Professional Documents
Culture Documents
حِزْبُ يَوْمِ اْلاِثْنِيْنِ اْلأٰخِرْ
حِزْبُ يَوْمِ اْلاِثْنِيْنِ اْلأٰخِرْ
حِزْبُ يَوْمِ اْلاِثْنِيْنِ اْلأٰخِرْ
.٢اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ×٣
.٥اَلْفَاتِحَةَ لِرُوْحِ سَيِّدِي أَبِي عَبْدِاللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْجَزُوْلِي ×١
.١٠اِنَّ اللَّهَ وَمَالَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَي النَّبِيِّ يَااَيُّهَاالَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا.
.١١اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَي مَنِ اسْمُهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ×٣
نِاِلأٰخِرِِ
لاِثِنِي ِ
حِزِبِِِي ِومِِاِ ِ
ل اْلملَِّكِّ
سو ْ ِّ َل عَل َى سَيِّدِّن َاـ م ُـح ََّمدٍ ِ ِنال َّنب ِّ ِّى َّ
الزاهِّدِّ ر َ ُ اَللّٰه َُّم ص ِّ
ّٰ
. .
َلاـ مَدَد ٌ ِ ناللّٰه َُّم ص ِّ يحْص ّٰى لَه َاـ عَدَد ٌ و َلا َيُع َُد له َ َ صَلاَة ً لا َ ُ
عَل ّٰى سَيِّدِّنَا م ُـح ََّمدٍ صَلاَة ً تُكْرِّم ُ بِّه َاـ مَث ْوَاه ُ و َتُبَل ِّ ُغ بِّه َاـ يَوْم َ
ّٰ
َل عَل َى سَيِّدِّن َاـ ضاـه ُ اللّٰه َُّم ص ِّ ن َّ
الشف َاـع َة ِّ رِّ َ الْق ِّي َاـمَة ِّ م ِّ َ
ّٰ
. جاـء َ ب ِّاْلوَح ِّْي
. ل الَّذ ِّى َ السيِّدِّ َّ
النبِّي ْ ِّ .
ل َّ .
صي ْ ِّ
لأ ِّ م ُـح ََّمدٍ ِنِ َّ
النب ِّ ِّى ا ْ َ
.
ل
ك اْلجل َِّي ْ ُ ل ب ِّالـْك َرَامَة ِّ و ََّالتفْضِّ ي ْ ِّ
ل و َأَ سْرّٰى بِّه ِّ اْلملَ ِّ ُ جبْرِّي ْ ُ
ِّ
ل َل عَل َى سَيِّدِّن َاـ م ُـح ََّمدٍ و َعَل َى ا ّٰ ِّ ضاـل ِّ اللّٰه َُّم ص ِّ وَا ْ ِلإف ْ َ
ّٰ ّٰ
َل عَل َى سَيِّدِّن َاـ م ُـح ََّمدٍ لأقْطَاـرِّ وَص ِّ سَيِّدِّن َاـ م ُـح ََّمدٍ عَدَد َ ا ْ َ
ّٰ
َل اـرِّ وَص ِّ ق اْل َأ ْشج َ ل سَيِّدِّن َاـ م ُـح ََّمدٍ عَدَد َ وَر َ ِّ و َعَل َى ا ّٰ ِّ
ّٰ
. . .
ل سَيِّدِّن َاـ م ُـح ََّمدٍ عَدَد َ ز َبَدِّ عَل َى سَيِّدِّن َاـ م ُـح ََّمدٍ و َعَلَى آ ِّ
ّٰ ّٰ
.
ل سَيِّدِّن َاـ َل عَلَى سَيِّدِّن َاـ م ُـح ََّمدٍ و َعَل َى ا ّٰ ِّ حاـرِّ وَص ِّ ال ْب ِّ َ
ّٰ ّٰ
. . . . . .
َاب َّ
الناـرِّ وَسَبَب ًاـ ِِّلإب َاـحَة ِّ د َارِّ صَلاَتَن َاـ عَلَيْه ِّ ِّحج َاـبًا م ِّنْ عَذ ِّ
. . .
ك أَ ن ْتَ ال ْعَزِّ ي ْز ُ ال ْغ ََّفاـر ُ وَصَلَّى اللّٰه ُ عَلَى سَيِّدِّن َاـ اْلق َرَارِّ ِإ َّن َ
ّٰ
. .
الطي ِّبِّيْنَ وَذ ُر َِّّيتِّه ِّ اْلمُب َاـرَكِّيْنَ و َصَ ح َاـبَتِّه ِّ م ُـح ََّمدٍ و َعَل َى اّٰلِّه ِّ َّ
ّٰ
.
ك
ك و َلا َ نَسْأَ ل ُ َ
ك ب ِّ َ
لاَيُج َاـزّٰى ِإن ْع َاـم ُه ُ و َِإحْ س َاـنُه ُ ن َ ْسـأَ ل ُ َ
ن الطاـه ِّر ُ ال ْعَل ُِّى الْق َاـه ِّر ُ الَّذ ِّى لا َ ُ
يحِّي ْطُ بِّه ِّ مَك َا ٌ ِّنالْق ُُدو ُ
ْس َّ .
ك
جاـبَة ً و َب ِّاـسْم ِّ َ
ك ِإ َ
عِّنْدَك َ ثَوَاب ًاـ و َأَ سْرَعِّه َاـ مِّن ْ َ
.
ك تح ُِّبه ُ و َتَرْض ّٰىع ََّمنْ دَع َاـك َبِّه ِّ و َتَسْت َ ِّ
جي ْبُ لَه ُ دُع َاـءَه ُ أَ سْ أَ ل ُ َ . ُ .
ض
لأ ْر ِّ
ات وَا ْ َ
السمّٰو َ ِّ .
اللّٰه َُّم بِّلا َ ِإلّٰه َ ِإ َّ
لا أَ ن ْتَ اْلح َّنَانُ اْلم ََّناـنُ بَدِّي ْ ُع َّ
ك أَ ن ْتَ
. ك و َأَ رْف َ َع مَك َان َ َ
شاـن َ َ
ك ر َبِّى م َاـ أَ ْعظَم َ َ
سب ْح َان َ َ
ُ
. . .
ي َاـعَظِّي ْم ُ يَاكَبِّي ْر ُ يَاج ََّبار ُ يَاق َاـدِّر ُ ي َاـقَو ُِّى تَبَارَكْ تَ ي َاـعَظِّي ْم ُ
. .
ل
ك ي َاـج َلِّي ْ ُ
. حاـن َ َ
سب ْ َ
ك ي َاـعَظِّي ْم ُ ُ
. حاـن َ َ
سب ْ َ
تَع َاـلَي ْتَ ي َاـعَلِّي ْم ُ ُ
. . . .
.
ك ال ْعَظِّي ِّْم َّ
التاـ ِّم ال ْـكَبِّيْرِّ أَ ْن لاتَُس َل َِّط عَلَي ْن َاـ ك ب ِّاسْ ـمِّ َ
اـل ُ َ
.
أَ سْ َ . .
حسُوْد ًا
شيْط َاـنًا مَر ِّيْد ًا و َلا َ ِإنْس َان ًاـ َ
اـر ًا ع َنِّيْدًا و َلا َ َ
.
جَب َ .
. .
كف ُو ًا أَ حَدٌ ي َاـه ُو َ ي َاـم َنْ لاَه ُو َ ِإ َّ
لا ه ُو َ ي َاـ م َنْ . و َل َ ْم يَكُنْ لَه ُ ُ .
لاه ُو َ ي َاـ أَ ز َل ُِّي ي َاـ أَ بَد ُِّي ي َاـدَهْر ُِّي يَادَيْمُوْم ُِّي ي َاـ م َنْ
ل َ ِاإلّٰه َ ِإ َّ .
ِّى لاَيَمُو ْتُ ي َاـ ِإل ّٰهَن َاـ و َِإلّٰه َك ُِّل شَيْء ٍ ِإل ّٰه ًاـ و َا ِّ
حدًا
. . ه ُوَاْلح َُي الَّذ ْ
ق بيَِّدِّك َ
. ل وَا ْ ِلإك ْرَا ِّم قُلُوْبُ اْلخَلائ َ ِّ ِّ
. . ال ْب َاـعِّثَ ال ْوَارِّثَ ذ َااْلجَلا َ ِّ
. . .
ك و َّ
َالرغْب َة َ ك وَرَه ْبَت ِّ َ
ك وَمَعْرِّفَت ِّ َ
خشْيَت ِّ َ
تحْشُو َ قَل ْبـ ِّى م ِّنْ َ
تَك ْر َه ُه ُ و َأَ ْن َ
. . . . .
ن وَاْلع َاـف ِّي َة َ و َا ْعط ِّْف عَلَي ْن َاـ ب ِّاـ َّلرحْمَة ِّ
لأ ْم َ
فِّيْم َاـ عِّنْدَك َ وَا ْ َ .
الصـوَابَ وَاْلح ِّ ْ
كم َة َ ﴿وقف﴾ ك و َأَ ل ْهِّمْن َاـ َّ
وَاْلب َر َكَة ِّ مِّن ْ َ . . .
.
ك اللّٰه َُّم عِّلْم َ اْلخ َ
اـئِّف ِّيْنَ و َِإن َاـبَة َ اْلمخُ ْب ِّتِّيْنَ فَنَسْأَ ل ُ َ . . .
ك أَ ْن
ش َ ك اللّٰه َُّم بنُِّوْرِّ و َجْ ه ِّ َ
ك الَّذ ِّى م َل َأ أَ ْرك َانَ ع َ ْر ِّ و َنَسْأَ ل ُ َ .
ك كَم َاـ ك ح ََّق مَعْرِّفَت ِّ َ ك حَتـ َى أَ ْعر ِّف َ َ تَزْرَعَ ف ِّـى قلَ ْبـ ِّى مَعْرِّفَت َ َ
ّٰ
. . . .
يَن ْب َغ ِّـى أَ ْن تُعْر ََف بِّه ِّ وَصَلَّى اللّٰه ُ عَل َى سَيِّدِّن َاـ و َنَب ِّي ِّن َاـ
ّٰ
. . . . . .
النب ِّيِّيْنَ و َِإم َاـ ِّم اْلمُرْسَلِّيْنَ و َعَلى اّٰلِّه ِّ خاـ ِّت ِّم َّ وَمَو ْلن ّٰ َاـ م ُـح ََّمدٍ َ
ّٰ
. .
حسْبُن َاـ َب ال ْع َاـلم َي ِّْنَ و َه ُو َ َ و َصَ ح ْبِّه ِّ وَس ََّلم َ تَسْلِّيْم ًا وَاْلحم َْد ُللِّّٰه ِّ ر ِّ
ل و َلاَق َُّوة َ ا َِّّلا ب ِّاـ َّلله ِّ ال ْعَل ِِّّي ال ْعَظِّي ِّْم
حو ْ َ
ل و َلا َ َ
و َنِّعْم َ ال ْوَك ِّي ْ ُ
صد ُ ْور َن َاـ و َيَسِّرْ بِّه َاـ اُمُوْر َنَا اَللّٰه َُّم اشْر َحْ ب َّ
ِّالصل ّٰوة ِّ عَلَيْه ِّ ُ
حو ْبَتَن َاـ و َان ْصُرْ بِّهَا حُ َّ جتَن َاـ وَطَهِّر ْ بِّه َاـ الَْسِّنَتَن َاـ
َ
نُوْر ًا بَيْنَ ايَْدِّي ْنَا وَم ِّنْ خَلْف ِّنَا وَع َنْ اَيْمَاننَِّا وَع َنْ ش َمَائِّلِّن َاـ
ن آم ِّنُوْنَ نلَْقّٰى نَب َِّّين َاـ سَيِّد َن َاـ م ُـح ََّمدًا ص ََّلـى اللّٰه ُ عَلَيْه ِّ وَس ََّلم َ و َ َ
نح ْ ُ
حوْنَ مُسْتَبْشِّر ُ ْونَ و َلا َتُف َر ِّْق بَي ْنَن َاـ و َبَي ْن َه ُ حَتّٰى
م ُ ْطم َئ ُِّنوْنَ فَرِّ ُ
ن
حس ُ َ َالشهَد َآء ِّ و َّ
َالصالِّ حِّي ْنَ و َ َ َالصدِّيْق ِّيْنَ و ُ ن َّ
النب ِّيِّيْنَ و ِّ عَلَيْه ِّ ْم م ِّ َ
ك ر َفِّيْق ًاـ اَللّٰه َُّم ا َِّّناـ اّٰم ََّناـ بِّه ِّ صَلَّى اللّٰه ُ عَلَيْه ِّ وَس ََّلم َ
اُولّٰئ ِّ َ
و َل َ ْمن َرَه ُ فَمَتِّعْن َاـ اَللّٰه َُّم فِّى َّ
الدار َي ْ ِّن ب ِّر ُؤيَتِّه ِّ و َثَب ِّْت قُلُوْبَن َاـ ,
مح ََّبتِّه ِّ و َاسْ تَعْمِّل ْن َاـ عَل َى س َُّنتِّه ِّ و َتَو ََّفنَا عَل َى م َِّّلتِّه ِّ
عَل َى َ
ّٰ ّٰ ّٰ
ح ْز بِّه ِّ ال ْمُفْلِّحِّيْنَ و َانْفَعْن َاـ بِّمَا و َاحْ شُرْن َاـ ف ِّ ْى زُمْر َتِّه ِّ َّ
الناجِّيَة ِّ و َ ِّ
َت عَلَيْه ِّ قُلُوْبُن َاـ م ِّنْ َّمح ََّبتِّه ِّ صَلَّى اللّٰه ُ عَلَيْه ِّ وَس ََّلم َ يَوْم َ لاَج ََّد
انْطَو ْ
ك وَحَرَمِّه ِّ م ِّنْ
سه ِّ الْاَوْف ّٰى و َيَسِّرْ عَلَي ْن َاـ زِّ ي َاـرَة َ حَرَم ِّ َ
بِّك َ ْأ ِّ
عَلَيْه ِّ وَس ََّلم َ ا ِّل َى ّٰ ا َ ْن ُنت َو َف ّٰى اَللّٰه َُّم ا َِّّناـ نَسْتَشْف ِّ ُع بِّه ِّ اِّلَي ْ َ
ك ا ِّ ْذ
و َتَق ََّبلْ اَعْمَالَنَا و َاَصْ ل ِّحْ اَحْ وَالَنَا و َاجْ ع َلْ بِّطَاع َت ِّ َ
ك
اشْ ت ِّغ َالَنَا و َا ِّلَى ّٰ الْخيَْر ِّ م َأ ّٰلَن َاـ وَحَق ِّقْ ب ِّالز ِّي َاـدَة ِّ اّٰم َالَن َاـ
ِّالسع َاـدَة ِّ اّٰج َالَن َاـ هّٰذ َا ذ ُُلن َاـ ظَاه ِّر ٌ بَيْنَ يَد َي ْ َ
ك و َاخْ تِّم ْ ب َّ
اـ ي َاـخ َي ْر َ كب ْن َاـ و َلا َ يَس َع ُن َاـ ا َِّّلا عَفْوُك َ فَاع ُ
ْف ع َن َ ف َر َ ِّ
كبْرِّيَاء ُ فِّي
َب ال ْع َاـلم َي ِّْنَ وَلَه ُ ال ْـ ِّ
ض ر ِّ
َب الْأَ ْر ِّ
َات وَر ِّ
السمّٰو ِّ اَلْحم َْدُلِّلّٰه ِّ ر ِّ
َب َّ