Professional Documents
Culture Documents
معطرات الصبام المعاصرة
معطرات الصبام المعاصرة
٠^٣١انحقاصتة
^ ١٤٢٠
حغرق الطع عحفوظة © ٤٣٠اه .لا بمهح يإءاد 3نثر هذا الكتاب
أر أي جزء منه باي شكل من الأشكال أر حفظه ين خه ني اي
بمكن من استرجاع الكتاب ار ترجمته ^ ١١٢مكانتم أو
إلى أي لخه أحرى درن الحصول ض إذن تطي م يق من ازشر.
ْءاوابدالجونبب
بمق_زوضخ
1
ثمسسمشزسه-ت:أ؛اع^ع-ما،بم؛فصب:سماا
م:آ.؛ع-هم:
ض :ا.عا؛أ/ا•-مماهمئ-جمإ-س_وو:
١- • ٢٤٤٢؛أضّق- •١• ٦١ •ْvْ٢v-ب الألفررنم: ;سمم;
:٠:
aljawzi<a hotniailconi - www.aljawzi.com
الخامسة الطعة مقدمة
ة;ت.:
جوال .،(. ٥١٣٩.٧٩
Aliined@alkhUI.com
WWW.ALKHLEL.COM
مقدمه
اسص.
أولأ ت تمهيد!
- ١الرخص م القمع وحكمة مشروصتها ورخص الصيام.
— ٢أهمية الموضؤع والدرامحات السامة.
ثانيا! التعريفات والخدمات ت
- ١اكعريفات:
— ١تعريف الصيام.
ب — تعريف ا المفهلرات.
ج — تعريف ا المعاصرة.
د -تعريفا المرض المنح للفطر وصابْله.
\-الماوطت:
ج -الحجامة.
د-القيء.
كبه
د .ا.محمد ،بن محمي ،الخليل
انميفمى
الملخص
محلول لغل المثانة ،أو مادة ن اعي على وصوح الأشعة ال
يمهلر؛ إذ لا يوجد منفي بين م الك البول والمعدة.
" ٢٦الت^رع بالدم يقاس على الحجامة ،وفيها حلاف
قوى بين أهل اللم ،والأ٠رب ،من صنا الدليل عدم الضلير
بالحجامة ،وعله ذاكرع بالدم لا يفهلر.
- ٢٧سب الدم القليل لكحليل لا ينملر؛ لعدم وجود U
يقتضي الفطر.
واض اعلم
أولأ :تمهيد
أولا :تمهيد
إذا سر وسهل•
وبفتح الخاء ،عارة عن الأخذ بالرخص.
مض الرخص في اكرع:
ءرذت ،بعدة تعريفالت ،متقاربة منها:
*حرزات اكريف:
ه
حعذأأأحسماصصممءامص
حءِءأءدأءبم'ه^ءبممبمأبمبم"
- ١اكريفات:
أ -تعويق الصيام:
مريق الصيام لغة I
نال ابن فارس؛ ءالصاد والواو والميم أصل يدل على
إم اك وركود في مكان ه ٠اه *
الصوم الإمساك عن الشيء، وفي السان العرب*أ
والترك له ،ولذللث ،قيل للصائم صائما لإم اكه عن الشراب
والهلعام والمكاح ،وقيل للصامت ،صائمآ؛ لإم اكه عن الكلام
صوما ش أحفلمم أبئر اضئآ .ه وم ن ه •' ؤءاؤ ئدرث
تمر؛مت .] ٢٦
ونال أبو عبيدة ث ®كل مم الث ،عن طعام ،أو كلام ،أو
محير ،فهو صائم . ١٠اه.
وقال المضاوىت الصوم في اللغة :الإمساك عما مع إليه
الفسرى .اه.
xo\/\r ()١
( )٢ذم ،ني موام ،الجلل . ٣٧٨ /Y
هضاو|ت |فيمام |اْهاومف
ب .تعريف ارهفطر|ت;
هي مفسدايت ،الصيام ،وقد بحثها الفقهاء وذكروا الخلاف
في بعضها ،ولا يتعالق ذلك ،بهذا البحث ،،إذ الراد بحث،
المائل المعاصرة ،وند يذكر شيء منها لتخريج مسألة معاصرة
عليها ؛حيث ،يتفاد منه الحكم الشرعي.
قال القرض:
١١للمريض حاكان ت
وأما لنقل مالك نهو المرض الذي يثق على المرء ؤيل
به.
والخلاصة:
٠٢القيمات:
-٣الجماع.
نا ودليل هذْ الثلاثة نوله تعالى :ولم بممحئن
بة آمحل. ٍكثت آشُ ٣ث؟وأ ي ء شس ء أص
آلأسؤد بي آلثم ئد آتنؤإ ألهيام إق أيأه [.] ١٨٧ :٠^١
. ٤دم الحيض والنفاس.
ودليله حديث أبي محسعيد الخالري :أن رسول اف
قال :األيس إذا حاصت لم تصل ولم تمم*
ب -تحرير محل النزاع في المقطرات;
وهو ينبني على تحديد الجوف الوارد في كلام الفقهاء:
وقد احتلمّى المنأاهب الأربعة فى ذلك ت
أولا :الخفية:
بين الحنفية مرادهم بالجوف عند حديثهم عن الجاتفة:
قال امام انى( راوما وصل إلى الجوف أو إلى الدماغ عن
المخارق الأصلية؛ كالأتف ،والأذن ،والدبر ،بأن استعط أو
احتقن أو أقهلر قي أذنه فوصل إلى الجوف أو إلى الدماغ فسد
صومه ،أما إذا وصل إلى الجوف فلا سلث ،فيه لوجود الأكل من
حيث الصورة .وكذا إذا وصل إلى الدماغ؛ لأن له منفذأ إلى
الجوف ،فكان بمنزلة زاؤية من زوايا الجوف .وند روى عن
النبي .أنه قال للئيهل بن مرة ت رابالغ ني المضئتحة،
والأستشاق إلا أن تكون صائما ،ومعلوم أن استثناءه حالة
الصوم للاحتراز عن ف اد الصوم ،ؤإلأ لم يكن للاستثناء
معنى ،ولو وصل إلى الرأس نم حرج لا يف د ،بأن استعحل
باللل ثم حرج بالنهار؛ لأنه لما حرج علم أنه لم يمل إلى
الجوف ،أو لم يستقر فيه،ا .
وكدللث ،النافد الأخرى؛ كالإحليل ،وتجل المرأة وغيرف
جعلوا الداخل إليه مفملرآ ،كونه متفدأ إلى الجوف.
فتاّخصرإ من مذهبا الحنفيه أنهم لا يقصرون الجوف على
( )١أحرجه أبو داود ( ،) ١٤٣ ِ ١٤٢والم اني؛ ، II /واكرض (،)٨٣
وابن ماجه ( ،) ٤٨٤وابن خزبمة ( ،) ١٥٠وصححه الترمذي ،وابن
حزبمة ،وابن المهيان ،وابن حجر ،اننلرت السير المنير م، ٣١٢ /
والإمحابة ، ٨/٦وسان الوهم ه. ٥٩٢ /
ثانيا؛ التعريفات والمقدمات
دامآ :الخاّلأ:
يرى الحنابلة أن ما وصل إلى أحد الجوفين (جوف البدن
أو الدماغ) فهو مقطر;
راؤإن أوصل إلى جوفه شيثآ من أي فال في <رالكافيا>ل
موصع كان ،أو إلى دماغه مثل أن احتقن ،أو داوى جائفة بما
يمل جوفه ،أو طعن نم ه ،أو طت غيره باذنه بما يمل
جوفه ،أو فطر فى أذنه فوصل إلى دماغه ،أو داوى مأمومة يما
يهل إليه أفعلر؛ لأنه إذا بهلل بال عوط دث على أنه يبطل بكل
واصل من أى موصع كان؛ ولأن الدماغ أحد الجوفين® .
ت ٠١الفصل ال؛اوث،ت أنه يفطر بكل ما وقال في ررالمغتي®
أيحله إلى جوفه ،أو مجوف في جده؛ كدماغه وحلقه ونحو
ذللتإ ،مما ينفذ إلى معدته ،إذا ومحل باختياره وكان مما يمأكن
التحرز منه)) ,
( )٣دقاتن ،أولي اض ا. ٤٨١ / > ٢١كثاف القناع • ٣١٨٨
( )٤كما ني كثاف القناع A/Y؛ irوغترْ.
( )٦نندم المحرف بها،ص؛•؛. (. r\A/y )٥
ثانيأ :التعويفات واثمقدمات
القول المحار:
إذا ننلرنا في أقوال الفقهاء المابقة وحدنا أنهم على
دسمين ٠
( )٢شرح انمدْ ؛. ٣٨٦ ، ٣٨٥ / ( ٢١ص م• ٥٣
ْضاوات الهيام |لْعاومف
( )١رجت -كما ترى -أن الجوف الذي يفعلر العائم بدحول ،طعوم إليه
هو المعدة فقهل ،ثم رجحت -في موضع آحر -أن الإبرة المغد.وة يفؤلر
بها الماتم ،فقلن العض أن بين القريرين تعارضا ويس الأمر كذلك.
فإن التقطير بالإبرة المغذين ليس لأجل الوصول إلى الجوف؛ أي• لهس
لاعتبار الوريد جوفا ،ؤإط لأن هلْ الإبرة المغذية تقوم مقام الطعام
والشراب ،فتعطى حكم الأكل والشرب؛ لما يحمل بها من تقوي ،ومع
للجم.
فمأحذ التفعلهر بها يختالف ،عن م ألة تحديد الجوف ،ؤإذا انفكت الجهة
لم يرجد تعارض.
يائيا؛ التعريفات وا{هقدئد
ّا-أوكجين.
ؤيتم ا منعما له بأ حن ،شهيق عميق مع ا لفعهل .على ا لبحاخ
قي نفس الوقت.
وعندئذ يتطاير الرذاذ ؤتدحل عن ؤلريق الفم إلى اللعوم ، ،١^١
اليلعوم :هو حزء من القناة الهضمية يلي تجويف المم ،وهو يشم إلى
ثلاثة أنسام ت
" ١البلعوم الأنفي وفيه تصب إفرازات الأنف والجيوب الأنفية وكذلك
إقرازات انمن.
حسسم L_l؛ المؤثر فى الصيام ثالثا1 :هم
= ==^—=—^=ص—=^OU
،فالقصات الهوائية ،ولكن يقي جزء منه ومنه إلى الرغامي
في اللعوم الممي ،وقد تدخل كمية قليلة حدأ إلى المرىء.، ١٢
■-ءكميح؛خالربوت
اختلف المعاصرون فيه على قولين:
من المفطرات،،لاد
ب -ما ييخل إلى جسم اكيائم عبر الإتف:
وفه مائل!
ؤإن لكن الغسول بمواد طبية وليس فيها ماء فهنا تر،-ع
الخالة إلى لحول غير المغذي إلى المعدة ،وسق ذكر الخلاف
فيه ،وترجيح أنه لا يفطر شيء يحل إلى العدة إلا إن كان
( )١اكاجوالإكاولما/تما؛'ا؛
( )٢الفروع •ا/آ-؛ ،دئاتق أور اض؛. ٤٨١ /
( )٣مجموع اكاومح ،هآ. ٢٤٢ /
( C٤مجمؤع محتارى شيختا عد ١لُزيز بن ياز ه؛ ٢٦٠ /؛
حسسِ ثالثا :الر الإجراءات اثطبية الموتر في انميام
^^==^==—==^^محثىا =
، ،ود .محمل حس هيتو ،ود .فضل هماس العثيمثن
روي• دب الرحيلي ،ود• المديق القرير ،والشيخ عجيل
النثمي ،وعلي ،السالوس) ،ومحيي الدين م تو ،ومحمد
وشيراسف>أآ.،
الأدلأ:
والقول اكاتي:
أن إبرة JiUjJlتفطر ،وكذا إبرة العضل ،ؤإن لكن التقطير
في الأولى أظهر ،وهو قول الشيخ العلامة محمد بن إبرامم آل
الشح <هةفؤ مفتي المملكة
وفال أيضا® :ؤإذا كانت الأحكام التي تمم بها البلوى ال
بد أن ييها الرسول .بيانا عانا ولا بد أن تفل الأمة ذلك:
فمعلوم أن الكحل ونحوه مما تعم به البلوى كما تعم بالدهن
والاغتسال والبخور والمليب ،فلو كان هذا مما يفهلر لبينه
الشي .كما بين الإفطار بغ؛رُْل
استفدت فيما يتعلق بطبيعة عمل الإبر وتنوعها من عدد من الأطباء* ()١
وانظرت مجلة ^٩٠٠١١عدد . ٩٤ /y ، ١ ٠
المجموع ينفلر :المبسوط ، IV/Y -تبيين الحقائق ()٢
الفروع
مجموع محاوى ابن ب . Y1U/Y0 ()٣
مجمؤع فتاوى ابن تيمية ٠٢٤١ /Y ٥ ()٤
يالثأ :أثر الإجراءات الطبية اثموض في الصيا،
المم اكاتي:
الإبر الورددية ،وهذه يمل إلى الدم من حلالها ماء،
ومواد غذائية؛ كالكاليوم ،والجلوكوز ،وغيرهما ،بل قد تصل
نسمة الماء في بعض هذه الإبر إلى نحو ۶٠ ١ ٠؛^ ،أو أكثر كما
في إبرة المفاد الحيوي.
فهذه تفطر؛ لأن الجم ينتفع بالماء والمواد المغذية التي
في هذه الإبر.
وأما ما استدل ،به الذين يرون أن الإبر بأنواعها مواء
كانت بالوريد أو بغيره لا تفهلر من أنها لست ،أكلا ولا سربا
ولا في معناهما؛ فالجواب عليه I
أن الإبر الوئيدية التي ،تحتوي على مواد غذائية ومكريايت،
وماء في معنى الأكل والشرب ؤينتفع بها الج م كما ينتفع
بالأكل والشرب.
المعدة ت ٢س الحقنة
الدوامة ،أو
وسئل شيخنا محمد بن صالح الخيمين ^،^٠ت
يباع في بعض الصيدليان ،لمقة محلية ،توصع على
الج م ،تعطى ،الجم حاحته من رالن^،وتن) إلى اربعة
وعشرين ساعة؛ كخهلوات ،للاقلاع عن اكدحين.
الموال Iإذا وصمت ،في الليل لمدة أرع وعثرين ّ اعة،
ثم توضع غيرها ،فهل يكون الإنسان ممهلرأ في رمخان عند
استخدامه لها؟.
ذآجابا :
ررلأ يكون مفطرآ فى رمضان ،وله أن يستعملها ،بل قد
يجب ،أن يستعملها إذا كان هدا محلريقا إلى الكف ،عن استعمال
الدخان ،ولا بأس للأن ان أن يترك المحرم شيئا فشيئا؛ لأن اش
تعالى لما أراد تحريم الخمر لم يءحرمه بتاتا مرة واحدة ،بل
جعل ذلك ،درحات ،،فأباحه أولا ،ثم بثن أن مقرته أكثر ،نم
نهى عنه في وقت ،من الأوقايتخ ،ثم نهى عته م9لالقا ، ،فالمراتب،
أرع.٩. .
الراجح:
هده المسالة فيها إشكال بلا ريب ،لكن بناء على ما
(؛) ذرحالزرئنىآ/ئ-مآ.
( )٢كتاب م ائل نى الصيام ،ماله يوسف مغريي يى أحكام المسام الفقهيأن،
ص؛ه.
( )٤مجلة اسعع<ا ،آ. ٨٨/ ( )٣النماوى ١٣٧ ، ١٣٦دار الشروق.
( )٠مجلة اسعع'ا ،آ. ٣٣٠ /
( )٦كتاب مائل في الصيام ،نقاله يوسف ،مغريي في أحكام الصيام الفقهية،
ص؛ه.
مفؤلوأت ااابمايام اا0هاابموة
> ٢٠
•- ،٣سن الحقائق ، ٣٣ • ;١المبموع!. ٣١٤ / ( )٣البحر الراتق
( ) ٤المرحعض اي ابقين.
الهيام الْها|ومة
ط -التخدير:
التعرف يه؛ هناك نوعان من التخدير؛
-١تخدير كلي •
- ٢تخدير موصعى.
ب .التخدير الجان!،
ج -التحليو بالحقزت
٠و قد يكون تخديرآ موصعتآ ؛ كالحقن في اللثة والضاإة
ونحوهما •
انمراحع
٠ا لحنفية:
اكارى الهدية :ط .دار الفكر.
ط .دار الفكر..٠١٤٢١ ، ح اشية ابن -
. ٣١٩٨٢ -بيانع الصنائع :ط -دار الكتاب
س ين الحقائق يمح كر الدقائق :للزيالعي ،ط .دار الكتاب -
الإسلار ،ط .الثائة.
-ش مح كح القدير :ط .الحلي.
ا لحر الراتق :ط .دار انمرية. -
» المالكية:
ط .دار الفكر.
• وامؤ الجلل .t. :؛ دار الفكر٠٠١٣٩٨ ، -
الدرنة الكرى« :؛ ٠Jدار الفكر.
ب داية الجتهد :ط .دار المعرفة. -
-ثمح الزرئاتي عر حلل :ثل .دار الكب ،الملمة.
٠ح اشيه الخرئم عر خليل ت ط .دار الفكر.
المراسن الممهات '• ^ijyهماما اياز•
-ح اشية الماري على الشمح الصغير :أبو الخباس أحمد الهاوي،
ط .دار المعارف.
٠الشافعية:
-ا لمجؤعت ط .دار الفكر.
ءلّ .دار اللام. -ا لوسط م المنما
-كفاية الأخار :أبو بكر الحمض ،ط .دار الخير. ٢١٩٩٤ ،
الغرر البهية ثي قمح البهجة الوردية :أبو يحيى زكريا الأنصاري،
ط .المطيعة اليمنية.
ا لدين الخالص ت محمود محمد ح0لاب المكي ،محل. .
د رحانمضضانمهاجتط-بمء -
الكتب المرية.
٠ارحنأباة:
-ا لأنما* ،—،ع الشؤح الكسر' :ل .هجر ٤١٥ ،أه.
ا لإمحافٍ :ل .دار إحياء اكراث. -
مم او ،اكاع :ءل .دار الفكر، .
.ا وغني:ط .دارالفكر.
-ا لفرؤع :لأبن مفلح ،ط .دار الكتب ،الملمية.
ط الب رلي اض :ط .الكب الإسلأس. ٠
إرشاد اولي الصاترث ط .مكتية المعارف. -
ا لشمح الممتع :ط .دارآمام. -
ش مح الع يأت لشيخ الإسلام _ الميام _ ،ط .دار الأنمارى، .
-د ناك ،أدلي اض لشمح التهى :منمود الهوش ،ط• ءال«) الكب•
-حتبتة اكيام :لشخ الإّلأم ،ط .المكتب ،الإّلأس.
المراجع
٠كتب الحييث:
-ص حح ابن حيان; ط .عومة الرسالة،
.حم تد احبمد ت ط ٠المكتب الإسلأهي ١ ٤ ٠ ٥ ،ه.
سن اأي داود :ط .دار الملام ٤٢٠ ،اه.
ض اكاتي اعرى :ط .دار اللام.;٠٠١٤٢ • ، -
ص حح ابن حزيمحة :ط .الكتم ،الإملامحي.;، ١٤١٢ ، -
-ص حح محسلم :حل .ست ،الأمار.;، ١٤١٩ ،
صحح البخاري :ط .دار الملام.;، ١٤١٧ ،
*عجم الطبراني الكسر :ط . .مكية ابن نمية.
سن البيهقي ..!٥ :دار المعرية.
سن الترمذي :ط .دار اللام. -
-م جع الروائي :ط .مؤسسة المعارف.
ا لعلل الكبير :لكرمذي. -
٠كتم ،التخريج:
من س ،•,الراية :ط .دار الحدينا. -
ا كلخيص الخبير :ط ٠ .دار أحد. -
٠فقه
٠كتم ،اللغة:
كتب معاصرة:
جموع فادى دطالأت،تتدئ :للشخ ب العزيز بن باز•
مجمؤع فتاوى ورسائل محيلة الشيخ يسد بن صالح العشمين:
ط■ • الأيل.
*جالة الجع الققهي.
يائي الصيام؛ للشيخ ب .الد بن جترين•
فتاوى إسلامية ت محمد الم نال ،ط .دار الومحلن.
التبيان والاتحانا في احكام الصيام والامتكانف ت د .نمل إح ان،
ط .دار الفرئن.
نقه ااع؛ادارات،ت حن أيوب ،محل .دار اكونيع والشر.
فمه الصيام :د .محمد حن هتو ،ط .دار البشائر الإسلامية.
الصيام فقهه وأسرار •،محي الدين متوٍ ،ل ٠دار القلم.
أحكام الصيام :عد الحميد ملهمانٍ ،ل .دار القلم. ١٥١٣٩٧ ،
أحكام الصيام اكالهية :يوسف مغربي ،حل .دار التربية والتراط،،
الفهرس
المفحة ايدضهمع
٥ الماومة
١٥ الملخص
١٩ اولأت تمهيد
١٩ - ١الرحص *ي الشؤع وحكمة عشروعتتها ورحص الصيام
٢٣
٠ ٢أهمية الموصؤع والدراسات السائقة ........................
٢٥ ثانيا ت اكممات والقدمان ..............................................
٢٥ — ١اكرمات
٢٥ أ -تعريف الصيام
٢٦ ب — تعريف الخفهلرات
٢٧ ج -تحريف المحاصرة
٢٨ د — تحريف المرض المسح للفهلر ومحابلله ..... ٠٠ ... ٠٠ ...... ١
٣٣
- ٢المقدمات
٣٣
- ١المفلرات المتفق عليها في الشرع.......... ٠٠٠ ...........
٣٣
• ب -نحرير محل النزاع في الممهلرات
٤٦ أثر الإجراءات الشية الؤ'ر في الصيام.....................
٤٦ - ١ما يد حل إلى جم الصانم
٤٦ أ ٠ما يدحل إلى جم الصائم عير الفم وفته م ائل ...
٤٦ المسألة الأولى• بخاح الربو...ّ.............ا..............
٥٠ المسألة الثانية :الأقراص الش توضع تحت اللسان ,
٥١ المسالة الثالثة :الخافلير الملمة (مظار العدة) ......
٥٧ المسألة الرابحة :شرب الدحان -التغ . .... ١٠ ......... -
هفربم(1اذن الخيام |اْحار؟مة
الصشحة الموصؤع