Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 8

‫ادارة تغير‬

‫اإلسم‪ :‬محمد توفيق زهير حبال‬

‫رقم الطالب‪201410575 :‬‬

‫الموضوع‪ :‬شركة فورد األمريكية‬


‫العناوي‬
‫فورد‬

‫اهم تصريحات لي هنري فور‬


‫موقع الشركه‬
‫التاسيس‬

‫احد استراتجيات العمل‬


‫كيف كاد هنري يخسر الشركه‬
‫خروج خارج السوق‬
‫فورد‪:‬‬

‫هو اقتصادي امريكي بارز و مؤسس شركه فورد للسيارات وراعي تطوير تقنيه نظام التجميع لالنتاج المتسلسل و‬
‫قد ساعد ما وفرته الشركه من تلك التقنيه ملي بيع السيارات باقل االسعار فكان اكثر من نصف السيارات التي بيعت‬
‫في الواليات المتحده االمريكيه‬

‫على الرغم من أن فورد لم يخترع السيارة أو نظام التجميع‪ ،‬لكنه ط ّور وصنع أول سيارة استطاع العديد من‬
‫حول فورد السيارة من تحفة باهظة الثمن إلى وسيلة نقل عملية من‬
‫األمريكيين من الطبقة الوسطى اقتناءها‪ .‬بذلك‪ّ ،‬‬
‫تأثيرا عميقًا على المشهد العام في القرن العشرين‪ .‬أحدث إنتاجه للسيارة من الطراز تي ثورة في وسائل‬
‫ً‬ ‫شأنها أن تؤثر‬
‫النق ل والصناعات األمريكية‪ .‬بصفته مالك شركة فورد لصناعة السيارات‪ ،‬أصبح واحدًا من أشهر وأكثر األشخاص‬
‫ثرا ًء في العالم‪ .‬يُنسب إليه مبدأ «الفوردية» الذي يعني اإلنتاج الضخم للسلع الرخيصة ال ُمقترن مع األجور المرتفعة‬
‫للعمال‪ .‬كان لدى فورد رؤية عالمية بأن حماية المستهلك هي المفتاح للسالم‪ .‬نتج عن التزامه الشديد بخفض التكاليف‬
‫بشكل ممنهج العديد من االبتكارات التقنية والتجارية‪ ،‬بما فيها نظام حق االمتياز الذي وضع وكاالت بيع بالتجزئة على‬
‫امتداد معظم أمريكا الشمالية وفي المدن الكبرى في ست قاراتٍ‪ .‬ترك فورد معظم ثروته الضخمة لمؤسسة فورد‬
‫ونسّق الستمرار سيطرة عائلته على الشركة بشكل دائم‪.‬‬

‫انهار فورد عندما توفيت والدته في عام ‪ .1876‬كان يتوقع والده منه أن يتولى أمور مزرعة العائلة‪ ،‬لكنه كان يحتقر‬
‫العمل في المزرعة‪ .‬كتب الحقًا‪« :‬لم يكن لدي أي حب للمزرعة‪ ،‬وكان وجود أمي في المزرعة جل ما أحببته‬

‫ترك فورد المنزل ليعمل كميكانيكي متدرب في ديترويت‪ ،‬في البداية مع جيمس إف‪ .‬فلورالحقًا مع شركة ديترويت‬
‫دراي دوك‪ .‬في عام ‪ ،1882‬عاد إلى ديربورن ليعمل في مزرعة العائلة حيث أصبح بارعًا في تشغيل المحرك‬
‫البخاري المحمول ال ُمصنع من قبل شركة ويستينغهاوس‪ .‬وظفته الحقًا شركة ويستينغهاوس في صيانة محركاتها‬
‫البخارية‪ .‬درس فورد خالل هذه الفترة أيضًا المحاسبة في كلية جولدسميث وبراينت وستراتون لألعمال في ديترويت‬
‫اهم تصريحات لي هنري فور‬

‫صرح فورد أيضًا أنه «لم يتوقع استخدام تجارب الكهرباء‪ ،‬ذلك بسبب تكلفة أسالك العربات‪« ،‬ولم يكن هناك بطارية‬
‫ّ‬
‫سنحت الفرصة لفورد إلصالح محرك أوتو‪ ،‬وصنع دراجة من طراز‬
‫تخزين متوفرة وعملية»‪ .‬بعدها في عام ‪َ ،1885‬‬
‫األربع عجالت في عام ‪ 1887‬بقطر اسطوانة يبلغ بوصة واحدة‪ ،‬وشوط ترددي يبلغ ‪ 3‬بوصات‪ .‬في عام ‪،1890‬‬
‫بدأت شركة فورد العمل على صناعة محرك ثنائي االسطوانات‪ .‬صرح فورد «في عام ‪ ،1892‬أتممت صناعة أول‬
‫سيارة مزودة بمحرك بقوة أربعة حصان واسطوانتين قطر كل منهما بوصتين ونصف‪ ،‬وشوط اسطوانة ترددي بلغ‬
‫ً‬
‫متصال بعمود مناولة وسيط من خالل حزام‪ ،‬ثم إلى العجلة الخلفية بواسطة سلسلسة‬ ‫ست بوصات‪ ،‬وكان‬

‫موقع الشركه‬

‫قبل التطرق إلى تاريخ شركة فورد للسيارات سيتم أخذ معلومات شاملة عن هذه الشركة‪ ،‬فشركة فورد هي شركة‬
‫متعددة الجنسيات لصناعة السيارات ومقرها الرئيس في ديربورن ميشيغان‬

‫التاسيس‬

‫وقد تأسست الشركة من قبل هنري فورد وذلك بتاريخ ‪ 16‬حزيران ‪1903‬م‪ ،‬وتقوم شركة فورد ببيع السيارات‬
‫والمركبات التجارية مثل مركبات نقل البضائع‪ ،‬ومعظم السيارات الفاخرة تحت العالمة التجارية لينكولين‪ ،‬كما‬
‫وتمتلك شركة فورد مصنعًا برازيليًا للسيارات الرياضية متعددة األغراض للطرق‬

‫قدمت شركة فورد طرقًا لتصنيع السيارات وإدارة القوى العاملة الصناعية على نطا ٍ‬
‫ق واسع وذلك باستخدام‬
‫التسلسالت الهندسية متقنة التصنيع من خالل خطوط التجميع المتحركة‪ ،‬وفي ‪1914‬م كانت هذه الطرق معروفة حول‬
‫العالم باسم الفوردية ‪ ،‬قد تم بيع شركتي جاغوار والندروفر التابعتين لشركة فورد في المملكة المتحدة إلى شركة تاتا‬
‫موتورز الهندية‬

‫احتفظت بنسبة ‪ %40‬من حقوق ‪ B‬أصبحت شركة فورد شركة عامة لكن عائلة فورد ومن خالل األسهم الخاصة فئة‬
‫التصويت‪ ،‬وخالل األزمة االقتصادية العالمية في بداية القرن الحادي والعشرين كانت شركة فورد على وشك اإلفالس‬
‫لكنها خرجت من هذه األزمة واستكملت كتابة تاريخ شركة فورد للسيارات وعادت مجددًا لتحقيق األرباح‪،‬عام ‪2008‬‬
‫َّ‬
‫ووظفت ما يقارب ‪ 213,000‬ألف موظف موزعين على ‪ 90‬منشأة حول‬ ‫أنتجت شركة فورد ‪ 5.532‬مليون سيارة‪،‬‬
‫العالم‬
‫احد استراتجيات العمل‬

‫ولتحسين إنتاجية العمل قام هنري فورد بتحسين أوضاع العمال برفع األجور وتخفيض عدد الساعات لتصبح خمسة‬
‫دوالرات وثماني ساعات ً‬
‫بدال من ‪ 2.34‬دوالر لتسع ساعات عمل‪،‬‬

‫عتزم شركة فورد األميركية لصناعة السيارات شطب ‪ 1400‬وظيفة دائمة في الواليات المتحدة بنهاية العام الحالي‬

‫الخطوة التي يقوم بها ثاني أكبر منتج للسيارات في الواليات المتحدة‪ ،‬تعتبر جزءا من خطة قيمتها ‪ 11‬مليار دوالر‪،‬‬
‫وبدأت منذ عامين‪ ،‬بهدف إعادة هيكلة أنشطة الشركة على مستوى العالموفي رسالة للعاملين‪ ،‬قالت فورد إن "عملية‬
‫شطب الوظائف ستتم من خالل التسريح االختياري للعمال‪ ،‬وأن الشركة ستعرض التقاعد االختياري على العمال‬
‫"الذين تنطبق عليهم الشروط‬

‫ويأتي الكشف عن شطب الوظائف في الوقت الذي يعتزم فيه الرئيس التنفيذي جيم هاكيت التقاعد‪ ،‬وسيتولى الرئيس‬
‫التنفيذي الجديد جيم فارلي مهامه بداية أكتوبر المقبل‬

‫كيف كاد هنري يخسر الشركه‬

‫خالل عام ‪ 1925‬كان هنري فورد ينتج ‪ 10000‬سيارة كل ‪ 24‬ساعة‪ .‬ولكن في سنة ‪1926‬ونتيجة إلصرار فورد‬
‫على عدم أنتاج موديل جديد واالستمرار في أنتاج موديل تي فقط‪ ,‬بدأت مبيعات سيارات فورد تخسر جزء من السوق‬
‫لشركة جنرال موتورز حيث أصبح موديل تي من الموديالت القديمة‪ ,‬وعدم أقدامه على تطوير موديل تي بما يتماشى‬
‫مع المحدثات بالسوق؛ وإصراره على عدم أجراء التعديالت الحديثة على السيارة؛ مثل النقل التقليدي لسرعات‬
‫صندوق التروس (بدل من نقل الحركة الخص به)‪ ,‬الفرامل الهيدروليكية (بدالً من الميكانيكية)‪ ,‬محركات ‪8 ,6‬‬
‫أسطوانات (بدالً من ‪ 4‬أسطوانات لموديل تي)‪ ,‬ولون السيارة حيث أن جميع سيارات موديل تي التي أنتجت كانت‬
‫سوداء اللون‪ .‬ومع إصرار هنري فورد بعدم تطوير أو إضافة أو تعديل للموديل تي قام تجمع لشركات‬
‫السيارات بعمل شركة سميت بشركة جنرال موتورز بإنتاج العديد من الموديالت بألوان مختلفة تناسب تنوع األذواق‬
‫واالختيار للناس التي قامت بجذب القوة الشرائية من شركة فور‬

‫وعندها هنري فورد برأي المحيطين‪ ,‬وأغلق شركات فورد لمدة خمسة أشهر‪ ,‬قام بعدها هنري فورد بتقديم السيارة‬
‫نجح موديل أيه نجاح متواضع عند نزله‬

‫عمل هنري فورد على أن يدير شركته بطريقته الخاصة تحت سيطرته الخاصة‪ ,‬فدخل في منازعات مع حاملي أسهم‬
‫الشركة لرغبته في عمل توسع للشركة مستخدما ً أرباح الشركة في تحقيق ذلك وكذلك تخفيض سعر السيارة لتصبح‬
‫في متناول الجميع‪ .‬وكذلك دخل في منازعات مع نقابة العمال حتى تكون له السيطرة الكاملة في إدارة الشركة والتي‬
‫أدت إلى مواجهات بين األمن الخاص بالمصنع والعمال‬

‫بعد إضرابات عمال صناعة السيارات في ديترويت عام ‪ ,1928‬كلف هنري فورد مساعديه بالبحث عن أكثر الشعوب‬
‫مناعة للتنظيم النقابي‪ .‬فقامت شركة فورد بإحضار نحو ‪ 2000‬عامل يمني للعمل في شركة فورد بمدينة ديربورن‪,‬‬
‫بضواحي ديترويت‬

‫خروج خارج السوق‬


‫خالل منتصف إلى أواخر ‪ ،1990‬باعت فورد أعداد كبيرة من السيارات‪ ،‬في االقتصاد األميركي المزدهر مع سوق‬
‫األسهم‪ .‬مع بزوغ فجر القرن الجديد‪ ،‬وتكاليف الرعاية الصحية القديمة‪ ،‬وارتفاع أسعار الوقود‪ ،‬وتعثر االقتصاد أدى‬
‫إلى هبوط سوق األسهم‪ ،‬تراجع المبيعات وهوامش الربح‪ .‬وجاءت معظم أرباح الشركات من قروض تمويل السيارات‬
‫المستهلك من خالل شركة فورد موتور االئتمان‬
‫بحلول عام ‪ ،2005‬كانت الشركة قد خفضت وكاالت تصنيف ائتماني للسندات كل من فورد وجنرال موتورز إلى‬
‫حالة غير المرغوب فيه‪ ،‬نقال عن ارتفاع تكاليف الرعاية الصحية األميركية للشيخوخة القوى العاملة‪ ،‬وأسعار البنزين‬
‫المرتفعة‪ ،‬وتآكل حصتها في السوق‪ ،‬واالعتماد على مبيعات سيارات الدفع الرباعي انخفاض عائدات لل‪ .‬انخفاض‬
‫هوامش الربح على السيارات الكبيرة بسبب زيادة "الحوافز" (في شكل حسومات أو انخفاض التمويل الفائدة)‬
‫لتعويض تراجع الطلب‬
‫في النصف األخير من عام ‪ ،2005‬طلب الرئيس بيل فورد المعين حديثا فورد األمريكيتين شعبة الرئيس مارك فيلدز‬
‫لوضع خطة إلعادة الشركة إلى الربحية‪ .‬يطلق عليها اسم خطة معاينة الحقول‪ ،‬والطريق إلى األمام‪ ،‬في ‪7‬‬
‫ديسمبر ‪ 2005‬اجتماع مجلس إدارة الشركة‪ ،‬وكشف النقاب عنها للجمهور في ‪ 23‬يناير ‪" .2006‬الطريق إلى األمام"‬
‫يشمل تغيير حجم الشركة لمطابقة واقع السوق الحالي‪ ،‬وإسقاط بعض النماذج غير المربحة وغير الفعالة‪ ،‬وتعزيز‬
‫مصانع وخفض ‪ 30000‬وظيفة‪ .‬وهذه التخفيضات تتماشى مع )‪: fourteen‬بالالتينية( خطوط اإلنتاج‪ ،‬واغالق‬
‫االنخفاض ما يقرب من ‪ 25%‬في الواليات المتحدة من حصتها في السوق منذ منتصف‪ 1990‬في وقت متأخرفي عام‬
‫‪ ،2010‬وحصل فورد أرباحا صافية قدرها ‪ 6.6‬مليار دوالر وخفضت ديونها من ‪ 33.6‬مليار دوالر إلى ‪ 14.5‬مليار‬
‫دوالر وخفضت مدفوعات الفائدة بنسبة ‪ 1‬مليار دوالر في أعقاب عام ‪ 2009‬أرباحا صافية بلغت ‪ 2.7‬مليار دوالر‪.‬‬
‫وفي الواليات المتحدة‪ -،‬سلسلة هو الوسيلة األكثر مبيعا لعام ‪ .2010‬باعت فورد سلسلة شاحنات خالل هذا العام‪،‬‬
‫بزيادة ‪ ٪ 27.7‬خالل عام ‪ ،2009‬من أصل مجموع المبيعات من ‪ 1.9‬مليون سيارة‪ ،‬أو كل واحد من أصل أربع‬
‫سيارات فورد بيعها‪ .‬شاحنات مبيعات حسا بات لشريحة كبيرة من أرباح فورد‪ ،‬وفقا إلى الواليات المتحدة اليوم‪ .‬إعادة‬
‫فورد يشمل أيضا بيع شركة تابعة لها تملكها بالكامل‪ ،‬هيرتز لتأجير السيارات لمجموعة األسهم الخاصة لمدة ‪15‬‬
‫مليار دوالر نقدا وشراء الديون‪ .‬تم االنتهاء من بيع في ‪ 22‬ديسمبر ‪ .2005‬ودعا مشروع مشترك مع ‪50-50‬‬
‫انتهت إلى شراء حصة فورد )‪ (MIFL‬ماهيندرا آند ماهيندرا المحدودة في الهند‪ ،‬ماهيندرا فورد الهند المحدودة‬
‫ماهيندرا المتبقية في الشركة في عام ‪.2005‬‬
‫وكان فورد قد رفعت سابقا حصتها إلى ‪ ٪ 72‬في عام ‪1998‬رئيس مجلس اإلدارة والرئيس التنفيذي لفورد مسؤول‬
‫أيضا أصبح رئيس الشركة في نيسان ‪ ،2006‬مع تقاعد جيم باديال‪ .‬بعد خمسة أشهر‪ ،‬في سبتمبر‪ ،‬كما استقال الرئيس‬
‫والمدير التنفيذي‪ ،‬وآالن مواللي تسمية خليفة له‪ .‬ال يزال مشروع قانون فورد كرئيس تنفيذي‪ ،‬جنبا إلى جنب مع‬
‫اللجنة التنفيذية العاملة تتكون من الحقول مواللي مارك شولز‪ ،‬لويس بوث‪ ،‬دون وكلير‪ ،‬ومارك‬

‫مشاكل فورد الى تراجع اسهم شركات السيارات في جميع انحاء العالم بما في ذلك منافساتها في المدينة جنرال‬
‫موتورز كورب وديملر كرايسلر‪ .‬وقال جون كاسيسا محلل ميريل لينش ان خطوة فورد قد تكون‬
‫ايذانا بتعرضها لمصاعب في المستقبل‪ .‬وقال «ما زلنا نعتقد ان مستهلك السيارات لم يشعر بعد باالثر الكامل الرتفاع‬
‫نسبة البطالة وتراجع نمو الدخل وانخفاض ثقة المستهلك‪ .‬انها مصاعب ال تعترض فورد وحسب بل وجنرال موتور‬
‫وديملر كرايسلر والموردين»‪ .‬وكانت الصناعة االميركية تأهبت لتراجع المبيعات المرتفعة القياسية التي سجلتها العام‬
‫الماضي‪ ،‬اال ان المبيعات في النصف االول من هذا العام كانت مفاجأة سارة فقد كان الطلب قويا‪.‬‬

‫غير ان الوضع تغير في يوليو (تموز) عندما انخفضت معدل المبيعات السنوية دون ‪ 17‬مليون دوالر الول مرة هذا‬
‫العام‪ .‬وقال مسؤولون في الصناعة ان مبيعات اغسطس (اب) حول نفس المعدل او اقل قليال‪ .‬وقد تعززت تلك‬

‫المبيعات السباب منها زيادة الخصوم للدفع النقدي والقروض الميسرة وحوافز اخرى للمشترين تبلغ في المتوسط‬
‫‪ 2046‬دوالرا للسيارة بحلول يوليو (تموز)‪ .‬وحتى الشركات اليابانية لصنع السيارات التي حققت مبيعات قوية في‬
‫الواليات المتحدة حتى االن هذا العام زادت من الحوافز المعروضة للعمالء في االسابيع االخيرة ومنها تويوتا موتور‬
‫وهوندا موتور‪.‬‬

‫غير ان تلك الضغوط اضرت بشدة بشركة فورد هذا العام مما جعل جاك ناصر رئيس الشركة ومديرها التنفيذي‬
‫يصف الحوافز بانها «مرض وراثي» في اجتماع للمحللين‬

You might also like