Professional Documents
Culture Documents
قيمة العلم 3
قيمة العلم 3
العطم الكتاب :قيمصة
3/ 728365 72847 1لم - 0 3 357 :أ -61900/)8/ 47 وفلاص هاتف
مه4
الوحيدة الغماية فهذه هي فثماطنا، يجب ان بكون البحث عن الحصقة هدف
البضريه8 آلام من التشفيف اجلى من نناضل ان ولاشك ، ولبفي به . الجديرة
فىيق عن بماهمان اكر يتحقق وتد صل!بي ، إلى انتفاء الألم هدف التطلع إد
تخليص في ، هضى وذت اي هن واكز اليرم ، نرغب امَا إزا كا + العالم إفناء
ذلك، تيجة التي يشع!يدها بحريته ، نراه يشجه ،فلكى المادية الهموم من الافسان
أ!اْ كئيرا نعرف فنحن ان الحقيقهَ ئرجمبنا أحيانا.وبمالفعل، اننا نعرف صر
وانه باشمرأر، إلأ ليختفي لنا لحظة لايظهر الذي آمالنا ،وانها كالشبح ما تخيب
بها .ومع اللحاق من التمكن ،دون مثابعشها بع!يدا ،إلى ابعد مامجن عينا يحب
إلط كالط هو لا اذكر إغريقي ،كما قال نتوقف ان مِجب ئتصرف فإننا ،لكي هذا،
الحقيقة غالباً ،فثتسماءل إنْ لم يكن تاسية هذه هي كم كذلك نعرف ونحن
ولو الثقة . يمنحنا الذي هو فالوهم تحصينأ. اكثر ، ولكن عزاء، أكز إلآ الوهم
سنكون إلى الفعل ؟ ها يدفعنا اي ، والشجاعة يبمَى لدينا الأمل فهل الوهم ، شأل
لم نحئط إن يتقدم يقيناً ،ان ، سيرفض الذي الجوأد إلى مدار، المربوط الجواد مثل
كامل الحرية .وعك حرأ، ان يكون عن -الحقيقة يجب عينيه فالذي يحث وضصب
اقوياء. نفعل ،-الط نكون ،إذا اردنا أن متحدين نكون ان فإننا يجب ، العكص
الأ يجب إلَا افنما . ضعف الحقيقة الكثيرين منا ولعتبرونها سب توعب وهكذا
الحقيقة أريد ان اتكلم عن الحقيقة هنا فإنني ،بلا شك، عن عندما أتحدث
العدالة الحقيقة الأخلاقية الئي لاتشكل عن أتحدث ان كذلك العملية ،لكلني اريد
تحت إذ اجمع هكذا الكلمات في استعمال ولبدو انني اتصرف مظاهرها. احد صوى
عليها فالحقيقة 0العلمية التي يبرهن بي!، هشتوكأ لا وابط صيئين بين واحد إسم
الحقيقة الأخالاقية القائمة على الشعور. في الوجوه ان ئقرب من لايمكن بأي وجه
إحداهما !بون فالذلن الأخرف؟ الواحدة منهما عن. أننى لا اسعطعفصل كر
دكودط هنهما لنبغىِ ان او دلك إلى هذه وللوصول . الأخرى يحبوا إلأ ان لايمكنهم
لَد يمولن وان الهوى ، المح!بق ومن الحكم هن تحريرأ كاملا نفصه حرر قد المرِء
فإنهما الحصقة النرعين من هذين اكتضاف يتم المطلق .أئا عندما الصدق توفر على
تثع البريق الذي بنفس فإنها شثع ما ثدْرك إحداهما االهجة ،وبمجرد تمنحانثا نفس
العينين .إنهما معا النظر إلها أو إغلاق يجب بحيث ئدْرك ،وذلك عدها به الأخرى
أنه مازال إليهما ندرك ان!نا وصلنا نظن وعندها ثابشين فهما ليحشا تجذباننا وتهربان ،
الراحهَ. عليه بألأ يعرف يلاحقهما محكرم فالذي نحوهما+ علينا ان نير
الأخرى ايضأ. ان الذين يخشصودن إحدأهما يخسون كذلك وينبغي ان نضيف
بالناثج قبل غيرهاه ضيء اولئدُ الذين يهتمون في كل فأمثال هؤلاء هم
تجعلنا نحب! الى بين الحقيقتين لأنهما تصعتركان في الأسباب اقرب باضصار،
فإنه الحمَيقة الأخلاقية علينا الأ ئخصى وإذا كان التي تجعلنا نخضَاهما. الأسباب وفي
الأخلائية، للحقيقة مناقضة لي!صت الحقيقة العلية إن شيء، كلى ،قبل
،ولك! يتلامسان ميدانان ،وهذان ميدانه الخاص العطم والاخلاق من فلكل
إليه، الهدف الذي يجب أن نسعى الحقيقتين تدلنا كل هاتين إحدلى لايتداخلان .
ن أ إذن إنهما لايمكن إليه + المرصلة بالوسائلى تعرفنا ، الهدف تحديد بعد ، والأخرى
ذ أ مثلما لايمكن لا اخلاقي علم يوجد ان فلا ممكن لأنهما لاتلتقيان ابدا. شناقضا
شي،، كل قبل فلانه، العلم الأ أننا اذا كنا نخشى علمية . اخلاق ئوجد
هذه أدط يمنحنا لايستطيع العلم قإن الحال ، وبطبيعة + الصعادة الن يمنحنا لايسنطيع
،هلٍ 8ومع ذلك ألانصان من تألمأ الحيوان اتل ان يتصعاءلى المرء عما إذا ! يكن ال!معادة .وممكن
الذي كان فيه الإن!سان +مئل الحبوالن ،خمالدا النعيم الأرضي ذلك حقأ كل يمكن أن ناصف
عندها علممه؟ لدله اله معرفه إد لم لكن أى ممو!، اذ أنه بحب بحهل إذْ كان
إالها وسيمود الم طعمها ينسيه أي ان التفاحة فإنه ي!شحيل الإنسان من باكل
لم يعد الانسان ان الحقيقة الحلمية ، عن الأمر بالنسبة للبحث كذلك باشمرار.
هذا السؤال كير هذا؟ بإمكانه ان يفعل فهل نحوها. السعي عن بإمكانه اقخلي
الحنين إلى الضوء. سيفقد بالعمى اص! المبصر الذي الشمماؤل عما إذأ كان هثل
اليوم ولكه العلم ، بوأسطة سعيدأ الط يكون الانع!مان لايمكن فإن ، وهكذا
إلحه ،فهل لمحعح! ان نصعى الوحمد الذى الهدف هى الحمَممه إذا كان!
!العلم وقواء كتيبي فيه . الشك ما يمكن إليها؟ هذا الوصول في الأمل نستطيح
لمسث نلمح ان ممكن ألى فالحميعه الم!اله . هذه فى را! سرفون والفرضحه!
الوقت التفع وإلحاحأ هو في نفس يعني هذا ان تطلعا الأكز هشروعية هل
مما؟ هذأ ها جهة من الحمَيقة ان نقترب من ذلك نصتطيع وغم الأكز وهمأ ام هل
إنها الفتح ؟ بهذا للقيام عليها الأداة التي شوفر في البداية :مما هي ولنتساءل
فابلأ العقل هذا ال!يص ، ولكن العالم . عقل المعنى ، بحصر ، وهي الإفمان ، عقل
نستوفي الموضوع حقه ،ان نكتب كيران الممكن ومن ؟ من التنوع لما هو لامتناه هن
صفحات بضع أنب لمسته في ها فعلته التنوع أئا انا ،فكلى هذا بشان مجلدأت
هذه ، أو عالم الطبيعيات الفيزيائي إلأ قليلا فكر الرياضي فكر فالأ يضبه . تصيرة
بعضهم فمما ببنهم ، لاسشصابهون انفعمهم الردماضببن ان غر . الجمبع لمربها مصاله
فيه المنبع ودرى إلى الَحذس الاَخر يلتجىء والبعض إلَا المنطق الصارم لايعرف
لظهر ان مِمكن هلى : للارلعاب مدعاة لصمكل مما لد وهذا للاكصصماف. الوح!د
الضباين؟ والحقيقة التي ليست هذا في مثل لعقول الشكل المبرهنات الرياضية بنفس
،كير اننا لو نونا هذا إلى السك حقيقة ؟ قد يدفح هى هل بالن!بة للجميع واحدة
إنجاز الحمال المختلفون جط!أ على يتعاون هؤلاء لراينا كيف كثب إلى الأث!ياء عن
بشكل الأهر ها يطمئننا تعاوضهم +وفي .هذا بدون يتحقق ان لايمكن مضترك عملى
مصبق.
محبوسة لنا الطبيعة التي ئبو الأطر، بحث يجب الأداة ، في البحث بعد
،كم وافى!ه الزمان والمكان ،فلقد بيَنت في أا! التي نسميها تلك دأخلها،
الذدن لائما نجحن علمنا، دفرضهما الى إذْ لحصعص! الطب!عه هى دحمحهما، نسب!ه هى
المكان الأ عن آنذاك لم الكلم ملاثمنن .إلأ انق الطب!عه لأننا نجدها عل نفرضهما
الهندسة من الرياضية التي تتشكل العلاتات عن المكان الكمي ،اي عن وخماصة
عل على المكان صح أن ئبين ان مأ يصح الضروري مجموعهاء ولقد كمان من
ان نبين على الخصوص المكأن أالكيفي .،كما كان مجب عن كذلك الزهان ،هـسصح
إلىْ هذه مرة اخرى إذا عدت لي العذو أذن ثلاثةْ اباد. للمكان لماذا نحطي
المساثل الهامة.
الأطر الفمارغه هذه من لحخذ الذى الرلاضى ، الصحل!ل هل، هذأ، وبعد
سوى هذه او ليت للفيزيائى إلأ لفة ملاثمة . يقدم ان لايستطح إنه
ن أ ألا ينبغي هذا: من الاقتضاء؟ وأكز الاستنناء عنها عند يمكن متواضعة خدمة
الفيزيافي؟ بين الواقع وعين حجابأ اللنة ألاصطناعية تلك إهكاذِ 4اذ تكون نخضى
مجهولة في ألاثمياء ستظلى التمائلات ا!ميمية أغلب اللغة كاشط هذه فبذون كلا،
هذا للعالم ، بالنظام الداخلى علم غر داثمًا على وكنا سنظل إلى الأبد، طرفنا من
. الوحيدة ،الحق!يقة المرضوع!ية كما سنرى حقاَ، يشكلى الذي النظام
هن واحد القانون .والقانون النظام هو هذا التعبير الأمثل عن إن
هازالت شعوب فهناك ، البشري بها العقل قام التي ، حداثة الأكثر ، الفتوحات
الذين فثحن هؤلاء من لهذا .وعلى العكس دائمة ولا تدش في معجزة نعيش
على لبرهن آلهحهم أن هن الطبععه .فالنماس لطبون أمام انظام ندهش أن بحب
باستصرار الَا توجد في المعجزة الخالدة ،ولكن المعجزات بوساطة وجوفىها
الجانب هذا منظَما هو يجعله ما العالم إله!ياً ،ها دام يكون الصبب ولهذا . جزإت
انه كير لنا على سيبرهن النزوة هَن الذي طرف من العالم مصترأ كان ظو الِإلهىِ ،
الطيعي فمن التي يدرسها. المادية للمرضوعأت العظمة مما ت!ثكله أكز الفبك ،
علبم الفلك ان للفزداء الرداض!ه .ضر نموذج اول الم!كانعكا الصماوده ممون ان إذن
0091 النقط باللوحة اليَ رسمتها ست الآن القيام بتعديل بعض من ويجب
في محاضرة جمعرض في "العلم والفرضية .،وقد حاولت نها فصلين والني استخرجت
الماوىء نعمجه هذأ المسافه الى دطععها ،وسعجد ان الحص سثه 4091 سمان لويس
يُنظَر التي كان تلك المبادىء الأشدً رسوخاً، هذد العلم قد بدا أن تقدم لقد
إلى أنقاذهما +وإذا لم نضوصل انأ لن يدلى على لا شيء لكن أساسيه.. إلبها كبادىء
وتتفير المبادىء ستستمر هذه فإن ، ناتص الإنقاذ إلَا بص!كلى القيام بهذا هن نْضكن
يتم حيث في هدينة بالتحولات العلم مسيرة نقارن أن الوقت .فلا يجط في نفص
وانما ، جديدة محلها بنايات لتحل ش!فقة ، وبدودط ال!بنايات التي ضاخت، إسقاط
إلى ولن!هى باس!مرار لمطور الأنواع الحيوأنعه الى المحعحرة ب!طوو لطك نعارن ان بحب
الحبيرة العين ان في حين عليها التعرَف تادرة على العادية كير العيون تصبح ان
إذنْ ا ن لاينبغي الماضية + القرون به قامت الذي السابق فيها دائما العمل ستجد
الأسباب بعض الصفحات في هذه الحد ف!ننا سنجد وإذا ما توقفنا عند هذا
للارتياب اكثر عددا لدينما اسباب صتظل الئي تدفعنا إلى الئقة في قيمة العلم ،ولكن
النقط الأن العلم .فلنضع في قيمة بالشك شععور لدينا إزن القيمة .سيظل في تلك
إلى حد وذهبوا العلم ، المراضعه فى فى دور الناس بالغ بعض :لمد الحروف على
في مفالاة وهذه العالم . خلق من ، نفسه العلمي والحادث بالط القانون ، القوله
للنظر مبرر هناك وليس . أصطناعية ابندأعات العلمية القوانين فلي!ت ، الإسمية
انها ليحعث على نبرهن ان عليا انه يحشحيل رغم انها حادثة اساس إليها عل
كذلك.
في الطبيعة انه يكتشفه البئري العفل يظن النظام الذي يوجط ئئم ،هل
الحقيقة المشقلة كليأ عن أن فلا ضك كلا، يكتضفه؟ العقل الذي هذا خارج
مسع!تحيلة .وإذا ما بها ،حقيقة ويحسق يراهأ، الذي العقل يتصورها، الذي العقل
الأبد. علينا الحرأكه ،دالى فإنه سيمتغع الخارجانية هن الدرجة عالم بمثل هذه وجد
هو ما سوى الشليلى نهاية في هو ما الموضوعي الواقع نسميه الى ما إلآ
، ،كما سنرى يكون لايمبهن ان الجميع بين المشترك الجزء .وهذا الجميع بين مصمترك
الواقع هو النظام هذا إذن، + الرياضية القوانين بوساطة اُلمعتر عنه النظام سوى
ان إلى هذا وإذا اضَفْتَ ندركها. أن التي يمكن الوحيدة الحقيقة الوحيد، الموضوعي
نوليها أن الأهمية التي مجب حينئذ جمالى ستدرك منبع كل النظام الصماهل في العالم هو
افضل. بطريقة لنا تدريجيأ الحماقة التي ئكتصمفه الطيثة الحطوات لتلك
01
ل :المحلو أ الر ياضية القسالأو
الأول : الفصل
اعمال الصنار وحى اعمال كبار الرياضصن، غير الممكن ان ندرص هن
من بثن نوعنن ا،صح نم!ز فعها ب!ن ابحاهنن معمابلنن أو على كران منهم ،من
الأول ، الرلاضصنن م!نطمى بالدرج! هزلاء الأول من الفكر ممباشِنن كلمأ .الصنف
الأ خطوة لم يتقدموا بالاعتقاد في ا!م ششهوشا نجدها قراءة اعمالهم عند ونحن
كر !مرم باعماله الحمهعدله فى الممدان ا.لهرو من (فوبان ،الذي على طريمه خطرة
فيصترشد الرياضيين اولئك الثاني من .ائا الصثف للصدفة شيء اي يترك ان
أحيانأ فوْقته، سويعة ولكن المحاولة الأولى هتوحات بالَحذص هـمحقق اصحابه ص
عل!يهم اتجاع هذه التي تفرض هي بها الرياضيون المادة التي يشتغل ليست
محل!ل!ون اصهحمابه بان الأول النوع عن غالبأ ما نمول كنا وإذا . للك او الطرلمه
يظلوا ان لايمنع الأولين هن هذا فإن ، ألاتجاه الثانب هندضيين اصحاب ونصمي
حين حتى هندسيين الأخرون يشننغلون بالهندسة بينما يكرن حين تحليليين حتى
التي تجعلهم الطبيعة هي فهذه ، ه إنها !بيعهَ فكرهم الحالص بالتحليل يحمقغلون
13
الطبيعة عغدما يطرقودأ موضوعأ هذه من ولايمكنهم التخفص مناطقة او خدْسمِن،
جديدأ.
الاتجاهبن وخنقت او ذاكْمن لديهم هذا التي ئمث الرَبية هى وليحت
إنما الإنمان أن وبالم!ل فإنه يبدو + كذلك أو لايكودأ رياضيأ فالمرء (مَا يولد الأخر،
المفارقة على لذكيد اني، غبر كنيبرة حقاً. والأهثلة اهثلة، اذكر ان أريد
عنه في اثنين هن إلى البحث هضطرأ ،وأعتذر إنْ كت وإبرأزها سأبدا بمثال هتطرف
الأحياء. الرياضيين
لها دائما جذر الحدين المعادلة ذأت ان على يبرهن أن يريد !ميريأ فالسيد
اننا نظن حقيقة هناك كانت وإذأ زاوية . داثما تجزئة انه يمكن مألوفة ، بعبارة او،
يمكن زاولة أن في سيح!ك فقَالذي المباشر فإنها بمالتأكيد هذه ، بالَحذس نعرفها
لأيراها الع!يد !هيري" المتساوية ؟ ؟الأجزاء هن محدد غير عذد إلى داثما تقصيمها
إلى وسمحناج الوجوه ، هن باىِ وجه بده!ه لعس! المضعه هذه نظره في ، كذلك
م!اله من إنه لدوس أنظروا إلى الس!د "كلاشا؟ هذا، من العك!س وعلى
توجد إذا كانث ها بمعرفة الأمر هـشعفق الدوال ، نظرية في المصماثل تجريداٌ اكز
عا! يفعل فماذا محددة . تق!بل .خاصيات دائة ريمانية محددة ، مساحة على داثما،
تختلف معدنية الريمانية بمساحة مساحته إنه يستبدل 9كلاين"؟ الألماني الفهير الهندسة
تلك نقط نقطتين من .وسيوصل القوانإن بعض قابليتها للنقلى الكهرباثي حسب
التي والطريقة ،كلاين"، يمر التياو ،يقول ان لابذ بطارية + المعدنية بقطبي المساحة
هي بالضبط دالَة خاص!ياتها وشكوذ ستحدد ا!صاحة التيار على بها هذا سيوزع
في يتردد لم ولكنه ، خلاصة سوى يقدم لم انه يعرف lكلاين" السيد إن
من نوعأ الأقل او على برهانأ دقيقأ يخها انه يجد الأرجح على يكل وكان نضرها.
على او، بغلظة التصور هذا معل سيرفض المنطق كان وجلى . اليقين الأ*:قي
فكره . داخل لبولد قط يكن لأنه أ عليه ان يرفضه يكون ،لن الأصح
اخذها فونع!ا، في العلم مجد يمثلان رجلين بين أدط أقارن أيضأ لي اسمحوا
طويلى .أعني الحعيدين !بر،اظ" دخلا عالم الحلود منذ زهن الموت حديثا ،و!
% I
الف!رة .لمد خضعا المدرسه وفى ثفص لعد كانا للم!ذلن فى نفس و"هربطإ+
لايظهر التباين بينهما ،وهو ما اكبر ذلك، ومع التأثيرات . ولنفص التربية ، ل!نفس
طهوهما في تحدثهما، طريقة في تدريسهما، ايف!اً في كتابابهما ،وإنما يظهر في فقط
قابلة للمحو. غير تلاصيذهمما بخطوط كل هياتهما في ذاكرة نقحثصت لقد . كذلك
ماؤال! الذ!ى فإن هذه ممابعه دروسهما لهم سعادة كان! وبالنسبه لجمعالذلن
عل!نا احعاؤها. لسهل .لذلك حدلمه إلى الآن ،ومازال! بأذهانهم عالمه
مع دائما ،ببدو نارة كانه في !راع بنحرك السبد أبرفياون" وهو بكلم كان
بالتاكيد ،إثه ينظر التي يدرسها. اليد الأشكالى بحركة ،وتارة يرسم خارجي عدو
على فهو !كلشط، ائا السيد بالحركة . يحشعين لذلك . يرسم إلى ان ويسعى
فهو . العالم ملامحمه من وكانهما !ربان ععنمه لبدوان مماما .إن ذلك من العكص
الداخل. وإنما في يخأ الحارج الحفيقة إلى النظر إلى لايسعى
هما (يخرستراس، شهيران القردن اسمان بين علماء الهندسة الألمان في هذا ومن
نعصفح ان .وممكن ألاممدأد للحصماب من الى نوع ،إنه لرذ المحلعل أحسن وبئعبر
يحشدير العكس على فهو، أمَا أريمان، واحدا. فيها شكلا كتبه ،فلا نجد كل
قد ألط جمون بعد ان ين!اها بمكن لا أحد اشكال تصوراته الهندسة نكصماعدته ،وكل
معثاها. ادرك
تراءة جمد حَدْسياَ .تد يتردد المرء في ذلك رلاضيأ فإن" الي ،كان جدا وحديأ
ة.أنه يفكر بسرعة وسيدرك معه الن يتحدث يتردد ابدأ بعد لن لكنه اعماله .
ان لعالج مس!له لفضل الفرولى ،بعضهم نفى وائا عند طبعنا فنلاحظ
عن االكل ألهندسه .الأولون لعجزون الأخهر بواسطه والبعض 9التحل!ل"، بواسطه
الطويلة وتختلط عليهم. الحسابات بسرعة سترهقهم " ،والأخرون المكان في
حض مهما تد هعاَ لتقدم العلم .وكل ضروريان الكو من الضعان هذالط
لوان القولي بأنه يففل على مَنْ يجرؤ الآخو. ليحققها لم يكن عظيمة أشياء
النحلبم من لكل (ذن قط؟ "ربمان" لم بوجد او أن فط لم بكنب افبرسنراسا
15
أ!م في تاريخ تمب عن المفيد أن نبحث ،غير أنه من الشرعي دوره والتركيب
انفصنا ميالين إلى القدماء نجد (عادة قراءة أعمال اننا عند حقأ المدث! ومن
المسمبعد أن ومن الطبسه، الط!بمعه هى الحطْسبثن .لكن جمععأ ضمن لصنيفهم
لر اس!تطعنا القرن .فخن هذا خلال محبة للمنطق عقول في خلق قد بدأت تكون
من الكثيرين أن لتعرفنا كل فب زمانهم بأنفسنا إلى تيار الأفكار السائد نعرد أن
ارسى لد هنلا إلن ألل!دس الابحاه . كانوا محل!لص الهندسه في العلماء العدهاء هؤلاء
البناء الضخم هذا وفي خطأ. يتبيئوا ف!يه اي ان من معماصروه بئاء عبم!يأ لم يئمكن
رجل على عمل عناء أن نتعرف على الحدْص نحعتطيع بدون جزء يمْوم كل حث
.ظتت لقد . ْ،إنها الأفكار التي تفيرت التي تغيرت هى الحقول فليست . منطق
تنازلات .اكبر. لْرضوا عليهم قرأءهم ْ،لكن للىى الريا!ين الَحدْسية كذلك العقول
يمدنا بالدقة ولا ان فالَحدْس لايمكن السبب ، اكتضاف الصعب من ل!ش!
أنه توجد الأمثلة ة نعرف بعض وَلْتذكُرْ اقوى بثكل هذا تأكدنا من باليقين .لقد
التي القضبة هذه اكثر هن الحذس يصدم +فلا شيء بلا مشتقات دوالى متصلة
(بديهي آباؤنا بهذا الصدد: يقول ان الممكن من كان علي!نا المنطق .ولقد بفرضها
الط للحَذس اهكن نحيف مماس!. هأ دأم لكلى هنحن مضتقة دائة متصلة لكل ان
خاليأ ان نتصوره لانستطيع إلى تخيلً منحبن نسعى بهذه الدرجة ؟ اننا عندها يخدعنا
شريط مصتقيمًا ،إننا نرأه في شكل عندما نتصورخطأ من كل كئافة ،ونفى! الشيء يحدث
لها كئافة، ليست الحطوط جيدأ أن تلك .نعرف العرض من شيء ذي سشقيم
الدقة. من حد بئلك من اقصى فاكز رتة وان نضرب فنحاول ان نتخيلها اكز
الدقة .وواضح من الأتصى ابدأ ألى ا لحد ما ولكنا لأنصل إلى حد في هذا ننجح
وال!افي الأولى متقيما الدفيقين، الحعريطين ؤي!نك نتصور دأئمًا أن انه يمكشا الآن
مقودين، شوذ بان يتمائصا بدون ان يتقاطعا .وهكذا تصمح منحنيا ،في وضعية
مماسا داثما. منحنن لكل ان الى امشنتاج دفيق، تحايل اذا لم نن!به بوأسطة
المبرهنات في يرتكز عليه العدبد من الذي هبدأ أدورشلت) كمئالى ئالن سآخذ
جدا. طويلة ولكنها جداَ، !قيقة برأين اليوم بواس! إننا نئبت . الرياضية .الفزياء
1163 بملأ
التابعة لدأتة المعَكاملات إحدى إن : موجزة ببرهنة نكتفي كظ فقد بالأسر أضا
أدق حط أنه لابد ان تتوفر على هذا من أبدأ أن تلتغى .وششنتج لايمكر اضباطية
اللفظ لأنحا نسشعمل الفور، عل! يظهر الاستدلال هذا خطأ الِإلغاء .لكن من
نفهم لحححم بها الدوال عندما الي الخاص!ا! كل ع! داله ،ولأنثا مععودون المجرد،
لو أنضا استعمل!نا كذلك يكون الأمر لن بمعناها الأكفر عمومية .لكن الكلمة هذه
كهرباثية كامنة كقوة (أي الدائة كجهد ،لو أنأ مثلًا نظرنا إلى تلك مشخص!ة صوراً
الث!رعى هن أنه الممكات الاعتقاد فى هن الحالة كان في هنه المترجم )، ودافعة -
فزلائية يعض مقارنة .ربما ألأرت للتحقق تابل الالكتروستانب التوازن بأن التقرير
التي تشكل الهندسة إلى لفة الاستدلالى ذلك أننا لوترجمنا كير . الفامضة الث!كوك
هكذا، ولربما استطعنا الحذش، الشكوك تلك والفزياء لما أئارت بنِ أقحليل وسيطأ
الَحدْس إذذ القرَاء لمجر المنحازين ه هن كثيرأ نخدع أن الرأهن ، الوقت في وحى
هذا تم الاَن كيف فلز التطور 4 أن .يحدث مجب كان لذلك اليقين . لايعطينا
التطور.
إذا لم يتم الاستدلألات في الدتة إدخ!ل أنه لايمكن العلماء في إدراك لم يتأخر
الرياضيات الني لَدرسها الموضوعات تعريف ظل اولَا .ظقد إدخالها فىِ التعاريف
اننا ئعرفها كنا نظن . الموضوعات تلك بالنسبة لأغلب ناضأ تعريفاً طويلة مدة
صورة سوى لدينا عنها انه لم يكن غير الخيال . او الحوأس بواسطة لأننا نضصورها
الابحماه صار! فى هذا . بها البرمان ممحصك لسعطعان ددممه فكوة ولحس فظه
عن الئامضة فالفكرة ه الأصم بالنسبة للعدد ماحدث وهو المناطقة . اهتماهات
هن معقدة إلى منظومة بإرجاعها تئم حلها قد جها للخدْس التي ندين الاتصال
الناتحة عن الصعوبات هنا وجدت 8من اللاهتصماويات المتعلقة بالأعداد الصجحة
لم الئهائي . توضيحها الصفر، في اللامتنماهيات ال!نظر في عن المرور إلى النهاية ،او
او لامتناهية بن هشاهية او هنظومات أعداد صحيحة اليوم في التحليل سوى يبق
أو اللاقساوي. التع!اوي علاقات من فيما بينها بش!بكة مرتبطة الصحيحة الأعدأد
تو!لنا ايخرأ انتهى هذا التطور؟ هل نفسه :هل اول يفرض سؤال هأك
اضهم توصَلرا آباؤ فا يعتقدون التطور كان فترات فترة من المطلقة ؟ في كل إلى ال!قة
17
مثلهم؟ نحطئن ،افلا نكون وإذا كانوأ مخطئين اليها.
لنا سيقول الَحدْس. على نعتمد أستدلالاتنا لم نعد اننا في نعتقد خن
إلى يقودنا سوى ان لايمكن وحده فالمنطق الخالص ، مجرد وهم هذا إن الفلاسفة
لايمكن وبالاعتماد عليه وحده جديدأ. يخلق ان +إله لايحشطيع حاصل ئحصيلات
الحعأن بالنحبة فلقيام الحصعاب ،كما هو ،بمعنى ما، حق عل الفلاسفة هؤلاء
الصيء .ؤهذا غير المنطق الخالص آخر إلى شيء علم ،نحتاج لقيام الهندسة او أي
المعافط من كم .ولكن الحدس علعه سوى لل!لاله لانملك كلمهَ اخصى الأخص
البديهيات الأربع: لنقارن بين هذه هذا اللفظ نفصه؟ تصتتر داخل المتباينة
ا ،وإذأ برهنا على انها صحيحة بالنسصة بلعذد نظرلة صحعحه إذأ كاتَ - 2
فإنها صحيحة بالن!بة د(ن)، شبريطة أذ تككلن صحيجة ،)9+ بالن!بة دأن
مستقيم وإذا كائت عل الئقطة أج) توجد بين )11و(ب) إذا كانت - 3
) . بين ( ا ) و ( ب النقطة ! د ) توجد فإن )، بين ( ) 1و (ج ( د ) نوجد النقطة
المسئقيم. لذلك لايمر إلأ هوافي واحد ستقيم نقطة خاوج من - ،
الأولى فإن الى الحدْس .معِ ذلك إرجاعها إلأربع يمكن البديهيات هذه كل
،إنها ثبْلي خالص نركيبي حكم المنطق .وافا الثانية فهي قواعد لقماعدة هن صياغة
وامَا الرابعة ، للخيال أستدعاء الدديق .وائما الثالثة فهي الرياضي الاستقرأء اساس
ن ا لاتلبث فالحوأس ، وبالضرورة الحوأس، شهادة ليحبى .هبنياً على الَحذس
ماثة ذي مضلع تصور فإننا لانستطيع المثالى سبيل .وعل وبسرعة عاجزة نصبح
العموم ،وهي على المضلعات ا على الَحذس بواسطة ائا نصتدلى من الركم على ضلع
وافعية كمية عل بمبدأ الاتصال :ما يصح يعنيه (بوضلي) ما كان تعرفون
الزائ! بالئس!بة للقطع بالنسبة لكمية متخيلة ،ما هو صحيح كذلك ان يكون يجب
الِإهلياجي بالنصصبة للقطح كذلك أن يكرن المرافقة الواقعية يجب المسقجات ذي
18
الَحدْسية في أكبر العقرل من (بوِئصلي) المرافقة المتخيلة .فلقد كان الم!قيمات ذي
من الواحد الاتصال صبدأ ئقريباَ .وأعتبر ، وب!ت!باهٍ نجتغفٍ كدلك كان الاترن . هذأ
، شهاد 0الحواس ع! يرتكز المبدأ لى يكن هذا فإن ذلك جرأهَ .ومع الأكز تصورأته
الشهادة . تلك إلأ بمخالفة الأهليلجي الزاثد بالقطع القطح تضبيه يتم ان لايمكن بل
،أن أدافح عنه. ؟خرى جهة لاأريد ،من وفطوي سريح تعميم هنا دوى فليص
والخيال .ثانيأ: الحواس استدعاء الَحدْس .أولاة من كثيرة أنواع إذنْ عندنا
العلوم الشريبية. الضعبير ،طرق ينسخ ،إذا صخ الاستقراء الذي التعميم بواصطة
البديهية الثانية والذي اعطانا الذي ذلك ، الخالص العدد خدْس ثال!ثأ ،واخيرأ:
كما الَحدْس، الأولالط هن النوعالت . الحمصمى الرداضى البرهان الت نحلو ل!حط!ع
في بجد يس!ك التي منْ ، ولكن اليقين . يمشانا ان لا!طكن بالأمثلة ، سابقأ بينت
يجهد عدها اليوم ، المحليل في والحال! أذ الححصاب؟ في مَنْ يصحك الثالث ، النوع
لهذا الَحدْس واستدعاءات ق!اسات سوى يوجد لم يعد دقيقا، ليكون المرء نفحه
يخدعنا. أن لايس!تطيع الذي الوحيد اتْس الخمالص : العدد حَدْس المحمثل في
المطلقة. إلى الدقة تمَ التوصل إنه قد نقول ان اليوم يمكن
ناحية الدقة تخسرونه من "ما تربحونه آخر: اي!ضاً باعتراض الفلاسفة سيدلي
الروابط إلأ بقطع المنطقى مثالكم نحو ترتفعوا ان لايمكنكم . الموضوعية ناحية من
إلأ كذلك يظل ان لايستطيع لكنه ، صارم علم إلى الواقح .علمكم التي تصعدكم
كلى علاقة له مه! العالم الخارجي، وان قطع عاج برخ داخل على نفسه بان يغلق
يبدو.لي ما ضهومهُ إلى موضوع ما لَتمي أن خاصبة على ابرهن اويد مثلا أن
براهين أقبلى او افشل البداية ، في + حَدْسي لأنه للتحريف قابل غير البداية في
بإئبمات لي يسمح الذي الأمر دفيقا تعريفا لمفهومى اعطي أن اخرا افرر تقريبية .
مع شفق الذي )لموضوع تبينوا أن ان عليكم الفلاسفة .مأزال يقول إوبعد؟
ن إ ، بحبارة اخرى او، به الَحذس امدكم الذي الموضوع نف!س هو التعريف ذلك
الحدسية يتفق جيدأ في مطابقته لفكرتكم تعتقدون أدذي الواقعي المئحخص لموضوع
91
إثبات انه يتمتع بالخاصية المذكورة .كل يمكنكم حينئد فقط الجديد، تعريفكم مع
كنا نرلد الى فالمضحه جزاناها. ،بل الصحوبه إننا لم نحولط دلعما. ل!ص هذا
الأولى حقيقة البداية ، لم نميز بينهما في نحتلفتين حقيقتين من الواقع في إث!باتها شركب
والتجربة تجريبعة، حقيقة الثانية فهي أئا بدقة ، الآن إئباتها قئم وقد ، رياضية
التعريف يضفق مع واقعي مضخص ان تخبرنا إن كان هنال! موضوع تحشطيع وحدها
لايمكن ولكن رياضيا، عليها الثمايخة لم بُبرفن الحقيقة هذه معه + لايفق او المجرد
الفزلاثصه العلوم فى الصجرلبحه الأهر بال!نسبه للمواننن ،كما هو كذلك علعها لبرهن ان
معنى فهل طويلة ؟ مدة نحتلطأ خطأ تقدماَ كبيرأ ان نميز ما ظل ،الي!س وبعد
مما هذأ ليس صحة؟ كل من يقدمه الفلاسفة خالي الذي الاعترأض ان ذلك
يصدمْالكلى. طابعأ أصطناعيأ دتيقأ يتخذ عندما يصبح إن العلم الرياضي اقصد.
قط نرى المشاكلى ولكننا لن تخل كيفط .حينئذٍ سنرى التاريخية منابعه إنه ينى
البرهان ليس لايكفى ،إن علم أن المنطق وحده يدلى عل تُطرَح ولماذا؟ هذا كيف
و أ :كموازن صاقول ،كنت بدوره ك!مل يحتفظ ان مجب العلم ،إن الحدس كل
لنبفىِ ا!كانه الى على ديلى ان اوكد من لى الفرصه ولمد الحح! تريالى للمنط!.
العقولط تعرف الَحدْس لن العلوم الرياض!ية .فبدون بها الَحدْس في تدريمس يحفظ ان
يخها مجرد تحبها ،وسترى تتعلم كيف لن الرياضيات ، اصولى تفهم الثابة كيف
دادرة لصبح لن الحذس فإنها ،بدون وراءها .اوعلى الخصوص لا طائل سفسطه
على تطبعقها.
في العلم الَحدْس دور عن ، شميء كل ،قبل اتحدث ائا الأن فإفي اريد ان
للعالم المبدع . بالنسية نفعا فإنه اكز فإذا كمالن نافعاَ بالنسبة اللطالب نفحمه ،
-لأ-
ئ!شكل أن الخلالا أو الذرأ! هعنى هذا لحرال! .هل مركبه من الخلالا نف!ها ان
بها تلك التي زكبت الطريقة الا ئسمكل الوحيد؟ الواقع الأتل، على الواقع او،
02
تلك اهمية من واقعاًاكز بدورها، وأقعأ الفرد، وحدة عنها تنضج والتي ، الحلايا
هل إلأ بالمكروسكوب الفيل لم يدرس الذي وعالم الطبيعيات المعزولة ؟ الشاصر
التعبير، إذا صخ يجزى ء، ،فالمنطقي الرياضيات مماثل لهذا في ضيء هثاك
ا-لواحدة العمليات هذه نحللى الأولية .عندها العملياث كبير هن برهنة إلى عدد كل
المعنى قد فهمغا نكون هل منها صحيحة وأحدة ان كل ونلاحظ الأخرى بعد
الذأكلرة ،نصبح بالاعتماد على عندما، حتى فهمها يتم هل الحقيمَي للبرهنة ؟
فيه وضعها الترتيب الذي الأولية وبنفس عمليا!ا على تحرارها بإعادة كل قادرين
المبدع ؟
يمنح الوحدة الذي ال!ثيء الواقع ،وذلك كل بعد لا نملك فنحن لا، طبعأ
من مجمرعة الِدينا بين يضع بعيدأ عنا كليأ" .فالتحليل الخالص البرهنة سيظل لتلك
ن ا الئى ممكن البلى امامنا آلاف دفعح الخطا، من العصمه دضمن الى الطرو
ي ا ، ولكن أية حواجز. نصادق اننا لن الطمانيمة على نملك بثقة ،ونحن نصلكها
الى الطريق يرشدنا مَنْ الذي إلى الهدف ؟ يقودنا ب!رعة الطرق هذه من طريق
وما هذه بعيد، من إلى هَفكة ترينا الهدف في حاجد نحن ان نختار؟ يجب الذي
ليس ولكنه ، طريقه ليختار للمستكشف بالنسبة إنه ضروري اَلملَكة إلأ الَحدْس .
الطريق اختار ذلك لماذأ ولريد ان يعرف يتبع المستكشف بالنسبة للذي اقل ضرورة
اللعب قواعد تلموأ ان يكفي فإنه لن الصعطرنج مباراة في إذا شاهدتم
قد نقلة كلى ان تعرفوا بان فقط لكم الإلمام سيسعمح هذا إذن ، . المباراة لتفهموأ
قس افه. قيمة ضثيلة .غير له سوى الامتياؤ لن تكون وهذا القواعد. حع!ب ئمت
المباواة فهم إذ . دنطى رجل الرلماض!صاص! إؤا كمان ففط دمم ا كعابا في به من ها لموم
التي كان الأخرى تلك بدل القطعة هذه اللاعب لماذا ينقل إنه في معرفة امر آخر،
الجرهري السبب إنه في إدرأك . )للعب بقواعد هساس دون يحركها بإمكانه اذ
آلملكة هذه بخن ، وبالأحرى منظما. كلأ المتتالية الخقلات سل!لة من مجعل الذي
هثلا بالنست ما حدث لنرى الى الرباضيات المقارنة ولنعد جانبأ هذه لنشك
المثال ، سبيلى على و، حسية إلأ صورة البداية لم تكن في المتصطة . الدائة ل!رة
21
،ثم هُدبت شيئأ فححيثأ ،و! تلبث الس!يورة بالطباشير عل مرسوم متصل خط صورة
إذا صحَ التي تحايره اللامتحعاولات هن معقدة في بناء شظومة اشمِلت أن
البناء اؤيلت هذا تم الداث!ية الأولية .وعندها الصورة !وط التعبير ،كل
كان له اساسأ مؤقتاً الذي الخشن التصور التعبير ،وطرِح ذلك ا ،إذا صخ إال!قة
مأخذ لا البناء الذي ، إلَا البناء وحده منه لم يبق نافع ، غير الآن أصح والذي
ذأكرتنا نجأية كليأ من امخت البداثيما قد الصورة تلك لو ان ، ذلك ومح
الوأحدة بهذه الطريقة ، اللاهتحعاويات قد ثُعِدت تلك ان كل كنا سنعرف وسيلة
الأخرى ؟ فوق
لي أسمحوا ذلك مع المقارنات ، أستعمال بانب ابالغ في عئن اربما اعترضتم
الِإبر الصوانية الدقيقة من المجموعات ثلك شك .لقد رايتم بدون بمقارنة اخرى
ضعصفْوانع! إنه لألبمى منها إلأ شب!ك الاسفنجا!. بعفن هكل الى لكل
ْ،ولكن الصوان هنا غير إنه لاشيء . .حقا، زالت قد المادة العضؤية تكون عندما
إذأ كنا نجهل نفهمه ان لايمكن والذي اتخذه الصوان الذي ال!شكل المهم هر
الأمر بال!نسبة للمفاهيم كذلك . الشكل هذا طبع الحية المحصؤولة عن الاسفنجة
التي هي طرفنا، حالة التخلي عنها من في الحدْصية التي عرفها آباؤنا .إضها حتى
ايضاً بالنصمبة ضرورية وهي بالنسبة للمبدع ، النظرة الاجمالية ضرورية هذه
يمنحنا إئاها؟ كلا، ان للمنطق يمكن فهل المبدع . يفهم ان حفيقة يريد للذي
ففي ذلك، لل!برهنة عل يكفي المنطق قد على الرياضيون يطلقه الذي والاسم
.إنه والتصعريح التجزئة يعني ،والتحليلى التحليل اسم المنطق على يُطلق الرياض!يات
المنطق من .إذن ،لكل كير المبضع والمكروسكوب أداة اخرى يتوفر عل ان لايمكن
ان وحده يستطيع الذي المنطق ، : ضروريان فهما معا . الضروري دوره والَحذس
اداة الابداع . هو اداة البرهنة والَحذس هو أليفين ، يعطي
+الأ+
في الئدفيق ففد يزت النيجة اشعر بضوورة فيه نلك نب الوقت الذي اصوغ
الثانب والنوع تحليلي ، الأولى هنطقى النوع ، الرياضية العقول من نوجمت ألبداية بين
22
قبل من ذكرتها الى .والأسماء كانوا مبدعين ألضا التحليلي!! .لكن هندسى حَدْسي
يجب الأقل على ظاهريا هنال! ئ!ناقضأ، أن غير المسألة . هذه التأكيد على عن تفنيني
كما العام إلى الخاصرا، انتقلوا دائما من المنا!ة قد أن أولئك صحيح ئفسيره .فهل
بدودط علميْأ فتح فلا الطريقة . بهذه العلم حدود يوشعوا ممكنأ أن لم يكن
طبيعة لأدرس فرصهَ " والفرضية 9العلم فصول احد في لي ات!يحت ولقد تعمي!م .
دقته المطلقة غير التخلي عن البرهان من هذا يستطيع فبيَنت كيف البرهان الرياضي
.بهذه الرياضي الاسقَراء أسميتها طريقة إلى العام بواسطة الخاص يرفعثا من ان
ئلك براهينكم سنجد تفاصيل وإذا بحشا العلم تدرمجا. التحلييون الطريقة شئد
ب!طريقة اقيسة صناع ففط التخليليسين لسوا الاَن أن منذ إذدت ندرلى
لهم ان تكون دائما بدون ،أضهم تصرفوا اخرى جهة ،من صحيح المدرسيين .فهل
إلى الن يتشاوا بالحعبيل المؤزي عليهم لقد كان إليه ؟ يسعون الذي الهدف عن نظرة
سبيل وعلى التصاثل . هو المرشد وهذا إلى مرشده حاجة في كانوا لذلك . الهدف
الزيادة دوأل استعمال المبني عل التحليليين ذلك اعز البراهين عند المثمال فإدط من
دور ماذا يتجك المشكلات .ففي العديد من أسئغَل في حل انه قد نعرف ونحن
المح!ألة والمسائل التي تئم حلها من التماثل بين ظك عل عليه اولا ان يتعرف
المسألة الجديدة بين الموجود الاخئلاف نوع يدرك ان عليه .ثم الطريقة بهذ 0 قبل
الطريقة. إدخالها عل التي يتحتم التعديلات إجراء من الحسابقة لينمكن وا!ائل
إنها تكاد التمائلات في المثال السابق ؟ وتلك الاختلافات ئدْرك تلك كيف ولكن
اكز، تبدو فيها خغية اخرى اثلة بإهكانب ان اجط بديهية دائما .إلأ انه يظل تكون
والتحليليون قليلة الض!يوع. ذهن تحتاج إلى حدة تحتضف، غالبأ! ،ي فهي ،
يكونوا مبدعين، لكي اي الخفية ، التماثلات تلك منهم لاتفك لكي عليهم ،
الوحدة المباشر بما يعطي ال!فعور يملكوا ان والمخيلة ، بالحواس الاستعمانة وبدون
قتحدث عندما أنكْ . الداخلية والحياة الروح التعبير، إؤا صحَ ، بما يعطيه ، للرهان
ن ا الن تلاحظ لاتلبث ولكنك ححمية أية صورة فإنه لايس!تدعى الص!يد (هرميت! هع
ولكنه يرأها، إنه لم يكن . حية له ككاثنات بالنسبة كانت نجريدأ الكيانا! اكز
داخلعه. فمها وحدة مبدا ها نحل! وإنما هناك إصطناعباً، مجموعأ بأثها لع! لشعر
Yr
له إلآ لاوجود التمييز ال!ابق بان بالقول نختم .فهل ايضصأ حَذْس هذا إن سيفال
، وأن الرياضيين خدْجون الفكر الرياضي من إلآ نوع واحد في الظاهر وانه لايوجد
ضمئا من إذ مم!زنا لحكس الذين بإمكانهم أدق يبدعرأ؟ كلا، الأدل اولصك او عل
العدد خدْس إن ،وقلت الحذس سابقأ إن ه!ناك انواعاْ كثيرة من قلت الواقح .فقد
كميراً عن يختلف الدقيق ، الريماضي ألاستقراء أدن يعطى يمكن الذي ، اتلص
بينهما الهؤة الفاصلة المعنى .فهل المخ!لة ،والمخيلة بحصر القائم عل الحى الحذس
ن أ الانتباه لندرك هن إلى قليل ووط نحصاج وهل وهلة ؟ لأول مما يبدو اعمق
يكفي ولكن أناقضها. والمتافزيقي ،ولن العسيكولوجى الباحث مص!الة تهم هذه
بين هذين اقرر وجود اختلاف جوهري لكي المحعالة هذه بخصوص وجود شك
منهما يس!تححل !احد وأحدأ .ويبدو أن كل ليس الَحذس .إن هوضوعهما النوعين من
عن عالمين غريين عل عححلطان كأنهما مصباحاذ.عظيمان يبدوان مَفكة مختلفة ،
الذي هو المن!ية، الصور حَدْس العدد الحالص، حَدْس إن . البعض بعضهما
لهم، .إنه ما يسمح تحليليلين في سب!يل البحث سمينماهم الذين اولئك ودقود يضيء
خاطفة، وبنظرة يتب!ينصن ، بوأصطته أيضأ، بالاكتشاف بل بالبرهنة وحدها، لا
في تد تدلخت الحواس يبدو ان كيران هن ،وذلك التصصصيم ال!أم لبناء منطقي
الخطأ ،ثما من دائما معصومأ لش هحعاعدة الحيال الذي الحمل .إنهم يرفضرن هذا
بإمكانهم الذين هؤلاء فما اسعد الزلل . عن بلا خوف التقدم واينا ،يستطيعون
، ولبهنهم قليلون جدأ. ألاعجاب، المصماعدة! إنهم يصتحقون تلك الاصتغناء عن
قليلي العدد. سيكونون ،ولكنهم بينهم مبدعون إذنْ بالنسبة للتحليلحنِن سيرجط
سيصاب وحده الخالص الحدْس ينظر بعيدأ بواسطة اكبنما إذا اراد ان إن
فركم . صلابة اشد إلى محاز مجتاج صاحبه الضعف إدط هذأ بالدوأر فورأ.
الأداة العافىية هو الحسي الَحذس ان صحيحاَ التي ئحدثنا عنها يبقى الأستثناءات
التي بمناسبة الأفكار الأخيرة نفسه يطرح سؤال وهناك . في الرياضيات للاكتضاف
التي التفرعات بكل للإجمابة عنه أو لصوضيحه الوقت ليصى لدي لكن حما، عبرف
الخليليين بين اولئك ضمن لل!تم!ييز أخرى هناك مجاله للقيام بفصلة يتطل!بها :هل
واولئك الذين ييتمون بافطق شىء قبل كل الَحذس الخالص الذين يتعملون
بالدرجة الأولى؟ الصرري
24
ن ا لايمكن سابقأ عنه تحدئت الذي (هرميت) السيد المثال فإن سبيلى وعلى
الحصي ،ولكنه ل!ي! منطقياً بالمعنى الَحذس الهندسمِن الذين ييتعملون مع ئصنف
ل ا العام الاستنباطبة الني نننقل هن الطرق اشمئزازه من لابخفي نهو الدفبق،
الخا!.
yo
الثاني: الفصل
-ا+
لانميز نسبيأ .فضحن الزهن يظلى واضحأ فإن هفهوم ها دمنا في ميدان الشعور
،ولك!ننا المقبلة الأحاسيس المماضية او توقع الحماضر والأحماسيس بين الاحساس فقط
قد بذكراهما احتفظنا شعوويتين ظاهرتين ان نقرر عندما ماذا نعني حيدا نعرف
ق!بل متوقعتين سهضحدث شعوريتين ظاهرئين إحداهما الأخرى ،او إن إحدى سبقث
. الأخرى
وإلى بحمق متزامنتان نعني أ!ما تتداخلان إن حادثتين شعوريين إننا عندما نقول
إلا بتسمويههما .فافظام يتم له ذلك لن إلى فصلهما يسعى الذي التحليل ان درجة
علينا (نه مفروض تعسفب، اي الشعورية دأخله لايتضمن الحوادث نرتب الذي
ذ!ى إحسما 4سات مجموع يصبح اريد إضافتها :لكي ملاحظة إ تبق لي سوى
حال!ا، كوت عن المجموع لد كفَ ان لكود! ذلك الزمن بحب فابلأ لل!رصمب داخل
إذا جاز يجب، حاليأ. !إلآ ظل بتعقده اللائهائي ، فقدنا الحس قد نكون ان
ال!بطاقة. من كضوع أفكار ستكون محور ترابطات قد تبلور حول التعبير ،الط يكون
27
حياة ، كل تد فقدت الزست الأ بعد ان تكون ذكرياتنا داخل افي نرتب لانستطيم
كير ان معششه المجففة داخل الزمور يرتجط عالم النباتات الذي مثلما يفعل وذلك
اين هذا فمن زمنأ منفصلا. يكون الحعيكولوجي فالزمن هذا، وعل
اخرى ؟ إننا نرتج! ذكرياتنا داخل لحظات توجد بأن بين لحظتين هعيتين الإحصاس
إذا ! يكن الط يحدث !ذا يمكن فاركة .فكيف خانات هناك ان الزمن ،لكنا نعرف
هناك ان أين لنا ان نعرف قَبْلية؟ وفي تبْلأ في ذه!ننا ،صررة هوجودة صورة الزهن
تحواها؟ طريق لأ إلا عن الخانات لاتتكسف هذه فاركة إذا كاثت خانات
الصررة ظواهر شحورنا في تلك لانريد ان ندخل فخن فقط، ذلك ليص
هذا إنا من هصصرحأ لها .واكز الأخرين شعور التي يكون ابضأ تلك وحده ،ولكن
الأشعياء التي نملأ بها المكان ولايراها تلك الفزيائية ، الحوادث فيها ندخل ان نريد
العلمي نَخْلن الزمن أن نرلد لنا ،و!ضثا ئعطى النفصى الزمن باخمصار:
شعوران هذأن : نوعان وهى ، الصوبات بل ، لبذاْ الصعوبة هنا من . والفزلاثى
نفس في الط ندخلهما نريد حق فبأي الأخر، الى احدهما عالمين لاينفذ يصمبهان
بالغرام نقيص اردنا ان أنَا لر مثل ذلك القاهه؟ أليص بنفس نقيسهما ان الفمالب،
حمادثأ ان نعرف قد فنحن قياص ؟ عن إلى ذلك ،لماذا نتحدث وبالإضافة
كلمى؟ ،الكيفى ،إلى زهن أن نحوَل الزمن اليولوجي نصصتطح هل ا -
القياص؟ تقح في عوالم مختلفة إلى نفس شس!طيع ان نرذ حرادث هل - 2
نفاشاث موضوع كاشا ففد قديم ، منذ زهن لوحظحت الأولى ند الصعوبة
28
أنهم يعتقدودت الزمن ه والذير مدتهِ! مز لتاوفي هبادر لدينا حَدْس ليم
، والواحدة المانية عضرة الساعة ب!ت الزمن نفس مر لقد لِعني قولي : ماذا
لن ذاته . حد لب له نه لامعنى يظهر تفكير أدق إن الثانية والظلثة؟ الحعاعة وبين
ما من درجة يقينأ، ، سيتضمن تعريف له بواسطة أمنحه له إلأ المعنى الذي يكون
الفزياثيين لكن ، التعريف هذا عن يتخلىَ السيكولوجي أن يمكن وقد ال!تعح!ف .
يستعملون الزمن لقياس حفم ا المشكلة : كيف فلز . ذلك لايسطيعون والفلكيين
هذا أن ير المدة بألتعريف . متساوية الندول دقات كل ان وش!قمون البندول ،
حركة تغيَر الجوي الهواء ،والضغط أولي .فالحرأرة ،ومقاومة تترسا سوى ليس
اثبر، لمرلب على فإننا سنحصل هذه ، الخطأ أسباب من وإذا نحفصنا البندول .
الآن ، ،هُهمَله حى أخرى جدلدة إلأ لعرلباً .وهتال! أسباب بدوره لكون لن ولكسه
. صغيرة أضطرابات لتحدث قد ئتدخلى الكهربائية والمغناطيسية وكيرها، كالأس!باب
وهذه لأخر، وتت من ئعذلط ان يجب الحعاعاث احسن إن في الوأقع ،
الساعة تضير الأمو بحيث ونتدبر الفلكية ، الملاحظات بواسطة تتم التصحيحات
إلن ، بعبارة أخرى في ا!اجرة، النجمة تمر نفس عندما الساعة الفلكية إلى نفس
ونح! . أكمن الثابتة لقياس الوحدة هو ، الأرض دورالن مدة اي الحِوم الفلكىِ ،
البندول ، دقاث اُلمستخرتج من يقوم مقام التعريف جديد، تعريف ،بواسطة نفترض
. المدة محررها تستفرقان نفس حول ان دورتنِ تامتين للارض
هنهم فالكثيرون ، التعريف هذأ عن بعد لم يرضوا الفلكيين فإن ذلك مع
دوران وان (حصار) مكبح في كوكبنا على شكل المد والجزر يؤئران يعتقدولت ان
في حركة الظاهري التسارع قد يفسر هكذا في البطء شيئأ فشيئأ. آخذ الأرض
لأن الثظرية، له به مما قسمح اكز حركته ، في مسرعا يبدو لد الذي القمر،
يكفي ،ولكن شك بدون لايهم ،فاجهزتنا القياسية ناقصة هذا قد يُقال :كل
ولكن ، يتحقق ان المثال لايمكن هذا . كامل جهاز تصور على قادرين نكون ان
الزمن .الأ ت
ا وحدة الدقة في تعريف قد تصورنأه ،فأدخلنا بذلك نكون ان يكفي
92
الدقة، الحظ لاتتولز في تلك لموء
ن إ الزمن ؟ لمياس البندول نع!حعكل عندما ضمئأ المصادرة التي ثقبها فما هىِ
ئس!تفرق الأسباب نف! إن ،أو إذا آثرتم ئعبيرأ آخر، مماثل!ت وأحدة ظاهرتهب مدة
لحعاوىِ جحد لعرلف الأولى ، للوهله الشعائج .وهذا، ثفص لاعطاء الودص، لفص
يوما مصادرتنا؟ التجربة تكذَب أن الممكن من ،ألي! ذلك مدتإث .فلنحْذرْهُ مع
بعد التي تؤدي الظاهرة (ط) تحدث العالم نقطة معمنة من أنه د :أفترض سأوضح
الأولى عن بعيدة جدا وفِى نقطة الظاهرة النتيجة (ظإ، إلى حدو! معين وقت
(ذ) كنحيجه .الظاهرلان الظاهرة الى حدوث لؤدي الى (د) فى العالى الظاهرة تحدث
الوقت مماثلة تقريبأ ،وفي نفس فيْ ظروف الظاهرة (ط) تحدث في فترة لاحقة
.والنتيجتان الظروف العالم ،وتقريبأ في نفس في ابحد في نقطة (د)، الظاهرة تحدث
قلى ظطهر قد وقع ب!كل بدليرهما .افترض ،ان الحادلص (ظ) ستحدلان و(ذ) (!!
فإن مصادرتنا ستصبح كهذا، رؤ ية مشهد لنا ال!ربة وإذا ما هأت (ذ)، الحادث
أد-ذ)، للمدة الأولى هساولة المدة (ط -ظ) ان التجزبة ستخبرنا ان كاذبة .ذلك
الادلاء بها بصدد التي كنت الفرضيات القول إن يمكن هل والحالة هذه،
الن انها لايمكن ولاضك . التناقض مبدا هع لاتتنماقض إ!ا لامعقولة ؟ فرضيات
لتبرير أخرى ضمانة فإنب أفضل ذلك الكافي .ومع الصحبب مبدأ إلأ بخَرق تتحقق
-لأ+
بعد. أنته
من كَثْيَرة وإنما ضاك ، نتيجة إلى لايؤدي العب ، افزيائي الواتع في
لدينا وصيلة لتمييز تكون غيران النتيجة من في حدوث اقمالِزة ئساهم الأسباب
به إلأ بثكلى لايقومون التمييز ،ولكنهم إلى القيام بهذا الفزياثيون يسعون
03
التمييز إلا بشكل بذلك لايقومون فإضهم يحققونه ، الذي الئقدم .وكيفما قان تقريبي
دالما. تقريبي
إلَا لجأذبية الأرض تخض I )لندول حركة صحيحاًان وإنه ليكماد يكوذ
، الجاذبيات الاعتبار كل في ندخل أن فإننا مجب الكاهلة ، ثعئنا الدقة ، إذا ولكن
من ، الظروف هذه فى ال!مان!ه . الشعرى !صصريرص! جاذبحه وهى بما فحها الأبعد،
ت!تكرر إلأ بحمكل أن لايمكن معيحة إلى نتيجة التي اذت الأسباب ان الواضح
تقريبي.
تقريبأ، الوقث، نفس تقريبأ ،تشغرق ، المماثله !الأس!باب نقول : ان يجب
في كالنود! كما ي!حير السيد هذا، زدْ على تقريبيأ. إذاً إلأ قعريفا تعر!نا لم يعد
"هن شروط فِى نحتلف الكميات -باريص -غوتي -فيار :)7918 دراسته (بحث
إعادة عند الحعرعة فإنها تحمكَل هذه .إذا تغيرت الأرض دوران سرعة اية ظاهرة
ن ا ثابتة معناه الصرعة الط تلك نفترض ان ممائلأ لذاته .ولكن ! يعد الظاهرهَ شرطأ
الفلكيون ، يت!بئاه ما هو هذا ويق!ينا ليس . مرض تعريفنا غير مازالى إذن
التباطؤ. نحو تئجه الأرض قبلى ،عندمما يمَررون ان حركة عنهم من الذين تحدثت
دلمكمِد سطونها الأدئه الى !لمل خلال الط لفهَم إلأ من لاممكن هولفهم إن
قضيتهم.
القوة الحية. عل تقضي ينتج حرارة المد والجزر احتكاك يقولودن أولأ إن
بان الحَصارع الطاقة .ثم إنهم يضيفون الحية او حفظ ه!بدا القوى إذن إنهم يذكرون
مما أص!غر سيكون قانودط نيوتن ، حسب والمححصوب يعرفه القمر، الذي القرنب،
الدوران المتعلقة تاطز الئعديلات إذا لم ندخلى الملاحظاث هن استباطه يمكن
ئعرف أن يجب الزمن الالية ؟ المدة بألطريقة يعرفون إنهم أخرمم!ا+ بعبارة
31
قانون نيوتن وقانون القوى الحية قابلين لأذ ئتحقَق شهما. يكرن بحيث
هذأ فإن ، كذلك دام وها التجربة . من هحشمد تقريبي ، نيوتن قانون
تعريف الأن سوى لدينا حتى يبين أنه ليس القانون تانون تاقريبي فقط ،الأمر الذي
التي التجارب فإن الزهن لقياس اخرئ تبني طريقة انه تم .أئا إذا افترضثا تقريبي
المانون لأفه الحعبر عن سنر : فمط عنها صدلأه لمل لن نعولن لانون لام عل!ها
التعريسف أن بحي!سا ب!ساطة ة أتل أيضأ سيكون وبالطبع . اخرى بلفة س!يصاغ
ن ا بحب التالي :الزمن الصحكل على دلخمصه ممكن الفكعِثن دبل المتبئ من الضمى
البماطة. المكانيكا بأعلى ما يمكن من هعها معادلات بطريقة ئكون ئعرف
من كيرها. صحة اكز الزمن تكرن هناك طريقة لقياس :ليس بعبارة اخرى
لأ سعاعتين ليى ملاءهة .وعن اكز التي تكون تلك فقط إدت التي تتَتى عادة هي
من توله إن ما نحشطيع ،وكل كذلك الأولى دق!يقة والثانية لي!ست إن في القول الحق
إلى ذلك. اشرت أن التي كنا نحالجها أُثيرت هرارأ كما صبق الصعوبة هذه
السيد وبحث الس!يد كالئون بها اذكر كتيب بيذ المؤلفات الأيخرة التي اهتمت ومن
اندراد في ا!انيها.
-الأء
منطقيأ، بلى، انها مماثلة للسابقة ، رغم أقل إلأ اهتصامأ المصصكلة الثانية لم ئز
ظاهرتين اقول ،عن حين الأولىت ماؤا افي قبل !ا ان اتحدث يجب كان
ألول، عندما نحعلفنن ،إنهما محزامنمان؟ وماذأ اعني فى شعورلن محدئان سيكولوجص!نن
ظاهرة أو سابقة على إنها لاحقة شعور، كل خارج فزيائية تجري ظاهرة عن
سمكولوج!ه؟
احتراق ضخم في الماء. جديدة تيشو -كلاهي نجمة لاحظ في سنة 10VY
بمدة طولله. دبل ذلك ولكلنه كان دد حدث البعيدة جدا، الكوأكب و!ح فى احد
الآقي هن الضرء الى الأرض صحنة قبل ان يصل الأقل طشتي الأمر على ولقد تطفب
ربما لم الذي الضخم الحادث هذا وأعتر ، ذلك أقول عندما والحالة !ذه ،
بيا يوجلى أن المذكور لايمكن اقمابعة للكوكب الكواكبب لأن عليه ش!هود، يكن
rl
أمريكا في شعور صورة تحؤن سابق الحادث أقولى إن هذا ،هاذأ اعني حين سكان
كولمب؟ كريسوف
ذا!ا. الأقوال لامعنى لها في حد التفكير لادراك ان تلك ْ"يكفي القليل من
VII
بواسطتها فكرة إدخال الكيغية التي استطعنا أن نكتصب اولا عن نتساءل ان يجب
إلى الاَخر فا إطار واحد؟ لالنفذ احدها العوالم ،الى العدد من هذأ
أننا ونعرف اننا نعرفه . نحتقد بهذا وانه ، العالم انرجي نتصور ان نريد
الأقل على .فنريد ان نتمكن كبير جدا لأن عجزنا التصور إلى هذا نصل ان لايمكن
الشعور ،ان فتخيلى نوعاً من بإمكانه التصور ذلك لانهافي صح تخيل عقل من
في زماننا نحن في زمانه كما نرتب شيء كل يرتب ضىِء، كل يرى العظيم الذي
نصف صرى لن يكون العقل الأعظم الفرضية بدأئية وناتصة ،لأن ذلك هذه
الماضىِ إلَا هن مم!ك لن ما دام ، اخرى جهه من ومحدود ، جهه لام!نا؟ من إله ،
الذكريات كلى ستصبح ذلك لأنه بدون لايمكنه كير هذا، وهو ناتصة، زكرى
الزمن، عن عندمانعحدث ، بالنسبة له ،ولكن زمن هناك يكون فيه ،ولن حاضرة
انفسنا الا نضع الفرضيه؟ ألَا نتبى لاضعورلأ تلك خارجثا، ما يجرى كل يخما ثحص
الاله ،لو موضع في نفس أنفسهم الا يضعون الاله الناقص ؟ والمنحدون ذلك مكان
انه وجد؟
الفزلاثمهْفيا إطار الظواهر لنا لماذا سَععَعنا إلى إدخالط لظهر دد ذكره ما سبى
،لو ألافتراضي العقل ئعربفأ للتزامن ما دام ذلك الن يثصكل لايمكن ولكنه واحد،
آخر. شيء عن ان نبحث مغلقأ بال!نسبة لنا +إذن يجب سيكون وجد،
111 +لأ-
حادثتين الصعيكولوجى .إذ للزمن العادية التي ضلح تكفينا الععاريف لن
فصلهما من ارتباطأ لايمكن معه !ليل متزاهنتين حادثتان مر!مان سيكولوجيتين
33
حاضري الصميء على ،-دثتين فئيائيتين؟ اليس نفس كير قصمويههما .فهلى يصح
ن إ كذلك لقد قيل ؟ اليمانية الشعريما هنه إلى حافر بالأمس إلى مأضي أترب
تتابعهما قابلأ للمَلب نظام إذا كان محزامثتين إالهما كحادثتين النظر يمكن حادئتين
بالنص!بة لحادثتين يصلح ان لايمكن التعريف هذا ان وبدهي . شثنا ذلك سَ
فيما وانه ، ، الأخرى كبيرة بعيداً عن مسافة عل نهما واحدة كل فزياثيتينْ تقع
التتابع ان ذلك .زد على القابلية للقلب ئلك ما مِمكن ان ئكونه نفهم لن يخصنا،
*-آء
ذلك اجل هن الثاكد بانفسنا نما نعنيه بالتزأمن او التعاقب ،ولناخذ لنحاول
اشلة.
خادثان هذان إليه . ارسلتها الذي 0 الصديق فيما بعد، قراهأ، . رسالة كتبت
نفس عنها ،وكان لصديقي بصرية لي صورة الرسالة كانت تلك وانا أكتب
لأ فإقِ الآخو إلى احدهما لاينفذ عالمين في الحادثنِن يقعمان هذين ان وغم
الأول . الثاني سببه ان للثانب لأنب اعتقد كسمابق في النظر ألى الأول ائردد
فِى اعتبار اترد د ولا ، كهرباثي تفريخ حدث انه تد فاستنتج الرعد واسمع
ن ا لأنب اعتقد شعوري على التي طرات الصوتية للصورة سابقأ الفزيافي الحادث
اتباعها :عندمما الثي نستطيع القاعدة الوحيدة التي نتبعها، القاعدة هي هذه
في الفالب ، نتعرف كيف .ولكن السبب بواسطة الزمن نعرف نحن إزن :
نفترض والنتيجة ؟ الححبب عن ئابتة ، بعلاقة مرئبطتين تبدوان حادثتين وفي ، الأغلب
الن!ت!بجة. الآخر، سبب هو المقدم ، الصمابق ، الحمادث ان
34
هذه المصادرة على المطلوب ؟ نتخفممن كيف
+*-
منها بالفعل إلى التخفص نصل منها لا كيف التخلص إذن ك!يف نحاول لز
انظر الذي (د) الاحساس فيما بعد عئن فيطرا ()1 الارادي بالفعل اقوم
النتيجة أستنتج ان تلك ولأي سبب، اخوى، جهة من إليه كنحيجة للفعل (ا).
و(ج)، وهما (ب) لم اشهدهما حادثان خارنج شعوري فورية ،وانه قد جرى ليست
و(د) نتيجة أج). نتيجه (ب)، نتيجة ( ،)1و(ج) تكون (ب) بحث
لماذا ؤلك؟
- (ب) اسباب تدفعني إلى اعتبار الحوأدث الأربعه (ا) - لدى إذا كاف!
النظام السببي السببية ،فلماذا ارتبها داخل مرتبطة برباط حوا 9لث (د)، - (ج)
(ب) النظام الىمني - ) 11 أد) ،وفي نف!ع! الوقت داخل (ج) - - (ب) ( - )1
(ج) ( -دإ ،ولا ارتبها داخل نظام آخر مهما كان؟ -
بينما في بأفي فاعل الضعور كالن لدىِ ()1 الفعل أنب في جيدأ الاحظ
اولي كصبب انظر إلى (ا) بافي مثفعل .لذلك الشعور لدي (د) كان الاحاس
في و(د) في بدأية السل!لة ()1 اضح لهذا الس!بب اخيرة . كنتيجة إلى (د) وانظر
هى جيدأ أن أب) فعرف يجُاب عنه عادة هكذأ: يُطرح هذا الؤال عنلىمما
هذلن شلاح! وضدها لمع لبلى (ج). دائما ان (ب) ها دمنا نلاجظ (ج) سيب
خارجِ تقع الأمر بالنح!بة لحوادث .كلذلك سين أنهما يجريالن في نظام الحادثنِ نجد
لنَحْذر .ولكن شك ما في ذلك النظام فيما يخصها. ذلك لقلب ملاحظتنا فلا داعى
نعرفه ما و(ج)، (ب) الفزيائيين الحادئين مباشرة لانعرف ، الأمر .فنحن
35
النظام . يتتابعان في نفس و(ج) ان أب) (جَ) ،فنفترض يخبرنا فورأ ان (بَ) سبق
فيْ اغلب نالفها ؤلك ولكننا مع القاعدة تبدو بالفعلى طبيعية جدأ، هذه
في التفريخ الكهربائي وقوع إلأ بعد ثوان من الصاعقة صوت الأحيان .لانسعمع
. الصحاب
تكون أن يمكن الا ، قريبة والأخرى بعيدة إحداهما ، صاعقتين وضربتا
الأولى؟ يصل!نا تبل صوت الفانية بالرغم من الط صوت احداهما سابقة للأخرى
+ +إ*
؟ول ظاهرة ؟ أذا كاذت سبب عن لدينا الحض في ا!دشط :هل اخرى صعوية
وإنما مفرد، نتيجة صبب لن تكون ما فإن اية ظاهرة هترابطة إلى حد الكون اجزاء
في لحظة الكون حالة غالباً ،نتيجة كما ئقال إ!ا، لعددهاْ. لا!اية اسباب محصلة
)لتعقيذ؟ مع في مثلى هذا ظروف قابلة للتطبيق على قواعد نضع سابقة .كيف
اكز فرض!يةْ ، ولئضع ودقيقة . عافة القؤأغد تلك تكون لن هذا، وبفير ، ذلك
ولتكن ، لنعتبر ثلانة كواكب اللانهائي . التعقيد هذا داخل لانضيع لكي بحماطة ،
إليها كنقط صننظر التبسيط ، من هزيد اجل +ومن وؤحل وأئمشري مثلا الث!مس!
الئلاثه فا لحظه الأجام هذه وسرعا! موايع بمعة الكون .إن عن مادله منعزله
لحظة، وبالتالي في اي التمالية ، اللحظة في وسرعاتها مواقعها لتحديد تكفي معينة
هواقعها وكذلك (ط ،هـ)، مواقعها في اللحظة س!تحدد (!) ومواقعها في اللحظة
إليه موقع إذا اضيف أط)، المسسَري في اللح! بل إن موتع (! -هـ)5 في اللحظة
في أية زحل لحظة ،وموقع في أي المشتري ، مجدد مرفع +ا)، (ط في اللحظة ؤحل
في اللحظة ،وزحل (ط +ح التي مج!تلها الم!ئتري في اللحظة اداقع ومجموع لحظة
وزحل الموأقع التي مجتلها المشتري في اللحظهَ (ط) ،مرتبطة بمجموع (ط +أ+ح
لمل دانون نحولن ،وإن كان! بواسطه دواننن لالمل دده عن فى اللحظه (ط +أ)
، للأخرى كص!بب المجموسن هالن الى إحدى لماذا لاننظر ، آن!ئذٍ . ب!شاطه عنه
)1+ (ط واللحظة اسنسبة للمحعتري با إط) اعتبار اللحظة يقودنا إلى الأمر الذىِ
متعلقة اسباب هنا سوى هضأمنتين؟ لايمكن ان ئقذم كطحظتين بالنحصبة لزحل
-أ(ثهـ+
يقبله الذي نتبنى التعريف فلكي اصطناعأ. اتل فانمر إلى أثلة ذلك ومع
rl
القواعد يتبعون في اي عن وان نبحث نرأهم يعملون أن يجب العلماء ضمغيأ
للحزامن. دراسمهم
الطول .عندما خطوط وتحديد الضوء سرعة مثالين بسيطين :قياس صاَخذ
ظاهرة مح ذلك الأن هي يكشفها التلصكوب إن ظاهرة كوكبث يقول لي عالم فلكي
عرف اسأله اولا كيف ، العبارة عما يعنيه بهذه عامأ أبحث خمسين منذ حدثت
ثابتة الضرء ان سرعة لقد بدأ بافضراض الضوء. سرعة قاس كيف اي ذلك،
مصافىرة السرعة .وهى لتلك تياس محاولة اي بدونها لايمكن مصادرة هذه
نتيجة التجربة لوان ان تكذبها المجربه هباشرة .يمكن هنها بوأسطة التحمق لايمكن
لم ال!نالض لأن هذأ سعداء نععبر أنفسأ ان همنافرة .وبحب كاش! الصاسا! مخملف
بسهولة. تفسيرها بمكن التنافرات الصغيرة "التي قد تحدث تلك ،وان يحدث
تئم الكافي قد السمبب مبدا المصادرة المتطابقة مع هذه فإن اية حال، وعل
لبحث جديدة أنها تعط!ينا قاعدة اشير إليه هو الجميع .وها اريد ان طرف تبولها هن
قيسث كيف المصادرة فلز هذه إذا قبلت ذكره . ما سبق نحمالفة لكل التزامن
الضوءه سرعة
بكم ان يعرف وحاول توإبع اثمزي استعملى كحعوفات ان "رهراقد نعرف
قوانين بواسطة القيام بهذا التوقح؟ يتم كيف التوقح .ولكن عن الحدث يتأخر
لسرعة ايضاً لو اعطينا جيدة بطريقة الملاحظة تفعيرِ الحوادث افلا يمكن
إلَأ ماهو نيرتن قانون ان أفترضتا ولو ، المتبناة القيمة تليلأ عن مختلفة قيمة الضوء
إلى ئغيير قانون نيوتن بآخر أكثر تعقيد.% مضطرين فقط تانون تقريبي ؟ سنكون
دكون المواننن الفكلعه المثمجمه مع الضوء دحمه بحعث لرى وهكذا نعطى
مجتوا ! س ان فإن عليهم ئعد وعندها مجدد البحارة او الجغرافيون خط
في يكونوأ كيران في باريز من الوقت يميرا ان يجب المح!كلة التي تسغلأ:
ئرذ المعكل إ!عفى فى باربز .وبذلك مضبرطه ساس !لون إما 31
rv
إلى القضايا المتعلقة اعود ان عتن الزهن .وليس لقياس الكمي للتزامن إلى المشكل
ظاهرة وإفا انهم للاحظون لبل + من مطولا عالجمها تد بالم!ئاله الأخ!رة ما دم!
الوقت في نفص الظاهرة تد لوحظت القمر فمفترصْؤن ان هذه فلكية مثل خصوف
ليص كليأ لألط انتشار الضوء صحيحاً امر ليص الأرضية .وهذا الكرة نقط في كل
لورلا.
تاعدة هعقدة. يتم حسب فإن علينا أن نقوم بتصحح وإذأ اردنا دقة هطلقة
في الاشارة قلقي اولا أن ، الواضح ومن ه التلفراف يعشعملون اخيرأ، انهم ، وأئا
الحمبب تاعدة وهذه . ثال فهر باريز، من إصدارها يتئم إلأ بعد لن مثلا برلين
تاليأ؟ يكون ألاشاوة بكم تلقي ولكن سابقأ. والنتيجة التي حللناها
من انه ، كير . انهما متزامنان على الحادثين إلى وننظر الارصعالى هدة نهملى عادة
معقد لانقوم ححماب صغير آخر يئم حسب القيام بتصيح ،كمالت يجب الدقة اجل
النظرية تبقى ضرووته الملاجظة ،إلأ ان أخطاء من اقل لأنه سيكون به في التطيق
اريد المناقحمة هذه الدقيق .من نظر التعريف وجهة نظرنا إلئي هي وجهة قائمة هن
المشكل الكمى لقياس المشكل الكيفي للتزامن عن فصل الصعب هن - 2
سرعة مثل الارسال ، او باعتبار سرعة ساعة الأمر باستعمال تحفق سواء الزمن
اننا نملك أعتقدنا .داذا هدتين لتساوي ولا للتزامن مباشر لدينا حَدْس ليس
القواعد التي بعض باستعمال هذا نعوض .ونحن الَحدْس فأ،مر مجرد خدعة هذ)
دفيقة ،بل عامة ،ولا فاعدة قاعدة هناك ليس القراعد؟ هذه طبيعة فما هى
القواعد وهذه . خاصة حالة القابلة للتطبيق على كل القواعد الصغيرة من عدد
الن نبتعد عنها كير أننا لايمكن غيرهاه نتسلى بخلق ان مفروضيما علينا دممكن ليصمث
فنحن الفزباء والمبكانبكا لرالفلك .إذنْ ، قوأنبن التعبير عن نعقَد كئبرأ ان كير من
38
ن ا ومحن ، ملاءمة لأنها الأكز ولكن ، لا لأنها صحيحة القواعد تلك ثختار
اذ يعرف هدتين يجب في قولنا" :ثزامن حادثين او نظام تتابعهما او ئساوي نلخصها
:كل القوانين الطبيعية بسيطأ قدر الإمكان .وبعبارة أخرى ص التعبير يمون بحيث
ئمرة اثتهازية لاشععروية" التعاريف ،ل!يست سوى القواعد ،كلى هذه هذه
rA
الفصل الفالث:
أ-مفدهة:
على خاصة بصفة سابقأ لمفهبرم المكالأ الححت في المقالات التي خصصئها
مسائل تقريباَ 6 كلية ، بصفة جانبأ تاركا اللاأقليدية التي اثارضها الهندسة المشاكلى
المتعلقة بعدد الأبعاد. المائل مثلا تلك هذه .من اصعب علاجها
المجموعة تلك ؟ مثشرك أساس إذنْ ، كمالط لها، التي درستها الهندصات كلى
لم والتى ، الهندسات لكلى بالنصمت واحدة الأبعاد الثلاثة التي كاشا ذات الاتصالب
قياسها. او ع!ندما ندعي عليها، التي ترسم إلَا بالأشكال تختلف ئكن
نتخيل ان الشمكل ،يمكن عديمة اصلأ الاتصالية ،التي هي المجموعة في هذه
أعصبار حلمات على ن!واضع ان ذلك بحد وممكن والمساحات ، الخطوط من شبكه
المجصعة تلك الموأضعه ضبح بعد هذه لَلك الشبكة متساوية فيما بينها .أنه فقط
،او المكان اللااظيدي. المكان )لأتليدي ، قابلة للقياس اذ تصير الاتصالية ،
استخراج بلا ذمِز، ، ال!ث!كلى يمكن العديمة الاتصالية ، المجموكأ هذه ومن
و ا معتقيما ورقة بيضاء، على بلا تمييز، ، نرسم أن مثلما يمكن المكان او ذاك ، هذا
زواياها تاثمتين، مجموع يساوي الأضلاع سئ!ق!مة مثلثات المكان نعرف فى اثرة +وفي
41
تائضين+ زواياها أقل هن مجموع يساوي الأضلا أيضاَ ه!ثلثات منخية ولكنا نعرف
من وجود هذه . أقل عرضحة لطشك لي! تلك ووجود
الأفليدية. الهئدسة المس!تقيمالث معناه اعتماد الأولى أ-سم لأضلاع أنْ نعطي
اللااقليدية +ذلك الهندسة هعئأه اعتماد الم!سقيمات الضايخة اسم لأضلاع نعطي وأن
بحدر بنا إطلاق خط اي معناه :على نعتصد هندسة )ي عن أدت المساؤل بححث
لانطلب فنحن . كهذه مث!كلة تحل أن لايمكن أدت التجربة وبدهى المستقيم ؟ اسم
او (ج .د). ب) مح!تفيما (ا. اسمى ان عئن تقرر إذا ها كان مثلا أن الخربة من
إسم الحق في إطلاق لدفي إنه ليس أدت اقول كذلك ،لا أستطيع أخرى جهة من
الأبدية عن للفكرة المثلثات اللااقليدية لأضها كير هطابقة اضلاع عل المستقيمات
ضلع عن حدسية لي فكرة .أقرَ أن الحدْس بوأسطة التي أهتلكها تلك المستقيم ،
اللااقلبي. الخث ضلح حَدْصعية عن فكرة ايضأ لدفي ولكن ، المثلث الأقليدي
الح! لي نف!ن الأولى ،ولا يكون المحشم!ي!ْ عل اسم في .إطلاق فلماذا يكولىْ لي الحق
تلك من لايتجزا اللفظيمان جزءا المقطفان هذاق اسئانية؟ ولماذأ لِكون ا على يخأ إطلاقه
وان حمعى مسمم!م المحسَم!ه ألاللمدي إن نمول عندما أن!نا ألَحدْس!ه؟ واضجع الفكرة
الن الفكرة ، بصاطة بكل ، حقي!ق!يأ ،اننا إنما نعني هستقيما ليس اللاأقليدي المشق!يم
بان ذلك نحكم كيف .ولكن الثانية بروزأ من اكز ألَحدْسية الأولى تقابل موضوعأ
هن وضرحاً اكثر المستقيم الأقليدي إذا كان هنا: تتدخل راينا التجربة لقد
الموضوعات بعض لايختلف إلأ قليلا عن شىء اللاأتليدي فلأنه تبل كل ا!ل!متق!يم
لنحاول . اصطناعي تعريف المستقيم اللااقليدي ئعريف ولكن ئقال : قد
هعأ يقبلان الشعاع لهما نفس دأئرتين ليس ان لحظة ،اوسنرى الراي هذأ اعتناق
تصشرفي ان لاحداهما السصعاع مجن المصشقيم اللااقليدي ،بيحما دائرتان لهما نفص إسم
المزعوهين المستقيمين احد نئقل إذنْ :حين تستوفمِه . ان للأخرى ولامِمكن التعريف
نعتبرهما هتسماهـش، !ق باي مستقيما .ولكن فإنه لن يظل أن نبدل شكله دون
الضعاع؟ الأقليدية دأئرتين لهما نفس يح!ميهما علماء الهندسة الحعكلين اللذين هذين
. الأخرى لطابى أن نجعلها نس!طع لف!ر شكلها اف إذا نملنا إحداهما بدون ذلك
بررأ نعطي ان يستح!يل تغيير للثكل؟ تئم بدون النقل قد هذا إن ولماذا نقول
علماء ما يسميه هناك تصورها التي يمكن الحركات بين كل ومن . جيداَ لذلك
42
حركمات هناك ولكن . الشكل في ئفير الجا لايصاحبها الأتليدية بالحركات االندسة
تفيير في الشكل. التي لايصاجمها علماء الهندسة اللاأقليدية بالحركات يصميها اخرى
الأقليدية !حمتقيممات المع!قيماث الألَليدية ئبقى بالحركات الأواصا المعحمى في النوع
ألمح!مى الثافي النوع وفي أقليدية . لا لاتبقى اللاأقليدية المستقيمات لكن . اقليدية
غير من أنه عل لم نبرهن إذلتْ : أتليدية . مستق!يمات لانبقى الأقليدية المعشقيمات
انه على سوى لم نبوهن . بالمستقيمات اللاأقليدية المئل!ات أضلاع المعمَولط تعممية
ثغيير في الئِى لايمحبها الحركات أسم في إطلاق غير المعقول الاسَمرأر من سيكون
غير نبين انه هن ان كذلك المكن من الأقليدية .ولكن الحركات عل الشكلى
الحركاث اسم صنطلق بالمستقيمات إذا ئ المتلثات الأقل!طِية تسمية أضلاع المعقول!
الحقيقية الحركات الأقليدية هي الحركات إن فقولط هاذا نعنِى عندما والآن ،
هن بحماطة إنها اكثر بروؤأ بكل نقول أن نريد تغيير في الشمكل؟ التي لايصحبها
الأجسام الأجصمام الطبيعية البارزة وهى اثحى بروزأ؟ لأن سض هى ولماذا
نعني+ المكان اللااقليدي؟ تخيل يمكن نتحعاءل :هل ونحن ماذأ نعني حينئد
المستقيمات طيع!ية بارزة لها تقريبأ شكلى به هوضوعات تخيلى عا أ ئرجد ن!متطيع هل
تقريباً مشابهة باستمرأر لحركات طبيعية بارزة نَحض وهوضوعات اللاأقليدية ،
هذا عن بندم ألاجابة )) انه ينبفي والفرضية في 9العلم بئنت اللااقليدية؟ للحركات
ه السؤال
فجاة وبنفس اجسمام الكون قد تمددت ان كل لو غالبأ ائه لقد لوحظ
قياس!نا ست!كبر ادوات كل مما داهت لمعرفة ذلك لدينا أية وسيلة تكون المقدار فإنه لن
لقياسها .بعد هذا التمدد سيححتمر العالم التي تصلح الموضوعات مع الوقت في نفس
الخطير. يخبرنا بهذا الحدث شيء في مجراه ،دولن أن بكولط هناك
التشابه بمعناه (إذا فهمنا البعض لبعضهما عالمين مشابهين ،إن اخرى ببارة
ذلك من تمامأ .وأكز عمالمين لامتميزين الهندسة ) سيكونان هن الثاك في الكتاب
إذا أمكن أو مشال!بالن ،أي ،لأنهما متشابهاذ فقط عالمين لا متميزين يصبحا إنهما لن
43
ئرذ إليه الذي او تغيير السلم الإحدأثيأت بتغيير محور إلى الأخو احدهما المرور من
إلى الأخر احدهما المرور من إذا امكن لامحمبزبن كذلك الأطوال ،ولكنهما س!كلوناذ
،واحد ،0 نقطة في احدهما تقابلها نقطة اخرى الن كل :افشض ذلك اشرح
دوال م!تصلة ،كيفما نقطة هي ان احداثيات افترض بالاضافة إلى ذلك
في العالم الأول موضوع كل ان ايفأ .افترض المقابلة النقطة لإحدأثيات كأشا،
العالم الثاني. من المفابلة في النقطة بألضبط الط!بيعة يوجد نفس هن يقابله موضوع
الأولية يستمر إلى مالأنهاية. تحقق في الظة اخيرا أن هذا التناظر الذي افترض
+وعندما البعض بعضهما العالمين عن لتمييز هذين اية وسيلة نجد لن
ان يجدر .ولكنها المعنى الواسح لها عا دة هذا المكالط ف!نه لايُعطى نصبية عن يُمحدث
فإن ما سيع!مميه سكانه الكولْيهت هو اعالمئا الأقليدي هذين أحد كان نُفهم هكذا.لو
العالم الأخر مسمميما سمكون سكان ها سعسمصه ولكن هو س!صفصمئا، هسعم!ما سعكون
ال!ى لح!كنونه وبالنسبه للحركا! بالنسصبه للعالم الذى الحاصما! بئفس يصمصع !حن!أ
هو لن يكون مصتفيمهم ،ولكن الأقليدية الهندسة هى إذنْ هندست!هم ستكون
التي هي المرقم ، القحويل بواسطة ، هغدستهم ءَونة ستكون . الأقليدي هستقيمنا
مصتقيمماتا، هى البشر هؤلاء هستقيمات ئكون عالمنا إلى عالمهم .لن ننقلنما هن
ن إ وبهذا المعنى اقول بين مستقيماتنا. الثي تربط العلاقات بيما نفس ستكرن ولكن
مخطئون ، توانا ،إ!م إئا اذا اردنا ان نعلن ،بكل هندسئنا+ هي ستكون هندس!هم
كلامأ، ان نعئرف إذا لى نرد أن الحقيقيه ، المحمتقيمات هي ليحمت مستقيمائهم وان
لد!م لص! الناص هؤلاء ان نعمرف اذ الألل، له ،فإنه علعنا كل لامعثى كلهذا،
- 2الهندسة الكبفبة
اثه لا فائدهَ هن اظن وقد كررته مرارأ ،بحبث نع!ع!بيأ، الفهم سهل هذا كل
ها دمثا نسعطع حساسععنا عل مفروضا شكلأ ليص فمه .فالمكان الأدل!دى افوسع
المجموعة تلك هو هوحد في اساس +ولكنهما معا يشتركان المكالن اللااظيدي تخيل
الاتصالبة المجموعة هذه عنها في الباية .من التي تح!ثت الشكل الاتصمالية الع!!ة
4،
مثلما بواسطة ، اللوباتحعف!مكي المكان او الأقليدي إقما المكان ن!تخصج ان يمكن
و أ (فادعرنهيتأ إلى ترهومخر مدرج نحوَلى تومومتر! صر ان نسنطيع ملائم ندريج
الاتصالية العدجمة الصسكل، المجموعة نفصه :هذه الزال هذا يفرض حينئد
قد حينئذ نكون حساسيتنا؟ على مفروضا شكلأ علبها تخيلنما ،اليحمت التي ابقى
سجنا+ داثمًا الحس!اسصه محبوسه ولكنه سيظل فيه للك نوجد الذى وسصعنا الجن
القياس + فكرة عن خالية من كل الخاصيات إن هذا الاتصال يملك عددأ من
العدلد من كبار علماء الهندسه، علم درسه هو موضوع فى هذه الحاصعات والبحث
إذا لاحظنا ان ةلضقطة (ب) المثالى سبيلى اعتبار للكم ه وعل كل عن الطرف نغض
بهذه الملاحظه ،ولانه!م بمعرفة ما إذا ،فإتا نكعفى خط من و(ج)، ()1 بن لوجد
(ا .ب ! الم!حافة هستقيما او منحنيأ ،ولا بمعوفة ما إذا كانت .ج) الحط (ا .ب كان
الأشكالط قلدت ،ولو ان صحيحة الكيفية بكونها تبقى الهندسة تمتاز مبرهنات
المستقيمات الأبحاد ويبدل قد يححؤه كل المهاوة ،وبثكل عديم رسام طرف من
تحويل مرقم. اي فإن المبرهنات لايفصدها ملتولة تقريبأ .وبتعببر رياضي بخطوط
الهندسة هي الإسقاطية الكمية ،بينما الهندسة المترية هي الهندسة مرارأ إن قيل لقد
هو الخطوط بقية المستقيم عن :مما يز صحيحاَكلية هذا الكيفية الخالصة ه وليس
اثار!ا المحمائلى التي ونص! 8صأ analysis 5 أ تا أ 5 هي الحق الك!يفية أ!دسة إذنْ
هلى اله!ثدسة الكيفب : مبرهنات بصدد جديد من الأقليدية تُطرخ الهندسه حقاثق
ص!نعه؟ْ هل مواضعا! هى ممكن الحصولى علحها بواسطه اس!دلال اسعنبماطى؟ هل
على حمعاسيتنا أو على فهمنا؟ مفروض شكل خواص ؟ هلى هي تجريبية حقائق هي
ألب لم ي!به ما وهذا يتنافيان ، الأخيرين الحطين إلى أن اشير ان فقط اريد
المكان ذ ي تخيل انه يتح!يل الوقت نفس في انْ نقبل لانسصتطيع جباَ 8 احد
يطرح فألمجرب المكان له فلاثة ابعاد. أن على تدل الخربة وأن الأبعاد الأربعة ،
طرفي ألَا بتمسر الححؤال ولامِمكن ان يطرح او ذاك؟ هذا الأ :هل الطببعة سؤ على
بلى من الأفع ، كبر من سيهون الطرفين احد لصور فإذا اسححال الناوب .
45
لمعرفهَ الط عقوب الملاحظة إلى لحشا في حاجة استشارهَ الطيعة .فثحن المشحيل،
إلأ لايوجد مسبقاًانه ميناء الساعة ،مادمنا نعرف من الجزء 15 على لايوجد ساعة
موجودأ العقرب ها إذا كان لصرفة ننظر إلى الجزء 15 ان ولا نحشطيع جزءاً، 12
الاعتراضات اخطر من واحد ان التجرييين قد تخفصوا من كذلك للاحظ
اجل وواء مجهوداتهم من انه لاطائل من يجعل الذي بها ،ذلك التي يمكن مواجهتهم
والتجربة دقيقة ، الحقائق هذه الأقليدية . الهندسة حقائق عل اطروحاتهم تطبيق
فإذا دهحمه، مبرهنه الحمرلبعه لاعطاء ال!جارب المحلملمه ئحفى الهندسه فى
او اكز، اربعة ، ولا او اقل، ل! بعدان يكون ان لايمكن المكان ان مثلأ لاحظنا
و ا ونصف له بعدان ثلاثة ابعاد إذْ لايمبهن ان يكون ان له بالضبط يفين على نكون
ثلاثة ونصف.
-التي لُعبر عنها بالقول إدنْللمكان تلك الهندسة الك!فية" هي مبرهنات إن اهم
:ماذا نعني التالي الم!الة بالح!كل وسنطرح التي سنبحئها، هي وهذه ثلائة ابعاد.
الفزيائي ،وكيف ألاتصال اين ياتينا مفهوم والفرضية ) من في !العلم شرحت
تمييز عن اننا نعجز )لتمييز بين انطباعين في حين على قادرين أنْ نكون يحد!
غ 12 من بين وزن ان نميز بسهولة نستطح انطباع ثالث .وهكذا منهما عن كل
الماني. الأول ،ولا !ن ،لا عن أ أغ من تمييز وزن ،بينما لايمكن " أغ هن وآخر
-ج، ،ب :أ-ب التالي الثكل الرموث على بواسطة كهذه ترجمة ملاحظهَ ويمكن
لنا المجوبه لمدمه الالصالط الفؤلافي ،كما !عنه هى هذه وسمكون ا!ىج
الرياضي. الانصال إلا بإدخال وفعه ينم وا ، لايحتمل هنا ئناقض ومن الإجمالية .
ه!ناظرة وغير ممناظرة) عددها (اعداد من درجا! سلم وهذا الأخر هو عبارة عن
كما البعض التطاول على بعضها ،بدل البعض بعضها عن نهافي ،ولكنها خارجية
إذا ، الفزيائي فالاتصالى . الفزيافي الاتصالى عناصر ، السابقة للصيغه طبقأ ، تفعلى
46
إلى ان تصل اكتمالأ لايمكن أ،جهزة ،واكز تكيكه لم شم التعبير ،سديم جاز
تفكيكه.
إلى باليد لشصلنا تقديرها ميزان ،بدل ،لو قارنا الأوزان بواسطة شك بدون
ب !ىج، ب، امحى صيفتنا هكذا: وستصبح و 2أغ، "أغ عن ئمييز أ اغ
( ،د) و(ذ) ،بحيث لكننا سنج! دائما!ن ()1وب!ق (ب)و(ج)عئاصرجديدة ا !ج
المشكله لم ب !ج اورب ،ب -ج ،ذ-ج، لصبح الصعغه :ا=د ،د-ب،
علها، على يقدر وحده العقل . ابدأ قكيكه يتم لن والسديم إلَا تاجيلها، يتم
ن إ نقول الأبعاد +فماذا نعني عندما عدد فكرة بعد فإننا ل! ندخل ذلك ومع
اولاَ مفهوم ندخل ان يجب او ثلائة؟ فزيائيا له بعدان رياضياً أو اتصالا ا!الأ
هن شثكل عناصره من عنصر فكل الفزيافي ، راينا ما يميز الاتصال لقد
آخر من نفس عئصر ص الأ يضتم تم!يز عنصر الاثطباعات .وقد يحدث مجموعهَ من
القليلة الانطباعات مجموعة من الأخير يشكل العنصر هذا كان إذأ الاتصال
يحدث قد الضمييز ممكناَ .اخيرأ، ،قد يكون العكس وعلى كبير. ،بشكل الاختلاف
ثالث. التمييز بينهما وبين عنصر لايمكن ان نميز بين عنصرين
القابلان للتمييز و(ب) )11 العنصران عندنا فإنه إذا كان هذا، وإذا تقرر
هنتمية ذن ذ 00..،2 ذأ، عناصر: سلسلة يمكن ان نحد المتصل أج)، داخل
الص!ابق، عن تمييزه أن كل واحد !ها لايمكن الاضال (ج) صط كلها إلى نفس
معصلى ودوذ بواسطه طرلى )11إلى (ب)، من ان نذهب ن!طعإذنْ
المتصل (ج) من و(ب) ()1 الثعرط للعنصرين إذا توفر هذا أج). عن الخروج
المتصل عناصر واحدة .لنميز الأذ بعض تطعة (ج) إن المتصل نصحضطيع الط نقول
نفسها هى ت!ثعكل إفا قابله للتمييز فيما بينها وإئا تابلة لأن تكرن التي يمكبن ان (ج!
بين هن وشص!فأ، الطريقة ، المختارة بهذه العناصر مجموع او اكثر . وأحدأ متصلأ
ي ا (ج) فلناخذ هن فصلة ،أو فصلات. ها أسمب صتشكل عنماصر (ج) كل
ذنْ + . . . . ذ ،2 ذأ، عناصر: سلسله إمأ اتنا سنجد و(ب). (ا) عنصرين
بحيثه
47
كلها إلى (ج) تنتمي أ -
هابل للعمععز عن اللاحى :أذأ) كر مغها لالمبل الثمح!ز عن كلى واحد - 2
(ذ) غير قابل للتمييز عناصر من كلى عنصر يكون وبالإضافة الى ذلك -.3
بين كل من سيكون الفصلة .وإئا ،على العكص، عناصر هن عنصر أي عن
أذ) عنصر سيوجد الأولين الثرطين تستوفي التي . . . . .ذن ذ ،2 ذأ، : سلاسل
ان نل!قى ودون (ج) من الخروج دون متصل بواصطة طريق إلى أب) (ا)
دائما بالنسبة الأولى الحالة صادفنا اذا + ذلك الثانية يسضحيل الحالة في . بالفصلات
تبقى قطعة واحدة ركم نقول إن (ج) المتصل (ج) من وأب) (ا) عنصرين لأي
الفصلات+
إئامصيبقى المتصلى فإن اعتباطية ، ما، بطريقة الفصلة اخترنا إذا ، وهكذا
بواسطة مقضم إنه نقول الأيخرة الحالة في + كذلك لايبقى وائا ، واحدة ئطعة
الحادث من انطلاتأ فقط بُنحت قد الضعاريف هذه كلى .اذ وسيلاحظ . الفصلات
مرة تابلة للتمييؤ وهرة الانطباعات تد تكون اي من ان مجموعتين هن البسعط جدأ،
عددأ ان نعتبر كفصلات لتقسيم متصل يمفي ،فإنه إذا كان وإذا تقرر هذا
بعد له المعصل هذا ان نمول ا!ابله .للعمععز فحما ب!نها ،فإنأ العناصر هع!نأ من
من شظوهة كفصلا! نعتبر ان ، متصل ل!قعيم يجب، كان أئا إذا واحد+
المتصل له عدة الممصلاث فإننا نقول ان ذلك نفسها عددا هن العناصر ،تسصكل هي
ابعاد.
فصلات تكفي ذو بعدين .ائا اذا كانت هتصلى فإننا نقول إن (ج) بعد واحد زات
ذو متصلى (ج) ان فإننا نفول أو اكز لها بعدان هتصلات او عدة ثشصكلى شصلأ
الطريقة التي يدخلى هي هذه (ذا ها كانت ان نرى يجب التعريف لنبرير هذا
فِى أكلب نرى؟ .فماذا مؤلفا!م في بداية الأبعاد اللائة عفهرم ا لهندسة بها علماء
المكمان، هن أجزا+ او ، للاحجام كحدود بععرلالمصاخا! لبداون الأحعان
48
أن نفص هـقررون للخطرط، ،والنقط كحدود للمساحات كحدود والخطوط
نحعميها الى فصلات المكان نحتاج باقسام .لتقسيم الفكرة ا!أ نفس
الخطوط .لتقسيم الخطرط نسميها إلى فصلات الم!صاحات نحتاج المح!احاث .لتقسيم
فالنمط هذا، إلى ابعد من أدط نذهب النمط ،ولا ممكن نصمعها إلى بصلا! نحآج
بوساطة التي شقصمها الخطوط إذن متصلأ. ليست النقطة تقسًم . ان لايمكن
ذاث بعد واحد ،والمص!احات التي جمن متصلات شكون ليست سصلات فصلات
ذات بعدين. متصلة ذأت بعد واحد ستكون متصلات تقيمها بواسطة فصلات
متصلة ذات بعدين س!كون وأخيرأ ،المكان الذي نشطيع تقع!يمه بواسطة ونت
ذا ئلاله ايعاد. محصلأ
الجوهر عن إعطائه لايختلف من حيث بصدد فالتعريف الذي كئث وهكذا،
على ليس تابلة للتطبيق ، صورة الى إعطائه ففط سعيت ه لكني المالوفة التعاربف
المابل الوح!د هو الذي الفزلائى ، المعصل على وإنما الضأ فمط، الرلاضى المصصل
المكان واننا في على لاينطبق فقط الضعريف ،ان هذ) اخرى جهة هن ونرى
بنفس لصحمح الأمر الذى الممصلى الفزلائى ، خصمائص نجد بحواصنا ها لمع كل
الأربعة او الخمصة ذي امثلة للمتصل أن نجد السهل من وسيكون التصصنيف،
ئلقاء نفحعها للفكر. من أهثلة تظهر ابعاد ،بمعنى تعريفئا السابق ،وهي
تحدثعتت العلم الذي ان ذلك لديَ الوذت، في الأخير( ،ذا بقي سأشرح
غوم كيف سلَمنا sأ'L analys situ' s رممان إسم عليه اطلق والذي قبلى، من
ا!لتصلاق! تلك الأبعاد ،وأن تصنيف العدد من لها نض بتمييزات بين متصلات
الأبعاد المتعددة بنفص ذي المتصل الرياضى مفهوم المفهوم خرج هذا من
ذأ البد الرياضي المتصل الفزيائي ذو البعد الواحد جها الم!صل التي اعطى الطريقة
المعطيات ألاجمالية التي كانت تلخص ح ،ب ،ا=ب الواحد .الصيفة :ا!ج
افىخال يجب التناتض كان هذا من لامختمل ه وللتخلص شاقضا للتجربة تضنت
الأبعاد الفزياثى ذي الجوهرية للمتصل الححمات ذلك، مع يحترم ، جديد مفهوم
، له درجات سلمًا واحدا يضم كان البعد الواحد ذو الرياضي والمتصل المتعددة .
94
القيم تناظرية كانت سواء المقدار الواحد، قيم القيم ، تقابلى نحتلف لانهائي ، بعدد
مماثلة تقابلى صعلم (ن) اخذ يكفي بعد (ن) المتصلى ذي على للحصول او لا.
عل سنحصل الإحداثيات .وهكذا تسمى هقدارْ مستقل قيم (ن) مختلف درجاتهم
ما يمكن الصورة مطابقة ،اكز تلك (ن) بعد وتكون الفزيمائي ذي للمتصل صورة
قبل. من عه تحدثت الت!ناقض الذي على ،في حمالى ما إذا اردفا الأ نبقي ان تكون
يُقالا :عندها .وقد خفت في البداية قد المحماك التي طرحناها الأن أن يبدو
التعريف المكان تستوفي نقط مجموع نعني أن ثلاثة أجافى فنحن للمكان ان نقول
ما هى انه يعرف يعتقد البحماطة التي نراها ،فالكل بمثل هذه الأمر ليس لكن
ئعريفها، إلى حاجة في اننا لحنا نظن اننا نعرفها.جيدأ" ولأننا نعتقد النقطة ،
ن أ بحب إلى لعرلف لعرلف هن الط ثلزم ب!عرلفها لأئه بالصعود ائه لامحن صحح
اولأ نتوتف نتوقف ؟ ان يجب متى التعريف .ولكن .فيها عن نتوتف لحظة تحل
الحالة سيصبح .في هذه تصوره او نستطيع عليه حواسنا هرِضوعاَ تقع نجد عندما
. خروف هذا له : دانما نمول ، للطفل الخروف لانعزف فنحن زائدا، العرلف
يجيبون المكان .الذين نقط أحدى تصور يمكن فتساءلى عما إذا كان أن مجب وحينئد
مرصومة بيضاء نقطة أنما يتصوروذ في أنهم في الواتع لا ي!رون بنعم
ورقة بيضاء وانهم بالريحمة عل أو نقطة سردأء هرسومة سوداء بالطباشير على سبورة
الاظباعات التي يطبعها ذلك الأصح ،او كل موضوع سوى تصور لايصتمعون
الانطباعا! نمطه ،فإنهم بمصووون لصور .عثدما !اولوذ حراسهم عل الموضوع
إن موضوعين نافلة القول أن !ف ومن جدا. التي نثيرها فيهم اث!ياء صغيوة
.لكني غاية في اختلاف انطباطت ال!ثديد، ،مكانهما خلق صغرهما نحتلفين ،ركم
النقاش . ،هع ذلك ،بعض التي تد تتطفب الصعوبة على هذه لن اؤكد
نقطة تصور إنه يجب نفطة ، تصور فلا يكفى بهذا، الأمر لايتعفق كيران
ان نطبق نستطيع ه وبالفعل فإنه لكى نقطة اخرى وسيلة تميبزها عن معينة واشلاك
معرفة عدد من نثمكن سابقاً والتي بمقضاها القاعدة الئي عُرِ فت تلك على هتصل
المتصل هن ذلك ان نرتكز على وانعة ان ضصرين يجب ذلك نتطغ ،لكي ابعاده
الحالا! كيف فى بعض إذنْ ان نعرف لاكلكن .يجب ممممزهما تارة ولارة أخرى ممكن
55
آخر. نتصور عنصرأ معينأ وكيف نميزه ص
نفصها منذ ساعكة هي النقطة التي تصورتها (ؤا م ا كانت والمسألة في أن أعرف
اذا ما كان! نعبرف كمف .بعبارة اخرى الآن او ا!ا نمطه اخرى الصورها الي
النقطة التي يوجد نفس هي (ط) في الظة فيها الموضوع ()1 النفطة الئي يوجد
في أجلس وبتعبير أح!عن :مماذأ يعني هذا؟ (ت) في اللحظة (ب) فيها الموضوع
. الموضوع يمصق احط ولا ثانية . مدة اتحرك لا طاولتي . فوق ما وموضوع كرفتي
الثانية هي بداية في المبرضوع احتلها التي ()1 النقطة ان في الاعتقأد إلى اميل
مسافة و(ب) فبين ()1 صحيحا. هذا ليس . النهاية التي يحئلها في النقطة (ب)
ها إذا كان معرفة .لانستطيع ا،رض حركة جو!ه قد الموضوع لأن كلم، 35
نقولى ذلك أن المطلق في المكان ،ولا نستطيع قد تغين وضعه اولا، ،صنير موضوع
تصرر. ان يقابل أي حال بأي لامحنى له ولايمكن القول فقط ،بلى ان هذأ
بالنصعبة الى موضوصكات موضوع وضع نتصعاءل عما إذا كان ان يمكن حيط
بالنبة لجح!منا قد تفير .ف!ؤا وضعه ن إذ تد تغير اولا ،وقبلى ذلك اخرى
الى الحكلم يالين لم تتغير كون الموضوع التي يحيرها فينا ذلك الانطباعات كانث
على نحكم الانطباعا! لغعر! داذا بدوره . بانه لم لمغر الثسبى وضعه على
لمَد ايهما تنبر. نقرر ان .يبقى النسبي او وضعه اقا حالته تفيرث بأنه تد الموضوع
الى وساعود في الوضع لوصَلنا إلى ممععز العنعرا! ك!ف والفرضمه! فى (العلم بنن!
بالنسبة لجح!منا قد لموضوع النسبي ها إذا كمان الوضع معرفة بمقدرونا (ذن
ئغير اولاه
النصمبي بال!نسبة لجسبمنا بوضعهما احتفظا تد ان هوضوعين اذا لاحظنا والأذ،
لكئا . يتفير لم البعض لبعضهما بالحسبة للموضوعين النسبي الن الوضع نستنصج
الذب الوحيد فالصيء مباشعر، غير استدلال النتيجة إلْا بواسطة الى هذه لانصل
اولى ،ظننا باب بالنسبة لجسمنا 8ومن للموضوعين النسبي الرضع نعرفه مبالشرة هر
طريق تفزِ الأ عن قد لموضوع المطلق الوضح ما إذأ كان اننا نعرف لانعتقد
الموضوعات كل التي فرذ أليها !يعيأ محاور الاحدائيات هنظومة (ن اجمالَا ،
كل معنا فى نحملها والى المحاور المرلبطه دومأ بجسمنا منكلمه الخارجعه هى
. مكان
51
واتصور موضوعات اريد ان اتصور المكالن المطلق .وعئدما ئصور انه يس!تحيل
ثابتأ انظر المكان المطق ،فإنني في الواقع اتصورنب داخل تتحرك وأحد فى آن نفسى
على نصمبثه ولكني اصطلح عئي، خارجىِ لالى رجل حولي نئحرك إلى الموضوعاث
ائا.
المحاور الى تلك ارجاع كِل شيء تخل المشكلة عندها يتم الاتفاق كل فهل
لرضعها بواسطة نقطة معَرَفَة !ذا المرة ما هى هذه صفنا هل المرتبطة بجصمنا؟
إضهم (يموضوعونأ ولفولون بالإمجاب صيردون الناس النسعبي بالنسبه لنا؟ ؟الير من
بها للوصول المحمام ألى بحب الحركا! لعني ببماطه لصور مرضوع موضعه
الأحاسيى بتصور وإنما ففط نفصها، الحركات :لايتعفىَ الأمر بتصور اليه .اوضح
بالنسبة لنا. النسبي الوضع نفس بالتتا.لي مختلفين يحتلان موضوعين لنفرضْ
النقطة في نفس وأذا ك!نا نموضعهما نحتلفة جدا. التي يئيرانها تحون الانطباعات ان
ف!ف!نا لانرى هذا، هاعدا لبلوغهما+ الحركات القيام ب!نفس .،يجب بساطة بكل فلأنه ،
السلاصل من عددأ نتصور ما فإتا يمكن ان موضوع اذا اعطي ولكن
نقطة اذا تصورنا حيصد إلى بلونجه + بالتساوي التي تؤدي الحركات من ا!تلفة
النقطة ببلوغ تلك التي تصصمح الحركات التي تصاجا الأحاس!ش سلسلة بتصور
نقنع بهذه النقطة .واذا لم نرد ان تلك نحتلفة لتصور طرق لدينا عدة ف!نه ستكون
العضلية، الأحاسيس! ألى جانجط البصرية الأحاسيس إدخال اذا اردنا هثلأ الحال ،
إلى سوى النقطة ،ولن نصل لتصور نفس اخرى طريقة او طرق كل فسنحصلى
بان نفسه ة لماذا خكم التالي يفرض السؤال ،فإن حال كل المش!كلة .وعلى ئعميق
ال!بعض تمثل ،هع ذلك ،نقطة بعضها اختلافها الكبير عن رغم التصورأت هذه كل
واحدة ؟
الموضوعات طبيعيأ كلى إننا نرذ قليل منذ قلت : أخرى هلاحظة وهناك
مكان ، التعبر وفي كل معنا ،إؤا جاز ،إنأ نحمل الثخمي الخارجية الى جصمنا
هرتطة كما لو كانخا المنظوهة تبدو هذه وان المكان ، نقط نردَ ال!يها كل محاور م!نظرهة
محاور عن الحديث الدقة ،لإمجن حيث الاشارة الى أثه ه من وتجب دوماً بجسمنا.
52
دومأ فبما ذاتها مرتبطة هي الجصم اجزاء نحتلف إذا كاذت الأ دومأ بالجسم مرتبطة
الى الخارجحه الموضوعال! رد دبل عل!نا، فإنه بحب ذلك الأمر غبر بمنها +وما دام
وأحد8 في وضع يوجد أن جصمنا المحاور الخيالية ،افترأض نلك
- 5مفهو! الائتقال
للعبه حركات الذى الفائى الأهعة الدور والفرضصه،، أ العلم في ، بضن!
لا هناك يكون لن ، لا يتحرك المكان .فبالنسبة لحمخص مفهوم في تكون جصمنا
النفيرات لأن حوله الخارجية من الموضوعات تنقل ،ولا فاثدة من ولا هضدسة مكان
فى إلى دغعرا! طرفه هن درذ لن ألان!مالات على احاس!سه دطبعها للك الى
لتمييز وسيلة اية الصعخص لهذا يكون لن الحالة . في تغيرات لانما إلى ، الوضع
ي أ له يكون بالنس!بة لنا لن التميبز )لأساسى وهذأ . التفيرات من النوعين هذين
نغيير نتيجة تكون في اعضائنا التي نحدثها الحركات إن بالنحمبة له+ معنى
أخرى هنماك أس!باب حواسنما. على الخارجية الموضوعات التي تطبحها ألانطباعاف
إلى تمييز بسهولة ولكننا نصل الانطباعات ، إلى نفيير تلك تؤذي ان نستطبح
التي يمكن ان شرفها أحاسيسنا الى فحتين نرتب طيعيأ التيراث صحن وهكذأ
لغعرات ممكنْ ان نوجد العف!را! الحارجة أنه ضمن بعد ذلك نلاحظ
تفيرات الى حالته الأولى كما توجد شيء كل براسطة تفير راخلي برجع تصحح
نشيم خارجي بهذه الطريفة أوهكذا فعندما ين!قل هوضوع لايمكن ان تصحح
النسبي جيث الوضع الموضوع في نفس بالنسبة لذلك أنفصنا الن ننتقلى لزجد نحن
ن أ بدل كير حالته تد المرضوع أئا اذا كان الأصلية ، الانطباعات مجموع نستعيد
الخارجيةة التمسِز الجديد بين التفيرات هنا هذا ومن ). مستحيل ،فذلك ينمل
53
لنا في البداية تظهر ألاَخر احمر، ونصفها أزرق نصفها مثلَا كرة ، لنتصور
الأن إنماء الأحمر .ولشصور لنا النص!ف نفحعها لتظهر حول الأررق ،ثم تدور النصف
قد بالأزرق ،وحوأسنا الاح!اص بالأحمر مكان الإحصاس هعامل المثالين في
ننظر إلى فنحن النظام .وهع ذلك نفص الانطباعات التي توالت حسب نفس عرفت
لماذا؟ لأنه في الحالة . في والثافي تفير انتقمال ، الأول : نحتلفين كشيئين التغيرين هذين
الأحمر النصف في مواجهة الكرهَ لأوجد حول أدور أن يكفي كان المثال أ،ول
احدهما النصفان :لو كان إلى ذلك بالأحمر .بالإضافة الأصلي الإحساس وأشعيد
؟ هن الكرة لي دوراذ كان سيظهر واحمر ،كيف ازرق بدل والآخر اخضر، اصفر
أدول ومع ذلك الأصفر لعمبه الأخضر، الأزرو ،والآن صار لبل كالط الأحمر بعمب
محورها: حول هن! ،قد دأرت واجذة الدورة ،وان كل الكرتين قد عرفتا نفس إن
بالنسبة للأضمْر هؤ الط الأخضر اق أزعم ائي لا استطيح الْط اعر! مع ذلك اقول
ا!رتين على احكم وجدتني فكيف + للأزرق بطلنسب!ة VIحمص هو ما
ن أ أس!طصع معاَ لأفط فى الحال!عت ، طبعأ الدودرة ؟ نف! دارلا با!ما
الهثدسه سبماً وأن إلى ان اعرف فى حاجة لح! ذلك أعرف العضلعه .ولكى
شبكية أولَا ،وسط ، صورته امام عيني .انطبعت انتقل موضوع هثال آخر:
تؤذي ليفة عصبية بوأسطة وصلني قد الأول الإحساس العين ،وثانيأ ،في جانبها+
ذاهبه هن أخرى بواسطه لعفه ص!بصه الئافط وصلنى الص!بكه والإح!اص إلى وسط
ن ا استيم مختلفان .كيف الإححصاسان الناحية الكيفية ،هذان الضبكية .من جانجط
أختلافهما ركم هعأ، الاحساسين بأن احكم لماذأ أجدني بغبر هذأ؟ أميز بينط
بعيني، ان اتابع الموضوع لأني أستطيع تنقلت ؟ ذلك واحدة ،يمثلان صورة ا!يفي
الشبكية إلى وسط الصورة اعيد ، بالحوكات العين ،تنقيلأ إرادياَ هصحوباَ و!لى
الرسط أحمر تد انتقلت من ئيء أن صورة الأصلي +أفترض الإحساس واشرجح
تد أنتقلت بعد ذلك ازرق شيء الشبكية ه وأن صورة من الجمانب (ب) إلمط ()1
قد الثئين باذ هذين الشبكية .شاحكم هن إلى الجافب (ب) )11 الوسط من
استرجع ان كالط بإمكاقِ ا)في في الحالتين معأ ل!ا؟ الانتقالى . لنفس سأ خضعا
54
العين ،وسأعرف حركة كان عئن الت اقوم بنف! ذلك اجل الأولي ،ومن الاحساس
العضلية .إذا ا الأحماسيس بنفس الحرثة ،لأنب احصست بنفس قات فد عيني اذ
ن أ إلى اعتبار يدعوفي هنال! ما سيكون هل عيني !، أتح بإمكانب ان يك!
للِإحع!اس بالأحمر ،في جانب الشبكية ،هو با!ة بالأحمر ،وسط الِإحساس
في بمالأزرق بالنسبة للِإحصحاص الوسط في بمالأزرق، ألِإحماس ماهو الص!بكية،
الجانب؟
عما إذا كانت مختلفة كيفيا .ولو سئك اربعة احاسش! لدفي سوى لن تكون
هثلا هضحكاً؟ لي السؤال سيبدو التي ذكرت مرتبطة بالنح!بة لتلك الأحاسيص ئلك
وآخر لمسي وإحساس سمعىِ نصمبة مماثلة بين احعاس هناك عما إذا كانت لو دثلت
شمى.
ج!منا حركلات عن التي تنتج تلك اي ، البماطنيهَ التفيرات في الآن لننظر
التماليتين بالملاحطين إنها تسمح . عضلية بتغيرأت مصحوبة الإِرادية والتي تكون
الخارجية: بالتفيرات التي قمنا بها فيما يتعلق بتلك شبيهتاذ ملاحظتان وها
نقطة إلى اخرى ،ولكن قد انتقلى من ان جسمي أن افترض اسضيم أ -
نفص أو اس!عادل! لد حافظث أجزائه إذن المرلف .كل نفس بالاح!فاظ على
افحرضٍ لغير .اس!طعان المطلو فى المكان دد وضعها ان النحعبى ركم الوضع
مثلا موقفه 6وأن ذرأفي وإنما تغير اصاً فقط، لم يتفير وضعه ان جصمي كذلك
تخير في الموقفص التى لايصاحبها في الرضع اميز التغيرات ان إذن يجب
أحاشس لي في شكل يظهران إنهما معا تغير في الموتف . التي يصحبها الثغيراث
إذ الأولى يمكن ان بيئهما؟ ؤلك إلى التمييض زلك مع توضلت .فكيف عفلبة
الأقل ،لا!يع ،على ،او ائأ الئانية فلا تستطع تفيرأخارجيا، لتصبح تصلح
الهندسة يعرف لص!خص ساقوم بشرحه كما لو كنت سأشرحه، هذا شيء
للقيام قَئبلأ الهندسة يعرف ان ائه يجب ذلك الاستنتاج من آنفأ .غير انه لامجب
اذا جاز تجريبيأ، الحادث ، ألاحظ ا!دسة اعني سرفتها، الحمييز .تبل بهذا
اتوم لكى المط تفسير الحادث في حاجة لسمت تفسرِه .ولكني أستطيع التبير ،ف!
كان وكي! الحافى!. ان اعاين التغيراث 4إول يكفيني النوعين من بالثمييز بين هذين
55
قصترد إذا اردنا ان تنقلى . قد خارجيأ شيئأ ان لنفرضْ ، صهل تفسيره فإن الحال
تكون ار مجب الضحصبي الأصلي لهذا العثيء وضعها بالشبة جسمنا نحتلفه اجزاء
النس!بي الأصلي .وحدها وضعها البعض بالئبة لبعضها الأجزاء تد استردث ئلك
تغيرأ خارجيأ الأخير بإمكانها أن تصحح الضرط هذا التفيرات الباطنية التي تتوفي
،صبعي لع!نى بالبما النعبى أذن إذا لغثرَ الوضع الئىء. لنمل ذلك احدثه
بذلك واسترد للضيء، اخ!عص!بة با الأصلي النمبي إلى وضعها ارذ عيني ان أستطيع
الوضع سحعغر بالن!به للشىء، انه ح!نئد كر الأصلعه . البصرله ا،حاصحص
بواسطة التفير الخارجى يمكن اذ يصحح اذ نفس كذلك نلاحظ - 2
الوم بهذه اس!طعان نحطفه .هنا الضأ عضاله لمابلان احاسيس ئنعرجم! باطنِن
لكني شاشرح آخر، الى ضيء يا حاجة غير معرفة بالهندسة :لن اكرن هن اُلمعايَنة
اسضطيع أب) الوضع الى ا) 1 الوضع هن للمرور . الهندسة لنة باستعمال لحادث I
ا،جاسيى من الحعلحعلة (ط) يطابق السبل تلك سبل ْ.أول عدة ادْ اصلل!
، التي ستكون العضلية الأحاسيعى من (ظ) العضليهَ ،وثانيها تقابل! س!لصلة اخرى
إليها .كيف التي نؤذي هي اخرى عضلات نحمَلفة كليأ ،إذْ أن عامة ، بصفة
الاثحمال ! كحصلح!لععت لفابلان و(ظ) (ط) إلى أع!ار السلل!ثن نوصَل!
فإنه ماعدا ذلك واحد. تفير خارجي لأن السلح!لتين قابلتان لتصحيح (أ .ب)؟
كرة دوران ثلا اللذين سيكونان وأب) )1( ، خارجين لنعتبر الأن قغيرين
هذا الأخر اصفر. ونصفها أحمر ،ودورأن كرة نصفها أ!ر ونصفها ازرق ئصفها
إلى الأزرق لنا كانتقال من يظهر الأول عا دام هشترك بينهما ما هو النغيرأن ليص
تغيرات سلسلتي كذلك لنتصور إلى الأصفر. ا،خضر الأحمر والئان! كانتقالى من
اقول إن ( )1و(ب) هعشترك .مع ذلك بينها اي شيء لن يكون و(ظ) (ط) باطن!ية
ألانتقال ،لماذا؟ بكل تقابلان أيضا نفس وأظ) وان (ط) الانتقالى تقابلان قص
ولألط )11 (،)1 كما بمكن ان يصحح (ب) يمكن أن لصحح بساطة ،لأن (ط)
حينئ! يطرح بواسطة (ط). كلما يمكن ان ئصحح (ظ) بوأسطة بمكن الط ئصحح
(،)1 وأن (ظ) يصحح ( )1و(ب) ان (ط) يصحح نفسه :إذا لاحظث سؤال
الكفيله بععلعمنا ما إذا ال!جربه هى الضأ (ب)؟ لصحح العمن بان أظ) املك هل
ف!نه لن ، تقويبي الأئلْ بش!كل على 6 لم يتحقق داؤا القمانون تابلأ للعحقق كلان ذلك
al
وراء فائدة من هناك لكون مكان ،لأنه لن هناك هثدسه ،ولبن لكون هناك تكون
دكون المئال ،لن سبعل وعل الخارج!ه والباطنعه ،كما فعل!، العفعراث لصنعف
.وإنه لمن الوضع في الحالة والتغيرات في التن!رات التمييز بين ورأء فائدة من هناك
اخعباره دانونأ مع!ناً كلكن لى أن ب!ثث لمد هذا. فى كل الحجربه دور المفصد هعرفه
.وانا المطلوب ال!ئرط يصتوفي المكان ولا ما اذأ كان هو كيف لم تعلمني نقرييياً .إ!ا
. يكون أنه لن أو الشرط هذا المكان يحعتوفي (ن ، تجربة أية قبل ، اعرف
الهندسة ممكلة .فانا ارى أن التجربة تد عفميم ان كذلك ان ازعم ولا اسطغ
ذ ا ففط التجربة علَمتني لقد . نناقض على لأخها لائنطوي ممكنة ، الهندسة ان جيدأ
نافعة. الهثدسه
لها التأثير الأكبر كان ،قد ذلك الحركية ،كما شرحت ألانطباعات ان رغم
المفيد ئلك من ليولد بدوضيا ف!نه سيكون لم يكن المكان الذي هفهوم في تكون
الأبعاد التي يمكلن ان تكون عدد دور الانط!باعات البصرية في تكونه ،وبحث بحث
هذه كل الثالثة الفقرة نطبيق تعريف بحث هذا اجل البصري 6وهن "للمكان
. الانطباعات
نقطة من هلون با،حمر يمص لضظر ألى (حساس اولى ستعترضنا: هناك صعوبة
النقطة من نفص ملون بالأزرق يمص إلى (حعاس اضى جهة .ولننظر من الثبك!ية
المخعلفين كم!ا الإحسىأصين هذلن لمعرفة أن لدينا وسملة تكون أن يجب الحصبكيه -
حركات المضتوك الأ بوأسطة الئيء ؤلك على نتعرَف أن لم فستطع فإننما السابقة ،
لدبثا لو لم لكن العنن صاكغه، كان! ولو البها. التي ،أذ! والملاحظات العنن،
المختلفين كيفأ الإحساسين ان هذين على ،لما أهكننا التعرت الحركات بنلك شعور
.فبدون منهما جانبهما ا!دسي نشخرج ولمأ امكننا ان مثشرك، بينط شيء
،بحيث هندسي طابع البصرية أي للاحاص!يس يكون العضلية ،لن الأحاسيس
!ن التي هي الأحاسي! الصعوبة لن نعتبر سوى اجلى التفلب على هذه هن
نف! الأ في البعض بعضها عن لاتخ!تلف عثلا 6 حمراء أحاسيس! ، واحدة طبيعة
هبور للقيام باختبار بهذأ القعععف اي هناك انه ليس الشبكية التي ئمسهاء ووأضح
57
اللوئا ذات الأحاسيس واحد كل صنف بصوية ممكئة لأجمع داخل بين احاسيس
قد لو لم اكن في ذلك لأفكر ولم اكن التي تمسها. الضبكية نقطة المثشرك ،ههما كانت
ال!ف!رأل! فى عن الحاله فى الحغصرا! رألثا ،مممش الى بالوسحله سابعأ، لعلم!
بجزئين يؤثران وأحد بلرن إحساسين .إن متحركة عيني لو لم تكن اي ، الوضع
بها التي يبدو ال!طريقة كيفياَ بنفس لِى متميزين يظهران الشبكية من نحتلفين
المكان لا أصحعطعمحلصل المسالة .ولكتى من كاهلا منهجماً جزءا واهمل اصطناعياً
جانبأ إلى جزئين .ولنضع هساحتها الصبكية يقسم عك مرسوهأ خطأ لشصور
عنها إلأ الني لأتختلف الخط او تلك ذلك الحمراء الئي نؤثر بنقطة من الاحاسيس
الفصلة نوعأ هن صيشكل أ،حاصيس هذه يتم تمييزها عنهاه مجموع تليلَا لكي
الحمراء الأحاس!ش! ا(فصلة كافية لتقسيم مجموع ان هذه واضح (ج). سأسميها
لا الخط واقعتين بجانجى بنقطتين يؤثرأن احمرين إخاسين الممكنة ،وافي إذا أخذث
في اص غيران الإحع!اسين إلى الاَخر بطريفة متصلة هن احد ان انتقل من اسطيع
للاحاسيس الكلي بعد فإن المجموع (ن) الفصلة ذات إذا كانت إذن،
بعدا+ له (ن +أ) الكلي سيكون او إذا شئتم ،المكان البصري الحمراء،
مجموع (ج). الفصلة الحمراء التي تؤثر ب!نقطة من ولأميز الآن الأحاشس
الأخعرة سعمصم ان هذه فصلة جديدة (ج أ) .وواضح سيشكل هذه ا،حاسيس
الفصله إذا كان! اذنْ ، المعنى . ب!نفس (دصم) لكطمه احمفظنا إذا (ج)، ائفصله
للمكالن لها أن +أ) ئعدأ وسيكرن سيكون (ج) بعد فإن الفصلة (ذ) (ج )4ذات
بنقطة واحدة الحمراء التى تؤثر الأحاس!شى امَا إذا نظرنا إلى كل (ن .)2+ البصري
وحيد إلى ضصر فإن الفصلة (ج أ) التي ستنحل مماثلة الشبكية كاحاسيس من
ئقال ،كالبأ، ذلك ئعدان .وهع البصري للمكان وسيكون بعد، لها صفر سيكلون
على بالتعرف معين ، بقدر لنا، وتصمح ثالث ببعد الإحصاس تعطيضا العين إن
بشاتل انه يُرذ إتا إلى العور نلاحظ الإحساص هذأ الأشياء .عندها نحلل مافه
. الصورة الهذبية لضبط به العضلة تقوم المحيننِ دإمَا إلى مجهوفى الملاءمة الذي
58
النظر إليهما الصبكية لايمكن النقطة من إذق ،إن إحع!ماسين احمرين يؤثرأن بنض
الفصلة (ج )1 أحاسيس (ج )2بواسطة كل جديدة حينئد إذا اجرينا فصلة
جم!عها الماثون الساب! ،سعكون فإنها ،حسعب بالمص!الل هعين إحماس ألى يصحبها
كون لن )2 (ج فإن وبالتالي ، انها مماثلة . أليها على النظر قابلة للتمييز وممكن غير
)1 دأج تقحمم (ج أ) فإنه سيهون وبما ان (ج !2 بعده لها صفر وسيكون ممصلأ
،ولو انه أخبرئنا بالعكس اقجوبة لوان الأمو كذلث سبقى هل ولكن ،
الحمبكية ،ومصحوبين النقطة عن بنفس يؤثران الحمالهَ ف!ن إحسماسين في هذه
ل!ممكن مع (ج ،)2 ينتميان معأ إلى الفصلة بالتصعاتل ،احساسان الاحصاس بنف!س
على الأقل .عندئذ لها بعد واحد وس!كون بدورها محصلأ إذنْ إج )2سثكون
الكلي البصري ثلاثة أبعاد ،وللمكان د(ج) لها بعدان وسيكون أ)سيكون (ج
ابعاد. اربعة
مما دم!نما لد ابعاد ثلاثة للمكمان تخبرفا بان المجربة ان حينثد نقول هل
ال!ئعبير، إذا -از هنا، لم نقم ولكنا ثلاثة أبعاد؟ لنعطيه قانودن تجريبي هن أنطلقنا
بناء صالحة العينين نظارات على فضع ان يكفي فزيولوجية .ولو كان بتجربة سوى
الى القولْ نذهب ،هل بالملاءمة بالتساتل والإحساص الاتفاق بين الإحصاس لوفف
تلك صنع أبعاد وأدن النظارالط الذى اربعه للمكان ل!كون نظارا! حمل بانه لكفى
التجربة تد قوله ان مما نستطيع اليها بعدأ رابعأ؟ طبعأ لاه كل قد اضاف النظارات
الأ ليس المكان البصري للمكالن للالة ابعاد .ولكن الملاثم ان نعطي عفمضنا انه من
ذ أ م!ب! ك! اصطثاعى جانب المكان نفه ذلك مفهوم وفى المكان . هن جزءأ
ش!ه
اقماليه في الفصل صمفحص ان المكان الحقيقي هو المكان الحركي ،وهر ط
95
أدأبم: الفصل
ما ثعنحه عندما إلى معرفه إلحها .لمد سعصا لوضلنا بإبحاز الن!اثج الى لنلخص
ومتى الفزيمائي ، المتصل فِى البدابة عما هو تساءلنا وقد ئلاثة ابعاد. نقولى إدن للمكان
ودارنا الانطباعا! نح!لفه من منظوما! فلو اخذئا بعد. له (ن) المولى إن نسحطعح
ها ئععر عنه عادة تمييزهما (وهو منها لايمكن أن منظوهتين في الفالب، بينها سنجد،
بتعييزهما) لاتصمح البداشة بحيث هن حواسنا وأن جدأ بالقول إنهما هتجاورتان
بعضول المنظوما! يمكن اح!اناَ ممع!زما عن للك ان ه!نظومح! هن كذلك وسنلاحظ
المنظبرمات تلك إن مجموع نقول ثالثة ه وإذا ئئم هذا، تمييزهما عن انه يشحيل ركم
منها ع!نصرا هن واحدة كل ونسمي فزيائيأ (ج)، تحثصكلى متصلأ الانطباعات من
المتصل (!).
(ج) من و(ب) ( )1 اولأ عنصرين لناخذ المتصل ؟ ابعاد هذأ عدد ماهو
يكون بحيث أج) كلها إلى المضل عنماصر تنتمي هتتالية (م) من وجود ولنفرض
كير المتتالية حدود من كلى حد يكون الحدين الأول والأخير ،وبحيث ( )1و(ب)
إن ()1 (م) نقول المتحالية هذه مئل )ن نب الحمابق .إدن امكن قابل للتنييز عن
61
ئقولى إن (ج) ب!ينهما يخما مرتبطين عنصرين أي مرتبطان فيما بنهما .وإذا كان و(ب)
اعتباطية. بطريقة العناصر معيناً من عددأ (نج) المتصل من الآن ولنخز
()1 بين التي تربط المتتاليات أم) بين ومن . فصلة يُسمى العناصر هذه مجموع
أحد عناصر قابلى للتمييز عن عناصرها صر احد التي يكون تلك سض!ز و(ب)
غير قابلة عناصرها التي كل وتلك إ، الفصل التي تقطع المتتالية إنها الفصلة " ،نقول
بين ()1 المتتاليات (م) التي تربط كل الفصلة .إذا كلانث عناصر كل للتميز عن
بوأسطه الفصله وإن الفصله هثفصلان الفصله ،نمول ان ( )1و(ب) لمطع و(ب)
الفصلة بواسطة منفصلين عنصرين في (ج) واذأ اصتحالى ان نجد (ج). تقسم
يُمَصم لأن قابلأ (ج) المتصل فإنه إذا كان التعاريف ، هذه وإذا تقررت
بعد سوى (ج) للمتصل الن يكون ذاتها متصلأ، لالثكلى هي بواسطة فصلات
جمفي.لقحعمة الأبعاد .فإذا طن فن لهْ عدد فسيكون أئا في الحالة الأخرى واحد.
بعدأن .ائا إذا كانت دأج) سيكلون واحد ذا بعد تحصكلَى متصلأ واحدة فصلة (ج)
ثلاثة ابعاد ،وهلم جرأ. د(ج) متضلأ ذأ بعدين فإنه سيكون ئشكل فصلة نكفي
متصل ابعاد اي عدد عل دائما التعرف التعاريف سنصتطبع هذه بفضل
المكان ، التعبير ،مع فزبائيأ متكافئا ،إذا جاز مئصلا ان نجد فزيافي .ولم ي!بق سوى
تمثل المتصل ،وبحيث ذلك نحاصر من في المكان ضصرا تناظر كلى نقطة بحيث
للمكان غير قابلة للتمييز .حعِنثد سيكون عناصر جطأ المكاذ متجاورة من نقط
تصور لهذا المتصلى إد اننا لانحشطيع ،قابل للتصور، إلى وسيط نحتاج ونحن
تصور صوى لانحشيم ونحن .إنه لانهائى ، رياضى هتصل المكان -
فيما بينها ،ولئطيق نقطأ هتضابهة جدأ التي نسميها المكان ا عناصر نحتلف -
الأدل إذا أ ،على البعض بعضها ثممز العناصر عن كيف الن نعرف نعرلفنا بحب
محاور مرتبطة البدء برده ال منظومة ويج! ان المكان المطلق عد! اخبرأ، -
المرقف. انه يوجد داثما في نفس ان نفترض الذي يجب دومأ جسمظ
62
البصرية شصلأ احاسيسأ بواسطة ان اشكل ،بعد هذا، ولقد حاولت
بصفة مناسب وهو شك، ما في ذلك أمر سهل، المكان .هذأ فزياثيأ متكافثاَ مع
بالقولى: يُع حد المناقثعة الى اي الأبعاد +ولقد بئنت لنا هذه لمناتشة عدد خاصة
إنه . كذلك هو dا iا شرحث وقد ، واصطناعي ناتص الحل الط هذأ كير
المكان الحركيه ،وإنما على البصري المكان على مجهودنا أدط ينصبَ لايجب
ال!غمرا! فى الوضع نمصمه بن النمم!ز الذى بعد هذا بأصل ولفد ذكرت
الباطنية التفيرات بين في انطبأعاتنا نميز ،في البدء، الني تحدث التغيرات فمن
ذات الخارجية التغيرات وبين جهة ، من عضلية باحاسيى الإرادية المصحوبة
تغير تصحيح ان يحدث انه يمكن .فنلاحظ أخرى جهة المختلفة ،هن الحاصيات
القابلة الحارجية الأصلبة +والتغير)ت الأحاسي!س تغير باطني يعيد بواسطة خارجي
التي لائقبل +ائا تلك في الوضسع تفيراث تسمى تغير خارجى بواسطة للئصحيح
دصحح أن ممكن الباطن!ه الى دغ!رال! فى الحاله .والصغمرات فئسمى الع!عح هذا
في تفيرات فتسمى أئا الأخرى الجصمم جملة و)حدةإ، (تنقلات تح!مى تفبرأ خارجيا
المونف.
باطنحن. ئغرلن وأظا وأذ! خارجعثن لغعرلن الأدن (د) و(!) ول!كن
وأن (!)، (ذ) أو من طرف ،سواء هن طرف أن (د) ممكن ان لصح لنفرض
ذ ا يمكن (ظ) التجربة تخبرنا إن إن (د) او (ط). سواء يصحح ان (ذ) يمكن
التنقل ،وأن يفابلان نفس إن أد) و أط) نقول (ط ) .في هذه الحال ، كذلك يصحح
و أ ، التنقلات متصلى فزياثيا نسميه متصلأ نتصور ان يمكن هذا، فإذا تقرر
التغيرأت هى ستكون المتصل هذا :عناصر الئالية بالطريقة التنقلاث ،ونعرفه زمرة
سنعتبرهما غير تابلين للتمييز: الباطنيهَ (ذ! وأظ) التغيراث هذه إن إثنبن من
أذ) قابلأ اذا كاث جداَ- 2 . إذا كانا متجاورين طيعياَ ،اي إذا كانا كذلك أ -
لايق!بل التمييز ئنير باطني ثالث مثل مثله في ذلك التغبر الخارجى نضم! !حيح
I r
للتمييز، قابلين كير التعبير، جماز إذا سيكونمالن، الحمالة الشانية هذه في
قابلين تجعلهما التي قد الظروف إهال على بالمواضعة : أقول ان اريد بالمواضعة .
لتمييزه
وما ، عناصره كلى ها دمنما ئعرف كلايأ، تعريفأ متصلنا، تعريف ئئم الأن لقد
قابلة كعضاصر العناصر الى ئلك اخظر ا ضمنها التي يمكن الروط بئأ دمنا قد
للتمييز"
الأبعاد بالنصصبه لهذا عدد ئعرلفن! ومحدلد إلمه لمطبيى نحعاج ما لدلنا كل
معكافثأ هع ل!س الننملا! معصل إذن ابعاد. سعه أنه ذو على المتصل .وسنحعرث
إنه يمتَ إليه فقط. الأبعاد نحتلفأ، عدد المكان ،ما دام
طريق عن ذلك له ستة ابعاد؟ نعرف التقلات عرفنا ان بتصل والأن كيف
ألي هذه تقردنا أن التي يمكن التجارفي السهلى وصصْ هن وسمِكون التجربة .
الضتيجة.
جمه كذلك ئقص!مه وتكون هذا المتصلى بإجراء ضلات يمكن أن نقوم داخل
السمادسة، الدرجة التي هن الفصلات الَا بعد الى التوقف نضطر ولن متصلات،
لها ستة يعني أن زهرة التنقلات تعريفنا فإن هذا .وحسب هنصعلاث تكون والتي لن
ابعاد.
يكون او لن طويلا، كذلك ولكنه سيكون صهلا، سيكون إن هذأ قلت
هنها. نستنبطه ان ألى المكان وممكن كما وأيعا ،تمث هذه، التنقلات زمرة
الأبعاد .وعندما نبين عدد لاتملك نض المكان ،ما دامت متكافثة هع ولكنها ليسث
المكان ،يمكن منه مفهوم ان نستنبط يمكن المتصل وكيف هذا مفهوم يتكؤن كيف
المتصل هن الأبعاد الئلاثة مالوفأ لدلنا اكز المكان ذو داثما ،لماذا لكون نتسماءل ، أن
العقل في كون تد الطريقة أنه بهذه في بالتالي ، ، نشك وأن الأبعاد ال!شة ، ذي
و ا المكان ممائلنان لبعضهما من أن نمطن نعرف كصف افمطه؟ عا هي
النقطة (د)، في اللحظة يحتلى ، )11 الشيء تولي : مما معى 4 نحتلف!تان؟ ببمارة أخرى
6،
هو المشكل الذي طرحناه في ذلك في اللحظة (ط)؟ (ب) ذا!ا ،التي يحتلها الثيء
بمقارنة بين لايتعفق ف!ن ا،مر أن وضحت السابق ،الفقرة الرابعة ،كما سبق الفصل
الحمال ،لن في هذه المصمكلة ، في )لمكان المطلق ،إذْ ان و(ب)، (ا) الثيثين اوضاع
الحممئين هذلن الأمر لمعلى بممارنه اوضاع و!ن بنن، كما هو حل، لها اى يكون
المودف. داثما في نفس الجصم هذا افعراض مع بألن!ه لمحاور مرمبطه دوما بجحعمى
وهو عيني ولا ، جصعمي لم احرك و(ط)، (د) اللحطين بين اني، افترض
ولا ذراعي لا رأصى، كسذلك لم أحرك العضلي . به حصي يخبرفي الأمر الذي
وتد إلى العثيء (،)1 ردد!ا انداعات (د) تلقيت أنه في اللحظة .فالاحظ ولايدي
طريق اعصاب البصري وبعضها عن بواصطة الياف هن صبي تلقيت بضها،
أفطباعات تلقيت أط) انه في اللحظة كذلك .والاحظ لمسية في اصبعي حصعية
الطريق البصري نفس عن بعضها وتد تلقيت (ب)، رددتها الى الشيء اخرى
رددته الى ان الانطباع الذي عرفت التوقف للفيام بضرح :كيف وهنا يجب
وهما نحتلفان كيفيا ،قد جاءانب عن رددته الى (ب)، الذي وذلك (،)1 الشيء
البصرية كمثال ، ،أذأ أخذنا الأحأسيس ان ففترض ؟ هلى يجب العصب نفس طريق
داحصاساَ، إض)، ضوئيأ خالصأ هتزاهنين احساسأ، إحساسين قد اعلى ان ()1
داحساسأ، أف) ،تزأمنيأ ،احصاصماَ ،ضوئ! قد انقج كذلك وان أب) ملرنا (م)،
نفس )لأحماس!ش! قد جماءتني ،عنٍ طريق هذه مخظف وانه اذا كانت ملونأ (ق)،
احساسعين عادة ، غير ان، مماثل د(ق)، (ض) الإحعماس الليفة الثعبكية ف!ن
الحالة صيهرن في هذ. مخظفين؟ مختلفان لأنهما نئيجة جسممين وأق) ملونين (ض)
هو الذي المرافق دأق)، (ف) مح الإحساس المرافق د(م) أض) تماثل الإحساس
انط امعل الى دفض!لى الفرضعه ،ويالرغم من هذه الأهر ،فعما نحص مهما كأن
بان الطرق اليقيني انضا نخبر بطويقة ها هن تعقيدأ ،نإنه من اكز اخرى فرضيات
وبدون ذلك لن +ما، و(ض هثاك شيئأ مئشركاَ بين هذين الأححماسين (ف +ق!
الصعيء(.)1 قد احتلى هكاذ (ب) على ان السيء لدينا ايه طريقة للتعرف تكون
ن ا بها الأن ة أفترض )دقي أتي بالفرضية واذكر هذا، من أكثر اطيل لن
غس طريق عن (ط) تلقيتها في اللحظة قد التي رددنها المط (ب) ألانطباعات
65
التي رددضها الانطباعات (د) ألي في اللحظة واللمع!ية التي نقلت البصرية الألياف
أليَ مجتلها النقطة ان الاعلان في نتردد فإننا لن ، الأمر كذلك إذا كان (.)1 إلى
ولقد أدأ. في اللحظة )11 مماثلة للنقطة المحتلهَ من .طرف (!) في اللحظة (ب!
السوطإث ،احد مماثلتين هاتان النقطتان تكون توفرهما لكي لابدَ هن بضوطين أدليت
غثر ،ولكنه ضرووى الأول . .فلنبحثهما منفصلن باللص والأخر ممعلَ! بالبصر،
الهندسة قد يش!رحه يعرفط هن الوقت ،لان في قس ،وكافٍ كافٍ .المانب ضروري
أد) صورة الثبكية التي تتصعكَل فيها في اللحظة نقطة (و) لتكن هكذا: بسهولة
الجسم (د) ذلك في اللحظة المكالت التي يشغلها نقطة (ح ولتكن (،)1 الجسم
إ!). في اللحظة (ب) في المكان الجسم النعطة التي يشغلها ول!تكن (غ) ( ،)1
ان الضروري في أو) فإنه ل!ش! هن صورته (ب) الجسم هذا يكون لكىِ
الط لوجد فإنه لكفى بععد، ل!م هن ها دام الظر وأغ)ْ: النمطعان (ح ل!طابى
يكون ،لكي الضروري الضرط سشقينم ْ.إذذ، على خط النقط الثلاث (و ،ع،غ)
يتبم تطابق لكي غير كاف، ولكف ضزورفيْ، صورنيهما في (و) ،شرط جسمان
،هـدظل هىِ النقطة ،التي يحتلها ا!بعي الآن أحا وقكن و(غإ. النقطتين أع)
إذا لامص فإنه بعيد، هن لايمارس اللمس وما دام لايخرك. ما دام فيها
يتطابقان ،وإذأ و(ح) هعناه اذ (ح يكون إد)، في اللحظة اصبعي الجسم ()1
(علأ و(غ) يتطابقان .إذن وأح) فلأدن أغ) (ط) في اللحظة اصبعي (ب) لامس
(د) فإن أب) في اللحظة اصبعى )11 القائل إئه إذا لامس ال!رط يتطابقان +إذن ،
و(غ). تتطابق (ح ،لكي وكاف هذا الشرط ضروري يلامحعه فأ اللحظة (ط)،
كل هكذا، أن نبرهن لانحشطيع الهندسة بعد، ،الذين لاشرف لكن ،نحن
يتحقق أن يمكن بالبصر، اقعلق الأول ، الثرط تجرييأ ان نشاهد ما نعمتطيعه ان
كير من يعحقق ان الئافي لايمكن ،ولكن باللمس المعلق ، الثافي يتحقق غيران من
والفرضية ممكن ، فهذأ ثخبرنا بالعكى، اقجربة أن ليلنفرض الأول ه يضحقق ان
لد باللمس المحعلى الصمرط بحرلبعأ ان انثا لأحظنا لنفرض إذن . لامعموله ليس!
الحعوط المتعلق بالبصر المتعلق بالبصر وان النرط غير أن يتحقق تحققه من امكن
فإننا ، الأمر كذلك انه ،اذا كان الأول .واضح يتحقق دودن ان تحققه من لايمكن
بعصد. بح!د وان أليصر لاممارس من من ممارس هو الذى ان اللمس سنس!خلص
عيني سوى هوضعسيء، لتحديد ،لم اصتعمل، الأدن فأنا ،الى فقط، هذا ل!
كبم!صه ، أخرى وسائل أدْ أس!عمل فصه بإمكافي كان الذى الود! ن! ، واصبعي
مثلا. اصابعي
لمسيا ارذه الى انطباعأ (د) اللحظة ي بتلقى الأول اصبعي أن أفترض
ا!حاسيصبى هن (ر) تفابلها سلسصلة الحركات بسلعسلة من أقوم (ا)5 الثىِء
انعباعا الثاني ثتجلقى اصبعي (د)، اللحظة في ، الحركات إئر تلك على + العضلية
(وهذأط اتحرلى ، منهير أن ومن (ط)، اللحظة فى ثم (ا)، إلى اردَ؟ ايضأ لمس! ،
المرة الثافي انطباعأ لمسيا ،ارذه هذه الاصبع نفس يوصل !ليما) يخبرفي به جسمي
أز) من سلسلة تقابل الحركا! من بسلصلة بعطى ذلك، وأقوم ، إلى (ب)،
حركات وتقابل الصصلعصلة (ر) عكصبى (ز) السلصلة أن .اعرف العظ!ة الأحاسعيس
على لي انب اذا قمت غالبا ما بئعت هتعددة سابقة ،ةا!ك لأن ثحارب ،اعرف شاقضة
الأصلحة الانطباعاث فإدط و(ز)، (ر) تقابل ، الحركات من !لتوالي بسلسلتين
ن ا يئبغى فهل هذا، تقرر وإذأ بالتبادلط . تعوضان السلسلقين ان أي ، تسترجم
اصبعي الثانية سيعرف الحركات سلصلة عندما تنتهي (!) اترقع أنه في اللحظة
، السؤال هذا على للجرأب ئرؤ إلى العثعيء (ب)؟ أنطباعأ لمسيا لابلاً لأن الأوق
تد في الآ يكون حظوظ يعرصودط الهندسة ،بال!ثعكل التالي :هناك الذين ، ف سيتص
(ط) بين اللحط!تْ (ب) ولا الشيء بين اللحظعَين (د) و(ذإ، ())، ال!يء تحوك
أعلأ من النفطة مجتل ()1 الشصيء كان (د)، اللحظة في ، ذلك لنفرض و(ظإ.
لايمارس اللمس الأول .ها دام ا!بعي كمان يلاص! فإف اللحظة هذه إلمكان ،وفي
بالعملحصلهَ (ر) ذلك .اقوم بعد في النقطة (ح بدوره كان اصبعي فإن بعيد، من
دلامس ال!مىء )11 أن الأحظ (ذإ، نهال!ها ،فى اللحظه وفى احركا!، من
ن ا أي في (ح، الثانب كالط يوجد أدت اصبعى ذلك من استنتج الثافي . اصبعى
الأول .في اللحظة الضافي إلى موضع أن تقود اصبعي هي (ر) كالت الحركات نتيجة
ااصبعي فان لم اتحرل!، الثانب ،ما دمت لملامعهَ أصبعي (ب) الضي ء جاء أط)
ولكني (ظ). اللحظة قبل يتحرك الفرض!ية فإنه لن وبنا" على في (ر)، الأفي قد ظا! ا
عك! الحركات وما دامصَ هذه (ز). بالحركات و إظ)، (ط! ،بين اللحظض قمت
أقافي .إذنْ نب الأول إلى موضع آلن تقود أصبعي نتيجتها هي فإن (ر)، الحركات
بددرره في (كأ، (ب) الأولى في (!لم ،ومادام الشيء اصبعي سيكوت (ظ) اللحظة
نجره! أد فإنه لاجم!نا بعد، لاضرهـاال!سة الذين ، أفا بال!نم!بة لسما نحن
67
الحث!واذ دائ! ان نف!ر عادة ،ونستطيع ال!توقع يتحقق هذا ان ،ولكننا نلاحظ كذلك
بين (ب) او )لجسم (د)و(ذ) بين اللحظتين تحرك تد ()1 الجصم تائلين إن
نمولى ن
( الن!جة العكحععه ،فهل ان لعطى والعجربه لامحن و(ظ). اط) اللحظعن
التجربة اعطتنا هذه لوان وماذا كنا ع!نفعل طبعا. غير معقولة ؟ كلا، الشيجة هذه
كنا سنقول مستحيلة ؟ كلا. الهندصة ستصبح كل كانت النتيجة العكحعية؟ هل
فإن الئظر ئمارص من بيد، لائمارس هن بعبد ،ولكن عندما اقول (ن اللمس
(ذ) في اللحظة يحتل (ب) ها اذا كان على لتعرف : التالي هو لهذا القولى هعنى
معايير في عدة ان استعملى أد) استطيع في اللحظة ()1 طرف النقطة المحتلة من
. ، . إلخ الثافي ، اصبعي الثاك في الأول ، الثان! أصبعي في ، عيني تتدخل احدها
تتحقق لكي اصابعي المعيار.المتعلَق بأحد أن يشحقق هذه ،ف!نه يكفي والحال
هذأ الباقي . ليتحقق الم!تعل! بعيني يعحفق ان أنه لايكفي حثن في المعاير، بمية
عادة . يتحقق تجريبي حادث أثبات على قولي ذاك ،واقتصر معى
المكان يع!تلزم هذا خلق ورايئا ان المكمان البصري الصابق حسللنما في الفصلى
اقا إذا لم بالملاءمة . والإحصاص ، بالتساتل وألاحصاس ، الصبكية الأحاسيص إدخال
بدل له )ربعه ابعاد، المكان البصركلأ سحكون فإن دائما معفمن الأخران هذأن يكن
(المكان البصري كل فإننا صنحصل الضبكية، اقا إذا اكتفينا بالأحاسيس ثلائة .
اي ، واحط اصبع احاس!ش! بالاتتصار كل المكان اللمسي الاَدط لنواجه
المكالط الذي هذا . الاصبح ذلك شعنلها ان ممكن الي الأوضاع مجموع أجمالأ،
ل إ ضيء إضافة بعدم الصحماح ، بالتالي التص!، الفقرة التالية والذي في سنحلله
عدد قس المعق ، بحصعر لماذا للمكمان ، ؤو ثلاثة أبعاد. "مكان هو الآن ، ، شرحه
البصري الأبعاد التي للمكان عدد من واكز اللمسى ، التي لطمكان ألابعاد
المولان لهما النظر .وهذان بعيد ،بعكس لاكلارس من لأن اللمص البصممط؟ ذلك
نعرف المافشة .كيف لا أقطع لكى عل!يها بسرعة مررت الاَن إلى نقطة اعود
أب) طرف فى ة! ( )1في اللحظة (د! وهن ثعبكيتنا هن ان الانطباعات التي تمس
ا!ا رغم الليفة الحبكية نمى طريق (ذ) انط!باعأت تلق!يناها عن 4ب أالحظة
68
مختلفة كيفيأ؟ انطباعات
،أكز تعقيدأ ،يبدو اخرى (ضافة ان فرضيات مع بسبطة بفرضية لقد ادليت
كلمه ا اللى بشانها سو!ا الى الفرض!ا! للك اكبر .وفعما لل صحعها لى احعمال
صفيرة.
(د)، في اللحظة الحمي +الأحمر ()1 النانجة عن ألانطباعات ان نعرف كيف
النقطة هن صورتها في نفس في اللحظة (ذ) ،قد ض!كلت الحي ء الأزرق (ب) وعن
الشبكية؟
رفض يمكن الانطبماعات شيثأ ضركاً؟ بين تلك عرفنأ ان اقولى :كيف
المخ!لفنن ألافطباعن أن هذلن لبل واف!راض بها من البصحمطه الى ادلم! الفرضمه
المحتمل الألباف متجاورة ؟ هن الوسيلة التي اتوفر عليها لمعرفة ان تلك ماهي
حركات العين ، حركات اذن ئابتة !( .ا العين لو كانت ، لدينا أية وسيلة الَا تكلون
بالأزرق في النقطة أا) العلاقة بين الإحساص نفص التي اخبرذنا بوجود العين هي
بالأحمو في النقطة الضبكية ،وبين الإحساص من بالأزرق في النقطة (ب) والاحساس
نفس أن لنا ،بمالفعل، بئن! لفد (ب)+ بالأحمر نه المطه والإح!عاس ()1
،أو من الثانية الأولى إلى تجعلنا نمر من العضلية الأحماسس المقابلة لنفس الحركات
يلاحظ، كما ترتبط ، التي الأعتبارأت هذه بشان أ!يل ولن الرابعة . الثالثة الى
- 3المكان االمصي
اللحظة في )11 التي يث!فلها النقطة ، تماثلى نقطتين عل أئعزف وهكذأ
بين الأ اتحرك ضريطة لكن (ط)، في اللحظة (ب) والنقطة التي يشغلها (دإ،
خلال باية طريقه إذنْ ،افي تحركت فلنفرضْ، في هوضوعناه لايكفي هذا
في ()1 التي يححغلها النقطة إدْا ها كاشط شاعرف ،جميف اللحظتين بين الفاصل
الأول وأنه اصبعي يلاه! (ا) الحي ء (د) كان أنه في اللحظة افترض
الأول ،ولكن ،وفي الاصغ نفس يلاهس الصي ه (ب! كاذ (ط) في اللحظة كذلك
6A
قد تحرك خلال الفاصل. العضلي ان جسمي الوتت ،اخبرنب حسي نفس
و()1!- العضلية (س) الأحاس!س قبل في سلسحلتين من ولقد نظرنا من
أ) ع ! و(س (س) احيانا ان ننظر إلى مثل هاتنِ الس!للتن وتلنا إنه تد يحدث
إنطباعاشَا غالبأ ما فصشرجع انهما ،عندما تتتابعان، لاحظنا وقد انهما عكحعيتان،
بنن اللحظصين (د! و(ط)، العضلي انب تحركت حسي الأصلعة .حيثثد إذأ أخبرنى
أ) اللتين و(س (س) العضلية الأحاسيس بعحلسلتي ، التتالي على اشعر، بحيث
ن ا اي كلما لو اني لم اتحرك ، الن!تيجة صتكون فإن هذا ،إذا حدث اعتبرهما محسيتين
مماثلة إذا نقط (ط) في اللحظة و(ب) (د)، اللحظة في (ا) التي يحثظها النقط
(ط). فىِ اللحظة في اللحظة (د) ،و(ب) ()1 الأولا يلامس ان اصبعي لاحظت
نعطيه أن يمكن بعد .ولنر كبم من كما سنرى برضياً، ليس الحل أدن هذا
اللتين يسحغلهما النقطتين بين أن.اتارن الحل .فانا اريد هذا حصب للمكالن فعلأ
ن ا افترض الأمو ،مما دمت وهو نفس او - في اللحظتين (د) و(ط) و(ب) ()1
اقارن بينْ النقطتين في اللحظة أ!) - في اللحظة (د) و(ب) ()1 يلامس اصبعي
التي اتوفر عليها الوس!يلة الوحبة و(ط). (د) .نب اللحظة أصبعئي اللتين لمجهما
التي العضلية الأحاسيس المتركبة من الح!ملسلة ال!)، هى ، المقارنة للقيام بهذه
إلي يمكن السلاسلى (ك) اللحطنن ه ونح!لف ما بن ج!مى جر!! صاحي!
ابعاده كلبير جدأ+ عدد فزيائيأ ،متصلأ واضح كعما هو تخبلها ت!ثكل،
+أ! سلسل!ن +س ثلنصطلح ،كما فعل! ،عل اععبار اللسلبن (ك) و(ك +س
المعطى ،من بالمعنى أ ،عكسينين ، هـس و(س (س) ،عندما ئكون غير منفصلتين
المنفصلة سمشكل (ك) سلاسل المواضعه فإن مجموع هذه لبلى ،لهذه الكلمه .وركم
من واحدة فكل انه اقلى . رغم ابعاده كبير جدأ، فزيائيأ ،عدد متصلأ بدورها
أأ و(ك (ك) سلسلتين ستقابل وهكذا في المكان . تقابلها نقطة (ك) سلاسل
أ) و(م (م) ان على لنا بالتعرف الأن تصمح التي نتوفر عليها لحط والوساثل
)1 و(س اععاس ان (ص) كل )، l +س - 2أؤا ثاث! (ك أ) (-ك ،س
محسيتان+
75
أنهما منفصتان، على أ! و(م ،إلى (م) الحمالات الأخرى في كل واذا نظرنا،
م!ت ئلاثة ابعاد .بالنسبة للذين لديهم معرفة سابقة بالهندسة شون أكثر هن اي
الأحاسيص بين سلاسل :من التالية البرهنة طريق الم ذلك ،عن ان نشرح السهل
يئحرك التي ! الحركة سلاسل التي تطابق ثلك هناك ، الفابلة للنخل العضلية
(هـ) الحركة اقى 11 تطابق +هـ) -صا " أقىل :لر اعتبرنا (ك ) و (ك خلالها أصبعي
هتصلا له -كعسلحملتين كيىمنفصلتين ،فإن مجموع الع!لاسل سيح!كل يتحرك خلالها اصبعي
إلَا أذا اللهم - ، هنفصلتين (ك أ) الصحلحعلتين ائا أذا اتجرنا أبعاد. ثلائة
فإن مجموع أ) عك!عيتين - و(س ،)4و(ص) +ص كاشما (ك أ) = أك +ص
متصلأ له اكثر من ثلاثة ابعاد. شصكلى العلادل
المساحة خط في هذه وان (،)1 هساحة المكان توجد.فيه ان (ذن لنفرضْ
أ) مجموع (ك) و(ج مجموع سلاسل وفي هذا الخط نقطة (م) ،ولتكن (ج) (ب)،
المصاحة المقابلة لها ،على ،في نهاية الحركات الاصبع بحيمسا يوجد ،11 (ك سلاسل
ألاصبع ،في يوجد بصط (ك)، مجهرع سلاصل (ا) و(ج )2و(ج و) كذلك
فصلهَ تقصم (ج أ) سيشكل ،في البداية ،ان واضح ار في (م). (ب) ،كل النهاية
تقصم فصلة ان (ج )3ستصصكل لَقسم (ج أ)، فصلة ان (ج )2ستشكل (ج)،
له (ن) ،إذأ كان!ت (ج و) متصلأ أنه هذا تعاريفنا ،فإنه ينتج عن وحسب (ج +)2
سلطتين وجود فلنفرضبى اذن ئعدأ. له (دن )3+ هتصلأ ستكون فإدن (ج) ئعدأ،
الا!بع ،لق معا سعرجد لهما بالحصبه (ج 5)3 هن أ) = أك +هـ) كجزء (ك) و(ك
بدايه و
ا عند النمطه (م) سواء فى نفس لوجد الاصبع ان ذلك ولصحج عن
التي قابل تلك من واحدة الصملسلة (هـ) هي إذن هذه !اية الحعلسلة أهـ).
كل +هـ) وأك إلط الث) امَا اذا لم ننظر . الاصبع خلالها لم دمحوك الى الحركا!
)3 د(ج فى الهالة .إذن س!كون (ج )3س!خلط ف!ن كلى سلاسل انهما منفصلحان
ثلاثة ابعاد .افا إؤا هذا، البرهنة عن بصدد كما كنت د(ج،)- بُعد ،وسيكون صفر
أ) و(س) ،س (س (هـ) = مختلطتين أ إذ) كانت و(ك +هـ) إ اعتبر أك)
سلاسل عددأ كبيرأ من ان (ج )3ستضم الواضح أ) عكصيتين ) ،فإنه من و(س
الن يف يمكن !سم اصبعي ان يتحرك دون المنفصلة ( ،ذ أنه من الأحاسيس
اكز هن د(!) أص! )3هتصلأ وسيكون العديد هن المواقف المختلفة حينئذ ستشكل
71
البرهنة عليه. أريد ما كنعت أيضأ وهذا ثلاشة ابعاد.
الطرلمه فى البرهنه، هذه ان شبع الهندسه بعد لا ممكن الذلن لانعرف نحن
تبل معرفة نوضلنا :كيف القمالي الصؤالي وحينئذ يُطرح الملاسظة، سوى لانستطيع
خلالها التي لايتحرك السلصحلة (هـ) تلك بقية العلاسل نميز عن الهندسة الى ان
(ك) الى اععبار نصل ن!طعان إنه بهذا ال!هسز وحده الوأدع ، فى ألاصبع؟
الى نصل أن كما راينا ،نستطيع ، وحده الصمرط بهذا وإنه مماثلتين ، +هـ) و(ك
نقوم كالبأ اننا عندما يحدث الذي لأن (هـ) الى تمييز السلاسل توضلنا لقد
الأحاصعس العضلعه - الأحاشى (هـ) من بالحركا! المطابمه لعلك السلاسل
الاصبع الذي -سميناه الاصبع الأول - عصب طريق عن ألينا اللصحية التي تصلى
الحركات . تلك طرف ولاتتلف من الأحماسيص اللصية أن تستمر تلك يحدث
نحبرنا به. ألى سس!طعان وحدها ا بهذا ،والعجربهَ بى نحبرنا الى العجربه هى
من المعكونه أ)، +س الأحاسعس العضلعه (س اذا كئا لد همنا بممض
انطباعاتنا .وأذا يَزنا الأن مجموع عك!نيتين ،فلا!ا تحافظ على سصلتين اجتماع
أحاسيص اتول ان صلصلة انطباعاتنا .أ وعندما ببعض تحتفظ فلأ!ا أهـ) الصصلاسلى
اشما( ،ذا أننا نلاحظ فأنا أفي انطباعاشما ()1 بواحد هن أتحقظ" (س) عضلية
بعد )11 بالإنطباع فضعر العضلية اص)، الأ حاسيس ثم ()1 عحمنا الانطإع
ألانط!باعات اللمسعه أهـ) اللاسل كالبأ الأ لتلف قبل إنه يحدث من قلص
بلغتنا نعَعرُ عنه، ما هذا دائما. كالباْ ،ولم اتل وقلت الأول ، اصبعنا التي يعرفها
لم ي!تحرك، الاصبع لو اذ ليتلف لم يكن اللمسي الانطباع نقولط ان عندما العادية ،
الاصبع .ونجل هعرفة يلاهسه ذلك كان الذي بدوره السني ء )11 الأ يتحرك ضريطة
أن الانطباع نلاحظ هوان ما نستطيعه التفسير ،كل أعطاء هذا الهنددة ،لانستطيع
،لكي بارزة تبدو ال!لاسلى (هـ) صلاسل ضالبأ لكي ان يشمر يكفي ولكن
هنا !بم ومن الصعف نفص (ك) وأك +هـ) داخل ألى ترتيب السلاسل نصل
متصلا رأينا ا!ا ستخلق الحروط ته النظر إليهما على ا!ما منفصلتان ،وضمن
من واحد .وكل اصبعي ذو ثلائة ابعاد خلقه مكان (ذنْ هذا فئيائيأ له ثلالة ابعاد+
72
،الى اعتبارها ممائلة لدكان الى اعتبارها مماثلة للمكمان البصري ئوصلنا كيف
:حعسب بملاحظة بعيداَ لندلِ نذهب أن تبل ، .ولكن بحنه ها بقي هذا ؟ الهندسي
إلأ الحالة النهاثية لجسمنا، المكان او ،بتعميم كبر، فقط لانعرف نحن ها سلف
التي نجعلنا نمر الحركا! لنا عن التي نكصعف الحضلية الأحاسيس سلاصل بواسطة
الحالة هذه ان الواضح الحالة الماثية .غير انه من الى تلك معضنة اصلية حالة من
التي الأصلية ،للحالة أخرى جهة ،ومن الحركات ،لقلك جهة ،من .النهائية تخضع
الأحاسعس لنا براسطه لئكضف الحركا! للك فإن أنطلمنا مثها .والحاله هذه،
كل يجعلنا نميزها عن الحالة الأصلية ،لاضيء يجعلنا نعرف لاضيء العضلية ،ولكن
المكان الأصلعه. نصيعه ها لبنن بوضرح المحكنه .وهذا الأخرى الحالا!
مثلا أحدما أ) يحدث و(ج أج! لقد استدرجنا إؤن إلى مقارنة مضلين
المتصلين الفزيانين من هذين (د أ) .ولكل الثانب ( Jد) والأخر أصبعي الأو اصبعي
اللمسي، المكالط نفطة من كل أو ،إذا ثثت، (ج) من عضر ئلاثة ابحاد +وكل
اولية معينة الى العضلية (ك) تجعلني امر هن وضعية الأحاسيص هن ئقابلها سلسلة
أك) النقطة في المكان الأول سشالجها نفس ف!ن الى ذلك بالاضافة
ف!ن كذلمحث، (د). الا!بع انها لاتحرك نعرف صلسلة (هـ) اذا كانت +هـ) و(ك
الثانب ،تقابل المكان اللمصي نقطة من المتصل (ج أ) ،أو كل من ضصر كل
اذا أ+هـأ)، النقطة ستقابلى (ك أ) و(ك ونفس (ك أ)، الأحاسيس من سلصلة
لالغر الأول أن هو و(هـأ) (هـ) الح!لسل!ن نمعز بنن ها بحعلنا إذن
التي يُعانيها تلك الأنية !ظ (د) وأن اللمح!ية الني يعانيها الاصبع الانطباعات
( ،)1 - 1 إح!اسأ (د)، الاصبع البدأية يعافي في ف!ننا نح!اهد: ، والحالة هذه
(د) يعاني اضبعي العضلية (ص)، الأحاسيى أحداث ال ترذي أتوم بحركات
القول ،طبفاْ الأ!ل من قد يكون دومأ جفا إلى محاور مرتطة وردل القرل اتا نرد ا!ان
الأصلية لجصمنا. مرتبطة دومأ بالر!ية عاور ،أننا نرئه إل صبق لما
73
(هـ)، الأحاصيص سلعصلة من إلى إحداث تؤذي اقوم بحركات ،)11 ألانطإع
للح!لاصل المممزة الخاصه هى دلك عاداسث أد) لعاق الانطباع ،)11 اصبعى يظل
العضلية Vحاسيى ا أ)،من الح!لص!لة (ص .تحدث بحركمات اتوم ،بحد ذلك (هـ).
الاحظ اعطينأه سابقأ لهذه الكلمة . بالمعنى الذي السلعصلة (س)، عكص وهي
هذا بحب )1أوطبعاً من اجل ،د) لعافط من جدلِد الانطباع -11 حعنثذ ان اصبعى
لعنى ان الحعلحمله ) ،وذلك هلائمه بطرلمه اخسر! دد (س) ان لكون
أ) التي تحفظ الانطباعات اللمسية التي يعانيها الأصبح أد ،11هي +هـ +س (س
،إذا اعتبرئا اية سلسلة العكس وعل التي اسميتها (هـأ). الحعلاسل هن وأحدة
صلسلة ) ص!كون I +هـ +س بطريقة ملائمة ،فإن (س .وهكذا ،إذا اختيرت (س)
+كل الممكنبما ) أهـأ كلى كل الصلاسل ،يكل الطرو الممكنه ،سنحصل ( هـأ ) ،وبعفصرأهـ)
لعرفون ائا الذين ملاحظعه، لاممكضنما سوى ، الهدسه بعد ها دهنا لم نعرف هذا،
في أ) (د اصبعي التالي ة في البداية يوجد بالئ!كل الحادث يفضرون فإنهم الهندسة ،
فأقوم (ا،)4- ألانطاع يجعله يعاني الذي (ء) الثيء النقطة أم) ملامسعأ
ان تخآر بطريفة الصملحلة يجب إن هذه قلت للسملحملة (س)، المقابلة بالحوكات
(د) الاصبع الحركات تقود تلك اتوم بهذا الاختيار بجث ان ملائمة ،وانه يجب
هذا إلى النقطة (م)، أي أدأ)، يحتلها في البداية ألاصبع إلى النمَطة التي كان
يعافي الافعاع سيجعله الذي هكذ ،11ملامعصأ للشيء(ء) (د) سكون الاصبع
(ا أ.
الحركلات ،وحصب هذه مح (هـ). لل!لحطة المقابلة بالحركات اتوم بعد ؤلك
(ء)، ملاسعأ للنيء ألاصغ إذن يبقى هذا الأجمبع (د). الفرض!ية ،لاتتفير وضعية
،)1 المقابلة للسلحصلة أس في الأخير ،اقوم بالحركات يعانب الانطباع (.)1 ويظل
(د أ) إلى الاصبع الحركال! س!مود فإدط للك (س)، عكس ا) هى (س Laiداسط
أء)، الحعيء فإذا لم ينحرك (م). إل اي يحتلها في البداية (د)، التي كان الضقطة
وس!يعافي الشعيء، ملامحعأ لذلك عحيكون (دأ) بذلك ،فإن الاصبع هو سعموح كلما
.فلننظر إلى النتائج: بيانه يجب ما كان أ) هذا الانطباع أا- جدىيد من
س!تفابلها نقطة ال!لعلة هذه (ك). العضلية الأحاسي! من اعتبر السلسلة
74
كنا بصدد أ) العكسيتين اقين و(س فلنع!مترجع الآن العملعسلتن (س)
أ) ستقابلها !طة (ن) من المكان اللمصي +ك +س (س السل!ع!لة الحدشط عنهما.
تلنا، اد تقابلها ،كلما سبق العضلية الأحاس!ش! من اية سلسلة ما داشط الئانب ،
(ن) النقطتين وساعئبر الثانب . المكان أو الأول ، المكال! اللمسى من سوأء نقطة ،
بذلك؟ لي يسمح الذي ما . هتناظرتين كنقطتين الطريقة ، بتلك المعرفتين و(م!
النمط!ن بن لطاب! هناك اللازم ،إذا كان ال!ناظر ممبولأ فإنه من هذا لكون لكي
هناك ان يكون أ)، و(ك المقابلتين (م) و(م -أ) في المكان الأولط للسلسملتين (ك)
بين اي و(لط ،)4- المكان الثانب د(ن) المفابلتين في النقطتين بين تطابق ايضأ
أإ .وس!نرى ن
أ +ل! أ +س أ) و(س (س هـك +س النقطتين الموافقتين للحصلسصلتين
فإنه ، متعاكسستين أ) و(س (س) دامت ما : بملاحظة البداية ، في فلنقمْ ،
هدْأ ن
ا أ) ( -ك +ك أ) .غ!لر أئه لابثمج عن أ +ك +س ال! +س
أ) -ك ،ذلك انه رغم استعمالنا لرمزْ الجمع ،من +ك +س تكون لدينا( :س
كيفما التتابع ليص ذلك أن ترشما الراضح تمثيل تتابع احماس!س!نا ،فإنه من اجل
قلب ، العادي للجمع بالنسبة الثان كما هو إذنْ ، .لانستطيع بلا هعنى اي اتفق ،
ل!يحست ولكنها ، ترابطية عملياتا فإن الموجزة ، اللغة وباستعمال الحدود، تري!
(م ،11 - (م) واحدة نقطة أ) و(ك ال!) تقابل فإنه لكي ، هذأ تبادل!ية .وإذا تقرر
لدلثا وسكون هـ). + (ك (ك أ! = لكون ،هـلكفى ،ان المكان الأول ،بحب من
+ك +س أ+عى+ +ك +هـ +ص أت س حينئلإ :ص +ك أ +ص أ ت ص
أ) هي واحدة هن السلاسل س +هـ+ غير انَا لأحظنا ان (س أ س هـ+
أ +هـأ) وهذا يعني الط +ك +ص ( = 11س أ +س +ك أس
= (ن) النقطة ئفص تقابلان أ) ص + ك + و(ص )\1 +ك أ +س (س الح!لسلتين
إنهما ا لأخر. على أحدهما "نقل! وممكن نقطهَ ، قطة يتقابلان إذن مكاثان
أهـ) السصلسلتين لناخذ أنهما مماثلان ؟ اشنتاج إلى قوضلنا فكيف ؟ مقمابلان
75
وليص دائما ،تحفظ غالباً، (هـ)، السعلحعلة أ) = (هـأ) ،تلت (ن +هـ+ص و(س
داثما، يقع غالبأ ،وليس الذي يعانيه الاصبع (د) .كذك ألانطباع اللمحعي (ا)
والحاله (دا). لعانعه الاصبع الذى الانطياع (ا-أ) العصلصله (هـأ) محفظ ان
:مجدث غالبا) ،قلت بكسثير مما أسميته أكز أأي غالبأ جدا انه يحدث هذه ،الاحظ
ن أ (د) المعلق بالأصبح ألانطباع ()1 (هـ) قد حفظت السلسلة تكوذ انه ضدما
الم!على بالاصبع ألاثطباع (-1أ)، الود!، وفي نض الحصلسصله (هـأ) محفظ
الاني يتلف الانطإع فإن أتلف ( ،ذا كلان الانطباع الأول قد العكس وعلى (دأ).
أحدث (ء) الذي الصي ء المجهول قائلين ان اقجريبي الحادث هذا نؤؤل
الانطباع الذي احدث المجهول أء-أ) بالاصبح (د) مماثل للشيء الافطباع )11
ما وهو الحي ء الأول ، يتحرك فإنه عندما ؤبالفعل، أد-أ). بالاصبع (ا-أ)
)1 1ا- الانطباع (ذْ ان الثانب ، العثيء ايضنأ يتحرك (،)1 ألانطباع يخبرنا به زوال
كان الثماني ثابتاَ +داذأ ء الصي يظل ثابتاَْ ،1ؤلى ، الشي يظل ودندماْ بدوره ، يزولى
المكان الأول ،والثانط من (م) النمطه الأولى في ف!نه ،ما دام مطابمن الئ!يثأن هذان
محطابم!ان. -ف!ن النمطنن الأمر هكذا، ،ما دام الثمافي المكان هن (ن) فى النمطه
وبتعبير احسن، المكانين هتطابقين، الى اعتبار هذين نترضل الطريقة وبهذه
هذلن لطابى دوله عن وما كنا بصدد (!ما منطابمان . نفول هما نعنصه عندها هذا
، والمكان البصري المكان اللمعي تطابق مسألة مناقضة يعفينا هن المكانين اللمسعِن
حاولت، ولقد التجريية . للأفكار الى نتائج مطابقة انني سأصل يدو
في تكون التي شدخل التجري!ب!ية الحوادث ،ان ابين !ور التجربة وان احلل ،ل!ل
وقد ثس!افه، ش!ثأ لايجب المحىأدث ،فإن هناك هذه امية ،مهما كان! ولكن
غالبأ ،وليس النجريبية يتتحقق الحرادث فهذ. مرة، هن اليه الانتباه أكز اثرت
دائما. ليص المكالط له ثلاثة ابعاد غالبأ ،ولكن يعني بالطبع أن دائما .وهذا
وس!نفئر سهولته بالقول أن الأث!ياء هذأ، من التخفص الهل أنه من اعرف
لم داذا المكان . إنها تخبرنا عن نقرل التجربهْ، ن!زا نجحت + تحركت قد الحارجية
vi
:اذا لم أخرى ائاها بالحركة ه وبعبارة الخارجية ،متهمين الحوادث ف!ننا نؤاخذ ننجح
ن ا لتنبيهنا ألى ولكنها تكفى ذلك. كل أوافق . شرعية )لمساعدات هذه
أخرى قوأنين نختبر ارفىنا ان ولو تجري!بية بالمعنى الدقيق . ليسث المكان خاصيات
تجرير هذه من .ألن نتم!ن مماثلة مساعدات طريق عن بالإمحان القيام بذلك لكان
في ما ، شرعية (مساعداتكم ئقال : ان ها يمكن الأسبالبط ) أكز بنفس المساعدات
الأثعياء الخارجية في تحريك نما الفاثدة من فيها، تبالغون ولكثكم ضك، ذلك
انه انها تدئنا على ثلالة ابعاد، للمكان ان لاتدئنا على التجربة (ن ، الخلاصة
قد رُذ ألى المساعدات عدد ثلاثة ابعاد ،لأفه بهذه الطريقة يكون الملائم (عطاوه من
المكان التمثيلي الذي سوى إذ التجربة لن تجعلنا نلمس كذلك الأدق .اضيف حده
متصلأ رياضبأ ،واكز ما الذي يشكل متصلأ لزيائياً ،وليمس انكان افندسي يشكل
ثلائة ابعاد للمكان الملائم أعطاء تخب!نا بانه س ان الممكز انه من هو تصطيعه
التمشاجا. نلمكان ا!؟باث أقي عدد امه نفص ،لكيئ يكرن ألهندسي
الظوأهر بالامكان ضور هل بصصكل آخر: المع!أله المجرلبعة يمكن الط لطرح
هكذا ؟ تد نحصل الثلاثة الأبعاد أطار المكان ذي خارج الفزياثية ،الميكانيكية مثلأ،
فزلولوجعمنا ،عن الحعبعر ،عن ومعععملى ،اذا صخ على برهإن بحرلبى مرضوعى
هنا المسالة بتمامها، اناقش .ولن كذلك ليس انا الأص في انماط تصورنا.
بحصر الموى بوجود لؤمن لم لكن الفزيائى الكبر هذأ ان المعروف من
المرئية كير الارتبأطات لبعض المادية المرئية خاضعة النقط ان يفترض فهو المعنى .
ما ثنسبه الى الارلباطأ! هو هذه غعر مرئ!ه وان مفعول أخرى لربطها بنعط ألي
نقطة (ن) شمقاً مكونا من افكاره .فلنفرض من جز صوى القوى ،الأ ان هذا ليص
فلنثظر الاحداث!ا!. هن 31ن) فى المجموع سي!شكل هذا مرئ!ة ،أو غثر هرئمه ( .ن
النقطة الأبعاد .هذه هن ( 3ن) نقطة نردية في الم!طن ذي إلبها على )!ا إحداشإت
بمرجب الأبعاد 3ن) من عدد اي (ذات على سعاحة شضة الفردية سئبقى
المساحة من ئلك فوق شتملى 6 ولكى عنها، الحديث كنا بصدد الارتباطال! الي
يمكن المبدأ الفذ الذي هو .وهذا طريق دأئما أقصر ستاخذ فإنهاْ ، إلى اخرى نقطة
77
طابعها او صدنا استهوتنا ب!ا!ها الفرضية ،وسواء هذه موقفنا من كيفما كان
النظر إليها وكل صتر، طرف من تصورها مجرد القدرة على فإن ، ألاصطناعي
ن أ على للتدليل هن!ا الأمر يكفي إن فرضياتنا!العادية ، من ملاءمة اكز كفرضية
الميكانيكي إطلاقاً على لاتفرض ، الئلاثة للمكان الأبعاد وخاصة المألوفة ، افكارنا
- 6العفل والمكان
.غيرا ن المناسبة انها قد هيأث ذلك دور واحد، سوى التجربة إذنْ لم تلعب
ن ا الضرورى افه من رأل! ولمد الأهممه . فى كاله ذلك، مع كالط ، الدور هذا
على نفسه تجلي يفرض بثكك لو وجد الجدوى عديم شكون ابرزه .الدور كان
له المكالن الذي تصور نتطيع هل او إذأ ششط، الث!كل، هذا يوجد هل
بالمعنى الدتيق ، اننا لانحشطيح الواضح من السؤال ؟ هذا ماذا يعني اولأ:
ؤدبل . الئلاله الأبعاد ذا المكَان ولا ، الأربعه -الأبعاد ذا المكان نمصور ال! ، للكلمه
شيثأ لا في شصور أن فارغين ،ولا نحتطيح تصورهما لانستطيع نحن ذبء، كل
ي ا في المكان ، شكل تصور ولا نسشطيع المكانين لا نهاثيان ، لأن هذيزا ا -
هذأ ما دام ما يبمَى مضحيلا، وهو الكل ، تصور كير من الكل ، داخلى الجؤء
لانهائيا. الكل
كير لانحشطيع تصور ونحن هندسيان، المكانين هئصلان لأن هذين - 2
المتصل الفزيافي.
ن ا لا يمكن فيها احاسيسنا التي ندخل بينما الأطر ، لأنهما هتج!انسان - 3
هن :هل واحدة فالعمؤال المطروح لايمكن اصا ئفهم إلأ بطريقة وهكذا،
كانت تد التي تحدثنا عتها سابقا نعَائج التبر-ب انثما ،ما دامت نتخيل أن الممكن
سثلأ بان نتجل ثلاثة ابعاد؟ وذلك اكثر من ا!اذ متباينة ،اننا قد ذفِعنا إلى إعطاء
و ا الععئين ، بحسالل الاحح!اس! الفالأ مع على باسممرار بالملاءمه ليس الط ألِإحاس
نتيجتها بالقولة والتي عبرنا عن - الثائية في الفقرة الئي تحدثثا ضها اتجارب أن
VA
تد اوصلتنا إلى نتيجة عكلحصية. لائمارس من بعيد - إن اللمس
فيه تجربة، نتخيل الذي الوتت ممكن .ففي ؤلك واضحاًان حينثد سيكولن
ممن، هذأ تعطيهما. ان اللتين يمكن النتيجثين المتناقضتين ، أيضأ بذلك نئخيل
الأفكار التي ئداعيات على المديد من عليثا ان نتغفب لأنه سيكون ولكنه صعب،
خبرة التي هى البشري ، الجن!س خبرة ونتيجة طويلة شخصية نتيجه خبرة هي
التي أسلافنا) هي التي ورثناها عن الأتل تلك التداعيات (عل هذه اطول .فهل
خمالصأ؟ لدينا عنها حَدْسأ التي يُقال إن القَبْلية الصورة تلك تصصكلى
في الحق لي وُيرفض التحليل عل بانها ن!مرد لماذا يُصرخ لا افهم عندئد
إلأ شيء بهذا ئقصد ان إ(ممتدة" فإنه لايمكن احاسيسنا ئقالى بان عندما
العضلية التي توأفق الأحما سس! بعض دائما مرتبطةْ بفكرة عن وهو أنها توجد واحد،
، اخرى بعبارة والتي ، يثيرها، الذي الشيء إلى بالوصول التي تسمح ، الحركات
قمابل هـلبدو لنا كير جدأ قديم التداعي هذا فإن ،وبالتدقيق ، بالمقاومة ضدهما تسمح
،ونس!تطغ فإنه مجرد تداع ذلك .ومع العضوية عن للدفاع لأنه صالح ، لاتحمم
في الط يدخل لالمجن الإححماص إن نقول ان لايمكن بحيث إمكانبة قطعه ، نصور
ذلك في يدخل غيران من هما يعني : وهو المكان ، في لم يدخل إن العئعور،
التداعي.
بالئسبه الزمالت ثال!صه منطعحأ فكرة إن الن لمال كذلك افهم لا اسحطعأن
الزمالت إن للقول مرإدف .فهذا مستقيم الزمان إلأ في شكل لأننا لانتصور للمكان
تصور ألاً نحشطيح كبيرا. منجلأ حاملأ عادة المراعىِ ،ننا نتصوره لزراعة تال
الحعمه االجوهرله هما دامت ، بدهى أهر فهذا ، الود! الزممان فى نفص اجزاء مخحلف
لدي!ثا حَدْس انه ليص هذأ معنى إلَا أنه ليس هتآنية . غير في !خها الزمان لأجزاء
لأننا لانسضطيع ، للمكان حَدْس لدينا كذلك يكون لن الاغبار فبهذا للزمان .
نمصوره، ما إن . الأسباب من لما تمدم نظرا ، للكلمه بالمعنى الدلع! ، بدوره ئصوره
والزمالت المستقيم الهئدسي سيء، ،بشكل بداشِة تضب صنورة ، مستقيم إسم تحت
ذلك داثمًا المكماذ بُعدأ رابعأ ترذ محماولة لاعطاء كل إذ لمماذا قيل سواء. حد على
العضد!ية دنتأمل أحاسينا هذا. فهم الهل الأبعاد ال!ثلاثة؟ من ادبعد إلما أحد
الذهية التصورات !يح عديدة أدط تكونها .بعد تجارب التي يمكن و(الحصلاسل"
vi
مرتبة. سلاسلأ تصبح جدأ، هعقد نصيج داخل فيما بينها الس!لاسل هرتبطة لتلك
وغير بدائية ،بل بطريقة فكلقي الملاءمة اللغرية ،ان أعئر عن اجل لي هن وليسمح
لمايل مرلبه فى ثلائه اصناف العضليه احاسيصنا الحولى .إن سلاسل بان ، صحمحه
ذلك ،ولكن مما فعلت شقدأ اكز التصنيف .بالطبع ،هذا الأبعماد الثلاثة للمكان
الط أفترض عئن رابعأ يكون ئعدأ أتصور أن اصتدلالي :فأنا أذا اردت لفهم يكفي
بما ان أحاسيي رابع .ولكن الأحماسي! تدخلى داخلى صنف من اخرى صلسلة
ان اتصور الثلائة فإني لاأستطيع قبل ،في الأصناف هن ي!ا، قد زتبت العضلية
الى الرابع سير أن بعدي ،بحيث الثلائة الأصناف إلى احد تنتمي سلسلة سوى
المدلم واس!بداله بآخر جدلد المضاء على الصئ!ف انه كالن مجب عل بدل
كانت إلى اربعة امحناف .وهكذأ بق!مة العضلية الأحاسيس فيه سلاصل تحودن
ع!جين أيْى لنفرض وضوحاَ. أكز تقدم احيانأ بسعكل الصعربة .وفي تلك ستزول
وانط والأرضية ، والعسقف الارسة الجدران تشكلها س!تة ، حوأجز بين غرفة ،
أن ت!تصوروأ الا يمكن .عفوأ: افىوج هذا منها ،أو !وو الخروج عئن يتحيل
بط!بيعة الحال سئقال الحواجز قد انفرجا؟ تلك اثنين من الباب قد فُتح او ان ان
انه بدهى كير انه اجل، الحواجز ثابتة - . تلك افتراض إنه مجب
مطلق في حالة سكون الحق في ان أتحرك .حينئد الحواجز التي نتصور! مع! يظل
نصب!ية مماثلة حركة ولكن نعم، نصبية ،بالنسبة ليه - في حالة حركة سئكون
،فإن حركتها اشياء في حالة سكون هناك كان ،عندما تكون !ما لايمكن ان توجد
لامتفير .والحالة هذه ،فإنأ صلب جسم حركة محاور ،هي النحبجة ،بالنحبة ،ية
اللا ال!ب الجعم لقوانين هطابفة ،ليصت التي تفترضونها الظاهرية ، الحركات
ن ا تصور عتن صوى ليس من سجني اخرج أتصور نفي باختصار ،لكي
بالمكان يقصد أنه إذا كان إذن انحرك .اعتقد انفراج عندما ت!بدو في حركة الحوأجز
ينثشه، الذي هر العقل الصحكلى ،ف!ن عديم ذا أبعاد ثلاثة ،ولو كان رياضيا متصلا
والطرز ترجد الموأد وهذ. إلى مواد وطرز. إنه في حاجة لاشيء، و)محنه لاينضئه من
ب!مكانه الاختيار. نفحسه عليه ،وإظ يفرض طراز وحيد قبلأ .غير أنه ل!ي! هاك فِ
الأبعاد الأربعة والمكان ذكط الأبعاد الثلاثهَ. مثلأ أن يختار بين ا!ان .ذي جضص
08
التي يختار على التعلممات التي تعطيه انها هي ؟ الحالة في هذه التجربة دور فما هر
ضوثها.
الدور الذي للمكان ؟ انه ياتب هن اين بأني الطابع الكمي من آخر: شيء
وهن قابلة للتكرأر، العضلية ( .نها سلاسل الأحاسس سلاسل به في تكونه تقوم
لا!اثية. بطريفة ان تتكرر والمكاذ لانهائي لأنها يمكن باتي العدد، نكرارها
ن!سبياَ. المكان كان أنه لذلك الثالثة ، الفقرة !اية في رابنا، فإنا قد وأخيرأ،
الزمان ان للقول يكفي وذلك الزهان . فإدط التكرار يفترض والحالة هذه،
التي يوليها الفزيولوجون ،عن الأضاء دور بعض الأن عن حتى لم اتحدث
بيَنت غارب لقد ثعبه الم!سَديرة . القنوات يذلك وافي . اهمية أساسية حق،
أن كير . الترخه لحماصة ضرورية القنوات تلك ان الكفاية ، وبما فيه ، عديدة
نظرله : مئناهضحان نكللعان المرِحص فمد لام ، الفاو ليح!وا على الفزلولرج!ن
هتعلقة بطريقة اكتصعافات ههمة بفضل اسمه اثعتص فزيولوجي الحصيد سيون
المسالة لايمكن ان أثططره آرا+ه حول في القلب .كير ايأ مع ذلك الأعصاب انثار
وجهها الى فزكولوجعأ ف!ننى ألردد فى ثمد االجارب لصت هنا .وبما اق !عنا )لى
تمغبير يجري تبدو لي كير هقضعة لأنه في الكثير شا التجارب ف!ن هذه هع ذلك
بين الفرق الناحية الفزيرلوجية ،هو يتفير ،من الذي قأة باتمها ،بيظ داخلى للضفط
بعمق ،الأعر الأعضاء متضررة كانت اخرى .وفي تجارب القناة طرفي عل الضفوط
لر التجارب ، فهذه لايهم، هذا فإن ذلك هع تفييرأ في وظاثفها. يوجب الذي
النظرية القديمة ،نظرية ضد حاسحة ستكون كانت كلى ماخذ، بع!يدة عن كانت
بال!ن!بة للنظربة الجديدة . كذلك ان تكون ،لكنها لابمكن سيون
انه هن يفهم يكفيني لكي جيداً نفريته فإن عرضها فهمت قد وإذا كنت
الثلاث القنوات ،فإن أزواج ال!نظرية هذه ححعب تجربة تؤكدها. تصور المخيلى
81
اليابافية فليس ائا الفئران نجان المكان له ثلاثة ابعاد. (خبارنا هي وحيدة لها وظيفة
له سرى على ما يبدو ،ان المكان ليص تظن، القنوات .وهي من زوجبن لها سرى
نفحمها في شكل بضظيم غرابة ،وذلك الطرق الفكرة بإشد هذه بعدين ،وتعبر ع!ن
بهذا الثمكل فإخها نظمت وراءه ،طذا الذي ذيل فار انفه محت كل داثرة وإن يضح
المنوأ! زوِج واحد من له سرى الشل! الذى لس! 6وامْا سمك نبدو لدور برعه
الل مذا عن لعْيصرَهُ اذ غر بعد واحد. له سوى أن المكان ل! ف!نه لظن
ضجيجا.
لاخبارنا مخصصة ان ئمَبل ،فالحواس نظرية ،كهذه ،لايمكن أن الراضح من
فينا على لأن تصرخ !حصة الخالق قد أعطانا اضاء يكون لماذا ولن نفم
ليس الثلاثة الأبعاد هذه عدد ما دام ثلاثة ابعادا للمكان ان تذكر الدوام :
بواسطة الط نعرنه يمكن ما ان . ماخ دولاج ئوية الى اذنْ العودة يجب
ئمه معرفه: الضاة الواحدة ،ومن طرفى بن المنوأ! هؤ الفرق فى الضغط اعصاب
بالنسبة للاثة محاور مرتبطة دأثما بمالراس. اتجاه إلخط العمودي ا -
+ الراس الانتقالي لمرثز ثقل المركبات الثلاثة للتصارع - 2
الأكثر أهمية. ا\ث!ارة الأخيرة هي 1 ان هذه الحصيد دولاج تجارب ينتج عن
بعينه هنه بالفرق في الضغط أحصاسا لأن الأعصماب اتل شك بدون وذلك
ضفمل. أن الأولى فيمكن الثلاث .أئا الإئارات المفاجئة لهذا الفرق بالتفيرات
دمج منه ،بواسطة ستنتج لحظة الراص! في كل دوران حرثة بمعرفة تصارع
كأصل. يعم اخذه اولي معن برده إلى توجه ، النهائي للرأس التوجه ، لاشعوري
بنفس وذلك بها أ قحنا التي بالحركاث هعرفتنا في تساهم اذنْ الدائرية القنوات
السلععلة (س) قبل عن هن العضلية ه (ؤن ،عندها كنا نتحدث الأحاسيس طريقة
العضلية وهن الأحاسيس هن ف!نه كان علينا ان نقرل إنها !ص!ل او السلسلة (ك)
احاسيس بدل القول إنها سلاسل سواء، حد القنوأت شبه الداثرية ،عل احاسيس
إلى ما سبى. لدلنما ما كضيفه يكون فمط .وها عدا هذا فإنه لن !عه
AY
القنوات ش!به المستديرة ف!ن احاسيس وأك)، الس!لاصلى (ص) بالطبع ،داخل
ن أ لأنها لايمكن ذلك، كافبة ،مع صر وحدها، بالغة ا،هم!ية .ولكنها، هكانة تحتل
لنعلق يما بضيء تخرنا ان ولايمكن الراس ، حركال! الأ عن نمدنا بمعلوما!
بالحركات وليص الراس بدوران ،ف!نه يبدو أ!ا تخبرنا فقط الى ذلك بالإضافة
83
الفز يائية العلو أ الثاني : ا لقس!
الفصل الحام!:
النحليل والفزببما
شيء لأي الصؤال: هذا تجي!بوا عن هرارأ ان طُلِب منكم انه تد لاشك
كلها عقل!نا ،أليست من البناءأت الدقيفة التي نستخرجها ،فهذه الرياضيات تصلح
هناك ال!ؤ ال : هذا لطرحون الذلن هؤلاء الط نموم بعممعزبن صفوف بحب
ن ا لالس!حمون المالى .هؤلاء لكحعب وسعله مئا فمط دطلبون الذدن الحملحون الثاص
الفائدة افتي الذين يجب أن نصصالهم عن صؤالهم ،إنهم بالأحرى هم ص نجب
يجعلنانهملى الفن اللازم لجصعها الوبت إذا كان الضوات وراء تكدي!ى هن توجد
التمتع بالحروات. تادرة عل نفوسا ان يعطيات والحلم اللذين بإهكانهما وحدهما
فالحقائهت . محشخيل بغاية تطبيقه علم فقط علما يوضع أن إلى ذلك اضف
النتائج بالحقائق ذات .وإذا تحث!بثنا فقط سعض إلأ بربطها بعضها خصبة لاتصبح
سلسلة. عل !ذا ،ولن نحصل الوصيطة مشزول الفورية فإلن الحدات
يوميا .ولر كذاء فيها بلا شدُ ب!النظرية يجدون استفافأ الأكز إ(فا الرجال
87
أصكون داخل بع!رعه ول!جمدنا ال!عدم بسرعه الثذاء لعودف هذا حرمنا من
اولثك يوجد فإلى جانبهم المتصلبين . بالعمليين يكفينا اهتمامأ ، ولكن أفي،
جعلهم كل قادرين عما إذأ كأ لِحصالوننا! والذين الى الطبيعة فقط الذين يتطلعون
يعرفون أكز.
الإنجاز هما الميكانيكا ما عينا الأ ان نريهم آيتين في طور هؤلاء نجيب لكي
الراشين هاتين معنا بأن سيقرون أ!م والفزياء الرياضية .ولاشك السماهـت
هذا الط!بيعة .ليص تمدنا باداة لدراصة أن :مجب ثلاثة اهدأف للرياضيات إن
أن مجب لها هدفاً جماليا. إن : وأقول وسأتجرا فل!عفيا، هدفأ للرياضيات إن : فقط
، والمكان والزمان العدد، مفاهيم تعميق على الفيلبعوث بمحاعدة الرياضيات تقوم
الرسم التي يمنحها في!ا متغأ مماثلة لتلك يجدودْ الخصوص على الرياضيات وهواة
عندما بالافشان هـلُصابون والأضكاد الإعداد نظام بدقة إنهم ئعجبرن ، وادسيقى
بها يش!عرْودط التي البهجة هذه متوقعة . غير إمكانية جديد أكت!ث!اف اماههم يفتح
ان القل!يلى من لات!ئارك فيها؟ صحيح ان الحواص لها طابع ،جمالي رغم اليس هكذأ،
الث!أن في هو الي!س هذا إلى الحمتع بها كماملة ،ولكن يصل الذي هر المحظوظين
لذاتها ،وان أن تُدرس لاأتردد في القول إن الرياضيات مجب ذلك أجل هن
التي لايمكن ان ئط!بق في بالنسبة للنظريات كذ! ان ئراعى الأمر يجب هذا
الجمالي ئد لايلتقيان ف!نه ين!بفي الفزيائي والهدف ان الهدف من الفزياء .وبالرغم
دابل!! للفصك الهدفعت غر :إن هذين ذلك من لا بهذا ولا بذال! .اكر إلأ ئضحى
الأ الأقلى ، على او، إلى الأخر الط نصعى هىِ إلى احدهما للوصول طريقة واح!ن
المرجردة الحلاقات طبيحة في تبيانه بتوضيح مما ساجتهد ابدأ .وهذأ بصرنا عن بغيب
بالصعغ ،دانما بحب مجرد مزود لال!ن!بغى ان لكلون بالنسبه للفزلائى الرلاضى إن
لَيْصتا فقط والتحطيل فالفزياء الرياصة عمقأ. اكز تعاون سنهما علاقة تقوم ان
وروحهما الجواو ،ولكئهما يتداخلان بعمق حسن فىتين متجاورجمق ترت!بطان بروتات
. واحدة
مما ل!لماه الفزلاء من لد ب!نص عثدهما اىن أح!ن لكل فهمه ها سص!م هذا
AA
-ة.،
له حقيقة جديدة ، أن يكئح!ف الرباضى من (ن الفزياثي لابمكن أن يطلب
هناك فق حَدْصها .فمنذ زمن طويلٍ لم يعد عل الن يصا!ه الوياضي مجن كيران
بعض أ جزهأ فجزءا على )معاس العا التجربة او أن يقو! ببناء بخطر بباله ان بتخطى
يبق أ درن منذ كالن لمقذذ بها بسذاجه ألي البناءا! الصرلعه .وللك الفرضعا!
لفة الى يحتاج الئع!برِ عنها ولكن التجربة . من مصتمدة القوانين إذدق كل
ال!عبر عن ك!ر دادرة على أي ، وغاهضه اللغه العادله فم!رة جدأ ما داسه خاصه
الفزيائي يجعل أول اذن سبب دقيقة .وهذا غنية ،وجد رهيفة ،جد جد علاتات
ن أ التي يمكن إنها تمده باللفة الوحيدة الرياضيمات ة عن الاستفناء عن عاجزأ
الفزياء مجال عن لانخرج ولكي بلا أهمية . مسالة ليست الجيدة واللغة ي!ئكلم .
فلقد باجيالى ألى الخطأ+ الحرارة قد دفع لفظ خلق الذي المجهول الرجل نقول ( :ن
أنما كير قابلة للتلف. فماضقد أشير إليها باسم ، لمجرد أت الحوارة كجوهر عوطت
ك!ر هس!حى بحظ الذى خلى لفظ الكهرباء دد حظى وعلى العكس من ذلك ،ن
الكهرباء الذي تأكدت هو قانون حفظ جديدأ قانونأ الفزياء بطريقة ضمنبة اذ منح
يقرمون الذين الكتاب إن نقول : ، المقارنة متابعة نفس اجلى ومن اذنْ،
اداة الود! !ما فى ثفس فنعه بحطون اللفه والذلن ل!عاملون معها كعحفه بعجمعل
،ومن جمالي محض إلى هدف الرياضي الذي يسعى يضارك عندئد نفهم كيف
هذأ وحده الفزيائي ه وليص قدرة على إرضاء لفة اكز السبيلى نفصه !،في خلق هذا
فردية التجربة منها فورا. لا يخونج ولكنه الئجربة ، هن يخرج فالقانون ما يقدمه ،
أو هذا دقيق والقانون تقريبية والتجربة عام . منها فانون ئستخرج وال!قانون لم.لذي
القانون والتعبير عن هعقدة دائما في ظروف التجربة تجوي . يذب الأقل !ا على
باختصار، المهجية.، الأخطاء (بتصحيح ما يُسمى -.وهذا التعقيدات تللب يحتبعد
نفسها على ظاهرة تفرض النعميم .وتلك التجوبة يقتضي القانون من ان استخؤاج
98
نقوم باختيار ،ولو باختيار ان العديدة المفتوحة امامنا يجب الطرق بين هذه ومن
،مماثلات الألران و
ا حوات التي تصدم المماثلات البأئية ،تلك سوى لايعرف
الحرارة المصععة. من الضرء يماله مثلأ ان يموم بتمريب لجطر ولم يكن ا،صوا!.
التي لاترأها العين تلك الحقيقية العميقة ، الممائلات نعرف علَمنا أن فما الذي
المادة ولايهتم إلأ بألصررة يزدري الذي العقل ؟ انه التفكير الرياضي !ا ويكضف
في سوى كائنات لاتختلف واحد اسم تحت علمنا الط نجمع الذي الخالصهَ .انه هو
الرباع!ات وضرب ايسما واحدأ لضرب عفمثا مثلأ ان نعطى الذى هادتها ،وهو
ا،عداذ الصحححه.
الفزياثيين الانجليز لراى. طرف بنصماظ من الرباعيات لو ا!ا لم تُستعمل وهذه
انها ،بتعليمنا التقريب -بين ما القائدة ،وغم عديم يقظة فيها الكئيرودط مجرد حلم.
هي الطبيعة .هذه استكناه اسرار على اكثر قدرة تد جعلتنا تكون الظوأهر، تفرقه
لكى العلم هذا ولكن + الرلاضى هن الفزسائى لثعظرها أن لثبغى الى الخدما!
،يجب بالمنفعة اهتماممات فورية صر ومن الطرق باوسع ان ئدرس يقدمها اليه يجب
عل أن يساعدنا المطلوب هنه هو كفنان .إن اشغل قد الرياضى ان يكون
اححمن يبصر الذي إلأ ان يواجهنا. التيه الذي على تمييز طريقنا داخل الإبصار،
لم تكن تعميمات لادراك تغيير لغة أنه يكفي لنا كيف المثال الأولط يظهر
لم فكن !لر تانون محل نيوتن قانون 8فع!ندها حل لفا في البال قبلى ذلك لتخطر
القانونان لم يكن الحركة ، هذه بخصوص إلأ ان!، . الاهليلجية الحركة غير نعرف
ومع . بسيطة مفاضلة بمجرد الآخر إلى أحدهما إذْ نمر من ، الصيفة يختلفالن إلأ في
نحائج الاضطرأبا! كل إن نصححنبط ب!عميم فورى !افين ن!وتن يمكن فإشا من ؤلك
ن ا بص!يعة كبلر احتفطا لوانا الممكن من قط .ولم يكن الميكانيكا السطولة وكل
بعد أحد المنحنيات المعقدة التي لم يضع هذه - الم!ربة الكواكب ئعتبر مداوات
تراكم الملاحظات ليفعل اكز طبيعية للاهليلجي ،وا يكن كتعميمات معادلاتها -
09
كانت ابحاثه بدأ عندها إدط مكسوبل . بدوره التامل المثال الثاني ي!شق
،ولم لبطلها بحربه الحوادث له كل ففر الدلثامعكا الكهربائ!ه الممبولة آنذاك فوانن
المعادلات ألى ان هكصويل توصلى زأولة جديدة بالنظر إليها هن ، ولكن . جديدة
الحد ،ان ذلك هن جهة أخرى إليها حدأ .ووجد، ئناضرأ عندما نضيف أكز نصبح
القديمة .ونحن الطرق تبمة بواسصة نتائج ؤات انه لابعطي بحيث جدأ، صغير
ئحد لها سنة كي الى انتظاو عضرفي القَئلية قد احتاتج! مكلعولل أن نظريات نعرف
كبف عاما. التجربة بعشرين قد سبق أذا شئتم ،إن مكسويلى نأكيدأ تجريبيأ ،او،
ن ا يمكن ،فهلى كان بالتنأظر الرياضي بالشعور جدا مضبعأ هكصمولى لقد كان
لقد كان التناظر لمجرد جماله الحاص؟ قبله هذا آخرون لو ا يبحث كذلك بكون
لم ف!لن الموجهات ذلل! ومع الموجهات ". "التفكير بواسطة على هكل!سويلى متعودأ
الأعدأد خلقوأ والذين التخيلية ، الأعداد نظرية التحلبلى الأ بفضل في ئدخل
للعالم .ولا أدل منها في درأستنا نجنيها في الفاثدة التي قد ي!شكون أ يكونوا الثخيلية
أ الحذق هذا لكن تحليليا حاذتا، رياضيأ هكويل باختصار 6قد لايكون
شعورأ يملك كان غير ات زاد كير نافع وعاثق، بالنسبة اليه سوى ليكون يكن
رياضية فزياء اعلى بالممائلات الرياض!ة لذلك ، الممتازة الدرجه من داخليا،
. جبة
الفزياء هعادلات هح نتعامل كيف يعفمنا ثعيثاَ آخر: مكصويل ومظل
همدسه ننظر إلحها كودائع النمائج وبان بان ذمممنبط منها كل نكمفى الرلاضعه ،هل
نمدر ما ل!نبغى أن لعلمنا هو ما الذى ان اهم كلا، دائله للدحفر؟ او كوهاثع غر
منها نستخرج ان يمكن بهذه الطريقة تفييره فيها. يجب وسا الذي تفييره فيها، على
نافعأ. شيئأ
ليس بين ظواهر رياضية مماثلات نستعليح ادراك لنا كيف سيبين المثال الثاك
قوانين كل تصاعدنا وبحيث او وافعث بينها ،في الوأقع الفزيافي ،أية علاقهَ ظاهرية
،وفي النيوتنية التجاذب في نظرية ،نبها ،هعادلة لا*س المعادلة نفس ان
وانتش!ار المفناطيسية، وفي الكهربائي الكمرن نظرية وفي السوائل ، حركة نظرية
19
هذا؟ عن فماذا ينتج ، لأخرى ا النظريات من الحرأرة 6وفيْ العديد
الأصلى .إضها طبق نصخأ البعض يضخْبعضها النظريات كصور تجدو هذه
سحداء عما إزا لم يكونوا الكهربافيين فا!الوا لغاتها، تجبادل ال!بعض! بعضها نضعيء
السواثلى ونظرية حركيات طرف القوة الموحى به من فيض ب!بداع اصطلاح
الحرارة .
الأخيرة . نعدم هذه نافعة حين ان تكون عن ولكنها لإتكص
بالنس!بة في شهيلها، فقط الفزياء الرياضية لايكمن هدف إن باختصار،
المعادلات التفاضلية وإنما، بعض الئوألمجت ،أو في دهج بعض ح!عاب للفزيائيئ ،
بجعله ينظر نظام الأث!ياء المختفي ،وؤلك يعرف في جعله شيء، ،وفبل كل كذلك
منها ،والخالصة سموأ الأكز التحليل ،فإن اجزاء بين كل .ومن زأوية جديدة هن
مَنْ يعرف .كيف بين يدي التي سئكون* الأكز خصوية التعبير ،هى اذا صخ اكز،
يصتسلها+
تأئههـالوغبة في يخ!صى أن لايس!تطع للفزياء: به الرياضيات الاَدط عما تدين لز
في ئطور جدأ والقوي التاثير الئاتج! جداَ هذا ينسى أن لالعس!طيع الطبحعه ، معرفة
منا ن
ا يشظر علشا دساكلٍ عالم الفزياء يطرح ضىء، قبل كل نجد، ونحن
اتعابنا غالبا واجب قد اذى فإنه يكون ألى حلها غير انا أذا توصفنا لها حلا+ نجد
الجسميلة بمتابعة المقارنة بالفنون لي سُمِح الم!ثعاكل ،داذا علينا تلك انه أققرح لمجرد
مثل سيكون الخارجى العمالم وجود قد يشسى الذي المحض أن الرياضي فإنب ساتول
ن أ الطرؤ. يفتقر إل ،ولكنه بتوافق بين الألوأن والأشكال يمزج كبف يعرف رصام
تقبلها ان التي لايمكن فالتركببات + ئض!ب ان تلبث لن الابدأعية بدورها فدرته
الاهممام داخل نخ!او اذن ما لسمح! محدودة .كعف كر الأعداد والرموؤ لركحبا!
اللا!اله؟ هذه
نلبث ال!نزوات لن هذه إذ العنان لنزواتنا لتفعلى بنا ما تثصاء؟ نترك هل
AI
في الحين نك! بحيث بعضنا البعض بعدأ عن بدورها أن تتدب وستقودنا ولاشك
ولإشك :إن الفزياء!ا المسألة الجانب الصغير من سوى كير أن هذا ليص
نحمقط أن تحفظنا من اي كز، مريع خطر من ،ولكنها تقينا أيضأ نتيه ان من
لم تلزهنا فقط الفزياء هذا: على يضهد المفركة ،والتا!لخ الحلقة في باستمرار
لم مشلال علينا كذلك بالجملة ،لقد فرضت قسها بالاختيار بين هشاكلى ظرح
أكنى الطب!عه لبمى فإن الغق من الإنصان ههما بلغ خعال ف!ها لولاها. لنفكو نكن
لمودنا سبلأ املناها، هد سبلأ ناخذ ان نمبعها مجب هرة .ولكى منه بممدأر الف
هذأ؟ ماهو أنفع من يوجد مناظر جديدة +فهل فوقها نكشف من كالبأ إلى تصم
بالنصبه للرهوز؟ !ارثه كذلك بالنسبه للودائع الفزلاشه لصخ ما لصخ
هو التوافق الذي هذا ئوافقها الحاص، فهم المختلفة للأشياء نصتطيع ا!انج!
الأمثلة انه اهم نميل الى نس!يانه مع بحيث جدأ مثال قديم مثال دأذكره اول
العدد هر الرياضيات تدرسه الذي الوحيد الطبيعي الموضوع ان . الإطلاق على
خلقناه الذي المتصل ،هذا اتمصل علا فرض هو الذي .فالعالم الخارجي الصحيح
بدونه ما الزمنا بخلقه ، الذي هو العالم الحارجي ولكن ئمك، ما في ذلك ، نحن
فِى محصورة سبقى كانث الرياضيات التحليل التفاضلي التكاملي ،وكل سيوجد كان
المتصل ،تقريباً لدراع!ة خصصنا لقد +بل ، الإبدألات أو في نظرية الححعاب اطار
الرد! وهذأ ان زلك ذلك ،مَن س!مول عل فئنْ دأسف كذنا، ودعثا ،وكل كل
لنا ببال في الط تخطر لانهائية ولايمكن أماهنما إهكانيات يعرض التحايل إذ
بسيط ترتيب ذلم! عطصة2- مجموعة واحدة دفعة اماشا إنه يعرض . الححاب
إذا العين هضطؤ اللامتوثع ف!ن يسود الأعداد ،حيث وهنناسق .أهَا في نظربة
مجال العدد انه خارج ولاشك .سئقال خطوة عند كل التعبير ،إلى ان تتوتف صحَ
في كل العدفى يختفي الرياضية ،إن للحقيقة دقة ،وبالتالي لاوجود لاتوجد الصحيح
الُحجُب التي تخفيه ،ولو أتتضعى الأمر الحضهع إلى فك أن نصعى وإنه مجب شيء،
،ف!نه اذا كان كل !له للم!صلى الل صفائ!ه ولندَرف عدلدة .فلثكن ل!كرارأ!
هذا القدر .وبل يمكن أخراج كل ،نبفضله وحده العدد الصحح يخرج من شيء
Ar
فائدة حقق تد صميت الصيد الى الإث!ارة إلى ان والحالة هذ،. ، حاجه انا في
الخاص المجال الأعدادهـ! بهذا يكون ن!ية المتصلة في المتفيرات ب!دخال مدهشه
النظام حيث ادخلى قد ألاكتساح هذا تمَ )ك!تحصاحه ،ولكون قد الصجح للعدد
الفزيائية .ومتتالية فورييه ،للطيعة به للمتصل ما ندين .هذا الفرضى تسو؟ كانت
دوال تمثبل أمحن بواسطتها اؤ الرياضيات في دائمه بصفة ئحشعملى اداة ثميثة
فزياثيأ هتعلقا بانتضار الحرارة .ولو شكلأ ابتدعها ليحل تد فوريه .ولكن هنفصلة
كنا شستمر على رد الاعتار للمنفصل، أحد لما جرؤ ط!بيأ المئكل هذا أ يطرح
المناطقة الرياضِن بعض الدائة توس!يعأ كبيراً وتام مفهوم توسيم بهذا تخ
في هناطق بالدضل الرياضيون هؤلاء غامر لقد الححعاب . في لم نكن بتطولزات
ولكن + العالم الواتعي عن ا،ستطاعوا قدرما وابتعدوا ، الخالص التجريد يعودها
نض ومن إلى مجال النحلبل ، هننالمات أخرى دخلت مننالبه فوربه بعد
المشتقاث لنظرية المعادلات ذات نطبيقا!أ .وكان اجل هن ئئم تصورها الباب ،أي
الفزياء وبواسطة اجل من مماثل اذْ تطؤرت الثانيه تاريخ الدرجة الجزئية وذات
لتحديد لأن مبادلة مثلها لاتكفي شددة اشكالا ان تأخذ الفزياء .الأ أ!ا يمكن
النهايات -ول co ثروط اضافبة نصمى الاستعانة بشروط الدائة المجهولة ،أذ لابذ من
الرياضيون نحتلفة .ولو خضع عشاكل عدة هذا نتجت وعن .4 أ 3ءأاولأ
عالج!ه ال!دة الذى المحعلال الأ واحداً هو ذلك للك لنزعاحهم الطبعع!ه لما عرفنا من
من نظرية فكل مجهولا، آخر عدد سيبقى في بحثها الشهير ،كان كوالفسكي
في المعادلات لنا نلك تظهر الحرارة ، نظرية الكهرباء، نظرية الفزيائية ، النظريات
المعادلا! ذا! نعرف لنا ان انه بدونها ما كان اؤن نمول هـممكن أن جدلد، وجه
المصعتقات الجزئبة.
علماء الفزياء اختم :إن لكي يكفي الأمئلة ،فما ذكرته تعداد لا فائدة من
لهم ندين الذين وإنما نحن لايكلفوننا بسعخرة، لمشكلى منا حلأ ع!ندما يطلبون
-*-
ا!ا المئم!اكلى، مناسبة لحلى بعض ،فالفزياء لاتمنحنا فقط فحسب ذلك ليس
49
الحل، نتوئع (نها تجعلنا : كليقتين وذلك ، الوسائل ابجاد على نع!عاعدنا كذلك
في عدد نجدها الق هعادلة لابلاس ع!ابفا عن تحدثت لنا بالبراهين .ولقد وتوحي
في أفدسة8 ،أننا نجدها البعض يعضها الفزياثية البعيدة جداَ عن النظريات من
الاعداد نظرية وفي ، المحض النحليل في نجدها كما المطابق ، التمثيل نظرية في
إلى المعمدة ، المعف!را! لدوال !راسعه عند الرلاضي بجد الشكل بهذا ال!خيل!ه .
الفزيانية الق الصور هن أداته العادبة ،عددأ الهندسبة التي هي الصررة جانب
واحدة د!ة أن يرى يستطيع الصور هذه النجاح +بفضل يح!تعملها بنفس
الحل عناصر (ذن بجمع وبهذا بمذه به إلأ ندربجبأ. ان الاسننباط مالابسنطبع
البرهنة. من قبل ان بتمكن يننبأ الَحذص نوع عن ،بواسطة المشتتة
الاكتصعافات؟ اهم ئمت الى الحذكير بأنه هكذا احتاج البرهان ! هل التنبؤ تبل
في نكون أن غير الفزيائبة بتوقعه!ا من لنا المماثلات التي ت!مح الحقاثق ها أكز
من كيرا عددا قد أدخلت المثال فإن الفزياء الرياضية سييل وعلى
اليقين ان تتصعاتل ركم في ا!ا تجديدات يئ!ك بالمتتاليات ،ولا احد التجديدأت
بالنص!بة للباحثين الذين سيأنون مضمونة إنجازات غير معوفر بثعا!ا .تلك الرياضي
بعدئا.
ألى ذلك بنتاثج ،إ!ا بالإضافة لاتمدنا فقط ، أخوى جهة الفزياء ،من لكن
إلى خواص الع!بد كلين التذكير برجوع كحجة البراهين .ويكفيني تعطينا الى حدها
أن البرأهين التي مسالة متعلقة بأهكنة ريمان .صحيح التيارات الكهربائية بخصوص
لصلك لعطعه الرلاضى المعنى الذى دهيمه اففس براهن ل!س! الصنف هذا هن
اكأمل غر برهان لكون كمف بالمناسبه هو: نفسه لطرح الذى الكلمه .والحعؤال
الدقة، من نوعان الفزيائي ؟ يبدو أنه لإيوجد ،ولكنه يكفي الرياضي الدقة في نظر
ئُفهم . برهان لايوجد لاترجد حيث وأ!ا متوفرة ، غير وإئا إمَا متوفرة الدتة وان
العدد شطبى خلالها هن ا ألى الشروط إذا لذكرثا اكبر بعئكلى المفارده الواضه هذه
عن التي تواجهنا أثناء البحث اين تاقي عادة الصعوبات الطبيعية .فمن الظواهر على
الدتة؟
إلى نهاية ما، ها تنزع كمية أن شبث ان نريد دائما بها عندما نقريباً ،نلتقي
يقسمها التي الأعداد أن غير + لها هثتقة أو هتصلة، دائة هي فىأئة ما ان او
59
داثما عن اية دائة تختلف (ن ! ثم تقريبي الأ بشكل لايعرفها تجريبيأ اعداد الفزياثي
اذا دائة متصلة ( .ذن يمكن للفزيائي الن يفترض عن الوتث وفي نفص دائة هنفصلة
من لما هثتفة ،وذلك وان او ا!ا دائة منفصلة دأئة مثصلة الداتة المدروسة ان شاء
أبه طرف العجربه الحالصه ولا هن الونوع فى ال!نالض لامن طرف غ!ر ان بخضى
( .ن ب!مكانه أن يفكر الرلاضي تعوق الحرية لنحعأ صعويا! هذه بحربه مقبلة .وعن
حدود متعددأت دوال تص!كل في حساباته الدوال التي تدخل كما لو ان كل
صحيحةه
في البرهان المطلوب هى فى الفزداء لحس! ممفى النظرة الى ف!ن وهكذا
الى الأخر. على الر!ول لايساعد هذأ ان أحدهما معى .كير أنه ليص الرياضيات
ن ا الفزيائية الى براهين دتيقة ،بحيث الغظرات هن تحويلى العديد قبل تئم من ولقد
عديدة .لكني أخسى ذلك ع!لبة صهلة .والأمظة عل قدأصح الححويل بذا
ن ا للبرهث كل ما يكفي القارىء .ارجو ان أكونْ تد ذكرت ان ؤكر!ا ان اشب
غير إن تقوم اية -واحدة ان "تتعاونا من والفزياء الريا ضية يخكن الحالصة الرياضيات
ما يسمو بكل منهما ان تسر واحدة على كل وأنه يجب ئنا!ل؟ بأي نهما للاخرى
بألأخرى.
69
: السادس الفصلى
عل!الفلك
د ا العلوم كلفة الفلك هو كز والبرلمانات ان علم الحكوهات أن ترى مجب
الى يؤذي كسوفي الفرنكات ،وكل الألاف هن مئات الأجهزة تساوي ان أبسط
صراعاتنا جداَ وغريبة تمامأ عن نجوبم جيدة اجل كله هن اضافية ،وهذا اعتمادات
رجمالى السيماسة عندنا قد ان يكون يجب فيها أبدأ. الأ تشارك الأنمخالية التي ئحتمل
انه قد +واعتقد حقأ عظبم بما هو هبهم مئالية وعلي أدماص علىبقية من حافظوا
لم الإحساس ذلك نجين لهم أن وان نضجعهم أن المفيد اذن من . عليهم افئري
دالتي تح!تاج إلى أيتها الملاحة التي لاينكر أحد لهم عن نتحدث ان يمكن
المعألة. من الصغير بهذا إلآ الجانب نتناول .الأ أننا لن الفلك علم
عطم. انه نافع لأثه نافع لأنه لحممر بنا فولى أنفسغا ذا!ا. الفلك علم ان
يبين لنا كم الذي هو الفلك علم ان قرله، ما يجب هذا لأنه جميل ، انه نافع
الضخاهة الحصاطعة لأن تلك بال!ر .ذلك "وكم هو عظيم الإنحعان صنير جسمه
وان بها كلها مح!ط ان لذكائه كلكن مظلمة الأ كشمَطه فعها جممه لالوجد الي
أمر لايمكن شراؤه بقوتنا -وهو الى الوعي نصل .هكذا ثناكمها الصاش! يتذوق
79
سهَلى علم الفلك هو كيف شيء لكَم قبلى كل الذي أريد توضيحه كيران
قادرة على روحأ منحنا الذي مباشرة ،إذْ انه هو الأثحر ربحا ، الأخرى الطوم 1 مهمة
لو انها ،تحت مستضعفة الانسانية ستكون كمْ كاشا تتصورون معرفهَ الطبيعة .هل
ازلية النجوم ؟ بصفة (المحشوي) ،تد -هلت مئل سماء جوبز دأئمهَ السحاب د،ء
اننا هذأ هن جيدأ افهم ما نحن؟ كنا سنكولط هذا انها في عالم مثل تعتقدون هل
لعضويات الضروري الشمس ضوء محرومين من القبة المظلمة سنكون تلك تحت
متالقة وانها تنضر الح!حب ان تلك لنفرض إذا ص.ختم، .ولكن ، ا،رض تسكن
تكلففا اكز: لن إضافية فإن فرضية ألافتراض لطيفا وثابتا .وما دمنا بصدد ضوءأ
ن إ ما نحن؟ سكون كأ اننا في عالم كهذا تعتقدون :هل إلى سؤالي فلأعد وبعد،
عيوننا ،وإنما مثها يصدم الذي المرئي الخصعن الضوء ذلك إلينا فقط لاترسل النجوم
إنكم + مفعوله ما سابين وهذا ينير عقولناه جدا لطيف ضوء ياقي إلينا كذلك
الححنن وتعرفون .ها! هن آلاف قبل .بضعة الأرض تعرفودط ها كانه الانصان نرق
سرأ، شي .طبيعة يبدو له فيها كل وسط ألانسمافي معزولا واعزل الأن .عندما كان
لم يكن غيى شعقلة ،عندئذ تظاهرة غير مض!تعة لقوى ه!ث!دوهاًامام كل وعندها كان
يرذ كل النزوة +كان كير شيئأ آخر الكون في سلرك انأ يرى قادرأ -عل الائسان
في العالى يؤثر ولكي الغويبة الأطوار والمتصطدة، العفاريت من إلى طائفة الظواهر
و ا وزيو رعاية استمالة في التي تُستعمل ممائلة لتلك إوسائل يستميلها ان حاول
في عصرنا خائب هتوسل اي هثل مثله في ذلك ئفده أ ذا!ا وإخفافاته ناذب +
بعض لأننا اكتشفنا فيها نتحكم بل إلى الطبيعة ، اليوم لانتوسلى نحن
قواثين لايمكن فيها بواسطة .إننا نتحكسم جديدة أخرى اسرارا وسنكتشف اسرأرها
القوانين، منهأ الط تغير هذه إننا لانطلب نفسها ا .ثم فيه! لأنها قوانينها هى تطعن ان
غير ! من إلى اخرى حالة عانئه نفوسنا لتمو من الذي التحول هذأ ما اعظم
قليل، قبل دائما ،التي افترضتها الصمماء ،المكصوة بالح!حب وتحت النجوم ، دووس
امَا الأقلى ، ممكنا ،او على سيكون كان التحول هذا بالِإمكان الاعتقاد في ان هل
عفمنا ان هناك قوانين .ولقد كان الذي هو الفلك إن علم شيء، فبل كل
اذ ؤلك قنْ لاحظ ،اول الاننباه إلى السماء ببعص مَنْ نظر اول الكلدأنيون ،وهم
AA
وإنما هو غه! هدى، تاثه عل مجرد خليط المكون مر ،النقط المضيثة ليص الحضد
الم! المصهد لهم ،واممن النظام لم تئكثف فوان!ت هذأ أن ،ولاشك منظم جيض
ي3هـ. اكتشاف وهذا . بالانتظام ليث.سرهم كاةيا ا كمان بالنجر اطيا! المرضَع
وطليموس هبارك هن بعد الآخر كل الواحد القوانين قدهتزها تلك
صاغ الذي هو ئيوتن فإن إلى التذكير بهذا، وأخيراً ،لا أحتاج وكبلر و!فينيك
المثالط راينا هذا بواسطة نبهظ وحن الطيعيه . القوأنن وأعم وأبسط وادق اقدم
الظاهرله الفوضى محع! هنا ألضأ فوجدنا الصضر، عالمنا الأرضى أفضل بشكل
لقوانين الانتظام الذي أوصلتنا إلط دراستنا للصمماء .هذا العالم بدووه من!نى !ح
فيها لاترئ فيما ب!يئها ،بحيعث ظاهر صراع تعقيدأ وفي لكنها قوانين أكز ثابف،
والنزوة . الصدفة وسيطرة الفرضى ،سوى أخرى هاصد العين ،كير المتعودة عل
الظواضر ترقع حاولت المبتكرة قد العقول بعضىْ لكانت النجوم لو لم نعرف
سخرية لشير سوى وها كماذت تكررا، إخفاقها كالن سيكون غير اذ ، الفزيائية
يفير هذا وأن احيانأ يحط!ثون عصرنا في الأرصاد لحماء ان ل!منا نرى أو العامة ،
مصابين في المأس علماء الفزياء خلالها سيقطودن المرات التي كان ما اكز
الباهر النجاح نموذج عف!دهم من العديدة لو لم يضد الهمة بفعلى إخفاقاتهم بخهود
وما لقوانين تخضع الطبيعة ان لهم بين النجاح هذا . الفلك علماء الذيَا حققه
منهم (لاَ الصبر ان المعرفة بالقوانين لاتتطْب الفوأنين ! ، معرفة هذه صحوى عليهم
قوانين ان هظك الفلك ،إنه لم يعلمنا فقط ما عفمنا علم هر وحده هذا ليس
كالق الولص من كم الحساهل. ولالعرف الموأنن ضرورله هذه لفد علمنا أن
دوة اوله في صراع تبدو كل حعث الأرض سوى لم نعرف سحلزهنا لفهم هذا لو
الدقة وانه إذا كانت القوانين في كاية ان الفلك علم عفمنا بصَة القوكلا؟ لقد مع
وهو ارسطو، ولقد كان القوانين جيدا. التي صُغناها تقريبية فلأننا لانعرف ظك
يعئقد ،ويبدو انه كان مكانأ للصدفة القديمة ،يعطي عرفته العصور علمي اكبر فكر
للظوأهو. الكبرى ،لاتحدد إلآ ا!وط الأرض الأتل ع!! الن قوانين الطبيعة ،عل
هذا على دحض غير أن ال!تة المتصاعدة التي عرفتها التوقعات الفلكب قد !لت
Al
التي وضعها تحلك إلى آخر محان القوانين محلية وم!شيرة من هذه هل
هئلا أو في !ظرهتنا الكون ،في الأرض ما من في مكان ما هو حقيقة الإنحعان؟ هل
أن نتساءلى الكون ؟ ألا يمكن هذا هن آخر في هكان خطا الشصمسية الصغيرة ،يصير
الزمان ؟ على كذلك ا لمكان قوانين شوقف كل القوانين التي تتوقف عما إذا كانت
إلفلك ،وبال!الى ،زاثلة؟ علم ان!تقالية القوانين مجرد عادات تلك كون الا يمكلن ان
المزدوجة ،إنها بيعأ بدوره .فلننظر إلى النجرم الؤال هذا في سيجيب الذي هو
الآلة فإن هذه نراه بالراصدة الذي ا!ان مسافة ههما كاشما .إذن نحروطيات ترسم
ألمعقًدة التي مجتويها السطرالط الظواهر لنا ،فما أكثر القانودط درس هذا بساطة
يمكن الميهانيكا الععماوية لايفهصون الذين واولئك بواسطتهما! تئم التعبير عنه اللذان
لهذا العلم .إذن المؤلفات المخصصة ال ضخامة الأقلى بالنظر عل ان يتاكدوأ هن ذلك
ندوره .سبباَ الفزيا!ية يخفي الظواهر تعقد ألانصمان ان يعتقد به أن المسصرح من
ومن الطب!يعية ء العمامة للقوانبن لنا إذدط الخاصيات بين الذي هو الفلك علم
الن ارجو لذلك ، الأخريات دتة واهمية هن اكز واحدة هناك هذ 0الخاصيات بين
القدماء من امثال تتم فهم الكرن من طرف لي بالتوقف عندها قليلا .كيف تصمحوا
يحععى لايتفير ،لاهْا كمثال ئابت أئا كنموذج وأرسطو؟ وأفلاطون فيئاكورأس
إذا أراد أذ سرف لفكر كبلر هثلا عندما كان الضأ مغه .وهكذا العالم إلى الال!راب
الأضلاع كث!رى امه علالحه هع السيارة بالنسبه للشمص الكواكب لمسافات كاف!
غ!ر الفكرة عبث!ه .لكنها كاش! هذه لم دكن الحمعه). (الصفاحا! الحهسه المضظمه
الحالة بين الأ العلاقة الصورية القانون ها هر ان عفمنا الذي هو نيوتن إن
لم ذلك منذ القوأنين الني ائخسعفت وكل فورا. اللاحقة حالته الراهغة للعالم وبين
هو الفلك علم تفماضلية .غيران انها ،إجمالأ ،هعادلات غير هذا. آخر ش!بئاَ تكن
الفلك وعلم بدونه كنا دنتيه طريلا. الطراز الذي ذلك طراز، أعطانا اول الذي
المظاهر .إن كوكل نجك من لنبفي ان نح!رس الطردط كعف هو الذى عفمنا وباحسن
ثاشط، وان ها كنا نظنه هتحركا ئبائا متحرك اشد أن ها كنا نشقده على برهن عندما
عله لكون ان كلكن الخطا الذى بنن لنا ممدار هذا على كوبرنعك برهن عندما
هذه إن أجلى ، فورية . حسية معطيات من مباشرة الصبيان!ية التي تخرج برا!ننا
001
متاصل مصبق حكم اي هناك لم يعد انتصاوها بعد بحعهولة ،ولكن الأفكمار لم تنتصر
عليه؟ حصلنا الحعلاح الجديد الذي نقدر تيهة هذا زعزعته .فكيف لانقدر عل
ن ا .ولاشك الإنممان اجل من تد صنع شيء كان القدهاء يعتقدوذ أن كل
منه وإلأ الخفص مماوم!ه باص!مرار ،ولابذ هن لوجب بشكل هذأ الوهم راسخ
من الخروج غير تادر على رؤ ية الحقيقة .لابذ من أبدي مجرد احر الاشان صار
زوايا عدة تاملها من ه!ت ولابد الطبيعة ، التعبير لفهم هذأ اذأ صح ، الذات
والحاله هذه ، شهأ. واحد رؤ يه جانب لان!طعصوى هذا دون نح!لفه ،لأنه من
إليها ،قنْ الذي خلْصنا ضيء الذي يرذ كل ذاته ذلك ف!نه لايمكن ان يخرج من
كوكب سرى لعصص الأرض الذلن بعتوا لنا أن اضهم اولئك الوهم ؟ إذن هن هذا
نقطة سوى المجموعة الح!مسية وان المجموعة الثمح!ية نفسها لث صغير من
يعلمنا الفلك علم ذاته كان اللامتناهية .في الوقت في مجال عالم النجرم دقيقة جدأ
فقطه لمحرفة الماء ليس ضروري ثعيء الأعداد الكبرى .وهذأ الفزع من عدم
ها يبدو لنا على عكس اهرا سلا، لم يكن نف!ها .وس كلذلك لمعرفة الأرض ولكن
ن إ له ئقال اغريقي سيفكر كان كيف إلى الوراء ول!نتصور الرجوع اليوم .فلنحاول
القولى هذا ان هثل 8لاضك الثانية مرة في طيون الأحمر يهتز أربعة مئة مليون الضوء
فرضية .اما اليوم ف!نأية تمحيصه مترفعا عن وسيظل حماتة خالصة له مجرد سيبدو
بالشبة جدا او صنيوة جدا اثمياء برة الى تصور لأنها تضطرنا لاتظهر لنا بلا معى
الأوهام التي تلك نفهم لم نعد لنا ،ونحن إظهارها حرأس!نا جمل التي تقدر للأشياء
أنهم كانوا الحقائق بسب اكتحعاف بعض اسلاننا وتمشهم من تعترض كانث
الثمس أن ولأننا نعرف باستمرار، 5تكبر لماذا؟ لأننا راينا السماء تك!بر، يخشو!ا.
الأكز النجوم وان هسافات مليون كلمثرا، بمقداو هانة وخمسين الأرض نبعد عن
صرنا الكبر، في اللاهتناهى تامل على لأن!نا تعودنا المرات ، آلاف بمئات تربأ أكبر
الى النظر يستطيع خيالنا ان . في الصغر اللامتناهى فهم على ناثربن
لاتبهره كال!نحعر الذي التربية التي تلقاها فجعلته تلك لوجه ،بفضل الحقبقة ،وجهأ
الث!مصه
لنا نفصا قاثرة خطأ حين تلت إن علم الفلك هو الذي جعل عل فهلى كنت
نفصها الأرض نجوم ،كانت دائما وبلا سديمية سماء انه تح!ت الطيعة ، فهم على
أننا، ، والفوضى افزوة سوى لنرى أبديأ ،اننا لم كن غير قابلة للتحقل ، ستكون
كان علم فأى السمموة علعه؟ دادرلن كل كر ،كنا سفككلن العالم لاثعرف ونحن
151
بهذا الحمكل انطلق م! راولة أولئك اتحدث الفلك ؟ إنني حين علم فاثدة من اكز
ليست هذه النظر وجهة فإن ، وبالطبع ا!عملبة . ا التطبيقات كير لايعتبرون الذين
فلأنها قبل الصناعة بإنجازات اعجب ْ،اذا كنت العكس فأنا على . نظري وجهة
هذا بفضلى جيعا يوم ذات ولأنها ستمطينا ، المادية إلهموم تحررنا هن شيء كل
نصنع كيف يعف!ا لأنه نافع العلم لاأقول: الطب!يعة . لتامل الفراغ )لتحرير
يوم ، ذات ستمنحنا، هكاننا ثعمل وهى نافعة لأ!ا، الألات : اقول بل ، . الألات
لايوجد أنه الى الإفعارة له معنى مما لا ليس انه غير . العلم لتعاطي اك!بر وقتأ
صرفع ،لد حصل هدف ثحو النظر ،وان الإنصصان ،وهو لصعى بنن وجهي لنالض
وراء انه لاطائل من كونت اين قال اوشت .ولأ اعرف على الباقي كله كفضل
بالنحعبة نفع لها اي يمون المعرفة لن لأن هذه ال!ث!ص معرنة تركيب عن ال!بحث
الحد؟ الم نر انه بفضل الى هذأ النو تصير أمكنه ان يكون للع!وسيولوجيا .كيف
المرحله اللاهودصه إلى من لفحه ، ممر .،حغسب الان!مان!ه أن اسعطاع! الفلك علم
عنه .أن مما لم غاب كمف و!ن ان!به الصة لأنه انجز، أمر هد هذا المرحله الوضععه؟
الفزلائى الذي الفلك إن علم فائدة ؟ اهمعه ولا امل اهل لكون لن بعد يعم (نجازه
الولادة . لأنه حديث نمارأ اخرى ثماره ولعطي لدينه قد بدأ* يعطي يبدوانه
ن ا الوضعية التي أراد مؤسس الشمح! طبيعة تَمث معرفة شيء، كل ئبل
غ!رملحوظه، وظف! في ا،رض لوجد اجصعام لئم العثور فعها على كلنعنا منها ،ودد
لوجهة اول تكذيب الهدروجين .وفي هذا مثل غاز خفيف ،وهو الهليوم غاز عئل
لنا فى إذ انها لظهر آخر بصمكل بمعرفه ثممنه للمطعافمه أننا ندلن غير . كونص نظر
نتسماءل عما أذا لم تكن ان الم!ن من يصير المراد بحيث نفس الأكفر بعدا النجوم
قد قرتجط بين الذرات الأكز الصدفة الني تكرن إل بعض العناصر الأرضية ترجع
وعماَ إذا لم الكيميمائيون ذرة ، يسميه الذي ثعقيدأ البناء الأكز منها ؤلك لتصنع دقة
بناءات إلى خلق تد اؤت تكون الكون لقاءات صدفية هن في مناطق اخرى مخدث
وأن قوانين كيم!يائنا هذا بصحيح من الأن أن لاشىء نعرف نحن نحالفة تماهما.
- الأرض التي جعلتنا نولد فوق للصدفة بشيء قوانين عاهة للطبيعة وانها لا تدين
وأنه ما استطاع كل الأخرى للعلوم اعطى الفلك ئقالط ة إد!ا علم انه قد غير
التي الوسائل هنحئنا كل ان بعد إلى الأبد وبلا خطورة تحتجب للسماء ان يمكن
ن ا الممكن من ؟ كان قلناه الذي كل بعد الاعتراض الى ردَ هذا نحتاج هل
201
اننا نعرف يُعتقَد ايضا كالن .حينذأك ألانحمان بهذا الصحكلى في عهـد !موص ي!ر
إلى ان ئعْرَث+ تقريبا في حاجة شيء إلأ انه كان كل شيء، كل
يحلم به ان لايستطيع وبشكل عظيهة ،هذوبات ضخمة نحتبرات الكواكب
الوحيد عيبها علينا تحقيقها. يستحيل حرارة وفيها تح!ود درجات عالم كيمياء. اي
الدة تتصرف حينفذ كيف ستقرَبها منا وسنرى الرأصدة انها بعيدة تليلا ،كير ان
نحتلفة، حالة لنا بالف فالمادة ستظهر . والكيميافي للفزيائي بالنسبة إنها لئروة فيها.
المصصعة بذلك السدم تلك التي يبدو انها تشكل الغازات ،المشلخلة ابتدأء من وؤلك
القريبة منا والمختلفة مع المترهجة والكوأكب الحفي ،إلى النجوم الأصلى ذي الضوء
عنا. هذا
يبدو حلما محالا ولا اصف الحياة .إن هذا شيئا حول وبما عئمتنا النجوم ايضأ
أن تظهر المحكن هن مئهْ عام ،امَا كان ْ،تبل .ولكن يتحكق ان يمكن كيف -طعأ
لدينا فمازالت ، أقرب نظرنا في آفاق لنحصر حلما اخرق؟ بدورها النجوم كيمياء
ثقة قد اعطانا ألكثير ،فإننا على الماضي واذا كان أغراءأ. احتمالأ واشد أكز ،عود
نافعأ للبشرية. التنجم الايمان بعلم كان فقذر كم ان إنه لايمكن والخدصة
الحياة فلا!ما كاثا صب!عان لبعض د!د على لظلا ان و!وكلاهي كبلر فإذا أصمطاع
هذه الأهراء بمثل هؤلاء .لو لم يكن الئقاء النجوم مبنية على تنبؤات الملوك السذج
ولكنا لداوغلنما لنزوة فلربما كنا لد أبفضا على الاعصماد فى ان الطبععه نحضع السذاجه
في الجهالةه
153
السابم: الفصل
هو ما المص!لال التي نطرحها؟ الراهنة للفزياهأ ها هي الوضعية ماهي
ستبدو طرتها وهدفها بالن!بة لَمن تعديل ؟ هل عل توجهها يضرف سشقبلها 3هل
العكى، عشرة اعوام بنفس الثكل الذي تبدو لنا به ،او ط بد يخفنما
طرحها عل انفس!نا هركمين الأيثلة الق نجد هي تحولأ عميفا؟ تلك سنلاحظ
نشعر ب!كراء أنما وركم حلها صعب، ظن الح!هلى طر!ا غير انه اذا كان من
الثقكير* في طويق عن وذلك الإكراء بعهولة، هذا القيام بتنبؤ ف!ننا سنقاوم منامؤ
عما ععيكونه علم لو سئلوا نبل مئة صنة بها كبار اطء صينطق الق كان الحماقات
كضا ولكن ،كم في توتعا!م، جريئين أنفسهم كانوا سيظنون الفرن التاسع عثر.
الأطباء ككلى غبر أفي اذا كنت أية نبؤ ة ! اذن لاتنتظروا في خجولين سنجدهم
القيام ص ان أهنع تسي القيام بتنبؤ ،ف!في لااستطيع مع ذلك الحذرلن أنفر من
تريب أزمة حقيقية ،كما لو ثنا على موعد علاهات هناك اجل، صفير. بتشخيص
المريض منأن هتكدون فنحن ان نقلق فيأ، الأ انه لايجب تحولى كير بعيد. مع
والناريخ هنا الاعققاد في ان الأزهة ازهة !حية، !ع لن يخرج ضما عيتاه ل
501
لذكر من أزمه فى لارلخ العلم ولابدْ لف!هأ أول الأزمه ل!صسص فهذه هذا. لعِضمن
افرزتها الحصماولة حيث الم!يكانيكا من شثاْت الفزياء الرياضية قد أن نعرف
فيه تمام وصلت الذي في الوقث اي الثاهن عثر، الأخيوة في نهاية القرن هذه
الطفلى يث!به امه بص!كلى "-أضح هذا كان عمره السنين الأولى من وخلال تطورها.
جداه
،ولكنها هعزولة شك ها في ذلك كتل كبيرة جدا، هن الفنكي هكؤن فالعالمَ
النقط وهذه مادية . لضا إلأ كنقط لاتظهر بحيث عظيمة جد مىفات بواسطة
القوة الوحيدهَ الجاذبية هىِ و!ه المسافا!، لمربع تلك العكصبة با أضصبة تتجاذب
تفاصيلِ كل لاظهار نفَاذة بما يكفي حراسنا كير أنه لو كائت في حركاتهاه التي تؤثر
كثيرأ لايختلف كنا سنراه المصمهد الذي ان الفزيائي لاكئصفنا التي يدرسها الأجسام
بعضها نعطا مادله معزوله عن سمأمله الفلكى .هنا الضأ كنا سنرى الذى ذلك عن
تتبع مدأرا! بالنسية لأبعادها ،نقطا مادية ترسم ضخمة جمىاسطة فواصل البعض
الذرات وهذه . الذوات هى اللامتناهية في الصفر الكواكب هذه توانين هنعَظمة .
التنابذية إنما تتجه أو التجاذبية الحركة وهذه . الكواكب ت!تئابذ ككل أو تتجاذب
لحفر الذى والمانون المسصافه ، إلآ على بمنها ولالحولمحف لربط الممممممم الذى حسب
،فبدل مماثل المسافه لد لاجمون لانون ن!وتن ولكثه لانرن الفوة حسب بممتضه ظك
التفير في هذا إلأ انه من مخالف ، لديخا اس الط يكون المرخح هن ()-2 لأس 11
والأحمامميص ،كلى عالم الكيفيات الفزيائية ،تنوع التنوع في الظوأهر كل يخرج الأس
في نحتلف نبحث الأ ان إذن يبق فلم خالصا. الأصلي التصور هو ذلك
إلى التعبير عن نصلى لكي الأس لذلك ان نعد!ا القيمة التي يجب الحالات عن
الشعرية ،فهو الجميله حرل نظريت الطراز بنى لابلاص .إنه لعلى هذا الحوادث كل
ولا الجاذبية الكونية ،من كما يقول الجاذبية ،او، من خاصة إليها إلْا كحالة ا ينظر
الميكانكا السماهـلة الخمصة .وحديثأ جدا مجلفات احد وسط لوجودها يدهث! احد
تتجاذب الأثبر على ان ذرات ع!ندها برهن آخر اسرار البصويات اعئقد بريو أنه قد فك
اقازال! أن ذرا! ،الا لمول تفسه .و هكصولل بالن!سبه العكصمعه للموة ،الحمادسه للمسافه
) - 6 1او ( ؟ )-او ( ،)- 2 ؟(ن لدينا الأس للقوة الخامسة للمافة نتدافع بالنسبة العكسية
1 0 6
" دالما أس لىلكنه
.إنها ن!له ساذة حاله لثكَل الاواحدهَ الفعرة لألوجد هذه نظرلا! ب!ت وهمن
،يرسل بعط تت!بادل اذئير هن ذراث ترجد انتثار الحرارة ء هنا أيضأ حول فورييه
الزاوله هذه .هن لألعحرك ، الحراره بال!بادل ،ولكنها لائعجاذب بعض إل بعضها
تبدو لمعاصريه ولفورليه نفصه نظرية غير كاملة ومؤقتة. نظرية فورله ربما كانت
مئه ولم يتخلمر مغريا كان لقد العظمة ، خاليا من لبس التصور هذا
في الخائية العناصر إلى نصل أننا لن يعرفون فهم !ائية ، منا بصفة الكشرودت
ولعرفون اناة وصبر، في ثمدنا به حواس!نا، المعقد الذي الحلط إلأ بتئظيم الأشياء
،وان اسلافنا كانوا وسيط أي تير أن خهمل من خطوة أن نسير خطوة انه يجب
إلى تلك نصل اننا عندما يعتقدون ولكنهم يحرقوا المراحل . ارادوا ان حين خطأ
اليَ تمتاز بها الميكانيكا السههاولة. ال!بساطة ال!مة فيها كل النهاثية سنجد العناصر
ذ إ بثمن لانقدر إلينا خدمة قدم لقد النفع ه عديم لم يكن التصوو وهذا
كالط :كيف ذلك أوضح الفزيافي . للقانون الأساسي ا!هوم تدشق على ساعدنا
طرازأ توافقاً باطنياً ثابشأ وغير متفير او كان في نظوهم القانون ؟ كان القدماء يفهمون
هو المانون إن بالنعسبه اضا. المانون هو هذأ لم لعد . عاكعه ان ال!عه عاول
هذا . تفاضلية معادلة إنه باختصار الفد، اليوم وظاهرة ظاهرة ال!ثابتة بين العلاقة
هذا اتخذ قانون اولى نيوتن قانوؤ كان وفد الفزيائي ، المثالي للقانون الشكل هو
محاكاة طريق فإنما عن ذلك الفزياء بعد في تمت اقلمته قد وإذا كانت . الشكل
هي وهذه الميكانيكا السعماهـسة . تقليد طريق عن اي الإمكان ، قدر قانودط ثيوتن
اولى كافيا فحدثمت المركزية تصورأ القوى فيه تصور لم يعد يوم انه جاء غير
آنئذ؟ عنها منذ قليل ،ماذا حدث التي حدثتكم الأؤمات تلك
الأك تلك قطع عزل التعمق في تفاصيلى بنية الكون ،عن لقد تئم التخلي عن
ه لمد الأخرى بدد محركها محلملا لصناولها الواحدة الي المرى عل!ل ،عن الضخمه
إعفاؤ نا هي المبادىء العات التي !ا وظيفة ضيوطة بالاسترشاد ببعض ئئم ا!تفاء
لنا منها إلأ أقي آلة لاتظص وجود أماظ لنفرض المدققة .كيف؟ الدراسة تلك هن
التي الوسحطه الدوالمب أى النملى ، لكن الخماه!ه ، والدوالمب الابمدأئه الدوالصب
157
محجوبة ايختامية ألابتدائية إلى الدواليب الدوأليب هن بواسطتها الحركة ننتقل
و أ أحزمة او برأسطة نروص يتم بواسطة التواصل ها إذا كان نجهل ولانراها .نحن
هذه من ئيء أي ان نفهم إنه يستحيل نقول .هل اخرى او اية اجهزة دوأعد
مبدا حفظ ،وان كير صحيح ان هذا تعرفرن لنا بتفكيكها؟ لائضح الألة طدأم
لدور الخصامه العجله بص!هوله أن نلاحظ نمطه : اهم لجعلنا ثضبط الطالحه لكلفى
هاتين الابتدائية ها دمنا نرى العجلة دووأن سرعة من هرات عثر اقل بسرعة
توازنا بالأولى ستحدث هلصقة هذا ان مزدوجة أن نستنتج من العجلتين .ونحشطيع
الى في حاجة لشا هذا اجل .من بالثانية ملصفة هرات اك!بر بعئر مزدوجة مع
القرى تعوض الكيفية التن براسطتها التوازذ ولا إلى معرفة ذلك في آليات ال!حمق
التعويض هذا أن من للطكد كافب .وذلك الألهَ داخل بواصطتها البعض بعضها
لايمكن أن يتم.
بدوره بالكون .فهذا الدور فيما ي!علق أن يقوم بنفس الطاقة يمكن هبدا حفظ
غير جدا، الصناغه ،آلة جملى أجزائها تقريباَ محجوية آلا! فى قعقيدأ من آلة اكز
إذا استعنا بنفس ان نرأها منها نصتطيع التي يمكن تلك مراتجة حركة طريق اننا عن
تفاصبلى الألياث المحجوبة اقي كيفما كانت صحيحة ْالمب!أ أن نحصتنبط نتأثج تبقى
ولكنه ليى مبدا. بكلى تاكيد اهم الطاتة ،او مبدا ممايبر هو ان مبدا حفظ تحركها.
الفائدة :هبدا منها نض نجئي ان باستطاضنا أخرى مبادىء هناك المبدا الوحيد،
الفعل ،مبدا الفعلى ورد او مبدا ت!اوي يخوش الطاقة ،مبدا او هبدأ انحلال كارش
بالنسبه لمرالب سواء المرانن الفزلائ!ه بمم!ضاه واحدة ان لكون بحب الشب!ه الذي
ن ا ولانستطيح لانملك بحيث انتقالية منتظمة في حمالة حركة او بالنسبة لمراقب ئابث
مبدا مماثلة او لا ،كذلك انْ كنا في حركه ان نميز بواصطتها ن!تطيع أية وصيلة نملك
ن إ الأتل . الفعل الدنيا او الحركة مبدا وساضيف ، لافوأزيه او مبدا الكتلة حفظ
الظواهر الفزيائية يكفي العاه! على غتلف او التة المبادىء الحمة هذه ئطبيق
الكهوطيصعية عند مكسويل الضوء وظرية بثأخا. ها نحعتطيع ان نعرت لجعلنأ نعرف
ي ا او تتنابذ؟ لاثعرف ثتجاذب وهل جزئباته، تنتظم الأثبر ،كيف هاهو
الاهتزأزات الوقت يغقل في نفص الوسط ان هذأ ذلك .ولكنا نعرف عن شيء
العامة للمبادىء النقل يتم طبقأ هذا ان نعرف الكهربائية ، والاهتزازات البصربة
801
شحمد كير ا!ا لبدو كمبادىء جدا. ن!ائج بحرلبعه هعحمه المبادىء هى للك
ما لزداد عموهبها الممن .ولالفعل ،ف!نه بمدر عالمه هن نفحعها درجه عمومععها من
الأقل توتعا الأضكال وتنوع تحققاتها ،بتعددها وتصير نمحيصها ما تزداد فرصبى بقدر
هنها بعد؟ لم نخرج مرحلة الفزياء ،وهي تطور من الثانية المرحلة هي ئلك
مدة الطرل! العلم دد ضلَى ،وان الجدوى عدممه المرحله الأولى كاثت ان نمرل هلى
فاعد تصور الجهود المتراكمة التى كان تلك كل صنة ،وأنه لم يبق الأ نسيان خمحين
المرحلة الثانية كانت ان تعتقدون تطعاَ لا ،وهل عليها هسبقأ بالفصل ؟ تد حكم
كل ئتضمن المركزبة كافث ان فرض!ية القوى ؟ الأولى المرحلة ممكنة بدون ستكون
الكتلة الطاقة وحفظ ا!ا نؤد!ي الى حفظ المبادىء وتفترضها كنتاثج ضرورلة؟
الني تبو، الأتل الديخا او الفعل ألحردة فانون المعلى والى الفعلى ورد ون!اوي
كاشط في صياكة نفصه الرتت وفي تجريبية ، لا كحقاثق ،كمبرهنات صحيح وهذا
الحالي. عليه في الشكل مما هو عمومية دته إتا! شيئأ اك! تحمل
الألفة ضشأ آباثنا فيء خلق عند التي كانت إلى الفزياء الرياضية يرجع فالفضل
عليها داخلى غتلف التعرث المبادىء وفي تعويدفا على تلك فشعيئأ بيننا وبين مختلف
بمعطيات مقارنقا لقد ئمث وراهها. كاقنعة تختفي ألثياب التي تلبصها وتصشعملها
هع تعدلط بواص!طتها لتكيف ان يجب إلى الكيفية التي كان التجربة وتمَ الؤصل
اليها النظر الى ترصلنا وهكذا ونوطدهاه توسيعها تم وبهذا المعطيات . ئلك
عل او، جدوى المرفىية كير ؤات القوى نظرية صارت تجريبية ،حينثذ كحقائق
لم الأطر اذن + الافئرأضي طابعها المبادىء في تحمرك كاشا لأ!ا عائقأ، ، الأصح
لم يشتفلوا وضعوها الذين وآباؤنا . توسعت ولكنها ، مطاطية لأنها كانت تتكسر
الذى للمجمل العرلضة الخطوط العوم على فى علم ن!عرث 8فنحن جدوى بدون
915
الئاهن: افصل
على ابواب ازمة نحن في مرحلة ثالثة ؟ هل الدخول على وشك نحن هل
ءنْا هنذ مدة اصبح شيء؟ عليها كل المبادىء التىِ بنينا ستنهار ايضأ ئلك ثانية ؟ هل
ثورة في أحدث في الراديوم الذي تفكرون انكم هكلذا لاذك وانا أتكلم
وليص + اخرى اشياء هناك لكن لليل ، إليه بعد صاعود بالفعلى ، الراهنة . الأز.ضة
مهددة ، اصبحت المبادىء الأخرى الحلاف ،فكل مرضوع الطاتة وحده مبدلم حفظ
القوى مبايثمرة لفرض!ه كضحمجه لايظهر الذي المبدا .إنه المبدا الوحعد لنبدأ بهذا
لايمكن الأقك ، ع!، أو، معها مباشر إنه يبدو في ئناقض هذأ من المركزية .واكز
الذرا!ا الى لالمولف على حركا! فمط الظواهر الفزدافيه صرلفه فإذا كاذ!
ان نكون يجب الظواهر فإن كل ذلك المافة ،إذا كان الجاذبية المتبادلة بينها الَا على
الذرات هذه فان الابتدانبة هقلرية ، الصرعات كل ف!ذا كانت . فابلة للقلب غير
والأرض ، معص!ارا!ا في ألاتجاه العكصي تقطع ان مجب القوى لنفس دأثمَا الحاضعه
في الاتجاه ترسمه الذي المدار ألا!يلجي في الاتجاه العكسمي .نفص سترسم كذلك
ف!ذا كانت هذا، الأتجدائية لحرك!تها مقلربة .وعلى ال!ثروط اذا كانت ذلك المباضر.
ن ا ،ويجب نحة بدورها ان تحون يجب العكسية الظاهرة ،ف!ن ممك!نة فزياثية ظاهرة
وهذا في الطبيعة . هكذا الأمر ليس الزمان ثانية ،غير أن مجرى صعود على نقدر
الى الحعاخن الجصم ان تنتقل من الحرارة يمكن ها يعلمنا اياه مبدا كارنو: بالضبط
وان ، العكصي الطريق نأخذ بَعْدَ د!لك نجعفها ان يس!حيل البارد ،ولكن الجحبم
الى سنحَل الحركه بأكملها ونمحول الممكن أن وهن مصح!، نعحد فرودأ حر)رله
يتم أن لايمكن العكلحعي ، النحويل الأ إنه ي!شحيل ألاحتكاك طريق عن حرارة
التناتض لهذا صيغحة -توفيق سُعِيَ الى ايجاد ولقد . جزئية بطويقة سرى-
لأن اجزاءه النهائية ؤلك فلي! التمائل، نحو العالم يتجه اذا كان الظاهر:
،وأنما، قليلة الاختلاف ان تصير دثيئأ نحو شئأ نحتلفة في البدأية ثتجه التي كانت
الى الاشزاج .بالشبة نغتهي ، الصدفة طريق عن تنتقل وهى الحناصر، لأدن نلك
حبة كل هو هر: اي الاختلاف واحدا، كلْ العناصر سيبقى تمييز لعين تادرة عل
ولكن ،لأن الخليط باصالتها ولاتتث!كل على هياة جارا!ا. الفبار ستحتفظ ذلك هن
السبب هر .وهذأ التمائلى سوى البدائية لاترى ،فإن حراسنا صميمية كثر يصير
الورأء إل الرجوع يكون كير أن الى ان تتعدلى من هثلاَ تتجه الحرارات في ان
ممكناَه
فانون كيفما كان )لعماثل، مملوء بألماء ف!ن في كوب حمر نقطة ازا سقطت
ف!ننا اللحظة هذه انطلاقاً هن لونأ ورديأ منطما. ان ياخذ الداخلية ،لايلث حركعه
يكون غير قابلين للعزل .وهكذا يبدوأن والمماء الخمر لأن الماء بلا جدوى سنحرك
ضعبر جة السهلى ان نخفي كالتالي ؟ من القابلة للقلب نموذج الظاهرة الفزيائية صر
.كل ذلك نعزلها بعد وان نجدها االع!تحيل ان القمح ،ولكسنه هن وكايم من داخل
أفضل ،في رآه بشكل الذي وبرك طن .ولكن محصويلى ه! هذا تد فسره كل
في مبادنه الخاصه وذلك دل!لا ،هو جي!ص، كعماب فلبل العداول ،لأنه صعب
مبدا نالص هبدأ كعارفي سوى الزاويه لعس هذه ل!نطلمون من بالنسبه للذلن
الحليط أن نميز عناصر اننا لانصتطيع حواسنا: فصور التنازل لصالح هن شعأ شمكلى
112
الدلنا بدائ!ه لأن العناصر للك الف!ام بعزل لانحع!طع ونحن بدائ!ه ، حواسنا لأن
يعزلى الجزئيات الواحدة كيف الخيالي الذي يعرف مكويل غير أن شيطان جدا.
كلى ما في محمتحيلا. ليص العالم أن يعود إلى الوراء تلقاثيأ؟ هذأ يستطيع هل
الني الظروف ئدخلى طويلا ننقظر وند لامتناهبة . ضآلة ألاحنمال الأمر أنه ضئبلى
بعد أي او اجلا، عاجلا سمعحقى الظروف هذه بالعودة إلى الوراء .ولكن تسمح
بقيت التحفظات الأ الط هذه الأرتام لكتابة عددها. إلى هلاينن نحتاج سنوات
قيمعه المبدا بكل هذا فاحعفظ بالنسبة لمبدا كارنو، كثيرة الاؤعاج ولم تكن ثظرله
بواسطة طريلة مدة عالم البيولرجيا منذ لاحظ لقد المهد. يتغير العلمية .وفجاة
في حالة تعليق+ صغيرة الحركات المضطربة وجود جزيثات المجهر وفي مستحضرات
حيوية، بظاهرة الأمر تحلق في البداية أن أعتقد البراونية .ولقد الحركة هي هذه
التي يمتاز تلك لاتقلى عن بحذة الط الأجصصام ضير الحية ترقص ان واى ولكنه مالبث
علماء أن والمؤسف الفزياء+ الى علم يده .آنئذ مذ الأخرى الأجحصام بها رتص
التالي :إننأ نكئف بالشكلى كانوا يفكرون لقد المصصالة طويلا. هذه تجاهلوا الفزياء قد
هنا اختلاف الحرارة ،من عن لاينفصل ،والضوء المجهري لإنارة المص!تحضر الضوء
عنها. المتحدث تنتج الحركات تيارأت داخلة السائل وظهور الحرارة داخل
ن ا انه راى فراى أو ظن ترب فكرة ان يرى الأهر عن دِكوى لقد خطرت
حيوية كلما كانت الجزئيات اصغر، التفسير غير مقبول وان الحركات تصير ممز ذلك
أو على لاتتوقف الحركات تلك اؤأ كانت هذا هن ان نفهم فماذا مجب
طاتة خارجي 3لاشك من مصدر الأصح تتوئد باستمرار من كير أن تاخذ اي ضيء
ألى تارة الحركة تتحول الطاقة .ولكننا نرى مبدا حفظ ن!تخك عن أن انه لايجب
غير أن من الى حركة الحرأرة تتحول فيى ألاحتكاك ،وتارة أخرى بواسطة حرارة
وأأذا لمبدأ كارنو. دأثما .إن في هذا قيضأ الحركة تشمر ما دأع! شيء اي بضيح
إلى العين النافذة اليى يملكها ثصيطالط محسويلى فإننا لسنا في حأجة الأمر كذلك كان
الكبيرة جدأ، كافِ .فالأجسام وحده فالمجهر الى الرراء. الحالم يعود نرى كي
الجهات بالذرات كل من تصطدم الملمتر ،أبام التي لها م!لا عث!ص تلك
تعويضاَ ولأ!ا تعرف متعددة جدأ ألاصطدامات لأن تلك المتحركة ،ولكلنها لانتحرك
ل!لعى صدها! دانون الصدفه .غ!ر أن الجزلئا! ا!صغرى ها !عضمه مصبادلأ ح!ب
113
مرتجة باستمرار .وهكذا تظل وبحيث التعويض لايحسمح بذلك بشعكل اقلى جدأ
لفرضية ئتيجة ضرورية ول!س هذْا المبدا لايجد تأكيده في التجربهَ فحصب،
لاتقاوم. بطريقة سليم عقل كلى على نفسه ولكنه يفرض المركزية فقط . اغوى ا
فى انهما لبدوان .ركم هكهربن جححمن .فلثفرض بعنف مهدد فهو هذا ورغم
الحمحنة ان .ونحبرنا رولاند الأرض في حركة فهما معأ مجروفان سون حالة
المشحونان الجسمان لعادل نعارأ +إذن هذان فى حاله حركه لوجد الكهربائمه الى
الجاذبعه هذه وبمحاس لجاذبا ان وشبغي !ما ابحاه واحد يعادلان ل!ارلن م!وازئن
بال!نسبة للحمهس سرعتها المطلقة وليس سرعتها ،اي الأرض نكونْ قد قسنا سرعة
ما هي المطلقة ئلأرض السعرعة ليحمت . ها سئقال جيدأ أعرف . العابتة والنجوم
بهذا فالمبدا (ذا فهم قليلى الاقناع ، شعيء هذا للأثير. بالنسبة وإنمأ سرعتها ، نقيس
لأنه لن .يتعرض شيء في يفيدنا إنه لن فائدة . أية نجني .منه ان لايمكن الشكل
فإننا نظلى دائما شيء اي ألى قياص .وإذا ما توضلنا اعتمل تكذيب تأكيد لأي بكل
هي ال!رعة هذه المطلقة ،لأنه إذا لم تكن في سرعته إن ها قس!ناه لبس لنقول احرارا
جديد ساثل بالنسمبة لأي داثما سرعت تكون ان بالنس!بة للأثير فإضها يمكن سرعته
لمبدا أُعطي التاويل الذي هذا بتحطيم إلى هذا ان التجربة قد تكفلت اضِفْ
بالفل. بالنسبة للأفي تد باءت الأرض سرعة محاولاتْ قياس الف!عب!ة لأن كل
لمد . الفزلاء ادلاضحه من وفاء للمإدىء الفزلا +العجرلب!ة أكز المرة كان! وهذه
ادخال الانسجام بين نظراتهم اجل هن المبدأ بهذا ل!ية كان النظريون سصتحدين
الوسائلى، تنوعت ولقد بتاكيده وبِإ!رار. تضبثت التجربة ولكن . العاهة الأخرى
ذلك مع لم لفب ولكنها ال!ائعه . إلى حدودها بالدده ه!كلصون دفع واخعرا
العوم إلى مضطرون دفصثر هذأ الاصرأر فإن علماء الرلاض!ا! أجل بالمطلوب .و من
لم يتم لديه فيها ف!ن ذلك لورفتز قد نجح سهلة ،وإذا كان المهمة لم كن إن
فكرة المهارة هي تلك اكثر الأفكار تعببرا عن .لقد كان! الفرضيات إلا بتكدي!
لحَظياً. ليس الضوء نقل اذ ولكخهما يعرفان الاشنارأث ، إ!ما سئبمادلان . بصريتين
فإن إشاوة المحطة (ا) المحطة (ب) تضاهد بجعلها تتقاطع .وضدما يتعهدان لذلك
،قت ،ولكن الِإشارة المحطة 1ا) عند إرسالأ وقت ئفر ساعتها لايجب ان تجل
ترسل (أ) المحطة مثلأ ان النقل .ولنفرض إليه ئاتج! يمثل مدة اضيف وفد (ا)
شتلقاها وان المحطة (ب) ضر، الوقت !ساعتها تشير إلى إشار!ا عندما تكون
التاخر يكون بحيث .إن الصاعتين ضضبوطتان ساعتها تشير إلى (ت) عندما تكون
بدورها إشارة ترسل ف!ن المحطة (ب) ذلك من هساويأ لمدة النقل .وللتحقق (ث)
ساعتها عندما تكون الن تتلقاها المحطة (ا) ويجب فيها صفرا، الو! عندما يكون
إلى فإنهما لثران وبالفعل . فض!بوطتان الصاعتين فإن إذا تمَ هذا تصمير الا (ت).
المحطتان كودط ان شريطة ولكن الفزياثية الواحدة ، اللحظة في الوقت نفص
لأن الاتجاهين في واحدة لاتكودط النقل مدة فإن المعاكع!ة الحالة امَا في ثابتتين .
بينما المحطة (ب) (ب) عن المادر مثلأ تصير امام ألاهتؤاز البصري (ا) المح!
الث!كل المابوطتان بهذا والساعتاذ (ا). أمام الاهتزأز الصادر عن !رب
المحلي بحيث بالزمن تسميته ما يمكن الحقيقي ،ولكنهما تسجلان الزمن لاتسجلان
لايهم ما دمنا لانملك اية وسيلة لادراكه. ذلك الأخرى ،كيران عن تتاخر احداما
كلها متأخرة وستكون هتاخرة، ستكون هثلأ في (ا) الظراهر التي ستحدث ف!كل
وكما يريد وهكذا، بدورها. تتاخر ينتبه لهذا لأدن ساعته المراقب لن لكن كذلك
او في في سكرن لمعرفة ها إذأ كان اية وسيلة لدبه ئكون النحعبية ،فإنه لن مبدا ذلك
مطلقة. حركة
تبول أضافية ،لابدَ من فرضيات ولابدَ من الاصف مع لايمفى إلأ ان هذا
قطري ان احد حركتها، جهة المتحركة تعاني انكماشاَ مطردأ هن الاجسام ان
ن إ ثم ، الصنيرة الأخيرة الفروق تعولض يتم وهكذا . الحادي الثاني بكلله القطر
الجاذبية في ذلك وسواء مصدرها، مهما كان القوى .فالقرى فرصة هئاك
ما ،هذا ا؟صح ا منتظم ،أو على لفل بنسبة ما في عالم يخضح تنقص والانفماط،
ولنرجعْ )لمموافله لالعفر. المكونا! النمل : المععامدة هح بالنسبه للمكلونا! سححصلى
فإذا . الوقت نفص في يتجاذبان الجسسمين هذين ان المكهربين . الجسمين إلى مثال
هما اتجاه واحد تيارين متوازين فإنهما يعاولان منتظم مجووفا في نقل شيء كل كان
ذلك في قياس نحتاج ه ولكأ في سكون اقلى مما لو كالن الجسمان الدفع ،ومجحوع
115
تنقص الأخرى القوى ،الأ أن كلى تلك توة اخرى نوازدط بواصطة الدفح الى خلق
هكذأ. يبدو ظما كلل ضيء شيء. لن ننضبه الى اي النشة .أؤن فنحن ب!نض
التواصل براسطة لو أنا تمكا هن ؟ علاأ صحيحصل كلى الكوك زالت هل ولكن
نحدها نضبط افنا التي للضوء؟ مخالفة !ك انت!ثعار سرعة أش!ارات غير ضوئيه وذات
الاشارات بواسطة تلك الضبط من الساعتين بالطرلقة ال!بصرية ونريد أن نتحقق
هلى النقلى المث!ترك بالش!بة للهحطتين. اختلافات توضح وجرد الجديدة سنلاحظ
بأن الجاذبت الكونية لابلاص اذأ سفم!نا مع الإشارات مثلى هذ. تصور يحشحيل
دوة بحجا اعه فى المدة الأخمرة .و!ن عنه دوفح دد مبدأ النبه لكون هكذا
ج -مبدأ نيوتنت
الفعل ،نجهو ميدا الفعلى ورد تساوي مبدأ يْرتن "حول الأن عن لنتحدث
الأخر. يجر سقوط احدما سقوط يبدوان الارتباط بالسابق بجث مرتبط أشد
من بينت ، .ولقد الصعوبات بنفص إؤا التقيا هنا أيضأ ندفث! ان لاينبغي لذلك
نظرية بهذا المبدا ،فالظراهر الكهرباثية ،حسب الحديثة تضي قبل ،ان النظريات
،تح!مى صيرة شحنة ذأت صايرة، جزيئات الى حركات لورنتز توجع
هذه ئ!صمى الأثير .وحركات في وسط كاننات تسبح الالكترونات ،وهي
في كل الاهتزازات في الأفي المجاور ،فتنتحر هذه أضطراباث تنتج الالكترونات
فلك بدورها، الاخرى الالكترونات تتحرك وهكذا الضوه . بص!رعة الاتجاهات
أ،ثير التي تلامسها. اجزأء يم!ق الاضطراب 8عندها سكون الموحوث! أبتداة في حالة
هباشرا ،لانما يتم التاثير ليس هذا ،ولكن في بدض أذذ الالكترونات بؤثر بعضها
بين الفعل ورد الفعل تعويض يمكن أن يوجد ،هل الحالة الأئير ،وفي هذه بواسطة
هـبحهل كل بالإلكترونات ،أي المادة لايهنم ألا بحركات الأتلى بالنسبة لمراقب على
التعويض لا ،ولو كان طبعأ، ؟ يراه ان الأثير، ،نه لايستطيع حركات عن شيء
متناهية ،وهو سرعة يخشثر ححسب آنيأ .فالاضطراب له أن يكون لما امحن صحيحأ
فى حاله سكون الأول لد دخل الئانط الأ عندها لكون الى الإلك!رون لالصل اذن
بكل ولكنه ، نأخر، بعد تأثير الأول إذن الثانب سيعانب الالكعرون هذا مدة ( .ن منذ
حول يتحرك لم يعد شيء لأن أي يتفاعلى هعه لن اللحظة ، في هذه تكيد،
الأولى. الإلكترون
116
دِهرتز كذلك مس!تيراً هثلا !خيل من تدقيق كبر. الوقائع سعكل!ن!نا تحليل
أنا غير اتجاه . كلى في الطاثة (نه يرصلى . اللاسلكي التلغراف في ئحشدهل الذي
هن الصغعرة، مصثع!رانه مغ هردز كما فعل مكافئه ، بمرآة دطعيه ألن نجضه ممكن
يح!ث طذا المنتجة المتجهة قي أبَحا .واحد. الطاتة ، الطاتة ،كلى أوسال اجل
وكما لو مدفعا، إلى الوراء كما لو كانت الألة صترتد ان النظرية ؟ حعسب
لها لمحذلفعنا ل!س! لأن لمبدأ ن!ولن منالض هذا لنبله + لمذفها الى كانالطا!ه
مجهز بمرآة الضاً بالنسبه لمصباح ها س!حصل مادة .وهذا ولععس! طاله كعَلة ،فهى
هذا أن . في ،المجال الكهرطيسي اضطرأب شي!ئأ كير ليس الفرء ما دام عاكصة
فما هي فذيفه . يرصله الذي الضوء أكلراء كما لو كان ا الى الى يرنذ مجب المصباح
بضفط ضهي ها الارت!داد الى الوراء؟ هي هذأ التي تحدث القوة
تحديدها باكز المح!عات دتة+ جطىا ،وقد صعب صنيرة مك!عويل -برتولدكط ،وهي
الأضر ،ف!ن هذأ ئحْ!تقْبِل على سفطت المح!تثير من الطاتة الخارجة كلى لوان
أرتداد تعويض بمعنى ها، ميكانبكية سنمئل، صدهة كما لو انه نلقى سيئصرف
آنيا :سيئحرك يكون لن و!نه للفعل ، هساولا ود ا!ل المصتثير ،س!يكون
التي يرتدَ فيها المصشئير -ائا (ذا انتشرت اللحظة في نفس ليس الُمصتقبِلى ،ولكن
لن يتم. غير أن تلتقي ئمستقبِل فإن التعويض وهن الطاقة بلا تحديد
مجب والذي اُلم!تقبِل المستثير عن يفصل يمكن ان ئقالى إن المكان الذي هل
لس وانما مملؤ مكانا فاركأ، الى الثافي لي!س الأول الاهتزأز لينتقل هن يقطعه ان
لطبف، بسائلى البيصاوية ، الأمكنة في ايضاً، وربما وإنما بالهواء، ، وحده بالأفي
لصلها كاُلم!طميل حن ئعانط الصدمه المادة وان هذه ذلك، مع هابل للوزن ولكن
ينقد مبدأ ييوتن، هذأ إذ يتركها الاهتزاز؟ عندما الى الورأء بدورها الطاقة وترتذ
تنتشر، وير مادي الطاقة ت!بقى هلتصقة بأي جوبر لو كانت صحيحا. ولكنه ليس
هذا من بين أن لاشيء فيزو ظ غيران هعها الضوء. فإن المادة المتحركة تجرف
منذ وسرلي ميكلبون ما أكده عين الأقل بالن!عبة للهواء .وذلك على ، صحيح
تام بشكل المعنى ،تعؤضُ ،بحصر المادة ان حركات يمكن ان نفترض 8كذلك ذلك
الأفكار االسابقة. إلى نفص سيرجعنا الأثير ،الأ ان هذا حركمات بواسطة
كيفما كانت (ذ اثه، شيء، يخص!ر كل اد يمكن فالمبدا العام اذا فهِم هكذا
دف!ر اذا كان ولكه افعراضعه يعوضها، حركا! نعخل ان الحركالص المرئيه ممكن
117
الاخمماش بن يمكحنا من انه لن شىء. لنا ب!ودع اى فلأثه لالسمح كلى شيء،
غ!ر نافع. أنه أذنْ لصبح س!بمأ. كلى شىء الممكنه ما دام لفئر نحعلفه الفرضحا!
تمام مقنعة الأثير ليست حركات الادلاء بها بصعأن التي يجب الفوضياث إن ثم
ن ) الطبيعي هن فإنه !بح الكهربائية تتضاعف الشحنات فإذا كاش! الإقناع .
بدورها ،وأنه بالنسبة للتعو!، الأثبر تتضاعف ذرات غتلف ئتصور ان صرعات
النظرية والمناقضة لمبدا النتائج المترتبة عن هذه دائما ان اتصور لهذأ كنت
الحديثة التجارب طرف من +الأ أ!ا تبدو مؤكدة يوم ههجورة ذأت نيوتن ستصبح
المبدا الذى ذلك .وهو حمأ حفظْالكمل حول الآدط الى مبدا فىأزب اصل
المبدأ يعتقد ان هذا بالميكانيكا .بل إن البعض كير المساس المسماس به من ي!شحيل
المعتدلة ،كبر انه سيصبيم الأ لأننا لانعتبر في الميكانيكا الأ السوعات صحيحأ لايبدو
هذه وئعتقَد اليوم أن ألضوء. المماثلة لحرعة بالسرعات فيما يتعلق صحيح كير
من هكؤنة تحون الراديوم قد الكاثودية واضعة فالأشعة تئم تحقيقها، قد الحرعات
سرعة اقل من ولاشك ألكترونات ئنتقل بعموعات هي او من دتيقة جدأ جؤيثات
تخضع أن يمكن الأشعة وهذه او ثلئها. ت!ث!كل عث!رها غير أنها تد الضوء،
طريق ،وممكن ،عن مجال مفناطيحي و(4فا بواسطة مجال كهربي (ئا بواسطة لافحراف
و ا وكتلتها ألالكترونات سرعة في آذِ واحد، ، نفيس ،ان الانحرافات تلك ضارنة
هن الصرعاث اقنراب هذه اكتشف نسبة كتلقها إلى الح!حنة ،الأ أنه حين الأصح
الجزلئا! المعام به .فهذه لنبفى ضرورلأ لصحعحأ هناك ان!به إلى أن الضوء سرعة
التغفب عل يجب الأثير .إذن لتحريكها تحرك غيران المكهربة لايمكن ان تنتقل من
فإن الكتلة ذلك نفحط .وبناء على الجزيء الأثير وقصور قصور مزدوج ، قصور
الرافعية او الميكانيكية والكتلة كتلتين ؟ كتلة الجزىء من الاجمالية او الظاهرة ثتركب
ال الكتلة الميكائيكية بحصر كوفماد وثحاوب أبراط! حسابات آنثدِ اثمهرت
الإلكمروثا! كمك الأدل او على ، افيلك!رونات كعله وان صفرا المعنى ئ!حاوى
إلى إعادة لعردف ها لضطرنا إلكعروددثاهى .وهذا اصل ذال! حصرأ هى ، السمالبه
والكتلة الميكانيكية تمييز اللة على قادرين لم نعد فنحن الكتلة ، !وم
11 8
الفصرر غير أخرى كتلة ئوجد فلا حينئذٍ ، ستتلاشى الأولى الِإلكترودينام!ية لأن
الععرعة، مع ثابئة وإنما تزداد تبقى الحمالة لن في هذه الكتلة .لكن الإلكسترودينامي
لواجه كبعرة لن بسرعة ثحركه الذى فالجحصم الحوجه ، عن لحود! إلى أ!ا بالاضافه
يراجه به القوى الذي القصور بنفس فىيقه عن التي تدفعه إلى الانحراف القوى
ذو بعضها الكترونات هى أكنهاثية للأج!ام العناعر هلجأ: هناك مازال
لها كتلة، السالبة ليست الإلكضونات موجبة ، شحنة ذو صالبه وبعضها شحنة
عنها، نعرفه الذي القليل بناء على المرجبة ، الإلكترونات ولكن . مفهوم أهر وهذا
م!كانيكعه كعله ذا! الإلكحرودلضاممه ، إلى كحلمها بالإضافه وربما كاشما، ابر، لبدو
المصكان!كبه الى الكعل مجموع الوالع!ه هى كعله الجسم ئصر حينئذ حمعميه .
. في الحساب السالبة غير واردة إلكتروناته الموجت ،ما دامت لإلكتروناته
ثابتة لكلن تبقى ان ،يمكن بهذأ الس!كلى إذأ صفت الكتلة ، ف!ن وهكذا،
إنقاذه . اجل من الجهود التي بُدلت هبدا النسبية وعن فلئئذكر ما تلناه عن
الأكيدة لتجارب بالشاثج ولكن بإنقاذ هبدا، فقط يتعلق الأمر لم يكن إن
هذه لتحليل لورنتز، فإن نبل، من وكما قلنا ذلك والحالة هذه، . ميكلسون
بنفى! ، تنقص أصلها، القوى ،و 4هما كان أن كل إلى أفتراض اضطر تد ، الن!تائج
ذلك يحدث ان فلا يكفي غير كافب، لنقلى هنتظم .هذا يخضع في وسط النسبة ،
ط مجب، القصور. بالنسبة لقرى ايضأ مجدث الواقعيه ،ولابذ ان بالنسبة للقوى
لنفلى من الجزئيات وهن كتل الإلكترونات الكهرطسية من كتل كل تال ،ان يخضح
القوانين المتي قس حسب الميكانيكية ان تتغير الكتل الدرجة .وهكذا بب لفس
إفي ثابتة . اذن تكرن ان لايمكن في . الإلكترودينامية تتغير بمقتضاهما الكتل
هذا إن هبدا نيوتن ، إلى سقوط مبدا لفوأزييه يؤذي صقوط ذبيان ان إل لااحناج
ستقيم +ولكن ،إذا خط حسب هعزولة يتحرك منظومة الأخير يعني أن مركز ثقل
لذلك ماهو. حتى ولانعرف موجودأ، الثقل أ يعد كتلة ثأبتة فإن مركز هناك لم تعد
ذكوك وكأنها تؤكد بدت الكاثودية قد المتعلقة بلأشعة سابقاًالن التجارب تلت
سئخرج الن!ائج ،إذأ يأكد!، هذه مجموع مبدا نعولن .ومن بخصوص لورخف
سرعة أن تتجاوز لايمكن ما يميزما أن أية سرعة اهم تماما قد يكون ميكافيكا جديدة
ظاهرة لايمكن ان تتجاوز سرت لايدركه ف!ن أية سرعة في قل مجروف نفصه
نفس المراهب لالسمعمل هذا إذا لم نتذكر ان لنافض فى هذا وسحكون الضوء.
.6 المحلي (الزمن تعجل ساعات .مراقب ثابت ،لأنما يحشعحل ساعات
كتلة ،فما مصير هناك أذا لم تكن الآن بطرحها: أكتفي اهام مسالة نحن وها
وكتلة جاذبة ئطخل الوقت معماهلى قصور هبدأ يخوتن؟ للكتلة مظهران ،ا!ا في ذات
الك!لهَ ل!طح هلى غيى ثابص، المصور نعودن +ف!ذا كلان معامل فى جاذبيه كعاهلى
صلابة. مبدا يبدو أكثر وهو الطاقة ، مبدأ حفظْ الأتك، لنا على يقي لفد
أعمالى فمنذ له اكبر ا،صداء. كانت ألذي الحادث يذكرْ هذا الجمبع إن
جسم ان كل الرادلوم ،لوحظ وزوجصه كوري أكنعثف ضدما وخاصه بكر!ل،
باقية بلا تبدلى صكته ولقد بدت لايغضب، منبع إشعاع النصماط يشكل إشعاعي
الاشعاعات تلك بالمبادىء .فقد كانت والسغوات .وفي هذا مساس على مر الثهور
دائما بلاانقطاع لكن الراديوم ،وتخرج قطعة نفس من تخرج طاقة بالفعلى ،وكانت
لاتقبل القياس ،او على الأقل، بحيث الضعف من الطاتة كانت هذه الكميات من
تفير ان لبث ها الن المشهد غير . أزعاج كبير لم تحعبب لذلك يُعتفد، ماكان هذا
أن كمية الطاتة آنثذِ لوحظ مسعر. الراديوم دأخل إلى فكرة وضع انتبه كورك! حين
وفرة ان القول مماثل لابمكن مجال انه في كير هتعددة. التفسيرات كانت
ف!نثا ، الأخرى العفحععرا! على لم دنعصر دفحعر اى لأنه مادام لالضر، الحعرأث
التفسعيرأت احد +كير انه منذ هدة أخذ أيها احسن الى يقين حول لايمكن ان نصل
ان نعتقد اننا نملك مفتاح اللفز. الصواب يبدو هن على الباقي بحيث يطغى
ؤخبرة وأنه بخئزن ، الراديوم يتحول ببين ان أن رأمممي السير حاول لفد
فا حركنها. نحاول دفعها الى الإسراع الي من!امي الأصباب بمصور صنعوم الأجام لأن ( ).
012
الحالة قد تنتج تحولات .في هذه الطاتة ،لكنها طاتة يمكن ان شضب من ضخمة
وسنفذ المعروفة . التحولات كل مما تنتجه أكز مرة مليرن حرارة الراديوم مفدار
الأقل من على اننا نملك ترون ولكنكم تصير. وقت سنة +هذأ 0125 الراديو! بعد
في شكلوكأ .وتبقى السنن من مئات النقطة بضع هذه على العِقين ها يجعلنا نستقر
121
الئاصع: الفصل
أنه يعتقد لارمور أن ولبدو الآن ، لحد لم ئمعى الأدق م!بد! الثعل مازال
عمومية. واكز غموضاَ ،فهو بالفعل اكز المبادىء الأخرى بعد طوللا سيصتمر
الْإئدِحَارِ العام هذا لمواجهة يتبناه الفزيائي ان يجب الذي الموقف فما هو
نتساءل كشيرأَ ،يجُدر بنا أن ننفعل أن وتجل شيء، كل المبادىء؟ قبل تعرفه الذي
بالنسبة للمبادئ ء الأ لا!ادفها الخروق هذه فكل الألر صحيحا. طذا عما إذا كان
والالكترونات ية الحركة البراونية ، المجهرلرؤ لابذ مق في الصغر+ اللاهتناهى في مجال
.ولهذا الملغرأهات دائما الأ بعض منه ولانملك نادر جطا، أساديوم وأ جدا، خفيفة
الذى فى الصغر اللام!ناهى هذا جاثب إق ن!ساهل :الا لوجد ان الممكن نإنه من
هسالة هذه ؟ الأولي مع الموازنة بواسته لانراه وئتم الصغر في رايناه لامتنا؟ اخر
إلآ الن نسلم امامنا إذن يبفى لن حلهاه قادرة عل أستباقية يبدو ان العَجربة وحدها
بهذه الَا !م الأمر يجب في يحمموا انتظار أن وفي التجربب، المهام إلى علماء
!ير المبادىء مازالتا كما لو كانت هادئين في عملنا والن نستمر المزعجة المشاكل
123
كير الحروج ان نقوم به من لدينا الكثير مما ينبغي انه هاؤال و!حيح حولها. متنازع
انغحنا به لدينا ما نشغل هازال بثقة كاهلة . فبه نطبق ان يمكن الذي المجال هن
لتخلبص حقأ اشا لانستطيع أن نقوم بأي شيء صحيح هل ومع ذطه،
هععؤولة الفول الط الفزياء اقييبية ليست الثكوفي؟ لابذ ص تلك العلم هن
جهتها في هذه الفزياء الرياضية هن ،فلقد ساهمت تل!ك اثحوك ظهور عن وحدها
الطاقة ،ولكن الرأديوم يبدث قنْ راى النجريبيون هم وافر .لقد كان العملية بحظ
، متحرك عبر وسط المحعاكلى الثي اثارها أنتثصار الضوء الذين بينوأ كل النظريين هم
إذا ، م!!م ، الأمر كذلك إؤنْ ،ومادام الأ ننعبه إلحها. المح!مل من لكأن هم ولولا
على ألى مساعدتنا ارئبال! ،مدعوون لجعلنا في جالة مايْ وسعهم كانوا قد قاموا بكل
هنها. الخروج
منذ دلمل الجدلدة ألى اوجز!ا النظرا! كلك للثمد كل بخضعوا أن علعهم
(نماذها+ أجل من صادو الميادىء الأ بعد المعام بمجهود والأ لمخفوا عن اهامكم
الك!تروديناعية على نظرية اكز ارضاه حول ان فحصل شيء قبل كل يجب
هنا تتراكم الصعولات ان قبل بيْنت يما فيه الكفاية من المتحركة ،فلقد الأج!صام
اسص!فاء اؤْ لاكلكن بلاجدوى، الفرض!ا!، لئم لكدلص .ولمد الخصوص وجه على
إلَا على بعضها لحد الآن إلى ا!افظة ،فلم يُتوصل الوقت المبادىء في نفس كل
نعانج مصمرفه لم لضع على الأمل فى الحصول أن غر ا،خر. بماالضحعة بالبعض
الوجوه ولنعدلها شيئا فحيثماْ ،فربما تحل كل لورنتز ولنفلبها على فل!ناخذ نظرية بعد،
كلل اثاكلى.
جهة من أنكماشأ المتحركة تعافي الأجسام ان ف!يدل افترأض ، وهكذا
الأجسام والقوى الني نلك طيعة كيفما كانت واحد الاكماش حركتها وان هذا
ن ا أكثر بع!ماطه وطببعبه؟ بمكن ان فدلي بفر!ه الا يمن هذا، الا ،ب!ل نحضع
نسبية بالنحمبة للوسط في حركة يوجد يتغير عندما الذي الأثير هو فتخيلى هثلا ان
ألاضطرأبات نقل عن يك! الشكل وأنه عندها يتفير بهذا يلجه الذي الدي
التي تنتث!ر موافاية اكبر فلك بحعرعة انه سيئقلى 4 الاتجاهات في كسل الصرعهَ ، بنفس
124
اتل بصرعة ألاتجا .أو في ألاتجاه المعاكس ،وانه يئقل في نفس ه سوأء الوسط لحركة
ستصبح ولكنها كرولة ، الموجات مساحات نبقى التي تنتشر بعامديأ .لن نلك
محاولة الممكن التي من التعديلات ان ذلك الأ كمثال ، هذا اذكر إني لا
هذه حول في يوم ما بمعطيات الفلك يمدنا علم أن المحكن كذلك من
ظاهرة الزيخ الصوفي .ولو انا لنا ص عندما كشف اثار المسألة النقطة ه فهو الذي
الظاهرة النجوم فمواقع . طريفة نئائج الى لتوضلنا بفظاظة الؤيغ نظرية صئعنا
الحركة متنيرة ف!ن هذ. ،ولأن الأرض جركة مواتعها الحقيقية بص!بب عن تخظف
ولكننا ، الموقح الحفيقي نعرف 8اننا لانع!عتطبع ان تتفير بدورها المواقع الظاهرة نلك
لنا لاتظهر المتعلقة بالزيغ .والملاحظات الموتع الظاهري تفيرات نلاحظ ان نستطيع
تيدنا بالتالي أن ولاتحعتطيع الحركة ، هذ، دانما تفيرات ، الأرض حركة إذن
لو ائا يظلى كذلك لن ولكنه المقاربة الأولى ، من صحيح هذا الأقلى ، وكل
الاهتزاز لأتتوتف سعة أن حينثذ .سنرى الثانية من الألف اجزاء نقدر ان استطعنا
كوكبعا فى مدار. حركه ها دامت جدأ هعروفه حركه لغحر الحركه ،وهي على فمط
لايبقى ثابت الحركة بحيث القيمة المتوسطة لتلك عل وإنما تتوقف الإهليلجي،
الحركة المطلقة نعرف تجعلنا الفروق النجوم ولحيعث بالضسبة لجيح الزيغ واحدأ
أشا بعيدون ،صحح لمبدأ الن!بعه أخرى ،خراب ويصعغه فى هذأ، صحكرن
ربما كاشا الناس بعض يقول حال، كل وعلى ولكن ، الثانية ، تقدير مليم عن
الشسبية بالنسية لثصمس، سرعتها بكثير هن كبر الصعرعة المطلقة الإجمالية للارض
الظاهرة يابلة كافياْ !بح كللم في الثانية بدل !ؤ لكان ذلك مثلا !ؤ ولر كانت
جمن لنا للزيخ ء ولمد ب!طه جد نظرله سنمبل اننا اذا فكرنا هكذأ للمرالبه .اظن
الحركة المطلقة. نوضيح الفزباثية غيى قالصة عل ان الطرق لكم كما قلت هبكلسون
الدتة التي فىرت مهما كانت تصعها الفلكت الطوق على الأمر يصدق ان واعتقد
اليهـاه نصل
125
المجال فى هذا الفلك بها علم س!مدنا المعطعا! الى فإن حال، كل وعلى
الذلن النظرلن ان اظن انحظار هذا، بالنعيه للفزلاثى .وفا ثمعف هعطما! سحكون
وانهم سيقومرن سلبية نتيجة يتوقعوا ان يحشطيعؤن ميكطص!ون تجربة يتذكرون
ذلك. نظرية زيغ تعبر سعبقا عن .بناء طريق نافع عن بعمل
بين السعبل التي هن زوايا ،ثلكن عدة تناول ديناميكا الالكترونات هن يمكن
السبلى التي تعدنا أنه هن رغم الثىء مهملأ بعض ظل إليها هناك سبيل نؤذي
أط!اف الي لثعج خطوط الالكصرونا! هى المفاجآ! .إن حركا! باكبر عدد من
فهو اذدط . بالمغناطيس التاثر سريح يكون يهتز فا الموهج، الجصعم ففي
فلماذا .توجد ذلك، من ولكلنا لم ن!لج .إلى ا!ق جدا. هامة نقطة .هذه محهرب
القوانين في ادق هذه قانون ،منتظم؟ لقد ذرِست .ح!سب موزعة الطيف خطوط
واول دراسة لتللث نصصبياُ. دتيقة جدأ وبسيطة التجريبِن ،وهي طوف تفاصيلها من
الفرق أن غير . البصريات في التي نصادفها نفكر"فيْالتوافقيات تجعلنا الترزيعات
هتوالية لنفص مضاعفات ليمست الاهتزأزات أعداد في ان فقط كبير بينها ،ليس
المعادلات العليا التي يقودنا إليها جذور من شيء أي وإنما لأننا لانجد العدد،
له مطاط اهتزازات جسم الفزياء الرياضية :مشكل مشاكل العدد الوفي هن زلك
نوري!يه ،هصمكل شكل مستثير له اي الهرتزية داخل ألاهتزازات ،محمكل شكل اي
إلأ مثالا لانذكر ولكي نحتلفة + طبيعة من ولكنها بعاطة، فالقوأنين اكبر
عه لمجه العالى الدرجه ذا! للعوافمما! الفرولى ن!ئر إلى أنه بالنسب للك هن واحدا
أصرار الطبيعة ولقد اهم أنه يحمكَل سرا هن وأضقد بعد، أمر لم يوضح هذا
محوَنة بمقتضاه )لذرات تكون الس!بد نماكواكا تفسيرأ يابافي هو فزيائي أخيرأ اقترخ
الكترونات سالبة كبير من عدد محاط بحلقة هتكونة هن إلكلترون كبير موجب من
بحلقته .إنها محاولة في كاية الأمية .ولكنها زحل كوكب هثل وذلك جدا. صغيرة
في قرارة ، المجر اذاجار ، وسندخل تجديدها هن ولابذ تامة الإقناع ، ليحست
ديناميكا اكثر فسضفهم الوم التي تشغلنا الخاصة الفظر زاهـلة وجهة ائا هن المادة .
126
عندها المبادىء .ذلك بينها وبين الصمهل علينا ان نوفق من الِإلكترونات ،وربما!عبح
المطاطة اه!تزازاث ألاجسام المترهجة عن الاجسام اهتزازات لماذا تخلف نعوف
في هذا، بالف!ئل ،وأنا لا اعتقد قد باءت المجهودات نلك الأن ان كل لنفرضْ
طريق عن المبمادىء اثلام تلك إصلاح عن البحث يجب القيام به؟ هل فما الذي يجب
أن للمه .فلو ما سبق اسحب دأثما ،ولن اهر ممكن طبعأ هذا بمساعد!ا؟ العدخل
التجويبي اصلها المبمادىء رغم ان :الم تقل لقلتم لي معترضين أردتم ان تتحدونب
ههدد؟ المبادىء في حالة خطر هذه التجربة الأكز حداثة تضع إنجازات
على لقد كضت اليوم على خطا، منابقأ ،ولست على حق لقد كنت وبعد؟
مئلا التجربة فلناخذ على ذلك. أليوم دليل جديد وما مجدث قبل، هن حق
هبدا حفظ بينها ويين أن نوفق الراديوم ،هلى يمكن على كوري المسعرية التي اجراهأ
ائير اذ اريد طر!ة هناك نحتلفة ،ولكن الأمر بطرق محاولة هذا لقد ئمت الطاتة؟
هن الهيمنة الأ أضها واحدة اليوم نحو يتجه التفسير الذي انت!باهكم أليها ،إنها ليست
وانه لايقوم ، وسبط سوى لم يكن الاديوم ان افترض فلقد . التي اترُت تلك
المكالن في كل تجوب مجهرلة ،إشعاعات طبيعة ذات اشعاعات بخزن سوى
أن تثفير بواسطة هذا ص الاجسام الأ الراديوم ،هن تعبر كل الاتجاهات ،وهي
طاتتها ياخذ هنها بعض فعل .الراديوم وحده عليها اي ئمارس كيران العبور ،ومن
تمابل للعَمحيص، ملاءمته ! انه اولأ كير وما اشذ التعريف هذا نفح ما أكز
اية مخالفة لمبدأ فاجمى، لتوضيح ان يصلح +ثم إنه يمكن ولذا فهو ضير تابل للدحض
التي الأعتراضات كل ،ولكن فحسب كورك! مسبقأ ليس! اعتراض انه يدحض
ن أ المجهولة يمكن انطاتة الجديدة وهذه المسثقبلى . في التجريبيون أن يكدسا يمكن
من منجى مبدأنا في أن شبين ومنه ما تلته ، بالضبط هذا شيء، لكلى تصلح
التجربة. ضربات
المبدا أالتي قده!ناها للمبدأ)؟ المساعدة هذه وارء هن هاذا ربحنا ، وبعد
لنا بان نتوقع انه في افه سيصحى بعد هذا؟ يمكن أن يصلح لأي شىء سالم ،و!ن
127
الطاتة الإجمالية .أنه !يدنا. القدر من هذا نثكلى على ان يمكن او ذاك الظرف هذأ
الطاتة الجديدة لم الذخيرة اللامحدودة من تصرفغا هذه تحت ولكنا اليوم وتد وضعت
لايبفى فإن المبدأ حين في (العلم والفرضية ة، وكما ئلت ضيء، باي مقيدين نعد
مع زلك. ادانته هد هباشؤ تكذب التجربة ،من كيران كون خصبأ
فلو انا جديد. هن ال!بناء ان نعيد بجب فعله ،ولكن ها يجب هذا اذن ليص
ذلك من نستنتج ان ولايجب العزأء+ نجد لما امكننا ان الضرورة أستندنا ألى هذه
على رفح بناه ات وانه لايقدر صرى بخوب(.). ان العلم لايمكنه أن يقوم الأ بعمل
وييديه نفها. بهدهها رأسأ على ضب ملزماَ وبسرعة زاثلة يجد نفحعه بعد ذلك
الثانية المرحلة اننا في لبهم ولئنت مماثلة . بأزمة هررنا لقد ، لكم قلت وكما
المركزية، القوى فزياء الأولى ، آثار الم!بادىء ،نجد فزياء وهي ، الرياضية للفزياء
الحيوان مئل .وذلك الئالثة المرحلة عليا ان نعرف (ذا كان الشيء نفس وجحدث
أكثر لعفسه أخرى ويصغ قوقعته الضيقة جدا يكصر الذي يتحرك ،ذلك الذي
الجرهرية بسهولة على الخصاثص الجذيد لهذا الحيوان سنتعرف الفلاف شبمابا .تحت
النظرية فربما كانت . نتنبا بذلك أن اننا لايمكن ؟ اتجاه سنتوسع أي في
ستكون للباقي +حينئد طرازا فتشكلى كثر التي ستتطور هي الحركية للفارات
كبير جدا لعدد مجرد محصلاث في البداية بسيطة ، تبدولنا التي كانت الحرادث،
في واحد. الى هدف ئحععى وحدها الأولية التي تجعلها توانين الصدفة الحوادث من
سادله فمط لكون فلن جدلدأ، المانون الفزلائى م!رأ الحاله س!أخذ هذه
بفير استشفافها، لم نقم جديدة ببناء ميكانيكا قرم الى أن وربما اضطررنا
لاكلكن الضوء حدأ فحها سرعه الصرعه ولصر مع فيها المصور محكاث!كا لحصاعد
أولى ،لأنها مجرد مقاربة تبفى ب!عماطة ،فقد ا!ز المالوفة ،وهي تجاوزه .أئا المكانبكا
ألضا الدلناهحكا نجد بحيث لإتكون كبمرة جدا، لسرعا! بالنصعبة صحعحة صصكون
الاعتقاد في المبادىء، على لدينا ما يجعلنا ناسف يكرن الجديدة .ولن الفديمة تحت
القديمة صوى ابدأ بالنص!بة لطصيغ تكون لن الكبمة جدا السرعاث ها دامث بل،
128
الى لاقي لو كغا ط أن نتصرف ،نإن الأكثر اماثأ في الممارسة هر استثنائية صرعات
فوب ائا ان لها بمكلان . نحتفظ ان يجب النفع بحيث وانها هن في ذلك، نعتقد
في ثمنن .وابادر إلى المول سلاح أنفصنا من نحوم فمع!ناه أن منها !اثا، العخفص
المعركة من تخرج انها لن على يدذ لاثيء دان الى هذأ، بعد الحتام إننا لم نصلى
وصالمة(.). مئتصرة
لوي). القيت (بان الفزباء الرباضبة مأخرت عن عاضز هنه النأهلات حول ().
912
للعل! لموضوعية 1 :القيمة الثاك القسم
العاشر: الفصلى
لبل الى !ال!ه أم نعوهف بالشك إلى الرلب ،فهلى ندفع الأسباب للك لؤدى
الحل الذي الأكز ملاءمة ،وهو الحل الأكز إغراء، إلى النهاية هو الوصول ؤلك؟
الغرق .وعلى راص هن ضيء أنقاذ اي الذين يئسوا هن اختاره الكثيرون ،أولئك
ف!لأسوفا وكامبا ذ ا فمط المفكر لحس فهذأ الحععد لوروا+ كعابالص النزعه تأى هذه
بالعلوم الحقة والحلوبم الفزياشة، سيقة معرفه كذلك أكتصب ولكنه كبيرة ، مقدرة
هذهبه في كلمات .فلنلخص في الرياضيات كبير للابداع استعداد على بل ،وبرهن
الظاهر. !نه يستمد هذا وحدد ،ومن هواضعات هن لايتكون العلم سوى
القوانين. فبالأحرى به العالم ويخلقه، يقوم أصطناعي العلمية عمل والحوادث
الا !حلح الحقيقة ،فهو لاجمكن ان الحلم اؤن ان يمدنا باية هعرفة عن لايستطيع
للعمل. كقاعدة
نظرية المعروفة بالاسمية .وهي النظريه الفلصفية على الكلام في هذا نتعرف
مجالها الشرعى، لما عل نحافظ ان ولابد العه . ما نذهب فى كلى خاطثه لسث
!مأ
فمذهب هذا، من ما هو اكز منه .إلا ان هناك نتركها تخرج غيران من ولكن
الى غبر شك به من لانعقلي يدين ،وإنما له طابع إسميأ فحسب ليص !روا ال!عميد
يمه ،وهذا شيء ي!ث!ره كل فالعقل بالضص!بة للسيد !روا تائيرات السيد برضسون
للعالم الوأقعي الأ ولاوجود اداته الضرورية :إالخطاب! عل كبر بشكل صحيح
ف!ن ، ذلك نم!ه .وهع ان بمجرد يذوب الوجود وهذا انطباعاتنا العابرة المتغيرة ، في
فإثما لابعرض، عجزا عاجزا لعضبر العمل لاأدرلما .وإذا كان لمص !روا الد
مئلا المعرفة ،للملب مصادر من لمصادر اخرى حبزأ اوسع لععطى لفعل ذلك
)لأطروحة، براعة تلك وكيفما كانت لموهبة )لسيد !روا. كيفما كان تقديري
انه النقط ،بل في كثير من معه افي اتفق صحيح اقبلها بتمامها. ان فإنب لاأصشطيع
من وجه بأي مححتعدا وانا لحست ، كلتاباقي لتأكيد نظريف هن عديدة بحعوق فقرات
لا لماذا ب!فسر هلزها سوى فانا اظنْ افط لس! الفمرا!. فى للك الوجوه للصجردح
بالريب. انه يتهم كالبأ من يصمتكي السيد .لوروا إلى النهاية .إن اجاريه أن استطيع
ا،رجح. عسلى الاتهام باطل هذا أن ركم ، إلا كذلك يكولى ان لايمكن وهو
لايبدو فهو بالملب، بالمذهب ووالعى لأنه إسحى المظاهر ضده؟ اَوَالس! كل
اللاتعقلية ،حين أدط الفلسفة ايمان بائ!س .ذلك إلا باعلان المطلقة ، الإسمية خارج
انها القابلية للتوصلى، نفصعها بعدم بهذا كل تحكم و"الخطاب" التحليل ترفض
فبها هو التوصيل يقبل ان ما يمكن إن الأقل ، على او، ، باطية فلسفة بالضرورة
لملاحظ اللاأدرية بالنحعبة شكل تاخذ حين ان ندهث! يمكن فكيف الانكارات،
خارجىِ؟
الط تبقى وفية لنفسها الفلسفة ،وإذا أرادت في هذه الضعف نقطة هي تلك
النفي هذا ان يمرر هؤلف اي .وبإمكان حماس وصرخة قوتها في نفي فإنها تبد
اليهما شيأ. يضيف هن غيران وهذه الصيحة ،ان ينوع شكلهما ،و!ن
الموافف ملاءمة للمنطق ؟ لز: اكز الصمت بالِإضافة الى ذلك ،ال! يكون
ان تح!تعملوا اللغة .ومن ذلك اجل هن عليكم طويلة ،وكان لقد كتبتم مقالات
الححوان الحقيقة هن الحياة وعن عن وبالتالي ابعد 9مقالية"، أكز الم تكونرا هنا+
الفيلوف الحيوان هص هذا الن جمرن غير الن يتفلصعف؟ وهن يحيا فقط الذي
في ألا نرسم ،لأن اكب رصم يمكن ان نفرل إن أحعن هل الحقيقى ؟ ومع ذلك،
حيوان بتصعريح يقوم عندما الحبوانات طلم إن بالمام؟ مطابقأ رسما لم يضع رسام
kri
عنه بالا يعرف نفسه على الوقت .إنه بت!ثريحه مجم في نفس يقينا بتضريه، يقوم
مطلقأ، شيء عنه أي ولكنه بعدم تشويحه يحكم على نفسه بألا يعرف شيء، كل
إلى حد بلغ به الحمق غير العقل ،ولا احد اخرى ان للإنصمان قوى وصحيح
او أن يتركها ان يجعلها شحرك احد لأي العمياء يمكن القوى .وهذه إنكار ذلك
عنيا الح!يث من يتمكن عنها .ولكي ان يتحدث يجب الفيلسوف ،لكن نتصرف
ن أ إذن يجب نعرفه عنها. ان يمكن عنها القليل الذي عليه أن يعرف فإنه يجب
للقلب يمكن عقله ؟ بواسطة ذلك إدن لم يكن وبأية عيون ؟ فكيف . يراها تعمل
،بإمحاخهما ان يقوفىا جدوى ان يجعلاه غير ذي ،لايمك! يرشصداه ولكن وللفطرهَ أن
مجون بان نسلم أن الممكن ومن العين . يعوضا ان بمقدورهما ليس إلا انه ، الظر
الاستغناء الأداة التي لانستطبع ولكن اداة ، مجرد العقل يكون العماملى وان القلب
تستحيل لهذا السبب في التفلصعف+ الأقل ، فعل ، في التصرف يمن ا إن عنها،
العقل ولكن باولوية الفعل ، بالقول نختم ان وربما وجب لاتعقلية ، فلسفة حقأ
امام! يحفظ يترك الفعل يمشي إدط العقل حين يصتنتج هتاه دائئا هو الذي سيكودن
على بها .معذرة ان يسشهان المفكر .وهنا ايضأ !أولوية كالايجب القصب تفوق بذلك
اني لم وعل السريع ، تقديمها بهذا الشصكل عل ومعذرة القصيرة ، الملاحظات هذه
هو دراسعه ارلد الذى الموضوع المساله .ف!حس على الكرام المرور مر سوى افعل
في ذلك، لاشك العلم ، أجل العلم !ومن في اتكلم ان اللاتعقلية ة اريد محاكمة
هو بالضبط معرفته .وما تجب وإما لايكون تضليا إها يكون العلم ،فإن وبالتعريف
عن عاجزولط تاعدة للمملى .فنحن سوى لوروا العلم بالنصت لل!يد ليص
لأنفسنا قراعد وضعنا ان نتعرف .لذلك ولابد هن ولكنا مجبرون شيء معرفة اي
لعبة قواعد هثل للألعاب قىأعد انئ!ا الإنصان التسليهَ ، في رغبة وهكذا،
ايضاً، وهكذا أئفاق الجيم على شتمد العلم ،ان من لها ،اكز النرد التي يمكن
فى نمدله بمطعه نومى الاختعار، على لأننا مرغمون ولكن حسالة الاخم!ار، خارج
،م!ل للعمل النرد ،بالفعل ،تاعدة قاع!ة او القفا .إد الوجد على لنحصل ا!اء
fro
قىأعد ان القاعدتين ؟ بين فىق ألا يوجد ، المقارنة صحيحة هل ، ولكن العلم ،
أن كر بنمائضها ،من الممكن أن يعؤض اعمباطمه ،ولد كان هن هواصفا! اللعب
عمل قاعدة العلم فإن ذلك، العكصْهن ملاءمة .وعلى أقل 6 النقائض هذه تكون
القاعدهَ النقض. تنجح لايمكلن أن حيث : واضيف عادة ، الأقل ، على ، ناجحة
6أكون الهيدروجين على تحصلوا الزنك يؤثو على أتر!ا الحاهض أقول : إفي عندما
الماه المقطر على اتولى صئوا ان الممكن نماجحة .كالن من قاعدة بصياغة قمت تد
ناجحه+ ولكثها لاعدة كر هذأ لاعدة الضأ، ،وكان سحكولن الذهب
أنها فلاننا نعرف ، للعمل العلمية تيمة كقاعدة اللرصفات! إذن ،إذا كاشط
فلماذا شيئأ، اشما نعرف معناه هذأ نعوف ان ولكن عادة ، الأقل ، على ، تنجح
.اعرف للعمل كقاعدة نافعاَ -،هـلصلح يكون أن يمكن لذلك ي!نوقع ، العلم
غير العلم أن على يدل هذأ . الحدث كالبا ما يكذبها التوئعات هذه أن جيدأ
التنبز ،على هذا أن من كامل ،ف!في على !ينِ كير دائمَا إنه سيظل كامل ،لاذأ تلت
هن أساس على نبِى لعودع دائما أدلى من ابدإ،..نالعالم نحطىء لكذب لن الأدل ،
العلماء اكز أصبح ،بحيث ولكنه متصل التقدم بطيء، .ثم إن المحض الصدفة
+ كاف فليلى ،ولكنه الأمل .هذا لخيبات تعرضاَ اقل ،ولكن جراة
ن ا ، مما نظن اكز العلم يخطىء مما إن في موضع قمالى الح!يد !روا ان اعرف
لايتكلمرن ما يبدو بحر، على العلماء ،وهم احيانأ علماء الفلك ،إن المذنبات تخذع
همدار ممدأر الاخفالى اكبر من لو لكلموا عنها لكان إخفالا!م ،وإ!م ب!مرور عن
النجا!.
انْ لم يكن فالعلم فكرة .. تجاوز تد ال!صيد لوروا كان هذا فعل عندما
الحالة ؟ من تيمته في هذه اين يستمد للعصل 8من كقاعدة لايمكن ان يصلح ناجحأ
لصنع للحعيميائ!نن وصفات به؟ لقد كانت كوننا نحبه ونزهن من أي كونه معيشأ،
ن ا ،رغم ا،ححعن ف!ن و!فالنما هى ذلك بها ،ومع ودؤمثون وكانوا !بر!ا الذهب
لايصمح العلم إئا ان الحدين : ذي القياس هذا من مهرب هناك ليس
بالتوقع يصمح أنه وافا ، للعمل كقاعدة تيمة أية له لاتكودن وحيئثذ بالتوقع ،
نحن للمعرفة . كوسيلة قيمة لايخلو من وحينئذ قليلأ او كثيرأ، نماقصة، بطريقة
136
للمعرفة .نحن العلم ،وإلآ كوسيلة هدف هو القول بان العمل حتى لانستطيع
نرفض ان بحب والأ هل العلم ، هدف هو المول بان العمل لانصئطعحى
المحتملى الأ نمارس انه هن بحجة اليمانية (صيريوس) المتطقة بالثعري الدراصات
هو الوسعله. الهدف .والعمل أن المعرفه هى الكوكب ؟ في ثظرى على هذا فعل اى
العلم ججة لأنه يمد المدأفعين ص افتخر بالئطور الصناعي ،فليى ذلك لاذا كنت
له ولأنه يفتح النفح!، العالم الثقة في يمنح شيء، لأنه قبلى كل ، ولكن ، سهلة
لامجتاج إلى بحيث جدا ،وضخمة ضخمة للتجربة ،يلتقي فيه قرى مجالا واسعأ
سراب بسحر ماخرذأ الأرض سيترك لربما كان أالصابورة" ولولا هذه مياعدتها.
بحلم. معتقدأ أنه لم يقم سوى او كان سييأص جديدة نزعة مدرسية
. الحادث يخلق الذي القولى بأن العالم هو لوروأ السيد ما في اطروحة اكرب
بالنصيب النقط التي حدث من ،وواحدة النقطة الجوهرية في ا،طروحة هي هذه
الذي هو ألمحالم طرفه ،قد لايكون قنازلأ من هذا النقاش .يقول ،واظن الأوفر من
العلمي. الحادث يخلق الأقل ، الخام ،ولكنه ،على الحادث يخلق
تمييز لايبدو لي غير شرعي الطمي الحام والحادث الحادث التمييز بين وهذا
الخام خارج الأعتقاد بان الحادث يبدو وكانه يضمر المؤلف أن ئانياً :من
الحادث بحرية العالم يخلق بان القول الط اتبل أستطبع لا ئالثا وأخيراً:
هصتعمار فالأول لوروأ، السيد الأهئلة التي أعطاها كثيرأ هن ولعَد استفربت
بحيث الاختيار محير جدا، ان أعترف لادث! الذرة .الذرة كضوذج مفهوم من
مناقشتها أستطح فكلرة المؤلف ،ولن اني لم افهم فىأضح عنه شيئا. الأ اقرل افضل
الحام عبارة الحادث يكون حيث الكعسوف، مفيدة .وائا المثال الثاني فهو بطريقة
إلأ بإدخال عالم الفلك لابمكن ان يتدخل وحيث تمازج بين الظلمة والضؤ عن
هذا عليه : اعترض .ولفد الأرض دورأن ممال لوروا السيد يصوق وأخيرأ
137
يؤكده ،كما كالت كان بالنسبة لفاليلي ،الذي حادثأ كان لقد فرذ: ، بحادث ليس
ذلك مع دثكره غ!ر انه لعص كان الذي الحفمعض، بالثحعبه لمحمَ! محكمه كذلك
الحادث إسم داعطاؤه التي .تحدثنا عنها هنذ قليل ، الحوادث شكل حادثاَ بنفص
على الساعة التاسعة ،يقولى الفلكي. الكسوف لقد حدث - 2
الجداول التي يمكن استنتاجها من على الاعة الكسوف -لقد حدث 3
،يقواط غاليلي فِى الشمس تدور حول الأرض إلى كون راجع هذا - 4
الأخير.
الثانب، الأولى والمستوى -بين .المشوى انه يوجد نظن لْقرا !رواْ، عندما
اكز واخرى الثانب والثالث ، بين ابحد مسافة هناك أن لايرى هَنْ الذي ، ولكن
اخواف +اراقب التوضيح بعض يقدمان لي بإعطاء معالين قد ل!يسمح
ضوئية (او بقعة ضوئية) تحصلط صورة بوأسطة مرآة متحركة (ظفنومز) مضأعف
والحادث السلم . على البقعة تنتقل ارى الخام هو: الحادث (مرقم). سلم على
النتيجة لبعض اخضع ان عئن فإنه يجب اقوم شجربهَ عندما : بعبارة اخرى
الأخطاء نوعان :نوع هذه الأخطاء. بعض افي ارئكبت ،لأني اعرف التصحيحات
إلآ بالبدث اصححه ان لايمكن منهجي ونوع المتوسط ، بأخذ اصححه طارىء
فهو العلمي الحادث اما الخام ، الحمادث هي الأولى النتيحة اس!بابه . عن العميق
في انفصنا نجد مثالنا الأخير في وبالعَفكير . التصحيحات إجر)، بعد النهاثية ، النت!يجة
نقول :
الكصوف إذن على الساعة -ساعتي هتأخرة بعضرة دقاثق .حدث - 2ب
138
دقاث!ق. الئاسعة وعئرة
بدوره لتفريع ان !ع لايكفي ،فالمستوى الأول يجب هذأ التفريع وحده
التفريعين. المسافة الأقل بعدأ بين هذين فإن المصافة لن تكودط هي ذلك ومح آخر.
به مَنْ عاين يشعر بالظلمة الذي بين الاحساس ثميز كذلك اذ ا!روري فمن
ما، ه بمعق الاحساس منه ذلك ينتزعه الذي القول :إدن الجو مظلم وبين الكصوف
الحمالة الثانية، التعبير ،في ائا بعد الأول ، الإحاص هو الحقيقي الحام الحادث إن
درجمات ،رغم إذن لسلمنا ست العلمي 8لقد صار الحادث نوعأ من عنه فقد صار
يصدفي ب .الذي الرقم ،فإننا سنكتفي هذا عند يجعلنا نتوقف افه لإلِوجد صبب
تماها، مماؤال خاما الذي الحادث الأول ، المستوى في الحادث أن البداية هو في
الأخرى ،الممكنة ،ب!شكل الحوادث كل التعبير ،ومتميز عن فردىِ ،إذا صخ حادث
ت!ح ان يمكن الحادث فصسِاغة ، كذلك الئاني لايبفى المستوى منذ لكنه . كامل
اتوفر الأ على فإفي لم اعد اللفة ، ما تتدخل وبمجرد ، الأخرى الأحداث هن للعديد
ان تكون اللوينات الثي يمكن لاتحُصى ،تلك لوينات الحدود للتعبير عن من عدد
التي أشعر الانطباعات عن يعبر هذا فإن ، الجو مظلم : اقول وكأس لإِنطباعاتي .
اللويناث، العديد من نتصور أن في الظلمة يمكن ولكن كسوفا. بها ،وانا اشاهد
فإنب كنت بالفعل ، التي رقعت ظك عن لوينة تليلة الاختلاف ولو انه حدىئت
صياكة فإن السصلم، الثانية هن بالنصعبة للدرجة حتى ثانية : ملاح! هناك
هكذا دكون الأمر لن أو خاطثه .ك!ر أن الأ صحعحه لكون ان لامحن الحادث
القولى بانها لاستحال لمواضعة نصا القضية هذه كانت فلو . بالنسبة لأية قضية
ولأنها في، بالرغم صجحة تكون ان لأنها لامجن المعنى ، بحصر ، صحيحة
المز هو أن .فعندما اتولي هثلا: كذلك ان تكون إلاَ لأنب اريدها صحيحة لإتكولط
اعلى. قسه لمريرا لفوض لرارا ولس فإفط أصدر الطرل ،ع!ندمما الول هذا وحدة
آخر، في مكان افي بينت اغقد كلما اقليدس ، مسد" الأمر ،مثلأ فيما يخص كذلك
بنعم او بلا أجيب أن عئن داثما أنْ كان اعرف الجو مظلم ؟ عندما أسال :هل
ان فىاثما الصياغه ،فإفي شاعرف الممكنة قابلة لنفس الحوادث من العديد ان وركم
تلك التي تعكصها الحوادث ضمن او لا يدخل الم!تحقق يدخل الحادث كان
أشاهده الذي الجادث يدخل هل هرتبة في فئات ،ولو سئلت الصياغة .فالحوأدث
. اتردد في الجواب فإنب لن في فئة معينة او لايدخلى
913
و أ لحترك لحرده الإنحان أعتياطأ كبرأ د!ضصن ال!صنحف ائأ هذا ولاشك
المواضعة، .وباعتبار هذه هوِ مواضعة ال!صنيف هذا باختصار: لنزوته مجالا واسعا.
،وشون دائما بما أجيب سأعرف عما إذا كان حمادث -معين صحيحا فإفي لو سصئلت
، أثناء كسوف الناص إذنْ لو سثلى . حواسي شهادة بوأسطة عتن مفروضة إجابتي
أولئك بلا هم صيجيبرذ الذين أن لأجابوا جميعأ بنعم .ولاضك ، الجو هظلم هل
مظلم .ولكن ،ما المضيء وعن المظلم هضىء فيها عن ئقال يكلمرنلغة الذين
وانا عندما اضع الثنء نفس لهذا؟ في الرياضيات ان تحون التي يمكن الأهميهَ هى
و أ صحيحة ان تكون ،فإدط المبرهنة لامجن مواضعات ،وهي والمسلمات التعاريف
إلى لا اوجع ؟، المبرهنة صحيحة هل : السؤال هذا للاجماية عن ولكن ، خاطئة
الاختبار ،نعود إئا إلى هذا ،ولإجراء دائما قابلة للتمحيص الحادث صيفة إن
.فإذا وضعتم عا يميز الحادث بالضبط الث!هادة .هذا هذه ،او ذكرى الحواس ضهادة
ءمنكم، بالط )طلب فإفي سابتدىء الحمادث -ضحيح؟، التالي :هلى .هذا السؤال عئن
النمطه هذه حول ئعفى وعندما . ل!كلمون نجاله لنه نحيروف! أن اخوى، بالفاظ
قد اهدتني التي تكون هي حواسي بنعم او بلا .لكن ،وأجيبكم حوأسي ساسالط
و ا بالإنجليزية تكلمنا معك لقد لي: تقولون انتم عندما وليص ، بالجواب
عندما ؟ التالية المص!يات إلى ننتقل تف!ييره عئدها يئبفي ما هناك هل بالفرنسية ه
ممر الححار؟ هل زاثراً جاهلا: لو سال! فإق سابما، كما ئل! كلفنوهرا، الاحظ
يمر ،ولكني لو طرحت هناك شيء إن كان محاولا ان يرى تذَهَبَ ينظر إلى الخيط
تنتقل البقعة :هل معناه ان لغتي لعرف الذي يعرف السؤال على مساعدي نفص
إنه نفس علمي ؟ حادث خمام وصياغة حادث بيز صياكة فما الفرق إذن
.فالصباغة الملمية تربة الألمانية الخام بالفرنسية أو الحادث نض الفرق بين صياغة
اللفة العامية الفرنصية او اللغة عن شيء الحام إلى لفة تتميز قبلى كل للحادث
مع ال!ناس .ولشمهل اقل من عدد طرف لاتتكلم إلآ من بكو!ا الألمان!ية، العأمية
نمازنج المضاعفات كبيرا هن عددأ اسنعمل ان نبارا استطبع اقيس فىلك .فانا لكي
هذه في يسري اقول : وعندمأ الالكنروديناهومز. اس!ثملى أو (الغلف!نودَرات)
الدائرة تلك يعني :إذاجيزت الأهبيرات ،فإن ذلك من امعين عدد الدائرة تيار من
يعني ولكنه (.)1 تغتقلى الى الدرجة ألبقعة الضوئية فإني صأرى معين بمضماعف
014
البقعة الضوئب الدأئرة بإلكترودينمامومز معين ،فإني سأرى تلك :إذاجهزت كذلك
التيار لايتجلى فقط ، ،ن أشياء اخرى وهر بعني أيضأ عدة (ب). ننتفل إلى الدرجن
ضوئية، ، حرارية كيحاولة في مظاهر ايضأ (أفعالى) ميكان!يكية ،وإنما يتجلى في مظاهر
المختلفة جدأ. الحوادث كلبم من لعدد تصلح أهام صيفة إذن نحن ها
فحل كذلك يحدث هيكانيكي سين فعل فلماذا؟ ،في اتبى قانوئأ يقول كلما حدث
حينثذ القائون ، هذا تط الم!تعددة لم تكذب السابفة والتجارب هعين . كيماوي
مرثبطين دومأ حادثين الصيفة ،عن نفص إلى أن بإهكاني أن أعبر ،بواسطة اتجهت
يحدث هل : ذلك معنى ان يمر التيار؟ فإني سأفهم هل اسأل ؟ وعندها ببعضهما،
الفعل أفهم الضأ :هلى دعذلك المعنن؟ ولكثى اس!طعان المعكمانعكى الفعل ذلك
او الفعلى الك!يماوي، الميكانيكي ، الفعل وجود إذن +هن سأتحقق ؟ المعين الكحِمماوي
أنه في كلتا الحالتين سيهون اعرف ،ما دت فلا يهم ان يكودن هذا الر ذاك بالضط
؟ لو ا!انون كير صحيح الأيام ان هذا كشفت ولكن ،ماذا ! الجراب واحدأ.
ثابتة ؟ آنئد صنضطر ترصلنا إلى أن مطابقة الفعل الميكانيكي للفعل الكيماوي لت
ذلك؟ بعد وماذا . اشمعراكاً خطرأً منها لنزلل العلمحة ا اللثه يفير إلى
الحياة حوادث عن اللفة العادية التي نعبر بواسطت!ا الاعتقاد في ان يمكن هل
الحياة ان حوأدث ذلك من نعش!ن!تج يمكن أن وهل الفموض؟ أليرعية خالية من
موجودأ، الميهانكي الفعل إنْ كان ابحث التيار يمره إنْ كان تسألرنني
موجود، ب الم!كان!ي! الفعلى ان ذلك من التيار يمر ،تفهمون :نعم ، فأجيب أشاهده
هن الأن ، ولنتخيل . كذلك موجود عنه ، لم أبحث الذي ، الكيماوي الفعلى وان
الفعلْ وان ، كذلك لم لعد صحعطا ثظنه كنا الذى المانون ، ان المحال ، باب
همممزان، لدلنا حافىثان سصكون الفرضصه هذه الحاله .هع فى هذه لم لوجد الكعماوى
ن أ ن!عشطيع خافىء وهو هعش!نتج ، والأخر ، حقيقي وهو هباشرة ، لاهد أحدهما
جانب الحالة يكون هذه وفي . الثانب خلقنا الذين إننا نحن اللزوم عند نقولى
الخطا. سو 5 الحمادث العلبي ، في خلق الانسان ، هنْ طرف الشمخصية الماهمة
اليس خاطىء، نتكلم عنه حادث الذي القول إن الحادث ولكن ،إذا كنا شتطغ
فكونا 6لأنه ليص! مواضعه طرف لايحمكل إورا!احراَواعتباطيأ من لأنه بالضبط ذلك
بالفعل ،إنه ولاصح!يحأ؟ لاخاطثأ يكون ف!نه لن ، مواضعة إذا كان ولأنه ، هقنعة ،
141
اقوم أن بإمكافي وإنما لم ي!صن ، التمحيص بهذا لمٍ اقم وانا . للتمحيص قابلا كاذ
ن أ غير من بعرعة اجيب أذ واردث لأفي لم اتمهل ، خاطئا جوابأ اعطيث به .فلقد
الطارئة الأخطاء، تجصحيح تجربة ، بعد نقوم ، عندها يحدث الشيء نفس
سوى العلمى الحادث يكودط ولن العليه لحادث ا لاستخرأج منها والمنهجية ،
فليص كذأ، إنها الس!اعة : افول وعندما . اخرى لغة إلى ئرجح وتد الخام الحادث
إليه تشير الذي الوقت علاقة -معيئة بين هناك للقول : نحضصرة طريقة سوى زلك
الهاجرة ه او ذال! من النجم هذا مرور تصمير إليه عند كانت الذي والوقت ساعتي
،يكودن كذا؟ الصاعة هل اسأل : اللفوية فإنني عندما المراضعة هذه قبول وبعد
ما لبلى الأخعرة .لمد فلننحملى إلى الدرجه او--لا. بنعم اص! بط لكى الأمر مععلمأ
فوانين يْوئن .هذه من الساعة انعطاة في الجداول المحشخرجة عل الكسوف حدث
التي قام بحسابها الجداول يملكون الذين ج!يدا أولئك يعرفها لغوية ايضاً مواضعهَ
يخا .التقويم أبحث المتوقعة ؟ النساعة في الكلحعو! .حدث هل : اسال . الفلكيون
ن ا افهم التاسعة ال!ماعة في حدوثه شوقعأ كان الك!وف ان فالاحظ الفل!ير
إلى نغيير لانحتاج هنا أيضأ التاسعة ؟ في الساعة الكسشوف وقخ يعني :هل الحصؤال
إلى لغة هلائمة. الخام وقد ترجع الحادث ل!سى صوى العلمى في نتائجنا :الحادث
يشكل تدور؟ هل الأرض الدرجة الأخيرة +هل ان الأمور تتفير عد صحيح
إلى الأكبر الرجوع والمحقق غايي بإمكان كان هل حادئا فابلأ للأختباو؟ هذا
متفقين حول العكس بينهما؟ لقد كانا على للخلاف حدأ ليضعا الحواس شهادة
المظاهر، هعفمنن حرل المكدسه ،فإ!ما كانا سع!ن العجارب وكعفما كاث! المظاس،
المئاظرة بينهما ان يلجأأ كمان عليهمافى تاوللهاه لذلك يضفقا على غير أن من ولكن
خلاف عل يمونا انهما ا اعتقد ولذلك الناحية العلمية . من ضعيفة إلى وسائل
الذي كمان موضوع لدوران الأرض حقنا ان ثعطي من .فليس علمي بشان حادث
العلمية التي قمنا الخام والحوادث اعطيناه للحوادث الذي الاسم المناقشة بينهما نفس
العلم الخام خمارج الحادث إنْ كان نبدث ان الصمطحي يبدو من هذا بعد
حمادث بدون علمي علمي ،ولا حادث حادث بدون علم لأنه لايمكن ان يوجد
الحادث العالم يخ!ق إن القول في لنا الحق يكون ان يمكن هل ، والأن
142
الحادث بواسطة ذلك العدم ما دام يفعل ائه لايخلفه من شيء، العصلي؟ قبل كل
مهارهَ العامل وكما يشاء .وكعفما كان! حرله بكل ذلك الخام .وبالمالي ،فإثه لالفعل
حالى ،ماؤا كل وعلى !ها. المادة الأولى التي يصنع بخواص دائما محدودة فإن حريته
العاا مثالا هن وتاخذودط العلمي الخلق الحو للحادث عن عندها تتحدثون ئنون
تريدون هل ساعته ؟ بواسطة الكسموف بنشماط في ظاهرة يتدخل الذي الفلكي
ن ا لو اراد عالم الفلك و!ن التاسعة ؟ الساعة على وقع قد الكسوف ان القول :
ال سوى احظج لمما الا به ، لايئعلق أمر وهذا العاشرة ، الاعة على الكحموف يقع
طبعأ ،كان المرة الدعابة بهذه يقوم وهو عالم الفلك .غيران إلى ساعته ساعة إضافة
على الساعة التاسعة، الكسوف إشتراكما .فهو عندما يقول لي :لقد حدث سيسغل
سلسلة الاشارة الخام للسماعة بواسطة الساعة المصتنتجة من التاسعة هي ان افهم
داذا أجرى الحام، الإشارة تلك فقط العادية .وإذا اعطاني التصحيحات
غير غير اللغة المتفق عل!يها من تد .،فإنه يكون اثمالوفة للقوا! صاكسة ضحيحات
أن اشتكى، حقي من بذلك ،ظنه لن يكون ان يخبرنب ،ولكنه إذا اهتم بإخباري
. عنه بلفة اخرى مُعئراً الحادث عندنا دائما نفس وسيكون
بواسطتها. اللغة التي يصوغه ما يخلقه العا أ في الحمادث هو ان كل باختصار،
يتكلمونها، الذين لكل وبالنسبة اللغة ، هذه فإنه سيستعمل حادثأ توقع وإذا
إنه ،بمجرد الععام بهذا +بل، غموض كل لودعه خالما من ولفهمونها ،س!كون
. . التوقح او لايتحقق ذلك يتحقق الحمال أن بطيعة عليه يثوتف لم يعد التوقع ،
بنثماط أ!الم يتدخلى ان يبقى السيد لوروا؟ اطروحة من اذن يثبفى ما الذي
اذا كان الحوادث حمادثاً هن ياخذ وهو ذائه ، له في لاتيمة حمادثأ معزولا إن
،أو.اذا تئم اخرى توقع حوادث عل ان يساعد التفكير في انه يستطيع المكن من
تدخل ان التى شعتحق يختار الحرادث لقانون .ها الذي تاكيدأ تحققه وكان ئوقعه ،
فقط. هذا وليس الحر للعالم . إنه النشعاط ؟ الشروط تلك لأنها نم!وفي العلم هدينة
ن ا على كان الخام ألى لغة محينة .وقد ترجمة للحادث العلمي ان !الحادث قلت لقد
خام .والأمثله المذكورة سابقأ ع!ة حوادث من مكزن علمي حاد! إن كل اضيف
()1 ئضير إلى السات ساعتي ،كانت .فمثلأ ،بالنصبة للكسوف بوضوح ذلك تين
بالهاجرة من المرور الأجى عند (ب! تشير الى ؟ألساعة وكانت ، الكسوف لحظة
(هـ) تضير إلى الاعة المستميمة .وكانت للطوالح هصدرا ستخذها نجمة طرف
143
(ولنلاحظ، متميزة ثلاثة أحدأث هذه النجمة . الأخيى لنفس المرور ما تبل عند
لنرَك هذا حادثين متآنيم ،ولكن هنها ينتج بدوره عن واحد ان كل إصافة،
وثصبح على الساعة 24 : الك!سوف الول :لقد حدث ذلك جائبا) .بدل
اثلاث القرأءات بدا ان لقد واحد. علمي يخ! حادث الثلائة مجتمعة الحوادث
تراءات خالية ثلاث في لحظاث على صماضي التي تمت و(هـ) (ب)، (،)1
أنطلاتأ من !- له قيمة هو التركيب الوحيد الذي السعي ء كلت القيمة وان
فأنا قوقي استنفذت بذلك +ولكني الحر لفكري النشاط نجد الحكم في هذا
ن ا هذه الضمة او تلك لأني لااسئطع خ! لهذا التركيب لااستطيع ان اعطي
المفروصْة كحوادث ولا على تيمة أهـ) ولا على قيمة (ب) قيمة ()1 اؤثر لا على
ان كانعت مطابقة لتوقع ها، ،وإذا حدث الحوادثْ حوادث إن خام .باختصار،
الخام والحادث بين الحادث دقيق فاضل نشماطنا الحر ،فلا يوجد بفعل ذلك فليص
تلك، من خام ،اكز الحادث هذا ان نقوله إن ضيغة ما نستطيع العلمي .وكل
النسماط جانب إلى القوانين يصبح الحوأدث هن اننا حينما ننقل الواضح هن
ما عليه ؟ هذا اكبر مما هو الجانب هذا !روأ الا يجعل ولكن الحر للعالم اكبر بكثير.
سبحثه.
لما لذوب الفوسفور أن الرل اننى عندما أعطاها. اولأ الأمثله الى ل!ن!عد
قانونأ ،ولكن انب اصوغ فإنب اظن هذا، أتول حرالرته إلى ، 44عندما !رجت تصل
خواص يتمتح بكل جسم فإذا عا تئم اكتضاف للفوسفوو. ،في الواقع ،تعريف ذلك
ها هذا كل ، 44شع!يُعطى له اسم آخر. عند درجة مع ذلك الفوسفور ،ولايذوب
الخاضعة الأجسام الأهر عندما اتول إن كذلك القانون صيحأ. في الأهر .ويبقى
الس!رط ،اقول الزمن ،ف!نْ ارتفح هذأ مربع مع تتناسب مسافات تقطع حر لصمقوط
ان دائرة الخطا .واضح القانون دائما خارج يبقى بحيث حرأ، ليص العقوط ان
للؤفع ،إذن لايمكن ان تصلح فإ!ا لايمكن أن تصلح ألى هذا، )لفوانين اذا ؤزت
اتول: للعمل .عندما ولا كمبدا هعرفة لأ كوسانل تصلح أن لايمكن لصيء،
لعمعبهذه جحعم ارلد أن ألول :كل لحرجه ف!ق 44 فى حرارة لذوب افوسفور
في 4 4 ماعدا لحرجة الذوبان ) يذوب الفوشور، (يعني كلى خواص او تلك الخاصة
144
نافعأ لكودط الممانون ممكلن ان دانونأ .وهذا لحض!ي حرارله .بهذا الفهم تصبح درجه
اتنبا بأنه ان استطبع ، الخواص بتلك شمتح بجسم لأنب كلما التقيت بالنسبة لي
فى .وسثمرأ ! ان القانون ك!ر صحعح انه يمكن ان ئكتضف ولاشك
إسم يهما الكيميائيون طويلا تحت خلط الكيميماء" :يوجد جصمان هؤلفات
المرة هذه ه! الذوبان ،ولن كون الجسمان لانح!لفان الأ بدرجه الفوسفور .هذان
كيف لم جمونوا يعرفون بين جصمين فيها الكيمياثيون الى الفصل الأولى التي يصل
النيوديم ما جصعمين بين طويلا خلطوا لهم مثلا ان سبق يميزون سنهما .فقد
كئيرا ن
أ ان الكيمبائ!نن يخشون هو الديديم ،ولا اظن وأحد إسم والبرازيوديم تحت
المحتمل الأ يمون فإنه من هذا داذا ها حدث الفوسفورْ مح هغامرة كهذه تقع
بحيث، . .. الخ ! الحرارة النوعية نف!عق ، الكثافة نفس الجسمن لهذين
. الذوبان نقطة نتوتع ان دائما يمكن ، بعناية ، مثلا ، الكثافة تحديد بعد
هذا قانونأ ،وأن هناك ان نلاحظ أن يكفي لايهم + هذا ف!ذ حا ل، كلى وعل
حاصل. الى مجرد تحصيلى يُرَذ ان أو خاطثاَ ،لامجن صحيحأ القانون ،سواء كان
44 في درجه لالذوب جسما الأرض على ان يُقال لنا إننا إذا كنا لانعرف الا ممكن
لايوجد إن كان ان نعرف الفوسفور بكاهلها ،فإننا لأنستطيع ان له خصاثص رغم
ن ا مثه حينذاك الدفاع عنه ،قنستنتج ان هذا امر بمكن ؟ لاشك اخرى في كواكب
الأرفي سكان نحن ! ، لنا كقاعدة يمكن أن يصلح عنه ،والذي الذي نتحدث القانودط
بفاثدته إلا الناحية المعرفية ،وانه لايدين أية قيمة عاهة من ذلك له هع تانون ليحعت
لما لر كالط كذلك ممكن ،ولكنه ذ!ء .هذا الكوكب في هذا التى وضعتنا للصدفة
يصير لأنه ، ،ولكن مواضعة مجرد سيصبح لأنه ليص! ، قعِمة اية للقانون كان
*اب!م نطلق أن ثميء بفيد في أي .أنه لن الأجسام بالنصبة لسقوط كذلك خاطثأ.
،لر لم كن ظللي تانون مع الني ننم في نطابق انواع الصقوط الحر على الحمفوط
داهَا تقريبا حرا. افا حرأ، سيكون ال!ثروط ، هذه في مثل ، السقرط ان اعرف
ئرَذ الى أن لايمكن 6ولكنه او صحيحا خاطئأ يكون ان يمكن قانون ايضا هذا اذن
تماما لاتخضع النجوم الى اكتس!ماف ان تد ترضلوأ ان علماء الفلك .افترض مواضعة
الجاذبية يقولوا أن ان :ب!مكانهم بين موقفين الاختيار اماههم سيكون نيوتن ، لقانون
التي لؤثر الوحيدة القؤ الجاذبية ليعست لمربع المسافات ،أو (ن لانتغير تماماَ ،كعكس
الحالة الأخيرة نحتلفة . .في هذه طبيعة إليها قوة من وانه قد اضيفت الكلواكب، على
145
.والاختيار الإسمي ادفف هو هذا تعريفأ للجاذبية .وسيكون ئيرتن تانون سنعتبر
من الاعشارات ان هذه الملاءمة ،رغم اعتبارأت ولتم وفق حرا، بين المونفين يكون
الط الممكن الحرية .من تلك عمل!يأْ إلآ القليل القليل من لايبقى القوة غالبأ بحيث
الجاذبية تتبح - 2 : إلى قضيتين نيوتن ، فانون تتبع الكواكب أ - : القضية نقسم
الكواكب .وفي هذه القوة الوحيدة التي ئؤثر عل الجاذبية هي - 3 قانودط فيوئن -
ححنئذ ولانحضلمرالحبه بحرب!ه ولكن ، لعرلف صوى ()2 المضعه لكون الحاله لن
لأن القضية الناتجة الاختبار .وهذا امر ضروري القضية ( )3لذلك ان تخضع !ط
العلماء ،فولى الموانن، ،رفح لاشعورله أصم!ه الحصل ،وبواسطه هذه بقضل
المجربه لصبح طرف من لانودط لعاكمد كاف! بالمبادىء .فعئدها نحضع ما لسمونه
هذه وفي القائون في المعضل!، نترل! هذا فإئا ان موقفين : احد نتخذ بإمكاننا ان
إلى التدليل علىْ انه مجرد غير سك من ستنتهي لمراجعة سحتمرة الحالة لِبقى خاضعأ
.صحيحة القضية تجعل بتبنيْ هوأضعات مبذأ نجعله لاهَما إن تقريبي . قانون
ندخل حادلين خاصين هما (ا) و(ب). القانرن الأصلي يعبَر عن علاقة س
غير التجريد تفريا (وهو صوريأ مجردأ (د)، الحادثين الخاهين وسيطأ بين هذين
()1 بين لدينا علاقة تصير وهكذا المئال الصابق). في الجاذبية ، أي المححعوس،
لدلنا علالَه لنا مبد!ا ،وصار! صار ا!ا ددممه ،اى نفحرض نصحعطعأن و(ب)،
كير التعبير ،وس مبدا مبلور ،إذا صخ لديخما سيصبح الأن فصا!ا من
كالبأ في ملائم .وجد ولكنه او كاذبا، خاطثأ لي! التجريبية ،فهو لاختيار خاضع
إلى المواثين كلى إذا حوَلت انه ، الواضح انه هن غير . كبرى فواثد الطريقة هذه
يُقح!م الى ان يمكن قانون فكل العلم . من شيء هناك يبقى فإنه لن مبادىء،
إلعها الحمص!م، نوصلى الي الدرجة مهما كانت أنه، لكثه واضح فانون ومبدا.
إذا اخذنا ضط ان ما يمكن وهذا حدود. إذن هنالث دأثما قوانين .للاسمية ستظل
تلك سريعة للعلوم ستجعلنا نفهم جدأ إن مراجة جذافيرهاه افاولل السيد !روأ
كذلك؟ هلائماه هتى يكون يكون هبررأ إلأ حين لايكون فالموقف الاسمي الحدود،
ولكن، الخام . الحادث هو هذا الاجح!ام . بين علائات هناك تخبرنا بان التجربة
()1 نعتبر م!باشرة العلاقة بين الجسم ان التعفيد ،وبدل شديدة العلاقات ظك
146
:علاقة الجححم ()1 علاقات هو المكان ونمبز ثلاث بينهما وسيطأ ندخلى (ب) والجسم
المكالن (ب -ا) ،العلاقة مع شكل المكان ( -1ا) ،علاقة الجسم (ب) مع شكل
العلاله بين فائدة هذأ التحايل ؟ في كون 8)1 -ما هي ا) و(ب بين الشكلين (ا-
-ا) أ) و(ب (-1 العلاله بن عن دلحلاَ علاله معمدة ،ولانححلف إلأ (أ! و(ب)
)1 - بالعلاتة البسيطة بين ( - 1ا) و(ب العلاتة المعفدة تلك يمكن ان تعوض بحيث
جهة، ا) من ان الفروق بين ( 1أ و(-1 تجعلاننا نعرف علاقتين اخرين وبواسطة
فمئلا (ذا كان ()1 جدا. صغيرة اخرى ،فروق جهة -أ) هن و(ب وبين (بأ
يلحق الذي التس!وله الطفيف بعض ينتقلان ،مع صلبين طبيعص جسمين و(ب)
وقوانين الحركة -ا). وأب لايتغيرأن هما أأ-ا) هتحركين شكلين بهما ،سنتصور
قوانين ا!دسة. ستكودن هي بسيطة جدا، النسبية لهذين ال!ثعكلين ستكون
)1 -11 لايختلف دائمَا إلأ قليلا جدأً عن (ْا) الذي أدط الجصم بعد ذلك وسنضيف
صغيرة ،لأغادأوضبط التمددات وهذه ، التفطط بفعل الحرارة ويلتوي بفعل يتحدد
التعقيدات تتصورون فكرنا سهلة نصبيا .هل طرف ستكودن دراستها من جدا،
الجصم تغقل واحدة صيغة من علينا تحملها لو أردنا أن نفهم اللغوية الئي سيجب
وتمدده وئنيه؟
لدلنا الأن وأصبح ثم لسعم!. خاصا، لانونأ أأ! و(ب) العلاله بن كان!
وهبدا يعبر -أ)، وأب أ) وبين (ب) العلاقة بين ( )1و(ا- تانونان يعبران عز
هذه المبادىء هو ما نسمحه هندسه+ مجمرع -أ). أ) و(ب (ا- العلالة بن عن
بعلاقة عوضناها واب) هما )11 بين جحعمين اخريان :لدينا علاقة هلاحظتان هناك
القاثمة بين هذه العلاقة قصها ولكن (ب -ا). و(ب هما (-1أ) بين شكلين
علافة بين مفيد عن الممكن ان تعبر بشكل كان من -ا) و(ب الثكلين إأ-ا)
()1 بين للعلاقة دراستنا بعد خلمَنا الهندسة تد فلو لم نكن . طرق بعدة وذلك
لهذا 5)2- و(ب العلاقة بين ()2-1 نعيد ابتداء دراسة علينا ان لكان و(ب)
بفاثدة علاقة فالعلاقة الهندسية يمكن ان تعوض الهدسة ئمينة جدا. ئكون الب
أخرى أدن تعؤص وممكن الخام ، حالتها إذأ نُطر إلعِها في ميكانيكية الن ئعتبر يجب
تجريبي، علم الهندسة ان على البرهان إنه لناة ئقال ان لايجب ، ولكن
هنها! ،لون الموا!ن الى اس!خرج! ابدى ء عن للك لفصلون ،حنن فانصم
147
لها الأخرى والعلوم العلوها التي انتجتها. عن اصطناعية ذاتها بطريقة الهندسة
وبحب الصجرلبعه + بالعلوم لص!مي!ها من كلنعنا هذا ان كثر من مبادىء بدورها
المزعوم انه القيام بهذا الفصل عدم هنْ الصعب سيكون بانه كان الاعتراف
الصلبة في تكرن الأجسام حركة لعبه علم الدور الذي نعرف ،فنحن اصطناعي
علم من فرع صعوى الهندسة ليست أن والحالة هذه ان نقول يجب الهندسة .فهل
بدوره في قد ساهم هعتضية في خطوط أنتعثار الضوء الحركة التجويبي؟ لكن،
الحركة ،وفرع من علم القول ان الهندسة فرع هن يجب الجمادىء ،فهل ئلك نكون
للهندصة، بان محاننا ا،قليدي ،وهر الموضوع الخاص علمْ البصريات ؟ اذكر كذلك
النماذج الموجودة س!بمأ في فكرنا من عدد بن لععل! بالملاءمه من فد اخصعر لأسباب
المبادىء من عددا ايضأ الميكانيكما فإننا نلاحظ انتقلنا الى داذا بالزهر. وا!ماة
فإنه افل ، العبارة ، إذا !صحَت عملها، مدئ المماثل ..وكما أن الأصل ذأت الكبرى
عدم وإلي المعنى ، بحصر جمن .الم!كانعكا، فصلها عدم الى لدعو هئمال! ما لعد أ
اضعف. الفزياء في المبادىء فإن -دور أستنباطيأ .وايخزأ"، العلم اعتبار هذا
هفيدة أنها ل!يعمت غير . شاثدة هناك تحون إلاْ عندما (دخالها فإنه لايتم وبالفعل
ايقوانين، من كبيرا عددا تقريبا يعوض منها واحد كل "ولأن عددا اقلى لأنها Jلأ
اجل ومن . ئنجح ان بحب إ!ا بل ، ألاكئار مها. فى لدلنا أله فائدة لعس! أذن ،
الوايع. ألى لرك المجرلد لربط الالصال مع ان لصلى هذا بحب
ففد اصرَ الحسيد ذلك ضيقة .ومح حدود الاسمية ،وهى حدود هى هذه
تتنير هع قوانينا يمكلن )ن صياغة ما دامت آخر+ المحعألة بشكل وطرح لوروا
العلاقات الموأضعات تفير تلك ان الممكن من التي نتبناها ،وما دام المواضعات
القوإنين شيء تلك في مجموع يوجد منها قوانيننا ،فهل الطبيعية ذاتها التي تتكؤن
إدخال مئلا، تمَ ، لقد العام ؟ الثابث دور يلعب التعبير ،ان اذا جاز ، يمكن هستقلى
لااتليدية. هندسة إلى خلق لعالمنما فاذى بهاذلك في عالم مخالف ئملمت كاثنات وهم
القوأنين التي نفس الى عالمنا فإ!ا ستلاحظ فجأة الكاثنات أذأ نفلت تلك ولكن
شيء هناك نحالفة تماما .في الحقيقة سيبقى عنها بطريقة ستعبر الأ أ!ا نلاحظها،
عنا بما فعه الكفاله. بعد لم نحملف الكمائناث للك لأن .وذلك الصيفعبن بين مشعرك
الجزء المشترك بين منظومتي اكثر غرابة فيتقلص اكز كائنات ذَصور هـكلكن أن
بقية لإيمكن تخفيضها او يظل الصفر النزوع نحر هكذأ الصيغتين .فهلى سيتقلص
تحتاج ألى توض!يح .هل المصالة عنه؟ حينثذ الثابت العام الذي نجث يشكل صا
148
أنه لا الوأضح ؟ من ئعئر عنه بكلمات الجزء المش!رك قابلا ،ن هذا نريد ان يكون
لأنفحشا الممدرة على ثزعم ولانسعطعأن اللغا!، هامه بالنسبه لجممع كلما! نوجد
طرف الوقت من طرفنا وفي ثفس نوع ما يمكن ان يفهم عن بناء ثابت عام من
مثلما وذلك قليل ، هنذ نهم تحدثت الخيالعِنن اللاأقبيديين الذين علماء الهطسة
الفرش!ية وفي الألمان الذين لايعرفون طرف من ان تفهم بناء جملة يمكن لانسنطيع
ثابته لنا قىاعد .كيران الألمانعه الذين بحهلون الفرنص!ن طرف من الوقت نفس
علماء وجد هذا .لأجل أو العكس الألمانعه الفرنسعه إلى لرجمه النصوص ممكننا هن
لغة إلى الأتليدية اللغة ثابتة لتربة بألمثل قواعد ه!ناك المعاجم . ووضعت الشو
هناك لم لكن اذا ، ولكن وَضجُهَا. فإنه يمكن المواعد هذه لم ئوجد وإؤا . لااللعدله
الحياة من قرون وا،لمان بعد ،وأذا تمَ الانصالط بين الفرشسِن ولا معجم لامترجم
الموجود في كتب ببن العلم مشترك ثيء اي أدط يوجد الا يمكن ، في عوالم منفصلة
سيصلون الفرنسيين والألمان ان الفرنسيين ؟ لاشك كتب الألمان والعلم الذي تضمه
الاسبان .إلأ وصول بعد لغة كزاتهم الى فهم اهريكا هنود الى ال!تفاهم مثلما وصل
.ذلك الألمانية لم ي!علموا الألمان ولر فهم هن سيمكلنون الفرنسمِن يُقال ؟ إن انه قد
مع نتوصْلى ايضاَ إلى التفاهم وفد جم!حا بشرا. كونهم هو ب!يهم شيئأ هثشركا لأن
يحافظون قد لأنهم ب!ثعراه وذلك لم يعودوأ انهم رغم الخيالعنِن ، اللاأتليدينن علمائنا
هذا ضروريأ. ذلك الإنسمانية يبقى مع من ادق الإن!صانية ،إن حدأ من على شيء
لدى سيتبقى ألافسانية الذي القل!ل من اولا الط ذاك أريد ان ألاحظ ممكن ،ولكني
ل!رجمه لغ!هم ولكن ، فحسب لغعهم لا ل!رجمه للعلى من لكفى اللااللعدين لد
باكملها.
انه يوجد وافنرض فإنب اتنازل ، ضروريأ الحد الأدق هذا اصبح وقد والأن
و ا فعلى عليها، له اي يكلن كيران مادتنا ،هن نوع ما يخفذ بين جزثيات من ساثل
قابلة للتائر بهذا الحعائل من الن ه!ناك كاثات افترض عليه ، فعل اي لها يكودط
من علمنا وسيكون كلت عن ان علم هذه الكائنات سبختلف من الواضح
الكائنات هذه العلمين .ولصورأفي عام بين هذين (ثابث" عن ان نبحث الع!طحي
إذا .والآن ، كهذه في فرضياث ن!بحث المفيد ان غير انه من :اعتقد صراحة
ممائلة لها حواص خيالية إلأ كائ!نات لم ندخل داذا الحد،، بالغرابة إلى هذا ندفح أ
،1 i
جهة من من!نا، جهة ،وئقبل هبادىء من احاسيسشا بنفس لل!تاثر لحواسنا ،وقابلة
اختلافها وكيفما كان لفتها، قائلين إن نختم ان ف!ننأ نصتطيع ( ،ذا ئئم هذا، اخرى
ئابت، وجود امكلان الترجمة يفترض دأئما قابلة للتربة .كيران ستكون لفشا، عن
خبايا وئيقة مرموزة معناه عن فالكصمف الابت ،وهكذا، هذا استخراج التربة هي
الأن ، ، فما هي حروفها. استبدال عند الوثمة في ظك ثابثاً عما يبقى نبحث ان
:القواثين الثابتة واحدة كلمة ،وستكفينا ذلك الصعهل (دراك الثابت ؟ من هذا طبيعة
ال!ة! 9الحوادث بين العلاتات بينما تبقى الخام ، الحوادث بين العلاقات هى
015
الحادي عصمر: الفصل
- 5الحدوث والحتمية:
ئأكيد قوانين الطبيعة التي ئحعكل بكل م!الة حدوث لا انري هنا صط
ان اشير ألى انه قبل .أهـلد فقط حولها الكثير عن والتى كتب غير قابلة للحل هصالة
المفيد جدأَ ان نمبز بينها+ هن لهذه الكلمة وأنه س!كون معالب نحتلفة جدا تد اعطث
نكون أن القانون ،فإننا شتيم هذا كاثنا ما كان اذا أضبرنا قانونا خاصا،
أخعبارا! من مسمنبط بالفعل ، فهو، إلأ لمرلبمأ لكلن انه لن مسبمأ لمين على
لضونا دأئما أن نحولع أن وبحب إلأ لمرلبعه . ، لكون أن ولابمكن لم لكن، بحريبعه
مئلا باننحعبه ما وفع وهذا إلى صعغناه جديدة حدود دله إلى إضافه أكلز ئعاسات
لقانون ماريرت.
الصياغة فهذه نا!ة قانون ما بالضرورة ف!ن صيغة بالاضافة الى ذلك،
تال معطى. الصوابق الي بمقتضاها يمكلن ان مجدث لحدأد كل ان تمضمن يجب
صيفة التجربة المراد إجراؤها وستكون شروط كل اولأ أن أصف في وسيكون
المعينة ف!ن الظاهرة الثهـوط كل :إذا توفرت التالي النحو الحالة على القانون في هذه
ستقع.
151
الأ الحروط، مزا تلك شرط اي اننا لم ننس يفين من على كير اننا نكون
هذا اجزاء فكل (ت)، بأكمله في اللحظة الكرن حالة وصفنا قد نكون عندها
في ان تقع الظاهرة البي يجب كل تاثيرأ قبيلا او كبما تمارص تصصتطيع ان الكون
اللحظة (ت +دت).
المانون في صياغة لايمكن أن توجد كهذه البين ان صيفة ذلك ،فإنه من وهع
الرقت في فإذا فرض!نا للتطبيق ، قابل كير يصير القانرن القيام بها ف!ن حالة وفي
في الط نتحقق الحظ لدينا الأ قليل من يكون ف!نه لن الشروط هذه كل الواحد
ضرط اي اننا لم ضهمل من يقين على نكون أن ما دمنا لانع!شطيع إذن،
وتلك الئ!روط هذه نجقول ( :ذا تجققث ان ال!حصروط فإننا لايمكن تلك هن جوهري
الحروط هذه إذا تحققت -القول : سوى اننا لانستطيح ، ستقع الظاهرة هذه فإن
ابخاؤبية تانون فلناخذ تقريبا. الحادث هذأ مجدث المحتملى 9ان فمان من وظك،
الطَواكب. التنبؤ بحركات إنه يمكننا من نقصأ. القرانين - ،المعروفة ، أتل هو الذي
افعلى تافي النجوم .وحبش ،فإفي اهمل زحل هدار مثلاً في ححعاب استعمله وانا حين
النجرم بعصدة جدا للك ان لأئط اعرف افط لااخطىء لقنن من على اكون ذلك
معينة بين في صاعة ستوجد زحل أعلن ،تقريبأ في يقين ،إن إحداثيات حيثئذ
كلى كنل واكبر بكثر هن أيه كعله ضخمه، في هذا الكرن ان يوجد الأ ممكن
بعيدة ؟ محعافات من محسوصا يحعتطيع تائيرها أن جمون المعروفة ،بحيث الكواكب
كلى الود! فى ملك لحعثر وبعد ان ظلت ضخمه سرعه الكعله ذا! نلك لد ئكون
أ!ا المؤكد منا .ومن فخاة أقتربت تأئيرها غير محسوس المحمافات التي جعلت
وها كنا لنتوتعها .ان كل كبيرة مصتبعدة في منظوهتنا ال!شمس!ية اضطراباث ستحدث
ن ف!ننا لانسعطعا وح!نئذ، كلعه، س!بعد احعمالا كهذأ نموله أن أن ما ممكن
بالقول ان نكتفي نقطة محددة في العماء ،دانما يجب ترب سنكرن نقول :إن زحل
ان هذا الاحتممال مكافىء الغقطة .وركم تلك ترب زحل المحتمل ان تكون أنه من
تقريبي سرى لايمكن ان يكرن خاصا قانوفماَ الأسباب ،فإن هذ. لكل
I av
صراب ،ائا عن فقط يحتقدون .إنهم الحققة هذه قط .والعلماء لم يهملوا واحتمالي
تقريبية وأحتمالا ،ان هذا قانون يمكن ان يُصتبدل بآخر أكز ان كل خطأ. او عن
ذ ا الممل!ه يمكن هذه غ!ر ان الأ مود!ا. بدوره لكون ان لاكلكن الجدلد المانون
احتمالا، أكز فوانين يتقدم ، وهو العلم ، يمتلك الى مالانهاية ،بحيث تصتمر
اليقين. عن وألاحتمالى الدقة ، كثيراَ عن الاتترابية إلى الأ تختلف تنتهي وبحيث
ن أ الحق من ،فهلى يقى صواب بهذا الحعكلى على يفكرون العلماء الذين وإذا كان
معزولأ أذا ما أخِذ تانون كل أن ركم قواكِط الطبيعة حادثة أن القول في شصتمر
جدوث الفول ،دبل أن نوجب بحب أم هل بانه حادث ؟ ان يوصف بمكن
ل إ يوم العالم ذات ينتهي أن الضقدم ، لذاك حد يوضع أن القوانين الطبيعية ،
في الطبيعة الَا معين لن !ادف أكبر ،وافه بعد حد أقترابية بحثه عن التوقف عن
النزوة ؟
س!أسصيه الذي التصور ،وهو قليلى منذ ضه تحدئث الذي التصور منظور من
يوم ذأت سيسضدل ناقصة ومؤقتة ،ولكف صياكة صوى قانون ليس علميا ،كل
لتدىخل مكان اي لايبقى اذن بدائية هنه + إلأ صورة الأول لايشكلى أعلى غانون
المعروف فمن لهذأ. بمثالى واضح ستمدنا النظرية الحركية للفارات ان وأظن
أن كل بح!يطة ة نفترض بفرضية الغازات خوأص كل اننا نفضر افظرية في هذ.
هس!ارا! كبعرةه واخها لح الابحاهال! بسرعه فى كل الغازا! دعحرك جزئعا!
جزيء الإناء او من جدران فن قريبأ جدا لاتتغير إلأ عندها يمر جزيء سصتقيمة
آخر.
الأفعال الخوصطة، هي البدائية بملاحظتها لنا حواسشا الأفعال التي قسعصح إن
المستبعد جداًالآ الأقل ،من الكبيرة ،او على الفوارق تعوض الموسطات هذه وفي
ماريوت تانون مثل الظواهر الملاحظة لقوانين بصيطة تخضع بحيث ئعوص،
+فالجزثيات تغير الأ محت! لس للفوارق التعويض هذا .غير ان !ساك اوكي
التي تكو!ا، الأشكال التنفلات الم!شمرة تمر تلك هذه وداخل موقعها بلا توتف!
وهي العدد، كثيرة التركيبات هذه إلأ ان الممكنة . التركيبات كل من وبالتتالي ،
بدورها وهذه منها. إلأ القليل عنه ولا يشذ ، ماريوت لقانون جميعا هطابقة
لانتهينا !يلة فلو انا راقبنا غازأ هدة ، اطول أنتظار وتت غير انه يجب ، شقحقق
الوقت من كم قانون هاريوت عن قصير جدا زمن يقينأ ،الى ان نراه يبتعد خلال
tor
هذا ان الص!نوات المحتمل لوجدنا عدد نحصب اردنا أن لوانا بلزم للانتظار؟
ارقام . الى ضرة سنحتاج ارناهه وحدها انه لكتابة عدد بحيث الضخاهة العدد هن
تبيناها اننا أذا الوأضح فمن النظرية . هذه قيمة هنا أناتق ان لا أريد
وهع فعه صحمحا. لوم لالظل لأنه سيالط فى اع!نثا حادئا، ماردو! دانون سمصبح
(ضهم اكثر الأليين !لبا. للحتمية ؟ النظرية الحركبة خصوم أنصار هل ؤلك،
المع!افة تبعأ تتفير مح تاثير قوى لاتبتعد عنها إلأ ثحت صلبة تتيع مسارات فجزئياتهم
لعامل ولا لا للحرية صنير مكمان ولو نسقهم في لايبقى بدقة ، محدد لقانون
رفما ، واضيف حدوثا! تسميته يمكن شيء، ولا لأي المعنى ، جصر تحركي ،
ان يظل عن لقانون مابىيوت نفسه ،انه سيك! تطور هنا أي للالعَباصبى ،أنه ليس
دقيقة سيعود من القرودط ،ولكنه بعد جزء من ضير معروف بعد عدد صحيحا
يقال غالبأ :ربما فهم آخر، التطور ،لنرفع سوء جملمة تد نطقت ومما دش!
على الفحمى في العصر يوم أنها أ تكن ذات القوائين تتطور،،وزبما ئكتصف كانت
حمالته الراهنة. من الماضية نسثنتجه كوكبنا في حالته أننا نعرفه عن ما نظن
بواسطة الكسيفية التي تجري فهي ألاستنتاج، بها هذا الئي يتم الكيفية ائا عن
لنا باستنباط فإنه يصممح ، كذلك ومادا أ ، وتال سابن بين علاقه القانون
باستنتماج ، لنا كذلك المحشق!بل ،وشصمح لنا بتونع يسمح أي السابق ، الضالي من
الذي الفلك وعالم . الماضي إلى الحاضر بالانتقالط من اي ، اللاحق هن السابق
منها حالتها في المسعتقبل بواسطة يستنتج بإمكانه ان الحالة الراهنة للكواكب يعرف
ايضأ إلأ انه بإهكانه يبني نقويمأ فطكيأ. حين ما يفعله بالضبط .وهذأ نبوتن تانون
ن ا بها لاكلكنها لموم الئى لس!طعأن والحساباث الحمابعه . هنها حالعها لصعنعج ان
وما دام هذا في الهتقبل، يظلى صحيحأ ان عن ئيوتن س!يك! قانون تخبره أن
أنه كالن خاطئأ ان تجعله يعرف انطلاقه ،ولايمكنها كذلك نفطة بالضبط القانودط هو
في الماضي.
أيام يوم من تختبَر ذات أن الفلكية بمكن التقويمات تلك أن صحيح
154
+الأ انه فيما يتعلْق بالماضي، خاطثة ا!ا كانت فيعرف خلف!نا، طرف من المستق!بل ،
نتائج مئل ،وذلك نتائج الحساب فإن شهودأ، لم يخفف الذي الجيولوجي الماضي
ئتافي بطبيعتها عن الحاضر، من الماضي يخها أستنباط التي نحاول التأملات جميع
الفحمى فوأننن الطبععه في أ!ر (ذا لم دكن الوان الاخنبار .وهكذا لودط هن كل
ذلك ،لأننا لانصتطيح ابدأ ان نعرف لايمكن ،فإذنا الحالي نفصها في الصر هي
الموأنن .رجما ئمال ثبات للك فرض!ه هن الفعرة الأ ما نستنعجه ئلك عن ان ثعرف
ألى تركها. فنضطر إلى نتائج شناتضة ئؤدْي الممكن ان من الفرضية هذه (ن
حية، داثما كائنات أنه ئد وجدث ان نستنتج الحيماة يمكن باصل فيما يتعفق وهكذا،
انه نصننصج ان كما ممكن الح!اة ، من الحعاة ثحرج دأئما ان فا العالم الحالى لظهر لأن
الحالة الراهنة الفزياء على الحاليه في القوانبن تطبيق لأن حية دائما كاننات توجد أ
كان! أدن الح!اة فوده إلى درجه ساخنماَ جدا كان نحبرنا أن هذا الكوكب !ركبنا
ئُرفَع بطريقتين: دائما أن النرعيمكن هذا الثي هن التتاتضات ان غير . سشحيلة
التي تلك هي بالضبط أن قوانين الطبيعة الحالية ليست نفترض ان نستطبع
حالبا ما افترضناه ،ولكنها قرانين الطبيمة هي ان نفترض ان كما يمكن افترضناها،
بحبث كاطة بصفة هعروفة أن القوانين الحالية لايمكن ابدأ أن تكون وأضح
القواننن بحطور بالقول ملزمين نكون وبحيث ث!بنى الحلى ا،ول ان لانسعطيع
الطبيعية.
بما فيه الانسانية تعمر وان ممكن كهذا ،أن تطورأ اخرى جهة ،من ولنفرض
متباينة، نتما؟ج الى السابق سيؤذي إن نض لهذا التطور شهود. يكرن الكفاية لكى
السوابق أن الحال طبيعة يعني هذا الرابع . الدهر وفي الفحمي العصر مثلأ في
كير قابل يصبح الفحمي العصر ،ف!ن مماثلة الظروف كلى مماثلة !ريباَ 8وإذا كانت
سابقا أن فما يض!بقى هو ها نفتوض، هذا لي! طبعأ، الرأبع . الدهر للتمبيؤ عن
الساب! ممنرنا إلى ن!عجه هعينه ،بينما !س لؤذى مصمم معن مععنا همرونا بظرف
المسألة .أفا له في هذه لا وخل .والوفت إلى نتيجة أخرى يؤذي آخر متمم بظرف
الصابق دلك أن سيزكم كان الخبوة ،والذي قللٍ علم سيصوغه القانون ،كما كان
القانون ، المتممة ،هذا الشروط عن الطرف اللاحق ،غاضا دائما إلى ذلك سيزدي
اكز اخحالي آخر يُستبدَل بقانون ان مجب ألَا تقريبيأ واحتماليا، لم يكن الذي
دأئما أمام نفص إذن دنحون المتممة 8 الاعتبار ال!ثروط في بدخلى أكز، وتقرببي
155
القبيلى ،فإ!ا لن ؤلك حللناه سابقأة لو اكت!ثعفث الإنسانية ثعينأ هن ال ى المخطط
التي تغيرت . هي ان الشروط ،وانما صتقول التي تطورت ان القوانين هي تقول
بها جميعأ من يحتفظ الس!يد !روا +غيران معمالب نحتلفة للحدوث اذن هذه
العواننن العجرلبِه جمعها إن آخر. هعنى المها هـلض!ف بل كعر مم!ز .كافب،
إلى اننا حوَلناه بح!كل ذلك فمرد لنا صحبحا لبدو كالن بعضها داذا نعربببة،
وبما ا ن ، بحرله ال!حويل بهذا د!ا بالمبدا .لمد ديل، هن (س!معه ، الى ا!طناعى
ألى الحدوث نقلنا هذا فإننا قد جدا، حادث شيء النزوة التي دفعتنا الى ذلك
الحرية لأننا نصير تفترض الضرورة إن نقول لنا ان .بهذا المعنى يحق القانون نفه
لايفيد وقد الإسمية ، لمجال توسيع سوى في هذا وربما لايوجد بالحرية . حتمعِن
التي تُطرح المصاكل، تلك في المساهمة في حل للحدوث جديد هعنى كثيرأ ادخال
في انجح انني لن جيدأ الاصبتقرأء ،فأنا اعرف في اسص لا أهـلد أن اجث
ن أ التخلي عنه .أ!لد ققط المبدأ لاتواز!ا إلاَ صعوبة هذأ تعليل صعرية وان هذأ،
السابق نفس يحدث بتطبيقه .عندما انهم ملزهون العلما. ،،وكيف يطبقه ابين كليف
الصياغة العافىية لهذا المبدا. بدورها .هذه هي ان تحدث النتماثج يجب نفس ظن
ن ( نقول فلكي لئعيء. يصلح أن فإنه لايمكن الصمكل، ألى هذا انه اذا رذ غير
،لأنها مسؤولة قد حصلت الضروط كل ان تكون الصابق قد وقع مجب قس
إذن تطبيق .ينبغي له أي يجد المبدا ،لن فإن ابدا، يحصل لن هذا وبما ان
سأبقأ فإن (ب)، ناتجأ (11 سابق مرة (ذا انتج فنقول : الصياكة ، نعدل ان
إب). عن (ا) ينتج ناتجا (ب -ا) قليل الاخلاف (أ -أ) قليل الاختلاف عن
داذا كان لهذا بواسطة عدد، الشروط أحد عن التعبير الممكن أذا كان من
آنئذ نسبيأ. ،واضح الاختلاف (تليل معنى فإن هتقاربتان ، في الحالتين قيمتان العدد
الى تلك نصل عملية ، وكقاعدة للحعابق . النتاثج دائة سصلة المبدأ ان سيعني
اذ بدودط يوم ، العلماء كل به بالفعلى ما يقوم وهذا استكصالها. التي يمكن النتيجة
ان يمثل بواسطة نبحثه يمكن :ان القانون الذي المسالة التالية ذلك مع لنلاحظ
156
المبدا الذي المنخنى .وبناة عل ذلك نقط بعض نعرف التجربة .لقد جعلتنا منحنى
هتصل. الربط بينها بوأسطة خط النقط يمكن نعتقد ان تلك صباغته كنا بصدد
نقط ذلك من فقطاَ )خرى جديدة العين .وستعطينا تجارب الحط بواسطة هذا نرسم
ن ا عل!شا تبل ف!ئه سيكون المرسرم من الخط النقط خارج هذه المئحئى .فإذ) جا!ت
عددها ،ومهما كان كائنة عا كانت نقط مبدثنا .فمن عن نتخك المنحنى لا أن نعدل
اذا جاء هذا المنحق كريب بلا شك كبيرا ،يمكن أن نرسم منحنى متصلأ.سننزعج
يكرن المبدا لن ولكن ، اخطا+التجربة إلى هذا، بالإضافة ، وسنتهم الص!كلى،
الظاهرة ما نعتبره بين ظروف أن هن إلى ذلك مراجعة بثعكل مباشر +أضف موضع
عن يختفان إذا لم يكونا تليلي الاختلاف و(-1ا) ونعتبر ()1 أهمية ، ذي كير
مع يتحد الهيدروجين هثلا ان فألاحظ الئابعة . الح!روط تلك الأ بواسطة بعضهما
هن الغافلن سيتحدان يفين ان هذينن على تاثير الشرارة اْفاكون تحت الأكسجين
.ونحن الفاكل تفير كثيرا خلالى قد طولى االمحشري خط أن هن الرغم على جديد
كل لها تاثير محسوس يكون اذ البعيدة لا يمكن الأجسام حالة مثلأ ان نفترض
فيها يتضمن هناك حالات نفمط ،لكن الظوأهر الأرضية .هذا امر يبدوانه يفرض
إذا شثنا، الاعت!باط أو، قححطاَ اكبر من عمليأ، العديمة الأفي، الظروف اختيار
قابل غير يصبح الاستقرا، :مبدا اخرى ملاحظة هناك الفطنة . كثيرأ من يتطلب
المماثلة أو المماثلة تقريباَ ،لو الأجسام كبير من عدد الطبيعة في لو لم يوجد للضطبيق
من اخرى الفوسفور إلى قطعة من تمة الممكن مثلا أن ننتقل من من ا يكن
الفوسفور.
لنا في سيبدو الحتمية والحدوث مشكل الاع!ت!بارات ،فإن في هذه اذا فكرنا
جديده شكل
كسل الظواهر الكونية ضمن نجح!لسلة كل نحيط انه بإمكاننا أن فلنفرضْ
بها العلأفات بالمتتاليات واعني نسميه أن ن!ئامل ها مجن ان متوالية الزمن .نستطيع
ائصور بل ثاتجة أو توأنين، علاقات عن اتكلم ان لا اريد وتال . سابق بين
أنه كير . التماثل ا كاملتا اثنتان لاتوجد المتتاليات هذه بين هن انه اننا س!نرى
بينها ما هي من ف!نه ستكون صحيحما قمئا باياغته الذي الاستقرأء هبدا أذأ كان
المصكن :من .بعبارة أخرى البض بعضها إلى جانب ممائلة تقريباَ ،هـممكن تصنيفها
في نهاية الحت!ة ترد كهذا !نيف للمشَالِمات إلى أمكان ،وشرعية القيام بتصنيف
157
الشكل هذا في فربما بدت . الابق التحليل منها بعد ها يتبقى كل وهذا + المطاف
إلى انحواف بعد عودة ان ئقال :إن في هذا انه بمكن وإلزأمما .ولاشك إزعاجا اقل
الَا حتميأ الإنسان أدط يكون لايمكن اْننا نرفضها: بدا التي لوروا، السيد نتيجة
امر يمكن فهذا .اتنازل ، المصنف تدخل يفترض تصنيف كل إن بالفعل ، بالحرية .
الفائدة ،فمد ها لبدو لى ،عدلم كل لكون لن الانحراف ذلك الدفاع عنه .كران
العلم قيمة :ما هى المقألى هذا التي يثيرها عنواذ المسالة الى الأدط اصل
مع العالم مشتركا هذا فيه هوْ كون العالم الذىِ نبيصن لظ هوضوعية ما يضمن
نتلقى الآخوين بيننا وبين التي تتم التواصلأت ربوأسطة . مفكرة اخرى كائنمات
لاتاتي مثا ،ولكنا لْزى ف!يها، الاستدلالات ان هذه .نعرف جاهزة استدلالات منهم
تبدو الاستدلالات نلك ربما أن هثلنا* مفكرة ، كاثنمات جممل الوقت ، نفس في
ما نض الكاثنات المفكرة قد رات ان تلك نحعشتج فإننما عالم حواسنا منطبقة على
يكون ان يجب موضوعي :ها هو ال!ثرط الأول للموضوعية هو إذن هذا
من ئنْقَلَى تابلا لأن يكون ان وبالتالي يجب العقول ؟ كبير من عدد بين مضتركأً
" الذي 9الخطاب إلأ بوأسطة يتم ان لايمكن النقل هذا وبما ان ، إلى الأخرى احدها
ملزمودن بالاستنتاج :لا موضوعية إذن فنحن الحعيد لوروا الحذر لدى يئير كثيرأ هن
هل ابداً بالنسبة لنا، عالمأ هغلقأ الاَخوين إحسعاسات وستكون ، خطاب بدون
احمر؟ ليست الذي يعمميه جاري الذي اسميه احمر هو ففسه الإحساس الإحصاس
يخلقان قي هثثورأ وخشخاشأ ان كرزة .لنفرضْ ذلك من للتحقق لدي!نا اية وسيلة
وفي (ب) وان ورقة تثير فْي الاحساس (ب)، وفي الآخر ألاحع!اس ()1 الاحساس
الأمر ض!ي!ئأ ،إؤْ انني هذا عن نعرف اننا لن الواصح فحن (أ). الأخر الاححاس
هو الأول سيممي بينما أخضر، (ب) احمر ،وألاحساص (أ) الاحساس سأسمي
بالنع!بة إلينا معا هوانه هلاحظته مما يمكن فإن الممابل وفي والثاني احمر. اخضر،
الاسم نفس ما دمنا هعا نعطي الاحنساس المنثور نفص ستثير الكرزة والخسخاش
الأصح، غير قابلة للنقل ،أو على إذن الأحاسيس التي نش!عر بها .إن للإحصاسات
158
،وكامض دائما علىالفهم كير قابلة للنقلى ،وعصي ما هو كيفية خالصة كل
الأحاسيس. بالن!بة للعلاقات بين تلك كذلك الأمر ليس داثمَا ،نحن
سوى ا!يفية ،وليص من خال هذا المنظور ،فإن كلى ما هو موضوعي من
سوى القول ان الموضوعية لي!ت إلى حد انني لن اذهب علاقة خالصة .صحيح
التي شحدث مبالخ فيه لطبيعة العلاقات لهذا تخصيص -،لأنه سيهون كمية خالصة
لمول نفصط لرك أذكوه والذى لم اعد الذى ذلك ها بحعلنا نفهم ،فى هذا ولكن عنها،
القضية تحفظاتئا ،بصعأن هذه كل معادلة تفاضلية .ورغم سوى العالم ليس ان
إنْ موضوعيأ ان يكون يمكن ،أن نقبل انه لاشيء ذلك عليغا ،هع الغريبة ،فإنه يجب
الذي الصي ء الوحيد قابلأ للنقل وباقمالي فإن العلاقات بين الأحاسيهي ا يمن
على الناس ،دليل بين كل مصشرك شيء بالجمال !ا وهو الا!عال ربما يُقال إن
.ولكن بال!الى وهوضوع!ها، ، بالنسبه للجمع واحدة بدورها احاسمسنا كعف!ا! ان
ذلك عليه هوان استدل فالذي البرهنة لم تتم بعد، أن يجعلنا ندرك التاهل في هذا
زيد هن يعطيها كل بوأسطة الاحايم!يالتي زيد أو عمرو الانفعال قد أئير ضد
(ئا بكون .وذلك الأحاسيس لضلك التركيبمات المقابلة الاسم او بواسطة نفس وعمرو
بينما يكون احمر، يصميه الذي (،)1 بالاحاس زيد الانفعال مرتبطأ عن هذا
يسميه احمر ،وإئا لأن مذا الذي (ب)، بمالأحساس ،عند عمرو موافي مرتبطاً ،بشكل
المتوافق التركيب ذاتها ،وإنما بوأسطة الأحماسيس بكسيفيات أثير ليص الانفعالى قد
معينة ،وإنما لأنه يحتلى موقعأ كيفية جميلأ لا لأنه يملك هعينأ يكون إحساسأ إن
ان نحرك صر لنا بإثارته هن بشكلى لإيصمح افكارنا ،وذلك ب!ثية ترابطات معينا داخل
الأمر ويمابلى الانفعال الفنى .وإن الحعط الاَخر من فا الطرف لوجد الذى ا!لحْستمبلى
لاشيء . او علمية او جمالية ، أخلاقية ، ناحية من نظرنا دائمًا سواء هو هو سيظل
تماثل عن نتحدث أن .كير اننا لانستطيح مماثلأ بالنحبة للجميع إنْ لم يكن موضوعيأ
إلى 9عملة الممكبئ قيجمته من وإذا كان مفارنة ، أجراء الممكن هن إلأ إذا كان كهذا
له ان تكون يمكن إذن لاشيء إلى آخر. فكر براسطتها -ان نضقله من 6نستطيع تبادلى
دابلا للمعمل. ! اى "الخطاب دابلأ للنمل بواسطه إن لم لكن ل!مه موضوعمه
ن ا لايمكن غير منظمة المالة .فإن مجموعة من جانب سوى ليص إلأ ان هذا
بمكن هنظمة مجموعة غير قابلة لاتعقلى ،غيران لأنها ستكلن لها قبصة مرضوعية ئكلن
915
بالفعل. معيشة احأسيس تقابل ،إذا لم تكن موضوعية اية قمية لها بدورها الأ تكون
تد تيل لأذِره لو لم يكن وما كنت اذكر بهذا الحررو، ان السطحي يبدو لي انه من
ان هذا الراى لاحظَ علما تجرلب!أ .وركم إلى ان الفزلاء لبس لذهب باطروحه مؤخرأ
ن ا الأحسن الفلسفة ،فإئه هن طرف علماء الفزياء ،او من طرف هن يُتبنى له في ان
يقود إليه .عندنا إذنْ المنحدر الذي به لكلي لانترك انفسنا تنزلىَ عل علم على ئكون
الثافي فإن الواقح(ْ ) والحلم ، بين يفصلى الأول لاذا كان تحققهما. من لابذ شرطان
شيء ( .ثه قبل كل الع!صابق في الفصل هذا العلم ؟ لقد ضرحت 6ما هو والأن
أنها مرتبطة بقرابة بينها المظاهر ،ركم التي تفصل الحوادث في تقريعب ،طريقة تصنيف
ن ا سبق +والحالة هذه ،فقد العلاقات من نسق ،العلم وخفيهْ .بعبارة اخرى طبيعية
وسعِكولى عنها الآ في العلاقات وحدها، هنذ قطيل إن الموضوعية لإيخكن ان خا قلنا
إلأ لأنه لايجعلنا نعرف له قيمة موضوعي! ان تكون بأن العلم لايمكن ائا القول
هي ، بالضبط والروابط وحدها، العلالا! لأن بالمملوب ، فهو إسعدلال علالال!،
أبتدعت أجلها من أ! الحارجية ، والموضوعاث + ئعت!بر هوضوعية ان التي يمكن
مجرد مظاهر عابرة يتعذر الاهسال! بها، ليعت لأ!ا بالضبط ،موضوعات كلمة موضوع
رابط ثابث، زمر موئقة بواسطة وإنما هي ألاحاسيس، مجرد زمر من ولأ!ها ل!ست
الرأبط علاقة+ فيها هوضوعاً 8هذا ما يشكل ،هو ادابط ،وحده وهذا
الطم لايعني ْ:هل القيمة الموضوعية للعلم فإن هذا نأل عن إذنْ عندما
العلاقات يجعلنا فعرف هل يعني : ولكنه الحقيقية للأشياء؟ الطبيعة نعرف يجعلظ
اننا اظن بل بلاأ الاجابة في يتردد ان يمكن لا أحد الأول ، بال!نعسبة للسؤالى
متناول فقط بحيدة عن إلى ابعد هن هذا :إن طبيعة الأشياء ليس! ان نذب ف!تطغ
يجد إله يعرفها فإنه لن وأذا ما وجد يجعلنما نعرفها، اذ يمكن لاشيء العلم ،ولكن
ان نفهم التنبؤ بالجواب ،وإنما لانستطيع عن ففط نعجز ولن للتعبير عها، الكلمات
الص!ؤال حقا؟ نفهم لنا ،بلى اتصاءل :هل شيئأ منه لو اعطي
العام .ولكني للاصنعمال اخضع .بذلك لكطصة عرضوعي كلمة !اقعي كمرادت فا أستعمل ()5
موضوعية. ليست فهي فأحلامنا واتمية ،وهع زلك ربما اكرن على خطا،
165
الحرارة ،ما هي ما هي تجعلنا نعرف ا!ا علمية نظرية اذن ع!ندما تزعم
ما تستطيع نفصها بالموت هصبقأ ،فكل الحياة ،فإ!ا عَكم ! او ما هي ا!هرباء،
إؤن هؤلمه وممهافحه. ه فهى كاهضه صورة سوى النظرده اعطاءه لنا لن محون هذه
يجعلأ ان العلم يستطيع هل كير!وارد: ا!اول ،ما دام الثمافي الآ السعؤال ا يبق
وهل ، بينه بين ما يربط الفصل ينبي الحقيقية بين الأثصياء؟ هل العلاقات نعرف
ألى ما قلناه هن الرجوع السصؤال مجب هذا معى ؟ لفهم بينه الربط بين ما يفصلى يجب
هذ0 هذا معناه :هل لهذه العلافات قيمة هوضوعية؟ الموضوعية :هل شروط فبل عن
بالنصبه للذلن س!ألون واحده كذلك سمكون ؟ هل العلالا! واحدة بالحسبه للجمع
بعدنا؟
واحدة بالنسبه لدالم والجاهل ،ولكن هذا لا!م لأنه اذا كان اخا ل! واضح
التجارب من سلسلة بواسطة يدركها العالم بإمكانه .ان يجعله الجاهلى لايراها فإن
المجللعين هو أن هناك نقطاَ ممكن إن يتفق بحصاثها كل الأهر الجوهري وإلاسعبدالا!.
كان الإتفاق دأصما وإن أن كان الم!الة في ان نعرف .وتبقى التي أجريت التجارب على
إلتي يقوم المفاربات إنْ كانت نتسأءلى ان بالنحعبة لَمنْ يخلفنا .وبالامكان معيظلَى موجردأ
الفد .لاممكن لصاكعد هذا ان شس!ند على اى علم طرف من بها العلم اليوم سمؤكد
إلى أذأ رجعنا العمر، من للعلم أصبح ولعد بوايع . المسأله ل!على هبردر دبْلى لأن
و أ مؤتتة ، نجماءات التي يشيدها البناءات إذا كانث ها لنا بمحرفة ما يصمح تاريخه
الأطلالط تتراكم وان يوهأ لايتعذى النظريات الأولى يبدو لنا ان عمر للوهلة
،تصير في اليوم الثاني موضة في اليرم الأول ،تصبح النظرياث الأطلالى .تولد فوق
ئصبح اليوم الخاص! ،وفي هتخلفة تصير الرأبع في اليوم الثالث ،في اليوم كلاسيكية
النظرية، هي الشكل بغا ما يسقط لرأينا ان قريب هنسية .غ!يرانا لو نظرنا من
الأشياء .الأ أن فيها ها هي نعرف القدرة على جعلنا التي تزعم المعنى ،نلك بحصر
هذه فإن حقيقية علاقة نعوف الأحيان .فإذا جعلتنا إحداما شيئأ يعحتمر في اغلب
التي قسود في النظريات الأخرى جديد، متنكرة في ثوب وصنبها نهائيأ العلاقة تتقرر
الضوء تعلمنا ان الأئير كانت تموجات نظرية مثالا وأحداة ستاخذ بالتتالي مكانها.
ئصاره الضوء ان دعلصا الى الثظرده الكهرطشعمه .افا ال!وم فإن الموضه دفضل حركه
تيار والن هذا إن الضوء بين النظريتين لنقول في امكايخه الؤيخق أن نجث الا ينبغي
الحركة غير هطابفة هذه الأحوأل ان كون المحتمل في كل حركة ؟ بما )نه من ا!ار
161
في ا ن الاعتقاد الممكن ف!نه من القديمة ، النظرية هذه التي تالى بها انصاو للحركة
فإن ئعيثأ منها ماؤال ذلك بها .ومع النظرية القديمة قد اطيح القولط أن هو الصوأب
العلالا! ثفس السارا! الافعراض!ه الى لمول بها مكسوكل دام لوجدبنن ما بالمأ
ماؤال تائما، شيء (ذن هناك . بها نريل الافتراضية التي يقول الموجودة بين الحركات
لغة من ها يفس!ر انتقال الفزيائعِن الحالمِن بلاصعوبة وهو . اساسي الثيء وهذأ
.لك! يُع!تقد ا!ا ثابتة قد أهلت المقاربات التي كان نلك ان الكئير من لاشك
إنه نفس الأولى ؟ موضوعية فما مقياس . قائما .هـلبدو انه شستمر هازالى اظبها
التي الأحاشس بمعثى ان واقعية الأخيرة الخارجية .فهذه الأشياء اعتقادنا في مقياس
للكحر، القابل كير الإسمنت من نوع فيما بينها بواسطة لنما هرتبطة فينا تبدو تثيرها
بين الظواهر علاقات لنا عن العلم ،فهو يكشف عابرة .كذلك صدفة بواسطة وليس
غير مرئ!ية.مدة اثها ظفت رفيغة نجدأً بحيث +أنها خيوط صلابة اقل ئباتأ وليست اكز
أقل ليحعت إئها إذن رؤلِتها. لعدم هناك .وسيلة لم تعد س!وهدت هنذ .ولكنها طويلة
الخارجية واقعي!ها .ولايهم ان ئكودط قد للموضوعاث -تعطي التي تلك واقعية من
الاَخر. لن يفنى مبل ها دام بعضها جدا، عُرِفت حديثأ
خارجى. واقعب اي صضوع لايقل وأقعية عن الأثير ان نقولى مثلأ إن نستطيع
ورائحته علاقة ص!مية بين لونه وطعمه ان القول بوجود هذا الجححم يغني انه ئوجد
الظواهر كل بين قىابة طبيعية هنال! ان الأثير هعناه بوجود والقول . ومحشمرة ق!ية
البصرية.
وإنما لاتركيباف الأخوى، لِإحداهما قيمة اقل هن أن القضيتين ليست بدهي
عددا لَضم العام ،ما دامت الإحساص لتركيبات ممما أقوى واتعط العلمية ،بمعنى ما،
سوى إلى احتواء التركيبات الجزئية .وقد ئقال إن العلم ليس الحدود وتنزع اكبر من
بمالنة ،ولكن هلاثما بالنسبة لي فقط انه ليس ،انه ملائم ،وصحيح صحيح
وصحيح بعدنا. سيأقي بالنعص!بهَ لَمنْ ملائما انه سيبقى كذلك وصحيح الناس ، لكل
بين الأشياء ْ+تلك العلاقات هو الموضوعي الواقع الوحيد إن باختصار،
التوافق، ،وهذا العلاقات هذه أن الكوفي .ولاشك عنها التوافق التِى ينتج العلاقات
162
هذأ بهاه ولكنها رغم او يضر شصورها الذي الكر بمعزلى عن لايمكن تصورها
لتوضيح فرصة التي ستكون الأرض لنما بالعودة إلى مسألة دوران مايسمح وهذا
تدور بان الأرض 4ها يلي " :وإذنْ فالقول والفرضية في "العلم قلت لي أن سبق
-من و: تدور، الأرض : القضيتين هاتين (ن ، الأصح او على له . . . لاسنى قولى
واحد.، لهما معنى قضيتان تدور، الن الأرض أن نفتىسض الملائم اكز
ان فيها البعض التاوللاث كرابة .لقد ظن إلى اكز الكلمات هذه وقد اذت
الذين ان صر + لإدائة كاللي فيها تبرير وليبما كان ، اعافىة اعتبار لمنظوِمة ب!موس
الحقيقة- بهذا الصحأن .فهذه يخطئوا ان بإهكانهم ا يكن كاهلاَ بإمعان قراوأ الكتاب
مصشوى م!مملمة كمسلمة المجدص هثلأ ،ولم يكني في نفص -فد وضعت الأر ضئدور
العالم القايتين - : القول ة "أن غرار على وذلك نها. لها أو تخل ترك في هذا
ب، الحارجي موجب العالم ان ان نفترض اكر الملاثم من و -: إلخارجي موجود،
قد الصورة ،نكون وبهذه في كلتيهماا .وهكذا، نفسه وهو وحيد لهما معنى تضايان
اليقين التي نضفيها ع ! الدرجة من بنفس القاثلة بدوران الأرض احتفظنا للقفة
الفقرة الرابعة، في ما شرحناه الأ أننا ،بعد نفحمها. الخارجية الموضوعات وجود
بقدر صجحة فقد قلنا إن نظرية فزيائية تكلن هذأه إلى ابعد من أدط نذهب نحشطيع
في المسالة التي سنبحث المبدأ هذأ .وعلى ضوء الصحيحة العلاتات من ما توضح
وجهة هن ليحست تدور .والقضية القائلة بأن الأرض لمكان مطلق إنه لاوجود
اكز ولا هذه لاتدور، القضية القائلة بأن الأرض هن صحة الحركة ،اكز نظر علم
،محضاه افتراض الأخرى بالمحنى الحركي ،ونفي إحداهما، .فإثبات تلك من صحة
فإننا الأخرى .نْحفيها حقيقية علاقاف عن إحداهما تكصعف ك!! انه إذا كانت
الثانحة، هن !حة أنها ،فزداشأ ،ممز ان ننظر الى الأولى من حث نستطم! مم ذلك
ه - - ء صا ت
السث!ك فيها ممكناه لا!بح الاحية هذه غنى .ومن أكز تحما! محتوى ما دأمت
الح!ماوية النهارية للاجسام الحركة ،وهذه للئجوم الحركهَ النهأرية الظاهرة فهذه
fir
ليدوران !.صاعه فركر، ،ودورإت الأرض ،ثسطح اخرى جهة من الأخرى ،وهذا،
بالنحمبهْ لَمن ل!بى سحبد الظواهر هذه كلى إن . . وغعرها. ، والصابحأث الأعاص!ش،
كوكل نيك يختبىْ نقرية لمن بالنسبة لكنها بينها. لاعلاقةْ ظواهر بطليحوس، فظرية
هذه تدور اقرر اذ 3ل فأنا عتدما افول إن الأرض احد. 0، إلى سبب نرجع ظواهر
طلما امرأ حسحيحآ، وسيبقى ، اهر صحيح وهذا . صميمية بعلاقة ترتبط الظراهر
دورأنها فماذا نقول بخصوص نفسها. حول دوران الأرض هذأ يخما يخعق
لمن يتبنى نظربة تماهأ بالنة مسشقلة ظوأهر ثلاث أيضأ لدينا ضا الثممس؟ حول
-،أحا.. إ! اصلى ترجع ظوا! قبنى نظرية كوبرفيك لَمنْ ،ولحَنها بالنسة طليه شص
الكرة الحصماوبة! ،زيه عل الظاهرة للكو)كب التنقلات الظواهر: ولنتاول هذه
ان تفبل فىِ شيء الصدفة من النجوم ذاتها ،هل تلك ،واخ!تلاف منظ الئابتة النجوم
اطن!يط لمدفى ألزيغ با المدة مساولة فذه والطْ تكؤدن سنة ؟ مدته! لامتساوية أ!واكب كل
الجواب سيكون طليموس المنظر؟ من .منظور فنظومة لمدة اختلااف كذلك ومساولة
هأها ألافولى وهعق ،*3 ر الجواب فسمكون منظرمه كوبرن!ك منظور ببك ،وأثا من
مكان لايوجد ما دام امر صحيح بدوره الثلاث .وهر الظوافر بين علاقة بوجود
مطلقه
الأجصام الحصماولة بواسطة فعلى لايمكن تفسير حركات في مضظوهة بطيموس
التي تكف الصميمية ،بينما العلاقات المر!!ية ة فالميكانيكا الص!ماولة ه!تحيلة اقوى
حقيقية -لهذا ،فإت بين الظواهر المماوية علاقات وجودها عن لنا الميكانيكا السماولة
الوقوع في الخطا. ،اي ال!تات معناه نفي تلك الأرض بنبت اقول
لها انه ليص حق!يقية رغم كاليلي، غذب أجلها التي من الحقيقة ، تبقى إذن
من وغف عمقأ دقة واكز أن معناها اكز لها الجاهل ،وركم يعطيه إلمعنى الذي نفس
هذا.
فربما كان ما السيد لوروا، ا!لى العلم ضد العلم من لا اريد أن ادافع عن
ن ا عنها ،ولاي!يم المعرفة لأثه يحبها ،ولبحث ينمي العلم للتطبيق ،وهو يدينه هو
الأفكار الئي أريد ان أدلي بها ،بهذأ الشأدن. فإن لي بعض ذلك دوحماه وهع من يعيث!
التي تلك عن ان نبحث الحوأفىث ،ويجب كل لانستطيع ان نعرف نح!
164
،بدل الصدفة ،بناء على قىلس!ؤي بهذا ،حسب .الطماء يقومون الط شُرف شضهحق
بعفر! أن العلماء يعتقدون ،فإن العكس .وعلى العطية انتط!بيقات اجلى به من الصام
ن!و!ع !لنا أن غثرلمحامل ا أو لأنها لححطعِ لوأفمماَ لأنها لممم غعرها من أهم إلحوادث
التوافق الذي ذلك ،إذا كان خ! .وإذا كانوا على 11خرى الحوادث اكبر من عددأ
اجل صن علم يوجد ان فإنه يععتحيل باطل ، مجرد وهم ضمني بشكل يلتصمونه
من ،وقد بتنت أنهم على حق انا فاظن اهَا العلم . أن يوجد العمل ،ويالتالي يسشيل
العملي، لأ لأنها قابلة للتطيق متلا، الفلكية ، التي للحوادث الكبرى الصمة قبل ،
للعلم العلم عبارة اثارت ولقد ا الفز. إلأ بالعلم للحضارات لا سيمة
الحياة مجرد بؤص، الحياة ،إذا لم ئكن أ-ا الحياة من انها تعادلى عباوة ،رغم الدهشة
جميعها ليست الملذات أن إذا كنا نعتقد ال!سعأدة ، اجل الحععادة من ل! عبأوة تعافى بل
الحضالرة هو مد الذين يحبون السك!س هدف ان يمون نفى! النوع ،وإذا كنا نرفض هن
بالخمره
ثمن ،ان نعملى أكا سذلى نتألم ان يجب له هدفا. ان يكون يجب فعل كل
يوم . ،ذات آخرون الأقل ،ليرى ،او على لنرى ،وذلك الصرح تذكرة
وها إلأ فى الف!، نفكر ،ما دهنا لاثسمطعان الفكلة عدم ما عدا ئعىء كل
تعبر إلآ عن أن الأشيماء لامجن التي زخرفر عليها ل!نتكلم عن الكدات كلى داهت
افكار.
له معنىه لايمكن ان يكون قول غير الكر آخر إذنْ القول برجود شيء
فإن للذين يعتقدون في الزهن - بالنحعبة وهذا تنماتض غريب - ومع ذلك
العدم قصيرة في صلس!لة هن حقة سوى التاريخ الج!يولوجى يعلمنا ان الحياة ليسث
لللث الحمبه دأخل الواعى ال!ر وأن المر!، من بنن ابدلعن لابداله لها ولا نهاله ،اى
الضي ء. .إلأ أن هذا ألبريق هو كل ليل طويل بريق وسط سوى الفكر لي!
165
الوأرت في كلفاب فبمة العلم) المصطلحات (يعض معجم
3 !o sول oأ!3،م ) س!ا (5 ا؟ بعاد ا
Sens commun
عام اح!اس
Radiation
إضعاع
Radio - لأ أع أ أ
النصماط أشععاعي
167
Radioact حَ tألأأ اشعاعية
Jupiter المثشري
-لا-
Visuel
بصري
-ت-
Speculation ثاهل
Comrnutatif تبادلي
Empirisme تجريبية
َح"D cement
14 تنقل (نقل -حركة)
168
Approximatif نفرببي
Enumeration
د ا ثعد
Compensation تعويض
Associatif نرابطي
Contraste تضاد
Evolution ئ!ر
Genese
لكون
Courant نبار
Isomorphe
تقايلي
-ج-
Racine جذر
* اه ec ءأول.
جزيء
Particule جزيئة
! أ؟ولم1،
جوهر
-ح-
Etat حالة
Determinisme حتية
III
Terme حد
tول Co أ eكام ول ce أاو اهكان ) حدو!
Courroie حزام
-خ-
-ر-
Lien رابط
rcuitأح داثرة
Atome
Rouage دواليب
-ر-
017
troupe des deplacements رهرة التنقلات
Aberration زيغ
-كأ-
ء(كااHorloge side
فلكبة ساعة
سلسلة
ءَثه 3 أ ح
Auditif سمعي
-ش-
() (Retine
a
الحمبكية
Olfactif شمصي
-ص-
ا! 3ا"ع 7 أ 2 عَ 5 الغربي ) الجنوب إلى الشرقي الح!مال من تهب (رياح الصابيات
!34.؟!ول صدفة
غ ءول ه ص!
ول صياغة -نص
-ط-
171
عَ-
orbonifBreيم'L epoque العصر الفحمي
Amorphe عديم الشعكل
Ciriematique في الحركة دون مراعاة القوى المحركة) علم الحركة المجردة (يبحث
Relation علاتهَ
-ف -
Coupure فصلة
Entendement فهم
- j -
!!51 تطب
Puissance فوة
-ك-
Quantity كهية
WT
Sphere كرة
Spherique كرو ي
Astre كركب
-ط-
Instant لحظة
Tactil لمسي
-!-
Princip !ا،ء moindre كا بم ti "+ الف!يما او الفع!! أ؟!3ق
1
كلبدأ احر 7ت
ء ا ة 3tأ ( ( أ خذ مبلر (او هبلور)
Theoreme هبرهنة
Egalite هتصصا!مة
Suite متوالية
ngle؟ +3
أ curviligne الأكى+لم؟ع هنحني مثل!
Ensemble مجموعة
Transformee صلة
Urbit س!
مدار
العمل هدى
173
Couple مزدوجة
Observatoire مرصد
de'1 acceleration de
,Composantes
translation التسارع الائتقالي مركإت
Calorimetre
مسعر
Recepteur محشقبل
Galvanometre مضاعف
Polygone مضلع
3 p عctroscopie مطيافية
Grandeur مقداو
Discursif مقالي
Espace مكان
Electrise مكهرب
Millieme ملبم
Analogie ممائلة
Equation معادلة
Mfgnetisrne مغنا!سية
جonvention مواضعة
Vecteur
هوجط
-ذ-
174
Theorie des fonctions الدوالى نظرية
Theorie des equations aus 4 س! فىح 5 partiellح ع! 7ذ المثتقات الجزئية نظرية المعمادلاتذات
بهاري (بومى)
(Nouvement (Diurne
Ndodyme
فلزي ) (عنصر نِيودِينم
-هـ-
(Mdridien
(le هاجرة
-و-
(adj (Reel
وا قعي
Position relative
). . . د (بالنبة نسبي وضع
-ي-
Certitude
يقين
175
فهرسث الكتاب
+.5000000500005++.......00005ه.0050005+. -مدخل
13 . . + + . . . . . . . . . . . + . . الريأضيات في و)لمنطق الحدس : الأول الفصل
27 ء . . . . . . . . . . . . ء . . . . . . . . . . + + + . الزمن قإس - الثاني الفصل
. . . . . . + . . . ة . . . . . . + ة . . . . . . . . المكان ضهرم : الأك الفصل
61 . . . . . . + + . . . ، * . . . ْ. . . . . . . الئلاثة وابعاده المكان : الرابح الفصل
AV . . ، . . . . . . . + . . . . . . . . . . . . . والفزياء التحليل : الخاهص الفصلى
79 . . . . . . . . ، . . . . . . . + . . . . . . . . + . الفلك علنم : السادس الفصل
501 . + . . . . . . . . . . . . . + + . . . . الرياضية الفزياء ناريخ : السابع الفصل
. + . . . . . . 5 0 0 5 0 0 0 + الرياضية الفزياء في الحالية الأزهة : الثامن الفصل
123
. . . . . 8 . . . . . . . . . . . . . . الرياضية الفؤياء محعتقبل : التاصعح الفصل
!ما
. . . . . + + . . . 4 . . . . . . ، . . . . ؟ اصطناعي العلم هلى العاضر: الفصل
151
والواتع العلم : عشر الحادي الفصلى
176
ة!را
،وبصفة خاصة العلم
11 الفلسفية بوانكاري كتاب اقيمة العلم " ككل كتب 1
يقدم فيه المؤلف أهم المسائل التي سيتناولها الكتاب . - 1مدخل
الرياضيات : يتناول قضايا من حقل أول من أربعة فصول قسم -2
المكان . الزمن .ج-مانهوم .ب-قياس الرياضيات في والمنطق أ-الحدس
يدرس ويبدأ بفصل الفيزيائية العلوم يتناول قضايا من حقل ثاني قسم -3
لعالم الفيزياء أن يقدمها لعالم الرياضيات التي يمكن فيه المؤلف الخدهات
الفصول ،وهذه لعالم الرياضيات لعالم الفيزياء أن يقدمها العَي لِمكن والخدمات
الفلك. والفيزياء .ب-علم :أ-التحليل القسم التي يت!نَمكّل منها هذا الخمسة
للعلم ،أو بعبارهَ الموضوعية العَيمهَ مسألة يشَاول! فيه المؤلف ثالث - 4قسم
فصلين: يتضمن وإلمواضعاتية وهو اأ فيه آراء "إدعو ندو لوروا ى :يناقش أض
العلم والفرضية 11 11 بعد ،)o (091 يأتي هذا الكتاب من ثحما الصدور
) أهم (العلم والفرضية الأول مع الكتاب ، 1 9 0 2ويعد مرة سنة لأول الصادر
إلفلسفحِة الأربعة (العلم والفرضمِة ،قيمة العلم ،العلم والمنهج بوانكاري كتب
بعد وفاة أي الأفكار الأخيرة الصادر سنة ،1391 الصادر بشة ،8091
تطور طرحها المَىِ لأهم القضايا الفلسفيهَ بوانكارىِ بسنة ) فهو من جههَ يتطرق
يجمع بين وبداية القرن العشرين وبأسلوب القرن التاسح عشر العلم خلال
القضايا أو يصحح يستكمل التعميم -والتبسيط والدقة ،وهو من جههَ أخرى
ن أ إلى أ إضافة والفرضية العلم 21 الأول كتابه الفلسفي فِى التي يتناولها لامؤلف
لمترجم ا
05 il 1 1 ؟47 9 0 5 : .تلفاحس . iwivi 357 : -هاتف بمروت