Professional Documents
Culture Documents
ملخصات مركزة في علوم التربية
ملخصات مركزة في علوم التربية
www.moualimi.blogspot.com
بناء وتحويل وتنمية القيم واالتجاهات: الوضعية المشكلة : تعريف الكفايات :
دعم التفاعل بين المواد: مميــــــزاتها:يا وتمثل المجال المالئم الذي تنجز تعريف دوكيتل «:مجموعة من القدرات تمارس
فيه أنشطة تعلمية متعلقة بالكفاية ،أو تقويم عبر أنشطة تطبيقية تهم مضامين ألجل حل
تنمية القدرة على الخلق واإلبداع من
الكفاية نفسها. مشكلة في وضعية ما ».
خالل أسئلة مفتوحة:
مميــــــزاتها : تعريف بيرنود «:القدرة على التصرف بنجاعة
البيداغوجية الفارقية : في وضعية معينة، Jتلك القدرة التي تستند على
تمك معارف لكن دون أن تنحصر فيها ».
-هي وضع الطرق المالئمة للفروق بين األفراد ن من تعبئة مكتسبات مندمجة وليست مضافة
والكفيلة بتمكين كل فرد من تملك الكفايات المشتركة بعضها ببعض. خصائص الكفايات :
(المستهدفة Jمن المنهج).
توج -هي بيداغوجيا تعمل على األخذ بعين االعتبار االندمـــاج:أي أنها نستدعي مصادر متنوعة
مندمجة فيما بينها (معارف /مهارات تطبيقية
خصوصيات المتعلمين Jوالكفايات المستهدفة.وال ه المتعلم نحو انجاز مهمة مستقاة من
/قدرات)...
يعني هذا اإلغراق في الفردية وتطور):صيته في محيطه .وتحمل معنى بالنسبة لمساره التعلمي
الوظيفــية :ربط التعلمات بحاجة المتعلمين
جميع أبعادها( .المعرفية /الوجدانية /الحسية وبالنسبة لحياته.
الفعلية والعمل على تلبية هذه الحاجات باستقاللية
تحي الحركية ) :
.1الفروق بين تالميذ Jالقسم عديدةJ.
تامة وفق وتيرة خاصة.
ل إلى صنف من المسائل الخاصة بمادة أو العالقة بفئة من الوضعيات :
.2فروق في االستعدادات.
مجموعة مواد . اختيار الموارد المالئمة (معرفية/وجدانية
.3فروق وجدانية.
جديد .4فروق متصلة بالوسط االجتماعي. /حسحركية ) للوضعية وترتيبها واستثمارها مع
اقتراح حلول للمشكلة .
.5فروق في التجربة الذاتية . ة بااللحــــــــامل:ما يتعلق األمر بتقويم الكفاية.
.6فروق في التاريخ المعرفي. االرتباط بمحتوى Jدراسي :
.7فروق في العالقات باألستاذ. يتطلب استثمارها موارد مكتسبة عبر محتوى مكونـــــاتها :
االسياق:الحــــــــامل : معين لمادة واحدة أو عدة مواد دراسية.
مفهوم الجودة:
مفهوم مستورد من االقتصاد ولكنه يتسم بالتعقيد يتضمن كل العناصر المادية التي تقدم للمتعلم القابلية للتقويم :
بدخوله حقل التربية .ولكي نسيطر عليه البد من والتي تتمثل في: إمكانية قياس جودة انجاز المتعلم ،ويتم تقويم
الكفاية من خالل معايير محددة سلفا قد تتعلق
السياق :المجا أن نترجمه إلى مؤشرات مدرسية قابلة للمالحظة
والقياس.
بنتيجة المهمة أو سيرورة انجازها أوهما معا .
ل الذي تمارس فيه الكفاية (التوجهات التربوية) تصنيف الكفايات :
تكافؤ الفرص :بحوث بورديو وباسرون حول
دور المدرسة في التقليص من الفوارق ،أثبتت أن المعلومات: الكفايات النوعية :
المدرسة تلعب دور المحافظة على نفس الطبقات التي سيستثمرها المتعلم أثناء إطار في معين ومهاري معرفي ترتبط بمجال
باعتمادها المساواة الشكلية عكس المساواة االنجاز .الوظيفة:ومات التي ال تستغل مادة دراسية معينة Jكالرياضيات.
الحقيقية التي تأخذ بعين االعتبار الفروق تعتبر مشوشة. الكفايات الممتدة :
والحاجات الذاتية للمتعلمين.
الحد من اإلخفاق الدراسي :Jبمعالجة القضية
االمهـــمة:ديد االستعداد:جال مادة دراسية معينة إلى سياقات
أخرى.
الهدف من حل الوضعية .
من مختلف الجوانب (سياسة تربوية –مناهج مفاهيم الكفايات:
دراسية –أنشطة مؤسسية – طرق تدريس). المهـــمة :
وظــــــــائفها:تعليمات التي تحدد ما هو مطلوب االستعداد :
المرجعيـــات: االستجابة قبول إلى J
ه تدفع الفرد األداء:نة في
من المتعلم انجازه ويستحسن أن تتضمن أسئلة
علم النفس الفارقي :والذي يتمثل موضوعه مفتوحة تتيح للمتعلم إشباع حاجاته الشخصية بطريقة قصدية وتؤهله للقيام بأداء بناء على
في دراسة الفروق بين األفراد (ذهنية –معرفية – كالتعبير عن الرأي – اتخاذ المبادرة ... مكتسبات سابقة.
اجتماعية –فيزيولوجية : ). األداء :
وظــــــــائفها :
.1فروق في مستويات نمو التعلم (التدرج المهارة :بانجاز عمل على شكل أنشطة قابلة
حسب السن). وظيفة ديداكتيكية :
للقياس والمالحظة وهي على مستوى عال من
.2فروق في نسق التعلم (سريعة /بطيئة). تقديم إشكالية ال يفترض حلها منذ البداية وإنما
الدقة وهو تحيين للكفاية .
.3فروق في األنماط المعتمدة (السمع تعمل على تحفيز المتعلم النخراطه في بناء
التعلم. المهارة :
/المشاهدة /الممارسة ). القدرة:فعال يقوم المتعلم بأدائها سواء أكانت
.4فروق في استراتيجيات التعلم(لكل متعلم وظيفة تعلم اإلدماج:
عضوية حركية أو لفظية أو يدوية أو جسدية
إدماج تقويمية:المكتسبة خارج سياق المدرسة .طريقة ). وتتسم بالنجاعة والثبات النسبي.
.5فروق في درجة التحفيز المدرسي حسب وظيفة تقويمية :
القدرة :
عندما تطرح وضعية مشكلة أخرى جديدة بهدف الدافعية (داخلية /خارجية ).
هي مجموع اإلمكانات الموجودة لدى الفرد التي
.6عالقة المتعلم بالمعرفة المدرسية. تقويم قدرة المتعلم على إدماج تعلماته وفق
تمكنه من أداء مهام مختلفة أو بلوغ درجة من
معايير محددة والنجاح فيها هو معيار لتحقق
النجاح والتعلم.
الكفاية األولى.
تحديد الموضوع المشكلة :خالل مرحلة من درس دالتون :قامت باركرهرست بهذه التجربة بهذه .7التبعية القصوى للقيادة حسب الوضعية
أو اثر نقاش أو إعداد لدرس مقبل أو من خالل المدينة من الواليات المتحدة بمنح فرصة (وضعية جماعية /وضعية تفاعلية /وضعية
اختيار مباشر من طرف المجموعة أو أفرادها. للمتعلمين للتقدم في البرنامج حسب قدراتهم انفرادية )
يصاغ على شكلوالمجموعة:ومباشر ووثيق الحقيقية إليصال التالميذ Jإلى أهداف مشتركة. .8التاريخ المدرسي للمتعلم (مثل إنجاح
الصلة بإحدى االهتمامات الجارية. طريقة التعلم االنفرادي (:) Mail نوعية الدراسة /نوعية المدرسين).
كيف يخطط المشروع: J دوترين :تتلخص هذه الطريقة في إلقاء الدرس آثار علم نفس التعلم:
يخطط المدرس والمجموعة :متى ؟كم على كافة الفصل ثم القيام بتقويم تشخيصي التعلم تتفاعل فيه عوامل داخلية
يستغرق ؟المواد المطلوبة ؟أين يمكن أن تتوفر ؟ما إذا فمطالبة المتعلمين بالعمل فرديا ل(إصالح (التحفيز/الكفايات المعرفية/اإلستراتيجية
كان كل مشارك سيشتغل وحيدا أو ضمن مجموعة ؟ المعتمدة/الذاكرة )...والمثيرات الخارجية (بيئة األخطاء /دعم للمكتسبات)،ثم تقييم المكتسبات
هل سيتم العمل على نفس الموضوع أو موضوعات قصد اخذ القرارات المالئمة ثم العمل بطريقة /تعليم/دعم).
مختلفة ؟ضرورة تبيان هل ستهتم المناقشة Jفي هذه منفردة انطالقا من األخطاء المرتكبة . النظرية البنائية :
المرحلة بالطريقة أو الكيفية أو الصيغة التي سيهيأ بها تقول بان التعلم ال يبنى بالتراكم بل عن طريق طريقة فريني:تشجيع التعلم الذاتي والمبادرات من
المشروع ؟ خالل العمل ضمن مجموعات بصفة تلقائية عبر التعديل المتواصل للكفايات المعرفية.فالمتعلم
التحركات التي ستدخل في إطار المشروع : انجاز العديد من األنشطة (كتابة نصوص /انجاز
–أثناء تعلمه -يدخل في صراع معرفي يرتقي
تحقيق يستدعي زيارات ميدانية - رسائل/بحوث /نشرات/مجالت.)...
به إلى مستوى آخر.
قراءات /تحليل بيانات - آليات البيداغوجية الفارقية:
المدرسة العرفانية:
استجواب /تجميع إحصائيات مما يلزم بقاء - األفراد :المعلمون والمتعلمون في عالقتهم بالمعرفة
المدرس رهن إشارة المتعلمين لتقديم النصح ترى أن المتعلم يتصرف وفق إرادته ودوافعه
والطرق المعتمدة.
والتوجيه. الداخلية.ويرجعون عوامل الفشل الدراسي إلى
المعرفة :التعرض إلى مدى تباين المعرفة Jالعلمية طبيعة البنيات المعرفية للفرد وإستراتيجيته
ماهية مواصفات المشروع : مع المعرفة في المقررات وتلك المدرسة في المدرسة في التعامل مع المعارف.
المنتج النهائي:يمكن أن يكون على شكل تقرير بالقسم.
كتابي أو عرض شفهي يقوم على: المؤسسة التربوية:تأثير هياكلها وأنشطتها
المدرسة الديداكتيكية :
-تقديم المشكلة المدروسة وإبراز ما يلفت االنتباه. تعنى بدراسة التفاعالت بين المدرس والمعرفة
المؤسسية (الفضاء /وضع المقاعد/عدد التالميذ.)...
-تعريف المشكلة المدروسة وتحديد خاصياتها . والمتعلم.وترى أن التعلم ال يرتبط بالمتعلم فقط
-تحليل المشكلة واستعراض الفرضيات باعتماد
بل بمختلف أقطاب الوضعية التربوية (المعرفة طرق Jالتفريق البيداغوجي:
التفريق عن طريق المحتويات :نقصد بها تكييف
المراجع التي تتناولها أو بناء على نتائج الزيارات /المدرسة /األستاذ/المحيط االجتماعي
المحتويات مع طاقة المتعلمين االستيعابية وقدرتهم
واالستجوابات. والثقافي).
على حل المشاكل.
-تأويل المعطيات المرتبطة بالمشكلة وسياقها. -مفهوم تصورات المتعلمين.إذ Jأن المتعلم ال
التفريق عن طريق األدوات والوسائل التعليمية:
-الخروج باستنتاجات المتوصل إليها. يأتي صفحة بيضاء إلى المدرسة ،بل محمال
استخدام الوسائل التعليمية حسب حاجات Jالمتعلمين
بيداغوجيا الخطأ : بتصورات ما قبل علمية.
(استماع /مشاهدة/ممارسة حسية .)..
هي منهج للتعليم والتعلم يقوم على اعتبار الخطأ
إستراتيجية للتعليم الن الوضعيات الديداكتيكية تنظم
التفريق عن طريق الوضعيات التعليمية :نعني بها -مفهوم العوائق Jالتعليمية :هي مختلف
اخذ خصائص المتعلمين بعين االعتبار (المعرفية العوائق التي تواجه المتعلم خالل تملك
على ضوء المسار الذي يقطعه المتعلم الكتساب
/الثقافية /االجتماعية ).وينقسم إلى قسمين المعارف (المعرفية /اإلحيائية /الحسية
المعرفة.
أوضحت الدراسات أن األخطاء التي يرتكبها التفريق المتتابع :يقضي بتفريق المتعلمين حسب /اللغوية ).
المتعلمون ليست ناتجة عما هو بيداغوجي أو الخصائص المعرفية وقدراتهم على التعلم. -مفهوم العقد التعلمي :يتمثل في مختلف
ديداكتيكي بل ما يتصل بتمثالت المتعلمين وبالتالي التفريق المتزامن :هو تنويع األنشطة في آن االتفاقيات التي تربط أطراف العملية التعلمية
تكون عائق أما م اكتساب معرفة جديدة. واحد بحيث تقوم كل مجموعة أو فرد بعمل يختلف (أستاذ /تلميذ/مؤسسة تربوية /ولي )...بصفة
باشالر: عما يقوم به اآلخرون. صريحة أو ضمنية.
«التمثالت التي ترسخ في ذهن المتعلم أفكار - بيداغوجيا المشروع :
أهداف البيداغوجيا الفارقية :
مسبقة اكتسبها خالل احتكاكه بالمجال الثقافي المشروع عبارة عن دراسات وإبداعات مستقلة
يقومبحوثهم.تعلمون مرتبطة أو متباعدة ضمن .1أهداف ذات صلة بالمحتويات( :تطويرها
واالجتماعي وبالتالي فهي تشكل عوائق
المقرر الدراسي حيث يقترح المدرس على وتنويعها بما يتالءم واألهداف).
ابستمولوجية تقاوم اكتساب المعرفة ».
قسم العوائق إلى( :عائق جوهري /عائق حسي/ المتعلمين مواضيع المشاريع المزمع انجازها وقد - .2أهداف ذات طابع عالئقي:تطوير العالقة
عائق لغوي /إحيائي/بالتحصيل.لتقويم هو يختارون بأنفسهم مشاريعهم التي تكون تحت بين مختلف أقطاب العلمية التربوية وتحديد
المعيار لضبط المستويات الدراسية خصوصا ما إدارة المدرس وبواسطته ،يتوصل المتعلمون إلى مهامهم وتنسيق جهودهم.
ارتبط بالتحصيل.وعلى المدرس هدم التمثالت تعلم مسؤولياتهم وذلك في إطار(معالجتها .3أهداف ذات طابع مؤسسي:إعادة تنظيم
وتعويضها بمعرفة مواتية . /انتاجاتها )خالل مدة (التخطيط /البحث /تقديم
العمل المدرسي (جماعي /مجموعي /فردي
يتم تقويم المعرفة انطالقا من الخطأ عبر : - المنتوج النهائي)
).
oرصد التمثالت الكامنة عند المتعلم
فهي تجعل المتعلمين يرتقون من خال التعاطي .4أهداف تتصل باإلنتاجية( :الحد من الفشل
والمرتبطة بالظاهرة المدروسة .
مع بحوثهم . الدراسي).
oاعتبار الخطأ إستراتيجية للتعلم . .5أهداف ذات طابع قيمي /اجتماعي :رد
يتمعين.كيف يخططون وقتهم الخاص /كيف
oاالعتراف بحق المتعلم في ارتكاب الخطأ االعتبار لشخصية المتعلم (المعرفية
يعملون وفق معين .معين .
ألنه طبيعي ومعقول. /الوجدانية /االجتماعية).
تعطيهم فرصة التفاعل فيما بينهم ومع غيرهم .
باشالر« :الحقيقة العلمية خطا تم تصحيحه». .6تطوير قدراته في تحمل المسؤولية.
يتدربون على طريقة تقديم المشاريع.
الهدف /العائق :انتقاء األهداف بناء على طبيعة - يتدربون كيف يدافعون عن آرائهم ونتائجهم. الجانب التطبيقي:
العوائق كمرجع اساسي وذلك بفرز العوائق إلى -روادها:
: مراحل انجاز المشروع :
الوطني للتربية والتكوين في مجال الشراكة والتاريخية واللغوية عبر برامج ومقررات محددة قابلة للتجاوز :الهدف العائق.
والتمويل وكذلك في مختلف المجالس التي حسب مختلف المواد والمستويات بشكل تدريجي من
غير قابلة للتجاوز :وهي التي إلى ما
تحدثها المؤسسة من مجلس التدبير الذي يشارك التعليم األولي إلى الجامعي.
يسمى «الحصر» Blocage:
فيه ممثل مجالس الجماعات Jثم رئيس جمعية الكشف عنوات يمكن بفضلها تمييز الهدف العائق عن وظيفة تربوية :تربية األطفال تربية تجعلهم
أباء وأولياء التالميذ ،إلى باقي المجالس يحترمون مجتمعاتهم ويندمجون في مختلف كل ما يمكن أن يماثله:
األخرى التعليمي والتربوي . الكشف عن عوائق التعلم دون االنتقاص من المؤسسات Jويكتسبون قيم إنسانية وهوياتية تتأقلم مع
سيوسيولوجيا التربية : المجتمع. قيمتها أو المبالغة في تقديرها.
تهتم بالمؤسسات Jالتعليمية على اعتبارها منشآت وظيفة إيديولوجية :باعتبار وسيلة الدولة أو تحديد نوع المسار الذهني لتجاوز تلك
اجتماعية أنشاها المجتمع من اجل طبع األفراد
النظام لتبليغ سياستها األمنية.وهي أداة لهيمنة الوظيفة العوائق.
اجتماعيا ليجعل منهم أعضاء قادرين على االندماج
انتقاء العائق من بين العوائق ومن تم الكشف الرسمية لنقل المعارف وأداة إلعادة اإلنتاج الثقافي
في المجتمع واالنسالخ من مركزية األنا من الناحية
للنظام السائد. عنها.
العالئقية واالجتماعية في آن واحد.
مفهوم األسرة : ضمن للتجاوز القابل العائق موقع تحديد
نستعين في السوسيولوجيا في مقاربة الظاهرة
هي مجموعة اجتماعية تربط بينأو زواج قرابة أو المالئمة. الصنافة
التربوية وتحليل الظروف و المالبسات االجتماعية
زواج .وهو شكل اجتماعي موجود بكل ترجمة العائق إلى ألفاظ إجرائية حسبJ
المحيطة والمؤطرة للظاهرة التربوية .
المجتمعات .وتقوم بتوفير الحماية واألمن والتنشئة الطريقة التقليدية في صياغة األهداف.
فالمقاربة السلوكية للظاهرة التربوية غير كافية ،الن
االجتماعية ألعضائها .وهي تختلف ببحدية :وحاجاتها إجراءات تهيئ عدة تالؤم الهدف ووضع
االضطراب العاطفي والنفسي قد يكون هو نتيجة
باختالف المجتمعات Jوالمراحل التاريخية . عالجية.
ألسباب ذات طابع اجتماعي(ظروف األسرة /العمل
داخل المؤسسة ). مفهوم التنشئة االجتماعية: الهدف المغلق:
تعتبر تيارات السوسيولوجيا التربية على أنها عملية تعريف مصطفى حدية : هو الذي يتحقق بدقة وبكيفية واحدة لدى جميع -
تنشئة اجتماعية . المتعلمين.
« هي تلك السيرورة المستقرة من التغيرات التي
دوركايم« : Jالتربية هي العملية التي تمارسها تطرأ على الفرد في مختلف مراحل حياته ،وتهدف يتم من خالله إعداد كل شيء قبليا بناء على -
األجيال الراشدة األجيال الراشدة على األجيال التي إلى إدماجه كليا أو جزئيا داخل المجتمع». (اإلنتاجية /العقالنية /الفعالية ).
التنشئة:كفاية يسعى كل مجتمع لتحقيقها في كل فرد تنضج بعد ،النضج الالزم للحياة». يتعلق بما سيكون المتعلم قادرا على انجازه -
ينتمي إليه.االجتماعية:ربية الشاملة والتكوين ،و تمكن المؤاخذات على هذا التعريف : كنتيجة للتعلم.
حصر التربية في األجيال غير الراشدة وإقصاء - وصياغته تتطلب : -
كل فرد من إدماج أنماط سلوكية وقيم وعادات.
التربية المستمرة. الذات :يحدد نشاطا معينا (محتواه
االجتماعية :
اعتبار التربية أحادية الجانب ونابعة من سلطة هي إصباغ التنشئة بالمجتمع وبالتالي فالتنشئة - -
وموضوعه).
يمارسها الراشد على غير الراشدين ليشكلهم
االجتماعية تنطلق من المجتمع وتعود إليه. شروط Jالتقويم:أداة /وقت /المطلوب.
وفق إرادة المجتمع. معيار االنجاز المقبول:الحد األدنى
هي مشروع اجتماعي تهيمن عليه مجموعة من -
تقزيم الفرد وجعله مجرد آلة تخدم المجتمع. القيم والمعايير والنظم الهدف منه خلق عالقات -
الذي يعتبر وفقه أن العمل مقبوال وناجحا.
تيارات السوسيولوجيا: J بين اإلفراد لتسهيل اندماجهم. وضعية اإلجرائي:المحتوى
بستلوزي( : Jمرتكزات بيداغوجيته) التنمية االجتماعية:هي حركة اجتماعية /المرجعية /األدوات /الطرائق).
الجمع بين التربية والعمل االجتماعي . مصححة لحياة المجتمع ككل عن طريق المشاركة- J
الهدف اإلجرائي: J
تهيئ األطفال لحياة واقعية لذلك ينتقد اعطاء - الفعالة ألعضائه.
تتمثل صياغة الهدفاالجرائي -حسب دوالنشير –
نفس التربية للجميع .لذلك يلح على تأهيل المدرسة واألسرة.أية عالقة ؟ في 5مؤشرات :
األطفال لمواجهة حياتهم الواقعية. التربية في المدرسة هي امتداد لتربية األسرة في - ماذا سينتج السلوك المطلوب ؟
يريد تربية تتماشى مع مختلف الوضعيات - االمنزل.هي نواة الطفل التكوينية األولى.
االجتماعية أي تهيئ كل فرد ببيئته ووضعية ما السلوك المالحظ الذي يبين تحقق نتاج
المظاهر السلوكية للمتعلم هي انعكاس Jلحياته -
عائلته. السلوك ؟(اإلنتاج).
داخل المنزل .
يلح على التربية المهنية والتكوين المهني. - من واجب المدرسة معرفة بيئة الطفل حتى - معيار تقييم اإلنتاج .
االهتمام بالحياة االجتماعية . تتمكن من إدراك مختلف العوامل المتداخلة في - عائق ابستمولوجي: J
التكوين اإلنساني باإلضافة إلى التربية المهنية - تكوين شخصيته.وهذا يستلزم تعاون اآلباء مجموع االضطرابات التي تؤذي إلى نكوص
واالجتماعية. بإمدادها بالمعلومات المختلفة عن مميزات وتوقف المعرفة العلمية .
جون لوك : الطفل. هي تعطالت تعود إلى فعل اواألسرة في تنشئةرجه
يعتبر العقل صفحة بيضاء وماهو آت إنما هو - كل إصالح ينبغي أن ينطلق من هاتين - مثل (تعقد الظواهر /سرعة سرعة زوالها /
آت من التجربة والحواس . الذي والتغيير للتطور موازي بشكل المؤسستين ضعف الحواس والفكر اإلنسانيين).
يرى أن اإلنسان مكون من عقل وجسم. يقع في المجتمع باعتبارهما ضمانة لكل تنمية - نابعة من الالشعور الجمعي (فهي كل تحول بشكل
بشرية مستديمة. غامض دون تطور المعرفة الموضوعية ).
يرى أن التربية الجيدة هي توفر للمتعلم الفرص -
الكافية لتنمية الفهم. ترتكز أن ينبغي باألسرة المدرسة أن عالقة - كيف تساهم كل من المدرسة واألسرة في
وظيفة التربية مساعدة المتعلم على استخدام - والشراكة المتبادل والتفاعل التواصل على تنشئة األفراد وتنمية المجتمع :
عقله بكفاءة في صنع القرارات. الفعالة ،مع تسخير كل الوسائل واإلمكاناتJ وظائفها:درسة :المدرسة مؤسسة يعهد إليها دور
لخص أهداف الدراسة في الفضيلة –الحكمة – - الكفيلة بتفعيل هذه العالقة على مستوى التنشئة االجتماعية لألفراد وفق منهاج وبرنامج
المعاملة Jالحسنة – اكتساب المعرفة. تبادر التطبيق.ويبقى من واجب المدرسة أن يحددهما المجتمع في فلسفته وتخضع لضوابط محددة
بالخطوة األولى نحو االنفتاح وعليها أن تعمل تهدف إلى تنظيم فاعلية العنصر البشري لتحقيق
جاهدة على جعل األسرة تلتحق بها وتشاركها اغوست كونت : األهداف والغايات المرغوب فيها.
دعا إلى تربية وضعية (أن ننقل لألطفال هموم عملها ، .كما يجب عليها أن تنفتح أيضا -
مجموع المعرفة العلمية والعمل تدريجيا حسب وظائفها :
على باقي مكونات المحيط وذلك بتفعيل جميع
نموها المعقد وحسب تسلسلها التاريخي لتطور اإلجراءات التشريعية والقانونية التي تمكنها من وظيفة تكوينية تعليمية :تعليم القراءة والكتابة
مختلف فروع المعرفة. تحقيق هذا االنفتاح ،كما جاء في الميثاق والحساب وإكساب المتعلم القيم الدينية والعلمية
النظرية البنائية : استلهمت بيداغوجيا األهداف توجهها من هذه برودون :
نظرية مبنية على أساس أن األشخاص يتعلمون النظرية من حيث التحديد اإلجرائي ألهداف -دعا إلى التوازن بين القيم الفردية والجماعية مع
عن طريق تأسيس المعرفة الجديدة بشكل فاعل التعلم السلوكية القابلة للقياس والمالحظة ،ومن السعي إلى إدماج المتعلم دائما ضمن المنظومة
أكثر ممن يتعلمون عن طريق تلقينهم المعرفة. حيث تنظيم األنشطة بشكل يجعل المتعلم ينفعل االجتماعية وتهيئه لوظيفة ما.
واألشخاص يتعلمون بفاعلية اكبر عندما يقومون بما يتلقاه من مثيرات خاصة. دوركايم: J
بأنفسهم بتكوين نتائج و بناء معارف ذات معنى. النظرية الجشطلتية : عارض االتجاهات السابقة (كانط /ميل / -
إذا كانت السلوكية تهتم بالسلوك الظاهر للمتعلم
الجشطلت كل أو بنية منظمة منسقة تترابط داخله هربارت) التي تقول « :التربية تسعى إلى أن
وان دور المدرس هو تشجيع المتعلم الكتساب األجزاء المكونة فيما بينها من جهة ومع الكل من تحقق في كل فرد –عن طريق عمله –إلى أعلى
السلوك المرغوب فيه،فان النظرية البنائية تهتمجهة أخرى.فكل عنصر من الجشطلت له مكانته درجات الكمال ».
بالعمليات المعرفية الداخلية للمتعلم وذلك بان ودوره ووظيفته داخل الكل والكل اليساوي يؤكد –عكس ذلك -أن التربية هي شراكة -
لألجيال الشابة ،وان متطلبات المجتمع هي
دور المدرس هو تهيئ بيئة التعلم لدفع المتعلم مجموع األجزاء التي تشكله ،بل يختلف عنها.
األكثر ضرورة.
إلى بناء معرفته.
فالمربع ليس 4ا ضالع و 4زوايا متقايسة ،بل
يرى أن اإلنسان يجب أن تتوفر فيه كل ما يريد -
يرى بياجه أن التربية هي تكييف الطفل مع البيئةهي مجموع كل ذلك إضافة إلى الشكل الجشطلتي المجتمع ،ال كما خلقته الطبيعة.
االجتماعية للراشدين. أو الخاصية الجشطلتية للمربع. اإلنسانالتعلم:انا إال لكونه يعيش في المجتمع. -
تعتمد إستراتيجية التدريس وفق هذا المنظوراإلدراك هو أهم تقدم للجشطلتية وهو ليس تسجيل
على مواجهة المتعلمين بمشاكل حقيقية يحاولون للمعلومات بل استنتاج لما في البينية.
نظريات االلسلوكية:ظرية السلوكية :
إيجاد حلول لها من خالل البحث والحوار اإلدراك عملية تأويل وتفسير للمثيرات إكسابها تتعدد وتتنوع التيارات العلمية فيها .
والمفاوضة مع المدرس حول الحل ،في حين المعنى والداللة. يشير معظمها Jإلى أن أي تغيير أو تعديل في سلوك
تعتمد إستراتيجية التدريس وفق السلوكية على يمر اإلدراك عبر مرحلتين : المتعلم عندما يتعرض لتأثير صادر عن محيطه
استراتيجيات التعليم الفردي مثل التعليم بالكتب مرحلة تنظيم المثيرات الحسية في ويصدق هذا المفهوم على المتعلم التلقائي الذي يحدث
المبرمجة أو الحاسوب الشخصي أو أشرطة وحدات جشطلتية متمايزة قابلة لإلدراك. خالل التفاعل مع المحيط العام ،أو التعلم المنظم داخل
التسجيل. مرحلة التأويل والتفسير. المدرسة.
النظرية السوسيوبنائية : وإكسابها المثيرات استقبال هو العقل ودور النظريات في مركزية مكانة السلوك مفهوم يحتل
المعاني والدالالت.هذا عكس السلوكيين الذين بين بارتباط يحدث التعلم أن يعتقدون ألنهم السلوكية
النظريات المعرفية:
يتجاهلون دور العقل والفهم في تفسير السلوك المثير واالستجابة(المثيرات تصدر عن العالم
اإلنساني. الخارجي /االستجابة تصدر عن المتعلم ).
اإلدراك يأتي كمرادف للتعلم. يقيسون نجاعة التعلم بمتانة الروابط بين
االستبصار يأتي كمرادف للنشاط الذهني خالل حول يختلفون المثيرات واالستجابات ،رغم أنهم
عملية اإلدراك. .ى ويتقو االرتباط الظروف التي يتم فيها هذا