‫الدليل البلدي الموحد‬

‫إدارة تشجير األماكن العامة‬

‫‪www.moccae.gov.ae‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫المقدمة‬
‫ً‬
‫كبيــرا و نهضــة‬ ‫ً‬
‫زراعيــا‬ ‫ً‬
‫حــراكا‬ ‫منــذ نشــأتها شــهدت دولــة اإلمــارات العربيــة المتحــدة‬
‫واســعة فــي هــذا المجــال‪ ،‬لتواصــل مســيرة اآلبــاء و األجــداد الذيــن اعتمــدوا علــى‬
‫الزراعــة كأحــد مصــادر الــرزق و العيــش فــي هــذه األرض‪ .‬فبعــد قيــام الدولــة وجهــت‬
‫الحكومــة جــزء مــن مواردهــا لدعــم هــذا القطــاع الحيــوي و تنميتــه‪ ،‬فبفضــل اهتمــام و‬
‫رعايــة القيــادة أصبحــت الدولــة عالمــة مميــزة فــي خارطــة التشــجير وتزييــن المــدن مــن‬
‫خــال الجهــود المبذولــة فــي نشــر الرقعــة الخضــراء و االهتمــام باألشــجار و النباتــات‬
‫المحليــة علــى وجــه الخصــوص‪ .‬و مــع التطــورات و التوســعات العمرانيــة بــات مــن‬
‫الضــرورة تنظيــم هــذا الملــف انسـ ً‬
‫ـجاما مــع تطويــر اإلجــراءات و الممارســات المطبقــة‬
‫بتوحيــد األطــر واألســس التــي تضمــن اســتدامة المــوارد و تخفــض التكاليــف و تعمــل‬
‫علــى إبــراز دور و جهــود البلديــات فــي المحافظــة علــى نمــو وازدهــار هــذا القطــاع‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬
‫‪ .3‬سياسات مرحلة تنفيذ مشاريع زراعة وتشجير األماكن‬
‫ة‬
‫العام ‬
‫‪ .4‬الصيانة واإلستدامة ‬
‫‪ 1.4‬المبيدات ‬
‫‪ 2.4‬النباتات الموسمية ‬
‫‪ 3.4‬الصيانة الدورية ألشجار النخيل ‬
‫‪ 4.4‬التسميد ‬
‫‪ 5.4‬التقليم والتشذيب ‬
‫‪.5‬معاييـــر تعهيـــد وخصخصـــة صيانـــة المسطحــات‬
‫الخضـــراء ‬
‫‪ .6‬المخاطر ‬
‫‪ 1.6‬العواصف الرملية‬
‫‪ 2.6‬زيادة ملوحة التربة ‬
‫بالب َرد ‬
‫‪ 3.6‬العواصف المطرية المصحوبة َ‬
‫‪ 4.6‬ضعف أداء شبكة الري ووجود فاقد في مياه الري‬
‫‪ 5.6‬الحرائق ‬
‫‪ 6.6‬اإلعتداء على األشجار بالقطع أو العبث ‬
‫‪ 7.6‬اإلستخدام المفرط للمبيدات‪ ،‬وتأثيرها السلبي على‬
‫البيئة‬
‫‪ 8.6‬عدم توفر التشريعات والموارد المالية ‬
‫‪ 9.6‬حدوث فورانات وإنفجــارات عــدديــة فـي كثافــــة‬
‫اآلفات الزراعية‬
‫‪ .7‬مــؤشــرات األداء إلدارة التشجير فــي األمــاكــن‬
‫ة‬
‫العام ‬
‫الملحق رقم ‪ :1‬قائمة التعاريف ‬
‫الملحق رقم ‪ :2‬قائمة النباتات المحلية ‬
‫‪5‬‬
‫الدليل البلدي الموحد‬
‫المحتويـات‬
‫‪ .1‬سياسات التخطيط إلنشاء وتشجير األماكن العامة‬
‫‪ .2‬سياسات تصميم األماكن العامة‬
‫‪ 1.2‬األعمال التجميلية بالنباتات‬
‫‪ 2.2‬استخدام المياه‬
‫‪ 3.2‬تصميم المساحات الخضراء في أماكن ذات‬
‫استخدامات محددة‬
‫‪ 1.3.2‬مساحات مخصصة للمناسبات‬
‫‪ 2.3.2‬المساحات الطولية‬
‫‪ 3.3.2‬مساحات للفنون العامة‬
‫‪ 4.3.2‬القصور والمباني الحكومية‬
‫‪ 5.3.2‬مساحات للعائالت‪ /‬المجتمعات‬
‫‪ 6.3.2‬مساحات لوسائل النقل‬
‫‪ 7.3.2‬الزراعة المجتمعية ‬
‫‪ 8.3.2‬مساحات تراثية ‬
‫‪ 9.3.2‬فواصل الواحات ‬
‫‪ 10.3.2‬مواقف السيارات ‬
‫‪ 11.3.2‬مساحات للترفيه ‬
‫‪ 12.3.2‬مساحات لألنشطة الثقافية اإلقليمية‬
‫‪ 13.3.2‬المساحات الملحقة بالمساجد ومصليات العيد‬
‫‪ 14.3.2‬مساحات لألنشطة الرياضية‬
‫‪ 15.3.2‬المساحات العمرانية‬
‫‪ 16.3.2‬العناصر التشكيلية المائية ‬
‫‪ 17.3.2‬الواجهات المائية ‬
‫‪ 18.3.2‬المداخل ‬
‫‪ 19.3.2‬مسارات المشاة واالستخدام المشترك‬
‫‪ 20.3.2‬مساحات الشوارع المحاذية للمناظر األخاذة‬
‫‪4‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫‪ .1‬التخطيــط إلنشــاء وتشجـيـــر‬

‫تحديد النسبة من مساحة الموقع المخصصة‬
‫األماكن العامة‬
‫للمساحات العامة المفتوحة‪.‬‬
‫يتم التخطيط إلنشاء وتشجير األماكن العامة‬
‫‪ .4‬مراجعة إطــار عمل المساحات المفتوحة‬
‫ً‬
‫اعتمادا على النطاق العمراني‬ ‫في المدن‬
‫بالمساحات‬ ‫الــخــاصــة‬ ‫المتطلبات‬ ‫لتحديد‬
‫للموقع‪ ،‬وبالتالي يتم تحديد نسبة المساحات‬
‫المفتوحة العامة‪.‬‬
‫المفتوحة العامة الــتــي ينبغي توفيرها‪.‬‬
‫‪ .5‬في حال تقسيم إجمالي مساحة الموقع‬ ‫وتستخدم معايير المساحات المفتوحة العامة‬
‫إلى مناطق بنطاقات عمرانية مختلفة التصنيف‪،‬‬ ‫لتحديد مقدار الحدائق والمساحات المفتوحة‬
‫يجب أن يمثل الــمــقــدار الكلي المطلوب‬ ‫العامة التي يجب توفيرها لتلبية االحتياجات‬
‫للمساحات العامة المفتوحة حاصل مجموع‬ ‫األساسية والمتوقعة للمجتمعات العمرانية‬
‫المساحات المنفردة‪.‬‬ ‫في الوقت الحالي وفي المستقبل‪ .‬ومن هنا‬
‫‪ .6‬ينبغي توفير أنــواع المساحات المفتوحة‬ ‫يجب اتباع السياسات والمعايير التالية‪:‬‬
‫ً‬
‫استنادا إلــى االحتياجات المتوقعة‬ ‫العامة‬ ‫‪ .1‬تشكيل لجنة تختص بالتعاون والتنسيق بين‬
‫للسكان التي تم إعدادها وتنظيمها (األلعاب‬ ‫الجهة المكلفة بالتخطيط إلنشاء وتشجير‬
‫الرياضية والترفيه ومرافق األلعاب) في النسبة‬ ‫األماكن العامة بالبلديات والجهات المختصة‬
‫ً‬
‫وفقا للخصائص المميزة للنطاق‬ ‫الموصى بها‬ ‫بالتخطيط العمراني للمدن‪ ،‬وذلــك بتوافق‬
‫العمراني‪.‬‬ ‫ً‬
‫وزراعيا‪.‬‬ ‫ً‬
‫مدنيا‬ ‫الجانبين على المخرجات النهائية‬
‫‪ .7‬توفير المساحات المفتوحة العامة للترفيه‬ ‫‪ .2‬تشكيل لجنة تختص بالتعاون والتنسيق بين‬
‫فــي نطاق قريب مــن أي منطقة تطويرية‬ ‫الجهة المكلفة بالتخطيط إلنشاء وتشجير‬
‫وزوار‬
‫حديثة بحيث تتمكن أكبر نسبة من سكان ّ‬ ‫األماكن العامة بالبلديات والجهة المكلفة‬
‫المنطقة من الوصول اليها بسهولة‪.‬‬ ‫بتقديم خدمات الري في اإلمارة‪ ،‬وذلك لضمان‬
‫‪ .8‬ينبغي توفير الروابط والممرات بين عناصر‬ ‫ً‬
‫اعتمادا على‬ ‫توفير الكميات الالزمة من المياه‬
‫المساحات المفتوحة العامة بشكل مناسب‬ ‫أنواع النباتات التي سيتم زراعتها‪.‬‬
‫الســتــخــدامــات المنطقة‪ ،‬بحيث تــكــون في‬ ‫‪ .3‬تحديد حــدود الموقع ومساحته الكلية‪،‬‬
‫األماكن األكثر حاجة وضرورة من قبل الجمهور‪،‬‬ ‫ومساحته بدون تضمين حرم الطريق وأراضي‬
‫حتى ال يضطر إلى استحداث ممرات أسهل‬ ‫المرافق المجتمعية وأراضي وشرائح الخدمات‪،‬‬
‫وأقــرب‪ ،‬مما يعرض المسطحات الخضراء أو‬ ‫واألراضــــي الــزراعــيــة بــصــورة واضــحــة‪ .‬ليتم‬
‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫في األماكن العامة‪.‬‬ ‫مغطيات التربة إلى الضرر‪ ،‬وبالتالي تشويه‬

‫‪ .12‬إعداد خطة إلدارة مياه األمطار للموقع‬ ‫المنظر العام‪.‬‬

‫لضمان االستغالل األمثل لها‪.‬‬ ‫‪ .9‬إجــراء تقييم لألنظمة البيئية الطبيعية‪،‬‬

‫‪ .13‬البد من إشراك متلقي الخدمة والمجتمع‬ ‫ليتم بالتالي تحديد أنواع النباتات التي يمكن‬

‫المحلي في تحديد أهداف االستخدام‪ ،‬والقبول‬ ‫استخدامها في المنطقة‪.‬‬

‫العام للمساحات المفتوحة العامة‪ ،‬من خالل‬ ‫‪ .10‬يجب تطوير مخطط األعمال التجميلية‬
‫االستبيانات وقياس الــرأي العام‪ ،‬قبل تحديد‬ ‫بالنباتات لضمان توفير بيئة خضراء مستدامة‬
‫المخططات ووضعها قيد التنفيذ‪.‬‬ ‫بجودة عالية‪ ،‬تتناسب مع الظروف المناخية‬

‫‪ .14‬كذلك البد من تغذية راجعة من متلقي‬ ‫والــبــيــئــة الطبيعية فــي الــمــنــطــقــة‪ ،‬ومــع‬

‫الخدمة لتقييم المساحة المفتوحة العامة‪.‬‬ ‫االستخدامات المسموح بها للمياه والطابع‬
‫المميز لألماكن العامة‪.‬‬
‫تحقيق األهــداف يتم من خــال مرتكزات‬
‫هي‪:‬‬ ‫‪ .11‬إعــداد مخطط خــاص باستخدام المياه‪،‬‬
‫والـــذي يجب أن يشمل التفاصيل الخاصة‬
‫•التخطيط الكافي‪.‬‬ ‫ ‬
‫بشبكات الري والعناصر التشكيلية المائية وذلك‬
‫•التصميم الذكي‪.‬‬ ‫ ‬ ‫لتوضيح كيفية االستفادة من مخصصات المياه‬
‫•التقييم المستمر‪.‬‬ ‫ ‬

‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬
‫الحركة والمساحات المخصصة لممارسة‬
‫األنشطة‪.‬‬
‫‪ .13‬استخدام األشجار صغيرة الحجم والشجيرات‬
‫الــتــي تــتــمــاشــى مــع حــجــم المساحة‬
‫المفتوحة العامة والطابع الخاص بها‪.‬‬
‫‪ .14‬الحفاظ إن أمكن‪ ،‬عند تأسيس الشوارع‪،‬‬
‫على األشجار الموجودة بما فيها األشجار‬
‫المعمرة الــتــي تعطي إحــســاسـ ًـا أكبر‬
‫بإحاطة الطريق‪.‬‬
‫‪ .15‬إذا أقتضى األمر إزالة األشجار من أماكن‬
‫زراعتها‪ ،‬من الضروري التأكد من القدرة‬
‫على نقلها وزراعتها في أماكن أخرى‬
‫ضمن اإلمكانات الفنية والمالية المتاحة‪.‬‬
‫‪ .16‬وضع األشجار على مسافة مناسبة من‬
‫حافة الرصيف لضمان عدم تأثيرها على‬
‫حركة ومدى رؤية المشاة والسائقين‪.‬‬
‫ً‬
‫إحساسا‬ ‫‪ .17‬اختيار األشــجــار التي تضفي‬
‫ً‬
‫ظال‬ ‫باالنسجام واالتصال‪ ،‬وبحيث تشكل‬
‫ً‬
‫متواصال إن أمكن‪ ،‬وذلــك يعتمد على‬
‫التصميم والحاجة من األشجار‪.‬‬
‫‪ .18‬على مستوى الشوارع؛ يجب تصميم أعمال‬
‫تجميلية بالنباتات وصيانتها للمحافظة على‬
‫يشكله ذلك من خطر على العمال‬ ‫لما‬
‫جمالية اإلطالالت المختلفة ودعمها‪.‬‬
‫‪ .19‬استخدام تصاميم تجميلية بنباتات بسيطة‬
‫وجذابة وواضحة في الجزر الوسطية‪،‬‬
‫وقليلة الصيانة‪.‬‬
‫‪ .20‬استخدام األنواع األكبر حجما من األشجار‬
‫والنخيل على امتداد الشوارع‪.‬‬
‫‪11‬‬
‫وإنـــزال‬ ‫وحمايتها‪،‬‬ ‫المعمرة‬ ‫المحلية‬
‫إحداثياتها على خرائط مخصصة‪ ،‬مع وضع‬
‫لوحات تعريفية في مواقعها للتعريف‬
‫بنوعها وعمرها المقدر‪.‬‬
‫توفير مساحات مفتوحة مغطاة بالنباتات‬
‫الطبيعية لــزيــادة المساحات الخضراء‬
‫في األماكن التي تتوفر فيها كميات‬
‫كبيرة وكافية من مياه الصرف الصحي‬
‫المعالجة‪ ،‬لزيادة الرقعة الخضراء والوصول‬
‫إلى النسب العالمية لنصيب الفرد الواحد‬
‫من المسطحات الخضراء‪.‬‬
‫استخدام العشب الصناعي في المالعب‬
‫الرياضية بما فيها مالعب كــرة القدم‬
‫والكريكيت والبيسبول والتنس وغيرها‪،‬‬
‫عـــدا األلــعــاب ذات الــخــصــوصــيــة؛ مثل‬
‫الغولف‪ ،‬وفي مناطق الترفيه المجهزة‬
‫بمرافق وخدمات‪ ،‬أما العشب الطبيعي‬
‫فينبغي استخدامه في مناطق الترفيه غير‬
‫النشطة‪ ،‬مع مراعاة خصوصية كل موقع‪.‬‬
‫‪ .10‬تجنب زراعة المسطحات الخضراء في الجزر‬
‫الوسطية للشوارع ذات السرعات العالية‪،‬‬
‫ّ‬
‫وصعوبة االعتناء بها وصيانتها‪.‬‬
‫‪ .11‬تــوفــيــر مــنــتــزهــات مجتمعية ومناطق‬
‫في المواقع المناسبة لتشجيع الزراعة‬
‫المجتمعية‪.‬‬
‫‪ .12‬وضع أشجار تظليل كبيرة بجوار المسارات‬
‫ومناطق التنزه واللعب لتحديد مسار‬
‫الدليل البلدي الموحد‬
‫ري واحد‪ ،‬لضمان االستهالك األمثل لمياه‬ ‫‪ .2‬تصميم األماكن العامة‬
‫الري‪.‬‬
‫زراعة النباتات المالئمة للظروف البيئية‬ ‫‪ .5‬‬ ‫تشمل األماكن العامة جميع أنواع المساحات‬
‫للدولة والتي تشمل النباتات المحلية‬ ‫المفتوحة العامة التي تتضمن المتنزهات‬
‫‪ .8‬‬ ‫والنباتات التي تم استيرادها وتأقلمت مع‬ ‫والحدائق والواجهات المائية والمساحات‬
‫الظروف البيئية المحلية وخاصة درجات‬ ‫العمرانية العامة والشوارع التي تربط بينها‪.‬‬
‫الــحــرارة والجفاف والملوحة‪ .‬على أن‬ ‫توضح السياسات والمعايير التالية قواعد تصميم‬
‫تراعى فيها المواصفات التالية‪:‬‬ ‫األماكن العامة فيما يتعلق بالتشجير واألعمال‬
‫•مقاومة اآلفات الحشرية والمرضية‪.‬‬
‫ ‬ ‫التجميلية بالنباتات باإلضافة إلــى سياسات‬
‫ •تناسب طبيعة نموها وارتفاعها مع‬ ‫استخدام المياه‪.‬‬
‫المكان الذي تزرع فيه‪.‬‬
‫‪ .9‬‬ ‫ً‬
‫محليا وتحتاج‬ ‫•أن تكون مرغوبة ومتوفرة‬ ‫ ‬
‫‪ 1.2‬األعمال التجميلية بالنباتات‬
‫إلى أقل قدر من العناية والكلفة‪.‬‬
‫تــحــديــد الــمــواد الــزراعــيــة المستدامة‬ ‫‪ .1‬‬
‫ملحق (‪ )2‬قائمة النباتات المحلية المضمنة‬ ‫ ‬
‫والمناسبة للموقع‪ ،‬مــن حيث المناخ‬
‫في قرار مجلس الوزراء رقم ( ‪ ) 81‬لسنة‬
‫ومدى سهولة الوصول لها لالعتناء بها‬
‫‪2018.‬‬
‫وصيانتها‪.‬‬
‫استبعاد زراعـــة النباتات السامة؛ مثل‬ ‫‪ .6‬‬
‫تحديد كمية المياه الالزمة لكل نوع من‬ ‫‪ .2‬‬
‫الدفلة‪ ،‬الالنتانا‪ ،‬والثيفيتيا‪ .‬في الزراعات‬
‫النباتات؛ والتأكد من عدم تجاوز الكمية‬
‫التجميلية‪ ،‬خاصة داخل وخــارج المدارس‬
‫المطلوبة‪ ،‬لضمان عدم إهدار المياه وفي‬
‫والحدائق العامة والمحمية واألماكن‬
‫نفس الوقت عدم نقص كمية الري عن‬
‫التي يرتادها الجمهور حماية للمجتمع‬
‫االحتياج المائي للنباتات‪.‬‬
‫(المملكة النباتية تتيح لنا خيارات آمنة‬
‫ينبغي التنويع في اختيار فصائل األشجار‬ ‫‪ .3‬‬
‫كثيرة بديلة لهذه النباتات)‪ ،‬وفي حالة‬
‫بحيث تعكس تسلسل تصنيف مساحات‬
‫زراعة النباتات الشوكية يجب مراعاة تدابير‬
‫الشوارع‪.‬‬
‫األمن والسالمة‪.‬‬
‫تقسيم النباتات إلى مجموعات ً‬
‫كال بحسب‬ ‫‪ .4‬‬
‫ترميم الموائل الطبيعية للنباتات المحلية‪،‬‬ ‫‪ .7‬‬
‫استهالكها للمياه‪ ،‬وربــط النباتات ذات‬
‫وإعــادة استحداثها في تصميم المواقع‬
‫االحتياجات المائية الواحدة على محبس‬
‫المناسبة‪ ،‬وترقيم األشــجــار الطبيعية‬
‫‪10‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬
‫تتميز بطابع رسمي إلى حد كبير وذات‬
‫أشكال واضحة‪.‬‬
‫‪ 2.3.2‬المساحات الطولية‬
‫تشمل المساحات الطولية ً‬
‫كال من المساحات‬
‫المفتوحة العامة الممتدة وحــرم الطريق‪.‬‬
‫وتــتــحــدد هــذه الــمــســاحــات حسب موقعها‬
‫بناء على‬
‫والسياق الخاص بها وينبغي تصميمها ً‬
‫االستخدام الرئيسي فيها‪.‬‬
‫أن يتماشى التصميم مع تضاريس األرض‬
‫الطبيعية القائمة وأن يعمل على تعزيزها‪.‬‬
‫زراعة الحواف لتخفيف التأثيرات البصرية‬
‫الناتجة عن الطرق المرورية المجاورة‪.‬‬
‫استخدام النباتات أو العناصر الخاصة‬
‫لتساعد على تحديد المنحدرات والتغيرات‬
‫في المستويات التي قد يترتب عليها خطر‬
‫أثناء الحركة‪.‬‬
‫‪ 3.3.2‬مساحات للفنون العامة‬
‫ً‬
‫أساسيا في األماكن‬ ‫تلعب الفنون العامة دورا‬
‫العامة‪ ،‬حيث يساعد استخدام العناصر الفنية‬
‫العامة على تعزيز المظهر الجمالي للمدينة‪.‬‬
‫في مساحات الفنون العامة تستخدم‬
‫الخيارات المبسطة من األعمال التجميلية‬
‫والبستنة لتوحيد الفنون العامة وتعزيز‬
‫دورها في تصميم المساحة المفتوحة‬
‫العامة بالكامل‪.‬‬
‫‪13‬‬
‫تجنب اســتــخــدام مــرشــات الــمــيــاه في‬
‫األماكن القريبة من المشاة لتجنب التأثير‬
‫على المشاة مع مراعات أوقــات الري‬
‫المناسبة‪.‬‬
‫‪ 3.2‬تصميم المساحات الخضراء في أماكن‬
‫ذات استخدامات محددة‬
‫‪ 1.3.2‬مساحات مخصصة للمناسبات‬
‫‪ .1‬‬ ‫تتكون األماكن العامة المخصصة للمناسبات‬
‫من مــســارات ومساحات كبيرة تم إعدادها‬
‫‪ .2‬‬ ‫في األساس للتجمعات العامة واالحتفاالت‬
‫والمراسم‪ ،‬وتُ ّ‬
‫شكل هذه األماكن نقاط مركزية‬
‫ً‬
‫وغالبا ما تقوم بدور العنصر التنظيمي داخل‬
‫‪ .3‬‬
‫البيئة العمرانية مما يساعد على ترسيخ هوية‬
‫المكان‪.‬‬
‫اســتــخــدام أشــجــار تظليل كبيرة لتعزيز‬
‫الــدور الــذي تلعبه المساحة المفتوحة‬
‫العامة في استضافة الفعاليات الكبيرة‬
‫واالحتفاالت‪.‬‬
‫اســتــخــدام صفوف رأســيــة مــن األشجار‬
‫لتحديد الطريق المخصص للمسيرات‪.‬‬
‫ ‪ .1‬‬ ‫توفير هياكل تظليل على امتداد ممرات‬
‫المشاة وعند مواقف النقل‪.‬‬
‫تصميم الجزر الوسطية وصيانتها بحيث‬
‫تحافظ على مجاالت الرؤية مفتوحة‪.‬‬
‫استخدام عناصر أعمال تجميلية بالنباتات‬
‫الدليل البلدي الموحد‬
‫‪ .4‬‬ ‫‪ .25‬تخصيص جزء من الحدائق لزراعة النباتات‬ ‫‪ .21‬حصر استخدام أشجار الشوارع أو النخيل‬
‫الطبية والعطرية والتعريف بها‪.‬‬ ‫على أنــواع محددة للحفاظ على وحدة‬
‫‪ .26‬ينبغي منح كل شارع صفة مميزة ً‬
‫بدال من‬ ‫العناصر على امتداد مساحات الشوارع‪،‬‬
‫أن تكون جميع الشوارع بنفس التصميم‪.‬‬ ‫مع مراعاة منح كل شارع صفة مميزة له‬
‫باستخدام عناصر التصميم المتنوعة‪.‬‬
‫‪ 2.2‬استخدام المياه‬ ‫‪ .22‬استخدام تصاميم تجميلية بالنباتات بحيث‬
‫تعكس نهج موضوعي معين‪.‬‬
‫إعداد استراتيجية تفصيلية لترشيد استهالك‬ ‫‪ .1‬‬
‫‪ .23‬ضــمــان توفير رؤيـــة واضــحــة إلــى أبعد‬
‫المياه توضح العناصر التشكيلية المائية‬
‫مــدى من خــال مراعاة ارتفاع النباتات‬
‫ومتطلبات الري لتحديد كيفية استخدام‬
‫المستخدمة واختيار المواقع المناسبة لها‪،‬‬
‫المياه في الموقع‪.‬‬
‫بحيث تضمن أمن وسالمة العاملين‪.‬‬
‫اتباع تدابير إدارة مياه األمطار إن أمكن‬ ‫‪ .2‬‬
‫‪ .24‬استخدام النباتات أو العناصر الخاصة‬
‫في عملية تصميم الموقع‪.‬‬
‫لتساعد على تحديد المنحدرات والتغيرات‬
‫اســتــخــدام العناصر التشكيلية المائية‬ ‫‪ .3‬‬
‫في المستويات التي قد يترتب عليها خطر‬
‫باقتصاد وحكمة ووضعها بالقرب من‬
‫أثناء الحركة‪.‬‬
‫المناطق ذات النشاط المرتفع‪.‬‬
‫‪ .1‬‬
‫‪ .2‬‬
‫‪ .3‬‬
‫‪ .4‬‬
‫‪ .5‬‬
‫‪12‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬
‫الشجيرات قليلة االرتــفــاع‪ ،‬وذات الطابع‬
‫البسيط‪.‬‬
‫‪ .2‬زراعــة األشجار على طول أماكن االنتظار‬
‫لتوفير الظل والتقليل من وهج الشمس‬
‫خالل االنتظار في محطات النقل‪.‬‬
‫‪ .3‬مراعاة عدم حجب لوحات اإلرشاد وإبرازها‬
‫دون معيقات نباتية مــن األشــجــار أو‬
‫الشجيرات‪.‬‬
‫‪15‬‬
‫الدليل البلدي الموحد‬
‫نابضة بالحياة من خالل زيادة معدالت الوصول‬
‫وتحسين التنقل باإلضافة إلــى دعــم التنمية‬
‫االقتصادية وتوفير بيئة صحية‪ .‬وهنا يجب تحديد‬
‫السياسات الواجب اتباعها عند إنشاء مساحات‬
‫وسائل النقل فيما يتعلق بالتشجير‪.‬‬
‫‪ .1‬تحديد الممرات بشكل عملي وأقرب إلى‬
‫نقطة انــطــاق وسيلة النقل‪ ،‬مــن خالل‬
‫كما أنها توفر مراكز لممارسة األطفال لأللعاب‬ ‫‪ 4.3.2‬القصور والمباني الحكومية‬
‫واألنــشــطــة المختلفة ومــســاحــات مخصصة‬ ‫تشكل القصور واجهة حضارية للدولة‪ ،‬والبد‬
‫المحلية‪.‬‬ ‫المجتمعية‬ ‫الفعاليات‬ ‫الستضافة‬ ‫من توفر كامل عناصر التصميم لحدائق القصور‪،‬‬
‫وبالتالي يجب تحديد المعايير الخاصة بالتشجير‬ ‫من محاور الحديقة‪ ،‬ووحدة التصميم‪ ،‬وترابط‬
‫التي يجب اتباعها عند إنشاء هذه المساحات‪.‬‬ ‫عناصرها‪ ،‬وتناسب وتــوازن العناصر‪ ،‬التنويع‬
‫والتكرار‪ ،‬االتساع وتوافق األلــوان‪ ،‬كل ذلك‬
‫‪ .1‬تجنب زراعة األشجار والشجيرات الشوكية أو‬
‫ضمن مراعاة تامة إلبراز الجمالية العالية لها‪.‬‬
‫األصناف السامة مثل الدفلة‪ ،‬والالنتانا‪.‬‬
‫بالنسبة لحدائق المباني الحكومية‪ ،‬فال بد من‬
‫‪ .2‬تحديد مساحات اللعب‪ ،‬وفصلها بحاجز نباتي‬ ‫سواء كان دائرة حكومية‬ ‫مراعاة هدف المبنى‪،‬‬
‫ً‬
‫بسيط‪ ،‬مع مراعاة أماكن جلوس ألولياء‬ ‫مركزية أو فرعية‪ ،‬مستشفى‪ ،‬مركز خدمة‬
‫األمور في محيط مساحة اللعب للمتابعة‬ ‫الجمهور‪...‬إلخ‪ ،‬وإبــراز طابع ووظيفة المبنى‬
‫والمراقبة‪.‬‬ ‫في تصميم الحديقة‪ ،‬مع البساطة والجمالية‪،‬‬
‫‪ .3‬الساحة الرئيسة تكون مركز الحديقة ومحور‬ ‫ووحدة العناصر في التصميم‪ ،‬مع تحديد ممرات‬
‫انطالق الممرات من حيث التصميم‪ ،‬كما‬ ‫المشاة بشكل عملي ومرن من خالل النباتات‬
‫يراعى زراعة األشجار وارفة الظالل‪ ،‬وذات‬ ‫المستخدمة‪.‬‬
‫المجموع الخضري الكبير‪ ،‬لتوفر الظل‬
‫والتبريد في محيط وخالل هذه الساحة‪.‬‬ ‫‪ 5.3.2‬مساحات للعائالت‪ /‬المجتمعات‬
‫توفر المرافق العائلية والمجتمعية مساحات‬
‫‪ 6.3.2‬مساحات لوسائل النقل‬ ‫مفتوحة عامة لممارسة األنشطة الترفيهية‬
‫يساهم االستثمار فــي تطوير النقل العام‬ ‫النشطة وغير النشطة‪ .‬وتشمل هذه المرافق‬
‫والعمليات المتعلقة به في إقامة مجتمعات‬ ‫مساحات للتواصل اإلجتماعي وإلتقاء السكان‪.‬‬
‫‪14‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫ ‪ .1‬األعــمــال التجميلية بالنباتات تستخدم‬ ‫‪ 8.3.2‬مساحات تراثية‬ ‫ينبغي السماح بإقامة منطقة عازلة تمتد‬ ‫‪ 7.3.2‬الزراعة المجتمعية‬

‫النباتات المحلية أو نباتات مثمرة وعناصر‬ ‫المناطق التراثية‪ ،‬هي المناطق التي تشتمل‬ ‫مسافة متر واحــد على األقــل بين حافة‬ ‫ً‬
‫انتشارا‬ ‫أصبحت زراعة المحاصيل الغذائية تزداد‬

‫تعكس استخدامات الواحة والنمط الخاص‬ ‫على أصــول تراثية؛ مثل الحصون والقصور‬ ‫الطريق ومواقع زراعة المحاصيل الغذائية‪.‬‬ ‫على مستوى العالم‪ ،‬فهي تهدف إلى زيادة‬

‫بها‪.‬‬ ‫والمعالم التراثية وغيرها من العناصر التاريخية‪.‬‬ ‫إنــتــاج األغــذيــة المحلية داخـــل المجتمعات‬
‫‪ .3‬مراعاة الظروف البيئية عند تخطيط مواقع‬
‫ـادة على مستوى‬
‫وتوجد المعالم التراثية عـ ً‬ ‫العمرانية‪ ،‬إلى جانب العديد من المزايا األخرى‬
‫زراعة المحاصيل‪.‬‬
‫‪ 10.3.2‬مواقف السيارات‬ ‫ً‬
‫وأحيانا على مستوى المنطقة‪.‬‬ ‫اإلمارة والبلدية‬ ‫من الناحية البيئية‪ ،‬ولها فوائد عائلية وتجارية‪.‬‬
‫ويتحدد حجم المساحة المفتوحة العامة ذات‬ ‫‪ .4‬اســتــخــدام أشــجــار الفاكهة والشجيرات‬ ‫ولتشجيع المجتمع اإلماراتي على االنخراط في‬
‫تعتبر منطقة المواقف مساحة يتم تصميمها‬
‫بناء على األراضي المتاحة حول‬ ‫لتعيين حدود األراضي والمسارات الرئيسية‬ ‫هذا النشاط الزراعي‪ ،‬صدر قرار مجلس الوزراء‬
‫لتلبية احتياجات المقيمين والزائرين من مواقف‬ ‫المعالم التراثية ً‬
‫الموقع التراثي‪.‬‬ ‫والمنافذ‪.‬‬ ‫رقم (‪ )13‬لسنة ‪ 2018‬بشأن الزراعة المجتمعية‪.‬‬
‫السيارات‪ .‬ويمكن أن تتضمن مناطق المواقف‬
‫أنظمة مواقف سفلية أو سطحية أو المواقف‬ ‫‪ .1‬لتصميم المساحات التراثية‪ ،‬يجب استخدام‬ ‫‪ .5‬استخدام أشجار الفاكهة إلحاطة الحدود‬ ‫‪ .1‬زراعـــة مساحات المؤسسات التعليمية‬
‫المقامة تحت الهياكل اإلنشائية‪.‬‬ ‫أعمال تجميلية بالنباتات إلحاطة المناظر‬ ‫الــخــارجــيــة للمناطق المخصصة لــزراعــة‬ ‫والمساحات داخــل المنازل والمجتمعات‬
‫‪ .1‬الــتــأكــد مــن تخصيص نسبة مالئمة من‬ ‫المختلفة مع ضمان وضوح مجاالت الرؤية‬ ‫المحاصيل الغذائية‪.‬‬ ‫السكنية والمباني الحكومية‪.‬‬
‫بالنباتات‬ ‫التجميلية‬ ‫لألعمال‬ ‫المساحة‬ ‫بأفضل قدر ممكن‪.‬‬
‫‪ .6‬يجوز توفير بيوت زجاجية لزراعة البذور في‬ ‫‪ .2‬عند تصميم المساحات للمحاصيل الزراعية‬
‫وتوزيعها في جميع أنحاء الموقع لحجب‬ ‫‪ .2‬المسطحات الخضراء ومغطيات التربة‪ ،‬هي‬
‫المواقع المناسبة‪.‬‬
‫المواقف ودعم مسارات حركة السير وخلق‬ ‫أفضل ما يبرز المناطق التراثية‪ ،‬شريطة التزام‬

‫أجواء مريحة للمشاة ورفع نسبة التظليل‪.‬‬ ‫مبدأ البساطة في التصميم إلظهار جمالية‬

‫‪ .2‬زراعة األشجار بمعدل شجرة ظل واحدة لكل‬ ‫الموقع التراثي‪.‬‬

‫أربعة مواقف‪ ،‬اذا أمكن ذلك‪.‬‬ ‫‪ .3‬يفضل استخدام أشجار البيئة المحلية‪ ،‬بحيث‬

‫‪ .3‬استخدام مغطيات التربة والمسطحات‬ ‫دمج بالتصميم إلضافة قيمة جمالية له‪.‬‬
‫تُ ّ‬
‫الخضراء عند المداخل والمخارج‪ ،‬دون حجب‬
‫لنطاق الرؤية لمستخدم الموقف‪.‬‬ ‫‪ 9.3.2‬فواصل الواحات‬
‫تعتبر الواحات مواقع تاريخية كانت وما زالت‬

‫‪ 11.3.2‬مساحات للترفيه‬ ‫تستخدم في إنتاج المحاصيل‪ .‬كما تعتبر معالم‬

‫يعتبر اللعب من العناصر الهامة والضرورية‬ ‫ثقافية وتراثية ذات أهمية بالنسبة لإلمارات‪،‬‬

‫لتنمية قدرات األطفال وتحسين صحتهم وتعزيز‬ ‫وعلى الرغم من اعتبار بعضها كمحميات زراعية‬

‫مهاراتهم االجتماعية‪ .‬ويحظى اللعب في‬ ‫شبه خاصة‪ ،‬يتم التعامل مع بعض هذه الواحات‬

‫الهواء الطلق بأهمية خاصة‪ .‬ولذلك ينبغي أن‬ ‫على أساس اعتبارها منطقة محمية‪.‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪16‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬
‫‪ .1‬استخدام عشب صناعي له نفاذية أو أسطح‬
‫مهما من جوانب الحياة اليومية‬ ‫ً‬
‫رياضية صناعية في الميادين الرياضية‪.‬‬
‫‪ .2‬تجنب استخدام الحصى السائب أو المواد‬
‫ً‬
‫سلبا على المالعب في‬ ‫التي يمكن أن تؤثر‬
‫المناطق المحيطة‪.‬‬
‫‪ .3‬إقــامــة مــرافــق التنزه ومــمــرات المشي‬
‫واأللــعــاب بالقرب من مناطق األنشطة‬
‫الرياضية المنظمة مع فصلها عن الشارع‪.‬‬
‫‪ .4‬إقــامــة مــمــرات خــاصــة لممارسة رياضة‬
‫المشي تكون مظللة باستخدام نباتات‬
‫متسلقة على هياكل خــاصــة قوسية‪،‬‬
‫وأشجار ظل‪ ،‬بحيث تكون هذه الممرات‬
‫على شكل دائري أو شبة دائري‪ ،‬محددة‬
‫يوميا لألطفال وصغار السن‪،‬‬ ‫بمعدل ‪ 60‬دقيقة‬
‫البداية والمسافة المقطوعة على أرضية‬
‫الممر‪ ،‬تمكن ممارس رياضة المشي من‬
‫تحديد المسافة التي يريد قطعها خالل‬
‫المدة الزمنية التي يختارها‪ ،‬مع وجود‬
‫‪19‬‬
‫الدليل البلدي الموحد‬
‫ً‬
‫جانبا‬ ‫ويمثل‬ ‫وتخطيطها وتنظيمها‪ .‬ومن أمثلة هذه‬ ‫يضمن لألطفال تجربة آمنة ومشوقة وممتعة‪.‬‬
‫فــي اإلمـــــارات‪ .‬وتختلف أحــجــام المساجد‬ ‫العوامل نظام األحياء السكنية التقليدية‬ ‫جزء من سلسلة البنية‬
‫وتشكل مساحات اللعب ً‬
‫بناء على الدور الذي تقوم به‪ ،‬وهنا‬
‫ومساحاتها ً‬ ‫في المساكن اإلماراتية‪ .‬والذي يعرف باسم‬ ‫التحتية الخضراء التي تضمن تحقيق العديد من‬
‫ينبغي استخدام أعمال تجميلية بالنباتات لتحديد‬ ‫الفريج‪ ،‬وهــو يتضمن مساحات مفتوحة‬ ‫المزايا البيئية والفوائد األخرى إلى جانب دورها‬
‫المنافذ للكثافة السكانية في المنطقة التي‬ ‫عامة مــحــددة وتــكــون مرتبطة بطريقة‬ ‫الترفيهي األساسي‪.‬‬
‫يقع بها ومراعات وضوح مجاالت الرؤية‪.‬‬ ‫استغالل السكان للمساحات المختلفة‪.‬‬ ‫‪ .1‬استخدام أعمال تجميلية بالنباتات لتعزيز‬
‫والتي تضم البراحة والميدان‪ .‬ومن عناصر‬ ‫االنتقال من مناطق اللعب إلــى مناطق‬
‫‪ 14.3.2‬مساحات لألنشطـــة الرياضيــــة‬ ‫الثقافة اإلقليمية األخرى الهامة؛ السوق‬ ‫االستخدامات األخرى غير النشطة‪.‬‬
‫تتميز مساحات األنشطة الرياضية والترفيه‬ ‫والمساحة المفتوحة العامة المرتبطة به‪.‬‬ ‫‪ .2‬توفير أرضيات ماصة للصدمات مثل الرمل‬
‫النشط بأهميتها وتأثيرها الكبير في مجال‬ ‫‪ .2‬عند تصميم البراحة ينبغي تظليل ‪ 50%‬على‬ ‫الناعم‪ ،‬أو أرضيات المطاط المناسبة في‬
‫الصحة العامة‪ .‬وتوصي الــدراســات الصحية‬ ‫األقل من مساحة البراحة باستخدام أشجار‬ ‫مساحات اللعب‪.‬‬
‫بضرورة ممارسة األنشطة البدنية المعتدلة‬ ‫الظل ووسائل التظليل‪.‬‬ ‫‪ .3‬توفير أماكن جلوس محيطة لمساحة اللعب‬
‫ً‬
‫‪ .3‬عند تصميم الميدان ينبغي استخدام عنصر‬ ‫والترفيه ألولياء األمــور‪ ،‬ذات أشجار ظل‬
‫و‪ 30‬دقيقة في اليوم للبالغين في ‪ 5‬أيام من‬ ‫مركزي‪ ،‬مثل اقامة نافورة مياه أو زراعة‬ ‫مناسبة ووسائل تظليل‪.‬‬
‫األسبوع‪ .‬وبالتالي‪ ،‬فالبد أن يساهم تصميم‬ ‫نخيل لتحديد المساحة الرسمية للتجمع في‬ ‫‪ .4‬يجب أن تتناسب األلعاب مع سن األطفال‪.‬‬
‫المناطق العمرانية في التشجيع على اتباع نمط‬ ‫الميدان‪.‬‬ ‫وجب فصل مناطق األطفال دون السادسة‬
‫حياة صحي قائم على ممارسة األنشطة‪.‬‬ ‫‪ .4‬توفير عناصر نباتية حول الموقع المخصص‬ ‫عن األطفال األكبر ً‬
‫سنا‪.‬‬
‫للجلوس واالستراحة في الميدان‪.‬‬
‫‪ .5‬لتصميم األســواق ينبغي استخدام عناصر‬ ‫‪ 12.3.2‬مساحـات لألنـشـــطـة الثقـافيــــة‬
‫أعمال تجميلية بالمواد الصلبة والنباتات‬ ‫اإلقليميــــة‬
‫تعكس طــابــع الــســوق الــخــاص والبعد‬ ‫تعتبر الثقافة المحلية واإلقليمية من العوامل‬
‫الثقافي له‪.‬‬ ‫الــهــامــة الــتــي يتعين دمجها ضمن تصميم‬
‫المساحات المفتوحة العامة‪ ،‬وذلــك لضمان‬
‫‪ 13.3.2‬المساحـــات الملحقـــة بالمســاجد‬ ‫توافق المساحات المختلفة مع احتياجات‬
‫ومصليات العيد‬ ‫سكان المنطقة‪ .‬كما أن المساحات ذات الهوية‬
‫إن مساحات الممارسات الدينية المرتبطة‬ ‫الثقافية المميزة تمثل عامل جذب هام للزائرين‪.‬‬
‫ً‬
‫غالبا ما تكون‬ ‫بالمساحات المفتوحة العامة‬ ‫‪ .1‬ينبغي أن تراعى عوامل الثقافة المحلية‬
‫متصلة بالمساجد‪ .‬والمسجد هو مكان للعبادة‪،‬‬ ‫واإلقــلــيــمــيــة فــي تصميم الــمــســاحــات‬
‫‪18‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬
‫المحلية للمنطقة واالســتــخــدامــات الكثيرة‬
‫المختلفة التي يمكن تخصيصها لها‪ .‬وتتنوع‬
‫الواجهات المائية ما بين المناطق المحمية‬
‫الطبيعية إلــى المناطق العمرانية ومناطق‬
‫الترفيه النشطة‪ .‬وتصنف الواجهات المائية إلى‬
‫مناطق طبيعية أو مناطق صناعية تتصل بشكل‬
‫مباشر بحافة المياه‪ .‬ينبغي أن يراعي تصميم‬
‫األعمال التجميلية بالنباتات الظروف البيئية‬
‫للواجهة المائية‪ .‬والتأكد من مراعاة شروط‬
‫األمن والسالمة عند تصميم الواجهات المائية‬
‫والنوافير‪.‬‬
‫‪ 1.17.3.2‬الواجهات المائية الطبيعية‬
‫حظر الدخول إلى المناطق ذات الطبيعة‬
‫البيئية الحساسة‪.‬‬
‫تصميم أعمال تجميلية بالنباتات بمعدالت‬
‫طبيعية‪.‬‬
‫‪21‬‬
‫ينبغي تصميم هذه العناصر واختيار مواقعها‬
‫بحيث تساهم في الحد من إهدار المياه نتيجة‬
‫التبخر وتناثر الرذاذ‪.‬‬
‫وهنا يجب تحديد السياسات الخاصة بالتشجير‬
‫والواجب اتباعها عند تصميم العناصر التشكيلية‬
‫المائية‪.‬‬
‫استخدام المسطحات الخضراء ومغطيات‬
‫التربة في الدائرة المحيطة بالعنصر المائي‬
‫إلبراز جمالية ومركزية العنصر‪.‬‬
‫تحديد الممرات بشكل فاعل في نقل‬ ‫‪ .2‬‬
‫النشاط إلى العناصر التشكيلية المائية‬
‫دون اإلضــــرار بالمسطحات الــخــضــراء‬
‫ومغطيات التربة‪.‬‬
‫‪ .1‬‬
‫‪ 17.3.2‬الواجهات المائية‬
‫‪ .2‬‬ ‫تشمل الواجهات المائية مجموعة متنوعة من‬
‫المساحات المفتوحة العامة التي تبرز الهوية‬
‫تجميلية بالنباتات لتعزيز االنتقال من المساحات‬
‫العامة إلى المساحات الخاصة‪.‬‬
‫‪ 16.3.2‬العناصر التشكيلية المائية‬
‫تساهم العناصر التشكيلية المائية في تحقيق‬
‫أيضا‬ ‫تأخذ المساحات العمرانية والمعروفة‬
‫العديد مــن المزايا فــي البيئات العمرانية‪،‬‬
‫فيمكن أن تساعد في تحسين المناخ عبر تبريد‬
‫الجو في المنطقة المحيطة بها‪ ،‬ويساعد‬
‫صوت الماء الصادر عنها في التخفيف من حدة‬
‫الضوضاء في المكان‪ ،‬ويمكن استخدام العناصر‬
‫التشكيلية المائية كألعاب تفاعلية لألطفال‪.‬‬
‫ورغم أهمية العناصر التشكيلية المائية‪ ،‬إال أنه‬
‫غالبا شكل ميادين أو ساحات‪ .‬لتصميم‬ ‫التجاري‬
‫البد من تحقيق التوازن بين هذه الميزات وضرورة‬
‫الحفاظ على المياه وترشيد استخدامها‪ .‬ولذلك‬
‫‪.1‬‬
‫الدليل البلدي الموحد‬
‫أماكن جلوس ذات طابع جمالي في هذه‬
‫الممرات‪.‬‬
‫‪ 15.3.2‬المساحات العمرانية‬
‫ً‬
‫بالحدائق التجميلية‪ ،‬شكل مساحات ذات أعمال‬
‫تجميلية بالنباتات أو أعمال تجميلية بالمواد‬
‫بناء على االستخدامات‬
‫ً‬ ‫الصلبة‪ .‬ويتحدد ذلك‬
‫المطلوبة والسياق المحيط بالمساحة‪ .‬وتعكس‬
‫هذه المساحات الطابع العام للموقع وتساهم‬
‫في تعزيزه‪ ،‬فعلى سبيل المثال‪ ،‬تأخذ المساحات‬
‫المجاورة للمباني ذات االستخدام المدني أو‬
‫ً‬
‫المساحات العمرانية‪ ،‬ينبغي استخدام أعمال‬
‫‪20‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬
‫‪ 20.3.2‬مساحات الشوارع المحاذية للمناظر‬
‫األخاذة‬
‫يتم في األســاس إعــداد مــســارات مساحات‬
‫الشوارع المحاذية للمناظر األخــاذة لتقوم‬
‫بدعم الطرق والحفاظ عليها وتعزيزها لما‬
‫تتميز به من سمات ثقافية أو تاريخية أو مناظر‬
‫طبيعية‪ .‬كما تتيح هذه المسارات إمكانية‬
‫مشاهدة المناظر المطلة على الطريق‬
‫واألعمال التجميلية المرتبطة بها‪ ،‬وهي بذلك‬
‫تسمح للمقيمين والزائرين مشاهدة المناظر‬
‫واالطالالت الفريدة في اإلمارات والوصول‬
‫إليها واالستمتاع بها‪.‬‬
‫‪ .1‬حماية العناصر البيئية ومناطق المشاهدة‬
‫الخاصة بمسارات المناظر الطبيعية‪.‬‬
‫‪ .2‬فيما يتعلق باألعمال التجميلية بالنباتات‬
‫ينبغي استخدام عناصر ذات تأثير منخفض وال‬
‫تحتاج إلى صيانة ورعاية مكثفة على ان ال‬
‫يؤدي استخدامها إلى االنتقاص من المنظر‬
‫الطبيعي‪.‬‬
‫‪ .3‬استخدام األعمال التجميلية بالنباتات لتحديد‬
‫إطار مجال الرؤية والمنظر الطبيعي والعمل‬
‫على تعزيزه‪.‬‬
‫بالنباتات ذات تأثير منخفض وال تحتاج إلى‬
‫رعاية مكثفة على أال تتداخل مع منطقة‬
‫‪23‬‬
‫ممرات المشاة‪ :‬يتم إعداد ممرات المشاة بما‬ ‫ورعاية كثيرة‪.‬‬
‫يجعلها تستوعب حركة المشاة‪ ،‬مع السماح‬
‫بوصول مركبات التوصيل والطوارئ‪ .‬وعادة‬ ‫‪ 19.3.2‬مــســارات المشاة واالســتــخــدام‬
‫توجد هذه الممرات داخل الساحات التجارية‬ ‫المشترك‬
‫للسماح للمشاة بالحركة بحرية وسهولة‪ ،‬كما‬ ‫في الوقت الــذي تركز فيه معظم الشوارع‬
‫أنها تشتمل على وصــات ربــط تتيح للمشاة‬ ‫العادية على حركة المركبات‪ ،‬توجد بعض‬
‫الــوصــول إلــى وجهاتهم‪ .‬وهنا يجب تحديد‬ ‫الــمــمــرات الــمــروريــة الــتــي تعطي األولــويــة‬
‫السياسات الواجب اتباعها فيما يتعلق بالتشجير‬ ‫الستخدامات المشاة‪ .‬وتوجد هذه الممرات في‬
‫في هذه الممرات‪.‬‬ ‫الغالب ضمن األحياء السكنية‪ ،‬وفي المناطق‬
‫التي تتميز بانخفاض الحركة المرورية‪ .‬وتربط‬
‫‪ .1‬استخدام الشجيرات القصيرة لتحديد جوانب‬ ‫هــذه الممرات عــادة بين المناطق السكنية‬
‫ممرات المشاة‪ ،‬بشكل يعمل على تحديد‬ ‫واالستخدامات المجتمعية أو يقترن وجودها‬
‫الفواصل بين الممرات وعناصر المساحات‬ ‫بمناطق المحالت التجارية ومناطق الترفيه‪.‬‬
‫المفتوحة األخرى‪ ،‬كما يعمل على وضوح‬
‫الرؤية لمستخدم هذه الممرات‪.‬‬ ‫المشتركات‪ :‬هي شوارع ذات استخدام مشترك‬
‫يتم إعدادها بحيث تستوعب أنشطة المشاة‬
‫السكة‪ :‬تعتبر السكك من بين أصغر العناصر‬ ‫وحركة المركبات في نفس المساحة‪.‬‬
‫الموجودة ضمن المساحات العامة‪ ،‬وهي عبارة‬ ‫‪ .1‬فــي المشتركات؛ ينبغي تحديد مواقع‬
‫عن شــوارع ضيقة تربط بين مختلف المناطق‬ ‫مــواقــف الــســيــارات واألشــجــار وتجهيزات‬
‫داخل الحي السكني‪.‬‬ ‫الشوارع بحيث تساهم في التنويع في عرض‬
‫طريق المركبات وانحراف مساره‪.‬‬
‫‪ .1‬في السكك؛ يجوز استخدام عناصر تجميل‬ ‫‪ .2‬اســتــخــدام المباني واألشــجــار والنباتات‬
‫واألعمال التجميلية بالمواد الصلبة لتحديد‬
‫ً‬
‫بدال من استخدام حواف األرصفة‬ ‫األطراف‬
‫سير المشاة‪.‬‬ ‫وعرض الحارات المرورية بالشكل التقليدي‪.‬‬
‫‪ .3‬ضمان توفير رؤية واضحة إلى أبعد مدى‬
‫من خالل مراعاة ارتفاع النباتات المستخدمة‬
‫واختيار المواقع المناسبة لها‪.‬‬
‫الدليل البلدي الموحد‬
‫‪ 2.17.3.2‬المناطق المحمية‬
‫يجب الحد من تواجد أي معوقات وتقليل‬ ‫‪ .1‬‬
‫أي تأثيرات على البيئة الطبيعية‪.‬‬
‫‪ .2‬حظر الدخول إلى المناطق ذات الحساسية‬
‫البيئية‪.‬‬
‫‪ 3.17.3.2‬المناطق الترفيهية‬
‫يجب الحد من تواجد أي معوقات وتقليل‬ ‫‪ .1‬‬
‫أي تأثيرات على البيئة الطبيعية‪.‬‬
‫‪ .2‬حظر الدخول إلى المناطق ذات الحساسية‬
‫البيئية‪.‬‬
‫المائية‬ ‫الــواجــهــات‬ ‫مناطق‬ ‫‪4.17.3.2‬‬
‫الحضرية‬
‫‪ .1‬استخدام الشجيرات الصغيرة فقط لتحديد‬
‫المنافذ والمعالم الخاصة‪.‬‬
‫‪ 18.3.2‬المداخل‬
‫يتم إعــداد المداخل بحيث تصبح بمثابة عناصر‬
‫يظهر شكلها مسار الوصول إلى وجهة محددة‪.‬‬
‫وتعمل المداخل على تحديد التقاطعات ومنافذ‬
‫الوصول الرئيسية‪ .‬كما تعمل هذه المعالم‬
‫المرئية كعناصر لالستدالل المكاني داخل‬
‫المجمعات العمرانية‪ ،‬تسهم أيضا في إضفاء‬
‫السمة المميزة على مساحات الشوارع‪.‬‬
‫‪ .1‬عند تصميم المداخل وما يتعلق باألعمال‬
‫التجميلية بالنباتات ينبغي استخدام عناصر‬
‫ذات تأثير منخفض وال تحتاج إلــى صيانة‬
‫‪22‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬
‫المتبعة‪ ،‬على أن يتم أخذ موافقة المهندس‬
‫المشرف أو البلدية‪.‬‬
‫‪ .13‬تقوم الجهة المنفذة بتوفير أساليب الري‬
‫الالزمة لتوفير مياه الري بالكمية والنوعية‬
‫ً‬
‫وفــقــا للمواصفات‬ ‫الــكــافــيــة والــجــيــدة‬
‫المعتمدة‪ .‬مع وضــع برنامج ري مناسب‬
‫للنباتات الــمــزروعــة‪ ،‬وعرضه على الجهة‬
‫المشرفة ألخذ موافقتها على ذلك‪.‬‬
‫يستند العمل على تنفيذ مشاريع‬
‫التشجير والتحسين والتجميل على المعايير‬
‫المالية واإلداريــة التي تحددها البلديات‪،‬‬
‫والتي قد تختلف بحسب ظروف كل منها‪.‬‬
‫‪25‬‬
‫الدليل البلدي الموحد‬
‫ً‬
‫ساريا لحين‬ ‫وبنفس المواصفات‪ ،‬ويكون ذلك‬ ‫وتكون مسؤولة مسؤولية تامة عن أية‬ ‫‪ .3‬مرحلة تنفيذ مشاريع زراعة‬
‫موعد االستالم النهائي‪.‬‬ ‫أضرار تنشأ عن تقصيرها في ذلك‪.‬‬ ‫وتشجير األماكن العامة‬
‫يجب على الجهة المنفذة التقيد‬ ‫‪ .10‬‬ ‫‪ .5‬تعتبر الجهة المنفذة مسؤولة عن تشغيل‬
‫باألنظمة والتعليمات الصادرة من الجهات‬ ‫وصيانة المشروع وفق المواصفات لحين‬ ‫‪ 1.3‬اﻟﺸﺮوط اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻷﻋﻤﺎل اﻟﺘﺸجير‬
‫المختصة‪ ،‬وذلك في حالة استيراد نباتات من‬ ‫االستالم النهائي‪ .‬وتلتزم بتوفير المعدات‬
‫خارج الدولة لزراعتها بالمشروع مع مالحظة‬ ‫واآلالت الالزمة للتشغيل والصيانة خالل‬ ‫‪ .1‬يستند اﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ تنفيذ ﻣﺸﺎرﻳﻊ اﻟﺘﺸﺠﻴﺮ‬
‫إرفاق الشهادات الصحية الخاصة‪.‬‬ ‫فترة المشروع وفق المواصفات‪.‬‬ ‫اﻟﺸﺮوط‬ ‫ﻋﻠﻰ‬ ‫واﻟﺘﺠﻤﻴﻞ‬ ‫واﻟﺘﺤﺴﻴﻦ‬
‫تقوم الجهة المنفذة بتوفير الجهاز‬ ‫‪ .11‬‬ ‫‪ .6‬تقوم الجهة المنفذة بمعاينة المواقع على‬ ‫والــمــواصــفــات اﻟﻌﺎﻣﺔ‪ ،‬والــمــواصــفــات‬
‫‪ .14‬‬ ‫الفني المناسب والمؤهل والمحدد بحسب‬ ‫أرض الواقع‪ ،‬واإلحاطة بظروف المشروع‬ ‫اﻟﺨﺎﺻﺔ بالمخططات والرسومات‪ ،‬وجداول‬
‫البيان الخاص بذلك‪.‬‬ ‫ونوعية التربة‪ ،‬ودراسة المشروع من جميع‬ ‫الكميات‪ ،‬واألنــظــمــة والــلــوائــح الخاصة‬
‫يجب أن تكون مواصفات وطرق‬ ‫‪ .12‬‬ ‫الجوانب لتحديد ما تحتاجه من جهاز فني‬ ‫بها‪ ،‬وعقد األشغال العامة‪ ،‬والتعليمات‬
‫ً‬
‫وفقا لألسس الفنية‬ ‫زراعة وصيانة النباتات‬ ‫ومعدات وآليات وأدوات‪.‬‬ ‫المعمول بها في الجهات ذات االختصاص‪.‬‬
‫‪ .7‬تقوم الجهة المنفذة بتقديم برنامج زمني‬ ‫‪ .2‬يتم تنفيذ األعمال غير الواردة في المواصفات‬
‫كــامــل ومفصل لجميع أعــمــال الخدمة‬ ‫العامة والــخــاصــة وفــق األصـــول الفنية‬
‫والصيانة الزراعية واألعمال األخرى‪ ،‬وذلك‬ ‫المتبعة في هذا المجال‪ ،‬على أن تحصل‬
‫خالل أسبوع من استالم الموقع‪ ،‬على أن‬ ‫الجهة المنفذة على الموافقة الخطية من‬
‫يشمل هذا البرنامج‪ :‬الخطة العامة ألعمال‬ ‫المهندس المشرف على المشروع‪.‬‬
‫التشجير‪ ،‬والصيانة الــزراعــيــة والخدمات‬ ‫‪ .3‬تقوم الجهة المنفذة بتقديم التصنيف‬
‫المساندة األخرى‪ ،‬وذلك لدراسته واعتماده‬ ‫المطلوب بما يتناسب مع قيمة المشروع‪.‬‬
‫من قبل البلدية‪.‬‬ ‫كما تقوم بتقديم المستندات التي تثبت‬
‫‪ .8‬الكميات الـــواردة في جــداول الكميات‬ ‫وجود الخبرة الكافية لديها في مجال تنفيذ‬
‫تقريبية‪ ،‬وقد تكون قابلة للزيادة أو النقصان‬ ‫مشاريع التشجير‪.‬‬
‫وفق رغبة البلدية‪ ،‬على أن تكون في حدود‬ ‫‪ .4‬تقوم الجهة المنفذة بتوفير وسائل األمن‬
‫قيمة العقد‪.‬‬ ‫والسالمة لعمالها ولزوار المشروع لتالفي‬
‫‪ .9‬تقوم الجهة المنفذة باستبدال النباتات‬ ‫العوامل واألسباب المؤدية إلى حدوث‬
‫الميتة أو ضعيفة النمو أو المصابة باآلفات‬ ‫األضـــرار‪ ،‬واستعمال الالفتات واللوحات‬
‫واألمــراض بنباتات أخــرى من نفس النوع‬ ‫اإلرشــاديــة والتحذيرية والحواجز واإلنــارة‪،‬‬
‫‪24‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫‪ .4‬الصيانة واالستدامة‬

‫‪ 2.4‬النباتات الموسمية‬ ‫‪ 1.4‬المبيدات‬

‫‪ .1‬وضـــع خــطــة مــدروســة لــزراعــة النباتات‬ ‫‪ .1‬استخدام األعداء الطبيعية لمكافحة اآلفات‪،‬‬
‫الموسمية وتحديد األنـــواع التي يمكن‬ ‫وذلـــك مــن خــال االعــتــمــاد على اإلدارة‬
‫زراعتها في الفترة الصيفية الحارة (أزهار‬ ‫المتكاملة لآلفات‪ ،‬التي تشمل جميع عناصر‬
‫الموسم الصيفي) وتحديد النباتات التي‬ ‫المكافحة‪.‬‬
‫يمكن زراعتها في الفترة الشتوية المعتدلة‬ ‫‪ .2‬إحاطة المزارع والحدائق بالنباتات ذات صفة‬
‫والباردة (أزهار الموسم الشتوي)‪.‬‬ ‫مكافحة اآلفات‪.‬‬
‫‪ .2‬تحديد مواعيد زراعة النباتات الموسمية من‬ ‫‪ .3‬تأهيل مستخدمي المبيدات على الطريقة‬
‫الخضراء ومغطيات التربة يجب أن تتلقى‬ ‫‪ .2‬االهتمام بتلقيح األغاريض المؤنثة بمجرد‬ ‫المثلى الستخدامها‪ ،‬والتأكد مــن عدم‬
‫أهم النقاط الحرجة‪ ،‬حيث يفضل أن يتم زراعة‬
‫كمية كافية‪ ،‬وحسب االحتياج‪ ،‬من السماد‬ ‫تفتحها‪.‬‬ ‫توفير المبيدات إال لألشخاص المختصين‬
‫العروة الشتوية في الفترة من نهاية أكتوبر‬
‫الكيماوي بشكل دوري كل شهرين أو ثالث‬ ‫‪ .3‬خف وتحدير وربط وتغطية العذوق‪.‬‬ ‫والمؤهلين الستخدامها‪ ،‬لتجنب اإلصابات‬
‫وبداية نوفمبر‪ ،‬بينما يفضل أن تزرع العروة‬
‫أشهر كحد أقصى‪ ،‬وكمية مناسبة‪ ،‬وحسب‬ ‫ً‬
‫سنويا ورشها‬ ‫‪ .4‬تكريب وتنظيف ساق النخيل‬ ‫والــحــوادث الــخــطــرة‪ ،‬وااللــتــزام بمعايير‬
‫الصيفية بين نهاية أبريل وبداية مايو‪.‬‬
‫االحتياج‪ ،‬من السماد العضوي الطبيعي مرة‬ ‫بالمبيدات المناسبة واآلمنة بعد التنظيف‬ ‫األمن والسالمة قبل وبعد وأثناء استخدام‬
‫‪ .3‬االستفادة قدر المستطاع من األنواع التي‬
‫واحدة في السنة‪.‬‬ ‫لحمايتها من حشرات الحفار وسوسة النخيل‬ ‫المبيدات‪.‬‬
‫ال تستهلك كميات كبيرة من المياه لترشيد‬
‫‪ .3‬يفضل تسميد األشجار والشجيرات بسماد‬ ‫والعاقور‪ ،‬والمحافظة على المصائد التي‬ ‫‪ .4‬البــد من اتخاذ إجـــراءات السالمة العامة‬
‫استهالك المياه‪.‬‬
‫كيماوي ‪ N-P-K‬كل ثالثة أشهر‪ ،‬خاصة‬ ‫تكافح الحشرات‪.‬‬ ‫للعاملين المستخدمين للمبيدات (مالبس‬
‫في الفترات المعتدلة من السنة وحسب‬ ‫واقية‪ ،‬كفوف‪ ،‬كمامات‪ ،‬نظارات واقية)‬
‫‪ 3.4‬الصيانة الدورية ألشجار النخيل‬
‫االحتياج‪.‬‬
‫‪ 4.4‬التسميد‬ ‫التي توفر الحماية الــازمــة مــن مخاطر‬
‫أشجار نخيل التمر لها خصوصية ومكانة خاصة‬
‫‪ .4‬إدخال أنواع األسمدة ذات خاصية اإلطالق‬ ‫المبيدات‪.‬‬
‫‪ .1‬يفضل أن تتلقى أشجار النخيل دفعة واحدة‬
‫في تــراث وتــاريــخ وبيئة الــدولــة‪ ،‬لذلك يجب‬
‫البطيء (‪ ،)slow release‬بحيث تعطي‬ ‫ً‬ ‫‪ .5‬استخدام المبيدات العضوية المشتقة من‬
‫سنويا من السماد العضوي‬ ‫على األقــل‬
‫معاملتها بأقصى درجــات االهتمام والعناية‬
‫كميات متصلة من األسمدة‪ ،‬لفترة زمنية‬ ‫ً‬ ‫أصل نباتي‪ ،‬في حال توفرها‪.‬‬
‫حراريا والخالي من بذور‬ ‫الطبيعي المعالج‬
‫للمحافظة على استدامتها‪ ،‬ويستوجب القيام‬
‫أطــول‪ ،‬وبحيث تعمل على تزويد النباتات‬ ‫‪ .6‬توفير لوحات تحذيرية للعامة في المناطق‬
‫النباتات المتطفلة‪ ،‬ويفضل أن تكون بمعدل‬
‫بذلك ما يلي‪:‬‬
‫كاف‬
‫ٍ‬ ‫بشكل‬
‫ِ‬ ‫بحاجاتها من العناصر الغذائية‬ ‫التي تم رشها بالمبيدات أثناء فترة األمان‬
‫(‪20 – 10‬كــغ) للشجرة (يمكن أن تزيد أو‬
‫‪ .1‬االهتمام بإزالة السعف الجاف والعذوق‬
‫(ذلــك يحقق تقليل كلف العمال وتكرار‬ ‫المقترحة مــن قبل الــشــركــات المصنعة‬
‫والمخصصات‬ ‫الميزانيات‬ ‫حسب‬ ‫تنقص‬
‫الجافة التي قد تتواجد على النخلة بشكل‬
‫التسميد)‪.‬‬ ‫للمبيدات ‪.‬‬
‫المالية لكل بلدية)‪.‬‬
‫دوري‪.‬‬
‫‪ .2‬للمحافظة على اللون األخضر للمسطحات‬

‫‪27‬‬ ‫‪26‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫ماكينات واآلت)‪.‬‬ ‫الصيف‪ ،‬طوال أيام األسبوع‪ ،‬وخالل أيام‬ ‫‪ .5‬معايير تعهيد وخصخصة‬ ‫‪ 5.4‬التقليم والتشذيب‬
‫• بــرامــج العمل والــتــوجــيــهــات اليومية‬ ‫العطل األسبوعية واإلجـــازات الرسمية‪،‬‬
‫صيانة المسطحات الخضراء‬
‫والطارئة وكل التعليمات الصادرة من‬ ‫مع االلتزام بتوجيهات المهندس المشرف‪،‬‬
‫‪ .1‬يجب تقليم األشجار بشكل مناسب للمحافظة‬
‫المهندس المشرف‪ ،‬ويجب أن يتم إرسال‬ ‫وتجنب الري في ساعات اشتداد الحرارة‪.‬‬
‫• شركة أو مؤسسة تعمل في مجال صيانة‬ ‫على توازن الشجرة خاصة األغصان الكبيرة‬
‫نسخة ورقــيــة أو إلكترونية منها إلى‬ ‫‪ -‬يتم اجــراء صيانة دوريــة لمضخات الري‪،‬‬
‫الحدائق والمتنزهات وحاصلة على شهادة‬ ‫المائلة نحو الطرق العامة ولضمان تجدد‬
‫الجهة المالكة للمسطح األخضر‪ ،‬وتعتبر‬ ‫اصــاح أو اســتــبــدال المضخة فــي حال‬
‫تصنيف للمقاولين بــدرجــة مناسبة لنوع‬ ‫النموات الجميلة لألغصان وما يصحبها من‬
‫الشركة أو المؤسسة هي المسؤولة عن‬ ‫العطل‪.‬‬
‫األعمال المدرجة‪.‬‬ ‫أزهار‪ ،‬وكذلك إزالة األفرع الجافة والمصابة‬
‫محتوياتها‪ ،‬وتخضع للتدقيق والتوجيه من‬ ‫وضــع برنامج وقــايــة ومكافحة دوري‬ ‫‪-‬‬
‫• تشمل صيانة المسطحات الخضراء‪:‬‬ ‫باألمراض والمكسورة‪.‬‬
‫قبل الجهة المالكة للمسطح األخضر‪.‬‬ ‫للمسطح األخضر‪ ،‬بحيث يتم تجنب وتقليل‬
‫قــص المسطحات الــخــضــراء بالمعدات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .2‬تشذيب األفــرع المتدلية والتي قد تعيق‬
‫‪ .2‬للجهة المالكة وضع آلية المراقبة والتفتيش‬ ‫اإلصــابــة الحشرية والمرضية للمسطح‬
‫الــمــخــصــصــة لــذلــك‪ ،‬حــســب توجيهات‬ ‫حركة المشاة وكذلك التشذيب الــدوري‬
‫لتنفيذ بنود الصيانة‪ ،‬والتوجيه لكل ما يرونه‬ ‫األخــضــر‪ ،‬ويــتــم ذلــك حسب برنامج رش‬
‫المهندس المشرف‪.‬‬ ‫لــنــبــاتــات األســــوار واألشـــجـــار المتسلقة‬
‫ً‬
‫مناسبا لديمومة اخضرار المسطح األخضر‬ ‫وقــائــي‪ ،‬وفــي حالة اإلصــابــة يتم الرش‬
‫تنظيف مخلفات القص وأعمال تحديد‬ ‫‪-‬‬ ‫والشجيرات وأنواع من مغطيات التربة (مثل‬
‫وحيويته‪.‬‬ ‫الــعــاجــي‪ ،‬اســتــخــدام أفــضــل المبيدات‬
‫محيط المسطحات الخضراء‪.‬‬ ‫الويديليا والسوسوفيوم وما شابه)‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم رفع تقارير شهرية أو ربعية من الشركة‬ ‫الفعالة والمناسبة لآلفة‪ ،‬وحسب الرأي‬
‫‪ -‬تسميد المسطحات الخضراء بشكل دوري‬ ‫‪ .3‬التنسيق مع إدارة النفايات لتوفير العمال‬
‫أو المؤسسة إلى الجهة المالكة للمسطح‬ ‫الفني المختص‪ ،‬مع مراعاة شروط السالمة‬
‫يتناسب مع مرحلة النمو والموسم من‬ ‫وآليات جمع النفايات الالزمة عند تقليم‬
‫األخضر عن كافة األعمال التي تمت لصيانة‬ ‫لعمال الرش عند استخدام المبيدات‪.‬‬
‫السنة‪ ،‬بشكل يضمن حيوية ودوام اخضرار‬ ‫وتشذيب األشجار لتنظيف مخلفات القص‬
‫المسطح األخضر‪.‬‬
‫المسطح األخضر‪ ،‬من خالل توفير األسمدة‬ ‫وأعمال تحديد محيط المسطحات الخضراء‪.‬‬
‫‪ .4‬يتم إعادة تقييم أداء الشركة أو المؤسسة‬ ‫‪ .1‬توفر الشركة أو المؤسسة كادر فني مؤهل‬
‫المناسبة وذلك حسب توجيهات المهندس‬ ‫‪ .4‬مراعاة وقت التقليم والتشذيب‪ ،‬بحيث ال‬
‫ً‬
‫سنويا‪.‬‬ ‫في تنفيذ أعمال الصيانة الموكلة بها‬ ‫متكون من‪:‬‬
‫المشرف‪.‬‬ ‫يكون في الظروف الجوية الحادة (تجنب‬
‫• مهندس مشرف أو أكثر‪ ،‬متخصص في‬
‫الـــري‪ :‬العمل على صيانة واستمرارية‬ ‫‪-‬‬ ‫إجراء عمليات التقليم في األشهر الحارة)‪،‬‬
‫اإلنتاج النباتي و‪/‬أو الوقاية النباتية‪.‬‬ ‫والم ّ‬
‫ركبة للمسطح‬ ‫ُ‬ ‫شبكة الري الموجودة‬ ‫لكي ال يعمل على تدهور صحة النبات‬
‫• عمال مؤهلين ومدربين على أعمال‬
‫األخضر‪ ،‬من خالل وجود كادر فني مؤهل‬ ‫وتراجعه الخضري‪.‬‬
‫الصيانة المطلوبة‪.‬‬
‫وقادر على تنفيذ المطلوب‪ ،‬ويتم االتفاق‬
‫• اآلالت الزراعية المناسبة ألعمال الصيانة‬
‫على آلية تــزويــد مياه الــري مــع الجهة‬
‫(ماكينات قص العشب‪ ،‬ماكينة تفريغ‬
‫المالكة للمسطح األخضر‪.‬‬
‫العشب‪ ،‬ماكينة قص حــواف العشب‪،‬‬
‫‪ -‬يتم وضع برنامج ري يومي وحسب الحاجة‪،‬‬
‫آليات رش‪ ،‬وكل ما يتطلب العمل من‬
‫في الصباح الباكر‪ ،‬وفي المساء في فصل‬

‫‪29‬‬ ‫‪28‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫‪ 9.6‬حــدوث فــورانــات وانفجارات عددية‬
‫في كثافة اآلفات الزراعية‬
‫لتجنب هذا الخطر يوضع برنامج لتوعية متلقي‬
‫ً‬
‫نظرا لطبيعة اآلفات الزراعية المختلفة التي‬
‫يصعب التنبؤ بكثافتها ومدى إنتشارها بصورة‬
‫دقيقة ومتنظمة كل عام‪ ،‬خاصة في ما يخص‬
‫اآلفات المهاجرة مثل الجراد الصحراوي‪ ،‬تظهر‬
‫حاالت الفورانات الحشرية بين حين آلخر‪ ،‬وهي‬
‫عبارة عن زيادة عالية في كثافة تعداد اآلفات‬
‫بصورة غير معتادة‪ ،‬تفوق إمكانيات عمليات‬
‫المكافحة من ناحية المعدات والمبيدات‬
‫والقوى العاملة‪ ،‬وعندها يحدث ضرر للنباتات‬
‫بصورة كبيرة ً‬
‫جدا‪.‬‬
‫ولتجنب هذا الخطر على كل جهة رصد اآلفات‬
‫الزراعية المحلية والمهاجرة التي لها سلوك‬
‫اإلنفجار والــفــوران الحشري‪ ،‬وتسجيلها في‬
‫سجل المخاطر الخاص بكل جهة ووضع خطة‬
‫‪ 6.6‬اإلعــتــداء على األشــجــار بالقطع أو‬ ‫‪ 3.6‬العواصف المطرية المصحوبة بالبَ رَ د‬ ‫‪ .6‬المخاطر‬
‫العبث‬ ‫للتخفيف من آثار السيول واألضرار الناتجة عن‬ ‫البد من وضع خطة الستراتيجية إدارة المخاطر‬
‫الـ َـبـ َـرد‪ ،‬توضع خطة تعمل على حصر األضــرار‬ ‫المتعلقة بإدارة التشجير تشمل النقاط التالية‪:‬‬
‫الخدمة بأهمية األشجار والتشجير‪ ،‬وفوائدها‬ ‫وإزالتها فور حدوثها‪ ،‬وزراعة البديل في أقرب‬
‫الكبيرة للمجتمع والبيئة‪ ،‬كذلك وضــع آلية‬ ‫وقت مناسب ومتاح‪ ،‬كما يجب التنسيق مع‬
‫‪ 1.6‬العواصف الرملية‬
‫مراقبة قادرة على متابعة المتسببين باإلعتداء‬ ‫الجهات المختصة لوضع سدود وقنوات تصريف‬
‫تعمل العواصف الرملية على تغطية الغطاء‬
‫وتغريمهم‪ ،‬ومتابعتهم وفق أحكام النظام‬ ‫لمياه األمطار لتجنب تشكل السيول المدمره‬
‫األخضر وتسبب أضرار بالنباتات‪ .‬للتقليل من األثر‬
‫والقانون‪.‬‬ ‫قدر المستطاع‪.‬‬
‫المترتب لهذا الخطر البد من عمل خطة لتشجير‬
‫محيط البلدات والمدن بحزام أخضر‪ ،‬من األشجار‬
‫‪ 7.6‬اإلس ــت ــخ ــدام الــمــفــرط لــلــمــبــيــدات‪،‬‬ ‫‪ 4.6‬ضعف أداء شبكة الري ووجود فاقد‬
‫والنباتات المحلية القادرة على تحمل الظروف‬
‫وتأثيرها السلبي على البيئة‬ ‫في مياه الري‬
‫البيئية المحلية‪ ،‬والتي تستهلك أقل قدر ممكن‬
‫لتجنب هذا الخطر يجب توفير التدريب الفني‬ ‫لتجنب هذا الخطر إجــراء صيانة دوريــة لشبكة‬ ‫من مياه الري والصيانة‪.‬‬
‫المتخصص وتأهيل كادر الــرش‪ ،‬والعمل على‬ ‫الري‪ ،‬وقياس ضغط مياه الري في نهاية نقاط‬
‫تنويع أساليب المكافحة مــن خــال إدارة‬ ‫التوزيع‪ ،‬لمعرفة وجود فاقد أم ال‪ ،‬ومعالجة أي‬
‫المكافحة المتكاملة‪ ،‬لتقليل إستخدام المبيدات‬ ‫‪ 2.6‬زيادة ملوحة التربة‬
‫ً‬
‫فورا ودون تأخير‪ ،‬كذلك القيام بالصيانة‬ ‫خلل‬
‫ضمن الحد األدنى‪.‬‬ ‫تنتج زيادة ملوحة التربة إما عن نوعية مياه الري‬
‫الدورية لمضخات الري لتجنب أي عطل أو خلل‪.‬‬
‫غير المعالجة‪ ،‬والتي يكون فيها نسبة عالية‬

‫طــوارئ بالمعالجات الممكنة لمجابهة مثل‬ ‫‪ 8.6‬عدم توفر التشريعات والموارد المالية‬ ‫من األمــاح‪ ،‬أو عن سوء إستخدام األسمدة‬
‫‪ 5.6‬الحرائق‬
‫هذه الحاالت التي تهدد التشجير‪.‬‬ ‫لتحييد هذا الخطر تعمل المؤسسات من خالل‬ ‫المضافة للتربة‪.‬‬
‫تنشأ الحرائق بشكل عفوي أو متعمد‪ ،‬في‬
‫القنوات الرسمية على تشجيع إقرار تشريعات‬ ‫لتجنب هذا الخطر البد من عمل فحص دوري‬
‫كال الحالتين يتم التعامل معها من خالل تدريب‬
‫تنظيمية والمحافظة على التشجير وزيــادة‬ ‫لنسبة األمالح في مياه الري‪ ،‬ومتابعة مراحل‬
‫الكادر الفني على مكافحة الحرائق بسرعة‬
‫المساحة الخضراء‪ ،‬وبيان أهميته للمجتمع‪،‬‬ ‫المعالجة بشكل دوري ودقيق‪ ،‬وإضافة النسب‬
‫وحرفية ضمن برنامج تدريبي‪ ،‬وعمل نقاط ثابتة‬
‫والعمل ضمن خطة مالية مــحــددة تخضع‬ ‫الموصى بها من األسمدة دون زيادة‪ ،‬ومتابعة‬
‫لوسائل اإلطفاء ضمن المشاريع بالتنسيق مع‬
‫للمتابعة والتدقيق‪ ،‬لعدم تجاوز المخصصات‬ ‫تحليل التربة لمعرفة األحتياج الحقيقي والمتوفر‬
‫الجهات المعنية‪.‬‬
‫المرصودة إلدارة التشجير‪.‬‬ ‫منها في التربة‪ ،‬كما البد من توفر شبكة صرف‬
‫لمياه الري في التربة ضعيفة النفاذية‪ ،‬وذلك‬
‫لتجنب زيــادة األمــاح نتيجة التبخر واإلشعاع‬
‫الشمسي‪.‬‬

‫‪31‬‬ ‫‪30‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫أخرى بحسب ما لديها من إمكانيات‪ ،‬مصادر‬
‫مياه‪ ،‬وتوافر لألراضي‪.‬‬
‫المساحات الخضـراء‪ :‬مساحات تقع في نطاق‬
‫البلدية المعنية ويكون القسم األكبر منها‬
‫مغطى بالنباتات سواء أشجار أو شجيرات أو‬
‫حشائش وأعشاب وغيرها‪ ،‬وسواء استخدمت‬
‫هذه المساحات كحدائق أو أماكن للتنزه‪ ،‬وقد‬
‫تحتوي على مساحات مخصصة للعب ويمكن‬
‫أن تكون مسطحات خضراء لغايات تجميلية‪.‬‬
‫الــزراعــة المجتمعيـــة‪ :‬أحــد أنــواع األنشطة‬
‫الزراعية التي توظف بشكل متكامل ما يمكن‬
‫استغالله من موارد مجتمعية مثل المساحات‬
‫فــي األمــاكــن السكنية وأســطــح المباني‬
‫وتوسيع‬ ‫لتطوير‬ ‫التعليمية‪،‬‬
‫الملحق رقم ‪ :1‬قائمة التعاريف‬ ‫يحدد الــجــدول التالي مــؤشــرات األداء في‬ ‫‪ .7‬م ــؤش ــرات األداء إلدارة‬
‫األماكن العامة‪ :‬المتنـــزهات والصحــــاري‬ ‫اإلدارات العامة التي تستطيع من خاللها قياس‬ ‫التشجير في األماكن العامة‬
‫والشواطئ والطرقات‪ ،‬وما في حكمها وبغض‬ ‫أدائها وتقييمة بشكل دوري‪:‬‬
‫النظر عما قد يفرض عليها من قيود‪.‬‬
‫إدارة التشجير‪ :‬اإلدارة التي تهتم بتخطيط‬
‫جدول ‪ :1‬مؤشرات إدارة التشجير في األماكن العامة‬
‫وتصميم وإنشاء وصيانة الحدائق وزيادة الرقعة‬
‫الخضراء‪ ،‬وتخضير جوانب الطرق والواجهات‬
‫مؤشرات إدارة التشجير في األماكن العامة‬
‫المائية‪.‬‬
‫نسبة تغطية المنطقة الحضرية بالمساحات الخضراء (‪)%‬‬
‫التنمية المستدامة‪ :‬تلبية احتياجات الحاضر‬
‫نصيب الفرد من المساحة الخضراء (متر مربع‪/‬للفرد)‬
‫دون أن تؤدي إلى تدمير قدرة األجيال المقبلة‬
‫نسبة الترشيد في تكاليف الزراعة مقارنة بالقطاع الخاص (‪)%‬‬
‫على تلبية احتياجاتها الخاصة‪ ،‬من خالل اإلدارة‬
‫نسبة مشاريع البستنة والتجميل المنفذة والمستلمة في الوقت المحدد (‪)%‬‬
‫المثلى للموارد الطبيعية‪ ،‬للحصول على الحد‬
‫نسبة االلتزام بمعايير األمن والسالمة المهنية في مرافق ومواقع عمل اإلدارة (‪)%‬‬
‫األقصى من منافع التنمية االقتصادية‪ ،‬بشرط‬
‫والمؤسسات‬ ‫المحافظة على خدمات الــمــوارد الطبيعية‬ ‫نسبة إنجاز برامج الصيانة الزراعية الدورية في المواعيد المخطط لها (‪)%‬‬

‫النشاط الزراعي وتنويعه واالستفادة من آثار‬ ‫ونوعيتها‪.‬‬ ‫نسبة الترشيد في تكاليف الصيانة الزراعية مقارنة بالقطاع الخاص (‪)%‬‬

‫ذلك لخدمة المجتمع وتثقيفه مع تعزيز الفوائد‬ ‫مساحة الحدائق المضافة سنويا (متر ‪)2‬‬
‫بنيــــة تحتيــــة متــــكاملة‪ :‬مجموعة العناصر‬
‫البيئية‪.‬‬
‫الهيكلية المترابطة التي توفر إطار عمل يدعم‬
‫ميالدية‪ ،‬بحيث يتضمن نسب اإلنجاز وأسباب‬ ‫لغايات المتابعة والتقييم لتطبيق المؤشرات‬
‫الموائل الطبيعية‪ :‬منطقة بيئة طبيعية تعيش‬ ‫الهيكل الكلي للتطوير‪.‬‬
‫التأخر واإلجراءات التصحيحية التي يجب اتخاذها‬ ‫الــواردة في الجدول رقم‪ ،1‬فعلى السلطات‬
‫فيها أنــواع معينة من الحيوانات أو النباتات‬
‫التـنــميــة الخضراء‪ :‬عبارة عن تشجيع التنمية‬ ‫لاللتزام بتحقيق المؤشرات المطلوبة‪.‬‬ ‫المختصة تقديم تقرير فــي نهاية كــل سنة‬
‫بشكل طبيعي تعتمد فيما بينها على بعضها‬
‫االقتصادية مــع تخفيض انبعاث الملوثات‬
‫البعض‪.‬‬
‫وغــازات الدفيئة‪ ،‬والتخفيض قدر اإلمكان من‬
‫النباتات المحليــة‪ :‬هي النباتات األصلية التي‬ ‫النفايات‪ ،‬واإلدارة المستدامة لموارد الطبيعة‬
‫تتواجد في نطاقها الطبيعي في الدولة‪.‬‬ ‫والمحافظة على التنوع البيولوجي‪.‬‬

‫نصيب الفرد من المســاحة الخضــراء‪ :‬نصيب‬

‫الفرد الواحد من مجمل المساحات الخضراء في‬
‫نطاق المدينة‪ ،‬تختلف النسبة من دولــة إلى‬

‫‪33‬‬ ‫‪32‬‬
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

‫ قائمة النباتات المحلية‬:2 ‫الملحق رقم‬

Cressa cretica ‫ مليحة‬، ‫شويل‬ 24
2018 ‫ ) لسنة‬18 ( ‫قائمة النباتات المحلية في اإلمارات العربية المتحدة الواردة في قرار مجلس الوزراء رقم‬
Suaed vermiculata ‫ مليحة‬، ‫سويت‬ 25
Pentatropis nivalis ‫ ملوية‬، ‫شنطوب‬ 26 ‫االسم العلمي‬ ‫االسم العربي‬ ‫رقم‬
Gladiolus italicus ‫سيف الغراب‬ 27 Pennisitum siberienum ‫ حابي‬، ‫ثمام‬ 1
Ipomoea obseura ‫العوير‬ 28 Panicum turgidum ‫ثمام‬ 2
Lasiurns scindicus ‫ ضعه‬، ‫حديد‬ 29 Acacia nilotica ‫ قرط‬، ‫ جرث‬، ‫سنط‬ 3
Phragmites australis ‫قصب‬ 30 Acacia tortilis ‫ سلم‬، ‫سمر‬ 4
Lannaea nudicaulis ‫حواء الغزال‬ 31 Acacia ehrenbergiana ‫ سلمه‬، ‫ حردة‬، ‫سلم‬ 5
Phagnalon schweinfurthii ‫ قدحة‬، ‫قدمه‬ 32 Prosopis cineraria ‫غاف‬ 6
Rhanterium epapposum ‫عرفج‬ 33 Ficus cordata ‫ جرف‬، ‫التين البري‬ 7
Vernonia arabica ‫سبوط‬ 34 Ficus johannis ‫ سنين‬، ‫تين‬ 8
Cleome austro Arabica ‫تانوم‬ 35 Moringa peregrine ‫عوير‬- ‫شوع – يسر – بان‬ 9
Cleome brachvcarpa ‫زعاف‬ 36 Lawsonia inermis ‫حنة‬ 10
Cleome rupicola ‫ خيسة‬، ‫تحيسة‬ 37 Ziziphus spina-christi ‫ نبق‬، ‫سدر‬ 11
Sphaerocoma auchari ‫طرطير‬ 38 Salvadora persica ‫ سواك‬، ‫أراك‬ 12
Cornulaca monacantha ‫ سلي‬، ‫ حاد‬، ‫سلمة‬ 39 Nannorrhops ritchieana ‫ عصف‬، ‫ عرف‬، ‫زربت‬ 13
Cyperus conglomeratus ‫ خضرب‬، ‫ مسبح‬، ‫ثنده‬ 40 Tecomella undulata ‫ الفرفار‬، ‫فرفار‬ 14
Halopeplis perfoliata ‫رطريط‬، ‫خريز‬ 41 Acridocarpus orientalis ‫ حبن‬، ‫عثوت‬، ‫قفص‬ 15
Moltkiopsis ciliata ‫ عالن‬، ‫ عنزبوت‬، ‫غبشة‬ 42 Tamarix nilotica ‫ طرفة‬، ‫أثل‬ 16
Indigofera oblongifolia ‫حصار‬ 43 Atriplex loucoclada ‫الرغل‬ 17
Gymnocarpos decandrus ‫ خمنة‬، ‫عريدة‬ 44 Cynodon dactylon ‫ نجيل‬، ‫ثيل‬ 18
Salsola drummondii ‫ خريط‬، ‫فريط‬ 45 Launaea mucronata ‫ بقرو‬، ‫ عقيد‬، ‫حوه‬ 19
Cenchrus ciliaris ‫ غرز‬، ‫ خدير‬، ‫ سبط‬، ‫لبيد‬ 46 Boerhavia elegans ‫شويرقه‬ 20
Juncus rigidus ‫ مخاضير‬، ‫أسيل‬ 47 Imperata cylindrica ‫ طريش‬، ‫ذيل القط‬ 21
Capparis spinosa ‫ شفلع‬، ‫لصافة‬ 48 Pteropyrum scoparium ‫سيداف‬ 22
Limonium axillare ‫ رمث‬، ‫ شليل‬، ‫قطف‬ 49 Sesevium portulacastrum ‫سيزفم‬ 23
35 34
 ‫إدارة تشجير األماكن العامة‬ ‫الدليل البلدي الموحد‬

Grewia erythraea ‫ شرحم‬، ‫ شرهم‬، ‫ شرهام‬، ‫غادة‬ 76 Zaleya pentandra ‫المي‬ 50

Halothamnus bottae ‫ عرفي‬، ‫ قدقد‬، ‫ضمران‬ 77 Canvolvulus cephalopodus ‫ رخيمة‬، ‫رعيلي‬ 51
Haloxylon salicornicum ‫ رمثه‬، ‫رمث‬ 78 Sesuvium verrucosum ‫روحامة‬ 52
Haloxylon persicum ‫ رمح‬، ‫ بلبل‬، ‫ بلبال‬، ‫غضا‬ 79 Pennisetum divisum ‫ مرة الغزال‬، ‫ مخادير‬، ‫سبط‬ 53
Cymbopogon commutatus ‫ خصاب‬، ‫اذخر‬ 80 Stipagrostis plumose ‫ سليعيان‬، ‫ نصي‬، ‫ رحيم‬، ‫سبط‬ 54
Arthrocnemum macrosstachyum ‫ حمض‬، ‫ عشنان‬، ‫ شنان‬، ‫حماض‬ 81 Leptadenia pyrotechnica ‫ معاليت‬، ‫المرخ‬ 55
Halocnemum strobilaceum ‫حنضد‬ 82 Lycium showii ‫ صريم‬، ‫عوسج‬ 56
Seidizia rosmarinus ‫ شنان‬، ‫دويد‬ 83 Ocheadenus arabicus ‫ قرضى‬، ‫علقة‬ 57
Zygophllum simplex ‫ أبورقيبة‬، ‫ربل‬ 84 Phyorrhynchus chamaerapistrum ‫ خفاج‬، ‫فجيلة‬ 58
Tetraena hamiensis ‫هرم‬ 85 Pulicari glutinosa ‫ مهتدي‬، ‫شنينة‬ 59
Avicennia marina ‫قرم‬ 86 Schweinfurthia papilionaecea ‫ سويدة‬، ‫قطف‬ 60
Tamarix aucheriana ‫طرفة‬ 87 Senna italica ‫ سنماكه‬، ‫ سنا مكيه‬، ‫عشرج‬ 61
Tamarix nilotoca Arabica ‫أثل‬ 88 Suaeda aegyptiaca ‫ حمض‬، ‫ حتلوث‬، ‫ طرطير‬، ‫ خريزة‬، ‫سويدة‬ 62
Limonium auxillare ‫شليلة‬ 89 Taverniera glabra ‫ عسمط‬، ‫ورد الجبل‬ 63
Aeluropus lagopoides ‫ شريب‬، ‫عكرش‬ 90 Tephrosia apollinea ‫ نفل‬، ‫ أدمية‬، ‫ظفرة‬ 64
Calligonum crinitum ‫األرطى األصفر‬ 91 Teucrium stockianum ‫ جعيدة‬، ‫جعدة‬ 65
Calligonum comosum ‫األرطى األحمر‬ 92 Aerva javanica ‫ اآلراء‬، ‫طرف‬ 66
Pluchea dioscoridis ‫البرنوف‬ 93 Anvillea grcinii ‫ نقد‬، ‫ بورشه‬، ‫مشموم‬ 67
Ochradenus aucheri ‫نبات القضب‬ 94 Blepharis ciliaris ‫ كنب‬، ‫شوك الضب‬ 68
Heliotropium curassavicum ‫نبات الخشافة‬ 95 Boerhavia diffusa ‫ دم الغزال‬، ‫ مديد‬، ‫الحمرا‬ 69
Farsetia aegyptia ‫المشاري‬ 96 Calligonum comosum ‫ أرطا‬، ‫أرطه‬ 70
Pluchea arabica ‫البلوتشيا‬ 97 Caralluma arabica ‫ خنصور‬، ‫خناصر‬ 71
Heliotropium bacciferum ‫الرمرام‬ 98 Convolvulus virgatus ‫ عظم‬، ‫ حباب‬، ‫حب الريشة‬ 72
Leucas inflate ‫حداد‬ 99 Crotalaria aegyptiaca ‫ نزاع‬، ‫نزه‬ 73
Tephrosia nubica ‫ خفي‬، ‫ عتيمان‬100 Euphorbia larica ‫ ابريك‬، ‫ عزبج‬، ‫عسبج‬ 74
Farsetia stylose ‫ حباب‬، ‫ مشاري‬، ‫ حما‬، ‫حشام‬ 75

37 36
‫شركاؤنا‪:‬‬