Professional Documents
Culture Documents
القرآن وأسئلتك
القرآن وأسئلتك
+..
ر.م!!العير
) او (مركز براين) نظر (دار الكثب كلت وجهة بالفرور6 كبر لا في ه!ا ال!ب الواردة الآواء
) 5 0 (2 5 1 0 1557746 0 ) - . . 2(5 1271 312180
ه ! ! -آ ! ا 05ح)!مم! ع 5 + - ! . كا4 تم ! ا !ول . ع ه + - كه ع تم " 9؟!مملأ، . ع 5 + : مل ليوا
و ؟ إليهرويخة ويية تصويرية او بأية او اسحمال أى جزء من هذا ال!ب ينع نخ
ثرطة .و )تراص على الفولوغرافي وايجيل الحوس ؟لك و!ثمل ي!يكية،
فى ذلك حفظ المعلومات بما )خرى، اصخدام أى ويلة سر )و مففوطة
ا! ا !"15أم ءآ! لأ 4.ء*ء5ءآ 5 !+ه مه 3؟ أ 3 لاه اه عأ "هأ 44 لأ+، ءه
م 9 " 4هم لا ح ء 4 0 ؟5 5 3 ء 4 أ 7 م ! 9 ،آ أ 47، 1 5 لأ 5) 4 + 5 م 4 !م 3 5 + أ ول ء 4 أ 7 ، 7 لأ
م ه 2+ ه ! لأكا لأ!+ اع هـ835ء+ "!425 أ ح 5 8؟أ 3!3عع + !ا 06030 ع "7ه أ هـ!3
م ع ع ه م 4 أ 3 8 51،مه ء أس 3 .ع 135أ* لا 4 ه أم 52 55أ+م ءه أ لام 70 10 ا! أ 51 ء .آ
هأ 5ء،ح!اله !2+ه 2 لاه ا""5ه ول 8 هاء150 لا 4 +.ه
هـ صره 5
وما كانت ثيء، إلى الإنانة الأهم في جا!ي ،امي الحبيبة التي وهبتتي كل
من الذى أجه أكر مما يظن ،والذ! هو قدوتي في كر إلى ايي الفالى،
بهجتي ،وقمرممي الد! ممدر والتي هي ومديقتي، ومجوبتي إلى زوجتي
لزا قبل الرحيل .. في اذني ان لرك الأول الدي همس إدى معدمي
ورفيقي الثففل .. في مراجة ال!ب نابفئة يلة الأعز ال!ى قفى ومديقي
لمؤلف 5
ثمو ملكز العقديه النوازلى لدلىاسه ال!لحاد ؟معالجه "ملكز باهين،
في لندن ملخصه غير لىبحيه يعمل كم!سسه ، بحثي مستقل
البحثي المجالى يعنى فقط بالعمل في 5 بالمملعه المتحرة،
اات بناء التصو 5 جتماعيه لد ؟ا ؟النفسيه قيه ؟الاخلا يخيه التالى
نقر أصولى على أساسي المركز :يعملا الموكز بشحل سياسه .
سيعلا . " !م ه ? +. ع 5 + : سمي لل ا ق! المو
ولأ هأ ! كا ! 3م ? +. ع 5 ، : العامه لىات الاستفسا 9 اص للتو
"!15 9 " ألم ! ،م ه +هع "?+. ال!حالىة: اليللى مجللل! لمراسله
1 0 ! 3م " ? +. ع 5 + : يتر تو !. " !5 3 ? +. ع 5 + فيسبوئا:
.أ " !م ه ? 30 ح 5 + : ! نستجرا ا لأ . ! 3م ! ? +. ع 5 ، : يو تيو ب
مجرفى مقكمض
هناك مثل إنجليزي قديم يقول :
العرب عند ذلك ويقابل يفيئا منها!.. ،لا يجيد جزفاكثيرة تعاط من أممط أن
البهير الدراهم ،اي ان من يعمل والبارات هي قليل ابىرات" ال!زات قولهم " :كير
لا ينطبق هذا بالطبع ايا منها.. المال ،باعتباره لن يجيد الكثير من لا يملك المهن من
ويفير السب رات يمسح الذممي العظو جمال ) حارس (عم بلادنا ،ولا ينطبق على على
تتحسر على راتبك كطيب ويجعلك البثة وبحمل الحقاثب ويصلح ادطوانة الفاز
ال!ب وجل من حذرك يقول " :خذ في المعرفة والقراءة هناك مثل لاتيني أخر
أن احذا مقن لأني لو جمصفت المثل مباثرة ولم أنقل أصله الواحد ،.بالطبع ترجمت
ببساطة لن يكون وجلأ سهلآ على لأنه الواحد، ال!ب من رجل خلى ح!وك
هائا في (الدي سيكونىئا هدا وجل افنى حيعه في تفاصيل هدا ال!ب ، الاطلاق
في ولكن نقرأمحيزا (بليني)" :علينا ان يقول !ن اكط 0. معارفه ) ،و)-لقنكل العادة
طرق نمية من أسهل انه حيث خاص، بثكل بين ال!ب الهواية كضتهر هذه
طجادة املوله ومن ثم يبدا ما لحفظ بعيه أوىب ال!بة هي العكوف علىكثب
عام يتم قراءة أعمال (شيضرون)كل جونز) الدى!ن مثلآ (وليام عدك خذ
أفضل مئثن (أرنو) عن فحين مرة !..لم يكن جونز هو المولع الوحيد بضيرون،
9
بالقراءة جيد في ال!بة نصحه أسلوب للمرء ان يكون فيها صاحب وسيلة يمكن
اللغة الجيد في الأسلوب انا أقصد له الطئل: فقال (شيضرون) ايومية لأعمال
تقرأ ايمئا أن عليك ف!ن الحالة هذه "في له أرنو: اللاتينية ،فقال ولشى الفرنسية
لضيشرون*!..
ثماني مرات انه نسخه لدرجة بتاربخ (ثيوديوس) يستمتع (ديمويثينس) !ن
قلبي يوقف فسوف أو ثيوديوس تعلم من هو ديموثيش! لوكنت 01ومن جديد، . بيده
لا تفارق يد (نابليون بونابرت ) ،ولنفس (مي!فيللي) كب الرعب ..و!نت ايفئا من
يوليوس قيصر: عبارة من منا واحد كل يعرفه (برودر) -الذي الذي جمل الحماس
من (بوليبيوس) الذى !ن نسخة يلخص ليلة له أخر يقفى بروتح يا حتى انت
وأنطونيوس ..وبقال ان (فولتير) مع او!فيوس معركه الليلة التي سبقت في يعشقه
البظري) (صحيح ،فلدينا مثلآىب غرابة نماذج أثد الإسلامي هاك تراثنا في
يكررونه التي تجلهم الأوائل للدرجة المحققين غرامه الكثير من في وقع الذي
(ابو بكر مرة ،وكرره 15 0 إبراهيم ايمني) بن (سليمان كروه ،حتى المرات ع!ثرات
ب (المزني) ظل ينظر فيى الفرام ،مثلأ هذا السنة وقع ثل حتى في غيركعب
! . . مرة الف (المدؤنة) )ىب تبان (ابن عاقا ،بينما درس خمسين ) لكفعي (الرسالة
في الفقه الضافعي) (الوسيط ) فقد افئالز بمعرفة ىب اليماني بن عمر وأما (احمد
هي ،بعد أن أميب صفحة افي وفي المسألة فيه، يعرف أين م!ن حتى !ن ، للغزالي
بالعمى ..ا
ال!ب في عشق ئصذق ت!د لا ذرغا بهلىه المبالغات التي قد ضقت لوكنت
أن هناك من هؤلاء من ثفئرت اكرك بيت ،حين ازبدك من الشعر أخر الواحد ،فدعني
01
اسمه: صار الأشمومي) الدين (جمال ق العثق، لهذا تفا بال!مل أسماؤهم
،وئفت للغزالي الفقه ال!ثافعي) في (الوجيز (الوجيزي) من كثرة عنايه واهتمامه ب!ب
بن (محمد غيردت ،بيما ) للنووي الطلبين (منهاج إلى نبة ب (المنهاجي) (ال!يهثي)
يلتفتوا للكثير من الا الواحد قد اخاروا طواعية ال!ب من محبي هؤلاء واوئك
،تلك بالقراءة جدير فهو ميهوب ما هو أنه لشكل داخلهم من الكتب ،وآفوا
قراءة في أعمارنا الكثير من نمي بالطريقة الصعبة حين التي نتعلمها نحن الظعدة
وتفنى معها الموسمية التي تنتهي بمرور الوقت المط ترات نتابع بشغف الهراء ،وحين
ترجمة لمجلة (؟5ء!أه 35ء!4ء") !نت التي في أحد اعداد مجلة (المضر)
تاففا مقالا أحدهم )كب قليلة (اعلنت هذه المجلة إفلاسها منذ سنوات الأمريكية
لا من ففلك المظل !.. ان يتجاهلوا هذا قزأيه ذي قيمة وللظ من اي شيء يحوي لا
المقال يأيهر طوال الكاتب ظل كذا بأي فيء.. لن يفيدك لقرا هذا المقال ،فهو
إلى آخره ..مفى الوصول بالفعل في احد إن استطاع قد فثل قزاءه ،واعتبر نفصه
مقروء ..بمعنى شيء أي )ن ثتجاهل لن !ستطيع هذا المقال لآخره ،أنك قرات أنك
ا . تعنيك بضيء. لا ملايين الفاوين المطبوعة التي وسط صاحبي يا آخر انت قد ضعت
المعرفي في او فشلك الواحد هذا قد يعني نجاحك على ان اختيارك لل!ب
مجلدات دواسة وتحليل احد في أن تفني عمرك فلا اظن انك تحب البة،
ولوي ) ط و ودوي أن (هوي تأيهر ايغتا أن (ميكي) عيك (ميهي) 001وعلى كر
11
الواحد تتكرر ال!ب ف!ن ثقافة وكل مر في البة ،من جديد ثيء الذى يحوي كل
الأطفال ..ا هذا الوعي :قصص مور بأبصط في الوعي الاناني
، ومحيرة ق!ئة البدائل ككون فقط جن إليها نخاج هقؤمات اخيار هذا ال!ب
الفجوة العملاقة بين إحداها وابقية، وجود ،وعد الاختيارات هذه عند عل!م ت!فؤ اما
.. المقنعة أو الخرية ، القيل المزاح الاختياو وطرائقه يعتبر ضرئا من مقوئات ف!ن كر
الرائحة النفاذة والطعم الحهن أن وجبة اللحم المشوبة ذات إقاعك وكأني أحاول إنه
بأمابع متسخة على عربة أعدها لك (عم أثرف) الفول ابىرد التي اففل من ثطيرة
و(اجتهاد) الأمر من عملية (ذوق) الكبير في الاختيار يتحول هذا الظوت عد
الواحد الذي الأمر لم يعد راجغا إليك في تحد!يدىبك وخطأ)، إلى عملية (عواب
ثحديذا في اخيارك له!ا ال!ب صاو انجار 3عئا إذابهت قنجح به ،الأمر تركب
أم لا..
نحتطيع ان نغعه لا كعلمون- -لا ثك ف!ننا القرأن الكربم، عن وحين نتحدث
الحيهم، الكون ،إرثاد من خالق إذ ان القرأن كلام آخر، في مقارنة مع أى!ب
الطلمين ،ورمايه إلى رب ،كرية من الميرم الحي ثزكية من علام اليوب، إخباز من
ثتقفى انفزآن يق تذن (وإئك قال !: هلىا الوجود المترامي الأبعاد..كط سثني
الواحد ولكنه لكظبك الماثب الاختيار فقط خيهييم كييبم! (!1ل 00)6القرأن ليص
يفني عن هناكىبئ الواحد ،فلو!ن الأمثل لفكرة ال!ب القرآن هو ال!ب
ان!لت كقيك آئزذ آئا (آؤتنم يكمهخ المعجز: فهو قطفا هذا ال!ب بقية الكتب
12
(الفكبوت .)51إن المتبخر فى ئؤمئون! يقؤبم تزخقة ؤفيكزى غلهئم إن يخي ذلك ئيى
! . الواحد. ال!ب من رجل حذرك خذ : اللانيني علوم القرآن هو أولى الناس بالتحذير
كلعث!
من مناطق تقديمي لهذا إلى منطقة اخرى لي- -اسح أ!بد أن انتقل بك
وكأنها اسئلة تشعر أن هناك يعؤالا ما او مجموعة أن لثعرت لك سبق ..هل ال!ب
زرقاء. .؟ مثل :لطذا السطء صغار ونحن الأسئلة التي سأكهاكك طبظ اقصد لا
إلى هذا البيتزا ابين! سلاحف للمدرسة ..؟ لماذا تحب أن أذهب لطذا يجب
البثر إلا ان دافعها الحيرة بث!أنهاكل في الأشلة يثترك ان هذه الحد..؟ فصحيح
بفهمنا للواقع الذي وجدنا نوعة الأسئلة الوجودية ايي تحلق عن ولكني ،لحدث
أن ندري .. فيها دون الأسئلة التي (وجدنا) أنفسنا مفموسين أنفسنا فيه فجأة !..تلك
الظمض العالم ال!ثن ذلك من مفاجح انزلق وعينا الإنساني الايهي بشكل حيث
واقعي تمافا يمكظ بعد ذيئا مأيهوزا إلى عالم مادي لم نكن يحيا فيه حين الذي كان
منبهات الأزهار ،ولصوت الحلوى ،ولراثحة بهواء البحر ،ولطعم نشعر فيه ان
الحب، الجمال ،وبدفء ايمئا فيه بمذاق ال!ثار 3المزدحم ..ونضعر السيارات في
مما يبدو في أذهاننا السرياية المليئة اقل غموصئا وجدنا انفسنا في عالم مادي
! حينها . . البتية المتطإت تعقيذا مفا تحتاجه فريد أكر وعي ،مع بالمط ني المجردة
13
من ترى المصير..؟ ها ترى ..؟ سنذهب أين أتينا..؟ وإلى أين :من بدأنا نتساءل
الاختار في وسبت أجائا !..لطذا الاحتجاج طعم الأشلة هذ، ثم قد تتخذ
اخترت منه طولا..؟ هل أقمر انا أراكر ..إذا لطذا ألا زميلي ..؟ لأنني اخترت ونجح
ما لا اختاوه !.. وهاك ما اختاره الأشياء من هاك .؟ إذن . أنا ايفئاكذلك
تمافا في مثتركة المدة ،اسثيه الأسئلة أمام اختبار مفتوح هذه في إذن نحن
انك ترى أنه حيث لكل طلب، يخها تبغا معالمها ..على ان هناك اختلافات ييرة
جذا ييزا يكون عليه ثيء ولربما يسحصي منا لديه أسئلته الخاعة، كل النهاية في
ان تدخل إلى لجنة يمكنك حيث هو أقرب لنو 3الاخبار الممغ، الاختبار هدا
من الاخباوات النو3 ذلك . . والمراجع والملخص ت ثشاء من الكب ما الامتحان بكل
،وليس الواقع للمعلومة وكيفية ثطبيقه لها على الطالب إلى اختبار فهم التي !هدف
كعلميا الاختبارات في من ابو3 هدا والاسترجاع ..لم نعرف الحفظ قدرته على
مهدذا بالخطر لو لم تحتطع ثايهر قد يكون سكبلك حال ،حيث المإني علىكل
طه حسين ان يثل البليلة.. يحب أجله من !ن الذي البب
دراكة أعدتها فبح!ب للطالب ، جنة من الاختبارات لش النوم على أن هدا
الخاطثة التي ويلز) في أسزاليا( :ول 5لألا) ،ف!ن أكبر الأف!و جامعة (يو ساوث
له ،وأنه عليهم الايقأ!ر هو أنهم ليس الاخبار الممؤح نحو الطلاب يحملها
الإطلاق !.. على في الحهولة ..ينما الأمر ليىك!لك قطعة من الكعك
!اا
ي!تأيهرون قبل الاختبار المفتوح لا الذين الدراسة أيمئا أن الطلاب أوضحت
داخل ال!ب الجاد المعلومة من م!ثكلة متكررة وهي عدم قدرثهم على يعانون
لها إليها لا علاقة المراد الوع!ول المعلومة أن يظنون التي تجعلهم للدرجة أملأ..
بأنهم قد خدعوا!.. الذي دخلوا به إلى اللجنة ،مع ثعوو ال!ب بموضو3
قلب، ظهر عن ال!ب إلى ان دحفظ بالفعل لا كحتاج المسألة بسيطة ..انت
فيه قراءكك وان تكون إلى ما ثريده منه أن تفهمه فهفا!ملأ !صل تحتاج كي ولكنك
مق صقد واحد إلا إلىىب لن ثحتاج انك متكررة وواعية ودقيقة ..فبالرغم من
أن معاملتك وتناولك لهذا ال!ب إلا الواحد- وشرحنا أهمية ان يكون لك ال!ب
أجوبة )يعئتك.. علىكل منه ان يكون مختلفا حتى كحصل يجب
به ان القرآن لش لقول الخطأ المتكرر الفادح وتخرج لا تقع في خى
الجواب ..ا
15
تفاصميل وأسرافى
ولبهي ادعي العكس ا) ، ثانية قع مقدمة الو (هي في
16
للبل مادة خمبة ،وماوت التوراة الواح بقصص الغربية ال!ثعبية القافة امتلات
نزوله من الوحيد الذممط تواتر للبشر امام ال!ب حوللا ،نحن الأساطر نسج في
غير الفيية من الأخرى أسرار المخلوقات الألواح تحتوي ان هذه تحدثوا عن
ان يقرأها.. لأي أحد المامة ،وأنه ليس موعد بوضوح لحدد أنها أو ابشر،
اكبعين من إلب عن بعض ما وصل المبالفات الخيالية هذه ؟ثاو من ولما!نت
وانه لم يطلع عليها إلا بعيزا ثزن سبعين !نت الألواح ان هذه واضحة أخبار إسرائية
عليها أنها ممئزةا ان نكق أن أقل ما يمكن إلا اعلم بحقيقة هذه الألواح فعلآ الله
قال شيء،كط كفاصيلكل أنها كحوى ميزاكها هى القرأن من في لنا مما ديهز
..)014 (الأعرف ؤققميلأ يكك ثتئء! تؤجمالة ثتئء يقكك تة يخي الألؤاع (ؤكظ !:
لحظة في ي ألقاها موسى ستة منها لط سبعة اجزاء رفعت قيل انها!نت حتى
أنه له خواو!.. سميتا لمجرد راى قومه يعبدون عجلأ حين غف!ب
طنما بقي السع فعلأ، فيء !فاصيلكل !حوي الشة !نت الأجزاء قيل أن هذه
الكثير من علماء أن الأرجح كد على . . والأح!م المواعظ الذي يحوي الأخير فقط
وكانت ا!، ألواح ايوراة!ملة مع موسى ،لقد!نت الظسير أن هذا يخر صحيح
المظدر لل!هن من بالمعنى ولكن لش القرأن، كر تحوي كفاصيلكل ثيءكط
ينفع بني إسرائل من المواعظ والأح!م !.. ما كلمة (كل ثيء) ،بل المقصودكل
أيمئا ،بل وأكمل فيء يحوي كل ايدينا على هذا المعى فالقرآن الذي بين
با ! الله التي جعل أقل في ممفاصيل كقرير الأح!م وأنفع ..اللهم إلا أنه قد يكون
17
وهذه إسرائيل ، لم يكن موجوذا حله عند في ! محمد امة مجالا للاجتهاد في فيها
حتى آخر الزمان بكل ما يشهده آخر ايي شقى الأمة مهداة إلى رحمة لا ثك
الواسة التي عباءة الأح!م الاجتهاد وتستدعي تستدعي الزمان من تفيرات وتطورات
ئسران .. عسر بالفعل مع كل الأمة قد أوتيت ان هذه على تدل
وود ذكره القرآن .. فى (موسى) ا! الله مرة هي عدد مرات ذكر اسم نبي 136
تستطع لا أنت القرآن ..ومع ذلك سور ثلث تقريتا القرآن 01.أي سورة من 34 في
تصتطيع لا . بعيد. من راقبته ايي من الإخوة احد يخر هارون وأخه له إن !ن ان تعرف
تستطيع لا غنئا أو فقيزا.. او عفا إذا!ن ؤقي له من الأولاد أحد، إن كان أن تعرف
أوكم لباسه المففل، أو ماذا!ن ، من مدين بعد أن خرج مهته ماذا!نت أن تعرف
لزف! من افء..
من الأمور، بالسظسف ما ينففا ،وألا ننشغل على القرآن يعلمنا إذن أن نحرص
بينبهرة التفاميل ولين ايي دكتبط نحن البشر توجد علاقة عكة في الكب
مثير انه لكان هذا معناه المقال غارقا في الظميل كان والمحة والشوبق،كلط الاثارة
ء+أ 7حين ولهرة ا! ء!50ا السبسي الأدب في ثثيع للملل ..رلما لهذا السبب
،بينما في الأحداث ما باس!تخدام المرور السريع على ظهرة السبسي الأديب يحلل
حين يقوم المحلل البسي ! 5ر، ل!ها يشيع ا! +هأ؟ه+ علم التحليل السبسي
لتصاب من الصفحات يتزحزح عنها عدة عشرات ؤمنية ولا بالوقوف بك على نقطة
18
فهو يحوى كافة العفاصيل التي !، الله قطفا فيىب المفارقة توجد هذه لا
ثنء تين يذي! ؤتقميككك ائلإكلط خديثا ئقتتزى ؤليهن قمنديق نحتاج إليها( :قاكأن
صفحة ستملالة من مجلد واحد من في!ب ..)119 ئؤيئون!(*صف يقؤم ؤزخقة ؤفذى
بلايهم قرية من قرى ان تزوو أصغر في عدة )يام ،بل ويمكنك !ملأ تقرأه أن يمكنك
اثنين، بالعدل أريع برتقالات على يقسمون يعرفون بعدكيف لا الذين لقابل الأطظل
تتداخل ولا لصانهم يثر لا ، المعجز عن ظهر قلب ولرغم ذلك يحفظون هذا ال!ب
يشزتا ( :ؤتقذ لأنه بعد !..وهذا لفا كنفج ايي عقولهم على آيلاله حروفه ولا لضتبه
ثبيه ولمنطق أحد..ا لأي لا تظهر نية تتميز بالعزة حيث القر7 الكاصيل هذه
هذه في !لا نفهم ما المثير للإعجاب وأنت أنا التي نراها اللوفر متحف بلوحات
عفن به فطر (الفلافل) يحيط من غير مكتمل ما يبدو قرضا على اللوحة التي !حوي
الطربقة الموجزة التي بانبهاو من الفني بجانبنا يميح الخير الخبز ،قبل أن نسمع
ما الروحانية )..على المتطإت في اللوحة أزمة الانسان الحديث بها هذه ثرحت
عفتا حقيقئا !..ودما الخبز!ن الوجود وعفن عجلة الفلافل هي ييدو كبين أن قرص
القرآن المخفثة إجابات عن أحدثك أنني حين ولين هدا ال!ل الفرق بين موضوعنا
أو للكفر أو للنفور عند للجدال داعا قد ثكون الكاصيل أن هذه تجد لذلك
ئف!بم) إلا ينريذفنم ؤقا انفزتملب ييايهزوا متزقتا في قذا (ؤتقذ قال !: البعض ..إكط
إلا اذير آكتز ف!ئ قثل ينكك انفزي!في قذا متزفتا يلئاير !ي ( ..)41ؤتقذ (الإصاء
قثل! وينن الأئشان يق كك يلئاسيى ائفزآفي متؤقتا يخي قذا ( ..)98ؤتقذ (الاصراء كفوزا!
91
إلا أنه لا يتفع أو الاستثاءات الريبة أو الك لا يدخله فبالرغم من )نهىب
يففئقين! فذى يخيه انيهتابئ لا زيت (ذيك ذلك: إلا من يشحق به حفا أو يهتدى
!.. إلا للمؤمنين به يكون لا ! النه والاتفاع (ال!مل) ب!ب ..)2 (ايقز
أحد بطبيعة ينتفع بها ايي لن الأنبياء ثكثر في القرآن قصص على سبيل ال!ل
الموثة في ! الله ينتفع المؤفون ،حينها يصتطيعون ان يفهموا سنن بقدو ما الحال
المؤمين بالنفع تخصيص انظر إلى المفمئل ..لذلك هذا اك!بخ المحفوظ في!بهم
به يق آتتاء الزلئل قا ئثبث غقيك تفمن ( :ؤكلأ الآية القرأني في هذه القصص من
يؤمن لا (مؤ ..)012لأن من يففؤييين! ؤقؤجمالة ؤيخزى يخي قلإ؟ ائخق ك 4 ؤتجا فؤاذك
وسيتعامل معهاكط ضرئا من الجال ابضري البداية من سيقبر هذه القمص بالقرأن
عن رأس ميدوسا ونهر الموتى التي تتحدث الاغريقية الميثولوجيا مع نحامل نحن
منثورات الحكمة !.. كسية فقط مع بعض مصدر الوفي : والحمان المجئح
إذن ما ثكون المؤمنين فقط!.. من القرأن ميكون بهذا المنطق فجمهور ولكن
!ى الله هوكلام أليس المعجزة التي أوتيها النبي !..؟ هو وظيفة القرآن ..؟ا أليس
بكلام البشر..؟! أنه ديس ان يهديه فهم الله يريد من فيعرف الجميع الذى يسمعه
عليه عملافا ومكتوب بصورة وجدتها على الاترنت تظهركيظ ذلك كرني
خالي من السكر..ا إذن صير: عليه بالأسفل بخط ومكوب بحروف كبيرة :سكر،
الحمى ما الذي يحوبه هذا الكيص الظمض..؟! هل رايت من قبل من يحذر مرفى
الدواء إنما صئنع لاستخدام . . في العمر الحديث طبيب جائزة افشل هذا على سيحوز
02
(تا أئقا اذل!ن شفاء ،فقال !: بأنه هذا القرآن قد وصف !ت الله بالمثل ف!ن
اولى هو (ورنى ..)57والمريفى يقا يخي المنذولي! زلنهغ ؤثقاغ تؤجمالة يق تجاككنم قذ
أنه لا يوجد الحقيقة به ،بل لن ينيفع ال!فر أن الترياق ،فلا تخبرني باستخدام اكس
فه ،اضعف أقل منه ،أنقص ما سواه سيكون ،فكل الترياق من هذا له ما هو أكثر نففا
اي :بأي 00)05 تغذة ئؤيئون! (الرص!ت (قبآفي خديث قال !: يقاس ،كط بما لا
بعد هذا القرأن..؟؟ الاجابة :لا شيء!.. تراهم ينكعون آخر ثيء
تكون اقتصرت ىد الدعوبة من أن نجد أن مهمة اببي ! عجب للا لدلك
اثتنذة ائدكط خزققا آن آغئذ ؤبئ قده ا (إئقا أيزث . لكس. وتبيينه على تلاوة القرآن
ؤآن آتفؤ انفزأن ققنن افتذى ق!ئقا ين انفنيمين 5 ؤتةكل ثتئء ؤأيزث آن كون
(!1ل ..)29-19 ين اثفثدربن! آتا إئقا قفك فتك يننقضه ؤقق يفتدي
وان ! ن على اكس، تكير محري للا أن مجرد وقع الكلطت معناه ليس هدا
أن حجة إلا بالصلية منهم .. بين غير الناطقن حتى الكثيرين بالفعل لدى هدا موجود
الألفا! المجردة ،ولكن بفهمها أيقا، تقوم بمجرد وصول عباده لا عدى ! الله
وانما بوكر، هاري محرية مثل كعاوبذ التحكم في قصص تعاويذ عن نتحدث لا فنحن
المنطقية مختلطة والمحاجات العقلئة الحجج حكيمة كثتمل على رؤوس معاني عن
ثفهمه وكجيبه بأنها وبثعر الداخل الانسان من حاجة التي كمس الططمه بالأحاديث
عحراء داف! وسط في بيت اثى من بيد كف!يف به مرخب أنه دون ان يسأل ،ويثعر
أو الباحث المثكك الحائر أو المسلم ن فأنت ثقوم مع ال!فرأو القر7 في حالة
جهاز ثهيثة قد يكون أنت) بمهمة هذا الشخص فمان عن الجواب (وفي هذه الطلة
لكيرها حتى الموجات هذه في لا !تدخل الراديو ،انت المذياع الفلتقط لموجات
مما جاء يخها أن تتحرج لك ولا يحق ذلك، أن تفعل لك ليس تلائم طبيعة أحد،
(الأعراف ..)2أنت يه! منما يئئدز خزبخ يخي عتذليك قلآ يكن أئنرذ إتيك (جمتابئ أصلأ:
أنت القادمة بوقار من السماء ،تشرح الحكيمة للآيات الاسقبال جهاز تقوم بضبط
لحاله ،تتخير من الآيات ما هو انسب تتخير من لفطا مشكلأ، توضح معنئ بهفا،
المعاني حيلاله فيما يوافق هذه سؤاله ،تتكلم معه بأمثلة من على ما يجيب الحجج
ن إ بلألرها، لتلك المعجزة ان تقوم بعد ذلك ،ثم تترك المجال المترددة في الموجات
للمؤمن ملزمة حجة سماعية القرآن في أن يمكن أن نستخلصه الكلام سبق من ما
.. المؤمن ما علينا أن نتوقعه من هو هدا وأطعا، سمعنا قال كدا، النه له :قال إذا قيل
سيبقى ولكن طاعه، في إلزائا القرآن له ؟يات ألا تمثل نتوقع فلنا ان واما ال!فر
مطلقة القوة االعقلية القرأن حجج ايفئا ،وستبقى عليه هو عقلية !ملة القرآن حجة
هواه !.. ،وأيهم يتع فيتبعه الهدى بها العباد ،ايهم يستمع ! الله والجلاء ،يختبر
ائدين قذافئم الفة أوتئك ينتتمفون انقؤذ قيئبغون آخشتة ائدين جمتاب 5 (قت!ثز
عن أي ثيء؟؟ تبحث هنا من أنت من هؤلاء؟ وأليت أخبرني إؤن ...
22
حيق يتحلص الإله
!) ،ولكني أحاول خداعك ثالثة مقدمة الواقع (هي في
!ا2
قلىيثم أنا أم أجلى يذ
حيلالي في
ولكن
أدرممطا لست
والدهر يجري
أدري ! لسث
25
اتراني قبلما اصبحث
إنصانا موبا
أدريا لست
الشاعر ..ذلك ر ايليا أبو ماضي (الطلاسم) من جزء السابقة هي الأ!ات
هي في أجودة امئلته.. الذى ظل ينفب عمذا في الم!ن الخطأ عن الحائر الموهوب
الطلة اجاد ان يخرج خفدى، ولكنه أجاد الحبير عنها في قميدة الواقع أسثلتناكك
.. بحزا من الحيرة والضكوك يواجه بنفسه الضئيلة بها الإنسان حين الطثمة التي يشعر
قام بتمثيل دوره بالممثل الذي كصل الذي بزعيم الطفيا الحقيقي ذلك محرني
الحممه: أظهره بمورى الدي أدائه المثرف على أفلام المافيا ليثكره أثهر في
الدور ،لكنه نفص عن جائزة الأوس!ر ولكنه إنسان !..حاز هذا الممثل على مجرم
..ا التمثيلية من ه!ا المجرم أكبر جائزة وتقدير لموهبته التزكية اعتبر هذه
الغرض هو قوله ..هذا ما !ريد يفهم او تمائا بداخلك عما ما يعبر تجد ان
من تع لا الروسي (دستوبفسكي) ،ولعل شهرة العالم في قاركأ للأدب الحقيقي لكل
26
الحالة النفية وعف قدرته الظئقة على ما تنبع من رواياته المعقدة بقدر معة
الكلمة التي يفضل بالفعل ،وهي إيك )ن هذا الأديب يصل تشعر رواياته ، لأشخاص
ءا ا " 5؟ء! بعمله الأدبي فيقولون عه: من يعجبون إطلاقها على النقاد الأمريكيين
!.."75 لا
المعقدة المتداخلة التي الصعر من مجموعة الطلة!.. هذه لقد خلقنا على
بداخلنا وهؤلاء يصيرون التبير عفا مئا يجيدون تزورنا بين الحين والآخر ..القيل
وهؤلاء من حولهم هده الطلة الشعورية بطبيعة البة دمج يجيدون مئا ادباء ،والقليل
وهؤلاء وتحليلها وتفكيكها المثطعر فهم هذه دلاسفة ،والقيل مئا يجيدون يصيرون
هذه الحالة المتداخلة على يجيد ان يسيطر لا والقليل مئا علماء واطباء نفس، يميرون
هم الأرجح ،وهؤلاء على الملكوت عقله السابح في جماح ان يكبح ولا يقدر على
او الفراغ لديهم الوقت ..ا ولا يكون الرفاهية يهتمون بهذ، لا الناس على أن أكر
الذين يجرون يعتربهم ،هؤلاء هم الذي الطنين النفسي عن للبحث النفسي ال!في
حينها ينظر دنياهم إلا الكظف، ولا يريدون من و!!رار جد في لقمة العيش خلف
هؤلاء ان أمهات بالتأكيد هم يفكرون ، نظرة استخفاف ا!بقة الأولعة هؤلاء للأصناف
وقتهم في الهراء01. اليوم ليأكلوا اللحم ويقضوا طوال فيجلسون ثنفق عيهم
ايفئا في ولكن فقط، النفسية في ترجمة حالاتهم بين البشر لشى هذا الاختلاف
ثخصيات لذلك أجهد علماء النفس أنفسهم في تصن!ف هذه الطلات..ا انواع
لك فقالوا نظريات تؤكد على التصنيف ابيولوجي لطرائق الككبر..ا البثر ..خرجت
الأيسر أنضط من الأيمن وؤميلك يفكر بتلقاثية مخك لأن نمف بعقلانية أنك تفكر
أن لا لستطيع فيكونك الشب الأقوى !..وهذا هو الأيمن هو لأن النصف وثحرر
27
يمكنك كي النوم ال!فية لك في أمرك بعد في عدد اررعات لأنك لم تحسم تنام
ايمئا ولكن ينام ان يستطيع لا بينما صديقك ونضاط، في الفد بجد عملك ان تواصل
البط ربق (الوبكيديا) إن !نت ان يتأكد من وافح سبب لأنه يريد بالفعل ولدون
إطلافا الإئع في اختلاف تحكم لا أن اليىلوجيا على تصز أخرى هناك نظريات
ان نقئم حينها يمكظ المؤدر الحقيقي على ثلكم الاخلافات، الطمل هي البيئة وإنما
التي النظريات تتوالى .وهك!ا . .إلخ عشر.. ستة ،أو ثمانية ،او اقسام ارلعة إلى البحر
والأكمل الأصوب النظربة عن النظر للبضر ،وشض تحاول الامساك بتصنيف مناسب
تعقذا يبقى البشر أكر ، التصنيفات من عدد مهماكرنا انه ندرك النهاية في ف!ننا فيها،
النفسي الموى صعلى ،نحن الأنواع إحاطته بعدد معين من وثنوغا من أن دستطيع
عالفا!ملآ بداخل يملك منا بباطة كل لأنه جذا !..وهذا مخلفون - الوجداني
إلىكل واحد وبصل مع هؤلاء جميغا بحديث الآن المطلوب منك أن تتحدث
باقي البثر ..هل هو دون له موجه ليضعر أن ه!ا الحديث منهم وصولا!ملآ، واحد
ثماقا للإجابة عن بالطبع يقدر !..والأسلوب القرآني مناسب ! الله تقدر..؟؟!
28
عن كتي دثرة نقطة: تحدث تعالوا ..؟؟ لقد غيرت رأى، ولكن ،أتدرون
تففيلات له ! الله أن الانسان الذى خلقه به !..أقمد بالفعل عنوان غربب
لا ناع ثيء، ،نريد أن نأخذكل والحظوظ والنمب فيما يتعلق بالكديرات خاصة
(ؤإذ تيايهئم حينها وتفهمه حين يقول !: يفهمك القرآني تجد النص شيئا.. لباس
..)7 (ا!نفال كئم! آن غيز ذاتي الثئوكة قكون ؤتؤؤون آئقا كنم الطئقتينن إخذى اللة
الخطة في بأقل خطأ لا نربد أن ذثعر لنا، الشوكة تكون نوذ دائفا ان غير ذات
الذي السبب الأفياء..ا رلما ه!ا هو )بسط في حتى لأنفشا، التي نضعها ال!ية
بها يحلمون كلية لا يحبونها لأنهم !نوا دخول من اجله يرغم الآباء اولادهم على
السهلة يخر إلى الحلول نسعى اننا في لأولادهم منذ طفولتهم ..رلما هذا هو السبب
الرياضة، داثفا من الوزن كبر ادوية إنقاص ثيثتا ،الاتبال على الجهد المكتفة من
مجدها -أكبر بالبم من البحث عن الشبكي خي التسوبق على شر!ت والإقبال
" :اللهم أحيني ! النبي يتجاوؤ دعاء هذا هو السبب في أن معظ! وودما عمل..
طبيعة الاختبار ومراوة الفقد ،وهذه طعم لأنفسنا أن ئبتلى ولا ان نذوق لا نحب
الطفية ،والا الله أن نسأل يأمرنا نفسه هو من ان النبى ! فيها حتى إث!ل لا بضرثة
(ق!إن !: الثه وتفهمه جن!ها لما يقول القرأني يفهمك لقاء العدو..ا النص نتفى
به تن ئميبئ زاذ يققل! فؤ ق!إن ئيرذك بخيير * إلا تة بفئز قلآ كأث! الفة يفشنك
ن الفز! سيرة سمعت انقفوز الزجيئم! (*نى ..)709فحين ؤفؤ جمتاير؟ يثتاة يق
! . الا ئرذ. ا!بده : تفغيلك الخير!ن سيرة سمعت ،وحين ا!بده أن ينكشف : تفضيلك
92
-2الماذيض والتجريك يض..ا
لل!ثجوخة تمر على مراحل أظن ان اطوار عمر الإنان من الطفولة للشبب
الطيعة الطدية والتجريدتة فيه ..في تركيب مفاو!ة من مقادير ونسب من مختلفة
لا -روى أمام العاطفة ،لذلك ومتهالكة المادية مهزومة طبيعتهم أن مثلأ نجد الأطظل
(بهلول) وله اولعة يدعى أن له عديق يخبرهم أبوب حين على انه يكذب طفل اي
يظهر إلا له ،هو في الواقع لا لا الفرفة ولكن معه في نفس وبعيش عيون وثلاثة ارجل
موجود انه جذا لأن يؤمن هذا في نظره سبئا!فئا و!ن ، وجوده هو كخئل ول، يكذب
معه لأنه لش وم!ب لماذا والده حزبن فهم يواجه ازمة في المقابل بالفعل ..في
بعضهم مع والده مال طالما هم يجون ألا يكون للإنفاق ..ا ما المثكلة مال !في
البعفى..؟!
الأمور بزمام هو ويمك الطد! !ر الظهير يفلب والكهولة افيب مرحلة في
زيارة الأهل من بالطع والإنتاج أهم فالعمل خلفه ،لدلك اخاه التجربدي ويردف
لأن راثبه أيامه بالاىب أن يفسد أيمئا يمكنه الأقارب " ولذلك على والاطمظن
ولده الرفيعة بديعة بالفعل ..ا أن ضحكة له ان يلاحظ فلا يتحنى ضئيل
يمير الرجل قادر2 هي مرحلة الثيخوخة حيث !زائا المراحل رلما لكون !ر
ابذا ينحى لا لكنه البة، هده في سنن فراغه قأملأ في هدوء بوقت الاستقاع على
العالم ..ا إلى هذا التي ثنتمي الطدية بطبيعته التي تايهره بامتمرار ظهره آلام
متزامن !/جريدئة بشكل المادي الانسان ثخصية النص القرأني ليظطب ير
ن إ كألأغلآم 5 انخؤالي يخي انتخير أييهيما (ؤيق يقول ثلأ !: (..كط مترابط بديع
ثتكوليه متئالي لأتاب يكك إن في ذيك قيظتفن ؤؤيهذ غقى طؤ؟ تثتأ ئنيهنن الزيخ
03
أن في الآية تفكر جعلتك (الررى ..)3،+2 كن كيبر! ؤبغ! أؤ ي!لقفن بقاكتئوا
هناك قائمة في امان ومرعة، الأطلسي تعبر طرفي ما جعلك هي جريان الريح للسفن
جعل الذي الطفو فيها الآن !..قانون المادية كمافا تفكر الميزيائية القوانين من كبيرة
الجاذبية ! قانون . . ماء ساوية لأنه قد أزاح كمية ظهره الثقل على هذا كل يخمل الطء
قانون ا إلى (الأتموسفير)00 ظهره أصلأ بدلا من أن يتابع رحيه الذي جعله يستقر على
الذاتي ،والديامي! المناخية ،والقصور الظطق اختلاف الرياح بفعل الحركة ،ودوران
الأشياء هذه خدق الذي الله أن بداخدك العاطفي تنئه الجزء الآيات ان تنتهي وقبل
أو عكس!، القوانين وتعطيها هذ، القاف كل القواين ،قادر تمافا على هذه وأجرى
ولا نها ايي ما تبت ذنولك او ثغرق إلى القاع بعبب ابحر، ظهر راكذا على قظل
اسيكفرت..
!اجلال ثعرت ، مقامه بالرهة من ثعرت !، الله بالخوف من انت حينها شعرت
للإله الحلبم الذي بعلم ما فعلته ابارحة ولرغم ذلك بالامننان والشكر شعرت عظمنه،
بعد نا المختلفين طيقه هذا الإنسان على الكك!ر باستخدام ثفي تم حث
ابتيجة :الافتقار يفكرا معأ ليملا إلى نفس نييهف القر7 النص تعلما أخيزا في ظل
31
انطر بجا نبح!،... ، -3فقط
كبيرة منهم شركة (رولز روبس ) للسيارات وثركة (زارا) تفتخر بفعة ثر!ت
معها إلى الدعاية !.. ومولوقئة لا يحتاجون إلى مرحلة شهرة أنهم قد وصلوا للملابس
إلى الذي يحتاج بأي دعاية لمنتجاتها ،بمنطق :ومن الشر! ت لئم لا تقوم هذه وهن
الذين لا بأسلالذة الطب شيه فطق وهو (زارا)..؟! من بان يثتري ان يقنعه احد
الأمور هذ، تركون (الاجموراة)!.. درجة على عياداتهم انهم قد حصلوا يكتبون على
يستفنون يكاخروا بها بينما هم قد وصلوا إلى (الأساذئة) وهو ما يجعلهم للصظركي
ن على البدوي العربي القر7 قد أنزل ! اله ان في هذا حين لاحظت فكرث
لا تدري !.. ذزة ،ولكنك وهناك هناك مجرة فلم يقل له :لعلمك صحرانه الظبع في
أن تتخيلها..ا يمكنك لا في الخلق هناك معجزات ثمائا عنك، هناك عالم خفي
أن يبهر هدا العربي تمائا من يتكلم إلى هذا..ا يستطيع حين الاله يحتاج لا لا،
إلى ما وراء زمنه وكانه لا يوجد ينظر إلى ان ،لا يحتاج وانعامه وخيامه عحرائه واقع
بعيدة تمائا في مخلوقات النه إلى ان يقذر قدرة يحتاج لا في ؤمنه!.. !فية معجزات
(آقلآ ا . . انظر بجانبك فقط، : لهذا العربي القديم ! الئه ما قاله المظبل!ن في
بخ! قؤتى انجتالي زيخغت 5 السماء كي! ق!إتى 5 خيقت كي! الابل! تتظزون إتى
ايي لا عديه القمص بمن مبقه دم يقص يعتبر أن يجعده ! الله وحين اراد
في او النبي الدي ئيث الذين ارسلوا إلى استرايى بالأنبياء عنها ثيئا والخاعة ندري
32
، الآن التي يسكنط المحاكن القوم الذين !نوا يسكنون عن الهنود الحمر ..بل حذله
أسفاره ( :قؤن في آلارهم على يمر داره ،ال!ين أيام من عدة مسافة الذين دبلغ ديارهم
ثئم ه انغابيرين إلا غخوؤأ يخي إذ تخيتاة ؤآفتة آنجميين ه ئوة تمن انفزتيين ه
تغقفون) (الصفات آقلآ ؤبالففل! ه ق!إنكغ تتمزون غتيهغ ئمنج!ن الأخر! ه ذفزتا
قغنتا بهغ كي! ؤتتئن كنم 33ا( ..)138-ؤمتكئئنم يخي قستيهني ائدين طتفوا آئفشفغ
ولا يبلغ الأعرايي هذا بما لا يعلمه إلى ان يكاخر الاله لا يخاج .؟؟ لأن ولذا.
مبكية 01. جمتيره مننه ماضية ،كل عقابه شديد،كل معجز،كل خلقه عقله ..بلكل
0015 !ا-الرمزيض
لك ستظهر (كامهدلا)، عن صورة بفوان بحي في اي محرك أن !بحث جزب
بأن ثليك ابتاثج بكل الصور المحلقة ثقضي آلاف الصور ..ولأن خوارزمئة ابحث
..قد دجد ومتباينة جذا مخلفة الصور ه!ه عنها ،فمانك متجد بالكلمة المبحوث
يبتسم يفر! ء العمل ،أو شاب يمثلون الأثخاص من او مجموعة عمل، مكتب
من قام به مجموعة أو إضراب عمل، خطة ؤميل العمل ،أو ورقة عيها ويفل بماجة
صورة بعنوان (ك!مهد! المحرك البحثي عن في نفس بعدها أن تبحث جزب
اقل بكثير في العدد وفي ايباين ،معظم هد ،الصور لك صور ستظهر اما،)37،
حقية، ،او يمسك واقية قبعة عمل بلا وجه يلبس أيقونئة تمثل شخمئا صورة ستكون
إلخ منطقة عمل... او لاكة الطريق الق ثقول اح!ر كرسين مكاطعين، صورة او ثجد
33
الصورة التي تملح ،تعطيك ممكن أقل حجم في الرمزئة تقوم باختزال المعى
التجريديات بكل إشعارك في ،وتنجح المطلوب المعنى الصال على بمفردها
حياتنا ايومة، ال!ثعور بهذه الرمزتة وفهمها في البثر على ولأننا اعدنا معثر
عدذا لا بال! به من الصور القرآن يحوي كجد أكر، ونتفق عيها نفهمها أسح ولأننا
صغيرة .. والمعان! في صورة الكثير من الكلطت تعبر عن الرمزتة التي تجدها
يئكئب الشجك (يؤتم تطيي الئقاغ كطي !: الله قول اقرأ على سبيل المثال
نيوبورك سحاب ناطحات ..)401لابد انك تختلت (الأنطء آؤذ خفتي ئييذة! تذأتا كظ
ئطوى الطلية ،وهي وكل رموز حضارتهم هارفارد و!مبربدج طوكيو وجامعات ومصانع
والسيارة الفارهة ايي تكاد تمك، المراة الجمية !..لابد أنك تخئلت بعد ان ذفرت
يتم طئها..ا لابد انك وهي الايهي ذا السبعة آلاف والهحف حياثك، حلم التي تجشد
يتم نة وهي والب والتكبر والغرور والكذب والخلافات الأحقاد والضغاثن ثخيلت
لذة فوات والألم وابتلاء الدنيا وحرقة والحزن التعب كخيلت طيلا 01.لابد انك
،انتهى من دون رجة، مافئا قهال! صارت بثمل! ص!ورة رمزبة ثعني أن البة
للقرآن أنه ثعلم كظرى الأيثياء التي !عد الآن هامة ،ولكنك معه الكثير من وانتهت
طئلا01. ستم
كي! يئيرتة في انآزفي ينخث الئة غزائا (قتغث !: الله آخر ،تأمل قول ك!ل
ستؤآة آيخي ف!ؤاليقي يثك قذا انفزاب آن آكون ؤيتتا آغخزث تا ئؤاليي لقؤآة آيخيه قاذ
قق قتك تقشا بغيير تيي إفزايخك آئة غقى يق آنجل ذيككظ 5 الئاديين قآمنتخ ين
34
ؤقن آخياقا فكآنقا آخيا اذمن تجميفا اذمن الأزفي فكآنقا قك قشابر يخي آؤ تقي
الأرض على ابن أدم المسجى مورة يحوي لا الآن إقناعي ان عقلك كحاول لا
أن يقفد في ندم ،لم يقوم ويحاول وجهه مغطظ عخرة على بدماثه ولجاني ايخه ييكي
الكرلمة الأف! الآله في في لارلخ البثرنة ،بنما لجلى الغراب في دقه لأول دل
قوبة ذهنئة رمزئة هذه عورة اكس..ا نفئا فكأنما كلكل الق !خبرك أن من قل
ذهنك ،تثزبها والقيم والاجتماع النفس علوم في صفحات عدة للفاية ،اختزلت
كقيهغ قينخة ؤاجذة ف!ئوا (إئا آزستتا !: الله ثاك ،في قول مثالأ خذ عدك
عن الحال التي عار عيها قوم ثمود ! اله يتكلم ك!.. 9 (الف!ر كقشييم انفختطير!
من التي !هثمت الجافة بقايا الصئثى مثل .صاووا . العداب عديهم الله بعد ما أنزل
رمزئة فاثقة الجمال صورة ماثيته في الم!ن..ا احتظر أقدام الراعي لها حين دهس
جافة أن كتأيهر ثمود الذين جابوا المخر حثلالش فعها على مرة كدوس فيكل ثجعلك
ايواصل مواقع أحد تعليتن ما على على الإعجابات الكثير من تراقب حين
طرف على (!نت : خبرة بضرئة ثهيرة اسمها الكودئ الاتجماعي ،فأنت حينها ثعاصر
أفضل تريد أن !قوله !..بل واحيائاكثيرة من يقول ما !وذ قوله كط أن دجد !ني)،
مكوله.. ممابهت
35
تجغدهم ذزتة من ؤتهتا قئك تفوئوا إئقا أثئزك آتاؤتا من (آؤ !: الله قول في
الثبهة ايي عن ! الثه ..)173يتحدث (الأعراف ائفئطئون! بقا ققك آقئفي!
انه لم يكن الميثاق ،تشعر عليهم الله أخذ قد يوم القيامة لو لم يكن بنو ؟دم سيرددها
يريد ان يصيفوها بهذه الميفة ،هذه عياغة ممتازة جذا،كط على ذههم سخطر
فقط مردودة يوم القيامة، هده الشبهة ذات المب غة الم!زة يحت ثم ففاجا بأن
ما أنها أفضل نفسه ،أي بين يديك الدي ال!ب الدنيا وفي في مردودة ولكظ
الظئمة عليهم !.. الله أمام حجة خائبة تمائا ولا تصمد وهي قوله من ثبهات، يمكنهم
عائين لثقؤئتا ؤكئا قؤفا غقيتا غقتت ( .نئتا بالله يقودون والإذ العذاب وعند
يوذ 60ا ..)701-من جديد،كما (المؤشون ةيفون! قمائا زئتا آخرنجتا يتقا قمان غذتا 5
حيا!ه )ن اعتاد طوال كبثري )نه أن يقوللا ،هدا هو ثمائا ما يتخيل فهم واحد اي
هذه الجملة بهذه المب غة لن )عود) ستكون آسف (أنا عني) و يعتذر للناس ب (غصئا
( :اختئوا عليه حينها سيكون النه لو علم أن رد ويتوجع وبخاف ولكنه يتحشر
لم حججه يعلم ان افغل خيبة الأمل ال!ملة حين !..)9 . في (المونو ؤلا فكئفولب! يخيقا
بيما يوم للعمل والاختيار، متروك الدنيا في انك كأتي بأي ن!تيجة ..حينها تايهر انت
عن ! الله يقول ،كط العمل على ما سبق تقديمه من الحطب إلا يوجد لا ال!مة
(ابحل 001)84 يئدين كقزوا ؤلا فنم ئسنتفتتئون! ئؤذلأ اليوم انه :الا ذلك
36
-6حديمق صه المقعال.ها
قالت " :إنكم الله عنها أنها الزهد عن عائثة رفي أحمد في!ب الامام روى
قليل التواضع عن بن أسباط " :يجزى :التوافع" ..وقال يوسف العبادة !فعلون افضل
خيز لك في شرفك + :توافعك بن موسى ليحى وقال ابن السمأك كيير الاجتهاد"..
عدما لكون على قمة الطلم ان +تأيهر دائفا مثريثى: من شرفك " !..وبقول شيف
"التوافع يمنع ما يبيحه الظنون ".. ساعة !..+ويقول سيني!: 24 كل تقلب الأرض
ا بينما بصببه0.+ يتوافع مما فقال + :إنه لديه البهير قوافع، فلان وقالوا ! ثثرثل:
يتواضع "!.. هاثا اصلأكي مثابه" :إنه ليص موقف ود جولدا مائير على !ن
:أنت الأنسب مائير هي جولدا ،رلما لكون كلمة الإله الانسان من موقع في
استعلائي بحديث ثقرا القرأن تحعر لذا فحين توافع..ا هاما اعلأكي لست
إرادكه قيد انملة من ه!ا الكلام لن ينزل عن الدوجة الأولى ..ا صاحب اسيكنائي من
او يؤتجل ا لن يعخل 0. لأن أحدنا طلب! مئا..ا لن يقرر إنزال أية فقط اي واحد أجل
اللة تجفزة آليتا أية موجزة ( :ققائوا بعض الاسعحلالي في الخطب ه!ا يظهر
ثم تسارم يسيرة تتمنمها بلسانك ..)153كلطت تء (1 بطفمهنم! الظجمقا فآخذتفخ
خوقا وهيتة طجلالا.. بعدها إلى الأخد بطرف ثوبك وتعتدل في جلستك
مثلأ فيقول هذا ال!ب، والمتكررة في الواضحة نبرة الاسخاء أيمئا في يظهر
4قفئؤبق ؤقق ثاخ قفيكقز! ثتا نؤيتوا) (الاصء ( ..)701ققن لا آؤ يه أيتوا (فك !:
يبالي بنا: الرب ،لا ي!د ملكوت الهباء في اقل من اننا إذ (الكهف ..)92ه!ا منطقي
ى!.. 7 (النرلان يزائا) ققذكذنجئنم قصتؤلت يكون قا تفتا بكغ زئي تؤ ،ذغافنم (فك
37
ئرد علييا لا ثم !ث بالثه التي يقولها الكفار الشبطت بعض يظهر أيفئا من خلال
قئك ق! ك اللازم مثل قولهم ( :زتتا غخك من في هذا السب ق ،رلما لأنها ايخف
يوجد عذاب أنه نصدق حتى الدنيا عذابنا في لنا (ص 00)16أي :عجل ائجظب! يؤيم
ايي الآية و!نت ! الله !..فاكفلهم ".ا او للفاية من متدن ا مستوى 0. الآخرة في
فلنستمع ..)17 آؤابئ! (ص إئة ذاؤوذ ذا الأيد غنذتا كز ؤا تليها( :اعنبز غتى قا يفوئون
كلعء
بلاط الملوك حول إلا تدور غالظ لا ماكانت لسبب ولكن من عامة الضعب لأحفادهن
الملك تأثيرات سطوة هذا من واحوالهم ،رلماكان وصراعاثهم والأمراء ،وزواج!هم
هذا الحد بسعادة العامة يهتمون كل البسط ء من والتي جعلت القرون الومطى في
ملابى الأمير الذي كان يلبس على تم الحزف هده الح!يات في إحدى
التي يحامل البالغة طريقة حديثه وكلامه والكة من ،فقط العامة وسط من الصطليك
في أده يظنون جعل اكس ثخصيته هيبة في ما الملك وحاثيته ..شيء مع حراس بها
يبدو عليه آثار الجنون ،فلابد لا ولأنه اير، بأنه نفسه يصدن اقل الأحيان هدا رجل
انه لا ان في بعفى الآيات تثعر الكبير المطل اكبر ما يظهر فيه العلؤ منكلام
: ! الله مثلأ قول دسمع حين ! .. الأكوان من عند ملك إلا مادزا ان يكون إلا يمكن
بخفلإه الزكذ ؤيتئخ الئطذ 5 وئتضغ الشظلت انتزق خؤقا ؤطقظ ائلإي ئيريكغ (فؤ
38
يخي الفه يثتاغ ؤفنم يخا؟ئون يقا قق جقيت! ؤئزليك الضؤاجمق قئميث ؤانقلآئكة يق
عصر هؤلاء الذين عاثوا في التي ينظر بها البضر -خصوفا فالنظرة المظدة
والخوف نظرة الإجلال إلى البرق والرعد والملالكة!نت ما قبل الثورة العلمة-
إللا للرعد والبرق ،وجعل ان الاغريق قد جعلواكطدتهم إذن من ،لا عجب والرهبة
الملائكة (الر3 هذه من واحذا ابصرى ،وجعل الله الملائكة بنات وثنتو العرب
بينما العثية.. البضر لهذه القوى من هؤلاء كثروا بابظرة المركاعة الم!دة كل
منه وتمطف وتخاف كعطمه لسيدها، عنها باكبارها اثياء فكصرة المتطل يتحدث
الححيمش..ا -7الواقعيض
تمز بمرحلة من حياتك فيها من نومك في المبح التي تحيقظ في اللحظ ت
انا جزء هل ولا ما انت..؟ أنت لا كعلم من (الذفؤلة) !..أنت أن اسميها: احب
له وجود مسقل ،ل!كر ،انا!ئن ؟؟ نعم بدأت عليه انام السربر الذي عن منفصل
..؟ هي والتي لم كرها من قبل في حي!ك المرأة التي ثوقظك هذه ذاثي..ا ثم من هي
بها من الزمن (.. منذ كرة لا بأس امك انها على تصز
(تيمور لانك) خطة محاولا أن تتايهر ما!نت ثنظر لها بعينين حمراوين !لبنجر
حلم أن هداكله دامبو) تجل أن ثدرك (الفل ظهر فيدر) على محارلة (دارث في
في العودة ببط! لتدرك أنك كلط ودبدا حواسك ا . . بالفعل أمك وان هذه هي ، متخئف
01 . عفلاتك !افراغ مثانتك ومط معدثك تحتاج إلى ملء
93
في حالة (الذفؤتة) هذه ..أنت كنت على مائدة الإفطر ،تعال نحلل ظهرة
البة عن النومي الذي هو انقطاع بحق هلامية غير مفهومة ،عالم الأحلام والسبات
الروايات الذين يجعلون بطل من كأب اسخر كنت حيلالي التي اعتدناها ..طوال
الرواية نصف الأحمق ام حقيقة ،ويضيع حلم في هو إن كان ايأكد يحاول روايهم
الملل ..لا منكثرة قد أصابتنا الحصبة في محاولة التفكير في هذا اللفز بيشما نحن
! . . كامل أاءه أم ب ،دا مصائا إلا لوكان حقا والحلم بين الحقيقة يقطه في يخلط احد
لتدرك ان هذا بنفسك وتشعر كلها حولك بالموجودات تثعر واقعك في أنت
بأكل لقيمات فيها الآن تستمتع الفرق بين الطلة ايي أنت تمائا ،وهو حقيقي كله
الأذنين يثارك فيل مكتنزبهير فيها تطير فوق المقلي ولين الطلة اييكنت البيض
بين تفصل النجوم ..الحالة الواقية التي تخئزها الآن مميزة تماقا تجعلك حرب في
ما عليه كل الذي تقش الواقعي الأساس .هي . والصحة الحلم واليقظة ،بين المرض
(قؤزبئ النماء ؤالأزفي !: الله وتفهمه حين يقول يفهمك اعتدنا كط فالقرآن
الآخرة ، 00)23اي أن ما نعايهم به من البة (اللر!ات يثك قا آن!خ قتطفون! إئة تخق
يقينكم في انكم تنطقون الأمر حقيقتا كمائا وواقعتا بثدة كمثل فيه ،سيكون لا ثك
في هذا بأنكم موجودون التي لشعركم حواسكم في لميهم الآن وثتكلمون..إكمثل
! ع هذا هو الذي لقيسون ث!تحدثون بها..؟ ألش اللفة التي هذه الطلم ..اليست
الأمور..؟ واقعئة
الحالة مثل هذه ستعيش أنك أيمئا يؤكد لك ن القر7 وفقط ،ولكن هذا ليس
الق تعي!ثها لحيالك فيها انها إكطل الدار الآخرة للدرجة التي ستشعر الواقية في
في تلك وميشك الده الجنة إن شاء فى وكأن الفرق بين معيشتك الآن ..ستشعر
ستتذكر أنك ،حتى واليوم بين الأمس أحياء (بولاق)!لفرق الغرفة الصغيرة في احد
هنا ،وحياة واقعتة واقعيتة حياة وكها، كانت التي مثاعرك بل س!أيهر الظصيل، كل
ال!ئفويم اللة غتينتا ؤؤقاتا غذابئ ققن ه يخي آفيتا ئشممين قنك كأ إئا ( .قائوا . هناك
قائك بئفنم إئي ( ..)28-26قاذ (الطور فؤ اننز الزجيئم ! إئة بق قنك تذغوة كأ إئا 5
تقديئون آيخئا ؤجمأفا ئزائا يتتا وفي آنذا يفوذ آيخئك تمن انفمتذقين ه ه قيرين كان ل!
يهذت تالئه إن قاذ قاطثغ قزآة في لتؤاء انخجييم ه ئاليفون ه آتئنم قاذ قك 5
لوحة هؤلاء الذين يحاولون تقعيده !..مثل أن كثاهد يوجد من يعقد الفن ثل لا
المان ليبهجني وحمل جميل ،لقد صنعها ،ه!ا فظر جميلة مدبحة للعين والأعصاب
على خير ..لكن يصر واحد من على تجفاه ،وانتهت القمة عند هذا الحد ،كصبحون
لا في العصركذا والذي !ن هذه اللوحة زيقت : ويزعجك هؤلاء على ان يوقظك
الدي رممها لم يكن أجزم أن ذلك بلابلابلابلا.. يؤمن دكذا ..لدلك فهي تعبر عن
البقعة لا تفل أن يبيعها ليطعم أولاده ،وهده اجل من لقد رسمها ذلك، يعلم كل
أيها البائس !..من فضلك البط طس بقايا من بقعة ؤبت وإنما!نت ايمانه بالبوهمه
بقعة واحدة لنا أن تركوا و!رفضون الحياة بكملط، بهدوء ،لقد عقدكم نستمتع دعا
شعر الطمة، اكنوبة ) في الأدب (تاوبخ أبذا بدروس أني استمحت لا امحر بالمثل
من إلىكلة ليلة ممطرة ،لكنه يتحول في فراشك كقرؤه عل (البحتري) رائع حين
الرت السيامية ايي بتا!بخ الدولة العباسية والصراعات يدمج حين في وأى الطسة
41
هي التا!بخي، للفن ،ولا النقد الأدبي الأ!ديمتة الدراسة قيمة لا أقتل بالطبع
بهما لا أستمتع ال!ثخصي انا من منظوري وللا مريدوها ،ولكن بالطبع علوم محترمة
البلاغة قد لا يحتاج فمان ما اربد قوله ان الحد الأدنى من دذؤق حال على كل
و أ إلى مؤرخ لا يحاج ولالتأكيد فميح، ولا إلى لغوى ولا إلى ثاعر إلى بالضرووة
قادمة وبهثن ل! يعرفها وهي اسكبال في الانصان جهاؤ !..البلاغة مخلوق أ!ديمي
يحتلوا أن الضعراء اعتاد لهدا ورلما إطرابه !انعاشه.. تم قد وهو للا وبب!ثن ،وترحل
رلما انحسر ، والقديمة كله بين الطمة من الناس في العصور الوسطى الإعلامي الجطز
عليهم في وثخلوا عنه للأفلام الهوليودية التي بايأكيد سكوق هذا الدور الآن عنهم
هؤلاء الذين يعثقونها من جميفا ،خصوقا اكس والقوافي يعضقها البلاكية والمور
بالنظر إلى أن تختبر ذلك ابديعية 0.ا يمكنك المحسظت ان يعلموا ان اسمها دون
بالقوافى، انها ملية العوام لترى وسط الهابطة التي كشتهر والأغاني القصائد
أبلغ ما يكون تجده مشارلهم، اختلاف الناس على ولأن القرأن قد نزل ليظطب
أقضغ (قلآ فهم: يعلم ذلك خلقهم ،ولأن الذي البلاغة لهذه يوافق حبهم حتى
ا- 5 (ابكوو تتفن! إذا ؤالضنح غ!نف!ن 5 ؤالئبل! إذا 5 انخؤالي انكئسبى بانخئي 5
طتط تتركئن 5 ؤانققر إذا ائستق ؤقق 5 ؤقا ؤالئيل! 5 يالثمتن أقيخ قلآ ( ..)18
!2ا
أو لأن الظفية ئغير يحتاج إلى ذلك، لأنه بلاغي بالقرآن ب!ثكل ! الله لم يتكلم
الطبيعة التي خلق مما يوافق لأن هذا ا بل 0 . أو الباطل ما بالحق كلام اتصاف مدى من
حين العربية بها القرآن باللغة !ث الله الطريقة التي اختار وبنفس عليها اكس، ! الله
لغة وهذه اللفة العربية بال!سبة، اعمدة العرب ،هذا يخر ان البلاغة من نزل على
متقطعض..ا -9قشعريرة
فعليك الصيف في وقت هدا ال!ب ثقرا ساحلية وكنت مدينة في لوكنت تكن
يلعبون بطئرأكهم الورقتة ..انظر إلى إلى البجر الآن لتراقب الأطفال وهم ان ثذهب
الأرض ..؟! هذا لأن قوة الرياح ومقاومة الهواء!نا على تحقط لا هده الطئرة ،لطذا
ذا الثطنين جسدك أن ثحمل تستطيع لا أكبر في حالتلا من قوة الإذبية ،بينما الرباح
بالطبع لا تسكن لكنك فقوة الإذيية كبر.. كيلو جراقا بهذه السهولة ،في حالتك
الأرجح تقرا هذا الكلام في وعلى بهدا السخاء، ليست في مدينة ساحلية لأن البة
نلاحظ أن ثبات هده الموجودات في البة حين نشاهد الموجودات من حوك
لتصطدم بالزهرة أن تطيش ين قوتن مختلمتين ،الأرض تحب بفعل التوازن يكون إنما
تمنعها من الثمس دورانها حول قوة الطرد المركزية الناتجة عن جميغا ،لكن وتهل!
أن قوة جاذبية الشمس إلا المريخ من آن لآخر، أن تحتضن تحب ايفئا ذلك ،وهي
المياه من بمقدار لابت تحكظ أجسادنا خلية من 01.ولالمثل ف!نكل لها لا تسمح
تركيز ومتواؤن مع الطبيعية لأن تركيز الأملاح بها متناسب الحالات بداخلها في
الباطني ستزور الطبيب اختلال في هذا فأنت يحدث حين انه الأملاح خارجها ،اعدك
43
الضعورية بين الاحساس حالتك دائفا في تأرجخا تجد تقرأ القرآن ف!نك حين
البثر من مع واحد ثحامل حين عموفا بينهما عسير ..والجمع والاطمظن بالتهديد
كاملة رحمته الاله ف!ن اللين ،أما مع أو إما الثدة عليه فيغلب ناقصة له صفات
وان عذابه يثديد وأعلى من ذلك، درجة قد تخيلها عزثه ،هو حليم إلى أقصى وكذلك
انخديث (الفة تزذ آختن : فيقول فيىبه ! الله هذا ايأرجح الضعوري يصفه
ؤفئوئفغ خئوذفنم فئم قيين قئفغ ائلإقي تخثتؤن قق!ثتيز يئة خئوذ ئتثتايفا قثانئ ينئا
بقشعربرة حين يسمع آيات اله! يفترض أن يصاب المانه إن المؤمن ال!مل
حين بها جلدك التي يماب قشعربرة حقيقة كلك إنها والتهديد الذي يملاها،
أن ما بيتكم المظلم في يل ساكن ..لكن فناء نحوك في يفاجئك قط مذعور يجري
!مل هلىه القشعريرة بلين الحكيم حتى يتم استبدال سماع 7يات ال!ب ككمل
والشمس الدافئة الصباح الذي ثشعر به مع نسمات هادى كذلك نفحي واطمظن
بارعة مع رواية رعب ليلة سوداء بعد أن قفيت الناس إلى أعمالهم المنيرة وحركة
، يرام ما على ثىء وافح 0.إكل بدون سبب في البيت وحدك قراث! وأنت ثسكن
بها الآيات العذاب الطريقة المتداخلة التي تصف من هذا التردد الثعوري يع
على هذا النعيم، وكتوب من ذنبك فتحصل أن تعود إلى وثدك مقا ،يمكنك والنعيم
(قذا !: قوله آيات مثل 01 . في ه!ا العذاب ضع ان تتمادى في ضلالك ويمكنك
لمحيق ئئيهئين ه الأنجؤابئ تجئات غذفي ئقئخة تفغ ه قأب يخز قؤن يففيهين تخشن
قذا قا ه لآنزابئ الالزفي قامزاث ؤجمتذفنم ه ؤشزاب يخيقا يقيهقبماكثيرؤ يذغون
قذا ؤإن يلطيخين تثتز ه تقابر يق ترزفنا تا تة إن قذا ه ئوغذون يؤيم انج!ب
خميخ ؤغ!ئان ه ؤآخز يق قذا قنيذوفوة قبتسننيقاذ ه تجقئخ يغتؤنقا قآتي 5
كأنففل يقيي في انئطودب ه الأئييم طظئم ه الؤفويم كعالى( :إن ثخزة أو قوله
ؤأيه يق طئوا قؤق ثئم خذوة قاكفوة إتى ستؤاء انخجييم ه 5كغفي انخميم ه
ن إ ه تقزون به قاكتئنم إن قذا ه انكيريئم انقنريز ذق إئك آتت ه انخمييم غذاب
تتبئون يق سئذير قؤستنزقي ئتقابيين تجئاب ؤغئوني ه يخي ه انفيهين يخي ققا ،آيينن
يذوفون يخيقا لا آييين ه قايهقيما بكك يخيقا تذغون ه جمينن ؤؤؤنجتافنم بخولي 5كذيك
باستمراو تنقلك القثعريرة المكطعة وهذه في الحق!قة ان هذا التردد الضعوري
ايمين او نحو أن تطيش دون ييقيك هدا في موضعك ، بين حالتن التريخب والترهيب
في يؤثر عليها قوكان متضادكان الأثاء حين ف!يها الطريقة التي كبقى الشط ل ،ولنفس
لحظئق واشعائا ثزاتا وعقلأ الحالة أكير هد، في انت ! . . القوة في الاتجاه متساويتان
،ولا إياه (الييثتيي) اليأس العدمي عيك لا يفلب الطلة هذه في الوجود ..أنت
انت !ثعر بالخوف من ان تغيع حياتك في يغلب عليك المرح ابوهيمي المخك،
هذا ..أ ودثعر بالأمل لكونك ددرك أن هناك اصلآ اتجاه صحيح احجاه الظطيء،
اسئلتك عن نفسك لتقل الإجابات التي يلقيها القرآن في فقط لهى يدفعك
!5ا
الداعمش.. الننائيات - ا .
ابتية الق الاحتاجات ورقة أو قلم فيىبة أتة من قبل أني امتخدت أكر لا
من قدرثي في أحدهم يدهش لطلب! امي ومن بعدها زوجتي ،كيزا ما!ن كانت
كندهش بسهولة ..بالطبع امي لم ككن الطلبات اللائحة الطوبلة من هذه حفظ على
الخك ،لا هذه اللاثحة ،وخصوفا أكر من نصف الواقع لأنها لعلم أني أنسى في
لنتهي لا الخك أبذا ان اتايهر الخك ،من الذى يحتاج إلى الخل املأ ،وزجاجة يمكنشي
في حالة امي!نت (او كأيهر نصفها اللائحة البعلا لتأيهر هذه كنت التي الط!بقة
ذهني ..لطذا إلى (ئنائتات) في أحولهم )!..أني كنت بالنصب تقرا الآن وتتهمني
من اثياء تكون .؟! ه!ه الائيات . خمسة ان كحفظ يمكنك بينما اثياء عضرة تحفظ
واحدة فقط منهما وهي كجز الأخرى بثكل كتأيهر أن يكون عليك ثبيهة ،بحيث
ثنائية، واللبن والزبادى المخبز.. لنلالية ،لأنهما من والفطير مثلآ الخبز تلقاني )..يعني
فناثة لأني أعثق الرومي واللانضون بالطبع الجبن ان أثرحه.. من أوضح وهذا
لأن ثنائية التنظيف الووقية ومسحوق الشطيرة ..ينما المناديل مغا في نفس وضعهما
المطخ.. يى لمحوبات في التصنيف الدماغي القص كليهط من طائفة الفظظت
في وفعهما الأسنان ) ،لا يمكن (خلة و الربموت) النهاية (حجر يبقى في
آخر ف! لم أمتخدمها صالتي ملكلأ التأليف والاختراع عندي أنشط ..ا لدلك ثنائية
!.. الفم في دخولهما يثتر!ن ان كليهط وأفترض - الكلية به في اخبار مررت
على الحإرة لعحتصر أخر قطرات من الطقة فيها !عض التي جاعتبار تلك اللحظ ت
دماقا، الأخيرة ونسيت ارلع لنائيات اني كأيهرت أول !شف البقالة فيها -وعند محل
إذ انهما لم يكونا ابذا قرابطين راى لو اخذت جذا منطقي مغا ،وهذا لقد فاعا
! 6ا
البقالة بالفعل مما )فعله في محل )عمق هذه الثنائيات ف! حياتنا بشكل نستخدم
ربط جميفا في اليوية ..مثلأ نسخدمها لائحة المشتريات حفظ اهم من ولأسباب
السبب او علاقة الزماني ثلأ، للربط ) بين شيئين ،او نستخدمها (التوقع و (الملاحظة)
الآخر، احدها الداعمة ،تدعم اثنائيات هذه به من لا بأس عدذا نجد القرأن في
انقطييم النبم كنن ه الآيات ( :غثم يتشاغئون دعونا نتأمل هذه ذلك على ك!ل
تخقل الأزضن أتنم قيفتفون ه فثمكلأ ه كلأ متيغتفون ئختيفون ه يخي! فنم 5ائدي
الفنك ؤتجغنتا ه لئباتلا تؤقكغ ؤتجغفتا ه آزؤاخا ؤخققاكنم ه ؤانجتاذ آؤتاذا ه يقاذا
يزاخا ؤفاخا ؤتجقنتا ه لفذاذا قؤقكغ فنفا ؤتنتيتا ه ؤتجغنتا الئقاز قغاثئا ه يايئا
ن إ ؤتجئاب آنطقا ه ه ؤتت!تا يئخربخ به خثا ثخاخا ه تاغ ؤآتزك ين انفغمزات 5
الخلق في ملامح بعض على لم مرت ، البعث سؤالهم عن الآيات باستن!ر بدات
التي إنها ال!اثية الداعمة ..؟! العلاقة ما !.. البعث على بالتأكيد انتهت ثم الكون
الآن ،لكي لا ثدركه يثيء بوجود لؤمن لا !را ،،لكي غبب بوجود نؤمن أنه لكي نخبرك
إذن ان تأخذ جولة فعليك . . حدوثه ثتخيلكيفية لا انت امر جلل على حدوث لشدل
تشييد للحياة ،وفي وصلاحيتها رفاهية الأرض لتتأمل في الفسيح الكون ه!ا في
لبظء النسل ،والطريقة ! النه التي اختارها الطريقة ،وفي المحكمة ووظيفتط البل
وتوزيع الزمان لعقيم اختارها التي ،والطريقة الإنسانية الطاقة لتجديد التي اختارها
المحقل والسحاب للبة، الطنحة ،والشمس البعيدة الأدوار عليها ،وفي السماوات
! . . الملكة للضت ابهيجة للطعام ،والمناظر الموزعة ،والأرض بالرزق
47
هذا يعجز عن الذي فعل كل انتهيت من جولتك ..؟؟ إذن أخبرنا ،هل هل
ن ا يمكن ثم اخبرنا ،هل في أقل احواله انه ئحتمل(.. البعث ..؟ا لا ،إذن فالبعث
بالثه..؟! لا ،إذن فالبعث فطقي وثزجية الفرغ وايىذ هذا من قبيل البث يكون كل
الكثمة في السماء ولين اليقين في ان يوم الفمل العلاقة بين السحب ماذاكانت
الوجود في كأ الله ثنظر إلى خلق جعيك ميقلائا..؟؟ إنها اثنانية الداعمة الق !ن
فقط شحانه ،ولش بجماله وليص فقط !، الله بقدرة فقط لش فارتبطت نفسك
خلفا عبثا ،ولا الذكط لا يخلق وحكمته الله ايفئا بخبرة خلقه ،ولكن ،تقانه واحسان
به، ما الدي يفكرون الناس ويعرف يقرا عقول )نه اذعى قديمة لرجل هناك قصة
عادفا فيتم إذن أخبرني لوكنت : أحدهم له ثم قال من حوله بربة ويثك نظر له اكس
بنبوءات (حظك بالتكيد..ا كرني الناس ولكنه عبقري لا يقرا عقول هذا وجل
أن تتوقع اليوم عليك لدلك (الجدي) برج أنك التي تخبرك ) المثيرة للفظ ن اليوم
من فعيها ان تح!ر برج (القوس) زوجتك بينما بالتوتح .. يصيبك ولكن (خبزا سيذا
ينطظن ية ان هذا وذاك الن! في بها) ..ستجد أدعياء المحبة المحيطين (اشفلال
،هو نو 3من الثرك الحياة في شىء ،وأنهما ينطبقان علىكل النهاية مفا في عليكط
الذي السخيف النصب من ضروب الذي وحد ،يعلم ما في الغيوب ،وضرب بالئه
بمصيره على في الفظ ء تخكم مننائرة غازئة عملاقة كرات ان من يظن يسنحقه كل
48
من الصادرة إذ انه الكلمة بديهئ .هذا . ف!نه بالفعل يقرؤك القرآن حالة في ولكن
تعود باستمزر جنما الطربقة التي ثقوم بها أنت ونفس البديع الذي قام ءإنضائك..
يجعلها تأكل الذي في غسايك الخطب لمعرفة ما تعليمات الممنع (الك!لوج) إلى
أ ،تغقغ قق خقق ؤفؤ الئط! ه المثذولي (إئة كييغ بذات !: الله لذلك يقول
يحوممط لا انه الفاعل ،فبالرغم من القرآن قائم على ا ..)14-فخطاب 3 (الملك انخيز!
01. قوله !ود الذممطبهت فيه الرد عدى كلامك قد ف!ئن النه إلا ان كأ الله إلاكلام
آنم ققا آئت بيفقة قئك ب!هنن ؤلا قخئوني ه (قاكز !: النه قول تأمل مثلآ
آنم ه فك تزئغوا ق!ئي قغكغ ين انفتزئمين ه انقئوفي زنب تفوئون ثاجمز تتقئمن به
قنيافوا تفوئون تقؤتة تك لا ئؤبئون ه آنم ه فنم قؤثم ةغون آنم بقذا آخلآئفغ تمائزفنم
ختفوا آنم ه فئم انأيفون آنم ثنء غيير خيفوا يق آنم يثل! إن كائوا عتايرقين ه بخديث
آنم فئم انفحتيطزون ه آنم جمتذفنم خزايخن قئك آنم ؤالأؤفن قي ،ئوجمنون ه ال!ئظؤات
انتنئون تة انبتتاث ؤكئم آنم بشفالافي ئينن ه قنتاتي ئعنتمغفغ يخيه تفغ سئفغ يشتتمغون
آنم انفيث قفغ تكئئون ه آنم جمتذفئم قفغ يق قرآ ئثقئون ه آنجزا قحأئفغ آنم 5
كئا الفيما الفه سئخان نفغ إتة غيز آنم ئريذون كنذا قائدين كقزوا فئم انفيهيذون ه
الثه يحاور المعاندين احد هناك .وكأن فأيهر. لم أسئلة وكأنها إجابة عن يتبين لك
بالفط إنه . . وجواب وكأن هناك ثفاعل وسؤال . عليها. يجيب والئه اسئلته وبطرح !
94
ا .. الصغيرة الانجزاء - 1 2
أن معققة امرؤ القيى ما هو ابلغ ما قاله شعراء العرب ،على تحديد الصعب هن
التي تدا بالبيت الثهير: بالتأكيد ،تلك المريثئحات لذلك من فمن
فحؤملإ... اللوى بين الدخول ...بسقط ومنزلي حبيب قفا نبلث كرى
ليت العنوان الكميي يحفظ إذا!ن : بمنطق ا قد هام حئا بحبيته0. هذا رجل
واعظم ..؟! تسكنه ،فما بالك بما هو اهم من ذلك الذي كانت
الدكوراه (فلان يحفتر : له يقال حين متا واحد وبعرفه كل لدينا ي!ثيع هذا المنطق
شيء!.. إذن كل يعرف انه فلابد في لبن العمفور فما دام يعرف في لبن العصفور)..
المإل يرك الأجزاء الصغيرة فإنه لا لثك مثل هذ، يحدثنا القرآن عن جن
كان لتخئل ما اكبر منه من الأجزاء . .وما خفي - البل -وما اوسع لخيالنا البشري
.. اعظم
(الأظم انقيخ! الئميئ ؤائقالي ؤفؤ الفيل! يخي (ؤتة قا متكن مثلأ يقول اله !:
الأشياء الساكنة الخميما لتلك واحاطه الله إلى امتلاك فكرك يوخه ها ..)13وهو
اوراق او حفيف الصحراء، رمال أقدام النمل على دبيب ،ثل الليل في الصيرة
في لما تحرك سيبريا ..فما بالك بامتحه حدود في غابة مهملة على اببس الثجر
ؤقا تقزالب يق آكظيقا يق (إتيه ئزذ جمنغ الئاغة ؤقا تخرم !: الله وبقول
عفا هو اكبر من تتساءل لا الصلت ..)47حينها يق أتثى ؤلا قفتغ إلا بجنمه! تخيئ
ذلك كل . اليل. ،وتضرعات ال!ثهوات الأفراد ،وغبات الأمم ،ونزوات تقلبات ذلك،
05
من من علمه لتلك الثمرات التي تخرج ! النه في أن يعمله كان اظهر واسهل
قثرثها01.
: ! الله قول تحمع والففل والتكزم من الظلق ،فحين الإنعام وفي مجال
الذي يأيهرك بففله في خلق هذا ! الله تفكر في كرم (ابمن ا).. (ؤائينن ؤالزبوني!
لما اثر موجودة حلوة المذاق والتي لو لم ثكن الفثهة الميرة النبات البسيط و!لك
هو بها لأنه عيك الله ولكن من في ثيء.. ولا وجودك المادية ذلك على جاتك
يعطيك ما ، يستحق لا ومن يعطي من يصتحق سبب، وللا الأكرم الذي يعطي بسبب
ومن التين من في ما هو كبر ! النه لحتاجه وما لا تحتاجه ..أ حينها تتأيهركرم
باب من الأكبر والأثمل القرأن إيلا لتنظر إلى المووة نجهك اجزاء صيرة
مما قيل في اللفظ بكر اضخم بشكل لك الجواب في نفسك ،حينها يصل الأولى
ببدو ظهزا على مما!ن اوضح بشكل إلى الجواب عن سزالك 01.وكصل بالفعل
ل!ل!ل!
اسئلتك إجابة القرأن في عضرة نقطة حاولث من خلالها إقناعك ان اسلوب اثتا
وكأن هذا !فصيل وتدقق من علام اليوب ..ولا ثماقا، - الانسان ملاثم لك طنت
الذممط تال( :قيبئ نهو ..)5،ولا عجب (الأعراف ؤالأنز! اثخنق (تة نهو عجب
قال فهو الذي (مؤ ..)9ولا عجب يق تذن خيهيبم خبير) فمئقت فئم آيئهة أخيهضت
في به قشئذيخئفغ ائلإين آقئوا بالئه ؤاكمتفوا بهلىا القرآن ( :ف!ئا المعتصمين عن
..)017 تء (1 ميزاول ئنكيئا! إتيه يتة ؤقفنل! ؤيفلإيهغ زخته
51
القرآن عنها!.. وكيف أجاب الأسئلة من هذه بعفئا يبقى ك أن أريك
خالفا وفقط ،تركنا أن يكون الممكن من أنه إله معبود..؟! ايس ولماذا تسئم
أن أؤمن ك ..؟! لماذا علئ يظهر لا الفكرة ،فأخبرنى إذن لطذا تلك إن رفغت
يكفر بها لا قاطعة ساحرة انزللا الآيات التي تكون لا لطذا عني..؟ا به وهو في غيب
احد..؟ا
لطذا بالفرورة تجزم تقول :واحد، من ذلك..؟ا ام للاثة ام اكر هو واحد وهل
بذلك ..؟!
لعبادتنا..؟! يحتاج بعبده ،وهل لماذا خلقنا )ملأ..؟ا كله: ذلك وقبل بل
هو من أراد له ان يفشل احدنا في الاختباو ،هل لظ يفشل الاختبار، محر وعلى
يوئا بأن هناك الجرأة هذه بكل لماذا تجزم يوثم للنتيجة ..؟! بأنه يوجد أدرانا وما
فيه..؟! سئبعث
هؤلاء بصدق ادراك ،من النقطة هذه طرحت انك جيد الأنبعاء قالوا ك،
52
أن تجيبني عن محألة وجود الضرور في سبق من أسئلة فعيك ما وإن انهيت كل
بنا من ارحم الش إذن..؟ا ان يمنعها..؟! لماذا لا يفعل يقدر ال!ه الدنيا ..هل
إلىكل الإد..؟ا لطذا يوجد عذاب في بل هل هناك عدل في وصول حخه
لماذا دين ؟خر..؟ا لأنه ؤلذ على ال!فر ..؟ا أن يتم تعذيب ظلظ يعد ذلك الا
والتنو3 هذا الكرق بكل الاله دين يخر الاسلام ..؟ا ولماذا سمح أى بصحة تسلم لا
.؟ا . العلمية الأخيرة الظثج عن بأن اصالك إلا ايفا على أني في الظية لن ادعك
نظربة التطور والانفجاو الكبير العثوائي.. فأخبرني عن شيء، كزعم ان القرآن بهكل
الماني بالإله بسيادة القوانين الفيزبائه ،أليس إله مع علمك تؤمن بوجود كيف
الظواهر المعروفة، معظم اصباب ك علمي ..؟ا العلم قد فسر هكدا يعد ثيئا غر
53
السؤال الاخمق
54
زمان في يعيشون اكس يسأل :لماذا!ن حين ما المفحك الطفل لا يفهم
ملابص ان يلبص في قط احدهم لم يفكر ..؟ لطذا ألوان ياسين ) بدون (إسماعيل
الكيير بدلا من اللونين الأبيض وايأسود المثيرين للملل ..ا سبيل ملؤنة على
إعادة على يصزان العاثلة تجتمع ،وحين فينفجران ضح! يردد ذلك أبواه يسمعه
جديد ومن الذي مأيه أس!"، حبيبي الؤال يا أمامهم " ،قل لعفك المحألة فتح هذه
إلى هذا الحد.. دون ان يفهم الطفل ما المضحك ينفجر (عفو) في الفحك
على مقالة اني رايت أكر ابهاية، ن!ية في سألة حماقة سؤال ما هي سألة
عن اكبى عثربن سؤالا كم سؤالهم على (توبتر)!..نت هناك أسئلة كتحدث الانترنت
للرنيس الأخير الاصم هو ..؟إ" "-ما ديانة الأفريقئة "هل بالفعل ،ثل: حمقاء
خمسة الربع هو الآن أرلعة إلا رلع..؟! أليس الساعة اولاما..؟إ"" -لماذا نقول
دقيقة ..؟إ".. عشرة الخص سنئا ،إذا لماؤا نطلقه على وعثربن
لأني لحت كبية ،وهذا!ن اعتبارها ع لماذا على ان هناك بضعة أسئلة لم أفهم
"ما المسافة بين يامي سؤل: هاك هذه الأسثلة ،مثلأ!ن على علم بموضو3
المسافة بين امرأة تريد أن ثعرف لم أفهم لمادا يعتبر ه!ا غباء..ا هده وفلو!بدا..؟؟"
أن ثل فلوريدا اصلآ..ا من بعد فىلك أن ميامي جزء عرفت لكني ميامي وفلوربدا،
بالفعل سؤال لقد ثبين انه!ن ا حسئا، والظهرة0. المسافة بين المهندسين عن تسأل
ادوك ذلك..ا حتى الولايات المتحدة عاوقا بجفرافيا أن أكون علئ أحمق ،فقط !ن
هناك هل : دعليم القرأن ومألت مدارس إلى أحد لو دخلت أنك بالمثل اوكد لك
وكها سينظرون لك في برود محاولين إخفاء فحكاتهم.. ال!ال ..؟ على حرف قلقلة
+هل الفدة : وسألتهم الفيسيولوجا في اقرب كلية طب احد محافرات إلى ولو دخلت
55
من طردك أنه سيتم نخامة الأنف ..؟؟" ف!ني أؤكد لك تكوين عن النخاية سؤولة
"ما 7ال! وسايهم: معهد الفيزياء في فمول إلى احد سريغا ..ولو دخلت الم!ن
!.. وقت في أقرب إلى مديتك الفرق بين الوزن والكتلة ..؟؟" ف!نه سيتم ترحيلك
بها اسئلة معقولة ،رلما يعرفون إجاتها لغير المختصين تدو الأسئلة هذه كل
امزا لهم بالخف السؤال ،يبدو بالنسبة لهم اتهامك في اولئك حق يقذرون ولكن
على حق ،وكل طب انت كمخص الحقيقة في والفرور ..بينما شديد الحمب
لكمة يستحقها.. أنفه في إياه الغدة النظ مئة سيؤيدك في ان تلكم كل من يسأل سؤال
ذلك من ولا أحمق أسخف الوجود لن يجدوا في والمتأملين للعارفين فبالنسبة
الرسل الذين واجهوا أولئك الله ورحم اله !.. وجود الدليل على عن يتحاءل الذممط
الشقاؤات قاطير لثك الئيما (آيخي إلا: جوابهم فما!ن ! الله من قومهم في ث!
،ولا يتصورون يفربون كفا على كف الآية أنهم !نوا ثشعرك ..)9 . ليرسم ؤالأزفي!
او ضعيفا خى، محايذا أو متردذا موقفا ! الله يقف في مسألة وجود لا المؤمن
ولا هو، وجوده حرفتا في الوجود يمبهه ان يشك في ثيء اوضح فالله له بالنسبة
الأؤذ (فؤ !: النه قول يقرا بأكملط ..وهو في وجود صانع هذ ،البة يشك
الذي في الحديث اببوي وبتايهر حينها الكسير ..)3 (الحد* ؤالأيخز ؤالالاهز ؤائظطن!
بعدك الآخر فديس وأنت شيء، قبدك " :أنت الأول فديس الله رحمه رواه الإمام سلم
فوقك شيء ،وأنت الباطن فليس دونك ثيء"..ا شيء ،وأنت الظهر فلس
قد !لت دئه أو صفة ول إلا يرى * يمكنه ان يظر من حوله في كل م!ن
البشر، مفات ويخرها من والرحمة والحكمة حوله ،القوة والجطل الأثياء من في
56
بثكل!مل بأعل هذه المظت الذي اتمف عز و جل الله إبدع من أنها يعرف
وافعاله ! الله صفات إلى بعض البشري ..هو قد ومل يضوبه الغعف لا مافي
موجود..؟! الله بجانبه يردد :هل من تأمله في الوجود من حوله ،وما زال الذي فقط
ائت ين اللأجمن آئم (قائوا آختتا يائخق ؟ قومه على تتأمل رد إبراهم ا! لذلك
غتى ذيكغ ين الأهدين! ؤآتا ؤالأؤفي ائدي تطزفن 5تاذ قي زثكغ ؤبئ الشظؤات
واحد حقيقة مطلقة ،بل كل أنه لا توجد من يرددون وسالة لكل ..)56-55هي (الأنطء
السابقة، ناقثنا في الفمول فكط ، فقط بالئه المؤمنين يخاطب لا أن القرآن على
في هذه يخر المنقوص على هؤلاء الذين يثككون سيكون .لديه الجواب ال!مل
او واقفا في أء"؟! ؟5 اله وجود من عدم قيقن أنه يذعي ملحذا الحقيقة ،ومواء!ن
الله التيقن بوجود من يمكظ أو عقلي علمي ثمة مبيل مذعئا انه لا يوجد المنتصف
ولظ لآخر أن من يراوده هذا السؤال مؤمئا متشك! او!ن أ؟!+50 سا او عدمه
المؤمنين .. مدور ايي تصود بعد إلى حالة الاطمئان يصل
في هؤلاء المققدين هم القرآن بأدلة وجوده يخاطبهم مفن الأعجب والقم
عائة الذين !نوا الكظر العقدة )..ثل ه!ه على لا يفعلون ما يدل ولكنهم وجود،
اللة! (الزخرف ( :تيفوئن ختقفئم! والذين كانوا إذا ئثلوا( :قن النبي ! من خاطبهم
"؟ لأنهم اتداغ في ذلك يث!كك لا وجوده إذن من بأدلة ! الله يخاطب لماذا
النه، ما أحل يحئوا ،ولم النه ما حزم يحزموا ولم ولا باليوم الآخر، لم يؤمنوا بالرسل
إلا ولا المؤمن في الله ولا يرقبون بحدود لا ييالون الذي المجرمين من لأنهم !نوا
بمبعولين.. وما نحن ونحيا نموت الدنيا )نها حينها لأنهم كانوا يقولون ذمة،
57
ناقص ..لا علم بوجوده حقا ،وعلمهم بالئه أنهم لم يؤمنؤ على هذا يدل كل
ثم يبهر عديهم إدى هدا الحد ما ندعوهم الله بوجود يقين !مل ان يكونوا عدى يمكن
إتة لا ؤالأزفي ؤقا تجيتفقا إن كتئنم فوقيين 5 الشظؤاتي (ربن قال !: ،لذلك إليه
!ي يفذ ينغئولآ! (الدخان فنم تك تائكغ الأؤين 5 3 فؤ ئخيم ؤييعث قئكغ ؤربن إلا
001)9+
ف!ن اييقن يهذه الحقيقة يثتت !، النه من وجود حتى لو لم يكونوا في ثك
اللذيد بترك الحرام السهل أقنعك ما بعده امز دهلأ،كيف فيكون قمة الهرم العقدي
ومن !، الله متيقئا تمائا بوجود دو دم !كن الطاعة الشاقة باستمزر او فعل امامك
الناس يوئا جمع النه العزبز رحمه بن عد أن عمر الدنيا ابن ابي لنا روى كط
لم اجمعكم ايها النامى ،ف!ني دم قال " :أما بعد، عديه، وكنى الله المنبر ،فحمد ومعد
ان أنتم إليه صائرون ،فعلمت هذا الأمر الذي في فكرت لأمر أحدله فيكم ،ولكن
يقول به هالك "..ا ثم نزل ..والمقصود،كط بهذا الأمر أحمق ،والمكدب الممدق
له عمل "اى لأنه لا يعمل بهذا الأمر احمق": من قوله +المصذق الله رحمه ابنكير
به موقن بوقوعه ،وهو ممدق مع ذلك من هوله ،وهو منه ولا يخاف ،ولا يح!ر مثله
بهدا الاعتبار".. فى لعبه وكفلته وشهواكه وذنوله ،فهو احمق يتمادى مع ذلك
لذلك المؤمن التعزف على ادلة وجوده من الحلول اكجعة لربما!ن لذلك
موجود الله الهاجر للطاعات ،أن يتأيهر أن المعاصي الايمان المداوم عدى ضعيف
58
باعتبار أنها الله على (موجود) من إطلاق كلمة من أن هناك من يتحزج وبالرغم
فالأمر وادع .. !، الثه الاضبار عن )ن هذا من باب إلا النحو، (اسم مفعول ) من جهة
في علم ..2لكن الناتج - ..بالبم أ+أ جمع ما هو حاصل : ا!بد أن اسألك
! . . 4 او 3 رلما يكون الأدوية الطبي ،فاكتج
أ!مء57+ 5+ ت!قى: العظقير والأدوية علم في ظهرة لأن هناك هذا ببساطة
،ولكن أخرى نتيجة ،وعقازا يعطينا نتيجة عقازا يعطب ان هناك ومعناها :اك زر . .وتعني
الطلة هذه !..في نتيجة أكبر من مجمومكليهط على مفا تحصل عند استخدامهما
3001 ا+أب
إدمانهم الأوروليين (الذين تسبب الخمر من مدمني ان الكثيرين هذا هو السبب
الخمر المنؤمات) يموتون من جزاء خلط للخمر في أرق مزمن واعتادوا اشخدام
حالات ان هذه يظنون !نوا الطفي نومهم ابذا ..في من بالمنؤمات فلا يستيقظون
منؤم ويفهموا ولهرة اك زر هذه ،هم بالفعل لم يأخذوا جرعة انتحار ،قبل أن ييهشفوا
العنيف بين الكحول المركزي تأثركيزا من هذا اكزر العصبي جهاؤهم ؤائدة ،ولكن
! . . ) !! دام ؟أ لا ( 5ح؟ةم لمنومات وا
القرآن وبين آيات ين الملحوظ التعاون والظسق في التآزر هذه ظهرة نشاهد
ذلك لن تدرك ولكنك الماء، جمال على الكون ..ا القرآن ينهك اله في آيات
!.. المحكمة السطء تنظر إلى الأعلى فترى هذه بسهولة حتى
والبمر والعقل، إلى الإيمان :السمع الوسلألل ايي !قودك من فمن لذلك !نت
لم تقم للإيمان يعني أنك يقودك الذي الصحيح لهم بال!ثكل اشخدامك وعدم
95
ن إ يخيقا ق!فئم (ؤتقذ يقول اله !: التي خيقوا من اجلها،كط بالوطمة الأساسة
ؤلا آنجقازفنم ؤلا ستفففغ غتفغ ققا آغتى ؤآنجمتاؤا ؤآفئذة ستمغا يخيه ؤتجغننتا تفخ ق!كنم
حينها حالك بأيات الئه! (الأ!ف ..)26ويكون ثتيء إذكأئوا يخخذون آقنذففغ يق
أوكمن اهداها حيبها ، عليه للفوف ال!ثاي لكديم !4ه-ا كمتة ا! استخدم كمن
ان طعمه تململأ حيث اعجبها ام لا ،فأبدت إن !ن ببفاغ ،ثم سألها في اليوم اكلي
صربحة لك بأن ن،كدعوة القر7 الكوني يتكرر في الإبهار ولدلك تجد أن عنصر
كأ!.. النه في خلق وتتأمل قليلأ إلى أقرب ثرفة وأن ثذهب منكحلك، تدعك
الئقاؤات يخي قاذا ائطزوا (لل! ..)99 (الأنعام ؤيئييما! إذا آثقز ثقر إتى (ائطزوا
(النكوت تذآ انخنق! الأزفي قاتطزوا كي! ييزوا في ورلى ؟.ا)( ..فك ؤالأؤفي!
بأن تعرفها..إكط بأن يريك هده الآيات ،بل لكفل لكفل ! . . بدلك قد ثكفل واله !
فقط انت ..)39وعليك (ابمل قتنرفوتقا) آيا-يه يفه متئ!بكغ انخفذ (ؤفل! قال !:
الحافر الفه فتيهزون! تمييهه قأكلن آيات ا (ؤيريكغ . الا تنكرها. ألا ثعاندها، الا تتجاهلها،
عن الله حذلناىب فلنأخذ جولة سريعة إذن في هذا القرآن الئبهر برىكيف
65
. . المقفزد -الا متلا- 1
من ضمن تم إطلاق معاهدة الأمم المتحدة للفظ ء الظرجي!،ن في 6791
بأي دولة من الدول !..من أن القمر لا ئعذ ملكية خاصة على ينص بخودها بند غريب
ان لها الحق في القمر. .؟! هذه من الأمثلة الغريبة الدولة البللاء ايي ستدعي هي تلك
امريكي ئدعى مستعملة بائع سيارات في بداية الثطنينات ارسل انه الحقيقة ولكن
الظنون الخاص ثفرة فى ان هاك الأمم المتحدة يخبرهم إلى منظمة هوب) (دينش
الدول لكنه لم يتحدث دولة من جواز مليهة القمر لأي عدم على بهم والذي ينص
!ا.لبات خطأه ويطلبهم الملكية للقمر لنفسه حق يذعي الأفراد ،فبالتالي هو عن
لنفسه هوب دينيس ثتم أعلن ومن المتخلف خطابه على ! بالطبع لم يرذ أحد . . القانوني
!.. للفاية ولكنه سيزداد ظرفا بعد ذلك القمر ..امر ظريف يملك انه بالفعل
دولار..ا تفئر القمر الواحد ب 59.91 فدان للملكية لبع قام بطباعة حقوق
والتوصيل لشطدة الشحن دولار بعد إضافة ت!ليف 5.36 إلى السعر بعد ذلك
كبيرة تخفيضات يوجد ولكن (الفريبة القمرتة) التي وفععها..ا اليع ولعد إفافة
فدان بربع مليون منه 2مليون ونصف مثلأ هناك من اثترى أكر، بالطبع لمن يشتري
الشمسية المجموعة كواكب بيع وبدأ في المجزي ) لها ،وتوسئع في تجارته بعد ذلك،
أرخص، عن الأوض كانت كلما بعدت الأخرى !..بالطبع هي بعد أن ادعى ملكيظ
ا لذلك )00 في (العاشر) بالنسبة إلى (التجفع الخامس الأرض منطق تدئي سعر ولنفس
61
من الذى القمر، من الدولارات من بع أراضي مليوئا أحد عثر هوب لقدكسب
ويعلقها أنيقة لضراء فدان من القمر ويأخ! شهادة دولازا فقط يريد ان يدفع عشرين لا
بالتأكيد ،لذلك عأ؟!5؟+ةم هذا شيء حولها مع الأمدقاء، غرفة مكتبه ليمزح في
ووونالد !بجان ، بوثى وج!مي!رتر جورج : ثل رؤساء سابمن زلائنه ثمال أن من فمن
مثل كبرى لوكاس ،بل وشر!ت وجورج وتوم هانكس هوليود مثل :توم كروز ونجوم
القمر يمتلك لا ان أحذا هذه القصة المسئية ف!ني اوبهد لك النظر عن كل ولغض
من قطعة اي أحد ولا النجوم ..بل ولا يمتلك ولا الكوكب بالفعل ،ولا الشمس
سيقطع من اللحظات لحظة وبتركلا لمن خلفه ،وفي فعلأ ،فيوقا ما سعموت الأرض
لتبيعها لمن يدفع أكر، الحكومة نسبه أو كقوم ثورة ثأميم ،كيأخدها او يضيع نله
في آلاف الصنين على نفس القطع من الأرض ف!ن مياوات البشر سعحاقب النهاية في
ن أ قبل داثئا من موجوذا !ن لأنه للقمر مال! ان !كون يا هوب لا يمكنك
القبر.. ملايينك إلى عشر وسيظل موجوذا بعد أن كصطحب ، على جدتك جدك يحرف
بثكل القديمة سياركك المحملة !ملك حى لا لأنك ملكك أنه ان !زعم يمكنك لا
دلبثر ! الله ترك! التي جزء من !ركة الحديد إلا منها فما الحديد ال!ى ضنغ !مل،
يتوارثونها!..
يقنن (فك !: ال!ه حين يقول يخبرنا القر؟ن بمبدا الملكية الممفردة ده !
-84 (المونون آقلآ قابهرون! يفه فك شيفوئون ه يخفا إن كتئنم قففئون الأزفن ؤتن
..ا الإجابة أن يجيبوا بها غير هذه يمبههم دفة إجابة أخرى ..)85في الواقع لم ثكن
62
بالفعل ولكنط في ملكية خاصة موجودون راينا أننا عندما ؤجدنا في هذا الكون
ومصادر هذه الثروات وال!فع كل هناك بالتأكيد من يملك . . منا تعود إلى اي واحد لا
التي تتنافس عليها ابحوث الطقة الأخرى الطقة التي تكلالل عليها الدول ،ومصادر
لأنهم ولدوا جميغا بعدها!.. ان كعود لأي واحد من ابثر يمكن لا هذه الملكئة
الأيعاس ..لن يمكن!ني ان أزعم فيها من ايحكم اقوى :أنهم لا يصتطيعون ول!بب
من العرق في بقثعريرة ثلجئة في ديسمبر ،وأتصبب أصاب املك الديا طلط انني
،وعيني مصابة العادة سبيل التنفسي على بكتيرى في جهازي بايهاب يونيو ،وأصاب
يوائم ظروف! لهيات الأوض الملك انا لوبهت ا 0 الثديد. الشمى من ضوء بدماسية
وانتظرنا أن سكظ بحق،كك ذلك مئا أن يدعي واحذ أي لا يستطيع لذلك
ليعارفط المالك ،حينها لم يأدت أحد انا وقال : ! الله فدم يتكدم غير يدعيها احد،
تفتغ تة شمئا! (قك الذي يس!تحقها إذن بالتأكيد..إكما قال !: إنه في ذلك،
-2الهشاشض..ا
الكونئة واثرها في مسار الكواوث ، (ابهاية : 9ا نشر (فرانك كلوز)ىب في 88
كيف أن الحياة بالتفصيل وبثر جذا ،هو يثرح لك فقط لطف هذا!ب الكون )،
او يزك حين ترتطم بكوبكب الأيام على الأرض على الأرجح ستنتهي في يوم من
مع حدث عثواثي حثلما تعير في الفض ء بثكل التي عملاق من تلك المإرات
انفجار يقفى آخر النظريات قبولا -يسبب الديناصورات منذ ملايين السنين ححب
63
من التراب إلى طبظت سحابة سوداءكيفة ينثر الأرض لم في نصف على البة
تبقى من جاة على الأوض ما على السين فكضي الغلاف الجوكي لحلق هناك ل!ت
نفسها ،مثل الأرض أكبر من اللىي ترتطم به الأرض الجسم ببط ..3هذا ما لم يكن
لن كلكون الحظ .حينها لحسن . فيه الذي يدووان في المار يكاططن اركطام مجرتن
..ا بالطبع في لحظة الأوضكلط سوداء ،ولكن سكنى هناك أي سحابات
أن (كلوز) في نهاية ال!ب يايهرنا ،ولكن يحدث الا الممكن ان هدا من على
الأخيرة للمرة في الظية وتتغخم سفنى ان الثمس ان يحدث هو أكيد ومضمون ما
كل علماء الفغاء ،وبقى اتفق عليه هذا مصير محتوم للشمس تمائا.. قبل ان تنفجر
يعني ان تسيح الأوض الشم! أن أقول ان تفخم ذلك ..نسيت أن ننتظر حدوث
إلى حدودكوكب حدوده متصل الثمس معدودة لأن قرص ثوافي بما عليها في
قبل ان نهرب ان نفعل ثيئا إلا أن نحاول لا نملك المشترى ..ولالطبع نحنكبضر
أخرى وبكون مؤهلأ للبة ،وحظ آخر على منظومة ثمسئة كوكب إلى ذلك حدوث
أن هناك يوئا للظية ،وهذا يقيئا نعلم واليوم الآخر فنحن بالله بالنسبة لمن يؤمن
العالم فيه تخربب ويتم الفيزيائية القوانين فيه كل ،ككثر وحده النه بمثيثة اليوم معئق
غاية ال!فة، في أننا ثعلم حتى بالضرووة مؤفا ان ككون عليك ليس لكن
لا الحديثة وائعة لكظ غاية الحوء ..التكنولوجيا في وموقفنا من داحية ا!موة والضعف
الحديثة ذات ..والطرات ال!دي المحيط أمام زلاؤل ايىبان ولا ثسونامي كصمد
64
أو ارتطمت جبل فوق بها من إذا سقطت أمان عالية إلا أنها لن تسعفك معدلات
لكن خيار موقق المحي بالرياضة والططم الصحة بث!احنة عملاقة ..والمط فظة على
بسرعة عليك يقضي غامض فيروسي يمنع الإصابة بالسرولن أو بمرض لا بالطبع هذا
فيها متأملأ التي تجلس اللحظة وفي معرفة ما امابك.. للاطباء حتى قبل ان يتسنى
المنطقة على للسيطرة التي أعدرتها أو القرارات الحكيمة في ثرواتك او أمحك
طريقها الآن لغلق دهاء متخثرة في قطعة هناك ،قد تكون العالم في التي تحكمط
بعد حتى السير أو الكلام أو الأكل بشبها المخ ،قد لا لستطيع في يثريان رئيي
ذلك..
هثئة كمافا في هذا الكون الفسح، نحن في غاية المسكنة والضعف !،ئات
نمتلكط !..ولين اننا الدموية التي نظن علينا من أوعا باخطر الفضاء المرعب وليس
الهثى: هذا ال!ثن التي قد !صيب والانك!رات هذا وذاك كوجد الآلاف من المخاطر
: ! الله المتأعئل فيه عئر عنه القرآن بقول ه!ا الفقر الكوني للإنسان والغ!عف
لأية غتيهغ يهستط ين الشقاء إن في ذيك بهخ الأزفن آؤ ئنقط تخي! تثتا (إن
ثيئا إلا ان يقف أن يفعل الا يستطع التي ينبني عليها الانحانية إنها قلة الحيلة
يق آن تتفذوا إني افتالغئغ ؤالإتيى قغ!ثتز انجن ..ا (تا ان يهلكه الله إذا اراد مكزتجا
ئكذتالب قبآفي آلاء زئكظ بسئنقفي ه إلا تتفذون لا ؤالأزفي قاتفذوا الشماؤات آفالالي
-33ه ..)3 (الرعمن قلآ تتتم!زافي! ؤئخاين تالي شئؤاط يق ئزيتك غقيكظ 5
كلعء
65
في العجز عن منع الكوارث فقط ،ولكن لشت وهذه ال!يثة، هذا الضعف
فمن ذا الذي استطاع يوقفها.. أن ! الله اراد إن المنافع في العجز عن جلب أيفئا
الإنسان في حاجة إلى لحم! بينما الطشية ايي أعدمت ان ينقذ الآلاف من رؤوس
ومن الذي استطاع البقر)..؟! (بخون كروتزفيلد جثوب مرض !ف!ثتى يخها حين ولبنها
والانسان في تأكل المط صيل الجراد التي الحقول الخفراء من هجمات ان يحمي
: ! الله زك عاجزين ..إكط يقول معنا ما بكل التكنولوجا ايي إليلا.. امسن الحاجة
تؤ تثتاغ تخغنتاة خطئا الزاليغون 5 تخن آنم آتئغ قززغوتة آ 5 قا تخزثون (آقزآيئنم
في جعتنا إلا الصراخ والعويل !.. ..)65-63لن يكون (الواضة قطفئغ تقكفون!
المياه اشخلاص المياه المعدنية القائمة على الطء من أحد زجاجات تشرب حين
التي )هدتها والكيطويات الموم من بشرئة للتخلص أمام محاولة الجوفتة ،فأنت
وغارت الأوض طبظت لو كخلخلت والآن تختل لمياه الأنهار.. الثورة الصناعية
التنقيب والحفر إن آلات تقدر ان تعيد استخراجها..؟ ،هل المياه هذه بداخلهاكل
أبعد من عدة كيلومترات ..ا حينها إلى أعماق أن تصل الآن لا تستطيع البضرية حتى
بقاء قييني! إن آمئتخ قاوكنم غؤزا ققن يأيكغ آزآيئنم (فك أن تفهم قوله !: تستطيع
(الملك ..)03
كلعء
كائن وأنه الخليقة !.. في شر!ثه من أن الإنسان أمحعر ه!ثاشة بل احيائا اشعر
حوله تتاقلم تمائا مع من ال!ئنات !..كل الكوكب بقية الكائنات في على دخيل
نستطيع والتغيير حتى الفبط إلى الكثير من نحتاج بينما نحن ظروفها بلا مشثل،
66
إلى أن تحتاج دون اسطو!بة حزرة درجات في الذبة القطبية تعيش ترى فأنت
وترى الثعلب الاستوائي يعيش في مناخ مجرم في .. شتوي او جورب موفي معطف
أوجه الناس في اتوبيسات (فرهدة) التي نراها على ا! حرارته دون ان تبدو عليه اعراض
البسكويت على عمرها بكمله أن تتبين أن قطة منزلك قد كعيش ثهر يونيو !..تستطيع
القريق أي أطعمة سمكة الطعم دون ان تمك منه ،وبالطبع لم ئجزب بها موحد الخاص
او بعض ثاي بحاجة إلى كوب بانها دون أن تثعر ( 40ه!3ء)5 ا! أخرى نجورف
لا الحقل صرصور ،وأن بالانهياو العصبي البكتيريا لا ئصاب ان والثه أعلم اظن
الزواج ان إجراءات كذلك ..ا أحسب العالم يفهمه في بالوحدة ولأنه لا احد يشعر
لا (يوكن) ،وان السناجب ولا دهانات زبارة (دمياط) تشتمل لا ال!!با بين عصافير
. . (الملئس) الجديد وحلوى بين مولودهم التي نفهمها نحن !فهم العلاقة الظمضة
هناك داثفا خر، 3 بكير من أي !ئن !ر (الاحتياج) من نعاني كبشر اننا الفكرة
نشعر نحتاجها حتى ،ثم هناك أثياء أخرى الحياة قيد نبقى على ما نحتاجه كي ثيء
عادات رغباتنا نقوم بابت!ر ئلئى كل إليها ..وعندما الرفاهية التي نحتاج بكطل
الفيزياء في علمية شهادة اعلى فصاحب بالفاسبة، فيه الجميع يكق هدا
مطاعم الأكبر في أسهم النصيب وماحب ، ماء في حمامه التجريبية يحتاج إلى سخان
إلى صديق الدول يحتاج اقوى دفرته ،ورئيس (ماكدونالدؤ) يحتاج إلى (ملأحة) على
لا ئصاب كي اللازمة الدولامين والشروتونين بمستويات حتى ي!ظ او حبيب
67
أكثر نحن الأحوج والأنقص والأفعف!.. نحن الأرض بين س!ن إذا من
أذكى كائن فى الأرض ! لو كان . ملكيتها لأنفسها. وافمح في لخلل امت! ال!ئات
المسكينة إذن في غابة مليئة بال!ئنات نيثى وقلة الحيلة ،فنحن المسكنة هذه بكل
للعجب -اكثرهم غروزا !..هذا وحده كمل وايثدهم مسكنة هو جا المسيطرة ، غير
ؤتة الذين ؤالأزفي قا يخي الحئقاؤات تعالى ( :ؤتة يقول كما إله فوقك بوجود بشعورك
بإتيه الفز الله ثتم إذا قشكغ يخغقه قمن يق ؤقا يكغ ه تئفون الفيما ؤاص!ئا آقغيز
كلعث!
بقدرة ذثعر لا فإنك !، الله الهثايثة من ادلة وجود هذا الفقر وهذه لذلك كان
من قد لا منطق أذنيك ،ولنفس في العجز حتى غارق وانت إلا بها أكبر ما تشعر الله
المسألة الرياضية العويصة ايي طلاسم وشر في مهولة يفك ينبهر بأستاذه إلا حين
يسيزا يكون فقرك تتيقن من للحل !..حين ان يهتدي كاملة دون الليلة معها قضى
إذا (خئى !: الله يقول إكط إليلا0. أن تعلم ان هناك قوة مطلقة ما ،تلجأ عليك
ؤتجاغفئم ائقؤبخ غام! ربخ تجاء-ئقا ؤقيرخوا بقا بيريح جمبه بهغ كتئنم يخي انفنلث ؤتجزين
ايون! ..)22 تة الذين ! ئخيمين الفة بهغ ذكؤا ؤخمنوا آئفخ أجيط ق!لب يق كك
-3العفايئ.ءا
اهداه عينين ! الله لأن وذلك بسهولة ، يقتنص طائر النؤزس طعامه من المحيط
ثلثي هاتين العينين ترى من واحدة الانسان ،كل راسه متجاودلن كعينى مقدمة في
ليرى عورة الطول والعرض ..مما يمكنه من أن يركبهط في مخه الصورة ببعدين فقط:
: البصريات علم في ئدعى الظاهرة ..هذه والارتفاع والعرض :الطول ثلاثية متداخلة
ثلاثية الأبعاد من صورة وخلق العمق إدراك على المخية القدرة ،أي 500ءمع؟3 أ 3
68
السمكة النؤزلو أن يقتنص يستطيع القدرة فقط ثنائتئ الأبعاد ..بواسطة هذه مورتين
البحر.. سطح في تحت العمق الذي تبح يحدد مدى لأنه من المحيط بسهولة
شيء ،فلأن شعاع الضوء الصدر من السمكة ينكسر عند على ان هذا ليسكل
الحقيقي .. في عمقها جانبى سينخدع من يراها بثكل فمان الطء إلى الهواء من خروجه
ملعقة في يرى من يعرفهاكل ظهرة وهي الضوء هنا تتعامل مع ظاهرة انكلطر أنت
؟؟ ترى هذه الملعقة غير مكسورة لكي ..ما الحل مك!ورة انها من الماء فيثعر كوب
وهذا هو بالضبط . . الطء وليس! من الإنب من اعلى كوب إليلا انظر : تقول أدمعك
يرى فريسته بزاوية رأسية !.. إلا حين ينزل للاصإد لا ما يقوم به النؤزس حيث
أن ينظر ثم عقمه لديه الينين القجاورتن بهدا النورس فجعل اعتى الذي من
عليهاكل الطربقة التي خلقت هي بهذه الطريقة ..؟؟ رلما تقول ان هذ، إلى فرشته
وكيرها من الرأي ..الغزال والأرنب الحقيقة الفزال مجالفك في لكن افلالق..
4 راد على جافي منهم يخين في الغابات يملك كل الفرائس اللذيذة ايي كعيش
التي تشاهدها عن ص!ورة مختلفة هاتين العينين ت!ثاهد من واحدة متباعدين ،كل
الحيوانات تحتاجها ثلاثية الأبعاد ايي مجئمة لديها صورة الأخرى ،هذا لا يصنع
فالظت ، كأكل النبات أصلأ ،ولو لاحظت لأنها كحتاج إلى ذلك لا أنها حيث ، الصظدة
المجال ، بانوراية واسة للا مورة الطريقة !منع بينما عيناها ولهذه لا يخرك..
الإبمار بهذه ابنوراما بالمظرنة درجة من مجال ا! 018 أن ثرى ما يزبد عن يمكنط
ما عين بالضبط العيون المتجاورة ..ه!ا هو ذوات درجة تقريئا للحيوانات د 259
96
يقول الله القرآن يحدثناعنها حين ،نجد بمخلوقاته ! الله عاية من يا للا من
ذات! لآ تخيئ يق (مود ( ..)6ويهأئن رزفقا! الفيما إلا غتى ذابه يخي الأزفي ين (ؤتا !:
كلعء
عناية الله على في أمثلة لا ئعد ولا ئحمى ال!ب طوال بك ان اجول يمكنني
الظية الظئقة!.. الأسد من هذه بمخلوقاته تبقا لط ينفعهم ..والإنسان له نصيب !ت
ايي يتخذها الجنين الغريبة الوضعئة المعقدة لحفظ اجهدنا أنفسنا في كلية الطب
غير مفهومة لعلطء التثريح غامضة ،هناك مي!نيزمات الولادة في بطن امه عند لحظة
والفيسيولوجيا حتى الآن تجعل هذا الجنين يلتف عدة مرات على نفسه فقط حتى
هو مليء المرأة ودمناسبة حوض المرأة !.. التشريحية لعظم حوض الهيئة يتوافق مع
حين له الذي يحدث التوسئع لتحمل ضفط الداعمة المخمصة والعضلات بالأرلطة
هدتة سيتلقاها في حياته ومع اجمل على أمه يحصل بطن ينزل الطفل من حين
الشكل نراه مقززا متغيزا في الذي لبن (السرسوب) يتلقاها مجاتا ،متمثلة في ذلك
كونتها التي المضادة من الأجسام تحصى لا والسماكة ،لكنه في الحقيقة مليء بكمية
الذي يتربص الضرس من الجيش لحطيته الآن لطفلط مداو حياتها وتعطيط الأم على
بالظفر بجسده وتمنى الأجواء المحيطة السابهة في البيهيريا والطفيإت به من
الصغير..
بحالة من العمى امام عينيك (فلاشكاميرا) لأصبت أني وضعت ولو تخيلت
كمية الضوء الداخلة إلى لو!نت لك المؤقت ..هذا هو بالضبط ماكان سيحدث
07
طبقة القزحتة التي تسد وخلق ك بنا ! الله اعتنى ،لذلك اللازم عينيك أكبر من
مع القدرة على . . 2مللي قطرها صغيرة الف!وء الداخل للعين باستثناء قحة طريق كل
هذه النهار تفيق الداخلة ،ففي الفوء كمية التلقائي حسب الانقباض والانبساط
اكبر قدر تمتص لتجعلك تتح الليل من الهالات الثديدة ،وفي الفتحة لتحميك
الأمثلة من الألف من جزء من لا يمكنلا أن تقترب العناية الأمثلة من هذه كل
يقين الآن على بتنا .. الطبيعية العلوم والأحياء وسائر الطب المبثوثة بالفعل في كب
يقول في القرآن ،كما نجد، بالانسان ..هذا الاعتناء الذي اعتناءكامل من ان هاك
ؤآسنتغ وقال !: (!1نطء ..)42 ؤابقالي بن الزخقنن! بالفيل! يكتؤكنم (فك قن !: الله
عنها الأمثلة التي حدثتك من الآلاف الضن ..)2.عدة ؤتاطتة! يغقة ةهزة كيكغ
التي نعرفها -من جملة الأمثلة !ت ال!ه بقية نعم هذا حع في الكتب كل مبثوثة
النعم ابىطة!.. من ابذا هو نعلمه وما لن بعد ..وما لم نعلمه الظهرة
كلعث!
ثسير في المحراء كعجد من أعذ !..كط ال!ه وجود أدلة هي من العناية هذه
،بل بالل!يذ الدي .لحظة . والمشرولات المأكولات مليئة باللذيذ من مأدبة عظيمة لك
ولأي غرض ا من كراه أعدها..؟؟ 0. والمشروبات دون غيرك من المأكولات تحبه أنت
احتاج فيه الماء الذي اجد فلماذا لا إله فيه، ع!ثوائي هذاكون ان لو تخيلنا
إلى الطء. .؟؟ ولطذا هناك كل .؟! ومن ادرى هذا الكون أن هناك إنسائا سيخاج . إليه
71
متتئتا الظغ صتئا أتا (قئيئطير الإئشان إتى طقام! 5 !: الثه قول فتأمل معي
ؤتخلأه ؤزيخئوتا ؤقفنتا 5 ؤجمنا ختا 5 يخيقا قآتتتتا 5 لفتفا ثتقفتا الأزفن ثئم 5
قتاغا كنم ؤلآتقامكغ! (ع! ) ..)32-24صناف 5 ؤقايهقة ؤآئا ؤخذائق غفئا 5
أطول مما تظن، تم إعدادها في وقت المأدبة تأكلها في هذه سوف التي المأكولات
فقط ( :متاغا لكم ولأنعامكم )!.. واحد غرض وكل هذا من أجل
واقع ممر عن الثعبية الكيرة - !..أتحدث ذات ثورما) (1 تأمل مثلآ شطيرة
بمقدار من اللذة تجعله الثطيرة يضعر يأكل هذه لابد أن كيزا ممن خاعى بشكل
الوالدة أكبر لل!ست وبشكل قلبه ، العظيم الذي مسن شغاف الشيف ممتنا بالفعل لذلك
هذا لسنابل القمح ايي أنتجت هؤلاء الذين يمتتون عدد عن )ثساءل ولكني
بطعم (المخفل).. لهم بالاستمتاع الخقيك الذي سمح الهشن ..ولحمض الخبز الرقيق
كانت نجتت اي ما في دوام عمله الذي لو قك عن 12ساعة ولاجتهاد فوء الشص
الفلفل الأخفر.. بنمؤ حقول الحرارة العالية التي سمحت ولدرجات بصل.. حئة
فصمحت السهو سبيل ابذا ولو على 7 لم تزد عن وايي تربة الطماطم ولحموضة
الثمل وقوة اجنحتها العلاقة الحسابئة يخر المتوازنة بين وزن الدجاجة ولتلك بنمؤه..
شرائها، التي تقدر على الرخيصة الدواجن الطائر اللذيذ من ذلك الضعيفة ،فجعلت
وكم الظروف ، !، الثه التي خلقها إلى كئم المخلوقات الناس سيفطن من كم
الشطيرة هذه ان تأكل تستطيع حتى !ث، الله وهيأها ،التي ضبطها ،والمعايرة والشروط
كلعث!
العناية ! وهو . . المرات أننا نراه عشرات ،بركم لا نلحظه الظية من نو 3آخر هاك
ابعمة بهذه خلقه الامتنان على دائم !ت الله ! إن .. لهم إنزال المطر في بخلقه الإلهية
ائدي آئزذ ين الشقا؟ قاغ قآخزختا يه تتات كك (ؤفؤ يقول !: كط القرآن في
هذ ،المربعات الجرة بكل عنا تلك غير ان الحياة المدنتة قد أخفت (الأظم ..)99 لثتئء!
نذهب تصحبنا في كل م!ن والتي المحمول هاتفنا على الأيهية والتطبيقات الخرسانية
فيه من ما نحن الحقيقة القائلة ان كل أو لا نصدق جعلتنا قد نتعجب إيه ..حتى
معدنئة، مياه تضربه من زجاجة ماءك من صنبور بيتكم اوكنت تشرب فسواءكنت
بحيرة إلا ماء المطر..ا فمنبع نهر النيل عبارة عن لا تشرب الأحوال أنت ففيكل
الطربقة التي ينبع الاشوائية الفزيرة ،ولنفس الأمطار فيكتوريا العملاقة التي تتكون من
المعدنية ال!ه شركات الانديز الكثيفة !..وكذعي جبال فيها نهر الأمازون من أمطر
فرض وعلى من (الترعة) امام ممنعهم، العميقة وليس الآبار ماءها من ام!تخلصت أنها
فوق حيوان الأمطر ايي تصاقطت تجمعات إلا لشت فميا ،الآبار صدقناهم أننا
الرومي معلبات الفول والجن في صووة بعض البظلة من أنت !ثتري عشاءك
ماء لولا لتنعم بهذا الصء في الحقيقة لم ثكن لكنك المقلثة، طس البط وثرائح
تأكل عليه أنثى البقر التي الذي تفدت والفول والعثب طس البط المطر اللي انبت
انبت الدى ،فهو الآن لقرأ فيه الذي هذا ال!ب ايفئا عن ماء المطر مسئول
الع!ثب انبت الذي الورق الأبيض ،وهو منه هذا أيخذ لحاؤه لئصنع الذي الشجر
73
الذي يربط كعب عليه الأرنب فأخذنا حافره وصنعنا منه الغراء اللاصق الذي تغذى
الذي تلبسه وسواءكان عن قميصك ايمئا وماء المطر مسئول ببعضه !.. هذا ال!ب
..وعن لولاه ليب لم يكن خروف من الفراء المأخوذ الكتان المزروع أو من من
أعواف عليه الآن ..وعن الذي تجلس او مقعدك اجزاء سريرك الذي يكؤن الخشب
سيارتك ،فما هو الوقود الذي يملأ خزان عن ..بل وحتى التي تزئن غرفتك السجادة
ثبابها ايفئا تحيا بماء في مدفونة منذ ملايين السنين !نت عملاقة إلا زواحف
إ.. المطر
الذي يربط ذقى بسيطة ..إنه الخيط في قطراب ! الله إنها القوة التي أودعها
ديل إنه الكون .. غزو دكتة قادرة على انها!ئنات (الماريونيت) المفرورة التي تدعي
إمعان في الفساد ما نقوم به من عنا منذ خلقنا بركم كل الله لم يقطعه الرحمة الذى
بأننا ك التأيهير إنه والطجة، العجز ،إنه دليل الفقر والضعف ..إنه برهان الأرض في
دائفا في دبن ،شظل سحاب وناططت وممانع موسكو وبرغم لثهادات بوسطن
علمها عند احد، بعلمها ولم يجعل اله وحده السماء التي اختص إلى إمدادات حاجة
برغم ذلك ولكظ لفيئا لا نملك أننا ولا نبئ ئرستل..ا إنه الدليل على فقزب لا ققك
جمنذة جمئغ الشاغه الفة ( :إن قرآنه في بذلك ! النه يأيهرنا لا نحتاج إلا لله!..كما
الزتاخ تؤاقخ ( :ؤآزستفتا فيقول علينا سبحانه يمتن القطن ..)34وكط ائقثث) ؤيتزذ
(الحجر ..)22 ؤقا آتنغ تة بخازيين! قاغ ف!سئقيتنهفوة الشقاء ين قآتزنتا
كلعث!
الحسن) الانسان نبات (س!ت ..لماذا يجد أكبر وأعجب اخرى قصة له المرض
إنقاذ الآلاف من الناس منه الأترولين القادر على فيستخلص !+ول !04ا اءه !ه هم؟"
من الباراسيمبثاوي!.. الجهاز العصبي طريق يصابوا بنوبة اعتلالية تثبيطية عن حين
74
القوية التي يعرفها المسكنات فه معظم فنمنع لط ذا نجد نبات الأفيون +دا أهه
المحكن ثم يأخذ قيص الألم الذي ئن من السرطن الإنحان..؟؟ حين ترى مريض
!ت الله انها رحمة حياته ابىقية في سلام ،فيعلم مواصلة قادزا على فيصير السحري
عليها!.. التي ييثى الأرض ذات منذ الأزل وأسكنه له هذا النات الذي خلق
ثل نفها تلقاء ئثفى من بل لطذا هناك شفاء للأمراض اصلأ..؟ وسواء!نت
الذي تمغ البر الجطز ال!عي ئثفى ببب كانت الالتهاب الرئوي ،أو نوبات
العقاقير هذه بسبب ئثفى !نت او العدوى والطفيليات أمراض معظم به ثل
قيرصئث قفؤ يثعيي! (ق!إذا !ت الذي قال عه إبراهم ا!: الله عاية!ملة من إنها
(الص ء ..)08
كلعث!
انه علم منذ ان بدا الإنسان يكثر في عدده الققدمة..؟؟ا المظعات ماذا عن
فى الطيعة فوجد فيها هؤلاء ،بحث حاجة كل لملاقاة من المظعة إلى المزبد يحتاج
فيكل بعد ذلك منه الترانزستور واستخدمه صتع الذي السيليكون ما يلائمه ..ا ثل
الشجر الذي صتع منه الورق واستخدمه في تخليد لطء ..ثل الإلكترونية صناعاته
منه أوعيته وصئع النفط من استخلصه الإيثيلين الذي المعرفة الانساتة ..ثل
ممانعه منه سياراته وقطاراته وآلات يصنع الذي الحديد البلاستيهية ..ومثل
المرة بالإنسان أيفئا قد اعتنى هذه ! الله يحدثنا القرآن أن جديد العملاقة ..من
يثتديذ تأيعن يه (ؤآئزنتا انخديذ المظعئة.. المتطإت هذه ووقر له ما يلائمه من
كلعء
إلى الوقوف في وتفطر وحين تسير بسيارتك الحديثة على الطريق الصحراوي
الطاقة حينها تفكر في اهمية مصادر قد نفد منها الوقود.. مقفرة لأن سيارتك صحراء
في الصحراء فائع ان بدونها أنت لاحظت حتى الاهتمام تعيرها هذا حفا ..لم دكن
لاحظت بأمان إلى بيتك !..حتى سيوصلك الوقود!ن من صفير تمائا ينما جالون
من نابعة هناك طاقة أن تكون في هذا الكون من دون واحد يتحرك فيء يوجد لا انه
وتقوم وتقلالل إنما تتصارع أن الدول لاحظت الأرلعة !..حتى الكون قوى إحدى
ان تلاحظ ان هذه يمكنك !..؟ الله عناية عن هذه الطقة..؟ أين هي من ماذا
الحطب نار طقته على اعتماد الإنسان في ممادر !ن ان الظية لم ثنقطع ،منذ
آئئخ آ ائتي ئوزون 5 اذز القر؟ن وقال ( :آقزآدئم فى !ت النه البسيطة ،فخاطبهم
وجعل جذعها يحتوي عدى المواد ال!ث!جرة حين أنشأ هذه ! الله من عناية هي
حينها الإنسان أن يشعلها ليطهو يستطع ، عملية الاحتراق العضوبة ال!فية لكي يطيل
.. إليه منها ما يحتاج دفئه في الشتاء أو يصنع منها على عليها طعامه او يحمل
ان عناية الطاقة الأكبر ،فاكشف إلى ما يتج ولعد أن تقدم الإنحان بدأ يحتاج
من هذه الأثجار في باطن الأرض الملايين كأ النه كانت اسبق حين أسكن الظئقة الله
المظعية.. الثورة أثره بسببه وعلى قامت إلى فحم فتحولت السين منذ آلاف
لم تنقطع عايته ! الثه ان ما زال الانسان يحتاج إلى المزيد ..وما زال يكتشف
الناتجة النفط في باطن الأرض المزيد والمزيد من بحيرات ها هو يكت!ثف ، عنه لحظة
منه الكيروسين .ليستخلص . السنين باطنه منذ آلاف المقبورة في الحيوانات تحلل عن
.إلخ . . والطائرات رات للسب المختلفة الوقود وأنوع والغاز الطبيعي
76
مخلوقة طقة المياه والرياح والطاقة ال!ثمسئة هي ان شلالات نظر حوله فوجد
لإدارة ممانعه الكهرباء وشتخدمها بدا يولد فها ذلك، القدم ولبهه لم يدرك فذ
ومنازله ..
حقول خلال من الله بعناية يفنى هذا النفط ف!ن الانسان ما زال محاط وحين
ما طاقة نووبة جبارة تفوق كل على فها ليحصل يمكنه ان يخمتها ايورانيوم ايي
من ما سيكتفه اعلم كم فالئه في المسقبل والمزيد إلى المزيد يحتاج وحين سبق..
ذلك الإنسان الهثن!.. لعناية وأودعها في أرضه ! الله مصادر طاقة خلقها
كلعث!
بمفرده ،وانما هناك إله يحوطه أن الانسان يس على إنما تدل العناية تلك كل
عدك حاجة كانت ان يسأله ،إنه وكأن كل ما يريد من قبل حتى ،ويعطيه كل ويرعاه
رغبة لديك كل فقدها !..إنه وكان عنها من قبل حتى أن تعاني من ! ال!ه قد اجابك
الفرق الوحيد أنه لم يفطزك وأجابك، منك الده سؤالا سمعه وجدتها وقد ئتيت كانت
قا شآئئفوة! كك في كابه ( :ؤآتاكنم من قال سبحانه قط..إ كما فعلأ إلى السؤال
الوجود، فيها على وعى اول لحظة يدرك انه الأيام رواية ) في (طه حسين يذعي
نفسي، ممكئا اصلأ ام لا ..عن ام لا ،ولا اعلم إن !ن عمحيخا ذلك اعلم إن كان لا
،او والوعي اللاوعي بين التى تفمل الحذية اللحظة لتلك الذاكرة لا املك فانا قطفا
).. عندي لي أو )ول شعووكان أن اجزم بأول محرى والتأيهر ،ولا أستطع بين النسيان
..ا ما أعلمه هوكل بها ،هذا فترة لا بأس منذ أنا موجود
البهير من وجودها، على الكثير من الأشياء التي اعتدث وجدت الفترة هذه أثناء
ليالي إحدى الحرم في (القبة) ،أو في زحام يدان حولي ..اسير في الخلائق من
77
ومن . الأسواق التإرية الحافلة بالبشر ،لأدرك أن هذا خلق كير. أو في أحد ، رمفان
،ادرك أننا العالم بقاع في كل عئنع مقارنة يسيرة بين هذا العدد ولين العدد المفترض
نقرأه عن بكثير مما نتخيل ،ويتبين لي حينها أن رقم (سبعة ملياوات) -لذي أكر
بالفعل !.. أن نتخيله فعلأ -هو رقمكبير دون تعداد ابضر
القرون الوسطى في طاعون ما-لوا هؤلاء البشر الذين حينها ان تفكر في كل عليك
أو الذين قادة أورولا المظبيل، غرور العالمية الناتجة عن والحروب ا!ر وحروب
الأعداد . . أن يتعلم التارلخ التسجيل تجل الذين عاشوا او هؤلاء ، عادئة ظروف في ملالوا
خققكغ اثدي زئكغ بأن ( :اغئذوا تأيهرنا الآية التي مع الأعداد هذه .تتناب . مخيفة
الذي سئك( :ؤقا ركث ! ونفهم حينها رد موسى ..)2 ا (القز ؤاثدين ين قئيكخ!
(اثعرء !..)26 الأؤين! تائكغ 3 ؤزبئ (الثصء ..)23قال ( :قثكخ ائغاتمين!
كلعث!
الطريقة هؤلاء البثر ،إنما صئنعوا بنفس أن كل ما يثير العجب أن أكر على
لمنع أخرى وسيلة ولا توجد جميغا.. التي نعرفها والتكثر التناسل المعتادة ،طريقة
البضر قد أثت لتحدي ! اله ان يكون معجزة من غيرها ،اللهم إلا كا!لن بضري
ابن مريم عليهما السلام .. عيسى المعتادة لهم كطلة غير الأسباب أخرى بأسباب
قاعدة الأوحام قائقا على البضري التوامل الطريقة ان !ن نتاج ه!ه من و!ن
غيره (.. لا نعرف من أمثلة الوجود المعتاد الذي هذه ابشر، المتفق عليها بين جميع
قخغقة تج!ثتز انقاء ين ائلإي ختق فقال ( :ؤفؤ !ت ال!ه عنها هذه الطريقة التي تحدث
كلعث!
78
أن جميع المخلوقات الأحياء في دروس لاحظنا أيغئا هذا وفقط ،ولكظ لش
تكسر او مثالين ل!ئنات هناك ثال قيد البة، تبقى على الحية تحتاج إلى الماءكي
مهمة تقتصر الطء الفزاذة ،لذلك تحتوكط كلكمية لأن أجصامهما هذه القاعدة فقط
علماء الأحياء يعلمون المريخ ،لأن جميع الماء على كوكب عن نايا الآن في البحث
عليها المخلوقات ! الله ايي خلق الطريقة ان دتعرف على ان هذه هي يمكنك
..)03 (الأدطء آقلآ ئؤيخون! شتئء خئ من قوله نج!( :ؤتجقفتا ين ائظءكك
كلعء
ال!ئنات ..ا الايهر والأنثى من الطبيعة الزوجئة لكل الأزواج ..؟ هذه ثم ماذا عن
،الجمال قليلة ،النور والظلمة باستثناءات والحيوانات النباتات تقريئا من شيء كل
والباطل ،الصدق والحياة ،الحق ،الموت والمرض ،الصحة والفراغ الشفل والقح،
ال!لسيوم الموجبة وأيونات الصوديوم ايونات الخلية الحية تحوي ،حتى والكذب
، المادة المادة وضديد وحتى ،بل والإلكترونات البروتونات الذرة تحوي الصابة ،حتى
أناقة الأثلة الكيرة على من واحد للحياة بكملط، مت!مل امام نظام زوجي إننا
الله بالتأكيد ط!بقة مختارة من للعشوائية ..هذه وتحديه ونقمه الكون !!+!7حا!
تقلكغ تابهزون) خققتا زؤتجينن شئء كك (ؤمق يقول !: على وجودها،كط اعتدنا
ؤيفا الأزفن ؤيق آئفيهغ يفا ئتبث كفظ الأزؤاقي خقق ائدي ( ..)94شخان (الدا!لات
كلعء
97
بها الأيام والشهور أيمئا الطريقة التي نحسب الوجود اعتدنا عليه في مقا
،الطريقة التي تجعلك والليل اليوم تبغا للنطر بها يعاعات التي نقشم والطريقة ، والشين
مساغ في ا!بعة الق!ر القطار :سينطلق محطة من ان تقول لك تعلم ما المقصود
،أو ما القادم يوليو في أن الاختبار شكون من ان يأيهرك المط ضر او ما المقمود
يعنيه الزمان !..ما الذي القادم العام في بأن يزؤجك يعدك يعنيه أبوك حين الذي
بها الأرض التي تدور المدة لولا اننا نعلم تقسيمه نستطيع لم نكن الزمن هذا
(اليوم) ،والمدة التي تدور بها حول مقداو ما نعيه بكلمة ك فحددت نفها حول
هذا لولا أن على لمق (الحنة) ..وما! بكلمة ما المقصود لنا فحددت الثمس،
: قال ! عليها الوجود جن !ى الله خلق التي الطريقة بسبب ذلك رلما اعتدنا
ال!شيين قتافيذ يتغتفوا غذذ م!تاغ ؤائققز ئوؤأ ؤقذزة ال!ثئفن ائلإي تجغك (فؤ
الطريقة التي سيقشمون ،لابد من نو 3اتفاق بين البشر على على أن هذا غيركافي
من أول أن تجد للزمن لن كستطيع مهما رجعت انك ! ،اني أظن الزمان بها هذا
السنة إلى اثني عشر قشم ولا أول من السبعة التي نعرفها، ايام الأسبع استخدم
للإنسان بتحديده ، دخل ولا ! الثه شهزا..إكل هذا من الوجود المظد الذي خلقه
يؤتم ختق الفه غ!ثتز ثفزا في جمتاب اثتا جمذة ال!ث!فل! جمتذ الفه (إن قال !: كما
كلعث!
08
نراها في اليومية ايي إلى الملاحظات ياخذنا القرآن إلى ما هو أبعد من ذلك..
سببها في حالة الأعرابي الذي نزل عليه القرآن او عرفنا شبها وسواء لم نعرف ، الحياة
عليه وعزفه على قواعد علم الفيزياء. ! الله الذي من في حالة الانسان الحديث
لهذا الوجود الذي ! الله كلأ فا يعرف ان هذه الظواهر موجودة منذ خلق فمان
... نعرفه
قذ الطك ؤتؤ لثاغ تخغقة ستايهتا كي! (آتئم تز إتى زئك !: الله تأقل مثلأ قول
..)46-45ينبهك (الفرقان قنمئا تضيزا! إتينتا قتقتاة ثئم غقيه ذييلأ 5 تجغنتا الثئمن ثئم
يمز من ألا في حركة الظل الذي اختار للضوء حين خلقه ! الله إلى مشاهدة فعل
..من الجسم حركة مع تحرك المعتمة تاركأ وراءه بقعة كبيرة غير مضاءة الأجسام
هكذا!.. هذا السلوك ..؟؟ إنما هي أن يسلك الذي اختار للضوء
كلعث!
غيره منذ ان تعرفنا على لا نعرف الذي المعآد انه الوجود تلاحظ وهكذا،
اتباعها.. من لنا ولابد الدنيا هذه لتصريف ! الله التي اختارها ..إنها الطريقة الحياة
إلهية ذات على ذلك هذا..؟! الا يدل وراءكل إرادة عليا تقف على ذلك يدل الا
..ا -5الجمال
من حولك .. البة لمظهر في ذهك تخيلأ بديلأ يمنع من أن !فع ما يوجد لا
مثير للاشمئزاز ،هو صوت رديمه! صوت على من نومك تختل مثلآ لو صحؤت
اكفذة ثم وفتحت تخيل لو قمت ..ا غرفتك نافذة من القريبة العصفير على الشجرة
وغير مريح على الإطلاق ..ا مقززأ على بشرتك الهواء ملص وجدت
81
إلى الألثجار لونها (فوشيا) !..ثم نظرت إلى ال!ط ء فوجدت لو نظرت تخيل
درجات من درجة شيء ،وكل ألوان لا توجد لو أعلآ تخيل لونها ادود!.. فوجدت
تخيل ! . . الفأر ت!ثه الحيوانات ،أو أن كل القردة يضبهون البثر لو أن كل تخيل
تأكله له ما لوكل تجل !.. عيناك فوق سركك أوكانت !.. إبطك انفك تحت لو!ن
المضروبات تخيل لوكل الطين !.. طعم له ولكن طعم واحد ،يبقيك على يد البة
01 . الأزهار لها رائحة السمك الخزؤع ،أو ان كل بطعم زبت ا!خنة
شيء تستقيم ..؟ بالبم تستقيم ..إكل ..؟ هل الحياة بدون جمال لو!نت تخيل
ولن البة ستمضي ستشمر كما هي،كل الطدية سيهون في موضعه ،كل البة
يعطلط شيء..
إنما هو من أدلة وجود إذن ..؟؟ الحقيقة ان هذا الجمال ذلك لماذا لم يحدث
الجمال شحانه ..لذلك تجد أن القرآن يحدثا عن الذي هو جميل يحب !، ال!ه
تشزخون! ؤجين ئيريخون ميقا تجقاذ جين الحيوانات ( :ؤكنم جمال سؤءكان
..)7 (قي زل! تجهيج! ين كك يخيقا (ؤآئتتتا النباتات والأشجاو: جمال أو!ن 00)6 (ابحل
ؤالأزفن ؤآئزذ الشماؤات ختق الملكة والمتنزهات ( :آئق الحداثق جمال او!ن
(ا!ل شتخزقا! ئئبئوا تكغ آن تفخيما قاكأن ذات به خذائق فآئتتتا الشقا؟ قاء كئم ين
تتيتاقا ؤزبهئاقا قؤقفغ كي! يئالزوا إتى الشظ؟ (آققغ السطء: جمال 00)06اوكان
الألوان وبهجتها( :آتئم تز آن الفة اختلاف جمال أو!ن 00)6 (ق ؤقا تلا ين فزل!!
انجظلي لجذذ بيفن ؤخفز ئختيفا آنؤائقا ؤين آئزذ ين الشظيم قاغ ف!خزنجتا به ثقزاب
82
كذيك! أئؤائة ئختي! ؤالأتغالح ؤين الئاير ؤالذؤابئ ؤغزابيث لئوذ ه أئؤائقا ئختي!
وإتي! مئوؤنم قآختن وصورته ( :ؤعتؤؤنم الإنسان نفسه 00)28-27او جمال (فاطر
اختلاف بجمال به !..لماذا تثعر هو إحساسك من هذا الجطل الأعجب
..؟! مة القط اللوني في مقلب الاخلاف الألوان في أزهار الربع بينما تكزز من نفس
وال!ثعور به..إكط الجمال على كيفية فهم الاستقبال الانساني المغبوط إنه جهاز
ئزوخا ؤزيئاقا يلئاطيرين! (اسبر تجغفتا يخي الشظء (ؤتقذ يحدثنا القرآن فيقول !:
..)96 (ال!قرة ائاطيرس) تؤئقا تسئر قابغ إئقا تجقزة صتفزاء إئة يفوذ ( ..)16قاذ
في الحياة إذن !.. الجطل تفسيزا لوجود ..؟؟ أعطني إله لماذا يوجد
الشهير نشر القن الانجليزي (توماس وولرت مالتوس )!به في عام 8917
)ن (داروبن) قد تأثر به إلى )بعد حد جذا أنه شهير وسبب الس!ن، جذا :مقالة عن
وراء بأن الصراع من اجل البقاء!ن هو السبب الظصة إلى نظريته مما جعله يمل
رأسي ،بينما بثكل العالم في تتزايد أن أعداد الس!ن قال مالتوس في ال!ب
مالتوس - حسب لئم أفقي ،ومن ترايد الموارد الغذائية والرقعة المزروعة فيه بثكل
من أجل الحروب لقمة العيش ،وتشعل البشر زمان يتقاتلون فيه من اجل سي!أتي على
في مخ! غير أن مايوسكان نظرية مثيرة للاهتمام عموقا، الفذاء.. السيطرة على
ثلاثة أشياء..ا
83
مالتوس مثلأ أساء تقدير القرة الاستيعابية للأرض ،فحب أنه الأخطء أول هذه
بينما بعد مليون إنان.. عشرين ابهر من الجزيرة البريطنية ان تستوعب لا يمكن
هذا ثلائة أفعاف الجزيرة البري!نية عافا اشوعبت بمائة وخمسين صدور!به
العدد..
العدد الآن نزداد فى أنه طالما نحن القائم على الافتراض اثاني!ن الخطأ
الكثيرين لدى افتراض بعفنا بعمئا !..وهو يأكل نزداد إلى ما لا نهاية حتى فسنظل
سبعة وصار 0691 في ثلاثة مليارات كان العالم باستمرار: يصرخون الآن ممن
الأرسين شة مليازا خلال أربعة عشر سنصير اننا مما يعني 1502 في مليارات
الإحصاء عالم يقول بديلة ،فكما نظرية عن يخدثون الآن الاحصاء علماء
،وهذا بالفعل منذ 0891 (هانز روزلينج) ف!ن هناك انخفاضتا لثديذا حدث السوبدى
الئلاثين سنة الأخيرة !..والسبب في الحين ولم ينكسر استمر منذ ذلك الانخفاض
الآن ما يسقى بالزيادة ،أننا نعيش نشعر ،بل الانخفاض بهذا لا نشعر يجعلنا الذي
سيؤدي وان هذا . . الويخات معدل انخفاض الرئشي ،وسببها الإحلالية الكبرى بالفجوة
البضرية سيثت الظن أن عدد يغلب ثتم ومن ميارات إلى رقم عثرة إلى الوصول بنا
!.. القادمة الثلاين سنة إلى (التوازن) خلال ان نصل لنا ئتوقع ذلك.. على تقريتا
الغذائية الزيادة أنه توقع توقعا-له، في فيه مالتوس وقع الذي الأكبر ان الخطأ على
في حدث الكبير الذي رغم أن ايطور أفقي فقط تزداد بشكل بطيئة خطية ستكون
ان الزواعتة أتاح للبشرية الثورة باسم فيما يعرف الوواثية والهندسة الحيوبة التكنولوجيا
84
مجاعة رهيبة عضر في أرسييات القرن اكسع ايرلندا اجتاحت المثال على شل
(مجاعة (اللفحة) ،هذه المجاعة غيرفت بسبب د طس البط كان سببها ان فطزا اصاب
ايرلندا إلى س!ن ثلث الاقتصادية السيئة دفعت البطاطس ) ،وكان سببها ان الظروف
مليون )يرلندي موت رئشي ..نتج عن هذه المإعة طسكفذاء البط على الاعتماد
تغيير هذا في مرة واحدة !..وتسبب رلع س!نها فقدت أي مليون آخر!.. وتهجير
ان ينقلوا جيئا من (البيوتكنولوجي) من باستخدام مؤخزا العلطء بينما تمكن
على الحفاظ تم وهكذا الفطر، لهذا مقاومة يجعلها البط طس البرسيم إلى
رله من الانسان بفضل قد تمكن إنسانئة، !رثة التي سببت ..ا المشكلة المحصول
تكوبن عن المسئولة الجينات بنقل ثبيهة تجربة هذه كلمافا!.. عليها القض ء
العالم دول أطظل لتحمين مما يكفي ا غنئا بفيتامين (البيتاكاروكين) إلى الأرز فيجعله
مثلأ الصلد سلالة القمح على جعلنا نحرف الطبيعي الذي هذا كير التهجين
نتي عنه آخر منه المكرونة ) ،ثم تهجين منه قشوره بسهولة والذي يصنع (الذي تفمل
ايي تجعلنا المتفردة وبعطي لعجينة القمح الخص ئص نأكله قمح الخبز العادي الذي
!نوا فقط على انهم فوضوبة في ظنهم اكتضفوا الطلم إلى حدود عندما وصل
والذي .. على ه!ه الأرض ! الده أقزه الالهي الذي التوازن اعتاب طفرة جديدة من
يعملها سبحانه .. معئنة امام اعيننا ظاهزا لحكمة معتنة واوقات ظروف في قد يختل
هي هذه الأرض ما يخص إجمالي عام لكل ولكن تيقى سنته الماضية وشكل
!.. التوازن
85
بنقيفه ،والذي يعلغل لا يمح غ! الله هذا التوازن الذي أخبرنا القرآن أن
وقابيها الأرض الحياة بدغا بأعداد الأجاء والأموات على في هذه شيء كل
(المرس!ت -25 آخياخ ؤآفؤائا! ه يهقائا الأزفن الناس جميغا( :آلنم تخقل لاستيعاب
كلعء
(ؤخقق !: الله خلقه شيء لكل )يمئا في العقدير الحكيم التوازن الذي يتجلى
! . . المياه دورة في تاقل ايقدير هذا على ..)2كمثال (الفرقان تقلإيزا! لثتئء ققذزة كك
غارقة، من الطء أكبر لصار هذا معناه مدن من السطء الكمية اكزلة ك لوكانت
أقل فهذا معناه مواسم ولوكانت مهذمة.. لتوليد الكهرباء فاسدة ،وبيوت ت ومحط
فهذا لذلك تقتير!.. أرزه بدون حقول يريد ان يروي بها الفلاح الذي جاقة يشعر
قاغ بقذلي! (المؤنون ال!ئقايم به فقال ( :ؤآئزئئ من ! الله قد كرنا الكدير المحكوم
كلعث!
5ء؟!+هحلاا نات الحض جناح بزيارة من هذا الكدير ان تتأكد بنفسك يمكنك
كبيرة بلاستيكية عدة اطفال مترامئين في علب ،ستلاحظ للولادة في اي ستشفى
روزويل الفضائية ،وقبل )ن تشعر مخلوقات يشبهون منها الخراطيم وي!دون تخرج
ايام للبقاء هنا عدة مضطرين طبيعيين ولكنهم ان هؤلاء أطظل بالفزع منهم سأذكرك
موعدهم عن لأنهم ؤيدوا مبكرين حياتهم ،فقط للإبقاء على أو أسابيع أو شهور
يقدر غيرهم .. +م ء؟ءم ه لذلك هم غير قاد!بن على مواصلة البة كط بأسابع قليلة
هذه الأجتة: القرآن من تقدير القرآن في خلق لنا ان تتأيهر ما قاله عليك حينها يجب
86
ققذزتا ه إتى قذلي قغفوبم ه يخي قزالي قيهيني قخقفاة ه قاء قهينن تخففكنم يق (أتنم
بيضة نعامة إنما قذف استراليا ان خالق الشمس القدماء لجنوب اعتقد الس!ن
ما، هناك لشب كانت تكع في مجموعة حطب النيران إلى السطء ،فأفرمت
عظيمة تبين المحاولات البثرئة هذه هي قصة نشأة الشمس !..هذه قمة ف!نت
هو (القمرا بحذائه إلى السماء فثبت هناك وامبح قذف (الاله) فهم يعكدون ان
يبدو ! . . الحركة بعد هذه منصبه اعتزل ان الاله قد انهم يقولون ! الجميل .. نعرفه الذي
أنهم إلا عقلتة خطيرة ، مشاكل ما يدو لديهم على هذه الأساطير!نت أصحاب
إلا لو ان تستمر ليعلموا أن الحياة لا يمكن الحكمة من مقدازا!فئا !نوا يملكون
قبل سلالة (هيسا) زمن اثناء حكم عن مثلأ الصينيين الذين يحكون عندك خذ
عضرات تغير مفاجئ في السطء وظهرت حدث عام ،أنه بألفي يلاد المسيح ا!
على الأرض مستحيلة ،فأمر الامبراطور حياة اكس في الفضاء مما جعل الشموس
بواسطة أسهمه !..الغريب انه هذه الضموس أحد رماة الأسهم المهرة أن يقوم ياسقاط
لو ثناوللا لنال بسببها نباتية بحئة الامبراطور في هذا بالفعل بزعمهم ،ف!فأه قد نجح
87
له من حظ يا إلى القمر!.. ذلك زوجته لمرقتها منه فقام بنفيها بسبب الخلود ،ولكن
مع القمر ،فلتنعم عسكرية إمبراطور صيني قديم معاهدات تحالف أن يملك حسن
يفهمو الأفيون يخما يبدو- على هؤلاء المينيون -العاكفون ما الذي جعل ولكن
فى الطء..؟! ع!ئرات الشموس الأرضة لو ظهرت على البة الأضرار الطصلة
على الأرض حول لعدة شموس الخطيرة دراية بالتأثيرات لم يكونوا على بالتأكيد
في الأرض التثؤه الزمكاني تبغا لنظرية النسبية الطمة ،ولم يكونوا يعرفون أن وقع
،ويجعلها تدمن على سطح! الحرارة عدة نجوم سيمنع انتظم عدة مدارات حول
ولم يكونوا خى جذا!.. أو ساخة متطرفة الحرارة إما باردة جذا مناطق الوقو 3في
وسرطن العين في عدسة كامات ت!بب والتي 7ل يعرفون بالأشعة فوق البفجة
من ان عدة ما يعلمونه ما ييدو من الظهر في الجلد وتفترات مزاجتة ..لربما فقطكل
ليس أن هذا البثر ،وبرغم أكثر حرارة بما لا يحتمله الكوكب شجعل ثموس
محظوظون أننا القصة لثبت هذه أن نجتكركل علينا أيها المييون لم يكن لكن
الحجم كان منالبئ في نجم متوسط فنحن نعلم الآن أن وقو( 3ح!) بئمشا!..
هذا المعدل يتاب ، المتوازن الذي تفنى فيه الغازات المكؤنة للشمس تماقا للمعذل
اكبر لجعلها ذلك تمى الثمس مع حجمها ،بمعنى أن لو!نت مبايثر طردي بشكل
..ا دافئة حياة متقرة عيها ان تكون للأرض قبل أن يتسنى
.الضريط إليها. مثالي تمائا بالنسبة أيفئا في موفع يفىء ،فالأوض هذا ليسكل
ك!عها أ1405 5 باسم ء02+ ئدعى والذي الثمص حول الصفير الذي !قع فيه الأرض
بالمقارنة جذا مغير هو -الذي في هذا الشريط أن كوجد ف!يق للفاية ،لابد للأرض
88
ترتفع الحرارة فيها للدرجة ايي تتبخر لا بحيث - الشمس عن بالم! فة التى تفملها
عليها.. يثيء بسببهاكل التي يتجمد للدرجة ولا تنخفض بسببها مياه المحيطات
لكتلتط دقيقة جذا تمت حسابات وجود الأرض في هذا الضريط الفتق كان بسبب
لعرعتها وتغير لاختلفت هذه الأئياء مخلفة شبه الدائري ،لو!نت وشكلط وحجمها
أخرى ..؟! سعيدة أن نقبرها صدفة يمكنأ ..فهل الشمس موقعها حول
كلعث!
عبارة باسم (ثابت الجاذبية ) ،وهو الفيزياء ما يعرفه علماء وهو هناك مثال آخر،
قوة جاذبتة جسم منها نستخلص التي عن اتزان المعادلات عن رقم دقيق جذا مشول
فيه انه لو تم الاختلاف بكثير ،حيث مما تتخيل هذا الثابت أدن آخر.. ما لجسم
منا على هناك اي واحد يكون الا هذا معناه 06 1 0جزء ،ل!ن من بمقدار جزء واحد
فيكل وعهدنا إليه بمهمة ان يكتب إلى رجل اتينا لو تخئل ت!تصور ذلك، لكي
العدد مليار عاقا!.. 4 0 لمدة 00. ذلك يفعل ورقة ،وظل على رقفا عليه لألانية) تمز
فقط ضخامته ) ،لو اختك فيه رقم واحد ان تتخيل الك النهاية الذي سيقوم بكتابته في
الكون كله أن يكتر ثابت الإذبية !..اي يتضخم معناه هذا عن رقم آخر ،ل!ن
نفسه ..بمعنى على او ان ينهار سرئعا ويبهمش ، حياة بتكؤن مفا يسمح اسح بشكل
لوجود حياة بداخله !.. بالقدر ال!في اصلآ يخر مسكز آخركون
كلعء
!.. المضبوط الكون على لأيهر الأمثلة والشواهد المناسب هذا هو الم!ن يس
موقفهم النظر عن والفضاء وشض الفيزياء بها بين علماء فالواقع أن هذ ،حقيقة مسفم
وأغلفة واقية وأجسامنا متنلألرة وغازات شاسع ما يحوبه من فغاء الديني :الكون بكل
مقاسلالنا..ا تماقا على هذا مضبوط ذاتها،كل في حد الحية التى كمثل عوالم محددة
98
ينظر الفيزيائيون "أينما الفلكية البريطني (مارتن !بس): الميزياء يقول عالم فكط
(ستيفن الشهير الميزياء الملحد عالم ويقول ".. الدقيقة المطيرة على أمثلة يروا
جيد بشكل الأرقام تبدو وكأنها مفبوطة أن قيم هذه هوكنج )" :الحقيقة الملحوظة
العالم الفيزيائي البريطاني )يغا " !..ويقول الحياة بام!نية صنع تسمح للغاية حتى
التي يملكط الخامة بالمواصفات غير مندهش انه "لو اذعى اي احد (ديفيد دوبتش):
وكير فدهشة الخاصة المواصفات الرمال !..هذ، في راسه يدفن الكون ،فهو
فحتقلة"!..
من انصار (فريد هويل ) والذممط!ن القرن الع!ثرين بينما ابرز علماء الفض ء في
نظرية بشدة انه عارض حتى الأزل بطريقة ما- فذ الثابت -الموجود الكون فكرة
،وكان ه!بل نفحه هو الذي بداية له أن الكون المثاقد الكير وايي تمزض الانفجار
السخرية منها ،دون سبيل على !أ!) أطلق عليه هذا الاسم ( :الانفجار الكبير !!!+
بالئه غير مؤمن برغم أنه!ن النظرية للأبد!.. على أن هذا الالمم سيثت ان يعرف
ان يعني وجود إلا يمكن لا للكون الفحكم يرى أن الضبط إلا ان (هوبل)!ن !،
يكن يحب لم مع ذلك ا من الففاء هو المسئول عن ذلك0. ما د!ء خارق في م!ن
العقلي السليم للحقائق " :الكحير يقول ..إكط الله بوجود أن يعترف ما - لسبب -
أن نتكلم حتى يستحق لا الفيزياء !..وان الأمر من خارفا يسخر يقترح أن هناك د!غ
المرء من الكون ..ا الأرقام التي يحسبها عمياء في طبيية قوى وجود احتماية عن
ئنزفا عن الاستنتاج هذا للغاية لدرجة أن كجعل تبدو لي ساحقة الحقائق الموجودة
بوجود منهم قبل المؤمين الملحدين هؤلاء - العارمة التي تصيب الدهشة هذه
من ينكر وجود ئدئر حكيم لهذا في حلوق كل أبذا الغمتة الأمز وستظل -كانت الده
09
الذي بإلههم ويقثا إلا طمأنينة ئق الحظ بهذه لا يزدادون الكون !..بينما المؤمنون
كلعث!
(ائلإي خقق شئغ ستقاؤاب !: النه عن هذه الحقيقة حين يقول فيحذثنا القرآن
(الملك فطولي! ين تزى ائتمتز قك قازجع يخي خفتي الزخقنن من تقاؤب طظفا قا تزى
ائدي الزجيغ ه ائغنريز ؤالشئقاذ؟ ائغيب غايئم (ذيك : أخرى آية في ..)3ويقول !
حولنا..إ كما يقول الله نراه من في هذا الإحكام الذي ما السبب لنا بل وي!ثرح
..)88إنها الخبرة (ابمل لثتئء إئة خبيز بقا تفغئون! آتقن كك ائدي الفيما (مئئغ !:
.. !كله الله في خلق الذي يتجلى والاتقان والإحسان والحكمة
الصنع هو محكم ما في كل ، الحياة في هذه هو مضبوط ما فحين تتامل في كل
عيب كان من الممكن ان يكون هناك ولم يوجد قط ،حينها فى كل الانشاء، ومتقن
في خبرته وحكمته وإحسانه ..حينها لا ايفتا ولكن ! الله تتيقن فقط في وجود لا
ططقا أنها تبدو !..ولرغم الايطالية البيتزا الحياة : في الأكلات بين أجمل من
النهاية ،إلا انه في نفسه الغربية البة طعم مذاقها في تشعر (إمبريالظ) للغاية ،وث!د
.. التعيس التونة بطعم اللهم إلا أن تكون الأكلة هذه من ما قد يمنعني لا يوجد
ذلك أن تلاحظ فعليك البيتزا لثراثح فيها إحدى المرة الظدمة التي تأكل في
19
هذا الغراب ..ما يصنع عيش الدقيق وفطر الزيتون الأسود وعجين وقطع الأخضر
.. التي ينة في فمك المختلفة لهذه البتات بين المذاقات المذاق الفريد هو التإور
هذ ،النباتات من نفس في الكيفية التي نبتت بهاكل لو لاحظت وهو امر يثير العجب
! . . صباح التي تمدها بالطقة كل الطقة الشمسية الماء الذي يرويها ونفس ونفس التربة
الأزفي قالغ (ؤيخي !: الثه قال عنها القرآن ،حين المعجزة التي تحدث هذه
صوالب ئ!نقى يقاء ؤاجد م!ئؤان ؤغيز ؤزر 3ؤتجيك آغتاب ين ؤتجئاث ئتخاوزاث
..)4 (الرعد في الأكل إن يخي ذيلث لأتاب يقؤم يفقفون! تغني تغفتقا غتى ؤتقمئك
التوم الذي . . هذا التنغ والاختلاف كل الحياة في الابداع الالهي الذي جعل إنه
البشر لا يتطابقون من البثر ،سبعة ميارات التأمل في وجوه الثعور به في يمبهك
أمهاتهم ايفريق بينهم التوائم المتماثلة تصتطيع فحتى ابعض!.. بعضهم مع شكلأ
مرة أخرى الثفة العإ 01.إنه الابداع ايصويري او فو! الطجب خفتة تحت بلمحة
إتة لا يشاغ كي! الأزخا، في ئمتؤبهنم ائلإي (فؤ فقال : ! الثه عنه والذي تحدث
والدواثر الخطوط ان يعلمون الخبراء الضئيين اليد..؟إ كل بصمة ماذا عن
يتكرر إلى يوم الدين ،كل لا الإنسان إنما جلد مميزا على شكلأ التي تثكل الصيرة
الآخرين ،ولنفس متفزدة تمئزه عن منهم بصمة واحد كل ومئتهم يملك الب!ثر حئهم
قزحتة عينه، الدقيق على التغاريسي الفريد للاختلاف الطريقة التي يتميز بها بالمط
بين البشر ،يبدع الله اختلافات هذه كل ..إ طريقة مشيته صوته ،او في او في بصمة
كلعء
29
واحدة إنجليزثة البشر ولهجاتهم ..؟كنا نظن أن هاك عن اختلاف لقت وماذا
التي يتحدثها الإنجليز وهم الراقية البريطانية الانجليزية أن هاك اكضما ثلآ ،ول!
إلقاء نوم من الأسكتلندية وهي الانجليزية الخامسة ..وهناك الاعة شاي يشربون
الغليظ لا نو 3من السبب الإنجيزية الأيرلندية وهي الكلام !..وهاك وليس الطوب
تمافا برغم انها نفس مختلف شيء الأسترالية التي هي الإنجليزية وهاك أكر..ا
والا (الكاذثب)، يعني تعير المتت) (الحصن يكون ! حين . . اللغوبة المصطلطت
أو الشرقية تمافا تبغا للجهة الأمريكية ،والتي تختلف الإنجليزية بالطبع ثم هناك
يتم التعرف عليهم في (يويورك) (تكلطس) لك ان س!ن اوبهد الفرية من امري! ،وإني
ف! الإسبهد!بة !.. سوهاجي على مصري فيها ايى تترف بالسهولة ذاتها
التكوبن العبراني وردت سفر اللغوي الشاسع ..؟ في هذا الاختلاف ما سبب
عقائا السنة البشر إلى هذا الحد ..زعموا أن هذاكان لعكسيركيفية اختلاف محاولات
إلى السماء، بابل الذي ينوي الوصول برج صنع محاولات لم يحب الذي الاله من
يشائا ؤاجذا الآزفن كلظ ب (بلبلبة) لسانهم وفزقهم في الأرض ( :ؤكأتت فقام اله !
ؤشكئوا شئقاز يخي آزفي ئقغة ؤتجذوا لئزفا آئفغ 3يخايهغ ا يخي ؤخذث ؤئقة ؤاجذة،
انجتذاؤفنم ؤهذا يخمييهخ، ؤي!تان ؤاجذ ؤاجذ ذا شذبئ فتاك ......قاذ الزبئ" :فؤ
تثنرذ ؤئتفبك فتاك آن نغقئوة ..قفخ قا يئؤون كقيهغكل بانققل .ؤالآن لآ تفتغ
لآن "تابك" ذجمن اشففا تغفبى" ......يذيك يشان تغفئفغ لآ ينقغ خئى يظتفخ
الآزفي) (!ر كك ؤنجه ؤمق فتاك نذذفئم الزدث كقى . الآزضي كك يظن تجفتك الزبئ فتاك
39
من هم. .؟ بالتأكيد هؤلاء من الشر، ارتحال مجموعة عن الفقرة بالحديث بدأت
قتائيهخ (هؤلآء تئو قا ،خشت : بالثرة هذه الذين كانوا في الفقرة الأخيرة التي سبقت
قؤاييدهنم بأقمهغ. هؤلآء قتائك تيي ئوح خشت أقمهغ.. كآن!يتتهغ بآزاميهغ خشبئ
فبحسب تجفذ الالوقافي) (صفر ايكوفى ..)32-31 :01 يخي الآزفي الأقئم تقزقمت هؤلآء ؤيق
بلغات وأنسال كانوا متفزقين في الأرض بابل برج بنوا التكوين نفسه هؤلاء الذين سفر
القصة كلها!.. في صحة بين يجعلنا نشكك مختلفة بالفعل ..هذا تناقض
انحدر فكط ، المختلفة مر العصور الحقيقة أن هذا (التبلبل) اللساني قد تم على
لفة واحدة ،واختلفت من اللظت كل ،انحدرت ي آدم نسل من البضر كلهم
على الوعي الانساني القادر ذلك جزء من عظمة بعفها على بعض،كل وأثر وتنوعت
و أ مختلفة اسع لهجة تتطلب بيئة جديدة مع قطلبات الابت!ر والتنوبع وايكيف
الصوتية أو اقل!.. المعقدة أو أفقر ،مليئة أمحمر بالمظطع ابطأ ،اغنى بالمصطلحات
(ؤين : قرآنه في ! البديع الظئل ! الله من امام معجزة تنوشية أخرى نحن مرة
لأياب إن في ذيك ؤآنؤايخكغ آنيتتكغ ؤالأزفيى ؤاجلأدث الشظؤاب خنق آياته
كلعء
والعادات ال!ع في ولكن اللون واللغة فقط، على التنوبع لا يشتمل هذا
الفراثب والنوادر في باب المختلفة ،مما يجعلها تدخل الثظفات بين أهل والأعراف
البعض ..ا ولا بعفهم يتعرفون على المختلفة حين الثظفات اهل ما يتعجب منمحرة
في مبثوثا الذي تجده التنوبع هذا قد يتسح لاستطراد آخر في وصف أظن أن صدرك
اكثر بساطة الرحلات بشكل معقد ممل وتجده في ادب علم الاجتماع بشكل كب
في ذلك!.. لي باستطراد صفير قبل أن ثسمح أن اتركك ينى لا هذا وميحة ..ولكن
49
فإنهم اعتادوا أن يتعاملوا بالملح موربتانيا في مثلأ أهل ابدية والمحراء فلديك
..بينما الموماليون لقيمته الكبيرة عدهم والففة والذهب العملات الجبلي محل
الذبيحة أن فخذ المعروف ،فمن مواقعهم الذبيحة لأفراد الطئلة حسب يقئمون
للمرأة سيد غير خبر !..وهذا للمتزوجات العازلات ،بينما الرقبة والحلقوم للفتيات
الأرجح ..رلما تكون على الجوم من ويعني انها ستموت الصومال المتزوجة في
حضور يقتمر حيث الأفريقية لها مكانة أعلى قبائل (الهوتنتوت) في المتزوجات
اساسئا ان التي ئعد فيها طقشا الحفلات الطزلات ،تلك دون الزفاف عليهن حفلات
! . . إظهار الاحترام من من الزوجين (بقرة) لحماته كنح يقذم كل
بيتا إلى هذا الحد، قد نغ العظيم الذي هذا الظلق لمطت من لا ش!ك هذه
آطؤازا! (نح ..)14-39 ؤتذ ختقكغ 5 لا تزلجون ينه ؤتازا (تا لكخ تال !: كط
الأخلاق او انه قد نؤلح بينكم في مففة علقة لم من نطفة لم من من خلقكم أي
كلعث!
فحسب، المنفملة بين القبائل والمجتمعات ليست الاختلافات ان هذه على
الانسان ولين نفسه !.. أيفئا ين المدينة الواحدة ،ولكن ابناء بين فقط حتى ويست
مع ان يفطن دون يخبره ه!ا الانسان في نفسه هناك نو 3من ايفتر والتطوير لا شك
من تفئر في القوة والضعف: وما ينتج عنه ذلك في المرحلة العمر مئل الاختلاف
تغل! فؤ؟ فؤة ثئم تجتك يق تغل! فتنص ئئم تجغك يق فتغ! ين (اللة ائلإى خققكخ
روم ..)54 (1 انقييغ انقلإيز! ؤفؤ قا تشاغ ؤلثتيتة يخفق ضتففا
59
أن أشرحه ،فكل من )وضح الإن!ان نفسه ،وهذا هذا أحوال في والاختلاف
بين مرحلة بالفة بدقة الموضو3 الشفاف الطجز إنسان ي!ثعر به حتفا !..فعبور ذلك
ولكنك البداية له في لا تفطن البور النفسية ) ،هذا (الكهولة ) وبين النفسي (ال!ثبب
!مل!.. بشكل لم تعد نفسك أنك تفاجأ بعد التغير رقم 136
مشروب تفضل لم تعد أنك تدرك بها حين النفسية تثعر الكهولة مرحلة
تتلذذ باليشون تفهم كيف هذا بدأت بدلا من وانك الطخنة)كثيزا، (الشي!كولاتة
ذلك الدسم المعقد عن فتبدا فى التلذذ بال!ب ، قراءاتك يتفير نمط ..ا حين والقرفة
أكر الآية في الاهتمام بأقوال ابن عباس تبدأ في الواضح !..حين البسيط ال!ب
وتدأ المبالفات وأصحابها، النفور الطبعي من تبدأ في حين من اقوال ابن عاثور.ا
تتعلم كيف !..حين اللازم من الذي يبدو واثفا في رايه اكر ذلك من التثكك في
!علم انها تنتهي دائفا بانتصار الطرفين ولخسارثهما لأنك الجدل مواطن تجتنب
قلق باقيها ..حين ،وتنتظر في الحياة دروس بعض قد اخذت ثكون حين أيغئا!..
أناس والعلامات التي احياتا تعبر عن الداخلي بالكثير من الندوب قلبك يمتلح غلاف
،وعن الخائبة آمالك الدمو ..3تعبر عن ابتسامة ،واحيائا يفمعون شفتيك على وضعوا
من مؤلمة أكر !نت التي السعيدة وتلك كرياثك تعبر عن .. غير المتوقعة نجاحا-لك
.مرحلة . ا انت بنفسك أكر ومفاتجآتك البثر، بالكثير من مفاجآتك تعبر عن . . اللازم
بذاتك تنير إ.. ولا ذاتك ..بل أنت في نفسك متحكظ تأيهرك بأنك لست
حين مجبور الفعف، على الحاجة ،مقهور على مفطور انك لا تؤمن فكيف
كيف العصيان ..؟ا الطعة ،مستور وقت حين تتجبر ،مسرور وقت تنكسر ،مكسور
إذا ؤانققير 5 ؤقا ؤشق ؤالفيل 5 أق!يخ بالحئقتن (قلآ !ؤ: الله حينها قول لا تتأيهر
ا..)2.-؟؟ا كيف 6 (!1لماق ققا تفغ ،ئؤيئون! تتركئن طتفا غق طتتن 5 ائشق ه
69
وتعرف بعد طبقه .. يركب طبفا آخر شيء وترى كل ، من حولك ترى المجرات بعدما
الطلمين..؟ا بدوام وجه رب تؤمن بعد ذلك لا ،كيف الآفلين من أنك نفسك
كلعء
وهذا الاختلاف والتنغ حين تتامل في كم الإبداع تنظر إلى لمحة أخرى من هذا
للأ تكاد تعلم غير المدن في ثسكن الأرض !..رلما أنت الموجودة في المخلوقات
قرى في إحدى رلما انت تسكن . والحمار والخيل وأنوع الطثية). (الدجاج والكلب
فحرف الخليج دول من أهل (البط والأوز والحمام ) أيقا ..رلما انت الصعيد فرأيت
ف!نك تستطيع أن سكنك محل حال فمهما!ن (الصقر والضبئ والابل) ..على كل
الم!ثرفة على (سميشونيان) إنتاج مؤسسة (التا!بخ الطبيعي ) من بموسوعة تمسك
العالم فيئا حقا عن تعرف لا انك ..وكها سحلم التا!بخ الطبيعي في واشنطن متحف
ومنها ما الأرض على الماء ومنها ما يعيش في منها ما يعيش المخلوقات ه!ه
بين ما يجمع ومنها ما يسبح ومنها ما يمضي ومنها بين الائنين ..منها ما يطير يتجول
الطبع ومنها ما هو المواهب ..منها ما هو لذيذ الطعم ومنها ما هو شرس للك جميع
بالحيلة ومنها ما يصطاد ..منها ما يصطاد الخطى مريع ومنها ما هو سام اللدغات
البحار اعماق الأرض ..وفي خشايق يأكل من ولكن اصلأ يصطاد لا بالقوة ومنها ما
المخلوقات من هذه بعد..ا واما ما في السطوات معظمه لم نكتشف هناك عالم أخر
خفق الحئقاؤاب اتلايه (ؤين : فقال ! النه عنه تحدث الكبير هذا التنغ الخلقي
(الورى ..)92بل إذا يثتاغ قديز! تجفيهغ غقى ذاب! ؤفؤ يخيهقا يق ؤالأزفيى ؤقا تث
ذائه (ؤالفة خقق كك بينهم فقال !: الاعجاز في الاختلافات القرآن عن وتحدث
79
قن تف!يي ؤمئفغ ليخقينن تف!ثى غقى تجطيه ؤمئفئم قن غتى قن يفثي من قاء قمئفغ
)45 (انور لثئء قديز! غقى كك القة قا يشاة إن الفة آنتع تخئق غقى
واحد للخلق ولا طريقة ولا لثكل لديه طريقة واحدة البديع الذي ليست الاله هذا
أن نراه قبل أنفسنا في اينوبع أرانا هذا الاله الذي .هذا . معيشتهم في للأحياء واحدة
للإة.. جديذا ونم! جديذا ثكلآ حين يبدع في كل الإله الذي غيرنا ..هذا في
فا غافلون !.. البهيرين ،ولكن آياته من يرينا أن يحب إله هذا
الوجود.. -9طاعض
في كتاب قام بإخراج شاب، وفيزياني امريكي ظريف راندال مونرو هو شخص
علمي الاجابة بشكل فائق القعة يحاول ماذا لو..؟؟ في هذا ال!ب : 2 0 0 9عوانه
الفريبة (المتخقفة) التي قد تراود أذهاننا !..استقبل اسئلة الناس الأسئلة عن بحت
دقيق .. بشكل الاجابة عنها ،ولدأ في بريد ،الالكتروني فعلأ على
لو الهواء..؟! منطلقة في البرق رعاصة لو ضرب ماذا سيحدث أسئلة مثل:
حتى يموت ..؟! لو قفزت من فجأة ،كم من الوقت سيمضي يثخص ه ولول اختفى
يتسنى حتى أن أسقط ارتفاع علي أي أنبوبة هيليوم ولالون لنفخه ،من ومعي طئرة
علئ ان القي ارتفاع أهبط بسلام ..؟ا ومن أي كي بشكل !في البالون نفخ للهيليوم
بالهواء..؟ا كم بقطعة لحم حتى تهبط إلأى الأرض مطهؤة من حرارة الاحت!ك
هو اطول غروب ليىيورك ..؟ا وما من لدن جسر لبناء تحتاجها التي اليجو مكبت
بحدود السرعة بالالتزام الطريق مشاهدده في حالة قيادتك على يمكنك للشمس
) ،ما هي الله ( :يرحمكم وقلت دثواني ثليفون برقم لصلت لو وماذا الظنونية..؟!
! للتو..؟ قد عطس !ن بالفعل ان يكون ه!ا الشخمى احتمالية
89
والرسوم والأرقام والمعادلات القواين وفع في بعدها راندال ينطلق كان
! ن حاسم ..طوال ال!ب سؤال بشكل كل النهاية لاجابة ايوفيحية ،ليمل في
لهذه الدوجة من الغباء..ا البثر الذي )وصلهم بالانبهار ..منبهر بجال يتابني شعور
،بدلا من فراغه أثناء دراسته في وقت هذا ال!ب الكاتب الذي كب ومنبهر ببراعة
ومنبهر بالعلم نفه.. يحترم ئئوفي وللب النسبية كأي ان ين!ثغل بمحاولة تحطيم
ينظر لك أرلثيف في أواخر الخمسيبت ويدوكموظف الكثير الذي يعرف التجريبي
الكون بأناقة كله ..ومنبهر تجل ذلك القراءة نقرة بمزيج من الخبرة والملل من فوق
نفسه إ..
من ار!ن هذا الكون العملاق ..؟ا لماذا كن سائدة في كل لطذا توجد أح!م
رصاصة مصير جامعي أن يحسب ..؟! لطذا يستطيع طلب القوانين نفس لحكمه
البرق يتمرف لماذا عاعقة برق..؟ ) حين ثضربها مللي (شعة منطلقة من مسدس
الرقم ..؟ لطذا يمكننا حاب طاقته المعلومة مرة بنفس سرعته ونفس املأ فيكل
(بلانك). .؟! )و المقدار الدقيق كبت الأرض او حجم الدقيق لقوة الإذبية الشمسئة
متر في اكنية ،وأن تمائا245897992 : لطذا نعرف ان سرعة الفوء تساوي
.؟! لماذا . 1 836 . 1 5 تمافا: الذرة تساوي في الإلكترون البروكون إلى كعلة نسبة كلة
ب اثابت الموجود فيى القانون تجرؤ اي واحدة من قوى الطيعة على مخالفة لا
لمدرسته على ظهر (توكتوك)..؟ا مهترك! في حقيبة طالب نحيل ذاهب فيزياء
في الكون ما أدهشه قال ان أكر (آينشتاين) حين التي أصابت الدهثة نفس إنها
عن هوكنج ) فلا يكف (ستيفن ئب الكونية التي خقبت الأناقة مفهوم !..إنها نفس أنه
في التي وقعت المشاعر المعدني ونظرته المترددة ..إنها نفس عنها بصوته الحديث
99
ليعزف اكل! على عظمة والوثائقيات الكتب ساجان ) لط انطلق يكتب (!رل قلب
،وإقرار يعادتها ،وإحكام قوانينه إسباغ العالم في هذا ئوجد من إتقان كامل
الفلنرمة الحدود ،ووضع الطبيعة حركات (تقعيد)كل خلقه !..إتقان في فاعليتها في
طاعة كل لثاهدة على الفيزياء نرى حين مخالفة سيدها!.. قواها فلا تقدر على لكل
الوجود!..
كلعث!
ليادة القوانين في تدرك كي راندال ولا آينشتاين مثل أن تكون عليك لا يجب
إلى تغيير اسلوب تضطر الواقع حين في بخفسك ذلك ان تلمس ا يمبهك 0. الكون
عليه أخيزا!.. قد تعودت أو يثتاء ،بعد أن تكون صيف كل بداية مع بال!مل حياتك
المففمل، ومضروبك نومك ،واستيقاظك، إلى أن تغير موعد يتفير المناخ فتضطر حين
المرات ايي وعدد ، المعلقة وراء الاب والملابس ، إلى فراشك والفثهة ايي تصحبها
بحياته منا إلى صنعها هذه التغيرات التي يفمطركل حفا أن كل ما يثير الاعجاب
زاوبة !..فقط الأرف!ية الكرة نصفي أحد على نتاج تفير زاوبة ميل اثعة الشمس !نت
وقت الكون !ت الله أودعه صفير بسيط هذا..ا قانون واحد بناكل الميل تصنع
رائحة الطنجو ستنبث !نت إن شيء يتعلق بك وعفا ولكنه يتحكم في كل خلقه ..
فمات البحر سفينته في عرض به عندما تسمع عن الراكب المسكين الذي غرقت
الذوبان صغيركظنون قوة قانون مشاكس مدى ولفية ،فتأيهر ظمأ على قطعة خشب
501
ملايين الأمتار المكعبة حوله من ياه البحر الذائب فيه الملح غير صالحة والذي جعل
الرجال ، لب تخلب عندما ترى ممثلة !نت ا . واحد. كوب إلى من يحتاج لارواء عطش
صغار السن وكبار من السنين وقد صار وجهها يخيف العمر المئتين وقد بلغت من
سته الذي قانون الشيخوخة فاعلية وثبات الصن ،فتأيهر حينها مدى السن ومتوسطي
الجديد بعد (الآيفون) قانون الإذبية المتشفية في هاتفك بسمة ان تلحظ حاول
الذاتي بعد وجه قانون القصور النظرات الشريرة على الأرض ..او تلحظ على تهثمه
روعة قانون الغإن او تلحظ . . امانه ان يربط حزام نسي لتوه في قتل لثاب ان تسبب
إله وجود دلالتها على مدى قد نبهنا إليلا القرآن ونبهنا على طاعة الوجود هذه
لا يستطيعون هم مخالفته ..بالأحرى على ولا يجرؤون منه الجميع يخاف حاكم
دينن (آقغئز !: قال كما ) . . فعله يجيدون الذي الوحيد الشيء هو مخالفته ،فطعته
(ثئم ..)83 (ال عمرن ؤكزقا! طؤغا ؤالأزفي يخي الئقاؤات قق آلن!قغ ؤتة الله تنغون
قاتتا آتيتا كزفا آؤ إتتيا طؤغا تقا ؤبلأزميى ققاذ ذخان ؤهن الشقاء إتى الفتؤى
..)19 طائجين!(فملت
القوانين هو قانون من ه!ه الكون عليها،كل !ث الثه الضفرة ايي خلق هذه هي
لهم ..لذلك يحدثنا القرآن عن ورعايته لخلقه وقهره عليهم ! الثه مظهر لقئوية
هذه خلال وراءها من ال!منة الأسباب من) (جزء والتي تعزفنا على !ت الله أفعال
101
قا ئفكفن ؤيقيك!ق متافاب يزؤا إتى الطير قؤقفغ ( :أؤتئم الآية أن نقرأ يمكننا
الذاتي ..)91فنفكر في روعة قانون القمور (الملك تم!يز! شئء إئة بكك إلأ الزخقن
جناحيه !..ونقرأ يقبض حين الأرض يقع على لا هذا الطئر وجعل !ت الله الذي سته
من الثه ك حفظ في (دونى ..)22فنفكر يخي ائبز ؤانتخير! ئتئزكنم ائلإي ( :فؤ الآية
كلعء
شيء علىكل الربوبثة السيطرة أن نلحظ يمكظ الفيزيائية كير القوانين في حتى
إلى الزوال الفوري الذي يخبرنا القرآن أنه سيصير حولنا ..هذا الكون في الكون من
ئف!يلث الئة !إن كما قال !: ..إ عنا فيها قئوميته وحفظه ال!ه التي يفع في اللحظة
خيقا كان إئة يق تغده ين آخد زأك إن آفشكفقا ؤالأزفن آن تزو ،ؤئق الشقاؤات
آثار هذا الحفظ إلا فلا ترى في هذا الوجود أن تتأمل من حولك يمكنك لذلك
رواها التي القطن في حقول الأبيض قبل الذهاب للعمل ففكر تلبس قميصك
الذي سخره الله البحر اللادر تفكر في ططمك ماثدة على تجلس !.. بالمطر !ت الثه
في تقرأ ..ا الآن ثيئا شبيقا بالصابون تأكل لكنت لولا ما يمدنا به من ملح والذي ك
لحاء إيها بأن تمفخ الله الدبابير التي أوحى في البيف!اء قفكر ىبك صفحات
الورق !..تبث يصنعون منه بيوئاكرتونية ،ليقلم منها البشركيف الأيثجاو ثم تصنع
الأرض الله أسكنه الذي الحليكون في الأيهن ففكر هاتفك شاشة على بأصابعك
تحويله إلى الترانزستور البشر من للظية ،ليتمكن كهربائية خاصة له عفاب وجعل
في المياه المعدنية فتفكر زجاجة من ا تشرب 0. الالكترونية عليه عناعاتهم تقوم الذي
إلى في باطن الأرض من ملايين النين يتحول أقبره ثم ! الله الذي خلقه الغزال
البلايعيهية الزجاجات إلى تلك ويحولوه (الإيثيلين) منه البشر يستخلص نفط
العملاقة الثاحنة هذه مع الصدام الإنبيتة لعكادى سيارتك إلى مرآة تنظر ا . . الصغيرة
الأسطح على ضوةا يتمتع بخاصية الانع!س لك اله على أنه قد خلق كحمد
بنظرة جاتك في ثيء ايوم ..تنظر إلى كل أن تقوم بهذا التأمل طوال يمكنك
تمؤزا التي تفع تتجاوز حواسك ا 0. يقولون بحقكط الصندوق مختلفة ،نظرة خال!
القديمة إلى حدود تفيهرك ..وتتجاوز حدود حولك من للموجودات جذا محدوذا
أن كل الكون من حولنا ..وهي ال!ة إلى الحقيقة التي أودعها النهاية في ابعد ..وثصل
.. وحده له الحمد ..وأن له الأمر وحده ..وان وحده له الملك منه وإليه ..وأن شيء
زبئ كك ؤفؤ زئأ آئيي الله آغيز هذا التساؤل القرآني ( :فك عظمة حينها كفهم مدى
الكلية بالضبط ...ولأيهر انه في درجة اكنوية العامة هي درجلالي في كانت
اقرب ،حللته بأسلوب هناك سؤال :اختر "!، )!ن الألمانية مادة (اللفة امتحان
حياتي في هذه الكلية كل أن أي محيخا01. ) لم تبئن ان حلي!ن بادي (حادي ل!
اكعست! ..كل هذا ومزايا اجتذبتني ومعلومات اهلرت فن ومشثل بألفخاص عركهم
خرا.. 7 إلى اختيار بادي ) ادت لو ان اغنئة (حادي ليتغير فقط !ن
موجود أشعر اتي موجود.. .فأنا إلى ما هو ابعد من هدا. تفكيري احيائا يأخ!ني
مختلفين عن ابي وأمي الل!ين هم من محافطتن ماذا لكن الحبير!.. ب!ثدة لو صح
153
الم! رات تلك كل .؟! . الندرة شديدة فى ظروف ثالثة بعف!هما فى محافظة وتعزفا على
واحد. .؟! تغير مها ماز ماذا لوكان . . إلى الظء أمي بأبي وهي كثيرة بحق الي أدت
منها واحذ الشرلمة بين ملايين الحيوانات المنوبة ليجح الم!بقة تلك وماذا عن
أجزاء من زميه الآخر الذي تأخر عنه ببفع قد نجح انا..؟ ماذا لوكان ويكون فقط،
قد تبدو لا ،وهي يت -كط العبئية والخطوات ملايين الاختيارات العشوائية
المجموعة المعقدة من الاحتمالات ايي أدعوها مجازا: إلى تلك أذت كذط!
بيدك ).. ( :تامييي لما يقول والحزن الهغ دعاء في النبي !ه ،لأيهر قول حينها
يشاء ويوجه يقودهاكما ! والله .. ما بالانسان الراس ..أيفرف مقدمة والناصية هي
اختيار الله! هي الربوبية من معاني جميغا لأقدارنا ..هذه واحدة !ت الله يهديا
هود ا!: نبئه على !ن القرآن في يحبها،كما يقول ! التي بالطريقة لمصيري
مزاط فؤ آيخذ تاصيتقا إن زئي غقى إلا ذائل! زئي ؤزئكخ قا ين الئل! غتى (إئي تؤكئث
كلعء
الاهتداءات إلى المصالح من معاني هذا الاهتداء الربوبي ،هي تلك واحدة اخرى
أمه..؟! ومن في ثدي متوفر وموجود الرضيع ان غذاءه الطفل عفم والمنافع !..من
يمل حتى المعفدة ايي عليه ان يسير حسبها الحيوان المنوي الخريطة الجفرافتة عفم
401
العمفور ومن عزف لكي يلتقي بالبويف!ة ويخقبها..؟! فالوب قناة من مهبل المرأة إلى
الأرنب .؟! او عزف . الإفة القثن أعواد من ليبني عثئه التي يتعها بالطريقة الهدسية
الثعلب، من الهرب أثناء ملتوية في مسارات والجري والانحناء الالتواء بطريقة ابزي
به..؟! في مسار ،المستقيم أن يمسك على اثعلب الذي يجري وأن هذا سيصغب
من ، إلى وجهة محددة العالم في م!ن المهاجرة منكل الطيور من الذي عقم اسراب
قلك (ؤآؤخى مثلأ: ! الله عنها القرآن حين يقول هذه الاهتداءات حكى نوعتة
ثثمكلى منكل الثئخير ؤمفا يغيرثئون ه من ائجتالي ئئوئا ؤمن ائجدي آفي إتى الئخل
لئقاغ يخيه آئؤائة ئطويقا ثتزابئ فختي! ين زئلث ذئلآ يخرم شئك الئقزات قائفيهي
خلقه لط ينفعهم ..الهداية يهدي لا بها وبدونها ! الله الهداية التي اختمن إنها
العط يا ..فبالرغم من ككل ليست المنن ،وعطئة ككل التي اعتبرها القرآن مئة يست
قوله في منفصلأ عطقا لث!يء ،تستحق ككل إلا أنها ليست الأشياء، من انها شىء
اي اعطى خلقه كل شيء، 00)05 (طه قذى! ثئم كك ثئء خئقة آغالى (نثتا ائدي !:
كلعث!
قصة اطفال أنها ايي هي من الممزض الألطنية، في قصة (هنزل) و (جريتل)
يتوها زوجها أن يترك اولاده في الظبة ويرحل امراة أقنعت عن بركم بشاعتها ،تحكي
في الومول الطفلان استطع فيوفرا لقمة عشهما!.. العودة للبيت ولا يشطيطن
على خبز فتات خلفه لأن يترك من دكظ كظية للبيت لأن الولد الصفير!ن الظية
إلى بيته وانقاذ الوصول من الظية به مما مكنه في سار الطرق فيمئز الطريق الذي
501
تريد شيهما ساحرة كانت بيت على المنتصف وأخته ..بالطبع لقد مزا في هو نفسه
بحق..ا لطمة قصة النهاية في العشاء لكنط بهما على والاشمتاع
الأرض ،فالتفا!بس في طبيعي دائقا مبثولة وسثكل تكون الخبز هذه فتات
الناس بها التي يعرف والبل تتدل، لا اكبتة التي التي لا تخير ،والطرق المحفوظة
اباس يمثون فى ذات الطريق عث!رات ذلك ل!ن لولا م!نها، برح لا الطريق لاتة
الصحراء بها امراة في تاهت ايي الطريقة ابذا ،وبنفس حفظه فلا يمكنهم المرات
( :ؤتجغقا فيىبه !ى الثه يقول ا لذلك 0 . فوقه بسحابة زوجها ئعقم م!ن لأنهاكانت
..)31 (الأيخاء يفتذون! تغففغ شئلآ ؤتجقنتا يخيقا يخخاخا بهغ آن تميذ يخي الأزعيى زؤايئ
الأول بها الانان في الطريقة التي حذد ايأكبر وراء هذا الاهتداء!ن والصبب
اعتمد عليها بعد ذلك والشرق ..وايي والغرب الأريع :ال!ثمال والجنوب الجهات
النجوم ، حركة من الانسان الأردع عرفها الجهات .هذه . والملاحة (البوصلة) عمل في
إلى الانسان أن بها وأوحى تتثكل ! الله الممئزة التي جعلها التشكيلات ومن
اوميجا الأكبر ومجموعة وعاء الدب مجموعة جهاته ،مثل تحديد في يستخدمها
ظهر فيها على ايي تكون المرة اكية ومعرفة النجم القطبي ..في الابح، والرجل
إلى وجهته في هذه السماء من الطريقة التي يس!تطيع بها الطار ان يصل طئرة وثتعجب
الأرلع.. فتأيهر أن الانسان قد بنى اجهزة ملاحته اعتماذا على هذه الجهات ، المظلمة
(ابحل ،فيقول ( :ؤبالئخيم فنم يفتذون! الهداية علينا بهذه ! الله يمتن مرة أخرى
كلعث!
601
هذا ولا راعي ولا رقيب ،سيمبح له صاحب لا يوجد متخبط فى عالم عوائي
إلى هذا الحد..؟؟ مرتب ومطم شيء الاهداء الكوني من المعفلات !..لطذاكل
بعوان ( :الألعاب ادبية قميرة قمة حين كتب هذا هو ما تخيله (براين ألديس)
برمجته على بطل هذه القمة إنان آلي طفل تمت ..إ)، تستمر طوال الصيف الفائقة
،غير ان (أمه) هذه لأمه م!ثاعر الولد اشترته ايي للدة يحمل ،فاصبح فهم الحب
عنه ..هنا يبقى هذا الجماد إلى الأبد غير قخلت الحب )ن تبادله نفس لم تستطع
قادر على ملاقاة محبوبته ،غير قادر على ،غير الحب على التوقف قادر على
تسيانها!..
العلمي أخرى لكاتب البل برواية قصة حزينة بحق ،شبيهة إلى حدكبير !نت
المائتي عام) 1رواية (رجل في 769 الذي كب . . ازبموف الأمريكي الروسي /إسحاق
إلى إنسان !..ويختبر ان يتحول فقط: واحد آلي لديه حلم إنسان عن وفيه يحكي
وضع يحاولون اضعافها وهم علماء الطب هؤلاء الأدباء أصاب الحيرة لدى تلك
او او الحزن الفحك الإنسان ،ما م!ن في (يشعر) الذي الم!ن النظرئات لشرح
غير مؤكدة ما زالت مقبولة لبهط بالفعل (تصؤرات) ..؟؟ وضعوا او الخوف الحب
لدينا هذا الشعور أو ذاك ،فسيبقى عن المسؤول العغو حالة تأكدنا من بعد ..وفي
701
بازدراء ،بينما نفى وبنظر لك دعابة فيعتبرها لممجة لصديقك يعني لماذا تحكي
لا المراة حين الأذنين ..؟ لماذا تبكي حتى الضحك في إغراقك الدعابة قادرة على
لاعبه المفضل لأن الرجل النهاية ،بينما يبكي في محبوبته التركي الوسيم البطل يتزوج
الطلم أتى من نفس مادئا بالتأكيد !..إنها لغز فلسفي شئا ليحت ال!عر هذه
غنن ( :ؤتجشآئوتك في!به !ت النه يقول لذلك منه اللفز الأكبر :الر!..3 الذي اتت
قييلأ! (الاصء ..)85 إلا انيفيم ؤقا أؤييئغ ين زى آفير الزل! فل الزوخ يق
!..كما الالهية القدرة والب!ء مظهزا من مظاهر اعتبر القرآن هذا الضحك لذلك
والراحة بالاطمثنان واتجر شعورك (اببم ..)43 ؤآنجكى! (ؤآئة فؤ آضئخك يقول !:
خدق لك هذا الشعور الداف! ورلطه لك الذكط ! الله والحنين في بيتك نعمة من نعم
(ابحل ..)08 ين ئئوتكغ ست!) ( :ؤالفة تجغك كئم الآية تقول ..إكط بهذا الم!ن
كلعء
نفسه !.. الحب لغز شعور الألظز هو تلك الأسد من نصيب غير ان ما يأخ!
لفهمه الأدباء رلما ففط العلماء النجرببببن، لكل مفهوم وغبر محبر شيء الحب
ابذا..ا الفيزياء او الظز يثفراته علماء الطب فك يقدر على لا والشعراء ولكن
بالألفة والارتباط ،والضعور ،والثعور بسعادة التضحية على القدرة يعي الحب
يعني ان ينطبع إنسان الحب )نفك..ا ما رغفا عن تتجه إلى م!ن قلبك بأن بوصلة
غير الروحتة بمعجزة البطانة الداخلية لذاتك ..يعني أن تتلاقى نفمتك إلى الأبد في
ولرغم ذلك تتشكلان من جديد عنك تمافا مفهومة مع نغمة اخرى ذات تردد مختلف
801
!..كما يقول الالهية القدرة من خصائص خمتيصة لذلك اعتبر القرآن الحب
تين ففوبهغ ؤتيهن قا في الأزفي تجمغا تا آئفت فئويهئم تؤ أئقفت تجين (ؤآت! !:
ين كئم ختق آياته أن آياته ( :ؤين آية من ..)63واعتبره (الأنفال تجيتفغ! الئة أل!
يقؤبم لأياب إن يخي ذيك قؤذة ؤزخقة إللا ؤتجقك ديكخ آزؤاخا يتشكئوا آئفيكغ
ائلإي عباده ( :فؤ بها على يمتن نعمه من جليلة ..)2واعتبره نعمة ا روم (1 يتقكزون!
..)918 (الأعراف ؤتجقك مثقا ؤؤتجقا ييحئكن إتيقا! ين تفير ؤاجذه خققكغ
حين تخبز هذه المظعر..؟ا ! بالئه الاحساس يتملكك لا إقناعي انك أتريد
الفرفه،.. - 12الإنساق
الفسيح، الكون وسط الانسان فيها )نه لا شيء منذ اللحظة الأولى التي اك!ثف
صانع النظارات الهولندي (هانز بيرثي) ولعد ان اكشف الزمان قرون من منذ خمسة
منها والمقغرة ،ليصنع المحذبة بترتيب العدسات أن (يلعب) انه يمكنه بالصدفة
لا نوتجه هذا :لماذا واقترح (جاليليو) جاء !..وحين البعيدة الأشياء يكتر تل!كوئا
إلى تلسكوب إلى السطء ..ومع تطوو ه!ه التليسكولات حتى وصلت التلسكوب
الضخمة الأجرام من تلك يوم ان هناك المزبد والمزبد كل ثم (هابل) ،نكتثف (كيبلر)
نظن في اليوم يوم أن الكون اوسع مما! تعلم كل بجانبها.. نساوي ثثا التي لا
آلات يجعلنا نرى المزيد منه هو محدودية لا الوحيد ال!ي ..ا وأن البب تجله الذي
ا.. فحصنانحن
اليفنهوك) الأجسام الخلية الحية ،واكشف (هوك) في المظبل ،ولعد ان اكتضف
لا نراه مما والمزيد المزيد هناك ان يدركون الدم ،بدأ العلطء في تسبح ايي الصيرة
بالمجهر نظرنا حينها في، يخر! فوجدناه الفوئي، نظرنا بالمجهر اجسافا، في
901
،بداخلها نواة خلية في كل هناك ابذا!.. لن نثبع ببساطة اننا الإلكتروني فوجدنا
النووي !لأه من الحمض بعناية الطول ومكذس خرافي بداخلها شريط ، كروموزومات
! . . النيتروجينتة القواعد هو تتابع طوبل من وكل جين ، من الجينات خرافي عدد يحتوي
إلى إلى أن نمل وهكذا، اجزاء أصغر، من تتكون دائفا اجزاء صغيرة هناك
ان نرى ما بداخلها بوساطة والتي لا نطع الكي! ئية الب!يطة فائقة الصغر الذرسأت
تأثيراتها من البروتونات والالكترونات وجود ندرك فقط ،ولكن ميكروسكوب أي
التي تكون (الكوار!ت) هو إليه ما وصلنا ف!ن اقصى الطلي العصر الكهربية ،وفي
! . مما نظن. أوسع آخر ؟ بالتأكيد عالم الكواركات داخل .ماذا يوجد . البروتونات هذه
به لأن ان يحيط بكثير من ان يستطيع الإنسان ان هناك عالفا اوسع يدرك من جديد
أكبر مئا إما (مقاس!لنا)001 للظية على واسع الوجود غير متنا؟ بالنسبة إلب ،وهو
من هذا العالم متوسطة في م!نة جزء صغير أننا مئا بكثير ..لابد إذن بكئير أو أصغر
ما لا نراها.. بتخيئل كم دهشتنا لاثارة وسيلة الواسع ..ا وما نراه منه هو
و أ له وزن تافه تماقا ليس هوكائن حجمه حيث تعلمنا حينها أن الانسان من
لا يبالي بخا ،والطلم الكبير الطكروقي ،والطلم الملكوت هذا في هباءة قيمة ،نحن
على له داع الاه ليس القيد البشري والفرور بوجودنا.. لا يدري المغير الميكروي
ينظر حوله ليرى حجمه بالأ!ء ال!فيكي آخر لا يوجد!ئن برغم ذلك ولكن
مفار أننا حفا ،ولكن كوننا ندرك عملاق كون أمام الحجم صغار الحقيقي ..نحن
ما في ه!ا أكى اننا هلا بعد يفي التي لم تعرف مليارات ال!ئنات وسط الحجم
011
تفضيل وتكريم من ولكن محض .. بذلك منا لاستحقاق هذا يس ..إ! الكون العملاق
ؤخقفتافنم يخي اتبز ؤانتخير ؤززقتافنم ين الثطت آذتم تيي (ؤتقذكزقا ثيء: خالق كل
في آخر الحقيقي !..بل بالمظبل لا يوجد!ئن الكون معنا بحجمنا لا يتصرف
له الله قدر تمكين من الذي مكظ!.. ثلما لرواتها وخيراكها من ال!ه قد مكنه الأرض
التمكين الذي إنه الفضاء..؟؟ النفط وغزو وإلانة الحديد واستخراج الوباء على هزيمة
مظهر من واحد هو الدي الحقيقي 01.والتسخير حجمنا الحقيقة ا!كبر من هو فى
كئم قا ..كما يخبرنا القرآن فيقول ( :ؤستخز الحياة في هذه !ارادته ! النه وجود
الأزضن ائلإي تجغك كئم ( ..)13فؤ (الجالهة ؤقا يخي الأزفي تجميغا يخة! في الشقاؤات
تجققكغ ائدي (الملك ( ..)15ؤفؤ الثثئوز! ؤإتة رزقيما ين كفوا ذئولأ قافشئوا يخي تايهيقا
..)165 (الأنعام يينفؤكنم يخي تا اقاكنم! ذزتجاب تففبى قؤق تجغضكغ ؤزقغ الأزفي خلآئ!
والقوة ولرغم فىلك تذعن الحجم التي تفوقه بكثير في اكقة الأعرابي يرى كان
البائس -أن يركب على ظهرها ويمسك -هو الصغير الضعيف له وتسمح له برأسها
ان يلاحظ هذا التسخير العجيب ! الثه أمر، شاء..ا لذلك ويقودها حيث بزمامها
انتوبئغ إذا يفقة قلكغ ثئم تآيهزوا (يتنتؤوا غقى طفوب الذي يدل على قدرده !:
وما! 00)13اي (الزخرف تة ئقريين! قذا ؤقافئ تتا لتخز ؤقفوئوا سئئخان ائدي غقييما
لنا.. قد سخرها النه لو لم يكن الناقة هذه نقدر ولا نطيق أن نطغ
نضعر بالنوستالجيا سافاري كي في رحلات إلا - الابل نحن فلم نعد نركب أما
البحر الأحمر وولئرات ويخوت الدفع الرباعي -ولكن صرنا نركب سيارات والدواما
الانزلاقية الحركات هذه وكل الظئقة الت! تحوبها، المي!ني! هذه بكل ابوبنج،
في على كرسي عليها فصرنا نجلس الله التنظيمئة التي قذرنا الروعة وكل هذه اكعمة،
111
!.. العالم الآخر من إلى النمف لنمل ساعات الفول السوداني بضعة السماء وناكل
لمطت ممبر إلى هدا الدعاء وهذا التأيهر..ا صرنا نشاهد حاجة لقد صرنا إذن في
.. القديم يراها الأعراى !ن التي من هذا التسخير أعظم واجل من
المتوقع ان زمنه أي مليئا بالهراء ،النبوءات القريبة من كانىئا .. النبوءات ىبه:
تملح بلفة لثعرئة غامفة يكتبط قيد الحياة !ن وقتها على يسأله ابال! عنها ويكون
بعدها ان يدعوا أن هذا هو وابعه له يمكن ،بحيث وجه ممكن في تفحيرها علىكل
النبوءة الميفة !..بينما النبوءات البيدة وايي بتلك ما قصده هو أو ذاك الحدث
،كان ييهبط الديدان في بطون وقتها بعدما يمير هو وكل من على الأرض شحدث
.؟؟ "5للا. !5 :م !ح باعتبار ، حاسمة بلغة واضحة
في تقرؤه الآن الذي ال!ب الذي تمت !بة العام في من نبوءات نوستراداموس
الانسان إلى عمر فيركفع متو! إلى ثرياق ال!ثبب )2 5ان البثر سيتوصلون (15
العام بأن في نفس نبوءته الأخرى بالطبع ولم تحدث ذلك 2 0 0عام !..لم يحدث
من أقدم التيمات وأشهرها انتشازا في الميثولوجيا الثباب عام ف!ن إكسير بثكل
للإنسان الذي عالق في بالنسبة الخلود هو حلم عتيد عن الشعبتة ..حلم البحث
..)26ولم يجعل الله (الرحمن ! قالب قق غقيقا ان( :كل سننها الداثمة من !نت حياة
يت!ثبر تجغفتا (ؤقا الدنيا،كط قال !: ه!ا الحلم حقيقة لأحد في هذه البة !!
-34ه ..)3 (الأنطء انفؤت! ذايخقة قفغ انخابذون ه كل تقسي يث آقمان بق قنبك انخفذ
112
عن طبيب امتطع تفاصيلها من الرعب القوطي تتحدث اكر لا هناك قمة قديمة
بالفعل وثناوله ،لم الخلود وقام بمنعه لإكسير للصيفة الكي! ئية المحيحة التوصل
يمنع لا ما ادوك أن هذا الإكسير في أول الأمر ،ثم سرعان فرح ، يعد بوسعه أن يموت
والتهاب ال!ثيخوخة بعمى العمر ولا أن يصاب الكدم في تمائا مع ان تفسدكلظه
الحياة على ،لا يقدر فاني جسد في يعيش حيلاله!بومتا، النلاية صارت في . . المفاصل
شيء تمسنكل فعلأ ..في المقابل ف!ن دورة الحياة والموت الموت يهزم أحذ لا
?مم فيه ار !15حأ !4م ثمرح الانساني الذي الجسد مكونات )ول الدنيا من في
قرنهته أطراف على الدهون وتترسب خلاياه ،ببعفن شعره فيكل الضيخوخة لتسبب
قدرة اذنه خلايا الذاكرة وتدهور الفقري وثغمر عموده وجهه ،ينحني جلد ويتجقد
الفناء ،ولا أنه بدأ في سلسلة يدرك النهاية في المعئة.. أعصابه بهارة الداخلئة على
هع!
قد ولل ما هو ،لبت الفناء كفطن إلى أن التأمل فبقليل من شيء، هذا لشكل
كل فيه تعئم البشرية كانت الاغربق العظيمة التي جاء عليها وقت هذا ،حضارة من
أن ثتثد من ذلك حين تراقب وبمكنك ، انتهت هده الحظرة أوكادت تقريئا، فيء
اليونان المتكررة ذرغا ي!فلاسات كضيق الأورولي وهي الاتحاد بقية الدول الأعفاء في
الزمان ..؟ من قرون الطلم منذ عدة نصف على الروم الذين سيطروا ماذا عن
الطفيا والأفلام بعصابات كشتهر الم!نة دولة اورولية وضيعة الآن مجرد صاروا
113
صاروا ادقي النصف على والفرلس الذين كانوا يسيطرون ا؟شا!.. الاباحية وأكلات
السوء.. بالغة دولية ثيوقراطة وعلاقات ومياسة بفاء عنصرى الآن دولة طائفتة تتمز
البارعة المناعات هذا من غير ان نحتاج إلى ان نأيهر بأحفاد الفينيقن اصحاب
الأثذاء المحارين !قرئا ،او احفاد الظيكنج شيء الذين عاروا الآن يستوردون كل
الآن الفراكة المهرة الذين ماروا الرومي ،أو أحفاد الجن يمنعون الذين صاروا
بذلك، الأمم !..والقرآن داثم ايأيهر ك وعظمة الحضارات تطول الصء عجلة
تجفإكنم قا يق ؤيشتخي! انغيئ ذو الزخقه إن يثتا يذهنكغ (ؤقثك !: الله فيقول
الأزضن تيرثون ( ..)133آؤتنم تفد يفدين (!1نعام ين ذرله قؤم أخربن! آتسئهخ يثاة كظ
(الأعراف ..)001 بذئوبهغ! آمتافنم تؤ تثاء آن تجغد آفيقا يق
كلعث!
لظنون أقرب الدنيا في هذه ما هو مخلوق لابت لكل هذا الفناء الذي هو مصير
الإرادة ويؤكد يعني أو تجاوزه ،قانون خداعه لا يمكن ،قانون الجميع على سن!ون
عن الدنيا،كط تلاحظ يسقل ولا ينفصل لا وعفا الفناء هدا ! الله لذدك جعل
يخي ؤتكاثز تجيكغ ؤققاخز ؤزية ؤتفؤ آئقا انخياة الذئيا تيبئ المثل ( :اغقفوا هذا في
ئئم يكون ئمنقزا قتزاة تتافة فئم تهيبئ انكطؤ آغخت غن!ث الأفؤالي ؤالأؤلآدكقثل!
نلاحظ لماذا شيء..؟ا أى لا يدوم ولماذا حاله ..؟ا على شيء لا يبقى لماذا
بل واحد م!ن الفيزياء والدينامي! الحرارية أن الطاقة لا تبقى في قواين في حتى
114
ن ا اللعبة الدورانية منذ هذه في مشمزن دائمة الانكال..؟! لماذا الحياة والموت
عرفنا الديا..؟ا
يكون كأبى أن إرادة عليا نافذة دليلأ على للحياة الفلسفئية الطبيعة هذه أليست
يرون أن المرأة الجميلة لابد أن كلكون دقيقة القدمين وفيئقة الخطى، اليابانيون
،فالمراة الجمية الرأي بثدة في يختلفون .الأم!بكتون . الظمة قميرة أن ككون ويكمئل
أرلعة لديهم طوبلة الظمة وثقراء ..ومعنى هذا أن المرأة الأمدبكيلأ الجميلة لن تحاوي
الشعر عتا أو عقائا إلهتا، الذين يعتبرون صفار افريقيا وجنوب وسط في دول ج!هات
اصلي جمال على البضرة التي تدل سواد المراة ثديدة يعشقون هم المظبل في
لأن اصل الأشباء هذه بكل ببالوا لن الإدكبمو المفاء ..اهل فدبد المنشأ ،وعرق
المسألة نسبئة في معظم أ . . إذن للجطل !فصيلئة واضحة على مواعفات لم نفق
من ثقافة لأخرى ،السينما تختلف (الظرافة) موام!فات ان كجد بالمثل يمكنك
البريطاني، أب) (ستاند وا! ، الأمريكي كوم) (شت وار الصامتة ، الألمانية
بها المختلة الشرتة لاضحاك هده وسائل قد جادت المصري ..كل والمشخصثي
للنكتة ،ولكن (الخلفئية) المفترضة اختلاف لا يعني فقط الظفات الناس ،اخملاف
نتعامل مع مسألة الكبير في الوسيلة المفمئلة لتلفيط ..مرة أخرى يعني الاختلاف ايفئا
115
أنها عامة ومتفق عليها للألتاء يتبين لك العديد من الأثياء ايي تعتبرها مقاييس
والوفاء والعدالة ..ا بينما قيم الحرية والمدق حولك الذى المحيط في عامة فقط
البشر، تمائا بين جميع قيم مشتركة إلى الناس هي الفقير والاحسان على والعطف
يأيهر!.. خلاف هؤلاء دون إنها يففرة مكتوبة بفاية يسير عليهاكل
لانقاذ او بأن يقتلوا انفسهم (كارنيماتا).. معبد يفعل كهنة كط الفئران ببادة اكس
توجد لا بأثه ..او !5ول!"؟دا! !أ ال أنمار يذعي ايوازن للطلم كط البشرية وجلب
أفضل مستقبل الأغبياء من أجل وا العقول والفقراء فعاف في ان نقوم ياخماء دثكلة
أن ترك منزلك واسرتك عليك يجب بأنه او هك!لي.. يزعم جويان لبشرية كط
قيمة العدل بمعاه مثلأ في أن ي!ثكك على هؤلاء لن يجرؤ ان أحذا من على
لا كرابة معكداتهم، ظالمين ..ا مهما بلفت أن نكون أن عليا المطلق ،أو يذعي
قد جعلها سائدة الله أن القيمة التي اخبرنا القرآن عن هذه من أن يتمقصوا يمكنهم
قطقؤا الا 5 انميزان (ؤالشقاغ زقققا ؤؤفتغ قال !: في الأرض يوم خلقها..اكط
وامر القيم ، هذه فينا الذي خلق !ت، الله على أمام دليل وجودي نحن مرة أخرى
غنن انقخشا؟ انفزقي ؤيتقى فيي آإلتا؟ الفة يأئز بانقذلي ؤالأخ!تافي (إن : الأخلاق بهذه
اللة يأئزكنم آن فؤذوا (ابحل ( ..)09إن قاكزون) تقفكخ ؤانتقي ييظكغ ؤانئتكر
بانقذلي إن الفة ييفا تيظكغ آن قخكفوا تين اذير خكفئغ ق!إذا الأقاتات إتى آفيقا
116
يتعلص..ا الذى - 15الإنساق
قائمة الإنسان واعتلاله كله يؤمن بأن صحة العالم !ن الزمان من قليلة حتى قرون
والدم والمرارة الأرلعة :ابلفم الأخلاط من جمه التي يحتويها المظدير على
والذهية ايقا ،بل وحتى في الأمراض الجسدتة فقط ،بل ابفعه يس أ والصفراء0.
واسع ،فقد آمن خيال من إليه الانسان الومول ما يستطيع هذا اقصى لم يكن
الأرلعة تزداد وتقل مع الأخلاط ان هذه الوسطى الكثير من الأطباء أيغئا في العصور
ما ،ولأن لها ثخص على قد كغلب ،فالمراوة الوداء النجوم والكواكب حر!ت
فبايالي يمكظ الظميتن، له نفس (زحل) ،ولأن كوكب ابرودة والجظف خاصيي
يمكظ حركة زحل 0.ا ل!لك بين المرارة السوداء وفي ارتاط عاطفي وجود أن نستتج
زحل بنمم!كوكب عليه المرارة السوداء غلبت التكير ونعالج من ه!ا أن نعكس
على ا لدلك 0 . بالحرارة والرطوبة يتميزان الئذان والشمس المضترى هو :كوكب والذي
ابرتقالية الزاهية وأن يثل ارتداء الملابس أن يكثر من ه!ا المرض يعاني من من
له اهمية تناول الزعفران فيمف (الاهم) من إلى الطبيب المربض يدهب ولذلك
،فيهز الزعفران لم يموت من ا!ئا المريض يأكل لام المراوة01. 2 من للتخلص
، اللازم من أكر فعبفة ما ببدو حركة المشنرى!لت على بأنه الطببب رأد 4في أسى
01 . إذن امر الطبيب كط الزاهية الصفراء اليهر من الملابس لم يلبص أنه لابد
مجدها!نت انها في والظرافة ،على الظء الآن ثديدة النظربة ثبدو ك ه!ه
في الوجدان الجمعي .للدرجة التي جعيها . العلم والمعرفة درجات أقمى تبدو لكس
117
(يزاج) جيد أنه فى فتقول أحدهم عن تتكلم حين إلى يومنا هذا ..فأنت البشري
السعادة لأنه تبدو عليه آثار ين اللظت المختلفة بال!شة- مشرك مصطلح صهذا
أهمية تذعى كانت التي الأرلعة نظرية الأخلاط هن وحي حيشها تتحدث والأمل ،فانت
والكلمة الإنجليزية: . . الحالة النفسية لانفباط بين هذه الأخلاط مزاجي تاب وجود
التي 57ل الانجليزية ا!أ المراوة السوداء !..وكلمة !عي: والق !+أ!اح 7 ءاه"ع
مء؟أهدال!.. المثترى تعني حرفتا :له علاقة بكوكب الفرح والجزل !عي
كلعء
تحدث الحديثة التي علم الأمراض كتب ولين ان تقارن ين ه!ا الدجل يمكنك
فيه ،وكطؤر شك لا هذا تقذم إنساني . . وكيفية علاجه المرض علم ودجربة بأسباب عن
المتتالية لهذا العقذم والإلهامات الطوبل فننبهر ولا نعلم اكربخ نراه نحن . كبير. معرفي
المعرفة .. من هذه ولين جزء أصيل بيننا حلقة الوصل لرجال !نوا
البقر بجدري مصابة الأبقار وهي إلى نظر الذي (إدوار جيتر) بداية من
التي الأعراض التي لعاني منها ثشبه إلى حدكبير ان الأعراض ،ولاحظ *ههل!ه!
يكون مسبب لربما ففكر: بالجدري *هها ا!،5+ يعاني منها الانسان حين يصاب
، الوفاة الانسان ولا يسبب بكثير من جدري البقر اخ! ولأن جدرى ، متشابه المرفين
منيفا يمبح يموت لا مرة واحدة ثم به الانسان ان من يماب جدوي عن ولأن معروف
الأبقار في الانسان السوائل الحيوانية الملؤثة بجدري ،فلماذا لا نحقن المرض فد
118
لقد!نت حد، إلى اقصى ناجحة ولكن! الفكرة غريبة وجنولئة إلى حدكبير،
تسميته هي اختماع ايطعيم نفسه +هأ؟!+أساع! 7والذي تمت القصة البسيطة السابقة
. . :بقرة تعني التي اللانيية ر !حسا!7 تبفا الاسم بهذا
آثاره علماء الحفرئات الذى يجد الجدري من نتاج هذا التطعيم أن فيروس !ن
البب على اجساد المومياوات المحئطة فذ اكر من عثرة آلاف عام والذي !ن
تم القفاء الأمربكتين، والهنود الحمر في أفريقيا في قباثل الطساي في انقراض معظم
وجه تم القض ء عليه من على الوحيد المتفق عليه لفيروس الفال عليه تمائا ليصبح
في 8مارس العالمية الصحة اعلنت فظمة كط ع !4م :ولهأ؟!سأ!أ الأرض بشكل !مل
لم تعد مند هذا اكريخ، هذا التطعيم مجدذا واحد لم يتلق لشري ا لذلك 089100
المبدا التطعيمي نفس التي قمنا باستخدام الأمزض من ه!ا غير طبغا ال!ت
وغيرها من السطئي الن!دئة والحمبة وشلل الأطظل والالظب الفدة ب التط معها،
إلى عقل الفكرة البصيطة الملهمة التي دخلت مبنن على إذن عظيم إنه نمر
بال ألكسندر على التي خطرت ما ،يثيه بالفكرة العظيمة الأخرى طريق إنسان عن
مزرعة من إزالة جزء سببت البحتة ان مادة البيسللين بالصدفة لاحظ حين فلمنج
أن تصنع المادة يمكن أبحاهله عليها ،فاستنتج أن ه!ه يقوم بعمل !ن التي البكتيريا
طفرة الحيوبة التي سببت المفادات !ظف البكتيريا ،إنه ضد منها أدوية فعالة
كلعء
911
بنا حياتنا المدية التي انتهت ،مل الأمثلة هناك المئات من هذه في غير الطب
-وبغض الانسانتة على بصقه إنسان أن يسخل إلى هذه اللحظة بان يستطيع كل
النظر عن رايا نحن في قيمة هذه البصمة -بأصابع يده على حائط فيسبىك ،بدلا
تدل على قدرة الانسان العلمية والمنجزات والاختراعات هذه ا!ظفات كل
يحطه ،إنه دليل على اسوار الواقع الذي والقفز فوق الموجود، حدود تخطي على
من المنجزات والكم غير المتوقع البثري البل اتساع الأفق الإنساني ولا محدودثة
كما قال سبحانه لنفعط للبشرتة ! الله من !مل إللاثم .. الوعي هذا إئارة اكتجة عن
آلئم تأييكئم ققك يق يخميكغ صتئقة تئوبر كنم ( :ؤغئفتاة نبيه داوود ي عن
يفعل كيف امه لا يعلم من بطن الدي خرج ه!ا..؟ ذلك كل الانسان من عئم
التي بدا عليها الحياة وبين بين الطل الطفرة المعرفئة غير الب!ء ..ه!ه ثيء أي
كما يقول ، المعجزة بعد عدة اعوام يسيرة كفيلة !اشعارنا بحجم إليها الحال التي يصل
ؤالأنجمتاز ؤتجغك لكغ الئمغ لثتيئا تغقفون لا يق ئطودب أئقاتكخ (ؤالفة آخزتجكغ !:
حينها الطلة ،ولكنك إلى هذه هو ما أوصله فقط ان ايعليم البشري رلما تظن
بها قيمة نشأت التي الطريقة العلوم ،او بهاكل نبتت التي للكيفية تفسيزا تجد لن
لكسير وسيلة حتفا له ،ولن دجد لا صاحب عشوائي عالم مادي في العلم نفحه
الفردئة على المعرفة ،والقدرة هذه إلى والمزيد المزيد إضافة على الإنسانية القدوة
: ! الله يقول ،جن الآية بهذه تهتدي ،لربما بعد )ن كحتار في ذلك والزيادة الانتاج
-3ه).. (الط! تغقغ! تنم ايهتشان تا غئغ 5 بانققيم ائدي غفغ 5 الأكزئم (اقزأ ؤزئك
البدائل المستحيلض..ا -16
،الآن 1 أ إلى 5 واحد منهم رقفا من علىكل من ابقود والصق قطع عثرة خذ
رقفا مختلقا ويتساوون كمائا في ملمسهم منها يحمل من النقودكل قطع عضرة لديك
جيبك في ضعهم حشا، يدك.. الكرقة بينهم بلمسة لا تستطيع مما يعني أنك
جيذا.. واخلطهم
في ان تنجح ما احتمال رقم (..)1 لي العملة التي ثحمل ان تخرج المطلوب
أن ه!ا لعلمت الثانوبة العامة الاحماء في لمدرس تصفي لوكنت فعل ذلك..؟
ان تحظى (يتوقع) لك محاولات عثر كل مقابل اي في 1/0100 الاحتمال هو
.. عملتك على العشرة ستحمل لزبد او !قل عن محاولات ،ولعد عدة ستحاول
المرة ف!ني هذه التجربة ،ولكن وثكرر ان تعيدها إلى جيبك منك الآن المطلوب
رقم ( )1واكلية للا ثحمل الأولى عملتين ،بحيث منك ان تنغ من جيبك سأطلب
للحمول محاولات عشر ابعد مما تتخيل ،ف!ن معكل ذلك في الواقع احتمال
اكلية لها ،ولأننا على للحصول فقط ه!ه محاولة واحدة القطعة الأولى سيهون على
إلى -جمائئا- نخاج اننا في العملة اكية فهذا يفي محاولات نحتاج إلى عشر
121
فيه لاستخراج تعني ان التتالي المرغوب والإحصاء، الرياضتات قاعدة في هذه
قيمته ،اي في حالة عملتين متتاليتين ين) الرقم وليس (1 فيه يزيد من المرغوب ال!ئن
ان منك الآن المطلوب م!نهما.. العملتين محاولة أعد ملالة من ولعد ما يقرب
الرقم ( )2دم العملة التي رقم ( )1دم العملة التي تحمل لي العملة التي ثحمل تخرج
الرقم تحمل العملة العاشرة التي تخرجها ...إلخ إلى أن ثكون الرقم ()3 تحمل
(..)15
ان ثفعل هذا (يتوقع) منك اللازمة لكي المحاولات هذا يعني ببساطة ،ان عدد
أن عدد ،فهو يعني يساطة الرقم هذا فداحة تدرك ولكي ،101 5 هو صحيح بثكل
ا . . الرقم إلى هذا سيمل ف!ن كعدادهم ، فجأة عددهم كله لو زادوا نصف العالم -ن
مليوتا وتسعمائة وتسعة وتسعون بتسعة مليارات وتسعمائة وتسعة أن قوم وأن عليك
على فرصة محاولة وكسع وكسعون محاولة فاثلة ،حتى تحصل ألط وكسعملالة ودسون
يدعو إلى الماتع( :العلم في!به ال!ى كره (كريسي مو!شون) المثال هذا هو
السبب هي قد تكون العشوائية أن يظنون من خطأ نفهم فداحة ) يجعلنا الايمان
وايي تخبرنا بقوة في محتها القديمة المثكوك بالقصة الكلاسيكية ذلك كرني
منه وطلب عمله ، رقعة الضطرنج كي ي!فأه على ان الملك الفارسي استدعى مختع
يضعها فقط بحبتئ قمح أن ي!فأه منه هذا المختح فطلب ، يريده أن يتمنى أي ثيء
المربع الثالث، وثمانية على المربع اكني، على واريع حبات ، للرقعة المربع الأول على
122
إلى المربع الأخير في الرقعة وهكذا إلى أن يصل المربع الرابع عضرة على وست
ولدلا الملك ما تريد من ان تتمنى اخبرك .انا . اهانه قد واعتره منه الملك غضب
القمح !.. مني بعض ،تطلب والمناصب والأراضي مني الذهب من أن تطلب
منه بالفعل اكثر مما يملك يعلم أن الرجل قد طلب لم يكن الجاهل الملك لكن
لعلم أنه تتتع الم!الية الهندستة المأيهورة إلى آخرها لو!ن فمانه الأرض ..ا ملوك كل
: أي ما يساوي . . القمح من حبات 642 عدد في المربع رقم 64 منه ان يفع مطالب
لأن قوة هذا الد !!.. منذ ان خلقها التي زرعتها الشرتة من اكبر ببهير جذا
التي قام بها الحقيقية بايجربة يأيهرنا فمان مثاله مورشون) إلى (ك!شى ولالعودة
(هكسلى).. معضلة يرد على القومي البريطاني للفنون ) الذي !ن (المجلس
به مما آمن بالتطور رلما أكر آمن لداروين ،والذي التلمي! النجيب !ن هكسلي
لها الوجود لو أعطب ك أن تفسر ان العثواثية يمكنط داووين نفسه ..قال هكسلي
بشكل من القرود تجزب مجموعة لو ظلت بانه مثالا لذلك ال!في ..ففرب الوقت
قمدة لدينا كاتبة لربما وجدنا في ابهاية ان آلة بأرجلها على ع!ثوائي تمائا ان تضرب
مع جهاز من ستة قردة في قفص مجموعة القومي للفنون بوفح قام المجلس
عشوائي مكتوبة بشكل صفحة خمسين القردة يثهر واحد أنتجت كمبيوتر ،وبعد مفئ
موزة أو مغازلا جيئة وذهائا بحثا عن القفص في يمرح القرد الذي ف!ربات من
123
في لشكسبير، قميدة اي فلم يجدوا الخمسين الأوراق هذه .قاموا بتحليل . لصديقته
و ) الكلمة (!) هذه لو!نت ،حتى مكتوبة صحيحة ايكلمة لم يجدوا الواقع هم
حرقا، بها 03 المفاتيح ان لوحة ،إذ أنه لو افترضنا العجب من لا يمثل كيزا ( ،)1هذا
أن تقوم التعريف (!) يتطلب حرف اللفة الإنجيزية ،وهي في كلمة ف!نثاء أبسط
تبلغ احتمال اي ان محاولة ذلك . . مسافة ثم ! ثم محافة حرف على القردة بالضغط
ألف 27 ،اي احتمال واحد من أصل فاشلة محاولة 033 من أصل واحد صحيح
بمثاله هكسلي إذلال في للإمعان التجربة بهذه بالاسحانة شرويدو) قام (جيرالد
قصائد إحدى وهي لشكسبير، جذا صفيرة ..قال جيرالد ان لإنتاج قصيطة القخلف
مقتصرة بلوحة مف!يح اسخا اننا ولفرض حرفا فقط، 488 السوناتا والمتكونة من
القردة في نجاح احتمالئة حرقا ،فهذا معناه أن 26 الأبجدية فقط: الحروف على
محاولة !..أي احتمالية نجاح واحدة في مقابل 01096محاولة 48826 هو ذلك
فاشلة ..
فعلت في قمة الثطرنج ،لو حاولت كبير جذا ،أكبر من أن !به كط وقم هذا
ل!بة العدد فقط!.. من هذا ال!ب يقارب العثرين مفحة ما لاستهلكت أكيبه ان
لا تزيد على اصلأ الكون كله والنيوترونات في البروتونات والإلكترونات عدد
تملأها عن ايجاد مليارات مليارات مليارات الأكوان فقط كي !.أي ان عليك . 1 080
إنتاج هده القصيدة .. ايي ستقوم بها القردة من أجل الظشلة بالمطولات آخرها
أيفا. .؟؟ اورد (أنتوني فلو) الملحد السابق تعقيبئا الزمان الذي ستستفرقه ماذا عن
حاسولية إلى معالجات الكون كلط ذرات التجربة فقال انه لو افترضنا ثحوبل على
بمليون معالج فها كل وقام الجرام ، مليون من على معالج منها يزن واحد بالفة،كل
124
مليار سنة) فكل الانفجار الكير إلى يومنا هذا (7.13 محاولة في اكنية منذ لحظة
بعد من الرقم المراد: لم نقترب حتى أممط .. 09 1 0فقط بها هو التي سكوم المطولات
096001 1 0
بالعضوائية والمدفة في حالة نثأة البة ولكن ان هذا متحيل، لنا يتبين هكذا
إلى 2 0 0 بل نحتاج ثكسبير، قميدة في حرفا فقطكط إلى 488 ف!تا لا نخاج
الخالق افترفوا ان الخلية وجود فالملاحدة الذين ارتضوا نظربة التطوو بديلأ عن
اتجت عثوائه كي!ئتة ثفاعلات طريق عن الحية الأولى قد كم الجادها بالصدفة
من وؤية النكتة الطربفة في نفسي ان افع الخلية الحية الأولى من التراب الا ادتطع
تم أنه يقول بعغهم الانحان من ثراب ..ا) بالبم في الظية ان امل قالوا قد كونهم
منذ فترة طوبلة دئووات فائقة كير معلومة او فضائيين ؤاروا الأوض شكل الجادها على
الخيارات هذه إذا ب!عر الكوميديا ،ولنتمسك هذه لم نحمع أننا سنفترض أننا إلا
خلية حية ل! القدرة اية ان توجد يمكن لا ، لنظربة الحد الأدنى من الجبت طبط
ما يصاوي الأقل 2 0 0جيئا ..وهو على تحتوي إتاج الطقة وايكائر إلا وهي على
او ا!طي اختلاف دقيق ،لا ئقبل بترديب مترامثة نيزوجينية قاعدة 2 0 0الف حدود فى
إذن الخلية بالمدفة احتماالية نضأة هذه حرف..أ 2 0 0الف في ثركيبها ..اي خطأ
المعروفة ولكل ئية العاصر الكي! !ملة جكل العماوية الأجرام عن نشأة وأما
-فأمز )بهر حياة بوجود هي فقط دون سؤها تسمح وقوانينه اكبتة التي قوى الكون
125
الئماؤات ؤالأزفي آكتز يق خفتن اذير (تخنق بالتأكيد،كط قال !: من ذلك
مثلأ. .؟! الببية .؟ نفي . بدائل أخرى فماذا عن . . المحتمل الصدفة بديل عن هذا
العقلي المجزد.. القانون من نفى هذا بالفعل إن قلت ان هناك في تحجب رلما
كوتاكلط أن 01.ديفيد هيوم هو أشهر ثال على هذا ،قال الحقيقة ولكن هذه هي
ولكن مفا فقط ا هما يحدثان 00 و (ب) يعني أن ( )1سبب لا (ب)، فعبا ( )1يحدث
من خلقنا بعضنا البعض ..؟؟ا لا ،لن ننحدر نحن بديل لالث :أن نكون ماذا عن
هذه الرد على في الصفطت العقلي ونسؤد الحفيض من إلى هذا المستوى
الترهات ..ا
مث !.. من اشطراد في هذا ال!ب به يكون هذا هو من أكبر ما قمث رلما
عقل ابن امام تصمد لا ! الله عن وجود البدائل لاقناعك أن هذه !مدة صفحات
أصغر الثلاثة الريع برغم ان الثلث أكبر من ال!ممط لا يفهم بعد لطذا الصغير اختك
خلفه يرى مؤخرة رأسه سينظر على أحد!م إذا ضرله الأرلعة ،ولكنه برغم ذلك من
الله وجود عن خاطبنا بالبديل المحتقل القرآن في 7يتين حين هذا قد لخصه كل
خقفوا الشقاؤات آئم فئم انتيفون ه آنم غيير دثتئء (آنم خيفوا يق فقال !: !
126
ضئربئ قثك قافتمفوا تة ائل المحتملة الأخرى ( :يا آئقا ائس البلى وقال عن كل
الذتابئ نة ق!إن تشفنفغ اختتففوا ذتائا ؤتو تخففوا تق الفيما ذوني يق تذغون ائلإين إن
ى.. 3 (الحج ؤانقطئودث! الطيث يتة فتف! يشتتقذوة لا ثيئا
!..برغم كل ولا يحتطيعون الفرار فها محاولات على ايي يصزون إنها الحمقة
مونها.. يقلى التي والبراهين الثبهات والحجج كل برغم عادهم، كل برغم ثكوكهم،
ل! ل!ل!
الحؤال.. هذا عن إجابات القرأن من لمطت عضرة لمحة ت
عليك ان تفرب إله..؟؟ إذن حين يسألك )حدهم :هل يوجد المرة القادمة في
الشقاؤاب قاطير يثأ الفه من الصدمة بحق ،وثقول( :آفي وتزوغ عيك بك!، كط
127
السؤال الإشد حمقا
،وأشياء شبيهة) الله صفات ،وعن الله سؤال :من خلق (عن
128
عدة وصط تيى المحلية ثديدة (الغفرة) يقبع محفي في مقر أحد الصحف
ما ل!بته ،ها يأيهر ما دوسه في (كووس عن ثيء عمرامير تيستة بدورها ،ويبحث
للخبر ىبئ أثناء المستور) (كضف من فرورة استخدامه لممطلح ) البؤس الإعلامي
بعنوان نجر على الصفراء التي لا تحتوي الأقل ..ا إن الصحمفة مرتين أسبوعئا على
على عملها ولا تجيد بالقدر ال!في بائسة ليصت عن)... المستوو (كثف
!.. الاطلاق
ال!ممط عرفه الفريق إلى معرفة السر الكلمة ،سار3 الناس هذه ما يعشق ل!ب
اني لم اكن بالئه له بهذا الاسم فعلأ ف!ني اقسم هناك فر! الدماطي -لو!ن صلاح
لمعرفة هذا انت مسحد الحكيم عامر يفخمئا ..هل أعرف ..ا -من المشير عد
ابط وهو يلبص ملابس صيد يعثق سيدي ..؟ إن عبد اباصر !ن يا (المشخبي)
بالفعل !..أن تعيثى أن المعرفة عبء الحر كدرك ثم بعد ان !عرف نومه الضاء!..
الأنيقة البط مرتدتا بدلته يميد !ن في مجتمع من الشذج ممن يظنون أن عبد اكصر
هناك أسزؤا ب!هولة أن تكون نكبل ف!ننا الخرافي ، البثري ولرغم هذا الفضول
أو ذاك لذة لهذا الجهل نجد بل وقد التارلخ.. الواقع وفي غير مفهومة فعلأ في
هو ستتأيهر من إن كنت الثعبي، ..لحداك البل لائارة مادة خصبة ويصبح
عن (جاك الحفاح) محمع قد فيدت وقها..ا اوبهت قلالله !ن لو (كييدى) أصلأ
وكل سر ،وكل ثيء، ووغم ففوبا لمعرفة كل أنوفنا برغم لأننا هذا نقبل كل
مما مسكنة اكر بقدرثنا البشرية التي هي محدودون أننا دائفا فماتا نتعلم مشور..
912
علمية الولادة يتم إطلاق به يعرفون (المي!نيزم) الذي أن علماء الطب تظن هل
الميزياء أن علماء بابوم..؟! أو تظن وقوكا كيمة كشرح او الطريقة المؤكدة ايي
وتطيقاتها الكم بظرتة الأبعاد المخيفة كامل وشكل حفا يفهمون المتخممين
(الفجوات علماء ايا!بخ يتحدثون عن مرة وجدت ..؟اكم الحياة المحتملة في
و أ الفامفى للجماهير) (السلوك عن علماء الاجتماع تحدثون المعرفئة) أو وجدت
مثل( :رلما) (من المحتمل) كلمات والسلوك يستخدمون علماء ابفس وجدت
(نظن) ...إلخ..؟ا
(نظرية فهم لا استطيع الفيزياء عندما علماء من جمزا انني لن اغضب على
تقية يحدد هاتفي م!ني طالما لن أغضب ، مهما حاولت !مل ) ثلأ بشكل النبية
بنجاح إلى يارثادي !..طالما سقوم النظرية نفس على دكها في المقمدة ا! "5قأ
حقيقية بها وأعتبرها سلا فماني - بالمناسبة حقيقي م!ن (الضئعين) صهو مقابر قربة
اشبه الفلسفي إثباتها الفودو ،ولدا سحرة لو بدا جمبعها ال!باضي أشبه بطلاكم حق
نتفايق إن (تثابه لا على القة..ا إذن حتى نحصل نحتاج إلى فهم كل شيء لا
أن نفهم ،يكفب آثاره ان نرى أن نتأكد من وجوده ،يكفب ..يكفب عليا) أو التش
جميعنا الممدر)!.. من (نفس لنا التي أتت (الفحكمة) (البهير) من الأفياء الأخرى
به، ،يخما يخص الاله إلى علوم نر حين بعلوم البشر ..لكن يقوم بلىلك فيما يختص
أنه على ويصر التعس المحفي بعضنا إلى ذلك حهنها يتحول ومفثه، ولكينونته،
أن يفهم كل الفاصيل والأمباب ،ولو لابد شيء، المستوو عن كل أن يكثف يجب
013
(المرتعين) قرية من هذه المظرقة ان هؤلاء احتاجوا إلى طرلق أن نكضف يمكظ
المعطف انهم وثقوا في العايم الأثقر صاحب !. . الآخرة من احتياجهم إلى طريق !ر
أن في قلوب هؤلاء ان نكثف يمكظ ا من وثوقهم في (العليم) نفصه0. !ر الأبيفى
غتيك المئمين ( :آنزذ هذين في احد الفر-ش الخاسر وقيغ ،وأنهم !نوا وثك !بب
فئوبهغ قأئا ائدين يخي ؤأخز ئتثتايقاث ان!ب أثم فن يتة أياث ثخكظث ان!بئ
تماويتة إلا اللة ؤالزايخون ؤانجيهاة تأويل! ؤقا يغتغ انمتت! انجيخاة يئة ت!ثتاتجة قا زنغ قيئبفون
(ال ع!ران ..)7 جمنل! ؤئت!! ئن آتئا به كل نجي انينيم يفوئون
والسن!ن الخلق منه بتأمله في عقله ودينه وما تأكد محكطت فئي فهناك من
لابد أن واعتبر انهى!لن عقرممط بطبه أو اسشكله، أمر التبس علط والكون ،من أجل
فيه وسيلة اعتبر ما يعلمه وما ثق من للأ 01.وهاك طلا ثيء بكل محيطا يكون
المصدر رلنا!.. من كد كك لماذا..؟؟ لأن فيما يجهله ويختبي عه، واليقين للتثد
!عث!
فيهاكط دخيل الاغريق ان نخوض علينا محزمة المعرفة من هذا بقطعات لا يعحلق
والفنون فحرموهم يحزمون على البثر المظعات أوتوقراطيين لهة الأوليمب كح!م 7
البشرتة.. مليئة بالمنجزات الأرض فصارت سرقها لهم برومثيوس حتى النار من
وكأننا إنه بأي حال، إليها اصلأ أن نمل يمكظ لا المعرفة من بقطاعات بل يحلق
فمس البيت لحت عنها أمام فعل (جحا) حين أضاع نقوده فأخ! يبحث فعلنا مثلما
.؟ قال : . بالضبط نقودك أين أضعت : وسأله ان يساعده عرض فمز عليه رجل ، الظهيرة
مفيء!.. وها عنها هنا..؟ا قال :لأن البيت مظلم قال :ولم تبحث في ابيت..
131
بكثير، ألفد منها محدودية أن تتخط ها ،وحواسنا لا يمكنلا للا حدود عقوك
الصفات هذه ولكل !مل إله يوجد ..؟إ) او (كيف الله اين جاء (من واسئلة ثل:
إلى السماء الدنيا رلنا ينزل المعقدة ال!ملة فجأة وبدون تفسير علمي ..؟ا) )و (كيف
الئلث يتغير وقته بين البلدان المختلفة ان هذا الليل ركم الأخير من الثلث في
العرش ..؟إ) تقع إجاباتها بالتأكيد خال! على الله يستوي بامتممار..؟ا) أو (كيف
ان نرى ما به فنقرر ان لن نستطيع إنها في البيت المظلم الذي الحدود.. هذه نطق
في الم!ن نبحث هناك !..نحن رغم انها ليست الاضاءة الظرجئة عنها في نجحث
ملموسة !.. إلى إجابة حاسمة لا نصل حين الخطأ ،لم نندهش الخطأ ولالأدوات
! . . اجابنا القرآن لنرى يهف هذا، نفهم كي
ص!: للنبئ !ه قال :قال المثركون احمد بسنده عن الى بن كعب الإمام روى
ييذ ؤتنم تنم المئقذ 5 الفة آخذ 5 الفة فؤ (فك !ؤ: الئه رلك ..فأنزل لنا انب
الطبري أيفئا رواه الامام آخر اثر جاء في في صحتها،كط هذه قصة مشكوك
خلق الله هذا محمد فقالوا :يا ! النبي لوا اليهود من أن رهط في صحته مضكوك
،فجاءه لربه كفتا ،ثم ساورهم لونه انئبهع حتى النبئ ! خلقه ؟ فغضب الخلق ،فمن
جواب الله وجاء ،من يا محمد، جناحك عديك وقال :اخفض فحكنه، ي جبريل
يلذ ؤننم ننم المئفذ 5 الفة 5 آخذ الفة فؤ (فك !: الله بفول : ما سألوه عنه ..فال
132
نزول هذه السورة العظيمة على قول في سبب على ذلك لم يثبت دليل صحيح
القرآن وأنه بثلث ان النبي ص! قد عادل! انه قد ثبت ،على من علماء الحديث كير
نتحدث لأننا من خلقه او اوجده.. !!.. النه نسب ان نتكلم عن لنا يمكن لا
مخلوقا ..فباكلي لم يخلقه او يوجده احد ..في المظبل نلاحظ عن (خالق) ولش
أنه قد كر ! الله القرآني الموجود في مورة الاخلاص ،ان في هذا الجواب
(الممد)..
الممد ،مثلأ يطلقون الكثيرة التي ل! المعاني الكلطت من العرب كد الصمد
له جوف، ما ليس قومه ،وعلى في السيد المطع الأرض ،وعلى ما ارثفع من على
الحاجة .. ما ئلخأ إيه عد الانسان ،وعلى إليه يتجه أي ثيء وعلى
مثلأ قال اله !، في معنى كلمة (الصمد) في حق السلف اختلف لذلك
وقال (ابو وائل ): . ولم يلد ،ولم يولد". منه شيء، +الذي لم يخرج يفي: انه (عكرمة)
"الباقي بعد خلقه "، : أنه و(قتادة) من (الحسن) وقال كل "هو السيد الي انتهى كؤدده"
إليه انه السيد المصمود كله وقال " :واصخه (الزجاج) ان ينهي هدا افورف وأحب
الذي هو ان " :الصمد ما قاله (أبو عبيدة ) من هو ما يعجبني " ،وأكر الحوائج في
ولا يلد إلى احد، لا يحاج بينكونه: الرحمن صفة محر في هناك تلازم وافح
..ولين كونه :ئممد إلى طعام ولا إلى نزب ولا يخاج منه ثيء، ولا يولد ولا يخرج
فوقه ولا بعده .. لمة ثيء بعد خلقه وليس في الحوائج وشقى ابيه
133
الحاجات بعض العباد تنقمه حاجات الظئم على ذلك أن يكون لأنه لا يمكن
المسئول إذن عن أن يلها له..؟! لوكان من أوجدكل هو الآخر ،إذ من سيكون
منها!.. يوجده ،لوقعنا في دائرة مفزكة لا خروج ماكي إلى شيء يحتاج شيء
كلعث!
على النار يضرب ألا على الحدود ومامور يقف هذا شيه بال!ل الشهير ،جندي
الأمر ذلك أن من فوقه مامور ألا ئصدر فوقه ،على يأخذ الأوامر مفن إلا حين عدؤه
مقن ايأمر إلا لو أخذه هذا ايفتا ألا ئصدر مأمور فوقه فوقه ،ومن مفن إلا لو أخذه
فوقه ...إلخ
اكر ضرب من ،ثم علمنا ان هناك اللانهائية السلسلة هذه انا وأنت عرفث
غير سابقة الأيهر لم تكن تتيقن أن السلسلة سوف جذا بديهي بالفعل ..فبشكل
ولا تنتظر الأوامر ،بل لا تحتاج ما وفيعة الشان هناك رتبة عسكرتة نهاثية ،بل!نت
الحاجة إلى احد!.. ذاتن تمانا ولدون الأمر بشكل هي اصدرت
من لأنه هو لطذا..؟ أحد، أو يوجده إلى ان يلده أحد لا يحتاج إذن فالصمد
ب الأمر الذاتي ك هو من امدر الإيجاد، ،من ئعتمد عليه في الحوائج فى إليه ئصقد
، بالرياضيات الانجليزي الشغوف القس أن رواية (إدوين إبوت) اقنعني أحدهم
،ومن للغاية رواية ماتعة ) هي المسطحة (الأرض وئدعى الطم 1884 في كبلا التي
134
فييبة) (فكرة مجرد من أكبر أنها لا شيء ليتبين لي ايزكية، هذه ثتم قرأتها بناغ على
! ف لرأي بقتة الطلم خلاف اباحية الفية ،وهذا من را!ما متوسطة الرواية في
أتي ثم لم يحبها ،على المسطحة الوحيد الذي قرأ الأرض يبدو أنني ابثري ، الغالب
ايي قذمها وايي يعأحكيط لك حالا!.. في غرام الفكرة البطة وقت
الفال سبيل على . . والارتفاع في عالم ثلاثي الأبعاد :الطول والعرض نعيش نحن
فتعلم أنه له عمفا، فتضاهد المنفدة على أمامك الموضو3 تنظر إلى ال!ب أنت
ملموقة على الفضدة .. (صورة !ب) عنه انه تشاهد هذا العمق لقلت لو لم ىب،
متوازي : الهندسي في الاصطلاح والعلبة (التي هي المطل بالفل ،الفرق ين
.. الطول والعرض له بعدين فقط: بينما المشطيل ) ان العلبة لها عمق مستطيلات
عالظ ثنائي الأبعاد وكل ما في هذا العالم هوكائات هاك لو!ن ماذا سيحدث
المسطحة، :الأرض روايته في فقط ..؟ هذا هو ما تخيله إدوين إبوت وعرض لها طول
البعف! ،في الكيفية المعقدة التي يعرفون بها بعفهم في يشرح بعد ذلك )خذ
أكبر من هذا معناه عدد كان الرفعة الاجتماعية في ازداد ال!ئن هذا العالم فكلط
بعضهم على ..يحزفون الدائرة إلى أعلى مرتبة لديهم وهو تصل له ،حتى ايأفلاع
على هذه الأفلاع ،وحدة انكل!ره عند اطرافها.. الف!وء البعض عن طريق انع!س
لا يملكون الوحيدة ،تأيهر انهم أيمئا الطريقة ولكنط نعم معفدة!01. طريقة يا لها من
والدائرة المربع والمتطيل سنرى أعلى العالم من هذا أننا لو شاهدنا البعد الثالث ،أي
(أعلى) لديهم لا يوجد (أعلى) النظر من لا يستطيعون القهوة ،بينما هم يتحسون وهم
135
الورقة التي هذه وخرقت قلم رصاص لو أخذت بالنحبة لهذه ال!ئنات ،فانك
الذي الخرق سيشاهدون هذا القلم قطظ ،ولا حتى عليها فمانهم لن يشاهدوا يعيثون
ما ،بل كل القلم م!ن تتسع الفتحة وهي سشاهدون فيها ،ولا حتى سيحدثه
القلم ص فيها يخترق التي صفيزا (في اللحظة يبدأ سيثاهدونه من رؤيتهم هم خطا
له إلى أكبر حجم يصل ) حتى الورقة اختراق ازداد القلم في ) ثم يزداد (كلط الورقة
كله ..بعد القلم جسم يدخل حتى القلم الورقة بال!مل) التي يخترق اللحظة (في
ولن يلاحظوا اي دغيير لو أدخلنا القلم واخرجناه مائة مرة الأن يثيئا لن يضاهدوا ذلك
نعلمه ،لن نرى منه إلا لا با تمافا لو زارنا!ثن من بعد رابع هذا هو ما محدث
! (اعتر آينثاين .. الاطلاق على فيء أي او آلار ،ولربما لا نلحظ او ظل انع!س
التفاصيل ).. الأمور اكثر لو دخلنا في هذه سنعفد إلا النا بعد رابع ان الزمان هو
مجرد نراه الآن قد يكون علماء الفيزياء الآن أن العالم الدي بعض يفكر لذلك
بالغ في منهم من الأبعاد..ا هاك رداعي أو خماسي هولوجرامية لعالم آخر صورة
وكان يرى أن هذا هو الحل بعذا.. وجزم بأن عالنا يحتوي على احد عشر الضطط
الفق بالفة الادرايهة اردنا ان نوضتح ان حدودك فقط ولكن يعنيناكل ذلك، لا
كلعء
بطيعة يخها العقول ،ومنها دحاز التي ! الثه القرآن عن مفات فحينما يتحدث
موجوذا قبل الوجود ،فهو الأول الذي ليى قبله بها ! الله !ن التي الطريقة الطل
136
استيعابه بثكل!مل!.. علينا ألا نقدر على لثيء ..يخبرنا القرآن )ن هذا أمر طيعي
وفتخا -أن تصز على اتباع يكون من الحمق -ومن افعال جحاكط ثئم ومن
إلهية أكبر تتعامل معكينونة أنك اتفقنا هذا الجواب ،طالما عن هذا الطربق والبحث
قا تين (ؤلا تق! !: النه بها..كط يقول على أن يحيط بكثير مما يقدر عقلك
ايفا بعد..ا ننته لم أننا اذكرك الجديد ،دعني وفبل ان تورد اعراضك
)ن منها الطربقة ايسيرة التي لعدة اسباب ،على مع الأطظل ان يلعب كلنا يحب
في فمك وضعتها انك بها فنعتبر أنفسنا عباقرة ..تأخذ الكرة فتذعي خداعهم يمكن
(ابله) وانت بأنه ما فتصفه قدرة سحرتة ان لديك فينهر ويظن من اذنيك لم تخرجها
حق.. على
وتذهب الاطلاق ،لرلما ثكبر قللأ وكشيخ غبئا على يس أن ه!ا الطفل على
تلاعبه في خمس الطفل الذي كنت هو هو ذلك انه إلى عيادة طبيب شهير ليتضح
العقلية غير المنقوصة .. وقدركه د!ءه لك الأولى بعد ان لبت شينه
بعد ..مخ الطفل بهدا الفاء هو أن عقله لم ينغج جعل الحقيقي ال!ي السبب
عند سن 33 59 0 سم ،3ليمبح دقريئا 35 0 الطفل بعد الولادة كمائا يبلغ حجمه
سم 3في سم 3في النساء وه 126 عموقا 0113 البالغ الانسان مخ حجم
بالبم هناك - والله ذنبي النساء لكن هذا لهس لكل اعتداو صادق الرجال -
137
ستثعر الولادة هذا هو ال!بب في أنك لو امررت يدك على دماغ الطفل حديث
ار مهأمء؟!+ هي الجبهة ،هذه فوق فتحة كبيرة مخيفة جلده تحت بانه يوجد
لدماغ الطفل بأن ينمو ،ولا تسمح هذه المخة موجودة هناك كي اء!+؟،35+ ءا
:إعاقة معناه مبكزا فهذا أن أغيقت تقربئا ..لو حدث عام ونمف تنغلق تجل سن
ذهية..
ا! 1 2 0 0 نتاج هذه !ن رائعة وأف!ر عظيمة ما أنتجه الانسان من حفارة كل
أن فقط صار بوسك بمقدار 015 ،عدما نقمت المخية الخلايا من سم مكعب
يجمع سبعة تفاحات على يعرف كيف لا وب!د بلهاء، تخاع صاحبها بألطب سحربة
مثلأ..؟! ماكم المخ للغعف لو زاد إذن حجم أن تتخيل ماذا سيحدث يمكنك
د .نبيل ..؟؟ا تختل المحظوظ عليها ذلك المخية التي سيحصل والقدرات الأ!ء
النتجة رجلأ ف!نت روايلاله، في إحدى ذلك العلمي المصري البل فاروق كاتب
هناك داثفا اشعة غامغة . . دماكه الجبار من تخرج كله بأثقة غامفة العالم في يتحكم
أن يحيط انه يقدر على يظن بالشفقة تجاه من إلا أن أشعر لا يسعني لذلك
من الخلايا العصية ..ا خامته مكعب علقا بخالق الأكوان بالألف ومائتي سم
اعظم مخ على الأرض ولرغم ذلك لم تختر أن يكون مخك انت مفعوذ بك
فعل الده! إنه لك، ! إنه اختيار اله الواقع ..بل في الرقمية بهذ ،المحدودئة
الأث!ياء بما يشاء..إكط بأن تعلم (بعفى) لك اله التي سمحت إنها مشيئة فيك،
ئجيطون ؤلا ( :تغتغ قا تين آئديهغ ؤقا خفقفغ القرآن في اعظم ؟ية في يقول !
138
كل!ء
ويثكلك وجهك تنظر إلى المرآة فتجد )نت تعلم معنى (مفعول به) حين
اخيارك ،من دون من دون هكذا تف!رهما ،لقد فطرت يمكنك لا اللذين المحفوطنن
بينك ولين الظعل الم!نة العظمى اختلاف دليل على هذا بلا لفك ! . احد. ان يسألك
( :فؤ ائدي قوله في (العزة) نفسه حينها د ! الله وعف !..كط الله الأعظم ،
د عمرن ..)6 (2 ائخيهيغ! ائقنريز إلا فؤ إتة يثتاغ لآ ئمتؤكئم في الأزخا ،ك!
دار الحوار من الطإن،كما الطبيعي وتفعك توقفك عند حذك (المفعولئة) هذه
ان يسأل فأراد ! ا لله نا نفسه واعتبر عن حذه الطيعي فرعون الذي خرج التالي بين
من وجهة نظر م!نته الانسانية دله ينظر الذى !ن ا! ودين موسى عنكينونته،
يخزغؤن ؤقا زبئ انقاتمين به( :قاذ ايمئا مفعوذ الوجودكله ترى المفعول بها وايي
قاذ يقن خؤتة الا ئوييين 5 كتئنم قاذ زبئ الشقاؤات ؤالأزفي ؤقا ليفقا إن 5
قاذ إن زشوكئم ائدي أزييك إتينكغ قاذ زئكنم ؤزل! آتائكغ الأذين ه تشتمفون 5
..)28-23 (النراء ؤانقغيرب ؤقا تجيتفقا إن كئئغ تفمفون! انقشنيرقي قاذ زلث 5 تقخئون
..؟! لماذا ئشيهل الاله صفات من نلنا قد اننا الفرور إذن ونظن لماذا نجرؤ على
عنه..؟ وكأننا ما ن!تكلم نعرف وكأننا وكأننا نفهمها حقا..؟) ! الله على كيفية صفات
عنه في صفاتنا، القوانين ايي ثفصبا قد سن الله إذن من أن عجب لا مثل اله !..
طريقة مفايرة.. على بالأحكام التي تجعلنا لا نساويه ،قد خلقا قد حكم
ين كنم (تجقك فرؤ صمد: مخلوقاكه ازواج ،بينما هو المثال جميع سبيل على
الشميغ ؤفؤ ثتنغ كثنه يخيه تين الأتقا ،آزؤاخا يذزكنم آزؤاخا ؤين آتف!يكغ
( :الفة، القيوم وننفد من الطقة بينما هو الحي ننعس ائتمييز! (الورى ..)11وجميفا
وبضمحك ينفى وجميعنا (القز ..)255 ؤلا تؤثم! يتة انقثوئم لآ تأخذة انخئ إتة إلا فؤ
913
ؤايإكزا!! انخلآلي ؤئك ذو ؤنجة ؤينقى ه قاني قن غقيقا (كل : باقي كأ والله ويموت
..)27-26 (الرصمن
وحين أفعالنا.. عفلاله غير عفاتنا ،افعاله غير ذاتنا، مثلنا ،ذاته غير لشى ! النه
إرادكه ،في عجزنا وفي قدرته، امرنا وفي في غلبتنا على وفاعلئته، مفعواليننا نتأمل في
في أنفشا أو ان نظن الثه، فرؤ لصفات أن نعتبر عقولنا الصغيرة ممفاة لنا لا يتسئى
ان كخعز إلى هذا لك ا لا يتسنتى 0. وجوده او لا معقولتة د مصوية الحكم القدوة على
(يا آيقا الأتشان تا ايها ا!ذج..ا الظلق وهو مخلون لماذا..؟! لأنك الحد..ا
ثاغ كتك! تا ضورة آممن يخي 5 قتؤاك ققذتك ختقك اثلإي ه انكربيم غزك بزئك
(!1نفطر 001)8-6
بعدم جواز احفاظ مدينة (مونزا) الإيط!ية ثم إصدار قانون في عدة سنؤت منلى
في - الزينة صالتي تعذ من اشهر اسماك الذهبئة بالسمكة الأليفة محبو الحيوانات
ثيء بأنه القانون هدا وراء السبب المدينة الكروبة ،وفئر مجلس السمك أحواض
إلى الظرج حين تحذق لأنها الجوانب ، مقؤس بها في حوض الاحفاظ وحضي
ثظهر لا ما الرحمة والثفقة عند الإنسان الفريي والتي لسبب على هذا مثال أخر
النباتي الانقراض ،أو الحوت ابىندا وحمايته من الأحيان إلا مع حيوان من في كير
او السمكة ال!هة ايي سهتم المسكين الذي يتم امطياده في المحيط الأطلي،
قد، ..بينما هناك من يهتم منهم بالفعل بالانسانئة ،ولكن الواقع تشويه صووتها عن
اهتمامه ،قدر بالقذائف العراق الممولين الحقيقة باطظل يهتم الانسان الفرلي في
في محرك البنزبن فخ بصوت له بالاستمتاع بالحظ ظ على كمية النفط الذي يسمح
! .اا
بقدر الماس مناجم لا يهتم باطفال ابرازبل الطملين في وقد السب رة ال (!ديلاك)،
في احد ركبته واكظ على لحبيبته يكدم جن الزواج الطسة في خاتم اقمامه بحجم
ابن حقول أفريقيا الفقراء الطملين في بأطظل لا يهتم قطظ الفاخرة ،وقد المطعم
ببب !"!+ بعد نوبة مء57 الذي مينعث القهوة المب حي بقدر اقمامه بكوب
الذهبتة ان السمكة (مونزا) يرى المهم أن مجلس موضوعنا، هذا ليى ولكن
مقؤس حوض خلال للعالم من الواقع لأنها ستشظر تتضوه صورثها عن سوف
الجوانب ..
فعلآ موجود ما هو ،هي كل الموجودات من أن ما تراه امامك ان كظن يمكنك
معئين (ضيق إلا بنطق أن تشعر لا يمكنط عيك ..بينما في الحقيقة ثبكية حولك
ما وكل نانو متر.. 76 . و 4 0 5 بين يقع للأيثغة الضوثه الموجئة الأطوال من جذا)
بقية نطاق الأشعة الكهرومغناطيستة رؤيه ،ناهيك عن يمكنك لا يقع خالج هذا النطق
(501 الكبير ذات الطول الموجي الراديو وايي تقع خالج حدود الغوء ين موجات
بقايا للانفجار ونلالجة عن الفغاء الظدمة من يلك الكوزميك نانو متر) وموجات
الذي نعرفه متر) هذا هو ابطاق نانو 6 1 0 ( الدقيق جذا الطول الموجي الكير) ذات
علي!ه.. بالحزف أجهزة رصدنا ما تسمح على إلا منها ايعزف يمكنأ لا لكظ
في ..بينما الأصوات من حولك !سمعه هي كل ما كل أيفئا أن ان تظن يمكنك
معينة تقع ما ترددات حدود صوتية إلا في موجات التظط لا لستطيع الحقيقة اذنك
هرتز فقط الف إلى 12 الأقصى هرتز (يقل هذا المدى الف 02 هرتز و بين 02
من الترددات اكبر نطق سماع هناك من الحيوانات ما يشطيع . . ) السن في حالة ير
141
ترى ولا لا )نت لابتة: الفكرة التي نريد ثلصالها النهاية بالمناسبة ،وتبقى في من ذلك
بالفعل !.. محدودة ،وحوامك الحياة من هذه جذا بخطاق ضيق إلا ولا تشعر ت!مع
الذهبئة ،ف!ن حواسنا تقوم معنا بالدور الذى كقوم به جدران ولالعودة إلى السمكة
له!.. معك!يفية إدرفي إعادة تهيثة للواقع بما يتتاب المقؤمة: الزجاجي القفص
ثهيا) هذا هو مقدار الواقع اللىي تئت كله ،ولكن الواقع هو هذا لش : بمعنى آخر
كلعء
(لا فيقول : عن ذلك القرأن يحدثنا وصفحه كيفيظ نجد ! الله يخص وفيما
..)309 (الأنطم ائخيز) الئطي! ؤفؤ الأنجمتاز ئذليذ ؤفؤ الأنجمتاؤ فذركة
لأن (!1محرهـ..)3،1 إتيك! آئطز (وبن آزى طلبه : في يفلح موسى ! لم لذلك
افتقز ق!تة قعتؤلت ف!اني قزانى ؤيمنن اتطز إتى انختل! (نن : ع!!ن ! الئه جواب
أخر غير الأمباب التي التحدي دسبب وقوف الله صفات أمام أن نقف يمكظ لا
باصتمراو ونحن وهدا السبب هو أن حواسنا لقوم بظل! الحابقة، ط النظ في محرناها
لا ندرى!..
(وادي قصة 4091 وبلز) في راثد الأدب الإنجليزي (هربرت جورج كب
عليهم مقطت اللاينية من أمرب! المهاج!بن من مجموعة عن الع! ن) وثحكي
الطلم ،لم انتثر بميما عن الإدديز فعزلتهم بثكل!مل جبال في انهيارات صخرب!
اصيبوا بالعمى هم وكل من ينجبونهم، النهاية إلى التلاب أعينهم وفي أدى ببنهم مرض
142
ولا من يخها عمان !ملة كل مدينة المنطقة المعزولة هذه ولعد عدة أجيال مارت
ان يرى شئا يمكن اصلآ ثخص أن هاك ،أو يمدقون العالم عن يعرفون أي ثيء
الذي اعادوا وؤيته ولم يروا يخره ..أ غير الظلام الدامس
يستكشف في واديهم مفامر ب!بطني!ن حتى سقط على ذلك استمر الطل
أنه الأولى ظن ..منذ اللحظة من هذا السجن الخروج يستطيع لا انه الجبال ،وعرف
يعتبرونه العمان ،لكنهم !نوا وسط عليهم ..إذ انه الوحيد المبمر مل! سيكون
واثياء من ه!ا القيل .. أن هناك نور بالفعل طبمار مجنوئا اعلآ ولم يصدقوا
فكر في ان يفقأ مع بمة الس!ن هدا البطل الممر ولكي يدمج النهاية ف!
وعلم راى جمال أفعة الشمس لما الأخيرة عييه ،ولكنه تراجع عن ذلك في اللحظة
هذا النقاط في من مما سبق لأنني لا ألهلدك ان تستخلص القصة هده محرت
11 . . تام خفع عا بثكل ! النه أن أو بال!مل عنا محتجبة ! الله الفصل ان صفات
، عباده هو اللطيف ال!ي يخفى عدى ! الله بل الاطلاق ، عدى هدا ليص بصحيح
عيهم ظهر الذي منه ايفئا ،ولكنه أيمئا الظهر ما هو )خفى لا يوجد والباطن الذي
منه..ا فوقه ،او أظهر لثة شيء فليس ثيء، لهم بكل وظهر
في القرأن حين يقول النه لنا ! ال!ه نجدها في المثال الذى ساقه المفارقة هذه
يخي انممنظخ يمنتاخ يخيقا ئلإ؟ كيث!؟ ؤالأزفي ثك (الئة ئوز السئتاؤات !:
ؤلا غزبئيما فزمه ئاركه ؤبئوته ، ثخزه فرممط ئوقذ ين كآئقا كوكث الزتجاتجة زتجاتجيما
(انور ..)35 ئلإ) تاز ئوز غقى تنم تفشنة ؤتؤ زيئقا ئفييغ ي!ذ
143
والرقائق منذ وأهل الوعظ يفرحه علماء الكسير على دأب المثال الذي هذا هو
..المثال الذي الآية المذكورة في ايشبي!ت معنى كر الاسلام ،ودأبوا على فجر
الصفية، الصحراء سماء في والنظء كأنها نجم اللمطن فديدة زجاجة بداخلها
مصباخا يأخذ وقوده من زيت فديد المظء ،هذا الزيت لم يات من والزجاجة ثحوي
تفيب التي لا في موقع قميز من اشعة الضمس مباركة شجرة أى لثجرة ،بلكانت
ي!د زلتها نضزا عابخا مما يجعل الزيتون واكمله، عنها مما يؤهلها لانتاج أفضل
النور.. أنقى ولا أظهر من ذلك نوزا ان تتخيل رانع !..لا يمكنك مثال كثبيهي
في ! الله بايثرة يقول اي احد ،فبعد هذا ال!ل النور يدرك ذلك لا ولرغم ذلك،
الرجل المبصر في وادي منطق ودنفس ! .. النور رؤية هذا احد يقدر على ليسكل
يروا هلىا النور.. فلم فسدت قد آلة إدركهم عميائا. .؟ لأن ! لمافىا!نوا . . ن الع!
.. أراه :لا لم تقول عمذا بيديك )نت فلا تفسدها
14 !ا
الذيق رسبوا في اختبارالخط
والظية من الخلق) الربوليين، (عن شبهات
!5اا
يمكظ لا بيما لدينا، أقوى الذكريات الابتدائية المدرسة ذكريات تثكل ما لسبب
في المرحلة اكنيتة ،وبالطع كبا يعلم أن أحذا منا لم يدخل ما حدث أن نتأيهر معظم
والا فأين ذهبت . من أهايا جميغا. مثتركة خدعة بل هي أملآ، الاعدادية المدرسة
الشهادة الاتدائه -ولعد من أقوى ما اكره من هذه المزة اني في اتحانات
اختبر مادة (الخط) حين يكون الكثير من الاختبارات المعبة -كنت ان اجتزت
فعلأ ،ليس في اختبار الخط أحد يرسب لا المرسومة امامك ، ان تقفد الخطوط عليك
ان يرسبوا بجدراة، يستحقون الطلاب بل في الحقيقة معظم نجيد ما نفعله في، لأننا
بأن من مملحته الطالب اهل أن !قغ إداوة المدوسة على المتحعل لأنه من ولكن
في ارسم أخ!ت ايململ في بدأت وحين له!ا الاختباو، لم اهتم ك!زا ل!لك
وأعلام ممر والمحدسات اقي ،الكثير من الاجابة ولالقلم الجاف كزاسة منتصف
سثرفة وجاءت فعلي ، الصفحة !لمعتاد (..اندهثى المراقون من على كن والحمس
وهي بهذا نجاح ماجها على رفض القانون ايي يض بالورقة الدور لترى ما فعيه
الثكل..
وهي فدهشة، غاضبة ونصف ملامح وجهها يخر المصدقة نصف زلت أكر ما
ل! :لا احد وقلت اكراث ل! في عدم نظرت لحفة.. يا جذا: بسئة (ميري) تسئني
تحفة .. يا ابلة ..قالت :قل لنفسك يا في اختبار الخط يرسب
الثلادة اخارات فعلأ ،فهذه بسيط الأمر لم يكن أن وقتها من اندهشت
،وقواعد بيروقراطئة مارمة ،والاحتياج الدائم الوزارة مراقبون من هاك حيث الابتداثية
146
ولعد عدة ددخلات النلاية، شيء ..في على كل لختم النر وإمضاء أصاذة دولت
تحفة .. يا الاختبار على وكجاوب تعيد الر3 بألا نجحوا في تبديل ورقتي مع تأكيدات
الذين يفعلون المب أولئك هم اموا البضر حطا!.. في اخبار الخط الراشون
الأشلة وأهونها، الذين يجتازون الأسئلة العسيرة ثم يقعون في أسهل الهل، وبنون
أدبارهم القهقرى ..ا اول ط!بق الإيمان لم اوددوا على الذين سلكوا
عدفا من ان نحيط وكبر اعدى وهو موجود، الله هزلاء الذين يسألوننا :حسئا،
يثرائعه وبدعونا با وبنزل بحاك ويعلم أنه يسمعنا انجركم من بصفاته ،ولكن
الملاهي يقومون بوسم حاملي التذبهر من أجل ومدن على أبواب الم!3
ان يطلبوهم يخر الانماف والعودة لأنه من الخرل! يربخون في حين عليهم الحزف
طرفي أحد والا يضطر الخامية، أن يمتاؤ بدات الحوار المنطقي ممات من
فيها إلى محطة مرة اراد ان يكل في كل لبداية السلسلة الحوار أن يعود بصحابه
موجود الإله بأن إلى قناعة خاصة الفصلين السابقين ووملت قرات كنت إن فأنت
التي المسفمة لي بأن أنطلق من له فعلأ بحيعنا الدنيا ،فاسمح لرلما لا دخل ولكن
عيم.. بتدبير من خلاق ولكن لم نألت مدفة، عليها :نحن اتفقنا
147
محره ،هو ما يفربونه من مانع الاعكاد ا!بق اقوى مثال على لربما!ن
ثم يترك! ددور دون ان تحتاجه تلقلألئا الساعة للعمل تروس الذي يقوم بضبط الحاعات
إلى هجرنا قد الواقع لربما هو بنا ،في ولا يهتم لغاية محددة الاله لم يخلقنا هذا
يسمعها لا ،دعوألنا وصلواثنا العالم معا في هذا هو ليص جديد، او خلق آخر م!ن
أو نار.. لا جنة ) ولالقطع الموت (بعد ما هو لا يوجد أحد،
ان القرأن قد هذا نلاحظ على القر 2نية للنظر إلى الاجابة إذن في اولى محطاتا
(ؤتقذ !: اله يقول العقلي الفبحئط الكسول ..إكط المبدا ذلك صراحة عارض
وكط يقول ! ..)17 (المرنون غنن ائخنتن غايخيين! طزائق ؤقا كأ خققا قؤقكغ تغ
..)62 (الزمر ؤكيك! ثنء ؤفؤ غتى كك ثنء خايق كك الفة ( الآية الأخرى : في
يلاحظه التلازم هذا !، الله الإيجاد والرقابة المستمزة في خلق هناك ثلازم بن
عن الذي قد يخرج الذي يلقاه في اموره الظصة.. التيشر أو الححير الإنسان في
ميتافيزيقي الظئم على الاحتمالات في أحيان كيرة إلى فطق المنطق الطدي نطق
أميا!لبوذئة ديانات ثرق في ار (!وما) بدأ مئا وراء الطيعة ،رلما له!ا يشح
لا مرف، إلطدي الديانات ما هو هذه والسيخ ..من وايىنتة والطاوية والهندوسئة
روحالئة معقدة للحياة فقط، طرق ما يتخذون لبب الكون ولكن إله لهلىا يؤمن بوجود
مدوسة من مجرد ديانة !ر ليس الديانات ما هو ولني ثمائا ،ومنها ما هو هذه ومن
افعالك أن ثعني :ال!رما، الروحاني المبدأ بهدا الايمان في ا!تركوا فىلك برغم
امووك، في التيسير لك الدنها ،دجد ه!ه قد!رك في على والسيئة كنعكس الحسنة
148
ويتسنى لك اللحاق بالقطر في آخر لحظة ،كل هذا لي! الزوجتة، في حياتك وتجح
إثارة المرور وتطعم جارك ثكسر ولا حسن بثكل اعتباة ولكن لأنك تعامل اكس
إلى هذا الروحئة بالرباضات لا يهتمون الذين العالم ،هؤلاء الغربي من اما النصف
والتيسير (ايويخق) سزا غامفتا ما يربط عملية أيفا )ن هناك الحد ،ف!نهم لاحظوا
إلى (السز).. أنها قد وصلت ) تذعي بايرن الأسترالية (روندا هذه ،للدرجة التي جعلت
من الملايين من الاسم وليع منه عدة عثرات نفس الذى يحمل واتجتىبها
قوانين ويخلط قانون الجذب عن تمائا..ا يتحدث بالهراء مليء النسخ ..كعاب
لاقى رواتجا شعبتا الحركة الميزيائة بالطاقة النفستة وقواعد تنمهة الذات ..ولرغم ذلك
للطريقة ابثري من جديد نحن نحامل مع الامتث!ل القافات .. من مختلف كبيزا
كلعء
الاله إن اللغز.. لهذا والوحيد الأمثل الفسير يعطيك القرآن المقابل ،ف!ن في
هذا الخلق له ان يخلق ،ولم يكن ساعات ابذا صانع لم يكن نيء، الذى خلقكل
هدا او (يستحقه) جاهلأ عفا يدور به ،ولا غافلأ عفا يحتاجه ثم يففل عنه ،هو لشى
الإساءة ولا اهل بما يحتاجونه الاحسان ان يلاقي اهل عاجزا عن لش الخلق ،هو
الله يقول علفا..ا لدلك ثيء بكل احاط القدير الذى ما يستحقونه ،بل هو ببعض
يتتغتفوا تجينتفن الأفز يتتزذ الأؤفي يثتفن ؤين ستنغ ستقاؤاب (الئة ائلإي خقق !:
ثتئء جمنفا) (الط!ق ..)12 بكك قذ آخاط اللة قديز ؤآن ثن؟ كك غتى الفة آن
914
عاصئا ،ويجبر مكسوزا، لم يهملنا لحظة ،يطعم جاثغا ،وشتر النه ان تجد لذلك
يقول احد..اكط يحتسب لا ويرزق محروفا ،ويرحم يائشا ،ويرزق الجميع من جث
يؤآ فؤ يخي يثتآفي! (الرصن !..)92 (ي!نآئة قق يخي الشقاؤالب ؤانآؤفي كك !:
أن الاستثمار في الكنية المعلوم!لئة أعلنت المتخمصة (جارتنر) الشركة الأمريكتة
إلى 4مليار في 8591 مليون في 01 0 من حجمه الفيديو قد تحؤل العاب في
أربد حتى لا 200 0ا بالطبع في 13 مليازا الاستثمارات 39 هذه اصبحت 99100 0
حقيقة أن البحرئة !نفق !..1502 الآن في الادتثمارات هذه محاولة معرفة حجم
فيه على تطوير ألعاب كسنح لك بالعيش في عالم اكراضي يمكنك الأموال هذه كل
وثك السب رة التي على من القوبة !انقاذ حبيبتك بعضلاتك المجرمين مصارعة
فعلأ الحقيقيين في الضواع محاولة هزيمة المجرمين الانفجار ،بدلا من إنفاقها على
01. بالغثيان الحقيقة تصيبنا ولرذا ،هذه جوغا الموت من أو إنقاذ ملايين الأطظل
51/5 2 2 0 1 0 و 2 0 0 9 بين عامي فمانه حهسا الأمراض م!فحة لمنظمة طبط
6إلى 1 1 18ه/ه من الأطفال من سن و سن!مات، من الأطفال من منتين إلى خص
لم يضع بالسمنة ..هذا البحث إلى 9ا منة مصابون 12 ه/ه من سن سنة ،و 1814
بسيطة سمنة او بدايات زاثد :ثختخة) وزن اعتباره هؤلاء الدين يعانون من في
الفيديو التي جعلت مع إدمان الطب هذه الأوقام المخيفة ظهرت . (؟؟!أءييء.)57
الزوبي في غرفة المعيشة بدلآ من اللعب والحركة في م!فحة الأطفال شغولين
155
الإنتاجية والحياة الاجتماعة معذل للظية على سلبي تؤثر ألعاب الفيديو بثكل
تائج دراسة ! (فونك) و(بوخمان) في جاءت كط الحياة النإح في وتأسيسات
لكجحين!.. الفيديو ليست البث!ري أن ألعاب الوجدان في مما أمتل ..02 80
الأمريكي برادبوري ) الأديب (راي يقول الفيديو كط العظيمة لا تلعب فالعقول
الشهبر..
إنفاق والدوية من جزء هذه الألطب يثيع الشعور بالاىب حتى بين مدفي
يقول ا للىلك 0 الحياة فعلأ. ه!ه معيضة بدلا من الطبث، الخيال الطويلة على الأوقات
ألعاب احب أنا الجليد): في التزحلق على مرات العالم للاث مثلأ ب!لربك يثان (بطل
وان تفعل ثمئا ما).. إلى الضام من مقعدك انك ثحتاج بعد كرة تشعر الفعديو ،لكن
،وهي المديو..ا قاعدة يعرفها الجمع حيلالهم في العاب لا يغيعون اكجحون
الذين يتلفون سخربة من امحابهم مدمني (المزرعة العيدة ) محط السبب فيكون
أوقاكهم وقدرالهم في النظرة البضربة إلى السئذج الذين يضيعون هذه نملك ولأننا
فباكلي نحن نعلم جئذا بشاعة من يظنون ذلك في الله! له قيمة ، عمل عابث لش
الئقاة (ؤقا ختقا : يقول ! به،كط القرآن بفداحة هذا الظن السيء فيأيهرنا ا 0 ش!.
كلعء
بأن انه اهل يظن بعغهم جعل ال!ى الظدح ايمئا ما هدا الفرور البشري ولكن
لخئل ..؟ا إنهكط بالله هدا والإد هناك ثيئا من اللهو الالهي دو!ن محط يكون
55ا بادتمرار من حدا 5 الذين لديهم النفس!ن المرفى من الإغريق ؟لهتهم :مجموعة
151
أن أجل من طروادة مدينة وأهل بين الإغريق حرتا أن يشعلوا ،فيففلون أيثياء مختلفة
،و(هرا) إلهة الحكمة ،و(أثيا) إلهة الحب (أفروديت) بينما تنزل بالمثاهدة، يشتوا
! . جمالأ. أينا أشد في: يثائا مراهفا ويحكموا إلى الأرض الاللات ملكة
والحاجة هذه (الفشة) مدبفى لمظم آلهتهم التي جعلوها بكل بثري هذا تصؤر
الأقل لو الإنسان الذي يقول أنه على النظرة الطقلة في مع بيما القرأن يتسم
اففل و)كمل لهؤا ان يلهو -وحايثاه ذلك سبحانه -فسيخذ الإله يريد أن افترضنا
( تؤ المتهالك :الانان ..إكما يقول !: واعقل وأجمل من ه!ا الكاثن الضعيف
..)17 (الأباء يق تذئا إن كئا قاجمين! تفؤا ،ئخذتاة آزذتا آن ئجذ
أقرب بطل روايتك تجعل الحدكة يتطلب )ن عصر ان اليوم الروايات يعرف !ب
او المتهوو الأحمق او مريض ،العجوز الضعيف ء"3؟)!+ م 5( : بطل) (اللا إلى نو3
مع اول عثرين سيحتضر لأنه في الطرقات اى مجرم أن يلاحق يستطع لا الربو الدى
تحمل لا واحد منا ،انت فعلأ إلي كل لأن هدا النوم من الأبطال قريب قزا يجريهم..
السفن قيادة المواعين وحتى دهم صبري ) الذي يجيد كل يثىء من كشل (1 بداخلك
إلى اقرب الواقع لربما انت لا كفوته الهفوة ..في الدي الفضائية ،ولا (يث!رلوك هولمز)
حفا القلب كبير ولكنه طيب المزاج الأناني إلى حد ميكلب البط الكسول (بطوط)
152
الحديث هذا البطل شيئا ما ي!تحق ان يملك فهم يعرفون أيفئا فرورة برغم ذلك
حي!لهم لأنها ان تقرأ قصة الذين لا !حب الكوكب باقي س!ن عنه ،ثيئا يميزه عن
لربما كان العلم او الأ!ء، المزيد من الضي ء هو هذا ببساطة مملة 01.لربما كان
هذا يجعل !.أي شيء الغباء. المزيد من أو حتى ، أو المص ئب الحظ المزيد من سوء
إلى الطريقة لأن هذا أقرب يفعلون ذلك هم ومرة اخرى مثيزا للففول.. الثخص
ان ئكته لأنفسنا دون بايميز الذي فا إلى نفسه ،والثعور واحد التي ينظر بها كل
ويتحدث صحفية معه لظءات ان ئجرى يستحق أنه ما بشكل يظن منا واحد كل
مكبر امامنا أف!ره ..ا إنها الحط سة ايي تتريا في اللحظة ايي نجد عنه وعن اباس
يسألنا سؤاله المعهود( :ما ماوك وهو او نجد البشر يشمعون.. من وجمهور صوت
الشعور الذي وجدناه في انفسنا منذ بدانا إنه .. فيسبوك صفحة الذي !فكر فيه) على
انه لا يكو الكثير ممن ثجد !..لذلك مختلف انا مميز، انا الوجود... على نحرف
ماخب، حفل في وهو ابتسامة ساخرة وجهه هذا الرجل وعلى أحد يفهمه ،أو ثجد
أنهم مختلفون ما ..هم يشعرون فلسفي قهوتها في ثرود المرأة التي تشرب او تلك
الإنساني وعك في داخل ا 0 البهير. جذا لو مح موجود أنت كثعر انك موجود،
في هو نباح الكلب ،لا الخوف في هذا الطلم عوت من صعك!.. عالم ق!مل
قبل فى المبح امك 01ورائحة العطر الذي تضعه . من الكلب لأنك دخاف إلا لشيء
ذكه ..ا في هذا العالم الفريد هو راثحة الضن في هذا العالم الخاص أن تعانقك صار
في منظر وجبتك المفضلة على الطئدة .. متمثلآ الاشتهاء انت تملك تخيلأ عن شكل
تتأيهر أسوأ ذكرياتك ثراها حين الصورة الق الحزن ،إنها كلك مورة ما هي تعرف
153
لها بخبرتك التي وصلت الصعات ابعاد الحقيقة ،إنها تلك ما هي المؤلمة ..تعرف
المرات لإصلاح بالرجح للزمن مئات قمت الظص عالمك في الثخصية!..
بنت ،وخطت بها مخلوق خيالية لم يفكر عوالم بالتحليق في قمت اخطئك،
إ.. رويل الجيويق ضد وقدت ، قراصنة ال!ديي السلط ن ،ومارعت
الوعي الانساني عظمة هي !عالى عليها !..هذه النه الطيعة التي خلقنا هي هذه
،القدرة والطموح والمسئولية والأهمية بالكزد الضعور كيرنا، به دون اختمنا الذي
الوجود إدراك المواب، الاختيار والاعتبار وتمييز إم!نية والتمثي، والأمل الحلم على
ثراكم قلبية ناتجة عن من ان ينتهي بسيهة أعظم انه إذن !..لابد عظيم هذا وعي
إلى ما بعد ذلك .. ييتمر أنه من الفطقي أ 0 . طربق ا!حل او حادلة على الثحوم،
بلا هدف لم تكن من البديهي ان عملية إنشاء هدا الوعي العظيم من نطفة منن غبن،
السؤال .. ولن ئرحم من ولن ئنحى المؤكد انه لن ئهمل ولن تمز مرور الكرام ..ا من
آلنم الأنشان آن ئتزك مئذى 5 (آيخشث السؤال : هدا من المهم ان تسأل نفسك
كلعث!
برعايته ما زال يحو! الاله إذن لربما!ن : القرأني حين تسأل يلأليك هذا الجواب
هلىه لا تكون لماذا بخا ،ولكن ولا يلهو الخلق من له غاية وولماكانت يهمبا، ولم
لثيء..ا بعد أن نحيا ،وهذاكل وجودنا في الدنيا ،نموت مجرد هي الفاية
عليه الانسان من كمية الدي كان بين الأصل المظرقة الضخمة ثتأمل في حين
في بحيرة من الفركوز ،ولين النتيجة خلايا مثيرة للشفقة وتسبح تحتوي صفيرة سائل
!اه ا
أو امرأة مرهفة أو يقود الجبولش، الدول يرأس مهيب شخص عليها من التي صار
عبقري او شخص ، عن البة وتكؤن فلسفتها الظمة الدرامتة الروايات الد! تكتب
.. المرعبة المجلدات السميكة وبحفظ الفقه مسائل وذ!ء اعوص ببراعة يحلل
بهذه (اعتنى) (اراد) ثم ثم (قدر) من هناك أن غ!ببة ،إنها تفي المفارقة هذه
عظيمة ما يحوبه في رأسه من اف!ر المبهر بكل الثخينة لتصير هذا ال!ئن القطرات
المخلوق فائق ،لابد ان هذا إذن ،وتدبير عظيم خلق ! هذا . . منقوص غير وعالم كامل
إلى ايراب وبمير الطفرة الكبيرة لن ينتهي وعيه بهذه اررطة له هذه حدثت الدي
كما ..؟إ مجرد عبث هذا إذن ..؟! هل كل !ن !الا فلغ ،ولن ئتزك سدئ.. ويفنى
..)115؟ا (الموفون لا نزتجغون! إتيتا آئقا خققتئهغ غتثا ؤآنكغ (آقخيئئغ !: النه يقول
العالم، إلا 5ه/ه من س!ن لا ثحوي الأمريكية بالرغم من أن الولايات المتحدة
علمتة جامعة 2 0 اعلى في أنا. 01إذ . الط لي الحليم على منافة بلاكبير إلا انها تربع
المركز الأول في جامعات ت!ضل انها الإطلاق ،إذ جامعة هارفارد هي اعلاهم على
الطلم على مر العصور على مستوى رئشا أو مل! 23 ،على سبيل ال!ل العالم
الذي الشب عن للبحث الفحول تلقى تعليمه في هده الإمعة 01.أخ!ني ، المختلفة
الانكاء العالية التى درجة بسبب ان هدا الجامعة بهذا التمئز ،فوجدت هذه جعل
ننمبز بها..ا
155
بها ،مثلأ هناك 4 7 الانكاء الطلي ،مثل انتقاء المدزسين على (هارفارد) تحرص
جوائز نوبل التي حصل جوائز نوبل (عدد على قد حصلوا استاذا جامعئا بهذه الإمعة
إ).. إ 1 2 العصور هو في كل المسلمين عليهاكل
العام الطضي بها ،ففي الذين يلتحقون للطلاب انقائتة اعلى ان هناك كط
الطلاب !..هذه للا من المتقدمين من 9.5ه/ه فقط لم !قبل سوى ()2514
مليوئا من 016 فقط الطم الطف!ي في دفعت لقد ،بل مادية ليست الانقائتة
الطدية للدراسة، دفع الت!يف المؤفلين علمئا غير الظد!بن على الدولارات للطلاب
خلفية تنؤغاكبيزا من الطلاب داخل وخارج ام!ب! من خمسين مقا جعلها ثشمل
كلعث!
تكؤن فكرة قنك اختبار، ينجح ولدون بها عن مدرمة كل من ييحق لو سمعت
من اتا ان توطف لك انك لن كحب فعلأ ،واوبهد نجاح هذه المدوسة جيدة عن مدى
الكوني العظيم يتنافى مع هذه الكون ،هذا الاح!م خلق في ثأمل بسيط ومن
(أتنم تز آن !: الله يقول النظرة الاختزاية لفاية الوجود :الكك يتساوى ..ا لذلك
ؤتا ذيك ه تجلإيل! وباتي بخنتن ؤالأؤفن بانخق إن تثتأ ئذهنكغ الشقاؤات ختق الفة
هذه فهم العاقل الأيهي الذي الرجل عن ا ..)2.-ويحكي دايرا!م 9 بغزبنر! الفل! غتى
لأتاتي ؤالئقالي الفيل (إن فى خئتن الشقاؤاب ؤالأزفي ؤاخلآفي الحقيقة فيقول !:
يخي خنتي خئولهنم ؤبتقكزون يئاتا ؤففوذا ؤغتى الئة يآكرون ائلإين الألتاب ه لأود
ا"لي! (ال عمران ققتا غذالت قذا تاطلأ مئئخاتك ؤالأزفي قئتا قا ختقت الشظؤات
156
الظية لا غاية الخلق ،ليعلم ان هذه عن الذي يتساءل ذلك ثلألي القرآنية الاجابة
الظية لا ..ا هذه باطلة وفامدة كذلك ان ثكون عبثئة ،ولا يمكن أن تكون يمكن
ان ولا يمكن العاملين سدئ، بحب والطلح ،وكذهب بين الصالح ان تسؤي يمكن
الك!م، في والفوضوية الاختيار، العشوائة في هذ، ابظام الكوني مبنن على يكون
بالثهوات المتمغ ذلك ايفتا سيفز ولكن فقط، الجميع بل وقتها لن يتساوى
بفعلته الرقاب ..سيفز على المسلوبة والتصتط المحزمة والأموال الفهولة والظمب
أن يسمح بذلك في ! باثه ذلك ظن ثنع الداوئن..ا وسيكون قد حاز على فضل
لبظام الكوني الموضو،3 إلا (فثل)!مل كساوى لا النهاية في ال!طواة كونه ،هذه
لظية بطلان إلا لن ئشاوي جنها الجمع بهذا الفشل ..ا قشاوى ان يسمح لله وحاثا
طن ختقتا الحئقاة ؤالأزفن ؤقا تيتفقا تاطلأ ذيك (ؤقا !: الله يقول الوجود،كط
ؤغمئوا الغاقيت ائلإين أتئوا تخفك آنم !زوا قؤبك يندين كقزوا ين اذلي 5 ائدين
كلعث!
عبثئة ،وليست الظية يست ،وه!ه غاية يوجد إهماذ إ؟ن ،ولا لهؤ ..بل هناك لا
ب!لك..؟ا أن نعرف لنا ..ولكن كيف بين الجمع فاسدة باطلة ثسؤي
بالطبع هدا حي!ه، في إنسائا سوبا ناجخا يخر ان كصبح لا يريد والداك منك
بالطلم ،ولا ثريد إنسان افضل ثصبح حتى بضأنك الطموح معنا ،انهما لن يتوقفا عن
اولادك منك ولا يريد وخدوئا، مزكا للمفعر إنساتا طيئا غير ان ثكون فك زوجك
157
وفتا وتدعوهم غير أن تكون منك ،ولا يريد امدقاؤك يصاحبهم مفقم لطيف يخر أب
فيه يرغب الذي بالثيء إن تم تغليلك هدا بالطبع ،أو حتى كل ثعرف انت
اساء لفخص حيا-لك على من مثالا واحذا ستجد لا يعني انك فهذا الآخر منك
تكلم حفا ..هذا ونحن ماذا يريده منك كعرف لا للدرجة التي جعيك التوامل معك
الآخرة العظيمة !.. كايات الدن!ا ،وليست البة ه!ه في تفاهات
له قا ،إن كانت بغايته أن ئعلمنا ليدعنا دون ابذا الاله المبود لم يكن لذلك
!.. غاية لنا القرآن بأن له أكد ووضحناكيف ،وقد مق غاية
ان يرفى الإنسان لنفه الغريبة المشهجنة الأمور من العك! ل!ن بل لو حدث
عن ! الده يقول له ماذا يريده منه !..لذلك إلهه لا يتكلم معه ولا يوصئح أن يكون
يق تفد؟ ين قؤئم فوقى الذهبي من بني إدرائيل( :ؤكخذ هؤلاء الذين عبدوا العجل
ائخذوة ؤكأئوا قيلأ ؤ ،يفديهغ يزؤا آئة ،ئكئففغ آلنم جمخلأ تجشذا تة خؤاؤ خيئهغ
إلى ما يريده نك ولا يهديك لا يكلمك كعبد من ..)8،1إذكيف (الأعراف طيمين!
سبيلآ..؟!
عليا ان نتقيه يجب ما يفعل مفا ذلك ،في المظبل يبئن ك لا جلاله جل اله
يئيمك قؤئا الفة يقول !ه( :ؤقا كأن أن نحذره قبل أي ثيء..كط علينا يجب وما
..)115وظتك (الوية ثتنء غييغ! بكك اللة ئتئن تفغ قا يئفون إن تجغذ إؤ قذافنم خئى
: يقول ! !،كط الله هو الخطأ الأكبر ،والتهوبن الشنيع من قدر ذلك بخلاف
!..)9 ا (الأنعام يفئء! يق تجثتبر النة كتى إذ قائوا قا آتزذ قذر؟ اللة خق قذزوا (ؤقا
158
، فاسدة باطلة ولا لظية عبثتة، لظية لهؤا ،لم يخلقنا فا لم يتخذ لم يهملنا، الثه
لهذه لا يكون الفاية التي بدونها سواها، حق ما هو نبيلة لا يوجد كاية حكيمة بل
بالطريقة الغاية )و حلاوة ..ثم اعلمنا بهذ، لها طعم ولا يوجد ولا هدف، الحياة مفى
في اختباو الخط !.. ان ترب القرآني جيذا ،وياك تأمل في الجواب
915
الحاسض الاولى
بالغيب) الايمان :لطذا يكون (عن سؤل
016
لعلمون..؟
القة إ.. تستحق لا امور غريية افكر في أتا نثق في
لربما لم يمز عليها طية ابىطني ان يتأيهر معلومات الطيب نثق في ذبهرة ذلك
لحالتنا والا يخ!تلط في ذهنه ب (سيانيد أن يتايهر العلاج المناسب منذ عدة شؤت..
ايي ذاكرته وخبرته العلمية وتعابير وجهه قد !نت السهو.. سبيل البوكاسيوم) على
أن نسئم نظرنا تدل على منتهى الحكمة والرضا ال!مل عن النفس يكفون من وجهة
صحيح بشكل يقرأه (الوب!) أن الذى يثبه تعاويد سحرة نثق بعدها في خطه
شحلالة) الطمل (سيد واعتمد على موجوذا الصيدلي الصيدلي ..ولربما لم يكن ذلك
(متولي) الذي يدينه بعدة مئات الذي يفكر في زواجه وامه المربضة وماحبه الشاب
شحلالة)001 يهئت إلى عقل (يب من الجنهات ..ومن جديد نحن نسفم م!كبل
معتمدين ، الساعة 4 0ا كيلو متز في التي نقودها بسرعة نثق في (فرامل) البوة
الفرامل فيها إلى ففطة في اللحظة التي سنحتاج انه .نثق الطريق السردع. على ملاسة
الفرامل في زبت (التيل) سليئا غير متاحمل من محرة الاستخدام ،وان نجد أن نجد
ابىثر الاحت!ك الفرامل قابلأ لتحفل (ديسك) وأن نجد ، غير مسزب الطيعي م!نه
على يعمد العملاقة مع !لك اثحنة الغالي الحغن مع الحديد ..إن مصير ذلك
في عيها ،غير ئعتمد لا نراها ،غير ملموسة ،يخر واضحة نثق في أثياء غرية،
الثقة هذه على نقوم بفعلها اعماذا حيلالنا الدنيا في الأيثياء الكثير من ..هاك . الواقع
الثقة، هذه الخفئة ..رغم أن الأمثلة المايهورة في الواقع لا ثحتحقكل وهذه الطفة
161
أوثق فها هى أشياء أخرى في أنفسناكبير ممانعة منها ،بخلاف لا نجد لكظ
بايأيهد..ا
على تلك الطسة يفضلون استخدام اسم (الطسة الادسة) الكثيرين ورغم ان
أبهر من مع حاسة تعامل المرة نحن ان هذه إلا ولا (نرى) التي بها (نثعر) الخقه
بما استدللنا عليه من المقذمات التي ندوك بها الموجودات ثلك إنها (ثعور)، مجزد
تدل على والدلائل المظثرة التي الفطفيما الففقدة، المظدة ،والملاحظ ت العقلتة
(القة) أو وجوده !..ربما نسمها من متأكدون لم نره بعد ولكظ ما ،ثيء فيء
حاسة من اي اقوى الأولى ،إذ أنها في نظري أن اسميها :الطسة افضل لذلك
أنك وبدون فتأيهر إفطوك، حين تراقب اسراب النمل وهي كحوم حول مخئفات
عئاؤها.. النملثة الطئلة قد ضئمن لهذه تعذكوئا من اثي، أن تثعر ،وحين كنت
صفير في شارع مزدحم بالمحلات محل افتتاح مالك على كل !انفاق وحين كخاطر
ايمانك انت حينها !عتمد على هذ ،الطسة !..ذلك ضعف الصفيرة ،فمهما!ن
وحين الخمى!.. بحواسك الرزق لا تتم فقط بأن حسابات يطمثنك ال!ي الشعور
من العفال كلهم يعمل في الحي الذي ثعمل في، عدة عشرات تكون عاملأ وسط
أو بآخر..ا في (ايوربع) بثكل لك نصيب سيكون ثعلم انه ف!نك
ان الأولى دون الطسة هذه يخها أن بناها على يتبين لك الرؤق هذه عملئة
مثال وافح أنها القفئة بال!ات ،إذ القرأن !احساسنا ثجاه هذه يخاطظ لدلك ثضعر،
قن (فك !: الله بها بفطرتنا الب!ثربة ،فيقول القة (الفيبئة) التي نشعر مسألة على
162
يق ذودب الفه اندين تظذون ؤالأزفي فل الفه! (صا ( ..)24إن ترزفكنم ين القاؤات
(النكوت تة إتيه ئزتجغون! ؤاثكزوا ؤاعذوة جمتذ الفه الززق قانجتتغوا رزفا كنم يفيكون لآ
!.)17
من يقيتا يقيئ به أثد على بل نحن بأعمى، ما غير مرئن هو لش الإيمان بثيء
من واقعه ،الفارق الوحيد ان أكر حذد" الذي يثق في ذلك منطق ،ولنفس نراه بما
بمخطئة.. يت الإيمان الدلائل ايي اعتمدنا عليها في و)ما الحذس قد يخطي،
ان أؤمن لماذا علئ : الذي يسأل ذلك قرآن!ة!يخة عن جوابات لدينا نحن لذلك
ا -حقميس.ها
منه الرقم الذي اطرح اثن، على عشرة ،اقمه اختر رقفا ،ضاعفه ،افف
ما! ونحن صفار ،ولسبب نقوم بها التيى *ه !3!4ه إنها المتاهات الريافية
قغير ذات أنها معادلة بسيطة لك يتهن الفكير، من وغم أنه بقيل ننبهر بها جذا
لابد سار بيما في الحمعة فاك الهام الاختيار، لعملئة جذا هذا ثال بشط
أن هناك إلا الأمور، بها أن تسير للطريقة ايي تحب تفضيلك أن تسير فيه ،مهما!ن
زلجلأ قت! تخغذة تجقفتاة (ؤتؤ !: الئه لذلك هناك حتمية تتيئ لك في قول
الرسول بأن يكون هؤلاء الذين الخوا في الطلب ..)9 (الأنعام يفيسئون! فا ؤنفشتا كقيهغ
163
لجعله لو انزل مل! الله أجابهم القرآن بأن السطء، ينزل من مل! الله من المبعوث
هذا ،هل النهاية في بطريقة او بأخرى واشبه الأمر عليهم وايبس رجل، صورة في
الحيرة ، ذات بهم الأمر إلى نفس وسينتهي رجل..؟؟ في صورة أم ملك حقيقى رجل
أن يكون الحتمي ،إذ ان إرادة اله قد اكضت الغيب مسار النهاية فى في وشيروا
يوم يأتي عليك ،لن الموت معنا حتى أنها مستمزة القرآن يخبرنا الحتمتة هذه
لديك بل ستبقى يوم القيامة رأي عين، ترى حين يقينك فيه بيقين تامكمثل تضعر
تمافا المط حة لأمر الآخرة ،لن ئزال هذه الظلامتة والغموض (طبيعية) من ساحة
يخي بأعيا( :تقذ كئت نراه يوم القيامة لما عن ! الله يقول بعيك،كط تراها حتى
(ق !.)22 خلإيذ! ائتؤتم يخالاغك قتمتزك غئك غفته ين قذا قكثتص
جمفغ تؤ تغقفون ( :كلأ اليقين اليقين و(عين) بين (علم) ! الله فزقط لذلك
ن ه ..)7-إذ )نه مهما! (ابكانر اليقينن! تتزؤئقا كين ثئم ه تتزؤن الخجيغ ه افيمينن
تراهما بعييك !.. اليقين حين ابذا مثل ذلك واليوم الآخر ،لن يكون الله في يقينك
فى الانسان الذي الإيمان ،بل هو امر طبيعي الطبيعية لا تخدلق المساحة هذ،
ان إبراهيم ا! فيه ،حتى الله التي أودعها الثعور بحواسه معتاذا على !ت الئه خلقه
ائقؤتى قاذ آؤتنم ئخيى آز2ط كي! قال ( :زبئ أنه القرآن ك حكى قد فهم ذلك ،حين
في نحن إؤالة لهذه المساحة ،التي نجدها زبادة اطمئنان ،عن عن ييحث !ن
في الدنيا، ! الله منها ،ولم نعلم ان هذا أمر طبيعئ وسنة من سنن انفسنا فنفغ
واخطر ألفد وقفا تكون في نفسه الحيرة العيب فقط على من جعل ه!ه الم! حة من
16 !ا
الذي فيها ال!فر الدائم والحيرة المطلقة التي يكون والتخط فعلأ من الظلام الداسى
الطلم01 . أتى إلى هذا ولا لطذا اين جاء لا يعلم هن
التعيم الطلي من المحتوى ذات في الإمعات في الاختبارات التي يتم عقدها
امامهم على موضوغا الامتحانات ليجدوا ورق إلى قاعة الاقحانات الطلاب يدخل
العدل يتحقق اللجنة ،حتى مراقب معتنة يحددها في لحظة إلا المنفدة ،ولا يكشفونه
هذا في هناك تفاوت ان يكون بدلا من اخئبروا في، الذي الوقت في بين الطلاب
الذي قبل ذلك ورقته في مقدمة اللجنة واخذ ويجلس محظوطا الوقت بين من!ن
يمكن في الاختبارات في مصر..ا جث العدالة نعلم امثال هذه لا نحن بالطبع
اول مدزس ان ير في مصر، تعليمية الطمة وهي أهم ثهادة الثان!بة في اخبارات
ابتا لأب ان تكون البلد ،فيكفي في ال!ر لأحد ابئا أن ثكون ولا ئش!رط
بمكبر فيها ممس! التي تمتحن المدرسة دائفا ان يحير بجانب ا فبوسه متحقس0.
في للطلب عادل اختار أن الأول هو الاختبارات المأيهو!بن الفرق بين نوعي
بلدك ،أو في اهميتك اختبار لمدى هو واكني المواد ايعليمية واستا!رها، فهم
الدبلوم في قطيع ) التي ينادى بها ابوك حامل استنتاج ان (سيب على قدرتك لمدى
(س تريع) ..وهذا قياس جتد لمدى دكائك الواقع هي في اللجنة خال! مكبر الصوت
165
أن يحدث المفترض يعني ان اختباره لابخ ،هذا هو إجابة للطالب كقديم نموذج
ن ا من حينها لم تمنع العدل فقط إذ أنك !عليمية كحترم نفسها.. مؤسسة اي في
وافع ولو!ن الاختباركله!.. من الغرض بين الطلاب ،بل ايفا الغيت يتحقق
بدون ان يختبر من أنت حفا لفمئل وسيلة اخرى الاخبار غرضه بابسبة لك ان تجح
..ا المعقدة هذه الاجراءات الحكوئة غير إضاعة الوقت والمجهود في إعدادكل
كلحث!
..اكان اله اختاو طريقة الاختبار الفيبي للأيمان هو من ! النه انه يخبرنا القرآن
يقول الله ان يكذبها،كط أحد أى بوسع للأذهان ،ليس ماحرة يقدر أن ينزل أيات
(الرء ..)4 آغتاففخ تقا خاميين! تثتا ئتزذ غقنهغ ين الحئقاء أية قطئت (إن !:
ناظربن اعاقهم يصبون اعتى الكظر كجعل السطء يقدر أن ينزل 7ية من الله !ن
يقدر أن الله المخالفة ..كان عدى ولا يقدرون دلا في ذل، إديلا في رهبة ،وخافعين
!.. الله له!ا خلقنا ليص ولكن ولا الاختبار.. للسؤال محلأ الايمان به ليص يجعل
يتساوى فيهاكل أحد ،لا التي (السهدة) الطربقة هذه ضد يقف ! الله اختيار
يحتاج إدى به الايمان الأموو بهده البساطة ،دو دم يكن دوكانت ! بالله سيكفر احد
لسير بهده الطربقة.. الدنيا سنته في دم يجل ! الله التسديم دلغيب ..ودكن
ؤ آ به الأؤفن انجتاذ آؤ فطقت بيما آن فزآئا ئئزت (ؤتؤ !: الثه يقول لدلك
الئة تقذى تؤ يشاة ائلإين آقئوا آن يفئشي آققغ تجميغا يفه الأفز تك به انقؤتى كفغ
قبل السماء من مقروء نزل من انتم عنكلام سمعتم ..)93هل (الرعد الئاس تجميغا)
أمثال ! النه ،لم ينزل لم يحدث واحيا المودى..؟ا لا، فزلزل الأرض وقطع الإل
لا الله لأن دلفيب، قبل ،لأن هلىا ينافي ايسديم دلاذهان من الآيات الساحرة هده
166
ان ي!زل ولو آية دون إليه جميغا اباس لهدى لو ثاء أصلأ النه إلى هذا ،لأن !حاج
كلعء
عدى( :ؤفا كأن حين خدقها ،ينص الدنيا الحياة في ! الله بل هو قانون وف!عه
الجبال ،وتير المياه ابيران في وتشتعل الجاة بكمل!، بأن كمى قانون يقضي
ولنتهي ابسرية بأكملط ،في اللحظة ايي يتحول فيها الإيمان مع السطب، أسع
فيها التي يظهر في اللحظة من الفيب إلى الضهادة..ا لطرا..؟ لأن الاختبار سينتهي
ؤتؤ آئزئتا تتك كتييما (ؤقائوا تؤلا أئنرذ !: الله يقول الإجابة (..كط نموذج لكس
الفة يخي طتن إلا آن يئيفغ يئطزون ( ..)8قك (الأنطم الأفز فئم لا ئئالرون! تففيئ قق!
(النز ..)021 الأئوؤ) الئه ئزنجغ الأفز فزنى انقظلح ؤاننلآنجكة ؤفمبئ بن
خفدته ،والتي التي الرواية (جورج أووويل) العبقرممي الروائي كب ا في عام 949
بعفى دول كبرة ،مع إلى ثحة قئم العالم وقد فيها لخئل (..)8491 اسمها:
بطبيعة الأوسط ال!ثرق (منها الدول هلىه علها !اف! الق الأخرى المناطق
تخئل (الأخ حيث الثمولي الامتبدادى، ينقد أوروبل نقم الحكم الحال ..)1(..
أوكوقراطي فاشي من الدوجة الأولى، أكبر هده الدول بنظم حكم الذي يحكم الأكبر)
ا . نو 3ولاء إلا للاخ الأكبر. اممط ببفى لا حى العلافات الأس!بة اكجحة بحغ انه حنى
على فالكل يتجسس ، لشعبه الداهة كان لهلجأ إلى المراقبة المستمزة هذا الحثم
الأخ الأكبر ثمكن م!ن، في كل مراقبة جيرانه والكل يعلم ذلك ،وهناك كامعرات
167
فالأخ (انتبه، شعار ف! الطلم تحت ،هم يعيشون ويرونه واجهزته من ان يروا ال!ثعب
أوامره وقوانيه ليملي الخط بات البهير من في عيهم ويخرج الأكبر يراتجك)
.. الجديدة
حاكم كو!با الضماتة أورويل هو لرواية جورج عصرنا مثال في اقرب رلما يكون
يهابة وقت عاقا حتى 32 من العمر أبهر من يبئ لا أون) الذي الثهير (كيم جونج
يخر حمقي كله يعيش في رعب دثعبه ان يجعل استطع ودرغم ذلك ه!ا ال!ب،
(فولدمورت) في روايات ثل اسمه ، ذكر يجب لا لهم هو الذي منه ،بالنسبة مصئ
على لثاشة تراه أن تحب القامة بدين الوجه قصير مضحك شاب إنه (جوان رولينج )..
لوجه ان تراه وجفا أبذا لا تحب الطلم ولكنك الآخر من النمف في التلفاز وأنت
و ا الأفلام الأجنبية شعبه أن يشاهدوا يمنع عن الدي طزا ..هو اسو)كوابيسك في
له بجدية أنه لم يمفق لأنه شعر مساعديه احديو أعدم الذي .هو . العالمية الأخباو
،الكل فعله الأخ الأكبر :الكل يعلم ما الذي هو قادر على يعتمد (كيم) سياسة
بعضهم على يتجسسون أحواله ،والجميع منه في كل به مراقب انه محاط يضعر
) والخوف الحقيقي إلا الاحترام (غير أن يحصد مناخ كهدا فى البعض ..لا يمكن
ف!نهما لا الأكبر) من (كيم) و(الأخ حالة كل .وفي . (الحقيقى) والرهبة من المظلفة
مثلأ أو يشعرا د (صدق يفعبهما أن (يحبهما) بهذا ،ولا ي!بدان من يهتقان سوى
لن لأنهما به!ا لا يهمان انهما جيد وامز ناحيهتم.. ) من والولاء الداخليين الاتماء
ثتعامل يهتم بهذا ،اكس لا محبوتا من شعبه وهو للأخ الأكبر أن يكون يمكن لا
الحقيقي .. في يخابه بوجههم ووجه ،بينما يتعاملون بالف وجه في حضرى مع الثخص
168
ن أ من العراحة مدقها مدى ولا ادري التي يحكونها بالقصة ذلك ذكرني
سيارة اجرة يستقك !-ن الثانية العالمية وزواء بريطايا أيام الحرب -رئيس (تثرثل)
سيارة اجرة يركب تثرثل ما الذي يجعل لاجراء مقابلة إذاعتة - !ا!! الى إلى مقر
4 5دقيقة وسأجازبك، ها لل!لالق انتظرني فقال - ا . . الصراحة موكبه ؟ا لا أعلم وبرك
في إلى تضريثل لبيتي لأستمع أذهب فأنا أرلد أن ذلك، له السائق :لا يمكتي قال
اصلأ، ثثرشل ما هو شكل انتثار التلفاؤ ،فلا يعلم اباس قي هذا!ن بالبم
حقيقي فى غيابه أظهره ذلك السائق من حب بما فرح تشرثل السائق .. ومنهم هذا
فيذهب : أمترلعنثة ،من ثئم قال السائق جنيهات عرة له ان ي!فئه فأخرج وأحب له،
مقابل هذه لو أردت كله اليوم ها انتظرك إلى الجحيم ،سوف وخطبثه تئريثل
الاستدلال عليها ولا يمكن كباع ولا كثترى، لا اثياء هي والحب الولاء والصدق
للإنسان أن لا يمكن أو هلع.. خوف يعبر عما بداخله دون إلا لو كلركت صاحبها
أقل في الأيرلندى" :الانسان يكون وايلد) ايقونة الأدب (أوس!ر يقول لذلك
يقوم وموف قناغا ولكن اعطه بالببة عن نفه، سثابهه لنفه حين يتحدث أحواله
)+ :حين ئزل بلوك الرعب الأمدبكي (وولرت ويقول كحب بالفعل ..أ"، من هو لماظلاو
"اذهب ايكطوت): (ميستر الألماني الفيلسوف الأقنعة يبدا الرعب ..ا ،+ويقول كل
حفا ،")..ولرلما هذا هو السبب من انت وتعلم هناك ان تعرف ، الخاصة إلى حديقتك
".. العزلة من !ه+ :خذوا حظكم في قول سيدنا عمر بن الخطب
كلعث!
916
تقرر فيه من الذي الوقت أعين المراقبين هو عن بمفردك تقغيه الدى الوقت
تملكه 01.لذلك ال!ي الوجه الحقيقي بها ،ما هو الميم التي شحفظ ما هي انت،
قد ني ،عن ثوبان !ه أن الني ! الأب ابن ماجه وصححه رواه الذي نجد الحديث
آفثالي جتالي يقاقة ييفئا يةئون يؤتم انقياقة بختتاب أثق آقؤافا ين قال" :لآغققن
،تجئهخ تا آن لآ ك عيقفخ الفيما قتاغ قثؤؤا .قاذ ثؤتان :يا زسئوذ ! الفة ققخغئقا
ين الئيل! ؤياخذون جنذتكغ ؤيق تغتغ ،فاذ+ :آتا إئفغ إخؤائكخ لآ يتفغ ؤتخن نكون
يقول في القرأن ما يؤيد معاه ،كط يوجد ،لكن العلم بعفى اهل الحديث ففف
ؤفؤ ققفغ إذ ئتمتون قا، الفه ين ين ا"ير ؤلآ تنتخفون (ينتخفون !: النه
(افء ..)801 ئجيط! بقا يغقفون اللة ين ائقؤلي ؤكأن تزضى
في الملا، "إظلار زي الصلحين رقم :356 الهيتمئ الكبيرة وعئ!ما ابن حجر
عدوا 4" :ياك ان دكون الله ) وحمه يقول (دحنون في الخدوة" 01.و!ن وانتهاك المطرم
كلعء
جميغا متخفيين مثل حقيقته ،ول! أحد على اكلي لما ظهر هناك غيث لو لم يكن
دم 7 اله يكعم حفا حين خلق الملائكة في الإدة ،والذي ظهر ما!ن إبليس ولووس
أذئم آتبئفخ بآفقاثهنم يا (قاذ : تعالى الله قول ثففيله له علههم ،مصداق وظهر !
إئي آغقخ يخبئ الئتاؤالت ؤالأؤفي ؤآغقئم قا ققئا آتتأفنم بأنقائهغ قاذ أتخ آفك كنم
017
ويرهب م!نته حفا مقام رده الذي يخاف لط ظهر ذلك لو لم يكن هناك غيث
..)9، (الماندة تق تخافة بائنب! اللة (ييفقغ قال !ؤ: يذعي ،كط اللىي من ذلك
ولو بعد حين من ولوابه ظهر ذلك الذي يرجو وحمته لما يخب لو لم يكن هاك
ؤغذ ائتي (تجئات غذني يقول !: ،كط العاجلة نفه ثهوات إلا لا يربد ذلك الذي
ان ينصاق وراء نزوات نفسه الذي رفض لط ظهر ذلك لو لم يكن هناك غيب
إئقا فتدؤ ائلإين يخثتؤن ( !: الله قال ويه! بها،كط المظلمة ،واختاو ان يزكط
الاطر انقمييز! الئيما يتقييما قزتى ق!ئقا تتزكى قزكى ؤآقافوا المثلآة ؤقق بانعب ؤبفغ
..)18
والخير ،فما ان ال!ممط اركبط قلبه بالحق رلك ظهر لط هناك غيب لو لم يكن
انخئأ (ؤأؤيقت يقول !: وينيب ،كط ابيه في الودة وشح قليلآ إلا ييحد عنه
الزختن بانقيب 5تق خضئ فوغذون يكك آؤاب صي! تا قذا 5 يففيهين غيز تييد
ودعوثه على رصالة رله ظهر دلك ال!ي اخار ان ينصر لما يكن هناك غيب لو لم
،كط العلانية في يرهبه لمن اذعاء أو مداواة دون ان يكون رلك الظصة وامواله حيثه
..)02 غزبز!(الحب الئة قيممي قق يثمئزة ؤزسئقة باثفيب إن الئة (ويتفقغ !: الله يقول
كلعث!
فينا امام علمه ظهور وما نعلن ،إلا ان ما نسر ويعلم يعرفنا جميفا الله ان ودركم
مطهزا من مظاهر عدله ! الله الناس وامام أنفصنا هو من إقامة الحجة التي او!ضاها
الا!أ..
171
ما فيه وأسوأ ما في ،يخظهر من هو فعلأ، من الإنسان احسن الفيب إذن يصتخرج
ذاته انه لم ئظقم من نفسه ،وشم على بها الانان وما معدنه حفا ،وبطريقة يشهد
الإتشان يؤقئد بقا قذتم ئنبا يؤقثد انفحنتقز 5 نفسه ( !..إتى زئك إلا ولا يلوم احذا
أ-ه ..)1 2 (ال!مة ؤتؤ آنقى ققافييزة! تقييما تمييزة 5 الأتشان غتى تل! ؤآخز 5
طالئا في الكبير انه لظ !ن (نيلز بور) الطلم الميزيائى الدنماكي عن يحكون
ارتفاع ناطحة تحدد كيف التالي : السؤال الفيزياء ورد في امتحان جامعة (كوكنهاجن)
إجابة (بور): الجوي -ف!نت جهاز قياس الضغط - البارومتر باستخدام سحاب
الأرض الأرض إلى حتى يصل من أعلى اكطحة بتدليته ارلط ابرومتر بحبل طوبل وقم
،بمنطق: فتظلم بأن إجابته صحيحة ءإجابته المسفزة، الاخباو طبظ في رمب
للحكم خبير تم تع!ن ! . . الطريقة بهذه الناطحة طول قياس أنه لا يمكنك لي إذن كبت
على معرفته بمادة الفيزياء، تدل لا لكظ صحيحة فقال ان إجابة الطلب ، المسألة في
مشافهة .. عليه الخبير السؤال نفه بضرورة إعادة اختباوه يففهئا ،لم طرح واوصى
يخر التي ارتفاع اكطحة ل!س اخرى طرق عدة (بور) قليلأ ثم قال :هاك فكر
الذي يسكرقه الوقت وتقيص اباطحة إلقاء الباوومتر من أعلى محرتها ،مثلأ يمكنك
الضمس اباطحة ،واذا !نت معرفة اوتفاع إلى الأرض وباك لي يمكن حتى يمل
من الناطحة وطول ظل اكطحة فنعرف طول ابىروقر مشرقة يمكنك قياس طول ظل
ارتفاع الأمور فسنحسب بين الطولين ولين الظلين ،اما إذا أردنا كعقد قانون الظسب
172
وأعلى اكطحة الأرض سطح على الجوي الناطحة بواسطة الفرق بين الضغط
على ان طريقه هي مدزسه الذي أصز سذاجة مدى ك إن (بور) هنا يوضح
الثلاثة :العناد الظء ان أمس قال (باريتون) حين قاعدة ك ويوضح ! . . الطربقة الوحيدة
بعغهم التي ارتضاها (الوحيدة) ما قاله باريتون بالنظر إلى الكيفية أن نفهم يمكظ
من السفه أن يؤموا لأحد بدون أن يتي هذه بالنسبة إليهم سيكون !، بالته للإيمان
قئ ين الأزفيى تئئوغا قفخز خى !..انظر إليها( :ؤقائوا تن ئؤمن تك العبقرية الطريقة
آؤ ئشقط يخلآتو تقجيزا ه الأتقاز مق تجيل ؤجمتب قئقخز تجئة آؤ تكون تك 5
آؤ يكون تك تيث ه غتيتا يهتفا آؤ ثأيئ يالفه ؤانقلآيكة قبيلأ زغفت الشقاغ كظ
(الامزء فتزذ غتيتا قيئا تقزؤة! ين زخزفي آؤ تزقى يخي الشقاء ؤتن ئؤين يزجميك خئى
(الزخرف آؤ تجاء قغة ائقلآيكة ئفتريين! ذقب (قتؤلا أئمئ غقيه آسئوزة مق ..)09-39
أئنرذ إتيه قتك تؤ، يخي الأشؤاقي ويفثى الطظتم يأكك الزشولي قالي قذا ( ..)53ؤقائوا
ن إ الالايفون متقا ؤقاذ تة تجئة يأكك آؤ تكون كئز إتي! آؤ ئفقى قغة تديزا ه قيكون
:إنزال آية ،والله! بالئه لا يؤمنون الذين من المطلب ه!ا ذكر القرآن في يتكرر
الله يقول المفمتلة،كط و7ياته الثرعئة المحكمة الكونئة بآياته اغرقنا الواقع قد في
جمتذ الفه وإئقا آتا تديز ئبين إئقا الأتاث قئ! فك يق تؤلا أئنرذ غقيه آياث (ؤقائوا !:
تزخقة ؤفيكزى يقؤم إن يخي ذيك غتيهغ ينى ان!بئ آتزك غقيك آئا يكمهغ آؤتنم 5
تفغ يتئن خئى يخي الأقاقي ؤيخي آتفيهغ أييهتا ستئيريهغ ( -05اه).. (العنكهوت ئؤيئون!
الملت ..)53 شتيء ثتهيذ! كك بزئك آئة كتى يك! آؤتنم انخق آئة
173
ن أ يريدون ، إلى أنفسهم نوعتة معية محية على بل إن الآيات التي طلبوها!نت
..)124يريدون الفيما! (الأظم زسئك قا أؤائ يثك ئؤتى خئى ئؤين انبياء( !..تن يصيروا
جهرة !.. الله السماء أو أن يروا من أجلهم من خصيغا مكتوب ان ينزل عليهم !ب
آكتز يق فوشى ستأئوا آن ئتزذ غقيهغ قيئا من الشقاء ققذ آفك ان!ب (يألك
في وقدرهم ! هذا.. بكثير منكل يثأئا للا هؤلاء أنهم أقل لم يفطن ايي الحممة
يزخون لا (ؤقاذ ائدين !: الله أنفحهم أعلى بكثير من قدرهم الحقيقي ..كط يقول
غئؤا ؤغتؤا أئفضهغ في اشتكتزوا زئتا تقد تزى آؤ يقاغتا تؤلا أئنرذ غتينتا انقلآيكة
كلعث!
جعبتهم من الحجج ..؟ هل لهم..؟ هل ستفغ ! الله ولكن ماذا لو استجاب
او الإتيان من السطء كاب إنزال .؟ ولماذا يكون . بهذه ابساطة تتوقع أنهم سيسقمون
.؟ . عليهم دليلأ اقوى من دليل الخلق والإيجاد نفط الذهب امطر بملالكة او إسقاط
الآيات تلك يفسير وفلسفتة علمتة ان يثوا د (فرضئات) وقتها عن اسيعجزون
تمائا ،وان ما افترضنا بشأنهم هو عين ما ن أن ما نفكر فيه صحيح القر7 يجرنا
بآيديهنم قيئا يخي قزولبر قتقئوة تزتا غتيك (ؤتؤ !: النه يقول شفعلون،كط
دائفا وفي جاهز السحر تفسير ..)7 (الأنعام ئبين! تقاذ ائدين كقزوا إن قذا إلا يخز
اتم الاستعداد ايفئا دائفا على والهلاوس والهذيان الجنون !فحير .ثل . الأحيان كل
قطئوا السئظء ين تجائا غقيهخ قتختا الآية المطلوبة ( :ؤتؤ جاءت حالة في نفسه لتقديم
(الحبر ،ا-ه ..)1 قؤثم قنخوزون! تخن آنجمتازتا تجك تطئوا إئقا فكزت 5 تفزخون يخيه
174
كلعء
صراحة الذين قالوها هؤلاء الكظر مع أنفسهم هم ال فرعون يكون أعدق ربما
بقا آيه يشخزتا به ين تةيتا (ؤقائوا قفقا ولا يردد: لا ييؤن حاسم قاطع ولثكل
علمي ،لا له تفحير ثيء ،كل اليوم زماننا ما يقوله كظر هو فرعون ما قاله آل
تفسير لها والآيات الكونية التي نشهدها قوانين الفيزياء،كل المعجزات يخرق ما يوجد
إيمان ،لأن كل اسمه ثيء نعرفه غذا ،لا يوجد مادفي ما ،إن لم نعرفه الآن فسوف
ان تخرج القواعد العلمئة ولا يمكن ان تخرق يمكن لا دلاثل هذا الذي يسمونه المان
بها أو لها مؤيخن.. ان نكون ولا يمكن لنا، حيز المعقول عن
في أنهم حتى أ؟+ءأح 5الخدثاء قد اشركوا ا! 5+ وآل القدماء، فرعون إذن ال
جهرة كما الله بأن يروا بالفيب ،ولا حتى وليص الايمان بالض!دة يطلبون أن يكون لا
ان يقنعهم بالإيمان !.. ما يمكن يوجد لا بأنه بل قرووا وكزووا أهل ال!ب، طلب
إذن ..؟ا بذلك له بأن يجركم هناك ،كيف إلة ثفة لهم :إن!ن سؤاذ
175
آلهض خرافيض
عز وجل) الله وحدانية (عن
176
!.. ال!هنات من!مب النساء الهستيريات الأفريقئة كحتل تجائل (دوجون) في
لهم بالنه فهي العمتية! . نوبلالها زادت كلط الدينية الم!نة في وتزداد ال!هنة
واحد في،كل الأجداد الأسطوريون هي ،الآلهة ايي الآلهة مبايفر مع اتصال على
يخعود ،لم يثيئ ثيابه لا ببلل صبئا ببلل ثابه ثم يكبر ليحلم كيف إلى الأرض يلألي
مفهوم .هذا وشبدونه. للعطاء وأسطووة اعتباره رمزا للحكمة يتم ثم يموت ، ثيابه ودلل
ويسمونه وحيد، اعظم إله خالق بوجود ثعقد ف!ن قبلألل (دوجون) بركم ذلك
الربفية التي (أئا) المصربة علاقة بكلمة ل! التسمية ليص ان هذه (أئا) واوكد لك
الآلهة على كل محال إله ف!ن (افا) هو اعكادهم (أمي) 001وفي العربية اللفة في !في
كر قبل اسمه محر ،ويم طيني مخروطي محراب بيت الأخرى ،فىيميون له فيكل
الكون خالق أن الاله الأعظم فالقمة مختلفة ،هم يعقدون ال!ميرون في غرب
لأنه إلى م!نه ،ولكن أن يصل يحتطيع القمر ،ولا أحد أعلى (نيامبي) يعثى اسمه
يعبدونه ..ا بل لا فهم إلى احد، يحتاج لا بنفه مكتف ثيء قادر علىكل عظيم إله
! . . التي كحتاجهم العظيمة غير الآلهة الأخرى يعبدون
له عورة يست الاله ه!ا سماوىبهير، إله بوجود واما قبائل اعالي النيل !كد
إلى الآلهة الصفرى، موجهة سواء ،ودعوكهم الخير والشر على خلق مادية ولا شكل،
له مباثرة ..ا يلجأون الآلهة الصفرى هذه (كبيزا) على الموضو3 في حالة كان ولكن
يث!اتي) (1 في ينما ئيزف . (فارو). 3 با الأعظم الإله (البابارا) ئيرف قبلألل وعند
(الايو) .وكد . ولورن) (1 بامم (ايوروبا) وفي . (ماوو). (ابفا) باسم وفي . (نانا). باسم
177
وبلقبه (مولونجو).. اسمه عندهم فالإله الأعظم (كيب) (يثوكو) ..وأما عند باسم
ايي هي ألثد يثعوب الثعوب -تلك تقريئا افريقا قلب يثعوب جميع . وهكذا..
للكون ،وهاك خالق إله ضعال بوجود ثعقد الاطلاق - العالم بداتة وتخففا على
في مدى بعد ذلك يخلفون بالآلهة الصفرى.. ما يسمونه البثر وينه هي ين وسطاء
أنه قد بدأ على أمور الكون ،إلا انهم يمقون ثمريف على قدرة هذا الاله الأعظم
الخلق نفرذا..ا
كلعث!
فحتى احد، فه يسلم لا ي!د (الرب) وحدانئة على الاطراد اكريخي هذا
القرآن بتمية او التي يقال عنها انها مسيحئية بينما افمتل ان نتمشك النصرانئة -
ثلاثة له ان صحيح الأرلاب ،بل الرب واحد، ثقول بحدد لا انها دائمة الاذعاء لهم -
)ية حال .. على أن يلاحظوا هذا ايناقض مختلفة لكنهم يرفضون يثخصئات
وبطريقة صريح الأمنام بثكل الولنيين ،الدين يعبدون حتى هذا الاعكاد يطل
قد ارتقى له ان يكون والعثرين ئفترض ان القرن الطدي دعكد ،إذ انك تثير العجب
الصنع غير محكم أمام كمثال جبسي بالانسان إلى الحد الذي يمنعه من أن يعفر وجهه
ابول السكري .. يعاني من مرض لرجل مفرط السفة وعلى الأرجح !ن
وسيلة تقزبهم إلى الخالق الحقيقي، الآلهة إنما هي أن هذه فالونئون يعكدون
!نوا هيئة اناس صالحين تماثيل على الدين صنعوا مكة نوعئةكظر من ول!وء!نوا
ال!ين ينحتون الأثجار على البدائئة افريقا من نوعئة!ار او!نوا ، يلئون لهم العجين
178
ويتوسط اجتماعئا بين قبانلهم على هئة ثعبان )و نسر يربط الخاص طوطمهم شكل
ين التي تك!لل (النذلة) الآلهة بقصص أيفئا الذين ثمتلي عقائدهم الهندوس
ذلك، والضهوة !..يعلمون ان الخالق الأوحد نزه عنكل بعضها ابعفى على الحب
، نحياه صفيرة :هذا الظلق هو الخلق كله ،هو الطلم الذي فقط هم لديهم مثكلة
الفكر و(الموضة) في صيحات خر 2 اعكاد وحدة الوجود الكليدي الذي !ن إنه
قديم قد عفا عليه الزمن .. ثراث بينما الآن هو مجزد القرون الودطى
الألاء دين الفطرة ودين بقايا الخالق لرلما هو من ه!ا الاطراد التاريخي بوحدة
العريق ،نلك على اسنوى الدى الإله ببفغون ركالة بفاع الأرض الدبن ارسلوا في!فة
آتا الفة لا إتة إلا آئا ( :إئيي الأرض وجه على بضري لكل!ئن تقول الرسالة الق
هذا الاطراد الموخدة التي صنعت الرسالة متحدتا عن ه!ه ! الله لذلك يقول
ذوفي الزخقنن زمئيتا آتجغئتا يق يق قنيك يق آزشفا قق ( :ؤانأذ ابشري اياولخي
له من ولدكط هل ام محدد..؟ واحد الإله الوجودممط الظثم يسأل :هل ايساؤل
عنه القرأن كلألم أجاب السؤال هذا او شر!ء..؟ا له وسطء هل ابعفى..؟ يقول
ميئة بأناس منطقة وايمعة إيه لاصلاح (فرامل) اليارة !ن الم!ن الذي ذهبت
فاثم ا هذه يت خراطة وعادل ثكطن0. فرامل ومحسن أفياء ما !..سيد أبناء
917
معرفتى أقصى كانت . . فرامل سعيد بأنه بل هو مرتاح تمائا بتعريف نفسه لك بال!شة
(الطبورة) ،لا أيغا في أن هناك مشكلة اكحفت اييل ،ولبهي هو بالفرامل وقها
شيئا وغذا حال ،بايأكيد سيكون اسمه طنبورة على كل ان ثق في شيء يمكنك
نع له لاخلاف يوجد ثيل لا ولكن آخر لابد أن يتبدله سيد ثىء هاك
عليه أن فكان المصري الشعب معظم لدى المففلة أنواع السب رات السب رة عن
يأخ!ه إلى المخرطة حتى يجري بعفى التعديلات عليه كي ينسجم روحتا مع طبورتي
اللمسة الظعة مصنع من مصانع السيارات المختلفة قد قرر أن يفع العجوؤ ..كل
باقى أنواع الشارات ،موايل قطعة من السمارة يجعلها تفردة عن به على كل
الأدمماء الثريرة ايى الأشياء ذوات وغيرها من *ءأ!5 واو ء7!17 الحجلات
في هواتفنا وحواسيبنا الأيهتة، كبر بشكل هذه كجد!ا التوافق الممنعي مشكلة
الدرجة !..كم دكية إلى هذه رقم ارسين كبدا في الإدراك بأنها ليست ولعد المشكلة
متوافق مع هاتفك ..؟؟ 05شاحن ؟ءك!ح تجد لا لأنك في مثكلة نفسك مرة وجدت
! 5لا او قبل لثواحن الرفيئ) التخين واثحن ثحن (1 عصر طبغا عن اتحدث
لا ء؟!40 بصبب الذي لم يعد يعمل بك الشاذ" الخاص !رت .وماذا عن . المقازة
وتتوه ايعريف إلى موقع الشركة لتحميل تدخل عإ، لا تعرف جعله للوبندوز سريع
أناس مثلك في جميع يملكط الثشة مئات التعربفات لمئات كروت قبلها وسط
من حوك، ! النه لا نجد هذه المشكلة في مخلوقات أننا أن تفطن يمكنك
جوانب ومتمائلون في متشابهون ،بل إتا جميفا نحن!.. اجسامنا في !لالأخص
089
أن عليها ..يمبهني كيزا مما تعودت أصعب البة ل!نت هذا الثبه لولا ك!رة ..
ثعاع الفوء يسلك !ن نظارة لو ان يفغل أي لن يتطع العيون اوكد لك ان طبيب
إنان..ا وان الجزاح لن يجرؤ على يفق الجلد سلوكأ مختلفا داخل كرة عين كل
فذ بالفبط الم!ن في نفس يعلم اتا جميعا نملكط مزرة لو لم يكن أية لاستثمال
على الأطفال لن يجرؤ ان تتيقن من ان طبيب علم التضريح !..يمكنك ان تعزفنا على
تكاعل بها التي سوف الكيفية لو لم يكن متأكذا من الصير لطفلك الدواء ومف
نفي أي طبيب يوجد لا ان كتأكد انه النحيل ..يمكنك مع جصده ه!ه الكيطويات
عدة نفسك انت إلا لكونك (ئها) المتداخلة ثجاه المعقدة مثاعرك قد يفهم
ان يقوموا هؤلاء الأطباء لكل يمكن ا ..لا علم النفس محفوظة في كب صفحات
اعفائه تسلك الآخر ،وفيصيولوجيا إنساني يختلف عن بعملهم لو!ن كل جسد
لما النفسئة الانسانية مختلفة ،لوكانت الانسانية غيرها من الذوات سلوكأ مكرذا عن
إلى هذا الحد.. البعض بعضهم يألفوا ولا أن ابعض البثر ان يفهموا بعفهم اشطع
: ! الله يقول واحدة ..إكط في الحقيقة مصدرنا نفس لأننا جذا إتا مشابهون
..)6 (الزمر زؤتجقا! ينئقا تجقك ثئم يق تف!ي ؤاجذه (خققكغ
"*ه فار !.. من المخلوقات المزبد حين تفكر في يكون كبر من ذلك التشابه
ولنسبة 67ه/ه مع "*ه الموز، مع !لاه بالطئة الخاص بك يتثابه بنسبة خمسين
الخريفي معطفك ذرة الكربون في لاليهرونات الدوواني العجهب الذوة 01.والسلوك
أس!ل القابع خلايا جسدك السلوك العجيب لذرات مشابهة دكؤن جميع هو ذات
الأفلاك البيدة ايي دوراني مثابه جذا لدوؤنات سلوك وهو بالظسبة ، ه!ا المعطف
181
هو مترادف إنما الذي يفصلنا عن باقي المخلوقات من حوك الكبير والاختلاف
التكاليف الإلهية المكزمين البثر الأذكياء حاملي مع تثابه أيمئاكبير يربطنا -نحن
نمط الخلق والرزق ناحية من حوبا من ! الله خلق بباقي من فوق سبع سماوات -
ين ذائه يخي الأزفي ؤلا طئبر يطيز بختاخيه إلا (ؤقا !: الله يقول والقيىية..إكط
،مع مذهل إذن !..ومنائعه بديعة ومتفردة بثكل واحد الأمر بسيط ،فالظلق
وجوده ،وتفزدها لنا يؤكد المظئع هذه ..وجود عجيب بثكل ايفئا مت!ثابهة كونها
زئكئم خايق الفة (ذيكغ !: الله يؤكد إبداعه ،وتضابهها يؤكد وحدانيته ..اكما يقول
(عالر ..)62 فؤفكون) قآئى لا إتة إلا فؤ يثئء كك
قامت الإلهية ايي الذات وحدة على إنما يدل الخلق في الموخد هذا النمط
آخر!.. إله نجد في هذه المخلوقات نمط شاذا مختلفا يدك على لا هذا، بخلق كل
ائخفق غقيهغ فل الئة قت!ثتاتة فئزكأغ خقفوا كخفميما يفيما (آنم تجغئوا !: الله يقول كط
فأين المتفبه، خدقه هو ،فهذا وآثاره افعاله وخدقه من ! الله لقد عرفنا
يقول نعرفه بها..؟إكط لاله آخر مختلفا نمط تحمل ايي المختلفة المخلوقات
ضتلآلي في الأيفون ذوييما تل ائلإين يق خقق قاذا فمازؤى الفيما خفق ( :قذا سبحانه
كلعء
،إذ انه الله خلق داخلة في بل هي ثئا، لم دخلق فقط الآلهة ليست بل هذه
سواه ، من صنع مخلوقات توجد لا الذممط غيره والظلق ثيا البديع الذي لم ئباخ أحذ
182
يلثئم!ي يخبرنا القرآن )ن( :لا تنخذوا لذلك خلقها اصلأ.. الذى هو النه اي أن
قا (آئثنركون القرأن: ..)37ويتساءل ادمدت خققفن! ائلإي يئيما ؤلآ يفققير ؤافخذوا
،معبود الله إلى ،اوكوسيلة النه اله ،أو مع سوى (معبود) اي النهاية يبقى في إؤن
منه!.. وجوده عليه ،ولم يفعل ثيئا نعرف أن ئبد يستحق ثئا باطل لأنه لم يخلق
لك كيف : وأقول لك الآلهة الخرافئة، من هده إله عن كل لي ان اسألك حينها اسمح
كلعث!
فئم ختقكخ ( :الئة ائدى الرائع ني القر3 السؤال نفك من المهم إذن ان تسأل
(الرم ئخييكغ قك يق ثزكأئكغ تق يققك يق ذيكغ ين ثنء! ثئم ئييئكغ فئم ؤزقكغ
..)45؟ا
نصائح ...اولا لا تصدق للاث ابذا ان ثنحى الكيرة لا ينبفي لك في المطاعم
منك كبيرة ثهية وأوسم دجاجة هي امامك تراه فما دا+ء7 ار الصور الموجودة على
عيها الدنيا الدجاجة ولكن بعد أن تجر إليك هي نفس ما سيصل بينما ثخمئا،
، م الحط حوض اللزجة بجانب الطدة لا كثق في لانتا .. اشرف عم والأزمان واصابع
لا بأس أن ثتايهر ان كمية أنها لزجة ،عليك لمجرد أنها عابون تفترض لا من فغلك
نظر إداوة في الصابون من أرخص لزجة أيمئا ،ونصفها المواد الكيطوية هي بها من
،قد الطاولة على المناديل المياه ولا علبة زجاجة بالمناسبة ..لالثا لا تفتح المطعم
المطعم المليونير صاحب ميصامحك الفثووة، لظن انك وللط ستدفع ملأشي جنيه في
183
يمكن تلخيصها ببساطة في البخل، لا مثاعر كثير من ابشر تجاه بعضهم البعض
لا المزيد، أن تاخذ شيء ،عيك من كل أن تكسب عيك البخل !.. ولكن في عشق
أجدادنا منذ القدم عن نتوارثها البسيطة التي قواعد الحياة هذه هي . ثيئا. تترك لكس
شقى والقيم لكن القرون القادمة يم!غير الكثير من العادات وايظيد ..وفي الأولين
. . لا ئقس (النذلة) باقية محفوظة القواعد هذه اثال
الألثاء التي نراها الكثير من هناك ثيء، الناس بكل على غير اننا لا نبخل
المواساة ، أو بكلمات الفيسبوك، ،عجابات يبخل لا أحد بلا عناء.. فنبدللا مجانية
قيمة الأمور لدينا، لمدى الحقيقة كمقياس هذا في ال!ثفقة ..رلما يصلح أو بنظرات
. . بسخاء نعطها أهمية لها كبر لا نرى ايي فالأثماء
- 6 (الطعون انقاغون! ؤبففون تعالى ( :ائلإين فنم ئزاغون 5 الله قول في ثلأ
صلانه لعيون جاره ،فيجقل الصلاة نفها أجر صيهب من ان هناك ى ..يتبين لك
الإر منه نفس يطلب فحين يوم الجمعة ..وبرغم ذلك يراه في المسجد لأجله حين
حق عليه به !..هو قد اعطى سيبخل فمانه ثم يمده ، لعسحمله (ماعوتا) ك!ناء الطهي
فما التيفال)إ.. الذي يبخل عليه ب (حلة لنفس الثخص هدية مجانية ع! ! الله
(إن !: الله يقول عبادة المراني،كط تمافا عن الله يشغنى لهلىا الصبب
ئزاغون قؤذا قافوا إتى المئلآة قافوا كظتى خادكفنم اللة ؤفؤ ان!يخقين ئخادغون
خادعهم هو الله الحقيقة بل الله بذدك، خدعوا قد أنهم (اباء ..)1 ،2يظنون الئاكلن
184
النبي جم! عن أبي هريرة !ه عن رواه الامام مسلم الذي لهذا جاء في الحديث
عملأ أثرك فيه الثر!ء عن الثرك ،من عمل أغى "أنا قال: انه ! العزة عن رب
في الاله يرغب لا ، اشفنائه كطل يممي الاله ! لأن كطل . معي يخري تركه وثركه".
او لاله أو لشخص عادة أحد من خلقه يقدم له جزغا من عادته والجزء الآخر لثيء
مزعوم آخر!..
كلعث!
الملك ،او أن هذا في معه شري! ان يتخذ من وبالكلية الاله مستفنن وكذلك
اثنين او ثلاثة .. إلى ينفصل أو ان اقنوم آخر، او (يلد) ولذا ،او ان ينبثق فه (يتتى)
من تمافا عن ان يعتبر البثر الذين هم خلق يشقى ذلك ومن باب اولى منكل
، ! دته الاستغنلألي بدلالة هذا الكطل الوحدانتة سؤال يجيبنا القرأن عن لذلك
جمنبم بغيير ؤتتاب ؤخزفوا تة يين ؤخققفخ (ؤتجقئوا يئه ثزكأغ ائجن فيقول اله !:
تة متاجتة تة ؤتذ ؤتنم تكن ؤالأؤفي آئى يكون تجديغ الشتاؤات ه كفا يمفون ن!
ا..)901- . . (الأنعام غييئم! شنء بكك ثتئء ؤفؤ كك ؤختق
ما إلى هلىا الشريك لحبب الاله يحتاج بأنه لو!ن يقضي ال!ي هدا المنطق
بخيناه في الذي العقلى التصؤو ما ينافي الفنى ،وهو مطلق معنا ،أنه إلة عير هذا ل!ن
وان يكون مطلق القدرة العدم لابد شيء من من ان خالق كل شيء ،وموجدكل ابداية
ؤتذا سئنبخاتة فؤ انقيئ الفة (قائوا فخذ !: النه يقول ،لذلك والاوادة والقى والملك
كلعء
185
لابد أن تكون الارادة ،فالإرادة المطلقة ناحية أيغتا من الله !ت لا يحددكطل
معنا ،ان هناك ه!ا ئنمذ إرادته ،ل!ن الارادة ان هذه صاحبن ،إذ لو أراد احد واحدة
مطلقة الآخر..ا يعني يست صاحبه لمارادة ان دكون دون الكون في ثيئا سيمذ
تمافا!..
الفة ؤتذا سئنخاتة تك تة تا يخي السئاؤات (ؤقائوا افخذ !: النه يقول لذلك
كق نة يفوذ فمائقا ؤالأؤفي ؤإذا قغنى آفز فييغ الئماؤات نة قابئون ه ؤالأزفي كل
قيمائفا آثزا يق ؤتد سئنخاتة إذا قغى آن ي!جذ يئيما 16ا( ..)117-تا كأن (المنز ! يكون
ثيء ان يقع على ولذا ،لا يمكن الإرادة المطلقة ان يتخذ لصحب فلا يمكن
أكبر من إلهان أحدهما هناك أنه قد يكون ان يقول يمكن من أن هناك على
والابن مثلأ ..هنا لا الأب الآخر،كموقع الآخر ،امتن من إرادة من الآخر ،اعلى
التي ستسير.. إذ ان إرادة الكبير منهما هي الإرادكين مثكلة، ثناقض يشكل
سيسمح بالحئز ال!ي ديتصرف الكلام ان الإله الأمغر النهاية معنى ذلك في
مخالفة على يقدر وانه لن له الأكبر..أ إلا ما يريده يريد وانه لن به الإله الأكبر..ا
نقول :ولماذا !سميه أن لنا يقى النهاية ..أ في النافذة إوادته هي ،لأن امره ولا طوعه
(تقذ !: الله يقول ثمائا على ما يبدو لي..كط سكين إذن..؟ا هذا!ئن إلفا
ذ ن
آ آو3 فيئا إن الفه ين ينيك فك قتق انجن قزيتم فؤ انتييخ الفة إن قائوا ائدين كقز
(ال!الن 001)17 تجيغا) يخي الأزفي انجن قزتتم ؤأئة ؤقن انقييخ ئفيك
186
لا كهذا أن يتعتق الانسان وبتوجه إلى إله ناقص الخطل النهاية من فيبقى في
كك تراه سيفع ذاته إن أراد ان يهلكه ،فهل إرادة الاله الأبهر في أن يفع يملك
بفئز لا ئفني خمنى يثقاعفغ الزخقن ئيرذدب ذويه آيقة إن ين (آ آئجذ ذلك..؟ا انت
..)2،-23 إئي إذا تمي قلآلي ئبينن! (س لفئا ؤلا يتقذوفي 5
كلعث!
ماك أن يكون العلو والقهر ،لا يمكن لا يتعدد،كطل إلهي آخر وهناك كماذ
الكل ،انه لا احد ان الإله قد علا على العلؤ والقهر !..مئ كمال له إله من اكر
في غير ،ممعه وحده ،ولو تحقق ! الله متحقق بالفعل ولكن في هذا الكطل
فهما كلآ لوكان شأئا منهما، الأعلى لا تنتهي ،من ومتاهة تناقفئا منطقئا هذا ل!ن
كل إذا تذقت إته ققة يق يق ؤتد ؤقا كان اللة ائخذ (قا !: الله يقول لذلك
..)19إ! (المرنون غفا يممفون! الفه تففيى سئخان ؤتغلآ تغغئفئم غقى يقا ختق إته
أن نتخيل أن هناك صراغا هي ذلك فيها ان نتصؤر والطريقة الوحيدة التي يمكظ
الحيطرة وإثبات الهيمنة الآلهة المتعددة لمحاولة فرض بين هذه دائفا كير محسوم
إثبات انه الأعلى شأتا ويحاول فيهم يظن واحد أن يكون كل الممكن والعلؤ ،من
الآلهة هذه لو قررت ان تتخيل لك الملك ..ولكن على للبقية ويتصارعون ذلك
سيكون هل العالم والوجود..؟ حال سيكون فيما بينها،كيف أن تتماع المحددة
السماوات والأوض وتخبرني إن هل لك إلى أن تنظر في ملكوت آمئا..؟ م!تا سالظ
يخيهقا آيقة إلا كأن (تؤ !: الثه يقول ام لا..؟ا لذلك حرتا دائرة هاك هاك كانت
لم يفسدا، ..)22ولأنهما (الأنبعاء يميفون) غفا ائقزثن الفه زبئ قئئخان الفة تقحتذتا
187
واحد ،قد علا على إلة على عرث! ملكه وكون قد اموى بل هذا ملذ مس!ت،
الآلهة ه!ه ل!نت لهة اخرى 7 بأن هاك مستحيلأ )نه لو افترضنا فرفا الكل ،حتى
سيدها إذن، سيكون انه إليه إذ الأعظم وتعبده وتقرب الاله المزعومة تدور في عبودئة
تجييلأ إتى فيي انقزثن ،تقؤا يفوئون إذا تؤ كأن ققة أيقة كظ (فك يقول !: كط
لي دفع المفرات النفس منفعة ...ولا عن جلب لنفسي لا أستطيع
ذرات في بعض أنا دونه أبدا ...ولا ثربك ثيا أملك ولست
له ذاتي وصف الفنى ابدا كط لاؤم ابدا... ذات لي وصف والفقر
العاتي الظلوم المشرك بفى مطلبا من غير خالقه ...فهو الجهول فمن
ثلآ على قجد تعتمد على ال!هير.. الإعلانات التي خاص غيظي بشكل تثير
يظهر فيها ممثل مشهور ، العرق أحد مزيلات قارعة الطريق لافتة عملاقة للأعلان عن
هل ا مني0. من رانحة عرقه ..لا افهم حينها ما المطلوب ثخلص لأنه جذا سيد وهو
إلى هده الدوجة ..؟ا اكرض به لضراء هذا المنتج لأن ه!ا الفلان سعهد ان أماح علي
..ا ماذا أفعل حينها..؟ا بالعته به ممابة الثئية الظمة ان مسقبحه
188
..هناك ثماره الدعاية أنه يؤتي حفا انتثار هذا النو 3من حجم اقذر من ولكني
عنه بأن يختار له كمافا كريب لشخص من لديه الاستعداد بالفعل للسطح من اكس
لا عنده لسبب محبوب لأن هذا الشخص ا فقط 0. عليه ان يفضله العطر الذي يجب
أعلمه ..
أريع سن!وات !ميبني كله بالحفى كل الطلم الطلم التي تميب با!بات كاس
ان تعئق احزنها البثر قد قررت بها ابذا من نسبة لا بأس اخرى ،فهناك بدهثة
مدى ..كخيل فريقها المفضل مقدار براعة لاعي في قرة (المونديال) على وافراحها
أباب من أسباعي! أو يبكي إ ، أكينيا الجديدة أماجوبا أ من السخرية في ان يك!ب
الداخلية الولوج الاختياري لمثاعرها حق ان تعطي تففل ولئفة اخرى هناك
يشعر له لكي روياها بالنسبة مثلأ ،ككفي الجامعة حبيبته من .رلما تكون . معئن لإنسان
كي بسيطة مشاجرة السعادة ،وتكفي فرط راسط من حول ملؤنة تحفق بعدة عصافير
كلعث!
ولين بينك أو حوارات ،أو اف!ر، كريات مجرد الداخلية ليست مشاعرك
في مدرك ،او برودة حزن فى قلبك، مجرد حرارة غفب يحت سثاعرك .. نفسك
عميقة هي تارة امواج متلاطمة بداخلك ، هذا ..هي أعمق من كل شاعرك
الظهرة ..تارة تفكر إلا ققها البة لا تريد من سطحية وتارة هي فلسفية غامفة،
.مشاعرك . وبالحسرات بالرف!ا ما مفى في تفاؤل ،وتارة تفكر أو في قلق الفد في في
918
ترى الديا من لك كيف ما لكون عليه في هذه اللحظة ،ما يحدد ما يحدد هي
الغرفة المركزية التي هي ا محاعرك 0. إخوانك ترى كيف نفك، ثرى ،كيف حولك
،هي كلماتك فها الثفرة الووائية التي ئنسخ ،هي وتصرفاتك أفعالك في تتحكم
.. الق تحدد وجهك او ابتاماتك ،هي دفة روحك مترسم عبوسك القوة الخفية التي
في اتجاه موخد..؟ا الصعر تسير هذه حين النفسية المحة والراحة مدى تخئل
اخرت الواحد الذي بالمعبود يحلق واحد وراء دفتها إلا مبب ثيء لا يقف حين
الحزن خلف لا يقف حين وثقمدها!.. نحوها الوجهة الوحيدة التي تسير هو رفاه
و أ وابفور، والقلق ،أو الحبور او الكاؤل والكره ،أو التردد والقة، ،او الحب والفرح
!..ا بالله يحلق سبب إلا هذه الأحاسش كل خلف يقف لا الملل والحط سة..
عفا هو افد واعمق .ناه!ك . والتمزق من التشتت ومانع واضح إنها راحة كيدة
جلالك ،والأفعال والتمزفات في عيها الوجهة التي ثسير عن مشاعر..ا مجزد من
كلع!
النفسية بهذه المحة والراحة الوحدانئهة كرنا سؤال لفا أجابنا القر؟ن عن لذلك
واحد..ا الاله إلى ان !مل الإجابة ..حين مع هده الكبيرة التي كجدها
الئة آلح خيز تال( :آ آنتابئ ئتقزفون لط ي يوسف يخبردا القرأن عن كط
فربذون! الفه (آئق! أيقة ذون !: إبراهيم وكط يقول ..)93 انؤاجذ انقفاز! (كلت
(المادت ..)86
091
ؤزخلآ يخيه ثئزكأغ فتشايهسئون الئة قثلأ زخلأ ( :فتزبئ فيقول !ى الله يأيهرنا كما
(الزص ..)92يأيهرك لا يفقفون! آكتزفنم تك يفيما انخفذ ينتلإبافي ثلأ قك ستقئا يزخل
حين ان تثني عليه لأنه إله فرد صمد!.. عليك لأنه واحد!.. ان تحمده بأن عليك
قضثسين!.. مطلظ بان تبد فر!ء والافطراب لوكنت الحيرة تخيل مدى
كلعث!
فقط ليست ! الله وفي المظبل ،فمان الاجابة القرآنية التي اخبركك بوحدانية
،بل ايمئا الحصول الله إلا !ارفاء احد غير مطلب من انك النفسية براحتك كمية
في هدا الكون أحد ،من أنه لا يتصرف بالطمأنينة بأن يشعرك كفيل الاجابة على هذه
اللة (آتين !: الثه يقول كط ا 0 آخر. ثفغ من اي ثيء ولا ثخف فلا !، الله إلا
191
غروفى التفقمخيص 8مجرد
291
تقول كل مثير للملل أنك انك "السز في (فولتير): الفرنسي الميصوف يقول
من أسثلتك أن هاك تجد حين ،ولكنك الآن ترى هدا الملل لا لربما انت شيء"..ا
قد!ن انه الفهم ،لربما حينها تجد اصلأ أو عسيزا على صعا ما هو غير مبزر ،وليس
مطرقة، سوى لديك " :إذا لم يكن الأمريكي يقول (ماسلو) عالم ابفس إنهكط
عقلئة مسمار" !..لو لم يكن لديك سوى انها كل مثكلة على رؤية إلى ف!نك صتمل
..ا بالفعل مما هي ع! السهلة اعوص الأسئلة ف!نك شجد التشكيك والاستش!ل،
بأيهاء قال +دعبادته".. ده: قدت ؟؟".. الله خدقنا "دماذا مرة: أحدهم سأدني
ن لوجدت القر7 قرات له. :لوكنت إلى عادتنا؟ا" ..قلت الئه يحاج +وهل واتصار:
..هذا من المصحف ا!دسة والإجابة عنه في الصفحة طرحه تئم ان هذا السؤال قد
أن يتخئل ما يبدو لم يكن اند!مث! تمائا ،على له مقمدي وبعد أن وضحت
اثضح !مثل جدازا ضخفا وان الشبهة القوبة ايي!نت ، المسألة ستنتهي بهذه السرعة
فايخذ وسيق في زمان (المهدي) النبوة الأعراى الذي اذعى بقمة دهشته كرثني
ئعث!ت..؟ قال: نبي..؟ قال :نعم ..قال :إلى من انت له :هل إلى المهدي ،فقال
في المساء..ا في الصباح واعكلتموني ئيثث إلى احد..؟ا أبغث آؤتركموني
الله ان الملاثكة قد دالت ،نجد المصحف من ال!دت ولالعودة إدى الصفحة
يقا قن ئقضذ يخيقا ( تضك خليفة ..فقالت : جاعل في الأوض انجرها انه حين !
!ى الله ..!0لم يكن جواب (الر6 تك! بخنلإك ؤئقذس ئ!شئبخ ؤتخن الذفاة ؤينمك
391
لا معالي جذا (ابقز ..)3.وهذا جواب آكقغ قا لا تفقفون! (إئى أمحر من: عليهم
هذا السؤال في آيات أن اله لم يجبنا على معنى ذلك ليس ولكن إله. . من إلا يمدر
) المدحد لانج (جيفري انتباه من أكر ما استرعى ! دله الملاثكة سؤال !ن
جيفري في ووضح سقاه ( :حتى الملائكة تأل)!.. الذي اسلم ومحبىتا ا!بق
في القرآن الاجابات على كل الاسلام أنه قد وجد ما دعاه إلى اعتاق ان أكر ىبه
تقرؤه الذي الكتاب ه!ا لموضوم دعاية مقازة التي دصلح ابىرة أسئلته ..وهي
في وما هو البب هذا السؤال تحديذا، القرآن عن أجاب دعونا نرى إذن كيف
لا الثهيرة على الانترنت بحيث قميرة جذا من تلك القصص هناك قصة رعب
القصة: المشاهير ..تقول احد لم يكتب! الأرجح وعلى الذي كبط، تعلم أبذا من
طفلي ،لم أعلم ما هو الأكر رعئا السابقة تحتفن ؤوجتي إلى منزلي فوجدت "عدت
الذي ؤيذ يئا ،ام حقيقة أن هناك طفلي الميتة تحتفن زوجتي بالنسبة إلن ..أن اجد
الرعب واقواهم على ايثهر قصص الأثباح والطئدين من الموت هي قصص
افطز للدخول وسل عن ه!ا اي ثخص البشرنة، لبفس المو! مخف الإطلالى..
هذه الطب ويحامل معكل أو يدوس (زلنهم)، او يعمل في مشرحة إلى المظبر ليلأ،
اللابالي وهي نصف الظحك نمف الجمجمة ،وشكل الفورمالين العظم ورائحة
491
أعلم والله ثلك إنسائا هذا!ن الدنيا.. تظر لك في برود من انقطعت ملته بهذه
ويثديد الغموض الموثى أن هذا عالم ثديد قبولا وراء خوفنا من الأسباب !ر
نتظره في خوف فهو مصير محتوم للجميع ،ونجلس إلب ،ومع ذلك الرهة بالنسبة
وأن سبب انكال من عالم إلى آخر، إنما هو محطة القرآن يخبرنا ان الموت بينما
بالفعل من هؤلاء هؤلاء الذين كم اخارهم يفصل سلالزا قد خلقه ! الثه وجوده أن
ينفؤكنم ؤائخياة خقق انقؤت (ائدي !: الله ن الكريم قول القر7 في مثلأ فنجد
الله الله ان رحمه (القرطبي) (الملك ..)2يقول انغنريز اثقفوؤ) ؤفؤ غنلآ آثكنم آخسنن
مرفوغا اثزا قتادة عن إلى القهر أقرب ..ا ويروي لأنه الحياة على الموت قدم كر !
" ا . . بالموت عباده أذل اله دعالى " :إن يقول صحته بمدى أعلم الله
الموت والجاة ،هو اختبار الدنيا بركنيلا: خلق ه!ه نجد أن سب النلاية في
أو المتومط الطالب المتمئز عن الفجذ يقوم بتميز الطالب أي ئمتجن وكطدة
الذي يعلم ويفهم ما يما الاجابة الخاطة، له بأن يجيب (فغريات) بوضع الضعيف
تقريث ذلك طنما قطفا، مخلوقا-له من بأي ،لا ن!ثبهه سبحانه الأعلى ودله المثل
غقلأ! يتنفؤفنم آئفغ آخشن ت! فيلتة الأزفي (إئا تجغفتا قا غقى لقوله !: ذهنئ
الدنيا، وقوعهم في فخ حب المستوى الذين يهل عمية إكراء لغعاف ..)7 (الكهف
591
هذا أمام أن من صمد يتبين - وفناء العالم أى بعد الموت - النتيجة وقت بيشما
ايي تليها: الآية في ! الله يقول كط ابهاية..إ صمابئ في انه الاغراء!ن محفا ،إذ
جواب القرآن يلألي الدنيا- وكل خحن ! النه خلقا اجله عن الحبب الذي من
الئقاؤاتي ؤالأزفن في ائلإي خنق (ؤفؤ !: النه يقول بكلمة واحدة :البلاء..كط
..)7 (مود كقلأ! انظء يينئؤكنم آثكخ أخعتن غتى ؤكأن غزثة آئا، يئه
بها ك كاملة لا دخل إلهية إرادة وهي !، النه نتاج إرادة هذا ابلاء إنما!ن
أن يخلق خلفا ! الله أجله اراد ان نتساءل عن السبب الذي من لنا وليس إطلافا،
في لأنه ليس با زلك سيحكر.. وبرى من منهم سيكفر ومن فهم من خلقه ييهم
رذا على النبي القرآن الذي !ن أحدنا هدا سيئهيه جواب فيها اللحظة ايي سيسأل
أو ماكان ع!رن 00)128 ثتنة) "ل الأفير تك ين (تين المواقف ة في أحد ! محمد
(مود بإ جمنثم! تين تك (قلآ ت!نآلنن قا خر: 7 في موقف على ميدنا نوح ! رذا
قا وحين ( :ؤلا تق! وقت للخلق في كل العامة من الحل!مات او الذى !ن 00)46
واواداته والتي قال ! الئه أفعال به جمثغ! (الاصء 0011)36إنما هذا من جملة نيمن تك
001)23 (الأدطء ئنأذ غئا يفغك ؤفنم ئنآئون! كها،( : !ؤ الله
ظلغ ولا محاباة ولا إجحالث يم في هدا الاخاو لا فهو أنه وأما ال!!ي من شأنك
ثابع لآخر - الجميع اله !قوم بالعدل على الواقع حجة ..ا بل في النتيجة يوم لك
من ينجح في هذا الاخباو يكون جزاؤه )نه حتى تتأكد من ذلك..ا -لم ال!ب
ؤغيئوا الفاقيت ي!قئوا ائلإين (إن !: افه يقول اعلى مما يتخيل او يظن..اكط
691
جميفا..ا ليى فقط ! الله هم افغل خلق البلاء أي أن اكجحين في هذا
أففل أيفئا معهم وفشلوا -وهذا مفهوم طبفا -ولكن الاختبار اففل مفن دخلوا
بطب! ،وثل كأ دئه الطائعة مثل الجمادات والدواب الاختبار، من الذي لم يخض
قدمه بالقر 3من خحونة الأرض ،فامر للميد فاميبت خرج عن ملك يحكون
بالمطط الفابة وحتى أول قصره عليه من الطريق الذى يشر وقلزه بأن يبطن الملك
هذا واكر من ابط حلأ ينما ما قام به ا!وسو بالفعل !ن تدمه، لا تقرح حتى
حالة فريدة من أن ما يواجهه هي يظن بها من التي ئصاب المشكلة هي هذه
مجزد رجل يحتاج إلى عن يخره ،ينما هو في اقية ثميئزا نوعها ثتطلب تدخلأ أكر
(كوتضي)..
وؤاد الفضاء الأم!بكيين حين!نوا التي ئقال انها واجهت ه!ا يثبيه بالمثكلة
مفا تنعدم فيه الجاذبئة بطبيعة الطل إلى قلم يكتبون به في الفغاء الدي يحتاجون
للكلب الأموال والأوقات ..انفقوا الكثير من القلم من إلى أن الحبر لا يزل يؤدي
رؤاد بينما استخدم الإذبئة.. لانعدام مقاوئا المتمئزة :نريد قلفا المعضلة هذه على
للعبادة برغم ان البعفى من أن البشر مخلوقون ذهن التي قد ثنشأ في المعضلة
التمؤو الظطع الحقيقة من في نثأت المعضدة هذه الإدة، إلى هذه لا سحاج الله
ا . . الإطلاق على ليسكذلك بتمئز موقع الانصان من مسألة البادة ،بينما هو
791
أو بكتيريا أو ذزات أو طائر أو حشرة ما حولنا من حيوان فالقرآن يخبرنا أن كل
الظصة..إ كما يقول له بطريقتها وت!جد ! دته هي تحح لا حياة فيها إنما جمادئة
تتقئأ طلآئة غنن انيميني ؤالشقايخل لثيء الفة ين (آؤتنم يرؤا إتى قا ختق !: النه
ذائه الأزفي بق ؤنا !ي نا نجي ال!ئماؤاتي ؤيئه يشخذ ؤفنم ذايخزون ه يفيما ئخذا
(ابحل ؤيقغفون قا ئؤقزون! زئفغ مق قؤقهغ يخافون يشتتكبزون ه لا ؤانقلآئكة ؤفنم
إلا ئعغ يخيهن ؤإن يق ثنء الحئئغ ؤالأزفن ؤقق فحتئخ تة الئقاؤالث .-48ه)( ..
..)4،إ! (الاصاء غفوزا! خيفا كأن إئة تحنبيخفغ لا تفقفون بخفلإ؟ ؤيمق
مميزين دسنا الطل - والجن مفا بطبيعة نحن كبثر - ! دله العبادة فمسألة
للعلاقة المنطقتة التي النتاج الطيعي هي طنما البادة واللىل والخشو3 ، فيها بأي حال
إنها علاقة قائمة ثيء01. كل له الفمير الموهوب تربط الخالق وولن النعم بالمخلوق
علاقة لا يؤثر وجود الفضل ..هي ورجاء المزيد من البطش النعم ومخافة شكر على
هناك آخرة أو جزاء على أو الاخبار والبلاء عليها !..إذ لو لم تكن الثواب والعظب
01 !. الله ابىدة هي المظبل الوحيد المعقول تقديمه من مخلوقات الأعمال لظتت
جزء قد اخئمئوا بالارادة الحزة ،وهي فعلآ أن الإذلى والجن حدث ال!ي ولكن
(إئا غزمئتا !: الله يقول التي تحقلوها،كط الواقع عليهم وأمانة الت!ليف من الإء
يتقا ؤخقققا ؤآفققن ؤالأزفي ؤانجتالي قآتين آن يخمفتقا الحئظؤات الأقاتة غقى
ولين عبادة ، بين عبادة (الفكتفين) من الإنس والجن هناك اختلاف اصبح ولذلك
(نختار) ان نعبد اله اننا مفاده هذا الاختلاف والحجر، الضجر (غير المكففين) من
ننفخ بين أن نختاو والشكر، الجحود ولين والكفر، الايمان بين أو لا نعبده ،نختار
عنه أن نشذ ،وين الالهي المحكم مع هذا النسق العابدين في الكون ونتسق لركب
891
يئخذ الفة (أتنم تز آن !: الله يقول الاستثناء الوحيد في هذا الكون ..إكط ونكون
ؤالثخز ؤانققز ؤالنثخوئم ؤانجتاذ الأؤفي ؤالثئفن في ؤقق الشقاؤات في تة قن
ئكر!، ئهنن الفة قفا تة يق غنيه اثغذابئ ؤتق خق كيز اذير ؤالذؤابئ تجيز بق
(الحج ..)18
على غاية خلقهما دون سؤهما التأكيد من اجل ذلك احتاج الانس والجن على
وما فيها من دوابئ ان يأيهرها والأرض السماوات لا حاج !!.. الله من مخلوقات
رلهم في ياتون بل .. لأنهم لم ولن ينسوا رلك قط ! الئه بأن عليها ان كعبد ! الله
فنثقغ فمان الذكزى إلى التأيهرة؟ (ؤكز الوقت ،فنحتاج طوال تسى نحن بي!نما
الغرفيا -3عق
لائحة معايير الأمراض التي كحتوي للك الأمراض النفئة لتضر قا!دمة ضمن
الفمام هدا المرض ،لديك مثلأ مرض لصحب على الان!ر الشخمي لضخيصها
يثترك كثير من اصحابها ه!ه الأمزض والوسواس القهري ،كل وجنون الاضططد
المرض الأقل في مراحل على ، به!ا المرض انهم مصابون ليسست لديهم أدنى فكرة عن
الأمراض هذه الوحيد من الامتثناء يكون الاستثناءات ابادوة وي!د رلما من
من صاحبها هو مرض الاعراف البثر اع!لأ فعذ من أفضل وسائل لثخيمها والتي
بويفمان) عالم عليها (براد دراسة أثرف الدات ،فبحسب النرجسئة ،ومعناه عثق
الدراسة ،أن هم موفح ثخص 22 0 0 النفس الأمربكي في جامعة اوهايو و!غمنت
991
أن يتم سؤاله سؤالا واحذا فقط :إلى أي مرفه لتشخيص يكفي النرجسي الثخص
بذلك، +هم يمخرون (بوشمان): يقول ..؟! فكما نرجسي أنا مع مقولة : تفق مدى
بهم وهم المحيطين الأشخاص من لأنهم لا يعتبرونه ثيئا سيئئا ،وبثقون بأنهم أففل
الذات ، وعثق بالأهمية لي والشعوو التط يعني نفسي مرض النرجسئة عامة هي
درجة عالية على الأسطورة الاغريقتة الذي كان صاحب وهو !*) أسأم 55 دا (5 نسبة إلى
على الرقابة تقوم بدور كانت التي 5ء+ء*) أ (5 ما لم تحبه جذا من الوسامة ،ولسبب
عليها فوقع في عشقها رأى صورته المنعكسة بركة ماء حيث رذائل البشر ،فاستدرجته
معناه أن غير ليس هذا الغرور البشري ،ولكن درجات اقصى النرجسئة تمثل
جائزة نوبل " :في الأمريكي الطئز على لفتاينبايك) ال!ب مكاوكة ،فكما يقول (جون
(ستيف انفسهم ..إ* ،ويقول إلا بخصوص ليسوا فضوليين الأحيان فاكس أغب
إ"، .. في الآخرين نرجشتناكلماكرهناها "كلما زادت المعاصر: مارابولي) عالم ابف!
إ"، . الكبر. : واحدة خطيئة سوى "لا توجد (سوفوكلش): الروائي اليوناني القديم ويقول
مصدر *الخيلاء هي !ولايل): ثوماس الأسكتلندي لثبيه بما يقوله المؤرخ وهذا
لاعب كرة القدم الأمريكي (فرانك واليوب..إ" ،ولخص سات التط كل وملخص
ا".. الفباءا آلام الذي يخفي في كلمته " :الغرور هو المخدر ليهي ) المسألة كلط
ما يكون ..يكفب الغرور والكبركأقوى ال!تحذيرات من الاسلامي تجد تراثنا في
قال النبي! قلبه مثقال ذرة منكبر،كط في الجنة من!ن أنه لا يدخل ذلك من
وقال .. فى صحيحه سلم الامام عنه ابن مسعود !ه وكره روا، الذي في الحديث
من نقص إلا قط، اليهئر قلب امرى ش!يء من دخل *ما (محمد بن الحسين بن علي):
)* :لا اعلم في بن ال!رك الله او كثر..ا" ،وقال (عد ذلك من عقله بقدر ما دخل
ان الأمير (يزيد الله ..ا" ،وجاء في السير للذهبي وحمه ثيئا ثزا من العجب المصلين
حلته فقال يسحب بن الشخير) لما رآه (مطرف ذا تيه وكبر- بن المهلب ) -و!ن
مذرة، نطفة اؤلك بلى قال: آؤقا تعرفني ؟؟ا قال: ؟. الله يبغضها مشية هذه له :إن
بعبادته، الله يامره له حين عظيم بفضل للإنسان ابذا ان يتكبر ويشعر لا يحق
منك يحتاج من هو الله بأن اقعك الذي .؟ا من . أن اعبدك تحتاجني :ولطذا له وبقول
الله! هباءة في ملكوت إنما انت اصلآ..؟ا أنت ..؟ا ومن تكون التافه أيها عبادتك
بك او ييالي العظيم خالق السماوات على أن ! الله او اقل من ذلك ..وما يحمل
ققذ كذنجئنم قستؤلت قئي تؤلا ذغاكنم قا يفتا بكغ (فك !: الله يقول يهتغ..؟إكط
بكم إطلافا!.. لبلي الئه 00)77اي لولا المانكم ما!ن (الفرتان يزائا! تكون
ان العلاقة التي تربطه الانسان من ان يدوك العتيد هو ما فع هذا الفرور البشري
طوال جاته، !ى دنه بأن يكون عذا ذيلأ له إلا تسمح الخالق لا ! بالته كمخلوق
..ا لطذا يفعل ذلك..؟ عادتك حق ما عبد!ك لم لما كقوم الساعة يقول :سبحانك
بما عبادتنا واكمل من هي أففل عبادة الملالكة التي عن !ت الثه لذلك يحدثنا
: اله ! أو الملل أو الفتور ..فيقول السأم أو التعب لا يقازن ،عبادة لا يخالطط
الملت تة بالئيل ؤائقالي ؤفئم لا يشآفون) ئتئخون زئك (قإلب اسنتكتزوا قائدين كذ
الصورة ، مئا في الخلقة ،أجمل ألفد مئا في الملاثكة هي أن هذه لنا ثم يوفتح ..)38
ثلما لم يتكبروا او يقزوا بأنفسهم ذلك ولرغم مئا م!نة، متا اخلافا ،كرم افضل
يق خققتا إئا ختقتافئم قن آئم آفنم آثتذ خففا (قائتمهغ !: الثه يقول فعلنا..إكط
الم!نة بكثير من الحقيقة اقل في التي هي الضعيفة الانسانية الم!نة هذه
-حين ي!بد الناس في انفحهم ،مما يجعل عقابهم حى يظنها اكلب المتوفمة التي
ل آ في ! النه يقول ..إكط يتوقعونه ان يعاقبهم -أقل ثأئا ببهير مما!نوا النه
ئميين ؤتا فئ ين الشظء تؤيه ين تجغد؟ ين خئد ياسين المكذبين ( :ؤتا آئزنئ غتى
..)92-28 (س فنم خايذون! قماذا إلا متينخة ؤاجذة إن كأتت 5
هذا الحؤال ومصدر الم!ثكلة وفع في ان لثخيص الن! ية هذا هو السبب في
202
فغمضنو الجفوق
في القطارالسربح
(عن البعث وليوم الآخر)
302
مثدوجال) (دون!ن الأمريكي المتدئن والمتحفس قام الطبيب 91 0 في عام 7
عمد إلى ستة اخلاقئة !..جث تختفا وانحيازا ولا العلمتية بواحدة من اكر ايجارب
من المرضى الممابين بالسل في دار للعجائز و!ن يعرف انهم سيموتون حتفا فثتت
يثبت وقام بوزنهم قبل وأثناء ولعد عملئة الاحتضاركي ميزائا منهم واحد بأسفل كل
الر1..3 : الموت من أجسامهم عد قد خرج مادئا أن هناك جسفا
اعطى كل واحد منهم نسبة اختلاف فئيلة وغير غير مبثرة ،حيث النتائج !نت
وزئا مختلفا في كل تملك إطلافا ،إنه وكأن الر!3نت البعض بعغها متساوية مع
للظس أنها كير خاضعة حيث (العلميتة) تجربته كفيلأ !اجهاض هذا بالطبع !ن . . مرة
المفاوتة هذه النب وقام بجمع لم يستلم أن مثدوجال إلا الكبير، بهذا التظوت
يزداد وزله عند الخروف أخرى ،فلدهشته !ن التجرلة معكائات كرر نفس
وكؤن المتحمس ايغا امام مثدوجال مضكلة هذه ولا يقل 01.لم تشكل الاحتفار
عند الاحتضار تقوم بعمل نفق لخروجها من جسده الخروف بأن ر3 نظرية تقفي
أي تغيرات في الوزن عند تظهر لا بأن الكلاب ففوجع التجربة مع الكلاب كرو
لا ر3 الكلاب بأن تقفي جديدة نظرية ،فكؤن لا بالزيادة ولا بالنقص الاحتضار،
للا!..
عليه، التي سيطرت الغريبة الفكرة من ما يمنع هذا المثدوجال لا يوجد وهكذا
حيلا قد قضى أنه إلى ان يفطن العمر دون من والخمسين الرابعة بعد أن بلغ ومات
قليلأ..ا إلا العلم من نحن اولينا وشا وما من سز في الهراء !..فالر3
02 !ا
لا هذا لكن :علفا.. واللاأخلاقية الظء يثديدة ايجارب هذه لم يتم أبذا اعتار
ن إ او بآخر..ا وأنت العامة بثكل إلى وجدان قد تسزبت الائج يمنع من ان هذه
انها كوزن للروح -لوجدت مثدوجال للا ( 2 1جرائا) -ايي كومل ا! عن بحثت
المبدا).. عن نفس 2تحدث 0 هوليود سنة 30 إنتاج عوان فيلم درامي من
يوقن بوجود (الر)3 حى مثدوجال يحتاج إلى كجارب لم يكن الوعي ابضري
في فم الميت قطعة معدنئة، يضعون الاكدبق القدماء مثلأ حال ..فقد!ن علىكل
اجزا على عمله ..حيث من المت !نوا يعكدون أن (شارون) سيطلب لأنهم وذلك
الذي ينقل الأموات من عالم الأحياء على نهر (ستيكس) (المعذية) ثارون هو عامل
وعلى الموتى في اتظار ان تم الحكم عيهم يمكث إلى مملكة (هاديس) حعث
اهل لو نسى سيحدث الأغربقة عقا!ن ..لم تأيهر لنا الميثولوجيا الأبدي مصيرهم
في عالم الأحياء إذن سيتركه (شارون) الميت ان يضعوا القطعة المعدية في فمه ،هل
هذا امزا جيذا..؟! الن يكون قارله..؟! ولكن ولا ينقله معه على
،لأن القلب قلبه ويتركون المئت كلط ف!نوا ينزعون أحثاء القدماء المصريون أما
.. ليتم تقرير مصيره البعث الآلهة بعد ميزان وزنه على ما سيتم هو
تذهب لا بأن الر3 أفربقا يعقدون والوذئون والكثيرون من وثنى وأما الهندوس
اعمالك الصالحة على حسب وأنه وليد جديد، عالم آخر ولكن تدخل في جسد إلى
حيلالك الأولى قد ككون ،فاكلي لروحك الجديد والطالحة يتم اختياو هذا الحافن
الثاية قد ف!ن حيحك حميدة ذا اخلاق لم ثكن لأنك ولكن القبيلة زعيم في جحد
بايلاب المفاصل 01. ومصاب العامة يعيش في المراحيض صرصور ثكون في جسد
.. موضة فكرتة في الشبت ) الذي !ن الأرواح هذا هو مبدا (تناسخ
502
ثيء يتعلق بوجود الاطراد المرة هذه في جديد، أمام اطراد بضري إذن نحن
ما..ا وعلى إلى م!ن بعد الموت الضي ء يذهب الحية ،وه!ا ال!ئنات في لطيف
هذا الجسد الذي مات .. لصحب ثوائا وعقاتا الأرجح يتضمن هذا الم!ن
المسألة بطربقة طربفة وكئة ان يحاملوا مع هذه البحر فغلوا الكثير من ولكن
السربع في مدينة الملاهي القطر من يركب منطق اعينهم (..ولنفس للفاية :اكمضوا
،يفضل أمامه هي المخيفة ولا الارتفاعات الثاهقة ايي المهابط فلا يريد ان يرى
بعد أو بعث لا يؤمنون بوجود حاب هذا هو الذى يقوم به الكثيرون ممن
المصير الذي لديهم أدنى فكرة عنكنه يعلمون وليست لا برغم ذلك ولكنهم ، الموت
الفاني بقى جسدهم التي الدم المعتادة كمية ينتظرهم بعد ان يتوقف قلبهم عن فخ
،وهم إليه الجديد الدي سي!هبون ما الم!ن يعلمون لا .. قيد البة المتهالك على
1 0 . القطار السريع في اعينهم واختاروا ان ئفمفوا . . حال كل على كييزا بذلك لا يبالون
الديانات الابراهميش أصحاب طائفة كبيرة من بالقرأن صمعنا نحن كمؤمنين
بيننا وبحكم ليحث! كأ النه فيه الذي سيجمعنا هو يوم الصمة نعلم ان هذا الم!ن
فؤ قيخقغئكنم لا إتة إلا (الفة !: الله يقول الأبدكط )..كط إنحان مميره ويلقى كل
..)87 (افء خديثا) الفيما ين آفذن يخيه ؤقق إتى تؤيم انمبقيما لآ قذبئ
البعث سؤال إجابة يثايخة عن أن يقدم ك دون هذا القرآن الذممط لم يركنا من
602
! . أهوقه -ما هو 1
انهم ،حتى الرسالة اعاد خبراء التواصل على أن يأكروا باهمة ايكرار في ايمال
مرات ثلاث رسايك ان دكرر برسالة ما فإن عليك تقنع يثخفا يقولون انه ولكي
رمايك!.. قدكررت إلى انك ان يفطن بطرق مختلفة ،من دون
الإقناعي ،ومن الخطب على الب!ثرية لدى مثال موجود ني أوضح القر2 الخطب
يشوبه الملل لا وهو ككرار سملاله فعلآ النزعة ايكرا!بة ليكرير المعنى وتثيده.. فمن
ذثه01 . في حد تكراو مثير للاقمام او الاطناب ،وإنما هو تكرار من نو 3جديد،
على من الرد على لت القرأنية التي الحجة التكرار: على الأمثلة هذ، من فمن
من القرأن قد طلبكل بينما يحجبىن من البعث بكونه عملية مستحيلة الام!ن..
وموجدكل شيء من الأ!ء ان يفطن إلى أن خالق كل عقل على قدر متومط له
..ا ثيءكما!ن عليه أن يعيدكل أو يمعب ،إنما لن يعجز العدم الوجود من
ولكن لم يصدقوا في كظلق، هؤلاء الذين آمنوا به مخاطظ ! الله لذلك يقول
خققتاكنم قمائا انتذثي ين إن كتئنم يخي زيب إم!نية إعادتهم ولعثهم( :تا آيقا اذش
ؤنمز ين!ئن كنم ؤغيير ئحلمه ئخفقه ين ئققة فئم يق كتقه ئطقيما ثئم يق فئم يق ئزب
تئذأ ائدي عليه ( :ؤفؤ اهون هذا ،سيكون التجريبئة المحضة البشر بل بمقاييس
انقنريز ؤتة انقثك الأغقى في الئقاؤاتي ؤالأزفي ؤفؤ كتيما ؤفؤ آفؤن ئيذة ثئم انخنق
يفهم شتا لا إلى الحد ال!ي يجعله من اب!ثر من هو فقير الإحساس هاك ولكن
صرنا بعد ان يحيينا أن النه شقدر لنه الأمثال !..هل ابعد مفا يراه بعينيه !..فيضرب
702
سيارتي أنا في ادسملته نفق الأمم السابقة بعد أن مارت سيحى تراتا..؟ كيف
جوائا لكل الإجابة المنطقتة والتي تصلح بنفس أن القرآن قد أجابهم قجد
النهاية فكرتها واحدة :لا كبقى في ال!ت والتي مهما بلغ عددها المحددة اثلتهم
انيأتم ؤهن ئخيى قاذ قق خنقة قثلأ ؤتيئ تتا القرأن لهم( :ؤضتزبئ فيقول
(ص ..)97-8وبقول آؤؤ تز ؤفؤ بكك خفتن غيغ! ائدممط آتثتأقا فك ئج!قا زبنم 5
امثلتهم ن كل القرآ ..)13،وجمع (الأولم ؤقا آئئغ بففجزبن) لاب فوكذون قا (إن : لهم
ؤاجمائا آيئا تقئفوفون جمالافا آئذا كأ ( :ؤقائوا الرد مرة واحدة بنفس عليها ورد سوئا
آؤ خنفا بفا بكبئز نجي عئذوركنم فك كوئوا جخازة آؤ خدبذا 5 خنقا نجدبذا 5
-94ا 0011)5 (الاصرء قق ئييذتا فل! ائدي قالزكنم آؤذ قز! قشيفوئون
أولا إلى إزالة علامة فماني سأدعوك بعث..؟ا هناك لماذا يكون كألني: حين
الناس به بل من الممكن أن ئصاب ، (ديزني) فقط ليس في قصص ابائم الجمال
في افطراب من يعانون ين اللى ليمين ) (كلاين بمتلازمة المصابين !.مثل . الحقيقة في
إلى ثمانية ايام من ثلا" 3 ثترا إلى درجة الغياب عن الوعي تمائا لمدة يمل النوم
ويتصرفون بشزهة ،يكلون بلا سبب !،كون هم قد يضحكون الفترة في هده ا . ثهزا.
مجرد حلم طوبل رؤوصهم هم لا يفعلون ثيتا صوى ولكن في داخل !لأطفال،
802
ما يثير السير 6لناء ابوم ..لكن وهو نعرفه جميفا نومي آخر اضطراب هناك
نائمون ، نوافذهم وهم خالج لأناس خطوا تم تسجيلها حالات أن هناك بغعة العجب
نائم ثم لط وقع إلى يسير وهو 2 0حين!ن في 70 الرابع مراهق وقع من الدوو ثل
!.. الرسم في ينام فيبدا !ن ولكنه يعمل ممرفا الي هادوين) الذي !ن هاك
يقظته أهلناء أنه لم يهتم بالرسم فى فنية فعلأ والأغرب لوحات يخرج الغريب )نه!ن
حين يدخلون في نوم ا!ئقين بعض به ال!ي يماب (أمبين) وهناك مرض إطلافا01.
التي القتل طبظ حالات كامل ومع ذلك يستمرون في ال!دة بأعين مموحة ..وهاك
،ناء نوم القاتل وقعت حالة كل 68 2 0تم ثسجيل عام 50 ،فحتى النوم اثناء تتم
مثل قوي للقاتل بهذا إلا ،بات كحكم لا مع العلم أن المحكمة يدركط ثئا، لا وهو
الآن في أن مخهم النولات العنيفة لديهم والتى تثبت المخ ،شاء هذه فحصكهربئة
مختص المكدمة الدول في الطب فروع أن أحد كيرة ،حتى النوم اضطرابات
جذا ،وهي غريب الاضطرابات هذه وغالب أ . ومحاولة علاجها. النوم في امراض فقط
بأفعال غير مقادة قاموا ايي نحفظها جميغا عن ايثخاص الفرببة المواقف لفوق كل
.. السحلب أكواب حول السمر التي نرددها في جلسات الح!يات !لك ، أثناء نومهم
وعيه ولكل إفقاد صاحبه فعلآ ،في حتميتته وقهره وقدرثه على يشبه الموت النوم
النوم ثبيه بالفعل عد ك أن ما يحدث لنا ومئح كأ والنه ..ا السرعة والسهولة هذه
ؤائيي تؤيقا الأتفن جين (الفة يوفى !: الله يقول ك عند الموت ،كط يحدث لما
ئشفى آتجل! إتى غتيقا انقؤلت ؤئزيي!ك الأخزى ائتي قمتى في قتايقا قئمي!ك قئت تنم
للموتى يوم الإمة ليس بأمر معجز دثه ! الله ان نفهم حينها ان إحياء نستطع
السهولة التي اشرددنا فيها بخفس البعث سيكون حين لذاتك سبحانه ،وأن استردادك
الدورة المستمرة في تتمثل ، الإعادة وهذه لهذا الاحياء امثلة أخرى القرآن يعطيا
الدورة ايي تعني الطريقة ايي هذه !، الله والظلام والتي لم ثنقطع منذ خلقنا للفبء
امام الشمص.. محورها في دورانها حول حيلالها أن ئفني الأرض بها على ففئ
يثت ابمرود وأراد أن على لما احتبئ ! إبراهيم هذه هي الحقيقة ايي لاحظها
يأق! بالثئميم ين انقنرقي قأتي بقا ين الئة ،فقال له( :فمان ويميت ان اله يحى له
والانتهاء لفوء الفناء يوم لثكلآ من أث!ل نرى فيكل ..)258حيث (القز انققيرب)
في الصباح )مام أعيتا لنعلم أن مجدذا من أمام اعيننا ،قبل أن نجده يخفي الشمس
: ! الثه دائفا..اكط يقول ! الله في خلق سنتان متلازمتان هما والانتهاء إنما البد
..)08 (المحرمنىن ؤتة اخيلآلث الفل ؤالئ!لي آقلآ تغقفون! ؤئميث ائدى ئخيى (ؤفؤ
اليهرات الجذدبة ايي حاول أن تلاحظ البة، وهكذا وانت تسير في درب
العجب ثيغ يثير فجأة وشكل فيها يتحول التي والطريقة من حال إلى آخر، تحدث
عنها الطء افريقيا التي كاب البعيدة في اواسط )..مثل الأرض إلى نقيض نقيض من
الطين اليابص إلى ما يضبه جانيها وتحؤل الأملاح على وترسبت كشققت عدة شهوو
تكير إلى مرعى حتى الامتواء خطوط المطر الواقع على بقايا وما أن ييلا الصخر،
الأزفن قايذة ق!ذا آتزنئ غقيقا (ؤتزى ! . . الحيوانات المط جرة عليه كل ثتظى اخفر
021
ئخيى ؤآئة فؤ انخق اللة بآن ذيك زف! تهيج 5 افتزت ؤزتت ؤآتتتت يق كك انقاغ
يمكنك ! . . من حولك سنة البة ان هذه الاعادة القكررة هي أن كلاحظ يمبهك
العصبية، باستمرار باستثناء خلاياك التي تتجدد خلايا جسدك في جميع ان تلاحظها
وقلب مختلف، كمافا، على كبد جديد ككون قد حصلت الزمن حتى انك بعد كرة من
سرير العزيمة الراقدة على في الفكرة الملخة التي تأبى أن ثموت، في تلاحظها
ولكن! ثتمالك ولحاول الصم من أن لآخر ،كلاحظها في الدمعة التي الياس لحضر،
ما تعود بعدما ظننت الروح المرحة التي سرعان الأسباب ،وفي مراؤا لنفس تتساقط
ا . . والأمل الاطمثنان فينا يئثان الاعادة وهده التكرار هذا
الغد فجر سيعود الضحى بعد وقت شخيكي بأن الهواء العليل الدي الاطمظن
اففل، صورة غذا رلما في اليوم ستثيك مرة اخرى ،بأن الفرصة الراثعة التي فحتك
الذي بأن الذنب انتظاوها، في تجلس ،غذا اليوم عنها التي تأخرت بأن الضحكة
غذا يثيك وأنت قوفي منع فده.. في لحظة فعف، اكنصك
ولث بعضا من دلائده ، سنة في خدقه ! الله !مدين جعدهما وإعادة نظم خدق إنه
انفسنا جزةا نحن وسنكون خلقا، سبحانه سيعيدناكط أنه على تدل الدنيا، في حياتنا
(إئة فؤ ئئدك! على خلقه )..كط يقول !: بها قضى دائرة البدء والانتهاء التي من
!-1 (الر3 قغاذ يقا ئريذ! انقجيذ 5 انقزثن ذو 5 انغكوؤ انؤذوذ ؤفؤ 5 ؤئييذ
211
العدل ..ا -3حيق يحتمل
غير نحفظها أخرى يابانية ان هناك أية كلطت لا اظن باستثناء ا! (السوشي)
لم .؟ ايي . قنابل أمريكا ابووية عن من ذا الذي لم ي!مع (هيروشيما) و(ناجازكى)،
(البلطجي) منطق وبنفس والهيمة فى أسوا صورها، الرعب فرض إلا ل! دئج فعلأ يكن
الغراب الشهيرة عش جميعنا يأيهر عورة ! .. المطرئة فى شؤح (سنجة) با! الذي يلؤح
هنا وهناك لمجموعة بيوت المناظر المحطمة للأعصاب بالأبيض والأسود مع بعض
بففطة )مريكي !..إنها الابادة ال!ثنيعة التي قام بها !ر يابانية محترقة ئبادة أو طفلة
ايىبايون اجتاحها ايي الميية مدينة (نانجنج) غالظ عن يخر اننا لم نسمع
ثلاثمانة ألف ،ليقوموا بقتل الشهيرتين القبلتين كا!بخ قليلة من أعوام وقبل انفسهم
تتلاقى عينك بعين قلاك بالرماص والسونكي حيث القتل !ن المرة ه!ه إنسان !..
اشهر أنها من لو عرفت خصومتا بلا يثك، ان ثعبأ بذلك ..ا الجربمة أبشع دون
في اليوم الفا عثرين تم اغتصاب ،حيث التاولخ في بالاغتصاب المدابح التي اوتبطت
. . والعجائزا أيفئا الأطفال ولكن فقط، الفتيات .لم يغتصبوا فقط. الأول
المخفه في سجلاته ايىبان!ن (نانجنج) وغيرها من مذابح بمذبحة اكرلخ احكط
(ستالين) قلى بها بسجلات الطربقة التي احفظ ولنف! تقريئا، يأيهرها أحد لا حيث
(هتلر) ،لكن بالطبع الكل عدد كلى الطلمية اكنية التي فاقت فعفي في الحرب
إلى ان قد نال جزاء ،،بينما ستالين استمر في حكمه سافل حرب يعلم أن هتلر مجرم
بأجمنهم محبيه الملايين من وتشييعات الفود! ؤجاجات بجوار فراثه على مات
إيه كل إلى ايوم يحجون قبر ،اللىي لا يزال اكس الحمراء على الدامعة وزهووهم
إ.. عام
212
إقامة الثورة الضيوعية مليوئا من أجل قتل ستين تونج ) الذي (ماو تسي ماذا عن
خان جنكيز وماذا عن لم ينل هذا الوغد جزاءه أبذا إلى ان مات!.. في المين..؟
الذين نثروا معالط اكريخ من وغيرهم وفيون، وفلاد الئخوفيق و!ليجولا وهولاكو
لم يعكره عليهم احد إ.. ومات معظمهم على فراثه بلام في كل م!ن الدماء
كل أن يسجل الواقع من احذا فعلأ لكنه لا يمانع أحيائا في لا يرحم اك!بخ
يطلع عليها احد !..العدل -ككل باهتة لا بصجلات في غرفة مكتبه الظصة ثيء
ان العقاب )كثر من من وال!ين يفيون بحق..ا الدنيا -ناقص في هده شيء
جزاءه في سينال وأن المجرم جريمة !ملة !..علمننا السينما انه لا توجد نحصيهم
لنا ا.. تبدو أو هكذا فعلأ، الحياة !ملة جرائم النهاية ،بينما معظم
فى الجامعة ،ولا بائع الانقام أبذا من ابن العميد الذي أخذ م!نك لك لم يتسن
ثم لاذ ولا سا!لق ديارة الأجرة الذي يتئك البطيخة البيظء، هذه الفثهة الذي باعك
عليها ابنك التي حصل الب!لو!بوس ثهادة عن بالفرار..ا لم يقتمن ابذا من المسئول
دخان اباك بالفثل الكلوي ،ولا عن مياه النيل التي قتلت حفا ،ولا عن ي!تعلم دون ان
دائمة مع السعال ..ولربما لا عام بسببه شهزا في صداقة كل قثن الأرز الذي تقفي
. . ا من حولك السفاحين ،وما أكر من حولك ان ترى بعينيك نهاية أي سفاح تستطيع
من كير في المر أن يتحملها بشعة ،رلما اب!ثع من حوك الدنيا من مظلم
الانتقام ،والطجة في الطرمة ،والرغبة الحسرة ودمح الأحيان ..ا إنها مرارة القهر،
وظمأ قارص، ! إنه جو3 . . بليغ صمت في العين المنكسرة ،ونظرات للقصاص الصدقة
ما ،او زمان ما، ما يروبه وبثبعه ..هناك لى م!ن هاك الدنيا ظمأ في ككل قثل..
نافذ )..يخبرنا القرأن أن هذا اليوم هناك انكام جبإر ،هناك قصاعن ، كامل هناك عدل
اتينتم! (طلر ..)17لا ظلم لا طفغ بقا كشنت تف!ي كل (ايخؤتم فخزى حئا: أتي
213
أظهروا الذين إليه حفا !. .هؤلاء اننا نحتاج اليوم الآخر!.. على وجودي دليل هذا
أوكانوا يوم آخر، إيمان بوجود لأنهم لم يكونوا على نفوسهم المظلم من الإنب
سيكون أن تتخيل قدو ما!ن لك ! . لم يهتموا إلى هذا الحد. ولكنهم علم بذلك على
هاك جميغا لا يؤمنون به..ا إن لم يكن اباس إن كان جرائم ومظلم في البضرية من
نؤمن من حين أفعالنا الخاعة الرقابة الذاتثة المتبقي على فعلأ..ا ماكم خر 7 يوثم
موسى لنا القرآن قول يحكي مروو الكرام ..؟؟ لذلك الجرائم صتمر داخلنا ان كل
..)27 (محافر انجتب! بيؤيم ئؤين لا ئكبر بزئى ؤزلكخ يق كك (إئي غذث ي!:
ان والذي عرف ا!، عليه شجب المنهج الإصلاحي ال!ي حرص لنا ويحكي
الفة ؤازخوا فقال لهم( :اعذوا الأوض01. الفساد في إوادة الدنيا ثنتج الكثير من
المبدأ الذي )قزه اله (النكبوت ..)36ذلك الأزفي ئقيدين! هي الأيخز ؤ ،قفؤا اتبزتم
غئؤا يخي يئلإين لا ييريذون الذاؤ الأيخزة تخقفقا (تنك الآخرة : عن في قوله ! !
في حدث الذي الخراب (القممى ..)83يكفب ؤانظقتة ينفيهين) الأزفي ؤلآ قشاذا
اليوم ،فلا هذا ا واما في . وفساذا. الأرض في علؤا ي!بدون الدين هؤلاء الدنيا هن كل
كلعء
ن ) الصلحين، ،ولا )جر العاملين عمل هدا العدل الا يفيع أكبر مظاهر ومن
بوعد القرآن له انه في يوم الظمة اطمثنان!مل على وهو الدنيا في من يعمل يعمل
عند بل محفوظ الدنيا، يغيع في ليص ضائغاكط !ن يعمل ، جزاء ما!ن إلا لن يجد
ل (2 ذكبر آؤ أئثى تجغفئكخ يق تففي! يق يتكغ غايل (أ!ني لا أفييغ غقك !: الله
تفحي بل سيكون كاملآ ومستوفئا( :كل الدنيا، في وليس منقومتاكط !ن عمرن ..)591
214
إلا ..)185لن ئقابئ المحسن (ال عمرن يؤتم انقياقه! أخوؤ4نم ؤإئقا ئؤفؤن ذائقة انقؤت
كلعء
حيث ! . . القض ء العادل هذا العدل وهو من مظهر آخر مظهر يحدثنا القرآن عن
قامت والاختلافات التي لطلط بنفسه في النزاعات والخصومات ! الله يفصل
المصيب نعرف الآن من!ن سوف الدنيا.. بسببها الحروب وال!ثظق والعداوة في
ايي الدينية الحروب فيكل كأ بالئه نعرف من كان الأحق سوف المخطئ ومن!ن
او من الذي ، المظلوم الظلم ومن !ن نعرف من!ن سوف الأرض ، قامت على وجه
يحدلنا عنه القرآن الفاصل القضاء هؤلاء الفقهاء !..هذا اجتهاده بين كل أماب
(اد عمرن ( ..)55تة قختيفون! يخيه يخيقا كئئنم تجيتكخ قأخكغ ( :فئم إتن قزجغكخ فيقول
كلعء
يوم ال!مة ..ا العدل بين مظهر من اعتباو (الفرقة) و(التميز) ايفئا يمكظ
الظلم الفقغ..ا صوو هو واحدة من اسخف إنما فالمطواة بين المجرم والفحية
سيحدث !مل تفريقي ك ان هناك نظم يتبين هذا ،في يوم الصمة بركلمن كأ والنه
بل امراته.. أو رجل بجانب اخيه ، أو يقف اخ بجانب على حجر، لن يبقى حجر لنا،
الرمادثة الدنيوية إلى لونين من الأبيض الخيوط إلى فريقين ،وتعودكل سيمتاز الجمع
آثقا انتؤتم فريق هنا وفريق هناك ( )..ؤافتازوا درجتيهما..ا اخلاف والأسود على
يؤتم روم ( ..)1،ؤئتدز (1 يتقزدون! يؤقثد قفوئم الئاغا ( ..)95وبؤتم (س ائفخرئون)
يه ق!بق في ائخئه ؤقربق في الئييير! (الورى ..!7ا لا زنت ائخفع
كلعث!
215
مح بالعدل في الدار أنها تميز تلك في ال!مل العدل أن أبهر مظاهر على
لم يتوان القرآن ئة.. بها فئة عن ولا تختمن لأحد، فيها محاباة ا للا يوجد 0. العدل
الآخرة الذي قد بين البثر في أحقيتهم في التمغ بعدل هذه ال!واة في إقرار هذه
غقيقا ؤلا إلا تفبى كل (ؤلا تكضث !: الله يقول مخلوقة ..اكط نفى كل طل
ايون! ..)03 تا أسئتقت! تفي تثئو كل ( ..)649فتايك (الأنمام أخزى ! يرزز تزز ؤاززة
انهم ايثتروا هؤلاء الذين طوا بل انبرى يرد على ب!لك!.. ك القر لم ييه!
مف!ليح ال!ن صاحب ومكانة عند ،او ان لهم حظوة الله عند الآخرة بم!تهم
إن كأتت ته!( :فك الله يقول الوحيد لدار ابقاء !..لذلك الفاثز الحصري تجعلهم
إن كتئنم متايرقين! انقؤت يق ذوني الئاير ققئؤا ئحئم الذاؤ الأيخزة يخذ الله خايقة
آتايئفغ فك قافوا فوذا آؤ تمتارى تنك قق كأن إلا انخئة ( ..)9،ؤقائوا تق يذخك (التز
ققة آنجزة جمتذ ئخضن ؤفؤ يئيما ؤنجقة آشقغ تتى قق ه إن كتئنم صتايريين ئزقاتكغ
99ا..)299- زئه!(ايؤ
واتا الآن في )نفسنا أن القادم اففل نقغ العامة ونحن الثانوبة في ان كأ فذ
انبوب اختار : خالد تويخق يقول د .أحمد ان هذا كط ثم كبرنا وأدرى ، الزجاجة عق
الكية تدخل والحفظ المذاكرة بعد الليالي الطوبلة في فانت ا . أفيا. زجاجة عنق ولشى
فها بالفعل منها ،ولعد ان ثهي الخلاص على الباقية الأيام الق تريدها أيخزا ،كراقب
إلى عالم العمل الحكومي الرحب، دخولك وهي اولى خطوات الامياز، تفاجئك كرة
ئ!قب به إلى م!ن ئقام والانمراف) من فعل فيها (إمضاء الحضوو يخول حيث
216
لوضع ابرد لا للعمل ولكن تقوم في عز مفقود تمائا حيث بذاتك !..إحساسك إليه
الطعات معظم ثم تقفي ! . . م!ب موظف أمام عيي في ورقة أتعس توقيعك الحيس
حتى موعد الانمراف في التبفع من !فيتربا المستضفى ذات الأهل الطيبين المتبمة
الصباح .. (الكبد) على رائحة طهي تحغ والأطعمة الثربرة ،محاولا الا تيهأ وأنت
لحرم بالدخول صباخا اياسعة الكبد في شطئر يأكلون لأناس لماذا يسمحون
المحتثفى..؟!
فيها إلى التي تذهب الوحدة الصحية الاجباوي) في (التكليف بعدها ثبدا كرة
التدد! 3الوظيفي وتنطلق في رحلة !..ثم تبدأ في متسخة راكأ حماوة صغيرة عملك
للفرايق يلأ إلى الوصول إلى رحلة ثاقة تهدف يومك يتحول ، الروينة المملة عملك
لانية ..؟! القيام إلى الذي قد يدفعك السبب عن في تعجب دتساءل ..فلما لصل
يكبر قين حين رأيك عن ما !رجع ،سرعان البداية طفلأ مغيزا لحبه في ثنجب
عراخ مزعج ورغبته بموت هو جميل في هذه البة ما لكل محطمة إلى آلة وبخول
تمر بكل يجعلك ..ولعد ان يكبر أكر الهواية من ه!لفككنوم الدائمة في تهثيم
اكنوبة ثم الكلية معه هو :المدرسة ثم جحيم ولكن لانية، الأطواو الكربهة في حيلالك
ايي تفر اللحظة هي الدورة الاها! ..كون ويكملون ابناؤك بحيثهم ولفا ي!قل
الثرالن وعق ابروستلايا مرولن لكع في أحغان البة مها أيخزا من تاعب
من المراحل المؤلمة التي مجموعة حي!ك: ثنوي ان ثكون ه!ه هي لو كنت
مستمر عفا يكفل لك المزيد من العيش ،وكأنك في كعيش في بحث ثنتظر نهايتها،
قد اخترت فأنت حي!ك ه!ه كنوى ان ككون حلقة مفزغة ودائرة لا نهاثه ،لو كنت
عذابها.. لنفصك
217
عظيم لهدف ا-لينا اننا ندرك ان عقلائة، أكثر نكون أن دعانا قد بينما الله كأ
الدنيا إلا ما أكل هذه لأحدنا من العريق العظيم ..وانه ليس عبادة رب يتمثل في
ن أ يويثك سبيل الدنيا كطبر في فأبقى ..وان تكون فأفنى ،وتبعن فأبلى ،وتصدق
وهو مؤمن لها سيها الآخرة ،وأنه من ارادها وسعى عيثى إلا عث! لا عنها ،وأنه يرحل
اعمى الدنيا في هذه وانه من !ن هو )سعد، القيامة ويوم حياة طيبة سيدة يح!ه فالئه
الفناء وايحؤل إن الدنيا التي نحيا فيها سريعة إطلاقا، مت!فئين غير خياران هذان
القرآني تفسير الفل نفهم ولدون ىب جمغا إلى الحد الذي يجعبا والتغتر
به تتاث ين الحئقاء قاخقط آتزئتاة ل! ..ا (إئقا قثك انخإة الذتيا كظء المفروب
آفئقا ؤطن ؤازبهتت الأزفن زخزققا إذا آخذت حئى ؤالأتقائم الئاين الأزفي يفا يأكك
بالأفيى تنم تقن كآن خميذا تفازا قخغنتاقا آتاقا آفزتا تيلآ آؤ غقيقا قايزون آئفغ
لثيء ،وين كل لفناء التي تطل لعجلة علاقة ارتباط بين ملاحظظ يوجدكبير
مثالأ لرجل القر 7ن 01.يعطينا مطردة معادلة هذه وارادتها.. الآخرة الدار يقيننا في
خمايئم تجتة ؤفؤ (ؤذخك المط دلة ككل!.. الملاحظة ،فاختقت هذ، عنده تعطلت
قايخقة! (الكهف ..)36-35 الظغة ؤقا آطن آن تبيذ قده آتذا ه قاذ تا آطن يتقييما
امتحباب او بقل بقاء الدنيا ونعيمها ولين استبعاد - العلاقة بين تعظيم هذه
مالح! التي القاها من خلال الصرخة اليوم الآخر ،تتبين الجفون عن - إغماض
يخي تجئاب ؤغئوفيه يخي قا قافتا آييين 5 يفيقون ( )..آئتزكون قومه علهم على
،6ا- انججتالي ئئوئا قاليهين) (الراء ؤتئجئون ين ه قميخ ؤزؤوع ؤتخل! طفغط
ا ..)949؟؟ا
كلعث!
نفطن إلى )ن ركبحنا في اللذائذ والمتع تفوق بكثير ننحاز أيفئا دوفا للآخرة حين
يقوم به ،والذي حولك من المالي المشمر الجثع حجم ان تقذو من يمكنك
هذا الاقماص، ابتسامة اقء وجهك اموالك وكرسم على التي ثمتص . كيكونات). (1
حي!لك على ماعتهم الذهبئة من مذخرات تنفق الكثير لتكون في متهى السعادة حين
3551001 أنها - العالم معك فقط لأنهم أقنعوك -ومعظم س!ن ، الجديدة
الذي يقع ليس في المال فقط 01.فأنت كرى مثلأ ذلك المسفز هدا الجثع
ملليمتر أخر ايي ملأت يوقا..ا وثلك سبعة وعشربن كاة جديدة كل في عثق
أن الكبير دون هذا الجمع من واحذا قد ثكون الجثع.. الكثير منا يعاني من
وعثقه ،دادمانه، ثقدر على أن تتوقف عن جه، لا ما شيء قد يكون هاك تدري ..ا
نطلبه ،وأننا الذي أبذا القدر نحمئل اننا لن إلى ما نفطن اننا مرعان المثكلة
ا . نرلد. ما أبذا على نحمل ،ولن الركض أبذا عن توقف فلن اوتضينا اتباع وغبتا وللط
عن معظم هن أجمل من زوجتك ،وستسمعين العالم اللاني نساء عن نصف دتسمع
أن هناك دائقا الكثير ممن هو رجال الطلم الذين هم أوكم من زوجلث ..دتصمع
الضهئ لن نأكله، الطعام منك ..معظم ممن هو أظرف الكثير أغنى منك ،وهاك طبظ
. . الأطفال اللطظء لن نراهم معظم الجميلة لن نسمعها، اتت معظم
921
او ذاك ،كنتج رغبتتا في هذا الثيء بجحع الرؤية الواقعية السوداء تمتزج هذه
الم البدل على المفقود ،ولا تقدر فراق معها مزرة حالة نفسي!ة غريية لا تتحمل
بالكثير والقلق والتوتر ،ممزوجة الخوف مزيج من حالة نفسية غدببة هي والجود..أ
لم ، واحدة القرآن في كلمة والتعلق ..ا حالة نفسية غريبة جمعها اللهفة والشفف من
قشة انخيز قؤذا تجزوغا 5 ال!ثئز قشة إذا خيق قئوغا 5 الأتحتان (إن نتاثجها: بهر
وملة أمتن، ، بحلق اقوى إلا فه أن تخلص ليس بوسك إذن ..ا تعلق !مل إنه
المنع، وحب وقلق الصمع، ، من إدمان الجمع ان تتخلص بوسعك وحبل! أشذ ). .ليص
على هذه الملة الدوام أجمل ..ثم خر أهم ،واعتياد لدة أخرى 2 شغف بصغ إلا
ائدين فنم غتى متلإهغ الآيات اياية ثقول( :إلا انفمتفين 5 الجديدة !..ف!نت
يمتذفون ؤائدين 5 يلشاثل! ؤانقخزويم 5 قفنوئم خق ؤائدين يخي آفؤايهغ ذائفون 5
الجديدة ..)27-22صيك (المعال! ؤئهخ ئثنمفون! يق غذاب ؤائد-فئ فنم الذعق 5 بيؤيم
على النإة من ه!ا الجحع ،والأجمل من ذلك :يعينك على شعينك ما هي بالآخرة
كرنا احتمالا مرجخاكط فقط ودأن الآخرة ي!ست وفنلالها، الديا ودملاحظة كدر
دوقا ننحاز ثجعلنا والدنيا بين الآخرة المظرنة فيه ،ولأن أمزا لا شك البداية ،ولكن في
على سؤال البعث ..ا اجابنا ك ان القرأن قد هذا تين بملاحظة كل ... للآخرة
022
النعمض التي يساء فهمها
221
.. بقوة يخها مثكوك هذه قمة ، م قانون الطفو في الحط لم يكتثف رلثميدس) (1
! لقد سادت . . رأسه على تفاحة دقطت حين الجاذبية قانون (نيوتن) وأيفئا لم يكتشف
أن تصبح واحد منا :يمكنك أحلام كل لأنها تحقق ه!لان القمتان في الوعي الشعبي
الحظ ..ا ولالطبع ازداد الأمر تفاح ،وقليل من بخار ،وشجرة جبازا بحمام مكتشط
ارلثميدس يجري أكر تحريفا ،مما جعل لما انتثرت القصتان بشكل سوغا كسلأ
الثجرة اصلأ تحت نائفا المفاجأة !..واما نيوتن فقد !ن الحمام من فرط عاربا من
لم تقل أبذا أن بودمك (آينشين) اخرى ،مثلأ نظريات خرافات بالمثل انتشرت
مديرك في الشفل العودة بالزمن للنجاح في مادة الكي! ء ،والزواج من ياسمين ،وقل
لحيثك في الحقيقة النظريات لم تحرض راثعة.. حيثك وهو في رحم أمه ،يصبح
. . في الثغل أو ام مديرك الإطلاق ولا لحياة ياسمين على
له بها فكرة لش ) وهي الزمن (آلة من فكرة إلا الناس لم يعرفوا 7ينضتاين معظم
نظرية 7ينثتاين مستحيل حسب كبير علاقة ،في الواقع السفر عبر الزمن إلى الماضي
ربادة سرعة أنه يتباطأ مع ،اي نسبي الزمان ان فعلآ ما قاله آينشتاين ولكن تمافا،
الغرببة شهرى بسز إلى أن مات جذا مندهشا وقد!ن ثيء!.. الحركة ،هذا هوكل
الشعبية إلى هذه الضيق الأ!ديمي النطق بها عن التي خرج ولالطريقة التي حققها،
الأولى ( :آلة البلية (وبلز) قمته آلة الزمن منذ ان كب قزاء الأدب عرف
ان لو في خبث ورلما منذ ابعد من ذلك ..وهناك من لاحظ ) في ،5918 الزمن
الغد بنا القادمون من أن يحيط إرن المفترض من آلة الزمن ممكنة ،ألشى كانت
ما نمر به على هذه الدوجة من أم ان كل التارلخية، ليشهدوا بعمئا من اللحظ ت
222
من هناك من يستمع ما يبدوكان وعلى احد..؟! أن يشهدها يحب لا بحيث العكاهة
قديمة تبين أحدائا تاريخية صور بحثا مطولا عن غرباء الأطوار إلى هدا ،فأعد بعضهم
لذلك لا تتنمي حدثة تصوير ولآلات بثياب عصرية الجمهور من يظهر فيها رجل
وإفناء الأمور تين لك قدرة ابثر على تتع سفاسف الأمثلة التي العمر !..هذه من
عليها في حقيقة !..ماذا لو أني قد حصلت أن آلة الزمن !نت فلنفترض ولكن
واعيش اني استخدقها، مرة أنسى مرات ،وفي كل عدة المسعكبل فعلأ واستخدمتها
الماء بملاريا حمى هاك أفربما وأعبث 2 0إلى مجاهل 15 في مافرث أنا رلما
الماء الأسود في آخره .. يتفمن لا خر 2 إلى 2 0 1 4يةتخذ مساؤا الأيعود ،لم عدت
على أحلم بها ،كعرفت الأسنان التي كنت كلية طب دخلث رلما في 7002
مايو بحفنة 15 كوبري مجموعة منحطة في الكية انتهت بي إلى مقعد وثير تحت
2 0مرة أخرى إلى عام 70 هذا كله فعدت إبهامي ..لربما حدث ظهر بيغاء على
عن هذا الموضوم!.. ثيء كل ولكتي نسيت ، كلية الطب ودخلت
انتهى بي إلى فقدان عيي ميارة بضع لحادث ايوم ثعرفت ماح رلما أنا
طريق بلبيس نهائئا لأبحد عن إلى اليوم مرة أخرى الرائعة بالآلة بعدها اليسرى ،فعدت
الذي (البامية) المسبوك طبق غذا ردما اكلت ذلك..ا أن أعلم لماذا فعلت دون
مفهوم ، ذاتتا بلا سبب وقد قرر مريئي أن يثحل الأربكة على أ-لفاه ،ثم امتلمب
إلى أمي أن كذا إلى ايوم واوعزت الآلة الاها وعدت ودخلت قمت )نا حينها لرلما
. . الطل بطيعة ايي كرهها السردين لمعإت جذا هو يوم مناسب
223
له ،بل ولم لم أتعرض ،ولكني ان يحدث لمام!نه السوء !ن من الكثير جذا
الضخم الكوارث )ن اتخيل ئات دقيقة تمر يمكتي في كل ا . بالي )صلأ. على يخطر
مالثم منها تمائا..ا فيها ،ولكني (من الممكن ) ان تحدث منها والصغير ،التي !ن
مفاير انتهى يي إلى اللحظة السالمة في مسار قد وفعني أفرح بأن اله !ت حيها
لم يعبأ ! الله افرح بان القخيلة.. عن كل تلك المصائب الآن بعيذا ايى أعيثها
أن الخير فيه ..افرح بأن لظ علم في علمه الابق من هذا الكدير أو ذلك، تأففي
عظيم ..افرح بأن الثه جهل على وأنا دعوته الذي دعائي للكثير من لم يستجب الله
لا الذي انا الإنسان اكفه الظصة01. مقذر!ا لأمور حياتي نفسه من العظيم جعل
افرح لي إلا الخير.. بأن اله لا يختار أفرح لي.. يختار النه بأن لفيئا !..افرح ي!اوي
قا تثتاء يخفق ( :ؤزئك الآية بهذه أفرح ذلك!.. في غيره بأن يشاركه بأنه لم يرفن
..)68إ! (الفمعى ؤتقاتى غفا ئشركون! الفه تفغ ائجتزة شنخان وبختاز قا كأن
إني " يكون هو علي بن أيي وللب !ه): (رلما يقول أحد السلف لذلك !ن
عشر ةياها فرحت لم يعطني مرة طذا الاها فرحت ف!ذا أعطاني حاجة في الكه أدعو
..+ا ا الغيوب علام النه اختيار والثانية اختياوي الأولى لأن مرات
المنة البعفى فها..ا هذه النعمة التي ئساء فهمها إلى الدرجة ايي يتأفف هذه
زائذا..ا ان واعتارها (قيذا) وثحكظ) ال!مل الجحود إلى درجة التي لا نلاحظها
هذا فيها بكل مصائرنا نتحكم فترك ك ألا امور حيا-شا مقذرة من علأم الفيوب، تكون
نراها لأنناى منازل الخطر أن نغشى العنيد على نحمله ،والاصرار الذي الجهل
(فرصئا) لن ئعؤض..ا
22 !ا
بل والعبثية ، العشوائية تحكمهم بأن في خلقه لم يحمح ! اللة في المظبل ف!ن
يقول الله درجة عالية من الكدير..كط على شيء وعليا بأن يكون كل لنا وحكم أراد
-94 (الن!ر بائتبمتير! كتفح ؤقا آفزتا إلا ؤاجذة ثتئء ختقتاة يقذلي 5 (إئا كك !:
التخطيط عن اسخناء في مما يجعلها البصر، !كلمح الله نجركم ان قدرة .ه)..
افعال يخلقه ..إنها في خلقه من قبل ان شيء قد قذوكل ! اللة ان إلا المصبق،
كلعث!
يخار الذي ،يقول " :ومن ذاته الوجود سؤالا وجودئا قديفاكقدم بفد أن هاك
فلام ..إ" انا غير ..؟ إذن الله أم يختار الله لا ئقئر..ا انا..؟ إذن أفعالي ..؟ هل
معظم البثر يتحيئرون فيه، عوبمتا للدرجة الق جعلت ه!ا السؤال الذي !ن
واثقة: جميغا بشجاعة ان نقول عنهم منهم ،نسطيع السطء ولاستثاء ،لباع رمالات
الضهير باسمه الذي اختصرو :،أرسطو ،وجيد أنهم فعلوا أرسطاولليس - مثلأ
ان يعدم الأثياء قديفا ولا يمكن عدمه القديم لابد ان يكون الله قال بأن - رلك
العلم الالهي، تام عن اللىي يقوم بأفعاله بامكلال الجديدة ..ا فبالتالي الانسان هو
مدرسته واسس الخلفيئة في حديقته اكس جمع (أبيقور) ؟خر اسمه يوناني هناك
واختاروا نفس (الأبيقودبون) اممهم أمبح باجتهاده ..ا هؤلاء الظمة الفلفئة
225
اليهود (الذين كانوا يعطمون من ،وجزء المذهب نفس )يفتا اختاروا المجوس
هؤلاء ومن ايحديد) وجه على (مثل الأرثوذكس النصارى من منهم ) وجزء ايلمود
وأقنع احد المسلمين (غيلان) اسمه (يحى)، رجل كان يعيثى في دمثق ابصرى
المبدأ ويعط هذا نشر حاول من أول الدشقي) (غيلان الفكرة ،فأمبح بخفس
يعني هناك : الذي قد نطرحه هؤلاء لم يجيبوا ك عن التط ؤل البيط ولكن كل
بحدوئها..؟ إن كان قد سمح أنه الاله ..؟! أم عن من الأثياء ما يتم في الكون غصئا
..؟! !..أليس كذلك تتم الأقل )ن فهو إذن اراد ل! على قد فعل ذلك
أصزوا الذين ..اولئك الأخرى الجهة إلى النظر استراق محاولة إلى يدفعنا هذا
لن يسمح ولأنه في الكون ، لكل ما يحدث هو الفاعل الحصري ! الله على ان
،بينما فعله يخار انه يتوهم فلابد إذن أن الإنان ركفا ت، فيكونه يحدث بثيء
كان ) اليوناني الذي الرواقي (زبنون ثلآ قديم ،فمنهم الفكرة هذه رلما تاريخ
من ئات ببفعة ي ميلاد المسيح مادية ثماتا قبل فلحفية إلى مدوسة يدعو
م! محمد ابي بعة قبل القدماء الذين عاشوا الملاحدة الأعوام ..هناك كذلك
يؤمنون لا عليهم اسم (الدهرئة) فبرغم انهم !نوا عنهم القرآن في ؟ية خفدت وتحدث
الطيعة والوجود!.. أفعال الانسان لحتمظت أنهم نسبواكل إلا فاعل اصلأ إله بوجود
إلا يؤفون لا الذين والجزء المتبقي من اليهود - الإهية، في العرب وهناك كذلك
226
من النصوى -ومنهم الكاثوليك -والملاحدة الجدد والجزء المتبقي فقط - بالتوراة
أنفام ثفراقه اررائب .. على أفعاله حفا وإنما يرقص يخار لا ين يرون أن الانسان اللى
مرة يختارون في كل هذا المبدا أنهم لن يفهموا انفسهم في اصحاب المشكلة
الدد! بدلا من النزول ، من الجبن بدلا من القثدة ،أو يصعدوا فيها ان يأكلوا شطرة
ان (اختاروا) أنهم ا ما معنى 0. المثانة باحتباس الموت بدلأ من المرحاض او يدخلوا
مرة بينما الاختيار في كل أنهم يتوهمون يفعلوا ثيئا ما..؟ا أم انهم يقنعون أنفسهم
الساتر خلف من (الأراجوز) المصرية ذئى بهم مثل الحقيقة يتم التلاعب في هم
الذي لا يعرفون من بفقدان ذاتي للدرجة التي تجعلهم هم يثعرون هل الخثبي..؟
رايهم في يقون ،فكيف لهم ،يختار لهم افعالهم الآن ..؟! طن!نواكذلك يفكر
ذلك .يدهثني ابريطاني (بول مثب): أملأ..؟ا إن هذا يأيهرني بكلمة عالم السلوك
وائق هن انت امألهم :هل وحين فاقد الكة بابفس، إنان انا الدي يأتي إلن ويقول
ا..+ ا القة تمام هذا انا +ل! في يقول :بالطبع ؤلك،
قبلهم ..ا الد!!نوا إحراتجا من أكر ان هؤلاء ومبوا بشكل الحققة
كلعث!
مسألة في والتي ثتوافق مع عقلك الإجابة الوحيدة الصالحة القرأن يعزفنا على
بخالد.. وليس يموت إلا انه قوة الآلهة مما يجعله في ا . بضر. وثلث إله للثي الذى !ن
ه!ا الرجل هو !-ن البشر وجل من إلى (جلجاميش) ذلك فذهب يحب لم
الخلود ،فقال له :عليك يعزفه بسز بالخلود-كي الوحيد هو وزوجته من أنيم عيهما
227
وغبته أن يفعل ذلك جلجاميش !..لم يستطع أيام ابوم سبعة عن نفسك أن تحبس
ها ايثفقت عليه زوجة الرجل -الخالدة هي الأخرى -فديه على عثب ونام ، نفسه
قليلآ ..فعل عمره ويتناوله يخعود إليه فبابه يخطول الماء عليه ان ياخذ، تحت
وترك قرر ان يستحغ عاند إلى وطه ،وليما هو تناوله ولكنه أتجل ذلك جلجايثى
ومات العثب ..ا فعاد إلى وطنه بدون النهر فأخذته افعى وهربت ضفة على العضب
! . الكبد. في أو تليف بفثل كلوي يموت آخر رجل أعوام كأي بعد عدة
قد قهره ابوم بهذه ذلك أن ئفثيه إله !..وبرغم المفترض من تأيهر أن هذا
افعى أن النهاية استطعت وفي إلى (ابظفة)، يحتاج )نه!ن عن الب!اطة ،ناهك
في المظبل نحن نؤمن بماله الآلهة (الفهزآة)!.. من النو3 عن هذا نحن في غى
يجرؤ لا بالتأكيد أن أحذا المفات هذه تليق بعظمته ولجلاله ،ومن له مفات حقيقي
في لحظة غفلة -سبحانه عن ذلك- منه فيئا لا ي!بده يقدر على ان (يخطف) ولا
(ؤإذا يقول !: ..إكط الحدوث إله له إرادة إلهية حتمتة يحدلنا القرآن عن
(الرعد ..)91 ؤالي! بق ذوي! بق نة ؤفا نفغ آزاذ الفة بقؤم سئوغا قلآ تزذ
أو بسوء( :ؤآئا أن تميبنا بثر أن نمنعها إن قروت لا نستطع الارادة ايي هذه
..)01 (الن ؤيثذا! زثفغ آزاذ بهغ آنم يخي الأزفي أربذ بقق آنز لا تذليى
في ،بل هم او نصحهم الأنبياء الإرادة إوادة أمام هده ان يقف بل لا يستطيع
ن آ إن آزذث ئمنجي ( :ؤلا يئقغكغ يقول نوح ي ثماقا مثلنا..كط مسثين ذلك
228
البشر أن أفعال ندرك الكريم ،وتجعلنا القرآن في تأتيا جلية الالهية الارادة حتمتة
ما (يريد ولو وقع منهم ما هو ضد الكونئة ،وأنهم حتى كأ الده مشيئة عن غير ففكة
بأن الله راد (1 ما ضد ان يقعوا في عيهم يس!تحيل منهم ان يقوموا به) ،فسوف الله
قق ؤقفلإي قشاء بقا قق إلا يختتئك ئميل هن ( :إن ي موسى يقول لذلك
تفلإهنم يق تا اقتتك ائلإين يق الفة ثاغ (ؤتؤ !: النه ..)155ويقول (الأعراف تثتاء!
ؤتؤ يثاء الفة قق كقز ؤبئفغ قق آقن ؤيمنن اختتفوأ قمئفغ تغل! قا تجاءكفغ انتظث
امر الدنيا أو الدين ..فخى من شيء كل بها حدوث الارادة التي يحلق هذه
(ؤتؤ يقول !: ذلك..إكط ! النه إلا لو يثاء امرئ إلى قلب لن يدخل الإيمان
آف!ئت فكرة اد!ن خئى يكوئوا فؤيين! تجميفا ثاغ قثك لأقن قن !ي الأزفي كثفغ
أنفسها..ا ما يكون :الحواس الداعي إلى هذا الايمان اقوى لو!ن (كللى ..)99حتى
ا . . النهاية في النه ليتم إلا بمشثة فلم يكن واليسر السهولة الإيمان بهذه لو!ن فحتى
انقؤتى ؤخثتزتا غتيهغ كك إتيهغ انقلآثكة كئقفغ آئتا تزئتا (ؤتؤ يقول اله !: كط
..)199 (!1لطم تخقئون) آكزفنم ؤكن الفة آن يثا 4 إلا قا كأئوا لئؤيخوا ثتئء فلأ
ما احبه الله الأثياء لا تعني بالضرورة ان هدا هو الارادة الحتمئة لحدوث هده
وجهين الإسلام إلى فهم نفهم هذا اللفز ،دعانا علماء ..ا ولكي واراده أن يحدث
ثعالى: الله قول ،ثل ان يحدث الله يحبه الدي فهناك الارادة بمعنى :الشيء
انفز انئنز ؤلا ئربذ بكغ بكخ الفة ( ..)27ئربذ تء (1 غقيكغ! (ؤالفة ئريذ آن توبئ
922
ويدعوكم إلى ذلك ..هذه سقاها هؤلاء ذلك يحب الله ..)186بمعنى أن (ابقرة !
تعالى: الله قول ،ثل ابهاية بأن يحدث اله في :ما قفى الارادة بمنى وهناك
آفؤائفغ ئغجئك (ؤلا ..)176 (ال عمرن يخي الأيخزة! خالا تفغ يخقك أ!لا الفة (ئيريذ
الإرادة سفوها: ..)85وهذه (الوله يقا يخي الذئيا! ئغذتفخ إئقا ئيريذ اللة آن ؤآؤلاذفنم
ما يعنيا هو: ولكن شيء، لا تعنيا في الأسماء والاصطلاحات حال علىكل
الوجود.. فعلآ في ان يقع الفه ويحبه ) ،راده الله ما يريده لش!كل وراء أن السبب
يريد قد يريد الكفر، وهو الله منه الايمان يريد ا فقد له إوادة!ملة0. الانسان ان هو
(!1نظل الاتيا ؤالفة ئيريذ الأيخزة! غزفن (ئربذون يربد المعمية!.. ،وهو التوبة منه الله
ا! 00)67
الصعوبة إلى حسب اختبازا لطلابه وقئمه الأسلالذة اجرى مرة أن احد قراث
لم . . الأسهل هو ،واكلث ،والثاني قوسط الأيثد صعولة الأول ،النموذج ثلاثة نماذج
التيجة تبتن ن
ا يريدون ..وبعد أن ظهرت الذي أن يختاروا ابموذج طلابه في خئر
على (امياز) وكل من اخار ابموذج القوسط حصل كل من اخار النموذج الأصعب
فاجأهم . على (مقبول). ابموذج الأدهل حصل اختار على (جيد جذا) وكل بن حصل
اختيارهم، حسب بل كافأهم منهم اصلأ، واحد اي الأستاذ انه لم ينظر إلى حلول
023
أبذا التي لا ابلعها تنمية الذات في الأكلب طبظ من قصص خيالية هذه قصة
الأحلام وان علينا ان نحلم ثيء، هو كل والطموح منذ الأزل ان الهدف والتي تقعا
تقدير الذات : تضخيم جرم ما ئرام..ا برغم ان على سيكون شيء الكبيرة وكل
القدير: هذا العكليل من جرم ابذا عن الفرر في لا يقل 57 ح 70أ،!،أ3!5،
+هأ؟!+أ؟!5مء+4لا..ا
اخبرنا الأمثلة الواقعتة لهدا الاختبار فعلأ هو اختبار الآخرة !..حيث أقرب بينما
سيحصل اختيازا من سيختار !..وأن كل الأول في المظم أنه اختبار إرادة ! الثه
يقول ال!ه منه !..كط ! الله القدر الذي يريده على ،أو بمعنى اصح: مراده على
ئيريذ ثئم تجقفتا تة تجقئتم يقن تة يخيقا قا تشاغ غبفتا ائغاجقة ئريذ كأن (تن !:
فماوتئك كان فؤمن ؤقق آزاذ الأيخزة ؤلمتغى تقا لقغيقا ؤفؤ ه تمئلآقا قذئوقا قذخوزا
غالاغ زئك ؤقا كأن كلأ ئمذ قؤلآء ؤقؤلا ،مق كالاء قئك ستفئفغ قثنكوزا ه
أن العمل ..فلك من اختبار إرادة مجرد انه ليس ..)2.-89على (الاسراء قخطوزا!
يتبها عمل.. إنها إرادة سيها)!.. للا (وسعى ! الله تلاحظ قول
إنما هما واختياره إرادة الإنسان له أن يتبين القرآن لظرى الأولى اللحظة منذ
أخمئ تفخ قا (قلآ تغقغ تف!ق الجنة : عن أهل ! الله فمثلأ يقول حقيقئان كمافا..
(الجدة 00)17البت ان قيامهم بالليل يصلون فزة آغئنن تجزاء بقا كأئوا يغقفون) ين
عن ! الله يقول ..وايفئا من أنفسهم لهم ،إذ أنهم اخاروا ذلك عملأ ئنتب !ن
إلا قا كتئنم ئخزؤن يخي اذلي قك ؤخوففغ تجاغ يالش!ئة فكئت (ؤتق اكر: أهل
ثسببوا من الأعمال ،وهم هذه اختاووا من أنهم هم (ابمل ..)9.فألبت تغقفون!
231
وحينها !ث كما وفحنا، دته مع الإرادة الثرعة هذه الإرادة الانسانية قد تتعارض
بحرية !ت الله الذين ميزهم المكقفين خصائص من إرادة الإنسان !..هذه الثة ئنمذ
الخلقة متا وأقوى في أكمل وهم بينما الملائكة ملأ الحد!.. إلى هذا الاختيار
قلآيكة يخلآط لثذاد (غققا : !ت الله فقال هذه الخصيمة، على ،لم يحملوا واجمل
قد تؤدي ابئء، ذاتها ،وإنما هي نعمة أو نقمة في حد ليست الخصيصة وهذه
الشرعة ) ،أو إلى أسفل الله توافق بإرادتك الانانية إرادة إلى أعلى عليين (حين بك
!..فلا يمكن القدرية إرادة الثه الكونية عن لا تفك الإرادة الانساية هذه ولكن
!إن ك!: الله يقول ..إكط أشق !ث الله مشيئة وكانت إلا ما!ن ان تثاء شئا!ئتا
أن تثتاغ الفة إلا ؤتا تشاغون آن يشتميتم ه لثاغ يخكغ يقق ه فؤ إلا يخز ينظتمين
.؟! معى . لا يريده شيء على الثه ان ئرغم اتفقنا :من ذا الذي يقدر على كط لأنه
الميئة خا! ،لم يكن المكتوب خال! أن هذا لم يكن الله وقوم دثيء في ملكوت
إنسائا في كاليفوريا . .حين مولين ) ثلاثة عثر (هربرت في )وائل السبعينيات قل
الأمريكي أن الشعب ان على جرائمه ،ولكنه اذعى من ائا عليه لم ينكر تم القبض
الأمرييهين خسائر ان إلى اعتقاد مولين يرجع وراء ذلك ! والسبب . . فعلته على يثكر،
مدمزا سيبتلع !ليفورنيا وبلقي ؤلزالا المانع الوحيد الذي يمغ !نت فيتنام من حرب
232
ان بزيد !ت الله البشرية أمره الخانر وقلت الرب هدأت بها إلى المحيط ،ولط
! . . اك ك ال هشا يمةن خى البشرية (الفحايا) عدد
7 أ 5 أ +ه ء+ 5ة ا!أم ( باسم ت ذئي الؤب المعرشفي المتسلسلين القتلة هذا نو 3من
يعتثدون هؤلاء ،أغلب والهلاوس ؤى الي هو قتلهم دافع القتلة الذي أك!) اي ا محا 5
مو: لثبما بخوم آض القل !..وهذا هذا في الىب ب ما يأبمم أنهم ينفذون
الىب ) (مهمة بى يقومرن أنثم الذيىت نعقدشن شمم 5؟أ ا)3 !!7هأ ا!أمء5 أ" ا (؟مءا
!.. الإل عهم يرفى خى فيه الطمر من بعض المخمع فيخلصون
لم يمغ مذا ولكن لهم، فيما يبدو ارب رغبات يقذون مؤلاء واولئك
يفيا لا الثيطن، من معاقبتهم تمافاكما لوكانوا ينفذون وغبات الطكمة الحلطت
مسئولئة تحمل لا يريدون وكونهم إليهم فعلأ، لم تكلم الله نعلم أن ما يقولون ،فنحن
الإله لمن يلقي باللوم على التطرف شديدة يمثلون صورة رلما القية القلسلون
اقل تطرفا من عور توجد لا أنه يني لا هذا ..لكن وآثام ما يفعل من مظالم فيكل
تجئر وتكئر وبرود ،ألقى باللوم بكل الله عصى فالقرآن يحدثنا عن أن إبلشى حين
لأزئتن تفخ يخي الآزفي زبئ بقا آغؤلتي يقول ( :قاذ العزة في ذلك..إكط رب على
الطبيعي ان يعفمها لكل من فمانه بها الثيطن، الطريقة ايي يفكر ولأن هذه هي
القرآن الث!هوات والعصيان ،لذلك !ن على مآدب ويثرثر في آذانهم من يوسوس
يقول الله اكط به0. قبل )ن يقوموا من اولاد آدم من علم بأن هذا الفعل سيمدر على
233
شتي؟ اللة قا آلثنزفئ ؤلا آتاؤتا ؤلآ خزفتا يق لثتاغ ائدين آثنزكوا تؤ (شيفوذ !:
بالفعل ( !..ؤقاذ الفعل فهم ذلك بعد أن صدر بذلك لتأيهيرنا ثم عاد القرآن
ين ؤلا آتاؤتا ؤلا خزفتا لفتئء تخن يق ذويه يق تؤ فتاء الفة قا غتذتا آلثئزكوا ائدين
انجلآغ انفبين! (ابحل إلا الزلئل! غقى ائدين يق قنيهغ ققك قغك ذوي! يق لثئء كذيك
!..)35
الله لهم أعطها الارادة ايي ،لأن بذلك يقوموا أن ولا للإنسان لإبليس لا يحق
لط طواعية ،لم الفعل اختاروا هذا أنهم ذلك على ،والدليل منقوصة يخر إرادة كاملة
اطلعوا هل يريد لهم الطعة..؟ لم يكن الثه ادراهم إذن ان من دثه، اختاروه نبىه
جمفبم جمايهنم ين قك الرد عليهم ( :فك اله تعالى في يقول علمه ..؟ لذلك على
..)148لماذا لم تختاروا (الأنعام إلا الالن ق!إن أئئئم إلا تخزمئون) إن تئبغون ك قئخرخوة
..؟! الله أراده قدرنا الذي هو هذا أن ثم تقولون بالطعة أن تقوموا
عنه علي بن أبي طالب !ه وكره وواه الحديث الذي خي ! النبي لذلك قال
والنار، الجنة م!ئها من كيب إلا من نفى ففوسة فكم "ما البخاري في صحي!حه-
وناع !بنا على اله افلا نتكل يا رسول أم سعيدة * فقال رجل: شمة كت طلا
من منا إلى أهل الصطدة ومن كان من اهل السطدة فحيمير منا ؟ فمن !ن العمل
لعمل فئيشرون السطدة "اما أهل فقال !: الضظء؟ إلى اهل ال!ثظء فسيمير اهل
قوله ! قرأ اهل الشقاء" ..ثم أهل الشظء فئيشرون إلى عمل واما أهل السطدة،
قن ؤآفا 5 قتئتحئزة يفئسنزئ ه ؤصتذن بانخشتئ ه آغالئ ؤاتقئ قن ثعالى( :قآفا
ه!..)9 .- (اللهل قشئي!شزة بفغحنزئ! ؤكذلت يانذمنتن 5 نججك ؤافنقنئ 5
234
ص! ،جث من المعتم القرآني الأول ،الب! محمد أتتنا المرة هذه القرآنية الاجابة
أو السير ايشر ال!ملة ايي تجعل الارادة ئهنا إلى أن هذه الآيات قد اعطتك
،فمن اختار تقدمه (نتيجة) على (مقدمة) أنت فاعلها ،وهو العمل الذي ! الله من
ييسره له، ! الله ومن اختار غير ذلك له، ييره ! فالئه أن يقوم بالعمل الصالح
ولبههم مع ذلك !، الله إلى اقدارهم ايي وسمها النهاية الناس في حتى يشر
اختاروا هم ذلك ثم مع . . إليه سائرون هم ممزا سلفا لهم اختار قد النه أن كيف
مبيل ولو مرة واحدة ،ولو على لم يحدث المصير..؟اكيف الحرة هذا لارادثهم
اختيار عن خارخا (الحر) اخيارهم الاشثناء ،أن يكون سبيل ولو على السهو،
..؟؟ا الله
ا . . لا يدري ابثر ،وكل لا تدري أيمئا ،وأنت :لا ادري الاجابة
..ا التالية للانعكال إلى الفقرة ف!ني ادعوك ثفهم !ر كي
!ا -السرا
هو الطثي ) في روايته (سابرييل)" :هل نيكس الروائي الأستزلي (جارث تاءل
الروائي الأمريكي وتساءل من يختار الطريق ،أم الطريق هو من يختاو الماثي..؟ا"،
يوقا لطذا! ن نفك (ي!ثية للايهرى)" :هل سألت ووايته في (نيكولاس سباكس)
مواطنه الأمريكي وهو ثيه بؤال عليه ..؟ا،+ هي إلى ما أن تصير الأثياء على يجب
خيازا حزا فائدة ان أملك رواته (الليل الأبيض )" :ما هي في بوكثر) الآخر (جيم
قدوه..؟إ"..إ! فوق ولو مرة واحدة المرء أن يخطو يستطيع لا طالط
235
اعتبر الفيلسوف الفلادفة والمفكرين ،حيث وسط أضعافها نجد الجرة هذه
الفلسفية الايث!لية الفرنسي (وبنوفى) أن كيفية التوفيق بين (الحرية) و(الحتمية) هي
تتجاوز القضية (فولتير) ان هذه الآخر الفرنسي الفيلسوف 01ويرى . اكويخ الأولى عبر
الأمكتبدي الفيسلوف الفهم والإدراك ..وقال غير ممكنة هي ولقة العقل لذلك
العقل وعجزه حدود بوضوح الحرية والضرورة تين الثهير (ديفيد هيوم ) أن مشكلة
واما الفرنسي الافيل) فقد قال ان إيف!لئة الحرية هي الأمور!.. النفاذ إلى بعض عن
الرئيسي الذي كدوو حوله مسألة القدر المحور العقلي !..بينما شكلت ابظر حتف
مافه في بالبحث (هؤلاء الذين يهمون عام بشكل الفلاسفة اليئفيزيقئون
إلى الكلمة الق أقزها النهاية الأثياء) كوملوا في هده الوجود إلى آخر وعلل الأيثياء
سز هو الحرية في قال . :الأمل ،حين ربهريا إبراهيم / المصري الفلسفة أستاذ عليهم
قال فيكلمته تعالى عنه حين الله رضي طالب بن أى هذا السز هو ما عناه علي
في خلقه فلا ! الله بلا مناخ " :القدر سز الخالدة التي جعلتها آخزا لأنها افخرهم
ليس ابذا، فهو لن ينكشف لحاول أن !ميط الكم عن هذا الر لا نكثفه !..+أي
لأي احد..ا لأولئك الفلاسفة ،ولش لي ،وليسى لهؤلاء الأدباء ،ولش وليس لك،
و أ ثقافات اختلاف عام ،وعلى بشكل الفهم البشري على مسألة القدر عسيرة
: ! الله يقول ف!ن القرأن يدوك هذا الفسر حين ا لذلك 0 . ديانات هذا العقل البشري
يق قنل! آن تنزقا إلا يخي قيب الأزفي ؤ ،يخي آتفيكغ يي آمتابئ ين ئميب! (تا
236
صفيرة اوكبيرة مميبة ان كل من العصير علينا ان ندرك كيف انه إن القرآن يعلم
هي مكتوبة في اللوع المحفوظ من إنما كحدث على وجه الأرض أو سوف حدلت
الأمر الذي تؤكد الآية عينا ان ذلك بأمرها..ا لذلك الدنيا هذه الله قبل أن يخلق
يسير01. ! النه هو على إنما فهمه إلى هذا الحد نضب
يحدلنا: ن حين القر7 إلى ما يجيبنا به ما نكون احوج نكون ف!ننا القدر، في مألة
للمعرفة، ظمأنا تروي القرأن (الإصء !..)85ف!جابات انيئيم إلا قييلأ) أؤليئخ ين (ؤقا
ان نفهم الكثير من المعرفة ..ا نستطيع في هده محدودون اننا نعلم مع ذلك لكظ
يدري ..ا لا إلى نقطة معينة ونقول بعدها :لا ندري ،كك شصل الأثياء ولكن
237
والشزليمى إليه
238
من الريفيين للطعام في قام بدعوة مجموعة الرؤساء الأمريكيين قرأث مرة ان أحد
الطبق ..ظنوا ان هذا بعفئا منه على اللبن وسكب الأبيفى ،فتناول فنجان الت
عنهم .. الطعام غابت (أتيكيت) قواعد من (بروتوكولا) غامفئا لا يعرفونه أو قاعدة
تمهيذا الفنجان إلى الصحن اللبن من في تقليده وسكب بعضهم الفور أخذ وعلى
لتشرب الأرض على الصحن وبغع قبل أن يفاجئهم الريس ، الطريقة لأن ي!ثربوه بهذه
يفطن لا المقئد يجعل أنه معه الانبهار- يندمج حين التقليد صخصوضا مثكلة
في اعياد (اللالوين) ذلك مثلأ على عدك الفقئد . .خذ عن ظروفه وأحواله لاختلاف
من تجل ثقافة (الييك) باقيا خرافة وثئة من الأمل بلادنا الشرقية !..اللالوين في
برعاية فيه الموكى من باطن الأرض يوم يخرج عن ،وايي ثتحدث ي ولادة المسيح
أقنعة تجعلهم يلبصون اللتيك !ن ثئم ومن الأحياء، (سامهاين) ليحيروا وسط الإله
باذتتهم ..ومع الأرض من لا يقوم الموتى الحقيقيون الخارجون حتى يبدون كالموثى
التي الوثنية الأعياد مارت الأورولية في العهد القسطنطيني القارة اتشار النصرانية في
الموتى هو عيدكل عد صار ..ا وهكذا دينية اوتبط بها الناس شعور-ثا :اعياذا نصرانئة
ما! ن اليقطين ،ويققدون ثمرات فيه أقنعة مرعبة ،ويضؤهون القديسين الذين يلبسون
بلادنا الشرقة ان نقوم بالاحتفال بهذا العيد في فهو امر يثديد الحخرية لذلك
هو الذي الاحتفال ب (الكريسماس) ثل ولا دامهاين..ا فيها السلتك التي لم يكن
الخاد! في بميلاد ابن السمس لوثنيين!نوا يحتفلون مجاراة لعيد آخر في الأمل
بينما هذا اليوم منهم !لعادة، ابصرانيةس!أخذت فلما اتشرت والعضربن من ديسمبر،
التتتعات التا!بخية أقوى حسب أصلآ على الصيف قد ؤبذ المسيح فعلأ في
الممكنة !..
923
فلدينا ثال الكليد هذه، مسألة على عمفا مثالا أكر أن ثأخذ ولو أردت
أمام ايسليم عائفا حممئا المضكلة الطلم ،واكبار ه!ه الشر في وجود استض!ل
يرجع تاريخها إلى ما قبل المحح! الثر والعذاب وجود ولرغم أن دثكلة
الاعكاد بأن يكون منطفيما في ان هناك مثكلة زعم نفسه ،رلما إلى (ابيقور) الذي
فع لا (يدبد) او لا (يقدر) على ذلك القدرة ولرغم الخيربة ومطلق الإله مطلق
الضرل!..
رئيستا للعقل الزى دمثل استث!لا الثز في الأساس ان مضكلة إلا برغم ذلك
أن من أجل بافي الخاص الذي يؤمن ان الاله قد قرر التغجة الأصل النصراني في
من الصلب خثبة وقام هدا الاله ابن الاله بالمراخ ألظ على ابشر، خطيا يفدى
الأفلام الأمريكية لك وأحبابه بدواتهم ..وثظهر ابناء الرب البضر الذين هم اجل
إلى (إغواء) البثر- يهدف لا (محان) الذي في السيطن المتمثلة الرعب قصص
إلى يسعى ثيطان إمعاد الإنسان ،ولديك بنفسه من اجل يغحي إله يعنى لديك
الدنيا أن يرى وشدة يستثكل موف ،ف!ن ه!ا العقل الفرى النهاية أرئتهم ..في
ولربهين وفساد واولئة وحروب وفقر ومجاعات وع!ابات ألام وثرور على محتوبة
الرحيم إذن ..؟كيف الإله حينها+ :اين يتساءل وقتل ..صوف واغتصاب وزلازل ود!ء
أن نفطن يتم الكليد فيها دون مستوردة ..ا وقغئة نيحامل إذن مع ثكلة نحن
ا هده العقلئة0. كبير مع ه!ه اخلاف وخلفهتهم القافية على المسلمين إلى أن وفع
الفه آنجتاة تخن انيفوذ ؤالئظوى (ؤفاتت !: الله قول على الخلفئة التي لحتوى
ؤيغذبئ قق يفق حل! يصز يقن يثة آئئئم تجثز فك قيغ ئغذئكغ بذئوبكغ تك ؤآجئاؤة
الذي ..)18من (الم!يدة ال!ئقاؤات ؤالأزفي ؤقا تجيتفقا قؤتي! انقمييز! يشاة ؤيئه ئفذ
من ل!ن هذا صحيخا لو!ن او احباؤه بذواتنا..؟؟ الله الإسلام أننا ابناء في اذعى
بثز اتا مجرد الحقيقة 01ولكن بذنوبخا. الدنيا أو الآخرة في الله ان يعذبنا حفا الفريب
خلق!.. ممن
(مأذون) انها يدعونا إدى النظر إدى مصا!لب الديا عدى ! الله ف!ن المقابل في
ففكة ديست وان هذه المص ئب منعها لو يثاء.. يقدر عدى الذي !ن الله من فيها
وتححاج إدى هداية ثديدة عدى النض ستكون ..وانها ولا حكمته ! الله عن عدم
(قا آمتابئ ين ئم!ته إلا ،ذني الئيم !: الله يقول لها..اكط المحرض لقلب الله من
(ال!كن 001)91 ثتيء غييغ) يفد قفتة ؤاللة بكك يالئيما ؤقن ئؤيق
ما السزكأوفى سؤل الاجابة عن نجد موف اننا نعلم ف!ننا اعدنا، لدلك ،وكط
يسألهم مساعدثه في الحكطء بعض دميئا بشدة ،فجمع ان مل! !ن يحكون
فجاءه وقال بالحل غذا بعد ان أنظر في وللعك، 2كيك انا ئخم له فقال وزنه ، إنقاص
عدك احبسني وقال لو لم تصدقني بعد شهر، ان جلالته ميموت للأسف وجد له أنه
الملك وانتظر الموت في كأية وانعزال حتى الخبر اكبي ،فجه ثهزا ف!ن كذب
يعلم لا فأخبره انه المنجم استدعى ولم يمت وزالت سمنته ،فبعد أن مر الثهر قزذ
الئخم، ،ورقص الملك .ف!فأه . الثحم إلا الهخ يحرق انه لا نيء وجد طنما اليب
ا!ا2
أن الملك هذا الفجم أدرى للظية ،من سخيفة القمة وجدتها هذه لما قرات
تماقا هو العكى ..؟! لربما كان الاكتئاب الشهية مع بفقدان يصاب ممن !ن
.فلربما كان إما بزيادتها )و بنقصها. الشهية في باضطراب تميز ،فالا!ب الصحيح
حينها اء،دا* !.ا !. برميل من ال داخل اكظبهم من الذين اعتادوا قفاء هذا الملك
لابد ان يوز-ثا، قد تفاعف البقرتة فيجده ليفاجئه بخطه له بعد شهر سيخرج !ن
ثم من هذا الملك العبقري انقاقا.. حتى الموت ع! سيجلس !ن الملك جها
نظره في هذه ..؟! ا!بد أن أفهم وجهة لعلاجه من المنة الذي أراد الاستعانة بفجم
بالكامل عن ونجث ثغراتها المنطقئة على إلا في القصة أني لم أقف كجد وهكذا
هذا من ثفقد وزنك ) او ثي لقريئا( :احزن كثيزاكي البرة المختبئة بداخلها وهي
فأخذ امه عن ذلك الذي ماتت من يحكي معي حين سمعت حدث ما نفس القيل !..
وقد اكلق علئ لا ابكي لطذا تبكي ؟ قال :كيف جنازكها فقال له رجل: في يبكي!
العبرة الجميلة في القمة تمافا عن قد انصرفت نفسك اليوم بابئ إلى الجنة ..تجد
جنازة امه فقرر ان يسأله عن في رجلأ يبكي وجد الأبله الذي ذلك إلى الككير في
ا.. البب
العسير ان ئؤخذ بالجدية من زاعقة ،فصار منطفة إلى ثغرات أدى كلبصيط ئجك
قمة الرومانستة أن كجد الأطفال ،فالمفترض ممئزة في قصص سمة المطلوبة !..هذه
رومانئة غرفة ..هذه به ألف لأن لديه قصزا وحش بالزواج من وضيت جميلة في
وسيلة في هناك أمير قد قرو أن أفضل العالم خر من 2 مصرتة جذا 01.وفي م!ن
قدميها ا.. هو مقاس فتاة قابلها في حفل، عن اياربخ للبحث
242
لا بأس بها من الواقعئة كمة تحوى لل!ر الجيدة فعلأ المصنوعة بينما القصص
ا لابد . طب!يعة الحياة اصلأ. لأن هذه ببساطة والحقيد، والتعابك والميلودرامئة والبؤس
الدنيا ،وأن النلايات الدرامتة السعيدة مدللأ تمائا في هذه لست أنك لاحظت أنك
للآخرين ولكثرة ،ولكن أن الأشياء السيئة تحدث جميفا نصدق اننا الاحصاثيات)..
..لنظر ه/ه منكم 59 المعركة :أ-لوقع الا ينجو قبل لجنوده لو قال الظئد وان فقط..
يولمني فقد الرفاق إ.. إلى زملاثه وقال في نفسه :سوف فهم واحد كل
تعالى: النه نقع بصهولة في قول ، الواقع في نظرنا إلى الفجل لهذا التعط ونتجة
ادمدت ..)،9ككون الئز قيئوسن قئوط! الأتحتان ين ذغاء انخير ق!إن ذئة يسنائم الا
هي ح!ية حي!لنا ان قصة ظظ به ،لأتا أن نصاب بما لابد صدمنتا أكبر حين نصاب
في الجنة هي ديزني ..بينما في الواقع الحاة الخالية من المنفمات، من والت اخرى
بالطربقة الصعبة غالبا..ا نكبر في الصن ا ..نعحلم هدا حين فقط
كلعث!
فيها إلى الكشف مرة !ضطر كعيث! ازمة متكررة ومملة في كل مثلأ كطبيب انت
ابت!امة شنيعة .. وجهك الأبيض وعلى لما يراك قادئا نحوه بمعطفك صفير طفل على
تؤلم اذنك ب!بئة او سماعة ضوء صير كظف إلا في يدك تحمل لا من انك ولالرغم
بهلع حاد متواصل وينظر لك ببدا في صراخ إلا انه بكثبر مما ستؤلمه، انت !ر
أن ام هذا الطفل بسبب ذلك يتكر بابتسامتك الشنيعة السابق محرها ..كل لا حقيقي
مرة يرففى فيها ان !قول له في كل على الأطفال في الواقع قد اعتادت امهات ككل
01 .+ الحقنة يعطيك الطبيب كي لك "سأحف!ر : ثعده الدي القرنبيط المسلوق أن يكل
! 3ا2
ألا ثم قررت طهيها للقرنبيط، من درجة ألا ئحئن قد قررت أم كسولة إذن حفرتك
إياه إ.. المحفوظ (الأكلالثيه) من افضل تربوية جديدة تتعلم أساليب
في البة، يهددك أتي أبهر خطر أن يقعوك لهم يا صيري انت سحت
لكنك ساذج حقنة ، وعن كل طيب آئا وللما ابتعدت عن كل أنك سيهون وظتت
التي شلاحقكب الريافيات مدرسة أبلة الواحظ) ماذا عن سبب..؟! دون بغربك
دراجتك بالجلاد الطحينى ..؟! ماذا عن الكضكول لم تجلد (خرزانة اسوانئة) لأنك
يسزق فقط أبواك بدواجة أجدد، امام منزلك ،فئعؤفك من التي سئسرق الجديدة
الحياة ..قررا أن يقنعاك أن هذه حقائق عنك فأخما لطيفان يا صفيري أبؤك
لأنهما مرعوبان بالفعل فقط منه..ا لقد فعلا ذلك للخوف لا داعي من 7 العالم م!ن
خوف ان الصظو هم من يخافون ولا تعلم ثيتا عن انت كحسب ثيء.. من كل
. . سفعل لم ثختبرها بعد ،ولكنك الحققية م!ثاعر الخوف ال!ر..ا
تتعلم المرور بدفتر ،الصير ..سوف من ثرطي تحلم الخوف حين تكبر كوف
لراتبك قبضك يوم ان دحعر بضربات قلبك حين تراقب أسعار اللع ايي اثريتها في
الظرم من (الترمومتر) الذي سيظهر على كيحلم الفغ مع رقم 42 ..سوف الهزيل
. . صباخا اثانية في بايلاب حلق صديدي الصلير حين يماب حلق طفلك
المزمن هو الوقت ..الخوف طوال نخاف يا مفيري، جذا نخاف ال!ر نحن
القلق من الفد ..وما منا إلا وعاء (اليوم) هو مثقة وكعربف معنى الحياة بالنبة ك،
244
هذا ..أنت ترى كل فراعنة جميفا سنصبح هام جذا ،بدونه ى ه!ا الخوف
ثخيل ان كلهم يخافون الفرور.. هذا ه!ا الكبر ،كل كل الناس ، الجبروت في وجوه
يجن من الهلع وهو المليارات ي!د مهما بلفت قوتهم وغناهم !..التايكون صاحب
ابنه من القلق على الدول يموت اقوى ثركاته في البورصة ،ورئيس يراقب حركة أسهم
ليكون تجبرهم وعنادهم ..؟! !ن آفة كيف بيثة خلقا في النه تخيل لو !ن
سنأكل دون أن تنكسر..؟ا ى البضر لتكون البة مع مجموعة من كيف !نت
لنمبح اسما بما لا ! الآن سيئون ،ولدون الخوف إننا صفيري.. بعضنا البعفى يا
أ.. يقاس
والقدق الخوف الله عدينا..ا أحد هي رحمة من كل ثميب التي هده الف!بدة
أن نحدم بها حتى الله أدوية يا حبيبي ،يعالض هذه كل واليحب، والظء والمضقة
علينا، يقدر علينا ،والألم النفسي علينا ،والبرد يقدر علينا ،والفقر يقدر البكربا !قدو
لا حتى ؟لك الاله يعلمنا علينا.. الدهر تقدر نوائب البشر يقدر علينا ..جمبع وظلم
بالفعل يقدر علينا).. شيء ومدبر كل ثيء أن خالق كل واحدة ، ننسى ولو للحظة
آن آيخشث 5 ختقتا الأنستان يخي كتد كعالى( :تقذ الله ما اخبرنا به عغيري يا هذا
كلعء
الضرور وجود إجابة القرأن عن فيها على الحزف منذ اللحظة الأولى التي نحاول
وليست أنها داو (ابتلاء) و(يخن) إلى الدنيا على القرآن نظرة العالم ،ف!ننا فلاحظ في
!5ا2
لطبيعة يصلح الأمر الوحيد الذي كان الم!بدة ،وهو في هذه الإنسان مخلوق
بالتجبز لطبيعة الإنسان المليء يصلح الدنيا واختبارها ،والأمر الوحيد الذي كان
لط ابئلي بها آدم ي لطبيعة العقوبة ايي يصلح والتكئر ،والأمر الوحيد الذي كان
وقت وظمأ وآلام حز الشمس ان نكون في دار فيها جو3 حينها لا نحجب
وقد نزك من نعلم اتا شق لأننا من ذلك وألام البرد في العراء ..لا نحجب الفحى
يخبرنا القرآن بقول الله ،كما الآلام هذه في موجودة لم ككن الوحيد الدى الم!ن
غذؤ تك ؤيزؤجك إن قذا تا آذئم (قففا يحيا فيها: !ن التي الجنة عن ! لآدم !
ؤآئك ! تظقا ؤ! تفزى ه يخيقا تخغ اكا! إن تك ق! ئخيرتجئكظ ين انخئه قتثنقى ه
هدفنا ،أو اكبر هي الدنيا لم يأثج القرآن ابذا ان نعيم - ومن قبل ذلك - لدلك
دائم القرآن ف!ن المظبل اهتمامنا ..ا في املآ او انها تستحق أو غاية وجودنا، همنا،
الثمن، العمر رخيص قليل القيمة قصير قاع إنما هي الدنيا الحياة بأن هذه لنا التأيهعر
: ! الله ..اكط يقول والرفاهية بالنعيم الحققي لأحلامك وأن الآخرة هي المصتحق
تؤ كأئوا انخيؤان الذاز الأيخزة تهئ قؤن الذتيا إلا تفؤ ؤتيث قلإ؟ ائخإة (ؤتا
..)64 يغقفون!(النكوت
نظرة معطمة بسبب إنما!ن الأرزاق في تقسيم للظوت اكس وأن اشش!ل
(الفة ينسئط الززق !: اله يقول اكط إطلافا0. إلى هده الديا بدون أن ثستحقها
(الرعد الأيخز؟ إلا ئتاغ! الذتيا في انخياة الذتيا ؤقا يانخظة ؤقيرخوا يئتاغ ؤبقدز يقن
..)26
كلعث!
تستحق لا أنها وعلى ، وابتلاء في الأساس دار م!بدة أنها على للدنيا، النظرة هذه
بارت!بها ! الله الظية المرادة منك ،لكق مع (الآلام) ايي قد يأمرك ان ثكون هي
الألم بعض في نفك يكون أمز عجيئا ان كرككب ..ا لا بنفسك نفسك في حق
تمريرها إلى القرآن على بهده القيمة الهتنة التي يمر عندك الدنيا والحرمان لوكانت
يئفغ يخثتؤن اذش إذا قيريق (ققفا كيبئ غتيهغ ائماذ !: النه يقول ذهنك ،كط
تؤلا آخزتتا إتى آتجل! انصذ غتيا كنت يتم ؤقائوا ؤئتا خثية آيثتذ الفه آؤ كخثيه
قتيلأ! (اتء ..)77 يقنن أفقى ؤلا فظتئون قيريب فك قتاغ الذتيا قييك ؤالأيخزة خيز
!عء
يخها عذاتا !-ى فعلأ ،حيث الحدود المؤمن بالقرأن سألة لا يست!ثكل لذلك
من الطبيعي أن بالآخرة ،ل!ن غير مؤمن الآخرة ..ا لوكنت من عذاب يخفف دنيويا
والآخرة النظرة الدنيا من إلىكل عليه الحد ..أما لو نظرت بمن ئجق الرافة تاخ!ك
( :الزاييا ؤالزانى الآية فهم ه!، عليك يسيز منهما ل!ن التي يحتحقهاكل الحقيقية
كتئغ د-في الفه إن رصأقة يخي بهقا ؤلا ؟خأكئم يلاتة نجنذ؟ يتفقا ؤاجد كك قانجيذوا
المفهوم إلى ضرورة أن نصحح السز إذن ينبها عن مؤ ل ا!مرأن في أولى إجابات
بل نحن يرفه عنا ويددلنا01. ان أجل الدنيا من خدقنا في الله ددينا ،بأن الظطح
يناسب جذا ه!ا الاختبار..ا بشكل قد أعذت دالي مخلوقون لئختبر في
!عث!
247
التى هى أحفر! النغكل -2عق
أحذا منا..؟ تكاد تخطئ لا اليومية الصغيرة التي الإصابات تلك تعرف هل
بدون ان تتوقع في يوم ما حين الفرح الققوبة البيضاء الأليمة التي تفاجئك تلك
مكضوفة أمام للألم اكقلة الأعصاب في هذه القرح تمح ثلأ!. . تستيقظ من نومك
هذا بسبب كل أن تأكل أو أن تتكلم حتى!.. تستطيع ..ف! العابثة ل!نك حركات
البفعة ذي القرحة مكان في الخلايا الطلائية (+دا أاء"؟أ"!) بعض نقص
،دون أن تتأيهر على جسدك أن!جة جميع +دا أاع؟؟أه! ا! ..بيما يفطي مليمترات
. . إ ابعمة هذه على الله أن كثكر الاطلاق
من كرة حماشة مباراة بعد قدمك عفلة ماذا عن الضد العفلي الذي يصيب
تعفى على فقط الفرصة للكلام )و الث!كوى، يعطيك لا القدم ..؟ الألم المبرح الذي
)!7 (م الطاقة بعفى عملات نقص بسبب الألم كل هذا ينتهي .. أسنانك وتنتظر حتى
عليك الله على بالك حين تعد نعم فهل خطر له..ا عن مقدار حاجتها في عضلتك
من م!ن ايي تمرح في كل !7 م ا! مليارات جزيئات الاعتبار في عين ان كضع
..؟! جسدك
،ويمت الأموات في عداد وتتفى أن لو كنت الا!ب ببعض وحين تصاب
هذا لهذا الحزن !..قأيهر أن كل وافح سبب هاك ان يكون فؤادك ،دون الكرب
الطبيعي بين نوايا فى الوضع الذي يمرح الناقل العمبي الدوبامين، بعض بفعل نقص
والحزن ،والذي لم نتأيهره هذا الاىب نقصه كل القاعدئة ،والذي يحبب مخك
عليها إ.. الله ان نحمد ابعم التي حاوك أيمئا من ضمن
248
الأرجح سيم، على به هو لا تضعر الذي أن العضو علماء الطب يعرف لذلك
ما!.. عطب فيه يعني على الأرجح أن والعفو الذي تشعر بوجوده في جسدك
بالاقان لا نثصس لماذا فقدها..؟! لا نتأيهر النعمة إلا بعد لطذا ها: والؤال
بألم فقده ..؟! لماذا بعد ان نثعر إلا حين المفير الذي نملكه في كل الشيء لذلك
إلى معنى نفطن الشيرة حتى الدروس اليوية ،وهذه ايأيهرات دائفا إلى تلك نخاج
قذو الثر قشة ؤإذا بخايبه ؤنماى آغزفن اإتتاني ا آئقفتا غقى (ؤإذا الله !ت: قول
الثز نعوي ثم لما يصينا ، عند النعم وننسى ذغاء قييفيى! (فعدت ..)51؟! لطذا نعرض
هذا الدعاء العريفى..؟( ،ونلجأ لكل الشكوى هذه هذا الب!ء ،ونتذقر بكل بكل
كلعء
بها الفيحيولوجية التي ئماب يثيء ،فهناك أيفئا الأعراض هذا ليصكل ولكن
تفطر العمل المفحغوطة حينكنت أيام أو ايام اختبارات الجامعة جزبت مثلأ ،هل
قهوة امريكية ماثعة او قهوة عربتة من القهوة ..؟ ولعواء!نت اكواب عدة إلى شرب
الأحيان ففي كل وقوام يمميك، ربهتة رائحة او قهوة تركتة ثقيلة ذات الرائع بطعم الهيل
القهوة إنه تأهلير !.. من ؤيارة الحطم إلى الا!و بك منها سيؤدي انت تعلم ان الا!ر
تتساءل هذا يجعلك داثفا . .ولكن تاثيرات مزعجة المدز للبول (ةءم دالأاهم) وهي
و ا السكر مريفى ايي يذلها مكرفا اليومية يخر المحببة للنض كنه النثاطت عن
به والذي قد يصل +5أ 5ء؟ء؟!أه) أهأ 4 دما (5 ال!ذب الكر أثد مريض بثكل
924
فجأة أنه يوجد تكتضف التي تقوم بها بالسيارة لط المثيرة للشفقة المحاولات
09001 على سرعة من قبل على بعد عدة أقار بيما انت تير تره وقح لم مطب
رؤبة لا يستطيعون حين النظر (!أه )775 بقمتر تتأيهر حينها معاناة المصابين
لو يوئا حتى مرات عدة لمثل هذا الموقف ،والذين قد يحرضون البعيدة الموجودات
الدىكان للهواء لأن الفطء والحاجة الاخناق من نومك من عندما ثستيقظ
من الهواء ،ثتايهر حينها الفمابين رقبتك بالخطأ فحرمك حول نومك ،لناء الت! عليك
من نومهم بحثا ما يستيقظون الهوائئة،كيزا الثعب او فيق الأنفية الجيوب بالظب
الهواء01. عن
(الأعراض الفيسيولوجية) ،وثفي يفى تقع في نطق هذه الأثلة التي حكيظ
طبيعية ثقع لأمباب ولكن! صورتها في المرفئة التي ثشبه الأعراض الأعراض هي
كمائا..
أن يذيقنا الأعراض الفيسيولوجية من حكمته في خلق هذه ! الله لخيل أن
صبيل للظية ،ولو على مخفف جزءا من المط ناة التي عند غيرنا ،ولو مرة ،ولو بثكل
به هذا وذاك من الذين حرموا ثئا بسيطا جذا ما يثعر يلىيقنا . الابتلاء. ولش التأيهرة
في أن كل لحظة تمر عيك بقاعدة يسيرة تفل تخبرنا إن الأعراض المشيولجية
، ! الله من دضل محض وأنها أنت الآن قيقها، قد عرفت هدية دمينة في عافية لهي
( :ؤقا الآية علهها بهؤلاء ال!ين منها قد خيرموا 0.ا قاعدة قد لمئت الدى قد يلحقك
(ابحل ..).3 المثز قمانه تخأزون) إذا قئكغ الفه فئم قين يفقيما بكغ يق
025
غارقون فيها ولا ندري ،في الواقع من النعم ايي نحن مت!مل أمام نقم إذن نحن
في ! الله حينها نتساءل عن رحمة منها.. فقط حين ئحرم النعم نحن نفطن إلى هذه
نحن الي النعم الأخرى إلى كم أن نفطن دون النعمة او تلك، ان يحرمنا من هذه
آذقتا الأئتان ئا (ؤتئن !: الله يقول أن نعيرها انتبافا..كط غارقون يخها دون
كلعث!
هذا المبهى او ذاك ..؟ ماذا ماذا عن نعم ،ولكن منقمون قد نقول :نحن لكظ
..؟ اين النعم ايي هم فيها..؟ الهوائية الضعب النظر وفيق ويقر الحكر مربض عن
الأمثلة الصفيرة المايهورة هيكل ان ه!ه يفترض ساذج الحقيقة ان ه!ا سؤال
الأرزاق مقشمة وأن هذا، من بكثير النعم اكبر ان نطاق العالم ،بينما الحقيقة النعم في
ثيء..ا أحدكل يخسر ولا ثيء، احدكل يكسب لا بحيث على اكس،
أن حيثه ستتغير كمائا فقط ..يظن عينيه نصب مثلأ لديه أمنية ما يفعها منا فكك
الأمنية أو تلك ..ينظر لزميله الدى عنده ما يرغب هده على ان يحوز لو انه امتطع
لفعل فيها..؟؟ الا يعلم أنه مسحد هو يقدر النعمة التي هو ترى هل فيه ..ويتساءل
حتقا من يتمى هاك . . الكلام نفس قائلين في انفسهم ينظرون لك وهناك ؟خرون
هو عزبز إلى هذا الحدا.. كم ولا تدري تملكه من سوبداء قبه فيئا لربما انت
) ذو البشرة باهقة البياض والذي يتمنى ان يحصل الشمس (عدؤ الألبينو ماذا عن
لديه أقل عنفا أ؟)"+ (5ءأ 400 المضادة الأجسام او أن تكون . . أوسع شربانه اياجي
251
رجله الأكبر في حاله ابذا!.. لا يريد أن يترك اصبع من اوجاع النقرس الذي فيحميه
لتكون الحياة !نت كل صباح متائلأكيف دانسولين الخنازير وهناك من يحقن نفحه
لتكون أمهل بالتأكيدا.. !نت مثلنا..؟ا عند ،أنسولين طبيعي !ن لو
الأفيات!.. آلاف بالفعل على منا لديه امنية ما ..ولا يعلم أنه قد حصل كك
وأكر.. مثلنا انهم يعانون نرى المنغمين ولا ندري فنحن في المظبل
،لردما هو واقع في إدمان والرفاهية الذى حاز الضهرة والمال فالممثل المضهور
على هو ،وبحسدنا ماله على نحن لا ندري ،فنحعده ونحن (الكو!يين) حفنة من
الطلم لربما ؤواجه امراة في اجمل والادمان 01.والمتزوج من ألم الحئق العافية من
في هو أو يشك او سيئة الخلق متكبرة او محجرفة كعاسته ،لربما هي منها سبب
على زوجة يخر جميلة ونأخد من جديد هو يتمنى أن يحصل له، !اخلامها سلوك!
منه زوجط..ا
عضلة من جزء تضخم يموت المنفوخة لرلما الأجسام ذو العضلات بطلكطل
دكائه لربما الناس على الذي يحسده المشهور !..وعالم الدبافيات النهاية قلبه في
أقوى بلد في الطلم رلما جحيقا ). .وحاكم حيلاله القهري فيحيل بالوسؤس هو مصاب
قبل أعداثه).. المقزبين لحظة من أبعه على حيلا فيكل وبخاف النوم يستطيع لا
من !ر !كانت الله الشفقة تايهر ان نعم بنظرات قبل أن تنظر إلى احد لذلك
في ضع الفبطة والحسد بنظرات وقبل ان تنظر إلى احد . . تراه عليه البلاء الدي ذلك
252
ائقيى، ؤفؤ يثة ترزلن تن بياده تطي! (الفة : القرآنية الآية ما أخبرتنا به هو هذا
من توربعة نصيبهم الجميع ،ومهما!ن الإلهي قد ولل انغنريز! (الورى ..)91فالفطف
حرمانه ..ا من امحر عليهم الله ونعم بهم، لطف قد الله النلاية ا في 0. الأرؤاق
كلعء
من اله !نت النعم هد، ،أن كل النعم في مألة له علينا أن نفطن أمز آخر هاك
!.. من الأث!ل منه او نوجبها عليه بثكل نستحقها اننا تفضلأ منه ومنة ..وليص !
بهذا وأذن عديك قد اقن الله أمر يعني أن الحياة هو هذه في وجودك مجزد
اله ثيتا من يستحق امه قبل ان يولد، ،لراه!ن بطن الطفل في الوجود ..فلو مات
ان يعطيه له..؟ الله واجئا عدى من شيءكان خيرتم قد ،لراه فعلأ..؟
قد جعل الله الحركة ،فلو أن بأعفاء قد وؤقك الله الآن ان تخرك معنى انك
بان أملأ النه من الذي استحق ئوتد مثلولا ،ايعني هذا انه قد ظلمه ..؟ ومن احدهم
ولو اكرضنا - له تفمئل منه سبحانه ،وحرمانه إنما هو محض يرزقه بهذه الأعضاء..؟
-هو امر يح!يرة بعد مفحات سنوضح لم يكن لحكمة وهلا افتراض خاطنكط انه
ؤالأوتى! قيئه الأيخزة قمئى 5 تا قر 7نه( :آنم يننتشافي في ! الله لذلك يقول
وحده الئه ،5 يهوا ما كل يخق لش ما يتفى، كل له لا ،لي! : الإجابة 00)25-2 4 (اببم
منهما من يشاء ،وبحرم منهما من يثاء.. يعطي ، والأولى له الآخرة
تفمئل به ،بل محض استحقافا نطلب للنعم بأنها ليست النظرة الصحيحة هذه
مع الطربقة الفججفة ايي يمتاز بها بعفى الناس في هي نظرة تحارض من ال!ن،
أنهم (يتحقونها) بشب نعمة هم فيها!نت نظرتهم للأمور..ا حين يرون أنكل
253
القرآن يحكي إكط .. لهم منع عنهم ما هو حين الاله لديهم هو (ظلم) من وكل حرمان
يفقة ئا قاذ إئقا إذا خؤكة ثئم الأئ!شان فئز ذغاتا ( :ف!اذا قن أحدهم حال عن ك
علم من النه النعم قد أوتيتها على 00)94أي أنه يقول ان هذه (الزمر جمئبم! أوتيئة غتى
بأني أستحقها..
إلى ذروته عند يصل واهمها ابفس الزهو والغرور ورؤية فضل الفلؤ في هذا
لهم في الدنيا كط !ن الالهي فيجعلهم يجزمون بأن ه!ا الفضل احيائا اباس بعض
يئا آذقتاة زخقة لدلك ..ا (ؤتئق لهم في الآخرة ،لماذا؟ لأنهم اهك فلابد ان يكون
إتى ؤئي إن لى ؤننق زجغث قايخفة الشاغة ين نغد عنؤاغ فشتة تيفوتن فذا لي ؤقا آطن
كلعث!
الوهم الذي هم فيه ،ليعلموا القرآن ليعلموا مدى إجابات ليت هؤلاء اطلعوا على
اتجاه المنة والفغل اتجاه واحد، من كانت بالإله ثرل! ان علاقة النعم ايي كيف
البازلاء، زال يلعب بحبوب ما كان (مندل) وحيث في اواخر القرن التاسع عشر
في الأوماط ظهرت بعد ،ولرغم ذلك قد اكمل الذى أمسه الوراثة لم يكن علم
ونعامل إلى ال!تححين الوركي لبثر، العلمئة فكرة (اليوجينيا) لتذعي أن علينا أن نحعى
البشر التي ملالات على فنر البقوبت، بها مندل التي عامل بالطربقة بني آدم
ونحاول البشر (المعيبة) على ملالات ونحاول ان نكثر من نسلها ،ونر ثستحق)
25 !ا
الأنواع الغية والمريضة وبالتدريج على النهاية في نقضي حتى أن نقفل من تاسلها،
ابىقي متداولة من كى وا واعلى البشر أففل فكرة أن هناك اجناسئا من كانت
مثل (هتلر) ساسة من وسواء !نت السبعين عائا اكية، في وغير مشهجنة
مثل (جوليان علم من رجال او فلاسفة مثل (برتراند راسل ) ..او !نت وثشرلفل)،
اليوجينا هتلر لأف!ر اصفى بايطور.. لايقانهم طبيعي ) آمنوا بها !متداد هكسلي
نصف أمر !اخصاء للتجربة ،حيث ،وكان أيثد المتحمشن اللازم من ادق بشكل
الرديئة الوراثية إممار مفلالهم حق مليون من السود واليهود والغجر لأنهم لا يملكون
! 63678 فقد تم التعميم القصري الولايات المتحدة إ ..واما في للجيل الجديد
ثركة في ىبه يقول (آلان لثيس) كط أ 649 و ثخمئا فيما بين عامي 7091
مالتوس )..
خسرنا والتي الأكبر، فيها الدور العنصرئة لعبت العالمية الثانية ايي بعد الحرب
العنصرئة من التابوهات المحزمة، من ابثر ،صارت الملايين من عدة عشرات فيها
أع .."،لكن هذا لم يستمر طوبلأ ،فمع ا! ؟3 من الثخص ومار رجل الثار 3يشفز
كم نشر 4991 عام الظهور مرة أخرى ،ففي اليوجييا في اليسا!بة بدأت انحسار
موراي ..وكم اعتاره ولثاولس /ويتثاود هرنثاين، لمؤلفيه الجرس ) (منحنى ىب
فباك لي هناك من الحعوب ورالية الأ!ء صفة : لفكرة واحدة يدعو علمئا ،ال!ب ىئا
على السود لأنهم لن البيض ان نشفق نحن علينا من الآخر ،لذلك ما هو اكى
ربتثاود عام 2 0 0 1نثر من آن لآخر !..وفي يقدموا أبذا ولا مانع من أن نحكمهم
تم جديد ،ومن للغاية مقرف عنصري كاب ) وهو تقييم (اليوجينيا ،إعادة ينىبه:
255
بها التي قد يتمف السثة الصظت من فقط (العنصرية) واحدة رلما تكون
إلى قد تؤدي الفصرية ..ه!ه بالقدر ال!في او يزكي نفحه لم يهذب الانسان الدى
عليه ان ييدأ الحروب إلى الدوجة التي (تسفل) قدرهم حياة الآخرين ولخس استرخاص
الأعراق تتحقها لا التي بقاع الأرض عرقه (الأعلى) على أن يسيطر الطلمية من أجل
ليكونوا عبيذا -نها إلى أفريقيا فيأخذ بعمئا من البضر..ا أو أن يذهب الأدنى من
بهم كبشر ان يعترف أكبر من بضرتهم!نت لأن ن!بة الخلايا الصبغية في عند،،
إلى الأمرييهين يخمني س!نها احقيته للحرية والحياة !..أو ان يهاجر يشاركونه في
انه إلى الآن ما زال يسميهم عن عنه !..ناهيك لأنهم مختلفون الأعليين أو ي!د
يظن عن خطأ (كولومبوس) الدي !ن نلالجة الحمر) وهي تسمية !نت (الهنود باسم
أقرب إليه بالنسبة ..ا فهم اليوم إلى خطأه ان يصحح الهند ،ولكنه يرفض أن هذه هي
بها الانسان .. الصفة السيئة الوحيدة التي قد يتصف العنصربة هي ليست ولكن
والغش المراث والج!ثع الدين قد يدفعونه إلى اكل الطل على فهناك البخل والحرص
01 . اهتمام حياة الناس ببطي بدون كير والسرقة وامتصاص
الأسماء الطلمتة (براندات) والتي الكبيرة ذات التصنيع الأمريكية مثل ثر!ت
الأيدي الأمريكية العاملة أن تسمح إلى إنتاج ملايين القطع من منتجاثها دون تحتاج
إلى بلاد هذه الك! ت ..لذلك ثذهب يانتاج المخرمة - الطالية الحقوق -ذات
الصينئون كرة الأطظل يقضي المهمة ،وهكذا فيهم هذه أسيا الفقيرة لتشثمر فرق
(يوانات) في ممنع ساعة مقابل عثرة لمدة كنشي عثرة طفولتهم في العمل المتواصل
إلى اطفال بطبيعة الحال ،وفصذر هم لانتاج الأحذية الولاضية التي لن يسحملوها
آباؤهم بهم ويميحون ويفخر الطلم الأول ليلبسوها في مباربات اله!بهي أو البيبول
256
على أمريكي الجرائم الطلئة ،عندما عثر ثري هذه الأمثلة على ربما من أوفح
من اعراض بتصنيع دواء يخفف أنه قام اذعى الخمسبت في منتمف الماني صيدلي
الفوو بدا الثري الأمريكي والأرق والقيء ،على في الشهور الأولى مثل الصداع الحمل
إلى إنتاجه وطرحه ال!فية حوله ،مما ادى الدراسات عمل هذا الدواء دون في تمنيم
691 0 عام اورولا ..ولحلول ودول في الولايات القحدة في الأسواق عام 5791
تاول الحوامل لهذا يدين او قدمين بب بلا ولادة 1 2ألف طفل مشؤه تم تسجيل
الأدوية الأمريكية !.. صناعة فضيحة عقار (اثاليدومايد)، الدواء !..هذا هو
قليلة تم تسريب بعد سنوات وامري! ،ولكن اورولا أ في 69 1 الدواء في تم وقف
الذين لم يسمعوا البضرة طئبو القلب الفقراء سود إلى افربقيا ،حيث الدواء مجدذا
هلىا بما يببه علم على المرة الجريمة كاملة ،فالشركة !نت قبل !..هذه عنه من
! . . ملأ جيوبهم الوفير ال!ي بالمال مبالاتهم ،بقدر بذلك لم يبالواكيزا العقاو ،ولكنهم
إلى ارت!ب دافعة للإنسان التي ثكون الصظت هذه الكثير ايمئا من هناك
والتحزش التي قد تدفعه إلى الاغتصاب الجنسية الشهوة !..هناك والآثام الجرائم
التي قد ثدفعه إلى الكذب العلؤ والظهور الرنجة في الحياة ..وهاك وخيانة يفربك
في والايذاء والقل قد يدفعه إلى السبب الذي الفضب وهناك وابميمة.. والنظق
كلعء
الكثير من هذه أن نتوقعه من البثر الذين يحملون الكثير جذا من السوء يمكتا
من وصيانتها 01.الكثير جذا انفسهم بتهديب ان يهتم الكثير منهم دون المفات
يحيا فيها هذا النو 3من لحظة فيكل الأرض ننتظر وقوعها على الشرور والمصائب
(وإذا تؤئى ستقى في الأزفي ييئف!يذ يخيقا !: النه يقول البشري عليها..اكط الجنس
257
خالي من مجتمع حرية الارادة البشرتة !..لو أردنا أن نحيا في فريبة هي هذه
ليمنع الإنسان من شزه ،بمعنى آخر: الله لكان هذا معناه ان يتدخل البثرتة الضرور
إرادته .. حرية الإنسان من ئنر3 :أن ثالث بمعنى الخير.. على اللة الانسان ئجبز أن
الإنسان بعد وجود داع للحياة الدنيا ،ولا لخلق هاك بمعنى رابع واخير :ألا يكون
الملاثكة!..
كلعث!
هذه الثرور وحدنا لهذه النزوات الانسانية أن تلقي فياكل لم ير! الله ان على
المفدين من بألا يكون الإنسان اللة .بل امر . وامر ،وقدره بشرعه ان يتدخل دون من
تزافي يئكخ تخازة غن أن تكون إلا بانتاطل تاكفوا آفؤاكئم تيتكخ الأوض ،( : في
له انه لا ..وأوضح البعض ..)92يعني :لا تقتلوا بعضكم (اتء آئفستكغ! ؤلآ ققئئوا
له في وأغلظ ..)64 (الط.لدة ائففيدين! من البشر( :ؤاللة ،ئجث هلىا الصنف يحب
الئالن قتك قكأنقا يخي الأزفي آؤ قشاب بفيير تفيم تقشا قتك العقولة يوم القيامة ( :قق
المفسدين: ومعاقبة هؤلاء الدنيا بملاحقة فى المؤمنين ..)32وامر عباده (الم!!دة تجميقا!
آن ئقئفوا آؤ ئمتفئوا قشاذا يخي الأزفي اللة ؤؤمئوتة ؤينقؤن ئخايىئون تجزاغ ائدين (إئقا
نفخ يخزفي يخي الذتيا الأزفي ذيك يخلافي آؤ ئثؤا ين يق آيديهغ ؤآزخئفغ آؤ فقئئ
با ايفئا ان دائرة الفساد قد تعود عليه في بل وفح القرآن بذلك لم يكت!
ائدين تؤ تزكوا يق خنمهنم (ؤنيخثن قال !: هو فيها بنفسه ..اكط إن شارك الدنيا
الذين هؤلاء 00)9اي تء (1 الئة ؤنتفوئوا قؤلا تديذا) قفتئفوا غقيهغ ذرية م!غافا خافوا
ويتحزوا العدل الله ان يتقوا الأطفال عليهم من ذرلة ف!يفة يتركون من بعدهم سوف
إلى اطظلهم يحسن من بعد موثهم لهم من النه ييحئر حتى البمى، مع والاحان
البة، في تجارلهم من اكس التي يعرفها عموم و(الذين) إنها دائرة (الشتف) ! . أيفئا.
فدان !.. تدين فكما ما يثت ،فافعل لا يموت والدئان لا ئنشى وال!نب فالبر لا يبلى
258
من يظلم ..؟ لماذا لا يزل منكل النه لطذا لا ينكم فيقول :ولكن يئهي أحدهم
لو فعل ! الله يفترض أن إنه -اللازم!. . الظن بنف!ه أكر من يحن هذا ا!ئل
في بينما السطء!.. مواعق لن يتضرر ولن يكون من الذين تنزل عيهم ف!نه ذلك
من يشري معلمه ،أو يخاع على والدئه ،او يكذب على من الذي لم يرفع صوته
وعذا؟؟ يايهرني ذلك رحفا ،او يخلف ،أو يقطع امراة طفلأ ،أو ئبلث فه ،او بفرب
اسوامحيزا مما !عقد!..+ فأنت من احد، "لا !غغب بكلمة (أني! منصور):
على ..واما هؤلاء الدين يصزون التوابون الخطائين وخير خطاء ابن ؟دم كل
او بآخر ولاختلاف -بثكل كك الحقيقة في اسوا البشر طرا. . تقديس )نفسهم هم
(ؤتؤ ئؤايخذ الفة !: الثه ان قال القرآن على ه!ا ا!ئل جواب لدلك !ن
تجاغ آتجففغ قماذا ئشفى آتجل! ئؤخزفنم إتى ين ذائه ؤيمن تا قزك غققا الئامن بطفمهغ
(موعد في دامزاء)، ،فدعى الغربي فاتازية ثهيرة جذا في التراث قصة هاك
موم) ..وهي عن التاجر الذي يسكن (سومرست البريطاني القمة من تأليف الكاتب
في ثبات ، الموت يحدق في بنداد وارسل خادمه إلى السوق ،فهرى الظدم ملك
سامزاء.. جواده وانطلق يعدو نحو موته قد حان ..فامتطى ان موعد منه وثعر ففغ
حتى في خادمي !حدق كنت لماذا سأله الموت بعد ذلك ملك فلما راى اكجز
925
بغداد، ف! وجوده من متعجئا جذا كنت ان أخيفه ولبهي أفزعته ..؟ قال لم أقصد
طوال قد ييش بأن مريفى الكر هذه القمة على ذهني حين فكرث خطرت
السكر بعدها إلا بفيبىبة نقص ،ثم لا يموت الدم في اوتفاع السكر يعاني من جاته
الذين العال! الفغط مرضى للأنسوين !..يما واباثجة عن تأثيرات يخر مجوبة
بعفهم هو الهبوط من اسباب موت فإنه في عروقهم الدم كمية زبادة املأ من يعانون
(+هأ؟!م 74ياءه )، الجظف الذي يعاني من ا والطفل .. الحاد للدورة الدموية ابزفي
سريعة بطريقة الحوائل إليه يعيد أن يحاول حين الطبيب إلا يقتله لا قد
! . . !م 3" 74ء)57 ؟ أ 5 + (
أكثر في دروس الطب ،ولكنه تكرر إلى سامزاء يتكرر كيزا في درول! الهروب
تابوته الحديدي بعد ذلك أمواله لث!راء سيارة فارهة ! ،نت اذخر من رجل كم
إلىكلية ،أو درجة وطمية، للوصول قارعة الطربق !..وكم من مخهد على ا!مزألي
من واليأس !..وكم للفشل بالنسبة إليه المعنى المجئد علمية ،مارت او م!نة
الطلاق ، محاكم اللزوجة ،ثم هما الآن في إلى حد الرومانسية في قد وملا حيبين
إلى دامراء الظمة فهما لقد فز كل ! . . البؤس والعذاب علامات أعى وجههما وعلى
يسعى انه !.. الحياة أبذا من مدوسة يغلم لا نتعلم أن الانسان البة في مدرسة
من التي قد تحويها جنته ،انه يهرب اب الع! ألوان كم ولا يدري احياتا إلى جته،
026
الذات .. في تحطيم رغبة ذاتتة غامضة بسبب تحدث لا إلى يامزاء الفرار ظاهرة
ا . . الأحيان جهلأ مركظ في معظم الإنحاني المتوغل والذي يكون الجهل بسبب ولكن
إلى اليقين يدفعنا - اثنتين أن نلاحظ تائجه في تجربة ك أو هذا الجهل صلعد
والنجاة فيها ..التسليم لهذه البة لأنفسنا طريق نخطط من أتا لسنا أففل في
لكغ خيز ؤفؤ يثتئئا آن تكزفوا ب( :ؤغحتى تأيهرنا إيه الآية التي الحقيقة هو ما تهدف
001)266 (النز ،تغتفون! ؤآتئنم ثتز كنم ؤالفة يغقغ آن ئجئوا ثيئا ؤفؤ ؤغشى
كلعث!
،ثم دئرناكل البداية فرحنا في ل! نحن، بأيدينا لوكانت عملية اختيار المصير
ما فعلنا في نهاية الأمر..ا ثم ندمنا على بعد ذلك، فيء
م!هه !7كا ..تخئل كم 4 لوحة للحياة !ن يتمنى لو طفل صغير منا قبداخل كل
عندما يقرر هثفك لديك زز ("!م!ء)5 عليها لو !ن ستحصل والمتع التي الل!ات
صامتا !. .او عندما لو !ن إلا ذلك له ولا يحلو ، المكتب ان يختبيء أسفل المحمول
من تخيل لو تستطيع )ن تنسخ السأم والتعب !.. تجد ؤز (53ءم 3ء") في لحظت
في حالة فقدهم ..ا لو على بريدك الإلكتروني !حتياط وترفعها عدة نسخ محبيك
تكفي كراها كي تعكر التي تشاء من ملفاتك القديمة السخيفة ما تستطيع ان تمسح
على (ء7ة )5في ان تفغط الحياة لو استطعت كلخيل سولة ..ا يومك عليك صفو
مريعة التبخر والطيران ..ا تخيل من مواد دراستك مرة تذاكر فيها بفمعة صفحات كل
نجية تسيء إليك أو إلى على (+04لا) بعد ان ثتلفظ بكلطت ثستطيع ان كضغط لو
261
من ما لم عتد.. بضري بزمام الأمور ،لهو حلم حيلالك ،وتأخذ في أن تتحكم
في منا لم يبلث من ..؟ المجوب لم يمن وصل منا على مفقود..؟ من يندم او يخر
ما ترى قسائلأ: ذهول الأمل ،وينظر حوله في وفقدان ال!ثعور بالفبع، لحظت
.؟! . ..؟ وما أفعل في هذا الم!ن الأربعة الجدران من بنى هذه ها..؟ احضرني
حاول ! . . جدك هي محددة هذه القدرة فى ساحة لو انك أعطت والآن كخيل
كنت التي بنفى الحط قة تضاء ..استطيع أن اتخيل أنك س!صرف ان تثكله كط
اقصر من ال!طفة اللازم ، اقصر من ان كل عضلة من جسدك ستجد بها.. سلألصرف
متعجئا ثم تقوم ياطلتلا شفتيك ..تمط +هأ+ء+5ا والمدخل +أ!أ 53 بين الفضأ
الانقباضئة الدائمة فيها (الثذة) فياع في لتتبب فقط الماسب، إلى الطول
بأنها فوجئت التي القذرة البهيريا امعاءك الخاصة بك من كل نظيف شحاول
ترى كم فيه حين وقعت الخطأ الذي ستدرك دائم لها..ا ولكنك تستوطنلاكسكن
منها هذه الطفيإت تحميك بها حينها وايي!نت التي ستصاب والعدوى الالتهابات
الكريهة ..ا
العظم كل أنه ليست ،ستجد الدم إلى المزيد من مصانع في انك تحتاج شفكر
عظمة ،بما فيها عظام فىكل نشط ،فتقوم بزرم نخاع عظمي الدم ينتج نخاعها خلايا
اكر من امراض العدوى ،فقط جسمك يحمي قوة الجطز ال!عي ستفاعف
5؟دا!) حين يقرر (5ء5ةء 5أ 4ء+دا،،أ الذاتية امراض ال!عة يقع في أحضان
262
من يدبر افضل ..أنك لست اخيزا للحقيقة خرقاء سكطن بعد عدة محاولات
قد ترك الله ..ا لو أن نفسك اسوا من يدبر حال الأرجح انت ..بل على نفسك حال
المسكين تظن انك )يها دقاثق ..فلماذا فى عدة دماوه في لتسيت جسدك تدبير لك
ذلك..؟! تتطيع لا لأنك وتحزن كلط، تدبير أمر حي!لك قادو على
،وبعلم الشهادة يعلم ..يعلم ما في فالنة !.. مختلف جذ ! النه الحال مع بينا
خاطرك شجول اقي مجال يومك ،في أفي حالي ستنهي الغيوب ..يعلم على ما في
في يوم ما بعد العودة عطثك نقطة الطء الي ستروى تقع دحابة اممي يعلم في . . الآن
في قبرك .. يميك على الذي ديقلبك اللظد متعئا من العمل ،ويعلم اسم
علم بين جهلنا المطبق وين ان البون الشاسع حين.. في كل نخبرها إنها حمقة
..هذا البون اثسع منه يميبا ثيء من أي الثكوى في ابذا الحق ،لا يعطب الله
اكم ما نكرهه ،إلى التصديق كل معه إلا أن يقودنا إلى الرضا الغربب عن لا نملك
نهي.. كل البالغ من امر ،إلى الحذر لكل ال!مل ،إلى الاستسلام يقوله ما لكل
او تقدير ..لماذا؟ لأنه ما يقذفه إليا من تشربع والخير في كل يدفعنا إلى رؤبة الحق
بانخق كلأئم انفيوب*! (!أ !..)48 إن زئي يقددث القلوب ..ا (فك يعلم ما تجهله
الرقم الذي يظهر مهما كان المركز الذي يحتله الططم في قلبك ،ومهما !ن
اللحظة المريضة ايي نحرف وللا استثناء قد جربنا تلك جمغا فإننا ، ميزانك على لك
لو خلؤت حيها ا لكفيره0. الأمة على لماذا اجمعت حفا ،ونعرف لؤم الجح فيها على
التي لم تلؤلها العاطفة الصفية ،إنها معاني الحب أجمل بطبق تثتهيه من الطعام ث!وق
من فثله.. قيشا يخجل سيجعل الضظئن ..والعضق المجنون ال!ى !ن
263
حجابك فعد الأ!يكة بزاوية 125 على وبعد ان تنتهي المذبحة ،وتستلقي
تفكر في عدد ..حينها لربما أنت الحياة قيد بعمله وابقائك على الضم على الحاجز
تعاني منه قبل مما كنت بالذات اللحظة هذه البضر الذين يعانون في من الملايين
من العزيز هذا الطق على ثل ترى تكون نبة من سيحصلون يا وكم دقائق ..ا عدة
يجلس زميلك الذي !ن وكراقب في سعاد؟ مقاظة ،أو حزني مشلذ، لكبر قليلأ
آخر كائئا ويحمل منفوخ البطن ، الكي! ء ،وهو يسير بجانب !ئن بجانبك في درس
لأنه وتتحشر، وتتذقر ،وئحتط تتأثر )يفئا ولبهك له وتقبط، كسعد . منفوخ الخدود.
حال في هذا تفكر اللحظة ..يجعلك إلى هذه أو إنجابك زواجك موعد لم يحن
من العمر ،ولقا ئرزقوا بعدإ.. اثلاين الذين ؤاروا صاحل المسيهن
خزانة هذا الألم من إلى حجم تفطن الألم ، مرة تلىوق نوكا من في كل وهكذا...
ما ثراه من ان ثعافط من كرة من معاني المط ناة ،وهي إلى معنى جديد -فطن ، حولك
بالحزن لحزنهم ،وتتمنى لو كان المبتلين فتضعر من هذا وذاك (..أن ترى المعاناة
واحد، تناغم وتتآلف وفختمتر في موت ابشر من حولك أصوات لو مارت
ذلك الذي لا المخاجين ..هو صوت المحروين ..هو موت هو صوت الأنين
حلمها ..موت على شوى دنياها من مال ،وثلك التي لم ككن يجد ما يخاجه
26 !ا
في بطن أمه وهو يعاني من كمية الأكسجين الجن!ين ذلك صوت )يغئا وهو
.؟ . ما يحتاجه على لا يحصل يتسلالل لطذا وهو صوته . السزي. بحبله المارة الشحيحة
ان يعلم انه لولا ه!ا الحرمان الهواثي ايي تعيثه دون وزقه شحيخا..؟ ولماذا يكون
ليحصل وأنه ما !ن أ؟ءأهههم"*ع ول ار هرمون كلظه افرزت خلايه ،ما !نت
العضرين..ا مع العلم بأن هذه هيموجلوبين تتجاوؤ حد على معدلات ذلك بفغل
لا يضعر الوحيد لهكي الشيل خلاياه هو في الهيموجلوفي من العالية المستوبات
ما عين هو حرمانه مما يحتاج ! ،ن إجابته إذن..ا الجنين على حصل قد
..ا يحتاج
عن أحلامه اوزاقه، حاجثه ،عن إكطل يسأل عن الأين القصاعد إن صوت
!ؤ: الله قول ما ويتدو عدينا يتصاعد من م!في أخر شجئ يجيه صوت وأمانيه ..
بقذلي قا يثتاغ إئة بيتاير؟ ئتزذ ؤيمق الأزفي تتقؤا في ييظد؟ تجحتط الئة الزؤق (ؤتؤ
يمينه م!،كريثم الذي هو ،! !.. يداه او ثحيحة أبذا ببجل الله لم يكن
من هلى ،النعمة أو ثلك لعله قد حرمك ولكن ولا مراجة.. ولا حد بلا حساب يعطي
يقول الله فعلأ..ا لدلك إليها مما ثحتاج إلى ه!ا الحرمان !ر يعلم أنك تخاج لأنه
(البر ..)92 جمتذتا خزئئة ؤقا ئتزئة إلا بقذلي قغئوم) إلا يق ثتيء (قؤن !:
كلعء
265
(المنع) ..وان كل داثفا من ان (الأخ!) افف!ل الناس يظنون رلما الكثير من
هو عين النقص لو اكيمل ..بينما في الحقيقة قد يكون اجمل لديهم سيكون ناقص
..ا الحسن
او انشقاق في عضلة من (فعف) الواقع الوجه هي في تجقل التي فالغقازات
الجمية ! ن 1..والعيون الزرقاء لاعأ؟!+ه!27 5 5ا!7 م الوجه اممها: عفلات
الأملس الثعر اكعم بينما ! . زرقتها هو (فقرها) من الخلايا الصبفئة في قزحئها. سبب
التي ثملك! غنية بالبروتين كلك ) طبقة نخاعئة لديه لأنه الشت كذلك أصبح
قلتها، للفكرة الفلسفية ذاتها ..أحيائا محرة الموارد اسوأ من أثلة كيرة هناك
شب هو كطلك عدم ألم الفقد ،أحياتا يكون احياتا بطر النعمة لا يقل سوغا عن
فيما منعه عنك الله يقولون + :واعلم ان نعمة الخكطء بعفى 01.لذلك !ن جمالك
العسير أن نصدق الأقل من أو على ذلك.. العسير علينا ثصديق غير أنه من
نتأكد من هدا بأنفسنا!.. بالفعل بتجربة او ثنتين سوف لظ نصاب الآن ..ولكن ذلك
عليه من مال (قارون) ورفاهته كمئوا ما!ن الذين عاعروا لكس هذا ما وقع
نصحهم العقلاء من لدرجة أن هناك من ثديذا ..هذا التمئي الذي كان النعيم هذا
فلم يأبهواكيزا ..)8. (الفمعى متايخا! يقن اقن ؤغيئ خيز الئيما ثؤالث (ؤيتكغ : وقال
في الأرض ،وأن لظ رأوا بأعينهم أن رفاهية قاوون جعلته مفسذا !..ولكن بنصيحتهم
لقا راوا بأعينهم الشديد.. الالهي والعظب عليه الولال والغضب ه!ا الفساد جلب
حينها فهموا وادركوا( :ؤآفخ به الأوض، قارون مخسوقا بيت هذا وشاهدوا كل
266
ؤيقدز جماير؟ زق يقن يحتاغ ين اك تئط اللة يالأذي يفوئون ؤي!ن اثدين تقثؤا ق!تة
تا ؤيكآئة ،ئقيخ انكايخزون! (الفكعى !!..)82الآن راوا تخش! غفا الفة آن قن تؤلآ
في منعه بعد أن !نوا الله ففل شاهدوا الآنا نعمة ومنة !.. لهم!ن ! الله أن حرمان
كلعء
احيائا ،فقد يكون الواقع الفرر حتى ولكن المنع فقط، الأمر على لا يقمعر
ان ربما! ن أكر مما تعلمه عن نفسك ،وشم الذي يعلم عنك ! الله رحمة من
بهغ قا (ؤتؤ زجفتافنم يهث! يقول !: في فسادك بعد ذلك،كط شا العطاء هذا
من البر وحالة (المؤمنون ..)75هؤلاء عنف طقيايهغ تفقفون! فئز تقبوا يخي يق
منه لاستمزوا في فلالهم ما يثيهون عنهم ان لو رفع عنهم الله من احوالهم يعلمها
كلعث!
اختبار محض وراء هذا المنع او هذا الضز ان يكون ف!ن السبب في احيان اخرى
من البشر..ا المختلطة والصنوف الصفوف به هذه ليصفي !ت الله من
السراء في أفعالهم في الله ابرار ،لقياء يراقبون ان جميعهم فهؤلاء الذين يذعون
الأموال والأوزاق وبكونوا في عليهم ئفئق بفاعلين حين والضراء ،فلنز إذن ما هم
..؟! يستغلونها..؟) أم يصبرون أو السرقة ،هل الغش لهم فرصة ثم دسنح فقر وحاجة
(ؤتنفؤنكنم بثتئء ين انخؤفي ؤائخو 3ؤتقمي ين الأفؤالي لذلك يقول اكه !:
تغتتم انفخاهدين خئى ( ..)001ؤتنئؤنكنم (الفر6 ؤالأتفسيى ؤالثقزاب ؤتئير الظبرين!
267
بهذه السهولة لنجح الاختبار وكان تفييق هناك ف!نه لو لم يكن المظبل في
ا لذلك اكجحة0. الجموم هذه وسط لا يستحق بمن من يستحق الجميع ،واختلط
ين يميز ائخبيث غتيه خئى آئئنم قا ييذز ائفؤييين غتى الفة (قا كأن !: الله يقول
الظن ان عدل القرأن من هؤلاء الذين ظنوا مجرد دران ..)917بل تعخب (ال الطيهب!
أن تحدث الآخرة دون على الدنيا الناس وشبروا هن بأن يمضي يسمحان وحكمته الله
ؤفئم لا يفوئوا آقئا آن يتزكوا اذسنن (آخيست مثل هذه التمفية !..فيقول !:
صتذفوا ؤتتغتقن ان!؟ين! ائلإين الفة ؤتقذ قتئا ائدين يق قئبيهغ ققيغققن ئقتئون ه
..)3-2 (النكوت
كلعث!
البلاءات غير الرحمة وال!تصفية ،وهي بها لمثل هذه الله أنبأنا أخرى هناك حكمة
في ! الله المعتدي أو تدك المتستطة جزةا يسيزا من عقاب ان يذوق ذلك
مع مرضى الكهربائية التي يستخدمونها رث!ده ،مثل الصدمة إليه ييد الدنيا ،لعل ذلك
اب .. الع! مقا هو اكبر منه من يراه المتجتر فيخاف من العذاب يفيئا الذهان العقلي ،
ائقذاب ين (ؤتئديقئفغ !: الثه قال قد اخبرنا بها القرأن حين الحكمة ه!ه
لن يمنعهم عما اكس إجرامهم ،ولأن هناك من يتفاوتون في غير أن المجرمين
اقازوا به الذي الغباء الكليدي دائقا بنفس وسيتصزفون شيء، الفلال يريدون من
) . . الرتاني بهذا الانذار اكس كل لن ينفع .ل!لك احد. عليهم أنهم لن يقدر ظنهم في
لآ تئوئون ثئم غا ،قزة آؤ قركينن (آؤلا تزؤن آئفغ ئقتتئون يخي كك !: الثه يقول كط
268
كلعث!
الذي المنت!ثر من ابشر الصنف . هؤلاء إجرائا. وهناك من الناس من هم اقل من
من بالذات أكر وبخط! ،ويأرجح ين الفمين ..نحن نعرف هذا الصنف يصيب
أيمئا قد أخذنا ح! الإله اننا ك جميغا منه وبلا استثناء ..وقد وضح لأننا ، أي عنف
.إن . الكثيرة ذنولنا وآثامنا واخطائنا الأوزاق ،بسبب من الواقعة والحرمان الأضرار من
في عليها ب!ثكل سربع وس!يط يقوم بمعاقبتنا سوف رحيم - ولأنه الرحيم - الاله
ا . . الآخرة عقوبتنا ف! كثيزا من ان تذخر وافضل اخ! ذلك وسيبقى الدنيا،
بالتاكيد، معك أن يحدث باسم (تكفير الذنوب ) وهو أمر تحب هذا هو ما يعزف
سيارتك جانب اليسيرة في ،أو (الحكة) زوجتك مع الصداع ،أو الضجار لأن
يوم رلك عذاب من نفحة من وارحم وايسر دائفا وابذا ايهل الجديدة ،سيبقون
آئى قذا لفغ ثقيقا آمتنئنم قذ ئم!يتبة آعتاتتكغ (آؤتظ !: الله يقول إكط . . القيامة
( ..)165تا آضاتك عمران ل (2 يثئء قديز! كك غقى الفة إن فك فؤ ين جمتد آتفيكغ
(اتء ..)97 تق!يلث! يق قئئه قمق ؤقا آضاتك الفه قمن يق خشتة
دو دخيدنا حد بأنفسنا إدى اقصى الظن الظن ،وأحسئا بالله قد اسأنا نكون اننا كير
وآثافا رنوشا ان !..فالحقيقة البسيطة العقابات فيه ئرذ إلينا بهذه ما نخطي ان كل
بما العذ ،بينماكل ما نكرهه مما يصيبنا فهو أقل من رلك بكثير من قدرتنا على اكر
ؤبغفو آيخديكخ قبما كشتت ئم!يته آمتاتجكغ يق (ؤقا !: الله يقول ا لذلك . . لا ئقاس
كلعث!
من لهؤلاء الصالحين ما يحدث وتفسير ،تتمثل في فرح خامسة وهناك حكمة
.؟ا الأضرار. هذه بكل يتعذبون بالفعل ،فلماذا اخيار ،هؤلاء تضييقات
926
التي قد تلألي بطبيعتها ببعض الم!نة علؤ إنما اراد لهم كأ النه ان القرآن يخبرنا
دبئا لهده وسؤالهم ،فأعطاهم وثكواهم منهم دعاءهم أن يسمع 01.وانه احب الألم
إلى يوم المامة كرها أن يرفع الثه التي اواد السلام عليها مريم ا مثل 0. منهم الضكوى
من البلاء، الكثير أن تتحمل عليها ومن أجل ذلك!ن البشري 01. ين معظم الجنس
قئك نيتني بث يا إتى جذنج الئخنه قانت الموت ( 01.قانجاءفا ائفخافن تمنئيها لدرجة
تخزفي قذ تجغك قئلث تختلث ت!ئا! تخيقا ألا ين قتاذاقا قذا ؤكتث تنئا قتيئا ه
(م!..)24-233
كلعث!
ما بين الحكم الأحيان ..ا وقد ثتنو 3هذه عدينا بعض قد تخفى الله إذن فحكمة
مرادهم ،ولين على حملوا لو!نوا سيصيبهم الرحمة بعباده الذين لا يعلمون ما!ن
ولين الإنذار على سؤء، البلاء الذي يبدون قبل اكس ايصفية والضللة لصفوف
،ولين الأوان يفيقون قبل فوات عئهم أنفسهم حق الالهي لهؤلاء الدين اجرموا في
ذنوبنا الكثيرة لترفع عنا عقولة الآخرة الأثذ، من بعض المعاقبة الفورية السريعة على
،ولكن متخفية صورة في الله الصالحين عباد كلألي إلى الرفعة الالهية التي قد وبين
01 . حال متا على كل يفهمونها !ر هؤلاء العباد الصالحون
مما لا نعلمه وقد لا نعلمه أبذا..ا هذا لا ما هو أكثر وأكر الجكم من وهناك
المراة البثية، الحزن ،صورة إلى صورة يلألي ان بعضنا للأسف ما يجيده ولكن
الفقر اللئيم ..يأتي المتناثرة ،أو الدهاء او الخرلة، الأرض او المكسور، او العجوؤ
الحياة قبل أن من سرح في الخرد! التحديق فيها لم يسار3 فيطيل الصوو إلى هذه
عفا وراء الكواليس ..ا حى أو أن يتاءل النهاية ، العرض ،قبل أن يرى شهد ييهمل
275
-6عق لغزإدراحنا لمعفى الشرا
العجائب أو بلاد في مدينة ابط، ان أستيقظ لأجد نفي وأنا أ-لمنى منذ طفويي
و (جريم) الأخوبن إنه إبدع وز) المدهثى.. (1 عالم او حتى التي زارتها (اليس)،
الذين أندرسن ) و (والت ديزني ) ويخرهم، ) و (كدشتان باوم و (فرانك الويس !رول)
والخرفان الخغراء بالغابات الرائعة الميئة السحرئة بعوالمهم البثرية خيال أغرقوا
ويخر مفهوم ..ا فقمص حال يخر ملاثم في واقعا العربي على كل هذا جو
بحانب (النذاهة) ان !فهم وجود كستطيع حين واقعنا نحن، من لدينا ثنع الأطظل
الغفاع الذى تحول فجاة إلى اير ،وهو ثلأ موقف لكن حاول ان تجل (الترعة)،
! . ميلاد. شهادة وشتحق موجود بأنه المدني في السجل مدام (سحر) أن يقغ يحاول
الجدات ثحكي! كانت هي في الأصل أساطير وحواديت معظم هذه القصص
إذن ..هي منها !بتهم هؤلاء أو استوحوا جمعها مر العم!ور حتى لأحفادها على
الموو و!رها رمزبة.. في أبط يتخيله البشر ابشري كط الواقع كتحدث عن قصص
أن ككون والحذية !..فلابد للاميرة ابىلفة هو عمر فيها ما قد تلاحظه ولعل !ر
بقل كستمغ شمطء ماحرة ان !كون جماللا ،ولابد للمرأة الضربرة أيرة أحلام في
اختراعه، يحتطيع لا ما يوجد لا الرمز المجزد للبقربة، (عبقربنو) ينما !جد الأطظل،
اليوم .. بها طوال مليئة بالأموال ،يسبح لديه خزينة الثراء، ومز (دهب) وعم
للمعنى المجزد الذي يحمله ماحب هذه المبالغات ثدل على الحجم الضخم
القيم، الصافية عن الفاية بداخلة مووه هلىا التراث (الانصان) 001الإنحان يحمل
الموجودة فعلأ في الواقع، من تلك وانقى كزا تركيزا والق ثكون في الطدة !ر
271
فى وجدانه وبين هي القيم كط مز اطوار حي!له يتعلم الفجوة الكبيرة بين هذه وعلى
الأزهار في ويقطف يقر) يثعر البحتري مثلأ المراهق الطيثق الذي عدك خذ
شخص عن ،ويبحث للحب بداخله المعنى المجرد الواقع يملك في الحديقة ،هو
تلك ال!عر، لذلك حتى يهديها كل ،فما ان يجد اول قاة قد تصلح يركبه عليه
في قيمة الواقع يالغ بث!دة !..وفكر هذا ،لأنه في كل بالطبع قد لا تستحق وهي
يمتلح في البشر ،لذلك من وجودها اكبر ببهر بداخلنا كقيمة مجردة الوفاء مثلأ ،هي
في الإنسان ولين سلوكه المظد !ت اللى بين القيم المافية ايي خلقها هناك فجوة
الثعبية..
خياله السريالي بكل فيها الطبيعة التجريدية للإنان التى تمطدم إنها اللحظة
رائحة العوادم وصوت فيه وسط نفسه وجد الذي ومثاليته الحالمة ،بالعالم الطدي
فيها الانسان ان وعاءه التي يدرك الطريق المزدحم ..اللحظة في نفير السب رات
ثيء منها بكثير ،وأن إنحانيته لثيء وجسده هو أصفر روحه يحتوي الذي المادي
الذي اهداه منظومة قيم اوسع شحانه الظلق فيها عظمة التي يدرك اللحظة آخر..
قد ثفزد الخالق الذي أبناء جنسه ،ذلك جميع فهمها وي!ثترك في منه شخصئا
جهاز فينا الذي خلق ! وحده هو الدى عفمنا بمعنى الخير ولمعنى الشز.. ! ال!ه
القيح !..إنها نو 3من وما هو الحسن التمييز الأخلاقي ،فجعلنا جميغا نفهم ما هو
272
الهداية للحق من قبل بنع اختمن وحده ،كط كأ النه بها الهداية المفزدة التي اختمن
إتى تفلإي قن ثزكأيكخ يق قك ( :فك الآية في لنا يتبين وال!! والطر !-المسكيم
إلا آن آن ئتبئ آئق لآ يهذي آخق إتى انخق آققق تفدي ينخق يفدي اللة فل! ائخق
)ن لا يملك الله موى من أنكل (رولى ) ..)35ي قخكفون! كيص ققا كنم ئفذى
أي أنه المفعول به دائتا في أن ئهذى، إلا يهتدي لا إنما هو غيره ولا يسطيع يهدي
والريثاد والنهج للحق هو الذي يهدي وحده النه با أن آية توضح هي . . معادلة الهدى
دبل ذلك ولعد ذلك الخلائو هو من لهدي جمع دائفا وحده ! !ن الموبم،كط
كلعث!
الثر وكمييزهما الخير من فهم قدرلنا على نفسر هناك إله ،فكيف لو لم يكن
يقول (نفايات نجمئة)كط محفى إله ف!تا سنكون عالم بدون في بعضهما..؟! عن
هبنضنز) ،أو نحن يفول (كرشنوفر ببولوجئة)كط (أجساد (كارل ساجان ) ،أو مجزد
عالم في دوكنز) 001أفي معنئ للخير او للشر يقول (وتثارد (قرود أخرى )كط فقط
نفهم ما اننا يظنون -نجد ما -وعلى عكس فلماذا صحيخا، ما يقولونه لو!ن
فيها..ا يخالفونا هم لن هو الضز فعلأ..؟ا ولطريقة نفق عليها جميغا ،حى
كلعء
ولكن ثز، لكرة القدم ،هو المفضل فربقك أن خسران مثلأ أن دذعي يمكنك
ان ثظن ان نزولك في يمكنك الفربق المقابل ..ا ال!ي يشخع الرأي حقا سيخالفك
المركز الأول ترديب درامتك من المركز الأول للمركز اكني هو ثز ،ولكن ماحب
273
النظر وزاوية فيه وجهات هو !..في الحقيقة هذا مما تختلف له أكبر يخر حدث سيزه
للشز.. (المفهوم الثخصي) أن نعتمد على يمكظ لا ،إذن الرؤية
بين النالر ثابتا له !..ليكون أن هناك (مفهوئا موفوعا) أن نتحد يمكظ ولكن
ستفق ئرور هذه والسرقة وال!لى والخيانة ،كل والاغتصاب اختلافهم ،فالمل على
ابشر كل .. الامارات الكونغو ،واليلى) من من كوريا ،و (زورلا) من عليها (وونج)
الشز في جوهره !..إحساسك على معى وثقاف!هم سيفقون هيئلالهم على اختلاف
جهاز خلق في نفسك إله دليل على وجود ذاله بوجود ألام من حولك ،هو في حد
بحتة يمكن أن الصرور لديها عندنا معالب (موضوعية) ..ا حيث الآلام لهذه استشعار
المقبول اخلاقتا أن يتم "الرجل الذي يقول انه من روس): (مايكل يقول لذلك
ا . ". الرجل الذي يقول ان =2+2ه !ماقاك!لك ايأطفال الصفار مخط! اكتصاب
والجدال المعاندة لبهه يعلم أنه من ايمئا!.. ملحد نف!ه ان (ووس) الجميل
..هذا على والقيم الأخلاق البثر بشأن عيه ما يكق انه لا يوجد الباطل ان نذعي
ابىلاة عدم سوى لا يوجد خير ولا شز، قال" :لا يوجد الدي (دوكنز) ثلأ عكس
خيرئة ،قال : اعمال بأمواله لصلح يتبح لما يئئل إن !ن ا ثم بعد ذلك "0. القاسية
لا أعلم "!.. لك: ف!ني سأقول لدلك يدفعي ال!ي السبب سألتني عن "نعم ،طن
حين يقضي (الرباط) طاثرة من الوس أنجلوس ) إلى أن كفكر في ركب عليك
يبدأ في حتي إلى محطته المريح ،ثم ما إن يصل كرسيه نالفا على ساعات عدة
27 !ا
إلى ثم افطررت ، الرحلة عحرة ماعة في هده اي!مر ..تخيل اني لنيث كبتي خمس
لطله بحق ،لقد الرلاء فندأ نحن في !.. الوقوف ماعة أخرى في المطار حين وصلت
باودة !نت يكل! !ن التي الوجبة أن نعلم هذا قبل حتى أن بالفعل ..ا تحمل الكر
أموا رحلة قام الرحلة هذه لقد !نت ا طازخا0. ولم يكن الفق رديئة !نت والقهوة
ما قبل القرن العشربن اليوم اعتاد إنسان ثطر في قطعها بركم ان الرحلة الق
مع سمية انها بلهاء دذعي قطعة خضب على ان يقطعها في متة اثهر على قن
البرد يلأ ومعدته من ثن عطمه لا يمزح ،ففقرات دائمة ودواو بحر ليلية عواصف
أحد أولاده إلى ينزلق صباخا لكرق ملابسه بالقيء ،ومن أن لآخر ا!رولات تلب
ابهاية ولاحتمالية لا تجاوز إنقاذه ورلما لا ،وفي بعدها في ورلما ينجح الطء،
ما وكها قد ني صفينته آمنة إلى وجهتها !..لابد أنه سيكون ثصل بالما.لة الخمسين
بها الرحلة أيمئا اسوأ رحلة قام هو هذه لقد !نت دفعه إلى القدوم إلى هنا أملأ!..
حاد ،جهازها نفي بهبوط الجامعي المستشفى إلى اسكبال كيات تلألينا احياتا
إثارة إلى قلبها )ن يبدأ في فأعطى الططفي ألم! لم يخمل ابىراسمبثاوي العمى
لا كذعي، البائة ،هي أداء وظيفته وينهي حياة هذه عن التد!بجي المحمد اتسل
عن بالفعل ..بسؤال! أمر خطير وهو إلى حافة السين قد وصل بالفعل فغطها هي
معه تزوجها وقفت كركلا..؟ ماذا لو !ن مامي احمد ماذا لو لم يكن ولكن
الطر!- ودوقف بياوى على جانب رحلة ، لمدة متين لم أخ!ها في أحلى قصة حب
سياوة وهو يقطع الطريق الفول السوداني الذي ثحبه فصدقه بعض للا حتى يثتري
275
لتستقر رأسه المقطوعة في النهاية سيارة نقل كبيرة في اتجاه الطريق العكسي كلقمه
لن يفعل دثيئا حينها..؟ جهازها العصبي ..؟! ماذا ستفعل رة في السب وهي حجرها على
الحزن في أمر ومقدرتها على طقتها كل استنفذت مما يفعله بها الآن !..هي أكر
. . بها بعد ذلك اللذيذة التي قد تماب المصائب أتفه ببهير من كل
الحقيقي بالحجم فقط تعلق لا الحزن الفكرة أن الانسان لديه مقدرة معينة على
بحرقة لأنه بالطريقة التي ينظر بها إليها !..الطفل الصغير الذي يبهي ولكن لمصئبه
الذي تعيثه مقدار الحزن نفس مع زملاثه إلى رحلة مدينة الملاهي يجش لم يخرج
! لم يتعلم .. الآن )نه يبالغ لا يعلم فقط ا هو 0. او عملك دراستك في تفثل حين أنت
مقدازا يثدتها لأنه لم يذق وألوان معينة حسب أحزانه إلى درجات يصتف بعد كيف
لماقه ،ويفقد ايعلم ،ولعد أن يكسر يبدأ في الوقت الأحزان !..مع هذه من !فئا
متى يحزن عمره إلى يبيا يبدأ في فهم مديق وبهاجر الاختبار، في جدته ،ويرب
إ.. شيء ثم ينصى كل قليلآ يضايق يبكي وقى ومق
عريق على ما يعلم الانسان ألا يحزن !..كأتيه المصيبة خربع هو إذن الحزن
لثيئا وتصبح فهزمة عرشها بأعلى منها كنزل الأولى عن فلما يصاب ألامه ابفحية
والزحام الاد!ال التي نعتاد بها على الطريقة هي معه بسهولة ..ا هذه عادتا يحايثى
ال!ئرة المؤلم وكرسي الرباط الصيبي وتمزق ورلاح الخط سين والأرق والحذاء الغئق
بعد غزوة أحد( :قهتاتجكغ غفأ بغغ ! النبي لمحابة القاثل ! الله رحمة إنها
أحيائا يخفف 00)153الحزن عمران (+ ؤلآ قا آمتاتكغ! قا قاتكغ قخزئوأ غقى كيلآ
كلعث!
276
لابد منها لكي ثناثئة الخير فهو يمثل مع مهفة، أن الشز له فوائد أخرى على
الوجود01. في هناك ثر أن يكون الخير لابد من نفهم معنى لكي نفهم كليهط..ا
ؤفؤ ائدي ئتزذ انغيث يق تفد قا قتطوا وبتثئز زخقة (ؤفؤ !: الله لذلك يقول
المطر وخيرثة واهمة جمال ..)28فلن يفهم الناس أبذا مدى (النورى الؤ 2ائخميذ!
الخلايا العصبئة.. جلران الأيونات على لسلوك من مزقبتهم الأطباء ذلك يعرف
لحالة إعادة يتبعها عملية ان لابد من أم!اههعه) الامتثارة (ولهأ؟!2 عملية
العمليتن بالوجود إحدى ا لو انفردت 0 0 محم لأ") م 551، أم 26 (+هأ السثن ب الاسكط
ذلك أيغا ،فهم يعرفون 3،مط موجة في الوجود من اول المينباء يعرف علماء
ف!نها لابد قكون بأمواج الراديو لاو(الميكرو يف) مرور"ا امواج الفوء أعواج الظ 3وحى
(!"5لا )073 اللحظة ،ويعان هذه للموجة في (كأ!يممع) لمثل اعلى ن!ه من قمم
هذه القمم والقيعان ما استمزت اللحظة ..لولا وجود نقطة لها في ثلك لمثل اضض
في القى أيمئا ،فهم يعلمون أن الفاضل يعرفون ذلك علماء الاجتماع والاكصاد
منهم عامل المخمع ،وايو 3في م!نلالهم الاجماكه ال!ي يجل طبظت والفقر بين
والتغ هو البيل الوحبد الشعر ..هذا الظوت ومصفف والبائع فة والمهندس النظ
الب!ر ،وبرزق الناس بعفهم حاجات فيه وتمضى كوازله، لهذا المجتمع الدي يضظ
في فحتفتا تجيفغ قييثتتفغ (تخن ب!لك حين قال !: اخبرنا قد ! والله ابعفى..
(الرضف تجفغئفخ تفغتا سئخرثا! ي!جذ تففيى ذزتجاب قؤن انخظة الذتيا ؤؤقغتا تجفغتفغ
277
يينفؤكنم تففيى ذزتجاب قؤق الأزفي ؤزقغ تغغكغ خلآئ! تجغتكخ ائدي ( ..)32ؤفؤ
ر ا الحياة هما فهم يدركون ان ر! ايفئا أمحر من اكط أحد، الأدباء يعرفون ذلك
ئحك رواياتهم حتى في (العقدة) ان يتأيهروا وجود أهمية .يعرفون . !ه 50لا ول*هه 5
حذي نقم ان نحيا في ! لا يمكن . وجود. للوجود يوجد الثنائئة لابد منهاكي هذ،
لاحتواء يخر مؤفل الأبعاد ،غير مفهوم ،غير ئخيل، بعالم احادي أثه لأنه سيكون
لابد (الأماما، حتى نفهم وجود (خلف) من ان يكون هاك لابد البشر وميثتهم..
عن الاستقاء يمكن من أن يكون هناك (تحت) حتى نمدق أن هاك (فوق)* ..
ؤانخير بالثئز (ؤلفوكنم !: الله الديا..إكط يقول ابتلاء فى الحياة أحد كني هذه
!عء
من خير وجود دليلأ على انه قد يكون له فوائد اخرى ،مثل قد دكون الضز
تقول (شارلوت ان يكون علامة على فرج قريب وأمل آب 0.اكط كانت وراثه..ا
بن ابىس 01وبقول (إبراهيم الفجر". تسبق انيج ما )" :احلك اللحظ ت كيزا برونتي
سنفرم"..ا الا القذى ،يقيني ان لا ضيق على 4الجفون إغفا الم!ولي)+ :ابى لي
لا القلق والتوكر ويثير العاطفة بشدة ،أنت على أمر يبعث الطفل الرضغ فب!ء
من ال! ما قد ف!ن ب!ء، ان يتألم أو يتضايق ..ولرغم رلك له!ا الكاثن اللطيف تحب
يبدا الأعفر منه ،وحين دنيانا الصفير بوجهه يصافح ،حين الولادة لحظة في كسمعه
في إن ب!ءه واوتيائا.. مرتابة رحلة حياته الأثد ثلاحفا وصرخات بأنفاس متلاحقة
278
هو الطبيعة التي لا طبيعة يخرها ،وإن نزوله من الرحم عامئا هادئا يدل اللحقت تلك
خطيرة في مجرا ،التفسي ،وتعني أنك قد تفقد حياة هذا الطفل بالأحرى على شكلة
مربفا01 .
ماذا حدئني الرهبة والارتياع ،ولكن النفس ويثير في الدماء امر مخيف وفظر
الدماء..؟ من غائزا ثم لم كر نقطة واحدة جرخا أمبعك يثعورك لو جرحت سيكون
ان تنزل الدماء وإلا يقاس ..من المفترض لا رهبة وخوفا بما الأمر أشد حينها يكون
ابلازمئة 01. الدموية او صفائحك في شعيراتك غير طيعي هذا معناه خلل !ن
ممار على بقدمك بعدما تخطو يعكر مزاج يومك الذممط والألم الحارق المسكز
أنك هذا خبزا مزعخا يفل ل!ن بهذا الألم تثعر الأصل ..لو لم هو مشثس صير
..ا اله قدر بالجذام مثلأ لا السكر أو أنك مصاب في مرحلة مكدمة من مرض
الأمل، الألم قد يعني احياتا ثذى أن اذى وندرك الحياة القدرية نفهم في منن
بما نلاقيه من العحر، قدوم الير على قد نشدل وأننا الرجاء، قد يقوى بالعناء وأنه
الخير!.. ه!ا !.ولما قذرنا جمال خيزا أعلأ. بأن هناك لما علفا الشز وانه لولا وجود
ه (ق!اذا آصتابئ به قق تثاغ يق جمتاب؟ إذا فنم يحنتنثزون !: الئه ثلما يقول
ؤخقة الف!! آثالي قاتطز إتى يق قنل! تفنيضين 5 غقيهنم يق قنل آن ئتزذ ؤإن كأئوا
من المطر بعد ايأس عليهم النه انزل حين الله أثاو رحمة .-48ه) ..شعروا بجمال روم (1
نزوله ..
نعم ..
927
الطريقض
و لوحي ولرسالة) النبؤات (عن
028
الانجليزي الظئل: الفل 0167 (راي) المكتوبة عام أمال ورد في مجموعة
" ! 4كاه للا 5 3، + ! + 9 لما ! م ءم 1 5 للا ؟أ أ" 5 00؟ 1 +.
5
دوقا مع أدواته ووسائله ويلقي باللوم عليها، يتاجر أي أن الصانع الحي ء سوف
.. مهاراته اكقصة وليست في فثله، السبب إذ انها في نظره شكون
إمبعك"..ا في الأحمق إلى القمر ،فيحملق مثل ياباني يقول " :تشير وهناك
ينسى القمر وكوف ..ا مع ادوأكك انت المرة يتشاجر هذه وهذا لأن الأحمق سوف
القول المسألة ،فنقلوا ك العرب من غير ان يذلوا بدلؤ امثالهم في هذه لم يرى
بالعصا، "العبد ئقغ بالاثارة يفهم ..+وقال (الفلتان الفهمئ): بيب "كل الظلد:
الحقيقة يدمع في ولوحدانئته إنما هو ! بالله دنا القرأن ان أمر الايمان وصئح
إخفاء حقا!لق الوجود عنها01. في الوجدان البشري الطبيعي ال!ي لم يظلم نفسه بحفد
!ارساله للرسل .. ثأيهير) منه سبحانه مجزد إلا الواقع في يحتاج لا قد هذا اللمطن
(ؤذلي !: النه ب (التأيهير) ،فيقول الأنبياء مهمة القرآن قد عتر عن نجد لذلك
: وبقول ! ..)7. (الأنطم به! ائخياة الائيا ؤكز ؤتفؤا ؤغركفغ تيئا ائخذوا يريتفغ ائلإين
ؤبسنخزون غجنت (الكهف ( ..)57تك غئقا) دكز باياب قئه ف!غزفن آظقخ يفق (ؤقن
إيلا، له من يشير بثخص الحقيقة لن يهتم محيزا لذلك فالباحث -بحق -عن
او الرصول الذي النبي اقمامه بالحمقة نفسها ..لن يقف جم!زا عند شخص بقد!ر
..ا لذلك الرسول بها هدا التي أرقي ذا!ها القفئة على وقوفه الله إليه بقدر ارسله
281
ذاك ،فيقول ( :آكأن هذا وحال المظرقة والمظرنة بين حال القرآن هذه لنا يحكي
تئوا آن تفغ قذتم 7 ؤتسئير ائلإين يئفغ آن آتدلي ادين غخئا آن آؤخيتا إتى زخل يأير
(*نى ..)2 فبين ! يخذ قئهغ قاذ ان!يخزون إن قذا تظجز صذقي
يتمفتا إننا رله ويقول ( :زئتا المؤمن الذي يدعو حال تمف الآية نجد ولذلك
كوئخ الملائكة ودجد (ال عمران ..)399 بزبئهخ فاتئا! آيئوا يلإيقافي آن ئتايرئا ئايري
تمياتي زلكغ غنكغ تفون يتكخ لهم( :آتنم يةيكخ زئك فكول يوم الصمة ال!فرين
يقول ( :آؤغجنئتغ حين ! الثه قول وتسمع ..)71 (الزمر يقاغ تؤيكنم قذا! وبتدزوتكغ
(ا!عراف نزخفون! بنتديخنم ؤيتئفوا ؤتفلكخ ؤنجل! يتكغ آن نجايخنم يخز يق ؤلكنم غتى
..)63
كقييدات او (فادتا -رسل -رجل) هكذا في هده الآيات ديهزت بدون اوصاف
وصلاحية وقوة وضوح على منصبئ !.دائقا فالاهتمام . نبؤتهم لايهر دلائل أو استطراد
لنيه يقول ! إليلا..إكط من الدي يدعوهم بكثير !ر إليط، ايي يدعون القضية
القضئة التي لم ..)73هذه (المؤنون تتذغوفنم إتى صيزا؟ ئسنتميم! (قؤئك !: محمد
لم يدعوا إلى أنفسهم، وهدايتها ..هم علاحها في كوفيح هؤلاء الرسل جهذا يدخر
عليها.. الظصة او خاية من الدلالات الصئه غريبة أو مستهجنة ولم يدعوا إلى قغئة
(ئبل) قغثته فيقول ( :إن يمف في القرآن إلى هذا الرسول وهو لستمع لذلك
يمف وهو الرمول إلى ذاك 00)88أو تستمع (هود أ!يذ إلا الإمنلآخ قا اسنتالفث!
00)24او (الزخرف بهنم) آتا ؤتجذننم غقيه يفا بآفذى جت!كغ ( :آؤتؤ فيقول قضيته (قوة)
الفه إتيكنم تجييفا ؤمئوذ أن يقوله ( :إئي ص! نبيه محمد الثه الذكط أمر إلى القول تستمع
..)158وهو (الأعراف ؤئمي!ث! ئخي ؤالأزفيى لآ إتة إلا فؤ الشقاؤات تة ئنك ائدي
لذاتها! ،انما هناك ما هو اهم غاية مقصودة المط دلة ،ويس طرقا في يؤكد انه يس
282
ؤئي ؤزبكغ قاكئذوة قذا عزاط اللة (إن : من قبل ا! ثلما قال عيسى ! . منه بكثير.
كلعث!
من طدبق أخر بما جاءوا به ف!ن من يكفر بهم يكون عليا أن نأله :وهل أنت
لم تقنع بهم ،او بهيث!هم ،او بفلسفتهم، وسالتهم لأنك وفغت مثلأ..؟ا يعني انت
وليوم المطد الإدة، يحتحق واحد ءإله خالق بعد ذلك ثم أمنت أو بمعجزدهم..
ان ترفض قبل (القضية) وفضت الحقيقة انت ..في والبعث ..؟؟ لا ،لم يحدث
في اهم حضقة عاندت و (ومله) ،أنت ب (الاله) قبل أن تكفر (حاملها) ،انت كفرت
من يضير لك في إصع دحذق دجعلك من الحماقة بم!ن لأنك كنت الرجيمد هذا
القمر في شيء..ا يفئر من حقيقة وجود لا إلى ان هذا إلى القمر ،من دون ان !فطن
ؤئيلذون آن ؤزمئل! بالفيما عدى هؤلاء (ائدين يكفزون قد حكم ! فالله لذلك
لا لأن صهمهم!ن حفا.. ال!فرون ئقزلوا تين الئه ؤؤمئلإ) (اباء )015بأنهم هم
!ن لأنه صنيعهم رسولا لهم ،ولكن النه اومله الذى هذا البثرى قدر انقاصئا من
فنر؟ إذ خق فذزوا اللة (ؤقا من قلره هو رثه مبحاله..اكما يقول !: انكاصئا
هؤلاء الأنبياء باثخاص أسثلتنا الظصة ن سيجيبنا عن القر2 ف!ن ولرغم ذلك،
الألماني الطبب ال!بس باستر) عالم الكممطء الفرنسي و(رولرت كغ) كؤن
اثاني ان الكيب ،واستطاع الأول قهر مرض في علم ابكتيربا واستطاع مت!ملأ لنالئا
283
قوبة لدوجة تبادل ا!هامات بينهما خلافات ..برغم ذلك !نت الدرن يتحذى
الأدبية الصجالات على ذلك يقتمر ،ولا بين الأدباء أثد من ذلك يحدث ما!ن
أن ثفتح أيفئا بين (ج!بر) و(الفرؤدق) ..ولكن يمكنك !نت التي كلك الثهيرة ثل
الاقنفاد الزمني الجندي ) لفطن إلى مدى ! (أنور (المعارك الأدية في ممح ىب
جفرا!ة محدودة في مساحة في العصر الحديث الأدبية به السجالات الذي مزت
والعظد وطه حسين والماؤني مثل بهي بارك ادباءير بها معاوك مز كثمل كمصر،
وغيرهم ..ا
ا: قد لخصا يحملون في باطنهم الكير من الحكمض الطثة -لذين كطدة
سوف مهتك أن امن يقوم بخفس أي ابن!رك).. قولهم ( :عدؤك الظاهرة في ه!ه
ابالرات المتحئرة ايثد،منه جن.تلاحظ يمبهك امر وهو لا ثعررنا01. يكون عدؤك
و ا آخر، محا، يقرا عقذاكبه حين التي يقوم بها المط مي الشفاه ومصمصة
يعالجك هو مبب المستمزة من طبيبك لك بأن الطبيب السابق ال!ي !ن التلميحات
مشثلك القوؤم وحى الصحية ايي تمز بها الآن من اول إصبعك المشثل كل
من فيكير وشخصئة شديدة الخلافات بين علماء الفقه الاملامي!نت حى
مثل ا!لافات ، مع أحدهم بخلاف عالم من ان يشتهر يسلم الأحيان ،وقليلأ ما!ن
) والمؤزخ وعالم السيرة (ابن إسحاق بن أنس) بين الامام الفقه (مالك !نت التي
على التارلخ الإسلامي ..ا ولكنط بالنسبة لمحللي غير مفهومة البب خلافات وهي
النظر التى دضولها الفغائن ولغض البضربة طبيعة النفوس دبقى ثالا على حال كل
28 !ا
حول اكس وجذبهم والظف اكس استقطب تشمل الوظيفة وكلط كانت
اكبر عدد ثشمل ثلأ سوف الاسة فمان فثة لذلك اشذ. . ا!لافات صاحبها!،نت
ان نأيهر من السخف الضفاثن والخلافات ،مما سيكون هذه من الأمثلة على ممكن
..ا الأمثلة عشرات وحده أو اثين ،لأن كلأ منا يعرف ذلك على مثالا
من هذه القهرة هم الأنجياء الوطمئة الوحيدة ايي خلت الفئة يبقى أصحاب
الذين الأنبياء !.هؤلاء . إلى انفسهم يدعون لو!نوا لللك اكس ادعى وال!ين !نوا
عن انكاص تاوبخي ممكن عن )حدهم ولو مثال واحد بأي شد بأن لم ئايهر يككوا لم
بعفهم البعفى ويمدحون بعضهم البعض أخر ..ولكن ايمئا!نوا يصذقون وتجهه لنبي
قول نسمع جليا في القرأن الكريم جن ذلك ابعفى ،ويظهر ك ويعطمون بعضهم
تذئ ين (ؤئمتذفا يقا تئن موسى !: أخيه به الذي جاء عن ال!ب عيحى !
وهو ! مومى لرسالة التابع او !سمع قول مؤمن ال فرعون (؟ل عمرن 00)05 الئؤزاة)
يق قنك بانجظت! وبأجمر قومه بها( :ؤتقذ تجابهنم يخومن! يودف ! يتأيهر ومالة
لم يكن يينه انبياء قومه برمالات يايهر وهو ) ..!،و ثصمع قول ثعيب ! (!الر
تخيرقئكغ الدعوة الواحدة ( :لا إخوانه في ولكنهم !نوا ولينهم علاقة دم او نسب،
ؤقا فؤئم ئو؟ آؤ قؤتم متالي آؤ قؤتم فود قؤتم ئوع قا آمتابئ يثك ئميتكغ آن ثقاقي
حاملو جميغا إليهم ،فهم ..بالنبة الرسل هؤلاء ين لا يفزقون فالمحلمون لذلك
ولوكفر منهم إلا الاحرام وايوقير والحظيم.. السماء ال!ين لا يستحقون ردالات
من دين الاسلام بنفس ابن مدبم عليهما السلام لخرج واحد من المسلمين ب عيى
285
البلاد المسلمة التي ملأت المظاهرات من الفرب مامة رلما لهذا اندهش
بمنطق :وما اندهثوا !.. (آلام السيد المسيح ) لأنه اهان المسيح اعترامئا على
ؤقا أئنرذ بالفيما آقئا بالآية ( :فوئوا يؤمنون المسلمين يعرفوا أن ولم أنتم به..؟ا شأنكم
فوقى أؤئ ؤقا ؤالأيفتا؟ ؤيغفوبئ قؤينخان قؤفقاجمك إنجزهتم ؤقا أتنرذ إتى إتيا
(القز ..)136وان هذا يخفغ! تين آخد ئقزن قئهغ ، ؤقا أؤقي الئبثون يق ؤجمشتى
(!1نطء !.)29 زثكغ قاعذودب! ؤآتا أئة ؤاجذة أئكغ أن ( :قد؟ القرآن قد رئاهم على
محرها البظري في صحيحه، التي ص! من قبل ،في القصة فعل ابي محمد مثلما
من فرعون في هذا مومى ! يوم عاثوراء احكالا بنجاة يصومون اليهود واى لما
كلعث!
ين آزتفتا (ؤتا !: الله موخد بدورها..اكط يقول ثدعو إلى ثيء مجملها!،نت
القرآن (الألطء ..)25وحكى آئة لا إتة إلا آتا قاغئذوني! إيه زصئولي إلا ئوجي ين قنيك
القرآن يعبر عن هذه ما جمل من القوة بم!ن ان وحدة رمالتهم!نت ك كيف
في مورة القرآني البهير اللفوي العربي والظروف ) بنفس اللظت (مختلفة الرسالات
نفس قالوا قد تقريتا فيها المايهورين الرسل با السورة أن جميع كرت الشعراء ،حيث
إئي كنم زسئوذ واحد..ا وهى( :ألا تئفون 5 في حرف خلاف ثمائا بلا الكلطت
ركث إن آنجبرئ إلا غنى آنجبر ؤفا آمنأكنم غنبه بق ق!ئفوا اللة ؤآطبغودب 5 آببن 5
(انرء (العرء )164-969 )9 ،2ا45- (اثرء )127-12 4 (اثعرء )1 0 (الثراء 9-9 60 انقاقم!ن!
0011)89.-177
286
وحدة المصدر ال!ى أرقي إليهم منه!.. هذه الوحدة بين الأنجياءكانت بحبب
موخدة للانصال اختار ط!بقة -قد البشربة -وفذ ان خلق ! الله معنى ذلك أن
لم ولذلك البثر غيرها ،واطردوا عيها.. الطريقة لم يعرف هذه الإلهي ا البضري..ا
الأنياء طريقة !ها معنا الله غير تواصل طريقة اخرى حي!لنا على طوال نسمع
إتيهخ قافالوا ئوجي ليتجالا إلا يق قيك آزستفتا (ؤقا !: النه يقول ..اكط والمرسلين
كلعث!
واحدة من هذه الرمالات الق لم يعرف البثر ط!بفا !!نت محمد ونجؤة النبي
+ ( يق فئل! الزمئك! ؤمئوذ فذ ختت إلا (ؤقا ئخفذ !: افه غيرها ،لذلك يقول
قد أ-لاهم وكأنه ! ن من هؤلاء ال!ين وفضوا رمالة محمد القر2 بل وتعجب عمرن ..)14،
الاطراد اكريخي، رلك قد خرق غير معتادة !..اوكأنه او بوسية جديد!.. بشيء
تذبرؤ (آقتخ !: الله ا فيقول أب!لنا الأوين0. في !نت التي الطريقة الموخدة وهذه
(المونؤفي ..)6 ياتي أناة فئم الأؤين! ننم تجاةفنم نا آنم انقؤذ
أيات القرآن سمع لما نصرانثا، الحبضة الذي !ن ملك ود النإفن لذلك !ن
ايي المث!ة هذا الأمر إلا من إن خرج +والله ص! ،ان قال : محمد التي أننرتت على
كلعء
هناك وقد خلقنا لظية يربد إلة لفة والرسل ..؟؟ا لأنه لو!ن بالأنبياء لطذا نمذق
ين (الئة يضطمي ذلك..ا طريقته في هي يخبرنا بأن ه!ه أن يعلمنا بها فاكربخ
المصطفين تجميز!(الحج ..)75لأن هؤلاء الإد قييغ الفة إن زكئلأ ؤين اذير انقلآثكيما
287
الرسائل (موعتلي من تمائا بالنسبة لمجموعة منهم متوقع الأخيار قاموا بما هو
ا . . واحدة امة ،و!نؤ أنفسهم !ان!ر قاموا الالهية )،
001 -2هص
من خلال كب به فمانك على الأرجح قد سمعت تعرف (ديل!رنيجي) لوكنت
(كيف تكسب في البة) وىب القلق وابدأ (دع الذات خامت ،ثلىب تنمية
واسحوذا على معظم ، على علم ناو أثهر من في اباس) هذانىبان ونؤثر الأعدلاء
الروحي لهذا الفرم من المعرفة .. الأب الذي ئعذ بحق ثهرة!ونيجي
واصمه (المشاهير) ويهدف أخر على فوال مختلف لهىب !رنيجي أن على
اكربخ من وجهة نظره ليعرض مقتطفات سربعة عالمية غيرت ثخصية فيه إلى 25
ب والتأثير) (الشهرة يخلط انه!ن من حي!هم ..على ان الملاحظ في هذا ال!ب
من ذلك السلوك حتى ينتابك العجب وطوال ال!ب الانسان نفسه 01. (طيبة) هدا
يقطنط في ثقة صفيرة!ن ترك القمر الامبزطوري وسكن بأنه (متالين) يصف انه
لطيف !.. من ثخص يا له ثقول: أحد خدم القيصر من قبل !..فتجعلك
صالين) ( :ممتلانا والوحيدة ابنته الخامة ما تقوله عنه هي فعلأ بينما الحقيقة
من أكبر سفلة جذا ،وقخا جذا ،قاسئا جذا"..أ إنه!ن بيط تقول " :اءىكان حيث
الفرنية) في دراسة خاصة بعوان الوبوان مجلة كرت ..إكط التاربخ المجرمين في
من !ر بوفاة الدموبون) ان (ستالين) هو كبر ولغية في اياربخ فقد تبب (الأرلعة
قد المجلة الفرنسية !نت إن وحتى .. 5391 و 05مليون إنسان بين عامي 2791
..ا ووفة معه الد!راسات تعاطط بالملايين في !ر بالغت ،فعدد قتلاه يتم حسابه
288
إنسان تأهلير يميزون بين قوة لا الدين يفعله الكثيرون من اكس ما فعله (!رنيجي)
الجودة ومعامل والأخلاق القم من نفسه عليه هلىا الإنصان في ما ،ولين ما!ن
هذا طرفان مختلفان ا 0 حبها في ابسر. الناس عليها وعلى ! الله الانسانية التي فطر
الريعوم المبهجة بالفرورة يجتمعان ..ا ق (ديزني) صاحب ويسا الك!م، تمائا في
دماء، لمصاص أقرب والذي عزفنا بعوالم مدينة البط العيدة ،هو في الواقع الحقمي
من لهم شيء وثهرثه من جهد آلاف الرماين الصغار الدين لم ئنسب أمواله امتمذ
ثاوبخنا بممباحه غتر بأنه قد الذممط كعرفه البثرئة كل! ديسون) و(1 أعمالهم !..
اعمال من الواقع الكير في (سرق) الأخرى ،قد الاختراعات الكهربائي ولمثات
هو المختح (نيكولا !س! خربن أقل منه في الثهرة (..وينما!ن 2 مخترعين
إلى نفسه ! 01.لمناصبة ونسبها (ماركوني) فكركه فه سرق للراديو الذي الحقيقي
هذا الكييم .. من طرفي الأسد فيكل نميب والرسل فقد حازوا على الأنبياء وأما
من الأخلاق قدر عظيم و!نوا أيمئا على البضري، التأثير قدر هائل من على فهم!نوا
ا . . البياض ناععة والدفة العطرة الذثية والقيم والسيرة
!ع!
التي اللحظة في لم ئمسن محفوظة التي هي والرمل الأنبياء ي!كرنا القرآن بذئة
مادية او معنوبة ان (م!ب) اي فيها انهم قد اقنعوا !مائا عن لهم اكرلخ شهد
آخزا يشآلكغ لا (ائبغوا قق : الرسل يقول مؤمن آل ياسين لقومه عن تصير لهم ..اكط
والسهرة الحسنة الدئة السليمة والأخلاق 00)92اتبعوا أصحاب (ص ؤفنم ئفتذون!
العطرة ..
928
أيفئا الذقة هناك ولكن الذقة الطلية والاجتماعتة فقط، الأمر على لم يقتصر
على علم قومه الذين كانوا وسط ! ابي محمد بها اثتهر التي ثلك ثل الأخلاقية ،
أو أو يفحش أو يظلم أو يست العهد ولم يكذب ولم يخن الخمر بانه لم يثرب
هذا اببي الذي كانوا يعرفون تمافا تملا مكة!.. !نت التي البفاء بيوت أحد يدخل
التساؤل (ن ..)4لذلك كان تقلى خفتي غطييم! قال عنه( :قوثك القرأن حين صدق
الحميد لهم باكريخ الذي يثهد وللبهم لاعمال عقلهم حين عليهم ثديذا القرآني
يغرفوا زئوتفغ تنم (آنم يقول !: ،كط النبوة اذعاء مع جرم لهذا الرجل بما يتعارض
كلعء
الدنيوبة..ا انكاء الم!سب الذئة ،وهو من براءة هده آخر جانب وهناك
قومه لما اختار ان يعادي كبراء القوم هذا النبي أو ذاك يريد أن يعلو على فلو!ن
القوم يحبه ضعفاء النو 3الذي دعوته من اختاو ان تكون ما!ن العداء، هذا كل
المال والإه المدللين الذين يملكون المترفين الحياة امحر من في رحى المطحونين
بمعاداة قومهم لهم، إلا لم يفوزوا ذلك.. هو بالفعل ضد ما حدث ا لذلك والضرف0.
(مؤ ..)62وقيل لثعيب قذا! قزخؤا قئك يخيتا كئت ( :قذ ي قيل لصالح كط
إئك يخي آنؤايتا قا تساء تقغك آؤ آق تجاؤتا 3 قا تغئذ تتزك تمائزك آن (آمتلآئك ا!:
حليم رشيد..ا انك نظن الذين كأ (هؤ 00)87اي :ونحن انخييغ الزثيذ! لأئت
ولولة على وسيطة حلول على لوافقوا هؤلاء ذلك الأنبياء ي!بدون لوكان
لم يحبها الآيات التي على طلبهم بتبديل بعض ! محمد ..ا لوافق النبي المفاوضات
أيائتا تجئتاب قاذ ائدين لآ تزخون ئتقى غتيهغ القرآن ..ا (ؤإذا القوم في أشراف
إن آ-ئغ لى آن أتذتة يق تفقا؟ تقيى بفزآل! غيير قذا آؤ تذنة فك قا تكون يقاغتا اتت
2 9 0
هو (*نى ..)15لو!ن تؤم كطيبم) زئي غذابئ إتن إئي آخالث إن كغيث قا ئوخى إلا
لط يريدون ،وجنها لم يكن لهم بايديل والح!ف اشجاب من الف القرأن ل!ن
بل!ن ، المعاداة هذه وهجرة وفقر وتجربح بسبب الأرض ببن حرب بقاع سيثزد في
منه تحلم قبائل العرب كل إليه قومه ،وتفد في والجب والشربف الصد!- صيكون
أيات بعفى لو انه بذل والثربد ،فقط الضأن أريكته يأكل مرتاح على وتقدسه ،وهو
آؤخيتا غنن ائدي (ق!إن كأذوا يفيوتك !: النه المظبل يقول ثعره بأخرى ..ا في
(الاصء ..)73فماذا سيسكيد!01. خييلأ) لافخذوك ق!إذا إتيك يمترقي غيتا غيزة
فئات المجتمع اعلى !ن سيكسب الذي ! نوع تصزف القر؟ن ويحكي ك
الفعفاء الأراذل من الفقراء من طاوعهم وكخقص انه وم!نة وعلوا ،فقط لو غن
المال أو القوة أو الشهرة أو القبول ، عن للباحث إذن عظيمة إنها فرصة مجله،
غقة قا! ! آفخ (ويا قؤيم أو ان يقول يخر: أن يفعل ذلك ! له يكن لم ولكن
على الأمر ..)92لم يقضر (هؤ آتا بطارير ائد-فئ أقئؤ) الله ؤتا آنجيرتي إلا غتى إن
الاجتماعية الرفيعة الم!نة اعلآ ه!ه طلبه ..بل لم تكن الزهد في العلؤ وعدم مجرد
الذي قذسوه وأئهوه ! الله عظمة أعين هؤلاء الرسل ثيئا امام يقدسها الناس في التي
(ؤتؤلآ زفطك : له قومه قال لما ! ن ود ثعيب القر7 لنا ..كط يحكي ولم يرؤ سواه
الذي تحمله ،وم!تك ،واسمك وأهلك لولا قدر عشيرتك اي 00)19 تزتجفتاك! (هؤ
ين آغز غقيكغ ( :آزفطي رده علهم !ن ا . . وجمناك ل! لولا ذلك بيننا، الاجماعية
!!.. الله إلا يريد ان يرى- يرى -لا لا الفه! (مؤ ..)29؟! هذا وجل
كلعء
192
كل هذا أنهم آمنوا بأنفسهم يدل على صدقهم مما هذاكل شيء ،ولكن لش
لم يؤفوا برسالتهم !..إن كانوا من حزئا على تقئ نفوسهم يجعل الإيمان الذي
عنه القرآن والذي حكى !، محمد النبي يظهر من تا!بخ وسيرة هذا الحرص
أستفا! بقذا انخديث ئؤيخوا إن لأ آئاليهنم غقى تايخغ تفتك (ققغفك فقال !:
سمة عامة بيهم جمغا ،حتى ان صالخا ا!لا الداخلي !ن والألم هذا الحرص
قؤيم تقذ وقال ( :يا آثارهم على ،وقف وآذوه عاندوه الذين قومه النه اهلك ان ولعد
وهو قريب (الأعراف ..)97 الئاصجين! لا ئجثون كئم ؤيمق زئي ؤتمتخث ليقاتة آنجققئكغ
(يا قؤيم تقذ آنجقعكخ ليلتالات نئي ؤتمتخث : الموقف في نفس ي مما قاله شيب
القرآن عن نوحي ك ويحكي (الأعراف ..)39 ) كأ!يرين آ!شى غتى قغ كئم فكي!
ذغائى إلا نجزازا تنرذفنم قنغ نيلأ ؤتفاؤا ه فؤيي ذغؤلث قومه ( :إئي قال عن الذي
كان لم (نح ..)7-5 يخي آذايهغ! يتقمز تفغ تجغئوا آقابغفغ ذكؤئفغ ق!إئي كئظ 5
العناء..؟ا
يدبدون يريدون ابهر ما على انفهم!،نوا يحرصون عيهمكط يحرصون !نو
موقنين به ،ولم يره هؤلاء!.. مظلم !نوا من ممير الحياة الديا أن ينقدوهم في هذه
ما مدق على دليلآ مستقلآ بهم ،إنما تصلح الرافة البادية والرحمة المستمرة هذه
غنريز آتف!ي!كغ ين تجاءكنم زسئوذ وتعالى ( :تقذ تباوك الله يقول إلط 0.اكط يدعونهم
..)128 (ابوية زجيثم! ؤةولث بانفؤييين كقيكنم فا غيثنم خ!بمن كفيه
كلعث!
292
ثعاليمهم أعظم ال!ين !نت ..هم منزلة الدين لم يطلبوا اجزا ولا جاقا ولا هم
من ثهربهم ..هم الدين فزطوا في لدينا أخلاقهم اسبق من أنفصهم ،و!نت عدهم
ليكونوا احباب أكلر فها فرص ،وفزطوا في المعاداة للفراو من الفرص الكثير من
لكرامتهم هذا ابخ! وابطل الحضاوة والجير..ا هم الذين لم يدفعهم كل الثعب
القلوب ،قساة أن يكونوا كلاظ الحقيقية على الظلم لم!نتهم هذا المعتادة وكل
الأناة 01. فرمان هم الصبر، أصاتذة الرحمة ،هم دعاة الرأفة !..هم ،مسلوى الأنفس
وسلامه الئه رلي صدوات هم رسل . الطلمين. الذي يعدم ما في صدوو الله هم اختياوات
اجمين.. عيهم
-3بشريوقءا
قام التي 2يوم) عن رحيه 0 الطلم في 0 (صل فيىبه فمور) (انش يحكي
طردته والذي (طلههم) ايت ؤعم (تينزن جيامتو) عثر الرابع لاعا الدلاكلي يها للظء
ثينزن يبلغ من الحكومة الميتة أ!ى الهند بعد احتلاللا للتبت في اوائل الخمبت،
نحيلأ ومع للاثينئا ثائا منصوو!ن رحلة أنيس العمر الثمانين عائا الآن ولكنه وقت
الربفيون البوذيون البسطاء امام ثرفة الدلاى لاما وقف لك كيف يحكي
غامضة سريعة ثم .سحل كلهم هاء ومرور بالساعات كي يخرج عليهم لتقم بكلطت
ثم ببر!تكلماته، بالخرل! عليهم من (ابلكونة) وبلقي عيهم الاله ان تفمئل عليهم
هؤلاء القوم بأن وفح يتخيله أحد لا قد نال ثرفا انه الأستاذ انيس كيف لك يحكي
الأستاذ انيس لاحظ اونبة أنفه في أول اللقاء ،ولعد أن جلس الدلاى لاما يده على
يعني ان يده ،وهذا مليثة بالدمامل وعليها ألاو الحك لاما!نت الدلاي ان ساق
392
الأيهرى هذه جراثيم الدنيا !..و!نت كل له انفه نقلت على وفعها ايي ال!ركة
يقعون بلادنا الذين في به الدتجالون ما يقوم لاما يثبه به الدلاي ما يقوم إن
به ولكن تحلم أن يرزقوك بالولد الذي يصتطيعون ما يجعلهم العامة أن لهم ففلأ
لا بركات سيدنا الثيخ ما يدو على . . من الجيطت بعدة آلاف اولا ان تتبح عيك
! . . الثوال! في ايعينات هثف ،ثليئن العملة بوضع إلا تعمل
الكنيسة ال!ثوليكية في النصف به تقوم أمام ما!نت بضيء هذا ليس على انكل
يمنحها الغفران الإلهي التي فكرة (مكوك) ان!ت!ثرت جث الألفية الحابقة، الأول من
هم جديد بأموالهم !..من الكية ين يغدقون اللى الدين النمراني إلى الكرماء رجال
امثال هذه التصزفات هي ما هواهم !..و!نت على حب الالهية يوزعون البر!ت
والتي تقئص والدعوة إلى البروتستاتية الكاثوليكية (مارممن لوثر) إلى اثورة على دفع
01 . الدين في الدين والسب سة وجال تأثير من حجم
الدين ديان!لهم ،استفلال اختلاف على الدجاجلة عادة من دائفا وأبذا!ن
الفريب المنافع ..ومن الف!رر وجلب دفع واذعاء القدرة على الاله بصفات للتمشح
تام للذات ،بحيث كانوا في حالة إن!ر الأنياء أنفسهم لفعل ذلك: اكس أن أدعى
عن ففلأ نفقا ولا ضزا لأنفسهم في إقراو وككرار انهم لا يملكون جهذا لم يذخروا
ب!ثر مثدنا مجرد ..أنهم إياه الله إلا ما ئعتمهم لا يعدمون لغيرهم ..ا أنهم ان يملكوه
.. مثلهم
يتقب!ي تقغا ؤلا قزا لا آفيك ص! أن يقول ( :فك محمد نبيه ! الله امر كط
الشوة إن آتا انخيير ؤقا قئيئ ين آغقغ انقيبئ لاينتكثزث إلا قا ثاغ الفة ؤتؤ كتث
92 !ا
آلول كئم (ؤ، وكط يقول نوع !: ..)188 ؤتثيز يقغ ئؤيئون!(الأعرف تلإ-ثر إلا
(مود ..)31 ؤلا آغقغ انقيت ؤلا آفوذ إئي قفذ! الفه جمتدي خزائن
ك غذا، يحدث بما لم يذعوا أنهم على علم !ماقا، يقررون انهم مثين الأنبياء
ابذا من ه!ه الحقيقة !.. يخجلون لا لهم هم ،وهم علم بما يحدث بل هم ليصوا على
إتن قا ئوخى إلا ؤقا آذليي قا ئققك يي ؤ ،يكغ إن آفغ الزسئلى يذغا ين قا كث (فك
بثر ،يفعلون ما أنهم مجرد بسبب بالغعف، هذا الفقر المطرد ،وهذا الاعراف
(الأنطء ..)8 خايدين) الالغاتم ؤتا كأئوا لآ يئهئون تجشذا ضئتافئم (ؤقا يفعله البضر:
..)6 الملت إتة ؤاجذ) آئتا إتفكغ إتن ئوخى إئقا آتا تجثتز ثئكغ (فك
كلعء
في المظد بسيط ،انك لابد بأن يكونوا بضزا وليسوا ملائكة مثلآ ..لسبب و!ن
صباخا دمبذا وككمل طربفك فننمنى له على الأرض بمثي م! ان ثفابل يحدث لا
ه!ا خارفا لكل ما هو هناك ملاذ على الأرض ل!ن بل لو!ن ..ا لا، إلى عملك
ئؤيئوا إذ تجاةفئم قتغ اذكلنن (ؤقا يقول !: كط ا . البثر. لدى معتاد أو معروف
يخي الأزفي تلآتكة يفشئون فك تؤ كأن اللة تشتزا زئولأ ه آتذث قائوا آن إلا انفذى
..)59-49يعني وقتها سيخرج (الاصرء زسئولا! السئظء قل! غقنهنم ين تتزئتا فطقئئين
(الثهادة) ..وقد سبق إلى نطق الايمان بهذا الرسول الققك من نطاق (اليب)
01. بالفيب لا بالشهادة لابد وان يكون ان الايمان سابق كيف وومئحنا في فصل
592
ومصطلطتك لغتك بنفس إلى نبي يتكلم تحتاج لابد ان يكونوا بشزا ،لأنك
النبي هذا (إثراصم ..)،فلوكان قؤييما يئتئن! إلا بيصتاني زئولي آزيتقا يق الدارجة ( :ؤئا
اخطأ اببي محمد في الخطأ..إكما لابد أن يكونوا بثزا لأن بثربتهم ستوقعهم
اذلن فنديه ؤتخشى الئة قا يخي تفيك ( :ؤفخمي مواضع !ه وعاثبه القرآن في عدة
ئذربك ؤتا الأكقى 5 تجاغة آن ؤتؤئى ه (غتن ..)37 (الأحزالي آخق آن فخثتاة! ؤالفة
تك ائدين متذفوا تتتبئن آفيتت تفغ ختى يتم غك الفة (غقا ا..)3- يزكى ! (عص تقفة
يتعامل البشري الصالح أن ترىكيف لك ..)،3وحينها سيتسنى (ايوية ؤقفقغ ان!فيبين!
الله! رحمة هي ترىكيف معه !..سوف الله يتعامل ،وكيف يخط! !ل! ح!ن الله مع
قال ال!ه! البضر ،ثلما من القدرات كفيرهم لابد أن يكونوا بشزا محدودي
افتالغت آن تتعئ تققا يخي فمافي إغزافئفغ (قزن كأن كئز كتيك !: لنيط محمد
تأتي أن لن تستطيع أنك آ 00)35اي (الأنعا يأي!! قتكيفنم اؤ مئففا يخي الئماء الأزفي
أن تأتيهم بما يطالبونك به( :قا السمائي ،ولن تستطيع أو اللم به!ا النفق الأوضي
(الأنعام انقامديين! نجز ؤفؤ انخق إلا يئ! تفمن ب! إني انخكئم قا تنتفجفون جمتدي
قد انه ولرغمكونهم المحدودة الام!نئات هذه من ندرك حتى ذلك ..).7لابد من
،أو إرادته ملكه ،او في ! الله أبذا يثاركون لن يجعلهم إلا ان هذا أنبياء ماروا
ا . . أو منازم شريك عنكل قدوته ،او علمه ! ،
من والمنزلة عنده أكر الم!نة لهم من ليست خلق مفن لابد أن يكونوا بثز
فذى (ذيك عنهم : ! الله يقول سبحانه ..كط له ان يكونوا مجرد عباد صالحين
(الأنعا قا كأئوا يغقفون! طفغ تخط آلثنزكوا ؤتؤ جمتايره به قق يثتاغ ين يفدي الفه
تلإيزا) (النرىن ا) ..لابد من يئقاتمين ييكون غئد؟ ائفزقان غتى تزذ ائدي ( ..)88تتازك
الرفيعة عنده ، خلقه ،وفزلتهم السامية ين ندرك أن م!نتهم حتى )ن يكونواكذلك
يتخذ ،ولم سلطن عليه لهم لله ذليلين ،له منقادين ،ليس يكونوا ان من لن تعفيهم
حفا..ا ال!ه من هو نحن نعرف لابد ان يكونوا بثزا ،خى كان
ابوبة لابن الرة ففي التي اعشقها: الح!ية فيها هذه اقرا مرة أكبتم فيكل
أنت !: له فقال محمذا ! النبي هشام أن (العباس بن مرداس ) الفعر لى
بين الأقرم وع!نة..+؟؟ عيد ا! نهبي ونهب " :فأصبح القائل
وقع فيه اببي الذي الموشقي الخطأ الشمري يصخح فقال (ابو بكر المديق)
انك فقال أبو بكر" :اثهد "هما واحد"، +بين عيينة والأقر "3فقال !: !: محمد
ئين) ؤفزآن إلأ كز تة إن فؤ غففتاة الثغز ؤقا ينيي ثعالى( :ؤقا النه قال كط
علماء الاسلام في وخلافات وثأوبلات كقرأ !فيرات حين ذلك، من واعجب
نادى على ! محمد النبي ابخارى ومسلم ان في صحيحي لفز الواقعة المايهورة محر
في " (..فقال (الأخفش) ابن عبد المطلب انا النبي لاكذب "أنا وقال لهم: أمحابه
وقال (المازرى) و(ابن القطاع ) :أن ، بثعر. اللفز :ان الرجز لش محاولة !فسير ذلك
نظملا الناس كير المقمود الكلاثه الموؤونة فيكلام المقطوعات ولكن الرجز شعر،
بأدلة علماء أخرون بينما أ-لى شعزا.. ليست - هذا الحديث في قصيدة -كطل
792
يتفل كلام احد أصحابه نفسه ولكن !ن ! النبي يكن من نظم النظم لم لؤكد ان هدا
قاله له..ا
هذا الكلام الآن بقدر ما يفيا أن نفهم لماذا!ن فلا يع!نا ذلك ، حال وعلى كل
عند علماء الإيلام إلى هذا الحد..؟! لفزا ! النبي من
-لتي التاردخ ولا السيرة كلط ان أحذا لم ينقل في رلك الحقيقة ان السر في
قط أو!ن نظم ثعزا قد النبي ان من كلام اببي محمد ! والواودة نقلت اثردة
هلىه جعلت الق فىلك..ا للدوجة على يبلغ الاطراد اكريخي الحد إلى ه!ا
تثيركل ليسوا بشعراء- الناس مئن معظم يحسنها المقفاة اليسيرة -لتي الكلطت
كلعيح!
على قدرته وعدم بأمئته يحلق ! محمد النبي ثارلخي آخر بخموص اطراد هناك
لا يقرأ ولا بأنه الناس أن يخاع رجلأ يحاول ان تتخيل لك القراءة أو ال!بة ..هل
يقرأ ش!ئا وهو ولو مرة واحدة ان يراه أحدهم دون من هذا في ثم يجح يكتب
: ! اله يقول في الحقيقة قط..اكط القرأن على ان هذا لم يحدث ينبهنا دهؤا..؟ا
انفنطفون! (النكوت إذا لارتابئ تخطة بيميك ؤلا يق قيب قنل! تئو يق (ؤقا كتت
القراءة واحذا من الضعر ولا يتطيع بيتا ان ينظم يستطيع لا إذن امام رجل فنحن
عنه اكس ان يصمع أرسين عافا من دون ذلك ولا المراسلة ..وعا!ق على ولا ال!بة
والقادة ..لم يكن للظهور أو أي رغبة في الخطبة طمح عليه اى ثيتا ولا يلاحظوا
892
العيش ،وحياة سعيدة لكسب ،والتإرة للتأمل في غار إلا الاعتزال ولا يجيد يحب
معجز ب!ب عنها ..لم فجاة يظهر ك الله رضي مع زوجته خديجة هادئة وهانئة
أن هذا أمر يحتاج ن يبهنا على فالقر7 جديد من رائع لغوئا وليانئا وتادبخئا..ا فصيح
ؤ ،آذزاكنم قا تتؤئة غيكغ الفة تؤ ثاة (فك !: الله يقول حين متا. . إلى مزيد اتباه
إلى هذه إذ لماذا انتظرث ..)16 (ورنى به ققذ تبثث يخيكغ كفزا يق قنل! آقلآ تغمفون!
ومثير وصادم مفاج! ودثكل الديخنة هذه المواهب أعلن فيهاكل اللحظة حتى
..؟! للعجب
كلعث!
من البلاغة والإتقان ما!نت قدر رهيب على ثق دمائا ان هذا القرآن لو لم يكن
الناس على إحراج اببي محمد! -والذين !نوا أحرص اللفوبة صناديد قريض
الركثة في به!ا الخطأ او تلك الفرمة إلا واستغلتها لتثفر دعوثه-ثركت وانقاص
والمراعات..ا بل لهم الكير من الم!بهل والحروب الذي سبب هدا ال!ب
للقية ،دون أن وضعيف يظهرهم بمظهر سيء من مرة ولشكل !ر القرآن وتحداهم
القدر من الفص حة والاشاغ تحداهم بأن ي!وا بسورة واحدة صفيرة على نفس
مفتوحة ،وكل الخياوات ممكنة ،وكل المساعدة وسائل ان كل ،مع ملاحظة المتين
اقتزاة فك ( :آئم يفوئون نتيجة ممكن افضل متاحة لإخراج التحالفات والتجفطت
..)38 (يونى إن كتئغ ضادقين! الئه يق ذوفي قئوا بشوقي يثل! ؤاذغوا قنن افتالغئغ
هم يأ!وا القرأن بأن دحداهم وكلام فاخ 0.ا فاجأهم واباطل ثرهات قالوا :هذه
الأملوب ناحية من القوة بترهات وأباطيل وكلام فاخ بشرط ان يكون على نفس أيفتا
992
تنن ؤاذغوا ئؤلي يثيه ئقتزيالت بغحنير ف!ئؤ اقتزاة فك والقوة ( !..آنم يفوئون والوفوح
با لماذا هو معجزة .. حقيقية والقرآن قد ثرح معجزة أن القر؟ن!ن المقصود
حال.. معجزة القرأن علىكل بيان بمجال للسرد والكصيل في هذا ال!ب ولش
(اببأ العظيم ) لمؤلفه عالم الأزهر فيىب التفميل هذا على أن ثطلع يمكنك
المحع من ال!ب ذلك قد قرأت دواز) ،ف!ن لم تكن النه عبد الف! (محمد المصرى
كلعء
ان لنا النبؤات والوحي يوفح سؤل عن لنا إجابئ ف!ن القرأن في معرض ل!لك
تميز بالفعل ذلك ما يجلها بم!ن من الوفوح التي أثى بها الأنبياء!نت المعجزات
ا . . الايمان (يرفض) الذي رلك من (يقبل) الذي
قصته دتكرر محر هذه المعجزة وكر معجزة عصا موسى !.. مثلأ، خذ عندك
هؤلاء السحرة على درجة !ن ان القرأن يريد إقناعك كعف في ذلك والسبب
والإبهار والحتهم والخداع ..ا ففرعون والتخحل السحر عالية جذا من الخبرة في قون
خافربنه انقذايخنن يخي (ؤانجضث حاذقها: ،ولكن المهنة مبتدني لموسى لم يحضر
محايدين أو لجانب فرعون ويخر منصفين منخاؤبن ثمافا هؤلاء السحرة وكيف !ن
قائوا إن قذالب االنخؤى 5 آفزفنم نجفتفغ ؤآتزوا بداية المسابقة ( :قتتازغوا في
003
انفثقىه ويذقتا يطيريعكغ ييخيرهقا آزعكخ ئريذافي أن ئخيرتجاكنم يق تتجزافي
(طه ..)6،-62 انيؤتم قنن اسنتفقى! آققخ قآنجمفوا كيايهنم ثئم اتئوا متفا ؤقذ
يريدون من يوم لا هؤلاء السحرة على قدركبير من الختة ما جعلهم يهف !ن
والحظوة !.. والإه الطل يربدون فقط ولكن فيعوه، الحق ان يروا اين م!ن كهذا
قاذ تقخ ق!إنكغ تمن ه انغالن تخن إن فئ لأنجزا تتا إن قائوا يخزغؤن (ؤتجاغ الشخزة
لمعجزة المأيهورة لفا تؤمن وظروفها مواعفلالها بكل البشر من الفئة بالذات فهذه
يجل ما بم!ن والقوة من الوفوح !نت المعجزة فهذا معاه ان له.. موسى وتسلم
!ر!.. لا ومجادلا صمئا معانذا بعد ذلك لها أي نكر
حتى تتدكره وانت تتساءل عن نكزا القر2 واحد يفربه لك هذا مجرد ثال
اكذب هو كذئا النبوة يذعي ث!يخ الاسلام ابن تيمية أن من يقول ولأنه وكط
يسيزا عليك سيكون ف!نه المادقين، هو أصدق النبوة في اذعاء ومن يصدق ، ال!ذبين
ان تمئز بين هذا وذاك في الني الذي أوييك إليك ..
وين يديك .. هي معك إنما ص! فمعجزته -لقرآن- وفي حالة اببي محمد
ال!!.. -5القعامل
يفكر مرتين قبل أن قال مرة أحد دفراء الهند في الأرجنتين " :الحفير هو شخص
فيه السفير لو ثرثر يكون الذي الرعب ان تتخيل كم لك حيث لا شيء"!.. يقول
103
لديه حصانة الدولة التي هو فيها حيث من لن يخاف له !..هو ما يحلو بكل وثكلم
من اي ضرر او اعكال أو ساءلة ..ولكنه سيكون ثحمه دبلوماسية بطيعة الطل
ولا باسمها بأثياء غير محعوبة مرعوئا بالطبع من الدولة التي يمثلها ،والتي يتحدث
الأمر اخطر الحفير لا ينطبق تمائا ،حيث فيان ثال والرسل الأنجياء حالة وفي
ذلك في لو اخطأ اله !.. عن بالنيابة والرسالة احدهم بما لا يقاس ،ان يتحدث
ابن هذا منكلام عيى أن تلحظ فهو يعلم أن حسابه لن يكون يسيزا..ا يمبهك
آآتت فنت يذبر انجن نزبتم ( :يا جميشى القامة يوم ! الثه يسأله لط مرلم !
لى آن قا تكون ..)169ف!قول ( :سئخاتك (الم!يدة ) الله ؤأئن إتقئنن يق ذوفي ائجذلف!
ؤلا آغتخ قا في تقيي غيفتة قغتخ قا في فنئة ققذ إن كث آفوذ قا تينحن لى بخق
ينقم لا كذئا ،فلماذا الإله عن ويتحدثون دخالون، الأنبياء ان هؤلاء لو اكرفنا
ام أنه لا يهتم ..؟ا باممه..؟ تكدموا قد انهم لا يعدم إذن ..؟ا هل منهم الله
،قال الله عدى أنه يفترى الكلىب ! النبي محمد للىدك دما قال الم!ثركون عن
اللة ؤيفخ قفك تختغ غقى الفة الفه كدتا فمان تثت! (آنم تفوئون اقتزى غتى اله !:
..)2،فما ال!ي سيمنع (الثورى المثذولي! بكيقاته إئة كييغ بذاب اثخ! ؤئجو اثظيئ
واختلق ،لو اذعى ابيه ما لم يوح ! الله لو كقؤل على الأنبياء هؤلاء بل إن أحد
الثديد الواقع به!.. الله احد منا أن يمنع عنه عقاب ثيئا من تدقاء نفسه ،لط اشطاع
203
تقطقا ثئم 5 بانيميني لأخذتا يتة 5 الأقاوبل! (ؤتؤ تقؤل كقيتا تجففن كط يقول !:
..)،7-،4 (ال!تة ققا يتكغ يق آخد نخة خاجنرين! 5 يئة انؤيين
كلعث!
ا . . بالفعل الكثيرين ولل بنبي ،قد ليس النبوة وهو يذعي لمن الالهي الخذلان هذا
،جث الحديث العصر النبوة في اذعى الظدياني) الذي مثلأ (غلام أحمد فلديك
معظم لم يسمع ذلك ولرغم إلى الطلمكله، الاعلام الكفيلة لمايصال موثه ومائل
ابىلغ -ومات في حظهم وجهه -لحسن ولا راوا عن دعوته المثؤهة ولا الناس ت
في مطلع القرن اكني بن الصظح) ال!ي اذعى الامائه ،واس! (الحسن وأما
(الذي لغري ،باعه بخبا! الفتب الهندى الباطننه!،ن النزا!بة الدوله الملادي عثر
ان الرحالة الإيطالي بولو) (ماركو ،وقال عقولهم فيفئب الحثبن) نعرفه اليوم باسم
بخة عدن .. أنها ئدخل ابعه إلى حدائق عاء مدعا الحسن بن المباح !ن
ين !نوا اللى (الفداوية) الجيويق ولاء وهم على واحد من !ر حصل ودالتالي
الاعتال التي يموتون الذين ينفلىون له عمليات من الانتحاوين المتحمسين مجموعة
دولة اسم: الصباح بن دولة الحسن على الفرب اطلق فيها ولا يهتمون ،حتى
وتفي: !55،55 +أ الإنجليزبة: الكلمة 6لت كالا ..وفها +أ"5"5"!5 ثين الحظ
مفاح..ا
موثه ..وفيكل في سبب الأقاويل في قلعته واختلفت قد مات هذا الحسن
من الجميع وقد عادت وحيدة قلعة محمئنة الأحوال فهو قد كرك دولته و،لباعه في
لم اجهز على باقيهم الظهر حول! ولالفعل انتهت على ايدي المفول في 1256
303
والجنون (الحشيش) او يظهره عدى احد ،وانما!ن الله دم ينصره . . 1 في 273 يبرس
كلعث!
ص! الذكلط مثلأ نبي الاسلام محمد فلديك آخر..ا ثيء اللة لأنبيائه بينما نصرة
إلى دولة مدينة (يثرب) خيام في بضعة لتبدا من عاقا فقط ثلاين دولته في اسس
عائا 135 0 : التاريخ عمزا في الحثمة الإمبزطوربات أطول الإكلام التي !نت
تقريئا..
صتة أقام ف! هارت ) والدى مثل (مايكل بثدة رجلآ عنصرتا جعل الأمر الذي
اعوام فقط ( )02 90مؤدمزا للحفاظ على الإرث اليهودي النمراني الأمرلكي من
ولا منامبة في جهذا لا يذخر الدي الرجل 01.هدا والأفارقة المسلمين المهاج!بن
منه . .قام بتأليف اقل فهو ما عداه وكل النصراني الأبيض إلى الرجل انه ينحاز توفيح
اول و!نت التا!يخ)، في لأهليزا ال!ثخصيات !ر (المائة ،ثرتيب الأشهر: ىبه
أن نيي بعدها وقال :انا لا اعكد ذلك عن واعتذو هو !.. فيه :محمد شخصية
لتليره الكبير في إنشاء دولة هذاكان مثلأ ،ولكن المسيح من اعظم الاملام محمد
قؤيم يا ( :فك قوله للفاية في متحدية بمووة ! الله النصرة التي عتر عنها هذه
إئة ،ئقيخ الذالي تة غاية قق تكون تفنمون ق!تؤت إئي غابك ف!تتكغ اغقئوا غنى
كأن ان قال ده( :قن نبئه، دن ينصر الله ان ظن هدا ال!! ن عدى القر2 وكان رد
إتى ال!ئقاء فئم ييقالغ قنيتظز بتتب الئة يخي الذتيا ؤالأيخز؟ قفيفذذ آن تق يتمنزة يظن
354
يتربص ويتظر نوائب رد ،على من!ن !نما!ن (الحج .ا).. يييط! قا قك ئذهن كيذة
ؤبت به ان قال له( :آئم يفوئون ثاجمز تتزبمن اببي !، الدهر ان نال من ثخص
أى نزلت قبل من مور مكة، !نت الثلاثة الأيخرة أن الاصهادات لاحظ
ذلك !مائا ..ولرغم الطدية التراجعة والمقايش والمكنة الفعف الهجرة ،وقت
.؟ لأن هدا هو الحامل الالهي .لماذا. من ابمرة وايمكين. وائفا ! اببي محمد !ن
ييظدتا انفزمتين كيقظ (ؤتقذ قتقت !ؤ: الله يقول ،كط وأنبيائه مع رمله المعتاد
0011)739-917 (المادت انقائبىلآ) خذتا نفغ ف!إن إئفغ نفخ اننتمئوزون ه 5
503
الفخذ ر الانيق
بفربب ،لأن (فبمر) نفه ولكن هدا بى الطلم نقربنا..ا نصف ملكت برغم انها
ما يمكنه الحمول الهواء ابارد فأقصى ا لو اراد بعض 0 بحالنا. بالمقارنة كان سكظ
البد عن مروحة الربش مختلطة برائحة عرق ذلك الناتجة عليه هي النسمات الكسة
من هذا، هواء أفضل أنواع مراوحنا الكهربئة تتج له..ا ارخص يحرك! الذممط الأمود
ما يجعل والم!نة التنقل في ثوار 3روما ،فهو قد بلغ من السؤدد ولو اراد قيصر
!بده ،لكن بالتكيد هذا لا وجال يحملونه على يخفة فاخرة إ!ى )ي م!ن أرلعة
نف!ه والفارس الهطم ال!ي ئهلك ا . زماننا. أقل سيارة متهالكة في ثيئا بجانب ياوي
،بالتأكيد لم يكن ايام رمائله المهمة بضعة قيصر يؤخر عن لا عدؤا حق في الصحراء
الا ينام لقيمر الانترنت طزا ..ويمكن في أبطأ سرعات بربدنا الإلكروني من أسع
امنان ليعالجه طيب إلى أقرب نحن ألم أسانه ،بينما نذهب الأسابغ المتتاية بسبب
لينبهر !ن رائقا ،ولكنه بالتأكيد يخبرني ان طعام قيصر !ن ما في ماعتين ..وثيء
من المدمة لو علم ان أقل موظف ميموت !ن غزا العالم أي ان قيصر الذي
على الناس زمان سير فعلآ ..وأنه اهأ مما عاشها يعيش عثة الدولة في مجلس
. . إ نجها أسلافهم لم بفكر نمافا والني الجدبدة المنع فبه بالكثبر من بتفمون
وانه أسوا، العالم امبح أن يرى الطربقة، بهذه للامر الكلير منا لا ينظر ان على
هؤلاء إلى أن ثيئا لم يجذ(.. ..ا لم يفطن والأولنة والحروب بالمجاعات امتلأ !ر
الناس من فدبم الأزل بهذه مات مثلآ ،ففط ولا السرطان الاببولا لم يخع وان الطب
01 . والانكاخات أنهم مدوا بالحئى إلا شيئا الأمراض دون أن يعلم الأطباء في عصرهم
بالقنابل البطيء ولشى هؤلاء باليف كل ليميوا مليونين من الم!لمين ..ومات
مدينة المجاعات في المافي في كل كانت بينما تتخيل الوحثية..؟ هل الذرية ..أ
المظعية عايق على إنتاجية الثورة تجل ما فعصر السنة ، موسم وفي كل حضارة حسب
فعلآ ،والفجوة بين (الحاجة) و(المنتج) -التي لطالما تحدث اقل بكثير مما يحتاجها
ئرثى له !.. فى موقف كانت ان نفهمها- الاقتماد دون مدرسو عها
سادت عصر النعيم )!.. في (عصر أتا لوجدت ككل البشرية لو نظرت إلى حال
علينا الله تفمئل قد ظهر عمر المثقة.. فيه الكثير من ،وقلت الراحة فيه ادوات
فعل الثه! الحديثة كط من اسرار المخترعات والمكتشظت البثر الكثير بتعليمه
(ؤغئفتاة صتغة تئوبر كنم يئخميتكغ بق تأيكغ قفك آتئنم من قبل مع داوود !:
والديجيتاليز، البيسقين، الله فيه من مكظ قد (الألطء ..)8.عصر ثتايهزون!
..ا عصر والستالايت والترانزستور عدينا فيه بالمحزكات الله من قد ! عمر . والأثرولين.
.. رحمته حنانه ،وظهور ،وظهور الانسان عدى الله منة زاد فيه ظهور
هذا. .؟ الكفر ،والإلحاد ،والففلة ،والضهوات، على رد فعل الإنان ثم ماذا !ن
الإله إ.. على من الدين ،وايطول الخالق ،والسخربة على والتكبر والنرور،
علينا عقاب نعمته ،ولم ينزل من الكثير يبدل الناؤل ،ولم الله خيره لم يوقف ثم
..)869 (الفز ق!بث! ( :ف!ئي ندائه ولم يمك من الففب،
هذا الرب الرؤوف ..؟! تحب الا لك كيف : فسؤال
كلعث!
803
هذه الكثير من مماعب ك صفل :راثع ..إنه من وجهة نظري ايجر! العلم
والظسق الخلقي الجطل نحيا فيه ،ومدى ال!ي الكون عظمة على ،وعزقا الحياة
ك أن نرى غيمئا من ،وأراد أذن ك بذلك ! الله عديه إلا لأن لم نكن لنحرف
وفدرته !، النه أفعال من خلاله على منقو 3نظر رائع إذا اتخذى العلم التجرييي
في الوجود..
الرسش..ا -1زامش
على ثرجمة الكلطت أنك تحرف باللفة العربية عندما ئدزس الطب مشكلة
بهذه في الأمل لشت انها يكتثف التشربح كب كملا !نت التي اللايية الأيقة
والصنولر ( ،1ء+أه الإنسان مثلآ فيه اللوؤة (!ا!،)"+7!4 أن مخ ..ا كجد الأناقة
في انك توحي ول) . .اللوزة والبصلة والموبر ء!+ءاء7 "!15ه (ول والبملة ،)!47
فأصفر مخك.. أبذا به!ه الأجزاء من لا ثشهن الأمماء (الئهزأة) برغم هده
بالهلع ثعورك عن مصئولة وطمئا مثلأ او الأميجدالا، اللوزة الأعغاء المايهووة ،وهي
احياتا وحشتا مخيفا المراة دجد في كون السبب (..وهي والقلق والاضطراب والخوف
ضغ ، خواو مخيف وصوت أذح وثلاثة كروي جسم له في غرفة الممثة المظلمة
أحب الذممط اثانية أن هذا ابنها الجيب اجزاء من بعد بضعة قبل ان لدرك وكصرخ
بطنه يحك وهو يلآ ،يتجثأ الثانية المياه الفازبة في بعض ما أن يسرب لسبب
903
وغير سريع مرتين ،مرة بشكل المعلومات وملتها لأن الأيجدالا العملاق !..هذا
طريق قضرة أبطأ وأكثر دقة عن ومرة بثكل ول!+ا!؟،)3 (5 المهاد المخي دقيق عر
و أ الهروب وضعتة الآن ولاء عليه تتخذ خطر في موقف أنك تدرك الأيجدالا
الحساسية !..هذه منه ما هذا الذي تخاف تجل أن تدرك انها تخاف خى التمزف،
على لأن تأذى أدنى احتمالية الأميجدالا تحمينا من من الثديدة المفرطة وابىلغة
فوق لا نعيش اننا لوجدت الحماية ،فلو لاحظت في غير !في غير أن هذا
لك أن لابد خوف بل هاك كريزيا دائقا، ئشترط أن يكون لا الخطر الشجر ،حيث
فى الاتحان وأن الرسوب مؤذية قد تميك، أن تفهم ان الكهرباء ا لابد لك 0. تعلمه
ن إ بعد ذلك قد يلفظك المستمعين عام من عمرك ،وان جمهور في ضياع قد يتسبب
ان نتعلم أن ن!ثعر به!.. لنا مهم ما هو الخوف هناك من أمامهم متلعثفا..ا بدؤلت
من ان هذا بالموقف -ولكن عن جهل وعينا نتأذى صلرغم لا حتى لنا هذا ضرووي
ومرة أخرى فالأميجدالا هي المئولة عن هذا ايفا ،عن تعقم ..ا أو ذاك قد يؤذي
الآئار الجانية ..وان عملية تعلم بعض لا يمز دون ان تتوقع ان هذا يمكنك
أيغا في قلق غير مبرر ،أو هلع منها الحماية لربما تسببت الغرض التي !ن الخوف
دراسة عن ذلك ،وأسفر الامتحان من ان تخاف بعد أن كعلمت الحد..ا زائد عن
بأن كنسى ليلة الاقحان الآن وفي الوقت القسم ،حان ل!ب لمدة ثهرين جدية
حتى المقغومة.. او اظفرك العصبى مع قولونك ليلتك كلط لا كقفى القلق ،حتى
من الخوف على مفطور إلى ان ننساه ،فأنت الغريزي منه أيفئا ما نحتاج الخوف
031
اتخذ -ركفا الذى الكلب من الا تخاف إلى أن كحلم مححاج الأنياب ،لكن ذوات
دمحي تركيب وسيلة لنسي! 5لخوف ..ثفرة كمبيوكر ك لذلك خلق !! !
في كأ هذا الر اله اودع القلق ..ومرة ثاثة في هذا !يت المعقدة التي العواطف
إ.. بها الظصة لأ) (!ه 7 سقبلات برودين الأيجدالا ،وفي
جدئا تقوم بحمايك الصغيرة الموجودة في فطقة متطرفة من مخك إذا اللوزة
واجتماعئا ونفحأ دون ان كثعر..ا تقوم بالمط فظة عليك من اقل الأخطاو ،وتعلمك
نو 3من الرعاية الزاثفة!.. من الأخطر الخوف نسى هي هذه الأخطار ،وكجعلك ما
كصلح لنا، ! اله رعاية على ك!ل كصلح وعاية جذا..ا ولكنه ق!بب منك ، ثراه لا
قرله نا سبحانه القائل: بمدى كأيهير داثم ك لم يهملنا ،ثملح أنه على كديل
انؤريد) يق خنل إنيه آقزبئ ؤتخن 5 به تفئة فؤفيين فا الاننان ؤتغتغ خققا (ؤتقذ
(ق 001)16
كلعء
نقمئا في إنزيم يملكون المرفى ان هناك نوغا من أيمئا ثحلم الطب في دروس
يمكنه أن لا فهو هذا النقص بصبب الفوسفات ) "5فرث!، الجلوكوز سادسي (ئختزل
ندخل كرنات دمه الحمراء موف ،والا عوامل مؤكسدة بحوي او دواء أي ططم بنناول
تي.. عنه من سمعت انيميا الفول لوكنت مرض نولة تحئلية خطيرة ،ه!ا هو في
المضادة الأدوية العوامل المؤكصدة هي تحوي التي الأدوية المثكلة ان من ضمن
الملاربا هنا :ماذا لو امابت والسؤال ا!أم!ا!+أ؟ول".. الملاربا!5 :ول 53 لطفيل
الأ! ء ه!ا السؤال ..؟ سأل سنتركه يموت هدا الإنزبم..؟ا هل هدا المريفى بنقص
ان الملاو ،لا يمكنه أن طفيل حيث !).. الفه ما فطنوا إلى عدل مرعان ولكنهم
311
اعماذا على سلسلة أيضية مينة اسمها ء50؟+ءه إلا الانسان في جسم يعيش
أن أي إنزيم 5م*ا؟قا نفه!.. إقامتها هو عن المسئول السلسلة وهذه ؟+ول"..5
أن يتناول العلاج لا يستطيع الذي المريض ذلك إلى جسم الملا!با يدخل طفيل
ما ئظقم وئسقب ألا فى جحدك عظمة لكل ا!سأ يضمن ار +أ+ه؟أضأ ايمئا هرمون
إلا بها يعلق لا بحيث فى البة، خلايا الدم اكئة 7يحافظ على حق 5ءاسامءكالا
أن تتذفر يمكن لا .بينما منها. وايخلص لهفم! فيعمل عليها الططل القيرمة افلايا
الدورة بحمولها على خمس الأوفر ح! الأعباء عليها لأنها من كرة خلايا مخك
كلعء
بشعور ذلك الذي يوفا ولكن هل شعرت وانصافه!.. ! الله كل هدا من عدل
،يتخطاه إلى قلقه عنده الذي يتوقف الحد من ما يحتاج ! ،ر بفوق يكرمه احدهم
يوم مخزونه الاحتياطي ويراقب في كل ، طاقته ال!ي يعمل ب 2 0ه/ه من إن كبدك
تعلم وهي واسترخاء بدلال التي تعمل كلظك ..ا التدليل بهذا ،يشعر الأخماس ولاعي
الوفاء باحتياج!لك ،ت!ثعر بهذا التديل01 . قادرة على كلية واحدة ان نصف
يأئز بانقذلي ؤالإخظني! اللة !عالى( ...إن النه قول عن !ه مئلأ الإمام علع
رائع، الله ! عدل نعم ة التفمئل.. ،والاحسان (ابحل ..)9.فقال :العدل :الانصاف
من حاجتك ،لط تصيبك بثر يتفضل عيك إحسانه ..لما واروع منه حين تذوق
312
خيزته في مازلت ئفاجأ بخيرالب إضافية ،بينما انت ،لط ان تحتسب دون عطياه
كلعء
ان تدرك الانسان يمكنك بجسم العلمئة الدروس إذن من تأمل بسيط في بعض
ان تدرك يمكنك الرعاية .. ،الذي يرعاك دون أن تفطن لتلك القريب ! الله صفة
الإحان أن ثدرك صفة ذرة ..يمكنك يظلم مقال لا والذي ! لثه العدل صفة
! . . إليها بالفعل التي نحتاج من أكبر والنعم التي يركأقنا الاها بكمإت والزيادة والكمئل
! . . ووعوده حق أفعاله حق ،وكل ! الئه الخاص كدرك أن من تأملك في جدك
العئقاؤات ؤالأزفن ؤقا الفة (آؤتنم يتقكزوا يخي آتف!يهنم قا خقق !: الله يقول كط
به تصل ايجريبي العلم لاستخدام الصحيحة روم ..)8فالطريقة (1 إلا بائخق! تيتفقا
!.. الايمان من محا!بب هو محراب العلم ان وتدوك بنفسك !، إلى اله
كلعث!
قدر 001،إذ ان من خلقك العلم ايفئا إلى الرهبة من الخالق وان ثقد!ر ،حق يدفعك
قدرة إذا أواد ،وألثد منك إلى هذا الحد ،فهو اشد تقديرك وصنعك وأحكم وسواك
ؤقائوا قق آيثذ يخي الأؤفي بعير انخق ( !..قآثا غاذ قاسنتكتروا بط!ثا إذا غفب منك
تخخذون! يأيلايتا ؤكأئؤ فؤة يئفخ آثتذ فؤ ختقفغ ائلإء، الفة آؤتنم تزؤا آن يئا فؤة
..)15 الملت
فما بالك بالأرض . . الانساني الفعيف دائرة الجسد عن لم نخرج هذا ونحن كل
الحئقاؤات (تخنق !: الله يقول .؟اكط . الفسيح الفرصتعة ،والكون الرحبة ،والسماء
..)57 الحالر لآ يغتفون! اذير آكز ؤيمن ؤالأزفي آكتز ين خفتن اذير
كلعء
313
مسبفا اتجاه الايمان نالر) !..فلو اتخذت ) و(وجهة رؤية (ؤاوية المحألة سألة
لو اعميت ..ولكنك الايمان يدل على هذا شيء كل إلى الوجود ،لوجدت ونظرت
اثه 1 يقول إليك ..؟ا لذلك بأن يصل فأثى للحق الايمان سبقا، حقائق عن نفسك
-02ا ..)2 (الطولت ئنمزون! آقلآ ؤيخي آتف!بكغ (ؤيخي الأزفي أناث بنفويبين 5 !:
ا.. يقيئا الكون بآيات ،وازدادوا بزاوية الروبة الصحيحة الموقن هؤلاء فاؤ إذن قد
يفخر كل !ن التي المحيط العلمي ميا بايرهات !ن نذ الف عام ونصف
الذي !.مثل (الفيىلي) . عليها بعد سنين نضحك موف اننا ولا يدري من يعرفها بنفه
هذا التي (تغتف) الصور المواد باخروف مادة ،و!ختلف كل امل انه يزعمون !نؤ
من مجموعة هو والوجود الجوهر، المكونة له هي المورة مع الهولي ..وال!لي
إلى كغميها الأيثياء ،وتسابقوا بمثل هذه طاثفة من الفلاسفة الملمين اغتبطت
الهئولي..؟ لا، ثعرف !..هل صيحة خر 7 بها باعتبارها وعاروا يفتخرون كبهم، في
من جركلي!ا.. لك يا ..؟ العلم والفلسفة وتريد ان ثتكلم في
في اعتماد وثبتي نظم التي ساوعت الكنيسة الكاثوليكية مع هذا ثبيه بما حدث
من ثلاثة في !ب تقريئا بعد الميلاد 15 0 الذي وضعه في عام اليوناني (بطيموس)
تعي :الأطروحة يوناني من أمل عربية وهي كلمة مجلذا يدعى د (المجسطي) عثر
الكون وسط لا ثيء ككون كروية وت!د ان الأوض ارتكز على نظام بطليموس
حول الأجرام السطوية وتدور كل ، تتحرك لا في مركز الكون متموفعة لكنط الفسيح
314
، إنجازأ علمتا فيا بالنبة لعصره كان . . بعضها البعض في أدلأك متعددة فوق الأرض
وفيم ، يعتقدون أن الأرض مطحة اكس !ن الأعوام من ومنذ عدة عثرات أنه إذ
ايي ص النمر ان ولكن الكنيسة اعترت محزفوها بمعنى اصح)، (أو كلالبو الأناجيل
.. تأوبلها بما يوافق نظام بطليموس في الانجيل ،يمكن سطحة ان الأرض تدل على
ما غيره ..وكل لا حق الذي الحق هو للكون وفعه نظامه الذي ثئم اعتبرت ومن
الآن أنه هو نعرف -لذي نظام (كوبرنيكوس) في أنها حارلت وهذا هو السبب
ثم حارلت (جاليليو) الثمس.. والذي يقول ان الأرض تتحرك وتدور حول الأمح-
حتى تعفو وأرغمته على الاعتراف بخطه بعد ذلك والذي نصر اف!و كولرنيكوس
..إلى ان اعتذر في 1623 فيها امام الف!ي!ن الشهيرة التي وقف عنه في المحثمة
عن الفاتي!ن عن بالنيابة 2991 في ! 31وبر الثاني يوحنا بولس ابابا ابهاية في
إ.. العام له في نفس وقاموا بعمل تفال لها جاليليو!.. ايي تعزض الاماءة
من علماء من مفاجأة كير الكلوليكية بهذا الخطأ كبر مفاجأة الكنسة لم !كن
ن ا على النين ل!ت واللين قذموا الأدلة والبراهين والفلامفة الملحدين الميزباء
حين فاجأهم (فيشو سليفر) و(إدوين هابل) ثم دبين خطؤهم الأزل الكون قديم فذ
(+أ 453ء") العلاقة بين الانزياح الأحمر للمجزات بحثفهم هيوماسيون) و(مييون
أجهزة ثتعد عن حين المجزات الطربقة التي يتفير بها فوء ولين المط فة ،ويعني ذلك
التي أدت الملاحظات ان الكون في الواقع يتمدد ،وهي ،هذا اثبت بعد ذلك المراقبة
بدا في !أ!) ،وتعني ان الكون المثاقد الكبير (+هء!!+!73 إلى نظربة الانفجار
الدلائل ،لت حنى فرضنة مجرد ملهاو عام نفربنا ،والني بفيت منذ 7013 ابكؤن
315
كلعء
بل العلماء، لم تكن مقتمرة على العقول المتوسطة من كلك العلفيما الأخطاء
مر عصور على علمي عقل يعتبره الكشيرون اعظم نوتن ) الذي لدينا مثال (إسحاق
ان يثي السنين ،قبل لفات الطلم كله نظريحه سادت والذى البثرية جمعاء..
رؤبتنا ليمحح عام 1591 ا!3ءولء)5 أ؟ا!ء" 7 بنظربه النسبية العامة (+أ آينثاين
قد وضعه .. يوتن نفسه بحديل ابموذج القديم الذي !ن ويضثس للجاذبتة،
كبت (1 هذه الأخ!ء ،مثل يسلم من بعض لم فهو (آينششاين) العبقري وعلى كر
يجعل يائسة لكي اخترعه كمطولة الذى أ!هاه)!50+ ا!سأ الكوني ) ( :؟ول !؟ 5وله!أ
بمه علماء عصره -يؤمن به.. حع !ن الكون الذى لبات مبدا معادحه ثكق مع
الكوني هو الخطأ الأكبر الذي قام به في حيات ، ان اثابت اعتبر آينشتاين بعد ذلك
!عث!
انها التي دبتن بعد ذلك العلم!تة و(الإثباثات) (الاكثفات) الكثير من وهناك
التي لاحظها اول !+أ،)7!+ خاطئة ..ا مثل (القنوات الم!بخية) !+!15( :سأ كانت
بعده الكثير من ومن ،1877 عام س!بارلي) الايطالي (جيوفاني مرة الفلكي
(تشاولز الأيرلندي المريخ ،اخ! سطح على القنوات تظهر من ثبكة الفلكيين ،وهي
الأمربكي الريافيات عالم القنوات ،وجاء لهذه كاملة خ!بطة عمل بورتون ) في
رى ثبكة القنوات إنما هي جذا ،أن هذه كريب (بيرميفال لاويل ) ليقفز إلى استتاج
ذلك تبئن للجميع في بدايات القرن العثربن أن ه!ه ولعد كل فضائيىن!.. صعها
العيقة التلسكوبات عن نحجة ا ا! أ؟هه) ا دماا 3 (+هأ بصري وهم القنوات مجرد
316
ملالذا في القرن أي علم معرفة الدماغ ،الذي !ن "م لأ!هاه+ءم ا! هناك )يفئا
أبعاد السخصية استاج القدرة على الأطباء وعلماء النفس ،وشني وسط عشر اكسع
من الخارج ،فتجد جمجمته تغا!بس وما يكره الإنان فقط من ثكل وما يحب
يدرس ثخصيه..ا عيها خى برأس المريض و(يحش) يم!ك الاهم من الطب
،)53لبهه في ء!+ءأ العلم (ء!+أمم هذا (العلم) تمائا وتم اكباره من خمافات مات
وامبراطو!بة الناربة في ألطيا الحدثة ،بل والعنصربون آخر الميهشظت زفه !ن
ان الفمرئة (فضل !ات في الكونغو ورواندا!نوا يشخدمونه الاستعما!بة بلجي!
علمية !.. الآخر) للا أصول ابعض الأعراق البشرئة على بعض
بها آمن وايي !+أ 4ول!ه*ع)(001 ( :؟!!+ نظرية (التمدد الأرفي) ماذا عن
المارا! حركه !فر ان ابظربة كحاول ثلا.. ونكولا داووبن وزن من علماء
نظربة تتمدد ببط! ،وهي في الحمقة الجبال الجديدة ،بأن الأرض الجيولوجية ونشوء
(ا!كاهاقأ : نظربة (البرودة الأوفية) ساثدة في وقها وهي !نت بظربة أخرى معثصة
. . الأوض (انكطيق) عن دانا) وتخدث (جيمس التي اقرحها الجيولوجي !+أ اهه!)،
والانكطيق هذه النظرية وتلك ،فكلأ من التمدد الأرضي خطا قد ثبت حال على كل
ء؟!ا!) (ىأ03+ء؟ التكتونتة الصفائح الزائف بعد جمثف العلم الأرضي صارا من
! نوا يظونه ) ،الذي ا 3م أ!ه أ؟5 +ه :يي هء"؟ نظربة (الفلوجيستون) وهناك
(الطبعة ..ونظرية الاحتراق عملية ويفسئر إلا بالاثحال لا يظهر مرئي يخر جزيمي!
جنينها من ثخصية ثؤثر الأم في حيث ا!+مء؟،)7، +( :هأ 55ءمه+ا الأمومئة)
اعقدوا الذي ،)7 الا !+( : (فول!ن) الداخلية ..ا ونظرية الكوكب اف!رها خلال
التي يلألي الغريبة المريخ لحر!ت الوحيد وقالوا أنه اليكسير والمربخ بين الأوض وجوده
317
العامة هذه بنظربته ابشية با آيضتاين قبل ان يفر الثمس، دورانه حول بها في
الحر!ت)..
كلعء
في "!ماضي تهبل الثورة من يظن ان هذه الأخطاء ا!ليةىكت من اكس وهاك
يقبلون لا العلماء مار )53والذي حا 3أ؟ولءأ (!+أ ا!،40 العلميتة المعرفئة والن!مذجة
مخطئون 01. الواقع يتسق معها -على أنهم في لا علمي اي بحث
مع عالم الكي! ء الكهربتة البربطني (ماردن فلشمان) نسر 9891 عام ففي
اذعوا الهم قد (ستانلي بونز) بحثا أقام الدنيا ولم يقعدها ..حيث زميله الأمربكي
ن ا البارد يعني والاندماج ..)!140 دام 5 (ولهأ ابىرد للاندماج داجحة أقاموا تجرلة
حرارة إلى درجات الطجة ينتج الطاقة النووية المعهودة بدون نووي تفاعل يحدث
في درجة حرارة الفرفة ،وهو ما يعني هذا الاندماج ،بل يحدث كما هو معروف مليولئة
ومياراته في مصانعه الانساني التي ثعوى المجتمع على ،لر ذلك ان تتخيل لك
بعد العالمي النظيفة والسلام والبيئة الإنتاجية الزاثدة ،من الطاقة بحتا عن حين كل
للىلك اقمت الطقة01. مصادر على :السيطرة الحروب وراء معظم انكاء السبب
الطمة، الخيال وأحلام اليقظة في وعي ،ورممت الاعلام ال!ثعية بهذا البدث وسائل
.. العلم في ثا!بخ بارزة قليلة تم اعتاره خطوة ولمدة شهوو
على نفس النتاثج يحصلون لا من العلماء انهم وفي )واخر نفس الطم لاحظ كير
ومع الوقت بدات ثظهر الكعير من الأخطاء في بحث بالتجرلة، عند قيامهم هم
وثزوير الحقلالق، بال!مل لهمهما بتلفيق الظئج و(بونز) ،لدرجة أن البعض (فليشمان)
318
تمويل كل لا) يفيد بوقف 5 هه (! تقرير من (إدارة الطقة الأمريكية ) خرج النلاية وفي
العلم المضتل الاندماج البارد ،باعتاره من خلف تبحث ايي الأبحاث
ا . . الجابية بنا إلى اية نتيجة لن يؤدي والذي 35؟!!) 5ا!حأ!ها (ءح+ءأع
كلعث!
المجتمع بها تفليل الطريقة الفريبة التي تم الأمثلة على هذه هناك الكثير من
حماقة ..ا فكرة قبل ان يتبين أنها مجرد السين ل!ت العلمى بفكرة خاطئة ثستمر
بغرورة ان تقبل يقنعك احدهم حيث ذاتها..ا المجتمع العلمى هي تضليل في حد
ا هذا على )00 العلمي (المجتمع سلكه الذى السلوك ما لأن هذا هو لفيئا )و ترفض
افراده مستقين ،او أن جميع العلمية معتقداته (موخذا) في أن هذا المجتمع اقراض
منهم لن يكونوا إلا ادواك ان الكثيرين !..من الصواب عن باحثين بانفسهم بفكرهم
..؟ فف!لأ نطقهم عن لا يخرجون منهم وصاروا بالم!ثاهير فئة ئلفنة تأثرت وانبهرت
فى حالة المعنوية المجتمع العلمي ذلك يعحرض للمقصلة افراد عن ان يكون بعض
!.. بهذا الظت لا ئ!ثترط ان تكون بطبيعة الطل ،والتي هي ثوابتهم ثورته على
كلعث!
الخطيئة الأولى: العلم التجريبي ،ف!ليك مع مل التط خطايا عن نتحدث حين
قد وصلنا إلى القمة العلمية التي اننا بدون كبير دئج الغرور والتطلي ،والظن الأجوف
: ! الله قول في قبحه لئهنا القرآن على بعدها بعد..ا هذا الغرور الذي من ليس
(غالر ..)83 انيئيم! قيرخوا بقا جمئذفنم ين بانتئتات زسئففغ تجاءكفغ (ققفا
!.. ناقص بعلم او علم، بدون :الجدال الثانية الخطثة إلى الغرور سيقودك هدا
ؤ ،قيب فذى بدثير جمئبم ؤلا الفيما اذير تن ئخادذ في (ؤين !: الله يقول كط
العلمية والتي المفيئة د (الحظئق) الكرقة بين ال!طحة والعجز عن ..)8 (الحج ئييبر!
931
الفيمة د (الفرضتات) وايي لشى لك أن ثق فيها ،ولين الصحة لك ان تتحدث
كنم به جمنغ يخيقا قؤلاء خاتجخئغ آتئنم (قا !: النه يقول كط ا فيها إلى هذا الحد0.
ل دران ..)66 (2 لا تغفئون! ؤآئئغ يه جمنغ ؤاللة تغنغ كنم نجيقا نين ئخالجون قبغ
بين و(الاحتمال).. (اليقين) بين الخلط : الثالثة الخطيثة إلى يقودنا وهذا
القرآن ع! رتانا ما ) ..وهذا هو ولين (الظنون) و(ابظرث (الحقيقة) و(الفرصة)..
تفغ به يق (ؤقا يقول !: كط أ دائقا بأن نفزق بين (العلم) و(الظن)00 يايهرنا حين
: ثتيئا! (اببم ..)28ويقول ! ائخق ئغني ين إن تئبغون إلا الالن !إن الالن ، جمفبم
إلا الطن ق!إن آلنم إلا تخزضون! ؤن تئغون ك قئخرخوة جمفبم جمئاكنم يق قك (فك
نطق العقل عن مسفمات :لا فخرج الرابعة الواقع بالخطثة هذا يأيهرنا في
ر ا فخ لا لقع في نتاثج المعمل ..حتى على ممضرة الصمة فليست الحظ ئق،
للتجرلة والقياس الظبل العلم الطدى لدين يقئ!س أقرب والتي هي أ؟+ءأء5 5+
سخربة الأديء من الفلادفة والمفكربن ما سواه ..وال!ين هم محط كل ويرفض
وعلى اختلاف عقلالدهم -الذين يعرفون أن عابدى المعمل زمان وم!ن كل خي
يصيرا ولركقالة برثقالة أمام (ايخهم) لو وفعوا إلا ا!2 بأن ا+ أن يفموا ميرفضون
(الملاحظة) لأنهم جلوا الأول الابتدائي 01.وذلك يفعل كلاميذ الصف كط برثقايين،
عه( :إن يقولوا هو ليى د (مادة) أن ما حالهم عن كل اعلى من (الفكر) ..و!ن
العلمي (في ظنهم ) وصيلة البناء هؤلاء الذين الخذوا الخطيئة الخاسة: ولا تنس
إتقان المراء به . .لم الاناية لورة المعرفة من حظهم .و!ن لا (البء). (الهدم) إلى
01. للجدال بأن يوديجوه اقمامهم للإفادة والأفعال ،قدر وسيلة بأن تخذوه يهتموا
3 2 0
يتكون على اربكتهم ،ينفبون في ابحاث بلادنا، كن من في كل تجدهم هؤلاء الذين
في نفسها ،ليتخ!وها دليلأ فهمها ،ولم يتأكدوا من صحها علمية لم يفهموها حق
عنه .. والبحث وانهيار ثام لقيمة الحق معرفي !مل، كسل .. الايمان موقفهم من على
ائخق به في مثلهم ( :ويخايرؤ ائلإين كقزوا بانتاطل! يئذجغئوا ! الله قال كط انهم
على صنيعة (الوهم) والب ء الهرمي ال!مل ايغتا :عمئه وهناك الخطيئة ا!دسة
، المصطلحات ه!، الأدلة على لم دومق المصطلطت، وتأليف قواعد (ئخترعة)،
وكأنها سقل، نظرنا وكأنهاين بنياها بأنفسنا في الق النهاية الئؤئظت لتبقى في
ان تايهر او نبأ المنطقية ،دون المحاخات ومط م!نها ل!خذ حقائق مفرؤ 3فها،
أن الخطيئة الادسة أصحاب بخيناكل هذا..ا متى يفطن من نحن أننا بأن تأيهر
أسماء01. إلا إن هي ، قيمة لها عدناكبير في ذ!ها ،وليص لمثل حجة لا ممطلح!هم
لقومه: هود ! النبي قال ظاهر من القول ليس لهكبير حقيقة ..إكط إلا إن هي
(!1عرف ئنطني! في آفقاء ستفيئموقا آتئغ ؤآتاكنم قا تزذ اللة بقا يق (آ-ئخايرئوتيي
زبهن انقؤلي تك ين يطهبر آنم يخي الأؤفي (آثم فتبثوتة بقا لا يفتغ اله !ؤ: ..3وبقول ا
..)33 (الرعد ققا تة يق قاد! الفة ئغئل! قكزفنم ؤصئذوا غنن الشبعل ؤقق يئلإين !زوا
للا..ا الا يكون والاتمار الخاصة ايديولوجيتك إدخال والكلام العلمي المنفق في
بأنهما الديل عن (المانك) المجزد ارثباط بين المقدمة والنتيجة إلا مجرد هناك أي
الحمض أن تذعي أن جمثف غربئا لن يكون هذا المسلك ن ..فلو !بعت مترابط
او ان الانفجاو الكبير يقدم تفسيزا بديلأ عن التطؤر، يقدم دليلأ على النووي "*ه
تماقا مفضوع لأن هذا السلوك من فغلك الايمان بالخلق والتكوبن ..لا تفعل ذلك
321
أزمة الواقع في في انك على ،وبدل للغاية سيء بمظهر أغلبنا ،وئظهرك لدى
آفك لقا خلطوا الحق وابىطل( :يا عن اهل ال!ب ! ال!ه يقول استدلالتة..إكط
..)97 عرن (-ل ؤآتئغ تغقفون! انخق بافيطل! ؤتكئفون انخق تئبئون يتم ان!ب
(علمك) ما لا يتناهى إلى نطق اعتباركل عن اكمنة:كص الخطيئة واليك
أن يترعي يستحق بعلم ولا شيء الأفيق ،انه يس الضتق ،او حيز (فهمك)
في الأغبياء هو دأب الطربقة عن ذلك ،لأن الرفا عن النفس بهذه ..إك! انتباهك
ليسوا عباقرة إلى الحد الدي أن لربما هم أن يصدقوا يرفضون وزمان ،ممن م!ن كل
وقع فيما في الوجود ..الخطيئة اكفة هي ان تقع يجعلهم يحيطون علئا بكل ثيء
ئجيطوا بينمه ؤتظ تنم كذئوا بقا ن فقال ( :تك القر2 عنهم هؤلاء الذين تحدث في
مهزومأ وضعيفا إلى الحد الذي من داخلك واما الخطيئة التاسعة :فهو ان تكون
تحتاج إلى من يصذقك ..ا عقلك حتى يؤكد لك صحة إلى احدهم تخاج يجعلك
حينها من إلى هذا الإيمان ..ا ولا مانع لديك ثطمئن حتى ايمانك في عنك وبرضى
حينها من ن
ا تخجل ولا توافق آخر أبحاث ءمدا؟!*.. ان تلوي اعناق الآيات خى
لرجل أشقر رايت مورة هو أنك النه لآيات إلى الاطمظن الذي يدعوك السبب يكون
وافقت الآية أو تلك ان هذه بيديه ليثرحكيف يلغ وهو الانترنت تظهره على
ؤخذة الفة يخهم ( :ق!إذا ذيهز قال اله ! حينها ككون كمن إنك . . المعملتة ملاحقته
ذويه إذا فنم تنتنبثزون! ين ائلإين ق!إذا كز بالأيخزة لا ئؤيئون ائلإين ففوبئ الفنقآزت
يتبين أن هذا الاعجاؤ حين لك ما يحدث ثبيه بالخطئية الطيفرة :وهي وهذا
يقوم ياعلان !ن الواقع وأن الرجل الأثقر ثلأ في . اصلآ. العلمي او ذاك غير صحيح
322
الصبون قبل أن يأخذ أحدهم مورته !بلفق عليها القصة !ملة أنواع تجاري عن أحد
ثعاني جنها ذكرها) ..لوكنت بالخطيئة اكسعة ا!بق مصاب الأن ه!ا المتحمس
الخطيئة العاثرة .. ثعاني من اعراض هذا معناه أنك من (ارثباك) أو (تحئر) لربما!ن
ق!ان خزفي تفئذ الفة غتى قق اذير قوله تعالى ( :ؤين محرنا القرأن بها في وايي
الذتيا ؤالأيخزة ذيك خيز ؤنجهيما به قزن آصتاتتة يختة اتقتبئ غتى اطقان آمتاتة خيز
ولأخذ ، ظلمه عن أن ككف عليك لكي يميركدلك، ولكن . وائع. العلم ايجرببي
-3خا ل! الفطاقءها
يضارلز دراوين) على متن دفينة البودطاني رحل الشاب ديسمبر 1831 في 27
إلى واحدة من إلى سمية استكففات! لم ثحولت سفينة حرلتة (بيجل) -لتيكانت
إلى أمري! الجنوبية المية اكربخ ..انطلقت في أشهر الرحلات الام!فية
خلالها (داروين) عات سنوات جمع خص الرحلة واستمزت . ونيوقللاندا. وأسترالى
أن هناك ثشكيلة) لاحظ العظت، دراسة هده في ولعد أن عاد إلى بلاده اخذ
هناك أن البعفى ،على ببعضها يفبهة مثلآ ،كلط جالاباجوس طيوو من قنوعة
وفي المنقاو او ألوان الدبثى وما إلى ذلك.. وطول حجم يسيرة بينها في اخلافات
بها للإنسان الحمول الحمام !لالطربقة التي يمكن بترلية الاهتمام المزة اخذ في نفس
حالة قام بالتهجين بين في الجديدة ملالة الحطم معئنة مرغوبة في مواصفات على
محاب التأئل في في الفترة ايفئا أولل نفص المناسبة للآباء ..وفي السلالات
323
كان يشرح إليه -وهذا ال!ب وايثرنا سبق صالذي عن الس!ن مقالة (مالتوس):
في انه ريادة غذائه ،مما يعي من معدل يتكاثر أكر البشري ان الجنس ببساطة كيف
العزلة خلالها نظربته ،و!نت عائاكؤن لمدة عضربن العزلة استمز داروين في هذه
ان (ألفربد والاس ) عالم الأجاء البريطاني بدا لولا إلى ما هو امحر من ذلك، ششمر
داروين ففغل داروين ، الثب جذا بأبحاث قرببة وايي هي في نشر ابحثه في 1858
. . 9185 ) في الأنواع (امل فكركه فيىبه لنا أن يخرج
مثشرك ولم واحد وسلف اصل لها على وجه الأرض الأحياء انكل فكرده!نت
الأحياء ،قام المراع من اقل من ه!ه يتم خلقها بانفراد ،ولأن الموارد الغذائة!نت
أقواها الذي يختاو من السلالات البظء بتحفيز الطبيعة للقيام بدور ئرتي الحطم أجل
ا!مدا؟ةل! الطبيعي ، باسم :الانتخاب الأبناء ،فيما يعرف أفضل على ليحمل
لنفس الططم ،أحدهما تسعى اي ان هناك نوعين مثلآ من اللالات +هأ 3ءاء..5
،ل!سنمر في الحباة وبنناسل، بالطعام سيفوز الآخر فبالنالي هو من من وأفوى أمرم
ومع له أن يترك ذربة ..وهكذا، ان يتشى الأرجح من دون الأبطأ على بيما مهموت
أن ،اي الماهرة الجيدة المفات لصاحب فقط لدينا ذرية ونسل مرور الزمن يمبح
النهاية في العث!وائي التطؤر بنا إلى يؤدي مما داثفا، الأفضل كختار الطبيعة
ل!طوو المجموعات انعزال هده في الجيولوجة الظروف ..لم تتسبب !75 ا ولهأ؟لا
وهكلىا ينثأ أعلى ، إلى دشاة الأدواع المخلفة بنا ،مما يؤدي مختلف منها بشكل كل
جذا يتمثل في كائن وحيد الخلية: بسيط وأقوى هده الأحياء (الانسان) من أصل
324
لم ئعذ الذي هذا ال!ب نقدها الآن في يعنينا مثيرة للاهتمام !..ولا (حذوتة)
فقط ،لش العلم في لاريخ النظرئات ؟لارة للجدل أكر حال على كل لدلك ،وهي
بين الالحاد والايمان خر 2 مستتزا عراغا يحوي الذي المصرح دور لأنها تلعب
قفزات عدة خلال امحير تعقيذا من إلى اث!ل لأنها ثطؤرت فقط بالخالق ..وليس
أيمئا لأن (الداووينية الجديدة ) ..ولكن 3 با في القرن الواحد والعثرين فيما يعرف
العلماء عاقا الطضية،كان مر المائة والخمسين للفاية ،وعلى الصراع فيها خذي
كلعء
الجوانب بعض على ان نلقي الضوء النظربة الآن هو في هذه فقط يعنينا الذى
متقديها -يقزون ان هذه خبل مؤبديها دجعل و(التحير) فيها ،والتي فديدة الغموض
حدلت)001 هناك حين الم نكن لأننا العلم ان يجيبنا عنها يستطيع لا (ظلامئة) فاطق
غير المؤمن الرباضات حالم يقول (ديفيد بيرلنسكي) المثال ،وكط سيل على
، الحوت النظربة -دعونا نتأمل في هذه معارضي من اثد ،والذممط هو مع ذلك باله
الأحياء ظهور ولأن الداووبنية قد رقبت . الماء. في يعيش حيوان لدى انه من المعروف
الأسماك ، لم يتطوو عن ف!ن هدا معناه أن الحوت ، وانتهاغ بالثدييات بل!ا من ابكبا
في المحيط ثمكنه من العيش لديئا ما (بقرة مثلأ) لم دطؤر إلى مورة ولكن كان!نتا
ايىبسة على يعيش حيوان من ان يتحول اثدى هذا ال!ئن يستطيع والآن لكي
جهازه التفسي، جلده ،وفي في إلى دفئرات الماء فهو يحاج في إلى حيوان يعيش
بيرلنسكي قام .إلخ، . . ،والسمع ،والعين اللعاب طفرازات ،والن!ية، الرفاعة ونظام
تفيزا..ا تابهر أن الداروينية كغمد 5الف 0 انها العخيرات اللازمة فوجد هده بحساب
325
آلاف آلاف ان علينا أن نجد حالة إلى أخرى ،أي من البطيء الكئر التدربجي
..ا إلى الحوت بها البقرة يمل النقلة التي مزت ثمثل وسيطة ل!ئنات الحفرئات
النهاية إلى في (5ءأسأءه ..)5إلى ان تمل الفصائل نوم ونو 3من بينكل وهكذا
بين بها الحفري هي مثكلة ئعترف الوسيطة في الحجل ندرة الحلظت شكلة
من الألغاز التي ثواجهه ،ولكنه داروين نفسه ،قد قال ان هذه ابظرية ،وحتى مؤبدي
على هده الأرض (رلما) مبني على اساس ان اماكن ايىبسة والمحيط ت اقرامئا وضع
على الأحياء القديمة تعيش الأزفة الظبرة ،فبالتالي (رلما)!نت في معكوسة !نت
(رلما)!نت كل ه!ه الحلقات الوسيطة الآن ،فبالتالي تحتلها المحيط ت التي الأمثن
داروين !.. سيد يا جذا (نئمات)محيرة لا ندري !..هذه الأطلنطي ونحن تقبع دحت
ماذا بقاء الأقوى ،ولكن ..ا فالداروبنية فسرت :الجطل واهئم كبر مشكلة هاك
ولبهه اكرض عند هذ ،المثكلة، ف!ن داروين قد كوفف بقاء الأجمل ؟؟ من جديد، عن
الأجمل ..بمعنى على الطبهعي في الحفاظ يقوم مقام الانتخاب الجنسي ان الانتخاب
الفمائل القبيحة .. تقرض فباكلي الايهور لتخصيبها، من أن الإناث تختار الأجمل
قيمة الجمال في وجود الإناث للجمال ،أو مبب حب سبب لنا هدا لم يفسر بالبم
، ما سواه عمفا :الاختلاف الاكائي ابلغ للإنسان عن كل !ر هناك مضكلة
ه!ه ..كانت الكوكب بقية الأحياء على ممئزا عن جله الفريد الذي الوعي البشري
داووين في فكرة الانتخاب (والايى) شريك ما جمل المضكلة من الضخامة بم!ن
يقع في سللة لا الالسان ،واعتبر أنه اس!ناء فكركه فيما يخص يتراجع عن ، الطبيعي
الانسان عن أقرب طفرة كبيرة للظية دفصل قذمت الهائلة لأن القثرة الدمايخة التطور،
في (يوم) الألظز العلمية التي ستنكثف بها ،وافترفوا في هذه المسألة انهم )مام أحد
هذا اللفز يوئا.. لحل أبدى كشاوئا من إم!نية الوصول )ن بعفهم عن ما..ا ناهيك
ثم : بقوله العطيم البضري الوعي إيث!الية ككون عن وعئر (دانيل دينيت ) الملحد
! ،لأ- العواطف بها تطورت التي الطريقة ،ثل اخرى لألغاز الداروبنية تتعرض
الروعة هده نفستركل والقيم ..اوكيف الأخلاق وراء وجود او السبب المثاعر..
فيه إلا امثلة لا نجد الذي الحين الجينية العشوائية ،في الحياة بالطفرات والاتقان في
العاهات يبب الألر ،بل معظمها جينية حم!دة طفرات وجود الندرة على ثديدة
رلما ،من الا ندوي، الألغاؤ فالاجابة هي: هذه مرة تواجه ..ا وفي كل والمرض
..ا فنظرية ايطور لفز نشأة البة الألظز التي واجهوها!ن ان أكبر هذه على
الأولى .. الحية الخلية نثأة لم ثفسئركيفة الأنواع ،لكنط نشأة ثفسيركيف!ة حاولت
ووس) واما (مايكل هذا الؤال، إجابة عن انه لا يملك صراحة وداروين قد اعرف
الأينية الأحماض يرقب نتاخا هدا ولما!ن أنه يرى الذالية ميرة داووين الذى كب
للفاية ،تثى عقرئة الأبرؤ بنظربة ء البدبطني الفض هويل ) عالم (فريد بينما ،لى
وفذم فكرثه أكى، من!ئنات (ي!وة فضائة) بواسطة الأوض على بأن الحط ة نشأت
من الفضاء ،+بعد ابظر إلى الاحتمالات الضئيلة "التطور في ىبه في عام 8291
احتمال الحمول قام بحساب للظية من وجهة نظره لنشوء الجاة على الأرض حيث
كبذر ف!ن خلية حية دون لأبسط الانزيمات حتى السلسلة الضرورلة من على
327
المعروف الكون في الذرات !..وبما أن عدد 0000401 على واحد هو الاحتمال
بهذا على ان الأرض فهو قد احتج أ فقط)، يعد قناه في الصفر عند مقارنته به (080
في هذه مباشر ومسقيم بشكل تابعنا ..فقال + :ولو خارجي تحكم تحت رلما!نت
إلى اشنتاج نصل من مخالفة الرأي العلمي ا!ئد، أن نبالي بالخوف المسألة ،ودون
ثمرة تصميم أن تكون يجب ونقم قياس مفاده أن المواد البيولوجية بما تحوبه من
والدي أن (!بتضارد دوكنز) المط صر هذا لم يكير مع مرور الزمان بسهولة ،حيث
اعترافى على لديه كبير الطلي ،ليس عصرنا للداروبنية في المتحمسين اشد هو
وراء السبب هي ففائية غامفة !ئات (هوبل) وبرى أنه الربما) فعلأكانت افتراض
أين لت ومن لماذا لم يحألوا انفهم: الخلية الحية الأولى ..لا ندري هذه لكوبن
(بين ستاين ) معففا الأمريكي الاعلامي يقول أنه وكط .؟! ييدو . الفضائة الكائنات هذه
أن يجون لا الأيهي إذن ،هم فقط التصميم اكعراض على هذا" :هم لا يعترضون على
هو ان نظرية التطؤو الداووبني، أنصاو معظم قبولا لدى الاكراضات بينما افد
الخلية هذه التي انشأت اليهمائية بايراب هي الكونية مثل البرق والكاعلات العوامل
كلعث!
نثأة الكون نظربات الداروبنية قليلآ ،فماذا عن نطق عن اردنا أن نخرج طذا
الكون لنا نشأة تفشر الكبيركنظربة اليوم بالانفجار الفيزبائيين غالبية يؤمن ككل..؟!
ال!هببن، والكنلة كبر ال!فة ذات يلا"أم!الا!+أ )3 ففزذة كونبة من ال!هد
الكون كله ..ه!ا معينة لتكؤن لحظة في والتي تمددت الصفر، القربب من والحجم
328
الثه وجود من ابظرية لا يتأثر بديانة هؤلاء العلماء او موقفهم هذه الاعقاد بصحة
(الففزذة) وامرها هذ، خلق الذي هو الثه أن سيرى بالته من يؤمن منهم ولكن !..
في هؤلاء سيقعون من ..بينما الملاحدة البديعة الطريقة هذه الكون على بأن ككؤن
يتبب لا ولكي كلقائي!.. قد بزكت من العدم فجأة وشكل انها اذعى بعضهم
باء الميزياء ..افترضوا ان الف المادة والطاقة التي هي قواعد قولهم هدا في كسر
وأن كمية المادة ثمائا مءول!-+أ؟!+ فديد كمية المادة في كوننا كساوي كمية
حقيقته في الكون يصبح الطقة السالبة تمائا ..ولذلك كمية الطقة الموجبة تساوي
هو الآخر أصلأ العدم لأنه من يخرج مانع من ان يبداكجسيم يساوي صفزا* ،
بفكرة أن الكون يحتوي على القواين الفيزيلال آخرون التمك فغل بينما عدم(..
ابذا انهم لم يزعموا فهؤلا 3وأولئك الأحوال كل .وفي . نفسه أن يخلق من التي دمكنه
كلعث!
ما لا اكل 0. ما لا يعلمه عتيذ حفا فيما يخمن البشري نرى أن الففول وهك!ا
عنه والنحئر إلى البحث بالفعل ،وبدفعه العلم بثبر كبظه من البضري إلى العفل بنناهى
الخضر ن في قول القر2 اخبرنا بها البشرية ايي النفس من مفات لمحة بشأنه ،هده
ب! فجط تنم قمنبز غتى قا ؤكي! تق قنتطيغ قيئ متنزا 5 (إئك !: لموسى
..)68-67؟ا خئزا!(الكهف
يتساءل وكها لذلك ،ولكن المحتملة يأتون بالفرفئات ونتيجة لهذا الفضول
ان ثكون الحمقة ه!ه صفات من الحقيقة ،اليست ما يقولون هو الطقلون إن!ن
هلىا فيهاكل مخلفون لماذا هم الحد..؟ إلى هدا واحدة ..؟! فلماذا يراهاكيرة
932
(إنكغ نمي قؤلي ئختي!! فعلهم : عن ثل ! الثه يقول إن هذاكط ..؟! الاختلاف
ظئا الحقيقة ،فلماذا تكون ما يقولون هو العاقلون أيمئا ،إن !ن ثم تساءل
بالظبط الممكن ،لا ندري (رلما ،من هذا الكم من كل ..؟ لطذا تحوي واخمالات
(علفا) ويت لهذه الحقيقة أن تكون من المفترض إلخ). .؟؟ا أيس .. . نفترض ولكن
إن الطن لا ئفيي ين إلا ق آكزفئم تئغ يقول القرآن ( :ؤقا (ظئا)..؟ إن هداكط
لها أبعاد لا نجد الحقيقة ،فلماذا هو ما يقولون العاقلون ،إن !ن يتاءل لم
وعرضئها: الإقناع ، طوئها: بالفعل ،يكون حقيقة هي ايي فالحققة الحقيقة ..؟ا
بكل والخلق الكون تفسر !لحقيقة الاحاطة ،وارثفاغها :المعقوية..ا إنها يست
: يقول ! إكط . ولا يعيد. يدى لا محره القر 7ن تمائا: الدي فهي !لباطل . لعقد*.
أحذا يخلق لا الشيط ن انه (صا 00)94اي ؤقا ئييذ! ائظيئ تجاة انخق ؤقا ئندط (فك
قال الضخاك، ئبدى خلفا ولا تحييه ،كط لا الأصنام أنها أو ، كعادة قال ولا يحط،كط
قال يعيده وبدئه ..؟؟ا*كط للباطل حتى بقي يثىء او أنه استفهام بمعنى " :فأي
.. القرطبي
كلعء
ولكن نه، في ثككامل موقنين بما يقولون فعلأ ..بل هم هؤلاء واوئك ليس
التماس الحقلالق الكبرى في الوجود بالطريق الذي ويلهيهم عن سيسفيهم هذا الثك
حال .. هذا الطريق عدىكل يحبون لا وهم !، بالله الإيمان بد دهم منه ،وهو طريق لا
العلم بمظهر تظهر انها فيها ه!ه ،وبرغم المشكوك بطرلقهم للفيب مهم التط لدلك
الوجود بطريقة يثق فيها هو إلى حقائق قد وصل إلا ان المؤمن -الدي والحكمة
335
الواقع يلعبون !.. أنهم في إلى هؤلاء على مينظر !- بالئه إيمانه وبتيقن من خلال
أن نتوقع يمكظ (الدخان ..)9 ثتذ يفقئون) فئم يخي (تك : مثلهم عن ! الله ثلما يقول
الجدية ،اقرب للعبثية من الواقع اقرب في الغيبي الشكوكي ان نتائج هذا الالتطس
العلم من نتاج خروج كان ، منهم يخر هدى على هذا الذي نلاحظه الآن من تخئط
العلم (التي بأدوات نبحث حين ! . . فيه أن يكون الدي يستطيع قق) (1 التجريي عن
التي لم الكبرى الوجود حقائق المعمل ) في في الموجودات على ثطبيق! يمكن
يقول (ديمد كط . . استدلالتة كبيرة بطبيعة الحال ف!ن هذا يوقعنا في إث!لئة نشهدها
في فأنت ثجربة معروضة لا توجد العلم الحقيقي ،ما دامت "من فظور بيرلنسكي):
المراد منها ام لا"01 . الفرض الأدلة على هذ، عنكظية فكرة ادنى !.ولا تملك . ورطة
(قا آيثنقذففغ يقول ض!: عليه ،كط نبهنا أن القرآن أن نلاحظ وهو الأمر الذي يمكظ
هو بالنسبة للإنسان ،وهذا غيب محض إليه هو الوصول يحاولون هذا الذي
عبوره ،وبضطزون يمكنهم لا إلى حلالط مسدود النهاية في يصلون فيكونهم الحبب
01. :لا ندري كلمة وهي لا يعرفها، العلم إقناعنا ان التي يحاولون يقولوا الكلمة أن
الناقصة: (الفيب) بأدواتهم يحاولون ان ييمسوا هؤلاء الذين عن ! الله ولذلك يقول
هدفا بعيذا أن يقدف من يحاول (صا ..)53كمثل تييد! يانغيب يق ق!ني (وبقلإفون
أين إلى ما يريد ،ولا قوة عينيه سئحلمه حجاوكه ،لا قوة يديه مسئوصل عنه بحجارة جذا
البعيد على الم!ن من ذلك بحجاوثه رامئا حينها ان يرمي بالضبط ..ا ديصبح يجب
..ا الصحيحة ما ،إلى وجهتها بطربقة ما ،ولحط آملآ ان ثصل غير هدئ
331
ان يأخذوا هذا الذي يقولون إلى القبر، يقبلون برضا نفسكامل مع ذلك ولكنهم
الصعة لديهم قدزا من ان يكون الدفاع عنه ،ويقبون ويقبلون أن ئفنوا حيلالهم في
ية هم النط بالفعل ..في به عقلهم ما لا يحيط عنكل الطرف إلى أن يغضوا يدفعهم
الفارق يا؟أ!300 فعلأ: غيبي إيمان عندهم ا هم .. بالفعل به المؤمنون بما يقوم يقومون
والفارق 5؟ 5أء"7 فعلآ: قدينون !..هم بالعدم ،ولكن بالله المائا انه لش! الوحيد
(ؤائدين : فيهم ! الله يقول هم كط ! . . العلم العبودئة ،ولكن الوحيد ان دينهم ليص
الثلالات خلف لهم القوة التي تقف ايىبالتون القدماء سبئا قويا يفتر لم يجد
أن إلا ابرايهن وفوهات الأنهاو والأمواج المتلاطمة في البحار والمحيطات ومجارى
والتي يسفونهاة البثرب! (الحطسة) أرواح ال!ئنات للعديد من مس! تكون
الأمور والقرارات في بلاط الإمبراطور وراء اضطراب ال!من وأما السبب (ال!مي)001
الحزاس هذا ابلاط ،لذلك !ن تحكن ايي !نت والأوواح الخبيثة الثبطين !ن
دائم منتظم ولطريقة دوري بشكل مأمورلن بأن يقذفوا رماحهم الامبراطوو بلاط في
لما وراء ايسلل تحاول ايي الأوواح الخبيثة !اخافة طرد أجل تمائا من عشوائية
بانها شياطين والولاء المرض (سبب) يفسئرون ف!نوا القدماء ابىبليون واما
المتكرو الأطظل مرض من ابواب البيوت والشقوق ،وأما سبب أن تتسلل استطعت
332
في الأطفال فقط ،وهو عند الآثورين هو ان هناك شيطتا متخممئا خاص بثكل
و ال!هن (1 مهمة الطبيب عندهم ول!لك !نت الايارثو)001 الأطظل واسمه عدؤ
اسمه يعرف بأنه المربفى جسد الذي يسكن أن (يفاج!) الثيطن بمعنى امح)
ما ببدو على المحتملن..ا الثاطين اسماء في كر وحقيقته ،فيأخد في الامترسال
ا . . أمره قد انكثف انه من الشيط ن ب (الحرج) أن هذا الاجراء يصيب كانوا يعكدون
فقد فستروا ظاهرة بلاد (النر،يج) الآن- دكني جدود صهم واما (الظيكنج)
ودين)بهيرهم وزوجته (فدبجا) الجميلة (1 مسكز حيث الآلهة قوس قزح ،بأنها مكن
في الذين يموثون الثجعان بالأبطل تقام الاحفالات الم!ن هذا ..ا وفي الفاتنة
الحاب نظرهم ،أن (فربجا) دغزل ه!ا وجهة من السطب ..واما كبب الحروب
ابن ثور) غضب عن كعيرات البرق والرعد ،فهي ..وأما سبب الآلهة بقية بتوكيل من
الأعداء والعصاة على مطرقة هائلة من الفولاذ ويطلق! (اودين) و(فربجا) الذي يملك
الذي (بولدو) الجميل ،وهما التوائم الاخوة من (ثور) !ن عليهم ..يملك فيقفي
و(هولدر) الكفيف الحزبن الذى يفسر الرائع ، الميف وفصل يفسر ك ضوء الشمس
من السماء ولكن يملكون قدؤا هدئ ولا يملكون علفا لا حفن اعتاد القدماء
على هذه الأف!و البلية، الظواهر اعتماذا -أن يفشروا الكثر من الخيال واسغا من
الله التي جعدها الحقيقية العلمتة الظاهرة فهم في العدم ،أخذوا ان كلقدم بالناس ولعد
المخربة الصظئح انزلاقات في نلالجة عن ،فالزلاؤل الأحداث (سبئا) وراء هذه !
حرارتها ورطولتها ،وأما درجة في وباح مختلفة للأرض ،والأمطار الفزبرة سببها الظء
الأوض حول الضمس دوران محور (ميل) بسبب اختلاف فمول الثظء والصيف !ن
333
الطبيعة لديهم وإنما (فحتروا) ظواهر غير أن القدماء لم يكونوا يعرفون ذلك،
شروق تفستر ما نراه من الوحيد ..إذكيف المنطق رايهم هي تبدو في بكسيرات
الواقع أن الثمس في أخرى ،إلا أن هذا يفي جهة وغرولها من جهة من الشمس
انهم لم يفطنوا ان لربما للعين تمافا !..على واضخا ييدو ذلك ا 03. الأرض تدور حول
أيفئا التفسيرات هذه ذهنهم ،ولربما!نت عن أخرى ،غابت هناك تفحيرات !نت
الوديخج يختجنثتاين) الن!وى الميسوف هذا ثبيه بالحوار الذي دار ين
فقال " :لماذا سأل! الليل وابهار ،حيث سألة حول نسكومب) 7 وكللميذله (إليزابيث
من القول بدوران الأرض بدلأ كدور حول الأوض بأن الضمس الطبيعي التفكير من !ن
لو أن ان الوضع (يدو)كما "في فئ (آنسكومب): محووها..؟" اجابت حول
الذي !نت ما (فيتجنشتاين)" :حسئا، اجاب الأرض ".. ثدور حول التي هي الثمس
كلعث!
ليرى ان الألث!ياء، العلم الكثير من ولعد ان اثبت بعد ذلك، ا!ى البعض لذلك
ما لم وقالوا ان ثيء، له العلم كل فسئر ،فقد الاله إلى (حاجة) في لم يعد الطلم
ثفرات وان وظيفة (الإله) الآن هو أن يسد يفسره بعد ذلك، العلم بعد سوف لنا يفسره
هذا علواكبيزا.. يقولون اله عما ) 00ا ثعالى (إله الفجوات عليه وأطلقوا العلم حالظ،
قد اذعى هده الترهات ايي اؤعاها من السطء أن الدين الحق اكزل على )ساس
لوكان ن القر2 فيها ديقع العلمية التي !ن الأخطء ثتخيل كئم أن يمكنك
بأكر من ألف عام..؟إكم الأساطير الثورة العلمية تجل عاش (اختلافا) من بضرى
334
هذه حول الذي يقف (الحبب) الطدي ك تضرح فيه سنجدها والخرافات التيى
الله ولين خلق الئه عند أنه من ئذعى الكلام ال!ي ين (الاخلاف) كم ا الظواهر0.
ن ؤتؤ كأن انفز7 (آقلآ يتذبزون !: الئه بقول ذلك يأيهرنا الوجود !شلآ..ا في وسته
..)82 تء (1 كي!زا! يخل! يخير الفه نؤتجذوا يخيه اخيلآفا يق
كلعث!
الأول ) وهو الظواهر بين (السبب هذه سبب في فمان القرآن فزق المظبل في
،و(قذو) ،لم (أمرها) بأن تحدث أن كحدث الظاهرة راد) لتلك (1 التي ! الله إرادة
المادكط) هذا النحو بالذات ..ولين (السبب على التي تجعلها كحدث لها الأصباب
أن يخلق ! اله وواء هذه الظهرة أو !لك !..هذا يأن قدرة ! اله الذي جعله
اختاوها، التي وطريمه ! النه أن منة القر؟ن اخبرنا بالأسباب ولدون اسباب ،ولكن
من كك ( :ولآدنتاة المرن!ن عن ملك ذي ! اله لمول كط إ .. هي ان لخل! بالأسباب
من بأنها بها جربان السفن على البحر ! الله وصف التي الطربقة يتضح هذا من
: ئشئركئم يخي افبز ؤاثتخير! (يونى ..)22وأنها بأمر اله ! ائدى (فؤ !: الئه فعل
يقف الذممط ايفتا (السبب) ومف ذلك روم ..)46ولرغم (1 بآفير؟! انففك (ؤيتخيرئ
( 01.إن الفن هده ما جرت الريح التي لو دبمت بل وأقر بفاعلته ،وهو وراءها،
قوة ه!ا دب!لغ (الورى ..)33إلى هلىا الحد طفر؟! زؤبهذ غقى يثأ ئسنيهني الزبخ قيظتئن
فيها هذه التي تسكن اللحظة في السفن انفاء جريان 01.إلى حد وتأثيره السبب
الرباح سبئا لهذا هو من جعل النه لأن ولكن !..ا الله بأمر لجري انها ،برغم الرباح
الجربان ..
335
المطر !..حيث بها إنزال ! الله وصف التي الطريقة هناك ثال آخر ،وهو في
تفد قا قتطوا! ين ئتزذ انقيث ائدي (ؤفؤ فعله هو: تعالى أن هذا من الده ذكر
ببخار الطء، المحقل الطب الرباح التي تسوق أنها بسبب ..)28ثم ذكر (الثورى
ئزليك (الئة ائلإي التي ئننرل بها هذا المطر: الطريقة التفصيية يصف ! الكه فقال
انؤذق يخر! قتزى تثتاغ ؤيخغئة يهشط كي! يخي الشظء الزياخ قئثيز ستخائا قينئطة
روم ..)48 (1 جمتاير؟ إذا فنم ينتنزون! يثتاغ يق ي! قق يخلآي! قماذا آمتابئ يق
كلعث!
مع آياكه المبثوثة في الوجود ،من أن اله الشركه يات 2 كتسق تفهم كيف يخها
منطقي مفهوم معقول قائم لهذه الأيثياء، هناك سبب ومع ذلك بأمر اله، ثيء كل
فقالت ( :آئى الأسباب الصذيقة) عن مربم عليها السلام (المؤمنة تاءلت كط
لم ينافي المانها الأمباب ( +عمرن ..)،7وسؤالها عن تشز) يفش!ئيي ؤتئم لى ؤتذ يكون
غاب ماكان .ولكن . الأمباب من خلال يعني قناعتها بأن اله يخلق ،ولكن !ن باله
وأجراها ،فهو قادؤ على الأسباب هذه ال!ي خلق الئه اللحظة ،ان ذهنها في هذه عن
الفة (كذيلث !: الكه للا قال يضاء،كط أو (يستبدلها) في أكي وقت ان (يوقفها)
عمرن ..)،7 (اد قيكون! آفزا قائقا تفوذ تة كن قا ت!ثاغ إذا ققى تخئق
،فما يزيدنا ذلك العلمية الظواهر اسباب ما ي!ثاء من با العلم التجريبي فليثت
القر؟ن.. الوجود ،وذكرنا بها في التي أقزها وسنته ! به إلا المائا حفا ! بالنه
336
العك لى الإلهـي
لأن هناك من فحلوا، الأمر فعلأ بهذه الصعوبة ،ولكن لا يكون حيث الظشلون"!..
أن الأمر بهذه الصعوبة !.. من ينظر من بعيد يظن أصبح
ائاير ؤتؤ خزضت (ؤقا آكز !: النه يقول اكط أ . . عزيزي يا الفايفلين وما أكر
ستييل غق يخي الأزفي ئمفوك قق آكثز ..)301ويقول :المإن ئيئ بفؤييين!(!وصف
! . . إذن الناججن من الفايثلون !ر 00)691 (الأنمام الئيما!
السكون بما يحبه من الانسان يتمسك يجعل العتد الدي ابشري إنه الهوى
.كير . واتباعه الثاق للحق حبه من بكثير الدنيا واموالها ،أكر ولذائ! والراحة والدعة
: يقول ! كط . منها. نفسه ومحها ،وال!فر (عخل) أن المؤمن الطقل (اخل) شهوات
بها اصابعه دمية تلعب مجرد صاروا كمائا حتى عليهم استحوذ الهوى هذا
إلى ما تحبه إلا تتوجه لا أنفسها ،فصاوت حواسهم ثفئرت يفاءت..ا وكحركلاكيفط
نفسه .. في (مكروه) ولين ما هو نفودهم بعن ما ثكرهه) وخلطوا وترفاه.. النفس
هذه (تفضيل) في النفس الأمور وميار على (الحكم) ومزجوا بين معياو العقل في
تنن ائخذ إتقة قؤاة (آقزآيت !: الله قال صارواكط ابتجة..؟؟ وماذا!نت
تفديه يق يخثتاؤة ققن تمتير؟ قفييما ؤقفبب ؤتجقك غقى ؤختتم غقى جمفبم غتى اللة ؤآقثة
تجاةفنم ( :تك يكرهونه الحق لما يأتيهم (الحثهة ..)23وصاروا تجغد الفه آدلأ تابهزون!
338
لأن الأمر يفيا..؟! هل حقيقة يغتر هذا من هل ماذا ستنفع كرثهم..؟ ولكن
والسياسي ال!ي دجلىبك ثخصيته، نكاته ، الكفر الممثل الذي كحب في صف معك
هدا من انك قد جانبت يفتر هل لأن معك هؤلاء ،موف بأبحلاله، والطلم الذي ئعجب
ذ إ ائيؤتم يتقغكغ (ؤتن !: يقول حين بهذه الحمقة ن القر7 ..؟! يأيهرنا الصواب
أنكم سوئا ،لن ينفعكم ..)93لن يمعكم (الزحرف ئثتركون) آنكخ يخي انقذاب طتفئغ
عدى الإد دم يجعل الله ماطعة ،أن حمقة في مؤال العدل الإلهي تتجئى ك
..ا ارلعة حجج ولا ثلاثة ،ولكن نتين، ،ولا واحدة حجة
تدك موخدة شفرة على مخلوقون جميغا اننا الفطرة ..ا هي الحجج اول هذه
بالفقر بداخلك الشفرة :الضعور اثابت هذ، ..ا من كواد النهاية في الإله وتقودنا إلى
الفه ؤاللة فؤ آئقا الئامن آئئئم انفقزاة إتى (تا !ؤ: الئه يقول بامتمزو،كط رالطجة
ثتأيهره في الاشارة إيه حتى ككفب الذي الشعوو ..)15دلك الاطر القيئ ائخميذ)
والتي خلقها ا . . بداخلك المفروؤة العقلية الأوية المبادممأ : الثفرة هذه كواد ومن
شيتا تغقفون لا أئقيهكغ ئالوني يق يوم أن وهبنا الأئدة ( :ؤالئة آخزتجكغ فينا ! الله
المادممأ التي (ابحل ..)78ثلك كئم السئفغ ؤالأنجغاز ؤالأقنذة تغئكخ قثكزون! ؤضك
نظام حادلة سبئا وواءها ،وأن وراءكل الكل ،وأن لكل من بأن الجزء اصفر كخبرك
فتحتطيع !، الله منذ ان خلقك ه!ه ال!دممأ التي كيرزت فيك ! . إرادة اختاركه. هاك
933
عبيده .. وبأننا الرب وبوجود ! بالته الشفرة :ال!ثعور أكواد هذه ان أقوى على
ين تيي آذتم ين طفلإهنم ذزئتفخ ؤآيثنقذفنم غقى قلك (ت!إذ آخذ !ر: الله يقول كط
بهذه أنهم لا يثعرون إن قالوا ك نصدقهم المرة سوف هذ، فمانا ولده!ثتهم،
الفطرة او هذه صاحب يكون ان احذا ما خد الخالق ،والبب وجود الفطرة في
البخاري ومسلم عزيزي ..إكط في الحديث ال!ى في صحيحي يا يخر -،قد أفسدها
يهؤدانه ،فأبواه الفطرة يولد على إلا أن " :ما من مولود الني ! عن ورواه أبو ه!برة !ه
فمان الإطلاق - دلاثل الفطرة على من ان هذا الكود هو أقوى صلالرغم ولذلك
وما وقد تفسد.. بمفردها ،لأن الفطرة قد تلؤث لا تصلح الحجة هذا الدليل وهذه
عقلأ ؤهبوا لكل المكففين ،ومن ! الله وهبه حيث العقل ، هو هذ ،الحجج ثاني
الآيات الكونية هي الحجج هذه لا ئعذبون ..ولالث مع!ورون ناقمئا أو مربمئا فهم
والئه . ووحدانئته. دلائل قدرته وحكمته فيها ! الله من حودنا ،والق أودع ال!هدة
يخ! آياتتا يقول !ه( :قئربهغ كل أحد،كط إلى هذه الحجة قد ثكقل بأن تمل !
ثن؟ كك آئة غقى بزئك يك! آؤتنم تتتئن تفغ آئة انخق خئى الأقاقي ؤيخي آتفيهغ
: ! اله واهمها على الاطلاق فهي الحخة الرسالتة،كط يقول الحجج واما رابع
..)165 تء (1 تجفذ الزسئل) خخة الفيما غتى يذير يئلأ يكون ؤئتلإيىلن زسئلأ ئتئربن (
الأرلعة.. حججه ! الله ،لئم بعد ان به فلن يبقى لأحد منهم أى وجه يتكلم
034
كلعث!
،يخر أن الله الأولعة ،ئعذ الانسان معذوؤا عند الحجج من هذه بدون اي واحدة
العقل ،ففاقدها (مثل الخلق ..واما حجة ثبتتا لجميع الحسن الفطرة وحجة حجة
. . أيمئا معذور ففاقدها ، الرسالة واما حجة . . الطفل ) معذور (مثل ) ،أو ناقصها المجنون
ويقول زمئولا! (الاصرء ..)59 تئذث (ؤقا فئ فقذبين خى !: النه ل!لك يقول
فوج برد إلى جهنم ( :أتنم بنكغ وكعجنا-كل أنهم بسألون -شنزا خزنة جهنم عن
ند-س..ا دون أبذا من الله لا يعذب )ن يعدمون (الملك 0011)8ا لأنهم تديز!
اعدم به مني هو !، الله عد العدر هو معدوزا ..وهدا لا يعذب الله !أكد ان
عند اله في بلد بعيدة ما ،ولكنه لرلما يكون أمامك ومنك ،فانت قد ثرى الرجل !فزا
وجه على أو بلفته ولم يفهمها ،أو فهمها معدوزا لأنه لم كبلغه رسالة السطء، !!
غير ،من المعدورلن اختبازا حع ده ! الله مناقض دما هي عديه في امدها ..فيعقد
ئفيك زثك يكق تنم سنته ( :آن عدله ان ص قد اقتغى النه ..لأن القيامة يوم أخر
كمائا ،ولما ثرى مثلأ تراه واقعئا ومنطقظ شيء بها ،كل خاص الأحلام لها منطق
من اختك ابنة فائا بالحليب ،بيشما كقفز بيتكم يثرب صالون في المجر أن رئش
من هذا وانت في الحلم ولكن لي! لأنك على الشرفة وثطير في السماء ،قد تتعجب
لأنك كنت الطيران ،ولكن ثجيد اخك ابنة ولا لأن المجر، برئيس علاقة شخصية
(مادة)001 اث! أن يشرب ثظن ان الجميع على علم بأن رئيس المجر يحب
ا!ا3
النرات المنطقية الموجودة في هذا المثهد وحين تستيقظ تبدأ في اكتثف
في نظرك الجمل أن الطلم الفنشق تجد واقعئا تمائا منذ قليل !..لذلك الدي !ن
له قواعده الأخرى .. إلى عالم آخر، انكلت بهذه المنطقتة حين وقتها ،لم يكن
تنظر تحت ان تفطن إلى مثل هذه المعفلة في مثال آخر ،وهو جن يمبهك
كل الانعان ،حيث الجمية في جسم المجهر الضوئي للانسجة الجة المظسقة
!11فوريا و ) الدهنية الخلايا 1 بجانب الأوعية الدموبة) تيش 1 ، سليم وفي موضعه ثيء
بأن يقوم يقرر الورم السرولني الخبيث حين لكن في وئام وتعاون !مليئن.. الطلائية!
الجنون والارتباك الذي يجعل -فمانك تلاحظ الله لهذه الأنسجة -لا قذو خاطفة بنلارة
الخلايا وتتحطم إمرته ، خادمة تحت للعدو وثعمل كمصنع الأوعة الدموية تخاز كلك
معالم !.. الخلايا الطلائية محلة قبيحة مائعة يخر ذات تمير الدهية دمافا ،يما
ومتناسفا صار في حالة يرثى ل! ..هنا مرتتا !ن ثيء من جديد ثلاحظ أن كل
على ما فعلأ فنحرص نهنم بثيء بأنفسنا حين صنعه على نحرص ابناء المتاسق
ما وا الذاتئة لتصزفي الحجج المنطقئة 01.نقوم بصياغة من قدركير أن ييدو على
صالأهم ولكن لاقناع الآخ!بن اتا لا نقوم بامر خاطع، فقط معئن ..يس اعكاد
و أ هذا التصزف مواصلة قادربن على ذلك ئبقينا حتى ب!لك.. لاقناع أنفسنا نحن
أمجاملةلم ،والشئة كانت والبراهين ..ا فالكذبة كانت تتوالى الحجج وهكذا
كان من رجل والرياء ألأجل المصلحة )، السر !ن أخروخا عن ال!ثعورا ،طفشاء
ألتفئر الظروف أ ،والنظرة المحزمة ايي وخيانة العهد كانت أقنع نفسه انه أقدوة)،
إ!.. ما من شيء أللتكد فقط نظر بها إلى زوجة جاره الحسناء! ،نت
342
هو امر الكفر الذاتئة) لهذه (الحخة وافخا مثالا ان تجده يمكن ما على أن أكر
وهو يظنه وايه، !ملأ م!اسفا في بناة ال!فر من هؤلاء يصنع لنفسه كجد !، بالنه
الدنيا في انه شستخدمه يجزم التي تجعله المعقوئه للدوجة من هائل قدر على
والآخرة ..
ثلأ لو بتن ان اعقاده ! النه ملاقاة من غير خائف انه أحدهم يخبرك قجد
اخفيت له :لطذا يقول حين!ها بثجاعة الله أمام يقف ،لأنه موف فيه كير صحيح
ثعلم اني لا اصتحق بعقلي ..ا او :انت لعلم اني اجتهدث او :انت عني؟؟ نفك
.. العذاب
معه إلى دار الآخرة يمطحبه ،سوف الآن به يفكر الدي أن المنطق هو يظن
ذات الرئانة بخفس الإرات يقدر على عاعه سوف ،وأنه غير منقوص بحكل!مل
تمافا، البناء المترابط ينهار هذا . . الأخرى القواعد ذي الآخر، الطلم انه في حيث
دماقا مثل حالنا . . المفتراة الحجج هذ، كل عن هلا المنطق اللطيف ،وبغك ويفشل
فيها نشيقظ ايي إلى اللحظة انفسنا فيه منطقيين تماقا ،فقط دجد في الحلم ال!ي
: اليوم رلك عن !ؤ الله يقول كط إ . . الاطلاق على لنفطن إلى ان الأمر لم يكنكذلك
( ..)2،ؤتزغتا (الألطم قا كأئوا تفترون ) غتفغ ؤفتك آتفضهغ كذئوا كقى يه! (اتطز
تا كأئوا كئفغ يفه ؤقك قغيفوا آن ائخق ائه ثتهيذا قففتا قائوا ئزقاتكغ يق كك
قا كأئوا تفزون) غتفغ ؤفتك ائدين خ!يزوا آئفشفغ (القعص ( ..)75أوتئك يقتزون!
..)21 (مؤ
ينحونها بثكل موف من حجج، يفتروله ما!نوا يضفون ويتيهون عنكل موف
وأعدوه ،ونئقوه من ماكانوا جفزوه، كام عنكل بحالة ذهول ئصابون !.سوف . كامل
343
ولكن لأنهم سوف يقوم بإخراسهم، ..ليس لأن أحذا سوف اليوم في ذلك حججهم
لهم أن الوجود رأي عين ،أنهم لم يكن لهم حقائق تنكشف بأنفسهم ،وحين يتأكدون
واحدة صامدة أمام براهين بأي حال !..وانه لا توجد ثقة حجة ! باله يكفروا
تام وافح الآن يرونها بشكل الدنيا ،وماروا عنها في عمئ الايمان ،الق كانوا في
الدنيا..ا الحياة من هوى أنفحهم ،ودون غمامة من غمامات غفلات دون الظس
كلعث!
هذا الذهول ،وهو في قوة من لمحات إلى لمحة اخرى ! الله ينتهنا لذلك
في حالة ارتخاء وشلل حمذا- كانت التى الحواس وثدثها يومئذ ..كلك الحواس
لهم الآن تعمل بأقصى طاقها ،ئخفي صاوت الدنيا، في !نت وظيفتها يوم أن عن
بهخ ؤآنجميز يؤتم تئوتتا يمنن الطيفون (آسئمغ !: النه يقول اكط 0. الحقائق كل
وما عربي يعني :ما اسمعهم فى فتلآلي ئبينن) (! ..)383وهو ثعبير لغوي تعخبي ائيؤتم
عليه في الآخرة من نفاذ الذي سيكونون إنها مقارنة بين حالهم يلألوننا01. يوم أبصرهم
..ا الآن فيه المبين الذي هم ولين الضلال بأمر الايمان وقها، وقوة إحساسهم
كلعء
-وهي في الأولى اللمحة هذا الذهول حك! من لمحات ثالثة وهناك لمحة
اعماله الصلحة من كل الدنيا نسيه في التأبهر..ا نعم ،يتايهر الانسان وقتها ما!ن
فيتا) ،وفي يضزه ذلك (ولا ! الله في حق الجرائم التي اوتكبلا ،كل الطالحة او
يوم اتخذ التي قام بها يوفا صأعظمها المصائب نفسه ..اكل حق وفي اباس، حق
يوم .. من ذاكركه ط!بلة المدى والتي عفا عليها الزمن وتبخرت !- باله قراوه بالكفر
(تؤقل! يتابهز ا!تتان ؤآئى تة يتأيهركل ذلك: سوف اله ! فيبعثه أن يموت
344
تراه ينفعه ذلك هل ..)24-23ولكن (الفبر يخياتي! يفوذ يا تيتيي قذفث الأيخزى 5
(يونى ..)19 ين ائففيدين! قئك ؤكئت ؤقذ غمتيت حينها..؟! (آلأن
كلعث!
الطريقة التي يرون بها اعمالهم دتمثل في هذا ال!هول، رابعة من لمحة وهناك
تتبدد أمام أعيهم قدر من الأهمية والخيربة -وهي على الدنيا -التي كانوا يظنونها في
يخنئة بقيقه كشزاب كقزوا آغفائفنم (ؤائدين !: الله يقول لم تكن 0.اكط وكأنها
(ابور ..)93 جستاتة! الفة جمئذة قؤفاة ثتيتا ؤؤتجذ إذا تجاغة تنم يجذة قاغ خئى الالفآن
إلا وهم أنه بركة ماء ،وما هو فظن بعد الذي يراه الرجل من الصحراء مثل سراب
كان انه فلا يجد فه يقترب (بنفسه) بالفعل حين فيه ،وبتأكد له ذلك كان بصري
فيئا..ا
كلعث!
هدا الل!ول ،فهي !طل وأما اللمحة الخامسة والأهم والأكبر من لمحات
من ،لطدا!ن الآن ثيء يعلمون كل سوف الآخرة ..ا في لام بثكل وتبلوره علمهم
دماراكفروا عدينا حينها!فية، حججه دمارا!نت الدنيا، في بالله ان يؤمنوا الضرووي
ولماؤا هم اب، الع! إليه من ماورا إلى ما صاروا غيرهم ،ولطذا من 2 ولماذا هم،
الآن بصزا، التي صارت ابصيرة إنه اكطل ثهادة، فهم الفيب بعد أن صاو إنه
جمئئفغ يخي اذارسك (تل !: الله يقول طكمام التمؤو ال!ي ماو الآن صورة ..كط
في علمهم (!1ل 00)66اي سيكمل يتقا تك فنم يتقا غفون! تك فنم في فتذ الايخز؟
العمى ..ا على زالوا الآن ما منها ،ولكنهم في شك الدنيا الآن في الآخرة ،ولكنهم
!5ا3
كلع!
لديهم الرغبة يومها املآ بأن هؤلاء لن تكون ئنبئنا الخمسة هذا الذهول لمحات
ال!في الذي بالقدر يرون بأنفسهم كل شيء، دوف العدل الالهي ،لأنهم للسؤال عن
(ؤتقذ جثتافنم لهمكل شيء ،حتى يقول !: ! الله بل فمئل ، في حقهم مبخوسن
لم ي!وا (الأعرف ..)52ولكنهم يقؤم ئؤبئون! ؤزخقة فذى جمنبم قضئتاة غتى ب!ب
ن ا قبل عين العلم التأوبلي الالهي كاملآ واى على بذلك ،دل اثترطوا أن يحصلوا
يؤتم إلا لماويقة يئالزون التي !ليها( :قك الآية في ! الله يتخذوا قراو الإيمان ،فيقول
قئ يق يثئققاء زسئك قئتا بانخق ققك قذ تجاةت ائدين تحئوة ين فل تفوذ كماوبئة يةلى
غتفنم قا ؤفتك آتفشفغ قذ خيزوا تفقك ائلإي كأ غيز تئ آؤ ئزذ قتفقك قيشقغوا
الرعدهد.ا -3
من المسرح يسخر (كوميدياني) أمريكي شهير على خشبة وقف في 9991
الأمريكي ( 5لا !+4؟..)3 عند الشعب المفضلة الكوميديا الأديان في نو 3من أنوع
..ا نكاته على الآن يفحك أنه أظن لا نفسي وعن ، الآن هذا الرجل في عداد الأموات
عن العذاب الالهي الأبدي الذي دعدك يتحدث وقتها الرجل على المسرح !ن
النران السرمدنة وسط حعثك لمفى من انك سوف ، بالله به الأدبان في حاله لم نؤمن
..ا يحبك فالنه مع ذلك ،ولكن الزمان إلى نهاية الثنيع المستمر والعذاب والدخان
346
بها البهيرون من السنة يثهيرة للدرجة التي أعجب هذه في تلك نيهه كانت
إلحادية ،ومجموعات غربية مواقع ترفيهية على طويلة !..وجدئها لسنوات الملحدين
أيغا !..لم افهم (ايوتيوب) على الاجتماعي ،وقرجمة مواقع ايواصل عربية على
التقييم الذي افقدهم حياة هؤلاء بالبؤس ال!في في هذا إطلافا غير أن تكون السبب
في يضحكون لا ويبدو أنهم 53ء+5ء،)5 داه+دا" (م بالف!هة للإحساس الصحهح
(إحراجها) بهذه ابصراته المحزفة فقط هي من يمكن فالديانة حال، على كل
فباكلي البشر لأنهم صيعته، كل يحب الله بالفعل أن يزعم ابعها الفكرة ..حيث
من بفدائه بابنه الضطان من قد الرب الذي خفصك لدى انت لداتك محبوب
الفكرى .. بخائها من جزةاكيزا ف!ن العاطفة لثل ابصراية، عن لتحدث حين . . أجلك
وواضح صريح الزعم ،بل أقز القر؟ن بثكل ينما الاسلام لم يزعم أبذا نفس
قيتم الفه ؤآجئاؤة فك آناغ تخن افيفوذ ؤالئضوى الفكرة ( :ؤقاتت ببطلان هذه
قق يثتاة ؤيئه ئفك وبغذبئ ي!ثتاء يقمز يقق ختق يفق ت!ثتز تجك آتئغ بذئرلكغ ئغذبكغ
لا يعذب بالفعل ..)89فالحبيب (الماررة ؤقا تجفتفقا قزيخه انقميز! ؤالأزفي الئقاؤاتي
من احذا من البثر ،بل يعي ان دشىكل دن يعذب ! الله يفي ان لا وهدا حبيبه ،
الرحيم الذي وست ! الله القر؟ن ان لنا وفح ايفئا وم!بح وافح وسثكل
ومن بين من يستحق هذ ،الرحمة لكل أحد ،ولن يسؤي لن يكتب شيء، وحمته كل
كك يفتيء ؤؤخقيي ؤيغت آفتاغ قق به أميث (غذاي يقول !: يتحق..كط لا
..)156لا (الأعراف ئؤيئون! بأتايتا ؤئؤفودآ الزغة ؤائلإين فئم يئلإين يئفون قشبظ
347
اي لن يخرج بالتأكيد ،ولكن الآخرة برحمته في ! الله يعامله احد ان يستحق كل
من هذا..؟! النه باعتار :وأين رحمة العذاب مسألة وجود على أحد قد ئحيهل
هذا ل!ن قبا ذلك فهو مرحوم ..؟ا لوى الله ومن قال أن من يعذبه : الأهم والسؤال
شاء.. بما يعامل من ثاء ! النه ك أن ينما القرآن يوفح بالفعل .. وافخا تناقمئا
(النكهوت ..)21 ؤيزخئم قق تثاة قؤتيه فققئون! لاة قق يقول سبحانه ( :ئغذلث كط
والجبروت العزة ايمتا بكطل ،اتصف والمغفرة الرحمة بكطل كصف كط وأنه
فؤ ؤآن غذاي الزجيئم 5 آتا انصوؤ اكاني جمتايري (تئغ !ؤ: يقول والانقام،كط
ه!ه الصظت نركن إلى احد كني لا حى الحقيقة داثفا بهذه ! الله ويايهرنا
أحدنا ياثشا فيمبح ا . منها. من اللازم مما ينصينا الركن الآخر !ر ونميل معها بشكل
يخر كي للظية وشكل الآخر مطمظ إلا عقابه ،وبمبح لأنه لا -سى الله وحمة من
لك: يفول ب!بما الفرأن شحانه، رحمنه إلا إلى لأنه لا بنظر ،ففط الاطلاق على
(الممدة ..)89 زجيثم! الئة غفوؤ ؤآن الفة يثتديذ انيقاب آن (اكقفوا
كلعء
لشى دادثا يستمغ بالله والإذ ! الله ا . . ولين عباده خصومة ! الله ليس بين
يريد لأي أحد من علؤاكبيزا..ا إنما الله لا عن ذلك ! .. اباس او حرقهم بحذيب
ائدين يق قنيكغ ئتن لئتئن كنم ؤيفدتكخ الفة ئريذ ( : به!ا العذاب خلقه ان ئصاب
ؤئربذ ائلإين ئنغون ؤالئة ئ!بذ آن يئوبئ غقيكغ ؤالفة غييغ خيهيغ ه ؤيئولت غقيكغ
غتكخ ؤخيق الأتشان متييقا! آن ئخفص الفة ئربذ 5 غطيظ آن تميئوا قيلأ الثئقؤاتي
348
: لذاته او مماد لأصله ،فيقول ! غير مقمود أن العذاب ك وهو ييق (اناء ..)28-26
..)1 ،7 تء (1 اللة يثيهزا غييفا! ؤأقتئئم وينن إن شكزئنم اللة بقذايكغ يقغك (قا
بل أقام الئه !حذير، دون كفلة ،ومن حين على العذاب لم يكن ذلك ومن اجل
إئة كنم تيي أذتم آن لا تفئذوا الثئطن تا (آتنم آغقذ إتنكخ في القرآن ايحذير: !
(ص ..)96-06لم يوم الصمة ولط اغئذلف! قذا ميزاط ئشكيئ! ؤآلب كذؤ فبين 5
يخها،كط جاء الكلمة نفى علينا ! الئه وبفغ من صوتهاكل أحد ،ييد ثزفر ابار
الكلمة التي قالها فيىبه نفس . . النبي ! ال!ي وواه ابو هدبرة !نه عن في الحديث
ليمنعنا منه.. حئ!رنا وخؤفنا من هذا الممير الله أن دتدل عدى الدنيا، منه في وعرفناها
..ا إلا الحماقة البعض إلا العناد ،أيى ابعض إلا الهلاك ،أبى ابى ابعفى ولكن
هعث!
أن هذا نوم قسوة 01.وبرى أن المفترض ان في قد يفكر من اكس وهناك من
بعفابهم..ا ببنما لو المجرمون ابهابة ثلأ..ا أو ان بفلت في بالجمع بنم الاحفال
هذه الخواطر ،و! يتمنى ينسى كل الدنيا ،ف!نه بمظلمة فديدة في احدهم اصهب
01 . بعينيه أيفئا أن يراه هدا القلم ،ولكن في الآخرة يطل العذاب ان لوكان فقط
مظلمهم على اكس عداب : يقول . ه!ا. من هو أيثد غرابة من وهناك من اكس
نوا ولو! حتى بالله الكظر لعذيب لطذا تم يوم القيامة مفهوم ،ولكن اباس في حق
عدى الناس ! الله هو إذن قد افترض ووأى وقرر أن حق .؟ا إنسانئن خدوقين اديء.
ويرى ان الرجل الذي البعض ..ا اكير على بعضهم واوفح م!نة من حقوق اقل ثأئا
العقاب ،بيما الرجل الذى يثربر يستحق اداء إلى جار ،او إلى قطته الأيفة هو رجل
أحذا يؤفي لم هو رجل طئب لهكل شيء، ال!ي وهب النعم الظلق وولي حق جحد
934
أن له ية ،انه افترض الن! في المثكلة لديه نفس من النوعين الأول واكني وكك
احذا ،ولم يملك انه لم يخلق الكون ..أ نسي في ان يحدث ان يقرر ما الذي يجب
ومن على ثاكلتهم متن لهؤلاء ! الله لذلك يقول ا شيء0. الأمر من له ذرة ،وليس
معئنة دون لطثفة عذاب هناك الآخرة ،أو ان يكون في عذاب وجود عدم تمئى
ئوءأ ئخز به! (اناء ..)123 قق يغقك بأتايخئكغ ؤلا آقاين آفل ائ!ب (تيسن : الأخرى
كلعء
كقدر على أن ثتخ!ل يثدته لا شنح وجود عذاب المنطق في أن لرفض كمدى ما
ال!كلط اخبرك ومن ثدثه..؟ا لتخيل أن على لا كقدر شنيع انه عذاب لمجرد
..؟ا بالعكس
من ..و!ن النهاية في المصير هذا بشاعة لم يتوان يأيهرنا بحجم ن القر7 إن
فيه..ا فتهرب منه ،وليس ان ثنكر ،ضع منه أن تخاف ثعرفه المفترض لك حين
العداب..ا دك أصناف حين كر رويد لك أن !خاف الله ومئح دك القرآن ان
ؤيق تختهغ طفك ذبك ئخؤلث الفة ا"لي (تفغ يق فؤيهغ طقك بن !: الله كما يقول
يعني أنهم هو خوف !، النه يحبه منهم المؤمنين في قلوب الواقع ذلك الخوف
عظمته 01. قدر ،،ويعطمونه حق حق الله مقام العبودية ال!ي هم فيه ،وبقذرون يدركون
( :ؤائلإين فنم ين غذاب المؤمنين الظئزبن بالجنة عن صفات ! النه لذلك يقول
التخوبف، ذلك ينفع معهم كل لا ..)27في مقابل هؤلاء الذين (المطد! زئهغ ئشمفون!
يومئا من أن كقلق ،وأنفسهم وأرواحهم أدد من أن ثشعر، قسوة فلولهم كبر وىنت
035
اله من الابحاد عنه، هؤلاء الذين يخؤفهم على للحرة ! يا ان تهتز.. امحر جفاقا من
إلا طئبئا يهيزا! (الاطء ..)06 ينريذفئم قتا ا (ؤئخؤففغ . بعذا. يخزدادون ت
،ولا طبيعي ،ولا انه يخر استحقاق كير انه عن النار لم يآثج احد من الرعب ه!ا
ما على امر الدين نأخ! ان بضرووة يايهرنا القرأن إنما لا يزال مقصود01. انه كير حتى
001)9 ،-39 (الطرق ؤفا فؤ بانفزلي! ه من الجدبة ( :إئة نفؤذ قمن! بسنحفه
غئة آئئنم ه تتأ كطيغ فؤ هدا الخبر المهول ( :فك والا نتناسى او نتغافل عن
قفخئون قذا انخديث (آقمق : ان نبكي بدلا من أن نضحك لنا وأنه من الأفغل
من قبل ان يم!ئنا هذا المصير بارئنا إلى في الامخابة ان نسار3 بنا وأنه يجدو
قفخ! يق الفه قا كنم تة ين ياتض يؤثم لا قزذ قنل! آن يقلئهنم يق (اسنتجيئوا الفرجمب:
كلعث!
في ذهنه ان لرلما يفح ألا إلى هذا الحد، مخيف أنه لمجرد إن من يبهر العذاب
منه سخر ما هو يخر محن إلى هدا الحد ،لرلما!ن كل ،لرلما كأ نحن على صواب
آزآلنم (فك : القرأني افؤل !ن يفعل حينها. .؟( اوكط ماذا سوف . . بالفعل موجوذا
ادمدت ..)52؟ا فؤ يخي فقاقي تييد! كقزفنم به قق آضتل يفق الفه ثئم جمئد يق إن كأن
ا - 4الاعقرا!..
يعرف علم النفس علىة وسالل دفاع نفسئة 5+5أول!"سأء +ء 5ولءأءه والي
المثال :الاسقاط سبيل ..منها على للصدمات يحرض الانسان حين يقوم بها لا وعي
351
منها، وكانه لا يعاني آخر وتعني إسقاط المشكلة بأكملط على شخص +هأ 3ءأهم!
منها 01.والتبرير الأنه) يعاني هو غيره على المشكلة إسقاط امح بمعنى او
المحتملة لهذا الفعل الذي قام به، الأعذار والأسباب اختلاق +هأ؟!عامأ 5،دار وشني
واللوم أخر!.. وغد مجرد أنه إلط ول!س التي اضطركه هي ومحاولة إثبات أن الظروف
.. فعلته آخر في على شخص إلقاء اللوم اي بالطبع ، وهو واضح ء!+ا!
لها علاقة من العقاب ،بل ولش لها علاقة بالخوف النفستة ليى هلىه الدفاعات
يقوم به لا وعينا بامتمرار مقاد نفسي بشرى عدمه ،بل هو سلوك من بوجود عقاب
اكس، ما ،ليى للضرورة للهرب من حكم عند الوقو 3في خطأ او مشكلة او صدمة
داثرة الصدمة والسعت بهلط زاد حجم القوة في لزداد ه!ه الدفاعات ابفية
اليسير إلى انه من ثفطن حين بسهولة انت تد تلاحظه الأمر الدي المصيبة ،وهو
كمر التي المالئة الأزمة السبب في على الأقلا بأنك كنت عليك ان دعترف -لنفعك
لم ينجح ..ه!ا أمر تجاوي مثرو3 الكثمر من الأموال على لأنك انفقت بها أمرثك
لأن هذا في أدنى شكلة، وامام الناس دون به في نفسك كتلقى اللوم عليه و!عترف
أن لربما بينك ولين نفسك بسيطة ..بينما لو فكرت ومشكلة ئحتمل فرو الأصل
المرض النف!ي والانقباض الودوي درلتك القاسي مع ابنك هو سبب اسلوب !ن
من والكثير جذا نفك، ممانعة ومقاومة من يمر به ،لرلما حينها لجدكبير الذي
حينها ستكون والتبدبر ولوم الآخدبن ،أنت الدفاع المختلفة بين الإسقاط وسائل
ن ا بهذا ..إذ إدانة نفسك في قبل أن كفكر الكون كله لالقاء اللوم على سحذا
و ا سواة بوعي يسيزا أبذا علهك لها لن يكون وكحفلك جذا، كبرة الواقعة المصعبة
بلا وعي!..
352
هدا الإطلاق !..سواة !ن على بسهولة بخطئها لا تعترف إذن البثرئة النفس
الأدلة على سيد هو خبراء القانون أن الاعتراف يعرف الذلك العظب للفراو من
ضرورة عن الترلية خبراء يتحدث (كط هذا للفرار من لوم المجتمع ) ..او!ن الإدانة
مسئولية على تحفل بين الحين والآخر من اجل كثجيعهم الأبخاء الكافل عن عقاب
المسئولتة الذاتية واللؤم الف!مير والم تحقل هذا للفرار من وخز او!ن اخطاثهم)..
بأنهم (يستحقون) انفسهم على اكر أهل اعتراف لظ يحدثنا القرأن عن لذلك
العدل الإلهي معهم او شبهة يخما يخص دحمئا لأي ثك معناه ه!ا ذلك ..سيكون
آصنخاب يخي آؤ تفمك قا ئن تنقغ عنهم ( :ؤقائوا تؤ فئ ! النه كما يقول
.ا ..)19-ويقولون عن السئبير! لالملك ؟منخاب قاغتزفوا بذتبهغ قشخفا الشيير 5
(المرنو ..)601فقم يتوفير قؤقا فتائين! غتيتا شفؤفتا ؤئن (زئتا غتتث )نفسهم:
حيها الذين سيخدلونك المزعومة لهؤلاء ،لأنهم هم الحقوق في الدفاع عن جهدك
الله والظنون ،للدرجة التي جعل الضبهات نطق العدل الالهي الذ! هو خارج إنه
ا . . أفعاله لفسه على منه ان يتولى حساب ويطلب أفعاله ، إنسان قئفا على فيهاكل !
تة تؤتم انقظقيما قيئا ؤئخرم كنئقيما يخي طائزة آنزقاة إئحافي ( :ؤكك سبحانه يقول كط
ا..)49- (الاصء 3 خييئا! غقك انيؤتم كقى يفي!ك قيتك اقزأ قتحوؤأ 5 ينقاة
كلعء
353
ويفمتل في رد لنا يبتن ! الله عند هذا الحد ،بل إن العدل الالهي لم يوقف
من الممكن أن يكون الله! هل وتتاءل: اذهاننا الخواطر التي قد ثرد على
الجرم في العقوبة او ظدمهم..؟أ حد قد افرط أو بالغ أو !عذى - بالله صالعياذ
قذ ختتة ق!إن يظيغ ثثاذ ذط لا الئة (إن نفسه : حزم الظلم على ! الله بأن
ؤقق قيتقضيما عافي غيئ (قن ..)،. (اتء غطيظ! تذثة آنجزا يق ؤيؤت ئغتاجمققا
(ايخؤتم ذكز فعه في يوم القامة خصوف!ا: ييهد دله !نبفي لا وأن هدا الظدم ال!ي
انم!نط ييؤيم انقؤازبن (ؤتغتغ ايخؤتم! (طلر ..)17 ،ظنغ كتتت بقا تفي فخزى كل
خايبين! بتا بقا يهقى فظقغ تقسن ثئا قؤن كأن ثقاذ خئه يق خزذلي قظ انقظقة تلآ
..)،7 (الألاء
تقعتا إلا ؤصئققا ؤتذيختا ولقتها( :ؤلا ئكئ! النفوس فوق يكلف لا !و الله وان
جرم عيرها: نفشا على ..)62ولا يحاب (المونون بانخق ؤفنم لا ئطتفون! يثطق قيلث
اخزى! يرزؤ قمائفا يم!ل كفيقا ؤلا قزز ؤابئة ؤقن فتك بتقبيما ف!ئقا تفتدي (قني افتذى
آيثذ آئفنم ثيقة (فئم تتتزغن يق كك العذاب : اعلم بمن (يستحق) ! الله وان
واعلم فنم آؤتى بقا م!يئا! (!..)7.-396 بائلإين آغتئم تتخن ثئم ه جمتئا الزخقنن كتى
..)07 (الزص آغتغ بقا يققفون! ؤفؤ قا غمقت تفبى كل (ؤؤفيت بماكانوا لاعلن:
انفخربين أحد( :إن لم ئظلمهم لأنفسهم ظلمهم بسبب وانهم استحقوا هذا العذاب
ؤقا طقفتافنم ؤيمق ئنيئون ه ؤفنم !يه ئقئز غتهغ لا تجقئغ خايذون ه في غذاب
354
! إ . . والعمبن لعادوا إلى الكفر الدنيا إلى واعادهم كأ الله لو اخرجهم بل وأنهم
ئفوا غتة يق قنك ؤتؤ زذوا تقذوا يظ تذا تفغ تا كأئوا ئخفون (تك يقول !: كط
كلعث!
قيام ،في المنقوص غير الالهي ال!مل العدل على الأدلة إنما ثدل ه!، كل
منهم للعذاب .. الئه من يعذبه خلقه واستحقاق على حجته
!.. صديقي يا فيه ما لفكر يخر اني اظن أني أعرف
العدل الالهي صحة ن على القر7 من امتدذ .اكيف . معف!لة منطقية تفكر أن هذه
ن القر7 العدل فعلأ..؟ا ماذا لو!ن أن هذا هو دليلأ عقلئا يقفك أن اقدم لك دون
إذن ازعم فكيف ، في صحته تثكك أوكنت بها، مقرف يمثل با ببة إليك حجة لا
أديه ..؟! العدل الالهي اعتماذا على بصحة ان ثسلم عليك أنه
ثبين با ان هذا الرجل كذابون " ..ولكن أهلك!بت ان رجلآ يقول + :كل يحكون
هذا معناه انه ل!ن ما يقوله الرجل صحيخا، فأخذنا في الككير :لو!ن منكربت..
فهدا معناه أن ما يقوله غير !ذئا ولو!ن ايفا منكربت.. بدوره ،لأنه هو !ذب
هلا معناه ،ل!ن مادقون اهل كريت .ولو!ن . عادقون ،ا! ان اهل كريت صحيح
هذا معناه أنهم كذابون .. ل!ن صادفا هذا الرجل ..ولوكان أن هذا الرجل مادق
.إلخ . . . . صادقون هم ،إذن هوكاذب إذن
355
أشهر من !..هذه اللعبة هذه في إلى قيام الساعة يمكننا أن نستمر وهكذا
على اجتنابه أن هذا سلوك حرعت ولعلك لاحظت .. في اك!بخ المنطقتة المعضلات
الله عذاب في العدل الإلهي اصلأ هي لديك أن منثأ المشكلة عزبزي يا البب
بوجود النار ان تعرف من اين لي أو لك ولكن . . منهم العذاب باكر لمن يستحق !
لك أتيت أيىب .ومن . القرآن .؟؟ الإجابة :من . فيها اكس سيعذب الله ولأن اصلأ
لئه- صحاشا !..ولو!ن الأمرين في المتكلم صادقا ،فهو صادق إذن لو!ن
هناك نار فلا يوجد يخها ظلم !..ولو فلو!ن الأم!بن!.. في فهو!ذب القكلم!ذئا
356
أخطرأنواع الطمأنينض
) الأديان (عن
357
الملحد الشهير (!بتشارد دوكنز) ذات مرة (اليوتيوب) أنه في أحد مقاطع وجدث
مخطئا؟؟".. * :ماذا لوكنت الله موقفه من وجود من نصرانية عن قد ئثل
جميقا ربما نحن من الممكن أن يكون مخطا.. ثخص فقال (دوكنز)8 :كل
قرن وردي ،او قدر يثاي معكرونة ،أو وجد وحش بوجود لا نصدق لأننا مخطئون
الهند في ؤلدت لوبهت نصرانية ،ولكن فأصبدتي امري! في ؤلدت ولئر !..أنت
بالإله تؤمين لكنت الدنمارك أيام الظيكنج في ؤلدتي هندوسية ،ولوكن!ت لكن!ت
ولوكنت (زبوس)، بالإله تؤمنين لكنت اليونان ايام الاغريق في ؤلدت (ثور) ،ولوكنت
الجبال ،لا قمم في الساكن ثومنين بالإله (جوجو) اف!بقيا لبهت وسط في ؤلدتي
.. الزمان والم!ن مصادفة إلا تؤمني به لكي الاله الابراهيمي لاختارك يوجد اى سبب
مخطئة أنت وماذا لوكنت انا: للث سأقول مخ!، ماذا لوبهت لسأليتي فأذتي حين
(إفحامه) للصة ..ا وقد على لدكينز حاد من الجمهور في نهاية المقطع تصفيق
غربية ما ،ثم تمت من قناة إلطدية فكرة المقطع ل!شرح (الجرافيكس) كم استخدام
هؤلاء يرون ان رد ما يبدوكل ما !..على قناة إلحادية عرية كرجمته إلى العرية من
، با وجوده ) ليئت المعكرونة (وحثى أن يقدمه يمكنه اممط دليل هناك ان لا أظن
وأما فنجان أحذا أصلأ..ا ك لم يرسل حيث لم يهتم بذلك المعكرونة نفسه وحثى
،وفي اللازم من هذا الرجل بالذات أكر لسان مثال يتردد على الطائر فهو اثي
قد وصل لأنه حد بنفسه إلى اقصى معجب أنه يبدو التي خاضها، العديد من اللظءات
به ..لا احد يأيهرنا مناسبة بدون ان في أي (الأيهي) فيأبى ان يترى إلى هدا ال!ل
358
! حيها . الأديان لأنها (مختلفة). تركه لجميع بمسالة يققق من كلامه الآخر الجزء
لبفعة دقائق ،في خلفه بأن يفكر صققوا من الذي آخر يهتم دوبهز ولا اي واحد لا
يرعاه منفرذا وهو بدأ الخلق فرذ صمذ، احذ ملك عنه هو نتحدث ان الاله الذى
(ثور) الاله (آلهة) يخر يثرعيين ،أو له ابناء الدي !ن (زبوس) الاله وبكلؤه ،فهو يخر
جعبته ،او الاله التي في الوحيدة والحيلة الفولاذئة دميته المففلة مطرقته الذكط!نت
ئعلمنا بثأنه ..ا الأساطيركعيزا حتى دوكنز فيكب الذي نفب (جوجو)
إله نؤمن ..؟ على بالئة :بأي لا يؤمنون الذين ألسنة على الحيلة نفس دائفا !تكرو
يزعم انها على طالما الأديان مختلفة ،كل! نسير..؟ دين نتدئن..؟ بأي منهج اممط
الا يفيء الأديان لابد ان تكون واجابة سؤال خطأ.. على فلابد ان الجمع عواب،
مما سبق)001
الاجابات هذه من واحذا جوابهم لا يكون ،ولماذا نتساءل لنا ان ان على
النصرانية- عدذا من الخياوات :الإسلام - ان نفح المخطئة ..؟؟ يعني يمكظ
.. اللادينية خيار: نضع النهاية .إلخ ،ثم في . . . - الهندوسئة اليهودية -
ؤيدت الذي الأصل النظر عن النلاية ،وشض اختيارك للآ دين يبقى اختيازا في
قواك العقلية، ب!مل (قد) اخترت عليها ابواك ،فأنت !ن التي الديانة عليه ،وعلى
ما ،فلابد إذن من سفمنا أن هناك حقيقة في م!ن الخيارات ..فطلط خيازا من هذه
يا )نت ..حيها الصحيح الاختيار هو الدين أو ذاك هذا احتمال ،ان يكون وفع
في حي!لك ..ا تقوم بها قد كسل بأسوا عملية قد قمت صاحبي
كلعء
النازل ! اله الأسماء ،لأن دين وقوف محير عند سألة لدينا في الاسلام لشى
أو !، هو دين ،ح تارلخ البشرثة من السماء :واحد ،ولرلما!ن في مرحلة ما من
الأمم التي قال الله! هؤلاء من فكل !.. او دين النبي محمد دين بني إسزئيل،
935
غفا كائوا ؤتكنم قا كتئئنم ؤلا ئشأئون تلا قا كشتت أفة قذ خقت عنها( :تفك
عالثت في التي هذه الأمم الشرية عن كل ! الله ل!لك يقول (الفر! ..)134 يفقفون!
آتن ائدين آتئوا ؤائدين قاذوا ؤالئمتارى ؤالمئايئين تق مختلفة ( :إن أزمان وامثن
ؤلا فنم غفيهغ خؤلث آنجزفنم جمتذ ؤئهغ ؤ، صنابخا قففغ ؤغبئ الأنجبر بالفه ؤاننؤبم
..)62 تخزئون)(النز
لم يخلقهم الله أن الأمم ،وهي إلى غيره من بها الاسلام التي ينظر ابظرة إنها تلك
في هؤلاء الذين ظوا على ن يرد بوضوح القر2 جهنم 01.بل إن حطب ليكونوا فقط
(ؤقائوا : الوحيد بالضن الحصري الفاثز لدوجة أن يكونوا هم الله انهم احباب أنفسهم
فك قائوا ئزقاتكغ إن كئغ آقاثفخ تفك فوذا آؤ تقار! إلا قق كأن ائخة تق يذخك
غفيهخ ققة آنجزة نجذ قئه ؤلا خؤلث ئخبن ؤنجقة يئه ؤفؤ نجنى قق آففغ صنادتجين ه
في نظر بريده جميعهم ،فهو يستحق وحده ،وصذق ! بالله من أمن كل
زمان او ؤلذ في زمان (الماموث) ؤيذ في سواة الفاثزبن، من الاسلام ان يكون
..وسواغ عرف اطلس الألب ،او جبال جبال سفوع يكن (ابلوواي) ..ودواءكان
الرجل جنص من التي لم يلؤثها ..وسواة !ن ،أو بفطرى إليه بنبئ أويك ووخده الئه
القرآن هؤلاء ينادي عيهم البثرة ..جميع أو أسود القوقازي الأبيض ،أو الأصفر،
قلولهم من التقوى ، بما احتوت إلا يتفاضلون لا وأنهم !، النه أمام ليخبرهم تساوبهم
لثئفوتا ؤقتايخك ؤتجغفتئهغ تهبر ؤأتثى يق آثقا الئاين إئا ختقتاكنم (تا !ؤ: الله يقول كط
..)39 (اسبرات الفة غييثم خبيز! جمثذ الفه آفقئهنم إن يتقازفوا إن آكزقكنم
كلعث!
036
..كل الله هؤلاء البر الذين خلقهم عن كل ي لذلك لط سأل فرعون موسى
إذن..؟ا ضلال ..اتراهم كلهم كانوا على ي إليهم موسى هؤلاء الذين لم ئرتل
سأل قيلة ..؟! هكذا سنين لم تولد إلا من الحقيقة وأنت كحتكر )نك لماذا كظن
عليه ي موسى جواب (طه اه)..؟ا!ن انفزوفي الأوتى! تجاذ قال( :ققا فرعون حين
ا فموسىي 00)52 (طه ؤئي ؤلا يتشى! يمل لا (جمثفقا جمتذ زئي يخي قيب حنها:
نبد لا ،لهذا ثم يموت عدة سنوات الأرض على ،ويظل النه اواده بئر يولد فى موعد
السلام ،ولكن عليهم الوحي وحاملي الأنبياء من أثا ولا ! ولا محمذا ي موسى
عديه هؤلاء الإد ،وما ،ويعدم ما!ن عباده ينسى ولا يضل لا الدي ! الله نعبد
كلحث!
ؤيذ الذي من لسنا في مسابقة لبن :نحن عينيه الحقيقة امام المؤمن يرى ه!ه
اختيارات بثأن صواب ال!ى هو على او ما هو العرق البشري 01 . على الدين المحيح
... الاله من قضية واحد جميعنا في موقف إلا أننا يرى المؤمن في الحقيقة لا دينه ..ا
،بالمنهج الذي الطربقة الصحيحة لبادته على الفقر إيه ،ونسعى في جهة جمغا نقف
ان يكون الموقف المحيح ال!ى يجب محمد ! النبي على ئملي القرأن كط
ؤفك أتث قئبغ آفؤاغفنم أبزت ؤ، كظ قاذغ ؤاسنتكغ (فبذبك !: النه يخقول عإ،
ؤقئكخ ك آغقاذ ؤكنم آكقاكنم الفة زئتا تجيتكغ ؤأيزث ؟غدذ يق قيب الئة بقا آتزذ
(الورى ..)09 ق!إتيه انقمهز) تنهتنتا اللة يخقغ وتيتكغ تجنهتنا لا خخة
! الظدمة..ا النظ لك في تضح والإجابة من الفسير المزبد هناك
361
الاختيار..ا أسس -1أ!سل
المختص بايصويات الثعبية!،ن هناك مؤال: في أحد أمنة موقع ء!،هءه
كانت . السياسية ؟؟". في الأحداث اللعبة "هل ئقبر المراهقون دوئا أحد ئفئري قواعد
الطريقة التي رئاها عليه والداه بالفعل ،بلىا من ثيء المراهق يثور على كل
ا!ئدة عمره ،ومروؤا بالقيم والأعراف التي اختاراها له طوال الثخمة والفضيلات
ولعل الأخيرة ه!ه لملابهم، فها ،وانتهاة بطربقة اخيارهم والتشكك في المجتمع
فيها بالفعل !.. التحكم يتطيعون لو!نؤ من امحر الأثياء التي يوذ ال!ر
المراهق لا الطربقة التي كجعل من اعتاد المراقبون ان ئصابوا بالدهشة لذلك
طاعون رولينغ الموسيقي + :المراهقة هي يقول (هنري ابذا عند (حواسه)،كط يتوقف
باري ): بها (ديف للدوجة التي يصفه الآباء الحواس ..+ا والتي كجعله يتمزد على على
والتي دجعله مغمومئا في حقلألق آبا!له"..أ إحراخا للمراهق من ما هو اكر +لا يوجد
"إنجاو المراهق بحقاثق البة (أرنولد جلاسو): الصحفى الجاة للدرجة التي لاحظها
يكون عدى قدر كير عادي من الفزد بان في هده السن ! الله هلىا المراهق هئأه
الثبه باي طور عن ،ويخرج المألوفة الوراللة الحدود عن فيخرج بذاته ولاختيار*،
ما يجعل كلآ من أبوي هى "الورائة بيتر): الورانس بفول عالم السلوك ،كط والديه من
بقوله: بثيل) (جون الك!ب بينما يصفه الآخر"..ا عن بتعجب المراهق يتساءل
لجا ،أي شيء"..ا وثقول (جيمي المشق الولاء من أي نح +المراهق لا يملك
و!قول التأكد"..ا ببساطة كرى الكثير من عدم لو رايت مماهقا فأنت )" :انت كرتيس
المراهقين لديهم رغبة في الفرار بطربقة ما"..ا تشين )" :كل (جوان
362
باحث مجرد نراه ، التعقيدات خالية من اعدنا على ان ننظر للمراهق بنظرة ئبئطة
إن ذاته هو..ا عن اول ما يبحث أن المراهق يبحث الحممة ،ولكن الحياة مغ عن
يختلف لا والكزد ..إنه بالمسئولية بدا )ول طريقه في الشعور طفل المراهق هو مجرد
(يبدا) يثيء إلا انه فقط في اي دائفا بهده المسئولئة- يشعرون -لذين ال!ر عن
ما!.. ط!بقه في شيء يبدأ من طربقه ،بكل الحماس الذي يعترىكل
،ليى العالم في م!ن منكل وعلماء ابفس منه المراقبون هذا الذي يحجب
الإنسان مخدوفا ! الله خدق في وجهة نظري ،حيث الفرابة عدى هذه الدرجة من
تمييز والقدرة الداخلئة على بالذات والانفراد بالمسئوية الضعور جهاز بداخله
هذا الجهاز ثم جعل . . خادعة مسبقة او ولاءات منفرد بدون تخيزات بثكل الصواب
!.. بقية عمره مفغلأ هلىا الجهاز معه معئنة ،لم يستمز عمربة مرحلة إلا في لا يعمل
!عث!
) هى المراهقة البلغ = السن (ص هلىه ! النه من أن جعل عجب فلا لذلك
لم تعد طفلآ الآن يتلقى تعليماته انت ) . تكليفه فيها بحقائق هذا الوجود. السن ايي ع
الدين السعي خلف للحقمة ،يمكنك الوصول بنفسك ..ا بل يمكنك والديه من
ان ابواك ،يمكنك علي!ه ما رلاك النظر بكل طعادة العككر والحفل ،يمكنك الصحيح
او نئة ابئة الم! هذا يخالف لو!ن ،وما هو الخطأ ،خى !عقل الآن ما هو الصواب
الأعراف والكاليد01 . جميع هذا يعني ان ثتحدى لو!ن فيها ،حتى التي نشأت الزمانئة
إليها إلى ه!ه السن فهو (معذور) ،ولو مات بعد أن ومل لو مات طفل قبل )ن يصل
فهو (ئكفف)001
لأنهم أن يتبعوا الدين الصحيح هؤلاء ال!ين يرفضون عن !ى الله يقول ل!لك
غقييما قا آنقظ تئغ الفة فائوا تك تا آئزذ ائيغوا تفئم قيك المإذا أخر: دين ؤيدوا على
(القر..)17. 6 ثيتا ؤلا يفتذون! آتاؤفنم لا تفقفون أتاةتا آؤتؤ كأن
363
حينها، بأي حال إذن !..بل انت ثسمت نفصك عالحة ليست (الوراثة) حخة
.. احدهم ان يقودك من دون بنفسك المواب تميز غير تادو على عندما تقنعنا أنك
ان تفعل ..ا لذلك أنهم (قالوا لك) لمجزد في أفباع الضلال (معذور) انك تظن حين
قفنم غنى آتاليهن فتائين 5 آنقؤا أتاغفنم اثال هؤلاء( :إئفغ عن ! الله يقول
هؤلاء ال!ين ظنوا أنهم قد يفلتون من العقاب (الصيت ..)7.-96ويقول عن ئفزغون!
يخي يزيه قك هدا الدين او ذاك ( :قلآ أباءهم على ذنبهم ) ان وجدوا الأنه لم يكن
قبن قؤئا تفؤفوفنم تم!يفنم غيز اتاؤفئم ين يئذ إلا كظ يفا يفئذ قؤلاء قا يغئذون
أن انك ثدب) لل انت قادر على لمحز الهدى ،ومن باب اولى من الممزض
ب!لباعه.. مطالث عليه فأنت مما ؤلدت ما هو أهدى لو وجدت الهدى ،وأنك تتي
الناس لرسولهم لما جاءهم ( :إئا ؤتجذتا أتاةتا قد قال بعض اله القرآن لنا حكى كط
لهم ( :آؤتؤ إلا أن قال جوابه (الزضف ..)23فما!ن ئقتذون! ي!قاليهئم أث! قؤئا غقى غقى
..)24؟ا (الزخرف يخنم! تا 3 ؤتجذفنم غتيه يفا بأفذى ج!كخ
مطلولة لداتها..ا وثفييره) ليست الآباء عليه ما!ن أن عملئة (استش!ل) على
اليس من الممكن أن !كون ما، وحقمة في م!ن منهج عحيح أن هاك الفقنا فلو
على هده الحقيقة الصحيحة ..؟! هناك من الناس من ئولدون أنت بالدات قد ؤلدت
الاخيار ..هؤلاء حازوا على ففل باءهم!نوا احشوا 2 لأن الصحح على الفهج
ئؤييه قق يثتاة ؤاللة ؤايخ الفيما بيل! إن انقفنك يقول !(:فك !،كط الله كبير من
هؤلاء ع!رن ..)7،-3 (ال ؤاللة ذو انققل! انغطيم! ي!ثتاة قن بزخقييما يختمن غييخ ه
هو أكبر خطأ..ا منها سيكون إذن ،خروجك عديهم بمنة عظعمة.. الله قد من
364
بشكل كامل لط وجدوا هؤلاء الذين اطمأتوا القرآن عن خطأ أخبرنا لذلك فكما
الدين الصحيح عليه من هم عليه آباءهم ،ف!نه أخبرنا أيمئا بجريمة من غتروا ما!نوا
رله ان يكون من طلب أن إبراهيم ي القرآن كيف لنا فيحكي إلى دين فاسد01.
(ق!إفي ائتتتى إنجزهتم نثة بكيظب هو: !ن الدين كط ذريته أيفئا أئمة في هناك من
الأبمين) ذزبيي فاذ لا يتاذ غفلإي قآتففن قاذ إئي نجاجمفك بلئابر إفائا قاذ ؤين
ففتروه الهدى معهم كفزا ..هؤلاء الذين !ن الله ..)124هؤلاء الذين بذلوا نعمة (ابفرة
أجرم وأظلم من النو 3السابق !.. لا شك إلى الفلال ..هم
كلعث!
الاخيار) ،فهناك امس على (كسل الوحيد لدينا الفال هي (الورائة) ليست
إلى هذا احدهم تد سبقه بأنه طلما المبرر لأحدهم غير الأحمق الظن مثل
بعضهم: قول أخبرنا القرآن عن ..اكط يخر صحيح انه فهذا يعني بالضرورة الاخار،
(الأضاف ا\) ..لطذا خيزا قا ستفوتا إنه! قئوا تؤ كأن 7 ائدين كقزوا يفدين (ؤقاذ
لم يتبين انه إلى شيء احد أن يسبقني لا يمكن يا سيدي لأنني عبقري ذلك..؟!
..ا صواب
الدينية خاعتهم!.. السلطة إلى (رؤداء) هذ، الاختيار عملية ئويهئوا ومثل أن
أحبوا ذلك، (وؤساءهم) النصرانية لأن بني إسرائيل في طائفة كبيرة من فيدخل
ما !..لذلك لسبب لم يحبوا ذلك الاسلام لأن (وؤساءهم) في الدخول وبرفضون
..)93 (ايوية ين ذوفي الفه! آؤتائا آختازفنم ؤزفتاتفغ عنهم ( :فخذوا يقول اله !
365
يخرفضون طئفة أنهم يحتكرون الحقيقة بطبيقهم!.. كل اصحاب يعتبر ومثل أن
مثلما والرمالات(.. الوحي غيرها من الطائفة عن به هذه ان يؤمنوا إلا بما اخئمئت
بقا أثنرذ غقيتا ؤبكفزون الئة قائوا ئؤين تفئم أيئوا بتا آتزذ قيك القرآن ( :قؤذا يخبرنا
من الأنبهاء ..)9ب!نما في الحققة كل ا (التز يقا ققفنم! ئضذفا انخق ةة ؤفؤ ؤو3 بقا
كلعث!
،ولا الجسدي بمعنى الخمول ف!ننا لا نعني الكسل نقول كسل، حين اننا على
للحق ايا!ن م!نه !..إنه الحطش عن ابفس الفكرى ،ولكنه أقرب لكسل حتى
الرنجة في الحقيقة .. عن نابقا منكونه النفس أكر اختيار نابع من (هوى) بمعنى اصح
عن ا،"،ء..)، !3ؤ+ا (ولهأ با! الإعدام يعرف نوم من الولايات المتحدة في
من الأدوية أغبها منؤمات تدخل المحكوم عليه بالإعدام بمجموعة خقن طرش
يأيهر مرة احدهم اني سمعت منه أبذا ..المشكلة يست!قظ لا المعدوم في النوم الذي
المعدوم أولا بالكحول ذرع بمسح الإعدام يقومون ه!ا النو 3من أن الظئمين على
الكلام هذا وجدت ولكني البداية في ا لم أمدق 00 . القاتلة ا! !الا!++سا تريهب قبل
الإجراءات ..ا وظيفة بها في هذه ئتعة وئعترف وبيهبدياكخطوات مولفا بالفعل على
الرجل في أن تحمي السخربة كمية في ورلده ..والآن ،تخيل الابرة (غرؤ) سن اقء
366
با! العتيد له!ه المظرقة هو الهوس ابثرى الكسير النفي الوحيد الذى وجدى
الأثياء من حوبا، ال!ي ثقزه اذهاننا لطربقة عمل الوفع ذلك (الخطة الممزفة)001
دون ان نكترث . . من العادات خارة ان تتم به مجموعة شفا الدممط قررنا أو القالب
بمنه .. لها في موقف ما ،او لا معى في وقت جذا سخ!فة الخطة قد ككون ان ه!ه
أمور جلالهم في الممزضة) فباع البث!ر ر (خططهم على كيرة امثلة هناك
لو ! ن لفلان ) حتى ( ،مع اخرامي لأحدهم ..لابد مثلأ من أن كبدأ انكادك الظصة
! :الماذا هذا الفلان يخر محترم ال!ثرح الفملي سعكون بعد ذلك كلامك مضمون
من حالات عثرات الطوارى طوال مس!رته المهنية عدة ويرى طبب اص!..ا
برغم ان الثاممط، كوب يمنعه ذلك من إكطل فلا في المستشفى بين يديه الاحغار
بالصر 3لو وأى عملية احتضاو في حادلة سير في الشال!.. نفس الطبيب تد يصاب
لأمها بعد العروس الصعني) تجل الزواج ،ولابد من أن ثقسم (طقم لابد من ثزء
فيها (إليزابهث) ملكة تر القليلة ايي المرات أبذا إلا في أنها لن دتخدمه ذلك
برغم أنه طوال اثي، حمم (الئانة) في لابد أيفئا من بربطايا إلى يتها للثء!..
أن (إليزابيث) إذن ! فلابد . . اؤوره بيت أى اللئانة في بجانب لي الشاي لم يثذم عمري
الأمثلة المأيهورة هي هذ، الإطلاق ،وكل منطقية على المفترفة لهست الخطط
المفترضة، مع هذه الخطط الحمقية المثكلة أمثلة قيرحة غير خطيرة بالفعل 01.ولكن
به منها، خاصة لديه مجموعة إنحان الطمة ،فان كل انه بالإفافة إلي الخطط هي
ضميره في هذا من غياب عليها ..وحين كتعجب بخاغ أنت هو وبحثمك سيتمرف
367
! . . الممزفة خططه أداس قائم كله على إلى ان ضميره الفعل الثربر او ذاك سكطن
ما ) في كل (القة المفرطة من هو الذي يمكنك من هذه الخطط هناك نغ
أنك أمام اكس وتذعي . . وأفعالهم اكس قئفا على من نفسك تجعل أ حين 0 . يخمئك
ان بثرط الأمور فقط تزن هذه الحقيقة أنك ولكن بموف!وعئة، وزن امووك !حاول
على حممتها ،ولكن لا الأموو فيهس ، الميزان انت موجود في منحف يكون إصبعك
إلى الاعكاد بأن كل النفس ) الذى يدفعك (هوى ان نسميه ه!ا النو 3يمكظ
للظية..ا وقد يؤدي بك إلى الامرار رائعة على افعالك وعلى أفعال اكس أح!مك
اتحامة بلهاء..ا على وجهك بينما الوحل بركة على السقوط في
أن ف!نه لا يمكظ جوانبه ..ا ودرغم ذلك عوائا إذن فيكل ليس هذا (الهوى)
دائقاك وأنت انا مأظل اصلأ، الطبع البثري منه بسهولة ،لأن هذا ضد تخلص
بها انفسنا نحثم ومنطلقات ،ومقاييس خامة ت ومخطط واكراضات، فضلات
العريق الذهني ذلك عليائك ،وعن أن تنزل من أن تقوم به هو المفترض ولكن
الناس جمهفا ثم كرئع عليه ..ا ان تعيد برمجة فا في ذهنه فوق واحد الذي نمئبه كل
هذا ،ولأن لام فعل كل 2 ثتبع) (الكود) المحيح ..أن تتحمل خى جميع خططك
عن بن العاص بن عمرو الله رواه عبد ال!ى الحديث الاسلام نجد ففي لذلك
.لآئؤين آخاكنم خئق يكون في كبهم: من أهل الحديث الكرون وكره !، النبي
368
،فعلى الأرجح العلم الكثيز من أهل الحديث سنذ به" !..ضغف قواة تتغأ يظ جئث
القرآن معناه الكثير من آيات بمحة يشهد النبي ص! ،ولرغم ذلك على انه لم ثبت
الآية لنا (عى ..)26ولينت الئيما! قييل غن تثبع انقؤى قئمئك قوله تعالى ( :ؤ، ثل
عليه عموئا من لا ئحتد في موقف أن اتباع الهوى ديجعلك الأخرى ،كيف نية القر7
ؤافغ قؤاة ؤكأن يخيرتا قنتة كق آغقفنتا ئطغ قن (ؤ، والغياع )..فقال !: الانفراط
كلعث!
محرث لك عدة أثال منها،كل هذه الاخياو، اسسى حين حدثئك عن كسل
(دينهم) فى مقابل دعوة بر هؤلاء ال!ين !نوا يتمشكون يخبرنا القرأن عن لذلك
آيفبتا نؤلا آن مننزتا غفيفا) نئمئتا غن كأذ البعض ( :إن ففالوا لبعضهم النبي !
يدفعك ا 0 . نظرهم وجهة من (الحققة) بهذه بلغ تم!ئكهم الدرجة ..)42إلى هذه (النرنان
الحممة .. إلى هذه إذن ..؟! هم اجتهدوا ووصلوا خطأ فلماذا هم على : للتساؤل ذلك
غتيه قكون إتقة قؤاة آف!ئت الآية التي لليها( :آوتميت قنن فخذ القرآن في فيبهك
ولش الهوى ، من لو سألتي عن السبب الذي يجعبا نعرف ان فعلهم !ن وأما
للانكال إلى الفقرة العقل السلم ..ف!ني أدعوك نتيجة لككير التجزد للحق ،أو حتى
936
الإبراهيميض..ا -3المد رسس
(عبد رواها (أبو صالح ) عن (زاد الميم ) قمة فيىبه با ابن الجوزي حكى
في نفسها عحتها ثبوتها عنه ثم مدى اعلم بمدى الله اله عهما، اله ابن عباس ) رفي
وهي أن النبي بها.. ايي نشأنس اللطيفة حال من القصص أعلأ ،ولبهط على كل
ربك؟؟ رلي؟؟ فقالت ) :نا ..قال :فمن :من لأمه وتكلم ،قال لما شت إبراهم ا!
! . . :المكت قالت )بي؟؟ رب :فمن .قال . :ابوك قالت
السماء ،إلا )ن القرآن حكىك يأتيه الخبر من نبيا برغم أن إبراهيم ي!ن
لأي احد أن يتعلمها منه من أمثاك يفكر عقله بأمر الايمان ! ،لطريقة يمكن !ن يهف
بهم دوئا في هذه المدرسة الابراهيمية!.. ي!يهم خبر السماء ،ولكنهم مرخب لا الذين
! . . أمام الأجرام السطوية الذي جرى الدرس ذلك ، هذه المدرسة دروس من فمن
ؤالأزفي الشقاؤات قتكوت إنجزاهيتم ئيري (ؤكذيك ن في قوله !: القر2 وبخبرنا به
قاذ قذا زئي ققفا آقك قاذ قتفا تجن غقنه الفيك زآى كوكظ انفوقيين ه ين ؤبيكون
تفدنى تنم قاذ قذا نئي ققفا آقك قاذ تئن تافيكا فقفا زآى انققز ه الا!!يخيين لا أجبئ
قاذ قذا زئي قذا أكتز تافيغة ققفا زآى الثئمسن الفئائين ه انقؤيم ين زئي لأكوتن
ه!..)78- (الأنعام يفا فشركون! تيريمث! تا قؤيم إئي قاذ آققت ققفا
فعلأ ا! إبراهيم هذا هو تفكير !ن إن هناك اختلاف كبير بين المف!ئرين في
ومناقشة بينه ومحاجاة مناظرة والتعراض هذا مجزد كان او عليه الوحي ، ان يزل قي
،ذ إ القوين هو الأصوب أي بالفبط أن نحذد لا يعنينا حال، ولين قومه ..وعلى كل
! . . تعفمه بنا يجدر درسئا نفيشا الآيات هله ،تبقى الأحوال كل أنه وفي
كلعث!
037
تعقر الا ...فماني ادعوك وكرامة نفسك لعقلك الآخرة ،واحترافا حذزا من عقاب
إلفا ان تعبده طالط !ن يستحق إله يوجد لا الخطأ!.. الاله لعبادة في ايراب وجهك
له حوله الأساطير ،ووضعنا باطلأ مخترغا ..مهما سقيناه بالأسماء المنققة ،ونسجنا
النلاية كل .ففي . رعايته تحت ق!ملة الوثنتة المناسبة ،وكوتا ديئا أو فل!فة الطقوس
نحن!.. اختراعنا من النهاية في لعبادته ،لأنه يبقى لا يعطينا سبئا أو داعئا يكفب هذا
آشقاة شففوقا إلا ذويه (قا تفئذون يق : لصاجيه في السجن يوسف ! قال كط
لآبييم إنجزاهيئم قاذ (قؤذ لنا: ئعئمه آخر لقومه في درس قال إبراهيم ي كط إنه
(الزخرف ..)27-26 قائة قفلإينن! إلا ائلإي قط!ى ه تزاغ يفا تفئذون ؤقؤيه إئي
قإئفغ ؤآتاكئم الأقذفون ه آتئنم ك!ئم تفئذون ه قا (آقزآيخئنم آخر: وبقول في موضع
هذه ..)78-75كل (الثراء ائدي خققيي قفؤ تفلإينن! زبئ انغاتمين ه إلا غذؤ لى
! . . ذلك يشحق الذي الاله الوحيد منها باستثاء أ-لبرا ويوف عبادتي الآلهة لا تستحق
! . . إليه يهدفي ،والذي خلقني ،الذي الحق الإله هو
من إلهك !..نجدون كبير : سؤال في جواب مطلط لن تخطح ف!نك ذلك لو فعلت
منذ الأزل ، الاله الموجود ذلك تعبده هو الذي ان تتيقن ان إلهك عناء ،تحتطيع
. . أفعاله البهير من صفاته او ان تعرف لو لم تشطع ،حتى إليه وبهديك والذي خلقك
! . . أوجدني الذي ذلك ولاك لي )نا أعبد .انا موجود، . إذن بسيطة قاعدة هي
فلقا تبين أن كلافا، به بدأنا الذي الأول الإبراهيمي الدرس إلى ،ولالعودة لذلك
عادتنا ،لجانا إلى القاعدة البسيطة إياها في لا يستحقون والقمر والضمس الكوكب
371
ؤخهي بعدها( :إتق ؤخفث ا! إبراهيم قال معرفة المعبود الذي يستحق ..إكط
..)97 (الأظم من انفثنريهين) آتا ؤالأزفن خييقا ؤقا الحئظؤات قطز يئدي
كلحء
وهو خر.. 7 إبراهيمي درس تئهنا على ا!بقة الآية (حنيفا) الموجودة في كلمة
ليحوا بأقل اهمية من عملية العبادة (الامتناع) و(التحزز) و(التبرؤ) أن هناك نوغا من
نفسها01.
لكل ،فطلأ ما هو كذب ما هو باطل ،منحرفا عن كل (حنيفا) كعني مائلأ عن كل
بفيره، الايمان ثوائب من كل !ر بالنه مزئف !..الحنيفة دعني نقاء الايمان ما هو
عن وغاها عزة النفس الديل ،تفي عن المجزد العقلي للالباع الأعمى تعني الرفض
ان يمكظ لا عليها ،ولكن اكس الئه التي فطر الئه من فطرة الحنيفة!نت هذه
أن يتمثلوا من بقية عاده يحب أن اله !م نغفل التطبيق الابراهيمي البديع للا ،حتى
عمران (ال انفشيريهين! ين خييفا ؤقا كأن إنجزاهيتم يفة (قئهبفوا يقول !: به فيها،كط
خييفا! إنجزاهيغ يفة ؤئتغ ئخضن ؤفؤ يفيما آسئقغ ؤخقة يفن يريئا آخستن ( ..)59ؤقن
خييفا ؤقا إئزاهيتم ديتا قثقا يفة ئشقيبم إتى مزا؟ إئيي قذانى زى ( ..)259فك تء (1
كلعء
جيذا في المدرمة الابراهيمئة ،وماروا ثرئوا !ه قد بقيادة نبيهم محمد المسلمون
آثقا الئاس تا (فك !: النه يقول كلامنا..إكط به الذكط بدأنا يتمثلون أول دروسها
ائدي الئة آغئذ ؤيمن الفيما إن كئئغ يخي يفتذ يق دييي قلآ آغئذ ائدين تفئذون يق ذودب
372
أي دين هو الصحيح ..فيكون الناس في شك، !ن فمان (يونى !..)401 يتؤفئهخ!
الآلهة الباطلة وتلجأ إلى الايمان كل ترفض إلى الحقيقة ،حين أن تصل يسيزا عليك
الذي وهو إيه في ابهاية ،هو الذي خلقك مميرك الحق الوحيد الذي سيهون بالاله
توحيده ،فالزمه!.. حق الله إلا ديئا واحذا هو من يوخد لن تجد ..حيها سينفاك
: ! النه يقول .حين . الآخر :الحيفئة الإبراهيى الدرس المحلمين القرآن يعفم
..)256تلك (القز بانغزؤة انؤثقى! ققل! افتفتك يالفه ؤئؤيق يكفز بالطغوت (ققق
من ان تتورط في عبادة ثتبرا أن (تكفر) قبل ان (تؤمن) 001وان الحنيفئة التي تعلمك
عبادتك له!.. يستحق أنه واذعى قد (طفى) عن حد عودئه أو ثيء ثخص
بأنهم لم ئخطوا المطمثئن المؤفين من المدرسة الابراهيمئة تقوم ب!خراج جيل
فوقهم ،وقالوا من الملكوت لأنهم نظروا في الطربق ..لطذا؟؟ العنوان ولا ضئوا
كل هذا ،والذي أوجدنا وهدانا ويعوف نعبد (فقط) الذي عغ نحن سوف لأنفسهم :
يقوم ببناء فباكلي جذا، لأنه بطيء فريسة أي ان يطرد العبهبوت لا يستطيع
يثك إيها ليحقنلا بحغ حريرئة تعلق يخها فريسته يخذهب خيوط من بضباك عثه
373
الكبيرة بالنلار ،لأن الرياح والحثرات العش هذا ان يني لا يحتطيع ولكنه
لذلك بدأ فيه .. كلما ابيت باشمرار تقوم تدمير عة ومكنصة والدتك وهي تنطف
ذلك .. عنكل بعيذا في اليل عف بناء يلجأ إلى
قمير بعد ذلك ببب في وقت عثة -باحتمايةبهيرة جذا -يتحغ انه غير
منه ع!ثئا ويشج هذا العثن القديم (حرئا) محرناها ،يخقوم حينها بثل ايي الأثياء
ائلكئوت آؤيظغ كقثل الفيما ائلإين ائخذوا ين ذوفي (تثك !: الله لئا اقرا قول
(الفكوت ..)،1 تؤ كأئوا تغقفون! انطبهئوت تتيث ائئئوت تيئا ق!إن آؤقن أفخذث
المحكم البناء داخله لهذا الطمأنينة من د!مل يثعر بيته في وهو ،لخئهل العنكبوت
بكرته يلعب ثم يأتي طفل ، الاتزان من قدركبير على قد يدو الذي هو في عين اكظر
حر!ته القوى الممكنة ،ولأكر ،بأضعف ثانية هذا البيت الكبير في أقل من فيحغ
)صلأ..ا بيت الفكبوت قد حغ إلى انه ومن دون أن يفطن عبثئة،
يثبهون والحنيفئة الوحدانتة من ميم هؤلاء الذين يبنون دينهم على كير اساس
..ا للغاية هثن انه بناء إلى من دون ان يفطن ببنلأله في طمأنهته ال!ملة هذا العنكبوت
سيبقى هذا البء النهاية اقوى من الفولاذ ،ففي انها التي ئقال قوة خيوطه ومهما!نت
البيوت !.. من الحق ) :أفعف إليه فوخه قوة ممكنة (وامام أضعف
منطقه المظرقة بين قوة (الدين الحق ) في القر؟ن الكربم هذ، لنا يفشر لذلك
(تك !ؤ: فيقول الباطلة ) ولنائها الرخو.. (الأديان هثايث!ة ولين وعقلانتته، وحخته
الباطل لو!ن إكط (الأنطء 00)18 زأهق! فؤ فماذا ائتاطل! قيذقفة غتى تقلإلث بانخق
مما يتمؤر!.. بأمح الأرض وكها على سيخز . . دماغه وجلأ لته ضربة الحق فهثئمت
كلعء
374
بلسان (دكينز) الشهير الملحد ،لما تساءل الفصل إلى ما بدأنا به هذا وبالعودة
ان نحجب علينا نحن فيكون أكون مخطا..؟ا لا إذن حتى اتباعه أي دين علئ : حاله
..؟؟! النوم إلى قبل أن يخلدوا أنفسهم به الملحدون ما يقغ هذا..ا اهذا هو من
الأديان أن كل والأخرى الفينة فيهم بين الذي يصرخ من نفوسهم الجز أيقولون لذلك
أو التعاوبذ الأنبياء لف!بيه بأديان ودين الوحدانية دين ان حفا ايرون ..؟؟ا تتساوى
أن دين الإسلام هو الدين لفهمت كيف اوله، من قرأت هذا ال!ب أنت لوكنت
تجده هناك يتلاقى مع اقداد إجابات أسئلتك الوجودئة !..من الوحيد الذي سوف
،وأنه في وحدانيه ،وانه قد خلقنا لفاية محددة اول المانك بوجود إله ،ومروزا بيقيك
البعض بعضهم يصدقون النبؤات والرسل ،وان هؤلاء الرسل طريق اياها عن اعلفا
وارجوا اليوم النه الدين القوبم :أن اعدوا الدعوة ونفس العقيدة ونفس بنفس وأ-لوا
لم تشذ عن النمط السابق كره ،ولم ! محمد رسالة النبي الآخر ..حينها تعلم أن
مع تلقائي ولدون تكفف رسالة تأتي بشكل إنها في فيء01. عنه أو تتخفف تخلف
في وقلت إلى السطء فوقك بدللا أول ما بدللا حين نظرت التي سلسلة !فكيرك
الثه إلى قول تستمع الاسلام ،حين اش!اقه مع تلاحظ الوجودي هذا التسلسل
آؤذ انقابدين) (الزخرف ..)98فعلى المعنى الذي ف!تا يلزخقنن ؤتذ إن كأن (فك !:
،والفطخة الخطاب في التجؤز معهم باب ابن جرير ،أنه من واختار، السئذي، كره
أول أنا حفا ،لكنث للإله هناك ولذ ! بالله المثركون أيها اي لو!ن بالاكراض..
لقول أخذفه كعمئب ديني عن ا لشى . إلفا. عبادته وأولى الناس بلالخاذه في المصطفين
بالصورة خلقني اربد ان اعبد إلهي الذى مع الحق أينما!ن، انا لم لن أرجع فيه ،بل
التي هو عليها..ا
375
أن يكون للرحمن ولد ،لبحانه! يمكن لا مستجل!.. ولكن هذا مع ذلك
يقول الله من قدرته وغناه وإرادته سبحانه ،لذلك تنقمتاكبيزا فهذا سيكون ذلك، عن
ؤالأزفي زلت انغزثن غقا يميفون! زبئ الشظؤاتي التي تيها( :شثخان الآية في !
أن هذا الافتراض الذي تجؤزنا فيه معهم في للحظة - صلو تظن لا ..)82حتى (الزخرف
من الصواب .. قيل قد يكون على قدر صلو الخطب
كلعث!
لا نفزق أننا تلحظ مع دين الإسلام حين إياه الوجودي التسلسل اشاق تلاحظ
أن نكفر يكون بوشا لا !، الئه الركل أحبابنا،كلهم من كد اكل 0. بين الرسل
ؤتا إتيتا آقئا بالئ! ؤتا أتنرذ (فوئوا !: الله يقول الآخر،كما دون بريعالة احدهم
ؤقا ؤجمتى ئوشى ؤالأشتاط ؤقا أؤئ ق!إمنخاق ؤيغفوبئ أتنرذ إتى إنجزاهتم ق!إفقاجميك
..)136 (ابفرة تة ئحنيفون! يئفخ ؤتخن تين آخد ألقآ الئبثون يق ؤئهغ لا ئقزن
يهودتا ورففست لوكنت المستمزة السلسلة مع هذه لا تتسق انت المظبل في
لأن هذا يعني ان هناك !، نبوة محمد نصرانئا ووفضت ،اوكنت ي نبوة عيسى
المعجزات ،إذ توافرت أحدهم بها رسالة التي لثبت العقلية السليمة الطربقة في خللأ
النبي محمد! في لثخص الأنبياء الإلهي والدعوة إلى الخير والقيم وتصديق والتأييد
:ولماذا ان يسألك اللاديني لزيلك به ،حينها سيكون كفرت أنت ثم اتيت ثلأ،
كلعث!
(ؤلا !: الله إلى قول كستمع ايفتا مع الاسلام ،حين التسلسل أفساق تلاحظ
إلا ائلإين خمقفوا يئفنم ؤفوئوا آتئا بائدي آخشن إلا بائتي هن ان!ب ئخايرئوا آفك
(النبهوت ..)46هؤلاء تة ئشيفون! ؤتخن ق!إتفكغ ؤاجذ ؤأئزذ إتيكغ ؤإتظ إتئتا أئنرذ
376
،يس!تحقون والوحي وبالنبؤات وباليوم الآخر الله بوجود الإيمان في شركاؤنا هم الذين
اقل..ا بطبيعة الطل ولينهم هي بيننا التي غيرهم ،والخمومة من معاملة أفضل
نؤمن ان هناك إلفا في هذا لهاكبير دئج ..حين ليص معهم المحاخات كرة وشكون
، صواب على اتنا إثبات الأعمار في التي تشفرق المط تجات الوجود ،فدعونا من
وعيسى موسى برسالة نؤمن ،فنحن الاله لهذا والتسيم بالام!ال أنا وانت وبقم
!..ماذا يمقى له سلمون ،ونحن إلهكم ،وإلهنا هو أجمعين السلام عليهم ومحمد
احد الذى يردكز ع! الايماني السيم ما الأكاس إذن من حجج..؟ا لفير المسلمين
إنما نحن يوجد، لا .؟ا أو جهل. عمد عن الديانات الأخرى وفؤته المسملون أصحاب
من بأنهم هم والتأكيد للمخالفين المبدأ، إقرار هذا في فالقرآن امعن لذلك
قفة الهرم من المرسوم المسقيم الخط الذين انحرفوا عن اختاروا الافتراق !..هم
تجيتنتا قؤء ققاتؤا إتى كيقه آفك ائ!ب تا (فك يقول ط!: العقدى إلى أسفله ..كط
الفيما ذوفي آزتائا يق تفمئا تجغفئتا ؤلا يئتجذ به ثيئا إلا الئة ؤلا ئئيرك الا تغئذ ؤتيتكغ
الذي السبب ..)64ما فراه يكون عمرن (+ ئشيمون) بأ"نا اثنقذوا تؤئؤا قفوئوا ت!ن
الذي أو (الإكليروس) !، بال!ه الضرك حب ان يكون إلا اجله ..؟ا اللهم يتولون من
نفسه قد كل الإله أن اقنعتهم الدين ،أو الططفة العمياء ايي رجال ئقذسون يجعلهم
الاقراو مفا بهذه الكلمة إلى عدم يدفعهم سبب ابهاية ،ييقى أي أ في 0. من اجلهم
بدانا001، السياق العقلي الذي سبئا خارتجا عن يكون سوف الواء
كلعء
377
القرآن بنعمة الإملام العظيمة، علينا قبل هذا -يمتن هدا صمن من أجلكل
إنجزاهيت يئة آييكنم يق خرم الذينن يخي ؤقا تجقك غقيكخ انجتتاكنم (فؤ يقول !: كط
عليها الآن قد حصلوا يقرؤون هذا ال!ب من لرلما معظم نعمة الاسلام ايي
قأكذا !..نعمة ان دكون صواب النهج الوحيد الذي على على ان دكون بالفعل ،ئة
مخطئئا!.. لست بالفعل ولكن لأنك زائفة ، طمأنينة لشى لأنك في ئخ!، أنك لست
كئم الفة اضالقى بها بخيه( :إن التي كر ي يعقوب إذن إلى نصيحة نحتاج
001 فاللهغ؟مين
378
مجرد خاتمض
937
لا يمكنك فخ!.. "الحقيقة هي (سور-لنكيركجور): الدنماكي الميسوف يقول
على الحممة أن تحصل تشطيع ..فلا عيها من دون أن كقع في ثبثط ان (تحصل)
قولا به ال!ب!،ن اردلث أن أختم الذي (سو!بن) قول هذا هو لا ،لم يكن
.. الآن امحره الصراحة لا !.. القبيل او دفيء من هذا الأطظل عن فيه شيء آخر
(سو!بن) ،مثلأ قال مرة (حلالم الأعخ): منكلام هناك ما هو اجمل ، حال على كل
صاحب من دعك انظروا إلى (ما) قال ..+يعي قال ،ولكن +لا تنظروا إلى (من)
الذي سئئك :اي الناس واهتم بكلامه هو ..هذا يأيهرني بقول لقمان الحكيم الكلطت
الأممعي يثبه أيغثا قول إلى علمه ..+وهو اكس أعلم ..؟ قال " :من ازداد من علم
الثرود"!.. وتلقفي الحكمة ما نلت ..؟ قال" :بكثرة سؤالي سئئك :بم نلت حين
عتمني ولكن المثل الصيني +لا تعطني دمكة، الناس يحفظون أفكر ايفتا أن كل
إلى أن قائل هذا المثل لابد أنه قد الناس يفطن غير ان قليلأ من أعطدها"، كيف
ان الحكمة من سيكون أنه!ن أظن ثعفم الميد!.. يىلي حتى نام جا!لغا إذن عدة
في ثيء بأي هذا ما علاقة يصطدها!.. أيمئاكيف ويحلم السمكة فه يأخ!
أن أنهي به ال!ب: أردث الذي (سوربن كيركجوو) الآن قول تأيهرث ولكني
تمافاكأطفال المدارس ،فهم البة إلى استتاجلالهم عن يملون "كيز من اكس
لها بأنفسهم ". ان يملوا بدلا من اليهب بنقلهم الإجابة من معلميهم يخدعون
!..)17 (القمر ئايهبر! يق يلدكير ققك انفزآن تئزتا (ؤتقذ أيفتا قوله كعالى: وتايهرلث
385
المراجح
381
ا!راجع
متق أثناء مذحرت ذلص فى إلا شيئا فى هذا الحتاب عق أحد أنقل لص
عليها والتى قمت التى اعتمدت الواردة نفسه -طفا المعلومات الحلاء
يمتلئ لا حتى هنا- فلص أحب أق أشيرإلى مصدرها ، بصياغتها بنفسى
فى التى ساهمت أو الحتاب، أثناء حتابش إليها والمصادرا التى رجعت
القرآن الكربم.
بن جرير الطبري . جعفر محمد ابو - القرآن جامع ابيان عن كاويل آي
بن احمد القرطبي. محمد الله عبد ابو ن - القر7 الجامع لأح!م
أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي . - الكسير زاد المسير في علم
382
المسند المحيح -مسلم بن الحجاج .
بن عبد الوهاب . على البيد -محمد الله الذي هو حق التوحيد
بن كيمية. ابو الإس الضيطان - الفرقان بين أويىء الرحمن واوبء
ومتيقن -حسام الدين حامد. أعلم هوبتي ،حوار بين متثكك لا
383
سهيل طفولق. -محمد الوجيز اك!بخ الاسلامي
الحوالي. سفر المعاصرة - ،نحلألها وتطووها وكرها في الحياة الاسلاية العلمانية
38 !ا
داليين -مايكل روس .
385
. بيترسون هوستون - روائع المظل
386
الثهري. الله -عبد والإيمان والعلم الالحاد ثلاث وماثل في
387
. هارت مايكل - في اكربخ تأثيزا الثخصيات ،كرتيب )كر المائة
بن مسعود. أبو الفداء الطبيعن - خزفات الموحدين لكثف لة 7
. المقدم إسماعل الناس يولدون مسلمين -محمد كل ان سنى فط!بة الدين وليان
388
الفهرس
الموضو3
الفهرس
. . . . . . . . . . . مة مقلى مجرد
. . . . . . . . . واسراو كفاصيل
000024
000033 . . . . . . . . . . . . . الرمزية - 4
093
الصفحة الموفر3
4 6 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 الداعمة اكثئات - 1 0
الاخمق السؤالأ
..........................---+-....................................-...
6 3 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 00 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 الهثاثة - 2
6 8 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 00 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 العناية -3
7 7 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 اعتدناه كط الوجود - 4
8 1 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 ! . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . الجمال -5
193
الصفحة
الموفو3
117 .... . ... .... .. .. . . ...... . . . .. ........ . . .. يتعلم الذي الانسان ا- 5
121 . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. .. . . . . . . . المستحيلة البدائل - ا 6
دثبيهة) ،وأشياء الله عحفات ،وعن الله خلق :من سؤال (عن
128
132
134 ... .. . . .......... ..... .. . ... .......... .......... ثيأس ان عليك -2
014 . . . . . . . . .. . . .. .. . . .. . . . . . . . . . .. . . . .. . . . . . . .. .. . الحواس سكنة -4
142 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . والباطن الظهر - 5
145
152 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . كذلك عبثئة توجد لا : الثالثة المحطة -3
157 ........ ....... .. ......... الظية بهذه :الإعلام الخامسة المحطة -5
293
المفحة الموفوع
الاولى الحاسض
016
163
165 ...... .................. .. . النه .... من واختيار -2
167 -3واستخراج.............................................
خرافيض آلهض
176
291
791 . . .. . .... . ... .. . . . . .. . .. . . . . .. . .. . . .. . . . . . .. العبادة عن -2
393
الصفحة الموضو3
302
702 . . .. ..... . . . .. .... .. ..... .. .. ...... ............. اهون هو ما ا-
802 . . ... ........ .. ..... ....... .0500550،000005 الدنيا في كراه انت -2
2لأ2 --.--- . -.. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . -. - - ----- "لعدل !كمل حض -3
22 لأ
227 . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . --------. .---. . . -. - الالهية الاواده حمه - 9
.
023 . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . الانسان إرادة عن -2
232 . . . . .. . .. ..... ... .... . .. .. .. . .. .. . . . . . . ... . القدر مواقع على -3
235 -4السز......................................................
238
493
لموفوع ا
925 . . ... .... .. .. .. ... . ليسكذلك هو الذي الشر عن -4
الطريقض
028
283 . . . . . . ... . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . واحدة امة - ا
288
392 -3بشرءلون..........................................
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . دلة لأ - 4
792 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ا
103
......... . ............ ......... .... الإلهي التط مل -5
ر الاتيق الفخذ
603
31 !ا ..................... .. ... . العلم التعامل مع خطيا -2
323 . . . . ... .. ... . . .. .. . . . . . . . . . . . . . . . . . .. النطق خال!م -3
593
المفحة
إلموضو3
00332 ... .... .. . .. . ... .. ... . . . . . .. ... .. . . .. الأسباب فاعلئة عن -4
الإل! العدل
337
933 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . الأرلعة - ا
ا!ا3 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ا لذهول - 2
351 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . لاعتراف ا - 4
الطمأنينش أخطرأنواع
357
362 . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . الاختياو اس أكسل - ا
366
..................................... والهوى الحق صرع -2
375 . . ..... .. ... .......... ... ... . . ... . . .. الابراهمية المدرسة -3
373
937
................................................. مجردخ!مة
381
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . المراجع
093
!93
9التوزب! للنشو العاتب دالى