‫ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‬

‫ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﻫﻲ ﻣﺼﻄﻠﺢ ﻋﺎﻡ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﻟﺘﻌﺮﻳﻒ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺍﻟﻤﻨﺒﻌﺜﺔ ﻣﻦ‬
‫ﺍﻟﺘﻨﻔﺲ ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻤﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺗﺄﺗﻲ ﻣﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﻓﻤﻮﻳﺔ ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﻓﻤﻮﻳﺔ‪ .‬ﻳﻨﺸﺄ ﻣﻦ‬
‫ﻛﻠﻤﺘﻴﻦ ﻻﺗﻴﻨﻴﺘﻴﻦ ‪ ← Halitus -‬ﺍﻟﺘﻨﻔﺲ ‪ ← Osis -‬ﺍﻟﻤﺮﺽ‬

‫ﻻ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺍﻟﺨﻠﻂ ﺑﻴﻦ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﻭﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻤﺆﻗﺘﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺗﺠﺔ ﻋﻦ ﺗﻨﺎﻭﻝ‬
‫ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻃﻌﻤﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﺒﻎ ﺃﻭ ﺍﻷﺩﻭﻳﺔ‪.‬‬

‫ﺗﻌﺮﻳﻔﺎﺕ ‪ :‬ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﺒﺐ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ‪ ،‬ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌُﺮﻑَّ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﻛﺮﻳﻬﺔ ﺃﻭ ﻛﺮﻳﻬﺔ‬
‫ﻟﻠﻬﻮﺍء ﺍﻟﻤﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﺼﻼﺣﻴﺔ ‪ ،‬ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻮﺍﻣﻞ ‪ ،‬ﺳﻮﺍء ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻔﻢ ﺃﻭ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻔﻢ )ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻠﺜﺔ ‪/‬‬
‫ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻠﺜﺔ ‪ ،‬ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻷﻧﻒ ‪ ،‬ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﺠﻴﻮﺏ ﺍﻷﻧﻔﻴﺔ ﺍﻟﻤﺰﻣﻦ ‪ ،‬ﺩﺍء ﺍﻟﺴﻜﺮﻱ ‪ ،‬ﻗﺼﻮﺭ ﺍﻟﻜﺒﺪ ‪ ،‬ﺇﻟﺦ(‬
‫& ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻤﺸﺎﻛﻞ ﻃﺒﻴﺔ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﺧﻄﻮﺭﺓ ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺗﻠﻴﻒ ﺍﻟﻜﺒﺪ ﺍﻟﺼﻔﺮﺍﻭﻱ‬
‫ﺍﻷﻭﻟﻲ ‪ ،‬ﺗﺒﻮﻟﻦ ﺍﻟﺪﻡ ‪ ،‬ﺳﺮﻃﺎﻥ ﺍﻟﺮﺉﺔ ‪ ،‬ﺗﻠﻴﻒ ﺍﻟﻜﺒﺪ ﺍﻟﻼ ﺗﻌﻮﻳﻀﻲ ‪ ،‬ﺑﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻴﺜﻴﻼﻣﻴﻦ‪.‬‬

‫ﺗﺼﻨﻴﻒ‬
‫• ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ‬

‫• ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺍﻟﻔﺴﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺔ‬

‫• ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺍﻟﻤﺮﺿﻴﺔ‬

‫• ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‬

‫• ﺭﻫﺎﺏ ﺍﻟﺒﺨﺮ‪.‬‬

‫ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ‬

‫• ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺍﻟﻔﺴﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺔ‬

‫‪ -‬ﺭﺍﺉﺤﺔ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ‪ ،‬ﺗﺪﺧﻴﻦ ﺍﻟﺘﺒﻎ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻷﻃﻌﻤﺔ ﻭﺍﻷﺩﻭﻳﺔ‪.‬‬

‫• ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺍﻟﻤﺮﺿﻴﺔ‬

‫‪ -‬ﺃﺻﻞ ﺍﻟﻔﻢ ﺃﻭ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻔﻢ‬

‫‪ 90٪ -‬ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ← ﺗﺠﻮﻳﻒ ﺍﻟﻔﻢ ‪ -‬ﺑﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ‪ ،‬ﻣﺮﻛﺒﺎﺕ ﻛﺒﺮﻳﺘﻴﺔ ﻣﺘﻄﺎﻳﺮﺓ‪.‬‬

 ‫• ﺃﺻﻞ ﺍﻟﻔﻢ‬

‫‪ -‬ﺳﻮء ﻧﻈﺎﻓﺔ ﺍﻟﻔﻢ ‪ ،‬ﺗﺴﻮﺱ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ ‪ ،‬ﺃﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﻠﺜﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺨﺼﻮﺹ ‪ ، NUG ، NUP‬ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ‬
‫ﺍﻟﻠﺜﺔ ‪ ،‬ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺣﻮﺍﺉﻂ ﺍﻟﺘﺎﺝ ‪ ،‬ﺍﻟﺴﻨﺦ ﺍﻟﺠﺎﻑ ‪ ،‬ﺍﻟﺘﻬﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻷﺧﺮﻯ ‪ ،‬ﻃﻼء ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﻭﺳﺮﻃﺎﻥ ﺍﻟﻔﻢ‪.‬‬

‫• ﺗﻢ ﺗﻮﺛﻴﻖ ﺩﻭﺭ ﻃﻼء ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﺴﺒﺒﺎﺕ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﻋﻠﻰ ﻧﻄﺎﻕ ﻭﺍﺳﻊ‪.‬‬

‫• ﺗﺸﻤﻞ ﺃﻏﻄﻴﺔ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻟﺨﻼﻳﺎ ﺍﻟﻈﻬﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺘﻘﺸﺮﺓ ﻭﺑﻘﺎﻳﺎ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ﻭﺍﻟﺒﺮﻭﺗﻴﻨﺎﺕ‬
‫ﺍﻟﻠﻌﺎﺑﻴﺔ ﻭﺗﻮﻓﺮ ﺑﻴﺉﺔ ﻣﺜﺎﻟﻴﺔ ﻟﺘﻮﻟﻴﺪ ‪ VSCs‬ﻭﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‬

‫• ﺃﺻﻞ ﺷﻔﻮﻱ ﺇﺿﺎﻓﻲ‬

‫‪ - 10-20٪ -‬ﺃﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻬﻀﻤﻲ‬

‫‪ -‬ﺍﻟﺘﻬﺎﺑﺎﺕ ﺃﻭ ﻭﺭﻡ ﺧﺒﻴﺚ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﺘﻨﻔﺴﻲ‬

‫‪ -‬ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﺠﻴﻮﺏ ﺍﻷﻧﻔﻴﺔ ﺍﻟﻤﺰﻣﻦ ﻭﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻠﻮﺯﺗﻴﻦ‬

‫‪ -‬ﺗﺘﺄﺛﺮ ﺍﻟﻤﻌﺪﺓ ﻭﺍﻷﻣﻌﺎء ﻭﺍﻟﻜﺒﺪ ﺃﻭ ﺍﻟﻜﻠﻰ ﺑﺄﻣﺮﺍﺽ ﺟﻬﺎﺯﻳﺔ‬

‫ﺃﻣﺜﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﺍﻟﻤﺮﺿﻴﺔ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺒﺐ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺣﺎﻟﺔ ﺟﻬﺎﺯﻳﺔ‬
‫• ﺩﺍء ﺍﻟﺴﻜﺮﻱ • ﺍﻟﻔﺸﻞ ﺍﻟﻜﻠﻮﻱ • ﺍﻟﻔﺸﻞ ﺍﻟﻜﺒﺪﻱ • ﺍﻟﺴﻞ ‪ /‬ﺧﺮﺍﺝ ﺍﻟﺮﺉﺔ‬
‫• ﻧﺰﻳﻒ ﺩﺍﺧﻠﻲ ‪ /‬ﺍﺿﻄﺮﺍﺑﺎﺕ ﺍﻟﺪﻡ • ﺣﻤﻰ ‪،‬‬

‫• ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ‪ -‬ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺃﺻﺤﺎء ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺒﺪﻭ‬

‫• ﻫﺎﻟﺘﻮﻓﻮﺑﻴﺎ ‪ -‬ﺧﻮﻑ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‬

‫‪ -‬ﻳﺸﺎﺭ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎً ﺑﺎﺳﻢ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﺍﻟﻮﻫﻤﻴﺔ‬

‫‪ -‬ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻧﻮﻋﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﺎﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﻲ ﺃﺣﺎﺩﻱ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ‪.‬‬

 ‫ﺍﻟﻤﺴﺒﺒﺎﺕ‪:‬‬

‫• ﺗﻨﺸﺄ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﺘﺤﻠﻞ ﺍﻟﺠﺮﺛﻮﻣﻲ ﻟﺠﺰﻳﺉﺎﺕ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﺍﻟﺨﻼﻳﺎ ﻭﺍﻟﺪﻡ ﻭﺑﻌﺾ‬
‫ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻜﻴﻤﻴﺎﺉﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻌﺎﺏ‪.‬‬

‫• ﻣﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺖ ﺍﻟﻤﺘﻄﺎﻳﺮﺓ‬

‫• ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺤﺘﻮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺖ‬

‫ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺸﺎﺉﻌﺔ ﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‬

‫‪ (1‬ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ‬

‫ﺃ‪ -‬ﻣﺮﺽ ﺍﻟﻔﻢ‬

‫• ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ • ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻠﺜﺔ ﺍﻟﺘﻘﺮﺣﻲ ﺍﻟﺤﺎﺩ • ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻠﺜﺔ ﺍﻟﺤﺎﺩ •‬
‫ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺩﻭﺍﻋﻢ ﺍﻟﺴﻦ ﺍﻟﻤﺰﻣﻦ ﻭﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻧﻲ • ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺣﻮﺍﺉﻂ ﺍﻟﺘﺎﺝ • ﺍﻟﺴﻨﺦ ﺍﻟﺠﺎﻑ • ﺟﻔﺎﻑ ﺍﻟﻔﻢ • ﺗﻘﺮﺡ‬
‫ﺍﻟﻔﻢ • ﺍﻷﻭﺭﺍﻡ ﺍﻟﺨﺒﻴﺜﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺸﺎﺉﻌﺔ ﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ‪ (1‬ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﺃ‪.‬‬

‫ﺏ‪ -‬ﺃﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﺘﻨﻔﺴﻲ‬

‫• ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﺠﻴﻮﺏ ﺍﻷﻧﻔﻴﺔ • ﺍﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻠﻮﺯﺗﻴﻦ • ﻭﺭﻡ ﺧﺒﻴﺚ • ﺗﻮﺳﻊ ﺍﻟﻘﺼﺒﺎﺕ‬

‫ﺝ‪ -‬ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻐﺬﺍﺉﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﻄﺎﻳﺮﺓ • ﺍﻟﺜﻮﻡ • ﺍﻟﺒﺼﻞ • ﺍﻷﻃﻌﻤﺔ ﺍﻟﻤﺘﺒﻠﺔ‬

‫‪ (2‬ﺃﺳﺒﺎﺏ ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ‬

‫• ﻣﺮﺽ ﺍﻟﺤﻤﻰ ﺍﻟﺤﺎﺩﺓ • ﺍﻟﻠﻮﻛﻴﻤﻴﺎ • ﻋﺪﻭﻯ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﺘﻨﻔﺴﻲ )ﻋﺎﺩﺓ ًﺍﻟﻌﻠﻮﻱ( • ﻋﺪﻭﻯ ﺍﻟﻤﻠﻮﻳﺔ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﻴﺔ‬
‫• ﺍﻟﺮﺗﺞ ﺍﻟﺒﻠﻌﻮﻣﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺉﻲ • ﻣﺮﺽ ﺍﻟﺠﺰﺭ ﺍﻟﻤﻌﺪﻱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺉﻲ • ﺗﻀﻴﻖ ﺍﻟﺒﻮﺍﺏ ﺃﻭ ﺍﻧﺴﺪﺍﺩ ﺍﻻﺛﻨﻲ‬
‫ﻋﺸﺮ • ﻓﺸﻞ ﻛﺒﺪﻱ )ﺟﻨﻴﻦ ﻛﺒﺪﻱ( • ﻓﺸﻞ ﻛﻠﻮﻱ )ﻣﺮﺣﻠﺔ ﻧﻬﺎﺉﻴﺔ( •‬

‫ﺑﻴﻠﺔ ‪ • Trimethylaminuria‬ﻓﺮﻁ ﻣﻴﺜﻴﻮﻥ ﺍﻟﺪﻡ • ﺍﻟﺤﻴﺾ )ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺤﻴﺾ(‬

‫ﺩﻭﺭ ﻣﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺖ ﺍﻟﻤﺘﻄﺎﻳﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‪:‬‬

 ‫• ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﻧﻔﺎﺫﻳﺔ ﺍﻟﻐﺸﺎء ﺍﻟﻤﺨﺎﻃﻲ ﻟﻠﻔﻢ ﻭﻇﻬﺎﺭﺓ ﺷﻘﻮﻕ‪ .‬ﻳﻌﻴﻖ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻷﻛﺴﺠﻴﻦ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ‬
‫ﺍﻟﺨﻼﻳﺎ ﺍﻟﻤﻀﻴﻔﺔ ‪ ،‬ﻭﻳﺘﻔﺎﻋﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﺮﻭﺗﻴﻨﺎﺕ ﺍﻟﺨﻠﻮﻳﺔ ‪ ،‬ﻭﻳﺘﺪﺍﺧﻞ ﻣﻊ ﻧﻀﻮﺝ ﺍﻟﻜﻮﻻﺟﻴﻦ‪.‬‬

‫• ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﻗﺎﺑﻠﻴﺔ ﺫﻭﺑﺎﻥ ﺍﻟﻜﻮﻻﺟﻴﻦ‪.‬‬

‫• ﻳﻘﻠﻞ ﻣﻦ ﺗﺨﻠﻴﻖ ﺍﻟﺤﻤﺾ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ‪.‬‬

‫• ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺇﻓﺮﺍﺯ ﺍﻟﻜﻮﻻﺟﻴﻦ ﻭﺍﻟﺒﺮﻭﺳﺘﺎﺟﻼﻧﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻼﻳﺎ ﺍﻟﻠﻴﻔﻴﺔ‪.‬‬

‫‪.‬ﺗﻘﻠﻴﻞ ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﺤﻤﻮﺿﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺨﻼﻳﺎ‪ .‬ﺗﻤﻨﻊ ﻧﻤﻮ ﺍﻟﺨﻼﻳﺎ ﻭﻫﺠﺮﺓ ﺍﻟﺨﻼﻳﺎ ﺍﻟﻠﺜﻮﻳﺔ ‪• VSC‬‬

‫ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻴﻦ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ﺍﻟﻤﺴﺒﺒﺔ ﻟﻸﻣﺮﺍﺽ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺮﺍﺛﻴﻢ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻠﺜﺔ ﻭﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ‬
‫ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‪:‬‬

‫• ﺍﺭﺗﺒﻄﺖ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﺭﺗﺒﺎﻃﺎً ﻭﺛﻴﻘﺎً ﺑﺘﺮﻛﻴﺰ ﺍﻟﺘﺠﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺔ ﺍﻹﺟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ‬
‫ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ﺍﻟﺤﺎﺩﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﺪﺭﺟﺔ ﺃﻛﺒﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻭﺍﺉﺢ‪.‬‬

‫ﺗﺸﺨﺒﺺ‬
‫ﺍﻣﻸ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ‬
‫ﻓﺤﺺ‬
‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻘﻴﻴﻢ ﺍﻟﺬﺍﺗﻲ )ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﺷﺨﺼﻲ(‬
‫ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺎﻣﻠﺔ )ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ( ﻳﻄُﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺷﻢ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻤﻨﺒﻌﺜﺔ‬ ‫‪-‬‬
‫ﻣﻦ ﻓﻤﻬﻢ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻭﺿﻊ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﻢ ﻭﺍﻟﺘﻨﻔﺲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻷﻧﻒ‪ .‬ﻳﻤﻜﻦ‬
‫ﻟﻠﻤﺮﻳﺾ ﻧﻔﺴﻪ ‪ /‬ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﺗﻘﻴﻴﻢ ﻭﺟﻮﺩ ﺃﻭ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﻛﺮﻳﻬﺔ‪.‬‬

‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻟﻌﻖ ﺍﻟﻤﻌﺼﻢ‪ :‬ﻳﻄُﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺗﻤﺪﻳﺪ ﻟﺴﺎﻧﻬﻢ ﻭﻟﻌﻖ ﻣﻌﺼﻤﻬﻢ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ‬ ‫‪-‬‬
‫ﻋﻤﻮﺩﻳﺔ‪ .‬ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺷﻢ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺼﻢ ﺑﻌﺪ ‪ 5‬ﺛﻮﺍﻥ ٍﻋﻠﻰ‬
‫ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺣﻮﺍﻟﻲ ‪ 3‬ﺳﻢ‪.‬‬
‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﺍﻟﻤﻠﻌﻘﺔ‪ :‬ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﻤﻠﻌﻘﺔ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ ﻟﻜﺸﻂ ﻭﻏﺮﻑ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ‬ ‫‪-‬‬
‫ﻟﻠﺴﺎﻥ‪ .‬ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺑﺸﻢ ﺍﻟﻤﻠﻌﻘﺔ ﺑﻌﺪ ‪ 5‬ﺛﻮﺍﻥ ٍﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺣﻮﺍﻟﻲ ‪ 5‬ﺳﻢ‬
‫ﺣﺴﻴﺎً‪.‬‬
‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﺧﻴﻂ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ ﻳﺘﻢ ﺗﻤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺸﻤﻊ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻼﻣﺴﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
 ‫‪-‬‬
‫ﻳﺘﻀﻤﻦ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﺭﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻠﻌﺎﺏ ﻭﺟﻮﺩ ﻣﻘﺸﻊ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً‪ 2-1 .‬ﻣﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻌﺎﺏ ﻓﻲ‬ ‫‪-‬‬
‫ﺑﺘﺮﻳﺪﻳﺶ‪ .‬ﻳﻐُﻄﻰ ﺍﻟﻄﺒﻖ ﻓﻮﺭﺍً ‪ ،‬ﻭﻳﺤﻀﻦ ﻋﻨﺪ ﺩﺭﺟﺔ ﺣﺮﺍﺭﺓ ‪ 370‬ﻣﺉﻮﻳﺔ ﻟﻤﺪﺓ ﺧﻤﺲ‬
‫ﺩﻗﺎﺉﻖ ‪ ،‬ﺛﻢ ﻳﻌُﺮﺽ ﻟﺘﻘﻴﻴﻢ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻓﺔ ‪ 4‬ﺳﻢ ﻣﻦ ﺃﻧﻒ ﺍﻟﻔﺎﺣﺺ‪.‬‬

‫ﺍﻻﺧﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻴﺔ‬

‫ﺍﻟﻘﻴﺎﺱ ﺍﻟﺤﺴﻲ ﺍﻟﻠﻮﻧﻲ ﻟﻠﻐﺎﺯ‬ ‫‪-‬‬

‫)‪ (GC‬ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺘﻴﺪ‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫ﺃﻧﻒ ﺇﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ‬ ‫‪-‬‬
‫ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﺑﺎﻧﺎ‬ ‫‪-‬‬
‫ﻣﺆﺷﺮ ﺗﻜﻠﻔﺔ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ‬ ‫‪-‬‬
‫ﺣﻘﻞ ﻣﻈﻠﻢ ﺃﻭ ﺣﻀﺎﻧﺔ ﻟﻌﺎﺏ ﻣﺠﻬﺮﻳﺔ ﻣﺘﺒﺎﻳﻨﺔ‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫ﻫﺎﻟﻮﻣﺘﺮ‬ ‫‪-‬‬

‫ﺍﺟﺮﺍءﺍﺕ ﻭﻗﺎﺉﻴﺔ‪:‬‬
‫ﻳﻮﺻﻰ ﺑﺸﺪﺓ ﺑﺎﺗﺨﺎﺫ ﺗﺪﺍﺑﻴﺮ ﻭﻗﺎﺉﻴﺔ ﺑﺪﻻ ًﻣﻦ ﺍﻟﺠﻮﺍﻧﺐ ﺍﻟﻌﻼﺟﻴﺔ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻃﺒﻴﺐ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ ﺑﺎﻧﺘﻈﺎﻡ‬

‫‪ -‬ﺗﻨﻈﻴﻒ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ ﺑﺸﻜﻞ ﺩﻭﺭﻱ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺃﺧﺼﺎﺉﻲ ﻃﺐ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ‪.‬‬

‫‪ -‬ﺗﻔﺮﻳﺶ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﻳﻮﻣﻴﺎ ًﺑﺘﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﻔﺮﺷﺎﺓ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻭﻟﻤﺪﺓ ‪ 3-2‬ﺩﻗﺎﺉﻖ‪.‬‬

‫‪ -‬ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻣﻜﺸﻄﺔ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﻟﻠﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻜﺎﻣﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺒﺒﺔ ﻟﻠﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ﻓﻲ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ‪.‬‬

‫‪ -‬ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﻈﻴﻒ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ ﺑﺎﻟﻔﺮﺷﺎﺓ ﻹﺯﺍﻟﺔ ﺟﺰﻳﺉﺎﺕ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻘﺔ ﺑﻴﻦ ﺃﺳﻄﺢ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺍﻟﺤﺪ ﻣﻦ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻷﻧﻮﺍﻉ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻘﻮﻳﺔ‪.‬‬

‫‪ -‬ﺍﻟﺤﺪ ﻣﻦ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﻭﺍﻟﻜﺎﻓﻴﻴﻦ‪- .‬‬

‫ﺍﺷﺮﺏ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻮﺍﺉﻞ‪- .‬‬

‫ﺍﻣﻀﻎ ﻋﻠﻜﺔ ﺧﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﻟﻤﺪﺓ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺠﻔﺎﻑ ﺍﻟﻔﻢ‪.‬‬
 ‫‪ -‬ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﺨﻀﺮﻭﺍﺕ ﺍﻟﻠﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﻄﺎﺯﺟﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺠﺰﺭ‪.‬‬

‫ﺇﺩﺍﺭﺓ‪:‬‬
‫)ﻁ( ﺍﻟﺘﺨﻔﻴﺾ ﺍﻟﻤﻴﻜﺎﻧﻴﻜﻲ ﻟﻠﻤﻐﺬﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﻜﺎﺉﻨﺎﺕ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻔﻢ‬

‫)‪ (2‬ﺍﻟﺘﺨﻔﻴﺾ ﺍﻟﻜﻴﻤﻴﺎﺉﻲ ﻟﻠﺤﻤﻞ ﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﺑﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻔﻢ‬

‫)‪ (3‬ﺟﻌﻞ ﺍﻟﻐﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻄﺎﻳﺮﺓ‬

‫)ﺭﺍﺑﻌﺎ( ﺍﺧﻔﺎء ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‪.‬‬

‫‪ .1‬ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﻞ ﺍﻟﻤﻴﻜﺎﻧﻴﻜﻲ ﻟﻠﻤﻐﺬﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﻜﺎﺉﻨﺎﺕ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻔﻢ‬

‫‪ -‬ﺗﻨﻈﻴﻒ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ‬

‫‪ -‬ﻓﺮﺷﺎﺓ ﺃﺳﻨﺎﻥ ‪ -‬ﺗﻨﻈﻴﻒ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺳﻨﺎﻥ‬

‫‪ -‬ﻋﻼﺝ ﺍﻟﻠﺜﺔ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻓﻲ‬

‫‪ -‬ﻋﻠﻜﺔ‬

‫‪ .2‬ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﻞ ﺍﻟﻜﻴﻤﻴﺎﺉﻲ ﻟﻠﺤﻤﻞ ﺍﻟﺠﺮﺛﻮﻣﻲ ﺍﻟﻔﻤﻮﻱ‬

‫‪ -‬ﺍﻟﻜﻠﻮﺭﻫﻴﻜﺴﻴﺪﻳﻦ‬

‫‪ -‬ﺍﻟﺰﻳﻮﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ‬

‫‪ -‬ﺛﺎﻧﻲ ﺃﻛﺴﻴﺪ ﺍﻟﻜﻠﻮﺭ‬

‫‪ -‬ﺯﻳﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺣﻠﺘﻴﻦ‬

‫‪ -‬ﺷﻄﻒ ﺑﺎﻟﻤﺎء‬

‫‪ -‬ﺗﺮﻳﻜﻠﻮﺳﺎﻥ‬

‫‪ -‬ﺃﻣﻴﻨﻔﻠﻮﺭﺍﻳﺪ ‪ /‬ﻓﻠﻮﺭﻳﺪ ﺳﺘﺎﻧﻮﺱ‬

‫‪ -‬ﺑﻴﺮﻭﻛﺴﻴﺪ ﺍﻟﻬﻴﺪﺭﻭﺟﻴﻦ‬

‫‪ -‬ﻣﻌﻴﻨﺎﺕ ﻣﺆﻛﺴﺪﺓ‬
‫‪-3‬ﺗﺤﻮﻳﻞ ﻣﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺘﻴﺪ ﺍﻟﻤﺘﻄﺎﻳﺮﺓ‬

‫‪ -‬ﻣﺤﺎﻟﻴﻞ ﺍﻟﻤﻠﺢ ﺍﻟﻤﻌﺪﻧﻴﺔ‬

‫‪ -‬ﻣﻌﺎﺟﻴﻦ ﺍﻻﺳﻨﺎﻥ‬

‫‪ -‬ﻋﻠﻜﺔ‬

‫‪ .4‬ﺍﺧﻔﺎء ﺍﻟﺮﺍﺉﺤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻬﺔ‬

‫‪ -‬ﻳﺸﻄﻒ‬

‫‪ -‬ﺑﺨﺎﺧﺎﺕ ﻟﻠﻔﻢ‬

‫‪ -‬ﻣﻌﻴﻨﺎﺕ ﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺩ ﻣﺘﻄﺎﻳﺮﺓ‬

‫‪ -‬ﻋﻠﻜﺔ‬