه‬ ‫لأخر‪،‬‬ ‫وتت‬ ‫من‬ ‫ئعذلط‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫الحعاعاث‬ ‫احسن‬ ‫إن‬ ‫في الوأقع ‪،‬‬

‫الساعة‬ ‫تضير‬ ‫الأمو بحيث‬ ‫ونتدبر‬ ‫الفلكية ‪،‬‬ ‫الملاحظات‬ ‫بواسطة‬ ‫تتم‬ ‫التصحيحات‬

‫إلن‬ ‫‪،‬‬ ‫بعبارة أخرى‬ ‫في ا!اجرة‪،‬‬ ‫النجمة‬ ‫تمر نفس‬ ‫عندما‬ ‫الساعة‬ ‫الفلكية إلى نفس‬

‫ونح!‬ ‫‪.‬‬ ‫أكمن‬ ‫الثابتة لقياس‬ ‫الوحدة‬ ‫هو‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫دورالن‬ ‫مدة‬ ‫اي‬ ‫الحِوم الفلكىِ ‪،‬‬

‫البندول ‪،‬‬ ‫دقاث‬ ‫اُلمستخرتج من‬ ‫يقوم مقام التعريف‬ ‫جديد‪،‬‬ ‫تعريف‬ ‫‪ ،‬بواسطة‬ ‫نفترض‬

‫‪.‬‬ ‫المدة‬ ‫محررها تستفرقان نفس‬ ‫حول‬ ‫ان دورتنِ تامتين للارض‬

‫هنهم‬ ‫فالكثيرون‬ ‫‪،‬‬ ‫التعريف‬ ‫هذأ‬ ‫عن‬ ‫بعد‬ ‫لم يرضوا‬ ‫الفلكيين‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬

‫دوران‬ ‫وان‬ ‫(حصار)‬ ‫مكبح‬ ‫في كوكبنا على شكل‬ ‫المد والجزر يؤئران‬ ‫يعتقدولت ان‬

‫في حركة‬ ‫الظاهري‬ ‫التسارع‬ ‫قد يفسر‬ ‫هكذا‬ ‫في البطء شيئأ فشيئأ‪.‬‬ ‫آخذ‬ ‫الأرض‬

‫لأن‬ ‫الثظرية‪،‬‬ ‫له به‬ ‫مما قسمح‬ ‫اكز‬ ‫حركته ‪،‬‬ ‫في‬ ‫مسرعا‬ ‫يبدو‬ ‫لد‬ ‫الذي‬ ‫القمر‪،‬‬

‫‪ ،‬دد لعباطأ‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫هىِ‬ ‫ساعمثما‪ ،‬الى‬

‫‪+‬‬ ‫‪13 -‬‬

‫يكفي‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫شك‬ ‫بدون‬ ‫لايهم ‪ ،‬فاجهزتنا القياسية ناقصة‬ ‫هذا‬ ‫قد يُقال ‪ :‬كل‬

‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫يتحقق‬ ‫ان‬ ‫المثال لايمكن‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫كامل‬ ‫جهاز‬ ‫تصور‬ ‫على‬ ‫قادرين‬ ‫نكون‬ ‫ان‬

‫الزمن ‪ .‬الأ ت‬
‫ا‬ ‫وحدة‬ ‫الدقة في تعريف‬ ‫قد تصورنأه ‪ ،‬فأدخلنا بذلك‬ ‫نكون‬ ‫ان‬ ‫يكفي‬

‫‪92‬‬
‫الدقة‪،‬‬ ‫الحظ لاتتولز في تلك‬ ‫لموء‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫الزمن ؟‬ ‫لمياس‬ ‫البندول‬ ‫نع!حعكل‬ ‫عندما‬ ‫ضمئأ‬ ‫المصادرة التي ثقبها‬ ‫فما هىِ‬

‫ئس!تفرق‬ ‫الأسباب‬ ‫نف!‬ ‫إن‬ ‫‪ ،‬أو إذا آثرتم ئعبيرأ آخر‪،‬‬ ‫مماثل!ت وأحدة‬ ‫ظاهرتهب‬ ‫مدة‬

‫لحعاوىِ‬ ‫جحد‬ ‫لعرلف‬ ‫الأولى ‪،‬‬ ‫للوهله‬ ‫الشعائج ‪ .‬وهذا‪،‬‬ ‫ثفص‬ ‫لاعطاء‬ ‫الودص‪،‬‬ ‫لفص‬

‫يوما مصادرتنا؟‬ ‫التجربة‬ ‫تكذَب‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ألي!‬ ‫ذلك‬ ‫مدتإث ‪ .‬فلنحْذرْهُ مع‬

‫بعد‬ ‫التي تؤدي‬ ‫الظاهرة (ط)‬ ‫تحدث‬ ‫العالم‬ ‫نقطة معمنة من‬ ‫أنه د‬ ‫‪ :‬أفترض‬ ‫سأوضح‬

‫الأولى‬ ‫عن‬ ‫بعيدة جدا‬ ‫وفِى نقطة‬ ‫الظاهرة النتيجة (ظإ‪،‬‬ ‫إلى حدو!‬ ‫معين‬ ‫وقت‬

‫(ذ) كنحيجه ‪ .‬الظاهرلان‬ ‫الظاهرة‬ ‫الى حدوث‬ ‫لؤدي‬ ‫الى‬ ‫(د)‬ ‫فى العالى الظاهرة‬ ‫تحدث‬

‫و(ذ)‪.‬‬ ‫(ظ)‬ ‫الشيجتان‬ ‫متزامنتان ‪ ،‬وكذلك‬ ‫و(د)‬ ‫(ط)‬

‫الوقت‬ ‫مماثلة تقريبأ‪ ،‬وفي نفس‬ ‫فيْ ظروف‬ ‫الظاهرة (ط)‬ ‫تحدث‬ ‫في فترة لاحقة‬

‫‪ .‬والنتيجتان‬ ‫الظروف‬ ‫العالم ‪ ،‬وتقريبأ في نفس‬ ‫في‬ ‫ابحد‬ ‫في نقطة‬ ‫(د)‪،‬‬ ‫الظاهرة‬ ‫تحدث‬

‫قلى‬ ‫ظطهر‬ ‫قد وقع ب!كل‬ ‫بدليرهما‪ .‬افترض ‪،‬ان الحادلص (ظ)‬ ‫ستحدلان‬ ‫و(ذ)‬ ‫(!!‬

‫فإن مصادرتنا ستصبح‬ ‫كهذا‪،‬‬ ‫رؤ ية مشهد‬ ‫لنا ال!ربة‬ ‫وإذا ما هأت‬ ‫(ذ)‪،‬‬ ‫الحادث‬

‫أد‪-‬ذ)‪،‬‬ ‫للمدة‬ ‫الأولى هساولة‬ ‫المدة (ط ‪-‬ظ)‬ ‫ان‬ ‫التجزبة ستخبرنا‬ ‫ان‬ ‫كاذبة ‪ .‬ذلك‬

‫هتصصاويتين والمدتان (د‪-‬ذ)‬ ‫المدتان (ط‪-‬ظ)‬ ‫مصادرتنا تتطل!ب أن تحون‬ ‫بينما‬

‫هتناقضتين‬ ‫ستكونان‬ ‫التجربة‬ ‫المتساولة واللامت!صاودة المصشنبطتان من‬ ‫ايضاً‪.‬‬ ‫متص!اوشين‬

‫المصادرة ‪.‬‬ ‫من‬ ‫المتعاهـلين المحشخرجتين‬ ‫هع‬

‫الادلاء بها‬ ‫بصدد‬ ‫التي كنت‬ ‫الفرضيات‬ ‫القول إن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫والحالة هذه‪،‬‬

‫الن‬ ‫انها لايمكن‬ ‫ولاضك‬ ‫‪.‬‬ ‫التناقض‬ ‫مبدا‬ ‫هع‬ ‫لاتتنماقض‬ ‫إ!ا‬ ‫لامعقولة ؟‬ ‫فرضيات‬

‫لتبرير‬ ‫أخرى‬ ‫ضمانة‬ ‫فإنب أفضل‬ ‫ذلك‬ ‫الكافي ‪ .‬ومع‬ ‫الصحبب‬ ‫مبدأ‬ ‫إلأ بخَرق‬ ‫تتحقق‬

‫كهذا‪.‬‬ ‫اساسي‬ ‫ئعريف‬

‫‪-‬لأ‪+‬‬

‫بعد‪.‬‬ ‫أنته‬

‫من‬ ‫كَثْيَرة‬ ‫وإنما ضاك‬ ‫‪،‬‬ ‫نتيجة‬ ‫إلى‬ ‫لايؤدي‬ ‫العب‬ ‫‪،‬‬ ‫افزيائي‬ ‫الواتع‬ ‫في‬

‫لدينا وصيلة لتمييز‬ ‫تكون‬ ‫غيران‬ ‫النتيجة من‬ ‫في حدوث‬ ‫اقمالِزة ئساهم‬ ‫الأسباب‬

‫واحد منها‪.‬‬ ‫دور كل‬

‫به إلأ بثكلى‬ ‫لايقومون‬ ‫التمييز‪ ،‬ولكنهم‬ ‫إلى القيام بهذا‬ ‫الفزياثيون يسعون‬

‫‪03‬‬
‫التمييز إلا بشكل‬ ‫بذلك‬ ‫لايقومون‬ ‫فإضهم‬ ‫يحققونه ‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫الئقدم‬ ‫‪ .‬وكيفما قان‬ ‫تقريبي‬

‫دالما‪.‬‬ ‫تقريبي‬

‫إلَا لجأذبية الأرض‬ ‫تخض‬ ‫‪I‬‬ ‫)لندول‬ ‫حركة‬ ‫صحيحاًان‬ ‫وإنه ليكماد يكوذ‬

‫‪،‬‬ ‫الجاذبيات‬ ‫الاعتبار كل‬ ‫في‬ ‫ندخل‬ ‫أن‬ ‫فإننا مجب‬ ‫الكاهلة ‪،‬‬ ‫ثعئنا الدقة‬ ‫‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫ولكن‬

‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫الظروف‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫ال!مان!ه ‪.‬‬ ‫الشعرى‬ ‫!صصريرص!‬ ‫جاذبحه‬ ‫وهى‬ ‫بما فحها الأبعد‪،‬‬

‫ت!تكرر إلأ بحمكل‬ ‫أن‬ ‫لايمكن‬ ‫معيحة‬ ‫إلى نتيجة‬ ‫التي اذت‬ ‫الأسباب‬ ‫ان‬ ‫الواضح‬

‫تقريبي‪.‬‬

‫وتعريفنا‪:‬‬ ‫مصادرتنا‬ ‫بتحدبل‬ ‫أدت نقوم‬ ‫هذ ‪ 0‬الحالة يجب‬ ‫وفي‬

‫‪:‬‬ ‫القول‬ ‫بدل‬

‫النتاثج"‬ ‫الوقت لِإحداث فس‬ ‫نفس‬ ‫الأس!باب ئصتغرق‬ ‫‪ 9‬نفس‬

‫تقريبأ‪،‬‬ ‫الوقث‪،‬‬ ‫نفس‬ ‫تقريبأ‪ ،‬تشغرق‬ ‫‪،‬‬ ‫المماثله‬ ‫!الأس!باب‬ ‫نقول ‪:‬‬ ‫ان‬ ‫يجب‬

‫النتاثج ‪ ،‬تقريأ!‬ ‫نف!س‬ ‫لإِحطاث‬

‫في‬ ‫كالنود!‬ ‫كما ي!حير السيد‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫زدْ على‬ ‫تقريبيأ‪.‬‬ ‫إذاً إلأ قعريفا‬ ‫تعر!نا‬ ‫لم يعد‬

‫"هن شروط‬ ‫فِى نحتلف الكميات ‪ -‬باريص ‪ -‬غوتي ‪ -‬فيار ‪:)7918‬‬ ‫دراسته (بحث‬
‫إعادة‬ ‫عند‬ ‫الحعرعة فإنها تحمكَل‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬إذا تغيرت‬ ‫الأرض‬ ‫دوران‬ ‫سرعة‬ ‫اية ظاهرة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ثابتة معناه‬ ‫الصرعة‬ ‫الط تلك‬ ‫نفترض‬ ‫ان‬ ‫ممائلأ لذاته ‪ .‬ولكن‬ ‫! يعد‬ ‫الظاهرهَ شرطأ‬

‫الزمن!‬ ‫قياس‬ ‫اننا نعرف‬ ‫نفترض‬

‫الفلكيون ‪،‬‬ ‫يت!بئاه‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫ويق!ينا ليس‬ ‫‪.‬‬ ‫مرض‬ ‫تعريفنا غير‬ ‫مازالى إذن‬

‫التباطؤ‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫تئجه‬ ‫الأرض‬ ‫قبلى‪ ،‬عندمما يمَررون ان حركة‬ ‫عنهم من‬ ‫الذين تحدثت‬

‫دلمكمِد‬ ‫سطونها‬ ‫الأدئه الى‬ ‫!لمل‬ ‫خلال‬ ‫الط لفهَم إلأ من‬ ‫لاممكن‬ ‫هولفهم‬ ‫إن‬

‫قضيتهم‪.‬‬

‫القوة الحية‪.‬‬ ‫عل‬ ‫تقضي‬ ‫ينتج حرارة‬ ‫المد والجزر‬ ‫احتكاك‬ ‫يقولودن أولأ إن‬

‫بان الحَصارع‬ ‫الطاقة ‪ .‬ثم إنهم يضيفون‬ ‫الحية او حفظ‬ ‫ه!بدا القوى‬ ‫إذن‬ ‫إنهم يذكرون‬

‫مما‬ ‫أص!غر‬ ‫سيكون‬ ‫قانودط نيوتن ‪،‬‬ ‫حسب‬ ‫والمححصوب‬ ‫يعرفه القمر‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫القرنب‪،‬‬

‫الدوران‬ ‫المتعلقة تاطز‬ ‫الئعديلات‬ ‫إذا لم ندخلى‬ ‫الملاحظاث‬ ‫هن‬ ‫استباطه‬ ‫يمكن‬

‫قأنون فيرتن‪.‬‬ ‫إذن‬ ‫يذكرون‬ ‫‪!( .‬م‬ ‫الأوضى‬

‫ئعرف‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫الزمن‬ ‫الالية ؟‬ ‫المدة بألطريقة‬ ‫يعرفون‬ ‫إنهم‬ ‫أخرمم!ا‪+‬‬ ‫بعبارة‬

‫‪31‬‬
‫قانون نيوتن وقانون القوى الحية قابلين لأذ ئتحقَق شهما‪.‬‬ ‫يكرن‬ ‫بحيث‬

‫هذأ‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫كذلك‬ ‫دام‬ ‫وها‬ ‫التجربة ‪.‬‬ ‫من‬ ‫هحشمد‬ ‫تقريبي ‪،‬‬ ‫نيوتن‬ ‫قانون‬

‫تعريف‬ ‫الأن سوى‬ ‫لدينا حتى‬ ‫يبين أنه ليس‬ ‫القانون تانون تاقريبي فقط ‪ ،‬الأمر الذي‬

‫التي‬ ‫التجارب‬ ‫فإن‬ ‫الزهن‬ ‫لقياس‬ ‫اخرئ‬ ‫تبني طريقة‬ ‫انه تم‬ ‫‪ .‬أئا إذا افترضثا‬ ‫تقريبي‬

‫المانون لأفه‬ ‫الحعبر عن‬ ‫سنر‬ ‫‪:‬‬ ‫فمط‬ ‫عنها صدلأه‬ ‫لمل‬ ‫لن‬ ‫نعولن‬ ‫لانون‬ ‫لام عل!ها‬

‫التعريسف‬ ‫أن‬ ‫بحي!سا‬ ‫ب!ساطة ة‬ ‫أتل‬ ‫أيضأ‬ ‫سيكون‬ ‫وبالطبع‬ ‫‪.‬‬ ‫اخرى‬ ‫بلفة‬ ‫س!يصاغ‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بحب‬ ‫التالي ‪ :‬الزمن‬ ‫الصحكل‬ ‫على‬ ‫دلخمصه‬ ‫ممكن‬ ‫الفكعِثن‬ ‫دبل‬ ‫المتبئ من‬ ‫الضمى‬

‫البماطة‪.‬‬ ‫المكانيكا بأعلى ما يمكن من‬ ‫هعها معادلات‬ ‫بطريقة ئكون‬ ‫ئعرف‬

‫من كيرها‪.‬‬ ‫صحة‬ ‫اكز‬ ‫الزمن تكرن‬ ‫هناك طريقة لقياس‬ ‫‪ :‬ليس‬ ‫بعبارة اخرى‬

‫لأ‬ ‫سعاعتين ليى‬ ‫ملاءهة ‪ .‬وعن‬ ‫اكز‬ ‫التي تكون‬ ‫تلك‬ ‫فقط‬ ‫إدت التي تتَتى عادة هي‬

‫من‬ ‫توله إن‬ ‫ما نحشطيع‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫كذلك‬ ‫الأولى دق!يقة والثانية لي!ست‬ ‫إن‬ ‫في القول‬ ‫الحق‬

‫الأولى‪.‬‬ ‫إلى ألاشارات‬ ‫الأفيد الرجوع‬

‫إلى ذلك‪.‬‬ ‫اشرت‬ ‫أن‬ ‫التي كنا نحالجها أُثيرت هرارأ كما صبق‬ ‫الصعوبة‬ ‫هذه‬

‫السيد‬ ‫وبحث‬ ‫الس!يد كالئون‬ ‫بها اذكر كتيب‬ ‫بيذ المؤلفات الأيخرة التي اهتمت‬ ‫ومن‬

‫اندراد في ا!انيها‪.‬‬

‫‪-‬الأء‬

‫منطقيأ‪،‬‬ ‫بلى‪،‬‬ ‫انها مماثلة للسابقة ‪،‬‬ ‫رغم‬ ‫أقل‬ ‫إلأ اهتصامأ‬ ‫المصصكلة الثانية لم ئز‬

‫ظاهرتين‬ ‫اقول ‪ ،‬عن‬ ‫حين‬ ‫الأولىت ماؤا افي‬ ‫قبل‬ ‫!ا‬ ‫ان اتحدث‬ ‫يجب‬ ‫كان‬

‫ألول‪،‬‬ ‫عندما‬ ‫نحعلفنن ‪ ،‬إنهما محزامنمان؟ وماذأ اعني‬ ‫فى شعورلن‬ ‫محدئان‬ ‫سيكولوجص!نن‬

‫ظاهرة‬ ‫أو سابقة على‬ ‫إنها لاحقة‬ ‫شعور‪،‬‬ ‫كل‬ ‫خارج‬ ‫فزيائية تجري‬ ‫ظاهرة‬ ‫عن‬

‫سمكولوج!ه؟‬

‫احتراق ضخم‬ ‫في الماء‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫تيشو ‪ -‬كلاهي نجمة‬ ‫لاحظ‬ ‫في سنة ‪10VY‬‬

‫بمدة طولله‪.‬‬ ‫دبل ذلك‬ ‫ولكلنه كان دد حدث‬ ‫البعيدة جدا‪،‬‬ ‫الكوأكب‬ ‫و!ح فى احد‬

‫الآقي هن‬ ‫الضرء‬ ‫الى الأرض‬ ‫صحنة قبل ان يصل‬ ‫الأقل طشتي‬ ‫الأمر على‬ ‫ولقد تطفب‬

‫لاكت!ث!اف أمريكا‪.‬‬ ‫سابقا إذن‬ ‫كان‬ ‫الاحضاق‬ ‫المحترق ‪ .‬هذأ‬ ‫الكلكب‬

‫ربما لم‬ ‫الذي‬ ‫الضخم‬ ‫الحادث‬ ‫هذا‬ ‫وأعتر‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫أقول‬ ‫عندما‬ ‫والحالة !ذه ‪،‬‬

‫بيا‬ ‫يوجلى‬ ‫أن‬ ‫المذكور لايمكن‬ ‫اقمابعة للكوكب‬ ‫الكواكبب‬ ‫لأن‬ ‫عليه ش!هود‪،‬‬ ‫يكن‬

‫‪rl‬‬
‫أمريكا في شعور‬ ‫صورة‬ ‫تحؤن‬ ‫سابق‬ ‫الحادث‬ ‫أقولى إن هذا‬ ‫‪ ،‬هاذأ اعني حين‬ ‫سكان‬

‫كولمب؟‬ ‫كريسوف‬

‫ذا!ا‪.‬‬ ‫الأقوال لامعنى لها في حد‬ ‫التفكير لادراك ان تلك‬ ‫ْ"يكفي القليل من‬

‫الا بعد مواضعة‪.‬‬ ‫لها معنى‬ ‫أن يكون‬ ‫ولايمكن‬

‫‪VII‬‬

‫بواسطتها فكرة إدخال‬ ‫الكيغية التي استطعنا أن نكتصب‬ ‫اولا عن‬ ‫نتساءل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬

‫إلى الاَخر فا إطار واحد؟‬ ‫لالنفذ احدها‬ ‫العوالم ‪ ،‬الى‬ ‫العدد من‬ ‫هذأ‬

‫أننا‬ ‫ونعرف‬ ‫اننا نعرفه ‪.‬‬ ‫نحتقد‬ ‫بهذا‬ ‫وانه‬ ‫‪،‬‬ ‫العالم انرجي‬ ‫نتصور‬ ‫ان‬ ‫نريد‬

‫الأقل‬ ‫على‬ ‫‪ .‬فنريد ان نتمكن‬ ‫كبير جدا‬ ‫لأن عجزنا‬ ‫التصور‬ ‫إلى هذا‬ ‫نصل‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬

‫الشعور‬ ‫‪ ،‬ان فتخيلى نوعاً من‬ ‫بإمكانه‬ ‫التصور‬ ‫ذلك‬ ‫لانهافي صح‬ ‫تخيل عقل‬ ‫من‬

‫في زماننا‬ ‫نحن‬ ‫في زمانه كما نرتب‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫يرتب‬ ‫ضىِء‪،‬‬ ‫كل‬ ‫يرى‬ ‫العظيم الذي‬

‫أقي نراهاه‬ ‫أ‬ ‫الأشياء‬ ‫من‬ ‫القليل‬

‫نصف‬ ‫صرى‬ ‫لن يكون‬ ‫العقل الأعظم‬ ‫الفرضية بدأئية وناتصة ‪ ،‬لأن ذلك‬ ‫هذه‬

‫الماضىِ إلَا‬ ‫هن‬ ‫مم!ك‬ ‫لن‬ ‫ما دام‬ ‫‪،‬‬ ‫اخرى‬ ‫جهه‬ ‫من‬ ‫ومحدود‬ ‫‪،‬‬ ‫جهه‬ ‫لام!نا؟ من‬ ‫إله ‪،‬‬

‫الذكريات‬ ‫كلى‬ ‫ستصبح‬ ‫ذلك‬ ‫لأنه بدون‬ ‫لايمكنه كير هذا‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫ناتصة‪،‬‬ ‫زكرى‬

‫الزمن‪،‬‬ ‫عن‬ ‫عندمانعحدث‬ ‫‪،‬‬ ‫بالنسبة له ‪ ،‬ولكن‬ ‫زمن‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫فيه ‪ ،‬ولن‬ ‫حاضرة‬

‫انفسنا‬ ‫الا نضع‬ ‫الفرضيه؟‬ ‫ألَا نتبى لاضعورلأ تلك‬ ‫خارجثا‪،‬‬ ‫ما يجرى‬ ‫كل‬ ‫يخما ثحص‬

‫الاله ‪ ،‬لو‬ ‫موضع‬ ‫في نفس‬ ‫أنفسهم‬ ‫الا يضعون‬ ‫الاله الناقص ؟ والمنحدون‬ ‫ذلك‬ ‫مكان‬

‫انه وجد؟‬

‫الفزلاثمهْفيا إطار‬ ‫الظواهر‬ ‫لنا لماذا سَععَعنا إلى إدخالط‬ ‫لظهر‬ ‫دد‬ ‫ذكره‬ ‫ما سبى‬

‫‪ ،‬لو‬ ‫ألافتراضي‬ ‫العقل‬ ‫ئعربفأ للتزامن ما دام ذلك‬ ‫الن يثصكل‬ ‫لايمكن‬ ‫ولكنه‬ ‫واحد‪،‬‬

‫آخر‪.‬‬ ‫شيء‬ ‫عن‬ ‫ان نبحث‬ ‫مغلقأ بال!نسبة لنا‪ +‬إذن يجب‬ ‫سيكون‬ ‫وجد‪،‬‬

‫‪ 111 +‬لأ‪-‬‬

‫حادثتين‬ ‫الصعيكولوجى ‪ .‬إذ‬ ‫للزمن‬ ‫العادية التي ضلح‬ ‫تكفينا الععاريف‬ ‫لن‬

‫فصلهما من‬ ‫ارتباطأ لايمكن معه !ليل‬ ‫متزاهنتين حادثتان مر!مان‬ ‫سيكولوجيتين‬

‫‪33‬‬
‫حاضري‬ ‫الصميء على ‪،-‬دثتين فئيائيتين؟ اليس‬ ‫نفس‬ ‫كير قصمويههما‪ .‬فهلى يصح‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫كذلك‬ ‫لقد قيل‬ ‫؟‬ ‫اليمانية‬ ‫الشعريما‬ ‫هنه إلى حافر‬ ‫بالأمس‬ ‫إلى مأضي‬ ‫أترب‬

‫تتابعهما قابلأ للمَلب‬ ‫نظام‬ ‫إذا كان‬ ‫محزامثتين‬ ‫إالهما كحادثتين‬ ‫النظر‬ ‫يمكن‬ ‫حادئتين‬

‫بالنص!بة لحادثتين‬ ‫يصلح‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫التعريف‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫وبدهي‬ ‫‪.‬‬ ‫شثنا ذلك‬ ‫سَ‬

‫فيما‬ ‫وانه ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫كبيرة بعيداً عن‬ ‫مسافة‬ ‫عل‬ ‫نهما‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫فزياثيتينْ تقع‬

‫التتابع‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬زد على‬ ‫القابلية للقلب‬ ‫ئلك‬ ‫ما مِمكن ان ئكونه‬ ‫نفهم‬ ‫لن‬ ‫يخصنا‪،‬‬

‫في البداية‪.‬‬ ‫ان يرف‬ ‫نفصط هو الذي يجب‬

‫‪*-‬آء‬

‫ذلك‬ ‫اجل‬ ‫هن‬ ‫الثاكد بانفسنا نما نعنيه بالتزأمن او التعاقب ‪ ،‬ولناخذ‬ ‫لنحاول‬

‫اشلة‪.‬‬

‫خادثان‬ ‫هذان‬ ‫إليه ‪.‬‬ ‫ارسلتها‬ ‫الذي‬ ‫‪0‬‬ ‫الصديق‬ ‫فيما بعد‪،‬‬ ‫قراهأ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رسالة‬ ‫كتبت‬

‫مخضلفإن‪.‬‬ ‫شعوران‬ ‫مسرحهما‬

‫نفس‬ ‫عنها‪ ،‬وكان لصديقي‬ ‫بصرية‬ ‫لي صورة‬ ‫الرسالة كانت‬ ‫تلك‬ ‫وانا أكتب‬

‫وهو بكرا الرسالةه‬ ‫الصورة‬

‫لأ‬ ‫فإقِ‬ ‫الآخو‬ ‫إلى‬ ‫احدهما‬ ‫لاينفذ‬ ‫عالمين‬ ‫في‬ ‫الحادثنِن يقعمان‬ ‫هذين‬ ‫ان‬ ‫وغم‬

‫الأول ‪.‬‬ ‫الثاني سببه‬ ‫ان‬ ‫للثانب لأنب اعتقد‬ ‫كسمابق‬ ‫في النظر ألى الأول‬ ‫ائردد‬

‫فِى اعتبار‬ ‫اترد د‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫كهرباثي‬ ‫تفريخ‬ ‫حدث‬ ‫انه تد‬ ‫فاستنتج‬ ‫الرعد‬ ‫واسمع‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لأنب اعتقد‬ ‫شعوري‬ ‫على‬ ‫التي طرات‬ ‫الصوتية‬ ‫للصورة‬ ‫سابقأ‬ ‫الفزيافي‬ ‫الحادث‬

‫الثانية‪.‬‬ ‫الأول سببه‬

‫اتباعها‪ :‬عندمما‬ ‫الثي نستطيع‬ ‫القاعدة الوحيدة‬ ‫التي نتبعها‪،‬‬ ‫القاعدة‬ ‫هي‬ ‫هذه‬

‫للثاني‪.‬‬ ‫ننظر إليه كصابق‬ ‫لآخر‬ ‫كصبب‬ ‫يبدو لنا حادث‬

‫في الفالب‬ ‫‪،‬‬ ‫نتعرف‬ ‫كيف‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫السبب‬ ‫بواسطة‬ ‫الزمن‬ ‫نعرف‬ ‫نحن‬ ‫إزن ‪:‬‬

‫نفترض‬ ‫والنتيجة ؟‬ ‫الححبب‬ ‫عن‬ ‫ئابتة ‪،‬‬ ‫بعلاقة‬ ‫مرئبطتين‬ ‫تبدوان‬ ‫حادثتين‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫الأغلب‬

‫الن!ت!بجة‪.‬‬ ‫الآخر‪،‬‬ ‫سبب‬ ‫هو‬ ‫المقدم ‪،‬‬ ‫الصمابق ‪،‬‬ ‫الحمادث‬ ‫ان‬

‫الزمن‪.‬‬ ‫بواسطه‬ ‫السميب‬ ‫نعرف‬ ‫إذن ‪ :‬نحن‬

‫‪34‬‬
‫هذه المصادرة على المطلوب ؟‬ ‫نتخفممن‬ ‫كيف‬

‫‪Post hoc, ergo propter hoc‬‬ ‫مرة ئقول‪:‬‬

‫‪Propter hoc, ergo post hoc‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نقول‬ ‫ومرة‬

‫الحلقة المفرغة؟‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫نخرج‬ ‫كيف‬

‫‪+*-‬‬

‫منها بالفعل‬ ‫إلى التخفص‬ ‫نصل‬ ‫منها لا كيف‬ ‫التخلص‬ ‫إذن ك!يف نحاول‬ ‫لز‬

‫هنها كليأ‪.‬‬ ‫إذْ اننا لاذَخفص‬

‫انظر‬ ‫الذي‬ ‫(د)‬ ‫الاحساس‬ ‫فيما بعد‬ ‫عئن‬ ‫فيطرا‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الارادي‬ ‫بالفعل‬ ‫اقوم‬

‫النتيجة‬ ‫أستنتج ان تلك‬ ‫ولأي سبب‪،‬‬ ‫اخوى‪،‬‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫إليه كنحيجة للفعل (ا)‪.‬‬

‫و(ج)‪،‬‬ ‫وهما (ب)‬ ‫لم اشهدهما‬ ‫حادثان‬ ‫خارنج شعوري‬ ‫فورية ‪ ،‬وانه قد جرى‬ ‫ليست‬

‫و(د) نتيجة أج)‪.‬‬ ‫نتيجه (ب)‪،‬‬ ‫نتيجة (‪ ،)1‬و(ج)‬ ‫تكون (ب)‬ ‫بحث‬

‫لماذا ؤلك؟‬

‫‪-‬‬ ‫(ب)‬ ‫اسباب تدفعني إلى اعتبار الحوأدث الأربعه (ا) ‪-‬‬ ‫لدى‬ ‫إذا كاف!‬

‫النظام السببي‬ ‫السببية ‪ ،‬فلماذا ارتبها داخل‬ ‫مرتبطة برباط‬ ‫حوا ‪ 9‬لث‬ ‫(د)‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(ج)‬

‫(ب)‬ ‫النظام الىمني ‪- ) 11‬‬ ‫أد)‪ ،‬وفي نف!ع! الوقت داخل‬ ‫(ج) ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(ب)‬ ‫( ‪- )1‬‬

‫(ج) ‪( -‬دإ‪ ،‬ولا ارتبها داخل نظام آخر مهما كان؟‬ ‫‪-‬‬

‫بينما في‬ ‫بأفي فاعل‬ ‫الضعور‬ ‫كالن لدىِ‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الفعل‬ ‫أنب في‬ ‫جيدأ‬ ‫الاحظ‬

‫اولي‬ ‫كصبب‬ ‫انظر إلى (ا)‬ ‫بافي مثفعل ‪ .‬لذلك‬ ‫الشعور‬ ‫لدي‬ ‫(د) كان‬ ‫الاحاس‬

‫في‬ ‫و(د)‬ ‫في بدأية السل!لة‬ ‫(‪)1‬‬ ‫اضح‬ ‫لهذا الس!بب‬ ‫اخيرة ‪.‬‬ ‫كنتيجة‬ ‫إلى (د)‬ ‫وانظر‬

‫بعدها؟‬ ‫وليص‬ ‫(ج)‬ ‫قبل‬ ‫(ب)‬ ‫لمماذا‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫آخرها‬

‫هى‬ ‫جيدأ أن أب)‬ ‫فعرف‬ ‫يجُاب عنه عادة هكذأ‪:‬‬ ‫يُطرح هذا الؤال‬ ‫عنلىمما‬

‫هذلن‬ ‫شلاح!‬ ‫وضدها‬ ‫لمع لبلى (ج)‪.‬‬ ‫دائما ان (ب)‬ ‫ها دمنا نلاجظ‬ ‫(ج)‬ ‫سيب‬

‫خارجِ‬ ‫تقع‬ ‫الأمر بالنح!بة لحوادث‬ ‫‪ .‬كلذلك‬ ‫سين‬ ‫أنهما يجريالن في نظام‬ ‫الحادثنِ نجد‬

‫لنَحْذر‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫شك‬ ‫ما في ذلك‬ ‫النظام فيما يخصها‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫لقلب‬ ‫ملاحظتنا فلا داعى‬

‫نعرفه‬ ‫ما‬ ‫و(ج)‪،‬‬ ‫(ب)‬ ‫الفزيائيين‬ ‫الحادئين‬ ‫مباشرة‬ ‫لانعرف ‪،‬‬ ‫الأمر‪ .‬فنحن‬

‫بالشالي (ب ) و (ج ! ‪ .‬صعورنا‬ ‫اك ين أتجط‬ ‫الاحسماسنِن (ب ) و (ج !‬ ‫‪،‬‬ ‫حاسيص‬ ‫ا‬

‫‪35‬‬
‫النظام ‪.‬‬ ‫يتتابعان في نفس‬ ‫و(ج)‬ ‫ان أب)‬ ‫(جَ)‪ ،‬فنفترض‬ ‫يخبرنا فورأ ان (بَ) سبق‬

‫فيْ اغلب‬ ‫نالفها‬ ‫ؤلك‬ ‫ولكننا مع‬ ‫القاعدة تبدو بالفعلى طبيعية جدأ‪،‬‬ ‫هذه‬

‫في‬ ‫التفريخ الكهربائي‬ ‫وقوع‬ ‫إلأ بعد ثوان من‬ ‫الصاعقة‬ ‫صوت‬ ‫الأحيان ‪ .‬لانسعمع‬

‫‪.‬‬ ‫الصحاب‬

‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الا‬ ‫‪،‬‬ ‫قريبة‬ ‫والأخرى‬ ‫بعيدة‬ ‫إحداهما‬ ‫‪،‬‬ ‫صاعقتين‬ ‫وضربتا‬

‫الأولى؟‬ ‫يصل!نا تبل صوت‬ ‫الفانية‬ ‫بالرغم من الط صوت‬ ‫احداهما سابقة للأخرى‬

‫‪+‬‬ ‫‪ +‬إ*‬

‫؟ول‬ ‫ظاهرة ؟ أذا كاذت‬ ‫سبب‬ ‫عن‬ ‫لدينا الحض في ا!دشط‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫اخرى‬ ‫صعوية‬

‫وإنما‬ ‫مفرد‪،‬‬ ‫نتيجة صبب‬ ‫لن تكون‬ ‫ما فإن اية ظاهرة‬ ‫هترابطة إلى حد‬ ‫الكون‬ ‫اجزاء‬

‫في لحظة‬ ‫الكون‬ ‫حالة‬ ‫غالباً‪ ،‬نتيجة‬ ‫كما ئقال‬ ‫إ!ا‪،‬‬ ‫لعددهاْ‪.‬‬ ‫لا!اية‬ ‫اسباب‬ ‫محصلة‬

‫)لتعقيذ؟ مع‬ ‫في مثلى هذا‬ ‫ظروف‬ ‫قابلة للتطبيق على‬ ‫قواعد‬ ‫نضع‬ ‫سابقة ‪ .‬كيف‬

‫اكز‬ ‫فرض!يةْ ‪،‬‬ ‫ولئضع‬ ‫ودقيقة ‪.‬‬ ‫عافة‬ ‫القؤأغد‬ ‫تلك‬ ‫تكون‬ ‫لن‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫وبفير‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫ولتكن‬ ‫‪،‬‬ ‫لنعتبر ثلانة كواكب‬ ‫اللانهائي ‪.‬‬ ‫التعقيد‬ ‫هذا‬ ‫داخل‬ ‫لانضيع‬ ‫لكي‬ ‫بحماطة ‪،‬‬

‫إليها كنقط‬ ‫صننظر‬ ‫التبسيط ‪،‬‬ ‫من‬ ‫هزيد‬ ‫اجل‬ ‫‪ +‬ومن‬ ‫وؤحل‬ ‫وأئمشري‬ ‫مثلا الث!مس!‬

‫الئلاثه فا لحظه‬ ‫الأجام‬ ‫هذه‬ ‫وسرعا!‬ ‫موايع‬ ‫بمعة الكون ‪ .‬إن‬ ‫عن‬ ‫مادله منعزله‬

‫لحظة‪،‬‬ ‫وبالتالي في اي‬ ‫التمالية ‪،‬‬ ‫اللحظة‬ ‫في‬ ‫وسرعاتها‬ ‫مواقعها‬ ‫لتحديد‬ ‫تكفي‬ ‫معينة‬

‫هواقعها‬ ‫وكذلك‬ ‫(ط ‪،‬هـ)‪،‬‬ ‫مواقعها في اللحظة‬ ‫س!تحدد‬ ‫(!)‬ ‫ومواقعها في اللحظة‬

‫إليه موقع‬ ‫إذا اضيف‬ ‫أط)‪،‬‬ ‫المسسَري في اللح!‬ ‫بل إن موتع‬ ‫(! ‪-‬هـ)‪5‬‬ ‫في اللحظة‬

‫في أية‬ ‫زحل‬ ‫لحظة ‪ ،‬وموقع‬ ‫في أي‬ ‫المشتري ‪،‬‬ ‫مجدد مرفع‬ ‫‪+‬ا)‪،‬‬ ‫(ط‬ ‫في اللحظة‬ ‫ؤحل‬

‫في اللحظة‬ ‫‪ ،‬وزحل‬ ‫(ط ‪+‬ح‬ ‫التي مج!تلها الم!ئتري في اللحظة‬ ‫اداقع‬ ‫ومجموع‬ ‫لحظة‬

‫وزحل‬ ‫الموأقع التي مجتلها المشتري في اللحظهَ (ط)‬ ‫‪ ،‬مرتبطة بمجموع‬ ‫(ط ‪+‬أ‪+‬ح‬

‫لمل‬ ‫دانون نحولن‪ ،‬وإن كان!‬ ‫بواسطه دواننن لالمل دده عن‬ ‫فى اللحظه (ط ‪+‬أ)‬

‫‪،‬‬ ‫للأخرى‬ ‫كص!بب‬ ‫المجموسن‬ ‫هالن‬ ‫الى إحدى‬ ‫لماذا لاننظر‬ ‫‪،‬‬ ‫آن!ئذٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫ب!شاطه‬ ‫عنه‬

‫‪)1+‬‬ ‫(ط‬ ‫واللحظة‬ ‫اسنسبة للمحعتري‬ ‫با‬ ‫إط)‬ ‫اعتبار اللحظة‬ ‫يقودنا إلى‬ ‫الأمر الذىِ‬

‫متعلقة‬ ‫اسباب‬ ‫هنا سوى‬ ‫هضأمنتين؟ لايمكن ان ئقذم‬ ‫كطحظتين‬ ‫بالنحصبة لزحل‬

‫اس!باب ئرية‪.‬‬ ‫والب!اطة بالرغم من ا!ا بلا شك‬ ‫بالملاءمة‬

‫‪ -‬أ(ثهـ‪+‬‬

‫يقبله‬ ‫الذي‬ ‫نتبنى التعريف‬ ‫فلكي‬ ‫اصطناعأ‪.‬‬ ‫اتل‬ ‫فانمر إلى أثلة‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫‪rl‬‬
‫القواعد يتبعون في‬ ‫اي‬ ‫عن‬ ‫وان نبحث‬ ‫نرأهم يعملون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫العلماء ضمغيأ‬

‫للحزامن‪.‬‬ ‫دراسمهم‬

‫الطول ‪ .‬عندما‬ ‫خطوط‬ ‫وتحديد‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫مثالين بسيطين ‪ :‬قياس‬ ‫صاَخذ‬

‫ظاهرة‬ ‫مح ذلك‬ ‫الأن هي‬ ‫يكشفها التلصكوب‬ ‫إن ظاهرة كوكبث‬ ‫يقول لي عالم فلكي‬
‫عرف‬ ‫اسأله اولا كيف‬ ‫‪،‬‬ ‫العبارة‬ ‫عما يعنيه بهذه‬ ‫عامأ أبحث‬ ‫خمسين‬ ‫منذ‬ ‫حدثت‬

‫ثابتة‬ ‫الضرء‬ ‫ان سرعة‬ ‫لقد بدأ بافضراض‬ ‫الضوء‪.‬‬ ‫سرعة‬ ‫قاس‬ ‫كيف‬ ‫اي‬ ‫ذلك‪،‬‬

‫الائحاهال!‪+‬‬ ‫‪ ،‬لالمغر فى كل‬ ‫خاصه‬ ‫وانها‪ ،‬بصفه‬

‫مصافىرة‬ ‫السرعة ‪ .‬وهى‬ ‫لتلك‬ ‫تياس‬ ‫محاولة اي‬ ‫بدونها لايمكن‬ ‫مصادرة‬ ‫هذه‬

‫نتيجة‬ ‫التجربة لوان‬ ‫ان تكذبها‬ ‫المجربه هباشرة ‪ .‬يمكن‬ ‫هنها بوأسطة‬ ‫التحمق‬ ‫لايمكن‬

‫لم‬ ‫ال!نالض‬ ‫لأن هذأ‬ ‫سعداء‬ ‫نععبر أنفسأ‬ ‫ان‬ ‫همنافرة ‪ .‬وبحب‬ ‫كاش!‬ ‫الصاسا!‬ ‫مخملف‬

‫بسهولة‪.‬‬ ‫تفسيرها‬ ‫بمكن‬ ‫التنافرات الصغيرة "التي قد تحدث‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫يحدث‬

‫تئم‬ ‫الكافي قد‬ ‫السمبب‬ ‫مبدا‬ ‫المصادرة المتطابقة مع‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫اية حال‪،‬‬ ‫وعل‬

‫لبحث‬ ‫جديدة‬ ‫أنها تعط!ينا قاعدة‬ ‫اشير إليه هو‬ ‫الجميع ‪ .‬وها اريد ان‬ ‫طرف‬ ‫تبولها هن‬

‫قيسث‬ ‫كيف‬ ‫المصادرة فلز‬ ‫هذه‬ ‫إذا قبلت‬ ‫ذكره ‪.‬‬ ‫ما سبق‬ ‫نحمالفة لكل‬ ‫التزامن‬

‫الضوءه‬ ‫سرعة‬

‫بكم‬ ‫ان يعرف‬ ‫وحاول‬ ‫توإبع اثمزي‬ ‫استعملى كحعوفات‬ ‫ان "رهراقد‬ ‫نعرف‬

‫قوانين‬ ‫بواسطة‬ ‫القيام بهذا التوقح؟‬ ‫يتم‬ ‫كيف‬ ‫التوقح ‪ .‬ولكن‬ ‫عن‬ ‫الحدث‬ ‫يتأخر‬

‫نيوتن ‪ ،‬هثلا‪.‬‬ ‫فلكية ‪ ،‬قاشن‬

‫لسرعة‬ ‫ايضاً لو اعطينا‬ ‫جيدة‬ ‫بطريقة‬ ‫الملاحظة‬ ‫تفعيرِ الحوادث‬ ‫افلا يمكن‬

‫إلَأ‬ ‫ماهو‬ ‫نيرتن‬ ‫قانون‬ ‫ان‬ ‫أفترضتا‬ ‫ولو‬ ‫‪،‬‬ ‫المتبناة‬ ‫القيمة‬ ‫تليلأ عن‬ ‫مختلفة‬ ‫قيمة‬ ‫الضوء‬

‫إلى ئغيير قانون نيوتن بآخر أكثر تعقيد‪.%‬‬ ‫مضطرين‬ ‫فقط‬ ‫تانون تقريبي ؟ سنكون‬

‫دكون المواننن الفكلعه المثمجمه مع‬ ‫الضوء دحمه بحعث‬ ‫لرى‬ ‫وهكذا نعطى‬

‫البععاطةه‬ ‫ما يمكن من‬ ‫القيمة في اكز‬ ‫تلك‬

‫مجتوا ! س‬ ‫ان‬ ‫فإن عليهم‬ ‫ئعد‬ ‫وعندها مجدد البحارة او الجغرافيون خط‬

‫في‬ ‫يكونوأ‬ ‫كيران‬ ‫في باريز من‬ ‫الوقت‬ ‫يميرا‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫المح!كلة التي تسغلأ‪:‬‬

‫الى ذلك؟‬ ‫يتوصلوذ‬ ‫باريز‪ .‬كيف‬

‫ئرذ المعكل إ!عفى‬ ‫فى باربز‪ .‬وبذلك‬ ‫مضبرطه‬ ‫ساس‬ ‫!لون‬ ‫إما ‪31‬‬

‫‪rv‬‬
‫إلى القضايا المتعلقة‬ ‫اعود‬ ‫ان‬ ‫عتن‬ ‫الزهن ‪ .‬وليس‬ ‫لقياس‬ ‫الكمي‬ ‫للتزامن إلى المشكل‬

‫ظاهرة‬ ‫وإفا انهم للاحظون‬ ‫لبل ‪+‬‬ ‫من‬ ‫مطولا‬ ‫عالجمها‬ ‫تد‬ ‫بالم!ئاله الأخ!رة ما دم!‬

‫الوقت‬ ‫في نفص‬ ‫الظاهرة تد لوحظت‬ ‫القمر فمفترصْؤن ان هذه‬ ‫فلكية مثل خصوف‬

‫ليص‬ ‫كليأ لألط انتشار الضوء‬ ‫صحيحاً‬ ‫امر ليص‬ ‫الأرضية ‪ .‬وهذا‬ ‫الكرة‬ ‫نقط‬ ‫في كل‬

‫لورلا‪.‬‬

‫تاعدة هعقدة‪.‬‬ ‫يتم حسب‬ ‫فإن علينا أن نقوم بتصحح‬ ‫وإذأ اردنا دقة هطلقة‬

‫في‬ ‫الاشارة‬ ‫قلقي‬ ‫اولا أن‬ ‫‪،‬‬ ‫الواضح‬ ‫ومن‬ ‫ه‬ ‫التلفراف‬ ‫يعشعملون‬ ‫اخيرأ‪،‬‬ ‫انهم ‪،‬‬ ‫وأئا‬

‫الحمبب‬ ‫تاعدة‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫ثال‬ ‫فهر‬ ‫باريز‪،‬‬ ‫من‬ ‫إصدارها‬ ‫يتئم إلأ بعد‬ ‫لن‬ ‫مثلا‬ ‫برلين‬

‫تاليأ؟‬ ‫يكون‬ ‫ألاشاوة بكم‬ ‫تلقي‬ ‫ولكن‬ ‫سابقأ‪.‬‬ ‫والنتيجة التي حللناها‬

‫من‬ ‫انه ‪،‬‬ ‫كير‬ ‫‪.‬‬ ‫انهما متزامنان‬ ‫على‬ ‫الحادثين‬ ‫إلى‬ ‫وننظر‬ ‫الارصعالى‬ ‫هدة‬ ‫نهملى‬ ‫عادة‬

‫معقد لانقوم‬ ‫ححماب‬ ‫صغير آخر يئم حسب‬ ‫القيام بتصيح‬ ‫‪ ،‬كمالت يجب‬ ‫الدقة‬ ‫اجل‬

‫النظرية تبقى‬ ‫ضرووته‬ ‫الملاجظة ‪ ،‬إلأ ان‬ ‫أخطاء‬ ‫من‬ ‫اقل‬ ‫لأنه سيكون‬ ‫به في التطيق‬

‫اريد‬ ‫المناقحمة‬ ‫هذه‬ ‫الدقيق ‪ .‬من‬ ‫نظر التعريف‬ ‫وجهة‬ ‫نظرنا إلئي هي‬ ‫وجهة‬ ‫قائمة هن‬

‫ان الخ على اهرين‪:‬‬

‫القواعد المطبقة مختلفة جداً‪.‬‬ ‫أ ‪-‬‬

‫المشكل الكمى لقياس‬ ‫المشكل الكيفي للتزامن عن‬ ‫فصل‬ ‫الصعب‬ ‫هن‬ ‫‪- 2‬‬

‫سرعة‬ ‫مثل‬ ‫الارسال ‪،‬‬ ‫او باعتبار سرعة‬ ‫ساعة‬ ‫الأمر باستعمال‬ ‫تحفق‬ ‫سواء‬ ‫الزمن‬

‫الزمن‪.‬‬ ‫قياس‬ ‫مماثلة بدون‬ ‫سرعة‬ ‫إذْ لايمكن قياس‬ ‫الضو‬

‫‪-‬‬ ‫‪*111 +‬‬

‫ا!اليق ان نلخص‪:‬‬ ‫من‬

‫اننا نملك‬ ‫أعتقدنا‬ ‫‪ .‬داذا‬ ‫هدتين‬ ‫لتساوي‬ ‫ولا‬ ‫للتزامن‬ ‫مباشر‬ ‫لدينا حَدْس‬ ‫ليس‬

‫القواعد التي‬ ‫بعض‬ ‫باستعمال‬ ‫هذا‬ ‫نعوض‬ ‫‪ .‬ونحن‬ ‫الَحدْس فأ‪،‬مر مجرد خدعة‬ ‫هذ)‬

‫ان نشعر‪+‬‬ ‫نطبقها داثما بدون‬

‫دفيقة ‪ ،‬بل‬ ‫عامة ‪ ،‬ولا فاعدة‬ ‫قاعدة‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬ ‫القراعد؟‬ ‫هذه‬ ‫طبيعة‬ ‫فما هى‬

‫القواعد‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫حالة‬ ‫القابلة للتطبيق على كل‬ ‫القواعد الصغيرة‬ ‫من‬ ‫عدد‬

‫الن نبتعد عنها‬ ‫كير أننا لايمكن‬ ‫غيرهاه‬ ‫نتسلى بخلق‬ ‫ان‬ ‫مفروضيما علينا دممكن‬ ‫ليصمث‬

‫فنحن‬ ‫الفزباء والمبكانبكا لرالفلك ‪ .‬إذنْ ‪،‬‬ ‫قوأنبن‬ ‫التعبير عن‬ ‫نعقَد كئبرأ‬ ‫ان‬ ‫كير‬ ‫من‬

‫‪38‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫ومحن‬ ‫‪،‬‬ ‫ملاءمة‬ ‫لأنها الأكز‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫لا لأنها صحيحة‬ ‫القواعد‬ ‫تلك‬ ‫ثختار‬

‫اذ يعرف‬ ‫هدتين يجب‬ ‫في قولنا‪" :‬ثزامن حادثين او نظام تتابعهما او ئساوي‬ ‫نلخصها‬

‫‪ :‬كل‬ ‫القوانين الطبيعية بسيطأ قدر الإمكان ‪ .‬وبعبارة أخرى‬ ‫ص‬ ‫التعبير‬ ‫يمون‬ ‫بحيث‬

‫ئمرة اثتهازية لاشععروية"‬ ‫التعاريف ‪ ،‬ل!يست سوى‬ ‫القواعد‪ ،‬كلى هذه‬ ‫هذه‬

‫‪rA‬‬
‫الفصل الفالث‪:‬‬

‫لمكان‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ه!و‬

‫أ‪-‬مفدهة‪:‬‬

‫على‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫سابقأ لمفهبرم المكالأ الححت‬ ‫في المقالات التي خصصئها‬

‫مسائل‬ ‫تقريباَ ‪6‬‬ ‫كلية ‪،‬‬ ‫بصفة‬ ‫جانبأ‬ ‫تاركا‬ ‫اللاأقليدية‬ ‫التي اثارضها الهندسة‬ ‫المشاكلى‬

‫المتعلقة بعدد الأبعاد‪.‬‬ ‫المائل مثلا تلك‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬من‬ ‫اصعب‬ ‫علاجها‬

‫المجموعة‬ ‫تلك‬ ‫؟‬ ‫مثشرك‬ ‫أساس‬ ‫إذنْ ‪،‬‬ ‫كمالط لها‪،‬‬ ‫التي درستها‬ ‫الهندصات‬ ‫كلى‬

‫لم‬ ‫والتى‬ ‫‪،‬‬ ‫الهندسات‬ ‫لكلى‬ ‫بالنصمت‬ ‫واحدة‬ ‫الأبعاد الثلاثة التي كاشا‬ ‫ذات‬ ‫الاتصالب‬

‫قياسها‪.‬‬ ‫او ع!ندما ندعي‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫التي ترسم‬ ‫إلَا بالأشكال‬ ‫تختلف‬ ‫ئكن‬

‫نتخيل‬ ‫ان‬ ‫الشمكل ‪ ،‬يمكن‬ ‫عديمة‬ ‫اصلأ‬ ‫الاتصالية ‪ ،‬التي هي‬ ‫المجموعة‬ ‫في هذه‬

‫أعصبار حلمات‬ ‫على‬ ‫ن!واضع‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬ ‫بحد‬ ‫وممكن‬ ‫والمساحات ‪،‬‬ ‫الخطوط‬ ‫من‬ ‫شبكه‬

‫المجصعة‬ ‫تلك‬ ‫الموأضعه ضبح‬ ‫بعد هذه‬ ‫لَلك الشبكة متساوية فيما بينها‪ .‬أنه فقط‬

‫‪ ،‬او المكان اللااظيدي‪.‬‬ ‫المكان )لأتليدي‬ ‫‪،‬‬ ‫قابلة للقياس‬ ‫اذ تصير‬ ‫الاتصالية ‪،‬‬

‫استخراج‬ ‫بلا ذمِز‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!ث!كلى يمكن‬ ‫العديمة‬ ‫الاتصالية ‪،‬‬ ‫المجموكأ‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫معتقيما‬ ‫ورقة بيضاء‪،‬‬ ‫على‬ ‫بلا تمييز‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نرسم‬ ‫أن‬ ‫مثلما يمكن‬ ‫المكان او ذاك ‪،‬‬ ‫هذا‬

‫زواياها تاثمتين‪،‬‬ ‫مجموع‬ ‫يساوي‬ ‫الأضلاع‬ ‫سئ!ق!مة‬ ‫مثلثات‬ ‫المكان نعرف‬ ‫فى اثرة ‪ +‬وفي‬

‫‪41‬‬
‫تائضين‪+‬‬ ‫زواياها أقل هن‬ ‫مجموع‬ ‫يساوي‬ ‫الأضلا‬ ‫أيضاَ ه!ثلثات منخية‬ ‫ولكنا نعرف‬

‫من وجود هذه ‪.‬‬ ‫أقل عرضحة لطشك‬ ‫لي!‬ ‫تلك‬ ‫ووجود‬

‫الأفليدية‪.‬‬ ‫الهئدسة‬ ‫المس!تقيمالث معناه اعتماد‬ ‫الأولى أ‪-‬سم‬ ‫لأضلاع‬ ‫أنْ نعطي‬

‫اللااقليدية ‪ +‬ذلك‬ ‫الهندسة‬ ‫هعئأه اعتماد‬ ‫الم!سقيمات‬ ‫الضايخة اسم‬ ‫لأضلاع‬ ‫نعطي‬ ‫وأن‬

‫بحدر بنا إطلاق‬ ‫خط‬ ‫اي‬ ‫معناه ‪ :‬على‬ ‫نعتصد‬ ‫هندسة‬ ‫)ي‬ ‫عن‬ ‫أدت المساؤل‬ ‫بححث‬

‫لانطلب‬ ‫فنحن‬ ‫‪.‬‬ ‫كهذه‬ ‫مث!كلة‬ ‫تحل‬ ‫أن‬ ‫لايمكن‬ ‫أدت التجربة‬ ‫وبدهى‬ ‫المستقيم ؟‬ ‫اسم‬

‫او (ج ‪ .‬د)‪.‬‬ ‫ب)‬ ‫مح!تفيما (ا‪.‬‬ ‫اسمى‬ ‫ان‬ ‫عئن‬ ‫تقرر إذا ها كان‬ ‫مثلا أن‬ ‫الخربة‬ ‫من‬

‫إسم‬ ‫الحق في إطلاق‬ ‫لدفي‬ ‫إنه ليس‬ ‫أدت اقول‬ ‫كذلك‬ ‫‪ ،‬لا أستطيع‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫من‬

‫الأبدية عن‬ ‫للفكرة‬ ‫المثلثات اللااقليدية لأضها كير هطابقة‬ ‫اضلاع‬ ‫عل‬ ‫المستقيمات‬

‫ضلع‬ ‫عن‬ ‫حدسية‬ ‫لي فكرة‬ ‫‪ .‬أقرَ أن‬ ‫الحدْس‬ ‫بوأسطة‬ ‫التي أهتلكها‬ ‫تلك‬ ‫المستقيم ‪،‬‬

‫اللااقلبي‪.‬‬ ‫الخث‬ ‫ضلح‬ ‫حَدْصعية عن‬ ‫فكرة‬ ‫ايضأ‬ ‫لدفي‬ ‫ولكن ‪،‬‬ ‫المثلث الأقليدي‬

‫الح!‬ ‫لي نف!ن‬ ‫الأولى ‪ ،‬ولا يكون‬ ‫المحشم!ي!ْ عل‬ ‫اسم‬ ‫في‪ .‬إطلاق‬ ‫فلماذا يكولىْ لي الحق‬

‫تلك‬ ‫من‬ ‫لايتجزا‬ ‫اللفظيمان جزءا‬ ‫المقطفان‬ ‫هذاق‬ ‫اسئانية؟ ولماذأ لِكون‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫يخأ إطلاقه‬

‫وان‬ ‫حمعى‬ ‫مسمم!م‬ ‫المحسَم!ه ألاللمدي‬ ‫إن‬ ‫نمول‬ ‫عندما‬ ‫أن!نا‬ ‫ألَحدْس!ه؟ واضجع‬ ‫الفكرة‬

‫الن الفكرة‬ ‫‪،‬‬ ‫بصاطة‬ ‫بكل‬ ‫‪،‬‬ ‫حقي!ق!يأ‪ ،‬اننا إنما نعني‬ ‫هستقيما‬ ‫ليس‬ ‫اللاأقليدي‬ ‫المشق!يم‬

‫بان ذلك‬ ‫نحكم‬ ‫كيف‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الثانية‬ ‫بروزأ من‬ ‫اكز‬ ‫ألَحدْسية الأولى تقابل موضوعأ‬

‫ما بحثته في !العلم والفرضية "‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫أكثر بروزا؟‬ ‫الموضوع‬

‫هن‬ ‫وضرحاً‬ ‫اكثر‬ ‫المستقيم الأقليدي‬ ‫إذا كان‬ ‫هنا‪:‬‬ ‫تتدخل‬ ‫راينا التجربة‬ ‫لقد‬

‫الموضوعات‬ ‫بعض‬ ‫لايختلف إلأ قليلا عن‬ ‫شىء‬ ‫اللاأتليدي فلأنه تبل كل‬ ‫ا!ل!متق!يم‬

‫كبيرأ‪.‬‬ ‫أختلافأ‬ ‫اللااقليدي‬ ‫المستقيم‬ ‫عنها‬ ‫البارزة التِى يختلف‬ ‫الطبيعية‬

‫لنحاول‬ ‫‪.‬‬ ‫اصطناعي‬ ‫تعريف‬ ‫المستقيم اللااقليدي‬ ‫ئعريف‬ ‫ولكن‬ ‫ئقال ‪:‬‬ ‫قد‬

‫هعأ‬ ‫يقبلان‬ ‫الشعاع‬ ‫لهما نفس‬ ‫دأئرتين ليس‬ ‫ان‬ ‫لحظة ‪ ،‬اوسنرى‬ ‫الراي‬ ‫هذأ‬ ‫اعتناق‬

‫تصشرفي‬ ‫ان‬ ‫لاحداهما‬ ‫السصعاع مجن‬ ‫المصشقيم اللااقليدي ‪ ،‬بيحما دائرتان لهما نفص‬ ‫إسم‬

‫المزعوهين‬ ‫المستقيمين‬ ‫احد‬ ‫نئقل‬ ‫إذنْ ‪ :‬حين‬ ‫تستوفمِه ‪.‬‬ ‫ان‬ ‫للأخرى‬ ‫ولامِمكن‬ ‫التعريف‬

‫نعتبرهما هتسماهـش‪،‬‬ ‫!ق‬ ‫باي‬ ‫مستقيما‪ .‬ولكن‬ ‫فإنه لن يظل‬ ‫أن نبدل شكله‬ ‫دون‬

‫الضعاع؟‬ ‫الأقليدية دأئرتين لهما نفس‬ ‫يح!ميهما علماء الهندسة‬ ‫الحعكلين اللذين‬ ‫هذين‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫لطابى‬ ‫أن نجعلها‬ ‫نس!طع‬ ‫لف!ر شكلها‬ ‫اف إذا نملنا إحداهما بدون‬ ‫ذلك‬

‫بررأ‬ ‫نعطي‬ ‫ان‬ ‫يستح!يل‬ ‫تغيير للثكل؟‬ ‫تئم بدون‬ ‫النقل قد‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫ولماذا نقول‬

‫علماء‬ ‫ما يسميه‬ ‫هناك‬ ‫تصورها‬ ‫التي يمكن‬ ‫الحركات‬ ‫بين كل‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫جيداَ لذلك‬

‫‪42‬‬
‫حركمات‬ ‫هناك‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫ئفير‬ ‫الجا لايصاحبها‬ ‫الأتليدية بالحركات‬ ‫االندسة‬

‫تفيير في الشكل‪.‬‬ ‫التي لايصاجمها‬ ‫علماء الهندسة اللاأقليدية بالحركات‬ ‫يصميها‬ ‫اخرى‬

‫الأقليدية !حمتقيممات‬ ‫المع!قيماث‬ ‫الألَليدية ئبقى‬ ‫بالحركات‬ ‫الأواصا المعحمى‬ ‫في النوع‬

‫ألمح!مى‬ ‫الثافي‬ ‫النوع‬ ‫وفي‬ ‫أقليدية ‪.‬‬ ‫لا‬ ‫لاتبقى‬ ‫اللاأقليدية‬ ‫المستقيمات‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫اقليدية‬

‫لكن‬ ‫‪،‬‬ ‫لاأتلعديه‬ ‫م!تق!مالصَ‬ ‫اللاأظيدية‬ ‫المستمحمالى‬ ‫ت!بقى‬ ‫اللاأقليدلة‬ ‫بالحركات‬

‫غير‬ ‫من‬ ‫أنه‬ ‫عل‬ ‫لم نبرهن‬ ‫إذلتْ ‪:‬‬ ‫أتليدية ‪.‬‬ ‫مستق!يمات‬ ‫لانبقى‬ ‫الأقليدية‬ ‫المعشقيمات‬

‫انه‬ ‫على‬ ‫سوى‬ ‫لم نبوهن‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمستقيمات‬ ‫اللاأقليدية‬ ‫المئل!ات‬ ‫أضلاع‬ ‫المعمَولط تعممية‬

‫ثغيير في‬ ‫الئِى لايمحبها‬ ‫الحركات‬ ‫أسم‬ ‫في إطلاق‬ ‫غير المعقول الاسَمرأر‬ ‫من‬ ‫سيكون‬

‫غير‬ ‫نبين انه هن‬ ‫ان‬ ‫كذلك‬ ‫المكن‬ ‫من‬ ‫الأقليدية ‪ .‬ولكن‬ ‫الحركات‬ ‫عل‬ ‫الشكلى‬

‫الحركاث‬ ‫اسم‬ ‫صنطلق‬ ‫بالمستقيمات إذا ئ‬ ‫المتلثات الأقل!طِية‬ ‫تسمية أضلاع‬ ‫المعقول!‬

‫اللاأقليدية‪.‬‬ ‫الحركات‬ ‫على‬ ‫تغيير فِى الشكل‬ ‫التي لايصحبها‬

‫الحقيقية‬ ‫الحركات‬ ‫الأقليدية هي‬ ‫الحركات‬ ‫إن‬ ‫فقولط‬ ‫هاذا نعنِى عندما‬ ‫والآن ‪،‬‬

‫هن‬ ‫بحماطة إنها اكثر بروؤأ‬ ‫بكل‬ ‫نقول‬ ‫أن‬ ‫نريد‬ ‫تغيير في الشمكل؟‬ ‫التي لايصحبها‬

‫لديان ‪.‬‬ ‫وضوحأ‬ ‫او اثز‬ ‫الأخرى‬

‫الأجسام‬ ‫الأجصمام الطبيعية البارزة وهى‬ ‫اثحى بروزأ؟ لأن سض‬ ‫هى‬ ‫ولماذا‬

‫الأقليدية‪.‬‬ ‫هش!ابهة ئقريبأ للحركات‬ ‫الصلبة تطرا عليها حركات‬

‫نعني‪+‬‬ ‫المكان اللااقليدي؟‬ ‫تخيل‬ ‫يمكن‬ ‫نتحعاءل ‪ :‬هل‬ ‫ونحن‬ ‫ماذأ نعني‬ ‫حينئد‬

‫المستقيمات‬ ‫طيع!ية بارزة لها تقريبأ شكلى‬ ‫به هوضوعات‬ ‫تخيلى عا أ ئرجد‬ ‫ن!متطيع‬ ‫هل‬

‫تقريباً‬ ‫مشابهة‬ ‫باستمرأر لحركات‬ ‫طبيعية بارزة نَحض‬ ‫وهوضوعات‬ ‫اللاأقليدية ‪،‬‬

‫هذا‬ ‫عن‬ ‫بندم‬ ‫ألاجابة‬ ‫)) انه ينبفي‬ ‫والفرضية‬ ‫في ‪ 9‬العلم‬ ‫بئنت‬ ‫اللااقليدية؟‬ ‫للحركات‬

‫ه‬ ‫السؤال‬

‫فجاة وبنفس‬ ‫اجسمام الكون قد تمددت‬ ‫ان كل‬ ‫لو‬ ‫غالبأ ائه‬ ‫لقد لوحظ‬

‫قياس!نا ست!كبر‬ ‫ادوات‬ ‫كل‬ ‫مما داهت‬ ‫لمعرفة ذلك‬ ‫لدينا أية وسيلة‬ ‫تكون‬ ‫المقدار فإنه لن‬

‫لقياسها‪ .‬بعد هذا التمدد سيححتمر العالم‬ ‫التي تصلح‬ ‫الموضوعات‬ ‫مع‬ ‫الوقت‬ ‫في نفس‬

‫الخطير‪.‬‬ ‫يخبرنا بهذا الحدث‬ ‫شيء‬ ‫في مجراه ‪ ،‬دولن أن بكولط هناك‬

‫التشابه بمعناه‬ ‫(إذا فهمنا‬ ‫البعض‬ ‫لبعضهما‬ ‫عالمين مشابهين‬ ‫‪ ،‬إن‬ ‫اخرى‬ ‫ببارة‬

‫ذلك‬ ‫من‬ ‫تمامأ‪ .‬وأكز‬ ‫عمالمين لامتميزين‬ ‫الهندسة ) سيكونان‬ ‫هن‬ ‫الثاك‬ ‫في الكتاب‬

‫إذا أمكن‬ ‫أو مشال!بالن ‪ ،‬أي‬ ‫‪ ،‬لأنهما متشابهاذ‬ ‫فقط‬ ‫عالمين لا متميزين‬ ‫يصبحا‬ ‫إنهما لن‬

‫‪43‬‬
‫ئرذ إليه‬ ‫الذي‬ ‫او تغيير السلم‬ ‫الإحدأثيأت‬ ‫بتغيير محور‬ ‫إلى الأخو‬ ‫احدهما‬ ‫المرور من‬

‫إلى الأخر‬ ‫احدهما‬ ‫المرور من‬ ‫إذا امكن‬ ‫لامحمبزبن‬ ‫كذلك‬ ‫الأطوال ‪ ،‬ولكنهما س!كلوناذ‬

‫مرقم "ه‬ ‫باىِ إتحويل‬

‫‪ ،‬واحد ‪،0‬‬ ‫نقطة في احدهما تقابلها نقطة اخرى‬ ‫الن كل‬ ‫‪ :‬افشض‬ ‫ذلك‬ ‫اشرح‬

‫صحيحه‬ ‫في الآخر‪ ،‬والعكص‬

‫دوال م!تصلة‪ ،‬كيفما‬ ‫نقطة هي‬ ‫ان احداثيات‬ ‫افترض‬ ‫بالاضافة إلى ذلك‬

‫في العالم الأول‬ ‫موضوع‬ ‫كل‬ ‫ان‬ ‫ايفأ‬ ‫‪ .‬افترض‬ ‫المقابلة‬ ‫النقطة‬ ‫لإحدأثيات‬ ‫كأشا‪،‬‬

‫العالم الثاني‪.‬‬ ‫من‬ ‫المفابلة‬ ‫في النقطة‬ ‫بألضبط‬ ‫الط!بيعة يوجد‬ ‫نفس‬ ‫هن‬ ‫يقابله موضوع‬

‫الأولية يستمر إلى مالأنهاية‪.‬‬ ‫تحقق في الظة‬ ‫اخيرا أن هذا التناظر الذي‬ ‫افترض‬

‫‪ +‬وعندما‬ ‫البعض‬ ‫بعضهما‬ ‫العالمين عن‬ ‫لتمييز هذين‬ ‫اية وسيلة‬ ‫نجد‬ ‫لن‬

‫ان‬ ‫يجدر‬ ‫‪ .‬ولكنها‬ ‫المعنى الواسح‬ ‫لها عا دة هذا‬ ‫المكالط ف!نه لايُعطى‬ ‫نصبية‬ ‫عن‬ ‫يُمحدث‬

‫فإن ما سيع!مميه سكانه‬ ‫الكولْيهت هو اعالمئا الأقليدي‬ ‫هذين‬ ‫أحد‬ ‫كان‬ ‫نُفهم هكذا‪.‬لو‬

‫العالم الأخر مسمميما سمكون‬ ‫سكان‬ ‫ها سعسمصه‬ ‫ولكن‬ ‫هو س!صفصمئا‪،‬‬ ‫هسعم!ما سعكون‬

‫ال!ى‬ ‫لح!كنونه وبالنسبه للحركا!‬ ‫بالنسصبه للعالم الذى‬ ‫الحاصما!‬ ‫بئفس‬ ‫يصمصع‬ ‫!حن!أ‬

‫تغير في العثعكل‪+‬‬ ‫لايصحبها‬ ‫حركات‬ ‫سيسمونها‬

‫هو‬ ‫لن يكون‬ ‫مصتفيمهم‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الأقليدية‬ ‫الهندسة‬ ‫هى‬ ‫إذنْ هندست!هم‬ ‫ستكون‬

‫التي‬ ‫هي‬ ‫المرقم ‪،‬‬ ‫القحويل‬ ‫بواسطة‬ ‫‪،‬‬ ‫هغدستهم‬ ‫ءَونة‬ ‫ستكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقليدي‬ ‫هستقيمنا‬

‫مصتقيمماتا‪،‬‬ ‫هى‬ ‫البشر‬ ‫هؤلاء‬ ‫هستقيمات‬ ‫ئكون‬ ‫عالمنا إلى عالمهم ‪ .‬لن‬ ‫ننقلنما هن‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫وبهذا المعنى اقول‬ ‫بين مستقيماتنا‪.‬‬ ‫الثي تربط‬ ‫العلاقات‬ ‫بيما نفس‬ ‫ستكرن‬ ‫ولكن‬

‫مخطئون ‪،‬‬ ‫توانا‪ ،‬إ!م‬ ‫إئا اذا اردنا ان نعلن ‪ ،‬بكل‬ ‫هندسئنا‪+‬‬ ‫هي‬ ‫ستكون‬ ‫هندس!هم‬

‫كلامأ‪،‬‬ ‫ان‬ ‫نعئرف‬ ‫إذا لى نرد أن‬ ‫الحقيقيه ‪،‬‬ ‫المحمتقيمات‬ ‫هي‬ ‫ليحمت‬ ‫مستقيمائهم‬ ‫وان‬

‫لد!م‬ ‫لص!‬ ‫الناص‬ ‫هؤلاء‬ ‫ان‬ ‫نعمرف‬ ‫اذ‬ ‫الألل‪،‬‬ ‫له ‪ ،‬فإنه علعنا كل‬ ‫لامعثى‬ ‫كلهذا‪،‬‬

‫الوصاثلى لإثواك خطأهم‪.‬‬ ‫نوع من‬ ‫اي‬

‫‪ - 2‬الهندسة الكبفبة‬

‫اثه لا فائدهَ هن‬ ‫اظن‬ ‫وقد كررته مرارأ‪ ،‬بحبث‬ ‫نع!ع!بيأ‪،‬‬ ‫الفهم‬ ‫سهل‬ ‫هذا‬ ‫كل‬

‫ها دمثا نسعطع‬ ‫حساسععنا‬ ‫عل‬ ‫مفروضا‬ ‫شكلأ‬ ‫ليص‬ ‫فمه ‪ .‬فالمكان الأدل!دى‬ ‫افوسع‬

‫المجموعة‬ ‫تلك‬ ‫هو‬ ‫هوحد‬ ‫في اساس‬ ‫‪ +‬ولكنهما معا يشتركان‬ ‫المكالن اللااظيدي‬ ‫تخيل‬

‫الاتصالبة‬ ‫المجموعة‬ ‫هذه‬ ‫عنها في الباية ‪ .‬من‬ ‫التي تح!ثت‬ ‫الشكل‬ ‫الاتصمالية الع!!ة‬

‫‪4،‬‬
‫مثلما بواسطة‬ ‫‪،‬‬ ‫اللوباتحعف!مكي‬ ‫المكان‬ ‫او‬ ‫الأقليدي‬ ‫إقما المكان‬ ‫ن!تخصج‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫(فادعرنهيتأ‬ ‫إلى ترهومخر‬ ‫مدرج‬ ‫نحوَلى تومومتر! صر‬ ‫ان‬ ‫نسنطيع‬ ‫ملائم‬ ‫ندريج‬

‫‪.‬‬ ‫إرياومور"‬ ‫ئرمومز‬

‫الاتصالية العدجمة الصسكل‪،‬‬ ‫المجموعة‬ ‫نفصه ‪ :‬هذه‬ ‫الزال‬ ‫هذا‬ ‫يفرض‬ ‫حينئد‬

‫قد‬ ‫حينئذ نكون‬ ‫حساسيتنا؟‬ ‫على‬ ‫مفروضا‬ ‫شكلأ‬ ‫علبها تخيلنما‪ ،‬اليحمت‬ ‫التي ابقى‬

‫سجنا‪+‬‬ ‫داثمًا‬ ‫الحس!اسصه محبوسه ولكنه سيظل‬ ‫فيه للك‬ ‫نوجد‬ ‫الذى‬ ‫وسصعنا الجن‬

‫القياس ‪+‬‬ ‫فكرة عن‬ ‫خالية من كل‬ ‫الخاصيات‬ ‫إن هذا الاتصال يملك عددأ من‬

‫العدلد من كبار علماء الهندسه‪،‬‬ ‫علم درسه‬ ‫هو موضوع‬ ‫فى هذه الحاصعات‬ ‫والبحث‬

‫العم‬ ‫هذأ‬ ‫في‬ ‫‪+ 'L analysis‬‬ ‫كه‬


‫‪site‬‬ ‫إسم‬ ‫عليه‬ ‫واطلق‬ ‫ريمالن وبيئي ‪،‬‬ ‫الخصوص‬ ‫وعلىِ‬

‫إذا لاحظنا ان ةلضقطة (ب)‬ ‫المثالى‬ ‫سبيلى‬ ‫اعتبار للكم ه وعل‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫الطرف‬ ‫نغض‬

‫بهذه الملاحظه ‪ ،‬ولانه!م بمعرفة ما إذا‬ ‫‪ ،‬فإتا نكعفى‬ ‫خط‬ ‫من‬ ‫و(ج)‪،‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫بن‬ ‫لوجد‬

‫(ا ‪ .‬ب !‬ ‫الم!حافة‬ ‫هستقيما او منحنيأ‪ ،‬ولا بمعوفة ما إذا كانت‬ ‫‪.‬ج)‬ ‫الحط (ا‪ .‬ب‬ ‫كان‬

‫او اكبر منها مرتين‪.‬‬ ‫‪.‬ج)‪،‬‬ ‫مسصاودة للمسافة أب‬

‫الأشكالط قلدت‬ ‫‪ ،‬ولو ان‬ ‫صحيحة‬ ‫الكيفية بكونها تبقى‬ ‫الهندسة‬ ‫تمتاز مبرهنات‬

‫المستقيمات‬ ‫الأبحاد ويبدل‬ ‫قد يححؤه كل‬ ‫المهاوة‪ ،‬وبثكل‬ ‫عديم‬ ‫رسام‬ ‫طرف‬ ‫من‬

‫تحويل مرقم‪.‬‬ ‫اي‬ ‫فإن المبرهنات لايفصدها‬ ‫ملتولة تقريبأ‪ .‬وبتعببر رياضي‬ ‫بخطوط‬

‫الهندسة‬ ‫هي‬ ‫الإسقاطية‬ ‫الكمية ‪ ،‬بينما الهندسة‬ ‫المترية هي‬ ‫الهندسة‬ ‫مرارأ إن‬ ‫قيل‬ ‫لقد‬

‫هو‬ ‫الخطوط‬ ‫بقية‬ ‫المستقيم عن‬ ‫‪ :‬مما يز‬ ‫صحيحاَكلية‬ ‫هذا‬ ‫الكيفية الخالصة ه وليس‬

‫النواحى‪.‬‬ ‫تبقى كصية ‪ ،‬من بعض‬ ‫خاصياث‬ ‫كذلك‬

‫اثار!ا‬ ‫المحمائلى التي‬ ‫ونص!‬ ‫‪8‬صأ‬ ‫‪analysis‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫تا أ‬ ‫‪5‬‬ ‫هي‬ ‫الحق‬ ‫الك!يفية‬ ‫أ!دسة‬ ‫إذنْ‬

‫هلى‬ ‫اله!ثدسة الكيفب ‪:‬‬ ‫مبرهنات‬ ‫بصدد‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫الأقليدية تُطرخ‬ ‫الهندسه‬ ‫حقاثق‬

‫ص!نعه؟ْ هل‬ ‫مواضعا!‬ ‫هى‬ ‫ممكن الحصولى علحها بواسطه اس!دلال اسعنبماطى؟ هل‬

‫على حمعاسيتنا أو على فهمنا؟‬ ‫مفروض‬ ‫شكل‬ ‫خواص‬ ‫؟ هلى هي‬ ‫تجريبية‬ ‫حقائق‬ ‫هي‬

‫ألب‬ ‫لم ي!به‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫يتنافيان ‪،‬‬ ‫الأخيرين‬ ‫الحطين‬ ‫إلى أن‬ ‫اشير‬ ‫ان‬ ‫فقط‬ ‫اريد‬

‫المكان ذ ي‬ ‫تخيل‬ ‫انه يتح!يل‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫انْ نقبل‬ ‫لانسصتطيع‬ ‫جباَ ‪8‬‬ ‫احد‬

‫يطرح‬ ‫فألمجرب‬ ‫المكان له فلاثة ابعاد‪.‬‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫تدل‬ ‫الخربة‬ ‫وأن‬ ‫الأبعاد الأربعة ‪،‬‬

‫طرفي‬ ‫ألَا بتمسر‬ ‫الححؤال‬ ‫ولامِمكن ان يطرح‬ ‫او ذاك؟‬ ‫هذا‬ ‫الأ ‪ :‬هل‬ ‫الطببعة سؤ‬ ‫على‬

‫بلى من‬ ‫الأفع ‪،‬‬ ‫كبر‬ ‫من‬ ‫سيهون‬ ‫الطرفين‬ ‫احد‬ ‫لصور‬ ‫فإذا اسححال‬ ‫الناوب ‪.‬‬

‫‪45‬‬
‫لمعرفهَ الط عقوب‬ ‫الملاحظة‬ ‫إلى‬ ‫لحشا في حاجة‬ ‫استشارهَ الطيعة ‪ .‬فثحن‬ ‫المشحيل‪،‬‬

‫إلأ‬ ‫لايوجد‬ ‫مسبقاًانه‬ ‫ميناء الساعة ‪ ،‬مادمنا نعرف‬ ‫من‬ ‫الجزء ‪15‬‬ ‫على‬ ‫لايوجد‬ ‫ساعة‬

‫موجودأ‬ ‫العقرب‬ ‫ها إذا كان‬ ‫لصرفة‬ ‫ننظر إلى الجزء ‪15‬‬ ‫ان‬ ‫ولا نحشطيع‬ ‫جزءاً‪،‬‬ ‫‪12‬‬

‫م!وجود‪.‬‬ ‫الجزء غير‬ ‫هذا‬ ‫عليه ‪ ،‬ما دام‬

‫الاعتراضات‬ ‫اخطر‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫ان التجرييين قد تخفصوا من‬ ‫كذلك‬ ‫للاحظ‬

‫اجل‬ ‫وواء مجهوداتهم من‬ ‫انه لاطائل من‬ ‫يجعل‬ ‫الذي‬ ‫بها‪ ،‬ذلك‬ ‫التي يمكن مواجهتهم‬

‫والتجربة‬ ‫دقيقة ‪،‬‬ ‫الحقائق‬ ‫هذه‬ ‫الأقليدية ‪.‬‬ ‫الهندسة‬ ‫حقائق‬ ‫عل‬ ‫اطروحاتهم‬ ‫تطبيق‬

‫إلآ تقريبية‪+‬‬ ‫ان نكون‬ ‫لا!ن‬

‫فإذا‬ ‫دهحمه‪،‬‬ ‫مبرهنه‬ ‫الحمرلبعه لاعطاء‬ ‫ال!جارب‬ ‫المحلملمه ئحفى‬ ‫الهندسه‬ ‫فى‬

‫او اكز‪،‬‬ ‫اربعة ‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫او اقل‪،‬‬ ‫ل! بعدان‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫المكان‬ ‫ان‬ ‫مثلأ‬ ‫لاحظنا‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫ونصف‬ ‫له بعدان‬ ‫ثلاثة ابعاد إذْ لايمبهن ان يكون‬ ‫ان له بالضبط‬ ‫يفين‬ ‫على‬ ‫نكون‬

‫ثلاثة ونصف‪.‬‬

‫‪-‬التي لُعبر عنها بالقول إدنْللمكان‬ ‫تلك‬ ‫الهندسة الك!فية" هي‬ ‫مبرهنات‬ ‫إن اهم‬

‫‪ :‬ماذا نعني‬ ‫التالي‬ ‫الم!الة بالح!كل‬ ‫وسنطرح‬ ‫التي سنبحئها‪،‬‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬ ‫ثلائة ابعاد‪.‬‬

‫ثلاثة ابعماد؟‬ ‫إن للمكان‬ ‫نقول‬ ‫عندما‬

‫الاتصالية الفزيائية المنعددة الأبعاد‪:‬‬ ‫المجموعة‬ ‫‪- 3‬‬

‫الفزيائي ‪ ،‬وكيف‬ ‫ألاتصال‬ ‫اين ياتينا مفهوم‬ ‫والفرضية ) من‬ ‫في !العلم‬ ‫شرحت‬

‫الرياضى‪.‬‬ ‫الالصال‬ ‫منه مفهوم‬ ‫خرج‬

‫تمييز‬ ‫عن‬ ‫اننا نعجز‬ ‫)لتمييز بين انطباعين في حين‬ ‫على‬ ‫قادرين‬ ‫أنْ نكون‬ ‫يحد!‬

‫غ‬ ‫‪12‬‬ ‫من‬ ‫بين وزن‬ ‫ان نميز بسهولة‬ ‫نستطح‬ ‫انطباع ثالث ‪ .‬وهكذا‬ ‫منهما عن‬ ‫كل‬

‫الماني‪.‬‬ ‫الأول ‪ ،‬ولا !ن‬ ‫‪ ،‬لا عن‬ ‫أ أغ‬ ‫من‬ ‫تمييز وزن‬ ‫‪ ،‬بينما لايمكن‬ ‫" أغ‬ ‫هن‬ ‫وآخر‬

‫‪-‬ج‪،‬‬ ‫‪ ،‬ب‬ ‫‪ :‬أ‪-‬ب‬ ‫التالي‬ ‫الثكل‬ ‫الرموث على‬ ‫بواسطة‬ ‫كهذه‬ ‫ترجمة ملاحظهَ‬ ‫ويمكن‬

‫لنا المجوبه‬ ‫لمدمه‬ ‫الالصالط الفؤلافي ‪ ،‬كما‬ ‫!عنه‬ ‫هى‬ ‫هذه‬ ‫وسمكون‬ ‫ا!ىج‬

‫الرياضي‪.‬‬ ‫الانصال‬ ‫إلا بإدخال‬ ‫وفعه‬ ‫ينم‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫لايحتمل‬ ‫هنا ئناقض‬ ‫ومن‬ ‫الإجمالية ‪.‬‬

‫ه!ناظرة وغير ممناظرة) عددها‬ ‫(اعداد‬ ‫من درجا!‬ ‫سلم‬ ‫وهذا الأخر هو عبارة عن‬

‫كما‬ ‫البعض‬ ‫التطاول على بعضها‬ ‫‪ ،‬بدل‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫عن‬ ‫نهافي ‪ ،‬ولكنها خارجية‬

‫إذا‬ ‫‪،‬‬ ‫الفزيائي‬ ‫فالاتصالى‬ ‫‪.‬‬ ‫الفزيافي‬ ‫الاتصالى‬ ‫عناصر‬ ‫‪،‬‬ ‫السابقة‬ ‫للصيغه‬ ‫طبقأ‬ ‫‪،‬‬ ‫تفعلى‬

‫‪46‬‬
‫إلى‬ ‫ان تصل‬ ‫اكتمالأ لايمكن‬ ‫أ‪،‬جهزة‬ ‫‪ ،‬واكز‬ ‫تكيكه‬ ‫لم شم‬ ‫التعبير‪ ،‬سديم‬ ‫جاز‬

‫تفكيكه‪.‬‬

‫إلى‬ ‫باليد لشصلنا‬ ‫تقديرها‬ ‫ميزان ‪ ،‬بدل‬ ‫‪ ،‬لو قارنا الأوزان بواسطة‬ ‫شك‬ ‫بدون‬

‫ب !ىج‪،‬‬ ‫ب‪،‬‬ ‫امحى‬ ‫صيفتنا هكذا‪:‬‬ ‫وستصبح‬ ‫و ‪ 2‬أغ‪،‬‬ ‫"أغ‬ ‫عن‬ ‫ئمييز أ اغ‬

‫‪( ،‬د) و(ذ)‪ ،‬بحيث‬ ‫لكننا سنج! دائما!ن (‪)1‬وب!ق (ب)و(ج)عئاصرجديدة‬ ‫ا !ج‬

‫المشكله لم‬ ‫ب !ج‬ ‫اورب‪ ،‬ب ‪-‬ج‪ ،‬ذ‪-‬ج‪،‬‬ ‫لصبح الصعغه‪ :‬ا=د‪ ،‬د‪-‬ب‪،‬‬
‫علها‪،‬‬ ‫على‬ ‫يقدر‬ ‫وحده‬ ‫العقل‬ ‫‪.‬‬ ‫ابدأ قكيكه‬ ‫يتم‬ ‫لن‬ ‫والسديم‬ ‫إلَا تاجيلها‪،‬‬ ‫يتم‬

‫تم تحليله إلى فجوم‪.‬‬ ‫هو الحمديم الذي‬ ‫الرياضي‬ ‫والاتصال‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫نقول‬ ‫الأبعاد‪ +‬فماذا نعني عندما‬ ‫عدد‬ ‫فكرة‬ ‫بعد‬ ‫فإننا ل! ندخل‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫اولاَ مفهوم‬ ‫ندخل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫او ثلائة؟‬ ‫فزيائيا له بعدان‬ ‫رياضياً أو اتصالا‬ ‫ا!الأ‬

‫الفزيائيهَ‪.‬‬ ‫الاتصالات‬ ‫بدرأسة‬ ‫البداية ‪،‬‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫بالاهتمام‬ ‫الفصبله‬

‫هن‬ ‫شثكل‬ ‫عناصره‬ ‫من‬ ‫عنصر‬ ‫فكل‬ ‫الفزيافي ‪،‬‬ ‫راينا ما يميز الاتصال‬ ‫لقد‬

‫آخر من نفس‬ ‫عئصر‬ ‫ص‬ ‫الأ يضتم تم!يز عنصر‬ ‫الاثطباعات ‪ .‬وقد يحدث‬ ‫مجموعهَ من‬

‫القليلة‬ ‫الانطباعات‬ ‫مجموعة من‬ ‫الأخير يشكل‬ ‫العنصر‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫إذأ‬ ‫الاتصال‬

‫يحدث‬ ‫قد‬ ‫الضمييز ممكناَ‪ .‬اخيرأ‪،‬‬ ‫‪ ،‬قد يكون‬ ‫العكس‬ ‫وعلى‬ ‫كبير‪.‬‬ ‫‪ ،‬بشكل‬ ‫الاختلاف‬

‫ثالث‪.‬‬ ‫التمييز بينهما وبين عنصر‬ ‫لايمكن‬ ‫ان نميز بين عنصرين‬

‫القابلان للتمييز‬ ‫و(ب)‬ ‫‪)11‬‬ ‫العنصران‬ ‫عندنا‬ ‫فإنه إذا كان‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫وإذا تقرر‬

‫هنتمية‬ ‫ذن‬ ‫ذ ‪00..،2‬‬ ‫ذأ‪،‬‬ ‫عناصر‪:‬‬ ‫سلسلة‬ ‫يمكن ان نحد‬ ‫المتصل أج)‪،‬‬ ‫داخل‬

‫الص!ابق‪،‬‬ ‫عن‬ ‫تمييزه‬ ‫أن كل واحد !ها لايمكن‬ ‫الاضال (ج) صط‬ ‫كلها إلى نفس‬

‫(ا! ولا (ذن) عن أبإه‬ ‫لايمكن تحيز (ذأ ا ص‬ ‫وشا‬

‫معصلى ودوذ‬ ‫بواسطه طرلى‬ ‫‪ )11‬إلى (ب)‪،‬‬ ‫من‬ ‫ان نذهب‬ ‫ن!طعإذنْ‬

‫المتصل (ج)‬ ‫من‬ ‫و(ب)‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الثعرط للعنصرين‬ ‫إذا توفر هذا‬ ‫أج)‪.‬‬ ‫عن‬ ‫الخروج‬

‫المتصل‬ ‫عناصر‬ ‫واحدة ‪ .‬لنميز الأذ بعض‬ ‫تطعة‬ ‫(ج)‬ ‫إن المتصل‬ ‫نصحضطيع الط نقول‬

‫نفسها‬ ‫هى‬ ‫ت!ثعكل‬ ‫إفا قابله للتمييز فيما بينها وإئا تابلة لأن‬ ‫تكرن‬ ‫التي يمكبن ان‬ ‫(ج!‬

‫بين‬ ‫هن‬ ‫وشص!فأ‪،‬‬ ‫الطريقة ‪،‬‬ ‫المختارة بهذه‬ ‫العناصر‬ ‫مجموع‬ ‫او اكثر ‪.‬‬ ‫وأحدأ‬ ‫متصلأ‬

‫ي‬ ‫ا‬ ‫(ج)‬ ‫فلناخذ هن‬ ‫فصلة ‪ ،‬أو فصلات‪.‬‬ ‫ها أسمب‬ ‫صتشكل‬ ‫عنماصر (ج)‬ ‫كل‬

‫ذنْ‬ ‫‪+ . . . .‬‬ ‫ذ ‪،2‬‬ ‫ذأ‪،‬‬ ‫عناصر‪:‬‬ ‫سلسله‬ ‫إمأ اتنا سنجد‬ ‫و(ب)‪.‬‬ ‫(ا)‬ ‫عنصرين‬

‫بحيثه‬

‫‪47‬‬
‫كلها إلى (ج)‬ ‫تنتمي‬ ‫أ ‪-‬‬

‫هابل للعمععز عن‬ ‫اللاحى ‪ :‬أذأ) كر‬ ‫مغها لالمبل الثمح!ز عن‬ ‫كلى واحد‬ ‫‪- 2‬‬

‫أب)‪.‬‬ ‫كير تابل للتمييز عن‬ ‫(‪ )1‬و(ذن)‬

‫(ذ) غير قابل للتمييز‬ ‫عناصر‬ ‫من‬ ‫كلى عنصر‬ ‫يكون‬ ‫وبالإضافة الى ذلك‬ ‫‪-.3‬‬

‫بين كل‬ ‫من‬ ‫سيكون‬ ‫الفصلة‪ .‬وإئا‪ ،‬على العكص‪،‬‬ ‫عناصر‬ ‫هن‬ ‫عنصر‬ ‫أي‬ ‫عن‬

‫أذ)‬ ‫عنصر‬ ‫سيوجد‬ ‫الأولين‬ ‫الثرطين‬ ‫تستوفي‬ ‫التي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. . . .‬ذن‬ ‫ذ ‪،2‬‬ ‫ذأ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سلاسل‬

‫هن‬ ‫الذهاب‬ ‫الفصلة ‪ .‬في الحالة ا؟ولى نشطغ‬


‫ا‬ ‫عاصر‬ ‫احد‬ ‫للتمي!ز عن‬ ‫قابل‬ ‫غير‬

‫ان نل!قى‬ ‫ودون‬ ‫(ج)‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫دون‬ ‫متصل‬ ‫بواصطة طريق‬ ‫إلى أب)‬ ‫(ا)‬

‫دائما بالنسبة‬ ‫الأولى‬ ‫الحالة‬ ‫صادفنا‬ ‫اذا‬ ‫‪+‬‬ ‫ذلك‬ ‫الثانية يسضحيل‬ ‫الحالة‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫بالفصلات‬

‫تبقى قطعة واحدة ركم‬ ‫نقول إن (ج)‬ ‫المتصل (ج)‬ ‫من‬ ‫وأب)‬ ‫(ا)‬ ‫عنصرين‬ ‫لأي‬

‫الفصلات‪+‬‬

‫إئامصيبقى‬ ‫المتصلى‬ ‫فإن‬ ‫اعتباطية ‪،‬‬ ‫ما‪،‬‬ ‫بطريقة‬ ‫الفصلة‬ ‫اخترنا‬ ‫إذا‬ ‫‪،‬‬ ‫وهكذا‬

‫بواسطة‬ ‫مقضم‬ ‫إنه‬ ‫نقول‬ ‫الأيخرة‬ ‫الحالة‬ ‫في‬ ‫‪+‬‬ ‫كذلك‬ ‫لايبقى‬ ‫وائا‬ ‫‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫ئطعة‬

‫الحادث‬ ‫من‬ ‫انطلاتأ فقط‬ ‫بُنحت‬ ‫قد‬ ‫الضعاريف‬ ‫هذه‬ ‫كلى‬ ‫‪ .‬اذ‬ ‫وسيلاحظ‬ ‫‪.‬‬ ‫الفصلات‬

‫مرة تابلة للتمييؤ وهرة‬ ‫الانطباعات تد تكون‬ ‫اي من ان مجموعتين هن‬ ‫البسعط جدأ‪،‬‬

‫غير قابلة له‪.‬‬

‫عددأ‬ ‫ان نعتبر كفصلات‬ ‫لتقسيم متصل‬ ‫يمفي‬ ‫‪ ،‬فإنه إذا كان‬ ‫وإذا تقرر هذا‬

‫بعد‬ ‫له‬ ‫المعصل‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫نمول‬ ‫ا!ابله ‪.‬للعمععز فحما ب!نها‪ ،‬فإنأ‬ ‫العناصر‬ ‫هع!نأ من‬

‫من‬ ‫شظوهة‬ ‫كفصلا!‬ ‫نعتبر‬ ‫ان‬ ‫‪،‬‬ ‫متصل‬ ‫ل!قعيم‬ ‫يجب‪،‬‬ ‫كان‬ ‫أئا إذا‬ ‫واحد‪+‬‬

‫المتصل له عدة‬ ‫الممصلاث فإننا نقول ان ذلك‬ ‫نفسها عددا هن‬ ‫العناصر‪ ،‬تسصكل هي‬

‫ابعاد‪.‬‬

‫م!صلأ أو عدة ممصلا!‬ ‫!شكل‬ ‫إذا كان سكفى لعم!صعم‪.‬معصل (ج)فص!‬

‫فصلات‬ ‫تكفي‬ ‫ذو بعدين ‪ .‬ائا اذا كانت‬ ‫هتصلى‬ ‫فإننا نقول إن (ج)‬ ‫بعد واحد‬ ‫زات‬

‫ذو‬ ‫متصلى‬ ‫(ج)‬ ‫ان‬ ‫فإننا نفول‬ ‫أو اكز‬ ‫لها بعدان‬ ‫هتصلات‬ ‫او عدة‬ ‫ثشصكلى شصلأ‬

‫جرأ‪.‬‬ ‫ثلاثة ابعاد‪ ،‬وهلم‬

‫الطريقة التي يدخلى‬ ‫هي‬ ‫هذه‬ ‫(ذا ها كانت‬ ‫ان نرى‬ ‫يجب‬ ‫التعريف‬ ‫لنبرير هذا‬

‫فِى أكلب‬ ‫نرى؟‬ ‫‪ .‬فماذا‬ ‫مؤلفا!م‬ ‫في بداية‬ ‫الأبعاد اللائة‬ ‫عفهرم‬ ‫ا لهندسة‬ ‫بها علماء‬

‫المكمان‪،‬‬ ‫هن‬ ‫أجزا‪+‬‬ ‫او‬ ‫‪،‬‬ ‫للاحجام‬ ‫كحدود‬ ‫بععرلالمصاخا!‬ ‫لبداون‬ ‫الأحعان‬

‫‪48‬‬
‫أن نفص‬ ‫هـقررون‬ ‫للخطرط‪،‬‬ ‫‪ ،‬والنقط كحدود‬ ‫للمساحات‬ ‫كحدود‬ ‫والخطوط‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫الى أبعد هن‬ ‫لدْفَعَ‬ ‫الط‬ ‫الطرلمه لاممكن‬

‫نحعميها‬ ‫الى فصلات‬ ‫المكان نحتاج‬ ‫باقسام ‪ .‬لتقسيم‬ ‫الفكرة‬ ‫ا!أ نفس‬

‫الخطوط‬ ‫‪ .‬لتقسيم‬ ‫الخطرط‬ ‫نسميها‬ ‫إلى فصلات‬ ‫الم!صاحات نحتاج‬ ‫المح!احاث ‪ .‬لتقسيم‬

‫فالنمط‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫إلى ابعد من‬ ‫أدط نذهب‬ ‫النمط ‪ ،‬ولا ممكن‬ ‫نصمعها‬ ‫إلى بصلا!‬ ‫نحآج‬

‫بوساطة‬ ‫التي شقصمها‬ ‫الخطوط‬ ‫إذن‬ ‫متصلأ‪.‬‬ ‫ليست‬ ‫النقطة‬ ‫تقسًم ‪.‬‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬

‫ذاث بعد واحد‪ ،‬والمص!احات التي جمن‬ ‫متصلات‬ ‫شكون‬ ‫ليست سصلات‬ ‫فصلات‬

‫ذات بعدين‪.‬‬ ‫متصلة ذأت بعد واحد ستكون متصلات‬ ‫تقيمها بواسطة فصلات‬

‫متصلة ذات بعدين س!كون‬ ‫وأخيرأ‪ ،‬المكان الذي نشطيع تقع!يمه بواسطة ونت‬
‫ذا ئلاله ايعاد‪.‬‬ ‫محصلأ‬

‫الجوهر عن‬ ‫إعطائه لايختلف من حيث‬ ‫بصدد‬ ‫فالتعريف الذي كئث‬ ‫وهكذا‪،‬‬

‫على‬ ‫ليس‬ ‫تابلة للتطبيق ‪،‬‬ ‫صورة‬ ‫الى إعطائه‬ ‫ففط‬ ‫سعيت‬ ‫ه لكني‬ ‫المالوفة‬ ‫التعاربف‬

‫المابل‬ ‫الوح!د‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫الفزلائى ‪،‬‬ ‫المعصل‬ ‫على‬ ‫وإنما الضأ‬ ‫فمط‪،‬‬ ‫الرلاضى‬ ‫المصصل‬

‫دهعه‪.‬‬ ‫الاح!فاظ له بكل‬ ‫مع‬ ‫ولكن‬ ‫للعصو‪،.‬‬

‫المكان واننا في‬ ‫على‬ ‫لاينطبق فقط‬ ‫الضعريف‬ ‫‪ ،‬ان هذ)‬ ‫اخرى‬ ‫جهة‬ ‫هن‬ ‫ونرى‬

‫بنفس‬ ‫لصحمح‬ ‫الأمر الذى‬ ‫الممصلى الفزلائى ‪،‬‬ ‫خصمائص‬ ‫نجد‬ ‫بحواصنا‬ ‫ها لمع‬ ‫كل‬

‫الأربعة او الخمصة‬ ‫ذي‬ ‫امثلة للمتصل‬ ‫أن نجد‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫وسيكون‬ ‫التصصنيف‪،‬‬

‫ئلقاء نفحعها للفكر‪.‬‬ ‫من‬ ‫أهثلة تظهر‬ ‫ابعاد‪ ،‬بمعنى تعريفئا السابق ‪ ،‬وهي‬

‫تحدثعتت‬ ‫العلم الذي‬ ‫ان ذلك‬ ‫لديَ الوذت‪،‬‬ ‫في الأخير‪( ،‬ذا بقي‬ ‫سأشرح‬

‫غوم‬ ‫كيف‬ ‫سلَمنا‬ ‫‪ s‬أ‪'L analys‬‬ ‫‪situ' s‬‬ ‫رممان إسم‬ ‫عليه‬ ‫اطلق‬ ‫والذي‬ ‫قبلى‪،‬‬ ‫من‬

‫ا!لتصلاق!‬ ‫تلك‬ ‫الأبعاد‪ ،‬وأن تصنيف‬ ‫العدد من‬ ‫لها نض‬ ‫بتمييزات بين متصلات‬

‫الفصلات‪.‬‬ ‫اعت!بار‬ ‫يرتكز بدوره على‬

‫الأبعاد المتعددة بنفص‬ ‫ذي‬ ‫المتصل الرياضى‬ ‫مفهوم‬ ‫المفهوم خرج‬ ‫هذا‬ ‫من‬

‫ذأ البد‬ ‫الرياضي‬ ‫المتصل‬ ‫الفزيائي ذو البعد الواحد‬ ‫جها الم!صل‬ ‫التي اعطى‬ ‫الطريقة‬

‫المعطيات ألاجمالية‬ ‫التي كانت تلخص‬ ‫ح‬ ‫‪ ،‬ب‬ ‫‪ ،‬ا=ب‬ ‫الواحد‪ .‬الصيفة ‪ :‬ا!ج‬

‫افىخال‬ ‫يجب‬ ‫التناتض كان‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫لامختمل ه وللتخلص‬ ‫شاقضا‬ ‫للتجربة تضنت‬

‫الأبعاد‬ ‫الفزياثى ذي‬ ‫الجوهرية للمتصل‬ ‫الححمات‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫مع‬ ‫يحترم ‪،‬‬ ‫جديد‬ ‫مفهوم‬

‫‪،‬‬ ‫له درجات‬ ‫سلمًا واحدا‬ ‫يضم‬ ‫كان‬ ‫البعد الواحد‬ ‫ذو‬ ‫الرياضي‬ ‫والمتصل‬ ‫المتعددة ‪.‬‬

‫‪94‬‬
‫القيم تناظرية‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬ ‫المقدار الواحد‪،‬‬ ‫قيم‬ ‫القيم ‪،‬‬ ‫تقابلى نحتلف‬ ‫لانهائي ‪،‬‬ ‫بعدد‬

‫مماثلة تقابلى‬ ‫صعلم‬ ‫(ن)‬ ‫اخذ‬ ‫يكفي‬ ‫بعد‬ ‫(ن)‬ ‫المتصلى ذي‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫او لا‪.‬‬

‫عل‬ ‫سنحصل‬ ‫الإحداثيات ‪ .‬وهكذا‬ ‫تسمى‬ ‫هقدارْ مستقل‬ ‫قيم (ن)‬ ‫مختلف‬ ‫درجاتهم‬

‫ما يمكن‬ ‫الصورة مطابقة ‪ ،‬اكز‬ ‫تلك‬ ‫(ن) بعد وتكون‬ ‫الفزيمائي ذي‬ ‫للمتصل‬ ‫صورة‬

‫قبل‪.‬‬ ‫من‬ ‫عه‬ ‫تحدثت‬ ‫الت!ناقض الذي‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬في حمالى ما إذا اردفا الأ نبقي‬ ‫ان تكون‬

‫النقطة‬ ‫‪- ،‬هفهوم‬

‫يُقالا‪ :‬عندها‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫خفت‬ ‫في البداية قد‬ ‫المحماك التي طرحناها‬ ‫الأن أن‬ ‫يبدو‬

‫التعريف‬ ‫المكان تستوفي‬ ‫نقط‬ ‫مجموع‬ ‫نعني أن‬ ‫ثلاثة أجافى فنحن‬ ‫للمكان‬ ‫ان‬ ‫نقول‬

‫الأبعاد الثلاثة‪.‬‬ ‫الفزيافي ذي‬ ‫أعطينماه للمتصلى‬ ‫الذي‬

‫ما هى‬ ‫انه يعرف‬ ‫يعتقد‬ ‫البحماطة التي نراها‪ ،‬فالكل‬ ‫بمثل هذه‬ ‫الأمر ليس‬ ‫لكن‬

‫ئعريفها‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫حاجة‬ ‫في‬ ‫اننا لحنا‬ ‫نظن‬ ‫اننا نعرفها‪.‬جيدأ"‬ ‫ولأننا نعتقد‬ ‫النقطة ‪،‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بحب‬ ‫إلى لعرلف‬ ‫لعرلف‬ ‫هن‬ ‫الط ثلزم ب!عرلفها لأئه بالصعود‬ ‫ائه لامحن‬ ‫صحح‬

‫اولأ‬ ‫نتوتف‬ ‫نتوقف ؟‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫متى‬ ‫التعريف ‪ .‬ولكن‬ ‫‪.‬فيها عن‬ ‫نتوتف‬ ‫لحظة‬ ‫تحل‬

‫الحالة سيصبح‬ ‫‪ .‬في هذه‬ ‫تصوره‬ ‫او نستطيع‬ ‫عليه حواسنا‬ ‫هرِضوعاَ تقع‬ ‫نجد‬ ‫عندما‬

‫‪.‬‬ ‫خروف‬ ‫هذا‬ ‫له ‪:‬‬ ‫دانما نمول‬ ‫‪،‬‬ ‫للطفل‬ ‫الخروف‬ ‫لانعزف‬ ‫فنحن‬ ‫زائدا‪،‬‬ ‫العرلف‬

‫يجيبون‬ ‫المكان ‪ .‬الذين‬ ‫نقط‬ ‫أحدى‬ ‫تصور‬ ‫يمكن‬ ‫فتساءلى عما إذا كان‬ ‫أن‬ ‫مجب‬ ‫وحينئد‬

‫مرصومة‬ ‫بيضاء‬ ‫نقطة‬ ‫أنما يتصوروذ‬ ‫في أنهم في الواتع‬ ‫لا ي!رون‬ ‫بنعم‬

‫ورقة بيضاء وانهم‬ ‫بالريحمة عل‬ ‫أو نقطة سردأء هرسومة‬ ‫سوداء‬ ‫بالطباشير على سبورة‬

‫الاظباعات التي يطبعها ذلك‬ ‫الأصح‬ ‫‪ ،‬او كل‬ ‫موضوع‬ ‫سوى‬ ‫تصور‬ ‫لايصتمعون‬

‫الانطباعا!‬ ‫نمطه ‪ ،‬فإنهم بمصووون‬ ‫لصور‬ ‫‪ .‬عثدما !اولوذ‬ ‫حراسهم‬ ‫عل‬ ‫الموضوع‬

‫إن موضوعين‬ ‫نافلة القول أن !ف‬ ‫ومن‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫التي نثيرها فيهم اث!ياء صغيوة‬

‫‪ .‬لكني‬ ‫غاية في اختلاف‬ ‫انطباطت‬ ‫ال!ثديد‪، ،‬مكانهما خلق‬ ‫صغرهما‬ ‫نحتلفين‪ ،‬ركم‬

‫النقاش ‪.‬‬ ‫‪ ،‬هع ذلك ‪ ،‬بعض‬ ‫التي تد تتطفب‬ ‫الصعوبة‬ ‫على هذه‬ ‫لن اؤكد‬

‫نقطة‬ ‫تصور‬ ‫إنه يجب‬ ‫نفطة ‪،‬‬ ‫تصور‬ ‫فلا يكفى‬ ‫بهذا‪،‬‬ ‫الأمر لايتعفق‬ ‫كيران‬

‫ان نطبق‬ ‫نستطيع‬ ‫ه وبالفعل فإنه لكى‬ ‫نقطة اخرى‬ ‫وسيلة تميبزها عن‬ ‫معينة واشلاك‬

‫معرفة عدد‬ ‫من‬ ‫نثمكن‬ ‫سابقاً والتي بمقضاها‬ ‫القاعدة الئي عُرِ فت‬ ‫تلك‬ ‫على هتصل‬

‫المتصل‬ ‫هن ذلك‬ ‫ان نرتكز على وانعة ان ضصرين‬ ‫يجب‬ ‫ذلك‬ ‫نتطغ‬ ‫‪ ،‬لكي‬ ‫ابعاده‬

‫الحالا! كيف‬ ‫فى بعض‬ ‫إذنْ ان نعرف‬ ‫لاكلكن ‪ .‬يجب‬ ‫ممممزهما تارة ولارة أخرى‬ ‫ممكن‬

‫‪55‬‬
‫آخر‪.‬‬ ‫نتصور عنصرأ معينأ وكيف نميزه ص‬

‫نفصها‬ ‫منذ ساعكة هي‬ ‫النقطة التي تصورتها‬ ‫(ؤا م ا كانت‬ ‫والمسألة في أن أعرف‬

‫اذا ما كان!‬ ‫نعبرف‬ ‫كمف‬ ‫‪ .‬بعبارة اخرى‬ ‫الآن او ا!ا نمطه اخرى‬ ‫الصورها‬ ‫الي‬

‫النقطة التي يوجد‬ ‫نفس‬ ‫هي‬ ‫(ط)‬ ‫في الظة‬ ‫فيها الموضوع (‪)1‬‬ ‫النفطة الئي يوجد‬

‫في‬ ‫أجلس‬ ‫وبتعبير أح!عن ‪ :‬مماذأ يعني هذا؟‬ ‫(ت)‬ ‫في اللحظة‬ ‫(ب)‬ ‫فيها الموضوع‬

‫‪.‬‬ ‫الموضوع‬ ‫يمصق‬ ‫احط‬ ‫ولا‬ ‫ثانية ‪.‬‬ ‫مدة‬ ‫اتحرك‬ ‫لا‬ ‫طاولتي ‪.‬‬ ‫فوق‬ ‫ما‬ ‫وموضوع‬ ‫كرفتي‬

‫الثانية هي‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫المبرضوع‬ ‫احتلها‬ ‫التي‬ ‫(‪)1‬‬ ‫النقطة‬ ‫ان‬ ‫في‬ ‫الاعتقأد‬ ‫إلى‬ ‫اميل‬

‫مسافة‬ ‫و(ب)‬ ‫فبين (‪)1‬‬ ‫صحيحا‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫ليس‬ ‫‪.‬‬ ‫النهاية‬ ‫التي يحئلها في‬ ‫النقطة (ب)‬

‫ها إذا كان‬ ‫معرفة‬ ‫‪ .‬لانستطيع‬ ‫ا‪،‬رض‬ ‫حركة‬ ‫جو!ه‬ ‫قد‬ ‫الموضوع‬ ‫لأن‬ ‫كلم‪،‬‬ ‫‪35‬‬

‫نقولى ذلك‬ ‫أن‬ ‫المطلق في المكان ‪ ،‬ولا نستطيع‬ ‫قد تغين وضعه‬ ‫اولا‪،‬‬ ‫‪ ،‬صنير‬ ‫موضوع‬

‫تصرر‪.‬‬ ‫ان يقابل أي‬ ‫حال‬ ‫بأي‬ ‫لامحنى له ولايمكن‬ ‫القول‬ ‫فقط ‪ ،‬بلى ان هذأ‬

‫بالنصعبة الى موضوصكات‬ ‫موضوع‬ ‫وضع‬ ‫نتصعاءل عما إذا كان‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫حيط‬

‫بالنبة لجح!منا قد تفير‪ .‬ف!ؤا‬ ‫وضعه‬ ‫ن‬ ‫إذ‬ ‫تد تغير اولا‪ ،‬وقبلى ذلك‬ ‫اخرى‬

‫الى الحكلم‬ ‫يالين‬ ‫لم تتغير كون‬ ‫الموضوع‬ ‫التي يحيرها فينا ذلك‬ ‫الانطباعات‬ ‫كانث‬

‫على‬ ‫نحكم‬ ‫الانطباعا!‬ ‫لغعر!‬ ‫داذا‬ ‫بدوره ‪.‬‬ ‫بانه لم لمغر‬ ‫الثسبى‬ ‫وضعه‬ ‫على‬

‫لمَد‬ ‫ايهما تنبر‪.‬‬ ‫نقرر‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬يبقى‬ ‫النسبي‬ ‫او وضعه‬ ‫اقا حالته‬ ‫تفيرث‬ ‫بأنه تد‬ ‫الموضوع‬

‫الى‬ ‫وساعود‬ ‫في الوضع‬ ‫لوصَلنا إلى ممععز العنعرا!‬ ‫ك!ف‬ ‫والفرضمه!‬ ‫فى (العلم‬ ‫بنن!‬

‫فيما بعدء‬ ‫ذلك‬

‫بالنسبة لجح!منا قد‬ ‫لموضوع‬ ‫النسبي‬ ‫ها إذا كمان الوضع‬ ‫معرفة‬ ‫بمقدرونا (ذن‬

‫ئغير اولاه‬

‫النصمبي بال!نسبة لجسبمنا‬ ‫بوضعهما‬ ‫احتفظا‬ ‫تد‬ ‫ان هوضوعين‬ ‫اذا لاحظنا‬ ‫والأذ‪،‬‬

‫لكئا‬ ‫‪.‬‬ ‫يتفير‬ ‫لم‬ ‫البعض‬ ‫لبعضهما‬ ‫بالحسبة‬ ‫للموضوعين‬ ‫النسبي‬ ‫الن الوضع‬ ‫نستنصج‬

‫الذب‬ ‫الوحيد‬ ‫فالصيء‬ ‫مباشعر‪،‬‬ ‫غير‬ ‫استدلال‬ ‫النتيجة إلْا بواسطة‬ ‫الى هذه‬ ‫لانصل‬

‫اولى ‪ ،‬ظننا‬ ‫باب‬ ‫بالنسبة لجسمنا ‪ 8‬ومن‬ ‫للموضوعين‬ ‫النسبي‬ ‫الرضع‬ ‫نعرفه مبالشرة هر‬

‫طريق‬ ‫تفزِ الأ عن‬ ‫قد‬ ‫لموضوع‬ ‫المطلق‬ ‫الوضح‬ ‫ما إذأ كان‬ ‫اننا نعرف‬ ‫لانعتقد‬

‫أن هذا الاعتقاد خا!ء‪.‬‬ ‫اصشدلال غير مباشر‪ ،‬نأهيك عن‬

‫الموضوعات‬ ‫كل‬ ‫التي فرذ أليها !يعيأ‬ ‫محاور الاحدائيات‬ ‫هنظومة‬ ‫(ن‬ ‫اجمالَا ‪،‬‬

‫كل‬ ‫معنا فى‬ ‫نحملها‬ ‫والى‬ ‫المحاور المرلبطه دومأ بجسمنا‬ ‫منكلمه‬ ‫الخارجعه هى‬

‫‪.‬‬ ‫مكان‬

‫‪51‬‬
‫واتصور‬ ‫موضوعات‬ ‫اريد ان اتصور‬ ‫المكالن المطلق ‪ .‬وعئدما‬ ‫ئصور‬ ‫انه يس!تحيل‬

‫ثابتأ انظر‬ ‫المكان المطق ‪ ،‬فإنني في الواقع اتصورنب‬ ‫داخل‬ ‫تتحرك‬ ‫وأحد‬ ‫فى آن‬ ‫نفسى‬

‫على نصمبثه‬ ‫ولكني اصطلح‬ ‫عئي‪،‬‬ ‫خارجىِ‬ ‫لالى رجل‬ ‫حولي‬ ‫نئحرك‬ ‫إلى الموضوعاث‬

‫ائا‪.‬‬

‫المحاور‬ ‫الى تلك‬ ‫ارجاع كِل شيء‬ ‫تخل المشكلة عندها يتم الاتفاق كل‬ ‫فهل‬

‫لرضعها‬ ‫بواسطة‬ ‫نقطة معَرَفَة !ذا‬ ‫المرة ما هى‬ ‫هذه‬ ‫صفنا‬ ‫هل‬ ‫المرتبطة بجصمنا؟‬

‫إضهم (يموضوعونأ‬ ‫ولفولون‬ ‫بالإمجاب‬ ‫صيردون‬ ‫الناس‬ ‫النسعبي بالنسبه لنا؟ ؟الير من‬

‫ذلك؟‬ ‫الخارجية ‪ .‬ما هعى‬ ‫المرضوعات‬

‫بها للوصول‬ ‫المحمام‬ ‫ألى بحب‬ ‫الحركا!‬ ‫لعني ببماطه لصور‬ ‫مرضوع‬ ‫موضعه‬

‫الأحاسيى‬ ‫بتصور‬ ‫وإنما ففط‬ ‫نفصها‪،‬‬ ‫الحركات‬ ‫‪ :‬لايتعفىَ الأمر بتصور‬ ‫اليه ‪ .‬اوضح‬

‫القَنلي لمفهوم ا!ان‪.‬‬ ‫الوجود‬ ‫والتي لاتفترض‬ ‫التي تصاحبها‬ ‫العضلية‬

‫بالنسبة لنا‪.‬‬ ‫النسبي‬ ‫الوضع‬ ‫نفس‬ ‫بالتتا‪.‬لي‬ ‫مختلفين يحتلان‬ ‫موضوعين‬ ‫لنفرضْ‬

‫النقطة‬ ‫في نفس‬ ‫وأذا ك!نا نموضعهما‬ ‫نحتلفة جدا‪.‬‬ ‫التي يئيرانها تحون‬ ‫الانطباعات‬ ‫ان‬

‫ف!ف!نا لانرى‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫هاعدا‬ ‫لبلوغهما‪+‬‬ ‫الحركات‬ ‫القيام ب!نفس‬ ‫‪ .،‬يجب‬ ‫بساطة‬ ‫بكل‬ ‫فلأنه ‪،‬‬

‫بينهما‪،‬‬ ‫مضتوكأ‬ ‫أن يكون‬ ‫ها يمكن‬

‫السلاصل‬ ‫من‬ ‫عددأ‬ ‫نتصور‬ ‫ما فإتا يمكن ان‬ ‫موضوع‬ ‫اذا اعطي‬ ‫ولكن‬

‫نقطة‬ ‫اذا تصورنا‬ ‫حيصد‬ ‫إلى بلونجه ‪+‬‬ ‫بالتساوي‬ ‫التي تؤدي‬ ‫الحركات‬ ‫من‬ ‫ا!تلفة‬

‫النقطة‬ ‫ببلوغ تلك‬ ‫التي تصصمح‬ ‫الحركات‬ ‫التي تصاجا‬ ‫الأحاس!ش‬ ‫سلسلة‬ ‫بتصور‬

‫نقنع بهذه‬ ‫النقطة ‪ .‬واذا لم نرد ان‬ ‫تلك‬ ‫نحتلفة لتصور‬ ‫طرق‬ ‫لدينا عدة‬ ‫ف!نه ستكون‬

‫العضلية‪،‬‬ ‫الأحاسيس!‬ ‫ألى جانجط‬ ‫البصرية‬ ‫الأحاسيس‬ ‫إدخال‬ ‫اذا اردنا هثلأ‬ ‫الحال ‪،‬‬

‫إلى‬ ‫سوى‬ ‫النقطة ‪ ،‬ولن نصل‬ ‫لتصور نفس‬ ‫اخرى‬ ‫طريقة او طرق‬ ‫كل‬ ‫فسنحصلى‬

‫بان‬ ‫نفسه ة لماذا خكم‬ ‫التالي يفرض‬ ‫السؤال‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫حال‬ ‫كل‬ ‫المش!كلة ‪ .‬وعلى‬ ‫ئعميق‬

‫ال!بعض تمثل ‪ ،‬هع ذلك ‪ ،‬نقطة‬ ‫بعضها‬ ‫اختلافها الكبير عن‬ ‫رغم‬ ‫التصورأت‬ ‫هذه‬ ‫كل‬

‫واحدة ؟‬

‫الموضوعات‬ ‫طبيعيأ كلى‬ ‫إننا نرذ‬ ‫قليل‬ ‫منذ‬ ‫قلت‬ ‫‪:‬‬ ‫أخرى‬ ‫هلاحظة‬ ‫وهناك‬

‫مكان ‪،‬‬ ‫التعبر وفي كل‬ ‫معنا‪ ،‬إؤا جاز‬ ‫‪ ،‬إنأ نحمل‬ ‫الثخمي‬ ‫الخارجية الى جصمنا‬

‫هرتطة‬ ‫كما لو كانخا‬ ‫المنظوهة تبدو‬ ‫هذه‬ ‫وان‬ ‫المكان ‪،‬‬ ‫نقط‬ ‫نردَ ال!يها كل‬ ‫محاور‬ ‫م!نظرهة‬

‫محاور‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫الدقة ‪ ،‬لإمجن‬ ‫حيث‬ ‫الاشارة الى أثه ه من‬ ‫وتجب‬ ‫دوماً بجسمنا‪.‬‬

‫‪52‬‬
‫دومأ فبما‬ ‫ذاتها مرتبطة‬ ‫هي‬ ‫الجصم‬ ‫اجزاء‬ ‫نحتلف‬ ‫إذا كاذت‬ ‫الأ‬ ‫دومأ بالجسم‬ ‫مرتبطة‬

‫الى‬ ‫الخارجحه‬ ‫الموضوعال!‬ ‫رد‬ ‫دبل‬ ‫عل!نا‪،‬‬ ‫فإنه بحب‬ ‫ذلك‬ ‫الأمر غبر‬ ‫بمنها‪ +‬وما دام‬

‫وأحد‪8‬‬ ‫في وضع‬ ‫يوجد‬ ‫أن جصمنا‬ ‫المحاور الخيالية ‪ ،‬افترأض‬ ‫نلك‬

‫‪ - 5‬مفهو! الائتقال‬

‫للعبه حركات‬ ‫الذى‬ ‫الفائى الأهعة‬ ‫الدور‬ ‫والفرضصه‪،،‬‬ ‫أ العلم‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫بضن!‬

‫لا‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫لن‬ ‫‪،‬‬ ‫لا يتحرك‬ ‫المكان ‪ .‬فبالنسبة لحمخص‬ ‫مفهوم‬ ‫في تكون‬ ‫جصمنا‬

‫النفيرات‬ ‫لأن‬ ‫حوله‬ ‫الخارجية من‬ ‫الموضوعات‬ ‫تنقل‬ ‫‪ ،‬ولا فاثدة من‬ ‫ولا هضدسة‬ ‫مكان‬

‫فى‬ ‫إلى دغعرا!‬ ‫طرفه‬ ‫هن‬ ‫درذ‬ ‫لن‬ ‫ألان!مالات على احاس!سه‬ ‫دطبعها للك‬ ‫الى‬

‫لتمييز‬ ‫وسيلة‬ ‫اية‬ ‫الصعخص‬ ‫لهذا‬ ‫يكون‬ ‫لن‬ ‫الحالة ‪.‬‬ ‫في‬ ‫تغيرات‬ ‫لانما إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الوضع‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫له‬ ‫يكون‬ ‫بالنس!بة لنا لن‬ ‫التميبز )لأساسى‬ ‫وهذأ‬ ‫‪.‬‬ ‫التفيرات‬ ‫من‬ ‫النوعين‬ ‫هذين‬

‫نغيير‬ ‫نتيجة‬ ‫تكون‬ ‫في اعضائنا‬ ‫التي نحدثها‬ ‫الحركات‬ ‫إن‬ ‫بالنحمبة له‪+‬‬ ‫معنى‬

‫أخرى‬ ‫هنماك أس!باب‬ ‫حواسنما‪.‬‬ ‫على‬ ‫الخارجية‬ ‫الموضوعات‬ ‫التي تطبحها‬ ‫ألانطباعاف‬

‫إلى تمييز‬ ‫بسهولة‬ ‫ولكننا نصل‬ ‫الانطباعات ‪،‬‬ ‫إلى نفيير تلك‬ ‫تؤذي‬ ‫ان‬ ‫نستطبح‬

‫لسببين‪:‬‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫التي تحدثها حركاتنا ال!ئخصية‬ ‫التغيرات‬

‫ارأديةه‬ ‫لأ!ا حركات‬ ‫أ ‪-‬‬

‫بأحاسيس ضلية‪+‬‬ ‫‪ - 2‬لأنها هصحوبة‬

‫التي يمكن ان شرفها أحاسيسنا الى فحتين‬ ‫نرتب طيعيأ التيراث‬ ‫صحن‬ ‫وهكذأ‬

‫عليهما (سما غير صالح‪:‬‬ ‫تد اطلقت‬ ‫ربما أكون‬

‫باحماسي!س عضلية‪.‬‬ ‫ارادية ومصحربة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الباطغية‬ ‫التفيرات‬ ‫ا ‪-‬‬

‫هفابرة‪.‬‬ ‫المغبرات الحأرجبة النى لها سمات‬ ‫‪- 2‬‬

‫لغعرات ممكنْ ان‬ ‫نوجد‬ ‫العف!را! الحارجة‬ ‫أنه ضمن‬ ‫بعد ذلك‬ ‫نلاحظ‬

‫تفيرات‬ ‫الى حالته الأولى كما توجد‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫براسطة تفير راخلي برجع‬ ‫تصحح‬

‫نشيم‬ ‫خارجي‬ ‫بهذه الطريفة أوهكذا فعندما ين!قل هوضوع‬ ‫لايمكن ان تصحح‬

‫النسبي جيث‬ ‫الوضع‬ ‫الموضوع في نفس‬ ‫بالنسبة لذلك‬ ‫أنفصنا الن ننتقلى لزجد‬ ‫نحن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بدل‬ ‫كير حالته‬ ‫تد‬ ‫المرضوع‬ ‫أئا اذا كان‬ ‫الأصلية ‪،‬‬ ‫الانطباعات‬ ‫مجموع‬ ‫نستعيد‬

‫الخارجيةة‬ ‫التمسِز الجديد بين التفيرات‬ ‫هنا هذا‬ ‫ومن‬ ‫)‪.‬‬ ‫مستحيل‬ ‫‪ ،‬فذلك‬ ‫ينمل‬

‫في الؤضح‪.‬‬ ‫فنحعميها نغيرأت‬ ‫التغيرات التي يمكن أن تُضحْخ‬ ‫‪-‬‬

‫في الحالة‪.‬‬ ‫فسنسعميها تغيرات‬ ‫)ئا الأخرى‬ ‫‪-‬‬

‫‪53‬‬
‫لنا في البداية‬ ‫تظهر‬ ‫ألاَخر احمر‪،‬‬ ‫ونصفها‬ ‫أزرق‬ ‫نصفها‬ ‫مثلَا كرة ‪،‬‬ ‫لنتصور‬

‫الأن إنماء‬ ‫الأحمر‪ .‬ولشصور‬ ‫لنا النص!ف‬ ‫نفحعها لتظهر‬ ‫حول‬ ‫الأررق ‪ ،‬ثم تدور‬ ‫النصف‬

‫احمر بعد تفاعل كيضاوي‪.‬‬ ‫يصبح‬ ‫أزرق‬ ‫كرويأ يملأه ساثل‬

‫قد‬ ‫بالأزرق ‪ ،‬وحوأسنا‬ ‫الاح!اص‬ ‫بالأحمر مكان‬ ‫الإحصاس‬ ‫هعامل‬ ‫المثالين‬ ‫في‬

‫ننظر إلى‬ ‫فنحن‬ ‫النظام ‪ .‬وهع ذلك‬ ‫نفص‬ ‫الانطباعات التي توالت حسب‬ ‫نفس‬ ‫عرفت‬

‫لماذا؟ لأنه في‬ ‫الحالة ‪.‬‬ ‫في‬ ‫والثافي تفير‬ ‫انتقمال ‪،‬‬ ‫الأول‬ ‫‪:‬‬ ‫نحتلفين‬ ‫كشيئين‬ ‫التغيرين‬ ‫هذين‬

‫الأحمر‬ ‫النصف‬ ‫في مواجهة‬ ‫الكرهَ لأوجد‬ ‫حول‬ ‫أدور‬ ‫أن‬ ‫يكفي‬ ‫كان‬ ‫المثال أ‪،‬ول‬

‫احدهما‬ ‫النصفان‬ ‫‪ :‬لو كان‬ ‫إلى ذلك‬ ‫بالأحمر‪ .‬بالإضافة‬ ‫الأصلي‬ ‫الإحساس‬ ‫وأشعيد‬

‫؟ هن‬ ‫الكرة‬ ‫لي دوراذ‬ ‫كان سيظهر‬ ‫واحمر‪ ،‬كيف‬ ‫ازرق‬ ‫بدل‬ ‫والآخر اخضر‪،‬‬ ‫اصفر‬

‫أدول‬ ‫ومع ذلك‬ ‫الأصفر لعمبه الأخضر‪،‬‬ ‫الأزرو‪ ،‬والآن صار‬ ‫لبل كالط الأحمر بعمب‬

‫محورها‪:‬‬ ‫حول‬ ‫هن!‪ ،‬قد دأرت‬ ‫واجذة‬ ‫الدورة ‪ ،‬وان كل‬ ‫الكرتين قد عرفتا نفس‬ ‫إن‬

‫بالنسبة للأضمْر هؤ‬ ‫الط الأخضر‬ ‫اق أزعم‬ ‫ائي لا استطيح‬ ‫الْط اعر!‬ ‫مع‬ ‫ذلك‬ ‫اقول‬

‫ا!رتين‬ ‫على‬ ‫احكم‬ ‫وجدتني‬ ‫فكيف‬ ‫‪+‬‬ ‫للأزرق‬ ‫بطلنسب!ة‬ ‫‪ VI‬حمص‬ ‫هو‬ ‫ما‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أس!طصع‬ ‫معاَ‬ ‫لأفط فى الحال!عت‬ ‫‪،‬‬ ‫طبعأ‬ ‫الدودرة ؟‬ ‫نف!‬ ‫دارلا‬ ‫با!ما‬

‫الكرة وبالقيام بنف!ص‬ ‫حول‬ ‫الأصلي بالدووان‬ ‫اصتعيد الإصماس‬


‫الأحاسيس‬ ‫نفس‬ ‫لأني عانيت‬ ‫الحركات‬ ‫بنفص‬ ‫اني قمت‬ ‫الحركات ‪ .‬وانا اعرف‬

‫الهثدسه سبماً وأن‬ ‫إلى ان اعرف‬ ‫فى حاجة‬ ‫لح!‬ ‫ذلك‬ ‫أعرف‬ ‫العضلعه ‪ .‬ولكى‬

‫في ‪ 4‬المكان الهندسي‪+‬‬ ‫جسم!‬ ‫الَصور حركات‬

‫شبكية‬ ‫أولَا‪ ،‬وسط‬ ‫‪،‬‬ ‫صورته‬ ‫امام عيني ‪ .‬انطبعت‬ ‫انتقل موضوع‬ ‫هثال آخر‪:‬‬

‫تؤذي‬ ‫ليفة عصبية‬ ‫بوأسطة‬ ‫وصلني‬ ‫قد‬ ‫الأول‬ ‫الإحساس‬ ‫العين ‪ ،‬وثانيأ‪ ،‬في جانبها‪+‬‬

‫ذاهبه هن‬ ‫أخرى‬ ‫بواسطه لعفه ص!بصه‬ ‫الئافط وصلنى‬ ‫الص!بكه والإح!اص‬ ‫إلى وسط‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫استيم‬ ‫مختلفان ‪ .‬كيف‬ ‫الإححصاسان‬ ‫الناحية الكيفية ‪ ،‬هذان‬ ‫الضبكية ‪ .‬من‬ ‫جانجط‬

‫أختلافهما‬ ‫ركم‬ ‫هعأ‪،‬‬ ‫الاحساسين‬ ‫بأن‬ ‫احكم‬ ‫لماذأ أجدني‬ ‫بغبر هذأ؟‬ ‫أميز بينط‬

‫بعيني‪،‬‬ ‫ان اتابع الموضوع‬ ‫لأني أستطيع‬ ‫تنقلت ؟ ذلك‬ ‫واحدة‬ ‫‪ ،‬يمثلان صورة‬ ‫ا!يفي‬

‫الشبكية‬ ‫إلى وسط‬ ‫الصورة‬ ‫اعيد‬ ‫‪،‬‬ ‫بالحوكات‬ ‫العين ‪ ،‬تنقيلأ إرادياَ هصحوباَ‬ ‫و!لى‬

‫الرسط‬ ‫أحمر تد انتقلت من‬ ‫ئيء‬ ‫أن صورة‬ ‫الأصلي ‪ +‬أفترض‬ ‫الإحساس‬ ‫واشرجح‬

‫تد أنتقلت بعد ذلك‬ ‫ازرق‬ ‫شيء‬ ‫الشبكية ه وأن صورة‬ ‫من‬ ‫الجمانب (ب)‬ ‫إلمط‬ ‫(‪)1‬‬

‫قد‬ ‫الثئين‬ ‫باذ هذين‬ ‫الشبكية ‪ .‬شاحكم‬ ‫هن‬ ‫إلى الجافب (ب)‬ ‫‪)11‬‬ ‫الوسط‬ ‫من‬

‫استرجع‬ ‫ان‬ ‫كالط بإمكاقِ‬ ‫ا)في في الحالتين معأ‬ ‫ل!ا؟‬ ‫الانتقالى ‪.‬‬ ‫لنفس‬ ‫سأ‬ ‫خضعا‬

‫‪54‬‬
‫العين ‪ ،‬وسأعرف‬ ‫حركة‬ ‫كان عئن الت اقوم بنف!‬ ‫ذلك‬ ‫اجل‬ ‫الأولي ‪ ،‬ومن‬ ‫الاحساس‬

‫العضلية ‪ .‬إذا ا‬ ‫الأحماسيس‬ ‫بنفس‬ ‫الحرثة ‪ ،‬لأنب احصست‬ ‫بنفس‬ ‫قات‬ ‫فد‬ ‫عيني‬ ‫اذ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلى اعتبار‬ ‫يدعوفي‬ ‫هنال! ما‬ ‫سيكون‬ ‫هل‬ ‫عيني ‪!،‬‬ ‫أتح‬ ‫بإمكانب ان‬ ‫يك!‬

‫للِإحع!اس بالأحمر‪ ،‬في جانب‬ ‫الشبكية ‪ ،‬هو با!ة‬ ‫بالأحمر‪ ،‬وسط‬ ‫الِإحساس‬

‫في‬ ‫بمالأزرق‬ ‫بالنسبة للِإحصحاص‬ ‫الوسط‬ ‫في‬ ‫بمالأزرق‪،‬‬ ‫ألِإحماس‬ ‫ماهو‬ ‫الص!بكية‪،‬‬

‫الجانب؟‬

‫عما إذا كانت‬ ‫مختلفة كيفيا‪ .‬ولو سئك‬ ‫اربعة احاسش!‬ ‫لدفي سوى‬ ‫لن تكون‬

‫هثلا‬ ‫هضحكاً؟‬ ‫لي السؤال‬ ‫سيبدو‬ ‫التي ذكرت‬ ‫مرتبطة بالنح!بة لتلك‬ ‫الأحاسيص‬ ‫ئلك‬

‫وآخر‬ ‫لمسي‬ ‫وإحساس‬ ‫سمعىِ‬ ‫نصمبة مماثلة بين احعاس‬ ‫هناك‬ ‫عما إذا كانت‬ ‫لو دثلت‬

‫شمى‪.‬‬

‫ج!منا‬ ‫حركلات‬ ‫عن‬ ‫التي تنتج‬ ‫تلك‬ ‫اي‬ ‫‪،‬‬ ‫البماطنيهَ‬ ‫التفيرات‬ ‫في‬ ‫الآن‬ ‫لننظر‬

‫التماليتين‬ ‫بالملاحطين‬ ‫إنها تسمح‬ ‫‪.‬‬ ‫عضلية‬ ‫بتغيرأت‬ ‫مصحوبة‬ ‫الإِرادية والتي تكون‬

‫الخارجية‪:‬‬ ‫بالتفيرات‬ ‫التي قمنا بها فيما يتعلق‬ ‫بتلك‬ ‫شبيهتاذ‬ ‫ملاحظتان‬ ‫وها‬

‫نقطة إلى اخرى ‪ ،‬ولكن‬ ‫قد انتقلى من‬ ‫ان جسمي‬ ‫أن افترض‬ ‫اسضيم‬ ‫أ ‪-‬‬

‫نفص‬ ‫أو اس!عادل!‬ ‫لد حافظث‬ ‫أجزائه إذن‬ ‫المرلف‪ .‬كل‬ ‫نفس‬ ‫بالاح!فاظ على‬

‫افحرضٍ‬ ‫لغير‪ .‬اس!طعان‬ ‫المطلو فى المكان دد‬ ‫وضعها‬ ‫ان‬ ‫النحعبى ركم‬ ‫الوضع‬

‫مثلا‬ ‫موقفه ‪ 6‬وأن ذرأفي‬ ‫وإنما تغير اصاً‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫لم يتفير وضعه‬ ‫ان جصمي‬ ‫كذلك‬

‫ممدودتان ‪.‬‬ ‫هما الآن‬ ‫قبل‬ ‫اللتين كانتا مثنيتين من‬

‫تخير في الموقفص‬ ‫التى لايصاحبها‬ ‫في الرضع‬ ‫اميز التغيرات‬ ‫ان‬ ‫إذن‬ ‫يجب‬

‫أحاشس‬ ‫لي في شكل‬ ‫يظهران‬ ‫إنهما معا‬ ‫تغير في الموتف ‪.‬‬ ‫التي يصحبها‬ ‫الثغيراث‬

‫إذ‬ ‫الأولى يمكن‬ ‫ان‬ ‫بيئهما؟ ؤلك‬ ‫إلى التمييض‬ ‫زلك‬ ‫مع‬ ‫توضلت‬ ‫‪ .‬فكيف‬ ‫عفلبة‬

‫الأقل ‪ ،‬لا!يع‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫‪ ،‬او‬ ‫ائأ الئانية فلا تستطع‬ ‫تفيرأخارجيا‪،‬‬ ‫لتصبح‬ ‫تصلح‬

‫ناقص‪.‬‬ ‫بتصحيح‬ ‫ان تقوم سوى‬

‫الهندسة‬ ‫يعرف‬ ‫لص!خص‬ ‫ساقوم بشرحه‬ ‫كما لو كنت‬ ‫سأشرحه‪،‬‬ ‫هذا شيء‬

‫للقيام‬ ‫قَئبلأ‬ ‫الهندسة‬ ‫يعرف‬ ‫ان‬ ‫ائه يجب‬ ‫ذلك‬ ‫الاستنتاج من‬ ‫آنفأ‪ .‬غير انه لامجب‬

‫اذا جاز‬ ‫تجريبيأ‪،‬‬ ‫الحادث ‪،‬‬ ‫ألاحظ‬ ‫ا!دسة‬ ‫اعني‬ ‫سرفتها‪،‬‬ ‫الحمييز‪ .‬تبل‬ ‫بهذا‬

‫اتوم‬ ‫لكى‬ ‫المط تفسير الحادث‬ ‫في حاجة‬ ‫لسمت‬ ‫تفسرِه ‪.‬ولكني‬ ‫أستطيع‬ ‫التبير‪ ،‬ف!‬

‫كان‬ ‫وكي!‬ ‫الحافى!‪.‬‬ ‫ان اعاين‬ ‫التغيراث ‪ 4‬إول يكفيني‬ ‫النوعين من‬ ‫بالثمييز بين هذين‬

‫‪55‬‬
‫قصترد‬ ‫إذا اردنا ان‬ ‫تنقلى ‪.‬‬ ‫قد‬ ‫خارجيأ‬ ‫شيئأ‬ ‫ان‬ ‫لنفرضْ‬ ‫‪،‬‬ ‫صهل‬ ‫تفسيره‬ ‫فإن‬ ‫الحال‬

‫تكون‬ ‫ار‬ ‫مجب‬ ‫الضحصبي الأصلي‬ ‫لهذا العثيء وضعها‬ ‫بالشبة‬ ‫جسمنا‬ ‫نحتلفه اجزاء‬

‫النس!بي الأصلي ‪ .‬وحدها‬ ‫وضعها‬ ‫البعض‬ ‫بالئبة لبعضها‬ ‫الأجزاء تد استردث‬ ‫ئلك‬

‫تغيرأ خارجيأ‬ ‫الأخير بإمكانها أن تصحح‬ ‫الضرط‬ ‫هذا‬ ‫التفيرات الباطنية التي تتوفي‬

‫‪،‬صبعي‬ ‫لع!نى بالبما‬ ‫النعبى‬ ‫أذن إذا لغثرَ الوضع‬ ‫الئىء‪.‬‬ ‫لنمل ذلك‬ ‫احدثه‬

‫بذلك‬ ‫واسترد‬ ‫للضيء‪،‬‬ ‫اخ!عص!بة‬ ‫با‬ ‫الأصلي‬ ‫النمبي‬ ‫إلى وضعها‬ ‫ارذ عيني‬ ‫ان‬ ‫أستطيع‬

‫الوضع‬ ‫سحعغر‬ ‫بالن!به للشىء‪،‬‬ ‫انه ح!نئد‬ ‫كر‬ ‫الأصلعه ‪.‬‬ ‫البصرله‬ ‫ا‪،‬حاصحص‬

‫اللمحعية‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولن اصشرد ا‪،‬حاسيس‬ ‫النصبي لأصبعي‬

‫بواسطة‬ ‫التفير الخارجى يمكن اذ يصحح‬ ‫اذ نفس‬ ‫كذلك‬ ‫نلاحظ‬ ‫‪- 2‬‬

‫الوم بهذه‬ ‫اس!طعان‬ ‫نحطفه ‪ .‬هنا الضأ‬ ‫عضاله‬ ‫لمابلان احاسيس‬ ‫ئنعرجم! باطنِن‬

‫لكني شاشرح‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫الى ضيء‬ ‫يا حاجة‬ ‫غير معرفة بالهندسة ‪ :‬لن اكرن‬ ‫هن‬ ‫اُلمعايَنة‬

‫اسضطيع‬ ‫أب)‬ ‫الوضع‬ ‫الى‬ ‫ا)‬ ‫‪1‬‬ ‫الوضع‬ ‫هن‬ ‫للمرور‬ ‫‪.‬‬ ‫الهندسة‬ ‫لنة‬ ‫باستعمال‬ ‫لحادث‬ ‫‪I‬‬

‫ا‪،‬جاسيى‬ ‫من‬ ‫الحعلحعلة (ط)‬ ‫يطابق‬ ‫السبل‬ ‫تلك‬ ‫سبل ‪ ْ.‬أول‬ ‫عدة‬ ‫ادْ اصلل!‬

‫‪،‬‬ ‫التي ستكون‬ ‫العضلية‬ ‫الأحاسيعى‬ ‫من‬ ‫(ظ)‬ ‫العضليهَ ‪ ،‬وثانيها تقابل! س!لصلة اخرى‬

‫إليها‪ .‬كيف‬ ‫التي نؤذي‬ ‫هي‬ ‫اخرى‬ ‫عضلات‬ ‫نحمَلفة كليأ‪ ،‬إذْ أن‬ ‫عامة ‪،‬‬ ‫بصفة‬

‫الاثحمال‬ ‫!‬ ‫كحصلح!لععت لفابلان‬ ‫و(ظ)‬ ‫(ط)‬ ‫إلى أع!ار السلل!ثن‬ ‫نوصَل!‬

‫فإنه‬ ‫ماعدا ذلك‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫تفير خارجي‬ ‫لأن السلح!لتين قابلتان لتصحيح‬ ‫(أ‪ .‬ب)؟‬

‫مسمترلى‪+‬‬ ‫ليب!س بيثهما ما هو‬

‫كرة‬ ‫دوران‬ ‫ثلا‬ ‫اللذين سيكونان‬ ‫وأب)‬ ‫‪)1( ،‬‬ ‫خارجين‬ ‫لنعتبر الأن قغيرين‬

‫هذا‬ ‫الأخر اصفر‪.‬‬ ‫ونصفها‬ ‫أحمر‪ ،‬ودورأن كرة نصفها أ!ر‬ ‫ونصفها‬ ‫ازرق‬ ‫ئصفها‬

‫إلى‬ ‫الأزرق‬ ‫لنا كانتقال من‬ ‫يظهر‬ ‫الأول‬ ‫عا دام‬ ‫هشترك‬ ‫بينهما ما هو‬ ‫النغيرأن ليص‬

‫تغيرات‬ ‫سلسلتي‬ ‫كذلك‬ ‫لنتصور‬ ‫إلى الأصفر‪.‬‬ ‫ا‪،‬خضر‬ ‫الأحمر والئان! كانتقالى من‬

‫اقول إن (‪ )1‬و(ب)‬ ‫هعشترك ‪ .‬مع ذلك‬ ‫بينها اي شيء‬ ‫لن يكون‬ ‫و(ظ)‬ ‫(ط)‬ ‫باطن!ية‬

‫ألانتقال‪ ،‬لماذا؟ بكل‬ ‫تقابلان أيضا نفس‬ ‫وأظ)‬ ‫وان (ط)‬ ‫الانتقالى‬ ‫تقابلان قص‬

‫ولألط ‪)11‬‬ ‫(‪،)1‬‬ ‫كما بمكن ان يصحح‬ ‫(ب)‬ ‫يمكن أن لصحح‬ ‫بساطة ‪ ،‬لأن (ط)‬

‫حينئ! يطرح‬ ‫بواسطة (ط)‪.‬‬ ‫كلما يمكن ان ئصحح‬ ‫(ظ)‬ ‫بوأسطة‬ ‫بمكن الط ئصحح‬

‫(‪،)1‬‬ ‫وأن (ظ) يصحح‬ ‫(‪ )1‬و(ب)‬ ‫ان (ط) يصحح‬ ‫نفسه ‪ :‬إذا لاحظث‬ ‫سؤال‬

‫الكفيله بععلعمنا ما إذا‬ ‫ال!جربه هى‬ ‫الضأ (ب)؟‬ ‫لصحح‬ ‫العمن بان أظ)‬ ‫املك‬ ‫هل‬

‫ف!نه لن‬ ‫‪،‬‬ ‫تقويبي‬ ‫الأئلْ بش!كل‬ ‫على‬ ‫‪6‬‬ ‫لم يتحقق‬ ‫داؤا‬ ‫القمانون تابلأ للعحقق‬ ‫كلان ذلك‬

‫‪al‬‬
‫وراء‬ ‫فائدة من‬ ‫هناك‬ ‫لكون‬ ‫مكان ‪ ،‬لأنه لن‬ ‫هناك‬ ‫هثدسه ‪ ،‬ولبن لكون‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬

‫دكون‬ ‫المئال‪ ،‬لن‬ ‫سبعل‬ ‫وعل‬ ‫الخارج!ه والباطنعه‪ ،‬كما فعل!‪،‬‬ ‫العفعراث‬ ‫لصنعف‬

‫‪ .‬وإنه لمن‬ ‫الوضع‬ ‫في‬ ‫الحالة والتغيرات‬ ‫في‬ ‫التن!رات‬ ‫التمييز بين‬ ‫ورأء‬ ‫فائدة من‬ ‫هناك‬

‫اخعباره‬ ‫دانونأ مع!ناً كلكن‬ ‫لى أن‬ ‫ب!ثث‬ ‫لمد‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫فى كل‬ ‫الحجربه‬ ‫دور‬ ‫المفصد هعرفه‬

‫‪ .‬وانا‬ ‫المطلوب‬ ‫ال!ئرط‬ ‫يصتوفي‬ ‫المكان ولا ما اذأ كان‬ ‫هو‬ ‫كيف‬ ‫لم تعلمني‬ ‫نقرييياً‪ .‬إ!ا‬

‫‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫أنه لن‬ ‫أو‬ ‫الشرط‬ ‫هذا‬ ‫المكان يحعتوفي‬ ‫(ن‬ ‫‪،‬‬ ‫تجربة‬ ‫أية‬ ‫قبل‬ ‫‪،‬‬ ‫اعرف‬

‫الهندسة ممكلة ‪ .‬فانا ارى‬ ‫أن‬ ‫التجربة تد عفميم‬ ‫ان‬ ‫كذلك‬ ‫ان ازعم‬ ‫ولا اسطغ‬

‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ففط‬ ‫التجربة‬ ‫علَمتني‬ ‫لقد‬ ‫‪.‬‬ ‫نناقض‬ ‫على‬ ‫لأخها لائنطوي‬ ‫ممكنة ‪،‬‬ ‫الهندسة‬ ‫ان‬ ‫جيدأ‬

‫نافعة‪.‬‬ ‫الهثدسه‬

‫‪:‬‬ ‫البصري‬ ‫المكلمان‬ ‫‪- 6‬‬

‫لها التأثير الأكبر‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫ذلك‬ ‫الحركية ‪ ،‬كما شرحت‬ ‫ألانطباعات‬ ‫ان‬ ‫رغم‬

‫المفيد ئلك‬ ‫من‬ ‫ليولد بدوضيا ف!نه سيكون‬ ‫لم يكن‬ ‫المكان الذي‬ ‫هفهوم‬ ‫في تكون‬

‫الأبعاد التي يمكلن ان تكون‬ ‫عدد‬ ‫دور الانط!باعات البصرية في تكونه ‪ ،‬وبحث‬ ‫بحث‬

‫هذه‬ ‫كل‬ ‫الثالثة‬ ‫الفقرة‬ ‫نطبيق تعريف‬ ‫بحث‬ ‫هذا‬ ‫اجل‬ ‫البصري ‪ 6‬وهن‬ ‫"للمكان‬

‫‪.‬‬ ‫الانطباعات‬

‫نقطة من‬ ‫هلون با‪،‬حمر يمص‬ ‫لضظر ألى (حساس‬ ‫اولى ستعترضنا‪:‬‬ ‫هناك صعوبة‬

‫النقطة من‬ ‫نفص‬ ‫ملون بالأزرق يمص‬ ‫إلى (حعاس‬ ‫اضى‬ ‫جهة‬ ‫‪ .‬ولننظر من‬ ‫الثبك!ية‬

‫المخعلفين كم!ا‬ ‫الإحسىأصين‬ ‫هذلن‬ ‫لمعرفة أن‬ ‫لدينا وسملة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫الحصبكيه ‪-‬‬

‫الفمرة‬ ‫الاع!بارا! المذىرة د‬ ‫‪ .‬ولكن ‪ ،‬وحسب‬ ‫مسرك‬ ‫شيء‬ ‫بعنهماهع ذلك‬

‫حركات‬ ‫المضتوك الأ بوأسطة‬ ‫الئيء‬ ‫ؤلك‬ ‫على‬ ‫نتعرَف‬ ‫أن‬ ‫لم فستطع‬ ‫فإننما‬ ‫السابقة ‪،‬‬

‫لدبثا‬ ‫لو لم لكن‬ ‫العنن صاكغه‪،‬‬ ‫كان!‬ ‫ولو‬ ‫البها‪.‬‬ ‫التي ‪ ،‬أذ!‬ ‫والملاحظات‬ ‫العنن‪،‬‬

‫المختلفين كيفأ‬ ‫الإحساسين‬ ‫ان هذين‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬لما أهكننا التعرت‬ ‫الحركات‬ ‫بنلك‬ ‫شعور‬

‫‪ .‬فبدون‬ ‫منهما جانبهما ا!دسي‬ ‫نشخرج‬ ‫ولمأ امكننا ان‬ ‫مثشرك‪،‬‬ ‫بينط شيء‬

‫‪ ،‬بحيث‬ ‫هندسي‬ ‫طابع‬ ‫البصرية أي‬ ‫للاحاص!يس‬ ‫يكون‬ ‫العضلية ‪ ،‬لن‬ ‫الأحاسيس‬

‫خالص‪.‬‬ ‫بصري‬ ‫يمكن القول انه لايوجد هكان‬

‫!ن‬ ‫التي هي‬ ‫الأحاسي!‬ ‫الصعوبة لن نعتبر سوى‬ ‫اجلى التفلب على هذه‬ ‫هن‬

‫نف!‬ ‫الأ في‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫عن‬ ‫لاتخ!تلف‬ ‫عثلا ‪6‬‬ ‫حمراء‬ ‫أحاسيس!‬ ‫‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫طبيعة‬

‫هبور للقيام باختبار بهذأ القعععف‬ ‫اي‬ ‫هناك‬ ‫انه ليس‬ ‫الشبكية التي ئمسهاء ووأضح‬

‫‪57‬‬
‫اللوئا‬ ‫ذات‬ ‫الأحاسيس‬ ‫واحد كل‬ ‫صنف‬ ‫بصوية ممكئة لأجمع داخل‬ ‫بين احاسيس‬

‫قد‬ ‫لو لم اكن‬ ‫في ذلك‬ ‫لأفكر‬ ‫ولم اكن‬ ‫التي تمسها‪.‬‬ ‫الضبكية‬ ‫نقطة‬ ‫المثشرك ‪ ،‬ههما كانت‬

‫ال!ف!رأل! فى‬ ‫عن‬ ‫الحاله‬ ‫فى‬ ‫الحغصرا!‬ ‫رألثا‪ ،‬مممش‬ ‫الى‬ ‫بالوسحله‬ ‫سابعأ‪،‬‬ ‫لعلم!‬

‫بجزئين‬ ‫يؤثران‬ ‫وأحد‬ ‫بلرن‬ ‫إحساسين‬ ‫‪ .‬إن‬ ‫متحركة‬ ‫عيني‬ ‫لو لم تكن‬ ‫اي‬ ‫‪،‬‬ ‫الوضع‬

‫بها‬ ‫التي يبدو‬ ‫ال!طريقة‬ ‫كيفياَ بنفس‬ ‫لِى متميزين‬ ‫يظهران‬ ‫الشبكية‬ ‫من‬ ‫نحتلفين‬

‫كيفيأ‪.‬‬ ‫معَميزين‬ ‫مختلفا اللون‬ ‫إحعحاسان‬

‫محدلدأ‬ ‫نفسى‬ ‫إذنْ على‬ ‫الحمرأء أفرض‬ ‫النظر فى الأحاسحس‬ ‫بحصر‬

‫المكان‬ ‫لا أصحعطعمحلصل‬ ‫المسالة ‪ .‬ولكتى‬ ‫من‬ ‫كاهلا‬ ‫منهجماً جزءا‬ ‫واهمل‬ ‫اصطناعياً‬

‫الحيلة‪.‬‬ ‫الحركي ‪ ،‬الأ بتلك‬ ‫الاحساص‬ ‫ادماج‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫البصري‬

‫جانبأ‬ ‫إلى جزئين ‪ .‬ولنضع‬ ‫هساحتها‬ ‫الصبكية يقسم‬ ‫عك‬ ‫مرسوهأ‬ ‫خطأ‬ ‫لشصور‬

‫عنها إلأ‬ ‫الني لأتختلف‬ ‫الخط او تلك‬ ‫ذلك‬ ‫الحمراء الئي نؤثر بنقطة من‬ ‫الاحاسيس‬

‫الفصلة‬ ‫نوعأ هن‬ ‫صيشكل‬ ‫أ‪،‬حاصيس‬ ‫هذه‬ ‫يتم تمييزها عنهاه مجموع‬ ‫تليلَا لكي‬

‫الحمراء‬ ‫الأحاس!ش!‬ ‫ا(فصلة كافية لتقسيم مجموع‬ ‫ان هذه‬ ‫واضح‬ ‫(ج)‪.‬‬ ‫سأسميها‬

‫لا‬ ‫الخط‬ ‫واقعتين بجانجى‬ ‫بنقطتين‬ ‫يؤثرأن‬ ‫احمرين‬ ‫إخاسين‬ ‫الممكنة ‪ ،‬وافي إذا أخذث‬

‫في‬ ‫اص‬ ‫غيران‬ ‫الإحع!اسين إلى الاَخر بطريفة متصلة هن‬ ‫احد‬ ‫ان انتقل من‬ ‫اسطيع‬

‫ينتمي إلى الفصلة‪.‬‬ ‫معينة ب!حساص‬ ‫لحظة‬

‫للاحاسيس‬ ‫الكلي‬ ‫بعد فإن المجموع‬ ‫(ن)‬ ‫الفصلة ذات‬ ‫إذا كانت‬ ‫إذن‪،‬‬

‫بعدا‪+‬‬ ‫له (ن ‪+‬أ)‬ ‫الكلي سيكون‬ ‫او إذا شئتم ‪ ،‬المكان البصري‬ ‫الحمراء‪،‬‬

‫مجموع‬ ‫(ج)‪.‬‬ ‫الفصلة‬ ‫الحمراء التي تؤثر ب!نقطة من‬ ‫ولأميز الآن الأحاشس‬

‫الأخعرة سعمصم‬ ‫ان هذه‬ ‫فصلة جديدة (ج أ)‪ .‬وواضح‬ ‫سيشكل‬ ‫هذه ا‪،‬حاسيس‬

‫الفصله‬ ‫إذا كان!‬ ‫اذنْ ‪،‬‬ ‫المعنى ‪.‬‬ ‫ب!نفس‬ ‫(دصم)‬ ‫لكطمه‬ ‫احمفظنا‬ ‫إذا‬ ‫(ج)‪،‬‬ ‫ائفصله‬

‫للمكالن‬ ‫لها أن ‪ +‬أ) ئعدأ وسيكرن‬ ‫سيكون‬ ‫(ج)‬ ‫بعد فإن الفصلة‬ ‫(ذ)‬ ‫(ج ‪ )4‬ذات‬

‫بنقطة واحدة‬ ‫الحمراء التى تؤثر‬ ‫الأحاس!شى‬ ‫امَا إذا نظرنا إلى كل‬ ‫(ن ‪.)2+‬‬ ‫البصري‬

‫وحيد‬ ‫إلى ضصر‬ ‫فإن الفصلة (ج أ) التي ستنحل‬ ‫مماثلة‬ ‫الشبكية كاحاسيس‬ ‫من‬

‫ئقال ‪ ،‬كالبأ‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫ئعدان ‪ .‬وهع‬ ‫البصري‬ ‫للمكان‬ ‫وسيكون‬ ‫بعد‪،‬‬ ‫لها صفر‬ ‫سيكلون‬

‫على‬ ‫بالتعرف‬ ‫معين ‪،‬‬ ‫بقدر‬ ‫لنا‪،‬‬ ‫وتصمح‬ ‫ثالث‬ ‫ببعد‬ ‫الإحصاس‬ ‫تعطيضا‬ ‫العين‬ ‫إن‬

‫بشاتل‬ ‫انه يُرذ إتا إلى العور‬ ‫نلاحظ‬ ‫الإحساص‬ ‫هذأ‬ ‫الأشياء‪ .‬عندها نحلل‬ ‫مافه‬

‫‪.‬‬ ‫الصورة‬ ‫الهذبية لضبط‬ ‫به العضلة‬ ‫تقوم‬ ‫المحيننِ دإمَا إلى مجهوفى الملاءمة الذي‬

‫‪58‬‬
‫النظر إليهما‬ ‫الصبكية لايمكن‬ ‫النقطة من‬ ‫إذق ‪ ،‬إن إحع!ماسين احمرين يؤثرأن بنض‬

‫الاححماس‬ ‫بنفس‬ ‫مصحويين‬ ‫مماثلين إذا كانا‬ ‫لمحإحساسين‬


‫ب!حصاس‬ ‫الأتل‪،‬‬ ‫بمجهرد الملاءمة او‪ ،‬عل‬ ‫الإحساس‬ ‫بنفس‬ ‫بالتساتل وقذلك‬

‫لايمكن الضمييز بينهما‪.‬‬ ‫بحيث‬ ‫بالعَساتل والملاءهة قليلي الاختلاف‬

‫الفصلة (ج ‪)1‬‬ ‫أحاسيس‬ ‫(ج ‪ )2‬بواسطة كل‬ ‫جديدة‬ ‫حينئد إذا اجرينا فصلة‬

‫جم!عها‬ ‫الماثون الساب!‪ ،‬سعكون‬ ‫فإنها‪ ،‬حسعب‬ ‫بالمص!الل‬ ‫هعين‬ ‫إحماس‬ ‫ألى يصحبها‬

‫كون‬ ‫لن‬ ‫‪)2‬‬ ‫(ج‬ ‫فإن‬ ‫وبالتالي ‪،‬‬ ‫انها مماثلة ‪.‬‬ ‫أليها على‬ ‫النظر‬ ‫قابلة للتمييز وممكن‬ ‫غير‬

‫‪)1‬‬ ‫دأج‬ ‫تقحمم (ج أ) فإنه سيهون‬ ‫وبما ان (ج ‪!2‬‬ ‫بعده‬ ‫لها صفر‬ ‫وسيكون‬ ‫ممصلأ‬

‫الكلي ثلاثة ابعاد‪.‬‬ ‫البصري‬ ‫بعدان ‪ ،‬وللمكان‬ ‫ود(ج)‬ ‫بعد واحد‬

‫‪ ،‬ولو انه‬ ‫أخبرئنا بالعكس‬ ‫اقجوبة‬ ‫لوان‬ ‫الأمو كذلث‬ ‫سبقى‬ ‫هل‬ ‫ولكن ‪،‬‬

‫هعين بالملاءمة؟‬ ‫إححماس‬ ‫معين بالتساتل يصحبه‬ ‫لايوجد داثئا إحساس‬

‫الحمبكية ‪ ،‬ومصحوبين‬ ‫النقطة عن‬ ‫بنفس‬ ‫يؤثران‬ ‫الحمالهَ ف!ن إحسماسين‬ ‫في هذه‬

‫ل!ممكن مع‬ ‫(ج ‪،)2‬‬ ‫ينتميان معأ إلى الفصلة‬ ‫بالتصعاتل‪ ،‬احساسان‬ ‫الاحصاس‬ ‫بنف!س‬

‫مختلفين بالملاءهة‪.‬‬ ‫بإحصاسين‬ ‫مصحوبين‬ ‫سيكرنان‬ ‫تمييزهما لأنهما‬ ‫ذلك‬

‫على الأقل ‪ .‬عندئذ‬ ‫لها بعد واحد‬ ‫وس!كون‬ ‫بدورها محصلأ‬ ‫إذنْ إج ‪ )2‬سثكون‬

‫الكلي‬ ‫البصري‬ ‫ثلاثة أبعاد‪ ،‬وللمكان‬ ‫د(ج)‬ ‫لها بعدان وسيكون‬ ‫أ)سيكون‬ ‫(ج‬

‫ابعاد‪.‬‬ ‫اربعة‬

‫مما دم!نما لد‬ ‫ابعاد‬ ‫ثلاثة‬ ‫للمكمان‬ ‫تخبرفا بان‬ ‫المجربة‬ ‫ان‬ ‫حينثد‬ ‫نقول‬ ‫هل‬

‫ال!ئعبير‪،‬‬ ‫إذا ‪-‬از‬ ‫هنا‪،‬‬ ‫لم نقم‬ ‫ولكنا‬ ‫ثلاثة أبعاد؟‬ ‫لنعطيه‬ ‫قانودن تجريبي‬ ‫هن‬ ‫أنطلقنا‬

‫بناء صالحة‬ ‫العينين نظارات‬ ‫على‬ ‫فضع‬ ‫ان‬ ‫يكفي‬ ‫فزيولوجية ‪ .‬ولو كان‬ ‫بتجربة‬ ‫سوى‬

‫الى القولْ‬ ‫نذهب‬ ‫‪ ،‬هل‬ ‫بالملاءمة‬ ‫بالتساتل والإحساص‬ ‫الاتفاق بين الإحصاس‬ ‫لوفف‬

‫تلك‬ ‫صنع‬ ‫أبعاد وأدن النظارالط الذى‬ ‫اربعه‬ ‫للمكان‬ ‫ل!كون‬ ‫نظارا!‬ ‫حمل‬ ‫بانه لكفى‬

‫التجربة تد‬ ‫قوله ان‬ ‫مما نستطيع‬ ‫اليها بعدأ رابعأ؟ طبعأ لاه كل‬ ‫قد اضاف‬ ‫النظارات‬

‫الأ‬ ‫ليس‬ ‫المكان البصري‬ ‫للمكالن للالة ابعاد‪ .‬ولكن‬ ‫الملاثم ان نعطي‬ ‫عفمضنا انه من‬

‫ذ‬ ‫أ‬ ‫م!ب!‬ ‫ك!‬ ‫اصطثاعى‬ ‫جانب‬ ‫المكان نفه‬ ‫ذلك‬ ‫مفهوم‬ ‫وفى‬ ‫المكان ‪.‬‬ ‫هن‬ ‫جزءأ‬

‫ش!ه‬

‫اقماليه‬ ‫في الفصل‬ ‫صمفحص‬ ‫ان المكان الحقيقي هو المكان الحركي ‪ ،‬وهر ط‬

‫‪95‬‬
‫أدأبم‪:‬‬ ‫الفصل‬

‫المكان وإئعاده الثلائة‬

‫زمرة التنقلات ‪.‬‬ ‫ا ‪-‬‬

‫ما ثعنحه عندما‬ ‫إلى معرفه‬ ‫إلحها‪ .‬لمد سعصا‬ ‫لوضلنا‬ ‫بإبحاز الن!اثج الى‬ ‫لنلخص‬

‫ومتى‬ ‫الفزيمائي ‪،‬‬ ‫المتصل‬ ‫فِى البدابة عما هو‬ ‫تساءلنا‬ ‫وقد‬ ‫ئلاثة ابعاد‪.‬‬ ‫نقولى إدن للمكان‬

‫ودارنا‬ ‫الانطباعا!‬ ‫نح!لفه من‬ ‫منظوما!‬ ‫فلو اخذئا‬ ‫بعد‪.‬‬ ‫له (ن)‬ ‫المولى إن‬ ‫نسحطعح‬

‫ها ئععر عنه عادة‬ ‫تمييزهما (وهو‬ ‫منها لايمكن‬ ‫أن منظوهتين‬ ‫في الفالب‪،‬‬ ‫بينها سنجد‪،‬‬

‫بتعييزهما)‬ ‫لاتصمح‬ ‫البداشة بحيث‬ ‫هن‬ ‫حواسنا‬ ‫وأن‬ ‫جدأ‬ ‫بالقول إنهما هتجاورتان‬

‫بعضول‬ ‫المنظوما! يمكن اح!اناَ ممع!زما عن‬ ‫للك‬ ‫ان ه!نظومح! هن‬ ‫كذلك‬ ‫وسنلاحظ‬

‫المنظبرمات‬ ‫تلك‬ ‫إن مجموع‬ ‫نقول‬ ‫ثالثة ه وإذا ئئم هذا‪،‬‬ ‫تمييزهما عن‬ ‫انه يشحيل‬ ‫ركم‬

‫منها ع!نصرا هن‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫ونسمي‬ ‫فزيائيأ (ج)‪،‬‬ ‫تحثصكلى متصلأ‬ ‫الانطباعات‬ ‫من‬

‫المتصل (!)‪.‬‬

‫(ج)‬ ‫من‬ ‫و(ب)‬ ‫( ‪)1‬‬ ‫اولأ عنصرين‬ ‫لناخذ‬ ‫المتصل ؟‬ ‫ابعاد هذأ‬ ‫عدد‬ ‫ماهو‬

‫يكون‬ ‫بحيث‬ ‫أج)‬ ‫كلها إلى المضل‬ ‫عنماصر تنتمي‬ ‫هتتالية (م) من‬ ‫وجود‬ ‫ولنفرض‬

‫كير‬ ‫المتتالية‬ ‫حدود‬ ‫من‬ ‫كلى حد‬ ‫يكون‬ ‫الحدين الأول والأخير‪ ،‬وبحيث‬ ‫( ‪ )1‬و(ب)‬

‫إن (‪)1‬‬ ‫(م) نقول‬ ‫المتحالية‬ ‫هذه‬ ‫مئل‬ ‫)ن نب‬ ‫الحمابق ‪ .‬إدن امكن‬ ‫قابل للتنييز عن‬

‫‪61‬‬
‫ئقولى إن (ج)‬ ‫ب!ينهما‬ ‫يخما‬ ‫مرتبطين‬ ‫عنصرين‬ ‫أي‬ ‫مرتبطان فيما بنهما‪ .‬وإذا كان‬ ‫و(ب)‬

‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫فطعة‬

‫اعتباطية‪.‬‬ ‫بطريقة‬ ‫العناصر‬ ‫معيناً من‬ ‫عددأ‬ ‫(نج)‬ ‫المتصل‬ ‫من‬ ‫الآن‬ ‫ولنخز‬

‫(‪)1‬‬ ‫بين‬ ‫التي تربط‬ ‫المتتاليات أم)‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫فصلة‬ ‫يُسمى‬ ‫العناصر‬ ‫هذه‬ ‫مجموع‬

‫أحد عناصر‬ ‫قابلى للتمييز عن‬ ‫عناصرها صر‬ ‫احد‬ ‫التي يكون‬ ‫تلك‬ ‫سض!ز‬ ‫و(ب)‬

‫غير قابلة‬ ‫عناصرها‬ ‫التي كل‬ ‫وتلك‬ ‫إ‪،‬‬ ‫الفصل‬ ‫التي تقطع‬ ‫المتتالية‬ ‫إنها‬ ‫الفصلة ‪" ،‬نقول‬

‫بين (‪)1‬‬ ‫المتتاليات (م) التي تربط‬ ‫كل‬ ‫الفصلة ‪ .‬إذا كلانث‬ ‫عناصر‬ ‫كل‬ ‫للتميز عن‬

‫بوأسطه الفصله وإن الفصله‬ ‫هثفصلان‬ ‫الفصله ‪ ،‬نمول ان (‪ )1‬و(ب)‬ ‫لمطع‬ ‫و(ب)‬

‫الفصلة‬ ‫بواسطة‬ ‫منفصلين‬ ‫عنصرين‬ ‫في (ج)‬ ‫واذأ اصتحالى ان نجد‬ ‫(ج)‪.‬‬ ‫تقسم‬

‫(ج)‪.‬‬ ‫نقول إن الفصلة لأتقسم‬

‫يُمَصم‬ ‫لأن‬ ‫قابلأ‬ ‫(ج)‬ ‫المتصل‬ ‫فإنه إذا كان‬ ‫التعاريف ‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫وإذا تقررت‬

‫بعد‬ ‫سوى‬ ‫(ج)‬ ‫للمتصل‬ ‫الن يكون‬ ‫ذاتها متصلأ‪،‬‬ ‫لالثكلى هي‬ ‫بواسطة فصلات‬

‫جمفي‪.‬لقحعمة‬ ‫الأبعاد‪ .‬فإذا طن‬ ‫فن‬ ‫لهْ عدد‬ ‫فسيكون‬ ‫أئا في الحالة الأخرى‬ ‫واحد‪.‬‬

‫بعدأن ‪ .‬ائا إذا كانت‬ ‫دأج)‬ ‫سيكلون‬ ‫واحد‬ ‫ذا بعد‬ ‫تحصكلَى متصلأ‬ ‫واحدة‬ ‫فصلة‬ ‫(ج)‬

‫ثلاثة ابعاد‪ ،‬وهلم جرأ‪.‬‬ ‫د(ج)‬ ‫متضلأ ذأ بعدين فإنه سيكون‬ ‫ئشكل‬ ‫فصلة‬ ‫نكفي‬

‫متصل‬ ‫ابعاد اي‬ ‫عدد‬ ‫عل‬ ‫دائما التعرف‬ ‫التعاريف سنصتطبع‬ ‫هذه‬ ‫بفضل‬

‫المكان ‪،‬‬ ‫التعبير‪ ،‬مع‬ ‫فزبائيأ متكافئا‪ ،‬إذا جاز‬ ‫مئصلا‬ ‫ان نجد‬ ‫فزيافي ‪ .‬ولم ي!بق سوى‬

‫تمثل‬ ‫المتصل ‪ ،‬وبحيث‬ ‫ذلك‬ ‫نحاصر‬ ‫من‬ ‫في المكان ضصرا‬ ‫تناظر كلى نقطة‬ ‫بحيث‬

‫للمكان‬ ‫غير قابلة للتمييز‪ .‬حعِنثد سيكون‬ ‫عناصر‬ ‫جطأ‬ ‫المكاذ متجاورة‬ ‫من‬ ‫نقط‬

‫الأبعاد التىِ لهذا المضصل‪.‬‬ ‫عدد‬ ‫نفس‬

‫تصور‬ ‫لهذا المتصلى إد اننا لانحشطيع‬ ‫‪ ،‬قابل للتصور‪،‬‬ ‫إلى وسيط‬ ‫نحتاج‬ ‫ونحن‬

‫اس!باب‪:‬‬ ‫لعدة‬ ‫المكان ‪ .‬وذلك‬

‫تصور‬ ‫صوى‬ ‫لانحشيم‬ ‫ونحن‬ ‫‪ .‬إنه لانهائى ‪،‬‬ ‫رياضى‬ ‫هتصل‬ ‫المكان‬ ‫‪-‬‬

‫فزيائية واضياء نهائية‪.‬‬ ‫متصلات‬

‫فيما بينها‪ ،‬ولئطيق‬ ‫نقطأ هتضابهة جدأ‬ ‫التي نسميها‬ ‫المكان ا‬ ‫عناصر‬ ‫نحتلف‬ ‫‪-‬‬

‫الأدل إذا أ‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫ثممز العناصر عن‬ ‫كيف‬ ‫الن نعرف‬ ‫نعرلفنا بحب‬

‫جدا‪.‬‬ ‫متجاورة‬ ‫تكن‬

‫محاور مرتبطة‬ ‫البدء برده ال منظومة‬ ‫ويج!‬ ‫ان المكان المطلق عد!‬ ‫اخبرأ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫المرقف‪.‬‬ ‫انه يوجد داثما في نفس‬ ‫ان نفترض‬ ‫الذي يجب‬ ‫دومأ جسمظ‬

‫‪62‬‬
‫البصرية شصلأ‬ ‫احاسيسأ‬ ‫بواسطة‬ ‫ان اشكل‬ ‫‪ ،‬بعد هذا‪،‬‬ ‫ولقد حاولت‬

‫بصفة‬ ‫مناسب‬ ‫وهو‬ ‫شك‪،‬‬ ‫ما في ذلك‬ ‫أمر سهل‪،‬‬ ‫المكان ‪ .‬هذأ‬ ‫فزياثيأ متكافثاَ مع‬

‫بالقولى‪:‬‬ ‫يُع‬ ‫حد‬ ‫المناقثعة الى اي‬ ‫الأبعاد‪ +‬ولقد بئنت لنا هذه‬ ‫لمناتشة عدد‬ ‫خاصة‬

‫‪ 6‬ثلائة ابعاد‪.‬‬ ‫البصري‬ ‫ان "للحكان‬

‫إنه‬ ‫‪.‬‬ ‫كذلك‬ ‫هو‬ ‫‪d‬ا ‪ i‬ا‬ ‫شرحث‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫واصطناعي‬ ‫ناتص‬ ‫الحل‬ ‫الط هذأ‬ ‫كير‬

‫المكان الحركيه‬ ‫‪ ،‬وإنما على‬ ‫البصري‬ ‫المكان‬ ‫على‬ ‫مجهودنا‬ ‫أدط ينصبَ‬ ‫لايجب‬

‫ال!غمرا! فى الوضع‬ ‫نمصمه بن‬ ‫النمم!ز الذى‬ ‫بعد هذا بأصل‬ ‫ولفد ذكرت‬

‫في الحالةه‬ ‫والتغيرات‬

‫الباطنية‬ ‫التفيرات‬ ‫بين‬ ‫في انطبأعاتنا نميز‪ ،‬في البدء‪،‬‬ ‫الني تحدث‬ ‫التغيرات‬ ‫فمن‬

‫ذات‬ ‫الخارجية‬ ‫التغيرات‬ ‫وبين‬ ‫جهة ‪،‬‬ ‫من‬ ‫عضلية‬ ‫باحاسيى‬ ‫الإرادية المصحوبة‬

‫تغير‬ ‫تصحيح‬ ‫ان يحدث‬ ‫انه يمكن‬ ‫‪ .‬فنلاحظ‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫المختلفة ‪ ،‬هن‬ ‫الحاصيات‬

‫القابلة‬ ‫الحارجية‬ ‫الأصلبة ‪ +‬والتغير)ت‬ ‫الأحاسي!س‬ ‫تغير باطني يعيد‬ ‫بواسطة‬ ‫خارجي‬

‫التي لائقبل‬ ‫‪ +‬ائا تلك‬ ‫في الوضسع‬ ‫تفيراث‬ ‫تسمى‬ ‫تغير خارجى‬ ‫بواسطة‬ ‫للئصحيح‬

‫دصحح‬ ‫أن‬ ‫ممكن‬ ‫الباطن!ه الى‬ ‫دغ!رال! فى الحاله ‪ .‬والصغمرات‬ ‫فئسمى‬ ‫الع!عح‬ ‫هذا‬

‫في‬ ‫تفيرات‬ ‫فتسمى‬ ‫أئا الأخرى‬ ‫الجصمم جملة و)حدةإ‪،‬‬ ‫(تنقلات‬ ‫تح!مى‬ ‫تفبرأ خارجيا‬

‫المونف‪.‬‬

‫باطنحن‪.‬‬ ‫ئغرلن‬ ‫وأظا‬ ‫وأذ!‬ ‫خارجعثن‬ ‫لغعرلن‬ ‫الأدن (د) و(!)‬ ‫ول!كن‬

‫وأن‬ ‫(!)‪،‬‬ ‫(ذ) أو من طرف‬ ‫‪ ،‬سواء هن طرف‬ ‫أن (د) ممكن ان لصح‬ ‫لنفرض‬

‫ذ‬ ‫ا‬ ‫يمكن‬ ‫(ظ)‬ ‫التجربة تخبرنا إن‬ ‫إن‬ ‫(د) او (ط)‪.‬‬ ‫سواء‬ ‫يصحح‬ ‫ان‬ ‫(ذ) يمكن‬

‫التنقل ‪ ،‬وأن‬ ‫يفابلان نفس‬ ‫إن أد) و أط)‬ ‫نقول‬ ‫(ط ) ‪ .‬في هذه الحال ‪،‬‬ ‫كذلك‬ ‫يصحح‬

‫الت!نفل‪.‬‬ ‫يقابلان نفس‬ ‫(ذ) وأظ)‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫التنقلات‬ ‫متصلى‬ ‫فزياثيا نسميه‬ ‫متصلأ‬ ‫نتصور‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫فإذا تقرر‬

‫التغيرأت‬ ‫هى‬ ‫ستكون‬ ‫المتصل‬ ‫هذا‬ ‫‪ :‬عناصر‬ ‫الئالية‬ ‫بالطريقة‬ ‫التنقلاث ‪ ،‬ونعرفه‬ ‫زمرة‬

‫تغير خارجيه‬ ‫الباطنية القابلة للقيام بتصحيح‬

‫سنعتبرهما غير تابلين للتمييز‪:‬‬ ‫الباطنيهَ (ذ! وأظ)‬ ‫التغيراث‬ ‫هذه‬ ‫إن إثنبن من‬

‫أذ) قابلأ‬ ‫اذا كاث‬ ‫جداَ‪- 2 .‬‬ ‫إذا كانا متجاورين‬ ‫طيعياَ‪ ،‬اي‬ ‫إذا كانا كذلك‬ ‫أ ‪-‬‬

‫لايق!بل التمييز‬ ‫ئنير باطني ثالث‬ ‫مثل‬ ‫مثله في ذلك‬ ‫التغبر الخارجى‬ ‫نضم!‬ ‫!حيح‬

‫طبعيأ‪.‬‬ ‫إ!)‬ ‫عن‬

‫‪I r‬‬
‫للتمييز‪،‬‬ ‫قابلين‬ ‫كير‬ ‫التعبير‪،‬‬ ‫جماز‬ ‫إذا‬ ‫سيكونمالن‪،‬‬ ‫الحمالة الشانية‬ ‫هذه‬ ‫في‬

‫قابلين‬ ‫تجعلهما‬ ‫التي قد‬ ‫الظروف‬ ‫إهال‬ ‫على‬ ‫بالمواضعة‬ ‫‪:‬‬ ‫أقول‬ ‫ان‬ ‫اريد‬ ‫بالمواضعة ‪.‬‬

‫لتمييزه‬

‫وما‬ ‫‪،‬‬ ‫عناصره‬ ‫كلى‬ ‫ها دمنما ئعرف‬ ‫كلايأ‪،‬‬ ‫تعريفأ‬ ‫متصلنا‪،‬‬ ‫تعريف‬ ‫ئئم الأن‬ ‫لقد‬

‫قابلة‬ ‫كعضاصر‬ ‫العناصر‬ ‫الى ئلك‬ ‫اخظر‬ ‫ا‬ ‫ضمنها‬ ‫التي يمكن‬ ‫الروط‬ ‫بئأ‬ ‫دمنا قد‬

‫للتمييز"‬

‫الأبعاد بالنصصبه لهذا‬ ‫عدد‬ ‫ئعرلفن! ومحدلد‬ ‫إلمه لمطبيى‬ ‫نحعاج‬ ‫ما‬ ‫لدلنا كل‬

‫معكافثأ هع‬ ‫ل!س‬ ‫الننملا!‬ ‫معصل‬ ‫إذن‬ ‫ابعاد‪.‬‬ ‫سعه‬ ‫أنه ذو‬ ‫على‬ ‫المتصل ‪ .‬وسنحعرث‬

‫إنه يمتَ إليه فقط‪.‬‬ ‫الأبعاد نحتلفأ‪،‬‬ ‫عدد‬ ‫المكان ‪ ،‬ما دام‬

‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫له ستة ابعاد؟ نعرف‬ ‫التقلات‬ ‫عرفنا ان بتصل‬ ‫والأن كيف‬

‫ألي هذه‬ ‫تقردنا‬ ‫أن‬ ‫التي يمكن‬ ‫التجارفي‬ ‫السهلى وصصْ‬ ‫هن‬ ‫وسمِكون‬ ‫التجربة ‪.‬‬

‫الضتيجة‪.‬‬

‫جمه كذلك‬ ‫ئقص!مه وتكون‬ ‫هذا المتصلى بإجراء ضلات‬ ‫يمكن أن نقوم داخل‬

‫السمادسة‪،‬‬ ‫الدرجة‬ ‫التي هن‬ ‫الفصلات‬ ‫الَا بعد‬ ‫الى التوقف‬ ‫نضطر‬ ‫ولن‬ ‫متصلات‪،‬‬

‫لها ستة‬ ‫يعني أن زهرة التنقلات‬ ‫تعريفنا فإن هذا‬ ‫‪ .‬وحسب‬ ‫هنصعلاث‬ ‫تكون‬ ‫والتي لن‬

‫ابعاد‪.‬‬

‫يكون‬ ‫او لن‬ ‫طويلا‪،‬‬ ‫كذلك‬ ‫ولكنه سيكون‬ ‫صهلا‪،‬‬ ‫سيكون‬ ‫إن هذأ‬ ‫قلت‬

‫الشي ء؟‬ ‫ايضأ اصطناعيأ بعض‬

‫هنها‪.‬‬ ‫نستنبطه‬ ‫ان‬ ‫ألى المكان وممكن‬ ‫كما وأيعا‪ ،‬تمث‬ ‫هذه‪،‬‬ ‫التنقلات‬ ‫زمرة‬

‫الأبعاد‪ .‬وعندما نبين‬ ‫عدد‬ ‫لاتملك نض‬ ‫المكان ‪ ،‬ما دامت‬ ‫متكافثة هع‬ ‫ولكنها ليسث‬

‫المكان ‪ ،‬يمكن‬ ‫منه مفهوم‬ ‫ان نستنبط‬ ‫يمكن‬ ‫المتصل وكيف‬ ‫هذا‬ ‫مفهوم‬ ‫يتكؤن‬ ‫كيف‬

‫المتصل‬ ‫هن‬ ‫الأبعاد الئلاثة مالوفأ لدلنا اكز‬ ‫المكان ذو‬ ‫داثما‪ ،‬لماذا لكون‬ ‫نتسماءل ‪،‬‬ ‫أن‬

‫العقل‬ ‫في‬ ‫كون‬ ‫تد‬ ‫الطريقة‬ ‫أنه بهذه‬ ‫في‬ ‫بالتالي ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نشك‬ ‫وأن‬ ‫الأبعاد ال!شة ‪،‬‬ ‫ذي‬

‫المكان ‪.‬‬ ‫مفهوم‬ ‫البصري‬

‫تماثل ظتين‪.‬‬ ‫‪- 2‬‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫المكان ممائلنان لبعضهما‬ ‫من‬ ‫أن نمطن‬ ‫نعرف‬ ‫كصف‬ ‫افمطه؟‬ ‫عا هي‬

‫النقطة‬ ‫(د)‪،‬‬ ‫في اللحظة‬ ‫يحتلى ‪،‬‬ ‫‪)11‬‬ ‫الشيء‬ ‫تولي ‪:‬‬ ‫مما معى‬ ‫‪4‬‬ ‫نحتلف!تان؟ ببمارة أخرى‬

‫‪6،‬‬
‫هو المشكل الذي طرحناه في‬ ‫ذلك‬ ‫في اللحظة (ط)؟‬ ‫(ب)‬ ‫ذا!ا‪ ،‬التي يحتلها الثيء‬

‫بمقارنة بين‬ ‫لايتعفق‬ ‫ف!ن ا‪،‬مر‬ ‫أن وضحت‬ ‫السابق ‪ ،‬الفقرة الرابعة ‪ ،‬كما سبق‬ ‫الفصل‬

‫الحمال ‪ ،‬لن‬ ‫في هذه‬ ‫المصمكلة ‪،‬‬ ‫في )لمكان المطلق ‪ ،‬إذْ ان‬ ‫و(ب)‪،‬‬ ‫(ا)‬ ‫الثيثين‬ ‫اوضاع‬

‫الحممئين‬ ‫هذلن‬ ‫الأمر لمعلى بممارنه اوضاع‬ ‫و!ن‬ ‫بنن‪،‬‬ ‫كما هو‬ ‫حل‪،‬‬ ‫لها اى‬ ‫يكون‬

‫المودف‪.‬‬ ‫داثما في نفس‬ ‫الجصم‬ ‫هذا‬ ‫افعراض‬ ‫مع‬ ‫بألن!ه لمحاور مرمبطه دوما بجحعمى‬

‫وهو‬ ‫عيني‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫جصعمي‬ ‫لم احرك‬ ‫و(ط)‪،‬‬ ‫(د)‬ ‫اللحطين‬ ‫بين‬ ‫اني‪،‬‬ ‫افترض‬

‫ولا ذراعي‬ ‫لا رأصى‪،‬‬ ‫كسذلك‬ ‫لم أحرك‬ ‫العضلي ‪.‬‬ ‫به حصي‬ ‫يخبرفي‬ ‫الأمر الذي‬

‫وتد‬ ‫إلى العثيء (‪،)1‬‬ ‫ردد!ا‬ ‫انداعات‬ ‫(د) تلقيت‬ ‫أنه في اللحظة‬ ‫‪ .‬فالاحظ‬ ‫ولايدي‬

‫طريق اعصاب‬ ‫البصري وبعضها عن‬ ‫بواصطة الياف هن صبي‬ ‫تلقيت بضها‪،‬‬

‫أفطباعات‬ ‫تلقيت‬ ‫أط)‬ ‫انه في اللحظة‬ ‫كذلك‬ ‫‪ .‬والاحظ‬ ‫لمسية في اصبعي‬ ‫حصعية‬

‫الطريق البصري‬ ‫نفس‬ ‫عن‬ ‫بعضها‬ ‫وتد تلقيت‬ ‫(ب)‪،‬‬ ‫رددتها الى الشيء‬ ‫اخرى‬

‫وبعضها عن نفس الطرلى اللمصى‪.‬‬

‫رددته الى‬ ‫ان الانطباع الذي‬ ‫عرفت‬ ‫التوقف للفيام بضرح ‪ :‬كيف‬ ‫وهنا يجب‬

‫وهما نحتلفان كيفيا‪ ،‬قد جاءانب عن‬ ‫رددته الى (ب)‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫وذلك‬ ‫(‪،)1‬‬ ‫الشيء‬

‫البصرية كمثال ‪،‬‬ ‫‪ ،‬أذأ أخذنا الأحأسيس‬ ‫ان ففترض‬ ‫؟ هلى يجب‬ ‫العصب‬ ‫نفس‬ ‫طريق‬

‫داحصاساَ‪،‬‬ ‫إض)‪،‬‬ ‫ضوئيأ خالصأ‬ ‫هتزاهنين احساسأ‪،‬‬ ‫إحساسين‬ ‫قد اعلى‬ ‫ان (‪)1‬‬

‫داحساسأ‪،‬‬ ‫أف)‬ ‫‪ ،‬تزأمنيأ‪ ،‬احصاصماَ‪ ،‬ضوئ!‬ ‫قد انقج كذلك‬ ‫وان أب)‬ ‫ملرنا (م)‪،‬‬

‫نفس‬ ‫)لأحماس!ش! قد جماءتني‪ ،‬عنٍ طريق‬ ‫هذه‬ ‫مخظف‬ ‫وانه اذا كانت‬ ‫ملونأ (ق)‪،‬‬

‫احساسعين‬ ‫عادة ‪،‬‬ ‫غير ان‪،‬‬ ‫مماثل د(ق)‪،‬‬ ‫(ض)‬ ‫الإحعماس‬ ‫الليفة الثعبكية ف!ن‬

‫الحالة صيهرن‬ ‫في هذ‪.‬‬ ‫مخظفين؟‬ ‫مختلفان لأنهما نئيجة جسممين‬ ‫وأق)‬ ‫ملونين (ض)‬

‫هو الذي‬ ‫المرافق دأق)‪،‬‬ ‫(ف)‬ ‫مح الإحساس‬ ‫المرافق د(م)‬ ‫أض)‬ ‫تماثل الإحساس‬

‫يخبرنا أذ كل تلك الأحاسيى تد تلقبناها عن طريق نف!س الصعب‪.‬‬

‫انط امعل الى دفض!لى‬ ‫الفرضعه ‪ ،‬ويالرغم من‬ ‫هذه‬ ‫الأهر‪ ،‬فعما نحص‬ ‫مهما كأن‬

‫بان‬ ‫الطرق‬ ‫اليقيني انضا نخبر بطويقة ها هن‬ ‫تعقيدأ‪ ،‬نإنه من‬ ‫اكز‬ ‫اخرى‬ ‫فرضيات‬

‫وبدون ذلك لن‬ ‫‪+‬ما‪،‬‬ ‫و(ض‬ ‫هثاك شيئأ مئشركاَ بين هذين الأححماسين (ف ‪+‬ق!‬

‫الصعيء(‪.)1‬‬ ‫قد احتلى هكاذ‬ ‫(ب)‬ ‫على ان السيء‬ ‫لدينا ايه طريقة للتعرف‬ ‫تكون‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بها الأن ة أفترض‬ ‫)دقي‬ ‫أتي‬ ‫بالفرضية‬ ‫واذكر‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫اطيل‬ ‫لن‬

‫غس‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫(ط)‬ ‫تلقيتها في اللحظة‬ ‫قد‬ ‫التي رددنها المط (ب)‬ ‫ألانطباعات‬

‫‪65‬‬
‫التي رددضها‬ ‫الانطباعات‬ ‫(د)‬ ‫ألي في اللحظة‬ ‫واللمع!ية التي نقلت‬ ‫البصرية‬ ‫الألياف‬

‫أليَ مجتلها‬ ‫النقطة‬ ‫ان‬ ‫الاعلان‬ ‫في‬ ‫نتردد‬ ‫فإننا لن‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمر كذلك‬ ‫إذا كان‬ ‫(‪.)1‬‬ ‫إلى‬

‫ولقد‬ ‫أدأ‪.‬‬ ‫في اللحظة‬ ‫‪)11‬‬ ‫مماثلة للنقطة المحتلهَ من ‪.‬طرف‬ ‫(!)‬ ‫في اللحظة‬ ‫(ب!‬

‫السوطإث‬ ‫‪ ،‬احد‬ ‫مماثلتين‬ ‫هاتان النقطتان‬ ‫تكون‬ ‫توفرهما لكي‬ ‫لابدَ هن‬ ‫بضوطين‬ ‫أدليت‬

‫غثر‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫ضرووى‬ ‫الأول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬فلنبحثهما منفصلن‬ ‫باللص‬ ‫والأخر‬ ‫ممعلَ! بالبصر‪،‬‬

‫الهندسة قد يش!رحه‬ ‫يعرفط‬ ‫هن‬ ‫الوقت ‪ ،‬لان‬ ‫في قس‬ ‫‪ ،‬وكافٍ‬ ‫كافٍ ‪.‬المانب ضروري‬

‫أد) صورة‬ ‫الثبكية التي تتصعكَل فيها في اللحظة‬ ‫نقطة‬ ‫(و)‬ ‫لتكن‬ ‫هكذا‪:‬‬ ‫بسهولة‬

‫الجسم‬ ‫(د) ذلك‬ ‫في اللحظة‬ ‫المكالت التي يشغلها‬ ‫نقطة‬ ‫(ح‬ ‫ولتكن‬ ‫(‪،)1‬‬ ‫الجسم‬

‫إ!)‪.‬‬ ‫في اللحظة‬ ‫(ب)‬ ‫في المكان الجسم‬ ‫النعطة التي يشغلها‬ ‫ول!تكن (غ)‬ ‫( ‪،)1‬‬

‫ان‬ ‫الضروري‬ ‫في أو) فإنه ل!ش! هن‬ ‫صورته‬ ‫(ب)‬ ‫الجسم‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫لكىِ‬

‫الط لوجد‬ ‫فإنه لكفى‬ ‫بععد‪،‬‬ ‫ل!م هن‬ ‫ها دام الظر‬ ‫وأغ)‪ْ:‬‬ ‫النمطعان (ح‬ ‫ل!طابى‬

‫يكون‬ ‫‪ ،‬لكي‬ ‫الضروري‬ ‫الضرط‬ ‫سشقينم ‪ ْ.‬إذذ‪،‬‬ ‫على خط‬ ‫النقط الثلاث (و‪ ،‬ع‪،‬غ)‬

‫يتبم تطابق‬ ‫لكي‬ ‫غير كاف‪،‬‬ ‫ولكف‬ ‫ضزورفي‪ْ،‬‬ ‫صورنيهما في (و)‪ ،‬شرط‬ ‫جسمان‬

‫‪ ،‬هـدظل‬ ‫هىِ النقطة ‪ ،‬التي يحتلها ا!بعي‬ ‫الآن أحا‬ ‫وقكن‬ ‫و(غإ‪.‬‬ ‫النقطتين أع)‬

‫إذا لامص‬ ‫فإنه‬ ‫بعيد‪،‬‬ ‫هن‬ ‫لايمارس‬ ‫اللمس‬ ‫وما دام‬ ‫لايخرك‪.‬‬ ‫ما دام‬ ‫فيها‬

‫يتطابقان ‪ ،‬وإذأ‬ ‫و(ح)‬ ‫هعناه اذ (ح‬ ‫يكون‬ ‫إد)‪،‬‬ ‫في اللحظة‬ ‫اصبعي‬ ‫الجسم (‪)1‬‬

‫(علأ و(غ)‬ ‫يتطابقان ‪ .‬إذن‬ ‫وأح)‬ ‫فلأدن أغ)‬ ‫(ط)‬ ‫في اللحظة‬ ‫اصبعي‬ ‫(ب)‬ ‫لامس‬

‫(د) فإن أب)‬ ‫في اللحظة‬ ‫اصبعى‬ ‫‪)11‬‬ ‫القائل إئه إذا لامس‬ ‫ال!رط‬ ‫يتطابقان ‪ +‬إذن ‪،‬‬

‫و(غ)‪.‬‬ ‫تتطابق (ح‬ ‫‪ ،‬لكي‬ ‫وكاف‬ ‫هذا الشرط ضروري‬ ‫يلامحعه فأ اللحظة (ط)‪،‬‬

‫كل‬ ‫هكذا‪،‬‬ ‫أن نبرهن‬ ‫لانحشطيع‬ ‫الهندسة بعد‪،‬‬ ‫‪ ،‬الذين لاشرف‬ ‫لكن ‪ ،‬نحن‬

‫يتحقق‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫بالبصر‪،‬‬ ‫اقعلق‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫الثرط‬ ‫تجرييأ ان‬ ‫نشاهد‬ ‫ما نعمتطيعه ان‬

‫كير‬ ‫من‬ ‫يعحقق‬ ‫ان‬ ‫الئافي لايمكن‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫باللمس‬ ‫المعلق‬ ‫‪،‬‬ ‫الثافي‬ ‫يتحقق‬ ‫غيران‬ ‫من‬

‫والفرضية‬ ‫ممكن ‪،‬‬ ‫فهذأ‬ ‫ثخبرنا بالعكى‪،‬‬ ‫اقجربة‬ ‫أن‬ ‫ليلنفرض‬ ‫الأول ه‬ ‫يضحقق‬ ‫ان‬

‫لد‬ ‫باللمس‬ ‫المحعلى‬ ‫الصمرط‬ ‫بحرلبعأ ان‬ ‫انثا لأحظنا‬ ‫لنفرض‬ ‫إذن‬ ‫‪.‬‬ ‫لامعموله‬ ‫ليس!‬

‫الحعوط المتعلق بالبصر‬ ‫المتعلق بالبصر وان‬ ‫النرط‬ ‫غير أن يتحقق‬ ‫تحققه من‬ ‫امكن‬

‫فإننا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمر كذلك‬ ‫انه ‪ ،‬اذا كان‬ ‫الأول ‪ .‬واضح‬ ‫يتحقق‬ ‫دودن ان‬ ‫تحققه من‬ ‫لايمكن‬

‫بعصد‪.‬‬ ‫بح!د وان أليصر لاممارس من‬ ‫من‬ ‫ممارس‬ ‫هو الذى‬ ‫ان اللمس‬ ‫سنس!خلص‬

‫عيني‬ ‫سوى‬ ‫هوضعسيء‪،‬‬ ‫لتحديد‬ ‫‪ ،‬لم اصتعمل‪،‬‬ ‫الأدن‬ ‫فأنا‪ ،‬الى‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫ل!‬

‫كبم!صه‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫وسائل‬ ‫أدْ أس!عمل‬ ‫فصه بإمكافي‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫الود!‬ ‫ن!‬ ‫‪،‬‬ ‫واصبعي‬
‫مثلا‪.‬‬ ‫اصابعي‬

‫لمسيا ارذه الى‬ ‫انطباعأ‬ ‫(د)‬ ‫اللحظة‬ ‫ي‬ ‫بتلقى‬ ‫الأول‬ ‫اصبعي‬ ‫أن‬ ‫أفترض‬

‫ا!حاسيصبى‬ ‫هن‬ ‫(ر)‬ ‫تفابلها سلسصلة‬ ‫الحركات‬ ‫بسلعسلة من‬ ‫أقوم‬ ‫(ا)‪5‬‬ ‫الثىِء‬

‫انعباعا‬ ‫الثاني ثتجلقى‬ ‫اصبعي‬ ‫(د)‪،‬‬ ‫اللحظة‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫الحركات‬ ‫إئر تلك‬ ‫على‬ ‫‪+‬‬ ‫العضلية‬

‫(وهذأط‬ ‫اتحرلى ‪،‬‬ ‫منهير أن‬ ‫ومن‬ ‫(ط)‪،‬‬ ‫اللحظة‬ ‫فى‬ ‫ثم‬ ‫(ا)‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫اردَ؟ ايضأ‬ ‫لمس! ‪،‬‬

‫المرة‬ ‫الثافي انطباعأ لمسيا‪ ،‬ارذه هذه‬ ‫الاصبع‬ ‫نفس‬ ‫يوصل‬ ‫!ليما)‬ ‫يخبرفي به جسمي‬

‫أز) من‬ ‫سلسلة‬ ‫تقابل‬ ‫الحركا!‬ ‫من‬ ‫بسلصلة‬ ‫بعطى ذلك‪،‬‬ ‫وأقوم ‪،‬‬ ‫إلى (ب)‪،‬‬

‫حركات‬ ‫وتقابل‬ ‫الصصلعصلة (ر)‬ ‫عكصبى‬ ‫(ز)‬ ‫السلصلة‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬اعرف‬ ‫العظ!ة‬ ‫الأحاسعيس‬

‫على‬ ‫لي انب اذا قمت‬ ‫غالبا ما بئعت‬ ‫هتعددة‬ ‫سابقة‬ ‫‪،‬ةا!ك لأن ثحارب‬ ‫‪ ،‬اعرف‬ ‫شاقضة‬

‫الأصلحة‬ ‫الانطباعاث‬ ‫فإدط‬ ‫و(ز)‪،‬‬ ‫(ر)‬ ‫تقابل‬ ‫‪،‬‬ ‫الحركات‬ ‫من‬ ‫!لتوالي بسلسلتين‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫يئبغى‬ ‫فهل‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫تقرر‬ ‫وإذأ‬ ‫بالتبادلط ‪.‬‬ ‫تعوضان‬ ‫السلسلقين‬ ‫ان‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫تسترجم‬

‫اصبعي‬ ‫الثانية سيعرف‬ ‫الحركات‬ ‫سلصلة‬ ‫عندما تنتهي‬ ‫(!)‬ ‫اترقع أنه في اللحظة‬

‫‪،‬‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫للجرأب‬ ‫ئرؤ إلى العثعيء (ب)؟‬ ‫أنطباعأ لمسيا لابلاً لأن‬ ‫الأوق‬

‫تد‬ ‫في الآ يكون‬ ‫حظوظ‬ ‫يعرصودط الهندسة ‪ ،‬بال!ثعكل التالي ‪ :‬هناك‬ ‫الذين‬ ‫‪،‬‬ ‫ف‬ ‫سيتص‬

‫(ط)‬ ‫بين اللحط!تْ‬ ‫(ب)‬ ‫ولا الشيء‬ ‫بين اللحظعَين (د) و(ذإ‪،‬‬ ‫())‪،‬‬ ‫ال!يء‬ ‫تحوك‬

‫أعلأ من‬ ‫النفطة‬ ‫مجتل‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الشصيء‬ ‫كان‬ ‫(د)‪،‬‬ ‫اللحظة‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫لنفرض‬ ‫و(ظإ‪.‬‬

‫لايمارس‬ ‫اللمس‬ ‫الأول ‪ .‬ها دام‬ ‫ا!بعي‬ ‫كمان يلاص!‬ ‫فإف‬ ‫اللحظة‬ ‫هذه‬ ‫إلمكان ‪ ،‬وفي‬

‫بالعملحصلهَ (ر)‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬اقوم بعد‬ ‫في النقطة (ح‬ ‫بدوره‬ ‫كان‬ ‫اصبعي‬ ‫فإن‬ ‫بعيد‪،‬‬ ‫من‬

‫دلامس‬ ‫ال!مىء ‪)11‬‬ ‫أن‬ ‫الأحظ‬ ‫(ذإ‪،‬‬ ‫نهال!ها‪ ،‬فى اللحظه‬ ‫وفى‬ ‫احركا!‪،‬‬ ‫من‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫أي‬ ‫في (ح‪،‬‬ ‫الثانب كالط يوجد‬ ‫أدت اصبعى‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫استنتج‬ ‫الثافي ‪.‬‬ ‫اصبعى‬

‫الأول ‪ .‬في اللحظة‬ ‫الضافي إلى موضع‬ ‫أن تقود اصبعي‬ ‫هي‬ ‫(ر) كالت‬ ‫الحركات‬ ‫نتيجة‬

‫ااصبعي‬ ‫فان‬ ‫لم اتحرل!‪،‬‬ ‫الثانب‪ ،‬ما دمت‬ ‫لملامعهَ أصبعي‬ ‫(ب)‬ ‫الضي ء‬ ‫جاء‬ ‫أط)‬

‫ولكني‬ ‫(ظ)‪.‬‬ ‫اللحظة‬ ‫قبل‬ ‫يتحرك‬ ‫الفرض!ية فإنه لن‬ ‫وبنا" على‬ ‫في (ر)‪،‬‬ ‫الأفي قد ظا!‬ ‫ا‬

‫عك!‬ ‫الحركات‬ ‫وما دامصَ هذه‬ ‫(ز)‪.‬‬ ‫بالحركات‬ ‫و إظ)‪،‬‬ ‫(ط!‬ ‫‪ ،‬بين اللحظض‬ ‫قمت‬

‫أقافي ‪ .‬إذنْ نب‬ ‫الأول إلى موضع‬ ‫آلن تقود أصبعي‬ ‫نتيجتها هي‬ ‫فإن‬ ‫(ر)‪،‬‬ ‫الحركات‬

‫بددرره في (كأ‪،‬‬ ‫(ب)‬ ‫الأولى في (!لم ‪ ،‬ومادام الشيء‬ ‫اصبعي‬ ‫سيكوت‬ ‫(ظ)‬ ‫اللحظة‬

‫اصبعى‪.‬‬ ‫س!لامس‬ ‫فإن (ب)‬

‫)لجوأب بألايجاب‪.‬‬ ‫يجب‬ ‫الححؤأل المطروح‬ ‫عن‬ ‫إذدتْ‬

‫نجره!‬ ‫أد‬ ‫فإنه لاجم!نا‬ ‫بعد‪،‬‬ ‫لاضرهـاال!سة‬ ‫الذين‬ ‫‪،‬‬ ‫أفا بال!نم!بة لسما نحن‬

‫‪67‬‬
‫الحث!واذ‬ ‫دائ! ان نف!ر‬ ‫عادة ‪ ،‬ونستطيع‬ ‫ال!توقع يتحقق‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬ولكننا نلاحظ‬ ‫كذلك‬

‫بين‬ ‫(ب)‬ ‫او )لجسم‬ ‫(د)و(ذ)‬ ‫بين اللحظتين‬ ‫تحرك‬ ‫تد‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الجصم‬ ‫تائلين إن‬

‫نمولى ن‬
‫(‬ ‫الن!جة العكحععه ‪ ،‬فهل‬ ‫ان لعطى‬ ‫والعجربه لامحن‬ ‫و(ظ)‪.‬‬ ‫اط)‬ ‫اللحظعن‬

‫التجربة اعطتنا هذه‬ ‫لوان‬ ‫وماذا كنا ع!نفعل‬ ‫طبعا‪.‬‬ ‫غير معقولة ؟ كلا‪،‬‬ ‫الشيجة‬ ‫هذه‬

‫كنا سنقول‬ ‫مستحيلة ؟ كلا‪.‬‬ ‫الهندصة ستصبح‬ ‫كل‬ ‫كانت‬ ‫النتيجة العكحعية؟ هل‬

‫بع!د‪.‬‬ ‫هن‬ ‫ممارس‬ ‫فمط ة إن اللمص‬

‫فإن‬ ‫الئظر ئمارص من بيد‪،‬‬ ‫لائمارس هن بعبد‪ ،‬ولكن‬ ‫عندما اقول (ن اللمس‬

‫(ذ)‬ ‫في اللحظة‬ ‫يحتل‬ ‫(ب)‬ ‫ها اذا كان‬ ‫على‬ ‫لتعرف‬ ‫‪:‬‬ ‫التالي‬ ‫هو‬ ‫لهذا القولى هعنى‬

‫معايير في‬ ‫عدة‬ ‫ان استعملى‬ ‫أد) استطيع‬ ‫في اللحظة‬ ‫(‪)1‬‬ ‫طرف‬ ‫النقطة المحتلة من‬

‫‪. ، .‬‬ ‫إلخ‬ ‫الثافي ‪،‬‬ ‫اصبعي‬ ‫الثاك‬ ‫في‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫الثان! أصبعي‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫عيني‬ ‫تتدخل‬ ‫احدها‬

‫تتحقق‬ ‫لكي‬ ‫اصابعي‬ ‫المعيار‪.‬المتعلَق بأحد‬ ‫أن يشحقق‬ ‫هذه ‪ ،‬ف!نه يكفي‬ ‫والحال‬

‫هذأ‬ ‫الباقي ‪.‬‬ ‫ليتحقق‬ ‫الم!تعل! بعيني‬ ‫يعحفق‬ ‫ان‬ ‫أنه لايكفي‬ ‫حثن‬ ‫في‬ ‫المعاير‪،‬‬ ‫بمية‬

‫عادة ‪.‬‬ ‫يتحقق‬ ‫تجريبي‬ ‫حادث‬ ‫أثبات‬ ‫على‬ ‫قولي ذاك ‪ ،‬واقتصر‬ ‫معى‬

‫المكان يع!تلزم‬ ‫هذا‬ ‫خلق‬ ‫ورايئا ان‬ ‫المكمان البصري‬ ‫الصابق‬ ‫حسللنما في الفصلى‬

‫اقا إذا لم‬ ‫بالملاءمة ‪.‬‬ ‫والإحصاص‬ ‫‪،‬‬ ‫بالتساتل‬ ‫وألاحصاس‬ ‫‪،‬‬ ‫الصبكية‬ ‫الأحاسيص‬ ‫إدخال‬

‫بدل‬ ‫له )ربعه ابعاد‪،‬‬ ‫المكان البصركلأ سحكون‬ ‫فإن‬ ‫دائما معفمن‬ ‫الأخران‬ ‫هذأن‬ ‫يكن‬

‫(المكان البصري‬ ‫كل‬ ‫فإننا صنحصل‬ ‫الضبكية‪،‬‬ ‫اقا إذا اكتفينا بالأحاسيس‬ ‫ثلائة ‪.‬‬

‫بعدين‪.‬‬ ‫له سوى‬ ‫ليص‬ ‫البسيط ! الذي‬

‫اي ‪،‬‬ ‫واحط‬ ‫اصبع‬ ‫احاس!ش!‬ ‫بالاتتصار كل‬ ‫المكان اللمسي‬ ‫الاَدط‬ ‫لنواجه‬

‫المكالط الذي‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الاصبح‬ ‫ذلك‬ ‫شعنلها‬ ‫ان‬ ‫ممكن‬ ‫الي‬ ‫الأوضاع‬ ‫مجموع‬ ‫أجمالأ‪،‬‬

‫ل‬ ‫إ‬ ‫ضيء‬ ‫إضافة‬ ‫بعدم‬ ‫الصحماح‬ ‫‪،‬‬ ‫بالتالي‬ ‫التص!‪،‬‬ ‫الفقرة التالية والذي‬ ‫في‬ ‫سنحلله‬

‫عدد‬ ‫قس‬ ‫المعق ‪،‬‬ ‫بحصعر‬ ‫لماذا للمكمان ‪،‬‬ ‫ؤو ثلاثة أبعاد‪.‬‬ ‫"مكان‬ ‫هو‬ ‫الآن ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫شرحه‬

‫البصري‬ ‫الأبعاد التي للمكان‬ ‫عدد‬ ‫من‬ ‫واكز‬ ‫اللمسى ‪،‬‬ ‫التي لطمكان‬ ‫ألابعاد‬

‫المولان لهما‬ ‫النظر‪ .‬وهذان‬ ‫بعيد‪ ،‬بعكس‬ ‫لاكلارس من‬ ‫لأن اللمص‬ ‫البصممط؟ ذلك‬

‫المعنى‪+‬‬ ‫هذا‬ ‫راينا ماهو‬ ‫وقد‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫معنى‬

‫نعرف‬ ‫المافشة ‪ .‬كيف‬ ‫لا أقطع‬ ‫لكى‬ ‫عل!يها بسرعة‬ ‫مررت‬ ‫الاَن إلى نقطة‬ ‫اعود‬

‫أب)‬ ‫طرف‬ ‫فى ة! (‪ )1‬في اللحظة (د! وهن‬ ‫ثعبكيتنا هن‬ ‫ان الانطباعات التي تمس‬

‫ا!ا‬ ‫رغم‬ ‫الليفة الحبكية‬ ‫نمى‬ ‫طريق‬ ‫(ذ) انط!باعأت تلق!يناها عن‬ ‫‪4‬ب أالحظة‬

‫‪68‬‬
‫مختلفة كيفيأ؟‬ ‫انطباعات‬

‫‪ ،‬أكز تعقيدأ‪ ،‬يبدو‬ ‫اخرى‬ ‫(ضافة ان فرضيات‬ ‫مع‬ ‫بسبطة‬ ‫بفرضية‬ ‫لقد ادليت‬

‫كلمه‬ ‫ا اللى بشانها سو!ا‬ ‫الى‬ ‫الفرض!ا!‬ ‫للك‬ ‫اكبر‪ .‬وفعما لل‬ ‫صحعها‬ ‫لى احعمال‬

‫صفيرة‪.‬‬

‫(د)‪،‬‬ ‫في اللحظة‬ ‫الحمي ‪ +‬الأحمر (‪)1‬‬ ‫النانجة عن‬ ‫ألانطباعات‬ ‫ان‬ ‫نعرف‬ ‫كيف‬

‫النقطة هن‬ ‫صورتها في نفس‬ ‫في اللحظة (ذ)‪ ،‬قد ض!كلت‬ ‫الحي ء الأزرق (ب)‬ ‫وعن‬

‫الشبكية؟‬

‫رفض‬ ‫يمكن‬ ‫الانطبماعات شيثأ ضركاً؟‬ ‫بين تلك‬ ‫عرفنأ ان‬ ‫اقولى ‪ :‬كيف‬

‫المخ!لفنن‬ ‫ألافطباعن‬ ‫أن هذلن‬ ‫لبل واف!راض‬ ‫بها من‬ ‫البصحمطه الى ادلم!‬ ‫الفرضمه‬

‫تجاورها‪.‬‬ ‫نحتلفة ركم‬ ‫الياف عاية‬ ‫كيفيأ قد قلقيتهما براسطة‬

‫المحتمل‬ ‫الألباف متجاورة ؟ هن‬ ‫الوسيلة التي اتوفر عليها لمعرفة ان تلك‬ ‫ماهي‬

‫حركات‬ ‫العين ‪،‬‬ ‫حركات‬ ‫اذن‬ ‫ئابتة ‪!( .‬ا‬ ‫العين‬ ‫لو كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫لدينا أية وسيلة‬ ‫الَا تكلون‬

‫بالأزرق في النقطة أا)‬ ‫العلاقة بين الإحساص‬ ‫نفص‬ ‫التي اخبرذنا بوجود‬ ‫العين هي‬

‫بالأحمو في النقطة‬ ‫الضبكية ‪ ،‬وبين الإحساص‬ ‫من‬ ‫بالأزرق في النقطة (ب)‬ ‫والاحساس‬

‫نفس‬ ‫أن‬ ‫لنا‪ ،‬بمالفعل‪،‬‬ ‫بئن!‬ ‫لفد‬ ‫(ب)‪+‬‬ ‫بالأحمر نه المطه‬ ‫والإح!عاس‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪ ،‬أو من‬ ‫الثانية‬ ‫الأولى إلى‬ ‫تجعلنا نمر من‬ ‫العضلية‬ ‫الأحماسس‬ ‫المقابلة لنفس‬ ‫الحركات‬

‫يلاحظ‪،‬‬ ‫كما‬ ‫ترتبط ‪،‬‬ ‫التي‬ ‫الأعتبارأت‬ ‫هذه‬ ‫بشان‬ ‫أ!يل‬ ‫ولن‬ ‫الرابعة ‪.‬‬ ‫الثالثة الى‬

‫المحلية التي اثارها الوتق‪.‬‬ ‫بم!ألة الإضأرأت‬

‫‪ - 3‬المكان االمصي‬

‫اللحظة‬ ‫في‬ ‫‪)11‬‬ ‫التي يث!فلها‬ ‫النقطة‬ ‫‪،‬‬ ‫تماثلى نقطتين‬ ‫عل‬ ‫أئعزف‬ ‫وهكذأ‬

‫بين‬ ‫الأ اتحرك‬ ‫ضريطة‬ ‫لكن‬ ‫(ط)‪،‬‬ ‫في اللحظة‬ ‫(ب)‬ ‫والنقطة التي يشغلها‬ ‫(دإ‪،‬‬

‫أد) و(ط)‪.‬‬ ‫اللحظتين‬

‫خلال‬ ‫باية طريقه‬ ‫إذنْ‪ ،‬افي تحركت‬ ‫فلنفرضْ‪،‬‬ ‫في هوضوعناه‬ ‫لايكفي‬ ‫هذا‬

‫في‬ ‫(‪)1‬‬ ‫التي يححغلها‬ ‫النقطة‬ ‫إدْا ها كاشط‬ ‫شاعرف‬ ‫‪ ،‬جميف‬ ‫اللحظتين‬ ‫بين‬ ‫الفاصل‬

‫(ط)؟‬ ‫في اللحظة‬ ‫أد) مماثلة للنقطة (ب)‬ ‫اللحظة‬

‫الأول وأنه‬ ‫اصبعي‬ ‫يلاه!‬ ‫(ا)‬ ‫الحي ء‬ ‫(د) كان‬ ‫أنه في اللحظة‬ ‫افترض‬

‫الأول ‪ ،‬ولكن ‪ ،‬وفي‬ ‫الاصغ‬ ‫نفس‬ ‫يلاهس‬ ‫الصي ه (ب!‬ ‫كاذ‬ ‫(ط)‬ ‫في اللحظة‬ ‫كذلك‬

‫‪6A‬‬
‫قد تحرك خلال الفاصل‪.‬‬ ‫العضلي ان جسمي‬ ‫الوتت ‪ ،‬اخبرنب حسي‬ ‫نفس‬

‫و(‪)1!-‬‬ ‫العضلية (س)‬ ‫الأحاس!س‬ ‫قبل في سلسحلتين من‬ ‫ولقد نظرنا من‬

‫أ) ع !‬ ‫و(س‬ ‫(س)‬ ‫احيانا ان ننظر إلى مثل هاتنِ الس!للتن‬ ‫وتلنا إنه تد يحدث‬

‫إنطباعاشَا‬ ‫غالبأ ما فصشرجع‬ ‫انهما‪ ،‬عندما تتتابعان‪،‬‬ ‫لاحظنا‬ ‫وقد‬ ‫انهما عكحعيتان‪،‬‬

‫بنن اللحظصين (د! و(ط)‪،‬‬ ‫العضلي انب تحركت‬ ‫حسي‬ ‫الأصلعة ‪.‬حيثثد إذأ أخبرنى‬

‫أ) اللتين‬ ‫و(س‬ ‫(س)‬ ‫العضلية‬ ‫الأحاسيس‬ ‫بعحلسلتي‬ ‫‪،‬‬ ‫التتالي‬ ‫على‬ ‫اشعر‪،‬‬ ‫بحيث‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫اي‬ ‫كلما لو اني لم اتحرك ‪،‬‬ ‫الن!تيجة صتكون‬ ‫فإن‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬إذا حدث‬ ‫اعتبرهما محسيتين‬

‫مماثلة إذا‬ ‫نقط‬ ‫(ط)‬ ‫في اللحظة‬ ‫و(ب)‬ ‫(د)‪،‬‬ ‫اللحظة‬ ‫في‬ ‫(ا)‬ ‫التي يحثظها‬ ‫النقط‬

‫(ط)‪.‬‬ ‫فىِ اللحظة‬ ‫في اللحظة (د)‪ ،‬و(ب)‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الأولا يلامس‬ ‫ان اصبعي‬ ‫لاحظت‬

‫نعطيه‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫بعد‬ ‫‪ .‬ولنر كبم من‬ ‫كما سنرى‬ ‫برضياً‪،‬‬ ‫ليس‬ ‫الحل‬ ‫أدن هذا‬

‫اللتين يسحغلهما‬ ‫النقطتين‬ ‫بين‬ ‫أن‪.‬اتارن‬ ‫الحل ‪ .‬فانا اريد‬ ‫هذا‬ ‫حصب‬ ‫للمكالن‬ ‫فعلأ‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫افترض‬ ‫الأمو‪ ،‬مما دمت‬ ‫وهو نفس‬ ‫او ‪-‬‬ ‫في اللحظتين (د) و(ط)‬ ‫و(ب)‬ ‫(‪)1‬‬

‫اقارن بينْ النقطتين‬ ‫في اللحظة أ!) ‪-‬‬ ‫في اللحظة (د) و(ب)‬ ‫(‪)1‬‬ ‫يلامس‬ ‫اصبعي‬

‫التي اتوفر عليها‬ ‫الوس!يلة الوحبة‬ ‫و(ط)‪.‬‬ ‫(د)‬ ‫‪.‬نب اللحظة‬ ‫أصبعئي‬ ‫اللتين لمجهما‬

‫التي‬ ‫العضلية‬ ‫الأحاسيس‬ ‫المتركبة من‬ ‫الح!ملسلة ال!)‪،‬‬ ‫هى‬ ‫‪،‬‬ ‫المقارنة‬ ‫للقيام بهذه‬

‫إلي يمكن‬ ‫السلاسلى (ك)‬ ‫اللحطنن ه ونح!لف‬ ‫ما بن‬ ‫ج!مى‬ ‫جر!!‬ ‫صاحي!‬

‫ابعاده كلبير جدأ‪+‬‬ ‫عدد‬ ‫فزيائيأ‬ ‫‪ ،‬متصلأ‬ ‫واضح‬ ‫كعما هو‬ ‫تخبلها ت!ثكل‪،‬‬

‫‪ +‬أ! سلسل!ن‬ ‫‪ +‬س‬ ‫ثلنصطلح ‪ ،‬كما فعل!‪ ،‬عل اععبار اللسلبن (ك) و(ك ‪ +‬س‬

‫المعطى ‪ ،‬من‬ ‫بالمعنى‬ ‫أ‪ ،‬عكسينين ‪،‬‬ ‫هـس‬ ‫و(س‬ ‫(س)‬ ‫‪ ،‬عندما ئكون‬ ‫غير منفصلتين‬

‫المنفصلة سمشكل‬ ‫(ك)‬ ‫سلاسل‬ ‫المواضعه فإن مجموع‬ ‫هذه‬ ‫لبلى ‪ ،‬لهذه الكلمه ‪ .‬وركم‬

‫من‬ ‫واحدة‬ ‫فكل‬ ‫انه اقلى ‪.‬‬ ‫رغم‬ ‫ابعاده كبير جدأ‪،‬‬ ‫فزيائيأ‪ ،‬عدد‬ ‫متصلأ‬ ‫بدورها‬

‫أأ‬ ‫و(ك‬ ‫(ك)‬ ‫سلسلتين‬ ‫ستقابل‬ ‫وهكذا‬ ‫في المكان ‪.‬‬ ‫تقابلها نقطة‬ ‫(ك)‬ ‫سلاسل‬

‫نقطتان أم) وأم أ)‪+‬‬

‫أ)‬ ‫و(م‬ ‫(م)‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫لنا بالتعرف‬ ‫الأن تصمح‬ ‫التي نتوفر عليها لحط‬ ‫والوساثل‬

‫في حالتين‪:‬‬ ‫لبستا منفصلتين‬

‫(ك) ممائلة د (ك ‪.)1‬‬ ‫إذا كانت‬ ‫أ ‪-‬‬

‫‪)1‬‬ ‫و(س‬ ‫اععاس ان (ص)‬ ‫كل‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪+‬س‬ ‫‪ - 2‬أؤا ثاث! (ك أ) ‪(-‬ك ‪،‬س‬

‫محسيتان‪+‬‬

‫‪75‬‬
‫أنهما منفصتان‪،‬‬ ‫على‬ ‫أ!‬ ‫و(م‬ ‫‪ ،‬إلى (م)‬ ‫الحمالات الأخرى‬ ‫في كل‬ ‫واذا نظرنا‪،‬‬

‫المن!حلة‪،‬‬ ‫أك)‬ ‫سلاسل‬ ‫الأبعاد التي لمجموع‬ ‫له نف!عن عدد‬


‫‪2‬‬ ‫النقط سيكون‬ ‫ل!ن مجصوع‬

‫م!ت‬ ‫ئلاثة ابعاد‪ .‬بالنسبة للذين لديهم معرفة سابقة بالهندسة شون‬ ‫أكثر هن‬ ‫اي‬

‫الأحاسيص‬ ‫بين سلاسل‬ ‫‪ :‬من‬ ‫التالية‬ ‫البرهنة‬ ‫طريق‬ ‫الم ذلك ‪ ،‬عن‬ ‫ان نشرح‬ ‫السهل‬

‫يئحرك‬ ‫التي !‬ ‫الحركة‬ ‫سلاسل‬ ‫التي تطابق‬ ‫ثلك‬ ‫هناك‬ ‫‪،‬‬ ‫الفابلة للنخل‬ ‫العضلية‬

‫(هـ) الحركة اقى ‪11‬‬ ‫تطابق‬ ‫‪ +‬هـ) ‪ -‬صا‬ ‫" أقىل ‪ :‬لر اعتبرنا (ك ) و (ك‬ ‫خلالها أصبعي‬

‫هتصلا له‬ ‫‪-‬كعسلحملتين كيىمنفصلتين ‪ ،‬فإن مجموع الع!لاسل سيح!كل‬ ‫يتحرك خلالها اصبعي‬

‫إلَا أذا‬ ‫اللهم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هنفصلتين‬ ‫(ك أ)‬ ‫الصحلحعلتين‬ ‫ائا أذا اتجرنا‬ ‫أبعاد‪.‬‬ ‫ثلائة‬

‫فإن مجموع‬ ‫أ) عك!عيتين ‪-‬‬ ‫و(س‬ ‫‪ ،)4‬و(ص)‬ ‫‪ +‬ص‬ ‫كاشما (ك أ) = أك ‪+‬ص‬
‫متصلأ له اكثر من ثلاثة ابعاد‪.‬‬ ‫شصكلى‬ ‫العلادل‬

‫المساحة خط‬ ‫في هذه‬ ‫وان‬ ‫(‪،)1‬‬ ‫هساحة‬ ‫المكان توجد‪.‬فيه‬ ‫ان‬ ‫(ذن‬ ‫لنفرضْ‬

‫أ) مجموع‬ ‫(ك) و(ج‬ ‫مجموع سلاسل‬ ‫وفي هذا الخط نقطة (م)‪ ،‬ولتكن (ج)‬ ‫(ب)‪،‬‬

‫المصاحة‬ ‫المقابلة لها‪ ،‬على‬ ‫‪ ،‬في نهاية الحركات‬ ‫الاصبع‬ ‫بحيمسا يوجد‬ ‫‪،11‬‬ ‫(ك‬ ‫سلاسل‬

‫ألاصبع ‪ ،‬في‬ ‫يوجد‬ ‫بصط‬ ‫(ك)‪،‬‬ ‫مجهرع سلاصل‬ ‫(ا) و(ج ‪ )2‬و(ج و) كذلك‬

‫فصلهَ تقصم‬ ‫(ج أ) سيشكل‬ ‫‪ ،‬في البداية ‪ ،‬ان‬ ‫واضح‬ ‫ار في (م)‪.‬‬ ‫(ب)‬ ‫‪ ،‬كل‬ ‫النهاية‬

‫تقصم‬ ‫فصلة‬ ‫ان (ج ‪ )3‬ستصصكل‬ ‫لَقسم (ج أ)‪،‬‬ ‫فصلة‬ ‫ان (ج ‪ )2‬ستشكل‬ ‫(ج)‪،‬‬

‫له (ن)‬ ‫‪ ،‬إذأ كان!ت (ج و) متصلأ‬ ‫أنه‬ ‫هذا‬ ‫تعاريفنا‪ ،‬فإنه ينتج عن‬ ‫وحسب‬ ‫(ج ‪+)2‬‬

‫سلطتين‬ ‫وجود‬ ‫فلنفرضبى اذن‬ ‫ئعدأ‪.‬‬ ‫له (دن ‪)3+‬‬ ‫هتصلأ‬ ‫ستكون‬ ‫فإدن (ج)‬ ‫ئعدأ‪،‬‬

‫الا!بع ‪ ،‬لق‬ ‫معا سعرجد‬ ‫لهما‬ ‫بالحصبه‬ ‫(ج ‪5)3‬‬ ‫هن‬ ‫أ) = أك ‪ +‬هـ) كجزء‬ ‫(ك) و(ك‬

‫في (م)‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نهاية الحركات‬

‫بدايه و‬
‫ا‬ ‫عند‬ ‫النمطه (م) سواء‬ ‫فى نفس‬ ‫لوجد‬ ‫الاصبع‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬ ‫ولصحج عن‬

‫التي قابل‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫الصملسلة (هـ) هي‬ ‫إذن هذه‬ ‫!اية الحعلسلة أهـ)‪.‬‬

‫كل‬ ‫‪+‬هـ)‬ ‫وأك‬ ‫إلط الث)‬ ‫امَا اذا لم ننظر‬ ‫‪.‬‬ ‫الاصبع‬ ‫خلالها‬ ‫لم دمحوك‬ ‫الى‬ ‫الحركا!‬

‫‪)3‬‬ ‫د(ج‬ ‫فى الهالة ‪ .‬إذن س!كون‬ ‫(ج ‪ )3‬س!خلط‬ ‫ف!ن كلى سلاسل‬ ‫انهما منفصلحان‬

‫ثلاثة ابعاد‪ .‬افا إؤا‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫البرهنة عن‬ ‫بصدد‬ ‫كما كنت‬ ‫د(ج‪،)-‬‬ ‫بُعد‪ ،‬وسيكون‬ ‫صفر‬

‫أ) و(س)‬ ‫‪،‬س‬ ‫(س‬ ‫(هـ) =‬ ‫مختلطتين أ إذ) كانت‬ ‫و(ك ‪+‬هـ)‬ ‫إ اعتبر أك)‬

‫سلاسل‬ ‫عددأ كبيرأ من‬ ‫ان (ج ‪ )3‬ستضم‬ ‫الواضح‬ ‫أ) عكصيتين )‪ ،‬فإنه من‬ ‫و(س‬

‫الن يف‬ ‫يمكن !سم‬ ‫اصبعي‬ ‫ان يتحرك‬ ‫دون‬ ‫المنفصلة ‪( ،‬ذ أنه من‬ ‫الأحاسيس‬

‫اكز هن‬ ‫د(!)‬ ‫أص!‪ )3‬هتصلأ وسيكون‬ ‫العديد هن المواقف المختلفة حينئذ ستشكل‬

‫‪71‬‬
‫البرهنة عليه‪.‬‬ ‫أريد‬ ‫ما كنعت‬ ‫أيضأ‬ ‫وهذا‬ ‫ثلاشة ابعاد‪.‬‬

‫الطرلمه فى البرهنه‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫ان شبع‬ ‫الهندسه بعد لا ممكن‬ ‫الذلن لانعرف‬ ‫نحن‬

‫تبل معرفة‬ ‫نوضلنا‬ ‫‪ :‬كيف‬ ‫القمالي‬ ‫الصؤالي‬ ‫وحينئذ يُطرح‬ ‫الملاسظة‪،‬‬ ‫سوى‬ ‫لانستطيع‬

‫خلالها‬ ‫التي لايتحرك‬ ‫السلصحلة (هـ)‬ ‫تلك‬ ‫بقية العلاسل‬ ‫نميز عن‬ ‫الهندسة الى ان‬

‫(ك)‬ ‫الى اععبار‬ ‫نصل‬ ‫ن!طعان‬ ‫إنه بهذا ال!هسز وحده‬ ‫الوأدع ‪،‬‬ ‫فى‬ ‫ألاصبع؟‬

‫الى‬ ‫نصل‬ ‫أن‬ ‫كما راينا‪ ،‬نستطيع‬ ‫‪،‬‬ ‫وحده‬ ‫الصمرط‬ ‫بهذا‬ ‫وإنه‬ ‫مماثلتين ‪،‬‬ ‫‪+‬هـ)‬ ‫و(ك‬

‫الأبعاد الثلاثة‪.‬‬ ‫المكان ذي‬

‫نقوم‬ ‫كالبأ اننا عندما‬ ‫يحدث‬ ‫الذي‬ ‫لأن‬ ‫(هـ)‬ ‫الى تمييز السلاسل‬ ‫توضلنا‬ ‫لقد‬

‫الأحاصعس‬ ‫العضلعه ‪-‬‬ ‫الأحاشى‬ ‫(هـ) من‬ ‫بالحركا! المطابمه لعلك السلاسل‬

‫الاصبع الذي ‪-‬سميناه الاصبع الأول ‪-‬‬ ‫عصب‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ألينا‬ ‫اللصحية التي تصلى‬

‫الحركات ‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫طرف‬ ‫ولاتتلف من‬ ‫الأحماسيص اللصية‬ ‫أن تستمر تلك‬ ‫يحدث‬

‫نحبرنا به‪.‬‬ ‫ألى سس!طعان‬ ‫وحدها‬ ‫ا بهذا‪ ،‬والعجربهَ بى‬ ‫نحبرنا‬ ‫الى‬ ‫العجربه هى‬

‫من‬ ‫المعكونه‬ ‫أ)‪،‬‬ ‫‪ +‬س‬ ‫الأحاسعس العضلعه (س‬ ‫اذا كئا لد همنا بممض‬

‫انطباعاتنا‪ .‬وأذا يَزنا الأن‬ ‫مجموع‬ ‫عك!نيتين ‪ ،‬فلا!ا تحافظ على‬ ‫سصلتين‬ ‫اجتماع‬

‫أحاسيص‬ ‫اتول ان صلصلة‬ ‫انطباعاتنا ‪ .‬أ وعندما‬ ‫ببعض‬ ‫تحتفظ‬ ‫فلأ!ا‬ ‫أهـ)‬ ‫الصصلاسلى‬

‫اشما‪( ،‬ذا‬ ‫أننا نلاحظ‬ ‫فأنا أفي‬ ‫انطباعاشما (‪)1‬‬ ‫بواحد هن‬ ‫أتحقظ"‬ ‫(س)‬ ‫عضلية‬

‫بعد‬ ‫‪)11‬‬ ‫بالإنطباع‬ ‫فضعر‬ ‫العضلية اص)‪،‬‬ ‫الأ حاسيس‬ ‫ثم‬ ‫(‪)1‬‬ ‫عحمنا الانطإع‬

‫)‪5‬‬ ‫أص)‬ ‫الأحماسيس‬

‫ألانط!باعات اللمسعه‬ ‫أهـ)‬ ‫اللاسل‬ ‫كالبأ الأ لتلف‬ ‫قبل إنه يحدث‬ ‫من‬ ‫قلص‬

‫بلغتنا‬ ‫نعَعرُ عنه‪،‬‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ‫دائما‪.‬‬ ‫كالباْ‪ ،‬ولم اتل‬ ‫وقلت‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫اصبعنا‬ ‫التي يعرفها‬

‫لم ي!تحرك‪،‬‬ ‫الاصبع‬ ‫لو اذ‬ ‫ليتلف‬ ‫لم يكن‬ ‫اللمسي‬ ‫الانطباع‬ ‫نقولط ان‬ ‫عندما‬ ‫العادية ‪،‬‬

‫الاصبع ‪ .‬ونجل هعرفة‬ ‫يلاهسه ذلك‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫بدوره السني ء ‪)11‬‬ ‫الأ يتحرك‬ ‫ضريطة‬

‫أن الانطباع‬ ‫نلاحظ‬ ‫هوان‬ ‫ما نستطيعه‬ ‫التفسير‪ ،‬كل‬ ‫أعطاء هذا‬ ‫الهنددة ‪ ،‬لانستطيع‬

‫دافما‪+‬‬ ‫لبس‬ ‫بسنمر غالباً‪ ،‬و!ن‬

‫‪ ،‬لكي‬ ‫بارزة‬ ‫تبدو ال!لاسلى (هـ) صلاسل‬ ‫ضالبأ لكي‬ ‫ان يشمر‬ ‫يكفي‬ ‫ولكن‬

‫هنا !بم‬ ‫ومن‬ ‫الصعف‬ ‫نفص‬ ‫(ك) وأك ‪ +‬هـ) داخل‬ ‫ألى ترتيب السلاسل‬ ‫نصل‬
‫متصلا‬ ‫رأينا ا!ا ستخلق‬ ‫الحروط‬ ‫ته‬ ‫النظر إليهما على ا!ما منفصلتان ‪ ،‬وضمن‬

‫من‬ ‫واحد‬ ‫‪ .‬وكل‬ ‫اصبعي‬ ‫ذو ثلائة ابعاد خلقه‬ ‫مكان‬ ‫(ذنْ هذا‬ ‫فئيائيأ له ثلالة ابعاد‪+‬‬

‫مكانأ مماثلأ‪.‬‬ ‫أصبعىِ س!خلق‬ ‫إحايس‬

‫‪72‬‬
‫‪ ،‬الى اعتبارها ممائلة لدكان‬ ‫الى اعتبارها مماثلة للمكمان البصري‬ ‫ئوصلنا‬ ‫كيف‬

‫‪ :‬حعسب‬ ‫بملاحظة‬ ‫بعيداَ لندلِ‬ ‫نذهب‬ ‫أن‬ ‫تبل‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫بحنه‬ ‫ها بقي‬ ‫هذا‬ ‫؟‬ ‫الهندسي‬

‫إلأ‬ ‫الحالة النهاثية لجسمنا‪،‬‬ ‫المكان او‪ ،‬بتعميم كبر‪،‬‬ ‫فقط‬ ‫لانعرف‬ ‫نحن‬ ‫ها سلف‬

‫التي نجعلنا نمر‬ ‫الحركا!‬ ‫لنا عن‬ ‫التي نكصعف‬ ‫الحضلية‬ ‫الأحاسيس‬ ‫سلاصل‬ ‫بواسطة‬

‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫ان‬ ‫الواضح‬ ‫الحالة الماثية ‪ .‬غير انه من‬ ‫الى تلك‬ ‫معضنة اصلية‬ ‫حالة‬ ‫من‬

‫التي‬ ‫الأصلية‬ ‫‪ ،‬للحالة‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الحركات‬ ‫‪ ،‬لقلك‬ ‫جهة‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫‪ .‬النهائية تخضع‬

‫الأحاسعس‬ ‫لنا براسطه‬ ‫لئكضف‬ ‫الحركا!‬ ‫للك‬ ‫فإن‬ ‫أنطلمنا مثها‪ .‬والحاله هذه‪،‬‬

‫كل‬ ‫يجعلنا نميزها عن‬ ‫الحالة الأصلية ‪ ،‬لاضيء‬ ‫يجعلنا نعرف‬ ‫لاضيء‬ ‫العضلية ‪ ،‬ولكن‬

‫المكان الأصلعه‪.‬‬ ‫نصيعه‬ ‫ها لبنن بوضرح‬ ‫المحكنه ‪ .‬وهذا‬ ‫الأخرى‬ ‫الحالا!‬

‫الأهكغة‪:‬‬ ‫‪ - ،‬تطابق فتلف‬

‫مثلا‬ ‫أحدما‬ ‫أ) يحدث‬ ‫و(ج‬ ‫أج!‬ ‫لقد استدرجنا إؤن إلى مقارنة مضلين‬

‫المتصلين الفزيانين‬ ‫من هذين‬ ‫(د أ)‪ .‬ولكل‬ ‫الثانب‬ ‫‪( J‬د) والأخر أصبعي‬ ‫الأو‬ ‫اصبعي‬

‫اللمسي‪،‬‬ ‫المكالط‬ ‫نفطة من‬ ‫كل‬ ‫أو‪ ،‬إذا ثثت‪،‬‬ ‫(ج)‬ ‫من‬ ‫عضر‬ ‫ئلاثة ابحاد‪ +‬وكل‬

‫اولية معينة الى‬ ‫العضلية (ك) تجعلني امر هن وضعية‬ ‫الأحاسيص‬ ‫هن‬ ‫ئقابلها سلسلة‬

‫حاثية معيتأأ)‬ ‫وضعية‬

‫أك)‬ ‫النقطة في المكان الأول سشالجها‬ ‫نفس‬ ‫ف!ن‬ ‫الى ذلك‬ ‫بالاضافة‬

‫ف!ن‬ ‫كذلمحث‪،‬‬ ‫(د)‪.‬‬ ‫الا!بع‬ ‫انها لاتحرك‬ ‫نعرف‬ ‫صلسلة‬ ‫(هـ)‬ ‫اذا كانت‬ ‫‪+‬هـ)‬ ‫و(ك‬

‫الثانب‪ ،‬تقابل‬ ‫المكان اللمصي‬ ‫نقطة من‬ ‫المتصل (ج أ)‪ ،‬أو كل‬ ‫من‬ ‫ضصر‬ ‫كل‬

‫اذا‬ ‫أ‪+‬هـأ)‪،‬‬ ‫النقطة ستقابلى (ك أ) و(ك‬ ‫ونفس‬ ‫(ك أ)‪،‬‬ ‫الأحاسيس‬ ‫من‬ ‫سلصلة‬

‫(د ‪5)1‬‬ ‫لامحرل! الاصيع‬ ‫صلسله‬ ‫(هـأ)‬ ‫كاذ!‬

‫لالغر‬ ‫الأول‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫و(هـأ)‬ ‫(هـ)‬ ‫الح!لسل!ن‬ ‫نمعز بنن‬ ‫ها بحعلنا إذن‬

‫التي يُعانيها‬ ‫تلك‬ ‫الأنية !ظ‬ ‫(د) وأن‬ ‫اللمح!ية الني يعانيها الاصبع‬ ‫الانطباعات‬

‫(د ‪.)1‬‬ ‫الاصبع‬

‫( ‪،)1 - 1‬‬ ‫إح!اسأ‬ ‫(د‪)،‬‬ ‫الاصبع‬ ‫البدأية يعافي‬ ‫في‬ ‫ف!ننا نح!اهد‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والحالة هذه‬

‫(د) يعاني‬ ‫اضبعي‬ ‫العضلية (ص)‪،‬‬ ‫الأحاسيى‬ ‫أحداث‬ ‫ال‬ ‫ترذي‬ ‫أتوم بحركات‬

‫القول ‪ ،‬طبفاْ‬ ‫الأ!ل‬ ‫من‬ ‫قد يكون‬ ‫دومأ جفا‬ ‫إلى محاور مرتطة‬ ‫وردل القرل اتا نرد ا!ان‬

‫الأصلية لجصمنا‪.‬‬ ‫مرتبطة دومأ بالر!ية‬ ‫عاور‬ ‫‪ ،‬أننا نرئه إل‬ ‫صبق‬ ‫لما‬

‫‪73‬‬
‫(هـ)‪،‬‬ ‫الأحاصيص‬ ‫سلعصلة من‬ ‫إلى إحداث‬ ‫تؤذي‬ ‫اقوم بحركات‬ ‫‪،)11‬‬ ‫ألانطإع‬

‫للح!لاصل‬ ‫المممزة‬ ‫الخاصه‬ ‫هى‬ ‫دلك‬ ‫عاداسث‬ ‫أد) لعاق الانطباع ‪،)11‬‬ ‫اصبعى‬ ‫يظل‬

‫العضلية‬ ‫‪ V‬حاسيى‬ ‫ا‬ ‫أ)‪،‬من‬ ‫الح!لص!لة (ص‬ ‫‪.‬تحدث‬ ‫بحركمات‬ ‫اتوم ‪ ،‬بحد ذلك‬ ‫(هـ)‪.‬‬

‫الاحظ‬ ‫اعطينأه سابقأ لهذه الكلمة ‪.‬‬ ‫بالمعنى الذي‬ ‫السلعصلة (س)‪،‬‬ ‫عكص‬ ‫وهي‬

‫هذا بحب‬ ‫‪ )1‬أوطبعاً من اجل‬ ‫‪،‬د) لعافط من جدلِد الانطباع ‪-11‬‬ ‫حعنثذ ان اصبعى‬

‫لعنى ان الحعلحمله‬ ‫)‪ ،‬وذلك‬ ‫هلائمه‬ ‫بطرلمه‬ ‫اخسر!‬ ‫دد‬ ‫(س)‬ ‫ان لكون‬

‫أ) التي تحفظ الانطباعات اللمسية التي يعانيها الأصبح أد ‪ ،11‬هي‬ ‫‪+‬هـ ‪+‬س‬ ‫(س‬

‫‪ ،‬إذا اعتبرئا اية سلسلة‬ ‫العكس‬ ‫وعل‬ ‫التي اسميتها (هـأ)‪.‬‬ ‫الحعلاسل‬ ‫هن‬ ‫وأحدة‬

‫الص!لاسلى التي نحعميها(هـ)‪+‬‬ ‫إحدى‬ ‫ستكون‬ ‫أ ‪+‬هـأ‪+‬س)‬ ‫(هـا! فإن أس‬

‫صلسلة‬ ‫) ص!كون‬ ‫‪I‬‬ ‫‪ +‬هـ‪ +‬س‬ ‫بطريقة ملائمة ‪ ،‬فإن (س‬ ‫‪.‬وهكذا ‪ ،‬إذا اختيرت (س)‬

‫‪ +‬كل‬ ‫الممكنبما‬ ‫)‬ ‫أهـأ‬ ‫كلى كل الصلاسل‬ ‫‪ ،‬يكل الطرو الممكنه ‪ ،‬سنحصل‬ ‫( هـأ ) ‪ ،‬وبعفصرأهـ)‬

‫لعرفون‬ ‫ائا الذين‬ ‫ملاحظعه‪،‬‬ ‫لاممكضنما سوى‬ ‫‪،‬‬ ‫الهدسه‬ ‫بعد‬ ‫ها دهنا لم نعرف‬ ‫هذا‪،‬‬

‫في‬ ‫أ)‬ ‫(د‬ ‫اصبعي‬ ‫التالي ة في البداية يوجد‬ ‫بالئ!كل‬ ‫الحادث‬ ‫يفضرون‬ ‫فإنهم‬ ‫الهندسة ‪،‬‬

‫فأقوم‬ ‫(ا‪،)4-‬‬ ‫ألانطاع‬ ‫يجعله يعاني‬ ‫الذي‬ ‫(ء)‬ ‫الثيء‬ ‫النقطة أم) ملامسعأ‬

‫ان تخآر بطريفة‬ ‫الصملحلة يجب‬ ‫إن هذه‬ ‫قلت‬ ‫للسملحملة (س)‪،‬‬ ‫المقابلة‬ ‫بالحوكات‬

‫(د)‬ ‫الاصبع‬ ‫الحركات‬ ‫تقود تلك‬ ‫اتوم بهذا الاختيار بجث‬ ‫ان‬ ‫ملائمة ‪ ،‬وانه يجب‬

‫هذا‬ ‫إلى النقطة (م)‪،‬‬ ‫أي‬ ‫أدأ)‪،‬‬ ‫يحتلها في البداية ألاصبع‬ ‫إلى النمَطة التي كان‬

‫يعافي الافعاع‬ ‫سيجعله‬ ‫الذي‬ ‫هكذ ‪ ،11‬ملامعصأ للشيء(ء)‬ ‫(د) سكون‬ ‫الاصبع‬

‫(ا أ‪.‬‬

‫الحركلات ‪ ،‬وحصب‬ ‫هذه‬ ‫مح‬ ‫(هـ)‪.‬‬ ‫لل!لحطة‬ ‫المقابلة‬ ‫بالحركات‬ ‫اتوم بعد ؤلك‬

‫(ء)‪،‬‬ ‫ملاسعأ للنيء‬ ‫ألاصغ‬ ‫إذن يبقى هذا‬ ‫الأجمبع (د)‪.‬‬ ‫الفرض!ية ‪ ،‬لاتتفير وضعية‬

‫‪،)1‬‬ ‫المقابلة للسلحصلة أس‬ ‫في الأخير‪ ،‬اقوم بالحركات‬ ‫يعانب الانطباع (‪.)1‬‬ ‫ويظل‬

‫(د أ) إلى‬ ‫الاصبع‬ ‫الحركال! س!مود‬ ‫فإدط للك‬ ‫(س)‪،‬‬ ‫عكس‬ ‫ا) هى‬ ‫(س‬ ‫‪ Lai‬داسط‬

‫أء)‪،‬‬ ‫الحعيء‬ ‫فإذا لم ينحرك‬ ‫(م)‪.‬‬ ‫إل‬ ‫اي‬ ‫يحتلها في البداية (د)‪،‬‬ ‫التي كان‬ ‫الضقطة‬

‫وس!يعافي‬ ‫الشعيء‪،‬‬ ‫ملامحعأ لذلك‬ ‫عحيكون‬ ‫(دأ)‬ ‫بذلك ‪ ،‬فإن الاصبع‬ ‫هو سعموح‬ ‫كلما‬

‫‪ .‬فلننظر إلى النتائج‪:‬‬ ‫بيانه‬ ‫يجب‬ ‫ما كان‬ ‫أ) هذا‬ ‫الانطباع أا‪-‬‬ ‫جدىيد‬ ‫من‬

‫س!تفابلها نقطة‬ ‫ال!لعلة‬ ‫هذه‬ ‫(ك)‪.‬‬ ‫العضلية‬ ‫الأحاسي!‬ ‫من‬ ‫اعتبر السلسلة‬

‫الأول ‪.‬‬ ‫المكمان اللمسي‬ ‫من‬ ‫(م)‬

‫‪74‬‬
‫كنا بصدد‬ ‫أ) العكسيتين اقين‬ ‫و(س‬ ‫فلنع!مترجع الآن العملعسلتن (س)‬

‫أ) ستقابلها !طة (ن) من المكان اللمصي‬ ‫‪ +‬ك ‪ +‬س‬ ‫(س‬ ‫السل!ع!لة‬ ‫الحدشط عنهما‪.‬‬

‫تلنا‪،‬‬ ‫اد‬ ‫تقابلها‪ ،‬كلما سبق‬ ‫العضلية‬ ‫الأحاس!ش!‬ ‫من‬ ‫اية سلسلة‬ ‫ما داشط‬ ‫الئانب ‪،‬‬

‫(ن)‬ ‫النقطتين‬ ‫وساعئبر‬ ‫الثانب ‪.‬‬ ‫المكان‬ ‫أو‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫المكال! اللمسى‬ ‫من‬ ‫سوأء‬ ‫نقطة ‪،‬‬

‫بذلك؟‬ ‫لي‬ ‫يسمح‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ ‫‪.‬‬ ‫هتناظرتين‬ ‫كنقطتين‬ ‫الطريقة ‪،‬‬ ‫بتلك‬ ‫المعرفتين‬ ‫و(م!‬

‫النمط!ن‬ ‫بن‬ ‫لطاب!‬ ‫هناك‬ ‫اللازم ‪ ،‬إذا كان‬ ‫ال!ناظر ممبولأ فإنه من‬ ‫هذا‬ ‫لكون‬ ‫لكي‬

‫هناك‬ ‫ان يكون‬ ‫أ)‪،‬‬ ‫و(ك‬ ‫المقابلتين (م) و(م ‪ -‬أ) في المكان الأولط للسلسملتين (ك)‬

‫بين‬ ‫اي‬ ‫و(لط ‪،)4-‬‬ ‫المكان الثانب د(ن)‬ ‫المفابلتين في‬ ‫النقطتين‬ ‫بين‬ ‫تطابق‬ ‫ايضأ‬

‫أإ‪ .‬وس!نرى ن‬
‫أ‬ ‫‪+‬ل! أ ‪ +‬س‬ ‫أ) و(س‬ ‫(س هـك ‪ +‬س‬ ‫النقطتين الموافقتين للحصلسصلتين‬

‫هذا المحرط مصتوفه‬

‫فإنه‬ ‫‪،‬‬ ‫متعاكسستين‬ ‫أ)‬ ‫و(س‬ ‫(س)‬ ‫دامت‬ ‫ما‬ ‫‪:‬‬ ‫بملاحظة‬ ‫البداية ‪،‬‬ ‫في‬ ‫فلنقمْ ‪،‬‬

‫= (ك ‪ +‬س‬ ‫‪ ، =0 ) l‬وبالتطلي (س ‪ +‬س أ ‪ +‬ك)‬ ‫لدينا (س ‪+‬ص‬ ‫شون‬


‫!) = (ك)‪ ،‬او ايضأ‪:‬‬ ‫س‬

‫هدْأ ن‬
‫ا‬ ‫أ) ‪( -‬ك ‪ +‬ك أ)‪ .‬غ!لر أئه لابثمج عن‬ ‫أ ‪ +‬ك‬ ‫‪ +‬س‬ ‫ال! ‪ +‬س‬

‫أ) ‪ -‬ك ‪ ،‬ذلك انه رغم استعمالنا لرمزْ الجمع ‪ ،‬من‬ ‫‪ +‬ك ‪ +‬س‬ ‫تكون لدينا‪( :‬س‬

‫كيفما‬ ‫التتابع ليص‬ ‫ذلك‬ ‫أن ترشما‬ ‫الراضح‬ ‫تمثيل تتابع احماس!س!نا‪ ،‬فإنه من‬ ‫اجل‬

‫قلب‬ ‫‪،‬‬ ‫العادي‬ ‫للجمع‬ ‫بالنسبة‬ ‫الثان‬ ‫كما هو‬ ‫إذنْ ‪،‬‬ ‫‪ .‬لانستطيع‬ ‫بلا هعنى‬ ‫اي‬ ‫اتفق ‪،‬‬

‫ل!يحست‬ ‫ولكنها‬ ‫‪،‬‬ ‫ترابطية‬ ‫عملياتا‬ ‫فإن‬ ‫الموجزة ‪،‬‬ ‫اللغة‬ ‫وباستعمال‬ ‫الحدود‪،‬‬ ‫تري!‬

‫(م ‪،11‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(م)‬ ‫واحدة‬ ‫نقطة‬ ‫أ)‬ ‫و(ك‬ ‫ال!)‬ ‫تقابل‬ ‫فإنه لكي‬ ‫‪،‬‬ ‫هذأ‬ ‫تبادل!ية ‪ .‬وإذا تقرر‬

‫لدلثا‬ ‫وسكون‬ ‫هـ)‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫(ك‬ ‫(ك أ! =‬ ‫لكون‬ ‫‪ ،‬هـلكفى ‪ ،‬ان‬ ‫المكان الأول ‪ ،‬بحب‬ ‫من‬

‫‪ +‬ك ‪+‬س أ‪+‬عى‪+‬‬ ‫‪ +‬ك ‪ +‬هـ‪ +‬ص أت س‬ ‫حينئلإ‪ :‬ص ‪ +‬ك أ ‪ +‬ص أ ت ص‬
‫أ) هي واحدة هن السلاسل‬ ‫س‬ ‫‪ +‬هـ‪+‬‬ ‫غير انَا لأحظنا ان (س‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫هـ‪+‬‬

‫لدينا‪:‬‬ ‫(هـا)‪ 5‬اذن سكون‬

‫أ ‪ +‬هـأ) وهذا يعني الط‬ ‫‪ +‬ك ‪ +‬ص‬ ‫‪( = 11‬س‬ ‫أ ‪ +‬س‬ ‫‪ +‬ك‬ ‫أس‬
‫=‬ ‫(ن)‬ ‫النقطة‬ ‫ئفص‬ ‫تقابلان‬ ‫أ)‬ ‫ص‬ ‫‪+‬‬ ‫ك‬ ‫‪+‬‬ ‫و(ص‬ ‫‪)\1‬‬ ‫‪ +‬ك أ‪ +‬س‬ ‫(س‬ ‫الح!لسلتين‬

‫أ) في المكان الثانب‪.‬‬ ‫(ن‬

‫بيانه‪.‬‬ ‫يجب‬ ‫ما كان‬ ‫هذا‬

‫إنهما‬ ‫ا لأخر‪.‬‬ ‫على‬ ‫أحدهما‬ ‫"نقل!‬ ‫وممكن‬ ‫نقطهَ ‪،‬‬ ‫قطة‬ ‫يتقابلان‬ ‫إذن‬ ‫مكاثان‬

‫أهـ)‬ ‫السصلسلتين‬ ‫لناخذ‬ ‫أنهما مماثلان ؟‬ ‫اشنتاج‬ ‫إلى‬ ‫قوضلنا‬ ‫فكيف‬ ‫؟‬ ‫مقمابلان‬

‫‪75‬‬
‫وليص دائما‪ ،‬تحفظ‬ ‫غالباً‪،‬‬ ‫(هـ)‪،‬‬ ‫السعلحعلة‬ ‫أ) = (هـأ)‪ ،‬تلت (ن‬ ‫‪+‬هـ‪+‬ص‬ ‫و(س‬

‫داثما‪،‬‬ ‫يقع غالبأ‪ ،‬وليس‬ ‫الذي يعانيه الاصبع (د)‪ .‬كذك‬ ‫ألانطباع اللمحعي (ا)‬

‫والحاله‬ ‫(دا)‪.‬‬ ‫لعانعه الاصبع‬ ‫الذى‬ ‫الانطياع (ا‪-‬أ)‬ ‫العصلصله (هـأ)‬ ‫محفظ‬ ‫ان‬

‫‪ :‬مجدث‬ ‫غالبا)‪ ،‬قلت‬ ‫بكسثير مما أسميته‬ ‫أكز‬ ‫أأي‬ ‫غالبأ جدا‬ ‫انه يحدث‬ ‫هذه ‪ ،‬الاحظ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫(د)‬ ‫المعلق بالأصبح‬ ‫ألانطباع (‪)1‬‬ ‫(هـ) قد حفظت‬ ‫السلسلة‬ ‫تكوذ‬ ‫انه ضدما‬

‫الم!على بالاصبع‬ ‫ألاثطباع (‪-1‬أ)‪،‬‬ ‫الود!‪،‬‬ ‫وفي نض‬ ‫الحصلسصله (هـأ)‬ ‫محفظ‬

‫الاني يتلف‬ ‫الانطإع‬ ‫فإن‬ ‫أتلف‬ ‫‪( ،‬ذا كلان الانطباع الأول قد‬ ‫العكس‬ ‫وعلى‬ ‫(دأ)‪.‬‬

‫دأئما‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬ ‫كالبأ جدأ‪،‬‬ ‫يحدث‬ ‫بدوره ‪ .‬هذا‬

‫أحدث‬ ‫(ء) الذي‬ ‫الصي ء المجهول‬ ‫قائلين ان‬ ‫اقجريبي‬ ‫الحادث‬ ‫هذا‬ ‫نؤؤل‬

‫الانطباع‬ ‫الذي احدث‬ ‫المجهول أء‪-‬أ)‬ ‫بالاصبح (د) مماثل للشيء‬ ‫الافطباع ‪)11‬‬

‫ما‬ ‫وهو‬ ‫الحي ء الأول ‪،‬‬ ‫يتحرك‬ ‫فإنه عندما‬ ‫ؤبالفعل‪،‬‬ ‫أد‪-‬أ)‪.‬‬ ‫بالاصبع‬ ‫(ا‪-‬أ)‬

‫‪)1‬‬ ‫‪ 1‬ا‪-‬‬ ‫الانطباع‬ ‫(ذْ ان‬ ‫الثانب ‪،‬‬ ‫العثيء‬ ‫ايضنأ‬ ‫يتحرك‬ ‫(‪،)1‬‬ ‫ألانطباع‬ ‫يخبرنا به زوال‬

‫كان‬ ‫الثماني ثابتاَ‪ +‬داذأ‬ ‫ء‬ ‫الصي‬ ‫يظل‬ ‫ثابتاَْ‬ ‫‪،1‬ؤلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الشي‬ ‫يظل‬ ‫ودندماْ‬ ‫بدوره ‪،‬‬ ‫يزولى‬

‫المكان الأول ‪ ،‬والثانط‬ ‫من‬ ‫(م)‬ ‫النمطه‬ ‫الأولى في‬ ‫ف!نه ‪ ،‬ما دام‬ ‫مطابمن‬ ‫الئ!يثأن‬ ‫هذان‬

‫محطابم!ان‪.‬‬ ‫‪-‬ف!ن النمطنن‬ ‫الأمر هكذا‪،‬‬ ‫‪ ،‬ما دام‬ ‫الثمافي‬ ‫المكان‬ ‫هن‬ ‫(ن)‬ ‫فى النمطه‬

‫وبتعبير احسن‪،‬‬ ‫المكانين هتطابقين‪،‬‬ ‫الى اعتبار هذين‬ ‫نترضل‬ ‫الطريقة‬ ‫وبهذه‬

‫هذلن‬ ‫لطابى‬ ‫دوله عن‬ ‫وما كنا بصدد‬ ‫(!ما منطابمان ‪.‬‬ ‫نفول‬ ‫هما نعنصه عندها‬ ‫هذا‬

‫‪،‬‬ ‫والمكان البصري‬ ‫المكان اللمعي‬ ‫تطابق‬ ‫مسألة‬ ‫مناقضة‬ ‫يعفينا هن‬ ‫المكانين اللمسعِن‬

‫الطريقة‪.‬‬ ‫تخلَ بنفس‬ ‫لأ!ا مسألة‬

‫المكان والنجريببة‪:‬‬ ‫‪- 5‬‬

‫حاولت‪،‬‬ ‫ولقد‬ ‫التجريية ‪.‬‬ ‫للأفكار‬ ‫الى نتائج مطابقة‬ ‫انني سأصل‬ ‫يدو‬

‫في تكون‬ ‫التي شدخل‬ ‫التجري!ب!ية‬ ‫الحوادث‬ ‫‪ ،‬ان ابين !ور التجربة وان احلل‬ ‫‪،‬ل!ل‬

‫ألابعاد الئلاثة‪.‬‬ ‫ذي‬ ‫ا!ان‬

‫وقد‬ ‫ثس!افه‪،‬‬ ‫ش!ثأ لايجب‬ ‫المحىأدث ‪ ،‬فإن هناك‬ ‫هذه‬ ‫امية‬ ‫‪ ،‬مهما كان!‬ ‫ولكن‬

‫غالبأ‪ ،‬وليس‬ ‫النجريبية يتتحقق‬ ‫الحرادث‬ ‫فهذ‪.‬‬ ‫مرة‪،‬‬ ‫هن‬ ‫اليه الانتباه أكز‬ ‫اثرت‬

‫دائما‪.‬‬ ‫ليص‬ ‫المكالط له ثلاثة ابعاد غالبأ‪ ،‬ولكن‬ ‫يعني بالطبع أن‬ ‫دائما‪ .‬وهذا‬

‫وس!نفئر سهولته بالقول أن الأث!ياء‬ ‫هذأ‪،‬‬ ‫من‬ ‫التخفص‬ ‫الهل‬ ‫أنه من‬ ‫اعرف‬

‫لم‬ ‫داذا‬ ‫المكان ‪.‬‬ ‫إنها تخبرنا عن‬ ‫نقرل‬ ‫التجربهْ‪،‬‬ ‫ن!زا نجحت‬ ‫‪+‬‬ ‫تحركت‬ ‫قد‬ ‫الحارجية‬

‫‪vi‬‬
‫‪ :‬اذا لم‬ ‫أخرى‬ ‫ائاها بالحركة ه وبعبارة‬ ‫الخارجية ‪ ،‬متهمين‬ ‫الحوادث‬ ‫ف!ننا نؤاخذ‬ ‫ننجح‬

‫فإننا نصماعدها‪.‬‬ ‫ننجح‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لتنبيهنا ألى‬ ‫ولكنها تكفى‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫كل‬ ‫أوافق‬ ‫‪.‬‬ ‫شرعية‬ ‫)لمساعدات‬ ‫هذه‬

‫أخرى‬ ‫قوأنين‬ ‫نختبر‬ ‫ارفىنا ان‬ ‫ولو‬ ‫تجري!بية بالمعنى الدقيق ‪.‬‬ ‫ليسث‬ ‫المكان‬ ‫خاصيات‬

‫تجرير هذه‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ألن نتم!ن‬ ‫مماثلة‬ ‫مساعدات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫بالإمحان القيام بذلك‬ ‫لكان‬

‫في‬ ‫ما‬ ‫‪،‬‬ ‫شرعية‬ ‫(مساعداتكم‬ ‫ئقال ‪:‬‬ ‫ان‬ ‫ها يمكن‬ ‫الأسبالبط ) أكز‬ ‫بنفس‬ ‫المساعدات‬

‫الأثعياء الخارجية في‬ ‫تحريك‬ ‫نما الفاثدة من‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫تبالغون‬ ‫ولكثكم‬ ‫ضك‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫الأحيان ؟"‬ ‫اغلب‬

‫انه‬ ‫انها تدئنا على‬ ‫ثلالة ابعاد‪،‬‬ ‫للمكان‬ ‫ان‬ ‫لاتدئنا على‬ ‫التجربة‬ ‫(ن‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلاصة‬

‫قد رُذ ألى‬ ‫المساعدات‬ ‫عدد‬ ‫ثلاثة ابعاد‪ ،‬لأفه بهذه الطريقة يكون‬ ‫الملائم (عطاوه‬ ‫من‬

‫المكان التمثيلي الذي‬ ‫سوى‬ ‫إذ التجربة لن تجعلنا نلمس‬ ‫كذلك‬ ‫الأدق ‪ .‬اضيف‬ ‫حده‬

‫متصلأ رياضبأ‪ ،‬واكز ما‬ ‫الذي يشكل‬ ‫متصلأ لزيائياً‪ ،‬وليمس انكان افندسي‬ ‫يشكل‬

‫ثلائة ابعاد للمكان‬ ‫الملائم أعطاء‬ ‫تخب!نا بانه س‬ ‫ان‬ ‫الممكز‬ ‫انه من‬ ‫هو‬ ‫تصطيعه‬

‫التمشاجا‪.‬‬ ‫نلمكان‬ ‫ا!؟باث أقي‬ ‫عدد‬ ‫امه نفص‬ ‫‪ ،‬لكيئ يكرن‬ ‫ألهندسي‬

‫الظوأهر‬ ‫بالامكان ضور‬ ‫هل‬ ‫بصصكل آخر‪:‬‬ ‫المع!أله المجرلبعة يمكن الط لطرح‬

‫هكذا‬ ‫؟ تد نحصل‬ ‫الثلاثة‬ ‫الأبعاد‬ ‫أطار المكان ذي‬ ‫خارج‬ ‫الفزياثية ‪ ،‬الميكانيكية مثلأ‪،‬‬

‫فزلولوجعمنا‪ ،‬عن‬ ‫الحعبعر‪ ،‬عن‬ ‫ومعععملى‪ ،‬اذا صخ‬ ‫على برهإن بحرلبى مرضوعى‬

‫هنا المسالة بتمامها‪،‬‬ ‫اناقش‬ ‫‪ .‬ولن‬ ‫كذلك‬ ‫ليس‬ ‫انا الأص‬ ‫في‬ ‫انماط تصورنا‪.‬‬

‫لنا ميكانمِكا هرتز‪.‬‬ ‫تقدمه‬ ‫الذي‬ ‫بالتذكير بالمثال المدهض‬ ‫ساكتفي‬

‫بحصر‬ ‫الموى‬ ‫بوجود‬ ‫لؤمن‬ ‫لم لكن‬ ‫الفزيائى الكبر‬ ‫هذأ‬ ‫ان‬ ‫المعروف‬ ‫من‬

‫المرئية‬ ‫كير‬ ‫الارتبأطات‬ ‫لبعض‬ ‫المادية المرئية خاضعة‬ ‫النقط‬ ‫ان‬ ‫يفترض‬ ‫فهو‬ ‫المعنى ‪.‬‬

‫ما ثنسبه الى‬ ‫الارلباطأ! هو‬ ‫هذه‬ ‫غعر مرئ!ه وان مفعول‬ ‫أخرى‬ ‫لربطها بنعط‬ ‫ألي‬

‫نقطة‬ ‫(ن)‬ ‫شمقاً مكونا من‬ ‫افكاره ‪ .‬فلنفرض‬ ‫من‬ ‫جز‬ ‫صوى‬ ‫القوى ‪ ،‬الأ ان هذا ليص‬

‫فلنثظر‬ ‫الاحداث!ا!‪.‬‬ ‫هن‬ ‫‪ 31‬ن)‬ ‫فى المجموع‬ ‫سي!شكل‬ ‫هذا‬ ‫مرئ!ة ‪ ،‬أو غثر هرئمه ‪( .‬ن‬

‫النقطة‬ ‫الأبعاد‪ .‬هذه‬ ‫هن‬ ‫(‪ 3‬ن)‬ ‫نقطة نردية في الم!طن ذي‬ ‫إلبها على )!ا إحداشإت‬

‫بمرجب‬ ‫الأبعاد ‪ 3‬ن)‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫اي‬ ‫(ذات‬ ‫على سعاحة‬ ‫شضة‬ ‫الفردية سئبقى‬

‫المساحة من‬ ‫ئلك‬ ‫فوق‬ ‫شتملى ‪6‬‬ ‫ولكى‬ ‫عنها‪،‬‬ ‫الحديث‬ ‫كنا بصدد‬ ‫الارتباطال! الي‬

‫يمكن‬ ‫المبدأ الفذ الذي‬ ‫هو‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫طريق‬ ‫دأئما أقصر‬ ‫ستاخذ‬ ‫فإنهاْ‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى اخرى‬ ‫نقطة‬

‫الميكانيكا‪+‬‬ ‫كل‬ ‫الط يلخص‬

‫‪77‬‬
‫طابعها‬ ‫او صدنا‬ ‫استهوتنا ب!ا!ها‬ ‫الفرضية ‪ ،‬وسواء‬ ‫هذه‬ ‫موقفنا من‬ ‫كيفما كان‬

‫النظر إليها‬ ‫وكل‬ ‫صتر‪،‬‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫تصورها‬ ‫مجرد القدرة على‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫ألاصطناعي‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫للتدليل‬ ‫هن!ا الأمر يكفي‬ ‫إن‬ ‫فرضياتنا!العادية ‪،‬‬ ‫من‬ ‫ملاءمة‬ ‫اكز‬ ‫كفرضية‬

‫الميكانيكي‬ ‫إطلاقاً على‬ ‫لاتفرض‬ ‫‪،‬‬ ‫الئلاثة للمكان‬ ‫الأبعاد‬ ‫وخاصة‬ ‫المألوفة ‪،‬‬ ‫افكارنا‬

‫قوة لائقهر‪.‬‬ ‫فىف‬ ‫من‬

‫‪ - 6‬العفل والمكان‬

‫‪ .‬غيرا ن‬ ‫المناسبة‬ ‫انها قد هيأث‬ ‫ذلك‬ ‫دور واحد‪،‬‬ ‫سوى‬ ‫التجربة إذنْ لم تلعب‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الضرورى‬ ‫افه من‬ ‫رأل!‬ ‫ولمد‬ ‫الأهممه ‪.‬‬ ‫فى كاله‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫مع‬ ‫كالط ‪،‬‬ ‫الدور‬ ‫هذا‬

‫على‬ ‫نفسه‬ ‫تجلي يفرض‬ ‫بثكك‬ ‫لو وجد‬ ‫الجدوى‬ ‫عديم‬ ‫شكون‬ ‫ابرزه ‪ .‬الدور كان‬

‫المكان ذو الأبعاد الثلاثة‪.‬‬ ‫هو‬ ‫حصاسمتنا ويكون‬

‫له‬ ‫المكالن الذي‬ ‫تصور‬ ‫نتطيع‬ ‫هل‬ ‫او إذأ ششط‪،‬‬ ‫الث!كل‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬

‫ثلاثة أبعاد؟‬ ‫من‬ ‫اكز‬

‫بالمعنى الدتيق‬ ‫‪،‬‬ ‫اننا لانحشطيح‬ ‫الواضح‬ ‫من‬ ‫السؤال ؟‬ ‫هذا‬ ‫ماذا يعني‬ ‫اولأ‪:‬‬

‫ؤدبل‬ ‫‪.‬‬ ‫الئلاله‬ ‫الأبعاد‬ ‫ذا‬ ‫المكَان‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأربعه‬ ‫‪-‬الأبعاد‬ ‫ذا‬ ‫المكان‬ ‫نمصور‬ ‫ال!‬ ‫‪،‬‬ ‫للكلمه‬

‫شيثأ لا في‬ ‫شصور‬ ‫أن‬ ‫فارغين ‪ ،‬ولا نحتطيح‬ ‫تصورهما‬ ‫لانستطيع‬ ‫نحن‬ ‫ذبء‪،‬‬ ‫كل‬

‫الأبعاد الثلاثة‪:‬‬ ‫الأبعاد الأربعة ولا في المكان ذي‬ ‫المكان ذي‬

‫ي‬ ‫ا‬ ‫في المكان ‪،‬‬ ‫شكل‬ ‫تصور‬ ‫ولا نسشطيع‬ ‫المكانين لا نهاثيان ‪،‬‬ ‫لأن هذيزا‬ ‫ا ‪-‬‬

‫هذأ‬ ‫ما دام‬ ‫ما يبمَى مضحيلا‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫الكل ‪،‬‬ ‫تصور‬ ‫كير‬ ‫من‬ ‫الكل ‪،‬‬ ‫داخلى‬ ‫الجؤء‬

‫لانهائيا‪.‬‬ ‫الكل‬

‫كير‬ ‫لانحشطيع تصور‬ ‫ونحن‬ ‫هندسيان‪،‬‬ ‫المكانين هئصلان‬ ‫لأن هذين‬ ‫‪- 2‬‬

‫المتصل الفزيافي‪.‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لا يمكن‬ ‫فيها احاسيسنا‬ ‫التي ندخل‬ ‫بينما الأطر‬ ‫‪،‬‬ ‫لأنهما هتج!انسان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫محدودة‬ ‫‪ ،‬ما دامت‬ ‫متجانسة‬ ‫نكون‬

‫هن‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫واحدة‬ ‫فالعمؤال المطروح لايمكن اصا ئفهم إلأ بطريقة‬ ‫وهكذا‪،‬‬

‫كانت‬ ‫تد‬ ‫التي تحدثنا عتها سابقا‬ ‫نعَائج التبر‪-‬ب‬ ‫انثما‪ ،‬ما دامت‬ ‫نتخيل‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬

‫سثلأ‬ ‫بان نتجل‬ ‫ثلاثة ابعاد؟ وذلك‬ ‫اكثر من‬ ‫ا!اذ‬ ‫متباينة ‪ ،‬اننا قد ذفِعنا إلى إعطاء‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫الععئين ‪،‬‬ ‫بحسالل‬ ‫الاحح!اس!‬ ‫الفالأ مع‬ ‫على‬ ‫باسممرار‬ ‫بالملاءمه ليس‬ ‫الط ألِإحاس‬

‫نتيجتها بالقولة‬ ‫والتي عبرنا عن‬ ‫‪-‬‬ ‫الثائية‬ ‫في الفقرة‬ ‫الئي تحدثثا ضها‬ ‫اتجارب‬ ‫أن‬

‫‪VA‬‬
‫تد اوصلتنا إلى نتيجة عكلحصية‪.‬‬ ‫لائمارس من بعيد ‪-‬‬ ‫إن اللمس‬

‫فيه تجربة‪،‬‬ ‫نتخيل‬ ‫الذي‬ ‫الوتت‬ ‫ممكن ‪ .‬ففي‬ ‫ؤلك‬ ‫واضحاًان‬ ‫حينثد سيكولن‬

‫ممن‪،‬‬ ‫هذأ‬ ‫تعطيهما‪.‬‬ ‫ان‬ ‫اللتين يمكن‬ ‫النتيجثين المتناقضتين ‪،‬‬ ‫أيضأ‬ ‫بذلك‬ ‫نئخيل‬

‫الأفكار التي‬ ‫ئداعيات‬ ‫على المديد من‬ ‫عليثا ان نتغفب‬ ‫لأنه سيكون‬ ‫ولكنه صعب‪،‬‬

‫خبرة‬ ‫التي هى‬ ‫البشري ‪،‬‬ ‫الجن!س‬ ‫خبرة‬ ‫ونتيجة‬ ‫طويلة‬ ‫شخصية‬ ‫نتيجه خبرة‬ ‫هي‬

‫التي‬ ‫أسلافنا) هي‬ ‫التي ورثناها عن‬ ‫الأتل تلك‬ ‫التداعيات (عل‬ ‫هذه‬ ‫اطول ‪ .‬فهل‬

‫خمالصأ؟‬ ‫لدينا عنها حَدْسأ‬ ‫التي يُقال إن‬ ‫القَبْلية‬ ‫الصورة‬ ‫تلك‬ ‫تصصكلى‬

‫في‬ ‫الحق‬ ‫لي‬ ‫وُيرفض‬ ‫التحليل‬ ‫عل‬ ‫بانها ن!مرد‬ ‫لماذا يُصرخ‬ ‫لا افهم‬ ‫عندئد‬

‫اصلها‪.‬‬ ‫عن‬ ‫البحث‬

‫إلأ شيء‬ ‫بهذا‬ ‫ئقصد‬ ‫ان‬ ‫إ(ممتدة" فإنه لايمكن‬ ‫احاسيسنا‬ ‫ئقالى بان‬ ‫عندما‬

‫العضلية التي توأفق‬ ‫الأحما سس!‬ ‫بعض‬ ‫دائما مرتبطةْ بفكرة عن‬ ‫وهو أنها توجد‬ ‫واحد‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫اخرى‬ ‫بعبارة‬ ‫والتي ‪،‬‬ ‫يثيرها‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫الشيء‬ ‫إلى‬ ‫بالوصول‬ ‫التي تسمح‬ ‫‪،‬‬ ‫الحركات‬

‫قمابل‬ ‫هـلبدو لنا كير‬ ‫جدأ‬ ‫قديم‬ ‫التداعي‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫‪ ،‬وبالتدقيق ‪،‬‬ ‫بالمقاومة ضدهما‬ ‫تسمح‬

‫‪ ،‬ونس!تطغ‬ ‫فإنه مجرد تداع‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫العضوية‬ ‫عن‬ ‫للدفاع‬ ‫لأنه صالح‬ ‫‪،‬‬ ‫لاتحمم‬

‫في‬ ‫الط يدخل‬ ‫لالمجن‬ ‫الإححماص‬ ‫إن‬ ‫نقول‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫بحيث‬ ‫إمكانبة قطعه ‪،‬‬ ‫نصور‬

‫ذلك‬ ‫في‬ ‫يدخل‬ ‫غيران‬ ‫من‬ ‫هما يعني ‪:‬‬ ‫وهو‬ ‫المكان ‪،‬‬ ‫في‬ ‫لم يدخل‬ ‫إن‬ ‫العئعور‪،‬‬

‫التداعي‪.‬‬

‫بالئسبه‬ ‫الزمالت ثال!صه منطعحأ‬ ‫فكرة‬ ‫إن‬ ‫الن لمال‬ ‫كذلك‬ ‫افهم‬ ‫لا اسحطعأن‬

‫الزمالت‬ ‫إن‬ ‫للقول‬ ‫مرإدف‬ ‫‪ .‬فهذا‬ ‫مستقيم‬ ‫الزمان إلأ في شكل‬ ‫لأننا لانتصور‬ ‫للمكان‬

‫تصور‬ ‫ألاً نحشطيح‬ ‫كبيرا‪.‬‬ ‫منجلأ‬ ‫حاملأ‬ ‫عادة‬ ‫المراعىِ ‪،‬ننا نتصوره‬ ‫لزراعة‬ ‫تال‬

‫الحعمه االجوهرله‬ ‫هما دامت‬ ‫‪،‬‬ ‫بدهى‬ ‫أهر‬ ‫فهذا‬ ‫‪،‬‬ ‫الود!‬ ‫الزممان فى نفص‬ ‫اجزاء‬ ‫مخحلف‬

‫لدي!ثا حَدْس‬ ‫انه ليص‬ ‫هذأ‬ ‫معنى‬ ‫إلَا أنه ليس‬ ‫هتآنية ‪.‬‬ ‫غير‬ ‫في !خها‬ ‫الزمان‬ ‫لأجزاء‬

‫لأننا لانسضطيع‬ ‫‪،‬‬ ‫للمكان‬ ‫حَدْس‬ ‫لدينا كذلك‬ ‫يكون‬ ‫لن‬ ‫الاغبار‬ ‫فبهذا‬ ‫للزمان ‪.‬‬

‫نمصوره‪،‬‬ ‫ما‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسباب‬ ‫من‬ ‫لما تمدم‬ ‫نظرا‬ ‫‪،‬‬ ‫للكلمه‬ ‫بالمعنى الدلع!‬ ‫‪،‬‬ ‫بدوره‬ ‫ئصوره‬

‫والزمالت‬ ‫المستقيم الهئدسي‬ ‫سيء‪،‬‬ ‫‪ ،‬بشكل‬ ‫بداشِة تضب‬ ‫صنورة‬ ‫‪،‬‬ ‫مستقيم‬ ‫إسم‬ ‫تحت‬

‫ذلك‬ ‫داثمًا‬ ‫المكماذ بُعدأ رابعأ ترذ‬ ‫محماولة لاعطاء‬ ‫كل‬ ‫إذ‬ ‫لمماذا قيل‬ ‫سواء‪.‬‬ ‫حد‬ ‫على‬

‫العضد!ية‬ ‫دنتأمل أحاسينا‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫فهم‬ ‫الهل‬ ‫الأبعاد ال!ثلاثة؟ من‬ ‫ادبعد إلما أحد‬

‫الذهية‬ ‫التصورات‬ ‫!يح‬ ‫عديدة‬ ‫أدط تكونها‪ .‬بعد تجارب‬ ‫التي يمكن‬ ‫و(الحصلاسل"‬

‫‪vi‬‬
‫مرتبة‪.‬‬ ‫سلاسلأ‬ ‫تصبح‬ ‫جدأ‪،‬‬ ‫هعقد‬ ‫نصيج‬ ‫داخل‬ ‫فيما بينها‬ ‫الس!لاسل هرتبطة‬ ‫لتلك‬

‫وغير‬ ‫بدائية ‪ ،‬بل‬ ‫بطريقة‬ ‫فكلقي‬ ‫الملاءمة اللغرية ‪ ،‬ان أعئر عن‬ ‫اجل‬ ‫لي هن‬ ‫وليسمح‬

‫لمايل‬ ‫مرلبه فى ثلائه اصناف‬ ‫العضليه‬ ‫احاسيصنا‬ ‫الحولى ‪.‬إن سلاسل‬ ‫بان‬ ‫‪،‬‬ ‫صحمحه‬

‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫مما فعلت‬ ‫شقدأ‬ ‫اكز‬ ‫التصنيف‬ ‫‪ .‬بالطبع ‪ ،‬هذا‬ ‫الأبعماد الثلاثة للمكان‬

‫الط أفترض‬ ‫عئن‬ ‫رابعأ يكون‬ ‫ئعدأ‬ ‫أتصور‬ ‫أن‬ ‫اصتدلالي ‪ :‬فأنا أذا اردت‬ ‫لفهم‬ ‫يكفي‬

‫بما ان أحاسيي‬ ‫رابع ‪ .‬ولكن‬ ‫الأحماسي! تدخلى داخلى صنف‬ ‫من‬ ‫اخرى‬ ‫صلسلة‬

‫ان اتصور‬ ‫الثلائة فإني لاأستطيع‬ ‫قبل ‪ ،‬في الأصناف‬ ‫هن‬ ‫ي!ا‪،‬‬ ‫قد زتبت‬ ‫العضلية‬

‫الى‬ ‫الرابع سير‬ ‫أن بعدي‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫الثلائة‬ ‫الأصناف‬ ‫إلى احد‬ ‫تنتمي‬ ‫سلسلة‬ ‫سوى‬

‫الأبعاد الثلاثة‪.‬‬ ‫احد‬

‫يَذل هذا؟‬ ‫على اي شىء‬

‫المدلم واس!بداله بآخر جدلد‬ ‫المضاء على الصئ!ف‬ ‫انه كالن مجب‬ ‫عل‬ ‫بدل‬

‫كانت‬ ‫إلى اربعة امحناف ‪ .‬وهكذأ‬ ‫بق!مة‬ ‫العضلية‬ ‫الأحاسيس‬ ‫فيه سلاصل‬ ‫تحودن‬

‫ع!جين‬ ‫أيْى‬ ‫لنفرض‬ ‫وضوحاَ‪.‬‬ ‫أكز‬ ‫تقدم احيانأ بسعكل‬ ‫الصعربة ‪ .‬وفي‬ ‫تلك‬ ‫ستزول‬

‫وانط‬ ‫والأرضية ‪،‬‬ ‫والعسقف‬ ‫الارسة‬ ‫الجدران‬ ‫تشكلها‬ ‫س!تة ‪،‬‬ ‫حوأجز‬ ‫بين‬ ‫غرفة ‪،‬‬

‫أن ت!تصوروأ‬ ‫الا يمكن‬ ‫‪ .‬عفوأ‪:‬‬ ‫افىوج‬ ‫هذا‬ ‫منها‪ ،‬أو !وو‬ ‫الخروج‬ ‫عئن‬ ‫يتحيل‬

‫بط!بيعة الحال‬ ‫سئقال‬ ‫الحواجز قد انفرجا؟‬ ‫تلك‬ ‫اثنين من‬ ‫الباب قد فُتح او ان‬ ‫ان‬

‫انه‬ ‫بدهى‬ ‫كير انه‬ ‫اجل‪،‬‬ ‫الحواجز ثابتة ‪- .‬‬ ‫تلك‬ ‫افتراض‬ ‫إنه مجب‬
‫مطلق‬ ‫في حالة سكون‬ ‫الحق في ان أتحرك ‪ .‬حينئد الحواجز التي نتصور!‬ ‫مع!‬ ‫يظل‬

‫نصب!ية مماثلة‬ ‫حركة‬ ‫ولكن‬ ‫نعم‪،‬‬ ‫نصبية‪ ،‬بالنسبة ليه ‪-‬‬ ‫في حالة حركة‬ ‫سئكون‬

‫‪ ،‬فإن حركتها‬ ‫اشياء في حالة سكون‬ ‫هناك‬ ‫كان ‪ ،‬عندما تكون‬ ‫!ما‬ ‫لايمكن ان توجد‬

‫لامتفير‪ .‬والحالة هذه ‪ ،‬فإنأ‬ ‫صلب‬ ‫جسم‬ ‫حركة‬ ‫محاور‪ ،‬هي‬ ‫النحبجة ‪ ،‬بالنحبة ‪،‬ية‬

‫اللا‬ ‫ال!ب‬ ‫الجعم‬ ‫لقوانين‬ ‫هطابفة‬ ‫‪،‬ليصت‬ ‫التي تفترضونها‬ ‫الظاهرية ‪،‬‬ ‫الحركات‬

‫مخمالفة‪+‬‬ ‫تصورها‬ ‫يمنع عن‬ ‫متغير‪ ،‬ولا شيء‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫تصور‬ ‫عتن صوى‬ ‫ليس‬ ‫من سجني‬ ‫اخرج‬ ‫أتصور نفي‬ ‫باختصار ‪ ،‬لكي‬

‫بالمكان‬ ‫يقصد‬ ‫أنه إذا كان‬ ‫إذن‬ ‫انحرك ‪ .‬اعتقد‬ ‫انفراج عندما‬ ‫ت!بدو في حركة‬ ‫الحوأجز‬

‫ينثشه‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫هر‬ ‫العقل‬ ‫الصحكلى ‪ ،‬ف!ن‬ ‫عديم‬ ‫ذا أبعاد ثلاثة ‪ ،‬ولو كان‬ ‫رياضيا‬ ‫متصلا‬

‫والطرز ترجد‬ ‫الموأد‬ ‫وهذ‪.‬‬ ‫إلى مواد وطرز‪.‬‬ ‫إنه في حاجة‬ ‫لاشيء‪،‬‬ ‫و)محنه لاينضئه من‬

‫ب!مكانه الاختيار‪.‬‬ ‫نفحسه عليه ‪ ،‬وإظ‬ ‫يفرض‬ ‫طراز وحيد‬ ‫قبلأ‪ .‬غير أنه ل!ي! هاك‬ ‫فِ‬

‫الأبعاد الأربعة والمكان ذكط الأبعاد الثلاثهَ‪.‬‬ ‫مثلأ أن يختار بين ا!ان‪ .‬ذي‬ ‫جضص‬

‫‪08‬‬
‫التي يختار على‬ ‫التعلممات‬ ‫التي تعطيه‬ ‫انها هي‬ ‫؟‬ ‫الحالة‬ ‫في هذه‬ ‫التجربة‬ ‫دور‬ ‫فما هر‬

‫ضوثها‪.‬‬

‫الدور الذي‬ ‫للمكان ؟ انه ياتب هن‬ ‫اين بأني الطابع الكمي‬ ‫من‬ ‫آخر‪:‬‬ ‫شيء‬

‫وهن‬ ‫قابلة للتكرأر‪،‬‬ ‫العضلية ‪( .‬نها سلاسل‬ ‫الأحاسس‬ ‫سلاسل‬ ‫به في تكونه‬ ‫تقوم‬

‫لا!اثية‪.‬‬ ‫بطريفة‬ ‫ان تتكرر‬ ‫والمكاذ لانهائي لأنها يمكن‬ ‫باتي العدد‪،‬‬ ‫نكرارها‬

‫ن!سبياَ‪.‬‬ ‫المكان‬ ‫كان‬ ‫أنه لذلك‬ ‫الثالثة ‪،‬‬ ‫الفقرة‬ ‫!اية‬ ‫في‬ ‫رابنا‪،‬‬ ‫فإنا قد‬ ‫وأخيرأ‪،‬‬

‫للمكان خاصبمانه الجوهرية‪.‬‬ ‫أعطى‬ ‫فالتكوار هو الذي‬ ‫وهكذا‪،‬‬

‫الزمان‬ ‫ان‬ ‫للقول‬ ‫يكفي‬ ‫وذلك‬ ‫الزهان ‪.‬‬ ‫فإدط التكرار يفترض‬ ‫والحالة هذه‪،‬‬

‫المك!ان‪.‬‬ ‫منطقيأ عل‬ ‫سابق‬

‫‪ - 7‬دور الفنوات ئ!به المسندبرة‪:‬‬

‫التي يوليها الفزيولوجون ‪ ،‬عن‬ ‫الأضاء‬ ‫دور بعض‬ ‫الأن عن‬ ‫حتى‬ ‫لم اتحدث‬

‫بيَنت غارب‬ ‫لقد‬ ‫ثعبه الم!سَديرة ‪.‬‬ ‫القنوات‬ ‫يذلك‬ ‫وافي‬ ‫‪.‬‬ ‫اهمية أساسية‬ ‫حق‪،‬‬

‫أن‬ ‫كير‬ ‫‪.‬‬ ‫الترخه‬ ‫لحماصة‬ ‫ضرورية‬ ‫القنوات‬ ‫تلك‬ ‫ان‬ ‫الكفاية ‪،‬‬ ‫وبما فيه‬ ‫‪،‬‬ ‫عديدة‬

‫نظرله‬ ‫‪:‬‬ ‫مئناهضحان‬ ‫نكللعان‬ ‫المرِحص‬ ‫فمد‬ ‫لام ‪،‬‬ ‫الفاو‬ ‫ليح!وا على‬ ‫الفزلولرج!ن‬

‫‪.‬‬ ‫صون‬ ‫الصيد‬ ‫ونظرية‬ ‫ماخ دولاج‬

‫هتعلقة بطريقة‬ ‫اكتصعافات ههمة‬ ‫بفضل‬ ‫اسمه‬ ‫اثعتص‬ ‫فزيولوجي‬ ‫الحصيد سيون‬

‫المسالة‬ ‫لايمكن ان أثططره آرا‪+‬ه حول‬ ‫في القلب ‪ .‬كير ايأ مع ذلك‬ ‫الأعصاب‬ ‫انثار‬

‫وجهها‬ ‫الى‬ ‫فزكولوجعأ ف!ننى ألردد فى ثمد االجارب‬ ‫لصت‬ ‫هنا‪ .‬وبما اق‬ ‫!عنا‬ ‫)لى‬

‫‪.‬‬ ‫النكلية المناقضة التي تال بها هاخ !ولاج‬ ‫ضد‬

‫تمغبير‬ ‫يجري‬ ‫تبدو لي كير هقضعة لأنه في الكثير شا‬ ‫التجارب‬ ‫ف!ن هذه‬ ‫هع ذلك‬

‫بين‬ ‫الفرق‬ ‫الناحية الفزيرلوجية ‪ ،‬هو‬ ‫يتفير‪ ،‬من‬ ‫الذي‬ ‫قأة باتمها‪ ،‬بيظ‬ ‫داخلى‬ ‫للضفط‬

‫بعمق ‪ ،‬الأعر‬ ‫الأعضاء متضررة‬ ‫كانت‬ ‫اخرى‬ ‫‪ .‬وفي تجارب‬ ‫القناة‬ ‫طرفي‬ ‫عل‬ ‫الضفوط‬

‫لر‬ ‫التجارب ‪،‬‬ ‫فهذه‬ ‫لايهم‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬ ‫هع‬ ‫تفييرأ في وظاثفها‪.‬‬ ‫يوجب‬ ‫الذي‬

‫النظرية القديمة ‪ ،‬نظرية‬ ‫ضد‬ ‫حاسحة‬ ‫ستكون‬ ‫كانت‬ ‫كلى ماخذ‪،‬‬ ‫بع!يدة عن‬ ‫كانت‬

‫بال!ن!بة للنظربة الجديدة ‪.‬‬ ‫كذلك‬ ‫ان تكون‬ ‫‪ ،‬لكنها لابمكن‬ ‫سيون‬

‫انه هن‬ ‫يفهم‬ ‫يكفيني لكي‬ ‫جيداً نفريته فإن عرضها‬ ‫فهمت‬ ‫قد‬ ‫وإذا كنت‬

‫الثلاث‬ ‫القنوات‬ ‫‪ ،‬فإن أزواج‬ ‫ال!نظرية‬ ‫هذه‬ ‫ححعب‬ ‫تجربة تؤكدها‪.‬‬ ‫تصور‬ ‫المخيلى‬

‫‪81‬‬
‫اليابافية فليس‬ ‫ائا الفئران‬ ‫نجان المكان له ثلاثة ابعاد‪.‬‬ ‫(خبارنا‬ ‫هي‬ ‫وحيدة‬ ‫لها وظيفة‬

‫له سرى‬ ‫على ما يبدو‪ ،‬ان المكان ليص‬ ‫تظن‪،‬‬ ‫القنوات ‪ .‬وهي‬ ‫من‬ ‫زوجبن‬ ‫لها سرى‬

‫نفحمها في شكل‬ ‫بضظيم‬ ‫غرابة ‪ ،‬وذلك‬ ‫الطرق‬ ‫الفكرة بإشد‬ ‫هذه‬ ‫بعدين ‪ ،‬وتعبر ع!ن‬

‫بهذا الثمكل فإخها‬ ‫نظمت‬ ‫وراءه ‪ ،‬طذا‬ ‫الذي‬ ‫ذيل‬ ‫فار انفه محت‬ ‫كل‬ ‫داثرة وإن يضح‬

‫المنوأ!‬ ‫زوِج واحد من‬ ‫له سرى‬ ‫الشل! الذى لس!‬ ‫‪ 6‬وامْا سمك‬ ‫نبدو لدور برعه‬

‫الل‬ ‫مذا‬ ‫عن‬ ‫لعْيصرَهُ‬ ‫اذ‬ ‫غر‬ ‫بعد واحد‪.‬‬ ‫له سوى‬ ‫أن المكان ل!‬ ‫ف!نه لظن‬

‫ضجيجا‪.‬‬

‫لاخبارنا‬ ‫مخصصة‬ ‫ان ئمَبل ‪ ،‬فالحواس‬ ‫نظرية ‪ ،‬كهذه ‪ ،‬لايمكن‬ ‫أن‬ ‫الراضح‬ ‫من‬

‫في العالم‪.‬‬ ‫التي تحدث‬ ‫بالتحولات‬

‫فينا على‬ ‫لأن تصرخ‬ ‫!حصة‬ ‫الخالق قد أعطانا اضاء‬ ‫يكون‬ ‫لماذا‬ ‫ولن نفم‬

‫ليس‬ ‫الثلاثة‬ ‫الأبعاد‬ ‫هذه‬ ‫عدد‬ ‫ما دام‬ ‫ثلاثة ابعادا‬ ‫للمكان‬ ‫ان‬ ‫تذكر‬ ‫الدوام ‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫لأكلط تحول‬ ‫هوضوط‬

‫بواسطة‬ ‫الط نعرنه‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫ماخ دولاج‬ ‫ئوية‬ ‫الى‬ ‫اذنْ‬ ‫العودة‬ ‫يجب‬

‫ئمه معرفه‪:‬‬ ‫الضاة الواحدة ‪ ،‬ومن‬ ‫طرفى‬ ‫بن‬ ‫المنوأ! هؤ الفرق فى الضغط‬ ‫اعصاب‬

‫بالنسبة للاثة محاور مرتبطة دأثما بمالراس‪.‬‬ ‫اتجاه إلخط العمودي‬ ‫ا ‪-‬‬

‫‪+‬‬ ‫الراس‬ ‫الانتقالي لمرثز ثقل‬ ‫المركبات الثلاثة للتصارع‬ ‫‪- 2‬‬

‫بنميها دوران الراصه‬ ‫أك‬ ‫النابذة‬ ‫القوى‬ ‫‪- r‬‬

‫التصارع في حركة دوران الراص‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪f‬‬

‫الأكثر أهمية‪.‬‬ ‫ا\ث!ارة الأخيرة هي‬ ‫‪1‬‬ ‫ان هذه‬ ‫الحصيد دولاج‬ ‫تجارب‬ ‫ينتج عن‬

‫بعينه هنه‬ ‫بالفرق في الضغط‬ ‫أحصاسا‬ ‫لأن الأعصماب اتل‬ ‫شك‬ ‫بدون‬ ‫وذلك‬

‫ضفمل‪.‬‬ ‫أن‬ ‫الأولى فيمكن‬ ‫الثلاث‬ ‫‪ .‬أئا الإئارات‬ ‫المفاجئة لهذا الفرق‬ ‫بالتفيرات‬

‫دمج‬ ‫منه ‪ ،‬بواسطة‬ ‫ستنتج‬ ‫لحظة‬ ‫الراص! في كل‬ ‫دوران‬ ‫حرثة‬ ‫بمعرفة تصارع‬

‫كأصل‪.‬‬ ‫يعم اخذه‬ ‫اولي معن‬ ‫برده إلى توجه‬ ‫‪،‬‬ ‫النهائي للرأس‬ ‫التوجه‬ ‫‪،‬‬ ‫لاشعوري‬

‫بنفس‬ ‫وذلك‬ ‫بها أ‬ ‫قحنا‬ ‫التي‬ ‫بالحركاث‬ ‫هعرفتنا‬ ‫في‬ ‫تساهم‬ ‫اذنْ‬ ‫الدائرية‬ ‫القنوات‬

‫السلععلة (س)‬ ‫قبل عن‬ ‫هن‬ ‫العضلية ه (ؤن ‪ ،‬عندها كنا نتحدث‬ ‫الأحاسيس‬ ‫طريقة‬

‫العضلية وهن‬ ‫الأحاسيس‬ ‫هن‬ ‫ف!نه كان علينا ان نقرل إنها !ص!ل‬ ‫او السلسلة (ك)‬

‫احاسيس‬ ‫بدل القول إنها سلاسل‬ ‫سواء‪،‬‬ ‫حد‬ ‫القنوأت شبه الداثرية ‪ ،‬عل‬ ‫احاسيس‬

‫إلى ما سبى‪.‬‬ ‫لدلنما ما كضيفه‬ ‫يكون‬ ‫فمط ‪ .‬وها عدا هذا فإنه لن‬ ‫!عه‬

‫‪AY‬‬
‫القنوات ش!به المستديرة‬ ‫ف!ن احاسيس‬ ‫وأك)‪،‬‬ ‫الس!لاصلى (ص)‬ ‫بالطبع ‪ ،‬داخل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لأنها لايمكن‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫كافبة ‪ ،‬مع‬ ‫صر‬ ‫وحدها‪،‬‬ ‫بالغة ا‪،‬هم!ية ‪ .‬ولكنها‪،‬‬ ‫هكانة‬ ‫تحتل‬

‫لنعلق‬ ‫يما‬ ‫بضيء‬ ‫تخرنا‬ ‫ان‬ ‫ولايمكن‬ ‫الراس ‪،‬‬ ‫حركال!‬ ‫الأ عن‬ ‫نمدنا بمعلوما!‬

‫‪.‬‬ ‫بالنسبة للرأس‬ ‫او الأعضاء‬ ‫الجذع‬ ‫بحركات‬

‫بالحركات‬ ‫وليص‬ ‫الراس‬ ‫بدوران‬ ‫‪ ،‬ف!نه يبدو أ!ا تخبرنا فقط‬ ‫الى ذلك‬ ‫بالإضافة‬

‫دعمانعها‪.‬‬ ‫ان‬ ‫الإنعمال!ة ال!ى كلكن‬

‫‪83‬‬
‫الفز يائية‬ ‫العلو أ‬ ‫الثاني ‪:‬‬ ‫ا لقس!‬
‫الفصل الحام!‪:‬‬

‫النحليل والفزببما‬

‫شيء‬ ‫لأي‬ ‫الصؤال‪:‬‬ ‫هذا‬ ‫تجي!بوا عن‬ ‫هرارأ ان‬ ‫طُلِب منكم‬ ‫انه تد‬ ‫لاشك‬

‫كلها‬ ‫عقل!نا‪ ،‬أليست‬ ‫من‬ ‫البناءأت الدقيفة التي نستخرجها‬ ‫‪ ،‬فهذه‬ ‫الرياضيات‬ ‫تصلح‬

‫خلىَ هوانا؟‬ ‫ومن‬ ‫بناءات اصطناعية‬

‫هناك‬ ‫ال!ؤ ال ‪:‬‬ ‫هذا‬ ‫لطرحون‬ ‫الذلن‬ ‫هؤلاء‬ ‫الط نموم بعممعزبن صفوف‬ ‫بحب‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لالس!حمون‬ ‫المالى ‪ .‬هؤلاء‬ ‫لكحعب‬ ‫وسعله‬ ‫مئا فمط‬ ‫دطلبون‬ ‫الذدن‬ ‫الحملحون‬ ‫الثاص‬

‫الفائدة افتي‬ ‫الذين يجب أن نصصالهم عن‬ ‫صؤالهم‪ ،‬إنهم بالأحرى هم‬ ‫ص‬ ‫نجب‬

‫يجعلنانهملى الفن‬ ‫اللازم لجصعها‬ ‫الوبت‬ ‫إذا كان‬ ‫الضوات‬ ‫وراء تكدي!ى‬ ‫هن‬ ‫توجد‬

‫التمتع بالحروات‪.‬‬ ‫تادرة عل‬ ‫نفوسا‬ ‫ان يعطيات‬ ‫والحلم اللذين بإهكانهما وحدهما‬

‫‪Et propter irtam irvendi‬‬ ‫‪perdere causas‬‬

‫فالحقائهت‬ ‫‪.‬‬ ‫محشخيل‬ ‫بغاية تطبيقه علم‬ ‫فقط‬ ‫علما يوضع‬ ‫أن‬ ‫إلى ذلك‬ ‫اضف‬

‫النتائج‬ ‫بالحقائق ذات‬ ‫‪ .‬وإذا تحث!بثنا فقط‬ ‫سعض‬ ‫إلأ بربطها بعضها‬ ‫خصبة‬ ‫لاتصبح‬

‫سلسلة‪.‬‬ ‫عل‬ ‫!ذا‬ ‫‪ ،‬ولن نحصل‬ ‫الوصيطة مشزول‬ ‫الفورية فإلن الحدات‬

‫يوميا‪ .‬ولر‬ ‫كذاء‬ ‫فيها بلا شدُ‬ ‫ب!النظرية يجدون‬ ‫استفافأ‬ ‫الأكز‬ ‫إ(فا الرجال‬

‫‪87‬‬
‫أصكون‬ ‫داخل‬ ‫بع!رعه‬ ‫ول!جمدنا‬ ‫ال!عدم بسرعه‬ ‫الثذاء لعودف‬ ‫هذا‬ ‫حرمنا من‬

‫اولثك‬ ‫يوجد‬ ‫فإلى جانبهم‬ ‫المتصلبين ‪.‬‬ ‫بالعمليين‬ ‫يكفينا اهتمامأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫أفي‪،‬‬

‫جعلهم‬ ‫كل‬ ‫قادرين‬ ‫عما إذأ كأ‬ ‫لِحصالوننا!‬ ‫والذين‬ ‫الى الطبيعة فقط‬ ‫الذين يتطلعون‬

‫يعرفون أكز‪.‬‬

‫الإنجاز هما الميكانيكا‬ ‫ما عينا الأ ان نريهم آيتين في طور‬ ‫هؤلاء‬ ‫نجيب‬ ‫لكي‬

‫الراشين‬ ‫هاتين‬ ‫معنا بأن‬ ‫سيقرون‬ ‫أ!م‬ ‫والفزياء الرياضية ‪ .‬ولاشك‬ ‫السماهـت‬

‫هذا لايكافي‪.‬‬ ‫منا‪ .‬كيران‬ ‫لَطفبتماه‬ ‫الذي‬ ‫كلى التعب‬ ‫نستحقان‬

‫هذا‬ ‫الط!بيعة ‪ .‬ليص‬ ‫تمدنا باداة لدراصة‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬مجب‬ ‫ثلاثة اهدأف‬ ‫للرياضيات‬ ‫إن‬

‫أن‬ ‫مجب‬ ‫لها هدفاً جماليا‪.‬‬ ‫إن‬ ‫‪:‬‬ ‫وأقول‬ ‫وسأتجرا‬ ‫فل!عفيا‪،‬‬ ‫هدفأ‬ ‫للرياضيات‬ ‫إن‬ ‫‪:‬‬ ‫فقط‬

‫‪،‬‬ ‫والمكان والزمان‬ ‫العدد‪،‬‬ ‫مفاهيم‬ ‫تعميق‬ ‫على‬ ‫الفيلبعوث‬ ‫بمحاعدة‬ ‫الرياضيات‬ ‫تقوم‬

‫الرسم‬ ‫التي يمنحها‬ ‫في!ا متغأ مماثلة لتلك‬ ‫يجدودْ‬ ‫الخصوص‬ ‫على‬ ‫الرياضيات‬ ‫وهواة‬

‫عندما‬ ‫بالافشان‬ ‫هـلُصابون‬ ‫والأضكاد‬ ‫الإعداد‬ ‫نظام‬ ‫بدقة‬ ‫إنهم ئعجبرن‬ ‫‪،‬‬ ‫وادسيقى‬

‫بها‬ ‫يش!عرْودط‬ ‫التي‬ ‫البهجة‬ ‫هذه‬ ‫متوقعة ‪.‬‬ ‫غير‬ ‫إمكانية‬ ‫جديد‬ ‫أكت!ث!اف‬ ‫اماههم‬ ‫يفتح‬

‫ان القل!يلى من‬ ‫لات!ئارك فيها؟ صحيح‬ ‫ان الحواص‬ ‫لها طابع ‪،‬جمالي رغم‬ ‫اليس‬ ‫هكذأ‪،‬‬

‫الث!أن في‬ ‫هو‬ ‫الي!س هذا‬ ‫إلى الحمتع بها كماملة‪ ،‬ولكن‬ ‫يصل‬ ‫الذي‬ ‫هر‬ ‫المحظوظين‬

‫نبلأ؟‬ ‫الفنون الأكز‬

‫لذاتها‪ ،‬وان‬ ‫أن تُدرس‬ ‫لاأتردد في القول إن الرياضيات مجب‬ ‫ذلك‬ ‫أجل‬ ‫هن‬

‫التي لايمكن ان ئط!بق في‬ ‫بالنسبة للنظريات‬ ‫كذ!‬ ‫ان ئراعى‬ ‫الأمر يجب‬ ‫هذا‬

‫الجمالي ئد لايلتقيان ف!نه ين!بفي‬ ‫الفزيائي والهدف‬ ‫ان الهدف‬ ‫من‬ ‫الفزياء‪ .‬وبالرغم‬

‫دابل!! للفصك‬ ‫الهدفعت غر‬ ‫‪ :‬إن هذين‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫لا بهذا ولا بذال!‪ .‬اكر‬ ‫إلأ ئضحى‬

‫الأ‬ ‫الأقلى ‪،‬‬ ‫على‬ ‫او‪،‬‬ ‫إلى الأخر‬ ‫الط نصعى‬ ‫هىِ‬ ‫إلى احدهما‬ ‫للوصول‬ ‫طريقة‬ ‫واح!ن‬

‫المرجردة‬ ‫الحلاقات‬ ‫طبيحة‬ ‫في تبيانه بتوضيح‬ ‫مما ساجتهد‬ ‫ابدأ ‪ .‬وهذأ‬ ‫بصرنا‬ ‫عن‬ ‫بغيب‬

‫وتطبيقاته‪.‬‬ ‫الخالص‬ ‫بين العلم‬

‫بالصعغ ‪ ،‬دانما بحب‬ ‫مجرد مزود‬ ‫لال!ن!بغى ان لكلون بالنسبه للفزلائى‬ ‫الرلاضى‬ ‫إن‬

‫لَيْصتا فقط‬ ‫والتحطيل‬ ‫فالفزياء الرياصة‬ ‫عمقأ‪.‬‬ ‫اكز‬ ‫تعاون‬ ‫سنهما علاقة‬ ‫تقوم‬ ‫ان‬

‫وروحهما‬ ‫الجواو‪ ،‬ولكئهما يتداخلان بعمق‬ ‫حسن‬ ‫فىتين متجاورجمق ترت!بطان بروتات‬

‫‪.‬‬ ‫واحدة‬

‫مما ل!لماه الفزلاء من‬ ‫لد ب!نص‬ ‫عثدهما اىن‬ ‫أح!ن‬ ‫لكل‬ ‫فهمه‬ ‫ها سص!م‬ ‫هذا‬

‫الفزياء‪.‬‬ ‫من‬ ‫الرياضيات‬ ‫‪ ،‬في المقابل ‪،‬‬ ‫وما تعستمده‬ ‫الرياضيات‬

‫‪AA‬‬
‫‪-‬ة‪.،‬‬

‫له حقيقة جديدة ‪،‬‬ ‫أن يكئح!ف‬ ‫الرباضى‬ ‫من‬ ‫(ن الفزياثي لابمكن أن يطلب‬

‫هناك فق‬ ‫حَدْصها‪ .‬فمنذ زمن طويلٍ لم يعد‬ ‫عل‬ ‫الن يصا!ه‬ ‫الوياضي مجن‬ ‫كيران‬

‫بعض‬ ‫أ جزهأ فجزءا على )معاس‬ ‫العا‬ ‫التجربة او أن يقو! ببناء‬ ‫بخطر بباله ان بتخطى‬

‫يبق‬ ‫أ‬ ‫درن‬ ‫منذ‬ ‫كالن لمقذذ بها بسذاجه‬ ‫ألي‬ ‫البناءا!‬ ‫الصرلعه ‪ .‬وللك‬ ‫الفرضعا!‬

‫‪.‬‬ ‫الأ الأطلال‬ ‫اليوم‬ ‫منها‬

‫لفة‬ ‫الى‬ ‫يحتاج‬ ‫الئع!برِ عنها‬ ‫ولكن‬ ‫التجربة ‪.‬‬ ‫من‬ ‫مصتمدة‬ ‫القوانين‬ ‫إذدق كل‬

‫ال!عبر عن‬ ‫ك!ر دادرة على‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫وغاهضه‬ ‫اللغه العادله فم!رة جدأ‬ ‫ما داسه‬ ‫خاصه‬

‫الفزيائي‬ ‫يجعل‬ ‫أول‬ ‫اذن سبب‬ ‫دقيقة ‪ .‬وهذا‬ ‫غنية ‪ ،‬وجد‬ ‫رهيفة ‪ ،‬جد‬ ‫جد‬ ‫علاتات‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫التي يمكن‬ ‫إنها تمده باللفة الوحيدة‬ ‫الرياضيمات ة‬ ‫عن‬ ‫الاستفناء‬ ‫عن‬ ‫عاجزأ‬

‫الفزياء‬ ‫مجال‬ ‫عن‬ ‫لانخرج‬ ‫ولكي‬ ‫بلا أهمية ‪.‬‬ ‫مسالة‬ ‫ليست‬ ‫الجيدة‬ ‫واللغة‬ ‫ي!ئكلم ‪.‬‬

‫فلقد‬ ‫باجيالى ألى الخطأ‪+‬‬ ‫الحرارة قد دفع‬ ‫لفظ‬ ‫خلق‬ ‫الذي‬ ‫المجهول‬ ‫الرجل‬ ‫نقول ‪( :‬ن‬

‫أنما كير قابلة للتلف‪.‬‬ ‫فماضقد‬ ‫أشير إليها باسم ‪،‬‬ ‫لمجرد أت‬ ‫الحوارة كجوهر‬ ‫عوطت‬

‫ك!ر هس!حى‬ ‫بحظ‬ ‫الذى خلى لفظ الكهرباء دد حظى‬ ‫وعلى العكس من ذلك ‪،‬ن‬

‫الكهرباء الذي تأكدت‬ ‫هو قانون حفظ‬ ‫جديدأ‬ ‫قانونأ‬ ‫الفزياء بطريقة ضمنبة‬ ‫اذ منح‬

‫الأن على الأقل‪.‬‬ ‫الصدفة ‪ ،‬حتى‬ ‫‪ ،‬بمحض‬ ‫صحته‬

‫يقرمون‬ ‫الذين‬ ‫الكتاب‬ ‫إن‬ ‫نقول ‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المقارنة‬ ‫متابعة نفس‬ ‫اجلى‬ ‫ومن‬ ‫اذنْ‪،‬‬

‫اداة‬ ‫الود!‬ ‫!ما فى ثفس‬ ‫فنعه بحطون‬ ‫اللفه والذلن ل!عاملون معها كعحفه‬ ‫بعجمعل‬

‫دقائق الفكر‪.‬‬ ‫قدرة على التعبير عن‬ ‫ليرنة واكز‬ ‫اكز‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫جمالي محض‬ ‫إلى هدف‬ ‫الرياضي الذي يسعى‬ ‫يضارك‬ ‫عندئد نفهم كيف‬

‫هذأ وحده‬ ‫الفزيائي ه وليص‬ ‫قدرة على إرضاء‬ ‫لفة اكز‬ ‫السبيلى نفصه ‪ !،‬في خلق‬ ‫هذا‬

‫فردية‬ ‫التجربة‬ ‫منها فورا‪.‬‬ ‫لا يخونج‬ ‫ولكنه‬ ‫الئجربة ‪،‬‬ ‫هن‬ ‫يخرج‬ ‫فالقانون‬ ‫ما يقدمه ‪،‬‬

‫أو هذا‬ ‫دقيق‬ ‫والقانون‬ ‫تقريبية‬ ‫والتجربة‬ ‫عام ‪.‬‬ ‫منها فانون‬ ‫ئستخرج‬ ‫وال!قانون لم‪.‬لذي‬

‫القانون‬ ‫والتعبير عن‬ ‫هعقدة‬ ‫دائما في ظروف‬ ‫التجربة تجوي‬ ‫‪.‬‬ ‫يذب‬ ‫الأقل !ا‬ ‫على‬

‫باختصار‪،‬‬ ‫المهجية‪.،‬‬ ‫الأخطاء‬ ‫(بتصحيح‬ ‫ما يُسمى‬ ‫‪ -.‬وهذا‬ ‫التعقيدات‬ ‫تللب‬ ‫يحتبعد‬

‫نفسها على‬ ‫ظاهرة تفرض‬ ‫النعميم ‪ .‬وتلك‬ ‫التجوبة يقتضي‬ ‫القانون من‬ ‫ان استخؤاج‬

‫نحمم؟‬ ‫اكثر الملاحظين حذرأ‪ .‬كبف‬

‫هن ال!قء‬ ‫لجكن ان ئُوشع ؟ لا!ى‬ ‫من البد! ان كل حقيقة خاصة‬

‫‪98‬‬
‫نقوم باختيار‪ ،‬ولو باختيار‬ ‫ان‬ ‫العديدة المفتوحة امامنا يجب‬ ‫الطرق‬ ‫بين هذه‬ ‫ومن‬

‫الاخعماو؟‬ ‫فى هذا‬ ‫دوجهنا‬ ‫فما الذى‬ ‫مؤل!‪،‬‬

‫البدافي‬ ‫والانعان‬ ‫غاهضة!‬ ‫الكلمة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬الأ ان‬ ‫المماثلن‬ ‫إ!اولاشك‬

‫‪ ،‬مماثلات الألران و‬
‫ا‬ ‫حوات‬ ‫التي تصدم‬ ‫المماثلات البأئية‪ ،‬تلك‬ ‫سوى‬ ‫لايعرف‬

‫الحرارة المصععة‪.‬‬ ‫من‬ ‫الضرء‬ ‫يماله مثلأ ان يموم بتمريب‬ ‫لجطر‬ ‫ولم يكن‬ ‫ا‪،‬صوا!‪.‬‬

‫التي لاترأها العين‬ ‫تلك‬ ‫الحقيقية العميقة ‪،‬‬ ‫الممائلات‬ ‫نعرف‬ ‫علَمنا أن‬ ‫فما الذي‬

‫المادة ولايهتم إلأ بألصررة‬ ‫يزدري‬ ‫الذي‬ ‫العقل ؟ انه التفكير الرياضي‬ ‫!ا‬ ‫ويكضف‬

‫في‬ ‫سوى‬ ‫كائنات لاتختلف‬ ‫واحد‬ ‫اسم‬ ‫تحت‬ ‫علمنا الط نجمع‬ ‫الذي‬ ‫الخالصهَ ‪ .‬انه هو‬

‫الرباع!ات وضرب‬ ‫ايسما واحدأ لضرب‬ ‫عفمثا مثلأ ان نعطى‬ ‫الذى‬ ‫هادتها‪ ،‬وهو‬

‫ا‪،‬عداذ الصحححه‪.‬‬

‫الفزياثيين الانجليز لراى‪.‬‬ ‫طرف‬ ‫بنصماظ من‬ ‫الرباعيات لو ا!ا لم تُستعمل‬ ‫وهذه‬

‫انها‪ ،‬بتعليمنا التقريب ‪-‬بين ما‬ ‫القائدة ‪ ،‬وغم‬ ‫عديم‬ ‫يقظة‬ ‫فيها الكئيرودط مجرد حلم‪.‬‬

‫هي‬ ‫الطبيعة ‪ .‬هذه‬ ‫استكناه اسرار‬ ‫على‬ ‫اكثر قدرة‬ ‫تد جعلتنا‬ ‫تكون‬ ‫الظوأهر‪،‬‬ ‫تفرقه‬

‫لكى‬ ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫‪+‬‬ ‫الرلاضى‬ ‫هن‬ ‫الفزسائى‬ ‫لثعظرها‬ ‫أن‬ ‫لثبغى‬ ‫الى‬ ‫الخدما!‬

‫‪ ،‬يجب‬ ‫بالمنفعة‬ ‫اهتماممات فورية‬ ‫صر‬ ‫ومن‬ ‫الطرق‬ ‫باوسع‬ ‫ان ئدرس‬ ‫يقدمها اليه يجب‬

‫عل‬ ‫أن يساعدنا‬ ‫المطلوب هنه هو‬ ‫كفنان ‪ .‬إن‬ ‫اشغل‬ ‫قد‬ ‫الرياضى‬ ‫ان يكون‬

‫اححمن‬ ‫يبصر‬ ‫الذي‬ ‫إلأ ان‬ ‫يواجهنا‪.‬‬ ‫التيه الذي‬ ‫على تمييز طريقنا داخل‬ ‫الإبصار‪،‬‬

‫هو الذي يرتفع أكز‪.‬‬

‫منها بالأهم‪.‬‬ ‫وسأكتفي‬ ‫الأمثلة عديدة‬

‫لم تكن‬ ‫تعميمات‬ ‫لادراك‬ ‫تغيير لغة‬ ‫أنه يكفي‬ ‫لنا كيف‬ ‫المثال الأولط يظهر‬

‫لم فكن‬ ‫!لر‬ ‫تانون‬ ‫محل‬ ‫نيوتن‬ ‫قانون‬ ‫‪ 8‬فع!ندها حل‬ ‫لفا في البال قبلى ذلك‬ ‫لتخطر‬

‫القانونان‬ ‫لم يكن‬ ‫الحركة ‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫بخصوص‬ ‫إلأ ان!‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاهليلجية‬ ‫الحركة‬ ‫غير‬ ‫نعرف‬

‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫بسيطة‬ ‫مفاضلة‬ ‫بمجرد‬ ‫الآخر‬ ‫إلى‬ ‫أحدهما‬ ‫إذْ نمر من‬ ‫‪،‬‬ ‫الصيفة‬ ‫يختلفالن إلأ في‬

‫نحائج الاضطرأبا!‬ ‫كل‬ ‫إن نصححنبط ب!عميم فورى‬ ‫!افين ن!وتن يمكن‬ ‫فإشا من‬ ‫ؤلك‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بص!يعة كبلر‬ ‫احتفطا‬ ‫لوانا‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫قط‬ ‫‪ .‬ولم يكن‬ ‫الميكانيكا السطولة‬ ‫وكل‬

‫بعد‬ ‫أحد‬ ‫المنحنيات المعقدة التي لم يضع‬ ‫هذه‬ ‫‪-‬‬ ‫الم!ربة‬ ‫الكواكب‬ ‫ئعتبر مداوات‬

‫تراكم الملاحظات ليفعل اكز‬ ‫طبيعية للاهليلجي ‪ ،‬وا يكن‬ ‫كتعميمات‬ ‫معادلاتها ‪-‬‬

‫بالفوضى‪.‬‬ ‫الايمالن‬ ‫من‬

‫‪09‬‬
‫كانت‬ ‫ابحاثه‬ ‫بدأ‬ ‫عندها‬ ‫إدط مكسوبل‬ ‫‪.‬‬ ‫بدوره‬ ‫التامل‬ ‫المثال الثاني ي!شق‬

‫‪ ،‬ولم لبطلها بحربه‬ ‫الحوادث‬ ‫له كل‬ ‫ففر‬ ‫الدلثامعكا الكهربائ!ه الممبولة آنذاك‬ ‫فوانن‬

‫المعادلات‬ ‫ألى ان‬ ‫هكصويل‬ ‫توصلى‬ ‫زأولة جديدة‬ ‫بالنظر إليها هن‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫جديدة‬

‫الحد‬ ‫‪ ،‬ان ذلك‬ ‫هن جهة أخرى‬ ‫إليها حدأ ‪ .‬ووجد‪،‬‬ ‫ئناضرأ عندما نضيف‬ ‫أكز‬ ‫نصبح‬

‫القديمة ‪ .‬ونحن‬ ‫الطرق‬ ‫تبمة بواسصة‬ ‫نتائج ؤات‬ ‫انه لابعطي‬ ‫بحيث‬ ‫جدأ‪،‬‬ ‫صغير‬

‫ئحد لها‬ ‫سنة كي‬ ‫الى انتظاو عضرفي‬ ‫القَئلية قد احتاتج!‬ ‫مكلعولل‬ ‫أن نظريات‬ ‫نعرف‬

‫كبف‬ ‫عاما‪.‬‬ ‫التجربة بعشرين‬ ‫قد سبق‬ ‫أذا شئتم ‪ ،‬إن مكسويلى‬ ‫نأكيدأ تجريبيأ‪ ،‬او‪،‬‬

‫الاننصر؟‬ ‫نئم هذا‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫يمكن‬ ‫‪ ،‬فهلى كان‬ ‫بالتنأظر الرياضي‬ ‫بالشعور‬ ‫جدا‬ ‫مضبعأ‬ ‫هكصمولى‬ ‫لقد كان‬

‫لقد كان‬ ‫التناظر لمجرد جماله الحاص؟‬ ‫قبله هذا‬ ‫آخرون‬ ‫لو ا يبحث‬ ‫كذلك‬ ‫بكون‬

‫لم‬ ‫ف!لن الموجهات‬ ‫ذلل!‬ ‫ومع‬ ‫الموجهات "‪.‬‬ ‫"التفكير بواسطة‬ ‫على‬ ‫هكل!سويلى متعودأ‬

‫الأعدأد‬ ‫خلقوأ‬ ‫والذين‬ ‫التخيلية ‪،‬‬ ‫الأعداد‬ ‫نظرية‬ ‫التحلبلى الأ بفضل‬ ‫في‬ ‫ئدخل‬

‫للعالم ‪ .‬ولا أدل‬ ‫منها في درأستنا‬ ‫نجنيها‬ ‫في الفاثدة التي قد‬ ‫ي!شكون‬ ‫أ يكونوا‬ ‫الثخيلية‬

‫لها‪.‬‬ ‫ا!لىه‬ ‫ا(ذيا‬ ‫الاسم‬ ‫ذالمث هـن‬ ‫على‬

‫أ‬ ‫الحذق‬ ‫هذا‬ ‫لكن‬ ‫تحليليا حاذتا‪،‬‬ ‫رياضيأ‬ ‫هكويل‬ ‫باختصار ‪ 6‬قد لايكون‬

‫شعورأ‬ ‫يملك‬ ‫كان‬ ‫غير ات‬ ‫زاد كير نافع وعاثق‪،‬‬ ‫بالنسبة اليه سوى‬ ‫ليكون‬ ‫يكن‬

‫رياضية‬ ‫فزياء‬ ‫اعلى‬ ‫بالممائلات الرياض!ة لذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الممتازة‬ ‫الدرجه‬ ‫من‬ ‫داخليا‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫جبة‬

‫الفزياء‬ ‫هعادلات‬ ‫هح‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬ ‫يعفمنا ثعيثاَ آخر‪:‬‬ ‫مكصويل‬ ‫ومظل‬

‫همدسه‬ ‫ننظر إلحها كودائع‬ ‫النمائج وبان‬ ‫بان ذمممنبط منها كل‬ ‫نكمفى‬ ‫الرلاضعه ‪ ،‬هل‬

‫نمدر‬ ‫ما ل!نبغى أن لعلمنا هو ما الذى‬ ‫ان اهم‬ ‫كلا‪،‬‬ ‫دائله للدحفر؟‬ ‫او كوهاثع غر‬

‫منها‬ ‫نستخرج‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫بهذه الطريقة‬ ‫تفييره فيها‪.‬‬ ‫يجب‬ ‫وسا الذي‬ ‫تفييره فيها‪،‬‬ ‫على‬

‫نافعأ‪.‬‬ ‫شيئأ‬

‫ليس‬ ‫بين ظواهر‬ ‫رياضية‬ ‫مماثلات‬ ‫نستعليح ادراك‬ ‫لنا كيف‬ ‫سيبين‬ ‫المثال الثاك‬

‫قوانين كل‬ ‫تصاعدنا‬ ‫وبحيث‬ ‫او وافعث‬ ‫بينها‪ ،‬في الوأقع الفزيافي ‪ ،‬أية علاقهَ ظاهرية‬

‫‪.‬‬ ‫بقوانين اخرى‬ ‫الت!نبؤ‬ ‫الظواهر على‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫واحدة‬

‫‪ ،‬وفي‬ ‫النيوتنية‬ ‫التجاذب‬ ‫في نظرية‬ ‫‪ ،‬نبها‬ ‫‪ ،‬هعادلة لا*س‬ ‫المعادلة‬ ‫نفس‬ ‫ان‬

‫وانتش!ار‬ ‫المفناطيسية‪،‬‬ ‫وفي‬ ‫الكهربائي‬ ‫الكمرن‬ ‫نظرية‬ ‫وفي‬ ‫السوائل ‪،‬‬ ‫حركة‬ ‫نظرية‬

‫‪19‬‬
‫هذا؟‬ ‫عن‬ ‫فماذا ينتج‬ ‫‪،‬‬ ‫لأخرى‬ ‫ا‬ ‫النظريات‬ ‫من‬ ‫الحرأرة ‪ 6‬وفيْ العديد‬

‫الأصلى ‪ .‬إضها‬ ‫طبق‬ ‫نصخأ‬ ‫البعض‬ ‫يضخْبعضها‬ ‫النظريات كصور‬ ‫تجدو هذه‬

‫سحداء‬ ‫عما إزا لم يكونوا‬ ‫الكهربافيين‬ ‫فا!الوا‬ ‫لغاتها‪،‬‬ ‫تجبادل‬ ‫ال!بعض!‬ ‫بعضها‬ ‫نضعيء‬

‫السواثلى ونظرية‬ ‫حركيات‬ ‫طرف‬ ‫القوة الموحى به من‬ ‫فيض‬ ‫ب!بداع اصطلاح‬

‫الحرارة ‪.‬‬

‫المماثلات الفؤيمائية‪،‬‬ ‫نحدص‬ ‫الممائلات الرياضية لاتجعلنا فقط‬ ‫فإذ‬ ‫وهكذا‬

‫الأخيرة ‪.‬‬ ‫نعدم هذه‬ ‫نافعة حين‬ ‫ان تكون‬ ‫عن‬ ‫ولكنها لإتكص‬

‫بالنس!بة‬ ‫في شهيلها‪،‬‬ ‫فقط‬ ‫الفزياء الرياضية لايكمن‬ ‫هدف‬ ‫إن‬ ‫باختصار‪،‬‬

‫المعادلات التفاضلية وإنما‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫الئوألمجت‪ ،‬أو في دهج‬ ‫بعض‬ ‫ح!عاب‬ ‫للفزيائيئ ‪،‬‬

‫بجعله ينظر‬ ‫نظام الأث!ياء المختفي ‪ ،‬وؤلك‬ ‫يعرف‬ ‫في جعله‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫‪ ،‬وفبل كل‬ ‫كذلك‬

‫منها‪ ،‬والخالصة‬ ‫سموأ‬ ‫الأكز‬ ‫التحليل ‪ ،‬فإن‬ ‫اجزاء‬ ‫بين كل‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫زأوية جديدة‬ ‫هن‬

‫مَنْ يعرف ‪.‬كيف‬ ‫بين يدي‬ ‫التي سئكون* الأكز خصوية‬ ‫التعبير‪ ،‬هى‬ ‫اذا صخ‬ ‫اكز‪،‬‬

‫يصتسلها‪+‬‬

‫تأئههـالوغبة في‬ ‫يخ!صى‬ ‫أن‬ ‫لايس!تطع‬ ‫للفزياء‪:‬‬ ‫به الرياضيات‬ ‫الاَدط عما تدين‬ ‫لز‬

‫في ئطور‬ ‫جدأ‬ ‫والقوي‬ ‫التاثير الئاتج! جداَ‬ ‫هذا‬ ‫ينسى‬ ‫أن‬ ‫لالعس!طيع‬ ‫الطبحعه ‪،‬‬ ‫معرفة‬

‫العلم‪.‬‬ ‫تاويخ‬ ‫إلأ مَنْ نسي‬ ‫‪،‬‬ ‫الرياضيات‬

‫منا ن‬
‫ا‬ ‫يشظر‬ ‫علشا دساكلٍ‬ ‫عالم الفزياء يطرح‬ ‫ضىء‪،‬‬ ‫قبل كل‬ ‫نجد‪،‬‬ ‫ونحن‬

‫اتعابنا‬ ‫غالبا واجب‬ ‫قد اذى‬ ‫فإنه يكون‬ ‫ألى حلها‬ ‫غير انا أذا توصفنا‬ ‫لها حلا‪+‬‬ ‫نجد‬

‫الجسميلة‬ ‫بمتابعة المقارنة بالفنون‬ ‫لي‬ ‫سُمِح‬ ‫الم!ثعاكل‪ ،‬داذا‬ ‫علينا تلك‬ ‫انه أققرح‬ ‫لمجرد‬

‫مثل‬ ‫سيكون‬ ‫الخارجى‬ ‫العمالم‬ ‫وجود‬ ‫قد يشسى‬ ‫الذي‬ ‫المحض‬ ‫أن الرياضي‬ ‫فإنب ساتول‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الطرؤ‪.‬‬ ‫يفتقر إل‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫بتوافق بين الألوأن والأشكال‬ ‫يمزج‬ ‫كبف‬ ‫يعرف‬ ‫رصام‬

‫تقبلها‬ ‫ان‬ ‫التي لايمكن‬ ‫فالتركببات‬ ‫‪+‬‬ ‫ئض!ب‬ ‫ان‬ ‫تلبث‬ ‫لن‬ ‫الابدأعية بدورها‬ ‫فدرته‬

‫الاهممام داخل‬ ‫نخ!او اذن ما لسمح!‬ ‫محدودة ‪ .‬كعف‬ ‫كر‬ ‫الأعداد والرموؤ لركحبا!‬

‫اللا!اله؟‬ ‫هذه‬

‫نلبث‬ ‫ال!نزوات لن‬ ‫هذه‬ ‫إذ‬ ‫العنان لنزواتنا لتفعلى بنا ما تثصاء؟‬ ‫نترك‬ ‫هل‬

‫‪AI‬‬
‫في الحين‬ ‫نك!‬ ‫بحيث‬ ‫بعضنا البعض‬ ‫بعدأ عن‬ ‫بدورها أن تتدب وستقودنا ولاشك‬

‫التفاهم فبما ببننا‪.‬‬ ‫عن‬

‫ولإشك‬ ‫‪ :‬إن الفزياء!ا‬ ‫المسألة‬ ‫الجانب الصغير من‬ ‫سوى‬ ‫كير أن هذا ليص‬

‫نحمقط‬ ‫أن‬ ‫تحفظنا من‬ ‫اي‬ ‫كز‪،‬‬ ‫مريع‬ ‫خطر‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ولكنها تقينا أيضأ‬ ‫نتيه‬ ‫ان‬ ‫من‬

‫لم تلزهنا فقط‬ ‫الفزياء‬ ‫هذا‪:‬‬ ‫على‬ ‫يضهد‬ ‫المفركة‪ ،‬والتا!لخ‬ ‫الحلقة‬ ‫في‬ ‫باستمرار‬

‫لم‬ ‫مشلال‬ ‫علينا كذلك‬ ‫بالجملة ‪ ،‬لقد فرضت‬ ‫قسها‬ ‫بالاختيار بين هشاكلى ظرح‬

‫أكنى‬ ‫الطب!عه لبمى‬ ‫فإن‬ ‫الغق‬ ‫من‬ ‫الإنصان‬ ‫ههما بلغ خعال‬ ‫ف!ها لولاها‪.‬‬ ‫لنفكو‬ ‫نكن‬

‫لمودنا‬ ‫سبلأ‬ ‫املناها‪،‬‬ ‫هد‬ ‫سبلأ‬ ‫ناخذ‬ ‫ان‬ ‫نمبعها مجب‬ ‫هرة ‪ .‬ولكى‬ ‫منه بممدأر الف‬

‫هذأ؟‬ ‫ماهو أنفع من‬ ‫يوجد‬ ‫مناظر جديدة ‪ +‬فهل‬ ‫فوقها نكشف‬ ‫من‬ ‫كالبأ إلى تصم‬

‫بالنصبه للرهوز؟ !ارثه‬ ‫كذلك‬ ‫بالنسبه للودائع الفزلاشه لصخ‬ ‫ما لصخ‬

‫هو‬ ‫التوافق الذي‬ ‫هذا‬ ‫ئوافقها الحاص‪،‬‬ ‫فهم‬ ‫المختلفة للأشياء نصتطيع‬ ‫ا!انج!‬

‫بالتالي كأنما‪.‬‬ ‫‪ ،‬هـس!تحق‬ ‫الجحيل‬ ‫وحده‬

‫الأمثلة‬ ‫انه اهم‬ ‫نميل الى نس!يانه مع‬ ‫بحيث‬ ‫جدأ‬ ‫مثال قديم‬ ‫مثال دأذكره‬ ‫اول‬

‫العدد‬ ‫هر‬ ‫الرياضيات‬ ‫تدرسه‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫الطبيعي‬ ‫الموضوع‬ ‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫الإطلاق‬ ‫على‬

‫خلقناه‬ ‫الذي‬ ‫المتصل ‪ ،‬هذا اتمصل‬ ‫علا‬ ‫فرض‬ ‫هو الذي‬ ‫‪ .‬فالعالم الخارجي‬ ‫الصحيح‬

‫بدونه ما‬ ‫الزمنا بخلقه ‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫العالم الحارجي‬ ‫ولكن‬ ‫ئمك‪،‬‬ ‫ما في ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫نحن‬

‫فِى‬ ‫محصورة‬ ‫سبقى‬ ‫كانث‬ ‫الرياضيات‬ ‫التحليل التفاضلي التكاملي ‪ ،‬وكل‬ ‫سيوجد‬ ‫كان‬

‫المتصل ‪ ،‬تقريباً‬ ‫لدراع!ة‬ ‫خصصنا‬ ‫لقد‬ ‫‪ +‬بل ‪،‬‬ ‫الإبدألات‬ ‫أو في نظرية‬ ‫الححعاب‬ ‫اطار‬

‫الرد! وهذأ‬ ‫ان زلك‬ ‫ذلك ‪ ،‬مَن س!مول‬ ‫عل‬ ‫فئنْ دأسف‬ ‫كذنا‪،‬‬ ‫ودعثا‪ ،‬وكل‬ ‫كل‬

‫الكد كانا ضائعين؟‬

‫لنا ببال في‬ ‫الط تخطر‬ ‫لانهائية ولايمكن‬ ‫أماهنما إهكانيات‬ ‫يعرض‬ ‫التحايل‬ ‫إذ‬

‫بسيط‬ ‫ترتيب‬ ‫ذلم!‬ ‫عطصة‪2-‬‬ ‫مجموعة‬ ‫واحدة‬ ‫دفعة‬ ‫اماشا‬ ‫إنه يعرض‬ ‫‪.‬‬ ‫الححاب‬

‫إذا‬ ‫العين هضطؤ‬ ‫اللامتوثع ف!ن‬ ‫يسود‬ ‫الأعداد‪ ،‬حيث‬ ‫وهنناسق ‪ .‬أهَا في نظربة‬

‫مجال العدد‬ ‫انه خارج‬ ‫ولاشك‬ ‫‪ .‬سئقال‬ ‫خطوة‬ ‫عند كل‬ ‫التعبير‪ ،‬إلى ان تتوتف‬ ‫صحَ‬

‫في كل‬ ‫العدفى يختفي‬ ‫الرياضية ‪ ،‬إن‬ ‫للحقيقة‬ ‫دقة ‪ ،‬وبالتالي لاوجود‬ ‫لاتوجد‬ ‫الصحيح‬

‫الُحجُب التي تخفيه ‪ ،‬ولو أتتضعى الأمر الحضهع‬ ‫إلى فك‬ ‫أن نصعى‬ ‫وإنه مجب‬ ‫شيء‪،‬‬

‫‪ ،‬ف!نه اذا كان كل‬ ‫!له‬ ‫للم!صلى‬ ‫الل صفائ!ه ولندَرف‬ ‫عدلدة ‪ .‬فلثكن‬ ‫ل!كرارأ!‬

‫هذا القدر‪ .‬وبل‬ ‫يمكن أخراج كل‬ ‫‪ ،‬نبفضله وحده‬ ‫العدد الصحح‬ ‫يخرج من‬ ‫شيء‬

‫‪Ar‬‬
‫فائدة‬ ‫حقق‬ ‫تد‬ ‫صميت‬ ‫الصيد‬ ‫الى الإث!ارة إلى ان‬ ‫والحالة هذ‪،.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حاجه‬ ‫انا في‬

‫الخاص‬ ‫المجال‬ ‫الأعدادهـ! بهذا يكون‬ ‫ن!ية‬ ‫المتصلة في‬ ‫المتفيرات‬ ‫ب!دخال‬ ‫مدهشه‬

‫النظام حيث‬ ‫ادخلى‬ ‫قد‬ ‫ألاكتساح‬ ‫هذا‬ ‫تمَ )ك!تحصاحه‪ ،‬ولكون‬ ‫قد‬ ‫الصجح‬ ‫للعدد‬

‫الفزيائية ‪ .‬ومتتالية فورييه‬ ‫‪ ،‬للطيعة‬ ‫به للمتصل‬ ‫ما ندين‬ ‫‪ .‬هذا‬ ‫الفرضى‬ ‫تسو؟‬ ‫كانت‬

‫دوال‬ ‫تمثبل‬ ‫أمحن‬ ‫بواسطتها‬ ‫اؤ‬ ‫الرياضيات‬ ‫في‬ ‫دائمه‬ ‫بصفة‬ ‫ئحشعملى‬ ‫اداة ثميثة‬

‫فزياثيأ هتعلقا بانتضار الحرارة ‪ .‬ولو‬ ‫شكلأ‬ ‫ابتدعها ليحل‬ ‫تد‬ ‫فوريه‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫هنفصلة‬

‫كنا شستمر‬ ‫على رد الاعتار للمنفصل‪،‬‬ ‫أحد‬ ‫لما جرؤ‬ ‫ط!بيأ‬ ‫المئكل‬ ‫هذا‬ ‫أ يطرح‬

‫الحفبضة‪.‬‬ ‫الوحبدة‬ ‫المنصلة الدوأل‬ ‫في اعنبار الدوال‬

‫المناطقة‬ ‫الرياضِن‬ ‫بعض‬ ‫الدائة توس!يعأ كبيراً وتام‬ ‫مفهوم‬ ‫توسيم‬ ‫بهذا تخ‬

‫في هناطق‬ ‫بالدضل‬ ‫الرياضيون‬ ‫هؤلاء‬ ‫غامر‬ ‫لقد‬ ‫الححعاب ‪.‬‬ ‫في‬ ‫لم نكن‬ ‫بتطولزات‬

‫ولكن‬ ‫‪+‬‬ ‫العالم الواتعي‬ ‫عن‬ ‫ا‪،‬ستطاعوا‬ ‫قدرما‬ ‫وابتعدوا‬ ‫‪،‬‬ ‫الخالص‬ ‫التجريد‬ ‫يعودها‬

‫فزيائيأ‪.‬‬ ‫الفرصة كان مشكل!‬ ‫اتاح لهم هذه‬ ‫الذي‬

‫نض‬ ‫ومن‬ ‫إلى مجال النحلبل ‪،‬‬ ‫هننالمات أخرى‬ ‫دخلت‬ ‫مننالبه فوربه‬ ‫بعد‬

‫المشتقاث‬ ‫لنظرية المعادلات ذات‬ ‫نطبيقا!أ‪ .‬وكان‬ ‫اجل‬ ‫هن‬ ‫ئئم تصورها‬ ‫الباب ‪ ،‬أي‬

‫الفزياء وبواسطة‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫مماثل اذْ تطؤرت‬ ‫الثانيه تاريخ‬ ‫الدرجة‬ ‫الجزئية وذات‬

‫لتحديد‬ ‫لأن مبادلة مثلها لاتكفي‬ ‫شددة‬ ‫اشكالا‬ ‫ان تأخذ‬ ‫الفزياء‪ .‬الأ أ!ا يمكن‬

‫النهايات ‪-‬ول ‪co‬‬ ‫ثروط‬ ‫اضافبة نصمى‬ ‫الاستعانة بشروط‬ ‫الدائة المجهولة ‪ ،‬أذ لابذ من‬

‫الرياضيون‬ ‫نحتلفة ‪ .‬ولو خضع‬ ‫عشاكل‬ ‫عدة‬ ‫هذا نتجت‬ ‫وعن‬ ‫‪.4‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬ءأاولأ‬

‫عالج!ه ال!دة‬ ‫الذى‬ ‫المحعلال الأ واحداً هو ذلك‬ ‫للك‬ ‫لنزعاحهم الطبعع!ه لما عرفنا من‬

‫من‬ ‫نظرية‬ ‫فكل‬ ‫مجهولا‪،‬‬ ‫آخر‬ ‫عدد‬ ‫سيبقى‬ ‫في بحثها الشهير‪ ،‬كان‬ ‫كوالفسكي‬

‫في‬ ‫المعادلات‬ ‫لنا نلك‬ ‫تظهر‬ ‫الحرارة ‪،‬‬ ‫نظرية‬ ‫الكهرباء‪،‬‬ ‫نظرية‬ ‫الفزيائية ‪،‬‬ ‫النظريات‬

‫المعادلا! ذا!‬ ‫نعرف‬ ‫لنا ان‬ ‫انه بدونها ما كان‬ ‫اؤن‬ ‫نمول‬ ‫هـممكن أن‬ ‫جدلد‪،‬‬ ‫وجه‬

‫المصعتقات الجزئبة‪.‬‬

‫علماء الفزياء‬ ‫اختم ‪ :‬إن‬ ‫لكي‬ ‫يكفي‬ ‫الأمئلة‪ ،‬فما ذكرته‬ ‫تعداد‬ ‫لا فائدة من‬

‫لهم‬ ‫ندين‬ ‫الذين‬ ‫وإنما نحن‬ ‫لايكلفوننا بسعخرة‪،‬‬ ‫لمشكلى‬ ‫منا حلأ‬ ‫ع!ندما يطلبون‬

‫هذه الحاله‪.‬‬ ‫بالح!كر د‬

‫‪-*-‬‬

‫ا!ا‬ ‫المئم!اكلى‪،‬‬ ‫مناسبة لحلى بعض‬ ‫‪ ،‬فالفزياء لاتمنحنا فقط‬ ‫فحسب‬ ‫ذلك‬ ‫ليس‬

‫‪49‬‬
‫الحل‪،‬‬ ‫نتوئع‬ ‫(نها تجعلنا‬ ‫‪:‬‬ ‫كليقتين‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الوسائل‬ ‫ابجاد‬ ‫على‬ ‫نع!عاعدنا كذلك‬

‫في عدد‬ ‫نجدها‬ ‫الق‬ ‫هعادلة لابلاس‬ ‫ع!ابفا عن‬ ‫تحدثت‬ ‫لنا بالبراهين ‪ .‬ولقد‬ ‫وتوحي‬

‫في أفدسة‪8‬‬ ‫‪ ،‬أننا نجدها‬ ‫البعض‬ ‫يعضها‬ ‫الفزياثية البعيدة جداَ عن‬ ‫النظريات‬ ‫من‬

‫الاعداد‬ ‫نظرية‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫المحض‬ ‫النحليل‬ ‫في‬ ‫نجدها‬ ‫كما‬ ‫المطابق ‪،‬‬ ‫التمثيل‬ ‫نظرية‬ ‫في‬

‫إلى‬ ‫المعمدة ‪،‬‬ ‫المعف!را!‬ ‫لدوال‬ ‫!راسعه‬ ‫عند‬ ‫الرلاضي‬ ‫بجد‬ ‫الشكل‬ ‫بهذا‬ ‫ال!خيل!ه ‪.‬‬

‫الفزيانية الق‬ ‫الصور‬ ‫هن‬ ‫أداته العادبة‪ ،‬عددأ‬ ‫الهندسبة التي هي‬ ‫الصررة‬ ‫جانب‬

‫واحدة‬ ‫د!ة‬ ‫أن يرى‬ ‫يستطيع‬ ‫الصور‬ ‫هذه‬ ‫النجاح ‪ +‬بفضل‬ ‫يح!تعملها بنفس‬

‫الحل‬ ‫عناصر‬ ‫(ذن‬ ‫بجمع‬ ‫وبهذا‬ ‫بمذه به إلأ ندربجبأ‪.‬‬ ‫ان‬ ‫الاسننباط‬ ‫مالابسنطبع‬

‫البرهنة‪.‬‬ ‫من‬ ‫قبل ان بتمكن‬ ‫يننبأ‬ ‫الَحذص‬ ‫نوع عن‬ ‫‪ ،‬بواسطة‬ ‫المشتتة‬

‫الاكتصعافات؟‬ ‫اهم‬ ‫ئمت‬ ‫الى الحذكير بأنه هكذا‬ ‫احتاج‬ ‫البرهان ! هل‬ ‫التنبؤ تبل‬

‫في‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫الفزيائبة بتوقعه!ا من‬ ‫لنا المماثلات‬ ‫التي ت!مح‬ ‫الحقاثق‬ ‫ها أكز‬

‫بوضعها في برهان دتيق!‬ ‫يسمح‬ ‫وضع‬

‫من‬ ‫كيرا‬ ‫عددا‬ ‫قد أدخلت‬ ‫المثال فإن الفزياء الرياضية‬ ‫سييل‬ ‫وعلى‬

‫اليقين‬ ‫ان‬ ‫تتصعاتل ركم‬ ‫في ا!ا تجديدات‬ ‫يئ!ك‬ ‫بالمتتاليات‪ ،‬ولا احد‬ ‫التجديدأت‬

‫بالنص!بة للباحثين الذين سيأنون‬ ‫مضمونة‬ ‫إنجازات‬ ‫غير معوفر بثعا!ا‪ .‬تلك‬ ‫الرياضي‬

‫بعدئا‪.‬‬

‫ألى ذلك‬ ‫بنتاثج ‪ ،‬إ!ا بالإضافة‬ ‫لاتمدنا فقط‬ ‫‪،‬‬ ‫أخوى‬ ‫جهة‬ ‫الفزياء‪ ،‬من‬ ‫لكن‬

‫إلى خواص‬ ‫الع!بد كلين‬ ‫التذكير برجوع‬ ‫كحجة‬ ‫البراهين ‪ .‬ويكفيني‬ ‫تعطينا الى حدها‬

‫أن البرأهين التي‬ ‫مسالة متعلقة بأهكنة ريمان ‪ .‬صحيح‬ ‫التيارات الكهربائية بخصوص‬

‫لصلك‬ ‫لعطعه الرلاضى‬ ‫المعنى الذى‬ ‫دهيمه اففس‬ ‫براهن‬ ‫ل!س!‬ ‫الصنف‬ ‫هذا‬ ‫هن‬

‫اكأمل‬ ‫غر‬ ‫برهان‬ ‫لكون‬ ‫كمف‬ ‫بالمناسبه هو‪:‬‬ ‫نفسه‬ ‫لطرح‬ ‫الذى‬ ‫الكلمه ‪ .‬والحعؤال‬

‫الدقة‪،‬‬ ‫من‬ ‫نوعان‬ ‫الفزيائي ؟ يبدو أنه لإيوجد‬ ‫‪ ،‬ولكنه يكفي‬ ‫الرياضي‬ ‫الدقة في نظر‬

‫ئُفهم‬ ‫‪.‬‬ ‫برهان‬ ‫لايوجد‬ ‫لاترجد‬ ‫حيث‬ ‫وأ!ا‬ ‫متوفرة ‪،‬‬ ‫غير‬ ‫وإئا‬ ‫إمَا متوفرة‬ ‫الدتة‬ ‫وان‬

‫العدد‬ ‫شطبى‬ ‫خلالها‬ ‫هن‬ ‫ا ألى‬ ‫الشروط‬ ‫إذا لذكرثا‬ ‫اكبر‬ ‫بعئكلى‬ ‫المفارده الواضه‬ ‫هذه‬

‫عن‬ ‫التي تواجهنا أثناء البحث‬ ‫اين تاقي عادة الصعوبات‬ ‫الطبيعية ‪ .‬فمن‬ ‫الظواهر‬ ‫على‬

‫الدتة؟‬

‫إلى نهاية ما‪،‬‬ ‫ها تنزع‬ ‫كمية‬ ‫أن‬ ‫شبث‬ ‫ان‬ ‫نريد‬ ‫دائما بها عندما‬ ‫نقريباً‪ ،‬نلتقي‬

‫يقسمها‬ ‫التي‬ ‫الأعداد‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫‪+‬‬ ‫لها هثتقة‬ ‫أو‬ ‫هتصلة‪،‬‬ ‫دائة‬ ‫هي‬ ‫فىأئة ما‬ ‫ان‬ ‫او‬

‫‪59‬‬
‫داثما عن‬ ‫اية دائة تختلف‬ ‫(ن‬ ‫! ثم‬ ‫تقريبي‬ ‫الأ بشكل‬ ‫لايعرفها‬ ‫تجريبيأ اعداد‬ ‫الفزياثي‬

‫اذا‬ ‫دائة متصلة ‪( .‬ذن يمكن للفزيائي الن يفترض‬ ‫عن‬ ‫الوتث‬ ‫وفي نفص‬ ‫دائة هنفصلة‬

‫من‬ ‫لما هثتفة ‪ ،‬وذلك‬ ‫وان‬ ‫او ا!ا دائة منفصلة‬ ‫دأئة مثصلة‬ ‫الداتة المدروسة‬ ‫ان‬ ‫شاء‬

‫أبه‬ ‫طرف‬ ‫العجربه الحالصه ولا هن‬ ‫الونوع فى ال!نالض لامن طرف‬ ‫غ!ر ان بخضى‬

‫‪( .‬ن ب!مكانه أن يفكر‬ ‫الرلاضي‬ ‫تعوق‬ ‫الحرية لنحعأ صعويا!‬ ‫هذه‬ ‫بحربه مقبلة ‪ .‬وعن‬

‫حدود‬ ‫متعددأت‬ ‫دوال تص!كل‬ ‫في حساباته‬ ‫الدوال التي تدخل‬ ‫كما لو ان كل‬

‫صحيحةه‬

‫في‬ ‫البرهان المطلوب‬ ‫هى‬ ‫فى الفزداء لحس!‬ ‫ممفى‬ ‫النظرة الى‬ ‫ف!ن‬ ‫وهكذا‬

‫الى الأخر‪.‬‬ ‫على الر!ول‬ ‫لايساعد‬ ‫هذأ ان أحدهما‬ ‫معى‬ ‫‪ .‬كير أنه ليص‬ ‫الرياضيات‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الفزيائية الى براهين دتيقة ‪ ،‬بحيث‬ ‫الغظرات‬ ‫هن‬ ‫تحويلى العديد‬ ‫قبل‬ ‫تئم من‬ ‫ولقد‬

‫عديدة ‪ .‬لكني أخسى‬ ‫ذلك‬ ‫ع!لبة صهلة ‪ .‬والأمظة عل‬ ‫قدأصح‬ ‫الححويل‬ ‫بذا‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫للبرهث كل‬ ‫ما يكفي‬ ‫القارىء‪ .‬ارجو ان أكونْ تد ذكرت‬ ‫ان ؤكر!ا ان اشب‬

‫غير إن تقوم اية‪ -‬واحدة‬ ‫ان "تتعاونا من‬ ‫والفزياء الريا ضية يخكن‬ ‫الحالصة‬ ‫الرياضيات‬

‫ما يسمو‬ ‫بكل‬ ‫منهما ان تسر‬ ‫واحدة‬ ‫على كل‬ ‫وأنه يجب‬ ‫ئنا!ل؟‬ ‫بأي‬ ‫نهما للاخرى‬

‫بألأخرى‪.‬‬

‫‪69‬‬
‫‪:‬‬ ‫السادس‬ ‫الفصلى‬

‫عل!الفلك‬

‫د‬ ‫ا‬ ‫العلوم كلفة‬ ‫الفلك هو كز‬ ‫والبرلمانات ان علم‬ ‫الحكوهات‬ ‫أن ترى‬ ‫مجب‬

‫الى‬ ‫يؤذي‬ ‫كسوفي‬ ‫الفرنكات ‪ ،‬وكل‬ ‫الألاف هن‬ ‫مئات‬ ‫الأجهزة تساوي‬ ‫ان أبسط‬

‫صراعاتنا‬ ‫جداَ وغريبة تمامأ عن‬ ‫نجوبم جيدة‬ ‫اجل‬ ‫كله هن‬ ‫اضافية ‪ ،‬وهذا‬ ‫اعتمادات‬

‫رجمالى السيماسة عندنا قد‬ ‫ان يكون‬ ‫يجب‬ ‫فيها أبدأ‪.‬‬ ‫الأ تشارك‬ ‫الأنمخالية التي ئحتمل‬

‫انه قد‬ ‫‪ +‬واعتقد حقأ‬ ‫عظبم‬ ‫بما هو‬ ‫هبهم‬ ‫مئالية وعلي أدماص‬ ‫علىبقية من‬ ‫حافظوا‬

‫لم‬ ‫الإحساس‬ ‫ذلك‬ ‫نجين لهم أن‬ ‫وان‬ ‫نضجعهم‬ ‫أن‬ ‫المفيد اذن‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫عليهم‬ ‫افئري‬

‫ليسوا هففلين بمئاليتهم تلك‪.‬‬ ‫وا!م‬ ‫يخدعهم‬

‫دالتي تح!تاج إلى‬ ‫أيتها‬ ‫الملاحة التي لاينكر أحد‬ ‫لهم عن‬ ‫نتحدث‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬

‫المعألة‪.‬‬ ‫من‬ ‫الصغير‬ ‫بهذا إلآ الجانب‬ ‫نتناول‬ ‫‪ .‬الأ أننا لن‬ ‫الفلك‬ ‫علم‬

‫عطم‪.‬‬ ‫انه نافع لأثه‬ ‫نافع لأنه لحممر بنا فولى أنفسغا ذا!ا‪.‬‬ ‫الفلك‬ ‫علم‬ ‫ان‬

‫يبين لنا كم‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الفلك‬ ‫علم‬ ‫ان‬ ‫قرله‪،‬‬ ‫ما يجب‬ ‫هذا‬ ‫لأنه جميل ‪،‬‬ ‫انه نافع‬

‫الضخاهة الحصاطعة‬ ‫لأن تلك‬ ‫بال!ر‪ .‬ذلك‬ ‫"وكم هو عظيم‬ ‫الإنحعان صنير جسمه‬

‫وان‬ ‫بها كلها‬ ‫مح!ط‬ ‫ان‬ ‫لذكائه‬ ‫كلكن‬ ‫مظلمة‬ ‫الأ كشمَطه‬ ‫فعها جممه‬ ‫لالوجد‬ ‫الي‬

‫أمر لايمكن شراؤه‬ ‫بقوتنا‪ -‬وهو‬ ‫الى الوعي‬ ‫نصل‬ ‫‪ .‬هكذا‬ ‫ثناكمها الصاش!‬ ‫يتذوق‬

‫قوة ‪.‬‬ ‫مجحلنا اكز‬ ‫الوعي‬ ‫فذلك‬ ‫الأثممان ‪،‬‬ ‫باغلى‬

‫‪79‬‬
‫سهَلى علم الفلك‬ ‫هو كيف‬ ‫شيء‬ ‫لكَم قبلى كل‬ ‫الذي أريد توضيحه‬ ‫كيران‬

‫قادرة على‬ ‫روحأ‬ ‫منحنا‬ ‫الذي‬ ‫مباشرة ‪ ،‬إذْ انه هو‬ ‫الأثحر ربحا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الطوم‬ ‫‪1‬‬ ‫مهمة‬

‫لو انها‪ ،‬تحت‬ ‫مستضعفة‬ ‫الانسانية ستكون‬ ‫كمْ كاشا‬ ‫تتصورون‬ ‫معرفهَ الطبيعة ‪ .‬هل‬

‫ازلية النجوم ؟‬ ‫بصفة‬ ‫(المحشوي)‪ ،‬تد ‪-‬هلت‬ ‫مئل سماء جوبز‬ ‫دأئمهَ السحاب‬ ‫د‪،‬ء‬

‫اننا‬ ‫هذأ‬ ‫هن‬ ‫جيدأ‬ ‫افهم‬ ‫ما نحن؟‬ ‫كنا سنكولط‬ ‫هذا‬ ‫انها في عالم مثل‬ ‫تعتقدون‬ ‫هل‬

‫لعضويات‬ ‫الضروري‬ ‫الشمس‬ ‫ضوء‬ ‫محرومين من‬ ‫القبة المظلمة سنكون‬ ‫تلك‬ ‫تحت‬

‫متالقة وانها تنضر‬ ‫الح!حب‬ ‫ان تلك‬ ‫لنفرض‬ ‫إذا ص‪.‬ختم‪،‬‬ ‫‪ .‬ولكن ‪،‬‬ ‫ا‪،‬رض‬ ‫تسكن‬

‫تكلففا اكز‪:‬‬ ‫لن‬ ‫إضافية‬ ‫فإن فرضية‬ ‫ألافتراض‬ ‫لطيفا وثابتا‪ .‬وما دمنا بصدد‬ ‫ضوءأ‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫ما نحن؟‬ ‫سكون‬ ‫كأ‬ ‫اننا في عالم كهذا‬ ‫تعتقدون‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫إلى سؤالي‬ ‫فلأعد‬ ‫وبعد‪،‬‬

‫عيوننا‪ ،‬وإنما مثها‬ ‫يصدم‬ ‫الذي‬ ‫المرئي الخصعن‬ ‫الضوء‬ ‫ذلك‬ ‫إلينا فقط‬ ‫لاترسل‬ ‫النجوم‬

‫إنكم‬ ‫‪+‬‬ ‫مفعوله‬ ‫ما سابين‬ ‫وهذا‬ ‫ينير عقولناه‬ ‫جدا‬ ‫لطيف‬ ‫ضوء‬ ‫ياقي إلينا كذلك‬

‫الححنن وتعرفون ‪.‬ها!‬ ‫هن‬ ‫آلاف‬ ‫قبل ‪.‬بضعة‬ ‫الأرض‬ ‫تعرفودط ها كانه الانصان نرق‬

‫سرأ‪،‬‬ ‫شي‬ ‫‪.‬طبيعة يبدو له فيها كل‬ ‫وسط‬ ‫ألانسمافي معزولا واعزل‬ ‫الأن ‪ .‬عندما كان‬

‫لم يكن‬ ‫غيى شعقلة ‪ ،‬عندئذ‬ ‫تظاهرة غير مض!تعة لقوى‬ ‫ه!ث!دوهاًامام كل‬ ‫وعندها كان‬

‫يرذ كل‬ ‫النزوة ‪ +‬كان‬ ‫كير‬ ‫شيئأ آخر‬ ‫الكون‬ ‫في سلرك‬ ‫انأ يرى‬ ‫قادرأ‪ -‬عل‬ ‫الائسان‬

‫في العالى‬ ‫يؤثر‬ ‫ولكي‬ ‫الغويبة الأطوار والمتصطدة‪،‬‬ ‫العفاريت‬ ‫من‬ ‫إلى طائفة‬ ‫الظواهر‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫وزيو‬ ‫رعاية‬ ‫استمالة‬ ‫في‬ ‫التي تُستعمل‬ ‫ممائلة لتلك‬ ‫إوسائل‬ ‫يستميلها‬ ‫ان‬ ‫حاول‬

‫في عصرنا‬ ‫خائب‬ ‫هتوسل‬ ‫اي‬ ‫هثل‬ ‫مثله في ذلك‬ ‫ئفده‬ ‫أ‬ ‫ذا!ا‬ ‫وإخفافاته‬ ‫ناذب ‪+‬‬

‫في التوسل‪.‬‬ ‫الاستمرار‬ ‫لاتمنعه خيبته من‬

‫بعض‬ ‫لأننا اكتشفنا‬ ‫فيها‬ ‫نتحكم‬ ‫بل‬ ‫إلى الطبيعة ‪،‬‬ ‫اليوم لانتوسلى‬ ‫نحن‬

‫قواثين لايمكن‬ ‫فيها بواسطة‬ ‫‪ .‬إننا نتحكسم‬ ‫جديدة‬ ‫أخرى‬ ‫اسرارا‬ ‫وسنكتشف‬ ‫اسرأرها‬

‫القوانين‪،‬‬ ‫منهأ الط تغير هذه‬ ‫إننا لانطلب‬ ‫نفسها ا‪ .‬ثم‬ ‫فيه! لأنها قوانينها هى‬ ‫تطعن‬ ‫ان‬

‫لها‪.‬‬ ‫اولط مَن يخضح‬ ‫فنحن‬

‫غير‬ ‫! من‬ ‫إلى اخرى‬ ‫حالة‬ ‫عانئه نفوسنا لتمو من‬ ‫الذي‬ ‫التحول‬ ‫هذأ‬ ‫ما اعظم‬

‫قليل‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫دائما‪ ،‬التي افترضتها‬ ‫الصمماء‪ ،‬المكصوة بالح!حب‬ ‫وتحت‬ ‫النجوم ‪،‬‬ ‫دووس‬

‫امَا‬ ‫الأقلى ‪،‬‬ ‫ممكنا‪ ،‬او على‬ ‫سيكون‬ ‫كان‬ ‫التحول‬ ‫هذا‬ ‫بالِإمكان الاعتقاد في ان‬ ‫هل‬

‫بطاً؟‬ ‫اكز‬ ‫كان سيكون‬

‫عفمنا ان هناك قوانين ‪ .‬ولقد كان‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الفلك‬ ‫إن علم‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫فبل كل‬

‫اذ ؤلك‬ ‫قنْ لاحظ‬ ‫‪ ،‬اول‬ ‫الاننباه‬ ‫إلى السماء ببعص‬ ‫مَنْ نظر‬ ‫اول‬ ‫الكلدأنيون ‪ ،‬وهم‬

‫‪AA‬‬
‫وإنما هو‬ ‫غه! هدى‪،‬‬ ‫تاثه عل‬ ‫مجرد خليط‬ ‫المكون مر‪ ،‬النقط المضيثة ليص‬ ‫الحضد‬

‫الم!‬ ‫المصهد‬ ‫لهم ‪ ،‬واممن‬ ‫النظام لم تئكثف‬ ‫فوان!ت هذأ‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ولاشك‬ ‫منظم‬ ‫جيض‬

‫ي‪3‬هـ‪.‬‬ ‫اكتشاف‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫بالانتظام‬ ‫ليث‪.‬سرهم‬ ‫كاةيا‬ ‫ا كمان‬ ‫بالنجر‬ ‫اطيا! المرضَع‬

‫وطليموس‬ ‫هبارك‬ ‫هن‬ ‫بعد الآخر كل‬ ‫الواحد‬ ‫القوانين قدهتزها‬ ‫تلك‬

‫صاغ‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫ئيوتن‬ ‫فإن‬ ‫إلى التذكير بهذا‪،‬‬ ‫وأخيراً‪ ،‬لا أحتاج‬ ‫وكبلر‬ ‫و!فينيك‬

‫المثالط راينا‬ ‫هذا‬ ‫بواسطة‬ ‫نبهظ‬ ‫وحن‬ ‫الطيعيه ‪.‬‬ ‫القوأنن‬ ‫وأعم‬ ‫وأبسط‬ ‫وادق‬ ‫اقدم‬

‫الظاهرله‬ ‫الفوضى‬ ‫محع!‬ ‫هنا ألضأ‬ ‫فوجدنا‬ ‫الصضر‪،‬‬ ‫عالمنا الأرضى‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬

‫لقوانين‬ ‫الانتظام الذي أوصلتنا إلط دراستنا للصمماء‪ .‬هذا العالم بدووه من!نى !ح‬

‫فيها‬ ‫لاترئ‬ ‫فيما ب!يئها‪ ،‬بحيعث‬ ‫ظاهر‬ ‫صراع‬ ‫تعقيدأ وفي‬ ‫لكنها قوانين أكز‬ ‫ثابف‪،‬‬

‫والنزوة ‪.‬‬ ‫الصدفة‬ ‫وسيطرة‬ ‫الفرضى‬ ‫‪ ،‬سوى‬ ‫أخرى‬ ‫هاصد‬ ‫العين ‪ ،‬كير المتعودة عل‬

‫الظواضر‬ ‫ترقع‬ ‫حاولت‬ ‫المبتكرة قد‬ ‫العقول‬ ‫بعضىْ‬ ‫لكانت‬ ‫النجوم‬ ‫لو لم نعرف‬

‫سخرية‬ ‫لشير سوى‬ ‫وها كماذت‬ ‫تكررا‪،‬‬ ‫إخفاقها كالن سيكون‬ ‫غير اذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الفزيائية‬

‫يفير‬ ‫هذا‬ ‫وأن‬ ‫احيانأ‬ ‫يحط!ثون‬ ‫عصرنا‬ ‫في‬ ‫الأرصاد‬ ‫لحماء‬ ‫ان‬ ‫ل!منا نرى‬ ‫أو‬ ‫العامة ‪،‬‬

‫الناس منهم؟‬ ‫سخرية !ض‬

‫مصابين‬ ‫في المأس‬ ‫علماء الفزياء خلالها سيقطودن‬ ‫المرات التي كان‬ ‫ما اكز‬

‫الباهر‬ ‫النجاح‬ ‫نموذج‬ ‫عف!دهم‬ ‫من‬ ‫العديدة لو لم يضد‬ ‫الهمة بفعلى إخفاقاتهم‬ ‫بخهود‬

‫وما‬ ‫لقوانين‬ ‫تخضع‬ ‫الطبيعة‬ ‫ان‬ ‫لهم‬ ‫بين‬ ‫النجاح‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلك‬ ‫علماء‬ ‫الذيَا حققه‬

‫منهم (لاَ الصبر‬ ‫ان المعرفة بالقوانين لاتتطْب‬ ‫الفوأنين ‪! ،‬‬ ‫معرفة هذه‬ ‫صحوى‬ ‫عليهم‬

‫المهمة‪.‬‬ ‫على الححكال! ان يمهلوهم للقيام بئه‬ ‫حقهم‬ ‫وأن من‬

‫قوانين‬ ‫ان هظك‬ ‫الفلك ‪ ،‬إنه لم يعلمنا فقط‬ ‫ما عفمنا علم‬ ‫هر‬ ‫وحده‬ ‫هذا‬ ‫ليس‬

‫كالق‬ ‫الولص‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫الحساهل‪.‬‬ ‫ولالعرف‬ ‫الموأنن ضرورله‬ ‫هذه‬ ‫لفد علمنا أن‬

‫دوة اوله في صراع‬ ‫تبدو كل‬ ‫حعث‬ ‫الأرض‬ ‫سوى‬ ‫لم نعرف‬ ‫سحلزهنا لفهم هذا لو‬

‫الدقة وانه إذا كانت‬ ‫القوانين في كاية‬ ‫ان‬ ‫الفلك‬ ‫علم‬ ‫عفمنا‬ ‫بصَة القوكلا؟ لقد‬ ‫مع‬

‫وهو‬ ‫ارسطو‪،‬‬ ‫ولقد كان‬ ‫القوانين جيدا‪.‬‬ ‫التي صُغناها تقريبية فلأننا لانعرف‬ ‫ظك‬

‫يعئقد‬ ‫‪ ،‬ويبدو انه كان‬ ‫مكانأ للصدفة‬ ‫القديمة ‪ ،‬يعطي‬ ‫عرفته العصور‬ ‫علمي‬ ‫اكبر فكر‬

‫للظوأهو‪.‬‬ ‫الكبرى‬ ‫‪ ،‬لاتحدد إلآ ا!وط‬ ‫الأرض‬ ‫الأتل ع!!‬ ‫الن قوانين الطبيعة ‪ ،‬عل‬

‫هذا‬ ‫على دحض‬ ‫غير أن ال!تة المتصاعدة التي عرفتها التوقعات الفلكب قد !لت‬

‫الطبيعة غير قابلة للتعقل‪.‬‬ ‫ثان سيجعل‬ ‫الخطا الذي‬

‫‪Al‬‬
‫التي وضعها‬ ‫تحلك‬ ‫إلى آخر‬ ‫محان‬ ‫القوانين محلية وم!شيرة من‬ ‫هذه‬ ‫هل‬

‫هئلا أو في !ظرهتنا‬ ‫الكون ‪ ،‬في الأرض‬ ‫ما من‬ ‫في مكان‬ ‫ما هو حقيقة‬ ‫الإنحعان؟ هل‬

‫أن نتساءلى‬ ‫الكون ؟ ألا يمكن‬ ‫هذا‬ ‫هن‬ ‫آخر‬ ‫في هكان‬ ‫خطا‬ ‫الشصمسية الصغيرة ‪ ،‬يصير‬

‫الزمان ؟‬ ‫على‬ ‫كذلك‬ ‫ا لمكان قوانين شوقف‬ ‫كل‬ ‫القوانين التي تتوقف‬ ‫عما إذا كانت‬

‫إلفلك‬ ‫‪ ،‬وبال!الى ‪ ،‬زاثلة؟ علم‬ ‫ان!تقالية‬ ‫القوانين مجرد عادات‬ ‫تلك‬ ‫كون‬ ‫الا يمكلن ان‬

‫المزدوجة ‪ ،‬إنها بيعأ‬ ‫بدوره ‪ .‬فلننظر إلى النجرم‬ ‫الؤال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫سيجيب‬ ‫الذي‬ ‫هو‬

‫الآلة‬ ‫فإن هذه‬ ‫نراه بالراصدة‬ ‫الذي‬ ‫ا!ان‬ ‫مسافة‬ ‫ههما كاشما‬ ‫‪ .‬إذن‬ ‫نحروطيات‬ ‫ترسم‬

‫لفانون نيوتن‪.‬‬ ‫يخضع‬ ‫المجالط الذي‬ ‫إلى نهايات‬ ‫لاتصل‬

‫ألمعقًدة التي مجتويها السطرالط‬ ‫الظواهر‬ ‫لنا‪ ،‬فما أكثر‬ ‫القانودط درس‬ ‫هذا‬ ‫بساطة‬

‫يمكن‬ ‫الميهانيكا الععماوية‬ ‫لايفهصون‬ ‫الذين‬ ‫واولئك‬ ‫بواسطتهما!‬ ‫تئم التعبير عنه‬ ‫اللذان‬

‫لهذا العلم ‪ .‬إذن‬ ‫المؤلفات المخصصة‬ ‫ال ضخامة‬ ‫الأقلى‬ ‫بالنظر عل‬ ‫ان يتاكدوأ هن ذلك‬

‫ندوره ‪.‬سبباَ‬ ‫الفزيا!ية يخفي‬ ‫الظواهر‬ ‫تعقد‬ ‫ألانصمان ان‬ ‫يعتقد‬ ‫به أن‬ ‫المسصرح‬ ‫من‬

‫مجهولا‪8‬‬ ‫بحميطا هازال‬

‫ومن‬ ‫الطب!يعية ء‬ ‫العمامة للقوانبن‬ ‫لنا إذدط الخاصيات‬ ‫بين‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الفلك‬ ‫علم‬

‫الن‬ ‫ارجو‬ ‫لذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخريات‬ ‫دتة واهمية هن‬ ‫اكز‬ ‫واحدة‬ ‫هناك‬ ‫هذ ‪ 0‬الخاصيات‬ ‫بين‬

‫القدماء من امثال‬ ‫تتم فهم الكرن من طرف‬ ‫لي بالتوقف عندها قليلا‪ .‬كيف‬ ‫تصمحوا‬

‫يحععى‬ ‫لايتفير‪ ،‬لاهْا كمثال‬ ‫ئابت‬ ‫أئا كنموذج‬ ‫وأرسطو؟‬ ‫وأفلاطون‬ ‫فيئاكورأس‬

‫إذا‬ ‫أراد أذ سرف‬ ‫لفكر كبلر هثلا عندما‬ ‫كان‬ ‫الضأ‬ ‫مغه ‪ .‬وهكذا‬ ‫العالم إلى الال!راب‬

‫الأضلاع‬ ‫كث!رى‬ ‫امه علالحه هع‬ ‫السيارة بالنسبه للشمص‬ ‫الكواكب‬ ‫لمسافات‬ ‫كاف!‬

‫غ!ر‬ ‫الفكرة عبث!ه ‪ .‬لكنها كاش!‬ ‫هذه‬ ‫لم دكن‬ ‫الحمعه)‪.‬‬ ‫(الصفاحا!‬ ‫الحهسه‬ ‫المضظمه‬

‫الشكل‪+‬‬ ‫فائدة لأن الطبيعة ليحعت بذاك‬ ‫ذات‬

‫الحالة‬ ‫بين‬ ‫الأ العلاقة الصورية‬ ‫القانون ها هر‬ ‫ان‬ ‫عفمنا‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫نيوتن‬ ‫إن‬

‫لم‬ ‫ذلك‬ ‫منذ‬ ‫القوأنين الني ائخسعفت‬ ‫وكل‬ ‫فورا‪.‬‬ ‫اللاحقة‬ ‫حالته‬ ‫الراهغة للعالم وبين‬

‫هو‬ ‫الفلك‬ ‫علم‬ ‫تفماضلية ‪ .‬غيران‬ ‫انها‪ ،‬إجمالأ‪ ،‬هعادلات‬ ‫غير هذا‪.‬‬ ‫آخر‬ ‫ش!بئاَ‬ ‫تكن‬

‫الفلك‬ ‫وعلم‬ ‫بدونه كنا دنتيه طريلا‪.‬‬ ‫الطراز الذي‬ ‫ذلك‬ ‫طراز‪،‬‬ ‫أعطانا اول‬ ‫الذي‬

‫المظاهر‪ .‬إن كوكل نجك‬ ‫من‬ ‫لنبفي ان نح!رس‬ ‫الطردط كعف‬ ‫هو الذى عفمنا وباحسن‬

‫ثاشط‪،‬‬ ‫وان ها كنا نظنه هتحركا‬ ‫ئبائا متحرك‬ ‫اشد‬ ‫أن ها كنا نشقده‬ ‫على‬ ‫برهن‬ ‫عندما‬

‫عله‬ ‫لكون‬ ‫ان‬ ‫كلكن‬ ‫الخطا الذى‬ ‫بنن لنا ممدار‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫كوبرنعك‬ ‫برهن‬ ‫عندما‬

‫هذه‬ ‫إن‬ ‫أجلى ‪،‬‬ ‫فورية ‪.‬‬ ‫حسية‬ ‫معطيات‬ ‫من‬ ‫مباشرة‬ ‫الصبيان!ية التي تخرج‬ ‫برا!ننا‬

‫‪001‬‬
‫متاصل‬ ‫مصبق‬ ‫حكم‬ ‫اي‬ ‫هناك‬ ‫لم يعد‬ ‫انتصاوها‬ ‫بعد‬ ‫بحعهولة ‪ ،‬ولكن‬ ‫الأفكمار لم تنتصر‬

‫عليه؟‬ ‫حصلنا‬ ‫الحعلاح الجديد الذي‬ ‫نقدر تيهة هذا‬ ‫زعزعته ‪ .‬فكيف‬ ‫لانقدر عل‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬ولاشك‬ ‫الإنممان‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫تد صنع‬ ‫شيء‬ ‫كان القدهاء يعتقدوذ أن كل‬

‫منه وإلأ‬ ‫الخفص‬ ‫مماوم!ه باص!مرار‪ ،‬ولابذ هن‬ ‫لوجب‬ ‫بشكل‬ ‫هذأ الوهم راسخ‬

‫من‬ ‫الخروج‬ ‫غير تادر على رؤ ية الحقيقة ‪ .‬لابذ من‬ ‫أبدي‬ ‫مجرد احر‬ ‫الاشان‬ ‫صار‬

‫زوايا‬ ‫عدة‬ ‫تاملها من‬ ‫ه!ت‬ ‫ولابد‬ ‫الطبيعة ‪،‬‬ ‫التعبير لفهم‬ ‫هذأ‬ ‫اذأ صح‬ ‫‪،‬‬ ‫الذات‬

‫والحاله هذه ‪،‬‬ ‫شهأ‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫رؤ يه جانب‬ ‫لان!طعصوى‬ ‫هذا‬ ‫دون‬ ‫نح!لفه ‪ ،‬لأنه من‬

‫إليها‪ ،‬قنْ الذي خلْصنا‬ ‫ضيء‬ ‫الذي يرذ كل‬ ‫ذاته ذلك‬ ‫ف!نه لايمكن ان يخرج من‬

‫كوكب‬ ‫سرى‬ ‫لعصص‬ ‫الأرض‬ ‫الذلن بعتوا لنا أن‬ ‫اضهم اولئك‬ ‫الوهم ؟‬ ‫إذن هن هذا‬

‫نقطة‬ ‫سوى‬ ‫المجموعة الح!مسية وان المجموعة الثمح!ية نفسها لث‬ ‫صغير من‬

‫يعلمنا‬ ‫الفلك‬ ‫علم‬ ‫ذاته كان‬ ‫اللامتناهية ‪ .‬في الوقت‬ ‫في مجال عالم النجرم‬ ‫دقيقة جدأ‬

‫فقطه‬ ‫لمحرفة الماء‬ ‫ليس‬ ‫ضروري‬ ‫ثعيء‬ ‫الأعداد الكبرى ‪ .‬وهذأ‬ ‫الفزع من‬ ‫عدم‬

‫ها يبدو لنا‬ ‫على عكس‬ ‫اهرا سلا‪،‬‬ ‫لم يكن‬ ‫نف!ها‪ .‬وس‬ ‫كلذلك لمعرفة الأرض‬ ‫ولكن‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫له‬ ‫ئقال‬ ‫اغريقي‬ ‫سيفكر‬ ‫كان‬ ‫كيف‬ ‫إلى الوراء ول!نتصور‬ ‫الرجوع‬ ‫اليوم ‪ .‬فلنحاول‬

‫القولى‬ ‫هذا‬ ‫ان هثل‬ ‫‪ 8‬لاضك‬ ‫الثانية‬ ‫مرة في‬ ‫طيون‬ ‫الأحمر يهتز أربعة مئة مليون‬ ‫الضوء‬

‫فرضية‬ ‫‪ .‬اما اليوم ف!نأية‬ ‫تمحيصه‬ ‫مترفعا عن‬ ‫وسيظل‬ ‫حماتة خالصة‬ ‫له مجرد‬ ‫سيبدو‬

‫بالشبة‬ ‫جدا‬ ‫او صنيوة‬ ‫جدا‬ ‫اثمياء برة‬ ‫الى تصور‬ ‫لأنها تضطرنا‬ ‫لاتظهر لنا بلا معى‬

‫الأوهام التي‬ ‫تلك‬ ‫نفهم‬ ‫لم نعد‬ ‫لنا‪ ،‬ونحن‬ ‫إظهارها‬ ‫حرأس!نا جمل‬ ‫التي تقدر‬ ‫للأشياء‬

‫أنهم كانوا‬ ‫الحقائق بسب‬ ‫اكتحعاف بعض‬ ‫اسلاننا وتمشهم من‬ ‫تعترض‬ ‫كانث‬

‫الثمس‬ ‫أن‬ ‫ولأننا نعرف‬ ‫باستمرار‪،‬‬ ‫‪ 5‬تكبر‬ ‫لماذا؟ لأننا راينا السماء تك!بر‪،‬‬ ‫يخشو!ا‪.‬‬

‫الأكز‬ ‫النجوم‬ ‫وان هسافات‬ ‫مليون كلمثرا‪،‬‬ ‫بمقداو هانة وخمسين‬ ‫الأرض‬ ‫نبعد عن‬

‫صرنا‬ ‫الكبر‪،‬‬ ‫في‬ ‫اللاهتناهى‬ ‫تامل‬ ‫على‬ ‫لأن!نا تعودنا‬ ‫المرات ‪،‬‬ ‫آلاف‬ ‫بمئات‬ ‫تربأ أكبر‬

‫الى‬ ‫النظر‬ ‫يستطيع‬ ‫خيالنا‬ ‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫في الصغر‬ ‫اللامتناهى‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫ناثربن‬

‫لاتبهره‬ ‫كال!نحعر الذي‬ ‫التربية التي تلقاها فجعلته‬ ‫تلك‬ ‫لوجه ‪ ،‬بفضل‬ ‫الحقبقة ‪ ،‬وجهأ‬

‫الث!مصه‬

‫لنا نفصا قاثرة‬ ‫خطأ حين تلت إن علم الفلك هو الذي جعل‬ ‫عل‬ ‫فهلى كنت‬

‫نفصها‬ ‫الأرض‬ ‫نجوم ‪ ،‬كانت‬ ‫دائما وبلا‬ ‫سديمية‬ ‫سماء‬ ‫انه تح!ت‬ ‫الطيعة ‪،‬‬ ‫فهم‬ ‫على‬

‫أننا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والفوضى‬ ‫افزوة‬ ‫سوى‬ ‫لنرى‬ ‫أبديأ‪ ،‬اننا لم كن‬ ‫غير قابلة للتحقل ‪،‬‬ ‫ستكون‬

‫كان‬ ‫علم‬ ‫فأى‬ ‫السمموة علعه؟‬ ‫دادرلن كل‬ ‫كر‬ ‫‪ ،‬كنا سفككلن‬ ‫العالم‬ ‫لاثعرف‬ ‫ونحن‬

‫‪151‬‬
‫بهذا الحمكل انطلق م! راولة أولئك‬ ‫اتحدث‬ ‫الفلك ؟ إنني حين‬ ‫علم‬ ‫فاثدة من‬ ‫اكز‬

‫ليست‬ ‫هذه‬ ‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫وبالطبع‬ ‫ا!عملبة ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫التطبيقات‬ ‫كير‬ ‫لايعتبرون‬ ‫الذين‬

‫فلأنها قبل‬ ‫الصناعة‬ ‫بإنجازات‬ ‫اعجب‬ ‫‪ ْ،‬اذا كنت‬ ‫العكس‬ ‫فأنا على‬ ‫‪.‬‬ ‫نظري‬ ‫وجهة‬

‫هذا‬ ‫بفضلى‬ ‫جيعا‬ ‫يوم‬ ‫ذات‬ ‫ولأنها ستمطينا‬ ‫‪،‬‬ ‫المادية‬ ‫إلهموم‬ ‫تحررنا هن‬ ‫شيء‬ ‫كل‬

‫نصنع‬ ‫كيف‬ ‫يعف!ا‬ ‫لأنه‬ ‫نافع‬ ‫العلم‬ ‫لاأقول‪:‬‬ ‫الطب!يعة ‪.‬‬ ‫لتامل‬ ‫الفراغ‬ ‫)لتحرير‬

‫يوم ‪،‬‬ ‫ذات‬ ‫ستمنحنا‪،‬‬ ‫هكاننا‬ ‫ثعمل‬ ‫وهى‬ ‫نافعة لأ!ا‪،‬‬ ‫الألات‬ ‫‪:‬‬ ‫اقول‬ ‫بل ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الألات‬

‫لايوجد‬ ‫أنه‬ ‫الى‬ ‫الإفعارة‬ ‫له‬ ‫معنى‬ ‫مما لا‬ ‫ليس‬ ‫انه‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫العلم‬ ‫لتعاطي‬ ‫اك!بر‬ ‫وقتأ‬

‫صرفع ‪ ،‬لد حصل‬ ‫هدف‬ ‫ثحو‬ ‫النظر‪ ،‬وان الإنصصان ‪ ،‬وهو لصعى‬ ‫بنن وجهي‬ ‫لنالض‬

‫وراء‬ ‫انه لاطائل من‬ ‫كونت‬ ‫اين قال اوشت‬ ‫‪ .‬ولأ اعرف‬ ‫على الباقي كله كفضل‬

‫بالنحعبة‬ ‫نفع‬ ‫لها اي‬ ‫يمون‬ ‫المعرفة لن‬ ‫لأن هذه‬ ‫ال!ث!ص‬ ‫معرنة تركيب‬ ‫عن‬ ‫ال!بحث‬

‫الحد؟ الم نر انه بفضل‬ ‫الى هذأ‬ ‫النو‬ ‫تصير‬ ‫أمكنه ان يكون‬ ‫للع!وسيولوجيا‪ .‬كيف‬

‫المرحله اللاهودصه إلى‬ ‫من‬ ‫لفحه ‪،‬‬ ‫ممر‪ .،‬حغسب‬ ‫الان!مان!ه أن‬ ‫اسعطاع!‬ ‫الفلك‬ ‫علم‬

‫عنه ‪.‬أن مما لم‬ ‫غاب‬ ‫كمف‬ ‫و!ن‬ ‫ان!به الصة لأنه انجز‪،‬‬ ‫أمر هد‬ ‫هذا‬ ‫المرحله الوضععه؟‬

‫الفزلائى الذي‬ ‫الفلك‬ ‫إن علم‬ ‫فائدة ؟‬ ‫اهمعه ولا امل‬ ‫اهل‬ ‫لكون‬ ‫لن‬ ‫بعد‬ ‫يعم (نجازه‬

‫الولادة ‪.‬‬ ‫لأنه حديث‬ ‫نمارأ اخرى‬ ‫ثماره ولعطي‬ ‫لدينه قد بدأ* يعطي‬ ‫يبدوانه‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الوضعية‬ ‫التي أراد مؤسس‬ ‫الشمح!‬ ‫طبيعة‬ ‫تَمث معرفة‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫كل‬ ‫ئبل‬

‫غ!رملحوظه‪،‬‬ ‫وظف!‬ ‫في ا‪،‬رض‬ ‫لوجد‬ ‫اجصعام‬ ‫لئم العثور فعها على‬ ‫كلنعنا منها‪ ،‬ودد‬

‫لوجهة‬ ‫اول‬ ‫تكذيب‬ ‫الهدروجين ‪ .‬وفي هذا‬ ‫مثل‬ ‫غاز خفيف‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الهليوم‬ ‫غاز‬ ‫عئل‬

‫لنا فى‬ ‫إذ انها لظهر‬ ‫آخر‬ ‫بصمكل‬ ‫بمعرفه ثممنه‬ ‫للمطعافمه‬ ‫أننا ندلن‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫كونص‬ ‫نظر‬

‫نتسماءل عما أذا لم تكن‬ ‫ان‬ ‫الم!ن‬ ‫من‬ ‫يصير‬ ‫المراد بحيث‬ ‫نفس‬ ‫الأكفر بعدا‬ ‫النجوم‬

‫قد قرتجط بين الذرات الأكز‬ ‫الصدفة الني تكرن‬ ‫إل بعض‬ ‫العناصر الأرضية ترجع‬

‫وعماَ إذا لم‬ ‫الكيميمائيون ذرة ‪،‬‬ ‫يسميه‬ ‫الذي‬ ‫ثعقيدأ‬ ‫البناء الأكز‬ ‫منها ؤلك‬ ‫لتصنع‬ ‫دقة‬

‫بناءات‬ ‫إلى خلق‬ ‫تد اؤت‬ ‫تكون‬ ‫الكون لقاءات صدفية‬ ‫هن‬ ‫في مناطق اخرى‬ ‫مخدث‬

‫وأن قوانين كيم!يائنا‬ ‫هذا بصحيح‬ ‫من‬ ‫الأن أن لاشىء‬ ‫نعرف‬ ‫نحن‬ ‫نحالفة تماهما‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫الأرض‬ ‫التي جعلتنا نولد فوق‬ ‫للصدفة‬ ‫بشيء‬ ‫قوانين عاهة للطبيعة وانها لا تدين‬

‫وأنه‬ ‫ما استطاع‬ ‫كل‬ ‫الأخرى‬ ‫للعلوم‬ ‫اعطى‬ ‫الفلك‬ ‫ئقالط ة إد!ا علم‬ ‫انه قد‬ ‫غير‬

‫التي‬ ‫الوسائل‬ ‫هنحئنا كل‬ ‫ان‬ ‫بعد‬ ‫إلى الأبد وبلا خطورة‬ ‫تحتجب‬ ‫للسماء ان‬ ‫يمكن‬

‫الطبيعة‪.‬‬ ‫لنا بدراسة‬ ‫تسمح‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫؟ كان‬ ‫قلناه‬ ‫الذي‬ ‫كل‬ ‫بعد‬ ‫الاعتراض‬ ‫الى ردَ هذا‬ ‫نحتاج‬ ‫هل‬

‫‪201‬‬
‫اننا نعرف‬ ‫يُعتقَد‬ ‫ايضا كالن‬ ‫‪ .‬حينذأك‬ ‫ألانحمان بهذا الصحكلى في عهـد !موص‬ ‫ي!ر‬

‫إلى ان ئعْرَث‪+‬‬ ‫تقريبا في حاجة‬ ‫شيء‬ ‫إلأ انه كان كل‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫كل‬

‫يحلم به‬ ‫ان‬ ‫لايستطيع‬ ‫وبشكل‬ ‫عظيهة‬ ‫‪ ،‬هذوبات‬ ‫ضخمة‬ ‫نحتبرات‬ ‫الكواكب‬

‫الوحيد‬ ‫عيبها‬ ‫علينا تحقيقها‪.‬‬ ‫يستحيل‬ ‫حرارة‬ ‫وفيها تح!ود درجات‬ ‫عالم كيمياء‪.‬‬ ‫اي‬

‫الدة‬ ‫تتصرف‬ ‫حينفذ كيف‬ ‫ستقرَبها منا وسنرى‬ ‫الرأصدة‬ ‫انها بعيدة تليلا‪ ،‬كير ان‬

‫نحتلفة‪،‬‬ ‫حالة‬ ‫لنا بالف‬ ‫فالمادة ستظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫والكيميافي‬ ‫للفزيائي‬ ‫بالنسبة‬ ‫إنها لئروة‬ ‫فيها‪.‬‬

‫المصصعة بذلك‬ ‫السدم‬ ‫تلك‬ ‫التي يبدو انها تشكل‬ ‫الغازات ‪ ،‬المشلخلة‬ ‫ابتدأء من‬ ‫وؤلك‬

‫القريبة منا والمختلفة مع‬ ‫المترهجة والكوأكب‬ ‫الحفي ‪ ،‬إلى النجوم‬ ‫الأصلى‬ ‫ذي‬ ‫الضوء‬

‫عنا‪.‬‬ ‫هذا‬

‫يبدو حلما محالا ولا اصف‬ ‫الحياة ‪ .‬إن هذا‬ ‫شيئا حول‬ ‫وبما عئمتنا النجوم ايضأ‬

‫أن تظهر‬ ‫المحكن‬ ‫هن‬ ‫مئهْ عام ‪ ،‬امَا كان‬ ‫‪ ْ،‬تبل‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫يتحكق‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫‪-‬طعأ‬

‫لدينا‬ ‫فمازالت‬ ‫‪،‬‬ ‫أقرب‬ ‫نظرنا في آفاق‬ ‫لنحصر‬ ‫حلما اخرق؟‬ ‫بدورها‬ ‫النجوم‬ ‫كيمياء‬

‫ثقة‬ ‫قد اعطانا ألكثير‪ ،‬فإننا على‬ ‫الماضي‬ ‫واذا كان‬ ‫أغراءأ‪.‬‬ ‫احتمالأ واشد‬ ‫أكز‬ ‫‪،‬عود‬

‫اكعر‪.‬‬ ‫المستقبل سيعطينا‬ ‫أن‬ ‫من‬

‫نافعأ للبشرية‪.‬‬ ‫التنجم‬ ‫الايمان بعلم‬ ‫كان‬ ‫فقذر كم‬ ‫ان‬ ‫إنه لايمكن‬ ‫والخدصة‬

‫الحياة فلا!ما كاثا صب!عان لبعض‬ ‫د!د‬ ‫على‬ ‫لظلا‬ ‫ان‬ ‫و!وكلاهي‬ ‫كبلر‬ ‫فإذا أصمطاع‬

‫هذه‬ ‫الأهراء بمثل‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪ .‬لو لم يكن‬ ‫الئقاء النجوم‬ ‫مبنية على‬ ‫تنبؤات‬ ‫الملوك السذج‬

‫ولكنا لداوغلنما‬ ‫لنزوة‬ ‫فلربما كنا لد أبفضا على الاعصماد فى ان الطبععه نحضع‬ ‫السذاجه‬

‫في الجهالةه‬

‫‪153‬‬
‫السابم‪:‬‬ ‫الفصل‬

‫الؤ يبما الى باضبة‬ ‫ناويخ‬

‫ا ‪ -‬ماضي افزياء وسقبلها‬

‫هو‬ ‫ما‬ ‫المص!لال التي نطرحها؟‬ ‫الراهنة للفزياهأ ها هي‬ ‫الوضعية‬ ‫ماهي‬

‫ستبدو طرتها وهدفها بالن!بة لَمن‬ ‫تعديل ؟ هل‬ ‫عل‬ ‫توجهها يضرف‬ ‫سشقبلها ‪ 3‬هل‬

‫العكى‪،‬‬ ‫عشرة اعوام بنفس الثكل الذي تبدو لنا به‪ ،‬او ط‬ ‫بد‬ ‫يخفنما‬
‫طرحها‬ ‫عل‬ ‫انفس!نا هركمين‬ ‫الأيثلة الق نجد‬ ‫هي‬ ‫تحولأ عميفا؟ تلك‬ ‫سنلاحظ‬

‫البحث‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫ال!يؤم‬ ‫نبدأ‬ ‫ونحن‬

‫نشعر ب!كراء‬ ‫أنما‬ ‫وركم‬ ‫حلها صعب‪،‬‬ ‫ظن‬ ‫الح!هلى طر!ا‬ ‫غير انه اذا كان من‬

‫الثقكير* في‬ ‫طويق‬ ‫عن‬ ‫وذلك‬ ‫الإكراء بعهولة‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫القيام بتنبؤ ف!ننا سنقاوم‬ ‫منامؤ‬

‫عما ععيكونه علم‬ ‫لو سئلوا نبل مئة صنة‬ ‫بها كبار اطء‬ ‫صينطق‬ ‫الق كان‬ ‫الحماقات‬

‫كضا‬ ‫ولكن ‪ ،‬كم‬ ‫في توتعا!م‪،‬‬ ‫جريئين‬ ‫أنفسهم‬ ‫كانوا سيظنون‬ ‫الفرن التاسع عثر‪.‬‬

‫الأطباء‬ ‫ككلى‬ ‫غبر أفي اذا كنت‬ ‫أية نبؤ ة‬ ‫! اذن لاتنتظروا في‬ ‫خجولين‬ ‫سنجدهم‬

‫القيام‬ ‫ص‬ ‫ان أهنع تسي‬ ‫القيام بتنبؤ ‪ ،‬ف!في لااستطيع مع ذلك‬ ‫الحذرلن أنفر من‬

‫تريب‬ ‫أزمة حقيقية ‪ ،‬كما لو ثنا على موعد‬ ‫علاهات‬ ‫هناك‬ ‫اجل‪،‬‬ ‫صفير‪.‬‬ ‫بتشخيص‬

‫المريض‬ ‫منأن‬ ‫هتكدون‬ ‫فنحن‬ ‫ان نقلق فيأ‪،‬‬ ‫الأ انه لايجب‬ ‫تحولى كير بعيد‪.‬‬ ‫مع‬

‫والناريخ هنا‬ ‫الاعققاد في ان الأزهة ازهة !حية‪،‬‬ ‫!ع‬ ‫لن يخرج ضما عيتاه ل‬

‫‪501‬‬
‫لذكر‬ ‫من‬ ‫أزمه فى لارلخ العلم ولابدْ لف!هأ‬ ‫أول‬ ‫الأزمه ل!صسص‬ ‫فهذه‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫لعِضمن‬

‫نبذة تاريخية‪8‬‬ ‫يتقديم‬ ‫لي إذن‬ ‫سابقاتها ‪ .‬فاسححوا‬

‫المركزية‪:‬‬ ‫فزياء القوى‬ ‫‪- 2‬‬

‫افرزتها‬ ‫الحصماولة حيث‬ ‫الم!يكانيكا‬ ‫من‬ ‫شثاْت‬ ‫الفزياء الرياضية قد‬ ‫أن‬ ‫نعرف‬

‫فيه تمام‬ ‫وصلت‬ ‫الذي‬ ‫في الوقث‬ ‫اي‬ ‫الثاهن عثر‪،‬‬ ‫الأخيوة في نهاية القرن‬ ‫هذه‬

‫الطفلى يث!به امه بص!كلى "‪-‬أضح‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫عمره‬ ‫السنين الأولى من‬ ‫وخلال‬ ‫تطورها‪.‬‬

‫جداه‬

‫‪ ،‬ولكنها هعزولة‬ ‫شك‬ ‫ها في ذلك‬ ‫كتل كبيرة جدا‪،‬‬ ‫هن‬ ‫الفنكي هكؤن‬ ‫فالعالمَ‬

‫النقط‬ ‫وهذه‬ ‫مادية ‪.‬‬ ‫لضا إلأ كنقط‬ ‫لاتظهر‬ ‫بحيث‬ ‫عظيمة‬ ‫جد‬ ‫مىفات‬ ‫بواسطة‬

‫القوة الوحيدهَ‬ ‫الجاذبية هىِ‬ ‫و!ه‬ ‫المسافا!‪،‬‬ ‫لمربع تلك‬ ‫العكصبة‬ ‫با أضصبة‬ ‫تتجاذب‬

‫تفاصيلِ‬ ‫كل‬ ‫لاظهار‬ ‫نفَاذة بما يكفي‬ ‫حراسنا‬ ‫كير أنه لو كائت‬ ‫في حركاتهاه‬ ‫التي تؤثر‬

‫كثيرأ‬ ‫لايختلف‬ ‫كنا سنراه‬ ‫المصمهد الذي‬ ‫ان‬ ‫الفزيائي لاكئصفنا‬ ‫التي يدرسها‬ ‫الأجسام‬

‫بعضها‬ ‫نعطا مادله معزوله عن‬ ‫سمأمله الفلكى ‪ .‬هنا الضأ كنا سنرى‬ ‫الذى‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬

‫تتبع‬ ‫مدأرا!‬ ‫بالنسية لأبعادها‪ ،‬نقطا مادية ترسم‬ ‫ضخمة‬ ‫جمىاسطة فواصل‬ ‫البعض‬

‫الذرات‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الذوات‬ ‫هى‬ ‫اللامتناهية في الصفر‬ ‫الكواكب‬ ‫هذه‬ ‫توانين هنعَظمة ‪.‬‬

‫التنابذية إنما تتجه‬ ‫أو‬ ‫التجاذبية‬ ‫الحركة‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الكواكب‬ ‫ت!تئابذ ككل‬ ‫أو‬ ‫تتجاذب‬

‫لحفر‬ ‫الذى‬ ‫والمانون‬ ‫المسصافه ‪،‬‬ ‫إلآ على‬ ‫بمنها ولالحولمحف‬ ‫لربط‬ ‫الممممممم الذى‬ ‫حسب‬

‫‪ ،‬فبدل‬ ‫مماثل‬ ‫المسافه لد لاجمون لانون ن!وتن ولكثه لانرن‬ ‫الفوة حسب‬ ‫بممتضه ظك‬

‫التفير في‬ ‫هذا‬ ‫إلأ انه من‬ ‫مخالف ‪،‬‬ ‫لديخا اس‬ ‫الط يكون‬ ‫المرخح‬ ‫هن‬ ‫(‪)-2‬‬ ‫لأس‬ ‫‪11‬‬

‫والأحمامميص ‪ ،‬كلى عالم‬ ‫الكيفيات‬ ‫الفزيائية ‪ ،‬تنوع‬ ‫التنوع في الظوأهر‬ ‫كل‬ ‫يخرج‬ ‫الأس‬

‫ا!بيعة‪.‬‬ ‫كل‬ ‫يحيط بنا‪ ،‬باختصار‬ ‫الذي‬ ‫اللون والصوت‬

‫في نحتلف‬ ‫نبحث‬ ‫الأ ان‬ ‫إذن‬ ‫يبق‬ ‫فلم‬ ‫خالصا‪.‬‬ ‫الأصلي‬ ‫التصور‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬

‫إلى التعبير عن‬ ‫نصلى‬ ‫لكي‬ ‫الأس‬ ‫لذلك‬ ‫ان نعد!ا‬ ‫القيمة التي يجب‬ ‫الحالات عن‬

‫الشعرية ‪ ،‬فهو‬ ‫الجميله حرل‬ ‫نظريت‬ ‫الطراز بنى لابلاص‬ ‫‪ .‬إنه لعلى هذا‬ ‫الحوادث‬ ‫كل‬

‫ولا‬ ‫الجاذبية الكونية‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫كما يقول‬ ‫الجاذبية ‪ ،‬او‪،‬‬ ‫من‬ ‫خاصة‬ ‫إليها إلْا كحالة‬ ‫ا ينظر‬

‫الميكانكا السماهـلة الخمصة ‪ .‬وحديثأ جدا‬ ‫مجلفات‬ ‫احد‬ ‫وسط‬ ‫لوجودها‬ ‫يدهث!‬ ‫احد‬

‫تتجاذب‬ ‫الأثبر‬ ‫على ان ذرات‬ ‫ع!ندها برهن‬ ‫آخر اسرار البصويات‬ ‫اعئقد بريو أنه قد فك‬

‫اقازال!‬ ‫أن ذرا!‬ ‫‪ ،‬الا لمول‬ ‫تفسه‬ ‫‪ .‬و هكصولل‬ ‫بالن!سبه العكصمعه للموة ‪ ،‬الحمادسه للمسافه‬

‫‪ ) - 6 1‬او ( ؟ ‪ )-‬او ( ‪،)- 2‬‬ ‫؟(ن لدينا الأس‬ ‫للقوة الخامسة للمافة‬ ‫نتدافع بالنسبة العكسية‬

‫‪1 0 6‬‬
‫"‬ ‫دالما أس‬ ‫لىلكنه‬

‫‪ .‬إنها ن!له‬ ‫ساذة‬ ‫حاله‬ ‫لثكَل‬ ‫الاواحدهَ‬ ‫الفعرة لألوجد‬ ‫هذه‬ ‫نظرلا!‬ ‫ب!ت‬ ‫وهمن‬

‫‪ ،‬يرسل‬ ‫بعط‬ ‫تت!بادل اذئير هن‬ ‫ذراث‬ ‫ترجد‬ ‫انتثار الحرارة ء هنا أيضأ‬ ‫حول‬ ‫فورييه‬

‫الزاوله‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬هن‬ ‫لألعحرك‬ ‫‪،‬‬ ‫الحراره بال!بادل ‪ ،‬ولكنها لائعجاذب‬ ‫بعض‬ ‫إل‬ ‫بعضها‬

‫تبدو لمعاصريه ولفورليه نفصه نظرية غير كاملة ومؤقتة‪.‬‬ ‫نظرية فورله‬ ‫ربما كانت‬

‫مئه‬ ‫ولم يتخلمر‬ ‫مغريا‬ ‫كان‬ ‫لقد‬ ‫العظمة ‪،‬‬ ‫خاليا من‬ ‫لبس‬ ‫التصور‬ ‫هذا‬

‫في‬ ‫الخائية‬ ‫العناصر‬ ‫إلى‬ ‫نصل‬ ‫أننا لن‬ ‫يعرفون‬ ‫فهم‬ ‫!ائية ‪،‬‬ ‫منا بصفة‬ ‫الكشرودت‬

‫ولعرفون‬ ‫اناة وصبر‪،‬‬ ‫في‬ ‫ثمدنا به حواس!نا‪،‬‬ ‫المعقد الذي‬ ‫الحلط‬ ‫إلأ بتئظيم‬ ‫الأشياء‬

‫‪ ،‬وان اسلافنا كانوا‬ ‫وسيط‬ ‫أي‬ ‫تير أن خهمل‬ ‫من‬ ‫خطوة‬ ‫أن نسير خطوة‬ ‫انه يجب‬

‫إلى تلك‬ ‫نصل‬ ‫اننا عندما‬ ‫يعتقدون‬ ‫ولكنهم‬ ‫يحرقوا المراحل ‪.‬‬ ‫ارادوا ان‬ ‫حين‬ ‫خطأ‬

‫اليَ تمتاز بها الميكانيكا السههاولة‪.‬‬ ‫ال!بساطة ال!مة‬ ‫فيها كل‬ ‫النهاثية سنجد‬ ‫العناصر‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫بثمن‬ ‫لانقدر‬ ‫إلينا خدمة‬ ‫قدم‬ ‫لقد‬ ‫النفع ه‬ ‫عديم‬ ‫لم يكن‬ ‫التصوو‬ ‫وهذا‬

‫كالط‬ ‫‪ :‬كيف‬ ‫ذلك‬ ‫أوضح‬ ‫الفزيافي ‪.‬‬ ‫للقانون‬ ‫الأساسي‬ ‫ا!هوم‬ ‫تدشق‬ ‫على‬ ‫ساعدنا‬

‫طرازأ‬ ‫توافقاً باطنياً ثابشأ وغير متفير او كان‬ ‫في نظوهم‬ ‫القانون ؟ كان‬ ‫القدماء يفهمون‬

‫هو‬ ‫المانون‬ ‫إن‬ ‫بالنعسبه اضا‪.‬‬ ‫المانون‬ ‫هو‬ ‫هذأ‬ ‫لم لعد‬ ‫‪.‬‬ ‫عاكعه‬ ‫ان‬ ‫ال!عه‬ ‫عاول‬

‫هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫تفاضلية‬ ‫معادلة‬ ‫إنه باختصار‬ ‫الفد‪،‬‬ ‫اليوم وظاهرة‬ ‫ظاهرة‬ ‫ال!ثابتة بين‬ ‫العلاقة‬

‫هذا‬ ‫اتخذ‬ ‫قانون‬ ‫اولى‬ ‫نيوتن‬ ‫قانوؤ‬ ‫كان‬ ‫وفد‬ ‫الفزيائي ‪،‬‬ ‫المثالي للقانون‬ ‫الشكل‬ ‫هو‬

‫محاكاة‬ ‫طريق‬ ‫فإنما عن‬ ‫ذلك‬ ‫الفزياء بعد‬ ‫في‬ ‫تمت‬ ‫اقلمته قد‬ ‫وإذا كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الشكل‬

‫هي‬ ‫وهذه‬ ‫الميكانيكا السعماهـسة ‪.‬‬ ‫تقليد‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫اي‬ ‫الإمكان ‪،‬‬ ‫قدر‬ ‫قانودط ثيوتن‬

‫‪.‬‬ ‫السادس‬ ‫إلى إبرا!ها في الفصلى‬ ‫الفكرة التي سعيت‬

‫فز ياء المبادىء ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫اولى‬ ‫كافيا فحدثمت‬ ‫المركزية تصورأ‬ ‫القوى‬ ‫فيه تصور‬ ‫لم يعد‬ ‫يوم‬ ‫انه جاء‬ ‫غير‬

‫آنئذ؟‬ ‫عنها منذ قليل ‪ ،‬ماذا حدث‬ ‫التي حدثتكم‬ ‫الأؤمات‬ ‫تلك‬

‫الأك‬ ‫تلك‬ ‫قطع‬ ‫عزل‬ ‫التعمق في تفاصيلى بنية الكون ‪ ،‬عن‬ ‫لقد تئم التخلي عن‬

‫ه لمد‬ ‫الأخرى‬ ‫بدد‬ ‫محركها محلملا لصناولها الواحدة‬ ‫الي‬ ‫المرى‬ ‫عل!ل‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫الضخمه‬

‫إعفاؤ نا‬ ‫هي‬ ‫المبادىء العات التي !ا وظيفة ضيوطة‬ ‫بالاسترشاد ببعض‬ ‫ئئم ا!تفاء‬

‫لنا منها إلأ‬ ‫أقي آلة لاتظص‬ ‫وجود‬ ‫أماظ‬ ‫لنفرض‬ ‫المدققة ‪ .‬كيف؟‬ ‫الدراسة‬ ‫تلك‬ ‫هن‬

‫التي‬ ‫الوسحطه‬ ‫الدوالمب‬ ‫أى‬ ‫النملى ‪،‬‬ ‫لكن‬ ‫الخماه!ه ‪،‬‬ ‫والدوالمب‬ ‫الابمدأئه‬ ‫الدوالصب‬

‫‪157‬‬
‫محجوبة‬ ‫ايختامية‬ ‫ألابتدائية إلى الدواليب‬ ‫الدوأليب‬ ‫هن‬ ‫بواسطتها‬ ‫الحركة‬ ‫ننتقل‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أحزمة‬ ‫او برأسطة‬ ‫نروص‬ ‫يتم بواسطة‬ ‫التواصل‬ ‫ها إذا كان‬ ‫نجهل‬ ‫ولانراها‪ .‬نحن‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫ئيء‬ ‫أي‬ ‫ان نفهم‬ ‫إنه يستحيل‬ ‫نقول‬ ‫‪ .‬هل‬ ‫اخرى‬ ‫او اية اجهزة‬ ‫دوأعد‬

‫مبدا حفظ‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫كير صحيح‬ ‫ان هذا‬ ‫تعرفرن‬ ‫لنا بتفكيكها؟‬ ‫لائضح‬ ‫الألة طدأم‬

‫لدور‬ ‫الخصامه‬ ‫العجله‬ ‫بص!هوله أن‬ ‫نلاحظ‬ ‫نمطه ‪:‬‬ ‫اهم‬ ‫لجعلنا ثضبط‬ ‫الطالحه لكلفى‬

‫هاتين‬ ‫الابتدائية ها دمنا نرى‬ ‫العجلة‬ ‫دووأن‬ ‫سرعة‬ ‫من‬ ‫هرات‬ ‫عثر‬ ‫اقل‬ ‫بسرعة‬

‫توازنا‬ ‫بالأولى ستحدث‬ ‫هلصقة‬ ‫هذا ان مزدوجة‬ ‫أن نستنتج من‬ ‫العجلتين ‪ .‬ونحشطيع‬

‫الى‬ ‫في حاجة‬ ‫لشا‬ ‫هذا‬ ‫اجل‬ ‫‪ .‬من‬ ‫بالثانية‬ ‫ملصفة‬ ‫هرات‬ ‫اك!بر بعئر‬ ‫مزدوجة‬ ‫مع‬

‫القرى‬ ‫تعوض‬ ‫الكيفية التن براسطتها‬ ‫التوازذ ولا إلى معرفة‬ ‫ذلك‬ ‫في آليات‬ ‫ال!حمق‬

‫التعويض‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫للطكد‬ ‫كافب‬ ‫‪ .‬وذلك‬ ‫الألهَ‬ ‫داخل‬ ‫بواصطتها‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬

‫لايمكن أن يتم‪.‬‬

‫بدوره‬ ‫بالكون ‪ .‬فهذا‬ ‫الدور فيما ي!علق‬ ‫أن يقوم بنفس‬ ‫الطاقة يمكن‬ ‫هبدا حفظ‬

‫غير‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫الصناغه ‪ ،‬آلة جملى أجزائها تقريباَ محجوية‬ ‫آلا!‬ ‫فى‬ ‫قعقيدأ من‬ ‫آلة اكز‬

‫إذا استعنا بنفس‬ ‫ان نرأها منها نصتطيع‬ ‫التي يمكن‬ ‫تلك‬ ‫مراتجة حركة‬ ‫طريق‬ ‫اننا عن‬

‫تفاصبلى الألياث المحجوبة اقي‬ ‫كيفما كانت‬ ‫صحيحة‬ ‫ْالمب!أ أن نحصتنبط نتأثج تبقى‬

‫ولكنه ليى‬ ‫مبدا‪.‬‬ ‫بكلى تاكيد اهم‬ ‫الطاتة ‪ ،‬او مبدا ممايبر هو‬ ‫ان مبدا حفظ‬ ‫تحركها‪.‬‬

‫الفائدة ‪ :‬هبدا‬ ‫منها نض‬ ‫نجئي‬ ‫ان‬ ‫باستطاضنا‬ ‫أخرى‬ ‫مبادىء‬ ‫هناك‬ ‫المبدا الوحيد‪،‬‬

‫الفعل ‪ ،‬مبدا‬ ‫الفعلى ورد‬ ‫او مبدا ت!اوي‬ ‫يخوش‬ ‫الطاقة ‪ ،‬مبدا‬ ‫او هبدأ انحلال‬ ‫كارش‬

‫بالنسبه لمرالب‬ ‫سواء‬ ‫المرانن الفزلائ!ه بمم!ضاه واحدة‬ ‫ان لكون‬ ‫بحب‬ ‫الشب!ه الذي‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ولانستطيح‬ ‫لانملك‬ ‫بحيث‬ ‫انتقالية منتظمة‬ ‫في حمالة حركة‬ ‫او بالنسبة لمراقب‬ ‫ئابث‬

‫مبدا‬ ‫مماثلة او لا‪ ،‬كذلك‬ ‫انْ كنا في حركه‬ ‫ان نميز بواصطتها‬ ‫ن!تطيع‬ ‫أية وصيلة‬ ‫نملك‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫الأتل ‪.‬‬ ‫الفعل‬ ‫الدنيا او‬ ‫الحركة‬ ‫مبدا‬ ‫وساضيف‬ ‫‪،‬‬ ‫لافوأزيه‬ ‫او مبدا‬ ‫الكتلة‬ ‫حفظ‬

‫الظواهر الفزيائية يكفي‬ ‫العاه! على غتلف‬ ‫او التة‬ ‫المبادىء الحمة‬ ‫هذه‬ ‫ئطبيق‬

‫الكهوطيصعية عند مكسويل‬ ‫الضوء‬ ‫وظرية‬ ‫بثأخا‪.‬‬ ‫ها نحعتطيع ان نعرت‬ ‫لجعلنأ نعرف‬

‫الجديدة ‪.‬‬ ‫هثال لهذ‪ .‬الفزيأء ادياضية‬ ‫احسعن‬ ‫بلارس!‬ ‫هي‬

‫ي‬ ‫ا‬ ‫او تتنابذ؟ لاثعرف‬ ‫ثتجاذب‬ ‫وهل‬ ‫جزئباته‪،‬‬ ‫تنتظم‬ ‫الأثبر‪ ،‬كيف‬ ‫هاهو‬

‫الاهتزأزات‬ ‫الوقت‬ ‫يغقل في نفص‬ ‫الوسط‬ ‫ان هذأ‬ ‫ذلك ‪ .‬ولكنا نعرف‬ ‫عن‬ ‫شيء‬

‫العامة‬ ‫للمبادىء‬ ‫النقل يتم طبقأ‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫نعرف‬ ‫الكهربائية ‪،‬‬ ‫والاهتزازات‬ ‫البصربة‬

‫الكهرطيي‪.‬‬ ‫المجالى‬ ‫هعادلات‬ ‫لوضع‬ ‫للمبكانيكا‪ .‬وهذا بكفي‬

‫‪801‬‬
‫شحمد‬ ‫كير ا!ا لبدو كمبادىء‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫ن!ائج بحرلبعه هعحمه‬ ‫المبادىء هى‬ ‫للك‬

‫ما لزداد عموهبها‬ ‫الممن ‪ .‬ولالفعل ‪ ،‬ف!نه بمدر‬ ‫عالمه هن‬ ‫نفحعها درجه‬ ‫عمومععها‬ ‫من‬

‫الأقل توتعا‬ ‫الأضكال‬ ‫وتنوع‬ ‫تحققاتها‪ ،‬بتعددها‬ ‫وتصير‬ ‫نمحيصها‬ ‫ما تزداد فرصبى‬ ‫بقدر‬

‫فيها‪.‬‬ ‫مجال للشك‬ ‫التي تكتسعيها‪ ،‬عاملا لايترك أي‬

‫فائد‪ +‬الفزياء القديمة‪:‬‬ ‫‪- ،‬‬

‫هنها بعد؟‬ ‫لم نخرج‬ ‫مرحلة‬ ‫الفزياء‪ ،‬وهي‬ ‫تطور‬ ‫من‬ ‫الثانية‬ ‫المرحلة‬ ‫هي‬ ‫ئلك‬

‫مدة‬ ‫الطرل!‬ ‫العلم دد ضلَى‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫الجدوى‬ ‫عدممه‬ ‫المرحله الأولى كاثت‬ ‫ان‬ ‫نمرل‬ ‫هلى‬

‫فاعد‬ ‫تصور‬ ‫الجهود المتراكمة التى كان‬ ‫تلك‬ ‫كل‬ ‫صنة ‪ ،‬وأنه لم يبق الأ نسيان‬ ‫خمحين‬

‫المرحلة الثانية كانت‬ ‫ان‬ ‫تعتقدون‬ ‫تطعاَ لا‪ ،‬وهل‬ ‫عليها هسبقأ بالفصل ؟‬ ‫تد حكم‬

‫كل‬ ‫ئتضمن‬ ‫المركزبة كافث‬ ‫ان فرض!ية القوى‬ ‫؟‬ ‫الأولى‬ ‫المرحلة‬ ‫ممكنة بدون‬ ‫ستكون‬

‫الكتلة‬ ‫الطاقة وحفظ‬ ‫ا!ا نؤد!ي الى حفظ‬ ‫المبادىء وتفترضها كنتاثج ضرورلة؟‬

‫الني تبو‪،‬‬ ‫الأتل‬ ‫الديخا او الفعل‬ ‫ألحردة‬ ‫فانون‬ ‫المعلى والى‬ ‫الفعلى ورد‬ ‫ون!اوي‬

‫كاشط‬ ‫في صياكة‬ ‫نفصه‬ ‫الرتت‬ ‫وفي‬ ‫تجريبية ‪،‬‬ ‫لا كحقاثق‬ ‫‪ ،‬كمبرهنات‬ ‫صحيح‬ ‫وهذا‬

‫الحالي‪.‬‬ ‫عليه في الشكل‬ ‫مما هو‬ ‫عمومية‬ ‫دته إتا!‬ ‫شيئأ اك!‬ ‫تحمل‬

‫الألفة ضشأ‬ ‫آباثنا فيء خلق‬ ‫عند‬ ‫التي كانت‬ ‫إلى الفزياء الرياضية‬ ‫يرجع‬ ‫فالفضل‬

‫عليها داخلى غتلف‬ ‫التعرث‬ ‫المبادىء وفي تعويدفا على‬ ‫تلك‬ ‫فشعيئأ بيننا وبين مختلف‬

‫بمعطيات‬ ‫مقارنقا‬ ‫لقد ئمث‬ ‫وراهها‪.‬‬ ‫كاقنعة تختفي‬ ‫ألثياب التي تلبصها وتصشعملها‬

‫هع‬ ‫تعدلط بواص!طتها لتكيف‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫إلى الكيفية التي كان‬ ‫التجربة وتمَ الؤصل‬

‫اليها‬ ‫النظر‬ ‫الى‬ ‫ترصلنا‬ ‫وهكذا‬ ‫ونوطدهاه‬ ‫توسيعها‬ ‫تم‬ ‫وبهذا‬ ‫المعطيات ‪.‬‬ ‫ئلك‬

‫عل‬ ‫او‪،‬‬ ‫جدوى‬ ‫المرفىية كير ؤات‬ ‫القوى‬ ‫نظرية‬ ‫صارت‬ ‫تجريبية ‪ ،‬حينثذ‬ ‫كحقائق‬

‫لم‬ ‫الأطر‬ ‫اذن‬ ‫‪+‬‬ ‫الافئرأضي‬ ‫طابعها‬ ‫المبادىء في‬ ‫تحمرك‬ ‫كاشا‬ ‫لأ!ا‬ ‫عائقأ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأصح‬

‫لم يشتفلوا‬ ‫وضعوها‬ ‫الذين‬ ‫وآباؤنا‬ ‫‪.‬‬ ‫توسعت‬ ‫ولكنها‬ ‫‪،‬‬ ‫مطاطية‬ ‫لأنها كانت‬ ‫تتكسر‬

‫الذى‬ ‫للمجمل‬ ‫العرلضة‬ ‫الخطوط‬ ‫العوم على‬ ‫فى علم‬ ‫ن!عرث‬ ‫‪ 8‬فنحن‬ ‫جدوى‬ ‫بدون‬

‫‪.‬‬ ‫ان رسموه‬ ‫سبق‬

‫‪915‬‬
‫الئاهن‪:‬‬ ‫افصل‬

‫الأؤمة الحالية في الفؤي! الرياضية‬

‫ا؟زمة الجديدة ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫أ ‪-‬‬

‫على ابواب ازمة‬ ‫نحن‬ ‫في مرحلة ثالثة ؟ هل‬ ‫الدخول‬ ‫على وشك‬ ‫نحن‬ ‫هل‬

‫ءنْا‬ ‫هنذ مدة اصبح‬ ‫شيء؟‬ ‫عليها كل‬ ‫المبادىء التىِ بنينا‬ ‫ستنهار ايضأ ئلك‬ ‫ثانية ؟ هل‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫الممكن ان نتصماءل عن‬

‫ثورة في‬ ‫أحدث‬ ‫في الراديوم الذي‬ ‫تفكرون‬ ‫انكم‬ ‫هكلذا لاذك‬ ‫وانا أتكلم‬

‫وليص‬ ‫‪+‬‬ ‫اخرى‬ ‫اشياء‬ ‫هناك‬ ‫لكن‬ ‫لليل ‪،‬‬ ‫إليه بعد‬ ‫صاعود‬ ‫بالفعلى ‪،‬‬ ‫الراهنة ‪.‬‬ ‫الأز‪.‬ضة‬

‫مهددة ‪،‬‬ ‫اصبحت‬ ‫المبادىء الأخرى‬ ‫الحلاف ‪ ،‬فكل‬ ‫مرضوع‬ ‫الطاتة وحده‬ ‫مبدلم حفظ‬

‫واحدأ واحدأ‪-‬‬ ‫نستعرضها‬ ‫ونحن‬ ‫كما سنرى‬

‫مبدأ كارنو‪:‬‬ ‫ا ‪-‬‬

‫القوى‬ ‫مبايثمرة لفرض!ه‬ ‫كضحمجه‬ ‫لايظهر‬ ‫الذي‬ ‫المبدا‪ .‬إنه المبدا الوحعد‬ ‫لنبدأ بهذا‬

‫لايمكن‬ ‫الأقك ‪،‬‬ ‫ع!‪،‬‬ ‫أو‪،‬‬ ‫معها‬ ‫مباشر‬ ‫إنه يبدو في ئناقض‬ ‫هذأ‬ ‫من‬ ‫المركزية ‪ .‬واكز‬

‫الجهد‪.‬‬ ‫بينهما بدودط بعض‬ ‫الشفيق‬

‫الذرا!ا الى لالمولف‬ ‫على حركا!‬ ‫فمط‬ ‫الظواهر الفزدافيه صرلفه‬ ‫فإذا كاذ!‬

‫ان نكون‬ ‫يجب‬ ‫الظواهر‬ ‫فإن كل‬ ‫ذلك‬ ‫المافة ‪ ،‬إذا كان‬ ‫الجاذبية المتبادلة بينها الَا على‬
‫الذرات‬ ‫هذه‬ ‫فان‬ ‫الابتدانبة هقلرية ‪،‬‬ ‫الصرعات‬ ‫كل‬ ‫ف!ذا كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫فابلة للقلب‬ ‫غير‬

‫والأرض‬ ‫‪،‬‬ ‫معص!ارا!ا في ألاتجاه العكصي‬ ‫تقطع‬ ‫ان‬ ‫مجب‬ ‫القوى‬ ‫لنفس‬ ‫دأثمَا‬ ‫الحاضعه‬

‫في الاتجاه‬ ‫ترسمه‬ ‫الذي‬ ‫المدار ألا!يلجي‬ ‫في الاتجاه العكسمي‪ .‬نفص‬ ‫سترسم‬ ‫كذلك‬

‫ف!ذا كانت‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫الأتجدائية لحرك!تها مقلربة ‪ .‬وعلى‬ ‫ال!ثروط‬ ‫اذا كانت‬ ‫ذلك‬ ‫المباضر‪.‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ويجب‬ ‫نحة‬ ‫بدورها‬ ‫ان تحون‬ ‫يجب‬ ‫العكسية‬ ‫الظاهرة‬ ‫‪ ،‬ف!ن‬ ‫ممك!نة‬ ‫فزياثية‬ ‫ظاهرة‬

‫وهذا‬ ‫في الطبيعة ‪.‬‬ ‫هكذا‬ ‫الأمر ليس‬ ‫الزمان ثانية ‪ ،‬غير أن‬ ‫مجرى‬ ‫صعود‬ ‫على‬ ‫نقدر‬

‫الى‬ ‫الحعاخن‬ ‫الجصم‬ ‫ان تنتقل من‬ ‫الحرارة يمكن‬ ‫ها يعلمنا اياه مبدا كارنو‪:‬‬ ‫بالضبط‬

‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫العكصي‬ ‫الطريق‬ ‫نأخذ‬ ‫بَعْدَ د!لك‬ ‫نجعفها‬ ‫ان‬ ‫يس!حيل‬ ‫البارد‪ ،‬ولكن‬ ‫الجحبم‬

‫الى‬ ‫سنحَل الحركه بأكملها ونمحول‬ ‫الممكن أن‬ ‫وهن‬ ‫مصح!‪،‬‬ ‫نعحد فرودأ حر)رله‬

‫يتم‬ ‫أن‬ ‫لايمكن‬ ‫العكلحعي ‪،‬‬ ‫النحويل‬ ‫الأ إنه ي!شحيل‬ ‫ألاحتكاك‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫حرارة‬

‫التناتض‬ ‫لهذا‬ ‫صيغحة‪ -‬توفيق‬ ‫سُعِيَ الى ايجاد‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫جزئية‬ ‫بطويقة‬ ‫سرى‪-‬‬

‫لأن اجزاءه النهائية‬ ‫ؤلك‬ ‫فلي!‬ ‫التمائل‪،‬‬ ‫نحو‬ ‫العالم يتجه‬ ‫اذا كان‬ ‫الظاهر‪:‬‬

‫‪ ،‬وأنما‪،‬‬ ‫قليلة الاختلاف‬ ‫ان تصير‬ ‫دثيئأ نحو‬ ‫شئأ‬ ‫نحتلفة في البدأية ثتجه‬ ‫التي كانت‬

‫الى الاشزاج ‪ .‬بالشبة‬ ‫نغتهي‬ ‫‪،‬‬ ‫الصدفة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تنتقل‬ ‫وهى‬ ‫الحناصر‪،‬‬ ‫لأدن نلك‬

‫حبة‬ ‫كل‬ ‫هو هر‪:‬‬ ‫اي‬ ‫الاختلاف واحدا‪،‬‬ ‫كلْ العناصر سيبقى‬ ‫تمييز‬ ‫لعين تادرة عل‬

‫ولكن ‪ ،‬لأن الخليط‬ ‫باصالتها ولاتتث!كل على هياة جارا!ا‪.‬‬ ‫الفبار ستحتفظ‬ ‫ذلك‬ ‫هن‬

‫السبب‬ ‫هر‬ ‫‪ .‬وهذأ‬ ‫التمائلى‬ ‫سوى‬ ‫البدائية لاترى‬ ‫‪ ،‬فإن حراسنا‬ ‫صميمية‬ ‫كثر‬ ‫يصير‬

‫الورأء‬ ‫إل‬ ‫الرجوع‬ ‫يكون‬ ‫كير أن‬ ‫الى ان تتعدلى من‬ ‫هثلاَ تتجه‬ ‫الحرارات‬ ‫في ان‬

‫ممكناَه‬

‫فانون‬ ‫كيفما كان‬ ‫)لعماثل‪،‬‬ ‫مملوء بألماء ف!ن‬ ‫في كوب‬ ‫حمر‬ ‫نقطة‬ ‫ازا سقطت‬

‫ف!ننا‬ ‫اللحظة‬ ‫هذه‬ ‫انطلاقاً هن‬ ‫لونأ ورديأ منطما‪.‬‬ ‫ان ياخذ‬ ‫الداخلية ‪ ،‬لايلث‬ ‫حركعه‬

‫يكون‬ ‫غير قابلين للعزل ‪ .‬وهكذا‬ ‫يبدوأن‬ ‫والمماء‬ ‫الخمر‬ ‫لأن‬ ‫الماء بلا جدوى‬ ‫سنحرك‬

‫ضعبر‬ ‫جة‬ ‫السهلى ان نخفي‬ ‫كالتالي ؟ من‬ ‫القابلة للقلب‬ ‫نموذج الظاهرة الفزيائية صر‬

‫‪ .‬كل‬ ‫ذلك‬ ‫نعزلها بعد‬ ‫وان‬ ‫نجدها‬ ‫االع!تحيل ان‬ ‫القمح ‪ ،‬ولكسنه هن‬ ‫وكايم من‬ ‫داخل‬

‫أفضل ‪ ،‬في‬ ‫رآه بشكل‬ ‫الذي‬ ‫وبرك طن ‪ .‬ولكن‬ ‫محصويلى‬ ‫ه!‬ ‫هذا تد فسره كل‬

‫في مبادنه الخاصه‬ ‫وذلك‬ ‫دل!لا‪ ،‬هو جي!ص‪،‬‬ ‫كعماب فلبل العداول‪ ،‬لأنه صعب‬

‫أالحص!السسكحه)‪.‬‬ ‫يا اطعكائعكا الاحصال!ه‬

‫مبدا نالص‬ ‫هبدأ كعارفي سوى‬ ‫الزاويه لعس‬ ‫هذه‬ ‫ل!نطلمون من‬ ‫بالنسبه للذلن‬

‫الحليط‬ ‫أن نميز عناصر‬ ‫اننا لانصتطيع‬ ‫حواسنا‪:‬‬ ‫فصور‬ ‫التنازل لصالح‬ ‫هن‬ ‫شعأ‬ ‫شمكلى‬

‫‪112‬‬
‫الدلنا بدائ!ه‬ ‫لأن‬ ‫العناصر‬ ‫للك‬ ‫الف!ام بعزل‬ ‫لانحع!طع‬ ‫ونحن‬ ‫بدائ!ه ‪،‬‬ ‫حواسنا‬ ‫لأن‬

‫يعزلى الجزئيات الواحدة‬ ‫كيف‬ ‫الخيالي الذي يعرف‬ ‫مكويل‬ ‫غير أن شيطان‬ ‫جدا‪.‬‬

‫العالم يعود إلى الوراءه‬ ‫‪ ،‬ب!مكانه أن مجعل‬ ‫الأخرى‬ ‫بعد‬

‫كلى ما في‬ ‫محمتحيلا‪.‬‬ ‫ليص‬ ‫العالم أن يعود إلى الوراء تلقاثيأ؟ هذأ‬ ‫يستطيع‬ ‫هل‬

‫الني‬ ‫الظروف‬ ‫ئدخلى‬ ‫طويلا‬ ‫ننقظر‬ ‫وند‬ ‫لامتناهبة ‪.‬‬ ‫ضآلة‬ ‫ألاحنمال‬ ‫الأمر أنه ضئبلى‬

‫بعد‬ ‫أي‬ ‫او اجلا‪،‬‬ ‫عاجلا‬ ‫سمعحقى‬ ‫الظروف‬ ‫هذه‬ ‫بالعودة إلى الوراء‪ .‬ولكن‬ ‫تسمح‬

‫بقيت‬ ‫التحفظات‬ ‫الأ الط هذه‬ ‫الأرتام لكتابة عددها‪.‬‬ ‫إلى هلاينن‬ ‫نحتاج‬ ‫سنوات‬

‫قيمعه‬ ‫المبدا بكل‬ ‫هذا‬ ‫فاحعفظ‬ ‫بالنسبة لمبدا كارنو‪،‬‬ ‫كثيرة الاؤعاج‬ ‫ولم تكن‬ ‫ثظرله‬

‫بواسطة‬ ‫طريلة‬ ‫مدة‬ ‫عالم البيولرجيا منذ‬ ‫لاحظ‬ ‫لقد‬ ‫المهد‪.‬‬ ‫يتغير‬ ‫العلمية ‪ .‬وفجاة‬

‫في حالة تعليق‪+‬‬ ‫صغيرة‬ ‫الحركات المضطربة وجود جزيثات‬ ‫المجهر وفي مستحضرات‬

‫حيوية‪،‬‬ ‫بظاهرة‬ ‫الأمر تحلق‬ ‫في البداية أن‬ ‫أعتقد‬ ‫البراونية ‪ .‬ولقد‬ ‫الحركة‬ ‫هي‬ ‫هذه‬

‫التي يمتاز‬ ‫تلك‬ ‫لاتقلى عن‬ ‫بحذة‬ ‫الط الأجصصام ضير الحية ترقص‬ ‫ان واى‬ ‫ولكنه مالبث‬

‫علماء‬ ‫أن‬ ‫والمؤسف‬ ‫الفزياء‪+‬‬ ‫الى علم‬ ‫يده‬ ‫‪ .‬آنئذ مذ‬ ‫الأخرى‬ ‫الأجحصام‬ ‫بها رتص‬

‫التالي ‪ :‬إننأ نكئف‬ ‫بالشكلى‬ ‫كانوا يفكرون‬ ‫لقد‬ ‫المصصالة طويلا‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫تجاهلوا‬ ‫الفزياء قد‬

‫هنا اختلاف‬ ‫الحرارة ‪ ،‬من‬ ‫عن‬ ‫لاينفصل‬ ‫‪ ،‬والضوء‬ ‫المجهري‬ ‫لإنارة المص!تحضر‬ ‫الضوء‬

‫عنها‪.‬‬ ‫المتحدث‬ ‫تنتج الحركات‬ ‫تيارأت داخلة‬ ‫السائل وظهور‬ ‫الحرارة داخل‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫انه راى‬ ‫فراى أو ظن‬ ‫ترب‬ ‫فكرة ان يرى الأهر عن‬ ‫دِكوى‬ ‫لقد خطرت‬

‫حيوية كلما كانت الجزئيات اصغر‪،‬‬ ‫التفسير غير مقبول وان الحركات تصير ممز‬ ‫ذلك‬

‫الإظرة‪.‬‬ ‫ولكنها لا تتاثر بنمط‬

‫أو على‬ ‫لاتتوقف‬ ‫الحركات‬ ‫تلك‬ ‫اؤأ كانت‬ ‫هذا‬ ‫هن‬ ‫ان نفهم‬ ‫فماذا مجب‬

‫طاتة خارجي ‪ 3‬لاشك‬ ‫من مصدر‬ ‫الأصح تتوئد باستمرار من كير أن تاخذ اي ضيء‬

‫ألى‬ ‫تارة الحركة تتحول‬ ‫الطاقة ‪ .‬ولكننا نرى‬ ‫مبدا حفظ‬ ‫ن!تخك عن‬ ‫أن‬ ‫انه لايجب‬

‫غير أن‬ ‫من‬ ‫الى حركة‬ ‫الحرأرة تتحول‬ ‫فيى‬ ‫ألاحتكاك ‪ ،‬وتارة أخرى‬ ‫بواسطة‬ ‫حرارة‬

‫وأأذا‬ ‫لمبدأ كارنو‪.‬‬ ‫دأثما‪ .‬إن في هذا قيضأ‬ ‫الحركة تشمر‬ ‫ما دأع!‬ ‫شيء‬ ‫اي‬ ‫بضيح‬

‫إلى العين النافذة اليى يملكها ثصيطالط محسويلى‬ ‫فإننا لسنا في حأجة‬ ‫الأمر كذلك‬ ‫كان‬

‫الكبيرة جدأ‪،‬‬ ‫كافِ ‪ .‬فالأجسام‬ ‫وحده‬ ‫فالمجهر‬ ‫الى الرراء‪.‬‬ ‫الحالم يعود‬ ‫نرى‬ ‫كي‬

‫الجهات بالذرات‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫تصطدم‬ ‫الملمتر‪ ،‬أبام‬ ‫التي لها م!لا عث!ص‬ ‫تلك‬
‫تعويضاَ‬ ‫ولأ!ا تعرف‬ ‫متعددة جدأ‬ ‫ألاصطدامات‬ ‫لأن تلك‬ ‫المتحركة ‪ ،‬ولكلنها لانتحرك‬

‫ل!لعى صدها!‬ ‫دانون الصدفه ‪ .‬غ!ر أن الجزلئا! ا!صغرى‬ ‫ها !عضمه‬ ‫مصبادلأ ح!ب‬

‫‪113‬‬
‫مرتجة باستمرار‪ .‬وهكذا‬ ‫تظل‬ ‫وبحيث‬ ‫التعويض‬ ‫لايحسمح بذلك‬ ‫بشعكل‬ ‫اقلى جدأ‬

‫مبادئنا في خطر‪.‬‬ ‫احد‬ ‫يصبح‬

‫‪ -‬مبدا النسبيةة‬ ‫ب‬

‫لفرضية‬ ‫ئتيجة ضرورية‬ ‫ول!س‬ ‫هذْا المبدا لايجد تأكيده في التجربهَ فحصب‪،‬‬

‫لاتقاوم‪.‬‬ ‫بطريقة‬ ‫سليم‬ ‫عقل‬ ‫كلى‬ ‫على‬ ‫نفسه‬ ‫ولكنه يفرض‬ ‫المركزية فقط ‪.‬‬ ‫اغوى‬ ‫ا‬

‫فى‬ ‫انهما لبدوان‬ ‫‪ .‬ركم‬ ‫هكهربن‬ ‫جححمن‬ ‫‪ .‬فلثفرض‬ ‫بعنف‬ ‫مهدد‬ ‫فهو‬ ‫هذا‬ ‫ورغم‬

‫الحمحنة‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬ونحبرنا رولاند‬ ‫الأرض‬ ‫في حركة‬ ‫فهما معأ مجروفان‬ ‫سون‬ ‫حالة‬

‫المشحونان‬ ‫الجسمان‬ ‫لعادل نعارأ‪ +‬إذن هذان‬ ‫فى حاله حركه‬ ‫لوجد‬ ‫الكهربائمه الى‬

‫الجاذبعه‬ ‫هذه‬ ‫وبمحاس‬ ‫لجاذبا‬ ‫ان‬ ‫وشبغي‬ ‫!ما ابحاه واحد‬ ‫يعادلان ل!ارلن م!وازئن‬

‫بال!نسبة للحمهس‬ ‫سرعتها‬ ‫المطلقة وليس‬ ‫سرعتها‬ ‫‪ ،‬اي‬ ‫الأرض‬ ‫نكونْ قد قسنا سرعة‬

‫ما‬ ‫هي‬ ‫المطلقة ئلأرض‬ ‫السعرعة‬ ‫ليحمت‬ ‫‪.‬‬ ‫ها سئقال‬ ‫جيدأ‬ ‫أعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫العابتة‬ ‫والنجوم‬

‫بهذا‬ ‫فالمبدا (ذا فهم‬ ‫قليلى الاقناع ‪،‬‬ ‫شعيء‬ ‫هذا‬ ‫للأثير‪.‬‬ ‫بالنسبة‬ ‫وإنمأ سرعتها‬ ‫‪،‬‬ ‫نقيس‬

‫لأنه لن‪ .‬يتعرض‬ ‫شيء‬ ‫في‬ ‫يفيدنا‬ ‫إنه لن‬ ‫فائدة ‪.‬‬ ‫أية‬ ‫نجني ‪ .‬منه‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫الشكل‬

‫فإننا نظلى دائما‬ ‫شيء‬ ‫اي‬ ‫ألى قياص‬ ‫‪ .‬وإذا ما توضلنا‬ ‫اعتمل‬ ‫تكذيب‬ ‫تأكيد لأي‬ ‫بكل‬

‫هي‬ ‫ال!رعة‬ ‫هذه‬ ‫المطلقة ‪ ،‬لأنه إذا لم تكن‬ ‫في سرعته‬ ‫إن ها قس!ناه لبس‬ ‫لنقول‬ ‫احرارا‬

‫جديد‬ ‫ساثل‬ ‫بالنسمبة لأي‬ ‫داثما سرعت‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫بالنس!بة للأثير فإضها يمكن‬ ‫سرعته‬

‫التي قد نملأ بها المكان ‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫مجهول‬

‫لمبدا‬ ‫أُعطي‬ ‫التاويل الذي‬ ‫هذا‬ ‫بتحطيم‬ ‫إلى هذا ان التجربة قد تكفلت‬ ‫اضِفْ‬

‫بالفل‪.‬‬ ‫بالنسبة للأفي تد باءت‬ ‫الأرض‬ ‫سرعة‬ ‫محاولاتْ قياس‬ ‫الف!عب!ة لأن كل‬

‫لمد‬ ‫‪.‬‬ ‫الفزلاء ادلاضحه‬ ‫من‬ ‫وفاء للمإدىء‬ ‫الفزلا‪ +‬العجرلب!ة أكز‬ ‫المرة كان!‬ ‫وهذه‬

‫ادخال الانسجام بين نظراتهم‬ ‫اجل‬ ‫هن‬ ‫المبدأ‬ ‫بهذا‬ ‫ل!ية‬ ‫كان النظريون سصتحدين‬

‫الوسائلى‪،‬‬ ‫تنوعت‬ ‫ولقد‬ ‫بتاكيده وبِإ!رار‪.‬‬ ‫تضبثت‬ ‫التجربة‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫العاهة الأخرى‬

‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫لم لفب‬ ‫ولكنها‬ ‫ال!ائعه ‪.‬‬ ‫إلى حدودها‬ ‫بالدده‬ ‫ه!كلصون‬ ‫دفع‬ ‫واخعرا‬

‫العوم إلى‬ ‫مضطرون‬ ‫دفصثر هذأ الاصرأر فإن علماء الرلاض!ا!‬ ‫أجل‬ ‫بالمطلوب ‪ .‬و من‬

‫مهارة ‪.‬‬ ‫هالديهم من‬ ‫كل‬ ‫بذل‬

‫لم يتم لديه‬ ‫فيها ف!ن ذلك‬ ‫لورفتز قد نجح‬ ‫سهلة ‪ ،‬وإذا كان‬ ‫المهمة لم كن‬ ‫إن‬

‫فكرة‬ ‫المهارة هي‬ ‫تلك‬ ‫اكثر الأفكار تعببرا عن‬ ‫‪ .‬لقد كان!‬ ‫الفرضيات‬ ‫إلا بتكدي!‬

‫علاشين‬ ‫طريق‬ ‫ساعتيهما ص‬ ‫هراقبين يريلىان ضبط‬ ‫‪ .‬فلنتخيل‬ ‫المحلي‬ ‫الزهن‬

‫لحَظياً‪.‬‬ ‫ليس‬ ‫الضوء‬ ‫نقل‬ ‫اذ‬ ‫ولكخهما يعرفان‬ ‫الاشنارأث ‪،‬‬ ‫إ!ما سئبمادلان‬ ‫‪.‬‬ ‫بصريتين‬
‫فإن‬ ‫إشاوة المحطة (ا)‬ ‫المحطة (ب)‬ ‫تضاهد‬ ‫بجعلها تتقاطع ‪ .‬وضدما‬ ‫يتعهدان‬ ‫لذلك‬

‫‪،‬قت‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الِإشارة‬ ‫المحطة ‪ 1‬ا) عند إرسالأ‬ ‫وقت‬ ‫ئفر‬ ‫ساعتها لايجب ان تجل‬

‫ترسل‬ ‫(أ)‬ ‫المحطة‬ ‫مثلأ ان‬ ‫النقل ‪ .‬ولنفرض‬ ‫إليه ئاتج! يمثل مدة‬ ‫اضيف‬ ‫وفد‬ ‫(ا)‬

‫شتلقاها‬ ‫وان المحطة (ب)‬ ‫ضر‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫!ساعتها تشير إلى‬ ‫إشار!ا عندما تكون‬

‫التاخر‬ ‫يكون‬ ‫بحيث‬ ‫‪ .‬إن الصاعتين ضضبوطتان‬ ‫ساعتها تشير إلى (ت)‬ ‫عندما تكون‬

‫بدورها إشارة‬ ‫ترسل‬ ‫ف!ن المحطة (ب)‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫هساويأ لمدة النقل ‪ .‬وللتحقق‬ ‫(ث)‬

‫ساعتها‬ ‫عندما تكون‬ ‫الن تتلقاها المحطة (ا)‬ ‫ويجب‬ ‫فيها صفرا‪،‬‬ ‫الو!‬ ‫عندما يكون‬

‫إلى‬ ‫فإنهما لثران‬ ‫وبالفعل‬ ‫‪.‬‬ ‫فض!بوطتان‬ ‫الصاعتين‬ ‫فإن‬ ‫إذا تمَ هذا‬ ‫تصمير الا (ت)‪.‬‬

‫المحطتان‬ ‫كودط‬ ‫ان‬ ‫شريطة‬ ‫ولكن‬ ‫الفزياثية الواحدة ‪،‬‬ ‫اللحظة‬ ‫في‬ ‫الوقت‬ ‫نفص‬

‫لأن‬ ‫الاتجاهين‬ ‫في‬ ‫واحدة‬ ‫لاتكودط‬ ‫النقل‬ ‫مدة‬ ‫فإن‬ ‫المعاكع!ة‬ ‫الحالة‬ ‫امَا في‬ ‫ثابتتين ‪.‬‬

‫بينما المحطة (ب)‬ ‫(ب)‬ ‫عن‬ ‫المادر‬ ‫مثلأ تصير امام ألاهتؤاز البصري‬ ‫(ا)‬ ‫المح!‬

‫الث!كل‬ ‫المابوطتان بهذا‬ ‫والساعتاذ‬ ‫(ا)‪.‬‬ ‫أمام الاهتزأز الصادر عن‬ ‫!رب‬

‫المحلي بحيث‬ ‫بالزمن‬ ‫تسميته‬ ‫ما يمكن‬ ‫الحقيقي ‪ ،‬ولكنهما تسجلان‬ ‫الزمن‬ ‫لاتسجلان‬

‫لايهم ما دمنا لانملك اية وسيلة لادراكه‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫الأخرى ‪ ،‬كيران‬ ‫عن‬ ‫تتاخر احداما‬

‫كلها متأخرة‬ ‫وستكون‬ ‫هتاخرة‪،‬‬ ‫ستكون‬ ‫هثلأ في (ا)‬ ‫الظراهر التي ستحدث‬ ‫ف!كل‬

‫وكما يريد‬ ‫وهكذا‪،‬‬ ‫بدورها‪.‬‬ ‫تتاخر‬ ‫ينتبه لهذا لأدن ساعته‬ ‫المراقب لن‬ ‫لكن‬ ‫كذلك‬

‫او في‬ ‫في سكرن‬ ‫لمعرفة ها إذأ كان‬ ‫اية وسيلة‬ ‫لدبه‬ ‫ئكون‬ ‫النحعبية ‪ ،‬فإنه لن‬ ‫مبدا‬ ‫ذلك‬

‫مطلقة‪.‬‬ ‫حركة‬

‫تبول‬ ‫أضافية ‪ ،‬لابدَ من‬ ‫فرضيات‬ ‫ولابدَ من‬ ‫الاصف‬ ‫مع‬ ‫لايمفى‬ ‫إلأ ان هذا‬

‫قطري‬ ‫ان احد‬ ‫حركتها‪،‬‬ ‫جهة‬ ‫المتحركة تعاني انكماشاَ مطردأ هن‬ ‫الاجسام‬ ‫ان‬

‫يحتفظ‬ ‫يينما‬ ‫الكوكب‬ ‫هذا‬ ‫يعد حركة‬ ‫‪-002.‬‬


‫بنسبة ‪00Q 000/ 1‬‬ ‫مثلا يضقلص‬ ‫الأرض‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الصنيرة‬ ‫الأخيرة‬ ‫الفروق‬ ‫تعولض‬ ‫يتم‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحادي‬ ‫الثاني بكلله‬ ‫القطر‬

‫الجاذبية‬ ‫في ذلك‬ ‫وسواء‬ ‫مصدرها‪،‬‬ ‫مهما كان‬ ‫القوى ‪ .‬فالقرى‬ ‫فرصة‬ ‫هئاك‬

‫ما‬ ‫‪ ،‬هذا‬ ‫ا؟صح‬ ‫ا‬ ‫منتظم ‪ ،‬أو على‬ ‫لفل‬ ‫بنسبة ما في عالم يخضح‬ ‫تنقص‬ ‫والانفماط‪،‬‬

‫ولنرجعْ‬ ‫)لمموافله لالعفر‪.‬‬ ‫المكونا!‬ ‫النمل ‪:‬‬ ‫المععامدة هح‬ ‫بالنسبه للمكلونا!‬ ‫سححصلى‬

‫فإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقت‬ ‫نفص‬ ‫في‬ ‫يتجاذبان‬ ‫الجسسمين‬ ‫هذين‬ ‫ان‬ ‫المكهربين ‪.‬‬ ‫الجسمين‬ ‫إلى مثال‬

‫هما اتجاه واحد‬ ‫تيارين متوازين‬ ‫فإنهما يعاولان‬ ‫منتظم‬ ‫مجووفا في نقل‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫كان‬

‫الإلكتروستاتي‬ ‫الدفع‬ ‫ضد‬ ‫الجاذبية الالكتروديخاميكية تتحصن‬ ‫هذه‬ ‫ويتجاذبان ‪.‬‬

‫ذلك‬ ‫في قياس‬ ‫نحتاج‬ ‫ه ولكأ‬ ‫في سكون‬ ‫اقلى مما لو كالن الجسمان‬ ‫الدفع‬ ‫‪،‬ومجحوع‬

‫‪115‬‬
‫تنقص‬ ‫الأخرى‬ ‫القوى‬ ‫‪ ،‬الأ أن كلى تلك‬ ‫توة اخرى‬ ‫نوازدط بواصطة‬ ‫الدفح الى خلق‬

‫هكذأ‪.‬‬ ‫يبدو ظما‬ ‫كلل ضيء‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫لن ننضبه الى اي‬ ‫النشة ‪ .‬أؤن فنحن‬ ‫ب!نض‬

‫التواصل براسطة‬ ‫لو أنا تمكا هن‬ ‫؟ علاأ صحيحصل‬ ‫كلى الكوك‬ ‫زالت‬ ‫هل‬ ‫ولكن‬

‫نحدها نضبط‬ ‫افنا‬ ‫التي للضوء؟‬ ‫مخالفة !ك‬ ‫انت!ثعار‬ ‫سرعة‬ ‫أش!ارات غير ضوئيه وذات‬

‫الاشارات‬ ‫بواسطة تلك‬ ‫الضبط‬ ‫من‬ ‫الساعتين بالطرلقة ال!بصرية ونريد أن نتحقق‬

‫هلى‬ ‫النقلى المث!ترك بالش!بة للهحطتين‪.‬‬ ‫اختلافات توضح‬ ‫وجرد‬ ‫الجديدة سنلاحظ‬

‫بأن الجاذبت الكونية‬ ‫لابلاص‬ ‫اذأ سفم!نا مع‬ ‫الإشارات‬ ‫مثلى هذ‪.‬‬ ‫تصور‬ ‫يحشحيل‬

‫الضوء؟‬ ‫سرعة‬ ‫تنتقل ب!سرعة اكبر بمليون مرة من‬

‫دوة‬ ‫بحجا اعه فى المدة الأخمرة ‪ .‬و!ن‬ ‫عنه‬ ‫دوفح‬ ‫دد‬ ‫مبدأ النبه‬ ‫لكون‬ ‫هكذا‬

‫خطيرأه‬ ‫الهجوم‬ ‫كان‬ ‫ئبين لنا كم‬ ‫الدفاع نفصها‬

‫ج ‪ -‬مبدأ نيوتنت‬

‫الفعل ‪ ،‬نجهو ميدا‬ ‫الفعلى ورد‬ ‫تساوي‬ ‫مبدأ يْرتن "حول‬ ‫الأن عن‬ ‫لنتحدث‬

‫الأخر‪.‬‬ ‫يجر سقوط‬ ‫احدما‬ ‫سقوط‬ ‫يبدوان‬ ‫الارتباط بالسابق بجث‬ ‫مرتبط أشد‬

‫من‬ ‫بينت ‪،‬‬ ‫‪ .‬ولقد‬ ‫الصعوبات‬ ‫بنفص‬ ‫إؤا التقيا هنا أيضأ‬ ‫ندفث!‬ ‫ان‬ ‫لاينبغي‬ ‫لذلك‬

‫نظرية‬ ‫بهذا المبدا‪ ،‬فالظراهر الكهرباثية ‪ ،‬حسب‬ ‫الحديثة تضي‬ ‫قبل ‪ ،‬ان النظريات‬

‫‪ ،‬تح!مى‬ ‫صيرة‬ ‫شحنة‬ ‫ذأت‬ ‫صايرة‪،‬‬ ‫جزيئات‬ ‫الى حركات‬ ‫لورنتز توجع‬

‫هذه‬ ‫ئ!صمى الأثير‪ .‬وحركات‬ ‫في وسط‬ ‫كاننات تسبح‬ ‫الالكترونات‪ ،‬وهي‬

‫في كل‬ ‫الاهتزازات‬ ‫في الأفي المجاور‪ ،‬فتنتحر هذه‬ ‫أضطراباث‬ ‫تنتج‬ ‫الالكترونات‬

‫فلك‬ ‫بدورها‪،‬‬ ‫الاخرى‬ ‫الالكترونات‬ ‫تتحرك‬ ‫وهكذا‬ ‫الضوه ‪.‬‬ ‫بص!رعة‬ ‫الاتجاهات‬

‫أ‪،‬ثير التي تلامسها‪.‬‬ ‫اجزأء‬ ‫يم!ق الاضطراب‬ ‫‪ 8‬عندها‬ ‫سكون‬ ‫الموحوث! أبتداة في حالة‬

‫هباشرا‪ ،‬لانما يتم‬ ‫التاثير ليس‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫في بدض‬ ‫أذذ الالكترونات بؤثر بعضها‬

‫بين الفعل ورد الفعل‬ ‫تعويض‬ ‫يمكن أن يوجد‬ ‫‪ ،‬هل‬ ‫الحالة‬ ‫الأئير‪ ،‬وفي هذه‬ ‫بواسطة‬

‫هـبحهل كل‬ ‫بالإلكترونات‬ ‫‪ ،‬أي‬ ‫المادة‬ ‫لايهنم ألا بحركات‬ ‫الأتلى بالنسبة لمراقب‬ ‫على‬

‫التعويض‬ ‫لا‪ ،‬ولو كان‬ ‫طبعأ‪،‬‬ ‫؟‬ ‫يراه‬ ‫ان‬ ‫الأثير‪، ،‬نه لايستطيع‬ ‫حركات‬ ‫عن‬ ‫شيء‬

‫متناهية ‪ ،‬وهو‬ ‫سرعة‬ ‫يخشثر ححسب‬ ‫آنيأ‪ .‬فالاضطراب‬ ‫له أن يكون‬ ‫لما امحن‬ ‫صحيحأ‬

‫فى حاله سكون‬ ‫الأول لد دخل‬ ‫الئانط الأ عندها لكون‬ ‫الى الإلك!رون‬ ‫لالصل‬ ‫اذن‬

‫بكل‬ ‫ولكنه ‪،‬‬ ‫نأخر‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫تأثير الأول‬ ‫إذن‬ ‫الثانب سيعانب‬ ‫الالكعرون‬ ‫هذا‬ ‫مدة ‪( .‬ن‬ ‫منذ‬

‫حول‬ ‫يتحرك‬ ‫لم يعد‬ ‫شيء‬ ‫لأن أي‬ ‫يتفاعلى هعه‬ ‫لن‬ ‫اللحظة ‪،‬‬ ‫في هذه‬ ‫تكيد‪،‬‬

‫الأولى‪.‬‬ ‫الإلكترون‬

‫‪116‬‬
‫دِهرتز كذلك‬ ‫مس!تيراً‬ ‫هثلا‬ ‫!خيل‬ ‫من تدقيق كبر‪.‬‬ ‫الوقائع سعكل!ن!نا‬ ‫تحليل‬

‫أنا‬ ‫غير‬ ‫اتجاه ‪.‬‬ ‫كلى‬ ‫في‬ ‫الطاثة‬ ‫(نه يرصلى‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاسلكي‬ ‫التلغراف‬ ‫في‬ ‫ئحشدهل‬ ‫الذي‬

‫هن‬ ‫الصغعرة‪،‬‬ ‫مصثع!رانه‬ ‫مغ‬ ‫هردز‬ ‫كما فعل‬ ‫مكافئه ‪،‬‬ ‫بمرآة دطعيه‬ ‫ألن نجضه‬ ‫ممكن‬

‫يح!ث‬ ‫طذا‬ ‫المنتجة المتجهة قي أبَحا‪ .‬واحد‪.‬‬ ‫الطاتة ‪،‬‬ ‫الطاتة ‪ ،‬كلى‬ ‫أوسال‬ ‫اجل‬

‫وكما لو‬ ‫مدفعا‪،‬‬ ‫إلى الوراء كما لو كانت‬ ‫الألة صترتد‬ ‫ان‬ ‫النظرية ؟‬ ‫حعسب‬

‫لها‬ ‫لمحذلفعنا ل!س!‬ ‫لأن‬ ‫لمبدأ ن!ولن‬ ‫منالض‬ ‫هذا‬ ‫لنبله ‪+‬‬ ‫لمذفها‬ ‫الى‬ ‫كانالطا!ه‬

‫مجهز بمرآة‬ ‫الضاً بالنسبه لمصباح‬ ‫ها س!حصل‬ ‫مادة ‪ .‬وهذا‬ ‫ولععس!‬ ‫طاله‬ ‫كعَلة‪ ،‬فهى‬

‫هذا‬ ‫أن‬ ‫‪.‬‬ ‫في ‪،‬المجال الكهرطيسي‬ ‫اضطرأب‬ ‫شي!ئأ كير‬ ‫ليس‬ ‫الفرء‬ ‫ما دام‬ ‫عاكصة‬

‫فما هي‬ ‫فذيفه ‪.‬‬ ‫يرصله‬ ‫الذي‬ ‫الضوء‬ ‫أكلراء كما لو كان‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫الى يرنذ‬ ‫مجب‬ ‫المصباح‬

‫بضفط‬ ‫ضهي‬ ‫ها‬ ‫الارت!داد الى الوراء؟ هي‬ ‫هذأ‬ ‫التي تحدث‬ ‫القوة‬

‫تحديدها باكز المح!عات دتة‪+‬‬ ‫جطىا‪ ،‬وقد صعب‬ ‫صنيرة‬ ‫مك!عويل ‪-‬برتولدكط ‪ ،‬وهي‬

‫ان توجده‬ ‫الاَ انه يكفي‬

‫الأضر‬ ‫‪ ،‬ف!ن هذأ‬ ‫ئحْ!تقْبِل‬ ‫على‬ ‫سفطت‬ ‫المح!تثير‬ ‫من‬ ‫الطاتة الخارجة‬ ‫كلى‬ ‫لوان‬

‫أرتداد‬ ‫تعويض‬ ‫بمعنى ها‪،‬‬ ‫ميكانبكية سنمئل‪،‬‬ ‫صدهة‬ ‫كما لو انه نلقى‬ ‫سيئصرف‬

‫آنيا‪ :‬سيئحرك‬ ‫يكون‬ ‫لن‬ ‫و!نه‬ ‫للفعل ‪،‬‬ ‫هساولا‬ ‫ود ا!ل‬ ‫المصتثير‪ ،‬س!يكون‬

‫التي يرتدَ فيها المصشئير‪ -‬ائا (ذا انتشرت‬ ‫اللحظة‬ ‫في نفس‬ ‫ليس‬ ‫الُمصتقبِلى‪ ،‬ولكن‬

‫لن يتم‪.‬‬ ‫غير أن تلتقي ئمستقبِل فإن التعويض‬ ‫وهن‬ ‫الطاقة بلا تحديد‬

‫مجب‬ ‫والذي‬ ‫اُلم!تقبِل‬ ‫المستثير عن‬ ‫يفصل‬ ‫يمكن ان ئقالى إن المكان الذي‬ ‫هل‬

‫لس‬ ‫وانما مملؤ‬ ‫مكانا فاركأ‪،‬‬ ‫الى الثافي لي!س‬ ‫الأول‬ ‫الاهتزأز لينتقل هن‬ ‫يقطعه‬ ‫ان‬

‫لطبف‪،‬‬ ‫بسائلى‬ ‫البيصاوية ‪،‬‬ ‫الأمكنة‬ ‫في‬ ‫ايضاً‪،‬‬ ‫وربما‬ ‫وإنما بالهواء‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وحده‬ ‫بالأفي‬

‫لصلها‬ ‫كاُلم!طميل حن‬ ‫ئعانط الصدمه‬ ‫المادة‬ ‫وان هذه‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫مع‬ ‫هابل للوزن‬ ‫ولكن‬

‫ينقد مبدأ ييوتن‪،‬‬ ‫هذأ‬ ‫إذ‬ ‫يتركها الاهتزاز؟‬ ‫عندما‬ ‫الى الورأء بدورها‬ ‫الطاقة وترتذ‬

‫تنتشر‪،‬‬ ‫وير‬ ‫مادي‬ ‫الطاقة ت!بقى هلتصقة بأي جوبر‬ ‫لو كانت‬ ‫صحيحا‪.‬‬ ‫ولكنه ليس‬

‫هذا‬ ‫من‬ ‫بين أن لاشيء‬ ‫فيزو ظ‬ ‫غيران‬ ‫هعها الضوء‪.‬‬ ‫فإن المادة المتحركة تجرف‬

‫منذ‬ ‫وسرلي‬ ‫ميكلبون‬ ‫ما أكده‬ ‫عين‬ ‫الأقل بالن!عبة للهواء‪ .‬وذلك‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫صحيح‬

‫تام‬ ‫بشكل‬ ‫المعنى ‪ ،‬تعؤضُ‬ ‫‪ ،‬بحصر‬ ‫المادة‬ ‫ان حركات‬ ‫يمكن ان نفترض‬ ‫‪ 8‬كذلك‬ ‫ذلك‬

‫الأفكار االسابقة‪.‬‬ ‫إلى نفص‬ ‫سيرجعنا‬ ‫الأثير‪ ،‬الأ ان هذا‬ ‫حركمات‬ ‫بواسطة‬

‫كيفما كانت‬ ‫(ذ اثه‪،‬‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫يخص!ر كل‬ ‫اد‬ ‫يمكن‬ ‫فالمبدا العام اذا فهِم هكذا‬

‫دف!ر‬ ‫اذا كان‬ ‫ولكه‬ ‫افعراضعه يعوضها‪،‬‬ ‫حركا!‬ ‫نعخل‬ ‫ان‬ ‫الحركالص المرئيه ممكن‬

‫‪117‬‬
‫الاخمماش بن‬ ‫يمكحنا من‬ ‫انه لن‬ ‫شىء‪.‬‬ ‫لنا ب!ودع اى‬ ‫فلأثه لالسمح‬ ‫كلى شيء‪،‬‬

‫غ!ر نافع‪.‬‬ ‫أنه أذنْ لصبح‬ ‫س!بمأ‪.‬‬ ‫كلى شىء‬ ‫الممكنه ما دام لفئر‬ ‫نحعلفه الفرضحا!‬

‫تمام‬ ‫مقنعة‬ ‫الأثير ليست‬ ‫حركات‬ ‫الادلاء بها بصعأن‬ ‫التي يجب‬ ‫الفوضياث‬ ‫إن‬ ‫ثم‬

‫ن‬ ‫)‬ ‫الطبيعي‬ ‫هن‬ ‫فإنه !بح‬ ‫الكهربائية تتضاعف‬ ‫الشحنات‬ ‫فإذا كاش!‬ ‫الإقناع ‪.‬‬

‫بدورها‪ ،‬وأنه بالنسبة للتعو!‪،‬‬ ‫الأثبر تتضاعف‬ ‫ذرات‬ ‫غتلف‬ ‫ئتصور ان صرعات‬

‫اربع مرات ‪.‬‬ ‫الأثير‬ ‫معدلى سرعة‬ ‫ان يتضاعف‬ ‫يجب‬

‫النظرية والمناقضة لمبدا‬ ‫النتائج المترتبة عن‬ ‫هذه‬ ‫دائما ان‬ ‫اتصور‬ ‫لهذأ كنت‬

‫الحديثة‬ ‫التجارب‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫‪ +‬الأ أ!ا تبدو مؤكدة‬ ‫يوم ههجورة‬ ‫ذأت‬ ‫نيوتن ستصبح‬

‫الراديوم ‪.‬‬ ‫الم!حدرة من‬ ‫الالكتروئات‬ ‫المتعلقة بحركات‬

‫هبدا لفوازب‬ ‫د ‪-‬‬

‫المبدا الذى‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬وهو حمأ‬ ‫حفظْالكمل‬ ‫حول‬ ‫الآدط الى مبدا فىأزب‬ ‫اصل‬

‫المبدأ‬ ‫يعتقد ان هذا‬ ‫بالميكانيكا‪ .‬بل إن البعض‬ ‫كير المساس‬ ‫المسماس به من‬ ‫ي!شحيل‬

‫المعتدلة ‪ ،‬كبر انه سيصبيم‬ ‫الأ لأننا لانعتبر في الميكانيكا الأ السوعات‬ ‫صحيحأ‬ ‫لايبدو‬

‫هذه‬ ‫وئعتقَد اليوم أن‬ ‫ألضوء‪.‬‬ ‫المماثلة لحرعة‬ ‫بالسرعات‬ ‫فيما يتعلق‬ ‫صحيح‬ ‫كير‬

‫من‬ ‫هكؤنة‬ ‫تحون‬ ‫الراديوم قد‬ ‫الكاثودية واضعة‬ ‫فالأشعة‬ ‫تئم تحقيقها‪،‬‬ ‫قد‬ ‫الحرعات‬

‫سرعة‬ ‫اقل من‬ ‫ولاشك‬ ‫ألكترونات ئنتقل بعموعات هي‬ ‫او من‬ ‫دتيقة جدأ‬ ‫جؤيثات‬

‫تخضع‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الأشعة‬ ‫وهذه‬ ‫او ثلئها‪.‬‬ ‫ت!ث!كل عث!رها‬ ‫غير أنها تد‬ ‫الضوء‪،‬‬

‫طريق‬ ‫‪ ،‬وممكن ‪ ،‬عن‬ ‫مجال مفناطيحي‬ ‫و‪(4‬فا بواسطة‬ ‫مجال كهربي‬ ‫(ئا بواسطة‬ ‫لافحراف‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫وكتلتها‬ ‫ألالكترونات‬ ‫سرعة‬ ‫في آذِ واحد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نفيس‬ ‫‪ ،‬ان‬ ‫الانحرافات‬ ‫تلك‬ ‫ضارنة‬

‫هن‬ ‫الصرعاث‬ ‫اقنراب هذه‬ ‫اكتشف‬ ‫نسبة كتلقها إلى الح!حنة‪ ،‬الأ أنه حين‬ ‫الأصح‬

‫الجزلئا!‬ ‫المعام به ‪ .‬فهذه‬ ‫لنبفى‬ ‫ضرورلأ‬ ‫لصحعحأ‬ ‫هناك‬ ‫ان!به إلى أن‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬

‫التغفب عل‬ ‫يجب‬ ‫الأثير‪ .‬إذن لتحريكها‬ ‫تحرك‬ ‫غيران‬ ‫المكهربة لايمكن ان تنتقل من‬

‫فإن الكتلة‬ ‫ذلك‬ ‫نفحط ‪ .‬وبناء على‬ ‫الجزيء‬ ‫الأثير وقصور‬ ‫قصور‬ ‫مزدوج ‪،‬‬ ‫قصور‬

‫الرافعية او الميكانيكية والكتلة‬ ‫كتلتين ؟ كتلة الجزىء‬ ‫من‬ ‫الاجمالية او الظاهرة ثتركب‬

‫الأئير‪.‬‬ ‫تمثل قصور‬ ‫الالكترودينامية الي‬

‫ال الكتلة الميكائيكية بحصر‬ ‫كوفماد‬ ‫وثحاوب‬ ‫أبراط!‬ ‫حسابات‬ ‫آنثدِ اثمهرت‬

‫الإلكمروثا!‬ ‫كمك‬ ‫الأدل‬ ‫او على‬ ‫‪،‬‬ ‫افيلك!رونات‬ ‫كعله‬ ‫وان‬ ‫صفرا‬ ‫المعنى ئ!حاوى‬

‫إلى إعادة لعردف‬ ‫ها لضطرنا‬ ‫إلكعروددثاهى ‪ .‬وهذا‬ ‫اصل‬ ‫ذال!‬ ‫حصرأ‬ ‫هى‬ ‫‪،‬‬ ‫السمالبه‬

‫والكتلة‬ ‫الميكانيكية‬ ‫تمييز اللة‬ ‫على‬ ‫قادرين‬ ‫لم نعد‬ ‫فنحن‬ ‫الكتلة ‪،‬‬ ‫!وم‬

‫‪11 8‬‬
‫الفصرر‬ ‫غير‬ ‫أخرى‬ ‫كتلة‬ ‫ئوجد‬ ‫فلا‬ ‫حينئذٍ ‪،‬‬ ‫ستتلاشى‬ ‫الأولى‬ ‫الِإلكترودينام!ية لأن‬

‫الععرعة‪،‬‬ ‫مع‬ ‫ثابئة وإنما تزداد‬ ‫تبقى‬ ‫الحمالة لن‬ ‫في هذه‬ ‫الكتلة‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫الإلكسترودينامي‬

‫لواجه‬ ‫كبعرة لن‬ ‫بسرعة‬ ‫ثحركه‬ ‫الذى‬ ‫فالجحصم‬ ‫الحوجه ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫لحود!‬ ‫إلى أ!ا‬ ‫بالاضافه‬

‫يراجه به القوى‬ ‫الذي‬ ‫القصور‬ ‫بنفس‬ ‫فىيقه‬ ‫عن‬ ‫التي تدفعه إلى الانحراف‬ ‫القوى‬

‫‪+‬‬ ‫أو التأخر في سيره‬ ‫إلى الاسراع‬ ‫التي تدفعه‬

‫ذو‬ ‫بعضها‬ ‫الكترونات‬ ‫هى‬ ‫أكنهاثية للأج!ام‬ ‫العناعر‬ ‫هلجأ‪:‬‬ ‫هناك‬ ‫مازال‬

‫لها كتلة‪،‬‬ ‫السالبة ليست‬ ‫الإلكضونات‬ ‫موجبة ‪،‬‬ ‫شحنة‬ ‫ذو‬ ‫صالبه وبعضها‬ ‫شحنة‬

‫عنها‪،‬‬ ‫نعرفه‬ ‫الذي‬ ‫القليل‬ ‫بناء على‬ ‫المرجبة ‪،‬‬ ‫الإلكترونات‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫مفهوم‬ ‫أهر‬ ‫وهذا‬

‫م!كانيكعه‬ ‫كعله‬ ‫ذا!‬ ‫الإلكحرودلضاممه ‪،‬‬ ‫إلى كحلمها‬ ‫بالإضافه‬ ‫وربما كاشما‪،‬‬ ‫ابر‪،‬‬ ‫لبدو‬

‫المصكان!كبه الى‬ ‫الكعل‬ ‫مجموع‬ ‫الوالع!ه هى‬ ‫كعله الجسم‬ ‫ئصر‬ ‫حينئذ‬ ‫حمعميه ‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫في الحساب‬ ‫السالبة غير واردة‬ ‫إلكتروناته‬ ‫الموجت ‪ ،‬ما دامت‬ ‫لإلكتروناته‬

‫ثابتة لكلن‬ ‫تبقى‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫بهذأ الس!كلى‬ ‫إذأ صفت‬ ‫الكتلة ‪،‬‬ ‫ف!ن‬ ‫وهكذا‪،‬‬

‫عنا‪.‬‬ ‫بعيدا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسف‬ ‫بدوره ‪ ،‬مع‬ ‫الملجأ مازال‬ ‫هذا‬

‫إنقاذه ‪.‬‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫الجهود التي بُدلت‬ ‫هبدا النسبية وعن‬ ‫فلئئذكر ما تلناه عن‬

‫الأكيدة لتجارب‬ ‫بالشاثج‬ ‫ولكن‬ ‫بإنقاذ هبدا‪،‬‬ ‫فقط‬ ‫يتعلق‬ ‫الأمر لم يكن‬ ‫إن‬

‫هذه‬ ‫لتحليل‬ ‫لورنتز‪،‬‬ ‫فإن‬ ‫نبل‪،‬‬ ‫من‬ ‫وكما قلنا ذلك‬ ‫والحالة هذه‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ميكلسون‬

‫بنفى!‬ ‫‪،‬‬ ‫تنقص‬ ‫أصلها‪،‬‬ ‫القوى ‪ ،‬و‪ 4‬هما كان‬ ‫أن كل‬ ‫إلى أفتراض‬ ‫اضطر‬ ‫تد‬ ‫‪،‬‬ ‫الن!تائج‬

‫ذلك‬ ‫يحدث‬ ‫ان‬ ‫فلا يكفي‬ ‫غير كافب‪،‬‬ ‫لنقلى هنتظم ‪ .‬هذا‬ ‫يخضع‬ ‫في وسط‬ ‫النسبة ‪،‬‬

‫ط‬ ‫مجب‪،‬‬ ‫القصور‪.‬‬ ‫بالنسبة لقرى‬ ‫ايضأ‬ ‫مجدث‬ ‫الواقعيه ‪ ،‬ولابذ ان‬ ‫بالنسبة للقوى‬

‫لنفلى من‬ ‫الجزئيات وهن كتل الإلكترونات الكهرطسية‬ ‫من كتل‬ ‫كل‬ ‫تال ‪ ،‬ان يخضح‬

‫القوانين المتي‬ ‫قس‬ ‫حسب‬ ‫الميكانيكية‬ ‫ان تتغير الكتل‬ ‫الدرجة ‪ .‬وهكذا بب‬ ‫لفس‬

‫إفي‬ ‫ثابتة ‪.‬‬ ‫اذن‬ ‫تكرن‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫الإلكترودينامية‬ ‫تتغير بمقتضاهما الكتل‬

‫هذا‬ ‫إن‬ ‫هبدا نيوتن ‪،‬‬ ‫إلى سقوط‬ ‫مبدا لفوأزييه يؤذي‬ ‫صقوط‬ ‫ذبيان ان‬ ‫إل‬ ‫لااحناج‬

‫ستقيم ‪ +‬ولكن ‪ ،‬إذا‬ ‫خط‬ ‫حسب‬ ‫هعزولة يتحرك‬ ‫منظومة‬ ‫الأخير يعني أن مركز ثقل‬

‫لذلك‬ ‫ماهو‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫ولانعرف‬ ‫موجودأ‪،‬‬ ‫الثقل أ يعد‬ ‫كتلة ثأبتة فإن مركز‬ ‫هناك‬ ‫لم تعد‬

‫ذكوك‬ ‫وكأنها تؤكد‬ ‫بدت‬ ‫الكاثودية قد‬ ‫المتعلقة بلأشعة‬ ‫سابقاًالن التجارب‬ ‫تلت‬

‫سئخرج‬ ‫الن!ائج‪ ،‬إذأ يأكد!‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫مجموع‬ ‫مبدا نعولن ‪ .‬ومن‬ ‫بخصوص‬ ‫لورخف‬

‫سرعة‬ ‫أن تتجاوز‬ ‫لايمكن‬ ‫ما يميزما أن أية سرعة‬ ‫اهم‬ ‫تماما قد يكون‬ ‫ميكافيكا جديدة‬

‫‪I‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪A‬‬


‫هو‬ ‫المطلق ‪ .‬بالشسبة لمراف‬ ‫الصفر‬ ‫تحت‬ ‫ان ئنزل‬ ‫لأية حرارة‬ ‫هثلما لايم!ت‬ ‫الضوءأ‪).‬‬

‫ظاهرة لايمكن ان تتجاوز سرت‬ ‫لايدركه ف!ن أية سرعة‬ ‫في قل‬ ‫مجروف‬ ‫نفصه‬

‫نفس‬ ‫المراهب لالسمعمل‬ ‫هذا‬ ‫إذا لم نتذكر ان‬ ‫لنافض‬ ‫فى هذا‬ ‫وسحكون‬ ‫الضوء‪.‬‬

‫‪.6‬‬ ‫المحلي‬ ‫(الزمن‬ ‫تعجل‬ ‫ساعات‬ ‫‪.‬مراقب ثابت ‪ ،‬لأنما يحشعحل‬ ‫ساعات‬

‫كتلة ‪ ،‬فما مصير‬ ‫هناك‬ ‫أذا لم تكن‬ ‫الآن بطرحها‪:‬‬ ‫أكتفي‬ ‫اهام مسالة‬ ‫نحن‬ ‫وها‬

‫وكتلة جاذبة ئطخل‬ ‫الوقت معماهلى قصور‬ ‫هبدأ يخوتن؟ للكتلة مظهران ‪ ،‬ا!ا في ذات‬

‫الك!لهَ‬ ‫ل!طح‬ ‫هلى‬ ‫غيى ثابص‪،‬‬ ‫المصور‬ ‫نعودن ‪ +‬ف!ذا كلان معامل‬ ‫فى جاذبيه‬ ‫كعاهلى‬

‫ثابتة ؟ هذا هو الصؤال ‪.‬‬ ‫ان كون‬

‫مبدأ ماببر‪:‬‬ ‫د ‪-‬‬

‫صلابة‪.‬‬ ‫مبدا يبدو أكثر‬ ‫وهو‬ ‫الطاقة ‪،‬‬ ‫مبدأ حفظْ‬ ‫الأتك‪،‬‬ ‫لنا على‬ ‫يقي‬ ‫لفد‬

‫الثمهْ بدوره ؟‬ ‫‪-‬ازلل! هف‬ ‫كعف‬ ‫اؤكركم‬ ‫ولكن ‪ ،‬هل‬

‫أعمالى‬ ‫فمنذ‬ ‫له اكبر ا‪،‬صداء‪.‬‬ ‫كانت‬ ‫ألذي‬ ‫الحادث‬ ‫يذكرْ هذا‬ ‫الجمبع‬ ‫إن‬

‫جسم‬ ‫ان كل‬ ‫الرادلوم ‪ ،‬لوحظ‬ ‫وزوجصه‬ ‫كوري‬ ‫أكنعثف‬ ‫ضدما‬ ‫وخاصه‬ ‫بكر!ل‪،‬‬

‫باقية بلا تبدلى‬ ‫صكته‬ ‫ولقد بدت‬ ‫لايغضب‪،‬‬ ‫منبع إشعاع‬ ‫النصماط يشكل‬ ‫إشعاعي‬

‫الاشعاعات‬ ‫تلك‬ ‫بالمبادىء‪ .‬فقد كانت‬ ‫والسغوات ‪ .‬وفي هذا مساس‬ ‫على مر الثهور‬

‫دائما بلاانقطاع لكن‬ ‫الراديوم ‪ ،‬وتخرج‬ ‫قطعة‬ ‫نفس‬ ‫من‬ ‫تخرج‬ ‫طاقة بالفعلى ‪ ،‬وكانت‬

‫لاتقبل القياس ‪ ،‬او على الأقل‪،‬‬ ‫بحيث‬ ‫الضعف‬ ‫من‬ ‫الطاتة كانت‬ ‫هذه الكميات من‬

‫تفير‬ ‫ان‬ ‫لبث‬ ‫ها‬ ‫الن المشهد‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫أزعاج‬ ‫كبير‬ ‫لم تحعبب‬ ‫لذلك‬ ‫يُعتفد‪،‬‬ ‫ماكان‬ ‫هذا‬

‫أن كمية الطاتة‬ ‫آنثذِ لوحظ‬ ‫مسعر‪.‬‬ ‫الراديوم دأخل‬ ‫إلى فكرة وضع‬ ‫انتبه كورك!‬ ‫حين‬

‫جدا‪.‬‬ ‫كمية كيرة‬ ‫التن تخلق باشمرار‬

‫وفرة‬ ‫ان‬ ‫القول‬ ‫مماثل لابمكن‬ ‫مجال‬ ‫انه في‬ ‫كير‬ ‫هتعددة‪.‬‬ ‫التفسيرات‬ ‫كانت‬

‫ف!نثا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫العفحععرا!‬ ‫على‬ ‫لم دنعصر‬ ‫دفحعر‬ ‫اى‬ ‫لأنه مادام‬ ‫لالضر‪،‬‬ ‫الحعرأث‬

‫التفسعيرأت‬ ‫احد‬ ‫‪ +‬كير انه منذ هدة أخذ‬ ‫أيها احسن‬ ‫الى يقين حول‬ ‫لايمكن ان نصل‬

‫ان نعتقد اننا نملك مفتاح اللفز‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫يبدو هن‬ ‫على الباقي بحيث‬ ‫يطغى‬

‫ؤخبرة‬ ‫وأنه بخئزن‬ ‫‪،‬‬ ‫الراديوم يتحول‬ ‫ببين ان‬ ‫أن‬ ‫رأمممي‬ ‫السير‬ ‫حاول‬ ‫لفد‬

‫فا حركنها‪.‬‬ ‫نحاول دفعها الى الإسراع‬ ‫الي‬ ‫من!امي الأصباب‬ ‫بمصور‬ ‫صنعوم‬ ‫الأجام‬ ‫لأن‬ ‫( ‪).‬‬

‫الضوه‪.‬‬ ‫عندما تقترب من صرعة‬ ‫لاهتناهيأ‬ ‫هذا الفصور‬ ‫وسبم‬

‫‪012‬‬
‫الحالة قد تنتج تحولات‬ ‫‪ .‬في هذه‬ ‫الطاتة‪ ،‬لكنها طاتة يمكن ان شضب‬ ‫من‬ ‫ضخمة‬

‫وسنفذ‬ ‫المعروفة ‪.‬‬ ‫التحولات‬ ‫كل‬ ‫مما تنتجه‬ ‫أكز‬ ‫مرة‬ ‫مليرن‬ ‫حرارة‬ ‫الراديوم مفدار‬

‫الأقل من‬ ‫على‬ ‫اننا نملك‬ ‫ترون‬ ‫ولكنكم‬ ‫تصير‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫سنة ‪ +‬هذأ‬ ‫‪0125‬‬ ‫الراديو! بعد‬

‫في‬ ‫شكلوكأ‬ ‫‪ .‬وتبقى‬ ‫السنن‬ ‫من‬ ‫مئات‬ ‫النقطة بضع‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫العِقين ها يجعلنا نستقر‬

‫فائمة‪.‬‬ ‫اننظار ذلك‬

‫‪121‬‬
‫الئاصع‪:‬‬ ‫الفصل‬

‫الفزياء الريافعية‬ ‫مستقبل‬

‫أ ‪ -‬المبادىء والجر بة‪:‬‬

‫الأطلال ؟‬ ‫الركام هن‬ ‫هذا‬ ‫وسط‬ ‫فانما‬ ‫يبفى‬ ‫ما الذي‬

‫أنه‬ ‫يعتقد‬ ‫لارمور‬ ‫أن‬ ‫ولبدو‬ ‫الآن ‪،‬‬ ‫لحد‬ ‫لم ئمعى‬ ‫الأدق‬ ‫م!بد! الثعل‬ ‫مازال‬

‫عمومية‪.‬‬ ‫واكز‬ ‫غموضاَ‬ ‫‪ ،‬فهو بالفعل اكز‬ ‫المبادىء الأخرى‬ ‫بعد‬ ‫طوللا‬ ‫سيصتمر‬

‫الْإئدِحَارِ العام‬ ‫هذا‬ ‫لمواجهة‬ ‫يتبناه الفزيائي‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫الذي‬ ‫الموقف‬ ‫فما هو‬

‫نتساءل‬ ‫كشيرأَ‪ ،‬يجُدر بنا أن‬ ‫ننفعل‬ ‫أن‬ ‫وتجل‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫كل‬ ‫المبادىء؟ قبل‬ ‫تعرفه‬ ‫الذي‬

‫بالنسبة للمبادئ ء الأ‬ ‫لا!ادفها‬ ‫الخروق‬ ‫هذه‬ ‫فكل‬ ‫الألر صحيحا‪.‬‬ ‫طذا‬ ‫عما إذا كان‬

‫والالكترونات‬ ‫ية الحركة البراونية ‪،‬‬ ‫المجهرلرؤ‬ ‫لابذ مق‬ ‫في الصغر‪+‬‬ ‫اللاهتناهى‬ ‫في مجال‬

‫‪ .‬ولهذا‬ ‫الملغرأهات‬ ‫دائما الأ بعض‬ ‫منه‬ ‫ولانملك‬ ‫نادر جطا‪،‬‬ ‫أساديوم‬ ‫وأ‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫خفيفة‬

‫الذى‬ ‫فى الصغر‬ ‫اللام!ناهى‬ ‫هذا‬ ‫جاثب‬ ‫إق‬ ‫ن!ساهل ‪ :‬الا لوجد‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫نإنه من‬

‫هسالة‬ ‫هذه‬ ‫؟‬ ‫الأولي‬ ‫مع‬ ‫الموازنة بواسته‬ ‫لانراه وئتم‬ ‫الصغر‬ ‫في‬ ‫رايناه لامتنا؟ اخر‬

‫إلآ الن نسلم‬ ‫امامنا إذن‬ ‫يبفى‬ ‫لن‬ ‫حلهاه‬ ‫قادرة عل‬ ‫أستباقية يبدو ان العَجربة وحدها‬

‫بهذه‬ ‫الَا !م‬ ‫الأمر يجب‬ ‫في‬ ‫يحمموا‬ ‫انتظار أن‬ ‫وفي‬ ‫التجربب‪،‬‬ ‫المهام إلى علماء‬

‫!ير‬ ‫المبادىء مازالتا‬ ‫كما لو كانت‬ ‫هادئين‬ ‫في عملنا‬ ‫والن نستمر‬ ‫المزعجة‬ ‫المشاكل‬

‫‪123‬‬
‫كير الحروج‬ ‫ان نقوم به من‬ ‫لدينا الكثير مما ينبغي‬ ‫انه هاؤال‬ ‫و!حيح‬ ‫حولها‪.‬‬ ‫متنازع‬

‫انغحنا‬ ‫به‬ ‫لدينا ما نشغل‬ ‫هازال‬ ‫بثقة كاهلة ‪.‬‬ ‫فبه‬ ‫نطبق‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الذي‬ ‫المجال‬ ‫هن‬

‫الضكوك‪.‬‬ ‫طيلة هدة‬

‫‪ - 2‬دوز المحللى أو الرياضية‬

‫لتخلبص‬ ‫حقأ اشا لانستطيع أن نقوم بأي شيء‬ ‫صحيح‬ ‫هل‬ ‫ومع ذطه‪،‬‬

‫هععؤولة‬ ‫الفول الط الفزياء اقييبية ليست‬ ‫الثكوفي؟ لابذ ص‬ ‫تلك‬ ‫العلم هن‬

‫جهتها في هذه‬ ‫الفزياء الرياضية هن‬ ‫‪ ،‬فلقد ساهمت‬ ‫تل!ك اثحوك‬ ‫ظهور‬ ‫عن‬ ‫وحدها‬

‫الطاقة ‪ ،‬ولكن‬ ‫الرأديوم يبدث‬ ‫قنْ راى‬ ‫النجريبيون هم‬ ‫وافر‪ .‬لقد كان‬ ‫العملية بحظ‬

‫‪،‬‬ ‫متحرك‬ ‫عبر وسط‬ ‫المحعاكلى الثي اثارها أنتثصار الضوء‬ ‫الذين بينوأ كل‬ ‫النظريين هم‬

‫إذا‬ ‫‪،‬‬ ‫م!!م‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمر كذلك‬ ‫إؤنْ ‪ ،‬ومادام‬ ‫الأ ننعبه إلحها‪.‬‬ ‫المح!مل‬ ‫من‬ ‫لكأن‬ ‫هم‬ ‫ولولا‬

‫على‬ ‫ألى مساعدتنا‬ ‫ارئبال!‪ ،‬مدعوون‬ ‫لجعلنا في جالة‬ ‫مايْ وسعهم‬ ‫كانوا قد قاموا بكل‬

‫هنها‪.‬‬ ‫الخروج‬

‫منذ دلمل‬ ‫الجدلدة ألى اوجز!ا‬ ‫النظرا!‬ ‫كلك‬ ‫للثمد كل‬ ‫بخضعوا‬ ‫أن‬ ‫علعهم‬

‫(نماذها‪+‬‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫صادو‬ ‫الميادىء الأ بعد المعام بمجهود‬ ‫والأ لمخفوا عن‬ ‫اهامكم‬

‫شرحه‪.‬‬ ‫ما صعأحاول‬ ‫المجال ؟ هذا‬ ‫فماذا ممكنهم ان يفعلوا فى هذا‬

‫الك!تروديناعية‬ ‫على نظرية اكز ارضاه حول‬ ‫ان فحصل‬ ‫شيء‬ ‫قبل كل‬ ‫يجب‬

‫هنا‬ ‫تتراكم‬ ‫الصعولات‬ ‫ان‬ ‫قبل‬ ‫بيْنت يما فيه الكفاية من‬ ‫المتحركة ‪ ،‬فلقد‬ ‫الأج!صام‬

‫اسص!فاء‬ ‫اؤْ لاكلكن‬ ‫بلاجدوى‪،‬‬ ‫الفرض!ا!‪،‬‬ ‫لئم لكدلص‬ ‫‪ .‬ولمد‬ ‫الخصوص‬ ‫وجه‬ ‫على‬

‫إلَا‬ ‫على بعضها‬ ‫لحد الآن إلى ا!افظة‬ ‫‪ ،‬فلم يُتوصل‬ ‫الوقت‬ ‫المبادىء في نفس‬ ‫كل‬

‫نعانج مصمرفه لم لضع‬ ‫على‬ ‫الأمل فى الحصول‬ ‫أن‬ ‫غر‬ ‫ا‪،‬خر‪.‬‬ ‫بماالضحعة بالبعض‬

‫الوجوه ولنعدلها شيئا فحيثماْ‪ ،‬فربما تحل‬ ‫كل‬ ‫لورنتز ولنفلبها على‬ ‫فل!ناخذ نظرية‬ ‫بعد‪،‬‬

‫كلل اثاكلى‪.‬‬

‫جهة‬ ‫من‬ ‫أنكماشأ‬ ‫المتحركة تعافي‬ ‫الأجسام‬ ‫ان‬ ‫ف!يدل افترأض‬ ‫‪،‬‬ ‫وهكذا‬

‫الأجسام والقوى الني‬ ‫نلك‬ ‫طيعة‬ ‫كيفما كانت‬ ‫واحد‬ ‫الاكماش‬ ‫حركتها وان هذا‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫أكثر بع!ماطه وطببعبه؟ بمكن‬ ‫ان فدلي بفر!ه‬ ‫الا يمن‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫الا‪ ،‬ب!ل‬ ‫نحضع‬

‫نسبية بالنحمبة للوسط‬ ‫في حركة‬ ‫يوجد‬ ‫يتغير عندما‬ ‫الذي‬ ‫الأثير هو‬ ‫فتخيلى هثلا ان‬

‫ألاضطرأبات‬ ‫نقل‬ ‫عن‬ ‫يك!‬ ‫الشكل‬ ‫وأنه عندها يتفير بهذا‬ ‫يلجه‬ ‫الذي‬ ‫الدي‬

‫التي تنتث!ر موافاية‬ ‫اكبر فلك‬ ‫بحعرعة‬ ‫انه سيئقلى‬ ‫‪4‬‬ ‫الاتجاهات‬ ‫في كسل‬ ‫الصرعهَ ‪،‬‬ ‫بنفس‬

‫‪124‬‬
‫اتل‬ ‫بصرعة‬ ‫ألاتجا‪ .‬أو في ألاتجاه المعاكس ‪ ،‬وانه يئقل‬ ‫في نفس‬ ‫ه سوأء‬ ‫الوسط‬ ‫لحركة‬

‫ستصبح‬ ‫ولكنها‬ ‫كرولة ‪،‬‬ ‫الموجات‬ ‫مساحات‬ ‫نبقى‬ ‫التي تنتشر بعامديأ‪ .‬لن‬ ‫نلك‬

‫الأجصام‪.‬‬ ‫لكل‬ ‫الفريب‬ ‫الاثكماض‬ ‫ان ن!حتفني عن‬ ‫اهليلجة ‪ ،‬وممكن‬

‫محاولة‬ ‫الممكن‬ ‫التي من‬ ‫التعديلات‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬ ‫الأ كمثال ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫اذكر‬ ‫إني لا‬

‫المثوع‪.‬‬ ‫له من‬ ‫لما لا!اله‬ ‫بالطبع‬ ‫بها لابله‬ ‫الم!ام‬

‫‪ - 3‬اديغ وعلم الفلك‪:‬‬

‫هذه‬ ‫حول‬ ‫في يوم ما بمعطيات‬ ‫الفلك‬ ‫يمدنا علم‬ ‫أن‬ ‫المحكن كذلك‬ ‫من‬

‫ظاهرة الزيخ الصوفي ‪ .‬ولو انا‬ ‫لنا ص‬ ‫عندما كشف‬ ‫اثار المسألة‬ ‫النقطة ه فهو الذي‬

‫الظاهرة‬ ‫النجوم‬ ‫فمواقع‬ ‫‪.‬‬ ‫طريفة‬ ‫نئائج‬ ‫الى‬ ‫لتوضلنا‬ ‫بفظاظة‬ ‫الؤيغ‬ ‫نظرية‬ ‫صئعنا‬

‫الحركة متنيرة ف!ن‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولأن‬ ‫الأرض‬ ‫جركة‬ ‫مواتعها الحقيقية بص!بب‬ ‫عن‬ ‫تخظف‬

‫ولكننا‬ ‫‪،‬‬ ‫الموقح الحفيقي‬ ‫نعرف‬ ‫‪ 8‬اننا لانع!عتطبع ان‬ ‫تتفير بدورها‬ ‫المواقع الظاهرة‬ ‫نلك‬

‫لنا‬ ‫لاتظهر‬ ‫المتعلقة بالزيغ‬ ‫‪ .‬والملاحظات‬ ‫الموتع الظاهري‬ ‫تفيرات‬ ‫نلاحظ‬ ‫ان‬ ‫نستطيع‬

‫تيدنا‬ ‫بالتالي أن‬ ‫ولاتحعتطيع‬ ‫الحركة ‪،‬‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫دانما تفيرات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫حركة‬ ‫إذن‬

‫‪.‬‬ ‫الحركة المطلقة للارض‬ ‫بخصوض‬

‫لو ائا‬ ‫يظلى كذلك‬ ‫لن‬ ‫ولكنه‬ ‫المقاربة الأولى ‪،‬‬ ‫من‬ ‫صحيح‬ ‫هذا‬ ‫الأقلى ‪،‬‬ ‫وكل‬

‫الاهتزاز لأتتوتف‬ ‫سعة‬ ‫أن‬ ‫حينثذ‬ ‫‪ .‬سنرى‬ ‫الثانية‬ ‫من‬ ‫الألف‬ ‫اجزاء‬ ‫نقدر‬ ‫ان‬ ‫استطعنا‬

‫كوكبعا فى مدار‪.‬‬ ‫حركه‬ ‫ها دامت‬ ‫جدأ‬ ‫هعروفه‬ ‫حركه‬ ‫لغحر الحركه ‪ ،‬وهي‬ ‫على‬ ‫فمط‬

‫لايبقى ثابت‬ ‫الحركة بحيث‬ ‫القيمة المتوسطة لتلك‬ ‫عل‬ ‫وإنما تتوقف‬ ‫الإهليلجي‪،‬‬

‫الحركة المطلقة‬ ‫نعرف‬ ‫تجعلنا الفروق‬ ‫النجوم ولحيعث‬ ‫بالضسبة لجيح‬ ‫الزيغ واحدأ‬

‫في أ!ان‪.‬‬ ‫للأرض‬

‫أشا بعيدون‬ ‫‪ ،‬صحح‬ ‫لمبدأ الن!بعه‬ ‫أخرى ‪ ،‬خراب‬ ‫ويصعغه‬ ‫فى هذأ‪،‬‬ ‫صحكرن‬

‫ربما كاشا‬ ‫الناس‬ ‫بعض‬ ‫يقول‬ ‫حال‪،‬‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬ ‫ولكن ‪،‬‬ ‫الثانية ‪،‬‬ ‫تقدير مليم‬ ‫عن‬

‫الشسبية بالنسية لثصمس‪،‬‬ ‫سرعتها‬ ‫بكثير هن‬ ‫كبر‬ ‫الصعرعة المطلقة الإجمالية للارض‬

‫الظاهرة يابلة‬ ‫كافياْ !بح‬ ‫كللم في الثانية بدل !ؤ لكان ذلك‬ ‫مثلا !ؤ‬ ‫ولر كانت‬

‫جمن لنا‬ ‫للزيخ ء ولمد‬ ‫ب!طه‬ ‫جد‬ ‫نظرله‬ ‫سنمبل‬ ‫اننا اذا فكرنا هكذأ‬ ‫للمرالبه ‪ .‬اظن‬

‫الحركة المطلقة‪.‬‬ ‫نوضيح‬ ‫الفزباثية غيى قالصة عل‬ ‫ان الطرق‬ ‫لكم‬ ‫كما قلت‬ ‫هبكلسون‬

‫الدتة التي‬ ‫فىرت‬ ‫مهما كانت‬ ‫تصعها‬ ‫الفلكت‬ ‫الطوق‬ ‫على‬ ‫الأمر يصدق‬ ‫ان‬ ‫واعتقد‬

‫اليهـاه‬ ‫نصل‬

‫‪125‬‬
‫المجال‬ ‫فى هذا‬ ‫الفلك‬ ‫بها علم‬ ‫س!مدنا‬ ‫المعطعا! الى‬ ‫فإن‬ ‫حال‪،‬‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬

‫الذلن‬ ‫النظرلن‬ ‫ان‬ ‫اظن‬ ‫انحظار هذا‪،‬‬ ‫بالنعيه للفزلاثى ‪ .‬وفا‬ ‫ثمعف‬ ‫هعطما!‬ ‫سحكون‬

‫وانهم سيقومرن‬ ‫سلبية‬ ‫نتيجة‬ ‫يتوقعوا‬ ‫ان‬ ‫يحشطيعؤن‬ ‫ميكطص!ون‬ ‫تجربة‬ ‫يتذكرون‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫نظرية زيغ تعبر سعبقا عن‬ ‫‪.‬بناء‬ ‫طريق‬ ‫نافع عن‬ ‫بعمل‬

‫الإلكنرونات والأطياف ‪:‬‬ ‫‪- 4‬‬

‫بين السعبل التي‬ ‫هن‬ ‫زوايا‪ ،‬ثلكن‬ ‫عدة‬ ‫تناول ديناميكا الالكترونات هن‬ ‫يمكن‬

‫السبلى التي تعدنا‬ ‫أنه هن‬ ‫رغم‬ ‫الثىء‬ ‫مهملأ بعض‬ ‫ظل‬ ‫إليها هناك سبيل‬ ‫نؤذي‬

‫أط!اف‬ ‫الي لثعج خطوط‬ ‫الالكصرونا! هى‬ ‫المفاجآ!‪ .‬إن حركا!‬ ‫باكبر عدد من‬

‫هو نظرية ريمان ‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫‪ .‬وما يبرهن‬ ‫الابشاث‬

‫فهو‬ ‫اذدط‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمغناطيس‬ ‫التاثر‬ ‫سريح‬ ‫يكون‬ ‫يهتز‬ ‫فا‬ ‫الموهج‪،‬‬ ‫الجصعم‬ ‫ففي‬

‫فلماذا ‪.‬توجد‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫من‬ ‫ولكلنا لم ن!لج‪ .‬إلى ا!ق‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫هامة‬ ‫نقطة‬ ‫‪ .‬هذه‬ ‫محهرب‬

‫القوانين في ادق‬ ‫هذه‬ ‫قانون ‪،‬منتظم؟ لقد ذرِست‬ ‫‪.‬ح!سب‬ ‫موزعة‬ ‫الطيف‬ ‫خطوط‬

‫واول دراسة لتللث‬ ‫نصصبياُ‪.‬‬ ‫دتيقة جدأ وبسيطة‬ ‫التجريبِن ‪ ،‬وهي‬ ‫طوف‬ ‫تفاصيلها من‬

‫الفرق‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫البصريات‬ ‫في‬ ‫التي نصادفها‬ ‫نفكر"فيْالتوافقيات‬ ‫تجعلنا‬ ‫الترزيعات‬

‫هتوالية لنفص‬ ‫مضاعفات‬ ‫ليمست‬ ‫الاهتزأزات‬ ‫أعداد‬ ‫في ان‬ ‫فقط‬ ‫كبير بينها‪ ،‬ليس‬

‫المعادلات العليا التي يقودنا إليها‬ ‫جذور‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫وإنما لأننا لانجد‬ ‫العدد‪،‬‬

‫له‬ ‫مطاط‬ ‫اهتزازات جسم‬ ‫الفزياء الرياضية ‪ :‬مشكل‬ ‫مشاكل‬ ‫العدد الوفي هن‬ ‫زلك‬

‫نوري!يه‬ ‫‪ ،‬هصمكل‬ ‫شكل‬ ‫مستثير له اي‬ ‫الهرتزية داخل‬ ‫ألاهتزازات‬ ‫‪ ،‬محمكل‬ ‫شكل‬ ‫اي‬

‫تبريد جصعم صلبا‪.‬‬ ‫بخصوص‬

‫إلأ مثالا‬ ‫لانذكر‬ ‫ولكي‬ ‫نحتلفة ‪+‬‬ ‫طبيعة‬ ‫من‬ ‫ولكنها‬ ‫بعاطة‪،‬‬ ‫فالقوأنين اكبر‬

‫عه لمجه‬ ‫العالى‬ ‫الدرجه‬ ‫ذا!‬ ‫للعوافمما!‬ ‫الفرولى ن!ئر إلى أنه بالنسب‬ ‫للك‬ ‫هن‬ ‫واحدا‬

‫بلا تحديد‪+‬‬ ‫نهائيئ بدل أن يتصاعد‬ ‫حد‬ ‫ألاهثزازأت نحو‬ ‫عدد‬

‫أصرار الطبيعة ولقد‬ ‫اهم‬ ‫أنه يحمكَل سرا هن‬ ‫وأضقد‬ ‫بعد‪،‬‬ ‫أمر لم يوضح‬ ‫هذا‬

‫محوَنة‬ ‫بمقتضاه‬ ‫)لذرات‬ ‫تكون‬ ‫الس!بد نماكواكا تفسيرأ‬ ‫يابافي هو‬ ‫فزيائي‬ ‫أخيرأ‬ ‫اقترخ‬

‫الكترونات سالبة‬ ‫كبير من‬ ‫عدد‬ ‫محاط بحلقة هتكونة هن‬ ‫إلكلترون كبير موجب‬ ‫من‬

‫بحلقته ‪ .‬إنها محاولة في كاية الأمية ‪ .‬ولكنها‬ ‫زحل‬ ‫كوكب‬ ‫هثل‬ ‫وذلك‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫صغيرة‬

‫في قرارة‬ ‫‪،‬‬ ‫المجر‬ ‫اذاجار‬ ‫‪،‬‬ ‫وسندخل‬ ‫تجديدها‬ ‫هن‬ ‫ولابذ‬ ‫تامة الإقناع ‪،‬‬ ‫ليحست‬

‫ديناميكا‬ ‫اكثر‬ ‫فسضفهم‬ ‫الوم‬ ‫التي تشغلنا‬ ‫الخاصة‬ ‫الفظر‬ ‫زاهـلة وجهة‬ ‫ائا هن‬ ‫المادة ‪.‬‬

‫‪126‬‬
‫عندها‬ ‫المبادىء‪ .‬ذلك‬ ‫بينها وبين‬ ‫الصمهل علينا ان نوفق‬ ‫من‬ ‫الِإلكترونات ‪ ،‬وربما!عبح‬

‫المطاطة‬ ‫اه!تزازاث ألاجسام‬ ‫المترهجة عن‬ ‫الاجسام‬ ‫اهتزازات‬ ‫لماذا تخلف‬ ‫نعوف‬

‫المادة التي تعودنا عليهاه‬ ‫منل‬ ‫الالكتروناث‬ ‫العادية ولماذا لانتصرف‬

‫أمام ال!جربه‪:‬‬ ‫اداضعا!‬ ‫‪- 5‬‬

‫في هذا‪،‬‬ ‫بالف!ئل ‪ ،‬وأنا لا اعتقد‬ ‫قد باءت‬ ‫المجهودات‬ ‫نلك‬ ‫الأن ان كل‬ ‫لنفرضْ‬

‫طريق‬ ‫عن‬ ‫المبمادىء‬ ‫اثلام تلك‬ ‫إصلاح‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫يجب‬ ‫القيام به؟ هل‬ ‫فما الذي يجب‬

‫أن للمه ‪ .‬فلو‬ ‫ما سبق‬ ‫اسحب‬ ‫دأثما‪ ،‬ولن‬ ‫اهر ممكن‬ ‫طبعأ هذا‬ ‫بمساعد!ا؟‬ ‫العدخل‬

‫التجويبي‬ ‫اصلها‬ ‫المبمادىء رغم‬ ‫ان‬ ‫‪ :‬الم تقل‬ ‫لقلتم لي معترضين‬ ‫أردتم ان تتحدونب‬

‫وال!وم ‪ ،‬لعرلى لنا ن‬


‫إ‬ ‫مواضعا!‪6‬‬ ‫الحجربه لأنها صار!‬ ‫من‬ ‫الأن قى مئجى‬ ‫لد صار!‬

‫ههدد؟‬ ‫المبادىء في حالة خطر‬ ‫هذه‬ ‫التجربة الأكز حداثة تضع‬ ‫إنجازات‬

‫على‬ ‫لقد كضت‬ ‫اليوم على خطا‪،‬‬ ‫منابقأ‪ ،‬ولست‬ ‫على حق‬ ‫لقد كنت‬ ‫وبعد؟‬

‫مئلا التجربة‬ ‫فلناخذ‬ ‫على ذلك‪.‬‬ ‫أليوم دليل جديد‬ ‫وما مجدث‬ ‫قبل‪،‬‬ ‫هن‬ ‫حق‬

‫هبدا حفظ‬ ‫بينها ويين‬ ‫أن نوفق‬ ‫الراديوم ‪ ،‬هلى يمكن‬ ‫على‬ ‫كوري‬ ‫المسعرية التي اجراهأ‬

‫ائير‬ ‫اذ‬ ‫اريد‬ ‫طر!ة‬ ‫هناك‬ ‫نحتلفة ‪ ،‬ولكن‬ ‫الأمر بطرق‬ ‫محاولة هذا‬ ‫لقد ئمت‬ ‫الطاتة؟‬

‫هن‬ ‫الهيمنة الأ أضها واحدة‬ ‫اليوم نحو‬ ‫يتجه‬ ‫التفسير الذي‬ ‫انت!باهكم أليها‪ ،‬إنها ليست‬

‫وانه لايقوم‬ ‫‪،‬‬ ‫وسبط‬ ‫سوى‬ ‫لم يكن‬ ‫الاديوم‬ ‫ان‬ ‫افترض‬ ‫فلقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التي اترُت‬ ‫تلك‬

‫المكالن في كل‬ ‫تجوب‬ ‫مجهرلة‪ ،‬إشعاعات‬ ‫طبيعة‬ ‫ذات‬ ‫اشعاعات‬ ‫بخزن‬ ‫سوى‬

‫أن تثفير بواسطة هذا‬ ‫ص‬ ‫الاجسام الأ الراديوم ‪ ،‬هن‬ ‫تعبر كل‬ ‫الاتجاهات ‪ ،‬وهي‬

‫طاتتها‬ ‫ياخذ هنها بعض‬ ‫فعل ‪ .‬الراديوم وحده‬ ‫عليها اي‬ ‫ئمارس‬ ‫كيران‬ ‫العبور‪ ،‬ومن‬

‫متعددة ‪.‬‬ ‫في اشكلال‬ ‫ألينا بعد ذلك‬ ‫ولرذها‬

‫تمابل للعَمحيص‪،‬‬ ‫ملاءمته ! انه اولأ كير‬ ‫وما اشذ‬ ‫التعريف‬ ‫هذا‬ ‫نفح‬ ‫ما أكز‬

‫اية مخالفة لمبدأ فاجمى‪،‬‬ ‫لتوضيح‬ ‫ان يصلح‬ ‫‪ +‬ثم إنه يمكن‬ ‫ولذا فهو ضير تابل للدحض‬

‫التي‬ ‫الأعتراضات‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫فحسب‬ ‫كورك!‬ ‫مسبقأ ليس! اعتراض‬ ‫انه يدحض‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المجهولة يمكن‬ ‫انطاتة الجديدة‬ ‫وهذه‬ ‫المسثقبلى ‪.‬‬ ‫في‬ ‫التجريبيون‬ ‫أن يكدسا‬ ‫يمكن‬

‫من‬ ‫منجى‬ ‫مبدأنا في‬ ‫أن‬ ‫شبين‬ ‫ومنه‬ ‫ما تلته ‪،‬‬ ‫بالضبط‬ ‫هذا‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫لكلى‬ ‫تصلح‬

‫التجربة‪.‬‬ ‫ضربات‬

‫المبدا‬ ‫أالتي قده!ناها للمبدأ)؟‬ ‫المساعدة‬ ‫هذه‬ ‫وارء‬ ‫هن‬ ‫هاذا ربحنا‬ ‫‪،‬‬ ‫وبعد‬

‫لنا بان نتوقع انه في‬ ‫افه سيصحى‬ ‫بعد هذا؟‬ ‫يمكن أن يصلح‬ ‫لأي شىء‬ ‫سالم ‪ ،‬و!ن‬

‫‪127‬‬
‫الطاتة الإجمالية ‪ .‬أنه !يدنا‪.‬‬ ‫القدر من‬ ‫هذا‬ ‫نثكلى على‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫او ذاك‬ ‫الظرف‬ ‫هذأ‬

‫الطاتة الجديدة لم‬ ‫الذخيرة اللامحدودة من‬ ‫تصرفغا هذه‬ ‫تحت‬ ‫ولكنا اليوم وتد وضعت‬

‫لايبفى‬ ‫فإن المبدأ حين‬ ‫في (العلم والفرضية ة‪،‬‬ ‫وكما ئلت‬ ‫ضيء‪،‬‬ ‫باي‬ ‫مقيدين‬ ‫نعد‬

‫مع زلك‪.‬‬ ‫ادانته‬ ‫هد‬ ‫هباشؤ‬ ‫تكذب‬ ‫التجربة ‪ ،‬من كيران‬ ‫كون‬ ‫خصبأ‬

‫‪ - 6‬الفزباء الرباضبة س!نفبلا‪:‬‬

‫فلو انا‬ ‫جديد‪.‬‬ ‫هن‬ ‫ال!بناء‬ ‫ان نعيد‬ ‫بجب‬ ‫فعله ‪ ،‬ولكن‬ ‫ها يجب‬ ‫هذا‬ ‫اذن ليص‬

‫ذلك‬ ‫من‬ ‫نستنتج‬ ‫ان‬ ‫ولايجب‬ ‫العزأء‪+‬‬ ‫نجد‬ ‫لما امكننا ان‬ ‫الضرورة‬ ‫أستندنا ألى هذه‬

‫على رفح بناه ات‬ ‫وانه لايقدر صرى‬ ‫بخوب(‪.).‬‬ ‫ان العلم لايمكنه أن يقوم الأ بعمل‬

‫وييديه نفها‪.‬‬ ‫بهدهها رأسأ على ضب‬ ‫ملزماَ‬ ‫وبسرعة‬ ‫زاثلة يجد نفحعه بعد ذلك‬

‫الثانية‬ ‫المرحلة‬ ‫اننا في‬ ‫لبهم‬ ‫ولئنت‬ ‫مماثلة ‪.‬‬ ‫بأزمة‬ ‫هررنا‬ ‫لقد‬ ‫‪،‬‬ ‫لكم‬ ‫قلت‬ ‫وكما‬

‫المركزية‪،‬‬ ‫القوى‬ ‫فزياء‬ ‫الأولى ‪،‬‬ ‫آثار‬ ‫الم!بادىء‪ ،‬نجد‬ ‫فزياء‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫الرياضية‬ ‫للفزياء‬

‫الحيوان‬ ‫مئل‬ ‫‪ .‬وذلك‬ ‫الئالثة‬ ‫المرحلة‬ ‫عليا ان نعرف‬ ‫(ذا كان‬ ‫الشيء‬ ‫نفس‬ ‫وجحدث‬

‫أكثر‬ ‫لعفسه أخرى‬ ‫ويصغ‬ ‫قوقعته الضيقة جدا‬ ‫يكصر‬ ‫الذي‬ ‫يتحرك ‪ ،‬ذلك‬ ‫الذي‬

‫الجرهرية‬ ‫بسهولة على الخصاثص‬ ‫الجذيد لهذا الحيوان سنتعرف‬ ‫الفلاف‬ ‫شبمابا‪ .‬تحت‬

‫العضوية‪.‬‬ ‫الباقية هن‬

‫النظرية‬ ‫فربما كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫نتنبا بذلك‬ ‫أن‬ ‫اننا لايمكن‬ ‫؟‬ ‫اتجاه سنتوسع‬ ‫أي‬ ‫في‬

‫ستكون‬ ‫للباقي ‪ +‬حينئد‬ ‫طرازا‬ ‫فتشكلى‬ ‫كثر‬ ‫التي ستتطور‬ ‫هي‬ ‫الحركية للفارات‬

‫كبير جدا‬ ‫لعدد‬ ‫مجرد محصلاث‬ ‫في البداية بسيطة ‪،‬‬ ‫تبدولنا‬ ‫التي كانت‬ ‫الحرادث‪،‬‬

‫في‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫الى هدف‬ ‫ئحععى‬ ‫وحدها‬ ‫الأولية التي تجعلها توانين الصدفة‬ ‫الحوادث‬ ‫من‬

‫سادله‬ ‫فمط‬ ‫لكون‬ ‫فلن‬ ‫جدلدأ‪،‬‬ ‫المانون الفزلائى م!رأ‬ ‫الحاله س!أخذ‬ ‫هذه‬

‫تانون احصائي‪.‬‬ ‫طابع‬ ‫ئفاضلية ‪ ،‬دانما سياخذ‬

‫بفير استشفافها‪،‬‬ ‫لم نقم‬ ‫جديدة‬ ‫ببناء ميكانيكا‬ ‫قرم‬ ‫الى أن‬ ‫وربما اضطررنا‬

‫لاكلكن‬ ‫الضوء حدأ‬ ‫فحها سرعه‬ ‫الصرعه ولصر‬ ‫مع‬ ‫فيها المصور‬ ‫محكاث!كا لحصاعد‬

‫أولى ‪ ،‬لأنها‬ ‫مجرد مقاربة‬ ‫تبفى‬ ‫ب!عماطة ‪ ،‬فقد‬ ‫ا!ز‬ ‫المالوفة ‪ ،‬وهي‬ ‫تجاوزه ‪ .‬أئا المكانبكا‬

‫ألضا الدلناهحكا‬ ‫نجد‬ ‫بحيث‬ ‫لإتكون كبمرة جدا‪،‬‬ ‫لسرعا!‬ ‫بالنصعبة‬ ‫صحعحة‬ ‫صصكون‬

‫الاعتقاد في المبادىء‪،‬‬ ‫على‬ ‫لدينا ما يجعلنا ناسف‬ ‫يكرن‬ ‫الجديدة ‪ .‬ولن‬ ‫الفديمة تحت‬

‫القديمة صوى‬ ‫ابدأ بالنص!بة لطصيغ‬ ‫تكون‬ ‫لن‬ ‫الكبمة جدا‬ ‫السرعاث‬ ‫ها دامث‬ ‫بل‪،‬‬

‫نحل باليل ما نخبطه بالنهار (المنرجم)‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪128‬‬
‫الى‬ ‫لاقي‬ ‫لو كغا‬ ‫ط‬ ‫أن نتصرف‬ ‫‪ ،‬نإن الأكثر اماثأ في الممارسة هر‬ ‫استثنائية‬ ‫صرعات‬

‫فوب‬ ‫ائا ان‬ ‫لها بمكلان ‪.‬‬ ‫نحتفظ‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫النفع بحيث‬ ‫وانها هن‬ ‫في ذلك‪،‬‬ ‫نعتقد‬

‫في‬ ‫ثمنن ‪ .‬وابادر إلى المول‬ ‫سلاح‬ ‫أنفصنا من‬ ‫نحوم‬ ‫فمع!ناه أن‬ ‫منها !اثا‪،‬‬ ‫العخفص‬

‫المعركة‬ ‫من‬ ‫تخرج‬ ‫انها لن‬ ‫على‬ ‫يدذ‬ ‫لاثيء‬ ‫دان‬ ‫الى هذأ‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫الحتام إننا لم نصلى‬

‫وصالمة(‪.).‬‬ ‫مئتصرة‬

‫لوي)‪.‬‬ ‫القيت (بان‬ ‫الفزباء الرباضبة مأخرت عن عاضز‬ ‫هنه النأهلات حول‬ ‫(‪).‬‬

‫‪912‬‬
‫للعل!‬ ‫لموضوعية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ :‬القيمة‬ ‫الثاك‬ ‫القسم‬
‫العاشر‪:‬‬ ‫الفصلى‬

‫هلى العلم أصطناعي؟‬

‫أ ‪ -‬فلسفة السيد لوروا‪:‬‬

‫لبل‬ ‫الى !ال!ه أم نعوهف‬ ‫بالشك‬ ‫إلى الرلب ‪ ،‬فهلى ندفع‬ ‫الأسباب‬ ‫للك‬ ‫لؤدى‬

‫الحل الذي‬ ‫الأكز ملاءمة ‪ ،‬وهو‬ ‫الحل الأكز إغراء‪،‬‬ ‫إلى النهاية هو‬ ‫الوصول‬ ‫ؤلك؟‬

‫الغرق ‪ .‬وعلى راص‬ ‫هن‬ ‫ضيء‬ ‫أنقاذ اي‬ ‫الذين يئسوا هن‬ ‫اختاره الكثيرون ‪ ،‬أولئك‬

‫ف!لأسوفا وكامبا ذ ا‬ ‫فمط‬ ‫المفكر لحس‬ ‫فهذأ‬ ‫الحععد لوروا‪+‬‬ ‫كعابالص‬ ‫النزعه تأى‬ ‫هذه‬

‫بالعلوم الحقة والحلوبم الفزياشة‪،‬‬ ‫سيقة‬ ‫معرفه‬ ‫كذلك‬ ‫أكتصب‬ ‫ولكنه‬ ‫كبيرة ‪،‬‬ ‫مقدرة‬

‫هذهبه‬ ‫في كلمات‬ ‫‪ .‬فلنلخص‬ ‫في الرياضيات‬ ‫كبير للابداع‬ ‫استعداد‬ ‫على‬ ‫بل ‪ ،‬وبرهن‬

‫‪:‬‬ ‫عديدة‬ ‫اثار مناقثص!ات‬ ‫الذي‬

‫الظاهر‪.‬‬ ‫!نه‬ ‫يستمد‬ ‫هذا وحدد‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫هواضعات‬ ‫هن‬ ‫لايتكون العلم سوى‬

‫القوانين‪.‬‬ ‫فبالأحرى‬ ‫به العالم ويخلقه‪،‬‬ ‫يقوم‬ ‫أصطناعي‬ ‫العلمية عمل‬ ‫والحوادث‬

‫الا‬ ‫!حلح‬ ‫الحقيقة ‪ ،‬فهو لاجمكن ان‬ ‫الحلم اؤن ان يمدنا باية هعرفة عن‬ ‫لايستطيع‬

‫للعمل‪.‬‬ ‫كقاعدة‬

‫نظرية‬ ‫المعروفة بالاسمية ‪ .‬وهي‬ ‫النظريه الفلصفية‬ ‫على‬ ‫الكلام‬ ‫في هذا‬ ‫نتعرف‬

‫مجالها الشرعى‪،‬‬ ‫لما عل‬ ‫نحافظ‬ ‫ان‬ ‫ولابد‬ ‫العه ‪.‬‬ ‫ما نذهب‬ ‫فى كلى‬ ‫خاطثه‬ ‫لسث‬

‫!مأ‬
‫فمذهب‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫من‬ ‫ما هو اكز‬ ‫منه ‪ .‬إلا ان هناك‬ ‫نتركها تخرج‬ ‫غيران‬ ‫من‬ ‫ولكن‬

‫الى‬ ‫غبر شك‬ ‫به من‬ ‫لانعقلي يدين‬ ‫‪ ،‬وإنما له طابع‬ ‫إسميأ فحسب‬ ‫ليص‬ ‫!روا‬ ‫ال!عميد‬

‫يمه ‪ ،‬وهذا‬ ‫شيء‬ ‫ي!ث!ره كل‬ ‫فالعقل بالضص!بة للسيد !روا‬ ‫تائيرات السيد برضسون‬

‫للعالم الوأقعي الأ‬ ‫ولاوجود‬ ‫اداته الضرورية ‪ :‬إالخطاب!‬ ‫عل‬ ‫كبر‬ ‫بشكل‬ ‫صحيح‬

‫ف!ن‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫نم!ه ‪ .‬وهع‬ ‫ان‬ ‫بمجرد‬ ‫يذوب‬ ‫الوجود‬ ‫وهذا‬ ‫انطباعاتنا العابرة المتغيرة ‪،‬‬ ‫في‬

‫فإثما‬ ‫لابعرض‪،‬‬ ‫عجزا‬ ‫عاجزا‬ ‫لعضبر العمل‬ ‫لاأدرلما‪ .‬وإذا كان‬ ‫لمص‬ ‫!روا‬ ‫الد‬

‫مئلا‬ ‫المعرفة ‪ ،‬للملب‬ ‫مصادر‬ ‫من‬ ‫لمصادر اخرى‬ ‫حبزأ اوسع‬ ‫لععطى‬ ‫لفعل ذلك‬

‫أو الايمان ‪.‬‬ ‫‪ ،‬للفطرة‬ ‫للاحسماس‬

‫)لأطروحة‪،‬‬ ‫براعة تلك‬ ‫وكيفما كانت‬ ‫لموهبة )لسيد !روا‪.‬‬ ‫كيفما كان تقديري‬

‫انه‬ ‫النقط ‪ ،‬بل‬ ‫في كثير من‬ ‫معه‬ ‫افي اتفق‬ ‫صحيح‬ ‫اقبلها بتمامها‪.‬‬ ‫ان‬ ‫فإنب لاأصشطيع‬

‫من‬ ‫وجه‬ ‫بأي‬ ‫مححتعدا‬ ‫وانا لحست‬ ‫‪،‬‬ ‫كلتاباقي لتأكيد نظريف‬ ‫هن‬ ‫عديدة‬ ‫بحعوق فقرات‬

‫لا‬ ‫لماذا‬ ‫ب!فسر‬ ‫هلزها سوى‬ ‫فانا اظنْ افط لس!‬ ‫الفمرا!‪.‬‬ ‫فى للك‬ ‫الوجوه للصجردح‬

‫بالريب‪.‬‬ ‫انه يتهم‬ ‫كالبأ من‬ ‫يصمتكي‬ ‫السيد‪ .‬لوروا‬ ‫إلى النهاية ‪ .‬إن‬ ‫اجاريه‬ ‫أن‬ ‫استطيع‬

‫ا‪،‬رجح‪.‬‬ ‫عسلى‬ ‫الاتهام باطل‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫ركم‬ ‫‪،‬‬ ‫إلا كذلك‬ ‫يكولى‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫وهو‬

‫لايبدو‬ ‫فهو‬ ‫بالملب‪،‬‬ ‫بالمذهب ووالعى‬ ‫لأنه إسحى‬ ‫المظاهر ضده؟‬ ‫اَوَالس! كل‬

‫اللاتعقلية ‪ ،‬حين‬ ‫أدط الفلسفة‬ ‫ايمان بائ!س ‪ .‬ذلك‬ ‫إلا باعلان‬ ‫المطلقة ‪،‬‬ ‫الإسمية‬ ‫خارج‬

‫انها‬ ‫القابلية للتوصلى‪،‬‬ ‫نفصعها بعدم‬ ‫بهذا كل‬ ‫تحكم‬ ‫و"الخطاب"‬ ‫التحليل‬ ‫ترفض‬

‫فبها هو‬ ‫التوصيل‬ ‫يقبل‬ ‫ان‬ ‫ما يمكن‬ ‫إن‬ ‫الأقل ‪،‬‬ ‫على‬ ‫او‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫باطية‬ ‫فلسفة‬ ‫بالضرورة‬

‫لملاحظ‬ ‫اللاأدرية بالنحعبة‬ ‫شكل‬ ‫تاخذ‬ ‫حين‬ ‫ان ندهث!‬ ‫يمكن‬ ‫فكيف‬ ‫الانكارات‪،‬‬

‫خارجىِ؟‬

‫الط تبقى وفية لنفسها‬ ‫الفلسفة ‪ ،‬وإذا أرادت‬ ‫في هذه‬ ‫الضعف‬ ‫نقطة‬ ‫هي‬ ‫تلك‬

‫النفي‬ ‫هذا‬ ‫ان يمرر‬ ‫هؤلف‬ ‫اي‬ ‫‪ .‬وبإمكان‬ ‫حماس‬ ‫وصرخة‬ ‫قوتها في نفي‬ ‫فإنها تبد‬

‫اليهما شيأ‪.‬‬ ‫يضيف‬ ‫هن غيران‬ ‫وهذه الصيحة ‪ ،‬ان ينوع شكلهما‪ ،‬و!ن‬

‫الموافف ملاءمة للمنطق ؟ لز‪:‬‬ ‫اكز‬ ‫الصمت‬ ‫بالِإضافة الى ذلك ‪ ،‬ال! يكون‬

‫ان تح!تعملوا اللغة ‪ .‬ومن‬ ‫ذلك‬ ‫اجل‬ ‫هن‬ ‫عليكم‬ ‫طويلة ‪ ،‬وكان‬ ‫لقد كتبتم مقالات‬

‫الححوان‬ ‫الحقيقة هن‬ ‫الحياة وعن‬ ‫عن‬ ‫وبالتالي ابعد‬ ‫‪ 9‬مقالية"‪،‬‬ ‫أكز‬ ‫الم تكونرا‬ ‫هنا‪+‬‬

‫الفيلوف‬ ‫الحيوان هص‬ ‫هذا‬ ‫الن جمرن‬ ‫غير الن يتفلصعف؟‬ ‫وهن‬ ‫يحيا فقط‬ ‫الذي‬

‫في ألا نرسم ‪ ،‬لأن اكب‬ ‫رصم‬ ‫يمكن ان نفرل إن أحعن‬ ‫هل‬ ‫الحقيقى ؟ ومع ذلك‪،‬‬

‫حيوان‬ ‫بتصعريح‬ ‫يقوم‬ ‫عندما‬ ‫الحبوانات‬ ‫طلم‬ ‫إن‬ ‫بالمام؟‬ ‫مطابقأ‬ ‫رسما‬ ‫لم يضع‬ ‫رسام‬

‫‪kri‬‬
‫عنه‬ ‫بالا يعرف‬ ‫نفسه‬ ‫على‬ ‫الوقت ‪ .‬إنه بت!ثريحه مجم‬ ‫في نفس‬ ‫يقينا بتضريه‪،‬‬ ‫يقوم‬

‫مطلقأ‪،‬‬ ‫شيء‬ ‫عنه أي‬ ‫ولكنه بعدم تشويحه يحكم على نفسه بألا يعرف‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫كل‬

‫ئ!ىءه‬ ‫عثه اى‬ ‫وبالعالى بألا لمول‬

‫إلى حد‬ ‫بلغ به الحمق‬ ‫غير العقل ‪ ،‬ولا احد‬ ‫اخرى‬ ‫ان للإنصمان قوى‬ ‫وصحيح‬

‫او أن يتركها‬ ‫ان يجعلها شحرك‬ ‫احد‬ ‫لأي‬ ‫العمياء يمكن‬ ‫القوى‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫إنكار ذلك‬

‫عنيا‬ ‫الح!يث‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫عنها‪ .‬ولكي‬ ‫ان يتحدث‬ ‫يجب‬ ‫الفيلسوف‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫نتصرف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إذن‬ ‫يجب‬ ‫نعرفه عنها‪.‬‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫عنها القليل الذي‬ ‫عليه أن يعرف‬ ‫فإنه يجب‬

‫للقلب‬ ‫يمكن‬ ‫عقله ؟‬ ‫بواسطة‬ ‫ذلك‬ ‫إدن لم يكن‬ ‫وبأية عيون‬ ‫؟‬ ‫فكيف‬ ‫‪.‬‬ ‫يراها تعمل‬

‫‪ ،‬بإمحاخهما ان يقوفىا‬ ‫جدوى‬ ‫ان يجعلاه غير ذي‬ ‫‪ ،‬لايمك!‬ ‫يرشصداه ولكن‬ ‫وللفطرهَ أن‬

‫مجون‬ ‫بان‬ ‫نسلم‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ ‫العين ‪.‬‬ ‫يعوضا‬ ‫ان‬ ‫بمقدورهما‬ ‫ليس‬ ‫إلا انه ‪،‬‬ ‫الظر‬

‫الاستغناء‬ ‫الأداة التي لانستطبع‬ ‫ولكن‬ ‫اداة ‪،‬‬ ‫مجرد‬ ‫العقل‬ ‫يكون‬ ‫العماملى وان‬ ‫القلب‬

‫تستحيل‬ ‫لهذا السبب‬ ‫في التفلصعف‪+‬‬ ‫الأقل ‪،‬‬ ‫فعل‬ ‫‪،‬‬ ‫في التصرف‬ ‫يمن‬ ‫ا‬ ‫إن‬ ‫عنها‪،‬‬

‫العقل‬ ‫ولكن‬ ‫باولوية الفعل ‪،‬‬ ‫بالقول‬ ‫نختم‬ ‫ان‬ ‫وربما وجب‬ ‫لاتعقلية ‪،‬‬ ‫فلسفة‬ ‫حقأ‬

‫امام! يحفظ‬ ‫يترك الفعل يمشي‬ ‫إدط العقل حين‬ ‫يصتنتج هتاه‬ ‫دائئا هو الذي‬ ‫سيكودن‬

‫على‬ ‫بها‪ .‬معذرة‬ ‫ان يسشهان‬ ‫المفكر‪ .‬وهنا ايضأ !أولوية كالايجب‬ ‫القصب‬ ‫تفوق‬ ‫بذلك‬

‫اني لم‬ ‫وعل‬ ‫السريع ‪،‬‬ ‫تقديمها بهذا الشصكل‬ ‫عل‬ ‫ومعذرة‬ ‫القصيرة ‪،‬‬ ‫الملاحظات‬ ‫هذه‬

‫هو‬ ‫دراسعه‬ ‫ارلد‬ ‫الذى‬ ‫الموضوع‬ ‫المساله ‪ .‬ف!حس‬ ‫على‬ ‫الكرام‬ ‫المرور مر‬ ‫سوى‬ ‫افعل‬

‫في ذلك‪،‬‬ ‫لاشك‬ ‫العلم ‪،‬‬ ‫أجل‬ ‫العلم !ومن‬ ‫في‬ ‫اتكلم‬ ‫ان‬ ‫اللاتعقلية ة اريد‬ ‫محاكمة‬

‫هو‬ ‫بالضبط‬ ‫معرفته‬ ‫‪ .‬وما تجب‬ ‫وإما لايكون‬ ‫تضليا‬ ‫إها يكون‬ ‫العلم‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫وبالتعريف‬

‫‪.‬‬ ‫سيكون‬ ‫‪.‬ن كان‬

‫العلم قاعدة للعملى‪:‬‬ ‫‪- 2‬‬

‫عن‬ ‫عاجزولط‬ ‫تاعدة للمملى ‪ .‬فنحن‬ ‫سوى‬ ‫لوروا‬ ‫العلم بالنصت لل!يد‬ ‫ليص‬

‫لأنفسنا قراعد‬ ‫وضعنا‬ ‫ان نتعرف ‪ .‬لذلك‬ ‫ولابد هن‬ ‫ولكنا مجبرون‬ ‫شيء‬ ‫معرفة اي‬

‫العلم‪.‬‬ ‫القواعد هر ما نسميه‬ ‫هذه‬ ‫كيفما اتفق ‪ .‬ومجموع‬

‫لعبة‬ ‫قواعد‬ ‫هثل‬ ‫للألعاب‬ ‫قىأعد‬ ‫انئ!ا الإنصان‬ ‫التسليهَ ‪،‬‬ ‫في‬ ‫رغبة‬ ‫وهكذا‪،‬‬

‫ايضاً‪،‬‬ ‫وهكذا‬ ‫أئفاق الجيم‬ ‫على‬ ‫شتمد‬ ‫العلم ‪ ،‬ان‬ ‫من‬ ‫لها‪ ،‬اكز‬ ‫النرد التي يمكن‬

‫فى‬ ‫نمدله‬ ‫بمطعه‬ ‫نومى‬ ‫الاختعار‪،‬‬ ‫على‬ ‫لأننا مرغمون‬ ‫ولكن‬ ‫حسالة الاخم!ار‪،‬‬ ‫خارج‬

‫‪ ،‬م!ل‬ ‫للعمل‬ ‫النرد‪ ،‬بالفعل ‪ ،‬تاعدة‬ ‫قاع!ة‬ ‫او القفا‪ .‬إد‬ ‫الوجد‬ ‫على‬ ‫لنحصل‬ ‫ا!اء‬

‫‪fro‬‬
‫قىأعد‬ ‫ان‬ ‫القاعدتين ؟‬ ‫بين‬ ‫فىق‬ ‫ألا يوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫المقارنة صحيحة‬ ‫هل‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫العلم ‪،‬‬

‫أن‬ ‫كر‬ ‫بنمائضها‪ ،‬من‬ ‫الممكن أن يعؤض‬ ‫اعمباطمه ‪ ،‬ولد كان هن‬ ‫هواصفا!‬ ‫اللعب‬

‫عمل‬ ‫قاعدة‬ ‫العلم‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫العكصْهن‬ ‫ملاءمة ‪ .‬وعلى‬ ‫أقل‬ ‫‪6‬‬ ‫النقائض‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬

‫القاعدهَ النقض‪.‬‬ ‫تنجح‬ ‫لايمكلن أن‬ ‫حيث‬ ‫‪:‬‬ ‫واضيف‬ ‫عادة ‪،‬‬ ‫الأقل ‪،‬‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫ناجحة‬

‫‪ 6‬أكون‬ ‫الهيدروجين‬ ‫على‬ ‫تحصلوا‬ ‫الزنك‬ ‫يؤثو على‬ ‫أتر!ا الحاهض‬ ‫أقول ‪:‬‬ ‫إفي عندما‬

‫الماه المقطر على‬ ‫اتولى صئوا‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫نماجحة ‪ .‬كالن من‬ ‫قاعدة‬ ‫بصياغة‬ ‫قمت‬ ‫تد‬

‫ناجحه‪+‬‬ ‫ولكثها لاعدة كر‬ ‫هذأ لاعدة الضأ‪،‬‬ ‫‪ ،‬وكان سحكولن‬ ‫الذهب‬

‫أنها‬ ‫فلاننا نعرف‬ ‫‪،‬‬ ‫للعمل‬ ‫العلمية تيمة كقاعدة‬ ‫اللرصفات!‬ ‫إذن ‪ ،‬إذا كاشط‬

‫فلماذا‬ ‫شيئأ‪،‬‬ ‫اشما نعرف‬ ‫معناه‬ ‫هذأ‬ ‫نعوف‬ ‫ان‬ ‫ولكن‬ ‫عادة ‪،‬‬ ‫الأقل ‪،‬‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫تنجح‬

‫ش!يئا؟‬ ‫نعرف‬ ‫ان‬ ‫لنا أننا لايمكن‬ ‫تقولرن‬

‫‪ .‬اعرف‬ ‫للعمل‬ ‫كقاعدة‬ ‫نافعاَ‪ -،‬هـلصلح‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫لذلك‬ ‫ي!نوقع ‪،‬‬ ‫العلم‬

‫غير‬ ‫العلم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫هذأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الحدث‬ ‫كالبا ما يكذبها‬ ‫التوئعات‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫جيدأ‬

‫التنبز‪ ،‬على‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫كامل ‪ ،‬ف!في على !ينِ‬ ‫كير‬ ‫دائمَا‬ ‫إنه سيظل‬ ‫كامل ‪ ،‬لاذأ تلت‬

‫هن‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫نبِى لعودع‬ ‫دائما أدلى من‬ ‫ابدإ‪،..‬نالعالم نحطىء‬ ‫لكذب‬ ‫لن‬ ‫الأدل ‪،‬‬

‫العلماء اكز‬ ‫أصبح‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫ولكنه متصل‬ ‫التقدم بطيء‪،‬‬ ‫‪ .‬ثم إن‬ ‫المحض‬ ‫الصدفة‬

‫‪+‬‬ ‫كاف‬ ‫فليلى ‪ ،‬ولكنه‬ ‫الأمل ‪ .‬هذا‬ ‫لخيبات‬ ‫تعرضاَ‬ ‫اقل‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫جراة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫مما نظن‬ ‫اكز‬ ‫العلم يخطىء‬ ‫مما إن‬ ‫في موضع‬ ‫قمالى‬ ‫الح!يد !روا‬ ‫ان‬ ‫اعرف‬

‫لايتكلمرن‬ ‫ما يبدو بحر‪،‬‬ ‫على‬ ‫العلماء‪ ،‬وهم‬ ‫احيانأ علماء الفلك ‪ ،‬إن‬ ‫المذنبات تخذع‬

‫همدار‬ ‫ممدأر الاخفالى اكبر من‬ ‫لو لكلموا عنها لكان‬ ‫إخفالا!م ‪ ،‬وإ!م‬ ‫ب!مرور عن‬

‫النجا!‪.‬‬

‫انْ لم يكن‬ ‫فالعلم‬ ‫فكرة ‪..‬‬ ‫تجاوز‬ ‫تد‬ ‫ال!صيد لوروا‬ ‫كان‬ ‫هذا‬ ‫فعل‬ ‫عندما‬

‫الحالة ؟ من‬ ‫تيمته في هذه‬ ‫اين يستمد‬ ‫للعصل ‪ 8‬من‬ ‫كقاعدة‬ ‫لايمكن ان يصلح‬ ‫ناجحأ‬

‫لصنع‬ ‫للحعيميائ!نن وصفات‬ ‫به؟ لقد كانت‬ ‫كوننا نحبه ونزهن‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫كونه معيشأ‪،‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬رغم‬ ‫ا‪،‬ححعن‬ ‫ف!ن و!فالنما هى‬ ‫ذلك‬ ‫بها‪ ،‬ومع‬ ‫ودؤمثون‬ ‫وكانوا !بر!ا‬ ‫الذهب‬

‫ناجحه‪.‬‬ ‫لأثها وصفما!‬ ‫اعممادنا فحها اهل ‪،‬‬

‫لايصمح‬ ‫العلم‬ ‫إئا ان‬ ‫الحدين ‪:‬‬ ‫ذي‬ ‫القياس‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫مهرب‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬

‫بالتوقع‬ ‫يصمح‬ ‫أنه‬ ‫وافا‬ ‫‪،‬‬ ‫للعمل‬ ‫كقاعدة‬ ‫تيمة‬ ‫أية‬ ‫له‬ ‫لاتكودن‬ ‫وحيئثذ‬ ‫بالتوقع ‪،‬‬

‫نحن‬ ‫للمعرفة ‪.‬‬ ‫كوسيلة‬ ‫قيمة‬ ‫لايخلو من‬ ‫وحينئذ‬ ‫قليلأ او كثيرأ‪،‬‬ ‫نماقصة‪،‬‬ ‫بطريقة‬

‫‪136‬‬
‫للمعرفة ‪ .‬نحن‬ ‫العلم ‪ ،‬وإلآ كوسيلة‬ ‫هدف‬ ‫هو‬ ‫القول بان العمل‬ ‫حتى‬ ‫لانستطيع‬

‫نرفض‬ ‫ان‬ ‫بحب‬ ‫والأ هل‬ ‫العلم ‪،‬‬ ‫هدف‬ ‫هو‬ ‫المول بان العمل‬ ‫لانصئطعحى‬

‫المحتملى الأ نمارس‬ ‫انه هن‬ ‫بحجة‬ ‫اليمانية (صيريوس)‬ ‫المتطقة بالثعري‬ ‫الدراصات‬

‫هو الوسعله‪.‬‬ ‫الهدف ‪ .‬والعمل‬ ‫أن المعرفه هى‬ ‫الكوكب ؟ في ثظرى‬ ‫على هذا‬ ‫فعل‬ ‫اى‬

‫العلم ججة‬ ‫لأنه يمد المدأفعين ص‬ ‫افتخر بالئطور الصناعي ‪ ،‬فليى ذلك‬ ‫لاذا كنت‬

‫له‬ ‫ولأنه يفتح‬ ‫النفح!‪،‬‬ ‫العالم الثقة في‬ ‫يمنح‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫لأنه قبلى كل‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫سهلة‬

‫لامجتاج إلى‬ ‫بحيث‬ ‫جدا‬ ‫‪ ،‬وضخمة‬ ‫ضخمة‬ ‫للتجربة ‪ ،‬يلتقي فيه قرى‬ ‫مجالا واسعأ‬

‫سراب‬ ‫بسحر‬ ‫ماخرذأ‬ ‫الأرض‬ ‫سيترك‬ ‫لربما كان‬ ‫أالصابورة"‬ ‫ولولا هذه‬ ‫مياعدتها‪.‬‬

‫بحلم‪.‬‬ ‫معتقدأ أنه لم يقم سوى‬ ‫او كان سييأص‬ ‫جديدة‬ ‫نزعة مدرسية‬

‫‪ - 3‬الحمادث أظم والحادث الطمي‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الحادث‬ ‫يخلق‬ ‫الذي‬ ‫القولى بأن العالم هو‬ ‫لوروأ‬ ‫السيد‬ ‫ما في اطروحة‬ ‫اكرب‬

‫بالنصيب‬ ‫النقط التي حدث‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وواحدة‬ ‫النقطة الجوهرية في ا‪،‬طروحة‬ ‫هي‬ ‫هذه‬

‫الذي‬ ‫هو‬ ‫ألمحالم‬ ‫طرفه ‪ ،‬قد لايكون‬ ‫قنازلأ من‬ ‫هذا‬ ‫النقاش ‪ .‬يقول ‪ ،‬واظن‬ ‫الأوفر من‬

‫العلمي‪.‬‬ ‫الحادث‬ ‫يخلق‬ ‫الأقل ‪،‬‬ ‫الخام ‪ ،‬ولكنه ‪ ،‬على‬ ‫الحادث‬ ‫يخلق‬

‫تمييز لايبدو لي غير شرعي‬ ‫الطمي‬ ‫الحام والحادث‬ ‫الحادث‬ ‫التمييز بين‬ ‫وهذا‬

‫اشتكي‪:‬‬ ‫في ذأته ‪ .‬و!نى‬

‫ودفيقة‪.‬‬ ‫بطريقة صحيحة‬ ‫بينهما لم يوضع‬ ‫ان الفاصل‬ ‫اولًا‪ :‬من‬

‫الخام خارج‬ ‫الأعتقاد بان الحادث‬ ‫يبدو وكانه يضمر‬ ‫المؤلف‬ ‫أن‬ ‫ئانياً‪ :‬من‬

‫حادثأ علميأ‪.‬‬ ‫مجال العل! ‪،‬نه لش‬

‫الحادث‬ ‫بحرية‬ ‫العالم يخلق‬ ‫بان‬ ‫القول‬ ‫الط اتبل‬ ‫أستطبع‬ ‫لا‬ ‫ئالثا وأخيراً‪:‬‬

‫عليه‪.‬‬ ‫!رضه‬ ‫الذي‬ ‫الخام هر‬ ‫الحادث‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫العلمي‬

‫هصتعمار‬ ‫فالأول‬ ‫لوروأ‪،‬‬ ‫السيد‬ ‫الأهئلة التي أعطاها‬ ‫كثيرأ هن‬ ‫ولعَد استفربت‬

‫بحيث‬ ‫الاختيار محير جدا‪،‬‬ ‫ان‬ ‫أعترف‬ ‫لادث!‬ ‫الذرة ‪ .‬الذرة كضوذج‬ ‫مفهوم‬ ‫من‬

‫مناقشتها‬ ‫أستطح‬ ‫فكلرة المؤلف ‪ ،‬ولن‬ ‫اني لم افهم‬ ‫فىأضح‬ ‫عنه شيئا‪.‬‬ ‫الأ اقرل‬ ‫افضل‬

‫الحام عبارة‬ ‫الحادث‬ ‫يكون‬ ‫حيث‬ ‫الكعسوف‪،‬‬ ‫مفيدة ‪ .‬وائا المثال الثاني فهو‬ ‫بطريقة‬

‫إلأ بإدخال‬ ‫عالم الفلك‬ ‫لابمكن ان يتدخل‬ ‫وحيث‬ ‫تمازج بين الظلمة والضؤ‬ ‫عن‬

‫العاعة وقانرن نيرتن‪.‬‬ ‫كريبين ها‬ ‫عنصرين‬

‫هذا‬ ‫عليه ‪:‬‬ ‫اعترض‬ ‫‪ .‬ولفد‬ ‫الأرض‬ ‫دورأن‬ ‫ممال‬ ‫لوروا‬ ‫السيد‬ ‫يصوق‬ ‫وأخيرأ‬

‫‪137‬‬
‫يؤكده ‪ ،‬كما كالت‬ ‫كان‬ ‫بالنسبة لفاليلي‪ ،‬الذي‬ ‫حادثأ‬ ‫كان‬ ‫لقد‬ ‫فرذ‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بحادث‬ ‫ليس‬

‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫دثكره غ!ر انه لعص‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫الحفمعض‪،‬‬ ‫بالثحعبه لمحمَ! محكمه‬ ‫كذلك‬

‫الحادث‬ ‫إسم‬ ‫داعطاؤه‬ ‫التي ‪.‬تحدثنا عنها هنذ قليل ‪،‬‬ ‫الحوادث‬ ‫شكل‬ ‫حادثاَ بنفص‬

‫أربع هعستويات‪:‬‬ ‫كثيرة ‪ +‬هذه‬ ‫إلى التباسات‬ ‫المعق سيؤذي‬ ‫نجفس‬

‫‪ ،‬يقولى الجاهل‪.‬‬ ‫الجو هظلم‬ ‫ا ‪-‬‬

‫على الساعة التاسعة ‪ ،‬يقولى الفلكي‪.‬‬ ‫الكسوف‬ ‫لقد حدث‬ ‫‪- 2‬‬

‫الجداول‬ ‫التي يمكن استنتاجها من‬ ‫على الاعة‬ ‫الكسوف‬ ‫‪ -‬لقد حدث‬ ‫‪3‬‬

‫الفلكي‪.‬‬ ‫قوانين نيوئن ‪ ،‬يضيف‬ ‫الموضوعة حعسب‬

‫‪ ،‬يقواط غاليلي فِى‬ ‫الشمس‬ ‫تدور حول‬ ‫الأرض‬ ‫إلى كون‬ ‫راجع‬ ‫هذا‬ ‫‪- 4‬‬

‫الأخير‪.‬‬

‫بين الحمادث الحام والحادث ‪ .‬العلمي؟‬ ‫الفاصلى‬ ‫اين هو‬

‫الثانب‪،‬‬ ‫الأولى والمستوى‬ ‫‪-‬بين ‪.‬المشوى‬ ‫انه يوجد‬ ‫نظن‬ ‫لْقرا !روا‪ْ،‬‬ ‫عندما‬

‫اكز‬ ‫واخرى‬ ‫الثانب والثالث ‪،‬‬ ‫بين‬ ‫ابحد‬ ‫مسافة‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫لايرى‬ ‫هَنْ الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬

‫والرابح؟‬ ‫بعدا بين الثاك‬

‫اخواف‬ ‫‪ +‬اراقب‬ ‫التوضيح‬ ‫بعض‬ ‫يقدمان‬ ‫لي بإعطاء معالين قد‬ ‫ل!يسمح‬

‫ضوئية (او بقعة ضوئية)‬ ‫تحصلط صورة‬ ‫بوأسطة مرآة متحركة‬ ‫(ظفنومز)‬ ‫مضأعف‬

‫والحادث‬ ‫السلم ‪.‬‬ ‫على‬ ‫البقعة تنتقل‬ ‫ارى‬ ‫الخام هو‪:‬‬ ‫الحادث‬ ‫(مرقم)‪.‬‬ ‫سلم‬ ‫على‬

‫تيار في الداثرة‪.‬‬ ‫يسري‬ ‫هو‪:‬‬ ‫الطمي‬

‫النتيجة لبعض‬ ‫اخضع‬ ‫ان‬ ‫عئن‬ ‫فإنه يجب‬ ‫اقوم شجربهَ‬ ‫عندما‬ ‫‪:‬‬ ‫بعبارة اخرى‬

‫الأخطاء نوعان ‪ :‬نوع‬ ‫هذه‬ ‫الأخطاء‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫افي ارئكبت‬ ‫‪ ،‬لأني اعرف‬ ‫التصحيحات‬

‫إلآ بالبدث‬ ‫اصححه‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫منهجي‬ ‫ونوع‬ ‫المتوسط ‪،‬‬ ‫بأخذ‬ ‫اصححه‬ ‫طارىء‬

‫فهو‬ ‫العلمي‬ ‫الحادث‬ ‫اما‬ ‫الخام ‪،‬‬ ‫الحمادث‬ ‫هي‬ ‫الأولى‬ ‫النتيحة‬ ‫اس!بابه ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫العميق‬

‫في‬ ‫انفصنا‬ ‫نجد‬ ‫مثالنا الأخير‬ ‫في‬ ‫وبالعَفكير‬ ‫‪.‬‬ ‫التصحيحات‬ ‫إجر)‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫النهاثية ‪،‬‬ ‫النت!يجة‬

‫ف!بدل القولى‪:‬‬ ‫جديده‬ ‫الثانب هن‬ ‫المصشوى‬ ‫إلى ئقسيم‬ ‫حاجة‬

‫التاسعة‪.‬‬ ‫الصعاعة‬ ‫الكحموف على‬ ‫‪ - 2‬حدث‬

‫نقول ‪:‬‬

‫عندما كانت ساعتي تضبر إلى التاسعة‪.‬‬ ‫الك!وف‬ ‫‪ - 2‬ا ‪ -‬حدث‬

‫الكصوف إذن على الساعة‬ ‫‪ -‬ساعتي هتأخرة بعضرة دقاثق ‪ .‬حدث‬ ‫‪ - 2‬ب‬

‫‪138‬‬
‫دقاث!ق‪.‬‬ ‫الئاسعة وعئرة‬

‫بدوره لتفريع‬ ‫ان !ع‬ ‫لايكفي ‪ ،‬فالمستوى الأول يجب‬ ‫هذأ التفريع وحده‬

‫التفريعين‪.‬‬ ‫المسافة الأقل بعدأ بين هذين‬ ‫فإن المصافة لن تكودط هي‬ ‫ذلك‬ ‫ومح‬ ‫آخر‪.‬‬

‫به مَنْ عاين‬ ‫يشعر‬ ‫بالظلمة الذي‬ ‫بين الاحساس‬ ‫ثميز كذلك‬ ‫اذ‬ ‫ا!روري‬ ‫فمن‬

‫ما‪،‬‬ ‫ه بمعق‬ ‫الاحساس‬ ‫منه ذلك‬ ‫ينتزعه‬ ‫الذي‬ ‫القول ‪ :‬إدن الجو مظلم‬ ‫وبين‬ ‫الكصوف‬

‫الحمالة الثانية‪،‬‬ ‫التعبير‪ ،‬في‬ ‫ائا بعد‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫الإحاص‬ ‫هو‬ ‫الحقيقي‬ ‫الحام‬ ‫الحادث‬ ‫إن‬

‫درجمات ‪ ،‬رغم‬ ‫إذن لسلمنا ست‬ ‫العلمي ‪ 8‬لقد صار‬ ‫الحادث‬ ‫نوعأ من‬ ‫عنه فقد صار‬

‫يصدفي‬ ‫ب ‪ .‬الذي‬ ‫الرقم ‪ ،‬فإننا سنكتفي‬ ‫هذا‬ ‫عند‬ ‫يجعلنا نتوقف‬ ‫افه لإلِوجد صبب‬

‫تماها‪،‬‬ ‫مماؤال خاما‬ ‫الذي‬ ‫الحادث‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫المستوى‬ ‫في‬ ‫الحادث‬ ‫أن‬ ‫البداية هو‬ ‫في‬

‫الأخرى ‪ ،‬الممكنة ‪ ،‬ب!شكل‬ ‫الحوادث‬ ‫كل‬ ‫التعبير‪ ،‬ومتميز عن‬ ‫فردىِ ‪ ،‬إذا صخ‬ ‫حادث‬

‫ت!ح‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الحادث‬ ‫فصسِاغة‬ ‫‪،‬‬ ‫كذلك‬ ‫الئاني لايبفى‬ ‫المستوى‬ ‫منذ‬ ‫لكنه‬ ‫‪.‬‬ ‫كامل‬

‫اتوفر الأ على‬ ‫فإفي لم اعد‬ ‫اللفة ‪،‬‬ ‫ما تتدخل‬ ‫وبمجرد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الأحداث‬ ‫هن‬ ‫للعديد‬

‫ان تكون‬ ‫اللوينات الثي يمكن‬ ‫لاتحُصى ‪ ،‬تلك‬ ‫لوينات‬ ‫الحدود للتعبير عن‬ ‫من‬ ‫عدد‬

‫التي أشعر‬ ‫الانطباعات‬ ‫عن‬ ‫يعبر‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫الجو مظلم‬ ‫‪:‬‬ ‫اقول‬ ‫وكأس‬ ‫لإِنطباعاتي ‪.‬‬

‫اللويناث‪،‬‬ ‫العديد من‬ ‫نتصور‬ ‫أن‬ ‫في الظلمة يمكن‬ ‫ولكن‬ ‫كسوفا‪.‬‬ ‫بها‪ ،‬وانا اشاهد‬

‫فإنب كنت‬ ‫بالفعل ‪،‬‬ ‫التي رقعت‬ ‫ظك‬ ‫عن‬ ‫لوينة تليلة الاختلاف‬ ‫ولو انه حدىئت‬

‫الثاني بقولي ‪ :‬الجو ظلم‪.‬‬ ‫هذا الحادث‬ ‫عن‬ ‫ساعبر هع ذلك‬

‫صياكة‬ ‫فإن‬ ‫السصلم‪،‬‬ ‫الثانية هن‬ ‫بالنصعبة للدرجة‬ ‫حتى‬ ‫ثانية ‪:‬‬ ‫ملاح!‬ ‫هناك‬

‫هكذا‬ ‫دكون‬ ‫الأمر لن‬ ‫أو خاطثه ‪ .‬ك!ر أن‬ ‫الأ صحعحه‬ ‫لكون‬ ‫ان‬ ‫لامحن‬ ‫الحادث‬

‫القولى بانها‬ ‫لاستحال‬ ‫لمواضعة‬ ‫نصا‬ ‫القضية‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫فلو‬ ‫‪.‬‬ ‫بالنسبة لأية قضية‬

‫ولأنها‬ ‫في‪،‬‬ ‫بالرغم‬ ‫صجحة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫لأنها لامجن‬ ‫المعنى ‪،‬‬ ‫بحصر‬ ‫‪،‬‬ ‫صحيحة‬

‫المز هو‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬فعندما اتولي هثلا‪:‬‬ ‫كذلك‬ ‫ان تكون‬ ‫إلاَ لأنب اريدها‬ ‫صحيحة‬ ‫لإتكولط‬

‫اعلى‪.‬‬ ‫قسه‬ ‫لمريرا لفوض‬ ‫لرارا ولس‬ ‫فإفط أصدر‬ ‫الطرل ‪ ،‬ع!ندمما الول هذا‬ ‫وحدة‬

‫آخر‪،‬‬ ‫في مكان‬ ‫افي بينت‬ ‫اغقد‬ ‫كلما‬ ‫اقليدس ‪،‬‬ ‫مسد"‬ ‫الأمر‪ ،‬مثلأ فيما يخص‬ ‫كذلك‬

‫بنعم او بلا‬ ‫أجيب‬ ‫أن‬ ‫عئن‬ ‫داثما أنْ كان‬ ‫اعرف‬ ‫الجو مظلم ؟‬ ‫عندما أسال ‪ :‬هل‬

‫ان‬ ‫فىاثما‬ ‫الصياغه ‪ ،‬فإفي شاعرف‬ ‫الممكنة قابلة لنفس‬ ‫الحوادث‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ان‬ ‫وركم‬

‫تلك‬ ‫التي تعكصها‬ ‫الحوادث‬ ‫ضمن‬ ‫او لا يدخل‬ ‫الم!تحقق يدخل‬ ‫الحادث‬ ‫كان‬

‫أشاهده‬ ‫الذي‬ ‫الجادث‬ ‫يدخل‬ ‫هل‬ ‫هرتبة في فئات ‪ ،‬ولو سئلت‬ ‫الصياغة ‪ .‬فالحوأدث‬

‫‪.‬‬ ‫اتردد في الجواب‬ ‫فإنب لن‬ ‫في فئة معينة‬ ‫او لايدخلى‬

‫‪913‬‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫لحترك لحرده الإنحان‬ ‫أعتياطأ كبرأ‬ ‫د!ضصن‬ ‫ال!صنحف‬ ‫ائأ هذا‬ ‫ولاشك‬

‫المواضعة‪،‬‬ ‫‪ .‬وباعتبار هذه‬ ‫هوِ مواضعة‬ ‫ال!صنيف‬ ‫هذا‬ ‫باختصار‪:‬‬ ‫لنزوته مجالا واسعا‪.‬‬

‫‪ ،‬وشون‬ ‫دائما بما أجيب‬ ‫سأعرف‬ ‫عما إذا كان حمادث ‪-‬معين صحيحا‬ ‫فإفي لو سصئلت‬

‫‪،‬‬ ‫أثناء كسوف‬ ‫الناص‬ ‫إذنْ لو سثلى‬ ‫‪.‬‬ ‫حواسي‬ ‫شهادة‬ ‫بوأسطة‬ ‫عتن‬ ‫مفروضة‬ ‫إجابتي‬

‫أولئك‬ ‫بلا هم‬ ‫صيجيبرذ‬ ‫الذين‬ ‫أن‬ ‫لأجابوا جميعأ بنعم ‪ .‬ولاضك‬ ‫‪،‬‬ ‫الجو هظلم‬ ‫هل‬

‫مظلم ‪ .‬ولكن ‪ ،‬ما‬ ‫المضيء‬ ‫وعن‬ ‫المظلم هضىء‬ ‫فيها عن‬ ‫ئقال‬ ‫يكلمرنلغة‬ ‫الذين‬

‫وانا عندما اضع‬ ‫الثنء‬ ‫نفس‬ ‫لهذا؟ في الرياضيات‬ ‫ان تحون‬ ‫التي يمكن‬ ‫الأهميهَ‬ ‫هى‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫صحيحة‬ ‫ان تكون‬ ‫‪ ،‬فإدط المبرهنة لامجن‬ ‫مواضعات‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫والمسلمات‬ ‫التعاريف‬

‫إلى‬ ‫لا اوجع‬ ‫؟‪،‬‬ ‫المبرهنة صحيحة‬ ‫هل‬ ‫‪:‬‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫للاجماية عن‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫خاطئة‬

‫‪ ،‬وإنما إلى الاص!د ‪ 1‬ل‪.‬‬ ‫الحواس‬ ‫شهادة‬

‫الاختبار‪ ،‬نعود إئا إلى‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ولإجراء‬ ‫دائما قابلة للتمحيص‬ ‫الحادث‬ ‫صيفة‬ ‫إن‬

‫‪ .‬فإذا وضعتم‬ ‫عا يميز الحادث‬ ‫بالضبط‬ ‫الث!هادة ‪ .‬هذا‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬او ذكرى‬ ‫الحواس‬ ‫ضهادة‬

‫ءمنكم‪،‬‬ ‫بالط )طلب‬ ‫فإفي سابتدىء‬ ‫الحمادث‪ -‬ضحيح؟‪،‬‬ ‫التالي ‪ :‬هلى ‪.‬هذا‬ ‫السؤال‬ ‫عئن‬

‫النمطه‬ ‫هذه‬ ‫حول‬ ‫ئعفى‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!كلمون‬ ‫نجاله لنه‬ ‫نحيروف!‬ ‫أن‬ ‫اخوى‪،‬‬ ‫بالفاظ‬

‫قد اهدتني‬ ‫التي تكون‬ ‫هي‬ ‫حواسي‬ ‫بنعم او بلا‪ .‬لكن‬ ‫‪ ،‬وأجيبكم‬ ‫حوأسي‬ ‫ساسالط‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫بالإنجليزية‬ ‫تكلمنا معك‬ ‫لقد‬ ‫لي‪:‬‬ ‫تقولون‬ ‫انتم عندما‬ ‫وليص‬ ‫‪،‬‬ ‫بالجواب‬

‫عندما‬ ‫؟‬ ‫التالية‬ ‫المص!يات‬ ‫إلى‬ ‫ننتقل‬ ‫تف!ييره عئدها‬ ‫يئبفي‬ ‫ما‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫بالفرنسية ه‬

‫ممر الححار؟‬ ‫هل‬ ‫زاثراً جاهلا‪:‬‬ ‫لو سال!‬ ‫فإق‬ ‫سابما‪،‬‬ ‫كما ئل!‬ ‫كلفنوهرا‪،‬‬ ‫الاحظ‬

‫يمر‪ ،‬ولكني لو طرحت‬ ‫هناك شيء‬ ‫إن كان‬ ‫محاولا ان يرى‬ ‫تذَهَبَ ينظر إلى الخيط‬

‫تنتقل البقعة‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫معناه‬ ‫ان‬ ‫لغتي لعرف‬ ‫الذي يعرف‬ ‫السؤال على مساعدي‬ ‫نفص‬

‫إلى الحلم‪.‬‬ ‫الضوثية؟ ولشظر‬

‫إنه نفس‬ ‫علمي ؟‬ ‫حادث‬ ‫خمام وصياغة‬ ‫حادث‬ ‫بيز صياكة‬ ‫فما الفرق إذن‬

‫‪ .‬فالصباغة الملمية تربة‬ ‫الألمانية‬ ‫الخام بالفرنسية أو‬ ‫الحادث‬ ‫نض‬ ‫الفرق بين صياغة‬

‫اللفة العامية الفرنصية او اللغة‬ ‫عن‬ ‫شيء‬ ‫الحام إلى لفة تتميز قبلى كل‬ ‫للحادث‬

‫مع‬ ‫ال!ناس ‪ .‬ولشمهل‬ ‫اقل من‬ ‫عدد‬ ‫طرف‬ ‫لاتتكلم إلآ من‬ ‫بكو!ا‬ ‫الألمان!ية‪،‬‬ ‫العأمية‬

‫نمازنج المضاعفات‬ ‫كبيرا هن‬ ‫عددأ‬ ‫اسنعمل‬ ‫ان‬ ‫نبارا استطبع‬ ‫اقيس‬ ‫فىلك ‪ .‬فانا لكي‬

‫هذه‬ ‫في‬ ‫يسري‬ ‫اقول ‪:‬‬ ‫وعندمأ‬ ‫الالكنروديناهومز‪.‬‬ ‫اس!ثملى‬ ‫أو‬ ‫(الغلف!نودَرات)‬

‫الدائرة‬ ‫تلك‬ ‫يعني ‪ :‬إذاجيزت‬ ‫الأهبيرات ‪ ،‬فإن ذلك‬ ‫من‬ ‫امعين‬ ‫عدد‬ ‫الدائرة تيار من‬

‫يعني‬ ‫ولكنه‬ ‫(‪.)1‬‬ ‫تغتقلى الى الدرجة‬ ‫ألبقعة الضوئية‬ ‫فإني صأرى‬ ‫معين‬ ‫بمضماعف‬

‫‪014‬‬
‫البقعة الضوئب‬ ‫الدأئرة بإلكترودينمامومز معين ‪ ،‬فإني سأرى‬ ‫تلك‬ ‫‪ :‬إذاجهزت‬ ‫كذلك‬

‫التيار لايتجلى فقط‬ ‫‪، ،‬ن‬ ‫أشياء اخرى‬ ‫وهر بعني أيضأ عدة‬ ‫(ب)‪.‬‬ ‫ننتفل إلى الدرجن‬

‫ضوئية‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حرارية‬ ‫كيحاولة‬ ‫في مظاهر‬ ‫ايضأ‬ ‫(أفعالى) ميكان!يكية ‪ ،‬وإنما يتجلى‬ ‫في مظاهر‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخ‬

‫المختلفة جدأ‪.‬‬ ‫الحوادث‬ ‫كلبم من‬ ‫لعدد‬ ‫تصلح‬ ‫أهام صيفة‬ ‫إذن‬ ‫نحن‬ ‫ها‬

‫فحل‬ ‫كذلك‬ ‫يحدث‬ ‫هيكانيكي سين‬ ‫فعل‬ ‫فلماذا؟ ‪،‬في اتبى قانوئأ يقول كلما حدث‬

‫حينثذ‬ ‫القائون ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫تط‬ ‫الم!تعددة لم تكذب‬ ‫السابفة‬ ‫والتجارب‬ ‫هعين ‪.‬‬ ‫كيماوي‬

‫مرثبطين دومأ‬ ‫حادثين‬ ‫الصيفة ‪ ،‬عن‬ ‫نفص‬ ‫إلى أن بإهكاني أن أعبر‪ ،‬بواسطة‬ ‫اتجهت‬

‫يحدث‬ ‫هل‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫معنى‬ ‫ان‬ ‫يمر التيار؟ فإني سأفهم‬ ‫هل‬ ‫اسأل ؟‬ ‫وعندها‬ ‫ببعضهما‪،‬‬

‫الفعل‬ ‫أفهم الضأ‪ :‬هلى دعذلك‬ ‫المعنن؟ ولكثى اس!طعان‬ ‫المعكمانعكى‬ ‫الفعل‬ ‫ذلك‬

‫او الفعلى الك!يماوي‪،‬‬ ‫الميكانيكي ‪،‬‬ ‫الفعل‬ ‫وجود‬ ‫إذن‪ +‬هن‬ ‫سأتحقق‬ ‫؟‬ ‫المعين‬ ‫الكحِمماوي‬

‫أنه في كلتا الحالتين سيهون‬ ‫اعرف‬ ‫‪ ،‬ما دت‬ ‫فلا يهم ان يكودن هذا الر ذاك بالضط‬

‫؟ لو‬ ‫ا!انون كير صحيح‬ ‫الأيام ان هذا‬ ‫كشفت‬ ‫ولكن ‪ ،‬ماذا !‬ ‫الجراب واحدأ‪.‬‬

‫ثابتة ؟ آنئد صنضطر‬ ‫ترصلنا إلى أن مطابقة الفعل الميكانيكي للفعل الكيماوي لت‬

‫ذلك؟‬ ‫بعد‬ ‫وماذا‬ ‫‪.‬‬ ‫اشمعراكاً خطرأً‬ ‫منها‬ ‫لنزلل‬ ‫العلمحة‬ ‫ا‬ ‫اللثه‬ ‫يفير‬ ‫إلى‬

‫الحياة‬ ‫حوادث‬ ‫عن‬ ‫اللفة العادية التي نعبر بواسطت!ا‬ ‫الاعتقاد في ان‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬

‫الحياة‬ ‫ان حوأدث‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫نعش!ن!تج‬ ‫يمكن أن‬ ‫وهل‬ ‫الفموض؟‬ ‫أليرعية خالية من‬

‫علماء النحو؟‬ ‫اليرمية من خلق‬

‫موجودأ‪،‬‬ ‫الميهانكي‬ ‫الفعل‬ ‫إنْ كان‬ ‫ابحث‬ ‫التيار يمره‬ ‫إنْ كان‬ ‫تسألرنني‬

‫موجود‪،‬‬ ‫ب‬ ‫الم!كان!ي!‬ ‫الفعلى‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫التيار يمر‪ ،‬تفهمون‬ ‫‪ :‬نعم ‪،‬‬ ‫فأجيب‬ ‫أشاهده‬

‫هن‬ ‫الأن ‪،‬‬ ‫ولنتخيل‬ ‫‪.‬‬ ‫كذلك‬ ‫موجود‬ ‫عنه ‪،‬‬ ‫لم أبحث‬ ‫الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيماوي‬ ‫الفعلى‬ ‫وان‬

‫الفعلْ‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫كذلك‬ ‫لم لعد‬ ‫صحعطا‬ ‫ثظنه‬ ‫كنا‬ ‫الذى‬ ‫المانون ‪،‬‬ ‫ان‬ ‫المحال ‪،‬‬ ‫باب‬

‫همممزان‪،‬‬ ‫لدلنا حافىثان‬ ‫سصكون‬ ‫الفرضصه‬ ‫هذه‬ ‫الحاله ‪ .‬هع‬ ‫فى هذه‬ ‫لم لوجد‬ ‫الكعماوى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ن!عشطيع‬ ‫خافىء‬ ‫وهو‬ ‫هعش!نتج ‪،‬‬ ‫والأخر‬ ‫‪،‬‬ ‫حقيقي‬ ‫وهو‬ ‫هباشرة ‪،‬‬ ‫لاهد‬ ‫أحدهما‬

‫جانب‬ ‫الحالة يكون‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانب‬ ‫خلقنا‬ ‫الذين‬ ‫إننا نحن‬ ‫اللزوم‬ ‫عند‬ ‫نقولى‬

‫الخطا‪.‬‬ ‫سو‬ ‫‪5‬‬ ‫الحمادث العلبي ‪،‬‬ ‫في خلق‬ ‫الانسان ‪،‬‬ ‫هنْ طرف‬ ‫الشمخصية‬ ‫الماهمة‬

‫اليس‬ ‫خاطىء‪،‬‬ ‫نتكلم عنه حادث‬ ‫الذي‬ ‫القول إن الحادث‬ ‫ولكن ‪ ،‬إذا كنا شتطغ‬

‫فكونا ‪ 6‬لأنه ليص! مواضعه‬ ‫طرف‬ ‫لايحمكل إورا!احراَواعتباطيأ من‬ ‫لأنه بالضبط‬ ‫ذلك‬

‫بالفعل ‪ ،‬إنه‬ ‫ولاصح!يحأ؟‬ ‫لاخاطثأ‬ ‫يكون‬ ‫ف!نه لن‬ ‫‪،‬‬ ‫مواضعة‬ ‫إذا كان‬ ‫ولأنه ‪،‬‬ ‫هقنعة ‪،‬‬

‫‪141‬‬
‫اقوم‬ ‫أن‬ ‫بإمكافي‬ ‫وإنما لم ي!صن‬ ‫‪،‬‬ ‫التمحيص‬ ‫بهذا‬ ‫لمٍ اقم‬ ‫وانا‬ ‫‪.‬‬ ‫للتمحيص‬ ‫قابلا‬ ‫كاذ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫بعرعة‬ ‫اجيب‬ ‫أذ‬ ‫واردث‬ ‫لأفي لم اتمهل ‪،‬‬ ‫خاطئا‬ ‫جوابأ‬ ‫اعطيث‬ ‫به ‪ .‬فلقد‬

‫السر‪.‬‬ ‫تعرف‬ ‫الطبيعة التي وحدها‬ ‫اسال‬

‫الطارئة‬ ‫الأخطاء‪،‬‬ ‫تجصحيح‬ ‫تجربة ‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫نقوم ‪،‬‬ ‫عندها‬ ‫يحدث‬ ‫الشيء‬ ‫نفس‬

‫سوى‬ ‫العلمى‬ ‫الحادث‬ ‫يكودط‬ ‫ولن‬ ‫العليه‬ ‫لحادث‬ ‫ا‬ ‫لاستخرأج‬ ‫منها والمنهجية ‪،‬‬

‫فليص‬ ‫كذأ‪،‬‬ ‫إنها الس!اعة‬ ‫‪:‬‬ ‫افول‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫اخرى‬ ‫لغة‬ ‫إلى‬ ‫ئرجح‬ ‫وتد‬ ‫الخام‬ ‫الحادث‬

‫إليه‬ ‫تشير‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫علاقة ‪ -‬معيئة بين‬ ‫هناك‬ ‫للقول ‪:‬‬ ‫نحضصرة‬ ‫طريقة‬ ‫سوى‬ ‫زلك‬

‫الهاجرة ه‬ ‫او ذال! من‬ ‫النجم‬ ‫هذا‬ ‫مرور‬ ‫تصمير إليه عند‬ ‫كانت‬ ‫الذي‬ ‫والوقت‬ ‫ساعتي‬

‫‪،‬يكودن‬ ‫كذا؟‬ ‫الصاعة‬ ‫هل‬ ‫اسأل ‪:‬‬ ‫اللفوية فإنني عندما‬ ‫المراضعة‬ ‫هذه‬ ‫قبول‬ ‫وبعد‬

‫ما لبلى الأخعرة ‪ .‬لمد‬ ‫فلننحملى إلى الدرجه‬ ‫او‪--‬لا‪.‬‬ ‫بنعم‬ ‫اص!‬ ‫بط لكى‬ ‫الأمر مععلمأ‬

‫فوانين يْوئن ‪ .‬هذه‬ ‫من‬ ‫الساعة انعطاة في الجداول المحشخرجة‬ ‫عل‬ ‫الكسوف‬ ‫حدث‬

‫التي قام بحسابها‬ ‫الجداول‬ ‫يملكون‬ ‫الذين‬ ‫ج!يدا أولئك‬ ‫يعرفها‬ ‫لغوية‬ ‫ايضاً مواضعهَ‬

‫يخا ‪.‬التقويم‬ ‫أبحث‬ ‫المتوقعة ؟‬ ‫النساعة‬ ‫في‬ ‫الكلحعو!‬ ‫‪.‬حدث‬ ‫هل‬ ‫‪:‬‬ ‫اسال‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلكيون‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫افهم‬ ‫التاسعة‬ ‫ال!ماعة‬ ‫في‬ ‫حدوثه‬ ‫شوقعأ‬ ‫كان‬ ‫الك!وف‬ ‫ان‬ ‫فالاحظ‬ ‫الفل!ير‬

‫إلى نغيير‬ ‫لانحتاج‬ ‫هنا أيضأ‬ ‫التاسعة ؟‬ ‫في الساعة‬ ‫الكسشوف‬ ‫وقخ‬ ‫يعني ‪ :‬هل‬ ‫الحصؤال‬

‫إلى لغة هلائمة‪.‬‬ ‫الخام وقد ترجع‬ ‫الحادث‬ ‫ل!سى صوى‬ ‫العلمى‬ ‫في نتائجنا‪ :‬الحادث‬

‫يشكل‬ ‫تدور؟ هل‬ ‫الأرض‬ ‫الدرجة الأخيرة ‪ +‬هل‬ ‫ان الأمور تتفير عد‬ ‫صحيح‬

‫إلى‬ ‫الأكبر الرجوع‬ ‫والمحقق‬ ‫غايي‬ ‫بإمكان‬ ‫كان‬ ‫هل‬ ‫حادئا فابلأ للأختباو؟‬ ‫هذا‬

‫متفقين حول‬ ‫العكس‬ ‫بينهما؟ لقد كانا على‬ ‫للخلاف‬ ‫حدأ‬ ‫ليضعا‬ ‫الحواس‬ ‫شهادة‬

‫المظاهر‪،‬‬ ‫هعفمنن حرل‬ ‫المكدسه ‪ ،‬فإ!ما كانا سع!ن‬ ‫العجارب‬ ‫وكعفما كاث!‬ ‫المظاس‪،‬‬

‫المئاظرة بينهما ان يلجأأ‬ ‫كمان عليهمافى‬ ‫تاوللهاه لذلك‬ ‫يضفقا على‬ ‫غير أن‬ ‫من‬ ‫ولكن‬

‫خلاف‬ ‫عل‬ ‫يمونا‬ ‫انهما ا‬ ‫اعتقد‬ ‫ولذلك‬ ‫الناحية العلمية ‪.‬‬ ‫من‬ ‫ضعيفة‬ ‫إلى وسائل‬

‫الذي كمان موضوع‬ ‫لدوران الأرض‬ ‫حقنا ان ثعطي‬ ‫من‬ ‫‪ .‬فليس‬ ‫علمي‬ ‫بشان حادث‬

‫العلمية التي قمنا‬ ‫الخام والحوادث‬ ‫اعطيناه للحوادث‬ ‫الذي‬ ‫الاسم‬ ‫المناقشة بينهما نفس‬

‫الآن ‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫باسئعراضها‬

‫العلم‬ ‫الخام خمارج‬ ‫الحادث‬ ‫إنْ كان‬ ‫نبدث‬ ‫ان‬ ‫الصمطحي‬ ‫يبدو من‬ ‫هذا‬ ‫بعد‬

‫حمادث‬ ‫بدون‬ ‫علمي‬ ‫علمي ‪ ،‬ولا حادث‬ ‫حادث‬ ‫بدون‬ ‫علم‬ ‫لأنه لايمكن ان يوجد‬

‫للثافي‪.‬‬ ‫مجرد ترجمة‬ ‫الأول‬ ‫‪ ،‬هادام‬ ‫خام‬

‫الحادث‬ ‫العالم يخ!ق‬ ‫إن‬ ‫القول‬ ‫في‬ ‫لنا الحق‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫‪،‬‬ ‫والأن‬

‫‪142‬‬
‫الحادث‬ ‫بواسطة‬ ‫ذلك‬ ‫العدم ما دام يفعل‬ ‫ائه لايخلفه من‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫العصلي؟ قبل كل‬

‫مهارهَ العامل‬ ‫وكما يشاء ‪ .‬وكعفما كان!‬ ‫حرله‬ ‫بكل‬ ‫ذلك‬ ‫الخام ‪ .‬وبالمالي ‪ ،‬فإثه لالفعل‬

‫حالى ‪ ،‬ماؤا‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬ ‫!ها‪.‬‬ ‫المادة الأولى التي يصنع‬ ‫بخواص‬ ‫دائما محدودة‬ ‫فإن حريته‬

‫العاا‬ ‫مثالا هن‬ ‫وتاخذودط‬ ‫العلمي‬ ‫الخلق الحو للحادث‬ ‫عن‬ ‫عندها تتحدثون‬ ‫ئنون‬

‫تريدون‬ ‫هل‬ ‫ساعته ؟‬ ‫بواسطة‬ ‫الكسموف‬ ‫بنشماط في ظاهرة‬ ‫يتدخل‬ ‫الذي‬ ‫الفلكي‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لو اراد‬ ‫عالم الفلك‬ ‫و!ن‬ ‫التاسعة ؟‬ ‫الساعة‬ ‫على‬ ‫وقع‬ ‫قد‬ ‫الكسوف‬ ‫ان‬ ‫القول ‪:‬‬

‫ال‬ ‫سوى‬ ‫احظج‬ ‫لمما‬ ‫الا به ‪،‬‬ ‫لايئعلق‬ ‫أمر‬ ‫وهذا‬ ‫العاشرة ‪،‬‬ ‫الاعة‬ ‫على‬ ‫الكحموف‬ ‫يقع‬

‫طبعأ‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫المرة‬ ‫الدعابة‬ ‫بهذه‬ ‫يقوم‬ ‫وهو‬ ‫عالم الفلك‬ ‫‪ .‬غيران‬ ‫إلى ساعته‬ ‫ساعة‬ ‫إضافة‬

‫على الساعة التاسعة‪،‬‬ ‫الكسوف‬ ‫إشتراكما‪ .‬فهو عندما يقول لي ‪ :‬لقد حدث‬ ‫سيسغل‬

‫سلسلة‬ ‫الاشارة الخام للسماعة بواسطة‬ ‫الساعة المصتنتجة من‬ ‫التاسعة هي‬ ‫ان‬ ‫افهم‬

‫داذا أجرى‬ ‫الحام‪،‬‬ ‫الإشارة‬ ‫تلك‬ ‫فقط‬ ‫العادية ‪ .‬وإذا اعطاني‬ ‫التصحيحات‬

‫غير‬ ‫غير اللغة المتفق عل!يها من‬ ‫تد‬ ‫‪ .،‬فإنه يكون‬ ‫اثمالوفة‬ ‫للقوا!‬ ‫صاكسة‬ ‫ضحيحات‬

‫أن اشتكى‪،‬‬ ‫حقي‬ ‫من‬ ‫بذلك ‪ ،‬ظنه لن يكون‬ ‫ان يخبرنب ‪ ،‬ولكنه إذا اهتم بإخباري‬

‫‪.‬‬ ‫عنه بلفة اخرى‬ ‫مُعئراً‬ ‫الحادث‬ ‫عندنا دائما نفس‬ ‫وسيكون‬

‫بواسطتها‪.‬‬ ‫اللغة التي يصوغه‬ ‫ما يخلقه العا أ في الحمادث هو‬ ‫ان كل‬ ‫باختصار‪،‬‬

‫يتكلمونها‪،‬‬ ‫الذين‬ ‫لكل‬ ‫وبالنسبة‬ ‫اللغة ‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫فإنه سيستعمل‬ ‫حادثأ‬ ‫توقع‬ ‫وإذا‬

‫إنه‪ ،‬بمجرد الععام بهذا‬ ‫‪+‬بل‪،‬‬ ‫غموض‬ ‫كل‬ ‫لودعه خالما من‬ ‫ولفهمونها‪ ،‬س!كون‬

‫‪. .‬‬ ‫التوقح او لايتحقق‬ ‫ذلك‬ ‫يتحقق‬ ‫الحمال أن‬ ‫بطيعة‬ ‫عليه‬ ‫يثوتف‬ ‫لم يعد‬ ‫التوقع ‪،‬‬

‫بنثماط‬ ‫أ!الم يتدخلى‬ ‫ان‬ ‫يبقى‬ ‫السيد لوروا؟‬ ‫اطروحة‬ ‫من‬ ‫اذن‬ ‫يثبفى‬ ‫ما الذي‬

‫أن تُرأقب‪.‬‬ ‫التي تستحق‬ ‫اختيار الحوادث‬ ‫طريق‬ ‫عن‬

‫اذا كان‬ ‫الحوادث‬ ‫حمادثاً هن‬ ‫ياخذ‬ ‫وهو‬ ‫ذائه ‪،‬‬ ‫له في‬ ‫لاتيمة‬ ‫حمادثأ معزولا‬ ‫إن‬

‫‪ ،‬أو‪.‬اذا تئم‬ ‫اخرى‬ ‫توقع حوادث‬ ‫عل‬ ‫ان يساعد‬ ‫التفكير في انه يستطيع‬ ‫المكن‬ ‫من‬

‫تدخل‬ ‫ان‬ ‫التى شعتحق‬ ‫يختار الحرادث‬ ‫لقانون ‪ .‬ها الذي‬ ‫تاكيدأ‬ ‫تحققه‬ ‫وكان‬ ‫ئوقعه ‪،‬‬

‫فقط‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫وليس‬ ‫الحر للعالم ‪.‬‬ ‫إنه النشعاط‬ ‫؟‬ ‫الشروط‬ ‫تلك‬ ‫لأنها نم!وفي‬ ‫العلم‬ ‫هدينة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫كان‬ ‫الخام ألى لغة محينة ‪ .‬وقد‬ ‫ترجمة للحادث‬ ‫العلمي‬ ‫ان !الحادث‬ ‫قلت‬ ‫لقد‬

‫خام ‪ .‬والأمثله المذكورة سابقأ‬ ‫ع!ة حوادث‬ ‫من‬ ‫مكزن‬ ‫علمي‬ ‫حاد!‬ ‫إن كل‬ ‫اضيف‬

‫(‪)1‬‬ ‫ئضير إلى السات‬ ‫ساعتي‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫‪ .‬فمثلأ‪ ،‬بالنصبة للكسوف‬ ‫بوضوح‬ ‫ذلك‬ ‫تين‬

‫بالهاجرة من‬ ‫المرور الأجى‬ ‫عند‬ ‫(ب!‬ ‫تشير الى ؟ألساعة‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫الكسوف‬ ‫لحظة‬

‫(هـ)‬ ‫تضير إلى الاعة‬ ‫المستميمة ‪ .‬وكانت‬ ‫للطوالح‬ ‫هصدرا‬ ‫ستخذها‬ ‫نجمة‬ ‫طرف‬

‫‪143‬‬
‫(ولنلاحظ‪،‬‬ ‫متميزة‬ ‫ثلاثة أحدأث‬ ‫هذه‬ ‫النجمة ‪.‬‬ ‫الأخيى لنفس‬ ‫المرور ما تبل‬ ‫عند‬

‫لنرَك هذا‬ ‫حادثين متآنيم‪ ،‬ولكن‬ ‫هنها ينتج بدوره عن‬ ‫واحد‬ ‫ان كل‬ ‫إصافة‪،‬‬

‫وثصبح‬ ‫على الساعة ‪24 :‬‬ ‫الك!سوف‬ ‫الول ‪ :‬لقد حدث‬ ‫ذلك‬ ‫جائبا)‪ .‬بدل‬

‫اثلاث‬ ‫القرأءات‬ ‫بدا ان‬ ‫لقد‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫علمي‬ ‫يخ! حادث‬ ‫الثلائة مجتمعة‬ ‫الحوادث‬

‫تراءات خالية‬ ‫ثلاث‬ ‫في لحظاث‬ ‫على صماضي‬ ‫التي تمت‬ ‫و(هـ)‬ ‫(ب)‪،‬‬ ‫(‪،)1‬‬

‫أنطلاتأ من‬ ‫!‪-‬‬ ‫له قيمة هو التركيب‬ ‫الوحيد الذي‬ ‫السعي ء‬ ‫كلت القيمة وان‬

‫الثلاث ‪.‬‬ ‫القراءات‬

‫فأنا‬ ‫قوقي‬ ‫استنفذت‬ ‫بذلك‬ ‫‪ +‬ولكني‬ ‫الحر لفكري‬ ‫النشاط‬ ‫نجد‬ ‫الحكم‬ ‫في هذا‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫هذه الضمة او تلك لأني لااسئطع‬ ‫خ!‬ ‫لهذا التركيب‬ ‫لااستطيع ان اعطي‬

‫المفروصْة كحوادث‬ ‫ولا على تيمة أهـ)‬ ‫ولا على قيمة (ب)‬ ‫قيمة (‪)1‬‬ ‫اؤثر لا على‬

‫ان كانعت مطابقة لتوقع ها‪،‬‬ ‫‪ ،‬وإذا حدث‬ ‫الحوادثْ حوادث‬ ‫إن‬ ‫خام ‪ .‬باختصار‪،‬‬

‫الخام والحادث‬ ‫بين الحادث‬ ‫دقيق‬ ‫فاضل‬ ‫نشماطنا الحر‪ ،‬فلا يوجد‬ ‫بفعل‬ ‫ذلك‬ ‫فليص‬

‫تلك‪،‬‬ ‫من‬ ‫خام ‪ ،‬اكز‬ ‫الحادث‬ ‫هذا‬ ‫ان نقوله إن ضيغة‬ ‫ما نستطيع‬ ‫العلمي ‪ .‬وكل‬

‫يخرها‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬انها اكثر علمية‬ ‫العكص‬ ‫على‬ ‫او‪،‬‬

‫الاسمية والثابت ‪.‬والعام‬ ‫‪- 4‬‬

‫النسماط‬ ‫جانب‬ ‫إلى القوانين يصبح‬ ‫الحوأدث‬ ‫هن‬ ‫اننا حينما ننقل‬ ‫الواضح‬ ‫هن‬

‫ما‬ ‫عليه ؟ هذا‬ ‫اكبر مما هو‬ ‫الجانب‬ ‫هذا‬ ‫!روأ‬ ‫الا يجعل‬ ‫ولكن‬ ‫الحر للعالم اكبر بكثير‪.‬‬

‫سبحثه‪.‬‬

‫لما‬ ‫لذوب‬ ‫الفوسفور‬ ‫أن‬ ‫الرل‬ ‫اننى عندما‬ ‫أعطاها‪.‬‬ ‫اولأ الأمثله الى‬ ‫ل!ن!عد‬

‫قانونأ‪ ،‬ولكن‬ ‫انب اصوغ‬ ‫فإنب اظن‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫أتول‬ ‫حرالرته إلى ‪ ، 44‬عندما‬ ‫!رجت‬ ‫تصل‬

‫خواص‬ ‫يتمتح بكل‬ ‫جسم‬ ‫فإذا عا تئم اكتضاف‬ ‫للفوسفوو‪.‬‬ ‫‪،‬في الواقع ‪ ،‬تعريف‬ ‫ذلك‬

‫ها‬ ‫هذا كل‬ ‫‪ ، 44‬شع!يُعطى له اسم آخر‪.‬‬ ‫عند درجة‬ ‫مع ذلك‬ ‫الفوسفور‪ ،‬ولايذوب‬

‫الخاضعة‬ ‫الأجسام‬ ‫الأهر عندما اتول إن‬ ‫كذلك‬ ‫القانون صيحأ‪.‬‬ ‫في الأهر‪ .‬ويبقى‬

‫الس!رط‪ ،‬اقول‬ ‫الزمن ‪ ،‬ف!نْ ارتفح هذأ‬ ‫مربع‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫مسافات‬ ‫تقطع‬ ‫حر‬ ‫لصمقوط‬

‫ان‬ ‫دائرة الخطا‪ .‬واضح‬ ‫القانون دائما خارج‬ ‫يبقى‬ ‫بحيث‬ ‫حرأ‪،‬‬ ‫ليص‬ ‫العقوط‬ ‫ان‬

‫للؤفع ‪ ،‬إذن لايمكن ان تصلح‬ ‫فإ!ا لايمكن أن تصلح‬ ‫ألى هذا‪،‬‬ ‫)لفوانين اذا ؤزت‬

‫اتول‪:‬‬ ‫للعمل ‪ .‬عندما‬ ‫ولا كمبدا‬ ‫هعرفة‬ ‫لأ كوسانل‬ ‫تصلح‬ ‫أن‬ ‫لايمكن‬ ‫لصيء‪،‬‬

‫لعمعبهذه‬ ‫جحعم‬ ‫ارلد أن ألول ‪ :‬كل‬ ‫لحرجه ف!ق‬ ‫‪44‬‬ ‫فى حرارة‬ ‫لذوب‬ ‫افوسفور‬

‫في ‪4 4‬‬ ‫ماعدا لحرجة الذوبان ) يذوب‬ ‫الفوشور‪،‬‬ ‫(يعني كلى خواص‬ ‫او تلك‬ ‫الخاصة‬

‫‪144‬‬
‫نافعأ‬ ‫لكودط‬ ‫الممانون ممكلن ان‬ ‫دانونأ‪ .‬وهذا‬ ‫لحض!ي‬ ‫حرارله ‪ .‬بهذا الفهم تصبح‬ ‫درجه‬

‫اتنبا بأنه‬ ‫ان‬ ‫استطبع‬ ‫‪،‬‬ ‫الخواص‬ ‫بتلك‬ ‫شمتح‬ ‫بجسم‬ ‫لأنب كلما التقيت‬ ‫بالنسبة لي‬

‫‪+،4‬‬ ‫في درجة‬ ‫سيذوب‬

‫فى‬ ‫‪ .‬وسثمرأ !‬ ‫ان القانون ك!ر صحعح‬ ‫انه يمكن ان ئكتضف‬ ‫ولاشك‬

‫إسم‬ ‫يهما الكيميائيون طويلا تحت‬ ‫خلط‬ ‫الكيميماء‪" :‬يوجد جصمان‬ ‫هؤلفات‬

‫المرة‬ ‫هذه ه!‬ ‫الذوبان ‪ ،‬ولن كون‬ ‫الجسمان لانح!لفان الأ بدرجه‬ ‫الفوسفور‪ .‬هذان‬

‫كيف‬ ‫لم جمونوا يعرفون‬ ‫بين جصمين‬ ‫فيها الكيمياثيون الى الفصل‬ ‫الأولى التي يصل‬

‫النيوديم‬ ‫ما‬ ‫جصعمين‬ ‫بين‬ ‫طويلا‬ ‫خلطوا‬ ‫لهم مثلا ان‬ ‫سبق‬ ‫يميزون سنهما‪ .‬فقد‬

‫كئيرا ن‬
‫أ‬ ‫ان الكيمبائ!نن يخشون‬ ‫هو الديديم ‪ ،‬ولا اظن‬ ‫وأحد‬ ‫إسم‬ ‫والبرازيوديم تحت‬

‫المحتمل الأ يمون‬ ‫فإنه من‬ ‫هذا‬ ‫داذا ها حدث‬ ‫الفوسفورْ‬ ‫مح‬ ‫هغامرة كهذه‬ ‫تقع‬

‫بحيث‪،‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫الخ‬ ‫!‬ ‫الحرارة النوعية‬ ‫نف!عق‬ ‫‪،‬‬ ‫الكثافة‬ ‫نفس‬ ‫الجسمن‬ ‫لهذين‬

‫‪.‬‬ ‫الذوبان‬ ‫نقطة‬ ‫نتوتع‬ ‫ان‬ ‫دائما‬ ‫يمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫بعناية‬ ‫‪،‬‬ ‫مثلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الكثافة‬ ‫تحديد‬ ‫بعد‬

‫هذا‬ ‫قانونأ‪ ،‬وأن‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫نلاحظ‬ ‫أن‬ ‫يكفي‬ ‫لايهم ‪+‬‬ ‫هذا‬ ‫ف!ذ‬ ‫حا ل‪،‬‬ ‫كلى‬ ‫وعل‬

‫حاصل‪.‬‬ ‫الى مجرد تحصيلى‬ ‫يُرَذ‬ ‫ان‬ ‫أو خاطثاَ‪ ،‬لامجن‬ ‫صحيحأ‬ ‫القانون ‪ ،‬سواء كان‬

‫‪44‬‬ ‫في درجه‬ ‫لالذوب‬ ‫جسما‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫ان يُقال لنا إننا إذا كنا لانعرف‬ ‫الا ممكن‬

‫لايوجد‬ ‫إن كان‬ ‫ان نعرف‬ ‫الفوسفور بكاهلها‪ ،‬فإننا لأنستطيع‬ ‫ان له خصاثص‬ ‫رغم‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫مثه حينذاك‬ ‫الدفاع عنه ‪ ،‬قنستنتج‬ ‫ان هذا امر بمكن‬ ‫؟ لاشك‬ ‫اخرى‬ ‫في كواكب‬

‫الأرفي‬ ‫سكان‬ ‫نحن‬ ‫‪! ،‬‬ ‫لنا‬ ‫كقاعدة‬ ‫يمكن أن يصلح‬ ‫عنه ‪ ،‬والذي‬ ‫الذي نتحدث‬ ‫القانودط‬

‫بفاثدته إلا‬ ‫الناحية المعرفية ‪ ،‬وانه لايدين‬ ‫أية قيمة عاهة من‬ ‫ذلك‬ ‫له هع‬ ‫تانون ليحعت‬

‫لما‬ ‫لر كالط كذلك‬ ‫ممكن ‪ ،‬ولكنه‬ ‫ذ!ء‬ ‫‪ .‬هذا‬ ‫الكوكب‬ ‫في هذا‬ ‫التى وضعتنا‬ ‫للصدفة‬

‫يصير‬ ‫لأنه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫مواضعة‬ ‫مجرد‬ ‫سيصبح‬ ‫لأنه‬ ‫ليص!‬ ‫‪،‬‬ ‫قعِمة‬ ‫اية‬ ‫للقانون‬ ‫كان‬

‫*اب!م‬ ‫نطلق‬ ‫أن‬ ‫ثميء‬ ‫بفيد في أي‬ ‫‪ .‬أنه لن‬ ‫الأجسام‬ ‫بالنصبة لسقوط‬ ‫كذلك‬ ‫خاطثأ‪.‬‬

‫‪ ،‬لر لم كن‬ ‫ظللي‬ ‫تانون‬ ‫مع‬ ‫الني ننم في نطابق‬ ‫انواع الصقوط‬ ‫الحر على‬ ‫الحمفوط‬

‫داهَا تقريبا حرا‪.‬‬ ‫افا حرأ‪،‬‬ ‫سيكون‬ ‫ال!ثروط ‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫في مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫السقرط‬ ‫ان‬ ‫اعرف‬

‫ئرَذ الى‬ ‫أن‬ ‫لايمكن‬ ‫‪ 6‬ولكنه‬ ‫او صحيحا‬ ‫خاطئأ‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫قانون‬ ‫ايضا‬ ‫هذا‬ ‫اذن‬

‫تماما‬ ‫لاتخضع‬ ‫النجوم‬ ‫الى اكتس!ماف ان‬ ‫تد ترضلوأ‬ ‫ان علماء الفلك‬ ‫‪ .‬افترض‬ ‫مواضعة‬

‫الجاذبية‬ ‫يقولوا أن‬ ‫ان‬ ‫‪ :‬ب!مكانهم‬ ‫بين موقفين‬ ‫الاختيار‬ ‫اماههم‬ ‫سيكون‬ ‫نيوتن ‪،‬‬ ‫لقانون‬

‫التي لؤثر‬ ‫الوحيدة‬ ‫القؤ‬ ‫الجاذبية ليعست‬ ‫لمربع المسافات ‪ ،‬أو (ن‬ ‫لانتغير تماماَ‪ ،‬كعكس‬

‫الحالة الأخيرة‬ ‫نحتلفة ‪. .‬في هذه‬ ‫طبيعة‬ ‫إليها قوة من‬ ‫وانه قد اضيفت‬ ‫الكلواكب‪،‬‬ ‫على‬

‫‪145‬‬
‫‪ .‬والاختيار‬ ‫الإسمي‬ ‫ادفف‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫تعريفأ للجاذبية ‪ .‬وسيكون‬ ‫ئيرتن‬ ‫تانون‬ ‫سنعتبر‬

‫من‬ ‫الاعشارات‬ ‫ان هذه‬ ‫الملاءمة ‪ ،‬رغم‬ ‫اعتبارأت‬ ‫ولتم وفق‬ ‫حرا‪،‬‬ ‫بين المونفين يكون‬

‫الط‬ ‫الممكن‬ ‫الحرية ‪ .‬من‬ ‫تلك‬ ‫عمل!يأْ إلآ القليل القليل من‬ ‫لايبقى‬ ‫القوة غالبأ بحيث‬

‫الجاذبية تتبح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إلى قضيتين‬ ‫نيوتن ‪،‬‬ ‫فانون‬ ‫تتبع‬ ‫الكواكب‬ ‫أ ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القضية‬ ‫نقسم‬

‫الكواكب ‪ .‬وفي هذه‬ ‫القوة الوحيدة التي ئؤثر عل‬ ‫الجاذبية هي‬ ‫‪- 3‬‬ ‫قانودط فيوئن ‪-‬‬

‫ححنئذ‬ ‫ولانحضلمرالحبه بحرب!ه ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫لعرلف‬ ‫صوى‬ ‫(‪)2‬‬ ‫المضعه‬ ‫لكون‬ ‫الحاله لن‬

‫لأن القضية الناتجة‬ ‫الاختبار‪ .‬وهذا امر ضروري‬ ‫القضية (‪ )3‬لذلك‬ ‫ان تخضع‬ ‫!ط‬

‫قابلة للاختبار‪،‬‬ ‫خام‬ ‫(‪ )1‬تتوقع حوادث‬

‫العلماء‪ ،‬فولى الموانن‪،‬‬ ‫‪ ،‬رفح‬ ‫لاشعورله‬ ‫أصم!ه‬ ‫الحصل ‪ ،‬وبواسطه‬ ‫هذه‬ ‫بقضل‬

‫المجربه لصبح‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫لانودط لعاكمد كاف!‬ ‫بالمبادىء‪ .‬فعئدها نحضع‬ ‫ما لسمونه‬

‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫القائون في المعضل!‪،‬‬ ‫نترل! هذا‬ ‫فإئا ان‬ ‫موقفين ‪:‬‬ ‫احد‬ ‫نتخذ‬ ‫بإمكاننا ان‬

‫إلى التدليل علىْ انه مجرد‬ ‫غير سك‬ ‫من‬ ‫ستنتهي‬ ‫لمراجعة سحتمرة‬ ‫الحالة لِبقى خاضعأ‬

‫‪ .‬صحيحة‬ ‫القضية‬ ‫تجعل‬ ‫بتبنيْ هوأضعات‬ ‫مبذأ‬ ‫نجعله‬ ‫لاهَما إن‬ ‫تقريبي ‪.‬‬ ‫قانون‬

‫الطريقة‪.‬‬ ‫دائما بنفس‬ ‫هذا نتصرف‬ ‫باقماكيد‪ .‬من اجل‬

‫ندخل‬ ‫حادلين خاصين هما (ا) و(ب)‪.‬‬ ‫القانرن الأصلي يعبَر عن علاقة س‬
‫غير‬ ‫التجريد‬ ‫تفريا (وهو‬ ‫صوريأ‬ ‫مجردأ (د)‪،‬‬ ‫الحادثين الخاهين وسيطأ‬ ‫بين هذين‬

‫(‪)1‬‬ ‫بين‬ ‫لدينا علاقة‬ ‫تصير‬ ‫وهكذا‬ ‫المئال الصابق)‪.‬‬ ‫في‬ ‫الجاذبية ‪،‬‬ ‫أي‬ ‫المححعوس‪،‬‬

‫لدلنا علالَه‬ ‫لنا مبد!ا‪ ،‬وصار!‬ ‫صار‬ ‫ا!ا ددممه ‪ ،‬اى‬ ‫نفحرض‬ ‫نصحعطعأن‬ ‫و(ب)‪،‬‬

‫القانون القابل للمراجحة‪.‬‬ ‫وأد) ئبقى هي‬ ‫بين (ب)‬ ‫اخرى‬

‫كير‬ ‫التعبير‪ ،‬وس‬ ‫مبدا مبلور‪ ،‬إذا صخ‬ ‫لديخما‬ ‫سيصبح‬ ‫الأن فصا!ا‬ ‫من‬

‫كالبأ في‬ ‫ملائم ‪ .‬وجد‬ ‫ولكنه‬ ‫او كاذبا‪،‬‬ ‫خاطثأ‬ ‫لي!‬ ‫التجريبية ‪ ،‬فهو‬ ‫لاختيار‬ ‫خاضع‬

‫إلى‬ ‫المواثين‬ ‫كلى‬ ‫إذا حوَلت‬ ‫انه ‪،‬‬ ‫الواضح‬ ‫انه هن‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫كبرى‬ ‫فواثد‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬

‫يُقح!م الى‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫قانون‬ ‫فكل‬ ‫العلم ‪.‬‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫هناك‬ ‫يبقى‬ ‫فإنه لن‬ ‫مبادىء‪،‬‬

‫إلعها الحمص!م‪،‬‬ ‫نوصلى‬ ‫الي‬ ‫الدرجة‬ ‫مهما كانت‬ ‫أنه‪،‬‬ ‫لكثه واضح‬ ‫فانون ومبدا‪.‬‬

‫إذا اخذنا‬ ‫ضط‬ ‫ان‬ ‫ما يمكن‬ ‫وهذا‬ ‫حدود‪.‬‬ ‫إذن‬ ‫هنالث دأثما قوانين ‪ .‬للاسمية‬ ‫ستظل‬

‫تلك‬ ‫سريعة للعلوم ستجعلنا نفهم جدأ‬ ‫إن مراجة‬ ‫جذافيرهاه‬ ‫افاولل السيد !روأ‬

‫كذلك؟‬ ‫هلائماه هتى يكون‬ ‫يكون‬ ‫هبررأ إلأ حين‬ ‫لايكون‬ ‫فالموقف الاسمي‬ ‫الحدود‪،‬‬

‫ولكن‪،‬‬ ‫الخام ‪.‬‬ ‫الحادث‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫الاجح!ام ‪.‬‬ ‫بين‬ ‫علائات‬ ‫هناك‬ ‫تخبرنا بان‬ ‫التجربة‬

‫(‪)1‬‬ ‫نعتبر م!باشرة العلاقة بين الجسم‬ ‫ان‬ ‫التعفيد‪ ،‬وبدل‬ ‫شديدة‬ ‫العلاقات‬ ‫ظك‬

‫‪146‬‬
‫‪ :‬علاقة الجححم (‪)1‬‬ ‫علاقات‬ ‫هو المكان ونمبز ثلاث‬ ‫بينهما وسيطأ‬ ‫ندخلى‬ ‫(ب)‬ ‫والجسم‬

‫المكالن (ب ‪ -‬ا)‪ ،‬العلاقة‬ ‫مع شكل‬ ‫المكان (‪ -1‬ا)‪ ،‬علاقة الجسم (ب)‬ ‫مع شكل‬

‫العلاله بين‬ ‫فائدة هذأ التحايل ؟ في كون‬ ‫‪ 8)1 -‬ما هي‬ ‫ا) و(ب‬ ‫بين الشكلين (ا‪-‬‬

‫‪-‬ا)‬ ‫أ) و(ب‬ ‫(‪-1‬‬ ‫العلاله بن‬ ‫عن‬ ‫دلحلاَ‬ ‫علاله معمدة ‪ ،‬ولانححلف إلأ‬ ‫(أ! و(ب)‬

‫‪)1 -‬‬ ‫بالعلاتة البسيطة بين (‪ - 1‬ا) و(ب‬ ‫العلاتة المعفدة‬ ‫تلك‬ ‫يمكن ان تعوض‬ ‫بحيث‬

‫جهة‪،‬‬ ‫ا) من‬ ‫ان الفروق بين (‪ 1‬أ و(‪-1‬‬ ‫تجعلاننا نعرف‬ ‫علاقتين اخرين‬ ‫وبواسطة‬

‫فمئلا (ذا كان (‪)1‬‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫اخرى ‪ ،‬فروق‬ ‫جهة‬ ‫‪ -‬أ) هن‬ ‫و(ب‬ ‫وبين (بأ‬

‫يلحق‬ ‫الذي‬ ‫التس!وله الطفيف‬ ‫بعض‬ ‫ينتقلان ‪ ،‬مع‬ ‫صلبين طبيعص‬ ‫جسمين‬ ‫و(ب)‬

‫وقوانين الحركة‬ ‫‪ -‬ا)‪.‬‬ ‫وأب‬ ‫لايتغيرأن هما أأ‪-‬ا)‬ ‫هتحركين‬ ‫شكلين‬ ‫بهما‪ ،‬سنتصور‬

‫قوانين ا!دسة‪.‬‬ ‫ستكودن هي‬ ‫بسيطة جدا‪،‬‬ ‫النسبية لهذين ال!ثعكلين ستكون‬

‫‪)1‬‬ ‫‪-11‬‬ ‫لايختلف دائمَا إلأ قليلا جدأً عن‬ ‫(ْا) الذي‬ ‫أدط الجصم‬ ‫بعد ذلك‬ ‫وسنضيف‬

‫صغيرة‬ ‫‪ ،‬لأغادأوضبط‬ ‫التمددات‬ ‫وهذه‬ ‫‪،‬‬ ‫التفطط‬ ‫بفعل‬ ‫الحرارة ويلتوي‬ ‫بفعل‬ ‫يتحدد‬

‫التعقيدات‬ ‫تتصورون‬ ‫فكرنا سهلة نصبيا‪ .‬هل‬ ‫طرف‬ ‫ستكودن دراستها من‬ ‫جدا‪،‬‬

‫الجصم‬ ‫تغقل‬ ‫واحدة‬ ‫صيغة‬ ‫من‬ ‫علينا تحملها لو أردنا أن نفهم‬ ‫اللغوية الئي سيجب‬

‫وتمدده وئنيه؟‬

‫لدلنا الأن‬ ‫وأصبح‬ ‫ثم لسعم!‪.‬‬ ‫خاصا‪،‬‬ ‫لانونأ‬ ‫أأ! و(ب)‬ ‫العلاله بن‬ ‫كان!‬

‫وهبدا يعبر‬ ‫‪ -‬أ)‪،‬‬ ‫وأب‬ ‫أ) وبين (ب)‬ ‫العلاقة بين (‪ )1‬و(ا‪-‬‬ ‫تانونان يعبران عز‬

‫هذه المبادىء هو ما نسمحه هندسه‪+‬‬ ‫مجمرع‬ ‫‪ -‬أ)‪.‬‬ ‫أ) و(ب‬ ‫(ا‪-‬‬ ‫العلالة بن‬ ‫عن‬

‫بعلاقة‬ ‫عوضناها‬ ‫واب)‬ ‫هما ‪)11‬‬ ‫بين جحعمين‬ ‫اخريان ‪ :‬لدينا علاقة‬ ‫هلاحظتان‬ ‫هناك‬

‫القاثمة بين‬ ‫هذه العلاقة قصها‬ ‫ولكن‬ ‫(ب ‪-‬ا)‪.‬‬ ‫و(ب‬ ‫هما (‪-1‬أ)‬ ‫بين شكلين‬

‫علافة بين‬ ‫مفيد عن‬ ‫الممكن ان تعبر بشكل‬ ‫كان من‬ ‫‪-‬ا)‬ ‫و(ب‬ ‫الثكلين إأ‪-‬ا)‬

‫الاختلاف عن (‪ )1‬وأب)‪.‬‬ ‫نحتلفين كل‬ ‫و(ب ‪)2-‬‬ ‫آخرين (ا‪)2-‬‬ ‫جسمين‬

‫(‪)1‬‬ ‫بين‬ ‫للعلاقة‬ ‫دراستنا‬ ‫بعد‬ ‫خلمَنا الهندسة‬ ‫تد‬ ‫فلو لم نكن‬ ‫‪.‬‬ ‫طرق‬ ‫بعدة‬ ‫وذلك‬

‫لهذا‬ ‫‪5)2-‬‬ ‫و(ب‬ ‫العلاقة بين (‪)2-1‬‬ ‫نعيد ابتداء دراسة‬ ‫علينا ان‬ ‫لكان‬ ‫و(ب)‬

‫بفاثدة علاقة‬ ‫فالعلاقة الهندسية يمكن ان تعوض‬ ‫الهدسة ئمينة جدا‪.‬‬ ‫ئكون‬ ‫الب‬

‫أخرى‬ ‫أدن تعؤص‬ ‫وممكن‬ ‫الخام ‪،‬‬ ‫حالتها‬ ‫إذأ نُطر إلعِها في‬ ‫ميكانيكية‬ ‫الن ئعتبر‬ ‫يجب‬

‫‪. . .‬‬ ‫الخ‬ ‫‪،‬‬ ‫بصرية‬ ‫تعتبر‬

‫تجريبي‪،‬‬ ‫علم‬ ‫الهندسة‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫البرهان‬ ‫إنه‬ ‫لناة‬ ‫ئقال‬ ‫ان‬ ‫لايجب‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬

‫هنها‪! ،‬لون‬ ‫الموا!ن الى اس!خرج!‬ ‫ابدى ء عن‬ ‫للك‬ ‫لفصلون‬ ‫‪ ،‬حنن‬ ‫فانصم‬

‫‪147‬‬
‫لها‬ ‫الأخرى‬ ‫والعلوم‬ ‫العلوها التي انتجتها‪.‬‬ ‫عن‬ ‫اصطناعية‬ ‫ذاتها بطريقة‬ ‫الهندسة‬

‫وبحب‬ ‫الصجرلبعه ‪+‬‬ ‫بالعلوم‬ ‫لص!مي!ها‬ ‫من‬ ‫كلنعنا هذا‬ ‫ان‬ ‫كثر‬ ‫من‬ ‫مبادىء‬ ‫بدورها‬

‫المزعوم انه‬ ‫القيام بهذا الفصل‬ ‫عدم‬ ‫هنْ الصعب‬ ‫سيكون‬ ‫بانه كان‬ ‫الاعتراف‬

‫الصلبة في تكرن‬ ‫الأجسام‬ ‫حركة‬ ‫لعبه علم‬ ‫الدور الذي‬ ‫نعرف‬ ‫‪ ،‬فنحن‬ ‫اصطناعي‬

‫علم‬ ‫من‬ ‫فرع‬ ‫صعوى‬ ‫الهندسة ليست‬ ‫أن‬ ‫والحالة هذه‬ ‫ان نقول‬ ‫يجب‬ ‫الهندسة ‪ .‬فهل‬

‫بدوره في‬ ‫قد ساهم‬ ‫هعتضية‬ ‫في خطوط‬ ‫أنتعثار الضوء‬ ‫الحركة التجويبي؟ لكن‪،‬‬

‫الحركة ‪ ،‬وفرع من‬ ‫علم‬ ‫القول ان الهندسة فرع هن‬ ‫يجب‬ ‫الجمادىء‪ ،‬فهل‬ ‫ئلك‬ ‫نكون‬

‫للهندصة‪،‬‬ ‫بان محاننا ا‪،‬قليدي ‪ ،‬وهر الموضوع الخاص‬ ‫علمْ البصريات ؟ اذكر كذلك‬

‫النماذج الموجودة س!بمأ في فكرنا‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫بن‬ ‫لععل! بالملاءمه من‬ ‫فد اخصعر لأسباب‬

‫المبادىء‬ ‫من‬ ‫عددا‬ ‫ايضأ‬ ‫الميكانيكما فإننا نلاحظ‬ ‫انتقلنا الى‬ ‫داذا‬ ‫بالزهر‪.‬‬ ‫وا!ماة‬

‫فإنه‬ ‫افل ‪،‬‬ ‫العبارة ‪،‬‬ ‫إذا !صحَت‬ ‫عملها‪،‬‬ ‫مدئ‬ ‫المماثل ‪ ..‬وكما أن‬ ‫الأصل‬ ‫ذأت‬ ‫الكبرى‬

‫عدم‬ ‫وإلي‬ ‫المعنى ‪،‬‬ ‫بحصر‬ ‫جمن‪ .‬الم!كانعكا‪،‬‬ ‫فصلها‬ ‫عدم‬ ‫الى‬ ‫لدعو‬ ‫هئمال! ما‬ ‫لعد‬ ‫أ‬

‫اضعف‪.‬‬ ‫الفزياء‬ ‫في‬ ‫المبادىء‬ ‫فإن ‪-‬دور‬ ‫أستنباطيأ‪ .‬وايخزأ‪"،‬‬ ‫العلم‬ ‫اعتبار هذا‬

‫هفيدة‬ ‫أنها ل!يعمت‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫شاثدة‬ ‫هناك‬ ‫تحون‬ ‫إلاْ عندما‬ ‫(دخالها‬ ‫فإنه لايتم‬ ‫وبالفعل‬

‫ايقوانين‪،‬‬ ‫من‬ ‫كبيرا‬ ‫عددا‬ ‫تقريبا‬ ‫يعوض‬ ‫منها‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫"ولأن‬ ‫عددا‬ ‫اقلى‬ ‫لأنها‬ ‫‪ J‬لأ‬

‫اجل‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫ئنجح‬ ‫ان‬ ‫بحب‬ ‫إ!ا‬ ‫بل ‪،‬‬ ‫ألاكئار مها‪.‬‬ ‫فى‬ ‫لدلنا أله فائدة‬ ‫لعس!‬ ‫أذن ‪،‬‬

‫الوايع‪.‬‬ ‫ألى لرك المجرلد لربط الالصال مع‬ ‫ان لصلى‬ ‫هذا بحب‬

‫ففد اصرَ الحسيد‬ ‫ذلك‬ ‫ضيقة ‪ .‬ومح‬ ‫حدود‬ ‫الاسمية ‪ ،‬وهى‬ ‫حدود‬ ‫هى‬ ‫هذه‬

‫تتنير هع‬ ‫قوانينا يمكلن )ن‬ ‫صياغة‬ ‫ما دامت‬ ‫آخر‪+‬‬ ‫المحعألة بشكل‬ ‫وطرح‬ ‫لوروا‬

‫العلاقات‬ ‫الموأضعات‬ ‫تفير تلك‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫التي نتبناها‪ ،‬وما دام‬ ‫المواضعات‬

‫القوإنين شيء‬ ‫تلك‬ ‫في مجموع‬ ‫يوجد‬ ‫منها قوانيننا‪ ،‬فهل‬ ‫الطبيعية ذاتها التي تتكؤن‬

‫إدخال‬ ‫مئلا‪،‬‬ ‫تمَ ‪،‬‬ ‫لقد‬ ‫العام ؟‬ ‫الثابث‬ ‫دور‬ ‫يلعب‬ ‫التعبير‪ ،‬ان‬ ‫اذا جاز‬ ‫‪،‬‬ ‫يمكن‬ ‫هستقلى‬

‫لااتليدية‪.‬‬ ‫هندسة‬ ‫إلى خلق‬ ‫لعالمنما فاذى بهاذلك‬ ‫في عالم مخالف‬ ‫ئملمت‬ ‫كاثنات‬ ‫وهم‬

‫القوأنين التي‬ ‫نفس‬ ‫الى عالمنا فإ!ا ستلاحظ‬ ‫فجأة‬ ‫الكاثنات أذأ نفلت‬ ‫تلك‬ ‫ولكن‬

‫شيء‬ ‫هناك‬ ‫نحالفة تماما‪ .‬في الحقيقة سيبقى‬ ‫عنها بطريقة‬ ‫ستعبر‬ ‫الأ أ!ا‬ ‫نلاحظها‪،‬‬

‫عنا بما فعه الكفاله‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫لم نحملف‬ ‫الكمائناث‬ ‫للك‬ ‫لأن‬ ‫‪ .‬وذلك‬ ‫الصيفعبن‬ ‫بين‬ ‫مشعرك‬

‫الجزء المشترك بين منظومتي‬ ‫اكثر‬ ‫غرابة فيتقلص‬ ‫اكز‬ ‫كائنات‬ ‫ذَصور‬ ‫هـكلكن أن‬

‫بقية لإيمكن تخفيضها‬ ‫او يظل‬ ‫الصفر‬ ‫النزوع نحر‬ ‫هكذأ‬ ‫الصيغتين ‪ .‬فهلى سيتقلص‬

‫تحتاج ألى توض!يح ‪ .‬هل‬ ‫المصالة‬ ‫عنه؟‬ ‫حينثذ الثابت العام الذي نجث‬ ‫يشكل‬ ‫صا‬

‫‪148‬‬
‫أنه لا‬ ‫الوأضح‬ ‫؟ من‬ ‫ئعئر عنه بكلمات‬ ‫الجزء المش!رك قابلا ‪،‬ن‬ ‫هذا‬ ‫نريد ان يكون‬

‫لأنفحشا الممدرة على‬ ‫ثزعم‬ ‫ولانسعطعأن‬ ‫اللغا!‪،‬‬ ‫هامه بالنسبه لجممع‬ ‫كلما!‬ ‫نوجد‬

‫طرف‬ ‫الوقت من‬ ‫طرفنا وفي ثفس‬ ‫نوع ما يمكن ان يفهم عن‬ ‫بناء ثابت عام من‬

‫مثلما‬ ‫وذلك‬ ‫قليل ‪،‬‬ ‫هنذ‬ ‫نهم‬ ‫تحدثت‬ ‫الخيالعِنن اللاأقبيديين الذين‬ ‫علماء الهطسة‬

‫الفرش!ية وفي‬ ‫الألمان الذين لايعرفون‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫ان تفهم‬ ‫بناء جملة يمكن‬ ‫لانسنطيع‬

‫ثابته‬ ‫لنا قىاعد‬ ‫‪ .‬كيران‬ ‫الألمانعه‬ ‫الذين بحهلون‬ ‫الفرنص!ن‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬

‫علماء‬ ‫وجد‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬لأجل‬ ‫أو العكس‬ ‫الألمانعه‬ ‫الفرنسعه إلى‬ ‫لرجمه النصوص‬ ‫ممكننا هن‬

‫لغة‬ ‫إلى‬ ‫الأتليدية‬ ‫اللغة‬ ‫ثابتة لتربة‬ ‫بألمثل قواعد‬ ‫ه!ناك‬ ‫المعاجم ‪.‬‬ ‫ووضعت‬ ‫الشو‬

‫هناك‬ ‫لم لكن‬ ‫اذا‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫وَضجُهَا‪.‬‬ ‫فإنه يمكن‬ ‫المواعد‬ ‫هذه‬ ‫لم ئوجد‬ ‫وإؤا‬ ‫‪.‬‬ ‫لااللعدله‬

‫الحياة‬ ‫من‬ ‫قرون‬ ‫وا‪،‬لمان بعد‬ ‫‪ ،‬وأذا تمَ الانصالط بين الفرشسِن‬ ‫ولا معجم‬ ‫لامترجم‬

‫الموجود في كتب‬ ‫ببن العلم‬ ‫مشترك‬ ‫ثيء‬ ‫اي‬ ‫أدط يوجد‬ ‫الا يمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫في عوالم منفصلة‬

‫سيصلون‬ ‫الفرنسيين والألمان‬ ‫ان‬ ‫الفرنسيين ؟ لاشك‬ ‫كتب‬ ‫الألمان والعلم الذي تضمه‬

‫الاسبان ‪ .‬إلأ‬ ‫وصول‬ ‫بعد‬ ‫لغة كزاتهم‬ ‫الى فهم‬ ‫اهريكا‬ ‫هنود‬ ‫الى ال!تفاهم مثلما وصل‬

‫‪ .‬ذلك‬ ‫الألمانية‬ ‫لم ي!علموا‬ ‫الألمان ولر‬ ‫فهم‬ ‫هن‬ ‫سيمكلنون‬ ‫الفرنسمِن‬ ‫يُقال ؟ إن‬ ‫انه قد‬

‫مع‬ ‫نتوصْلى ايضاَ إلى التفاهم‬ ‫وفد‬ ‫جم!حا بشرا‪.‬‬ ‫كونهم‬ ‫هو‬ ‫ب!يهم شيئأ هثشركا‬ ‫لأن‬

‫يحافظون‬ ‫قد‬ ‫لأنهم‬ ‫ب!ثعراه وذلك‬ ‫لم يعودوأ‬ ‫انهم‬ ‫رغم‬ ‫الخيالعنِن ‪،‬‬ ‫اللاأتليدينن‬ ‫علمائنا‬

‫هذا‬ ‫ضروريأ‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫الإنسمانية يبقى مع‬ ‫من‬ ‫ادق‬ ‫الإن!صانية ‪ ،‬إن حدأ‬ ‫من‬ ‫على شيء‬

‫لدى‬ ‫سيتبقى‬ ‫ألافسانية الذي‬ ‫القل!ل من‬ ‫اولا الط ذاك‬ ‫أريد ان ألاحظ‬ ‫ممكن ‪ ،‬ولكني‬

‫ل!رجمه لغ!هم‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫فحسب‬ ‫لغعهم‬ ‫لا ل!رجمه للعلى من‬ ‫لكفى‬ ‫اللااللعدين لد‬

‫باكملها‪.‬‬

‫انه يوجد‬ ‫وافنرض‬ ‫فإنب اتنازل ‪،‬‬ ‫ضروريأ‬ ‫الحد الأدق‬ ‫هذا‬ ‫اصبح‬ ‫وقد‬ ‫والأن‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫فعلى عليها‪،‬‬ ‫له اي‬ ‫يكلن‬ ‫كيران‬ ‫مادتنا‪ ،‬هن‬ ‫نوع ما يخفذ بين جزثيات‬ ‫من‬ ‫ساثل‬

‫قابلة للتائر بهذا الحعائل من‬ ‫الن ه!ناك كاثات‬ ‫افترض‬ ‫عليه ‪،‬‬ ‫فعل‬ ‫اي‬ ‫لها‬ ‫يكودط‬

‫شاثو بمادتنا‪.‬‬ ‫غيران‬

‫من‬ ‫علمنا وسيكون‬ ‫كلت عن‬ ‫ان علم هذه الكائنات سبختلف‬ ‫من الواضح‬

‫الكائنات‬ ‫هذه‬ ‫العلمين ‪ .‬ولصورأفي‬ ‫عام بين هذين‬ ‫(ثابث"‬ ‫عن‬ ‫ان نبحث‬ ‫الع!طحي‬

‫ولاتقبلى مثلا مبدأ الحنالض‪.‬‬ ‫مث!نا‪،‬‬ ‫ترفض‬

‫إذا‬ ‫‪ .‬والآن ‪،‬‬ ‫كهذه‬ ‫في فرضياث‬ ‫ن!بحث‬ ‫المفيد ان‬ ‫غير‬ ‫انه من‬ ‫‪ :‬اعتقد‬ ‫صراحة‬

‫ممائلة‬ ‫لها حواص‬ ‫خيالية‬ ‫إلأ كائ!نات‬ ‫لم ندخل‬ ‫داذا‬ ‫الحد‪،،‬‬ ‫بالغرابة إلى هذا‬ ‫ندفح‬ ‫أ‬

‫‪،1 i‬‬
‫جهة‬ ‫من‬ ‫من!نا‪،‬‬ ‫جهة ‪ ،‬وئقبل هبادىء‬ ‫من‬ ‫احاسيسشا‬ ‫بنفس‬ ‫لل!تاثر‬ ‫لحواسنا‪ ،‬وقابلة‬

‫اختلافها‬ ‫وكيفما كان‬ ‫لفتها‪،‬‬ ‫قائلين إن‬ ‫نختم‬ ‫ان‬ ‫ف!ننأ نصتطيع‬ ‫‪( ،‬ذا ئئم هذا‪،‬‬ ‫اخرى‬

‫ئابت‪،‬‬ ‫وجود‬ ‫امكلان الترجمة يفترض‬ ‫دأئما قابلة للتربة ‪ .‬كيران‬ ‫ستكون‬ ‫لفشا‪،‬‬ ‫عن‬

‫خبايا وئيقة مرموزة معناه‬ ‫عن‬ ‫فالكصمف‬ ‫الابت ‪ ،‬وهكذا‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫استخراج‬ ‫التربة هي‬

‫الأن ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فما هي‬ ‫حروفها‪.‬‬ ‫استبدال‬ ‫عند‬ ‫الوثمة‬ ‫في ظك‬ ‫ثابثاً‬ ‫عما يبقى‬ ‫نبحث‬ ‫ان‬

‫‪ :‬القواثين الثابتة‬ ‫واحدة‬ ‫كلمة‬ ‫‪ ،‬وستكفينا‬ ‫ذلك‬ ‫الصعهل (دراك‬ ‫الثابت ؟ من‬ ‫هذا‬ ‫طبيعة‬

‫ال!ة!‬ ‫‪ 9‬الحوادث‬ ‫بين‬ ‫العلاتات‬ ‫بينما تبقى‬ ‫الخام ‪،‬‬ ‫الحوادث‬ ‫بين‬ ‫العلاقات‬ ‫هى‬

‫‪.‬‬ ‫المواضعات‬ ‫بعض‬ ‫متوتفة دائما على‬

‫‪015‬‬
‫الحادي عصمر‪:‬‬ ‫الفصل‬

‫العل! و الو اغ ‪.‬‬

‫‪ - 5‬الحدوث والحتمية‪:‬‬

‫ئأكيد‬ ‫قوانين الطبيعة التي ئحعكل بكل‬ ‫م!الة حدوث‬ ‫لا انري هنا صط‬

‫ان اشير ألى انه‬ ‫قبل ‪ .‬أهـلد فقط‬ ‫حولها الكثير عن‬ ‫والتى كتب‬ ‫غير قابلة للحل‬ ‫هصالة‬

‫المفيد جدأَ ان نمبز بينها‪+‬‬ ‫هن‬ ‫لهذه الكلمة وأنه س!كون‬ ‫معالب نحتلفة جدا‬ ‫تد اعطث‬

‫نكون‬ ‫أن‬ ‫القانون ‪ ،‬فإننا شتيم‬ ‫هذا‬ ‫كاثنا ما كان‬ ‫اذا أضبرنا قانونا خاصا‪،‬‬

‫أخعبارا!‬ ‫من‬ ‫مسمنبط‬ ‫بالفعل ‪،‬‬ ‫فهو‪،‬‬ ‫إلأ لمرلبمأ‬ ‫لكلن‬ ‫انه لن‬ ‫مسبمأ‬ ‫لمين‬ ‫على‬

‫لضونا‬ ‫دأئما أن‬ ‫نحولع‬ ‫أن‬ ‫وبحب‬ ‫إلأ لمرلبعه ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لكون‬ ‫أن‬ ‫ولابمكن‬ ‫لم لكن‪،‬‬ ‫بحريبعه‬

‫مئلا باننحعبه‬ ‫ما وفع‬ ‫وهذا‬ ‫إلى صعغناه‬ ‫جديدة‬ ‫حدود‬ ‫دله إلى إضافه‬ ‫أكلز‬ ‫ئعاسات‬

‫لقانون ماريرت‪.‬‬

‫الصياغة‬ ‫فهذه‬ ‫نا!ة‬ ‫قانون ما بالضرورة‬ ‫ف!ن صيغة‬ ‫بالاضافة الى ذلك‪،‬‬

‫تال معطى‪.‬‬ ‫الصوابق الي بمقتضاها يمكلن ان مجدث‬ ‫لحدأد كل‬ ‫ان تمضمن‬ ‫يجب‬

‫صيفة‬ ‫التجربة المراد إجراؤها وستكون‬ ‫شروط‬ ‫كل‬ ‫اولأ أن أصف‬ ‫في‬ ‫وسيكون‬

‫المعينة‬ ‫ف!ن الظاهرة‬ ‫الثهـوط‬ ‫كل‬ ‫‪ :‬إذا توفرت‬ ‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫الحالة على‬ ‫القانون في هذه‬

‫ستقع‪.‬‬

‫‪151‬‬
‫الأ‬ ‫الحروط‪،‬‬ ‫مزا تلك‬ ‫شرط‬ ‫اي‬ ‫اننا لم ننس‬ ‫يفين من‬ ‫على‬ ‫كير اننا نكون‬

‫هذا‬ ‫اجزاء‬ ‫فكل‬ ‫(ت)‪،‬‬ ‫بأكمله في اللحظة‬ ‫الكرن‬ ‫حالة‬ ‫وصفنا‬ ‫قد‬ ‫نكون‬ ‫عندها‬

‫في‬ ‫ان تقع‬ ‫الظاهرة البي يجب‬ ‫كل‬ ‫تاثيرأ قبيلا او كبما‬ ‫تمارص‬ ‫تصصتطيع ان‬ ‫الكون‬

‫اللحظة (ت ‪+‬دت)‪.‬‬

‫المانون‬ ‫في صياغة‬ ‫لايمكن أن توجد‬ ‫كهذه‬ ‫البين ان صيفة‬ ‫ذلك ‪ ،‬فإنه من‬ ‫وهع‬

‫الرقت‬ ‫في‬ ‫فإذا فرض!نا‬ ‫للتطبيق ‪،‬‬ ‫قابل‬ ‫كير‬ ‫يصير‬ ‫القانرن‬ ‫القيام بها ف!ن‬ ‫حالة‬ ‫وفي‬

‫في الط نتحقق‬ ‫الحظ‬ ‫لدينا الأ قليل من‬ ‫يكون‬ ‫ف!نه لن‬ ‫الشروط‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫الواحد‬

‫اللحظا!‪.‬‬ ‫فى لحظه هن‬ ‫جحعها‬

‫ضرط‬ ‫اي‬ ‫اننا لم ضهمل‬ ‫من‬ ‫يقين‬ ‫على‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫ما دمنا لانع!شطيع‬ ‫إذن‪،‬‬

‫وتلك‬ ‫الئ!روط‬ ‫هذه‬ ‫نجقول ‪( :‬ذا تجققث‬ ‫ان‬ ‫ال!حصروط فإننا لايمكن‬ ‫تلك‬ ‫هن‬ ‫جوهري‬

‫الحروط‬ ‫هذه‬ ‫إذا تحققت‬ ‫‪-‬القول ‪:‬‬ ‫سوى‬ ‫اننا لانستطيح‬ ‫‪،‬‬ ‫ستقع‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬

‫ابخاؤبية‬ ‫تانون‬ ‫فلناخذ‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫الحادث‬ ‫هذأ‬ ‫مجدث‬ ‫المحتملى ‪9‬ان‬ ‫فمان من‬ ‫وظك‪،‬‬

‫الطَواكب‪.‬‬ ‫التنبؤ بحركات‬ ‫إنه يمكننا من‬ ‫نقصأ‪.‬‬ ‫القرانين ‪- ،‬المعروفة ‪،‬‬ ‫أتل‬ ‫هو‬ ‫الذي‬

‫افعلى‬ ‫تافي النجوم ‪ .‬وحبش‬ ‫‪ ،‬فإفي اهمل‬ ‫زحل‬ ‫هدار‬ ‫مثلاً في ححعاب‬ ‫استعمله‬ ‫وانا حين‬

‫النجرم بعصدة جدا‬ ‫للك‬ ‫ان‬ ‫لأئط اعرف‬ ‫افط لااخطىء‬ ‫لقنن من‬ ‫على‬ ‫اكون‬ ‫ذلك‬

‫تاثيرها محعوصا‪.‬‬ ‫لايمرن‬ ‫بحيث‬

‫معينة بين‬ ‫في صاعة‬ ‫ستوجد‬ ‫زحل‬ ‫أعلن ‪ ،‬تقريبأ في يقين ‪ ،‬إن إحداثيات‬ ‫حيثئذ‬

‫هذا اليقين مطلق؟‬ ‫‪ .‬ولكن ‪ ،‬هل‬ ‫وتلك‬ ‫اتود‬ ‫هذه‬

‫كلى‬ ‫كنل‬ ‫واكبر بكثر هن‬ ‫أيه كعله ضخمه‪،‬‬ ‫في هذا الكرن‬ ‫ان يوجد‬ ‫الأ ممكن‬

‫بعيدة ؟‬ ‫محعافات‬ ‫من‬ ‫محسوصا‬ ‫يحعتطيع تائيرها أن جمون‬ ‫المعروفة ‪ ،‬بحيث‬ ‫الكواكب‬

‫كلى الود! فى ملك‬ ‫لحعثر‬ ‫وبعد ان ظلت‬ ‫ضخمه‬ ‫سرعه‬ ‫الكعله ذا!‬ ‫نلك‬ ‫لد ئكون‬

‫أ!ا‬ ‫المؤكد‬ ‫منا‪ .‬ومن‬ ‫فخاة‬ ‫أقتربت‬ ‫تأئيرها غير محسوس‬ ‫المحمافات التي جعلت‬

‫وها كنا لنتوتعها‪ .‬ان كل‬ ‫كبيرة مصتبعدة‬ ‫في منظوهتنا ال!شمس!ية اضطراباث‬ ‫ستحدث‬

‫ن‬ ‫ف!ننا لانسعطعا‬ ‫وح!نئذ‪،‬‬ ‫كلعه‪،‬‬ ‫س!بعد‬ ‫احعمالا كهذأ‬ ‫نموله أن‬ ‫أن‬ ‫ما ممكن‬

‫بالقول‬ ‫ان نكتفي‬ ‫نقطة محددة في العماء‪ ،‬دانما يجب‬ ‫ترب‬ ‫سنكرن‬ ‫نقول ‪ :‬إن زحل‬

‫ان هذا الاحتممال مكافىء‬ ‫الغقطة ‪ .‬وركم‬ ‫تلك‬ ‫ترب‬ ‫زحل‬ ‫المحتمل ان تكون‬ ‫أنه من‬

‫احتمالى‪.‬‬ ‫صوى‬ ‫لي!‬ ‫ف!نه مع زلك‬ ‫عمليأ ليق!‪4‬‬

‫تقريبي‬ ‫سرى‬ ‫لايمكن ان يكرن‬ ‫خاصا‬ ‫قانوفماَ‬ ‫الأسباب ‪ ،‬فإن‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫لكل‬

‫‪I‬‬ ‫‪av‬‬
‫صراب‬ ‫‪ ،‬ائا عن‬ ‫فقط‬ ‫يحتقدون‬ ‫‪ .‬إنهم‬ ‫الحققة‬ ‫هذه‬ ‫قط‬ ‫‪ .‬والعلماء لم يهملوا‬ ‫واحتمالي‬

‫تقريبية وأحتمالا‪ ،‬ان هذا‬ ‫قانون يمكن ان يُصتبدل بآخر أكز‬ ‫ان كل‬ ‫خطأ‪.‬‬ ‫او عن‬

‫ذ‬ ‫ا‬ ‫الممل!ه يمكن‬ ‫هذه‬ ‫غ!ر ان‬ ‫الأ مود!ا‪.‬‬ ‫بدوره‬ ‫لكون‬ ‫ان‬ ‫لاكلكن‬ ‫الجدلد‬ ‫المانون‬

‫احتمالا‪،‬‬ ‫أكز‬ ‫فوانين‬ ‫يتقدم ‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫العلم ‪،‬‬ ‫يمتلك‬ ‫الى مالانهاية‪ ،‬بحيث‬ ‫تصتمر‬

‫اليقين‪.‬‬ ‫عن‬ ‫وألاحتمالى‬ ‫الدقة ‪،‬‬ ‫كثيراَ عن‬ ‫الاتترابية إلى الأ تختلف‬ ‫تنتهي‬ ‫وبحيث‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الحق‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فهلى يقى‬ ‫صواب‬ ‫بهذا الحعكلى على‬ ‫يفكرون‬ ‫العلماء الذين‬ ‫وإذا كان‬

‫معزولأ‬ ‫أذا ما أخِذ‬ ‫تانون‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫ركم‬ ‫قواكِط الطبيعة حادثة‬ ‫أن‬ ‫القول‬ ‫في‬ ‫شصتمر‬

‫جدوث‬ ‫الفول‬ ‫‪ ،‬دبل‬ ‫أن نوجب‬ ‫بحب‬ ‫أم هل‬ ‫بانه حادث ؟‬ ‫ان يوصف‬ ‫بمكن‬

‫ل‬ ‫إ‬ ‫يوم‬ ‫العالم ذات‬ ‫ينتهي‬ ‫أن‬ ‫الضقدم ‪،‬‬ ‫لذاك‬ ‫حد‬ ‫يوضع‬ ‫أن‬ ‫القوانين الطبيعية ‪،‬‬

‫في الطبيعة الَا‬ ‫معين لن !ادف‬ ‫أكبر‪ ،‬وافه بعد حد‬ ‫أقترابية‬ ‫بحثه عن‬ ‫التوقف عن‬

‫النزوة ؟‬

‫س!أسصيه‬ ‫الذي‬ ‫التصور‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫قليلى‬ ‫منذ‬ ‫ضه‬ ‫تحدئث‬ ‫الذي‬ ‫التصور‬ ‫منظور‬ ‫من‬

‫يوم‬ ‫ذأت‬ ‫سيسضدل‬ ‫ناقصة ومؤقتة ‪ ،‬ولكف‬ ‫صياكة‬ ‫صوى‬ ‫قانون ليس‬ ‫علميا‪ ،‬كل‬

‫لتدىخل‬ ‫مكان‬ ‫اي‬ ‫لايبقى‬ ‫اذن‬ ‫بدائية هنه ‪+‬‬ ‫إلأ صورة‬ ‫الأول‬ ‫لايشكلى‬ ‫أعلى‬ ‫غانون‬

‫‪.‬‬ ‫ارادة حرة‬

‫المعروف‬ ‫فمن‬ ‫لهذأ‪.‬‬ ‫بمثالى واضح‬ ‫ستمدنا‬ ‫النظرية الحركية للفارات‬ ‫ان‬ ‫وأظن‬

‫أن كل‬ ‫بح!يطة ة نفترض‬ ‫بفرضية‬ ‫الغازات‬ ‫خوأص‬ ‫كل‬ ‫اننا نفضر‬ ‫افظرية‬ ‫في هذ‪.‬‬

‫هس!ارا!‬ ‫كبعرةه واخها لح‬ ‫الابحاهال! بسرعه‬ ‫فى كل‬ ‫الغازا! دعحرك‬ ‫جزئعا!‬

‫جزيء‬ ‫الإناء او من‬ ‫جدران‬ ‫فن‬ ‫قريبأ جدا‬ ‫لاتتغير إلأ عندها يمر جزيء‬ ‫سصتقيمة‬

‫آخر‪.‬‬

‫الأفعال الخوصطة‪،‬‬ ‫هي‬ ‫البدائية بملاحظتها‬ ‫لنا حواسشا‬ ‫الأفعال التي قسعصح‬ ‫إن‬

‫المستبعد جداًالآ‬ ‫الأقل ‪ ،‬من‬ ‫الكبيرة ‪ ،‬او على‬ ‫الفوارق‬ ‫تعوض‬ ‫الموسطات‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬

‫ماريوت‬ ‫تانون‬ ‫مثل‬ ‫الظواهر الملاحظة لقوانين بصيطة‬ ‫تخضع‬ ‫بحيث‬ ‫ئعوص‪،‬‬

‫‪ +‬فالجزثيات تغير‬ ‫الأ محت!‬ ‫لس‬ ‫للفوارق‬ ‫التعويض‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬غير ان‬ ‫!ساك‬ ‫اوكي‬

‫التي تكو!ا‪،‬‬ ‫الأشكال‬ ‫التنفلات الم!شمرة تمر تلك‬ ‫هذه‬ ‫وداخل‬ ‫موقعها بلا توتف!‬

‫وهي‬ ‫العدد‪،‬‬ ‫كثيرة‬ ‫التركيبات‬ ‫هذه‬ ‫إلأ ان‬ ‫الممكنة ‪.‬‬ ‫التركيبات‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫وبالتتالي ‪،‬‬

‫بدورها‬ ‫وهذه‬ ‫منها‪.‬‬ ‫إلأ القليل‬ ‫عنه‬ ‫ولا يشذ‬ ‫‪،‬‬ ‫ماريوت‬ ‫لقانون‬ ‫جميعا هطابقة‬

‫لانتهينا‬ ‫!يلة‬ ‫فلو انا راقبنا غازأ هدة‬ ‫‪،‬‬ ‫اطول‬ ‫أنتظار وتت‬ ‫غير انه يجب‬ ‫‪،‬‬ ‫شقحقق‬

‫الوقت‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫قانون هاريوت‬ ‫عن‬ ‫قصير جدا‬ ‫زمن‬ ‫يقينأ‪ ،‬الى ان نراه يبتعد خلال‬

‫‪tor‬‬
‫هذا‬ ‫ان‬ ‫الص!نوات المحتمل لوجدنا‬ ‫عدد‬ ‫نحصب‬ ‫اردنا أن‬ ‫لوانا‬ ‫بلزم للانتظار؟‬

‫ارقام ‪.‬‬ ‫الى ضرة‬ ‫سنحتاج‬ ‫ارناهه وحدها‬ ‫انه لكتابة عدد‬ ‫بحيث‬ ‫الضخاهة‬ ‫العدد هن‬

‫متناهيأ‪.‬‬ ‫ان يكون‬ ‫لايهم إؤْ بكفي‬ ‫هذا‬ ‫و!ن‬

‫تبيناها‬ ‫اننا أذا‬ ‫الوأضح‬ ‫فمن‬ ‫النظرية ‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫قيمة‬ ‫هنا‬ ‫أناتق‬ ‫ان‬ ‫لا أريد‬

‫وهع‬ ‫فعه صحمحا‪.‬‬ ‫لوم لالظل‬ ‫لأنه سيالط‬ ‫فى اع!نثا حادئا‪،‬‬ ‫ماردو!‬ ‫دانون‬ ‫سمصبح‬

‫(ضهم اكثر الأليين !لبا‪.‬‬ ‫للحتمية ؟‬ ‫النظرية الحركبة خصوم‬ ‫أنصار‬ ‫هل‬ ‫ؤلك‪،‬‬

‫المع!افة تبعأ‬ ‫تتفير مح‬ ‫تاثير قوى‬ ‫لاتبتعد عنها إلأ ثحت‬ ‫صلبة‬ ‫تتيع مسارات‬ ‫فجزئياتهم‬

‫لعامل‬ ‫ولا‬ ‫لا للحرية‬ ‫صنير‬ ‫مكمان‬ ‫ولو‬ ‫نسقهم‬ ‫في‬ ‫لايبقى‬ ‫بدقة ‪،‬‬ ‫محدد‬ ‫لقانون‬

‫رفما‬ ‫‪،‬‬ ‫واضيف‬ ‫حدوثا!‬ ‫تسميته‬ ‫يمكن‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫ولا لأي‬ ‫المعنى ‪،‬‬ ‫جصر‬ ‫تحركي ‪،‬‬

‫ان يظل‬ ‫عن‬ ‫لقانون مابىيوت نفسه ‪ ،‬انه سيك!‬ ‫تطور‬ ‫هنا أي‬ ‫للالعَباصبى‪ ،‬أنه ليس‬

‫دقيقة سيعود‬ ‫من‬ ‫القرودط‪ ،‬ولكنه بعد جزء‬ ‫من‬ ‫ضير معروف‬ ‫بعد عدد‬ ‫صحيحا‬

‫المرون لاممكنن خحعابه‪.‬‬ ‫من‬ ‫ولمده عدد‬ ‫صحعحا‪،‬‬

‫يقال غالبأ‪ :‬ربما‬ ‫فهم آخر‪،‬‬ ‫التطور‪ ،‬لنرفع سوء‬ ‫جملمة‬ ‫تد نطقت‬ ‫ومما دش!‬

‫على‬ ‫الفحمى‬ ‫في العصر‬ ‫يوم أنها أ تكن‬ ‫ذات‬ ‫القوائين تتطور‪،،‬وزبما ئكتصف‬ ‫كانت‬

‫بهذا؟‬ ‫اليوم ‪ .‬هاذا نعني‬ ‫عليه‬ ‫ما هى‬

‫حمالته الراهنة‪.‬‬ ‫من‬ ‫الماضية نسثنتجه‬ ‫كوكبنا في حالته‬ ‫أننا نعرفه عن‬ ‫ما نظن‬

‫بواسطة‬ ‫الكسيفية التي تجري‬ ‫فهي‬ ‫ألاستنتاج‪،‬‬ ‫بها هذا‬ ‫الئي يتم‬ ‫الكيفية‬ ‫ائا عن‬

‫صحيحة‪.‬‬ ‫ان تكون‬ ‫القوانين التي ئفترض‬

‫لنا باستنباط‬ ‫فإنه يصممح‬ ‫‪،‬‬ ‫كذلك‬ ‫ومادا أ‬ ‫‪،‬‬ ‫وتال‬ ‫سابن‬ ‫بين‬ ‫علاقه‬ ‫القانون‬

‫باستنتماج‬ ‫‪،‬‬ ‫لنا كذلك‬ ‫المحشق!بل‪ ،‬وشصمح‬ ‫لنا بتونع‬ ‫يسمح‬ ‫أي‬ ‫السابق ‪،‬‬ ‫الضالي من‬

‫الذي‬ ‫الفلك‬ ‫وعالم‬ ‫‪.‬‬ ‫الماضي‬ ‫إلى‬ ‫الحاضر‬ ‫بالانتقالط من‬ ‫اي‬ ‫‪،‬‬ ‫اللاحق‬ ‫هن‬ ‫السابق‬

‫منها حالتها في المسعتقبل بواسطة‬ ‫يستنتج‬ ‫بإمكانه ان‬ ‫الحالة الراهنة للكواكب‬ ‫يعرف‬

‫ايضأ‬ ‫إلأ انه بإهكانه‬ ‫يبني نقويمأ فطكيأ‪.‬‬ ‫حين‬ ‫ما يفعله‬ ‫بالضبط‬ ‫‪ .‬وهذأ‬ ‫نبوتن‬ ‫تانون‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بها لاكلكنها‬ ‫لموم‬ ‫الئى لس!طعأن‬ ‫والحساباث‬ ‫الحمابعه ‪.‬‬ ‫هنها حالعها‬ ‫لصعنعج‬ ‫ان‬

‫وما دام هذا‬ ‫في الهتقبل‪،‬‬ ‫يظلى صحيحأ‬ ‫ان‬ ‫عن‬ ‫ئيوتن س!يك!‬ ‫قانون‬ ‫تخبره أن‬

‫أنه كالن خاطئأ‬ ‫ان تجعله يعرف‬ ‫انطلاقه ‪ ،‬ولايمكنها كذلك‬ ‫نفطة‬ ‫بالضبط‬ ‫القانودط هو‬

‫في الماضي‪.‬‬

‫أيام‬ ‫يوم من‬ ‫تختبَر ذات‬ ‫أن‬ ‫الفلكية بمكن‬ ‫التقويمات‬ ‫تلك‬ ‫أن‬ ‫صحيح‬

‫‪154‬‬
‫‪ +‬الأ انه فيما يتعلْق بالماضي‪،‬‬ ‫خاطثة‬ ‫ا!ا كانت‬ ‫فيعرف‬ ‫خلف!نا‪،‬‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫المستق!بل ‪،‬‬

‫نتائج‬ ‫مئل‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫نتائج الحساب‬ ‫فإن‬ ‫شهودأ‪،‬‬ ‫لم يخفف‬ ‫الذي‬ ‫الجيولوجي‬ ‫الماضي‬

‫ئتافي بطبيعتها عن‬ ‫الحاضر‪،‬‬ ‫من‬ ‫الماضي‬ ‫يخها أستنباط‬ ‫التي نحاول‬ ‫التأملات‬ ‫جميع‬

‫الفحمى‬ ‫فوأننن الطبععه في أ!ر‬ ‫(ذا لم دكن‬ ‫الوان الاخنبار‪ .‬وهكذا‬ ‫لودط هن‬ ‫كل‬

‫ذلك ‪ ،‬لأننا لانصتطيح‬ ‫ابدأ ان نعرف‬ ‫لايمكن‬ ‫‪،‬فإذنا‬ ‫الحالي‬ ‫نفصها في الصر‬ ‫هي‬

‫الموأنن ‪ .‬رجما ئمال‬ ‫ثبات للك‬ ‫فرض!ه‬ ‫هن‬ ‫الفعرة الأ ما نستنعجه‬ ‫ئلك‬ ‫عن‬ ‫ان ثعرف‬

‫ألى تركها‪.‬‬ ‫فنضطر‬ ‫إلى نتائج شناتضة‬ ‫ئؤدْي‬ ‫الممكن ان‬ ‫من‬ ‫الفرضية‬ ‫هذه‬ ‫(ن‬

‫حية‪،‬‬ ‫داثما كائنات‬ ‫أنه ئد وجدث‬ ‫ان نستنتج‬ ‫الحيماة يمكن‬ ‫باصل‬ ‫فيما يتعفق‬ ‫وهكذا‪،‬‬

‫انه‬ ‫نصننصج‬ ‫ان‬ ‫كما ممكن‬ ‫الح!اة ‪،‬‬ ‫من‬ ‫الحعاة ثحرج‬ ‫دأئما ان‬ ‫فا‬ ‫العالم الحالى لظهر‬ ‫لأن‬

‫الحالة الراهنة‬ ‫الفزياء على‬ ‫الحاليه في‬ ‫القوانبن‬ ‫تطبيق‬ ‫لأن‬ ‫حية‬ ‫دائما كاننات‬ ‫توجد‬ ‫أ‬

‫كان!‬ ‫أدن الح!اة فوده‬ ‫إلى درجه‬ ‫ساخنماَ جدا‬ ‫كان‬ ‫نحبرنا أن هذا الكوكب‬ ‫!ركبنا‬

‫ئُرفَع بطريقتين‪:‬‬ ‫دائما أن‬ ‫النرعيمكن‬ ‫هذا‬ ‫الثي هن‬ ‫التتاتضات‬ ‫ان‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫سشحيلة‬

‫التي‬ ‫تلك‬ ‫هي‬ ‫بالضبط‬ ‫أن قوانين الطبيعة الحالية ليست‬ ‫نفترض‬ ‫ان‬ ‫نستطبع‬

‫حالبا ما افترضناه ‪ ،‬ولكنها‬ ‫قرانين الطبيمة هي‬ ‫ان‬ ‫نفترض‬ ‫ان‬ ‫كما يمكن‬ ‫افترضناها‪،‬‬

‫دائما هكذا‪+‬‬ ‫إ تكن‬

‫بحبث‬ ‫كاطة‬ ‫بصفة‬ ‫هعروفة‬ ‫أن القوانين الحالية لايمكن ابدأ أن تكون‬ ‫وأضح‬

‫القواننن‬ ‫بحطور‬ ‫بالقول‬ ‫ملزمين‬ ‫نكون‬ ‫وبحيث‬ ‫ث!بنى الحلى ا‪،‬ول‬ ‫ان‬ ‫لانسعطيع‬

‫الطبيعية‪.‬‬

‫بما فيه‬ ‫الانسانية تعمر‬ ‫وان‬ ‫ممكن‬ ‫كهذا‬ ‫‪ ،‬أن تطورأ‬ ‫اخرى‬ ‫جهة‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫ولنفرض‬

‫متباينة‪،‬‬ ‫نتما؟ج‬ ‫الى‬ ‫السابق سيؤذي‬ ‫إن نض‬ ‫لهذا التطور شهود‪.‬‬ ‫يكرن‬ ‫الكفاية لكى‬

‫السوابق‬ ‫أن‬ ‫الحال‬ ‫طبيعة‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ‫الرابع ‪.‬‬ ‫الدهر‬ ‫وفي‬ ‫الفحمي‬ ‫العصر‬ ‫مثلأ في‬

‫كير قابل‬ ‫يصبح‬ ‫الفحمي‬ ‫العصر‬ ‫‪ ،‬ف!ن‬ ‫مماثلة‬ ‫الظروف‬ ‫كلى‬ ‫مماثلة !ريباَ ‪ 8‬وإذا كانت‬

‫سابقا‬ ‫أن‬ ‫فما يض!بقى هو‬ ‫ها نفتوض‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫لي!‬ ‫طبعأ‪،‬‬ ‫الرأبع ‪.‬‬ ‫الدهر‬ ‫للتمبيؤ عن‬

‫الساب! ممنرنا‬ ‫إلى ن!عجه هعينه ‪ ،‬بينما !س‬ ‫لؤذى‬ ‫مصمم‬ ‫معن‬ ‫مععنا همرونا بظرف‬

‫المسألة ‪ .‬أفا‬ ‫له في هذه‬ ‫لا وخل‬ ‫‪ .‬والوفت‬ ‫إلى نتيجة أخرى‬ ‫يؤذي‬ ‫آخر‬ ‫متمم‬ ‫بظرف‬

‫الصابق‬ ‫دلك‬ ‫أن‬ ‫سيزكم‬ ‫كان‬ ‫الخبوة ‪ ،‬والذي‬ ‫قللٍ‬ ‫علم‬ ‫سيصوغه‬ ‫القانون ‪ ،‬كما كان‬

‫القانون ‪،‬‬ ‫المتممة ‪ ،‬هذا‬ ‫الشروط‬ ‫عن‬ ‫الطرف‬ ‫اللاحق ‪ ،‬غاضا‬ ‫دائما إلى ذلك‬ ‫سيزدي‬

‫اكز‬ ‫اخحالي‬ ‫آخر‬ ‫يُستبدَل بقانون‬ ‫ان‬ ‫مجب‬ ‫ألَا تقريبيأ واحتماليا‪،‬‬ ‫لم يكن‬ ‫الذي‬

‫دأئما أمام نفص‬ ‫إذن‬ ‫دنحون‬ ‫المتممة ‪8‬‬ ‫الاعتبار ال!ثروط‬ ‫في‬ ‫بدخلى‬ ‫أكز‪،‬‬ ‫وتقرببي‬

‫‪155‬‬
‫القبيلى‪ ،‬فإ!ا لن‬ ‫ؤلك‬ ‫حللناه سابقأة لو اكت!ثعفث الإنسانية ثعينأ هن‬ ‫ال ى‬ ‫المخطط‬

‫التي تغيرت ‪.‬‬ ‫هي‬ ‫ان الشروط‬ ‫‪ ،‬وانما صتقول‬ ‫التي تطورت‬ ‫ان القوانين هي‬ ‫تقول‬

‫بها جميعأ من‬ ‫يحتفظ‬ ‫الس!يد !روا‬ ‫‪ +‬غيران‬ ‫معمالب نحتلفة للحدوث‬ ‫اذن‬ ‫هذه‬

‫العواننن العجرلبِه جمعها‬ ‫إن‬ ‫آخر‪.‬‬ ‫هعنى‬ ‫المها‬ ‫هـلض!ف‬ ‫بل‬ ‫كعر مم!ز ‪.‬كافب‪،‬‬

‫إلى اننا حوَلناه بح!كل‬ ‫ذلك‬ ‫فمرد‬ ‫لنا صحبحا‬ ‫لبدو‬ ‫كالن بعضها‬ ‫داذا‬ ‫نعربببة‪،‬‬

‫وبما ا ن‬ ‫‪،‬‬ ‫بحرله‬ ‫ال!حويل‬ ‫بهذا‬ ‫د!ا‬ ‫بالمبدا‪ .‬لمد‬ ‫ديل‪،‬‬ ‫هن‬ ‫(س!معه ‪،‬‬ ‫الى‬ ‫ا!طناعى‬

‫ألى‬ ‫الحدوث‬ ‫نقلنا هذا‬ ‫فإننا قد‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫حادث‬ ‫شيء‬ ‫النزوة التي دفعتنا الى ذلك‬

‫الحرية لأننا نصير‬ ‫تفترض‬ ‫الضرورة‬ ‫إن‬ ‫نقول‬ ‫لنا ان‬ ‫‪ .‬بهذا المعنى يحق‬ ‫القانون نفه‬

‫لايفيد‬ ‫وقد‬ ‫الإسمية ‪،‬‬ ‫لمجال‬ ‫توسيع‬ ‫سوى‬ ‫في هذا‬ ‫وربما لايوجد‬ ‫بالحرية ‪.‬‬ ‫حتمعِن‬

‫التي تُطرح‬ ‫المصاكل‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫في المساهمة في حل‬ ‫للحدوث‬ ‫جديد‬ ‫هعنى‬ ‫كثيرأ ادخال‬

‫عنها‪+‬‬ ‫الحديث‬ ‫‪ ،‬والتي كنا بصدد‬ ‫بسعكلى طبيعي‬

‫في‬ ‫انجح‬ ‫انني لن‬ ‫جيدأ‬ ‫الاصبتقرأء‪ ،‬فأنا اعرف‬ ‫في اسص‬ ‫لا أهـلد أن اجث‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫التخلي عنه ‪ .‬أ!لد ققط‬ ‫المبدأ لاتواز!ا إلاَ صعوبة‬ ‫هذأ‬ ‫تعليل‬ ‫صعرية‬ ‫وان‬ ‫هذأ‪،‬‬

‫السابق‬ ‫نفس‬ ‫يحدث‬ ‫بتطبيقه ‪ .‬عندما‬ ‫انهم ملزهون‬ ‫العلما‪. ،،‬وكيف‬ ‫يطبقه‬ ‫ابين كليف‬

‫الصياغة العافىية لهذا المبدا‪.‬‬ ‫بدورها‪ .‬هذه هي‬ ‫ان تحدث‬ ‫النتماثج يجب‬ ‫نفس‬ ‫ظن‬

‫ن‬ ‫(‬ ‫نقول‬ ‫فلكي‬ ‫لئعيء‪.‬‬ ‫يصلح‬ ‫أن‬ ‫فإنه لايمكن‬ ‫الصمكل‪،‬‬ ‫ألى هذا‬ ‫انه اذا رذ‬ ‫غير‬

‫‪ ،‬لأنها مسؤولة‬ ‫قد حصلت‬ ‫الضروط‬ ‫كل‬ ‫ان تكون‬ ‫الصابق قد وقع مجب‬ ‫قس‬

‫بالضبط‪.‬‬ ‫جميعها‪ ،‬هـبحب ان نكون قد حصلت‬

‫إذن‬ ‫تطبيق ‪ .‬ينبغي‬ ‫له أي‬ ‫يجد‬ ‫المبدا‪ ،‬لن‬ ‫فإن‬ ‫ابدا‪،‬‬ ‫يحصل‬ ‫لن‬ ‫هذا‬ ‫وبما ان‬

‫سأبقأ‬ ‫فإن‬ ‫(ب)‪،‬‬ ‫ناتجأ‬ ‫(‪11‬‬ ‫سابق‬ ‫مرة‬ ‫(ذا انتج‬ ‫فنقول ‪:‬‬ ‫الصياكة ‪،‬‬ ‫نعدل‬ ‫ان‬

‫إب)‪.‬‬ ‫عن‬ ‫(ا) ينتج ناتجا (ب ‪ -‬ا) قليل الاخلاف‬ ‫(أ‪ -‬أ) قليل الاختلاف عن‬

‫ا) نليلا الاخنلاف؟‬ ‫نعرف ان السابقين (‪ )1‬و(ا‪-‬‬ ‫كيف‬

‫داذا كان لهذا‬ ‫بواسطة عدد‪،‬‬ ‫الشروط‬ ‫أحد‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫الممكن‬ ‫أذا كان من‬

‫آنئذ‬ ‫نسبيأ‪.‬‬ ‫‪ ،‬واضح‬ ‫الاختلاف‬ ‫(تليل‬ ‫معنى‬ ‫فإن‬ ‫هتقاربتان ‪،‬‬ ‫في الحالتين قيمتان‬ ‫العدد‬

‫الى تلك‬ ‫نصل‬ ‫عملية ‪،‬‬ ‫وكقاعدة‬ ‫للحعابق ‪.‬‬ ‫النتاثج دائة سصلة‬ ‫المبدأ ان‬ ‫سيعني‬

‫اذ بدودط‬ ‫يوم ‪،‬‬ ‫العلماء كل‬ ‫به بالفعلى‬ ‫ما يقوم‬ ‫وهذا‬ ‫استكصالها‪.‬‬ ‫التي يمكن‬ ‫النتيجة‬

‫كلى علم‪.‬‬ ‫يستحيل‬ ‫الاستكمال‬

‫ان يمثل بواسطة‬ ‫نبحثه يمكن‬ ‫‪ :‬ان القانون الذي‬ ‫المسالة التالية‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫لنلاحظ‬

‫‪156‬‬
‫المبدا الذي‬ ‫المنخنى ‪ .‬وبناة عل‬ ‫ذلك‬ ‫نقط‬ ‫بعض‬ ‫نعرف‬ ‫التجربة‬ ‫‪ .‬لقد جعلتنا‬ ‫منحنى‬

‫هتصل‪.‬‬ ‫الربط بينها بوأسطة خط‬ ‫النقط يمكن‬ ‫نعتقد ان تلك‬ ‫صباغته‬ ‫كنا بصدد‬

‫نقط ذلك‬ ‫من‬ ‫فقطاَ )خرى‬ ‫جديدة‬ ‫العين ‪ .‬وستعطينا تجارب‬ ‫الحط بواسطة‬ ‫هذا‬ ‫نرسم‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫عل!شا‬ ‫تبل ف!ئه سيكون‬ ‫المرسرم من‬ ‫الخط‬ ‫النقط خارج‬ ‫هذه‬ ‫المئحئى ‪ .‬فإذ) جا!ت‬

‫عددها‬ ‫‪ ،‬ومهما كان‬ ‫كائنة عا كانت‬ ‫نقط‬ ‫مبدثنا‪ .‬فمن‬ ‫عن‬ ‫نتخك‬ ‫المنحنى لا أن‬ ‫نعدل‬

‫اذا جاء هذا المنحق كريب‬ ‫بلا شك‬ ‫كبيرا‪ ،‬يمكن أن نرسم منحنى متصلأ‪.‬سننزعج‬

‫يكرن‬ ‫المبدا لن‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫اخطا‪+‬التجربة‬ ‫إلى هذا‪،‬‬ ‫بالإضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫وسنتهم‬ ‫الص!كلى‪،‬‬

‫الظاهرة ما نعتبره‬ ‫بين ظروف‬ ‫أن هن‬ ‫إلى ذلك‬ ‫مراجعة بثعكل مباشر‪ +‬أضف‬ ‫موضع‬

‫عن‬ ‫يختفان‬ ‫إذا لم يكونا‬ ‫تليلي الاختلاف‬ ‫و(‪-1‬ا)‬ ‫ونعتبر (‪)1‬‬ ‫أهمية ‪،‬‬ ‫ذي‬ ‫كير‬

‫مع‬ ‫يتحد‬ ‫الهيدروجين‬ ‫هثلا ان‬ ‫فألاحظ‬ ‫الئابعة ‪.‬‬ ‫الح!روط‬ ‫تلك‬ ‫الأ بواسطة‬ ‫بعضهما‬

‫هن‬ ‫الغافلن سيتحدان‬ ‫يفين ان هذينن‬ ‫على‬ ‫تاثير الشرارة اْفاكون‬ ‫تحت‬ ‫الأكسجين‬

‫‪ .‬ونحن‬ ‫الفاكل‬ ‫تفير كثيرا خلالى‬ ‫قد‬ ‫طولى االمحشري‬ ‫خط‬ ‫أن‬ ‫هن‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫جديد‬

‫كل‬ ‫لها تاثير محسوس‬ ‫يكون‬ ‫اذ‬ ‫البعيدة لا يمكن‬ ‫الأجسام‬ ‫حالة‬ ‫مثلأ ان‬ ‫نفترض‬

‫فيها‬ ‫يتضمن‬ ‫هناك حالات‬ ‫نفمط ‪ ،‬لكن‬ ‫الظوأهر الأرضية ‪ .‬هذا امر يبدوانه يفرض‬

‫إذا شثنا‪،‬‬ ‫الاعت!باط أو‪،‬‬ ‫قححطاَ اكبر من‬ ‫عمليأ‪،‬‬ ‫العديمة الأفي‪،‬‬ ‫الظروف‬ ‫اختيار‬

‫قابل‬ ‫غير‬ ‫يصبح‬ ‫الاستقرا‪،‬‬ ‫‪ :‬مبدا‬ ‫اخرى‬ ‫ملاحظة‬ ‫هناك‬ ‫الفطنة ‪.‬‬ ‫كثيرأ من‬ ‫يتطلب‬

‫المماثلة أو المماثلة تقريباَ‪ ،‬لو‬ ‫الأجسام‬ ‫كبير من‬ ‫عدد‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫لو لم يوجد‬ ‫للضطبيق‬

‫من‬ ‫اخرى‬ ‫الفوسفور إلى قطعة‬ ‫من‬ ‫تمة‬ ‫الممكن مثلا أن ننتقل من‬ ‫من‬ ‫ا يكن‬

‫الفوسفور‪.‬‬

‫لنا في‬ ‫سيبدو‬ ‫الحتمية والحدوث‬ ‫مشكل‬ ‫الاع!ت!بارات‪ ،‬فإن‬ ‫في هذه‬ ‫اذا فكرنا‬

‫جديده‬ ‫شكل‬

‫كسل‬ ‫الظواهر الكونية ضمن‬ ‫نجح!لسلة كل‬ ‫نحيط‬ ‫انه بإمكاننا أن‬ ‫فلنفرضْ‬

‫بها العلأفات‬ ‫بالمتتاليات واعني‬ ‫نسميه‬ ‫أن‬ ‫ن!ئامل ها مجن‬ ‫ان‬ ‫متوالية الزمن ‪ .‬نستطيع‬

‫ائصور‬ ‫بل‬ ‫ثاتجة أو توأنين‪،‬‬ ‫علاقات‬ ‫عن‬ ‫اتكلم‬ ‫ان‬ ‫لا اريد‬ ‫وتال ‪.‬‬ ‫سابق‬ ‫بين‬

‫التعبير‪.‬‬ ‫فىدية ‪ ،‬إذا صخ‬ ‫المتتاليات المتحققة بانفصالى وبطريقة‬ ‫مختلف‬

‫أنه‬ ‫كير‬ ‫‪.‬‬ ‫التماثل‬ ‫ا‬ ‫كاملتا‬ ‫اثنتان‬ ‫لاتوجد‬ ‫المتتاليات‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫هن‬ ‫انه‬ ‫اننا س!نرى‬

‫بينها ما هي‬ ‫من‬ ‫ف!نه ستكون‬ ‫صحيحما‬ ‫قمئا باياغته‬ ‫الذي‬ ‫الاستقرأء‬ ‫هبدا‬ ‫أذأ كان‬

‫المصكن‬ ‫‪ :‬من‬ ‫‪ .‬بعبارة أخرى‬ ‫البض‬ ‫بعضها‬ ‫إلى جانب‬ ‫ممائلة تقريباَ‪ ،‬هـممكن تصنيفها‬

‫في نهاية‬ ‫الحت!ة‬ ‫ترد‬ ‫كهذا‬ ‫!نيف‬ ‫للمشَالِمات إلى أمكان ‪ ،‬وشرعية‬ ‫القيام بتصنيف‬

‫‪157‬‬
‫الشكل‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫فربما بدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الابق‬ ‫التحليل‬ ‫منها بعد‬ ‫ها يتبقى‬ ‫كل‬ ‫وهذا‬ ‫‪+‬‬ ‫المطاف‬

‫إلى‬ ‫انحواف‬ ‫بعد‬ ‫عودة‬ ‫ان ئقال ‪ :‬إن في هذا‬ ‫انه بمكن‬ ‫وإلزأمما‪ .‬ولاشك‬ ‫إزعاجا‬ ‫اقل‬

‫الَا‬ ‫حتميأ‬ ‫الإنسان‬ ‫أدط يكون‬ ‫لايمكن‬ ‫اْننا نرفضها‪:‬‬ ‫بدا‬ ‫التي‬ ‫لوروا‪،‬‬ ‫السيد‬ ‫نتيجة‬

‫امر يمكن‬ ‫فهذا‬ ‫‪ .‬اتنازل ‪،‬‬ ‫المصنف‬ ‫تدخل‬ ‫يفترض‬ ‫تصنيف‬ ‫كل‬ ‫إن‬ ‫بالفعل ‪،‬‬ ‫بالحرية ‪.‬‬

‫الفائدة ‪ ،‬فمد‬ ‫ها لبدو لى ‪ ،‬عدلم‬ ‫كل‬ ‫لكون‬ ‫لن‬ ‫الانحراف‬ ‫ذلك‬ ‫الدفاع عنه ‪ .‬كران‬

‫ال!وضعح‪.‬‬ ‫فى بعض‬ ‫ساهم‬ ‫لكون‬

‫الموضوعية في الملم‪:‬‬ ‫‪- 6‬‬

‫العلم‬ ‫قيمة‬ ‫‪ :‬ما هى‬ ‫المقألى‬ ‫هذا‬ ‫التي يثيرها عنواذ‬ ‫المسالة‬ ‫الى‬ ‫الأدط اصل‬

‫ماؤا نعني بالموضوعة؟‬ ‫كلى شيء‬ ‫الموضوعية ؟ وقبل‬

‫مع‬ ‫العالم مشتركا‬ ‫هذا‬ ‫فيه هوْ كون‬ ‫العالم الذىِ نبيصن‬ ‫لظ هوضوعية‬ ‫ما يضمن‬

‫نتلقى‬ ‫الآخوين‬ ‫بيننا وبين‬ ‫التي تتم‬ ‫التواصلأت‬ ‫ربوأسطة‬ ‫‪.‬‬ ‫مفكرة‬ ‫اخرى‬ ‫كائنمات‬

‫لاتاتي مثا‪ ،‬ولكنا لْزى ف!يها‪،‬‬ ‫الاستدلالات‬ ‫ان هذه‬ ‫‪ .‬نعرف‬ ‫جاهزة‬ ‫استدلالات‬ ‫منهم‬

‫تبدو‬ ‫الاستدلالات‬ ‫نلك‬ ‫ربما أن‬ ‫هثلنا*‬ ‫مفكرة ‪،‬‬ ‫كاثنمات‬ ‫جممل‬ ‫الوقت ‪،‬‬ ‫نفس‬ ‫في‬

‫ما‬ ‫نض‬ ‫الكاثنات المفكرة قد رات‬ ‫ان تلك‬ ‫نحعشتج‬ ‫فإننما‬ ‫عالم حواسنا‬ ‫منطبقة على‬

‫اننا أ نر حلما‪.‬‬ ‫نعرف‬ ‫رايناه ‪ .‬وهكذا‬

‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫موضوعي‬ ‫‪ :‬ها هو‬ ‫ال!ثرط الأول للموضوعية‬ ‫هو‬ ‫إذن‬ ‫هذا‬

‫من‬ ‫ئنْقَلَى‬ ‫تابلا لأن‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫وبالتالي يجب‬ ‫العقول ؟‬ ‫كبير من‬ ‫عدد‬ ‫بين‬ ‫مضتركأً‬

‫" الذي‬ ‫‪ 9‬الخطاب‬ ‫إلأ بوأسطة‬ ‫يتم‬ ‫ان‬ ‫لايمكن‬ ‫النقل‬ ‫هذا‬ ‫وبما ان‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى الأخرى‬ ‫احدها‬

‫ملزمودن بالاستنتاج ‪ :‬لا موضوعية‬ ‫إذن‬ ‫فنحن‬ ‫الحعيد لوروا‬ ‫الحذر لدى‬ ‫يئير كثيرأ هن‬

‫هل‬ ‫ابداً بالنسبة لنا‪،‬‬ ‫عالمأ هغلقأ‬ ‫الاَخوين‬ ‫إحسعاسات‬ ‫وستكون‬ ‫‪،‬‬ ‫خطاب‬ ‫بدون‬

‫احمر؟ ليست‬ ‫الذي يعمميه جاري‬ ‫الذي اسميه احمر هو ففسه الإحساس‬ ‫الإحصاس‬

‫يخلقان قي‬ ‫هثثورأ‬ ‫وخشخاشأ‬ ‫ان كرزة‬ ‫‪.‬لنفرضْ‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫للتحقق‬ ‫لدي!نا اية وسيلة‬

‫وفي‬ ‫(ب)‬ ‫وان ورقة تثير فْي الاحساس‬ ‫(ب)‪،‬‬ ‫وفي الآخر ألاحع!اس‬ ‫(‪)1‬‬ ‫الاحساس‬

‫الأمر ض!ي!ئأ‪ ،‬إؤْ انني‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫نعرف‬ ‫اننا لن‬ ‫الواصح‬ ‫فحن‬ ‫(أ)‪.‬‬ ‫الأخر الاححاس‬

‫هو الأول‬ ‫سيممي‬ ‫بينما‬ ‫أخضر‪،‬‬ ‫(ب)‬ ‫احمر‪ ،‬وألاحساص‬ ‫(أ)‬ ‫الاحساس‬ ‫سأسمي‬

‫بالنع!بة إلينا معا‬ ‫هوانه‬ ‫هلاحظته‬ ‫مما يمكن‬ ‫فإن‬ ‫الممابل‬ ‫وفي‬ ‫والثاني احمر‪.‬‬ ‫اخضر‪،‬‬

‫الاسم‬ ‫نفس‬ ‫ما دمنا هعا نعطي‬ ‫الاحنساس‬ ‫المنثور نفص‬ ‫ستثير الكرزة والخسخاش‬

‫الأصح‪،‬‬ ‫غير قابلة للنقل ‪ ،‬أو على‬ ‫إذن‬ ‫الأحاسيس‬ ‫التي نش!عر بها‪ .‬إن‬ ‫للإحصاسات‬

‫‪158‬‬
‫‪ ،‬وكامض‬ ‫دائما علىالفهم‬ ‫كير قابلة للنقلى‪ ،‬وعصي‬ ‫ما هو كيفية خالصة‬ ‫كل‬

‫الأحاسيس‪.‬‬ ‫بالن!بة للعلاقات بين تلك‬ ‫كذلك‬ ‫الأمر ليس‬ ‫داثمَا‪ ،‬نحن‬

‫سوى‬ ‫ا!يفية ‪ ،‬وليص‬ ‫من‬ ‫خال‬ ‫هذا المنظور‪ ،‬فإن كلى ما هو موضوعي‬ ‫من‬

‫سوى‬ ‫القول ان الموضوعية لي!ت‬ ‫إلى حد‬ ‫انني لن اذهب‬ ‫علاقة خالصة ‪ .‬صحيح‬

‫التي شحدث‬ ‫مبالخ فيه لطبيعة العلاقات‬ ‫لهذا تخصيص‬ ‫‪ -،‬لأنه سيهون‬ ‫كمية خالصة‬

‫لمول‬ ‫نفصط‬ ‫لرك‬ ‫أذكوه والذى‬ ‫لم اعد‬ ‫الذى‬ ‫ذلك‬ ‫ها بحعلنا نفهم‬ ‫‪ ،‬فى هذا‬ ‫ولكن‬ ‫عنها‪،‬‬

‫القضية‬ ‫تحفظاتئا‪ ،‬بصعأن هذه‬ ‫كل‬ ‫معادلة تفاضلية ‪ .‬ورغم‬ ‫سوى‬ ‫العالم ليس‬ ‫ان‬

‫إنْ‬ ‫موضوعيأ‬ ‫ان يكون‬ ‫يمكن‬ ‫‪ ،‬أن نقبل انه لاشيء‬ ‫ذلك‬ ‫عليغا‪ ،‬هع‬ ‫الغريبة ‪ ،‬فإنه يجب‬

‫الذي‬ ‫الصي ء الوحيد‬ ‫قابلأ للنقل وباقمالي فإن العلاقات بين الأحاسيهي‬ ‫ا يمن‬

‫له قيمة موضوعيةه‬ ‫يمكن أن تكون‬

‫على‬ ‫الناس ‪ ،‬دليل‬ ‫بين كل‬ ‫مصشرك‬ ‫شيء‬ ‫بالجمال !ا وهو‬ ‫الا!عال‬ ‫ربما يُقال إن‬

‫‪ .‬ولكن‬ ‫بال!الى‬ ‫وهوضوع!ها‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بالنسبه للجمع‬ ‫واحدة‬ ‫بدورها‬ ‫احاسمسنا‬ ‫كعف!ا!‬ ‫ان‬

‫ذلك‬ ‫عليه هوان‬ ‫استدل‬ ‫فالذي‬ ‫البرهنة لم تتم بعد‪،‬‬ ‫أن‬ ‫يجعلنا ندرك‬ ‫التاهل في هذا‬

‫زيد‬ ‫هن‬ ‫يعطيها كل‬ ‫بوأسطة الاحايم!يالتي‬ ‫زيد أو عمرو‬ ‫الانفعال قد أئير ضد‬

‫(ئا بكون‬ ‫‪ .‬وذلك‬ ‫الأحاسيس‬ ‫لضلك‬ ‫التركيبمات المقابلة‬ ‫الاسم او بواسطة‬ ‫نفس‬ ‫وعمرو‬

‫بينما يكون‬ ‫احمر‪،‬‬ ‫يصميه‬ ‫الذي‬ ‫(‪،)1‬‬ ‫بالاحاس‬ ‫زيد‬ ‫الانفعال مرتبطأ عن‬ ‫هذا‬

‫يسميه احمر‪ ،‬وإئا لأن مذا‬ ‫الذي‬ ‫(ب)‪،‬‬ ‫بمالأحساس‬ ‫‪ ،‬عند عمرو‬ ‫موافي‬ ‫مرتبطاً‪ ،‬بشكل‬

‫المتوافق‬ ‫التركيب‬ ‫ذاتها‪ ،‬وإنما بوأسطة‬ ‫الأحماسيس‬ ‫بكسيفيات‬ ‫أثير ليص‬ ‫الانفعالى قد‬

‫‪.‬‬ ‫بانطباعه اللاشعوري‬ ‫نثرع‬ ‫بيخها‪ ،‬والذي‬ ‫للعلاقات‬

‫معينة ‪ ،‬وإنما لأنه يحتلى موقعأ‬ ‫كيفية‬ ‫جميلأ لا لأنه يملك‬ ‫هعينأ يكون‬ ‫إحساسأ‬ ‫إن‬

‫ان نحرك‬ ‫صر‬ ‫لنا بإثارته هن‬ ‫بشكلى لإيصمح‬ ‫افكارنا‪ ،‬وذلك‬ ‫ب!ثية ترابطات‬ ‫معينا داخل‬

‫الأمر‬ ‫ويمابلى الانفعال الفنى ‪ .‬وإن‬ ‫الحعط‬ ‫الاَخر من‬ ‫فا الطرف‬ ‫لوجد‬ ‫الذى‬ ‫ا!لحْستمبلى‬

‫لاشيء‬ ‫‪.‬‬ ‫او علمية‬ ‫او جمالية ‪،‬‬ ‫أخلاقية ‪،‬‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫نظرنا‬ ‫دائمًا سواء‬ ‫هو‬ ‫هو‬ ‫سيظل‬

‫تماثل‬ ‫عن‬ ‫نتحدث‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬كير اننا لانستطيح‬ ‫مماثلأ بالنحبة للجميع‬ ‫إنْ لم يكن‬ ‫موضوعيأ‬

‫إلى ‪ 9‬عملة‬ ‫الممكبئ قيجمته‬ ‫من‬ ‫وإذا كان‬ ‫مفارنة ‪،‬‬ ‫أجراء‬ ‫الممكن‬ ‫هن‬ ‫إلأ إذا كان‬ ‫كهذا‬

‫له‬ ‫ان تكون‬ ‫يمكن‬ ‫إذن‬ ‫لاشيء‬ ‫إلى آخر‪.‬‬ ‫فكر‬ ‫براسطتها‪ -‬ان نضقله من‬ ‫‪ 6‬نستطيع‬ ‫تبادلى‬

‫دابلا للمعمل‪.‬‬ ‫! اى‬ ‫"الخطاب‬ ‫دابلأ للنمل بواسطه‬ ‫إن لم لكن‬ ‫ل!مه موضوعمه‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لايمكن‬ ‫غير منظمة‬ ‫المالة ‪ .‬فإن مجموعة‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫سوى‬ ‫ليص‬ ‫إلأ ان هذا‬

‫بمكن‬ ‫هنظمة‬ ‫مجموعة‬ ‫غير قابلة لاتعقلى ‪ ،‬غيران‬ ‫لأنها ستكلن‬ ‫لها قبصة مرضوعية‬ ‫ئكلن‬

‫‪915‬‬
‫بالفعل‪.‬‬ ‫معيشة‬ ‫احأسيس‬ ‫تقابل‬ ‫‪ ،‬إذا لم تكن‬ ‫موضوعية‬ ‫اية قمية‬ ‫لها بدورها‬ ‫الأ تكون‬

‫تد تيل‬ ‫لأذِره لو لم يكن‬ ‫وما كنت‬ ‫اذكر بهذا الحررو‪،‬‬ ‫ان‬ ‫السطحي‬ ‫يبدو لي انه من‬

‫ان هذا الراى لاحظَ‬ ‫علما تجرلب!أ‪ .‬وركم‬ ‫إلى ان الفزلاء لبس‬ ‫لذهب‬ ‫باطروحه‬ ‫مؤخرأ‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الأحسن‬ ‫الفلسفة ‪ ،‬فإئه هن‬ ‫طرف‬ ‫علماء الفزياء‪ ،‬او من‬ ‫طرف‬ ‫هن‬ ‫يُتبنى‬ ‫له في ان‬

‫يقود إليه ‪ .‬عندنا إذنْ‬ ‫المنحدر الذي‬ ‫به لكلي لانترك انفسنا تنزلىَ عل‬ ‫علم‬ ‫على‬ ‫ئكون‬

‫الثافي‬ ‫فإن‬ ‫الواقح(ْ ) والحلم ‪،‬‬ ‫بين‬ ‫يفصلى‬ ‫الأول‬ ‫لاذا كان‬ ‫تحققهما‪.‬‬ ‫من‬ ‫لابذ‬ ‫شرطان‬

‫الروايةه‬ ‫بمبزه عن‬

‫شيء‬ ‫‪( .‬ثه قبل كل‬ ‫الع!صابق‬ ‫في الفصل‬ ‫هذا‬ ‫العلم ؟ لقد ضرحت‬ ‫‪ 6‬ما هو‬ ‫والأن‬

‫أنها مرتبطة بقرابة‬ ‫بينها المظاهر‪ ،‬ركم‬ ‫التي تفصل‬ ‫الحوادث‬ ‫في تقريعب‬ ‫‪ ،‬طريقة‬ ‫تصنيف‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫سبق‬ ‫‪ +‬والحالة هذه ‪ ،‬فقد‬ ‫العلاقات‬ ‫من‬ ‫نسق‬ ‫‪ ،‬العلم‬ ‫وخفيهْ ‪ .‬بعبارة اخرى‬ ‫طبيعية‬

‫وسعِكولى‬ ‫عنها الآ في العلاقات وحدها‪،‬‬ ‫هنذ قطيل إن الموضوعية لإيخكن ان خا‬ ‫قلنا‬

‫‪ْ.‬‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫عن‬ ‫المنظور اجها معزولة‬


‫إ‬ ‫عنها ‪-‬في الكائناث‬ ‫البحث‬ ‫العبث‬ ‫من‬

‫إلأ‬ ‫لأنه لايجعلنا نعرف‬ ‫له قيمة موضوعي!‬ ‫ان تكون‬ ‫بأن العلم لايمكن‬ ‫ائا القول‬

‫هي‬ ‫‪،‬‬ ‫بالضبط‬ ‫والروابط‬ ‫وحدها‪،‬‬ ‫العلالا!‬ ‫لأن‬ ‫بالمملوب ‪،‬‬ ‫فهو إسعدلال‬ ‫علالال!‪،‬‬

‫أبتدعت‬ ‫أجلها‬ ‫من‬ ‫أ!‬ ‫الحارجية ‪،‬‬ ‫والموضوعاث‬ ‫‪+‬‬ ‫ئعت!بر هوضوعية‬ ‫ان‬ ‫التي يمكن‬

‫مجرد مظاهر عابرة يتعذر الاهسال! بها‪،‬‬ ‫ليعت‬ ‫لأ!ا بالضبط‬ ‫‪ ،‬موضوعات‬ ‫كلمة موضوع‬

‫رابط ثابث‪،‬‬ ‫زمر موئقة بواسطة‬ ‫وإنما هي‬ ‫ألاحاسيس‪،‬‬ ‫مجرد زمر من‬ ‫ولأ!ها ل!ست‬

‫الرأبط علاقة‪+‬‬ ‫فيها هوضوعاً ‪ 8‬هذا‬ ‫ما يشكل‬ ‫‪ ،‬هو‬ ‫ادابط ‪ ،‬وحده‬ ‫وهذا‬

‫الطم‬ ‫لايعني ‪ ْ:‬هل‬ ‫القيمة الموضوعية للعلم فإن هذا‬ ‫نأل عن‬ ‫إذنْ عندما‬

‫العلاقات‬ ‫يجعلنا فعرف‬ ‫هل‬ ‫يعني ‪:‬‬ ‫ولكنه‬ ‫الحقيقية للأشياء؟‬ ‫الطبيعة‬ ‫نعرف‬ ‫يجعلظ‬

‫الأثعياء؟‬ ‫الحقيقية بين‬

‫اننا‬ ‫اظن‬ ‫بل‬ ‫بلاأ‬ ‫الاجابة‬ ‫في‬ ‫يتردد‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫لا أحد‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫بال!نعسبة للسؤالى‬

‫متناول‬ ‫فقط بحيدة عن‬ ‫إلى ابعد هن هذا‪ :‬إن طبيعة الأشياء ليس!‬ ‫ان نذب‬ ‫ف!تطغ‬

‫يجد‬ ‫إله يعرفها فإنه لن‬ ‫وأذا ما وجد‬ ‫يجعلنما نعرفها‪،‬‬ ‫اذ‬ ‫يمكن‬ ‫لاشيء‬ ‫العلم ‪ ،‬ولكن‬

‫ان نفهم‬ ‫التنبؤ بالجواب ‪ ،‬وإنما لانستطيع‬ ‫عن‬ ‫ففط‬ ‫نعجز‬ ‫ولن‬ ‫للتعبير عها‪،‬‬ ‫الكلمات‬

‫الص!ؤال حقا؟‬ ‫نفهم‬ ‫لنا‪ ،‬بلى اتصاءل ‪ :‬هل‬ ‫شيئأ منه لو اعطي‬

‫العام ‪ .‬ولكني‬ ‫للاصنعمال‬ ‫اخضع‬ ‫‪ .‬بذلك‬ ‫لكطصة عرضوعي‬ ‫كلمة !اقعي كمرادت‬ ‫فا‬ ‫أستعمل‬ ‫(‪)5‬‬

‫موضوعية‪.‬‬ ‫ليست‬ ‫فهي‬ ‫فأحلامنا واتمية ‪ ،‬وهع زلك‬ ‫ربما اكرن على خطا‪،‬‬

‫‪165‬‬
‫الحرارة ‪ ،‬ما هي‬ ‫ما هي‬ ‫تجعلنا نعرف‬ ‫ا!ا‬ ‫علمية‬ ‫نظرية‬ ‫اذن ع!ندما تزعم‬

‫ما تستطيع‬ ‫نفصها بالموت هصبقأ‪ ،‬فكل‬ ‫الحياة ‪ ،‬فإ!ا عَكم !‬ ‫او ما هي‬ ‫ا!هرباء‪،‬‬

‫إؤن هؤلمه وممهافحه‪.‬‬ ‫ه فهى‬ ‫كاهضه‬ ‫صورة‬ ‫سوى‬ ‫النظرده اعطاءه لنا لن محون‬ ‫هذه‬

‫يجعلأ‬ ‫ان‬ ‫العلم‬ ‫يستطيع‬ ‫هل‬ ‫كير!وارد‪:‬‬ ‫ا!اول‬ ‫‪ ،‬ما دام‬ ‫الثمافي‬ ‫الآ السعؤال‬ ‫ا يبق‬

‫وهل‬ ‫‪،‬‬ ‫بينه‬ ‫بين ما يربط‬ ‫الفصل‬ ‫ينبي‬ ‫الحقيقية بين الأثصياء؟ هل‬ ‫العلاقات‬ ‫نعرف‬

‫ألى ما قلناه هن‬ ‫الرجوع‬ ‫السصؤال مجب‬ ‫هذا‬ ‫معى‬ ‫؟ لفهم‬ ‫بينه‬ ‫الربط بين ما يفصلى‬ ‫يجب‬

‫هذ‪0‬‬ ‫هذا معناه ‪ :‬هل‬ ‫لهذه العلافات قيمة هوضوعية؟‬ ‫الموضوعية ‪ :‬هل‬ ‫شروط‬ ‫فبل عن‬

‫بالنصبه للذلن س!ألون‬ ‫واحده كذلك‬ ‫سمكون‬ ‫؟ هل‬ ‫العلالا! واحدة بالحسبه للجمع‬

‫بعدنا؟‬

‫واحدة بالنسبه لدالم والجاهل ‪ ،‬ولكن هذا لا!م لأنه اذا كان‬ ‫اخا ل!‬ ‫واضح‬

‫التجارب‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫بواسطة‬ ‫يدركها‬ ‫العالم بإمكانه ‪.‬ان يجعله‬ ‫الجاهلى لايراها فإن‬

‫المجللعين‬ ‫هو أن هناك نقطاَ ممكن إن يتفق بحصاثها كل‬ ‫الأهر الجوهري‬ ‫وإلاسعبدالا!‪.‬‬

‫كان‬ ‫الإتفاق دأصما وإن‬ ‫أن كان‬ ‫الم!الة في ان نعرف‬ ‫‪ .‬وتبقى‬ ‫التي أجريت‬ ‫التجارب‬ ‫على‬

‫إلتي يقوم‬ ‫المفاربات‬ ‫إنْ كانت‬ ‫نتسأءلى‬ ‫ان‬ ‫بالنحعبة لَمنْ يخلفنا ‪ .‬وبالامكان‬ ‫معيظلَى موجردأ‬

‫الفد‪ .‬لاممكن لصاكعد هذا ان شس!ند على اى‬ ‫علم‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫بها العلم اليوم سمؤكد‬

‫إلى‬ ‫أذأ رجعنا‬ ‫العمر‪،‬‬ ‫من‬ ‫للعلم‬ ‫أصبح‬ ‫ولعد‬ ‫بوايع ‪.‬‬ ‫المسأله ل!على‬ ‫هبردر دبْلى لأن‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫مؤتتة ‪،‬‬ ‫نجماءات‬ ‫التي يشيدها‬ ‫البناءات‬ ‫إذا كانث‬ ‫ها‬ ‫لنا بمحرفة‬ ‫ما يصمح‬ ‫تاريخه‬

‫نرى؟‬ ‫اخن!بار الزمن ‪ .‬فماذا‬ ‫مقاوهة‬ ‫تتطيع‬ ‫نجاءات‬

‫الأطلالط تتراكم‬ ‫وان‬ ‫يوهأ‬ ‫لايتعذى‬ ‫النظريات‬ ‫الأولى يبدو لنا ان عمر‬ ‫للوهلة‬

‫‪ ،‬تصير‬ ‫في اليوم الثاني‬ ‫موضة‬ ‫في اليرم الأول ‪ ،‬تصبح‬ ‫النظرياث‬ ‫الأطلالى ‪ .‬تولد‬ ‫فوق‬

‫ئصبح‬ ‫اليوم الخاص!‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫هتخلفة‬ ‫تصير‬ ‫الرأبع‬ ‫في اليوم الثالث ‪ ،‬في اليوم‬ ‫كلاسيكية‬

‫النظرية‪،‬‬ ‫هي‬ ‫الشكل‬ ‫بغا‬ ‫ما يسقط‬ ‫لرأينا ان‬ ‫قريب‬ ‫هنسية ‪ .‬غ!يرانا لو نظرنا من‬

‫الأشياء‪ .‬الأ أن فيها‬ ‫ها هي‬ ‫نعرف‬ ‫القدرة على جعلنا‬ ‫التي تزعم‬ ‫المعنى ‪ ،‬نلك‬ ‫بحصر‬

‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫حقيقية‬ ‫علاقة‬ ‫نعوف‬ ‫الأحيان ‪ .‬فإذا جعلتنا إحداما‬ ‫شيئأ يعحتمر في اغلب‬

‫التي قسود‬ ‫في النظريات الأخرى‬ ‫جديد‪،‬‬ ‫متنكرة في ثوب‬ ‫وصنبها‬ ‫نهائيأ‬ ‫العلاقة تتقرر‬

‫الضوء‬ ‫تعلمنا ان‬ ‫الأئير كانت‬ ‫تموجات‬ ‫نظرية‬ ‫مثالا وأحداة‬ ‫ستاخذ‬ ‫بالتتالي مكانها‪.‬‬

‫ئصاره‬ ‫الضوء‬ ‫ان‬ ‫دعلصا‬ ‫الى‬ ‫الثظرده الكهرطشعمه‬ ‫‪ .‬افا ال!وم فإن الموضه دفضل‬ ‫حركه‬

‫تيار والن هذا‬ ‫إن الضوء‬ ‫بين النظريتين لنقول‬ ‫في امكايخه الؤيخق‬ ‫أن نجث‬ ‫الا ينبغي‬

‫الحركة غير هطابفة‬ ‫هذه‬ ‫الأحوأل ان كون‬ ‫المحتمل في كل‬ ‫حركة ؟ بما )نه من‬ ‫ا!ار‬

‫‪161‬‬
‫في ا ن‬ ‫الاعتقاد‬ ‫الممكن‬ ‫ف!نه من‬ ‫القديمة ‪،‬‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫التي تالى بها انصاو‬ ‫للحركة‬

‫فإن ئعيثأ منها ماؤال‬ ‫ذلك‬ ‫بها‪ .‬ومع‬ ‫النظرية القديمة قد اطيح‬ ‫القولط أن‬ ‫هو‬ ‫الصوأب‬

‫العلالا!‬ ‫ثفس‬ ‫السارا! الافعراض!ه الى لمول بها مكسوكل‬ ‫دام لوجدبنن‬ ‫ما‬ ‫بالمأ‬

‫ماؤال تائما‪،‬‬ ‫شيء‬ ‫(ذن هناك‬ ‫‪.‬‬ ‫بها نريل‬ ‫الافتراضية التي يقول‬ ‫الموجودة بين الحركات‬

‫لغة‬ ‫من‬ ‫ها يفس!ر انتقال الفزيائعِن الحالمِن بلاصعوبة‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫اساسي‬ ‫الثيء‬ ‫وهذأ‬

‫فىنيلى الى لغة مك!ويل‪.‬‬

‫‪ .‬لك!‬ ‫يُع!تقد ا!ا ثابتة قد أهلت‬ ‫المقاربات التي كان‬ ‫نلك‬ ‫ان الكئير من‬ ‫لاشك‬

‫إنه نفس‬ ‫الأولى ؟‬ ‫موضوعية‬ ‫فما مقياس‬ ‫‪.‬‬ ‫قائما‪ .‬هـلبدو انه شستمر‬ ‫هازالى‬ ‫اظبها‬

‫التي‬ ‫الأحاشس‬ ‫بمعثى ان‬ ‫واقعية‬ ‫الأخيرة‬ ‫الخارجية ‪ .‬فهذه‬ ‫الأشياء‬ ‫اعتقادنا في‬ ‫مقياس‬

‫للكحر‪،‬‬ ‫القابل‬ ‫كير‬ ‫الإسمنت‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫فيما بينها بواسطة‬ ‫لنما هرتبطة‬ ‫فينا تبدو‬ ‫تثيرها‬

‫بين الظواهر‬ ‫علاقات‬ ‫لنا عن‬ ‫العلم ‪ ،‬فهو يكشف‬ ‫عابرة ‪ .‬كذلك‬ ‫صدفة‬ ‫بواسطة‬ ‫وليس‬

‫غير مرئ!ية‪.‬مدة‬ ‫اثها ظفت‬ ‫رفيغة نجدأً بحيث‬ ‫‪ +‬أنها خيوط‬ ‫صلابة‬ ‫اقل‬ ‫ئباتأ وليست‬ ‫اكز‬

‫أقل‬ ‫ليحعت‬ ‫إئها إذن‬ ‫رؤلِتها‪.‬‬ ‫لعدم‬ ‫هناك ‪.‬وسيلة‬ ‫لم تعد‬ ‫س!وهدت‬ ‫هنذ‬ ‫‪ .‬ولكنها‬ ‫طويلة‬

‫الخارجية واقعي!ها‪ .‬ولايهم ان ئكودط قد‬ ‫للموضوعاث‬ ‫‪-‬تعطي‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ‫واقعية من‬

‫الاَخر‪.‬‬ ‫لن يفنى مبل‬ ‫ها دام بعضها‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫عُرِفت حديثأ‬

‫خارجى‪.‬‬ ‫واقعب اي صضوع‬ ‫لايقل وأقعية عن‬ ‫الأثير‬ ‫ان نقولى مثلأ إن‬ ‫نستطيع‬

‫ورائحته علاقة ص!مية‬ ‫بين لونه وطعمه‬ ‫ان القول بوجود هذا الجححم يغني انه ئوجد‬

‫الظواهر‬ ‫كل‬ ‫بين‬ ‫قىابة طبيعية‬ ‫هنال!‬ ‫ان‬ ‫الأثير هعناه‬ ‫بوجود‬ ‫والقول‬ ‫‪.‬‬ ‫ومحشمرة‬ ‫ق!ية‬

‫البصرية‪.‬‬

‫وإنما لاتركيباف‬ ‫الأخوى‪،‬‬ ‫لِإحداهما قيمة اقل هن‬ ‫أن القضيتين ليست‬ ‫بدهي‬

‫عددا‬ ‫لَضم‬ ‫العام ‪ ،‬ما دامت‬ ‫الإحساص‬ ‫لتركيبات‬ ‫ممما‬ ‫أقوى‬ ‫واتعط‬ ‫العلمية ‪ ،‬بمعنى ما‪،‬‬

‫سوى‬ ‫إلى احتواء التركيبات الجزئية ‪ .‬وقد ئقال إن العلم ليس‬ ‫الحدود وتنزع‬ ‫اكبر من‬

‫إلأ ملائما‪.‬‬ ‫لايمكن ان يكون‬ ‫صحيحأ‪،‬‬ ‫لايمكن أن يكون‬ ‫والتصنيف‬ ‫فصنيف‬

‫بمالنة‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫هلاثما بالنسبة لي فقط‬ ‫انه ليس‬ ‫‪ ،‬انه ملائم ‪ ،‬وصحيح‬ ‫صحيح‬

‫وصحيح‬ ‫بعدنا‪.‬‬ ‫سيأقي‬ ‫بالنعص!بهَ لَمنْ‬ ‫ملائما‬ ‫انه سيبقى‬ ‫كذلك‬ ‫وصحيح‬ ‫الناس ‪،‬‬ ‫لكل‬

‫بمجرد صدفة‪.‬‬ ‫الملاءهة لايمكن أن تكرن‬ ‫اخيرأ ان هذه‬

‫بين الأشياء‪ ْ+‬تلك‬ ‫العلاقات‬ ‫هو‬ ‫الموضوعي‬ ‫الواقع الوحيد‬ ‫إن‬ ‫باختصار‪،‬‬

‫التوافق‪،‬‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫العلاقات‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫الكوفي ‪ .‬ولاشك‬ ‫عنها التوافق‬ ‫التِى ينتج‬ ‫العلاقات‬

‫‪162‬‬
‫هذأ‬ ‫بهاه ولكنها رغم‬ ‫او يضر‬ ‫شصورها‬ ‫الذي‬ ‫الكر‬ ‫بمعزلى عن‬ ‫لايمكن تصورها‬

‫ا!رة‪.‬‬ ‫الكائنات‬ ‫‪ ،‬بين كل‬ ‫كلذلك‬ ‫‪ ،‬وستبقى‬ ‫لأنها دثترحت‬ ‫موضوعية‬

‫لتوضيح‬ ‫فرصة‬ ‫التي ستكون‬ ‫الأرض‬ ‫لنما بالعودة إلى مسألة دوران‬ ‫مايسمح‬ ‫وهذا‬

‫إط‪.‬‬ ‫مثأ‬ ‫بواسطة‬ ‫ما سبق‬

‫دوران الأرض ‪:‬‬ ‫‪- 7‬‬

‫تدور‬ ‫بان الأرض‬ ‫‪ 4‬ها يلي ‪" :‬وإذنْ فالقول‬ ‫والفرضية‬ ‫في "العلم‬ ‫قلت‬ ‫لي أن‬ ‫سبق‬

‫‪ -‬من‬ ‫و‪:‬‬ ‫تدور‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫‪:‬‬ ‫القضيتين‬ ‫هاتين‬ ‫(ن‬ ‫‪،‬‬ ‫الأصح‬ ‫او على‬ ‫له ‪. . .‬‬ ‫لاسنى‬ ‫قولى‬

‫واحد‪.،‬‬ ‫لهما معنى‬ ‫قضيتان‬ ‫تدور‪،‬‬ ‫الن الأرض‬ ‫أن نفتىسض‬ ‫الملائم اكز‬

‫ان فيها‬ ‫البعض‬ ‫التاوللاث كرابة ‪ .‬لقد ظن‬ ‫إلى اكز‬ ‫الكلمات‬ ‫هذه‬ ‫وقد اذت‬

‫الذين‬ ‫ان‬ ‫صر‬ ‫‪+‬‬ ‫لإدائة كاللي‬ ‫فيها تبرير‬ ‫وليبما كان‬ ‫‪،‬‬ ‫اعافىة اعتبار لمنظوِمة ب!موس‬

‫الحقيقة‪-‬‬ ‫بهذا الصحأن ‪ .‬فهذه‬ ‫يخطئوا‬ ‫ان‬ ‫بإهكانهم‬ ‫ا يكن‬ ‫كاهلاَ بإمعان‬ ‫قراوأ الكتاب‬

‫مصشوى م!مملمة كمسلمة المجدص هثلأ‪ ،‬ولم يكني‬ ‫في نفص‬ ‫‪ -‬فد وضعت‬ ‫الأر ضئدور‬

‫العالم‬ ‫القايتين ‪- :‬‬ ‫القول ة "أن‬ ‫غرار‬ ‫على‬ ‫وذلك‬ ‫نها‪.‬‬ ‫لها أو تخل‬ ‫ترك‬ ‫في هذا‬

‫ب‪،‬‬ ‫الحارجي موجب‬ ‫العالم‬ ‫ان‬ ‫ان نفترض‬ ‫اكر‬ ‫الملاثم‬ ‫من‬ ‫و ‪-:‬‬ ‫إلخارجي موجود‪،‬‬

‫قد‬ ‫الصورة ‪ ،‬نكون‬ ‫وبهذه‬ ‫في كلتيهماا‪ .‬وهكذا‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫وهو‬ ‫وحيد‬ ‫لهما معنى‬ ‫تضايان‬

‫اليقين التي نضفيها ع !‬ ‫الدرجة من‬ ‫بنفس‬ ‫القاثلة بدوران الأرض‬ ‫احتفظنا للقفة‬

‫الفقرة الرابعة‪،‬‬ ‫في‬ ‫ما شرحناه‬ ‫الأ أننا‪ ،‬بعد‬ ‫نفحمها‪.‬‬ ‫الخارجية‬ ‫الموضوعات‬ ‫وجود‬

‫بقدر‬ ‫صجحة‬ ‫فقد قلنا إن نظرية فزيائية تكلن‬ ‫هذأه‬ ‫إلى ابعد من‬ ‫أدط نذهب‬ ‫نحشطيع‬

‫في المسالة التي‬ ‫سنبحث‬ ‫المبدأ‬ ‫هذأ‬ ‫‪ .‬وعلى ضوء‬ ‫الصحيحة‬ ‫العلاتات‬ ‫من‬ ‫ما توضح‬

‫تع!غل!ئأ الآن ‪.‬‬

‫وجهة‬ ‫هن‬ ‫ليحست‬ ‫تدور‬ ‫‪ .‬والقضية القائلة بأن الأرض‬ ‫لمكان مطلق‬ ‫إنه لاوجود‬

‫اكز‬ ‫ولا هذه‬ ‫لاتدور‪،‬‬ ‫القضية القائلة بأن الأرض‬ ‫هن‬ ‫صحة‬ ‫الحركة ‪ ،‬اكز‬ ‫نظر علم‬

‫‪ ،‬محضاه افتراض‬ ‫الأخرى‬ ‫بالمحنى الحركي ‪ ،‬ونفي‬ ‫إحداهما‪،‬‬ ‫‪ .‬فإثبات‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫صحة‬

‫المكان المطلق‪.‬‬ ‫وجود‬

‫فإننا‬ ‫الأخرى‬ ‫‪.‬نْحفيها‬ ‫حقيقية‬ ‫علاقاف‬ ‫عن‬ ‫إحداهما تكصعف‬ ‫ك!! انه إذا كانت‬

‫الثانحة‪،‬‬ ‫هن‬ ‫!حة‬ ‫أنها‪ ،‬فزداشأ‪ ،‬ممز‬ ‫ان ننظر الى الأولى من حث‬ ‫نستطم! مم ذلك‬
‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫صا‬ ‫ت‬

‫السث!ك فيها ممكناه‬ ‫لا!بح‬ ‫الاحية‬ ‫هذه‬ ‫غنى ‪ .‬ومن‬ ‫أكز‬ ‫تحما! محتوى‬ ‫ما دأمت‬

‫الح!ماوية‬ ‫النهارية للاجسام‬ ‫الحركة‬ ‫‪ ،‬وهذه‬ ‫للئجوم‬ ‫الحركهَ النهأرية الظاهرة‬ ‫فهذه‬

‫‪fir‬‬
‫ليدوران‬ ‫!‪.‬صاعه فركر‪،‬‬ ‫‪ ،‬ودورإت‬ ‫الأرض‬ ‫‪ ،‬ثسطح‬ ‫اخرى‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫الأخرى ‪ ،‬وهذا‪،‬‬

‫بالنحمبهْ لَمن ل!بى‬ ‫سحبد‬ ‫الظواهر‬ ‫هذه‬ ‫كلى‬ ‫إن‬ ‫‪. .‬‬ ‫وغعرها‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والصابحأث‬ ‫الأعاص!ش‪،‬‬

‫كوكل نيك‬ ‫يختبىْ نقرية‬ ‫لمن‬ ‫بالنسبة‬ ‫لكنها‬ ‫بينها‪.‬‬ ‫لاعلاقةْ‬ ‫ظواهر‬ ‫بطليحوس‪،‬‬ ‫فظرية‬

‫هذه‬ ‫تدور اقرر اذ ‪3‬ل‬ ‫فأنا عتدما افول إن الأرض‬ ‫احد‪.‬‬ ‫‪0،‬‬ ‫إلى سبب‬ ‫نرجع‬ ‫ظواهر‬

‫طلما‬ ‫امرأ حسحيحآ‪،‬‬ ‫وسيبقى‬ ‫‪،‬‬ ‫اهر صحيح‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫صميمية‬ ‫بعلاقة‬ ‫ترتبط‬ ‫الظراهر‬

‫هطلق‪.‬‬ ‫هكان‬ ‫ولايمكن أن يوجد‪،‬‬ ‫لايوجد‪،‬‬

‫دورأنها‬ ‫فماذا نقول بخصوص‬ ‫نفسها‪.‬‬ ‫حول‬ ‫دوران الأرض‬ ‫هذأ يخما يخعق‬

‫لمن يتبنى نظربة‬ ‫تماهأ بالنة‬ ‫مسشقلة‬ ‫ظوأهر‬ ‫ثلاث‬ ‫أيضأ‬ ‫لدينا ضا‬ ‫الثممس؟‬ ‫حول‬

‫‪-،‬أحا‪..‬‬ ‫إ! اصلى‬ ‫ترجع‬ ‫ظوا!‬ ‫قبنى نظرية كوبرفيك‬ ‫لَمنْ‬ ‫‪ ،‬ولحَنها بالنسة‬ ‫طليه شص‬

‫الكرة الحصماوبة‪! ،‬زيه‬ ‫عل‬ ‫الظاهرة للكو)كب‬ ‫التنقلات‬ ‫الظواهر‪:‬‬ ‫ولنتاول هذه‬

‫ان تفبل‬ ‫فىِ شيء‬ ‫الصدفة‬ ‫من‬ ‫النجوم ذاتها‪ ،‬هل‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬واخ!تلاف منظ‬ ‫الئابتة‬ ‫النجوم‬

‫اطن!يط لمدفى ألزيغ‬ ‫با‬ ‫المدة مساولة‬ ‫فذه‬ ‫والطْ تكؤدن‬ ‫سنة ؟‬ ‫مدته!‬ ‫لامتساوية‬ ‫أ!واكب‬ ‫كل‬

‫الجواب‬ ‫سيكون‬ ‫طليموس‬ ‫المنظر؟ من ‪.‬منظور فنظومة‬ ‫لمدة اختلااف‬ ‫كذلك‬ ‫ومساولة‬

‫هأها ألافولى‬ ‫وهعق‬ ‫‪،*3‬‬ ‫ر‬ ‫الجواب‬ ‫فسمكون‬ ‫منظرمه كوبرن!ك‬ ‫منظور‬ ‫ببك ‪ ،‬وأثا من‬

‫مكان‬ ‫لايوجد‬ ‫ما دام‬ ‫امر صحيح‬ ‫بدوره‬ ‫الثلاث ‪ .‬وهر‬ ‫الظوافر‬ ‫بين‬ ‫علاقة‬ ‫بوجود‬

‫مطلقه‬

‫الأجصام الحصماولة بواسطة فعلى‬ ‫لايمكن تفسير حركات‬ ‫في مضظوهة بطيموس‬

‫التي تكف‬ ‫الصميمية‬ ‫‪ ،‬بينما العلاقات‬ ‫المر!!ية ة فالميكانيكا الص!ماولة ه!تحيلة‬ ‫اقوى‬

‫حقيقية ‪ -‬لهذا‪ ،‬فإت‬ ‫بين الظواهر المماوية علاقات‬ ‫وجودها‬ ‫عن‬ ‫لنا الميكانيكا السماولة‬

‫الوقوع في الخطا‪.‬‬ ‫‪ ،‬اي‬ ‫ال!تات‬ ‫معناه نفي تلك‬ ‫الأرض‬ ‫بنبت‬ ‫اقول‬

‫لها‬ ‫انه ليص‬ ‫حق!يقية رغم‬ ‫كاليلي‪،‬‬ ‫غذب‬ ‫أجلها‬ ‫التي من‬ ‫الحقيقة ‪،‬‬ ‫تبقى‬ ‫إذن‬

‫من‬ ‫وغف‬ ‫عمقأ‬ ‫دقة واكز‬ ‫أن معناها اكز‬ ‫لها الجاهل ‪ ،‬وركم‬ ‫يعطيه‬ ‫إلمعنى الذي‬ ‫نفس‬

‫هذا‪.‬‬

‫‪ - 8‬الطم من أجل الطم‪:‬‬

‫فربما كان ما‬ ‫السيد لوروا‪،‬‬ ‫ا!لى العلم ضد‬ ‫العلم من‬ ‫لا اريد أن ادافع عن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫عنها‪ ،‬ولاي!يم‬ ‫المعرفة لأثه يحبها‪ ،‬ولبحث‬ ‫ينمي‬ ‫العلم للتطبيق ‪ ،‬وهو‬ ‫يدينه هو‬

‫الأفكار الئي أريد ان أدلي بها‪ ،‬بهذأ الشأدن‪.‬‬ ‫فإن لي بعض‬ ‫ذلك‬ ‫دوحماه وهع‬ ‫من‬ ‫يعيث!‬

‫التي‬ ‫تلك‬ ‫عن‬ ‫ان نبحث‬ ‫الحوأفىث‪ ،‬ويجب‬ ‫كل‬ ‫لانستطيع ان نعرف‬ ‫نح!‬

‫‪164‬‬
‫‪ ،‬بدل‬ ‫الصدفة‬ ‫‪ ،‬بناء على‬ ‫قىلس!ؤي‬ ‫بهذا ‪ ،‬حسب‬ ‫‪ .‬الطماء يقومون‬ ‫الط شُرف‬ ‫شضهحق‬

‫بعفر!‬ ‫أن‬ ‫العلماء يعتقدون‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫العكس‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫العطية‬ ‫انتط!بيقات‬ ‫اجلى‬ ‫به من‬ ‫الصام‬

‫ن!و!ع‬ ‫!لنا‬ ‫أن‬ ‫غثرلمحامل ا أو لأنها لححطعِ‬ ‫لوأفمماَ‬ ‫لأنها لممم‬ ‫غعرها‬ ‫من‬ ‫أهم‬ ‫إلحوادث‬

‫التوافق الذي‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬إذا كان‬ ‫خ!‬ ‫‪ .‬وإذا كانوا على‬ ‫‪ 11‬خرى‬ ‫الحوادث‬ ‫اكبر من‬ ‫عددأ‬

‫اجل‬ ‫صن‬ ‫علم‬ ‫يوجد‬ ‫ان‬ ‫فإنه يععتحيل‬ ‫باطل ‪،‬‬ ‫مجرد وهم‬ ‫ضمني‬ ‫بشكل‬ ‫يلتصمونه‬

‫من‬ ‫‪ ،‬وقد بتنت‬ ‫أنهم على حق‬ ‫انا فاظن‬ ‫اهَا‬ ‫العلم ‪.‬‬ ‫أن يوجد‬ ‫العمل ‪ ،‬ويالتالي يسشيل‬

‫العملي‪،‬‬ ‫لأ لأنها قابلة للتطيق‬ ‫متلا‪،‬‬ ‫الفلكية ‪،‬‬ ‫التي للحوادث‬ ‫الكبرى‬ ‫الصمة‬ ‫قبل ‪،‬‬

‫تثقيفأ‪.‬‬ ‫لأنها اكه!‬ ‫ولكن‬

‫للعلم‬ ‫العلم‬ ‫عبارة‬ ‫اثارت‬ ‫ولقد‬ ‫ا الفز‪.‬‬ ‫إلأ بالعلم‬ ‫للحضارات‬ ‫لا سيمة‬

‫الحياة مجرد بؤص‪،‬‬ ‫الحياة ‪ ،‬إذا لم ئكن‬ ‫أ‪-‬ا‬ ‫الحياة من‬ ‫انها تعادلى عباوة‬ ‫‪ ،‬رغم‬ ‫الدهشة‬

‫جميعها‬ ‫ليست‬ ‫الملذات‬ ‫أن‬ ‫إذا كنا نعتقد‬ ‫ال!سعأدة ‪،‬‬ ‫اجل‬ ‫الحععادة من‬ ‫ل! عبأوة‬ ‫تعافى‬ ‫بل‬

‫الحضالرة هو مد الذين يحبون السك!س‬ ‫هدف‬ ‫ان يمون‬ ‫نفى! النوع ‪ ،‬وإذا كنا نرفض‬ ‫هن‬

‫بالخمره‬

‫ثمن‬ ‫‪ ،‬ان نعملى أكا سذلى‬ ‫نتألم‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫له هدفا‪.‬‬ ‫ان يكون‬ ‫يجب‬ ‫فعل‬ ‫كل‬

‫يوم ‪.‬‬ ‫‪ ،‬ذات‬ ‫آخرون‬ ‫الأقل ‪ ،‬ليرى‬ ‫‪ ،‬او على‬ ‫لنرى‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الصرح‬ ‫تذكرة‬

‫وها‬ ‫إلأ فى الف!‪،‬‬ ‫نفكر‬ ‫‪ ،‬ما دهنا لاثسمطعان‬ ‫الفكلة عدم‬ ‫ما عدا‬ ‫ئعىء‬ ‫كل‬

‫تعبر إلآ عن‬ ‫أن‬ ‫الأشيماء لامجن‬ ‫التي زخرفر عليها ل!نتكلم عن‬ ‫الكدات‬ ‫كلى‬ ‫داهت‬

‫افكار‪.‬‬

‫له معنىه‬ ‫لايمكن ان يكون‬ ‫قول‬ ‫غير الكر‬ ‫آخر‬ ‫إذنْ القول برجود شيء‬

‫فإن‬ ‫للذين يعتقدون في الزهن ‪-‬‬ ‫بالنحعبة‬ ‫وهذا تنماتض غريب‬ ‫‪-‬‬ ‫ومع ذلك‬

‫العدم‬ ‫قصيرة في صلس!لة هن‬ ‫حقة‬ ‫سوى‬ ‫التاريخ الج!يولوجى يعلمنا ان الحياة ليسث‬

‫لللث الحمبه‬ ‫دأخل‬ ‫الواعى‬ ‫ال!ر‬ ‫وأن‬ ‫المر!‪،‬‬ ‫من‬ ‫بنن ابدلعن‬ ‫لابداله لها ولا نهاله ‪ ،‬اى‬

‫إلآ برهةه‬ ‫يدوم‬ ‫ولن‬ ‫!أتها لايدوم‬

‫الضي ء‪.‬‬ ‫‪ .‬إلأ أن هذا ألبريق هو كل‬ ‫ليل طويل‬ ‫بريق وسط‬ ‫سوى‬ ‫الفكر لي!‬

‫‪165‬‬
‫الوأرت في كلفاب فبمة العلم)‬ ‫المصطلحات‬ ‫(يعض‬ ‫معجم‬

‫(‪ 3‬ع()‪ 5‬حغ ‪Coordonn‬‬ ‫ثيات‬ ‫ا‬ ‫حد‬ ‫ا‬

‫‪)( (a‬خ ‪Probabilit‬‬ ‫حتمال‬ ‫ا‬

‫(!() ‪Conflagration‬‬ ‫حتراق‬ ‫ا‬

‫‪3 !o‬‬ ‫‪ s‬ول ‪ o‬أ‪!3،‬م‬ ‫)‬ ‫س!ا‬ ‫(‪5‬‬ ‫ا؟ بعاد‬ ‫ا‬

‫‪Propagation rectiligne de 14‬‬ ‫‪lumiere‬‬ ‫مس!تقيمة‬ ‫في خطو!‬ ‫افتضار الضوء‬

‫‪Sens‬‬ ‫‪commun‬‬
‫عام‬ ‫اح!اس‬

‫(‪ llipse )15‬ص!‬


‫ناقص)‬ ‫(قطع‬ ‫إهليلجي‬
‫‪Moment‬‬ ‫آونهَ (برهة)‬

‫‪ a‬ا) ‪Continuity‬‬ ‫(‬ ‫اتصال‬

‫‪Pertu 3‬‬ ‫‪bation‬‬


‫(اهتزاز)‬ ‫اضطراب‬

‫‪Mecanismes‬‬ ‫اوالية ‪ /‬آليات‬

‫‪Contract o‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬


‫انكصاش‬

‫‪Radiation‬‬
‫إضعاع‬
‫‪Radio -‬‬ ‫لأ‬ ‫أع‬ ‫أ‬ ‫أ‬
‫النصماط‬ ‫أشععاعي‬

‫‪167‬‬
‫‪Radioact‬‬ ‫حَ ‪ t‬ألأأ‬ ‫اشعاعية‬

‫‪Propagation‬‬ ‫‪de‬‬ ‫‪la‬‬ ‫‪chaleur‬‬ ‫الحرارة‬ ‫انتثار‬

‫(م!‬ ‫‪ectrostatique‬‬ ‫ساكن)‬ ‫الكتروستاقي (كهرباثي‬

‫‪No‬‬ ‫‪m‬ه!‬ ‫ول‬ ‫‪a‬‬ ‫‪sme‬‬


‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ‬
‫إس!مية‬

‫‪ rpo‬ع ‪Int‬‬ ‫!اكاا‬ ‫‪ion‬‬ ‫اسثكمال‬

‫‪Jupiter‬‬ ‫المثشري‬

‫‪-‬لا‪-‬‬

‫‪Interplanetaire‬‬ ‫(واتع بين الصعيارات)‬ ‫بيساري‬

‫‪Paaseodyme‬‬ ‫ثلاثي التكافؤ)‬ ‫فلزي‬ ‫برازيوديع (عنصر‬

‫‪Visuel‬‬
‫بصري‬

‫(حا)‪ 1-‬ا‪Spo‬‬ ‫بقعة ضوثة‬

‫‪-‬ت‪-‬‬

‫‪Speculation‬‬ ‫ثاهل‬

‫‪Consequent‬‬ ‫ئال الاحق ‪ -‬منطقى)‬

‫‪Analyse‬‬ ‫تحلل (رياضيات)‬

‫‪Analyse‬‬ ‫‪infinitesimale‬‬ ‫التفاضلى والتكامل‬ ‫تحل!يل‬

‫‪Comrnutatif‬‬ ‫تبادلي‬

‫عُ"‬ ‫‪gradation‬‬ ‫‪de‬‬ ‫‪'l‬‬ ‫‪energie‬‬ ‫لم انحلال‬ ‫الطاقة‬ ‫ئبديد‬

‫‪Empirisme‬‬ ‫تجريبية‬

‫‪Att3 action‬‬ ‫‪newotonicnne‬‬ ‫‪ /‬جاذية‬ ‫ئحماذب‬

‫‪Transformation‬‬ ‫(تحويل)‬ ‫تحول‬

‫‪Transformation ponctuelle‬‬ ‫تحويلى مرتم‬

‫‪Classific ! tion‬‬ ‫نض!‬

‫‪Differenciation‬‬ ‫تفاضل (مفاضلة ‪ -‬ئفاضلية!‬

‫‪Convergence‬‬ ‫واحدة )‬ ‫الى الالتقاء في نقطة‬ ‫أالميلى‬ ‫ئحماتل‬

‫‪Correspondance‬‬ ‫(تنا!لأ‬ ‫ئقابل‬

‫‪Graduation‬‬ ‫‪convenable‬‬ ‫ملانم‬ ‫نرفبم (او نمسبم)‬

‫َح"‪D cement‬‬
‫‪14‬‬ ‫تنقل (نقل ‪ -‬حركة)‬

‫‪168‬‬
Approximatif ‫نفرببي‬

Approximation )‫( مقأر بة‬ ‫نفر بب‬

Elasti ‫ أء‬t ‫غ‬ ) ‫ط‬ ‫( نمنا‬


‫أ‬ ‫ئمطط‬

Enumeration
‫د‬ ‫ا‬ ‫ثعد‬

‫!ح‬ angem ‫ع‬+، ‫إ تفببع‬ ‫تغير‬

Definition deguisee ‫هقنع‬ ‫تعريف‬

Harmonie ) ‫(تناكم أو انتظام‬ ‫توافق‬

Harmoniques )1‫ء‬51 ‫التوافقيات‬

Compensation ‫تعويض‬

Asso ‫أح‬ at ‫أ‬ on )‫ترايط (تداعي‬

Associatif ‫نرابطي‬

Engrenage ‫ناتلة للحركة‬ ‫تروس‬

Contraste ‫تضاد‬

Evolution ‫ئ!ر‬

Aplatissement )4 ‫ح‬ terre (la


‫ئصطح‬

Genese
‫لكون‬

3 oportion‫ع‬ ‫ نصبة‬/ ‫ثناسب‬

Courant ‫نبار‬

Isomorphe
‫تقايلي‬

-‫ج‬-

Gravitat o ‫أ‬ ‫ول‬


‫لجماذبية‬ ‫ا‬

Racine ‫جذر‬

* ‫اه‬ ec ‫ءأول‬.
‫جزيء‬

Particule ‫جزيئة‬

!‫ أ؟ولم‬1،
‫جوهر‬

! ‫كه أ‬ ‫ !م‬s ‫أ‬ ti ‫لم‬ ‫جهاز‬

-‫ح‬-

Etat ‫حالة‬

Determinisme ‫حتية‬

III
‫‪Terme‬‬ ‫حد‬
‫‪ t‬ول ‪Co‬‬ ‫أ‬ ‫‪ e‬كام‬ ‫ول‬ ‫‪ce‬‬ ‫أاو اهكان )‬ ‫حدو!‬

‫‪Hydrodynamique‬‬ ‫السوانلى‬ ‫حركبات‬

‫‪Mouvement‬‬ ‫دب!‪des liquid‬‬ ‫الصواثل‬ ‫حركة‬

‫‪Courroie‬‬ ‫حزام‬

‫‪Calcul‬‬ ‫‪numerique‬‬ ‫حساب‬

‫‪Conservat‬‬ ‫أ‬ ‫‪on‬‬ ‫‪de‬‬ ‫‪'l‬‬ ‫‪energie‬‬ ‫الطاقة‬ ‫حفظ‬

‫‪-‬خ‪-‬‬

‫خ ‪ 9‬ذه !‪!3‬‬ ‫أ‬ ‫خاصية (خاصة)‬

‫‪Longitude‬‬ ‫الطول‬ ‫خط‬

‫‪Asymptotes‬‬ ‫التقارب‬ ‫خطوط‬

‫ع ‪Raie noire du spe ،‬‬ ‫طصفى‬ ‫خط‬

‫‪-‬ر‪-‬‬

‫‪Lien‬‬ ‫رابط‬

‫‪ rcuit‬أح‬ ‫داثرة‬

‫‪ 5‬ح‪،‬كرس!ا‪+،‬‬ ‫محم‬ ‫(تلس!كوب )‬ ‫وا صدة‬

‫‪Q‬‬ ‫‪ t‬لالا‬ ‫ع‬ ‫‪rnions‬‬ ‫ر باعبات‬

‫‪Atome‬‬

‫‪Fonctions‬‬ ‫‪majorantes‬‬ ‫الزيادة‬ ‫دوال‬

‫‪ 5‬ح ‪ ntinu‬م! أ‪Fonctions d‬‬ ‫الدوال ا!صلة‬

‫‪Rouage‬‬ ‫دواليب‬

‫‪Giration des cyclones‬‬ ‫الأعاصير‬ ‫دوران‬

‫‪8‬صأ‬ ‫‪epoque‬‬ ‫‪quaternaire‬‬ ‫الدهور في تاريغ الأرض )‬ ‫الدهر الرابع (أحدث‬

‫‪Didyme‬‬ ‫ديديم (ذوفصين)‬

‫‪( ectro -‬ص!‬ ‫‪dynamique‬‬ ‫الديناميكا ا!هربائية‬

‫‪-‬ر‪-‬‬

‫‪Parallaxe‬‬ ‫المنظع‬ ‫(او اختلاف‬ ‫زاولة الاخضلاف‬

‫ه ‪ 3‬ل!‬ ‫ول‬ ‫محم‬


‫زمر‪0‬‬

‫‪017‬‬
‫‪troupe des deplacements‬‬ ‫رهرة التنقلات‬

‫‪Aberration‬‬ ‫زيغ‬

‫‪-‬كأ‪-‬‬

‫" ول‬ ‫عَ أ‬ ‫ح‬ ‫حَ‬ ‫ع‪4‬‬ ‫ا ول‬


‫سابق‬

‫ء(كاا‪Horloge side‬‬
‫فلكبة‬ ‫ساعة‬

‫سلسلة‬
‫ءَثه‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬

‫‪ tesse‬أ‪7‬‬ ‫‪absolue‬‬ ‫مطلقة‬ ‫سرعة‬

‫‪Auditif‬‬ ‫سمعي‬

‫؟ح ) ‪ elles‬أ!‬ ‫(‬ ‫(‬


‫السواعد‬

‫‪Chute‬‬ ‫) ‪libre‬‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫(‬


‫الحر‬ ‫السقوط‬

‫‪Nebuleuse‬‬ ‫رتيقة)‬ ‫بعيدة تظهر كانها سحابة‬ ‫(نجوم‬ ‫سديم‬

‫‪-‬ش‪-‬‬

‫‪Sirius‬‬ ‫اليمانبة‬ ‫السععري‬

‫()‬ ‫‪(Retine‬‬
‫‪a‬‬
‫الحمبكية‬

‫( ‪Forme )( a‬‬ ‫شكل ‪ -‬صورة‬

‫‪Le‬‬ ‫‪chilogone‬‬ ‫ذو مانة صلع‬ ‫شكل‬

‫‪Olfactif‬‬ ‫شمصي‬

‫‪-‬ص‪-‬‬

‫ا! ‪ 3‬ا"ع ‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫عَ‬ ‫‪5‬‬ ‫الغربي )‬ ‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫الشرقي‬ ‫الح!مال‬ ‫من‬ ‫تهب‬ ‫(رياح‬ ‫الصابيات‬

‫‪!34.‬؟!ول‬ ‫صدفة‬

‫‪Figure‬‬ ‫صررة ‪-‬شكل‬

‫غ ءول ه ص!‬
‫ول‬ ‫صياغة ‪ -‬نص‬

‫‪Formule‬‬ ‫( بيان )‬ ‫صيغة‬

‫‪-‬ط‪-‬‬

‫‪Spectre 'd emission‬‬ ‫الابتعاث‬ ‫طيف‬

‫‪Ascensions droites‬‬ ‫الطوالع المستقيمة‬

‫‪171‬‬
‫عَ‪-‬‬
‫‪ orbonifBre‬يم‪'L epoque‬‬ ‫العصر الفحمي‬
‫‪Amorphe‬‬ ‫عديم الشعكل‬
‫‪Ciriematique‬‬ ‫في الحركة دون مراعاة القوى المحركة)‬ ‫علم الحركة المجردة (يبحث‬

‫‪Relation‬‬ ‫علاتهَ‬

‫‪ -‬ف ‪-‬‬

‫‪Interva‬‬ ‫ع(أ‬ ‫فاصلى‬


‫‪Ecart‬‬ ‫نحراف‬ ‫ا‬ ‫فارق ‪-‬‬

‫‪Coupure‬‬ ‫فصلة‬

‫‪Effet‬‬ ‫( نتيجة)‬ ‫فعل‬

‫‪ aos‬بم‬ ‫او عدم)‬ ‫(سديم‬ ‫فوضى‬

‫‪Entendement‬‬ ‫فهم‬

‫‪Flux de force‬‬ ‫ف!ضالموة‬

‫‪- j -‬‬

‫‪Conductibilite‬‬ ‫قابلية للنقل‬

‫‪ rt‬ح ول‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫فصور‬

‫!‪!51‬‬ ‫تطب‬

‫‪Hyperbole‬‬ ‫‪01:01‬‬ ‫ةها ‪0‬‬


‫كأ‪6‬‬ ‫‪!-‬ا‬

‫‪Parabolique‬‬ ‫مكافى‪+‬‬ ‫لطعي‬

‫‪Carnaux‬‬ ‫‪semi- circulaires‬‬ ‫المحشديرة‬ ‫انقنوات ثب‬

‫‪Puissance‬‬ ‫فوة‬

‫‪Forces centrales‬‬ ‫الفوى المركزية‬

‫‪Forces‬‬ ‫‪centrifuges‬‬ ‫النمابذة‬ ‫القوى‬

‫‪-‬ك‪-‬‬

‫‪M‬‬ ‫ظلا‬ ‫‪se‬‬ ‫كتلة‬

‫‪Potentiel eleetrique‬‬ ‫كهرباثي‬ ‫كمون‬

‫‪Quantity‬‬ ‫كهية‬

‫‪Quantit? s‬‬ ‫‪equivaientes‬‬ ‫منعادلة‬ ‫كبت‬

‫‪WT‬‬
‫‪Sphere‬‬ ‫كرة‬

‫‪Spherique‬‬ ‫كرو ي‬

‫‪Astre‬‬ ‫كركب‬

‫اط‬ ‫‪ectromagnetisme‬‬ ‫ثبماسطبسبة‬

‫‪-‬ط‪-‬‬

‫‪Anti- intel‬‬ ‫‪lectualisme‬‬ ‫لافعملمه‬

‫‪Inegalite‬‬ ‫لا متساولة‬

‫‪Instant‬‬ ‫لحظة‬

‫‪Tactil‬‬ ‫لمسي‬

‫‪Fibre‬‬ ‫‪nerveuse‬‬ ‫ليفة عصبيه‬

‫‪-!-‬‬

‫‪Princip‬‬ ‫!ا‪،‬ء‬ ‫‪moindre‬‬ ‫كا‬ ‫بم‬ ‫‪ti‬‬ ‫"‪+‬‬ ‫الف!يما او الفع!! أ؟!‪3‬ق‬
‫‪1‬‬
‫كلبدأ احر ‪7‬ت‬

‫ء‬ ‫ا‬ ‫ة ‪ 3t‬أ‬ ‫(‬ ‫(‬ ‫أ‬ ‫خذ‬ ‫مبلر (او هبلور)‬

‫‪Theoreme‬‬ ‫هبرهنة‬

‫‪Egalite‬‬ ‫هتصصا!مة‬

‫‪ t‬ول ‪Co‬‬ ‫آ‬ ‫‪n‬‬ ‫لا‬


‫متصل‬

‫ظ ‪Le‬‬ ‫‪variables‬‬ ‫‪continues‬‬ ‫المتصلة‬ ‫اوعفيرات‬

‫‪Integrale‬‬ ‫أتكاملية)‬ ‫متكاملة‬

‫‪Suite‬‬ ‫متوالية‬

‫‪Triangle‬‬ ‫‪rectiligne‬‬ ‫مح!تقيم إلأضلاع‬ ‫مثلث‬

‫‪ ngle‬؟ ‪+3‬‬
‫أ‬ ‫‪curviligne‬‬ ‫الأكى‪+‬لم؟ع‬ ‫هنحني‬ ‫مثل!‬

‫‪Ensemble‬‬ ‫مجموعة‬

‫‪Continum‬‬ ‫اضصالحه‬ ‫مجموى‬

‫‪ ssus‬ع ‪Proc‬‬ ‫غطط‬

‫‪Transformee‬‬ ‫صلة‬

‫‪Urbit‬‬ ‫س!‬
‫مدار‬

‫؟‪"8‬‬ ‫‪ ction‬ة ‪ond‬‬ ‫هـ‬

‫العمل‬ ‫هدى‬

‫‪Reflecteur‬‬ ‫مرآة عاكصة‬

‫‪173‬‬
Couple ‫مزدوجة‬

Observatoire ‫مرصد‬

de'1 acceleration de
,Composantes
translation ‫التسارع الائتقالي‬ ‫مركإت‬

Tra1 ectoire ‫ممار‬

Espaces )(‫ ع‬3( ‫المصافات‬

!E ‫هـ‬cx ‫آ‬ taleur ‫سشئير‬

Calorimetre
‫مسعر‬

Recepteur ‫محشقبل‬

Galvanometre ‫مضاعف‬

Polygone ‫مضلع‬

Barom? triquc ‫مضئاطنه‬

3 p ‫ ع‬ctroscopie ‫مطيافية‬

Grandeur ‫مقداو‬

Discursif ‫مقالي‬

Espace ‫مكان‬

Espac ‫خ‬ representatif ‫ئمثيلي‬ ‫مكان‬

Electrise ‫مكهرب‬

Millieme ‫ملبم‬

Analogie ‫ممائلة‬

Equation ‫معادلة‬

Equation ‫أكا‬+‫ة‬+‫ح‬ ‫حدين‬ ‫معادلة ذاث‬

Mfgnetisrne ‫مغنا!سية‬

‫ ج‬onvention ‫مواضعة‬

Vecteur
‫هوجط‬

-‫ذ‬-

Theorie des nombres ‫نظرية الأعدأد‬

Theorie des imag‫ آ‬naires ‫الأعداد الئخيلية‬ ‫نظرية‬

Theorie des substitutions ‫الابدالات‬ ‫فظرية‬

Theorie cinetique des gaz ‫للغازات‬ ‫النظرية الحه كط‬

174
‫‪Theorie des‬‬ ‫‪fonctions‬‬ ‫الدوالى‬ ‫نظرية‬

‫‪Theorie‬‬ ‫‪des‬‬ ‫‪equations aus 4‬‬ ‫س!‬ ‫فىح ‪5 partiell‬ح ع!‪ 7‬ذ‬ ‫المثتقات الجزئية‬ ‫نظرية المعمادلاتذات‬

‫‪+! 5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪ (4‬ح‪4‬‬ ‫‪ la‬ا‪capi‬‬ ‫‪1،‬‬


‫‪i‬‬ ‫الثعرية‬ ‫نظرية‬

‫‪Et 5‬‬ ‫أ‬ ‫(‬ ‫ء‬


‫ئجم‬

‫‪Hemisphere‬‬ ‫كوة‬ ‫نصف‬

‫‪ r‬خ ‪Hemisph‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫كروي‬ ‫نصف‬

‫‪Caprice‬‬ ‫نزوة ( هوى‬

‫بهاري (بومى)‬
‫‪(Nouvement‬‬ ‫‪(Diurne‬‬

‫‪Ndodyme‬‬
‫فلزي )‬ ‫(عنصر‬ ‫نِيودِينم‬

‫صأ‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫‪te‬‬ ‫!اية ‪ -‬حد‬

‫‪-‬هـ‪-‬‬

‫‪(Mdridien‬‬
‫‪(le‬‬ ‫هاجرة‬

‫‪Geometrie‬‬ ‫‪projective‬‬ ‫هندسة إسقاطية‬

‫عَك!‬ ‫‪ e‬؟‪om 1، r‬‬ ‫‪metrique‬‬ ‫مترية‬ ‫هندسة‬

‫‪Geometrie‬‬ ‫‪Qualitative‬‬ ‫كيفية‬ ‫هندسة‬

‫‪-‬و‪-‬‬

‫(!ا)غ ‪Reel (le) - Realit‬‬ ‫واقع‬

‫‪(adj‬‬ ‫‪(Reel‬‬

‫وا قعي‬

‫‪Positio‬‬ ‫ول‬ ‫‪ab‬‬ ‫كه‬ ‫‪o‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ءول‬


‫‪). . .‬‬ ‫(موقع‬ ‫مطلق‬ ‫وضع‬

‫‪Position‬‬ ‫‪relative‬‬
‫‪). . .‬‬ ‫د‬ ‫(بالنبة‬ ‫نسبي‬ ‫وضع‬

‫‪Interm‬‬ ‫‪،4‬‬ ‫أ‬ ‫ألا‬ ‫ح‪r‬‬ ‫وسيط‬

‫‪-‬ي‪-‬‬

‫‪Certitude‬‬
‫يقين‬

‫‪175‬‬
‫فهرسث الكتاب‬

‫‪+.5000000500005++.......00005‬ه‪.0050005+.‬‬ ‫‪-‬مدخل‬

‫القصعم الأول ‪ :‬العلوم الرياضية‬ ‫‪-‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الريأضيات‬ ‫في‬ ‫و)لمنطق‬ ‫الحدس‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫الفصل‬

‫‪27‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزمن‬ ‫قإس‬ ‫‪-‬‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المكان‬ ‫ضهرم‬ ‫‪:‬‬ ‫الأك‬ ‫الفصل‬

‫‪61‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الئلاثة‬ ‫وابعاده‬ ‫المكان‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابح‬ ‫الفصل‬

‫الفزيائية‬ ‫العلوبم‬ ‫‪:،‬‬ ‫الثافي‬ ‫الق!م‬

‫‪AV‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والفزياء‬ ‫التحليل‬ ‫‪:‬‬ ‫الخاهص‬ ‫الفصلى‬

‫‪79‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلك‬ ‫علنم‬ ‫‪:‬‬ ‫السادس‬ ‫الفصل‬

‫‪501‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرياضية‬ ‫الفزياء‬ ‫ناريخ‬ ‫‪:‬‬ ‫السابع‬ ‫الفصل‬

‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫الرياضية‬ ‫الفزياء‬ ‫في‬ ‫الحالية‬ ‫الأزهة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثامن‬ ‫الفصل‬

‫‪123‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرياضية‬ ‫الفؤياء‬ ‫محعتقبل‬ ‫‪:‬‬ ‫التاصعح‬ ‫الفصل‬

‫للعلم‬ ‫الموضوعية‬ ‫القيمة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬ ‫ألقسم‬

‫!ما‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫اصطناعي‬ ‫العلم‬ ‫هلى‬ ‫العاضر‪:‬‬ ‫الفصل‬

‫‪151‬‬
‫والواتع‬ ‫العلم‬ ‫‪:‬‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫الفصلى‬

‫‪176‬‬
‫ة!را‬
‫‪ ،‬وبصفة خاصة العلم‬
‫‪11‬‬ ‫الفلسفية‬ ‫بوانكاري‬ ‫كتاب اقيمة العلم " ككل كتب‬ ‫‪1‬‬

‫جدأ‪:‬‬ ‫بسيط‬ ‫والفرضمِة ا و"العلم والمنهج "‪ ،‬نِحضع لتصميم‬

‫يقدم فيه المؤلف أهم المسائل التي سيتناولها الكتاب ‪.‬‬ ‫‪ - 1‬مدخل‬

‫الرياضيات ‪:‬‬ ‫يتناول قضايا من حقل‬ ‫أول من أربعة فصول‬ ‫قسم‬ ‫‪-2‬‬
‫المكان ‪.‬‬ ‫الزمن ‪ .‬ج‪-‬مانهوم‬ ‫‪ .‬ب‪-‬قياس‬ ‫الرياضيات‬ ‫في‬ ‫والمنطق‬ ‫أ‪-‬الحدس‬

‫ثة‪.‬‬ ‫الثا‪3‬‬ ‫وأبعاده‬ ‫د‪-‬المكان‬

‫يدرس‬ ‫ويبدأ بفصل‬ ‫الفيزيائية‬ ‫العلوم‬ ‫يتناول قضايا من حقل‬ ‫ثاني‬ ‫قسم‬ ‫‪-3‬‬

‫لعالم الفيزياء‬ ‫أن يقدمها‬ ‫لعالم الرياضيات‬ ‫التي يمكن‬ ‫فيه المؤلف الخدهات‬

‫الفصول‬ ‫‪ ،‬وهذه‬ ‫لعالم الرياضيات‬ ‫لعالم الفيزياء أن يقدمها‬ ‫العَي لِمكن‬ ‫والخدمات‬

‫الفلك‪.‬‬ ‫والفيزياء‪ .‬ب‪-‬علم‬ ‫‪ :‬أ‪-‬التحليل‬ ‫القسم‬ ‫التي يت!نَمكّل منها هذا‬ ‫الخمسة‬

‫الرياضية‪.‬‬ ‫الفيزياء‬ ‫في‬ ‫الحالية‬ ‫د‪-‬الأزمة‬ ‫‪.‬‬ ‫الرياضية‬ ‫الفيزياء‬ ‫ج‪-‬تاريخ‬

‫الفيز ياء الرياضيهَ‪.‬‬ ‫هـ‪-‬سشقبل‬

‫للعلم ‪ ،‬أو بعبارهَ‬ ‫الموضوعية‬ ‫العَيمهَ‬ ‫مسألة‬ ‫يشَاول! فيه المؤلف‬ ‫ثالث‬ ‫‪ - 4‬قسم‬

‫فصلين‪:‬‬ ‫يتضمن‬ ‫وإلمواضعاتية وهو‬ ‫اأ‬ ‫فيه آراء "إدعو ندو لوروا‬ ‫ى ‪ :‬يناقش‬ ‫أض‬

‫أ‪-‬هل العلم اصطناعي ؟ ب ‪-‬العلم و الواقع‪.‬‬

‫العلم والفرضية ‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫بعد‬ ‫‪،)o‬‬ ‫(‪091‬‬ ‫يأتي هذا الكتاب من ثحما الصدور‬
‫) أهم‬ ‫(العلم والفرضية‬ ‫الأول‬ ‫مع الكتاب‬ ‫‪ ، 1 9 0 2‬ويعد‬ ‫مرة سنة‬ ‫لأول‬ ‫الصادر‬

‫إلفلسفحِة الأربعة (العلم والفرضمِة ‪ ،‬قيمة العلم ‪ ،‬العلم والمنهج‬ ‫بوانكاري‬ ‫كتب‬

‫بعد وفاة‬ ‫أي‬ ‫الأفكار الأخيرة الصادر سنة ‪،1391‬‬ ‫الصادر بشة ‪،8091‬‬

‫تطور‬ ‫طرحها‬ ‫المَىِ‬ ‫لأهم القضايا الفلسفيهَ‬ ‫بوانكارىِ بسنة ) فهو من جههَ يتطرق‬

‫يجمع بين‬ ‫وبداية القرن العشرين وبأسلوب‬ ‫القرن التاسح عشر‬ ‫العلم خلال‬

‫القضايا‬ ‫أو يصحح‬ ‫يستكمل‬ ‫التعميم ‪-‬والتبسيط والدقة ‪ ،‬وهو من جههَ أخرى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلى‬ ‫أ إضافة‬ ‫والفرضية‬ ‫العلم‬ ‫‪21‬‬ ‫الأول‬ ‫كتابه الفلسفي‬ ‫فِى‬ ‫التي يتناولها لامؤلف‬

‫شمولي عرفته البشرية!‬ ‫يعد آخر أكبر فكر علمي‬ ‫صاحبه‬

‫لمترجم‬ ‫ا‬

‫والفمفمر والتوف!‬ ‫للطباعة‬


‫‪ISBN 3.888-90-9658-789‬‬

‫‪05 il 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‪47‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5 :‬‬ ‫‪ .‬تلفاحس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪iwivi‬‬ ‫‪357‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬هاتف‬ ‫بمروت‬

‫‪. dar- altanweer. com‬س‬


‫‪ dar- altanweer. com‬ص! ‪info‬‬

‫اوا لفاوابي‬ ‫فى‬ ‫كيلع‬

You might also like