Professional Documents
Culture Documents
Set Soalan 1 (Imtihan Qabul)
Set Soalan 1 (Imtihan Qabul)
Set Soalan 1 (Imtihan Qabul)
لالمتحان القبول
اإلسم:
التاريخ:
الزمان:ساعتان
)PERSEKUTUAN MELAYU REPUBLIK ARAB MESIR (PMRAM
توزيع الدرجات
درجة الطالب توقيع المصحح درجة السؤال نوع السؤال
02 القرأة والفهم
02 المفردات
02 اإلمالء
المجموع
القطعة األولى
يؤمن المسلمون بالمسيح عيسى بن مريم نبيا مرسال وبأنه كلمة هللا التي ألقاها إلى مريم بنت عمران
الصديقة التي اختارها هللا لمعجزته بوالدة عيسى من غير ذكر.وقد اختاره المولى ليكون نبي قومه وأيده
بالمعجزات من إحياء الموتى بإذن هللا وغيرها كداللة على صدقه.
أوحي اليه اإلنجيل ,وأيده هللا بمعجزات عديدة كان بدء ذلك أنه ولد ألم من غير أب,وأنه تكلم في المهد
,انه شفى المرضى بإذن هللا,وأنه خلق من الطين طيرا بإذن هللا ولم يفعل هذا أحد من األنبياء إال عيسى
عليه السالم.
نشأ عيسى عليه السالم وقد ظهرت عليه عالمات العلم والحكمة,ولم يؤت النبوة إال حين بلغ عمره ثالثين
عاما عندما أنزل هللا عليه االنجيل,فأظهر الرسالة وبدأ يدعو قومه ليعبدوا هللا وحده ودعاهم الى اتقاء هللا
وطاعته ولكنهم لم يصدقوه ,فلما أحس عيسى منهم الكفر قال لهم :من أنصاري إلى هللا ,فأجابه
الحواريون :نحن أنصار هللا ,آمنا باهلل واشهد بأنا مسلمون.
-إحياء الموتى -شفاؤه المرضى -أنه تكلم في المهد -والدته من غير أب
-عندما أنزل اله عليه اإلنجيل -حين ظهرت عليه عالمات النبوة
-ليحيي الموتى -داللة على صدقه -تفصيال له على األنبياء -إكراما ألمه
إن قضية الفصحى والعامية من أهم المشكالت التي تثير الجدل والمناقشة بين رجال الفكر والقلم في
مختلف البالد العربية منذ مدة غير يسيرة.
ذلك أن الفصحى ال يعرفها إال المثقفون ,وال يتخاطب بها إال طوائف محدودة من هؤالء .أما العامية فهي
كثيرة األنواع ,تختلف اختالفا بينا ال من قطر إلى قطر فحسب بل من مدينة إلى مدينة في القطر الواحد
أيضا.
إذن فنحن العربمشتتون بين لغة فصحى يتفاهم بها بعض الناس في جميع البالد العربية,وبين لغات عامية
عديدة يتفاهم بها جميع الناس.وال حاجة إلى القول بأن هذه الحالة تؤثر تأثيرا سلبيا على القومية
السليمة,فكل أمة تحتاج إلى لغة موحدة تزيدها تماسكا فتكون موحدة.ألن مهمة اللغة في الحباة االجتماعية
المعقدة الحالية هي ضمان التفاهم والتخاطب والتخاطب والتجاوب بين أبناء اللغة.
قد يظن القارئ أن المفكر ما دام يفكر فقط يكون تفكيره حرا ال يمكن ألحد أن يدخل الى ذهنه ويعوقه عن
التفكير فى أية ناحية يريد.ولكن الواقع أن التفكير ال يكون حرا طليقا حتى نستطيع البوح واإلفضاء به الى
غيرنا .ألن الفكرة طاقة من قوى الذهن ال تزال منجسة شأنها شأن جميع القوى المنجسة تعذب الذهن حتى
تتصرف بالعمل.واإلنسان كالحيوان طبع على أن ال يخطر بباله خاطر حتى ينصرف إلى عمل
وحركة.وجهاز الحيوان العصبي لم يخلق فى األصل إال لخدمة حركات الجسم.وذهن الحيوان عاليا كان أم
دانيا في سلم التطور هو جزء من هذا الجهاز.
فالخواطر الذهنية هي قوي عصبية اذا حبسناها آلمتنا وعذبتنا وأحيانا تؤدي إلى الهوس بل الجنون
زكل منا يعرف أن فى اإلقضاء والبوح منفرجا للصدور وأن همومنا تخف إذا شاركنا غيرنا فيها
والخواطر العلمية أو الفلسفية تؤذي صاحبها وتعذبه إذا لم يجد لها منصرفا بالبوح بها الى الناس.ألنها
تبقى في نفسه كالهم الرابط ال يستريح منه حتى يفضي به إلى الناس .فحرية الفكر تقتضي إذا حرية البوح
بالقول.
-ال شيء مما سبق -لتحذير االنسان -لتعظيم اإلنسان -لتحقير اإلنسان
)3معنى ( الرابط )
قلب اإلسالم حياة العرب الجاهلية رأسا على عقب ,فقد تغير كل شبئ وتبدل ,ومسه التوحيد باهلل ,كل شئ
في الدين والسياسة وفي النظم االجتماعية واألخالق والعادات.وحل محل شتى العقائد والعادات عقيدة
جديدة واحدة وقام مقام القبائل أمة مؤتلفة وحدتها كلمة هللا ,واتجهت الغارات والمشاحنات الداخلية إلى
فتوح وحروب ضد العالم الخارجى المناهض.وسادت أخالق كريمة من ةهدى الشريعة وخلق الرسول.ولم
يصمد شئ من حياة الجاهلية سوى مثلها العليا فقط,فقد واصل القوم سعيهم نحو الكمال – أى الشجاعة
والكالم والفصاحة وسمو النفس – ولكنهم ما كانوا يهدفون بذلك إلى أن يصبحوا فرسانا كاملين بقدر ما
كانوا يرغبون فب التقرب إلى هللا ورسوله,وظلوا يحفظون للمرأة ما كان لها من حرمة ,يصدرون فى
ذلك ال عن اعتداد برجولتهم وشهامتهم ,بل عن حرصهم على إرضاء هللا واتباع تعاليم الكتاب
الشريف.فالقرآن يشتمل على أيات عديدة توصي بالمرأة خيرا ,ولو قد اتبعت تعاليمها ,وأخذ الناس حقا
بما تقتضيه روحها الرتفع شأن المرأة المسلمة ماديا وخلقيا ,وألتيه بذلك لشعوب اإلسالم االحتفاظ بعظمة
عصورهم األولى وكرامتها.
-لو احتفظ العرب بعظمة عصورهم -لو أتيح ذلك لشعوب اإلسالم
-لو حافظ الناس على كرامة المرأة -لو اتبع الناس تعاليم القرأن
الحقد -الناجمة -شح -األثيرة -كثرة -فترات -بتحول -مفا جئة -الموظفين -توقعت -
انخفاض
)7أن ........................المياه قضية تشغل العالم وسوف تسبب حروبا بين الدول.
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
................................................................................................................................
.....................................................................................