Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 13

‫الخطة العمرانية رؤية متكاملة لحركة العمران في تاريخ قطر‬

‫جريدة لوسيل‬
‫•‬ ‫اإلعالنات‬
‫•‬ ‫اشترك‬
‫–‬ ‫اإلسم كامل‬

‫–‬ ‫البريد اإللكتروني‬

‫–‬ ‫اشترك‬
‫•‬ ‫النسخة الورقية‬
‫–‬ ‫مالحق الجريدة‬
‫•‬ ‫فيس بوك‬
‫•‬ ‫تويتر‬
‫•‬ ‫إينستاجرام‬
‫•‬ ‫يوتيوب‬
‫•‬ ‫واتس آب‬
‫حالة الطقس‬
‫الدوحة حالة الطقس‬

‫‪LUS AIL‬‬
‫•‬ ‫الرئيسية‬
‫•‬ ‫سياسة‬
‫–‬ ‫قطر‬
‫–‬ ‫عربي‬
‫–‬ ‫دولي‬
‫•‬ ‫اقتصاد‬
‫–‬ ‫قطر‬
‫–‬ ‫بورصة‬
‫–‬ ‫بنوك‬
‫–‬ ‫نفط و طاقة‬
‫–‬ ‫معادن نفيسة‬
‫–‬ ‫عقارات و أعمال‬
‫–‬ ‫سيارات‬
‫–‬ ‫عالمي‬
‫–‬ ‫أسعار العمالت‬
‫•‬ ‫تكنولوجيا‬
‫–‬ ‫هواتف ذكية‬
‫–‬ ‫انترنت‬
‫–‬ ‫ابتكارات‬
‫–‬ ‫تطبيقات‬
‫–‬ ‫تواصل إجتماعي‬
‫–‬ ‫قطاع االتصاالت‬
‫•‬ ‫رياضة‬
‫–‬ ‫كرة قدم‬
‫–‬ ‫تنس‬
‫–‬ ‫ألعاب القوى‬
‫–‬ ‫فورموال‬
‫–‬ ‫رياضات أخرى‬
‫–‬ ‫كأس العالم ‪2022‬‬
‫•‬ ‫مجتمع‬
‫–‬ ‫قطري‬
‫–‬ ‫تعليم‬
‫–‬ ‫صحة‬
‫–‬ ‫فنون‬
‫–‬ ‫سياحة و سفر‬
‫–‬ ‫رواد أعمال‬
‫–‬ ‫سنوات على حصار قطر ‪3‬‬
‫•‬ ‫وسائط‬
‫–‬ ‫انفوغراف‬
‫–‬ ‫فيديوهات‬
‫–‬ ‫صور‬
‫–‬ ‫تغريدات‬
‫•‬ ‫معرفة‬
‫–‬ ‫كتاب‬
‫–‬ ‫مقاالت‬
‫–‬ ‫ملفات‬
‫–‬ ‫تحقيقات‬
‫–‬ ‫حوارات‬
‫–‬ ‫نجاحات‬
‫•‬ ‫مزيد‬
‫–‬ ‫طقس‬
‫–‬ ‫أجندا‬
‫–‬ ‫خدمات‬
‫–‬ ‫متفرقات‬
‫–‬ ‫أخباركم‬
‫–‬ ‫فخامة‬

‫•‬ ‫اخبار‬
‫•‬ ‫مقاالت‬
‫•‬ ‫كتاب‬
‫•‬ ‫انفوغراف‬
‫•‬ ‫فيديوهات‬
‫•‬ ‫صور‬

‫لمتابعة األخبار أول بأول ‪ Whatsapp‬خدمة الـ‬


‫اشترك ‪x‬‬
‫الصفحة الرئيسية سياسة قطر‬
‫إنجازات حققتها وزارة البلدية والبيئة عام ‪4 2017‬‬

‫الخطة العمرانية رؤيةـ متكاملة لحركة العمران في تاريخ قطر‬

‫الدوحة ‪ -‬صالح بديوي ‪ 02‬يناير ‪0:55 2018‬‬


‫•‬ ‫فيس بوك‬
‫•‬ ‫تويتر‬
‫•‬ ‫جوجل بلس‬
‫تبدأ وزارة البلدية والبيئة اليوم تنفيذ الخطة العمرانية للدولة وعلى ‪ 3‬مراحل ويستغرق تنفيذ كل مرحلة منها ‪ 5‬أعوام‪ ،‬وتتعلق‬
‫المرحلة األولى باالشتراطات الجديدة الخاصة بالخطة والمتعلقة بالتنمية المكانية للبلديات‪ ،‬والتي سيرشح عنها تحسينات في‬
‫الخدمات المقدمة لقسائم األراضي الممنوحة للمواطنين‪ ،‬وتتضمن شروط المساحات للفيالت السكنية والعقارات والمحالت‬
‫‪.‬التجارية‪ ،‬واستغرق إعداد الخطة ‪ 10‬أعوام وأنجزت نهاية ‪2017‬‬
‫تحتفل الوزارة اليوم بتدشين مخرجات الخطة العمرانية الشاملة‪ ،‬تحت رعاية وبحضور معالي الشيخ عبدهللا بن ناصر بن خليفة‬
‫‪ .‬آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية وتقدم الخطة رؤية متكاملة لحركة العمران في تاريخ قطر حسب رؤية ‪2030‬‬
‫وفي ذات السياق كشفت مصادر مسؤولة في وزارة البلدية والبيئة لـ«لوسيل» عن ‪ 4‬إنجازات مهمة للوزارة العام المنتهي وهي‪:‬‬
‫«االنتهاء من الخطة العمرانية الجديدة وبدء تطبيقها بداية يناير‪ ،‬وتحقيق اكتفاء ذاتي آمن من السلع واألغذية الطازجة‪ ،‬وإنشاء‬
‫‪ 3‬مراكز بحثية جديدة بكلفة ‪ 500‬مليون لاير‪ ،‬كما نجحت الوزارة في فتح ‪ 65‬منفذ تسويق أمام ‪ 70‬مزرعة وشركة تنتج مواد‬
‫زراعية وغذائية‪،‬ـ وتوقعت تلك المصادر أن تبدأ الدولة في قطف ثمار تلك اإلنجازات بداية من عام ‪ 2018‬وحتى بعد نهاية‬
‫‪.‬الخطة الخمسية الحالية حسب رؤية الدولة لعام ‪2030‬‬
‫الخطة العمرانية‬
‫وفي وقت عقد فيه اجتماع بوزارة البلدية والبيئة‪ ،‬األحد‪ ،‬لوضع اللمسات النهائية على تدشين موقع اشتراطات تنفيذ المرحلة‬
‫األولى من الخطة العمرانية المتعلقة بالتنمية المكانية للبلديات كشف مسؤولون في إدارة التخطيط العمراني بوزارة البلدية‬
‫والبيئة لـ «لوسيل» مؤخراً جانبا من تفاصيل تنفيذ الخطة العمرانية الشاملة لدولة قطر‪ ،‬وأكدوا أنها سوف تنفذ على ‪ 3‬مراحل‬
‫ويستغرق تنفيذ كل مرحلة منها ‪ 5‬سنوات‪ ،‬وأشار مسؤولو البلدية إلى تدشين االشتراطات الجديدة الخاصة بالخطة الشاملة‬
‫للتنميةـ المكانية للبلديات على موقع «استعالم» اإللكتروني مطلع يناير الجاري والتي سوف تتضمن شروط المساحات للفيالت‬
‫السكنية والعقارات والمحالت التجارية‪ ،‬وكذلك الشروط الخاصة باالرتفاعات لكافة المباني المختلفة وأيضا مساحات مواقف‬
‫‪.‬السيارات‬
‫وكذلك الشروط الخاصة باالرتفاعات لكافة المباني المختلفة وأيضا مساحات مواقف السيارات وأشكالها وعدد السيارات لكل‬
‫‪.‬مبنى وشكل النماذج لكل تصميم بناء‬
‫نظام تخطيطي متكامل‬
‫وحول مستقبل قسائم األراضي المقدمة للمواطنين أكد عبدهللا أحمد الكراني مدير إدارة التخطيط العمراني «أن الخطة العمرانية‬
‫راعت توفير القسائم السكنية المطلوبة للمواطنين على مدى الـ ‪ 15‬عاما المقبلة مع إدخال بعض التحسينات على االشتراطات‬
‫الخاصة بالبناء»‪ .‬ويقول جمعة صباح مرزوق رئيس قسم التصميم الحضري‪« :‬مما ال شك فيه أن حجم سكان دولة قطر تزايد‬
‫أكثر من ‪ 6‬أضعاف من ‪ 370‬ألف نسمة تقريبا عام ‪ 1986‬إلى ما يقرب من ‪ 2.6‬مليون نسمة عام ‪ 2016‬نتيجة للنمو‬
‫االقتصادي السريع وعليه فلقد أخذت الخطة العمرانية الشاملة لدولة قطر على عاتقها فكرة بناء نظام تخطيطي متكامل للدولة‬
‫‪.‬يقوم على تحقيق التوازن بين احتياجات المجتمع ومتطلبات المستثمرين والمطورين‬
‫وقد تبنت الخطة العمرانية الشاملة لدولة قطر اآللية المناسبة لتعزيز االستدامة االقتصادية والبيئيةـ من خالل توجيه وتركيز‬
‫‪».‬استثمارات القطاعين العام والخاص نحو المراكز العمرانية‬
‫ويقول المهندس خالد المرزوقي مساعد مدير مجمع رخص البناء‪« :‬إن الخطة العمرانية الشاملة لدولة قطر جزء مهم في تحقيق‬
‫رؤية قطر الوطنية ‪ ،2030‬والتي توضح كيف يمكننا التعامل بشكل أفضل مع التأثيرات الهامة جدا لنمو السكان في المستقبل‬
‫‪».‬والتي تواجه قطر خالل الخمسة عشر عاما القادمة‪ ،‬من خالل توجيه التنميةـ العمرانية بعناية فائقة‬
‫اإلسكان الشعبي‬
‫وضمن تفاعالت قوى المجتمع مع الخطة العمرانية وخالل عرض ومناقشة بنودها أمام المجلس البلدي المركزي أشاد سعادة‬
‫محمد بن حمود شافي آل شافي رئيس المجلس البلدي المركزي بالخطة ومحاورها وتوقيت إنجازها وقال إنها «تضمنت اإلطار‬
‫الوطني للتنمية في قطر ومخططات التنميةـ المكانية للبلديات‪ ،‬وخلق نموذج يحتذى به للتنمية المستدامة وإيجاد أفضل مدن‬
‫بالمنطقة للعيش والحياة فيها عن طريق مراكز وتجمعات لالستعماالت المختلطة عالية الجودة نابضة بالحياة ذات شخصية‬
‫وهوية فريدة»‪ .‬وشدد آل شافي على ضرورة «أن تتولى إدارة اإلسكان بوزارة التنمية اإلدارية تشييد اإلسكان الشعبي للمواطنين‬
‫لكون أن تجربة تركهم للتعامل مع المقاولين تسببت في الكثير من المشاكل»‪ .‬وأكد محمد بن ظافر محمد الهاجري عضو‬
‫المجلس البلدي بأن الخطة العمرانية تمت دراستها من قبل المسؤولين بالدولة وتتضمن محاور ستنقل البالد نحو التقدم عبر‬
‫‪.‬تشييد سلسلة من المشروعات العمرانية واالقتصادية واالستثمارية والحضرية الكبرى‬
‫األهم من الخطة تنفيذها‬
‫وطرح خالد بن عبد هللا الغالي نائب رئيس لجنة الشكاوى والعرائض ممثل الدائرة ‪ 22‬بالمجلس البلدي المركزي‪ ،‬وجهة نظر‬
‫مغايرة حول الخطة العمرانية حيث أوضح أن إعدادها استغرق أكثر من ‪ 10‬أعوام‪ ،‬واألكثر أهمية أنها رأت النور أخيراً‪،‬‬
‫ويفترض أن يبدأ تنفيذها اليوم‪ ،‬وأن يكون التنفيذ ملموسا للمواطنين في كل مكان‪ ،‬فالخطة يفترض أن تضع دولة قطر في‬
‫مصاف الدول المتقدمة حتى عام ‪ ،2030‬بيد أن ترجمة ذلك إلى حقيقة تتوقف على معدالت تنفيذ ما ورد فيها‪ ،‬ومن خالل‬
‫الندوات التي عقدت للتعريف بالخطة‪ ،‬ومناقشتها بالمجلس البلدي المركزي مع واضعيها مؤخراً يتضح لنا أن الخطة في حاجة‬
‫‪.‬للمزيد من التوضيح نظراً لوجود ضبابية في محاورها وبنودها‬
‫وقال خالد بن عبدهللا‪« :‬على سبيل المثال‪ ،‬في دائرتي التابعة للشيحانية نفتقد كل الخدمات مثل تشييد الحدائق وأسواق الفرجان‬
‫والمالعب وال يوجد أي مجمع تجاري أو مركز صحي وال يوجد بها سوى ‪ 3‬محالت بقالة وال يوجد بها صالون حالقة‪ ،‬ولذلك‬
‫نحتاج حلوال فورية لتلك المشاكل لتيسير حياة المواطنين»‪ .‬ويضيف‪« :‬تنفيذ الخطة العمرانية يحتاج إلى قرارات فورية لتوفير‬
‫خدمات تفتقدها بعض الدوائر»‪ .‬مؤكدا‪« :‬ولكي تتضح الصورة فإن الدائرة التي أمثلها تحتاج إلى ‪ 12‬ملعبا‪ ،‬لكن المسؤولين‬
‫بوزارة البلدية والبيئة منحونا أراضي لتشييد ملعب واحد‪ ،‬وحتى اآلن لم نحصل على موافقة البلدية النهائية حوله‪ ،‬ونحن في‬
‫‪».‬حاجة لتشييد ‪ 6‬مالعب بالدائرة تخدم ‪ %80‬من أبنائها‬
‫وأوضح أنه «وبناء على ذلك فإن الخطة العمرانية الشاملة يحتاج تنفيذها إلى حسم وتعاون بين مختلف جهات الدولة‪ ،‬ويتوجب‬
‫أن ينسق القائمون على تنفيذ الخطة العمرانية مع القائمين على البيئة لحماية الروض‪ ،‬فغير معقول أن تقام مشروعات إلسكان‬
‫العمال واألمن الغذائي على الروض بدالً من إقامتها باألماكن غير الصالحة للزراعة»‪ .‬واستشهد الغالي بهاشتاج أطلقته رابطة‬
‫الشهبانة المتخصصة بالبيئة تحت عنوان «ابعدوا المشاريع عن الروض» يحتل لليوم الثالث مكانا متقدما على تويتر بقطر‪.‬‬
‫‪.‬وخلص للقول بأن الخطة العمرانية يتوجب أن تجسد على الواقع كحقيقة‬

‫اكتفاء ذاتي آمن‬


‫وحول اإلنجاز الثاني الذي حققته الوزارة قال سعادة محمد بن عبدهللا الرميحي وزير البلدية والبيئة لـ«لوسيل» إن الوزارة‬
‫ضاعفت من إنتاج الخضار واأللبان والدواجن وحققت اكتفاء ذاتيا آمنا للبالد من منتجاتها‪ ،‬وحسب أحدث سجالت «البلدية‬
‫والبيئة» والشركات والمزارع المنتجة فإن إنتاج الخضار يغطي ‪ %80‬من االستهالك في الدولة خالل موسمه‪ ،‬وإنتاج الحليب‬
‫ومشتقاته تعدى ‪ ،%85‬ويسد إنتاج الدواجن المحلية اآلن ‪ %50‬من احتياجات السوق وبعد فترة ال تتعدى العام سيغطي ‪%120‬‬
‫‪ .‬من االستهالك المحلي‪ ،‬أما اإلنتاج من اللحوم الحمراء فإن أعداد الحالل في البالد وصلت إلى ‪ 1.4‬مليون رأس‬
‫وفي الخارج تنتج شركة حصاد ما يقدر بـ ‪ 300‬ألف رأس من األغنام واألبقار سنويا‪ ،‬كما تخطط شركة ودام إلنتاج ‪ 100‬ألف‬
‫‪.‬رأس من األغنام واألبقار عام ‪ 2018‬وتتوسع الشركتان في ذات السياق لتحقيق اكتقاء ذاتي من اللحوم الحمراء‬
‫وأكد سعادة الشيخ د‪ .‬فالح بن ناصر آل ثاني الوكيل المساعد لشؤون الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية بوزارة البلدية والبيئة‬
‫لـ«لوسيل» على هامش توقيع عقود إحدى مزارع األسماك أن الوزارة انتهت من خطة إلنشاء ‪ 14‬مزرعة سمكية من بينها ‪10‬‬
‫مزارع صغيرة و‪ 4‬مزارع كبيرة يصل إنتاجها مجتمعة عند اكتمالها إلى ‪ 7.5‬ألف طن بالعام وتحقق قطر اكتفاء ذاتيا كامال من‬
‫‪.‬األسماك فور اكتمال تلك المشروعات‪ ،‬وتنتج قطر حاليا من األسماك الطازجة ‪ %85‬من احتياجاتها‬
‫مراكز بحثية ‪3‬‬
‫وبالنسبة لإلنجاز الثالث الذي يعود بالنفع على عملية التنمية بالمجاالت الزراعية فيتعلق بانتهاء الوزارة من تشييدـ ‪ 3‬مراكز‬
‫بحثية‪ ،‬األول مركز األبحاث واألحياء المائية في رأس مطبخ والذي بلغت تكلفته ‪ 236.5‬مليون لاير وسوف يزود المزارع‬
‫بزريعة األسماك والقشريات ويطور اإلنتاج السمكي والكوادر العاملة بمجاالته‪ ،‬ومركز أبحاث الحباري الذي فاقت كلفته ‪75‬‬
‫مليون لاير وينتج ‪ 2500‬حبرية بالعام ويساهم في إكثار هذا النوع المستقر في وجدان المهتمينـ بعمليات التصقير وتنمية البيئة‬
‫القطرية‪ ،‬والمركز الثالث خاص بأبحاث الثروة الحيوانية بالشيحانية وبلغت تكلفته ‪ 125‬مليون لاير وسوف يساهم في تحسين‬
‫السالالت من الحالل وتكاثرها ويمثل دفعة كبيرة لتربية الحالل وتنميتهـ في البالد وتدريب الكوادر الوطنية العاملة في هذا‬
‫‪.‬المجال‬
‫ىمنفذ تسويق ‪65‬‬
‫أما اإلنجاز الرابع من إنجازات «البلدية والبيئة» فيتعلق بالتسويق‪ ،‬ولكون أن الوزارة تعتبر القاطرة التي تقود عملية تحقيق‬
‫اكتفاء ذاتي من المنتجات الغذائية الطازجة كان البدـ للقائمين على األمور بالقطاع الزراعي في الوزارة المشاركة بقوة في دعم‬
‫المنتج الزراعي والغذائي‪ ،‬وفي ذات السياق نجحت الوزارة في فتح منافذ تسويق للمنتج الزراعي الوطني المميز بالتنسيق مع‬
‫القطاع الخاص بالدولة يصل عددها إلى ‪ 65‬منفذا بمشاركة ‪ 70‬مزرعة بأكبر ‪ 3‬مجمعات تجارية وهي اللولو وكارفور والميرة‬
‫إلى جانب ساحات المنتج المميز ومهرجاناتها وسوق ومهرجان كتارا للمنتج المميز والسوق البلدي‪ ،‬وذلك بزيادة تبلغ الضعف‬
‫‪.‬عن العام الماضي‪ ،‬وهو إنجاز سيشكل دافعا كبيرا لتنمية اإلنتاج الزراعي والحيواني والسمكي في البالد‬
‫•‬
‫آخر األخبار‬

‫•‬

‫… الجزائر تتوقع خسائر ‪ 272‬مليون دوالر‬

‫•‬

‫… إغالق ‪ 33‬موقع عمل لعدم التزامها‬

‫•‬

‫… قادة دول االتحاد األوروبي يواصلون‬

‫•‬

‫… هاميلتون أول المنطلقين في جائزة‬

‫•‬
‫آخر األخبار‬
‫•‬

‫األكثر مشاهدة‬
‫•‬

‫مقاالت‬

‫•‬

‫… الجزائر تتوقع خسائر ‪ 272‬مليون دوالر لشركة الطيران‬

‫•‬

‫… إغالق ‪ 33‬موقع عمل لعدم التزامها بتحديد ساعات العمل‬

‫•‬

‫… قادة دول االتحاد األوروبي يواصلون البحث عن تسوية‬

‫•‬
‫… هاميلتون أول المنطلقين في جائزة المجر لـ الفور‬

‫•‬

‫وظائف شاغرة للمعلمين بدولة قطر‬

‫•‬

‫… بشرى للقطريين والمقيمين‪ ..‬أسعار جديدة لباقات "الحجر‬

‫•‬

‫حد أدنى ألجور القطريين في القطاع الخاص‬

‫•‬
‫… مجلس الوزراء يعدل قرار تقليص عدد الموظفين بمقار‬

‫•‬

‫حيدر اللواتي‬

‫الجائحة والجياع في العالم‬

‫•‬

‫د‪ .‬لويس حبيقة‬

‫محاربة البطالة أولوية‬

‫•‬
‫ممدوح الولي‬

‫استمرار شروط قروض الصندوق رغم الجائحة‬

‫•‬

‫سعود الحارثي‬

‫عمان تنطلق نحو المستقبل بسياسات واثقة‬

‫‪LUSAIL‬‬

‫تسعى جريدة لوسيل إلى تقديم خدمة صحفية ترتقي إلى المستويات العالمية المتعارف عليها في مؤسسات النشر‪ ،‬وتحقق للقارئ‬
‫‪….‬الحصول على المعلومة الدقيقة والصحيحة‬

‫التواصل االجتماعي‬
‫•‬ ‫فيسبوك‬
‫•‬ ‫تويتر‬
‫•‬ ‫إنستجرام‬
‫•‬ ‫يوتيوب‬
‫•‬ ‫اتصل بنا‬
‫•‬ ‫هيئة التحرير‬
‫•‬ ‫عن لوسيل‬
‫•‬ ‫الئحة األسعار‬
‫•‬ ‫سياسة الخصوصية‬
‫الرئيسية‬
‫سياسة‬
‫•‬ ‫قطر‬
‫•‬ ‫عربي‬
‫•‬ ‫دولي‬

‫اقتصاد‬
‫•‬ ‫قطر‬
‫•‬ ‫بورصة‬
‫•‬ ‫بنوك‬
‫•‬ ‫نفط و طاقة‬
‫•‬ ‫معادن نفيسة‬
‫•‬ ‫عقارات و أعمال‬
‫•‬ ‫سيارات‬
‫•‬ ‫عالمي‬
‫•‬ ‫أسعار العمالت‬

‫تكنولوجيا‬
‫•‬ ‫هواتف ذكية‬
‫•‬ ‫انترنت‬
‫•‬ ‫ابتكارات‬
‫•‬ ‫تطبيقات‬
‫•‬ ‫تواصل إجتماعي‬
‫•‬ ‫قطاع االتصاالت‬

‫رياضة‬
‫•‬ ‫كرة قدم‬
‫•‬ ‫تنس‬
‫•‬ ‫ألعاب القوى‬
‫•‬ ‫فورموال‬
‫•‬ ‫رياضات أخرى‬
‫•‬ ‫كأس العالم ‪2022‬‬

‫مجتمع‬
‫•‬ ‫قطري‬
‫•‬ ‫تعليم‬
‫•‬ ‫صحة‬
‫•‬ ‫فنون‬
‫•‬ ‫سياحة و سفر‬
‫•‬ ‫رواد أعمال‬
‫•‬ ‫سنوات على حصار قطر ‪3‬‬
‫وسائط‬
‫•‬ ‫انفوغراف‬
‫•‬ ‫فيديوهات‬
‫•‬ ‫صور‬
‫•‬ ‫تغريدات‬

‫معرفة‬
‫•‬ ‫كتاب‬
‫•‬ ‫مقاالت‬
‫•‬ ‫ملفات‬
‫•‬ ‫تحقيقات‬
‫•‬ ‫حوارات‬
‫•‬ ‫نجاحات‬

‫مزيد‬
‫•‬ ‫طقس‬
‫•‬ ‫أجندا‬
‫•‬ ‫خدمات‬
‫•‬ ‫متفرقات‬
‫•‬ ‫أخباركم‬
‫•‬ ‫فخامة‬
‫تصميم وتطوير مجموعة دار الشرق ‪   |  ‬جميع الحقوق محفوظة ‪ © 2020‬جريدة لوسيل‬

‫إضغط موافق ليصلك إشعارات بأهم األخبار‬


‫موافق‬
‫إغالق‬
‫‪Đang tạ o file..‬‬

You might also like