Ubaidi Robbihi

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 14

‫مُقَدِّمَةُ النَّاظِم‬

‫بسْم اهلل الرَّحْمَن الرَّحِيْم‬

‫‪ - 1‬قَالَ عُبَيْدُ رَبِّهِ مُحَمَّدُ ‪ ...‬اهللَ فِي كُلِّ األُمُور أَحْمَدُ‬

‫‪ - 2‬مُصَلِّيًا عَلَى الرَّسُول املُنْتَقى ‪ ...‬وَآلِهِ وَصَحْبهِ ذَوي التُّقَى‬

‫‪ - 3‬وَبَعْدُ فَالقَصْدُ بذَا املَنْظُوم ‪ ...‬تَسْهيلُ مَنْثُور ابْن آجُرُّوم‬

‫‪ - 4‬لِمَنْ أَرَادَ حِفْظَهُ وَعَسُرَا ‪ ...‬عَلَيْهِ أَنْ يَحْفَظَ مَا قَدْ نُثِرَا‬

‫‪ - 5‬وَاهللَ أَسْتَعِنيُ فِي كُلِّ عَمَلْ ‪ ...‬إلَيْهِ قَصْدِي وَعَلَيْهِ املُتَّكَلْ‬

‫بَابُ الكَالَم‬

‫‪ - 6‬إنَّ الكَالَمَ عِنْدَنَا فَلْتَسْتَمِعْ ‪ ...‬لَفْظٌ مُرَكَّبٌ مُفِيدٌ قَدْ وُضِعْ‬

‫‪ - 7‬أَقْسَامُهُ الَّتِي عَلَيْهَا يُبْنَى ‪ ...‬اِسْمٌ وَفِعْلٌ ثُمَّ حَرْفُ مَعْنَى‬

‫‪ - 8‬فَاالِسْمُ باخلَفْض وَبالتَّنْوين أَوْ ‪ ...‬دُخُول أَلْ يُعْرَفُ فَاقْفُ مَا قَفَوا‬

‫‪ - 9‬وَبحُرُوفِ اجلَرِّ وَهْيَ مِنْ إلَى ‪ ...‬وَعَنْ وَفِي وَرُبَّ وَالبَا وَعَلَى‬

‫‪ - 10‬وَالكَافُ والَّالَمُ وَوَاوٌ وَالتَّا ‪ ...‬ومذ وَمُنْذُ ولَعَلّ حتى‬

‫‪ - 11‬وَالفِعْلُ بالسِّنيِ وَسَوْفَ وَبقَدْ ‪ ...‬فَاعْلَمْ وَتَا التَّأْنِيثِ مَيْزُهُ وَرَدْ‬

‫‪ - 12‬وَاحلَرْفُ يُعْرَفُ بأَالَّ يَقْبَالَ ‪ ...‬الِسْمٍ وَالَ فِعْلٍ دَلِيالً كَبَلَى‬


‫بَابُ اإلِعْرَابِ‬

‫‪ - 13‬االِعْرَابُ تَغْيريُ أَوَاخِرِ الكَلِمْ ‪ ...‬تَقْدِيرًا اوْ لَفْظًا فَذَا احلَدَّ اغْتَنِم‬

‫‪ - 14‬وَذَلِكَ التَّغْيِريُ الِضْطِرَابِ ‪ ...‬عَوَامِلٍ تَدْخُلُ لِإلِعْرَابِ‬

‫‪ - 15‬أقْسَامُهُ أَرْبَعَةٌ تُؤَمُّ ‪ ...‬رفع ونَصْبٌ ثُمَّ خَفْضٌ جَزْمُ‬

‫‪ - 16‬فَاألَوَّالَنِ دُونَ رَيْبٍ وَقَعَا ‪ ...‬فِي االِسْمِ وَالفِعْلِ املُضَارِعِ مَعَا‬

‫‪ - 17‬فَاالِسْمُ قَدْ خُصِّصَ بِاجلَرِّ كَمَا ‪ ...‬قَدْ خُصِّصَ الفِعْلُ بِجَزْمٍ فَاعْلَمَا‬

‫بَابُ عَالَمَاتِ الرَّفْعِ‬

‫‪ - 18‬ضَمٌّ وَوَاوٌ أَلِفٌ وَالنُّونُ ‪ ...‬عَالَمَةُ الرَّفْعِ بِهَا تَكُونُ‬

‫‪ - 19‬فَارْفَعْ بِضَمٍّ مُفْرَدَ األَسْمَاءِ ‪ ...‬كَجاء زَيْدٌ صَاحِبُ العَالَءِ‬

‫‪ - 20‬وَارْفَعْ بِهِ اجلَمْعَ املُكَسَّرَ وَمَا ‪ ...‬جُمِعَ مِنْ مُؤَنَّثٍ فَسَلِمَا‬

‫‪ - 21‬كَذَا املُضَارِعُ الَّذِي لَمْ يَتَّصِلْ ‪ ...‬شَيء بِهِ كَيَهْتَدِي وَكَيَصِلْ‬

‫‪ - 22‬وَارْفَعْ بِوَاوٍ خَمْسَةً أَبُوْكَ ‪ ...‬أَخُوكَ ذُو مَالٍ حَمُوكَ فُوكَ‬

‫‪ - 23‬وَهَكَذَا اجلَمْعُ الصَّحِيحُ فَاعْرِفِ ‪ ...‬وَرَفْعُ مَا ثَنَّيْتَهُ بِاألَلِفِ‬

‫‪ - 24‬وَارْفَعْ بِنُونٍ يَفْعَالَنِ يَفْعَلُونْ ‪ ...‬وَتَفْعَالَنِ تَفْعَلِنيَ تَفْعَلُونْ‬


‫بَابُ عَالَمَاتِ النَّصْبِ‬

‫‪ - 25‬عَالَمَةُ النَّصْبِ لَهَا كُنْ مُحْصِيا ‪ ...‬الفَتْحُ وَاألَلِفُ وَالْكَسْرُ وَيَا‬

‫‪ - 26‬وَحَذْفُ نُونٍ فَالَّذِي الفَتْحُ بِهِ ‪ ...‬عَالَمَةٌ يَا ذَا النُّهَى لِنَصْبِهِ‬

‫‪ - 27‬مُكَسَّرُ اجلُمُوعِ ثُمَّ املُفْرَدُ ‪ ...‬ثُمَّ املُضَارِعُ الَّذِي كَتَسْعَدُ‬

‫‪ - 28‬بِاألَلِفِ اخلَمْسَةَ نَصْبَهَا التَزِمْ ‪ ...‬وَانْصِبْ بِكَسْرٍ جَمْعَ تَأْنِيثٍ سَلِمْ‬

‫‪ - 29‬وَاعْلَمْ بِأَنَّ اجلَمْعَ وَاملُثَنَّى ‪ ...‬نَصْبُهُمَا بِاليَاءِ حَيْثُ عَنَّى‬

‫‪ - 30‬وَاخلَمْسَةُ األَفْعَالُ نَصْبُهَا ثَبَتْ ‪ ...‬بِحَذْفِ نُونِهَا إِذَا مَا نُصِبَتْ‬

‫بَابُ عَالَمَاتِ اخلَفْضِ‬

‫‪ - 31‬عَالَمَةُ اخلَفْضِ الَّتِي بِهَا يَفِي ‪ ...‬كَسْرٌ وَيَاءٌ ثُمَّ فَتْحٌ فَاقْتَفِ‬

‫‪ - 32‬فَاخلَفْضُ بِالكَسْرِ لِمُفْرَدٍ وَفَا ‪ ...‬وَجَمْعِ تَكْسِريٍ إِذَا مَا انْصَرَفَا‬

‫‪ - 33‬وَجَمْعِ تَأْنِيثٍ سَلِيمِ املَبْنَى ‪ ...‬وَاخْفِضْ بِيَاءٍ يَا أَخِي املُثَنَّى‬

‫‪ - 34‬وَاجلَمْعَ وَاخلَمْسَةَ فَاعْرِفْ وَاعْتَرِفْ ‪ ...‬وَاخْفِضْ بِفَتْحٍ كُلَّ مَاالَ يَنْصَرِفْ‬

‫بَابُ عَالَمَاتِ اجلَزْمِ‬

‫‪ - 35‬إِنَّ السُّكَونَ يَا ذَوِي األَذْهَانِ ‪ ...‬وَاحلذفَ لِلجَزْمِ عَالَمَتَانِ‬

‫‪ - 36‬فَاجْزِمْ بِتَسْكِنيٍ مُضَارِعًا أَتَى ‪ ...‬صَحِيحَ اآلخِرِ كَلَمْ يَقُمْ فَتَى‬

‫‪ - 37‬وَاجْزِمْ بِحَذْفٍ مَا اكْتَسَى اعْتِالَالَ ‪ ...‬آخِرُهُ وَاخلَمْسَةَ األَفْعَاالَ‬


‫بَابُ قِسْمَةِ األَفْعَالِ وَأَحْكَامِهَا‬

‫‪ - 38‬وَهْيَ ثَالَثَةٌ مُضِيٌّ قَدْ خَالَ ‪ ...‬وَفِعْلُ أَمْرٍ وَمُضَارِعٌ عَالَ‬

‫‪ - 39‬فَاملَاضِي مَفْتُو ُح األَخِريِ أَبَدَا ‪ ...‬وَاألَمْرُ بِاجلَزْمِ لَدَى البَعْضِ ارْتَدَى‬

‫‪ - 40‬ثُمَّ املُضَارِعُ الَّذِي فِي صَدْرِهِ ‪ ...‬إِحْدَى زَوَائِدِ نَأَيْتُ فَادْرِهِ‬

‫‪ - 41‬وَحُكْمُهُ الرَّفْعُ إِذَا يُجَرَّدُ ‪ ...‬مِنْ نَاصِبٍ وَجَازِمٍ كَتَسْعَدُ‬

‫بَابُ نَوَاصِبِ املُضَارِعِ‬

‫‪ - 42‬ونَصْبُهُ بِأَنْ ولَنْ إِذَنْ وَكَيْ ‪ ...‬وَالَمِ كَيْ الَمِ اجلُحُودِ يَا أُخَيْ‬

‫‪ - 43‬كَذَاكَ حَتَّى وَاجلَوَابُ بِالفَا ‪ ...‬وَالوَاوِ ثُمَّ أَوْ رُزِقْتَ اللُّطْفَا‬

‫بَابُ جَوَازِمِ املُضَارِعِ‬

‫‪ - 44‬وَجَزْمُهُ إِذَا أَرَدْتَ اجلَزْمَا ‪ ...‬بِلَمْ ولَمَّا وَألَمْ ألَمَّا‬

‫‪ - 45‬وَالَمِ األَمْرِ وَالدُّعَاءِ ثُمَّ الَ ‪ ...‬فِي النَّهْيِ وَالدُّعَاءِ نِلْتَ األَمَالَ‬

‫‪ - 46‬وَإِنْ وَمَا وَمَنْ وَأَنَّى مَهْمَا ‪ ...‬أيٍّ مَتَى أَيَّانَ أَيْنَ إِذْمَا‬

‫‪ - 47‬وَحَيْثُمَا وَكَيْفَمَا ثُمَّ إِذَا ‪ ...‬فِي الشِّعْرِ الَ فِي النَّثْرِ فَادْرِ املَأْخَذَا‬

‫بَابُ الفاعِلِ‬

‫‪ - 48‬الفَاعِلَ ارْفَعْ وَهْوَ مَا قَدْ أُسْنِدَا ‪ ...‬إِلَيْهِ فعلٌ قَبْلَهُ قَدْ وُجِدَا‬

‫‪ - 49‬وَظَاهِرًا يَأْتِي ويَأْتِي مُضْمَرَا ‪ ...‬كَاصْطَادَ زَيْدٌ وَاشْتَرَيْتُ أَعْفُرَا‬


‫بَابُ النَّائِبِ عَنِ الفَاعِلِ‬

‫‪ - 50‬إِذَا حَذَفْتَ فِي الكَالَمِ فَاعِالَ ‪ ...‬مُخْتَصِرًا أَوْ مُبْهِمًا أَوْ جَاهِالَ‬

‫‪ - 51‬فَأَوْجِبِ التَّأْخِريَ لِلمَفْعُولِ بِهْ ‪ ...‬وَالرَّفْعَ حَيْثُ نَابَ عَنْهُ فَانْتَبِهْ‬

‫‪ - 52‬فَأَوَّلَ الفِعْلِ اضْمُمَنْ وَكَسْرُ مَا ‪ ...‬قُبَيْلَ آخِرِ املُضِيِّ حُتِمَا‬

‫‪ - 53‬وَمَا قُبَيْلَ آخِرِ املُضَارِعِ ‪ ...‬يَجِبُ فَتْحُهُ بِالَ مُنَازِعِ‬

‫‪ - 54‬وَظَاهِرًا وَمُضْمَرًا أَيْضًا ثَبَتْ ‪ ...‬كَأُكْرِمَتْ هِنْدٌ وَهِنْدٌ ضُرِبَتْ‬

‫بَابُ املُبْتَدَإِ وَاخلَبَرِ‬

‫‪ - 55‬املُبْتَدَا اسْمٌ مِنْ عَوَامِلٍ سَلِمْ ‪ ...‬لَفْظِيَّةٍ وَهْوَ بِرَفْعٍ قَدْ وُسِمْ‬

‫‪ - 56‬وَظَاهِرًا يَأْتِي ويَأْتِي مُضْمَرَا ‪ ...‬كَالقَوْلُ يُسْتَقْبَحُ وَهْوَ مُفْتَرَى‬

‫‪ - 57‬وَاخلَبَرُ اإلِسْمُ الَّذِي قَدْ أُسْنِدَا ‪ ...‬إِلَيْهِ وَارْتِفَاعَهُ الزَمْ أَبَدَا‬

‫‪ - 58‬وَمُفْرَدًا يَأْتِي وَغَيْرَ مُفْرَدِ ‪ ...‬فَأَوَّلٌ نَحْوُ سَعِيْدٌ مُهْتَدِي‬

‫‪ - 59‬وَالثَّانِي قُلْ أَرْبَعَةٌ مَجْرُورُ ‪ ...‬نَحْوُ العُقُوبَةُ لِمَنْ يَجُورُ‬

‫‪ - 60‬وَالظَّرْفُ نَحْوُ اخلَيْرُ عِنْدَ أَهْلِنَا ‪ ...‬وَالفِعْلُ مَعْ فَاعِلِهِ كَقَوْلِنَا‬

‫‪ - 61‬زَيدٌ أَتَى وَاملُبْتَدَا مَعَ اخلَبَرْ ‪ ...‬كَقَوْلِهِمْ زَيدٌ أَبُوهُ ذُو بَطَرْ‬
‫بَابُ كَانَ وَأَخَوَاتِهَا‬

‫‪ - 62‬وَرَفْعُكَ االِسْمَ ونَصْبُكَ اخلَبَرْ ‪ ...‬بِهَذِهِ األَفْعَالِ حُكْمٌ مُعْتَبَرْ‬

‫‪ - 63‬كَانَ وَأَمْسَى ظَلَّ بَاتَ أَصْبَحَا ‪ ...‬أَضْحَى وَصَارَ لَيْسَ مَعْ مَابَرِحَا‬

‫‪ - 64‬مَازَالَ مَا انْفَكَّ وَمَا فَتِئَ مَا ‪ ...‬دَامَ وَمَا مِنْهَا تَصَرَّفَ احْكُمَا‬

‫‪ - 65‬لَهُ بِمَا لَهَا كَكَانَ قَائِمَا ‪ ...‬زَيدٌ وَكُنْ بَرًّا وَأَصْبِحْ صَائِمَا‬

‫بَابَ إِنَّ وَأَخَوَاتِهَا‬

‫‪ - 66‬عَمَلُ كَانَ عَكْسُهُ إلِنَّ أَنْ ‪ ...‬لَكِنَّ لَيْتَ ولَعَلَّ وَكَأَنْ‬

‫‪ - 67‬تَقُولُ إِنَّ مَالِكًا لَعَالِمُ ‪ ...‬وَمِثْلُهُ لَيْتَ احلَبِيبَ قَادِمُ‬

‫‪ - 68‬أَكِّدْ بِإِنَّ أَنَّ شَبِّهْ بِكَأَنْ ‪ ...‬لَكِنَّ يَا صَا ِح لِالِسْتِدْرَاكِ عَنْ‬

‫‪ - 69‬وَلِلتَّمَنِّي لَيْتَ عِنْدَهُمْ حَصَلْ ‪ ...‬وَلِلتَّرَجِّي وَالتَّوَقُّعِ لَعَلْ‬

‫بَابُ ظَنَّ وَأَخَوَاتِهَا‬

‫‪ - 70‬اِنْصِبْ بِأَفْعَالِ القُلُوبِ مُبْتَدَا ‪ ...‬وَخَبَرًا وَهْيَ ظَنَنْتُ وَجَدَا‬

‫‪ - 71‬رَأَى حَسِبْتُ وَجَعَلْتُ زَعَمَا ‪ ...‬كَذَاكَ خِلْتُ وَاتَّخَذْتُ عَلِمَا‬

‫‪ - 72‬تَقُولُ قَدْ ظَنَنْتُ زَيدًا صَادِقَا ‪ ...‬فِي قَوْلِهِ وَخِلْتُ عَمْرًا حَاذِقَا‬
‫بَابُ النَّعْتِ‬

‫‪ - 73‬النَّعْتُ قَدْ قَالَ ذَوُو األَلبَابِ ‪ ...‬يَتْبَعُ لِلمَنْعُوتِ فِي اإلِعْرَابِ‬

‫‪ - 74‬كَذَاكَ فِي التَّعْرِيفِ وِالتَّنْكِريِ ‪ ...‬كَجَاءَ زَيدٌ صَاحِبُ األَمِريِ‬

‫املَعْرِفَةُ وَالنَّكِرَةُ‬

‫‪ - 75‬وَاعْلَمْ هُدِيْتَ الرُّشْدَ أَنَّ املَعْرِفَهْ ‪ ...‬خَمْسَةُ أَشْيَا عِنْدَ أَهْلِ املَعْرِفَهْ‬

‫‪ - 76‬وَهْيَ الضَّمِريُ ثُمَّ االِسْمُ العَلَمُ ‪ ...‬فَذُو األَدَاةِ ثُمَّ االِسْمُ املُبْهَمُ‬

‫‪ - 77‬وَمَا إِلَى أَحَدِ هَذِي األَرْبَعَهْ ‪ ...‬أُضِيفَ فَافْهَمِ املِثَالَ وَاتْبَعَهْ‬

‫‪ - 78‬نَحْوُ أَنَا وَهِنْدُ وَالغُالَمُ ‪ ...‬وَذَاكَ وَابْنُ عَمِّنَا اهلُمَامُ‬

‫‪ - 79‬وَإِنْ تَرَى اسْمًا شَائِعًا فِي جِنْسِهِ ‪ ...‬ولَمْ يُعَيِّنْ وَاحِدًا فِي نَفْسِهِ‬

‫‪ - 80‬فَهْوَ املُنَكَّرُ وَمَهْمَا تُرِدِ ‪ ...‬تَقْرِيبَ حَدِّهِ لِفَهْمِ املُبْتَدِي‬

‫‪ - 81‬فَكُلُّ مَا ِألَلِفٍ وَالالَّمِ ‪ ...‬يَصْلُحُ كَالفَرَسِ وَالغُالَمِ‬

‫بَابُ العَطْفِ‬

‫‪ - 82‬هَذَا وَإِنَّ العَطْفَ أَيْضًا تَابِعُ ‪ ...‬حُرُوفُهُ عَشَرَةٌ يَا سَامِعُ‬

‫‪ - 83‬الوَاوُ وَالفَا ثُمَّ أَوْ إِمَّا وَبَلْ ‪ ...‬لَكِنْ وَحَتَّى الَ وَأَمْ فَاجْهَدْ تَنَلْ‬

‫‪ - 84‬كَجَاءَ زَيدٌ وَمُحَمَّدٌ وَقَدْ ‪ ...‬سَقَيْتُ عَمْرًا أَوْ سَعِيْدًا مِنْ ثَمَدْ‬

‫‪ - 85‬وَقَوْلُ خَالِدٍ وَعَامِرٍ سَدَدْ ‪ ...‬وَمَنْ يَتُبْ ويَسْتَقِمْ يَلْقَ الرَّشَدْ‬


‫بَابُ التَّوكِيدِ‬

‫‪ - 86‬ويَتْبَعُ املُؤَكَّدَ التَّوكِيدُ فِي ‪ ...‬رَفْعٍ ونَصْبٍ ثُمَّ خَفْضٍ فَاعْرِفِ‬

‫‪ - 87‬كَذَاكَ فِي التَّعْرِيفِ فَاقْفُ األَثَرَا ‪ ...‬وَهَذِهِ أَلفَاظُهُ كَمَا تَرَى‬

‫‪ - 88‬النَّفْسُ وَالعَيْنُ وَكُلُّ أَجْمَعُ ‪ ...‬وَمَا لِأَجْمَعَ لَدَيْهِمْ يَتْبَعُ‬

‫‪ - 89‬كَجَاءَ زَيدٌ نَفْسُهُ يَصُولُ ‪ ...‬وَإِنَّ قَوْمِي كُلَّهُمْ عُدُولُ‬

‫‪ - 90‬وَمَرَّ ذَا بِالقَوْمِ أَجْمَعِينَا ‪ ...‬فَاحْفَظْ مِثَاالً حَسَنًا مُبِينَا‬

‫بَابُ البَدَلِ‬

‫‪ - 91‬إِذَا اسْمٌ ابْدِلَ مِنِ اسْمٍ يَنْحَلُ ‪ ...‬إِعْرَابَهُ وَالفِعْلُ أَيْضًا يُبْدَلُ‬

‫‪ - 92‬أَقْسَامُهُ أَرْبَعَةٌ فَإِنْ تُرِدْ ‪ ...‬إِحْصَاءَهَا فَاسْمَعْ لِقَولِي تَسْتَفِدْ‬

‫‪ - 93‬فَبَدَلُ الشَّيءِ مِنَ الشَّيءِ كَجَا ‪ ...‬زَيدٌ أَخُوكَ ذَا سُرُورٍ بَهِجَا‬

‫‪ - 94‬وَبَدَلُ البَعْضِ مِنَ الكُلِّ كَمَنْ ‪ ...‬يَأْكُلْ رَغِيْفًا نِصْفَهُ يُعْطِ الثَّمَنْ‬

‫‪ - 95‬وَبَدَلُ اشْتِمَالٍ نَحْوُ رَاقَنِي ‪ ...‬مُحَمَّدٌ جَمَالُهُ فَشَاقَنِي‬

‫‪ - 96‬وَبَدَلُ الغَلَطِ نَحْوُ قَدْ رَكِبْ ‪ ...‬زَيدٌ حِمَارًا فَرَسًا يَبْغِي اللَّعِبْ‬
‫بَابُ املَفْعُولِ بِه‬

‫‪ - 97‬مَهْمَا تَرَى اسْمًا وَقَعَ الفعْلُ بِه ‪ ...‬فَذَاكَ مَفْعُولٌ فَقُلْ بِنَصْبِه‬

‫‪ - 98‬كَمثْلِ زُرْتُ العَالمَ األَديبَا ‪ ...‬وَقَدْ رَكبْتُ الفَرَسَ النَّجِيْبَا‬

‫‪ - 99‬وَظَاهرًا يَأْتي ويَأْتي مُضْمَرَا ‪ ...‬فَأَوَّلٌ مثَالُهُ مَا ذُكرَا‬

‫‪ - 100‬وَالثَّاني قُلْ مُتَّصلٌ وَمُنْفَصلْ ‪ ...‬كَزَارَني أَخي وَإِيَّاهُ أَصلْ‬

‫بَابُ املَفْعُولِ املُطْلَقِ‬

‫‪ - 101‬وَاملَصْدَرُ اسْمٌ جَاءَ ثَالثًا لَدَى ‪ ...‬تَصْرِيف فعْلٍ وَانْتصَابُهُ بَدَا‬

‫‪ - 102‬وَهْوَ لَدَى كُلِّ فَتَىً نَحْوِيِّ ‪ ...‬مَا بَيْنَ لَفْظيٍّ وَمَعْنَوِيِّ‬

‫‪ - 103‬فَذَاكَ مَا وَافَقَ لَفْظَ فعْله ‪ ...‬كَزُرْتُهُ زِيَارَةً لفَضْله‬

‫‪ - 104‬وَذَا مُوَافقٌ لمَعْنَاهُ بِالَ ‪ ...‬وِفَاق لَفْظٍ كَفَرِحْتُ جَذَلَ‬

‫بَابُ الظَّرْف‬

‫‪ - 105‬الظَّرْفُ مَنْصُوبٌ عَلَى إِضْمَارِ في ‪ ...‬زَمَانيًا مَكَانيَاً بِذَا يَفي‬

‫‪ - 106‬أَمَّا الزَّمَانيُّ فَنَحْوُ مَا تَرَى ‪ ...‬اليَوْمَ وَاللَيْلَةَ ثُمَّ سَحَرَا‬

‫‪ - 107‬وَغُدْوَةً وَبُكْرَةً ثُمَّ غَدَا ‪ ...‬حينَاً وَوَقْتَاً أَمَدًا وَأَبَدَا‬

‫‪ - 108‬وَعَتْمَةً مَسَاءً اوْ صَبَاحَا ‪ ...‬فَاسْتَعْملِ الفكْرَ تَنَلْ نَجَاحَا‬

‫‪ - 109‬ثُمَّ املَكَانيُّ مثُالُهُ اذْكُرَا ‪ ...‬أَمَامَ قُدَّامَ وَخَلْفَ وَوَرَا‬


‫‪ - 110‬وَفَوْقَ تَحْتَ عِنْدَ مَعْ إِزَاءَا ‪ ...‬تِلْقَاءَ ثَمَّ وَهُنَا حِذَاءَا‬

‫بَابُ احلَالِ‬

‫‪ - 111‬احلَالُ لِلهَيْئَاتِ أَيْ لِمَا انْبَهَم ‪ ...‬مِنْهَا مُفَسِّرًا ونَصْبُهُ انْحَتَمْ‬

‫‪ - 112‬كَجَاءَ زَيدٌ ضَاحِكًا مُبْتَهِجَا ‪ ...‬وَبَاعَ عَمْرٌو احلِصَانَ مُسْرَجَا‬

‫‪ - 113‬وَإِنَّنِي لَقِيْتُ عَمْرًا رَائِدَا ‪ ...‬فَعِ املِثَالَ وَاعْرِفِ املَقَاصِدَا‬

‫‪ - 114‬وَكَونُهُ نَكِرَةً يَا صَا ِح ‪ ...‬وفَضْلَةً يَجِيءُ بِاتِّضَا ِح‬

‫‪ - 115‬وَالَ يَكُونُ غَالِبًا ذُو احلَالِ ‪ ...‬إِالَّ مُعَرَّفًا فِي االسْتِعْمَالِ‬

‫بَابُ التَّمْيِيزِ‬

‫‪ - 116‬اِسْمٌ مُبَيِّنٌ لِمَا قَدِ انْبَهَمْ ‪ ...‬مِنَ الذَّوَاتِ بِاسْمِ تَمْييزٍ وُسِمْ‬

‫‪ - 117‬فَانْصِبْ وَقُلْ قَدْ طَابَ زَيدٌ نَفْسًا ‪ ...‬وَلِي عَلَيْهِ أَرْبَعُونَ فَلْسًا‬

‫‪ - 118‬وَخَالِدٌ أَكْرَمُ مِنْ عَمْرٍو أَبَا ‪ ...‬وَكَونُهُ نَكِرَةً قَدْ وَجَبَا‬

‫بَابُ االِسْتِثْنَاءِ‬

‫‪ - 119‬إِالَّ وَغَريُ وَسِوَى سُوَىً سَوَا ‪ ...‬خَالَ عَدَا وَحَاشَا االِسْتِثْنَا حَوَى‬

‫‪ - 120‬إِذَا الكَالَمُ تَمَّ وَهْوَ مُوجَبُ ‪ ...‬فَمَا أَتَى مِنْ بَعْدِ إِالَّ يُنْصَبُ‬

‫‪ - 121‬تَقُولُ قَامَ القَومُ إِالَّ عَمْرَا ‪ ...‬وَقَدْ أَتَانِي النَّاسُ إِالَّ بَكْرَا‬

‫‪ - 122‬وَإِنْ بِنَفْيٍ وَتَمَامٍ حُلِّيَا ‪ ...‬فَأَبْدِلَ اوْ بِالنَّصْبِ جِيءْ مُسْتَثْنِيَا‬


‫‪ - 123‬كَلَمْ يَقُمْ أَحَدٌ االَّ صَالِحُ ‪ ...‬أَوْ صَالِحًا فَهْوَ لِذَيْنِ صَالِحُ‬

‫‪ - 124‬أَوْ كَانَ نَاقِصًا فَأَعْرِبْهُ عَلَى ‪ ...‬حَسَبِ مَا يَجِيءُ فِيهِ العَمَالَ‬

‫‪ - 125‬كَمَا هَدَى إِالَّ مُحَمَّدٌ وَمَا ‪ ...‬عَبَدتُّ إِالَّ اهللَ فَاطِرَ السَّمَا‬

‫‪ - 126‬وَهَلْ يَلُوذُ العَبْدُ يَوْمَ احلَشْرِ ‪ ...‬إِالَّ بِأَحْمَدَ شَفِيْعِ البَشَرِ‬

‫‪ - 127‬وَحُكْمُ مَا اسْتَثْنَتْهُ غَريُ وَسِوَى ‪ ...‬سُوَى سَوَاءٌ أَنْ يُجَرَّ الَ سِوَى‬

‫‪ - 128‬وَانْصِبْ أَوِ اجْرُرْ مَا بِحَاشَا وَعَدَا ‪ ...‬خَالَ قَدِ اسْتَثْنَيْتَهُ مُعْتَقِدَا‬

‫‪ - 129‬فِي حَالَةِ النَّصْبِ بِهَا الفِعْلِيَّهْ ‪ ...‬وَحَالَةِ اجلَرِّ بِهَا احلَرْفِيَّهْ‬

‫‪ - 130‬تَقُولُ قَامَ القَوْمُ حَاشَا جَعْفَرَا ‪ ...‬أَوْ جَعْفَرٍ فَقِسْ لِكَيْمَا تَظْفَرَا‬

‫بَابُ الَ‬

‫‪ - 131‬اِنْصِبْ بِالَ مُنَكَّرًا مُتَّصِالَ ‪ ...‬مِنْ غَريِ تَنْوِينٍ إذَا أَفْرَدتَّ الَ‬

‫‪ - 132‬تَقُولُ الَ إِميَانَ لِلمُرْتَابِ ‪ ...‬وَمِثْلُهُ الَ رَيْبَ فِي الكِتَابِ‬

‫‪ - 133‬ويَجِبُ التَّكْرَارُ وَاإلِهْمَالُ ‪ ...‬لَهَا إِذَا مَا وَقَعَ انْفِصَالُ‬

‫‪ - 134‬تَقُولُ فِي املِثَالِ الَ فِي عَمْرِو ‪ ...‬شُحٌّ وَ الَ بُخْلٌ إِذَا مَا اسْتُقْرِي‬

‫‪ - 135‬وَجَازَ إِنْ تَكَرَّرَتْ مُتَّصِلَه ‪ ...‬إِعْمَالُهَا وَأَنْ تَكُونَ مُهْمَلَهْ‬

‫‪ - 136‬تَقُولُ الَ ضِدَّ لِرَبِّنَا وَ الَ ‪ ...‬نِدَّ وَمَنْ يَأْتِ بِرَفْعٍ فَاقْبَالَ‬
‫بَابُ املُنَادَى‬

‫‪ - 137‬إِنَّ املُنَادَى فِي الكَالَمِ يَأْتِي ‪ ...‬خَمْسَةُ أَنْوَاعٍ لَدَى النُّحَاةِ‬

‫‪ - 138‬املُفْرَدُ العَلَمُ ثُمَّ النَّكِرَهْ ‪ ...‬أَعْنِي بِهَا املَقْصُودَةَ املُشْتَهِرَهْ‬

‫‪ - 139‬ثُمَّتَ ضِدُّ هَذِهِ فَانْتَبِهِ ‪ ...‬ثُمَّ املُضَافُ وَاملُشَبَّهُ بِهِ‬

‫‪ - 140‬فَاألَوَّالَنِ ابْنِهِمَا بِالضَّمِّ ‪ ...‬أَوْ مَا يَنُوبُ عَنْهُ يَا ذَا الفَهْمِ‬

‫‪ - 141‬تَقُولُ يَا شَيْخُ وَيَا زُهَيْرُ ‪ ...‬وَالبَاقِي فَانْصِبَنَّهُ الَ غَيْرُ‬

‫بَابُ املَفْعُولِ ألَجْلِهِ‬

‫‪ - 142‬وَهْوَ الَّذِي جَاءَ بَيَانًا لِسَبَبْ ‪ ...‬كَيْنُونَةِ العَامِلِ فِيهِ وَانْتَصَبْ‬

‫‪ - 143‬كَقُمْتُ إِجْالَالً لِهَذَا احلِبْرِ ‪ ...‬وَزُرْتُ أَحْمَدَ ابْتِغَاءَ البِرِّ‬

‫بَابُ املَفْعُولِ مَعَهُ‬

‫‪ - 144‬وَهْوَ اسْمٌ انْتَصَبَ بَعْدَ وَاوِ ‪ ...‬مَعَيَّةٍ فِي قَوْلِ كُلِّ رَاوِي‬

‫‪ - 145‬نَحْوُ أَتَى األَمِريُ وَاجلَيْشَ قُبَا ‪ ...‬وَسَارَ زَيدٌ وَالطَّرِيقَ هَارِبَا‬

‫بَابُ اإلِضَافَةِ‬

‫‪ - 146‬اخلَفْضُ بِاحلَرْفِ وَبِاإلِضَافَهْ ‪ ...‬كَمِثْلِ زُرْتُ ابْنَ أَبِي قُحَافَهْ‬

‫‪ - 147‬نَعَمْ وَبِالتَّبَعِيَّةِ الَّتِي خَلَتْ ‪ ...‬وَقُرِّرَتْ أَبْوَابُهَا وَفُصِّلَتْ‬

‫‪ - 148‬وَمَا يَلِي املُضَافَ بِالَّالمِ يَفِي ‪ ...‬تَقْدِيرُهُ بِمِنْ وَقِيْلَ أَوْ بِفِي‬
‫‪ - 149‬كَابْنِي اسْتَفَادَ خَاتَمَيْ نُضَارِ ‪ ...‬ونَحْوُ مَكْرِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ‬

‫خَاتِــمَة‬

‫‪ - 150‬قَدْ تَمَّ مَا أُتِيْحَ لِي أَنْ أُنْشِئَهْ ‪ ...‬فِي عَامِ عِشْرِينَ وَأَلْفٍ وَمِائَهْ‬

‫‪ - 151‬بِحَمْدِ رَبِّنَا وَحُسْنِ عَوْنِهِ ‪ ...‬وَرِفْدِهِ وَفَضْلِهِ وَمَنِّهِ‬

‫‪ - 152‬مَنْظُومَةً رَائِقَةَ األَلفَاظِ ‪ ...‬فَكُنْ لِمَا حَوَتْهُ ذَا اسْتِحْفَاظِ‬

‫‪ - 153‬جَعَلَهَا اللَّهُ لِكُلِّ مُبْتَدِي ‪ ...‬دَائِمَةَ النَّفْعِ (بِحُبِّ أَحْمَدِ)‬

‫‪ - 154‬صَلَّى عَلَيْهِ رَبُّنَا وَسَلَّمَا ‪ ...‬وَآلِهِ وَصَحْبِهِ تَكَرُّمَا‬

You might also like