Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 23

1

www.edarah.net
‫‪2‬‬

‫الفصل الثامن‬
‫الدافعية والحوافز‬
‫‪Motivation and Incentives‬‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪4‬‬ ‫تعريف الدافعية‬
‫‪Definition Of Motivation‬‬
‫تعددت الكتابات يف تعريف الدافعية ومنها‪:‬‬

‫حالة داخلية عند الفرد تولد لديه الطاقة والحركة وتوجه السلوك نحو الهدف‪.‬‬

‫سلسلة من االستجابات تبدأ بالحاجات التي يشعر بها الفرد وينتج عنها رغبات مما يؤدي إلى إحداث السلوك لتحقيق الرضا‪.‬‬

‫عملية السلوك واالحتفاظ به في حالة استمرار‪ ،‬وكذلك هي عملية تنظيم السلوك‪.‬‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪5‬‬
‫ً‬
‫إن هذه الدافعية تتحدد أساسا من ثالثة منطلقات‪:‬‬

‫توجيه السلوك‬ ‫تنشيط السلوك‬ ‫توجيه السلوك‬


‫سلوك موجه إلى هدف‬ ‫الحاجة إلى التوازن أو‬ ‫تثبيت وتعديل السلوك‬ ‫تنشيط السلوك‬
‫أو حافز معين‬ ‫بعدمه‬

‫تثبيت أو تعديل السلوك‬


‫اآلثار التدعيمية تحافظ‬
‫على السلوك أو تحوره‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪6‬‬ ‫الدوافع والحوافز‬

‫فرق علماء‬
‫السلوك التنظيمي‬
‫بين كالً من‪:‬‬

‫الحوافز‬ ‫الدافعية‬

‫الدافعية‪:‬‬
‫هي محرك داخلي للسلوك اإلنساني وتنبع من ذات الفرد إلشباع حاجة محددة‪.‬‬
‫الحوافز‪:‬‬
‫هي المحركات والمؤثرات الخارجية التي تستخدمها اإلدارة إلثارة دوافع اإلنجاز لدى‬
‫األفراد العاملين ‪.‬‬
‫«إن الدافعية ه عوامل داخل الفرد نف ن‬
‫حي أن الحوافز عوامل داخل الفرد»‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬
‫‪7‬‬
‫أنواع الدوافع ‪Types Of Motivation‬‬

‫الدوافع األولية والدوافع‬ ‫الدوافع الفردية والدوافع‬ ‫الدوافع الشعورية‬


‫الثانوية‬ ‫الجماعية‬ ‫والدوافع الالشعورية‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪8‬‬ ‫الدوافع األولية والدوافع الثانوية‬

‫‪ -1‬الدوافع األولية‪:‬‬

‫يقصد بالدوافع األولية هي تلك الدوافع التي تعتمد على التكوين البيولوجي لإلنسان وترتبط هذه الدوافع‬
‫المختلفة بالتكوين العضوي وبأجهزة الجسم المختلفة وهي أهم الدوافع على اإلطالق ‪.‬‬

‫و من أمثلة هذه الدوافع ‪ :‬الدافع لألكل أو الشرب أو التنفس وغيرها‪.‬‬

‫‪-2‬الدوافع الثانوية‪:‬‬

‫أما الدوافع الثانوية ( أو المكتسبة) فهي تلك الدوافع التي تكتسب من البيئة وما يتوفر فيها من قوى‬
‫ومؤشرات وتتميز هذه الدوافع بأنها تتمتع بمرونة عالية وبقابليتها للتغير والتعديل ‪.‬‬

‫و من أمثلة هذه الدوافع ‪ :‬الدافع الى السيطرة ‪,‬أو التملق أو االنتباه أو االلتزام بالقيم السائدة في‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬
‫‪9‬‬ ‫الدوافع الفردية والدوافع االجتماعية‬

‫‪ -1‬الدوافع الفردية‪:‬‬

‫يقصد بالدوافع الفردية تلك القوى الداخلية التي تحرك السلوك اإلنساني والضرورية لحياة الفرد وبغض‬
‫النظر عما إذا وجد في جماعة أو كان يعيش في عزلة وطبقا ً لهذا المفهوم فإننا نجد أن جميع هذه‬
‫الدوافع الفسيولوجية أو األولية التي سبق ذكرها تعد دوافع فردية‪.‬‬

‫‪-2‬الدوافع االجتماعية‪:‬‬

‫كما يقصد بالدوافع االجتماعية تلك الدوافع التي يكتسبها الفرد في خالل مراحل التنشئة االجتماعية أو‬
‫التي تتأثر بالعوامل البيئية والثقافية التي يعيش في ظلها ‪,‬وطبقا ً لهذا المفهوم فإننا نجد أن جميع هذه‬
‫الدوافع المكتسبة أو الثانوية دوافع اجتماعية‪.‬‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪10‬‬ ‫الدوافع الشعورية والدوافع الالشعورية‬

‫‪ -1‬الدوافع الشعورية‪:‬‬

‫يقصد بالدوافع الشعورية تلك الدوافع التي تخضع لسيطرة وتحكم وإرادة الفرد حيث يدرك الفرد أو يعي‬
‫السلوك الناجم عنها وبالتالي فإنه يستطيع توجيهه‪.‬‬

‫‪-2‬الدوافع الالشعورية‪:‬‬

‫أما الدوافع الالشعورية فهي تلك الدوافع التي ال تخضع لسيطرة وتحكم وإرادة الفرد وبالتالي فإنه ال‬
‫يستطيع توجيهها وفي واقع األمر فأن هذه الدوافع تكون من فعل العقل الباطن مثل كراهية أو حب‬
‫شخص معين دون مبرر ظاهر‪.‬‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪11‬‬ ‫نظريات الدوافع‬
‫‪Theories of Motivation‬‬

‫نظريات الدوافع‬

‫نظرية عوامل‬
‫نظرية دافع‬ ‫نظرية تدرج‬
‫نظريات )‪)Z),(Y,X‬‬ ‫الوقاية وعوامل‬
‫اإلنجاز‬ ‫الحاجات‬
‫الدفع‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫ا‬
‫‪12‬‬ ‫أوال‪ :‬نظرية تدرج الحاجات‬

‫قدم إبراهام ماسلو )‪ (Maslow‬في عام ‪1943‬م نظريته الشهيرة في تدرج الحاجات وتتلخص النظرية في‬
‫الخطوات اآلتية‪:‬‬

‫أ‪ .‬اإلنسان هو كائن يشعر باحتياج ألشياء معينة وهذا االحتياج يؤثر على سلوكه‪.‬‬

‫ب‪ .‬تتدرج الحاجات في هرم يبدأ بالحاجات األساسية األولية الالزمة لبقاء الجسم وتتدرج في سلم من الحاجات يعكس مدى أهمية أو مدى‬
‫إلحاح هذه الحاجات‪.‬‬

‫ج‪ .‬يقوم الفرد في إشباعه للحاجات بدءا ً بالحاجات األساسية األولية (الحاجات الفسيولوجية)ثم يعيد ساللم اإلشباع باالنتقال إلى الحاجة إلى‬
‫األمان ثم الحاجات االجتماعية ثم حاجات التقدير وأخيرا ً حاجات تحقيق الذات‪.‬‬

‫د‪ .‬إن الحاجات غير المشبعة لمدة طويلة أو التي يعاني الفرد صعوبة جمة في إشباعها قد تؤدي إلى إحباط وتوتر حاد قد يسبب آالما ً نفسية‪.‬‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪13‬‬ ‫هرم ماسلو‬

‫الحاجة‬
‫لتحقيق الذات‬

‫الحاجة للتقدير‬
‫واالحترام‬

‫الحاجات االجتماعية‬
‫(الحب واالنتماء)‬

‫حاجات األمان‬

‫الحاجات الفسيولوجية‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫ً‬
‫‪14‬‬ ‫ثانيا‪ :‬نظرية عوامل الوقاية وعوامل الدفع‬

‫وضع هذه النظرية العالم هيرزبرج عام (‪1959‬م) وهي تقوم على أساس وجود مجموعتين من العوامل هي‬
‫‪:‬عوامل الوقاية وعوامل الدفع‪.‬‬

‫عوامل الدفع‬ ‫عوامل الوقاية‬

‫مجال‬ ‫مجال عدم‬


‫الرضا‬ ‫رضا‬
‫ال يوجد رضا أو عدم رضا‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪15‬‬ ‫نظرية عوامل الوقاية وعوامل الدفع‬

‫المجموعة الثانية ‪ :‬العوامل الدافعة‬ ‫المجموعة األولى ‪ :‬العوامل الوقائية أو عوامل الصيانة‬
‫تمثل هذه العوامل مستوى أعلى من االحتياجات لدى الفرد وإن‬
‫تعمل وتؤدي هذه العوامل إلى وجود حالة عدم الرضا عن‬
‫توفيرها يؤدي الى حالة الرضا ومن ثم الحافز الى تنمية وتحسين‬
‫الوظيفة ومن ثم فإن توفير هذه العوامل يعمل بالضرورة إلى‬
‫األداء بجانب ردود الفعل اإليجابية واألنماط السلوكية اإليجابية‬
‫إزالة عدم الرضا ولكنه ال يؤدي بالضرورة إلى حالة الرضا‪.‬‬
‫وتتعلق هذه العوامل بمضمون الوظيفة نفسها وعناصرها‬
‫ومحتوياتها وخصائصها‪.‬‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪16‬‬
‫هي زبرج‪:‬‬
‫مقارنة ربي نظرية ماسلو ونظرية ر‬

‫نظرية هيرزبرج‬ ‫نظرية ماسلو‬ ‫وجه المقارنة‬

‫ظروف العمل‬ ‫األمن الوظيفي‬ ‫الحاجات الفسيولوجية‬ ‫العوامل الوقائية أو عوامل الصيانة‬
‫األجور‬ ‫سياسات الشركة‬ ‫حاجات األمان‬
‫طبيعة العالقات‬ ‫نوعية اإلشراف‬ ‫الحاجات االجتماعية (الحب واالنتماء)‬
‫موقع ومكانة العمل‬

‫االعتراف‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الحاجة إلى االحترام والتقدير‬ ‫العوامل الدافعة‬


‫المسؤولية‬ ‫طابع التحدي في العمل‬ ‫الحاجة إلى تحقيق الذات‬
‫التقدم والتعليم‬ ‫النمو‬
‫عمل ذو معنى تام‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪17‬‬
‫ً‬
‫ثالثا‪ :‬نظريات ‪X , Y , Z‬‬

‫نظرية ‪:X‬‬

‫وضع هذه النظرية ماكجر يجور (‪1960 ) McGregor‬م في كتابه الشهير «الجانب اإلنساني للمنظمة» وتركز على االفتراضات المتعلقة‬
‫بسلوك العنصر البشري في العمل والتي تتمثل في‪:‬‬

‫أ‪ .‬أن اإلنسان لديه بصفة عامه كره ضمني للعمل ويعمل على تالفيه كلما امكنه ذلك‪.‬‬

‫ب‪ .‬يترتب على كره االنسان للعمل أن تصبح هناك ضرورة للرقابة على األفراد وتوجيههم وتهديدهم بالعقاب لكي يبذل األفراد الجهد‬
‫المناسب الالزم لتحقيق أهداف المنظمة‪.‬‬

‫ج‪ .‬أن اإلنسان يفضل ما يأتي ‪:‬‬

‫أن يتم توجيهه للعمل‬


‫يرغب في تجنب المسؤولية ‪.‬‬
‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬
‫لديه طموح قليل‪.‬‬
‫‪18‬‬
‫ً‬
‫ثالثا‪ :‬نظريات ‪X , Y , Z‬‬
‫نظرية ‪:Y‬‬

‫تقوم على االفتراضات اآلتية‪:‬‬

‫إن تكاليف المجهودات المادية والذهنية الخاصة بالعمل ماهي إال أمر طبيعي يشبه اللعب والراحة‪.‬‬

‫إن الرقابة الخارجية الموجهة إلى السلوك اإلنساني وكذلك التهديد بالعقاب التعد الوسائل الوحيدة التي تدفع األفراد إلى بذل مزيد من الجهود‬
‫لتحقيق األهداف التنظيمية‬

‫إن اإلنسان يستطيع أن يمارس الرقابة على النفس وتوجيهها لكي تتمكن من خدمة األهداف التي التزم بها‪.‬‬

‫إن االلتزام باألهداف يعد بمنزلة دالة للقائد المرتبط بتحقيق األهداف‪.‬‬

‫إن االنسان المتوسط يستطيع أن يتعلم تحت ظروف مناسبة كما أنه ال يقبل المسؤولية فقط بل يبحث عنها‪.‬‬

‫إن معظم األفراد العاملين يرغبون في إشباع حاجتهم االجتماعية واألدبية وتحقيق الذات‬
‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬
‫‪19‬‬ ‫نظريت )‪(X,Y‬‬
‫ي‬ ‫مقارنة ربي‬

‫نظرية ‪Y‬‬ ‫نظرية ‪X‬‬

‫يحب الفرد العمل‬ ‫يكره الفرد العمل‬

‫ممارسة الرقابة الذاتية‬ ‫هناك ضرورة للرقابة اللصيقة المباشرة‬

‫يسعى الفرد إلى تحمل المسؤولية‬ ‫الفرد يتجنب المسؤولية‬

‫يفضل التوجيه الذاتي‬ ‫يفضل التوجيه عن طريق اآلخرين‬

‫طموحات عالية ودوافع لالبتكار‬ ‫لديه طموح قليل‬

‫يكون مدفوعا ً للعمل أساسا ً نتيجة للحوافز المعنوية‬ ‫يكون مدفوعا ً للعمل نتيجة للحوافز‬

‫يرغب في اإلثراء الوظيفي‬ ‫يفضل التخصص الدقيق في الوظيفة‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪20‬‬
‫ً‬
‫ثالثا‪ :‬نظريات ‪X , Y , Z‬‬
‫نظرية ‪:Z‬‬

‫قام وليم أوشي بتقديم نظرية ‪ Z‬وتقوم على االفتراضات اآلتية‪:‬‬


‫أ‪ .‬الموافقة على العمل مدى الحياة دون اشتراط التسريح أو التوقف عن العمل ‪.‬‬

‫ب‪ .‬يجب التركيز على الثقة وكسب الوالء في عالقة العامل بصاحب العمل ‪.‬‬

‫ج‪ .‬االهتمام الشامل باألفراد ‪.‬‬

‫د‪ .‬إبراز المسؤولية الفردية كعامل أساسي في العمل ‪.‬‬

‫ه‪ .‬االستفادة من تأثير المشاركة في اإلدارة بحيث تحظى القرارت بالرضا التام أو الموافقة الجماعية‪.‬‬

‫و‪ .‬إجراء اختبارات عالية المستوى للفرد قبل توليه مستوى وظيفي أعلى‪.‬‬
‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬
‫‪21‬‬
‫ً‬
‫رابعا‪ :‬نظرية دافع النجاز‬
‫اقترح ماكيالند (‪1967‬م) نظرية في الدوافع عرفت بنظرية اإلنجاز حيث يرى أن العمل في المنظمة يركز على ثالث‬
‫حاجات وهي ‪:‬‬

‫الحاجة إلى االنتماء‬ ‫الحاجة إلى القوة‬ ‫الحاجة إلى اإلنجاز‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪22‬‬ ‫أنواع الحوافز‬

‫الحوافز اإليجابية والسلبية‬ ‫الحوافز المادية‬

‫الحوافز الجماعية‬ ‫الحوافز الفردية‬ ‫الحوافز المعنوية‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


‫‪23‬‬ ‫إسالم‬
‫ي‬ ‫الدوافع من منظور‬

‫أظهرت الدراسات أن اإليمان له دور ملموس في صياغة وتكوين حاجات اإلنسان من حاجات فسيولوجية وحاجات أمن وحاجات‬
‫اجتماعية وحاجات احترام الذات وحاجات تحقيق الذات‪.‬‬

‫اإليمان في حد ذاته دافع قوي للسلوك البشري‪.‬‬

‫يجب أن يكون اإليمان هو الموجه والمسيطر والمحور لحاجات األفراد الفسيولوجية‪.‬‬

‫يرى اإلسالم ضرورة أن يعمل الفرد على تحقيق ذاته في عمله عن طريق إثراء الوظائف أو بأي وسيلة أخرى‪.‬‬

‫يعد اإليمان حاجة أساسية للفرد وله دور مهم في تحريك األفراد‪.‬‬

‫© الشميمري و آخرون ‪1440- 2019‬‬


24 ‫المصطلحات‬

Motivation ‫الدافعية‬
Incentives ‫الحوافز‬
Maslow's Need Hierarchy ‫هرم الحاجات لماسلو‬
Achievement Motivation ‫دافعية اإلنجاز‬
Motivators ‫الدوافع‬
Behavior Modification ‫تعديل السلوك‬
Reinforcement )‫التعزيز(التدعيم‬
Positive Reinforcement ‫التعزيز اإليجابي‬
Expectancy Theory of Motivation ‫نظرية التوقع للدافعية‬
Herzberg's Tow-Factors Theory ‫نظرية المعاملين لهيرزبرج‬
Hygiene Factors )‫العوامل الصحية (الوقائية‬
Equality Theory ‫نظرية العدالة‬

1440- 2019 ‫© الشميمري و آخرون‬

You might also like