Hifazat e Masaib

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 1

‫‪HIFAZAT-E-MASAIB‬‬

‫لر ِح ِيم (‪َ )٣‬مـ ِل ِك‬ ‫ب ٱل َعـلَ ِمينَ (‪ )٢‬ٱ َّ‬


‫لرح َمـ ِن ٱ َّ‬ ‫لر ِح ِيم (‪)١‬ٱل َحمد ِ َّ ِ‬
‫لِل َر ِ‬ ‫بِس ِم ٱللِ ٱ َّ‬
‫لرح َمـ ِن ٱ َّ‬
‫ص َرٲ َ‬
‫ط‬ ‫يم (‪ِ )٦‬‬ ‫ط ٱلمست َ ِق َ‬‫لص َرٲ َ‬
‫َّاك نَست َ ِعين (‪ )٥‬ٱه ِدنَا ٱ ِ‬ ‫َّاك نَعبد َو ِإي َ‬
‫ِين (‪ِ )٤‬إي َ‬ ‫يَو ِم ٱلد ِ‬
‫علَي ِهم َو َل ٱلضَّا ِلينَ (‪)٧‬‬
‫ب َ‬ ‫علَي ِهم غَي ِر ٱل َمغضو ِ‬ ‫ت َ‬‫ٱلَّذِينَ أَن َعم َ‬

‫‪SURA YUNUS (10) 81-82‬‬


‫لِل َل يص ِلح َ‬
‫ع َم َل‬ ‫سيب ِطله ۖۥ ِإ َّن ٱ َّ َ‬ ‫لِل َ‬‫لسحۖر ِإ َّن ٱ َّ َ‬ ‫سى َما ِجئتم بِ ِه ٱ ِ‬ ‫فَلَ َّما أَلقَوا قَا َل مو َ‬
‫ڪ ِرهَ ٱلمج ِرمونَ (‪)٨٢‬‬ ‫ٱلمف ِسدِينَ (‪َ )٨١‬وي ِحق ٱ َّلِل ٱل َح َّق بِ َك ِل َمـتِ ِهۦ َولَو َ‬
‫‪SURAH MOMINOON (23) 97-98 & 115-118‬‬
‫ون (‪)٩٨‬‬ ‫ب أَن َيحضر ِ‬ ‫ين (‪َ )٩٧‬وأَعوذ ِب َك َر ِ‬ ‫ت ٱل َّ‬
‫ش َيـ ِط ِ‬ ‫ب أَعوذ ِب َك ِمن َه َمزَ ٲ ِ‬ ‫َوقل َّر ِ‬
‫ع َبثا َوأَنَّكم ِإلَينَا َل تر َجعونَ (‪ )١١٥‬فَت َ َعـلَى ٱ َّلِل ٱل َم ِلك ٱل َحقۖ َل‬ ‫أَفَ َح ِسبتم أَنَّ َما َخلَقنَـكم َ‬
‫لِل إِلَـها َءاخ ََر َل برهَـنَ لَه ۥ‬ ‫ڪ ِر ِيم (‪َ )١١٦‬و َمن يَدع َم َع ٱ َّ ِ‬ ‫إِلَـهَ إِ َّل ه َو َرب ٱلعَر ِش ٱل َ‬
‫ب ٱغ ِفر َوٱر َحم‬ ‫سابه ۥ ِعن َد َربِ ِهۚۦ ِإنَّه ۥ َل يف ِلح ٱل َكـ ِفرونَ (‪َ )١١٧‬وقل َّر ِ‬ ‫بِ ِهۦ فَإِنَّ َما ِح َ‬
‫لرٲ ِح ِمينَ (‪)١١٨‬‬ ‫نت خَير ٱ َّ‬ ‫َوأ َ َ‬
‫‪SURAH SAFFAT (37)1-11‬‬
‫ت ذِكرا (‪ِ )٣‬إ َّن ِإلَـ َهكم لَ َوٲ ِحد (‪)٤‬‬ ‫ت زَ جرا (‪ )٢‬فَٱلتَّـ ِل َيـ ِ‬ ‫لزٲ ِج َرٲ ِ‬ ‫صفا (‪ )١‬فَٱ َّ‬ ‫ت َ‬ ‫صـفَّـ ِ‬ ‫َوٱل َّ‬
‫س َما َء ٱلدنيَا بِ ِزينَة‬ ‫ق (‪ )٥‬إِنَّا زَ يَّنَّا ٱل َّ‬ ‫ض َو َما بَينَہ َما َو َرب ٱل َمشَـ ِر ِ‬ ‫ت َوٱل َر ِ‬ ‫س َمـ َوٲ ِ‬ ‫َّرب ٱل َّ‬
‫ل ٱل َعلَى َويقذَفونَ‬ ‫س َّمعونَ إِلَى ٱل َم َ ِ‬ ‫ارد (‪َّ )٧‬ل يَ َّ‬ ‫طـن َّم ِ‬ ‫ب (‪َ )٦‬و ِحفظا ِمن ك ِل شَي َ‬ ‫ٱل َك َوا ِك ِ‬
‫ف ٱلخَطفَةَ فَأَتبَ َعه ۥ‬ ‫َط َ‬ ‫اصب (‪ِ )٩‬إ َّل َمن خ ِ‬ ‫عذَاب َو ِ‬ ‫ِمن ك ِل َجانِب (‪ )٨‬دحورۖا َولَهم َ‬
‫ِش َہاب ثَاقِب (‪ )١٠‬فَٱست َفتِ ِہم أَهم أَشَد خَلقا أَم َّمن َخلَقنَاۚ ِإنَّا َخلَقنَـهم ِمن ِطين َّل ِز ِ‬
‫ب‬
‫(‪)١١‬‬
‫‪SURAH AL-QALAM (68) 51 & 52‬‬
‫س ِمعوا ٱلذِك َر َويَقولونَ إِنَّه ۥ لَ َمجنون‬ ‫صـ ِر ِهم لَ َّما َ‬ ‫َوإِن يَ َكاد ٱلَّذِينَ َكفَروا لَيز ِلقون ََك بِأَب َ‬
‫(‪َ )٥١‬و َما ه َو إِ َّل ذِكر ِللعَـلَ ِمينَ (‪)٥٢‬‬
‫‪SURAH AL-JINN (72) 1-4‬‬
‫ع َجبا (‪ )١‬يَہدِى ِإلَى‬ ‫س ِمعنَا قر َءانا َ‬ ‫ى أَنَّه ٱست َ َم َع نَفَر ِمنَ ٱل ِج ِن فَقَالوا ِإنَّا َ‬ ‫ى ِإلَ َّ‬‫وح َ‬ ‫قل أ ِ‬
‫صـ ِح َبة‬ ‫ٱلرش ِد فَـا َمنَّا ِب ِهۖۦ َولَن نش ِر َك ِب َر ِبنَا أ َ َحدا (‪َ )٢‬وأَنَّه ۥ ت َ َعـلَى َجد َر ِبنَا َما ٱت َّ َخذَ َ‬
‫ططا (‪)٤‬‬ ‫ش َ‬ ‫علَى ٱ َّ ِ‬
‫لِل َ‬ ‫س ِفيہنَا َ‬ ‫َو َل َولَدا (‪َ )٣‬وأَنَّه ۥ َكانَ َيقول َ‬

You might also like