(Tugas Uas Riski Amanatullah) قصة التفاحة مع-WPS Office

You might also like

Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 3

‫‪.

‬قصة التفاحة مع ثابت بن النعمان‬

‫‪Nama : Riski Amanatullah‬‬

‫‪Tugas : Tahlil Lughah‬‬

‫‪Kelas : A‬‬

‫سنتناول اليوم حكاية رجل يدعى ثابت بن النعمان ‪ ،‬عرف عنه زهده ‪ ،‬وتعبده هلل عز وجل ‪ ،‬ولكنه في الوقت نفسه كان فقيرًا معد ًما ‪ ،‬وفي‬
‫صبيحة يوم استيقظ على حالة من الجوع الشديد ‪ ،‬حتى كادت بطنه أن تتقطع ‪ ،‬من فرط حاجتها اللتهام الطعام ‪ ،‬لكنه رغم بحثه هنا‬
‫‪ .‬وهناك ‪ ،‬عله يجد شيًئا يتناوله ‪ ،‬ويصبر به نفسه ‪ ،‬لم يجد أي شيء في أرجاء بيته‬

‫هم للخروج باحثً ا عن أي طعام يتناوله ‪ ،‬ظل يسير ‪ ،‬ويسر إلى أن وصل إلى حديقة خضراء ‪ ،‬تفيض بشجر التفاح المثمر‪ ،‬على الفور قطف‬
‫تفاحة ‪ ،‬وأكل نصفها سريعًا ‪ ،‬وفجأة توقف عن الطعام ‪ ،‬ما هذه ؟ كيف لي أن آخذ ما ليس من حقي ‪ ،‬فكان لزا ًما علي أن أستأذن صاحب‬
‫‪ .‬الحديقة أواًل ‪ ،‬ماذا عساي أن أفعل اآلن ؟ فقد أكلت حرا ًما ‪ ،‬ليس من حقي ‪ ،‬وندم كثيرًا على فعلته هذه‬

‫على الفور ‪ ،‬بدأ النعمان في البحث هنا وهناك عن مالك الحديقة ‪ ،‬ويسأل عنه كل من يقابله ‪ ،‬حتى دلوه عن بيت الرجل ‪ ،‬فذهب إليه ‪،‬‬
‫وخبط على بابه ‪ ،‬فخرج الرجل سائاًل ‪ :‬من أنت يا بني ؟ وما خطبك ؟ فرد عليه ‪ ،‬وحكى له ما حدث له بالتفصيل ‪ ،‬وأبدى إليه ندمه عن‬
‫‪ .‬فعلته ‪ ،‬ولكنه أخذ يترجاه في العفو عنه ‪ ،‬ومسامحته‬

‫رد الرجل قائاًل ‪ :‬لن أسامحك أبدًا ‪ ،‬وسأحاجك بهذه التفاحة يوم القيامة ‪ ،‬هنا انهمر ثابت في البكاء ‪ ،‬وقال للرجل ‪ :‬أرجوك أن تسامحني ‪،‬‬
‫وسأفعل لك أي شيء تطلبه ‪ ،‬وأكون في خدمتك دون أي مقابل ‪ ،‬ماحييت ‪ ،‬لم يستجب صاحب الحديقة إليه ‪ ،‬وأعرض عنه ‪ ،‬ودخل إلى‬
‫‪ .‬البيت‬

‫جاء وقت صالة العصر ‪ ،‬وقد خرج صاحب الحديقة ‪ ،‬ووجد ثابت كما تركه ‪ ،‬يجهش بالبكاء ‪ ،‬فسأله ‪ :‬ما خطبك أيها الرجل ؟ فرد ثابت ‪:‬‬
‫أرجوك أن تسامحني ‪ ،‬فرد عليه قائاًل ‪ :‬يمكنني أن أسامحك بشرط واحد ‪ ،‬وهو أن تتزوج ابنتي ‪ ،‬تعجب ابن النعمان لهذا الشرط ‪ ،‬وأجاب‬
‫على الفور ‪ ،‬سأتزوجها ‪ ،‬هنا رد صاحب الحديقة ‪ :‬تمهل يا بني ‪ ،‬إن ابنتي هذه كفيفة ‪ ،‬بكماء ‪ ،‬صماء ‪ ،‬وقعيدة ‪ ،‬فإن وافقت على الزواج‬
‫‪ .‬منها ‪ ،‬فسأسامحك على الفور ‪ ،‬وإال فال‬
‫هنا أطرق ابن النعمان مليًا ‪ ،‬في حيرة مما سمع ‪ ،‬فوهنا بدأ يتخيل حياته مع تلك الزوجة ‪ ،‬كيف تدبر أمور الحياة معها ؟ كيف ؟ وكيف ؟‬
‫ولكنه بعد تفكر عميق ‪ ،‬أدرك أنه لن يسامحه إال بذلك ‪ ،‬وإن لم يسامحه ‪ ،‬فسيغضب هللا عليه ‪ ،‬ولكل جواد كبوة ‪ ،‬فرد عليه قائاًل ‪ :‬موافق‬
‫‪ .‬على الزواج منها ‪ ،‬وسأحتسب أجري عند رب العباد ‪ ،‬المهم عندي أن تسامحني‬

‫اتفق الرجالن ‪ ،‬وحدد األب يوم الخميس القادم مباشرة ‪ ،‬للزواج ‪ ،‬وأنه سيكون المتكفل بمهر ابنته ‪ ،‬وجميع احتياجات العرس ‪ ،‬طبعًا أصبح‬
‫جاء ثابت يوم الخميس ‪ ،‬وقد أصابه ه ًما ‪ ،‬وغ ًما كبيرين ‪ ،‬ليس سعيدًا بعرسه ‪ ،‬وهم ‪ ،‬وذهب إلى البيت ‪ ،‬وطرقه ‪ ،‬ففتح الرجل ‪ ،‬ورحب‬
‫‪ .‬بالعريس ‪ ،‬فدخل ثابت ‪ ،‬وألقى السالم ‪ ،‬رغم علمه بأنها لن تسمعه ‪ ،‬ولن ترد ‪ ،‬ولكن حدثت المفاجأة‬

‫ردت العروس ‪ ،‬وقالت ‪ :‬وعليكم السالم ورحمة هللا وبركاته ‪ ،‬هنا انصرف األب ‪ ،‬وهمت العروس ‪ ،‬فصافحت عريسها ‪ ،‬وقبلت يداه ‪،‬‬
‫وجلست إلى جواره ‪ ،‬والعريس مذهول مما يرى ‪ ،‬ويسمع ‪ ،‬فسألته عما به ‪ ،‬فحكى لها ما أخبره به والدها عنها ‪ ،‬فردت قائلة ‪ :‬نعم ‪ ،‬فقد‬
‫صدق أبي‬

‫فأنا صماء ‪ ،‬لم أسمع أبدًا ما يغضب ربي ‪ ،‬وأنا بكماء ‪ ،‬لم أتكلم قط بما يغضب ربي عني ‪ ،‬وأنا عمياء ‪ ،‬فأنا لم أرى ما حييث شيًئا يغضب‬
‫أمش إال فيما يرضي هللا ‪ ،‬هنا فرح العريس فرحة غامرة ‪ ،‬وجاء فصلى بها ركعتين ‪ ،‬ومن ثم عاشا معًا حياة هنيئة ‪،‬‬
‫ِ‬ ‫ربي ‪ ،‬وأنا قعيدة ‪ ،‬ال‬
‫وأنجبا أبا حنيفة النعمان‬

‫‪Analisis‬‬

‫‪Paragraf 2‬‬

‫‪.‬ما من إنشاء الطلبي من أدوات االستفهام "ما )?‪ artinya (apa ini‬ما هذه‬

‫كيف من أدوات )‪. Artinya ( Bagaimana aku bisa mengambil sesuatu yang bukan milikku‬كيف لي أن أخذ ما ليس لي‬
‫االستفهام وهو من إنوع إنشاء الطلبي‬

‫‪Paragraf 3‬‬

‫من هو نوع إنشاء الطلبي وهو من أدوات اإلستفهام من أداة من ) ?‪ Artinya ( siapa engkau‬من أنت يا بني ؟‬

‫يا بني‬ ‫يا نوع من إنشاء الطلبي من أدوات النداء ‪. Artinya Wahai Anak‬‬

‫‪Paragraf 5‬‬

‫ما من نوع إنشاء الطلبي وكذالك أيها ‪ ،‬ما من ‪ . Artinya apa kepentinganmu wahai anak lelaki‬ما خطبك أيها الرجل‬
‫أدوات االستفهام لكن أيها من أدوات النداء‬
Link Cerita : https://www.qssas.com/story/42512

You might also like