‫تلخيص لمادة علوم التربية‪F‬‬

‫أسس مراجعة المناهج‪:‬‬ ‫خصائص المنهاج الدراسي‪:‬‬ ‫وظيفة المناهج التربوية‪:‬‬

‫‪ -1‬أسس فلسفية‪ :‬فلسفة المجتمع وما يحدده‬ ‫المنهاج تصور متكامل ينطلق من مدخالت‬ ‫‪ -1‬ترسيخ القيم والهوية‬
‫الميثاق‪....‬‬ ‫وصوال إلى مخرجات أو مواصفات‪ ،‬وما‬ ‫‪ -2‬التعليم‬
‫‪ -2‬أسس نفسية‪ :‬حاجات المتعلم‪....‬‬ ‫ينبغي أن يكون عليه المتعلم في نهاية سلك أو‬ ‫‪ -3‬التأهيل‬
‫‪ -3‬أسس اجتماعية‪ :‬حاجة المجتمع للتقدم‬ ‫مستوى أو تخصص دراسي‪ .‬وله خصائص‬ ‫‪ -4‬االندماج االجتماعي‬
‫ومواكبة التطورات المتسارعة وربط التعليم‬ ‫هي‪:‬‬
‫بالشغل‪...‬‬ ‫‪ -1‬البناء المنطقي للمحتويات في‬
‫‪ -4‬أسس معرفية‪ :‬اعتماد مبادئ‪:‬‬ ‫عالقتها بمواصفات التخرج‪.‬‬ ‫أسس بناء المناهج الدراسية‪:‬‬
‫‪ -‬التدرج في نقل المعارف‬ ‫‪ -2‬خدمة الغايات والكفايات المراد‬ ‫‪ -1‬التربية على القيم‬
‫‪ -‬التكامل‪ /‬التخفيف ‪ /‬المرونة‬ ‫تحقيقها في نهاية مستوى أو س‬ ‫‪ -2‬تنمية_ الكفايات‬
‫‪ -‬التوازن‪......‬‬ ‫‪ -3‬استحضار التقويم والتخطيط والتنشيط‬ ‫‪ -3‬التربية على االختيار‬
‫‪ -5‬أسس منهجية‪ :‬تبني منهجية واضحة ترمي‬ ‫والموارد البشرية والمادية والديداكتيكية‬
‫إلى إكساب المتعلم مهارات وكفايات تؤهله‬ ‫وفضاء التعلمات‪..‬‬ ‫المبادئ الديداكتيكية العامة للمنهاج‪:‬‬
‫لاللتحاق باإلعدادي‬ ‫‪ -1‬التدرج واالستمرارية‬
‫أهم المستجدات التي أتت بها الناهج التربوية الجديدة‬ ‫‪ -2‬التركيز على الكيف‬
‫‪ - -1‬توزيع جديد للمنظومة التربوية‪ :‬يتجلى في تعليم ابتدائي بسلكين أول ومتوسط وتعليم ثانوي‬ ‫‪ -3‬التنويع في الطرائق والوضعيات‬
‫بسلكين إعدادي وثانوي‪.‬‬ ‫والوسائل‬
‫‪ - -2‬هيكلة التعليم االبتدائي في سلكين‪:‬‬ ‫‪ -4‬إعطاء معنى للتعلمات‬
‫يدوم كل منهما أربع سنوات‪ ،‬بعد إدماج التعليم األولي عند تعميمه‬ ‫‪ -5‬التكامل بين المكونات والوحدات‪.‬‬
‫‪ -3‬االنتقال بالسنة الدراسية من ثالث دورات إلى اسدوسين‪.‬‬ ‫‪ -6‬التقويم‪.‬‬
‫‪ -4‬إحداث جدع مشترك تأهيلي‬
‫‪ - -5‬تنظيم الدراسة في الثانوي التأهيلي في خمسة أقطاب‪.‬‬ ‫عناصر المنهاج الدراسي‪:‬‬
‫‪ -6‬عصرنة المضامين بإحداث مادة اإلعالميات التي تتيح مبدأ التعلم الذاتي‪.‬‬ ‫األهداف والكفايات‬
‫‪ -7‬إحداث مواد جديدة كاالمازيغية والتربية على المواطنة‪.‬‬ ‫المحتوى‬
‫‪ - - 8‬توسيع تدريس اللغة الفرنسية إلى السنة الثانية ابتدائي‪ ،‬واللغة االنجليزية في اإلعدادي وفي‬ ‫الطرائق‬
‫السنة الخامسة ابتدائي مستقبال‪.‬‬ ‫الوسائل التعليمية‬
‫أساليب التقويم‬
‫البرامج والمحتويات‬
‫أسس بناء كتاب التلميذ‪:‬‬ ‫مراحل تأليف الكتاب المدرسي‬ ‫االعتبارات المتخذة لبناء المحتويات(المعايير‬
‫‪ -‬التمركز حول المتعلم‬ ‫‪ -‬وضع دفاتر تحمالت توضح الخصائص‬ ‫التي تحكمت في وضع المنهاج)‬
‫الوظيفية‪ :‬وظيفة تعليمية‪ ،‬منهجية‪ ،‬علمية‪،‬‬ ‫البيداغوجية والتقنية والفنية والقانونية للكتاب‬ ‫‪ -‬اعتبار المعرفة موروثا كونيا مشتركا‬
‫اجتماعية وتقويمية‬ ‫‪ -‬فتح باب المنافسة بين الناشرين والمؤلفين‬ ‫لإلنسانية‬
‫‪ -‬التكامل بين الحصص لبناء الكفايات‬ ‫على أساس دفتر التحمالت‬ ‫‪ -‬اعتبار المعرفة الخصوصية جزءا من‬
‫‪-‬النهج العلمي‬ ‫‪ -‬تقوم لجنة التقييم والمصادقة بانتقاء الكتب‬ ‫المعرفة الكونية ‪.‬‬
‫‪ -‬االنفتاح على وسائل أخرى مثل تكنولوجيا‬ ‫التي تحترم المعايير‪ ،‬وتراجعها وتوصي‬ ‫‪ -‬اعتبار التنوع والتعدد_ الثقافي المغربي‪.‬‬
‫اإلعالم واالتصال‬ ‫بإجراء التعديالت الضرورية‬ ‫‪ -‬تجاوز الرؤية الكمية للمعارف واالقتصار‬
‫‪ -‬تقوم هذه اللجنة بالمصادقة النهائية على‬ ‫على معارف تساهم في اندماج المتعلم في‬
‫مراجعة البرامج الدراسية‬ ‫الكتب بعد إجراء التعديالت التي أوصت بها‬ ‫محيطه‬
‫‪ -‬مراجعة البرامج الدراسية‬ ‫‪ -‬تقوم األكاديميات بتشكيل لجن الختيار‬ ‫‪ -‬استحضار البعد المنهجي والنقدي في‬
‫‪ -‬إحداث اللجنة الدائمة للبرامج‬ ‫وتوزيع الكتب‪.‬‬ ‫المحتويات مما يعني تفادي الشحن والتلقين‬
‫‪ -‬توسيع تدريس بعض المواد‪ :‬الفرنسية‬ ‫والحفظ والتركيز على التمحيص والحوار‬
‫االنجليزية األمازيغية‪.‬‬ ‫مجال التنظيم البيداغوجي‪ :‬يتضمن‬ ‫البناء والنقد‪.‬‬
‫‪ -1‬إعادة هيكلة وتنظيم أطوار التربية‬ ‫‪ -‬توفير حد أدنى من المضامين المشتركة ‪70‬‬
‫‪ -2‬التقويم واالمتحانات ‪ -3‬التوجيه التربوي‬ ‫وطنية و‪ 30‬جهوية ومحلية‪.‬‬
‫والمهني‬ ‫‪ -‬تنويع المقاربات وطرق تناول المعارف‬

‫‪1‬‬
‫مراحل التدريس حسب التوجيهات الرسمية‪:‬‬
‫‪ -1‬تخطيط أهداف الدرس‬
‫‪ -2‬اختيار المحتويات وتنظيمها‪.‬‬
‫‪ -3‬اختيار الطرق والوسائل‪.‬‬
‫‪ -4‬تنظيم عمليات التقويم‬
‫‪ -6‬إجراء الدعم والتقوية‪.‬‬
‫الدراسية‪ ،‬من خالل البحث واالكتشاف‪...‬‬
‫تقنيات التعبير الشفهي‬
‫‪ -1‬المناقشة الجماعية‬
‫‪ -2‬التشخيص أو الحوار‬
‫‪ -3‬االرتجال‬
‫‪ -4‬المحاكاة أو تقمص األدوار‬
‫وظيفة كتاب التلميذ‪:‬‬ ‫مميزات التنظيم البيداغوجي الجديد‬
‫‪ -‬التحفيز لإلعداد القبلي‪.‬‬ ‫‪ -1‬هيكلة جديدة‬
‫‪ -‬التشجيع على المشاركة أثناء الدرس‪.‬‬ ‫‪ -2‬التفتح‪ :‬إنعاش األنشطة اليدوية والرياضية‬
‫‪ -‬العمل على إبراز مؤهالت التلميذ من خالل‬ ‫والموازية‬
‫األنشطة التقويمية التي يقترحها‪.‬‬ ‫‪ -3‬االنفتاح‪ :‬اللغات‪ ،‬سوق الشغل‪،‬‬
‫‪ -‬توفير فرص تفاعل التلميذ_ مع المادة‬ ‫التكنولوجيات الجديدة‬
‫‪ -4‬نهج بيداغوجي يراعي مراحل نمو الطفل‬
‫‪ -‬تنويع األنشطة بما يستجيب لحاجات‬ ‫‪ -5‬الالمركزية والالتركيز‬
‫وميوالت المتعلم‪.‬‬ ‫‪ -6‬التقويم والدعم‬
‫‪ -7‬التميز واإلبداع‬
‫‪ -8‬حفز الموارد البشرية‬
‫‪ -9‬تحسين الظروف االجتماعية‪ :‬اإلطعام‪،‬‬
‫الداخليات‪...‬‬
‫‪ -10‬تشجيع التعليم الخاص والتأهيل المهني‬

‫المنطلقات العامة لبناء منهاج اللغة العربية‬

‫الوحدة التعليمية‪ :‬هي جزء من مادة تعليمية‬
‫محددة األهداف‪ ،‬تدرس لمدة محددة‪ ،‬وتهتم‬
‫بمركز اهتمام واحد(مجال واحد)‪.‬‬
‫‪ -‬تتكون الوحدة من عدة عناصر‪ :‬المكتسبات‬
‫القبلية‪ ،‬األهداف والكفايات‪ ،‬األنشطة‬
‫والممارسات‪ ،‬التمارين واألسئلة التقويمية‪_،‬‬
‫المواد والوسائل‪ ،‬االمتدادات والتقاطعات مع‬
‫المواد األخرى‪.‬‬
‫* يحقق التدريس بالوحدات عدة مزايا‪:‬‬
‫‪ +‬توفر الوقت الكافي للمتعلم من اجل‬
‫االكتساب‪.‬‬
‫‪ +‬تطوير استقاللية المتعلم‬
‫‪ +‬التعلم والتقويم الذاتي‪.‬‬
‫‪ -2‬االختيارات والتوجهات في مجال القيم‬
‫‪ -‬قيم العقيدة اإلسالمية‬
‫‪ -‬قيم المواطنة‬
‫‪ -‬قيم الهوية‬
‫‪ -‬قيم حقوق اإلنسان ومبادئها الكونية‬
‫‪ -3‬حاجات المتعلمين الخاصة‪:‬‬
‫‪-‬الثقة بالنفس – التفاعل مع المحيط‬
‫‪ -‬التعلم الذاتي – المواطنة والديمقراطية‬
‫‪ -‬االستقاللية في التفكير – المسؤولية‬
‫‪ -‬إعمال العقل – المبادرة واالبتكار‬
‫‪- 1‬االختيارات والتوجهات التربوية العامة‬
‫‪ -‬عالقة المدرسة بالمجتمع‬
‫‪ -‬تكوين متعلم متوازن ومنفتح ‪...‬‬
‫‪ -‬إعداد متعلم مساهم في التنمية‪...‬‬
‫‪ -‬اعتماد مقاربة شمولية ومتكاملة تراعي‬
‫التوازن بين البعد االجتماعي والمهاري‬
‫والمعرفي‪.‬‬
‫‪ -‬اعتماد مبدأ التنسيق والتكامل في اختيار‬
‫المضامين‬
‫‪ -‬اعتماد مبدأ التجديد_ المستمر للمناهج‬
‫‪ -‬اعتبار المدرسة مجاال لترسيخ القيم‪.‬‬

‫األسس التي يستند إليها مبدأ الوحدة‪:‬‬

‫‪ - 1‬األساس اللغوي‪ :‬حيث إن الوحدة ليست مضمونا أو محتوى فقط‪ ،‬بل هي نسق لغوي متكون من شق شفوي وآخر كتابي‪.‬‬
‫‪ - 2‬األساس النفسي‪ :‬حيث يعمل مبدأ الوحدة على تجديد التعلم‪ ،‬وتشويق المتعلم إلى الوحدة الموالية‪ ،‬مما يدفع الملل والسام‪.‬‬
‫‪ -3‬األساس التربوي‪ :‬حيث تتم معالجة كافة الوحدات التعليمية في ظروف واحدة‪.‬‬
‫‪ -4‬األساس الوظيفي‪ :‬حيث تنطلق التعلمات من محيط وواقع المتعلم‪.‬‬

‫عوامل التعلم او شروطه‬
‫‪ -1‬النضج‬
‫‪ -2‬االستعداد النفسي والجسمي‬
‫‪ -3‬الدافعية‬
‫‪ -4‬الخبرة والتدريب‬
‫‪ -5‬موضوع التعلم ووضعيته‬
‫أشكال الطرق التعليمية‬
‫‪ -1‬الطرق اإللقائية التقليدية‬
‫‪ -2‬الطرق الحديثة_ الحوارية‬
‫‪ -3‬أشكال المهام‪ :‬مغلقة ‪ /‬مفتوحة‬
‫أنواع عوائق التعلم‪:‬‬
‫عائق ابستمولوجي‬
‫عائق ديداكتيكي‪ _:‬مصدره تعليمي أو تعاقدي‬
‫عائق نفسي‪ :‬نفسية الطفل ‪ ،‬نموه العقلي‪...‬‬
‫التعلمات‬
‫أنواع التعلم‪:‬‬ ‫أنماط التعلم‪ :‬حسب ج برونير‬
‫التعلم بالمحاولة والخطأ‬ ‫* التعلم بالممارسة او الفعل‪ ،‬مثل الرسم او‬
‫التعلم باالستبصار‬ ‫السباحة والرياضة‪...‬‬
‫التعلم بالتقليد او المحاكاة‬ ‫* التعلم التصويري او باإليقونة‪ :‬يقوم على‬
‫التعلم باالكتشاف‬ ‫استخدام الصورة في اكتساب المفاهيم‪.‬‬
‫التعلم االجتماعي‬ ‫* التعلم الرمزي‪ :‬يقوم على التعلم بالكلمة‬
‫التعلم بالتكرار‬ ‫المكتوبة او المنطوقة‪ ،‬وتعتبر اللغة اهم سند‬
‫التعلم الشرطي‬ ‫لهذا النوع من التعلم‪.‬‬
‫وسائل التعلم التي تساعد على تفاعل المتعلم‬ ‫العوامل المساعدة على جودة التعليم‪:‬‬
‫مع محيطه‪:‬‬ ‫حسب عبد الكريم غريب هي‪:‬‬
‫المالحظة جمع المعطيات‬ ‫‪-1‬‬ ‫‪ -1‬عوامل مرتبطة بالمتعلم‬
‫االستقصاء عن طريق المقابلة‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪ -2‬عوامل مرتبطة باألسرة‬
‫األشخاص المصدر‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪ -3‬عوامل مرتبطة بالمدرسة‬
‫التجريب‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪ -4‬عوامل مرتبطة بالمحيط‬

‫‪2‬‬
 ‫أساسيات سيكولوجية في اإليقاعات الزمنية‬
‫‪ -1‬مراعاة مدى قدرة المتعلم على التركيز‬
‫‪ -2‬مراعاة سن المتعلم‬
‫‪ -3‬تنويع األنشطة بما يديم االنتباه‬
‫‪ 4‬توزيع الحصص تبعا لفترات التركيز‬
‫واليقظة‬
‫‪ -5‬مراعاة الظروف الواقعية‪:‬‬
‫الطبيعية االجتماعية المناخية واالقتصادية‬
‫المرجعيات النظرية للمقاربة بالكفايات‪:‬‬
‫النظرية البنائية ( = نظرية التعلم بالموازنة)‬
‫‪ -‬يعتبر بياجيه رائدها‪.‬‬
‫‪ -‬الخطأ شرط أساسي للتعلم‪.‬‬
‫‪ -‬التعلم يقترن بالتجربة وليس بالتلقين‪.‬‬
‫‪ -‬يتم بناء المعرفة من خالل االستيعاب‬
‫والتالؤم‪.‬‬
‫‪ -‬الوظيفة والرمزية‪.‬‬
‫‪ -‬يتم التعلم بالوضعية المشكلة التي تؤدي إلى‬
‫خلخلة توازن المتعلم‪ ،‬مما يستدعي تعبئة‬
‫مواردها ودمجها إليجاد الحل‪.‬‬
‫‪ -‬الخطا شرط أساسي للتعلم‪.‬‬
‫سيرورة النمو العقلي عند بياجه‪:‬‬
‫‪ -1‬النشاط الحسي الحركي‬
‫‪ -2‬النشاط المحسوس‬
‫‪ -3‬النشاط ما قبل المفاهيمي‬
‫‪ -4‬النشاط الصوري‬
‫‪-‬عندما يواجه المتعلم وضعية مشكلة‪،‬يقع تحت تأثيرين‪ :‬داخلي يتمثل في ذاته‪ ،‬وخارجي يتمثل‬
‫النظرية المعرفية التكاملية‪:‬‬
‫ترتكز نظرية جيروم س برزنير في التعلم‬
‫على تكوين الكفايات‪ .‬ومن أهم عناصر‬
‫نظريته‪:‬‬
‫‪ -1‬صيرورة التعلم‪ :‬فالنمو المعرفي يعتمد على‬
‫تتابع المعلومات‪.‬‬
‫‪ -2‬أنماط المعرفة‪:‬‬
‫* التعلم من خالل الفعل‬
‫* التعلم االيقوني‬
‫* التعلم الرمزي‬
‫‪ 3‬التعلم باالكتشاف‪.‬‬
‫هذا التصور‪ ،‬نذكر بيداغوجيا حل المشكالت‪،‬‬
‫المرجعيات البيداغوجية للمقاربة بالكفايات‪:‬‬
‫مقتضيات هندسة وتدبير التعلمات‪:‬‬
‫‪ -1‬تدبير فضاء القسم‪ :‬تخصيص أركان داخل الحجرة (ركن القراءة‪ ،‬الفنون‪ ،‬الكتابة‪،‬‬
‫الورشات‪ ،‬الوسائل التعليمية)‬
‫‪ -‬تنويع وضعيات التعليم‪ :‬مجموعات ثنائية‬
‫رباعية على شكل ‪ ،u‬االهتمام بالمعاقين‪..‬‬
‫‪ -‬تنويع الفضاء‪ :‬مكتبة عمومية ‪ ،‬دار الشباب مسرح‪ ،‬معاهد‪...‬‬
‫‪ -2‬تدبير الزمن أو اإليقاعات المدرسية‬
‫‪ -‬برمجة التعلمات السنوية‬
‫‪ -‬برمجة التعلمات األسبوعية‬
‫‪ -‬برمجة التعلمات اليومية‬
‫‪ -3‬تدبير الكتاب المدرسي‪ ،‬واستعمال تكنولوجيا المعلوميات واالتصال‪.‬‬
‫‪ -4‬تقنيات التنشيط‬
‫تدبير األقسام المشتركة‬ ‫‪-5‬‬
‫النظرية السلوكية‬ ‫المرجعيات النظرية للمقاربة بالكفايات‪:‬‬
‫‪ -‬يعتبر باف لوف احد مؤسسيها‪ ،‬طورها كل‬ ‫‪ -1‬علم النفس الفارقي‬
‫من واطسن وسكينر‪ - - .‬التعلم يحدث عن‬ ‫‪ -2‬نظرية الذكاءات المتعددة_‬
‫طريق المحاولة والخطأ والتكرار‪.‬‬ ‫‪ -3‬نظريات علوم التربية‪:‬‬
‫‪ -‬التعلم نتيجة للعالقات بين تجارب المتعلم‬ ‫‪ -‬النظرية البنائية او التفاعلية‬
‫والتغير في استجاباته‪.‬‬ ‫‪ -‬النظرية المعرفية‬
‫‪ -‬التعلم المقترن بالتعزيز تعلم ايجابي‪.‬‬ ‫‪ -‬النظرية السوسيو بنائية‬
‫‪ -‬التعلم المقترن بالعقاب تعلم سلبي‪.‬‬ ‫‪ -‬النظرية الجشطلتية‪...‬‬
‫‪ -‬قانون االثر نتيجة للسلوك المتكرر او‬
‫التجربة‪.‬‬
‫النظرية السوسيوبنائية( نظرية التعلم االجتماعي)‬
‫‪ -‬من روادها فيكوتسكي وكليرمون‪.‬‬
‫‪ -‬يرتكز التعلم على وقوع صراع معرفي‪.‬‬
‫‪ -‬تبنى المعارف اجتماعيا من طرف المتعلم ( تعلم ذاتي)‪.‬‬
‫‪ -‬يحدث التعلم من خالل التفاعل مع المحيط ( تعلم خارجي أو باألقران)‪ ،‬عن طريق التقليد‬
‫والمحاكاة‪.‬‬
‫في جماعة القسم‪ ،‬وه ما يحتم عليه تعبئة موارده وتجنيدها إليجاد الحل‪.‬‬
‫‪ -‬يعتبر التصور التفاعلي االجتماعي مناسبا لتنمية الكفايات الفردية‪.‬‬
‫‪ -‬التعلم يحدث بالتفاعل بين ثالث مكونات‪:‬‬
‫السلوك‪ -‬ظروف الشخص‪ ،‬المحيط‪.‬‬
‫‪ -‬عوامل التعلم االجتماعي‪ :‬االنتباه‪ ،‬االحتفاظ في الذاكرة‪ ،‬اإلنتاج‪ ،‬الدافعية‪.‬‬
‫النظرية المعرفية‬ ‫النظرية الجشطلتية‬
‫‪ -‬يعتبر كانيي رائدها‪ ،‬وكذا طارديف ونوفاك‬ ‫‪ -‬يعتبر ماكس فيرتهايمر مؤسسها‬
‫‪ -‬تعتبر أن للعقل البشري قدرة على معالجة‬ ‫‪ -‬طورها كوفكا وكوهلر‪.‬‬
‫المعلومات‪.‬‬ ‫‪ -‬الكل ال يساوي مجموع األجزاء ( المربع‪،‬‬
‫‪ -‬تعطي أهمية خاصة الستراتيجيات التعلم‬ ‫الكلمة)‪.‬ولذلك يجب االنطالق من الكل رغم‬
‫( الوعي‪ ،‬االحتفاظ‪ ،‬التخزين‪ ،‬التوظيف‪)..‬‬ ‫أننا نهدف التعامل مع األجزاء‪.‬‬
‫‪ -‬يقتضي انجاز مهمة محددة تعبئة_ الموارد‬ ‫‪ -‬الجشطلت أساس نظري لتعلم القراءة‪.‬‬
‫المخزنة بالعقل وتجنيدها للوصول إلى الحل‪.‬‬ ‫‪ -‬تعامل المتعلم مع الوضعية واستثمار السياق‬
‫‪ -‬إن وعي المتعلم بما اكتسبه يحفزه على‬ ‫والسند والمعطيات قبل الحل‪.‬‬
‫مضاعفة الجهد لمزيد من التعلم‪.‬‬ ‫‪ -‬يقوم التعلم على اإلدراك الذي يتأسس على‬
‫‪ -‬من بين البيداغوجيات التي تستقي أسسها من‬ ‫استقبال المعلومات وإعادة تنظيمها‪ ،‬من خالل‬
‫مرحلتين‪ :‬استقبال المعلومة ثم تأويلها وفق‬
‫الفارقية ثم المشروع‪...‬‬ ‫المكتسبات القبلية‪.‬‬
‫– التعلم القائم على االستبصار يجنب الوقوع‬
‫في الخطا‪.‬‬
‫‪3‬‬
 ‫مراحل الخطا‪:‬‬
‫‪ -1‬رصد الخطا‬
‫‪ -2‬تحليله للتعرف على مصدره‬
‫‪ -3‬إعداد خطة لتصحيحه‬
‫‪ -4‬تنفيذ الخطة‬
‫‪ -5‬التتبع والتقويم‬
‫خصائص البيداغوجيا الفارقية‬
‫‪ -1‬مفردنة أو تفريدية‬
‫‪ -2‬متنوعة‬
‫‪ -3‬تجددية_‬
‫‪ -4‬تنشيطية‬
‫‪ - 5‬مرنة في تدبير الزمن والمحتويات‬
‫مقتضيات الفارقية‪:‬‬
‫‪ -1‬فارقية المسارات‪:‬‬
‫‪ -2‬فارقية البنيات‪:‬‬
‫‪ -3‬فارقية المضامين‬
‫المبادئ التي تستند إليها بيداغوجيا التعاقد‪:‬‬
‫‪-1‬مبدأ حرية االقتراح والتقبل والرفض‬
‫‪-2‬مبدأ التفاوض حول عناصر التعاقد‬
‫‪ -3‬االنخراط المتبادل في النجاح التعاقد‬
‫أصناف التنشيط‪:‬‬
‫أنشطة اإلخبار‪ :‬تقديم حياة مؤلف‪،‬‬ ‫‪-1‬‬
‫تشجيع تصفح الكتب‪...‬‬
‫أنشطة اللعب‪ ،‬حكاية مسرح تقمص‬ ‫‪-2‬‬
‫شخصيات‪...‬‬
‫أنشطة تحمل المسؤولية‬ ‫‪-3‬‬
‫أنشطة التعمق‬ ‫‪-4‬‬
‫سمات الشخصية التي ينميها اللعب‪:‬‬
‫‪ -1‬التربية على القيم النبيلة كالتسامح‬
‫والتعاون والمنافسة الشريفة والنقد‬
‫واالحترام والقبول باآلخر واحترام‬
‫الوقت‪...‬‬
‫‪ -2‬تقوية الجانب التواصلي والعالقات‬
‫الشخصية‬
‫‪ -3‬تقوية الجانب التمثيلي وتوسيع اآلفاق‬
‫الشخصية والثقافية للمتعلم‪.‬‬
‫طاغور‪ ":‬إذا وصدتم بابكم أمام الخطا‪،‬‬
‫فالحقيقة العلمية ستبقى خارجه"‬
‫باشالر‪ ":‬الحقيقة العلمية خطا تم تصحيحه"‬
‫"الدرس الناجح هو الذي يبدأ بالتلميذ وينتهي‬
‫به"‬
‫ادكار موران‪ ":‬الخطا يكمن في عدم تقدير‬
‫أهمية الخطا"‬
‫بستالوزي‪ ":‬اعملوا على جعل الطفل يبحث‬
‫عما يستطيع أن يكتشفه بواسطة قواه العقلية"‬
‫مجال توظيف تكنولوجيا االعالم‬
‫أبعاد بيداغوجيا الخطا او التعامل االيجابي مع‬
‫الخطا‪:‬‬
‫‪-1‬البعد_ االبستمولوجي‪ :‬للتلميذ الحق في الخطا‬
‫كما نخطئ نحن‬
‫‪ -2‬البعد_ النفسي‪ :‬اعتبار الخطا ترجمة‬
‫للتمثالت‬
‫‪ -3‬البعد_ البيداغوجي‪ :‬إتاحة الفرصة للمتعلم‬
‫الكتشاف الخطا وتصحيحه ذاتيا‪.‬‬
‫بيداغوجيا التمكن‪ /‬التحكم‪ /‬اإلتقان‪:‬‬
‫إجراءات تعليمية وتقويمية وتصحيحية تهدف‬
‫إلى جعل المتعلم متمكنا من األهداف التعليمية‬
‫المخصصة لفترة دراسية‪ ،‬من خالل تعليم يلبي‬
‫حاجات المتعلمين_ ويراعي خصوصياتهم‬
‫النفسية واالجتماعية‪.‬‬
‫تعريف البيداغوجيا الفارقية‪:‬‬
‫هي بيداغوجيا المسارات كما ترى هـ‬
‫برزمسكي‪ ،‬إنها تتيح للمتعلمين التعلم وفق‬
‫مساراتهم ‪ ،‬وتراعي الفوارق الفردية بينهم‬
‫أشكال ممكنة لتفعيل الفارقية‪:‬‬
‫‪ -1‬مجموعات حسب المستوى‬
‫‪ -2‬مجموعات حسب الحاجات‬
‫‪ -3‬مجموعات حسب االهتمام‬
‫مقتضيات التنشيط‪:‬‬
‫‪ -1‬اإلعداد القبلي‬
‫‪ -2‬التنظيم‬
‫‪ -3‬التوجيه‬
‫‪ -4‬التسيير‬
‫‪ -5‬التقويم والدعم‬
‫أنواع اللعب البيداغوجي‪:‬‬
‫‪-1‬اللعب الرمزي‪ :‬ينمي الجانب الرمزي‬
‫الثقافي لدى التلميذ ويستثمر في الرياضيات‬
‫‪-2‬اللعب التنافسي‪ :‬ويستهدف تنمية روح‬
‫المنافسة االيجابية‪ ،‬ويتم في إطار وضعية‬
‫مشكلة‪.‬‬
‫‪-3‬لعب األدوار والمحاكاة‬
‫‪-4‬اللعب التعاوني‪ :‬ينمي روح التعاون‬
‫‪-5‬اللعب المبرمج‪ :‬ينمي الذكاء والمهارات‬
‫التكنولوجية‬
‫دينامكية الجماعة‬
‫يعتبر كورت ليفين أول من استعمل المصطلح‪،‬‬
‫والعالقات التي تربط التالميذ قصد تكوين فرق الدينامية_ تعني الحركية‪ ،‬وتعني القوة المتولدة‬
‫عن تضافر جهود وقوى أفراد الجماعة ترتبط‬
‫بدينامكي_ة الجماعة مصطلحات من قبيل‪:‬‬
‫التضامن التكافل التعاون‪ ،‬التواصل التبادل‬
‫والتفاعل‪...‬‬
‫‪ -2‬تقنية االرقطيون‪ :‬حيث تكتب التمثالت‬
‫األسس التي يستند إليها مبدأ التعلم الذاتي‪:‬‬
‫‪4‬‬
‫المرجعيات البيداغوجية للمقاربة بالكفايات‪:‬‬
‫‪ -1‬بيداغوجيا حل المشكالت‬
‫‪ -2‬البيداغوجيا الفارقية‬
‫‪ -3‬بيداغوجيا الخطأ‬
‫‪ -4‬بيداغوجيا المشروع‬
‫‪ -5‬بيداغوجيا التعاقد‪...‬‬
‫مصادر الخطا‪:‬‬
‫‪ -1‬مصدر نمائي‪ :‬يخطئ المتعلم ألننا طالبناه‬
‫بمجهود يتعدى قدراته النمائية واإلدراكية‬
‫‪ -2‬مصدر ابستمولوجي‪ :‬حيث يكون المفهوم‬
‫أو المعرفة المقدمة صعبين‬
‫‪ -3‬مصدر تعاقدي‪ :‬الن عدم التصريح بما هو‬
‫منتظر من التلميذ قد يجره إلى الخطا‬
‫‪ -4‬مصدر تعليمي‪ :‬الن الطريقة المتبعة من‬
‫طرف المدرس هي التي أوقعت المتعلم في‬
‫الخطا‬
‫‪ -5‬مصدره المدرس أي صادر عنه‪.‬‬
‫شروط تيسير الفارقية‪:‬‬
‫‪ -1‬العمل في فريق‬
‫‪ -2‬تدبير الوقت‬
‫‪ -3‬التشاور واإلصغاء‬
‫‪ -4‬إخبار منتظم للشركاء‬
‫طرق التنشيط‪:‬‬
‫‪ -1‬تقنية فيليبس ‪6*6‬‬
‫‪ -2‬الزوبعة الذهنية‬
‫‪ -3‬المناقشة الجماعية‬
‫‪ -4‬المحادثة أو البانييل‬
‫‪ -5‬الرسول‬
‫‪ -6‬تقنية ‪16-8-4-2-1‬‬
‫‪ -8‬الحوار‬
‫ادوار المدرس في عملية التنشيط‬
‫‪ -1‬تدخل احتمالي‪ :‬الختيار النشاط‬
‫التعليمي‪..‬‬
‫‪ -2‬تدخل ضرورة‪ :‬إلقرار النظام أو‬
‫عجز في العمل‬
‫‪ -3‬تدخل عرضي‪ :‬إذا طلب منه ذلك‬
‫‪ -4‬تدخل كفاءة‪ :‬لفائدة ترجى‪.‬‬
‫السوسيومترية‪:‬‬
‫يقصد بها استحضار مختلف الخصائص‬
‫أو مجموعات بغية تحقيق تواصل ايجابي‬
‫وفعال‪.‬‬
‫طرق استخراج التمثالت‪:‬‬
‫‪-1‬تقنية الجملة‬
‫حول الموضوع وسط السبورة‬
‫‪ -3‬تقنية الرسم‪.‬‬
 ‫‪ -1‬مجال التدبير اإلداري‪.‬‬
‫‪ -2‬مجال التدريس(كوسائط تربوية)‬
‫‪ -3‬كمادة دراسية‬
‫كيفية توظيف الوسائل الديداكتيكية‬
‫‪ -1‬إعطاء التعليمات والتوجيهات قبل‬
‫االستعمال‬
‫‪ -2‬التعرف على الوسائل‬
‫‪ -3‬إخفاؤها وإظهارها عند الحاجة‬
‫‪ -4‬جمعها‪ ،‬تنظيفا وصيانتها عند نهاية‬
‫الحصة‪.‬‬
‫** أكدت أبحاث سانفورد من خالل تجربته على مجموعة ضابطة وأخرى تتعلم ذاتيا‪ ،‬تفوق هذه‬
‫وضعية تقويم اإلدماج‪:‬‬
‫‪ -‬تكون خالل أسابيع الدعم والدعم الخاص‪.‬‬
‫‪ -‬مركبة ومعقدة تهدف الى قياس مدى تمكن‬
‫المتعلم من توظيف موارده وحسن استعمالها‪.‬‬
‫تهدف الى تقويم الموارد المكتسبة‪.‬‬
‫‪ -‬خصائصها‪:‬‬
‫الشمولية‪ /‬الثبات‪ /‬الصدق العلمي‪ /‬الموثوقية‪.‬‬
‫أنواع الوضعية المشكلة‪:‬‬
‫‪ -1‬الوضعية المشكلة التعليمية‪ _:‬بداية‬
‫الدرس‬
‫‪ -2‬الوضعية المشكلة اإلدماجية‪ :‬تنجز‬
‫بعد فترة تعلمات سابقة‪ ،‬بهدف إدماج‬
‫هذه التعلمات‬
‫الوضعية المشكلة التقويمية‪ :‬نهاية التعلم‪،‬‬
‫ترمي إلى التحقق من حصول التعلم‪.‬‬
‫اإلدماج‪ :‬هو تجميع الموارد المتفرقة‬
‫( مهارات معارف مواقف)ودمجها قصد‬
‫مواجهة مهمة مركبة بنجاعة‪.‬‬
‫أهداف اإلدماج‪:‬‬
‫‪ -‬االهتمام بما ينبغي أن يتقنه المتعلم في نهاية‬
‫مستوى أو سلك دراسي ال بما يقدمه المدرس‪.‬‬
‫‪ -‬يصبح التعلم ذا معنى‪ ،‬بحيث يتم تجاوز‬
‫النظرة التلقينية التشحينية‪،‬وجعل المتعلم يتعلم‬
‫كيف يدمج تعلماته لحل وضعية مشكلة مركبة‬
‫مرتبطة بواقعه اليومي‪.‬‬
‫‪ -‬اإلشهاد على المكتسبات عن طريق حل‬
‫وضعية دالة وواقعية تستدعي تعبئة الموارد‬
‫ودمجها‪.‬‬
‫‪ -‬تعمل مقاربة اإلدماج على التقليل من‬
‫الكفايات باختيار ‪ 2‬أو ‪ 3‬كفايات لكل مستو‬
‫تعريف الكفاية‪:‬‬
‫‪ -‬حسب لوبوترف هي معرفة حسن التصرف‬
‫‪ -‬حسب ف بيرنو هي قدرة الشخص على‬
‫تفعيل موارده المعرفية والمهارية والوجدانية‬
‫لمواجهة نوع من الوضعيات‬
‫‪ -‬حسب روجيرس هي إمكانية التعبئة بكيفية‬
‫مندمجة لمجموعة من الموارد بهدف حل فئة‬
‫من الوضعيات‬
‫‪ -1‬األسس الفلسفية النفسية‪:‬‬
‫‪ -‬االنفجار المعرفي المتسارع‪.‬‬
‫‪ -‬تعير أساليب الحياة بشكل مذهل‪.‬‬
‫‪ -‬المدة الزمنية التي يقضيها المتعلم داخل الفصل ال تكفي لمالحقة التطورات المتسارعة‪.‬‬
‫‪ - 2‬األسس النفسية‪:‬‬
‫‪ -‬اختالف في الملكات العقلية واالنفعاالت‪.‬‬
‫‪ -‬اختالف مستوى الذكاء‬
‫‪ -‬اختالف في سرعة التعلم‬
‫‪ -‬اختالف في مستوى الدافعية‬
‫‪ -‬اختالف في مستوى النضج‬
‫‪ -‬اختالف في السن‬
‫األخيرة‪.‬‬
‫وضعية التعلم‪:‬‬ ‫الوضعية التعليمية‪:‬‬
‫‪ -‬هي وضعية لالنطالق(بداية الدرس)‬ ‫هي مجموع الظروف التي يوجد فيها الفرد‪،‬‬
‫وتفرض عليه إقامة عالقات محددة ومضبوطة ‪ -‬تسعى إلى إكساب المتعلم مجموعة من‬
‫الموارد الجديدة‬ ‫مع الجماعة التي يعيش ويتحرك فيها‪.‬‬
‫‪ -‬بناء موارد جديدة على مشاجب قديمة‪_.‬‬ ‫وتتحكم في الوضعية التعليمية_ ثالث عناصر‪:‬‬
‫‪ -1‬خصوصيات المتعلم النفسية واالجتماعية‪..‬‬
‫‪ -2‬العامل الديداكتيكي من طرائق محتويات‪ ...‬وضعية تعلم اإلدماج‪:‬‬
‫‪ -‬تكون بعد وضعية التعلم ( س‪ 3‬او الدعم)‬ ‫‪ -3‬العامل التواصلي‪ :‬دينامية الجماعة‬
‫‪ -‬تسعى إلى تمكين المتعلم من استثمار موارده‬ ‫وتقنياتها السوسيومترية‪..‬‬
‫وتعبئتها وتجنيدها لمعالجة وضعية مشكلة‬ ‫الوضعيات التعليمية في القراءة ستة‪:‬‬
‫مركبة‪.‬‬ ‫مالحظة الصورة وقراءتها ‪ /‬التواصل من‬
‫‪ -‬انتقاء الموارد المكتسبة وحسن تنظيمها لحل‬ ‫اجل الفهم(القراءة الجهرية) ‪ /‬التواصل من‬
‫المشكلة‪.‬‬ ‫اجل التحليل‪ /‬التواصل من اجل التركيب ‪/‬‬
‫خصائصها‪:‬‬ ‫التواصل من اجل االستثمار ‪ /‬التواصل من‬
‫‪ -‬دالة‪ ،‬مرتبطة بمحتوى‪ ،‬قابلة للتقويم‪ ،‬مركبة‬ ‫اجل البحث والتعلم الذاتي‪.‬‬
‫ومعقدة وتستدعي تعبئة_ الموارد ودمجها‪.‬‬ ‫الوضعية التعليمية‪:‬‬
‫هي الوضعية التي يوجد فيها المتعلم في عالقة الكفاية األساس‪:‬‬
‫هي كفاية محددة على أساس الحد األدنى‬ ‫مع المادة الدراسية والمدرس‪ ،‬ويتطلب منه‬
‫المطلوب توفره في المتعلم ليستطيع مواصلة‬ ‫ذلك تجنيد موارده للتأقلم مع المهمة الجديدة‬
‫تعلماته في المستويات الموالية بنجاح‪.‬‬ ‫سواء أكانت تعلما أو تقويما أو إدماجا‪.‬‬
‫‪ -‬يتم االقتصار على ‪ 2‬أو ‪ 3‬كفايات أساس‬ ‫النشاط المندمج‪:‬‬
‫خالل السنة في كل مادة‪ .‬ويتم تقسيم الكفايات‬ ‫يقصد باألنشطة المندمجة تلك األنشطة التي‬
‫تحمل المتعلم على استحضار مكتسبات سابقة األساس إلى كفايات ثانوية‪.‬‬
‫كل كفاية ثانوية تصاغ لها وضعيات تعتبر‬ ‫ناتجة عن تعلمات منفصلة‪ ،‬وتوظيفها في بناء‬
‫دعامات أساسية للتعلم‪ .‬ويتم التركيز على‬ ‫تعلمات جديدة ذات معنى‪.‬‬
‫التقويم التكويني لبناء الكفاية الثانوية‪.‬‬ ‫‪ -‬يمتاز النشاط المندمج بأربع خصائص‪:‬‬
‫مراحل درس ببيداغوجيا اإلدماج‪:‬‬ ‫‪ -‬فاعلية المتعلم‪ -‬الدافعية‬
‫‪ -1‬أنشطة التذكير بالمكتسبات‬ ‫‪-‬الوظيفية‪ :‬يؤدي وظيفة تتمثل في تحقيق كفاية‬
‫‪ -2‬أنشطة االكتشاف والفهم‬ ‫‪ -‬الواقعية‪ :‬مرتبط بواقع المتعلم‪.‬‬
‫‪ -3‬أنشطة التدريب والماسسة‬ ‫مكونات األداء باعتباره كفاية‪:‬‬
‫‪ -4‬أنشطة اإلدماج الجزئي‬ ‫‪ -1‬العنصر المعرفي‪ :‬العمليات المعرفية‬
‫‪ -5‬أنشطة التقويم والدعم‬ ‫والقدرات العقلية الضرورية ألداء المهمة‪.‬‬
‫‪ -2‬العنصر العملي المهاري‪ :‬مجموعة‬
‫الكفايات المنتظرة في المدرس‪:‬‬ ‫األعمال والحركات والمهارات الضرورية‬
‫‪ -1‬كفايات مرتبطة بالمواد الدراسية‬ ‫ألداء المهمة‬
‫‪ -2‬كفايات مرتبطة بتدبير القسم‬ ‫‪ -3‬العنصر الوجداني‪ :‬االتجاهات والقيم‬
‫‪ -3‬كفايات مرتبطة بوضعيات التعليم‬ ‫والميول والمبادئ والمواقف المرتبطة‬
‫كفايات مرتبطة بالمسؤولية‬ ‫بالمهمة‪.‬‬
‫وأخالقيات المهنة‬
‫الحياة المدرسية‬
‫‪5‬‬
 ‫مفهوم سوسيولوجيا المدرسة‪:‬‬
‫علم يهتم بالمؤسسات التربوية كمنشات‬
‫اجتماعية تعمل على االندماج والتطبيع‬
‫االجتماعي للمتعلمين‪ _.‬إنها توجه التغير‬
‫االجتماعي كمغرب االستقالل واليابان الجديد‪.‬‬
‫أسباب التغير االجتماعي‪:‬‬
‫‪ -1‬أسباب تكنولوجية‬
‫‪ -2‬تغيرات إيديولوجية‬
‫‪ -3‬تغيرات بيئية‪ _:‬كالحرب والهجرة‬
‫خصائص األنشطة المندمجة‪:‬‬
‫‪ -1‬فاعلية المتعلم واالستقاللية‬
‫‪ -2‬التنوع والمرونة‬
‫‪ -3‬التكامل واالنسجام‬
‫‪ -4‬قابلية التطبيق‬
‫‪ -5‬الدافعية نحو التعلم الذاتي والنشط‬
‫‪ -6‬الفارقية‬
‫‪ -7‬الواقعية ‪ :‬مرتبط بواقع المتعلم‬
‫‪-8‬‬
‫الدعامات األساسية لجيل مدرسة النجاح‪:‬‬
‫‪ -1‬التدابير البيداغوجية‬
‫‪ -2‬الدعم المادي واالجتماعي‬
‫‪ -3‬تدابير التاطير والحكامة‬
‫‪ -4‬التعبئة والتواصل‬
‫المجلس التربوي‪:‬‬
‫‪ -‬األنشطة الداعمة والموازية‬
‫‪ -‬التنسيق بين المواد‬
‫‪ -‬المساعدة االجتماعية‬
‫‪ -‬األنشطة والمسابقات الثقافية‬
‫مجالس األقسام‬
‫‪ -‬تحليل نتائج التحصيل لتحديد وتنظيم عمليات‬
‫الدعم والتقوية‬
‫‪ -‬دراسة وتحليل طلبات التوجيه وإعادة‬
‫التوجيه والبت فيها‬
‫أنواع الديداكتيك‪ :‬الديداكتيك_ هو فن التدريس‬
‫‪ -1‬الديداكتيك العامة‪ :‬تكون مبادؤها ونتائجها‬
‫مطبقة على مجموعة من المواد الدراسية‬
‫‪ -2‬الديداكتيك الخاصة‪ :‬هي التي تهتم بتخطيط‬
‫التعليم والتعلم على مستوى مادة معينة‪.‬‬
‫أنشطة الحياة المدرسية‪:‬‬
‫‪ -1‬األنشطة الصفية‬
‫‪ -2‬األنشطة المندمجة‪_:‬‬
‫* أنشطة التفتح‬
‫* أنشطة الدعم‪:‬‬
‫الدعم التربوي البيداغوجي‬
‫الدعم االجتماعي المادي‬
‫الدعم النفسي‬
‫‪ -3‬أنشطة التوجيه التربوي‬
‫نشر التعليم وربطه بالمحيط االقتصادي‪:‬‬
‫‪ -1‬تعميم التعليم في مدرسة متعددة‬
‫األساليب‬
‫‪ -2‬التربية غير النظامية ومحو األمية‬
‫ربط التعليم بالمحيط االقتصادي‬ ‫األنشطة المقدمة كالحرية والمساواة‬
‫التدابير البيداغوجية لجيل مدرسة النجاح‪:‬‬
‫‪ -1‬التدريس بالكفايات وفق اإلدماج‬
‫‪ -2‬تعزيز العدة الديداكتيكية_‬
‫‪ -3‬تعزيز دالئل مدرسة النجاح‬
‫‪ -4‬تكافؤ الفرص بين جميع األطفال في‬
‫سن التمدرس‬
‫‪ -5‬تدريس مادة التربية البدنية_ والرياضة‬
‫باالبتدائي‬
‫‪ -6‬إرساء آليات التقويم المنظم للتعلمات‬
‫‪ -7‬توفير الصحة واألمن بالمؤسسات‬
‫‪ -8‬ترسيخ قيم حقوق اإلنسان والمواطنة‬
‫‪ -9‬تنمية التعليم األولي‬
‫مجالس المؤسسة‬
‫المجالس التعليمية‪:‬‬
‫‪ -‬دراسة وضعية تدريس المادة الواحدة‬
‫‪ -‬التنسيق عموديا وأفقيا بين مدرسي المواد‬
‫‪ -‬تحديد حاجيات التكوين لفائدة المدرسين‬
‫‪ -‬تتبع نتائج التحصيل‬
‫‪ -‬تطوير وتجديد_ أساليب التدريس‬
‫‪ -‬انجاز تقارير دورية حول المادة‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة حاجيات المؤسسة للموسم المقبل‪.‬‬
‫أنواع الذكاء حسب هوارد جاردنيير‬
‫‪ -1‬الذكاء الفضائي‬
‫‪ -2‬الذكاء الموسيقي‬
‫‪ -3‬الذكاء المنطقي الرياضي‬
‫‪ -4‬الذكاء الحركي‬
‫‪ -5‬الذكاء الشخصي‬
‫‪ -6‬الذكاء البينشخصي‬
‫‪ -7‬الذكاء اللغوي‬
‫وقد أضاف احمد اوزي ذكاءين آخرين‬
‫باالستناد إلى دراسات جديدة لجاردنيير‬
‫‪ -8‬الذكاء الوجودي‬
‫‪ -9‬الذكاء الطبيعي‬
‫التقويم والدعم‬
‫‪6‬‬
‫وظيفة المدرسة أو المؤسسة التربوية‬
‫‪ -1‬وظيفة ترسيخ القيم والهوية‬
‫‪ -2‬وظيفة التعليم‬
‫‪ -3‬وظيفة التأهيل والتكوين‬
‫‪ -4‬وظيفة االندماج االجتماعي‬
‫خصائص المدرسة‪:‬‬
‫‪ -1‬الدوام واالستمرارية‬
‫‪ -2‬الوظيفية‪ :‬أي لها أهداف خاصة‬
‫‪ -3‬الرمزية‪ :‬ويتجلى ذلك من خالل‬
‫والمواطنة‪...‬‬
‫مداخل تامين الزمن المدرسي وزمن التعلم‪:‬‬
‫‪ -1‬إرساء آليات الشفافية‪ :‬نشر لوائح‬
‫الموظفين‪ ،‬استعماالت الزمن‪ ،‬لوائح‬
‫المتغيبين‪_..‬‬
‫‪ -2‬آليات ضبط وتسجيل الغياب‪ :‬تعبئة‬
‫سجل المواظبة‪ ،‬زيارات المفتش‪،‬‬
‫استثمار الغياب في تقارير‪...‬‬
‫‪ -3‬المعالجة البيداغوجية‪ :‬تعويض‬
‫الزمن الضائع‪ ،‬االحتفاظ بالتالميذ‬
‫داخل المؤسسة‪...‬‬
‫‪ -4‬المعالجة اإلدارية‬
‫مجلس التدبير‪:‬‬
‫‪ -‬اقتراح النظام الداخلي للمؤسسة‬
‫‪ -‬دراسة برامج عمل مختلف المجالس‬
‫‪ -‬دراسة البرنامج السنوي ألنشطة المؤسسة‬
‫‪ -‬الصيانة وحفظ الممتلكات‬
‫‪ -‬النظر في مشاريع الشراكة‬
‫‪ -‬المصادقة على الميزانية‬
‫الذكاء‪:‬‬
‫‪ -‬هو القدرة على التكيف مع وضعيات جديدة‬
‫‪ -‬هو القدرة على حل المشاكل وإنتاج أمور‬
‫جديدة‬
‫أنواع الذكاء حسب ثورندايك‬
‫‪ -1‬الذكاء الميكانيكي‪ _:‬المهارات العملية‬
‫واليدوية‬
‫‪ -2‬الذكاء المعنوي‪ :‬استخدام الرموز‬
‫والمعاني الجديدة‬
‫‪ -3‬الذكاء االجتماعي‪ :‬فهم الناس‬
‫والتفاعل معهم‬
 ‫وظائف التقويم‬
‫‪ -‬وظيفة توقعية‪( :‬التقويم التنبؤي) ترتبط بتوقع‬
‫النجاح المحتمل الحقا‪.‬‬
‫‪ -‬وظيفة تشخيصية‪ :‬تشخيص الصعوبات‬
‫المعيقة للتعلم‪.‬‬
‫‪ -‬وظيفة تكوينية‪ :‬تحديد_ الصعوبات المعيقة‬
‫للتعلم خالل مراحل التعلم‬
‫‪ -‬وظيفة جزائية‪ :‬تكون في نهاية مرحلة‬
‫دراسية‪ ،‬تعمل على تحديد درجة تحقق‬
‫األهداف المتوخاة‪.‬‬
‫‪ -‬وظيفة الفحص والضبط والتواصل‬
‫مراحل التقويم او إعداد أداة تقويمية‬
‫‪ -‬ضبط مكونات اإلطار المرجعي‬
‫‪ -‬ضبط األهداف النوعية لكل مكون‬
‫‪ -‬جدول التخصيص‬
‫‪ -‬صياغة األسئلة مع مراعاة الصدق‬
‫والشمولية والثبات والموثوقية‬
‫‪ -‬كتابة االمتحان بخط مقروء‬
‫‪ -‬دليل اإلجابة‪ /‬سلم التنقيط‪/‬شبكة التفريغ‬
‫مكونات شبكات قياس التعلمات‪:‬‬
‫‪ -1‬معايير االنجاز‪:‬‬
‫‪ -‬تلقي وفهم الخطاب‬
‫‪ -‬سالمة النطق‬
‫‪ -‬سالمة اللغة‬
‫‪ -‬تناغم الحركات‬
‫‪ -2‬مؤشرات االنجاز‪:‬‬
‫‪ -3‬درجات التحقق‬
‫نماذج من األسئلة أو االختبارات‪:‬‬
‫‪ -1‬اختبار تكملة الفراغ‬
‫‪ -2‬اختبار المزاوجة‬
‫‪ -3‬اختبار الصواب والخطأ‪.‬‬
‫‪ -4‬اختبار االختيار من متعدد‪.‬‬
‫أصناف الدعم‬
‫‪ -1‬الدعم البيداغوجي‬
‫‪ -2‬الدعم االجتماعي‬
‫‪ -3‬الدعم النفسي‬
‫‪ -3‬الدعم الدوري ( المرحلي‪ ،‬التعويضي)‬
‫ب‪ -‬حسب مجال الشخصية المحتاجة للدعم‪:‬‬
‫‪ -1‬دعم داخلي ( مندمج‪ _،‬نظامي‪ ،‬مؤسساتي)‬
‫أنواع التقويم‪:‬‬ ‫التقويم‪ :‬هو قياس الفرق بين ما هو حاصل‬
‫‪ -1‬التقويم التشخيصي‪:‬‬ ‫وبين ما يجب أن يكون‪ ،‬أي هو عملية إصدار‬
‫حكم حول مردودية العملية التربوية في ضوء‬
‫األهداف المتوخاة منها‪،‬وذلك قصد الكشف عن‬
‫‪ -2‬التقويم التكويني‪:‬‬ ‫الثغرات وتصحيحها‪.‬‬
‫القيم التي يرسخها التقويم‪:‬‬
‫‪ -1‬العدل‪:‬النزاهة والموضوعية وتفادي‬
‫‪ -3‬التقويم اإلجمالي‪:‬‬ ‫األحكام المسبقة‬
‫‪ -2‬المساواة‪ :‬تكافؤ الفرص وعدم التمييز‪.‬‬
‫‪ -3‬اإلنصاف‪ :‬استحضار الفوارق الفردية‪،‬‬
‫وجعل التقويم مناسبا لقدرات وحاجات‬
‫المتعلمين‪_.‬‬
‫أدوات التقويم أو أنواع األسئلة‪:‬‬ ‫أهمية التقويم والقيم التي يرسخها‬
‫‪ -1‬أسئلة مقالية‪ ،‬أسئلة مفتوحة يكون الجواب‬ ‫التقويم يرسخ مجموعة من القيم األخالقية وقيم‬
‫فيها على شكل مقال‬ ‫المواطنة وحقوق اإلنسان والديمقراطية‬
‫‪ -2‬أسئلة موضوعية‪ :‬مثل‬ ‫وتتجلى في‪:‬‬
‫‪ -‬أسئلة المطابقة‬ ‫‪ -1‬العدل والنزاهة والموضوعية‪،‬‬
‫‪ -‬أسئلة التصويب‪ :‬صح‪ /‬خطا‬ ‫والمصداقية والحد من األحكام‬
‫‪ -‬أسئلة اإلكمال‬ ‫المسبقة‬
‫‪ -‬أسئلة ذات اختيار متعدد‬ ‫‪ -2‬المساواة‪ :‬تكافؤ الفرص وعدم‬
‫‪ -‬سؤال‪ /‬جواب‬ ‫التمييز‬
‫‪ -3‬اإلنصاف‪ :‬استحضار الفروق‬
‫الفردية‬
‫شروط بناء االختبار‪:‬‬
‫‪ -1‬الموضوعية‪ :‬فهم المتعلمين لألسئلة‬
‫‪ -2‬الصالحية والصدق‪ :‬القدرة على القياس‬
‫‪ -3‬الثبات‪ :‬أي استقرار النتائج عند إعادة االختبار‬
‫‪ -4‬الشمولية‪ :‬تغطية االختبار للكفايات المحددة في اإلطار المرجعي لالمتحان‬
‫‪ -5‬سهولة التطبيق‪ :‬أي تدرج األسئلة وكفاية المدة الزمنية‬
‫القدرة التمييزية‪ _:‬حيث إن االختبار الذي يحصل فيه المتعلمون على نقاط متقاربة يعتبر غير‬
‫مميز‪.‬‬
‫أنواع الدعم‪:‬‬ ‫الدعم‪ :‬هو مجموعة من اإلجراءات التعليمية‬
‫ا‪ -‬حسب معيار الزمن‪:‬‬ ‫التي يمكن إتباعها داخل القسم أو خارجه قصد‬
‫‪ -1‬الدعم الوقائي‬ ‫تذليل الصعوبات التي يعاني منها المتعلم‪،‬‬
‫‪ -2‬الدعم التتبعي ( الفوري المستمر)‬ ‫لتدارك النقص الحاصل في التعلمات‪.‬‬
‫ويمكن أن يكون الدعم استجابة وتدعيما‬
‫لمواطن القوة والتفوق لدى المتعلم الذكي‪.‬‬
‫‪ -1‬الدعم النفسي‬ ‫هناك عدة مفاهيم مرتبطة بالدعم منها‪:‬‬
‫‪ -2‬الدعم االجتماعي‬ ‫‪ -‬التعويض‬ ‫‪ -‬التقوية‬
‫‪ -3‬الدعم المعرفي والمنهجي‬ ‫‪ -‬التثبيت‬ ‫‪ -‬العالج‬
‫ج‪ -‬معيار العدد‪:‬‬ ‫‪ -‬الضبط‬ ‫‪ -‬الحصيلة‬
‫‪ -1‬دعم فردي‬
‫‪ -2‬دعم جماعي‪:‬‬
‫‪ -‬المجموعات المتجانسة‬
‫‪ -‬المجموعات غير المتجانسة‬
‫د‪ -‬معيار الجهة التي تقدم الدعم‪:‬‬
‫‪ -2‬دعم خارجي‪.‬‬
‫‪7‬‬
8