Professional Documents
Culture Documents
أسئلة إدارة الأعمال الدولية 1-12
أسئلة إدارة الأعمال الدولية 1-12
أسئلة إدارة الأعمال الدولية 1-12
بإشراف الدكتور
محمد بن دليم القحطاني
2014
الفهرس
.1العالقة في األعمال الدولية من وجهة نظر اإلداريين عالقة تتميز بخاصيتين هما :
أ .الديمومة والتبادل.
ب .الود واالحترام.
ج .أ +ب.
د .ليس مما سبق.
.4ما هي األمور التي تهم الشركة عندما يتم اتخاذ القرار :
أ .القدرة على اإلنتاج في البلد المضيف.
ب .القدرة على االحتفاظ باألرباح وتحويلها.
ج .أ +ب.
د .ليس مما سبق.
.2بيااان حسااابي يساااجل قاايم جميااع السااالع والخاادمات والهبااات والمسااااعدات األجنبيااة وكااال
المعامالت الرأسمالية وجميع كميات الذهب الداخلة والخارجة من بلد ما خالل فترة معيناة
من الزمن :
أ .ميزان المدفوعات.
ب .ميزان المصروفات.
ج .تقرير البنك المركزي.
د .ليس مما سبق.
.6الدولة التي تحقق فائض في ميزان المدفوعات فإن قيمة عملتها :
أ .ترتفع.
ب .تنخفض.
ج .تحافظ على القيمة.
د .متذبذبة.
.5تطور الصناعات على مستوى العالم في ( المقام األول ) يأتي بفضل :
أ .السماح بدخول شركات أجنبية.
ب .رفع قيمة الضرائب.
ج .الدعم الحكومي.
د .محاكاة وتقليد الصناعات الناجحة.
.4من آثار المخاطر السياسية على نشاطات األعمال الدولية ما يلي :
أ .المقاطعات اإلقليمية أو الدولية للمنشأة المضيفة والحكومات األخرى التي تؤثر
على المنشأة .
ب .التفرقة في الضرائب ،اإلجبار على العقد من الباطن ،المقاطعة.
ج .إلغاء أو تعديل االتفاقيات من طرف واحد.
د .جميع ما سبق.
.5كم عدد النظم القانونية التي تخضع لها الشركات األجنبية :
أ1 .
ب3 .
ج5 .
د8 .
.7يعرف أحيانا بالقانون اإلداري الفرنسي والذي يقوم على تشريع واضح ومفصل ويوضح
حكم القانون في كل حالة يمكن أن تطرأ ،وجذوره مشتقه من القانون الروماني .هو :
أ .القانون العام "."Common Law
ب .القانون الكودي "."Code Law
ج .قانون السماء.
د .القانون الدولي الخاص.
ً
مستقبال فقط ولكنه يؤثر أيضا على تركبية .2تاثير معدل النمو ال يقتصر على حجم السكان
السكان :
أ .الحالية.
ب .الماضية.
ج .أ +ب.
د .ليس مما سبق.
.6هو االتفاق على تضييق الخالفات والوصول إلى نتيجة يرضاها الطرفان المتفاوضان من
خالل الحوار واالخذ والرد :
أ .التفاوض.
ب .اإلقناع.
ج .التسويق.
د .جميع ما سبق.
.7هل الحديث عن التقارب المتزايد في أساليب الحياة في دول العالم المختلفة في :
أ .ازدياد.
ب .انخفاض.
ج .اعتدال.
د .أ +ج.
.8بدأت المؤسسة العربية لضمان االستثمار وائتمان الصادرات بالتركيز على :
أ .ضمان االستثمار النوعي.
ب .ضمان االستثمار البيني.
ج .أ +ب.
د .ليس مما سبق.
.9تهدف الوكالة الدولية إلى زيادة تدفق االستثمار المباشر إلى الدول النامية ,وذلك بـ :
أ .تقليل حجم المخاطر االقتصادية.
ب .تعظيم حجم المخاطر السياسية.
ج .تقليل حجم المخاطر السياسية.
د .تعظيم حجم المخاطر االقتصادية.
ما اسم المركز الذي أنشأه البنك الدولي عام 1966م : .10
أ .مركز تسوية النزاعات االستثمارية بين الدول ومواطني الدول األخرى.
ب .مركز تسوية المنازعات بين الدول.
ج .مركز تسوية المنازعات بين الشركات الدولية.
د .ب +ج.
.3وسيلة تمويل تتبعها الشركات والحكومات ويتأثر سعرها بأسعار الفوائد :
أ .القروض طويلة األجل.
ب .القروض قصيرة األجل.
ج .السندات.
د .األسهم.
.5من أهم األسباب المؤدية إلى اإلبداعات واالبتكارات الجديدة في األدوات االستثمارية
المالية والتي جعلتها غير محدودة :
أ .االنتعاش.
ب .زيادة المتعاملين.
.1عندما تقرر الشركات الدخول إلى أسواق جديدة فإن أحد عوامل اختيار هذه األسواق
يتمثل في :
أ .الفرص.
ب .التهديدات.
ج .حرية التجارة.
د .ضمان االتثمار النوعي.
.1التنظيم هو :
أ .توزيع العمل.
ب .مراقبة العمل.
ج .منح السلطة الالزمة لتنفيذ العمل على الوجه المطلوب.
د .أ +ج.
.2تحديد من سيقوم بالعمل وتهيئة الموارد الالزمة لتمكين الشخص أو األشخاص المكلفين
بالعمل من إنجازه :
أ .من وظائف التتخطيط.
ب .من وظائف التنظيم.
ج .من وظائف التوجيه.
د .من وظائف الرقابة.
صا
مديرا خا ً
ً .6تدار األعمال الدولية كشركات أو أقسام ولكل شركة تعمل في بلد يكون لها
وهو أيضا مساع ًدا للمدير العام للشركة األم :
أ .األعمال الداخلية المتصلة.
ب .األعمال الخارجية المتصلة.
ج .األعمال الداخلية المنفصلة.
د .األعمال الخارجية المنفصلة.
.9يقوم الهيكل التنظيمي هنا على أساس وجود إدارة منفصلة لكل خط إنتاجي :
أ .التقسيم على أساس السلعة.
ب .التقسيم على أساس المناطق الجغرافية.
ج .التقسيم على أساس الوظيفة.
د .التقسيم على أساس التوجه.
يمنح الشركة مرونة في االنتقال من نموذج تنظيمي إلى آخر : .11
أ .نظم المصفوفة.
ب .الكوادر المؤهلة.
ج .نظم مختلطة.
د .جميع ما سبق.
ينجح التقسيم الجغرافي عندما تكون الفوارق داخل المجموعة الجغرافية : .12
أ .غير محدودة.
ب .محدودة.
ج .مبعثرة.
د .ليس مما سبق.
.3عامل أساسي في اختيار موقع االستثمار وفي الشكل التنظيمي الذي يتخذه االستثمار :
أ .مقارنة اآلداء.
ب .الضرائب.
ج .التمويل االئتماني.
د .جميع ما سبق.
.1العالقة في األعمال الدولية من وجهة نظر اإلداريين عالقة تتميز بخاصيتين هما :
أ .الديمومة والتبادل.
ب .الود واالحترام.
ج .أ +ب.
د .ليس مما سبق.
هذه العالقة ليست عالقة عابرة تنتهي بإكماال المعاملاة ,أو إنهااء الصافقة ,لكنهاا مان وجهاة
نظر إدارية ,عالقة تتميز بخاصيتين هما :
.1أن لها شيئا من الديمومة وأن لنا تأثيرا عليها – مهما كنت درجة ذلك التأثير.
.2تم التبادل االقتصادي بين الدول من خالل انتقال السالع كماا فاي التجاارة ,ومان خاالل
انتقال رأس المال في شكل قروض أو منح وإعانات رسمية أو استثمار تجاري.
االساتثمار المباشار نعناي بااه :شاراء وتملاك أصاول خارجيااة فاي شاركات عاملاة ,أو المساااهمة
فيها.
االساتثمار غياار المباشار هااو :يكااون بشاراء أوراق ماليااة كأسااهم أو ساندات تصاادرها مؤسسااة
أخرى.
الترخيص :شركة أجنبية تسمح لشركة أخرى باستخدام تقنية معينه أو أسمها.
تسليم المفتاح :تتعهد شركة أجنبية بإنهاء مشروع كامل أو جزء منه حسب االتفاق.
عقود االدارة :تلتزم شركة أجنبية بإدارة منشأة في بلد آخر مقابل أجر.
عقااود التصاانيع :هنااا تعقااد شااركة متعااددة الجنساايات اتفاااق مااع شااركة وطنيااة فااي الدولااة
المستضيفة ,ياتم بمقتضااها التصانيع للطارف اآلخار ,ووضاع العالماة التجارياة لآلخار علاى
المنتجات.
عقااود الوكالااة :اتفاااق بااين طاارفين يااتم فيهااا السااماح للطاارف الثاااني ببيااع منتجااات الطاارف
االول على الطرف الثالث وهو المستهلك.
تاتلخص النظرياة الحديثاة باأن الادول الكبيارة ذات المسااحات الواساعة يكاون لاديها منااا
متنوع وموارد متعددة ولاذا تميال الاى االكتفااء الاذاتي ،أماا الادول الصاغيرة فتكاون لاديها
عا ،ولذا تجاد أنهاا تعتماد علاى التجاارة الخارجياة إلشاباع حاجاة الموارد محدودة ك ًما ونو ً
مواطنيهاا مان الساالع التاي ال يساتطيعون إنتاجهااا لضاعف ماوارد إنتاجهااا ،ولاذا عليهااا أن
تكون كفءة جدا إلنتاج ما تتخصص فيه.
االسااتفادة ماان الطاقااة غياار المسااتغلة ,تخفاايض التكاااليف ,تحقيااق أرباااح إضااافية ,تنويااع
وتقليل المخاطر.
تتلخص هذه السياساة فاي أن الحرياة تقاود إلاى التخصاص العاالمي األمثال وإلاى التوزياع
األكفأ للموارد عالميا حيث يتخصص كل قطر في إنتااج السالع التاي لاه فيهاا ميازة نسابية
وبذلك يزيد اإلنتاج العالمي من السلع والخدمات وتزيد الرفاهية.
.1النظريااات االحتكارياااة :وهااي تبحاااث عااان االجابااة لظااااهرة االسااتثمار فاااي تركيباااة
السوق.
.2نظريااة دورة حياااة الساالعة :وهااي كماادخل لتفسااير التجااارة واالسااتثمار الخااارجيين
وتماار فااي دورة حياتهااا باإلنتاااج المحلااي ثاام التصاادير ثاام االسااتثمار الخااارجي ثاام
التدهور
.3النظريااة التوليفيااة :وهااي تؤكااد علااى عناصاار متعااددة فهنالااك المتغياارات المتعلقااة
باااالقطر(االجنبي) ,وتلاااك المتعلقاااة بالشاااركة ,ومجموعاااة ثالثاااة اساااماها عناصااار
االستبطان.
وهااي كماادخل لتفسااير التجااارة واالسااتثمار الخااارجيين وتماار فااي دورة حياتهااا باإلنتاااج
المحلي ثم التصدير ثم االستثمار الخارجي ثم التدهور.
.4ما هي األمور التي تهم الشركة عندما يتم اتخاذ القرار :
أ .القدرة على اإلنتاج في البلد المضيف.
ب .القدرة على االحتفاظ باألرباح وتحويلها.
ج .أ +ب.
د .ليس مما سبق.
تقود السيطرة أو الريادة في السوق المحلي إلى التفكير في التصدير واالستثمار فاي األساواق
المجاورة ،وهذه السيطرة مصدرها األساسي البداياة المبكارة فاي الساوق المحلاي التاي سابقت
األخرين إلى الميدان.
فااي النظريااة المحليااة فااي دورة حياااة الساالعة تماار الساالعة كمااا نعاارف بعاادة مراحاال ماان أول
ً
ونازوال ماع تلاك المراحال أماا هناا ظهورها إلى أن تبدأ في االختفاء وتتفاوت مبيعاتها صعو ًدا
فيفترض أن السلعة تمر في دورة حياتها باإلنتاج المحلي ثم التصادير ثام االساتثمار الخاارجي
ثم التدهور.
ينقسم حساب ميزان المدفوعات عادة إلى ثالثة أقسام رئيسية هي :
ميزان المدفوعات هو بيان حسابي يسجل قيم جميع السلع والخدمات والهباات و المسااعدات
األجنبية وكل المعامالت الرأسمالية وجميع كميات الذهب الداخلة والخارجة من بلاد ماا خاالل
فترة معينة من الزمن عادة سنة.
على هذا ميزان المدفوعات هو بيان يأخذ في الحسبان قيم جميع المعامالت االقتصاادية التاي
تتم بين القطر المعني وبقية األقطار المتعاملة معه.
.4بموجب نظام قاعدة تبادل الذهب ألزمت كل دولة بتثبيات قيماة عملتهاا مقابال الادوالر ماع إمكانياة تغيرهاا
بمرونة :
أ%2 .
ب%2,5 .
ج%5 .
د%10 .
وفقا للنظام الجديد كان على كل دولة أن تحافظ على سعر عملتها ثابتا يتحرك في حدود
ضيقة ال تتعدى %2.5أي ال يزيد سعرها وال ينقص بأكثر من تلك النسبة.
.6الدولة التي تحقق فائض في ميزان المدفوعات فإن قيمة عملتها :
أ .ترتفع.
ب .تنخفض.
ج .تحافظ على القيمة.
د .متذبذبة.
بغرض المضاربة عند توقع تغيارات فاي القيماة الدولياة للعملاة الوطنياة ألحاد البلادان ألساباب
اقتصادية وغيار اقتصاادية مباشارة حياث يقاوم المضااربون بتحويال أماوالهم لعملاة البلاد التاي
يتوقعون ارتفاع قيمة عملتها.
حقيقاة أن النظاام الساائد هااو التعاويم المحكاوم أو المادار والااذي فياه تتادخل الدولاة لتثبياات أو
للتأثير على سعر عملتها بسياسات معينة كتغيير سعر الفائادة أو طارح كمياات مان عملتهاا أو
اعرا لعملتهااا ويظاال السااوق هااو الااذي يحاادد سااعر
شااراء كميااات منهااا ,لكاان الدولااة ال تحاادد سا ً
العملة.
االستثمار األجنبي يساعد -في رأي الكثيرين -فاي نماو اإلنتااج المحلاي وفاي تحساين توزياع
عناصر اإلنتاج وحتى لو كانت كل الموارد موجودة في البلد المضيف فإن االساتثمار األجنباي
يرفع العائد عليها ويحركها لايس مان ناحياة فنياة فقاط ولكان أيضًاا ألناه يساوقها بماا للشاركة
األجنبية المستثمرة من شابكات توزياع وأساماء تجارياة معروفاة ورائجاة يكفاي وضاعها علاى
منتجات عديدة لتباع وتروج.
يؤدي دخول المستثمر األجنبي غير المقيد إلى تحطايم المناتج المحلاي الحاالي أو قفال الساوق
استثمارا ال يضيف شيئا ووجوده
ً أمام المنتج المحلي المحتمل فيكون االستثمار األجنبي بذلك
مجرد إحالل لحال المساتثمر المحلاي لكاون األجنباي يادفع أعلاى األجاور ويجتاذب الكفااءات أو
ألن األجنباي يساتخدم رأس الماال المحلاي (الارخيص مان وجهاة نظاره) ويحارم مناه المناافس
المحلي.
يعقاد وجااود االحتكااار فااي األسااواق والتاادخالت الحكوميااة عمليااة تقاادير الفوائااد والتكاااليف ألن
االحتكااار والتاادخل الحكااومي يخفيااان السااعر الحقيقااي والتكلفااة الحقيقيااة لألشااياء خاصااة ماان
وجهة نظر المجتمع.
من أهم الفوائد أو الميزات التي تعزى إلى االستثمار األجنباي هاي أناه مان أحسان الوساائل إن
لم يكن خير وسيلة لنقل التكنولوجيا اإلنتاجية والمهارات اإلدارية مان بلاد إلاى بلاد خاصاة مان
الدول المتقدمة إلى الدول النامية.
.5تطور الصناعات على مستوى العالم في ( المقام األول ) يأتي بفضل :
أ .السماح بدخول شركات أجنبية.
ب .رفع قيمة الضرائب.
ج .الدعم الحكومي.
د .محاكاة وتقليد الصناعات الناجحة.
في الشرق البعيد ازدهرت النماور األربعاة ( كورياا الجنوبياة – تاايوان – سانغافورة – هاونج
كاااونج ) وتطاااورت صاااناعاتها بفضااال الااادعم الحكاااومي وباعتمادهاااا فاااي البداياااة علاااى السااالع
الصناعية ذات التقنية النمطية.
الدول النامية بدأت فاي تحريار اقتصاادياتها وهاي تعمال لجاذب المساتثمرين األجاناب بعاد فشال
سياسات عقدي الستينات والسبعينات االشتراكية.
حكومة البلد المضيف ,ثم بيروقراطيتها والجماعات ذات المصالح والفئات المهنية التي تاؤثر
على البيئة السياسية.
.4من آثار المخاطر السياسية على نشاطات األعمال الدولية ما يلي :
أ .المقاطعات اإلقليمية أو الدولية للمنشأة المضيفة والحكومات األخرى التي تؤثر على المنشأة .
ب .التفرقة في الضرائب ،اإلجبار على العقد من الباطن ،المقاطعة.
ج .إلغاء أو تعديل االتفاقيات من طرف واحد.
د .جميع ما سبق.
من آثار المخاطر السياسية على نشاطات األعمال الدولية ما يلي :
.5كم عدد النظم القانونية التي تخضع لها الشركات األجنبية :
أ1 .
ب3 .
ج5 .
د8 .
تخضااع الشااركة األجنبيااه باادرجات متفاوتااة إلااى ثااالث مجموعااات ماان القااوانين .هناااك أوال
قوانين البلد األم والذي هو بلد ومقار الشاركة األصالي الاذي ياتحكم فاي خروجهاا وياؤثر علاى
اأثيرا علااى
نشاااطها بقاادر مايسااتطيع .ثاام هنالااك قااوانين البلااد المضاايف وهااي أكثاار القااوانين تا ً
عمليات ومنشأت الشركة في ذلك البلد .ثالث ًا هنالك القانون الدولي الاذي يمكان أن تلجاأ إلياه
إذا كان فيه لها مالذ.
.7يعرف أحيانا بالقانون اإلداري الفرنسي والذي يقوم على تشريع واضح ومفصل ويوضح حكم القانون في
كل حالة يمكن أن تطرأ ،وجذوره مشتقه من القانون الروماني .هو :
أ .القانون العام "."Common Law
ب .القانون الكودي "."Code Law
ج .قانون السماء.
د .القانون الدولي الخاص.
هنالك نظامان قانونيان يمثالن األنظمة السائدة .هنالك أو ًال القانون الكاودي ""Code Law
يعرف أحيانا بالقانون اإلداري الفرنساي والاذي يقاوم علاى تشاريع واضاح ومفصال ويوضاح
حكم القانون في كل حالة يمكن أن تطرأ وجاذوره مشاتقة مان القاانون الرومااني .أماا النظاام
القانوني اآلخر فهو مايسمى بالقاانون لعاام " "Common Lawوالاذي يقاوم علاى العارف
والممارسات المؤسسة والذي فيه تقاوم المحااكم مان خاالل عملهاا الياومي بتعرياف وتفساير
القوانين بصفتها المرجع النهائي.
مان أهام الالعباين فاي البيئااة السياساية هاي حكوماة البلاد المضاايف بنفوذهاا فاي سان القااوانين
واالجرائات.
تنقساام العناصاار الرئيسااية التااي ساانركز عليهااا الااى ثالثااة عناصاار ذات أثاار محسااوس علااى
خيارا العناصار
القرارت والممارسات وهي عناصر فيزيقية (طبيعية) ثم عناصار ديمغرافياة وأ ً
السلوكية.
ً
مستقبال فقط ولكنه يؤثر أيضا على تركبية السكان : .2تاثير معدل النمو ال يقتصر على حجم السكان
أ .الحالية.
ب .الماضية.
ج .أ +ب.
د .ليس مما سبق.
البلاادان الناميااة عااادة ذات معاادالت نمااو مرتفعااة ,أمااا البلاادان الصااناعية ففيهااا معاادالت نمااو
منخفضة.
تتمثل عناصر الديمغرافية من معدل النمو السكاني وحجم االسرة والتعليم والحضر والريف.
.6هو االتفاق على تضييق الخالفات والوصول إلى نتيجة يرضاها الطرفان المتفاوضان من خالل الحوار
واالخذ والرد :
أ .التفاوض.
ب .اإلقناع.
ج .التسويق.
د .جميع ما سبق.
التفااااوض هاااو االتفااااق علاااى تضاااييق الخالفاااات والوصاااول إلاااى نتيجاااة يرضااااها الطرفاااان
المتفاوضااان ماان خااالل الحااوار واألخااذ والاارد وهااو نشاااط يقااوم بااه الجميااع حتااى فااي الحياااة
العادية بين المفاصلة مع البائعين إلى محاولة اقناع صديق بمشااهدة مبااراة فاي التلفااز بادال
من االستاد.
.7هل الحديث عن التقارب المتزايد في أساليب الحياة في دول العالم المختلفة في :
أ .ازدياد.
ب .انخفاض.
ج .اعتدال.
د .أ +ج.
يزداد الحديث عان التقاارب المتزاياد فاي أسااليب الحيااة فاي دول العاالم المختلفاة وأناه تحاول
يحدث باساتمرار حتاى وصاف الكاتاب المشاهور مارشاال مااكلوهن فيلساوف ثاورة االتصااالت
العالم بالقرية نسبة لتقارب المسافات الزمنية وزيادة معرفتنا بالبلدان والثقافات األخرى.
في المجتمعات التي يكون مؤشر الرجولة فيهاا عالياا تكاون القايم الساائدة هاي النجااح والماال
والمقتنيات العديدة .التركيز هنا على التشدد وضغط العواطف بينما في التوجه النساوي يكاون
التسامح والعواطف متسيدين.
المجلس العام :الذي يشرف على تنفيذ العمل باالتفاقية والقرارات الوزارية.
اللجان المختلفة :كلجنة التجار والتنمية ولجنة قيود موازين المدفوعات وتعمال هاذه اللجاان
فاي إدارة االتفاقيااات المتعاددة األطااراف فاي المجاااالت المختلفاة وتنحصاار مهامهاا فااي تقااديم
تقارير باإلجراءات التي تقوم بها إلى المجلس العام.
تمت الموافقة على إنشاء صندوق النقد الدولي عام 1944م في مدينة بريتون وودز
بالواليات المتحدة األمريكية وذالك إلعادة ترتيب الوضع النقدي العالمي بعد انهيار قاعدة
الذهب وتردي التجارة واالقتصاد العالمي.
أنشئ البنك الدولي لإلنشاء والتعمير في عام 1944م وبموجب نفس االتفاقية التي أنشائ بهاا
صندوق النقد الدولي ,كماا أن مان شاروط العضاوية فاي الصاندوق شارط العضاوية فاي البناك,
وحاليًااااا بلاااا عاااادد الاااادول األعضاااااء 185دولااااة ورأس مالااااه الماااادفوع 11.5مليااااار دوالر
أمريكي.
مؤسسات إقليمية :نعرض أهم المؤسسات اإلقليمية في العالم العربي واإلسالمي :
.8بدأت المؤسسة العربية لضمان االستثمار وائتمان الصادرات بالتركيز على :
أ .ضمان االستثمار النوعي.
ب .ضمان االستثمار البيني.
ج .أ +ب.
د .ليس مما سبق.
بدأت المؤسسة بالتركيز على ضمان االستثمار البيني ,ثام شارعت فاي منتصاف عقاد
الثمانينااات بالاادخول فااي ضاامان ائتمااان الصااادرات ,أي تقااديم الضاامان للممااولين الااذين
يقرضون المساتوردين كال عملياة علاى حادة ,وتعاويض المماول إذا اعسار المساتورد فاي
السداد .وتأمين القروض نشاط متضمن في اتفاقية تأسيس المؤسسة.
نجحت المؤسسة في هذا المجال ولقي ضامانها طل ًباا متزاياد ,فتوساعت فياه جنباا إلاى
جنب مع ضمان االستثمار.
وفي عام 2007نماى حجام عملياات المؤسساة بنسابة %19فبلا 505مالياين دوالر
مقارنة بـ 422مليونًا في 2006شاملت 46عقاد تاأمين ائتماان صاادرات ,باإلضاافة إلاى
زيااادة الحاادود القصااوى فااي 81عق ا ًدا سااابقًا بقيمااة بلغاات 423مليااون دوالر ,وعقاادين
لضمان االستثمار بقيمة 15مليون دوالر ,وعملياات إعاادة تاأمين بلغات قيمتهاا 59ملياون
دوالر.
.9تهدف الوكالة الدولية إلى زيادة تدفق االستثمار المباشر إلى الدول النامية ,وذلك بـ :
أ .تقليل حجم المخاطر االقتصادية.
ب .تعظيم حجم المخاطر السياسية.
ج .تقليل حجم المخاطر السياسية.
د .تعظيم حجم المخاطر االقتصادية.
تهدف الوكالة إلى زيادة تدفق االستثمار المباشر إلى الدول النامية ,وذلك بتقليل حجام
المخاطر السياسية بالتأمين عليها.
ال تنافس الوكالة وكاالت تأمين االستثمار الوطنية بل تسعى إلى التعاون معها ,وتماول
الوكالة عملياتها ذاتيًا طبقًا لنظام عملها الذي يقوم على أسس تجارية.
تااؤمن الوكالااة ضااد المخاااطر غياار التجاريااة ,مثاال مخاااطر تحوياال العمااالت ,مخاااطر
المصااادرة والحااروب واالضااطرابات ,وهااي تااؤمن المساااهمات فااي الشااركات ,كمااا تااؤمن
القروض .وباالضافة إلى التأمين ,تقدم الوكالة الخدمات االستشارية والترويجية للمشاريع
في الدول األعضاء.
مركز تسوية النزاعات االستثمارية بين الدول ومواطني الدول األخرى :
هاااذه مؤسساااة أنشاااأها البناااك الااادولي عاااام 1966م ،بمقتضاااى ميثااااق تساااوية المنازعاااات
االسااااتثمارية بااااين الاااادول ومااااواطني الاااادول االخاااارى .وتعاااارف بمركااااز تسااااوية النزاعااااات
االستثمارية الاذي يعمال علاى تشاجيع تادفق االساتثمارات باين الادول بتهيئاة منبار للمصاالحة
والتحكيم بين الحكومات والمستثمرين األجانب.
شاااهدت البيئاااة الدولياااة تحاااوالت جماااة وتوساااعًا فاااي األعماااال وازديااااد فاااي عااادد الالعباااين
المشاركين فيها وبإمكاننا أن نحصر هذه التطورات في النقاط التالية :
تعد مجلة يور موني حجم التداول اليومي في أسواق الصرف في كل أساواق العاالم بماا يعاادل
١تريليون يوميًا ويتركز العالم فيها في ثالثاة أساواق رئيساية هاي لنادن ونيوياورك وطوكياو.
وأكبر هذه األسواق على اإلطالق هو سوق لندن.
.3وسيلة تمويل تتبعها الشركات والحكومات ويتأثر سعرها بأسعار الفوائد :
أ .القروض طويلة األجل.
ب .القروض قصيرة األجل.
ج .السندات.
د .األسهم.
السندات وسيلة تمويل تتبعهاا الشاركات والحكوماات ويتاأثر ساعرها بأساعار الفوائاد كماا نعلام
ويمكن لحاملها خصمها وتسييلها في أي وقت قبل إستحقاقها.
اليابان بها رابع أكبر بورصة في العالم باإلضاافة إلاى ٨بورصاات إقليمياة فاي المادن األخارى
وأكبر مستثمريها هم صناديق التقاعد والشركات وليست بها قيود على األجانب.
.5من أهم األسباب المؤدية إلى اإلبداعات واالبتكارات الجديدة في األدوات االستثمارية المالية والتي جعلتها
غير محدودة :
أ .االنتعاش.
ب .زيادة المتعاملين.
ج .رخص المنتج.
في السابق كانت األدوات المالية محادودة لكان االنتعااش وزياادة المتعااملين كاان الباد أن
يؤدياااا إلاااى اإلبااااداعات واالبتكاااارات الجدياااادة يعااادها مصاااممون ،والخاااادمات المالياااة تالئاااام
المستثمرين وأوضاعهم المالية.
................ .6سهلت المعامالت لنقل الملكية أو تلقي وإرسال أوامر الشراء بين المصارف أو تبادل
األسهم في البورصات :
أ .التقنية واألتمتة.
ب .انتشار األوراق المالية.
ج .كبر حجم المؤسسات المالية.
د .ليس مما سبق.
التقنيااة واألتمتااة سااهلت المعااامالت لتقاال الملكيااة أو تلقااي وإرسااال أواماار الشااراء بااين
المصارف أو تبادل األسهم في البورصات.
ولم يعد مسافر اليوم يحتااج إلاى الشايكات الساياحية فبطاقاة الصارف اآللاي تساتخدم فاي
كل مكان وبطاقة االعتماد (االئتمان) مقبولة في جميع أنحاء العالم .
ماان أهاام وظااائف البنااك حاليً اا وضااع المؤشاارات والنسااب الماليااة الاادنيا المطلوبااة ماان سااالمة
البنوك المالية مثال حجام السايولة النسابي وكفاياة رأس الماال واالحتياطياات بالنسابة لألصاول
لكل مصرف.
.1عندما تقرر الشركات الدخول إلى أسواق جديدة فإن أحد عوامل اختيار هذه األسواق يتمثل في :
أ .الفرص.
ب .التهديدات.
ج .حرية التجارة.
د .ضمان االتثمار النوعي.
حجم السوق وكذلك سهولة القيام بالعمل التجاري وكذلك التكاليف والمخاطر.
هناك مستويات مختلفة من التخطيط االستراتيجي يمكن إجمالها فيما يلي :
مسااتوى رئاسااة الشااركة ,مسااتوى الصااناعة عالم ًي اا أو المسااتوى اإلقليمااي ,مسااتوى الشااركة
التابعة ,مستوى الوحدة.
التصاادير للسااوق الخااارجي ,اسااتغالل السااوق باادون تملااك حصااة ,غاازو األسااواق بمساااهمة
التحالفات االستراتيجية ,شراء شركة جاهزة أو البدء من الصفر.
التخطاايط الاادولي عمليااة تتكااون ماان عاادة مراحاال متداخلااة ذات تغذيااة رجعيااة ويمكننااا هنااا أن
نحدد هذه المراحل كالتالي :
دراسااة البيئااة الداخليااة ,دراساااة البيئااة الخارجيااة ,تحديااد الغاياااات ,تحديااد الرسااالة ,تحدياااد
األهداف.
البرامج :هي مجموعة من الموارد المختارة لتحقيق مهمة معينة في فترة زمنية محددة.
.1التنظيم هو :
أ .توزيع العمل.
ب .مراقبة العمل.
ج .منح السلطة الالزمة لتنفيذ العمل على الوجه المطلوب.
د .أ +ج.
.2تحديد من سيقوم بالعمل وتهيئة الموارد الالزمة لتمكين الشخص أو األشخاص المكلفين بالعمل من
إنجازه :
أ .من وظائف التتخطيط.
ب .من وظائف التنظيم.
ج .من وظائف التوجيه.
د .من وظائف الرقابة.
وظيفة التنظيم فهي تحديد من سيقوم بهذا العمل وتهيئاة الماوارد الالزماة لتمكاين الشاخص أو
األشخاص المكلفين بالعمل من إنجازه.
عا بفصلها ووضع مساعد مدير عام كمدير لها. • يعطي العمليات الخارجية صوت ًا مسمو ً
• يباارز هااذا النظااام مكانااة أصااحاب الخباارات العاليااة ويشااكل مجاااال الكتسااابهم مزياادا ماان
الخبرات العالمية.
• يزيد هذا الهيكل من تماسك العمليات الدولية ويوحدها كمجموعة تعمل سويا.
.5العمليات الخارجية نفسها تتنافس مع اإلدارات المحلية على الموارد ,من مساوئ :
أ .األعمال الداخلية.
ب .األعمال الخارجية.
ج .األعمال الداخلية المنفصلة.
د .األعمال الخارجية المنفصلة.
في هذا النموذج تدار األعمال الدولية كشركات أو أقسام منفصلة وكل شركة تعمل في بلد لها
مدير هو أيضا مساعد للمدير العام للشركة األم التي يتباع لهاا وعلاى صالة مباشارة باه بغاض
النظر عن الهيكل التنظيمي الموجود في موطن الشركة.
يعطي هذا النموذج استقاللية للشركات التابعة في الخارج الشيء الذي يحبذه البلاد •
المضيف خاصة عند ازدياد النعزة الوطنية فيه.
يساعد هذا النظام في تادريب الكاوادر واكتسااب الخبارات المتخصصاة فاي عملياات •
هذا البلد أو ذاك.
تقود هذة الصلة المباشرة مع المدير العام إلاى تساهيل وحال مشااكل كال شاركة فاي •
الخارج خاصة عند حدوث أزمات.
تقوي تلك الصلة المباشرة مان موقاف الشاركة التابعاة فاي أي مفاوضاات ماع البلاد •
المضيف.
يتم التقسيم على أساس وظيفي (تسويق -إنتاج -تمويل) وفي هاذا النظاام يكاون هنااك مادير
للتسااويق مساائول عاان وظيفااة التسااويق فااي جميااع األسااواق محليااة كاناات أو خارجيااة ويكااون
مسؤو ًال لدى المدير العام.
.9يقوم الهيكل التنظيمي هنا على أساس وجود إدارة منفصلة لكل خط إنتاجي :
أ .التقسيم على أساس السلعة.
ب .التقسيم على أساس المناطق الجغرافية.
ج .التقسيم على أساس الوظيفة.
د .التقسيم على أساس التوجه.
يقااوم الهيكاال التنظيمااي هنااا علااى أساااس وجااود إدارة منفصاالة لكاال ساالعة أو خااط إنتاااجي أو
مجموعة متشابهة من السلع وعلى رأس كل منها مدير مسئول عن تلك السلعة.
هذا النموذج مفي ًدا في حالة وجود خالفات عديدة بين كل سلعة وأخرى.
.10توجه المديرين ونظرتهم لألعمال الدولية ستؤثر حتما في النموذج التنظيمي المختار ,تندرج تحت :
أ .استراتيجية الشركة.
ب .عمليات الشركة.
ج .فلسفة الشركة وثقافتها.
د .ليس مما سبق.
توجه المديرين ونظرتهم لألعمال الدولياة ساتؤثر حت ًماا فاي النماوذج التنظيماي المختاار ،فاإذا
كان للمديرين إلمام بالثقافاات األخارى أو فهام وتقادير لهاا وكانات نظارتهم للعولماة واألعماال
الدولية كشيء ضروري وحتمي في عالم اليوم.
وجود كوادر مؤهلة لها خبرات دولية عن األعماال فاي الابالد األخارى ولهاا قادرة علاى العمال
في المناطق المختلفة والتأقلم على بيئتها -يمنح الشركة مرونة في االنتقاال مان نماوذج إلاى
آخر ويسهل تدريب الكوادر المختلفة لتطبيق النظام المختار.
.12ينجح التقسيم الجغرافي عندما تكون الفوارق داخل المجموعة الجغرافية :
أ .غير محدودة.
ب .محدودة.
ج .مبعثرة.
د .ليس مما سبق.
للشركات األجنبية عمليات في عدة دول لكان عليهاا فاي نهاياة أالمار أن تعاد حساابات مجمعاة و ذلاك
مايقتضيه القانون فاي البلاد األم عاادة و ترياد اإلدارة أن تنظار نظارة كلياة إلاى عملياتهاا المختلفاة و
تجمع الحسابات و يعني إعادة حسابات األصول و األرباح لتتألم مع كل بلد.
.3عامل أساسي في اختيار موقع االستثمار وفي الشكل التنظيمي الذي يتخذه االستثمار :
أ .مقارنة اآلداء.
ب .الضرائب.
ج .التمويل االئتماني.
د .جميع ما سبق.
الضاارائب :وهااي عاماال أساسااي فااي اختيااار موقااع االسااتثمار وفااي الشااكل التنظيمااي الااذي يتخااذه
االسااتثمار (فاارع أم شااركة مسااتقلة) وفااي نااوع االسااتثمار (مباشاار او غياار مباشاار) وفااي التحوياال
والتسعير الداخلي وتحريك االموال.
قام أحاد العلمااء بتقسايم الانظم المحاسابية إلاى نظاامين أساسايين هماا الفئاة (أ) والفئاة (ب) والفئاة
األولااى توجااد فااي الاادول التااي يطغااى فيهااا التموياال الخااارجي ( بواسااطة مساااهمين) ونجااد فيهااا
الممارسات الحسابية أقل محافظة عند القياس وبها شفافية عالية أما الفئة الثانية فنجدها في الدول
التي يقل اعتمادها على المساهمين الخارجيين في تمويل عمليات الشركات.
فااي عااام 1973قاماات الهيئااات المحاساابية المهنيااة األهليااة فااي عشاارة بلاادان بإنشاااء لجنااة المعااايير
المحاسبية الدولية.
يحاادث عناادما تاادفع الشااركة الخارجيااة التابعااة ضاارائب عاان دخلهااا فااي البلااد المضاايف وتاادفع
الشااركة األم للبلااد األم ضاارائب ممثلااة عاان نفااس الاادخل ،والاادول تحاااول تجنااب هااذا االزدواج
لجلب االستثمارات الخارجية بعقد اتفاقيات مع الدول ذات االقتصادات الضخمة والقوية.