Professional Documents
Culture Documents
متاحف و معارض
متاحف و معارض
فكرة المعرض :يعود بنا الفنان «حسام حسين» إلى بداياته ،أثناء دراسته
بكلية التربية الفنية جامعة حلوان،حيث اعتاد على التجول فى شوارع
القاهرة وزيارة المتاحف الكتساب الخبرات ،و وجد نفسه ذات يوم أمام
عمل فنى من الخردة للفنان الراحل «صالح عبدالكريم» ،ومن هنا قرر
االتجاه إلى فن النحت بالخردة ،يقول حسام وجدت صعوبة فى البداية،
لكن مع ضرورة معرفة ممارسة ومبادئ وقوانين واكتساب مهارة اللحام-
وهى مهارة خارج نطاق الفن -ومع مرور الوقت اشتريت ماكينة لحام
وجربت أكثر من تجربة حتى اكتسبت هذه المهارة.
بدأ «حسام» فى تشكيل الخردة وفرزها .ويقول :تكمن الصعوبة
والخطورة فى التعامل مع اللحام Gبالحديد ،ألنه يصل إلى درجة انصهار
عالية جدا ويضيف «استهوتنى الخردة جدا فأنا أرى فيها جماليات ال
تنتهى بانتهاء وظيفتها وإنها عنصر يجب استغالله فنيا»..
نوع المعرض :فردي
مقاس39cm*60cm*140cm:
اسم المعرض :حلمون
فكرة المعرض :ان تحلم فانت حرا فاحالمنا Gال تطفي علي ماضينا وال
تقيد حاضرنا وال تحد من مستقبلنا في االحالم يتدفق الزمن من كل
االتجاهات و يصبح الكون لوحة كبيرة تستعرض خواطرنا وال ان تحلم
فانت أنسان فعندما ننام ال نستطيع ان نقيد احالمنا او نحصرها وفي يقظتنا
نهرب الي احالمنا
فكرة المعرض :تروي الفنانة غادة النجار قصة ريا وسكينة في مجموعة
من اللوحاتG
فك*رة المع*رض :اس*تخدم إيمن س*عداوي ال*رقص كأح*د الموض*وعات ال*تي يع*بر من خالله*ا عن مفه*وم الفرح*ة مق*دما
الرقص كحالة إنسانية يندمج فيها الص**غير والكب**ير ،ليس فق**ط في ح**االت ال**رقص ب**ل ع**زف الموس**يقى ،والزغاري**د ،
وغيرها.
فكرة المعرض :بستخدام الهام أغنيتي "إذا نسيت" و "في ش**ارعي" رس**مت الفنان**ة أي**ة الفالح مجموع**ة من اللوح**ات
العالج و الوقاية
فكرة المعرض :تتلخص فكرته فى انه يحتوى على لوحات تمثل لحظات شكلتها تغير هرموني تسبب فيه مشاعرنا .
نوع المعرض :فردي
سم الفنان :دينا صموئيل ،مروة مجدي ،وئام علي ،احمد سليمان ،دينا انور ،كريم رأفت ،و أخرين
سم الفنان :ايات حسني ،محمد زياده ،سلمى العشري ،عمر رافت ،مها مصباح ،عبير فوزي و أخرين
المتاحف
المتحف القبطي
المتحف القبطي هو متحف يحتوي اكبر مجموعة من االثار القبطية في العالم يبلغ عدد
المقتنيات بالمتحف القبطي حوالي 16الف مقتنى و هي مرتبة حسب الترتيب الزمني بنى
المتحف القبطي ليسد ثغرة في التاريخ و الفن المصري ان المجموعة الكبيرة من التحف و
التي اغلبها ذو شأن كبير من االهمية للفن القبطي في العالم
يقع هذا المتحف بمصر القديمة داخل حدود حصن بابليون و الذي توجد بقاياه خلف مبنى
المتحف
قام بتأسيس المتحف مرقص سميكة باشا عام 1910في عهد السلطان حسين و بالمتحف
معلومات بثالث لغات هي الفرنسية و االنجليزية و العربية
وكان المتحف القبطي تابعا للبطريركية القبطية حتي عام 1931ثم اصبح تابعا لوزارة الثقافة
يعرض المتحف القبطي احد أهم مقتنياته و التي جلبها مرقس سميكة
باشا من الكنيسة المرقصية باالزبكية
هي عبارة عن ايقونة السيدة العذراء مريم تحمل الطفل يسوع علي يدها
اليسري و فيها ترتدي رداء ازرق اللون فوقة شال احمر طويل
اما الطفل يسوع الجالس علي يدها ممسكا في يده اليسري رسالة ملفوفة
و بيده اليمني يعطي عالمة البركة و حول رأسيهما هالتان دليل علي
القداسة و كتب بجانب رأس السيدة العذراء و رأس السيد المسيح
اختصارات اسميهما باللغة القبطية و أسفلها كتب باللغة العربية "عوض*
يارب من له تعب في ملكوتك"
الطابق السفلي يتألف من قاعة الوثائق و التذكارات و قاعة الجداريات وغرفة التحكيم وقاعة
الفالحات التي تضم تماثيل لشخصيات نسائية ريفية و المقبرة الخاصة بمحمود مختار
ا ما الطابق العلوي فيضم خمس قاعات قاعة إيزيس و البرونز و الشخصيات و سعد زغلول
والخماسين التي تضم تمثال الخماسين الشهير
في الطابق العلوي نجد حياة القرية التي عبر عنها مختار من خالل تمثال حاملة الجرة ثم
قاعة إيزيس في البهو ذاته التي يميزها تمثال إيزيس من الرخام األبيض الذي يعبر عن وجة
المرأة المصرية بمالمحها المميزة ثم قاعة البرونز يتصدر واجهتها نحت يمثل العدالة و
تحتوي القاعة على مجموعة من التماثيل البرونزية
ثم قاعة سعد زغلول باشا و فيها تمثال لسعد زغلول و تنتهي بتمثال العميان الثالثة وبهذه
القاعة ينتهي الطابق العلوي ثم نهبط إلي الطابق السفلي عن طريق سلم داخلي لنصل إلي
مقبرة مختار في واجهة الطابق ثم قاعة حامالت الجرار التي تبدأ بنحت بارز لسعد زغلول
وهو محمول علي االكتاف بعد عودته من المنفى ثم نجد اعمال مختار التي منها "العودة من
السوق" و " امرأة من القاهرة " و "القيلولة
تمثال مناجاة
المادة :الرخام
الوصف :يتخذ هذا التمثال التكوين الهرمي الراسخ و قاعدته علي مستويين احدهما يركع عليه العاشق بينما المحبوبة
تجلس القرفصاء علي المستوى االعلى و يسند الشاب ذقنه علي يديه بينما يرتكز بذراعه علي حجر الفتاة و هذا
الوضع ينطبق عليه تفسير علماء النفس للتبادل الذي يحدث احيانا في الالشعور عند بعض العشاق بين دور الحبيبة و
دور االم (اسطورة أوديب) الفتى يناجي فتاته التي تتدلل في رقة و عذوبة بينما يلعب ملمس الرخام الناعم دورا تكميليا
لحديث العاشق الولهان الهامس الناعم و يرى البعض ان وضع الفالحة االعلى وحجمها االكبر في التمثال عن الرجل
يشير من الناحية النفسية الي امتزاج رموز االم و المحبوبة مع رمز مصر في الالشعور عند الفنان و تفسير هذه
المناجاة ان كل ابن محب لمصر عليه ان يناجيها بحبه مع الوفاء و االخالص و التمثال به اخطاء تشريحية ترجح ان
الفنان انجزه في فترة الدراسة قبل ان يتمكن من ادواته
تمثال الخماسين
الوصف :يعتبر هذا التمثال من اعظم االعمال الفنية المعاصرة ،ففي مقدمة التمثال تظهر
مالمح وجه امراه تخوض في عمق (الريح) تلملم و تتشبث بمالبسها بيديها المضمومتين
علي صدرها بينما الريح تلصق المالبس بجسدها من االمام فتظهر من خلف الرداء رجلها
اليسرى تتقدم لترتكز عليها في الخطوة التالية بينما الرجل اليمني مفرودة الي الخلف دافعة
الجسم الي االمام في حركة مقاومة عنيفة لكن متوازنة و رداء المرأة و طرحتها يتطايران
خلف الجسم ليصنعا كتلة ضخمة
استطاع محمود مختار ان يعبر عن عدة مستويات في تجسيده للمقاومة و الصمود اولها ما
يالقيه هو كفنان من عقبات امام مشروعاته الفنية و علي المستوى االعلى استطاع ان يحول
هذا الجانب الفردي او (الشخصي) الي معنى عام ينطبق علي ما يواجهه الوطن من معوقات
النهضة
تمثال إلي النهر
الوصف :إذا كانت الخطوط الرأسية المستقيمة تعبر عن الفحولة و السمو و االرتفاع بينما
الخطوط المنحنية و االقواس تعبر عن االنوثة و الدالل و الليونة فان هذا التمثال يجمع بين
االحساس بالسمو في كتلته الرأسية مع فيض من الليونة و الدالل في االقواس و المنحنيات ،
كتلة الرأس أعلى التمثال يتردد ايقاعها في الجرة المستندة علي قاعدته و المثلث الذي تشكله
المالبس في الجزء العلوى متضمنا اليد اليسرى المستندة علي الرأس يواجهها مثلث مماثل له
عند القاعدة حدوده تبدأ من قرب فوهة الجرة و تنتهي عند انحسار الثوب عند القدمين هذا
التناغم و الترديد لم يتحقق عفوا و انما بوعي كامل من الفنان بااليقاع الموسيقى للكتل و
الخطوط المحددة لها.لقد استخدم الفنان طيات المالبس و حافتها ليزيل زهم الكتلة و ابرقة و
ذكاء تفاصيل الجسد ليحقق التشويق الشكلي وعلى الوجه تعبير هادئ يبرز جمال التقاطيع و
مالحة المالمح
المتحف المصر
المتحف المصري هو أحد أكبر وأشهر المتاحف العالمية ،يقع في قلب العاصمة المصرية
"القاهرة" بالجهة الشمالية لميدان التحرير .يعود تاريخ إنشائه إلى عام 1835 وكان موقعه
حينها بحديقة األزبكية ،وتم تغيير مكانه عدت مرات ،ثم جاء عالم المصريات جاستون
ماسبيرو وافتتح عام 1902 في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني مبنى المتحف الجديد في
موقعه الحالي في قلب القاهرة.
يعتبر المتحف المصري من أوائل المتاحف في العالم التي أسست لتكون متحف عام على
عكس المتاحف التي سبقته،يضم المتحف أكثر من 180ألف قطعة أثرية
من الخارج :فوق الباب رأس تمثال االاله حتحور فوقها قرنين بها قرص الشمس امام
المتحف توجد بركة (نافورة) ،و تماثيل مثل ابو الهول و تماثيل فرعونية ،و انصاف تماثيل
للعلماء الذين اكتشفوا* االثار
من الداخل :االضائة ذاتية (من الشبابيك) .الترتيب بتجاه عقارب الساعة
يتكون المتحف من طابقين حصص االرضي منها االشياء الثقيلة مثل التماثيل و النقوش و
أجزاء من الجدران و الطابق الثاني االشياء الخفيفة*
علي كل من الجانب اليمين و اليسار سلم الطابق الثاني
تمثال الملك خفرع ابن خوفو صاحب الهرم الثاني في الجيزه وينسب
إليه تمثال ابو الهول
التمثال مصنوع من الحجر نيسي عثر عليه مارييت فيما يسمي حفره
البئر بمعبد الوادي لخفرع في الجيزه بيرجع لالسره الرابعه الدوله
القديمه عهد خفر ا لملك البس النقبه الشنديت القصيره واللحيه المستعاره
ويرتدي النمس الملكيه جالسا علي العرش
تمثال الملك زوسر
يقع متحف الفن المصري الحديث داخل حرم دار االوبرا المصرية بأرض الجزيرة بحي
الزمالك يعتبر المتحف مختلفا عن غيره من المتاحف المصرية إذ يجمع بين عدد غير محدود
من االتجاهات الفكرية فتجد فيه لوح تمثل المدرسة الواقعية و التجريدية و السريالية و
التكعبية و الدادية و يظهر ذلك جلبا من تنوع أعمال الفنانين العارضين بل انك قد تشاهد لفنان
واحد اكثر من عمل ينتمي لمدارس مختلفة أثناء مراحله العمرية
يتكون متحف الفن المصري الحديث من 10قاعات موزعة علي ثالثة طوابق
باإلضافة إلي عرض في الهواء الطلق في مقدمة المتحف ألعمال النحت كبيرة الحجم و يضم
المتحف االف القطع الفنية التي تمثل شتى التيارات الفنية منذ أوائل القرن العشرين و حتى
االن و جزء من هذه االعمال موزع كإعارات للعرض في متاحف أخرى او في اماكن عامة
داخل مصر و خارجها و قد أقيم المبنى الحالى للمتحف في عام 1936و كان يسمى السراى
الكبرى ثم تم تطويره و تجهيزه ليفى بحاجات العرض المتحفي و ليكون المقر الدائم لمتحف
الفن المصري الحديث و الذي افتتح رسميا في أواخر اكتوبر 1991ثم خضع المتحف لعملية
تطوير شاملة لنظم العرض المتحفي و اإلضاءة و تم افتتاحه في 5/3/2005
الفنان :عفت ناجي
اسم العمل :النوبة
الخامة :ألون بالستيك علي خشب
الفنان :عبد الغني الديناوى
اسم العمل :فتاة بضفائر
الخامة :جبس
الفنان :احمد خيري المكي
اسم العمل :بالهنا و الشفا
الخامة :زيت علي توال
التاريخ 1936 :
المتحف االسالمي
بدأت فكرة إنشاء متحف للفنون واآلثار اإلسالمية في عصر الخديوي “إسماعيل” سنة
،1869وتم تنفيذ الفكرة في عصر الخديوي توفيق سنة ،1880عندما قام فرانتز باشا بجمع
التحف األثرية التي ترجع إلى العصر اإلسالمي في اإليوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر هللا،
وفي عام 1882كان عدد التحف األثرية التي تم جمعها 111تحفة ،وتم بعد ذلك بناء مبنى
صغير في صحن جامع الحاكم أطلق عليه اسم "المتحف العربي" تحت إدارة فرانتزباشا الذي
ترك الخدمة سنة .1892وتم افتتاح مبنى المتحف الحالي في عهد الخديوي عباس حلمي
الثاني في 28ديسمبر ،1903ثم تغير اسم الدار سنة 1951إلي "متحف الفن اإلسالمي"
للمتحف مدخالن أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية واآلخر في الجهة الجنوبية الشرقية
وهو المستخدم اآلن .وتتميز واجهة المتحف المطله على شارع بورسعيد بزخارفها اإلسالمية
المستوحاة من العمارة اإلسالمية في مصر في عصورها المختلفة.
ويتكون المتحف من طابقين؛ األول به قاعات العرض ،والثاني به المخازن وبدروم يستخدم
كمخزن ولقسم ترميم اآلثار.
يضم المتحف العديد من المقتنيات األثرية التي تعود للعصر اإلسالمي و التي يصل عددها إلى
مئة ألف تحفة أثرية
مشربية من الخشب
انتشر هذا الشكل من المشربيات علي واجهات المنازل خالل العصر العثماني بمصر وذلك حتي
تتمتع النساء بالرؤية دون ان يراهن أحد من المارة أو الجيران و لذا اصبحت المشربية من أهم
الوسائل المتبعة للحفاظ علي خصوصية البيت عمال بتعاليم الدين االسالمي الحنيف و يرجع
أصل كلمة مشربية إلي شرابية وهي موضع القلل خارج النافذة لتبريد المياه
إبريق ينسب إلي الخليفة االموي مروان بن محمد الثاني
عثر علي هذا االبريق Gبمنطقة أبو صير الملق بالقرب من الفيوم و يرجح انه ينسب إلي الخليفة
االمور Gمروان بن محمد أخر خلفاء بني أمية حيث تم العثور Gعليه بالقرب من الموضع الذي
دفن فيه
وربما استخدم لالغتسال و الوضوء ويشتهر Gهذا االبريق بصنبوره الذي يأخذ شكل ديك يصيح
ناشرا جناحيه و ربما يرمز إلي النور الذي يشير إلي الديانة الزرادشتية عند الساسانيين أو ربما
يشير أيضا إلي صالة الفجر عند المسلمين و له بدن كروي و رقبة طويلة و مقبض و يزدان
اإلبريق Gبزخارف االهلى و النجوم و قرص الشمس و هي رموز Gتعكس تقدم علم الفلك في ذلك
الحين ويعتبر Gاالبريق من أشهر التحف الفنية في العالم لما له من قيمة فنية و تاريخية عالية
باب السيدة زينب (باب يهودا) هو من أكثر األبواب المطعمه
بالفضة و أيضا يظهر أهميه المتحف الفن اإلسالمي الذي يحمي
كل األثار الموجودة في المتحف و يدل علي مدي تسامح الدين
االسالمي ان يقوم يهودي بصناعه باب مسجد السيدة زينب