Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 1

‫السادس‬

‫ف‪ :‬األساسي ّ‬
‫الص ّ‬
‫ّ‬ ‫ثانويّة راهبات القلبين األقدسين‬
‫عين نجم‬
‫اللّغة العربيّة وآدابها‬
‫وظيفة بيتيّة‬
‫السرد(‬ ‫ِ‬
‫حور ّ‬ ‫)م َ‬
‫السيطََرةَ عليها‪،‬‬
‫دت ّ‬‫رعة َف َق َ‬ ‫شوارِع واأل ِزقِّة‪ .‬ولِ َش ّد ِة ُّ‬
‫الس ِ‬ ‫زهة في ال ّ‬‫جت في نُ ٍ‬
‫دراجةً‪َ .‬ركِبتَها يوماً و َخ َر َ‬
‫إليك وال ُدك ّ‬
‫الموضوع‪ :‬أه َدى َ‬
‫قعت أرضاً‬ ‫مت بِ ٍ‬
‫عمود للكهرباء‪َ ،‬و َو َ‬ ‫‪...‬فاصطَ َد َ‬
‫السرد‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬إر ِو‬
‫لي‪ ،‬وصوالً إلى الوضع النّهائي‪ُ ،‬مستخدماً مؤ ّشرات ّ‬
‫األو ّ‬
‫تفاصيل هذه الحادثة بَدءاً من الوضع ّ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫والعبارات اآلتية‬ ‫ِ‬
‫بالجمل‬ ‫ِ‬
‫‪:‬باإلمكان االستعانة‬

‫‪7‬وب‬
‫‪7‬دء َعه‪77‬دي ُرك‪َ 7‬‬ ‫رت ب‪َ 7‬‬‫‪7‬ف ِوالِ َدي‪7ِ 7‬ه!‪ -‬ت‪77‬ذ ّك ُ‬ ‫يعيش اإلنس‪77‬ا ُن أجم‪77‬ل أيّ‪7ِ 7‬ام حياتِ‪7ِ 7‬ه ‪ ،‬وفي‪7ِ 7‬ه ي َنعم بِ َعط‪ِ 7‬‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪7‬ل َعه‪َ 7‬د الطّفول‪77‬ة وم‪77‬ا أقس‪77‬اهُ! في‪77‬ه ُ‬ ‫أجم َ‬
‫م‪77‬ا َ‪7‬‬
‫ض‪ٌّ 7‬ي‪ ،‬لَيِّ ُن الحر َك‪7ِ 7‬ة‪ ،‬عن يمينِ‪7ِ 7‬ه‬‫‪7‬يران‪ ،‬ولَه‪77‬ا ِم ْق‪7َ 7‬و ٌ‪7‬د فِ ِّ‬
‫‪7‬ان كب‪ِ 7‬‬ ‫حملُه‪77‬ا دوالب‪ِ 7‬‬ ‫الدراج‪77‬ة ال‪77‬تي اش‪77‬تراها لي وال‪77‬دي‪ -‬دراج‪77‬ة كب‪77‬يرة حم‪77‬راء اللّ‪77‬ون‪ ،‬ي ِ‬
‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قع‪َ 7‬د‬ ‫يت م َ‬‫إعتلَ ُ‬
‫حركانه‪7‬ا‪َ -‬‬ ‫ود ّوا َس‪7‬تان تُ ِّ‬ ‫قع‪ٌ 7‬د من الجل‪7‬د الف‪7‬اخ ِر‪ ،‬وم ْس‪7‬نّ ٌد َخلْف ٌّي‪َ ،‬‬ ‫يرن خفيفاً‪ ،‬وعن يَس‪7‬ا ِره م‪7‬رآةٌ ص‪7‬غيرةٌ‪ -‬لل ّد َ‬
‫راج‪7‬ة م َ‬ ‫س ُّ‬ ‫َج َر ٌ‬
‫‪7‬ات‬‫ت ال ّدراج‪7‬ةُ في الطّرق ِ‬ ‫قت بِه‪7‬ا مس‪ِ 7‬رعاً على غَ‪7‬ي ِر ُه‪ً 7‬دى‪ -‬إن‪7‬د َف َع ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬الم ْقود‪ -‬س‪7‬ار ِ‬
‫ال ّدراج‪7‬ة‪ -‬أمس‪ِ ُ 7‬‬
‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫اج ةُ على َب َر َك‪7‬ة اهلل‪ -‬إنطَلَ ُ ُ‬ ‫ت ال ّد ّر َ‪7‬‬ ‫َ‬ ‫كت ب َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬
‫حت أن َس‪ُّ 7‬ل به‪77‬ا في‬ ‫ِ‬
‫درتي على التّ ّحك ِم بال ّد ّراجة كبيرةً‪ ،‬وكأنّني ُمختَ ِرعُها‪ُ -‬ر ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫خفيفةً‪ ،‬وأخ َذت ُّ‬
‫الم ْن َعطَفات ب ُمرونَة‪ -‬كانت ث َقتي ب ُق َ‬ ‫تلف ُ‬
‫رام‪7ِ 7‬ل ولكن دو َن‬ ‫طت على ال َف ِ‬ ‫ض‪7 7‬غَ ُ‬ ‫‪7‬ود‪َ -‬‬ ‫‪7‬أت بعم ‪ٍ 7‬‬‫روة س ‪77‬عادتي‪ ،‬تفاج ‪ُ 7‬‬ ‫لفه ‪77‬ا‪ -‬وبينم ‪77‬ا أن ‪77‬ا في ذُ ِ‬ ‫ض‪ِّ7 7‬ي َق ِة تارك‪7 7‬اً الغُب ‪77‬ار يزع ‪7ُ 7‬ق من َخ ِ‬
‫األ ِزقّ ‪7ِ 7‬ة ال ّ‬
‫ََ‬
‫السيطَرةَ عليها‪-‬‬
‫دت ّ‬
‫جدوى‪َ -‬ف َق ُ‬
‫‪7‬وف من ِعق ‪ِ 7‬‬
‫‪7‬اب‬ ‫نت في َخ‪ٍ 7‬‬ ‫غيث‪ -‬تَض ‪77‬ميد ِ‪7‬‬
‫الج‪ 7‬راح‪ُ -‬ك ُ‬ ‫حت أس ‪77‬تَ ُ‬
‫‪7‬زارة‪ُ -‬ر ُ‬‫ف أَلَم‪7 7‬اً‪ -‬س ‪77‬الت دم ‪77‬وعي بِغَ ‪ٍ 7‬‬
‫األرض أرتَ ِ‪7‬ج‪ُ 7‬‬
‫ِ‬ ‫كنت ُم َم‪ّ 7 7‬دداً على‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫شقيّة‪...‬‬ ‫ٍ‬
‫ويت آخر صفحة من ص َف ِ‬
‫حات ُمغامراتي ال ّ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫أهلي‪ -‬بعد هذه الحادثة طَ ُ َ‬

‫يومذاك‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬


‫ثم‪ -‬عندئذ‪ -‬و‪ -‬ف‪ُ -‬سرعا َن ما‪َ -‬‬
‫الربط‪ :‬حينئذ‪ -‬ما إن‪...‬حتّى‪ -‬بعدها‪ّ -‬‬
‫‪...‬بعض أدوات ّ‬

You might also like