ملخص السلوك التنظيمي على شكل خيارات متعددة للاخت شموع العسيري مجهود شخصي

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 68

‫ملخص السلوك التنظيمي على شكل أسئلة‬

‫دكتور‪ :‬يحضيه سماللي‬

‫‪5341‬هــ ‪5341 -‬هــ‬

‫المحاضرة االولى‬

‫المدخل إلى دراسة السلوك التنظيمي‬

‫السلوك هو ‪: .........‬‬ ‫‪.5‬‬


‫أ‪ -‬هو كل ما يصدر عن الفرد (عمل حركي‪ ،‬تفكير‪ ،‬كالم‪ ،‬مشاعر‪ ،‬وانفعاالت‬
‫ب‪ -‬هو كل مايصدر عن الفرد من تصرفات وممارسات‬
‫ت‪ -‬هو محصله استجابة الفرد لمثير أو أكثر في موقف معين فـــي ضوء طبيعة‬
‫شخصيته‪ ،‬إدراكه‪ ،‬قيمه‬
‫ث‪ -‬هو محصله استجابة الفرد للمثيرات المختلفة التي يتعرض لها في بيئته‬
‫االجتماعية‬
‫ج‪ -‬جميع ما سبق‬
‫ما هي المنظمة؟‬ ‫‪.2‬‬
‫أ‪ -‬هي وحدة اجتماعية (‪ )Social Unit‬تتكون من مجموعة األفراد الذين يعملون‬
‫معا لتحقيق مجموعة األهداف المنشودة‬
‫ب‪ -‬هي التقاء مجموعة من االفراد بعالقات أجتماعية داخل المنظمة بهدف تحقيقي‬
‫االهداف المسطرة( االهداف التنظيمية)‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‬
‫نستنتج إن المنظمة تمثل وحدة ‪ ........‬تضم أفراد يمارسون أنشطة لها أهداف معينة ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫أ‪ -‬سياسية‬
‫ب‪ -‬أجتماعية‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‬
‫نستنتج أن م نظمة األعمال تعمل في إطار‪ ........‬يحدده هيكل المنظمة‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫أ‪ -‬جماعي‬
‫ب‪ -‬فردي‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‬
‫نستنتج أن الهدف من وجود المنظمة هو خلق المنفعة‪: .......‬‬ ‫‪.1‬‬

‫صفحة ‪1‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫أ‪ -‬داخليا فقط‬
‫ب‪ -‬خارجيا فقط‬
‫ت‪ -‬داخليا وخارجيا‬
‫‪ .1‬يعرف العصر الحالي بعصر‪: .......‬‬
‫أ‪ -‬المنظمات‬
‫ب‪ -‬العولمة‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‬
‫‪ .7‬ماهي أهمية ومزايا المنظمات‪:‬‬
‫أ‪ -‬زيادة التخصص وتقسيم العمل لالفراد ‪.‬‬
‫ب‪ -‬استخدام التكنولوجيا واالستفادة من اقتصاديات الحجم‪.‬‬
‫ت‪ -‬القدرة على التعامل مع البيئة الخارجية مقارنة باألفراد ‪.‬‬
‫ث‪ -‬تساهم في تخفيض تكاليف التبادل التي تتم بين االفراد ‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .8‬تعريف السلوك التنظيمي هو ‪: ....‬‬
‫أ‪ -‬هو علم يهتم بشكل مباشر بدراسة السلوك اإلنساني داخل المنظمات من حيث فهمه‬
‫وتفسيره‪ ،‬والتنبؤ به‪ ،‬والتحكم فيه‪.‬‬
‫ب‪ -‬علم السلوك التنظيمي هو الدراسة العلمية للسلوك‪ ،‬فهو يهتم بالعرض المنظم‬
‫للسلوك وليس دراسة ما ينبغي علية السلوك‪.‬‬
‫ت‪ -‬يعرفه ‪ Robbins‬بأنه مجال معرفة يهتم بدراسة التأثير الناتج عن االفراد‬
‫والجماعات والهيكل على السلوك داخل المنظمات بهدف تحسين فعالية المنظمة‪.‬‬
‫ث‪ -‬هوحسب ‪ Altman‬هو دراسة وتطبيق المعرفة المتعلقة بكيفية تصرف وسلوك‬
‫األفراد في المنظمة‪ ،‬حيث ينطبق ذلك على سلوك األفراد في منظمات األعمال ‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق ‪.‬‬
‫‪ .9‬محاور السلوك اإلنساني هي ‪: ....‬‬
‫أ‪ -‬الفرد العامل( ‪)Individuel‬‬
‫ب‪ -‬الجماعات )‪(Groups‬‬
‫ت‪ -‬الهيكل (‪)Structure‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق ‪.‬‬
‫‪ ............. .51‬يتم التركيز على السمات والخصائص الشخصية التي يأتي بها الفرد‬
‫للمنظمة ودراسة اتجاهاته وقيمه وميوله لما لها من تأثير على سلوكه وأدائه في العمل‪،‬‬
‫ويسمى بالسلوك التنظيمي الجزئي ‪.‬‬

‫أ‪ -‬الفرد العامل( ‪)Individuel‬‬


‫ب‪ -‬الجماعات )‪(Groups‬‬
‫ت‪ -‬الهيكل (‪)Structure‬‬

‫صفحة ‪2‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .............. .55‬يهتم علم السلوك بدراسة الجماعة وخصائصها وعوامل تماسكها بما‬
‫يؤثر على السلوك داخل المنظمات‪ ،‬ويسمى بالسلوك التنظيمي الوسطي‪ ،‬كما يهتم بالقيادة‬
‫واالتصاالت ‪.‬‬
‫أ‪ -‬الفرد العامل( ‪)Individuel‬‬
‫ب‪ -‬الجماعات )‪(Groups‬‬
‫ت‪ -‬الهيكل (‪)Structure‬‬
‫‪ ........ -52‬يحدد إطار العمل داخل المنظمة وبالتالي فهو يسمى السلوك التنظيمي الكلي‪،‬‬
‫إذ يحدد شكل العالقات الرسمية وكيفية التنسيق بين الوظائف بما يحقق أهداف‬
‫المنظمة‪ ،‬كما يركز أيضا على ثقافة وقوة المنظمة‪ ،‬كذا اإلبداع التنظيمي‪.‬‬
‫أ‪ -‬الفرد العامل( ‪)Individuel‬‬
‫ب‪ -‬الجماعات )‪(Groups‬‬
‫ت‪ -‬الهيكل (‪)Structure‬‬

‫‪ -54‬يركز السلوك التنظيمي على ‪: ........‬‬

‫أ‪ -‬السلوك الملحوظ كالعالقات مع زمالء العمل‪،‬‬


‫ب‪ -‬ويهتم بجوانب شخصية مثل طريقة التفكير واإلدراك واالتجاهات والقيم‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‬

‫‪ -53‬السلوك التنظيمي علم ألنه‪: .........‬‬

‫أ‪ -‬يمكن من خالل نظريات السلوك التنظيمي تفسير السلوك اإلنساني والتنبؤ‬
‫به ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الفرد يمكن أن يتعامل مع اآلخرين من خالل خبراته السابقة‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق ‪.‬‬

‫‪ -51‬السلوك التنظيمي فن الن ‪: ........‬‬

‫أ‪ -‬يمكن من خالل نظريات السلوك التنظيمي تفسير السلوك اإلنساني والتنبؤ به ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الفرد يمكن أن يتعامل مع اآلخرين من خالل خبراته السابقة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق ‪.‬‬

‫‪ -51‬ما هي مبادئ السلوك التنظيمي؟‬

‫أ‪ -‬مبدأ طبيعة اإلنسان‬


‫ب‪ -‬مبدآ طبيعة المنظمة‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‬

‫‪ - 57‬مبدآ طبيعة االنسان هي ‪: ..........‬‬

‫الناس مختلفون عن بعضهم‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬

‫صفحة ‪3‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫سلوك الفرد هو حصيلة تفاعله مع البيئة‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫لكل تصرف أو سلوك إنساني دافع أو سبب معين‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫لكل سلوك إنساني هدف محدد‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫اإلنسان ذو كرامة إنسانية فهو يختلف عن عناصر اإلنتاج األخرى‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫جميع ما سبق‬ ‫ح‪-‬‬

‫‪ -58‬مبدآ طبيعة المنظمة إن ‪: .....‬‬

‫أ‪ -‬المنظمة كائن اجتماعي يعمل ضمن إطار قانوني في بيئة تتسم‬
‫بالديناميكية والتغيير‪.‬‬
‫ب‪ -‬هناك مصالح مشتركة بين المنظمة والعمال‪ ،‬فكل طرف بحاجة إلى‬
‫الطرف األخر‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‬

‫‪ -59‬السلوك التنظيمي دراسته هامه لعدة أسباب منها‪:.......‬‬

‫ألنه يمكن المديرين وكل العاملين من أداء األنشطة المطلوبة منهم بكفاءة عالية‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫وجود المشكالت التنظيمية والمالية والفنية بالمنظمة يؤدي إلى زيادة المشكالت‬ ‫ب‪-‬‬
‫اإلنسانية‪ ،‬األمر الذي يتطلب ضرورة فهم ودراسة الحاجات اإلنسانية للعاملين‪.‬‬
‫تساهم دراسة السلوك التنظيمي الى الفهم االعمق لنمط االتصال الفعال‪ ،‬ومهارة‬ ‫ت‪-‬‬
‫المفاوضات‪ ،‬وأساليب حل الصراعات‪.‬‬
‫جميع ما سبق‬ ‫ث‪-‬‬

‫‪ -21‬ماهي مبررات دراسة ‪: .........‬‬

‫بما اإلنسان كائن معقد ذو رغبات ودوافع تختلف باختالف شخصيته وتكوينه‬ ‫أ‪-‬‬
‫النفسي‪ ،‬يتطلب األمر ضرورة فهم شخصيته والتعرف على سلوكه داخل المنظمة‪.‬‬
‫تساعد الدراسة العملية للسلوك اإلنس اني على تقدير نوعية الحوافز‪ ،‬المادية أم‬ ‫ب‪-‬‬
‫المعنوية المناسبة لألفراد‪.‬‬
‫اإللمام بأسس السلوك التنظيمي يساعد المدراء على زيادة كفاءتهم اإلدارية‪ ،‬ذلك‬ ‫ت‪-‬‬
‫أن التعرف على رغبات واحتياجات وميوالت واتجاهات المرؤوسين يؤدي الى‬
‫حسن قيادتهم وإدارتهم بكفاءة‪.‬‬
‫تقلل دراسة السلوك التنظيمي من االعتماد على الحدس واألحكام الشخصية في‬ ‫ث‪-‬‬
‫تكوين اآلراء واألحكام على األفراد‪.‬‬
‫جميع ما سبق‬ ‫ج‪-‬‬

‫‪ -25‬أهداف السلوك التنظيمي هيا ‪: .....‬‬

‫أ‪ -‬فهم وتفسير السلوك التنظيمي‬


‫ب‪ -‬التنبؤ بالسلوك التنظيمي‬
‫ت‪ -‬ادارة وتوجيه السلوك التنظيمي‬

‫صفحة ‪4‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ث‪ -‬جميع ما سبق‬

‫‪ -22‬تفسير السلوك التنظيمي هو ‪: ........‬‬

‫أي تفسير وشرح األحداث التي تقع في المنظمة‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬


‫يحتاج الرؤساء والمرؤوسين في المنظمات إلى فهم بعضهم البعض‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫الفهم والتفسير الدقيق عادة ما يوصل الى التنبؤ الدقيق‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫جميع ماسبق‬ ‫ث‪-‬‬

‫‪ -24‬تفسير السلوك مسألة معقدة وصعبة بسبب‪: ......‬‬

‫أ‪ -‬أن السلوك له أكثر من سبب (‪ ،)Multiple causes‬مثال األفراد الذين‬


‫يفكرون في االستقالة قد تكون لديهم عدة أسباب‪.‬‬
‫ب‪ -‬كل سبب يتطلب حال خاص به (‪.)Specific solution‬‬
‫ت‪ -‬تغيير أسباب السلوك وعدم استقرارها ‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق ‪.‬‬
‫‪ -23‬أي من نماذج سلوكيات االفراد ‪: ......‬‬
‫أ‪ -‬مشرف اإلنتاج يقف على رأس أحد العاملين ويقدم له تعليمات صارمة لكيفية‬
‫أداء العمل‪ ،‬ولكن الحقا يشتكى هذا المشرف من أن المرؤوس لم يؤد العمل‬
‫بالشكل الذي دربه عليه‪ ،‬ويتساءل المشرف ما هو السبب وراء ذلك ؟‬
‫ب‪ -‬تشير سجالت موظفين تم تعيينهما مؤخرا‪ ،‬أنهما متشابهان في القدرات‪ ،‬إال‬
‫أنه بعد مرور ستة أشهر من العمل‪ ،‬وجد أن أحدهما ذو حماس شديد للعمل‬
‫ومتجاوب لطبيعة العمل‪ ،‬في حين أن الفرد الثاني منخفض الحماس وتجاربه‬
‫أقل مع هذا العمل‪ ،‬فكيف يتم تفسير ذلك؟‬
‫ت‪ -‬يشتكي أحد المديرين من ارتفاع معدالت الغياب والتأخير للموظفين الذين‬
‫يعملون تحت إدارته‪ ،‬وبالذات أيام السبت والخميس‪ ،‬وهو ال يعرف سببا‬
‫واضحا الرتفاع هذه المعدالت في قسمه‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ما سبق ‪.‬‬

‫‪ -21‬كيف التنبؤ عن بالسلوك التنظيمي ‪: ......‬‬

‫التنبؤ متطلب أمر أساسي في حياتنا اليومية وفي كل لمجاالت‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬


‫التنبؤ بالسلوك يعني معرفة وتقدير الحالة التي سيكون عليها في المستقبل‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫التنبؤ بالسلوك يجعل الحياة سهلة وسلسة‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫التنبؤ مهم في منظمات األعمال ألنه يعني القدرة على التعامل مع المستقبل ويساعد‬ ‫ث‪-‬‬
‫على اتخاذ القرارات األخالقية ويوصل الى حلول مبدعة‪.‬‬
‫جميع ما سبق ‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫‪ -21‬كيفية إدارة السلوك التنظيمي ‪:..........‬‬
‫االدارة هي فن انجاز األشياء من خالل اآلخرين‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫التوجيه والسيطرة والتحكم في السلوك يتم من خالل التأثير في المسببات‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬

‫صفحة ‪5‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬االدارة الفاعلة للسلوك تتطلب التفسير والتنبؤ الدقيق له‪.‬‬
‫ث‪ -‬يتطلب التعامل العلمي مع المشكالت السلوكية دراستها بمنهجية تعتمد على الدراسة‬
‫والمعرفة بالسلوك التنظيمي بهدف تفسير أسبابها واقتراح الحلول المناسبة لها‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ما سبق ‪.‬‬

‫‪ -27‬عملية التنبؤ والتفسير واإلدارة للسلوك التنظيمي هي ‪:‬‬

‫أ‪ -‬عملية نسبية وجزئية بسبب عدم القدرة على اإلحاطة التامة بكل مسببات السلوك‬
‫في المنظمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬عملية غير نسبية وجزئية بسبب عدم القدرة على اإلحاطة التامة بكل مسببات‬
‫السلوك في المنظمة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‬

‫‪ -28‬إذا كان التفسير نسبي فإن التنبؤ سيكون‪: .........‬‬

‫أ‪ -‬نسبي وكذالك إدارة ذلك السلوك‪.‬‬


‫ب‪ -‬غير نسبي وكذالك إدارة ذلك السلوك‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‬

‫‪ -29‬يمكن السيطرة على األجور وال يمكن السيطرة على ‪: ........‬‬

‫أ‪ -‬الجوانب األسرية والشخصية‪.‬‬


‫ب‪ -‬الجوانب سياسية‪.‬‬
‫ت‪ -‬الجوانب االجتماعية‪.‬‬

‫المحاضرة الثانية‬

‫مراحل تطور دراسة السلوك التنظيمي‬

‫‪ .5‬مرحلة ما قبل الحركة العلمية هي ‪: .....‬‬


‫أ‪ -‬مارست الحضارات القديمة جوانب ناجحة من العملية اإلدارية من تخطيط وتنظيم‬
‫وتوجيه ورقابة‪.‬‬
‫ب‪ -‬بسبب بدائية المجتمعات كانت ظروف العمل المادية قاسية وغير مناسبة‪.‬‬
‫ت‪ -‬لم تغفل ممارسات الحضارة اإلسالمية عن اإلنسان حيث ركزت على أهمية‬
‫الشورى‪ ،‬والمعاملة الطيبة‪ ،‬وضرورة انتقاء األصلح‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ما سبق‬
‫‪ .2‬مرحلة المدرسة التقليدية نركز على تحليلنا إال ثالث اتجاهات هي‪:........‬‬
‫أ‪ -‬نموذج البيروقراطي‬
‫ب‪ -‬نموذج االدارة العلمية‬

‫صفحة ‪6‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬نموذج مبادئ االدارة‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‬
‫‪ .4‬من رائد هذا االتجاه النموذج البيروقراطي‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬عالم االجتماع األلماني ماكس بيبر (‪.)Max Weber‬‬
‫ب‪ -‬فريدريك تايلور (‪.)Taylor‬‬
‫ت‪ -‬هنري فايول (‪.)Fayol‬‬
‫‪ .3‬على ماذا يقوم المنهج البيروقراطي‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬التخصص وتقسيم العمل والتسلسل الرئاسي‪.‬‬
‫ب‪ -‬إلغاء الطابع الشخصي والتجرد من الذاتية والعقالنية في التصرفات‪.‬‬
‫ت‪ -‬التعيين على أساس الجدارة‪.‬‬
‫ث‪ -‬الفصل بين حياة الموظف الخاصة‪ ،‬وعمله في التنظيم البيروقراطي‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ما سبق ‪.‬‬
‫‪ .1‬أهم اآلثار السلبية للمنهج البيروقراطي على االفراد مايلي‪:‬‬
‫أ‪ -‬االلتزام الحرفي بالقوانين وجعل سلوك الفرد جامدا‪.‬‬
‫ب‪ -‬قواعد العمل الصارمة التي تمنع التغيير والنمو الشخصي واالبتكار‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‬
‫‪ .1‬تعتبر دراسات‪.............‬من اهم االسهامات في مجال االدارة العلمية‪.‬‬
‫أ‪ -‬فريدريك تايلور (‪.)Taylor‬‬
‫ب‪ -‬هنري فايول (‪.)Fayol‬‬
‫ت‪ -‬ماكس بيبر (‪.)Max Weber‬‬
‫‪ .7‬ركزت االدارة العلمية على دراسة ‪:........‬‬
‫أ‪ -‬الحركة والزمن الالزمين للوصول الى افضل طريقة الداء العمل‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحوافز المادية دون الحوافز المعنوية‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .8‬لم تقدم نظرية االدارة العلمية نظرة شاملة لتفسير السلوك التنظيمي لعدة أسباب منها‬
‫‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬انها تنظر للعامل كتابع لآللة‪ ،‬بسبب سيطرة النظرة المادية على روادها؛‬
‫ب‪ -‬إغفالها التنظيمات غير الرسمية التي تنشأ بسبب تفاعل االفراد داخل التنظيم؛‬
‫ت‪ -‬تركيزها على الحوافز المادية دون الحوافز المعنوية؛‬
‫ث‪ -‬إغفالها لمدخالت يحصل عليها التنظيم من البيئة‪ ،‬مثل القيم والعادات‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .9‬من رائد نظرية مبادئ االدارة والذي اقترح باإلضافة الى وظائف المنظمة أربعة عشر‬
‫(‪ )53‬مبدءا لالدارة‪:..... .‬‬
‫أ‪ -‬فريدريك تايلور (‪.)Taylor‬‬
‫ب‪ -‬هنري فايول (‪)Fayol‬‬
‫ت‪ -‬ماكس بيبر (‪.)Max Weber‬‬

‫صفحة ‪7‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫إن نظرية مبادئ االدراة‪:.........‬‬ ‫‪.51‬‬
‫أ‪ -‬تتبنى هذه النظرية نفس فرضيات نظرية االدارة العلمية‪.‬‬
‫ب‪ -‬تختلف عنها في األسلوب الذي تتبعه المنظمة للسيطرة على السلوك‬
‫االنساني‪.‬‬
‫ت‪ -‬ترى نظرية مبادئ االدارة انه يمكن السيطرة على السلوك االنساني من خالل‬
‫التصميم المحكم للعمليات االدارية ( التخطيط‪ ،‬التنظيم‪ ،‬التوجيه‪ ،‬والرقابة)‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫كما يالحظ على نظرية مبادئ االدارة مايلي‪:‬‬ ‫‪.55‬‬
‫تعاملت بشكل نمطي مع مشكالت التنظيم‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫اهم لت الجوانب االجتماعية والنفسية واعتبرتها عوامل ثانوية‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫المدرسة السلوكية لها ثالث اتجاهات منها‪:.....‬‬ ‫‪.52‬‬
‫أ‪ -‬مدرسة العالقات اإلنسانية ‪.‬‬
‫ب‪ -‬نظرية (‪)x،y‬‬
‫ت‪ -‬نظرية سلم الحاجات‬
‫ث‪ -‬جميع ما سبق‬
‫رائد مدرسة العالقات اإلنسانية‪:......‬‬ ‫‪.54‬‬
‫أ‪ ” -‬إلتون مايو“ (‪.)Mayo‬‬
‫ب‪ -‬دوغالس ماجريغور (‪.)McGregor‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫مدرسة العالقات اإلنسانية هي ‪:......‬‬ ‫‪.53‬‬
‫أ‪ -‬بخالف النظريات السابقة افترضت نظرية العالقات االنسانية ان االنسان‬
‫مخلوق اجتماعي يسعى النشاء عالقات افضل مع اآلخرين‪.‬‬
‫ب‪ -‬ترى النظرية أن افضل صفة انسانية هي التعاون بدل التنافس‪.‬‬
‫ت‪ -‬أجرى” التون مايو“ (‪ )Mayo‬دراسات عرفت بدراسات ” الهاوثورن “‬
‫الشهيرة في مصانع شركة وستيرن الكتريك بشيكاغو‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫من أهم نتائج مدرسة العالقات اإلنسانية‪:......‬‬ ‫‪.51‬‬
‫أ‪ -‬ليس للعوامل المادية (االضاءة‪ ،‬الحرارة‪ )..‬األثر االيجابي على إنتاجية‬
‫العاملين‪.‬‬
‫ب‪ -‬العوامل االجتماعية واإلنسانية لها تأثير اكبر على معنويات العاملين‬
‫وإنتاجيتهم‪.‬‬
‫ت‪ -‬تعد العوامل االجتماعية عامال مهما يؤثر على سلوك الفرد‪.‬‬
‫ث‪ -‬تؤثر العوامل اإلنسانية بشكل كبير على الرضا الوظيفي للعاملين‪.‬‬
‫ج‪ -‬يتأثر سلوك الفرد بما يمنح له من حوافز معنوية‪.‬‬
‫ح‪ -‬ينشأ ضمن أي تجمع بشري تنظيمات غير رسمية تضع أنماط معينة للسلوك‬
‫تؤثر وتحكم تصرفات االفراد‪.‬‬

‫صفحة ‪8‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫خ‪ -‬جميع ما سبق‬
‫‪ .51‬من رائد نظرية (‪:............ )x،y‬‬
‫أ‪ ” -‬إلتون مايو“ (‪.)Mayo‬‬
‫ب‪ -‬دوغالس ماجريغور (‪.)McGregor‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .57‬نظرية (‪ )x،y‬هي ‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬تعتبر بداية االنطالق في دراسة المدخل السلوكي الحديث‪.‬‬
‫ب‪ -‬تفترض نظرية ‪ x‬ان االنسان بطبعه ال يحب العمل ويحاول تجنبه ويتهرب من‬
‫المسؤولية‪ ،‬لذا على المنظمة ان تلوح له بالعقاب والتهديد‪.‬‬
‫ت‪ -‬بالقابل تفترض نظرية ‪ y‬ان الفرد بطبيعته يحب العمل ويرغب في تحمل‬
‫المسؤولية‪ ،‬وبهدف التاثير االيجابي في سلوكه يجب اعطائه فرصة اكبر‬
‫للمشاركة في مجريات العمل‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .58‬سلم الحاجات ‪:........‬‬
‫أ‪ -‬لماسلو‪.‬‬
‫ب‪ -‬إلتون‪.‬‬
‫ت‪ -‬دوغالس‪.‬‬
‫‪ -59‬حسب هذه النظرية ‪ ...........‬يتحدد السلوك اإلنساني عندما يحاول الفرد‬
‫إشباع حاجاته التي تأخذ شكل هرمي‪:‬‬
‫أ‪ -‬مدرسة العالقات اإلنسانية ‪.‬‬
‫ب‪ -‬نظرية (‪)x،y‬‬
‫ت‪ -‬نظرية سلم الحاجات ‪.‬‬
‫‪ -21‬سلم الحاجات ‪: ......‬‬
‫أ‪ -‬تحقيق الذات‪.‬‬
‫ب‪ -‬التقدير ‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنتماء‪.‬‬
‫ث‪ -‬األمن‪.‬‬
‫ج‪ -‬الفسيولوجية‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ -25‬من االسهامات الحديثة يرى سيمون (‪ )Simon‬أن طريقة االفراد في صنع‬
‫القرار تعد مدخال لفهم‪:...........‬‬
‫أ‪ -‬السلوك الجماعي‪.‬‬
‫ب‪ -‬السلوك الفردي‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ -22‬من االسهامات الحديثة أسهم ليكرت (‪ )likkert‬في المدخل السلوكي عندما‬
‫أوضح أن رضا االفراد العاملين يزداد عندما يكون النمط القيادي قائما على‬
‫أساس ‪:................‬‬
‫صفحة ‪9‬‬ ‫شموع العسيري‬
‫أ‪ -‬العمل الفردي‪.‬‬
‫ب‪ -‬المشاركة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ -24‬من االسهامات الحديثة ترى نظرية االدارة الموقفية أن المدير يجب أن‬
‫تكييف موقفه ليتالءم مع‪:.............‬‬
‫أ‪ -‬طبيعة وأبعاد المواقف المختلفة‪.‬‬
‫ب‪ -‬الموظفين‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ -23‬عالقة السلوك التنظيمي بعلم النفس‪:........‬‬
‫أ‪ -‬يسعى علم النفس الى قياس وتفسير وتعديل سلوك الفرد‪ ،‬فهو يبحث في‬
‫دوافع السلوك‪ ،‬ومظاهر الحياة الشعورية والالشعورية‪ ،‬بهدف تحسين‬
‫الصحة النفسية لألفراد والجماعات‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجد عالقة قوية بين السلوك التنظيمي وعلم النفس الن الكثير من‬
‫القضايا التي يبحثها السلوك التنظيمي هي قضايا تمت معالجتها ضمن علم‬
‫النفس مثل ( االداراك‪ ،‬الشخصية‪ ،‬االتجاهات‪ ،‬التعلم‪ ،‬الدافعية‪)...‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ -21‬عالقة السلوك التنظيمي بعلم االجتماع‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬موضوع علم االجتماع دراسة المجتمع والعالقات االجتماعية والعوامل‬
‫المؤثرة في سلوك الفرد في المجتمع‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجد عالقة قوية بين السلوك التنظيمي وعلم االجتماع‪ ،‬الن بعض‬
‫القضايا المدروسة ضمن علم االجتماع هي محور الدراسة ضمن السلوك‬
‫التنظيمي مثل (الجماعات‪ ،‬الصراع‪ ،‬القوة‪)...‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ -21‬عالقة السلوك التنظيمي بعلم دراسة اإلنسان (االنثربولوجيا) ‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬هو علم دراسة اإلنسان وسلوكياته التي يتعلمها كاللغة‪ ،‬والقيم‪،‬‬
‫والمشاعر‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجد عالقة بين السلوك التنظيمي وعلم االنثربولوجيا بسبب تواجد‬
‫مواضيع مشتركة مثل ( الثقافة‪ ،‬والتقاليد‪)...‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ -27‬من التحديات الخاصة التي تواجه المديرين والتي تدفعهم الى استخدام‬
‫مفاهيم السلوك التنظيمي ما يلي‪:‬‬
‫أ‪ -‬ادارة عمالة متعددة الثقافات في ظل العولمة؛‬
‫ب‪ -‬ادارة العمالة متعددة الخلفيات في البلد الواحد؛‬
‫ت‪ -‬االتجاه لتحسين وإدارة الجودة الشاملة؛‬
‫ث‪ -‬االتجاه لتحسين مهارات االفراد؛‬
‫ج‪ -‬االتجاه لزيادة درجة تمكين العاملين؛‬
‫ح‪ -‬التعامل مع حاالت التغيير المستمر؛‬

‫صفحة ‪11‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫خ‪ -‬الرغبة في التجديد واالبتكار؛‬
‫د‪ -‬االتجاه لتحسين وتطوير السلوك األخالقي‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق ‪.‬‬

‫المحاضرة الثالثة‬
‫الشخصية‬

‫مفهوم الشخصية‪:........‬‬ ‫‪.5‬‬


‫أ‪ -‬عادة ما يستخدم الناس لفظ الشخصية عند وصف فرد ما بأنه ذو شخصية قوية أو‬
‫جذابة‪.‬‬
‫ب‪ -‬تختلف التعريفات التي قدمها بعض علماء النفس بحسب نظرة كل منهم الى‬
‫الشخصية ‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫الشخصية كمثير هي ‪:........‬‬ ‫‪.2‬‬
‫أ‪ -‬مجمل ما تتركه صفات الفرد من انطباعات على االخرين ‪،‬‬
‫أي التأثير الخارجي للشخصية‪.‬‬
‫ب‪ -‬استجابات الشخص لل مثيرات المختلفة‪ ،‬وبالتالي هي األنماط السلوكية المختلفة التي‬
‫يستجيب بها الفرد للمثيرات التي تقع عليه‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫من االنتقادات الموجهة الى اتجاه الشخصية كمثير‪:.....‬‬ ‫‪.4‬‬
‫أ‪ -‬تركيزه على جانب واحد من الشخصية وهو تاثيرها على االخرين‪.‬‬
‫ب‪ -‬اغفال التنظيم الداخلي للشخصية‪ ،‬وبالتالي يعد هذا التعريف ذو نظرة سطحية‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫الشخصية كاستجابة هي‪:.......‬‬ ‫‪.3‬‬
‫أ‪ -‬استجابات الشخص للمثيرات المختلفة‪ ،‬وبالتالي هي األنماط السلوكية‬
‫المختلفة التي يستجيب بها الفرد للمثيرات التي تقع عليه‪.‬‬
‫ب‪ -‬الميكانيزمات الداخلية التي تتحكم‬
‫في السلوك‪ .‬فلكل شخص سمات معينة تحدد طريقة سلوكه في موقف ما‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫يرى أصحا ب االتجاه الشخصية كاستجابة إن الكائن اإلنساني‪:........‬‬ ‫‪.1‬‬
‫أ‪ -‬ال يولد شخصا بل فردا‪ ،‬فهو يكتسب اللغة واألفكار والقيم التي تكسبه طابعه‬
‫الشخصي‪.‬‬

‫صفحة ‪11‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬الشخصية هي أسلوب عام يمثل محصلة خبرات الشخص في بيئة ثقافية معينة‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .1‬من اهم االنتقادات الموجه الى تعريف الشخصية كاستجابة‪:‬‬
‫أ‪ -‬يصعب حصر ودراسة االستجابات والعادات بسبب كثرتها‪.‬‬
‫ب‪ -‬عدم ثبات استجابة الفرد للمثيرات بسبب اختالف المواقف التي تصدر فيها‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق ‪.‬‬
‫‪ .7‬الشخصية كمكون داخلي هي ‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬الميكانيزمات الداخلية التي تتحكم‬
‫في السلوك‪ .‬فلكل شخص سمات معينة تحدد طريقة سلوكه في موقف ما‪.‬‬
‫ب‪ -‬مجمل ما تتركه صفات الفرد من انطباعات على االخرين ‪،‬‬
‫أي التأثير الخارجي للشخصية‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .8‬من االنتقادات الموجهة الى اتجاه الشخصية كمكون داخلي‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬صعوبة الدراسة العلمية للشخصية كمكون داخلي‪.‬‬
‫ب‪ -‬اغفال التنظيم الداخلي للشخصية‪ ،‬وبالتالي يعد هذا التعريف ذو نظرة سطحية‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .9‬تعريف آلبورت للشخصية يعتبر من أكثر التعريفات قبوال هي‪:......‬‬
‫أ‪ -‬الميكانيزمات الداخلية التي تتحكم‬
‫في السلوك‪ .‬فلكل شخص سمات معينة تحدد طريقة سلوكه في موقف ما‪.‬‬
‫ب‪ -‬هي ذلك التنظيم الديناميكي الذي يكمن بداخل الفرد‪ ،‬والذي ينظم كل األجهزة‬
‫النفسية والجسمية‪ ،‬وهو الذي يحدد األساليب التي يتوافق بها الفرد مع بيئته‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .51‬من صفات الشخصية هي ‪:............‬‬
‫أ‪ -‬الشخصية وحدة متكاملة متفاعلة تؤثر مكوناتها‬
‫في بعضها البعض‪ ،‬ذلك أن التكامل في الشخصية‬
‫هو هدف يسعى الفرد لتحقيقه؛‬
‫ب‪ -‬الشخصية وحدة تميز الفرد عن غيره ولو كانت هناك سمات مشتركة بينهم؛‬
‫ت‪ -‬تضم الشخصية مكونات نفسية وجسمية تتأثر بما‬
‫في داخل الفرد؛‬
‫ث‪ -‬يجب أن تتوافق الشخصية مع بيئة الفرد؛‬
‫ج‪ -‬الشخصية مرتبطة بالزمن‪ ،‬لها تاريخ‪ ،‬ماضي وحاضر‪ ،‬بحيث تتغير حسب مراحل‬
‫نمو الفرد‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .55‬النظريات الشخصية‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬نظريات األنماط‪.‬‬
‫ب‪ -‬نظريات السمات‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظرية التحليل النفسي‪.‬‬

‫صفحة ‪12‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ث‪ -‬نظريات التعلم‪.‬‬
‫ج‪ -‬نظريات الذات‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .52‬من نظريات االنماط‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬نظريات االنماط الجسمية‬
‫ب‪ -‬نظريات االنماط السكولوجية‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .54‬نظريات االنماط الجسمية هي نظرية‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬طبيب الماني كرتشمر ‪. Kretchmer‬‬
‫ب‪ -‬شيلدون‪.Sheldon‬‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .53‬من نتائج نظريات االنماط الجسمية‪:........‬‬
‫أ‪ -‬إن هناك عالقة بين التكوين الجسمي والشخصية‪.‬‬
‫ب‪ -‬إن لكل فرد سمات وخصائص تحدد سلوكه ‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق ‪.‬‬
‫‪ .51‬أشار كرتشمر‪ Kretchmer‬إلى ثالث أنماط جسمية هي ‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬النمط المكتنز‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط الواهن ‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الرياضي‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ ............ .51‬هو الشخص القصير ممتلى األطراف‪ ،‬متقلب العواطف‪ /‬مزاجي‪.‬‬
‫أ‪ -‬النمط المكتنز‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط الواهن‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الرياضي‪.‬‬
‫‪............ .57‬هو الشخص الطويل النحيف‪ ،‬يتميز بالخجل واالنطواء‪.‬‬
‫أ‪ -‬النمط المكتنز‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط الواهن‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الرياضي‪.‬‬
‫‪ .......... .58‬هو الشخص المفتول العضالت‪ ،‬يتميز بالتحفظ‪.‬‬
‫أ‪ -‬النمط المكتنز‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط الواهن‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الرياضي ‪.‬‬
‫‪ .59‬توصل شيلدون من خالل ابحاثه الى وجود ثالثة انماط جسمية اساسية‬
‫هي‪:.............‬‬
‫أ‪ -‬النمط البطني‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط العضلي‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الرقيق‪.‬‬

‫صفحة ‪13‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪........... .21‬يتميز بالسمنة‪ ،‬معتدل المزاج‪ ،‬الميل الى االسترخاء‪ ،‬وحب المتعة واألكل‪،‬‬
‫وبطء االستجابة واالعتماد على الغير‪.‬‬
‫أ‪ -‬النمط البطني‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط العضلي‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الرقيق‪.‬‬
‫‪ ............. .25‬صفاته ذو قوة عقلية‪ ،‬يميل إلى إثبات الذات وحب السيطرة والمغامرة‬
‫وبذل النشاط‪.‬‬
‫أ‪ -‬النمط البطني‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط العضلي‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الرقيق‪.‬‬
‫‪........ .22‬صفاته ضعيف العضالت‪ ،‬عدم القدرة على التحمل‪ ،‬حب العزلة واالستغراق في‬
‫التفكير‪.‬‬
‫أ‪ -‬النمط البطني‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط العضلي‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الرقيق‪.‬‬
‫‪ .24‬نظرية االنماط السيكولوجية اهمها نظرية‪:........‬‬
‫أ‪ -‬شيلدون‪.‬‬
‫ب‪ -‬كارل يونج‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .23‬نظرية االنماط السيكولوجية اهمها نظرية كارل يونج للشخصية‪ ،‬حيث يفرق بين‬
‫نمطين للشخصية هما‪:‬‬
‫أ‪ -‬النمط المنبسط ‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط المنطوي ‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ ........ .21‬شخصيته موجهة نحو الخارج‪ ،‬طاقته النفسية تتجه إلقامة العالقات‪.‬‬
‫أ‪ -‬النمط المنبسط ‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط المنطوي‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪.......... .21‬هو ي هتم بالذات والبعد عن الناس‪ ،‬طاقته النفسية تجعله يتجنب االختالط‪،‬‬
‫يفتقر إلى الثقة بالناس‪ ،‬يفضل العمل بعيدا عن الجماعة‪.‬‬
‫أ‪ -‬النمط المنبسط ‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط المنطوي‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .27‬يرى كارل يونج أن هناك أربعة وظائف سيكولوجية للشخصية وهيا ‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬التفكير والوجدان واإلحساس والهواية‪.‬‬
‫ب‪ -‬التفكير والوجدان واإلحساس والحدس‪.‬‬

‫صفحة ‪14‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬التفكير والوجدان والمعرفة والهواية‪.‬‬
‫‪ .28‬ف إذا كان الفرد منبسطا أو منطويا يصبح لدينا ثمان حاالت منها‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬االنبساطي المفكر‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنطوائي المفكر‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنبساطي الوجداني ‪.‬‬
‫ث‪ -‬االنطوائي الوجداني‪.‬‬
‫ج‪ -‬االنبساطي الحسي‪.‬‬
‫ح‪ -‬االنطوائي الحسي‪.‬‬
‫خ‪ -‬االنبساطي الحدسي‪.‬‬
‫د‪ -‬االنطوائي الحدسي‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .29‬حسب (كارل يونج )إن الفرد عملي واقعي يعتمد على الحقائق والتجارب العملية‬
‫شخص‪.......‬‬
‫أ‪ -‬االنبساطي المفكر‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنطوائي المفكر‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنبساطي الوجداني ‪.‬‬
‫‪ .41‬حسب (كارل يونج )إن الفرد نظري مفكر غير مبالي بالناس ال يهتم بالواقع يميل إلى‬
‫العزلة شخص‪....‬‬
‫أ‪ -‬االنبساطي المفكر‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنطوائي المفكر‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنبساطي الوجداني‬
‫‪ .45‬حسب (كارل يونج )إن الفرد منسجم مع العالم الخارجي وتنمية العالقات الودية ذو‬
‫تعبير انفعالي شخص‪.......‬‬
‫أ‪ -‬االنبساطي المفكر‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنطوائي المفكر‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنبساطي الوجداني ‪.‬‬
‫‪ .42‬حسب (كارل يونج )إن الفرد منسجم مع عالمه الداخلي غارق في األحالم وجداني‬
‫شخص‪........‬‬
‫أ‪ -‬االنطوائي الوجداني‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنبساطي الحسي‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنطوائي الحسي ‪.‬‬
‫‪ .44‬حسب (كارل يونج )إن الفرد تتأثر حياته بالمؤثرات الحسية سطحي التفكير ال يقيم‬
‫عالقات عميقة شخص ‪........‬‬
‫أ‪ -‬االنطوائي الوجداني‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنبساطي الحسي‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنطوائي الحسي‪.‬‬

‫صفحة ‪15‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .43‬حسب (كارل يونج )إن الفرد ي تأمل المحسوسات والفنون والمناظر الطبيعية شخص‬
‫‪......‬‬
‫أ‪ -‬االنطوائي الوجداني‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنبساطي الحسي‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنطوائي الحسي‪.‬‬
‫‪ .41‬حسب (كارل يونج )إن الفرد سريع إنتاج األفكار وتنفيذها مغامر مقتحم مخاطر‬
‫مؤمن بالنجاح شخص‪.......‬‬
‫أ‪ -‬االنطوائي الحسي‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنبساطي الحدسي‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنطوائي الحدسي‪.‬‬
‫‪ .41‬حسب (كارل يونج )إن الفرد غير مهتم بالمؤثرات الحسية الخارجية سريع الحكم‬
‫بدون أدلة شخص‪........‬‬
‫أ‪ -‬االنطوائي الحسي‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنبساطي الحدسي‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنطوائي الحدسي‪.‬‬
‫‪ .47‬نظريات السمات هي‪:...............‬‬
‫أ‪ -‬تعتمد هذه النظريات في تفسير الشخصية على سمات وخصائص االفراد‪.‬‬
‫ب‪ -‬يرى أصحاب هذا االتجاه أن لكل فرد سمات وخصائص تحدد سلوكه‪.‬‬
‫ت‪ -‬ترى هذه النظرية أن الشخصية هي مجموع السمات المميزة للفرد عن غيره‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫السمة هي ‪:...........‬‬ ‫‪.48‬‬
‫أ‪ -‬أي صفة يمكن أن نفرق على أساسها بين فرد وأخر‪.‬‬
‫ب‪ -‬أي صفة يمكن أن نساوي على أساسها بين فرد وأخر‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .49‬من أهم نظريات السمات‪:............‬‬
‫أ‪ -‬نظرية جوردن البورت ‪Gorden Allport‬‬
‫ب‪ -‬شيلدون‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .31‬يميز نظرية جوردن البورت ‪ Gorden Allport‬بين‪:...............‬‬
‫أ‪ -‬السمات المشتركة بين االفراد التي يمكن أن يقارن فيها االفراد من بيئة‬
‫واحدة‪.‬‬
‫ب‪ -‬السمات الفردية كاالستعدادات والخصائص السلوكية الخاصة بفرد معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬أوب‬
‫ث‪ -‬السمات الرئيسية‪.‬‬
‫‪ .35‬يركز البورت على الطابع‪ ..........‬في دراسة الشخصية‪.‬‬
‫أ‪ -‬الفرد‪.‬‬
‫ب‪ -‬المجتمع‪.‬‬

‫صفحة ‪16‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .32‬يفرق نظرية جوردن البورت ‪ Gorden Allport‬بين‪:...............‬‬
‫أ‪ -‬السمات الرئيسية ذات األهمية في سلوك الفرد والمسيطرة على الشخصية كالكرم‪.‬‬
‫ب‪ -‬السمات الثانوية األقل وضوحا والتي يظهرها الفرد في مواقع معينة‪ ،‬مثال الكريم‬
‫نادرا ما يتصرف تصرف البخيل‪.‬‬
‫ت‪ -‬أوب ‪.‬‬
‫ث‪ -‬السمات الفردية‪.‬‬
‫‪ .34‬من رائد نظرية التحليل النفسي ‪:...........‬‬
‫أ‪ -‬رائد النظرية العالم فرويد(‪.)Freud‬‬
‫ب‪ -‬كارل يونج‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .33‬ترى نظرية التحليل النفسي إن الشخصية تتكون من‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬الذات الدنيا‪.‬‬
‫ب‪ -‬األنا العليا‪.‬‬
‫ت‪ -‬األنا ‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪........... .31‬هي ترمز الى الجانب الالشعوري – الالواعي من الشخصية وهي مصدر‬
‫الغرائز(البقاء الشهوة)‪ ،‬و تعمل بشكل غير عقالني (مقبول‪،‬غير مقبول)‪.‬‬
‫أ‪ -‬الذات الدنيا‪.‬‬
‫ب‪ -‬األنا العليا‪.‬‬
‫ت‪ -‬األنا ‪.‬‬
‫‪........... .31‬هي ترمز الى الجانب المثالي في الشخصية الذي يمثل القيم والمثل‬
‫واالتجاهات األخالقية‪ ،‬فهي مستودع القيم‪.‬‬
‫أ‪ -‬الذات الدنيا‪.‬‬
‫ب‪ -‬األنا العليا‪.‬‬
‫ت‪ -‬األنا ‪.‬‬
‫‪........... .37‬هي تمثل نظرة الشخص الى الواقع المادي واالجتماعي وترمز الى الجانب‬
‫الواعي – الشعوري وتمثل مختلف العمليات العقلية والمنطقية‪.‬‬
‫أ‪ -‬الذات الدنيا‪.‬‬
‫ب‪ -‬األنا العليا‪.‬‬
‫ت‪ -‬األنا ‪.‬‬
‫‪ .38‬الفكرة األساسية في النظرية التحليل النفسي أن هناك صراع دائم بين‬
‫‪:.................‬‬
‫أ‪ -‬الجانب الالشعوري والجانب ألقيمي‬
‫ب‪ ( -‬بين الغرائز والعواطف وبين الحق والقيم والمثل)‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .39‬ترجع نظريات التعلم الى‪:...............‬‬

‫صفحة ‪17‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫أ‪ -‬دراسات فافلوف‬
‫ب‪ -‬نظرية جون دوالرد ونيل ميللر‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .11‬أهم انتقاد وجه لنظريات التعلم‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬اهتمامها بإجراء التجارب على سلوك الحيوانات‪.‬‬
‫ب‪ -‬افتراضها تطبيق تلك المبادئ على السلوك اإلنساني‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .15‬تركز نظرية الذات على‪:............‬‬
‫أ‪ -‬النمو ‪.‬‬
‫ب‪ -‬تحقيق الذات‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .12‬ترى نظرية الذات أن أهم دافع أساسي لإلنسان هو‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬تحقيق واثبات الذات‪.‬‬
‫ب‪ -‬الوصول الى القمة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .14‬تنسب نظرية الذات الى ‪:........‬‬
‫أ‪ -‬العالم ابرأهم ماسلو‪.‬‬
‫ب‪ -‬فافلوف‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .13‬ابرأهم ماسلويرى أن مفهوم الذات هو ‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬ما يكونه الفرد عن نفسه جسميا وروحيا ومعنويا واجتماعيا‪،‬‬
‫أي كيفية رؤية اإلنسان لنفسه‪.‬‬
‫ب‪ -‬ما يكونه الفرد عن نفسه جسميا وروحيا ومعنويا واجتماعيا‪،‬‬
‫أي كيفية رؤية اإلنسان لغيره‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .11‬إذا أردنا أن نفهم شخص ما (حسب هذه النظرية) ينبغي علينا أن ندرك‬
‫‪:...................‬‬
‫أ‪ -‬كيف يرى هذا الشخص نفسه‪.‬‬
‫ب‪ -‬كيف يفكر ويشعر بها‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .11‬الصورة التي يكونها الشخص عن نفسه ما يعرف بالذات الشخصية‪Personal ( .‬‬
‫‪ )self‬هي‪:...........‬‬
‫أ‪ -‬التي تمثل ما يعتقده الفرد انه نظرة اآلخرين له‪.‬‬
‫ب‪ -‬التي قد ال تكون مطابقة للواقع إال انه يميل الى التوافق معها‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .17‬تعمل هذه النظرة (الذات) على‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬تحقيق الثبات العام في شخصية الفرد‪.‬‬

‫صفحة ‪18‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬تحقيق التوافق مع نفسه‪ ،‬وتعطي لحياة الفرد معنى خاصا خاليا من التناقض‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .18‬هناك أيضا الذات االجتماعية (‪ )Social self‬هي ‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬التي تمثل ما يعتقده الفرد انه نظرة اآلخرين له‪.‬‬
‫ب‪ -‬التي قد ال تكون مطابقة للواقع إال انه يميل الى التوافق معها‪.‬‬
‫ت‪ -‬أوب ‪.‬‬
‫‪ .19‬أكدت النظرية أيضا على أهمية قبول الفرد لذاته وان يثق بنفسه وقدراته‪ ،‬الن فعالية‬
‫الفرد تتوقف على ‪:........‬‬
‫أ‪ -‬نظرته لذاته‪.‬‬
‫ب‪ -‬نظرة المجتمع له‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .11‬هل ترى نفسك جادا تحب االنجاز في حالة اإلجابة بنعم ؟‬
‫أ‪ -‬سيدفعك ذلك الى العمل المتواصل‪.‬‬
‫ب‪ -‬سيدفعك ذلك الى التكاسل عن العمل‪.‬‬
‫ت‪ -‬سيدفعك لكسب المال‪.‬‬
‫‪ .15‬هل ترى نفسك جادا تحب االنجاز في حالة اإلجابة بال؟‬
‫أ‪ -‬سيدفعك ذلك الى العمل المتواصل‪.‬‬
‫ب‪ -‬سيدفعك ذلك الى التكاسل عن العمل‪.‬‬
‫ت‪ -‬سيدفعك لكسب المال‪.‬‬
‫‪ .12‬نتيجة مهمة‪ :‬صورة الذات السليمة صحيا البعيدة عن المبالغة أو التقليل تعد‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬مفتاح سعادة اإلنسان‪.‬‬
‫ب‪ -‬مفتاح تعاسة االنسان‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .14‬العوامل الموثرة في الشخصية هي‪:‬‬
‫أ‪ -‬المحددات الوراثية ‪.Heredity Factors‬‬
‫ب‪ -‬المحددات البيئية ‪.‬‬
‫ت‪ -‬المحددات الموقفية ‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .13‬المحددات الوراثية ‪Heredity Factors‬هي‪:........‬‬
‫أ‪ -‬هي مختلف السمات والخصائص والقدرات المتنقلة للفرد من أبويه وراثيا‪.‬‬
‫ب‪ -‬حسب بعض الدراسات تفسر العوامل الوراثية ‪ %11‬من سمات الشخصية‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .11‬يصنف اكتساب الفرد سمات أخرى نتيجة احتكاكه‪ ،‬في األسرة ‪،‬المجتمع‪ ،‬والبيئة‪...‬‬
‫أ‪ -‬المحددات الوراثية ‪.Heredity Factors‬‬
‫ب‪ -‬المحددات البيئية ‪.‬‬
‫ت‪ -‬المحددات الموقفية ‪.‬‬
‫‪ .11‬يصنف اكتساب الفرد القيم والعادات التي تؤثر على سلوكه اإلنساني وشخصيته‪.‬‬

‫صفحة ‪19‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫أ‪ -‬المحددات الوراثية ‪.Heredity Factors‬‬
‫ب‪ -‬المحددات البيئية ‪.‬‬
‫ت‪ -‬المحددات الموقفية ‪.‬‬
‫‪ .17‬المحددات الموقفية هي‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬ت ؤدي تواجد الفرد في مواقف معينة الى تقييد بعض سلوكياته والتحكم في‬
‫جوانب شخصيته‪.‬‬
‫ب‪ -‬إذا أردنا أن نفهم سلوك الفرد علينا أن نتعرف على طبيعة الموقف الذي كان‬
‫فيه‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .18‬عالقة الشخصية بالسلوك التنظيمي من خصائص الشخصية التي لها تأثير قوي‬
‫السلوك داخل منظمات األعمال هي ‪:...........‬‬
‫أ‪ -‬مدى التحكم في الشخصية‪.‬‬
‫ب‪ -‬الميكيافلية ‪.Machiavellianism‬‬
‫ت‪ -‬مدى تقدير أو احترام الذات‪.‬‬
‫ث‪ -‬مدى تحمل المخاطر‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .19‬في مجال التحكم وتحديد المصير يوجد نوعان من االفراد‪:‬‬
‫أ‪ -‬األول‪ :‬يرى انه قادر على التحكم في مصيره (صاحب مركز الضبط الداخلي)‪.‬‬
‫ب‪ -‬الثاني ‪ :‬يرى أن ال قوة له في تحديد مصيره‪ ،‬وان ما يحدث له سببه عوامل‬
‫خارجية‪ ،‬أو الحظ‪ ،‬أو الصدفة (صاحب مركز الضبط الداخلي)‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .71‬من صفات الفرد صاحب مركز الضبط الداخلي انه شخص ‪:.............‬‬
‫أ‪ -‬يرى نفسه قادر على تحديد مصيره‬
‫ب‪ -‬أكثر استغراقا في العمل‬
‫ت‪ -‬أكثر رضاء عن الوظيفة‬
‫ث‪ -‬يميل الى المشاركة‬
‫ج‪ -‬قليل التغيب‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .75‬من صفات الفرد صاحب مركز الضبط الخارجي انه الشخص‪:......‬‬
‫أ‪ -‬غير قادر على تحديد مصيره‬
‫ب‪ -‬اقل استغراقا في العمل‬
‫ت‪ -‬اقل رضا عن الوظيفة‬
‫ث‪ -‬يميل للعزلة ويشعر باالغتراب الوظيفي‬
‫ج‪ -‬كثير التغيب‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .72‬الميكيافلية ‪Machiavellianism‬هي‪:......‬‬

‫صفحة ‪21‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫أ‪ -‬نمط للشخصية ارتبطت بالفرنسي مي كيافيلي صاحب كتاب اكتساب واستخدام القوة‬
‫( ‪)How to gain and use power‬‬
‫ب‪ -‬نمط لل شخصية ارتبطت بااليطالي ميكيافيلي صاحب كتاب اكتساب واستخدام القوة‬
‫( ‪)How to gain and use power‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .74‬من خصائص الفرد ذو الشخصية الميكيافلية؟‬
‫أ‪ -‬شعاره الغاية تبرر الوسيلة‬
‫ب‪ -‬عملي‬
‫ت‪ -‬الميل الى المناورة والمضاربات‬
‫ث‪ -‬من الصعوبة إقناعه بوجهة نظر اآلخرين‬
‫ج‪ -‬ال يهتم بالعواطف‬
‫ح‪ -‬نفعي‬
‫خ‪ -‬يحقق المكاسب الكبيرة‬
‫د‪ -‬يحاول إقناع اآلخرين بوجهة نظره‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .47‬كيف نقلل من اآلثار السلبية ألصحاب الشخصية الميكيافيلية في العمل؟‬
‫أ‪ -‬إحاطة اآلخرين بأساليبهم غير المقبولة بدل الصمت عليهم ‪.‬‬
‫ب‪ -‬ضرورة توجيههم الى األعمال التي تحتاج الى مهارة التفاوض والمساومة‪.‬‬
‫ت‪ -‬ضرورة توجيههم الى األعمال المطلوب تحقيق المكاسب فيها‪.‬‬
‫ث‪ -‬التأكيد على الجانب األخالقي في الحكم على كفاءة االداء واالنجاز‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .71‬مدى تقدير أو احترام الذات أوضحت الدراسات ما يلي‪:‬‬
‫أ‪ -‬يختلف االفراد في تقديرهم ألنفسهم‪ ،‬وفي مدى اعتزازهم بأنفسهم‪.‬‬
‫ب‪ -‬من لديه درجة عالية من تقدير الذات يمتلك القدرة الالزمة للنجاح‪.‬‬
‫ت‪ -‬هناك عالقة طرديه بين تقدير الذات والرضا الوظيفي‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .71‬يختلف االفراد في مدى رغبتهم في تحمل المخاطر‪ ،‬والتي تؤثر على طريقة اتخاذ‬
‫القرار فمنهم‪:‬‬
‫أ‪ -‬الفرد الذي يتجنب المخاطر قراراته بطيئة‪ ،‬ألنه يقوم بجمع الكثير من المعلومات‪.‬‬
‫ب‪ -‬الفرد المخاطر قراراته سريعة‪ ،‬فهو يستخدم معلومات اقل في اتخاذ القرارات‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫المحاضرة الرابعة‬

‫االدراك‬

‫صفحة ‪21‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ما مفهوم االداراك؟‬ ‫‪.5‬‬
‫يعرف روبنس (‪ )Robbins‬اإلدراك بأنه " العملية التي من خاللها ينظم ويترجم‬ ‫أ‪-‬‬
‫األفراد انطباع اتهم الحسية من أجل أن يعطوا معنى لما يدور داخل بيئتهم‪.‬‬
‫يعرف كينيكي (‪ )Kinicki‬اإلدراك بأنه ” عملية ذهنية تساعدنا في تفسير وفهم‬ ‫ب‪-‬‬
‫ما يحيط بنا“‪.‬‬
‫ويعرف قيبسون (‪ )Gibson‬اإلدراك بأنه ”عملية تنظيم المعلومات الواردة من‬ ‫ت‪-‬‬
‫البيئة بحيث تؤدي معنى“‪.‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫االدراك هو‪:............‬‬ ‫‪.2‬‬
‫أ‪ -‬معرفة ذهنية يقوم فيها الفرد باستقبال المعلومات المرتبطة بالمثيرات‬
‫وتنظيمها‪ ،‬وتفسيرها‪ ،‬وإعطائها معاني خاصة قد تختلف عن الواقع ‪ ،‬ثم‬
‫التصرف وفق هذا المعنى‪.‬‬
‫ب‪ -‬معرف ذهنية للمجتمع‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫هل هناك فرق بين اإلدراك واإلحساس؟‬ ‫‪.4‬‬
‫أ‪ -‬اإلحساس أو الشعور هو استقبال الفرد لمثير خارجي من خالل حواسه‬
‫الخمس (السمع والبصر واللمس والشم والتذوق) فهو عملية فسيولوجية‬
‫وعصبية‪.‬‬
‫ب‪ -‬أما اإلدراك فهو أكثر شموال من اإلحساس حيث أنه عملية معرفية ذهنية‬
‫تنتقي وتختار من بين المعلومات التي توصلها الحواس للمخ‪ ،‬ثم تنظيم‬
‫هذه المعلومات وتفسيرها وإعطائها معنى‪ ،‬وبالتالي اإلحساس هو جزء من‬
‫اإلدراك‪.‬‬
‫ماخطوات عملية اإلدراك ؟‬ ‫‪.3‬‬
‫أ‪ -‬اإلحساس بالمثيرات المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنتباه ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تسجيل المعلومات وتنظيمها‪.‬‬
‫ث‪ -‬التفسير‪.‬‬
‫ج‪ -‬االستجابة السلوكية‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ ...........‬تبدأ العملية اإلدراكية بوصول المثيرات إلى مراكز االستقبال الحسية‬ ‫‪.1‬‬
‫(الحواس) ثم تنقل الى المخ‪.‬‬
‫أ‪ -‬اإلحساس بالمثيرات المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنتباه ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تسجيل المعلومات وتنظيمها‪.‬‬

‫صفحة ‪22‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ث‪ -‬التفسير‪.‬‬
‫ج‪ -‬االستجابة السلوكية‪.‬‬
‫‪.......... .1‬حيث يوجه الفرد انتباهه لبعض المثيرات ومن ثم يوجه حواسه إليها‪.‬‬
‫أ‪ -‬اإلحساس بالمثيرات المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنتباه ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تسجيل المعلومات وتنظيمها‪.‬‬
‫ث‪ -‬التفسير‪.‬‬
‫ج‪ -‬االستجابة السلوكية‪.‬‬
‫‪ ....... .7‬حيث يقوم المخ بتنظيم المعلومات التي تصل إلية وترتيبها على أساس‬
‫التشابه أو التكامل أو التقارب‪.‬‬
‫أ‪ -‬اإلحساس بالمثيرات المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنتباه ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تسجيل المعلومات وتنظيمها‪.‬‬
‫ث‪ -‬التفسير‪.‬‬
‫ج‪ -‬االستجابة السلوكية‪.‬‬
‫‪............ .8‬أي إقدام الفرد على سلوك معين في ضوء تفسيره للمدركات‪ ،‬وقد تأخذ‬
‫االستجابة سلوك ظاهر(فعل)‪ ،‬أو مستتر(مشاعر)‪.‬‬
‫أ‪ -‬اإلحساس بالمثيرات المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنتباه ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تسجيل المعلومات وتنظيمها‪.‬‬
‫ث‪ -‬التفسير‪.‬‬
‫ج‪ -‬االستجابة السلوكية‪.‬‬
‫‪......... .9‬أي االنتقاء من بين المعلومات المخزنة وإعطائها معنى يحدد داللتها حسب‬
‫فهمها في ضوء مدركات الفرد‪ ،‬شخصيته‪ ،‬قيمه‪ ،‬وخبرته‪.‬‬
‫أ‪ -‬اإلحساس بالمثيرات المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬االنتباه ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تسجيل المعلومات وتنظيمها‪.‬‬
‫ث‪ -‬التفسير‪.‬‬
‫ج‪ -‬االستجابة السلوكية‪.‬‬
‫‪ .51‬يمكن تقسم العوامل المؤثرة على اإلدراك الى‪:‬‬
‫أ‪ -‬المثير‪.‬‬
‫ب‪ -‬الفرد‪.‬‬
‫ت‪ -‬البيئة‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .55‬العوامل المتعلقة بالمثير هي‪:...........‬‬
‫أ‪ -‬العوامل المتعلقة بانتقاء المثيرات ‪.‬‬
‫ب‪ -‬العوامل المتعلقة بتنظيم المثيرات‪.‬‬

‫صفحة ‪23‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .52‬تختلف خصائص العوامل المتعلقة بالمثير في درجة تأثيرها في االنتقاء اإلدراكي‬
‫للفرد‪ ،‬فمنها ما يكون تأثيره قويا‪ ،‬ومنها ما يكون تأثيره ضعيفا‪ ،‬وتتميز بما يلي‪:‬‬
‫أ‪ -‬شدة المثير وقوته ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحجم‪.‬‬
‫ت‪ -‬التباين‪.‬‬
‫ث‪ -‬التكرار‪.‬‬
‫ج‪ -‬الحركة‪.‬‬
‫ح‪ -‬األلفة والجدة‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪....... .54‬كلما كان المثير قويا كان تأثيره أكثر واحتمال إدراكه أكبر‪ ،‬مثال الصوت‬
‫الصاخب مقارنة بالهادي‪.‬‬
‫أ‪ -‬شدة المثير وقوته ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحجم‪.‬‬
‫ت‪ -‬التباين‪.‬‬
‫‪.......... .53‬كلما كان حجم الشيء أكبر أو أطول كانت قدرته على التأثير أكبر‪.‬‬
‫أ‪ -‬شدة المثير وقوته ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحجم‪.‬‬
‫ت‪ -‬التباين‪.‬‬
‫‪ ......... .51‬كلما كان المثير متميزا في المجال كانت فرصته في جذب االنتباه أكبر‪،‬‬
‫فاالنتباه يتجه إلى األشياء األكثر تفردا وبروزا‪.‬‬
‫أ‪ -‬شدة المثير وقوته ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحجم‪.‬‬
‫ت‪ -‬التباين‪.‬‬
‫‪ .51‬كلما زاد تكرار المثير كانت فرصة جذبه لالنتباه أكبر‪ ،‬حيث أن التكرار يزيد من‬
‫احتمال إدراك الفرد للمثير‪.‬‬
‫أ‪ -‬التكرار‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحركة‪.‬‬
‫ت‪ -‬األلفة والجدة‪.‬‬
‫‪........ .57‬الحركة أكثر جاذبا لالنتباه من الهدوء‪.‬‬
‫أ‪ -‬التكرار‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحركة‪.‬‬
‫ت‪ -‬األلفة والجدة‪.‬‬

‫‪......... -58‬كلما كان المثير جديدا كان أكثر جذبا لالنتباه‪ ،‬فالمثير المألوف في المجال الجديد‬
‫يكون أكثر تأثيرا‪.‬‬

‫التكرار‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬

‫صفحة ‪24‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬الحركة‪.‬‬
‫ت‪ -‬األلفة والجدة‪.‬‬
‫‪ .59‬ما العوامل المتعلقة بتنظيم المثيرات‪.‬‬
‫أ‪ -‬الشكل والخلفية‪.‬‬
‫ب‪ -‬التشابه‪.‬‬
‫ت‪ -‬التقارب‪.‬‬
‫ث‪ -‬االستمرار‪.‬‬
‫ج‪ -‬سد الثغرات‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ ......... .21‬يميل الفرد إلى تنظيم المدركات البصرية التي يراها في شكل وخلفية‪.‬‬
‫أ‪ -‬الشكل والخلفية‪.‬‬
‫ب‪ -‬التشابه‪.‬‬
‫ت‪ -‬التقارب‪.‬‬
‫‪ .......... .25‬المثيرات المتشابهة أدعى إلى سرعة إدراكها من المثيرات المختلفة‪ ،‬وكلما‬
‫زادت درجة تشابه المثيرات كلما كان هناك ميل أكبر نحو إدراكها كمجموعة واحدة‪.‬‬
‫أ‪ -‬الشكل والخلفية‪.‬‬
‫ب‪ -‬التشابه‪.‬‬
‫ت‪ -‬التقارب‪.‬‬
‫‪......... .22‬يقصد به التقارب الزمني أو المك اني وظهور عدة مثيرات في منطقة مكانية أو‬
‫زمنية واحدة‪ ،‬تجعل الفرد يميل إلى تنظيمها في مجموعة مثيرات واحدة‪ ،‬مجموعة‬
‫موظفين يعملون في مكتب واحد‪.‬‬
‫أ‪ -‬الشكل والخلفية‪.‬‬
‫ب‪ -‬التشابه‪.‬‬
‫ت‪ -‬التقارب‪.‬‬
‫‪ ......... .24‬يميل الفرد إلى إدراك المثيرات المستمرة‪.‬‬
‫أ‪ -‬التقارب‪.‬‬
‫ب‪ -‬االستمرار‪.‬‬
‫ت‪ -‬سد الثغرات‪.‬‬
‫‪....... .23‬أي ميل الفرد إلى استكمال المعلومات الناقصة ليدركها ككل متكامل‪.‬‬
‫أ‪ -‬التقارب‪.‬‬
‫ب‪ -‬االستمرار‪.‬‬
‫ت‪ -‬سد الثغرات‪.‬‬
‫‪ - .21‬العوامل المتعلقة بالفرد هي العوامل الذاتية المؤثرة على اإلدراك ‪ ،‬من أهمها ما يلي‬
‫‪:‬‬
‫أ‪ -‬الخبرات السابقة‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحاجات والدوافع ‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشخصية‪.‬‬

‫صفحة ‪25‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ث‪ -‬النسق اإلدراكي‪.‬‬
‫ج‪ -‬المستوى االقتصادي واالجتماعي ‪.‬‬
‫ح‪ -‬تأثير الحالة النفسية الراهنة على اإلدراك‪.‬‬
‫خ‪ -‬االتجاهات والقيم‪.‬‬
‫د‪ -‬الحب والكراهية‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .21‬يؤثر تعلم الفرد وخبراته وتجاربه إلى اختيار وانتقاء المثيرات التي يمكن أن يعطيها‬
‫انتباهه‪ ،‬مثال الموظف الذي تعرض لموقف معين في الماضي ستصبح له حساسية تجاه‬
‫موقف مشابه‪.‬‬
‫أ‪ -‬الخبرات السابقة‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحاجات والدوافع ‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشخصية‪.‬‬
‫‪ .27‬تلعب حاجات الفرد غير المشبعة دورا هاما في اختيار ما يثير انتباهه من مواقف أو‬
‫أحداث‪ ،‬صاحب الحاجة االقتصادية سيتأثر باألخبار عن سياسة األجور‪.‬‬
‫أ‪ -‬الخبرات السابقة‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحاجات والدوافع ‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشخصية‪.‬‬
‫‪ ....... .28‬الخبرات ا تؤثر شخصية الفرد على إدراكه للمثيرات من مواقف وأحداث‪،‬‬
‫ويتضح تفاوت أدراك كبار السن عن الشباب لنفس المواقف‪ .‬ومن العوامل المؤثرة في‬
‫الشخصية القدرات العقلية‪ ،‬القيم‪ ،‬المعتقدات‪ ،‬كلها تؤثر في إدراك الفرد لألحداث‬
‫وتفسيرها وإعطائها معنى‪.‬‬
‫أ‪ -‬الحاجات والدوافع ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الخبرات السابقة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشخصية‪.‬‬
‫‪ ......... .29‬حيث يفسر األفراد في المنظمة الواحدة لألمور بصورة متشابهه مقارنة‬
‫بمنظمة أخرى‪ ،‬واإلدارة الواحدة مقارنة باإلدارات األخرى‪.‬‬
‫أ‪ -‬الحاجات والدوافع ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الشخصية‪.‬‬
‫ت‪ -‬النسق اإلدراكي‪.‬‬
‫‪ ..... .41‬يؤثر هذا المستوى على إدراك األفراد لألشياء فإدراك الغني لـ (‪ )511‬لاير‬
‫يختلف عن إدراك الفقير لنفس المبلغ ‪.‬‬
‫أ‪ -‬النسق اإلدراكي‪.‬‬
‫ب‪ -‬المستوى االقتصادي واالجتماعي ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تأثير الحالة النفسية الراهنة على اإلدراك‪.‬‬
‫‪ ....... .45‬فإذا كان الفرد هادئا فإنه يدرك المثيرات بصورة تختلف عن لو كان في حالة‬
‫نفسية غير مستقرة ‪.‬‬
‫أ‪ -‬النسق اإلدراكي‪.‬‬

‫صفحة ‪26‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬المستوى االقتصادي واالجتماعي ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تأثير الحالة النفسية الراهنة على اإلدراك‪.‬‬
‫‪ ........ .42‬حيث يدرك الفرد اتجاهاته فإذا كان لدى الرئيس في العمل اتجاهات سلبية نحو‬
‫أحد مرؤوسيه فإنه سوف يدرك من سلوكه وتصرفاته ما يؤكد اتجاهاته‪.‬‬
‫أ‪ -‬تأثير الحالة النفسية الراهنة على اإلدراك‪.‬‬
‫ب‪ -‬االتجاهات والقيم‪.‬‬
‫ت‪ -‬الحب والكراهية‪.‬‬
‫‪ .......... .44‬يرى المحب في حبيبه الى كل الصفات الحميدة (عاقل‪ ،‬مؤدب‪ ،‬رزين‪ ،)..‬وإذا‬
‫نقلب الى كراهية يرى فيه سوء األدب‪ ،‬الغلظة‪.،‬‬
‫أ‪ -‬تأثير الحالة النفسية الراهنة على اإلدراك‪.‬‬
‫ب‪ -‬االتجاهات والقيم‪.‬‬
‫ت‪ -‬الحب والكراهية‪.‬‬
‫‪ .43‬يؤكد‪ .........‬أن البيئة المحيطة بالمثيرات أو الشئ الذي يتم إدراكه يكون له أثر كبير‬
‫في الطريقة التي يتم بها استقبال المعلومات‪ ،‬وهنا يجب التفرقة بين تأثير البيئة المادية‪،‬‬
‫وتأثير البيئة االجتماعية‪.‬‬
‫أ‪)Reitz( -‬‬
‫ب‪ -‬إلتون‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .41‬بالنسبة للبيئة المادية فإن إدراك أو عدم إدراك المثيرات يتوقف على مدى‬
‫تميزها‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬فاستقبال الموظف لرسالة عادية تختلف عن استقباله لبرقية عاجلة‪ ،‬وإن كانت‬
‫تحتوي على نفس المعلومات‪.‬‬
‫ب‪ -‬كذلك فإن سماعك لجرس الهاتف في الثانية ظهرا يختلف عن سماعك لنفس‬
‫الجرس في الثانية بعد منتصف الليل‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .41‬با لنسبة للبيئة االجتماعية فإن لها تأثيرها على عملية اإلدراك هي ‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬فانتقاد المدير أو نصحه ألحد مرؤوسيه أمام زمالئه تجعل المرؤوس ال يركز‬
‫في النصائح بقدر تركيزه على رد فعل زمالئه تجاه هذا الموقف‪.‬‬
‫ب‪ -‬كما يؤثر اإلطار البيئي والثقافي على عملية اإلدراك حيث يختلف اإلدراك‬
‫باختالف انتماء األفراد لثقافات مختلفة‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .47‬كما يرجع التأثير الثقافي على اإلدراك إلى ثالثة عوامل رئيسية هي الوظائف الشائعة‬
‫والعادة واالتصاالت وفيما عرضا لكل منها‪:‬‬
‫أ‪ -‬الوظائف الشائعة‪.‬‬
‫ب‪ -‬العادات ‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظم االتصاالت ‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫صفحة ‪27‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪....... .48‬تفرض البيئ ة على األفراد أداء أشياء معينة أكثر من اآلخرين وهذا يختلف من‬
‫الريف عن البدو عن المدن ‪.‬‬
‫أ‪ -‬الوظائف الشائعة‪.‬‬
‫ب‪ -‬العادات ‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظم االتصاالت ‪.‬‬
‫‪ .49‬تؤثر‪ .......‬والتقاليد على اإلدراك ففي الثقافة الغربية مثال للوقت تقدير واحترام كبير‪،‬‬
‫وفي ثقافتنا اإلسالمية احترام كبير للقيم الدينية‪.‬‬
‫أ‪ -‬الوظائف الشائعة‪.‬‬
‫ب‪ -‬العادات ‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظم االتصاالت ‪.‬‬
‫‪ .31‬تؤثر ‪ .........‬على اإلدراك‪ ،‬فال كلمات تستخدم بمعاني مختلفة في الثقافات المختلفة‪.‬‬
‫أ‪ -‬الوظائف الشائعة‪.‬‬
‫ب‪ -‬العادات ‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظم االتصاالت ‪.‬‬
‫‪ .35‬مامعوقات اإلدراك؟‬
‫أ‪ -‬التنميط‪.‬‬
‫ب‪ -‬تأثير الهالة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الدفاع اإلدراكي‪.‬‬
‫ث‪ -‬اإلسقاط‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ ........ .32‬وهي عملية تصنيف األفراد أو األشياء بناء على ما ندركه‪.‬‬
‫أ‪ -‬التنميط‪.‬‬
‫ب‪ -‬تأثير الهالة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الدفاع اإلدراكي‪.‬‬

‫‪ ...... .34‬وتعني استخدام خاصية واحدة كأساس لتكوين انطباع عام أو تقييم الفرد‪،‬‬
‫فالشخص الذي يؤدي مهمة جيدة قد ينظر إليه على أنه كفء في جميع الجوانب ‪.‬‬
‫أ‪ -‬التنميط‪.‬‬
‫ب‪ -‬تأثير الهالة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الدفاع اإلدراكي‪.‬‬

‫‪ ...... .33‬وهي ترشيح الفرد للمعلومات أو المؤثرات المؤلمة أو المحزنة حيث‪ ،‬يقوم‬
‫بالتركيز على المعلومات التي تدعم آرائه ويتجاهل المعلومات التي تتنافى معها‪.‬‬
‫أ‪ -‬التنميط‪.‬‬
‫ب‪ -‬تأثير الهالة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الدفاع اإلدراكي‪.‬‬

‫صفحة ‪28‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪....... .31‬وهو أن يعزي الفرد الجانب السيئ من خصائصه أو مشاعره إلى أشخاص‬
‫آخرين‪ ،‬فاإلدراك يصبح مشوها بالمشاعر أو الخصائص الشخصية التي يمتلكها الفرد‪،‬‬
‫مثال األشخاص الذين يحققون معدالت عالية فيما يتعلق بالبخل وعدم االنضباط هم األكثر‬
‫ميال لوصف اآلخرين بهذه الخصائص ‪.‬‬
‫أ‪ -‬التنميط‪.‬‬
‫ب‪ -‬تأثير الهالة‪.‬‬
‫ت‪ -‬االسقاط‪.‬‬
‫‪ .31‬لتقليل المعوقات اإلدراكية هناك عدد من العوامل يمكن من خاللها تجنب المشاكل‬
‫اإلدراكية أهمها ما يلي ‪:‬‬
‫أ‪ -‬الدقة في المعلومات‪.‬‬
‫ب‪ -‬زيادة عدد مرات المشاهدات لزيادة المعلومات ودقة اإلدراك‪.‬‬
‫ت‪ -‬االعتماد على مصادر معلومات متنوعة مما يقلل من درجة التحيز‪.‬‬
‫ث‪ -‬االعتماد على م علومات مخالفة لمعلومات الفرد لتجنب عملية اإلسقاط ‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .37‬ما العالقة بين اإلدراك ومجال السلوك التنظيمي ؟‬
‫أ‪ -‬اإلدراك أحد المتغيرات المحددة للسلوك التنظيمي وتهتم اإلدارة في المنظمات‬
‫باإلدراك لتجنب إصدار األوامر واألحكام بشكل موحد ال يراعي االختالفات‬
‫اإلدراكية‪.‬‬
‫ب‪ -‬المعرفة بخصائص اإلدراك تساعد المدير في انتقاء الرسائل االتصالية بالشكل‬
‫الذي يسهل نقلها واستقبالها بدقة ‪.‬‬
‫ت‪ -‬عملية اإلدراك تساعد في تقليل الصراع التنظيمي الذي ربما يقع بسبب اختالف‬
‫مستوى اإلدراك بين العاملين‪.‬‬
‫ث‪ -‬عملية اإلدراك تعتبر هامة عند الحكم على األفراد بهدف اختيارهم وتعيينهم أو‬
‫ترقيتهم‪ ،‬حيث يجب تجميع أكبر قدر ممكن من المعلومات التخاذ القرار‬
‫الموضوعي‪.‬‬
‫ج‪ -‬تتأثر عملية تقييم األداء باإلدراك‪ ،‬حيث يجب على من يقوم بتقييم األداء تجنب‬
‫االنسياق وراء مشاعره في الحكم على األشخاص من خالل االنطباع األولي أو‬
‫المعرفة العامة‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫المحاضرة الخامسة‬
‫التعلم‬
‫‪ .5‬يعرف ‪ Robins‬التعلم بأنه‪: ........‬‬
‫أ‪ -‬التغيير الدائم في السلوك والذي يحدث نتيجة الخبرة والممارسة“‪.‬‬
‫ب‪ -‬التغيير الغير الدائم في السلوك والذي يحدث نتيجة الخبرة والممارسة“‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مماسبق‪.‬‬
‫‪ .2‬من خصائص التعلم ؟‬
‫أ‪ -‬أن التعلم يتضمن التغيير(سلبي أو ايجابي) ‪ ،‬فسلوك الفرد قبل التعلم ليس نفسه بعد التعلم‪.‬‬

‫صفحة ‪29‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬التغيير المقصود هو التغير الدائم النسبي وليس التغيير الوقتي الذي يعتبر رد فعل قصير‪.‬‬
‫ت‪ -‬يؤثر التغيير في السلوك الحالي والمستقبلي كما يؤثر على ميول وتصرفات الفرد‬
‫ث‪ -‬تعد الخبرة عنصر ضروريا في عملية التتعلم والتتي يمكتن اكتستابها مباشترة متن الممارستة‬
‫أو المالحظة أو بشكل غير مباشر من القراءة ‪.‬‬
‫ج‪ -‬التغيير المقصود هنا هو ذلك المرتبط بالخبرة والممارسة‪ ،‬وليس المتعلق بنضج الفرد ‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .4‬نظريات التعلم ‪ Theories of Learning‬هي‪:......‬‬
‫أ‪ -‬نظرية التعلم الشرطي التقليدي ‪.‬‬
‫ب‪ -‬نظرية التعلم الشرطي الفعال‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظرية التعلم االجتماعي‪.‬‬
‫ث‪ -‬نظرية التعلم بالمحاولة والخطأ‪.‬‬
‫ج‪ -‬نظرية التعلم باالستبصار‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .3‬تنسب نظرية التعلم الشرطي التقليدي إلى‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬العالم الروسي بافلوف ‪.Pavlov‬‬
‫ب‪.Skinner -‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .1‬التعلم الشرطي التقليدي يتم فيه الربط بين‪:......‬‬
‫أ‪ -‬المثير غير الشرطي(طبيعي) والمثير الشرطي (غير الطبيعي)‪.‬‬
‫ب‪ -‬المثير طبيعي والغير طبيعي‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .1‬تنسب نظرية التعلم الشرطي الفعال الى العالم‪:...‬‬
‫أ‪ -‬األمريكي ‪. skinner‬‬
‫ب‪ -‬الروسي بافلوف‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .7‬أدخل العالم االمريكي ‪ skinner‬متغير إرادة الفرد وتصوراته الفكرية كوسيط‬
‫بين‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬المثير والطااقة الجسم‬
‫ب‪ -‬المثير واالستجابة‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .8‬حسب نظرية التعلم الشرطي الفعال فأن الفرد المعترض للمثير ‪:......‬‬
‫أ‪ -‬يفكر ويحلل ويختار االستجابة المحققة للنتائج الجيدة‪.‬‬
‫ب‪ -‬اليفكر واليحلل بل يختار االجابة مباشرةز‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .9‬يتمثل قانون األثر في هذه النظرية التعلم الشرطي الفعال في أن الفرد يتجه‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬لتكرار السلوكات ذات النتائج الضارة‪.‬‬
‫ب‪ -‬لتكرار السلوكات ذات النتائج النافعة ويقلل من تكرار السلوكات ذات النتائج الضارة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‬

‫صفحة ‪31‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .51‬نستنتج من نظرية التعلم االجتماعي إن‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬أن الفتتترد يمكنتتته التتتتعلم متتتن ختتتالل مالحظتتتة ستتتلوك اآلختتترين وتقليتتتدهم ضتتتمن إطتتتار‬
‫اجتماعي معين‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن وجود النماذج فتي حيتاة الفترد متن الوالتدين واألصتدقاء والمدرستين تجعلته يقتتبس‬
‫منهم بعض األنماط السلوكية ‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .55‬أن وجود النماذج في حياة الفرد من الوالدين واألصدقاء والمدرسين تجعله يقتبس‬
‫منهم بعض األنماط السلوكية منها‪:......‬‬
‫أ‪ -‬مالحظة سلوك اآلخرين واكتساب صورة ذهنية للتصرف ونتائجه (ثواب‪ ،‬عقاب)‪.‬‬
‫ب‪ -‬يجرب الفرد الصورة الذهنية فإذ كانت النتائج ايجابية يكرر السلوك‪ ،‬وإذا كانت‬
‫النتائج سلبية يتوقف الفرد عن تكرار السلوك‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .52‬عوامل تؤثر في عملية التعلم االجتماعي‪:......‬‬
‫أ‪ -‬مدى قدرة النموذج محل التقليد على اإلثارة وجلب االهتمام‪.‬‬
‫ب‪ -‬مدى قدرة األفراد على استيعاب تصرفات النموذج‪.‬‬
‫ت‪ -‬مدى قدرة تحويل النموذج بعد مشاهدته إلى أفعال‪.‬‬
‫ث‪ -‬مدى وجود التعزيز والتدعيم لعلمية التقليد‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .54‬ترتبط نظرية التعلم بالمحاولة والخطأ بــ‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬العالم الروسي‬
‫ب‪ -‬عالم النفس األمريكي ثورنديك ‪ Thorndike‬وتجربة القط الجائع داخل الصندوق‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬

‫‪ .53‬ترى النظرية التعلم بالمحاولة والخطأ أن ‪:........‬‬

‫أ‪ -‬الكائن الحي (االنسان والحيوان) يكتسب المهارات ويتعلمها عن طريق المحاولة‬
‫والخطأ‪.‬‬
‫ب‪ -‬يميل إلى تثبيت المحاوالت الناجحة ويتجنب المحاوالت الفاشلة في المرات القادمة‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫‪ .51‬من أمثلة التعلم بالتجربة والخطأ ‪:........‬‬

‫أ‪ -‬تعلم قيادة السيارة‬


‫ب‪ -‬الشي ممكن تعلمه بالتجربة والخطأ‬
‫‪ .51‬نظرية التعلم باالستبصار تجربة‪:......‬‬
‫أ‪ -‬تجربة كوهلر ‪. Kohler‬‬
‫ب‪ -‬فلوف‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .57‬التعلم باالستبصار قد يكون‪:....‬‬
‫أ‪ -‬بطيئا او سريعا‪.‬‬

‫صفحة ‪31‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬أوجزئيا او كليا‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .58‬المبادئ االساسية للتعلم هي‪:....‬‬
‫أ‪ -‬التعلم له دافع‪ :‬من غير المحتمل أن يتعلم اإلنسان شيئا ليس له دوافع نظرية أو‬
‫مكتسبة لتعلمه‪ ،‬من الصعوبة تعليم حيوان شبعان طريق األكل‪.‬‬
‫ب‪ -‬المكافأة المادية والمعنوية‪ :‬تعزز وتدعم وتشجع عملية التعلم (التعزيز)‪.‬‬
‫ت‪ -‬التعلم الموزع بين الفترات‪ :‬أفضل وأسرع من التعلم المركز في فترة واحدة‬
‫ث‪ -‬ضرورة المشاركة االيجابية‪ :‬من المتعلم في عملية التعلم‪ ،‬ألنها تنشط الدافع للتعلم‬
‫وتزيد من حماسه المتعلم‪.‬‬
‫ج‪ -‬ضرورة تنويع مواد ومجاالت التعلم‪ :‬دفعا للملل وتحقيقا للثراء‪.‬‬
‫ح‪ -‬أهمية الفهم أثناء عملية التعلم‪ :‬أي الفهم للهدف والعلم بالنتائج المراد الوصل إليها‪.‬‬
‫خ‪ -‬التكرار‪ :‬أداة هامة في التعلم‪.‬‬
‫د‪ -‬التوجيه واإلرشاد‪ :‬أداة مهمة في عملية التعلم‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .59‬منح مكافئة لموظف رفع من إنتاجيته تودي إلى (زيادة اإلنتاجية) ‪.‬‬
‫أ‪ -‬تعزز السلوك ‪.‬‬
‫ب‪ -‬أخماد السلوك‪.‬‬
‫ت‪ -‬أضعاف السلوك‪.‬‬
‫‪ .21‬حالة الموظف الذي يقوم بالسلوك المرغوب بغية تجنب العقاب (االلتزام بالمواعيد‬
‫الحضور لتجنب اإلنذارات والخصومات)‬
‫أ‪ -‬تعزز السلوك ‪.‬‬
‫ب‪ -‬أخماد السلوك‪.‬‬
‫ت‪ -‬أضعاف السلوك‪.‬‬
‫‪ .25‬موظف ينقل األخبار إلى رئيسه الذي يمدحه على ذلك‪ ،‬فإذا توقف المدير عن المدح‬
‫يتوقف الموظف عن نقل االخبار‬
‫أ‪ -‬تعزز السلوك ‪.‬‬
‫ب‪ -‬أخماد السلوك‬
‫ت‪ -‬أضعاف السلوك‪.‬‬
‫‪ .22‬توجيه انذار الى موظف غير ملتزم بالدوام‬
‫أ‪ -‬تعزز السلوك ‪.‬‬
‫ب‪ -‬أخماد السلوك‪.‬‬
‫ت‪ -‬أضعاف السلوك‪.‬‬
‫‪ .24‬العوامل المساعدة في زيادة فعالية أنظمة العقوبات في المنظمة‪:‬‬
‫أ‪ -‬تطبيق العقاب في المرحلة األولى لنشأة السلوك غير المرغوب‪.‬‬
‫ب‪ -‬الحسم والسرعة في التطبيق‪.‬‬
‫ت‪ -‬توجيه العقاب إلى السلوك غير المرغوب فيه وليس إلى الفرد ذاته‪.‬‬
‫ث‪ -‬تجنب إهدار كرامة الفرد المعاقب‪.‬‬

‫صفحة ‪32‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ج‪ -‬تعريف الفرد بالسلوكيات غير المرغوبة وكيفية تجنبها‪.‬‬
‫ح‪ -‬يجب أن يكون الفرد مصدر العقاب‪ ،‬هو نفسه مصدر الحوافز االيجابية‪.‬‬
‫خ‪ -‬يجب توفير بديل للسلوك غير المرغوب فيه‪.‬‬
‫د‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .23‬التذكرهو‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬احد الوظائف العقلية التي يتمكن بها الفرد من استرجاع ما تعلمه من خبرات‬
‫ومهارات عند حاجته لذلك‪.‬‬
‫ب‪ -‬هو عدم القدرة على تذكر بعض الخبرات والمعلومات‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .21‬مراحل التذكر‪:‬‬
‫أ‪ -‬التعلم واالستظهار(االكتساب)‪.‬‬
‫ب‪ -‬االحتفاظ بما تم تعلمه؛‬
‫ت‪ -‬االسترجاع‪ :‬أي استعادة المعلومات والخبرات؛‬
‫ث‪ -‬التعرف‪ :‬أي معرفة أن هذا الموقف سبق المرور عليه ويمكن التعامل معه‪.‬‬
‫ج ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .21‬العوامل المؤثرة في التذكر‪:‬‬
‫أ‪ -‬سرعة وبطئ التعلم بين األفراد‪،‬‬
‫ب‪ -‬مواد التعلم‪ ،‬طريقة التعلم‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .27‬النسيان هو‪:......‬‬
‫أ‪ -‬عدم القدرة على تذكر بعض الخبرات والمعلومات التي سبق اكتسابها وتعلمها‪،‬‬
‫أي الفشل في االحتفاظ بما تعلمناه‪ ،‬ويمثل الوجه السلبي لعملية التعلم‪.‬‬
‫ب‪ -‬احد الوظائف العقلية التي يتمكن بها الفرد من استرجاع ما تعلمه من خبرات‬
‫ومهارات عند حاجته لذلك‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .28‬العوامل المسببة للنسيان‪:‬‬
‫أ‪ -‬عامل الزمن‪ :‬أي طول الفترات مضافا إليها عدم االستعمال‬
‫ب‪ -‬عامل االكتمال والمعنى‪ :‬المعلومة المكتملة تقاوم النسيان بخالف المعلومة الناقصة‬
‫التي ليس لها معنى فهي قابلة للنسيان‪.‬‬
‫ت‪ -‬عامل التداخل‪ :‬إن تداخل المواد التي تم تعلمها يؤدي إلى عملية النسيان‪.‬‬
‫ث‪ -‬عدم تثبيت موضوع التعلم عن طريق التكرار‪.‬‬
‫ج‪ -‬المواقف االنفعالية المؤلمة بالنسبة للفرد‪ :‬حيث غالبا ما تكتب وال تظهر في‬
‫الشعور‪ ،‬مما يؤدي الى نسيانها‪.‬‬
‫ح‪ -‬تغير الميول واالهتمامات‪ :‬يؤدي تغيير الميول واالنشطة الى نسيان الموضوعات‬
‫السابقة التي كانت محل اهتمام‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫صفحة ‪33‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫المحاضرة السادسة‬
‫القيم‬

‫‪.5‬عرف كلوكهن ‪ Kluchon‬القيم بأنها ‪:.....‬‬


‫أ‪ ” -‬مفهوم ضمني أو صريح يوضح للفرد أو للجماعة ما هو مرغوب فيه وما هو‬
‫غير المرغوب فيه ‪ ،‬وهذا يؤثر على اختيار األساليب واألهداف وردود األفعال“‬
‫ب‪ -‬معتقدات تحدد شكل تصرفاتنا وأهدافنا“‪.‬‬
‫ت‪ -‬معايير تحدد توجهات الفرد وتصرفاته“‪.‬‬
‫ث‪ -‬ليست شيئا مطلقا وإنما هي عرضة للتأثر باإلطار الثقافي‪ ،‬وليست حالة مثالية‬
‫ولكن يمكن تكوين فكرة عن قيم الفرد من خالل أفعاله“‪.‬‬
‫‪ .2‬كوبر ‪ Cooper‬القيم بأنها ‪:......‬‬
‫أ‪ -‬معتقدات تحدد شكل تصرفاتنا وأهدافنا“‪.‬‬
‫ب‪ -‬معايير تحدد توجهات الفرد وتصرفاته“‪.‬‬
‫ت‪ -‬ليست شيئا مطلقا وإنما هي عرضة للتأثر باإلطار الثقافي‪ ،‬وليست حالة مثالية ولكن‬
‫يمكن تكوين فكرة عن قيم الفرد من خالل أفعاله“‪.‬‬
‫‪ .4‬كما عرف ‪ Bengston‬القيم بأنها ‪:......‬‬
‫أ‪ -‬معتقدات تحدد شكل تصرفاتنا وأهدافنا“‪.‬‬
‫ب‪ -‬معايير تحدد توجهات الفرد وتصرفاته“‪.‬‬
‫ت‪ -‬ليست شيئا مطلقا وإنما هي عرضة للتأثر باإلطار الثقافي‪ ،‬وليست حالة مثالية ولكن‬
‫يمكن تكوين فكرة عن قيم الفرد من خالل أفعاله“‪.‬‬

‫‪ .3‬يرى مندل وجوردان بأن ”القيم ‪:.........‬‬


‫أ‪ -‬معتقدات تحدد شكل تصرفاتنا وأهدافنا“‪.‬‬
‫ب‪ -‬ليست شيئا مطلقا وإنما هي عرضة للتأثر باإلطار الثقافي‪ ،‬وليست حالة مثالية ولكن‬
‫يمكن تكوين فكرة عن قيم الفرد من خالل أفعاله“‪.‬‬
‫ت‪ -‬معايير تحدد توجهات الفرد وتصرفاته“‪.‬‬
‫‪ .1‬القيم هي‪:......‬‬
‫أ‪ -‬مجموعة من المشاعر واالحاسيس الداخلية التي تؤثر في سلوك االفراد وتحدد مدى‬
‫توافقهم وانسجامهم مع باقي اعضاء الجماعة التي ينتمون اليها‪.‬‬
‫ب‪ -‬معتقدات تحدد شكل تصرفاتنا وأهدافنا“‪.‬‬
‫ت‪ -‬معايير تحدد توجهات الفرد وتصرفاته“‪.‬‬
‫‪ .1‬من خصائص القيم ‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬هي معايير توجه سلوك األفراد وتحكم تصرفاتهم‪.‬‬
‫ب‪ -‬تسهم في أحداث نوع من التوازن الداخلي للفرد مع البيئة المحيطة به‪.‬‬
‫ت‪ -‬القيم ليست األفعال ولكنها تتحدد من خالل األفعال أو التصرفات‪.‬‬
‫ث‪ -‬تتباين القيم وتختلف من مجتمع آلخر حيث يحدد اإلطار الثقافي للمجتمع شكل أو‬
‫منظومة القيم‪.‬‬
‫ج‪ -‬تتصف القيم بالثبات النسبي حيث أن النسق القيمي للفرد ليس جامدا في جميع‬
‫مكوناته‪.‬‬
‫ح‪ -‬هناك فرق بين قيم العمل وقيم الفرد الشخصية‪ ،‬فقيم العمل هي قيم المنظمة أما‬
‫القيم الشخصية للفرد فهي مرتبطة بالفرد العامل نفسه‪.‬‬
‫صفحة ‪34‬‬ ‫شموع العسيري‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .7‬أهمية القيم‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬قيم الفرد تؤثر على إدراكه للمواقف والمشاكل التي يواجهها‪.‬‬
‫ب‪ -‬تؤثر القيم الشخصية على الطريقة التي يتعامل بها الفرد مع اآلخرين‪.‬‬
‫ت‪ -‬تسهم القيم في تشكيل أخالقيات العمل‪ ،‬حيث تحدد المقبول والمرفوض من السلوكيات‪.‬‬
‫ث‪ -‬تؤثر القيم في نوعية وشكل القرارات المتخذة‪ ،‬حيث تعد من أهم األسس التي يبني‬
‫عليها الفرد قراراته‪.‬‬
‫ج‪ -‬التزام الجماعة بقيم معينة يزيد من تماسكها ويسهل من عملية التعامل بين افرادها‪.‬‬
‫ح‪ -‬تحدد القيم االتجاهات‪ ،‬حيث يتفرع عن القيم عدة اتجاهات‪ ،‬فقيمة االنجاز مثال قد‬
‫يتفرع منها اتجاه للتعاون أو اتجاه للتنافس‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .8‬مصادر القيم‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬الدين‪.‬‬
‫ب‪ -‬المصدر االجتماعي‪.‬‬
‫ت‪ -‬منظمات االعمال‪.‬‬
‫ث‪ -‬الخبرة‪.‬‬
‫ج‪ -‬االسرة‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .9‬يعد الدين أساسا للكثير من القيم اإلنسانية والدين اإلسالمي يعتبر مصدرا خصبا للقيم‬
‫مثل‪:......‬‬
‫أ‪ -‬القيم االقتصادية‪ :‬المادة وسيلة وليست غاية‪ ،‬تحري الحالل‪ ،‬تحريم الرشوة والربا‬
‫والسرقة واالختالس وتطفيف الكيل‪.‬‬
‫ب‪ -‬القيم االجتماعية‪ :‬التعاون والشورى والعدل بين الناس ‪.‬‬
‫ت‪ -‬القيم الجمالية الحسية‪ :‬النظافة وجمال الثوب والفعل‪.‬‬
‫ث‪ -‬القيم الجمالية المعنوية‪ :‬العفة وصيانة الجوارح‪.‬‬
‫ج‪ -‬القيم السياسية‪ :‬حذر االسالم من السلطة ألنها فتنة ‪ ،‬اختيار القوي األمين‪.‬‬
‫ح‪ -‬القيم النظرية‪ :‬حث االسالم على التفكر والبحث عن الحقيقة‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬المصدر االجتماعي هو‪:....‬‬
‫أ‪ -‬يعد الفرد جزءا من المجتمع الذي نشا فيه‪ ،‬حيث تتشكل قيم الفرد وفقا لطبيعة‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫ب‪ -‬تستمد القيم أهميتها من خبرات اإلنسان‪ ،‬فالمريض يقدر قيمة الصحة والسجين يقدر‬
‫قيمة الحرية‪.‬‬
‫ت‪ -‬الفرد يستمد قيمه أيضا من قيم المنظمة أو الجماعة التي يعمل فيها‪.‬‬
‫ث‪-‬‬
‫‪ .55‬الخبرة هي ‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬يعد الفرد جزءا من المجتمع الذي نشا فيه‪ ،‬حيث تتشكل قيم الفرد وفقا لطبيعة‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫ب‪ -‬تستمد القيم أهميتها من خبرات اإلنسان‪ ،‬فالمريض يقدر قيمة الصحة والسجين يقدر‬
‫قيمة الحرية‪.‬‬
‫ت‪ -‬الفرد يستمد قيمه أيضا من قيم المنظمة أو الجماعة التي يعمل فيها‬

‫صفحة ‪35‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .52‬منظمات األعمال أو جماعات العمل هي‪:......‬‬
‫أ‪ -‬يعد الفرد جزءا من المجتمع ا لذي نشا فيه‪ ،‬حيث تتشكل قيم الفرد وفقا لطبيعة‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫ب‪ -‬تستمد القيم أهميتها من خبرات اإلنسان‪ ،‬فالمريض يقدر قيمة الصحة والسجين يقدر‬
‫قيمة الحرية‪.‬‬
‫ت‪ -‬الفرد يستمد قيمه أيضا من قيم المنظمة أو الجماعة التي يعمل فيها‬

‫‪ .54‬األسرة هي‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬اللبنة األولى في بناء قيم الفرد‪ ،‬ح يث يتعلم الفرد المعايير الحاكمة للتصرفات‪،‬‬
‫والخطأ والصواب والمرفوض والمقبول‪.‬‬
‫ب‪ -‬يعد الفرد جزءا من المجتمع الذي نشا فيه‪ ،‬حيث تتشكل قيم الفرد وفقا لطبيعة‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫ت‪ -‬الفرد يستمد قيمه أيضا من قيم المنظمة أو الجماعة التي يعمل فيه‬
‫‪ .53‬من تصنيف القيم‪:........‬‬
‫أ‪ -‬تصنيف سبرانجر ‪Spranger‬‬

‫ب‪ -‬تصنيف روكيتش ‪Rokeach‬‬


‫ت‪ -‬تصنيف كلوكهن ‪Kluchon‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬قسم سبرانجر القيم إلى ستة أنماط هي‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬النمط االقتصادي‪ :‬حيث يعتقد الفرد في أهمية الثروة المادية ويركز اهتمامه على‬
‫األنشطة العلمية والفنية والصناعية والتجارية التي توصله إلى تعظيم الثروة‪.‬‬
‫ب‪ -‬النمط االجتماعي‪ :‬حيث يعتقد الفرد أنه ال قيمة لذاته بعيدا عن الناس فهو ال يرى‬
‫نفسه إال في الجماعة‪ ،‬إذ يهتم بالمشاركة والتعاون واحترام مشاعر الغير وتقديم‬
‫النصح واالرشاد لهم‪.‬‬
‫ت‪ -‬النمط الديني‪ :‬يعتقد الفرد أن سعادته في الحياة مرتبطة بقدرة االلتزام بالقيم الروحية‬
‫الموصلة الى الرضا الروحي ومن أهم سلوكياته انكار الذات‪.‬‬
‫ث‪ -‬النمط النظري‪ :‬يعتقد الفرد في داخله بضرورة الصدق واألمانة والتفكير والدراسة‬
‫المتعمقة وتعظيم التراكم العلمي وعدم االهتمام بالنواحي االجتماعية (ال محاباة وال‬
‫مجامالت)‪.‬‬
‫ج‪ -‬النمط الجمالي‪ :‬حيث يعتقد الفرد في أهمية الجمال‪ ،‬لذا فهو يهتم بالسلوكيات المثالية‪،‬‬
‫أي أداء األعمال واألنشطة على الوجه األمثل‪.‬‬
‫ح‪ -‬النمط السياسي‪ :‬هنا يعتقد الفرد في أهمية تحقيق المركز األدبي واالقتصادي المتميز‪،‬‬
‫فهو يميل إلى سلوكيات اإلقناع والتحاور لتحقيق مزيد من القوة مع قلة االهتمام‬
‫بالنواحي النظرية والجمالية‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬قسم روكيتش القيم إلى نوعين هما‪:...........‬‬
‫أ‪ -‬القيم النهائية‪ :‬وهي الغايات النهائية التي تحقق األهداف المرغوبة التي يحاول‬
‫االنسان تحقيقها مثل الحياة المريحة واألمان األسري والصداقة‪.‬‬
‫ب‪ -‬القيم الوسيطة‪ :‬فهي القيم التي تعتبر وسيلة لتحقيق القيم النهائية‪ ،‬وهي تمثل أنماط‬
‫سلوكية مفضلة‪ ،‬مثل التسامح واالجتهاد والطموح والنظافة‪.‬‬

‫صفحة ‪36‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫‪ .57‬وضع كلوكهن الفروض المفسرة الختالف القيم والسلوك بناء على اختالف التوجهات‬
‫على النحو التالي‪:‬‬
‫أ‪ -‬سيظل هناك اختالف نسبي في توجهات القيم رغم تشابه الحاجات االساسية الى حد‬
‫كبير عند جميع الناس‪.‬‬
‫ب‪ -‬سوف تظل هناك اختالفات في اختيارات االفراد السلوكية المشبعة للحاجات‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .58‬يتفق الناس جميعا على الحقائق التالية‪:‬‬
‫أ‪ -‬ضرورة ان تتطور حياة الناس لألفضل‪.‬‬
‫ب‪ -‬ستبقى الى االبد عالقة ما بين الفرد وخالقه‪.‬‬
‫ت‪ -‬ستبقى االنشطة البشرية متغيرة بشكل مستمر‪.‬‬
‫ث‪ -‬ستبقى العالقات البشرية متغيرة ومتطورة زمنيا ومكانيا بإستمرار‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .59‬تؤدى تلك الحقائق الى اختالف توجهات القيم على النحو التالي‪:‬‬
‫أ‪ -‬توجه الطبيعة البشرية‪ :‬بمعنى أن االنسان يتردد بين ما يراه خيرا أو شرا‪ ،‬محببا أو‬
‫مكروها واالختالف بين األفراد في هذا الشأن أمر وارد ومستمر‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجه الطبيعة الفردية‪ :‬حيث توجد ثالثة مستويات لالختالفات السلوكية‪:‬‬
‫‪ .i‬قد يكون الفرد عبدا لطموحاته المادية فيزداد تأثير القيم المادية على‬
‫سلوكه‬
‫‪ .ii‬أن يسمو فوق المادة فترقى طموحاته ويكون سيدا ل نفسه فيزداد تأثير‬
‫القيم االجتماعية والدينية والجمالية على سلوكياته‬
‫‪ .iii‬أن يوازن الفرد بين هاذين المستويين‪ ،‬وأغلب الناس في المنطقة‬
‫األوسط‪.‬‬
‫ت‪ -‬توجه الزمن‪ :‬فمن الناس من يعيشون بقيم الماضي‪ ،‬ومنهم من يعيشون بالقيم‬
‫العصرية‪ ،‬ومنهم من يعيشون بقيم مثالية غير موجودة‪.‬‬
‫ث‪ -‬توجه النشاط‪ :‬وهنا نجد فرد يركز على العمل‪ ،‬واخر يركز على االنجاز وفرد اخر‬
‫يوازن بين العمل واالنجاز‪.‬‬
‫ج‪ -‬توجه العالقات‪ :‬فقد تكون عالقة الفرد بالمجتمع مباشرة ومفتوحة وموضوعية‪ ،‬وقد‬
‫تكون ضيقة ومحدودة وغير مباشرة‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫صفحة ‪37‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫المحاضرة السابعة‬
‫االتجاهات‬

‫‪ .5‬عرف البورت (‪ )All port‬االتجاه بأنه‪:......‬‬


‫أ‪ -‬حالة من التهيؤ العقلي العصبي المتعلم نحو االشخاص‪ ،‬أو األشياء‪ ،‬أو المواقف‪ ،‬أو‬
‫الموضوعات في البيئة التي تثير هذه االستجابة‪.‬‬
‫ب‪ -‬فكرة مشبعة بالعاطفة تعمل على تحريك السلوك تجاه موقف او موضوع معين‪“.‬‬
‫ت‪ -‬عام ويتضمن مشاعر إيجابية أو سلبية حيال شخص أو شيء أو قضية ‪“.‬‬
‫‪ .2‬عرفه ترياندس (‪ )Triandis‬االتجاه بأنه‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬فكرة مشبعة بالعاطفة تعمل على تحريك السلوك تجاه موقف او موضوع معين‪.‬‬
‫ب‪ -‬عام ويتضمن مشاعر إيجابية أو سلبية حيال شخص أو شيء أو قضية ‪.‬‬
‫ت‪ -‬حالة من التهيؤ العقلي العصبي المتعلم نحو االشخاص ‪ ،‬أو األشياء ‪ ،‬أو المواقف ‪،‬‬
‫أو الموضوعات في البيئة التي تثير هذه االستجابة‪.‬‬
‫‪ .4‬اشار بيتي وكاسيبو (‪ )Petty & Caceppo‬بأن االتجاه‪:......‬‬
‫أ‪ -‬حالة من التهيؤ العقلي العصبي المتعلم نحو االشخاص‪ ،‬أو األشياء‪ ،‬أو المواقف‪،‬‬
‫أو الموضوعات في البيئة التي تثير هذه االستجابة‪“.‬‬
‫ب‪ -‬فكر ة مشبعة بالعاطفة تعمل على تحريك السلوك تجاه موقف او موضوع معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬عام ويتضمن مشاعر إيجابية أو سلبية حيال شخص أو شيء أو قضية ‪.‬‬
‫‪ .3‬بصفة عامة يمكن القول بأن االتجاه‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬االتجاه عبارة عن استعداد وجداني مكتسب يحدد سلوك وشعور الفرد إزاء‬
‫موضوعات معينة من حيث تفضيلها أو عدم تفضيلها‪.‬‬
‫ب‪ -‬فكرة مشبعة بالعاطفة تعمل على تحريك السلوك تجاه موقف او موضوع معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬عام ويتضمن مشاعر إيجابية أو سلبية حيال شخص أو شيء أو قضية ‪.‬‬
‫‪ .1‬خصائص االتجاهات‪:......‬‬
‫أ‪ -‬االتجاهات تمثل حالة من االستعداد التهيؤ‪.‬‬
‫ب‪ -‬االتجاهات مكتسبة عن طريق الخبرة أو الممارسة أو التعلم‪.‬‬
‫ت‪ -‬االتجاهات ال يمكن مالحظتها بشكل مباشر بل يستدل عليها من خالل السلوك أو‬
‫التصرف‪.‬‬
‫ث‪ -‬تتسم االتجاهات بالتفاوت من حيث االستمرارية والدوام‪.‬‬
‫ج‪ -‬االتجاهات توجه اإلنسان للتصرف بطريقة معينة‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق ‪.‬‬
‫‪ .1‬الميول هي ‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬انفعاالت خاصة تحدد عالقة الفرد بأشياء معينة‪ ،‬فالميل شخصي قد يكون ايجابي‬
‫أو سلبي‪ ،‬أما االتجاه فهو استعداد وجداني مكتسب‪.‬‬
‫ب‪ -‬أكثر خصوصية من االتجاهات‪ ،‬والرأي هو التعبير باللفظ أو اإلشارة عن االتجاه‬
‫وهو حكم أو وجهة نظر في موضوع معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬

‫صفحة ‪38‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .7‬اآلراء هي‪:.....‬‬

‫أ‪ -‬انفعاالت خاصة تحدد عالقة الفرد بأشياء معينة‪ ،‬فالميل شخصي قد يكون ايجابي‬
‫أو سلبي‪ ،‬أما االتجاه فهو استعداد وجداني مكتسب‪.‬‬
‫ب‪ -‬أكثر خصوصية من االتجاهات‪ ،‬والرأي هو التعبير باللفظ أو اإلشارة عن االتجاه‬
‫وهو حكم أو وجهة نظر في موضوع معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .8‬يوجد فرق بين المعلومات واالتجاهات فقد تكون ‪:......‬‬
‫أ‪ -‬لدى الفرد معلومات كثيرة عن قضية معينة وليس لديه اتجاها محددا لها‪.‬‬
‫ب‪ -‬لدى الفرد معلومات قليلة عن قضية معينة وليس لديه اتجاها محددا لها‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .9‬مكونات االتجاههيا ‪:........‬‬
‫أ‪ -‬المكون الشعوري أو العاطفي‪.‬‬
‫ب‪ -‬المكون الفكري أو اإلدراكي‪.‬‬
‫ت‪ -‬المكون السلوكي‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬المكون الفكري أو اإلدراكي يتعلق هذا المكون‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬بمدركات أو معتقدات الفرد تجاه موقف معين‪ ،‬فالجانب الفكري متعلق بما لدى‬
‫الفرد من معلومات عن شيء معين‪ .‬مثال‪ :‬ال يمكن أن يكون لدي الفرد اتجاه عن‬
‫شخص ال يعرفه‪.‬‬
‫ب‪ -‬بمشاعر وعواطف الفرد تجاه موضوع أو شيء معين‪ ،‬فمعرفة الفرد أن شخصا‬
‫معينا ظالما ومتسلطا تؤدي ان يكون له اتجاه سلبي ضد هذا الشخص ويتعاطف‬
‫مع مرؤوسيه‪.‬‬
‫ت‪ -‬بميل الفرد للتصرف بشكل معين تجاه موقف معين‪ ،‬فبعد أن يتوافر للفرد معرفة‬
‫بالموضوع‪ ،‬ويتكون لديه شعور ايجابي أو سلبي‪ ،‬عندئذ يصبح الفرد أكثر ميال‬
‫ألن يسلك سلوكا معينا تجاه هذا الموقف أو الفرد‪.‬‬
‫‪ .11‬المكون الشعوري أو العاطفي يتعلق هذا المكون‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬بمدركات أو معتقدات الفرد تجاه موقف معين‪ ،‬فالجانب الفكري متعلق بما لدى‬
‫الفرد من معلومات عن شيء معين‪ .‬مثال‪ :‬ال يمكن أن يكون لدي الفرد اتجاه عن‬
‫شخص ال يعرفه‪.‬‬
‫ب‪ -‬بمشاعر وعواطف الفرد تجاه موضوع أو شيء معين‪ ،‬فمعرفة الفرد أن شخصا‬
‫معينا ظالما ومتسلطا تؤدي ان يكون له اتجاه سلبي ضد هذا الشخص ويتعاطف‬
‫مع مرؤوسيه‪.‬‬
‫ت‪ -‬بميل الفرد للتصرف بشكل معين تجاه موقف معين‪ ،‬فبعد أن يتوافر للفرد معرفة‬
‫بالموضوع‪ ،‬ويتكون لديه شعور ايجابي أو سلبي‪ ،‬عندئذ يصبح الفرد أكثر ميال‬
‫ألن يسلك سلوكا معينا تجاه هذا الموقف أو الفرد‪.‬‬
‫‪ .52‬المكون السلوكي يتعلق هذا المكون‪:.........‬‬

‫صفحة ‪39‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫بمدركات أو معتقدات الفرد تجاه موقف معين‪ ،‬فالجانب الفكري متعلق بما لدى الفرد‬ ‫أ‪-‬‬
‫من معلومات عن شيء معين‪ .‬مثال‪ :‬ال يمكن أن يكون لدي الفرد اتجاه عن شخص ال‬
‫يعرفه‪.‬‬
‫ب مشاعر وعواطف الفرد تجاه موضوع أو شيء معين‪ ،‬فمعرفة الفرد أن شخصا معينا‬ ‫ب‪-‬‬
‫ظالما ومتسلطا تؤدي ان يكون له اتجاه سلبي ضد هذا الشخص ويتعاطف مع‬
‫مرؤوسيه‪.‬‬
‫ب ميل الفرد للتصرف بشكل معين تجاه موقف معين‪ ،‬فبعد أن يتوافر للفرد معرفة‬ ‫ت‪-‬‬
‫بالموضوع‪ ،‬ويتكون لديه شعور ايجابي أو سلبي ‪ ،‬عندئذ يصبح الفرد أكثر ميال ألن‬
‫يسلك سلوكا معينا تجاه هذا الموقف أو الفرد‪.‬‬
‫وظائف االتجاهات‪:........‬‬ ‫‪.54‬‬
‫وظيفة المنفعة‬ ‫أ‪-‬‬
‫وظيفة الدفاع عن الذات‬ ‫ب‪-‬‬
‫وظيفة التعبير عن القيمة‬ ‫ت‪-‬‬
‫وظيفة المعرفة‬ ‫ث‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫وظيفة المنفعة حيث‪:........‬‬ ‫‪.53‬‬
‫تلعب االتجاهات دورا هاما في توجيه سلوك الفرد إلشباع رغباته وحاجاته‪ ،‬مثال‬ ‫أ‪-‬‬
‫يسلك الفرد ذو االتجاه االيجابي سلوكا وظيفيا يساعده في تحقيق طموحاته‪.‬‬
‫يحمي االتجاه الفرد من عمليات اإلدانة الذاتية والقلق والتهديديات المختلفة‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫تقدم االتجاهات تعبيرا موجبا عن قيم الفرد وصورته الذهنية‪ ،‬الفرد الذي له اتجاه‬ ‫ت‪-‬‬
‫لالمركزية هو يعبر عن قيم الحرية واالستقاللية في العمل واالنجاز‬
‫وظيفة الدفاع عن الذات حيث‪:....‬‬ ‫‪.51‬‬
‫تلعب االتجاهات دورا هاما في توجيه سلوك الفرد إلشباع رغباته وحاجاته‪ ،‬مثال يسلك‬ ‫أ‪-‬‬
‫الفرد ذو االتجاه االيجابي سلوكا وظيفيا يساعده في تحقيق طموحاته‪.‬‬
‫تقدم االتجاهات تعبيرا موجبا عن قيم الفرد وصورته الذهنية‪ ،‬الفرد الذي له اتجاه‬ ‫ب‪-‬‬
‫لالمركزية هو يعبر عن قيم الحرية واالستقاللية في العمل واالنجاز‪.‬‬
‫يحمي االتجاه الفرد من عمليات اإلدانة الذاتية والقلق والتهديديات المختلفة‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ .51‬وظيفة التعبير عن القيمةحيث‪:......‬‬


‫أ‪ -‬تقدم االتجاهات تعبيرا موجبا عن قيم الفرد وصورته الذهنية‪ ،‬الفرد الذي له اتجاه‬
‫لالمركزية هو يعبر عن قيم الحرية واالستقاللية في العمل واالنجاز‪.‬‬
‫ب‪ -‬تساعد االتجاهات في توفير معايير مرجعية لسلوكه‪ ،‬فاالتجاهات تجعل الفرد يهتم‬
‫بمعلومات ويهمل معلومات اخرى‪.‬‬
‫ت‪ -‬تلعب االتجاهات دورا هاما في توجيه سلوك الفرد إلشباع رغباته وحاجاته‪ ،‬مثال يسلك‬
‫الفرد ذو االتجاه االيجابي سلوكا وظيفيا يساعده في تحقيق طموحاته‪.‬‬
‫‪ .57‬وظيفة المعرفة حيث‪:.......‬‬

‫صفحة ‪41‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫تساعد االتجاهات في توفير معايير مرجعية لسلوكه‪ ،‬فاالتجاهات تجعل الفرد يهتم‬ ‫أ‪-‬‬
‫بمعلومات ويهمل معلومات اخرى‪.‬‬
‫تلعب االتجاهات دورا هاما في توجيه سلوك الفرد إلشباع رغباته وحاجاته‪ ،‬مثال يسلك‬ ‫ب‪-‬‬
‫الفرد ذو االتجاه االيجابي سلوكا وظيفيا يساعده في تحقيق طموحاته‪.‬‬
‫يحمي االتجاه الفرد من عمليات اإلدانة الذاتية والقلق والتهديديات المختلفة‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫من مصادر االتجاهات‪:.....‬‬ ‫‪.58‬‬
‫التعلم _ الجماعات‬ ‫أ‪-‬‬
‫طريقة التفكير _المعتقدات‬ ‫ب‪-‬‬
‫الخبرة_ صلة والتالزم‬ ‫ت‪-‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫تتسم االتجاهات بالثبات النسبي ولكنها ‪:.....‬‬ ‫‪.59‬‬
‫قابلة للتغيير نتيجة تغير الظروف‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫غير قابلة للتغيير نتيجة تغير الظروف‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫الشي مما سبق‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫يسهل تغيير االتجاه ‪:.........‬‬ ‫‪.21‬‬
‫عندما يكون ضعيفا أو غير واضح أو عندما تبرز اتجاهات جديدة أكثر قوة‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫األفراد األكثر مرونة في آرائهم وأفكارهم والذين يقبلون المناقشة واإلقناع‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫طرق تغيير االتجاهات هي‪:......‬‬ ‫‪.25‬‬
‫تغيير الجماعة‪ :‬التي ينتمي إليها الفرد‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫تغيير معتقدات الفرد‪ :‬عن طريق تزويده بمعلومات جديدة‪ ،‬ويجب أن تكون المعلومات‬ ‫ب‪-‬‬
‫صحيحة وموثوقا بها لتغير أفكاره وبالتالي اتجاهاته‪.‬‬
‫تغيير الموقف‪ :‬فتغير ظروف الفرد وانتقاله من مستوى آلخر يجعل اتجاهاته تتغير‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫إثارة المخاوف والشكوك‪ :‬إي إيجاد شعور بالخوف من شيء معين يساهم في تغيير‬ ‫ث‪-‬‬
‫االتجاهات كتخويف الطبيب للمريض من التدخين‪.‬‬
‫االتصال المباشر بموضوع االتجاه‪ :‬فهذ ا يسمح للفرد بالتعرف أكثر على جوانب عديدة‬ ‫ج‪-‬‬
‫يمكن أن تساهم في عملية تغيير االتجاه‪.‬‬
‫تأثير األحداث الهامة‪ :‬مثل األزمات والكوارث حيث تساهم في تغيير اتجاهات األفراد‪.‬‬ ‫ح‪-‬‬
‫تأثير رأي األغلبية والخبراء‪ :‬قد يساهم في تعديل االتجاه وبالتالي السلوك‪.‬‬ ‫خ‪-‬‬
‫التغيير القسري في السلوك‪ :‬فقد يكون التغيير ايجابي أو سلبي ‪.‬‬ ‫د‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ذ‪-‬‬

‫المحاضرة الثامنة‬

‫صفحة ‪41‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫الدافعية (‪)Motivation‬‬

‫‪ .5‬يشير مصطلح الدافعية الى ‪:.......‬‬


‫أ‪ -‬القوى التي تحرك االفراد في اتجاه معين من خالل القيام بعمل معين أو لتحقيق‬
‫هدف ما‪.‬‬
‫ب‪ -‬هي العمليات التي تحدد مدى كثافة أو اتجاه أو إصرار مجهود ما يبذله الفرد‬
‫لتحقيق هدف معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬المدى الذي يمكن أن يصل إليه الجهد المنطوي على إصرار ومثابرة عند توجهه‬
‫نحو هدف معين‪.‬‬
‫‪ .2‬يرى روبينس (‪ )Robbins‬أن الدافعية ‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬القوى التي تحرك االفراد في اتجاه معين من خالل القيام بعمل معين أو لتحقيق‬
‫هدف ما‪.‬‬
‫ب‪ -‬هي العمليات التي تحدد مدى كثافة أو اتجاه أو إصرار مجهود ما يبذله الفرد‬
‫لتحقيق هدف معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬المدى الذي يمكن أن يصل إليه الجهد المنطوي على إصرار ومثابرة عند توجهه‬
‫نحو هدف معين‪.‬‬
‫‪ .4‬يعرف غراي (‪ )Gray‬الدافعية بأنها ‪:........‬‬
‫أ‪ -‬القوى التي تحرك االفراد في اتجاه معين من خالل القيام بعمل معين أو لتحقيق‬
‫هدف ما‪.‬‬
‫ب‪ -‬هي العمليات التي تحدد مدى كثافة أو اتجاه أو إصرار مجهود ما يبذله الفرد‬
‫لتحقيق هدف معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬المدى الذي يمكن أن يصل إليه الجهد المنطوي على إصرار ومثابرة عند توجهه‬
‫نحو هدف معين‪.‬‬
‫‪ .3‬يرى ‪ Hampton‬أن الدافعية هي‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬مجموعة القوى المنشطة والمحركة التي تأتي من داخل أو خارج الفرد بحيث تدفعه‬
‫النتهاج سلوك معين‪.‬‬
‫ب‪ -‬القوى التي تحرك االفراد في اتجاه معين من خالل القيام بعمل معين أو لتحقيق هدف‬
‫ما‪.‬‬
‫ت‪ -‬هي العمليات التي تحدد مدى كثافة أو اتجاه أو إصرار مجهود ما يبذله الفرد لتحقيق‬
‫هدف معين‪.‬‬
‫‪ .1‬يمكن االستنتاج إن الدافعية ‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬هي مجموعة القوى آو الدوافع المحركة التي تثير حماس الفرد وتحرك سلوكه‬
‫باتجاه تحقيق هدف معين أو منفعة تشبع حاجة معينة‪.‬‬
‫ب‪ -‬تتأثر درجة الدافعية بوجود مثيرات داخل الفرد أو خارجه‪ ،‬وهي التي تحدد كثافة‬
‫واتجاه الفرد ودرجة إصراره إلشباع النقص أو الحاجة الموجودة‪.‬‬
‫ت‪ -‬قد يكون للفرد العديد من الحاجات المتغيرة والمتضاربة مع بعضها احيانا‪ ،‬مما‬
‫يؤدي الى تعقد عملية الدافعية‪.‬‬
‫ث‪ -‬السلوك الدافعي موجه في اتجاه معين قد يكون هدف او حافز‪.‬‬
‫ج‪ -‬يختلف االفراد في طريقة تحريك دوافعهم‪ ،‬وإشباع حاجاتهم‪.‬‬
‫ح‪ -‬تؤثر درجة اشباع الحاجات الى تكرار السلوك أو تغييره‪ ،‬وبالتالي‬

‫صفحة ‪42‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫خ‪ -‬رغم االرتباط الوثيق بين الدافعية والسلوك‪ ،‬إال أن الدافعية ليست المحدد الوحيد‬
‫للسلوك‪.‬‬
‫د‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .1‬إن الدافعية تتحدد من ثالث منطلقات هي‪:......‬‬
‫أ‪ -‬تنشيط السلوك‪.‬‬
‫ب‪ -‬توجيه السلوك‪.‬‬
‫ت‪ -‬تثبيت السلوك في اتجاه معين‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .7‬محددات درجة الدافعية هي ‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬المستوى الحالي للطموح‪.‬‬
‫ب‪ -‬الجهد المبذول‪.‬‬
‫ت‪ -‬المستوى الحالي لإلشباع‪.‬‬
‫ث‪ -‬قيمة توقعات الفرد من المكافاءت‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .8‬الخصائص الرئيسية للدافعية‬
‫أ‪ -‬المجهود(كمية العمل)‪ :‬أي مقدار الجهد المبذول من الفرد ألداء العمل‪.‬‬
‫ب‪ -‬المثابرة واالصرار (نوعي العمل) على بذل الجهد في العمل‪.‬‬
‫ت‪ -‬االتجاه‪ :‬أي الهدف التي تحققه الدافعية(مصلحة المنظمة ومصلحة العاملين)‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .9‬أهمية دراسة الدافعية؟‬
‫أ‪ -‬زيادة فهم االنسان لنفسه ولآلخرين‪ :‬معرفتنا بأنفسنا تؤدي الى تعرفنا على الدوافع التي‬
‫تحركنا‪ ،‬كما ان معرفة دوافع اآلخرين تسهل عملية فهم سلوكياتهم والحكم عليهم بشكل‬
‫صحيح‪.‬‬
‫ب‪ -‬تساعد معرفة الدوافع على زيادة التنبؤ بالسلوك االنساني‪:‬‬
‫إذ يمكن مثال التنبؤ بسلوك الموظف التي يطمح الى الترقية‪ ،‬مثل االنضباط واتقان‬
‫العمل‪.‬‬

‫ت‪ -‬تأثير الدافعية على انتاجية العاملين‪ :‬ال يمكن تحقيق انتاجية عالية واداء متميز في ظل‬
‫غياب الدافعية للعمل والرغبة في االنجاز‪.‬‬
‫ث‪ -‬تحدد الدافعية شدة السلوك وكثافته‪ :‬توجد عالقة طردية بين قوة الدافع وشدة السلوك‪،‬‬
‫فكلما كان الدافع قويا كلما كان سلوك الفرد شديد وكثيفا‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬نظريات المحتوى للدافعية‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬نظرية سلم الحاجات لماسلو‪.‬‬
‫ب‪ -‬نظرية العاملين لهيرزبرغ‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظرية دافع االنجاز لما كليالند‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .11‬ترى النظرية سلم الحاجات لماسلو أن للفرد خمسة أنواع من الحاجات تتدرج بشكل‬
‫هرمي وهي‪:‬‬

‫صفحة ‪43‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫أ‪ -‬حاجات فسيولوجية‪ :‬كالطعام‪ ،‬والمأوى‪ ،‬تشبع من خالل الحوافز المادية‪.‬‬
‫ب‪ -‬حاجات األمان‪ :‬كحاجة الفرد الى حماية نفسهم من األخطار التي تهدده وأسرته‪،‬‬
‫تشبع من خالل أنظمة األمن الصناعي والتأمينات االجتماعية وبرامج الرعاية‬
‫الصحية‪.‬‬
‫ت‪ -‬الحاجات االجتماعية‪ :‬كحاجة اإلنسان الى االرتباط والصداقة واالنتماء‪ ،‬تشبع من‬
‫خالل توفير فرص التفاعل مع اآلخرين واإلشراف‪ ،‬ودعم فرق العمل والمناخ‬
‫االجتماعي داخل المنظمة‪.‬‬
‫ث‪ -‬حاجات التقدير‪ :‬كحاجة الفرد الى المكان االجتماعية واالستقاللية‪ ،‬والقوة‪ ،‬والثقة‬
‫واالعتماد على النفس‪ ،‬تشبع من خالل الحوافز المادية والترقية‪.‬‬
‫ج‪ -‬حاجات تحقيق الذات‪ :‬تمثل أعلى مراحل اإلشباع‪ ،‬وهي من أصعب أنواع الحاجات‪،‬‬
‫وتشير الى رغبة الفرد في الت عبير عن ذاته والوصول الى تحقيق أقصى ما يمكن‬
‫تحقيقه من التميز عن غيره‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪............. .11‬من قام هيرزبرج بدراسة على ‪ 122‬محاسب ومهندس‪ ،‬واستخدم أسلوب‬
‫المقابلة لإلجابة على سؤالين رئيسين‪ :‬س‪ :1‬متى شعرت بأعلى مستوى من الرضا في‬
‫عملك؟ س‪ :1‬متى شعرت بأعلى مستوى من عدم الرضا عن عملك؟‬
‫أ‪ -‬نظرية العاملين لهيرز برج‬
‫ب‪ -‬نظرية سلم الحاجات لماسلو‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظرية دافع االنجاز لما كليالند‪.‬‬
‫‪ .54‬توصل نظرية العاملين لهيرزبرج الى نتيجتين هما‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬توجد مجموعة من العوامل الوقائية يؤدي عدم وجودها في بيئة العمل الى حالة من‬
‫عدم الرضا (سياسات ا لشركة‪ ،‬ظروف العمل‪ ،‬المرتب‪ ،‬العالقات مع المرؤوسين ومع‬
‫الزمالء‪ ،‬االشراف‪.)..‬‬
‫ب‪ -‬توجد مجموعة من العوامل الدافعة التي يؤدي توفرها الى وجود دافعية قوية للعمل‬
‫ودرجة عالية من الرضا (االنجاز‪ ،‬الترقية ‪ ،‬امكانية التطور‪ ،‬المسؤولية‪).‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .53‬ركز‪ ............‬على دراسة الظروف التي تمكن االفراد من تطوير دافع االنجاز‬
‫لديهم‪،‬ويرى انه كلما كانت الحاجة قوية كلما أثرت في تحفيز الفرد على استخدام السلوك‬
‫المؤدي الى إشباعها‪.‬‬
‫أ‪ -‬ماكليالند‬
‫ب‪ -‬لماسلو‬
‫ت‪ -‬لهيرزبرج‬
‫‪ .11‬خصائص االفراد ذوي االنجازات حسب ماكليالند‪:‬‬
‫أ‪ -‬يفضلون اختيار أهداف متوسطة الصعوبة‪.‬‬
‫ب‪ -‬يفضلون تحمل المسؤولية‪.‬‬
‫ت‪ -‬يرغبون بمعرفة نتائج أعمالهم بشكل فوري‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬ما اقتراحات ماكليالند لتنمية دوافع االنجاز لدى االفراد‪:‬‬

‫صفحة ‪44‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫أن يسعى الفرد للحصول على التغذية المرتدة ( أي نتائج العمل ) لتعزيز نجاحه‬ ‫أ‪-‬‬
‫ودفعه للنجاح‪.‬‬
‫أن يفضل التعامل مع ذوي الجدارات والتشبه بهم‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫سعى الفرد لتعديل انطباعه عن نفسه وان يضع نفسه محل شخص أخر بحاجة الى‬ ‫ت‪-‬‬
‫النجاح‪.‬‬
‫أن يحاول التحكم في أحالم اليقظة ويتعامل بشكل واقعي وايجابي‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬

‫‪ .57‬نظرية العملية للدافعية‪:.....‬‬


‫أ‪ -‬نظرية فروم للتوقع‬
‫ب‪ -‬نظرية التكافؤ‬
‫ت‪ -‬نظرية وضع الهدف‬
‫ث‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .58‬ينظر‪ ........‬للدافعية على أنها عملية اختيار من بين عدة أفضليات متاحة للفرد‬
‫لتحقيق هدفه ‪ ،‬وان دافعية الفرد ألداء عمل معين هي محصلة العوائد التي يتوقع‬
‫الحصول عليها‬
‫أ‪ -‬فروم‬
‫ب‪ -‬التكافؤ‬
‫ت‪ -‬وضع الهدف‬
‫‪ .59‬ترى ‪ .......‬أن العاملون يقارنون بين ما يبذلون من جهد وما يحصلون عليه من‬
‫عوائد‪ ،‬بما يبذله ويحصل عليه العاملون اآلخرون‪.‬‬
‫أ‪ -‬فروم‬
‫ب‪ -‬التكافؤ‬
‫ت‪ -‬وضع الهدف‬
‫‪ .21‬ترى ‪ .........‬أن وجود الهدف ضروري لتحديد توجهات السلوك‪ ،‬فالهدف دافعا‬
‫للسلوك‪.‬‬
‫أ‪ -‬فروم‬
‫ب‪ -‬التكافؤ‬
‫ت‪ -‬وضع الهدف‬
‫‪ .25‬يمكن تحسين الدافعية من خالل اإلجراءات التالية‪:‬‬
‫أ‪ -‬التوفيق بين األفراد والوظائف من خالل تصميم وظائف تناسب األفراد‪ ،‬واختيار‬
‫أفراد مناسبين للوظائف‬
‫ب‪ -‬تدريب وتنمية األفراد وتوضيح أدوارهم‪ ،‬مما يؤدي إلى زيادة صحة توقعاتهم‪.‬‬
‫ت‪ -‬ارتباط أنظمة الحوافز باألداء‪.‬‬
‫ث‪ -‬اإلدارة باألهداف من المهم االتفاق على أهداف واضحة ومحددة ذات تأثير دافعي‬
‫واضح على سلوك الفرد وأدائه‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫صفحة ‪45‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪.22‬قدم افانسيبيش (‪ )Ivancevich‬وزمالءه االقتراحات التالية التي تساعد المدير‬
‫على تحسين دافعية االفراد وهي‪:‬‬
‫أ‪ -‬تعميم أهداف قصيرة وطويلة األجل‪.‬‬
‫ب‪ -‬استخدام برنامج واضح للحوافز‪.‬‬
‫ت‪ -‬توفير مناخ عمل إنساني داخل المنظمة‪.‬‬
‫ث‪ -‬االتجاه الى أسلوب الترقية من الداخل‪.‬‬
‫ج‪ -‬وضع مواعيد نهائية مناسبة لإلنجاز‪.‬‬
‫ح‪ -‬وجود عالقات متوافقة مع اآلخرين‪.‬‬
‫خ‪ -‬إظهار االهتمام باآلخرين والثناء عليهم في محله‪.‬‬
‫د‪ -‬السماح بقدر معقول من األخطاء و خاصة في بداية العمل‪ ،‬وضرورة إدراك الفروق‬
‫الفردية بين العاملين‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫المحاضرة التاسعة‬

‫الجماعات‬

‫‪ .5‬يعرف ‪ Smith‬الجماعة بأنها ‪:.....‬‬


‫أ‪ -‬وحدة تتكون من اثنين فأكثر لهم اإلدراك الجماعي لوحدتهم وعندهم القدرة على‬
‫العمل والتصرف بأسلوب موحد تجاه البيئة المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬وحدة تتكون من فردين أو أكثر يمارسون االتصال فيما بينهم بحيث تنشأ بينهم‬
‫عالقة يتحقق من خاللها هدف معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬تتكون من فردين أو أكثر يشتركون في موضوعات معينة وتتشابك أدوارهم‬
‫وتتصل اتصاال وثيقا بحيث تتكون عالقات وصداقات تتحدد االدوار في ضوء‬
‫معايير معينة تضعها الجماعة‪.‬‬
‫‪ Miles .2‬يعرف الجماعة بأنها‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬وحدة تتكون من اثنين فأكثر لهم اإلدراك الجماعي لوحدتهم وعندهم القدرة على‬
‫العمل والتصرف بأسلوب موحد تجاه البيئة المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬وحدة تتكون من فردين أو أكثر يمارسون االتصال فيما بينهم بحيث تنشأ بينهم‬
‫عالقة يتحقق من خاللها هدف معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬تتكون من فردين أو أكثر يشتركون في موضوعات معينة وتتشابك أدوارهم‬
‫وتتصل اتصاال وثيقا بحيث تتكون عالقات وصداقات تتحدد االدوار في ضوء‬
‫معايير معينة تضعها الجماعة‪.‬‬

‫‪ .4‬يعرف ‪ New Comb‬الجماعة بأنها‪:..........‬‬


‫أ‪ -‬وحدة تتكون من اثنين فأكثر لهم اإلدراك الجماعي لوحدتهم وعندهم القدرة على‬
‫العمل والتصرف بأسلوب موحد تجاه البيئة المحيطة‪.‬‬
‫ب‪ -‬وحدة تتكون من فردين أو أكثر يمارسون االتصال فيما بينهم بحيث تنشأ بينهم‬
‫عالقة يتحقق من خاللها هدف معين‪.‬‬
‫ت‪ -‬تتكون من فردين أو أكثر يشتركون في موضوعات معينة وتتشابك أدوارهم‬
‫وتتصل اتصاال وثيقا بحيث تتكون عالقات وصداقات تتحدد االدوار في ضوء‬
‫معايير معينة تضعها الجماعة‪.‬‬

‫صفحة ‪46‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .3‬خصائص الجماعة‪:......‬‬
‫أ‪ -‬وجود فردين فأكثر في الجماعة‪.‬‬
‫ب‪ -‬االتصال والتفاعل المستمر بين أعضاء الجماعة‪.‬‬
‫ت‪ -‬وجود العالقات القائمة على الود والتعاون‪.‬‬
‫ث‪ -‬وجود هدف أو رسالة مشتركة تسعى الجماعة لتحقيقها‪.‬‬
‫ج‪ -‬قيام كل فرد بدوره في تحقيق أهداف الجماعة‪.‬‬
‫ح‪ -‬وجود عدد من القيم والمعايير والمبادئ الحاكمة والضابطة لسلوك أفراد الجماعة‪.‬‬
‫خ‪ -‬أن تهيئ الجماعة ألفرادها فرصة النمو وإشباع حاجاتهم‪.‬‬
‫د‪ -‬أن تكون الجماعة على درجة معينة من التنظيم‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .1‬أسباب تكوين الجماعات‪:...‬‬
‫أ‪ -‬نظرية التقارب المكاني‬
‫ب‪ -‬نظرية القطيع‬
‫ت‪ -‬نظرية التوازن‬
‫ث‪ -‬نظرية التبادل‬
‫ج‪ -‬نظرية التفاعل‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .6‬االفراد الذين يعيشون في مكان واحد يميلون لاللتقاء حسب‪:....‬‬
‫أ‪ -‬نظرية التقارب المكاني‬
‫ب‪ -‬نظرية القطيع‬
‫ت‪ -‬نظرية التوازن‬
‫‪ .4‬الطبيعة االجتماعية لإلنسان وميله الى العيش مع بني جنسه حسب‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬نظرية التقارب المكاني‬
‫ب‪ -‬نظرية القطيع‬
‫ت‪ -‬نظرية التوازن‬
‫‪ .8‬تجتذب االفراد بسبب تشابه القيم واألهداف التي تحقيق التوازن بين نواحي الجذب لالنضمام‬
‫للجماعة واالتجاهات العامة‪ .‬حسب‪:......‬‬
‫أ‪ -‬نظرية التقارب المكاني‬
‫ب‪ -‬نظرية القطيع‬
‫ت‪ -‬نظرية التوازن‬
‫‪ .9‬الفرد ال يميل الى التفاعل مع الغير إال إذا كان العائد من تكوين الجماعة يزيد على تكلفة‬
‫القلق اإلحباط واإلرهاق ‪ .‬حسب‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬نظرية التقارب المكاني‬
‫ب‪ -‬نظرية التبادل‬
‫ت‪ -‬نظرية التفاعل‬
‫‪ .12‬االشتراك في األنشطة يؤدي التفاعل ثم الى زيادة مشاركة المشاعر المشتركة حسب‬
‫‪:.......‬‬

‫صفحة ‪47‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫أ‪ -‬نظرية التقارب المكاني‬
‫ب‪ -‬نظرية التبادل‬
‫ت‪ -‬نظرية التفاعل‬
‫‪ .55‬توجد أساب تودي الى تكوين الجماعات أهمها‪:‬‬
‫أ‪ -‬األسباب االقتصادية‪ :‬تحقيق المنافع والمكاسب المادية‪.‬‬
‫ب‪ -‬األسباب االجتماعية والنفسية‪ :‬إشباع حاجات مثل األمن‪ ،‬االحترام‪ ،‬التقدير‪.‬‬
‫ت‪ -‬التفهم والمشاركة الوجدانية‪.‬‬
‫ث‪ -‬الجاذبية والتقارب‪.‬‬
‫ج‪ -‬انجاز المهام وحل المشكالت‪.‬‬
‫ح‪ -‬ازدياد النفوذ وتحقيق اكبر قدر من القوة (االتحاد قوة)‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .52‬مراحل تكوين الجماعات هيا‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة التكوين والتشكيل‬
‫ب‪ -‬مرحلة جس النبض‬
‫ت‪ -‬مرحلة العصف‬
‫ث‪ -‬مرحلة وضع المعايير‬
‫ج‪ -‬مرحلة االداء‬
‫ح‪ -‬مرحلة االنتهاء‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫ت‬ ‫‪.54‬‬
‫جمع االفراد ألول مرة ‪( .‬التعارف‪ ،‬تبادل المعلومات‪ ،‬تلمس المهام)عادة يصنف ضمن‬
‫مراحل تكوين الجماعات في‪:............‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة التكوين والتشكيل‬
‫ب‪ -‬مرحلة جس النبض‬
‫ت‪ -‬مرحلة العصف‬
‫و‬ ‫‪.53‬‬
‫تتسم بالغموض وعدم التأكد حول الهيكل والهدف ومهام الجماعة‪( .‬عملية التواصل‬
‫وزيادة درجة التعاون بين االفراد تؤدي لضهور الهدف وظهور الجاذبية وظهور االدوار )‬
‫عادة يصنف ضمن مراحل تكوين الجماعات في‪:............‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة التكوين والتشكيل‬
‫ب‪ -‬مرحلة جس النبض‬
‫ت‪ -‬مرحلة العصف‬
‫ت‬ ‫‪.51‬‬
‫تزايد احتمال ن شوء الصراعات بسبب المشكالت التي جاء بها االفراد‪ ،‬وبسبب اختالف‬
‫شخصياتهم‪ ( .‬صراعات داخلية‪ ،‬اختالف في وجهات النظر‪ ،‬إمكانية االنسحاب) عادة‬
‫يصنف ضمن مراحل تكوين الجماعات في‪:............‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة التكوين والتشكيل‬
‫ب‪ -‬مرحلة جس النبض‬

‫صفحة ‪48‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬مرحلة العصف‬
‫و‬ ‫‪.51‬‬
‫ضع قواعد السلوك وتسمى بمرحلة االستقرار‪ ( .‬االتفاق على المعايير‪ ،‬التعاون والتالف‪،‬‬
‫درجة االحترام) عادة يصنف ضمن مراحل تكوين الجماعات في‪:............‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة وضع المعايير‬
‫ب‪ -‬مرحلة االداء‬
‫ت‪ -‬مرحلة االنتهاء‬
‫و‬ ‫‪.57‬‬
‫ممارسة النشاط‪ ( .‬تحمل المسؤولية‪ ،‬االنجاز‪ ،‬نضج التعامل) عادة يصنف ضمن مراحل‬
‫تكوين الجماعات في‪:............‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة وضع المعايير‬
‫ب‪ -‬مرحلة االداء‬
‫ت‪ -‬مرحلة االنتهاء‬
‫ا‬ ‫‪.58‬‬
‫اي يتوف الجماعة‪ ( .‬انتهاء المهمة الضعف الداخلي للجماعة) عادة يصنف ضمن مراحل‬
‫تكوين الجماعات في‪:...........‬‬

‫أ‪ -‬مرحلة وضع المعايير‬


‫ب‪ -‬مرحلة االداء‬
‫ت‪ -‬مرحلة االنتهاء‬
‫‪ .59‬انواع الجماعات؟‬
‫أ‪ -‬التقسيم من حيث الحجم‪.‬‬
‫ب‪ -‬التقسيم من حيث قوة تأثيرها في شخصية الفرد‪.‬‬
‫ت‪ -‬التقسيم من حيث طبيعة التكوين‪.‬‬
‫ث‪ -‬التقسيم من حيث درجة التغيير‪.‬‬
‫ج‪ -‬التقسيم على أساس دوافع االنتماء‬
‫ح‪ -‬التقسيم من حيث رابطة الجمع‬
‫خ‪ -‬التقسيم من حيث طبيعة السلطة‬
‫د‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .21‬تنقسم الجماعات الى جماعات الصغيرة (صغيرة من حيث العدد وقد تكون جماعات‬
‫رسمية او غير رسمية)‬
‫والجماعات الكبيرة (كبيرة من حيث العدد وقد تكون جماعات رسمية او غير رسمية) وفق‬
‫معيار‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬الحجم‪.‬‬
‫ب‪ -‬قوة تأثيرها في شخصية الفرد‪.‬‬
‫ت‪ -‬طبيعة التكوين‪.‬‬
‫‪ .25‬تنقسم الجماعات األولية‪ :‬ذات التأثير القوى في شخصية الفرد‪ ،‬حيث يسود الوالء‬
‫والقيم الواحدة (األسرة‪ ،‬األصدقاء) ‪ ،‬وتتميز باالستمرارية وطول البقاء وقلة األعضاء‬
‫والتفاعل االجتماعي ذو الطابع العاطفي‪.‬‬

‫صفحة ‪49‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫والجماعات الثانوية‪ :‬يغلب عليها الطابع الشخصي‪ ،‬لكن مع قلة الشعور بالتعاطف‬
‫مقارنة باألولية‪ ،‬مثل الجماعات السياسية والدينية المهنية وفق معيار‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬الحجم‪.‬‬
‫ب‪ -‬قوة تأثيرها في شخصية الفرد‪.‬‬
‫ت‪ -‬طبيعة التكوين‪.‬‬
‫‪ .22‬تنقسم الجماعات طبيعية التكوين‪:‬تنشأ بشكل تلقائي بسبب الحاجة (جماعات اللعب‪،‬‬
‫األصدقاء‪).‬‬
‫وجماعات مكونة بشروط ‪:‬يجب أن تتوفر الشروط في األعضاء ( أعضاء هيئة التدريس‪،‬‬
‫النقابات ‪..‬الخ)‪ .‬وفق معيار‪:.......‬‬
‫أ‪ -‬الحجم‪.‬‬
‫ب‪ -‬قوة تأثيرها في شخصية الفرد‪.‬‬
‫ت‪ -‬طبيعة التكوين‪.‬‬
‫‪ .24‬تنقسم الجماعات المغلقة‪ (:‬هي جماعات قليلة التأثير بالمحيط وقليلة التأثر بهذا‬
‫المحيط )والجماعات المفتوحة ‪ ( :‬هي جماعات تؤثر في بيئتها وتتأثر منها ) وفق‬
‫معيار‪:........‬‬

‫أ‪ -‬حيث درجة التغيير‪.‬‬


‫ب‪ -‬أساس دوافع االنتماء‬
‫ت‪ -‬رابطة الجمع‬
‫‪ .23‬بما تتميز الجماعة المفتوحة عن المغلقة بـما يلي‪:‬‬
‫أ‪ -‬التغيير المستمر في العضوية‪.‬‬
‫ب‪ -‬التركيز على األهداف واألنشطة متوسطة وقصيرة األجل ‪.‬‬
‫ت‪ -‬اتساع اإلطار الفكر والمرجعي‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪..‬‬
‫‪ .21‬تنقسم جماعات ذات دوافع ذاتية شخصية‪ ( .‬الدوافع الفردية )وجامعات ذات دوافع‬
‫اجتماعية‪( .‬جماعات الحي واالصدقاء ‪ )...‬وفق معيار‪:........‬‬

‫أ‪ -‬حيث درجة التغيير‪.‬‬


‫ب‪ -‬أساس دوافع االنتماء‬
‫ت‪ -‬رابطة الجمع‬
‫‪ .21‬تنقسم الجماعات اإلجبارية (األسرة )والجماعات االختيارية‪( .‬األصدقاء‪ ،‬جماعات‬
‫العمل) وفق معيار‪:....‬‬

‫أ‪ -‬حيث درجة التغيير‪.‬‬


‫ب‪ -‬أساس دوافع االنتماء‬
‫ت‪ -‬رابطة الجمع‬
‫‪ .27‬تنقسم الجماعات الرسمية‪( .‬الهيكل التنظيمي في المنظمة "مصلحة انتاج" "مصلحة‬
‫تسويق" ‪)...‬والجماعات غير الرسمية‪( .‬يجتمعون النهم من بيئة واحدة او ثقافة معينة‬
‫‪)...‬وفق معيار‪:......‬‬
‫أ‪ -‬أساس دوافع االنتماء‬

‫صفحة ‪51‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬رابطة الجمع‬
‫ت‪ -‬طبيعة السلطة‬
‫‪ .28‬من مشكالت الجماعات؟‬
‫أ‪ -‬مشكالت السل وك والعالقات الشخصية‪.‬‬
‫ب‪ -‬مشكالت الوظيفية‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .29‬من مشكالت السلوك والعالقات الشخصية‪:......‬‬
‫أ‪ -‬سببها الفرد مثل األنانية‪ ،‬التسلط‪ ،‬التمسك بالرأي‪...‬الخ‪.‬‬
‫ب‪ -‬وجود المنازعات والصراعات داخل الجماعة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق ‪.‬‬
‫‪ .41‬من المشكالت الوظيفية‪:.....‬‬
‫أ‪ -‬مشكلة الروتين اإلداري‪.‬‬
‫ب‪ -‬وجود المنازعات والصراعات داخل الجماعة‪.‬‬
‫ت‪ -‬عدم فهم أهداف الجماعة‪.‬‬
‫ث‪ -‬عدم إتاحة الفرصة لظهور قيادات جديدة‪.‬‬
‫ج‪ -‬انحراف بعض األعضاء عن معايير الجماعة‪.‬‬
‫ح‪ -‬مشكالت التنافس بين الجماعات‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .45‬من مؤشرات تماسك الجماعة‪:‬‬
‫أ‪ -‬تحدث األعضاء عن الجماعة‪ :‬مالحظة عدد مرات استخدام كلمة (نحن)‪.‬‬
‫ب‪ -‬مدى مسايرة األعضاء لمعايير الجماعة‪ ( .‬كلما كان هناك تطبيق للمبادئ وااللتزام‬
‫بالقيم الجماعية كان تماسكها قويا‪ ،‬والعكس صحيح)‬
‫ت‪ -‬درجة الصداقة الموجودة بين األعضاء‪(.‬درجة الصداقة عالية بين االعضاء=الجماعة‬
‫قوية)‬
‫ث‪ -‬درجة تماسك الجماعة في أوقات األزمات‪.‬‬
‫ج‪ -‬الحالة االنفعالية ألفراد الجماعة‪ ( .‬اذا كان التواصل بين اعضاء الجماعة بأريحية‬
‫وعدم االنفعال دل ان الجماعة قوية ومتماسكة)‬
‫ح‪ -‬درجة المساهمة واالنتظام في نشاط الجماعة‪ ( .‬اذا كان هناك حرص من اعضاء‬
‫الجماعة على تحقيق االهداف او في اداء االدوار دل على تماسك وقوة الجماعة)‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .42‬من مصادر جاذبية الجماعة‪:‬‬
‫أ‪ -‬وضوح األهداف‪.‬‬
‫ب‪ -‬مكانة الفرد داخل الجماعة‪.‬‬
‫ت‪ -‬االنضمام االختياري للجماعة‪.‬‬
‫ث‪ -‬التعامل والتعاون بين أعضاء الجماعة‪.‬‬
‫ج‪ -‬حجم الجماعة‪ :‬الصغيرة أكثر جاذبية‪.‬‬
‫ح‪ -‬درجة اعتماد األعضاء على الجماعة‬
‫خ‪ -‬درجة تقبل الجماعة للفرد‪.‬‬
‫د‪ -‬درجة تقبل المجتمع ألهداف الجماعة‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫صفحة ‪51‬‬ ‫شموع العسيري‬
‫المحاضرة العاشرة‬

‫الصراع التنظيمي‬

‫‪ .5‬يعرف ‪ Jones‬الصراع بأنه‪:..........‬‬


‫أ‪ -‬حالة من الخالف أو التعارض تحدث عندما تصطدم أهداف مجموعة مع أهداف‬
‫مجموعة أخرى‪.‬‬
‫ب‪ -‬حالة تعارض أو عدم اتفاق بين طرفين أو أكثر داخل المنظمة‪ ،‬وبالتالي فهو‬
‫موقف يحوى مصالح وأهداف ومش اعر غير متوافقة بين األفراد والجماعات‪،‬‬
‫مما يسبب نوع من العداء أو السلوك العدواني‪.‬‬
‫ت‪ -‬عدم التوافق في األنشطة والممارسات المؤدي إلى أثار تمنع المنظمة من تحقيق‬
‫أهدافها بفاعلية‪ ،‬فالصراع هو تغيير في السلوك يؤدي إلى تعطيل جهود طرف من‬
‫األطراف واإلسهام في عدم تحقيقه لمصالحه‪.‬‬
‫‪ .2‬تعريف الصراع هو ‪:......‬‬
‫أ‪ -‬حالة تعارض أو عدم اتفاق بين طرفين أو أكثر داخل المنظمة‪ ،‬وبالتالي فهو موقف‬
‫يحوى مصالح وأهداف ومشاعر غير متوافقة بين األفراد والجماعات‪ ،‬مما يسبب‬
‫نوع من العداء أو السلوك العدواني‪.‬‬
‫ب‪ -‬عدم التوافق في األنشطة والممارسات المؤدي إلى أثار تمنع المنظمة من تحقيق‬
‫أهدافها بفاعلية‪ ،‬فالصراع هو تغيير في السلوك يؤدي إلى تعطيل جهود طرف من‬
‫األطراف واإلسهام في عدم تحقيقه لمصالحه‪.‬‬
‫ت‪ -‬ظاهرة سلوكية مستمرة تحدث على مستوى الفرد والجماعة والمنظمة‪ ،‬وتؤثر سلبا‬
‫أو إيجابا عل طبيعة العالقة التفاعلية بين األطراف محل الصراع‪ ،‬وعلى مدى قدرتهم‬
‫على تحقيق أهدافهم‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪ .4‬نستنتج إن الصراع‪:......‬‬
‫أ‪ -‬ظاهرة واقعية ملموسة متواجدة على مستوى الفرد والجماعة والمنظمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬تتوقف درجة تطور الصراع ‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .3‬تتوقف درجة تطور الصراع على عوامل منها‪:‬‬
‫أ‪ -‬قوة أطراف الصراع وشخصياتهم‪.‬‬
‫ب‪ -‬مدى إدراك األطراف لنتائج الصراع وأثاره‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ ........... .1‬هو محاولة فرد أو جماعة أو منظمة تحقيق هدف دون إعاقة الطرف األخر‪ ،‬كما‬
‫أن المنافسة ذات اتجاه غير عدائي وال تؤدي إلى ضرر بمصالح اآلخرين على عكس‬
‫الصراع‪.‬‬
‫أ‪ -‬التنافس‬
‫ب‪ -‬الصراع ‪.‬‬
‫‪ .1‬يحاول فيه كل طرف وضع العقبات التي تحول دون تحقيق الطرف األخر ألهدافه‪.‬‬

‫صفحة ‪52‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫أ‪ -‬التنافس‬
‫ب‪ -‬الصراع‬
‫‪ .7‬رغم أثاره السلبية فالصراع ‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬له أثار االيجابية يمكن استغاللها‪.‬‬
‫ب‪ -‬ليس لديه ثار ايجابية‬
‫‪ .8‬يعرف الصراع االيجابي أو البناء‪:‬‬
‫أ‪ -‬هو ذلك الصراع الذي يسهم في زيادة مستوى أداء الفرد والجماعة‪.‬‬
‫ب‪ -‬هو الصراع ا لذي يعوق أداء كل من الفرد والجماعة‪ ،‬ويترتب عليه إحداث ضرر‬
‫للمنظمة مما يفرض على اإلدارة التصدي له والحد من مسبباته‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬

‫‪ .9‬يعرف الصراع السلبي‪:‬‬


‫أ‪ -‬هو ذلك الصراع الذي يسهم في زيادة مستوى أداء الفرد والجماعة‪.‬‬
‫ب‪ -‬هو الصراع الذي يعوق أداء كل من الفرد والجماعة‪ ،‬ويترتب عليه إحداث ضرر‬
‫للمنظمة مما يفرض على اإلدارة التصدي له والحد من مسبباته‪.‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .51‬من اآلثار االيجابية للصراع التنظيمي؟‬
‫أ‪ -‬تحسين جودة عملية اتخاذ القرارات وزيادة درجة التعلم التنظيمي‪ ،‬نتيجة اكتشاف‬
‫طرق جديدة لنظر إلى المشاكل أو لالفتراضات الخاطئة المشوهة لعملية اتخاذ‬
‫القرار‪.‬‬
‫ب‪ -‬يؤدي الصراع إلى الدفع نحو االبتكار‪ ،‬والقيام بالتغيير المفيد داخل المنظمة‪ ،‬حيث‬
‫تلجأ أطراف الصراع إلى التفكير في حله عن طريق استخدام طاقاتهم وقدراتهم‬
‫الذهنية‪.‬‬
‫ت‪ -‬يساهم الصراع في تماسك أعضاء الجماعة مما يقلل من خالفاتهم الفردية وزيادة‬
‫والئهم للمنظمة‪.‬‬
‫ث‪ -‬في الصراع يتم التركيز على أداء مهام ومسؤوليات قيادية تلحق الهزيمة بالطرف‬
‫األخر‪ ،‬فالصراع يساهم في بروز المهارات القيادية والكشف عن القيادات‬
‫الواعدة‪.‬‬
‫ج‪ -‬مساعدة اإلدارة في التعرف على أساليب عالج الصراع وتجنب أسبابه مستقبال‪،‬‬
‫فهو يساهم في زيادة در جة تعلم المشاركين في الصراع بكيفية التصرف والتعامل‬
‫مع الخصوم‪.‬‬
‫ح‪ -‬يعد الصراع فرصة للتنفيس عن بع ض الرغبات المكبوتة لدى األفراد‪ ،‬الذين لديهم‬
‫دافع قوي إلثارة النزعات داخل المنظمة‪ ،‬مما يجعلهم يركزون على مسؤوليات‬
‫ومهام مهمة‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .11‬من االثار السلبية للصراع التنظيمي؟‬
‫أ‪ -‬اإلدراك السلبي ألطراف الصراع األخرى بزيادة الهالة الموجبة بالنسبة ألفراد‬
‫الجماعة‪ ،‬وزيادة الهالة السالبة للطرف األخر‪.‬‬

‫صفحة ‪53‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬زيادة العداء وقلة قنوات االتصال بين أطراف الصراع‪.‬‬
‫ت‪ -‬يؤدي الصراع إلى أثار نفسية وصحية ينتج عنها القلق والتوتر‪ ،‬المؤدي إلى‬
‫اإلحباط‪ ،‬عالوة على األمراض الصحية كالضغط واألزمات القلبية والسكر‪..‬‬
‫ث‪ -‬غلبة المصالح الخاصة على المصلحة العامة ‪ ،‬فكل طرف يسعى لتحقيق المكاسب‬
‫الشخصية على حساب مصلحة المنظمة‪.‬‬
‫ج‪ -‬يؤدي التورط في الصراع إلى إهدار الكثير من الوقت والجهد والمال وانعكاس‬
‫ذلك على موارد المنظمة‪.‬‬
‫ح‪ -‬تحمل طرف نتائج الصراع بدرجة اكبر يولد لديه اإلحساس بالظلم والقهر‬
‫والرغبة في الصراع مرة أخرى‪.‬‬
‫خ‪ -‬جميع ما سبق‪.‬‬
‫تفترض المدرسة التقليدية مايلي‪:.....‬‬ ‫‪.11‬‬
‫أن الصراع ضار بالمنظمة ويجب تجنبه‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫وجود الصراع دليل على خلل في المنظمة‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ينشأ الصراع نتيجة فروق فردية بين العاملين‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫يترتب على وجوده ردود فعل غير مناسبة بين أطراف الصراع‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬

‫‪ o‬رغم تجاهل هذه المدرسة التقليدية لإلشارة إلى دوافع الصراع وجوانبه االيجابية اال‬
‫إن الكثير من المنظمات تتبنى المنهج التقليدي في التعامل مع الصراع‪ ،‬مثل األسرة ‪،‬‬
‫والمدرسة‪ ،‬وبعض منظمات األعمال‪.‬‬

‫‪ .11‬تفترض المدرسة السلوكية مايلي‪:.......‬‬


‫أ‪ -‬أن الصراع ظاهرة حتمية تصاحب التعامالت اإلنسانية داخل المنظمات‪ ،‬ويجب‬
‫االعتراف بوجوده‪.‬‬
‫ب‪ -‬يجب على اإلدارة مراقبة مستوى الصراع وعدم التدخل طالما كان ضمن الحدود‬
‫المسموح بها‪.‬‬
‫ت‪ -‬أسباب الصراع متعددة األمر الذي يتطلب دراستها وتحليلها‪.‬‬
‫ث‪ -‬انخفاض مستوى الصراع يساعد على تنمية االبتكار والتجديد داخل المنظمة‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .17‬تفترض المدرسة الموقفية‪:‬‬
‫أ‪ -‬يكون الصراع بناء أو هداما حسب الموقف محل الصراع‬
‫ب‪ -‬على اإلدارة سوى دراسة مواقف الصراع وتحديد اإلستراتيجية المناسبة للتعامل‬
‫معه‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬يمر الصراع بعدة مراحل ويعد نموذج بوندي (‪ )Pondy‬من أشهر النماذج التي‬
‫حاولت توضيح مراحل الصراع التنظيمي‪ :‬من أهم مراحل الصراع ؟‬
‫أ‪ -‬مرحلة الصراع الكامن (الغير ظاهر)‪.‬‬
‫ب‪ -‬مرحلة إدراك الصراع‪.‬‬

‫صفحة ‪54‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬مرحلة الشعور بالصراع‪.‬‬
‫ث‪ -‬مرحلة إظهار الصراع‪.‬‬
‫ج‪ -‬مرحلة ما بعد الصراع‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬تتسم‪ ............‬بعدم وضوح الصراع مع وجود عوامل مؤدية إلى الصراع كالعالقات‬
‫المتبادلة بين أطراف الصراع‪ ،‬اختالف األهداف واألولويات‪ ،‬البيروقراطية‪ ،‬اختالف معايير‬
‫تقييم األداء‪ ،‬والمنافسة على الموارد‪.‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة الصراع الكامن (الغير ظاهر)‪.‬‬
‫ب‪ -‬مرحلة إدراك الصراع‪.‬‬
‫ت‪ -‬مرحلة الشعور بالصراع‪.‬‬

‫‪ .57‬تبدأ هذه ‪ ............‬عندما تدرك مجموعة من أصحاب المصالح أن أهدافها قد تأثرت‬


‫سلبا بتصرفات مجموعة أخرى ‪ ،‬مما يساهم على التعرف على مسببات الصراع‪ ،‬حيث‬
‫يقوم كل طرف بتحليل األحداث وإعداد السيناريوهات المحتملة حول المشاكل مع الطرف‬
‫األخر‪.‬‬

‫أ‪ -‬مرحلة الصراع الكامن (الغير ظاهر)‪.‬‬


‫ب‪ -‬مرحلة إدراك الصراع‪.‬‬
‫ت‪ -‬مرحلة الشعور بالصراع‪.‬‬
‫‪ .58‬في ‪ ............‬تبدأ الوحدات المتصارعة في تنمية وتجهيز رد الفعل االنفعالي تجاه‬
‫بعضها ‪ ،‬ومع تزايد الصراع يقل التعاون األمر الذي يؤثر على الفعالية التنظيمية للمنظمة‪،‬‬
‫وقد يكون سبب الصراع بسيطا ومع عدم حله يتحول إلى مشكلة كبيرة يصعب السيطرة‬
‫عليها‪.‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة الصراع الكامن (الغير ظاهر)‪.‬‬
‫ب‪ -‬مرحلة إدراك الصراع‪.‬‬
‫ت‪ -‬مرحلة الشعور بالصراع‪.‬‬
‫‪ ................. .59‬يتجسد الصراع في صور مختلفة من العداء‪ ،‬فقد يكون واضحا‬
‫(مشاحنات لفظية‪ ،‬عنف)‪ ،‬أو سلبيا ( إصابة الطرف األخر باإلحباط نتيجة عدم تلبية‬
‫طلباته) مثال الصراع بين إدارة اإلنتاج وإدارة المبيعات حول تلبية طلبات العمالء والخاسر‬
‫دائما هو المنظمة‪.‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة الشعور بالصراع‪.‬‬
‫ب‪ -‬مرحلة إظهار الصراع‪.‬‬
‫ت‪ -‬مرحلة ما بعد الصراع‪.‬‬
‫‪................ .21‬سواء كان الصراع طويال أو قصيرا فالبد من حله بشكل مرضي‬
‫للطرفين ل كي يسود التعاون أو بحله بشكل غير مرضي مما يؤدي إلى عودة الصراع‬
‫بمستويات أكثر خطورة من السابق‪.‬‬
‫أ‪ -‬مرحلة الشعور بالصراع‪.‬‬
‫ب‪ -‬مرحلة إظهار الصراع‪.‬‬
‫ت‪ -‬مرحلة ما بعد الصراع‬
‫‪ .11‬من مستويات الصراع‪...........‬؟‬
‫أ‪ -‬الصراع على مستوى الفرد ‪.‬‬

‫صفحة ‪55‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬الصراع بين االفراد (ضمن الجماعة)‪.‬‬
‫ت‪ -‬الصراع بين الجماعات‪.‬‬
‫ث‪ -‬الصراع بين المنظمات‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .22‬إن الصراع على مستوى الفرد يعاني الفرد داخل الجماعة بشعور التعارض والنزاع‬
‫بين العديد من القوى داخل نفسه بسبب عوامل أهمها‪:‬‬
‫أ‪ -‬اإلحباط‪ :‬الذي يتولد بسبب عدم قدرة الفرد على تحقيق أهدافه بسبب وجود مانع حيث‬
‫يتبنى احد أنواع السلوك مثل‪ :‬االنسحاب‪ ،‬الجمود‪ ،‬العدوانية‪ ،‬الكبت‪ ،‬التبرير‪.‬‬
‫ب‪ -‬تعارض اهداف الفرد‪.‬‬
‫ت‪ -‬تعارض الدور وغموضه‪ :‬قد تفرض وظيفة معينة على الفرد القيام بعدة ادوار‬
‫متعارضة تجعله يعيش حالة صراع نفسي داخلي‪ ،‬فكلما كان الدور غامضا كلما قلت‬
‫قدرة الفرد على التنبؤ بنتائج السلوك‪ ،‬وعادة ما يزداد الغموض في مراحل العمل‬
‫األولى‪.‬‬
‫ث‪ -‬مشاكل العمل‪ :‬مثل زيادة عبء العمل‪ ،‬سوء ظروف العمل‪ ،‬تدني العالقات مع الزمالء‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‬
‫‪ .11‬من الصراع على مستوى الفرد تعارض أهداف الفرد‪ :‬تأخذ ثالثة أشكال هي‪:‬‬
‫أ‪ -‬حالة االختيار بين عدة أهداف ذات مزايا‪ ،‬يختار الفرد البديل األكثر نفعا‪.‬‬
‫ب‪ -‬حالة تحقيق أهداف ذات عيوب ومزايا‪ ،‬المطلوب المقارنة ‪.‬‬
‫ت‪ -‬حالة اختيار هدف بين عدة أهداف ذات سلبيات‪ ،‬يتحاشى الفرد االختيار منعا للمشاكل‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .23‬من الصراع بين االفراد (ضمن الجماعة)؟‬
‫أ‪ -‬الصراع داخل الجماعة أمر حتمي‪ ،‬بسبب االختالف في الشخصيات والمدركات‬
‫وقدرات التعامل بين االفراد‪.‬‬
‫ب‪ -‬قد يكون الصراع على المكافأة او الترقية او المركز االجتماعي ‪...‬‬
‫ت‪ -‬تلعب العوامل اإلدراكية والمعرفية دورا هاما في التأثير على وعي األطراف بنتائج‬
‫الصراع‪.‬‬
‫ث‪ -‬إدراك الفرد لذاته ولآلخرين يسهل عليه التكيف التفاعلي بينه وبين االفراد‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .11‬الصراع بين الجماعاتهو صراع يحدث ‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬بين جماعتين أو أكثر‪ ،‬مثل صراعات بين األقسام أو بين التنفيذيين واالستشاريين‬
‫ب‪ -‬جما عة واحدة‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .21‬من العوامل المؤثرة في الصراع بين الجماعات‪:‬‬
‫أ‪ -‬تعارض األهداف‪ :‬حرص ادارة اإلنتاج على الجودة يجعلها تبالغ في المشتريات وهو‬
‫ما يتعارض مع أهداف ادارة المشتريات‪.‬‬
‫ب‪ -‬التنافس‪ :‬على الموارد المحدودة‪.‬‬
‫ت‪ -‬االختالف في اإلدراك‪ :‬مثل اختالف ادارة اإلنتاج والتسويق في تفسير سبب انخفاض‬
‫المبيعات‪.‬‬
‫ث‪ -‬العالقات االعتمادية‪ :‬أي اعتماد الجماعات على بعضها في النشاطات مما يثير الصراع‬
‫بينها االنتماء لمستويات تنظيمية مختلفة‪.‬‬
‫ج‪ -‬اختالف هوية الجماعة بشكل واضح عن غيرها‪.‬‬

‫صفحة ‪56‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .14‬الصراع بين المنظمات‬
‫يحدث بين منظمات تضم جماعات عمل مختلفة ‪ ،‬ويعبر عن حالة التوتر بينهما عند‬
‫حصول تعارض أو تضارب في المصالح‪.‬‬

‫من استراتيجيات حل الصراع؟‬ ‫‪.28‬‬


‫إستراتيجية استخدام القوة والسيطرة‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫إستراتيجية التعاون‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫إستراتيجية الحل الوسط‪:‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫إستراتيجية التجنب أو تحاشي الصراع‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫إستراتيجية استخدام القوة والسيطرة انه‪:...........‬‬ ‫‪.19‬‬
‫يحاول احد أطراف الصراع استخدام القوة التي يتمتع بها للسيطرة على موقف‬ ‫أ‪-‬‬
‫الصراع‪.‬‬
‫تعتمد هذه اإلستراتيجية على اإلجبار والتهديد ‪ ،‬حيث تستند الى السلطة الرسمية‬ ‫ب‪-‬‬
‫بهدف تطبيق سياسة اإلذعان على الطرف األخر‪.‬‬
‫تعد مناسبة في الظروف التي تتطلب حل سريع مثل أوقات األزمات‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫إستراتيجية التعاون‪.‬انه ‪:.............‬‬ ‫‪.12‬‬
‫يتعاون طرفي الصراع في تطوير الحلول لحل مشكلة الصراع‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫يجب على االدارة هنا توفير الوسائل الكفيلة بتحقيق التقارب والتأكيد على أن النجاح‬ ‫ب‪-‬‬
‫هو ثمرة العمل الجماعي أكثر منه الفرد‪.‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫تعد مناسبة استراتيجية التعاون في الحاالت التالية‪:‬‬ ‫‪.45‬‬
‫حالة االتفاق على الحل المتكامل‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫حالة الرغبة في اكتساب الخبرة والتعاون مع األطراف األخرى‬ ‫ب‪-‬‬
‫حالة تقدير مشاعر اآلخرين وأرائهم ومقترحاتهم‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬

‫‪ .11‬إستراتيجية الحل الوسط إنه‪:...........‬‬


‫أ‪ -‬تستخدم في حالة وجود التقارب ورغبة التنازل بين أطراف الصراع بهدف تحقيق‬
‫التوافق‪.‬‬
‫ب‪ -‬تعد لغة مناسبة للتفاوض بين طرفي الصراع بسبب تعادل الطرفين‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .44‬إستراتيجية التجنب أو تحاشي الصراع هي انسحاب سلبي من طرف احد أطراف‬
‫الصراع وتحاشي الصراع مع مرور الوقت‪ ،‬من خالل‪:‬‬
‫أ‪ -‬تجاهل موقف الصراع‪.‬‬
‫ب‪ -‬إقامة حواجز بين طرفي الصراع‪ ،‬أفراد أو جماعات المتصارعة‪.‬‬
‫ت‪ -‬جعل العالقات والتفاعالت محدود‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .43‬تستخدم إستراتيجية التجنب أو تحاشي الصراع في المواقف التالية‪:‬‬

‫صفحة ‪57‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫القضايا البسيطة وغير المهمة‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫غياب فرصة قبول وجهة نظر لدى أطراف الصراع‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫الرغبة في كسب الوقت‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫الرغبة في عدم تصعيد الصراع‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬

‫‪ .11‬إستراتيجية التكيف عكس ‪ ...............‬يأخذ احد أطراف الصراع مصالح واهتمامات‬


‫الطرف األخر بعين االعتبار‪ ،‬وتسمى إستراتيجية اإليثار وقد تبدو استسالما للطرف األخر‪.‬‬
‫أ‪ -‬إستراتيجية استخدام القوة والسيطرة‬
‫ب‪ -‬إستراتيجية التجنب أو تحاشي الصراع‪.‬‬
‫ت‪ -‬استراتيجية التعاون‬
‫‪ .41‬تعد استراتيجية التكيف مدخل لحل الصراع في الحاالت التالية‪:‬‬
‫أ‪ -‬الرغبة في بناء جسور العالقات الطيبة بين أطراف الصراع‪.‬‬
‫ب‪ -‬عند شعور احد أطراف الصراع بضعف موقفه التفاوضي‪.‬‬
‫ت‪ -‬عندما تكون القضية محل الصراع غير ذات أهمية أو هامشية‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .14‬تصنيف استراتيجيات تسوية الصراع حسب النتائج‪:‬‬
‫أ‪ -‬إستراتيجية‪ :‬خاسر‪ /‬خاسر‬
‫ب‪ -‬إستراتيجية‪ :‬رابح ‪ /‬خاسر‬
‫ت‪ -‬إستراتيجية ‪ :‬رابح ‪ /‬رابح‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫المحاضرة الحادية عشر‬

‫ثقافة التنظيمي‬

‫‪ .5‬يعرف ‪ Smircich‬ثقافة المنظمة بأنها ‪:.......‬‬


‫أ‪ -‬مجموعة المدركات التي يشترك فيها أعضاء وحدة تنظيمية‪.‬‬
‫ب‪ -‬مجموعتتة افتراضتتات وتوقعتتات وقواعتتد للستتلوك‪ ،‬وهتتي تعمتتل كإطتتار مرجعتتي لستتلوك‬
‫األفراد ‪ ،‬وتمثل فهما مشتركا بين أفراد التنظيم‪ ،‬كما أنها تميز منظمة عن غيرها‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظام من القيم المشتركة والمعتقدات التي ينتج عنها قواعد للسلوك‬
‫‪ .2‬يعرف ‪ Alder‬أن ثقافة المنظمة هي‪:......‬‬
‫أ‪ -‬مجموعة المدركات التي يشترك فيها أعضاء وحدة تنظيمية‪.‬‬
‫ب‪ -‬مجموعتتة افتراضتتات وتوقعتتات وقواعتتد للستتلوك‪ ،‬وهتتي تعمتتل كإطتتار مرجعتتي لستتلوك‬
‫األفراد‪ ،‬وتم ثل فهما مشتركا بين أفراد التنظيم‪ ،‬كما أنها تميز منظمة عن غيرها‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظام من القيم المشتركة والمعتقدات التي ينتج عنها قواعد للسلوك‬
‫‪ .4‬يعرف ‪ Gibson‬ثقافة المنظمةهي‪:......‬‬
‫أ‪ -‬مجموعة المدركات التي يشترك فيها أعضاء وحدة تنظيمية‪.‬‬

‫صفحة ‪58‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ -‬مجموعتة افتراضتتات وتوقعتات وقواعتتد للستتلوك‪ ،‬وهتي تعمتتل كإطتار مرجعتتي لستتلوك‬
‫األفراد ‪ ،‬وتمثل فهما مشتركا بين أفراد التنظيم‪ ،‬كما أنها تميز منظمة عن غيرها‪.‬‬
‫ت‪ -‬نظام من القيم المشتركة والمعتقدات التي ينتج عنها قواعد للسلوك‪.‬‬
‫‪ .3‬نستنتج إن ثقافة المنظمة مايلي‪:...‬‬
‫أ‪ -‬تشمل قيم ومعتقدات يشترك فيها أعضاء التنظيم‪.‬‬
‫ب‪ -‬تحدد شكل التصرف أو السلوك مع المشكالت الداخلية والخارجية‪.‬‬
‫ت‪ -‬أن لكل منظمة ثقافة خاصة بها قد تكون ايجابية عندما تحقق أهداف المنظمة‪ ،‬وقد تكون‬
‫سلبية إذا كانت مخالفة لتلك األهداف‪.‬‬
‫ث‪ -‬قد تتعدد الثقافات الفرعية داخل الثقافة األم‪ ،‬بحيث تعكس االختالف الموجود بين األقسام‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .1‬تعرف ثقافة المنظمة على أنها‪:........‬‬
‫أ‪ -‬حالة من الخالف أو التعارض تحدث عندما تصطدم أهداف مجموعة مع أهداف‬
‫مجموعة أخرى‪.‬‬
‫ب‪ -‬نظام من القيم والمعتقدات واالفتراضات األساسية التي يشترك فيها أعضاء التنظيم‪،‬‬
‫بحيث تشكل قواعد للسلوك وأسس للتعامل مع مشكالت البيئة الداخلية والخارجية‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .1‬تحدد ثقافة المنظمة كل من‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬شكل التصرف مشكالت البيئة الداخلية والخارجية‪.‬‬
‫ب‪ -‬شكل التصرف مع المشكالت الداخلية فقط‬
‫ت‪ -‬شكل التصرف مع المشكالت الخارجية فقط‬
‫‪ .7‬ما أهمية ثقافة المنظمة؟‬
‫أ‪ -‬تلعب دور هام في تشكيل سلوك األفراد وفي الحفاظ على هوية المنظمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬تحدد ثقافة المنظمة دور األفراد في المنظمة ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تحدد هوية أفراد المنظمة‪.‬‬
‫ث‪ -‬تسهل عملية االلتزام الجماعي‪.‬‬
‫ج‪ -‬زيادة درجة استقرار التنظيم‪.‬‬
‫ح‪ -‬تساعد في فهم االختالفات بين منظمات األعمال وكيفية تفاعل األفراد مع منظمتهم‪.‬‬
‫خ‪ -‬تمثل أداة للرقابة والتوجيه لسلوك األفراد‪.‬‬
‫د‪ -‬تساعد في فهم سلوك األفراد وتزيد من إمكانية التنبؤ به‪.‬‬
‫ذ‪ -‬توحيد القيم ومعايير األداء المتميز بين العاملين‪.‬‬
‫ر‪ -‬زيادة االنتماء والوالء‪.‬‬
‫ز‪ -‬زيادة درجة التبادل بين أعضاء المنظمة‪.‬‬
‫س‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .8‬من وسائل نقل الثقافة التنظيمية؟‬
‫أ‪ -‬أساليب التطبيع االجتماعي ‪ :‬العمليات التي يستطيع الفرد من خاللها ان يتعلم قيم‬
‫وعادات المنظمة‪ ،‬خاصة بالنسبة للموظفين الجدد‪ .‬حيث تتم العملية من خالل أساليب‬
‫فردية أو جماعية‪.‬‬
‫ب‪ -‬أساليب المنظمة في الترقية وزيادة الروابط والعالقات والعقاب واإلجازة‪.‬‬

‫صفحة ‪59‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬لغة التنظيم‪ :‬المظهر العام لألفراد‪ ،‬أسلوب االتصال داخل المنظمة‪ ،‬تنظيم المكاتب‪،‬‬
‫الهندام‪ ،‬السلوكيات الجيدة ‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .9‬من مصادر ثقافة المنظمة؟‬
‫أ‪ -‬صفات وخصائص الفرد‬
‫ب‪ -‬أخالقيات التنظيم‬
‫ت‪ -‬الهيكل التنظيمي‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .51‬من صفات وخصائص الفرد‪:‬‬
‫أ‪ -‬األفراد المؤسسون تؤثر قيمهم ومعتقداتهم بدرجة كبيرة في شكل ثقافة المنظمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬عادة ما يتحكم األفراد المؤسسون في نوعية األفراد الذين يعملون في المنظمة ويشكلون‬
‫ثقافتها‪.‬‬
‫ت‪ -‬األفراد الذين يتم اختيارهم من قبل المؤسسين ستكون لديهم نفس القيم‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‬
‫‪ .55‬من أخالقيات التنظيم؟‬
‫أ‪ -‬القيم األخالقية والمعتقتدات والقواعتد التتي تحتدد األستلوب والطريقتة المناستبة للتعامتل‬
‫داخل التنظيم‪.‬‬
‫ب‪ -‬مع الوقت تصبح القواعد األخالقية عادية‪ ،‬وتمثل جانب مميز لثقافة المنظمة‪.‬‬
‫ت‪ -‬نتاج كل من أخالقيات الفرد‪ ،‬وأخالقيات المجتمع‪ ،‬واألخالقيات المهنية‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫من الهيكل التنظيمي؟‬ ‫‪.11‬‬
‫أ‪ -‬تنوع أشكال الهياكل التنظيمية يؤدي إلى ظهور ثقافات مختلفة‪.‬‬
‫ب‪ -‬فتتي الهياكتتل الالمركزيتتة تزدهتتر ثقافتتة حريتتة العمتتل واالستتتقاللية والمبتتادأة والرغبتتة فتتي‬
‫تحمل المخاطرة‪.‬‬
‫ت‪ -‬فتتي الهياكتتل المركزيتتة تستتود ثقافتتة العمتتل الفتتردي وتقتتل الجماعيتتة‪ ،‬والتجديتتد والتطتتوير‬
‫وروح االبتكار‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫المحاضرة الثانية عشر‬

‫االبداع التنظيمي‬

‫‪ .5‬مفهوم اإلبداع‪:...........‬‬
‫أ‪ -‬جوهر اإلبداع هو تطوير شيء جديد لم يوجد من قبل‪.‬‬
‫ب‪ -‬التطوير هنا قد يكون خلق شئ جديد ألول مره أو تحسين لشئ موجود أو‬
‫استخدام جديد لشئ أو تغيير شئ بطريقة جديدة )‬

‫صفحة ‪61‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬واإلبداع هنا ال يقصد به اإلبداع في السلع والخدمات فاإلبداع قد يمس‬
‫األمور المادية وقد يمس األمور المعنوية والفنية مثل طريقة العمل ‪ ،‬التعامل‬
‫أشكال السلوك ‪..‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪..‬‬
‫‪ .2‬يعرف اإلبداع التنظيمي بأنه‪:........‬‬
‫أ‪ -‬تطوير لفكرة داخل المنظمة‪ .‬أي ال يطلق صفة اإلبداع التنظيمي إال إذا كانت‬
‫الفكرة تم تطويرها داخل المنظمة‬
‫ب‪ -‬اإلبداع عملية يحاول فيها الفرد من خالل تفكيره وقدراته أن يتوصل لشيء‬
‫جديد بالنسبة له أو بالنسبة لبيئته‪.‬‬
‫ت‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .4‬السلوك اإلبداعي هو‪:...‬‬
‫أ‪ -‬عملية إنتاج أفكار جديدة أو غير مألوفة‪،‬‬
‫ب‪ -‬تشير إلى القدرة على إنتاج تلك األفكار‪..‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .3‬القدرات االبداعية‪:..........‬‬
‫أ‪ -‬عملية إنتاج أفكار جديدة أو غير مألوفة‪،‬‬
‫ب‪ -‬تشير إلى القدرة على إنتاج تلك األفكار‪..‬‬
‫ت‪ -‬الشي مما سبق‪.‬‬
‫‪ .1‬اإلبداع هو ‪:.............‬‬
‫أ‪ -‬النظر إلى الظواهر واألشياء والمشكالت نظرة غير تقليدية‪.‬‬
‫ب‪ -‬النظر إلى الظواهر واألشياء والمشكالت نظرة غير سطحية‬
‫ت‪ -‬النظر إلى الظواهر واألشياء والمشكالت نظرة غير بسيطة‬
‫‪ .1‬أهمية اإلبداع التنظيمي؟‬
‫أ‪ -‬األفكار واألشياء الجديدة تعد عنصر مميز للمنظمة‪ ،‬ذلك أن المنظمة غير المبدعة تعد‬
‫منظمة جامدة‪..‬‬
‫ب‪ -‬أن المنظمات المبدعة هي منظمات رائدة ومنظمات ناجحة في األسواق‪(.‬فالمنظمات‬
‫اليابانية شكلت سمعة للمنتج الياباني من خالل االبتكار واإلبداع)‪ ( .‬الجودة الشاملة )‬
‫ت‪ -‬التطور السريع للبيئة المحيطة بالمنظمة يتطلب االهتمام باإلبداع المستمر رغبة في‬
‫البقاء أو التفوق‪.‬‬
‫ث‪ -‬يمثل الفرد المبدع ثروة يجب صيانتها وتنميتها بشكل مستمر بغية تحقيق األهداف‬
‫التنظيمية‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .4‬مراحل عملية اإلبداع؟‬
‫أ‪ -‬اإلحساس بالمشكلة والدراية بها ومعرفتها‪.‬‬
‫ب‪ -‬االستغراق في المشكلة وجمع المعلومات‪.‬‬
‫ت‪ -‬حضانة وحفظ المعلومات ‪.‬‬
‫ث‪ -‬التبصر واستنارة األفكار‪.‬‬
‫ج‪ -‬تأكيد الفكرة وتطبيقها‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫صفحة ‪61‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .8‬من أنواع اإلبداع‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬االختراع الجديد‪ :‬منتج جديد‪ ،‬نظرية جديدة‪ (.‬وهو يختلف عن االكتشاف الذي هو‬
‫باألساس موجود أصال ولكن لم يكن معلوم قبل اكتشافه )‬
‫ب‪ -‬ربط األفكار والجوانب فيما بينها‪ :‬ربط جوانب إدارية بجوانب رياضيه‪.‬‬
‫ت‪ -‬تطوير شيء موجود صناعة الطائرات ‪ ،‬السيارات‪...‬‬
‫ث‪ -‬خليط من الطرق السابقة‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .9‬خصائص الشخص المبدع؟‬
‫أ‪ -‬عدم قبول الوضع الحالي والرغبة في التغيير‪.‬‬
‫ب‪ -‬عدم االلتزام بمعايير المجموعة والميل إلى المعايير المستقلة‪ ( .‬عدم التقليد )‬
‫ت‪ -‬االهتمام بالجديد ‪.‬‬
‫ث‪ -‬المعرفة الواسعة والتفكير الخالق (غير تقليدي)‪.‬‬
‫ج‪ -‬تفضيل حرية التعبير عن الري وعدم االهتمام بآراء اآلخرين‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .12‬خصائص المنظمة المبدعة‬
‫أ‪ -‬شتيوع قتتيم تنظيميتتة دافعتتة لالبتكتتار واإلبتداع‪ ( .‬قيمتتة التعتتاون‪ ،‬قيمتتة تبتتادل المعلومتتات‬
‫واألفكار‪ ،‬قيمة المشاركة في القرار‪ ،‬قيمتة االنجتاز ‪ ،‬قيمتة المكافئتة ‪ .‬هتذه القتيم تشتجع‬
‫على االبتكار واإلبداع )‬
‫ب‪ -‬تبني أساليب تنمي االتجاهات اإلبداعية وتشجيعها‪.‬‬
‫ت‪ -‬االستثمار في البحث طويل األجل‪.‬‬
‫ث‪ -‬تجريب األفكار الجديدة وعدم الحكم عليها مسبقا‪.‬‬
‫ج‪ -‬الميل إلى الالمركزية وعدم تعقيد اإلجراءات‪.‬‬
‫ح‪ -‬تشجيع المبادرات‪.‬‬
‫خ‪ -‬نشر ثقافة تبادل اآلراء والمشاركة بالنقد الذاتي‪ ( .‬من شروط بيئة العمل المبدعة )‬
‫د‪ -‬تفهم الصراع وإيجاد الحلول المناسبة له‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .11‬معوقات االبداع‬
‫أ‪ -‬المعوقات الشخصية‬
‫ب‪ -‬المعوقات التنظيمية‬
‫ت‪ -‬المعوقات االجتماعية‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .52‬من المعوقات الشخصية‪:....‬‬
‫أ‪ -‬الخوف و القلق المكبل للقدرات (ثالثة ال رأي لهم الخائف‪ ،‬الجائع‪ ،‬المغرور)‪.‬‬
‫ب‪ -‬التمسك بالنمط التقليدي في اآلراء‪.‬‬
‫ت‪ -‬األحكام المسبقة على األفكار واألشياء‪.‬‬
‫ث‪ -‬السلبية وعدم االستقاللية واالنطواء‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .11‬من المعوقات التنظيمية‪:......‬‬
‫أ‪ -‬االلتزام الحرفي بالقوانين‪.‬‬
‫ب‪ -‬غياب القيادة اإلدارية المؤهلة‪.‬‬
‫ت‪ -‬انعدام الثقة بين اإلدارة والعاملين‪.‬‬

‫صفحة ‪62‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫من المعوقات االجتماعية‪:...........‬‬ ‫‪.17‬‬
‫احترام مسلمات تعيق اإلبداع‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫غياب حرية التعبير واالنتقاد الذاتي‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫األسلوب التربوي القاتل للطموح والمكبل للحريات والقدرات‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫أساليب تعليم تقليدية تعتمد التلقين والحفظ بدل تنمية التفكير واإلبداع‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬

‫المحاضرة الثالثة عشر‬

‫مراجعة من المحاضرة األولى إلى السادسة (دائرة السلوك الفردي)‬

‫‪- .1‬شخصية ذات مركز الضبط الداخلي‪:..........‬‬


‫أ‪ -‬يرى نفسه قادر على تحديد مصيره‪.‬‬
‫ب‪ -‬أكثر استغراقا في العمل‪.‬‬
‫ت‪ -‬أكثر رضاء عن الوظيفة‪.‬‬
‫ث‪ -‬يميل إلى المشاركة‬
‫ج‪ -‬قليل التغيب‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .2‬شخصية ذات مركز الضبط الخارجي‪:........‬‬
‫أ‪ -‬غير قادر على تحديد مصيره‬
‫ب‪ -‬اقل استغراقا في العمل‪.‬‬
‫ت‪ -‬اقل رضا عن الوظيفة‪.‬‬
‫ث‪ -‬يميل للعزلة ويشعر باالغتراب الوظيفي‬
‫ج‪ -‬كثير التغيب‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ ‬الشخصية ذات مركز الضبط الداخلي يناسبهم للوظائف التي تتميز بالمخاطرة‬
‫والوظائف التي تتحمل المسؤولية والوظائف التي تتميز باإلنجاز واالداء والعطاء‪.‬‬
‫‪ ‬اما الشخصية ذات مركز الضبط الخارجي فهوال يصلح للوظائف سابقة الذكر‬
‫‪ .4‬من خصائص الفرد ذو الشخصية المكيافيلية‪:‬‬
‫أ‪ -‬شعاره الغاية تبرر الوسيلة‬
‫ب‪ -‬ال يهتم بالعواطف‬
‫ت‪ -‬عملي – نفعي‬
‫ث‪ -‬يميل إلى المناورة والمضاربات‬
‫ج‪ -‬يحقق المكاسب الكبيرة‬
‫ح‪ -‬من الصعوبة إقناعه بوجهة نظر اآلخرين‬
‫خ‪ -‬يحاول إقناع اآلخرين بوجهة نظره‬
‫د‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫صفحة ‪63‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .3‬شخصية ذات تقدير واحترام لذاتها‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬يختلف األفراد في تقديرهم ألنفسهم‪ ،‬وفي مدى اعتزازهم بأنفسهم‪.‬‬
‫ب‪ -‬من لديه درجة عالية من ت قدير الذات يمتلك القدرة الالزمة للنجاح‪.‬‬
‫ت‪ -‬هناك عالقة طرديه بين تقدير الذات والرضا الوظيفي‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .1‬الشخصية المتحملة للمخاطر‪:......‬‬
‫أ‪ -‬يختلف األفراد في مدى رغبتهم في تحمل المخاطر‪.‬‬
‫ب‪ -‬الفرد الذي يتجنب المخاطر قراراته بطيئة‪.‬‬
‫ت‪ -‬الفرد المخاطر قراراته سريعة‪ ،‬فهو يستخدم معلومات اقل في اتخاذ القرارات‪.‬‬
‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫ماعالقة اإلدراك بالسلوك التنظيمي؟‬ ‫‪.6‬‬


‫يؤثر اإلدراك في المنظمات أسلوب نوعية القرارات واألحكام‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫مساعدة المدراء في اختيار طريقة االتصال‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫يساعد اإلدراك في تقليل الصراع التنظيمي‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫يساعد في عملية اختيار وتعيين أو ترقية أفراد ‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫يؤثر اإلدراك في عملية تقييم األفراد‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ح‪-‬‬
‫مبادئ التعلم والسلوك التنظيمي؟‬ ‫‪.4‬‬
‫ضرورة أن يكون للتعلم له دافع‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫وجود المكافأة المادية والمعنوية‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ضرورة المشاركة االيجابية من المتعلم في عملية التعلم‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫أهمية الفهم أثناء عملية التعلم‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫التكرار أداة هامة في التعلم‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫التوجيه واإلرشاد أثناء التعلم‪.‬‬ ‫ح‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫خ‪-‬‬
‫ماعالقة القيم بالسلوك التنظيمي ؟‬ ‫‪.1‬‬
‫قيم الفرد تؤثر عل إدراكه للمواقف والمشاكل التي يواجهها‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫تؤثر القيم الشخصية على الطريقة التي يتعامل بها الفرد مع اآلخرين‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫تؤثر القيم في نوعية وشكل القرارات المتخذة‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫التزامالجماعة بقيم معينة يزيد من تماسكها ‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫جميع ماسبق‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫تغيير االتجاهات والسلوك التنظيمي؟‬ ‫‪.4‬‬
‫تتسم االتجاهات بالثبات النسبي ولكنها قابلة للتغيير نتيجة تغير الظروف‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫يسهل تغيير االتجاه عندما يكون ضعيفا أو غير واضح أو عندما تبرز اتجاهات جديدة‬ ‫ب‪-‬‬
‫أكثر قوة‪.‬‬
‫يسهل تغيير اتج اهات األفراد األكثر مرونة في آرائهم وأفكارهم والذين يقبلون‬ ‫ت‪-‬‬
‫المناقشة واإلقناع‪.‬‬

‫صفحة ‪64‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ث‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫‪ .8‬من تحسين الدافعية والسلوك التنظيمي‪:..........‬‬


‫أ‪ -‬التوافق بين األفراد والوظائف ‪ ( .‬كلما كان هناك توافق كانت الدافعية عالية ‪،‬‬
‫وكلما كانت الدافعية عالية كلما كان أداء وسلوك األفراد جيد في المنظمة )‬
‫ب‪ -‬تدريب وتنمية األفراد وتوضيح أدوارهم‪.‬‬
‫ت‪ -‬ارتباط أنظمة الحوافز باألداء‪.‬‬
‫ث‪ -‬اإلدارة باألهداف ‪.‬‬
‫ج‪ -‬جميع ماسبق‪..‬‬

‫المحاضرة الرابعة عشر‬

‫مراجعة من المحاضرة السابعة إلى الثانية عشر (دائرة السلوك الجماعي والتنظيمي)‬

‫‪ .1‬تماسك الجماعة والسلوك التنظيمي‪:........‬‬


‫أ‪ -‬تحتتتدث األعضتتتاء عتتتن الجماعتتتة‪ ( .‬التحتتتدث بصتتتيغة الجماعتتتة "فعلنتتتا ‪ ،‬أنجزنتتتا ‪،‬‬
‫نجحنا" )‬
‫ب‪ -‬مدى مسايرة األعضتاء لمعتايير الجماعتة‪ ( .‬كلمتا كتان هنتاك ارتبتاط بتلتك المعتايير‬
‫كلمت ساعدنا ذلك على إدراك أن هذه الجماعة متماسكة )‬
‫ت‪ -‬درجة الصداقة الموجتودة بتين األعضتاء‪ ( .‬كلمتا كانتت درجتة هتذه الصتداقة عاليتة‬
‫وقوية أداء ذلك لتماسك الجماعة )‬
‫ث‪ -‬درجة تماسك الجماعة في أوقات األزمات‬
‫ج‪ -‬الحالة االنفعالية ألفراد الجماعة‪ ( .‬كلما كانت الحالة االنفعالية لألفتراد فيمتا بيتنهم‬
‫حالة تتميتز بالهتدوء والتود والتعتاون واالحتترام معنتاه أن هنتاك تماستك كبيتر بتين‬
‫األفراد وهناك جماعة قوية )‬
‫ح‪ -‬درجتتة المستتاهمة واالنتظتتام فتتي نشتتاط الجماعتتة‪ ( .‬كلمتتا كتتان الفتترد أكثتتر التتتزام‬
‫باألعمال كلما ساعد على فهم وإدراك أن الجماعة متماسكة )‬
‫خ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .1‬الصراع قد يحدث بين جماعتين بسبب‪:‬‬
‫أ‪ -‬تعارض األهداف‪.‬‬
‫ب‪ -‬التنافس على الموارد المحدودة‪.‬‬
‫ت‪ -‬االختالف في اإلدراك‪.‬‬
‫ث‪ -‬العالقات االعتمادية‪.‬‬
‫ج‪ -‬اختالف هوية الجماعة بشكل واضح عن غيرها‪.‬‬
‫ح‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .1‬ثقافة المنظمة والسلوك التنظيمي‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬تلعب دور هام في تشكيل سلوك األفراد وفي الحفاظ على هوية المنظمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬تحدد ثقافة المنظمة دور األفراد في المنظمة ‪.‬‬

‫صفحة ‪65‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ت‪ -‬تحدد هوية أفراد المنظمة‪.‬‬
‫ث‪ -‬تسهل عملية االلتزام الجماعي وزيادة درجة التبادل بين أعضاء المنظمة‪.‬‬
‫ج‪ -‬زيادة االنتماء والوالء واستقرار التنظيم‪.‬‬
‫ح‪ -‬تمثل أداة للرقابة والتوجيه لسلوك األفراد‪.‬‬
‫خ‪ -‬تساعد في فهم سلوك األفراد وتزيد من إمكانية التنبؤ به‪.‬‬
‫د‪ -‬توحيد القيم ومعايير األداء المتميز بين العاملين‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬
‫‪ .7‬من المنظمة المبدعة والسلوك التنظيمي‪:.........‬‬
‫أ‪ -‬شيوع قيم تنظيمية دافعة لالبتكار واإلبداع‪.‬‬
‫ب‪ -‬تبني أساليب تنمي االتجاهات اإلبداعية وتشجيعها‪.‬‬
‫ت‪ -‬االستثمار في البحث طويل األجل‪.‬‬
‫ث‪ -‬تجريب األفكار الجديدة وعدم الحكم عليها مسبقا‪.‬‬
‫ج‪ -‬الميل إلى الالمركزية وعدمن تعقيد اإلجراءات‪.‬‬
‫ح‪ -‬تشجيع المبادرات‪.‬‬
‫خ‪ -‬نشر ثقافة تبادل اآلراء والمشاركة بالنقد الذاتي‪.‬‬
‫د‪ -‬تفهم الصراع وإيجاد الحلول المناسبة له‪.‬‬
‫ذ‪ -‬جميع ماسبق‪.‬‬

‫حل أسئلة الواجب‪،،،،،‬‬


‫‪ .1‬واحدة من األتي ليست من األسباب المؤثرة على صعوبة تفسير السلوك اإلنساني ‪...‬‬
‫أ‪ .‬كثرة أسباب السلوك اإلنساني‬
‫ب‪ .‬لكل سبب حل خاص به‪.‬‬
‫ج‪ .‬ثبات أسباب السلوك واستقرارها‪.‬‬
‫د‪ .‬تغير األسباب وعدم ثباتها‬

‫‪ .2‬ضمن مجال الشخصية يعرف ما يعتقد الفرد أنها نظرة اآلخرين له بـالذات ‪...‬‬
‫أ‪ .‬الشخصية‪.‬‬
‫ب‪ .‬االجتماعية‬
‫ج‪ .‬االقتصادية‬
‫د‪ .‬الثقافية‬

‫‪ .4‬واحدة من اآلتي ال تصنف ضمن مزايا توظيف اإلدراك ضمن مجال السلوك التنظيمي ‪...‬‬
‫أ‪ .‬تج نب إصدار األوامر واألحكام التي ال تراعي االختالفات اإلدراكية‬
‫ب‪ .‬تساعد المدير في انتقاء أسلوب االتصال المناسب مع المرؤوسين‪.‬‬
‫ج‪ .‬تقليل الصراع التنظيمي بين األفراد والجماعات‪.‬‬
‫د‪ .‬زيادة المكافآت المادية التي يحصل عليها األفراد‪.‬‬

‫صفحة ‪66‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫‪ .3‬تعرض الموظف سامي هذا األسبوع إلى عقوبات بسبب عدم التزامه بأوقات الدوام‬
‫الرسمي خالل الشهرين الماضيين ‪ ،‬بعد ذلك الحظ المدير أن تلك العقوبات لم تغ ّير من‬
‫سلوكه‪ ،‬السبب يعود إلى ‪..‬‬
‫أ‪ .‬عدم تعريفه بنتائج سلوكه سابقا‪.‬‬
‫ب‪ .‬عدم معاقبته منذ البداية‪.‬‬
‫ج‪ .‬عدم توفير بديل له‪.‬‬
‫د‪ .‬عدم تكرار العقاب‪.‬‬

‫‪ .1‬واحدة من اآلتي ال تدخل ضمن أهمية القيم ‪...‬‬


‫أ‪ .‬تؤثر على طريقة تعامل الفرد مع اآلخرين‪.‬‬
‫ب‪ .‬تسهم في تشكيل أخالقيات العمل‪.‬‬
‫ج‪ .‬تؤثر في نوعية القرارات المتخذة‪.‬‬
‫د‪ .‬تؤثر في شكل الصراع بين األفراد داخل المنظمة‪.‬‬

‫‪ .1‬حسب "افانسيبيتش " (‪ )Ivancevich‬يمكن للمدير تحسين دافعية األفراد للعمل من‬
‫خالل ‪...‬‬
‫أ‪ .‬السماح لهم بقدر معقول من األخطاء‪.‬‬
‫ب‪ .‬توفير لهم مناخ عمل مادي داخل المنظمة‪.‬‬
‫ج‪ .‬االتجاه إلى أسلوب الترقية من الخارج‪.‬‬
‫د‪ .‬عدم وضع مواعيد إلنجاز أعمالهم‪.‬‬

‫‪ .7‬الحاجات غير المشبعة تجعل الفرد ‪.........‬‬


‫أ‪ .‬أقل حساسية إلدراك المثيرات المتعلقة بها‬
‫ب‪ .‬أكثر حساسية إلدراك المثيرات المتعلقة بها‬
‫ج‪ .‬أقل معرفة بالمثيرات المتعلقة بها‬
‫د‪ .‬أقل فهم بالمثيرات المتعلقة بها‪.‬‬

‫‪ .8‬حسب نظرية التعلم االجتماعي‪.........‬‬


‫أ‪ .‬يتجه الفرد إلى تكرار السلوكات النافعة ويتجنب السلوكات الضارة‬
‫ب‪ .‬ضرورة تقديم النصح واإلرشاد للفرد الذي يتعلم بالمحاولة والخطأ‬
‫ج‪ .‬يتعلم الفرد من خالل مالحظة سلوكه‬
‫د‪ .‬ال توجد اإلجابة الصحيحة‬

‫‪ .9‬تقدير المريض لقيمة الصحة يستمده من ‪.......‬‬


‫أ‪ .‬األسرة‬
‫ب‪ .‬الخبرة‬
‫ج‪ .‬الدين‬
‫د‪ .‬األصدقاء‬

‫‪ .51‬من خصائص الجماعة ‪...‬‬


‫أ‪ .‬أن تهيئ ألفرادها فرصة النمو والتطور‪.‬‬

‫صفحة ‪67‬‬ ‫شموع العسيري‬


‫ب‪ .‬أنها وحدة تتكون من شخص فأكثر‪.‬‬
‫ج‪ .‬أن يكون لدى األفراد اإلدراك الفردي لوحدتهم‪.‬‬
‫د‪ .‬أن تكون العالقات فيها قائمة على التنافس‪.‬‬

‫يميل أطراف الصراع إلى تبني إستراتيجية الحل الوسط في حالة ‪...‬‬ ‫‪.55‬‬
‫تقدير احد أطراف الصراع لمشاعر وأراء الطرف اآلخر‪.‬‬ ‫أ‪.‬‬
‫رغبة أطراف الصراع عدم تصعيد الصراع‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬
‫كون القضية محل الصراع بسيطة وغير مهمة‪.‬‬ ‫ج‪.‬‬
‫رغبة أطراف الصراع في التنازل لبعضهم‪.‬‬ ‫د‪.‬‬

‫‪ .52‬واحدة من اآلتي ليست ضمن أهمية ثقافة المنظمة ‪...‬‬


‫أ‪ .‬توحيد قيم ومعايير األداء بين العاملين‪.‬‬
‫ب‪ .‬زيادة درجة التبادل بين أعضاء المنظمة‪.‬‬
‫ج‪ .‬مساعدة اإلدارة في التعرف على أساليب عالج الصراع‪.‬‬
‫د‪ .‬زيادة االنتماء والوالء للمنظمة‪.‬‬

‫‪ .54‬من أهم المعوقات االجتماعية لإلبداع ‪...‬‬


‫أ‪ .‬االستبداد بالرأي ورفض الرأي اآلخر‪.‬‬
‫ب‪ .‬األسلوب التربوي المكبل للقدرات‪.‬‬
‫ج‪ .‬انعدام الثقة بين اإلدارة والعاملين‪.‬‬
‫د‪ .‬الحكم المسبق على أفكار اآلخرين‪.‬‬

‫"الحمدهللا"‬
‫"سبحان هللا العظيم"‬
‫"سبحان هللا وبحمده"‬

‫التنسوني من دعاااااائكم‪،،،،،،،،‬‬
‫اتمنى التوفيق للجميع‪،،،،،‬‬

‫صفحة ‪68‬‬ ‫شموع العسيري‬

You might also like