20 240303s

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 410

‫ك‬

‫الكلب ‪-‬كييل‬

‫إلموظ‬

‫إبي!‬

‫‪..‬‬

‫‪02‬‬

‫الطبعة الثانية‬

‫!‬
‫ألال!جبرب!للنمثض‪،‬إقربخ!‬ ‫أنجما‬ ‫!ىبر‬
‫الدولية‪،‬‬ ‫!هه ! ‪!(4‬هكلا (النسخة‬ ‫‪6‬اح‬ ‫احلاح‬ ‫‪4‬ء‪95‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫الحالمية‬ ‫دا"سة المعاردص‬ ‫‪،‬‬ ‫الأول‬ ‫‪:‬‬ ‫رئيسيير‬ ‫مصدرير‬ ‫س‬ ‫موادها‬ ‫هده الموسوعة‬ ‫استحدت‬ ‫‪:"-‬‬

‫المواد‬ ‫يم تنقيح تلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الدائرة‬ ‫م! مواد تلك‬ ‫ال!‪-‬‬ ‫ترح!‬ ‫أم)‪ ،‬حيت‬ ‫‪ 1‬و ‪899‬‬ ‫و ‪117‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 1‬و ‪! 69‬‬ ‫‪ 1‬و ‪599‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪399‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪299‬‬ ‫طبعات‬

‫عالية‬ ‫نسبة‬ ‫الثالية‬ ‫الطبعة‬ ‫لهده‬ ‫بلعت‬ ‫والتي‬ ‫‪،‬‬ ‫المعرفة‬ ‫محالات‬ ‫محتلص‬ ‫لى‬ ‫عر!‬ ‫باحتور‬ ‫التى قام بها‬ ‫الإضا!ات‬ ‫‪،‬‬ ‫الثانى‬ ‫عربيا واسلاميا؟‬ ‫ومواءمتها‬

‫ب! عبدالعزيز‬ ‫سلطاد‬ ‫مؤسسة‬ ‫موقف‬ ‫تدر لالضرورة ع!‬ ‫لا‬ ‫آراء وأ!!ار‬ ‫س‬ ‫الموسوعة‬ ‫تتصمنه‬ ‫ما‬ ‫فإد‬ ‫ولدا‬ ‫‪.‬‬ ‫أصلموسوعة‬ ‫الإسلامية‬ ‫العربية‬ ‫الهويه‬ ‫تعمق‬

‫وعمل‬ ‫رأي‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬ ‫وامما‬ ‫لوك )؟‬ ‫(وورلد‬ ‫العالمية‬ ‫أو دائرة المعار!‬ ‫والتوريع)‪،‬‬ ‫للسمر‬ ‫الموسوعة‬ ‫أعمال‬ ‫(مؤسسة‬ ‫أو المؤلسهمة الاسرة‬ ‫‪،‬‬ ‫الخيرية‬ ‫سعود‬ ‫آل‬

‫الموسوعة‬ ‫هذه‬ ‫تتطور‬ ‫أن‬ ‫والمأمول‬ ‫عربيا وإسلاميا‪.‬‬ ‫ومواءمتها‬ ‫وتمقيحها‬ ‫أو قاموا براحعتها‬ ‫أو ترحموها‬ ‫المواد‬ ‫اررير كتوا‬ ‫ا‬ ‫المتحصصير‪،‬‬ ‫الأساتذة‬ ‫مئات‬

‫في‬ ‫والتمهيد‬ ‫الطعتير‬ ‫مقدمتي‬ ‫انطر‬ ‫‪.‬‬ ‫الله‬ ‫لإذن‬ ‫والتحديت‬ ‫التنقئوالمواءمة‬ ‫ا!متمرار‬ ‫مع‬ ‫‪،‬‬ ‫والإسلامية‬ ‫العربية‬ ‫المواد‬ ‫س‬ ‫مزيد‬ ‫لإضافة‬ ‫طمعة‪،‬‬ ‫لعد‬ ‫طحعة‬

‫‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫المجلد‬ ‫صدر‬

‫التويه‪.‬‬ ‫ح!‬ ‫و‬ ‫لدا‬ ‫‪،‬‬ ‫ل!وية شريمة‬ ‫وأحاديث‬ ‫‪،‬‬ ‫كريمة‬ ‫درآلية‬ ‫آيات‬ ‫الموسوعة‬ ‫هده‬ ‫تحوي‬ ‫فيإء‬

‫الثاية‬ ‫الطبعة‬

‫)‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ا هـ(‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والتوزيع‬ ‫لنثر‬ ‫الموسوعة‬ ‫أعمال‬ ‫مؤسمة‬ ‫‪9‬‬

‫ابشر‬ ‫أثناء‬ ‫الوطنية‬ ‫الملك فهد‬ ‫ميهة‬ ‫فهرل!ة‬

‫‪ -.‬ط ‪ -. 2‬الرياض‬ ‫العاية‬ ‫العربية‬ ‫الموسوعة‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫(محموعة)‬ ‫‪699‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ردمك‬

‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(محلد‬ ‫‪691‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫ك!‬

‫العردية‬ ‫الموسوعات‬ ‫أ‬

‫‪3/18‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3 1‬‬ ‫د يوي‬

‫‪181353 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اللإيداع‬ ‫رقم‬

‫! (محموعه)‬ ‫‪!6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-308‬‬ ‫‪32-5‬‬ ‫ردمك‬

‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫! (محلد‬ ‫‪6‬اه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-8‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪52‬‬ ‫ك!‬

‫للنشر والتوزيع‬ ‫الموسوعة‬ ‫أعمال‬ ‫الناشر‪ :‬مؤسسة‬

‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫‪ 1‬المملكة‬ ‫‪1‬‬ ‫الرياض ‪653‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪72‬‬ ‫!‬ ‫ص‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪887‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فاكس‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4 5 :‬‬ ‫تلفون‬

‫لأح‬ ‫!ه‬ ‫لأول‬ ‫ح(كا!ولول‬ ‫*ل!‬ ‫س!‬ ‫ولأ*ك!!هلأس!‪3‬‬

‫كا!ا!‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫‪3‬‬ ‫ص!‬


‫‪،‬ا‬ ‫كاه‬ ‫لا‬ ‫ل!‬ ‫ول‬ ‫لاح‬ ‫اح‬ ‫‪95‬‬ ‫ح‬ ‫‪41‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬؟‪*53‬‬ ‫كادعا!‬ ‫ا‬ ‫ثظ‬ ‫اا‬ ‫ز‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫!ه‬ ‫‪! 3‬‬ ‫أ‬ ‫‪،3‬‬ ‫؟ا‬ ‫رعا‬ ‫أ‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬

‫‪.‬ه ‪.‬ع‬ ‫*ه !‬ ‫‪72029‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،4‬لاأول‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،!04‬م!اح) ‪1653‬‬ ‫اول‬ ‫يا!‪ 3‬مه‬ ‫‪41‬‬ ‫‪،‬أ؟ء؟ول‬

‫ا ) ‪.‬اس!‪+‬‬ ‫(‬ ‫‪4591941 -‬‬ ‫) ‪!.‬ر‪3،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪7:18941‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الأولى‬ ‫الطبعة‬


‫م)‬ ‫هـ (‪6991‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الثانية‬ ‫الطبعة‬


‫م)‬ ‫هـ (‪9991‬‬

‫من‬ ‫جزء‬ ‫أي‬ ‫ببم‬ ‫غير مسموح‬ ‫‪.‬‬ ‫أنحاء العالم محفوظة‬ ‫جميع‬ ‫وا لنشر والتوزيع فى‬ ‫الصبع‬ ‫ا‬ ‫حقوق‬ ‫جميع‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫هيئة‬ ‫أي‬ ‫على‬ ‫نقله‬ ‫أو‬ ‫واسترجاعها‪،‬‬ ‫المعلومات‬ ‫نظام لخزن‬ ‫إدخاله في أي‬ ‫أو‬ ‫الموسوعة‪،‬‬ ‫أجزاء هده‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫استنساخا‬ ‫أو كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫ميكانيكية‬ ‫أو‬ ‫ممغنطة‬ ‫أو شرائط‬ ‫‪،‬‬ ‫إلكترونية‬ ‫وسائل‬ ‫نت‬ ‫أكا‬ ‫‪ ،‬سواء‬ ‫ولعميلة‬ ‫بأي‬

‫م!الناشر‪.‬‬ ‫باذن كتالي‬ ‫إل!‬ ‫‪،‬‬ ‫أو غيرها‬ ‫تسحيلا‬


‫؟‬
‫الكلبه‬

‫‪.‬‬ ‫المعروف‬ ‫العربي‬ ‫الصيد‬ ‫كلب‬ ‫السلوقي‬

‫الكل!‬

‫سلالاتها‬ ‫كثيرا في الحجم ‪ ،‬وأصغر‬ ‫الكلاب‬ ‫تختلف‬ ‫‪ ،‬فمنذ‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الأكثر شموة‬ ‫الأليفة‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫الكلب‬

‫الحيوانات‬ ‫أول‬ ‫الكلاب‬ ‫أصبحت‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫عام‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 0 0‬‬
‫بينما يبلغ‬ ‫فقط‬ ‫كجم‬ ‫‪2‬‬ ‫الذي يزن حوالي‬ ‫الشيواوي‪،‬‬
‫المستأنسة‪.‬‬
‫فهو‬ ‫السلالات‬ ‫أما أطول‬ ‫‪.‬‬ ‫عند الكتف‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫ارتفاعه‬

‫إلى ارتفاع‬ ‫يم!ش أن ينمو‬ ‫الذي‬ ‫الأيرلندي‬ ‫الذئبي‬ ‫الكلب‬ ‫‪ ،‬السلالات‬ ‫الغربية‬ ‫البلاد‬ ‫الناس ‪ ،‬في‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫ويعرف‬

‫حوالي‬ ‫يزن‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫الكلاب‬ ‫برنارد أثقل‬ ‫اسمان‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪86‬‬ ‫الكولي والراعي الألماني‬ ‫لهم من الكلاب ‪ ،‬مثل‬ ‫المفضلة‬

‫كجم‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬


‫مئات‬ ‫تهجين‬ ‫تم‬ ‫المقنن‬ ‫التزاوج‬ ‫من خلال‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫والبودل‬

‫حيوانات‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الكلبية‬ ‫إلى الفصيلة‬ ‫الكلب‬ ‫وينتمى‬ ‫وصفاتها‬ ‫الخاصة‬ ‫منها قدراتها‬ ‫سلالة‬ ‫‪ ،‬لكل‬ ‫السلالات‬

‫المروج ‪،‬‬ ‫‪ ،‬وذئاب‬ ‫الذئاب‬ ‫أيضا‬ ‫‪ ،‬تشمل‬ ‫اكلة للحوم‬ ‫فمثلا‬ ‫‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫بصفات‬ ‫السلالات‬ ‫وتتميز بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسمية‬

‫هذه‬ ‫حيوانات‬ ‫الكلاب‬ ‫‪ .‬وتشبه‬ ‫والثعالب ‪ ،‬وبنات آوى‬ ‫له‬ ‫شعر‬ ‫لا‬ ‫الأجرد‬ ‫أسود‪ ،‬والمكسيكي‬ ‫لسان‬ ‫له‬ ‫التشاو تشاو‬

‫الدنجو‬ ‫على‬ ‫والسلوك ‪ .‬ويطلق‬ ‫الجسم‬ ‫الفصيلة في تركيب‬ ‫الشارى‬ ‫جسم‬ ‫رأسه ‪ .‬وغطاء‬ ‫فى قمة‬ ‫رقعة صغيرة‬ ‫سوى‬

‫في‬ ‫التي تعيع!‬ ‫الحيوانات‬ ‫الأ!مترالي وبعض‬ ‫المتوحش‬ ‫لدرجة أنه‬ ‫فضفاضا‬ ‫فيكون‬ ‫صغاره‬ ‫أما جلد‬ ‫‪،‬‬ ‫الملمس‬ ‫خشن‬

‫‪ .‬أنظر‪:‬‬ ‫البرية‬ ‫الكلاب‬ ‫عادة‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫مناطق‬ ‫نجد أن البازنجي‬ ‫‪ .‬بينما‬ ‫الكلب‬ ‫لجسم‬ ‫بالنسبة‬ ‫جذا‬ ‫يبدو واسعا‬

‫‪.‬‬ ‫الثدييات‬ ‫‪.‬‬ ‫النباح‬ ‫يستيم‬ ‫لا‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫الكلب‬ ‫هو‬ ‫إفريقيا‬ ‫ومنشؤه‬
‫الكلب‬ ‫‪6‬‬

‫عرل!‬

‫صرة‬ ‫حا‬ ‫رد!‬

‫كوع‬

‫ساعد‬
‫عرفو!‬

‫الرقو!‬ ‫ممصل‬
‫الأسا‬ ‫عظام‬
‫دة‬ ‫سا‬ ‫و‬

‫للكلب‬ ‫العظمي‬ ‫الهيهل‬ ‫الكلب‬ ‫جسم‬

‫من‬ ‫خارجي‬ ‫غطاء‬ ‫‪،‬‬ ‫غطاءان‬ ‫الكلاب‬ ‫لمعظما‬ ‫الغطاء‪.‬‬ ‫مستعدة‬ ‫للبشر‪ ،‬فهي‬ ‫مهمة‬ ‫أعمالآ‬ ‫الكلاب‬ ‫بعض‬ ‫تؤدي‬

‫أقل‬ ‫من شمعر منفو!ق‬ ‫داخلي‬ ‫للحماية ‪ ،‬وغطاء‬ ‫طويل‬ ‫شعر‬ ‫لمن يربيها‪.‬‬ ‫ومخلصة‬ ‫لأنها ذكية‬ ‫متنوعة‬ ‫لتعلما مهارات‬

‫من المو والثلج ‪ ،‬بينما‬ ‫الكلب‬ ‫الحماية يحمي‬ ‫طولآ‪ .‬وشعر‬ ‫من‬ ‫والمصالح‬ ‫المنازل‬ ‫اليقظة تحمي‬ ‫الحراسة‬ ‫فكلاب‬
‫الغطاء‬ ‫الداخلي الكلب دافئا‪ .‬ويسقط‬ ‫الغطاء‬ ‫يحفظ‬ ‫السلالات‬ ‫وبعض‬ ‫الرعي‬ ‫وحصلاب‬ ‫والكولي‬ ‫‪.‬‬ ‫اللصوص‬

‫مرة أخرى‬ ‫‪ ،‬وينمو‬ ‫الربيع‬ ‫أواخر‬ ‫في‬ ‫لمعظما ال!سلاب‬ ‫أ!داخلي‬ ‫ا‬
‫تساعد‬ ‫أخربية‬ ‫ا‬ ‫أجلدان‬ ‫ا‬ ‫بعض‬ ‫الماشية ‪ ،‬وفى‬ ‫ترعى‬ ‫الأخرى‬

‫حول‬ ‫طويلة خشنة‬ ‫أيضا شوارب‬ ‫‪ .‬وأصلكلاب‬ ‫في الخريف‬ ‫الأخرى‬ ‫والمنتجات‬ ‫الخضراوات‬ ‫نقل‬ ‫في‬ ‫أغلاح!!‬ ‫ا‬ ‫الكلاب‬

‫جدا‪.‬‬ ‫حساسة‬ ‫لمس‬ ‫أعضاء‬ ‫أصشوارب‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫تعم!!‬ ‫أفا‪.‬‬ ‫ا‬

‫إلى السوت‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫في عربات‬


‫الغطاء وطوله ولونه بين السلالات‬ ‫ملمس‬ ‫ويختلف‬
‫البشر‪،‬‬ ‫الحادة في خدمة‬ ‫حواسها‬ ‫أعلاب‬ ‫ا‬ ‫تستخدم‬
‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫البودل‬ ‫كلب‬ ‫مثل‬ ‫متجعذا‬ ‫الشعر‬ ‫ي!صن‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الختلفة‬
‫الأنف‬ ‫على‬ ‫الشرطة‬ ‫بلاد العالم تقريبا تعتمد‬ ‫معظم‬ ‫ففي‬
‫الكولي خشن‬ ‫‪ .‬غطاء‬ ‫الألماني‬ ‫الراعي‬ ‫كلب‬ ‫مستقيما كشعر‬
‫‪ ،‬والأشعخاص‬ ‫للمجرمين‬ ‫في التوصل‬ ‫للكلب‬ ‫الحساس‬
‫‪ ،‬وبعض‬ ‫بنعومته‬ ‫الأزرق فيمتاز‬ ‫الكري‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الملمس‬
‫الراعي‬ ‫كلاب‬ ‫أيضا‬ ‫الشرطة‬ ‫ضباط‬ ‫المفقودين ‪ ،‬ويدرب‬
‫لها‬ ‫البكيني‬ ‫والكلب‬ ‫الأفغاني‬ ‫الصيد‬ ‫مثل كلب‬ ‫السلالات‬
‫الممنوعة‪،‬‬ ‫العقاقير‬ ‫على تشمم‬ ‫‪ ،‬وكلابا أخرى‬ ‫الألمانية‬

‫قصير‬ ‫فشعرها‬ ‫والوبت‬ ‫أما البوكسر‬ ‫‪.‬‬ ‫حريري‬ ‫طولل‬ ‫شعر‬


‫تقود‬ ‫المرشدة‬ ‫فإن الكلاب‬ ‫الخبأة ‪ ،‬وكذلك‬ ‫والمتفجرات‬
‫بين أفراد السلالة‬ ‫حتى‬ ‫الغطاء‬ ‫لون‬ ‫جدا‪ .‬وقد يختلف‬
‫تعمل‬ ‫تدريبا خاصا‬ ‫المدربة‬ ‫ال!صلاب الأخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫الم!!وفين‬

‫الأذن عند الصم‪.‬‬ ‫عمل‬


‫الكلاب‬ ‫ممطلحات‬
‫الكلال! أحيانا في علاج‬ ‫الغربي تستخدم‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬

‫واحدة ‪.‬‬ ‫أم‬ ‫م!‬ ‫دة معا‬ ‫مواس‬ ‫مر الصعار‬ ‫البطن محموعة‬ ‫في مجال‬ ‫أما الباحثون‬ ‫المضطردين عاطفئا‪.‬‬ ‫الأشخاص‬

‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫عمره أقل م!‬ ‫شلص‬ ‫الجرو‬


‫في التجارب سنولا‪،‬‬ ‫آد!ف ال!!ب‬ ‫الطب فيستخدمون‬
‫وتعني‬ ‫‪.‬‬ ‫أمه‬ ‫ب!لى‬ ‫يتغدى‬ ‫مارال‬ ‫أي‬ ‫سعد‪،‬‬ ‫يفصم‬ ‫ل!‬ ‫صرو‬ ‫الرضيع‬ ‫الجرو‬
‫في تطوير أدوية‬ ‫العلماء‬ ‫الكلاب‬ ‫ساعدت‬ ‫الطريقة‬ ‫وبهذه‬
‫الحراء‪.‬‬ ‫ولادة‬ ‫أيضا‬ ‫ال!طحة‬
‫الناس يظنون أنه‬ ‫بعض‬ ‫جديدة ‪ ،‬ولكن‬ ‫جراحية‬ ‫مفيدة وطرق‬
‫السقية‪.‬‬ ‫ال!ررب‬ ‫لسلالة‬ ‫سحل‬ ‫النسب‬ ‫سجل‬

‫إلى‬ ‫يشمياد‬ ‫ولكنهما‬ ‫محتلفة‬ ‫م! أسلاد‬ ‫أبواه‬ ‫كل!‬ ‫نمة‬ ‫سلالة‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫سائر الحيوانات‬ ‫مثل‬ ‫الكلاب‬ ‫استخدام‬ ‫من القسوة‬

‫دفسها‪.‬‬ ‫السلاأ!ة‬ ‫المعملية‪.‬‬ ‫التجارب‬

‫جمئ‬ ‫على‬ ‫عموما‬ ‫تطل!ت‬ ‫الحمو‪ ،‬ول!صها‬ ‫الم!ضم!!‬ ‫الد!ص‬ ‫احط!‬ ‫ا‬ ‫الكلب‬
‫الكلب‬ ‫جسم‬
‫عر حسحها وعمرها‪.‬‬ ‫بصرهـالحظر‬ ‫الكلا!‬

‫الكتملة السمو‪.‬‬ ‫الكلص‬ ‫ألتى‬ ‫الكلبة‬ ‫والخواص‬ ‫الحجم والشكل‬ ‫الكلاب من حيث‬ ‫تختلف‬

‫محتلفتين‪.‬‬ ‫سلااض!!‬ ‫إلى‬ ‫أبواه‬ ‫يشمي‬ ‫الهجين كل!‬ ‫فإن‬ ‫تباينها‬ ‫الرغم من‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫إلى أخرى‬ ‫الجسمية من سلالة‬
‫ي‬ ‫تمييز‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬ ‫لدرحة‬ ‫أسلا!ه متوعة‬ ‫!لب‬ ‫المركب‬ ‫الهجين‬
‫الجسمية‬ ‫أصفات‬ ‫في بعض‬ ‫تشترك‬ ‫ال!صلاب كلها‬
‫أ‬
‫ا‬

‫منها‪.‬‬ ‫سلالة‬
‫الأسا!مية‪.‬‬
‫الكلب‪7‬‬

‫الصيد‬ ‫م! كلاب‬ ‫‪ 2‬سلالة محتلفة‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكتر‬ ‫يوجد‬ ‫الميد‪.‬‬ ‫كلاب‬

‫البصر‪ .‬كلاب‬ ‫أر‬ ‫الشم‬ ‫بحاسة‬ ‫مشعينة‬ ‫تصطاد‬ ‫‪،‬‬ ‫العالم‬ ‫ألحاء‬ ‫في جميع‬

‫لتتتبع‬ ‫الأرض‬ ‫وأنونها على‬ ‫فتجري‬ ‫‪.‬‬ ‫الشم‬ ‫حاسة‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫الرائحة‬

‫نباحا‬ ‫الرائحة‬ ‫من كلاب‬ ‫الأخرى‬ ‫الأنواع‬ ‫وتنبح بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوان‬ ‫رائحة‬

‫المحدقة‬ ‫الصيد‬ ‫كلاب‬ ‫أما‬ ‫الصيد‪.‬‬ ‫أثر‬ ‫اقتفائها‬ ‫أشاء‬ ‫ومتواصلا‬ ‫عاليا‬

‫الفراش‬ ‫لصيد‬ ‫فقد هحنت‬ ‫البصر‬ ‫تعتمد على‬ ‫والتي‬ ‫الانسيابية‬ ‫الطويلة‬

‫الصيد‬ ‫مثل كلاب‬ ‫المحدقة‬ ‫الصيد‬ ‫كلاب‬ ‫تستخدم‬ ‫واليوم‬ ‫باأسظر‪.‬‬

‫الأحرى‬ ‫السلالات‬ ‫وتشمل‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلاب‬ ‫ممباق‬ ‫في رياضة‬ ‫والوبت‬ ‫الرمادية‬

‫والسلوقي‪.‬‬ ‫الأفغاني‬ ‫الصيد‬ ‫كلب‬ ‫المحدقة‬ ‫م! الكلاب‬

‫السلوقي‬ ‫الهجرع‬ ‫السلوقى‬

‫له‬ ‫الكلاب‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫للداخل‬ ‫مضغوط‬ ‫الوجه كأنه‬ ‫تظهر‬ ‫أسود‬ ‫لونه‬ ‫يكون‬ ‫المسترجع‬ ‫اللبرادور‬ ‫غطاء‬ ‫فمثلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الواحدة‬

‫هذين النقيضين‪.‬‬ ‫بين‬ ‫وسط‬ ‫جمجمة‬ ‫شكل‬ ‫كالشوكولاتة‪.‬‬ ‫بنئا‬ ‫أو‬ ‫أو أصفر‬

‫العليا‬ ‫بالأمشان‬ ‫ذات صلة في موقعها‬ ‫الكلب‬ ‫عضة‬ ‫إناث‬ ‫‪.‬‬ ‫العظمي‬ ‫بالهيكل‬ ‫أساسا‬ ‫يتحدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬ ‫تركيب‬

‫كثيرا باختلاف‬ ‫‪ .‬والعضة تختلف‬ ‫الفم‬ ‫عند إغلاق‬ ‫والسفلى‬ ‫لها عظمة‬ ‫الكلاب‬ ‫‪ ،‬وذكور‬ ‫عظمات‬ ‫لها ‪31 0‬‬ ‫الكلب‬

‫المتساوية‬ ‫مثل العفة‬ ‫بمصطلحات‬ ‫وتوصف‬ ‫‪،‬‬ ‫السلالة‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وبالرغم‬ ‫فى القضيب‬ ‫زائدة موجودة‬ ‫إضافية‬

‫الأعلى‪،‬‬ ‫أو الفك‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسفل‬ ‫الفك‬ ‫المقص ‪ ،‬وعضة‬ ‫وعضة‬ ‫العظام‬ ‫العظام ‪ ،‬فإن شكل‬ ‫كلها متماثلة في عدد‬ ‫السلالات‬

‫وفم القردق‪.‬‬ ‫فمثلا‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫إلى‬ ‫سلالة‬ ‫كثيرا من‬ ‫يختلف‬ ‫وحجمها‬

‫تبدأ في فقدها‬ ‫اللبنية‬ ‫الأسنان‬ ‫من‬ ‫‪28‬‬ ‫الجراء لها حوالي‬ ‫الباسيت قصيرة‬ ‫الصيد‬ ‫نلاحظ أن عظام أرجل كلب‬

‫المكتملة النمو‬ ‫العمر‪ .‬أما الكلاب‬ ‫من‬ ‫عند بلوغها ‪ 5‬شهور‬ ‫الصيد‬ ‫فإن عظام أرجل كلب‬ ‫وعلى العكس‬ ‫‪،‬‬ ‫وسميكة‬

‫لها‬ ‫الوجوه القصيرة‬ ‫ذات‬ ‫سئا‪ ،‬والكلاب‬ ‫‪42‬‬ ‫فلها حوالى‬ ‫و‬ ‫ذ‬ ‫الصيني‬ ‫الكلب‬ ‫‪.‬‬ ‫عادي‬ ‫غير‬ ‫الرمادي طويلة بشكل‬

‫أسنانه الاثنتي‬ ‫الكلب‬ ‫‪ .‬يستخدم‬ ‫الألمشان‬ ‫أقل من‬ ‫عدد‬ ‫تلك‬ ‫خصوصا‬ ‫فريدة فى نوعها‪،‬‬ ‫طولية‬ ‫مفاصل‬ ‫له‬ ‫العرف‬

‫الطعام ‪ ،‬فالكلب‬ ‫التقاط‬ ‫في‬ ‫بالأنياب‬ ‫الأمامية المسماة‬ ‫عشرة‬ ‫ذات‬ ‫يجعلها تظهر وكأنها‬ ‫مما‬ ‫الأمامية‬ ‫في أقدامه‬ ‫الموجودة‬

‫أنيابه‪.‬‬ ‫الحادة أو‬ ‫الكبيرة‬ ‫الأربع‬ ‫النابية‬ ‫بأسنانه‬ ‫اللحم‬ ‫يمزق‬ ‫زائد‪.‬‬ ‫مفصل‬

‫الأمامية‬ ‫بالضروس‬ ‫المسماة‬ ‫خرى‬ ‫‪19‬‬ ‫سئا‬ ‫اد ‪26‬‬ ‫ويستخدم‬ ‫إلى‬ ‫قدم بالإضافة‬ ‫في كل‬ ‫أصابع‬ ‫أربع‬ ‫الكلاب لها‬

‫الطعام ‪.‬‬ ‫وتفتيت‬ ‫والخلفية فى طحن‬ ‫على كل قدم أمامية‪.‬‬ ‫برثنا‬ ‫تسمى‬ ‫كالإبهابم‬ ‫زائدة‬ ‫أصبع‬

‫مثقبة‬ ‫الكلاب آذان مستدقة‬ ‫للكثير من سلالات‬ ‫خلفية‪.‬‬ ‫برثن على كل قدم‬ ‫لها ايضا‬ ‫الكلاب‬ ‫وبعض‬

‫ويقصر‬ ‫‪.‬‬ ‫آذان مدلاة إلى أسفل‬ ‫أخرى‬ ‫ومنتصبة ‪ ،‬ولسلالات‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى ال!رض‬ ‫تصل‬ ‫لا‬ ‫والبراثن‬

‫السلالات ذات‬ ‫آذان بعض‬ ‫(يقطع) الكثير من الأشخاص‬ ‫الروسي ) والكولي‬ ‫(الذئبي‬ ‫البرزي‬ ‫مثل‬ ‫الكلاب‬ ‫بعض‬

‫هذه السلالات‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫منتصبة‬ ‫لجعلها‬ ‫المتدلية‬ ‫الاذان‬ ‫يعطي‬ ‫مما‬ ‫المعتاد‬ ‫أكثر من‬ ‫طويلة وضيقة‬ ‫لها جمجمة‬

‫الأذن فى عمر‬ ‫يتم قص‬ ‫‪.‬‬ ‫المنمنم‬ ‫الدوبرمان بنشر والشناوزر‬ ‫السلالات الأخرى‬ ‫طويلا أسطوانئا‪ .‬بعض‬ ‫الكلاب وجها‬

‫أستراليا‬ ‫‪ ،‬لذا منعت‬ ‫للألم‬ ‫جدا‬ ‫حساسة‬ ‫الجراء‬ ‫فيه‬ ‫تكون‬ ‫وعريضة‬ ‫قصيرة جدا‬ ‫والبكيني لها جمجمة‬ ‫البلدج‬ ‫ومنها‬
‫الكلب‬ ‫‪8‬‬

‫تمييز بعض‬ ‫الكلاب‬ ‫البشر عليها بالنو‪ .‬وتستطع‬ ‫يتعرف‬ ‫باعتبارها غير‬ ‫عملية القص‬ ‫الإورصدينافية‬ ‫ونيوزيلندا والدول‬

‫شعرف‬ ‫التي‬ ‫من‬ ‫المرات‬ ‫ملايين‬ ‫الروالإلتى تكون أضعف‬ ‫يبتر الذيل‬ ‫الأخرى‬ ‫السلالات‬ ‫وفي الشرير وبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫إنسانية‬

‫من‬ ‫عليها البشر‪ ،‬كما يستطيع الكلب بشم مجموعة‬ ‫للذيل المبتور‬ ‫الطول المطلوب‬ ‫ويختلف‬ ‫(يقصر)‪.‬‬ ‫أيضا‬

‫ويحفظ‬ ‫‪.‬‬ ‫بعينه‬ ‫التي لمسها شخص‬ ‫تلك‬ ‫استخراج‬ ‫الأشياء‬ ‫ا‬
‫‪1 0‬‬ ‫المبتور يبلغ‬ ‫كارن‬ ‫الترير‬ ‫ذيل‬ ‫فمثلا‬ ‫‪.‬‬ ‫السلالة‬ ‫باختلاف‬

‫أنف الكلب الرطوبة بوساطة سائل مفرز من غدة‬ ‫طرف‬ ‫الراعى‬ ‫لكلب‬ ‫المبتور‬ ‫والذيل‬ ‫‪.‬‬ ‫الطول‬ ‫فى‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫إلى‬

‫تمييز‬ ‫على‬ ‫الكلب‬ ‫الرطوبة‬ ‫تلك‬ ‫الأنف ‪ ،‬وتساعد‬ ‫داخ!‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الثالثة‬ ‫العقلة الذيلية‬ ‫حتى‬ ‫القديم يتم تقصيره‬ ‫الإنجليزي‬

‫رطوشهه‪،‬‬ ‫على‬ ‫أنفه للمحافظة‬ ‫أمملص‬ ‫ا‬ ‫يلحس‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!‬ ‫‪5‬‬‫‪11‬‬ ‫إلى ثلاثة أخمال!‬ ‫الامريكى الإسبانيل فيقصر‬ ‫ذيل الكوكر‬
‫سهـلح‪.‬‬

‫الريح‬ ‫اتحاه‬ ‫يمكن أن تحدد‬ ‫ال!طب‬ ‫إلى أن شوارب‬ ‫بالإضافة‬ ‫ولذلك‬ ‫أ!لادة‬ ‫ا‬ ‫م!‬ ‫قليلة‬ ‫أيام‬ ‫بعد‬ ‫‪ .‬ويبتر الذيل‬ ‫الأصلي‬ ‫طوله‬

‫منها الرائحة‪.‬‬ ‫تحديد الجهة التي أتت‬ ‫على‬ ‫الكلب‬ ‫ويساعد‬ ‫ألاذان ‪.‬‬ ‫قبم‬ ‫أقل إيلاما من‬ ‫يكون‬

‫من تلك‬ ‫اقوى كثيرا‬ ‫سمع‬ ‫ول!صلاب أيضا حاسة‬ ‫دقة‬ ‫‪12‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪07‬‬ ‫الكلب‬ ‫قل!‬ ‫يدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬ ‫وظائف‬

‫التى لا‬ ‫الأصوات‬ ‫سماع‬ ‫الموجودة عند البشر إذ تست!يع‬ ‫قلب الإنسان ‪ 08 - 07‬دقة في‬ ‫يدق‬ ‫بينما‬ ‫في الدقيقة‬

‫المتداخلة‪.‬‬ ‫بين الاصوات‬ ‫تميز‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ‫سفالبشر‬ ‫يدركها‬ ‫الكلب‬ ‫جسم‬ ‫حرارة‬ ‫وتبلغ درجة‬ ‫‪.‬‬ ‫في المتوسط‬ ‫الدقيقة‬

‫البشر‪ .‬وعلى‬ ‫مثل‬ ‫الرؤية جيدا‬ ‫الكلاب‬ ‫ولا تستطع‬ ‫حرارة‬ ‫‪ ،‬وهذه أعلى قليلا من درجة‬ ‫م‬ ‫‪538. 6‬‬ ‫الطبيعية‬

‫‪ -‬الأمر‬ ‫تمييز الحركة ‪ ،‬تمييزا جيدا‬ ‫الرغ! من أنها تستطع‬ ‫من‬ ‫العكس‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫م‬ ‫‪437‬‬ ‫والبالغة‬ ‫العادية‬ ‫الشخص‬

‫الأشكال‬ ‫ترى‬ ‫إلا أنها‬ ‫‪-‬‬ ‫بمهارة‬ ‫الصيد‬ ‫على‬ ‫الذي يساعدها‬ ‫يخرج‬ ‫وإنما‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعرق‬ ‫أجسامها‬ ‫تبرد الكلاب‬ ‫لا‬ ‫الإنعسان‬

‫بعض‬ ‫تمييز‬ ‫الكلاب‬ ‫ولا تستطجع‬ ‫يراها البشر‪.‬‬ ‫مما‬ ‫أقل‬ ‫لدرجة‬ ‫تنفص‬ ‫سرعة‬ ‫تتراوح‬ ‫‪.‬‬ ‫الراحة‬ ‫عند‬ ‫ويلهث‬ ‫لسانه‬ ‫الكلب‬

‫والأصفر‬ ‫اللون الاخضر‬ ‫ترى‬ ‫فمثلا‬ ‫أيضأ‪،‬‬ ‫الأأ!ان‬ ‫ا‬


‫يزداد‬ ‫المجهود‬ ‫وبعد‬ ‫أررقيقة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫لهثة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ .‬أو‪.‬‬ ‫بين‬ ‫الكلب‬

‫واحدة ‪.‬‬ ‫دونية‬ ‫كأنها درجة‬ ‫والأحمر‬ ‫واضتقالط‬ ‫‪ 3‬لهثة فى الدقيقة‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫بسرعة‬ ‫معد ‪ 4‬اللهاث‬

‫درجة‬ ‫أطهاث إلى خفض‬ ‫ا‬ ‫من الفم بسبب‬ ‫الماء‬ ‫بخر‬ ‫ويؤدي‬
‫الكلاب‬ ‫أنواع‬
‫الأقدام‬ ‫وسادات‬ ‫على‬ ‫عرقية‬ ‫غدد‬ ‫حرارة الجسما‪ .‬وللكلاب‬
‫ال!طلاب النفية في كل‬ ‫المئات من سلالات‬ ‫يوجد‬
‫الكلب إلا‬ ‫حرارة جسم‬ ‫درجة‬ ‫تقوم بخفض‬ ‫لا‬ ‫ولكنها‬
‫أبواه‬ ‫ينتمي‬ ‫الذي‬ ‫ال!طب‬ ‫تعني‬ ‫النقية‬ ‫والسلالة‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬
‫ضئيلة‪.‬‬ ‫بصورة‬
‫إلى‬ ‫أبواه‬ ‫الذي ينتمي‬ ‫أما الكلب‬ ‫إلى السلالة نفسها‪.‬‬
‫أمملب تطورا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫حواس‬ ‫أ!خر‬ ‫الشم هي‬ ‫الحواس ‪ .‬حاسة‬
‫(المونجريل)‬ ‫المركب‬ ‫والهجين‬ ‫‪.‬‬ ‫هجين‬ ‫مختلفة فهو‬ ‫سلالات‬
‫الشم أكثر مما‬ ‫بوساطة‬ ‫أساسا‬ ‫الأشحياء‬ ‫على‬ ‫تتعرف‬ ‫فالكلاب‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫لا يمكن تمييز‬ ‫بحيث‬ ‫متنوعة‬ ‫أسلافه‬ ‫أو المت كلب‬

‫مركب‬ ‫وإما هجين‬ ‫إما هجين‬ ‫الكلاب‬ ‫منها‪ .‬ومعظم‬ ‫واحد‬

‫(متعدد الأصول )‪.‬‬

‫أنحاء‬ ‫في جميع‬ ‫نواد متنوعة لتربية الكلاب‬ ‫وتتعرف‬

‫‪ ،‬فالمجموعات‬ ‫للكلاب‬ ‫الختلفة‬ ‫المجموعات‬ ‫أمحالم على‬ ‫ا‬

‫وغير الرياضية‪،‬‬ ‫الصيد‪،‬‬ ‫كلاب‬ ‫تش!ل‬ ‫النموذجية للكلاب‬

‫‪ ،‬والعاملة‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمفيدة‬ ‫‪ ،‬واللعبية‬ ‫والتريرات‬

‫الكلب‬ ‫حياة‬

‫قبل‬ ‫‪ 9‬أسابيع‬ ‫مدة‬ ‫الكلبة صغارها‬ ‫تحمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫تاريخ‬

‫على‬ ‫بطنا يحتوي‬ ‫الحالات‬ ‫وتلد الأنثى في معظم‬ ‫ولادتها‪.‬‬

‫تغذي‬ ‫فهي‬ ‫لذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫والكلاب ثدييات‬ ‫‪ 6 - 4‬جراء‪،‬‬

‫تبلغ من العمر مشة أسابيع‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫بلبنها‬ ‫صغارها‬

‫‪ .‬وتفتح‬ ‫مغلقة ‪ ،‬وأذانها مسدودة‬ ‫وعيونها‬ ‫الصغار‬ ‫تولد‬


‫سلاأ‪،‬‬ ‫فمتلا ال!!لا! س‬ ‫‪.‬‬ ‫عدة‬ ‫البشر لطرق‬ ‫تحدم‬ ‫العاملة‬ ‫الكلاب‬
‫‪.‬‬ ‫الولادة‬ ‫من‬ ‫‪ 1 5‬يوما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪13‬‬ ‫حوالى‬ ‫بعد‬ ‫وآذانها‬ ‫عيونها‬
‫لواجسية‬ ‫كلا!‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ‫حراسة‬ ‫هي كلا!‬ ‫والدرواس‬ ‫بشر‬ ‫الدوبرمان‬

‫حواس‬ ‫على‬ ‫اعتمادا كاملا‬ ‫الوقت فهي تعتمد‬ ‫ذأك‬ ‫وحتى‬


‫تحر‬ ‫‪،‬‬ ‫السيبيري‬ ‫والهسكي‬ ‫‪:‬السامويد‪،‬‬ ‫أ‪،‬س!ا‪،‬‬ ‫أ‬ ‫مالموت‬ ‫وكلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫ممتارة‬

‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيطة‬ ‫الأشياء‬ ‫في التعرف على‬ ‫الشم واللمس‬
‫أح!!‬ ‫من‬ ‫تربى‬ ‫لاند‬ ‫اسيو!اولد‬ ‫وا‬ ‫برلارد‪،‬‬ ‫الساد‬ ‫وكلا!‬ ‫‪.‬‬ ‫الزحافات‬

‫خلال‬ ‫‪.‬‬ ‫بقليل‬ ‫الولادة أو بعدها‬ ‫عند‬ ‫التكوين‬ ‫جيدة‬ ‫الحوالر‬ ‫مند‬ ‫ا!شؤنست‬ ‫قد‬ ‫الكلا!‬ ‫المحتمل أد ت!صد‬ ‫ومن‬ ‫الإنقاد‪،‬‬ ‫أعمال‬

‫في السير‬ ‫الجراء‬ ‫تبدأ‬ ‫من حياتها‪،‬‬ ‫الثالث‬ ‫الأممبوع‬ ‫أعمالهم‪.‬‬ ‫دى‬ ‫البتر‬ ‫لمساعدة‬ ‫عام‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 /‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫الكلب‪9‬‬

‫الأبقار‬ ‫على‬ ‫للمحافظهة‬ ‫تاريخيا‬ ‫الرعي‬ ‫كلاب‬ ‫استحدمت‬ ‫‪.‬‬ ‫الرعي‬ ‫كلاب‬

‫الذئا!‪.‬‬ ‫!ن‬ ‫المواشي‬ ‫حظائر‬ ‫ولحماية‬ ‫‪،‬‬ ‫الووب‬ ‫مى‬ ‫ومسعها‬ ‫الرعي‬ ‫أثماء‬ ‫والغنم‬

‫والكتير‬ ‫‪.‬‬ ‫السوق‬ ‫والغنم إلى‬ ‫الألقار‬ ‫توحيه‬ ‫في‬ ‫أيضا‬ ‫الرعى‬ ‫كلاب‬ ‫وتساعد‬

‫تشمل‬ ‫المجموعة‬ ‫هده‬ ‫‪.‬‬ ‫المررعة‬ ‫حيوانات‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫زال‬ ‫ما‬ ‫السلالات‬ ‫هذه‬ ‫من‬

‫الألمالي‪.‬‬ ‫الراعي‬ ‫وكلب‬ ‫الكولي‬ ‫مثل‬ ‫انتشارا‬ ‫الأكثر‬ ‫الأليفة‬ ‫السلالات‬ ‫لعض‬

‫الكلب الاخر‪ .‬وعلى العكس يمكن أن يهدد الكلب كلبا‬ ‫التكون‬ ‫في‬ ‫تبدأ الأ!شان‬ ‫‪.‬‬ ‫والأصوات‬ ‫الصور‬ ‫إلى‬ ‫والاستجابة‬

‫رافعا ذيله مظهرا أسشانه محملقا‪.‬‬ ‫منتصبا‬ ‫بأن يقف‬ ‫آخر‬ ‫بعده‬ ‫لبنية‬ ‫أمشان‬ ‫لها جميعا‬ ‫وتتكون‬ ‫‪،‬‬ ‫أسابيع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 2‬إلى‬ ‫بعد‬

‫حيث‬ ‫بم‬ ‫الجسم للكلب‬ ‫لغة‬ ‫مهم من‬ ‫اتصال العيون جزء‬ ‫أسابيع‪.‬‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫التحديق المباشر للتهديد او التحدي‬ ‫الكلب‬ ‫يستخدم‬ ‫ارتباطات‬ ‫الجرو‬ ‫يكون‬ ‫العمر‬ ‫من‬ ‫‪ 1 0‬أسابيع‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫وبين‬

‫انصياعه‬ ‫على‬ ‫كعلامة‬ ‫ين! الكلب الاتصال البصري‬ ‫الكلب‬ ‫أن يصبح‬ ‫الغرض‬ ‫عاطفية مع أمه وأنداده ‪ ،‬وإذا كان‬

‫منه‪.‬‬ ‫أكثر مميوة‬ ‫لكلب‬ ‫بالبشر أثناء‬ ‫اتصال‬ ‫له‬ ‫أن يكون‬ ‫فيجب‬ ‫حيوانا أليفا جيدا‬

‫لمسلوك أشباهه‬ ‫الكلب‬ ‫سلوك‬ ‫معظم‬ ‫يشبه‬ ‫‪.‬‬ ‫السلوك‬ ‫هو‬ ‫جرو‬ ‫لاقتناء‬ ‫المثالي‬ ‫الوقت‬ ‫فإن‬ ‫السبب‬ ‫لذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬

‫غريزي‬ ‫والذئاب ‪ .‬وهذا السلوك‬ ‫البراري‬ ‫مثل كلاب‬ ‫البرية‬ ‫‪ 1 .‬أسابيع‪.‬‬ ‫و‬ ‫بين ‪8‬‬ ‫يتراوح‬ ‫عمر‬ ‫في‬

‫مثال ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫بالتعلم‬ ‫من كونه مكتسبا‬ ‫أكثر‬ ‫موروث‬ ‫أنه‬ ‫أي‬ ‫وسنتين‪.‬‬ ‫‪ 8‬أشهر‬ ‫تامة النمو بين عمر‬ ‫الكلاب‬ ‫تصمبح‬

‫قبل ن‬
‫أ‬ ‫مرات‬ ‫عدة‬ ‫نفسها‬ ‫تدور حول‬ ‫أن كثيرا من الكلاب‬ ‫نموها‬ ‫الحجم‬ ‫كبيرة‬ ‫فالكلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫السلالة‬ ‫حجم‬ ‫اعتمادا على‬

‫الكلب البري‬ ‫أو‬ ‫هو الحال مع الذئب‬ ‫أرضا كما‬ ‫تضطجع‬ ‫الكلاب‬ ‫وتعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫المسغيرة الحجم‬ ‫أكثر بطئا من السلالات‬

‫بقدميه لعمل‬ ‫الحشائش‬ ‫أو‬ ‫النباتات‬ ‫أوراق‬ ‫الذي يسحق‬ ‫عاما‪.‬‬ ‫‪15 - 1 2‬‬ ‫حوألى‬ ‫المتوسط‬ ‫في‬

‫له‪.‬‬ ‫فراش‬ ‫إصدار‬ ‫يستطيع‬ ‫‪ 4‬أسابيع‬ ‫الجرو‬ ‫بلوغ‬ ‫عند‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتصال‬

‫عن‬ ‫الكلب‬ ‫الغريزي هو دفاع‬ ‫للتصرف‬ ‫المهم‬ ‫والشكل‬ ‫النباح والدمدمة‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫المعروفة‬ ‫المدى الكامل للأصوات‬

‫وكأنهما‬ ‫وحديقته‬ ‫منزل سيده‬ ‫الكلب‬ ‫فيصون‬ ‫‪،‬‬ ‫منطقته‬ ‫لها‬ ‫هذه الأصوات‬ ‫‪ .‬بعض‬ ‫والعواء والأنين والعواء الضعيف‬

‫غريبا‬ ‫شخصا‬ ‫يمكن أن يهدد أو يهاجم‬ ‫منطقته ‪ ،‬ولهذا السبب‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫يعني‬ ‫الأن!ن قد‬ ‫فمثلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الختلفة‬ ‫المواقف‬ ‫في‬ ‫مختلفة‬ ‫معان‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الحديقة‬ ‫المنزل‬ ‫منطقة‬ ‫من‬ ‫اقترب‬ ‫إذا‬ ‫أو كلبا آخر‬ ‫يمكن أن يئن الكلب‬ ‫أخرى‬ ‫يتاكم ‪ ،‬وفي ظروف‬ ‫الكلب‬

‫يهدد‬ ‫ربما‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫لمنطقته‬ ‫امتدادا‬ ‫صاحبه‬ ‫سيارة‬ ‫الكلب‬ ‫يعتبر‬ ‫معان‬ ‫له‬ ‫رغبته في اللهو‪ .‬والنباح خاصة‬ ‫عن‬ ‫ليعبر‬ ‫أو‬ ‫ليرحب‬

‫السيارة ‪.‬‬ ‫داخل‬ ‫وجوده‬ ‫أثناء‬ ‫منها‬ ‫يقترب‬ ‫غريب‬ ‫أي‬ ‫كلها تقريبا‪.‬‬ ‫المواقف‬ ‫في‬ ‫وقد ينبح الكلب‬ ‫مختلفة جذا‪.‬‬

‫قد‬ ‫به‬ ‫وطريقة الاتصال‬ ‫الكلب‬ ‫إن الفهم الجيد لسلوك‬ ‫الويق‬ ‫الأخرى هي‬ ‫ليس العواء والابن والأصوات‬

‫من هنا‪ ،‬فإنه من‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلب‬ ‫عضة‬ ‫تجنب‬ ‫الناس على‬ ‫يساعد‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫للناس‬ ‫ورغباته‬ ‫مشاعره‬ ‫عن‬ ‫الكلب‬ ‫به‬ ‫يعبر‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬

‫تهديدا‬ ‫لأنه يعتبر ذلك‬ ‫غريب‬ ‫في كلب‬ ‫الخطورة أن تحدق‬ ‫أيضا "!لغة‬ ‫الحيوانات تستخدم‬ ‫فهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫للكلاب‬

‫أمام كلب‬ ‫الجري‬ ‫ينبغى أن نتجنب‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫فيهاجمك‬ ‫واسعا من الأوضاع الجسمية‬ ‫مدى‬ ‫تشمل‬ ‫التي‬ ‫أجسامها"‪،‬‬

‫قد يطلق رد فعله للمطاردة ويحتمل‬ ‫‪ ،‬لأن الهروب‬ ‫غريب‬ ‫يخبر‬ ‫فمثلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الختلفة‬ ‫الوجهية‬ ‫للتعابير‬ ‫والذيلية المصاحبة‬

‫يشك‬ ‫يجعله‬ ‫قد‬ ‫أعلب‬ ‫ا‬ ‫تجاهل‬ ‫‪،‬‬ ‫العكس‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫أن يعض‬ ‫رجليه‬ ‫بمد‬ ‫في اللعب وذلك‬ ‫الكلب كلبا آخر برغبته‬

‫فى الشخص‪.‬‬ ‫وربما يلمص‬ ‫ويلهث‬ ‫ينحني‬ ‫الأمام ‪ ،‬وقد‬ ‫إلى‬ ‫الأماميتين‬
‫الكلب‬ ‫تدريب‬ ‫أن يلاحظ كيف‬ ‫يجب‬ ‫غريب‬ ‫عند الاقتراب من كلب‬

‫تضيبا‬ ‫الكلاب‬ ‫كل‬ ‫الطاعة ‪ .‬يم!ش تدريب‬ ‫تدريبات‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫ينبحك‬ ‫الودود‬ ‫الكلب‬ ‫فحتى‬ ‫‪،‬‬ ‫فعله‬ ‫رد‬ ‫يكون‬

‫عند اقترابك مسه‬ ‫أو شراجع‬ ‫الذي يتوقف‬ ‫الك!ب‬ ‫‪.‬‬ ‫منطقته‬
‫عليها‪ .‬فالجرو طيعته‬ ‫مم! ‪ .‬الاعتماد‬ ‫مطمعة‬ ‫أضصم!‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حم!‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ء‬

‫بمجرد‬ ‫الحضور‬ ‫على‬ ‫تدريبه‬ ‫‪ ،‬ويم!ش‬ ‫للقائد القوي‬ ‫يستجيب‬


‫المهاجمة‪.‬‬ ‫عدم‬ ‫لدرجة‬ ‫سائدا‪ ،‬وربما خاف‬ ‫مقتحما‬ ‫يعتبرك‬

‫ينبح‬ ‫ولو كان‬ ‫ذيله حتى‬ ‫الذي يتقدم محركا‬ ‫أما الكلب‬
‫تلقي‬ ‫على‬ ‫كلابهم‬ ‫أضاس يدرلون‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وبعض‬ ‫أن ئستدعى‬
‫حال‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫أليفا ولا يعض‬ ‫المحتمل أن يكون‬ ‫فمن‬
‫هو‬ ‫بما‬ ‫الكلاب القيام‬ ‫تستطيع‬ ‫حتى‬ ‫الأوامر وطعتها‪،‬‬
‫ذيله عاليا وهو يزمجر‬ ‫رافعا‬ ‫الكلب‬ ‫تصلب‬ ‫إذا‬ ‫احترس‬
‫وإياب وغير ذلك‪.‬‬ ‫وذهاب‬ ‫منها من حراسة‬ ‫مطلوب‬
‫فيك‪.‬‬ ‫محدقا‬
‫الكلاب في‬ ‫عروض‬ ‫يفئمحكمو‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلاب‬ ‫عروص‬

‫كل سلالة منها‪.‬‬ ‫وخصائص‬ ‫تتوافق‬ ‫الغرب مقاييص! حاصة‬ ‫الكلب‬ ‫رعاية‬

‫الكلب‬ ‫هذه المقاليس على نقاط مثل‪ :‬شكل‬ ‫وتشتمل‬ ‫حرارية‬ ‫يمنح سعرات‬ ‫للحلب‬ ‫المتوازن‬ ‫الغذاء‬ ‫‪.‬‬ ‫التغذية‬

‫مقياس‬ ‫لصف‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫غطائه‬ ‫‪ ،‬ولونه وحالة‬ ‫جسمه‬ ‫حجم‬ ‫و‬ ‫الجسما‪.‬‬ ‫أنسجة‬ ‫وتعويض‬ ‫أصلنمو‪،‬‬ ‫يمنح مغذيات‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫للطاقة‬

‫المحكمون‬ ‫‪ .‬ويختار‬ ‫الحركة‬ ‫وطريقة‬ ‫المثالي‬ ‫المظهر‬ ‫أصسلاأسة‬ ‫ا‬ ‫تمنح سعرات‬ ‫التجارية‬ ‫أمملب‬ ‫ا‬ ‫أغدية‬ ‫من‬ ‫الجيدة‬ ‫والأنواع‬

‫أحسن‬ ‫ثم يختارون‬ ‫‪،‬‬ ‫سلاأسة‬ ‫من كل‬ ‫حط!‬ ‫أحسن‬ ‫أزلآ‬ ‫من أج!!‬ ‫أحطب‬ ‫ا‬ ‫بالنعس! التي يحتاجها‬ ‫حرارية ومغذيات‬

‫من الكلاب ومن هذه‬ ‫السئالرئيسية‬ ‫!سلب صت المجموعات‬ ‫جيدة ‪.‬‬ ‫صحة‬

‫‪.‬‬ ‫في العرض‬ ‫كلب‬ ‫المحكمون أحسن‬ ‫أغائزة يحدد‬ ‫ا‬ ‫أس!سلاب‬ ‫ا‬
‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫المنزل‬ ‫داخل‬ ‫الذي يعيش‬ ‫المأوى ‪ .‬الكلب‬

‫عند كلاب‬ ‫الصيد‬ ‫قدرة‬ ‫تختبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقلية‬ ‫المسمابقات‬ ‫أو الاوراق‬ ‫القمالق‬ ‫من‬ ‫نظيم! للنوم مفرر لق بقطع‬ ‫صندوت‬

‫الصميد حعسب‬ ‫والصميد‪ .‬ويقيم المحكمون كلاب‬ ‫الرياضة‬ ‫للرياح‬ ‫وحاحز‬ ‫الصيف‬ ‫خلال‬ ‫أظل‬ ‫ا‬ ‫توفير‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الممزقة‬

‫وطاعتها أوامر‬ ‫قدرتها على التحمل وعلى شم الصيد‬ ‫البرودة يمكن استخدام‬ ‫الشتاء‪ .‬وفي الجو الشديد‬ ‫خلال‬

‫الذراكة يقيم‬ ‫الحقلية للكلاب‬ ‫وفي السباقات‬ ‫ضستخدميها‪.‬‬ ‫مصبا!دحراربمما‪.‬‬

‫في العثور على‬ ‫سرعتها‬ ‫المح!صمون الكلاب على أساس‬ ‫إلى تمارين‬ ‫ال!سلاب كلها‬ ‫تحتاج‬ ‫‪.‬‬ ‫واللعب‬ ‫الرياضة‬

‫دون‬ ‫أعادتها‬ ‫قد‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫وما‬ ‫التي أصابها الصياد‪،‬‬ ‫الطيور‬ ‫التي بمقدورها‬ ‫والكلاب‬ ‫لياقتها‪،‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ل!محافظة‬ ‫منتظمة‬

‫مهارتها‬ ‫الصيد تختبر‬ ‫الحقلية لكلاب‬ ‫إتلافها‪ .‬واحسمابقات‬ ‫كافية لنفسها‪،‬‬ ‫رياضة‬ ‫على‬ ‫كبيرة تحص!!‬ ‫الجري في حديقة‬

‫الصيد‪.‬‬ ‫أثر‬ ‫اقتفاء‬ ‫فى‬ ‫!سذلك‬ ‫خارجية‬ ‫أر فى مساحة‬ ‫المنازل‬ ‫المقيمة داخ!!‬ ‫الكلاب‬ ‫أما‬

‫أس!ضير‪.‬‬ ‫ا‬ ‫بالشى‬ ‫ترويضها‬ ‫فيجب‬ ‫صغيرة‬


‫تاريخية‬ ‫نبذة‬
‫تعد‬ ‫أحلب‬ ‫با‬ ‫التى تهتم‬ ‫المجتمعات‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫العناية الطبية‬
‫الحشؤنس‪،‬‬ ‫أول حيوان‬ ‫أصكلب‬ ‫ا‬ ‫العلماء إن‬ ‫بعض‬ ‫يقول‬
‫يجب‬ ‫جديد‬ ‫جرو‬ ‫‪ ،‬فكل‬ ‫للكلب‬ ‫الرعاية الطبية عملية مهمة‬
‫من‬ ‫بدأ منذ أكثر‬ ‫وال!صلاب‬ ‫بين البشر‬ ‫الأوفي‬ ‫والارتباط‬
‫أيفئا‬ ‫شاملا‪ ،‬ويجب‬ ‫فحصا‬ ‫أخذه للطبيب البيطري لفحصه‬
‫بدائيين‬ ‫البشر‬ ‫كان‬ ‫أصقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1 2‬عام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬

‫الأمراض الشائعة مثل‬ ‫من الحقن ضد‬ ‫إعطاؤه مجموعة‬


‫النباتات ‪ .‬ويعتقد الكثير من‬ ‫وجمع‬ ‫الصيد‬ ‫على‬ ‫يعتمدون‬
‫اللولبيات‬ ‫‪ ،‬وعدوى‬ ‫الكبدي‬ ‫الكلب ‪ ،‬والالتها!‬ ‫عصاب‬
‫الكلاب إلى‬ ‫أود!‬ ‫جذبت‬ ‫الملقاة‬ ‫الخبراء أن الفضلات‬
‫النمو يجب‬ ‫م!ضملة‬ ‫‪ ،‬والكلاب‬ ‫الحبيبي‬ ‫النحيفة ‪ ،‬والفيروس‬
‫ن‬ ‫الكلاب‬ ‫وجدت‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والجامعين‬ ‫الصيادين‬ ‫مخيمات‬
‫للفحص‬ ‫ي مرة كل عام على‬ ‫أخذها للطبيب‬
‫أ‬

‫الأقل‬ ‫البيصإ‬

‫القابلة للأكل‬ ‫بهذه الفضلات‬ ‫عليها التغذي‬ ‫أصسهل‬ ‫ا‬ ‫من‬


‫فاعلية الحقن‬ ‫الحقن الضرورية التي تكمل‬ ‫وتلقي‬ ‫الشام!!‪،‬‬

‫في‬ ‫تدريجيا معتمدة‬ ‫ثم أصبحت‬ ‫بدلآ من الصيد لنفسها‪،‬‬ ‫الأولى‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫الكلاب‬ ‫استئناس‬ ‫بالتالي‬ ‫وبدأ البشر‬ ‫البشر‪،‬‬ ‫على‬ ‫طعامها‬ ‫الإطلاق السعار‪،‬‬ ‫على‬ ‫خطورة‬ ‫الأمراض‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫أكثر‬

‫بأكلها‬ ‫الخيام نظيفة‬ ‫مواقع‬ ‫ال!!لا! على‬ ‫حافظهت‬ ‫شقد‬


‫أص!صلاب‬ ‫فا‬ ‫لذلك‬ ‫أصسعار‪.‬‬ ‫ا‬ ‫مرض‬ ‫استئصال‬ ‫تم‬ ‫بلاد كثيرة‬ ‫وفي‬

‫الخط!رة‬ ‫أخرباء والحيوانات‬ ‫ا‬ ‫اقتراب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وحذرت‬ ‫للفضلات‬ ‫لمدة ‪6‬‬ ‫أن تبقى‬ ‫البلاد يجب‬ ‫القادمة من الخارج إلى تلك‬

‫تؤدي‬ ‫لأن الكلاب‬ ‫دعما‬ ‫هذه النظرية اكتسبت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالنباح‬ ‫قبل أصسماح لها بدخول‬ ‫ا‬ ‫(فترة عزل)‬ ‫صحي‬ ‫في حجر‬ ‫أشهر‬

‫الحالية التي تستخدم‬ ‫للمجتمعات‬ ‫نفسها‬ ‫هذه الوظائف‬ ‫البلاد‪.‬‬

‫الحال مع المجتمعات البدائية‪.‬‬ ‫الصيد كما كان‬ ‫لعملية‬ ‫مستعدة‬ ‫تكون‬ ‫الذكور‬ ‫التناسل ‪ .‬الكلا!‬

‫الناس في تهجينها من‬ ‫بدأ بعض‬ ‫الكلاب‬ ‫امحتئناس‬ ‫بعد‬ ‫تكون‬ ‫لا‬ ‫ح!ت أن الإناث‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫وقت‬ ‫كل‬ ‫التناسل في‬

‫وبعض‬ ‫‪،‬‬ ‫خاصة‬ ‫جعسمية‬ ‫أجل الحصول على صفات‬ ‫الذي يظهر‬ ‫في فترة الاشتهاء الجنسي‬ ‫إلا‬ ‫لذلك‬ ‫مستعدة‬

‫أو الصيد‪ ،‬وبهذه‬ ‫الحراسة‬ ‫مثل القدرة على‬ ‫المتميزة‬ ‫القدرات‬ ‫نحو ثلاثة أسالئ‪.‬‬ ‫أضعهر ويستمر‬ ‫معتة‬ ‫عليها كل‬
‫‪11‬‬ ‫البراري‬ ‫كلب‬

‫‪ - 2‬أنواع الكلاب‬ ‫تكونت‬ ‫‪ ،‬وأخيرأ‬ ‫ألمحلية‬ ‫الأصناف‬ ‫تطورت‬ ‫الطريقة‬

‫‪ -‬حياة الكلب‬ ‫‪3‬‬


‫من‬ ‫‪ .‬الواقع أن العديد‬ ‫من الكلاب‬ ‫الخاصة‬ ‫السلالات‬
‫‪ -‬السلوك‬ ‫ج‬ ‫الحياة‬ ‫تاريخ‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬
‫الأقل منذ‬ ‫على‬ ‫الأوسط‬ ‫أولأ في الشرق‬ ‫تكونت‬ ‫السلالات‬
‫لاتصال‬ ‫ا‬ ‫ب‬

‫كانت‬ ‫هذه السلالات‬ ‫‪ ،‬وإحدى‬ ‫مضت‬ ‫‪ 4‬عام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬


‫‪ -‬رعاية الكلب‬ ‫‪4‬‬
‫الحالية‪.‬‬ ‫السلالات‬ ‫بين كل‬ ‫الأقدم من‬ ‫السلوقي ‪ ،‬وربما كان‬
‫الطهبية‬ ‫العناية‬ ‫د‬ ‫التغذية‬

‫التناسل‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫المأوى‬ ‫ب‬ ‫كلابهم‬ ‫الأوسط‬ ‫من الشرق‬ ‫التجار والمكتشفون‬ ‫اصطحب‬

‫واللعب‬ ‫الرياضة‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫في تقديم‬ ‫بذلك‬ ‫فساعدوا‬ ‫‪،‬‬ ‫قيمة‬ ‫تجارية‬ ‫سلعة‬ ‫بوصفها‬ ‫معهم‬
‫‪ - 5‬تدريب الكلب‬
‫من العالم‪.‬‬ ‫المستأنسة إلى أجزاء أخرى‬ ‫الكلاب‬
‫الطاعة‬ ‫تدريبات‬
‫القديمة سلالاتها الخاصة من‬ ‫الكثير من الحضارأت‬ ‫طور‬
‫الكلاب‬ ‫‪ -‬عروض‬ ‫ب‬
‫كبيرة‬ ‫صيد‬ ‫ربوا كلاب‬ ‫فاليونانيون القدامى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلاب‬
‫‪ -‬المسابقات الحقلية‬ ‫ج‬
‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬
‫بالكلاب‬ ‫والرومان احتفظوا‬ ‫(الماستيف)‪،‬‬ ‫الدرواس‬ ‫تسمى‬

‫ورعي‬ ‫للصيد‬ ‫أستخدموها‬ ‫مدللة ‪ ،‬كما‬ ‫باعتبارها حيوانات‬


‫أسئلة‬

‫الحراسة وكلاب‬ ‫كلاب‬ ‫القدامى هجنوا‬ ‫‪ .‬والصينيون‬ ‫الغنم‬


‫الكلب؟‬ ‫قوة في‬ ‫الأكثر‬ ‫الحاسة‬ ‫ما‬

‫الخاصة قرونا‬ ‫طوروا سلالاتهم‬ ‫الأمريكيون‬ ‫والهنود‬ ‫الصيد‪،‬‬


‫الكلاب ؟‬ ‫في المتوسط تعيش‬ ‫عاما‬ ‫‪ -‬كم‬ ‫‪2‬‬

‫الكلب؟‬ ‫يلهث‬ ‫لماذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫إلى العالم‬ ‫الأوروبيون كلابهم‬ ‫عدة قبل أن يصحب‬

‫؟‬ ‫النباح‬ ‫يمكف‬ ‫لا‬ ‫الدي‬ ‫الوحيد‬ ‫الكل!‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الجديد‪.‬‬
‫غريب؟‬ ‫أي إنساد فى كلب‬ ‫أن يحدق‬ ‫يح!‬ ‫لا‬ ‫لماذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬
‫إلى القرن‬ ‫(من القرن الخامس‬ ‫الوسطى‬ ‫القرون‬ ‫وخلال‬
‫والبشر؟‬ ‫الكلاب‬ ‫بين‬ ‫الأولى‬ ‫الارتباطات‬ ‫‪ -‬متى بدأت‬ ‫‪6‬‬
‫البشر في كل أوروبا‬ ‫)‪ ،‬استخدم‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬
‫التى‬ ‫السلالات‬ ‫؟ وما‬ ‫الحقلية‬ ‫المحاولات‬ ‫تحتبرها‬ ‫أضى‬ ‫ا‬ ‫القدرات‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬
‫كتب‬ ‫السادس عشر‬ ‫القرن‬ ‫القنص في الصيد‪ ،‬ففي‬ ‫كلاب‬
‫؟‬ ‫المحاولات‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫تحتشرك‬

‫وصفا للكلاب الإنجليزية‬ ‫إنجليزي يدعى جون كايوس‬ ‫عالم‬

‫اليمانية‪.‬‬ ‫الشعرى‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫الأكير‪.‬‬ ‫الكلب‬ ‫القنص‬ ‫كلاب‬ ‫قائمة بمست عشرة سلالة تشمل‬ ‫وقد وضع‬

‫الغنم والترير‪.‬‬ ‫وكلاب‬ ‫والدرواس‬


‫أقرب‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسكتدندية‬ ‫من السلالات‬ ‫كدب‬ ‫الأيائل‬ ‫علب‬
‫في أوروبا بحلول‬ ‫تقريبا‬ ‫الحالية‬ ‫اسحلالات‬ ‫كل‬ ‫استقرت‬
‫أطلق عليه‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيرلندي‬ ‫الذئبى‬ ‫الكلب‬ ‫إلى سلالة‬ ‫ما يكون‬
‫نادي التربية‬ ‫م أنشئ‬ ‫وفي عام ‪1884‬‬ ‫القرن التاسع عشر‪،‬‬
‫صيد‬ ‫على‬ ‫الأيائل‪ .‬وهو يدرب‬ ‫في صيد‬ ‫لمهارته‬ ‫هذا الاسم‬
‫حاليا أكثر‬ ‫‪ ،‬ويوجد‬ ‫الأخرى‬ ‫التربية‬ ‫‪ ،‬وتبعته نوادي‬ ‫ال!مريكي‬

‫في يومنا‬ ‫قوة الإبصار‪ ،‬ولكن‬ ‫البرية اعتمادا على‬ ‫الحيوانات‬


‫العالم‪.‬‬ ‫أنحاء‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫للتربية‬ ‫ناديا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬

‫ارتفاعه‬ ‫وشراوح‬ ‫في الصيد‪.‬‬ ‫هذا الكلب‬ ‫هذا قلما يستخدم‬


‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫مابين‬ ‫وزنه‬ ‫تقريبا‪ ،‬ويتراوح‬ ‫‪ 8‬سم‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مابين‬ ‫الكتفين‬ ‫عند‬

‫طوله مابين‪8‬‬ ‫يتراوح‬ ‫خشن‬ ‫شعر سلكي‬ ‫‪ .‬له‬ ‫كجم‬ ‫‪5‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫أخرى‬ ‫كلاب‬

‫و‬ ‫ذ‬ ‫الصفرة‬ ‫إلى‬ ‫ضارب‬ ‫أو أسمر‬ ‫أما لونه فرمادي‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫المرشد‬ ‫ال!طب‬ ‫الدئبي‬ ‫الكل!‬ ‫الترير‬

‫رشيق‬ ‫لكنه‬ ‫الأيائل ضخم‪،‬‬ ‫داكنة ‪ .‬كلب‬ ‫بقع أو خطوط‬ ‫الرعي‬ ‫كلب‬ ‫الثعالب‬ ‫كلب‬

‫حيوانا أليفا‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫الحركة‬


‫الكلاب‬ ‫فصيلة‬

‫القيوط‬ ‫كلب‬ ‫‪،‬‬ ‫المتوحش‬ ‫الدنجو‬ ‫وى‬ ‫آ‬ ‫بن‬ ‫ا‬

‫في‬ ‫حيوان قارض يعيش في جحور‬ ‫اليراري‬ ‫كلب‬


‫ئب‬ ‫لذ‬ ‫ا‬ ‫لثعلب‬ ‫ا‬

‫إلى‬ ‫‪ ،‬وينتمي‬ ‫الشمالية‬ ‫أمريكا‬ ‫الواقعة غربي‬ ‫المناطق العشبية‬

‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬


‫بهذا الاسمم لتشابه صوته‬ ‫سمي‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫السنجاب‬ ‫فصيلة‬

‫عندما يطلق نداء تحذيريا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عوأء الكلب‬ ‫بصوت‬ ‫س!ط الكلا!‬ ‫الأليف‬ ‫الحيوان‬ ‫الامشيلاد‬

‫داء‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلب‬ ‫الكلاب‬ ‫سباق‬ ‫لارفوفيروس الكل!‬


‫حادة ‪،‬‬ ‫‪ ،‬ومخالب‬ ‫البراري بقوائم قصيرة‬ ‫يتميز كلب‬

‫المكتملة‬ ‫البراري‬ ‫كلاب‬ ‫‪ .‬يكسو‬ ‫ومنبسط‬ ‫وله ذيل قصير‬


‫الموفوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫ءسم‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫طولها‬ ‫بني فاغ ‪ .‬ويتراوح‬ ‫بلون‬ ‫النمو فروة‬
‫الكلب‬ ‫أ ‪ -‬جسم‬
‫جمو‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫يزن الواحد‬ ‫‪.‬‬ ‫الذيل‬ ‫ذلك‬ ‫ويشمل‬ ‫وظائص ارر‬ ‫ج‬ ‫‪ -‬الغطاء‬ ‫ا‬
‫كلاب‬ ‫‪:‬‬ ‫البراري‬ ‫نوعان من كلاب‬ ‫يوجد‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫كيلوجرام‬ ‫‪ -‬ارواس‬ ‫د‬ ‫‪ -‬تركيب الجسم‬ ‫ب‬
‫الثعالب‬ ‫كلب‬ ‫‪12‬‬

‫البراري تبقى‬ ‫كلاب‬

‫يقظة وهى تترصد‬


‫أعداءها‪ .‬في الصورة ‪،‬‬

‫البراري‬ ‫كلا!‬ ‫تجتمع‬

‫الديل عند‬ ‫السوداء‬


‫أحد ححورها‪.‬‬ ‫مدخل‬

‫ي‬ ‫د‬ ‫البراري‬ ‫كلا!‬ ‫تعيش‬

‫ضحمة‬ ‫محموعات‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫المستعمرات‬ ‫تسمى‬

‫‪.‬‬ ‫الحلدات‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫اكبراري اسحوداء الذيل في فبراير‬ ‫تتزاوج كلاب‬ ‫الذيل‪.‬‬ ‫البيفاء‬ ‫البراري‬ ‫الذيل ‪ ،‬وكلاب‬ ‫السوداء‬ ‫البراري‬

‫يوما‪ ،‬ومن ثم‬ ‫‪34‬‬ ‫تقارب‬ ‫لمدة‬ ‫الأنثى صغارها‬ ‫تحمل‬ ‫‪.‬‬ ‫مارس‬ ‫شيوغا‪،‬‬ ‫البراري السوداء الذيل أكثرهما‬ ‫أن كلاب‬ ‫إلا‬

‫الجراء من جحورها‬ ‫ومشة حراء‪ .‬تخرج‬ ‫واحد‬ ‫تلد ما بين جرو‬ ‫في حزام السهول‬ ‫ذيلها أسود‪ ،‬وتعيش‬ ‫ويكون لون طرف‬

‫بعد‬ ‫المجموعة‬ ‫الذكور‬ ‫وتغادر‬ ‫ولادتها‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪ 5‬أو ‪ 6‬أسابيع‬ ‫بعد‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الم!صسيك‬ ‫كندا إلى شمالي‬ ‫الممتدة من جنوبي‬ ‫الكبرى‬

‫ذكر‬ ‫كل‬ ‫العمر‪ ،‬ويحاول‬ ‫من‬ ‫‪ 1 2‬إلى ‪ 1 4‬شهرا‬ ‫بلوغها‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ذيلها أبيض‬ ‫فلون طرف‬ ‫‪،‬‬ ‫الذيل‬ ‫البراري البيضاء‬ ‫كلاب‬

‫مسن‪ .‬تبقى‬ ‫بانتزاعها من كلب‬ ‫على مجموعة‬ ‫الامشيلاء‬ ‫على‬ ‫التي يزيد ارتفاعها‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫وتعيش‬ ‫رمادي‬

‫ما‬ ‫حياتها‪ ،‬ويموت‬ ‫مدى‬ ‫الأصلية‬ ‫في المجموعة‬ ‫الإناث‬ ‫معض!أ‬ ‫جنوبي‬ ‫من‬ ‫المنطقة الممتدة‬ ‫في‬ ‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫م فوق‬ ‫‪2. 0‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫ذوات الذيل الأسود قبل بلوغها عافا‬ ‫م! نصف‬ ‫يقرب‬ ‫في الولايات‬ ‫أريزونا ونيومكعسيكو‬ ‫شمالي‬ ‫مونتانا وحتى‬

‫الأمريكية‪.‬‬ ‫المتحدة‬
‫السنة الأولى مدة‬ ‫تتجاوز‬ ‫التى‬ ‫الذكور‬ ‫وقد تعيم!‬ ‫احدا‪.‬‬ ‫و‬

‫سئسنوات‪.‬‬ ‫الإناث‬ ‫فى ح!ت تعيعق‬ ‫‪،‬‬ ‫سنوات‬ ‫خممر‬ ‫تحرج‬ ‫لا‬ ‫جحور‪،‬‬ ‫فى‬ ‫ائبراري‬ ‫ح!لاب‬ ‫تعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫العادات‬

‫يكره الكثير من أصحاب‬ ‫‪.‬‬ ‫والإنسان‬ ‫البراري‬ ‫كلاب‬ ‫النباتات‬ ‫رتقتات‬ ‫غدائها‪،‬‬ ‫لتناوا!‬ ‫النهار‬ ‫خلال‬ ‫إلا‬ ‫منها‬

‫أن تدوس‬ ‫البراري لأنهم يخشون‬ ‫كلاب‬ ‫أحجيرة‬ ‫ا‬ ‫المزار‬


‫وفي بعض‬ ‫‪،‬‬ ‫الأعشاب‬ ‫الخضراء بصورة رئيسية خصوصا‬
‫‪.‬‬ ‫ال!خرى‬ ‫والحشرات‬ ‫الجنادب‬ ‫تتناول‬ ‫‪،‬‬ ‫اللأحيان‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫بالأذى‬ ‫قوائمها‬ ‫وتصاب‬ ‫على جحورها‬ ‫مواشيهم‬

‫‪ ،‬يعتقد‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫فضلا‬ ‫تطأ الجحور‪.‬‬ ‫ما‬ ‫نادرا‬ ‫والأبقار‬ ‫الخيول‬ ‫إذ تعيش‬ ‫‪،‬‬ ‫اجتماعية‬ ‫البراري حيوانات‬ ‫كلاب‬ ‫تعد‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫المستعمرات‬ ‫منها فى مناطق تسمى‬ ‫كبيرة‬ ‫مجموعات‬


‫البراري تتناول الأعشاب‬ ‫أن كلاب‬ ‫المزارع‬ ‫أصحاب‬
‫كل‬ ‫تضم‬ ‫‪.‬‬ ‫حيوان‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫تض!ا‬ ‫التي قد‬ ‫البلدات‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫تتناولها مواشيهما‪.‬‬ ‫التى قد‬ ‫الأخرى‬ ‫والنباتات‬

‫البراري السوداء الذيل‪،‬‬ ‫حلاب‬ ‫من مستعمرات‬ ‫مستعمرة‬


‫المناطق‬ ‫إلا‬ ‫تقطن‬ ‫لا‬ ‫البراري‬ ‫إلى أن كلاب‬ ‫تشير‬ ‫الدراسات‬
‫المجموعة‬ ‫وتتألف!‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمجموعات‬ ‫تعرف‬ ‫أسرية‬ ‫مجموعات‬
‫مزيد‬ ‫إلى إجراء‬ ‫حاجة‬ ‫وثمة‬ ‫رعيا كاملا‪.‬‬ ‫المواشي‬ ‫التي رعتها‬
‫إلى أرلغ‬ ‫وثلاث‬ ‫النمو واحد‪،‬‬ ‫مكتمل‬ ‫من ذكر‬ ‫النموذجية‬
‫والمواشي‪.‬‬ ‫البراري‬ ‫العلاقة بين كلاب‬ ‫لتفهم‬ ‫البحوت‬ ‫من‬
‫جراء‪.‬‬ ‫إناث مكتملة النمو‪ ،‬وعدة‬
‫بم‬ ‫الأرض‬ ‫سنجاب‬ ‫الحفاربم‬ ‫‪ :‬السنجاب‬ ‫انو أيضا‬
‫إقليما‪.‬‬ ‫تدعى‬ ‫منطقة محددة‬ ‫تبقى المجموعة ضمن‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬الحيوان‬ ‫‪ ،‬السنجاب‬ ‫القارض‬

‫يبا‬ ‫و ‪ 1 0 0‬جحر‪،‬‬ ‫في الإقليم ما بين ‪05‬‬ ‫يوجد‬ ‫وقد‬

‫من‬ ‫تقوم مجموعة‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجم‬ ‫متوسط‬ ‫كلب‬ ‫النعالب‬ ‫كلب‬ ‫أمتار‪ .‬يكون فى معظما الجحور‬ ‫خمسة‬ ‫بعضها‬ ‫عمق‬

‫الثعالب بوساطة تتبع أثر‬ ‫الثعالب باصطياد‬ ‫صيد‬ ‫كلاب‬ ‫من الأعداء‪.‬‬ ‫في الهرب‬ ‫للتهوية ‪ ،‬والمساعدة‬ ‫مدخلان‬

‫من كلاب‬ ‫متميزان‬ ‫هناك نوعان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫رائحتها‬ ‫البراري الغرير‬ ‫كلاب‬ ‫تفترس‬ ‫التى‬ ‫الحيوانات‬ ‫تشمل‬

‫‪.‬‬ ‫والإنجليزي‬ ‫الأمري!ي‬ ‫الثعالب ‪ ،‬وهما‬ ‫صيد‬ ‫الحر وابن مقرض‬ ‫والصقر‬ ‫البري والقيوط والعقاب‬ ‫والقط‬

‫بالخطر‬ ‫لعضا‬ ‫البراري بعضها‬ ‫والصقر‪ ،‬وتنذر كلاب‬


‫الخلايا‬ ‫عدى‬ ‫معد يقضي‬ ‫داء ال!صدب مرض‬ ‫‪ ،‬داء‪.‬‬ ‫الكلب‬ ‫سقسقة‬ ‫صوت‬ ‫أو‬ ‫عواء عالية‬ ‫بوساطة إطلاق أصوات‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬يمكن‬ ‫الوفاة‬ ‫‪ ،‬وغالبا ما يسبب‬ ‫الدماغ‬ ‫من‬ ‫لجزح!‬ ‫العصبية‬ ‫مرتفع‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الذئبي‬ ‫الكلب‬

‫عليها‬ ‫تظهر‬ ‫لا‬ ‫بداء الكلب‬ ‫المصابة‬ ‫الحيوانات‬ ‫بعض‬ ‫ذات الدم‬ ‫الحيوانات‬ ‫المرض البشر وكل‬ ‫عدوى‬ ‫تصيب‬

‫الحيوانات‬ ‫‪ ،‬وتواصل‬ ‫وحده‬ ‫الشلل‬ ‫وإنما‬ ‫‪،‬‬ ‫قط‬ ‫الهياج‬ ‫علامات‬


‫الحار‪.‬‬

‫هذا المرض ونشره‬ ‫فيروس‬ ‫حمل‬ ‫من داء الكلب‬ ‫التي شفيت‬ ‫هذا المرض غالبا ما ينتابها‬ ‫الحيوانات التي يصيبها‬

‫طويلة‪.‬‬ ‫لمدة‬ ‫لأن من‬ ‫في طريقها‪،‬‬ ‫أو حيوان‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫الهياج ‪ ،‬وتهاجم‬

‫شخص‬ ‫معالجة‬ ‫عند‬ ‫الأولى‬ ‫الخطوة‬ ‫‪ -‬فى‬ ‫‪ .‬ينبغى‬ ‫العلاج‬ ‫هذا‬ ‫لذا فإن‬ ‫الماءبم‬ ‫ابتلاع‬ ‫عن‬ ‫العجز‬ ‫داء الكلب‬ ‫أعراض‬

‫ويتعين‬ ‫‪.‬‬ ‫والصابون‬ ‫بالماء‬ ‫الجرح‬ ‫‪ -‬غسل‬ ‫حيوان‬ ‫أي‬ ‫عقره‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫اسم هيدروفوبيا‬ ‫الأحيان‬ ‫المرض يطلق عليه في بعض‬

‫مؤشرات‬ ‫ما ومراقبة ظهور‬ ‫الحيوان منفردا في مكان‬ ‫احتجاز‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫رهاب‬

‫بحثا‬ ‫مخه‪،‬‬ ‫نسيج‬ ‫‪ ،‬وفحص‬ ‫قتله‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫داء الكلب‬ ‫مرض‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫فيروس‬ ‫داء الكلب‬ ‫يسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫أسبابه‬

‫هذين‬ ‫ما أشار أي من‬ ‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلب‬ ‫داء‬ ‫عن فيروس‬ ‫الحيوانات هذا‬ ‫معظم‬ ‫ويمكن أن تحمل‬ ‫رابدوفيروس‬

‫الطبيب أن يبدأ‬ ‫داء الكلب ‪ ،‬فإن على‬ ‫الإجراءين إلى وجود‬ ‫المرص‬ ‫حامل‬ ‫فى خلايا‬ ‫عادة‬ ‫‪ ،‬الذي يعيع!‬ ‫الفيروس‬

‫على‬ ‫العثور‬ ‫بالوسع‬ ‫وإذا لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الحال‬ ‫الوقائي في‬ ‫العلاج‬ ‫في الغدد‬ ‫داء الكلب‬ ‫نقل فيروس‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫وغدده‬ ‫العصبية‬

‫إلى العلاج الوقائي‬ ‫أيضا‬ ‫يعمد‬ ‫قد‬ ‫الطبيب‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫الحيوان‬ ‫المرض كلبا‬ ‫حامل‬ ‫الكلب‬ ‫عض‬ ‫إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫طويل‬ ‫لوقت‬ ‫اللعابية‬

‫القياسي‬ ‫الوقائي‬ ‫العلاج‬ ‫يشمل‬ ‫ما‬ ‫‪ .‬غالبا‬ ‫احترازي‬ ‫كإجراء‬ ‫الفيروس‬ ‫حامل‬ ‫لعاب‬ ‫بعض‬ ‫ما دخل‬ ‫إذا‬ ‫أو‬ ‫إنسانا‪،‬‬ ‫أو‬ ‫آخر‬

‫تعقبها‬ ‫داء الكلب‬ ‫من الجلوبيولين المضاد لمرض‬ ‫حقنة‬ ‫بداء الكلب‪.‬‬ ‫يمكن أن تصاب‬ ‫فإن الضحية‬ ‫مفتوحا‬ ‫جرحا‬

‫الكلاب‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬وتحصين‬ ‫من لقاح داء الكلب‬ ‫حقنات‬ ‫خمس‬ ‫من مصادر‬ ‫المتوحشة‬ ‫والحيوانات‬ ‫والقطط‬ ‫وتعد الكلاب‬

‫الحد‬ ‫من وسائل‬ ‫هو وسيلة مهمة‬ ‫بلقاح داء الكلب‬ ‫والقطط‬ ‫الكلب‬ ‫إلى أن فيروس‬ ‫الأبحاث‬ ‫تشير‬ ‫‪.‬‬ ‫الشائعة‬ ‫العدوى‬

‫‪.‬‬ ‫المرض‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫الأغشية الخاطية‪ ،‬مثل الأغشية‬ ‫أن يدخل‬ ‫يمكن كذلك‬
‫لويس‪.‬‬ ‫ستير‪،‬‬ ‫با‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫أ‬
‫من الثد!ات‬ ‫للبشر وغيرهم‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫والعينين‬ ‫للأنف‬ ‫المبطنة‬

‫الهواء‬ ‫بعد استنشاق‬ ‫بداء الكلب‬ ‫للإصابة‬ ‫أن شعرضوا‬


‫شم تدريبه عدى البحث‬ ‫دلصيد‬ ‫كدب‬ ‫الدراك‬ ‫الكلب‬
‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫التي تأوي إليها أعداد‬ ‫الموجود في الكهوف‬
‫وهو مغطى‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫النار‬ ‫‪ ،‬بعد إطلاق‬ ‫وإحضاره‬ ‫الصيد‬ ‫عن‬
‫‪.‬‬ ‫الفيروس‬ ‫حاملة‬ ‫الخفافيعق‬
‫لحمايته‬ ‫واق من الأسفل‬ ‫لحمايته من الخارج وغطاء‬ ‫بشعر‬
‫الجسم ‪ ،‬فإنه ينتقل‬ ‫داء الكلب‬ ‫فيروس‬ ‫يدخل‬ ‫عندما‬
‫والبرد‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫من‬
‫‪ ،‬ومنه إلى‬ ‫الشوكي‬ ‫إلى النخاع‬ ‫الأعصاب‬ ‫امتداد‬ ‫على‬
‫قوية‪،‬‬ ‫شم‬ ‫وله حاسة‬ ‫السباحة‬ ‫الدرأك يجيد‬ ‫الكلب‬
‫المرض ‪ ،‬بصفة‬ ‫أعراض‬ ‫التهابات ‪ .‬وتظهر‬ ‫محدثا‬ ‫الدماغ‬
‫هذا النوع بين‬ ‫مربو الكلاب‬ ‫يصنف‬ ‫‪.‬‬ ‫بسهولة‬ ‫تدريبه‬ ‫ويمكن‬
‫أشمهر من‬ ‫وسبعة‬ ‫أيام‬ ‫فترة تتراوح بين عشرة‬ ‫عامة ‪ ،‬بعد‬
‫من‬ ‫معروفة‬ ‫فصائل‬ ‫خمس‬ ‫هنالك‬ ‫‪.‬‬ ‫الرياضية‬ ‫الصيد‬ ‫كلاب‬
‫‪.‬‬ ‫للفيروس‬ ‫التعرض‬
‫الناعم‬ ‫و ذو الشعر‬ ‫الأجعد‬ ‫ذو الشعر‬ ‫‪:‬‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬
‫الأودى أدم‬ ‫بين الأعراض‬ ‫من‬ ‫البشر‪.‬‬ ‫لدى‬ ‫الأعراض‬
‫باي ‪.‬‬ ‫و لبرادور و تشيسابيك‬ ‫و الذهبي‬
‫ويشكو‬ ‫‪،‬‬ ‫الإصابة بالعدوى‬ ‫فى مو!‬ ‫أو حرقان أو خدر‬

‫تتكون‬ ‫عائدة من الكلاب‬ ‫اسم يطدق عدى‬ ‫الدئيي‬ ‫الكلب‬ ‫‪ ،‬وتجعل‬ ‫البالغ‬ ‫بالقلق‬ ‫‪ ،‬ويحس‬ ‫صداع‬ ‫نوبات‬ ‫من‬ ‫المصاب‬

‫الكلب‬ ‫‪:‬‬ ‫وهى‬ ‫الصيد‪،‬‬ ‫من كلاب‬ ‫من ثلاث سلالات‬ ‫بامتلاء حلقه ‪ ،‬ويصبح‬ ‫يشعر‬ ‫العضلية المصاب‬ ‫الانقباضات‬

‫الروسى‬ ‫الذئبي‬ ‫أو الكلب‬ ‫والبرزي‬ ‫الذئبي الأيرلندي‬ ‫بعد‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫المريض بتقلصات‬ ‫يصاب‬ ‫وقد‬ ‫صعبا‪،‬‬ ‫البلع‬

‫أكبر‬ ‫الأيرلندي‬ ‫ويعد الكلب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيائل الأسكتلندي‬ ‫وكلب‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويمكن‬ ‫بالهدوء‪،‬‬ ‫تتميز‬ ‫فترة‬ ‫يوم أو يومين أن تطرأ‬

‫ليس‬ ‫أنه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫قاطبة ‪ ،‬وذلك‬ ‫أنوأع هذه الكلاب‬ ‫المطاف ‪،‬‬ ‫الوعي ‪ ،‬والموت فى نهاية‬ ‫إلى فقدان‬ ‫تفضي‬

‫فرو‬ ‫له‬ ‫السلوقي والبرزي‬ ‫الكلب‬ ‫أثقلها وزنا‪ .‬يشبه البرزي‬ ‫بين يوم‬ ‫عامة ‪ ،‬مدة تتراوح‬ ‫المرض ‪ ،‬بصفة‬ ‫وتدوم أعراض‬

‫قياصرة روسيا على تربية هذه‬ ‫طويل وغزير‪ ،‬وقد أشرف‬ ‫يوما‪.‬‬ ‫واثنى عشر‬

‫في مطاردة وقتل الذئاب ‪.‬‬ ‫لاستخدامها‬ ‫السلالة‬


‫لدى‬ ‫‪ .‬يتبع تطور داء الكلب‬ ‫الحيوانات‬ ‫لدى‬ ‫الأعراض‬

‫فصيلة‬ ‫من‬ ‫الأسكتلندي فينحدر‬ ‫الأيائل‬ ‫أما كلب‬ ‫فترة‬ ‫الحيوانات النمط نفسه الذي لدى البشر‪ ،‬وخلال‬

‫الغزلان وغيرها من سلالات‬ ‫صيد‬ ‫أخرى من كلاب‬ ‫‪،‬‬ ‫أو يعوي‬ ‫‪،‬‬ ‫وينبح‬ ‫‪،‬‬ ‫هائلة‬ ‫مسافات‬ ‫الحيوان‬ ‫قد يقطع‬ ‫الهياج‬

‫تستخدم في مطاردة الوعول‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الكلاب الضخمة‬ ‫عدوأنيا‪،‬‬ ‫ما يصبح‬ ‫‪ ،‬وغالبا‬ ‫التقريب‬ ‫وجه‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫توقف‬ ‫دونما‬

‫أصغر‬ ‫لكنه‬ ‫الحجم وشسرس‪،‬‬ ‫ضخم‬ ‫وهو كلب‬ ‫‪.‬‬ ‫والغزلان‬ ‫في‬ ‫المرض إلى شلل‬ ‫ثم يتحول‬ ‫سبب‪،‬‬ ‫دونما‬ ‫ويهاجم‬

‫‪.‬‬ ‫الأيرلندي‬ ‫الذئبي‬ ‫من الكلب‬ ‫حجما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوان‬ ‫عام ‪ ،‬ويموت‬ ‫شلل‬ ‫والحلق ‪ ،‬يعقبه‬ ‫الفك‬ ‫عضلات‬
‫الروسي‬ ‫الذئبى‬ ‫الكلب‬ ‫‪14‬‬

‫الكدب‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬البرزي؟‬ ‫الروسي‬ ‫الدئبي‬ ‫الكلب‬

‫الذئبي‪.‬‬

‫غالبا الكلب‬ ‫ئي ويسمى‬ ‫الأول‬ ‫الراعكي‬ ‫ب‬


‫الشرطة‬ ‫كلب‬ ‫يسمى‬ ‫الأقطار‬ ‫وفي بعض‬ ‫الألزاسي‪،‬‬

‫طوله‬ ‫يبا‬ ‫‪.‬‬ ‫العميان‬ ‫لإرشاد‬ ‫أيضا‬ ‫‪ ،‬ويستخدم‬ ‫الألممافى‬

‫الذئب‬ ‫‪ ،‬ويشبه‬ ‫كجم‬ ‫‪4 0‬‬ ‫و‬ ‫وزنه بين ‪35‬‬ ‫ويتراوح‬ ‫سم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬

‫المشي واللون ‪ ،‬وله أذنان منتصبتان‬ ‫وطريقة‬ ‫في الشكل‬

‫أو ابيض‪.‬‬ ‫وأسمر‬ ‫أسود‬ ‫لونه قد يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫ورفيع‬ ‫طويل‬ ‫وخطما‬

‫المواشي‪.‬‬ ‫كلبا لرعي‬ ‫بوصفه‬ ‫ألمانيا‬ ‫أولا فى‬ ‫تربيته‬ ‫تمت‬

‫أمخنم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ويخرس‬ ‫يرعى‬ ‫أص!!ب‬ ‫ا‬ ‫نوع من‬ ‫الرعي‬ ‫علب‬

‫القطع‬ ‫أيضئا عن‬ ‫يدافع‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫للقعئ!‬ ‫الأغنام الشاردة‬ ‫ويعيد‬
‫ناعم‬ ‫أسود‬ ‫شعر‬ ‫له‬ ‫الجرويديل‬
‫الرعي‬ ‫كلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الذئاب والحيوانات‬ ‫اعتداءات‬ ‫ضد‬

‫وذكية‪.‬‬ ‫مخلصة‬

‫الرعي‪.‬‬ ‫من كلاب‬ ‫تعترف نوادي كينيل بتسعة أصناف‬

‫‪ -2 ،‬البريار‪،‬‬ ‫الرعي البلجيكي‬ ‫كلب‬ ‫أ‬ ‫وهذه هي‬

‫البيرنيز‬ ‫‪-5 ،‬‬ ‫الألمانى‬ ‫الراعي‬ ‫‪ -‬كلب‬ ‫‪4‬‬ ‫الكولي ‪،‬‬ ‫‪3‬‬

‫الرعي‬ ‫الكوموندور‪ -7 ،‬كلب‬ ‫‪-6‬‬ ‫الكبير (البرانس)‪،‬‬

‫شتلاند‪.‬‬ ‫الرعي‬ ‫كلب‬ ‫البولى ‪! ،‬‬ ‫‪-8 ،‬‬ ‫القديم‬ ‫الإنجليزي‬

‫الرعي مث!!‬ ‫من كلاب‬ ‫من الدول أنواع أخرى‬ ‫العديد‬ ‫ولدى‬

‫ماريمانو الإيطالية‪.‬‬

‫أحام الأربعة أنواع من‬ ‫ا‬ ‫الاسم‬ ‫البلجيكى‬ ‫الرعي‬ ‫كلب‬

‫وتيرفيرين‪.‬‬ ‫ومالينويس‬ ‫وليكينويس‬ ‫جرونينديل‬ ‫‪:‬‬ ‫الكلاب‬

‫الحجم ‪ ،‬متناسقة الشك!!‪ ،‬تربى أساسا‬ ‫متوسطة‬ ‫كلاب‬ ‫وهى‬

‫الحراسسة‬ ‫الآن فى‬ ‫استخدامها‬ ‫يشيع‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الأغنام‬ ‫لحماية‬

‫طويل‬ ‫شعر‬ ‫له‬ ‫البلجيكى‬ ‫التيرفيرين‬


‫مربي‬ ‫بوساطة‬ ‫منها‬ ‫الختلفة‬ ‫الأنواع‬ ‫تهجين‬ ‫‪ .‬تم‬ ‫العامة‬

‫ويبا‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪198‬‬ ‫عام‬ ‫في بلجيكا‬ ‫رون‬ ‫ال!!لاب نيكولاس‬

‫عند الأكتاف ‪ ،‬ويزن‬ ‫سم‬ ‫‪65‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ما بين ‪55‬‬ ‫الك!ب‬ ‫ارتفاع‬

‫‪ 2 8‬كجم‪.‬‬ ‫حوالي‬

‫المتحدة باسبم كلب‬ ‫الولايات‬ ‫الجرونينديل في‬ ‫ويعرف‬

‫ولونه اسود‪،‬‬ ‫غزير‪،‬‬ ‫طويل‬ ‫‪ ،‬وله شعر‬ ‫الرعي البلجيكى‬

‫فى لون‬ ‫نينديل‬ ‫الجرر‬ ‫عن‬ ‫التيرفيرين‬ ‫ناعم ‪ .‬يختلف‬ ‫وملمسه‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫فاتحا‬ ‫أو بنيا‬ ‫أحمر‬ ‫يمكن أن يكون‬ ‫حيث‬ ‫فقط‬ ‫شعره‬

‫الممالينويس‬ ‫أسود‪ .‬أما‬ ‫ووجه‬ ‫سوداء‬ ‫رمادئ! مطلال‬

‫يشبه‬ ‫فهو‬ ‫الميلانيزي‬ ‫الرعي‬ ‫والمعروف أيضا باسم كلب‬

‫من‬ ‫هذا النوع هو الوحيد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫الألمانية‬ ‫الرعي‬ ‫كلاب‬

‫لونه‬ ‫ويكون‬ ‫القصير‪،‬‬ ‫الشعر‬ ‫الرعي البلجيكية ذات‬ ‫كلاب‬

‫مع ظلال سوداء ووجه‬ ‫والبني‬ ‫عادة خليطا من الرمادي‬

‫‪.‬‬ ‫سود‬ ‫أ‬

‫شعره‬ ‫ويكون‬ ‫الخشن‬ ‫الليكينويس هو النوع ذو الشعر‬


‫الشعر‬ ‫أسود‬ ‫وجه‬ ‫له‬ ‫الماليوي! البلجيكي‬
‫خليط من‬ ‫ولونه‬ ‫ولكنه غير مجعد‪،‬‬ ‫جافا ويشبه السلك‬
‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫المرشد‬ ‫الكلب‬

‫يجيد‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫التدريب‬ ‫سهل‬ ‫وهو كلب‬ ‫‪ 03‬و ‪ 35‬كجم‬ ‫خاصة‬ ‫سوداء‬ ‫مع ظلال‬ ‫إلى الحمرة‬ ‫المائل‬ ‫البني الرمادي‬

‫والمراقبة‪.‬‬ ‫الحراسة‬ ‫أندر الأنوأع خارج‬ ‫والذيل ‪ ،‬وهذا النوع هو‬ ‫الوجه‬ ‫على‬

‫بلجيكا‪.‬‬
‫(صورة)‪.‬‬ ‫الكلب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العامل‬ ‫الكلب‬

‫معينة من الكلاب ‪.‬‬ ‫اسم يطدق عدى مجموعة‬ ‫الصيد‬ ‫كلب‬


‫‪،‬‬ ‫ا!كلاب‬ ‫أ!رم سلالات‬ ‫أ!‬ ‫الكلب افعكولي‬
‫رائحة فريسته‬ ‫نوع شعقب‬ ‫‪:‬‬ ‫نوعين‬ ‫الصيد إلى‬ ‫كلاب‬ ‫وتنقسم‬
‫الظباء‪،‬‬ ‫يستخدم لصيد‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫القديمة‬ ‫وموطنه مصر‬
‫النوع‬ ‫ويشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫إبصاره‬ ‫قوة‬ ‫باستخدام‬ ‫فريسته‬ ‫وآخر يطارد‬
‫على‬ ‫الكلاب‬ ‫أشباه تلك‬ ‫‪ ،‬وقد وجدت‬ ‫الأخرى‬ ‫والطرائد‬
‫الثعالب والبيجل‬ ‫منها كلب‬ ‫الصيد‬ ‫الأول العديد من كلاب‬

‫تاريخه إلى‬ ‫مقبرة الفرعون أنتيفا الثاني الذي يرجع‬ ‫جدران‬


‫كلابا‬ ‫الثاني‬ ‫النوع‬ ‫يشمل‬ ‫بينما‬ ‫والدشهند‪،‬‬ ‫والباممت‬ ‫والدموم‬

‫قبل الميلاد‪،‬‬ ‫عشر‬ ‫القرن السادلر‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪023 0‬‬ ‫عام‬ ‫الأيائل‬ ‫وكلب‬ ‫والبرزي‬ ‫والأفغاني‬ ‫السلوقي الهجرع‬ ‫مثل‬
‫الفينيقيون كلبا فرعونئا إلى جزيرة مالطة ‪ ،‬حيث‬ ‫أحضر‬
‫عادة‬ ‫الصيد‬ ‫ولكلب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيرلندي‬ ‫الذئبى‬ ‫والسلوقي والكلب‬

‫الحديثة‪.‬‬ ‫العصور‬ ‫استوطنها حتى‬ ‫ويحب‬ ‫قوية وذيل طويل ‪ .‬وهو يقظ‬ ‫وسيقان‬ ‫أذنان طويلتان‬

‫ملعساء‪ ،‬يبلغ طولها ما بين‬ ‫كلاب‬ ‫الفرعونية‬ ‫الكلاب‬ ‫وكلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫وذو قدرة عالية على التحمل‬ ‫الأسوار‬ ‫العيعق خارج‬

‫و ‪23‬‬ ‫‪ ،‬وتزن ما بين ‪15‬‬ ‫الكتف‬ ‫ارتفاع‬ ‫عند‬ ‫و ‪ 07‬سم‬ ‫‪53‬‬


‫المعروفة‪.‬‬ ‫الصيد من أقدم أنواع الكلب‬
‫ضارب‬ ‫أسمر‬ ‫‪،‬‬ ‫اللامع‬ ‫المنبسط‬ ‫القصير‪،‬‬ ‫فروها‬ ‫‪.‬‬ ‫كجم‬
‫ذات صلة في الموسوعة‬ ‫مقالات‬
‫أصابع‬ ‫أطراف‬ ‫الفرعونية‬ ‫‪ .‬للكلاب‬ ‫قان‬ ‫أو أحمر‬ ‫‪،‬‬ ‫للصفرة‬
‫السلوقى‬ ‫الصيد‬ ‫كل!‬ ‫‪،‬‬ ‫الأفعاني‬
‫رسم أبيض مثل النجوم ‪،‬‬ ‫وعلى صدرها‬ ‫القدم‬ ‫بيضاء في‬
‫الهجرع‬ ‫السلوقي‬ ‫الكلب‬ ‫‪،‬‬ ‫البازنجي‬
‫من‬ ‫وكثير‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫أبيض‬ ‫‪،‬‬ ‫بالسوط‬ ‫ذيلها الشبيه‬ ‫وطرف‬
‫الإنجليزي‬ ‫الثعالب‬ ‫صائد‬ ‫ليجل‬
‫الوجه‪.‬‬ ‫أبيض أعلى منتصف‬ ‫خط‬ ‫لها‬ ‫الفرعونية‬ ‫الكلاب‬ ‫الثعالب‬ ‫كل!‬ ‫شهند‪ ،‬كلب‬ ‫الد‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫تنفعل‬ ‫الفرعونية عندما‬ ‫لون الكلاب‬ ‫يحمر‬ ‫العرعوفط‬ ‫الكل!‬ ‫الدموم‬

‫إلى‬ ‫من اللون العادي‬ ‫تتغير‬ ‫وأذنيها المنتصبتين‪،‬‬ ‫أنفها‪،‬‬ ‫الكلب‬ ‫الهرار‪،‬‬ ‫الصيد‬ ‫كلب‬ ‫‪،‬‬ ‫الروديسي‬

‫الكهرمان‬ ‫لون‬ ‫فى‬ ‫الفرعونية‬ ‫وعينا الكلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدأكن‬ ‫الوردي‬


‫كدب يدرب عدى إحضار‬ ‫الأجعد‬ ‫الصيد‬ ‫كلب‬
‫‪ ،‬باستخدام‬ ‫الفرعونية‬ ‫الكلاب‬ ‫اشضت‬ ‫‪.‬‬ ‫العادي‬ ‫غير‬
‫الأول ‪ ،‬لإحضار‬ ‫المقام‬ ‫في‬ ‫يستخدم‬ ‫الطريدة بعد إصابتها‪.‬‬

‫ونيوزيلندا‪.‬‬ ‫أستراليا‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫وهو شائع‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫صيد‬

‫اللون وله كتل‬ ‫أسود أو كبدي‬ ‫مميز‪،‬‬ ‫من فرو‬ ‫اسمه مستمد‬

‫يسبح‪.‬‬ ‫التي تقيه البرد حينما‬ ‫الكثيفة‬ ‫من التجعيدات‬

‫البارد لفترة طويلة‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫أن يسبح‬ ‫هذا الكلب‬ ‫يستطيع‬

‫وزنه مابين‬ ‫‪ 65‬سم ‪ ،‬ويتراوح‬ ‫ويبلغ ارتفاعه بمحاذاة الكتف‬

‫العدو‪.‬‬ ‫سريع‬ ‫‪،‬‬ ‫أملس‬ ‫كلب‬ ‫الفرعوني‬ ‫الكلب‬

‫فى سرعة‬ ‫البصر والشم في الصيد‪ ،‬وتتحرك‬ ‫حاستي‬


‫قوية‪.‬‬ ‫‪ ،‬كما أن عضتها‬ ‫ورشاقة‬

‫الطين‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬سمندل‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫كلب‬

‫لمصا! العميان‬ ‫!ا‬ ‫يدرب‬ ‫الطب المرشد كدب‬ ‫تجعيدات‬ ‫لى‬ ‫من !و أص! !‬ ‫الستمد اسحه‬ ‫الأجعد‬ ‫الصيد‬ ‫كلب‬

‫التي‬ ‫الكلاب‬ ‫تعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫المهمة‬ ‫إلى الأصوأت‬ ‫أو تنبيه الصم‬ ‫والمراقبة‪.‬‬ ‫الحراسة‬ ‫وهو يحيد‬ ‫‪.‬‬ ‫كثيفة‬
‫المرشد‬ ‫الكلب‬ ‫‪16‬‬

‫النقل‬ ‫في العربات ووسائل‬ ‫والسفر‬ ‫أضعامل مع أصحابها‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الإرشاد أو العين المبصرة ‪ ،‬كما‬ ‫بكلاب‬ ‫العميان‬ ‫ترشد‬

‫الكلب‬ ‫يكمل‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫أحامة‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وارتياد الأماكن‬ ‫الأخرى‬ ‫أو كلاب‬ ‫السمع‬ ‫بكلاب‬ ‫الصم‬ ‫تنبه‬ ‫التي‬ ‫الكلاب‬ ‫تعرف‬

‫ثلاثة إلى‬ ‫تمتد ما بن‬ ‫قد‬ ‫تدريب‬ ‫فترة‬ ‫يبدأ‬ ‫تقريبا‬ ‫الأول‬ ‫عامه‬ ‫التي تختار‬ ‫أن شوافر في الكلاب‬ ‫يجب‬ ‫‪.‬‬ ‫السامعة‬ ‫الأذن‬

‫يتعود على الطوق الجلدي والمقود‬ ‫أشهر‪ ،‬حيث‬ ‫خمسة‬ ‫واللياقة‬ ‫‪ ،‬والذكاء‪،‬‬ ‫التصرف‬ ‫حسن‬ ‫أسغرضين‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لكلا‬

‫قيامه بإرشاد صاحبه‬ ‫أثناء‬ ‫عنقه‬ ‫يطوق‬ ‫أسذي سوف‬ ‫ا‬ ‫الخشر‬ ‫لمسؤوأجة‪.‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫نية‬ ‫الجسما‬

‫في‬ ‫الشارع‬ ‫المرور‪ ،‬وعبور‬ ‫تحعلم مراقبة حركة‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫عمى‬ ‫الأ‬
‫الألمانية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الراممما‬ ‫‪ ،‬كلاب‬ ‫المرشدة‬ ‫الكلاب‬ ‫أجود‬ ‫من‬

‫"إلى‬ ‫مثل‬ ‫العبارات‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫يتعود الكلب‬ ‫كدأسك‬ ‫‪.‬‬ ‫أمان‬ ‫اما كلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الذهبية‬ ‫الصيد‬ ‫لبرادور وح!لاب‬ ‫صيد‬ ‫وكلاب‬

‫على‬ ‫يتعود‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫"!‬ ‫جلس‬ ‫"ا‬ ‫و‬ ‫"!‬ ‫يمين‬ ‫لم!‬ ‫ر"! و‬ ‫!!يسا‬ ‫و‬ ‫لم!‬ ‫مام‬ ‫الأ‬ ‫ا‬
‫وتختار من‬ ‫مختلطة‬ ‫سلالات‬ ‫ذات‬ ‫السمع ‪ ،‬فعادة ما تكون‬

‫إلى الأخطار‪.‬‬ ‫بصاحبه‬ ‫التي قد تؤدي‬ ‫الأوامر‬ ‫إطاعة‬ ‫عدم‬ ‫‪.‬‬ ‫مزار!ا الحيوانات‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫الكلاب‬

‫عبور‬ ‫لمموف يرفض‬ ‫الإرشاد‬ ‫فإن كلب‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫وعلى‬ ‫المرشمدة في بلاد‬ ‫الكلاب‬ ‫الذين يستخدمون‬ ‫ويتمتع‬

‫يمكنهما‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫العامة‬ ‫الأماكن‬ ‫ارتياد‬ ‫‪ ،‬بحق‬ ‫كثيرة‬ ‫غربية‬


‫المرور‪.‬‬ ‫حركة‬ ‫توقفت‬ ‫إلا إذا‬ ‫الشارع‬

‫أربعة‬ ‫يستمر‬ ‫برنامج‬ ‫التدريب‬ ‫برنامج‬ ‫من‬ ‫واه!ا جزء‬ ‫من غير‬ ‫التي ي!ضن‬ ‫إلى الأماكن‬ ‫ا‬ ‫كلابهم‬ ‫اصطحاب‬

‫يعملان معا‪.‬‬ ‫كيف‬ ‫وصاحبه‬ ‫من الكلب‬ ‫كل‬ ‫فيه‬ ‫يتعلما‬ ‫أساليع‬ ‫ومن بين‬ ‫‪.‬‬ ‫العادية‬ ‫الكلاب‬ ‫اصطحاب‬ ‫فيها‬ ‫المسموح‬
‫كلاب‬ ‫فإن ال!ضير ممن يستخدمون‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫من جهة‬ ‫بارتيادها المطاعما‪ ،‬والمتاجر‪،‬‬ ‫التي يعسملهم‬ ‫الأماكن‬

‫وتبلغ نسبة من يجدون‬ ‫يستطيعوا التواؤم معها‪،‬‬ ‫ل!ا‬ ‫الإرشاد‬ ‫معرفة‬ ‫العامة ‪ .‬ويمكن‬ ‫المواصلات‬ ‫وسائل‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫والفنادق‬

‫‪ %‬فقط‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الإرشاد حواش‬ ‫شائدة في كلا!‬ ‫على‬ ‫المتص!! بمقبض‬ ‫طريوت طوقه الخاص‬ ‫المرشد عن‬ ‫الكلب‬

‫أثناء‬ ‫ألمانيا‬ ‫في‬ ‫الإرشاد‬ ‫أ!!لاب‬ ‫ا‬ ‫المنفمأ‬ ‫بدأ التدري!‬ ‫لقد‬ ‫أصسمع‬ ‫ا‬ ‫يم!ش معرفة كلاب‬ ‫‪ .5‬كما‬ ‫الإنجليزي‬ ‫الحرف‬ ‫شكل‬

‫في‬ ‫أم)‪ .‬ثم‬ ‫اللأولى (‪189 - 1 19 4‬‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫الزاهية والمقود‪.‬‬ ‫أية‬ ‫تقا‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫الصهسفراء‬ ‫الياقة‬ ‫طرلق‬ ‫عن‬

‫في‬ ‫تأسعست‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫والثلاثينيات‬ ‫العشرينيات‬ ‫التي تعد لهذا‬ ‫الحلاب‬ ‫الإرشاد‪ .‬تعيعش معظم‬ ‫كلاب‬

‫الكلاب ‪،‬‬ ‫لتدريب‬ ‫مدارس‬ ‫الأخرى‬ ‫الغربية‬ ‫البلاد‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫تدرب‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫ألممرة‬ ‫مع‬ ‫من عمرها‬ ‫الأولى‬ ‫اسشة‬ ‫الغرض‬

‫منتظمة وتنفق عليها المنظمات الخيرية‪.‬‬ ‫مدارس‬ ‫بعضها‬ ‫الخبرات الضرورية ‪ ،‬كطريقة‬ ‫تنفيذ الأوامر‪ ،‬وتكتسب‬ ‫على‬

‫الذي‬ ‫وال!طب‬ ‫‪.‬‬ ‫العامة‬ ‫الأصوات‬ ‫إلى‬ ‫لتبيه صاحبه‬ ‫يقوم‬ ‫السمع‬ ‫كلب‬ ‫ئشي‬ ‫على‬ ‫اح*!‬ ‫ا‬ ‫هده‬ ‫تدري!‬ ‫وشم‬ ‫الأعمى‪،‬‬ ‫ا‬ ‫صاحمه‬ ‫يتهود‬ ‫الإرشاد‬ ‫كلب‬

‫الطهبح‪.‬‬ ‫مؤقت‬ ‫الاستحابة لصوت‬ ‫على‬ ‫تدريبما‬ ‫يتما‬ ‫يظهر فى الصورة‬ ‫المزدحمة‪.‬‬ ‫المرور‬ ‫حركة‬ ‫مما!‬ ‫الحطرة‬ ‫المواقف‬ ‫تحاشي‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫يعوق‬ ‫ما‬ ‫كل‬
‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الكلدير‬

‫من أصل أوروبي مع ن‬


‫أ‬ ‫أهالى كلجاري‬ ‫‪.‬ومعظم‬ ‫الكندية‬ ‫في عمر‬ ‫تدريباتها‬ ‫السمع‬ ‫تبدأ كلاب‬ ‫‪.‬‬ ‫السمع‬ ‫كلاب‬

‫المدينة‪.‬‬ ‫‪ %‬من سكان‬ ‫أ‬ ‫الهنود يمثلون نحو‬ ‫الطاعة وهي‬ ‫شمهرا‪ .‬إلى جانب‬ ‫وستة عشر‬ ‫بين ثمانية أشهر‬

‫منتجات‬ ‫تصنع‬ ‫مصنعأ‬ ‫‪49‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ما يزيدعلى‬ ‫وفي كلجاري‬ ‫العامة‬ ‫إلى الأصوات‬ ‫تنبه أصحابها‬ ‫تتعلم كيف‬ ‫‪،‬‬ ‫أمر مبدئي‬

‫تصدر‬ ‫‪.‬‬ ‫والكبريت‬ ‫واللدأئن‪،‬‬ ‫‪ ،‬والأسمدة‬ ‫الكيميائيات‬ ‫مثل‬ ‫‪ ،‬وتلك‬ ‫‪ ،‬والهواتف‬ ‫الأبواب‬ ‫‪ ،‬وأجراس‬ ‫المنبهة‬ ‫كالساعات‬

‫ونحو‬ ‫للتلفاز‬ ‫محطات‬ ‫يوميتين وبها ثلاث‬ ‫صحيفتين‬ ‫المدينة‬ ‫الحرائق ‪ .‬يتم‬ ‫وإنذارات‬ ‫الأطفال‬ ‫كبكاء‬ ‫بالأخطار‬ ‫التي تنذر‬

‫إذاعية‪.‬‬ ‫‪ 1 5‬محطة‬ ‫نهاية‬ ‫وفى‬ ‫ثلاثة إلى أربعة أشهر‪،‬‬ ‫لمدة‬ ‫الكلاب‬ ‫هذه‬ ‫تدريب‬

‫يعتني‬ ‫الكلب مالكه الجديد كيف‬ ‫البرنامج يعلم مدرب‬


‫حالئا في‬ ‫تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫بلاد بابل القديمة‬ ‫مناطق‬ ‫من‬ ‫منطقة‬ ‫!كلدافيا‬
‫بالكلب ويحافظ على تدريبه‪.‬‬
‫تمكن الكلدانيون من تطوير حضارة‬ ‫‪.‬‬ ‫العراق‬ ‫شرق‬ ‫جنوب‬

‫البلاد‪.‬‬ ‫في تلك‬ ‫عظيمة‬ ‫المسطح‪.‬‬ ‫المركب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلبوت‬

‫من‬ ‫عددا‬ ‫يتكلمون‬ ‫‪ ،‬وكانوا‬ ‫ساميون‬ ‫والكلدانيون‬


‫الكدبي‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬ابن جزي‬ ‫‪.‬‬ ‫جري‬ ‫‪ ،‬ابن‬ ‫الكلبي‬
‫بلاد‬ ‫إلى‬ ‫الكلدانيون‬ ‫هاجر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الارامية‬ ‫من‬ ‫القريبة‬ ‫اللغات‬

‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫الثانى عشر‬ ‫القرن‬ ‫فيما بين أوائل‬ ‫الغرب‬ ‫بابل في‬
‫الكدبى‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬ابن دحية‬ ‫‪.‬‬ ‫دحية‬ ‫ابن‬ ‫الكلبى‪،‬‬
‫بلاد بابل فى‬ ‫الملوك الكلدانيون‬ ‫حكم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫وه ‪87‬‬

‫كان‬ ‫الميلاد‪.‬‬ ‫القرن السالغ قبل‬ ‫‪ ،‬خلال‬ ‫مختلفة‬ ‫أحقاب‬ ‫الكلبى‪.‬‬ ‫أبو ثور‬ ‫أنظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تور‬ ‫‪ ،‬أبو‬ ‫الكلبي‬

‫بين عامي‬ ‫عرشه‬ ‫تبوآ‬ ‫الذي‬ ‫الثاني‬ ‫بالادان‬ ‫ميروداخ‬ ‫أهمهم‬


‫الكدبي‪.‬‬ ‫هشام‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬هشام‬ ‫الكلبي‬
‫الاشورية‪.‬‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫وتمرد ضد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و ‪.‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪1‬‬

‫واسمه‬ ‫‪-‬‬ ‫أحد حكام كلدانيا‬ ‫نصب‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫في عام ‪626‬‬
‫البلاد العوبية‬ ‫فى‬ ‫البري‬ ‫النبات‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلتروب‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪612‬‬ ‫‪ .‬وفي عام‬ ‫بابل‬ ‫بلاد‬ ‫ملكا على‬ ‫نبوبولصر‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(الكلتروب‬

‫‪ ،‬وميديا وسيثيا‬ ‫بابل‬ ‫من بلاد‬ ‫متحالفة‬ ‫جيوش‬ ‫هزمت‬

‫بعدها الإمبراطورية‬ ‫وألمس! نبوبولصر‬ ‫آشور‪،‬‬ ‫بلاد‬ ‫القريبتين‬


‫البلاد العربية‬ ‫في‬ ‫البري‬ ‫انظر‪ :‬النبات‬ ‫الكلتروبس‪.‬‬

‫بالإمبراطورية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫هذه‬ ‫وسميت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫البابلية‬


‫‪.‬‬ ‫(الكلتروبس)‬

‫كلدانيا‪ .‬بسطت‬ ‫يحكم‬ ‫كان‬ ‫الكلدانية ‪ ،‬لأن نبوبولصمر‬

‫فى المناطق المرتفعة‬ ‫تقديدية دلرجال‬ ‫ملابس‬ ‫الكلتية‬


‫كبير‬ ‫في جزء‬ ‫الجديدة سلطانها لتتحكم‬ ‫البابلية‬ ‫الإمبراطورية‬

‫ذروة غناها وقوتها في‬ ‫‪ ،‬ووصلت‬ ‫الحالي‬ ‫الأوسط‬ ‫من الشرق‬ ‫من‬ ‫الركبة ‪ ،‬بكسرات‬ ‫إلى‬ ‫تنورة تصل‬ ‫وهي‬ ‫بأسكتلندا‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الأمام‬ ‫دون‬ ‫فقط‬ ‫الخلف‬


‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫من‬ ‫البلاد‬ ‫‪ ،‬الذي حكم‬ ‫الثاني‬ ‫نصر‬ ‫نبوخذ‬ ‫حكم‬ ‫ظل‬

‫ق ‪.‬م‪.‬‬ ‫في عام ‪953‬‬ ‫باب!ط‪.‬‬ ‫مدينة‬ ‫بناء‬ ‫وأعاد‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫إلى ‪562‬‬ ‫من الطرطان‪،‬‬ ‫الأسكتلندية تصنع‬ ‫الكلتية‬ ‫أنواع‬ ‫ومعظم‬

‫بلاد البابليين‪.‬‬ ‫مميطر الفرس على‬ ‫متقاطعة‬ ‫الألوان‬ ‫مختلفة‬ ‫معلم بخطوط‬ ‫وهو قماش صوفي‬

‫في الفترة ما بين القرن‬ ‫البابلية‬ ‫الإنجازات‬ ‫معظم‬ ‫تعزى‬ ‫المميز لجماعة‬ ‫وهو التصميم‬ ‫‪،‬‬ ‫قائمة‬ ‫زوايا‬ ‫على‬
‫الأيرلندية فذو‬ ‫للكلتية‬ ‫التقليدي‬ ‫أما القماش‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسكتلنديين‬
‫الكلدانيين ‪ ،‬وبخاصة‬ ‫إلى‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫الخامس‬ ‫والقرن‬ ‫السابع‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التنجيم‬ ‫علم الفلك وعلم‬ ‫الكبيرة في مجال‬ ‫جهودهم‬ ‫تستخدم‬ ‫البلاد‬ ‫ولكن بعض‬ ‫‪،‬‬ ‫مخطط‬ ‫لون زعفراني‬

‫تمكنوا من التنبؤ‬ ‫فلكية ‪ ،‬كما‬ ‫رصد‬ ‫سجلات‬ ‫للبابليين‬ ‫كان‬ ‫أنواع‬ ‫معظم‬ ‫وتصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫البوق‬ ‫نفخ‬ ‫لفرق‬ ‫رسميا‬ ‫زيا‬ ‫الطرطان‬

‫استطاعوا قياس‬ ‫كذلك‬ ‫القمر‪.‬‬ ‫وخسوف‬ ‫الشمس‬ ‫بكسوف‬ ‫المزخرف‬ ‫البوش‬ ‫ويرتدى‬ ‫‪.‬‬ ‫مغزول‬ ‫الكلتية من قماش! صوفي‬

‫‪ .‬وعادة‬ ‫الأسكتلندية‬ ‫الجرذان‬ ‫الكلتية ‪ ،‬ويسمى‬ ‫مقدمة‬ ‫فى‬


‫فى‬ ‫شهرة‬ ‫الفلكيون‬ ‫منجموهم‬ ‫السنة ‪ ،‬واكتعسب‬ ‫طول‬

‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المستقبل‬ ‫‪ ،‬لاستطلاع‬ ‫والكواكب‬ ‫النجوم‬ ‫دراسة‬ ‫الكلتية أي شيء‪.‬‬ ‫لايلبس تحت‬

‫وبابلي‬ ‫كلداني‬ ‫مصطلحا‬ ‫أصبح‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫القرن السادس‬ ‫باسم‬ ‫أسكتلندا اليوم معروفة‬ ‫في‬ ‫والكلتية التي تلبس‬

‫نفسه‪.‬‬ ‫يعنيان الشيء‬ ‫الأراضى‬ ‫أول من بدأ بارتدائها سكان‬ ‫الفيلدبيج ‪ .‬وكان‬

‫نصر‪.‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬نبوخذ‬ ‫الميلادي ‪.‬‬ ‫في العشرينيات من القرن الثامن عشر‬ ‫المرتفعة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬الطرطان‬ ‫أسكتلندا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫باسم القطقاط‬ ‫أو الزقزاق الأمريكي طائر معروف‬ ‫الكلدير‬

‫أمريكا‪.‬‬ ‫كندا وجنوبي‬ ‫بين جنوبي‬ ‫يوجد‬ ‫من طيور الشواطئ‬ ‫مدينة في مقاطعة‬ ‫النفط في كندا وأكبر‬ ‫مركز‬ ‫كلجاري‬

‫يصل‬ ‫‪ -‬دير‪.‬‬ ‫يردد كلمة كل‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫يبدو كما‬ ‫وصياحه‬ ‫روكي‬ ‫الشرقية لسلسلة جبال‬ ‫السفوح‬ ‫تمكللى‬ ‫ألبرتا‪،‬‬
‫كلدير‬ ‫‪18‬‬

‫ر الحونجية‪.‬‬ ‫أجة‬ ‫اخحما‬ ‫طمري!ط‬ ‫السواطئ‬ ‫طيور‬ ‫م!‬ ‫طائر‬ ‫الكلدير‬


‫وتدرليها‪.‬‬ ‫وتربيتها‬ ‫الحيل‬ ‫مقاطعة كلدير لمساث‬ ‫ش‬ ‫مر !ر‬ ‫كوراغ‬ ‫ا‬

‫موضع‬ ‫على‬ ‫أيرلندا‬ ‫بريجيد التابعة أعنيسة‬ ‫سانت‬ ‫كاتدرائية‬


‫أ!لون‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫يمي!!‬ ‫بني‬ ‫وأ‪ ،‬ظهر‬ ‫سما‪،‬‬ ‫‪25‬‬ ‫إلى‬ ‫الطائر‬ ‫هذا‬ ‫طول‬

‫كلدير‪.‬‬ ‫بلدة‬ ‫دير قديم في‬ ‫تبني هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫أسودان‬ ‫عليه خطان‬ ‫يظهر‬ ‫أبيض‬ ‫الرمادي وصدر‬

‫اليسوعيين‬ ‫بالشبان‬ ‫خاصة‬ ‫في مدينة كلين كلية‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقول‬ ‫في‬ ‫منخفضة‬ ‫ضحلة‬ ‫فى أماكن‬ ‫الطيور أعشاشها‬

‫كلية‬ ‫أم أفتتحت‬ ‫وود‪ .‬وفى عام ‪597‬‬ ‫!طية كلونجوس‬ ‫هي‬ ‫منقطة باللون الأسعود‬ ‫أربع بيضات‬ ‫الأنثى عادة‬ ‫وتضع‬

‫الكنيعسة‬ ‫قساوسة‬ ‫باتريك بمينوث لتدريب‬ ‫سانت‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫الع!ق‬ ‫من‬ ‫والأصفر‪ .‬وعند اقتراب حيوان مفترس‬
‫أيرلندا‬ ‫تابعة لجامعة‬ ‫كلية‬ ‫فيما بعد‬ ‫صارت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫انتباه المعتدي بالتظاهر‬ ‫الطائر أن يصرف‬ ‫يحاول‬ ‫الصغار‪،‬‬

‫الرئيسي‬ ‫المعسكر‬ ‫كوراغ‬ ‫الكلية الحربية فمقرها‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الوطنية‬ ‫وتأكل طيور‬ ‫‪.‬‬ ‫جناحيه‬ ‫أحد‬ ‫بالموت عن طريق إسقاط‬

‫أيرأضدا‪.‬‬ ‫فى جمهورية‬ ‫للجيش‬ ‫بقوانين‬ ‫حمايتها‬ ‫ويتما‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمحاصيل‬ ‫الضارة‬ ‫الحشرات‬ ‫الكلدير‬

‫النوأب الأيرلندي‬ ‫كلدير في مجلس‬ ‫مقاطعة‬ ‫يمثل‬


‫‪.‬‬ ‫الحيوانات‬ ‫صيد‬ ‫حماية‬

‫من اختصاص‬ ‫فهي‬ ‫المحلية‬ ‫الإدارة‬ ‫شؤون‬ ‫‪ ،‬أما‬ ‫نواب‬ ‫خمسة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الزقزاق‬ ‫أيضا‬ ‫ال!‬

‫اجتماعاته في مدينة ناس ‪.‬‬ ‫أسذي يعقد‬ ‫وا‬ ‫المقاطعة‬ ‫مجلس‬

‫من‪ :‬آثي ‪ ،‬لكسلب‪،‬‬ ‫في كل‬ ‫مراكز حضرية‬ ‫وهناك مجالس‬ ‫أيردندا‪.‬‬ ‫تقع في إقديم دينستر فى جمهورية‬ ‫مقاطعة‬ ‫علدير‬

‫البحر‪-‬‬ ‫لها على‬ ‫منفذ‬ ‫لا‬ ‫أي‬ ‫‪-‬‬ ‫داخلية‬ ‫أراض‬ ‫ذات‬ ‫وهى‬

‫‪ ،‬ولأن معظم‬ ‫بالزراعة‬ ‫السكان‬ ‫عشر‬ ‫يعمل‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫الأراضي المنخفضة في شرقي وسط‬ ‫وتمبنراضيها ضمن‬
‫الأيرلندية‪.‬‬ ‫الخيول‬ ‫وتدريب‬ ‫لتربية‬ ‫أيرلندا‪ .‬والمقاطعة مركز‬
‫فى تربية‬ ‫فإنهم يستغلونها‬ ‫‪،‬‬ ‫بالحشائش‬ ‫مغطاة‬ ‫الأراضى‬

‫وتتركز‬ ‫‪.‬‬ ‫الألبان‬ ‫منتجات‬ ‫صناعة‬ ‫أجل‬ ‫الأبقار والأغنام من‬ ‫الجديد)‬ ‫(الجسر‬ ‫نوا‬ ‫ودروشد‬ ‫ناس‬ ‫مدينتا‬ ‫وتشكل‬

‫المقاطعة‬ ‫أما حاصلات‬ ‫كوراغ‪،‬‬ ‫تربية الخيول في منطقة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫فى‬ ‫والتصنيع‬ ‫للخدمات‬ ‫رئيسيين‬ ‫مركزين‬

‫كلها‬ ‫‪ ،‬وتزرع‬ ‫القمح‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫بنجر‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فهي‬ ‫الرئيسية‬ ‫في‬ ‫سكانها‬ ‫والتي يعمل معظم‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫الكبرى‬ ‫المدينة‬

‫المقاطعة‪.‬‬ ‫جنوبي‬ ‫في‬ ‫مدينة لكسلب‪.‬‬ ‫فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫دبلن‬ ‫العاصمة‬

‫في عام‬ ‫سكانها‬ ‫‪ .‬زاد عدد‬ ‫والحكومة‬ ‫السكان‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬
‫أم‪ ،‬وهي‬ ‫‪!81‬‬ ‫كانوا عليه فى‬ ‫‪ %‬عما‬ ‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫بنعسبة‬ ‫أم‬ ‫‪199‬‬

‫سممة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2 3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إحصاء‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬
‫‪ ،‬هو أن‬ ‫فى أيرلندا‪ ،‬والسبب‬ ‫مقاطعة‬ ‫أعلى زيادة تشهدها‬

‫‪.2‬‬ ‫حم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬ ‫‪ ،‬وشهدت‬ ‫الجمهورية‬ ‫في‬ ‫مواليد‬ ‫نسبة‬ ‫بأعلى‬ ‫المقاطعة تتميز‬

‫ا!يد)‬ ‫(الجمسر‬ ‫لوا‬ ‫دروشهد‬ ‫لميثبردج‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لكسلب‬ ‫‪:‬‬ ‫الكبرى‬ ‫اللدن‬
‫زيادة الس!صان هذه‬ ‫وقد انحصرت‬ ‫إليها‪.‬‬ ‫كثيرة‬ ‫هجرات‬
‫كلكلن‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كل!!‬ ‫‪،‬‬ ‫مولاستريفى‬ ‫‪،‬‬ ‫ير‬ ‫!صلد‬ ‫‪،‬‬ ‫ثى‬ ‫آ‬ ‫‪،‬‬ ‫ميوت‬
‫أنها‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المقاطعة‬ ‫من‬ ‫الشرقية‬ ‫المنطهقة الشمالية‬ ‫في‬ ‫أساسا‬
‫الأغام‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الخيول‬ ‫الألقار‪،‬‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنتجات‬

‫لها‪.‬‬ ‫المجاورة‬ ‫دبلن‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫التوسع‬ ‫في‬ ‫تسببت‬


‫اسقمح‪.‬‬ ‫وا‬ ‫الس!ص‬ ‫بنحر‬ ‫‪،‬‬ ‫الحليص‬

‫الخث‪.‬‬ ‫اصناء‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مواد‬ ‫‪:‬‬ ‫أولية أخرى‬ ‫متجات‬


‫الرومانية‬ ‫‪ % 59‬من السكان الكنيسة‬ ‫يتئنحو‬

‫سميج‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وهندسية‬ ‫معدنية‬ ‫سلع‬ ‫‪،‬‬ ‫عذائية‬ ‫مشجات‬ ‫‪،‬‬ ‫الملابس‬ ‫‪:‬‬ ‫المناعة‬ ‫منهم الكنيمسة‬ ‫الباقية‬ ‫تتبع البقية‬ ‫‪ ،‬في حين‬ ‫الكاثوليكية‬

‫البلوط‬ ‫شحرة‬ ‫كميسة‬ ‫وتعني‬ ‫دارا‬ ‫كل‬ ‫‪:‬‬ ‫العيلية‬ ‫اطعة‬ ‫ا‬ ‫لمى‬ ‫الاسم‬ ‫أصل‬ ‫كلدير‪ ،‬وتقوم‬ ‫في‬ ‫من الكنيستين أسقفية‬ ‫ولكل‬ ‫‪،‬‬ ‫الأيرأضدية‬
‫‪91‬‬ ‫الكلسيت‬

‫المقاطعة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫التاريخية‬ ‫الاثار‬ ‫تشير‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاري!صة‬ ‫ومرأكزه‬ ‫العمالة ‪،‬‬ ‫قطاع التصنيع خمس‬ ‫يستوعب‬

‫لينستر‬ ‫ملوك‬ ‫عاش!‬ ‫فقد‬ ‫؟‬ ‫القدم‬ ‫منذ‬ ‫اس!وطنوها‬ ‫الناس‬ ‫إلى أن‬ ‫المصنعة‬ ‫والمواد‬ ‫نوا‪،‬‬ ‫دروشد‬ ‫‪،‬‬ ‫هى آثي ‪ ،‬ناس‬ ‫الرئيسية‬

‫الميلادي‬ ‫وفي القرن الثانى عشر‬ ‫الأوائل في مدتخة ناس‪،‬‬ ‫الخفيفة‪،‬‬ ‫‪ ،‬الهندسة‬ ‫الغذائية‬ ‫‪ :‬المواد‬ ‫هي‬ ‫الأساسية‬

‫المقاطعة‪،‬‬ ‫أراضي‬ ‫‪ -‬نورمندية‬ ‫الأنجلو‬ ‫عائلة فيبتزجرالد‬ ‫منحت‬ ‫آثى ‪ ،‬والسجاد‬ ‫في‬ ‫البناء‬ ‫‪ ،‬الملابس ‪ ،‬ومواد‬ ‫المنسوجات‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫المقاطعة‬ ‫في‬ ‫سلطة‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬فيما بعد‬ ‫والتي أصبحت‬ ‫في كلدير وسالتر‪،‬‬ ‫نوا‪ ،‬واللحوم‬ ‫فى دروشد‬ ‫والحبال‬

‫وآثي‬ ‫ناس‪،‬‬ ‫مدن‬ ‫أيرلندا‪ .‬وكانت‬ ‫في كل‬ ‫‪،‬‬ ‫العائلات‬ ‫أقوى‬ ‫في سلبردج‪.‬‬ ‫الهاتفية‬ ‫الاتصالات‬ ‫ومعدات‬

‫الأرض‬ ‫ملاك‬ ‫بنى‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫‪ -‬نورمندية‬ ‫الأنجلو‬ ‫المدأن‬ ‫من‬ ‫وكلدير‬ ‫السكان فى المقاطعة فى قطاع‬ ‫أخماس‬ ‫ثلاثة‬ ‫يعمل‬

‫طول‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬خاصة‬ ‫الفخمة‬ ‫الكبار ‪ -‬فيما برمد ‪ -‬الضياع‬ ‫التجارة بالجملة‬ ‫مجال‬ ‫خاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫الخدمية‬ ‫الصناعات‬

‫والتعليم‬ ‫‪ ،‬الدفاع‬ ‫الأخرى‬ ‫الخدمات‬ ‫والتجزئة ‪ ،‬وتشمل‬


‫في مدينة لعملبردج‪،‬‬ ‫كالمملتاون‬ ‫وادي نهر ليفي كضيعة‬
‫العامة‪.‬‬ ‫والإدارة‬ ‫والصحة‬ ‫المالية‬ ‫والمؤسسات‬
‫مدينة دبلن من‬ ‫قرب‬ ‫أثر‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫في مينوث‬ ‫كارتور‪،‬‬ ‫وكذلك‬

‫والرمل‬ ‫تمدها بالحجر‪،‬‬ ‫محاجر‪،‬‬ ‫وفي المقاطعة عدة‬


‫تاريخها‪.‬‬ ‫فرا‬ ‫المقاطعة‬ ‫هذه‬

‫(بقايا‬ ‫الخث‬ ‫طاقة من حرق‬ ‫أن هناك محطة‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫والخرسانة‬

‫في أ!ريكا‬ ‫تنمو‬ ‫الزينة‬ ‫من نباتات‬ ‫م!جموعة‬ ‫الكلددوم‬ ‫لعمل‬ ‫ومصنع‬ ‫مدينة ألنوود‪،‬‬ ‫) في‬ ‫الزمن‬ ‫بطول‬ ‫المتفحمة‬ ‫النبات‬

‫ومزينة بصور‬ ‫هيئة سهام‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ولها أوراق ضخمة‬ ‫المدارية‬ ‫لتوليد‬ ‫محطات‬ ‫توجد‬ ‫كما‬ ‫‪-‬‬ ‫ليلمور‬ ‫فى‬ ‫الخث المضغوط‬
‫نوعيات‬ ‫من‬ ‫‪ .‬والالاف‬ ‫مختلفة‬ ‫بألوان أشكال‬ ‫جميلة‬ ‫بمنطقة‬ ‫المعروفة‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫نهر ليفى‬ ‫على‬ ‫الكهرومائية‬ ‫القدرة‬

‫درنة‬ ‫من‬ ‫ينمو‬ ‫والكلديوم‬ ‫‪.‬‬ ‫التجاري‬ ‫أطتسويق‬ ‫تزرع‬ ‫الكلديوم‬ ‫في منطقة لكسلب‪.‬‬ ‫قولدن ‪ ،‬وكذلك‬ ‫شلالات‬

‫تربة رطبة‬ ‫في‬ ‫الدرنات‬ ‫تزرع‬ ‫المعتدلة‬ ‫المناطق‬ ‫وفي‬ ‫الجذر‪.‬‬ ‫فى‬ ‫وجنوبي‬ ‫من مدينة دبلن إلى غربي‬ ‫المارة‬ ‫الطرق‬ ‫تعبر‬

‫مرة‬ ‫الدرنات‬ ‫تسقى‬ ‫الخريف‬ ‫في‬ ‫تذ‪.‬بل الأوراق‬ ‫‪ ،‬وعندما‬ ‫غنية‬ ‫الخط‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫‪4‬‬ ‫رقم ن‬ ‫كلدير‪ ،‬فالطريق‬ ‫مقاطعة‬ ‫أيرلندا‬

‫الشو‪.‬‬ ‫في‬ ‫طول‬ ‫يمران على‬ ‫وجالوي‪،‬‬ ‫المتجه إلى سليجو‬ ‫الحديدي‬

‫الحديدي‬ ‫ون ‪ ، 9‬والخط‬ ‫‪،7‬‬ ‫ن‬ ‫الطريقان‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالي‬ ‫حدها‬

‫وهو أكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫من أكثر المعادن انتشارا فى الأرض‬ ‫الكلسيت‬


‫فى جنوبي‬ ‫فيلتقيان‬ ‫‪ ،‬و ووترفورد‪،‬‬ ‫وكورك‬ ‫بلمريك‬ ‫المار‬

‫الكيميائية‬ ‫ثباتا‪ ،‬وصيغته‬ ‫الكالسيوم‬ ‫كربونا!ت‬ ‫أشكال‬


‫أن القنال الكبير يعبرها‪ ،‬ويلتقي‬ ‫كما‬ ‫ووسطها‪،‬‬ ‫المقاطعة‬

‫ذا لون‬ ‫أو يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫لون‬ ‫لا‬ ‫النقي‬ ‫والكل سيت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 30‬ح!ح‬
‫بنهر بارو‪.‬‬

‫بألوان مختلفة‬ ‫الكلسيت‬ ‫يرممن أن يكون‬ ‫أبيض ‪ ،‬ولكن‬


‫تستعمل‬ ‫المائية‬ ‫هذه الطرق‬ ‫وتجدر الإشارة إلى أن كل‬
‫صغيرة‬ ‫معدنية أو كميات‬ ‫فيه شوائب‬ ‫ما و‪-‬فىت‬ ‫إذا‬ ‫أضى‬
‫فقط‪.‬‬ ‫الترويحية‬ ‫للأغراض‬

‫تنتمي‬ ‫أو المنجنيز‪.‬‬ ‫من الكوبالت أو الحديد أو المغنعسيوم‬


‫‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫كلدير من جهة‬ ‫مقاطعة‬ ‫‪ .‬تحد ميث‬ ‫السطح‬

‫‪.‬‬ ‫البلورة‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫إلى النظام السداسي‬ ‫الك!ت‬ ‫بلورات‬ ‫وكارلو من‬ ‫الجهة الشرقية‬ ‫من‬ ‫وتحدها مدينتا دبلن ووكلو‬

‫أجسام‬ ‫الأوجه ‪ ،‬وهى‬ ‫منتظمة‬ ‫إلى معينيات‬ ‫تقسيمها‬ ‫ويمكن‬ ‫وتمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربية‬ ‫الجهة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وأوفالي‬ ‫الجنوبية ولويس‬ ‫الناحية‬

‫الأفملاع‬ ‫فيها الجوانب سداسية‬ ‫تكون‬ ‫لح‪،‬‬ ‫ستة أضلا‬ ‫ذات‬


‫ولمسافة‬ ‫إلى الجنوب‬ ‫من الشمال‬ ‫لمسافة ‪ 73‬كم‬ ‫المقاطعة‬

‫متوازية‪.‬‬ ‫المتقابلة‬
‫إلى الغرب ‪.‬‬ ‫من الشرق‬ ‫‪ 43‬كم‬

‫من‬ ‫عديدة‬ ‫أنواع‬ ‫في‬ ‫الكلسيت‬ ‫بلمهـرات‬ ‫توجد‬ ‫ترتفع في‬ ‫‪،‬‬ ‫مسطحة‬ ‫مقاطعة كلدير أراض‬ ‫أراضي‬ ‫معظم‬

‫على‬ ‫والرخام تحتوي‬ ‫فالطهاشير والحجر الجيري‬ ‫الصمخور‪.‬‬ ‫الأرض فهو في‬ ‫وكلو‪ ،‬وما تبقى من‬ ‫نحو جبال‬ ‫الشرق‬
‫الصخرية‬ ‫التشكيلات‬ ‫وبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫كبيرة "ن الكلسيت‬ ‫كميات‬ ‫توجد‬ ‫المقاطعة‬ ‫ففي الغرب من‬ ‫‪،‬‬ ‫خث‬ ‫مستنقعات‬ ‫عمومه‬
‫‪،‬‬ ‫الكهوف‬ ‫مثل الرواسب الكلسية الهابطة من سقوف‬ ‫أما أراضي‬ ‫ألن‪.‬‬ ‫جزءا من مستنقع‬ ‫تشكل‬ ‫أراض واسعة‬

‫من نوع‬ ‫تتكون‬ ‫‪،‬‬ ‫في الكهوف‬ ‫الكل!صية الصاعدة‬ ‫والرواسب‬ ‫منطقة كوراغ فهى سهول واسعة مغطاة بالحشائش‪،‬‬
‫يقوم الكلسيت‬ ‫الترافرتين‪،‬‬ ‫ترسبات‬ ‫بسمى‬ ‫الكلسيت‬ ‫من‬ ‫فنهر ليفي ‪ ،‬يصرف‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫الأنهار في أجزاء من‬ ‫وتصرف‬

‫للصخور‬ ‫المكونة‬ ‫الختلفة‬ ‫للمعادن‬ ‫اللا مقة‬ ‫المادة‬ ‫بدور‬ ‫بوين في‬ ‫ونهر‬ ‫غربها‪،‬‬ ‫ونهر بارو‪ ،‬في جنوي‬ ‫في شرقيها‪،‬‬

‫هو‬ ‫والكلسيت‬ ‫‪.‬‬ ‫الرسوبي‬ ‫الصخر‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الختس‬ ‫الرسوبية‬ ‫شماليها‪.‬‬

‫في صناعة‬ ‫ويستعمل‬ ‫فى العالم للجير‬ ‫!‬ ‫الرئيسي‬ ‫المصدر‬ ‫جفافا‪،‬‬ ‫أيرلندا‬ ‫مقاطعات‬ ‫كلدير من أكثر‬ ‫ومقاطعة‬

‫انظر‪:‬‬ ‫والفولاذ‬ ‫الزجاج‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫جاء‪،‬‬ ‫الأس‬ ‫العديد من‬ ‫‪ 58‬سم‬ ‫السنوي فيها‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫متوسط‬ ‫ويبلغ‬

‫لصنع‬ ‫الصلصالية‬ ‫المواد‬ ‫مع‬ ‫ويمزخ الكلسيت‬ ‫الجير‪.‬‬ ‫م‬ ‫و ‪16‬‬ ‫يناير‪،‬‬ ‫م فى شهر‬ ‫الحرارة بين ‪5‬‬ ‫درجات‬ ‫ومتوسط‬

‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫الملاط‬ ‫لصنع‬ ‫الرمال‬ ‫‪ ،‬ومع‬ ‫تلاندي‬ ‫البور‬ ‫الإسمنت‬ ‫يوليو‪.‬‬ ‫في‬
‫الشمس‬ ‫كلف‬ ‫‪02‬‬

‫التفسير‬ ‫وحسب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقيقة‬ ‫بهذه‬ ‫وطيدة‬ ‫علاقة‬ ‫له‬ ‫أحطف‬ ‫ا‬
‫إيسلندا‪،‬‬ ‫سبار‬ ‫غاية في النقاء يدعى‬ ‫نوع من الكلسيت‬

‫شكل‬ ‫له‬ ‫القوي‬ ‫المغنطسي‬ ‫الشمس‬ ‫المقبول فإن مجال‬ ‫العام‬ ‫ا!سشقطجة‪.‬‬ ‫المجاهر‬ ‫مثل‬ ‫البصرية‬ ‫في الآلات‬ ‫يستعمل‬

‫وتدور الشمس‬ ‫‪.‬‬ ‫مباشرة‬ ‫الشمس‬ ‫تحت سطح‬ ‫الأنابيب‬ ‫الحجر‬ ‫‪ ،‬الطباشير‪،‬‬ ‫الكالسيوم‬ ‫كربونات‬ ‫‪:‬‬ ‫ايضا‬ ‫انظر‬

‫ولذلك‬ ‫أقطابهابم‬ ‫استوائها منه عند‬ ‫بسرعة أكثر عند خط‬ ‫‪.‬‬ ‫ترسبات‬ ‫‪،‬‬ ‫لترافرتين‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫لرخام‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫لجيري‬ ‫ا‬

‫عبر‬ ‫خيوط‬ ‫‪ ،‬وعندها تنشأ‬ ‫المغنطيسية‬ ‫الأنابيب‬ ‫تتمدد‬

‫الشمس‪.‬‬ ‫المغنطسية وتندفع نحو سطح‬ ‫الأنابيب‬


‫على سطح‬ ‫داكنة نوعا ما‬ ‫مساحات‬ ‫الشمس‬ ‫!‬
‫الشمس‬ ‫سطح‬ ‫أبرد من أجزاء‬ ‫لأنها‬ ‫تبدو داكنة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬
‫في أي منطقة تنفذ‬ ‫الشمس‬ ‫يظهر زوجان من كلف‬
‫إلى نحو‬ ‫حرارتها‬ ‫درجة‬ ‫تصل‬ ‫المرئية ‪ .‬وقد‬ ‫الأخرى‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫مرة أخرى‬ ‫إلى السطح‬ ‫وتعود‬ ‫التي تخرج‬ ‫منها الخيوط‬
‫بها‪،‬‬ ‫المحيصةأ‬ ‫للمنطقة‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫ب‬ ‫مقارنة‬ ‫م‬ ‫‪44. . . .‬‬
‫الشمس‬ ‫سطح‬ ‫أولأ عبر‬ ‫‪ 1 1‬عافا تندفع الخيوط‬ ‫وخلال‬
‫ضوءا أقل‪.‬‬ ‫تعطي‬ ‫لذلك‬
‫عرض‬ ‫مرتفعة ولاحفا عند خطوط‬ ‫عمد حطوصأ عرض‬
‫ثبر‬ ‫أ‬ ‫أي‬ ‫‪-!32‬ا‪،‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫إلى‬ ‫أحسبيرة‬ ‫ال!طفة‬ ‫قطر‬ ‫ويصل‬
‫الكلف‬ ‫يفسر اختلافات عرض‬ ‫التغيير‬ ‫‪ ،‬وهدا‬ ‫منخفضة‬ ‫ا‬

‫لعدة أشسهر‪.‬‬ ‫وقد تستمر‬ ‫‪.‬‬ ‫الارض عدة مرات‬ ‫من قو‬
‫ال!طفية‪.‬‬ ‫فترة الدورة‬ ‫خلال‬ ‫أصشمسي‬ ‫ا‬

‫الظل‬ ‫داكن يسمى‬ ‫وتتكون الكلفة الكبيرة من مركز‬


‫‪،‬‬ ‫متنافرة‬ ‫أقطاب مغنطيسية‬ ‫الشمس‬ ‫ولزوج كلف‬
‫الظل‬ ‫تسمى‬ ‫لون فاغ‬ ‫ذات‬ ‫به‬ ‫محيطة‬ ‫ومنطقة‬ ‫‪،‬‬ ‫الكامل‬
‫السابقة‬ ‫النقطتان الكلفة‬ ‫المغنطهي!س‪ ،‬وتسمى‬ ‫كأقطاب‬

‫في أتجاه‬ ‫للأخرى‬ ‫تقود‬ ‫‪ ،‬لأن واحدة‬ ‫اللاحقة‬ ‫والكلفة‬ ‫وليعست‬ ‫الصعيرة الحدق‬ ‫كلفة الشمس‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫المشعشع‬

‫الحدقة إلى مئات‬ ‫قو‬ ‫ظل‪ .‬وقد يصل‬ ‫لها منطقة شبه‬
‫مدار‬ ‫من‬ ‫‪ 1 1‬سنة‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫الفترة‬ ‫خلال‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الشمس‬ ‫دوران‬

‫فقط‪.‬‬ ‫لمدة ساعات‬ ‫الكيلومترات وتستمر‬


‫لزوج كلف‬ ‫تكون الأقطاب المغنطسية‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمس‬ ‫كلف‬
‫أحش!سية‬ ‫ا‬ ‫العرض‬ ‫أصشمعر وخطوط‬ ‫كلف‬ ‫عدد‬ ‫ويختلف‬
‫مع أقطاب‬ ‫امشواء الشمس‬ ‫خط‬ ‫شمالي‬ ‫أصشمس‬
‫ا‬
‫متنافرة‬ ‫ا‬

‫هذه‬ ‫وتسمى‬ ‫‪ 1 1‬عاما‪.‬‬ ‫بحوافي‬ ‫تقذر‬ ‫فيها عبر مدة‬ ‫التي تظهر‬
‫فمثلا إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫استواء الشمس‬ ‫زوج ال!طف في جنوبى خط‬
‫يظهركلف‬ ‫بداية الدورة‬ ‫وشي‬ ‫الشص!‪.‬‬ ‫الفترة دورة كلف‬
‫الشمالي تتصرف‬ ‫حسانت الكلفة السابقة فى النصف‬
‫وجنودى‬ ‫‪ 54‬شمالى‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪52‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عرض‬ ‫أساسا لين خطى‬ ‫الشمحر‬
‫في‬ ‫السابقة‬ ‫الكلفة‬ ‫فإن‬ ‫شممالي‪،‬‬ ‫باحث‬ ‫مغنطيسى‬ ‫!!إ ف‬
‫بالقرل!‬ ‫وتحدث‬ ‫ال!طف‬ ‫يزداد عدد‬ ‫ث!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫امشواء الشمس‬ ‫خط‬
‫باحث‬ ‫مغنطيسي‬ ‫كطرف‬ ‫تتصرف‬ ‫الجنوبي‬ ‫أسصف‬ ‫ا‬

‫استواء الشممم!‪ .‬وعندما يصل عددها إلى الحد‬ ‫من خط‬


‫الشمس‬ ‫التالية لكلف‬ ‫الدورة‬ ‫فإنه في‬ ‫جنوبي ‪ .‬ومع ذلك‬
‫شمالي‬ ‫و‪54.‬‬ ‫ه‬ ‫عرض‬ ‫خطى‬ ‫بين‬ ‫تطوف‬ ‫فإنها‬ ‫الأقصى‬
‫دورة الكلف‬ ‫السابق معكوسئا‪ ،‬وتستمر‬ ‫الكلفة‬ ‫سلوك‬ ‫ي!صن‬

‫وفي نهاية الدورة يقل عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫استواء‬ ‫خط‬ ‫وجنوبي‬
‫عاما‪.‬‬ ‫لمدة ‪22‬‬ ‫التامة‬ ‫الشمسي‬
‫بين خطى‬ ‫أكثر‬ ‫أسكلف‬ ‫ا‬ ‫ويحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫ممكن‬ ‫إلى أقل عدد‬ ‫الكلف‬
‫الفلكيون أن دورة كلف‬ ‫اكتشف‬ ‫‪.‬‬ ‫الاكتشافات‬ ‫اخر‬
‫‪ 55‬وه ‪ 41‬شممال! وجنودا‪.‬‬ ‫عرض‬
‫على‬ ‫تشتمل‬ ‫التى‬ ‫جزء من دورة النشاط الشمسي‬ ‫هي‬ ‫الشمس‬
‫مجال‬ ‫الشم!‬ ‫لكلف‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫يتكون كلف‬ ‫كيف‬
‫كثيرا‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫وترتبط‬ ‫‪.‬‬ ‫الظر‪ :‬النت!مس‬ ‫‪.‬‬ ‫شمسي‬ ‫لهب‬
‫المجال‬ ‫معدل‬ ‫ضحف‬ ‫قوته إلى ‪03 0 0‬‬ ‫تص!!‬ ‫مغنطسي‬
‫بال!ص!ف‪.‬‬ ‫المحيطة‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫وتحدث‬ ‫الشص!‪،‬‬ ‫بكلف‬
‫أن تكوين‬ ‫الفلكيون‬ ‫ويعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫للشمس‬ ‫المغنطيسي‬
‫والتر‬ ‫البريطاني‬ ‫أثبت العالم‬ ‫في أوائل القرن العشرين‬

‫في‬ ‫الشمعي!‬ ‫لكلف‬ ‫أي ظاهرة‬ ‫لم تحدث‬ ‫أنه‬ ‫لظرئا‬ ‫موندير‬

‫التي‬ ‫البحوث‬ ‫وأثبتت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪71 5‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫ء ‪64‬‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫اغترة‬ ‫ا‬

‫عدم حدوت‬ ‫أ!شرين‪،‬‬ ‫ا‬ ‫من القرن‬ ‫في السبعينيات‬ ‫اجريت‬

‫هذه‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫المذكورة‬ ‫السبعين عاما‬ ‫خلال‬ ‫شمس‬ ‫كلف‬

‫الشمسي‬ ‫تشير إلى أن دورة الكلف‬ ‫الفترة بفترة موندير‪ ،‬وهي‬

‫الفلك‪.‬‬ ‫يعتقد علماء‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫أساممية للشمس‬ ‫ت!صن‬ ‫لا‬ ‫قد‬

‫كبير من العلماء فى الاعتقاد‬ ‫عدد‬ ‫بدأ‬ ‫وفي السبعينيات‬

‫على طقعم!‬ ‫مباشر‬ ‫له أثر‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫الشمسي‬ ‫بأن النشاط‬

‫الأرض‬ ‫طقس‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫الدراسات عما‬ ‫وقد تكشف‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬

‫الشمس‬ ‫لدورة كلف‬ ‫من نشاط‬ ‫في الشمص‬ ‫يجري‬ ‫بما‬ ‫تأثر‬ ‫قد‬
‫المتحمص‪ ،‬وه!!دا‬ ‫سطح‬ ‫بقية‬ ‫من‬ ‫أبرد‬ ‫لألها‬ ‫تظهر داكمة‬ ‫الشمس‬ ‫كلفة‬

‫طويلة‬ ‫عبر مدة‬ ‫التي تحدث‬ ‫الشمسية‬ ‫أو بالاختلافات‬ ‫‪،‬‬ ‫الواحدة‬ ‫م! حراء المشاط اطصطيسي‬ ‫الش!س‬ ‫ضوءا‪ .‬تحدت كلص‬ ‫أقل‬ ‫تكود‬
‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫المتحدة الأمريكية‬ ‫الولايات‬ ‫وأطلقت‬ ‫‪.‬‬ ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫ولي دورات مشطمة‪.‬‬
‫‪21‬‬ ‫كلكتا‬

‫الترمومتر الغازي‬ ‫كلفين أول من اقترح استخدام‬ ‫كان‬ ‫فى‬ ‫وذلك‬ ‫الكبرى‬ ‫الشمسية‬ ‫البعثة‬ ‫صناعيا سمى‬ ‫قمر ألحاث‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرارة‬ ‫لدرجة‬ ‫قراءة أدق‬ ‫(المحرار الغازي ) لإعطاء‬ ‫في‬ ‫أن الانخفاض‬ ‫البعثة‬ ‫وأوضحت‬ ‫‪.‬‬ ‫كلفة الشمس‬ ‫قمة نشاط‬

‫المطلق‬ ‫الصفر‬ ‫حيث‬ ‫الحرارة‬ ‫لدرجة‬ ‫أقترح مقياسا كل!رجا‬ ‫مساحة‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫الأرض‬ ‫تصل‬ ‫التي‬ ‫الشمسية‬ ‫الطاقة‬ ‫كمية‬

‫بمقياس‬ ‫المقياس‬ ‫ذلك‬ ‫ويسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪273.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يساوي‬ ‫الشمسي‪.‬‬ ‫بالكلف‬ ‫المغطاة‬ ‫الشمس‬

‫‪ ،‬الفلق‪.‬‬ ‫المغنطيسية‬ ‫العاصفة‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬


‫حاول‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المطلق‬ ‫الصفر‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫الحراري‬ ‫الدينامى‬ ‫كلفين‬

‫النشاط‬ ‫الأرض لكن اكتشاف‬ ‫عمر‬ ‫كل!ن أن يح!ب‬


‫‪.‬‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الكلفين‬
‫خاطئة‪.‬‬ ‫كانت‬ ‫الافتراضية‬ ‫أن حساباته‬ ‫أوض!!‬ ‫الإشعاعي‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪82 4‬‬ ‫يونيو عام‬ ‫في ‪26‬‬ ‫كلفين‬ ‫ولد وليم تواسمون‬
‫اللورد كدفين‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪- 1 8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫اللورد‬ ‫‪،‬‬ ‫كلفين‬

‫باسكتلندا‪،‬‬ ‫جلاسجو‬ ‫بجامعة‬ ‫بأيراضدا‪ .‬ودرس‬ ‫في بلفاست‬


‫نشر‬ ‫في القرن التاسع عشر‪.‬‬ ‫البريطانيين‬ ‫الفيزيائبن‬ ‫من أشهر‬
‫أصبح كلفين أستاذا‬ ‫سانجلترا‪.‬‬ ‫كمبردج‬ ‫وأيضا بجامعة‬
‫العلمية ‪ ،‬ومنح‬ ‫الموضوعات‬ ‫بحثا في مختلف‬ ‫‪661‬‬ ‫كلفين‬
‫أم وظل‬ ‫عام ‪846‬‬ ‫بجامعة جلاسجو‬ ‫الطبيكلية‬ ‫للفلسفة‬
‫على‬ ‫فارس‬ ‫الملكة فكتوريا لقب‬ ‫ومنحته‬ ‫اختراعا‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫براءة‬

‫أم‬ ‫فى عام ‪298‬‬ ‫ومنح‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫عام ‪998‬‬ ‫تؤ‪،‬عد‬ ‫بالجامعة حتى‬
‫عن أول إمداد لكبلات‬ ‫إلكتروني مسؤول‬ ‫عمله كمهندس‬
‫لارجز‪.‬‬ ‫بارون كل!ن‬ ‫لقب‬
‫أم ‪.‬‬ ‫في عام ‪866‬‬ ‫الرسائل‬ ‫لنقل‬ ‫عبر الأطلسي‬

‫‪،‬‬ ‫المرآة‬ ‫ذا‬ ‫(الجلفانومتر)‬ ‫الجلفاني‬ ‫المقياس‬ ‫كلفين‬ ‫اخترع‬


‫)بم‬ ‫الحرارية‬ ‫(التدريجات‬ ‫الترمومتر‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مقياس‬ ‫كلفدق‪،‬‬
‫السيفوني‬ ‫المسجل‬ ‫اخترع‬ ‫كما‬ ‫الرلمسائل‪،‬‬ ‫المستخدم في نقل‬
‫(قوانن الغاز)‪ ،‬كلفين‪،‬‬ ‫الغاز‬ ‫بم‬ ‫المطلق‬ ‫المطلق ‪ ،‬الصفر‬ ‫الحكم‬
‫الرسائل البرقية ‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫لاستقبال‬ ‫يستخدم‬ ‫مازال‬ ‫الذي‬
‫‪.‬‬ ‫للورد‬ ‫ا‬

‫أول بوصلة تستخدم‬ ‫كلفين‬ ‫الجلفاني ‪ .‬اخترع‬ ‫ا!لقياس‬

‫ميناء‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫البنغال‬ ‫ولاية‬ ‫عاصمة‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫هنا‪-‬ية‬ ‫مدينة‬ ‫كلكثا‬ ‫الموجود‬ ‫المغنطيس الحديدي‬ ‫لايؤثر عليها‬ ‫بالسفن ‪ ،‬بحيث‬

‫وتبلغ‬ ‫اسيا‪.‬‬ ‫شرقى‬ ‫مع لثمرقى وجنوب‬ ‫للتجارة‬ ‫رئيسيا‬ ‫والجزر‬ ‫المد‬ ‫بحالة‬ ‫للتنبؤ‬ ‫جهازا‬ ‫اخترع‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫السفينة‬ ‫على‬

‫نسمة‪،‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪993 .‬‬ ‫‪81 9‬‬ ‫سكانها‬ ‫وعدد‬ ‫‪،2‬‬ ‫‪ 1 0 4‬صم‬ ‫مساحتها‬ ‫المستوى عند الموانئ‪.‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫في‬ ‫الاختلاف‬ ‫وتوضيح‬

‫قي‪.‬‬ ‫الى‬ ‫م!‬ ‫الحزء الغرى‬ ‫في‬ ‫هوراه‬ ‫بمسطقة‬ ‫كلكتا‬ ‫وورر‬ ‫هوراه‬ ‫حسر‬ ‫يربط‬ ‫‪.‬‬ ‫لهر هوعلى‬ ‫م!‬ ‫الشرقية‬ ‫الضفة‬ ‫على‬ ‫وتقع‬ ‫ا!د‪،‬‬ ‫ا‬ ‫شرقي‬ ‫في‬ ‫مديمة‬ ‫أكبر‬ ‫كلكتا‬
‫كلكني‬ ‫‪22‬‬

‫المذهب‬ ‫المقاطعة‬ ‫من سكان‬ ‫‪%59‬‬ ‫من‬ ‫يعتنق ما يقرب‬ ‫‪ 1 0‬نسمة‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪169‬‬ ‫‪272‬‬ ‫ال!جرى‬ ‫كلكتا‬ ‫سكان‬ ‫وعدد‬

‫في‬ ‫أعضاء‬ ‫فمعظمهم‬ ‫الباقون‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاثوليكي‬ ‫اشوماني‬ ‫البيئة‬ ‫وتلوث‬ ‫الانفجار السكاني‬ ‫مشكلة‬ ‫المدينة‬ ‫وتواجه‬

‫أوسوري‪.‬‬ ‫هي‬ ‫واحدة‬ ‫‪ .‬وللكنيست!ت أسقفية‬ ‫أيرلندا‬ ‫كنيسة‬ ‫وتعاني‬ ‫‪.2‬‬ ‫اكم‬ ‫نسمة‬ ‫‪4 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫الكثافة‬ ‫تبلغ‬ ‫حيث‬ ‫والأولئة‬

‫القديس‬ ‫وكاتدرائية‬ ‫أحصاثوليك‬ ‫ا‬ ‫الرومان‬ ‫كاتدرائية‬ ‫أما‬ ‫نحو‬ ‫يسكن‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫في السكن‬ ‫خطير‬ ‫نقص‬ ‫من‬ ‫المدينة‬

‫في كلكنى‬ ‫كاتدرائية أيرلندا‪ ،‬فمقرهما‬ ‫كانيصر أو كنيسة‬ ‫أغقيرة ‪ ،‬وينام عشرات‬ ‫ا‬ ‫فى الحارات‬ ‫من سكانها‬ ‫‪%3‬‬ ‫‪0‬‬

‫أ!قات‪.‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الال!ف‬


‫سيتي‪.‬‬
‫كلكنى وكارأ! معا في‬ ‫برلمانيين‬ ‫أعضاء‬ ‫يمثل خمسة‬ ‫كلاضا‪،‬‬ ‫جامعة‬ ‫‪:‬‬ ‫جامعات‬ ‫ثلاث‬ ‫في كلكتا‬ ‫توجد‬

‫أيرلندا) ويقوم‬ ‫جمهورية‬ ‫كبرلمان‬ ‫الأدنى‬ ‫إيريان (المجلس‬ ‫ديل‬ ‫توجد‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫رابندرا بهاراتى‬ ‫وجامعة‬ ‫جاداشبور‪،‬‬ ‫وجامعة‬

‫بإدارة الحكومة المحلية‪.‬‬ ‫سيتي‬ ‫إقليمي شي كلاضى‬ ‫مجلس‬ ‫والعلوم والصحة‪.‬‬ ‫العلمي والإحصاء‬ ‫معاهد للبحث‬

‫ذاتي محلي‪.‬‬ ‫بح!صم‬ ‫سيتي‬ ‫تتمتع كلاضي‬ ‫و‬


‫!!ضا‬ ‫من س!طن‬ ‫‪%8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫والدين ‪ .‬يدين نحو‬ ‫اللغة‬

‫كبيرة من مساحة‬ ‫الزراعية الخصبة نسبة‬ ‫تمتل الأراضى‬ ‫صما‬ ‫‪،‬‬ ‫أسنغال‬ ‫ا‬ ‫أمخة‬ ‫هي‬ ‫‪ ،‬واللغة اشسمية‬ ‫الهندومحية‬ ‫بالديانة‬

‫الأيدي‬ ‫خمس‬ ‫اشراعة أكثرمن‬ ‫‪ ،‬وتستوعب‬ ‫مقاطعة !س!ضي‬ ‫ا!سملمون‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫مختلفة‬ ‫أمخة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بالمدينة‬ ‫الأقليات‬ ‫تتحدث‬

‫هكتارأ‪،‬‬ ‫إلى ‪03‬‬ ‫مساحتها‬ ‫متوسط‬ ‫أحاملة فى مزارع يصل‬ ‫ا‬ ‫والسيخ‬ ‫أضصارى‬ ‫ا‬ ‫بجانب‬ ‫بالمدينة‬ ‫الدينية‬ ‫الأقليات‬ ‫أكبر‬

‫المقاطعات‬ ‫الزراعية فى كل‬ ‫المساحات‬ ‫وتعد هذه من أكبر‬ ‫والبوذيين‪.‬‬ ‫واليانيين‬

‫العجول‬ ‫وإنتاج‬ ‫لألبانها‬ ‫الألقار‬ ‫تربية‬ ‫‪ ،‬وتشكل‬ ‫الأيرلندية‬ ‫العمال فى عمليات‬ ‫يستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫والمناعة‬ ‫الاقتصاد‬

‫من الزراعة ‪ ،‬يمارسان في المقاطعة‪،‬‬ ‫أهم نوين‬ ‫وتسمينها‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كلكتا‬ ‫ميناء‬ ‫‪ ،‬ويخدم‬ ‫الصناعية‬ ‫توزئوبئالمنتجات‬

‫في هضبة‬ ‫إلا‬ ‫كبير‬ ‫باهتمام‬ ‫المحصولات‬ ‫زراعة‬ ‫وتحظى‬ ‫‪ ،‬يوجد‬ ‫الأجنبية‬ ‫المصارف‬ ‫ثلث‬ ‫‪ ،‬ونحو‬ ‫الخارجية‬ ‫التجارة‬ ‫من‬

‫صاسلكومر‪ .‬وتتمثل المحصولات في الشعير والبطاطس‬ ‫الهندية ‪ .‬تمتاز‬ ‫التجارية‬ ‫الغرفة‬ ‫رئاسة‬ ‫مقر‬ ‫أيضا‬ ‫المدينة‬ ‫في‬

‫بتربية‬ ‫المزارعين‬ ‫ويقوم بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫والقمح‬ ‫الس!‬ ‫وبنجر‬ ‫الجوالات ‪ ،‬والصناعات‬ ‫لصناعة‬ ‫الجوت‬ ‫بصناعة‬ ‫كل!ضا‬

‫الحنارير‪.‬‬ ‫كية ‪ ،‬وصناعة‬ ‫الاستهلا‬ ‫المنتجات‬ ‫‪ ،‬وصناعة‬ ‫الهندسية‬

‫فى كلكني‬ ‫معظمها‬ ‫اكتي شركز‬ ‫‪،‬‬ ‫أما الصناعة‬ ‫والمنجنيز‬ ‫الحديد‬ ‫و‬ ‫الحجري‬ ‫أغحما‬ ‫ا‬ ‫تعدين‬ ‫الأحذية بجانب‬

‫أهم‬ ‫الجعة‬ ‫تمثل صناعة‬ ‫و‬ ‫أء‪.‬‬ ‫أعما‬ ‫ا‬ ‫حمعر‬ ‫شتستوع!‬ ‫المدينة‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫أصناعات‬ ‫ا‬ ‫تعدد‬ ‫من‬ ‫اشغ!‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫والبترول‬

‫الخبز بأنواعه‬ ‫فتشمل‬ ‫الأحرى‬ ‫أما الصناعات‬ ‫صناعاتها‪.‬‬ ‫البطالة‪.‬‬ ‫تعاني من مشكلة‬

‫معدات‬ ‫النسئوصخ‬ ‫الألبان والطباعة وصناعة‬ ‫ومنتجات‬ ‫ولاية البنغال ‪ ،‬ومقر‬ ‫عاصمة‬ ‫نظام الحكم ‪ .‬كلكتا‬

‫الصناعات‬ ‫في‬ ‫فتتمثل‬ ‫الصناعات‬ ‫أهم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫معالجة‬ ‫ودواوين الحكومة‬ ‫والمجلس التشريعى‬ ‫الول!ية‬ ‫حاكم‬
‫الأغذية التي تمثل منتجات‬ ‫وصناعة‬ ‫الخفيفة‬ ‫الهندسية‬ ‫القومية‪،‬‬ ‫من المؤسسات‬ ‫عدد‬ ‫كما أنها مقر‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫والمحكمة‬

‫لها في باليراغت‪.‬‬ ‫أهمها‪ ،‬ويقع أكبر مصنع‬ ‫الألباد‬ ‫الجيولوجية‬ ‫المسوحات‬ ‫ومؤسسة‬ ‫المكتبة القومية‬ ‫متل‬

‫كلاضي فى صناعة‬ ‫إقليم‬ ‫السكان فى‬ ‫يعم!! نحو نصف‬ ‫الإدارة‬ ‫على‬ ‫بالإشراف‬ ‫‪ .‬ويقوم‬ ‫الجوية‬ ‫ايلأرصاد‬ ‫ا‬ ‫ومصلحة‬

‫تحارة الجملة والمفرق ‪ ،‬بينما تشتمل‬ ‫وأهمها‬ ‫الخدمات‬ ‫عضو‪،‬‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫البلديات‬ ‫هيئة‬ ‫بالمدينة‬ ‫المحلية‬

‫والصحة‬ ‫والتعليم‬ ‫تقديم الطعام‬ ‫على‬ ‫الأخرى‬ ‫الحدمات‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬كما تشرف‬ ‫أطجان‬ ‫وا‬ ‫العمدة‬ ‫الهيئة تخشخب‬ ‫وهذه‬

‫كلكني‬ ‫مركز‬ ‫الح!صمة‬ ‫أسست‬ ‫‪.‬‬ ‫والنقل‬ ‫والإدارة العامة‬ ‫العامة بالمدينة‪.‬‬ ‫المحافظ الذي يقوم بتنسيق الخدمات‬

‫نوعية التصاميم الأيرلندية‪.‬‬ ‫اطتصميما لتحس!ت‬

‫مديرية دينستر في جمهورية‬ ‫مقاطعات‬ ‫إحدى‬ ‫علكئي‬

‫الجنولي الشرقي‬ ‫ف‬ ‫الم!إ‬ ‫يقع على‬ ‫وهو إقليم داخلي‬ ‫‪.‬‬ ‫أيرلندا‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬
‫هي‬ ‫كلكني سيتي‬ ‫أيرلندا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الوسطى‬ ‫من المنحفضات‬
‫لسمة‪.‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3 :‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تعداد‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫في الإقليم ‪ ،‬والمركز الرئيسي‬ ‫ال!صيرة‬ ‫البلدة الوحيدة‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫!‪23‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬


‫‪ ،‬والتصنيع‪.‬‬ ‫للخدمات‬
‫وكاسلكومر‪،‬‬ ‫ووتر!ورد‪،‬‬ ‫وصواحي‬ ‫‪،‬‬ ‫كل!صي‬ ‫‪:‬‬ ‫اللدن‬ ‫أهم‬
‫في عا‪،‬‬ ‫كلكني‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫نظام الحكم‬
‫وكالالى‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ود‬ ‫وتوماستا‬ ‫‪،‬‬ ‫حريحولاماه‬ ‫و‬

‫بمجر‬ ‫حازير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حطب‬ ‫أبقار‪،‬‬ ‫‪ -‬شعير‪،‬‬ ‫‪ :‬الزراعة‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬


‫النمو‬ ‫م‪ ،‬وكان‬ ‫‪8191‬‬ ‫‪ %‬مسه في عام‬ ‫‪4‬‬ ‫ب‬ ‫أم أكثر‬ ‫‪199‬‬

‫هحدسية‪،‬‬ ‫‪ ،‬مشحات‬ ‫ألبالى‬ ‫!شجات‬ ‫‪ -‬حعة‪،‬‬ ‫‪ .‬المناعة‬ ‫قمح‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫كلكني محيتي وشي جنوب‬ ‫السكاني أكبر حول‬

‫‪.‬‬ ‫!سموجات‬ ‫‪ % 7‬من الس!!ان‬ ‫‪4‬‬ ‫حوالي‬ ‫ويعيش‬ ‫مدينة ووترفورد‪،‬‬ ‫بجوار‬
‫كالمجص‪.‬‬ ‫القدي!‬ ‫كحيسة‬ ‫س‬ ‫‪:3‬‬ ‫الا‬ ‫أصل‬
‫ريفية‪.‬‬ ‫مناطهت‬ ‫في‬
‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫تو‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫كلمبرر‬

‫أم قوانين‬ ‫عام ‪366‬‬ ‫البرلمانات‬ ‫أحد‬ ‫برلمانات ‪ .‬وسن‬ ‫لعدة‬ ‫بالغابات في المناطق المرتفعة كما‬ ‫النشاطات‬ ‫وتتركز‬

‫اندماج‬ ‫دون‬ ‫للحيلولة‬ ‫فاشلة‬ ‫محاولة‬ ‫التي !انت‬ ‫كلكنى‬ ‫ما‬ ‫كلدير في وقت‬ ‫واشتهرت‬ ‫الاجر في كاسلكومر‪.‬‬ ‫يصنع‬

‫!ن ‪ ،‬والأيرلنديين‪.‬‬ ‫‪ -‬نورمند‬ ‫الأنجلو‬ ‫الداكن المصقول المعروف بالرخام الأسود‪.‬‬ ‫الكلس‬ ‫بحجر‬

‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫القرن‬ ‫ا‪،‬رينة في الأربعينيات من‬ ‫أصبحت‬ ‫الطريق التاسع‬ ‫هما‬ ‫محليان‬ ‫وبالإقليم طريقان رئيسيان‬

‫الأيرلنديين القدامى‪،‬‬ ‫لاتحاد ‪/‬شلكني ‪ ،‬وهو تحالف‬ ‫مركزا‬ ‫سكة حديد عبر كلكني سيتى من‬ ‫والطريق العاشر‪ ،‬وخط‬

‫أيرلنديين‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الأنجلو‬ ‫من‬ ‫ليكية‬ ‫الكاث!‬ ‫والعائلات‬ ‫دبلن مع‬ ‫الخطوط تصل‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الجنوب‬ ‫الشمال‬

‫من‬ ‫مستمرا‬ ‫انخفاضا‬ ‫كلكني‬ ‫ىدد سكان‬ ‫انخفض‬ ‫‪.‬‬ ‫ووترفورد‬

‫إلى ستينيات القرن العشرين‪،‬‬ ‫القرز التاسع عشر‬ ‫أربعينيات‬ ‫لاويس‪ ،‬ومن‬ ‫من الشمال‬ ‫كلكنى‬ ‫يحد‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬

‫مدينة كلكني‬ ‫ارتبط باسم‬ ‫بدأ العدد بالازدياد‪ .‬وقد‬ ‫حين‬ ‫ومن‬ ‫ومن الجنوب ووترفورد‬ ‫الشرق كارلو‪ ،‬ووكسفورد‬

‫القائد العسكري‬ ‫رو أونيل‬ ‫أوين‬ ‫‪:‬‬ ‫ومنهم‬ ‫المشا!ير‬ ‫الكثير من‬ ‫تيبيراري ‪.‬‬ ‫الغرب‬

‫القرن السائكلشر‪،‬‬ ‫في أربعينيات‬ ‫المش!صر‬ ‫الأيرلندي‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ،‬و‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫‪ 7‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫تمتد كلكني‬

‫مقاطعة‬ ‫المنخفضة من‬ ‫الأجزاء‬ ‫وتقوم‬ ‫إلى الغرب‬ ‫من الشرق‬


‫ولد في الإقليم )‪ ،‬وجورج‬ ‫بيركلي (الذي‬ ‫جولي!‬ ‫والكتاب‬

‫تعليمهما بها)‪.‬‬ ‫تلقيا‬ ‫(اللذأن‬ ‫فاركوهار‪ ،‬وجوناثان سويفت‬ ‫أطرأفها‬ ‫طول‬ ‫وعلى‬ ‫فى وسمطها‬ ‫‪ ،‬والتي تقع أساسا‬ ‫كلكني‬

‫من الحجر الكلسي‪.‬‬ ‫صخور‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الغربية‬ ‫الجنوبية والشمالية‬

‫صيغته الكيميائية‬ ‫دلنحاس‬ ‫مهم‬ ‫خام معدني‬ ‫الكلكوسيت‬ ‫ترتفع‬ ‫فإنها‬ ‫المقاطعة‬ ‫شرقي‬ ‫في شمال‬ ‫كاسلكومر‬ ‫أما هضبة‬

‫لدى‬ ‫إلى اللون الأسود‬ ‫‪ ،‬يتغير‬ ‫رمادي‬ ‫رصاصي‬ ‫وله لون‬ ‫‪،23‬اح‪،‬‬
‫الرملى‬ ‫الحجر‬ ‫من‬ ‫بها وتتكون‬ ‫التي تحيط‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫فوق‬

‫لينة قاتمة‪.‬‬ ‫أنواع الكلكوسيت‬ ‫بعض‬ ‫للهواء‪ .‬تكون‬ ‫تعرضه‬


‫وهو‬ ‫دنمور‬ ‫كهف‬ ‫المعالم المشهورة‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫و الصلصال‬

‫النحاس في كل أنحاء‬ ‫الكلكوس!!ت في ترسبات‬ ‫يوجد‬ ‫للجمهور‪.‬‬ ‫مفتوح‬

‫‪.‬‬ ‫النحاس‬ ‫!لعة‬ ‫باسم‬ ‫أحيانا‬ ‫فام‬ ‫ا‬ ‫العالم ‪ ،‬ويدعى‬ ‫بمقاطعة الإخوة الثلاثة أي أنهار‪ :‬بارو‪،‬‬ ‫كلكني‬ ‫تعرف‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬النحاس‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬


‫ميناء ووترفورد‪.‬‬ ‫اتحاه‬ ‫فى‬ ‫التي تجري‬ ‫وسوير‬ ‫ونور‪،‬‬

‫ثم يلتقي‬ ‫‪،‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫وشمال‬ ‫وسط‬ ‫نهر نور معظم‬ ‫يخترق‬
‫المعجنم‪،‬‬ ‫بم‬ ‫اللغة‬ ‫بم‬ ‫اللفظية‬ ‫الثروة‬ ‫؟‬ ‫التهجئة‬ ‫‪:‬‬ ‫انظ‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلمات‬
‫لمقاطعة‬ ‫الجنوبية‬ ‫الحدود‬ ‫بنهر بارو‪ .‬أما نهر سوبر فيشكل‬
‫النطق‪.‬‬

‫كلكنى‪.‬‬

‫درجات‬ ‫أما معدل‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫‪. .‬‬ ‫المطر السنوي‬ ‫تبلغ كمية‬
‫تمارس عادة‬ ‫لعبة عالمية شائعة‬ ‫الهثقاطعة‬ ‫الكلمات‬

‫و ‪ 1 6‬م فى شهر‬ ‫يناير‬ ‫بين ‪ 55‬م في شهر‬ ‫الحرارة فيترأوح‬


‫السوداء والبيضاء‪ .‬ويطبع بالقرب‬ ‫ا‪،‬لمربعات‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫فوق‬
‫يوليو‪.‬‬
‫هو‬ ‫‪ .‬والمطلوب‬ ‫وأدلة مرقمة‬ ‫تعريفات‬ ‫عادة‬ ‫من الشكل‬
‫على‬ ‫كنيسة‬ ‫كانيص!‬ ‫القديس‬ ‫نبذة تاريخية ‪ .‬أسس!‬
‫بينها في طول‬ ‫فيما‬ ‫تتداخل‬ ‫بكلمات‬ ‫الأدالة‬ ‫الإجابة عن‬
‫في‬ ‫سيتي‬ ‫كلكني‬ ‫بمدينة‬ ‫الان‬ ‫يعرف‬ ‫المو! الذي أصبح‬
‫في‬ ‫كلمة‬ ‫إجابة‬ ‫في كل‬ ‫اللاعب‬ ‫ويكتب‬ ‫‪.‬‬ ‫وعرضه‬ ‫الشكل‬
‫كلكني تكون معظم‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن السادس‬
‫من الرقم‬ ‫بادئا‬ ‫فارغة (بيضاء)‬ ‫مربعات‬ ‫يصوي‬ ‫الذيمما‬ ‫الصف‬
‫أحد ملوكها ويدعى‬ ‫في أوسوري ثم أسس‬ ‫الغيلية‬ ‫المملكة‬
‫المطابق لرقم الدإجمل‪.‬‬

‫المتقاطعة‬ ‫للكلمات‬ ‫آرثر وين أول لعبة‬ ‫أدخل‬ ‫وقد‬


‫فى‬ ‫المعروف باسم سستر‬ ‫الدير‬ ‫باتريك‬ ‫دونال ماكجلا‬

‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫توماستاون فى القرن‬ ‫جيربوينت وذلك قرب‬


‫نيويورك ورلد التي‬ ‫في صحيفة‬ ‫وقد ظهرت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديثة‬
‫الميلادي أحكم‬ ‫‪ .‬ومنذ أواخر القرن الثاني عشر‬ ‫الميلادي‬
‫أم ‪ .‬وأصبحت‬ ‫عام ‪139‬‬ ‫‪ 2‬ديسمبر‬ ‫‪1‬‬ ‫يوم الأ‪-‬حد‬ ‫صدرت‬
‫و‬ ‫‪ ،‬وبنوا قلاعا‪،‬‬ ‫الإقليم‬ ‫على‬ ‫قبضتهم‬ ‫الأنجلو ‪ -‬نورمنديون‬
‫إلى‬ ‫انتشرت‬ ‫المتحدة ‪ ،‬ومنها‬ ‫الولايات‬ ‫رائ!شة في‬ ‫هواية‬ ‫اللعبة‬
‫كثيرة ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وكناش‬ ‫أديرة‬
‫المتقاطعة بلغات‬ ‫الكلمات‬ ‫والآن ظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫البلدان الأخرى‬
‫الإقليم‪،‬‬ ‫عائلة في‬ ‫أهم‬ ‫أورموند‬ ‫حكام‬ ‫بتلر‬ ‫عائلة‬ ‫كانت‬
‫لحل‬ ‫تقام بطولات‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫في شصتى أنحاء‬ ‫مختلفة‬
‫أولأ في غوران ثم انتقل إلى كلكني‪.‬‬ ‫مركزهم‬ ‫كان‬ ‫حيث‬
‫‪.‬‬ ‫البلدان‬ ‫المتقاطمة في مختلف‬ ‫الكلمات‬
‫العصور الوسطى‬ ‫من‬ ‫آثار‬ ‫مدينة كلكنى على‬ ‫تشتول‬
‫أوبرا‬ ‫)‪ .‬قائد‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪739 - 1‬‬ ‫(‪885‬‬ ‫أوثو‬ ‫كلمبرر‪،‬‬ ‫نور‪ ،‬وكاتدرائية‬ ‫نهر‬ ‫المطلة على‬ ‫منها‪ :‬القلعة الجميلة‬

‫لمعرفته‬ ‫شوته‬ ‫جاءت‬ ‫سبحفونية مشهور‪.‬‬ ‫وأوركسترا‬ ‫في السياسة‬ ‫دورا مهما‬ ‫المدينة‬ ‫‪ .‬وقد أدت‬ ‫كانيس‬ ‫القديس‬

‫بالمو!صيقى‪.‬‬ ‫المتخصصة‬ ‫قاعدة‬ ‫كانت‬ ‫المتوسطة ‪ ،‬فقد‬ ‫أيرلندية في العصور‬ ‫‪-‬‬ ‫الأنجلو‬
‫جوستاف‬ ‫‪،‬‬ ‫كلمت‬ ‫‪24‬‬

‫سمالملبي!‬ ‫في بوأضدا‬ ‫بألمانيا (روكلاو‬ ‫في بر!لاو‬ ‫ولد كلمبرر‬


‫يلان!؟‬
‫تا‬ ‫!!!!‬
‫بدور‬ ‫ماهلير‬ ‫جوستاف‬ ‫)‪ .‬وقام المؤلف! والقائد المو!يقي‬ ‫الان‬
‫نجحر الصين الجتوبي‬
‫وع!ت‬ ‫‪.‬‬ ‫الموسيقية‬ ‫القيادة‬ ‫في‬ ‫كلمبرر‬ ‫طريقة‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫كبير‬
‫لرولاي‬ ‫صفيممم‪-‬‬ ‫برع‬ ‫‪3‬‬

‫على توصية‬ ‫بناء‬ ‫في براغ‬ ‫القومي‬ ‫الألماني‬ ‫قائدا للمسرح‬


‫ك!‬ ‫سحلىلميحس‬
‫كلمبرر‬ ‫ام أصبح‬ ‫‪279‬‬ ‫وفي سنة‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫ماهلير في عام ‪9 70‬‬

‫قاد‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫برل!ت‬ ‫في‬ ‫مديرا لاوبرا كرل‬

‫حتى‬ ‫أ‬ ‫من ‪339‬‬ ‫أسفلهارمونية‬ ‫ا‬ ‫أنجلوس‬ ‫لوس‬ ‫أوركسترا‬

‫عام‬ ‫في‬ ‫أخالية‬ ‫ا‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫انتهت‬ ‫وعخدما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪939‬‬

‫في إنجلترا‪.‬‬ ‫قائدا مومميقيا مرموقا‬ ‫كلمبرر‬ ‫أم‪ ،‬أصتى‬ ‫‪459‬‬


‫الماليزية‪.‬‬ ‫الجريرة‬ ‫لته‬ ‫احترقية‬ ‫ا‬ ‫اجة‬ ‫الحتمما‬ ‫الولايات‬ ‫إحدى‬ ‫كنتان‬ ‫ولاية‬

‫‪.‬‬ ‫اططما!أ‬ ‫وا‬ ‫الأرر‬ ‫ا‬ ‫مشحاتها‬ ‫وأحعم‬


‫‪ 9‬ام)‪ .‬فنان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬جوستا!‬ ‫كلمت‬

‫البارز‪ ،‬وأول رئيس‬ ‫المشارك‬ ‫المؤسس‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫نمساوي‬

‫المصدر الأساصي لتشغيل‬ ‫الزراعة‬ ‫تعد‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫والمهندسين‬ ‫الفسانين‬ ‫من‬ ‫جماعة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫المنفصلة‬ ‫فيينا‬ ‫لجماعة‬

‫هي‬ ‫الرئيسية‬ ‫‪ .‬وأهم المحاصيل‬ ‫الولاية‬ ‫في‬ ‫العاملة‬ ‫الأيدي‬ ‫من الفن‬ ‫النمساوية‬ ‫النسخة‬ ‫المعماريين الذين ابتدعوا‬

‫المطاط‬ ‫المزروعة بأشسجار‬ ‫وتببالمساحة‬ ‫والأرز‪.‬‬ ‫المطاط‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزخرفي‬ ‫والفن‬ ‫الزيتي‬ ‫التصوير‬ ‫في‬ ‫الجديد‬ ‫الفرنسي‬

‫نحو‬ ‫الصغيرة‬ ‫المزارع‬ ‫تمثل‬ ‫ه!ضار‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الزيتي‬ ‫تصويره‬ ‫به كلمت‬ ‫وأبرز ما يعرف‬ ‫الفن الجديد‪.‬‬

‫هذه‬ ‫باقي‬ ‫تمثل المزارع الكبيرة‬ ‫بينما‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫منها‬ ‫‪%6‬‬ ‫‪0‬‬
‫الاخرين‬ ‫الجديد‬ ‫الفن‬ ‫فنانى‬ ‫شاكلة‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫البشري‬ ‫للشك!!‬

‫هكتار‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫ال!رز‬ ‫زراعة‬ ‫‪ .‬تغطي‬ ‫المساحة‬ ‫ا! لابض‬ ‫الأش!صا‬ ‫با‬ ‫غني‬ ‫منبسط‬ ‫بأسلوب‬ ‫يصور‬ ‫كلمت‬ ‫كان‬

‫الزيت‬ ‫ونخيل‬ ‫الهند‪،‬‬ ‫جوز‬ ‫الهامة الأخرى‬ ‫المحاصيل‬ ‫وص‬ ‫المتناغمة‪.‬‬ ‫المتعرجة‬ ‫يبرز الخطوط‬ ‫‪،‬‬ ‫بالحياة‬

‫من فيينا‪ .‬ولدأ حياته فناد رسما‬ ‫بالقرب‬ ‫لد كلمت‬ ‫ر‬
‫أخبغ‪.‬‬ ‫شا‬

‫وخاصة‬ ‫التقليدية‬ ‫من الناس في الصناعات‬ ‫كثير‬ ‫يعمل‬ ‫الجدارية‬ ‫الزيشية‬ ‫صوره‬ ‫أحدثت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫زخرفي‬ ‫وتصوير‬

‫وطباعة‬ ‫الخشب‬ ‫الأواني الفضية والحفر على‬ ‫وحفر‬ ‫زخرفة‬ ‫لجامعة‬ ‫‪ 9‬أم)‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫والتشريع‬ ‫والطب‬ ‫الفلسفة‬

‫أكثر من‬ ‫كئيبة وحسية‬ ‫كانت‬ ‫لأن الأشكال‬ ‫فيينا ضجةبم‬


‫(اليدوي )‪ .‬انظر‪ :‬الطبع‬ ‫بطريقة الطئالباتيكي‬ ‫الاقمشة‬

‫على‬ ‫يعيشون‬ ‫‪ -‬الذين‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫‪ .‬ويعتمد‬ ‫الباتيكى‬ ‫تحميع‬ ‫له‬ ‫رئيسي‬ ‫مشروع‬ ‫اخر‬ ‫بطولية ‪ .‬وكان‬ ‫كونها‬

‫ببروكسل‪.‬‬ ‫‪ 19 1‬أم) في بالى !ستكلت‬ ‫(‬ ‫الفسيفساءات‬


‫مزاولة‬ ‫على‬ ‫للولاية ‪ -‬في معيشتهم‬ ‫الشمالى‬ ‫الساحل‬ ‫طول‬
‫شبه الكريمة‬ ‫مصهنرعة من الزجاج والأحجار‬ ‫والفسيفساءات‬
‫الغنية‬ ‫الجنوبى‬ ‫الصين‬ ‫في مياه بحر‬ ‫الأسماك‬ ‫صيد‬ ‫مهنة‬

‫‪.‬‬ ‫بالأسماك‬ ‫في‬ ‫مفقودة‬ ‫البشرية تكون‬ ‫وتكاد أشكالها‬ ‫والمينا‪.‬‬ ‫والذهب‬

‫‪.‬‬ ‫المتآلف الأشسكال‬ ‫التجريدي‬ ‫التصميم‬


‫الغربية‬ ‫الحدود‬ ‫الجبلية‬ ‫السلاسل‬ ‫تشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬

‫أعلى‬ ‫تاهان‬ ‫غونغ‬ ‫جبل‬ ‫للولاية ‪ .‬ويقع‬ ‫والشرقية‬ ‫والحنوبية‬


‫الجزيرة‬ ‫الودلايات الشمالية الشرقية دشبه‬ ‫إحدى‬ ‫علئتان‬
‫الجنوبية‬ ‫الحدود‬ ‫‪ 2.‬م) على‬ ‫ماليزيا (‪187‬‬ ‫في غرب‬ ‫جب!!‬
‫من‬ ‫باهاج‬ ‫‪ ،‬وولاية‬ ‫الغرب‬ ‫من‬ ‫بيراق‬ ‫ولاية‬ ‫تحدها‬ ‫‪.‬‬ ‫الماليزية‬

‫من‬ ‫عائقا يحد‬ ‫الجبلية تشكل‬ ‫السلاسل‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫ل!صلنتان‬


‫فتحدها‬ ‫أما من الشمال‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوب ‪ ،‬وترنغانو من الشرق‬

‫تايلاند وبحرالصهيئ الجنوبى‪.‬‬

‫الملايو نسبة‬ ‫شعب‬ ‫يشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫ونظام‬ ‫السكان‬

‫‪ %‬ويشكل‬ ‫‪6‬‬ ‫وتبلغ نسبة الصينيين‬ ‫‪.‬‬ ‫كلنتان‬ ‫‪ % 39‬من سكان‬

‫معظم‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫أسسكان‬ ‫ا‬ ‫‪ %‬من مجموع‬ ‫أ‬ ‫الهنود أقل من‬

‫كبيرة‬ ‫أ!لاية مناطق‬ ‫ا‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫ودلتا نهر كلنتان‬ ‫سهل‬ ‫فى‬ ‫السكان‬

‫‪ ،‬عدا‬ ‫الجبلية‬ ‫المناطق الحدودية‬ ‫وخاصة‬ ‫بالسكان‬ ‫مأهولة‬ ‫غير‬


‫العلم‬ ‫داحل‬ ‫يطهر‬ ‫‪.‬‬ ‫علم كلنتان‬
‫فيها‪.‬‬ ‫الأصليين‬ ‫ماليزيا‬ ‫س!صان‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫جماعات‬
‫شعار‬ ‫أحزاء‬ ‫أحد‬ ‫الأحمر‬ ‫ا‬ ‫اطولى‬ ‫ا‬ ‫دي‬

‫حاكم‬ ‫نظام وراثي يرأسه‬ ‫فى كلنتان‬ ‫ونظام الحكم‬


‫المتمعار‬ ‫هدا‬ ‫ويحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!لاية‬ ‫ا‬ ‫هده‬

‫كما تبدو‬ ‫‪،‬‬ ‫ومدافع‬ ‫ملايوية‪،‬‬ ‫سهام وحاجر‬ ‫على رسومات‬ ‫اليسار)‬ ‫(على‬ ‫مقاعد‬ ‫‪ .‬ويبلغ عدد‬ ‫السلطان‬ ‫عليه لقب‬ ‫الولاية ويطلق‬

‫‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫إلى‬ ‫يرمزالى‬ ‫وهما‬ ‫والهلاأ!‬ ‫الححمة‬ ‫مقعدا‪.‬‬ ‫الولاية ‪93‬‬ ‫مجلص‬
‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كلندايك‬

‫الأماكن السياحية‬
‫فى عام‬ ‫ولاية كلنتان‬ ‫واضطرت‬ ‫شدشر‪.‬‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬

‫الاقتصادي‬ ‫والكساد‬ ‫الداخلية‬ ‫الفتنة‬ ‫تأثير‬ ‫‪ -‬تحت‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫في كلنتان ‪:‬‬ ‫المهمة‬ ‫الأماكن السياحية‬ ‫لبعف!‬ ‫موجز‬ ‫فيما يلي وصف!‬

‫إنجليزي يدعى دبليو إي‬ ‫مستشار‬ ‫إلى قبول خدمات‬ ‫‪-‬‬ ‫كبير‪ ،‬وأسواق‬ ‫ومسجد‬ ‫‪،‬‬ ‫منيص‬ ‫ملكى‬ ‫كلمتان قصر‬ ‫فى مدية‬ ‫يوجد‬

‫يدوية‬ ‫وفى مهن‬ ‫‪،‬‬ ‫الفضية‬ ‫الأوانى‬ ‫يعملون في صناعة‬ ‫مراكر حرفيين‬
‫‪ 9‬أم تخلت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫مملكة تايلاند‪ .‬وفي‬ ‫عينته‬ ‫غراهام‬
‫يمكن‬ ‫والتي‬ ‫‪،‬‬ ‫الترويح التقليدية‬ ‫من أماحش‬ ‫عدد‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬
‫بعد ذلك‬ ‫لتصبح‬ ‫بالولاية‬ ‫مطالبها‬ ‫عن جعيم‬ ‫تايلاند‬
‫والدوران‬ ‫الورقية‬ ‫الطائرات‬ ‫ألعا!‬ ‫بينها‬ ‫ومن‬ ‫مشاهدتها‪،‬‬ ‫للسياح‬
‫فترة الالمشعمار البريطاني‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫بريط‪،‬نية‬ ‫مستعمرة‬
‫السريع وألعا! الدمى‪.‬‬

‫النمو الاقتصادي‬ ‫كلنتان ء!زولة ‪ ،‬وبالتالى كان‬ ‫بقيت‬ ‫تمتد‬ ‫نطفة‬ ‫شواطئ‬ ‫بوحود‬ ‫هدا الساحل‬ ‫يمتاز‬ ‫‪:‬‬ ‫الشمالي‬ ‫الساحل‬

‫فيها بطيئا‪.‬‬ ‫لمسامات طويلة‪.‬‬

‫اليابانية‬ ‫القوات‬ ‫ام نزلت‬ ‫‪49‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫دجسمبر‬ ‫وفي شهر‬

‫شبه الجزيرة الماليزية‬ ‫كوتابارو‪ ،‬واجتاحت‬ ‫مدب‪،‬‬ ‫ساحل‬ ‫على‬ ‫من‬ ‫الأكثر تقدما‬ ‫الأخرى‬ ‫بالولايات‬ ‫ولاية كلنتان‬ ‫اتصال‬

‫الياباني‬ ‫فترة الاستعمار‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫سنغافورة‬ ‫نحو‬ ‫ثم اتجهت‬ ‫الجزيرة‬ ‫شبه‬ ‫من‬ ‫الجزء الغربي‬ ‫والواقعة في‬ ‫الناحية الاقتصادية‬

‫ام‪ ،‬أعادت‬ ‫عام ‪459‬‬ ‫ام ‪ ،‬وحتى‬ ‫الذي امتد من ءام ‪419‬‬
‫المؤدي إلى‬ ‫الرئيسي‬ ‫الطريق‬ ‫إنشاء‬ ‫قبل‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الماليزية‬

‫كلنتان‬ ‫عادت‬ ‫اليابان‬ ‫هزيمة‬ ‫وبعد‬ ‫إء تايلاند‪.‬‬ ‫إ‬ ‫كلنتان‬ ‫اليابان‬
‫يتجه‬ ‫الولايات بغربها‪.‬‬ ‫الذي يربط شرق‬ ‫الطريق السريع‬

‫هذه‬ ‫أم أصبحت‬ ‫‪489‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫يطانية‬ ‫البر‬ ‫إلى الهيمنة‬ ‫جنوبا‬ ‫منطقة باسيرماس‬ ‫الحديدية القادم من‬ ‫السكة‬ ‫طريق‬

‫عام‬ ‫‪ 31‬أغسطس‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الماليزي‬ ‫مز! الاتحاد‬ ‫الولاية جزءا‬ ‫غربا ليربط ولاية‬ ‫الاتجاه‬ ‫باهرو بدلأ من‬ ‫جوهور‬ ‫تجاه منطقة‬

‫عن‬ ‫الاتحاد الماليزي على استقلاله‬ ‫أم حص!!‬ ‫‪579‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫أو بالمراكز‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫بالعاص!ة‬ ‫مباشرة‬ ‫كلنتان‬

‫الاستعمار البريماإنى‪.‬‬ ‫المنطقة‪.‬‬ ‫المهمة في‬

‫ماليزيا على الاستقلال بقيت كلنتان‬ ‫ومنذ حصول‬ ‫حجما‬ ‫من الأنهار الأصغر‬ ‫نهر كلنتان بعدد‬ ‫وشصل‬

‫تجارية‬ ‫منطقة‬ ‫الوالإيات الغربية التي أصبحت‬ ‫عن‬ ‫متميزة‬ ‫الصين‬ ‫بحر‬ ‫نحو‬ ‫شمالأ‬ ‫الجبال ‪ .‬ويتجه‬ ‫والتي تنبع من‬

‫مختلفة‪.‬‬ ‫لاعراق‬ ‫ينتمون‬ ‫الذين‬ ‫‪،‬‬ ‫بالسكان‬ ‫مكتظة‬ ‫من‬ ‫وهما‬ ‫والدلتا‬ ‫هذا النهر عبر السهل‬ ‫ويجري‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبي‬

‫طابعها‬ ‫على‬ ‫كبير‪،‬‬ ‫إلى حد‬ ‫الولاية‬ ‫امذه‬ ‫وحافظت‬ ‫الأرز‪.‬‬ ‫زراعة‬ ‫المهمة في‬ ‫المناطق الرئيسية‬

‫السيامحية‬ ‫للأحزاب‬ ‫مركزا‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫والمحافظ‬ ‫التقليدي‬ ‫الولاية منذ‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الإنسان‬ ‫استوطن‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫‪!2‬حة‪.‬‬ ‫المعار‬ ‫الإسلامية‬ ‫مخلفات‬ ‫الاثار‬ ‫علماء‬ ‫اكتشف‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫التاريخ‬ ‫ما قبل‬ ‫عصمور‬

‫في تلك‬ ‫غوا موسانغ‬ ‫فوق‬ ‫في الكهوف‬ ‫لأناس عاشوا‬


‫!ا‪،‬‬ ‫غري‬ ‫بشمال‬ ‫يوكون‬ ‫إقديم‬ ‫منطةء في‬ ‫كلئدالك‬
‫نهر كلنتان مركزا تجاريا وسياسيا مهما‬ ‫مصب‬ ‫الفترة وظل‬
‫إلى موطن‬ ‫العالم‬ ‫أكبر الهجرات في‬ ‫إحدى‬ ‫حدثت‬ ‫حيث‬
‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫وفي القرن‬ ‫‪.‬‬ ‫مشة‬ ‫ألف‬ ‫لاتقل عن‬ ‫لفترة‬
‫كم‪2‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪070‬‬ ‫المنطقة نحو‬ ‫‪ .‬وتغطي‬ ‫لذ‪-‬هب‬ ‫طلبا‬ ‫جديد‬
‫هذه المنطقة الإسلام متأثرين في ذلك‬ ‫أعتنق سكان‬ ‫الميلادي‬

‫على‬ ‫ان!‪ :‬التهافت‬ ‫‪.‬‬ ‫وفروعه‬ ‫نهر كاضدايك‬ ‫تشمل‬


‫بولاية ملقا القوية‪.‬‬

‫إقليم‪.‬‬ ‫يوكوزا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الذهب‬


‫هذه‬ ‫بدأت‬ ‫فقد‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫أما في بداية القرن السادس‬
‫جورج‬ ‫عثر‬ ‫ام‬ ‫من عام ‪698‬‬ ‫ففى ‪ 17‬أغسطس‬
‫في هذه‬ ‫والرخاء‪ ،‬وأعتمدت‬ ‫الاستقلال‬ ‫من‬ ‫الولاية عهدا‬
‫كبيرة‬ ‫كمية‬ ‫وأقرباؤها على‬ ‫‪ 4‬الهندية كيت‬ ‫وزوجف‬ ‫كارماك‬
‫والفلفل‪،‬‬ ‫الغابات والذهب‬ ‫الفترة على تجارة منتجات‬
‫نهير سماه كارماك البونانزا‪.‬‬ ‫مجرى‬ ‫من الذهب فى ‪-‬حصى‬
‫هذه‬ ‫خاضت‬ ‫أيضا‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫والقطن ‪ ،‬والقصدير‪.‬‬
‫يوم‬ ‫أنه‬ ‫الان بهذا التاريخ على‬ ‫بلدة داوسن‬ ‫سكان‬ ‫ويحتفل‬
‫محارتيها‬ ‫بين الحين والآخر‬ ‫السلطة‬ ‫على‬ ‫الولاية صراعا‬
‫لممابق‬ ‫باحث‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم‬ ‫فى‬ ‫يوم عطلة‬ ‫وه!‬ ‫الاكتشاف‬
‫ولقد‬ ‫‪ ،‬وترنغانو‪.‬‬ ‫باتاني‬ ‫ولايتا‬ ‫وهما‬ ‫والجنوب‬ ‫فى الشمال‬
‫عن الذهب يديق روبرت هندرسون قد عثر على شيء من‬ ‫لمملكة تايلاند في بداية‬ ‫ولاية تابعة‬ ‫كلنتان‬ ‫أصبحت‬
‫أشار على كارماك أن يبحث‬ ‫كريك‬ ‫بتم‬ ‫الذهب في جول‪-‬‬

‫عن الذهب في المنطقة‪.‬‬ ‫حقائق موجزة‬

‫كارماك والآخرون اكتشافهم للذهب‬ ‫وعندما س!حل‬


‫‪ 1‬نسمة‪.‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬

‫تعديني على بعد نحو‬ ‫ل‪ ،‬وهو معسكر‬ ‫مالي‬ ‫عند فورتى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪1‬‬ ‫لم‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫هناك إلى‬ ‫المناجم‬ ‫عمال‬ ‫انتقل معظم‬ ‫داولرسن‪،‬‬ ‫كم من‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كوالاكيري‪.‬‬ ‫كوتابارو‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكبرى‬ ‫المدن‬

‫السريع الغني إلى‬ ‫أخبار الاكتشاف‬ ‫‪ 3‬تصل‬ ‫وأ‬ ‫‪.‬‬ ‫بونانزاكريك‬ ‫المطماط‪،‬‬ ‫الأرر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫النخيل‬ ‫زيت‬ ‫الهند‪،‬‬ ‫حوز‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬

‫‪.‬‬ ‫اث‬ ‫ىلى‬ ‫واهـفر‬ ‫‪،‬‬ ‫والأقمثة‬ ‫الفضية‬ ‫الأوافي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬الصناعة‬ ‫التبغ‬
‫السفينة‬ ‫أم‪ ،‬عندما وصلت‬ ‫يوليو ‪798‬‬ ‫حتى‬ ‫العالم الخارجي‬
‫ء‬ ‫ا‬ ‫صحر‬ ‫‪،‬‬ ‫ري‬ ‫كلها‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬

‫من صحراء‬ ‫شاسعة‬ ‫مساحات‬ ‫على س!‬ ‫الماء‬ ‫ينعدم‬

‫من الكثبان‬ ‫تغطيها رمال حمراء‪ ،‬ومئات‬ ‫التي‬ ‫كلهاري‬


‫صحراء‬ ‫كلهاري‬ ‫العلماء لايعتبرون‬ ‫أن بعض‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الرملية‬

‫الحقيقية‪،‬‬ ‫الصحراء‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫التعريفات‬ ‫لبعض‬ ‫‪ .‬ووفقا‬ ‫حقيقية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫‪25‬‬ ‫عن‬ ‫تقل‬ ‫‪،‬‬ ‫سنوية‬ ‫عليها أمطار‬ ‫التي تهطل‬ ‫هي‬

‫تلك‬ ‫عليها أمطار تزيد عن‬ ‫تهطل‬ ‫أجزاء كثيرة من كلهاري‬

‫خلال‬ ‫الحرارة في كلهاري‬ ‫درحات‬ ‫أءصمية ‪ .‬ويبلغ متوسط‬ ‫ا‬

‫بارد وجاف‬ ‫‪ ،‬وتمتاز بمناخ‬ ‫م‬ ‫‪53‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 5‬م إلى‬ ‫‪2 0‬‬ ‫الصيف‬ ‫فص!!‬

‫درجات‬ ‫وتنخفض‬ ‫ليلا‬ ‫أن الصقيع ست!صن‬ ‫شتاء‪ .‬كما‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫لحرارة‬ ‫ا‬

‫مناطق الحياة الفطرية‬ ‫إحدى‬ ‫كلهاري‬ ‫وتعتبر صحراء‬

‫الحيوانات التي تعيعش في هذه المنطقة‬ ‫تشمل‬ ‫إفريقيا‪.‬‬ ‫في‬

‫الظاء‪،‬‬ ‫من‬ ‫أنواع‬ ‫‪ ،‬وعدة‬ ‫والميكات‬ ‫‪ ،‬والأسود‪،‬‬ ‫البنية‬ ‫أضباب‬ ‫ا‬

‫النباتية‬ ‫الحياة‬ ‫‪ .‬وتتألف‬ ‫والزواحف‬ ‫الطيور‪،‬‬ ‫من‬ ‫وأنواعا كثيرة‬

‫السنط‬ ‫وأشجار‬ ‫الجافة‬ ‫‪ ،‬من الأعشاب‬ ‫في كلهاري‬ ‫مر الترر‬ ‫أواحر التسعييات‬ ‫ش‬ ‫على الذهب في كبدايك‬ ‫التهافت‬

‫موسم‬ ‫خلال‬ ‫في كلهاري‬ ‫الأعشاب‬ ‫وتنمو‬ ‫‪.‬‬ ‫أصقصيرة‬ ‫ا‬ ‫إلى مقاطعة‬ ‫الدهص‬ ‫ع!‬ ‫اجاحت!!‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫برا‬ ‫عددا‬ ‫حد!‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫التاسع‬

‫إلى لحو‬ ‫لخا‬ ‫س!ط‬ ‫عدد‬ ‫وص!‬ ‫ر‬ ‫طدة دا ‪-‬‬ ‫وتضحمت‬ ‫‪.‬‬ ‫يوح!ن‬
‫أ!هميف‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الأمطار في‬ ‫ا‬

‫الهحمة‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ذرو‬ ‫!ى‬ ‫سحة‬ ‫‪2 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫من‬ ‫أول‬ ‫‪،‬‬ ‫الإفريقية‬ ‫(أو البشمن)‬ ‫السان‬ ‫قبائل‬ ‫تعتبر‬

‫براعتهم في‬ ‫أصبحت‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫كلهاري‬ ‫صحراء‬ ‫استوطن‬


‫من‬ ‫‪ ،‬بحموأسة‬ ‫في واشنطن‬ ‫إلى سياتل‬ ‫بورتلاند‬ ‫التجارية‬
‫في‬ ‫القاسية‬ ‫مع الظروف‬ ‫التكيف‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وقدرتهم‬ ‫العيش‬
‫العالم‪،‬‬ ‫في كل‬ ‫الأنباء‬ ‫وانتشرت‬ ‫‪.‬‬ ‫من المنطقة‬ ‫الذهب‬
‫قبائل‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫قليل‬ ‫عدد‬ ‫‪ .‬واليوم يتبع‬ ‫أسطهورة‬ ‫‪،‬‬ ‫كلهاري‬
‫إلى‬ ‫اندفعوا‬ ‫الذين‬ ‫المنقبين‬ ‫من‬ ‫تهافتا جماعيا‬ ‫وأحدثت‬
‫‪.‬‬ ‫كلهاري‬ ‫في‬ ‫التقليدي‬ ‫حياتهم‬ ‫نمط‬ ‫السان‬
‫أفواج أخرى‬ ‫جاءت‬ ‫أم ‪ .‬كما‬ ‫‪798‬‬ ‫في خريفص‬ ‫كلندايك‬
‫صحراء‬ ‫فى‬ ‫الطبيعية‬ ‫الموارد‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديثة‬ ‫الحضارة‬ ‫تهدد‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬إلآ‬ ‫الثروة‬ ‫أصابوا‬ ‫منهم‬ ‫أسقليلين‬ ‫ا‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪898‬‬ ‫سنة‬ ‫في‬
‫طبيعية‬ ‫التعدين إرسابات‬ ‫شركات‬ ‫‪ .‬لقد اكتشفت‬ ‫كلهاري‬
‫معظما‬ ‫عليها قبل أن يصل‬ ‫قد استحوذ‬ ‫مناطق الدهب‬ ‫أفضل‬
‫المنطقة‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬والنيكل‬ ‫‪ ،‬والنحاس‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫ثبيرة من‬
‫الذهب‪.‬‬ ‫الرواد الباحثين عن‬

‫إنتاج ما قيمته‬ ‫تم‬ ‫قد‬ ‫ام كان‬ ‫وبحلول عام ‪289‬‬


‫تم‬ ‫‪،‬‬ ‫المنطقة‬ ‫من‬ ‫من الذهب‬ ‫دولار أمريحي‬ ‫‪ 2‬مليون‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫أضفالة المحتوية‬ ‫(ا‬ ‫المتبرة‬ ‫مناجم‬ ‫طريهت‬ ‫عن‬ ‫غالبيته‬ ‫استخلاص‬

‫المناجم‬ ‫التاربأنتجت‬ ‫ذأك‬ ‫ومنذ‬ ‫‪.‬‬ ‫) الفردية‬ ‫الذهب‬ ‫على‬

‫معنة‪.‬‬ ‫كل‬ ‫من الذهب‬ ‫ثروة تقدر بملالين الدولارات‬

‫والرصاص‬ ‫الفضة‬ ‫المحطقة‬ ‫في‬ ‫الأحرى‬ ‫المعادن‬ ‫وتشمل‬

‫لزنك‪.‬‬ ‫وا‬

‫سطهوع‬ ‫ل!ش‬ ‫!مبعة أشهر‪،‬‬ ‫شعتاء كلندايك‬ ‫ويستمر‬

‫محاصيل‬ ‫إنتاخ‬ ‫لساعات طويلة يساعد على‬ ‫الصيف‬ ‫ضعمس‬

‫‪.‬‬ ‫جيدة‬ ‫زراعية‬

‫‪،‬‬ ‫الحبوب‬ ‫محاصيل‬ ‫الزراعة بنضج‬ ‫فصل‬ ‫ويندر أن يسمح‬

‫(التبن)‪.‬‬ ‫أضجفيف‬ ‫ا‬ ‫حشائش‬ ‫زراعة‬ ‫في‬ ‫لكنه يساعد‬

‫كلهاري‬ ‫صحراء‬ ‫مساحة‬ ‫تبلغ‬ ‫‪ ،‬صحراء‪.‬‬ ‫كلهاري‬


‫الحياة‬ ‫مناطق‬ ‫إحدى‬ ‫هي‬ ‫‪،‬‬ ‫الحوبية‬ ‫إمريقيا‬ ‫في‬ ‫الواقعة‬ ‫كلهاري‬ ‫صحراء‬

‫الحيوالات التى‬ ‫س‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫ترعى‬ ‫ظباء‬ ‫و!ي الصورة‬ ‫إفريقيا‪.‬‬ ‫في‬ ‫اغصأرية‬ ‫ا‬
‫‪ .‬وتغطي‬ ‫الجنوبية‬ ‫إفريقيا‬ ‫في‬ ‫‪2‬‬ ‫ءكم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪. . .‬‬ ‫نحو‬ ‫القاحلة‬

‫دي المنطقة‪.‬‬ ‫تعيش‬ ‫إفريقيا‪.‬‬ ‫وجنوب‬ ‫ناميبيا‪،‬‬ ‫من‬ ‫وأجزاء‬ ‫بتسوالا‬ ‫أجزاء‬ ‫معظم‬
‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫نى‬ ‫ا‬ ‫لكلوذ‬ ‫ا‬

‫تمثل‬ ‫‪.‬‬ ‫المسرح الفرنسيين في أوائل القرن العشرين‬ ‫وكتاب‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الماس‬ ‫مناجم‬ ‫‪ ،‬فإن أكبر‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وعلاوة‬

‫الفرنسي‬ ‫ارومانية الكاثوليكية في الأدب‬ ‫إحياء‬ ‫كتاباته‬ ‫الواقع في شمال‬ ‫ماكاديكادي‬ ‫في منخفض‬ ‫أورابا‬ ‫منطقة‬

‫والفلسفة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كلهاري‬ ‫صحراء‬ ‫شرق‬

‫في قصائده‬ ‫العميق‬ ‫إيمانه الديني‬ ‫عن‬ ‫كلوددا‬ ‫يعبر‬


‫وضحلقاليد‬ ‫فرنسي‬ ‫رسام‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪682-‬‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫كلود‬
‫‪ 19 0‬ام)‪ ،‬ولكنه‬ ‫(‬ ‫الكبرى‬ ‫الغنائية مثل الق!مائد الخمس‬
‫في أوروبا‬ ‫الفنانون‬ ‫التى تأثر بها‬ ‫المناظر الطبيعية‬ ‫رسم‬
‫لبشائر‬ ‫ا‬ ‫مسرحياته‬ ‫بأشهر‬ ‫مسرحي‬ ‫كهؤلف‬ ‫أكثر‬ ‫اشتهر‬
‫جيليه‪،‬‬ ‫الكامل كلود‬ ‫اسمه‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫مائتي‬ ‫مدى‬ ‫وأمريكا على‬
‫الحب‬ ‫نصر‬ ‫(‪ 19 2‬ام) التي تصور‬ ‫إل!ا ماري‬ ‫التي وصلت‬
‫أو لوران ‪ ،‬نسبة‬ ‫‪،‬‬ ‫لوران‬ ‫كلود‬ ‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫ما‬ ‫كثيرأ‬ ‫ولكن‬
‫الحب‬ ‫بين‬ ‫العلاقة‬ ‫أيضا‬ ‫تصور‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الإلهي المقدس‬
‫في روما عام‬ ‫اصعتقر كلود‬ ‫‪.‬‬ ‫لوران‬ ‫رأسه مقاطعة‬ ‫لمسقط‬
‫الإلهية‪،‬‬ ‫والإرادة‬ ‫بين الإنسانية‬ ‫والعلاقة‬ ‫وألخلاءر‪،‬‬ ‫الإنساني‬

‫للاخرين‪.‬‬ ‫فداء‬ ‫بالنفس‬ ‫التضحبق‬ ‫وضرورة‬ ‫نهاية حياته‪.‬‬ ‫وعا!ق هناك حتى‬ ‫أح!‪،‬‬ ‫‪627‬‬

‫الريف‬ ‫كلود‬ ‫الطبيعية التي رسمها‬ ‫المناظر‬ ‫لوحات‬ ‫تصور‬


‫في فيلنيف سير ‪ -‬فير بالقرب من سوسون‬ ‫ولد كلوديل‬
‫توحي لوحاته بالهدوء‬ ‫‪،‬‬ ‫ذهبى‬ ‫ضوء‬ ‫وقد غمره‬ ‫الإيطالي‬
‫بالسلك الدبلوماسي الفرنسي في عدة‬ ‫بفرنسا‪ ،‬وعمل‬
‫من الحزن أحيانا‪ .‬ويظهر الفلاحون‬ ‫والطمأنينة مطلال‬
‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫وه ‪39‬‬ ‫‪3918‬‬ ‫ما بين عامي‬ ‫بلدان في الفترا‬

‫المتحدة‬ ‫من اليابان والولايات‬ ‫في كل‬ ‫لححفيرا لفرفا‬ ‫في البعض‬ ‫يظهر‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫لوحاته‬ ‫المزارع في بعض‬ ‫وحيوانات‬

‫في الأكاديمية‬ ‫عضوأ‬ ‫ثم انتخب‬ ‫وبلجى!كا‪،‬‬ ‫الأمريكية‬


‫إلى‬ ‫فنيا‬ ‫إحساسا‬ ‫تضيف‬ ‫الأمماطير‬ ‫من‬ ‫الاخر شخصيات‬

‫للنهر وغروب‬ ‫ومناظر‬ ‫ميناء بحريا‬ ‫كلود‬ ‫رسم‬ ‫‪.‬‬ ‫لوحاته‬


‫عام ‪ 9 46‬ام ‪.‬‬ ‫الفرنسية‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬الأدب‬ ‫‪ :‬ا لفرنسي‬ ‫أيضئا‬ ‫انظر‬ ‫كان كلود مثل كثير‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫على سطح‬ ‫الشمصر وهو ينعكس‬

‫إلى الريف لعمل أسكتشات‬ ‫يذهب‬ ‫في عصره‬ ‫الفنابن‬ ‫من‬


‫في‬ ‫روما‬ ‫إمبراطور‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1 0‬ق ‪.‬م ‪-‬‬ ‫(‬ ‫ووس‬ ‫!د‬
‫كروكية )‪ ،‬ثم يتم عمله في الاستديو‪.‬‬ ‫(رسوم‬
‫م‬

‫ممتازأ‪.‬‬ ‫حاكما‬ ‫كلوديوس‬ ‫‪ 4‬ءم ‪ .‬كان‬ ‫‪-‬‬ ‫ا ‪.‬؟‬ ‫عام‬ ‫الفترة من‬ ‫للطبيعة‬ ‫نسخ‬ ‫لكلود مجرد‬ ‫الفنية‬ ‫الأعمال‬ ‫لو كانت‬

‫على إدارات‬ ‫يشتمل‬ ‫الحكومية‬ ‫ئف‬ ‫للواخط‬ ‫نظاما‬ ‫وضع‬ ‫أفكارا مشرقة‪.‬‬ ‫أنها عكمست‬ ‫إلا‬ ‫تقبلها مستهجنا‬ ‫لصار‬

‫إدارات‬ ‫عن مختلف‬ ‫مسؤولون‬ ‫أمناء‬ ‫يرأدسها‬ ‫متخصصة‬


‫شهرة‬ ‫الطيعية‬ ‫المناظر‬ ‫كلود التي تصور‬ ‫لوحات‬ ‫اكتسبت‬
‫القناطر‪ ،‬ونظام‬ ‫شميد قنوات وممرات مائية فوق‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومة‬ ‫لاحقة‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫تأثيرها على أجيال‬ ‫واستمر‬ ‫ورواجا سريعا‬

‫مدينة قريبة‬ ‫وهي‬ ‫أوستيا‪،‬‬ ‫ميناء‬ ‫وأنشأ‬ ‫للمستنق!‪،‬ت‬ ‫صرف‬ ‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫بوجه خاص‬ ‫إنجلترا‬ ‫أعماله في‬ ‫كما اشتهرت‬
‫وشبه‬ ‫إنجلترا‬ ‫عدة أجزاء من‬ ‫على‬ ‫كلوديوس‬ ‫من روما‪ .‬سيطر‬ ‫وتنسيق‬ ‫على طرق تخطيط‬ ‫أثرها‬ ‫انعكس‬ ‫الثامن عشر‪،‬‬
‫مئ‬ ‫أنه‬ ‫تراس ) كما‬ ‫حينذاك‬ ‫تسمى‬ ‫جزيرة البلقان (وكانت‬ ‫فنان المناظر‬ ‫على تشكيل‬ ‫ملموس‬ ‫أثر‬ ‫لها‬ ‫الحدائق ‪ ،‬وكان‬

‫روما‪.‬‬ ‫في ضواحي‬ ‫الرومانية لأشخاص‬ ‫الجنسية‬


‫تيرنر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعية اللإنجليزي !‬

‫) في فرنسا‪،‬‬ ‫الان‬ ‫اليون‬ ‫في لجدنم‬ ‫ولد كلوديوس‬ ‫‪ :‬الكلاسيكية‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫أعرج‬ ‫نيرون ‪ ،‬وكان‬ ‫كلوديوس‬ ‫الكامل ديبيريوس‬ ‫واسمه‬

‫أعين الشعب‪،‬‬ ‫في شبابه عن‬ ‫يعاني من التمتمة ‪ ،‬ولذا حجب‬ ‫بأسكتدندا‪ .‬اشتهر‬ ‫إقديم ادهايلاند‬ ‫مستنمثي‬ ‫علودر‬

‫تاريخ إيتروريا وقرطاج‪.‬‬ ‫وقته فى الدراسة وكتابة‬ ‫وقضى‬ ‫أم‪ ،‬عندما هزم‬ ‫‪746‬‬ ‫هناك عام‬ ‫المعركة التي دارت‬ ‫بسبب‬

‫أجربينا‬ ‫أخيه‬ ‫ابنة‬ ‫من‬ ‫تزوج‬ ‫‪،‬‬ ‫مرأت‬ ‫عدة‬ ‫تزوج كلوديوس‬ ‫الأسكتلنديين بقيادة الأمير‬ ‫كمبرلاند‬ ‫بقيادة دوق‬ ‫الإنجليز‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المؤرخين‬ ‫بعض‬ ‫وتبنى أبنها نيرون ‪ .‬يعتقد‬ ‫الصغرى‬ ‫تدل على‬ ‫حجرية‬ ‫وهناك نصث‬ ‫‪.‬‬ ‫تشارلز إدوارد ستيوارت‬

‫نيرون عرش‬ ‫ابنها‬ ‫يعتلي‬ ‫دلموديوس حتى‬ ‫أجربينا قتلت‬ ‫مقابر‬ ‫توجد‬ ‫‪،‬‬ ‫النصب‬ ‫مقربة من تلك‬ ‫موقع المعركة ‪ ،‬وعلى‬

‫‪.‬‬ ‫نيرون‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫توجد‬ ‫نهر نيرن‬ ‫من‬ ‫الثانية‬ ‫الضفة‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الموتى‬ ‫وبئر‬ ‫العشائر‬

‫البرونزي ‪،‬‬ ‫هذه الحجارة فى العصر‬ ‫كلافا‪ .‬أقيمت‬ ‫حجارة‬


‫‪ 1 1‬ام)‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 5‬هـ‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪432‬‬ ‫(‬ ‫الكلوذافي‬
‫على‬ ‫كلودن‬ ‫تقع‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫الأسكتلندية‬ ‫الآثار‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫وتعد‬

‫‪.‬‬ ‫الخطاب‬ ‫أبو‬ ‫الكلوذاني‬ ‫بن الحسن‬ ‫أ‪-‬عمد‬ ‫بن‬ ‫محفوظ‬


‫إنفرنيس‪.‬‬ ‫شرق‬ ‫بعد ثمانية كيلومترات‬
‫عالم‬ ‫كان‬ ‫ولد‪.‬‬ ‫وبها‬ ‫بغداد‪،‬‬ ‫‪ ،‬قرية أسفل‬ ‫كلوذان‬ ‫إلى‬ ‫ينعسب‬
‫إقليم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الهايلاند‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬

‫الفراء‪.‬‬ ‫يعلى‬ ‫أبي‬ ‫على‬ ‫تتلمذ‬ ‫‪.‬‬ ‫والفروع‬ ‫الأصوا!‬ ‫في‬ ‫زمانه‬

‫ببغداد‬ ‫ولي القضاء‬ ‫‪.‬‬ ‫عصره‬ ‫في‬ ‫الحنابلة‬ ‫انتهت إليه رئاس‪،‬‬ ‫أديب‬ ‫‪.‬‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5 5‬‬ ‫(‪- 1 8 6 8‬‬ ‫‪ ،‬بول‬ ‫كلوديل‬

‫الوهاب‬ ‫كثير منهم عبد‬ ‫بالتدريمص! فانتفع به خلق‬ ‫واشتغل‬ ‫الشعراء‬ ‫من أشمهر‬ ‫واحدا‬ ‫أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫فرنسي‬ ‫ودبلوماسي‬
‫الكلور‬ ‫‪28‬‬

‫الكلور أو الكاويات‬ ‫قلويات‬ ‫صناعة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الكيميائية‬ ‫‪ ،‬وغيرهم‬ ‫الدينوري‬ ‫‪ ،‬وأحمد‬ ‫الواعظ‬ ‫‪ ،‬وأبو الحسن‬ ‫البغدادي‬

‫الكلور وتحويله إلى دممائل‪.‬‬ ‫ضغط‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلورية‬ ‫والذكاء‬ ‫والتقوى‬ ‫‪ ،‬الصلاح‬ ‫العلم‬ ‫يجمإلى‬ ‫كان‬ ‫كثير‪.‬‬

‫إلى مجموعة‬ ‫الكلور‬ ‫ينتمي‬ ‫الكيمياية‪.‬‬ ‫خواصه‬ ‫وله‬ ‫‪.‬‬ ‫الفقه‬ ‫جاء‬ ‫قد‬ ‫مقبلا‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫إذا‬ ‫يقال‬ ‫الخلق ‪.‬كان‬ ‫وحسن‬

‫مكونات‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫الهالوجينات‬ ‫المسماة‬ ‫اللافلزية‬ ‫العناصر‬ ‫في‬ ‫الانتصار‬ ‫بم‬ ‫الفقه‬ ‫أصول‬ ‫في‬ ‫التمهد‬ ‫‪:‬‬ ‫منها‬ ‫كثيرة‬ ‫مؤلفات‬

‫كيميائئا‪،‬‬ ‫الفائق‬ ‫بنشاطه‬ ‫النقي‬ ‫ال!طور‬ ‫‪ .‬ويتميز‬ ‫الأملاح‬ ‫الهداية والعبادات‬ ‫؟‬ ‫المسائل‬ ‫رؤوس‬ ‫المسائل الكبار‪،‬‬

‫مع العناصر‬ ‫الاتحاد‬ ‫إلى‬ ‫غيره من الهالوجينات‬ ‫وينحو مثل‬ ‫قصيدة‬ ‫؟‬ ‫الفرائض‬ ‫في‬ ‫التهذيب‬ ‫؟‬ ‫الحج‬ ‫‪ ،‬مناسك‬ ‫الخمس‬

‫منها‪ .‬وهو عامل‬ ‫عن طريق تلقى الإلكترونات‬ ‫الأخرى‬ ‫ببغداد‪.‬‬ ‫توفى‬ ‫‪.‬‬ ‫العقيدة‬ ‫دالية في‬

‫في إطلاق إلكترونات المواد‬ ‫قوي ويتسبب‬ ‫مؤكسذ‬


‫ورائحة نفاذة‬ ‫مخضر‬ ‫غاز سام ذو لون أصفر‬ ‫الكلور‬
‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫ا‬

‫تهيخا فى الأنف والحلق والرئت!ت‪ ،‬إلأ‬ ‫الكلور‬ ‫يسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫كريهة‬


‫الذري‬ ‫وعدده‬ ‫اح‪،‬‬ ‫بالرمز‬ ‫أمميمياء‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫أطكلور‬ ‫يرمز‬
‫يتحد‬ ‫‪ -‬عندما‬ ‫أطعام‬ ‫ا‬ ‫ميح‬ ‫أي‬ ‫‪-‬‬ ‫الصوديوم‬ ‫كلوريد‬ ‫ينتج‬ ‫أنه‬
‫عند درجة‬ ‫وتبلغ كثافته‬ ‫‪،35.‬‬ ‫‪453‬‬ ‫‪ ، 17‬ووزنه الذري‬
‫‪.‬‬ ‫فلز الصوديوم‬ ‫مع‬
‫ت!ضيف‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.3‬‬ ‫سم‬ ‫جما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ‪. 2 9‬‬ ‫م نحو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حرارة‬

‫كارل وأ!لم شيل‬ ‫عالم الكيمياء السويدي‬ ‫حضر‬


‫حرارة‬ ‫سائلا يغلي عند درجة‬ ‫ليصبح‬ ‫الكلولي‬ ‫غاز‬
‫حمض‬ ‫م‪ ،‬بعد معالجة‬ ‫‪1774‬‬ ‫الكلور لأول مرة عام‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪01‬‬ ‫حرارة ‪89.0-‬‬ ‫ولمججمد عند درجة‬ ‫م‬ ‫‪34.‬‬ ‫‪50-‬‬
‫ثاني‬ ‫بمادة‬ ‫‪،‬‬ ‫الهيدروكلوريك‬ ‫أي حمض‬ ‫‪،‬‬ ‫المورياتيك‬

‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬


‫الكيمياء‬ ‫عالم‬ ‫‪ ،‬أكد‬ ‫‪181 0‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫المنجنيز‪.‬‬ ‫أكسيد‬

‫الملح‬ ‫المجاري‬ ‫الهيدركلوريك‬ ‫حمص‬ ‫كي!يائي‪.‬‬ ‫ديفي أن الكلور عنصر‬ ‫الإنجليزي السير همفري‬
‫الهالوجين‬ ‫ا!ود‬ ‫ا‬ ‫محول‬ ‫الملوري‬ ‫احص!د‬ ‫ا‬

‫في الطيعة في صورة‬ ‫الكلور‬ ‫الكلور‪ .‬يوجد‬ ‫مصادر‬

‫دلذهان يستخدم‬ ‫مضاد‬ ‫عقار‬ ‫الكلوريرومارين‬ ‫أمملوريد‬ ‫ا‬ ‫رئيسية فى معادن‬ ‫وتحوافر بصفة‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫مركبات‬

‫ترسبات‬ ‫في‬ ‫أس!صلوريدات‬ ‫ا‪ .‬وتوجد‬ ‫أ!وديو‬ ‫كلوريد‬ ‫مثل‬


‫(الفصام)‪ ،‬وغير ذلك من‬ ‫أحلاج انفصام الشخصية‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫ويزيد من‬ ‫مهدئة‬ ‫‪ .‬وهو ذو خواص‬ ‫الحادة‬ ‫العقلية‬ ‫الأمراض‬ ‫ا‬


‫المالحة‪.‬‬ ‫والبحيرات‬ ‫الملحية ومياه البحر‬ ‫الصخور‬

‫الماء‪،‬‬ ‫فى‬ ‫الب!صيريا‬ ‫يقمات ال!طور‬ ‫الكلور‪:‬‬ ‫استخدامات‬


‫لذا‪ ،‬يستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫للألم‬ ‫والمسكنة‬ ‫الخدرة‬ ‫المواد‬ ‫بعض‬ ‫فاعلية‬

‫ومياه‬ ‫في تنقية مياه الشرب‬ ‫واسع‬ ‫نطهالى‬ ‫على‬ ‫ولذا يستخدم‬
‫العمليات‬ ‫يسبق‬ ‫الذي‬ ‫التبنيج‬ ‫بدء‬ ‫في‬ ‫أس!طوربرومازين‬ ‫ا‬

‫حالات‬ ‫لمعالجة‬ ‫العقار‬ ‫هذا‬ ‫الأطباء أحيانا‬ ‫ويص!‬ ‫‪.‬‬ ‫الجراحية‬ ‫مع الهيدروحين‬ ‫يتفاعل الكلور بشدة‬ ‫‪.‬‬ ‫اسمباحة‬ ‫حمامات‬

‫أو لمعالجة‬ ‫المرضى الميئوس من شفائهم‬ ‫والقيء لدى‬ ‫الغثيان‬ ‫كلوريد الهيدروجين‪.‬‬ ‫لينتج‬ ‫ضوء الشمس‬ ‫في وجود‬

‫المستمر‪.‬‬ ‫الفواق‬ ‫حالات‬


‫حمض‬ ‫فيعطي‬ ‫الماء‬ ‫ويذوب هذا المركب في‬

‫في فرنعسا فى‬ ‫الكلوربرومازين‬ ‫عقار‬ ‫تحضير‬ ‫تم‬


‫في الصباغة وتنظيف‬ ‫الذي يستخدم‬ ‫الهيدروكلوريك‬
‫‪.‬‬ ‫المعادن‬
‫أول عقار يستخدم‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫الخمسينيات‬

‫الصوديوم ‪،‬‬ ‫ينتج الكلور‪ ،‬عند إذابته في هيدروكسيد‬


‫عقلية حادة )‪.‬‬ ‫الذهان (أمراض‬ ‫حالات‬ ‫معالجة‬ ‫بفاعلية في‬
‫‪.‬‬ ‫الصوديوم‬ ‫وهيبوكلوريت‬ ‫الصوديوم‬ ‫كلوريد‬ ‫من‬ ‫خليطا‬
‫هذا العقار‪ ،‬وماتلاه من عقاقير العلاج‬ ‫والواقع أن ا!شخدام‬
‫(تبييض)‬ ‫هذا الخليط في قصر‬ ‫ما استخدم‬ ‫وكثيرا‬
‫المرضى من مغادرة مستشفيات‬ ‫آلاف‬ ‫مكن‬ ‫قد‬ ‫‪،‬‬ ‫اخفسي‬ ‫ا‬

‫الجانبية لاستخدام‬ ‫الأعراض‬ ‫العقلية ‪ .‬وتشمل‬ ‫الأمراض‬ ‫وفى التطهير‪.‬‬ ‫المنسوجات‬

‫الكلور‪ ،‬في إنتاج‬ ‫مركبات‬ ‫أرباب الصناعات‬ ‫ويستخدم‬


‫الفم‪.‬‬ ‫الكلوربرومازين السعاس وجفاف‬
‫التنطف‬ ‫وسوائل‬ ‫الحشرات‬ ‫الورق والبلا!متيك ومبيدات‬

‫المستعملة‬ ‫الحيوية‬ ‫نوع من المضادات‬ ‫الكلورمفئيكول‬ ‫في إنتاج‬ ‫أيضا‬ ‫الكلور‬ ‫كما يعستخدم‬ ‫التجمد‪.‬‬ ‫ومضادات‬

‫على‬ ‫‪ .‬وهو يقضي‬ ‫المعدية‬ ‫قليل من الأمراض‬ ‫عدد‬ ‫في علاج‬ ‫النفط‪.‬‬ ‫منتجات‬ ‫وفي صناعة‬ ‫الطلاء‬ ‫الطبية ومواد‬ ‫العقاقير‬

‫عن طريق التدخل‬ ‫الأمراض‬ ‫تسبب‬ ‫التي‬ ‫الكائنات الدقيقة‬ ‫على غاز الكلور‪ ،‬بتمرير تيار‬ ‫الصناعيون‬ ‫يحصل‬

‫مادة‬ ‫تكوينها أطبروتين‪ .‬وقد تسبب‬ ‫في عمليات‬ ‫المذاب في الماء‪.‬‬ ‫الصوديوم‬ ‫كلوريد‬ ‫في محاليل‬ ‫كهربائي‬

‫الأطباء‬ ‫قاتلة ‪ ،‬لذأ يلجأ‬ ‫جانبية‬ ‫آثارا‬ ‫الكلورمفنيكول‬ ‫الوقت‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتنتج‬ ‫الكهربائي‬ ‫التحليل‬ ‫انظر‪:‬‬

‫تستجيب‬ ‫لا‬ ‫التى‬ ‫في الحالات الخطيرة‬ ‫فقط‬ ‫لاستخدامها‬ ‫الكاوية )‪.‬‬ ‫(الصودا‬ ‫الصوديوم‬ ‫نفسه ‪ ،‬مادة هيدروكسيد‬

‫هذه‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمضادات الحيوية الأكثر سلامة‬ ‫للعلاج‬ ‫أكبر الصناعات‬ ‫إحدى‬ ‫هذه العملية أساس‬ ‫وتمثل‬
‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يد‬ ‫لكلور‬ ‫ا‬

‫شركة‬ ‫‪ .‬وتنتج‬ ‫مرأحل‬ ‫على‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫إنتاج‬ ‫لإيقاف‬ ‫‪،‬‬ ‫التيفوس‬ ‫التيفوئيد والتهاب السحايا وحمى‬ ‫حمى‬ ‫الأمراض‬

‫التجارية‬ ‫الماركة‬ ‫تحت‬ ‫الكلورأ فلوروكربونات‬ ‫دوبونت‬ ‫اللاهوائية ‪ ،‬وهي‬ ‫البكتيريا‬ ‫عن‬ ‫الناجمة‬ ‫الأمراض‬ ‫ومعظم‬

‫المنتجة‬ ‫الدول‬ ‫معظم‬ ‫وافقت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫(فريون‬ ‫ا‬ ‫باسم‬ ‫المسجلة‬ ‫العيش دون أكسجين‪.‬‬ ‫قادر على‬ ‫البكتيريا‬ ‫نوع من‬

‫عام‬ ‫بحلول‬ ‫على إنهاء إنتاجها‬ ‫للكلوروفلوروع‪-‬بونات‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪479‬‬ ‫في عام‬ ‫مادة الكلورمفنيكول‬ ‫اكتشفت‬

‫الرائدة في الاستخدام‬ ‫الحيوية‬ ‫بين المضادات‬ ‫من‬ ‫وكانت‬

‫‪،‬‬ ‫الفلوري‬ ‫الكربون‬ ‫الفلوربم‬ ‫بم‬ ‫البيئى‬ ‫التلوث‬ ‫انظر ‪.‬أيضا‪:‬‬ ‫أهميتها‬ ‫المادة‬ ‫هذه‬ ‫ما أثبتت‬ ‫والمح ‪ .‬وسرعان‬ ‫نطاق‬ ‫على‬

‫ا!!وزون‪.‬‬ ‫المجمدبم‬ ‫الغذاء‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أوبئة التيفوس‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫كعقار منقذ للحياة فى مواجهة‬

‫أخرى‬ ‫أمرأض‬ ‫أيضا في علاج‬ ‫الأطبآء يستخدمونها‬ ‫كان‬

‫مذيبا‬ ‫عديم اللون يستخدم‬ ‫سائل كثيف‬ ‫الكلورو!ورم‬


‫اتضح‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫البولية‬ ‫المسالك‬ ‫التهابات‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫متنوعة ‪،‬‬

‫‪ .‬ويستخدم‬ ‫الحشرية‬ ‫والمبيدات‬ ‫والأصباغ‬ ‫الأدو!‪4‬‬ ‫صناعة‬ ‫في‬


‫أثرا‬ ‫يحدث‬ ‫أم أن هذا المضاد الحيوي‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫بحلول‬

‫‪.‬‬ ‫الفلوروكربونات‬ ‫لصناعة‬ ‫أساممية‬ ‫كمادة‬ ‫أيض!‬ ‫الكلوروفورم‬


‫قاتلا أحيانا إذ يمئنقي‬ ‫لكنه يكون‬ ‫نادر الوقوع‬ ‫جانبيا‬

‫مبنخا جراحيا‪.‬‬ ‫فيما مضى‬ ‫م قد استخدم‬ ‫الكلوروفوأ‬ ‫وكان‬


‫بين‬ ‫واحد‬ ‫العظم من إنتاج الكريات الدموية لدى مريض‬
‫يحظر استخدام الكلوروفورم‬ ‫الأقطار‪،‬‬ ‫وفي كثير اش‬ ‫‪ 03‬ألف حالة‪.‬‬ ‫كل‬
‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التجميل‬ ‫فى الأغذية والرقاقير ومستحضرات‬ ‫انظرأيضا‪ :‬المفمادات الحيوية‪.‬‬

‫عالية من‬ ‫الاكأصارأت أن التعرض لجرعات‬ ‫أوضحت‬

‫الختبر بداء السرطان ‪.‬‬ ‫الكلوروفورم يممبب إصابة حيوانات‬


‫ينتمى إلى‬ ‫أي مركب‬ ‫ا!روووروور!ن‬

‫على‬ ‫العضوية التي تحتوي‬ ‫المركبات الاصطناعية‬ ‫مجموعة‬


‫على‬ ‫ثلاثة كيميائيين كل‬ ‫وفي عام أ!‪ 81‬ام‪ ،‬اكتشف‬
‫هما‪:‬‬ ‫المجموعة‬ ‫في‬ ‫مركبين‬ ‫‪ .‬وأهم‬ ‫والكربون‬ ‫والفلور‬ ‫الكلور‬
‫‪،‬‬ ‫سوبيران‬ ‫يوجين‬ ‫الفرنسي‬ ‫وهم‬ ‫بم‬ ‫هـروفورم‬ ‫الكل‬ ‫‪ ،‬مادة‬ ‫حدة‬
‫الذي يسمى‬ ‫الفلور (‪33‬أحح)‪،‬‬ ‫أحادي‬ ‫الكلور‬ ‫ثلاثى‬ ‫الميثان‬
‫والامريكي صموئيل‬ ‫‪،‬‬ ‫فون ليبيك‬ ‫جوتصس‬ ‫والألماني‬

‫ثنائي‬ ‫الكلور‬ ‫ثنائي‬ ‫‪ ،‬والميثان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الكلوروفلوروكربون‬ ‫أيضا‬


‫يونج‬ ‫السير جيمس‬ ‫عرض‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫وفي !‪،‬م ‪847‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غوثري‬
‫الكلوروفلوروكربون‬ ‫أيضا‬ ‫يسمى‬ ‫‪ ،‬والذي‬ ‫ع ‪2‬أحح‬ ‫‪2‬‬ ‫الفلور‬
‫الكلوروفورم مبنجا‬ ‫ا‪-‬لمهور كيفية أستخدام‬ ‫على‬ ‫سمبسون‬
‫أجهزة‬ ‫في‬ ‫مبردات‬ ‫الكلوروفلوروكربونات‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬
‫الموافقة‬ ‫الملكة فكتوريا في أستصدار‬ ‫ت‬ ‫‪ .‬وساىل‬ ‫جراحيا‬
‫بلاستيكية‬ ‫‪ ،‬ولإنتاج رغوة‬ ‫الهواء والثلاجات‬ ‫تكييف‬
‫عاما‪ .‬ولأن‬ ‫للألم ومخدرا‬ ‫مسكنا‬ ‫!ئي الطب‬ ‫استخدامه‬ ‫على‬
‫الأثاث ومواد العزل ‪.‬‬ ‫فى صنع‬ ‫تستخدم‬
‫حلت‬ ‫القلب والكبد والكليتين ‪ ،‬فقد‬ ‫يضر‬ ‫الكلوروفورم قد‬
‫‪ ،‬وغير‬ ‫سامين‬ ‫غير‬ ‫‪12‬‬ ‫و‬ ‫‪11‬‬ ‫والكلوروفلوروكربونان‬
‫أقل ضررا‪.‬‬ ‫مبنجات‬ ‫الحديث‬ ‫في الطب‬ ‫محله‬
‫تحويلهما‬ ‫العادية ‪ ،‬ويمكن‬ ‫في الظروف‬ ‫للاشتعال‬ ‫قابلين‬
‫اح‪+‬سأ‪ .‬وهو يغلي‬ ‫‪3‬‬ ‫للكلوروفورم‬ ‫ئية‬ ‫اليم‬ ‫والصيغة‬
‫حالة‬ ‫حالة السيولة ‪ ،‬ومن‬ ‫إلى‬ ‫الغازية‬ ‫الحالة‬ ‫من‬ ‫بسهولة‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪56 4 -‬‬ ‫درجة‬ ‫عند‬ ‫‪ ،‬ويتجمد‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حرارد‬ ‫درجة‬ ‫عند‬
‫يستخدم‬ ‫الخواص‬ ‫هذه‬ ‫وبعسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫الغازية‬ ‫الحالة‬ ‫إلى‬ ‫السيولة‬
‫لتخدير‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضئا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫الهباء الجوي‬ ‫في صنع منتجات‬ ‫المركبان دواسر‬

‫‪ :‬اليخضور‪.‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫فيل‬ ‫الكلورو‬ ‫الدراسات‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الجوي‬ ‫انظر‪ :‬الهباء‬ ‫(الإيروسول)‪.‬‬

‫البيئة‬ ‫تضر‬ ‫إلى أن الكلوروفلوروكربونات‬ ‫العلمية تشير‬

‫على أيون الكلور ‪/-‬ح‬ ‫مر أصب كيميائي يحتوي‬ ‫ا!رلد‬ ‫الأوزون في الغلاف الجوي العلوي‬ ‫بتكسيرها جزيئات‬
‫من العناصر‬ ‫سريعا‬ ‫الكلور الإلكترونات‬ ‫ذرات‬ ‫تجذب‬ ‫ا‪.‬‬
‫والحيوانات‬ ‫النباتات‬ ‫يحمى‬ ‫غاز‬ ‫والأوزون (‪)30‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للأرض‬

‫واسعة‬ ‫مركبات‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلوريدات‬ ‫لتكون‬ ‫الأخرى‬ ‫من الشمصر‪.‬‬ ‫القادمة‬ ‫البنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫الأشعة‬ ‫من أضرار‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫س!لح‬ ‫الانتشار على‬ ‫إلى الغلاف الجوي‬ ‫الكلوروفلوروكربونات‬ ‫وعندما تصل‬
‫عضوية‪.‬‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫وقد تكون الكلوريدات عضوية‬ ‫الكلور التي تتفاعل كيميائيا‬ ‫ذرات‬ ‫وتطلق‬ ‫تتفكك‬ ‫‪،‬‬ ‫العلوي‬

‫الكربودط‪،‬‬ ‫على عنصر‬ ‫يدات العضوية‬ ‫الكلو(‬ ‫وتحتوي‬ ‫(‪.)20‬‬ ‫عادي‬ ‫مع الأوزون وتحولها إلى أكسجين‬

‫الجاف‬ ‫فى الغسيل‬ ‫!لور الأثيلين المستخدم‬ ‫فوق‬ ‫وتشمل‬ ‫الميلادي ‪،‬‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫وفي أواخر السبعينيات‬

‫فلوروكربوني‪.‬‬ ‫الفريون ‪ ،‬وهو مركب‬ ‫وغاز التبريد الى!ى‬ ‫منتجات‬ ‫استخدام‬ ‫عدة دول‬ ‫‪ ،‬ح!ت‬ ‫الثمانينيات‬ ‫وأوائل‬

‫فلزي أو‬ ‫عنصر‬ ‫على‬ ‫غير العضوية‬ ‫الكاوريدات‬ ‫وقد تحتوي‬ ‫استخدامها‪.‬‬ ‫في معظم مجالات‬ ‫الكلوروفلوروكربونات‬

‫مع الكلور بعد أن تخسر‬ ‫الفلزات‬ ‫معظم‬ ‫وتتحد‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فلزي‬ ‫لا‬ ‫أكبر‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫دوبونت‬ ‫شركة‬ ‫أعلنت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪889‬‬ ‫وفي عام‬

‫الأملاح ‪ .‬وتتميز أملاح‬ ‫تسمى‬ ‫‪.‬كلوريدات‬ ‫لتكون‬ ‫إلكترونا‬ ‫في العالم ‪ ،‬خطة‬ ‫للكلوروفلوروكربونات‬ ‫منتجة‬ ‫شركة‬
‫الصوديوم‬ ‫كلوريد‬ ‫‪30‬‬

‫الفينيل‬ ‫الكلوريد متعدد‬ ‫منتجات‬ ‫وينتج المصنعون‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫وغليانها‬ ‫انصهارها‬ ‫درجة‬ ‫بارتفاع‬ ‫الكلوريدات‬

‫عبر فتحة )‪،‬‬ ‫البثق (دفع مادة بلامشي!جة منصهرة‬ ‫بعمليات‬ ‫أو عند صهرها‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫أصلكهرباء عند إذابتها في‬ ‫جيد‬ ‫موصل‬

‫داخل‬ ‫منصهرة‬ ‫(دفع مادة بلاستيكية‬ ‫بالنفخ‬ ‫والقوقي‬ ‫وكلوريد‬ ‫المعتاد‪،‬‬ ‫الصوديوم أو مبالطعام‬ ‫كلوريد‬ ‫ولشمل‬

‫بين‬ ‫بلامحتيكية منصهرة‬ ‫مادة‬ ‫(ضغط‬ ‫قالب )‪ ،‬والصقل‬ ‫في صناعة التصوير‪ .‬تكون العناصر‬ ‫المستحدم‬ ‫الفضة‬

‫)‪.‬‬ ‫ألواح‬ ‫لتشكيل‬ ‫أسطوانات‬ ‫باقتسام‬ ‫الكلوريدات‬ ‫الفلزات مركبات‬ ‫وبعض‬ ‫اللافلزية‬

‫البوليمرات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫ت!صين‬ ‫الفينيل‬ ‫كلوريد‬ ‫ولإمكان‬ ‫هذه‬ ‫مع ذرة الكلور‪ .‬وتتميز‬ ‫زوج من الإلكترونات‬

‫من مونومر‬ ‫من أكثر‬ ‫تتكون‬ ‫بوأجمرات‬ ‫التساهمية ‪ ،‬وهي‬ ‫وغليانها‪،‬‬ ‫انصهارها‬ ‫درجات‬ ‫بانخفاض!‬ ‫الكلوريدات‬

‫وأهم هذه البوليمرات هو البوليمر الذي يحتوي‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الهيدروكلوريك‬ ‫لتنتج حمض‬ ‫الماء‬ ‫وتتفاعل مع‬

‫في تغطية‬ ‫‪ ،‬ويستخدم‬ ‫الفينيل‬ ‫الفينيل وخلات‬ ‫كلوريد‬ ‫على‬ ‫الألومنيوم ‪ ،‬في صناعة‬ ‫المركبات ‪ ،‬وهو كلوريد‬ ‫هذه‬ ‫أحد‬

‫‪.‬‬ ‫الأرضيات‬ ‫ا‬


‫التنظيف!‪.‬‬ ‫مواد‬

‫عدة‬ ‫الفينيل على‬ ‫متعدد‬ ‫أحطوريد‬ ‫ا‬ ‫لدائن‬ ‫لاحتواء‬ ‫ونظرا‬ ‫‪ ،‬الكربون‬ ‫الهيدروكلوريك‬ ‫حمض‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬

‫عن ذلك‬ ‫وعوضا‬ ‫‪،‬‬ ‫صعب‬ ‫فإن إعادة تصنيعه‬ ‫م!ضنات‬ ‫الكيميائى‪.‬‬ ‫‪ ،‬الملح‬ ‫‪ ،‬الملح‬ ‫الفلوري‬

‫‪.‬‬ ‫كمالئات‬ ‫تستخدم‬ ‫هذه اللدائن إلى مساحيق‬ ‫تطحن‬


‫الماء‪،‬‬ ‫عسر‬ ‫إزالة‬ ‫انو‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصوديوم‬ ‫كلوريد‬

‫حمض‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الهيدروجين‬ ‫كلوريد‬ ‫؟ الملح‪.‬‬ ‫)‪ ،‬الكلوريد‬ ‫الصوديوم‬ ‫يوجد‬ ‫(أير‬ ‫الصوديوم‬

‫(مركبات‬ ‫؟ الكلور‪ ،‬الهيدروجين‬ ‫الهيدروكلوريك‬


‫الفينيل‪.‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيئيل‬ ‫كلوريد‬
‫حير) ‪.‬‬ ‫اعيدرو‬ ‫ا‬

‫) مادة‬ ‫(بي ‪ .‬في ‪ .‬سي‬ ‫الفينيل‬ ‫متعدد‬ ‫الكلوريد‬


‫‪ 83‬أم)‪ .‬ضابط‬ ‫ا‬ ‫ا‪-‬‬ ‫(‪078‬‬ ‫فون‬ ‫كارل‬ ‫كلوزفيتز‪،‬‬
‫تحم!! عالية ‪ ،‬تمتزخ‬ ‫درجة‬ ‫قوية دات‬ ‫لدنة (بلاستيكية)‬
‫السمكرية ‪ .‬نشرت‬ ‫وعالم في النظريات‬ ‫الروسي‬ ‫في الجيش‬
‫ذات‬ ‫أ!دائن‬ ‫الملونات لصنع‬ ‫ر‬ ‫والمالئات‬ ‫المزلقات‬ ‫مع‬ ‫بسهولة‬
‫عن‬ ‫بعنوان‬ ‫عن الحرب فى كتاب‬ ‫وملاحظاته‬ ‫ياته‬ ‫نف!إ‬

‫من لدائن‬ ‫أساسيان‬ ‫نوعان‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫متنوعة‬ ‫خصائص‬


‫لها تأثيرها على‬ ‫أم) وكان‬ ‫‪834‬‬ ‫(‪1832‬‬ ‫الحرب‬
‫المنتحات‬ ‫وتشتمل‬ ‫‪.‬‬ ‫ومرنة‬ ‫صلبة‬ ‫‪:‬‬ ‫الفينيل‬ ‫متعدد‬ ‫الكلوريد‬
‫أكثر من قرن ‪.‬‬ ‫مدى‬ ‫السظريات العسكرية على‬
‫القوارير والأنابيب وألواح‬ ‫من اللدائن الصلبة‬ ‫المصنعة‬
‫تابعة لألمانيا‬ ‫(برج‬ ‫في برج في بروسيا‬ ‫ولد كلوزفيتز‬
‫اللدائن‬ ‫من‬ ‫المصنعة‬ ‫المنتجات‬ ‫أما‬ ‫النوافذ‪.‬‬ ‫وإطارات‬ ‫الجدران‬
‫في معارك‬ ‫أم وحارب‬ ‫عام ‪297‬‬ ‫حاليا)‪ ،‬والتحق بالجيش‬
‫غير المنفذة‬ ‫أطماء والستائر‬ ‫المنفذة‬ ‫غير‬ ‫الملابس‬ ‫فتشمل‬ ‫المرنة‬
‫الفرنسية للإمبراطور نابليون الأول ‪.‬‬ ‫الجيوش‬ ‫ضد‬ ‫عديدة‬

‫الكهربائية‪.‬‬ ‫والعوازل‬ ‫الحدائق‬ ‫للماء وخراطيم‬


‫هزم نابليون‬ ‫أم حيث‬ ‫عام ‪815‬‬ ‫هذه المعارك حملة‬ ‫وتشمل‬
‫اصطاعي‪.‬‬ ‫الفينيل بوليمر‬ ‫متعدد‬ ‫والكلوريد‬
‫أم مديرا للكلية الحربية‬ ‫عام ‪818‬‬ ‫نهائيا‪ .‬أصئثلوزفيتز‬
‫سلسلي‬ ‫طويل‬ ‫الحدود‪ ،‬جزيء‬ ‫متعدد‬ ‫أو‬ ‫والبوليمر‪،‬‬
‫برلين‪.‬‬ ‫في‬
‫بسيطة‬ ‫متكررة من محموعات‬ ‫أنماط‬ ‫الشكل يتكون من‬
‫عن أن جيوش‬ ‫كلوزفيتز في كتاباته ملاحظات‬ ‫دون‬
‫المونومرات (أحاديات الحد)‪ .‬ويتكون‬ ‫من الذرات تسمى‬
‫أكبر‬ ‫أمتهم تظهر تصميما‬ ‫من أجل‬ ‫المواطنين الذين يحاربون‬
‫أغينيل‪،‬‬ ‫ا‬ ‫كلوريد‬ ‫مونومرات‬ ‫الفيني! من‬ ‫الكلوريد متعدد‬
‫اللأرض فقط‪.‬‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫من الجسود المحترفين الدي يحاربون‬

‫كربون وثلات ذرات‬ ‫ذرجمما‬ ‫مونومر من‬ ‫يتكون كل‬ ‫حيث‬


‫كان‬ ‫الحرب‬ ‫في نظريات‬ ‫به كلوزفيتز‬ ‫شارك‬ ‫والحديد الذي‬
‫الجزجمية‬ ‫واحدة ‪ .‬وعليه فإن الصبغة‬ ‫وذرة كلور‬ ‫هيدروجين‬
‫كلوزفيتز‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫والشعب‬ ‫تحليله للعلاقة الوثيقة بين الجيش‬

‫يمث! ول‬ ‫حيث‬ ‫‪ 2!6‬ح)‪،‬‬ ‫ول(‪ 1‬ح‬ ‫الفيني! هي‬ ‫للكلوريد متعدد‬
‫"‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫بطرق‬ ‫!!متابعة دبلوماسية‬ ‫مجرد‬ ‫الحرب‬ ‫يعتبر‬
‫يتلين‬ ‫‪ ،‬أي‬ ‫حراري‬ ‫بلاستيك‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫المونومرات‬ ‫عدد‬
‫السياسية للأمة‬ ‫اعتبار المصالح‬ ‫من الضروري‬ ‫كان‬ ‫وهكذا‬
‫انظر‪ :‬البلاستيك‬ ‫‪.‬‬ ‫العالية‬ ‫الحرارة‬ ‫عند درجات‬ ‫وينصهر‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫أكد أيضا‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫العسكرية‬ ‫الأهداف‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أكثر أهمية‬
‫)‪.‬‬ ‫البلاستيك‬ ‫(أنواع‬
‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫وتعمل بشجاعة‬ ‫الخاطر‬ ‫أن تحوض‬ ‫يجب‬ ‫الأمة‬

‫الفينيل هي‬ ‫متعدد‬ ‫الشائعة لتصنيع الكلوريد‬ ‫والويقة‬


‫وكاملا‪.‬‬ ‫تحقق نصرا حاسما‬ ‫حتى‬
‫الطريقة يدفع‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫البلمرة الاستحلابية‬ ‫طريقة‬

‫إيمانويل‬ ‫يوليوس‬ ‫رودلف‬ ‫كلوسيوس‪،‬‬ ‫حيث‬ ‫‪ -‬وهو غاز‪ -‬داخل ماء تحت ضغط‪،‬‬ ‫الفينيل‬ ‫كلوريد‬

‫فى‬ ‫أسهم‬ ‫ألماني‬ ‫أم)‪ .‬عالم فيزيائي‬ ‫‪888‬‬ ‫(‪1822‬‬ ‫الفينيل لتكوين البوليمر‪.‬‬ ‫كلوريد‬ ‫مونومرات‬ ‫تتحد‬
‫‪31‬‬ ‫كلويد‬

‫ورث‬ ‫عندما‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرنسية‬ ‫الدولة‬ ‫أ!سست‬ ‫‪،‬‬ ‫التي‬ ‫الميروفنجية‬ ‫وضع‬ ‫‪.‬‬ ‫من العلوم الطيعية‬ ‫كعلم‬ ‫الحرارية‬ ‫الدينامية‬ ‫ترسيخ‬

‫واحدا من بين‬ ‫م‪ ،‬لم يعد أن يكون‬ ‫الملك ءام ‪481‬‬ ‫كلوفيس‬ ‫لا‬ ‫‪:‬‬ ‫الحرأرية وهي‬ ‫القانون الثاني للدينامية‬ ‫نص‬ ‫أم‬ ‫‪85‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬

‫م من هزيمة‬ ‫ثم تمكن عام ‪486‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الفرنجة‬ ‫د‬ ‫بلص‬ ‫من ملوك‬ ‫عدد‬ ‫أبرد إلى‬ ‫جسم‬ ‫من‬ ‫من تلقاء نفسها‬ ‫تمر‬ ‫الحرارة أن‬ ‫تستطع‬

‫الجيو!ر‪ ،‬الرومانية في بلاد الغال (الغال اسم يطلق‬ ‫آخر أكبر‬ ‫بين‬ ‫تربط‬ ‫معادلة‬ ‫الحرارية ‪ .‬واسشخرج‬ ‫الدينامة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫أسخن‬

‫من‬ ‫وجزءا‬ ‫وبلجيكا‬ ‫الان فرنعسا‬ ‫البلاد التي تضم‬ ‫على‬ ‫وضع‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫حرارته‬ ‫البخار المشبع لسائل ودرجة‬ ‫ضغط‬

‫من‬ ‫فتمكن‬ ‫تلو الأخرى‬ ‫واحدة‬ ‫وتتالت الحملات‬ ‫ألمانيا)‪.‬‬


‫‪ .‬انظر‪ :‬التحليل‬ ‫الكهربائي‬ ‫التحليل‬ ‫لشرح‬ ‫نظرية‬

‫الغربيين ‪ ،‬والبرغنديين‪.‬‬ ‫القوط‬ ‫‪ ،‬وأسرة‬ ‫الجره سان‬ ‫قبائل‬ ‫هزيمة‬ ‫الكهربائي‪.‬‬

‫بلاد‬ ‫معظم‬ ‫على‬ ‫حكمه‬ ‫بسط‬ ‫قد‬ ‫م كان‬ ‫‪5‬‬ ‫عام ‪70‬‬ ‫وبحلول‬ ‫‪.)1‬‬ ‫بولند‬ ‫(الان في‬ ‫بألمانيا‬ ‫في كوسلين‬ ‫ولد كلوسيوس‬

‫وهولندا وشمال‬ ‫ولوكسمبرج‬ ‫وبلجيكا‬ ‫ألمانيط‬ ‫الغال وغربي‬


‫إلى الكلوسيين‬ ‫إلى ‪ .‬رسالة‬ ‫‪ ،‬رساللأ‬ ‫الكلوسيين‬
‫غربى أوروبا‪.‬‬

‫الأرثوذكسى‬ ‫يعتنق المذهب‬ ‫ألماني‬ ‫أول‬ ‫كلوفيس‬ ‫وكان‬ ‫من‬ ‫من العهد الجديد‪ ،‬وهي خطاب‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫السفر‬

‫هراطقة‬ ‫إلى‬ ‫تحولوا‬ ‫الألمان‬ ‫الحكام‬ ‫معظم‬ ‫لأأن‬ ‫بم‬ ‫النصرأنية‬ ‫من‬
‫)‪،‬‬ ‫الان‬ ‫(غربي تركيا‬ ‫في كلوسا‬ ‫القديمم! بول إلى النصارى‬

‫النصرانية‬ ‫بدخوله‬ ‫كلوفيص‬ ‫وثنيتهم ‪ .‬ونال‬ ‫آريين أو بقوا على‬


‫نسبة هذه الرسالة‬ ‫علماء اللاهوت في صحة‬ ‫بعض‬ ‫ويشك‬
‫إليه‪.‬‬ ‫أتباعه انتحلها ونسبها‬ ‫أن أحد‬ ‫إلى بول ‪ ،‬ويعتقدون‬
‫الدين‪.‬‬ ‫رجال‬ ‫فيهم‬ ‫بما‬ ‫الكا‪:‬؟وليك‬ ‫الرعايا‬ ‫تأييد‬

‫أثناء‬ ‫فعل ذلك‬ ‫قد‬ ‫يكون‬ ‫فإنه‬ ‫‪،‬‬ ‫حقيقة‬ ‫كتبها‬ ‫قد‬ ‫وإذأ كان‬
‫؟ الميروفنجي‪.‬‬ ‫القوط‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬زهرة‬ ‫‪ :‬ا !سوسن‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫‪ -‬نحو‬ ‫روما‬ ‫في‬ ‫‪ -‬ربما‬ ‫فترة حبسه‬

‫عام‬ ‫ص‬ ‫ويدز‬ ‫ءقاطعة تقع فى شمال شرقي‬ ‫كانت‬ ‫علويد‬ ‫التعاليم‬ ‫تحذير من مغبة خلط‬ ‫بمثابة‬ ‫والرسالة في مجملها‬

‫المحلي بالبلاد‪ ،‬وبكلويد‬ ‫ام ‪ ،‬عندما أعيد تنظيم الحكم‬ ‫‪699‬‬ ‫الطقوس‬ ‫بعض‬ ‫التي تحتوي على‬ ‫بنوع من الفلسفة‬ ‫النصرانية‬

‫على طول الساحل‬ ‫الشرق ومصايف‬ ‫مر‪،‬‬ ‫حزام صناعي‬ ‫في هذه‬ ‫الكاتب‬ ‫ويجادل‬ ‫‪.‬‬ ‫أشياء أخرى‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫اليهودية‬

‫المقاطعة ريفية‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫الجنوبية والغربية‬ ‫والأجزاء‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالي‬ ‫إلى إضافة‬ ‫ولا يحتاج‬ ‫تماما‬ ‫كاف‬ ‫الرسالة بأن الإيمان بالمسيح‬

‫وديان متعرجة‪.‬‬ ‫تتخللها‬ ‫متموجة‬ ‫مرتةحات‬ ‫فيها‬ ‫توجد‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫أي‬

‫فيه نهر‬ ‫يمر‬ ‫كلويد الذي‬ ‫من وادي‬ ‫‪ 4‬كلويد‬ ‫التسمب‬ ‫وجاءت‬ ‫‪.‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ ،‬القدي!ر‪،‬‬ ‫بول‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫كلويد‪.‬‬
‫ام)‪ .‬محام‬ ‫ا‪379-‬‬ ‫(‪856‬‬ ‫بيلينجز‬ ‫‪ ،‬فرانك‬ ‫كلوغ‬
‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪749‬‬ ‫الحكم المحلى في ويلز عام‬ ‫زشطم‬ ‫أعيد‬ ‫وقد‬
‫دولة أمريكى حاز جائزة نوبل للسلام‬ ‫ودبلوماسى ورجل‬
‫كلويد نتيجة لدمج مقاطعتي‬ ‫ءصاطعة‬ ‫أنشئت‬ ‫حيث‬
‫‪ -‬برياند‬ ‫كلوغ‬ ‫معاهدة‬ ‫إتمام‬ ‫فى‬ ‫أم لجهوده‬ ‫‪29 9‬‬ ‫عام‬
‫من‬ ‫وضم جزء صغير‬ ‫وفلت شاير السابقتين‬ ‫دنبايشاير‬
‫العدل‬ ‫بمحكمة‬ ‫تعيينه قاضيا‬ ‫‪ .‬تم‬ ‫أم‬ ‫‪289‬‬ ‫للحسلام عام‬
‫كلويد‬ ‫‪ ،‬كما أخذت‬ ‫المجاورة‬ ‫جوينيد‬ ‫دنبايشاير إلى م!‪،‬فظة‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪!03‬‬ ‫الدولية الدائمة عام‬


‫بمريونتشاير‪.‬‬ ‫يعرف‬ ‫!ئان‬ ‫مما‬ ‫صغيرا‬ ‫جزءا‬

‫حصل‬ ‫بولاية نيويورك ‪ ،‬وقد‬ ‫فى بوتسدام‬ ‫ولد كلوغ‬


‫الحكم‬ ‫نظام‬
‫القانون وقبل‬ ‫قرأ‬ ‫أنه‬ ‫غير‬ ‫النظامية‬ ‫القليل من الدراسة‬ ‫على‬
‫أصولهم‬ ‫كلويد كثيرا من حيث‬ ‫يتفاوت س!ان‬
‫المهنية‬ ‫القضايا‬ ‫ينظر‬ ‫أم‪ .‬كان‬ ‫محاميا سنة ‪877‬‬ ‫يصبح‬ ‫لكي‬
‫يوجد‬ ‫أفراد‬ ‫خمسة‬ ‫كل‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫وأنماط معيثخهم‬
‫الحديدية‬ ‫البترول والسكك‬ ‫شركات‬ ‫والاحتكار خصوصا‬
‫تقرليبا يتكلم اللغة الويلزية واللغة الإنجليزية‪.‬‬ ‫فرد واحد‬
‫‪.‬‬ ‫الورق‬ ‫واحتكار‬

‫باللغتين في مناطق‬ ‫الناطقين‬ ‫عالية من‬ ‫نسبة‬ ‫وتوجد‬


‫الشيوخ الأمريكي‬ ‫جمهوريا في مجلس‬ ‫خدم عضوا‬
‫اللغة‬ ‫المناطق الزراعية فالويلزية هي‬ ‫أما في‬ ‫‪.‬‬ ‫المرتفعات‬
‫وعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪ 9‬ام إلى ‪239‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ولاية مينيسوتا من عام‬ ‫عن‬
‫الناس فى المناطق الساحلية‬ ‫معظم‬ ‫ويتس !ث‬ ‫‪،‬‬ ‫المتداولة‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪259‬‬ ‫ام حتى‬ ‫سفيرا لدولته فى بريطانيا من عام ‪249‬‬
‫توجد‬ ‫المناطق الريفية‬ ‫الإنجليزية ‪ .‬وفي‬ ‫الصناهـء‬ ‫والمناطق‬
‫‪ 1‬حتى‬ ‫‪259‬‬ ‫من عام‬ ‫وزير الخارجية‬ ‫منصب‬ ‫شغل‬
‫التدريس‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الويلزية‬ ‫اللغة‬ ‫دستخدم‬ ‫ابتدائية‬ ‫مدارس‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪!92‬‬
‫أم) إلى‬ ‫عام ‪699‬‬ ‫(حتى‬ ‫كلويد‬ ‫قسمت‬ ‫المحل!إ‪.‬‬ ‫الحكم‬
‫العدل الدولية‪.‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬محكمة‬
‫وتشمل‬ ‫ألين وديسايد‬ ‫‪:‬‬ ‫المحلي هي‬ ‫للحكم‬ ‫مقاطعات‬ ‫ست‬

‫وتمثل‬ ‫كوناه )‪ ،‬وهواردن ‪ ،‬وكولوين‬ ‫(رص!ف‬ ‫كى‬ ‫كوناه‬ ‫من ملوك‬ ‫‪ 51 1‬م)‪ .‬ملك‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪466‬؟‬ ‫الأول‬ ‫كلولمحيس‬

‫ومولد‪،‬‬ ‫هولبول‬ ‫وتشمل‬ ‫ودلن‬ ‫الجزء الغربى مر‪ ،‬كلويد‪،‬‬ ‫الفران!جين (الفرنجة)‪ .‬وهو أول الحكام الأقوياء في الأسرة‬
‫كلويد‬ ‫‪32‬‬

‫مثل‪:‬‬ ‫في الداخل‬ ‫أخرى‬ ‫أماكن سياحية‬ ‫وقد طورت‬ ‫روثن وجنوبي كلويد‪ ،‬وديلين وتشمل‬ ‫وجليندرو وتشمل‬

‫الريفية‪.‬‬ ‫والمتنزهات‬ ‫اليدوية والتراثيات‬ ‫الحرف‬ ‫مراكز‬ ‫ركسهام‬ ‫مايلور وتشمل‬ ‫وركسهام‬ ‫وري!!‪،‬‬ ‫برستاتن‬

‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫خط‬ ‫‪ .‬يتجه‬ ‫النقل والاتصالات‬ ‫شمرقي كلويد‪.‬‬ ‫وجنوب‬

‫يتجه خطان‬ ‫وكذلك‬ ‫إنى هوليهيد‪،‬‬ ‫من تشستر‬ ‫اشئيسى‬ ‫الوحيدة‬ ‫والمدينة‬ ‫المقاطعة‬ ‫مجلس‬ ‫مت!ر‬ ‫مولد هي‬ ‫وكانت‬

‫الخطوط‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫وركسهام‬ ‫من روبون‬ ‫شمالأ‬ ‫!رعيان‬ ‫شرطة‬ ‫وتتخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫أخاج‬ ‫ا‬ ‫مح!صمة‬ ‫تزورها‬ ‫التي كانت‬ ‫كلويد‬ ‫في‬

‫مطار‬ ‫فى هواردن‬ ‫فى كلويد بينما يوجد‬ ‫الوحيدة‬ ‫الحديدية‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪669‬‬ ‫عام‬ ‫وصى‬ ‫‪.‬‬ ‫مقرا لها‬ ‫بي‬ ‫كولوين‬ ‫من‬ ‫ويلز الشمالية‬

‫ليفربول ديلي بوست‬ ‫بكلويد صحيفة‬ ‫وتصدر‬ ‫صغير‪،‬‬ ‫بها إدارات‬ ‫واستبدل‬ ‫المناطق واطقاطعات‬ ‫إلغاء كافة‬ ‫تم‬

‫تصدر في ميرسيسايد‪.‬‬ ‫الحكومة المحلية‬ ‫سلطهات‬ ‫تتمتع بكل‬ ‫اتحادية‬

‫السطح‬ ‫الاقتصاد‬

‫الشمالي‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫تقع كلويد‬ ‫‪.‬‬ ‫الموقع والمساحة‬ ‫يزرع‬ ‫نهري دي وكلويد الخصيب‬ ‫‪ .‬في حوض‬ ‫الزراعة‬

‫جوينيد‬ ‫والغرب‬ ‫من الجنوب‬ ‫لويلز‪ ،‬ويحدها‬ ‫أسشرقى‬ ‫ا‬ ‫بتصنيع‬ ‫التلاأ! فيقومون‬ ‫فى سفوح‬ ‫‪ ،‬أما‬ ‫الحبوب‬ ‫المزارعون‬

‫وشيبشاير‬ ‫ميرسيسايد‬ ‫شبوويز‪ ،‬ومن الشرق محافظات‬ ‫القاطنون‬ ‫المزارعون‬ ‫يقوم‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الختلطهة‬ ‫أو بالزراعة‬ ‫الألبان‬

‫‪6 5‬‬ ‫في كلويد‬ ‫مسافة‬ ‫الإنجليزية وتببغ أقصى‬ ‫وشروبشاير‬ ‫أح!!‬ ‫ص‬ ‫الأغنام‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫الأبقار‬ ‫بتربية‬ ‫الخليجية‬ ‫المرتفعات‬ ‫في‬

‫إلى‬ ‫إلى الجنوب و ‪ 55‬كم من الشرق‬ ‫ك! من الشمال‬ ‫كبيرة ‪.‬‬ ‫أهمية‬ ‫هناك‬ ‫ات‬ ‫الخضراو‬ ‫ولزراعة‬ ‫‪.‬‬ ‫لحومها‬

‫‪.‬‬ ‫أخرب‬ ‫ا‬ ‫تعدين ادفحم‬ ‫أهمية‬ ‫تضاءدت‬ ‫والتحجير‪.‬‬ ‫التعدين‬

‫الشمال‬ ‫باتجاه‬ ‫كلويد‬ ‫وادي‬ ‫‪ .‬يسير‬ ‫السطح‬ ‫مظاهر‬ ‫ماعدا واحدا‬ ‫المناجما‬ ‫جميع‬ ‫فقد أعلقت‬ ‫في كلويد‬ ‫الحجري‬

‫إلى‬ ‫ريل وروثن‪ ،‬وتقع براري هيراثو!‬ ‫بين‬ ‫والجنوب‬ ‫الحراري‬ ‫الجير والسليكا والصلصال‬ ‫تنتج المحاجر حجر‬ ‫بينما‬

‫‪ 4‬م‬ ‫‪69‬‬ ‫برنترلن‬ ‫فيها وهى‬ ‫أعلى قمة‬ ‫ارتفاع‬ ‫‪ ،‬ويبلغ‬ ‫الغرب‬ ‫كبيرة ‪.‬‬ ‫بك!يات‬

‫جبال‬ ‫سلسلة‬ ‫الشرقية‬ ‫في الجهة‬ ‫البحر‪ .‬وتوجد‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫الفولاذ‬ ‫هيئة‬ ‫أم قامت‬ ‫‪089‬‬ ‫في عام‬ ‫‪.‬‬ ‫التصنيع‬

‫يبلغ‬ ‫قمة فيها هى مول فماو حيث‬ ‫كلويد‪ ،‬واعلى‬ ‫التى تملكها في شوتون‪،‬‬ ‫باغلاق مصائالفولاذ‬ ‫البريطانية‬

‫تقع بيروين هيلز‬ ‫روذن‬ ‫من‬ ‫الجنوب‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫م‬ ‫ارتفاعها ‪555‬‬ ‫الفولاذ‪،‬‬ ‫بصنع‬ ‫فى بريمبو يقوم‬ ‫هناك مصنع‬ ‫مازال‬ ‫ولكن‬

‫الخلابة‬ ‫الجيرية‬ ‫بين التشكيلات‬ ‫ومن‬ ‫لاندجلا‪.‬‬ ‫وبراري‬ ‫الفولاذ في‬ ‫فى كلويد تستعمل‬ ‫المصانع‬ ‫إن كثيرا من‬ ‫حيث‬

‫الكهوف‬ ‫لانجولين‪ ،‬ك!ا توجد‬ ‫قرب‬ ‫أجلويسيج‬ ‫صخور‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الآلية‬ ‫الغسالات‬ ‫مث!‬ ‫المصنوعات‬ ‫بعض‬

‫أبرجيل وفي ترميركيون‬ ‫فى سيفين ميريادوج قرب‬ ‫الجيرية‬ ‫والملابس‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫المهمة‬ ‫الأخرى‬ ‫الصناعات‬

‫قر! سينت أساف ‪.‬‬ ‫وأحهزة‬ ‫والعدلمسات‬ ‫نية‬ ‫الإل!ضرر‬ ‫الامحتهلاكية‬ ‫والبضائع‬

‫وهناك ثلاث‬ ‫‪.‬‬ ‫ونهر دي‬ ‫نهر كلويد‬ ‫وأكبر نهرين هما؟‬ ‫والبلاستيك‪.‬‬ ‫البصريات‬ ‫وألياف‬ ‫الدقيقة والورت‬ ‫المعالجة‬

‫‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫بخزن‬ ‫برنترلن تقوم‬ ‫في‬ ‫بحيرات‬ ‫بي‬ ‫وكولوين‬ ‫وبرستاين‬ ‫في إيل‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫السياحة‬

‫ملم‬ ‫‪635‬‬ ‫مابين‬ ‫السنوي‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫يتراوح‬ ‫‪:‬‬ ‫المناخ‬ ‫طريقة‬ ‫‪ ،‬وتقام الولائم ع!ى‬ ‫جميلة‬ ‫مرافق بحرية‬ ‫وأبرجيل‬

‫في الجنوب ‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫من ثلاثة أضعاف‬ ‫وما يقرب‬ ‫في الشرق‬ ‫مثل قلعة روذن ‪ ،‬كما‬ ‫التاريخية‬ ‫المباني‬ ‫في‬ ‫الوسو‬ ‫العصور‬

‫درجات‬ ‫خمس‬ ‫يناير‬ ‫في شهر‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫ويبا معدل‬ ‫(الكرافانات)‪.‬‬ ‫عجلات‬ ‫على‬ ‫المتنقلة‬ ‫مواقع البيوت‬ ‫تكثر‬

‫م‪.‬‬ ‫‪41‬‬ ‫سبتمبر ‪6‬‬ ‫مئوية وفى شهر‬

‫في‬ ‫الحجري‬ ‫الناس فى العصر‬ ‫نبذة تاريخية ‪ .‬عاش‬ ‫حقائق موجزة‬

‫ميريادوج‬ ‫سيفين‬ ‫الموجودة في مواقع مثل‬ ‫الكهوف‬ ‫ريل‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بي‬ ‫كولوي!‬ ‫‪،‬‬ ‫ركسهام‬ ‫‪:‬‬ ‫اللدن‬ ‫أكبر‬

‫العصر‬ ‫إلى‬ ‫تاريخها‬ ‫التي يرجع‬ ‫المواقع‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫وترميركيون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫لسمة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫وسلسلة‬ ‫في براري هيراثوج‬ ‫الحديدي‬ ‫أحصر‬ ‫وا‬ ‫البرشنزي‬
‫‪،‬‬ ‫الحضراوات‬ ‫‪،‬‬ ‫اغمح‬ ‫ا‬ ‫الأأجاد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫منتحات‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬
‫وامشخرجوا‬ ‫كلويد‬ ‫طريقا عبر‬ ‫الرومان‬ ‫بنى‬ ‫كلويد‪.‬‬ ‫جبال‬
‫‪.‬‬ ‫الأغنام‬ ‫ا‬

‫أمراء ويلز عددا من‬ ‫وفيما بعد حكم‬ ‫‪.‬‬ ‫برمشاتن‬ ‫في‬ ‫اشصاص‬
‫الصل!‬ ‫‪،‬‬ ‫الملابس‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيميائية‬ ‫ايراد‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!ائرات‬ ‫ا‬ ‫والتطوير؟‬ ‫الضنيع‬

‫التقسيمات‬ ‫على‬ ‫تطلق‬ ‫كلمة‬ ‫(وهى‬ ‫المناطق ‪ -‬الكنترفات‬


‫الزحاح‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستهلاكيه‬ ‫اطشحات‬ ‫‪،‬‬ ‫الإلكترونيات‬ ‫مكونات‬ ‫‪،‬‬ ‫اططب‬

‫الذي يفصل‬ ‫افا‬ ‫بني سد‬ ‫وقد‬ ‫القديمة لمنطقة ما) في كلويد‪،‬‬ ‫الدوائية‬ ‫‪ ،‬المستحضرات‬ ‫الورقية‬ ‫‪ ،‬والمحتحات‬ ‫البصريات‬ ‫اجاف‬ ‫أ‬

‫الصلصال‬ ‫‪،‬‬ ‫الححري‬ ‫الفحم‬ ‫والتححير‬ ‫التعدي!‬ ‫‪،‬‬ ‫الأعدية‬ ‫وتصنيع‬


‫يمتد من‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الميلادي‬ ‫إنجلترا فى القرن الثامن‬ ‫ويلز عن‬
‫السليكا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحيري‬ ‫الححر‬ ‫‪،‬‬ ‫الحراري‬
‫وتشيك‪.‬‬ ‫و روبن‬ ‫بريمبو‬ ‫مارا‬ ‫برستاتن‬
‫‪331‬‬ ‫كليبيد‬

‫في‬ ‫لأدائها‬ ‫ممثلة‬ ‫كأفضل‬ ‫‪-‬نجائزة الأكاديمية‬ ‫على‬ ‫حصلت‬ ‫مناطق متنازع‬ ‫حول‬ ‫بين أمراء ويلز‬ ‫حروب‬ ‫وقد جرت‬

‫وتتزوج‬ ‫‪ 1 1‬فيلما قبل أن تتقاعد‬ ‫قدمت‬ ‫فيلم فتاة الأرياؤط‪.‬‬ ‫وبنوا القلاع فى فلنت‬ ‫الرومان‬ ‫عليها‬ ‫عليها وأخيرا سيطر‬

‫الأمير رينيه‪.‬‬ ‫من‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫و دنبج ‪ .‬وفي عام ‪284‬‬ ‫وروذن‬ ‫ومولد و هولت‬ ‫ورودلن‬

‫نهر‬ ‫على‬ ‫م)؟ الجسور‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9 5 3‬‬ ‫موجامبو‬ ‫ومن ألأم!‪،‬‬ ‫بموجبه‬ ‫الذي تحولت‬ ‫رودلن‬ ‫إدوارد الأول قانون‬ ‫أصدر‬

‫ام)‪،‬‬ ‫(‪549‬‬ ‫أم)‪ ،‬النافذة الخلفية‬ ‫ري (‪549‬‬ ‫‪-‬‬ ‫توكو‬ ‫كلويد‬ ‫وبقيت‬ ‫‪.‬‬ ‫فلنت‬ ‫تغينجل إلى شاير أو مقاطعة‬ ‫مقاطعة‬

‫على اللص‬ ‫القبض‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫(‪549‬‬ ‫الجريمة‬ ‫الباحث عن‬ ‫أوين جليندور‪.‬‬ ‫الثائر الويلزي‬ ‫في قبضة‬ ‫سنوات‬ ‫لمدة عشر‬

‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫الراقى‬ ‫اقيمع‬ ‫م)؟‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9 5 5‬‬ ‫ام أصبحت‬ ‫العام سنة ‪536‬‬ ‫الاتحاد‬ ‫مرسوم‬ ‫وبصدور‬

‫تحت اسم كلويد‬ ‫المقاطعتان‬ ‫ثم أدمجت‬ ‫الموسعة‬ ‫دنبايشاير‬


‫الخارجين‬ ‫أشهر‬ ‫أم)‪ .‬كان‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪855‬‬ ‫للى‬ ‫علي‪،‬‬
‫ام ‪.‬‬ ‫عام ‪749‬‬
‫في فكتوريا‪.‬‬ ‫ولد في بيفردج‬ ‫القانون في أستراليا‪.‬‬ ‫على‬
‫من المشاهير‪ ،‬من بينهم‪:‬‬ ‫يرتبط بكلويد عدد كبير‬
‫منذ عام‬ ‫مع الشرطة‬ ‫مستمر‬ ‫صراع‬ ‫فيى‪،‬‬ ‫أقاربه‬ ‫وكان‬
‫الروائي الأول في ويلز‪ ،‬والشاعر‬ ‫الذي يعد‬ ‫دانيل أوين‬
‫كان‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الثقة‬ ‫هذا الجو من عدم‬ ‫نشأ ذر في‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪ 6‬ء‪8‬‬
‫المكتشف‬ ‫مورتن ستانلي‬ ‫أن هنري‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الغنائي كيريوك‬
‫نظرة عدأء‪.‬‬ ‫لرجال الشرطة‬ ‫أفراد هذه العشيم ة يخظرون‬
‫من مواليد دنبج‪.‬‬ ‫والكاتب‬
‫في‬ ‫إنتاجها‬ ‫تم‬ ‫لعدة أفلام‬ ‫ند كاكط موضوعا‬ ‫كان‬

‫من‬ ‫مجموعتان‬ ‫م أرسلت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪878‬‬ ‫في أحتوبر عام‬ ‫‪.‬‬ ‫أستراليا‬ ‫أساتذة‬ ‫‪ 9 4‬ام)‪ .‬يعد من أشهر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪987‬‬ ‫دول‬ ‫كلي‪،‬‬

‫الشرطة‪.‬‬ ‫ثلاثة من رجال‬ ‫كلي‬ ‫ند‪ ،‬وقتل‬ ‫لمطاردة‬ ‫الشرطة‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫أصالة‬ ‫وأكثرهم‬ ‫التشكيلي الحديث‬ ‫التصوير‬

‫لهما جماعة‬ ‫آل كلي وصديقين‬ ‫بأن‬ ‫فأعلنت الحكو?‬ ‫كلي من‬ ‫للفنان‬ ‫والصور الطباعية‬ ‫والرسومات‬ ‫اللوحات‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫مكافأة لمن يقبض‬ ‫نون ‪ ،‬وأعلنت‬ ‫الةط‬ ‫على‬ ‫خارجة‬ ‫‪.‬‬ ‫المبدع‬ ‫وأسلوبه‬ ‫مواهبه‬ ‫‪ ،‬وتعكس‬ ‫الخيالية‬ ‫الفنون‬ ‫روائع‬

‫لهم‪.‬‬ ‫مطاردة مكثفة‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫منهم حيا أو هـشا‪ .‬وبدأت‬ ‫والكتابات‬ ‫الطفولية‬ ‫العادة مليئة بالرموز‬ ‫فى‬ ‫صغيرة‬ ‫لوحاته‬

‫جلينروان رهائن في‬ ‫قرية‬ ‫ط‪ 5-‬العصابة سكان‬ ‫وقد جمعت‬ ‫العالم وسكانه‪.‬‬ ‫بأسرار‬ ‫مكتنفة‬ ‫رؤيا داخلية‬ ‫إلى‬ ‫التي ترمز‬

‫الشرطة بالفندق‬ ‫رجال‬ ‫وأحاط ‪ 57‬من‬ ‫‪.‬‬ ‫فندق جلينروان‬ ‫وقد اشتغل‬ ‫باسم البالون الأحمر‪.‬‬ ‫لوحة‬ ‫رسوماته‬ ‫ومن‬

‫أفراد‬ ‫قتل ثلاثة من‬ ‫الحصار‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1 1‬ساعة‬ ‫عن‬ ‫تزيد‬ ‫لمدة‬ ‫والحبر‬ ‫المائية‬ ‫الألوان‬ ‫تشمل‬ ‫‪،‬‬ ‫الزيت‬ ‫بمواد كثيرة ‪ ،‬عدا‬ ‫كلي‬

‫ند‪.‬‬ ‫أسر‬ ‫تم‬ ‫بينما‬ ‫العصابة‬ ‫والجرافيت‪.‬‬

‫في‬ ‫أم وشنق‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في أكتوبر‬ ‫ذلك‬ ‫ند بعد‬ ‫حوكم‬ ‫من بيرن بعسويسرا‪ ،‬لكنه وطد‬ ‫ولد كلى بالقرب‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪088‬‬ ‫‪ 1 1‬نوفمبر‬ ‫فمب‬ ‫ملبورن‬ ‫سجن‬ ‫صديقا‬ ‫وأصبح‬ ‫ألمانيا‪،‬‬ ‫بعد أن انتقل إلى‬ ‫كفنان‬ ‫مكانته‬

‫وعرض‬ ‫‪،‬‬ ‫مارك‬ ‫وفرانس‬ ‫للرسامين فاسيلي كاندنسكي‬


‫سكانها‬ ‫يبدغ عدد‬ ‫دتوانيا‪.‬‬ ‫مدن‬ ‫ثاك ‪ 4‬أكبر‬ ‫كليييدا‬
‫الأزرق قبل الحرب‬ ‫الراكب‬ ‫أعماله مع مجموعتهما‬
‫في‬ ‫وكاوناس‬ ‫فيلنوس‬ ‫فقط‬ ‫‪ .‬وتفوقها‬ ‫‪ 1‬ن!صة‬ ‫‪19‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬
‫‪ 9‬ام)‪ .‬درس‬ ‫‪18-‬‬ ‫ا‬ ‫(‪19 4‬‬ ‫وجيز‬ ‫العالمية الاولى بوقت‬
‫ميمل‪.‬‬ ‫في السابق‬ ‫كليبيدا تسمى‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫حتى‬ ‫‪291‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫باوهاوس للتصميم‬ ‫كلي في مدرسة‬
‫بحر البلطجق‪ .‬والمدينة‬ ‫ساحل‬ ‫لتوانيا على‬ ‫وتقع في غربي‬
‫النازيون‬ ‫تسلم‬ ‫م عندما‬ ‫‪1‬‬ ‫عام ‪339‬‬ ‫ألمانيا‬ ‫غادر‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪29 9‬‬
‫الاقتصادية‬ ‫أنشطها‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫صناعي‬ ‫وهـركز‬ ‫ميناء بحري‬
‫بقية حياته‪.‬‬ ‫قضى‬ ‫حيث‬ ‫السلطة ‪ .‬وانتقل إلى سويسرا‬
‫السفن‬ ‫بناء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الشحن‬ ‫الأغذية‬ ‫‪ ،‬صناعة‬ ‫الأسماث‬ ‫صيد‬
‫علم أصول‬ ‫كتاب‬ ‫بعنوان‬ ‫الفن‬ ‫حول‬ ‫آرائه‬ ‫بعض‬ ‫ونشرت‬
‫‪.‬‬ ‫والمنسوجات‬
‫التدريس‪.‬‬
‫ومن ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪252‬‬ ‫عام‬ ‫كليبيدا‬ ‫الألمان‬ ‫أنشأ الفرس ‪،‬ن‬

‫عام‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫نهاية‬ ‫حتى‬ ‫أ!لاد‬ ‫ا‬ ‫ألمانيا‬ ‫حكمت‬ ‫موناكو‪.‬‬ ‫أميرة‬ ‫م) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9 2 9‬‬ ‫‪ ،‬صلس‬ ‫علي‬

‫من‬ ‫جزءا‬ ‫المدينة‬ ‫أم أصبحت‬ ‫مشة ‪239‬‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪189‬‬ ‫رينيه‬ ‫الأمير‬ ‫من‬ ‫قبل زواجها‬ ‫مشهورة‬ ‫أمريكية‬ ‫ممثلة‬ ‫كانت‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪939‬‬ ‫سنة‬ ‫كليبيدا‬ ‫على‬ ‫الألمان‬ ‫وسيطر‬ ‫‪.‬‬ ‫المستقلة‬ ‫لتوانيا‬ ‫أم ‪ .‬انظر‪ :‬رينيه الثالث‪.‬‬ ‫‪569‬‬ ‫عام‬ ‫الثالث أمير موناكو‬

‫السوفييتية‬ ‫إلى الجمهوريات‬ ‫لتوانيا‬ ‫الىموفييتي‬ ‫الاتحاد‬ ‫وضم‬ ‫موناكو‪.‬‬ ‫قرب‬ ‫سيارات‬ ‫تصادم‬ ‫بعد حادث‬ ‫توفيت‬

‫أم احتلت‬ ‫‪459‬‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫القوة‬ ‫ام ‪-‬تن طريق‬ ‫‪49‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫بولاية‬ ‫باتريشا كلي في فيلادلفيا‬ ‫جريس‬ ‫ولدت‬
‫كليبيدا وأرجعتها إلى لتوانيا‪.‬‬ ‫القوات السووربة‬ ‫السينما عام‬ ‫شاشسة‬ ‫لأول مرة على‬ ‫وقد ظهرت‬ ‫بنسلفانيا‪.‬‬

‫لتوانيا عن الات د‬ ‫‪ 199‬أم انفصلت‬ ‫وفي عام‬ ‫أول بطولة لها‬ ‫‪.‬‬ ‫ساعة‬ ‫عشرة‬ ‫الأربع‬ ‫أم في فيلم‬ ‫‪519‬‬

‫دولة مستقلة من جديد‪.‬‬ ‫السوفييتي وأصبحت‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪549‬‬ ‫ام)‪ .‬وفي عام‬ ‫(‪529‬‬ ‫عند الظهيرة‬ ‫‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كانت‬
‫الكليه‬ ‫‪34‬‬

‫كولى‬ ‫الحهار‬
‫وجميع‬ ‫فى الإنسان‬ ‫التركيب‬ ‫معقد‬ ‫الكليلأ عضو‬
‫حيوية عديدة‬ ‫الكليتان وظائف‬ ‫وتؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الفقاريات الأخرى‬

‫الختلفة من‬ ‫النفايات‬ ‫السائل‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ويخرج‬ ‫البول‬ ‫إفراز‬ ‫أهمها‬


‫الكلحة‬

‫السموم‬ ‫فإن‬ ‫أداء الوظيفة‬ ‫في‬ ‫ال!طيتان‬ ‫وإذأ فشلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬

‫فى النهاية‪.‬‬ ‫الوفاة‬ ‫إلى‬ ‫وتؤدي‬ ‫تتراكم في الجسم‬

‫حجم‬ ‫‪ ،‬ويبلغ‬ ‫الأرجوانية‬ ‫البنية‬ ‫الفاصوليا‬ ‫الكلى‬ ‫وتشبه‬


‫!!"لحال!‬
‫اليد عند الرجل البال! وتقع أسفل‬ ‫الكلية نحو قبضة‬

‫العمود الفقري ‪ .‬وتقع الكلية‬ ‫جانبي‬ ‫الظهر على‬ ‫منتصف‬


‫!اي!حليل‬
‫‪.‬‬ ‫قليلا من الكلية اليسرى‬ ‫اسفل‬ ‫وهى‬ ‫الكبد‪،‬‬ ‫تحت‬ ‫اليمنى‬

‫يد‬ ‫لور‬ ‫ا‬


‫ولكنهم يعيشون‬ ‫الناس بكلية واحدة فقط‪،‬‬ ‫ويولد بعض‬
‫ممكلوي‬ ‫ا‬

‫حياة طبيعية‪.‬‬

‫الحالب‬ ‫عبر‬ ‫البول‬ ‫ويسري‬ ‫‪.‬‬ ‫البول‬ ‫!شحة‬ ‫أسدم‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫المفايات‬ ‫تزيل‬ ‫الكية‬ ‫من‬ ‫البشرية‬ ‫أعلية‬ ‫ا‬ ‫البول ‪ .‬تتكون‬ ‫الكليتان‬ ‫تفرز‬ ‫كيف‬

‫والى اليسار مقبما‬ ‫‪.‬‬ ‫الإحليل‬ ‫عبر‬ ‫ارر‬ ‫حارخ‬ ‫إلى‬ ‫ومحها‬ ‫المثالة‬ ‫إلى‬
‫القشرة‬ ‫الترتيب هى‬ ‫على‬ ‫الطبقات‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫طبقات‬ ‫ثلاث‬
‫ل!طية‪.‬‬ ‫طولى‬
‫‪.‬‬ ‫واللب والحوض‬ ‫من العضو‪،‬‬ ‫الخارجى‬ ‫على السطح‬
‫إلى اللب ‪ ،‬ولجفرع‬ ‫الكلوي‬ ‫الدم من الشريان‬ ‫ويسري‬
‫الكلوية‬ ‫الوحدة‬ ‫لوماد‬ ‫محمطه‬ ‫الكلية‬
‫!‬
‫فأصغر‬ ‫أصغر‬ ‫شرايين‬ ‫في القشرة واللب إلى‬ ‫الشريان الكلوي‬
‫كلوية‬ ‫زحدة‬
‫خصية‬
‫القترة‬
‫من هذه الشراورن بوحدة ترشيجع للدم‬ ‫وينتهي كل واحد‬
‫س الثرياد‬ ‫لرع‬ ‫الكديتان السليمتان ىدى‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلوية‬ ‫الوحدة‬ ‫تسمى‬
‫ا ‪-‬‬ ‫الكلوي‬
‫الكلوية ‪ ،‬وهى‬ ‫نحو مليوبن من الوحدات‬ ‫ما يبلغ مجموعه‬

‫الدم يوميا‪.‬‬ ‫من‬ ‫لترا‬ ‫! ا‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫ترشح‬

‫لملم!‬ ‫لحيى‬ ‫إ!‬ ‫الأوعية‬ ‫من‬ ‫الوحدة الكلوية من شبكة‬ ‫وتتكون‬

‫بها محفظة‬ ‫الكبيبة التي تحيط‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫الدقيقة‬ ‫الدموية‬

‫عرئ!عطوه!ثي‬ ‫‪11‬‬ ‫فى النبيب‬ ‫من طبقت!ت‪ ،‬ويفتح‬ ‫وهي غشاء‬ ‫‪،‬‬ ‫بومان‬
‫البلازما في الدم إلى داخل‬ ‫أغلب‬ ‫الضغط‬ ‫‪ .‬ويدفع‬ ‫الملفف‬

‫حاسع‬ ‫لي!‬ ‫ال!طوي‬ ‫اقىيالى‬


‫النابخ‬ ‫النبيبى‬ ‫أما السائل‬ ‫‪.‬‬ ‫بومان‬ ‫ومحفظة‬ ‫الكبيبة‬

‫‪،‬‬ ‫الكلوي‬ ‫الشريان‬ ‫وينقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلوي‬ ‫الشرياد‬ ‫عبر‬ ‫الكلية‬ ‫إلى‬ ‫يدحل‬ ‫الدم‬
‫في‬ ‫عندئذ‬ ‫فيمر‬ ‫المذابة‬ ‫والكيميائيات‬ ‫الماء‬ ‫على‬ ‫ويحتوي‬

‫وحدة‬ ‫منها إلى‬ ‫أنبوب‬ ‫كل‬ ‫يمتهي‬ ‫أصغر‬ ‫ألابي!‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫والل!‬ ‫في القشرة‬ ‫فهو‬ ‫الكبيبة‬ ‫الدم فى‬ ‫الباقي من‬ ‫الملففى ‪ .‬وأما الجزء‬ ‫النبيب‬

‫ترلتسيح‬ ‫شكم‬ ‫كلوية‬ ‫وحدة‬ ‫و!ي كل‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلوية‬ ‫الوحدة‬ ‫ترشئتسمى‬ ‫تحيط‬ ‫وهذه‬ ‫بم‬ ‫الشعيرات‬ ‫تسمى‬ ‫صغيرة‬ ‫في أوعية‬ ‫يمر‬

‫وتمتص‬ ‫‪.‬‬ ‫الملفف‬ ‫النبيب‬ ‫إلى‬ ‫الكبيبة‬ ‫عبر‬ ‫السائلة‬ ‫الدم‬ ‫محتويات‬ ‫معظما‬
‫داخل‬ ‫في‬ ‫النبيبي‬ ‫السائل‬ ‫‪ .‬وأثناء سريان‬ ‫الملفف‬ ‫النبيب‬

‫المفايات التي‬ ‫تاركة‬ ‫من السائل‬ ‫المطلولة‬ ‫المواد‬ ‫النميب‬ ‫حدراد‬ ‫خلإيا‬
‫التي‬ ‫المواد‬ ‫تمتص‬ ‫النبيب‬ ‫في جدران‬ ‫الخلايا‬ ‫فإن‬ ‫النبيب‬
‫‪.‬‬ ‫البول‬ ‫ت!صلى‬
‫الأحماض‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتشم!‬ ‫الجسم‬ ‫إليها‬ ‫يحتاج‬

‫وهي عندئد تنضم‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫‪ % 99‬من‬ ‫و‬ ‫الأمينية والجلوكوز‬

‫خلال‬ ‫من الجسم‬ ‫يخرج‬ ‫حتى‬ ‫المثانة‬ ‫البول في‬ ‫ويتجمع‬


‫الدم إلى القلب‬ ‫الشعيرات‬ ‫‪ .‬وتعيد‬ ‫إلى الدم في الشعيرات‬
‫السليمتان‬ ‫الكليتان‬ ‫‪ .‬وتفرز‬ ‫الإحليل‬ ‫هو‬ ‫آحر‬ ‫أنبوب‬
‫‪.‬‬ ‫الكلوي‬ ‫الوريد‬ ‫عبر‬

‫البول يوميا‪.‬‬ ‫من‬ ‫ولترين‬ ‫لتر‬ ‫بين‬ ‫مايتراوح‬ ‫فهي‬ ‫فى النبيب‬ ‫الجسم‬ ‫التي لا يمتصها‬ ‫المواد‬ ‫أما‬
‫عن‬ ‫‪ -‬فضلا‬ ‫الكليتان‬ ‫تفرز‬ ‫‪.‬‬ ‫للكليتين‬ ‫أخرى‬ ‫وظائف‬
‫وتطرح خلايا‬ ‫عن اممتخدامها‪.‬‬ ‫الجسم‬ ‫نفايات يعجز‬
‫في إنتاج‬ ‫وهو يتحكم‬ ‫إريتروبويتين‬ ‫البول ‪ -‬هورمونا يسمى‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتكون‬ ‫النبيبي‬ ‫النفايات فى السائل‬ ‫الكلية بقية‬

‫الكليتان فيتامين د من‬ ‫تحول‬ ‫الدم الحمراء ‪ -‬كما‬ ‫خلايا‬ ‫النشادر واليوريا‪،‬‬ ‫تشمل‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫البول‬ ‫النفايات الختلفة‬

‫الفعالة من هذا‬ ‫والصورة‬ ‫‪.‬‬ ‫فعالة‬ ‫خاملة إلى صورة‬ ‫صورة‬ ‫النبيبات‬ ‫من‬ ‫البول‬ ‫الزائد‪ .‬ويمر‬ ‫والماء‬ ‫‪،‬‬ ‫اليوريك‬ ‫وحمض‬

‫للعظام ‪ .‬وتساعد‬ ‫النمو الطبيعى‬ ‫من أجل‬ ‫ضرورية‬ ‫الفيتامين‬ ‫فى‬ ‫الحوض‬ ‫أكبر ثم إلى طبقة‬ ‫جامعة‬ ‫إلى نبيبات‬ ‫الملففة‬

‫الدم‬ ‫ضغط‬ ‫‪ -‬فى المحافظة على‬ ‫إلى ذلك‬ ‫‪ -‬بالإضافة‬ ‫ال!طيتان‬ ‫كلية‬ ‫كل‬ ‫البول من‬ ‫الحالب‬ ‫يسمى‬ ‫أنبوب‬ ‫الكلية ‪ .‬ويحمل‬

‫الرينين‪.‬‬ ‫يسمى‬ ‫إنزيم‬ ‫بإفراز‬ ‫فى الجسم‬ ‫المثانة‪.‬‬ ‫إلى‬


‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كلية ونمثس!تر‬

‫المريض‬ ‫جسم‬ ‫ويحاول‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫لأسباب‬ ‫الحوأدث أو نتيجة‬ ‫الكليتين في حادث‬ ‫إحدى‬ ‫لو فقدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلية‬ ‫أمراض‬

‫الحد!ة‬ ‫الأدوية‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الغريبة‬ ‫الأعضاء‬ ‫هذه‬ ‫يرفض‬ ‫دائما أن‬ ‫الأخرى وتؤدي وظيفة‬ ‫نتيحة لمرض فقد تتضخم‬ ‫أو‬

‫وتنقذ الكلية‬ ‫الرفض‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫عادة أن تسيطر‬ ‫تستطع‬ ‫فإن‬ ‫كلتا الكليتين‬ ‫أو تلفت‬ ‫فقدت‬ ‫إذا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الكليتين معا‬

‫المزروعة‪.‬‬ ‫الموت ‪.‬‬ ‫وتسبب‬ ‫النفايات تتراكم في الجسم‬

‫والحويضة‬ ‫الكلية‬ ‫الكلية المسماة التهاب‬ ‫وتأتي عدوى‬


‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫معظم‬ ‫‪ .‬وتنشأ‬ ‫الشائعة‬ ‫الكلى‬ ‫من أمراض‬ ‫الأولى‬ ‫المرتبة‬ ‫في‬
‫المثانة‬ ‫الإنسان‬ ‫جسم‬ ‫التهاب الكلية‬

‫النقرس‬ ‫الكلية‬ ‫حصاة‬ ‫البول‬ ‫ونادرا‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى أعلى‬ ‫المثانة‬ ‫من‬ ‫تزحف‬ ‫عدوى‬ ‫الحالات من‬

‫اليوريا‬ ‫الأنسجة‬ ‫رراعة‬ ‫البوليا‬ ‫إذا‬ ‫إلا‬ ‫الكلية‬ ‫إلى فشل‬ ‫الكلية والحويضة‬ ‫التهاب‬ ‫مايؤدي‬

‫من انسداد المسلك البولي‪.‬‬ ‫مضاعفات‬ ‫حدثت‬


‫لجامعة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫نظر‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا لكلية‬
‫الكليتان أيضا بوساطة الأجسام‬ ‫ويمكن أن تتلف‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫البكتيريا‬ ‫يحارب‬ ‫لكى‬ ‫الجسم‬ ‫المضادة التي ينتجها‬


‫الخاصة‬ ‫الثانوية‬ ‫المدارس‬ ‫مجموعات‬ ‫أكبر‬ ‫إلتون‬ ‫كلية‬
‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الجسم‬ ‫في أماكن‬ ‫الفيروسات‬
‫قاصرة‬ ‫وممط‬ ‫‪.‬‬ ‫العامة‬ ‫المدارلر‬ ‫المسماة‬ ‫ال!نجليزية وأشهرها‬
‫الكبيبة‪،‬‬ ‫التهاب‬ ‫إلى‬ ‫أمثال هذه التفاعلات‬ ‫وتؤدي‬
‫البنين‪.‬‬ ‫على‬
‫الكلى‪،‬‬ ‫كبيبات‬ ‫التهاب‬ ‫هذا النوع من الالتهاب‬ ‫ويسمى‬
‫عشرون‬ ‫ومنهم‬ ‫الإنجليز‪،‬‬ ‫الدولة‬ ‫من رجال‬ ‫إن كثيرا‬
‫برايت‪.‬‬ ‫في الماضي باسم مرض‬ ‫معروفا‬ ‫وكان‬
‫فى‬ ‫التي مقرها‬ ‫المدرلممة‬ ‫للوزراء قد تعلموا في هذه‬ ‫رئيسا‬
‫الكلى‬ ‫مزمنة أو عنيفة يتلف‬ ‫الدم المرتفع بصورة‬ ‫وضغط‬
‫التي تقع حوالى‬ ‫بيركشاير‬ ‫بمقاطعة‬ ‫الواقعة‬ ‫مدينة إيتون‬
‫وقد تؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫السكري‬ ‫يفعل مرض‬ ‫تلفا خطيرا‪ .‬وكذلك‬
‫‪ 1‬طالب‪،‬‬ ‫‪.02 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫لندن ‪ .‬ويدرس‬ ‫غربى‬ ‫‪ 32‬كم‬
‫إلى انسداد مجرى‬ ‫والأورام‬ ‫الكلى‬ ‫الأكياس وحصوات‬
‫إيتون ‪.‬‬ ‫في كلية‬ ‫سنة ويعيشون‬ ‫‪18‬‬ ‫‪ 1 2‬إلى سن‬ ‫سن‬ ‫من‬
‫‪.‬‬ ‫البول‬
‫التاريخ‬ ‫في كثير من المواد‪ ،‬تشمل‬ ‫تقدم المدرسة مقررات‬
‫الكلى بوساطة‬ ‫أن يتلف‬ ‫المحتبس‬ ‫البول‬ ‫ويستطجع‬
‫اليونانية واللاتينية والرياضيات‬ ‫‪ ،‬واللغتين‬ ‫القديم واللاهوت‬
‫إلى التهاب‬ ‫أو يجوز أن يؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫عليها‬ ‫مايسببه من الضغط‬
‫المساعدة‬ ‫له‬ ‫يقدم‬ ‫خاص‬ ‫مشرف‬ ‫ولكل طالب‬ ‫والعلوم ‪،‬‬
‫من‬ ‫الكلية أيضا‬ ‫تنشأ اضطرابات‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلية والحويضة‬
‫الملك هنري‬ ‫أسس‬ ‫‪.‬‬ ‫الدراسة‬ ‫قاعات‬ ‫والتعليم خارج‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫التسمم‬ ‫أو حوادث‬ ‫الخلقية أو الإصابات‬ ‫التشوهات‬
‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬لتستوعب‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫إيتون‬ ‫مدرسة‬ ‫العسادس‬
‫معينة‪.‬‬ ‫لأدوية‬ ‫جانبي‬ ‫كتأثير‬
‫فى منازل‬ ‫‪ 2‬طالبا يعيشون‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى جانب‬ ‫يقيمون‬ ‫دارسا‬
‫أو عانوا من تلف‬ ‫كلاهم‬ ‫من الذين فقدوا‬ ‫إن كثيرا‬
‫الكلية‪.‬‬ ‫خارخ!‬
‫قيد الحياة بولمساطة الة الديال‪ ،‬وتتصل‬ ‫على‬ ‫الكلى يظلون‬
‫‪-‬‬ ‫من الطلاب‬ ‫لم"‬ ‫"لمالدارسين‬ ‫عليهم‬ ‫من يطلق‬ ‫كان‬
‫الدم‬ ‫بأنبوب في شريان في ذراع المريض ‪ ،‬ويسري‬ ‫الالة‬ ‫هذه‬
‫أما الطلبة‬ ‫‪.‬‬ ‫دراسية‬ ‫منحا‬ ‫‪ -‬يتلقون‬ ‫فقراء‬ ‫ومعظمهم‬

‫مصاريف‬ ‫‪ ،‬ويدفعون‬ ‫غنية‬ ‫ألصر‬ ‫من‬ ‫يأتون‬ ‫فكانوا‬ ‫‪،‬‬ ‫الاخرون‬ ‫في‬ ‫وريد‬ ‫الدم إلى‬ ‫آخر‬ ‫النفايات ‪ ،‬وتعيد‬ ‫التي تطرح‬ ‫الالة‬ ‫فى‬

‫يعيشون‬ ‫طلبة إشون‬ ‫معظم‬ ‫فإن‬ ‫اليوم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫وإعاشتهم‬ ‫سكنهم‬
‫العملية‬ ‫لهذه‬ ‫المريض إلى الخضوع‬ ‫يحتاج‬ ‫الذراع ‪ .‬وقد‬

‫في الأسبوع ‪.‬‬ ‫مرات‬ ‫ثلاث‬ ‫المسماة ديال الدم لعدة ساعات‬
‫المدرسة‪.‬‬ ‫خارج‬

‫‪.‬‬ ‫إنجلترا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬


‫الديال البريتونى‬ ‫المرضى أن يستخدموا‬ ‫ويستطئبعض‬

‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫بالالة ‪.‬‬ ‫الاتصال‬ ‫إلى‬ ‫لا تحتاج‬ ‫مستمرة‬ ‫عملية‬ ‫وهي‬

‫أعرق المدارس المستقدة في‬ ‫إحدى‬ ‫عليلأ وئشستر‬ ‫الديال في التجويف‬ ‫من سائل‬ ‫العملية يتم إفراغ وعاء‬

‫وليم‬ ‫ونشستر‬ ‫كاهن‬ ‫وقد ألسمها‬ ‫‪.‬‬ ‫شهرة‬ ‫وأكثرها‬ ‫إنجلترا‪،‬‬ ‫دائمة‪،‬‬ ‫بصورة‬ ‫أنبوب مثبت‬ ‫من خلال‬ ‫البطي للمريض‬

‫ام ‪ .‬وشعارها‬ ‫عام ‪93 4‬‬ ‫‪ ،‬وافتتحت‬ ‫ام‬ ‫وايكيهام عام ‪382‬‬ ‫النفايات من تيار‬ ‫‪ ،‬ليلتقط‬ ‫ساعات‬ ‫السائل هناك عدة‬ ‫ويظل‬

‫الكلية‬ ‫أسست‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫يصنع‬ ‫الحسن‬ ‫هو‪ :‬السلوك‬ ‫به‬ ‫الدم ثم يفرغ المريض السائل المستخدم عندئذ‪ ،‬ويستبدل‬

‫المقبولين‬ ‫أعداد‬ ‫تزايدت‬ ‫أنه‬ ‫فقيرا‪ ،‬بيد‬ ‫دارسا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لتسع‬ ‫أصلأ‬ ‫سائلا جديدا‪.‬‬

‫حين‬ ‫القرن الثامن عشر‪،‬‬ ‫الكلية حتى‬ ‫وازدهرت‬ ‫تدريجيا‪.‬‬ ‫على كلية سليمة‬ ‫كلى آخرين‬ ‫مرضى‬ ‫بعض‬ ‫ويحصل‬

‫الذي صار‬ ‫أنقذ وليم ستانلى جودارد‪،‬‬ ‫تتدهور‪ .‬وقد‬ ‫بدأت‬ ‫عملية زرع الكلية‪.‬‬ ‫عن الكلية المريضة بوساطة‬ ‫بديلة‬

‫كانت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫بإصلاحاته‬ ‫المدرسة‬ ‫أم‪،‬‬ ‫مديرا لها عام ‪697‬‬ ‫قريب‬ ‫أن يكون العضو البديل مأخوذا من شمخص‬ ‫ويحسن‬

‫مقررات‬ ‫تدخل‬ ‫التي‬ ‫من أولى المدأرس‪،‬‬ ‫كلية ونشستر‬ ‫أكلب‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫المريض‬ ‫أنسجة‬ ‫يوافق‬ ‫وثيق القرابة لكى‬

‫‪.‬‬ ‫العلوم والرياضيات‬ ‫في‬ ‫تعليمية‬ ‫في‬ ‫ماتوا‬ ‫لهم‬ ‫قرابة‬ ‫لا‬ ‫الأعضاء البديلة قد تأتي من متبرعين‬
‫كليتمنسترا‬ ‫‪36‬‬

‫من‬ ‫تزوجت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإغريقية‬ ‫أميرة في الأساطير‬ ‫كليتمئسترا‬

‫هيلين من أخيه‬ ‫أختها‬ ‫وتزوجت‬ ‫‪،‬‬ ‫مسينى‬ ‫أجاممنون ملك‬

‫وثلاثة‬ ‫أوريستيس‬ ‫هو‬ ‫ابنا‬ ‫كليتمنسترا‬ ‫أنجبت‬ ‫‪.‬‬ ‫منيلاوس‬

‫تقول‬ ‫‪ .‬وكما‬ ‫وإلكترا وكريسوثيميس‬ ‫إيفيجينيا‬ ‫بنات هن‬

‫تسخر‬ ‫ابنته إيفيجينيا كي‬ ‫ذبح أجاممنون‬ ‫فقد‬ ‫الأسطورة‬

‫‪،‬‬ ‫طروادة‬ ‫لمهاجمة‬ ‫المبحر‬ ‫الإغريق‬ ‫الالهة الريح لأسطول‬

‫من‬ ‫كليتمنسترا‬ ‫وقد كرهت‬ ‫‪.‬‬ ‫طروادة‬ ‫انظر‪ :‬حرب‬

‫سنين‬ ‫عشر‬ ‫انتقامها‬ ‫وأجلت‬ ‫بابنتهما‪،‬‬ ‫تضحيته‬ ‫أجاممنون‬

‫حتى تضع الحرب أوزارها‪.‬‬

‫ابن‬ ‫في حب‬ ‫عودة أجاممنون شقعت‬ ‫بانتظار‬ ‫هي‬ ‫وبينما‬


‫الحامص‬ ‫القرد‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫صحم‬ ‫مستل!!‬ ‫حص!‬ ‫كلير‪،‬‬ ‫فى مقاطعة‬ ‫قلعة بخرتي‬
‫هي‬ ‫قتلته‬ ‫من طروادة‬ ‫‪ ،‬وعند عودة زوجها‬ ‫عمه إيجيستوس‬
‫تقام فيه‪.‬‬ ‫التي‬ ‫الوسطى‬ ‫اغرود‬ ‫ا‬ ‫ممآد!‬ ‫الآد‬ ‫متمهور‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عر‬

‫بقتلها‬ ‫أبيه‬ ‫لمقت!!‬ ‫فانتقم‬ ‫أوريمستيس‬ ‫جاء‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫وإيجيستوس‬

‫وإيجيستوس‪.‬‬ ‫هي‬
‫مجالس‬ ‫كما توجد‬ ‫المقاطعة ومقره في إنس‪،‬‬ ‫الحكم مجلس‬

‫وكلرلق‪.‬‬ ‫مدنية فى منطقتى إنس‬ ‫فى‬ ‫في إقليم همبرسايد‬ ‫محلية‬ ‫مقاطعة‬ ‫كليثورلمجى‬

‫كلير بالزراعة‪،‬‬ ‫من سكان‬ ‫الاقتصاد‪ .‬يعمل نحو ‪%25‬‬


‫بها‬ ‫يقع‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪32271 9‬‬ ‫سكانها‬ ‫إنجلترا‪ ،‬يبلكلدد‬
‫أكبر‬ ‫‪ 2‬هكتارا‪ ،‬وهو معدل‬ ‫‪0‬‬ ‫المزارع‬ ‫مساحة‬ ‫ويبلغ متوسط‬
‫العميق‬ ‫البحري‬ ‫والميناء‬ ‫الشهير كليثوربيس‪،‬‬ ‫المنتجع الصيفي‬
‫في أي من المقاطعات الأخرى‬ ‫المزارع‬ ‫حجم‬ ‫م! متوسط‬
‫من‬ ‫جزء‬ ‫كليثوربيس‬ ‫مقاطعة‬ ‫ضمن‬ ‫يدخل‬ ‫‪.‬‬ ‫إيمينجهام‬
‫الرئيسيان للسكان‬ ‫والنشاطان‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫أيرلندا‬ ‫ساحل‬ ‫على‬
‫الفواكه مزدهرة‬ ‫أن زراعة‬ ‫كما‬ ‫والدز‪،‬‬ ‫لنكولنشاير‬ ‫سعهول‬
‫فى‬ ‫الحليب‬ ‫ويعالج‬ ‫‪.‬‬ ‫الألبان‬ ‫ومزارع‬ ‫الأبقار‬ ‫تربية‬ ‫همابم‬
‫ألمقاطعة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫أيضا‬

‫‪،‬‬ ‫الشرق‬ ‫في‬ ‫مزارع‬ ‫إلى‬ ‫الأبقار‬ ‫معظما‬ ‫‪ ،‬وتنقل‬ ‫قشدة‬ ‫معام!!‬

‫وفى‬ ‫المناطق الشمالية‬ ‫ش‬ ‫الأغنام‬ ‫ا‬ ‫المزارعون‬ ‫ويربي‬ ‫أخسمينها‪.‬‬ ‫أيردندا‬ ‫الغربى لجمهورية‬ ‫الساح!!‬ ‫تمكللى‬ ‫مقاطعة‬ ‫كلير‬

‫الجياد‪.‬‬ ‫بتربية‬ ‫لعضهما‬ ‫يقوم‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المرتفعات‬ ‫كبير من القادة السياسيين‬ ‫في إقليم مونستر‪ .‬يرتبط بها عدد‬

‫سوى‬ ‫ألمحاصيل‬ ‫المزارع مراع ‪ ،‬ولا تزرع‬ ‫أراضي‬ ‫ومعظم‬ ‫إقبالآ‬ ‫كلير‬ ‫بها‪ .‬وتلقى مقاطعة‬ ‫أسماؤهم‬ ‫الذين اقترنت‬

‫المهمة‬ ‫الأنشطة‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضى‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫مساحة‬ ‫فى‬ ‫كبيرا‪.‬‬ ‫سياحيا‬

‫الحراجة‪.‬‬ ‫وغربيها‪،‬‬ ‫كلير‬ ‫شرقي‬ ‫في‬ ‫المرتفعة‬ ‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫في‬ ‫تطور رئيسية‬ ‫منطقة‬ ‫الجديدة‬ ‫وتمثل بلدة شانون‬

‫من ربع العاملين في‬ ‫التصنيع العمل لأكثر‬ ‫تؤمن أنشطة‬ ‫يومية‬ ‫برحلات‬ ‫من الأشخاص‬ ‫ويقوم كثير‬ ‫أيرلخدا‪.‬‬ ‫غربي‬

‫فيها الإلكترونيات‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫الخفيفة‬ ‫الهندسة‬ ‫وتمثل أشغال‬ ‫كلير‪.‬‬ ‫في مطار شانون أو في المناطق الصناعية‬ ‫عملهم‬ ‫من أماكن‬

‫الكيميائيات‬ ‫تحظى‬ ‫الصناعي ‪ .‬كما‬ ‫الإنتاج‬ ‫نصف‬ ‫نحو‬ ‫إنس‪.‬‬ ‫مدينة‬ ‫كلير‬ ‫مدن‬ ‫‪ .‬وأكبر‬ ‫المجاورة‬

‫هو المنطقة‬ ‫الرئيسى‬ ‫الصناعة‬ ‫من الأهمية ‪ .‬ومركز‬ ‫بقدر‬ ‫مؤخرا‬ ‫كلير‬ ‫!كان‬ ‫ازداد عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫ونظام الحكم‬ ‫السكان‬

‫من‬ ‫في الخمسينيات‬ ‫شحانون ‪ ،‬التي أنشئت‬ ‫في‬ ‫الصناعية‬ ‫باستثناء‬ ‫أيرلندية أخرى‬ ‫أية مقاطعة‬ ‫نمو‬ ‫نسبة‬ ‫بنسبة أكبر من‬

‫في المطار‬ ‫لزيادة العمل‬ ‫وسيلة‬ ‫بوصفها‬ ‫العشرين‬ ‫أغرن‬ ‫أ‬


‫حالة ازدياد‬ ‫كلير في‬ ‫وسكان‬ ‫‪.‬‬ ‫دبلن‬ ‫القريبة من‬ ‫المقاطعات‬

‫من‬ ‫كبير‬ ‫المنطقة عدد‬ ‫انتقل إلى تلك‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أغريب‬ ‫ا‬ ‫أضمو‬ ‫ا‬ ‫من القرن العشرين ‪ ،‬لكن‬ ‫الستينيات‬ ‫منذ منتصف‬

‫هو‬ ‫الاخر للصناعة‬ ‫والمركز الرئيسي‬ ‫‪.‬‬ ‫الخفيفة‬ ‫الصناعات‬ ‫النمو في‬ ‫ويتركز‬ ‫‪.‬‬ ‫السبعينيات‬ ‫إلى أعلى درجاته في‬ ‫وصل‬

‫في‬ ‫المضغوط‬ ‫الخشب‬ ‫لمنتجات‬ ‫مصنع‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫إنس‬ ‫في مناطق‬ ‫السكان‬ ‫ثلثا‬ ‫ويقطن‬ ‫‪.‬‬ ‫ولمريك‬ ‫وشانون‬ ‫مناطق إنس‬

‫‪.‬‬ ‫س!!ارف‬ ‫ريفية‪.‬‬

‫في مونيبوينت‬ ‫أيرلندا‬ ‫للطاقة في‬ ‫محطة‬ ‫أكبر‬ ‫توجد‬ ‫‪. % 69‬‬ ‫كلير‬ ‫الرومان الكاثوليك بن سكان‬ ‫تبلغ نسبة‬

‫الفحم الحجري‬ ‫وهي تستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر شانون‬ ‫على مصب‬ ‫الدينية‬ ‫بين الطوائف!‬ ‫الثانية‬ ‫المرتبة‬ ‫في‬ ‫أيرلندا‬ ‫كنيسة‬ ‫وتأتي‬

‫الكهرومائية‪.‬‬ ‫أيرلندا‬ ‫أكبر محطات‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫المستورد‬ ‫لكلتا‬ ‫الإدارية‬ ‫التقسيمات‬ ‫شعبيتها‪ .‬وحعسب‬ ‫من حيث‬

‫‪ % 45‬من سكان المقاطعة فى قطاع‬ ‫يعمل نحو‬ ‫كلالو‪.‬‬ ‫أسقفية‬ ‫المنطقة‬ ‫أراضي‬ ‫تتبع معظم‬ ‫‪،‬‬ ‫الكنيستين‬

‫تجارة التجزئة‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫المهمة في‬ ‫الأنشطة‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الخدمات‬ ‫فى‬ ‫ممثلين‬ ‫أربعة‬ ‫لها‬ ‫دائرة انتخابية منفصلة‬ ‫كلير‬ ‫وتشكل‬

‫والإدارة ‪ .‬كما‬ ‫الصحية‬ ‫والخدمات‬ ‫أضعليم‬ ‫وا‬ ‫والمواصلات‬ ‫البرلماني الأدنى )‪ .‬ويتولى‬ ‫(المجلس‬ ‫إيريان‬ ‫ديل‬ ‫البرلمان في‬
‫‪37‬‬ ‫كلير‬

‫المقاطعة فوق‬ ‫في وسط‬ ‫المنخفضة‬ ‫الأراضي‬ ‫وتقوم‬ ‫حقائق موجزة‬

‫كثيرة على سطحها‪،‬‬ ‫وهناك بحيرات‬ ‫‪،‬‬ ‫كلسية‬ ‫أحجار‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪82 6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬

‫في الصيف‪.‬‬ ‫تجف مياهها‬ ‫التي‬ ‫من البحيرات‬ ‫بعضها‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ك!ا‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫ضص‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ون‬ ‫‪-‬‬ ‫ركت‬ ‫نيوما‬ ‫‪،‬‬ ‫كلرش‬ ‫‪،‬‬ ‫نون‬ ‫شا‬ ‫‪،‬‬ ‫إنس‬ ‫لكبرى‬ ‫المدن‬
‫في‬ ‫الذي يصب‬ ‫فرغس‬ ‫نهر‬ ‫ويتجمع كثير من مياه كلير في‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬

‫كلكى‪.‬‬
‫نهر شانون ‪.‬‬ ‫مصب‬
‫الحليب‪.‬‬ ‫الأبقار‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنتجات‬
‫في غربي‬ ‫منخفضة‬ ‫هضبة‬ ‫مشكلة‬ ‫‪،‬‬ ‫وترتفع الأرض‬
‫الأحشاب‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأ!ماك‬ ‫البناء‪،‬‬ ‫مواد‬ ‫‪:‬‬ ‫أخرى‬ ‫أولية‬ ‫منتجات‬

‫الفريدة من نوعها‬ ‫منطقة بيورن‬ ‫تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫وفي الشمال‬ ‫كلير‪.‬‬


‫الإلكترونية‪،‬‬ ‫المعدات‬ ‫‪،‬‬ ‫الرقيقة‬ ‫الحشبية‬ ‫الألواح‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيميائيات‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعة‬

‫الكلسية العارية‪.‬‬ ‫من الأحجار‬ ‫من مساحات‬ ‫والمكونة‬


‫المطبوعة‪،‬‬ ‫المواد‬ ‫‪،‬‬ ‫العدسات‬ ‫‪،‬‬ ‫الادوات‬ ‫‪،‬‬ ‫الغذائية‬ ‫المنتجات‬

‫مياه‬ ‫أية‬ ‫للزوار‪ .‬ولا توجد‬ ‫إيلوي فيها مفتوحة‬ ‫وكهوف‬ ‫‪.‬‬ ‫المنسوجات‬

‫من كلير‬ ‫الجزء الغربي‬ ‫باقي أراضي‬ ‫في بيورن ‪ ،‬لكن‬ ‫سطحية‬ ‫(السهل)‪.‬‬ ‫وتعني‬ ‫بالأيرلمدية‪،‬‬ ‫كلار‬ ‫آن‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫الاسم‬ ‫أعل‬

‫التي‬ ‫الخث‬ ‫وتكثر فيه الجداول المتدفقة ومستنقعات‬ ‫رطب‬

‫‪ .‬وتنت!‬ ‫الرملية‬ ‫والأحجار‬ ‫الطين الصفحي‬ ‫فوق‬ ‫تستلقي‬ ‫الأشياء‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫من الأنشطة‬ ‫السياحة‬ ‫تعد خدمات‬

‫موهر المذهلة‬ ‫على الساحل الغربي بصخور‬ ‫هذه الصخور‬ ‫العصور‬ ‫طريقة‬ ‫المآدب التي تقام على‬ ‫السياح‬ ‫التي تجذب‬

‫من ارتفاع‬ ‫إلى المحيط الأطلسي‬ ‫عمودية‬ ‫بصورة‬ ‫التى تنحدر‬ ‫كلير أول‬ ‫وكانت‬ ‫بنرتي ‪.‬‬ ‫الوسطى في قلاع مثل قلعة‬

‫هذا‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫للسباحة‬ ‫صالحة‬ ‫شواطئ‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فيها ألاكواغ ذات الأسقف المصنوعة من‬ ‫مقاطعة توجد‬

‫وكلكي‪.‬‬ ‫لاهيش‬ ‫في منتجعي‬ ‫الساحل‬ ‫للإيجار‪ .‬وتعد بلدة لزدوفارنا منتحإلمياه‬ ‫التى تعرض‬ ‫القش‬

‫السنوي في معظم أجزاء‬ ‫الأمطار‬ ‫!راوح معدل سقوط‬ ‫شعبي‬ ‫يقام فيها مهرجان‬ ‫في أيرلندا‪ ،‬حيث‬ ‫الوحيد‬ ‫المعدنية‬

‫في‬ ‫ذلك‬ ‫يزيد على‬ ‫لكنه‬ ‫‪.‬‬ ‫أسم‬ ‫‪02‬‬ ‫‪ 1 0 0‬و‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫كلير‬ ‫سبتمبر‪.‬‬ ‫في شهر‬

‫أيام‬ ‫‪ 1‬يوما من‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫فى‬ ‫الأمطار‬ ‫وتهطل‬ ‫‪.‬‬ ‫المرتفعات‬ ‫الرئيسي إن ‪1 8‬‬ ‫هو الويق‬ ‫المواصلات‬ ‫وأهم خطوط‬

‫يبلغ في‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪56‬‬ ‫يناير‬ ‫الحرارة في‬ ‫درجات‬ ‫متولممط‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫مرورا‬ ‫من لمريك إلى جالوي‬ ‫ينطلق شسمالأ‬ ‫أيم) الذي‬ ‫(‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫يوليو‬ ‫الغربي‬ ‫الجزء‬ ‫يخدم‬ ‫دلا)‬ ‫(‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫إن‬ ‫الثانوي‬ ‫‪ .‬والطريق‬ ‫بإنس‬

‫والمناطق‬ ‫الحجرية‬ ‫بالأنصاب‬ ‫غنية‬ ‫كلير‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬ ‫لم)‪.‬‬ ‫(‪68‬‬ ‫الطريق إن ‪68‬‬ ‫وبين إنس‬ ‫بينه‬ ‫‪ ،‬ويصل‬ ‫المقاطعة‬ ‫من‬

‫ماقبل‬ ‫والمحصنة التي تعود إلى عصور‬ ‫المسيجة‬ ‫الزراعية‬ ‫فقط‪ ،‬وهي تسير على خط‬ ‫للشحن‬ ‫القطارات‬ ‫وتستخدم‬

‫آثار لكثير‬ ‫فيها‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المبكرة‬ ‫التاريخية‬ ‫التاريخ والعصور‬ ‫شمانون الدولى‬ ‫ويأتي مطار‬ ‫(‪ 8‬ادلا)‪.‬‬ ‫للطريق إن ‪18‬‬ ‫مشابه‬

‫القلاع‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫الوسطى‬ ‫القرون‬ ‫الاديرة السلتية وأديرة‬ ‫من‬ ‫فيه‪،‬‬ ‫الحركة‬ ‫نشاط‬ ‫الثانية في أيرلندا‪ ،‬من حيث‬ ‫المرتبة‬ ‫في‬

‫السلتية ساحة‬ ‫العصور‬ ‫في‬ ‫كلير‬ ‫كانت‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والمنازل البرجية‬ ‫وفيه‬ ‫‪.‬‬ ‫عبر الأطلسي‬ ‫لرحلات‬ ‫رئيسية‬ ‫بصورة‬ ‫ويستخدم‬

‫قرب‬ ‫بريان برو يقطن‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫!ن مونستر وكوناخت‬ ‫صراع‬ ‫المكان‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫العالم‬ ‫من الجمارك في‬ ‫معفاة‬ ‫حرة‬ ‫أول سوق‬

‫هزيمة‬ ‫أثناء‬ ‫وقد قتل‬ ‫أيرلندا‪.‬‬ ‫ملوك‬ ‫ملك‬ ‫كلالو وأصبح‬ ‫لنقل‬ ‫معدية‬ ‫‪ .‬وتعبر‬ ‫الأيرلندية‬ ‫فيه القهوة‬ ‫اخترعت‬ ‫الذي‬

‫‪ 0 1 4‬ام ‪.‬‬ ‫عام‬ ‫دبلن‬ ‫قرب‬ ‫كلونتارف‬ ‫معركة‬ ‫في‬ ‫الدنماركيين‬ ‫نهر شانون كلمر إلى تاربرت في‬ ‫السيارات مصب‬
‫أحفاد‬ ‫‪ -‬وهم‬ ‫اوبريان‬ ‫ملوك‬ ‫لمملطة‬ ‫‪ ،‬اقتصرت‬ ‫مقتله‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫كيري‬ ‫مقاطعة‬

‫التي كانت‬ ‫مونستر‪،‬‬ ‫مملكة ثومند شمالي‬ ‫على‬ ‫‪-‬‬ ‫بريان برو‬ ‫بها من ثلاثة‬ ‫المياه‬ ‫تحيط‬ ‫جزيرة‬ ‫شبه‬ ‫‪.‬كلير‬ ‫السطح‬

‫كلير جزءا منها‪.‬‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫المحيط الأطلسي‬ ‫من الغرب‬ ‫إذ يحدها‬ ‫‪،‬‬ ‫جوانب‬

‫على كلير حتى‬ ‫أوبريان‬ ‫أسرة‬ ‫سيطرة‬ ‫وقد استمرت‬ ‫‪.‬‬ ‫جالوي‬ ‫خليج‬ ‫الشمال‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫نهر شانون‬ ‫مصب‬ ‫الجنوب‬

‫الكرومولية‬ ‫الحروب‬ ‫الميلادي ‪ .‬وبعد‬ ‫عشر‬ ‫القرن السالغ‬ ‫وبين لمريك وتبراري‬ ‫بينها‬ ‫ديرج‬ ‫وبحيرة‬ ‫نهر شانون‬ ‫ويفصل‬

‫‪ -‬ملاذا للأيرلندين‬ ‫‪ -‬باعتبارها جزءا من كوناخت‬ ‫كانت‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هو‬ ‫كلير‬ ‫فى‬ ‫امتداد‬ ‫وأقصى‬ ‫كلير‪.‬‬ ‫الواقعتين شرقي‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أيرلندا‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫في أنحاء‬ ‫أراضيهم‬ ‫الذين فقدوا‬ ‫الشرقي إلى رأس لوب في الجنوب الغربى‪.‬‬ ‫من الشمال‬

‫المجاعة التي‬ ‫أثناء‬ ‫لغمديدة‬ ‫معاناة‬ ‫كلير‬ ‫مقاطعة‬ ‫عانت‬ ‫ء‪ 7‬كم من الشرق إلى الغرب ‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫عرض‬ ‫ويبلغ‬

‫ومن‬ ‫من القرن التا!ئكلشر‪.‬‬ ‫في الأربعينيات‬ ‫حدثت‬ ‫المشكلان من‬ ‫برناج‬ ‫أوتي وسليف‬ ‫سليف‬ ‫يمحبلا‬

‫لعضوية‬ ‫كانوا أول من انتخبوا‬ ‫الذين‬ ‫الوطنيين‬ ‫القادة‬ ‫كلير‪.‬‬ ‫فى شرقى‬ ‫الرملي‬ ‫والحجر‬ ‫والطين الصفحي‬ ‫الأردواز‬

‫‪ ،‬دانيال‬ ‫الكاثوليكي‬ ‫التحرير‬ ‫بطل‬ ‫في كلير‬ ‫البرلمان‬ ‫بحيرة‬ ‫تحتها‬ ‫‪ .‬وتقع‬ ‫م‬ ‫‪53‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫المرتفعات‬ ‫هذه‬ ‫علو‬ ‫ويصل‬

‫الذي أصبح‬ ‫فاليرا‪،‬‬ ‫دي‬ ‫أم ‪ ،‬وإيمون‬ ‫فى عام ‪828‬‬ ‫أوكونيل‬ ‫التنزه‬ ‫على‬ ‫الناس‬ ‫يقبل‬ ‫نهر شمانون ‪ ،‬حيث‬ ‫الخلابة على‬ ‫ديرج‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪179‬‬ ‫‪ ،‬في عام‬ ‫للجمهورية‬ ‫للوزراء ورئيسا‬ ‫رئيسا‬ ‫‪.‬‬ ‫بالقوارب‬
‫كلير‪ ،‬رينيه‬ ‫‪38‬‬

‫كليسثينيز‬ ‫بعزل هيبياس ‪ .‬حصل‬ ‫أسبرطة‬ ‫ملك‬ ‫كليسثينيز‪،‬‬ ‫بريان‬ ‫اسما الشاعر‬ ‫لتخليد‬ ‫صيفية‬ ‫دورة دراسية‬ ‫وتعقد‬

‫وأقام حكومة‬ ‫‪،‬‬ ‫الشعب‬ ‫من‬ ‫ذلك على مساندة‬ ‫بعد‬ ‫كلير‪.‬‬ ‫أبناء‬ ‫من‬ ‫مريمن وهو‬

‫التنظيمات القبلية في أثينا‬ ‫باصلاح‬ ‫وقام حينذاك‬ ‫ديمقراطية‬


‫مقالات ذات ملة فى الموسوعة‬
‫لقبائل النبلاء‪،‬‬ ‫السياسي‬ ‫نهاية للتحكم‬ ‫القديمة ‪ ،‬ووضع‬
‫مونستر‬ ‫إبون‬ ‫فاليرا‪،‬‬ ‫دي‬ ‫دانيال‬ ‫‪،‬‬ ‫أوكولي!ط‬

‫اختيارهم‬ ‫يتما‬ ‫عضو‬ ‫من خمسمائة‬ ‫وكان للحكومة مجلس‬ ‫نهر‬ ‫‪،‬‬ ‫لون‬ ‫لتما‬ ‫أيرلمدا‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫أمام‬ ‫المجلس مفتوحة‬ ‫عضوية‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫عام بالسحب‬ ‫كل‬

‫مواطن‪.‬‬ ‫سينمافط‬ ‫مخرخ‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪819 -‬‬ ‫ا‬ ‫(‪898‬‬ ‫رفي‬ ‫!‪،‬‬

‫أن كليسثينيز سن قانون النفى‬ ‫العلماء‬ ‫يعتقد بعض‬ ‫)‬ ‫(الخيال‬ ‫الفانتازي‬ ‫في أفلامه الأولى‬ ‫يستخدم‬ ‫فرنسي ‪ ،‬كان‬

‫‪،‬‬ ‫خطرون‬ ‫أنهم‬ ‫الشعب‬ ‫أسذين يعتقد‬ ‫ا‬ ‫أطسياسيين‬ ‫والإقصاء‬ ‫فى‬ ‫شعبي‬ ‫أول استحسان‬ ‫وا!ضسب‬ ‫‪.‬‬ ‫اليومية‬ ‫الحياة‬ ‫ليهزأ من‬

‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫الديمقراطية‬ ‫لحماية‬ ‫‪:‬ذأسك‬


‫القش الإيطالية‬ ‫قبعة‬ ‫الصامت‬ ‫فيلمه الكوميدي‬

‫أثينا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬


‫في‬ ‫بدأ كلير‬ ‫الأفلام الناطقة‬ ‫ا‬ ‫بدأت‬ ‫أبم)‪ .‬وحين‬ ‫(‪279‬‬

‫الموسيقية‪.‬‬ ‫الافلام الكوميدية‬ ‫إخراج‬

‫أمريكي‬ ‫)‪.‬سياسي‬ ‫أم ‪-‬‬ ‫(‪359‬‬ ‫إلدريدج‬ ‫كليفر‪،‬‬ ‫الإبداعى‬ ‫لاستخدامه‬ ‫المدلبرالثناء‬ ‫كلير‬ ‫استحق‬
‫على‬ ‫القوة السوداء الذي يوجب‬ ‫بتبنيه مذهب‬ ‫عرف‬ ‫باريس‬ ‫تحت أسطح‬ ‫الكوميدي‬ ‫في فيلمه‬ ‫للصوت‬
‫مع‬ ‫يتمكنوا من التعامل‬ ‫حتى‬ ‫ممياسيا‬ ‫أصسود أن ينتظموا‬ ‫ا‬
‫أم)‪.‬‬ ‫‪319‬‬ ‫(‬ ‫الحرية‬ ‫أم)‪ ،‬وكوميديا أعطونا‬ ‫(‪29 9‬‬

‫ب!ضابه روح‬ ‫اشتهر كليفر‬ ‫‪.‬‬ ‫القوة‬ ‫المجتمع الأبيض من مو!‬


‫رينيه لوسيين‬ ‫الحقيقى‬ ‫اسمه‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫باريس‬ ‫فى‬ ‫كلير‬ ‫ولد‬

‫في هذا‬ ‫النقاد بإدراكه‬ ‫أم)‪ .‬أشاد‬ ‫(‪689‬‬ ‫الجليد‬ ‫على‬ ‫أ!لايات‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫عمل‬ ‫‪.‬‬ ‫تشومت‬

‫لاتجاهات السود في المجتمع الأمريكي‪.‬‬ ‫أحخاب‬


‫من طراز الفانتازي‬ ‫فيلمين كوميديين‬ ‫أخرج‬ ‫حيث‬
‫ا‬
‫‪،‬‬ ‫المتحدة‬

‫أركنساس‬ ‫في واباسيكاب‬ ‫كليفر‬ ‫ليروي إلدريدج‬ ‫وأسد‬


‫غدا‬ ‫هذا حدث‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫(‪429‬‬ ‫ساحرة‬ ‫وهما تزوجت‬
‫في كاليفورنيا‪ .‬قضى‬ ‫الأمريكية ‪ ،‬وشب‬ ‫المتحدة‬ ‫أسأ‪،‬يات‬ ‫با‬

‫أم ‪ .‬وتشمل‬ ‫عام ‪469‬‬ ‫فرنسا‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫كلير‬ ‫ام؟‪ .‬عاد‬ ‫(‪449‬‬

‫بفيع سنين في‬ ‫فى شبابه‬ ‫غربا‬ ‫يتجه‬ ‫ام)‪ ،‬الشبح‬ ‫(‪319‬‬ ‫المليون‬ ‫أفلامه الاخرى‬

‫عليه عام‬ ‫اسمجن‪ .‬حكم‬ ‫أم)؟ أبواب‬ ‫(‪459‬‬ ‫هناك أحد‬ ‫لم يكن‬ ‫حينئذ‬ ‫م)بم‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪359‬‬

‫عامين‬ ‫أم بالسجن‬ ‫‪589‬‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9 5 7‬‬ ‫باريس‬

‫الشروع‬ ‫بتهمة‬ ‫‪ 1 4‬سنة‬ ‫إلى‬ ‫ممينمائي يتم انتخابه لعضوية‬ ‫أول مخرج‬ ‫كلير‬ ‫كان‬

‫عام‬ ‫سبيله‬ ‫أخلى‬ ‫‪.‬‬ ‫القتل‬ ‫فى‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الفرنسية‬ ‫الأكاديمية‬

‫إلى‬ ‫أم‪ ،‬وانضم‬ ‫‪669‬‬


‫النمر الأسود‪.‬‬ ‫حزب‬ ‫قام‬ ‫‪ .‬وو!لى‬ ‫!ارية !ارية ‪،‬جحة‬ ‫أول !ة‬ ‫عليرموت‬

‫هذه منظمة‬ ‫وكانت‬ ‫برحلات‬ ‫تقوم‬ ‫فولتن ‪ .‬وكانت‬ ‫وبنائها روبرت‬ ‫بتصميمها‬

‫أنشئت لتشجيع‬ ‫رادي!صالية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫نهر هدسون‬ ‫على‬ ‫منتظمة لخدمة الركاب‬

‫البخارية‬ ‫بقيادة السفينة‬ ‫‪ 8‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عام‬ ‫فولتن‬ ‫‪ .‬قام‬ ‫الأمريكية‬
‫كليفر‬ ‫إلدريدج‬ ‫في‬ ‫السود وترلج!ا‬ ‫حقوق‬

‫المجتمع ال!مريكي‪.‬‬ ‫كتسييرها‬ ‫وقودا‬ ‫المحروق‬ ‫الخشب‬ ‫‪ ،‬التى تستخدم‬ ‫كليرمونت‬

‫من مدينة نيويورك‬ ‫نهر الهدسون‬ ‫الأولى على‬ ‫في رحلتها‬


‫إطلاق‬ ‫إلى الجزائر لعد اتهامه في حادت‬ ‫كليفر‬ ‫هرب‬

‫إلى الولايات‬ ‫‪ ،‬وعاد‬ ‫أم‬ ‫‪689‬‬ ‫عام‬ ‫في كاليفورنيا‬ ‫النار‬


‫النهر‬ ‫باسم سفينة‬ ‫مسجلة‬ ‫السفينة‬ ‫إلى ألباني ‪ .‬وهذه‬

‫التوبة‬ ‫مر بتجربة‬ ‫أنه‬ ‫‪ ،‬وأعلن‬ ‫أم‬ ‫‪759‬‬ ‫عام‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫باسم‬ ‫عموما‬ ‫ولكنها تعرف‬ ‫البخارية كليرمونت‬ ‫الشمالي‬

‫من معتقداته السياسية‬ ‫كثير‬ ‫عن‬ ‫والهداية الدينية ‪ ،‬وتخلى‬ ‫كليرمونت‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬روبرت‬ ‫فولق‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬


‫القانون ‪،‬‬ ‫لانتهاكه‬ ‫حينذاك‬ ‫كليفر‬ ‫على‬ ‫قبض‬ ‫‪.‬‬ ‫السابقة‬ ‫ا‬

‫المراقبة‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫ام‪ ،‬على أن يظل‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫واطلق سراحه‬
‫نظاما‬ ‫أرسى‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫أثينا‬ ‫في‬ ‫دودة‬ ‫رجل‬ ‫كليسئيئيز‬
‫نفسه لمجلس الشيوخ عن‬ ‫أم حاول ترشيح‬ ‫في عام ‪869‬‬
‫يتمتع بسلطة‬ ‫الذي كان‬ ‫ديمقراطيا هناك بعد هيبياس‬
‫لم ينجح‪.‬‬ ‫إلا أنه‬ ‫لولاية كاليفورنيا‬ ‫الجمهوري‬ ‫الحزب‬

‫كليسثينيز‬ ‫كان‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪51 0‬‬ ‫عام‬ ‫الح!صم‬ ‫عن‬ ‫ثم عزل‬ ‫‪،‬‬ ‫مطلقة‬

‫يبدغ عدد‬ ‫ولاية أوهايو‪.‬‬ ‫مدن‬ ‫ثانية كبريات‬ ‫كليفلالد‬ ‫أنها استخدمت‬ ‫النبيلة التي زعموا‬ ‫الكمائيونيد‬ ‫لقبيلة‬ ‫رئيسا‬

‫مع‬ ‫المدينة‬ ‫سكان‬ ‫‪ ،‬ومجموع‬ ‫نسمة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5/‬‬ ‫‪61 6‬‬ ‫سكانها‬ ‫لإقناع‬ ‫بالغيب‬ ‫هي!سل الوحي ) يتكهن‬ ‫(كاهن‬ ‫حكيما‬
‫‪93‬‬ ‫كليفلاند‬

‫صاعي‬ ‫مركز‬ ‫كليفلاند‬

‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫رئيسي‬

‫لحيرة‬ ‫على‬ ‫تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمريكية‬

‫إلى‬ ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫تظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫إيري‬

‫المدينة‬ ‫وسط‬ ‫المباني‬ ‫اليسار‬

‫في‬ ‫كليفلاند‪،‬‬ ‫مرفأ‬ ‫وجزء س‬

‫من‬ ‫المرفأ‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصورة‬ ‫صدر‬

‫في منطقة‬ ‫حركة‬ ‫المرافئ‬ ‫أكثر‬

‫فالسفن‬ ‫‪،‬‬ ‫العظمى‬ ‫البحيرات‬

‫عمر‬ ‫عابرة المحيطات تسير‬

‫سانت‬ ‫البحري‬ ‫الطهريق‬

‫الأطلسى‬ ‫المحيط‬ ‫لورانص من‬

‫كليفلاند‪.‬‬ ‫حتى‬

‫في‬ ‫والإيروكوايز‬ ‫والإيري‬ ‫الهنود التشيبيوا‬ ‫عاش‬ ‫‪.‬‬ ‫للأوبرا‬ ‫صناعي‬ ‫مركز‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫‪ 1‬نسمة‬ ‫‪.831‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪22‬‬ ‫يبيئ‬ ‫ضواحيها‬

‫إليها المستوطنون البيض عام‬ ‫كليفلاند قبل أن يصل‬ ‫منطقة‬ ‫على‬ ‫كليفلاند‬ ‫تقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫رئيسي‬

‫التاسع‬ ‫إلى هذه المنطقة في أوائل القرن‬ ‫أم ‪ .‬وصل‬ ‫‪697‬‬ ‫نهر كوياهوجا‪.‬‬ ‫إيري ‪ ،‬عند مصب‬ ‫لبحيرة‬ ‫الجنوبي‬ ‫الشاطئ‬

‫تقدم‬ ‫إنجلاند‪ .‬ساعد‬ ‫نيو‬ ‫من‬ ‫الميلادي مستوطنون‬ ‫عشر‬ ‫(الفولاذ)‪ ،‬ولها شأن كبير‬ ‫منتج مهم للصلب‬ ‫كليفلاند‬

‫وبدأ في‬ ‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫مساعدة‬ ‫في كليفيلاند‬ ‫الصلب‬ ‫صناعة‬ ‫غربي‬ ‫والطب والحضارة في وسط‬ ‫للنقل‬ ‫مركزا‬ ‫بوصفها‬
‫خارج‬ ‫إلى السكن‬ ‫اتجاه‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫الخمسينيات‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبرى‬ ‫للبحيرات‬ ‫أنها ميناء رئيسي‬ ‫أمريكا‪،‬كما‬

‫البيض من الطبقة‬ ‫كثير من عائلات‬ ‫فانتقلت‬ ‫المدينة ‪،‬‬ ‫الأراضي والخطط‬ ‫مساح‬ ‫كليفلاند‪،‬‬ ‫أنشأ موزيز‬
‫المدينة‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫‪ ،‬التي بنيت‬ ‫الجديدة‬ ‫الأحياء‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫المتوسطة‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪697‬‬ ‫للأراضي كليفلاند‬ ‫كونكتيكت‬ ‫بشركة‬
‫نسمة‬ ‫‪19 5.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من نحو‬ ‫كليفلاند‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫ونقص‬ ‫اكم ‪.2‬‬ ‫‪79‬‬ ‫تبلغ مساحتها‬ ‫القرية كليفلاند‪.‬‬ ‫وسميت‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫نسمة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫إلى‬ ‫أم‬ ‫‪59 0‬‬ ‫عام‬ ‫الشوارع‬ ‫تتفرع‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪ 3‬كم‬ ‫و‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تبلغ‬ ‫المدينة‬ ‫مركز‬ ‫ومساحة‬

‫الميدان‬ ‫الشائع‬ ‫واسمه‬ ‫الشهير‬ ‫المتنزه‬ ‫من‬ ‫المدينة‬ ‫من‬ ‫الرئيسية‬


‫لثرقي‬ ‫في جنوب‬ ‫صغيرة‬ ‫مقاطعة صناعية‬ ‫كانت‬ ‫لمجصلد‬
‫‪.‬‬ ‫العام‬

‫بها‬ ‫واستبدل‬ ‫إلغاء المقاطعة‬ ‫‪ ،‬تم‬ ‫ام‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫إنجلترا‪.‬‬
‫في الولايات‬ ‫كليفلاند‬ ‫من سكان‬ ‫‪%59‬‬ ‫ولد قرابة‬
‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫هذه‬ ‫نهر التيز عبر‬ ‫يمر‬ ‫‪.‬‬ ‫اتحادية صغيرة‬ ‫إدارات‬
‫الزنوج ‪ % 45‬من عدد‬ ‫وتبلغ نسبة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬
‫مصانع‬ ‫التيز‬ ‫نو‬ ‫ضفتي‬ ‫على‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫في بحر الشمال‬ ‫يصب‬
‫للمدينة‪،‬‬ ‫الشرقى‬ ‫في الجانب‬ ‫الزنوج‬ ‫السكان ‪ .‬ويقيم معظم‬
‫والفولاذ‪.‬‬ ‫الحديد‬ ‫‪ ،‬ومصانع‬ ‫الكيميائية‬ ‫للمواد‬ ‫ضخمة‬
‫لهم جذور‬ ‫الاخرين هم سكان‬ ‫المدينة‬ ‫سكان‬ ‫ومجموعات‬
‫أم؟ حيث‬ ‫فى عام ‪749‬‬ ‫كليفلاند‬ ‫مقاطعة‬ ‫انشئت‬
‫إيطالية أو سلافية‪.‬‬ ‫أو‬ ‫أو مجرية‬ ‫ألمانية‬

‫جزءا‬ ‫إليها‬ ‫وضمت‬ ‫بلدتي هارتلبولوتيزسايد‪،‬‬ ‫محل‬ ‫حلت‬


‫‪422‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كليفلاند‬ ‫فى منطقة‬ ‫المصانع‬ ‫يبلغ عدد‬
‫يوركشاير‪ .‬جاء‬ ‫درم وجزءا من شمالي‬ ‫شرقي‬ ‫من جنوب‬
‫من البضائع‬ ‫بليون دولار أمريكي‬ ‫ماقيمته‬ ‫‪ ،‬وتنتج‬ ‫مصنع‬
‫‪ ،‬والاسم من‬ ‫كليفلاند‬ ‫من تلال وبراري منطقة‬ ‫اسمها‬
‫فى الصناعة‪.‬‬ ‫يعملون‬ ‫المدينة‬ ‫‪ % 45‬من عمال‬ ‫سنويا‪ .‬ونحو‬
‫‪.‬‬ ‫التلال‬ ‫بلد‬ ‫ويعني‬ ‫أنجلو سكسونى‬ ‫أصل‬
‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫النقل‬ ‫إنتاج معدات‬ ‫هى‬ ‫في كليفلاند‬ ‫وأهم صناعة‬
‫الحكم‬ ‫ونظام‬ ‫السكان‬
‫المكائن‪.‬‬ ‫ومعدات‬ ‫ايضا آلات‬ ‫تنئثليفلاند‬

‫والثقافي‬ ‫المركز الترفيهي‬ ‫ميدلزبورو‪،‬‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الترويح‬ ‫البحيرات‬ ‫على‬ ‫الموانئ حركة‬ ‫ميناء كليفلاند من أكثر‬

‫للاثار والعلوم‬ ‫متحف‬ ‫فيها‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫العسابقة‬ ‫للمقاطعة‬ ‫متري‬ ‫مليون طن‬ ‫تبلغ اثنى عشر‬ ‫بضاعة‬ ‫الكبرى ‪ ،‬يتداول‬

‫للفنون ‪.‬‬ ‫عرضيى‬ ‫وصالة‬ ‫هوبكنز الدولي فى الجنوب‬ ‫سنويا‪ .‬يقع مطار كليفلاند‬

‫لكرة القدم‬ ‫فريق‬ ‫وميدلزبورو‪،‬‬ ‫من هارتلبول‬ ‫فى كل‬ ‫الغري للمدينة‪.‬‬

‫المدن‬ ‫جميع‬ ‫‪.‬‬ ‫لكرة القدم‬ ‫الاتحاد الإنجليزي‬ ‫فى‬ ‫يلعب‬ ‫ذو الشهرة الدولية في‬ ‫كليفلاند‬ ‫فريق أوركسترا‬ ‫يعزف‬

‫والرجبى‬ ‫والقرى الكبيرة لديها فرق من الهواة للكريكيت‬ ‫موسيقية في الهواء‬ ‫قاعة سيفيرانس‪ ،‬كما تقدم حفلات‬
‫الخيل فى ردكار‬ ‫سباق‬ ‫ميادين‬ ‫توجد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫القدم‬ ‫وكرة‬ ‫وشركتان‬ ‫فرقة باليه كليفلاند‪،‬‬ ‫أيضا‬ ‫بالمدينة‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫الطلق‬
‫كليفلاند‬ ‫‪04‬‬

‫الكيميائيات فى بلنجهام‬ ‫خام لمصافي‬ ‫كمواد‬ ‫اكتى تستخدم‬ ‫والإبحار‬ ‫السمك‬ ‫صيد‬ ‫تيز‪ .‬ينتشر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬أون‬ ‫وستوكتون‬

‫للأنابيب لنقل البتروكيميائيات من‬ ‫خط‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫وتيزبورت‬ ‫امتداد الساحل‪.‬‬ ‫بالسفن على‬

‫الكيميائيات في منطقة مرسيسايد‪.‬‬ ‫كليفلاند إلى مصانع‬ ‫من السحر‪.‬‬ ‫عريق‬ ‫‪ .‬لكليفلاند تراث‬ ‫المحلية‬ ‫العادات‬

‫نهر‬ ‫كلتا ضفتي‬ ‫على‬ ‫والفولاذ‬ ‫الحديد‬ ‫تمتد مصانع‬ ‫الناس في البراري‬ ‫هذه‪ ،‬هناك بعض‬ ‫أيامنا‬ ‫فى‬ ‫وحتى‬

‫‪ ،‬من ميدلزبورو إلى‬ ‫الجنوبية‬ ‫أضفة‬ ‫ا‬ ‫تمتد على‬ ‫التيز‪ ،‬حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحرات‬ ‫رقى تصنعها‬ ‫عن‬ ‫يروون حكايات‬ ‫والوديان‬

‫‪.‬‬ ‫هارتلبول‬ ‫من ميدلزبورو إلى‬ ‫أجة‬ ‫الضفة الشما‬ ‫وعلى‬ ‫ردكار‬ ‫كليفلاند‬ ‫انقسمت‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪699‬‬ ‫أبريل‬ ‫‪ .‬قبل‬ ‫المحلى‬ ‫الحكم‬

‫في منطقة ميدلزبورو‪،‬‬ ‫والفولاذ‬ ‫الحديد‬ ‫تطور صناعة‬ ‫يعزى‬ ‫اختي‬ ‫‪،‬‬ ‫هارتلبول‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫المحلى‬ ‫الحكما‬ ‫لأغراض‬ ‫مناطق‬ ‫إلى أرلغ‬

‫اليوم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫الرسوبيات‬ ‫الخام من‬ ‫توفر الحديد‬ ‫أصسهولة‬
‫المقاطعة ‪ ،‬ولانجبورع التي تشمل‬ ‫الجزء الش!الي من‬ ‫تضم‬
‫أو‬ ‫ونورثامبتونشاير‬ ‫أسكولنشاير‬ ‫الحديد الخام من‬ ‫حلب‬ ‫فيتما‬
‫جزبره وسونتبيرن‬ ‫الشرقي من كليفلاند‪ ،‬كما ضمت‬ ‫الجزء‬

‫أيضا كثيرا من‬ ‫وتستعم!! هذه الصناعة‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫من خارج‬ ‫أون ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ستوكتون‬ ‫ميدلزبورو‪ ،‬ومقاطعة‬ ‫ومقاطعة‬ ‫وردكار‪،‬‬
‫اللازمة‬ ‫الخام الأخرى‬ ‫المواد‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫خام‬ ‫كمواد‬ ‫الحديد‬ ‫نفايات‬
‫شسؤون‬ ‫وتتولى‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫أمخربي من‬ ‫ا‬ ‫الجزء‬ ‫تشمل‬ ‫تيز‪ ،‬التي‬

‫الفحم‬ ‫مناجم‬ ‫من‬ ‫يأتى‬ ‫الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫الفحم‬ ‫فهي‬ ‫أصناعة‬ ‫أ‬ ‫لهذه‬
‫ميدلزبورو‪.‬‬ ‫ومقرها‬ ‫كليفلاند‬ ‫المقاطعة ضمرطة‬ ‫فى‬ ‫الأمن‬

‫الجير الذي يأتي‬ ‫وحجر‬ ‫من كليفلاند‬ ‫الواقعة إلى الشمال‬


‫قتصاد‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫صت تلال البناين‪.‬‬


‫لمصانع‬ ‫مجمع‬ ‫أضخم‬ ‫في تيزسايد‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫التصنيع‬
‫إلى شفيلد‬ ‫في كليفلاند‬ ‫المنتج‬ ‫من الحديد‬ ‫جزء‬ ‫يشحن‬

‫الجزء‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المصقولة‬ ‫الأدوات‬ ‫‪ ،‬لإنتاج‬ ‫المدن‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬


‫بلنجهام‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫وتضم‬ ‫بريطانيا‪.‬‬ ‫في‬ ‫الكيميائيات‬

‫تيز‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أون‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ،‬وستوكتون‬ ‫أجة‬ ‫الشما‬ ‫وأورمزبى‬ ‫وميدلزبورو‬


‫في‬ ‫العمال‬ ‫يستخدم‬ ‫فمثلا‬ ‫محليا‪.‬‬ ‫أجاقي فيستخدم‬ ‫ا‬

‫الصناعية‬ ‫المعدات‬ ‫صناعة‬ ‫الفولاذ فى‬ ‫‪ -‬تيز‬ ‫أون‬ ‫‪-‬‬ ‫ستوكتون‬


‫تملكه مصانع‬ ‫ل!جميائيات‬ ‫مصنع‬ ‫وولتن‪ .‬أضخم‬ ‫وتيزبورت‬

‫أضقيلة‪.‬‬ ‫ا‬
‫بلنجهام‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫و‬ ‫آي)‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سي‬ ‫‪.‬‬ ‫(آي‬ ‫الملكية‬ ‫الكيميائيات‬

‫الكهربائية‬ ‫الهندسة‬ ‫هارتلبول على‬ ‫صناعات‬ ‫تشتمل‬ ‫من‬ ‫النشادر وعيرها‬ ‫وينتج النشادر‪ ،‬لصنع كبريتات‬

‫إنتاج الأنابيب‪.‬‬ ‫الفولاذ ومصانع‬ ‫ومصانع‬ ‫وبناء السفن‬


‫الصوديوم‬ ‫بالإضافة إلى الكلور وحصبونات‬ ‫الأسمدة‬

‫واسعة‬ ‫لصيد الأسماك وأحواض‬ ‫وللمدينة رصيف‬ ‫في‬ ‫الكبرتحيك ‪ ،‬الذي يستعمل‬ ‫النيتريك ‪ ،‬وحمض‬ ‫وحمض‬

‫من‬ ‫الخام المستورد‬ ‫الصناعة الخام والحديد‬ ‫خشب‬ ‫تستوعب‬ ‫البلاستيكية‪.‬‬ ‫الصناعات‬

‫غاز بحر‬ ‫لصناعة‬ ‫قاعدة‬ ‫هارتلبول‬ ‫تشكل‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الخارج‬ ‫الجانب الشمالى من مصب‬ ‫النفط على‬ ‫تقع مصافي‬
‫‪.‬‬ ‫الشمال‬ ‫يكرر النفط الخام لإنتاج البتروكيميائيات ‪،‬‬ ‫حيث‬ ‫التيز؟‬ ‫نهر‬

‫في‬ ‫النقال‬ ‫الجسر‬


‫بكليفلالد‬ ‫ميدلزبورو‪،‬‬

‫يحمل‬ ‫في إنجلترا‬

‫على منصة‬ ‫المركبات‬

‫التيز‪.‬‬ ‫نهر‬ ‫عبر‬ ‫متحركة‬


‫كليفلاندأ!ا‬

‫تابعة لهيئة‬ ‫إذاعة محلية‬ ‫محطة‬ ‫فى ميدلزبورو‬ ‫توجد‬ ‫حقائق موفية‬

‫تيز‪-‬‬ ‫إذاعة‬ ‫أما‬ ‫كليفلاند‪،‬‬ ‫إذاعة‬ ‫تسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫البريطانية‬ ‫الإذاعة‬ ‫وميدلزبورو‬ ‫وهارتلبول‬ ‫‪،‬‬ ‫تيز‬ ‫‪-‬‬ ‫أون‬ ‫‪-‬‬ ‫ستوكتون‬ ‫‪:‬‬ ‫الكبيرة‬ ‫ا!لدن‬

‫أون ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫من مدينة ستوكتون‬ ‫‪ -‬فتبث‬ ‫مستقلة‬ ‫محطة‬ ‫وهى‬ ‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪585‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪541 / 01‬‬ ‫أم)‪.:‬‬ ‫(‪199‬‬ ‫عام‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬


‫اليومية في هارتلبول وميدلزبورو‪.‬‬ ‫الصحف‬ ‫تيز‪ ،‬كما تصدر‬
‫الأدوات‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيميائيات‬ ‫ت!هوير‬ ‫‪:‬‬ ‫الصحناعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الأساسية‬ ‫اللنتجات‬

‫السطح‬ ‫والفولاذ‪.‬‬ ‫البلاستيكية‬ ‫المواد‬ ‫الحديد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الهندسية‬ ‫الأدوات‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهربائية‬

‫‪.‬‬ ‫والبوتاس‬ ‫الححري‬ ‫الفحم‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬


‫كانت‬ ‫الإداري السابق‬ ‫في التقسيم‬ ‫‪.‬‬ ‫الموقع والمساحة‬
‫واللفت‪.‬‬ ‫اللمتي‬ ‫الملفوف‬ ‫‪،‬‬ ‫البطاطص‬ ‫‪،‬‬ ‫الشوفان‬ ‫‪،‬‬ ‫للحليب‬ ‫البقر‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬
‫والغرب ‪،‬‬ ‫تحدها درهام من الشمال‬ ‫كليفلاند مقاطعة صغيرة‬

‫من‬ ‫الشمال‬ ‫‪ ،‬وبحر‬ ‫من الجنوب‬ ‫الشمالية‬ ‫ويوركشاير‬


‫البقر‬ ‫المدن‬ ‫من‬ ‫القريبون‬ ‫المزارعون‬ ‫‪ .‬يربي‬ ‫الزراعة‬
‫إلى الجنوب‬ ‫لها من الشمال‬ ‫قياس‬ ‫‪ .‬يبلغ أطول‬ ‫الشرق‬
‫البقر‬ ‫فيربون‬ ‫الأخرى‬ ‫أما في اجزاء كليفلاند‬ ‫‪.‬‬ ‫للحليب‬
‫‪4 2‬‬ ‫حوالي‬ ‫إلى الغرب‬ ‫الشرق‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫فقط‬ ‫كم‬ ‫‪27‬‬ ‫حوالي‬
‫فى كثير‬ ‫تربى الأغنام والخنازير والدواجن‬ ‫للحوم ‪ ،‬كما‬
‫كم‪.‬‬
‫الجذرية‬ ‫والخضراوات‬ ‫الشوفان‬ ‫المحاصيل‬ ‫أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫المزارع‬ ‫من‬
‫من‬ ‫الجزء الجنوي‬ ‫في‬ ‫كليفلاند‬ ‫تلال‬ ‫تقع‬ ‫‪.‬‬ ‫التضاريس‬
‫وادي‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫للحيوانات‬ ‫علفا‬ ‫معظمها‬ ‫والتي يستخدم‬
‫التي‬ ‫روزبري‬ ‫قمة‬ ‫واعلى نقطة فيها هي‬ ‫‪.‬‬ ‫السابقة‬ ‫المقاطعة‬
‫اللفتى‬ ‫والملفوف‬ ‫المزارعون بانتاج البطاطس‬ ‫التيز يقوم‬
‫البحر‪ .‬تمتد الجروف‬ ‫سطح‬ ‫م فوق‬ ‫ارتفاعها إلى ‪317‬‬ ‫يصل‬
‫واللفت‪.‬‬
‫بالقرب من هارتلبول وإلى‬ ‫على طول الساحل‬ ‫الصخرية‬
‫شمالآ من منطقة‬ ‫الحجري‬ ‫للفحم‬ ‫التعدين ‪ .‬يمتد حقل‬
‫‪.‬‬ ‫براري‬ ‫المقاطعة‬ ‫‪7‬أراضي‬ ‫معظع‬ ‫‪.‬‬ ‫سولتبيرن‬ ‫الجنولهب من‬
‫درهام وتاين ووير‪ .‬وتقوم أحواض‬ ‫هارتلبول مارا بمقاطعات‬
‫من الغرب إلى‬ ‫نهر التيز عبر كليفلاند‬ ‫‪-‬الأنهار‪ .‬يجري‬
‫الحديد الخام‬ ‫مخزون‬ ‫‪--‬ئمما‬ ‫الفحم الحجري‬ ‫هارتلبول بتصدير‬
‫بتوسئ‬ ‫الحفارات‬ ‫الأخيرة قامت‬ ‫السنوات‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫الشرق‬
‫ما زالت تنتج‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫نفد معظمه‬ ‫فقد‬ ‫في تلال كليفلاند‬
‫الواقعة‬ ‫تيزماوث‬ ‫النفط ‪ .‬وفي‬ ‫لناقلات‬ ‫ليتسع‬ ‫النهر‬ ‫وتعميق‬
‫قرب‬ ‫من الحديد الخام فى سكننغروف‬ ‫الكميات‬ ‫بعض‬
‫واسعة ومناطق‬ ‫مستنقعات‬ ‫توجد‬ ‫‪،‬‬ ‫هارتلبول‬ ‫من‬ ‫إلى الجنوب‬
‫بروتن‪.‬‬
‫رملية مستوية‪.‬‬
‫إلى‬ ‫الملح‬ ‫مثل‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫المحلية‬ ‫الخزونات‬ ‫أدت‬
‫أمطار‬ ‫وبهطول‬ ‫بمناخ متقلب‬ ‫كليفلاند‬ ‫تتمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫المناخ‬

‫في جريتهام‬ ‫الكيمائية ‪ .‬يوجد‬ ‫كليفلاند‬ ‫تطور صناعات‬


‫الشهور‬ ‫أكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫يكثر الضباب‬ ‫قليلة نسبيا‪.‬‬
‫الأرض ‪،‬‬ ‫‪ 03‬م‪ ،‬تحت سطح‬ ‫‪0‬‬ ‫على عمق‬ ‫الملح‬ ‫من‬ ‫طبقة‬
‫حوالي‬ ‫الحرارة‬ ‫يبلغ معدل درجة‬ ‫حيث‬ ‫يوليو‪،‬‬ ‫حرارة شهر‬
‫المحلول‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫لإذابته‬ ‫إلى أسفل‬ ‫الماء‬ ‫المبح بفحخ‬ ‫ويعستخلص‬
‫درجة‬ ‫معدل‬ ‫يصل‬ ‫يناير‪ ،‬حيث‬ ‫شهر‬ ‫‪ .‬وأبرد الشهور‬ ‫م‬ ‫‪16‬‬
‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫المعامل‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ويكرر‬ ‫إلى أعلى‬ ‫فيضخ‬ ‫الملحى‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لحرا رة‬ ‫ا‬

‫من البوتاس ‪.‬‬ ‫ضخمة‬ ‫مخزونات‬ ‫المجاورة‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫توجد‬


‫المطر القادم من‬ ‫من‬ ‫تلال البناين كليفلاند‬ ‫تحمي‬
‫للسياحة‬ ‫ثلاثة أماكن‬ ‫كليفلاند‬ ‫في‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫السياحة‬
‫معظم‬ ‫كليفلاند‪.‬‬ ‫تلال‬ ‫المقاطعة مطرا‬ ‫أجزاء‬ ‫‪ .‬وأكثر‬ ‫الغرب‬

‫باي ذسى‪،‬‬ ‫وهي ‪ :‬مارسك‬ ‫رملية جيدة‬ ‫وكلها بها شواطئ‬


‫فيها عن‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫يزيد معدل‬ ‫لا‬ ‫المقاطعة‬ ‫المناطق في‬
‫بمرافقها الترويحية‬ ‫ردكار‬ ‫تشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫وسولتبيرن‬ ‫وردكار‪،‬‬
‫ء ‪ 62‬ملم‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫المتميزة‬ ‫التسلية‬ ‫وأماكن‬

‫نبذة ئاريخية‬
‫في‬ ‫مهمة‬ ‫الموانئ‬ ‫أرصفة‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫النقل‬

‫قبل التاريخ ‪ ،‬منطقة من‬ ‫ما‬ ‫في عصور‬ ‫كليفلاند‬ ‫كانت‬ ‫حيث‬ ‫وميدلزبورو‪،‬‬ ‫هارتلبول‬ ‫الموانئ‬ ‫وأهم‬ ‫كليفلاند‪،‬‬

‫الناس ‪.‬‬ ‫القليل من‬ ‫إلا‬ ‫يقطها‬ ‫يكن‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫والبراري‬ ‫الغابات‬
‫البضائع‬ ‫شحن‬ ‫الخام اللازمة للصناعة ويتم‬ ‫المواد‬ ‫تستورد‬
‫فقد‬ ‫الإنجليز‬ ‫أما‬ ‫محدودا‪،‬‬ ‫المنطقة‬ ‫على‬ ‫الرومان‬ ‫تأثير‬ ‫كان‬
‫بين ميدلزبورو وروتردام في هولندا‪.‬‬ ‫تعمل‬ ‫في سفن‬ ‫‪،‬‬ ‫العامة‬

‫المنخفضة‬ ‫في الأراضي‬ ‫الغابات‬ ‫تدريجيا بقطع أشجار‬ ‫قاموا‬


‫ألاتصالات‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المقاطعة‬ ‫من الطرق عبر‬ ‫شمبكة‬ ‫تمر‬

‫‪.‬‬ ‫المزارع‬ ‫وطوروا‬ ‫ويجري‬ ‫‪.‬‬ ‫ضعيفة‬ ‫البناين‬ ‫عبر تلال‬ ‫الغرب‬ ‫باتجاه‬ ‫الطرق‬ ‫على‬

‫ي‬ ‫د‬ ‫روبرت‬ ‫أصبح‬ ‫قصير‪،‬‬ ‫بعد الغزو النورمندي بوقت‬ ‫‪.‬‬ ‫النقال‬ ‫ميدلزبورو‬ ‫جسر‬ ‫بوساطة‬ ‫التيز‬ ‫نهر‬ ‫العبور فوق‬

‫‪ .‬وفي أواخر القرن الثاني عشر‪،‬‬ ‫لهارتلبول‬ ‫حاكما‬ ‫بروس‬ ‫المقاطعة ‪ ،‬بمدينة يورك‬ ‫رئيسي‬ ‫حديد‬ ‫سكة‬ ‫يربط خط‬

‫‪ ،‬وفي‬ ‫هارتلبول‬ ‫ميناء‬ ‫الصليببيئ‬ ‫أسطو ‪ 4‬من سفن‬ ‫استخدم‬ ‫ويمر‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمال‬ ‫تاين في‬ ‫عبر‬ ‫نيوكاسل‬ ‫‪ ،‬وبمدينة‬ ‫الجنوب‬ ‫في‬

‫ميثاقا‪،‬‬ ‫المدينة‬ ‫أعطى الملك جون‬ ‫القرن الثالث عشر‪،‬‬ ‫تيز وميدلزبورو‬ ‫‪-‬‬ ‫أون‬ ‫‪-‬‬ ‫مدينة ستوكتون‬ ‫هذا الخط عبر‬

‫وفي القرن‬ ‫‪.‬‬ ‫وامتيازات عديدة‬ ‫حقوق‬ ‫على‬ ‫بموجبه‬ ‫حصلت‬ ‫‪.‬‬ ‫وهارتلبول‬
‫للال‬ ‫‪،‬‬ ‫كليفلاند‬ ‫‪42‬‬

‫الجمركية‬ ‫الرسوم‬ ‫مسألة‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫الإدارية‬ ‫والسلطة‬ ‫ومدينة‬ ‫مرموقا‬ ‫هارتلبول ميناء عسكريا‬ ‫أصبحت‬ ‫عشر‬ ‫الرابع‬

‫التي‬ ‫أهم القضايا‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫أ!اردات)‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫(الضرائب‬ ‫‪ ،‬سقطهت‬ ‫الإنجليزية‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫شأن‬ ‫ذات‬

‫الصناعة‬ ‫الأولى ‪ .‬فدعاة‬ ‫فترة رئاسته‬ ‫أثناء‬ ‫كليفلاند‬ ‫واجهت‬ ‫أهمية‬ ‫تراجعت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسكتلندية‬ ‫القوات‬ ‫أيدي‬ ‫في‬ ‫المدينة‬

‫‪ ،‬فى‬ ‫العالية‬ ‫للأسعار‬ ‫حماية‬ ‫مرتفعة‬ ‫رسوما‬ ‫يريدون‬ ‫ثانوا‬ ‫تحولت‬ ‫القرن الثامن عشر‬ ‫ومع حلول‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫هارتلبول بعد‬

‫تثقل‬ ‫الديون الغارمة‬ ‫ح!ت أن المزارعين ‪ ،‬الذين كانت‬ ‫الس!ك‪.‬‬ ‫قرية لصيد‬ ‫إلى مجرد‬

‫لا‬ ‫حتى‬ ‫المنخفضة‬ ‫الرسوم‬ ‫‪ ،‬كانوا يحبذون‬ ‫كواهلهم‬ ‫في منطقة كليفلاند فى‬ ‫تعدين الفحم الحجري‬ ‫بدأ‬

‫يضطروا إلى تحمل مبالغ باهظة لشراء السلع المصنعة‬ ‫هذه إلى نمو‬ ‫التعدين‬ ‫تطور صناعة‬ ‫وأدى‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫الرالغ‬ ‫القرن‬

‫خفض‬ ‫يرى ضرورة‬ ‫كليفلاند‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الوأردة من الخارج‬ ‫الثورة الصناعية‪،‬‬ ‫خلال‬ ‫تيز‪ .‬وفي‬ ‫‪-‬‬ ‫أون‬ ‫‪-‬‬ ‫مدينة ستوكتون‬

‫تجمع من الأموال أكثر مما‬ ‫لان الدولة كانت‬ ‫اشسوم ‪ ،‬وذلك‬ ‫صرج‬ ‫‪ ،‬ا!‬ ‫أم‬ ‫كليفلاند بسرعة ‪ .‬وفي عام ‪82 5‬‬ ‫تطورت‬

‫بخفضها‪.‬‬ ‫الكونجرس‬ ‫إقناع‬ ‫فى‬ ‫لم يفلح‬ ‫إلا أنه‬ ‫تنفة! منها‪.‬‬ ‫القاطرات‬ ‫يستخدم‬ ‫عام‬ ‫ستيفنسون أول خط حديدي‬
‫تيز إلى‬ ‫‪-‬‬ ‫أون‬ ‫‪-‬‬ ‫من ستوكتون‬ ‫بدأ يسير‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫البخارية‬
‫العالمي‬ ‫في الأدب‬ ‫أسهم‬ ‫أدبي حالد‬ ‫أثر‬ ‫ودمئة‬ ‫كليلة‬
‫‪.‬‬ ‫دارلينجتون‬

‫في‬ ‫اختلف فى أصله كما اختلف‬ ‫وهو كتاب‬ ‫عموما‪.‬‬


‫تيز‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬أون‬ ‫؟ ستوكتون‬ ‫‪ :‬هارتلبول‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬

‫عما نقل عن‬ ‫وأيها كانت‬ ‫الأصل‬ ‫عن‬ ‫أيها كانت‬ ‫‪:‬‬ ‫ترجماته‬

‫الأصل‪.‬‬ ‫من التلال فى‬ ‫‪ .‬تلال كديفلاند مجوعة‬ ‫تلال‬ ‫كليفلائد‪،‬‬

‫ابن المقفع‬ ‫العربية التي ترجمها‬ ‫النسخة‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬ ‫والشمالي‬ ‫بإنجلترا تمثل الجزء الشمالي‬ ‫يوركشاير‬ ‫نورث‬
‫أثارته‬ ‫‪،‬‬ ‫كبيرين‬ ‫وجدل‬ ‫هـ‪ 75 9 ،‬م)‪ ،‬مثار درس‬ ‫أ‬ ‫‪4 2‬‬ ‫(ت‬
‫المورز ناشيونال‬ ‫التى تشكل‬ ‫المستنقعات‬ ‫الشرقى من هضبة‬

‫كليلة‬ ‫كتاب‬ ‫عن‬ ‫الكتيرة التى كتبت‬ ‫الدراسات‬ ‫واستقصته‬ ‫جمال‬ ‫ذات‬ ‫يورك ‪.‬كثير من تلال كليفلاند‬ ‫بارك فى نورث‬

‫المقفع ‪ .‬وأما‬ ‫ابن‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المقفع‬ ‫ابن‬ ‫الكاتب‬ ‫‪ ،‬وعن‬ ‫ودمنة‬
‫‪.‬‬ ‫خلاب‬ ‫طبيعي‬
‫أو عن‬ ‫العربي مباشرة‬ ‫النص‬ ‫عن‬ ‫التي نقلت‬ ‫الترجمات‬

‫لرئي!‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪- 1 8 3 7‬‬ ‫(‬ ‫فر‬ ‫‪ ،‬جرو‬ ‫كليفلاند‬
‫السريانية الحديثة‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العربي فهي‬ ‫النص‬ ‫عن‬ ‫مترجمة‬ ‫نصوص‬

‫الهندية‪،‬‬ ‫‪ ،‬والفارلمسية‬ ‫الثانية‬ ‫ثم‬ ‫الأولى‬ ‫والفارسية‬ ‫‪،‬‬ ‫هـالإنجليزية‬


‫الرئاسة لفترت!ت غير‬ ‫الذي شغ!! منصب‬ ‫الأمريكى الوحيد‬

‫‪ ،‬واللاتينية‬ ‫‪ ،‬والعبرية‬ ‫‪ ،‬والإيطالية‬ ‫واليونانية‬ ‫كية‬ ‫وا!‬ ‫(‪1885‬‬ ‫والعشرين‬ ‫الثانى‬ ‫اشئيس‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫متعاقبتين‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫‪ ،‬والأسبانية‬ ‫أغديمة‬ ‫ا‬ ‫اللاتينية‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫أ!سطى‬ ‫ا‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫‪798 - 1‬‬ ‫(‪398‬‬ ‫والعشرين‬ ‫والرابع‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫‪988-‬‬

‫لغات‬ ‫عن‬ ‫فأكثرها ترجم‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوروبية الأخرى‬ ‫انترجمات‬ ‫الديمقراطي سم‬ ‫أول رئيس عن الحزب‬ ‫كليفلاند‬ ‫كان‬

‫‪.‬‬ ‫مباشرة‬ ‫عن النص العري‬ ‫وسيطة أخذت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1861‬‬ ‫(‬ ‫الحرب الأهلية الأمريكية‬ ‫بعد‬ ‫انتخابه‬

‫برزويه مولعا‬ ‫العالم الفارسي‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫الكتاب‬ ‫أصل‬ ‫الحرب إلى الحد الذي‬ ‫مشاعر‬ ‫هدأت‬ ‫أم)‪ ،‬حيث‬ ‫‪865‬‬

‫‪ ،‬فقرأ‬ ‫انوشروان‬ ‫مقربا من كسرى‬ ‫بالحكمة والعلم ‪ ،‬وكان‬ ‫أن فوز‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مرة أخرى‬ ‫لنظام الحزبين أن يعود‬ ‫سمح‬

‫الميت‬ ‫على‬ ‫نباتا ينثر‬ ‫يقول إن لديهم‬ ‫الهنود زعما‬ ‫في كتاب‬ ‫وجه حكومات‬ ‫لطخ‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫احتجاجا‬ ‫كان‬ ‫كليفلاند‬

‫من‬ ‫بتشجيع‬ ‫الهند‬ ‫برزويه إلى‬ ‫فارتحل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحال‬ ‫في‬ ‫فيتكلم‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد الحرب‬ ‫من فساد وضياع‬ ‫الحزب الجمهوري‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫كثيرة حتى عرف‬ ‫أنوشروان وواجهته مصاعب‬ ‫كسرى‬ ‫بالحكومة‪.‬‬ ‫الثقة‬ ‫إعادة‬ ‫لنزاهته فضل‬

‫لدى‬ ‫الموجود‬ ‫كليلة ودمنة‬ ‫هو رمز لكتاب‬ ‫المقصود‬ ‫النبات‬ ‫بولاية‬ ‫كليفلاند في بلدة كالدويل‬ ‫جروفر‬ ‫ولد ستيفن‬

‫متوارثا‬ ‫كان‬ ‫الكتاب‬ ‫إن هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫الهند‪.‬‬ ‫حاكم‬ ‫الراجا‬ ‫انتقل إلى‬ ‫عمره‬ ‫من‬ ‫عشرة‬ ‫السابعة‬ ‫بلوغه‬ ‫‪ .‬وعند‬ ‫نيوجيرسي‬

‫أن برزويه‬ ‫إلا‬ ‫باممتنساخه‪،‬‬ ‫لأحد‬ ‫يسمح‬ ‫لا‬ ‫عند الحاكم‬ ‫القانون ‪.‬‬ ‫درس‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫نيويورك‬ ‫ولاية‬ ‫ميناء بفلو في‬

‫على‬ ‫الاطلاع‬ ‫خلقه استطاع‬ ‫وحسن‬ ‫بعلمه وحكمته‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪881‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬رفي‬ ‫م‬ ‫‪9185‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫المحاماة‬ ‫وامتهن‬

‫ما‬ ‫أنوشروان‬ ‫إلى كسرى‬ ‫يرسل‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الهندية‬ ‫النسخة‬ ‫انتخابات‬ ‫فاز فى‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫لبفلو‪ .‬وفي عام ‪882‬‬ ‫عمدة‬ ‫انتخب‬

‫من‬ ‫كتابة ما يصل‬ ‫بزرجمهر‬ ‫منها تباعا‪ .‬وتولى‬ ‫يحفظه‬ ‫ام‪ ،‬فاز بانتخابات‬ ‫‪884‬‬ ‫ثم في عام‬ ‫‪.‬‬ ‫نيويورك‬ ‫ولاية‬ ‫حاكم‬

‫العالم برزويه‪.‬‬ ‫بنبذة عن‬ ‫الكتاب‬ ‫برزويه وصدر‬ ‫مرشح‬ ‫بلين‬ ‫جي‬ ‫الأمريكية بعد تغلبه على جيمس‬ ‫الرئاسة‬

‫يرويها الفيلسوف بيدبا‬ ‫والكتاب كله حول قصص‬ ‫‪.‬‬ ‫الجمهوري‬ ‫الحزب‬

‫الفارسية‬ ‫النسخة‬ ‫ابن المقفع على‬ ‫دبشليم ‪ .‬واطلع‬ ‫للملك‬ ‫م)‪ .‬امتفاد‬ ‫‪9188‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الأولى (‪1885‬‬ ‫فترة الرئاسة‬

‫وثقافته‪.‬‬ ‫وتفكيره‬ ‫نفسه‬ ‫بال!ي‬ ‫أثر‬ ‫لها‬ ‫ودمنة ‪ ،‬وكان‬ ‫لكليلة‬ ‫للشيوخ من الجمهوريين‪،‬‬ ‫الذي واجه مجلسا‬ ‫كليفلاند‪،‬‬

‫الهندي‬ ‫للفيلسوف‬ ‫والسياسى‬ ‫الاجتماعي‬ ‫الظرف‬ ‫وكان‬ ‫النقض والتعيين‬ ‫فعالة من سلطاته كرئيس في حق‬ ‫الحشفادة‬
‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫كليمنت السابع‬

‫روحانية‬ ‫كانت‬ ‫وأهدافه في كتابته لهذا الخطاب‬ ‫كليمنت‬ ‫مع‬ ‫ابن المقفع‬ ‫فيه‬ ‫ما كان‬ ‫بيدبا مع الملك دبشليم يشابه‬

‫وهذا الخطاب هو أقدم نص‬ ‫‪.‬‬ ‫شرعية‬ ‫وأخوية وليمست‬ ‫المباشر‬ ‫إلى النصبح غير‬ ‫بحاجة‬ ‫كان‬ ‫الخليفة المنصور‪ ،‬الذي‬

‫‪.‬‬ ‫المقدس‬ ‫باستثناء الكتاب‬ ‫باقيا‬ ‫مازال‬ ‫نصرانى‬ ‫أو يخرج‬ ‫يمالئه‬ ‫من‬ ‫بكل‬ ‫عنه من قوة البأس والبطش‬ ‫عرف‬ ‫لما‬

‫هو‬ ‫روما‪ .‬ربما كان‬ ‫مواطنا من مواطني‬ ‫كليمنت‬ ‫كان‬ ‫ابن المقفع للكتاب‬ ‫ترجمة‬ ‫لذا اتسمت‬ ‫‪.‬‬ ‫طاعته‬ ‫عن‬

‫ويعمل مع القديص‬ ‫نفس الرجل الذي كان يدعى كليمنت‬ ‫ابن المقفع‬ ‫الزماني والمكاني ‪ ،‬فأضاف‬ ‫ظرفها‬ ‫بخصوصية‬

‫بول فى فيليبي‪.‬‬ ‫في بعضها‪،‬‬ ‫وعدل‬ ‫‪،‬‬ ‫تأليفه‬ ‫من نسج‬ ‫القصص‬ ‫بعض‬

‫حعسب‬ ‫‪.‬‬ ‫حياة كليمنت‬ ‫هناك أساطير كثيرة حول‬ ‫أضافها أسلوبه المشوق‬ ‫جديدة‬ ‫المترجم منها روحا‬ ‫وأكمسب‬

‫في‬ ‫به‬ ‫ألقى‬ ‫حيث‬ ‫هذه الأساطير‪ ،‬قتل كليمنت‬ ‫إحدى‬ ‫الرائع‪.‬‬ ‫وعرضه‬

‫التحقق‬ ‫لا يمكن‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫المرساة‬ ‫عنقه‬ ‫حول‬ ‫ربط‬ ‫البحر‪ ،‬وقد‬ ‫تجري‬ ‫قصصا‬ ‫يتناول الكتاب‬ ‫‪.‬‬ ‫وهدفه‬ ‫الكتاب‬ ‫موضوع‬

‫هذه الأساطير‪.‬‬ ‫من صدق‬ ‫الحيوان لتصل‬ ‫وتستنطق‬ ‫الحيوان فى ظاهرها‪،‬‬ ‫لسان‬ ‫على‬

‫المجتف‬ ‫لشؤون‬ ‫أخلاقية وإصلاحية‬ ‫إلى أهداف أخرى‬


‫انتخب‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫(‪ 536‬ا‪506-‬‬ ‫الثامن‬ ‫كليمئت‬
‫لغاية‬ ‫توظيف‬ ‫أداة‬ ‫في كليلة ودمنة‬ ‫فالحيوان‬ ‫‪.‬‬ ‫والسياسة‬

‫في فترة حركة‬ ‫ام‪ ،‬وذلك‬ ‫روما فى عام ‪295‬‬ ‫بابا‬ ‫كليمنت‬ ‫الكاتب‪.‬‬ ‫قصدها‬

‫الرومانية الكاثوليكية‬ ‫في الكنيسة‬ ‫وال!صلاخ‬ ‫التجديد‬ ‫أو من‬ ‫‪،‬‬ ‫مباشرة‬ ‫الحكمة‬ ‫لعرض‬ ‫هذا الهدف‬ ‫وقد يتحقق‬

‫البروتستانتي‪.‬‬ ‫الإصلاح‬ ‫المعارضة لحركة‬ ‫بحركة‬ ‫المعروفة‬


‫الحيوان بالدور الإنساني‬ ‫قيام‬ ‫فى‬ ‫الفكاهة التي تظهر‬ ‫خلال‬
‫البابوية تجسيدا‬ ‫الثامن ‪ ،‬وهو في منصب‬ ‫كليمنت‬ ‫كان‬ ‫الكتاب‬ ‫"وأما‬ ‫‪:‬‬ ‫أبن المقفع‬ ‫قال‬ ‫أو الحوار‪.‬‬ ‫المسلك‬ ‫سواء‬

‫رجلأ‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬لقد‬ ‫الكاثوليكي‬ ‫الرومانية للإصلاح‬ ‫العليا‬ ‫للمثل‬


‫والسفهاء‬ ‫فاختاره الحكماء لحكمته‬ ‫ولهوا‪،‬‬ ‫حكمة‬ ‫فجمع‬
‫كثيرة شاملة‬ ‫عبادات‬ ‫ويؤدي‬ ‫الصيام‬ ‫على‬ ‫ورعا يحرص‬ ‫تقيا‬
‫إليه‬ ‫ما صار‬ ‫في حفظ‬ ‫ناشط‬ ‫للهوه ‪ ،‬والمتعلم من الأحداث‬
‫أصدر‬ ‫الزائرين في روما‪.‬‬ ‫كناش‬ ‫قدميه‬ ‫ويزور بانتظام على‬
‫ماهو‪.‬‬ ‫ولايدري‬ ‫من أمر يربط فى صدره‬

‫راجع‬ ‫اللاتينية للإنجيل ‪ ،‬كما‬ ‫من الترجمة‬ ‫مصوبة‬ ‫نسخة‬ ‫أكثر من مرة أن للكتاب غرضا‬ ‫المقفع‬ ‫ابن‬ ‫وقد صرح‬
‫الكنيسة الخاصة بالصلاة والقداس ‪.‬‬ ‫أيضا أهم كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫قرأ‬ ‫من‬ ‫‪" :‬وكذلك‬ ‫باطنيا‪ ،‬فيقول‬ ‫وآخر‬ ‫ظاهريا‬

‫حاع‬ ‫بهنري‬ ‫كليمنت‬ ‫البابا‬ ‫اعترف‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫فى عام ‪595‬‬ ‫أو باطنا لم ينتفع بما‬ ‫ظاهرا‬ ‫غرضه‬ ‫يعلم‬ ‫ما فيه ولم‬ ‫يفهم‬ ‫ولم‬

‫مثلما اعترف‬ ‫البروتستانتية‬ ‫الكنيسة‬ ‫بعد أن ارتد عن‬ ‫نافار‬


‫"‪.‬‬ ‫ونقشه‬ ‫خطه‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫بدا‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫فرنسا‬ ‫ملك‬ ‫الرابع‬ ‫هنري‬ ‫مع‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫حكاية‬ ‫على‬ ‫وأسلوبه ‪ .‬يقوم الكتاب‬ ‫الكتاب‬ ‫تبويب‬

‫ملايين‬ ‫جذب‬ ‫اليوبيل الذي‬ ‫احتفال‬ ‫كليمنت‬ ‫البابا‬ ‫ترأس‬ ‫له‬ ‫بيدبا عنه‪ ،‬فيسوق‬ ‫الملك دبشليم الفيلسوف‬ ‫مثل يسأل‬

‫إلى روما‪.‬‬ ‫الحجاص!‬ ‫شكلأ‬ ‫القصص‬ ‫تلك‬ ‫وتأخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫المثل‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫الأخير قصة‬

‫القانون وشغل‬ ‫درس‬ ‫!ايطاليا‪.‬‬ ‫في قانو‬ ‫ولد كليمنت‬ ‫في‬ ‫لتضم‬ ‫وتتسع‬ ‫تطول‬ ‫‪،‬‬ ‫على ألسنة الحيوانات‬ ‫خرافيا‬

‫كليمنت‬ ‫أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫رئيسية‬ ‫بابوية‬ ‫لجان‬ ‫فى بضع‬ ‫مناصب‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫إلى أن تصل‬ ‫‪،‬‬ ‫متداخلة‬ ‫أخرى‬ ‫جوانبها قصصئا‬

‫أم ‪.‬‬ ‫) عام ‪585‬‬ ‫كنسي‬ ‫(منصب‬ ‫كاردينالأ‬ ‫بعضها إلى بعض‪،‬‬ ‫يفضي‬ ‫إلى حلقة متشابكة من القصص‬

‫مستزيدا‬ ‫منه القارئ‬ ‫‪ ،‬ينهل‬ ‫والتجارب‬ ‫الحكم‬ ‫من‬ ‫عالما‬ ‫عاقدة‬


‫ام)‪ .‬يعد البابا‬ ‫أ‪493-‬‬ ‫(‪342‬‬ ‫السابع‬ ‫كليمئت‬
‫‪ ،‬منبهرا‬ ‫للكتاب‬ ‫قراءة جديدة‬ ‫في كل‬ ‫الحكم‬ ‫من تلك‬
‫مطالبته‬ ‫لائقة فى‬ ‫غير‬ ‫طرقا‬ ‫‪ ،‬اتخذ‬ ‫الكنيسة‬ ‫تاريخ‬ ‫في‬ ‫الزائف‬
‫الفكرة ‪.‬‬ ‫وعمق‬ ‫برشاقة الأسلوب‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫سيادته عام ‪378‬‬ ‫البابا‪ .‬بدأت‬ ‫منصب‬ ‫أو شغل‬ ‫بالبابوية‬

‫فى تاريخ الكنيسة‬ ‫جديدة‬ ‫بداية لفترة تاريخية‬ ‫عصره‬ ‫وكان‬ ‫‪ 0 1‬أم)‪.‬‬ ‫عام‬ ‫حوالي‬ ‫( ؟ ‪-‬‬ ‫‪ ،‬القديس‬ ‫الأول‬ ‫كليمئت‬

‫الانشقاق الكبير‪.‬‬ ‫باسم عصر‬ ‫الأوروبية عرفت‬


‫‪ .‬ويعتبر حعسب‬ ‫م‬ ‫‪29‬‬ ‫عام‬ ‫البابوية حوالي‬ ‫لمنصب‬ ‫انتخب‬

‫‪ ،‬وعرف‬ ‫في جنيف‬ ‫الكبير‪ .‬ولد كليمنت‬ ‫الانشقاق‬ ‫القديس‬ ‫بعد‬ ‫التوالي‬ ‫الثالق على‬ ‫روما‬ ‫التقاليد مطران‬

‫البابا‬ ‫انتخابه للبابوية ‪ .‬نصبه‬ ‫قبل‬ ‫الجنيفي‬ ‫باسم روبرت‬ ‫بخطابه الذي كتبه إلى الكنيسة في‬ ‫اشتهر كليمنت‬ ‫‪.‬‬ ‫بطرس‬

‫أرسل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪371‬‬ ‫عام‬ ‫كاردينالأ‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫جريجوري‬ ‫التكبر‬ ‫بشدة‬ ‫‪ 69‬م‪ ،‬وأدان فيه‬ ‫حوالي عام‬ ‫كورنث‬

‫إلى إيطاليا لاتخاذ الترتيبات لعودة البابا‬ ‫روبرت‬ ‫جريجوري‬ ‫الصادر‬ ‫المتابعة‬ ‫أمر‬ ‫‪ ،‬وقام فيه بتفصيل‬ ‫الكنيسة‬ ‫في‬ ‫والغطرسة‬

‫فيما يعرف‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫أفينيون‬ ‫بعد إقامته الطويلة في‬ ‫إلى روما‬ ‫المساعد‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫الأكبر وشصل!‬ ‫من المطران إلى القسيعر‬

‫أم بعد عودته إلى‬ ‫عام ‪378‬‬ ‫توفي جريجوري‬ ‫‪.‬‬ ‫ألان‬ ‫بفرنسا‬ ‫في‬ ‫البابا‬ ‫لسلطة‬ ‫ممارلممة‬ ‫بعد أول‬ ‫فيما‬ ‫هذأ‬ ‫اعتبر خطابه‬ ‫وقد‬

‫والكاردينالات الاخرون‬ ‫روبرت‬ ‫انتخب‬ ‫قصير‪.‬‬ ‫روما بوقت‬ ‫روما‪ .‬ولكن أهتمامات‬ ‫نصرانية خارج‬ ‫كنيسة‬ ‫شؤون‬
‫السابع‬ ‫كليمف‬ ‫‪44‬‬

‫كليمنتي على‬ ‫أعمال‬ ‫كما تشتول‬ ‫‪.‬‬ ‫يتبعونها في العزف‬ ‫ا!‬ ‫أوربان‬ ‫اسم‬ ‫أخذ‬ ‫أ!ذيمما‬ ‫ا‬ ‫أم‬ ‫‪378‬‬ ‫عام‬ ‫أبريل‬ ‫في‬ ‫الجديد‬ ‫البابا‬

‫أربعين سوناتا‬ ‫البيانو‪ ،‬وحوالي‬ ‫على‬ ‫سوناتا تعزف‬ ‫س!ت‬ ‫الكثير من‬ ‫وعادى‬ ‫مهزوزة‬ ‫بشخصية‬ ‫أوربان‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫السادس‬

‫مؤلفاته‬ ‫ساعدت‬ ‫‪.‬‬ ‫موسيقية أخرى‬ ‫وآلات‬ ‫البيانو‬ ‫على‬ ‫تعزف‬ ‫غير‬ ‫كان‬ ‫أورلان‬ ‫انتحاب‬ ‫أن‬ ‫ادعوا‬ ‫أ!ذين‬ ‫ا‬ ‫الكاردينالات‬

‫في اواخر‬ ‫الذي كان‬ ‫البيانو‬ ‫على‬ ‫طريقة للعزف‬ ‫على وضع‬ ‫تهديد‬ ‫تحت‬ ‫‪ -‬تم‬ ‫شى حجتهم‬ ‫أوردوا‬ ‫‪ -‬كما‬ ‫لأنه‬ ‫شرعي‬

‫الميلادي يأخذ مكان آلة الهارب‬ ‫أغرن الثامن عشر‬ ‫ا‬


‫ولاءهم ‪ ،‬وقاموا بانتخاب‬ ‫‪ ،‬وسحبوا‬ ‫العنف‬ ‫باممتخدام‬

‫موسيقية‪.‬‬ ‫أ!ة‬ ‫آ‬ ‫الموسيقية كأهم‬ ‫كثير‬ ‫اعترفت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪378‬‬ ‫فى سبتمبر‬ ‫البابوية‬ ‫لمنص!‬ ‫روبرت‬

‫أنه البابا‬ ‫على‬ ‫السابر‬ ‫ب!ظيمنت‬ ‫من الدول الأوروبية‬


‫من‬ ‫بلغ الرابعة عشرة‬ ‫في روما وحينما‬ ‫ولد كليمنتي‬

‫أسدراسة المومميقى‪.‬‬ ‫إنجلترا‬ ‫إلى‬ ‫ذهب‬ ‫عمره‬ ‫وخلفه‬ ‫السادس‬ ‫الان تعتبر أوربان‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الحقيقي‬

‫موسيقى‬ ‫ومؤلف‬ ‫بيانو‬ ‫في أضدن كعازف‬ ‫كان أول ظهوره‬ ‫فترة !ميادة‬ ‫خلال‬ ‫الشرعي!ت‬ ‫البابوير‬ ‫التاسع‬ ‫بونيفاس‬

‫منفرد‬ ‫بيانو‬ ‫أوروبا كعازف‬ ‫أرجاء‬ ‫شي‬ ‫قام بجولة‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪773‬‬ ‫كليمنت‪.‬‬

‫فولفغانغ‬ ‫ضد‬ ‫كليمنتي‬ ‫عزف‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫و ‪781‬‬ ‫‪0178‬‬ ‫عامى‬


‫أم)‪ .‬انتخب لمنصب‬ ‫‪534‬‬ ‫(‪1478‬‬ ‫السابع‬ ‫كليمئت‬
‫في بلاط‬ ‫أم في اختبار قدرات‬ ‫عام ‪781‬‬ ‫موزارت‬ ‫أماديولر‬

‫فترة تاريحية عاصفة‬ ‫خلال‬ ‫‪ 23‬ء أم ‪ ،‬وحكم‬ ‫عام‬ ‫أجابوية‬ ‫ا‬

‫دروسا‪،‬‬ ‫‪ ،‬وأعطى‬ ‫الموسيقى‬ ‫موزيو‬ ‫أف‬ ‫أ‬ ‫أضمسا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫إمبراطور‬

‫فى‬ ‫كليمنت‬ ‫‪ .‬ولد‬ ‫أسسيامسية‬ ‫وا‬ ‫الدينية‬ ‫أوروبا‬ ‫شؤون‬ ‫فى‬


‫أم‬ ‫‪782‬‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫ذأ!ك‬ ‫و‬ ‫أضدن ‪،‬‬ ‫في‬ ‫الموسيقى‬ ‫‪:‬عزف‬
‫عائلته جوأصيودي‬ ‫واسم‬ ‫الحقيقى‬ ‫اسمه‬ ‫بإيطاليا‪.‬‬ ‫فلورنسا‬
‫امتدت‬ ‫أوروبا مرة أخرى‬ ‫حوا!‬ ‫بجولة‬ ‫قام‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 8‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إلى عام‬

‫ميدتشي‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪81 0‬‬ ‫حتى‬ ‫‪18‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫ص!‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪51‬‬ ‫كاردينالآحمماث!‬ ‫العاشر‬ ‫أجو‬ ‫البابا‬ ‫ابن عمه‬ ‫نصبه‬
‫وفاته‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫أم‬ ‫‪81 0‬‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫إنجلترا‬ ‫في‬ ‫كليمنتي‬ ‫عالق‬
‫في‬ ‫نفوذ قوي‬ ‫‪ ،‬عائلة قوية ذات‬ ‫عائلة ميدتشي‬ ‫كانت‬

‫مارك ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫توين‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لالجهورن‬ ‫صمويل‬ ‫كليمئز‪،‬‬ ‫عائلته‬ ‫بسيطرة‬ ‫الاحتفاظ‬ ‫على‬ ‫فلورنسا‪ ،‬وبعد انتحابه صمما‬

‫الرومانية‬ ‫بين الإمبراطورية‬ ‫الصراع‬ ‫‪ ،‬ول!ش‬ ‫المدينة‬ ‫على‬

‫دولة‬ ‫أم)‪ .‬رجل‬ ‫‪29‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫أ‬ ‫‪84‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫جورج‬ ‫كليمنصو‪،‬‬ ‫تهديدا‬ ‫يشكل‬ ‫على إيطاليا كان‬ ‫وفرنسا للسيطرة‬ ‫المقدممة‬

‫العالمية‬ ‫فترة من الحرب‬ ‫قاد فرنسا إلى النصر في أخر‬ ‫فرنسي‬ ‫‪،‬‬ ‫تارة‬ ‫الجانب‬ ‫أ!ذا‬ ‫ينحاز‬ ‫كليمنت‬ ‫أسرته ‪ ،‬فكان‬ ‫لعسيطرة‬

‫لوزراء‬ ‫رئيسأ‬ ‫كليمنصو‬ ‫جورج‬ ‫أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫لى وأصعبها‬ ‫الأو‬ ‫ا‬
‫أثبتت‬ ‫السياسة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬ول!ش‬ ‫تارة أخرى‬ ‫الاخر‬ ‫الجانب‬ ‫وإلى‬

‫والسبعين‬ ‫السادسة‬ ‫فى‬ ‫وهو‬ ‫أم‬ ‫‪179‬‬ ‫عام‬ ‫أضانية‬ ‫ا‬ ‫أطمرة‬ ‫فرنسا‬ ‫إمبراطور‬ ‫الخامس‬ ‫تشار!‬ ‫قوات‬ ‫ح!ت أسرت‬ ‫أنها مأساوية‬

‫أعلنه أنا‬ ‫الذي‬ ‫النداء‬ ‫قيادة قوية بذلك‬ ‫مارس‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫عمره‬ ‫من‬
‫فرنسا‬ ‫الأول ملك‬ ‫ا‬ ‫فرانسيس‬ ‫الملك‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬

‫ورأس‬ ‫‪.‬‬ ‫نمر فرنسا‬ ‫باسم‬ ‫‪ ،‬وأصئمعروفا‬ ‫الحرب‬ ‫أعنع‬


‫عام‬ ‫روما‬ ‫على‬ ‫بهجوم‬ ‫حينئذ‬ ‫أم ‪ .‬وقاموا‬ ‫‪525‬‬ ‫عام‬
‫‪ ،‬حيث‬ ‫للسلام‬ ‫باريس‬ ‫مؤتمر‬ ‫إلى قلعة القديس‬ ‫اللجوء‬ ‫على‬ ‫البابا‬ ‫‪ ،‬وأجبروا‬ ‫أم‬ ‫‪527‬‬

‫قاسية‬ ‫على شروط‬ ‫أصر‬ ‫أنجلو‪.‬‬

‫وسعى‬ ‫ألمانيا‪،‬‬ ‫على‬ ‫تفرض‬


‫على السياسة الإيطالية‬ ‫واضحا‬ ‫كان تركيز كليمنت‬
‫فرنسا على الشاطئ‬ ‫لحصول‬
‫الإصلاح‬ ‫حركة‬ ‫على‬ ‫المؤثر‬ ‫البابوي‬ ‫الفعل‬ ‫في رد‬ ‫التي تتدخل‬
‫تقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫لخهر الراين‬ ‫الشمالي‬
‫في‬ ‫أ!ثر البروتستانتى‬ ‫مدهب‬ ‫انتشر‬ ‫‪.‬‬ ‫الناشئة‬ ‫البروتستانتي‬

‫عام‬ ‫فرنسا‬ ‫لرئاسة‬ ‫كليمنصو‬ ‫تناول‬ ‫أدى‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫الإسكندينافية‬ ‫أولول‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫وامتد‬ ‫ألمانيا‬

‫أمام‬ ‫خسر‬ ‫أم ‪ ،‬وأعنه‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬


‫إنجلترا بطريقة‬ ‫أضام! ملك‬ ‫ا‬ ‫هنري‬ ‫طلاق‬ ‫لقضية‬ ‫كليمنت‬

‫استقالته‬ ‫فقدم‬ ‫ديشانيل‬ ‫بول‬


‫وبداية‬ ‫روما‬ ‫الإنجليزية عن‬ ‫الكنيسة‬ ‫إلى انشقاق‬ ‫ضعيفة‬

‫الوزراء‬ ‫من رئاسة مجلس‬ ‫في إنجلترا‪.‬‬ ‫أو البروتستانتى‬ ‫الديني‬ ‫الإصلاح‬ ‫حركة‬
‫كليمنصو‬ ‫جورخ‬ ‫‪.‬‬ ‫لهزيمته‬ ‫أشافي‬ ‫ا‬ ‫أ!يوم‬ ‫ا‬ ‫في‬

‫من‬ ‫أون باريه بالقرب‬ ‫في مويليرو‬ ‫كليمنصو‬ ‫وأ!د‬ ‫‪ .‬مؤدف‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫موزيو‬ ‫‪،‬‬ ‫كليمنتي‬

‫وتمرن عليه‪،‬‬ ‫تعلم الطب‬ ‫بفرنسا‪.‬‬ ‫‪ -‬يون‬ ‫‪ -‬سير‬ ‫لاروش‬ ‫كليمنتي‬ ‫أصيانو‪ .‬كان‬ ‫ا‬ ‫بموسيقى‬ ‫إيطالي معروف‬ ‫مومميقى‬

‫قام هناك‬ ‫المتحدة الأمريكية حيث‬ ‫إلى أ!لايات‬ ‫ا‬ ‫وساشر‬ ‫أهم‬ ‫ناجحا‪.‬‬ ‫بيانو‬ ‫‪ ،‬وصانع‬ ‫فرقة موسيقية‬ ‫وقائد‬ ‫بيانو‪،‬‬ ‫عازف‬

‫عاد إلى‬ ‫من أمريكية ‪ .‬وحين‬ ‫وتزوج‬ ‫الوقت‬ ‫بالتدريس بعض‬ ‫عام ‪- 1 81 7‬‬ ‫آدبارناسوم‬ ‫مؤلفاته المو!ميقية جرادوس‬

‫ساعد‬ ‫من باريس )‪ ،‬كما‬ ‫(جزء‬ ‫مونمارتر‬ ‫فرنسا أصئكمدة‬ ‫تصل إلى مائة من دراسات‬ ‫وهي مجموعة‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪826‬‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الألمان‬ ‫باريصر ضد‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫في‬ ‫لتنمية الطريقة‬ ‫مازال الطلبة يستخدمونها‬ ‫بالبيانو‪،‬‬ ‫خاصة‬
‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫تر ا‬ ‫با‬ ‫كليو‬

‫ومن‬ ‫القديمة‬ ‫(‪ 03 - 96‬ق ‪.‬م)‪ .‬ملكة مصر‬ ‫!ياترا‬ ‫أم حتى‬ ‫من عام ‪876‬‬ ‫ونائبا‬ ‫مفوضا‬ ‫خدم كليمنصو‬

‫لم تكن‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫وجاذبية‬ ‫النساء سحرا‬ ‫أكثر‬ ‫‪ 9‬ام حتى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫للوزراء من عام‬ ‫رئيسا‬ ‫ثم أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪398‬‬

‫والسحر‬ ‫بالذكاء‬ ‫اشتهرت‬ ‫الجمال ‪ ،‬ولكنها‬ ‫صارخة‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬

‫في‬ ‫تتصف‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫والطموح‬ ‫والحصافة‬ ‫والجاذبية والفطخة‬


‫رئيسا‬ ‫)‪ .‬انتخب‬ ‫ام‬ ‫(‪469‬‬ ‫بل‬ ‫كليئتون‪،‬‬
‫القلب ‪ ،‬ولكنها كانت‬ ‫الرحمة وقسوة‬ ‫الأحيان بعدم‬ ‫بعض‬
‫ام ثم أعيد انتخابه فى‪2‬‬ ‫في عام ‪299‬‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬
‫تهتم اهتماما كبيرا بمصالح رعاياها وتعمل لخيرهم‬
‫‪،‬‬ ‫كلينتون‬ ‫ثانية ‪ .‬كعسب‬ ‫رئامسية‬ ‫ام لفترة‬ ‫‪699‬‬ ‫نوفمبر‬
‫ومارك‬ ‫قيصر‬ ‫يوليوس‬ ‫كليوباترا‬ ‫أحبت‬ ‫‪.‬‬ ‫حبهم‬ ‫فاكتسبت‬

‫حاكما‬ ‫يعمل‬ ‫كان‬ ‫حينما‬ ‫ديمقراطي ‪ ،‬الانتخابات‬ ‫وهو‬


‫في زمنها‪ ،‬وكانت‬ ‫القائدين الرومانيين المشهورين‬ ‫أنطوني‬
‫الانتخابات‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الخامسة‬ ‫للفترة‬ ‫لولاية أركنساس‬
‫مخلصة‪.‬‬ ‫معهما علاقات‬ ‫لها‬

‫ا!للكية‬ ‫اللأخير في السلالة‬ ‫الحاكم‬ ‫كليوباترا‬ ‫كانت‬ ‫ولاية تنيسى‪،‬‬ ‫ألجور من‬ ‫السناتور‬ ‫هزم هو ورفيقه‬ ‫الرئاسية‬

‫) التي أنشأها بطليموس‬ ‫العائلة‬ ‫نفس‬ ‫الحكام من‬ ‫من‬ ‫(سلسلة‬ ‫الرئيس‬ ‫‪ ،‬ونائب‬ ‫المرشمح الجمهوري‬ ‫بوش‬ ‫الرئيس جورج‬

‫الفاغ‬ ‫قائدا في جيش‬ ‫الذي كان‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪323‬‬ ‫الأول عام‬ ‫دان كويل‪.‬‬

‫بكليوباترا‬ ‫كليوباترا‬ ‫تعرف‬ ‫الأكبر‪.‬‬ ‫المقدوني الإسكندر‬ ‫فى الوقت الذي تحولت فيه‬ ‫تولى كلينتون منصبه‬

‫السابعة من السلالة‬ ‫ملكة مصر‬ ‫السابعة لأنها كانت‬ ‫إلى‬ ‫الخارجية‬ ‫من الشؤون‬ ‫بشدة‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫اهتمامات‬

‫عام‬ ‫في‬ ‫السوفييتي‬ ‫انهيار ألاتحاد‬ ‫الداخلية ‪ .‬ووضع‬ ‫القضايا‬


‫المقدونية التي تحمل هذا الاسم نفسه‪.‬‬

‫اعتلت كليوباترا العرش عام‬ ‫وقيصر‪.‬‬ ‫كليوباترا‬ ‫أم كان‬ ‫‪299‬‬ ‫عام‬ ‫وبحلول‬ ‫‪.‬‬ ‫الباردة‬ ‫نهاية للحرب‬ ‫ام‬ ‫‪99‬‬ ‫‪1‬‬

‫الولايات‬ ‫إنتاجية‬ ‫الأمريكيون قلقين بعسبب انخفاض‬


‫وأصبح‬ ‫الثاني عشر‪.‬‬ ‫بطليموس‬ ‫والدها‬ ‫‪ .‬بعد وفاة‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 51‬ق‬

‫من‬ ‫العاشرة‬ ‫في‬ ‫عشر والذي كان‬ ‫الثالث‬ ‫أخوها بطليموس‬ ‫‪ ،‬والجريمة‬ ‫العرقية‬ ‫الاضطرابات‬ ‫تنامي‬ ‫‪ ،‬وظاهرة‬ ‫المتحدة‬

‫حملته‬ ‫في‬ ‫يعد‬ ‫كلينتون‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن الأمريكية‬ ‫في‬ ‫والفقر‬
‫كان زواج‬ ‫حيث‬ ‫عمره حينئذ شريكها في الحكم وزوجها‬

‫في ذلك‬ ‫المصرية‬ ‫الملكية‬ ‫شائعا في العائلات‬ ‫الأخ من أخته‬ ‫إلى‬ ‫إلى الإنفاق الذي يؤدي‬ ‫الاتجاه‬ ‫الانتخابية بتخفيض‬

‫على‬ ‫الصغير‬ ‫بطليموس‬ ‫على‬ ‫الأوصياء‬ ‫الزمان ‪ .‬استولى‬ ‫التعليم والاقتصاد من‬ ‫فرص‬ ‫‪ ،‬والتوسع فى‬ ‫الميزانية‬ ‫العجز في‬

‫ولد وليم‬ ‫المتوسطة والفقراء‪.‬‬ ‫الأمريكيين من الطقة‬ ‫أجل‬


‫‪ ،‬وفي‬ ‫العرش‬ ‫عن‬ ‫كليوباترا‬ ‫‪ ، .‬وخلعوا‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪48‬‬ ‫عام‬ ‫السلطة‬

‫إلى الإسكندرية التي‬ ‫قيصر‬ ‫يوليوس‬ ‫ذلك الوقت وصل‬ ‫قتل والده‬ ‫‪.‬‬ ‫بولاية أركنساس‬ ‫كلينتون في هوب‬ ‫جيفرسون‬

‫وربط‬ ‫بكليوباترا‬ ‫قيصر‬ ‫التقى‬ ‫مصر حينئذ‪.‬‬ ‫كانت عاصمة‬ ‫سيارة قبل ثلاثة أشهر من ولادته‬ ‫في حادث‬ ‫وليم جيفرسون‬

‫وغرق‬ ‫لكليوباترا‪،‬‬ ‫المعارضين‬ ‫الحب بينهما‪ .‬هزم قيصر‬ ‫في الخامسة‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬حينما‬ ‫امه ‪ ،‬كلينتون‬ ‫اسم زوج‬ ‫وحمل‬

‫‪ .‬وأعاد قيصر‬ ‫الهرب‬ ‫وهو يحاول‬ ‫الثالث عشر‬ ‫بطليموس‬ ‫وتعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫من عمره‬ ‫عشرة‬

‫الرابع‬ ‫آخر لها هو بطليموس‬ ‫مع شقيق‬ ‫كليوباترا إلى العرش‬ ‫في جامعة جورج‬ ‫كلينتون‬

‫وسمته‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫غلاما عام ‪ 47‬ق‬ ‫كليوباترا‬ ‫وضعت‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫فى‬ ‫عامين‬ ‫وقضى‬ ‫تاون ‪،‬‬

‫كليوباترا عام‬ ‫لبت‬ ‫أنه ابن قيصر‪.‬‬ ‫‪ ،‬وادعت‬ ‫قيصرون‬ ‫في إنجلترا‬ ‫جامعة أكسفورد‬

‫وأخوها‬ ‫قيصرون‬ ‫وابنها‬ ‫هي‬ ‫وذهبت‬ ‫‪ .‬دعوة قيصر‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 46‬ق‬ ‫منحة‬ ‫طلاب‬ ‫أحد‬ ‫بوصفه‬

‫عام‬ ‫هناك حتى‬ ‫إلى روما وظلت‬ ‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫بطليموس‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪729‬‬ ‫‪ .‬وفي عام‬ ‫رودس‬

‫روما‬ ‫من أشراف‬ ‫مجموعة‬ ‫حين قامت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫القانون‬ ‫في مدرسة‬ ‫تخرج‬

‫إلى مصر‬ ‫كليوباترا‬ ‫بقتل قيصر‪ .‬عادت‬ ‫الأرستقراطيين‬ ‫مدعيا‬ ‫وانتخب‬ ‫بجامعة سل‪.‬‬

‫ابنها‬ ‫عشر حتى شمكن‬ ‫الرالغ‬ ‫ودبرت قتل أخيها بطليموس‬ ‫بل كلينتون‬ ‫في‬ ‫لولاية أركنسالر‬ ‫عاما‬

‫قيصرون من الحكم‪.‬‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪769‬‬

‫عام‬ ‫أنطونى‬ ‫مارك‬ ‫قدم‬ ‫‪.‬‬ ‫أنطوني‬ ‫ومارك‬ ‫كليوباترا‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫أم‬ ‫لأول مرة فى عام ‪789‬‬ ‫حاكما‬ ‫ثم انتخب‬

‫اسيا‬ ‫في‬ ‫طرسوس‬ ‫في‬ ‫لزيارته‬ ‫كليوباترا‬ ‫إلى‬ ‫دعوة‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عاد إلى‬ ‫‪ ،‬ومع ذلك‬ ‫أم‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في إعادة انتخابه في عام‬ ‫فشل‬

‫الوقت أحد‬ ‫أنطوني فى ذلك‬ ‫)‪ ،‬وكان‬ ‫الان‬ ‫(تركيا‬ ‫الصغرى‬ ‫أول رئيس‬ ‫أصئثلينتون‬ ‫‪.‬‬ ‫متتالية‬ ‫أربع دورات‬ ‫المنصب‬

‫وماركوس‬ ‫وغسطس)‬ ‫(‪1‬‬ ‫أوكتافيوس‬ ‫روما مع جايوس‬ ‫حكام‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫روزفلت‬ ‫منذ فرانكلين‬ ‫يعاد انتخابه‬ ‫ديمقراطي‬

‫في‬ ‫إقامتها‬ ‫أثناء‬ ‫بكليوباترا‬ ‫التقى‬ ‫قد‬ ‫أنطوني‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫ليبيدس‬ ‫توليه رئاسة أمريكا) ثافط‬ ‫عاما عند‬ ‫بلغ ‪46‬‬ ‫كلينتون (الذي‬

‫روما‬ ‫أنطوني يود أن يحكم‬ ‫وكان‬ ‫قيصر‪،‬‬ ‫روما في ضيافة‬ ‫رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية‪.‬‬ ‫ينتخب‬ ‫أمريكي‬ ‫أصغر‬

‫مادية من كليوباترا‪.‬‬ ‫مساعدة‬ ‫على‬ ‫وحده ‪ ،‬ويأمل أن يحصل‬ ‫واحدة ‪.‬‬ ‫ولديه بنت‬ ‫وهو متزوج‬
‫الكم‬ ‫‪46‬‬

‫م) للأيرلندي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪8‬‬ ‫وكليوباترا‬ ‫قيصر‬ ‫‪ ،‬ومسرحية‬ ‫درايدن‬ ‫ق ‪.‬م ووضعت‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وكليوباترا عام‬ ‫بين أنطوني‬ ‫الحب‬ ‫ربط‬

‫كليوباترا‬ ‫برناردشو‪ ،‬والمسرحية الشعرية مصرع‬ ‫جورج‬ ‫كليوباترا مولودين توأمين‪.‬‬

‫للشاعر أحمد شوقي‪.‬‬ ‫إسكندر هيليوس‬ ‫أنطوني كليوباترا وطفليها‬ ‫أحب‬

‫؟ قيمر‪،‬‬ ‫؟ أوغسطس‬ ‫‪ ،‬مارك‬ ‫أنطوني‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫ليتزوج أوكتافيا‬ ‫) ولكنه تركهم‬ ‫(التوأمين‬ ‫مميلين‬ ‫وكيلوباترا‬

‫ليودر‪.‬‬ ‫يو‬ ‫بمثابة‬ ‫زواجه‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫في الحكم أوكتافيوس‬ ‫شسقيقة شريكه‬

‫ول!شه‬ ‫إلى الحكم‬ ‫وسيلة للوصول‬ ‫ممياسية اتخذها‬ ‫حركة‬


‫ميكانيكا‬ ‫)؟‬ ‫الكم‬ ‫(لظرية‬ ‫الفيزياء‬ ‫‪،‬‬ ‫الفوتون‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكم‬ ‫تزوجها‬ ‫و‬ ‫كليوباترا‬ ‫إلى‬ ‫وعاد‬ ‫أوكتافيا‬ ‫وترك‬ ‫افتقد كليوباترا‬

‫الكم‪.‬‬
‫بغلام آخر‬ ‫كليوباترا‬ ‫بعام رزقت‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ، .‬وبعد‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪37‬‬ ‫عام‬

‫أنطونى و كليوباترا‬ ‫عم!‬ ‫‪.‬‬ ‫فيلاديلفوس‬ ‫منه هو بطليموس‬


‫يخرج‬ ‫‪،‬‬ ‫يؤكل‬ ‫الفقع ‪ ،‬نبات فطري‬ ‫أيضا‬ ‫وتسمى‬ ‫الكمأة‬
‫يعتقد أن ثروة مصر‬ ‫وكان‬ ‫أهدافهما‪،‬‬ ‫متقاربين لتحقيق‬
‫أغطر‪ .‬والكمأة لذيذة الطعم ‪ ،‬لها‬ ‫ا‬ ‫يخرج‬ ‫كما‬ ‫من الأرض‬
‫تأمل‬ ‫هي‬ ‫لروما‪ ،‬وكانت‬ ‫الحاكم الوحيد‬ ‫ليصبح‬ ‫ستساعده‬
‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫والبرتقالة‬ ‫بين البندقة‬ ‫حجمها‬ ‫‪ ،‬وشراوح‬ ‫عطرية‬ ‫رائحة‬
‫حكام‬ ‫في سلسلة‬ ‫قيصرون‬ ‫وخصوصا‬ ‫أولادها‬ ‫أن تضع‬
‫أو الجباة‬ ‫الكمأة‬ ‫هو‬ ‫منها‬ ‫وسوداح! ‪ .‬والأسود‬ ‫وحمراء‬ ‫بيضاء‬
‫على‬ ‫‪ .‬كليوباترا حاكما‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪34‬‬ ‫أنطوني عام‬ ‫عين‬ ‫‪.‬‬ ‫روما‬
‫ويسميه‬ ‫الفقعة‬ ‫منها فهو‬ ‫أما الأبيض‬ ‫وهو قليل الوجود‪،‬‬
‫من‬ ‫وابنته‬ ‫أولاده‬ ‫وسوريا ومنح‬ ‫وكريت‬ ‫وقبرص‬ ‫مصر‬
‫وقيمة‪،‬‬ ‫جودة‬ ‫الناس الفقع ‪ ،‬وهو أقل أنواع الكمأة‬ ‫عامة‬
‫الإسكندر‬ ‫يحكمها‬ ‫التى كان‬ ‫كليوباترا كثيرا من الأراضي‬
‫عليه‬ ‫‪ ،‬ويطلق‬ ‫الأيام‬ ‫هذه‬ ‫أنواعها‬ ‫أشعهر‬ ‫فهو‬ ‫ومع ذلك‬
‫الحكام المشاركين‬ ‫هذه التصرفات‬ ‫الأكبر‪ .‬أغضبت‬
‫أنواع الفقع غالية الث‬ ‫وجميع‬ ‫الشتاء‪.‬‬ ‫في‬ ‫ويظههر‬ ‫الزبيدي‬
‫أوكتافيوس‬ ‫منافسيه ‪ .‬وكان‬ ‫لأنطوني في الحكم وكدأ!ك‬
‫الناس بأنواعها وأزمنة ظهورها‬ ‫معظم‬ ‫ولجهل‬ ‫شجودها‬ ‫أصقلة‬
‫اسعة ‪ ،‬وأحس‬ ‫ر‬ ‫أطماخ‬ ‫ذأت‬ ‫امرأة جشعة‬ ‫كليوباترا‬ ‫يعتبر‬
‫وأما ثن نباتها‪.‬‬
‫تحر!ء كما‬ ‫الإرادة‬ ‫مسلوب‬ ‫إلى شخص‬ ‫أنطونيو‬ ‫حوأت‬ ‫أنها‬

‫معروفة فى بلاد العرب ‪ ،‬قال‬ ‫الكمأة كثيرة‬ ‫وقد كانت‬


‫تشاء‪.‬‬
‫بها‪:‬‬ ‫ويشبه‬ ‫يذكرها‬ ‫أسشاعر‬ ‫أ‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫عام ‪32‬‬ ‫أنطوني‬ ‫على‬ ‫الحرب‬ ‫أعلن أوكتافيوس‬

‫قناعه‬ ‫يهز الفقع فيها‬ ‫بلاد‬


‫أنطوني وكليوباترا معركة أكتيوم على‬ ‫قوات‬ ‫وخسرت‬
‫أجلح‬ ‫(فعالة)‬ ‫ابيض شيخ من‬ ‫كما‬
‫أكتيوم ‪،‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫عام ‪31‬‬ ‫اليونان‬ ‫الغربي من‬ ‫الشاطئ‬
‫والجبال وفي أصول‬ ‫تنمو الكمأة في الصحارى‬
‫‪ .‬وبعد‬ ‫الإسكندرية‬ ‫إلى‬ ‫وأنطوني‬ ‫كليوباترا‬ ‫فعادت‬ ‫‪.‬‬ ‫معركة‬

‫رخوة ‪ ،‬وكمأة‬ ‫بيضاء‬ ‫السهل‬ ‫الكبيرة ‪ .‬وكمأة‬ ‫الأشجار‬


‫لملاحقتهما‪ ،‬وبعد أن وصل‬ ‫أوكتافيوس‬ ‫بضعة أشهر حضر‬
‫أجود أنواعها‪.‬‬ ‫و!ط‬ ‫جيدة‬ ‫لحموداء‬ ‫الحجارة‬ ‫أشعاعت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 3‬ق‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫مصر‬ ‫وقواته إلى‬ ‫أوكتافيوس‬
‫الرخو‬ ‫الأبيض‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫واستخرج‬ ‫عنه‬ ‫ما حفر‬ ‫منها‬ ‫والجيد‬
‫نفسه‬ ‫فقتل‬ ‫النبأ‬ ‫أنطوني‬ ‫‪ ،‬وسمع‬ ‫أنها انتحرت‬ ‫كليوباترا‬

‫أردؤها‪ .‬وأنجع الأمطار‬ ‫فهو‬ ‫فيظهر‬ ‫أسذي يطلع من الأرض‬ ‫ا‬


‫لفظ‬ ‫أتباعه إلى كليوباترا حيث‬ ‫بالخنجر حزنا عليها‪ ،‬وحمله‬

‫سقوط‬ ‫إجنائها‬ ‫فيها الوسمي ‪ ،‬وهو أول المطر‪ .‬وأول زمان‬ ‫بن ذراعيها‪.‬‬ ‫الأخيرة‬ ‫أنفاسه‬

‫من‬ ‫وهو ضرب‬ ‫الأفاتيح‬ ‫هو‬ ‫الجبهة ‪ .‬وأول أنواعها خروجا‬ ‫يهينها على‬ ‫سوف‬ ‫كليوباترا أن أوكتافيوس‬ ‫اعتقدت‬

‫الناس فقعا حتى‬ ‫فيحسبه‬ ‫عنه الأرض‬ ‫تنشق‬ ‫ال!صمأة خادع‬ ‫أد تعقد السلام معه ولكخها فشلت‪.‬‬ ‫في روما فحاولت‬ ‫الملأ‬

‫‪ ،‬وهو رديء‬ ‫كأمثال الحصى‬ ‫وهو صغار‬ ‫فيعرفوه‬ ‫يستخرجوه‬ ‫حية‬ ‫اليأس هذه لأن وضعت‬ ‫في حالة‬ ‫كليوباترا‬ ‫انتحرت‬

‫بنات أوبر قال الشاعر‪:‬‬ ‫تسميه‬ ‫عندهم ‪ ،‬والعرب‬ ‫وفاتها قتل الرومان‬ ‫وبعد‬ ‫أو ذراعها‪،‬‬ ‫صدرها‬ ‫على‬ ‫سامة‬

‫ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا‬ ‫كوريث‬ ‫الرومانية‬ ‫دالإمبراطورية‬ ‫أن يطالب‬ ‫خشية‬ ‫قيصرون‬

‫الأوبر‬ ‫بنات‬ ‫من‬ ‫ولقد جعيك‬ ‫وولي عهده ‪.‬‬ ‫لقيصر‬

‫‪،‬‬ ‫لها ولا جذوع‬ ‫ورق‬ ‫لا‬ ‫الكمئية‬ ‫الفصحيلة‬ ‫والكمأة من‬ ‫نظر‬ ‫في التارلإلى وجهة‬ ‫كليوباترا‬ ‫ترجع شهرة‬
‫لها عروق‬ ‫وليس‬ ‫وارتفاعها‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫عليها بتشقق‬ ‫ويستدل‬ ‫ضعحية لصدمة حبه‬ ‫بأنه‬ ‫أنطوني‬ ‫أوكتافيوس الذي وصف‬

‫من الطين والوحل‪.‬‬ ‫حولها‬ ‫وهو ما اجتيم‬ ‫لها سرار‬ ‫وأعن‬ ‫فيرجيل‬ ‫الرومانيان‬ ‫الشاعران‬ ‫تبنى‬ ‫‪.‬‬ ‫مغرية‬ ‫امرأة ماكرة‬ ‫من‬

‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫من النبات‬ ‫في غيرها‬ ‫كالجذور‬ ‫أسسرار فى الكمأة‬ ‫وا‬ ‫كليوباترا عدة مرات‬ ‫قصة‬ ‫وقد رويت‬ ‫‪.‬‬ ‫النظرة‬ ‫هده‬ ‫وهوراس‬

‫فإذا أنفتحت‬ ‫‪.‬‬ ‫السمن‬ ‫من شدة‬ ‫الكمأة تشققت‬ ‫سمنت‬ ‫نطونيو‬ ‫أ‬ ‫في مسرحية‬ ‫للمسرح‬ ‫كتبت‬ ‫في الأدب ‪ ،‬كما‬

‫والاسم من ذلك‪:‬‬ ‫دبحت‬ ‫‪:‬‬ ‫قيل‬ ‫تظهر‬ ‫وأصم‬ ‫الأرض‬ ‫عنها‬ ‫مسرحية‬ ‫وكذلك‬ ‫‪ 6‬ام) لوليم شكسبير‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وكليوباترا (‪7‬‬

‫التدبيح‪.‬‬ ‫كل شيء من أجل الحب (‪ 677‬أم) للإنجليزي جون‬


‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫شا ر‬ ‫يا‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫كما‬

‫مناصرته للتيار‬ ‫من خلال‬ ‫دوره شعاظم‬ ‫لبنان الحديث ‪ ،‬وكان‬ ‫والعرجون‬ ‫المغاريد والعساقل‬ ‫منها‬ ‫وأنواعها كثيرة‬

‫‪.‬‬ ‫لبنان‬ ‫في‬ ‫الفلسطينية‬ ‫للمقاومة‬ ‫ومساندته‬ ‫العربى‬ ‫القومي‬ ‫أنواع‬ ‫وفيها‬ ‫وغيرها‪.‬‬ ‫و الشرياخ‬ ‫الفرحانة و القعموس‬ ‫و‬

‫الأهلية‬ ‫في الحرب‬ ‫دورا هاما‬ ‫جنبلاط‬ ‫كمال‬ ‫أدى‬ ‫منها تحت‬ ‫بيضاء كبيرة ‪ .‬وقيل إن ما نبت‬ ‫سامة وهي‬ ‫ضارة‬

‫في ‪ 1 6‬مارس‬ ‫الشوف‬ ‫طريق‬ ‫على‬ ‫اغتيل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫اللبنانية‬ ‫‪.‬‬ ‫قتال‬ ‫الزيتون سام‬ ‫ظلال‬

‫‪.‬‬ ‫سياسية وفلسفية ومذكرات‬ ‫‪ ،‬وله عدة مؤلفات‬ ‫ام‬ ‫‪779‬‬ ‫أحمر‬ ‫جوف‬ ‫له‬ ‫صار‬ ‫يبس‬ ‫إذا‬ ‫والفقع الكبير الأبيض‬

‫المكاحل‬ ‫في‬ ‫وهو الذي يجعل‬ ‫‪،‬‬ ‫شيء تفتت‬ ‫مسه‬ ‫وإذا‬
‫كمال‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬ابن الهمام‬ ‫‪.‬‬ ‫الهمام‬ ‫بن‬ ‫الدين‬ ‫كمال‬
‫‪ ،‬وقد‬ ‫ورطبة‬ ‫جافة‬ ‫بالكمأة‬ ‫يتداوى‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫به العين‬ ‫تداوى‬

‫الدين‪.‬‬
‫)‪.‬‬ ‫للعين‬ ‫شفاء‬ ‫وماؤها‬ ‫‪،‬‬ ‫المن‬ ‫من‬ ‫(الكمأة‬ ‫‪:‬‬ ‫الحديث‬ ‫في‬ ‫جاء‬

‫المغرب وبلاد الشام والعراق‬ ‫الكمأة فى‬ ‫وجود‬ ‫يكثر‬


‫الدين‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬بهزاد‪ ،‬كمال‬ ‫بهراد‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫كمال‬
‫السعودية‪.‬‬ ‫العربية‬ ‫المملكة‬ ‫وشمال‬

‫أبو البركات ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأنباري‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫الئحوي‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫كمال‬ ‫الأشمجار أو قريبا‬ ‫الكمأة في أوروبا فى جذور‬ ‫وتنمو‬

‫أغلبها في عمق‬ ‫البلوط ‪ ،‬ويوجد‬ ‫أشجار‬ ‫خصوصا‬ ‫منها‬


‫)‪ .‬ياشار‬ ‫‪ 9 2 2 ،‬ام‪-‬‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪34‬‬ ‫( ‪1‬‬ ‫ياشار‬ ‫‪،‬‬ ‫كمال‬
‫محيطها‬ ‫‪ .‬وسراوخ‬ ‫الأرض‬ ‫تحت‬ ‫‪ 3‬سم‬ ‫‪0‬‬ ‫من ‪- 8‬‬ ‫يتراوخ‬
‫مكانة أدبية رفيعة ‪ ،‬ويعده‬ ‫حقق‬ ‫تركي‬ ‫قصة‬ ‫كاتب‬ ‫كمال‬
‫‪.‬‬ ‫الخارج‬ ‫ودائرية من‬ ‫الداخل‬ ‫لبية من‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫بين ‪6‬‬ ‫ص‬

‫في القرن‬ ‫ومن أهمهم‬ ‫الأحياء‪،‬‬ ‫تركيا‬ ‫الكثيرون أكبر كتاب‬


‫أو بيضاء‪.‬‬ ‫بنية‬ ‫أو‬ ‫سوداء‬ ‫أن تكون‬ ‫يمكن‬

‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ناظم حكمت‬ ‫الشاعر‬ ‫إلى جانب‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬


‫مذاقا‬ ‫وأحلاها‬ ‫المعتدلة‬ ‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫الكمأة‬ ‫نباتات‬ ‫تنمو‬

‫ناظم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حكمت‬


‫أن الكمأ‬ ‫فرنسا‪ ،‬كما‬ ‫غربي‬ ‫شمال‬ ‫يأتي من إقليم بريجورد‬
‫في الأناضول‬ ‫في قرية هيميت‬ ‫ولد ياشار كمال‬
‫أيضا‪.‬‬ ‫ممتاز‬ ‫إيطاليا‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الأبيض‬
‫رؤيته لأبيه‬ ‫تضمنت‬ ‫بالمعاناة‬ ‫طفولة مليئة‬ ‫‪ ،‬وعاش‬ ‫الجنوبية‬
‫لها رائحة قوية وغالبا ما يستخدم‬ ‫نباتات الكمأة‬
‫فى النطق لم‬ ‫صعوبة‬ ‫أدى إلى معاناته من‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫وهو يقتل‬
‫من الحيوانات المدربة لتحديد‬ ‫وغيرها‬ ‫الغربيون الكلاب‬
‫إلى اهتمامه بالإنشاد‬ ‫ذلك‬ ‫أدى‬ ‫بالغناء‪.‬‬ ‫منها سوى‬ ‫يتخلص‬
‫وقد‬ ‫في عددها‪،‬‬ ‫البرية‬ ‫نباتات الكمأة‬ ‫مواقعها‪ .‬انخفضت‬
‫الشعبيين‪.‬‬ ‫الشعراء‬ ‫المرتجل على طريقة‬ ‫الشعري‬
‫لذلك‬ ‫المحاولات في إنتاجها تجاريا‪ ،‬ونتيجة‬ ‫أغلب‬ ‫فشلت‬
‫بلغ‬ ‫‪ ،‬وحين‬ ‫عمره‬ ‫السنة التالممعة من‬ ‫في‬ ‫بدأ تعليمه‬
‫الكمأة من الأطعمة الشهية الغالية‪.‬‬ ‫تعتبر نباتات‬
‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫عمل‬ ‫‪.‬‬ ‫في أضنة‬ ‫بمدرسة‬ ‫المرحلة الثانوية التحق‬

‫المصانع‪.‬‬ ‫الأرز والقطن ‪ ،‬ومنها انتقل إلى أحد‬ ‫في مزارع‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪533 -‬‬ ‫‪ 49 .-‬هـ‪ ،‬؟‬ ‫( ؟‬ ‫باشا‬ ‫ابن كمال‬
‫ملكية الأرض‬ ‫من‬ ‫المحرومين‬ ‫الفلاحين‬ ‫لحقوق‬ ‫تبنيه‬ ‫غير أن‬
‫باشا‪ ،‬تركي‬ ‫بن سليمان بن كمال‬ ‫أحمد‬ ‫الدين‬ ‫شمس‬
‫دفعه‬ ‫مما‬ ‫بها‪،‬‬ ‫التي التحق‬ ‫الأعمال‬ ‫من كل‬ ‫إلى طرده‬ ‫أدى‬
‫‪ ،‬اشتغل‬ ‫ورجاله‬ ‫بالحديث‬ ‫عالما‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫أدرنة‬ ‫في‬ ‫تعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصل‬

‫كاتبة فى‬ ‫آلة‬ ‫فاشترى‬ ‫خاص‪،‬‬ ‫إلى الاعتماد على عمل‬


‫حتى‬ ‫بالاستانة‬ ‫مفتيا‬ ‫وصار‬ ‫ثم تولى القضاء‪،‬‬ ‫بالتدريس‬
‫للناس في‬ ‫الخطابات‬ ‫وبدأ يطبع‬ ‫الصغيرة‬ ‫كادرلي‬ ‫مدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫مات‬

‫وعمل‬ ‫إلى إسطخبول‬ ‫بعد‬ ‫العامة ‪ .‬انتقل فيما‬ ‫الشؤون‬


‫تفسير‬ ‫‪،‬‬ ‫الحنفية‬ ‫في فقه‬ ‫الإصلاح‬ ‫إيضاح‬ ‫كتبه‬ ‫من‬
‫مراسلا صحفيا‪.‬‬ ‫الفقهاء‪.‬‬ ‫رسائل‬ ‫مجموعة‬ ‫؟‬ ‫الفقه‬ ‫أصول‬ ‫‪،‬‬ ‫التنقيح‬

‫القصيرة ‪،‬‬ ‫القصص‬ ‫من‬ ‫أم مجموعة‬ ‫نشر عام ‪529‬‬


‫أفضل‬ ‫بجائزة‬ ‫التي فازت‬ ‫نسري‬ ‫تبعتها أولى روأياته ميميد‬ ‫أم)‪ .‬زعيم سياسى‬ ‫‪779 -‬‬ ‫(‪1791‬‬ ‫جنبلاط‬ ‫كمال‬

‫وتحول‬ ‫واسعة‬ ‫شهرة‬ ‫له بذلك‬ ‫العام فتحققت‬ ‫رواية لذلك‬ ‫لبنان من عائلة ممياسية‪.‬‬ ‫لبنافي ولد فى الختارة في جبل‬

‫‪ .‬نشر‬ ‫الأناضول‬ ‫بين فلاحى‬ ‫حية‬ ‫إلى أسطورة‬ ‫القصة‬ ‫بطل‬ ‫فى جامعة القديس‬ ‫الحقوق وعلم الاجتماع والفلسفة‬ ‫درس‬

‫من الأعمال‬ ‫من الرواية نفسها‪ ،‬وعددا‬ ‫ثانيا‬ ‫فيما بعد جزءا‬ ‫السوربون في باريس‪.‬‬ ‫وفي جامعة‬ ‫‪،‬‬ ‫في بيروت‬ ‫يوسف‬

‫‪ ،‬منها الإنجليزية‬ ‫لغات‬ ‫إلى عدة‬ ‫منها‬ ‫الكثير‬ ‫التي ترجم‬ ‫ضد‬ ‫‪ ،‬عمل‬ ‫ام‬ ‫عام ‪9 4 9‬‬ ‫التقدمى الاشتراكي‬ ‫الحزب‬ ‫أس!‬

‫اللغة العربية ‪ .‬ومن‬ ‫منها إلى‬ ‫البعض‬ ‫ترجم‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫والالمانية‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫عام ‪589‬‬ ‫شمعون‬ ‫كميل‬

‫من‬ ‫القادمة‬ ‫الريح‬ ‫‪:‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫إلى‬ ‫التى ترجمت‬ ‫أعماله‬ ‫في لبنان‬ ‫الناصرية‬ ‫والسياسة‬ ‫الإنمائية‬ ‫أيد السياسة‬

‫؟ سماء‬ ‫حديدية‬ ‫أرض‬ ‫‪،‬‬ ‫أناضولية‬ ‫حكايات‬ ‫بم‬ ‫السهل‬ ‫مع‬ ‫بالصداقة‬ ‫المنادين‬ ‫من الزعماء‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫والعالم العربى‬

‫‪ .‬وفي‬ ‫لايموت‬ ‫الذي‬ ‫العشب‬ ‫بم‬ ‫أرارات‬ ‫أسطورة‬ ‫‪،‬‬ ‫نحاسية‬ ‫‪.‬‬ ‫لينين للسلام‬ ‫جائزة‬ ‫ام‬ ‫‪729‬‬ ‫سنة‬ ‫منح‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬

‫رفيعة‬ ‫ألمانية‬ ‫أدبية‬ ‫على جائزة‬ ‫كمال‬ ‫ام حصل‬ ‫عام ‪799‬‬ ‫في‬ ‫السياسة‬ ‫واحدا من أهم أقطاب‬ ‫جنبلاط‬ ‫يعتبر كمال‬
‫كمامة الغاز‬ ‫‪48‬‬

‫الجزء الأمامي البطن المصنوع من خشب‬ ‫من‬ ‫أعمان‬ ‫ا‬ ‫الدولي أطكتاب ‪ ،‬وقد تردد‬ ‫فرانكفورت‬ ‫تمنح بمناسبة معرض‬

‫الصنوبر الطري والظهر والأضلاع (الجوانب) المصنوعة‬ ‫لجائزة نوبل للأدب ‪.‬‬ ‫اسمه كثيرا كمرشح‬

‫والعنق المصنوعين‬ ‫والرأس‬ ‫أو الجميز‪،‬‬ ‫أغيقب‬ ‫ا‬ ‫خشب‬ ‫صت‬


‫الغازات‬ ‫لابسها من استسشاق‬ ‫أداة تحي‬ ‫الغاز‬ ‫كمامة‬
‫والبطن‬ ‫الظهر‬ ‫يكون‬ ‫الذي‬ ‫الرشيق‬ ‫أما الجزء‬ ‫‪.‬‬ ‫القيقب‬ ‫من‬

‫الغاز‬ ‫فلا يدحل‬ ‫الوجه‬ ‫على‬ ‫بإح!صام‬ ‫الكمامة‬ ‫تنطبق‬ ‫‪.‬‬ ‫المضرة‬
‫الكمان‬ ‫صلبة ‪ .‬ويقوم صافي‬ ‫خشبية‬ ‫من قطع‬ ‫فهو ممحوت‬
‫تقوم بتطهير الهواء‬ ‫تنقية خاصة‬ ‫حشوات‬ ‫من خلال‬ ‫إلا‬
‫لوحة‬ ‫وتصنع‬ ‫‪.‬‬ ‫الصوت‬ ‫البطن لإخراج‬ ‫على‬ ‫فتحتين‬ ‫بعمل‬

‫نوع من‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الأبنوس‬ ‫الذيل من‬ ‫وقطعة‬ ‫الأصابع‬ ‫وتنقيته فيطهر الفحم الممشط الهواء كيميائيا‪.‬‬

‫من الدخان‬ ‫الحبيبات الصغيرة‬ ‫تزيل الراشحات‬


‫العمر‪ .‬ويقوم صانعو‬ ‫الصلابة طويل‬ ‫شديد‬ ‫الخشب‬
‫أستخدأم‬ ‫دون‬ ‫ببعض‬ ‫بعضها‬ ‫ال!صمان‬ ‫أجزاء‬ ‫أس!صمان بلصق‬ ‫ا‬
‫المطهرة في‬ ‫المواد‬ ‫‪ .‬توجد‬ ‫والمواد الكيميائية‬ ‫والغبار‬

‫أو لولبية‪.‬‬ ‫عادية‬ ‫مسامير‬ ‫أية‬


‫جزءا من‬ ‫الحالية والتى غالبا ما تكون‬ ‫الكمامات‬ ‫جانبي‬

‫متكاملة‪.‬‬ ‫بدلة حماية‬


‫خمسة‬ ‫على‬ ‫أربعة أوتار مضبوطة‬ ‫من‬ ‫الكمان‬ ‫يت!صن‬

‫‪( ،‬إيه) و(دي)‬ ‫(إي) المصنوع من الحديد الصلب‬ ‫ألعام وهى‬ ‫بالنماذج القديمة‬ ‫ويوجد‬

‫‪ ،‬و(جى)‬ ‫الرقيق‬ ‫أو الأأ!منيوم‬ ‫الخراف‬ ‫أمعاء‬ ‫من‬ ‫اطصنوع!!‬ ‫بعلبة لتنقية‬ ‫متصل‬ ‫خرطوم‬

‫أو نحاسية‪.‬‬ ‫فضية‬ ‫المغطاة بأسلاك‬ ‫المصموع من الأحشاء‬ ‫الغاز‪.‬‬


‫الكمامات‬ ‫استخدمت‬
‫‪.‬‬ ‫الصوت‬ ‫إلى الجسر وعمود‬ ‫بالإضافة‬ ‫هذا‬
‫لى‬ ‫الأو‬ ‫أحالمية‬ ‫الحرب‬ ‫في‬
‫يبلغ طولها‬ ‫مرنة مقوسة‬ ‫هو عصا‬ ‫الكمان‬ ‫قوس‬
‫ا‬
‫‪.‬‬

‫‪1 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫الشعر‬ ‫من‬ ‫وله شريط‬ ‫سم‪،‬‬ ‫‪07‬‬ ‫حوالي‬ ‫أم) لحماية‬ ‫‪189-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪19 4‬‬

‫وهى مثبتة من أحد أطرافها على رأس‬ ‫‪،‬‬ ‫شعرة حصان‬ ‫الغازات السامة‪،‬‬ ‫الجنود من‬

‫تسمى‬ ‫أغوس ومن الطرف الاخر تتصل بقطعة من الخشب‬ ‫ا‬


‫كمامة الغاز‬ ‫الغاز فى‬ ‫ولم يستخدم‬

‫لولبى‬ ‫مسمار‬ ‫بلف‬ ‫العازف‬ ‫أو الجوزة ‪ .‬ويقوم‬ ‫أضفدع‬ ‫ا‬ ‫لدى‬ ‫أنه كان‬ ‫إلا‬ ‫أم)‬ ‫‪459‬‬ ‫أ‪-‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬

‫على العصا‪.‬‬ ‫من أجل شد الشعيرات‬ ‫الضفدع‬ ‫ليحرك‬ ‫الغاز‪ .‬غالبا ما‬ ‫حرب‬ ‫لو بدأت‬ ‫فيما‬ ‫الكمامات‬ ‫الجيوش‬

‫البيرنامبوكو‪ ،‬وهو خشب‬ ‫من خشب‬ ‫ويصنع القولر‬ ‫الكيميائية‬ ‫فى الصناعات‬ ‫أ!املون‬ ‫وا‬ ‫المناجم‬ ‫عمال‬ ‫يستخدم‬

‫ومرن يؤخذ من أشجار تنمو بانبرازيل‪.‬‬ ‫حفيف‬ ‫غاز‪.‬‬ ‫كمامات‬ ‫العسكريون‬ ‫أطارون‬ ‫وا‬

‫السنين آد!ت‬ ‫منذ الاف‬ ‫اممتعملت‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬


‫آلات‬ ‫من أشهر‬ ‫وتعد‬ ‫بالقوس‬ ‫آدة وترية تعز!‬ ‫الكمان‬
‫أحد‬ ‫لا يدري‬ ‫مثل القيثارة ‪ ،‬ولكن‬ ‫وترية عديدة‬ ‫موسيقية‬
‫الموسيقية إلى‬ ‫المقطوعات‬ ‫أشهر‬ ‫جمال‬ ‫الأوركسترا‪ .‬ويرجع‬
‫الأوتار لترن ‪ .‬فقد‬ ‫جذب‬ ‫بدلآ من‬ ‫القوس‬ ‫متى استعمل‬
‫المو!حيقية صوت‬ ‫المقطوعات‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الكمان‬
‫في‬ ‫الأقواس‬ ‫الالات ذات‬ ‫الصينيون‬ ‫العازفون‬ ‫استعمل‬
‫تعزف‬ ‫كبيرا من الكمانات‬ ‫عددا‬ ‫هائلة تتضمن‬ ‫أوركسترا‬
‫العازفون‬ ‫استعمل‬ ‫عام‬ ‫مائة‬ ‫الميلادي ‪ .‬وبعد‬ ‫العاشر‬ ‫القرن‬

‫مقطوعة‬ ‫عزفا منفردا لموسيقى بارع يعزف‬ ‫معا‪ .‬أو قد تكون‬


‫الأقواس فى عدد‬ ‫معها‬ ‫التي تستعمل‬ ‫من الآلات‬ ‫أش!صالأ‬

‫من المعجبين‪.‬‬ ‫موسيقية لجمهور‬


‫القرن‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫إفريقيا‬ ‫وشمال‬ ‫وأوروبا‬ ‫بلدان آلمسيا‬ ‫من‬

‫الأقواس‬ ‫بدأ العازفون فى استعمال‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫مثل‬ ‫المشابهة للكمان‬ ‫المومميقية‬ ‫من الآلات‬ ‫هناك عدد‬

‫من‬ ‫‪ ،‬وجميعها‬ ‫الأوسط‬ ‫أمممان‬ ‫الكبير (التشيللو)‪،‬‬ ‫الكمان‬


‫فيما بعد إلى ما‬ ‫الكمان تطورت‬ ‫ألحمرة‬ ‫على آلات من‬ ‫وأ‬

‫‪.‬‬ ‫ال!صمان‬ ‫أسرة‬


‫بالفيول ‪.‬‬ ‫يسمى‬

‫عشر‬ ‫إلى القرن السادس‬ ‫أول كمان‬ ‫تارلصنع‬ ‫يرجع‬ ‫مؤلفي‬ ‫بعض‬ ‫كتب‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ال!صمان متشعبة‬ ‫مومسيقى‬

‫الكمان على‬ ‫تغلب‬ ‫بالفيول ومؤثرا عليه حتى‬ ‫متأثرا‬ ‫الميلادي‬ ‫خاصة‬ ‫باخ موسيقى‬ ‫الموسيقى مثل يوهان كريستيان‬
‫للكمان‬ ‫مقطوعات‬ ‫كتب آخرون‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫بالكمان وحده‬
‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫نهاية القرن‬ ‫في‬ ‫أغيول‬ ‫ا‬

‫لصناعة‬ ‫كمركز‬ ‫الإيطالية‬ ‫كريمونا‬ ‫مدينة‬ ‫اشتهرت‬ ‫دور هام‬ ‫وللكمان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوركسترا‬ ‫أو بمصاحبة‬ ‫والبيانو‬

‫الأوركسترا أو الرباعية الوترية‪.‬‬ ‫آلات‬ ‫كإحدى‬


‫أسرة آماقي بإجادة‬ ‫الخصوص‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫الكمان ‪ ،‬واشتهرت‬

‫فى نهاية القرن السالغ‬ ‫هذه الآلات والتي جودها‬ ‫صناعة‬ ‫يضخم‬ ‫خاص‬ ‫صندوق‬ ‫للكمان‬ ‫‪.‬‬ ‫الكمان‬ ‫أجزاء‬

‫‪ ،‬وهو تلميذ أماتي‪.‬‬ ‫ستراديفاري‬ ‫أنطونيو‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫قطعة من‬ ‫فإذا شددت‬ ‫‪.‬‬ ‫المشدودة عليه‬ ‫الأوتار‬ ‫صوت‬

‫في نهاية القرن‬ ‫فرانسواز تور القوس‬ ‫الفرنسي‬ ‫طور‬ ‫ولقد‬ ‫شددتها‬ ‫فإذا‬ ‫صوتا خافتا‬ ‫ثم جذبتها فهي تصدر‬ ‫خيط‬

‫الثامن عشر‪.‬‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫عالية‬ ‫فإن النغمة تصير‬ ‫خشبي‬ ‫صندوق‬ ‫فوق‬
‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫معة‬ ‫جا‬ ‫‪،‬‬ ‫كمبر دج‬

‫آلة بارزة في الفرق‬ ‫التشيللو‬ ‫وصار‬ ‫بالتشيللو‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫سولو‬ ‫كوريلى‪،‬‬ ‫أركنجلو‬ ‫الكمان‬ ‫موسيقى‬ ‫من أهم مؤلفي‬

‫في القرنين الثامن‬ ‫الأوركسترالية‬ ‫والسيمفونيات‬ ‫الموسيقية‬ ‫فيوتى‪،‬‬ ‫‪ ،‬وجيوفاني‬ ‫تاريتيني‬ ‫‪ ،‬وجيوسيبى‬ ‫فيفالدي‬ ‫وأنطونيو‬

‫الميلاديين‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫والتاسع‬ ‫عشر‬ ‫وباجانيني نيكولا‪ ،‬ويطلق‬ ‫كريوتزر‬ ‫وبيير رود ورود ولف‬

‫بابلو‪.‬‬ ‫كماسالز‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬ ‫لأنه‬ ‫الحديثة وذلك‬ ‫الكمان‬ ‫اسم أبي موسيقى‬ ‫فيوتي‬ ‫على‬

‫‪.‬‬ ‫الكمان‬ ‫قوس‬ ‫استخدام‬ ‫ووسع‬ ‫طور‬


‫سكانها‬ ‫مدنها‪ ،‬يبلغ عدد‬ ‫أوغندا وكبرى‬ ‫عاصمة‬ ‫كميالا‬
‫جاستشا‬ ‫الكمان في القرن العشرين‬ ‫عازفي‬ ‫اعظم‬ ‫ومن‬
‫المركز‬ ‫بحيرة فكتوريا‪ .‬وهى‬ ‫تقع شمال‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪773.‬‬ ‫‪463‬‬
‫‪،‬‬ ‫بيرلمان‬ ‫إتزهاك‬ ‫ومنوهين يهودي‬ ‫هايفتز‪ ،‬وفريتز كرايسلر‪،‬‬
‫فى أوغندا‪ .‬ويربطها‬ ‫الزراعية‬ ‫والسوق‬ ‫الرئيسي‬ ‫التجاري‬
‫ذكرمان‪.‬‬ ‫ستيرن وبنشاس‬ ‫وإسحق‬

‫‪ -‬بنيت‬ ‫‪ -‬ميناء كينيا الرئيسي‬ ‫مع كبسا‬ ‫حديد‬ ‫سكة‬ ‫خط‬


‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬
‫على‬ ‫وقد شيدت‬ ‫‪.‬‬ ‫التلال‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫وحول‬ ‫فوق‬ ‫كمبالا‬
‫عازفو كمان‬
‫كيبولى‪،‬‬ ‫ومسجد‬ ‫‪،‬‬ ‫ماكريري‬ ‫هذه التلال جامعة‬
‫فريتز‬ ‫كرايسلر‪،‬‬ ‫بنشاس‬ ‫‪،‬‬ ‫ذكرمان‬ ‫ديفيد‬ ‫‪،‬‬ ‫أويستراخ‬
‫بوغندا‬ ‫ملوك‬ ‫‪ ،‬وقصر‬ ‫والرومانية‬ ‫البروتستانتية‬ ‫والكاتدرائية‬
‫يهودي‬ ‫‪،‬‬ ‫منوهين‬ ‫سحق‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫ستيرد‬ ‫نيكولو‬ ‫‪،‬‬ ‫نينى‬ ‫لاحا‬

‫عنتيبي‬ ‫محل‬ ‫كمبالا‬ ‫لحمابقة لأوغندأ)‪ .‬حلت‬ ‫(مملكة‬


‫ممتشا‬ ‫حا‬ ‫يفتز‪،‬‬ ‫ها‬ ‫نطهونيو‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫لد‬ ‫فيفا‬ ‫تزهاك‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫بيرلما‬

‫عندما نالت أوغندا استقلالها عام‬ ‫عاصمة‬ ‫بوصفها‬


‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪629‬‬


‫التشيللو‬ ‫كمان‬ ‫طريقة‬ ‫‪،‬‬ ‫سوزوكي‬ ‫عائلة‬ ‫‪،‬‬ ‫أماتي‬

‫الموسيقى‬ ‫الفيول‬ ‫كمان‬ ‫‪،‬‬ ‫الباس‬


‫في إنجلترا‪،‬‬ ‫محلى‬ ‫مدينة ومقاطعة ذات حكم‬ ‫عمبردج‬
‫الأوسط‬ ‫الكمان‬ ‫أنطونيو‬ ‫‪،‬‬ ‫!شراديفاري‬

‫‪1 0 1‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫كمبردج‬ ‫جامعة‬ ‫ومقر‬

‫نحو‬ ‫بعد‬ ‫نهر كام على‬ ‫ضفاف‬ ‫على‬ ‫تقع كمبردج‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫الكمان‬ ‫وترية تشبه‬ ‫موسيقية‬ ‫الة‬ ‫الأوسط‬ ‫الكمان‬

‫النمو في‬ ‫سريعة‬ ‫وهناك صناعات‬ ‫‪.‬‬ ‫لندن‬ ‫شمالي‬ ‫كم‬ ‫‪08‬‬ ‫فى أسرة‬ ‫صادح‬ ‫يستخدم الكمان الأوسط كصوت‬ ‫الكبير‪.‬‬

‫يرتبط الكثير منها بصلة وثيقة مع الختبرات‬ ‫ضواحيها‪،‬‬ ‫الاصوات‬ ‫الكمانات‬ ‫‪ .‬والواقع أنه بينما تؤدي‬ ‫الكمان‬

‫العلمية في الجامعة‪.‬‬ ‫الأدنى‪.‬‬ ‫الباس والجهير الأصوات‬ ‫كمان‬ ‫!دي‬ ‫‪،‬‬ ‫الأعلى‬

‫فيها‬ ‫ومازالت‬ ‫الروماني‬ ‫قلعة في العهد‬ ‫كمبردج‬ ‫كانت‬ ‫فى الكمان الأوسط‬ ‫عائلة الكمان ‪ ،‬يوجد‬ ‫ومثل باقي أعضاء‬

‫‪ ،‬التى‬ ‫كمبردج‬ ‫جامعة‬ ‫وتشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫ألاثار الرومانية‬ ‫بعض‬ ‫وينتج صوتا مخمليا مميزا‪.‬‬ ‫قوس‬ ‫بوساطة‬ ‫‪ 4‬أوتار ويعزف‬

‫الميلادي ‪ ،‬بمستواها العلمى‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫في القرن‬ ‫أسعست‬ ‫في القرن السادس‬ ‫الاوسط‬ ‫الكمان‬ ‫الة‬ ‫بدأ أممتخدام‬

‫النووية‪،‬‬ ‫الفيزياء‬ ‫‪ ،‬وخاصة‬ ‫الحدشة‬ ‫والعلوم‬ ‫الاداب‬ ‫في‬ ‫المتميز‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫‪ .‬ومنذ أواخر القرن الثامن عشر‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬

‫جامعة‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كمبردج‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لفلك‬ ‫وا‬


‫ألف‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫السيمفونية‬ ‫دور بارز فى الموسيقى‬ ‫له‬ ‫أصبح‬

‫منها‬ ‫والثلاثون التي تتكون‬ ‫الإحدى‬ ‫الكليات‬ ‫وتعد‬ ‫بيرليوز‪ ،‬وريتشارد‬ ‫هيكتور‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫العديد من الموسيقيين‬

‫كلية‬ ‫الرئيسي للمدينة ‪ .‬وأقدمها‬ ‫العصب‬ ‫كمبردج‬ ‫جامعة‬ ‫لالة‬ ‫منفردة‬ ‫وليم والتون مقطوعات‬ ‫‪ ،‬والسير‬ ‫شتراوس‬

‫تعد كلية‬ ‫ام‪ ،‬في حين‬ ‫عام ‪284‬‬ ‫التي أنشئت‬ ‫ليتر هاوس‬ ‫الكمان الأوسط‪.‬‬

‫من أكثر كليات‬ ‫القوطية ‪ ،‬واحدة‬ ‫المعروفة بكنيستها‬ ‫كينجز‬

‫الكمان‬ ‫وترية من فصيلة‬ ‫آلة موسيقية‬ ‫الئشيللو‬ ‫عمان‬


‫النهر وخلف‬ ‫قرب‬ ‫القائمة‬ ‫الحدائق‬ ‫وتدعى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجامعة شهرة‬

‫التشيللو‬ ‫يشبه‬ ‫‪.‬‬ ‫الكمان‬ ‫بقوس‬ ‫عليها‬ ‫‪ ،‬يعزف‬ ‫الحجم‬ ‫كبير‬


‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫أي الخلفية‬ ‫باسم باكس‬ ‫الكليات‬ ‫بعض‬ ‫مباني‬

‫السكسونية‪،‬‬ ‫بنيدكت‬ ‫القديس‬ ‫الكنائص أيضا كنيسة‬ ‫نصف‬ ‫وعرضه‬ ‫يبلغ طوله مترا واحدا‬ ‫ولكنه أكبر‪.‬‬ ‫الكمان‬

‫عنه أنغام‬ ‫أربعة أوتار تصدر‬ ‫‪ .‬له‬ ‫اتساعه‬ ‫عند أقصى‬ ‫المتر‬
‫دائرية في‬ ‫كنيسة‬ ‫التي تعد أقدم‬ ‫النورمندية‬ ‫القيامة‬ ‫وكنيسة‬
‫نغمات‬ ‫إلى أدنى‬ ‫غنية تبدأ بالنغمة الثمانية والخمامسية‬ ‫كاملة‬
‫الفن‬ ‫متاحف‬ ‫فيتزوليم واحدا من‬ ‫ويعد متحف‬ ‫إنجلترا‪،‬‬
‫ويثبت‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫ويرتكز التشيللو برأس مسمار‬ ‫‪.‬‬ ‫الكمان‬
‫الرئيسية في بريطانيا‪.‬‬
‫مستقيم‪.‬‬ ‫على ركبتى العازف في وضع‬
‫من الجامعات‬ ‫جامعة كمبردخ‬ ‫‪.‬‬ ‫دجا!‬ ‫عمبردج‪،‬‬ ‫إيطاليا في‬ ‫التشيللو شمالي‬ ‫موطن‬ ‫من المحتمل أن يكون‬

‫هو‬ ‫إنشائها‬ ‫تاريخ‬ ‫في بريطانيا‪ .‬وربما كان‬ ‫العريقة والشهيرة‬ ‫فى البدأية‬ ‫امشخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫القرن السادس‬ ‫ثلاثينيات‬

‫أكسفورد‬ ‫العلماء جامعة‬ ‫بعض‬ ‫غادر‬ ‫‪ 2‬ام ‪ ،‬عندما‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫بدأ‬ ‫عشر‬ ‫السابع‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫مساعدة‬ ‫آلة‬ ‫بوصفه‬

‫وأهالي المدينة‪،‬‬ ‫الطلاب‬ ‫بين‬ ‫أضطرابات‬ ‫حدوث‬ ‫بعد‬ ‫مفردة‬ ‫موسيقية‬ ‫في تأليف مقطوعات‬ ‫المومميقيون‬ ‫المؤلفون‬
‫جا معة‬ ‫‪،‬‬ ‫دج‬ ‫كمبر‬ ‫‪50‬‬

‫‪.‬‬ ‫كام‬ ‫م! لص‬ ‫لالقر!‬ ‫التهائمة‬ ‫الألمية‬ ‫ا‬ ‫مت!‬ ‫‪،‬‬ ‫تاريحية‬ ‫معمارية‬ ‫بتحرو‬ ‫تحطى‬ ‫كمبردج‬ ‫جامعة‬

‫بصورة‬ ‫طلابها‬ ‫بها‪ ،‬وتقبل‬ ‫الخاص‬ ‫ممتلكاتها ودخلها‬ ‫إلى‬ ‫‪ 8‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫التي تبعد نحو‬ ‫وانتقلوا إلى مدينة كمبردج‬

‫‪ .‬وتوفر الكلية لطلابهط‬ ‫الأخرى‬ ‫الكليات‬ ‫عن‬ ‫مستقلة‬ ‫إلى الوجود جامعة‬ ‫خرجت‬ ‫حيث‬ ‫لندن ‪،‬‬ ‫من‬ ‫الشمال‬

‫الاجتماعية‬ ‫أضسهيلات‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والتعلم‬ ‫الإقامة‬ ‫سبل‬ ‫‪.‬‬ ‫جديدة‬

‫المكتبية‬ ‫التسهيلات‬ ‫بعض‬ ‫الجامعة‬ ‫والرياضية ‪ ،‬وتؤمن‬ ‫موزعين‬ ‫طالب‬ ‫‪13‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫نحو‬ ‫كمبردج‬ ‫جامعة‬ ‫تضم‬

‫من ثلاثة‬ ‫أكثر‬ ‫كمبردج‬ ‫مكتبة جامعة‬ ‫والخبرية ‪ .‬وتضم‬ ‫منها‬ ‫ثلاث‬ ‫خصصت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالجامعة‬ ‫كلية‬ ‫وثلاثين‬ ‫على إحدى‬

‫ومخطوطة‪.‬‬ ‫ملايين كتاب‬ ‫لا‬ ‫معا‪ .‬وهناك كليتان‬ ‫والطلاب‬ ‫للطالبات‬ ‫للطالبات و ‪28‬‬

‫في‬ ‫الأولى‬ ‫في المرحلة الجامعية‬ ‫طالب‬ ‫كل‬ ‫يتم إلحاق‬ ‫الكبار الصن فى‬ ‫والطلاب‬ ‫المتخرصن‪،‬‬ ‫الطلاب‬ ‫إلا‬ ‫تقبلان‬

‫المشر!‬ ‫يسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫تعليمه‬ ‫على‬ ‫بمدرس يشرف‬ ‫كمبردج‬ ‫وأوأ! كلية هى‬ ‫‪.‬‬ ‫الحالات‬ ‫في بعض‬ ‫الأولى‬ ‫المرحلة الجامعية‬

‫المشرفين‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫‪ ،‬وبعدد‬ ‫‪ ،‬وبمدير للدراسات‬ ‫الطلابي‬ ‫بالشام‬ ‫أم هيوجودو‬ ‫‪284‬‬ ‫عام‬ ‫أسسها‬ ‫‪،‬‬ ‫كلية بيتر هاوس‬

‫الطالب‪.‬‬ ‫شؤون‬ ‫بمختلف‬ ‫العناية‬ ‫المرشد الطلابي‬ ‫ويتولى‬ ‫في الجامعة‬ ‫المرموقة الأخرى‬ ‫ال!ظيات‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫إلي‬ ‫أسقف‬

‫على‬ ‫المحاضرات التي يجب‬ ‫بتحديد‬ ‫ويقوم مدير الدراسات‬ ‫‪ ،‬وجيرتون‪،‬‬ ‫كريستي‬ ‫‪ ،‬وكوربس‬ ‫‪ ،‬وكرايست‬ ‫تشرتشل‬

‫بتعليم الطالب‬ ‫لينما يقوم المشرفون‬ ‫حضورها‪،‬‬ ‫الطالب‬ ‫‪.‬‬ ‫هول‬ ‫وترينيتي‬ ‫‪ ،‬وكوينز‪،‬‬ ‫وبمبروك‬ ‫‪ ،‬وكيسجز‪،‬‬ ‫وجيسس‬

‫البكالوريوس ‪،‬‬ ‫شهادات‬ ‫فردية ‪ .‬وتمنح الجامعة‬ ‫بصورة‬ ‫ذاتية‪،‬‬ ‫إدارة‬ ‫ذات‬ ‫مستقلة‬ ‫كلية مؤسسة‬ ‫وتعد كل‬

‫‪.‬‬ ‫لدكتوراه‬ ‫وا‬ ‫جستير‬ ‫والما‬ ‫كلية‬ ‫بقوانين الجامعة ‪ ،‬ولكل‬ ‫التقيد‬ ‫عليها‬ ‫وإن كان‬
‫‪51‬‬ ‫كمبرد جشا ير‬

‫مناطق‬ ‫مقعسمة إلى ست‬ ‫‪ .‬كمبردجشاير‬ ‫المحلية‬ ‫الحكومة‬ ‫مصتو‬ ‫سطحها‬ ‫إنجلترا‪.‬‬ ‫تقع شرقى‬ ‫مقاطعة‬ ‫عميرد!جشاير‬

‫أنهار‬ ‫بضعة‬ ‫‪ ،‬وتعبرها‬ ‫متفرقة‬ ‫غابات‬ ‫بها‬ ‫وتوجد‬ ‫بعيد‪،‬‬ ‫حد‬ ‫إلى‬
‫إلي؟‬ ‫وتضم‬ ‫الشرقية‬ ‫؟ وكمبردجشاير‬ ‫‪ :‬كمبردج‬ ‫‪ ،‬هي‬ ‫إدارية‬

‫التي‬ ‫وهنتنجدونشاير‬ ‫ووزبيتمقبم‬ ‫مارش‬ ‫وفنلاند التي تضم‬ ‫بصورة‬ ‫المقاطعة‬ ‫من‬ ‫الشمالي‬ ‫الجزء‬ ‫شكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الجريان‬ ‫بطيئة‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫وكمبردجشاير‬ ‫وبيتربورو؟‬ ‫بم‬ ‫نيوتس‬ ‫سانت‬ ‫تشمل‬ ‫قبل كانت‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫منخفضة‬ ‫أراض‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫إلي‬ ‫جزيرة‬ ‫من‬ ‫رئيسية‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫المدن الجديدة في عام ‪679‬‬ ‫إحدى‬ ‫بيتربورو‬ ‫أصبحت‬ ‫تم‬ ‫ومستنقعات‬ ‫تتكون من أراض‬ ‫الشمالية‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫معظم‬

‫المقاطعة هو‬ ‫به‬ ‫تعرف‬ ‫ما‬ ‫وأحسن‬ ‫واستصلاحها‪.‬‬ ‫تجفيفها‬


‫بها شرطة‬ ‫تقوم‬ ‫في كمبردجشاير‬ ‫الشرطة‬ ‫خدمات‬

‫إلى‬ ‫إضافة‬ ‫تقنيا‪،‬‬ ‫المتقدمة‬ ‫وصناعتها‬ ‫‪،‬‬ ‫الإنتاج‬ ‫الوافرة‬ ‫زراعتها‬


‫تعقد‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫تقع فى هنتنجدون‬ ‫ورئاستها‬ ‫كمبردجشاير‬
‫جمامعة‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬كمبردج‬ ‫‪.‬‬ ‫التعليمية‬ ‫مدينة كمبردج‬
‫في كل من كمبردج‬ ‫جلساتها‬ ‫الجنائية‬ ‫التاج‬ ‫محاكم‬
‫تم‬ ‫أم‪ ،‬عندما‬ ‫‪659‬‬ ‫في عام‬ ‫كمبردجشاير‬ ‫توسعت‬
‫‪.‬‬ ‫وهنتنجدون‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫أكثر وأكثر عام ‪749‬‬ ‫مع جزيرة إلي ‪ .‬وتوسعت‬ ‫دمجها‬
‫قتصاد‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫مقاطعتا هنتنجدون وبيتربورو‪ .‬وكان‬ ‫إليها‬ ‫عندما ضمت‬


‫في‬ ‫الاقتصادية‬ ‫النشاطات‬ ‫الزراعة أهم‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعة‬
‫هذا التعديل الأخير جزءا من إعادة تنظيم عامة للحكومة‬

‫والبصل‬ ‫والقمح‬ ‫الشعير‬ ‫المزارعون‬ ‫يزرع‬ ‫كمبردجشاير‪.‬‬ ‫وويلز‪.‬‬ ‫إنجلترا‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫المحلية‬

‫أبصال‬ ‫‪ .‬وتنمو‬ ‫السكري‬ ‫والبنجر‬ ‫اللينة‬ ‫والفواكه‬ ‫والبطاطس‬


‫كمبردج‬ ‫لجامعة‬ ‫التابع‬ ‫الكريكيت‬ ‫فريق‬ ‫يلعب‬ ‫‪.‬‬ ‫الترويح‬

‫حيوانات‬ ‫‪ .‬وتضم‬ ‫في منطقة وزبيش‬ ‫كبيرة‬ ‫بأعداد‬ ‫الأزهار‬ ‫الخاصة‪.‬‬ ‫الأولى ‪ ،‬ولديه ملاعبه‬ ‫الدرجة‬ ‫مباريات‬ ‫بعض‬

‫والدواجن‬ ‫والخنازير‬ ‫اللحم واللبن‬ ‫أبقار‬ ‫المزارع قطعان‬ ‫القدم ‪ ،‬كما‬ ‫لكرة‬ ‫وبيتربورو فرقهما‬ ‫من كمبردج‬ ‫ولكل‬

‫والغنم‪.‬‬ ‫وركوب‬ ‫وللصيد‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى اتحاد كرة القدم‬ ‫أنهما منضمان‬

‫صناعات البلاد‬ ‫التصنيع والتحجير‪ .‬نجد كثيرا من‬ ‫جدا‬ ‫مناسبة‬ ‫هناك ‪ .‬وأنهار كمبردجشاير‬ ‫الخيل شعبيتهما‬

‫في مجالي‬ ‫ضخمة‬ ‫صناعات‬ ‫وفي وزبيتش‬ ‫‪،‬‬ ‫بالزراعة‬ ‫مرتبطة‬ ‫الإبحار‬ ‫وقد أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫السمك‬ ‫الزوارق وصيد‬ ‫لرياضة ركوب‬

‫‪ ،‬وبيتربورو‬ ‫إلي‬ ‫والمصانع في‬ ‫وتعبئتها‪.‬‬ ‫الأطعمة‬ ‫تجميد‬ ‫بيتربورو‬ ‫في‬ ‫ويقام‬ ‫‪.‬‬ ‫جرافام‬ ‫مياه‬ ‫في‬ ‫هامة‬ ‫رياضة‬ ‫بالقوارب‬

‫السكر من البنجر‪ .‬وهستن مركز صناعة مربى‬ ‫تستخرج‬ ‫فيه‬ ‫للشباب‬ ‫ملعب‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬وللمدينة‬ ‫سنوي‬ ‫زراعى‬ ‫معرض‬

‫هناك على‬ ‫الجعة منتشرة‬ ‫تحضير‬ ‫أن صناعة‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الفاكهة‬ ‫الملعب وخارجه‪.‬‬ ‫داخل‬ ‫للرياضة التي تجري‬ ‫تسهيلات‬

‫طبيعية‬ ‫فن‪ ،‬محمية‬ ‫ويكن‬

‫تبلغ‬ ‫في كمبردجمتماير‬

‫‪ 2 59‬هكتارا‪.‬‬ ‫مساحتها‬

‫الهوائية‬ ‫الطاحولة‬ ‫تضح‬

‫يم!س المحافظة‬ ‫حتى‬ ‫المياه‬

‫المستنقعات‬ ‫على ممطقة‬

‫‪.‬‬ ‫بالمياه‬ ‫مشبعة‬


‫جشا بر‬ ‫د‬ ‫كمبر‬ ‫‪52‬‬

‫العلمي‬ ‫متنزه كمبردج‬


‫التقمية‬ ‫لأبحاث‬ ‫مركز‬

‫التنمية‬ ‫الرفية ولمشاريع‬

‫المماني‬ ‫!ط‬ ‫الإنتاج‬ ‫وأعمال‬

‫ناب‬ ‫الحدشكة مثل معامل‬

‫اليمير)‪.‬‬ ‫(على‬

‫بجزر‬ ‫تربط مطارا في كمبردج‬ ‫الصيف‬ ‫فى شصل‬ ‫منتظهمة‬ ‫مديمة‬ ‫نمو‬ ‫جذب‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلى‬ ‫أصتمعير‬ ‫ا‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫واسع‬ ‫نطهاق‬

‫والقارة الأوروبية‪.‬‬ ‫ال!نجليزي‬ ‫أضال‬ ‫ا‬


‫‪ -‬العديد من الصساعات‬ ‫مدسة جديدة‬ ‫‪ -‬لوصفها‬ ‫بيترلورو‬

‫اليومية‪،‬‬ ‫المحلية‬ ‫صحفهما‬ ‫وبيتربورو‬ ‫من كمبردج‬ ‫ولكل‬ ‫الاجر‪.‬‬ ‫لتصنيع‬ ‫التقليدية‬ ‫إلى الصناعة‬ ‫إضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫الجديدة‬

‫إذاعة‬ ‫وهناك محطة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسبوعية‬ ‫وأطعديد من المدن صحفها‬ ‫الديزل‬ ‫محركات‬ ‫مثل‬ ‫بإنتاج السلع‬ ‫المحلية‬ ‫المصانع‬ ‫تقوم‬

‫إذاعتها لبيتربورو‬ ‫تبث‬ ‫‪،‬‬ ‫إذاعة محلية مستقلة‬ ‫هيروارد‪ ،‬وهي‬ ‫نمت العديد من‬ ‫وفي هنتنجدون‬ ‫للنوافذ‪.‬‬ ‫والأطر المعدنية‬

‫من‬ ‫القائمة في كل‬ ‫البريطانية‬ ‫الإذاعة‬ ‫حما تبث محطة‬ ‫إلى صناعاتها الزراعية‬ ‫إضافة‬ ‫الجديدة‬ ‫الخفيفة‬ ‫الصناعات‬

‫المقاطعة‪.‬‬ ‫وبيتر بورو لكل‬ ‫كمبردج‬ ‫المتقدمة في‬ ‫التقنية‬ ‫من مصانع‬ ‫تسئالعديد‬ ‫‪.‬‬ ‫التقليدية‬

‫منطقة كمبردج‬ ‫‪ .‬يزور العديد من السياح‬ ‫السياح!‬ ‫‪ .‬وينتج‬ ‫العلمية‬ ‫والمعدات‬ ‫الإلكترونية‬ ‫البضائع‬ ‫كمبردج‬

‫من‬ ‫بها عديد‬ ‫‪ .‬والمقاطعة‬ ‫الجميلة‬ ‫المباني الجامعية‬ ‫لرؤية‬ ‫الإأممترونية‪.‬‬ ‫إيفز الحاسبات‬ ‫في سانت‬ ‫مصنع‬

‫‪.‬‬ ‫في منطقة كمبردج‬ ‫وخاصة‬ ‫الفنادق‬ ‫لصناعات‬ ‫ينتج الصلصال‬ ‫في كمبردجشاير‬ ‫التحجير‬

‫‪ .‬كما‬ ‫اللإسمنت‬ ‫ل!عمال‬ ‫الكلس‬ ‫المحلي وصناعات‬ ‫الآجر‬


‫السطح‬
‫أنواع من الحصباء‪.‬‬ ‫أوز بعض‬ ‫في وادي‬ ‫ينئالتحجير‬
‫الخى‬ ‫لنكولنشاير‬ ‫كمبردجشاير‬ ‫تجاور‬ ‫‪.‬‬ ‫الموقع وا!لساحة‬
‫التي‬ ‫الهامة‬ ‫الطرق‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪ .‬هناك‬ ‫والمواصلات‬ ‫النقل‬
‫شرقها وهيرتفوردشاير‬ ‫وسفولك‬ ‫وتمئورفوك‬ ‫تمشمالها‪،‬‬
‫الشمالي ال!جير اول‬ ‫الطريق‬ ‫تضم‬ ‫وهي‬ ‫عبر كمبردجشاير‬ ‫تمتد‬

‫حقائق موجزة‬ ‫الطريق‬ ‫أن هناك‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫لندن‬ ‫إلى شمالي‬ ‫يؤدي‬ ‫) الذي‬ ‫أ‬ ‫(أ‪-‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(أ‬ ‫ول‬ ‫‪14‬‬ ‫‪ ،‬والطريقان‬ ‫نورويش‬ ‫إلى‬ ‫لندن‬ ‫) من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا اول (أ‪-‬‬
‫كمبردخ!‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ري‬ ‫ا‬ ‫لإد‬ ‫ا‬ ‫المركز‬

‫العساحل‬ ‫بموانئ‬ ‫الميدلاندز‬ ‫يربطان‬ ‫اللذان‬ ‫‪)45‬‬ ‫ول (أ‬ ‫‪45‬‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫وهنتحجدون‬ ‫ليوت!‬ ‫سانت‬ ‫بيترلورو‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كمبردج‬ ‫‪:‬‬ ‫الكبرى‬ ‫اللدن‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬


‫‪.‬‬ ‫للندن‬ ‫كمبردج‬ ‫يربط‬ ‫) الذي‬ ‫‪1‬‬ ‫(م‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬والطريق‬ ‫الشرقي‬
‫لا‬

‫‪1‬‬ ‫االاأ‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لم ‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫‪0‬‬

‫يمر‬ ‫لندن إلى الشمال‬ ‫حديدية من‬ ‫سكة‬ ‫هناك خط‬


‫الزهور‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫واللبن‬ ‫اللحم‬ ‫أبقار‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لزراعة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫الملنتجات‬
‫يربط إلي‬ ‫بهنتنجدون وبيتربورو‪ .‬وهناك خط آخر‬
‫الليمة‪،‬‬ ‫الفواكه‬ ‫‪،‬‬ ‫العسم‬ ‫‪،‬‬ ‫البطاطس‬ ‫الدواحن‪،‬‬ ‫الخارير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الألصال‬ ‫ا‬

‫أكبر مساحات‬ ‫في مارلق إحدى‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫بلندن‬ ‫وكمبردج‬


‫الآجر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحعة‬ ‫‪-‬‬ ‫واللعالجات‬ ‫التصيع‬ ‫‪.‬‬ ‫القمح‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫سحر‬
‫في أوروبا‪.‬‬ ‫الحديدية‬ ‫بالسكك‬ ‫تنظيم الشحن‬
‫مربى‬ ‫وتعبئتها‪،‬‬ ‫الأطعمة‬ ‫‪ ،‬تجحيد‬ ‫الهندسة‬ ‫‪،‬‬ ‫الإلكتروية‬ ‫البضائع‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الصلصال‬ ‫الكلس‬ ‫(التحجير)‬ ‫‪.‬‬ ‫العلمية‬ ‫المعدات‬ ‫‪،‬‬ ‫المواكه‬


‫الرئيسي‬ ‫الأوروبي‬ ‫ا‬ ‫بالبر‬ ‫تربطه‬ ‫ساحلي‬ ‫ميناح!‬ ‫وزبيتش‬

‫الحصباء‪.‬‬ ‫حيوية‬ ‫‪ .‬وهناك خدمات‬ ‫منتظمة‬ ‫بحرية‬ ‫مواصلات‬ ‫طرق‬


‫‪53‬‬ ‫كمبرلي‬

‫ئاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫بينما تقع نورثامبتونشاير‬ ‫جنوبها‬ ‫تقعان‬ ‫وإسكس‬

‫غربها‪.‬‬ ‫وبدفوردشاير‬
‫آيسينى‬ ‫تدعى‬ ‫الحديدي‬ ‫هناك قبيلة فى العصر‬ ‫كانت‬
‫في أوسع‬ ‫كم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫يبلغ أبعاد كمبردجشاير‬
‫هذه القبيلة‬ ‫الرومانيون‬ ‫وقد هزم‬ ‫في كمبردجشاير‪.‬‬ ‫تعيش‬

‫أغلب‬ ‫تشمل‬ ‫السكسونية‬ ‫ميرسيا‬ ‫مملكة‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬
‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى الغرب ‪ ،‬وتمتد‬ ‫في امتدادها من الشرق‬ ‫لها‬ ‫عرض‬

‫من الشمال إلى الجنوب ‪.‬‬ ‫كم‬


‫الجنوبية‪.‬‬ ‫ألان كمبردجشاير‬ ‫المناطق التي تسمى‬
‫كلها تقريبا أراض‬ ‫كمبردجشاير‬ ‫الأرص‪.‬‬ ‫طبيعة‬
‫يقول‬ ‫‪ .‬حسبما‬ ‫هنتنجدون‬ ‫بنى النورمنديون قلعة في‬
‫‪ ،‬والتلال‬ ‫مستنقعات‬ ‫أرض‬ ‫والأجزاء الشمالية هي‬ ‫‪.‬‬ ‫منبسطة‬
‫‪ 2‬أم ‪ .‬وفي‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫كمبردج‬ ‫جامعة‬ ‫إنشاء‬ ‫تم‬ ‫المؤرخون‬
‫الشرقي‪.‬‬ ‫الجنوبي‬ ‫في الجزء‬ ‫في المقاطعة توجد‬ ‫الوحيدة‬
‫هولندي اسمه‬ ‫قام مهندس‬ ‫القرن السالغ عشر‪،‬‬
‫ارتفاع لها عن‬ ‫م كأقصى‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫وترتفع تلال قوج ماقوج‬
‫بعض المعستنقعات‬ ‫كورنليوس فيرميودن بتجفيف‬
‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬
‫مزارع ‪.‬‬ ‫ليستخدمها‬
‫نهر الأوز الكبير عبر‬ ‫يجري‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنهار والبحيرات‬
‫في الفترة من‬ ‫إنجلترا‬ ‫الذفي حكم‬ ‫ولد أوليفر كرومول‬
‫الشرقي ‪ ،‬وفروعه‬ ‫الغربي إلى الشمال‬ ‫من الجنوب‬ ‫المقاطعة‬
‫ام ‪.‬‬ ‫عام ‪995‬‬ ‫أم فى هنتنجدون‬ ‫إلى ‪658‬‬ ‫‪1653‬‬
‫ويبدأ نهر كام من‬ ‫‪،‬‬ ‫أنهار كام وليتل آوز وكيم‬ ‫هي‬ ‫الرئيسية‬
‫إ لي‪.‬‬ ‫‪ ،‬أوليفر‪،‬‬ ‫كرومول‬ ‫بم‬ ‫كمبردج‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫ي‬ ‫ر‬ ‫نهر‬ ‫الأنهار هى‬ ‫‪ ،‬وهذه‬ ‫كمبردج‬ ‫ثلاثة أنهار جنوبي‬ ‫التقاء‬

‫غرانتا ونهر بورن ‪.‬‬ ‫‪ -‬ونهر‬ ‫الأعلى‬ ‫كام‬ ‫أيضا‬ ‫‪ -‬الذي يسمى‬
‫محدية في‬ ‫حكومة‬ ‫منطقة‬ ‫الجنوبيلأ‬ ‫كمبردجشاير‬
‫لكمبردجشاير‪،‬‬ ‫الغربية‬ ‫الشمالية‬ ‫الزاوية‬ ‫نهر نين عبر‬ ‫ويجري‬
‫‪1152‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 .‬‬ ‫السكان‬ ‫(عدد‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫أقليم كمبردجشاير‬
‫للمقاطعة‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫الحدود‬ ‫نهر ولاند‬ ‫ويشكل‬
‫الحكومة المحلية‬ ‫ومقاطعة‬ ‫بمدينة كمبردج‬ ‫)‪ .‬وتحيط‬ ‫نسمة‬
‫نهر أوز في هنتنجدون‬ ‫جانب‬ ‫بورتهولم على‬ ‫يقع مرج‬
‫إنتاج المربيات ‪،‬‬ ‫صناعاتها‪:‬‬ ‫تضم‬ ‫بإدارتها‪.‬‬ ‫التي تقوم‬
‫لأن النهر يغمره ‪.‬‬ ‫خصوبته‬ ‫على‬ ‫مائى يحافظ‬ ‫وهو مرج‬
‫الكيميائية‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمواد‬ ‫‪ ،‬والورق‬ ‫‪ ،‬والقفازات‬ ‫والجلود‬

‫في إنجلترا‪.‬‬ ‫المائية‬ ‫المروج‬ ‫ويعد واحدا من أكبر وأجمل‬


‫‪ ،‬والفواكه‪،‬‬ ‫الحبوب‬ ‫‪:‬‬ ‫فتشمل‬ ‫الزراعية‬ ‫أما محاصيلها‬
‫الإنجليزية‬ ‫المقاطعات‬ ‫إحدى‬ ‫كمبردجشاير‬ ‫‪.‬‬ ‫المناخ‬
‫في‬ ‫ذكرها‬ ‫التي ورد‬ ‫غرانشتر‬ ‫فيها قرية‬ ‫وتقع‬ ‫السكر‪.‬‬ ‫وبنجر‬
‫الحرارة‬ ‫فيها درجات‬ ‫تتراوح‬ ‫‪.‬‬ ‫جفافا‬ ‫البرودة والأكثر‬ ‫المعتدلة‬

‫‪.‬‬ ‫بروك‬ ‫روبرت‬ ‫شعر‬


‫الأمطار‬ ‫‪ .‬ومعدل‬ ‫م فى الصيف‬ ‫‪51‬‬ ‫بين ‪ 53‬م في الشتاء و ‪7‬‬
‫ير‪.‬‬ ‫كمبردجشا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫أ‬

‫ملم‪.‬‬ ‫‪545‬‬ ‫يبلغ حوالي‬

‫هـلية‬ ‫!ات ءم!ة‬ ‫م!اطعة‬ ‫اووف‬ ‫عمبردفيير‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪56 . 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫كمبردجشاير‪،‬‬ ‫في‬ ‫موجز لبعض مناطق كمبردجشاير‪.‬‬ ‫وصف‬

‫المستنقعات ‪ .‬شمثل‬ ‫ريفية بها الكثير من‬ ‫مناطقها‬ ‫معظم‬


‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫الثاني عشر‬ ‫بداية القرن‬ ‫إلى‬ ‫تعود‬ ‫كاتدرائية‬ ‫وبها‬ ‫‪:‬‬ ‫إلى‬

‫وتعتبر‬ ‫الرئيسي في زراعة الغلال وبنجر السكر‪،‬‬ ‫اقتصادها‬ ‫والمواد‬ ‫‪.‬‬ ‫فضية‬ ‫مدافئ‬ ‫الإليزايبثى وبها‬ ‫العصر‬ ‫دار من‬ ‫هي‬ ‫‪:‬‬ ‫بيرغلي‬ ‫دار‬

‫الكثير من‬ ‫على‬ ‫المقاطعة‬ ‫من أهم مواردها‪ .‬تشتمل‬ ‫السياحة‬ ‫وقدى‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنية‬ ‫الكنور‬ ‫م!‬ ‫العديد‬ ‫وبها‬ ‫‪،‬‬ ‫مطلية‬ ‫السقوف‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬

‫طبيعية‪.‬‬ ‫مناظر‬ ‫مهندس‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫براون‬ ‫كبابيليتي‬ ‫الداخلية‬ ‫أفنيتها‬ ‫صمم‬
‫مدينة إلي‪.‬‬ ‫على أنقاض‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬ ‫نشأت‬ ‫‪.‬‬ ‫القرى‬
‫للمعمار‬ ‫رائع‬ ‫نموذج‬ ‫وهي‬ ‫ام‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عا أ ‪8‬‬ ‫أنشئت‬ ‫بيتربورو‪:‬‬ ‫كاتدرائية‬
‫كمبردجشاير‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬
‫‪.‬‬ ‫النورمندي‬

‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫القرن‬ ‫إلى‬ ‫تاريخها‬ ‫يرجع‬ ‫كنيسة‬ ‫وبها‬ ‫كاستور‪:‬‬
‫ب‬ ‫في ص‬ ‫الكاب الشرقية‬ ‫عاصمة مقاطعة‬ ‫كميرلي‬
‫بالقرب‬ ‫وتوجد‬ ‫كاينبورا‪.‬‬ ‫لسانت‬ ‫الوحيدة الخصصة‬ ‫الكسيمسة‬ ‫وهي‬
‫في العالم‪.‬‬ ‫الماس‬ ‫من أشهر مراكز‬ ‫ومدينة كمبرلى‬ ‫إفريقيا‪،‬‬
‫رومانية‪.‬‬ ‫لمدينة‬ ‫حفر‬ ‫أعمال‬ ‫م! كامشور‬

‫كم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫بعد‬ ‫علي‬ ‫‪ .‬وتقع‬ ‫نسمة‬ ‫‪08‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪82‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫مظماهرها‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫رائعة‬ ‫جامعية‬ ‫مبان‬ ‫وبها‬ ‫حميلة‬ ‫مدينة‬ ‫وهي‬ ‫‪:‬‬ ‫كمبردج‬

‫متزوليم‪.‬‬ ‫ومتحف‬ ‫النباتية‬ ‫الحدائق‬ ‫الأحرى‬


‫‪.‬‬ ‫كيبتاون‬ ‫شرقي‬ ‫شمال‬

‫الرقي‪،‬‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫تجتذب‬ ‫بها‬ ‫المحيطهة‬ ‫والمنطقة‬ ‫وزبيت!ش‬ ‫مدينة‬
‫من كمبرلى‪،‬‬ ‫الماس بالقرب‬ ‫مناجم‬ ‫أكبر‬ ‫وتقع بعض‬
‫من‬ ‫عدد‬ ‫وبالمدينة‬ ‫‪،‬‬ ‫المزهرة‬ ‫الفاكهة‬ ‫وأشحار‬ ‫الخزامى‬ ‫وبها حقول‬
‫كما توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫وتلميعه‬ ‫الماس‬ ‫بقيم‬ ‫في كمبرلي‬ ‫المصانع‬ ‫وتقوم‬
‫الجورجي‪.‬‬ ‫العهد‬ ‫إلى‬ ‫ترحع‬ ‫التى‬ ‫الدور‬
‫بها الأسبستوس‬ ‫التي يوجد‬ ‫المجاورة‬ ‫المناجم‬ ‫بعض‬
‫في‬ ‫المتحص‬ ‫ولمجع‬ ‫‪،‬‬ ‫كرومول‬ ‫لأوليمر‬ ‫متخصص‬ ‫بها متحرو‬ ‫‪:‬‬ ‫هنتنجدون‬

‫والجبس‪.‬‬ ‫والمغنيسيوم‬
‫طالبا بها‪.‬‬ ‫التى كاد‬ ‫المدارس‬ ‫إحدى‬

‫البوير‪،‬‬ ‫حرب‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪871‬‬ ‫سنة‬ ‫الرواد كمبرلي‬ ‫أسس‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫وبها‬ ‫‪،‬‬ ‫يتم تجفيفه‬ ‫ومستنملم‬ ‫طبيعية‬ ‫محمية‬ ‫‪:‬‬ ‫دنن‬ ‫ويكن‬

‫‪.‬‬ ‫والحيوانات‬ ‫المباتات‬ ‫أصساف‬


‫‪ 9‬ام‪ ،‬حاصرت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ام وحتى‬ ‫‪998‬‬ ‫من‬ ‫التى استمرت‬
‫كمبرليز‬ ‫‪54‬‬

‫الحكم‬ ‫ونظام‬ ‫السكان‬ ‫البوير‬ ‫حرب‬ ‫‪ 1‬يوما‪ .‬ان!‪:‬‬ ‫‪23‬‬ ‫مدينة كمبرلى‬ ‫البوير‬ ‫قوات‬

‫والإنجليز‪.‬‬
‫المائية‬ ‫‪ .‬للرياضة‬ ‫الترويح‬ ‫ووسائل‬ ‫الاجتماعية‬ ‫العادات‬

‫للإبحار‬ ‫جيدة‬ ‫مرافق‬ ‫توجد‬ ‫في كمبريا حيث‬ ‫شعبية كبيرة‬


‫ش !‬ ‫من السلاسل والهضماب‬ ‫مجموعة‬ ‫كميرليز‬
‫في بانثويث وديرونت‬ ‫ولخاصة‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫على‬ ‫والتزلج‬ ‫أ!ميد‬ ‫وا‬

‫من أستراليا‪.‬‬ ‫الغربية‬ ‫معساحة كبيرة في المنطقة الشمالية‬


‫تسلق‬ ‫اثنان من مراكز‬ ‫وفيها‬ ‫ووتر والمى ووتر ووندرمير‪،‬‬
‫بنهر‬ ‫‪ ،‬وغربا‬ ‫وفروعه‬ ‫بنهر الأورد‬ ‫شرقا‬ ‫كمبرليز‬ ‫منطقة‬ ‫وتحد‬

‫واست‪،‬‬ ‫وازديل هد قرب‬ ‫وهما‬ ‫إنجلترا‪،‬‬ ‫في‬ ‫الجبال اشئيسية‬


‫أ! ا‬ ‫جبا‬ ‫بجمال‬ ‫معروفة‬ ‫‪ .‬والمنطقة‬ ‫وفروعه‬ ‫الفيتزوري‬
‫أمبلسايد‪.‬‬ ‫وتر ولانجديل الكبير قرب‬ ‫ر‬

‫أقدم‬ ‫من‬ ‫تعذ‬ ‫الجيولوجية‬ ‫الناحية‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫وممراتها‬ ‫وهضابها‬


‫الدليل وهو تسلق‬ ‫الترويح سباق‬ ‫وسائل‬ ‫بين‬ ‫ومن‬
‫من‬ ‫الحجارة‬ ‫من‬ ‫سلاسلها‬ ‫معظما‬ ‫‪ .‬وتتكون‬ ‫العالم‬ ‫المناطق فى‬
‫الأخرى ‪،‬‬ ‫الترويح‬ ‫وسائل‬ ‫لأسفله ‪ .‬ومن‬ ‫لأعلى التل وهبوط‬
‫ارتفاع بعض‬ ‫ويصل‬ ‫وال!صارتز‪.‬‬ ‫ما قبل الكامبري‬ ‫عصر‬
‫للكلاب‬ ‫سباق‬ ‫يجرى‬ ‫حيث‬ ‫بم‬ ‫الكلاب‬ ‫اقتفاء الأثر بوساطة‬
‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪159‬‬ ‫قممها إلى حوالي‬
‫الثعالب‪.‬‬ ‫فى صيد‬
‫وأغلب أراضي منطقة كمبرليز غير صالحة للزراعة‪.‬‬
‫بداية‬ ‫ففى‬ ‫‪.‬‬ ‫قوانينها الخاصة‬ ‫فى كمبريا‬ ‫وللمصارعة‬ ‫بغزارة بين‬ ‫الأمطار‬ ‫وتسقط‬ ‫البقر‪.‬‬ ‫ويربي المزارعون قطعان‬
‫ويطوق‬ ‫الآخر‪،‬‬ ‫أحدهما‬ ‫يمسك‬ ‫المصارعان‬ ‫‪ ،‬يقف‬ ‫الجوأسة‬
‫لهر الأورد ونروعه خ!ل‬ ‫ويجري‬ ‫‪.‬‬ ‫ومارس‬ ‫ديسمبر‬ ‫ش!ي‬

‫بخصمه‬ ‫الذي يطح‬ ‫والمصارع‬ ‫‪.‬‬ ‫ظهره‬ ‫! يد الآخر خلف‬


‫وندهام‪.‬‬ ‫هى‬ ‫‪ .‬والمدينة الرئيسية‬ ‫الخصبة‬ ‫التربة‬ ‫ذات‬ ‫السهول‬

‫أرضخا هو الفائز‪.‬‬
‫عروق‬ ‫اكتشمت‬ ‫احشري!‬ ‫ا‬ ‫وفى أواخر السبعينيات من القرن‬

‫مقاطعات‬ ‫إلى ست‬ ‫كمبريا‬ ‫تقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫الحكومة‬


‫في كمبرليز‪.‬‬ ‫الماس!‬

‫وكزك‪،‬‬ ‫مدينتي ووركنجتون‬ ‫ألرديل وتضم‬ ‫‪:‬‬ ‫المحلي‬ ‫اع!‪-‬ا‬ ‫نهر‪.‬‬ ‫الأورد‪،‬‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫وايت‬ ‫التي تضم‬ ‫وكوبلاند‬ ‫‪ ،‬وكارلايل‪،‬‬ ‫إن ‪ -‬فيرلس‬ ‫‪-‬‬ ‫بارو‬ ‫ر‬

‫ليكلاند‬ ‫‪ ،‬وساوث‬ ‫أبلبي وبنرث‬ ‫هافن ‪ ،‬وإيدن التي تضم‬


‫في إقديما‬ ‫إدارية‬ ‫مقاطعة‬ ‫وكلسيث‬ ‫كمبرلولد‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 4 2‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫بأسكتلندا‪.‬‬ ‫ستراثكلايد‬
‫وتسيطر‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫وجزءا كبيرا من جنوبي‬ ‫كندال‬ ‫التي تضم‬
‫بأكملها ومدينة كلسيث‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫مدينة كمبرنولد‬ ‫وتضم‬
‫كمبريا‪.‬‬ ‫شرطة‬ ‫‪ ،‬هي‬ ‫للشرطة‬ ‫المقاطعة قوة واحدة‬ ‫على‬
‫امتداد لمدينة‬ ‫أم ‪ .‬و!ط‬ ‫عام ‪559‬‬ ‫جديدة‬ ‫عاصمة‬ ‫أصبحت‬
‫إن ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بارو‬ ‫من‬ ‫في كل‬ ‫التاج اجتماعاتها‬ ‫محكمة‬ ‫وتعقد‬
‫الخفيفة‬ ‫الهندلممية‬ ‫صناعاتها الصناعات‬ ‫وتشمل‬ ‫جلاسجو‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫وكندال‬ ‫وكارلايل‬ ‫فيرنس‬

‫والمعدات‬ ‫الملابس‬ ‫وتوزيع السلع وصناعة‬ ‫وتخزين‬ ‫والطباعة‬


‫الاقتصاد‬
‫والنسيج‪.‬‬ ‫الإلكترونية‬

‫في‬ ‫توجد‬ ‫أساسا‪.‬‬ ‫زراعية‬ ‫منطقة‬ ‫الزراعة ‪ .‬كمبريا‬


‫ويعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولى‬ ‫بالدرجة‬ ‫سكنية‬ ‫مدينة‬ ‫فهي‬ ‫كلسيت‬ ‫أما‬

‫والمحاصيل‬ ‫لإنتاج الحبوب‬ ‫المحيط بكارلايل مزارع‬ ‫السهل‬ ‫أو جلاسجو‪.‬‬ ‫أو فول!صك‬ ‫في كمبرنولد‬ ‫سكانها‬ ‫معظم‬

‫المزارعين يربون‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫والأغنام ‪ ،‬في‬ ‫والبقر الحلوب‬ ‫أسدرنية‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫والغزل‬ ‫والاحتجار‬ ‫للتعدين‬ ‫مركرأ‬ ‫كلسيث‬ ‫ونشأت‬

‫المزارعون في‬ ‫الجنوبية ‪ .‬ويقوم‬ ‫الأبقار فى المنخفضات‬ ‫التعدين في‬ ‫غالبية عمال‬ ‫ولعيش‬ ‫قد تدهورت‬ ‫هذه الصناعات‬

‫لجنة‬ ‫ألمماسي ‪ .‬وتملك‬ ‫الأغنام بشكل‬ ‫بتربية‬ ‫الجبلية‬ ‫الأراضي‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫يعملون‬ ‫لكنهم‬ ‫‪،‬‬ ‫كلسيث‬

‫الغابات ‪.‬‬ ‫من‬ ‫مناطق‬ ‫عدة‬ ‫الغابات‬ ‫استتمار‬


‫مقاطعة جبلية جميلة تقع فى الركن الشمالي‬ ‫ووب‬

‫التي تعتبر‬ ‫بداخلها منطقة البحيرات‬ ‫لإنجلترا‪ .‬تضم‬ ‫الغربي‬


‫موجزة‬ ‫حقائق‬
‫ج!ال‬ ‫أثار‬ ‫فى بريطانيا‪ .‬وقد‬ ‫المناطق السياحية‬ ‫أشهر‬ ‫إحدى‬
‫كارلايل‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ري‬ ‫ا‬ ‫لإد‬ ‫ا‬ ‫المركز‬
‫والكتاب ‪،‬‬ ‫الشعراء‬ ‫كثير من‬ ‫منطقة البحيرات خيال‬ ‫وسكون‬
‫هافن‪.‬‬ ‫و وايت‬ ‫‪،‬‬ ‫ووركسجتون‬ ‫!صارلايل‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فيرس‬ ‫‪-‬‬ ‫إد‬ ‫‪-‬‬ ‫بارو‬ ‫‪:‬‬ ‫الملدن‬ ‫أكبر‬

‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫كوليريدج‬ ‫وصمويل‬ ‫بينهم وليما وردزورث‬ ‫من‬


‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫كمبريا من أقل المناطق سكانا في بريطانيا‪.‬‬


‫نسمة‪.‬‬ ‫‪486‬‬ ‫(‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫والحلوب‪،‬‬ ‫اللاحم‬ ‫اجقر‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحو!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الزراعة‬ ‫الرئشة‬ ‫المنتجات‬
‫مقاطعتا كمبرلاند ووستمورلاند في القرن‬ ‫أسست‬

‫الأعام‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الدرنية‬ ‫المحاصي!‬


‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫المقاطعتان عام ‪749‬‬ ‫دمجت‬ ‫ثما‬ ‫الميلادي ‪،‬‬ ‫الثانى عشر‬
‫بحاء‬ ‫‪،‬‬ ‫الورق‬ ‫‪،‬‬ ‫الحلدية‬ ‫المصموعات‬ ‫الملاب!‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعة‬
‫جزءا من‬ ‫إليها أيضا‬ ‫التي ضمت‬ ‫كمبريا‪،‬‬ ‫لتكونا مقاطعة‬
‫لصلص‪.‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫أحسمن‬ ‫ا‬
‫التابعة‬ ‫الغربية‬ ‫ريدنج‬ ‫من‬ ‫صغيرا‬ ‫‪ ،‬وقسما‬ ‫الشمالية‬ ‫لانكشاير‬
‫الأردواز‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الجيري‬ ‫الحجر‬ ‫‪،‬‬ ‫الحبص‬ ‫‪،‬‬ ‫الحراليت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحجري‬ ‫المحم‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬

‫ير‪.‬‬ ‫ليوركشا‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كمبريا‬

‫!ي ديرونت ووتر‬ ‫الجذا! الذي يصب‬ ‫جل‬ ‫فيا لصورة من!ر لجدول آشيس‬ ‫‪.‬‬ ‫م! الجبال والبحيرات‬ ‫منطقة جميلة‬ ‫في كمبريا‬ ‫البحيرات‬ ‫منطقة‬

‫البحيرات فى المنطقة‪.‬‬ ‫أكبر‬ ‫إحدى‬

‫كمبريا‬ ‫فى غرب‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫بإنتاج الفحم‬ ‫الصغيرة‬ ‫‪! ،‬ط‪:‬‬ ‫في أربع مناطق أساسية‬ ‫وتتركز‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬

‫في المقاطعة‬ ‫أما الاستخراج‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫للفحم‬ ‫كبيرة‬ ‫مناجم‬ ‫‪ ،‬وكارلايل‪.‬‬ ‫‪ ،‬وكندال‬ ‫فيرنس‬ ‫الغربي ‪ ،‬ومنطقة‬ ‫الساحل‬

‫والرمل والحصباء‬ ‫والجرانيت‬ ‫الجيري‬ ‫الحجر‬ ‫فيشمل‬ ‫على إنتاج‬ ‫يعتمد‬ ‫كمبريا‬ ‫اقتصاد‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫وفيما مضى‬

‫‪.‬‬ ‫واز‬ ‫لأرد‬ ‫وا‬


‫في‬ ‫يوجد‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫أهميته‬ ‫قلت‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الان‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الصلب‬

‫أنحاء‬ ‫في معظم‬ ‫للدخل‬ ‫مهم‬ ‫مصدر‬ ‫‪ .‬هى‬ ‫السياحة‬ ‫الحديدية ‪ .‬وهناك‬ ‫السكك‬ ‫لإنتاج قضبان‬ ‫مصنع‬ ‫المنطقة‬

‫مقاطعة البحيرات آلاف من السياح‬ ‫كمبريا‪ .‬وتستقبل‬ ‫الهندسية‪.‬‬ ‫المصانع‬ ‫أيضا عدد آخر من‬

‫سنويا‪.‬‬ ‫الحدشة‬ ‫الصناعات‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫الهندسية‬ ‫الصناعات‬

‫الجبال‬ ‫تعوق‬ ‫‪،‬‬ ‫البحيرات‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫والمواصلات‬ ‫النقل‬ ‫والورق‬ ‫الكهربائية‬ ‫والأدوات‬ ‫الكيميائية‬ ‫كالمنتجات‬

‫الطرق‬ ‫الطرق لأن معظم‬ ‫على‬ ‫النقل‬ ‫حركة‬ ‫والبحيرات‬ ‫النووية في‬ ‫الصناعة‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫والأحذية‬ ‫والكرتون‬

‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫البحيرات‬ ‫بجانب‬ ‫تمر‬ ‫الحديدية الرئيسية‬ ‫والسكك‬ ‫يقومون‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المنطقة‬ ‫العمال في‬ ‫من‬ ‫سلافيلد أكبر عدد‬

‫معظم‬ ‫(أم ‪ )6‬الذي يستوعب‬ ‫السريع ‪6‬‬


‫الاا‬ ‫السيارات‬ ‫طريق‬ ‫أو بتقديم‬ ‫أو لماجراء أبحاث‬ ‫النووية‬ ‫الطاقة‬ ‫بانتاج‬

‫عبر الجزء الشرقي‬ ‫وأسكتلندا فيسير‬ ‫إنجلترا‬ ‫بين‬ ‫السير‬ ‫حركة‬ ‫‪.‬‬ ‫الخدمات‬

‫من الخط الرئيسي‬ ‫السيارات‬ ‫طريق‬ ‫ويقترب‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫من‬ ‫السفن‬ ‫لبناء‬ ‫كبيرة‬ ‫مصانع‬ ‫في منطقة فيرنس‬ ‫توجد‬

‫واسكتلندا‪.‬‬ ‫إنجلترا‬ ‫بين‬ ‫التي تصل‬ ‫الحديدية‬ ‫للسكك‬ ‫كندال‬ ‫في‬ ‫الصناعات‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫والأدوية‬ ‫الورق‬ ‫ولصنع‬

‫في كمبريا‪.‬‬ ‫للاتصالات‬ ‫تعتبر كارلايل المركز الرئيسي‬ ‫في كارلايل‬ ‫الأحذية والورق الفاخر‪ .‬ويوجد‬ ‫صناعة‬

‫تلفاز أهلية‪.‬‬ ‫شركة‬ ‫تلفاز بوردر‪ .‬وهي‬ ‫محطة‬ ‫مقر‬ ‫ففيها‬ ‫أيضا‬ ‫للأغذية والمعادن والإطارات ‪ ،‬وهي‬ ‫مهمة‬ ‫مصانع‬

‫تصدر‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫أسبوعية‬ ‫يومية وأخرى‬ ‫وفيها أيضا صحيفة‬ ‫تجاري وإداري كبير‪.‬‬ ‫مركز‬

‫الإذاعة‬ ‫أما محطتا‬ ‫‪.‬‬ ‫في بارو إن فيرنس‬ ‫يومية أخرى‬ ‫صحيفة‬ ‫الأحجار‬ ‫وامشخراج‬ ‫التعدين‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫والتعدين‬ ‫التحجير‬

‫بارو‬ ‫من‬ ‫فتبثان‬ ‫البريطانية‬ ‫الإذاعة‬ ‫لهيئة‬ ‫المحليتان التابعتان‬ ‫السنين ‪ .‬وتنتج صناعة‬ ‫منذ مئات‬ ‫في كمبريا‬ ‫مهيمنين‬

‫وكارلايل‪.‬‬ ‫المناجم‬ ‫كما تقوم بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الحاضر الجبس‬ ‫فى الوقت‬ ‫التعدين‬
‫كمبل‬ ‫‪56‬‬

‫في‬ ‫الممطرة‬ ‫المقاطعات‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫كمبريا‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫المناخ‬ ‫في كمبريا‬ ‫رتها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المناطق‬ ‫بعض‬

‫الساحلية‬ ‫والمنطقة‬ ‫الكبير‪.‬‬ ‫بتنوعه‬ ‫ويمتاز مناخها‬ ‫إنجلترا‪،‬‬


‫التي‬ ‫سوارتمور‬ ‫قاعة‬ ‫سيمها‬ ‫من‬ ‫الحذابة‪،‬‬ ‫الممالى‬ ‫بعص‬ ‫وفيها‬ ‫‪:‬‬ ‫ألفرستن‬

‫من‬ ‫قليلة‬ ‫فيها كميات‬ ‫تسقط‬ ‫‪.‬‬ ‫والجفاف‬ ‫الحرارة‬ ‫معتدلة‬ ‫ال!صي!صر‬ ‫حركة‬ ‫مؤدسس‬ ‫مزلأ لحورح فوكس‬ ‫كانت فيما مضى‬

‫الأماكن‬ ‫بعض‬ ‫الثلوج في الشتاء‪ .‬أما في الجبال ‪ ،‬فتوجد‬ ‫)‪.‬‬ ‫والسلام‬ ‫(أ!حار البساطة‬

‫على‬ ‫بني‬ ‫ليت‬ ‫وفيها‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى مقاطعة البحيرات‬ ‫الرحلات‬ ‫أمبلسايد‪ :‬مركز‬
‫لأ ملم‬
‫‪4 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫فيها‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫معدل‬ ‫التي يصل‬
‫التاس عشر‪.‬‬ ‫القرلى‬ ‫فى‬ ‫جسر‬
‫ويكون‬ ‫قارسا‪،‬‬ ‫الشتاء‬ ‫يكون‬ ‫كمبريا‬ ‫وفى شرقي‬ ‫‪.‬‬ ‫سنويا‬
‫وردرورت‪.‬‬ ‫وشيم‬ ‫متحص‬ ‫وفيها‬ ‫جراسمير‪:‬‬
‫‪ ،‬فإن‬ ‫البحيرات‬ ‫مقاطعة‬ ‫وديان‬ ‫فى‬ ‫أما‬ ‫غزيرأ‪.‬‬ ‫الثلوج‬ ‫تساقط‬
‫التي‬ ‫الورس‬ ‫لطور‬ ‫الطميعية‬ ‫ريفمحلاس‬ ‫لمحمية‬ ‫مدحلا‬ ‫وتشكل‬ ‫‪:‬‬ ‫دريج‬

‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫ويبلغ معدل‬ ‫معتدلآ‪.‬‬ ‫الشتاء يكون‬ ‫الرأس الأسود‪.‬‬ ‫دات‬ ‫لطيور الورس‬ ‫أوروبا‬ ‫فى‬ ‫مستوطة‬ ‫أكبر‬ ‫تضم‬

‫يوليو‪.‬‬ ‫م فى شهر‬ ‫‪41‬‬ ‫وه‬ ‫يناير‪،‬‬ ‫المقاطعة ‪ 53‬م فى شهر‬ ‫للسكك‬ ‫محطهة‬ ‫المدية‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫مصولة‬ ‫آثار رومانية‬ ‫وفيها‬ ‫‪:‬‬ ‫ريفنجلاس‬

‫القطارات‬ ‫لعص‬ ‫تسير‬ ‫حيت‬ ‫‪:‬أس!!ديل‪،‬‬ ‫ريمنحلاس!‬ ‫لين‬ ‫الحديدية‬


‫نبذة تاريخية‬
‫بالمحار‪.‬‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬

‫الفترة ما‬ ‫في‬ ‫المنطقة‬ ‫الأوائل إلى‬ ‫المستوطن!!‬ ‫بدأ وصوأ!‬ ‫مصمار‬ ‫‪:‬فيها‬ ‫‪،‬‬ ‫محتلمة‬ ‫عصور‬ ‫س‬ ‫سايات‬ ‫ليها‬ ‫تاريخحة‬ ‫مديمة‬ ‫‪:‬‬ ‫كارلايل‬

‫دها‪.‬‬ ‫حاص‬ ‫الخيل‬ ‫لسباق‬


‫نشاط‬ ‫للرومان‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫‪ 5‬ات‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪018 0‬‬ ‫ب!ت عامي‬
‫كانت‬ ‫قلعه نورسدية‬ ‫اتار‬ ‫بيمها‬ ‫قديمة من‬ ‫ماد‬ ‫عدة‬ ‫و!يها‬ ‫‪:‬‬ ‫كندال‬
‫حافظوا عليها من الغزو القادم من‬ ‫حيث‬ ‫كبير فى كمبريا‪،‬‬
‫كاثري! بار‪.‬‬ ‫رأس‬ ‫مسقط‬
‫‪.‬‬ ‫الثانى الميلادي‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫هدريان‬ ‫ببنائهم جدار‬ ‫أسشمال‬ ‫ا‬

‫كمبريا‬ ‫م! أواسط‬ ‫كبيرا‬ ‫جزءا‬ ‫ويشعل‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطني‬ ‫منطقة البجرات‬ ‫متنزه‬

‫مارا‬ ‫فيرث‬ ‫من سولوي‬ ‫الضخم‬ ‫الدفاعي‬ ‫البناء‬ ‫هذا‬ ‫وامتد‬ ‫الطبيعية‬ ‫المناظر‬ ‫م! أحمل‬ ‫وقسما‬ ‫قديمة‬ ‫ومبالى‬ ‫عديدة‬ ‫آثارا‬ ‫ويضم‬

‫جدار‪.‬‬ ‫هدريا!‪،‬‬ ‫أنظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بكامله‬ ‫إنجلترا‬ ‫بشمال‬ ‫إنجلترا‪.‬‬ ‫في‬

‫استقر‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫والثاني‬ ‫التاسع‬ ‫القرنين‬ ‫فى الفترة بن‬ ‫التى‬ ‫التالوية‬ ‫!ي مدرستها‬ ‫وردرورت‬ ‫تعلم‬ ‫حميلة‬ ‫قرية‬ ‫وهى‬ ‫هوكسهيد‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪585‬‬ ‫شيدت‬


‫الأماكن‬ ‫أسماء‬ ‫معظم‬ ‫‪ ،‬وسموا‬ ‫المنطقة‬ ‫الإسكندينافيون في‬

‫إلى لغة المنطقة‪.‬‬ ‫كبيرا من الكلمات‬ ‫فيها‪ ،‬وأدخلوا عددا‬

‫بين إنجلترا‬ ‫نزاع‬ ‫المنطقة موضع‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫المرحلة اللاحقة‬ ‫وفى‬ ‫السطح‬

‫كارلايل‬ ‫‪ ،‬عانت‬ ‫الإنجليزية‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرل!‬ ‫‪ .‬وإبان‬ ‫وأسكتلندا‬


‫أيرأضدا‪،‬‬ ‫بحر‬ ‫العرل!‬ ‫مر‬ ‫كمبريا‬ ‫يحد‬ ‫‪.‬‬ ‫الموقع والمساحة‬

‫فترات الحصار في تاربإنجلترأ‪.‬‬ ‫من أطول‬ ‫واحدة‬


‫‪ ،‬وبوردرز‬ ‫وجالوي‬ ‫مناطق دمفريز‬ ‫من الشمال‬ ‫وتحدها‬

‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المرموقة‬ ‫من الشخصيات‬ ‫يقترن باسم كمبريا عدد‬ ‫ودرم ويوركشاير‬ ‫نورثمبرلاند‬ ‫ومن الشرق‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسكتلندية‬

‫ولد‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫فى دالتون إن فيرنس‬ ‫رومني‬ ‫الرسام جورج‬ ‫وأ!د‬


‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪1 5‬‬ ‫كمبريا‬ ‫طول‬ ‫يبلغ‬ ‫لانكشاير‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالية‬

‫فيما بعد‬ ‫واستقر‬ ‫في كوكرماوث‬ ‫وليم وردزورث‬ ‫الشاعر‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الغرب‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫‪ 9‬كم‬ ‫وه‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى الجنوب‬ ‫الشمال‬ ‫من‬

‫تيلر‬ ‫وصمويل‬ ‫من وردزورث‬ ‫كل‬ ‫ويعرف‬ ‫في غراسمير‪.‬‬ ‫من‬ ‫كبيرا‬ ‫جزءا‬ ‫البحيرات‬ ‫منطقة‬ ‫تحتل‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬ ‫مظاهر‬

‫أيضا في كمبريا‪،‬‬ ‫ساوثي ‪ ،‬الذي عاش‬ ‫كوليريدج ‪ ،‬وروبرت‬ ‫من‬ ‫أساسي‬ ‫بشكل‬ ‫وتتألف منطقة كمبريا‬ ‫كمبريا‪،‬‬ ‫مساحة‬

‫الاخرين الذين‬ ‫بين الكتاب‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫البحيرة‬ ‫باسم شعراء‬ ‫البركانية‪.‬‬ ‫الصخور‬ ‫ذات‬ ‫المنحدرة‬ ‫والوديان‬ ‫كمبريا‪،‬‬ ‫جبال‬

‫بوتز‪.‬‬ ‫وبياتركس‬ ‫رلممكين‬ ‫عاشوا في كمبريا‪ ،‬جون‬ ‫إسكافيل‬ ‫أعلى قمة في إنجلترا‪ ،‬وهي‬ ‫كمبريا‬ ‫جبال‬ ‫وتضم‬

‫القمم‬ ‫أما‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫م فوق‬ ‫بايك الذي يرتفع نحو ‪789‬‬
‫مقالات ذات علة فى الموسوعة‬
‫‪ 59‬م إس!صداو‬ ‫‪0‬‬ ‫م وهيلفلين‬ ‫‪639‬‬ ‫إسكافيل‬ ‫فهي‬ ‫الأخرى‬
‫منطقة البحيرات‬ ‫جولى‬ ‫‪،‬‬ ‫رس!ص!!‬ ‫إس!!ا!يل دايك‬
‫ومن‬ ‫ألبناين‬ ‫جزءا من سلسلة‬ ‫كمبريا‬ ‫شرقى‬ ‫‪ .‬ويضم‬ ‫‪!31‬م‬
‫وليم‬ ‫‪،‬‬ ‫وردرورث‬ ‫كارلايل‬ ‫فيرس‬ ‫إلى‬ ‫‪-‬‬ ‫لار‪:‬‬

‫مير‬ ‫وندر‬ ‫تيلر‬ ‫صموي!!‬ ‫‪،‬‬ ‫كوليريدج‬ ‫تركس‬ ‫بيا‬ ‫‪،‬‬ ‫بوتر‬
‫‪ ،‬ودان فيل الكبير‬ ‫م‬ ‫فيل ويبلغ ارتفاعه ‪398‬‬ ‫بينها كروس‬

‫من منطقة‬ ‫والجنوب‬ ‫وإلى الغرب‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪847‬‬ ‫ويباإرتفاعه‬


‫الثامن‬ ‫القرن‬ ‫التمثيل فى‬ ‫إنجليزية احترفت‬ ‫لعائلة‬ ‫اسم‬ ‫كميل‬ ‫المسطحة‬ ‫من الأراضى‬ ‫ساحلي‬ ‫شريط‬ ‫‪ ،‬يوجد‬ ‫البحيرات‬

‫انظر‪:‬‬ ‫أفرادها سارة سيدونز‪.‬‬ ‫أشو‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫والتالحمع‬ ‫عشر‬ ‫يمتد مابين سولوي‬ ‫سهل‬ ‫في الشمال‬ ‫يوجد‬ ‫المستوية ‪ ،‬كما‬

‫سارة كمبل‪.‬‬ ‫سيدونز‪،‬‬ ‫أبناين‪.‬‬ ‫وجبال‬ ‫فيرث‬

‫لديه ‪ 1 2‬طفلا‪.‬‬ ‫متجول‬ ‫‪ .‬ممثل مسرحي‬ ‫كمبل‬ ‫روجر‬ ‫بحيرة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫البحيرات‬ ‫في مقاطعة‬ ‫بحيرة‬ ‫تمبنكبر‬

‫فيليب كمبل‪.‬‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫سارة كمبل‬ ‫من أشهرهم‬ ‫هو نهر‬ ‫فى كمبريا‬ ‫الأنهار‬ ‫وأطول‬ ‫‪.‬‬ ‫في الجنوب‬ ‫وندرمير‪،‬‬

‫فنانا‬ ‫كان‬ ‫أ‪)1823-‬‬ ‫‪757( .‬‬ ‫فيليب كمبل‬ ‫جون‬ ‫نصف‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫الذي يسير‬ ‫أما نهر الديرونت‬ ‫‪،‬‬ ‫الإيدن‬

‫ببراعته الفائقة في تمثيل‬ ‫عرف‬ ‫‪.‬‬ ‫مسرح‬ ‫ومدير‬ ‫موهوبا‬ ‫الأنهار في مقاطعة البحيرات ‪.‬‬ ‫دائرة فهو أطول‬
‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يا‬ ‫كمبود‬

‫من‬ ‫لمزيد‬ ‫للبلاد‪.‬‬ ‫جديد‬ ‫دستور‬ ‫من صياغة‬ ‫(البرلمان)‬ ‫الوطنى‬ ‫وكوريولايفرس‬ ‫هاملت‬ ‫دور‬ ‫بتمثيل‬ ‫اشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫المأساوية‬ ‫الأدوار‬

‫المقالة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫فقرة نبذة تاريخية‬ ‫انظر‬ ‫‪:‬‬ ‫المعلومات‬ ‫القريبة من ليفربول‬ ‫في بريسكوت‬ ‫‪ .‬ولد كمبل‬ ‫وماكبث‬

‫بنحو‬ ‫كمبوديا‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫يقدر‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫في الكنيسة الرومانية‬ ‫قسيممئا‬ ‫يصبح‬ ‫لكى‬ ‫ودرس‬ ‫بإنجلترا‪،‬‬

‫تقديرات‬ ‫الرقم عن‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ويقل‬ ‫نسمة‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ولفرهابتون‪.‬‬ ‫بفرقة تمثيل في‬ ‫التحق‬ ‫إلا أنه‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاثوليكية‬

‫‪ ،‬حيث‬ ‫من القرن الشرين‬ ‫السبعينيات‬ ‫فى منتصف‬ ‫أجريت‬ ‫ام ليؤدي دور‬ ‫‪783‬‬ ‫اعتلى المسرح لأول مرة عام‬

‫إلى هذا‬ ‫والإعدامات‬ ‫والهجرة‬ ‫الوفيات‬ ‫أدت كثرة‬


‫قام بادارة مسرح‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫لين بلندن‬ ‫بمعسرح دروري‬ ‫هاملت‬

‫‪.‬‬ ‫الانخفاض‬ ‫شريكا‬ ‫أصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 8‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪1788‬‬ ‫لين فيما بين عام‬ ‫دروري‬

‫الذين‬ ‫من الخمير‬ ‫كمبوديا‬ ‫غالبية سكان‬ ‫شكون‬ ‫‪ 8‬ام ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫بلندن‬ ‫جاردن‬ ‫كوفينت‬ ‫لمسرح‬ ‫ومديرا‬

‫شرقى آ!ميا‪،‬‬ ‫أقدم المجموعات في جنوب‬ ‫يشكلون إحدى‬

‫معظم‬ ‫الخاصة ‪ .‬ويعمل‬ ‫الألفباء‬ ‫لغة الخمير ذات‬ ‫ويتحدثون‬ ‫اسيا‪ ،‬وتشترك في‬ ‫شرق‬ ‫قطر من أقطار جنوب‬ ‫كميودب‬

‫في كمبوديا‬ ‫أو جنودا‪ .‬ويعيش‬ ‫أو عمالأ‬ ‫الخمير مزارعين‬ ‫هذا القطر أيضا‬ ‫ويعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫وفيتنام‬ ‫الحدود مع تايلاند ولاوس‬

‫كمبوديا‪.‬‬ ‫في تهجئة‬ ‫طريقة أخرى‬ ‫وهي‬ ‫باسم كامبوتشيا‪،‬‬


‫الكمبوديين‬ ‫غالبية‬ ‫‪ .‬ويدين‬ ‫الصينيين‬ ‫من‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالي‬

‫لبوذ ية‪.‬‬ ‫با‬


‫تغيير الاسم من‬ ‫البلاد‬ ‫ام أعلنت حكومة‬ ‫وفي عام ‪989‬‬

‫أفرادها‬ ‫يتراوح عدد‬ ‫الكمبوديين في قرى‬ ‫معظم‬ ‫يعيش‬ ‫الكمبوديين في‬ ‫كامبوتشيا إلى كمبوديا‪ .‬ويعيش معظم‬

‫الأرز‬ ‫حقول‬ ‫في‬ ‫ويعملون‬ ‫‪ 4‬شخص‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين ‪ 1 0 0‬و‪.‬‬ ‫نهر ميكونج‪،‬‬ ‫لفيضان‬ ‫نتيجة‬ ‫التي تكونت‬ ‫الخصبة‬ ‫السهول‬

‫الغذاء‬ ‫‪ .‬ويمثل الأرز والسمك‬ ‫القرى‬ ‫من تلك‬ ‫بالقرب‬ ‫تونل‬ ‫الكبيرة ‪ ،‬ونهر‬ ‫‪ ،‬البحيرة‬ ‫من تونل ساب‬ ‫أو بالقرب‬

‫الرئيسى لمعظم الكمبوديين‪.‬‬ ‫كمبوديا‪.‬‬ ‫عاصمة‬ ‫بنه‬ ‫بنوم‬ ‫غرب‬ ‫إلى شمالي‬ ‫ساب‬

‫إذ إن أراضيها‬ ‫‪،‬‬ ‫في الأساس‬ ‫بلد زراعي‬ ‫كمبوديا‬


‫سن الخامسة‬ ‫بلغوا‬ ‫كمبوديا ممن‬ ‫سكان‬ ‫يستطيع نصف‬
‫تفتقر كثير من مناطق‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫القراءة والكتابة‬ ‫فأكثر‬ ‫عشرة‬ ‫ظروفا‬ ‫تشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫المداري‬ ‫فيها‪ ،‬ومناخها‬ ‫المياه‬ ‫ووفرة‬ ‫المنبسطة‬

‫‪.‬‬ ‫المدارس‬ ‫إلى‬ ‫كمبوديا‬


‫حجمها‪،‬‬ ‫المزارع هنا بصغر‬ ‫مثالية لزراعة الأرز‪ .‬وتتميز‬

‫قليلا من‬ ‫يمتلك المزارعون عددا‬ ‫الغربية ‪ ،‬كما‬ ‫بالمقاييس‬

‫كا؟‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫*ض‬ ‫الصيى‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫يا‬ ‫كمبود‬ ‫شرقي‬ ‫هو الحال في أقطار جنوب‬ ‫الزراعية ‪ .‬ومثلما‬ ‫الالات‬

‫ع جم!وء"يورما‪.‬لأ!‬ ‫‪.‬ء‬ ‫امم!‬ ‫يجعلها‬ ‫مما‬ ‫المصانع ‪،‬‬ ‫من‬ ‫محدود‬ ‫كمبوديا عدد‬ ‫اسيا‪ ،‬ففي‬
‫خلحج‬ ‫"‪*"37‬تاللانو‬ ‫"‬ ‫طرق‬ ‫‪-‬‬
‫ألال!الى‬ ‫لالم‬ ‫لا‪،‬‬ ‫تبئ‬ ‫كمبو‬ ‫ص‬ ‫ب!‬
‫من السلع المصشعة‪.‬‬ ‫حاجاتها‬ ‫استيراد معظم‬ ‫تعتمد على‬
‫لسك حديدية‬ ‫لا‪-‬‬ ‫لا!كا‬

‫عاصمة وطن!ه‬ ‫!‬ ‫مركزأ‬ ‫كمبوديا‬ ‫ألف عام‪ ،‬كانت‬ ‫ومنذ حوالي‬
‫إلصمير‪،‬جلألإ‪-‬‬ ‫ع‬ ‫أخرى‬ ‫مدر‬ ‫‪.‬‬
‫على‬ ‫الذين كانوا يسيطرون‬ ‫الخمير‪،‬‬ ‫لقوم‬ ‫كبرى‬ ‫لإمبرأطورية‬
‫ص مستوى سطح البحر‬ ‫الارتفاع‬ ‫‪،‬‬
‫الدولبة‬ ‫الحدود‬ ‫لحي‬ ‫مرحعا‬ ‫لبست‬ ‫الحريطة‬ ‫هده‬
‫آسيا‪ .‬وتمتاز‬ ‫شرقي‬ ‫لجنوب‬ ‫الرئيسي‬ ‫البر‬ ‫من‬ ‫أجزاء كثيرة‬

‫رام‬ ‫بورى‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫برءأء!‬ ‫أ‬ ‫شركا‬ ‫تايلاند‬ ‫"‬ ‫‪13‬‬ ‫وسبى‬ ‫‪.‬‬ ‫إمبراطورية‬ ‫عاصمة‬ ‫التي كانت‬ ‫المهدمة‬ ‫المدينة‬ ‫أنجكور‪،‬‬

‫راكأ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬نو‬ ‫حلا‬ ‫بمانثرالاك‬ ‫سفاكا‬ ‫‪.‬‬ ‫لمحيم‬ ‫ى‬ ‫كا‬
‫والعمارة ‪.‬‬ ‫النحت‬ ‫فنون‬ ‫في‬ ‫باثارها‬ ‫الخمير‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حالسح!ه!ع!‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫با‬ ‫لنثايم‬


‫منذ‬ ‫الملكى‬ ‫الحكم‬ ‫تحت‬ ‫كمبوديا‬ ‫ظلت‬ ‫‪.‬‬ ‫نظام الحكم‬
‫برذر‬ ‫ء‪-‬‬ ‫اكرآلد‬ ‫‪.‬كولن‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ر‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫تحولت إلى‬ ‫‪ 79‬ام حيث‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫القديمة حتى‬ ‫العصور‬
‫أي!‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكو‬ ‫تر‬ ‫سعنج‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫بمما‪-‬كيائج‬ ‫لوفينج‬ ‫لم‬ ‫ي‬ ‫كز‬ ‫الشيوعيون‬ ‫أطاح‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪759‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫جمهورية‬
‫!!!ء‬ ‫وتج‬ ‫صأ‬ ‫‪...‬تو‬ ‫ل!‬ ‫‪3‬‬
‫الخمير الحمر بزعماء الجمهورية‪،‬‬ ‫يسمون‬ ‫‪ -‬كن‬ ‫الكمبوديون‬

‫ترى‬ ‫! ميونج‬ ‫س !‪3‬‬ ‫"‬ ‫ط‬ ‫ي ختيومكرا‬


‫من الدولة الشيوعية‬ ‫البلاد‪ .‬غير أن قوات‬ ‫على‬ ‫وسيطروا‬

‫ث!‬ ‫منر)‬ ‫ا‬ ‫‪81‬‬ ‫ح!(‪+‬كا‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫قا‬ ‫*‬ ‫فج‬ ‫رو‪.‬‬ ‫*‬ ‫لى‬
‫الذين كانوا ضد‬ ‫الكمبوديين‬ ‫‪ ،‬والشيوعيين‬ ‫فيتنام‬ ‫المجاورة‬
‫!حهحبر‪+--‬ح!حثه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬‬

‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫!لا!!به!‬ ‫لا‬ ‫افىثبج‬ ‫‪.‬‬ ‫بم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إى‬ ‫‪.‬ين"‬ ‫*‬
‫‪ ،‬وسيطروا‬ ‫ام‬ ‫‪979‬‬ ‫يناير‬ ‫الحكومة في‬ ‫الخمير الحمر‪ ،‬أسقطوا‬
‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫نا‬ ‫ي‬

‫ة كونج‬ ‫‪.‬‬ ‫ض!!لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لم ترأ‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هـ‬
‫أتفقت‬ ‫ام عندما‬ ‫عام ‪199‬‬ ‫أنحاء البلاد حتى‬ ‫معظم‬ ‫على‬

‫لوكبم‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لأ‬ ‫ء‪7‬‬


‫تضم‬ ‫جديدة‬ ‫حكومة‬ ‫على تشكيل‬ ‫المتنازعة‬ ‫الأطراف‬
‫كمبونع‬ ‫!حخثيم‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‬ ‫ت‬ ‫ء "‬ ‫مثيه‬ ‫‪،‬‬ ‫ئتآ‬ ‫ص‬

‫سوع‬ ‫سكوم‬ ‫‪.‬‬ ‫كاور‬ ‫صكا!س!‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬سباريا‬


‫برعاية‬ ‫اتفاقية سلام‬ ‫الأطراف‬ ‫وقعت‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرهم‬ ‫الشيوعيين‬
‫&‬ ‫و‬ ‫كيوثج‬
‫تال!؟ند‬ ‫خليج‬ ‫كئودث‬ ‫‪-.‬‬ ‫!ياجؤير‬ ‫ل!‬ ‫و‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫رو‪.‬‬ ‫مص!المثو‬
‫الأم المتحدة حكومة‬ ‫ام‪ ،‬وترأست‬ ‫عام ‪199‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الأم‬
‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ش!الأ‬ ‫ص‪*----3--‬ص‬ ‫‪------‬لأ‪---7---،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-*3‬ى‪---‬‬ ‫‪--‬ص‬ ‫‪-+-+‬‬

‫صل‬ ‫‪0001002003‬‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫في مايو ‪399‬‬ ‫نيابية‬ ‫على إجراء انتخابات‬ ‫مؤقتة عملت‬

‫كم‬ ‫‪0001002003004‬‬ ‫مؤقتة إلى حين فراغ المجلس‬ ‫كمبودية‬ ‫حكومة‬ ‫شكلت‬
‫كمبود يا‬ ‫‪58‬‬

‫موسم‬ ‫متكررة خلال‬ ‫فيضالات‬ ‫تحدت‬ ‫‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫ارتماخ مسوب‬ ‫س‬ ‫الحماية‬ ‫أضوفير‬ ‫ئز‬ ‫ر!ط‬ ‫فوق‬ ‫شيدت‬ ‫القمص!‬ ‫مر‬ ‫ممارا!‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫كمبودية‬ ‫قرية‬

‫دودمبر‪.‬‬ ‫مايو إلى‬ ‫س‬ ‫الأمطار‬

‫‪-‬حماتهتهل!بزة‬ ‫با!شثناء‬ ‫منخفضة‬ ‫جبال‬ ‫بكمبوديا‬ ‫‪ .‬تحيط‬ ‫السطح‬

‫المنطقة المحاذية‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وأجزاء‬ ‫الشرقية‬ ‫الجنوبية‬ ‫الجهة‬


‫شوم شه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬

‫لغة الحمير‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللغة الرسمة‬ ‫لاوس‬ ‫جنوبا من‬ ‫الضخم‬ ‫نهر ميكونج‬ ‫‪ .‬ويجري‬ ‫للساحل‬

‫كمموديا‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمي‬ ‫الاسم‬ ‫‪.‬‬ ‫فيتنام‬ ‫الصين عبر‬ ‫جنوب‬ ‫فى بحر‬ ‫ويصب‬ ‫عبر كمبوديا‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫إلى‬ ‫الشرق‬ ‫مى‬ ‫المسافات‬ ‫أبعد‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪81 /‬‬ ‫‪350 :‬‬ ‫المساحة‬
‫تغطي‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأراضى‬ ‫ثلث‬ ‫حوالي‬ ‫خصبة‬ ‫سهول‬ ‫وتغطي‬
‫كم‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الساحل‬ ‫طول‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حنو!‬ ‫‪،‬‬ ‫شمال‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪63‬‬
‫الجفاف‬ ‫موسم‬ ‫منها‪ .‬وخلال‬ ‫الغابات أجزاء كبيرة‬
‫الكثافة‬ ‫‪.‬‬ ‫لسمة‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أم)‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫(تقديرات‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫إلى الجنوب الشرقي من بحيرة‬ ‫تونل ساب‬ ‫نهر‬ ‫ينساب‬


‫فى‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫الريف‬ ‫فى‬ ‫‪%88‬‬ ‫التوزيع‬ ‫‪،2‬‬ ‫اكم‬ ‫شخصا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫السكانية‬

‫عام‬ ‫(تقديرات‬ ‫نسمة‬ ‫‪771.52728‬‬ ‫ام)‪:‬‬ ‫عام ‪629‬‬ ‫(تعداد‬ ‫الحصر‪.‬‬ ‫بنه‪،‬‬ ‫بنوبم‬ ‫ليلتقى بنهر الميكونج فى‬ ‫الضحلة‬ ‫تونل ساب‬

‫لسمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪997‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م)‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬
‫ألامطار‬ ‫هطول‬ ‫أثناء‬ ‫المعاكس‬ ‫ألاتجاه‬ ‫إلى‬ ‫لكنه يجري‬
‫الصويا‪.‬‬ ‫فول‬ ‫‪،‬‬ ‫المطاط‬ ‫الأرر‪،‬‬ ‫الألقار‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزرا"عة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيشة‬ ‫المنتجات‬
‫المذأب من‬ ‫والثلج‬ ‫لأن الفيضانات‬ ‫ذلك‬ ‫يحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫المولمممية‬

‫الأرز‬ ‫معالجة‬ ‫‪،‬‬ ‫الخشب‬ ‫رقائق‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!رق‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الإسمت‬ ‫‪:‬‬ ‫وا!لعالجة‬ ‫التصنيع‬
‫النهر إلى مستوى‬ ‫منسوب‬ ‫تر!‬ ‫منبع الميكونج في التبت‬
‫‪.‬‬ ‫المسموجات‬ ‫‪،‬‬ ‫لسمك‬ ‫وا‬

‫من البحيرة ‪.‬‬ ‫أعد‬


‫نا‪.‬‬ ‫بلاد‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطنى‬ ‫لنشيد‬ ‫ا‬

‫وفى‬ ‫داكة‬ ‫زرقاء‬ ‫أرضية‬ ‫على‬ ‫كحبوديا‬ ‫لدولة‬ ‫اللون‬ ‫بيضاء‬ ‫خريطهة‬ ‫‪:‬‬ ‫العلم‬ ‫م‬ ‫‪92‬‬ ‫حوالي‬ ‫بنه‬ ‫بنوم‬ ‫الحرارة في‬ ‫درجة‬ ‫يبلمتوسط‬

‫أررق‪.‬‬ ‫للود‬ ‫البلاد بلغة الحمير‬ ‫امم‬ ‫كت‬ ‫الحريطة‬ ‫وسط‬ ‫في المنطقة الساحلية‪،‬‬ ‫الأمطار‬ ‫موسم‬ ‫‪ ،‬ويستمر‬ ‫العام‬ ‫طوال‬

‫ريل‪.‬‬ ‫الأساسية‬ ‫الوحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬


‫ا‬
‫وتبلبنقل‬ ‫سنويا‪،‬‬ ‫سم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مايقارب‬ ‫الأمطار‬ ‫كمية‬ ‫فتصل‬

‫بنوم بنه‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪ 5‬أسم‬ ‫‪.‬‬ ‫من‬


‫فيتنام‬ ‫حرب‬ ‫أثناء‬ ‫للدمار‬ ‫قد تعرضت‬ ‫المطاط‬ ‫ومزارع‬
‫على‬ ‫أسامعا‬ ‫الكمبودي‬ ‫الاقتصاد‬ ‫يعتمد‬ ‫‪:‬‬ ‫الاقتصاد‬

‫الزراعى‬ ‫الإنتاج‬ ‫فتدهور‬ ‫الأهلية فى كمبوديا‪،‬‬ ‫‪:‬الحروب‬


‫الإنتاج‬ ‫كان‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫السبعينيات‬ ‫‪ .‬وحتى‬ ‫الزراعة‬

‫‪.‬‬ ‫حادة‬ ‫بصورة‬


‫إلى‬ ‫والتصدير‬ ‫الكمبوديين‬ ‫لإطعام‬ ‫يكفي‬ ‫للبلاد‬ ‫الزراعي‬

‫وإلى‬ ‫اللازم لبناء المصافي‬ ‫المال‬ ‫إلى‬ ‫كمبوديا‬ ‫تفتقر‬ ‫المحصولين‬ ‫والأرز‬ ‫الشامية‬ ‫الذرة‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫الأخرى‬ ‫الأقطار‬

‫أن تنشئ‬ ‫استطاعت‬ ‫البلاد‬ ‫غير أن‬ ‫لتشغيلها‪،‬‬ ‫المدربة‬ ‫العمالة‬ ‫تنتج‬ ‫كانت‬ ‫إلى أن كمبوديا‬ ‫الرئيسيين إضافة‬ ‫الغذائيين‬

‫مثل‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫فى الخمسينيات‬ ‫جديدة‬ ‫صناعات‬ ‫الحقول‬ ‫أن الكثير من‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫المطاط‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫كميات‬
‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كمبوديا‬

‫بدعم‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫‪ ،‬متهما‬ ‫ام‬ ‫‪639‬‬ ‫عام‬ ‫الأمريكى‬ ‫الخشب‪،‬‬ ‫‪ ،‬ورقائق‬ ‫القطية‬ ‫‪ ،‬والملابس‬ ‫الإسمنت‬ ‫إنتاج‬

‫ترمي إلى الإطاحة بالحكومة‬ ‫التي كانت‬ ‫ألمحاولات‬ ‫تمد غابات‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫أخرى‬ ‫المطاطية ‪ ،‬ومنتجات‬ ‫والإطارات‬

‫ية‪.‬‬ ‫الكمبود‬ ‫‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫الصناعة‬ ‫البلاد بأخشاب‬ ‫كمبوديا‬

‫سيهانوك‬ ‫في حكومة‬ ‫‪ ،‬تمكن عضوان‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪079‬‬ ‫الخارجية‬ ‫بالتجارة‬ ‫الخاصة‬ ‫المعاملات‬ ‫تتم معظم‬

‫ماتاك من‬ ‫سيريك‬ ‫هما‪ :‬الفريق لون نول والأمير سيسوواث‬ ‫في‬ ‫أحميقة‬ ‫ا‬ ‫للمياه‬ ‫الوحيد‬ ‫الميناء‬ ‫من خلال‬ ‫لكمبوديا‬

‫وفي أكتوبر‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫وجوده‬ ‫أثناء‬ ‫الإطاحة بسيهانوك‬ ‫‪،‬‬ ‫الطرق‬ ‫كمبوديا‬ ‫القتال في‬ ‫دمر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫سوم‬ ‫كمبونج‬ ‫كمبوديا‬

‫الملكية‪،‬‬ ‫الوزراء لون نول‬ ‫رئيس‬ ‫حكومة‬ ‫ام ألغت‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بميناء‬ ‫بنه‬ ‫بنوم‬ ‫الذي يربط‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫خط‬ ‫كما قطع‬

‫الجمعية‬ ‫ثم حل‬ ‫في كمبوديا‪،‬‬ ‫معلنة قيام النظام الجمهوري‬ ‫مطارات‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫نقاط‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫وتايلاند‬ ‫سوم‬ ‫كمبونج‬

‫‪ ،‬نصب‬ ‫التالي‬ ‫العام‬ ‫أم ‪ .‬وفي‬ ‫‪719‬‬ ‫عام‬ ‫الكمبودية‬ ‫التشريعية‬ ‫ريب‪.‬‬ ‫وسيم‬ ‫بنه‬ ‫بنوم‬ ‫في‬

‫في‬ ‫للدولة وتولى السلطة كاملة‬ ‫رئيسا‬ ‫لون نول نفسه‬ ‫أس!‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫الثاني‬ ‫القرن‬ ‫‪ .‬حوالي‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫البلاد‪.‬‬ ‫مملكة‬ ‫الحالية‬ ‫بكمبوديا‬ ‫الان‬ ‫المعروف‬ ‫الجزء الجنوبي‬ ‫سكان‬

‫من القرن العشرين‬ ‫والستينيات‬ ‫الخمسينيات‬ ‫خلال‬ ‫القديمة‬ ‫أكبر القوى‬ ‫المملكة إحدى‬ ‫تلك‬ ‫فونان‪ ،‬فأصبحت‬

‫الشيوعية‬ ‫بين الدول‬ ‫في الصراع‬ ‫حيادها‬ ‫كمبوديا‬ ‫أعلنت‬ ‫قوتها‬ ‫آسيا‪ .‬غير أن مملكة فونان فقدت‬ ‫شرقي‬ ‫في جنوب‬

‫وفيتنام‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوعية‬ ‫غير‬ ‫والدول‬ ‫‪ ،‬نهضت‬ ‫الميلادي‬ ‫وفي القرن السابع‬ ‫تدريجيا‪.‬‬ ‫ونفوذها‬

‫فى‬ ‫الشمالية‬ ‫فيتنام‬ ‫من‬ ‫وإمدادات‬ ‫قوات‬ ‫الجنوبية أدعتا وجود‬ ‫أيضا خلال‬ ‫فونان ‪ ،‬لكنها انهارت‬ ‫شممال‬ ‫شنلا قوة جديدة‬

‫الفيتنامية ‪ ،‬وفي عام‬ ‫في الحرب‬ ‫لاستخدامها‬ ‫كمبوديا‬ ‫الثامن الميلادي ‪.‬‬ ‫القرن‬

‫أهدأف‬ ‫فى قصف‬ ‫الطائرأت الأمريكية‬ ‫ام ‪ ،‬بدأت‬ ‫‪969‬‬ ‫عشر‬ ‫فى الفترة الواقعة بين القرنين التاسع والخامس‬

‫من الولايات‬ ‫قوات‬ ‫‪ .‬ودخلت‬ ‫بالقنابل‬ ‫شيوعية في كمبوديا‬ ‫مملكة هندومحية بوذية قوية فى‬ ‫الخمير على‬ ‫‪ ،‬سيو‬ ‫الميلاديين‬

‫‪ ،‬بعد‬ ‫أم‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إبريل‬ ‫في‬ ‫الجنوبية كمبوديا‬ ‫وفيتنام‬ ‫المتحدة‬ ‫أنجكور‪ .‬وبنى الخمير مئات‬ ‫عاصمتها‬ ‫كمبوديا‪ ،‬كانت‬

‫الإمدادات هناك ‪.‬‬ ‫لإزالة قواعد‬ ‫وذلك‬ ‫الإطاحة بسيهانوك‬ ‫بالإمبراطورية‪،‬‬ ‫في أنجكور ومناطق أخرى‬ ‫المعابد الحجرية‬

‫الأمريكية‬ ‫القوات‬ ‫وقد غادرت‬ ‫‪.‬‬ ‫فيتنام‬ ‫انظر‪ :‬حرب‬ ‫وطرقا‪.‬‬ ‫للري وخزانات‬ ‫وقنوات‬ ‫شيدوا المستشفيات‬ ‫كما‬

‫‪ ،‬غير‬ ‫الشيوعية‬ ‫المعسكرات‬ ‫يونيو بعد تدمير‬ ‫بنهاية‬ ‫كمبوديا‬ ‫القرن الثاني عشر‬ ‫خلال‬ ‫إمبراطورية الخمير قمتها‬ ‫وبلغت‬

‫نهاية‬ ‫وفي‬ ‫كمبوديا‪.‬‬ ‫داخل‬ ‫توغلوا‬ ‫الفيتناميين‬ ‫الشيوعيين‬ ‫أن‬ ‫كبيرة من الارا!ي‬ ‫مساحات‬ ‫على‬ ‫حينما استولت‬ ‫الميلادي‬

‫بأكملها‪،‬‬ ‫في كمبوديا‬ ‫تشتعل‬ ‫الحرب‬ ‫أم‪ ،‬كانت‬ ‫عام ‪079‬‬ ‫أن إقامة‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫وفيتنام‬ ‫‪ ،‬وتايلاند‬ ‫لاوس‬ ‫الان‬ ‫التي تشكل‬

‫بمساعدة جنود‬ ‫الحكومية الشيوعيين‬ ‫القوأت‬ ‫حاربت‬ ‫حيث‬ ‫والصرأعات‬ ‫الأوبئة‬ ‫‪ ،‬وانتشار‬ ‫التكاليف‬ ‫باهظة‬ ‫مشاريع‬

‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫من‬ ‫عسكري‬ ‫من فيتنام الجنوبية وبعون‬ ‫أضعفت‬ ‫تايلاند‪،‬‬ ‫مع‬ ‫‪ ،‬والحروب‬ ‫المالكة‬ ‫الاسرة‬ ‫داخل‬

‫الجوية على‬ ‫غاراتها‬ ‫أوقفت‬ ‫أن الولايات المتحدة‬ ‫ورغم‬ ‫أنجكور‬ ‫على‬ ‫التايية‬ ‫القوات‬ ‫إمبراطورية الخمير‪ .‬واستولت‬

‫الأرض‬ ‫أن القتال على‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪739‬‬ ‫كمبوديا في أغسطس‬ ‫منها الخمير‪ .‬غير أن مملكة‬ ‫عام ‪ 431‬ام‪ ،‬فانسحبت‬

‫استمر بعد ذلك‪.‬‬ ‫بالقرب من الموقع الحالي‬ ‫عاصمتها‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫مستقلة‬ ‫خميرية‬

‫المنتمون‬ ‫الكمبوديون‬ ‫الشيوعيون‬ ‫دخل‬ ‫الأثناء‬ ‫فى هذه‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫منتصف‬ ‫حتى‬ ‫باقية‬ ‫ظلت‬ ‫بنه‪،‬‬ ‫لبنوم‬

‫البلاد‬ ‫حكومة‬ ‫شاملة ضد‬ ‫الحمر في حرب‬ ‫الخمير‬ ‫إلى تنطم‬ ‫‪ ،‬الذين‬ ‫الفرنمسيون‬ ‫ام جعل‬ ‫‪863‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬

‫‪ .‬وفي‬ ‫السبعينيات‬ ‫أوائل‬ ‫في‬ ‫كفتهم‬ ‫غير الشيوعية ‪ ،‬فرجحت‬ ‫لهم‪.‬‬ ‫محمية‬ ‫‪ ،‬كمبوديا‬ ‫فيتنام‬ ‫من‬ ‫الجزء الجنوبي‬ ‫على‬ ‫استولوا‬

‫فيتنام‬ ‫أم سيطروا على كمبوديا‪ ،‬وسقطت‬ ‫إبريل ‪759‬‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪49‬‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫والتايية كمبوديا‬ ‫اليابانية‬ ‫القوات‬ ‫احتلت‬

‫قبضة‬ ‫تحت‬ ‫حاليا) ولاوس‬ ‫فيتنام‬ ‫من‬ ‫(جزء‬ ‫المجاورة‬ ‫الجنوبية‬ ‫الثانية ‪ ،‬وأتجهت‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫‪ ،‬خلال‬ ‫أم‬ ‫إلى ‪459‬‬

‫القوات الشيوعية فى السنة نفسها‪.‬‬ ‫‪ ،‬واعترفت‬ ‫نهاية الحرب‬ ‫عقب‬ ‫إلى الاستقلال‬ ‫كمبوديا‬

‫الخمير الحمر‪ ،‬بقيادة بول بوت ‪،‬‬ ‫شيوعيو‬ ‫فرض‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫فرنسا باستقلال كمبوديا عام ‪539‬‬

‫حياة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وبدأوا يشرفون‬ ‫الحكومة‬ ‫!ميطرتهم الكاملة على‬ ‫عن‬ ‫ام تخلى الملك نوردوم سيهانوك‬ ‫في عام ‪559‬‬
‫المدن والقرى على‬ ‫أجبر الخمير الحمر سكان‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وخلع‬ ‫نشاطا في السياسة‬ ‫دورا أكثر‬ ‫ليؤدي‬ ‫العرش!‬

‫طالبوا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الزراعة‬ ‫فى‬ ‫للعمل‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫إلى‬ ‫الانتقال‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫رئيسا للوزراء عام ‪559‬‬ ‫أمير‪ ،‬وصار‬ ‫لقب‬ ‫سيهانوك‬

‫ممارسة الشعائر‬ ‫إلهاء الناس عن‬ ‫الأزياء‪ ،‬وتعمدوا‬ ‫بتوحيد‬ ‫‪5591‬‬ ‫عام‬ ‫الفترة من‬ ‫أم ‪ .‬وخلال‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫للدولة‬ ‫رئيسا‬

‫التجارية‬ ‫كافة المؤ!سسات‬ ‫على‬ ‫الحكومة‬ ‫وسيطرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الدينية‬ ‫عونا بملايين الدولارات‬ ‫كمبوديا‬ ‫تلقت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫إلى عام ‪639‬‬

‫قتلت‬ ‫قد‬ ‫دلائل على أن الحكومة‬ ‫وهناك أيضا‬ ‫‪.‬‬ ‫والمزارع‬ ‫العون‬ ‫أوقف‬ ‫أن سيهانوك‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫من الولايات المتحدة‬
‫الكمبيالة‬ ‫‪06‬‬

‫منتصف‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫للائتلاف‬ ‫رئيسا‬ ‫محيهانوك‬ ‫نوردوم‬ ‫فأصبح‬ ‫‪!،‬م‪-3/‬‬


‫برع‬

‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫بخ إى‪/‬كا‬

‫تايلاند هروبا من‬ ‫إلى‬ ‫الكمبوديين‬ ‫فر آلاف‬ ‫أضمانينيات‬ ‫ا‬

‫لمتسءغ!‬ ‫ك!حم!كي‬ ‫بز‬ ‫**‬ ‫ا‬


‫‪9‬ء‬

‫‪.‬‬ ‫الحرب‬

‫نحو‬ ‫خطوات‬ ‫الحكومة‬ ‫اتخذت‬ ‫أخمانينيات‬ ‫ا‬ ‫وفي‬

‫السماح‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫الاقتصاد‪،‬‬ ‫على‬ ‫!ميطرتها‬ ‫تحفيف‬

‫صغيرة ‪.‬‬ ‫ومزارع‬ ‫تجارية خاصة‬ ‫محلات‬ ‫بامتلاك‬ ‫أ!صمبوديين‬

‫قواتها‬ ‫كافة‬ ‫فيتنام بسحب‬ ‫تعهدت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫وفي إبريل ‪989‬‬

‫مع فصائل‬ ‫وبدأت الح!ضمة مفاوضات‬ ‫صت كمبوديا‪،‬‬

‫ائتلافية‪.‬‬ ‫تش!جل حكومة‬ ‫إمكانية‬ ‫حول‬ ‫المعارضة‬

‫الأمن التابع للأم‬ ‫مجلس‬ ‫أم‪ ،‬عقد‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فى ديسمبر‬

‫وفي مايو‬ ‫‪.‬‬ ‫في باريس‬ ‫كمبوديا‬ ‫ص‬ ‫عالمئا‬ ‫مؤتمرا‬ ‫المتحدة‬

‫بين الفصائل‬ ‫النار‬ ‫لإطلاق‬ ‫وقف‬ ‫تنفيذ‬ ‫تم‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪199‬‬

‫مجموعة‬ ‫الرغم من اتهام كل‬ ‫اطعارضة في كمبوديا‪ ،‬وعلى‬

‫قد‬ ‫المراقبين‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫أضار‪،‬‬ ‫ا‬ ‫إطلاق‬ ‫وقف‬ ‫بخرق‬ ‫الإحرى‬

‫الأطراف‬ ‫ووقعت‬ ‫‪.‬‬ ‫أسقتال‬ ‫ا‬ ‫جبهات‬ ‫فى‬ ‫تاما‬ ‫هدوءا‬ ‫حظوا‬ ‫لا‬

‫الأم‬ ‫تولت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪199‬‬ ‫في أكتوبر‬ ‫اهتنازعة اتفاقية للسلام‬

‫لفترة‬ ‫الكمبودية‬ ‫إدارة الحكومة‬ ‫الاتفاقية‬ ‫‪ ،‬بموجب‬ ‫المتحدة‬

‫الحكومة‬ ‫‪ .‬وتشكلت‬ ‫الديمقراطية‬ ‫إلى‬ ‫البلاد‬ ‫لتعود‬ ‫مؤقتة‬ ‫واستولوا‬ ‫(أعلاه)‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪759‬‬ ‫سه عام‬ ‫لموم‬ ‫الحمر‬ ‫الحمير‬ ‫شيوعيو‬ ‫دحل‬

‫فى‬ ‫الشيوعي!!‬ ‫عير‬ ‫م!‬ ‫أعداءهم‬ ‫هرموا‬ ‫أد‬ ‫لعد‬ ‫العاصمة والح!صمة‬ ‫على‬
‫الأعلى‬ ‫والمجلس الوطني‬ ‫من ممثلى الأم المتحدة‬ ‫الجديدة‬
‫احتحيوعيسب‬ ‫ا‬ ‫ودعض‬ ‫‪،‬‬ ‫الفيتسامية‬ ‫القوات‬ ‫لوساطة‬ ‫أسقطوا‬ ‫ل!ضهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحر!‬
‫من الحكومة السابقة وممثلي ثلاث‬ ‫أعضاء‬ ‫أسذي ضم‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫الآحرين‬ ‫الكممودس‬

‫إجراء‬ ‫تم‬ ‫أم‪،‬‬ ‫مايو ‪399‬‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫معارضة‬ ‫مجموعات‬

‫للبرلمان‬ ‫‪ 1 2‬عضوا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬وانتخب‬ ‫العامة‬ ‫الالتخابات‬


‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫الالاف من الكمبودلين‪ ،‬بما فى ذلك‬ ‫مئات‬
‫الفائزة في الانتخابات‬ ‫الأحزاب‬ ‫‪ .‬ش!طت‬ ‫أحصمبودي‬ ‫ا‬

‫القيام‬ ‫عن‬ ‫أحاجزين‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫والمتعلمين‬ ‫السابقين ‪،‬‬ ‫الحكومة‬ ‫موظفي‬
‫في‬ ‫الأم المتحدة وظلت‬ ‫حكومة‬ ‫خلفت‬ ‫أجة‬ ‫انتقا‬ ‫ح!صمة‬
‫تسبب‬ ‫لذلك‬ ‫إضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫الح!صمة‬ ‫بها‬ ‫التي تطالبهم‬ ‫بالأعمال‬
‫حكومة‬ ‫إعداد الدممتور وشكلت‬ ‫استكمل‬ ‫أحملطة حتى‬ ‫ا‬

‫شديد‬ ‫غذائى‬ ‫الزراعى في نقص‬ ‫الإلتاج‬ ‫الشديد في‬ ‫التدهور‬


‫لقبه بوصفه‬ ‫المؤقتة واستعاد‬ ‫الحكومة‬ ‫سيهانوك‬ ‫دائمة ‪ .‬رأس‬
‫كبير من ال!صمبوديين جوعا‬ ‫خلال السبعينيات فمات عدد‬
‫الأم‬ ‫اتفاقية‬ ‫الحمر على‬ ‫توقئالخمير‬ ‫كمبوديا‪ .‬ورغم‬ ‫ملك‬
‫إلى تايلاند والأقطار‬ ‫فر ال!ضيرون‬ ‫المرض ‪ ،‬كما‬ ‫أو بسبب‬
‫للحكومة‬ ‫ينضموا‬ ‫ولم‬ ‫الانتخابات‬ ‫قاطعوا‬ ‫أنهم‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحدة‬
‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬
‫المؤقتة‪.‬‬
‫القتال‬ ‫إلى نشوب‬ ‫الصراعات‬ ‫أم‪ ،‬أدت‬ ‫في عام ‪779‬‬
‫‪ ،‬نهربم‬ ‫‪ ،‬ميكوبخ‬ ‫الصينية‬ ‫الهند‬ ‫أنجكور‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬
‫‪ .‬وفي‬ ‫الشرق‬ ‫في‬ ‫الشيوعية‬ ‫وفيتنام ‪ ،‬جارتها‬ ‫بين كمبوديا‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬نول‬ ‫لون‬ ‫بم‬ ‫بنه‬ ‫بنوم‬

‫والشيوعيون‬ ‫الجنود الفيتناميون‬ ‫ام ‪! ،‬ميطر‬ ‫‪979‬‬ ‫يناير‬

‫عديه‬ ‫تجاري‬ ‫سند‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫إيطالية الأصل‬ ‫كدمة‬ ‫الكميياول‬ ‫ثم تمكنوا من‬ ‫كمبوديا‪،‬‬ ‫أجزاء‬ ‫معظم‬ ‫على‬ ‫أمممبوديون‬ ‫ا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فيه من الجهة الأخرى‬ ‫تطلب‬ ‫توقيع الجهة التي أصدرته‬ ‫سيو‬ ‫‪،‬‬ ‫لذلك‬ ‫الخمير الحمر‪ .‬ونتيجة‬ ‫حكومة‬ ‫إسقاط‬

‫الفيتناميين على‬ ‫الكمبوديون الذين حاربوا في صفوف‬


‫في تاريخ محدد‪.‬‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫مبلغا محددا‬ ‫ثالثة‬ ‫تدفع لجهة‬
‫شركة‪،‬‬ ‫أو‬ ‫مصرف‬ ‫فرد أو‬ ‫بها‬ ‫قد يقصد‬ ‫جهة‬ ‫وكلمة‬ ‫نفوذا واسعا‬ ‫واكتسبوا‬ ‫الفيتناميون الح!صمة‬ ‫‪ ،‬فساند‬ ‫الحكومة‬

‫‪ ،‬أما الجهة‬ ‫‪ :‬الساحب‬ ‫ال!صمبيالة‬ ‫التي تصدر‬ ‫الجهة‬ ‫وتسمى‬ ‫لمراقبة‬ ‫التي اتخذت‬ ‫الصارمة‬ ‫الإجراءات‬ ‫أن‬ ‫أجلاد‪ .‬غير‬ ‫ا‬ ‫في‬

‫الجهة‬ ‫على‬ ‫عليه ‪ ،‬بينما يطلق‬ ‫‪ :‬المسحوب‬ ‫فتسمى‬ ‫الثانية‬ ‫ناحية أخرى‬ ‫الحكم الجديد‪ .‬من‬ ‫تحت‬ ‫حياة الناس استمرت‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الساحب‬ ‫يطلب‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫المستفيد‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالثة‬ ‫من‬ ‫الفيتناميين وحلفائهم‬ ‫الخمير الحمر في محاربة‬ ‫استمر‬

‫باسمه‪.‬‬ ‫يتم الدفع‬ ‫إلى‬ ‫انضصت‬ ‫كما‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫مناطق‬ ‫الكمبوديين في بعض‬

‫حوالة‬ ‫عند الطلب‬ ‫الكمبيالة القابلة للدفع‬ ‫وتسمى‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫غير شيوعية‬ ‫أخرى‬ ‫متحاربة‬ ‫الخمير الحمر مجموعات‬

‫‪ .‬وتسمى‬ ‫أو الشيك‬ ‫الطلب‬ ‫أو حوالة‬ ‫‪،‬‬ ‫الاطلاع‬ ‫عند‬ ‫تدفع‬ ‫ائتلافا‪،‬‬ ‫لتشكل‬ ‫المعارضة‬ ‫فصائل‬ ‫‪ ،‬التقت‬ ‫أم‬ ‫‪829‬‬ ‫عام‬
‫الكمثر!‪61‬‬

‫حوالة موقوتة‪.‬‬ ‫الحوالات الواجبة الدفع في زمن محدد‬

‫عليه‪.‬‬ ‫من الحوالات للمسحوب‬ ‫النوع‬ ‫ويقدم مثل هذا‬

‫ثر‬ ‫بم‬ ‫‪7‬ير!ئعئم‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫يصئ‬ ‫وبذلك‬ ‫المقبولة‬ ‫الحوالة‬ ‫تسمى‬ ‫قبولها‬ ‫وعندما شم‬
‫ىلايتظش!‬ ‫يم‬ ‫‪*"-‬بميخ‬
‫المبلغ‬ ‫عليه مطالبا قانونيا بأن يدفع للمستفيد‬ ‫المسحوب‬
‫ء‪-3‬‬ ‫ير‬

‫إص!ه‬ ‫ر‬
‫‪،‬م‪-‬‬ ‫‪+‬‬
‫الحوالة‪.‬‬ ‫الموضح على‬
‫؟!‪!2‬ير‬
‫الأحيان لتمويل‬ ‫الكمبيالات في معظم‬ ‫وتستخدم‬

‫وإن أراد‬ ‫أو بين قطر وآخر‪.‬‬ ‫ما‬ ‫قطر‬ ‫داخل‬ ‫البضائع‬ ‫حركة‬

‫أن يدفع المبا‬ ‫عليه أن يمتلك البضابيجب‬ ‫المسحوب‬

‫الدفع فورا‪ .‬وإن‬ ‫أن يكون‬ ‫‪ ،‬ويجب‬ ‫الفاتورة‬ ‫على‬ ‫المحدد‬


‫!!!"لم‬

‫للممسحوب‬ ‫حوالة موقوتة فيمكن‬ ‫الفاتورة من نوع‬ ‫كانت‬


‫ير‪-‬ق‪!/‬‬
‫‪!7‬‬

‫لاحق‪.‬‬ ‫ويدفع في وقت‬ ‫ن سسلمها‬ ‫أ‬ ‫عليه‬

‫على مصارف‬ ‫تسحب‬ ‫الحوالات التي‬ ‫وتسمى‬


‫بين الكمبيالة والحوالات‬ ‫فرف‬ ‫‪ .‬لايوجد‬ ‫مصرفية‬ ‫حوالات‬

‫أمرا بتحويل‬ ‫عادة‬ ‫تعني‬ ‫مصرفية‬ ‫حوالة‬ ‫كلمة‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫المصرفية‬
‫عمد‬ ‫مستديرة‬ ‫عموما‬ ‫ولكمها‬ ‫‪،‬‬ ‫ني الشكل‬ ‫تحتل!‬ ‫الكمثرى‬ ‫ثمار‬

‫‪.‬‬ ‫العصارة‬ ‫حلو وكثير‬ ‫ولبها‬ ‫‪.‬‬ ‫من الساق‬ ‫بالقرب‬ ‫المؤخرة وتضيق‬
‫العملة‬ ‫تعني كلمة‬ ‫بين أناس من بلد واحد‪.‬كما‬ ‫أموال‬

‫بلدين من البلاد‪.‬‬ ‫النسبية لعملات‬ ‫الأسعار‬

‫‪.‬‬ ‫للتداول‬ ‫القابلة‬ ‫؟ الحوالة ‪ ،‬الأوراق‬ ‫الشيك‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬


‫ولها‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫بيضية‬ ‫وأوراقها‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫‪75‬‬ ‫على‬ ‫تزيد‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬

‫مسننة‬ ‫ما تكون لها حواف‬ ‫وعادة‬ ‫‪،‬‬ ‫رأس حاد مدبب‬ ‫عند‬ ‫ومستدير‬ ‫أنواعها كبير‬ ‫‪ ،‬بعض‬ ‫لبية‬ ‫فاكهة‬ ‫الكمثرى‬

‫من‬ ‫تتكون‬ ‫عناقيد‬ ‫فى‬ ‫البيضاء‬ ‫الأزهار‬ ‫وتنمو‬ ‫‪.‬‬ ‫بارزة‬ ‫وعروق‬
‫حين‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫الساق‬ ‫باتجاه‬ ‫الداخل‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬وتضيق‬ ‫الزهري‬ ‫الطرف‬

‫‪.‬‬ ‫زهرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أربإلى‬


‫تقريبا مثل التفاح ‪،‬‬ ‫الشكل‬ ‫مستديرة‬ ‫أن هناك أنواعا أخرى‬

‫معظم‬ ‫مثل‬ ‫الكمثرى‬ ‫تزرع‬ ‫‪.‬‬ ‫تزرع الكمثرى‬ ‫كيف‬ ‫قريبة الصلة‬ ‫الكمثرى‬ ‫الكرز‪ .‬وشجرة‬ ‫بحجم‬ ‫صغيرة‬ ‫أو‬

‫على‬ ‫المرغوب‬ ‫الصنف‬ ‫الأخرى ‪ ،‬بتطعيم‬ ‫الفاكهة‬ ‫أشجار‬


‫أنحاء‬ ‫في كل‬ ‫المعتدلة‬ ‫المناطق‬ ‫‪ ،‬وتنمو في‬ ‫بالتفاح والسفرجل‬
‫الكمثرى‬ ‫شتلات‬ ‫وعادة ما تستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصول‬ ‫أحد‬ ‫أو الأوروبية‬ ‫العادية‬ ‫للكثمرى‬ ‫الأصلي‬ ‫العالم ‪ .‬والموطن‬

‫الرغم‬ ‫الفرنسية على‬ ‫الكمثرى‬ ‫‪ ،‬وتسمى‬ ‫الأوروبية كأصول‬


‫والتي‬ ‫لصينية‬ ‫وا‬ ‫اليابانية‬ ‫الكمثرى‬ ‫أما‬ ‫واسيا‪.‬‬ ‫أوروبا‬ ‫جنوب‬

‫والبذور التي‬ ‫من فرنسا‪.‬‬ ‫تستورد‬ ‫من أن البذور لم تعد‬ ‫كمثرى‬ ‫من‬ ‫الشرقية ‪ ،‬فتنحدر‬ ‫الكمثرى‬ ‫غالبا ما تسمى‬

‫كمثرى‬ ‫من صنف‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫عادة‬ ‫لإنتاج الأصول‬ ‫تستخدم‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصين‬ ‫وجنوبى‬ ‫بأواسط‬ ‫الموجودة‬ ‫البرية‬ ‫الرمل‬

‫بارتلت‪.‬‬ ‫فى‬ ‫تزرع الكمثرى‬ ‫ما‬ ‫‪ .‬وغالبا‬ ‫من الكمثرى‬ ‫الأصناف‬ ‫مئات‬

‫أشجار الكمثرى‬ ‫لإنتاج‬ ‫من السفرجل‬ ‫تستخدم أصول‬ ‫بها‬ ‫التي حظي‬ ‫لم تحظ أبدا بالشعبية‬ ‫ولكنها‬ ‫بم‬ ‫الحدائق‬
‫الأوروبية‬ ‫الكمثرى‬ ‫أصناف‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المتقزمة‬ ‫الصغيرة‬
‫التفا!‪.‬‬

‫المزارعون إلى‬ ‫يلجأ‬ ‫لذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫السفرجل‬ ‫على أصول‬ ‫تنجح‬ ‫لا‬ ‫صفرأء أو بنية‬ ‫ناعمة رقيقة قد تكون‬ ‫الثمرة قشرة‬ ‫تغطي‬

‫العملية ‪ ،‬يقوم‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ولإجراء‬ ‫وسطة‬ ‫أصول‬ ‫أستخدأم‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫وناعم‬ ‫حلو‬ ‫العصارة‬ ‫ولبها كثير‬ ‫أو حمراء‪.‬‬ ‫صفراء‬

‫على أصول‬ ‫أولأ‬ ‫الوسطية‬ ‫المزارعون بتطعيم الأصول‬ ‫الحبيبية‬ ‫الصلبة‬ ‫الصغيرة‬ ‫خلاياها‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫طرية‬ ‫أيضا‬

‫بدرجة‬ ‫الوسطية‬ ‫الأصول‬ ‫تنمو أفرخ‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫السفرجل‬ ‫مذاقا رمليا‪ .‬وتحتوي‬ ‫الكمثرى‬ ‫أنواع‬ ‫تجعل للب بعض‬
‫الأوروبي المرغوب‬ ‫بتطعيم الصنف‬ ‫المزارعون‬ ‫كافية ‪ ،‬يقوم‬ ‫جدا من تلك الخلايا‪.‬‬ ‫قليل‬ ‫على عدد‬ ‫الأوروبية‬ ‫الكمثرى‬

‫بقطع كل‬ ‫يقوم المزارعون‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫هذه الأفرخ‬ ‫على‬ ‫على عدد كبير منها‪.‬‬ ‫ثمار الأنواع الأخرى‬ ‫قد تحتوي‬ ‫ولكن‬

‫الأخير‪.‬‬ ‫بالطعم‬ ‫الخاصة‬ ‫النموات‬ ‫ما عدأ‬ ‫الناتجة‬ ‫النموات‬


‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التفاح‬ ‫ثمرة‬ ‫قلب‬ ‫يشبه‬ ‫الجزء اللبي قلب‬ ‫داخل‬ ‫ويوجد‬

‫على‬ ‫الطبيعي‬ ‫الحجم‬ ‫ذات‬ ‫المزارعون الأشجار‬ ‫يغرس‬ ‫إلى ‪ 1 0‬بذور‪ .‬وتختلف‬ ‫ما يصل‬ ‫القلب على‬ ‫ذلك‬ ‫يحتوي‬

‫على‬ ‫الصغيرة‬ ‫الأشجار‬ ‫‪ 5‬إلى ‪ 8‬م‪ ،‬ويزرعون‬ ‫أبعاد من‬ ‫واللون والنكهة‬ ‫والحجم‬ ‫في الشكل‬ ‫الكمثرى‬ ‫ثمار أصناف‬

‫الكمثرى‬ ‫أشجار‬ ‫زراعة‬ ‫وتنجح‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫إلى‬ ‫‪3‬‬ ‫من‬ ‫مسافات‬ ‫للتخزين‪.‬‬ ‫والقابلية‬ ‫النضج‬ ‫والقوام والرائحة ووقت‬

‫‪.‬‬ ‫الخوخ‬ ‫أشجار‬ ‫زراعة‬ ‫تنجح‬ ‫مما‬ ‫الثقيلة الرطبة أكثر‬ ‫التربة‬ ‫في‬ ‫‪ 4‬ام ‪،‬‬ ‫إلى ارتفاع‬ ‫العادية‬ ‫الكمثرى‬ ‫شجرة‬ ‫وقد تنمو‬

‫من‬ ‫ح!‬ ‫اسمي‬ ‫الصرف‬ ‫ذات‬ ‫للتربة‬ ‫أكثر تحملا‬ ‫الكمثرى‬ ‫وأشجار‬ ‫طويلة‪،‬‬ ‫أحيانا إلى مدة‬ ‫يبلغ ثمانية أمتار‪ .‬وتعيش‬ ‫وعرض‬
‫الكمثرى‬ ‫‪62‬‬

‫كبيرة‬ ‫بدرجة‬ ‫الكمثرى‬ ‫‪ .‬تستخدم‬ ‫الاستخدامات‬ ‫التربة‬ ‫ظروف‬ ‫تتحمل‬ ‫لا‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫‪ ،‬ولكنها‬ ‫التفاح‬ ‫أشعجار‬

‫الكمثرى المنتجة‬ ‫نصف‬ ‫يؤكل‬ ‫فاكهة حلوة للأكل ‪ ،‬حيث‬ ‫الطفالية الرملية‬ ‫في الأرا!ي‬ ‫أفضل‬ ‫الجافة ‪ ،‬وتنمو بصورة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫بمفرده‬ ‫منها‬ ‫كبير‬ ‫جزء‬ ‫يتم تعليب‬ ‫ولكن‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫طازجا‬ ‫النباتية‬ ‫والمواد‬ ‫والرمل‬ ‫بالصلصال‬ ‫(تربة غنية‬ ‫الخصبة‬

‫ثمار‬ ‫بعض‬ ‫تجفيف‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬ولمجم‬ ‫الأخرى‬ ‫الفواكه‬ ‫مع‬ ‫محلوطا‬ ‫للتربة لتزيد من نمو‬ ‫الأسمدة‬ ‫)‪ .‬وأحيانا تضاف‬ ‫المتحللة‬

‫لصئكصير‬ ‫الكمثرى‬ ‫الأوروبيون‬ ‫ا‬ ‫يستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫أحصمثرى‬ ‫ا‬ ‫أيضا فى‬ ‫أفضل‬ ‫بصورة‬ ‫أحصمثرى‬ ‫ا‬ ‫وتنمو أشجار‬ ‫الأشجار‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫أمم!ثرى‬ ‫ا‬ ‫أصسفوح‬ ‫أ‬ ‫أسفل‬ ‫تزرع‬ ‫ألا‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الصقير‬ ‫من‬ ‫المحمية‬ ‫المواقع‬

‫على‬ ‫الطازجة‬ ‫الكمثرى‬ ‫ثمار‬ ‫‪ .‬تحتوي‬ ‫الغذائية‬ ‫القيمة‬ ‫تحتاج بعض‬ ‫لا‬ ‫المناطق‬ ‫في بعض‬ ‫و‬ ‫البارد‪.‬‬ ‫يتجفالهواء‬ ‫حيث‬

‫البروتين‬ ‫من‬ ‫قليلة‬ ‫وكمية‬ ‫الكربوهيدرات‬ ‫تقريبا من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مناطق‬ ‫في‬ ‫لإنتاج الثمار‪ ،‬وأممن‬ ‫إلى التلقيح الخلطي‬ ‫الأصناف‬

‫والفوسفور‬ ‫الكالسيوم‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫أنها تحتوي‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫والدهون‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫الخلطي‬ ‫للتلقيح‬ ‫الاصناف‬ ‫نفس‬ ‫تحتاج‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫أخرى‬

‫وحمض‬ ‫والنياسين‬ ‫أ والثيامين‬ ‫وفيتامين‬ ‫والحديد‬ ‫دائفا للتلقيح الخلطي‪.‬‬ ‫تحتاج‬ ‫الأصناف‬ ‫بعض‬

‫على‬ ‫ثمار الكمثرى‬ ‫وتحتوي‬ ‫(فيتامين ج)‪.‬‬ ‫الأسكوربيك‬ ‫ا‬ ‫الحال‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الكمثرى‬ ‫أشسجار‬ ‫بتقليما‬ ‫المزارعون‬ ‫ويقوم‬

‫‪،‬‬ ‫التفاح‬ ‫ثمار‬ ‫عليها‬ ‫التي تحتوي‬ ‫الحرارية نفسها‬ ‫أسسعرات‬ ‫ا‬ ‫بعض‬ ‫بإزالة‬ ‫يقومون‬ ‫الأحرى ‪ ،‬حيث‬ ‫الفاكهة‬ ‫فى أشجار‬

‫أقل‬ ‫سعرات‬ ‫على‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫الخوخ‬ ‫تحتويه ثمار‬ ‫مما‬ ‫أكثر‬ ‫ول!ش‬ ‫الضوء إلى كل أجزاء‬ ‫الضرورية لكى يصل‬ ‫الفروع غير‬

‫من ك!ب من ثمار البرقوق أو الكرز‪.‬‬ ‫نسبيا‬ ‫قصيرة‬ ‫الشجرة‬ ‫يبقون‬ ‫أنهم أيضا‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشجرة‬

‫العوامل‬ ‫أهم‬ ‫أحد‬ ‫النارية‬ ‫أطفحة‬ ‫ا‬ ‫مرض‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الامراص‬ ‫الرش والحصاد‪.‬‬ ‫عمليات‬ ‫لتسهيل‬

‫‪ .‬وغالبا ما يسمى‬ ‫الكمثرى‬ ‫زراعة أشجار‬ ‫م!‬ ‫التى تحد‬ ‫الطقس‬ ‫تحم!‬ ‫ال!صمثرى قادرة على‬ ‫أشحار‬ ‫تبدو بعض‬

‫له‪.‬‬ ‫الكمثرى‬ ‫حساممية‬ ‫لشدة‬ ‫الكمنرى‬ ‫لفحة‬ ‫هذا المرض‬ ‫في‬ ‫يم!ش أن تنمو‬ ‫الأصناف‬ ‫بعض‬ ‫فإلى‬ ‫ولذلك‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫البارد‬

‫الدافئ الرطب‪.‬‬ ‫الجو‬ ‫مدمر ينتشر لسرعة في‬ ‫وهو مرض‬ ‫أن هناك أصنافا أخرى‬ ‫كما‬ ‫البارد‪.‬‬ ‫الشتاء‬ ‫المناطق ذات‬

‫الصغيرة‬ ‫والأغصان‬ ‫الأزهار‬ ‫البكتيريا التي تهاجم‬ ‫وتسببه‬ ‫الهجينة‬ ‫‪ .‬والكمثرى‬ ‫والجافة‬ ‫المناطق الحارة‬ ‫في‬ ‫أن تن!و‬ ‫يمكن‬

‫تقتلها وتحولها للون الأسود‪ ،‬فتبدو‬ ‫اغروع‪ ،‬حيث‬ ‫وا‬ ‫تعد أكثر‬ ‫اليابانية‬ ‫والكمثرى‬ ‫العادية‬ ‫الكمثرى‬ ‫من‬ ‫الناتجة‬

‫من سنة إلى‬ ‫البكتيريا‬ ‫وتعيش‬ ‫بالنار‪.‬‬ ‫وكأنها أحرقت‬ ‫البيئية‪.‬‬ ‫مقاومة للظروف‬

‫الأشمجار‬ ‫القروح الموجودة على جذوع‬ ‫على‬ ‫أحرى‬ ‫أو الأوروبية‬ ‫‪،‬‬ ‫العادية‬ ‫ال!صمثرى‬ ‫من‬ ‫‪ .‬نتجت‬ ‫الأصناف‬

‫إلى‬ ‫من شجرة‬ ‫البكتيريا‬ ‫هذه‬ ‫وفروعها‪ ،‬وتنقل الحشرات‬ ‫والأنجو‬ ‫والكوميس‬ ‫البارتلت‬ ‫مثل‬ ‫الشهيرة‬ ‫الأصناف‬ ‫بعض‬

‫‪،‬‬ ‫الشجرة‬ ‫أن مياه الأمطار المتساقطة خلال‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫أخرى‬ ‫‪ .‬وبسب!‬ ‫والنيليز الشتوي‬ ‫والسيكيل‬ ‫والهاردي‬ ‫والبوسك‬

‫وينتشر المرض أيضا عن طريق‬ ‫آخر‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫تحملها من فرع‬ ‫الأصناف‬ ‫) لثمار بعض‬ ‫(الخلايا الحجرية‬ ‫الخشنة‬ ‫الطبيعة‬

‫الأجزاء‬ ‫كل‬ ‫بقطع‬ ‫المزارعون‬ ‫يقوم‬ ‫الملوثة ‪.‬‬ ‫التقليم‬ ‫أدهـات‬ ‫تهجين‬ ‫‪ ،‬تم‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫يستسيغها‬ ‫لا‬ ‫القديمة ‪ ،‬والتي‬

‫أنهم‬ ‫كما‬ ‫ملاحطها‪.‬‬ ‫بمجرد‬ ‫وإزالتها‬ ‫المصابة بالشجرة‬ ‫ذلك‬ ‫العادية ‪ .‬وقد نتج عن‬ ‫الشرقية مع الكمثرى‬ ‫الكمثرى‬

‫أو بالمحاليل‬ ‫‪،‬‬ ‫النحاس‬ ‫بمحلول‬ ‫الأشجار‬ ‫أيفئا يرشون‬ ‫أيضا‬ ‫وقد ظهرت‬ ‫والجاربر‪.‬‬ ‫مثل اللإضنت‬ ‫التهجين أصناف‬

‫تيرامايسين‬ ‫الحيوية مثل‬ ‫المحتوية على المضادات‬ ‫الشرقية‪.‬‬ ‫جدا من الكمثرى‬ ‫الممتازة‬ ‫الأصناف‬ ‫بعض‬

‫المدمرة الأخرى‬ ‫الأمراض‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫و!شربتومايسين‬ ‫ولكن معظم‬ ‫‪،‬‬ ‫البارتلت في الصيف‬ ‫تنضج كمثرى‬
‫الكمثرى‬ ‫وتبقع الأوراف وتدهور‬ ‫النارية الكاذبة‬ ‫اللفحة‬ ‫الحريف‪.‬‬ ‫أوائل‬ ‫في‬ ‫تنضيج متأخرة‬ ‫الأصناف الأخرى‬

‫والتعفن الحلقي‪.‬‬ ‫والبياض الدقيقس والجرب‬ ‫أما الأصناف‬ ‫‪.‬‬ ‫الشجرة‬ ‫على‬ ‫الشرقية‬ ‫الكمثرى‬ ‫وتنضج‬

‫إلى إنتاج‬ ‫تؤدي‬ ‫خطرة‬ ‫افة‬ ‫التفاح‬ ‫دودة‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحشرات‬ ‫تقطف‬ ‫عندما‬ ‫ممتازة‬ ‫بطريقة‬ ‫فتنضج‬ ‫من الكمثرى‬ ‫الأخرى‬

‫قشرة‬ ‫في‬ ‫الكمثرى‬ ‫برغوث‬ ‫بالديدان ‪ .‬ويؤثر‬ ‫المليئة‬ ‫الثمار‬ ‫من‬ ‫الأصناف‬ ‫فإن تلك‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫قبل النضج‬ ‫من الشجرة‬

‫القملة المبثرة لأوراق‬ ‫‪ .‬ويسبب‬ ‫وأوراق الشجرة‬ ‫الثمار‬ ‫ثم تنضج‬ ‫‪.‬‬ ‫قاسية‬ ‫تزال خضراء‬ ‫لا‬ ‫يتم قطفها وهي‬ ‫الكمثرى‬

‫الجانب‬ ‫من القملة بثورا بنية على‬ ‫وأنواع أخرى‬ ‫ال!سمثرى‬ ‫الحرارة على‬ ‫فيه درجة‬ ‫تزيد‬ ‫لا‬ ‫بارد‬ ‫م!!ان‬ ‫في‬ ‫الثمار بوضعها‬

‫حجم‬ ‫يؤدي أيضا إلى صغر‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوراق‬ ‫الأسفل من‬ ‫النيليز‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الأصناف‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫حفظ‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫م‬ ‫‪52‬‬ ‫‪4‬‬

‫تريبس الكمثرى‬ ‫وسقوطها‪ .‬وتهاجم حشرات‬ ‫التمرة‬ ‫موسم‬ ‫طوال‬ ‫البارد‬ ‫التخزين‬ ‫ظروف‬ ‫والفوريل تحت‬ ‫الشتوي‬

‫إلى انكماشها‬ ‫ذلك‬ ‫يؤدي‬ ‫‪ ،‬حيق‬ ‫الربيع‬ ‫أوائل‬ ‫البراعم فى‬ ‫مئوي‬ ‫صفر‬ ‫الحرارة بين‬ ‫تتراوح درجات‬ ‫الشتاء‪ ،‬حيث‬

‫يرقتها‬ ‫تعرف‬ ‫ذبابة منشارية‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫البني‬ ‫لونها إلى‬ ‫وتحويل‬ ‫الكوميس‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الأخرى‬ ‫الكمثرى‬ ‫أصناف‬ ‫معظم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬

‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫أوراقها‬ ‫بأكل‬ ‫الأشجار‬ ‫تدمر‬ ‫‪،‬‬ ‫الكمثرى‬ ‫ببزاقة‬ ‫بحلول‬ ‫من مكان التخزين‬ ‫والأنجو‪ ،‬فلابد من أخذها‬

‫الأوراق وبقة‬ ‫وطاويات‬ ‫المن‬ ‫حشرات‬ ‫الآفات الأخرى‬ ‫الشتاء‪.‬‬ ‫فصل‬ ‫منتصف‬
‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫جوليا مارجرلت‬ ‫‪،‬‬ ‫كمرون‬

‫المجاهدين‬ ‫في صفوف‬ ‫الكمراوي‬ ‫محمد‬ ‫فانخرط‬ ‫‪.‬‬ ‫القيصرية‬ ‫في إنتاج الكمثرى‬ ‫الرئيسية‬ ‫الدول‬

‫الكمراوي‪ ،‬الذي تسمى‬ ‫تحت قيادة القاضي ملا محمد‬ ‫‪ %‬ج الكمترى ‪31‬لعالمي‬

‫لحكم‬ ‫الذين استسلموا‬ ‫بالغازي وأعلت ردة أمرأء داغستان‬ ‫‪...............‬‬ ‫الصير‬
‫كتابا في هذا‬ ‫ملا محمد‬ ‫القاضي‬ ‫ألف‬ ‫‪.‬‬ ‫القيصرية‬ ‫روسيا‬ ‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪61 5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪....‬‬ ‫إيطاليا‬
‫الهزائم ‪ ،‬وبقي فى ميدان‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬وألحق بالروس‬ ‫الموضوع‬
‫ممري‬ ‫ط!‬ ‫‪9‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫أم إلى‬ ‫‪ 2‬أهـ‪832 ،‬‬ ‫من سنة ‪48‬‬ ‫الجهاد‬
‫‪....‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬

‫فيها‪ ،‬فخلفه تلميذه‬ ‫السنة التى استشهد‬ ‫أم‪ ،‬وهي‬ ‫‪834‬‬


‫ممري‬ ‫طن‬ ‫لم ‪49‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫بعام ‪،‬‬ ‫بعده‬ ‫الذي استشهد‬ ‫‪،‬‬ ‫الخنزاجي‬ ‫الأمير حمزة‬ ‫ا‪..‬‬ ‫أسبانيا‬

‫اللزكية ‪ ،‬الذين‬ ‫قبيلة أوار الداغستانية‬ ‫من‬ ‫وجميعهم‬ ‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪43‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬

‫العربية‪.‬‬ ‫باللغة‬ ‫إلا‬ ‫ولايكتبون‬ ‫لايتكلمون‬ ‫" ‪.‬‬ ‫اليابان‬

‫متري‬ ‫طن‬ ‫لم‪431‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"‬


‫محمد‬ ‫الإمام الشيخ‬ ‫بعدهما‬ ‫الجهاد‬ ‫تولى قيادة‬
‫" ‪.‬‬ ‫تركيا‬
‫استطاع أن يلحق‬ ‫الكمراوي تلميذ القاضي ملا محمد‪.‬‬
‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫سلاحه‬ ‫الرغم من أن معظم‬ ‫بالروس كثيرا من الهزائم على‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الأرجنتين‬

‫القلاع‬ ‫منهم جميع‬ ‫انتزع‬ ‫‪.‬‬ ‫من الروس‬ ‫يغنمه‬ ‫مما‬ ‫كان‬ ‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬

‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪925‬‬ ‫عامي‬ ‫التي استولوا عليها خلال‬ ‫المنيعة‬ ‫والحصون‬
‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪4‬ء‪-9.9‬أنم‬ ‫لكشة‬ ‫تم‬ ‫أ‬

‫روسيا‬ ‫فى وجه‬ ‫أم ‪ .‬ووقف‬ ‫هـ‪84 4 ،‬‬ ‫ا‬ ‫أم‪ ،‬و‪26 .‬‬ ‫‪843‬‬ ‫للأم‬ ‫التابعة‬ ‫والرراعة‬ ‫الأعدية‬ ‫‪ 9‬أم منظهمة‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫السنوي‬ ‫الإنتاج‬ ‫كتا!‬ ‫‪:‬‬ ‫المصدر‬

‫إلى‬ ‫تنفد ذخائره اضطر‬ ‫قرابة الثلاثين عاما! وعندما كادت‬ ‫‪.‬‬ ‫(فاو)‬ ‫المتحدة‬

‫منها لمدة‬ ‫والقلاع ولاذ بالجبال يناوش‬ ‫ترك المدن والحصون‬

‫جمئمسلمي‬ ‫على‬ ‫بالإمارة‬ ‫‪ .‬ومناه الروس‬ ‫سنوات‬ ‫عشر‬ ‫الشرقية‬ ‫الفاكهة‬ ‫وفراشة‬ ‫الدقيقة‬ ‫لايقمم! والذبابات‬

‫القرم‬ ‫من حرب‬ ‫الروس‬ ‫‪ ،‬وعندما فرغ‬ ‫الداغستان ‪ ،‬فرفض‬ ‫النتنة‪.‬‬ ‫والبقات‬ ‫العريانة‬ ‫والبزاقات‬ ‫القشرية‬ ‫والحشرات‬

‫قوامها‬ ‫ام بقوة عسكرية‬ ‫اهـ‪985 ،‬‬ ‫مشة ‪276‬‬ ‫هاجموه‬ ‫لأول‬ ‫الكمثرى‬ ‫عرفت‬ ‫متى‬ ‫أحد‬ ‫‪ .‬لا يعلم‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫كل‬ ‫بعد أن نفدت‬ ‫إلا‬ ‫ولم يستسلم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 06‬ألف جندي‬ ‫خلال‬ ‫الإغريقي هومر‪ ،‬الذي عاش‬ ‫الشاعر‬ ‫ذكر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫مرة‬

‫على‬ ‫بناء‬ ‫رجاله ‪ ،‬ونفي إلى تركيا‬ ‫‪ ،‬وفقد‬ ‫الحرب‬ ‫وسائل‬ ‫فعل‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫أشعاره‬ ‫فى‬ ‫الفاكهة‬ ‫تلك‬ ‫الميلاد‪،‬‬ ‫الثامن قبل‬ ‫القرن‬

‫مات‬ ‫حيث‬ ‫مجاورا‪،‬‬ ‫المنورة‬ ‫المدينة‬ ‫منها إلى‬ ‫طلبه ‪ ،‬وذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫الروماني بوبليليس سايراس‬ ‫المسرحى‬ ‫الكاتب‬ ‫أيضا‬ ‫ذلك‬

‫بانتهاء‬ ‫الداغستان‬ ‫مقاومة‬ ‫تنته‬ ‫ولم‬ ‫في بقيعها‪.‬‬ ‫بها ودفن‬ ‫تزرع في أوروبا‬ ‫آلاف الأصناف من الكمثرى‬ ‫وقد ظلت‬
‫ضد‬ ‫تلو الأخرى‬ ‫الثورة‬ ‫قامت‬ ‫وإنما‬ ‫‪،‬‬ ‫الكمراوي‬ ‫الشيخ‬ ‫ثورة‬ ‫منذ أقدم العصور‪.‬‬

‫الروسي‪.‬‬ ‫الاحتلال‬ ‫من‬ ‫العالمي‬ ‫الإنتاج‬ ‫بلغ إجمالي‬ ‫‪.‬‬ ‫العالمى‬ ‫الإنتاج‬

‫من القرن العشرين ‪ 9 .7‬مليون‬ ‫بنهاية الثمانينيات‬ ‫الكمثرى‬


‫ام)‪.‬‬ ‫(‪ 81 5‬ا‪987-‬‬ ‫مارجريت‬ ‫‪ ،‬جوليا‬ ‫كمرون‬
‫في‬ ‫الدول المنتجة للكمثرى‬ ‫وتعد الصين أكبر‬ ‫!صي‪،‬‬ ‫طن‬
‫من الرائدات فى مجال‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫بريطانية‬ ‫فوتوغرافية‬ ‫مصورة‬
‫‪ ،‬تليها‬ ‫متري‬ ‫طن‬ ‫‪23‬‬ ‫‪8‬ء‬ ‫‪0‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫بلإنتاجها‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫العالم‬

‫خاصة‬ ‫بصورة‬ ‫اشتهرت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الفني‬ ‫التمموير الضوئى‬ ‫المهمة‬ ‫الدول‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫فالولايات‬ ‫إيطاليا‪،‬‬

‫أيضا‬ ‫أعمالها أشتملت‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المقربة‬ ‫الدراماتيكية‬ ‫أصور‬ ‫با‬

‫والأرجنتين‬ ‫أسبانيا واليابان وتركيا‬ ‫المنتجة للكمثرى‬ ‫الأخرى‬

‫لشرح‬ ‫الدينية ‪ ،‬وأخرى‬ ‫للمناظر‬ ‫فوتوغرافية‬ ‫صور‬ ‫على‬


‫وأمشراليا‪.‬‬ ‫وفرنسا‬ ‫إفريقيا‬ ‫وجنوب‬ ‫وألمانيا‬ ‫وبلغاريا‬

‫العديد من الشخصيات‬ ‫صورت‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعرية‬ ‫القصائد‬ ‫‪.‬‬ ‫الثمرة‬ ‫بم‬ ‫اللفحه‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫أنظر‬

‫من القرن‬ ‫والسبعينيات‬ ‫البارزة في الستينيات‬ ‫البردطانية‬

‫التاسع عشر‪.‬‬ ‫اهـ‪،‬‬ ‫‪928 -‬‬ ‫(‪1212‬‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫الكمراوي‪،‬‬

‫القائل بأن‬ ‫المنتشر‬ ‫الرأي‬ ‫مع أصحاب‬ ‫كمرون‬ ‫لم تكن‬ ‫شامل الكمراوي مجاهد‬ ‫محمد‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫‪872 -‬‬ ‫‪7917‬‬
‫الشخص‬ ‫مفصلة‬ ‫أن تمثل بدرجة‬ ‫يجب‬ ‫الفوتوغرافية‬ ‫الصورة‬ ‫الاحتلال الروسى في القرن‬ ‫مسلم قاد ثورة ضد‬ ‫داغستاني‬

‫ذلك‪،‬‬ ‫عن‬ ‫عوضا‬ ‫‪،‬‬ ‫وقد حاولت‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫الذي أخذت‬ ‫المنظر‬ ‫أو‬ ‫منطقة‬ ‫من قرى‬ ‫‪ ،‬ولد في قرية كمرا‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫التاسمع‬

‫سواء‬ ‫‪،‬‬ ‫وروحه‬ ‫الموضوع الذي تصوره‬ ‫أن تظهر شخصية‬ ‫‪ ،‬والتحق‬ ‫بلاده‬ ‫فى‬ ‫الإسلامية‬ ‫العلوم‬ ‫درس‬ ‫‪.‬‬ ‫أقار الداغستانية‬

‫بتجارب‬ ‫هذه النتيجة قامت‬ ‫ولتحقيق‬ ‫فردا أم منظرا‪.‬‬ ‫كان‬ ‫بلاده اندلعت‬ ‫الروس‬ ‫احتل‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫النقشبندية‬ ‫بالطريقة‬

‫تقدر التعبيرية‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫والتشكيل‬ ‫الإضاءة‬ ‫كثيرة مستعملة‬ ‫في تاريخ روسيا‬ ‫ثورة إسلامية‬ ‫أعظم‬ ‫المريدين ‪ ،‬وهى‬ ‫حركة‬
‫ي‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫إي‬ ‫‪،‬‬ ‫كمنغز‬ ‫‪64‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الكوفة ‪ ،‬ولم يلبث‬ ‫في مسجد‬ ‫للصبيان‬ ‫معلما‬ ‫ثم صار‬ ‫‪ ،‬لذلك‬ ‫الفنى‬ ‫بالمستوى‬ ‫من اهتمامها‬ ‫أكثر‬ ‫في الصورة‬

‫ولاة‬ ‫بعض‬ ‫مدح‬ ‫وبرع في الشعر‪.‬‬ ‫ملكته الشعرية‬ ‫تفتحت‬ ‫التركيز‪ .‬وانتقد‬ ‫أو ينقصها‬ ‫مشوشة‬ ‫صورها‬ ‫أكثر‬ ‫جاءت‬

‫بن عبدالملك‬ ‫هشام‬ ‫‪ ،‬ووفد على‬ ‫الأمويين ونال جوائزهم‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الفنية‬ ‫الأخطاء‬ ‫هذه‬ ‫الاخرون‬ ‫الضوئيون‬ ‫المصورون‬

‫بالشام فأكرمه‪.‬‬ ‫أعمالها‪.‬‬ ‫على‬ ‫أثنوا‬ ‫منهم‬ ‫العديد‬

‫إذ كان‬ ‫‪،‬‬ ‫لبني هاشم‬ ‫فكان‬ ‫‪،‬‬ ‫وإخلاصه‬ ‫الحقيقي‬ ‫حبه‬ ‫أما‬ ‫إلى إنجلترا‬ ‫في حطكتا بالهند‪ ،‬وانتقلت‬ ‫كمرون‬ ‫ولدت‬

‫فى‬ ‫حقهم‬ ‫إلى تأييد‬ ‫في شعره‬ ‫وانصرف‬ ‫لرأيهما‪،‬‬ ‫يميما!‬


‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1848‬‬ ‫عام‬

‫العاطفة‬ ‫بصدق‬ ‫تمتاز‬ ‫التى‬ ‫بالهاشميات‬ ‫وخصهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلافة‬

‫روائي‬ ‫أم)‪ .‬شاعر‬ ‫‪862 -‬‬ ‫ا‬ ‫(‪98 4‬‬ ‫إى ‪ .‬إى‬ ‫كمنغز‪،‬‬
‫فى الخلافة‪.‬‬ ‫في بيان عقيدته‬ ‫والاستدلاأ‬ ‫وبراعة الحجج‬
‫لم يلتزم‬ ‫إنه‬ ‫إذ‬ ‫‪،‬‬ ‫والحداثة‬ ‫أعفوية‬ ‫با‬ ‫‪ .‬اتسم آسلوشه‬ ‫أمريكي‬
‫حق‬ ‫مذهبه السياسى ‪ ،‬وتسويغ‬ ‫عن‬ ‫شعره أطدفاع‬ ‫‪:‬قد سخر‬
‫كلماته‬ ‫يبتكر‬ ‫الغالب‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫والترقيم‬ ‫النحوية‬ ‫بالقواعد‬
‫إليه‪،‬‬ ‫مايذهب‬ ‫الجدل حول‬ ‫وأحكم‬ ‫في طلبها‪،‬‬ ‫ا!اشميين‬ ‫ا‬

‫ماكان‬ ‫‪ .‬وكثيرا‬ ‫والجمل‬ ‫مابين الكلمات‬ ‫‪ ،‬ويزاوج‬ ‫وتراكيبه‬


‫راق ‪ ،‬وأقام رأيه على‬ ‫عقلي‬ ‫جدل‬ ‫الشعر إلى مقالات‬ ‫وحول‬

‫هاشمياته‬ ‫القرآن دليلا‪ .‬واشتهرت‬ ‫من‬ ‫تتخذ‬ ‫أقيسة منطقية‬ ‫المظهر‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ورغم‬ ‫الكبيرة‬ ‫الحروف‬ ‫استعمال‬ ‫عن‬ ‫يتخلى‬

‫إليه‬ ‫ماذهب‬ ‫رأيه وصدق‬ ‫صواب‬ ‫على‬ ‫الأدلة القاطعة‬ ‫بعرض‬ ‫بسيطة‬ ‫تمثل رؤى‬ ‫قصائده‬ ‫المعقد الخادع ‪ ،‬فإن‬ ‫الخارجي‬

‫أقرب‬ ‫النقاد أنها إلى المقالات والخطب‬ ‫بعض‬ ‫زعم‬ ‫حتى‬ ‫نسبيا‪.‬‬

‫الفردية‪،‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬بالحفاظ‬ ‫الدوأم‬ ‫على‬ ‫معنيا‪،‬‬ ‫كمنغز‬ ‫كان‬


‫سها إلى الشعر‪.‬‬

‫ومنها بائيته‬ ‫السياسية ‪ ،‬هاشمياته‬ ‫قصائدة‬ ‫مر أشهر‬ ‫تدافع رواياته‬ ‫‪.‬‬ ‫المادية‬ ‫أغيم‬ ‫ا‬ ‫بهيمنة‬ ‫فيه‬ ‫أحس‬ ‫فى عصر‬

‫ام)‪ ،‬وكدأ!‬ ‫(‪646‬‬ ‫أم)‪ ،‬سانتا كلوز‬ ‫المنظومة هو (‪279‬‬


‫اكتى مطلعها‪:‬‬

‫إلى البيض أطربئ‬ ‫وماشوقا‬ ‫طربت‬ ‫الفردية ‪ ،‬وتقدم مسوغات‬ ‫عن‬ ‫العاطفى‬ ‫الكثير من شعره‬

‫يلعب!‬ ‫مني وذو الشيب‬ ‫لعبا‬ ‫ولا‬ ‫مع‬ ‫والحدمر متناقضة‬ ‫والمشاعر‬ ‫ورومانسية أطحب‬ ‫عاطفية‬

‫‪:‬‬ ‫وبالمثل لاميته المشهورة‬ ‫المنظمة‪.‬‬ ‫والمعارف‬ ‫العلوبم‬

‫متأمل‬ ‫رأيه‬ ‫هل عم في‬ ‫ألا‬


‫بماساشوسيتس‪.‬‬ ‫في كمبردج‬ ‫ولد إدوارد مشلين كمنغز‬

‫مقبل‬ ‫الإساءة‬ ‫وهل مدبر بعد‬ ‫بارز من‬ ‫وهو ابن كاهن‬

‫لرشدهم‬ ‫مستيقظون‬ ‫وهل أقة‬ ‫تطوع كمنغز‬ ‫‪.‬‬ ‫بوسطن‬

‫المتزمل‬ ‫النعسة‬ ‫عنه‬ ‫فيكشف‬ ‫إسعاف‬ ‫لعربة‬ ‫للعمل كسائق‬

‫الأمويين فى هذه اللامية نقدا لاذغا‬ ‫وينتقد حكم‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬

‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬يقول‬ ‫وساخرا‬ ‫)‬ ‫ام‬ ‫‪189-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪19 4‬‬

‫يحدثونها‬ ‫عام بدعة‬ ‫كل‬ ‫لهم‬


‫حيا تجاربه‬ ‫وصفا‬ ‫ووصف‬

‫ثم أوحلوا‬ ‫بها أتباعهم‬ ‫أذلوا‬ ‫للاعتقال في‬ ‫فى معسكر‬


‫الكبرى‬ ‫الغرفة‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫كتابه‬
‫ابتدع الرهان مالم يجئ به‬ ‫كما‬

‫منزل‬ ‫الله‬ ‫ولاوحي من‬ ‫كتاب‬ ‫إي‪ .‬إي‪ .‬كفغز‬ ‫أم)‪ .‬عاد إلى باريس‬ ‫(‪229‬‬

‫لديهغ‬ ‫المسلمين‬ ‫يحل دماء‬ ‫‪ 219‬أم‪ ،‬ونشر‬ ‫عام‬


‫المهدل‬ ‫طلع النخلة‬ ‫ويخرم‬ ‫تجريبيا راديكاليا‪.‬‬ ‫بوصفه‬ ‫شهرة‬ ‫أكسبته‬ ‫التي‬ ‫قصائده‬

‫بك النصر نبتغي‬ ‫إلا‬ ‫فيارب هل‬ ‫الكاملة‬ ‫أشعار كمنغز‬ ‫مجموعة‬ ‫ال!املة‬ ‫أعماله‬ ‫ونشرت‬

‫المعول‬ ‫عيك‬ ‫إلا‬ ‫وهل‬ ‫عليهم‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪739‬‬

‫من‬ ‫تعني مجموعة‬ ‫الكيمياء‪،‬‬ ‫في عدم‬ ‫الجدر‪،‬‬ ‫الكمية‬ ‫الكميت بن‬ ‫م)‪.‬‬ ‫أهـ‪743-967 ،‬‬ ‫(‪26-06‬‬ ‫ا!‬
‫كهربائية أو محايدة ‪ ،‬وبها على‬ ‫شحنة‬ ‫ذرتين أو أكثر‪ ،‬ذات‬ ‫خزيمة المضرية‬ ‫بن مجالد من قبيلة أسد‬ ‫زيد بن خنيس‬

‫الأكسجين‬ ‫‪ .‬يحتوي‬ ‫زوجى‬ ‫غير‬ ‫واحد‬ ‫إل!ضرون‬ ‫الأق!‬ ‫ا‬


‫غير‬ ‫الشيعة‬ ‫‪ ،‬وشاعر‬ ‫الأموي‬ ‫ا‬ ‫أ!صر‬ ‫ا‬ ‫ضمعراء‬ ‫العدنانية ‪ .‬من‬

‫غير زوجية ‪ ،‬ويمثل كمية‬ ‫الحزجي ورمزه ‪ 20‬على إلكترونات‬ ‫اسمه‬ ‫كلاهما‬ ‫القبيلة‬ ‫من هذه‬ ‫غيره‬ ‫منازع ‪ .‬وهناك شاعران‬

‫للغاية‪،‬‬ ‫نشط‬ ‫تفاعل‬ ‫لها‬ ‫الجذرية‬ ‫الكميات‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫جدرية‬ ‫بن ثعلبة بن نوفل ‪ ،‬والآخر‬ ‫الكميت‬ ‫أحدهما‬ ‫‪،‬‬ ‫الكميت‬

‫الجذرية‬ ‫الكميات‬ ‫أو مع‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫مع الذرات‬ ‫وتتحد‬ ‫في‬ ‫ولد بالكوفة وفيها نشأ‪ .‬ودرس‬ ‫‪.‬‬ ‫بن معروف‬ ‫الكميت‬

‫الكميات‬ ‫ان بعض‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫أو أيونات‬ ‫مركبات‬ ‫لت!صين‬ ‫وأيامها‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫وأنساب‬ ‫الفقه والحديث‬ ‫علمائها‬ ‫حلقات‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الشرقية‬ ‫الكنائس الأورثوذكسية‬

‫حين‬ ‫‪ 0 5 4‬أم‬ ‫عام‬ ‫النزاع حتى‬ ‫نقولا الأول ‪ ،‬واستمر‬ ‫والبابا‬ ‫‪ ،‬يجوز‬ ‫الطليقة‬ ‫الجذرية‬ ‫بالكميات‬ ‫تعرف‬ ‫والتي‬ ‫‪،‬‬ ‫الجذرجة‬

‫من الكنيسة‪،‬‬ ‫البطريرك‬ ‫حرمان‬ ‫مرسوم‬ ‫البابا‬ ‫وفد من‬ ‫أصدر‬ ‫مجموعة‬ ‫بأية‬ ‫نسبيا دون أن ترتبط‬ ‫لفترات قصيرة‬ ‫أن توجد‬

‫طرد ضد‬ ‫مرسوم‬ ‫وأصدر‬ ‫مجلس‬ ‫إلى عقد‬ ‫البطريرك‬ ‫دعا‬ ‫مما‬
‫‪.‬‬ ‫أخرى‬

‫مرارة‬ ‫بين الكنيستين‬ ‫الخصومة‬ ‫‪ .‬وازدادت‬ ‫البابوي‬ ‫الوفد‬ ‫فى بعض‬ ‫الجذرية ‪ ،‬دورا أسعاسيا‬ ‫الكميات‬ ‫تلعب‬

‫القسطنطينية‪.‬‬ ‫حينما دمر النصارى‬ ‫‪.‬‬ ‫التجاري‬ ‫الطابع‬ ‫‪ ،‬ذات‬ ‫المعينة‬ ‫الكيميائية‬ ‫التفاعلات‬

‫فترة استيلاء‬ ‫وخلال‬ ‫الرابعة‬ ‫الحملة الصليبية‬ ‫خلال‬


‫المركبات‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫البوليمرات‬ ‫على تكوين‬ ‫ذلك‬ ‫ويشتمل‬
‫‪ ،‬التى‬ ‫أم‬ ‫‪453‬‬ ‫عام‬ ‫القسطنطنية‬ ‫العثمانيين على‬ ‫ايلأترأك‬
‫أيضأ‬ ‫الجذرية ‪ ،‬مهمة‬ ‫الكميات‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫الأصل‬ ‫المضاكفة‬

‫القسطنطجنية‬ ‫بطريرك‬ ‫عد‬ ‫القرن التاسع عشر‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫أستمرت‬ ‫التفاعلات الجوية التي تسببها أشعة‬ ‫حدوث‬ ‫كيفية‬ ‫لمعرفة‬

‫القرن العشرين‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫الأورثوذكس‬ ‫الأكبر لكل‬ ‫الأسقف‬


‫ك!‪.‬‬ ‫لشى‬ ‫ا‬

‫البويرك‬ ‫أم عقد‬ ‫‪ ،‬ففى عام ‪649‬‬ ‫بين الكنيستين‬ ‫تقارب‬ ‫بدأ‬

‫بول السادس‬ ‫البابا‬ ‫تاريخيا مع‬ ‫الأول اجتماعا‬ ‫غراسى‬ ‫أثينو‬


‫القوة‬ ‫الاتجاهيةبم‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬السرعة‬ ‫المتجهة‬ ‫الكمية‬

‫بطريرك‬ ‫بين‬ ‫يعقد‬ ‫أول اجتماع‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫فى القدس‬ ‫)‪.‬‬ ‫القوة المحصلة‬ ‫(حسالص‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫عام ‪659‬‬ ‫أم ‪ .‬وفى‬ ‫والبابا منذ عام ‪943‬‬ ‫القسطنطينية‬
‫اللهب‪،‬‬ ‫ينفث‬ ‫أنه‬ ‫تزعم الأساطير‬ ‫رهيب‬ ‫مخلوق‬ ‫الكمير‬
‫من القائدين الدينيين الطرد واللعنة التاريخية عن‬ ‫رفع كل‬
‫وهو ولد الكائنين‬ ‫‪.‬‬ ‫الإغريقية‬ ‫في الأمعاطير‬ ‫ورد ذكره‬
‫الاخر‪.‬‬
‫شاة وذيل‬ ‫تيفون وأكدنا‪ ،‬وله رأس أسد وجسم‬ ‫الخرافيين‬
‫من‬ ‫الشرقية‬ ‫الأورثوذكسية‬ ‫الكنائس‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫التنظيم‬

‫‪ ،‬وهي‬ ‫خاصة‬ ‫مكانة تشريعية‬ ‫من الكنائس لبعضها‬ ‫عدد‬

‫الإسكندرية‬ ‫(تركيا)‪،‬‬ ‫القسطنطينية‬ ‫الترتيب كناش‬ ‫على‬ ‫القديمة‪،‬‬ ‫ليفيا الإغريقية‬ ‫الذعر في مملكة‬ ‫الكمير‬ ‫أشاع‬

‫أن هناك بعض‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫(سوريا)‪ ،‬القدس‬ ‫أنطاكية‬ ‫(مصر)‪،‬‬ ‫روض‬ ‫‪.‬‬ ‫لوبيت البطل بليروفون بالقضاء عليه‬ ‫فأمر ملكها‬

‫كما‬ ‫وفقا لحجمها‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫بالاستقلال‬ ‫الكنائس التى تتمتع‬ ‫بلجام ذهبي‬ ‫‪ ،‬مستعينا‬ ‫المجنح بيجاسوس‬ ‫بليروفون الفرس‬

‫فوق‬ ‫به‬ ‫ثم طار‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسطورة‬ ‫تزعم‬ ‫كما‬ ‫أثينا‬ ‫الإلاهة‬ ‫له‬ ‫قدمته‬
‫اليونان ‪ ،‬بلغاريا‪،‬‬ ‫صربيا‪،‬‬ ‫رومانيا‪،‬‬ ‫روسيا‪،‬‬ ‫كناش‬ ‫‪:‬‬ ‫يلي‬

‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫فنلند‬ ‫‪،‬‬ ‫نيا‬ ‫لبا‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫بولند‬ ‫‪،‬‬ ‫كيا‬ ‫سلوفا‬ ‫‪،‬‬ ‫تشيكيا‬ ‫‪،‬‬ ‫قبرص‬ ‫‪،‬‬ ‫جورجيا‬
‫وقتله بسهامه‪.‬‬ ‫الكميو‪،‬‬

‫فى غربي‬ ‫أرثوذكسية‬ ‫كما أن هناك كنائس‬ ‫سيناء (مصر)‪.‬‬


‫هي الكناش‬ ‫الشرقية‬ ‫الأورثوذكسية‬ ‫الكنائس‬
‫الأقصى‬ ‫والشرق‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫أوروبا وأمريكا الشمالية وولممط‬
‫أسيا‪،‬‬ ‫وغربي‬ ‫الشرقية‬ ‫وأوروبا‬ ‫الرئيسية في اليونان وروسيا‬
‫أو‬ ‫منصرون‬ ‫‪ .‬وقد أسسها‬ ‫الذاتى‬ ‫الحكم‬ ‫لها سلطة‬ ‫ليس‬
‫مليونا‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أتباعها بنحو‬ ‫يقدر‬ ‫ر‬

‫الأورثوذكسية‬ ‫من الدول التي تتبع الكنيسة‬ ‫مستوطنون‬


‫أمام‬ ‫واحدة‬ ‫يمثلون وحدة‬ ‫النصارى‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬
‫بطريرك‬ ‫من مكانة‬ ‫الشرقية‬ ‫وتعلى الكنائس‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقية‬
‫اعتناق‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫الوثنية ‪.‬‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫اضطهاد‬
‫البطريرك ا!لسكوني‪.‬‬ ‫الذي يسمى‬ ‫القسطخطنية‬
‫الحرية الديخية‬ ‫ومنحه‬ ‫الكبير النصرانية‬ ‫قسطنطين‬ ‫الإمبرأطور‬
‫ثلاث‬ ‫الأورثوذكسية‬ ‫الدين ‪ .‬في الكنيسة‬ ‫رجال‬

‫‪ ،‬و القساوسة‬ ‫‪ ،‬والكهنة‬ ‫‪ :‬ا!لطارنة أو الأساقفة‬ ‫مراتب‬ ‫تحول في تاريخ النصرانية ‪ ،‬وبداية للشقاق‬ ‫نقطة‬ ‫أطجميع‬

‫المجامإلتي عقدت‬ ‫قرارات‬ ‫عمقت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫داخل‬


‫المساعد‬ ‫الشماس‬ ‫‪:‬‬ ‫مرتبتين فرعيتين‬ ‫إلى‬ ‫إضافة‬ ‫الشمامسة‬

‫يساعدون‬ ‫والقارئ‬ ‫الشماس‬ ‫ومساعد‬ ‫والشماس‬ ‫‪.‬‬ ‫والقارئ‬


‫داخل‬ ‫و ‪ 787‬م ذلك الخلاف والشقاق‬ ‫‪325‬‬ ‫عامي‬ ‫بين‬

‫من روما‬ ‫الكبير عاصمته‬ ‫أن نقل قسططين‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنيسة‬
‫‪ .‬وإدارة‬ ‫الروحية‬ ‫والحياة‬ ‫الدينية‬ ‫أداء الوظائف‬ ‫أثناء‬ ‫القس‬

‫مركز النصرانية‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬ ‫أصبحت‬ ‫إلى القسطنطينية‬


‫الدين والعامة الذين‬ ‫بين رجال‬ ‫مسؤولية مشتركة‬ ‫الكنيسة‬

‫الدين‪.‬‬ ‫رجال‬ ‫أيضا في انتخاب‬ ‫يشاركون‬ ‫العوأمل العقدية‬ ‫زاد من هذا النزاع بعض‬ ‫الشرقية ‪ .‬وقد‬

‫يعتقد‬ ‫بالتثليث ‪ ،‬كما‬ ‫الأورثوذكص‬ ‫يعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫العقائد‬ ‫‪،‬‬ ‫عاملان‬ ‫أهمها‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫والجغرافية‬ ‫والثقافية‬ ‫والسياسية‬

‫أي أن الله‬ ‫بالتجسد‪،‬‬ ‫يقولون‬ ‫الآخرون ‪ ،‬ولكنهم‬ ‫النصارى‬ ‫روح‬ ‫أن‬ ‫الغربية‬ ‫الكنيسة‬ ‫دعوى‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الأول ‪ :‬الفيليوغ‬

‫رد عليهم القران الكريم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الله‬ ‫هو‬ ‫وعيسى‬ ‫هو عيسى‬ ‫زعمهم‪-‬‬ ‫الابن ‪ -‬حمسب‬ ‫والله‬ ‫الأب‬ ‫الله‬ ‫عن‬ ‫نشأ‬ ‫القدس‬

‫مريم!‬ ‫بن‬ ‫المسيح‬ ‫هو‬ ‫الله‬ ‫الذين قالوا إن‬ ‫لقد كفر‬ ‫‪( :‬‬ ‫بقوله‬
‫الله‬ ‫نشأ عن‬ ‫القدس‬ ‫على أن روح‬ ‫الشرقية‬ ‫وإصرار الكنيسة‬

‫عن‬ ‫الأب‬ ‫الإله‬ ‫بأفضلية‬ ‫الأورثوذكس‬ ‫ويقول‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المائدة‬
‫الغربية بامتداد سلطتها‬ ‫الكنيسة‬ ‫دعوى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬والثاني‬ ‫فقط‬ ‫الأب‬

‫بين‬ ‫بالمساواة الكاملة‬ ‫الغربية‬ ‫الكنيسة‬ ‫تقول‬ ‫بين!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الابن‬ ‫الإله‬ ‫فى‬ ‫هذا إلى نزاع تاريخي‬ ‫أدى‬ ‫وقد‬ ‫كلها‪.‬‬ ‫الكناش‬ ‫على‬

‫طبيعة‬ ‫إلى أن للمسيح‬ ‫الأورثوذكس‬ ‫‪ .‬ويذهب‬ ‫الاثنين‬


‫القسطنطينية‬ ‫بطريرك‬ ‫القرن التاسع الميلادي بين فوتيوس‬
‫الكنائس الحرة‬ ‫‪66‬‬

‫منذ عصر‬ ‫وسلطتهم‬ ‫عقيدتهم‬ ‫الأساقفة الذين سلموا‬ ‫ا‬ ‫بأن له‬ ‫الغربية‬ ‫الكنيسة‬ ‫تقول‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫واحدة‬ ‫ومشيئة‬ ‫واحدة‬

‫ولكنها‬ ‫والخلافة‬ ‫التقاليد‪،‬‬ ‫الحرة‬ ‫الكنائس‬ ‫المسيح ‪ .‬وتحترم‬ ‫روح‬ ‫إن‬ ‫‪:‬‬ ‫الكاثوليك‬ ‫يقول‬ ‫وأخيرا‬ ‫ومشيئتين‪.‬‬ ‫طبيعتين‬

‫القدس‬ ‫من اشوح‬ ‫بهدي‬ ‫ذأتئا‬ ‫أن تحكم‬ ‫يجب‬ ‫لا‬ ‫أنه‬ ‫تعتقد‬ ‫بينما يقول‬ ‫ال!بن معا‬ ‫والله‬ ‫ايلأب‬ ‫الله‬ ‫عن‬ ‫نشأ‬ ‫القدس‬

‫‪.‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫وسلطة‬ ‫الأب فقط‪.‬‬ ‫الله‬ ‫نشأ عن‬ ‫القدس‬ ‫إن روح‬ ‫‪:‬‬ ‫الأورثوذكس‬

‫لإدأرة‬ ‫مستقلا‬ ‫نظاما‬ ‫المستقلون‬ ‫التنظيم ‪ .‬يمارس‬ ‫الأورثوذكص!‬ ‫عند‬ ‫الدينية‬ ‫الطقوس‬ ‫‪ .‬تتكون‬ ‫العبادات‬

‫وتعين‬ ‫شؤونها‬ ‫تدير‬ ‫‪،‬‬ ‫كنيسة‬ ‫هو‬ ‫محلي‬ ‫تجمع‬ ‫‪ ،‬ف!صل‬ ‫الكنيسة‬ ‫وتراتيل‪،‬‬ ‫الصلوات‬ ‫مثل‬ ‫المقدس ‪ ،‬وشمعائر‬ ‫من‪ :‬القربان‬

‫إلى روابط‬ ‫نفسها‬ ‫المجموعات‬ ‫وتقسم‬ ‫أو مفوضيها‬ ‫كهنتها‬ ‫والجنائز‪ .‬وتؤدى‬ ‫والزواج‬ ‫مثل التعميد‪،‬‬ ‫واحتفاء بمناسبات‬

‫القومي‪.‬‬ ‫النطادتى‬ ‫المقاطعة أو‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫أو اتحادأت‬ ‫بلغة الجمهور‪.‬‬ ‫عادة‬ ‫كلها‬

‫‪ .‬ويعتقد‬ ‫المشيخية‬ ‫ال!صنيسة‬ ‫نظام‬ ‫المنهجيون‬ ‫ويمارس‬ ‫غنية‬ ‫بأنهإ‬ ‫الشرقية‬ ‫أممنائس‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬تتميز‬ ‫الكنيسة‬ ‫مباني‬

‫في أنحاء البلاد هي‬ ‫كنيستهم‬ ‫فرت‬ ‫الأعضاء أن جميع‬ ‫ا‬


‫هاما‬ ‫جرءا‬ ‫أضماثيل‬ ‫أ‬ ‫وتكون‬ ‫أ!دينية‬ ‫ا‬ ‫والرسوم‬ ‫الفنية‬ ‫بالزخارف‬

‫الأورثوذكس‪.‬‬ ‫عبادة‬ ‫في‬


‫وتعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫للروح القدس‬ ‫السلطة وانها خاضعة‬ ‫مصدر‬
‫بالأحياء أو الدوائر‪.‬‬ ‫لإدارة الكنيسة‬ ‫المحلية‬ ‫المناطق‬ ‫أسرار‬ ‫سبعة‬ ‫الأورثوذكسية‬ ‫للكنيسة‬ ‫‪.‬‬ ‫المقدسة‬ ‫الأسرار‬

‫الكنائس‬ ‫أو مؤتمر في معظم‬ ‫جمعية‬ ‫اجتماع‬ ‫ويعقد‬ ‫التعميد‪.‬‬ ‫‪-2 .‬‬ ‫المقدس‬ ‫القربان‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫مهمة‬ ‫مقدسة‬

‫رئيس‬ ‫الكنيسة ويرأسها‬ ‫ويمثل أعضاء‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫كل‬ ‫الحرة مرة‬ ‫والكفارة ‪.‬‬ ‫‪ -4‬الاعتراف‬ ‫العماد‪.‬‬ ‫‪ - 3‬تثبيت‬

‫سكرتير‬ ‫ويعاونه‬ ‫‪.‬‬ ‫أو منسق‬ ‫‪.‬‬ ‫إدارة‬ ‫مجلس‬ ‫أو رئيس‬ ‫‪،‬‬ ‫معين‬ ‫الكهنوتية‪.‬‬ ‫المقدس الدرجات‬ ‫الترسيم‬ ‫‪-6 .‬‬ ‫الزواج‬ ‫‪-5‬‬

‫الكنيسة‬ ‫‪ .‬ويرأس‬ ‫معينون‬ ‫آخرون‬ ‫‪ ،‬وموظفون‬ ‫قومى‬ ‫‪ -7‬دهن المريض‪.‬‬

‫والخدام ‪.‬‬ ‫‪ ،‬بالشمامسة‬ ‫يعرفون‬ ‫متطوعود‬


‫ذات صلة فى الموسوعة‬ ‫مقالات‬

‫الحرة من‬ ‫فى الكناش‬ ‫الخدمات‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الطقوس‬


‫يمى‬ ‫ارر‬ ‫ا‬ ‫أ!ق!م!‬ ‫ا‬ ‫لم!‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫اضلطى‬ ‫الميرنطية‬ ‫لإمبراطورية‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬والترانيم‪،‬‬ ‫الصلوأت‬ ‫تشمل‬ ‫من الإنجيل ‪ ،‬كما‬ ‫قراءات‬ ‫الأيقو‪،‬ت‬ ‫ا‬ ‫محط!‬ ‫اسديية‬ ‫ا‬ ‫الحياة‬ ‫البطريرك‬

‫الطقوس‬ ‫بمراعاة‬ ‫الحرة‬ ‫الكنائس‬ ‫معظهما‬ ‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫والوعظ‬

‫كما يقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫المقدس‬ ‫لل!ضاب‬ ‫وطبفا‬ ‫بسيط‬ ‫أ!دينية بشكل‬ ‫ا‬
‫أيردندية بروتستانتية‬ ‫بريطانية‬ ‫كناش‬ ‫الحرة‬ ‫الكئائس‬

‫الكبار‪.‬‬ ‫بتعميد‬ ‫الحرة الأخرى‬ ‫الكنائص!‬ ‫وأتباع‬ ‫المعمدانيون‬ ‫الكنائس‬ ‫القائمة ‪ ،‬وتتضمن‬ ‫الإنجيلية‬ ‫الكنائص!‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬

‫المستقلة ‪ ،‬والمنهجية‪،‬‬ ‫‪ ،‬والأبراشية‬ ‫الرائدة المعمودية‬ ‫الحرة‬


‫قادت‬ ‫الميلادي‬ ‫ومنذ التسعينيات من القرن الثامن عشر‬

‫من‬ ‫وكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫فى‬ ‫التنصيري‬ ‫الحرة العمل‬ ‫أممنائس‬ ‫ا‬
‫الأخرى‬ ‫الحرة‬ ‫الكناش‬ ‫المتحدة ‪ .‬وتضم‬ ‫الإصلاح‬ ‫وكنيسة‬

‫الخمور‪ .‬وتعمل‬ ‫القمار وشرب‬ ‫هذه الكنائس يعارض‬ ‫الإنقاذ‪ ،‬وجماعة‬ ‫المسيح ‪ ،‬وجيش‬ ‫الرهبان وكنائس‬ ‫كنيسة‬

‫وية‪.‬‬ ‫والوحد‬ ‫لأصدقاء‬ ‫ا‬


‫الفيدرالي للكنيسة‬ ‫المجلس‬ ‫الحرة معا من خلال‬ ‫الكنائص!‬

‫في بريطهانيا وأيرلندأ من‬ ‫أخرى‬ ‫مثنائعر‬ ‫‪ ،‬وتتعاون‬ ‫الحرة‬ ‫‪ ،‬والمستقلة‪،‬‬ ‫المعمودية‬ ‫جمئثنائس‬ ‫العقائد ‪ .‬تتمسك‬

‫للكنائس‪.‬‬ ‫البريطاني‬ ‫المجلس‬ ‫خلال‬ ‫الاعتقاد‬ ‫في‬ ‫المتحدة ‪ ،‬بشدة‬ ‫الإصلاح‬ ‫‪ ،‬وكنيسة‬ ‫والمنهجية‬

‫علوا‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫أدله‬ ‫تعالى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫هو‬ ‫بأن المسئكليسى‬
‫ال!صيسة المشيخية في‬ ‫ام انضمت‬ ‫وفي عام ‪729‬‬ ‫الله‬

‫كنيسة‬ ‫وويلز لتكون‬ ‫إنجلترا‬ ‫المستقلة في‬ ‫مع الكنيسة‬ ‫إبحلترا‬ ‫‪ ،‬والمعجزات‬ ‫أجعث‬ ‫وا‬ ‫التجسيد‪،‬‬ ‫فى‬ ‫يعتقدولى‬ ‫‪ -‬فهم‬ ‫كبيرا‬

‫المستقلة‬ ‫الكنيسة‬ ‫أتباع‬ ‫بعض‬ ‫يقبل‬ ‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الإصلاح‬ ‫تفسير‬ ‫إلى‬ ‫فيميلون‬ ‫الخماسينية‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫بها عيسى‬ ‫التي قام‬

‫معينة منه‪.‬‬ ‫أجزاء‬ ‫ويؤكدون‬ ‫حرفيا‬ ‫الإنجيل‬


‫المنفصلة‪.‬‬ ‫العبادة‬ ‫في‬ ‫الاتحاد‪ ،‬وامشمروا‬

‫الكنيسة‬ ‫إنجلترأ عن‬ ‫كنيسة‬ ‫‪ .‬انفصلت‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫الحرة في معتقداتها‬ ‫الكنيعسة‬ ‫طوائف‬ ‫وتختلف‬

‫الملك رئيحسا‬ ‫ام ونصب‬ ‫الرومانية الكاثوليكية عام ‪534‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫الطوائف‬ ‫بعض‬ ‫وأعضاء‬ ‫‪ .‬فالمعمودية‬ ‫المبدئية‬

‫لها‪،‬‬ ‫زعماء‬ ‫الاساقفة والأساقفة‬ ‫رؤساء‬ ‫مدنيا لها‪ .‬ويعد‬ ‫قد اختار فعلا من سينقذهما‪ .‬أما‬ ‫ألله‬ ‫أن‬ ‫يعتقدون‬ ‫الأخرى‬

‫بعض‬ ‫‪ .‬ول!ش‬ ‫لخدماتها‬ ‫الدينية أساسا‬ ‫والمل! والطقوس‬ ‫من النصارى في بريطانيا‪-‬‬ ‫كثير‬ ‫بجانب‬ ‫‪-‬‬ ‫المنهجيون‬

‫من‬ ‫أن تكون حرة‬ ‫أن الكنائس يجب‬ ‫المجددين شعروا‬ ‫أن يقبلوا أو يرفضوا‬ ‫يجب‬ ‫أن الناس أنفسهم‬ ‫فيعتقدون‬

‫هو أساس‬ ‫الإنجيل فقط‬ ‫وأن يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫المدنيين‬ ‫الحكام‬ ‫‪ ،‬ود!‬ ‫الله‬ ‫وحدة‬ ‫فى‬ ‫يعتقدون‬ ‫‪ .‬والوحدويون‬ ‫الله‬ ‫نعمة‬

‫الكلى‬ ‫الكيان‬ ‫السلطة في‬ ‫وممارساتهم وأن تستقر‬ ‫عقائدهم‬ ‫‪.‬‬ ‫بالثالوث‬ ‫يؤمنون‬

‫من الروح القدس ‪.‬‬ ‫للكنيسة بهدي‬ ‫وال!ضيسة‬ ‫الحرة‬ ‫بين الكمائس‬ ‫الكبير‬ ‫الاختلاف‬ ‫ويقع‬

‫طائفة‬ ‫إنجلترا وفى فترة وجيزة‬ ‫في كنيسة‬ ‫وتكونت‬ ‫في منهج إدارة‬ ‫إنجلترا‬ ‫‪ ،‬وكنيسة‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الرومانية‬

‫أن كنيسة‬ ‫رأوا‬ ‫فحينما‬ ‫‪.‬‬ ‫المبادئ‬ ‫بهذه‬ ‫تؤمن‬ ‫متزمتة‬ ‫تطهرية‬ ‫خلافة‬ ‫يقبلون‬ ‫والأنجليكان‬ ‫الكاثوليك‬ ‫فالرومان‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنيسة‬
‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫المسيح‬ ‫كنائس‬

‫أوائل‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫‪ ،‬والصلاة‬ ‫‪ ،‬للعبادة‬ ‫الخاصة‬ ‫بالمنازل‬ ‫صغيرة‬ ‫اتباعها‬ ‫وأصبح‬ ‫هذه الجماعة‬ ‫انفصلت‬ ‫إنجلترا لن تتغير‬

‫من‬ ‫أكثر‬ ‫للحركة‬ ‫كان‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫التسعينيات‬


‫الان بالمعمدانيين والمستقلين‪.‬‬ ‫يعرفون‬

‫عضو‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫الأهلية الإنجليزية والكمونولث‬ ‫الحرب‬ ‫وخلال‬

‫وبعودة‬ ‫‪.‬‬ ‫التطهرية‬ ‫الأفكار‬ ‫ام سادت‬ ‫‪66‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 6 4‬أم إلى‬ ‫‪2‬‬ ‫من‬
‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫التطهرلنن‬ ‫تعارض‬ ‫السلطة‬ ‫‪ 6 6‬أم بدأت‬ ‫‪0‬‬ ‫الملكية عام‬
‫الموحدون النصارى‬ ‫الكويكرز‬ ‫الميوريتان‬

‫الميثوديست‬ ‫المعمدانيون‬ ‫الحلاص‬ ‫حيمق‬ ‫قد تبقي على‬ ‫إنجلترا‬ ‫أم أكد قرار الوحدة أن كنيسة‬ ‫عام ‪662‬‬

‫المشيخية‬ ‫الكنيسة‬ ‫على‬ ‫تبتي‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫العامة‬ ‫الصلاة‬ ‫‪ ،‬وكتاب‬ ‫والوظائف‬ ‫الأساقفة‬

‫‪ 2‬كاهن‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوألى‬ ‫رفض‬ ‫وقد‬ ‫لها‪.‬‬ ‫مدنيا‬ ‫رئيسا‬ ‫الملك‬
‫الكهنة‬ ‫أقام فيها‬ ‫كنائس صغيرة‬ ‫المداس‬ ‫عئافس‬
‫إنجلترا‬ ‫كنيسة‬ ‫هذا القرار‪ ،‬وتركوا‬ ‫من أتباعهم‬ ‫وكثيرون‬
‫هذه الكنائس من‬ ‫معظم‬ ‫تألفت‬ ‫‪.‬‬ ‫الموتى‬ ‫لأرواح‬ ‫القداسات‬
‫الكنيسة‪.‬‬ ‫على‬ ‫أو الخارجين‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمنشقين‬ ‫ثم‬ ‫من‬ ‫وعرفوا‬
‫تحتوي مذبحا‪ .‬وشيد‬ ‫داخلية‬ ‫بحواجز‬ ‫قسمت‬ ‫فسحة‬
‫عام‬ ‫حتى‬ ‫للاضطهاد‬ ‫هؤلاء المنشقون عرضة‬ ‫وقد بقي‬
‫الاخر قبور‬ ‫بعضها‬ ‫ضم‬ ‫بينما‬ ‫كأبنية منفصلة‬ ‫بعضها‬
‫الحكومة قرار التسامح الديني الذي‬ ‫‪ ،‬حين أصدرت‬ ‫أم‬ ‫‪968‬‬
‫مؤسسيها‪.‬‬
‫الطوائف‬ ‫جميع‬ ‫تطورت‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫العبادة‬ ‫منح الناس حرية‬
‫بالإنجليزية‬ ‫التسمية‬ ‫إليها‬ ‫التي تعود‬ ‫قداس‬ ‫كلمة‬ ‫كانت‬
‫الإنجليزية‪،‬‬ ‫‪ ،‬والمشيخة‬ ‫المستقلون‬ ‫تطور‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المعمدانية‬
‫الذي شغله‬ ‫من الأوقات إلى المنصب‬ ‫في وقت‬ ‫تشير‬
‫منفصلة‬ ‫طوائف‬ ‫فى شكل‬ ‫الأصدقاء‪ ،‬والوحدويون‬ ‫وجماعة‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫‪.‬‬ ‫تشير إلى دخله‬ ‫الكاهن الذي يقيم القداس ‪ ،‬كما‬
‫الميلادي ‪ ،‬ونشأ الميثوديست‬ ‫فى أوأئل القرن السابع عشر‬
‫‪ 47‬ء أم تمت‬ ‫قانونا عام‬ ‫أصدر‬ ‫السادس‬ ‫الملك إدوارد‬
‫الميلادي ‪.‬‬ ‫القرن الثامن عشر‬ ‫في منتصف‬ ‫(المنهجيون)‬
‫‪ 2‬كنيسة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫وأملاك‬ ‫إيرادات‬ ‫مصادرة‬ ‫بموجبه‬
‫بلغ عدد‬ ‫وفي أوائل العقد التاسع من القرن العشرين‬
‫‪.‬‬ ‫نقابات‬ ‫وكنائس‬ ‫أوقاف‬
‫مليون‬ ‫الكنائس الحرة في بريطانيا وأيرلندا حوالي‬ ‫أنصار‬

‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫القديمة‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الكئائس‬ ‫الرائدة في إنجلترا هي‬ ‫الحرة‬ ‫الكناش‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫شمخص‬

‫نصف‬ ‫حوالي‬ ‫ويبلغ أعضاؤها‬ ‫الميثوديستية (المنهجية)‪،‬‬


‫عن الكنيسة الرومانية‬ ‫انفصلت‬ ‫التي‬ ‫الكنائس النصرانية‬

‫كاثوليكيون‬ ‫الكناش‬ ‫هذه‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬وقد كون‬ ‫الكاثوليكية‬


‫أما‬ ‫عضو‪.‬‬ ‫ستين ألف‬ ‫حوالي‬ ‫المعمدانيين‬ ‫مليون ‪ ،‬وبلغ عدد‬

‫فى أول مجلس‬ ‫التى أعلنت‬ ‫البابا‬ ‫معصومية‬ ‫عقيدة‬ ‫عارضوا‬ ‫الإصلاح المتحدة فقد بلغ عدد أفرادها حوالي‬ ‫كنيصة‬

‫القومية‬ ‫الكنيسة‬ ‫كانت‬ ‫أسكتلندا‬ ‫وفي‬ ‫عضو‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪. 0 0‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫العقيدة‬ ‫هذه‬ ‫وتنص‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪87‬‬ ‫‪0‬‬ ‫للفاتيكان فى سنة‬ ‫(‬

‫كرئيس للكنيسة في أمور‬ ‫لايخطئ عندما يتحدث‬ ‫البابا‬ ‫‪ .‬ولم‬ ‫مإلحكومة‬ ‫الارتباط‬ ‫عدا‬ ‫فيما‬ ‫الحرة‬ ‫الكنيسة‬ ‫تشبد‪،‬‬

‫الدين والتعاليم الأخلاقية‪.‬‬ ‫تديرها مجموعة‬ ‫بل كانت‬ ‫أسكتلندا أساقفة‬ ‫لكنيسة‬ ‫يكن‬

‫انسحبوا من الكنيسة‬ ‫الذين‬ ‫الكاثوليكيون‬ ‫وقد أسس‬ ‫‪ ،‬وبها‬ ‫مشيخات‬ ‫تقسيماتها‬ ‫‪ ،‬وتسمى‬ ‫أغساوسة‬ ‫ا‬ ‫من‬

‫مستقلة‪.‬‬ ‫الرومانية الكاثوليكية في ذلك الوقت كنيسة‬ ‫عضو‪.‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫وهولندا‬ ‫ألمانيا‬ ‫في‬ ‫هؤلاء الكاثوليك يعيشون‬ ‫معظم‬ ‫وكان‬ ‫النمط الذي‬ ‫نفس‬ ‫الكنائس الحرة على‬ ‫في ويلز توجد‬ ‫و‬

‫عام‬ ‫المجرية ‪ .‬وفي‬ ‫النمساوية‬ ‫والإمبراطورية‬ ‫وسويسرا‬ ‫‪ 1‬عضو‪.‬‬ ‫‪16/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوألي‬ ‫بريطانيا‪ .‬وبها‬ ‫في‬ ‫عليه‬ ‫توجد‬

‫علاقة غير مقيدة مع‬ ‫المستقلة‬ ‫الكنيسة‬ ‫ام كونت‬ ‫‪988‬‬ ‫وبها رئيس‬ ‫إنجلترا‪،‬‬ ‫مع كنيسة‬ ‫والممارسة‬ ‫وتتفق في العقيدة‬

‫اتفاقية‬ ‫المنشقة طبقا لشروط‬ ‫الكنائمه! الكاثوليكية الأخرى‬ ‫انفصم‬ ‫بالدولة‬ ‫أرتباطها‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫أساقفة‬ ‫‪ ،‬وخمسة‬ ‫أساقفة‬

‫المنشقة‬ ‫الكناش‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وبعض‬ ‫باتحاد أوتريخت‬ ‫عرفت‬ ‫المشيخية فى ويلز بالكنيسة‬ ‫الكنيسة‬ ‫أم وتعرف‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬

‫من‬ ‫الثلاثينيات‬ ‫إلى‬ ‫تاريخها‬ ‫ويرجع‬ ‫‪.‬‬ ‫المنهجية‬ ‫الكالفينية‬


‫أم ‪.‬‬ ‫إلى سنة ‪72 4‬‬ ‫في تاريخ مبكر يرجع‬ ‫أمسى‬

‫عضو‪.‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫وبها‬ ‫عشر‬ ‫الثامن‬ ‫القرن‬


‫الرومانية‬ ‫القديمة العقيدة‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الكنائس‬ ‫وتتبع‬
‫‪/‬‬

‫‪256 ! . . .‬‬ ‫حوالي‬ ‫أيرلندا‬ ‫في‬ ‫المشيخية‬ ‫وبالكنيسة‬


‫الدين‬ ‫من أن رجال‬ ‫الرغم‬ ‫عام ‪ ،‬على‬ ‫بشكل‬ ‫الكاثوليكية‬

‫الكنيسة‬ ‫في أيرلندا وهى‬ ‫حرة أخرى‬ ‫وهناك كناش‬ ‫عضو‪.‬‬


‫دراسة الكتاب‬ ‫هذه الكنائس‬ ‫وتشجع‬ ‫‪.‬‬ ‫قد شزوجون‬ ‫عندهم‬
‫المنتسبة‪.‬‬ ‫المشيخية غير‬ ‫المشيخية ‪ ،‬والكنيسة‬ ‫الإصلاحية‬
‫)‪.‬‬ ‫(اللإنجيل‬ ‫المقدس‬

‫انظر‪ :‬الكنيسة المشيخية‪.‬‬

‫‪ ،‬التى‬ ‫الدينية‬ ‫من التجمعات‬ ‫جموعة‬ ‫المسيح‬ ‫عئائس‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫والثمانينيات‬ ‫وفي السبعينيات‬

‫لها في الدين وفي‬ ‫وحيدا‬ ‫قانونا‬ ‫العهد الجديد‬ ‫كتاب‬ ‫تقبل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرة‬ ‫من الكنائس‬ ‫لنوع جديد‬ ‫تطور سريع‬ ‫حدث‬ ‫الميلادي‬

‫بالإيمان‬ ‫الالتزام‬ ‫فى توضيح‬ ‫يساعدون‬ ‫التطيق العملي ‪ .‬وهم‬ ‫في جماعات‬ ‫أعضاؤها‬ ‫‪ .‬ويجتمع‬ ‫المنزل‬ ‫كنيسة‬ ‫وهو حركة‬
‫ي‬ ‫ر‬ ‫لكنا‬ ‫ا‬ ‫‪68‬‬

‫إلى برتقالي‬ ‫فإن لونها قد يتحول‬ ‫الأحمر‪،‬‬ ‫بالفلفل‬ ‫الطيور‬ ‫يعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫للخلاص‬ ‫شروطا‬ ‫لوصفها‬ ‫والعماد‬ ‫والندم والاعتراف‬

‫الكناري إيطاليا في القرن‬ ‫طيور‬ ‫دخلت‬ ‫لأمق وقد‬ ‫أسيد‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫إنشاؤها‬ ‫تم‬ ‫الأولى‬ ‫المسيح‬ ‫كنيسة‬ ‫أن‬ ‫الأعضاء‬

‫بتربيتها إلى إنتاج‬ ‫العناية‬ ‫الميلادي ‪ .‬وأدت‬ ‫عشر‬ ‫أصسادس‬ ‫ا‬ ‫وه!ا يعتقدون‬ ‫السماء‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫ورفعه‬ ‫المسيح‬ ‫لعث‬ ‫بعد‬ ‫الخمسين‬

‫الطيور الإنجليز‬ ‫منها‪ .‬وقد أنئمربو‬ ‫كثيرة‬ ‫أشكال‬ ‫الروماني ‪ ،‬ول!ضها‬ ‫العالما‬ ‫من‬ ‫م!صان‬ ‫ك!‬ ‫في‬ ‫امتدت‬ ‫أسكنيسة‬ ‫ا‬ ‫أن‬

‫أصنافا كثيرة‬ ‫والبلجيكيون‬ ‫والأسكتلنديون‬ ‫والفرنسيون‬ ‫التاسع عشر‬ ‫ا!رن‬ ‫ا‬ ‫حتى‬ ‫مؤخرا‬ ‫في ال!ضمحلال‬ ‫بدأت‬

‫في مقاطعة‬ ‫المستأنسة‬ ‫الطيور‬ ‫غريبة ‪ .‬فبعض‬ ‫أشمكال‬ ‫ذات‬ ‫الإسكندر‬ ‫وابنه‬ ‫كامبل‬ ‫توماس‬ ‫أعاد مجدها‬ ‫عندئذ‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬

‫وأنتج‬ ‫سم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫طولها‬ ‫بإنجلترا يصل‬ ‫لانكشاير‬ ‫اكليروس مشيخي‬ ‫كان توماس كامبل‬ ‫ومساعدوهما‪.‬‬

‫ذيول تلتف‬ ‫ذوأت‬ ‫طويلة ومخيفة‬ ‫الأسكتلنديون طيورا‬ ‫ا‬


‫مستوطنا في بنسلفانيا في ‪ 8 70‬أم ‪.‬‬ ‫المولد‬ ‫وأيرلندي‬

‫رقابها درجة‬ ‫فقد بلغت‬ ‫البلجيكية‬ ‫أما الطيور‬ ‫ب!ت أرجلها‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫هو مؤسص!‬ ‫أن المسيح‬ ‫المسي!‬ ‫وتعتبر كنائس‬

‫وللطيور‬ ‫سها‪.‬‬ ‫رؤ‪،‬‬ ‫إلى طأطأة‬ ‫فى الطول اضطرتها‬ ‫الكامبلز باعثي ال!صيسة‬ ‫وهما يعتبرون‬ ‫ورئيسها ومخلصها‪.‬‬

‫الممل!صة‪.‬‬ ‫أصل‬ ‫الرب هي‬ ‫حلمة‬ ‫أد‬ ‫ويؤكدون‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصلية‬


‫على الجسم في‬ ‫تنتشر خصلاته‬ ‫مجعد‬ ‫أغرنسية ريش‬ ‫ا‬

‫تطريزة‪.‬‬ ‫ش!!ل‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫زيادة‬ ‫بدون‬ ‫إيمان ويطيعونها‪،‬‬ ‫بها عن‬ ‫يتعظون‬ ‫عندما‬

‫سانت‬ ‫مثل صنف‬ ‫تغريدا‬ ‫طيور ال!ضاري‬ ‫ويربى أفضل‬ ‫!ضيسة‬ ‫أ‪ :‬عن‬ ‫حقيق!ت‬ ‫نصارى‬ ‫‪ ،‬فإنها تثمر عن‬ ‫نقصان‬

‫أصناف‬ ‫وتسمى‬ ‫ألمانيا‪.‬‬ ‫هارز فى‬ ‫أندرياسبيرج في جبال‬ ‫!‬ ‫اش‬ ‫المقدلر نفخ فيه‬ ‫أن ال!ضاب‬ ‫ال!ضائمهر‬ ‫تعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المسيح‬

‫سبيل‬ ‫على‬ ‫فتسمى‬ ‫لوع تغريدها‪.‬‬ ‫بأسماء‬ ‫الختلفة‬ ‫أطيور‬ ‫ا‬


‫القديم ملزم فقط‬ ‫أحهد‬ ‫ا‬ ‫يؤمنون أن كتاب‬ ‫روحه ‪ ،‬ولكنهم‬

‫الأولى‪.‬‬ ‫ا‬ ‫العهود‬ ‫في‬


‫الماء‬ ‫كركرة‬ ‫مثل‪،‬‬ ‫أصواتا‬ ‫محدثة‬ ‫التي تغرد‬ ‫المثال ‪ -‬الطيور‬

‫الكناري فى‬ ‫وينبغي أن تودع طيور‬ ‫‪.‬‬ ‫الشقراقة‬ ‫ا!يور‬ ‫با‬


‫حوالي‬ ‫وعددها‬ ‫المسيح المستقلة‬ ‫كنائس‬ ‫تضم‬

‫عضو‪،‬‬ ‫‪2( 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫كنيسة‬ ‫‪05.18 0‬‬
‫لها بالتحليق من‬ ‫كبير يسمح‬ ‫نطفة ذات حجم‬ ‫أقفاص‬

‫أج!! ترويض أجسامها‪.‬‬ ‫كما تقوم‬ ‫‪،‬‬ ‫من كبار السن‬ ‫وتترأس كل كنيسة مجموعة‬

‫غالبية هذه‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫من الشمامحسة‬ ‫مجموعة‬ ‫بخدمتها‬


‫الحبوب ‪ ،‬فإنها تحتاج‬ ‫على‬ ‫ومع أن طيور الكناري تعيش‬

‫للطور‬ ‫الماء‬ ‫أن يقدم‬ ‫ويجب‬ ‫إلى النبات الأخضر‪،‬‬ ‫أيضا‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫أسغربى‬ ‫ا‬ ‫والجنوب‬ ‫الجنوب‬ ‫في‬ ‫الكنائس‬

‫عامل‬ ‫‪03 0‬‬ ‫تدعم‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫م!ضفة‬ ‫إنجيلية‬ ‫برامج‬ ‫الكنائس‬ ‫وتدير‬
‫‪.‬‬ ‫والاغتسال‬ ‫أطشراب‬

‫عليا‪،‬‬ ‫حطيات‬ ‫خمصر‬ ‫وتدير أيضا‬ ‫‪.‬‬ ‫دولة‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫في أكثر‬

‫‪1 8 ،‬‬ ‫الديانة‬ ‫كلية‬ ‫لخريجي‬ ‫‪ ،‬ومدرستين‬ ‫صغرى‬ ‫‪ 1 4‬كلية‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫العجزة‬ ‫وبيوت‬ ‫الألمجام‬ ‫ملاجئ‬ ‫صت‬ ‫‪ ،‬والعديد‬ ‫للوعظ‬ ‫مدرسة‬

‫يومية‪.‬‬ ‫‪ 1 0‬صحف‬ ‫الكنائس‬ ‫تنشر‬

‫‪.‬‬ ‫البيوت‬ ‫في‬ ‫شعيوعا‬ ‫المقتناة‬ ‫الطيور‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫طائر‬ ‫ائحاري‬

‫تغريدها‬ ‫الكناري لجمال‬ ‫الناس طيور‬ ‫ويربي بعض‬

‫الطيور إلى فصيلة الشرشور‪،‬‬ ‫بها‪ .‬وتنتمي هذه‬ ‫وللاستئناس‬

‫زالت توجد‬ ‫لا‬ ‫اسم جزر ال!ضاري‪ ،‬حيث‬ ‫على‬ ‫وسمميت‬

‫الكناري البرية إلى‬ ‫طيور‬ ‫تغريد‬ ‫‪ .‬ولا يصل‬ ‫برية‬ ‫بها طيور‬

‫يقوم الناس بتربيتها‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المستأنسة‬ ‫ال!صناري‬ ‫مستوى‬

‫تغريدها‪.‬‬ ‫جودة‬ ‫وانتقائها حمسب‬

‫داكن وأخضر‬ ‫لون أخضر‬ ‫اكبرية‬ ‫ولطيور ال!ضاري‬

‫طيور‬ ‫وتعيعش‬ ‫سما‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الطائر عن‬ ‫يزيد طول‬ ‫‪ ،‬وقلما‬ ‫زشوني‬

‫ما تتج!إمحرابا‪.‬‬ ‫كثيرا‬ ‫ولكنها‬ ‫البرية أزواجا‪،‬‬ ‫ال!صاري‬

‫‪ ،‬وتبنيه على‬ ‫والحشائش‬ ‫الطحلب‬ ‫من نبات‬ ‫عشها‬ ‫وتصنع‬

‫الأرض ‪.‬‬ ‫م عن سطح‬ ‫‪3‬‬ ‫فروع الأشمجار على ارتفاع نحو‬

‫‪.‬‬ ‫بيضات‬ ‫طيور الكناري نحو أربع أو خمس‬ ‫وتضع‬

‫لامع‪،‬‬ ‫أصفر‬ ‫لون‬ ‫المستأنسة‬ ‫ال!ضاري‬ ‫ولمعظم طيور‬


‫لحسن‬ ‫شيوعا‪ ،‬وقد استؤنست‬ ‫المعردة‬ ‫الطيور‬ ‫أكتر‬ ‫طائر الكناري س‬

‫الكماري الأبيص‪.‬‬ ‫الداكة ع!‬ ‫لألوانه‬ ‫البري‬ ‫الكساري‬ ‫يحتلف‬ ‫ألحا!ا‪.‬‬


‫‪ ،‬وإذا تغذت‬ ‫أو شاحب‬ ‫باهت‬ ‫ذو لون أصفر‬ ‫بعضها‬ ‫ولكن‬
‫‪96‬‬ ‫كنت‬

‫البيان والتبيين‪.‬‬ ‫‪ ،‬علم‪،‬‬ ‫البيان‬ ‫انو‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكئاية‬ ‫طيور الكناري للتعرف على الغازات‬ ‫وفد امشخدمت‬

‫شدة‬ ‫‪ ،‬بسبب‬ ‫الفحم‬ ‫ومناجم‬ ‫الحربية‬ ‫في المعارك‬ ‫السامة‬


‫المصب‬ ‫يحدها‬ ‫إنجلترأ‪،‬‬ ‫شرقى‬ ‫في جنوب‬ ‫مقاطعة‬ ‫عئت‬
‫‪.‬‬ ‫الغازات‬ ‫لهذه‬ ‫حساسيتها‬

‫دوفر من‬ ‫ومضيق‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫التايمز‬ ‫لنهر‬ ‫الخليجي‬


‫تغاريد مختلفة‬ ‫تغاريدها‬ ‫طيور الكناري ببعض‬ ‫وتستبدل‬
‫ولندن من الجنوب‬ ‫الشرقية وسري‬ ‫وسسكس‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوب‬
‫هذه الطيور‬ ‫استخدام‬ ‫ذلك‬ ‫نتج عن‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫كل‬ ‫مختارة‬
‫لبساتينها الكثيرة‬ ‫إبحلترابم‬ ‫حديقة‬ ‫كنت‬ ‫تسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫والغرب‬
‫‪.‬‬ ‫الاختياري‬ ‫والنسيان‬ ‫التذكر‬ ‫المعامل العلمية لدراسة‬ ‫في‬
‫الربيع‪.‬‬ ‫التي تزهو بالخضرة في فصل‬
‫الطائر‪.‬‬ ‫بم‬ ‫الأليف‬ ‫الحيوان‬ ‫بم‬ ‫الذهبي‬ ‫‪ :‬الحسون‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫الإداري‬ ‫‪ ،‬ومركزها‬ ‫‪ 1 4‬محافظة‬ ‫إلى‬ ‫المقاطعة‬ ‫تنقسم‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬ميدستون‬ ‫كانتربري‬ ‫‪:‬‬ ‫فهي‬ ‫الرئيسية‬ ‫مدنها‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫ميدمشون‬
‫ان!‪ :‬النبات البري في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬عشبة‬ ‫الصغرى‬ ‫الكئاري‬
‫‪ 3.‬كم ‪.2‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تبلغ مساحتها‬ ‫‪ ،‬دوفر‪ ،‬آشفورد‪.‬‬ ‫مرجيت‬
‫)‪.‬‬ ‫الكناري الصغرى‬ ‫البلاد العربية (عشبة‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪485 .‬‬ ‫‪6 0 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫ويبلغ‬

‫‪ ،‬مثل‬ ‫الإنجليزية‬ ‫الرياضات‬ ‫أنواع‬ ‫بالمقاطعة معظم‬ ‫توجد‬ ‫أبو‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪ 8‬م‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫(‬ ‫كئائة‬ ‫اب!‬

‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الخيل‬ ‫‪ ،‬وسباق‬ ‫‪ ،‬والجولف‬ ‫‪ ،‬والكريكيت‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫أخذ‬ ‫‪،‬‬ ‫المدينة‬ ‫بن كنانة من فقهاء‬ ‫بن عيسى‬ ‫عثمان‬ ‫عمرو‬

‫‪ ،‬وسباق‬ ‫التجديف‬ ‫‪ ،‬ورياضة‬ ‫فيها المصايف‬ ‫فتنتشر‬ ‫السواحل‬ ‫بالرأي دون‬ ‫إلى الاجتهاد‬ ‫‪( ،‬مال‬ ‫مالك‬ ‫الإمام‬ ‫العلم عن‬

‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫‪ ،‬وصيد‬ ‫الزوارق‬


‫اتباع الأثر)‪.‬‬

‫شمالى‬ ‫فى‬ ‫المنخفضة‬ ‫الأراضي‬ ‫تسود‬ ‫‪.‬‬ ‫والمناخ‬ ‫السطح‬


‫أمام الرشيد‪.‬‬ ‫أبي يوسف‬ ‫لمناظرة‬ ‫يحضره‬ ‫مالك‬ ‫كان‬

‫الغرين والرمل فى المصب‬ ‫ترسيب‬ ‫يكثر‬ ‫المقاطعة ‪ ،‬حيث‬ ‫منه ‪ ،‬وقد‬ ‫أضبط‬ ‫مالك‬ ‫عند‬ ‫لم يكن‬ ‫أنه‬ ‫ابن بكير‬ ‫ويرى‬

‫أصبحت‬ ‫جرين‬ ‫أن جزيرة‬ ‫لدرجة‬ ‫التايمز‪،‬‬ ‫لنهر‬ ‫الخليجى‬


‫عن‬ ‫يجلسه‬ ‫مالك‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫وفاته‬ ‫مالكا في حلقته بعد‬ ‫خلف‬
‫أما المناطق‬ ‫المستمر‪.‬‬ ‫للترسيب‬ ‫من اليابسة نتيجة‬ ‫جزءا‬
‫ولا يفارقه‪.‬‬ ‫يمينه‬

‫على‬ ‫تطل‬ ‫‪،‬‬ ‫الارتفاع‬ ‫متوسطة‬ ‫جيرية‬ ‫هضبة‬ ‫فهى‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوبية‬

‫دوفر‪.‬‬ ‫مضيق‬ ‫انظر‪ :‬ابن منقذ الكناني‪.‬‬ ‫مدقد‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫الكئالى‪،‬‬

‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫التجفيف‬ ‫بيوت‬

‫وأشجار‬ ‫هده اجيوت‬

‫المألوفة‬ ‫المناظر‬ ‫م!‬ ‫الفاكهة‬

‫في‬ ‫خاصة‬ ‫في كم!‪،‬‬

‫الربيع"‬
‫رو كو يل‬ ‫‪،‬‬ ‫كنت‬ ‫‪70‬‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬

‫!يدستود‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإداري‬ ‫المركز‬

‫ولرر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فهـخ‬ ‫دوفر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مرحيت‬ ‫‪،‬‬ ‫ري‬ ‫نتر‬ ‫!صا‬ ‫‪،‬‬ ‫ستون‬ ‫ميد‬ ‫‪:‬‬ ‫لى‬ ‫الملد‬ ‫أكبر‬

‫‪.‬‬ ‫شفورد‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫فزيد‬ ‫حرا‬ ‫‪،‬‬ ‫حينجهام‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حة‬ ‫المسا‬

‫سسمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ء‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫لسكا‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫عد‬

‫الألماد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مشتقات‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫التفاح‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬

‫القيم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحضراوات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأغنام‬ ‫‪،‬‬ ‫!ه‬ ‫الفوا‬ ‫الرهور‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫حويات‬ ‫لر‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫لأسماك‬ ‫ا‬ ‫صيد‬

‫لس‪،‬‬ ‫لملا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ئيات‬ ‫لحيميا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫لميرة‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫لإسممت‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫لطو!‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫لتمنيع‬ ‫ا‬

‫ومشحاته‪.‬‬ ‫الورق‬ ‫‪،‬‬ ‫الريوت‬ ‫الحصساء‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الدقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫المتمحرات‬

‫الرمل‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحسهـالحيري‬ ‫‪،‬‬ ‫الححري‬ ‫المحما‬ ‫والمحاجر‪:‬‬ ‫التعدين‬


‫أسلو!‬ ‫شميز‬ ‫والأسود‪.‬‬ ‫الأليص‬ ‫ا‬ ‫لااطونين‬ ‫الحشمية‬ ‫روكويل‬ ‫لنقوش‬ ‫نموذج‬

‫والملامإلدرامية‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المسيطة‬ ‫واضتيات‬ ‫الواصحة‬ ‫ط‬ ‫لالحموأ‬ ‫ضت‬

‫الذي ينبع من مرتفعات‬ ‫هو ميدواي‬ ‫أكبر نهر في كنت‬

‫التايمز‪.‬‬ ‫نهر‬ ‫شمالأ نحو مصب‬ ‫ويلد ويجري‬


‫‪ 719 -‬أم)‪ .‬رسام ومصور‪،‬‬ ‫أ‬ ‫(‪882‬‬ ‫روكويل‬ ‫كنت‪،‬‬
‫أشد ماطة! إنجلترا‬ ‫من‬ ‫من كنت‬ ‫أجة‬ ‫الشما‬ ‫المنطقة‬ ‫تعد‬
‫سفره‬ ‫من‬ ‫ورسسوماته‬ ‫مواد صتبه‬ ‫امشوحى‬ ‫‪،‬‬ ‫أمري!ي‬ ‫مؤأف‬ ‫و‬

‫ملما‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأمطار السنوي‬ ‫هطول‬ ‫يبلغ متوسط‬ ‫حيث‬ ‫جفافا‪،‬‬
‫من‬ ‫أم‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫اششهر‬ ‫أص!ا‪.‬‬ ‫العا‬ ‫أرجاء‬ ‫في‬ ‫النائية‬ ‫أصلأماكن‬
‫الحرارة‬ ‫‪ 76‬ملم وتبلغ درجة‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫المناطق‬ ‫في لعض‬ ‫وترتفع‬
‫هادئة‬ ‫مغامرة‬ ‫يوميات‬ ‫‪:‬‬ ‫الحياة الفطرية‬ ‫المسمى‬ ‫عمله‬ ‫خلال‬
‫أ!ميف‪.‬‬ ‫ا‬ ‫م في‬ ‫الشتاء و ‪517‬‬ ‫م في‬ ‫‪54‬‬ ‫دوفر‬ ‫في‬
‫في‬ ‫أخذها‬ ‫على عدد من صور‬ ‫تحتوي‬ ‫التي‬ ‫في ألاسكا‪،‬‬
‫صناعة الورق في ميدممتون‬ ‫تنتشر‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬
‫مكان في جنوبي‬ ‫أقصى‬ ‫إلى‬ ‫ذلك سافر‬ ‫وبعد‬ ‫أال!سكا‪.‬‬ ‫أ‬

‫والسفن‬ ‫الإسمنت‬ ‫وصناعة‬ ‫ودارتفورد‪ ،‬وجرافزيند‪،‬‬


‫قارب‬ ‫بوساطة‬ ‫رحلته‬ ‫من‬ ‫أنجز الجزء الأخير‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمري!ط‬

‫بين دارتفورد وجرافزيند‪ .‬كما تنتشر في المقاطعة‬ ‫وإصلاحها‬


‫بحرية‪:‬‬ ‫رحلة‬ ‫عمله‬ ‫في‬ ‫الرحلة‬ ‫هذه‬ ‫ع!‬ ‫نجاة ‪ .‬وكتب‬
‫‪ ،‬والتعليب‪،‬‬ ‫أجسكويت‬ ‫وا‬ ‫الملابس ‪،‬‬ ‫مثل‬ ‫أخرى‬ ‫صناعات‬
‫أم)‪ ،‬بالإضافة‬ ‫ماجلان (‪249‬‬ ‫الجنوبى من مضيق‬ ‫الإتجاه‬
‫أحلمية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أصبناء‪ ،‬والأجهزة‬ ‫ا‬ ‫ومواد‬

‫أم)‪ ،‬وءان‬ ‫(ء‪39‬‬ ‫سلامينا‬ ‫مثل‬ ‫ال!ضب‬ ‫له بعض‬ ‫ذلك‬ ‫‪11‬‬
‫أعرز‬ ‫وا‬ ‫أضفاح‬ ‫ا‬ ‫يزرع‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫كنت‬ ‫في‬ ‫البساتين‬ ‫تنتشر‬
‫فكتب‬ ‫وفنانا ‪.‬‬ ‫كاتبا‬ ‫ام) اكتي أثبتت وجوده‬ ‫(‪369‬‬ ‫باي إي‬
‫‪ ،‬والشعير‪،‬‬ ‫القمح‬ ‫يزرع‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الختلفة‬ ‫الفراولة‬ ‫وأنواع‬
‫إنه أنا‬ ‫الذاتية‬ ‫أم)‪ ،‬والسيرة‬ ‫لاند (‪629‬‬ ‫جرين‬ ‫أيضا رحلة‬
‫‪.‬‬ ‫الألبان‬ ‫الأغنام وأبقار‬ ‫‪ ،‬وتربى‬ ‫والخضراوات‬ ‫والشوفان‬
‫حيال‬ ‫كفنان‬ ‫بأسلوبه‬ ‫كنت‬ ‫أم)‪ ،‬عمل‬ ‫إلهى (‪559‬‬ ‫يا‬

‫عام‬ ‫كنت‬ ‫في شرقي‬ ‫الفحم الحجري‬ ‫وقد اكتشف‬


‫من التناغم‬ ‫بتيار‬ ‫أعماله‬ ‫وظهرت‬ ‫التي صورها‪،‬‬ ‫الموضوعات‬
‫أم وبدأ تعدينه في ‪ 19 6‬أم ‪.‬‬ ‫‪886‬‬
‫أيضا‬ ‫رسوماته التوضيحية‬ ‫ظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الدائم من التصميمات‬
‫الحديدية‬ ‫والسكك‬ ‫البرية‬ ‫الوق‬ ‫من‬ ‫فحب!ف‬ ‫بالمقاطعة‬ ‫تنتشر‬
‫ديك بم‬ ‫على !وبى‬ ‫اشمتملت‬ ‫مؤلفين غيره حيث‬ ‫ل!صب‬
‫دوفر‬ ‫من‬ ‫وتنطلق‬ ‫إنجلترا وفرنسا‪،‬‬ ‫بين‬ ‫والبضائع‬ ‫لنقل المسافرين‬
‫‪.‬‬ ‫كانتربري‬ ‫وقصص‬ ‫بم‬ ‫بيوولف‬
‫فرنسا‬ ‫لنقل المسافرين إلى موانئ‬ ‫سفن‬ ‫الجنوبية‬ ‫المدن‬ ‫من‬ ‫والعديد‬
‫‪ ،‬ودرس‬ ‫بولاية نيويورك‬ ‫هاشز‬ ‫بتريتون‬ ‫ولد كنت‬
‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديدية‬ ‫للسكك‬ ‫مركزا‬ ‫مدينة آشفورد‬ ‫وتعد‬ ‫وبلجيكا‪.‬‬
‫التصوير‬ ‫درس‬ ‫كولومبيا‪ ،‬كما‬ ‫الهندسة المعمارية في جامعة‬
‫غربي‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫شرقي‬ ‫اتجاه‬ ‫في‬ ‫الرئيسية فتمتد‬ ‫البرية‬ ‫الطرق‬
‫المعروفين أمثال ‪ ،‬وليم‬ ‫الفنانين‬ ‫من‬ ‫يد العديد‬ ‫على‬ ‫التش!جلي‬
‫التي تنت!سب إلى المقاطعة‪:‬‬ ‫الشهيرة‬ ‫من الشخصيات‬
‫هنري ‪.‬‬ ‫وروبرت‬ ‫تشيس‬ ‫ميرت‬
‫إلى إنجلترا‪ ،‬واشوائى‬ ‫أطاعة‬ ‫ا‬ ‫الذي أدخل‬ ‫وليم كاكستون‬

‫يكنز‪.‬‬ ‫د‬ ‫تشارلز‬


‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الول!يات‬ ‫جنوي‬ ‫ولايات‬ ‫إحدى‬ ‫كئتاكي‬

‫السباق‬ ‫رمزا للتبغ الوفير وخيول‬ ‫ظ!! امعمها عهدا طويلا‬ ‫في عام‬ ‫كنت‬ ‫قيصر‬ ‫يوأجوس‬ ‫نبذة تاريخية ‪ .‬احتل‬

‫مايو من كل‬ ‫فى شهر‬ ‫البلاد‬ ‫‪ .‬وتتجه الأنظار في كل‬ ‫الممتازة‬ ‫وتعرضت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪43‬‬ ‫عام‬ ‫ثانية‬ ‫الرومانيون‬ ‫ثم احتلها‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫ديربي كنتاكي‪.‬‬ ‫خيول‬ ‫عام إلى سباق‬ ‫عام‬ ‫النورمندلين‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫السكسونيين‬ ‫لغزو‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫المقاطعة‬

‫من أهم الولايات المشجة لتبغ البرلي (تبغ‬ ‫تعد كنتاحي‬ ‫العالمية‬ ‫والحرب‬ ‫النابوليونية‬ ‫بالحروب‬ ‫‪ 0‬أم ‪ ،‬وتأثرت‬ ‫‪66‬‬

‫معظم‬ ‫‪ .‬دكمن‬ ‫الحجري‬ ‫الأوراق ) والفحم‬ ‫رقيق‬ ‫أمري!!‬ ‫‪.‬‬ ‫الألمان‬ ‫طائرات‬ ‫استهدفتها‬ ‫‪ ،‬عندما‬ ‫الثانية‬

‫الولايات المتحدة من الذهب فى أقبية تحت‬ ‫احتياطي‬ ‫مفميق‪.‬‬ ‫دوفر‪،‬‬ ‫ولزبم‬ ‫تنبرج‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬
‫‪71‬‬ ‫كنتاكي‬

‫أكبر مدد‬ ‫لويسفيل‬

‫على‬ ‫‪ ،‬وتقع‬ ‫كنتاكي‬

‫الجنوبي لنهر‬ ‫الشاطئ‬

‫الموانئ‬ ‫أحد‬ ‫وهي‬ ‫أوهايو‪.‬‬

‫في‬ ‫النهربة الرئيسية‬

‫الولاية‪.‬‬

‫في‬ ‫الاقتصادية‬ ‫النشاطات‬ ‫أهم‬ ‫الصناعة‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الاقتصاد‬ ‫عاصمة‬ ‫فرانكفورت‬ ‫بمدينة‬ ‫نوكس‬ ‫الأرض في فورت‬

‫من مدينة‬ ‫فى كل‬ ‫الصناعة‬ ‫أهم مراكز‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫كنتاكي‬ ‫الولاية‪.‬‬

‫مقدمة‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫‪ ،‬ولويسفيل‬ ‫‪ ،‬وليكسنجتون‬ ‫كوفنجتون‬ ‫كمبرلاند‬ ‫الأبلالتق‪ ،‬أو هضبة‬ ‫هفبة‬ ‫تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والكيميائيات‬ ‫السيارات‬ ‫معدات‬ ‫الصناعية‬ ‫المنتجات‬ ‫الممتد من نيويورك إلى‬ ‫الإقليم‬ ‫جزءا من‬ ‫كنتاكي‬ ‫في شرقي‬

‫الكهربائية‪.‬‬ ‫والمعدات‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫أيضا منجم‬ ‫هذه الهضبة‬ ‫ألاباصا‪ .‬وتسمى‬

‫الجملة‬ ‫المهمة لتجارة‬ ‫المراكز‬ ‫أحد‬ ‫ليكسنجتون‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫المناطق المنتجة للفحم‬ ‫كبرى‬ ‫من‬ ‫فهي‬ ‫بم‬ ‫الشرقي‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫السباق‬ ‫وخيول‬ ‫التبغ‬ ‫في مجال‬ ‫بالنسبة للبلاد كلها‬ ‫من‬ ‫الأوسط‬ ‫الشمال‬ ‫الأزرق‬ ‫العشب‬ ‫إقلييم‬ ‫يغطي‬

‫فضلا‬ ‫نهر أوهايو‪،‬‬ ‫على‬ ‫رئيسي‬ ‫ميناء تجاري‬ ‫فهي‬ ‫لويسفيل‬ ‫‪ ،‬وينتج‬ ‫اللون‬ ‫زرقاء‬ ‫مغبرة‬ ‫أزهاره‬ ‫فيه عشب‬ ‫كنتا اي ‪ ،‬وينمو‬

‫أكبر‬ ‫به‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫والتبغ‬ ‫الذرة الشامية‬ ‫من‬ ‫كبيرا‬ ‫محثسولأ‬
‫وسوق‬ ‫التجزئة‬ ‫لتجارة‬ ‫مهم‬ ‫أن المنطقة المحيطة بها مركز‬ ‫عن‬

‫العالم وهو‬ ‫في‬ ‫الخيل‬ ‫سباقات‬ ‫أشهر‬ ‫أحد‬ ‫بها‬ ‫يقام‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المال‬
‫مزارع الخيول وكثير من المصانع‪.‬‬ ‫ومعظم‬ ‫الولاية‬ ‫مدن‬

‫إقليم‬ ‫الجنوبية‬ ‫كنتاكي‬ ‫حدود‬ ‫معظم‬ ‫يمتد في محاذاة‬


‫المعروف باسم ديربى كنتاكي‪.‬‬
‫المشهور‪.‬‬ ‫ماموث‬ ‫كهف‬ ‫به‬ ‫الذي يوجد‬ ‫بنيرويال‬
‫التي‬ ‫الحيوانية‬ ‫الثروة‬ ‫يأقي أكبر موارد التجارة في مجال‬
‫الغربي‪،‬‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫منجم‬ ‫الغربى‬ ‫الشمال‬ ‫ية!ي‬
‫الأصيلة التي‬ ‫من تربية وبئالخيول‬ ‫نحو الخمسين‬ ‫تبلغ‬

‫نصف‬ ‫نحو‬ ‫‪ ،‬وبه‬ ‫شحديد التموج‬ ‫وهو إقليم ذو سطح‬


‫من‬ ‫القريبة‬ ‫بلوجراس‬ ‫أغلبها من مراعى‬ ‫يستجلب‬
‫أما في‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫أ!لايات المتحدة من‬ ‫ا‬ ‫احتياطي‬
‫فهو‬ ‫المعدنية في كنتاكي‬ ‫أهم المنتجات‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫ليكسنجتون‬
‫يسمى‬ ‫المساحة‬ ‫صغير‬ ‫إقليم‬ ‫الجنوب الغربي فيوجد‬
‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫أعحم‬ ‫ا‬

‫الأمريكي‬ ‫الجنرال‬ ‫قد أسهم‬ ‫بيرتشيز‪ .‬وكان‬ ‫جاكسون‬


‫الجزء الغربى‬ ‫في‬ ‫الهنود يعيشون‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬ربما‬ ‫نبذة تاريخية‬
‫أم ‪ .‬وبهذا‬ ‫من الهنود عام ‪818‬‬ ‫في شرائه‬ ‫أندرو جاكسون‬
‫‪ .‬وقد‬ ‫سنة‬ ‫‪15 ) 0 0 0‬‬ ‫منذ‬ ‫الحالية‬ ‫بحدودها‬ ‫كنتاكي‬ ‫من‬
‫أشجار‬ ‫مستنقعات‬ ‫تغطيها‬ ‫‪،‬‬ ‫واسعة‬ ‫فيضية‬ ‫الإقليم سهول‬
‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫المنطقة‬ ‫في هذه‬ ‫البيض‬ ‫أوائل المكتشفين‬ ‫وجد‬
‫المتقطعة‪.‬‬ ‫السرو والبحيرات‬
‫الكشافة‪-‬‬ ‫رواد‬ ‫من‬ ‫‪ -‬وهو‬ ‫ووكر‬ ‫توماس‬ ‫قام‬ ‫‪.‬‬ ‫الختلفة‬ ‫القبائل‬

‫لكنتاكي‪.‬‬ ‫دقيقة‬ ‫استكشاف‬ ‫ام بأول عملية‬ ‫‪75‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬


‫حقائق موجزة‬
‫قاد جيمس‬ ‫القرن الثامن عشر‬ ‫السبيعينيات من نفس‬ ‫وخلال‬
‫‪ 3 6 89‬نسمة‪.‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬
‫أ!بحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم‬ ‫لهذا‬ ‫المستوطنين‬ ‫أوائل‬ ‫بون‬ ‫ودانيال‬ ‫هرود‬
‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4 .‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫أم‪ ،‬ثم صارت‬ ‫‪776‬‬ ‫تابعة لفرجينيا عام‬ ‫مقاطعة‬ ‫كنتاكى‬


‫‪.‬‬ ‫ءم‬ ‫أ‬ ‫يماير‬ ‫‪ 52‬م فى‬ ‫‪5‬‬ ‫يوليو‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫متوسط‬ ‫‪:‬‬ ‫اللناخ‬

‫ام ‪.‬‬ ‫ود!ية من الولايات المتحدة عام ‪297‬‬ ‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫م‬ ‫‪78‬‬ ‫‪ 1‬م وأدلاه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪263 ،‬‬ ‫بلاك‬ ‫حبل‬ ‫أعلاه‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬

‫الشمالية‬ ‫الاتحادية‬ ‫الولايات‬ ‫ضمن‬ ‫كنتاكي‬ ‫بقيت‬ ‫‪.‬‬ ‫فلتون‬ ‫المسيسيبى في مقاطعة‬ ‫عند نص‬ ‫المحر‬ ‫سج‬

‫‪.‬‬ ‫كوفمجتون‬ ‫‪ ،‬اويسمبورو‪،‬‬ ‫‪ ،‬ليكسنجتون‬ ‫دويسفيل‬ ‫‪:‬‬ ‫اللدن‬ ‫أكبر‬


‫أم)‪،‬‬ ‫‪865‬‬ ‫ام ‪-‬‬ ‫‪861‬‬ ‫(‬ ‫الأمريكية‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬
‫والذرة‬ ‫والحليب‬ ‫اللحوم‬ ‫وماشية‬ ‫والحيول‬ ‫التبغ‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫المنتجات‬ ‫أهم‬
‫كانوا يتعاطفون مع الجنوب ‪.‬‬ ‫كثيرا من أهل كنتاكي‬ ‫ولكن‬
‫وال!صميائيات‬ ‫‪،‬‬ ‫النقل‬ ‫وسائل‬ ‫معدات‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعة‬ ‫‪.‬‬ ‫والتبن‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحامية‬

‫التي أصابت‬ ‫‪،‬‬ ‫بالأزمة الاقتصادية‬ ‫الولاية‬ ‫تأثرت‬ ‫ولقد‬


‫الححري‪.‬‬ ‫الفحم‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬ ‫‪.‬‬ ‫والمطبوعات‬ ‫التبغ‬ ‫ومشتجات‬

‫ما بين عامي‬ ‫الفترة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫نهاية الحرب‬ ‫الجنوبية بعد‬ ‫الولايات‬ ‫الحتميروكي‪.‬‬ ‫لغة الهنود‬ ‫في‬ ‫كلمة‬ ‫‪:‬‬ ‫التسمية‬ ‫أصل‬

‫كنتاكي‪،‬‬ ‫غرب‬ ‫في‬ ‫الفلاحون‬ ‫استطاع‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫و‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأزرق‬ ‫العشب‬ ‫ولاية‬ ‫يعني‬ ‫‪-‬‬ ‫البلوجراس‬ ‫ولاية‬ ‫‪:‬‬ ‫اللقب‬
‫الكنتليون‬ ‫‪72‬‬

‫في‬ ‫أمريكي‬ ‫دولار‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫على‬ ‫تحصل‬ ‫تنس‬ ‫لاعبة‬ ‫أول‬ ‫أخارات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫التئإثر‬ ‫لشراء‬ ‫احتكارا‬ ‫أن يكسروا‬

‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫سنة‬ ‫التعدين‬ ‫تعرض‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بلاك بالش‬ ‫باسم حرب‬ ‫عرفت‬

‫خلال‬ ‫لهجوم‬ ‫الحجري‬ ‫أ!حم‬ ‫ا‬ ‫في استخراج‬ ‫السطحي‬


‫المرافئ‬ ‫أحد‬ ‫جورج‬ ‫كنج‬ ‫‪ .‬دسان‬ ‫‪ ،‬لسان‬ ‫جورج‬ ‫كئج‬
‫للتربة‬ ‫تآك!!‬ ‫من‬ ‫يمسببه‬ ‫لما‬ ‫أصشرين‬ ‫ا‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫السبعينيات‬

‫لأ!شراليا‬ ‫الجنوبي‬ ‫الساحل‬ ‫ويقع على‬ ‫أستراليا‪.‬‬ ‫الجميلة في‬


‫‪ ،‬نص‬ ‫أم‬ ‫‪789‬‬ ‫قانون اتحادي عام‬ ‫للمياه ‪ ،‬فصدر‬ ‫وتلويث‬
‫الملكي ‪ ،‬وهو‬ ‫الأميرة‬ ‫مرفأ‬ ‫على‬ ‫ألباني‬ ‫ميناء‬ ‫ويقع‬ ‫أ!ردية‬ ‫ا‬
‫التعدين‬ ‫المناجم العاملة بأسلوب‬ ‫ملاك‬ ‫على أن يقوم‬

‫وله مرفان‬ ‫ببرزخ‬ ‫محمي‬ ‫واللسان‬ ‫‪.‬‬ ‫اللسان‬ ‫من‬ ‫الجزء الغربي‬
‫عليه‪.‬‬ ‫بإعادتها إلى ما كانت‬ ‫السطحي‬
‫ضيقة‪.‬‬ ‫مضايق‬ ‫خلال‬ ‫أجهما من‬ ‫إ‬ ‫داخليان يمكن الوصول‬

‫اللسان‬ ‫من الجزر‪ .‬وقد اكتشف‬ ‫اللسان عدد‬ ‫بداخل‬ ‫‪:‬يوحد‬ ‫المتحدة‬ ‫مليون ‪ ،‬في اولايات‬ ‫مليون‬ ‫مليون‬ ‫الكئتليون‬

‫أم وقد‬ ‫‪197‬‬ ‫البريطاني ‪ ،‬سنة‬ ‫فان!ض فر‪ ،‬المكتشف‬ ‫جورج‬ ‫هو المعنى المقصود بالكنتليون في‬ ‫وهذا‬ ‫وفرنسا‪.‬‬

‫افمالث‪.‬‬ ‫جورج‬ ‫أطلرت عليه اسم لسان‬ ‫اش‬ ‫ال!صتليون في صورة‬ ‫ويكتب‬ ‫‪.‬‬ ‫هذه الموسوعة‬
‫صفرأ‪.‬‬ ‫واحد وأمامه ثمانية عشر‬
‫)‪ .‬كاتب أمريكي شعبي‬ ‫أم ‪-‬‬ ‫(‪479‬‬ ‫ستيمن‬ ‫عتج‪،‬‬ ‫أمشراليا‬ ‫فى‬ ‫أما‬ ‫‪01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫رئيسية‪.‬‬ ‫بصفة‬ ‫قصاص‬ ‫الرع! ‪ .‬وكنج‬ ‫و‬ ‫الإثارة‬ ‫أصقصص‬ ‫يضما ثلاتين‬ ‫ا‪،‬ت‬ ‫الحا‬ ‫بعض‬ ‫الكنتليون في‬ ‫فإن‬ ‫وبريطانيا‪،‬‬

‫يوجد‬ ‫ما‬ ‫‪ .‬وغالبا‬ ‫والخوف‬ ‫أسشر‬ ‫آثار‬ ‫ته‬ ‫حب!ط‬ ‫ت!ستمف‬


‫ا‬ ‫ر‬

‫صفرا‪.‬‬

‫عادية‬ ‫وأماكن‬ ‫ن ظاهريا شخصيات‬ ‫يبدو‬ ‫ممن‬ ‫مفزعة‬ ‫أ‪:‬ضاعا‬ ‫‪.‬‬ ‫العشري‬ ‫النظام‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬

‫وحديثة‪.‬‬

‫حول‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫(‪749‬‬ ‫كري‬ ‫كئالأولى‬ ‫رواية‬ ‫تدور‬ ‫دنس‬ ‫)‪ .‬د!عبة‬ ‫أم ‪-‬‬ ‫(‪439‬‬ ‫!جين‬ ‫دلي‬ ‫عنج‪،‬‬

‫في التاريخ‪.‬‬ ‫اللاعبات‬ ‫من أشهر‬ ‫واحدة‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫أمريكية‬


‫خارقة لتنتقم من زملاء فصلها‬ ‫قوى‬ ‫تلميذة تستحدم‬
‫من‬ ‫النساء في ثلاث‬ ‫بطولة شردي‬ ‫أم‪ ،‬حازت‬ ‫في عام ‪729‬‬
‫أم) ما يقع من‬ ‫(‪779‬‬ ‫الإشراق‬ ‫عليها‪ .‬وتصف‬ ‫اهتنمرين‬

‫حبيعسة فندق تسكنه الارواح‬ ‫عندما تصئأسرة‬ ‫أحدات‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫بطولات‬ ‫التنس ‪ ،‬وهي‬ ‫أهم منافسات‬

‫)‪ ،‬وبطولات‬ ‫(ويمبلدون‬ ‫مجتمعة‬ ‫إنجلترا‬ ‫‪ ،‬بطولات‬ ‫المفتوحة‬


‫الطفلة‬ ‫أن‬ ‫كيف‬ ‫نرى‬ ‫أم)‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫النار‬ ‫مشعل‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أسشريرة‬ ‫ا‬

‫المتحدة‬ ‫أ!لايات‬ ‫ببطولات‬ ‫فازت‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫القومية‬ ‫فرنسا‬


‫طريدة لقاتل‪.‬‬ ‫بعقلها أصبحت‬ ‫أضار‬ ‫ا‬ ‫يمكنها أن تشعل‬ ‫ات‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬وببطولات‬ ‫أم‬ ‫‪749‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫او ‪719‬‬ ‫‪679‬‬ ‫لأعوام‬ ‫المفتوحة‬
‫عن سيارة تتملكها روح‬ ‫أم)‪ ،‬فتحكي‬ ‫كرستين (‪839‬‬ ‫أما‬

‫أم و ‪7391‬‬ ‫‪689‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪679‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪669‬‬ ‫لسنوات‬ ‫ويمبلدون‬
‫ثهـيرة‪.‬‬
‫سالم‬ ‫روايات كنج الأخرى جماعة‬ ‫تشمل‬ ‫و‬
‫‪ 2‬من بطهولات‬ ‫‪0‬‬ ‫مجموع‬ ‫سنج على‬ ‫ام ‪ -‬وحصلت‬ ‫وه ‪79‬‬

‫‪ ،‬مما‬ ‫مختلطة‬ ‫وزوجيات‬ ‫أصساء‬ ‫‪ ،‬وزوجي‬ ‫الفردي‬ ‫في‬ ‫ومبلدن‬


‫أم)بم‬ ‫(‪979‬‬ ‫الميتة‬ ‫المنطقة‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫ام)‪ ،‬المنصة (‪789‬‬ ‫(‪759‬‬ ‫ا‬

‫المنافسة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫قياسيا في‬ ‫رقما‬ ‫يعد‬


‫أم)بم‬ ‫(‪839‬‬ ‫أم)بم الحيوان المدلل سماتاري‬ ‫‪819‬‬ ‫(‬ ‫كوجو‬
‫في لونج بيتش ‪ ،‬لكاليفورنيا‬ ‫كنج‬ ‫بلي جين موفت‬ ‫ولدت‬
‫م)بم الشقاء‬ ‫(‪8691‬‬ ‫التنين‬ ‫أم)بم عيون‬ ‫(‪869‬‬ ‫اللاعب‬

‫في‬ ‫عندما كانت‬ ‫لالمدينة‬ ‫ببرنامج تعليم التنس‬ ‫وقد التحقت‬


‫كنج الطلسم بالمشاركة مع بيتر‬ ‫أم)‪ ،‬وكتب‬ ‫(‪879‬‬
‫أم)؟ وروايات‬ ‫أكثر وهنا (ء‪89‬‬ ‫كتب‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫مشروب‬ ‫واحدة‬ ‫من عمرها‪ .‬وفي وقت قصير أصبحت‬ ‫عشرة‬ ‫الحادية‬

‫أ!لايات‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الصغار‬ ‫التنس الهاويات‬ ‫لاعبات‬ ‫من أفضل‬


‫معظم‬ ‫وقد حولت‬ ‫‪،‬‬ ‫تحت اسم ريتشارد باكمان‬ ‫أخرى‬
‫كنج‬ ‫احترفت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬
‫‪.‬‬ ‫أفلام‬ ‫إلى‬ ‫رواياته‬

‫أم ‪ -‬وهي‬ ‫‪689‬‬ ‫سنة‬ ‫أطعب‬ ‫ا‬


‫الليلية‬ ‫المناوبة‬ ‫فى‬ ‫كنج القصيرة‬ ‫جفقصص‬ ‫وتم‬
‫المجال‬ ‫فيها‬ ‫أول سنة يفتح‬
‫وملاحو الهيكل‬ ‫أم)بم‬ ‫مختلفة (‪829‬‬ ‫فصول‬ ‫أم)بم‬ ‫(‪789‬‬
‫التنس المحترف!ت‬ ‫للاعبي‬
‫في التلفاز‬ ‫وأفلام‬ ‫أم)‪ .‬وقد ناقش الرعب في كتب‬ ‫(‪859‬‬
‫في المنافسات‬ ‫للمشاركة‬
‫ام)‪.‬‬ ‫‪819‬‬ ‫(‬ ‫ماكابري‬ ‫في دانس‬
‫قوة‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪-‬‬ ‫الرئيسية‬
‫في مين‪.‬‬ ‫بورتلاند‬ ‫في‬ ‫ولد مشيفن إدون كنج‬
‫في إنجاح تنس‬ ‫مهمة‬
‫أم)‪ .‬طبيب‬ ‫‪389-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪858‬‬ ‫تروبي‬ ‫كنج ‪ ،‬السير‬ ‫أم‬ ‫عام ‪719‬‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫المحترفات‬

‫أمس!‬ ‫‪.‬‬ ‫الخدمة الاجتماعية‬ ‫في‬ ‫متخصص‬ ‫نيوزيلندي‬ ‫كنج على ‪91‬‬ ‫حصلت‬
‫والأطفال ‪،‬‬ ‫النساء‬ ‫لصحة‬ ‫النيوزيلندية‬ ‫الملكية‬ ‫الجمعية‬ ‫بلي جين كنج‬ ‫بطولة في التنص!‪ ،‬وأصبحت‬
‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لوثر الأصغر‬ ‫كنج‪ ،‬مارتن‬

‫بقليل قدم‬ ‫الاحتجا‬ ‫ذلك‬ ‫بولاية ألاباما‪ .‬وبعد‬ ‫برمنجهام‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪709‬‬ ‫بلنكت‬ ‫جمعية‬ ‫عادة‬ ‫والتى يطلق عليها‬

‫التشريعي مشروع‬ ‫المجلصر‬ ‫إلى‬ ‫كندي‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫الرئيس جون‬ ‫ولنجتون‬ ‫طبيا في مستشفى‬ ‫وبينصط كان يعمل مشرفا‬

‫‪ .‬وبعدها قام كنج‬ ‫المدنية‬ ‫الحقوق‬ ‫قانون واممع النطاق يخص‬ ‫نظاما‬ ‫طور كنج‬ ‫‪.‬‬ ‫العقلية‬ ‫للأمراض‬ ‫ديوندن‬ ‫ومستشفى‬

‫في‬ ‫بمسيرة حاشدة‬ ‫المدنية‬ ‫للحقوق‬ ‫آخرين‬ ‫قادة‬ ‫بالتعاون مع‬ ‫هذا‬ ‫وأصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫ممرضات‬ ‫الطفل وتدريب‬ ‫لرعاية‬

‫دي ‪.‬سي‪.‬‬ ‫واشنطن‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫بلنكت‬ ‫أو نظام‬ ‫الكاريتاني‬ ‫بنظام‬ ‫النظام معروفا‬

‫الحركة نصرا كبيرا‬ ‫ام أحرزت‬ ‫هذا وفي عام ‪649‬‬ ‫هذا‬ ‫تطبيق‬ ‫لتبدأ‬ ‫النساء‬ ‫إحدى‬ ‫سفر‬ ‫أم قام بترتيب‬ ‫‪239‬‬

‫مشروع‬ ‫المتحدة‬ ‫في الولايات‬ ‫عندما أجاز المجلس التشريعي‬ ‫في‬ ‫تروبي كنج‬ ‫ولد فريدرك‬ ‫النظام في أستراليا‪.‬‬
‫به كنيدي‬ ‫ا!لدنية الذي لممبق أن أوصى‬ ‫الحقوق‬ ‫قطنون‬ ‫‪.‬‬ ‫نيوبليموث‬

‫‪.‬‬ ‫جونسون‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيس ليندون ب‬ ‫وخلفه‬


‫(‪ 929‬ا‪ 689-‬ام)‪.‬‬ ‫لوثر الأصغر‬ ‫كن!‪ ،‬مارتن‬
‫في الولايات المتحدة‬ ‫المدنية‬ ‫قانون الحقوق‬ ‫لقد ح!‬

‫في الأماكن العامة كما دعا‬ ‫العنصري‬ ‫التمييز‬ ‫ام‬ ‫عام ‪649‬‬ ‫خلال الخمسينيات‬ ‫قصر بروتستانى أمريكي أسود‪ .‬كان‬

‫‪ .‬وفي‬ ‫التعليم‬ ‫فى الأعمال الوظيفية وفى‬ ‫إلى تكافؤ الفرص‬ ‫والستينيات من القرن العشرين الزعيم الرئيسي لحركة‬

‫ام ‪.‬‬ ‫جائزة نوبل للسلام لعام ‪649‬‬ ‫حاز كنج‬ ‫لاحق‬ ‫وقت‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪649‬‬ ‫‪ .‬وفى عام‬ ‫المتحدة‬ ‫المدنية في الولايات‬ ‫الحقوق‬

‫من أجل مزيد من‬ ‫القادة السود بالضغط‬ ‫قام بعض‬ ‫نظرا لقيادته مظاهرات‬ ‫نوبل للسلام‬ ‫جائزة‬ ‫على‬ ‫حصل‬

‫يستخدمون‬ ‫وبدأوا‬ ‫أعمال العنف‬ ‫الاستجابة للنضال ضد‬ ‫المدنية‪.‬‬ ‫بالحقوق‬ ‫مطالبة‬ ‫سلمية‬

‫فكرر التزامه بنبذ العنف‬ ‫أما كنج‬ ‫القوة السوداء‪.‬‬ ‫شعار‬ ‫عين قسا عام‬ ‫وقد‬ ‫بولاية جورجيا‪.‬‬ ‫أتلانتا‬ ‫في‬ ‫ولد كنج‬

‫بين‬ ‫المنازعات‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫المدنية‬ ‫الحقوق‬ ‫لالحشخلاص‬ ‫كوسيلة‬ ‫من‬ ‫الدكتوراه في اللاهوت‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫وحصل‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪9‬‬ ‫‪48‬‬

‫توحي‬ ‫القوة السوداء كانت‬ ‫حول‬ ‫المدنية‬ ‫الحقوق‬ ‫جماعات‬ ‫ثم التقى بطالبة موسيقى‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪559‬‬ ‫عام‬ ‫بوسطن‬ ‫جاصحة‬

‫باسم الحركة بكاملها‪ .‬وفي عام‬ ‫يعد يتحدث‬ ‫كئلم‬ ‫بأن‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫منها عام ‪539‬‬ ‫وتزوج‬ ‫تدعر‪ ،‬كوريتا سكوت‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫عام ?‬ ‫المدنية‬ ‫الحقوق‬ ‫للدفاع عن‬ ‫كنج‬ ‫بدأ نشاط‬
‫على توحيد‬ ‫لحملة تعمل‬ ‫بالتخطيط‬ ‫كنج‬ ‫أم شرع‬ ‫‪679‬‬

‫الاقتصادية‪.‬‬ ‫بالفرص‬ ‫للمطالبة‬ ‫الاجناس‬ ‫الفقراء من جميع‬ ‫المطبق فى‬ ‫العنصري‬ ‫نظام الفصل‬ ‫ضد‬ ‫عندصا قام باحتجاج‬

‫العنصرية والفقر قام رجل‬ ‫ضد‬ ‫يكافح‬ ‫كنج‬ ‫وبينما كان‬ ‫بولاية ألاباما‬ ‫مونتجمري‬ ‫في مدينة‬ ‫الركاب‬ ‫حافلات‬

‫عليه‬ ‫النار‬ ‫بإطلاق‬ ‫إيرل ري‬ ‫يدعى جيمس‬ ‫أبيض منحرف‬ ‫بالتعاون‬ ‫ام قام كنج‪،‬‬ ‫‪579‬‬ ‫‪ .‬وفى عام‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬

‫بولاية تنيسي‪.‬‬ ‫في مدينة ممفيس‬ ‫قتيلا‬ ‫فأرداه‬ ‫مؤتمر قيادة النصارى‬ ‫آخرين ‪ ،‬بتأسيس‬ ‫مع قسيسيمان سود‬

‫عاما‪ .‬وفي‬ ‫لمدة ‪99‬‬ ‫بسجنه‬ ‫القاتل‬ ‫على‬ ‫حكم‬ ‫وقد صدر‬ ‫الكفاح السلمي ضد‬ ‫وذلك من أجل توسئنطاق‬ ‫الجنوبيين‬

‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫أم قرر المجلس التشريعي‬ ‫عام ‪839‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العنصري‬ ‫التمييز‬

‫يحتفل‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة تكريما لكنج‬ ‫الولايات‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫فى‬ ‫عطلة‬ ‫من‬ ‫وزملاؤه الاخرون‬ ‫‪ 9‬أم قام كنج‬ ‫وفى أوائل عام ‪63‬‬

‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫من كل‬ ‫يناير‬ ‫من شهر‬ ‫اثنين‬ ‫في ثالث‬ ‫به‬ ‫في‬ ‫العنصري‬ ‫التمييز‬ ‫على‬ ‫بالاحتجاج‬ ‫المؤتمر‬ ‫أعضاء‬

‫عام‬ ‫مسيرة‬ ‫يقود‬ ‫كنج‬

‫واشنطس‬ ‫أم في‬ ‫‪639‬‬

‫ابتداء م! هذا النصب‬

‫إلى‬ ‫لواشنطن‬ ‫ثاري‬ ‫التد‬

‫التذكاري‬ ‫النصب‬

‫لل!كولن‪.‬‬
‫نورفوك‬ ‫كنجزلن و وست‬ ‫‪74‬‬

‫ذات‬ ‫منطقة ومدينة‬ ‫دورلمحوك‬ ‫و وست‬ ‫كنجزلن‬


‫س!!انها‬ ‫عدد‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫في نورفوك‬ ‫محلي‬ ‫ا‬

‫‪7!،----‬‬ ‫لا‪-‬؟‬
‫‪----‬‬
‫لأ؟‬ ‫*‪3-‬‬
‫لم‬
‫؟!‪-‬‬ ‫كنجزلن‬ ‫‪:‬‬ ‫تاريخيت!ت‬ ‫بلدتين‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫‪ 1‬نسمة‬ ‫‪28‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫الشعبي‪.‬‬ ‫‪ ،‬المنتحإلبحري‬ ‫‪ ،‬وهنستانتون‬ ‫ماركت‬ ‫وداونهام‬


‫‪.،.‬‬

‫‪=51،:-2‬‬ ‫منشآت‬ ‫المنطهقة‬ ‫وببلدان‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫المهن في‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫والزراعة‬
‫ف‬ ‫!‬ ‫‪11‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ا‬
‫!هكاايرب‬

‫من‬ ‫‪ ،‬وعدد‬ ‫بالمزارع‬ ‫المتصلة‬ ‫والتعليب‬ ‫الصناعية‬ ‫العمليات‬

‫ويأ!ول‬ ‫‪.‬‬ ‫الزجاج‬ ‫صناعة‬ ‫التي تشمل‬ ‫الأخرى‬ ‫الصناعات‬

‫دحري‪،‬‬ ‫وهو طحلب‬ ‫أجحري‪،‬‬ ‫ا‬ ‫العشب‬ ‫المحليون‬ ‫السكان‬

‫في المنطقة‪.‬‬ ‫نلسون‬ ‫هوراشيو‬ ‫‪ .‬وأصد‬ ‫من الطعام الشهي‬ ‫كنوع‬

‫في المنطقة ضيعة‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫ثورب‬ ‫فى بيرنهام‬

‫ساندرنجهام الملكية‪.‬‬

‫تم‬ ‫حيث‬ ‫بإنجلترا‪،‬‬ ‫منطهقة في ريف أفون‬ ‫ثووفى‬


‫لحامايكا ومياؤها الرئيسي‪.‬‬ ‫والصناعي‬ ‫التحاري‬ ‫!ر‬ ‫اير‬ ‫هى‬ ‫بهجستون‬ ‫‪871‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر أفون‬ ‫وشمالي‬ ‫بريستول‬ ‫شرقي‬
‫المكاتب الحديتة‬ ‫معاي‬ ‫بالحركه‬ ‫اشاحرة‬ ‫الأعمال‬ ‫ا‬ ‫مسطقة‬ ‫شكسمل‬
‫الذين شنقلون‬ ‫لأولئك‬ ‫شعبية‬ ‫منطقة س!ضية‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫نسمة‬
‫اعاحرة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا!مادق‬ ‫‪:‬ا‬

‫ا!ندسة‬ ‫ا‬ ‫المحلية‬ ‫أ!شاعات‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وتشم!!‬ ‫بريستول‬ ‫في‬ ‫للعمل‬

‫ثات‪.‬‬ ‫والأ‬ ‫أمخذائية‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬والمواد‬ ‫الفرلق‬ ‫وصناعة‬ ‫‪،‬‬ ‫والطباعة‬

‫الهند‬ ‫من جزر‬ ‫جزيرة‬ ‫وكنجستون‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪52 4‬‬ ‫(‬ ‫‪638‬‬
‫استحدام‬ ‫هانهام لذكرى‬ ‫ت!!‬ ‫التي على‬ ‫المنارة‬ ‫وأقيمت‬
‫الطرف‬ ‫عند‬ ‫لجامايكا‪،‬‬ ‫الشرقى‬ ‫الساح!!‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وتقع‬ ‫أكرلية‬ ‫ا‬

‫للاجتماعات‬ ‫أطت!!‬ ‫وسلي‬ ‫وجون‬ ‫وايتفيلد‬ ‫الواعظين جورج‬


‫بالبر‪.‬‬ ‫مقفل‬ ‫لمرفأ‬ ‫الشمالي‬
‫حول‬ ‫الدينية في الهواء الطلق ‪ .‬ويمثل الحزام الأخضر‬
‫لجامايكا‪.‬‬ ‫والصناعي‬ ‫القلب التجاري‬ ‫تمثل كنجستون‬
‫بريستول نحو ثلث مساحة كنجزوود‪.‬‬
‫والكيميائيات‬ ‫للنفط ومصائللإسمنت‬ ‫مصاف‬ ‫وبالمدينة‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫سنة ‪296‬‬ ‫بعد‬ ‫سريعا‬ ‫كنجستون‬ ‫وتنامت‬ ‫‪.‬‬ ‫اضسيج‬ ‫وا‬ ‫سانت فينسخت والجرينادين‪،‬‬ ‫عاصمة‬ ‫كئجستاولى‬
‫وفى وقت‬ ‫‪.‬‬ ‫المجاورة‬ ‫رويال‬ ‫زلزال مدينة بورت‬ ‫دمر‬ ‫عندما‬ ‫جزيرة‬ ‫والجرينادين‬ ‫فينسن!‬ ‫مدنها ‪ .‬ودولة سانت‬ ‫وكبرى‬

‫تجاري ‪.‬‬ ‫بورت رويال كمركز‬ ‫محل‬ ‫كنجستون‬ ‫وجيز حلت‬ ‫نسمة ‪ .‬وتقع‬ ‫‪18‬‬
‫لم‬ ‫‪083‬‬ ‫سكانها‬ ‫في البحر الكاريبي عدد‬

‫أم ‪.‬‬ ‫العاصمة سنة ‪872‬‬ ‫وأصبحت‬ ‫الغربي لجزيرة سانت‬ ‫الجنوبي‬ ‫الساح!‬ ‫التلال على‬ ‫أسفل‬

‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫من الكوارث‬ ‫من عدد‬ ‫كنجستون‬ ‫عانت‬ ‫‪ ،‬وتمثل عمليات‬ ‫مرفأ مزدحم‬ ‫‪ .‬ولكنجستاون‬ ‫فينسنت‬

‫في‬ ‫والحريق‬ ‫ام‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪188‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أعوام‬ ‫أعواصم!‬ ‫ا‬
‫‪ .‬وبالمدينة‬ ‫المدينة‬ ‫اقتصاد‬ ‫فيه أساس‬ ‫والتصدير‬ ‫الامشيراد‬

‫الكوارث‬ ‫هذه‬ ‫‪ 9‬أم ‪ .‬ودمرت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ ،‬والزلزال‬ ‫أم‬ ‫‪882‬‬ ‫‪ .‬ومعظم‬ ‫البطالة فيها مرتفع‬ ‫ومعدل‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫قليلة‬ ‫صناعات‬

‫إعادة بناء‬ ‫إلى عملية‬ ‫أدت‬ ‫كما‬ ‫المدينة‬ ‫من مباني‬ ‫أحديد‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫أو الخشب‬ ‫الطوب‬ ‫ومبنية من‬ ‫فيها صغيرة‬ ‫الأبنية‬

‫واسعة‪.‬‬ ‫بريطاني قديم وحديقة للأحياء‬ ‫حصن‬ ‫المدينة‬ ‫بالقرب من‬

‫النباتية‪.‬‬
‫دأخل‬ ‫منطقة إنجليزية‬ ‫تيمس‬ ‫أيون‬ ‫كئجستون‬
‫منذ‬ ‫في منطقة كنجستاون‬ ‫الكاريبيون‬ ‫الهنود‬ ‫وقد عاش!‬
‫مناطق كنجستون‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫منطقة لندن الكبرى‬ ‫حدود‬
‫عشر‬ ‫الرالغ‬ ‫المحتمل أن يرجع إلى القرن‬ ‫زمن مبكر من‬
‫يبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وسيربتون‬ ‫‪ ،‬وكومب‬ ‫‪ ،‬مالدين‬ ‫تيمس‬ ‫أبون‬
‫الميلادي دخلت‬ ‫السابع عشر‬ ‫ومع بداية أغرن‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬
‫التايمز‬ ‫نهر‬ ‫على‬ ‫المنطقة‬ ‫‪ .‬وتقع‬ ‫نسمة‬ ‫‪013‬‬ ‫‪/03 0‬‬ ‫س!!الها‬
‫أجل السيطرة على جزيرة‬ ‫من‬ ‫فى حرب‬ ‫وبريطانيا‬ ‫فرنسا‬
‫منطقة‬ ‫وضع‬ ‫الخاص‬ ‫أضدد‪ .‬ويمنحها دستورها‬ ‫غربي‬ ‫جنوب‬
‫الحزيرة من ‪1783‬‬ ‫بريطانيا‬ ‫وح!صت‬ ‫‪.‬‬ ‫فينسنت‬ ‫سانت‬
‫معلما‬ ‫حفظ‬ ‫‪ -‬الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫التتويجى‬ ‫الحجر‬ ‫تاريخ‬ ‫ويرجع‬ ‫‪.‬‬ ‫ملاصية‬
‫جزءا من دولة سانت‬ ‫أم‪ ،‬عندما أصبحت‬ ‫‪979‬‬ ‫حتى‬
‫يتوجون‬ ‫السكسون‬ ‫إنجلترا‬ ‫فيه ملوك‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫أ!قت‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫‪-‬‬

‫وجرينادين المستقلة‪.‬‬ ‫فينسنت‬


‫تم‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الحجر‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫للتقاليد‬ ‫وطبقا‬ ‫‪.‬‬ ‫كنجستون‬ ‫عند‬

‫ين!ة‬ ‫لا‬ ‫إيثلريد الذي‬ ‫مثل‬ ‫ملوك‬ ‫عليه تتويج‬ ‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسي‬ ‫وميناؤها‬ ‫جامايكا‬ ‫عاصمة‬ ‫كئجسدون‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬لندن‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬ ‫الحفهمرية‬ ‫المنطقة‬ ‫‪ ،‬وتعداد‬ ‫نسمة‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪41‬‬ ‫سكانها‬
‫‪751‬‬ ‫كنلى‬

‫الحصبة تغطي سهول ساطق براري كندا‪.‬‬ ‫الزرايمة‬ ‫الأراضي‬ ‫‪.‬‬ ‫التجاري‬ ‫كندا‬ ‫ميناء‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬ ‫في‬ ‫المدن‬ ‫!بر‬

‫صلىا‬

‫الكنديين الفرنسيي‬ ‫معظم‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.%31‬‬ ‫نحو‬ ‫فرنسي‬ ‫المساحة بعد روسيا‪،‬‬ ‫من حيث‬ ‫العالم‬ ‫الثاني في‬ ‫لى‬

‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫شمديدو‬ ‫‪ .‬وهم‬ ‫كويبك‬ ‫اللأصل في مقاطعة‬ ‫الشمالية تقريبا‪ .‬وتمتد‬ ‫أمريكا‬ ‫قارة‬ ‫الشمالي من‬ ‫!ف‬

‫البريطانية‪.‬‬ ‫الجماعات‬ ‫الفرنسية وكذلك‬ ‫وثقافتهم‬ ‫لغتهم‬ ‫شرقا‬ ‫المحيط الأطلسي‬ ‫على‬ ‫التي تقع‬ ‫مة نيوفاوندلاند‬

‫الإنجليزية والفرنسية‬ ‫اللغتين‬ ‫كندا‬ ‫‪ %‬من سكان‬ ‫أ‬ ‫ويتكلم ‪5‬‬ ‫غربا‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫على‬ ‫البريطانية‬ ‫مبيا‬

‫كندا‪.‬‬ ‫في‬ ‫اللغتان الرئيسيتان‬ ‫وهما‬ ‫‪ ،‬يعيش‬ ‫نسمة‬ ‫‪28/‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫كندا‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬

‫وإيطالية‬ ‫ألمانية‬ ‫أيضا من أصول‬ ‫الكنديين‬ ‫بعض‬ ‫ينحدر‬ ‫عرضه‬ ‫لايزيد‬ ‫من الأرض‬ ‫نطاق ضيق‬ ‫ضمن‬ ‫الم‬

‫الامسيويين في غربى‬ ‫المهاجرين‬ ‫بعض‬ ‫وأوكرانية ‪ .‬وقد استقر‬ ‫أما الجزء‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫حدودها‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫يمتد‬ ‫أ كم‬

‫‪ %‬من السكان ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الحمر‬ ‫والهنود‬ ‫الإسكيمو‬ ‫كندا‪ .‬ويكون‬ ‫السكان‬ ‫كثافة‬ ‫أو أن‬ ‫‪،‬‬ ‫مأهول‬ ‫فغير‬ ‫كندا‪،‬‬ ‫ق أراضى‬

‫مدينتا‬ ‫‪ ،‬وتعد‬ ‫المدن‬ ‫كندا في‬ ‫من سكان‬ ‫‪%75‬‬ ‫يعيش‬ ‫سطحه‪.‬‬ ‫لقسوة مناخه ووعورة‬ ‫وذلك‬

‫عاصمة‬ ‫‪ ،‬وتورونتو‬ ‫كويبك‬ ‫مقاطعة‬ ‫‪ ،‬عاصمة‬ ‫مونتريال‬ ‫الغربية‬ ‫فالمناطق‬ ‫كندا بالتنوع الشديد‪.‬‬ ‫أراضى‬

‫فى كندا‪ ،‬إذ يببن عدد‬ ‫مدينتين‬ ‫أكبر‬ ‫أونتاريو‪،‬‬ ‫مقاطعة‬ ‫جبلية عالية تنتشر فيها البحيرات‬ ‫ت سلاسل‬

‫العاصمة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مليون نسمة‬ ‫‪5.3‬‬ ‫حوالي‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫سكان‬ ‫القمح والحبوب‬ ‫حقول‬ ‫أما في الولممط‪ ،‬فتنتشر‬ ‫‪.‬‬

‫أوتاوا ‪.‬‬ ‫مدينة‬ ‫فهي‬ ‫لكندا‬ ‫السياسية‬ ‫الأراضي‬ ‫هذه‬ ‫طبيعة‬ ‫وتتناقض‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندية‬ ‫! البراري‬

‫مواردها‬ ‫من حيث‬ ‫العالم‬ ‫وتعد كندا من أغنى دول‬ ‫المناطق‬ ‫الرديئة التي تكون‬ ‫القطبية‬ ‫ؤ مع الأراضي‬

‫‪ ،‬فإنها‬ ‫اللينة‬ ‫الأخشاب‬ ‫ذات‬ ‫لغناها بالغابات‬ ‫‪ .‬فنظرا‬ ‫الطبيعية‬


‫المدن الكندية والمناطق‬ ‫معظم‬ ‫فإن‬ ‫!ة ‪ .‬ولهذا‪،‬‬

‫‪ .‬كما أنها‬ ‫الصحف‬ ‫الدولة الأولى في العالم في إنتاج ورق‬ ‫سانت‬ ‫ونهر‬ ‫العظمى‬ ‫من البحيرات‬ ‫تقع بالقرب‬ ‫ة‬

‫لخصوبة‬ ‫الدول الرئيسية في إنتاج القفنظرا‬ ‫تعد إحدى‬ ‫يقع في كندأ الوسطى‪.‬‬ ‫لذي‬

‫أنهارها من أكثر‬ ‫وفرة مياهها وكثرة‬ ‫تربتها‪ .‬وقد جعلتها‬ ‫بريطاني ‪% 45‬‬ ‫المنحدرين من أصل‬ ‫الكنديين‬ ‫نسبة‬

‫مساقط‬ ‫إنتاجا للطاقة الكهربائية التي تولد من‬ ‫العالم‬ ‫دول‬ ‫المنحدرين من أصل‬ ‫تبلغ نسبة‬ ‫بينما‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫صع‬
‫كنلىا‬ ‫‪76‬‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬

‫سانت‬ ‫لي جبال‬ ‫الواقع‬ ‫ا!جان‬ ‫حبل‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أعلى ارتفاع‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬ ‫أوتاوا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العاصمة‬

‫‪.‬‬ ‫اجاس‬ ‫إ‬ ‫يت!ط!ون‬ ‫الس!صالى‬ ‫‪ % 67‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫أعرسمية‬ ‫وا‬ ‫الإنجليزية‬ ‫‪:‬‬ ‫اللغة الرسمية‬

‫أدفأ على‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫لقية الماطق‬ ‫دى‬ ‫وسارد‬ ‫‪،‬‬ ‫العتسمال‬ ‫في‬ ‫المرودة‬ ‫شديد‬ ‫‪:‬‬ ‫المناخ‬ ‫اللعت!!‪.‬‬ ‫أ شكلمون‬ ‫وه‬ ‫‪،‬‬ ‫المرنسية‬ ‫يتكلمور‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫الإتجليزية‪،‬‬

‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫يؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقي‬ ‫الحوب‬ ‫‪:‬أقصى‬ ‫ا!ري‬ ‫ا‬ ‫الساحل‬ ‫طول‬ ‫اغدس‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وحيواد‬ ‫القيقص‬ ‫شحر‬ ‫ورقة‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطني‬ ‫الرمز‬

‫اضجمد‬ ‫ا‬ ‫دون‬ ‫تسحفضر‬ ‫لا‬ ‫بحيث‬ ‫‪،‬‬ ‫أعربى‬ ‫ا‬ ‫الساحلى‬ ‫حرارة‬ ‫تعدي!!‬ ‫إلى‬

‫ولميرة‪.‬‬ ‫أحري‬ ‫ا‬ ‫الساح!!‬ ‫لادرا‪ .‬أمطار‬ ‫إلا‬

‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫دستورية‪.‬‬ ‫م!جة‬ ‫ة‬ ‫الحكومة‬ ‫نوع‬

‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫ا!كم‬ ‫بمهامها‬ ‫يقوم‬ ‫ليا‪،‬‬ ‫بريصاأ‬ ‫م!!ة‬ ‫‪:‬‬ ‫الدولة‬ ‫رئ!‬

‫ساطق‬ ‫عشر‬ ‫‪:‬‬ ‫الإدارية‬ ‫الماطق‬ ‫ورراء‬ ‫رئيم!‬ ‫‪:‬‬ ‫التنفيذي‬ ‫الجهاز‬ ‫رئي!‬

‫د ‪.‬‬ ‫وإقليط‬ ‫‪،‬‬ ‫إدار!ة‬

‫السكان‬
‫تمتممل‬ ‫الكندي‬ ‫النبالة‬ ‫شعار‬ ‫حسدا‬ ‫!ي علم‬ ‫علم كندا‪ .‬تطهر‬

‫لمتمحر‬ ‫حمراء‬ ‫ورقات‬ ‫ثلات‬ ‫دات‬ ‫الحمراء‬ ‫القيقب‬ ‫لمجات‬ ‫ورقة‬


‫لسمة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫تقدير‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬

‫السعار‬ ‫تحت‬ ‫وضعت‬ ‫القيقب‬ ‫وس‬ ‫عثر‬ ‫‪!9‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ارردة‬ ‫الأطرا!‬ ‫ا‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2 7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إحصاء‬

‫وأس!صلسدا‪،‬‬ ‫إبحلترا‬ ‫أحل س‬ ‫الملكى‬ ‫حعدا‬ ‫أصهت‬ ‫للملاد‪.‬‬ ‫الوطي‬ ‫الرمز‬


‫لسمة‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪787‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تقدير‬

‫وضسما‪.‬‬ ‫أيرأصدا‬ ‫وشعاري‬ ‫‪1‬م‬ ‫‪16‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫رسميا‬ ‫كندا‬ ‫علم‬
‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫ثلاتة أدراد ل!ط!‬ ‫‪:‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬

‫ريف‪.‬‬ ‫و ‪ % 23‬سكان‬ ‫حصر‪،‬‬ ‫دحو ‪%77‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الوزيع‬


‫)‬ ‫أم‬ ‫‪686‬‬ ‫(تعداد‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئشية‬ ‫المدن‬
‫وأيرلندية‬ ‫لريطانية‬ ‫أصوأ! أوروبية حاصة‬ ‫‪ %‬س‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العرقية‬ ‫الأصول‬
‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫المدينة‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫المدينة‬
‫‪ %‬من السكاد‬ ‫‪2‬‬ ‫وهود‪،‬‬ ‫صيميولى‬ ‫حاسة‬ ‫‪ /.3‬اسيويود‬ ‫‪.‬‬ ‫ضنسية‬

‫الحمر‪.‬‬ ‫اعود‬ ‫ا‬ ‫لإس!جحو‬ ‫ا‬ ‫الأصلي!!‬ ‫ا‬


‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وي!ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مونتريال‬

‫لا‬ ‫‪%‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫لروتستانت‬ ‫‪%‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ليود‬ ‫روما‬ ‫كاتواجك‬ ‫‪%‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ة‬ ‫الدين‬ ‫‪573‬‬ ‫‪9 8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إدموشهور‬ ‫‪6‬‬ ‫‪36‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫كلحاري‬

‫آحر‪.‬‬ ‫ع!‬ ‫ديتا‬ ‫يمضلون‬


‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫!‬ ‫تورونتو‬

‫الاقتصاد‬

‫والمناخ‬ ‫السطح‬
‫الصناعة‪:‬‬ ‫والشعير‪.‬‬ ‫والحطجب‬ ‫والححوم‬ ‫القمح‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫اللنتجات‬ ‫أهم‬

‫وخصير‬ ‫‪،‬‬ ‫والورق‬ ‫والأحشا!‬ ‫والآلات‬ ‫اصعدائية‬ ‫ا‬ ‫والمحتحات‬ ‫أحميارات‬ ‫ا‬ ‫المحيصا‬ ‫ا!‬ ‫احتس!ا‬ ‫ا‬ ‫مر‬ ‫ويحدها‬ ‫اجة‬ ‫أ!تمما‬ ‫ا‬ ‫أمري!صا‬ ‫تممالى‬ ‫!ى‬ ‫تقع‬ ‫‪:‬‬ ‫السطح‬

‫والعار‬ ‫المفط‬ ‫‪:‬‬ ‫العدين‬ ‫‪.‬‬ ‫والكيميائيات‬ ‫الفولاد‬ ‫ر‬ ‫و الحديد‬ ‫أصمصأ‬ ‫ا‬
‫المحيصأ‬ ‫الترق‬ ‫وم!‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمري!صية‬ ‫المتحدة‬ ‫الوأ‪،‬يات‬ ‫الحسو!‬ ‫وص!‬ ‫‪،‬‬ ‫القطمى‬

‫تليه‬ ‫جحلى‬ ‫ممها‬ ‫العرلي‬ ‫والحزء‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!ادئ‬ ‫ا‬ ‫المحيصا‬ ‫العر!‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫الأطلسي‬
‫الححري‪.‬‬ ‫والفحم‬ ‫والمحاس‬ ‫والدهص‬ ‫أصيعي‬ ‫‪11‬‬

‫النقود‪.‬‬ ‫الظر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!معرى‬ ‫ا‬ ‫ا!حدة‬ ‫ا‬ ‫!عرفة‬ ‫‪.‬‬ ‫احصدي‬ ‫ا‬ ‫لار‬ ‫الدر‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬ ‫الترت‬ ‫في‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫كويسك‬ ‫أمنمقة‬ ‫حتى‬ ‫أضموح‬ ‫ا‬ ‫قليلة‬ ‫أو‬ ‫سهلية‬ ‫ممطقة‬ ‫شرقا‬

‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪072‬‬ ‫(‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أم)‪:‬‬ ‫(‪399‬‬ ‫؟‬ ‫الإجمالي‬ ‫الوطني‬ ‫الابخ‬ ‫المحيرات‬ ‫مر‬ ‫أرلع‬ ‫فى‬ ‫وتشترك‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرتعا!‬ ‫ا‬ ‫اعليلة‬ ‫ا‬ ‫الحبال‬ ‫محموعة‬ ‫فتوحد‬

‫دولارا‬ ‫‪2 6‬‬ ‫(‬ ‫‪323‬‬ ‫السنة‬ ‫فى‬ ‫للفرد‬ ‫الإجمالي‬ ‫اررحل‬ ‫ا‬ ‫أمري!يا‪.‬‬ ‫دولارا‬ ‫لورس!‪.‬‬ ‫سالت‬ ‫ا‪!،‬ار‬ ‫‪1‬‬ ‫وأهم‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫ا!لايات‬ ‫ا‬ ‫مع‬ ‫الخمص‬

‫أمري!جا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫والأقاليم‬ ‫المقاطعات‬ ‫الخامات‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫الحديد‬ ‫وحامات‬ ‫النفط‬ ‫وفرة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المياه‬

‫الرئيسية‪.‬‬ ‫الصناعية‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫كندا‬ ‫جعلت‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫المعدنية‬


‫مقاطعات‬ ‫مؤلفة من عشر‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫اتحادية‬ ‫دولة‬ ‫تعد كندا‬

‫مشتقة من‬ ‫لفظة كندا‬ ‫إدارية وإقلي!ن‪ ،‬ومن المحتمل أن ت!ضن‬ ‫وإقليمين ‪ .‬ولهذا‪،‬‬ ‫مقاطعات‬ ‫عشر‬ ‫كندا من‬ ‫تتكون‬

‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫أو جماعة‬ ‫قرية‬ ‫القي تعني‬ ‫كنتا‬ ‫تلفظ‬ ‫هندية‬ ‫كلمة‬ ‫كندا المحافظة على الإحساس‬ ‫أهداف‬ ‫أه!ا‬ ‫من‬ ‫فإن‬

‫مقاطعات‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫واقتصادية‬ ‫ثقافية‬ ‫أقاليم‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫كندا‬ ‫من‬ ‫‪%08‬‬ ‫من‬ ‫كافة ‪ .‬فأكثر‬ ‫بالوحدة الوطنية بين سكانها‬

‫البراري‬ ‫مقاطعات‬ ‫‪4‬‬ ‫أونتاريو‬ ‫‪-3‬‬ ‫كويبك‬ ‫‪-2‬‬ ‫الأطلسي‬ ‫وهم‬ ‫‪،‬‬ ‫فرنسي‬ ‫من أصل‬ ‫الإدارية‬ ‫كويبك‬ ‫منطقة‬ ‫سكان‬

‫لأقاليم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪-6‬‬ ‫نية‬ ‫لبريطا‬ ‫ا‬ ‫حولومبيا‬ ‫‪5‬‬ ‫ضمن‬ ‫خاص‬ ‫أن يكون لمقاطعتهم وضع‬ ‫يعتقدون بوجوب‬

‫هي‪:‬‬ ‫أربع مقاطعات‬ ‫عددها‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطلسي‬ ‫مقاطعات‬ ‫الرغم من أن كندا دولة مستقلة إلا‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتحاد الكندي‬

‫ونوفا‬ ‫إدوارد‪،‬‬ ‫برنس‬ ‫وجزيرة‬ ‫‪،‬‬ ‫ونيو برونسوك‬ ‫نيوداوندلاند‪،‬‬ ‫‪ ،‬م!!‬ ‫الثانية‬ ‫بالملكة إليزابيث‬ ‫يعترفون‬ ‫أن الكنديين‬

‫كندا‪ ،‬ولعيمش‬ ‫‪ %‬من مساحة‬ ‫‪5‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫هذه‬ ‫س!صتيا‪ .‬تشكل‬ ‫بين‬ ‫الصلات‬ ‫يدل على عمق‬ ‫مما‬ ‫ملكة عليهم‬ ‫بريطانيا‪،‬‬

‫السكان‬ ‫معظم‬ ‫‪ ،‬وينحدر‬ ‫للسكان‬ ‫الكلي‬ ‫المجموع‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫فيها‬ ‫مباشرا حتى‬ ‫كندا حكما‬ ‫حكمت‬ ‫التى‬ ‫كندا وبريطانيا‬

‫وفرنسية‪.‬‬ ‫لريطانية وأيرلندية وأسكتلندية‬ ‫أصول‬ ‫هنا من‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪867‬‬
‫‪771‬‬ ‫كنلى‬

‫أكتر م !‬ ‫يزوروا‬ ‫أد‬ ‫في تورونتو يستطيعون‬ ‫رواد الأسواق‬ ‫أهم معالم‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫لورنص‬ ‫أضهر‬ ‫الحتممالية‬ ‫الضفة‬ ‫كمدا‪ ،‬وتقع على‬ ‫مدن‬ ‫أقديم‬ ‫كويبك‬

‫تجاري‬ ‫إيتون وهو مجمع‬ ‫في مركز‬ ‫تجاري‬ ‫‪ 1‬محل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫القديمة‪.‬‬ ‫الفرسحية‬ ‫لتصاتو‬ ‫قلعة‬ ‫غرار‬ ‫على‬ ‫بي‬ ‫فندق‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫فرلتياك‬ ‫شاتو‬ ‫مركز‬ ‫المدية‬

‫‪.‬‬ ‫التحاري‬ ‫كندا‬ ‫مركز‬ ‫تورونمو‬ ‫وتعتر‬ ‫‪.‬‬ ‫ومكاتب‬

‫الجزء الناطق‬ ‫في‬ ‫والاتصالات‬ ‫والمال والثقافة‬ ‫للصناعة‬ ‫لصيد‬ ‫مركز‬ ‫منذ القدم أكبر‬ ‫هذه المقاطعات‬ ‫كانت‬

‫من كندا‪.‬‬ ‫بال!نجليزية‬ ‫لمعظم ما‬ ‫الرئيسي‬ ‫المصدر‬ ‫في كندا‪ ،‬وما زالت‬ ‫السمك‬

‫من ألبرتا‬ ‫هذه المناطق كلا‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫البراري‬ ‫مقاطعات‬ ‫الاقتصادي‬ ‫أن النشاط‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫كندا من السمك‬ ‫تنتجه‬

‫التي‬ ‫المقاطعات‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫ويعيم!‬ ‫‪ ،‬ومانيتوبا‪.‬‬ ‫وساسكاتشوان‬ ‫الزراعة والتعدين‬ ‫وتؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬ ‫هناك الان هو‬ ‫الرف سي‬

‫مايقرب من ‪ 8‬أ‪ %‬من‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫مساحة‬ ‫نحو خمس‬ ‫تشكل‬ ‫والسياحة دورا مهما في الاقتصاد‪.‬‬ ‫وبناء السفن‬

‫والمرأعي في الجزء الجنوبي‬ ‫القجح‬ ‫مزارع‬ ‫وتكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫لغتها‬ ‫بقية كندا بسبب‬ ‫عن‬ ‫كويبك‬ ‫‪ .‬تختلف‬ ‫كويبك‬

‫بين‬ ‫الأولى من‬ ‫المرتبة‬ ‫في‬ ‫تأتي‬ ‫‪ .‬وهى‬ ‫الفرنسية‬ ‫وثقافتها‬


‫في‬ ‫الغابات والبحيرات‬ ‫تكثر‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫من هذه المقاطعات‬ ‫ا‬

‫من حيث‬ ‫والثانية‬ ‫المساحة‬ ‫المقاطعات الكندية من حيث‬


‫الجزء الشمالى‪.‬‬

‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الزراعة‬ ‫على‬ ‫القدم‬ ‫منذ‬ ‫يعتمد‬ ‫البراري‬ ‫اقتصاد‬ ‫كان‬ ‫أكبر‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫كويبك‬ ‫وتمثل مدينة‬ ‫أونتاريو‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫السكان‬

‫الأربعينيات‬ ‫أوأخر‬ ‫‪ ،‬منذ‬ ‫والغاز الطبيعي‬ ‫النفط‬ ‫اكتشاف‬ ‫أن‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الثقافية والاقتصادية‬ ‫الحياة‬ ‫المقاطعة ‪ ،‬محور‬ ‫في‬ ‫مدينة‬

‫‪.‬‬ ‫للثروة‬ ‫جديدا‬ ‫مصدرأ‬ ‫للمنطقة‬ ‫أضاف‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫للمواصلات‬ ‫المركز الرئيسي‬ ‫فهي‬ ‫مونتريال‬

‫بها وحدها‬ ‫إذ يعيش‬ ‫سكانا؟‬ ‫المقاطعات‬ ‫أكثر‬ ‫أونتاريو‪.‬‬


‫‪ ،‬وأدمونتون‪.‬‬ ‫‪ ،‬وونيبج‬ ‫كلجاري‬ ‫هي‬ ‫المدن الرئيسية‬ ‫أهم‬

‫كندا‬ ‫في‬ ‫الثالثة‬ ‫المقاطعة‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬


‫المنحدرون من‬ ‫السكان‬ ‫كندأ‪ .‬ويشكل‬ ‫سكان‬ ‫ثلث‬ ‫إئي‬ ‫حوا‬

‫وتقع هذه المنطقة‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫أو عدد‬ ‫المساحة‬ ‫سوأء من حيث‬ ‫سكان أونتاريو‪،‬‬ ‫حوالي نصف‬ ‫وأيرلندية‬ ‫بريطانية‬ ‫أصول‬

‫مدنها‪.‬‬ ‫مدينة فانكوفر‪ ،‬أكبر‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫على‬ ‫السكان‬ ‫يشكل المنحدرون من أصل فرنسي عشر‬ ‫بينما‬

‫في أية‬ ‫عنها‬ ‫أونتاريو‬ ‫في‬ ‫الهنود الحمر‬ ‫تزيد نسبة‬ ‫‪.‬‬ ‫فقط‬
‫دائما‪.‬‬ ‫ميناء مزدحم‬ ‫وهي‬
‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫بريطانية‬ ‫من أصول‬ ‫المقاطعة‬ ‫هذه‬ ‫سكان‬ ‫ينحدر معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫منطقة‬

‫وإسكندينافية‪.‬‬ ‫وألمانية‬ ‫صمينية وفرنسية‬ ‫ذوو أصول‬ ‫أن بعضهم‬ ‫أربع من البحيرات‬ ‫عبر‬ ‫لأونتاريو‬ ‫الحد الجنوبي‬ ‫يمر‬

‫أرا!ي هذه‬ ‫معظم‬ ‫تغطي الغابات دائمة الخضرة‬ ‫وتم‬ ‫‪ ،‬وأونتاريو‪.‬‬ ‫‪ ،‬وإيري‬ ‫وهيورن‬ ‫سوبيريور‪،‬‬ ‫‪ .‬وهى‬ ‫العظمى‬

‫من قطع‬ ‫الاقتصادية‬ ‫أهم النشاطات‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫لبحيرة‬ ‫الغربي‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫الرئيسية‬ ‫الصناعية‬ ‫المنطقة‬

‫والزراعة وصيد‬ ‫الخشبية‬ ‫الصناعات‬ ‫ايلأخشاب وبعض‬ ‫كاترين‪.‬‬ ‫وهاملتون وسانت‬ ‫تورونتو‬ ‫تقع مدن‬ ‫أوتتاريو حيث‬

‫والتعدين‪.‬‬ ‫اسممك‬ ‫إنتاج كندا من السلع الصناعية‪،‬‬ ‫نصف‬ ‫وتنتع أونتاريو نحو‬

‫والأقاليم الشمالية‬ ‫إقليم يوكون‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقاليم‬ ‫الإنتاج الزراعى‪.‬‬ ‫المناطق الإدارية من حيث‬ ‫أكثر‬ ‫أنها‬ ‫كما‬

‫كندا‪.‬‬ ‫مساحة‬ ‫ثلث‬ ‫على‬ ‫مجتمعة‬ ‫‪ ،‬وتزيد مساحتها‬ ‫الغربية‬ ‫المقاطعة ‪ ،‬المركز الرئيسي‬ ‫عاصمة‬ ‫وهي‬ ‫أونتاريو‪،‬‬ ‫وتشكل‬
‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫كاثلاحوركا!أ\‪*1!،‬صص‬ ‫‪-!--‬‬ ‫اد‪1‬لمم!‬ ‫لأع‬

‫‪-‬‬ ‫‪----7‬‬ ‫يع‬ ‫أ‬ ‫لح‬

‫خيميرء‬ ‫إ‪*!-‬لإ‪،-‬؟‬ ‫‪/‬لم‪/‬‬


‫ج!!!‬ ‫ا‬ ‫يرا!!ء‬ ‫كاغثم‬ ‫كاد‬ ‫‪+6‬‬ ‫!ا!‬ ‫‪-‬ب‬ ‫إس‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪------‬‬ ‫‪!/‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫"‬ ‫جزيرلأ‬ ‫ر‪،‬‬ ‫‪3‬ء‬ ‫لم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لمحش‪-‬جمي‬
‫‪9‬س!زركا"؟‪6‬ك!‬ ‫لج!‬ ‫‪،‬ثس‬ ‫ثابرصممرحي‬ ‫كا‬ ‫‪/،‬‬ ‫رش‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫لى!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪*-‬‬

‫ا!كسل‬ ‫ل!‬ ‫زر‬ ‫قي‪9‬‬ ‫‪3‬س‬ ‫‪)-‬‬ ‫كا!لا‬ ‫نحرء‬ ‫؟فئ‬ ‫!*‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫رلث!ا!ك‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--/‬‬ ‫‪/‬‬

‫كا‬ ‫بر‬ ‫بز‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫‪--،‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫!أ‬ ‫!!‬ ‫لمزر‬ ‫ا‬ ‫ع؟‬ ‫‪//!/‬‬ ‫ع‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬
‫‪-‬جملبلإبخ‬ ‫‪1‬لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3/‬‬ ‫ح!‬ ‫سد!يرم!‬ ‫!‬ ‫!‬

‫رهـ‪-‬‬ ‫*!بر"ح!‬ ‫*!!‪3‬‬ ‫!‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!يما!**‪-‬ور‬ ‫ح!!س‬ ‫ث!ح!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪، /‬‬
‫لم‬ ‫ييم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬خ‪-:!1‬؟‬

‫ك!‪،‬لحح!*ثاج!!‬ ‫بر‪،‬ع‬ ‫ص‬ ‫ء!ترزت؟ص‬ ‫حيض‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‪.‬ءا‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪6‬‬ ‫!*‬ ‫‪ -‬صس ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫بر!ن‬ ‫! !!‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬بر‬ ‫‪!.‬ء‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪- - -‬؟‪،‬حما‪7‬‬ ‫‪-!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫لمهـحينسط‬ ‫ا‬

‫لأ!أ‪(-‬‬ ‫‪!- "-‬ه!وو‪-‬ع‬ ‫د‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ف‬ ‫‪!/‬‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪7،،‬‬
‫!ث!نب‪-‬‬ ‫*‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪،‬د‬ ‫‪:‬ح!‪،‬‬
‫لمع‬ ‫‪،‬غ‬ ‫عكس‬ ‫‪3‬‬ ‫?‪-‬‬ ‫لم‬

‫حر!‬ ‫ك!‬ ‫‪!1‬‬ ‫لأ‬ ‫سمكو‬ ‫لتر‪،‬م‪/‬ير‪/!1‬ححح‬ ‫ص‬ ‫‪،.‬س‬ ‫؟!‬ ‫كأ‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‪3‬‬‫!‬ ‫*‬ ‫"‬

‫سيمرجمم!‬ ‫جز!رء‬ ‫كا‬ ‫لل!له!‬ ‫به‬ ‫حيى‬ ‫‪!3‬‬


‫‪،‬‬ ‫لائئنليضيرلأبر‪-‬‬
‫ج!لميرة‬ ‫د!ط!حى! لمبؤردليثميبه‬
‫!رز‪9‬ص‬ ‫‪4،‬‬ ‫‪6‬لمثجبئ)بر؟أب‪+6‬بر‬ ‫‪،‬‬ ‫لا!ا‬
‫!‬ ‫جريره‬ ‫ع‬ ‫خ‬ ‫رء‬ ‫برحس‪)!،‬نم‪ .‬يمكا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪\-+‬‬ ‫نر‬ ‫‪/‬‬ ‫لاطلشى‬
‫لشماتجقير!‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫جماتجحاج!يم)‬ ‫لم!كأ‬ ‫لأ‬ ‫‪+‬رلأ‬ ‫جزيرة‬ ‫‪-‬؟‬ ‫بمس‬ ‫!‪ 1-‬لا‪1‬‬


‫لا‬ ‫\لأع‬ ‫‪/‬‬ ‫!كأجوكم؟ك!!!‬ ‫‪-:‬‬ ‫يريهى‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ --‬لا‬ ‫‪*" -‬‬ ‫‪*-‬‬ ‫!*‬ ‫!‬‫‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬

‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ع‬ ‫ص‪1‬ببملم!ح!‬


‫لمتن‬ ‫ح‬ ‫في‬ ‫با!ي!!‪،‬‬ ‫!وك‬ ‫ج!كز‬ ‫كا‬ ‫حبماع‬ ‫‪.‬‬ ‫أ(بر‪.‬‬ ‫ج!خير‬ ‫؟‬ ‫إ!لم‬ ‫‪!1‬؟بر‬ ‫‪،/‬‬ ‫نمأيريمإأير‬ ‫‪11‬‬ ‫فالو‪2‬بهس‬ ‫كيص‬ ‫ح!‪-!3.‬‬
‫‪!!6،‬‬ ‫‪2‬؟‬

‫لم‬ ‫‪+!1‬لملأ‬ ‫جز؟!رة‬ ‫لأ!‬ ‫!‪1‬؟‬ ‫!‬ ‫؟‪!+‬‬ ‫! !"‬ ‫ءحي‪-‬‬ ‫بر‬ ‫*ض‬ ‫بانحنبربل!ر‬ ‫لأدلا!‬ ‫‪3‬لا‬ ‫"‬
‫؟‬ ‫)‬ ‫بر‬ ‫ملف!ل‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫صبر‬ ‫ثا‪--‬‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫كر‬ ‫‪6‬‬ ‫ءص‪-‬‬ ‫لم‬ ‫‪23‬؟‪3‬‬ ‫د‬ ‫!‪3‬‬ ‫!‪3‬‬

‫لأ‬ ‫‪9‬‬ ‫ء‬ ‫؟‪،‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫لم!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫يم!!!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.3‬؟‪3‬‬

‫؟ضد‪+‬يركرإح!!سجميبيت‪-‬‬ ‫خم‪-‬ض‬ ‫ي!‬ ‫‪3--‬‬ ‫!جهعين!؟!!‬ ‫كا‬ ‫!‪،‬د‪،+‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬حس؟‪-‬الأكا‪--‬كلأ‪!-‬‬ ‫هـ!وى‬ ‫تج!‪-‬نى‪-‬اسأ‬


‫أ!لا‪6‬‬ ‫ن؟!‪2!!3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‪-‬نج!بخنجإلوت‬ ‫لأدلا‬

‫) ؟‬ ‫ح!‬ ‫لأ‬ ‫لا‬ ‫*ء‪،‬؟‬ ‫لمكيف دورست‬ ‫‪!--6‬ص‬ ‫ف‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‪-‬‬ ‫جزيرة‬ ‫بجر‬

‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫؟ ‪ 2‬س‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‪--‬‬


‫ح!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫رسوليوشن‪،‬‬ ‫وق‬ ‫ث‬ ‫ا‬ ‫لخر‬ ‫ك!لا‬

‫‪!-‬ط‬ ‫لمكا‪-‬؟!‬ ‫سكربر‬ ‫‪+‬‬ ‫؟؟؟‬ ‫‪-‬حمي؟ت‬ ‫‪1‬تر‬ ‫لالا‬ ‫!!يهلا‬ ‫ال!تحر!وخحضفي!في‬ ‫ل!!‬ ‫أك!ا‬ ‫‪3‬‬ ‫لثعدبى‪+‬ثبما‬ ‫كيب‬ ‫*‬ ‫د*(‬ ‫*‪3‬‬ ‫!!*‬ ‫د‬ ‫لأ‬

‫لأ!ء!‬ ‫م!ق‬ ‫س!وثا‬ ‫‪1‬‬ ‫كحهز‬ ‫؟س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ا‬ ‫جريرة‬ ‫شب!‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ .‬نو‬ ‫كل‬ ‫*‬ ‫ش‬ ‫صول‬

‫تشستركيلدإنلئين؟‪،-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س ‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫!‬ ‫انجافا‬ ‫حكص‬ ‫حص!‬ ‫لم‬ ‫لم‬ ‫طنم‬ ‫‪-‬برحمئي‬ ‫!‪-‬‬ ‫!لا‬

‫\بملسك!‬ ‫‪،‬‬ ‫!‪-‬دا‬ ‫بوكلتووئا‬ ‫ز‪3‬‬ ‫لوحوا!ثص‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حس‬ ‫(ز‬ ‫!!!‬
‫‪---‬حس‬ ‫ح!‬ ‫!‬ ‫ان!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ناينصش‬ ‫ثو‬ ‫!‪!-‬‬

‫إلسيمو بوينتأنم‬ ‫بئ‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫صل!شت‬ ‫ا!هل!!‬ ‫كارت‪!،‬دم‬


‫تشرتشل‬ ‫هدسن‬ ‫وو!بم‬ ‫لألأ‬ ‫‪1‬‬ ‫!*‪3‬‬ ‫ءى!ص‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫!‪ .‬ضا !‬ ‫أ‬ ‫الارز‬ ‫ء لن!‬ ‫‪.‬‬ ‫!!*!‪-‬‬ ‫‪!!-3‬‬

‫ألأ‬ ‫‪! -‬‬ ‫ور‪،‬اس‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يز‬ ‫أنطو‪.‬‬ ‫سانت‬

‫‪13‬‬ ‫!لا‬ ‫تنا‬ ‫تا‬ ‫كح!‬ ‫‪ ،‬جرر‬ ‫!لأ‬ ‫جمصص‬ ‫‪6، -‬‬

‫س ص ‪-‬سلو‬ ‫‪.‬حوع‬ ‫بدش!ر‬


‫يم‪3‬وأ‬
‫في‪1 %‬‬
‫؟ !حوسنئا ‪.‬‬ ‫!‬ ‫صا‬ ‫‪9‬‬ ‫صصص‬
‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‪-‬ا‬ ‫!‬ ‫‪-‬ممه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫بهصلأ!ى)‪-3‬‬ ‫جوزبتى‬ ‫ء‬ ‫‪!3‬‬ ‫ء‪،‬لم‬ ‫؟‪9‬‬ ‫ج!!قجر(بمأ‪\،‬‬ ‫ا!لم!نمي‬ ‫حوابوفا‬ ‫!!لمماجمتنر‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫آ‬ ‫س‬ ‫‪5‬‬ ‫حمس‬ ‫ص‬
‫لم‬ ‫خ‬
‫ع‬ ‫"‬
‫مورر‬
‫!‬ ‫ء‪3‬‬

‫الوط!ى!‬

‫صكو‬ ‫‪--6‬س*كا‬ ‫!!‬ ‫‪-‬‬ ‫ءص‬ ‫اهـ‬ ‫حم‬ ‫لأ‬ ‫س‪-‬‬ ‫ح!إ‪--‬غزرض‬ ‫لبرادور‬ ‫‪7‬‬ ‫ء!‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫كورنر!ص‬ ‫؟ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إلطرلق‬ ‫‪3‬لح بر‬ ‫لم‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫ليرار‪!-‬أ‬ ‫!ول!‬ ‫؟‪6/‬لا!‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا كا ء‬ ‫ص‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬


‫كر‬ ‫أ‬ ‫لأ‪1‬خدت‬ ‫‪6‬‬ ‫ع‬ ‫حز‪-2‬صحلايهؤجمئر‬ ‫حر‬ ‫جاجنوق‬ ‫‪-‬‬ ‫هافر‬ ‫*‬ ‫قل‬ ‫‪.‬‬ ‫ء !هسعى‪-‬‬ ‫كندا‬
‫‪7‬جمدر‬ ‫إسكل‬
‫لم‬ ‫(‬ ‫‪7‬‬ ‫رشغ‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬

‫حر‬ ‫ول‬ ‫كاء‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لو !‬ ‫!‬ ‫لأ‬


‫‪،6‬‬ ‫!جدص‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫!شارر‬ ‫ا‬ ‫ا"!يماجع‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ا‬ ‫م!لره‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-/‬‬ ‫!ص‬ ‫ب!‬ ‫ى‬

‫كو!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬؟ ‪-‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫!ءقي‬ ‫‪1،-‬‬ ‫!زرلأصا‬ ‫‪-‬‬ ‫ءلم‬ ‫خؤير‪،،-‬كيؤلبثلى‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫بؤ‬ ‫شانلى‬ ‫ومكولولىع!‬ ‫في!‬ ‫سانت‬
‫هـ‬ ‫أكه!ممك!لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫سا‬ ‫ه‬ ‫بحر‬ ‫؟‬
‫لأ‬ ‫بمات *تير‬ ‫ح!‪- -‬ا‪-‬جما!ي‬ ‫!و‬ ‫بريلى‬ ‫راس‬ ‫أ فرنسا)‬
‫الباني‬ ‫دلم ‪1‬حضشولمحورت‬ ‫‪!1‬‬ ‫ت!‪6‬‬ ‫لو‬ ‫!فورت‬ ‫تمالى‬ ‫مايهركبملململالاي!مي‪ ،--‬عجمما‬ ‫مممثلإ‪-‬‬ ‫شرلر‬ ‫‪،‬لا‬ ‫!لم‬ ‫ها‬ ‫مندزء‬

‫! ‪.--.‬‬ ‫(‬ ‫ل!‬ ‫حدش‬


‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ضص!‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫حر‬ ‫أ‬ ‫ثز*‬ ‫سذ‬
‫ابا‪.‬‬ ‫‪،‬فيأ‬ ‫حا‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لآ‬ ‫‪،‬‬ ‫كرحر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬فئ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬؟‬ ‫‪--/‬‬

‫كاص‬ ‫‪+‬‬ ‫ريههـ‬ ‫ننا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ماتا!!أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫مولدلبمرو!‬ ‫برص كاب!‬ ‫(ء‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬
‫هـ!كا‪-‬‬ ‫!يهت‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لسا‬ ‫كلا‬ ‫سن!لى‬ ‫ح!‬ ‫‪- -‬‬ ‫ص‬ ‫نكتون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جريرء!‬
‫كنورا‬ ‫‪-‬جموحمهصحس‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫ا!‬ ‫‪/2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬ء‪-‬‬ ‫رو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ج!بم‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪104‬‬ ‫!!‬ ‫س‪-‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫دارلمو‬ ‫سابل‬

‫المحيط‬

‫الأصلسي‬

‫الدتث! لي‬

‫‪0275‬‬
‫كندا‬

‫الخريطة السياسية‬
‫وطني‬ ‫متنزه‬

‫دولية‬ ‫حدود‬ ‫!ى‬

‫مقاطعات‬ ‫أو‬ ‫حدود محافظات‬ ‫صحسحص‬

‫طرق‬ ‫‪!-‬‬

‫حديدية‬ ‫لسة‬ ‫‪-‬‬


‫عاصمة وطنية‬ ‫!‬
‫اء‬
‫مقاطعه‬ ‫او‬ ‫محافظه‬ ‫عاصمه‬ ‫ا ل!‬

‫مدن أخرى‬ ‫هـ!ا‬

‫‪0275‬‬ ‫‪0225‬‬
‫الدولبة‬ ‫الحدود‬ ‫!ى‬ ‫مرحغا‬ ‫الحرطة لبست‬ ‫هده‬

‫‪0375‬‬ ‫‪320035،‬‬
‫كنلىا‬ ‫‪08‬‬

‫(‪6 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوالى‬ ‫استقر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫وأيرلندي‬ ‫إنجليزي‬ ‫أصل‬ ‫من‬ ‫عالية تكسوها‬ ‫هذه المناطق من جبال‬ ‫معظهم سطح‬ ‫ويتكون‬

‫الوقت‪،‬‬ ‫منذ ذلك‬ ‫نما‪،‬‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫في كويبك‬ ‫فرنسي‬ ‫مستوطن‬ ‫معظم‬ ‫المناطق‬ ‫الجليد بعض‬ ‫ويغطى‬ ‫‪.‬‬ ‫دائمة الخضرة‬ ‫غابات‬

‫إلى ثمانية ملايين‬ ‫فرنسى‬ ‫الس!ط ن المنحدرين من أصل‬ ‫عدد‬ ‫ألاقتصادية‪.‬‬ ‫النشاطات‬ ‫أهم‬ ‫التعدين‬ ‫ويعد‬ ‫العام ‪.‬‬

‫أخالبية‬ ‫يكونون‬ ‫الحمر‬ ‫والهنود‬ ‫(الإنويت)‬ ‫الإسكيمو‬ ‫كان‬


‫نفسها‪.‬‬ ‫ملايين منهم في كويبك‬ ‫خمسة‬ ‫يعيش‬ ‫نسمة‬ ‫ا‬

‫منهم فى أونتاريو‪ ،‬وحوالي‬ ‫‪ 1 .5‬مليون‬ ‫ويعيش‬ ‫معادن !ضيرة‬ ‫احخشا!‬ ‫أجم حتى‬ ‫الأقا‬ ‫الساحقة م! س!صان هذه‬

‫أ!شرين‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ائل القرن‬ ‫وأو‬ ‫التاسع عشر‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫في‬
‫نيوبرونسوك‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪03 0‬‬ ‫‪0 0 0‬‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫كندا‬ ‫إلى‬ ‫الأوروبيين‬ ‫المهاجرين‬ ‫تدفق‬ ‫استمر‬ ‫السكان‬

‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫بعيد الحرب‬ ‫أ!جرات‬ ‫ا‬ ‫أكبر تلك‬ ‫وقد حدثت‬
‫سريغ‬ ‫بمعدل‬ ‫كندا‬ ‫سكان‬ ‫يزيد عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫أصل‬ ‫من‬ ‫كندا‬ ‫سكان‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫اليوم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مباشرة‬
‫هما‪:‬‬ ‫إلى عاملين مهمين‬ ‫‪،‬‬ ‫أساسى‬ ‫بشكل‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫ويعزى‬

‫أوكرانى‪.‬‬ ‫أصل‬ ‫‪ %‬من‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫إيطالى‬ ‫أصل‬ ‫‪ %‬من‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ألمانى‬
‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫تضاعف‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الولادة‬ ‫نسبة‬ ‫‪ ،‬وارتفاع‬ ‫الهجرة‬

‫وفى‬ ‫أونتاريو‬ ‫في‬ ‫ألمانى‬ ‫من أصل‬ ‫المنحدرين‬ ‫معظم‬ ‫ويعي!ش‬ ‫عدد‬ ‫يقدر‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪459‬‬ ‫عام‬ ‫العالحية التانية‬ ‫نهاية الحرب‬ ‫منذ‬ ‫كندا‬

‫معظم‬ ‫ويعيم!‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطانية‬ ‫وكولومبيا‬ ‫انبراري‬ ‫مقاطعات‬ ‫سنة‬ ‫لتعداد‬ ‫تبعا‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪28.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪20‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫بنحو‬ ‫كندا‬ ‫سكان‬

‫خاصة‬ ‫المدن الكبيرة‬ ‫فى‬ ‫الألمانى‬ ‫الأصل‬ ‫ذوي‬ ‫اس!سندي!ت‬


‫ا‬ ‫ا‬
‫سممة‪.‬‬ ‫؟‪27‬‬ ‫‪692‬‬ ‫بلغ ‪985‬‬ ‫أم فعدد السكان‬ ‫‪199‬‬

‫‪.‬‬ ‫تورهـنتو وموستريال‬ ‫اشمر موطنا ثانيا‬ ‫طويلة من‬ ‫لمدة‬ ‫كندا‬ ‫وقد شكلت‬
‫فيما‬ ‫الحمر يعيشون‬ ‫والهنود‬ ‫الإسكيمو‬ ‫كان‬ ‫وأغد‬ ‫من‬ ‫أجها‬ ‫إ‬ ‫يفدور‬ ‫اسذين كانوا‬ ‫ا‬ ‫السياسيين‬ ‫اللاجئين‬ ‫لالاف‬

‫بالاف‬ ‫الأوروبيين‬ ‫المهاجرين‬ ‫الان بكندا قبل وصول‬ ‫يعرف‬ ‫أصشيوعية‬ ‫ا‬ ‫أضورة‬ ‫ا‬ ‫بعد‬ ‫إليها‬ ‫هاجر‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫كثيرة‬ ‫دول‬

‫من‬ ‫?‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫الآن نحو‬ ‫كندا‬ ‫في‬ ‫يعيعش‬ ‫وما زال‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫المهاجرين‬ ‫آلاف من‬ ‫أم عدة‬ ‫في بلغاريا سنة ‪569‬‬
‫وكلمة‬ ‫الإس!صمو‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪36 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫الحمر‪،‬‬ ‫الهنود‬ ‫الفترة الواقعة بين عامي‬ ‫خلال‬ ‫وقد اسعتقبلت‬ ‫‪.‬‬ ‫البلغاريين‬

‫هندية معناها أكلة اللحم النيىء‪.‬‬ ‫من كلمة‬ ‫جاءت‬ ‫الإسكيمو‬ ‫من‬ ‫جديد‬ ‫لاجئ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫م وحدها‬ ‫و‪891 .‬‬ ‫أم‬ ‫‪759‬‬

‫في‬ ‫الباقي‬ ‫ثلثا الإلممكيمو في الأقاليم ‪ ،‬ويعيش‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وفيتنام‬ ‫‪ ،‬ولاوس‬ ‫كمبوديا‬

‫وأونتاريو وكويبك‪.‬‬ ‫نيوفاوندلاند‬ ‫من‬ ‫الشمالية‬ ‫الأجزاء‬ ‫أوروبى‬ ‫تقريبا من أصل‬ ‫ال!ضديين‬ ‫كل‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫أعل‬

‫أخرى هم الكنديون المنحدرون‬ ‫وال!ضديون من أصول‬ ‫فلا‬ ‫والهنود الحمر‪،‬‬ ‫من الإسكيمو‬ ‫الأصليون‬ ‫أما السكان‬

‫‪.‬‬ ‫وأسيوية أخرى‬ ‫وباكستانية‬ ‫وهندية‬ ‫صينية‬ ‫م! أصوأ!‬ ‫‪ %‬فقط‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫تزيد نسبتهم على‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬ ‫‪ % 7‬من س!صان‬ ‫هؤلاء نحو‬ ‫وي!صن‬ ‫بري!إ نى‬ ‫من أصل‬ ‫السكان المنحدرون‬ ‫ويشكل‬

‫من الصين وشبه القارة الهندية وجزر‬ ‫المهاجرين‬ ‫استقر بعض‬ ‫جزء‬ ‫وينحدر‬ ‫حضدا‪.‬‬ ‫من س!طن‬ ‫وأيرلندي الغالبية الساحقة‬

‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫السود‬ ‫نسبة‬ ‫ولا تزيد‬ ‫تورونتو‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الغربية‬ ‫الهند‬ ‫وصلوا إلى كمدا في‬ ‫أسكتلنديين‬ ‫منهم من مهاجرين‬ ‫كبير‬

‫كندا‪.‬‬ ‫سكان‬ ‫الاخر‬ ‫بعضهم‬ ‫الميلادي ‪ .‬وينحدر‬ ‫أواخر القرن الثامن عشر‬

‫في المناطق‬ ‫الالتدائية‬ ‫المدارس‬ ‫إلى‬ ‫يذهبون‬ ‫الإسيهمو‬ ‫أطفال‬ ‫لأعمال الحت‬ ‫التتهروا‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫ساحل‬ ‫على‬ ‫يسكنون‬ ‫الذين‬ ‫هنود كندا‬

‫في‬ ‫درامشهم‬ ‫ويمكنهم متالعة‬ ‫‪.‬‬ ‫حماعاتهم‬ ‫شيها‬ ‫اقى تعيشر‬ ‫الألسر‬ ‫يستخدم‬ ‫أعلاه‬ ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫يطهر‬ ‫الدي‬ ‫الماهر‬ ‫والهمدي‬ ‫‪.‬‬ ‫البديعة‬ ‫الخشبية‬

‫‪.‬‬ ‫المدن الكبرى‬ ‫!ى‬ ‫المه!ية‬ ‫الفنية‬ ‫التا!ية أو المعاهد‬ ‫المدارس‬ ‫في الاحتفالات ‪.‬‬ ‫لا!شعمالها‬ ‫حشبية‬ ‫أقنعة‬ ‫يسحت‬ ‫لكى‬ ‫التقليدية‬
‫‪811‬‬ ‫كنلى‬

‫المحلية‪،‬‬ ‫الحكومات‬ ‫مسؤولية‬ ‫كندا‬ ‫‪ .‬التعليم في‬ ‫التعليم‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫والفرنسية‬ ‫الإنجليزية‬ ‫هما‬ ‫رسميتان‬ ‫لغتان‬ ‫كندا‬ ‫فى‬

‫بها‪ .‬ويشرف‬ ‫نظام التعليم الخاص‬ ‫منطقة‬ ‫فإن لكل‬ ‫ولهذا‬ ‫‪ % 67‬ولمجكلم‬ ‫ما يقارب‬ ‫سواها‬ ‫دون‬ ‫الإنجليزية‬ ‫يتكلم‬

‫من‬ ‫في كل حكومة‬ ‫للتعليم‬ ‫من تلك النظم وزير‬ ‫على كل‬ ‫‪ %‬من‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫اللغتين معا نحو‬ ‫‪ .%‬ويتكلم‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫نحو‬ ‫الفرنسية‬

‫الاتحادية‬ ‫الحكومة‬ ‫وتشرف‬ ‫‪.‬‬ ‫الإدارية‬ ‫المناطق‬ ‫‪-‬حكومات‬ ‫التي لا‬ ‫الباقية‬ ‫الفشيلة‬ ‫النسبة‬ ‫وتتكلم‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫مجموع‬

‫الحمر‬ ‫بالهنود‬ ‫الخاصة‬ ‫التعليم‬ ‫على نظم‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫لغات‬ ‫‪%‬‬ ‫ا‬ ‫تزيد على‬

‫وبالقوات المسلحة‪.‬‬
‫المعيشة‬ ‫أنماط‬

‫مقاطعة‬ ‫في كل جامعات‬ ‫التعليم‬ ‫هى لغة‬ ‫الفرنسية‬


‫كندا في مدن‪،‬‬ ‫من سكان‬ ‫‪%77‬‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!لدن‬ ‫حياة‬
‫ماكغيل‬ ‫منها هي جامعات‬ ‫ثلاثا‬ ‫حويبك‪ ،‬ما عدا‬
‫سكان‬ ‫نسبة‬ ‫ارتفاع‬ ‫‪ .‬ويعزى‬ ‫ريفية‬ ‫مناطق‬ ‫الباقي في‬ ‫ويعيمغت‬
‫الإنجليزية‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫تستخدم‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫وبيشوب‬ ‫وكونكورديا‪،‬‬
‫‪ 9 4‬ام ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫منذ‬ ‫للصناعة‬ ‫السريع‬ ‫التطور‬ ‫المدن إلى‬
‫جامعات‬ ‫الإنجليزية هي‬ ‫اللغة‬ ‫الجامعات التي تستخدم‬ ‫وأهم‬
‫كل‬ ‫سكان‬ ‫التي يزيد عدد‬ ‫المراكز الحضرية‬ ‫يبلغ عدد‬
‫أونتاريو‬ ‫ووسترز‬ ‫البريطانية ‪ ،‬وتورونتو‪،‬‬ ‫وكولومبيا‬ ‫أ!رتا‪،‬‬ ‫أ‬

‫أكبر‬ ‫مركزأ‪.‬‬ ‫وعشرين‬ ‫خمسة‬ ‫نسمة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫(‬ ‫‪. 0 0‬‬ ‫ءمحلى‬ ‫منها‬

‫‪.‬‬ ‫يورك‬ ‫‪-،‬جامعة‬


‫كويبك‪،‬‬ ‫مونتريال التي تقع فى مقاطعة‬ ‫هي‬ ‫المراكز‬ ‫تلك‬
‫من المكتبات العامة أهمها المكتبة‬ ‫ولكندا نظام شامل‬
‫التي تقع في كولومبيا‬ ‫وفانكوفر‬ ‫أونتاريو‬ ‫وتورونتو فى‬
‫في‬ ‫ام ‪ .‬ويوجد‬ ‫‪539‬‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬التى تأمسحت‬ ‫الوطنية‬ ‫اعكندية‬
‫نية‪.‬‬ ‫البريطا‬

‫‪.‬‬ ‫للفنون‬ ‫ومعرض‬ ‫متحف‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪5 0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫كندا‬
‫زيارة‬ ‫الكخدية هي‬ ‫المدن‬ ‫الترويح في‬ ‫أهم وسائل‬
‫ذ‬ ‫إ‬ ‫؟‬ ‫الكاثوليكل‬ ‫المذهب‬ ‫كندا‬ ‫سكان‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬لمجبع‬ ‫الدين‬
‫وغيرها‪.‬‬ ‫الأوبرا‬ ‫ا‬ ‫ودور‬ ‫والمسارح‬ ‫العامة‬ ‫والمتنزهات‬ ‫المتاحف‬
‫‪ ،‬ويأتي‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الكنيسة‬ ‫كندي‬ ‫‪ 1 1‬مليون‬ ‫نحو‬ ‫رتبع‬
‫تعاني‬ ‫‪ ،‬فإنها‬ ‫المدن الكندية‬ ‫شهدته‬ ‫الذي‬ ‫للنمو السريع‬ ‫ونظرا‬
‫بعد الكاثوليك‪.‬‬ ‫المرتبة الثانية‬ ‫فى‬ ‫إ وتستانت‬ ‫ا‬

‫الحادة كالازدحام‬ ‫من المشاكل الاجتماعية‬ ‫الان كثيرا‬


‫من‬ ‫سواه‬ ‫لحم البقر على‬ ‫الكنديون‬ ‫يفضل‬ ‫‪.‬‬ ‫الطعام‬
‫الختلفة وغيرها‪.‬‬ ‫بين الأجناس‬ ‫والتوتر العرقي‬
‫الخبز‬ ‫يأكلون‬ ‫‪.‬‬ ‫بأنواعه‬ ‫والسمك‬ ‫الدجاج‬ ‫‪ .‬ويأكلون‬ ‫اللحوم‬
‫كندا في مناطق‬ ‫من سكان‬ ‫‪%23‬‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الريف‬ ‫حياة‬
‫أحد‬ ‫المسلوقة‬ ‫البطاطس‬ ‫تعد‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫وجباتهم‬ ‫‪،‬ى معظم‬
‫على‬ ‫تزيد‬ ‫لا‬ ‫مزارع‬ ‫في‬ ‫يعيشون‬ ‫الذين‬ ‫نسبة‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫ريفية‬
‫إضافة‬ ‫الخضراوات‬ ‫أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الغذائية‬ ‫لوجباتهم‬ ‫الرئيسية‬ ‫أحناصر‬ ‫ا‬

‫متنوعة‬ ‫صناعية‬ ‫الباقون فى مجالات‬ ‫يعمل‬ ‫بينما‬ ‫‪ %‬فقط‪،‬‬ ‫‪4‬‬


‫وأهم‬ ‫والبازلاء‪.‬‬ ‫والخس‬ ‫والجزر‬ ‫الفاصوليا‬ ‫‪:‬‬ ‫البطاطس‬ ‫إلى‬
‫نسبة‬ ‫والتعدين والغابات ‪ .‬وقد أخذت‬ ‫السمك‬ ‫كصيد‬
‫والموز‪.‬‬ ‫والتفاح‬ ‫الحمضيات‬ ‫‪:‬‬ ‫الفواكه‬
‫في المدن تزداد‬ ‫في الريف ويعملون‬ ‫الذين يعيشون‬ ‫الكظ‪.‬يين‬

‫الفنون‬
‫الأخيرة ‪.‬‬ ‫السنوات‬ ‫في‬

‫رئيسيين‪:‬‬ ‫إلى قسمين‬ ‫في كندأ‬ ‫ينقسم الأدب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأدب‬ ‫المزارعين الكنديين المزارع التي يعملون‬ ‫يملك معظم‬

‫من الثقافة‬ ‫باللغة الإنجليزية والمستمد‬ ‫المكتوب‬ ‫الأدب‬


‫وتقع معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫عائلية‬ ‫الزراعة في كندا مهنة‬ ‫بها‪ ،‬إذ تعد‬
‫من‬ ‫‪ ،‬والمستمد‬ ‫الفرنسية‬ ‫باللغة‬ ‫المكتوب‬ ‫‪ ،‬والأدب‬ ‫البريطانية‬
‫حجم‬ ‫‪ ،‬ويبلغ متوسط‬ ‫البراري‬ ‫فى منطقة‬ ‫المزارع الكندية‬

‫الأدب‬ ‫التى يعالجها‬ ‫الموضوعات‬ ‫وأهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرنسية‬ ‫لثقافة‬ ‫هكتارا‪ .‬أما المزارع التي تقع‬ ‫‪34 4‬‬ ‫حوالي‬ ‫المزرعة الواحدة‬

‫الحدودية ‪ ،‬والهوية‬ ‫المناطق‬ ‫والحياة في‬ ‫الطيعة‬ ‫الكندي‬ ‫منها‬ ‫الواحدة‬ ‫فيتراوح حجم‬ ‫في المناطق الشرقية والوسطى‬

‫الوطنية الكندية‪.‬‬ ‫‪ 1 2‬هكتارا‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫بين ‪73‬‬

‫هم‬ ‫الإنجليزية‬ ‫باللغة‬ ‫يكتبون‬ ‫الذين‬ ‫الكنديين‬ ‫الكتاب‬ ‫أهم‬ ‫مناطق‬ ‫عامة‬ ‫المناطق القطبية‬ ‫‪.‬‬ ‫القطبية‬ ‫المناطق‬ ‫الحياة في‬

‫وغيرهم‪.‬‬ ‫لاروتشي‬ ‫دي‬ ‫ومازو‬ ‫‪،‬‬ ‫رادال‬ ‫وتوماس‬ ‫شايلد‪،‬‬ ‫نيليب‬ ‫والهنود‬ ‫الإسكيمو‬ ‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫منخفضة‬ ‫سكانية‬ ‫كثافة‬ ‫ذات‬

‫بعد عام‬ ‫إلا‬ ‫مهفا‬ ‫الأدب الفرنسي‬ ‫ولم يصبح‬ ‫الثاني‬ ‫أما النصف‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫سكان‬ ‫نصف‬ ‫الحمر حوالي‬

‫أشهر‬ ‫لاجوي‬ ‫الكاتبة أنتوين غيرين‬ ‫أم ‪ .‬وتعد‬ ‫‪76‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يعملون فى‬ ‫أوروبية‬ ‫فيت!ون معظمه من سكان ذوي أصول‬

‫في القرن الشمرين‪.‬‬ ‫بالفرنسية‬ ‫اللاتي كتبن‬ ‫الروأئيات‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫المسلحة‬ ‫والقوات‬ ‫والتعدين‬ ‫التجارة‬

‫الرسامون‬ ‫تأثر‬ ‫‪.‬‬ ‫والنحت‬ ‫التشكيلى‬ ‫فن التصوير‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫التقليدية‬ ‫مهنهم‬ ‫بعض‬ ‫يزالون يمارسون‬ ‫ما‬ ‫الإسكيمو‬

‫فى‬ ‫سائدا‬ ‫الذي كان‬ ‫الأوائل بالنهج الأوروبي‬ ‫الكنديون‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫اختفت‬ ‫قد‬ ‫التي كانوا شبعونها‬ ‫التقليدية‬ ‫الطرق‬
‫الكندي‬ ‫الأسلوب‬ ‫تأسيس‬ ‫في‬ ‫الفضل‬ ‫ويرجع‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫ويلبسون ملاب!ر عصرية‪.‬‬ ‫فى بيوت حدشة‬ ‫يعيشون‬ ‫وأصبحوا‬

‫من الرسامين المغرمين‬ ‫التشكيلي إلى مجموعة‬ ‫في التصوير‬ ‫خيرا‬ ‫كله‬ ‫الحديخة لم يكن‬ ‫الحياة‬ ‫لوسائل‬ ‫الإسكيمو‬ ‫اتباع‬ ‫أن‬ ‫إلا‬

‫الطبيعية‪.‬‬ ‫برسم اللوحات‬ ‫‪.‬‬ ‫الإجرام‬ ‫نسبة‬ ‫البطالة ‪ ،‬وارتفعت‬ ‫بينهم‬ ‫‪ ،‬فانتشرت‬ ‫عليهم‬
‫كنلىا‬ ‫‪82‬‬

‫الجميلة وللتخييما‬ ‫الطبيعية‬ ‫بمناظرها‬ ‫للتمتع‬ ‫السياح‬ ‫الاف‬ ‫القرن‬ ‫ثلاثينيات‬ ‫الكنديون منذ‬ ‫الفنانون‬ ‫طور‬ ‫وقد‬

‫نتزلج‪.‬‬ ‫وا‬ ‫التش!جملي‪.‬‬ ‫أضصوير‬ ‫ا‬ ‫فن‬ ‫في‬ ‫ومتنوعة‬ ‫كثيرة‬ ‫نماذج‬ ‫العشرين‬

‫الفحم الحجري‬ ‫الروكي رواسب‬ ‫شى جبال‬ ‫يوجد‬ ‫كار‪،‬‬ ‫في هذا المجال إميلي‬ ‫الكنديين‬ ‫الفنانين‬ ‫ومن أشهر‬

‫أعداد كبيرة من‬ ‫بها‬ ‫والزنك وغيرها‪ .‬كما تعيمق‬ ‫واشصاص‬ ‫تاون ‪.‬‬ ‫وهارولد‬ ‫ريوبل‪،‬‬ ‫‪ ،‬وبول‬ ‫ميلين‬ ‫وديفيد‬

‫‪.‬‬ ‫نات‬ ‫الحيوا‬ ‫فى كندا هو‬ ‫المسرحية‬ ‫الأحداث‬ ‫أشهر‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!لسرح‬

‫نطاق‬ ‫ضمن‬ ‫كلها‬ ‫المنطقة‬ ‫تقع هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزر القطبية‬ ‫الذي يعقد مشويا في مدينة ستراتفورد‬ ‫مشراتفورد‬ ‫مهرجان‬

‫كبيرة‬ ‫جزيرة‬ ‫من اثنتى عشرة‬ ‫وتتكود‬ ‫القطبية‬ ‫أسدائرة‬ ‫ا‬


‫صتوبر أو نوفمبر‪.‬‬ ‫وأ‬ ‫ب!ت مايو‬ ‫الفترة‬ ‫بمنطقة أونتاريو خلال‬

‫من الجزر‬ ‫في جزيرتين‬ ‫‪ .‬وتكثر‬ ‫الجزر الصعيرة‬ ‫ومئات‬


‫السطح‬
‫والجبال‬ ‫الجموديات‬ ‫أسسمير‬ ‫وإ‬ ‫بافير‬ ‫جزيرتا‬ ‫‪ ،‬وهما‬ ‫أعبيرة‬ ‫أ‬

‫أمريكا‬ ‫مساحة‬ ‫على نصف‬ ‫كندا‬ ‫مساحة‬ ‫تزيد‬


‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫فكتوريا‬ ‫جزيرة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫العميقة‬ ‫والفيوردات‬ ‫أسة‬ ‫العا‬

‫الغربي والولايات‬ ‫ألاسكا من الشمال‬ ‫وتحدها‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬


‫منبسطة‪.‬‬ ‫جزر‬ ‫فهي‬ ‫الغربية‬ ‫الجزر‬
‫إلى الغرب‬ ‫من الشرق‬ ‫من الجنوب ‪ ،‬وتمتد كندا‬ ‫المتحدة‬
‫إقليم التندرا‪ ،‬أي المنطقة‬ ‫ضمن‬ ‫وتقع الجزر القطية‬
‫وجبال‬ ‫نيوفاوندلاند‪،‬‬ ‫ب!ت سواحل‬ ‫ك!ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪187‬‬ ‫مسافة‬
‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫طول‬ ‫والتربة هنا متجمدة‬ ‫فيها الأشجار‪.‬‬ ‫تممو‬ ‫لا‬ ‫اشتى‬
‫في كندا‬ ‫يوحصن ‪ .‬وتوجد‬ ‫إلياس التي تقع فى منطقة‬ ‫سانت‬
‫طبقة‬ ‫إلا‬ ‫البارد‬ ‫القصير‬ ‫الصيف‬ ‫شص!!‬ ‫منها خلال‬ ‫و‪ ،‬يذوب‬
‫!ى مديسة‬ ‫الوقت ظهرا‬ ‫فعندما ي!صد‬ ‫‪.‬‬ ‫توقيت‬ ‫سعتة نطاقات‬
‫عن‬ ‫تزيد‬ ‫لا‬ ‫النباتات التي تنمو‬ ‫فإن‬ ‫وأ!دا‬ ‫‪.‬‬ ‫رقيقة‬ ‫أسصحية‬
‫جونز في‬ ‫‪ 4 .03‬في مديسة سانت‬ ‫الساعة‬ ‫تكون‬ ‫فان!صفر‬
‫والطحالب‪.‬‬ ‫أنواع الفطريات‬ ‫بعض‬
‫جموبي أعا فى‬ ‫حد‬ ‫نيوفاوندلاند‪ .‬وتمتد كسدا م! أقصى‬
‫من الجزء‬ ‫كلا‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫يضم‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلية‬ ‫السهول‬
‫!صلومبيا‪.‬‬ ‫إلى رأس‬ ‫شمالأ‬ ‫ش!ا‬ ‫‪4. 6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لمسافة ‪7‬‬ ‫إيري‬ ‫بحيرة‬
‫من‬ ‫كبيرا‬ ‫‪ ،‬وجزءا‬ ‫البريطانية‬ ‫ثولومبيا‬ ‫من‬ ‫الغربي‬ ‫الشمالى‬
‫طبيعية‬ ‫أقاليم‬ ‫ثمانية‬ ‫من‬ ‫كندا‬ ‫تت!ضن‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫الأقاليم‬
‫مانيتوبا‪.‬‬ ‫غربي‬ ‫‪ ،‬وجنوب‬ ‫ومعاسكاتشوان‬ ‫ألبرتا‬ ‫من‬ ‫كل‬
‫‪ -2‬حبال‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫على‬ ‫المطلة‬ ‫والسهول‬ ‫أ‪ -‬الجبال‬ ‫هي‬
‫هذا‬ ‫من‬ ‫في الجزء الجنوبي‬ ‫والغطاء النباتى السائد‬
‫الداخلية ‪ -5‬الدرع‬ ‫‪ -3‬الجزر القطبية ‪ -4‬السهول‬ ‫الروكى‬
‫تلك‬ ‫معظم‬ ‫لمجازالة‬ ‫قام المزارعون‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الحشائش‬ ‫الإقليم هو‬
‫سانت‬ ‫‪ -7‬منخفض‬ ‫وادي هدسود‬ ‫الكندي ‪ -6‬منخفض‬
‫بالقمع والحبوب‬ ‫السوداء الخصبة‬ ‫التربة‬ ‫وزراعة‬ ‫الحشائش‬
‫‪ -8‬إقليم الأبلاش‪.‬‬ ‫لورنس‬
‫فى المناطق الاقل رطوبة‬ ‫الحشاش‬ ‫تلك‬ ‫‪ .‬وتستغل‬ ‫الأخرى‬
‫في‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬ ‫المحلط‬ ‫المطلة على‬ ‫الجبال والسهول‬
‫غابات‬ ‫الشمالية‬ ‫الأجزاء‬ ‫‪ .‬وتغطي‬ ‫الرعي‬ ‫في‬ ‫أشبرتا‬ ‫جنوب‬

‫من‬ ‫الجزء الأكبر‬ ‫!مدا‪ .‬وتش!صل‬ ‫من‬ ‫أحربي‬ ‫ا‬ ‫الجزء‬ ‫أقصى‬
‫تتئ‬ ‫القصوى‬ ‫الشمالية‬ ‫الأجزاء‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحضرة‬ ‫دائمة‬

‫الإقليم جزر‬ ‫هدا‬ ‫يضم‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫يو صون‬ ‫وإقليم‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬
‫التندرا‪.‬‬ ‫إقليما‬

‫وجزيرة فان!صفر‪.‬‬ ‫كوين شارلوت‬


‫بخامات‬ ‫ألبرتا‪ ،‬كنية‬ ‫خاصة‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫السهول‬

‫كولومبيا‬ ‫طول سواحل‬ ‫تمتد الجبال الساحلية على‬


‫‪ .‬ويكثر‬ ‫الحجري‬ ‫والفحم‬ ‫الحديد والنفط والغاز الطبيعى‬
‫التي تقع في إقليم‬ ‫إلياس‬ ‫سانت‬ ‫جبال‬ ‫البريطانية ‪ .‬وتشتمل‬
‫في‬ ‫يوجد‬ ‫النفط واليورانيوم ‪ ،‬كما‬ ‫فى سعاس!صاتشوان‬
‫أ!ذي يعد أعلى الجبال في كندا‪.‬‬ ‫لوحان‬ ‫جبل‬ ‫على‬ ‫يوكون‬
‫في‬ ‫من الفوسفات‬ ‫أكبر احتياطي‬ ‫منها‬ ‫الجزء الجنوبى‬
‫ا‬

‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫‪ 5/‬م فوق‬ ‫ارتفاعه إلى ‪519‬‬ ‫إذ يصل‬
‫العالم‪.‬‬
‫أجريطانية‬ ‫ا‬ ‫الساحلية لكولومبيا‬ ‫المنطقة‬ ‫طول‬ ‫تكثر على‬
‫‪.‬‬ ‫الحصان‬ ‫حدوة‬ ‫شكله‬ ‫‪ ،‬يشبه‬ ‫واسع‬ ‫إقليما‬ ‫الكندي‬ ‫الدرع‬

‫هذه‬ ‫بالفيوردات ‪ .‬وتشكل‬ ‫البحرية التي تعرف‬ ‫الخبن‬


‫القطبي‬ ‫ويمتد من الساحل‬ ‫!دسون‬ ‫هذا الإقليم بخلئ‬ ‫لحيط‬
‫الغابات ‪.‬‬ ‫مناطق‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫مائية‬ ‫طرقا‬ ‫الفيوردات‬
‫لبرادور ونيو فاوندلاند‪.‬‬ ‫سواحل‬ ‫إلى‬ ‫الغربية‬ ‫الشمالية‬ ‫للمناطق‬

‫كندا‪ .‬ويتكون‬ ‫مساحة‬ ‫أكثر من نصف‬ ‫الإقليم‬ ‫ويشغل هذا‬ ‫داخلية‬ ‫هضبة‬ ‫من الجبال الساحلية‬ ‫الشرق‬ ‫وتمإلى‬

‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫لهرية وجبال‬ ‫وأودية‬ ‫مرتفعة‬ ‫من سمهول‬ ‫تتكون‬


‫هذا الإقليم بن‬ ‫سراوح ارتفاع معظم‬ ‫قديمة جدا‪.‬‬ ‫من صخور‬
‫ال!ضدية‪.‬‬ ‫للمعادن‬ ‫أغنى منجم‬ ‫على‬ ‫هذه الهضبة‬ ‫وتحتوى‬
‫سط!البحر‪.‬‬ ‫م فوق مستوى‬ ‫و ‪366‬‬ ‫‪018‬‬

‫وآلاف‬ ‫من تلال منخفضة‬ ‫الإقليم‬ ‫معظما هذا‬ ‫ش!صن‬ ‫والمراعي‪.‬‬ ‫أ!صوم‬ ‫وا‬ ‫منها اطزارع‬ ‫الجزء الجنوبئ‬ ‫في‬ ‫تكثر‬ ‫كما‬

‫العديدة التي‬ ‫الأنهار‬ ‫لمياه‬ ‫مصدرا‬ ‫التي تشكل‬ ‫البحيرات‬ ‫والسهول‬ ‫أ!‬ ‫الجبا‬ ‫من‬ ‫أصترت‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫وتمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫الروكي‬ ‫جبال‬

‫‪.‬‬ ‫الشلالات‬ ‫مجاريها‬ ‫في‬ ‫تكثر‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫الإقليم‬ ‫فى‬ ‫تجري‬ ‫اسم‬ ‫معا‬ ‫الممطقتين‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويطلةط‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫على‬ ‫المطلة‬

‫اللازمة‬ ‫الطاقة الكهربائية‬ ‫توليد‬ ‫فى‬ ‫الشلالات‬ ‫تلك‬ ‫وتستغل‬ ‫في حضدا بين‬ ‫الروكي‬ ‫جبال‬ ‫ارتفاع‬ ‫ا‪ .‬وشراو!‬ ‫الكورد"‬

‫المصائ‪.‬‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫لتشغيل‬ ‫عام‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الروكى‬ ‫جبال‬ ‫ويزور‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2 .‬إلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬
‫‪831‬‬ ‫كنلى‬

‫ماطق‬ ‫الداخلية‬ ‫السهول‬

‫ال!ضدية‬ ‫الزراعي‬ ‫الإنتاح‬

‫المدلى‬ ‫وتنتشر‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسية‬

‫هذه‬ ‫أمثال‬ ‫الصغيرة‬

‫فى جخوب‬ ‫الموحودة‬

‫في براري‬ ‫ساسكاتشوان‬

‫الواسع الحصب‪.‬‬ ‫الإقليم‬

‫الذي في‬ ‫العالي‬ ‫والمبنى‬

‫للحبوب‬ ‫الصورة محزن‬

‫حتى‬ ‫الزراع‬ ‫يضشنها‬ ‫التي‬

‫في الوقت‬ ‫تشحن‬


‫‪.‬‬ ‫للأسواق‬ ‫المناهـب‬

‫الزراعية هي‬ ‫المنتجات‬ ‫‪ .‬وأهم‬ ‫الكندي‬ ‫الإنتاج الزراعي‬ ‫ثاث‬ ‫من‬ ‫ولقربه‬ ‫‪،‬‬ ‫لفقره‬ ‫‪ ،‬ن!ا‬ ‫قليلون‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫سكان‬

‫والفواكه‬ ‫والحمضيات‬ ‫والدخن‬ ‫والذرة والشوفان‬ ‫الضمعير‬ ‫تلك‬ ‫سكان‬ ‫من‬ ‫كبيرا‬ ‫عددا‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫وأوتاوا ومونتريال‬ ‫تورونتو‬

‫الأبقار‪.‬‬ ‫ومنتجات‬
‫منه‪.‬‬ ‫الجزء الجنوبي‬ ‫ريفية في‬ ‫بيوتا‬ ‫المدن يمتلكون‬

‫وكل‬ ‫شرقي كويبك‬ ‫يضم كل جنوب‬ ‫‪6‬ش‬ ‫الأبا‬ ‫إقليم‬


‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫المعدنية‬ ‫الثروة‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫جزء‬ ‫يقع‬
‫هذا الأقليم‬ ‫لبرادور‪ .‬تضاريس‬ ‫‪ .‬باستثناء‬ ‫أ‪!،‬اطق الأطلسية‬
‫خامات‬ ‫الخام ‪ ،‬وتستغل‬ ‫الحديد‬ ‫احتياطي‬ ‫معظم‬ ‫به‬ ‫يوجد‬

‫المظهر التلي‪.‬‬ ‫لها هو‬ ‫المميز‬ ‫المظهر‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫كلشنوعة‪،‬‬


‫مدينة‬ ‫والبلاتينيوم قرب‬ ‫والنيكل‬ ‫والنحاس‬ ‫الكوبالت‬

‫توفر‬ ‫السكان في النطاق الساحلي حيث‬ ‫يعيش معظم‬ ‫فى أونتاريو‪.‬‬ ‫صدبري‬
‫أن بعض‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫السمك‬ ‫لصيد‬ ‫البحرية مرافئ جيدة‬ ‫ا‪.‬لخلجان‬
‫المنبسط‬ ‫الإقليم‬ ‫‪ .‬ويمتد هذا‬ ‫هدسون‬ ‫خليج‬ ‫منخفض‬
‫كونها جروفا‬ ‫تعدو‬ ‫لا‬ ‫نيوفاوندلاند ونوفاسكوتيا‬ ‫ش!اطئ‬
‫والساحل‬ ‫بين الدرع الكندي‬ ‫فيه المستنقعات‬ ‫الذي تكثر‬

‫‪.‬‬ ‫حادة‬ ‫‪ 2‬كمخرية‬


‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪03 0‬‬ ‫مسافة‬ ‫‪ .‬ويمتد‬ ‫هدسون‬ ‫لخليج‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوبي‬

‫إلى نهر نوتاواي في‬ ‫مانيتوبا‬ ‫فى‬ ‫تشرتشل‬ ‫نهري‬ ‫بين‬

‫فقيرة وبقايا‬ ‫الإقليم غابات‬ ‫سطح‬ ‫معظم‬ ‫يغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫كويبك‬

‫المراكز الحضرية‬ ‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫التحلل‬ ‫مكتملة‬ ‫غير‬ ‫عضوية‬ ‫مواد‬

‫والقلاع‬ ‫الصغيرة‬ ‫القرى‬ ‫‪ 4‬في المنطقة من بعض‬ ‫القليا‬

‫وموسوني‬ ‫مانيتوبا‬ ‫فى‬ ‫تشرتشل‬ ‫ميناءا‬ ‫هما‬ ‫صغيرين‬ ‫وميناءين‬

‫نتاريو‪.‬‬ ‫أو‬ ‫في‬

‫الكندية مساحة‪.‬‬ ‫الأقاليم‬ ‫أصغر‬ ‫لورنس‬ ‫سانت‬ ‫منخفض‬

‫هذا‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫‪ % 55‬من مجموع‬ ‫أكثر من‬ ‫به‬ ‫أن‬ ‫إلا‬

‫نهر‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫والمتموجة‬ ‫المنبسطة‬ ‫م من الأراضي‬ ‫الأقلب‬

‫!‬
‫في‬ ‫الوحيدة‬ ‫المنطقة‬ ‫أونتاريو‬ ‫ويعد جنوبي‬ ‫‪.‬‬ ‫لورنس‬ ‫سانت‬

‫التى‬ ‫النفضية‬ ‫للغابات‬ ‫الإقليم الرئيسي‬ ‫على‬ ‫التي تحتوي‬ ‫كندا‬

‫الخريف‪.‬‬ ‫خلال فصل‬ ‫أوراقها‬ ‫تت! ن من أشجار تنفض‬

‫وبقربها‬ ‫بسهولة مواصلاتها‬ ‫لورنس‬ ‫سانت‬ ‫أراضي‬ ‫‪-‬لتاز‬

‫كبيرة من الأراضي‬ ‫على مساحة‬ ‫لورنس تشتمل‬ ‫!كنخففسات سانت‬ ‫هذأ‬ ‫جعل‬ ‫هذا على‬ ‫الامريكية ‪ .‬وقد ساعد‬ ‫من الأسوأق‬

‫ما هذه الممطقة‬ ‫نوعا‬ ‫المعتدل‬ ‫الخصبة والطقص‬ ‫التربة‬ ‫اشراعية وتساعد‬ ‫التربة‬ ‫أكبر منطقة صناعية في كندا‪ .‬كما أن خصوبة‬ ‫الإظيم‬

‫كندا‪.‬‬ ‫في‬ ‫المناطق الزراعية إنتاجا‬ ‫أكثر‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫تكولى‬ ‫أن‬ ‫صمملى‬
‫هذا الإقليم من إنتاج ما يزيد على‬ ‫قد مكنا‬ ‫المناخ‬ ‫واشدال‬
‫كنلىا‬ ‫!ا ‪8‬‬

‫وسكود‬ ‫الأبلالتق‬ ‫إقليم‬

‫من غابات‬ ‫رئيسى‬ ‫بمتمكل‬

‫‪ .‬وغابات‬ ‫رراعية‬ ‫وأراص‬

‫من‬ ‫هدا الإقليم خليط‬

‫عابات دائمة الخضرة‬


‫أوراقها‬ ‫وأشحار تسقط‬

‫كل حريف‪.‬‬

‫أمخابات النفضية‬ ‫ا‬ ‫مر‬ ‫الأقاليم مزيج‬ ‫معظم‬ ‫تغطي‬


‫أكم ‪ .‬وهو‬ ‫و‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫أ!رنس‬ ‫نهر سانت‬ ‫يبلغ طول‬
‫وجودها‬ ‫فيقتصر‬ ‫الزراعيه‬ ‫الأراضي‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الخضرة‬ ‫ودائمة‬
‫المحيط‬ ‫لورلمس على‬ ‫س!ت بحيرة أونتاريو وخلئسانت‬ ‫يجري‬
‫وادي‬ ‫إدوارد وفي‬ ‫برنس‬ ‫الموجودة في جزيرة‬ ‫السهول‬ ‫على‬
‫بنفس‬ ‫المعروف‬ ‫المائى‬ ‫الممر‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫الأطلسي ‪ ،‬ويش!سل‬
‫ووادي أنابولس في‬ ‫في نهر نيو برونسوك‬ ‫ثحمانت جون‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫خلاله‬ ‫تمر‬ ‫التي‬ ‫البضاعة‬ ‫يزيد مقدار‬ ‫‪ ،‬والذي‬ ‫الاسم‬
‫نوفاسكوتيا‪.‬‬
‫المحيطية‬ ‫السفن‬ ‫يمكن‬ ‫لورنس‬ ‫آخر‪ .‬إذ أن سانت‬ ‫نهر كندي‬
‫كندا‬ ‫في‬ ‫‪ .‬تكثر‬ ‫والبحيرات‬ ‫الأنهار والشلالات‬
‫في الولايات المتحدة‬ ‫إلى ميناء شيكاغو‬ ‫من الوصول‬
‫المظهر‬ ‫على‬ ‫التي تضحفي‬ ‫والبحيرات‬ ‫المائية‬ ‫الأنهار والمساقط‬
‫في كندا‪.‬‬ ‫وتورونتو‬

‫الأنهار‬ ‫رائعا‪ .‬وتشكل‬ ‫بعدا جماليا‬ ‫الكندي‬ ‫للريف!‬ ‫العام‬


‫جزءا كبيرا‬ ‫لورنس‬ ‫سانت‬ ‫نص‬ ‫على‬ ‫المقامة‬ ‫وتوفر السدود‬

‫المحطة المقامة‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫كويبك‬ ‫لمقاطعة‬ ‫الكهرومائية‬ ‫القدرة‬ ‫من‬ ‫الطاقة‬ ‫لتوليد‬ ‫كما أنها تستحدم‬ ‫‪.‬‬ ‫مهمة‬ ‫مائية‬ ‫نقل‬ ‫وسائل‬

‫‪.‬‬ ‫للري‬ ‫أخربية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫مياهها‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫الكهرومائية‬


‫في لبرادور أكبر‬ ‫نهر تشرتشل‬ ‫على‬ ‫عند ضملالات تشرتشل‬ ‫ا‬

‫الغربي من العالم‪.‬‬ ‫للقدرة الكصومائية في النصف‬ ‫محطة‬ ‫مائية هي ‪ :‬أ‪ -‬حوض‬ ‫كندا إلى أربعة أحواض‬ ‫تقسم‬

‫الحوض‬ ‫‪-3‬‬ ‫خليج ومضيهت هدسون‬ ‫حوض‬ ‫الأطلسي ‪-2‬‬


‫يغطي ثلث مساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫هدسون‬ ‫خليج ومضلق‬ ‫حوض‬
‫ونيبج‬ ‫الذي ينبع من بحيرة‬ ‫كندا‪ ،‬وأهم أنهاره نهر نلسون‬ ‫أ!ادئ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫المحيط‬ ‫القطبي ‪ -4‬حوض‬

‫خلال‬ ‫هذا النهر يشكل‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫هدسون‬ ‫في خليج‬ ‫ويصب‬ ‫كندا وتبلمساحته‬ ‫الأطلسي ‪ .‬ويقع في شرقي‬ ‫حوض‬

‫هو‬ ‫فيه‬ ‫المائية‬ ‫المجاري‬ ‫وأهم‬ ‫‪،2‬‬ ‫كم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالي‬
‫خليج‬ ‫النقل لشركة‬ ‫الميلادي أهم طرق‬ ‫القرن الثامن عشر‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬

‫لتوليد‬ ‫استخدامه‬ ‫في‬ ‫ت!صمن‬ ‫‪ ،‬فإن أهميته‬ ‫اليوم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫هدسون‬ ‫تبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫لورنس‬ ‫ونهر سانت‬ ‫الخمس‬ ‫للبحيرات‬ ‫المائي‬ ‫النظام‬

‫ساسكاتشوان‬ ‫لنهر‬ ‫العليا‬ ‫المجاري‬ ‫‪ .‬وتزود‬ ‫الطاقة الكهربائية‬ ‫‪ 244‬كم ‪.2‬‬ ‫مجتمعة نحو ‪078‬‬ ‫مساحة البحيرات الخمس‬

‫اللازمة للزراعة‪.‬‬ ‫الري‬ ‫بمياه‬ ‫ألبرتا‬ ‫من‬ ‫الجزء الجنوبي‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫العالم‬ ‫أكبر تجمع للمياه العذبة في‬ ‫بهذا تشكل‬ ‫وهي‬

‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬ ‫من‬ ‫أجزاء‬ ‫يضم‬ ‫‪.‬‬ ‫القطبي‬ ‫الحوض‬ ‫فى الولايات‬ ‫تعثلها‬ ‫الرغم من أن بحيرة ميتشيجان‬

‫الشمال‬ ‫التي تمإلى‬ ‫البراري الإدارية والأراضي‬ ‫ومناطق‬ ‫المتحدة‬ ‫بين الولايات‬ ‫السياسية‬ ‫الحدود‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫المتحدة‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫بقية البحيرات‬ ‫عبر‬ ‫تمر‬ ‫وكندا‬


‫بتصريف‬ ‫نهر ماكينزي‬ ‫الكندية ‪ .‬ويقوم‬ ‫البراري‬ ‫مناطق‬ ‫فى‬
‫‪851‬‬ ‫كنلى‬

‫‪.‬لرة‬ ‫؟!أ!هـجمسبئ*بم‬ ‫فى يناير‪.‬‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫متو‪-‬سط‬


‫رط!أق؟أ!\‬
‫‪،‬رد‪،‬‬ ‫طول‬ ‫شتاء‬ ‫كندا‬ ‫هـصاطق‬ ‫لمعطم‬
‫يمط‪"،،!!*/‬‬ ‫!ر‪-‬ثي‬
‫!ى ياير‬ ‫الحرارة‬ ‫درحة‬ ‫ويص!! متومط‬
‫!ح!‬ ‫في‬
‫دأحك‬ ‫ويشمل‬ ‫‪5‬م‬ ‫‪8-‬‬ ‫أةط س‬
‫‪-‬بم‬ ‫‪1‬‬ ‫إلى‬

‫‪،4‬‬ ‫ول!س ي!لع‬ ‫الملاد‪.‬‬ ‫ثلثى‬ ‫أ!صس‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!،‬ه‬ ‫لألم!!وو‪4‬لمحس‬ ‫لأ!!حلاع‪+‬لأ‬ ‫في‬ ‫يناير‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درحة‬ ‫سط‬ ‫متم‬

‫المريطالية الساحلية‬ ‫كولومميا‬ ‫منهاطؤ!‬


‫ص!‪!3‬أ‬
‫‪.‬‬ ‫المئوي‬ ‫الصمر‬ ‫م!‬ ‫أكتر‬
‫ضءئج‬ ‫ينسزر؟‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫؟ير‬ ‫ى‬ ‫لا‬ ‫حم!!‪!7‬ء!‬ ‫لا‬ ‫ر‬ ‫لا!‬

‫ئملايربمح‬ ‫لإء‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪7‬ء*ء‬

‫ية‬ ‫المئو‬ ‫الحراره‬ ‫درجه‬


‫!‬ ‫!لأ!نى‬ ‫س‪،!+‬نر؟نم!‬ ‫!ع!‬
‫!كغ‬ ‫ء !‬ ‫حوسالم‪!-‬لم!وعح!جم!ندرزتم!‬ ‫سانت‬
‫ئر‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫لأغ!ء‬ ‫ء‬ ‫عاير‬ ‫‪3‬‬ ‫!؟؟‬ ‫لإء‬ ‫ى‬ ‫زر‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫ى‬ ‫سء!‬ ‫سلم‬ ‫سء‬ ‫وء‬ ‫!‬ ‫*!ى‬

‫بم‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫برش!في"‬ ‫أ‬ ‫؟ء‬ ‫!‬ ‫لميربرلا؟ يز‬ ‫تر!‬
‫‪-‬‬ ‫!‪3‬زر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫لح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!سحع‬ ‫؟!‬ ‫ص‬ ‫!‪3‬لىدكص‬
‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫أعلى من‬ ‫‪-‬‬
‫‪3‬‬ ‫ي‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ش‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ح!‬
‫‪7‬‬‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫بنة‬
‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬
‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫بم‪+‬يهر‬ ‫وئهة‪+‬ضبرخ!‬ ‫‪2‬‬

‫ح‬ ‫سس‬ ‫‪.‬‬ ‫كا ر‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫! ‪+‬‬ ‫و؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫هاليفاكسصمك!ئم!ي!وييبئ‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إلى‪-‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬؟‬

‫لا?‬ ‫‪3‬‬ ‫ثمر‬ ‫‪!3‬؟‬ ‫ير‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫لء‬ ‫شر‬ ‫ر‬
‫‪18-‬‬ ‫إلى‬ ‫‪23-‬‬

‫سبن‪!3‬سص‬ ‫‪3‬‬ ‫تولوبهير‬ ‫ثريهم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إلى‬ ‫‪92-‬‬ ‫!!‪-‬‬

‫‪%‬؟أأ‬ ‫سا!‬ ‫ير‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م!‬ ‫أقل‬

‫ثسا?ءل!‬
‫‪1‬؟‪9‬جتر‬
‫الحرارة في يوليو‪.‬‬ ‫درجة‬ ‫متوسط‬
‫ول‬ ‫!!‪+‬حم!آت!‪1‬‬
‫‪،‬‬ ‫معتدل‬ ‫كندا‬ ‫يتسمالي‬ ‫!ى‬ ‫الصجمور‬

‫لياس!‬ ‫كافية‬ ‫دافئ إلى درحة‬ ‫ول!"‬

‫!زير!!ث!للا!!!‬
‫اللاد‪.‬‬ ‫الحمولية م!‬ ‫الماطق‬ ‫فى‬ ‫الررا‪.‬كلة‬

‫فى‬ ‫الحرارة‬ ‫درحة‬ ‫متومط‬ ‫وتحراوح‬

‫!ر‪-‬ح!!!كثافي‬ ‫ي‬ ‫!‬ ‫الواقعة‬ ‫الحرر‬ ‫!ي‬ ‫م‬ ‫يوليمهـن!! ‪4‬‬

‫ومايريد على‬ ‫الشمالية‬ ‫القطية‬ ‫ة‬ ‫الدالم‬

‫خست‬
‫أولتاريو‪.‬‬ ‫حولي‬ ‫ممط‬ ‫وام‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬

‫سا!لإكهـلفرئللى!‬

‫ية‬ ‫المئو‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬

‫ححى\‬ ‫‪3!!!!-‬‬

‫هاليفا‬
‫‪211‬‬ ‫علىلنى‬ ‫أ‪-‬أ‬
‫ممبرس‬
‫‪14‬‬ ‫إلى‬ ‫أ‬
‫!*ئولؤلم‬
‫كص!ر‬

‫‪.‬‬ ‫السنوي‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫!!سط‬


‫‪7‬حححبم‪/‬هم!برةركع‬ ‫‪!3‬ص!بر؟؟ز‪8‬ك!ش!ع‪!+‬ه‬
‫ز!أ‪5‬‬
‫كنهدا أعلى‬ ‫مي‬ ‫الأمطار‬ ‫ا‬ ‫هطول‬ ‫!مل!ا‬
‫وو‬ ‫ث!)‪!3‬هاليرك!‬ ‫!م!خ‬ ‫‪37‬‬
‫لم‪/‬‬ ‫‪،‬ح!لى؟‬ ‫كيس‬ ‫ئ!!‬ ‫دهـ‬ ‫ممم؟محم!‬
‫ئلح‬ ‫‪!/‬بم‬ ‫‪6‬‬ ‫سا‬
‫حا‬
‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫على ساحل‬ ‫له‬ ‫ى‬ ‫مسي)‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مى‬ ‫أكتر‬ ‫المتوسط‬ ‫يملغ‬ ‫حيش‪،‬‬


‫خ‬ ‫ئححم ‪ 3‬ةكغم!ش!‬ ‫ثهأ‬ ‫ع‬ ‫حما يمل!‬ ‫أ‬
‫‪-+‬ممسثرر‪-‬‬ ‫هـ‬ ‫كهحث!!ح!*!!*‬ ‫؟؟!حح‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬
‫خ‬
‫‪1‬‬
‫!!‪+ 13‬كا‬ ‫!‬ ‫‪،‬ح!بر‬ ‫!ء‬
‫لمي مقاطعات‬ ‫وتهطل‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫في‬
‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫حم!‬ ‫!ا‬ ‫ز)‪،‬‬ ‫ع‬ ‫شور‬ ‫‪!،!3‬‬ ‫ث!ضا!رء‬ ‫حا‬
‫فقط‪.‬‬ ‫‪ 5‬سم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2‬إلى‬ ‫‪0‬‬ ‫مى‬ ‫البم‪-‬اري‬
‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫طء‬ ‫‪-‬‬ ‫مصر‪+‬ع‬ ‫!كر!‬ ‫؟‪3‬رلمح!‬ ‫!‪\3‬‬ ‫ق!كا‬ ‫‪.‬‬ ‫قى‬ ‫ممحصح!‬

‫في‬ ‫تهطل‬ ‫الأسطكار‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫وهـحطم‬


‫لم‬ ‫شىلى؟برخ"‬ ‫يلو!قي‬ ‫!ح!‪!6‬ا‪،‬لمحيير!روىرص‪!--‬ع‬

‫الص!‪.‬‬
‫بر‬ ‫لإ‪-‬ئر؟ئر"‪7‬‬ ‫جي!!ك!حم!!ى‬

‫ي‬ ‫‪5‬‬ ‫!و‬ ‫!ا‬

‫ء")‬ ‫بخآ‪-‬‬ ‫‪-‬بخم‬ ‫؟ءغ‪-‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫لا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫قيلىممس‬ ‫كال!‬ ‫‪"!-‬ول‪-‬نم"كا‪---‬‬ ‫سا‬

‫فر‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫برلم‪،‬تي‪!+‬‬ ‫ادمو‪.‬ءكط‬ ‫د‪:‬إ‪--‬برس‪-‬لا‪*7.3-":‬لا‬ ‫‪-‬نر!‪،‬لابم!لم‬ ‫‪!7‬لأ!‬ ‫خ‬ ‫‪7‬‬

‫رز"‬ ‫‪،7‬‬ ‫ر‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫ى‬ ‫لإ‬ ‫وخبم‬ ‫‪--7‬لأ‬ ‫خ‬ ‫كأء؟ير‬
‫‪1‬‬ ‫خ‬ ‫!‬ ‫‪+‬لإأ‬ ‫؟‬ ‫‪ -‬؟‬ ‫‪ ،‬ء‪"7--‬‬ ‫خ‬ ‫بر‬ ‫‪7-‬‬ ‫ء‬

‫ل!‬ ‫ء‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬د‬ ‫؟‬ ‫!‪-‬‬ ‫خ‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪-‬شو‬ ‫!‬ ‫!‬
‫أ‬ ‫‪-.‬ه‬ ‫أكتزمن‬ ‫أ!!‬
‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫لمبم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ "+‬يزس‪،‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫؟ى‬ ‫يم !!‬ ‫غ‬
‫!بخ‬ ‫!‪-‬‬ ‫"‬ ‫لأش‪+-‬‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ليفا‬ ‫ها‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪05‬‬


‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫إ‬
‫!ضلشي؟برسبر‬ ‫فما*‬ ‫ش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫كبم‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪02‬‬


‫ير‬ ‫؟‬ ‫لمءا‬ ‫امم! مم!‬ ‫‪-‬‬
‫خ!‬ ‫‪،‬؟‬ ‫و‬ ‫تو‬ ‫ئخ!‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫المحل‬


‫كنلىا‬ ‫‪86‬‬

‫لرياح‬ ‫نظرا لتعرضها‬ ‫المنطقة بمناخ معتدل‬ ‫تتمتع تلك‬ ‫حيث‬ ‫النهر من دحيرة‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬وينبع‬ ‫هذا الحوض‬ ‫نصف‬ ‫نحو‬

‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫من‬ ‫لطيفة‬ ‫أصشمال‬ ‫ا‬ ‫باتجاه‬ ‫كما‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪72 4‬‬ ‫مسافة‬ ‫‪ ،‬ويجري‬ ‫سليف‬ ‫حريت‬

‫‪ ،‬فمتوسط‬ ‫للبرودة‬ ‫مائل‬ ‫كندا صيف‬ ‫في شمال‬ ‫الصيف‬ ‫السفن‬ ‫‪ .‬وتتمكن‬ ‫الشمالى‬ ‫المحيط المتجمد‬ ‫في‬ ‫ليصب‬ ‫الغربي‬

‫‪ 54‬م في الجزر القطبية‬ ‫يوأيو يق!! عن‬ ‫حرارة شهر‬ ‫درجة‬ ‫النهر‬ ‫في ذلك‬ ‫الكندية من السير‬ ‫الحكومة‬ ‫التى تسيرها‬

‫من‬ ‫سواء‬ ‫فيكفي‬ ‫كندا‬ ‫في جنوب‬ ‫أما الصيف‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫الشمالي‪.‬‬ ‫المحيط المتجمد‬ ‫إلى‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمسافة‬

‫حرارته لنمو ألمحاصيل‪.‬‬ ‫درجة‬ ‫أو ارتفاع‬ ‫طوله‬ ‫حيث‬ ‫معظم‬ ‫هذا الحوض‬ ‫ويشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫حوض‬

‫خلال‬ ‫المكسيك‬ ‫من خليج‬ ‫تهب‬ ‫انتي‬ ‫تؤدي الرياح‬ ‫نهر يوكون‬ ‫يصرف‬ ‫‪.‬‬ ‫وإقليما يوكون‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬

‫فى‬ ‫الحرارة خاصة‬ ‫فى درجة‬ ‫كبير‬ ‫ارتفاع‬ ‫أصشتاء إلى‬ ‫ا‬ ‫فصا‬ ‫من‬ ‫النهر‬ ‫‪ ،‬وينبع ذلك‬ ‫من هذا الحوض‬ ‫الثلث الشمالي‬

‫إذ يزيد متوسط‬ ‫‪.‬‬ ‫لورنس‬ ‫نهر سانت‬ ‫أونتاريو ووادي‬ ‫حنوب‬ ‫كوأ!مبيا‬ ‫غربى‬ ‫أ!‬ ‫الواقعة فى شما‬ ‫من البحيرات‬ ‫مجموعة‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أونتاريو على‬ ‫جنوب‬ ‫يوأجو في‬ ‫شهر‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬
‫وألأسكا أجصب‬ ‫غربا عبر إقليم يوكور‬ ‫ويجري‬ ‫البريطانية‬

‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫في‬


‫المناطق الساحلية‬ ‫بعض‬ ‫أ!سنوية أ!لأمطار في‬ ‫ا‬ ‫تزيد المعدلات‬

‫نثر دريزر‬ ‫هو‬ ‫الحو ص!‬ ‫هذأ‬ ‫صت‬ ‫أنهار الجزء الجنوبى‬ ‫وأطول‬
‫في‬ ‫معظمها‬ ‫يسقط‬ ‫‪،‬‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫البريطهانية‬ ‫!صأصمبيا‬ ‫م!‬

‫في‬ ‫للأمطار‬ ‫السنوية‬ ‫المعدلات‬ ‫وتتراوح‬ ‫‪.‬‬ ‫والخريف‬ ‫الربيع‬ ‫فصلى‬


‫فى‬ ‫في جبال اشوحي ويصب‬ ‫ضيق‬ ‫واد‬ ‫خلال‬ ‫الذي يجري‬

‫فينئمن‬ ‫نهر كولومبيا‪،‬‬ ‫أما‬ ‫فانكوفر‪.‬‬ ‫مدينة‬ ‫عند‬ ‫المحيط الهادئ‬


‫في‬ ‫معظمها‬ ‫يسقط‬ ‫‪ 5‬سم‬ ‫‪0‬‬ ‫البراري ال!صدية بين ‪ 25‬إلى‬
‫‪ ،‬ويجري‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬ ‫شرقى‬ ‫جنوب‬ ‫في‬ ‫الجبال الواقعة‬
‫‪.‬‬ ‫لزراعة الحبوب‬ ‫متالية‬ ‫البراري منطقة‬ ‫من‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيف‬

‫المتحدة ‪.‬‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫ليصب‬ ‫بخوبا‬


‫أمطاره بين‬ ‫تتراوح‬ ‫كندا مناخ رطب‬ ‫شرقي‬ ‫مناخ جنوب‬

‫نوفا‬ ‫في سواحل‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫أونتاريو و‪ .‬ء‬ ‫فى جنوب‬ ‫سم‬ ‫‪75‬‬ ‫المناخ‬

‫ند‪.‬‬ ‫لا‬ ‫ند‬ ‫و‬ ‫فا‬ ‫نيو‬ ‫و‬ ‫تيا‬ ‫س!ص‬


‫ولكن‬ ‫الشمالي‬ ‫البارد‪ ،‬نظرا لموقعها‬ ‫بمناخها‬ ‫كندا‬ ‫تمتاز‬

‫لاقدصاد‬ ‫ا‬
‫الرياح‬ ‫‪ .‬تحلب‬ ‫من منطقة لأخرى‬ ‫المناخية تختلف‬ ‫ظروفها‬

‫قطبية شديدة‬ ‫الشتاء رياحا‬ ‫فص!‬ ‫الغربية إلى كندا خلال‬


‫يعتمدون‬ ‫البريطانى‬ ‫فترة الاستعمار‬ ‫أثناء‬ ‫ال!صديون‬ ‫!صان‬
‫تقا! عن‬ ‫يناير‬ ‫شهر‬ ‫حرارة‬ ‫درحة‬ ‫متوسصأ‬ ‫فإن‬ ‫ولهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫البرودة‬
‫والفراء‬ ‫السمك‬ ‫اشراعة وصيد‬ ‫على‬ ‫فى اقتصاده!‬
‫أجلاد‪ .‬ولا تزيد عن‬ ‫ا‬ ‫من تلثى مساحة‬ ‫م صى أكثر‬ ‫‪18-‬‬
‫النشاطات‬ ‫الرغم من أن تلك‬ ‫أما اليوم فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫أخابات‬ ‫وا‬

‫البريطانية‪.‬‬ ‫كولومبيا‬ ‫ساحل‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫إلا‬ ‫التجمد‬ ‫درجة‬


‫الكندية‪،‬‬ ‫كبير من الصادرات‬ ‫بنصيب‬ ‫أست قائمة وتسهم‬ ‫مازا‬

‫الكندي هي الصناعة‬ ‫الاقتصاد‬ ‫أن أهم مجالات‬ ‫إلا‬

‫أعلى‬ ‫من‬ ‫لكندا‬ ‫الإجمالي‬ ‫النابخ الوطني‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫والخدمات‬

‫بأن النابخ الوطنى‬ ‫في العالم ‪ ،‬علما‬ ‫نوابخ وطنية‬ ‫عشرة‬

‫في‬ ‫المنتجة‬ ‫والسلع‬ ‫الإجمالى يعادل قيمة كل الخدمات‬

‫المعطاة‬ ‫النابخ‬ ‫نسب‬ ‫كل‬ ‫ولهذا فإن‬ ‫العام ‪.‬‬ ‫مدار‬ ‫الدولة على‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫المحلي‬ ‫النابخ‬ ‫لمجمل‬ ‫بالنسبة‬ ‫في هذا الجزء مقيسة‬

‫الحدود الكندية‪.‬‬ ‫والسلع المنتجة ضمن‬ ‫الخدمات‬ ‫مجموع‬

‫مبدأ الاقتصاد الحر‪ .‬لكن‬ ‫على‬ ‫يعتمد الاقتصاد الكندي‬

‫دورا مهما‬ ‫تؤدي‬ ‫المقاطعات‬ ‫الحكومة الكندية وحكومات‬

‫مثلأ التأمين‬ ‫توفر‪،‬‬ ‫فهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الاقتصادية‬ ‫النشاطات‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الموأطنين‪ .‬كما‬ ‫الطبية لكل‬ ‫المعالجة‬ ‫الذي يضمن‬ ‫الصحى‬

‫المقاطعات تمتلك شركات‬ ‫الحكومة الوطنية وح!صمات‬

‫أسست‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫النقل والمرافق العامة‬ ‫الإذاعة وشعركات‬

‫على‬ ‫للنفط تسيطر‬ ‫حكومية‬ ‫الح!صمة الكندية شركة‬

‫إنتاج النفط وتسويقه في كندا‪.‬‬ ‫عمليات‬

‫‪،‬‬ ‫الكندي‬ ‫الاقتصماد‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫تأثير‬ ‫أسه‬ ‫الأجنبى‬ ‫الاستثمار‬


‫معطاة‬ ‫الإقليم‬ ‫أرا!ي‬ ‫معظم‬ ‫كندا يجعل‬ ‫القطبى فى ش!الي‬ ‫المناخ‬

‫الكندي‬ ‫الأمريكية تؤثر في الاقتصاد‬ ‫من الشركات‬ ‫فكتير‬ ‫أقل‬ ‫إلى‬ ‫يناير‬ ‫لتحهر‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫وتصل‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫أيام‬ ‫أعل!‬ ‫ش‬ ‫لالحليد‬

‫بعض‬ ‫أو تمويل‬ ‫الشركات‬ ‫سواء عن طريق امتلاك بعض‬ ‫كدا‪.‬‬ ‫فى معظم‬ ‫م‬ ‫‪518‬‬ ‫من‬
‫‪871‬‬ ‫كنلى‬

‫جحسيؤل!‬ ‫الاهـ!ماد في كندا‪ .‬يعتمد‬


‫!دلحوربر‬ ‫حص!بر‪9‬ه!كم‬
‫ل!؟‪+‬ثبع‬
‫!ارممزكابز!‪،‬‬ ‫على تروة‬ ‫الاتنححاد دي كدا‬
‫؟؟ل!ر!ىك!‬
‫ر‬ ‫هده‬ ‫وتطص‬ ‫‪.‬‬ ‫الطيعية‬ ‫ارد‬ ‫المم‬ ‫س‬

‫أو\!ححص‬ ‫يم ‪1‬‬ ‫ح!عص!‪+‬ك!سحمح!حمه!!‪1‬‬


‫لأ‬ ‫الممتجات‬ ‫لعض‬ ‫الحريطة‬

‫!ي كندا‪.‬‬ ‫ممطقة‬ ‫لكل‬ ‫الرورجمة‬

‫فإنها تتير‬ ‫إلى دلك‬ ‫وباللإء!الة‬

‫الأرص‪،‬‬ ‫جمية استحدام‬ ‫‪5‬‬ ‫إلى‬

‫الصناعة‬ ‫صين مراكر‬ ‫كورا‬

‫اسلاد‪.‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫ية‬ ‫الرف‬

‫ثمع‬ ‫مرارع‬ ‫‪---+‬لمما‬

‫باقرإ‪%‬بحتلطة‬ ‫هـحا‬

‫ألقالحعو!‬ ‫رمرا‬ ‫!ضئأ‬

‫أ!ار‬ ‫عي‬ ‫مرا‬

‫لات‬ ‫جكا‬
‫ئكم!اصبىعبرصنحه‬ ‫‪-+‬لح‬

‫آ صبدسمك‬ ‫ذ‬
‫س‪-‬‬ ‫‪.‬لأح!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اتقار! ‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪،-‬لم‬
‫‪-،‬‬ ‫قي‬ ‫!‪،‬لئهم‬ ‫!ور!ئي‬ ‫خل!صىس‪.‬‬ ‫رو‬ ‫أ‬ ‫‪،‬حما‬

‫لر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬ح!ا‬ ‫‪3‬‬ ‫لز‬ ‫!‬ ‫شت‬ ‫ط‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫صبر‬

‫ل!‬ ‫وبرلرطهه‬ ‫!‬ ‫اىح!ح!‬ ‫لمحو!ا‬ ‫حئيل!‪،‬‬ ‫تغ‪،‬‬ ‫عية‬ ‫صلا‬ ‫كر‬ ‫مرا‬

‫صناعة السلع الختلفة بقصد‬ ‫الثانى‬ ‫قصثمديرها‪ .‬ويشمل‬ ‫بريطانيا واليابان وألمانيا‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندية‬ ‫الشركات‬

‫ا‪،‬ستهلاكها محليا‪.‬‬ ‫كبيرة في كندا‪.‬‬ ‫اتمارات‬

‫من‬ ‫أكأ‬ ‫وكويبك‬ ‫أونتار!‬ ‫الموجودة فى‬ ‫المصانع‬ ‫وتنتج‬ ‫من ا!أتج‬ ‫هذه الصناعة ب ‪%96‬‬ ‫تسهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الخدمات‬ ‫قطاع‬

‫وسائل‬ ‫صناعة‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المصنعة‬ ‫الكندية‬ ‫قلاثة أرباع السلع‬ ‫ولقطاع‬ ‫‪.‬‬ ‫العاملة‬ ‫الأيدي‬ ‫من‬ ‫‪%7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وتوظف‬ ‫‪،‬‬ ‫الإجمالي‬ ‫الوطني‬

‫الثانية‬ ‫المرتبة‬ ‫فى‬ ‫وتأتي‬ ‫كندا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫المصنعة‬ ‫السلع‬ ‫أخقل أهم‬ ‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫ال!صيرة‬ ‫الحضرية‬ ‫التجمعات‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫أهمية‬ ‫الخدمات‬

‫الكيميائية‪.‬‬ ‫والمواد‬ ‫الغذائية‬ ‫أسلع‬ ‫ا‬


‫الصحية‪،‬‬ ‫والعناية‬ ‫التعليم ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫كندا‬ ‫في‬ ‫الخدمات‬ ‫وأهم‬

‫لها‬ ‫فروعا‬ ‫الأمريكية‬ ‫إنتاج السيارات‬ ‫وتمتلك شركات‬


‫وتوظف‬ ‫‪.‬‬ ‫الترويح‬ ‫ومناطق‬ ‫وإدارة الفنادق‬ ‫‪،‬‬ ‫البيانات‬ ‫وم!الجة‬

‫الي‬ ‫الواحدة‬ ‫السنة‬ ‫‪.‬‬ ‫حيث‬ ‫كويمك‬ ‫!‪ ،‬أ نتار‬ ‫العاملة‪.‬‬ ‫الأيدي‬ ‫ثلث‬ ‫وحدها‬ ‫أصناعات‬ ‫هذه‬
‫حو‬ ‫نحتج !ي‬ ‫‪.‬‬ ‫يوو‬ ‫‪،‬ب و‬ ‫ا‬

‫كبيرة‬ ‫شحن‬ ‫المصانع سيارات‬ ‫كما تنتج تلك‬ ‫‪.‬‬ ‫سيارة‬ ‫هـلميون‬ ‫إسهامها‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المرتبة الثانية‬ ‫فى‬ ‫المالية‬ ‫الخدمات‬ ‫شأقي‬

‫‪.‬‬ ‫ئرات‬ ‫‪-،‬طا‬ ‫كندا‬ ‫في‬ ‫ماليين‬ ‫مركزين‬ ‫وأهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطني‬ ‫الناتج‬ ‫إجمالي‬ ‫في‬

‫تصنيع‬ ‫الغذائية فى مجالى‬ ‫الصناعات‬ ‫معظم‬ ‫وتتركز‬ ‫النظام المصرفى‬ ‫‪ .‬يتكون‬ ‫ومونتريال‬ ‫تورونتو‬ ‫مدينتا‬ ‫ه!ا‬

‫تعد تورونتو المركز الرئيسي لتعليب‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫والألبان‬ ‫اعلحوم‬ ‫‪ 6‬مصرفا‬ ‫‪0‬‬ ‫كندية ونحو‬ ‫مصارف‬ ‫من ثمانية‬ ‫الكتدي‬

‫الخبز‬ ‫لهذه الصناعات‬ ‫المنتجات الأخرى‬ ‫اطحوم ‪ .‬وتشمل‬ ‫فرع‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫المصارف‬ ‫لهذه‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫أجنبية‬ ‫جهات‬ ‫تمتدصها‬

‫والفواكه ومنتجات‬ ‫الخضراوات‬ ‫الألبان وتعليب‬ ‫!منتجات‬ ‫أنحاء البلاد‪.‬‬ ‫موز‪.‬عة في مختلف‬

‫وغيرها‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫‪،‬‬ ‫للخدمات‬ ‫الجوانب الأخرى‬ ‫تشمل‬

‫الكيميائية‬ ‫الصناعات‬ ‫مختلف‬ ‫وتزدهر في كندا أيضا‬ ‫والمرافق العامة‪.‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫والنقل‬ ‫والتجارة‬ ‫الح!صومة‬

‫وغيرها‪.‬‬ ‫والأسمدة‬ ‫والدهانات‬ ‫الأدوية‬ ‫‪،‬‬


‫الخدمات‬ ‫‪ -‬وأهمها‬ ‫الحكومية‬ ‫الوظائف‬ ‫معظم‬ ‫تتركز‬

‫الورق‬ ‫الكندية الأخرى هى صناعة‬ ‫أهم الصناعات‬ ‫مدينة أوتاوأ‪.‬‬ ‫في العاصمة السياسية للدولة وهي‬ ‫‪-‬‬ ‫الع!ممرية‬

‫الاتصالات‬ ‫وأجهزة‬ ‫الحاسوب‬ ‫كأجهزة‬ ‫الكهربائية‬ ‫الالات‬ ‫‪،‬‬


‫الدخل‬ ‫‪ %‬من مجمل‬ ‫أ‬ ‫ب ‪8‬‬ ‫الصناعة‬ ‫تسهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬

‫في‬ ‫العالمية‬ ‫المراكز‬ ‫اللاسلكية وغيرها‪ ،‬وتعد تورونتو من أهم‬ ‫رئيسيين‪،‬‬ ‫بين فرعين‬ ‫بالتساوي‬ ‫موزعة‬ ‫تكون‬ ‫‪ .‬وتكاد‬ ‫تي‬ ‫المحل‬

‫الطباعة‪.‬‬ ‫‪،‬محشاعة ورق‬ ‫الطبيعية من أجل‬ ‫المعادن والمصادر‬ ‫أولهما تصنيع‬ ‫يث!ل‬
‫كنلىا‬ ‫‪88‬‬

‫الأسماك‬ ‫صيد‬ ‫صناعة‬

‫‪1 .6‬‬ ‫حوالى‬ ‫تنتج‬

‫م!‬ ‫متري‬ ‫مليون طن‬

‫من‬ ‫وغيره‬ ‫السحك‬


‫البحرية سنويا‪.‬‬ ‫الأطعمة‬

‫الصورة‬ ‫العمال في‬ ‫ويرى‬

‫سمك‬ ‫وهم يعدون‬


‫لتعليبه‪.‬‬ ‫السالمود‬

‫أهم‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫البريطهمانية‪،‬‬


‫صوميا‬ ‫في طس‬ ‫ب‬ ‫من ماطق كمدا‪ .‬وتطهر الصورة عملية تحميل أث‬ ‫كتير‬ ‫!ي‬ ‫م! أهم الصساعات‬ ‫صناعة الأخشاب‬

‫أطغابات‪.‬‬ ‫إلتاحا‬ ‫مقاطعات كدا‬


‫‪198‬‬ ‫كنلى‬

‫منظر‬ ‫‪،‬‬ ‫في الصورة‬ ‫التي‬ ‫تشبه هده‬ ‫التي‬ ‫الزيت‬ ‫منصات‬ ‫!ت الفولاذ‪.‬‬ ‫فر‪ ،‬السنة‬ ‫متري‬ ‫ط!‬ ‫مليولى‬ ‫‪1 5‬‬ ‫حوالي‬ ‫تنتج‬ ‫الكندية‬ ‫الفولاذ‬ ‫مصاذلح الحديد‬

‫من‬ ‫المائة‬ ‫‪ 8‬في‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالط‬ ‫ويستخرخ‬ ‫أدبرتا‪.‬‬ ‫في‬ ‫عادي‬ ‫صناعة‬ ‫نر‬ ‫مر‬ ‫حيث‬ ‫أودتاريو‬ ‫بمقاطعة‬ ‫‪،‬‬ ‫في هاملتون‬ ‫) يقع‬ ‫أعلاه‬ ‫خع في (الصورة‬ ‫والمص‬

‫نفط كمدا من هذه المقاطعة‪.‬‬ ‫فى البلاد‪.‬‬ ‫الفولاد‬

‫جنوب‬ ‫‪ .‬ويمتاز‬ ‫والخضراوات‬ ‫والحليب‬ ‫والحبوب‬ ‫أ؟بقار‬ ‫ا‬


‫الإنتاج‬ ‫‪ %‬من مجمل‬ ‫‪4‬‬ ‫التعدين بنحو‬ ‫يسهم‬ ‫‪.‬‬ ‫التعدين‬

‫كا يمكن من زراعة‬ ‫طويل‬ ‫نمو‬ ‫دافئ وفصل‬ ‫نتاريو بصيف‬ ‫أ‪،‬‬
‫والمصدرة‬ ‫المنتجة‬ ‫الدول‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫كندا‬ ‫‪ .،‬إذ تعد‬ ‫المحلي‬

‫مثل الذرة والفواكه والخضراوات‬ ‫المحاصيل الخاصة‬ ‫بكض‬ ‫الخام والنيكل‬ ‫والحديد‬ ‫والذهب‬ ‫النحاس‬ ‫خاصة‬ ‫للص!ادن‬

‫المركز الأول بين المقاطعات في إنتاج‬ ‫والتئ‪ .‬وتحتل كويبك‬ ‫والغاز الطيعي‬ ‫النفط‬ ‫‪ ،‬ويعد‬ ‫والزنك‬ ‫واليورانيوم‬ ‫والبوتاسيوم‬

‫المركز الثاني‪.‬‬ ‫تأتي أونتاريو في‬ ‫بينما‬ ‫أ‪.‬لمليب ‪،‬‬ ‫بنحو‬ ‫النفط وحده‬ ‫في كندا‪ ،‬إذ يسهم‬ ‫المعدنية‬ ‫أهم المنتجات‬

‫هي‪:‬‬ ‫الأطلسي‬ ‫أهم المحاصيل الزراعية في مقاطعات‬ ‫الغاز‬ ‫أما‬ ‫كندا من المعادن كلها‪.‬‬ ‫‪ / 03‬من قيمة ما تنتجه‬

‫الزراعية‬ ‫الألبان ‪ .‬وأهم المنتجات‬ ‫ومنتجات‬ ‫أبطاطس‬ ‫ا‬


‫أكثر‬ ‫ويتركز‬ ‫‪.‬‬ ‫القيمة‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫بنحو‬ ‫الطبهبعي فيسهم‬

‫والماشية‬ ‫‪ :‬البيض‬ ‫هى‬ ‫فانكوفر‬ ‫البريطانية وجزيرة‬ ‫لكولومبيا‬ ‫في‬ ‫الكندي‬ ‫والغاز الطبيعي‬ ‫من إنتاج البترول‬ ‫‪%8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫التفاح‬ ‫لإنتاخ‬ ‫منطقة‬ ‫أهم‬ ‫أوكانجان‬ ‫وادي‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫والحليب‬ ‫المعدنية‬ ‫للخامات‬ ‫المركز الرئيسي‬ ‫أونتاريو‬ ‫تعد‬ ‫كما‬ ‫ألبرقا‪.‬‬

‫إنتاج‬ ‫في‬ ‫الأول‬ ‫العالمى‬ ‫المركز‬ ‫كندا‬ ‫تحتل‬ ‫‪.‬‬ ‫الغابات‬ ‫والنحاس ‪ .‬وتقع‬ ‫النيكل واليورأنيوم والذهب‬ ‫الأخصرى خاصة‬

‫وحكومات‬ ‫الاتحادية‬ ‫الحكومة‬ ‫‪ .‬وتمتلك‬ ‫ا؟خشاب‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬


‫البريطانية‪.‬‬ ‫كولومبيا‬ ‫فى‬ ‫الفحم الحجري‬ ‫منابرخم‬

‫تؤجرها‬ ‫الغابات ‪ ،‬لكنها‬ ‫‪ %‬من أراضي‬ ‫‪9 0‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫الإنتاج‬ ‫من مجمل‬ ‫‪ %‬فقط‬ ‫‪2‬‬ ‫الزرأعة ب‬ ‫تسهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعة‬

‫الكندية فى إنتاج‬ ‫‪ .‬وأهم المقاطعات‬ ‫خاصة‬ ‫لضسركات‬ ‫‪ ،‬يبلغ‬ ‫مزرعة‬ ‫‪28‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫كندا‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫إذ‬ ‫‪،‬‬ ‫المحلإتي‬

‫البريطانية وأونتاريو وكويبك‪.‬‬ ‫كولومبيا‬ ‫هي‬ ‫ا"لأخشاب‬ ‫ويسهم‬ ‫المزرعة الواحدة منها ‪ 2 42‬هكتارا‪،‬‬ ‫حجم‬ ‫متوء!ط‬

‫الكندية ‪ .‬وتعد‬ ‫‪.‬وهو أقدم الصناعات‬ ‫الاسماك‬ ‫صيد‬ ‫قيمة‬ ‫والحليب بأكثر من نصف‬ ‫والأبقار‬ ‫من القمح‬ ‫كل‬

‫نيوفاوندلاند‬ ‫سواحل‬ ‫التي تقع مقابل‬ ‫ءنطقة الجراند بانكس‬ ‫الأخرى‬ ‫الزرأعية‬ ‫أهم المنتجات‬ ‫الد‪:‬خ!! الزراعى ‪ ،‬وتشمل‬

‫التى‬ ‫ءن أهم مناطق الصيد في العالم ‪ .‬وأهم أنواع الأسماك‬ ‫وغيرها‪.‬‬ ‫الشامية‬ ‫والذرة‬ ‫والبيض‬ ‫والدواجن‬ ‫الشعير‬ ‫كلا من‬

‫في هذه المنطقة هي القد والكركند‪ .‬وأهم‬ ‫صيدها‬ ‫رتم‬ ‫الزراعية في مقاطعات‬ ‫يقع أكثر من ثلاثة أرباع الأراضي‬

‫فى‬ ‫الكندية‬ ‫الإقليمية‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫التى يتم صيدها‬ ‫الأسماك‬ ‫إنتاج كندا‬ ‫أكثر من نصف‬ ‫إذ تنتج ساسكاتشوان‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!ي‬ ‫البرا‬

‫فريزر‬ ‫نهري‬ ‫عند مصبي‬ ‫المحيط الهادئ هو السالمون ‪ -‬خاصة‬ ‫يزرع‬ ‫ألبرتا ومانيتوبا‪.‬‬ ‫الباقي في‬ ‫إنتاج‬ ‫شم‬ ‫‪ .‬بينما‬ ‫القمح‬ ‫من‬

‫البريطانية‪.‬‬ ‫كولومبيا‬ ‫في‬ ‫سكينا‬ ‫‪،‬‬


‫الشمال من‬ ‫من الاراضي يمإلى‬ ‫الش! فان والشيلم في نطاق‬

‫من أجل‬ ‫التى تصطاد‬ ‫الفراء‪ .‬أهم الحيوانات‬ ‫صناعة‬ ‫والشوفان والشيلم‬ ‫الشعير‬ ‫ئستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫القمح‬ ‫(ش زراعة‬ ‫أما‬

‫‪ ،‬وسمور‬ ‫‪ ،‬والوشق‬ ‫‪ ،‬والثعلب‬ ‫‪ ،‬والقيوط‬ ‫‪ :‬القندس‬ ‫ارائها هي‬ ‫الماثمية‪.‬‬ ‫تربية‬ ‫مرأكز‬ ‫أهم‬ ‫ألبرتا‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫للماشية‬ ‫علط‬

‫بنصف‬ ‫البرية‬ ‫الحيوانات‬ ‫وتسهم‬ ‫‪.‬‬ ‫المسك‬ ‫الخز والمنك ‪ ،‬وفأر‬ ‫سانت‬ ‫سهول‬ ‫الزراعي هي‬ ‫الإنتاج‬ ‫في‬ ‫الثانية‬ ‫والمنطقة‬

‫الفراء‪.‬‬ ‫من‬ ‫إنتا! كندا‬ ‫لحوم‬ ‫؟‬ ‫هي‬ ‫المنطقة‬ ‫لتلك‬ ‫الزراعية‬ ‫المنتجات‬ ‫‪ .‬وأهم‬ ‫لورزس‬
‫كنلىا‬ ‫‪09‬‬

‫‪.‬‬ ‫اللحوم‬ ‫لماشية‬ ‫المشجة‬ ‫الأماكن‬ ‫مقدمة‬ ‫في‬ ‫وساسكاتمتحواد‬ ‫لتاريو‬ ‫أو‬ ‫‪.‬‬ ‫اشئيسي‬ ‫ا!تاط الرراعي‬ ‫ا‬ ‫يوحد‬ ‫حيت‬ ‫ألرتا‬ ‫حولي‬ ‫مراع‬ ‫ترعى شي‬ ‫اللحوم‬ ‫قطعان ماشية‬

‫وسائل‬ ‫من‬ ‫متميز‬ ‫نظام‬ ‫بناء‬ ‫من‬ ‫أممنديون‬ ‫ا‬ ‫تم!ش‬ ‫وأغد‬ ‫مرتفع‪.‬‬ ‫!صدا‬ ‫صى‬ ‫أغرد أططاقة‬ ‫ا‬ ‫استهلاك‬ ‫معدل‬ ‫‪.‬‬ ‫الطاقة‬

‫البرية‬ ‫الحديدية والوق‬ ‫المتنوعة حصالسكك‬ ‫اصلات‬ ‫امو‬ ‫كميات‬ ‫استحدام‬ ‫هو‬ ‫ذأ!ك‬ ‫على‬ ‫أمحوامل التي تساعد‬ ‫ا‬ ‫وأهم‬

‫والجوية‪.‬‬ ‫البحرية‬ ‫المواصلات‬ ‫روسائ!!‬ ‫البرشدة‪،‬‬ ‫أ!شتاء شديد‬ ‫ا‬ ‫فمما‬ ‫أثناء‬ ‫الطاقة للتدفئة‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬

‫الحديدية‬ ‫الس!صك‬ ‫شب!صة‬ ‫يبلغ طول‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫اشغم‬ ‫وعلى‬ ‫أضباعد‪.‬‬ ‫ا‬ ‫شديدة‬ ‫أصكندية‬ ‫ا‬ ‫المناطق‬ ‫ب!ت‬ ‫والانتقال‬

‫المحافظة‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫أطاقة‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫هائلة‬ ‫موارد‬ ‫كندا‬ ‫امتلاك‬ ‫من‬
‫البضائع‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪%3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بنقل‬ ‫‪ ،‬وتسهم‬ ‫كم‬ ‫‪39.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 ،‬‬ ‫نحو‬

‫الحديدية التي تمتلكها‬ ‫الوطنية للسكك‬ ‫وتمتد الشبكة‬ ‫التي لا‬ ‫المواد‬ ‫وأنها م!‬ ‫خاصة‬ ‫لا بد منها‪،‬‬ ‫ضرورة‬ ‫تعد‬ ‫عليها‬

‫تنافس هذه‬ ‫كندا‪.‬‬ ‫أنحاء‬ ‫الكحدية إلى مختلف!‬ ‫الحكومة‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫الميئة من جهة‬ ‫وللتقليل من تلوث‬ ‫من جهة‪،‬‬ ‫تتجدد‬

‫في كل‬ ‫قطاراتها‬ ‫تسير‬ ‫خاصة‬ ‫أخرى‬ ‫الوطنية شركة‬ ‫الشركة‬ ‫بينما‬ ‫من إنتاج الطاقة في كندا‪.‬‬ ‫‪%03‬‬ ‫ب‬ ‫النفط‬ ‫ويسهم‬

‫إدوارد‪.‬‬ ‫برنس‬ ‫وجزيرة‬ ‫باستثناء نيوفاوندلاند‬ ‫المقاطعات‬ ‫التدفئة‬ ‫في مجال‬ ‫خاصة‬ ‫الطبيعي ب ‪%25‬‬ ‫الغاز‬ ‫يسهم‬

‫‪.‬‬ ‫ممتازة‬ ‫برية‬ ‫طرق‬ ‫شبكة‬ ‫كندا‬ ‫جنوبي‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫البرية‬ ‫الطرق‬ ‫أطاقة‬ ‫ا‬ ‫هي‬ ‫الطاقة‬ ‫لإنتاج‬ ‫الأخرى‬ ‫المصادر‬ ‫‪ .‬وأهم‬ ‫المنزلية‬

‫فكتوريا‬ ‫لين مدينتي‬ ‫التي ترلط‬ ‫الرئيسية‬ ‫الطرق‬ ‫طول‬ ‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫الذرية والفحم‬ ‫والطاقة‬ ‫الكهرومائية‬

‫المنتجة‬ ‫اشئيسية‬ ‫لين الدول‬ ‫مرموقة‬ ‫مكانة‬ ‫كندا‬ ‫وتحتل‬


‫حوالي‬ ‫نيوفاوندلاند‬ ‫في‬ ‫حونز‬ ‫) وسانت‬ ‫البريطانية‬ ‫(حصلولمبيا‬

‫منها‬ ‫أقل‬ ‫به‬ ‫البرية‬ ‫فالطرق‬ ‫كندا‪،‬‬ ‫شمالي‬ ‫أما‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫مائيةب‬ ‫أح!رو‬ ‫ا‬ ‫أغدرة‬ ‫ا‬ ‫وتسهم‬ ‫أء‪.‬‬ ‫العا‬ ‫في‬ ‫الكهربائية‬ ‫للقدرة‬

‫غير معبدة ‪.‬‬ ‫كما أن جزءا منها طرق‬ ‫في الجنو!‪،‬‬ ‫في‬ ‫تأتي كويبك‬ ‫و‬ ‫المنتجة في كندا‪.‬‬ ‫‪ %‬من الكهرباء‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬

‫الكبرى‬ ‫البحيرات‬ ‫‪ .‬تشكل‬ ‫والموانئ‬ ‫الملاحية‬ ‫الطرق‬ ‫الكندية في إنتاج القدرة‬ ‫بين المقاطعات‬ ‫الأولى‬ ‫المرتبة‬

‫الملاحية في‬ ‫الودتى‬ ‫لورنس واحدا من أكبر‬ ‫ونهر سانت‬ ‫الكهرباء النووية‬ ‫من محطات‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬وتسهم‬ ‫الكهرومائية‬

‫الوصول‬ ‫من‬ ‫العملاقة‬ ‫المحيطية‬ ‫السفن‬ ‫إذ إنه يمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫‪ %‬من‬ ‫أ‬ ‫ب ‪5‬‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫على‬ ‫والمحطات التي تعتمد‬

‫التي‬ ‫السلع‬ ‫‪ .‬وأهم‬ ‫العظمى‬ ‫للبحيرات‬ ‫الموانئ الرئيسية‬ ‫إلى‬ ‫بين‬ ‫الأولى‬ ‫المرتبة‬ ‫أونتاريو في‬ ‫وتأتي‬ ‫كندا‪.‬‬ ‫الطاقة المنتجة في‬

‫الحديد‪ .‬وتنقل‬ ‫تلك السفن هي القمح وخامات‬ ‫تنقلها‬


‫هذين‬ ‫على‬ ‫اعتمادها‬ ‫من حيث‬ ‫الكندية‬ ‫المقاطعات‬

‫على‬ ‫الواقعة‬ ‫الموانئ‬ ‫البضابلين‬ ‫أصغر حجما‬ ‫سفن أخرى‬ ‫لإنتاج الطاقة‪.‬‬ ‫المصدرين‬

‫البحيرات نفسها‪.‬‬ ‫شواطئ‬ ‫حواجز‬ ‫كندا عدة‬ ‫في‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫النقل والمواصلات‬

‫فانحوفر‪ .‬وتضم‬ ‫ميناء‬ ‫هو‬ ‫ازدحاما‬ ‫الكندية‬ ‫الموانئ‬ ‫أكثر‬ ‫الجبال‬ ‫سعلاسل‬ ‫المواصلات ‪ ،‬مثل‬ ‫تعودتى سهولة‬ ‫طبيعية‬

‫برن!ر روبرت‬ ‫ميناءي‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫على‬ ‫الكندية‬ ‫الموانئ‬ ‫‪.‬‬ ‫والبحيرات‬ ‫والغابات‬
‫‪119‬‬ ‫كنلى‬

‫طبيعية‬ ‫معالم‬ ‫التي‬ ‫الموانئ‬ ‫وأهم‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬ ‫فى‬ ‫ونيو ويستمنستر‬

‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫بها‬ ‫الصلة‬ ‫ذات‬ ‫والمقالات‬ ‫النهر‬ ‫‪،‬‬ ‫الجبل‬ ‫البحيرة‬ ‫افش!ر‪:‬‬
‫بم‬

‫إيليس في مونتريال ‪،‬‬ ‫سبت‬ ‫هي‬ ‫لورنس‬ ‫نهر سانت‬ ‫‪.‬محلى‬ ‫تقع‬

‫لراد و ر‬ ‫الألص‬ ‫لجزر‬ ‫ونستون‬ ‫لورت‬ ‫إلمممير‬


‫ا‬
‫الإدارية‪.‬‬ ‫في مقاطعة كويبك‬ ‫ومدينة كوسك‬ ‫كارتير‬ ‫وبورت‬
‫جزيرة‬ ‫ملعيل‪،‬‬ ‫الكندي‬ ‫الدرع‬ ‫أوتاوا‬
‫ميناء ثندر بي في هاملتون‬ ‫العظمى‬ ‫وأه! موأنئ البحيرات‬
‫مونتريال‬ ‫حزيرة‬ ‫لكوفر‪،‬‬ ‫فا‬ ‫جزيرة‬ ‫‪،‬‬ ‫شين‬ ‫با‬

‫الواقعة على‬ ‫الكندية‬ ‫الموأنئ‬ ‫في أونتاريو‪ .‬وأكثر‬ ‫ونانتيكوك‬


‫لات‬ ‫لتسلا‬ ‫‪،‬‬ ‫را‬ ‫جا‬ ‫نيا‬ ‫خليج‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫فند‬ ‫رونتو‬ ‫تو‬

‫المح!ط الأطلسي ازدحاما هو هاليفاكس في نوفاسكوتيا‬


‫حزيرة‬ ‫‪،‬‬ ‫بريتون‬ ‫كي!‬ ‫لانكس‬ ‫ند‬ ‫‪-‬لرا‬ ‫ا‬

‫جون في نيوبرونسوك‪.‬‬ ‫وساؤت‬


‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬
‫رئيسيتان‬ ‫في كندا شركتان‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوية‬ ‫الخطوط‬
‫الملاحية‬ ‫ويلاند‬ ‫قناة‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫أ!!سكا‪ ،‬طريق‬
‫وتعود ملكية‬ ‫‪.‬‬ ‫ودولية‬ ‫جوية محلية‬ ‫للل! ان تسيران رحلات‬
‫لمكتبة‬ ‫ا‬ ‫قنوات‬ ‫سو‪،‬‬ ‫ا!*سكيمو‬
‫في‬ ‫بيرسون‬ ‫ليعستر‬ ‫مطار‬ ‫للقطاع الخاص ‪ .‬ويعد‬ ‫الشركتين‬
‫النفط‬ ‫الطيعية‬ ‫الموارد‬ ‫صيانة‬ ‫الهدنة‬ ‫ذكرى‬
‫في الأهمية‬ ‫يليه‬ ‫تورونتو أكثر المطارات الكندية ازدحاما‪.‬‬
‫الحليد‬ ‫هوكى‬ ‫كندا‬ ‫عبر‬ ‫السفر‬ ‫طريق‬ ‫ا!هـينحيت‬

‫العلم‬ ‫طريق‬ ‫‪،‬‬ ‫البحري‬ ‫ور!س‬ ‫س‪،‬نت‬ ‫‪.‬‬ ‫مونتريال‬ ‫مطار‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الدولي‬ ‫فانكوفر‬ ‫مطا!‬

‫تقدما‬ ‫الاتصالات‬ ‫‪.‬يعد من أكثر نظم‬ ‫نظام الاتصالات‬


‫الموضوع‬ ‫عناصر‬
‫والبرق ‪،‬‬ ‫النظام من نظم الهاتف‬ ‫ذلك‬ ‫في العالم ‪ .‬يتكون‬
‫‪ -‬المقاطعات والأقاليم‬ ‫ا‬
‫أضشر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫البريد‪ ،‬ووسائل‬ ‫والتلفاز‪ ،‬ونظام‬ ‫الراديو‬ ‫ومن‬
‫البراري‬ ‫‪ -‬مقاطعات‬ ‫د‬ ‫الأطلسي‬ ‫مقاطعات‬
‫في‬ ‫الهاتف‬ ‫أجهزة‬ ‫عدد‬ ‫يزيد‬ ‫‪.‬‬ ‫والبرق‬ ‫الهاتف‬ ‫خدمات‬
‫نية‬ ‫لبريطا‬ ‫ا‬ ‫كولومبيا‬ ‫هـ‬ ‫‪ -‬كويبك‬ ‫ب‬

‫ليم‬ ‫لأقا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫ريو‬ ‫ونتا‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫بين مائة نظام‬ ‫موزعة‬ ‫جهاز‪.‬‬ ‫مليون‬ ‫عشر‬ ‫ستة‬ ‫كندا على‬

‫لسكان‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬


‫ا‬
‫وحدها‬ ‫رئيسية تحتكر‬ ‫هاتف‬ ‫شركات‬ ‫عشر‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫هاتةى‬
‫أصل السكان‬ ‫ب‪-‬‬ ‫عدد السكان‬ ‫أ‬
‫الهاتفية‪.‬‬ ‫المكالمات‬ ‫من‬ ‫‪/.9‬‬ ‫‪0‬‬

‫المعيشة‬ ‫أنماط‬ ‫‪- 1،‬‬


‫في‬ ‫نظام مايكروويف‬ ‫في كندا أضخم‬ ‫يوجد‬ ‫كما‬
‫التعليم‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫المدن‬ ‫حياة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫المكالمات‬ ‫إلى إجراء‬ ‫النظام بالإضافة‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ويستخدم‬ ‫العا!م‬


‫الدين‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫الري!‬ ‫حياة‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫‪ -‬الطعام‬ ‫و‬ ‫القطية‬ ‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫الحياة‬ ‫ح‬ ‫في‬ ‫والراديو وبيانات الحاسوب‬ ‫التلفاز‬ ‫برامج‬ ‫الهازفية فى بث‬

‫‪ -‬الفنون‬ ‫ك‬ ‫أنحاء كندا‪.‬‬ ‫كل‬

‫‪ -‬اهسرح‬ ‫خ‬ ‫‪ -‬الأدب‬ ‫أ‬ ‫شبكتين‬ ‫الإذاعة الكندية‬ ‫الراديو والتلفاز‪ .‬تدير شركة‬
‫التشكيلى والنحت‬ ‫التصوير‬ ‫دن‬ ‫ب ‪-‬‬
‫بالإنجليزية ‪ ،‬والأخرى‬ ‫إحداهما‬ ‫تبث‬ ‫للإذاعة والتلفاز‬
‫‪ -‬السطح‬ ‫الم‬
‫الحكومة في رأسمال‬ ‫وبالرغم من أن مساهمة‬ ‫‪.‬‬ ‫نسية‬ ‫بالفم‬
‫والمحيرات‬ ‫والشلالات‬ ‫الأنهار‬ ‫ب ‪-‬‬ ‫الطيعية‬ ‫الأقاليم‬ ‫أ‪-‬‬
‫برامجها كأنها‬ ‫تعد‬ ‫إلا أنها‬ ‫‪،‬‬ ‫كبيرة‬ ‫مساهمة‬ ‫هذه الشركة‬
‫إ‪ - +‬المناخ‬

‫‪ -‬الاقتصاد‬ ‫‪7‬‬ ‫عبر‬ ‫الكندية‬ ‫الاتصالات‬ ‫شبكة‬ ‫تساعد‬ ‫تماما‪.‬‬ ‫مستقلة‬ ‫؟!ة‬ ‫شر‬

‫الأسماك‬ ‫‪ -‬صيد‬ ‫و‬ ‫الخدمات‬ ‫‪ -‬قطع‬ ‫أ‬ ‫‪%‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫البث التلفازي لنحو‬ ‫على إيصال‬ ‫الأقمار الصناعية‬

‫الفراء‬ ‫ز ‪ -‬صناعة‬ ‫ب ‪ -‬الص!اعة‬


‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫من‬

‫ح ‪ -‬الطاقة‬ ‫ج ‪ -‬التعدين‬
‫أخرى‬ ‫السابقة شبكة‬ ‫الشبكة‬ ‫بالإضافة إلى‬ ‫توجد‬
‫صلات‬ ‫والموا‬ ‫لنقل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫كراعة‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬
‫المدن الرئيسية‪.‬‬ ‫محلية فى كل‬ ‫شبكات‬ ‫كما توجد‬ ‫‪،‬‬ ‫خا ‪2‬صة‬
‫الاتصالات‬ ‫نظام‬ ‫ي ‪-‬‬ ‫هـ‪ -‬العالات‬
‫مؤ!سسة‬ ‫كندأ‬ ‫البريدية في‬ ‫الخدمات‬ ‫‪.‬‬ ‫البريدية‬ ‫الخدمات‬
‫أسئلة‬
‫فى‬ ‫بريد موزعة‬ ‫مركز‬ ‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫ح!ومية‬

‫بالنسبة‬ ‫الفرنسية‬ ‫يتكلمون‬ ‫الذي!‬ ‫ال!ضديين‬ ‫نسبة‬ ‫تبلغ‬ ‫‪ -‬كم‬ ‫‪1‬‬


‫المناطق‪.‬‬ ‫مصتلف‬
‫كندا ؟‬ ‫سكان‬ ‫لإجمالي‬
‫يومية ناطقة‬ ‫‪ 1 0 0‬صحيفة‬ ‫نحو‬ ‫كندا‬ ‫في‬ ‫توجد‬ ‫النشر‪.‬‬
‫كسدا؟‬ ‫سكاد‬ ‫معظم‬ ‫‪ -‬في أي المقاطعات يعيش‬ ‫؟‬
‫أهم صحف‬ ‫‪.‬‬ ‫بالفرنسية‬ ‫ناطقة‬ ‫صحف‬ ‫‪ ،‬وعشر‬ ‫بالإنجليزية‬
‫في الرسم؟‬ ‫المتميز‬ ‫‪ -‬من الدي طور الممط الكندي‬ ‫‪2‬‬

‫القطهبية‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫التي‬ ‫والحيوانات‬ ‫المباتات‬ ‫‪ -‬ما أشهر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ .‬وتصدر‬ ‫تورونتو ستار‪ ،‬تورونتو صن‬ ‫الأولى هي‬ ‫المج!!عة‬

‫من كدا؟‬ ‫‪ 1‬مجلة‪.‬‬ ‫‪.35‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫أسبوعية‬ ‫‪ 1‬صحيفة‬ ‫‪03 0‬‬ ‫نحم‬

‫كندا من النفط؟‬ ‫إنتاج‬ ‫معظم‬ ‫التى تنتج‬ ‫المقاطعة‬ ‫اسم‬ ‫ما‬

‫كندا؟‬ ‫في‬ ‫شيوعا‬ ‫الرياضة‬ ‫نواع‬ ‫أ‬ ‫أكثر‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬
‫مقالات ذات صلة فى الموسوعة‬

‫تجارية؟‬ ‫علاقات‬ ‫كندا‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫التي توجد‬ ‫الأقطهار‬ ‫أكثر‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫الأ‬ ‫التالية‬ ‫المقالات‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫حكومة‬ ‫كندا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تاريخ‬ ‫كندا‪،‬‬ ‫الظر‪:‬‬
‫يخ‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫كند‬ ‫‪29‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬


‫ص‪"-‬ص‪--!-‬يز‪!-‬‬
‫قي‬
‫ئن‬
‫ء‬
‫!!‬
‫!‬

‫المستقلة‬ ‫!ا‬ ‫دولة‬ ‫تيم‬ ‫إلى‬ ‫حطتهم‬ ‫‪:‬قادت‬ ‫‪،‬‬ ‫سة‬ ‫اكمريصاا‬ ‫ا*صدية‬ ‫ا‬ ‫لم‪،‬تحاد اطستعص!ات‬ ‫ا‬ ‫احصصوا‬ ‫اسدب‬ ‫ا‬ ‫اح!صديود‬ ‫ا‬ ‫أغادة‬ ‫ا‬ ‫الكونفدرالي‬ ‫الاتحاد‬ ‫مؤسسو‬

‫ا!سمقلة‪.‬‬ ‫الد‪:‬أ!ه‬ ‫اعده‬ ‫زرراء‬ ‫!ض!‬ ‫!‬ ‫أ‪.‬‬ ‫أصسر‬ ‫‪،‬‬ ‫اسسصا‬ ‫ا‬ ‫كى‬ ‫ماح!د‪،:‬أحد‬ ‫أ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫حر‬ ‫‪ 1‬ء‪،‬‬ ‫‪867‬‬ ‫عام‬ ‫التاح الريطاي‬ ‫تحت‬

‫كندا‬ ‫تاريخ‬

‫دور‬ ‫‪ ،‬جاء‬ ‫أم‬ ‫‪794‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫كولمبوس‬ ‫أن يصلها‬ ‫وقبل‬ ‫كندا قوم قدموا من آسيا‪،‬‬ ‫أول من س!ش‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريح‬ ‫كأا‪،‬‬

‫السابع‬ ‫هنري‬ ‫إنجلترا‬ ‫‪ ،‬وهو إيطالي أرسله ملك‬ ‫كابوت‬ ‫جون‬ ‫يربط‬ ‫كان‬ ‫ممر أرضي‬ ‫طرية!‬ ‫عن‬ ‫عام‬ ‫‪2 0‬‬ ‫؟‬ ‫‪. . .‬‬ ‫قبل‬ ‫إليها‬ ‫عبروا‬

‫‪،‬‬ ‫من طريهت كولمبوس‬ ‫أقصر‬ ‫آلمميا‬ ‫إلى‬ ‫طريق‬ ‫لاكتشاف‬ ‫الامميويون‬ ‫هؤلاء‬ ‫ألاس!!ا‪.‬‬ ‫جهات‬ ‫في‬ ‫بأمريكا الشمالية‬ ‫آسيا‬

‫‪،‬‬ ‫بالأسماك‬ ‫غنية‬ ‫أعندية‬ ‫ا‬ ‫السواحل‬ ‫على‬ ‫أماكن‬ ‫ممتشف‬ ‫"شا‬
‫الهنود س!صان حضدا‪ ،‬وقد تبع أواسك الإس!جمو‪.‬‬ ‫هم أسلاف‬

‫الشوأطىء‬ ‫تلك‬ ‫يقصدون‬ ‫وروبيين‬ ‫الأ‬ ‫بعض‬ ‫جع!‬ ‫أسذي‬ ‫ا‬ ‫مر‬ ‫الأ‬
‫كان‬ ‫أسدي‬ ‫‪:‬ا‬ ‫أ!ضدا‪،‬‬ ‫بى‬ ‫الأ‪:‬رو‬ ‫ا‬ ‫الاكتشاف‬ ‫ثم تلا ذلك‬

‫كارتييه ‪ ،‬الذي‬ ‫الفرنسي‬ ‫جاءدور‬ ‫‪ ،‬ث!‬ ‫طلبا أ!هسيدالأسماك‬ ‫أقامت أ!ا مستعمرة فى‬ ‫اسمبق فيه‪ ،‬حيث‬ ‫لفرنسا قصب‬

‫كندا‪ ،‬حيث‬ ‫أراضي‬ ‫من أوائل الذين وصلوا إلى داخل‬ ‫كان‬ ‫الميلادي ‪ ،‬ومنها امشطاع‬ ‫عشر‬ ‫السابع‬ ‫القرن‬ ‫كندا في‬ ‫شرقي‬

‫بعد ذلك‬ ‫‪ ،‬وسكن‬ ‫الحالية‬ ‫إلى موقع مدينة مونتريال‬ ‫وصل‬ ‫طلبا‬ ‫الكندية‬ ‫الأراضي‬ ‫داخل‬ ‫تجار الفراء الفرنسيون التوغل‬

‫الكندية الشرقية‪،‬‬ ‫السواحل‬ ‫أغرنسيون‬ ‫ا‬ ‫الأسماك‬ ‫صائدو‬ ‫بريطانيا من‬ ‫أم ‪ ،‬تمكنت‬ ‫‪763‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫إلا أنه‬ ‫‪،‬‬ ‫التجارة‬ ‫لهذه‬

‫إلى‬ ‫كندأ كثيرا‪ ،‬وأدت‬ ‫وأنشأوا تجارة الفراء التى أفادت‬ ‫أظروف‬ ‫ا‬ ‫الكندية ‪ ،‬وتهيأت‬ ‫الاراضعي‬ ‫معظم‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬

‫فرنسية سموها فرنسا الجديدة‬ ‫إقامة مستعمرة‬ ‫من الإنجليز أضلك الأراضي ‪ ،‬حيث‬ ‫أعداد كبيرة‬ ‫لهجرة‬

‫المكتشفون‬ ‫كان‬ ‫الأثناء‬ ‫أم)‪ .‬وفي هذه‬ ‫‪ 6‬أم‪688-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫وفي عام‬ ‫الفرنسيين الذين سبقوه!‪.‬‬ ‫للمهاجرين‬ ‫انضموا‬

‫طريق مائى لآسيا‬ ‫لاكتشاف‬ ‫يواصلون جهودهم‬ ‫الإنجليز‬ ‫‪ ،‬والاخرون‬ ‫أغرنسية‬ ‫با‬ ‫الناطقون‬ ‫الكنديون‬ ‫أم تعاون‬ ‫‪867‬‬

‫النفوذ البريطاني‬ ‫كندا‪ ،‬وليعززوا من موقف‬ ‫عبر شمالي‬ ‫عرفت‬ ‫موحدة‬ ‫مستعمرة‬ ‫في إنشاء‬ ‫بالإنجليزية‬ ‫الناطقون‬

‫بين المستعمرين‬ ‫إلى قيام صراع‬ ‫هناك ‪ ،‬الأمر الذي أدى‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪319‬‬ ‫كندا ا!شقلت‬ ‫بحكومة‬

‫بينهما‬ ‫اندلعت‬ ‫مداه حينما‬ ‫وصل‬ ‫والإنجليز‪،‬‬ ‫أغرنسيين‬ ‫ا‬


‫بم‬ ‫أهلها للوحدة‬ ‫مداه بافتقار‬ ‫اتسم تاريخ كندا على‬

‫أم‪ ،‬انتهت‬ ‫أم و ‪763‬‬ ‫‪968‬‬ ‫عامى‬ ‫بين‬ ‫أربع ما‬ ‫حروب‬ ‫‪ ،‬كانوا في‬ ‫كويبك‬ ‫في مقاطعة‬ ‫الفرنسيون‬ ‫فالكنديون‬

‫فرنسا الجديدة ‪ ،‬بموجب‬ ‫مستعمرة‬ ‫البريطاني!ت على‬ ‫بسيطرة‬ ‫‪ ،‬ومعارضة‬ ‫الفرنسية‬ ‫ثقافتهما‬ ‫على‬ ‫دائمة للحفاظ‬ ‫محاولة‬

‫باريس‪.‬‬ ‫اتفاقية‬
‫‪ ،‬بل‬ ‫البريطانية‬ ‫والتقاليد‬ ‫الأسس‬ ‫القائمة على‬ ‫كندا‬ ‫لسياسات‬

‫‪ 81‬أم) أطلقت‬ ‫‪-‬ء‬ ‫أ‬ ‫(‪968‬‬ ‫الفتح البريطاني والحكم‬ ‫أهل‬ ‫إلى انفصال‬ ‫يدعو وفي فترات‬ ‫كان‬ ‫إن بعضهم‬

‫في كندا اسم‬ ‫عليها‬ ‫التي !ميطرت‬ ‫على أراضيها‬ ‫بريطانيا‬ ‫قائما بذاته‪.‬‬ ‫شعبا‬ ‫‪ ،‬وجعلهم‬ ‫حصيبك‬

‫الكاثوليك من‬ ‫لغير صالح‬ ‫كان‬ ‫حكما‬ ‫‪ ،‬وحكمتها‬ ‫كويبك‬ ‫التاريحية‬ ‫الآثار‬ ‫الأوروبي المبكر‪ .‬توضح‬ ‫الاستكشاف‬

‫شغل‬ ‫‪ ،‬والحة! فى‬ ‫الانتخاب‬ ‫حق‬ ‫من‬ ‫إنها منعتهم‬ ‫إذ‬ ‫بم‬ ‫السكان‬ ‫إلى الشواطئ الأمري!صة‪،‬‬ ‫أن الفايكئ !م أول من وصل‬
‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يخ‬ ‫ر‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫كند‬

‫بيه!‬

‫الاطلسي‬ ‫الم!ط‬
‫الأطلسي‬
‫ند‬ ‫لا‬ ‫ند‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫نيو‬

‫أ!يمش!!‬ ‫بر‬

‫تخ!ش‬ ‫!!تر‬
‫ل ثملابر‪3‬‬

‫نسوك‬ ‫برو‬ ‫نيو‬

‫المتحمدكأ‬ ‫ألولاياث‬

‫بأمريكا الشمالية‬ ‫البريطانية‬ ‫المستعمرات‬ ‫اتحاد‬ ‫ام أدى‬ ‫عام ‪867‬‬ ‫فم‪،‬‬ ‫على‬ ‫وبريطانيا‬ ‫!رسحا‬ ‫سيطرت‬ ‫ا!ليلادي‬ ‫في أوائل القرن الثامن عشر‬

‫أقاليم‪:‬‬ ‫أربعة‬ ‫من‬ ‫الدولة‬ ‫وقد تكونت‬ ‫‪.‬‬ ‫المستقلة‬ ‫كدا‬ ‫دولة‬ ‫تشكيل‬ ‫إلر‪،‬‬
‫إمبراطورية فرنسا‬ ‫عرفت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المنممالية‬ ‫من أمريكا‬ ‫المتمرقي‬ ‫الجزء‬

‫بريطانيا‬ ‫وقلى حكمت‬ ‫‪.‬‬ ‫وكويبك‬ ‫أونتاريو‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نوفاسكوتيا‬ ‫‪،‬‬ ‫برونسوك‬ ‫نيم‬
‫المساطق‬ ‫بمعظم‬ ‫فرنسا‬ ‫طالبت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫القارة بفرنسا‬ ‫في‬ ‫الاصت!حارية‬

‫منعصل‪.‬‬ ‫لشكل‬ ‫الأخرى‬ ‫الكندية‬ ‫مةاطعاتها‬ ‫ونيوفاوندلاند‪.‬‬ ‫روبرت‬ ‫أراضي‬ ‫باسم‬ ‫بريطانيا والمعروفة‬ ‫ا‪-‬حنلتها‬ ‫التي‬

‫في كندا‪،‬‬ ‫الفرنسية‬ ‫التراث والثقافة‬ ‫بريطانيا تريد محو‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المدنية‬ ‫من الحقوق‬ ‫ذلك‬ ‫وإلى غير‬ ‫العامة‬ ‫الوظائف‬

‫الثورة فى كندا‬ ‫حد‬ ‫ووصلت‬ ‫‪،‬‬ ‫الاضطرأبات‬ ‫فجدأت‬ ‫الحكام‬ ‫بعض‬ ‫بفضل جهود‬ ‫عدلت‬ ‫ما‬ ‫سرعان‬ ‫القوانين‬ ‫هذه‬
‫عام‬ ‫السفلى )‪ ،‬ولكنها أخمدت‬ ‫(كويبك‬ ‫النرنسية‬ ‫ولاء السكان‬ ‫ضمان‬ ‫بغرض‬ ‫‪،‬‬ ‫كارلتون‬ ‫البربيانيين من أمثال‬

‫أخمدت‬ ‫ثورة أخرى‬ ‫العليا‬ ‫كويبك‬ ‫شهدت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪837‬‬ ‫الكاثوليك‪.‬‬ ‫من‬ ‫الأعظم‬ ‫سوادهم‬ ‫كان‬ ‫الذين‬ ‫‪،‬‬ ‫الفرق محيين‬

‫الحكومة البريطانية‬ ‫أرسلت‬ ‫المتوتر‬ ‫!شط أيضا‪ ،‬ولمعالجة الموقف‬ ‫إلى كندا‪ ،‬وبالذأت إلى إقليم كويبك‬ ‫أخرى‬ ‫!حة هجرة‬

‫أم‬ ‫‪983‬‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الاضطرابات‬ ‫أسباب‬ ‫؟ننة درم لاستقصاء‬ ‫عام‬ ‫الأمريكية‬ ‫المستعمرات‬ ‫حرب‬ ‫انتهاء‬ ‫في أ‪-‬محقاب‬

‫كندا‬ ‫إعطاء كل من جزءي‬ ‫اللجنة بضرورة‬ ‫أ‪،‬صت‬ ‫الموالين‬ ‫الأمريكيين‬ ‫من‬ ‫المهاجرون‬ ‫أولئك‬ ‫لم أم ‪ ،‬وكان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪75‬‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫المحلية‬ ‫الممرنسي والإنجليزي الحق في معالجة أموره‬ ‫بينهم‪.‬‬ ‫تلك مشكلات‬ ‫هجرتهم‬ ‫لبربطانيا‪ ،‬وأحدثت‬

‫البريطانى على‬ ‫البرلمان‬ ‫صادق‬ ‫حيث‬ ‫باتحادهما‪،‬‬ ‫أوصت‬ ‫المنطقة الكاثوليك‪.‬‬ ‫‪ -‬و‪%‬لمهم من البروتستانت ‪ -‬وبين سكان‬

‫المطالبة‬ ‫حركة‬ ‫ليوقف‬ ‫لم يكن‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الوحدة‬ ‫تالمث‬ ‫المشكلات أصدرت‬ ‫لهذه‬ ‫وحلا‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪197‬‬ ‫وفي عام‬

‫بعض‬ ‫التي قادها‬ ‫‪،‬‬ ‫الكنديين‬ ‫الذاتي في أوساط‬ ‫بالحكم‬ ‫كولمجك إلى‬ ‫منطقة‬ ‫الذي قصم‬ ‫الح!ومة القانون الدمشوري‬

‫الساسة من الجانبين الإنجليزي والفرنسي ‪ ،‬من أمثال روبرت‬ ‫التقاليد‬ ‫السفلى وهي فرنسية‬ ‫هما‪ :‬كويبك‬ ‫ق!صين‬
‫لافونتين‪.‬‬ ‫ولوي‬ ‫ب!‪-‬لدوين‪،‬‬ ‫والقوانين‪.‬‬ ‫التقاليد‬ ‫إنجليزية‬ ‫وهي‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫انين‪ ،‬وكويبك‬ ‫والقم‬

‫هذه‬ ‫جه‬ ‫و‬ ‫الكنديين يطالبون في‬ ‫الساسة‬ ‫بعض‬ ‫بدأ‬ ‫من ثم‬ ‫النفوذ البريطاني في كندا‪ ،‬وأتسعت‬ ‫تعزز‬ ‫وه!ذا‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيدرالي‬ ‫‪ -‬بالرجوع إلى الحكم‬ ‫السياسية‬ ‫اإصاعب‬ ‫تجارذ الفراء‪.‬‬

‫قانونه المعروف قانو!‬ ‫البريطاني‬ ‫البرلمان‬ ‫أم أصدر‬ ‫ء‪،‬م ‪867‬‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫مسؤولة‬ ‫حكومة‬ ‫من أجل‬ ‫السعي‬

‫نوع من‬ ‫الذي أنشأ دولة ذات‬ ‫‪،‬‬ ‫أمريكا البريطاني‬ ‫فىصالي‬ ‫المهاجرين إلى كندا فى القرن التاسع عشر‬ ‫أعداد‬ ‫تزايد)ت‬

‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫البريطاني‬ ‫البرلمانى‬ ‫النظام‬ ‫يحكمها‬ ‫كندا‪،‬‬ ‫في‬ ‫أسيادة‬ ‫ا‬ ‫الذاتي فى أوساط‬ ‫بالحكم‬ ‫مطالبة‬ ‫حركة‬ ‫الميلادي ‪ ،‬وبدأت‬

‫فيها‪ ،‬ويكون‬ ‫الخارجية‬ ‫السياسة‬ ‫عن‬ ‫بريطانيا مسؤولة‬ ‫قكون‬ ‫في الأربعينيات من القرن التاسع عشر‬ ‫خاصة‬ ‫ال!‪-‬لمجين‬

‫الدولة‪.‬‬ ‫لتلك‬ ‫رأسا‬ ‫‪11‬علك‬ ‫الحكم‬ ‫نوعا من‬ ‫منحهم‬ ‫إلا‬ ‫امام بريطانيا‬ ‫يكن‬ ‫الميلادي ‪ ،‬ولم‬

‫هذه‬ ‫أم)‪ .‬تطورت‬ ‫‪139 -‬‬ ‫أ‬ ‫كندا (‪868‬‬ ‫حكومة‬ ‫نمو‬ ‫في‬ ‫الكندية‬ ‫المستعمرات‬ ‫ام‪ ،‬اتحدت‬ ‫وفي عام ‪867‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الذادئي‬

‫لتشمل‬ ‫واتسعت‬ ‫وزراعيا‪،‬‬ ‫وصناعيا‬ ‫اقتصاديا‬ ‫الكندية‬ ‫أدولة‬ ‫ا‬


‫‪ ،‬في‬ ‫المستقلة‬ ‫كندا‬ ‫دولة‬ ‫للوجود‬ ‫‪ ،‬فظهرت‬ ‫كونفدرالي‬ ‫اتحاد‬

‫وتوسعت‬ ‫‪،‬‬ ‫بأربعة فقط‬ ‫قد بدأت‬ ‫بعد أن كانت‬ ‫أقاليم‬ ‫قسعة‬ ‫البريطانى‪.‬‬ ‫أعومنولث‬ ‫ا‬ ‫إطار‬

‫وازدهر اقتصادها في أوائل القرن‬ ‫أراضيها‪،‬‬ ‫زادت‬ ‫كرئا حيث‬ ‫الكنديين الفرنسيين يتزايد من جراء‬ ‫رضاء‬ ‫عدم‬ ‫كان‬

‫الحزبان الرئيسيان حزب‬ ‫على حكمها‬ ‫وتعاقب‬ ‫أسشرين‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ظنهم‬ ‫وكان‬ ‫الأثناء‪.‬‬ ‫من بريطانيا في تلك‬ ‫المهاجرين‬ ‫تزايد‪.‬‬
‫حكومة‬ ‫‪،‬‬ ‫كندا‬ ‫‪49‬‬

‫إلى‬ ‫‪ ،‬والتي أدت‬ ‫الأمريكية‬ ‫الصناعات‬ ‫ال!صدية من جراء‬

‫فوقعت‬ ‫‪،‬‬ ‫العلاقات بعد ذلك‬ ‫الأنهار والهواء‪ .‬تحسنت‬ ‫تلوث‬ ‫حط‬ ‫ألشصفى‬ ‫اطءاندحكلح!‬ ‫لمحم!ع"‬ ‫هجرلملاند‬ ‫ا‬ ‫ألإ‬

‫كل‬ ‫إزالة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬نصت‬ ‫أم‬ ‫‪889‬‬ ‫يناير‬ ‫في‬ ‫اتفاقية‬ ‫الدولتان‬
‫مالالمتحدة)‬ ‫كاه*ء‬ ‫!‬ ‫‪!.‬‬
‫على‬ ‫والقيود‬ ‫الجمركية‬ ‫والتعريفات‬ ‫التجارية‬ ‫الحواجز‬
‫يوكو!‬ ‫الغر!‬ ‫‪-‬‬ ‫هـ‪*،،‬‬ ‫ا‬ ‫‪!،‬‬ ‫ه‬ ‫ورس‪*/‬‬ ‫‪!7‬‬ ‫أبر‬ ‫لأهححف‬
‫عام‬ ‫بحلول‬ ‫الزراعية والصيرفة‬ ‫والتحارة‬ ‫الاستثمارات‬

‫يقلق الحكومة الكندية حتى‬ ‫أمر كويبك‬ ‫ظل‬ ‫أم‪ ،‬ولكن‬ ‫‪999‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫هـ‪.‬هة‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪/‬‬ ‫نيوفاوندلاند‬

‫)‬ ‫البرتا‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫حش‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9499‬‬


‫فيه أغلبية‬ ‫استفتاء أقرت‬ ‫‪ ،‬عسدما أجري‬ ‫‪599‬‬ ‫نوفمبر عام‬
‫‪5‬‬
‫أم‬
‫‪.‬لم‬ ‫كولو‬ ‫اد‬ ‫ش‬

‫لطاص‬ ‫ماليتولا‬ ‫‪،‬‬ ‫ح!لرل!‬


‫كويبك‪.‬‬ ‫انفصال‬ ‫كندا وعارضت‬ ‫ضئيلة وحدة‬

‫مقالات ذات صلة في المودموعة‬ ‫الهـلأ‬ ‫‪9‬‬ ‫أولتاريو‬ ‫كولبك‬ ‫وداور!ير‬


‫نى‬ ‫الشص‬ ‫!‬ ‫ليوبروسمو‬
‫كندا قديما‬
‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫لرحمرر‬
‫د ي‬ ‫سيور‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫!درا‬ ‫ليرا‬ ‫لا‬ ‫ة‬ ‫يد‬ ‫لحد‬ ‫ا‬ ‫ؤهـسسا‬ ‫سيورد‬ ‫‪،‬‬ ‫صما‬ ‫لىس‬ ‫إ‬

‫تشارلز‬ ‫‪،‬‬ ‫موي!‬ ‫لو‬ ‫موت‬ ‫لا‬ ‫در‬ ‫ألطواد‬ ‫‪،‬‬ ‫يلاك‬ ‫صاد‬ ‫حا‬ ‫صاد‬ ‫أ‬

‫أ*صد!ة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أصعات‬ ‫امقا‬ ‫عاشره‬ ‫نيوشاوسدلالد‬ ‫أم أصسحت‬ ‫عام ‪949‬‬ ‫في‬
‫!اك‬ ‫‪،‬‬ ‫طر!‬ ‫ك‬ ‫حا‬ ‫‪،‬‬ ‫تييه‬ ‫ر‬ ‫!ا‬ ‫ير‬ ‫ا!‬ ‫‪،‬‬ ‫أجت‬ ‫حر‬
‫مع حصيسلث‬ ‫الحدود‬ ‫تسوية حلا!ات‬ ‫أتماء‬ ‫ر‬ ‫لبرادر‬ ‫ليو!اوسدلاسد‬ ‫كسبص‬
‫سيور دو‬ ‫مولتص‪،‬‬ ‫سيور دو‬ ‫‪،‬‬ ‫لاسال‬ ‫دي‬ ‫صمويل‬ ‫شامملير‪،‬‬
‫ء‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫من‬ ‫أحرلية‬ ‫ا‬ ‫أجة‬ ‫الشما‬ ‫الأقايىا‬ ‫ا‬ ‫مساحات‬ ‫تقلصت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪279‬‬ ‫عام‬

‫ي‬ ‫د‬ ‫الكولت‬ ‫‪،‬‬ ‫فرلتاك‬


‫‪.‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫تولميع‬

‫البريطاني‬ ‫الحكم‬

‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫وتم في‬ ‫الأحرار‪،‬‬ ‫وحزب‬ ‫‪،‬‬ ‫التقدميين‬ ‫المحافظ!ن‬


‫شركة‬ ‫‪،‬‬ ‫وست‬ ‫نورث‬ ‫ديفيد‬ ‫‪،‬‬ ‫طومسمون‬ ‫الا!اد‬ ‫تشريعات‬

‫صمويل‬ ‫‪،‬‬ ‫هيرن‬ ‫جاي‬ ‫السير‬ ‫‪،‬‬ ‫كارأصون‬ ‫‪ 81‬أم‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫حرب‬ ‫الغربي ‪ ،‬كما‬ ‫عبر كندا يتحه للساحل‬ ‫حديدي‬ ‫إنشاء خط‬
‫ألكمسدر‬ ‫السير‬ ‫‪،‬‬ ‫ماكينري‬ ‫إيرل‬ ‫‪،‬‬ ‫س!جرك‬
‫أحملاهضة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الطاقة ال!ربائية‬ ‫اسعتخراخ‬ ‫مشروعات‬ ‫قامت‬

‫تلاه‬ ‫وما‬ ‫لاتحاد‬ ‫ا‬


‫ام)‪ .‬نالت كندا‬ ‫‪579‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪329‬‬ ‫الفتية‬ ‫الأمة‬

‫انتفاضة‬ ‫الأحمر‪،‬‬ ‫الحص‬ ‫رينيه‬ ‫‪،‬‬ ‫الاليسك‬ ‫أسيحيويا‬ ‫أم ‪ .‬واستمر‬ ‫‪319 1‬‬ ‫عا‬ ‫بريطانيا‬ ‫عن‬ ‫أ!ام!!‬ ‫ا‬ ‫استقلالها‬

‫حة‬ ‫!عر‬ ‫رد!‪،‬‬ ‫يمى‬ ‫بلذا‬ ‫هشأصبحت‬ ‫وبعدها‪،‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫ازدهارها‬

‫مقالات أخرى ذات علة‬ ‫من لاطن أراضيها‬ ‫‪ ،‬واستخرحت‬ ‫قوة صناعية‬ ‫ذا‬ ‫صناعيا‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫واليورانيوم‬ ‫الحديد‪،‬‬ ‫‪ ،‬وخام‬ ‫الإممبستوس‬ ‫المعادن مثل‪،‬‬


‫الأمريكيون‬ ‫الهمود‬ ‫الغربى‬ ‫احثحمالي‬ ‫ا‬ ‫الممر‬ ‫الهدسة‬ ‫حصى‬ ‫د‬

‫كندا من بلد زراعى‬ ‫من القرن العشرين تحولت‬ ‫الخمسيخيات‬

‫كندا من نظامين‪:‬‬ ‫حكومة‬ ‫‪ .‬تتكون‬ ‫حكومة‬ ‫عئدا‪،‬‬ ‫متزايدة‬ ‫هجرة‬ ‫لشأن ‪ ،‬كما أنها شهدت‬ ‫ذي‬ ‫إلى بلد صناعي‬

‫الوزراء‪.‬‬ ‫مجلس‬ ‫نظام‬ ‫النظام الفيدرالي ‪2 .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬


‫وإيطاليا‬ ‫ألمانيا‬ ‫أم من‬ ‫أ‪569-‬‬ ‫‪459‬‬ ‫في الفترة دين عامي‬

‫النموذج القائم‬ ‫كندا النظام الفيدرالي من‬ ‫نقلت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرب‬ ‫التي مزقتها‬ ‫أوروبا‬ ‫بلدان‬ ‫ومن‬

‫الوزأرة‬ ‫نظام‬ ‫‪ ،‬بينما اقتبس‬ ‫الأمري!صة‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫فى‬ ‫بمرحلة‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫كندا في الستينيات‬ ‫مرت‬

‫النظام البريطاني‪.‬‬ ‫من‬ ‫الحارجية ‪ ،‬وتزايدت‬ ‫تحارتها‬ ‫‪ ،‬فتدهورت‬ ‫اقتصادية حرجة‬

‫مقاطعات‬ ‫تتكون كندا كنظام فيدرالي من عشرة‬ ‫تذمر في‬ ‫إلى حانب كل ذلك حركة‬ ‫فيها‪ ،‬وظهرت‬ ‫البطالة‬

‫أوتاوا بإدارة‬ ‫في‬ ‫المركزية الكندية‬ ‫الحكومة‬ ‫وإقليمين ‪ .‬وتقوم‬ ‫لحفظ‬ ‫تمسعى‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫الصامتة‬ ‫بالثورة‬ ‫عرفت‬ ‫إقليم كويبك‬

‫إلى‬ ‫‪ ،‬ودعوة‬ ‫قومية‬ ‫نعرات‬ ‫الفرنسيين ‪ ،‬فأثارت‬ ‫الكنديين‬ ‫حقوق‬


‫وكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعب‬ ‫فئات‬ ‫إنها تمثل جميع‬ ‫؟ حيث‬ ‫أ!دوأ!ة‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫شؤر‬

‫المشار إليهما‬ ‫الإقليمان‬ ‫أما‬ ‫بها‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫مقاطعة لها حكومة‬ ‫تتبع‬ ‫هذه الحركة‬ ‫وبدأت‬ ‫باقي كندا‪،‬‬ ‫عن‬ ‫كويبك‬ ‫انفصال‬

‫الحكومة المركزية رغم أن لكل‬ ‫أعلاه فتتم إدارتهما بوساطة‬ ‫أعناب!!‬ ‫لا‬ ‫الفيدرالية‬ ‫الحكومة‬ ‫مبنى‬ ‫مث!!‪ ،‬مهاجمة‬ ‫عنيفة‬ ‫أساليب‬

‫الخاصة‪.‬‬ ‫منه!ا حكومته‬ ‫السبعينيات‬ ‫قوية في‬ ‫الحركة‬ ‫هذه‬ ‫واستمرت‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫شعابه‬ ‫وما‬

‫التشريعية‬ ‫السلطين‬ ‫فيضم‬ ‫أما نظام الوزارة فيها‬ ‫والأزمة‬ ‫الاسعار‬ ‫ارتفاع‬ ‫معها‬ ‫واستمر‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬

‫أن علاقات‬ ‫كما‬ ‫الختلفة‪،‬‬ ‫كندا‬ ‫أقلق حكومات‬ ‫مما‬ ‫الاقتصادية‬


‫الوزراء وجميع‬ ‫مجلعر‬ ‫رئيس‬ ‫‪ ،‬ويكون‬ ‫والتنفيذية للحكومة‬

‫أحيانا اختيار‬ ‫ويحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫العموم‬ ‫في مجلس‬ ‫الوزراء أعضاء‬ ‫مع الصين والاتحاد‬ ‫انفراجا‬ ‫أضي شعهدت‬ ‫ا‬ ‫كندا الخارجية‬

‫السبعينيات من‬ ‫تتأزم في منتصف‬ ‫(السابق)‪ ،‬بدأت‬ ‫السوفييتي‬


‫الوزراء‬ ‫ويعد جميع‬ ‫وزيرا‪.‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫من مجلس‬ ‫عضو‬
‫العموم الذي ينتخب‬ ‫مجلس‬ ‫أمام‬ ‫مسؤولين عن تصرفاتهم‬ ‫أمرين مهمين‬ ‫المتحدة لسبب‬ ‫الولايات‬ ‫مع‬ ‫القرن العشرين‬

‫العموم دورا‬ ‫مجلعر‬ ‫‪ .‬ويؤدي‬ ‫مباشرة‬ ‫الشعب‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫البيئة‬ ‫إلى حضدا‪ ،‬وتلوث‬ ‫فيتنام‬ ‫من حرب‬ ‫الهاربين‬ ‫هما‪ :‬لجوء‬
‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫حكومة‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫كند‬

‫العام في كندا‬ ‫الحا!كم‬

‫من جلسات‬ ‫حلسة‬ ‫يفتتع‬

‫هده الصورة‬ ‫في‬ ‫البرلمار‪.،‬‬

‫سوفيه‬ ‫جين‬ ‫السيدة‬ ‫تبدو‬

‫العام‬ ‫كندا‬ ‫ثم‬ ‫!‬


‫أم) لإلى‬ ‫‪99‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪،184‬‬

‫ويعتبر‬ ‫روجها‪.‬‬ ‫حوارها‬

‫للملكة‬ ‫ممثلا‬ ‫العام‬ ‫الحا!م‬

‫ملكة‬ ‫الثالية‬ ‫ايث‬ ‫إليزا‬

‫بريطها؟يا‪.‬‬

‫ستور‬ ‫لد‬ ‫ا‬

‫قوانين ولوائح‬ ‫المجلس‬ ‫‪ ،‬فعندما يرفض‬ ‫الحكومة‬ ‫في‬ ‫رثسيا‬

‫من جزح!ين‪ ،‬الأول مكتوب‬ ‫في كندا يتكون‬ ‫أسدستور‬ ‫أ‬ ‫فى الحكومة‪،‬‬ ‫الثقة‬ ‫بعدم‬ ‫يصوت‬ ‫أو عندما‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكومة‬ ‫قدمتها‬

‫هو العادات‬ ‫المكتوب‬ ‫الجزء غير‬ ‫‪.‬‬ ‫مكتوب‬ ‫غير‬ ‫والاخر‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الحال‬ ‫الوزراء أن يقدم استقالته فى‬ ‫مجلس‬ ‫فعل! وئيس‬

‫الجزء‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومة‬ ‫الوزرأء فى‬ ‫مجلس‬ ‫والتقاليد‪ ،‬ومنها تكوين‬ ‫انتخابية‪.‬‬ ‫إجراء حملة‬ ‫العام‬ ‫ب من الحاكم‬ ‫يطلى‬

‫صدر في سنة‬ ‫الذي‬ ‫ذلك‬ ‫اإكتوب في الدستور فهو‬ ‫ملكة كندا‪.‬‬ ‫هي‬ ‫بريطانيا‬ ‫ملكة‬ ‫الثانية‬ ‫إليزابيث‬ ‫الملكة‬

‫‪ ،‬التي‬ ‫البريطانية‬ ‫الشمالية‬ ‫أمريكا‬ ‫قانون‬ ‫‪ ،‬ويشمل‬ ‫أم‬ ‫‪182‬‬ ‫عنها‬ ‫الحاكم العام ينوب‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الدولة‬ ‫رئيسة‬ ‫وهيا رسميا‬

‫عام‬ ‫منذ‬ ‫كندأ‬ ‫في‬ ‫للنظام الفيدرالي‬ ‫الأساسية‬ ‫الوثيقة‬ ‫قشسكل‬ ‫معينة‪.‬‬ ‫رمزية‬ ‫مهام‬ ‫العام‬ ‫الحاكم‬ ‫ويباشر‬ ‫‪.‬‬ ‫!!ذه المهمة‬ ‫فى‬

‫بالدستور‬ ‫ملحقة‬ ‫وهناك أجزاء أخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫أم إلى ‪829‬‬ ‫‪867‬‬ ‫إدارة الحكم‪.‬‬ ‫ويتولى‬ ‫الوزراء الحكومة‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫ويرأ!س‬

‫المحاكم‪.‬‬ ‫عن‬ ‫صادرة‬ ‫وقرارات‬ ‫قوانين عادية‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!عكتوب‬ ‫العموم‬ ‫يقوم الشعب الكندي بانتخاب أعضاء مجلس‬

‫لبناء‬ ‫الكندي‬ ‫للنظام الفيدرالي‬ ‫الرواد الأوائل‬ ‫لقد خطط‬ ‫الأمشرالي ‪ ،‬وهو‬ ‫نظام الانتخاب‬ ‫في ذلك‬ ‫ويىخخدمون‬

‫من‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫اتعظوأ في‬ ‫قوية ‪ .‬وقد‬ ‫مركزية‬ ‫‪-‬خكومة‬ ‫وبريطانيا‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫النظام القائم نفسه‬

‫سببا فى‬ ‫الفيدرالية الأمريكية التي كانت‬ ‫‪+‬نححعف الحكومة‬ ‫الثامنة‬ ‫بلغ سن‬ ‫كندي‬ ‫لكل‬ ‫ويحق‬ ‫‪.‬‬ ‫الدول الأخرى‬ ‫وبع! نح!‬

‫جعل‬ ‫فقد‬ ‫الأمريكية ‪ .‬ونتيجة لذلك‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬ ‫قشوب‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫مقاطعة‬ ‫لكل‬ ‫‪ ،‬كما يحق‬ ‫الانتخابات‬ ‫في‬ ‫ة التصويت‬ ‫عش‬

‫المشار إليه جميع‬ ‫البريطانية‬ ‫الشمالية‬ ‫نون أمريكا‬ ‫ؤط‬


‫‪.‬‬ ‫للانتخابات‬ ‫التي تراها مناسبة‬ ‫والتنطمات‬ ‫تضيإ) الشروط‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيدرالية‬ ‫فى يد الحكومة‬ ‫والسلطات‬ ‫أ‪،‬ختصاصات‬ ‫فى كولومبيا البريطانية قد بلغ سن‬ ‫الناخب‬ ‫أن يكون‬ ‫يجىب‬

‫من‬ ‫بندا‬ ‫عشر‬ ‫المقاطعات ستة‬ ‫منح حكومات‬ ‫"تم‬ ‫المقاطعات‬ ‫في‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫بالتصويت‬ ‫له‬ ‫الأقل ليسمح‬ ‫على‬ ‫‪ 1 9‬سنة‬

‫نسبيا‪ .‬واختصت‬ ‫الأهمية‬ ‫قليلة‬ ‫تعد جميعها‬ ‫‪،‬‬ ‫اصلاحيات‬ ‫‪ 1 8‬عاما‪.‬‬ ‫هي‬ ‫القانونية‬ ‫فالسن‬ ‫الأ‪-‬شى‬

‫الباقية‪.‬‬ ‫والسلطات‬ ‫الصملاحيات‬ ‫الحكومة الفيدرالية بجميع‬ ‫ليعست‬ ‫‪ ،‬لكنها‬ ‫الكومنولث‬ ‫في منظمة‬ ‫وكندا عضو‬

‫أي قانون يصدر عن‬ ‫إلغاء‬ ‫أيضا بصلاحية‬ ‫كما اختصت‬


‫تعد‬ ‫مستقلة‬ ‫ديمقراطية‬ ‫دولة‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫البريطانية‬ ‫الحماية‬ ‫تحت‪،‬‬

‫جدواه ‪.‬‬ ‫عدم‬ ‫رأت‬ ‫إذا‬ ‫المقاطعات‬ ‫‪-‬حكومات‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫بريطانيا والدول‬ ‫!ستوى‬ ‫في‬
‫حكومة‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫كند‬ ‫‪69‬‬

‫أول‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫فنسنت ماسي‬ ‫فى تلك السنة عين السيد‬ ‫تفولض‬ ‫‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫بمكان ‪ ،‬وبمرور‬ ‫الأهمية‬ ‫أصئمن‬ ‫وقد‬

‫زميله جورج‬ ‫أصبح‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫العام‬ ‫الحاكم‬ ‫يشغ!! مركز‬ ‫كندي‬ ‫والصحة‬ ‫كالتعليم‬ ‫القطاعات‬ ‫لبعضر‬ ‫بالنسبة‬ ‫للأقاليم‬ ‫السلطة‬

‫هذا المركز في سنة‬ ‫يشغل‬ ‫فرنسي‬ ‫فانير أول كندي‬ ‫فيلاس‬ ‫! ز‬ ‫مر‬ ‫تقوية‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫هذا‬ ‫أدى‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الطيعية‬ ‫الموارد‬ ‫وتنمية‬

‫فهي‬ ‫العام‬ ‫الحاكم‬ ‫مركز‬ ‫امرأة شغلت‬ ‫أما أول‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 9‬د ‪9‬‬ ‫لتقسيم‬ ‫أكتر‬ ‫و‬ ‫أ!ضر‬ ‫بمشاركة‬ ‫ومطهالبتها‬ ‫المقاطعات‬

‫أم ‪.‬‬ ‫ميثايلد سوفيه في سنة ‪849‬‬ ‫ح!!‬ ‫أم هده‬ ‫‪829‬‬ ‫دمشور‬ ‫يحسما‬ ‫وأس!‬ ‫‪.‬‬ ‫والسلطات‬ ‫الصا‪،‬حيات‬

‫هذه‬ ‫واسعة ‪ ،‬لكن‬ ‫بصلاحيات‬ ‫الحاكم يتمتع‬ ‫كان‬ ‫المطالب‬ ‫لأحد‬ ‫حدا‬ ‫والمطالبات ‪ ،‬ل!صه وضع‬ ‫الخلافات‬

‫الوزراء‪.‬‬ ‫بعد قيام نظام مجلس‬ ‫تقلصت‬ ‫الصلاحيات‬ ‫الدمشور‬ ‫تعديلات‬ ‫في‬ ‫البريطانى‬ ‫إنهاء التدخل‬ ‫الرئيسية ‪ ،‬وهو‬

‫التي كان‬ ‫وأنتهت في الوقت الحاضر معظم الصلاحيات‬ ‫مجلس‬ ‫من حق‬ ‫كان‬ ‫‪،‬‬ ‫التاريخ‬ ‫قبل هذا‬ ‫إنه‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫أممندي‬ ‫ا‬

‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫الممثل الشخصي‬ ‫أنه‬ ‫العام ‪ ،‬ورغم‬ ‫بها الحاكم‬ ‫يتمتع‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫أممندي‬ ‫ا‬ ‫الدستور‬ ‫في‬ ‫تعديلات‬ ‫أي‬ ‫إقرار‬ ‫البريطانى‬ ‫العموم‬

‫وإرشاداتها‪.‬‬ ‫اغائمة‬ ‫ا‬ ‫الوزارة‬ ‫لتوجيهات‬ ‫يلتزم‬ ‫أسدستور‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫أخعديلات‬ ‫ا‬ ‫جمي!‬ ‫فقد أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫التاريخ‬ ‫بعد هذا‬

‫هو‬ ‫الوزرأء‬ ‫رئي! مجل!‬ ‫الوزراء‪.‬‬ ‫رئيس مجل!ر‬ ‫مجالس‬ ‫وثلثى أعضاء‬ ‫العموم ال!صدي‬ ‫مجلس‬ ‫من اختصاص‬

‫الأغلبية فى‬ ‫‪ ،‬وباعتباره قائد حزب‬ ‫الموجه الحقيقي للحكومة‬ ‫الأقل‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أسس!سان على‬ ‫ا‬ ‫عدد‬ ‫تمثيلهم اضصف‬ ‫‪ ،‬شريطة‬ ‫المقاطعات‬

‫غير‬ ‫انتخابا‬ ‫المركز يعد‬ ‫انتخابه لهذا‬ ‫فإن‬ ‫أحموم‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مجلس‬
‫أصدستور‪،‬‬ ‫ا‬ ‫تعديلات‬ ‫على‬ ‫لالتصويت‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫يقوم‬ ‫كما‬

‫في كندا‬ ‫الكندي ‪ .‬ولايوجد‬ ‫أحشعب‬ ‫ا‬ ‫من جانب‬ ‫ماشر‬ ‫إقرارها‬ ‫تأجي!‬ ‫وإنما‬ ‫أكاءها‬ ‫إ‬ ‫أ‪،‬يعني‬ ‫التعديلات‬ ‫لهذه‬ ‫رفضه‬ ‫لكن‬

‫واختصاصاته‪.‬‬ ‫الوزراء‬ ‫مجلس‬ ‫قانون ينص على صلاحيات‬ ‫يوفا‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمدة‬

‫للنظام القائم في إنجلترا‪ .‬ولا‬ ‫تقليدي‬ ‫عرفي‬ ‫اقتباس‬ ‫فهو‬


‫الدنفيذية‬ ‫السلطة‬
‫بغير الدعم الكامل من‬ ‫أعمالها‬ ‫الحكومة أن تباشر‬ ‫تستيم‬
‫الوزراء بتقديم مرشح‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫يقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫الحاكم‬
‫الأغلبية في‬ ‫حزب‬ ‫زعيم‬ ‫الوقت أصبح‬ ‫وبمرور‬ ‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬

‫الوزراء‪.‬‬ ‫أحموم هو رئيعم! مجلس‬ ‫ا‬ ‫مجلس‬ ‫إليزابيث‪،‬‬ ‫الملكة‬ ‫طريق‬ ‫هذا المركز‪ .‬ويتم التعيين عن‬ ‫لشغل‬

‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫!شوات‬ ‫لها لمدة خمعر‬ ‫ممثلا‬ ‫المعين‬ ‫الشخص‬ ‫ويكون‬
‫الحاكم‬ ‫عن طريق‬ ‫الوزراء‬ ‫تعي!ت رئيس مجلس‬ ‫ويتم‬

‫ألمجلس ‪ .‬ويستمر‬ ‫الأغلبية في‬ ‫سيالمسات‬ ‫بتمثيل‬ ‫‪ ،‬ويلتزم‬ ‫العام‬ ‫أعن‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪ 2‬ء‪9‬‬ ‫بريطاني حتى‬ ‫يثمغل هذا المركز شعخص‬

‫‪!+‬ع!‬ ‫‪"،3‬كا‬ ‫!‪-‬ير‬

‫صط‪.‬‬ ‫‪53‬‬ ‫على‬ ‫الدي يحتوي‬ ‫الكحير‬ ‫انبرح‬ ‫ويدو‬ ‫أونتاريو‪.‬‬ ‫أوتاوا بمقاطعة‬ ‫في مدية‬ ‫أوتاوا‬ ‫!ر‬ ‫على‬ ‫يطل‬ ‫مى‬ ‫الكندي‬ ‫البرلمان‬
‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حكومة‬ ‫‪،‬‬ ‫كندا‬

‫على‬ ‫بناء‬ ‫المجلس‬ ‫رئيس‬ ‫العام‬ ‫الوزراء‪ .‬ويعين الحاكم‬ ‫م!جلس‬ ‫في‬ ‫الأغلبية‬ ‫وفقا لرغبة‬ ‫الوزراء في مركزه‬ ‫رئيصرا مجلس‬

‫رئيس‬ ‫العادة‬ ‫فى‬ ‫الوزراء‪ .‬ويتغير‬ ‫مجلمه!‬ ‫رئيس‬ ‫توصية‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫الاستقالة‬ ‫عليه‬ ‫الثقة فيجب‬ ‫هذه‬ ‫فقد‬ ‫إذا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المجل!هد!‬

‫أن يتقاعد‬ ‫ويجب‬ ‫الوزراء‪.‬‬ ‫الشيوخ بتغير رئيس‬ ‫هـجلس‬ ‫‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫انتخابات‬ ‫إجراء‬ ‫العام‬ ‫الحاكم‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫يطلب‬

‫عند بلوغهم الخامسة والسبعين‪.‬‬ ‫المجلس‬ ‫أء!ماء هذا‬


‫الوزراء ومراقبته‬ ‫مجلس‬ ‫ليستطجع البرلمان توجيه رئيس‬
‫إدوارد‪،‬‬ ‫برنس‬ ‫‪ :‬جزيرة‬ ‫وهي‬ ‫الأطلسية‬ ‫المقاطعات‬ ‫وتوفد‬ ‫أن رئيس‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مواقفه‬ ‫تأييده في‬ ‫‪2‬لريق تاييده أو عدم‬ ‫عن‬

‫عضوا‬ ‫‪ ،‬ثلاثين‬ ‫‪ ،‬ونوفاسكوتيا‬ ‫‪ ،‬ونيوفاوندلاند‬ ‫وأيوبرونسوك‬ ‫فى قرارات مجلس‬ ‫التحكم‬ ‫يستطع‬ ‫الوزراء‬ ‫م!لس‬

‫‪ ،‬وهي‪:‬‬ ‫الغربية‬ ‫المقاطعات‬ ‫أما‬ ‫لتمثيلها‪.‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫إء‬ ‫إ‬


‫المجلس‬ ‫العام بحل‬ ‫التوصية للحاكم‬ ‫فهو يستطع‬ ‫‪.‬‬ ‫العىفم‬

‫تشوان‬ ‫سكا‬ ‫سا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫با‬ ‫نيتو‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫نية‬ ‫لبريطا‬ ‫ا‬ ‫وكولومبيا‬ ‫‪،‬‬ ‫صتا‬ ‫لي‬ ‫أ‬
‫‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫انتخابات‬ ‫والدءتوة إلى‬

‫من كويبك‪،‬‬ ‫كل‬ ‫وتوفد‬ ‫لتمثيلها‪،‬‬ ‫‪ 2 4‬عضوا‬ ‫فتوفد‬ ‫مجلس‬ ‫رئيص‬ ‫بمعاونة‬ ‫المجلس‬ ‫يقوم‬ ‫الوزراء‪.‬‬ ‫جلس‬ ‫‪5‬‬

‫الغربى‬ ‫الشمال‬ ‫فإن أقاليم‬ ‫وأخيرا‬ ‫وأونتاريو ‪ 2 4‬عفموأ‪.‬‬ ‫المجلس من‬ ‫الحكومة ‪ .‬ويتكون‬ ‫أعمال‬ ‫الوزراء في تسيير‬

‫منها‪.‬‬ ‫واحدا لكل‬ ‫ممثلا‬ ‫توفد‬ ‫وإقليم يوكون‬ ‫الوزراء‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أربعيمن وزيرا يتم اختيارهم‬

‫‪ ،‬فمنذ عام‬ ‫العموم‬ ‫قوة مجلس‬ ‫لمجلس الشيوخ‬ ‫ليس‬ ‫‪.‬‬ ‫العموم أو الشيوخ‬ ‫في مجلس‬ ‫الأغلبية‬ ‫من أءمحضاء حزب‬

‫الكندي‬ ‫الدستور‬ ‫في‬ ‫تتم أي تعديلات‬ ‫ألا‬ ‫تقرر‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪829‬‬ ‫الوزراء‬ ‫هؤلاء‬ ‫التعيين ‪ .‬ويتولى‬ ‫قرار‬ ‫العام‬ ‫الحاكم‬ ‫ويص!ررر‬

‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫العموم‬ ‫موافقة مجلس‬ ‫على‬ ‫‪ 9‬بعد الحصول‬ ‫إلم‬
‫عليهم‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومية‬ ‫الوزارات والمصالح‬ ‫رئالصء‬

‫(عادة‬ ‫الختلفة‬ ‫لتمثيل المقاطعات‬ ‫المعينين‬ ‫من الأعضاء‬ ‫ءدد‬ ‫الحكومة‪.‬‬ ‫استقالة‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫عقالة‬ ‫الات‬

‫إلى أن تتغير‬ ‫اسميامسية‬ ‫اتيبقى الوزراء فى مراكزهم‬


‫التعديلات ‪،‬‬ ‫على‬ ‫الشيوخ التصويت‬ ‫مجلس‬ ‫‪ .)17‬وباستطاعة‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫انفا‬ ‫لأي تعديل أو تغيير متفق عليه‬ ‫رفضه‬ ‫لكن‬ ‫الدائم لها‪.‬‬ ‫الرئي!ر‬ ‫الوزارة هو‬ ‫وكيل‬ ‫‪ ،‬وبناء عليه فإن‬ ‫ة‬ ‫الوزا(‬

‫يوما‪ .‬وكذلك‬ ‫‪18‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمدة‬ ‫التعديل‬ ‫تأخير تنفيذ‬ ‫سوى‬ ‫تأثير‬ ‫الخدمة المدنية‪.‬‬ ‫هم في الواقع من موظفي‬ ‫وهؤلا ء اوكلاء‬

‫أي طلبات للتمويل وصرف‬ ‫تقديم‬ ‫الشيوخ‬ ‫يملك مجلس‬ ‫لا‬ ‫البرلمان‬

‫قدرة‬ ‫عن‬ ‫الكندي‬ ‫القانون‬ ‫خبراء‬ ‫إ؟موال ‪ ،‬بل يتساءل‬ ‫ا‬


‫من‬ ‫فى كندا‪ .‬ويتكون‬ ‫السلطة التشريعية‬ ‫البرلمان‬ ‫يعتبر‬

‫اتلمجلس في تغيير هذه الطلبات وتعديلها‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمجلس‬ ‫الشيوخ‬ ‫المجلس الأعلى وهو مجلس‬ ‫مبصمين‪،‬‬

‫يقوم‬ ‫هذا المجلس من أعضاء‬ ‫يتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫العموم‬ ‫مجلس‬ ‫العموم ‪.‬‬ ‫وهو مجلس‬ ‫الأدزى‬

‫خمس‬ ‫الانتخابات كل‬ ‫تجرى‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫بانتخابهم‬ ‫ا(شعب‬ ‫‪1 0 4‬‬ ‫من‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫يتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬

‫عدد‬ ‫‪ .‬ويحدد‬ ‫موعدها‬ ‫عن‬ ‫بتقديمها‬ ‫يناد‬ ‫‪ ،‬مالم‬ ‫سشوات‬ ‫رئيس‬ ‫على توصية‬ ‫بناء‬ ‫يقوم الحاكم العام بتعيينهم‬ ‫أعص!اء‬

‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬ ‫إلى‬ ‫التي تقدم‬ ‫القوانين المهمة‬ ‫معظم‬ ‫المجلس‬ ‫قش‬
‫وينا‬ ‫‪.‬‬ ‫البرلمان‬ ‫مسى‬ ‫شفس‬ ‫خاصة‬ ‫قاعة‬ ‫في‬ ‫أعضاؤه‬ ‫العموم يحتمع‬ ‫مجرس‬
‫حكومه‬ ‫‪،‬‬ ‫كندا‬ ‫‪89‬‬

‫أما بالنسبة‬ ‫‪.‬‬ ‫بإصدارها‬ ‫أوتاوا وونيبجع‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫اممندي‬ ‫ا‬
‫أصسكاني‬ ‫ا‬ ‫التعداد‬ ‫بعد إجراء‬ ‫مقاطعة‬ ‫لكل‬ ‫الممثلين‬ ‫الأعضاء‬

‫‪،‬‬ ‫الكندي‬ ‫المصرف‬ ‫بإصدارها‬ ‫النقدية فيقوم‬ ‫للأورأق‬ ‫الدولة‪.‬‬ ‫في‬

‫والائتمان‬ ‫في العملات‬ ‫مركزيا يتحكم‬ ‫ا!ذي يعد مصرفا‬ ‫أ‬


‫معينة‬ ‫دائرة‬ ‫بتمثيل‬ ‫العموم‬ ‫في مجلس‬ ‫يقوم كل عضو‬

‫المالي‪.‬‬ ‫فى المقاطعات الختلفة‪.‬‬ ‫الدوائر الانتخابية‬ ‫من مجموع‬

‫واسعة‬ ‫بصلاحيات‬ ‫المركنرية الكندية‬ ‫تتمتع الحكومة‬ ‫تلك‬ ‫من سكان‬ ‫هذا العضو‬ ‫أن يكون‬ ‫أضروري‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وليس‬

‫من‬ ‫المباشرة‬ ‫الضرائب‬ ‫ويعد فرض‬ ‫‪.‬‬ ‫الضرائب‬ ‫فى فرض‬ ‫ثم يقوم المجلس باختيار‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫أو من أهل تلك‬ ‫الدائرة‬

‫‪.‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫حكومات‬ ‫في اختصاص‬ ‫تدخل‬ ‫التي‬ ‫الوظائف‬ ‫وشولى هذه المهمة حتى‬ ‫يرأس الجلسات‬ ‫رسمي‬ ‫متحدث‬

‫والملكية وليس‬ ‫الدخل‬ ‫ضرأئب‬ ‫المباشرة‬ ‫والمقصود بالضرائب‬ ‫العامة التالية‪.‬‬ ‫الانتخابات‬

‫الفيدرالية ‪ ،‬وأي‬ ‫الحكومة‬ ‫حق‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫المبيعات‬ ‫ضرائب‬ ‫القضاء‬

‫العشر أيضا أن تفرض‬ ‫المقاطعات‬ ‫من حكومات‬ ‫حكومة‬


‫كندا العليا والمحكمة الفيدرا أية ال!صندية‬ ‫تعد محكمة‬
‫جمع‬ ‫اتفاقية‬ ‫‪ .‬وتنص‬ ‫الأفراد والشركات‬ ‫على‬ ‫دخل‬ ‫ضرائب‬
‫كندا‪ .‬وتوجد‬ ‫دوأسة‬ ‫في نظام المحاكم دي‬ ‫أعلى محكمتين‬
‫ام على أن من حق‬ ‫في سنة ‪629‬‬ ‫أضي صدرت‬ ‫أ‬ ‫اضرائب‬ ‫أ‬

‫في‬ ‫الخاص‬ ‫فيدرالية ‪ ،‬ول!ط! إقليم نظامه‬ ‫محاكم‬ ‫عدة‬


‫من‬ ‫الدخل‬ ‫على‬ ‫الضرائب‬ ‫جباية جميع‬ ‫اجة‬ ‫الفيدرا‬ ‫الحكومة‬
‫أمحام‬ ‫ا‬ ‫الحاكما‬ ‫فإن‬ ‫اطمحاكم‪،‬‬ ‫اغضاة‬ ‫ا‬ ‫اختيار‬ ‫عن‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاكم‬
‫منها هذه المساعدة لصالحها‪.‬‬ ‫المقاطعات التي تطلب‬ ‫جميع‬
‫وبعض‬ ‫فيدرأليت!ت‬ ‫أعلى محكمتين‬ ‫قضاة‬ ‫بتعيين‬ ‫يقوم‬
‫هذه المقاطعات على نصيبها من الضرائب التي‬ ‫مع حصول‬
‫مجلس‬ ‫استشارة‬ ‫لعد‬ ‫المناطق والأقاليم ‪ ،‬وذلك‬ ‫محاكم‬
‫لح!صمة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫جمعتها‬
‫الوزراء‬ ‫‪ ،‬فرئيس‬ ‫القضاة ومساعديه‬ ‫رئيس‬ ‫الوزراء‪ .‬أما عن‬

‫والأقاليم‬ ‫المقاطعات‬ ‫حكومات‬


‫لبقية موظفي‬ ‫ولالنسبة‬ ‫وتعيينهما‪.‬‬ ‫ترشيحهما‬ ‫عن‬ ‫مسؤول‬

‫فى كل‬ ‫للحاكم‬ ‫يتم تعي!ت نائب‬ ‫العشر‪.‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫عاتق وزير‬ ‫على‬ ‫تقع‬ ‫تعيينهم‬ ‫فمسؤولية‬ ‫الفيدرالية‬ ‫المحاكم‬

‫في المجلس‬ ‫العام‬ ‫من الحاكم‬ ‫تعيينه‬ ‫يعتمد‬ ‫مقاطعة ‪ ،‬حيث‬ ‫‪ .‬وتتراوح سمن‬ ‫الوزراء عليهم‬ ‫موافقة مجلس‬ ‫العدل بشرط‬

‫ويتولى رئيس مجلس‬ ‫الوزراء)‪،‬‬ ‫(بعد اممتشارة مجلس‬ ‫نظام‬ ‫عاما حسب‬ ‫و ‪75‬‬ ‫ما بين ‪07‬‬ ‫الموظفين‬ ‫لهؤلاء‬ ‫التقاعد‬

‫مقاطعة‬ ‫وتتولى كل‬ ‫‪.‬‬ ‫مقاطعة‬ ‫الوزراء رئاسة الحكومة في كل‬ ‫بها‪.‬‬ ‫التي يعملون‬ ‫المحكمة‬

‫والبلديات‬ ‫العدل‬ ‫وإدارة‬ ‫؟ كالتعليم‬ ‫المحلية‬ ‫إدارة شؤونها‬ ‫المحكمة أعلى محاكه‬ ‫تعد هذه‬ ‫العليا‪.‬‬ ‫كندا‬ ‫محكمة‬

‫الفيدرالية‬ ‫الحكومة‬ ‫حق‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫المدنية‬ ‫والحقوت‬ ‫والإسكان‬ ‫قضاة ه! رئيس‬ ‫في كندا‪ ،‬وتتاكف من تسعة‬ ‫الاستئناف‬

‫التشريعي في المقاطعة‪.‬‬ ‫يقره المجلس‬ ‫قانون‬ ‫أي‬ ‫رفض‬ ‫يعرفون باسم‬ ‫مساعدين‬ ‫ثمانية قضاة‬ ‫ومعه‬ ‫القضاء الكندي‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬غير‬ ‫به‬ ‫خاصة‬ ‫حكومة‬ ‫منهما‬ ‫‪ .‬لكل‬ ‫الإقليمان‬ ‫في هذه‬ ‫المشاركين ‪ .‬وتستأنف‬ ‫بويزن أو القضاة‬ ‫قضاة‬

‫اللإدارية‬ ‫بالصلاحيات‬ ‫ل! تتمتعان‬ ‫هاتين الحكومتين‬ ‫حنائية‪.‬‬ ‫قضايا‬ ‫إلى‬ ‫بالإضافة‬ ‫مدنية‬ ‫المحاكم قضايا‬

‫المقاطعات ‪.‬‬ ‫التي تتمتع بها حكومات‬ ‫نفسها‬ ‫والسياسية‬ ‫المحكمة على‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬تحتوي‬ ‫الفيدرالية‬ ‫كندا‬ ‫محكمة‬

‫القوانين‬ ‫الإقليمين تقوم بتطيق‬ ‫فإن حكومتي‬ ‫وعموما‪،‬‬ ‫المحاكمة‬ ‫فقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫ألاستئناف‬ ‫وقسم‬ ‫المحاكمة‬ ‫قسم‬ ‫‪:‬‬ ‫قسمين‬

‫وإدارة‬ ‫الطبية‬ ‫الخدمات‬ ‫الأمن والنظام ‪ ،‬وتنفيذ‬ ‫وحفظ‬


‫قضايا الاتهام التي تمس الحكومة‬ ‫إلى جميع‬ ‫يستمع‬
‫المحلية‪.‬‬ ‫المدارس‬
‫من‬ ‫في هذا القسم‬ ‫القضاة‬ ‫ويتكون مجلس‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندية‬

‫المحلية‬ ‫الحكومة‬ ‫من القضاة المشاركين‪.‬‬ ‫رئيس القضاء ومعه ‪13‬‬ ‫مساعد‬

‫قضايا‬ ‫إلى‬ ‫الامشماع‬ ‫‪ ،‬فمهمته‬ ‫ألاستئناف‬ ‫وأما بالنسبة لقسم‬


‫والأقاليم‪.‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫محلية في كل‬ ‫توجد حكومات‬
‫من رئيس‬ ‫زيتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاكمة‬ ‫المحولة من قسم‬ ‫الاستئناف‬
‫هذه الحكومات‬ ‫برئاسة‬ ‫ويقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫منها نظامه الخاص‬ ‫ولكل‬
‫من القضاة المشاركير‪.‬‬ ‫القضاة وعشرة‬
‫‪ ،‬وله أعضاء‬ ‫العمدة أو المشرف‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫شخص‬ ‫المحلية‬

‫والأقاليم‬ ‫المقاطعات‬ ‫تقوم محاكم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحماكم الأخرى‬


‫المحلية‬ ‫الحكومات‬ ‫هذه‬ ‫وتباشر‬ ‫‪.‬‬ ‫با!لراقبين‬ ‫يعرفون‬ ‫‪،‬‬ ‫يساعدونه‬

‫قوانين المقاطعات‬ ‫الختلفة بدراسة الحالات وتحديدها حعسب‬


‫‪ ،‬وتقديم‬ ‫المياه‬ ‫‪ ،‬وتوفير‬ ‫الطرق‬ ‫كإصلاح‬ ‫الأعمال‬ ‫بعض‬

‫الجزء الأكبر من دخل‬ ‫والمطافئ ‪ .‬ويتكون‬ ‫الشرطة‬ ‫خدمات‬ ‫عن‬ ‫المحاكم‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫القضاة‬ ‫تعيين‬ ‫‪ ،‬ويتم‬ ‫الفيدرالية‬ ‫والقوانين‬

‫الفيدرالية‪.‬‬ ‫الحكومة‬ ‫طريق‬


‫الملكية‪.‬‬ ‫من العائد من ضرائب‬ ‫هذه الحكومات‬

‫السياسية‬ ‫الأحزاب‬ ‫المالية‬ ‫والشؤون‬ ‫الضرائب‬

‫‪ ،‬منها‬ ‫مهمة‬ ‫سياسية‬ ‫في كندأ أربعة أحزأب‬ ‫يوجد‬ ‫العملة‬ ‫يحق للحكومة الفيدرالية وحدها سك‬

‫المحافظين‬ ‫الأحرار وحزب‬ ‫حزبان كبيران هما‪:‬حزب‬ ‫يقوم المصنع الملكى‬ ‫وطبعها بكندا‪ ،‬حيث‬ ‫المعدنية‬
‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫حكومة‬ ‫‪،‬‬ ‫كندا‬

‫مشتركة‬ ‫إقامة سوق‬ ‫اتفاقية‬ ‫ام توقيع‬ ‫في عام ‪399‬‬ ‫تم‬ ‫وشد‬ ‫تماما‪،‬‬ ‫وأضحا‬ ‫الحزبين ليس‬ ‫‪ .‬والفرق بين هذين‬ ‫التفدمي‬

‫والمكسيك‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫ب!ن كندا والولايات‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرة‬ ‫التجارة‬ ‫سياسة‬ ‫يتميز بتشجيعه‬ ‫الأحرار‬ ‫ولكم ‪ ،‬حزب‬

‫كندا حتى‬ ‫‪ .‬كانت‬ ‫الأخرى‬ ‫بالدول‬ ‫علاقاتها‬


‫‪ .‬وقد‬ ‫المقاطعات‬ ‫بحقوق‬ ‫‪ ،‬والاعتراف‬ ‫وخؤنحالضرائب‬

‫من خلال‬ ‫العالم‬ ‫ترتبط بدول‬ ‫اللشرينيات من القرن العشرين‬ ‫الفرنسي‬ ‫الأصل‬ ‫ذوي‬ ‫بالكنديين‬ ‫اهتمامه‬ ‫أظهر هذأ الحزب‬

‫ممثلين‬ ‫بابتعاث‬ ‫بعد ذلك‬ ‫بدأت‬ ‫‪.‬‬ ‫بريطانيا الدبلوماسية‬ ‫ضلىمات‬


‫المحافظين‬ ‫حزب‬ ‫أظهر‬ ‫بينما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الإعانات‬ ‫وبمثاكل‬

‫‪ ،‬بدأت‬ ‫نفسه‬ ‫الوقت‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الدول‬ ‫لختلف‬ ‫عنها‬ ‫دالموماسيين‬


‫في كندا واهتم‬ ‫البريطانية‬ ‫وقوية للتقاليد‬ ‫شديدة‬ ‫مساندة‬
‫تبادل‬ ‫أول‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫البلدان‬ ‫لتلك‬ ‫الدبلوماسيين‬ ‫الممثلين‬ ‫تصتقبل‬
‫والمالية‪.‬‬ ‫الاقتصادية‬ ‫كندا‬ ‫بمصالح‬

‫الان‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪279‬‬ ‫عام‬ ‫المتحدة‬ ‫وبين الولايات‬ ‫بينها‬ ‫دبلوماسي‬
‫الذي‬ ‫الجديد‪،‬‬ ‫الديمقراطي‬ ‫الحزب‬ ‫الثالث ‪ ،‬فهو‬ ‫ء! الحزب‬

‫العالم‬ ‫دول‬ ‫في معظم‬ ‫لكندا ممثلون دبلوماسيون‬ ‫فأند أصبع‬ ‫الكومنولث‬ ‫العمال ‪ ،‬وحزب‬ ‫أم بوساطة‬ ‫‪619‬‬ ‫عام‬ ‫تألمم!‬

‫بالام المتحدة في عام‬ ‫كندا عضوا‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!!ئيسية‬


‫المستقلة‪.‬‬ ‫الكندية‬ ‫اليسارية‬ ‫‪ ،‬والمجموعة‬ ‫التعاوني‬ ‫الالضضاكي‬

‫ام ‪.‬‬ ‫في عام ‪949‬‬ ‫الناتو‬ ‫إلى حلف‬ ‫د ‪ 49‬ام وانضمت‬
‫يعارض‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الاجتماعى‬ ‫الضمان‬ ‫تشجيع‬ ‫ويف!يم!! الحزب‬

‫المسلحة‬ ‫القوات‬ ‫مثل حلف شمال‬ ‫كندا فى تحالف عسكري‬ ‫مث‪،‬ركة‬

‫للدفاع ‪ ،‬بالإضافة‬ ‫متكاملا‬ ‫تمتلك جيشا‬ ‫كندا‬ ‫كانت‬ ‫الجوي‬ ‫للدفاع‬ ‫الشمالية‬ ‫أمريكا‬ ‫وقيادة حلف‬ ‫(الناتو)‬ ‫الأطاحممي‬

‫من هذه‬ ‫وحدة‬ ‫إى القوات البحرية والقوات الجوية ‪ ،‬وكل‬ ‫إ‬
‫في ساسكاتشوان‬ ‫هذا الحزب إلى الحكم‬ ‫وقد وصل‬ ‫(نورأد)‪.‬‬

‫بذاتها‪.‬‬ ‫ومستقلة‬ ‫الأخرى‬ ‫عن‬ ‫منفصلة‬ ‫وحدة‬ ‫هي‬ ‫أوحدات‬ ‫ا‬


‫الفترة‬ ‫خلال‬ ‫الستينيات من القرن العشرين ‪ ،‬وكذلك‬ ‫خلال‬

‫في وحدة‬ ‫قواتها‬ ‫ام بدمج‬ ‫كندا في عام ‪689‬‬ ‫ذكن قامت‬ ‫إلى ‪ 829‬أم‪ .‬كما سيطر الحزب على حكومة‬ ‫أم‬ ‫من ‪719‬‬

‫المسلحة الكندية‪.‬‬ ‫فيما بعد باسم القوات‬ ‫عرفت‬ ‫واحدة‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫أم إلى ‪779‬‬ ‫الفترة من ‪969‬‬ ‫مانيتوبا‪ ،‬خلال‬ ‫مقااعة‬

‫وقد ترأس‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫أم إلى ‪889‬‬ ‫‪819‬‬ ‫الفترة من‬ ‫خلال‬ ‫وكذلك‬
‫الدفاع‬ ‫يقوم بتوجيه القوات المسلحة رئيص مجلس‬

‫كندا في عام‬ ‫شكلت‬ ‫‪.‬‬ ‫وزير الدفاع الوطني‬ ‫وهو أيضا‬ ‫الفترة ما بين‬ ‫البريطانية خلال‬ ‫كولومبيا‬ ‫حكومة‬ ‫هذا الحزب‬

‫دائمة للنظر‬ ‫المتحدة لجنة مشتركة‬ ‫أم مإلولايات‬ ‫‪49‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪759‬‬ ‫إلى‬ ‫‪11172‬‬

‫في تعاون الدولتين في أمور الدفاع ‪.‬‬ ‫‪،‬البحث‬ ‫الائتمان ألاشتراكي‪.‬‬ ‫حزب‬ ‫الأخير‪ ،‬فهو‬ ‫الحزب‬ ‫أما‬

‫‪ ،‬الأولى‬ ‫متخصصة‬ ‫عسكرية‬ ‫كليات‬ ‫تمتلك كندا ثلاث‬ ‫في البرلمان الكندي ‪.‬‬ ‫ممثلين‬ ‫أي‬ ‫له‬ ‫يميني لم يعد‬ ‫وهو حزب‬

‫الملكية التي تقع في كنجستون‬ ‫العسكرية‬ ‫"دى الكلية‬ ‫ألبرتا فى الفترة من‬ ‫حكومة‬ ‫رئاسة‬ ‫وقد‪ .‬تولى هذا الحزب‬

‫الواقعة‬ ‫الملكية العسكرية‬ ‫كلية الطرق‬ ‫هى‬ ‫والثانية‬ ‫بىأونتاريو‪،‬‬ ‫كولومبيا‬ ‫‪ 719‬أم‪ ،‬وقد سيطر على حكومة‬ ‫وحتى‬ ‫‪3591‬‬

‫كلية‬ ‫فهي‬ ‫البريطانية ‪ ،‬وأما الثالثة‬ ‫بكولومبيا‬ ‫فكتوريا‬ ‫ؤي‬ ‫أخرى‬ ‫ام ومرة‬ ‫‪ 1‬و ‪729‬‬ ‫بين عاممط ‪529‬‬ ‫البريطانية فيما‬

‫جان‬ ‫التي تقع فى سانت‬ ‫الملكية العسكرية‬ ‫جان‬ ‫!صانت‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫في ‪/‬عام ‪759‬‬

‫الكندية‬ ‫المسلحة‬ ‫تقدم ‪ ،‬فالقوات‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫وبالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫!كويبك‬


‫الدولية‬ ‫العلالمحات‬

‫لها‪ ،‬ولها‬ ‫والتابعين‬ ‫موظفيها‬ ‫لتدريب‬ ‫كليات‬ ‫كذلك‬ ‫!رعى‬


‫حرة مستقلة‬ ‫كندا على استقلالها وأصبحت‬ ‫حصلت‬
‫في الجامعات ‪.‬‬ ‫عسكرية‬ ‫أيضا برامج تدريب‬
‫ولدولة كندا‬ ‫‪.‬‬ ‫أم بنهاية الحكم البريطاني‬ ‫‪319‬‬ ‫منذ غام‬

‫في الموسوعة‬ ‫عحلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬ ‫الكومنولث‪،‬‬ ‫تربطها ببريطانيا ودول‬ ‫خارجية‬ ‫علاقات‬ ‫الازا‬

‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫السياسية‬ ‫الأحزاب‬ ‫العالم‪.‬‬ ‫مع بقية دول‬ ‫علاقات‬ ‫لها‬ ‫كصأ أن‬

‫الملك‬ ‫شورى‬ ‫مجلص‬ ‫السكاني‬ ‫الإحصاء‬ ‫دولة‬ ‫تتمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫علاقاتها‬
‫البريد‬ ‫مكف‬ ‫المدلية‬ ‫الحدمة‬
‫قوية جذا‬ ‫صداقة‬ ‫كند)ا بروابط اقتصادية واجتماعية وروابط‬
‫المواطنة‬ ‫الملكية‬ ‫الكندية‬ ‫الخيالة‬ ‫‪/‬شرطة‬
‫لهما حدود‬ ‫فالدولتان‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫مع الولايات المتحدة‬
‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬
‫علاقات‬ ‫‪ .‬وبينهما‬ ‫كم‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫تمتد‬ ‫مثخركة‬

‫ستور‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫الحدود تحال إلى لجنة‬ ‫تنشأ على‬ ‫مشاكل‬ ‫وأي‬ ‫متهيزة جذا‪.‬‬
‫التنفيذية‬ ‫‪ -‬السلطة‬ ‫‪2‬‬
‫لتسوسها‪.‬‬ ‫دولية مشتركة‬
‫الوزراء‬ ‫خ ‪ -‬مجلص‬ ‫العام‬ ‫الحاكم‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬
‫الأمريكيين‬ ‫الكنديين من تدخل‬ ‫مخاوف‬ ‫تصاعدت‬
‫الوزراء‬ ‫‪ -‬رئيس مجلس‬ ‫!‬
‫الكندي ‪.‬‬ ‫ما في الاقتصاد‬ ‫إلى حد‬ ‫وتحكمهم‬ ‫في أعمالهم‬
‫لبرلمان‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫للولايات‬ ‫الخارجية‬ ‫وقي قد الكثير من الكنديين اسمياسة‬


‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬

‫العموم‬ ‫‪ -‬مجلس‬ ‫!‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫النوراد‬ ‫دور كندا في حلف‬ ‫يعارضون‬ ‫حدة‪ ،‬وهم‬ ‫المت!‬
‫الفرنسية‬ ‫كندا‬

‫اهسمتركة؟‬ ‫الدولية‬ ‫اللجنة‬ ‫ما‬ ‫‪6‬‬


‫القفاء‬
‫البريطالية؟‬ ‫أجة‬ ‫المتسما‬ ‫أمريكا‬ ‫مادا يمتل قالود‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كندا العليا‬ ‫‪ -‬محكمة‬ ‫أ‬

‫منصبه؟‬ ‫الوزراء في‬ ‫رئيس‬ ‫اكتي يقصيها‬ ‫المدة‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬
‫كدا الفيدرالية‬ ‫! ‪ -‬محكمة‬

‫‪ -‬م! الدي يرأس القوات المسلحة الكندية؟‬ ‫‪9‬‬ ‫الأخرى‬ ‫المحاكم‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬

‫المالية‬ ‫والشؤون‬ ‫الضرائب‬ ‫‪-5‬‬


‫كويبك‪،‬‬ ‫بم‬ ‫تاريخ‬ ‫كندا‪،‬‬ ‫كندابم‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرئسية‬ ‫كئدا‬ ‫المقاطعات والأقايم‬ ‫حكومات‬ ‫‪-6‬‬
‫مقاطعة‪.‬‬ ‫اصشر‬ ‫ا‬ ‫المقاطعات‬

‫‪ -‬الإقليماد‬ ‫!‬

‫الموجودة في‬ ‫الكبيرة‬ ‫نوعين من النسور‬ ‫أحد‬ ‫الكئدور‬


‫المحلية‬ ‫الحكومة‬ ‫‪-7‬‬
‫السياشة‬ ‫الأحزاب‬ ‫‪-8‬‬
‫كاليفورنيا‬ ‫تقريبا كندور‬ ‫انقرض‬ ‫الغربى ‪ .‬وقد‬ ‫الكرة‬ ‫نصف‬
‫الدولية‬ ‫العلاقات‬

‫كاليفورنيا في الولايات‬ ‫جنوبى‬ ‫البرية‬ ‫فى‬ ‫يعيش‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫الأمري!جة‬ ‫اطتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫علاقاتها‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫فى الأسر‪.‬‬ ‫نسرا‬ ‫‪03‬‬ ‫الآن نحو‬ ‫منها‬ ‫المتحدة ‪ .‬ويعيعش‬ ‫بالدول الأحرى‬ ‫علاقاتها‬ ‫ب‬

‫فى جنوبي أمريكا أكثر‬ ‫وكندور الأندين الذي يعيش‬ ‫المسلحة‬ ‫القوات‬

‫بالانقراض أيضا‪.‬‬ ‫ولكنه مهدد‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫شيوعا من كندور‬

‫من كولومبيا‬ ‫الأنديز‬ ‫فى جبال‬ ‫الأندين‬ ‫كندور‬ ‫ويعيش‬ ‫كندا؟‬ ‫دولة‬ ‫من رئيص‬

‫والأرجنتين‪.‬‬ ‫بيرو‬ ‫ماجلان وبطول ساحل‬ ‫وحتى مضيق‬ ‫!صدا؟‬ ‫رئيمي! ورراء‬ ‫م!‬

‫الشيوح‬ ‫اس!صدي عر محلس‬ ‫ا‬ ‫الشيوح‬ ‫محلس‬ ‫يحتلف‬ ‫كيف‬


‫البرية‬ ‫أكبر الطور‬ ‫أحد‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫يعد كندور‬ ‫ا!لظهر‪.‬‬
‫الأمريحى؟‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نحو‬ ‫الجناح‬ ‫طول‬ ‫إذ يصل‬ ‫‪،‬‬ ‫أحالم‬ ‫ا‬ ‫فى‬
‫اسرراء؟‬ ‫ا‬ ‫رض!‬ ‫تصرلات‬ ‫مراقة‬ ‫البرلماد‬ ‫يستطج‬ ‫!جص‬

‫كجم‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫وزنه إلى‬ ‫ويصل‬ ‫؟‬ ‫الرلمان‬ ‫مراقبة إحراءات‬ ‫ا!رراء‬ ‫ا‬ ‫رئيس‬ ‫يستطيع‬ ‫كيم!‬
‫‪101‬‬ ‫ألفرد تشارلز‬ ‫‪،‬‬ ‫كنزي‬

‫تأثيرها في‬ ‫ظهر‬ ‫وقد‬ ‫لبطليموس‪،‬‬ ‫جغرافية‬ ‫أولى ترجمات‬ ‫م ويصل‬ ‫‪3‬‬ ‫إلى‬ ‫جناحه‬ ‫طول‬ ‫كندور الأندين يصل‬ ‫أ‬

‫في‬ ‫رسالة مهمة‬ ‫ولل!ضدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫المعمور من‬ ‫ح!ابه رسم‬ ‫جسم‬ ‫معظم‬ ‫الريش الأسود‬ ‫ويغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫كجم‬ ‫ا‬ ‫وزنه إلى ‪2‬‬

‫منها‪:‬‬ ‫عديدة‬ ‫في مجالات‬ ‫والمد والجزر‪ .‬واشتهر‬ ‫ا!لحار‬ ‫كاليفورنيا بريش‬ ‫كندور‬ ‫النمو‪ .‬وشميز‬ ‫ر المكتمل‬ ‫الكند‪،.‬‬

‫عدد‬ ‫‪ ،‬ويزيد‬ ‫والموسيقى‬ ‫والهندسة‬ ‫والفلك‬ ‫الىضلب والفلسفة‬ ‫أن السطح‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫من جناحيه‬ ‫الأسفل‬ ‫أبيضر! في الجانب‬

‫المأمون‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫لدى‬ ‫ممتازة‬ ‫نال مكانة‬ ‫‪.‬‬ ‫ثلاثمائة‬ ‫على‬ ‫لفاته‬ ‫ص‬ ‫بقاعدة‬ ‫‪ .‬ويحيط‬ ‫اللون‬ ‫أبيض‬ ‫الأندين‬ ‫العلواب لجناح كندور‬

‫العلوم‬ ‫المتوكل ‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫من‬ ‫إهانة وأذى‬ ‫لقي‬ ‫‪ ،‬لكنه‬ ‫والمعتصم‬ ‫كاليفورنيا ومن‬ ‫في كندور‬ ‫الألممود‬ ‫من الريش‬ ‫‪ 4‬طوق‬ ‫الرقي‬

‫والمسلمين‪.‬‬ ‫العرب‬ ‫ءشد‬ ‫ولون الرأس والرقبة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأندين‬ ‫فى كندور‬ ‫الأبيض‬ ‫الريمغ!‬

‫وهو‬ ‫كاليفورنيا‪،‬‬ ‫برتقالي في كندور‬ ‫من الريش أحمر‬ ‫العار‪،‬جة‬

‫‪.‬‬ ‫الكندي‬ ‫شريح‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لتمريح‬ ‫ا اكئدي‪،‬‬


‫الأندين‬ ‫كندور‬ ‫الأندين ‪ .‬ولذكر‬ ‫في كندور‬ ‫أزرؤا داكن‬

‫رأسه‪.‬‬ ‫على‬ ‫لحمي‬ ‫عرف‪،‬‬


‫من الأشياء‬ ‫مجموعة‬ ‫عدى‬ ‫لطئ‬ ‫!مطدح‬ ‫اا!كئز الددين‬
‫نهارها مستقرة‬ ‫الكندور معظم‬ ‫نسور‬ ‫العادات ‪ .‬تمضي‬
‫وتم‬ ‫أو الفضة خبئت‬ ‫الذهب‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫كمية‬ ‫إقي تشمل‬ ‫ا‬

‫تبني أعشاشا‪،‬‬ ‫لا‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫البرية‬ ‫فى‬ ‫العالية‬ ‫اصسواري‬ ‫ا‬ ‫على‬
‫في‬ ‫وهو ما يعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫كتشافها فيما بعد فى بيت أو في أرض‬ ‫ا‬

‫بين‬ ‫أو‬ ‫والحفر‬ ‫في الكهوف‬ ‫بيضها‬ ‫ولذ!ك فإنها تضع‬


‫ذهبا‬ ‫الأرض‬ ‫في‬ ‫المدفون‬ ‫المال‬ ‫وهو‬ ‫بالركاز‪،‬‬ ‫أفقه الإسلامي‬ ‫ا‬

‫فقط‬ ‫كاليفورنيا بيضة واحدة‬ ‫أنثى كندور‬ ‫وتضع‬ ‫الصخور‪.‬‬


‫المدفون من كنوز‬ ‫يطلق على‬ ‫أو غيرهما‪ .‬وكان‬ ‫أو فضة‬ ‫ا!ان‬
‫أيضا بيضة‬ ‫الأندين تضع‬ ‫أن أنثى كندور‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫عامين‬ ‫كل‬
‫علامة‬ ‫أية‬ ‫أو‬ ‫كتابة أو نقم!‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫بما‬ ‫‪ ،‬ويعرفونه‬ ‫ا‪-‬لمجاهلية‬
‫سنتين‪.‬‬ ‫أو بيضتين كل‬ ‫وا!‪-‬ة‬
‫لقطة وليس‬ ‫الإسلام فهو‬ ‫عليه علامة‬ ‫فإن كانت‬ ‫أ‪-‬حرى‪،‬‬
‫فى طيرانها‪.‬‬ ‫قوية ورشيقة‬ ‫ونسور الكندور طيور‬
‫الزكاة ‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخمس‬ ‫فيه‬ ‫الزكاة‬ ‫ونصاب‬ ‫ا!نزا‪.‬‬
‫طويلة‬ ‫في الفضاء لمسافات‬ ‫سابحة‬ ‫أن تحلق‬ ‫ويم!ننها‬
‫البلدان إلى‬ ‫في بعض‬ ‫الدفينة‬ ‫الكنوز‬ ‫أنواع‬ ‫كل‬ ‫وتعود‬
‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫ساعة‬ ‫كل‬ ‫فقط‬ ‫مرة واحدة‬ ‫بمعدل‬ ‫وتضفئ! جناحيها‬
‫الكنز‪ ،‬أو مالك‬ ‫وجد‬ ‫من‬ ‫ولا يستطع‬ ‫‪.‬‬ ‫بقوة القانون‬ ‫أدولة‬ ‫ا‬

‫تأكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الطعام‬ ‫عن‬ ‫في الأرض‬ ‫فإنها قد تبحث‬ ‫طيرأنها‪،‬‬ ‫أثناء‬

‫مكافأة‬ ‫له‬ ‫‪ ،‬بل تدفي‬ ‫به‬ ‫يحتفظ‬ ‫أن‬ ‫فيها‬ ‫التي وجد‬ ‫الأرض‬ ‫ا‬

‫الحيوانات‬ ‫بقايا‬ ‫‪-‬‬ ‫النسور‬ ‫باقي‬ ‫مثل‬ ‫‪ -‬مثلها‬ ‫الكندور‬ ‫نسور‬


‫في حين‬ ‫التي تم العثور عليها‪.‬‬ ‫الممتلكات‬ ‫قيمة‬ ‫‪-‬خعسب‬
‫الميتة‪.‬‬
‫الممتلكات ‪.‬‬ ‫كل‬ ‫الكنز في بلاد أخرى‬ ‫على‬ ‫من عثر‬ ‫دخسلم‬
‫العقد التاسع من‬ ‫كاليفورنيا‪ .‬بحلول‬ ‫كندور‬ ‫مستقبل‬
‫عليه والنصف‬ ‫الكنز من عثر‬ ‫نصف‬ ‫يعطى‬ ‫وفي بلاد غيرها‬
‫من كندور‬ ‫قليل‬ ‫عدد‬ ‫سوى‬ ‫لم يستطع‬ ‫‪،‬‬ ‫القرن العشرين‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫الكنز‪،‬‬ ‫يعثر على‬ ‫أي إنسان‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫اضاني لمالك الأرض‬
‫عدد‬ ‫كثير منها‪ ،‬ومات‬ ‫صيد‬ ‫تم‬ ‫حيا‪ .‬فقد‬ ‫البقاء‬ ‫كالإفورنيا‬
‫الذي‬ ‫الوفيات‬ ‫أو إلى محقق‬ ‫بتمدم تقريرا عنه إلى الشرطة‬
‫التي‬ ‫الحيوانات المسممة‬ ‫التهام أجسام‬ ‫بسبب‬ ‫ربما‬ ‫آخر‬
‫أو كان‬ ‫‪،‬‬ ‫للكنز مالك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫عما‬ ‫تحقيقا ليكشف‬ ‫دجري‬
‫العمراني تهديدا‬ ‫الزحف‬ ‫لقتل الذئاب ‪ .‬ويشكل‬ ‫وضحت‬
‫هـجرد كنز دفين‪.‬‬
‫حياة‬ ‫أن أسلوب‬ ‫والواقع‬ ‫بقاء الكندور‪.‬‬ ‫رئي!ميا متزايدأ على‬

‫ذات‬ ‫مفتوحة‬ ‫وأسعة‬ ‫إلى مساحات‬ ‫ور يحتاج‬ ‫الكتلى‬


‫م)‪ .‬عالم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5 6‬‬ ‫‪- 1 8‬‬ ‫!‬ ‫(‪4‬‬ ‫تشارلز‬ ‫‪ ،‬ألفرد‬ ‫!!نزي‬
‫البيئة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫المتزايد‬ ‫النمو الحضاري‬ ‫ويدمر‬ ‫‪.‬‬ ‫مرتةعات‬
‫من بين أوائل العلماء الذين درسوا‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫أمريكي‬ ‫أحياء‬
‫لصيد‬ ‫برنامجا‬ ‫الأحياء‬ ‫أم‪ ،‬بدأ علماء‬ ‫وفي عام ‪829‬‬
‫بحثه الذي بدأ في أواخر‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫البشري‬ ‫السلوك الجنسي‬
‫منها‬ ‫كندور‬ ‫بآخر‬ ‫كاليفورنيا‪ .‬وتم الإمساك‬ ‫كندور‬ ‫ج!جع‬
‫في‬ ‫متعمقة ومهمة‬ ‫الثلاثينيات من القرن العشرين ‪ ،‬مساهمة‬
‫عدة‬ ‫وتربت‬ ‫‪ ،‬ولدت‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ومنذ‬ ‫بم‬ ‫أ‬ ‫‪879‬‬ ‫عام‬ ‫في‬
‫بين البشر‪.‬‬ ‫الجنسية‬ ‫العلاقات‬ ‫!جال‬
‫كند)ورات في الاسر‪ .‬ويأمل العلماء فى إعادة نسور‬
‫الجنص عندما كان‬ ‫اهتمام كنزي بمجال بحث‬ ‫بدأ‬
‫من‬ ‫الرغم‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫المناسب‬ ‫ال! دور إلى البرية في الوقت‬
‫لإنديانا‪،‬‬ ‫في بلومنجق‪،‬‬ ‫إنديانا‬ ‫أستاذا لعلم الحيوان بجامعة‬
‫شك‪.‬‬ ‫هذا الطائر يبقى موضع‬ ‫فإن مستقبل‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك!‬
‫في‬ ‫مقررا‬ ‫يدرس‬ ‫كان‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫اعالولايات المتحدة‬
‫النسر‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬
‫عن‬ ‫قليلة‬ ‫أن العلماء لديهم معلومات‬ ‫اكتشف‬ ‫الزواج‬

‫مقابلات‬ ‫إجراء‬ ‫فى‬ ‫وبدأ كنزي‬ ‫‪.‬‬ ‫البشرية‬ ‫الجنسية‬ ‫الممارسات‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪ 2 6‬هـ‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(؟‬ ‫يوسف‬ ‫‪ ،‬أبو‬ ‫الدطدي‬

‫الجنسي ومواقفهم‪.‬‬ ‫سلوكهم‬ ‫مع الناس حول‬ ‫اشخصية‬ ‫بن الصباح الكندي ‪ .‬نشأ في‬ ‫بن إسحاق‬ ‫م)‪ .‬يعقوب‬ ‫‪874‬‬

‫كنزي‬ ‫‪ 9 47‬أم أنشأ‬ ‫دراساته ‪ .‬وفى‬ ‫لتمويل‬ ‫منحا‬ ‫تسلم‬ ‫أ‬


‫‪ .‬وهو‬ ‫البهكرة منذ العقد الأول من القرن الثالث الهجري‬

‫بالجامعة‪.‬‬ ‫الجنسي‬ ‫البحث‬ ‫معهد‬ ‫إليه‬ ‫تنسب‬ ‫‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫أشتهر بفيلسو!‬ ‫ملوك كندة‬ ‫أبناء‬ ‫أحا‪-‬‬
‫كنساس‬ ‫‪201‬‬

‫وايات إيرب‬ ‫كان‬ ‫القرن التاسع عشر‪.‬‬ ‫البقر في أواخر‬ ‫من الرجال‬ ‫مع ألوف‬ ‫وزملاؤه مقاللات‬ ‫كنزي‬ ‫وأجرى‬

‫القانون‬ ‫من بين رجال‬ ‫ماسترسن‬ ‫وبات‬ ‫بل هيكوك‬ ‫ووايلد‬ ‫هذه المقابلات‬ ‫والنساء في الولايات المتحدة وكندا‪ .‬وتشكل‬

‫الأبقار‬ ‫ومدن‬ ‫سيتى‬ ‫الأمن فى دودج‬ ‫على‬ ‫الذين حافظوا‬ ‫عند الذكور‬ ‫البشري‬ ‫الجنسي‬ ‫ل!صابيه السلوك‬ ‫الأساس‬

‫في حضساس‪.‬‬ ‫المضطربة الأخرى‬ ‫عند الإناث‬ ‫البضري‬ ‫(‪ 9 48‬أم)؟ السلوك الجنسي‬
‫ف!ت باسم تقرير كنزي‬ ‫معرو‬ ‫الكتابان‬ ‫أم)‪ .‬وأصبح‬ ‫(‪539‬‬
‫تتدرج‬ ‫منبسطة‬ ‫سهول‬ ‫كنساس‬ ‫أراضي‬ ‫أغلب‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬
‫أصباء‬ ‫ألا‬ ‫موجهان‬ ‫مبيعا‪ ،‬رغهـأنهما‬ ‫الكتب‬ ‫وكانا أفضل‬
‫التلال والوديان‬ ‫‪ .‬وتغطي‬ ‫أخرب‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫الارتفاع‬ ‫فى‬

‫في‬ ‫وقد تسببا‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخرين‬ ‫والمتخصصين‬ ‫الاجتماع‬ ‫وعلماء‬


‫بمثالج‬ ‫الإقليم مغطى‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫للولاية‬ ‫الشرقي‬ ‫الشمالي‬ ‫الجانب‬
‫للأخلاق‬ ‫منافيهيئ‬ ‫اعتبروا الكتالين‬ ‫النام!‬ ‫من‬ ‫لأن الكثير‬ ‫ضحة‬
‫تربة‬ ‫مخلفة‬ ‫الجليدي‬ ‫فترة العصر‬ ‫فى‬ ‫) كبيرة‬ ‫(أنهار جليدية‬

‫العلماء عملا عير علمي‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫كما عدهما‬


‫غنية خصبة‪.‬‬
‫فى‬ ‫تخرج‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بنيوجيرسي‬ ‫في هئكن‪،‬‬ ‫ولد كنزي‬
‫كبير من الثلث‬ ‫الجنوبية الشرقية عبر جزء‬ ‫تمتد السهول‬
‫درحة‬ ‫على‬ ‫ام ‪ ،‬وحصل‬ ‫كلية بودون فى مين‪ ،‬في عام ‪169‬‬
‫الأرأضي‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫‪ .‬يغلب‬ ‫لكنساس‬ ‫اكشرقي‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هارفارد فى سنة‬ ‫في العلوم من جامعة‬ ‫الدكتوراه‬
‫الماشية ‪ .‬وتغص‬ ‫لرعي‬ ‫والتى تستخدم‬ ‫المنحدرة تدريجيا‬
‫(شصيلة‬ ‫أحفصية‬ ‫ا‬ ‫بدراساته حول‬ ‫مشهورا‬ ‫وقد أصئثنزي‬
‫الأرض‬ ‫‪ .‬وترتفع‬ ‫لكنساس‬ ‫أصغربيين‬ ‫ا‬ ‫أضلث!ت‬ ‫ا‬ ‫أعظمى‬ ‫ا‬ ‫أصسهوأ!‬ ‫ا‬

‫مجال‬ ‫دحوأء‬ ‫الأحنحة) قبل‬ ‫ا‬ ‫م! رتبة غشائية‬ ‫حشرات‬


‫على‬ ‫الغرب‬ ‫فى‬ ‫ام‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫اكشرق‬ ‫في‬ ‫تقريبا‬ ‫م‬ ‫‪45‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬
‫كط الجنص‪.‬‬ ‫أجحث‬ ‫ا‬

‫فى الجزء‬ ‫وديان صغيرة‬ ‫وتوجد‬ ‫مع كولورادو‪.‬‬ ‫الحدود‬

‫‪.‬‬ ‫الغري‬ ‫الجنوبي‬ ‫في الولايات‬ ‫الأوسصأ‬ ‫ا‬ ‫أ!رب‬ ‫أ‬ ‫ود!يات‬ ‫إحدى‬ ‫كئساس‬

‫ثلثي‬ ‫نحو‬ ‫الخدمية‬ ‫الصناعات‬ ‫تستوعب‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫‪ .‬وأحد‬ ‫القمح‬ ‫إنتاج‬ ‫الأولى فى‬ ‫ا‬ ‫الولاية‬ ‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫المتحدة‬

‫تجارة الجملة ‪ ،‬والتجزئة‬ ‫‪ .‬وتشك!‬ ‫في كنساس‬ ‫العمال‬ ‫عددا من‬ ‫الولاية‬ ‫أمريكا‪ .‬وتنتج‬ ‫ألقاب الولاية هو سلة غذاء‬

‫منتجات‬ ‫الجملة‬ ‫تجارة‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫اللأولى‬ ‫الخدمية‬ ‫الصناعة‬ ‫في الولايات‬ ‫ولاية أخرى‬ ‫من أي‬ ‫أكثر‬ ‫‪،‬‬ ‫المدنية‬ ‫الطائرات‬

‫الأخرى‬ ‫الخدمات‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫والسيارات‬ ‫‪ ،‬والبقالات‬ ‫المزارع‬ ‫توبي!!ا‪.‬‬ ‫هي‬ ‫كنساس‬ ‫وعاصمة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمري!جة‬ ‫المتحدة‬

‫والرعاية الصمحية‬ ‫والحكومة‬ ‫التعليم والتمويل‬ ‫أعت!‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫وتحكي‬ ‫‪.‬‬ ‫حاف!!‬ ‫تاريخ‬ ‫لولاية كنساس‬

‫‪.‬‬ ‫والمواصلات‬
‫الأبقار ورعاة‬ ‫ومدن‬ ‫طرت‬ ‫والأفلام والبرامالتلفازية عن‬

‫*بز‬
‫طصع!‬ ‫‪16،‬‬ ‫‪?.‬ء‪!7،‬ل!؟‪:‬ءلم‬
‫‪-‬‬ ‫"‪3-‬‬ ‫ء ‪-‬‬ ‫‪9‬افيى*خ!‬
‫و‪-‬‬ ‫؟‪.‬كاى ‪-.‬ءت*‪ 3،-‬كأكبم‪ ،‬في‬
‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬ض‬ ‫‪!،‬ءأ!‬
‫"س‬ ‫" ‪.?،‬ء !م‬ ‫‪--‬هـ‪/‬ء!‪،‬يرصء‪.‬؟‪.‬ا‪3-‬ى‬
‫!‬ ‫‪!،‬؟!‪-‬‬ ‫!‪:،‬كا!بن ‪*3،‬‬
‫ا!ثمجمت‬ ‫؟‬ ‫ع‬

‫ءكا ‪،!7‬نن‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬ءلا!!‪3‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫!‬ ‫‪---‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا كا‬ ‫لا‬ ‫!‪.‬و‪.،‬‬ ‫ولدء!‬

‫مريكا‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫غذا‬ ‫الولاية س!لة‬ ‫سميت‬ ‫لدا‬ ‫‪،‬‬ ‫القمح‬ ‫م!‬ ‫هائلا‬ ‫محصولأ‬ ‫شج‬ ‫كنساس‬ ‫سهول‬
‫‪301‬‬ ‫كنسينجتون‪،‬حجر‬

‫من حرارة الصيف‪،‬‬ ‫بالرغم‬ ‫جيدة‬ ‫بصورة‬ ‫نما‬ ‫وقد‬ ‫!ئنساس‪.‬‬ ‫حقائق موجزة‬

‫إنتاجه‪.‬‬ ‫وازداد‬ ‫‪،‬‬ ‫والحشرات‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السلا‪،‬ن‬

‫شمديد مصحوب‬ ‫من جفاف‬ ‫الغربية‬ ‫كنساس‬ ‫عانت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3،‬‬ ‫"‬ ‫‪89‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المسا‪.‬حة‬

‫القرن العشرين‪.‬‬ ‫ثلاثينيات‬ ‫خلال‬ ‫مدمرة‬ ‫ترابية‬ ‫بىمواصف‬ ‫يناير‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫متوسط‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪23‬‬ ‫يوليو‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫‪ :‬متوسط‬ ‫المناخ‬

‫التطور‬ ‫‪ -‬ذلك‬ ‫للري‬ ‫الجوفية‬ ‫المياه‬ ‫استخدام‬ ‫مكن‬ ‫وقد‬


‫نهر‬ ‫منخفض‬ ‫أدنى‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫فلاور ‪231‬‬ ‫صن‬ ‫جبل‬ ‫اعلى قمه‬ ‫الازفاعم‪.:‬‬

‫‪ -‬مكن‬ ‫القرن العشرين‬ ‫فى ستينيات‬ ‫أرئيسي الذي حدث‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫مونتجمري‬ ‫مقاطعة‬ ‫في‬ ‫فيهـديجريس‬

‫ومازالت‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق الجافة‬ ‫المحاصيل في‬ ‫ا‪.‬لزارعين من زراعة‬ ‫بارك ‪.‬‬ ‫لاند‬ ‫أوفر‬ ‫توليكا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫سيتي‬ ‫كنساس‬ ‫ويشيتا‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكبرى‬ ‫ا!لدن‬

‫فضلوا الحياة‬ ‫كنساس‬ ‫كثيرا من سكان‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫أزراعة !مة‬ ‫ا‬ ‫والعلص‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والذرة‬ ‫‪،‬‬ ‫والقمح‬ ‫‪،‬‬ ‫اللحم‬ ‫أبقار‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنت!‪،‬ت‬

‫‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫و‬ ‫معدات‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعية‬ ‫الصويا‪.‬‬ ‫وفول‬ ‫‪،‬‬ ‫الشامية‬ ‫والذرة‬ ‫والخنازير‪،‬‬
‫شط‬
‫المطموعة‪،‬‬ ‫والمواد‬ ‫‪،‬‬ ‫والكيميائيات‬ ‫‪،‬‬ ‫الغذائية‬ ‫والمنتجات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأواصلات‬

‫الطبيعى‪.‬‬ ‫والغاز‬ ‫‪ :‬النفط‬ ‫التعدين‬ ‫والآلات‬


‫الغربي‬ ‫الإقليم‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫مدينة صناعية‬ ‫سيتى‬ ‫س‬ ‫‪11‬‬ ‫‪.‬‬

‫هندية‪.‬‬ ‫قبائل‬ ‫أسماء‬ ‫وهي‬ ‫أو كاو‬ ‫كانسا‬ ‫‪:‬‬ ‫الاسم‬ ‫أصل‬
‫الأمريكية ‪ .‬ويبلغ سكان‬ ‫من الولايات المتحدة‬ ‫الأوسط‬ ‫ا‬

‫)‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫دوار‬ ‫(ولاية‬ ‫ستيت‬ ‫فلاور‬ ‫صس‬ ‫‪:‬‬ ‫اللقهط‬


‫الحضرية‬ ‫‪ ،‬ولممكان منطقتها‬ ‫نسمة‬ ‫‪1395847‬‬ ‫المدينة‬

‫نهري‬ ‫التقاء‬ ‫عند نقطة‬ ‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬نسمة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪566.‬‬ ‫‪28‬‬ ‫ما‬

‫‪.‬‬ ‫وميسوري‬ ‫في ولايتي كنساس‬ ‫وميسوري‬ ‫كنساس‬ ‫هما أكبر مدينتين‬ ‫وكنساس‪،‬‬ ‫إن مدينتي ويشيتا‬

‫في كلتا الولايتين‪.‬‬ ‫مهما‬ ‫حضاريا‬ ‫مركزا‬ ‫المدينة‬ ‫!تشكل‬ ‫سيتي‬ ‫‪ .‬وتعتبر منطقة كنساس‬ ‫بالولاية‬ ‫صناعيتين‬ ‫وونلمقتين‬

‫المركز الأول‬ ‫ويشيتا هي‬ ‫الأول ‪ ،‬ومنطقة‬ ‫المالي‬ ‫المركز‬ ‫هي‬


‫سيتى‬ ‫من كنساس‬ ‫يركطي الجزء الوا! في ولاية ميسوري‬

‫مدينة‬ ‫أكبر‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫نس!ة‬ ‫‪435 1‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪ 82‬كم ‪ 2‬وسكانه‬ ‫‪1‬‬
‫الطائرات الخفيفة في الولايات المتحدة الأمريكية‪.‬‬ ‫لصتإعة‬

‫من‬ ‫الجزء الواقع فى ولاية كنساس‬ ‫ويغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫ةي !سوري‬


‫الحديدية‬ ‫والسكك‬ ‫الطائرات‬ ‫معدات‬ ‫أيضا‬ ‫وتصشع‬

‫الغذائية‬ ‫الموأد‬ ‫العامة أيضا‬ ‫الصناعات‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫وادسيارات‬


‫‪914.‬‬ ‫‪ 92‬كم ‪ 2‬وسكانه ‪767‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫سيتي‬ ‫كنساس‬
‫اللحوم ‪ .‬وتمثل أبقار اللحم‬ ‫الدقيق وتعليب‬ ‫طحن‬ ‫خص!صا‬

‫قلب‬ ‫الأحيان‬ ‫في كثير من‬ ‫سيش‬ ‫كنساس‬ ‫تسمى‬ ‫ؤ‬


‫ويعتبر النفط‬ ‫‪.‬‬ ‫كنساس‬ ‫في‬ ‫المزأرع الرئيسية‬ ‫منتجات‬ ‫والة!ح‬

‫الولاية‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الأولى‬ ‫المعدنية‬ ‫المنتجات‬ ‫من‬ ‫إز الطيعي‬ ‫والكل‬


‫ذلك‬ ‫ساعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫أمريكا‪ ،‬لأنها تقع في قلب‬

‫وأومميج‪،‬‬ ‫كانسا‪،‬‬ ‫هنود‬ ‫أن‬ ‫الأرجح‬ ‫‪ .‬على‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬


‫والمواصلات‬ ‫‪،‬‬ ‫للتوزيع‬ ‫مركزا‬ ‫المدينة‬ ‫في جعل‬ ‫الموقع‬

‫لإقليم السهول‬ ‫زراعي‬ ‫أنها مركز‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المستودعات‬ ‫‪11‬‬


‫المستوطنين‬ ‫قبل وصول‬ ‫كنساس‬ ‫وبوأي ‪ ،‬وويشيتا قد سكنوا‬

‫السنوات‬ ‫خلال‬ ‫الأخرى‬ ‫القبائل‬ ‫بعض‬ ‫وقد وصلت‬ ‫‪.‬‬ ‫ابيش‬


‫في المدينة‬ ‫الغلال‬ ‫صوامع‬ ‫تخزن‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫العظمى‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫للقرن‬ ‫الأولى‬


‫كميات‬ ‫سيتي‬ ‫تنتج كنساس‬ ‫‪.‬‬ ‫من القمح‬ ‫كبيرة‬ ‫كميات‬

‫ادعى‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن السابع عشر‬ ‫وفي أواخر‬


‫من دقيق القمح‪.‬‬ ‫امائلة‬

‫وفى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم لفرنسا‬ ‫تبعية‬ ‫الفرنسيون‬ ‫الم!ششفون‬


‫صناعية مهمة‪،‬‬ ‫سيتي نشاطات‬ ‫في كنساس‬ ‫توجد‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والكيميائيات‬ ‫السيارات‬ ‫الغذائية ‪ ،‬وإنتاج‬ ‫المواد‬ ‫رتشمل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم للولايات المتحدة‬ ‫كل‬ ‫فرنسا‬ ‫‪ 8‬أم باعت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪ ،‬والمنتجات‬ ‫الزراعية‬ ‫‪ ،‬والالات‬ ‫الكهربائية‬ ‫والمعدات‬ ‫المستوطنين البيض‬ ‫ضد‬ ‫المعارك‬ ‫هنود السهول‬ ‫خاض‬

‫إلى‬ ‫الهندية‬ ‫القبائل‬ ‫الأمر‪ ،‬أجبرت‬ ‫وفى اخر‬ ‫‪.‬‬ ‫الفادمين‬


‫لمعدنية‪.‬‬

‫الاذضقال إلى أوكلاهوما‪.‬‬


‫لنقل‬ ‫عديدة‬ ‫حديدية‬ ‫سكك‬ ‫خطوط‬ ‫المدينة‬ ‫تخدم‬

‫المراكز الأكثر ازدحافا فى الولايات‬ ‫جعلها أحد‬ ‫البفكمائثا‬ ‫القتال‬ ‫وبسبب‬ ‫القرن التاسع عشر‪،‬‬ ‫وفى خمسينيات‬

‫وصارت‬ ‫‪.‬‬ ‫الدامية‬ ‫بكنساس‬ ‫اللإقليم‬ ‫الرق ‪ ،‬لقب‬ ‫مسألة‬ ‫حول‬


‫الدولي في عام‬ ‫سيتي‬ ‫مطار كنساس‬ ‫افتتح‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬
‫أم ‪ .‬ومنذ أوأخر‬ ‫‪861‬‬ ‫في عام‬ ‫ولاية أمريكية‬ ‫!صاس‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪729‬‬

‫باسم هنود الكانسا الذين عاشوا‬ ‫سيتي‬ ‫كنساس‬ ‫سميت‬ ‫منه‪،‬‬ ‫الثمانينيات‬ ‫وإلى منتصف‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫لمسفنيات‬

‫كنساس‬ ‫إلى مدن‬ ‫من تكساس‬ ‫تحساق‬ ‫الأبقار‬ ‫قطعان‬ ‫كازت‬


‫المنطقة لعمابقا‪.‬‬ ‫في‬

‫المسيرات عندما‬ ‫تلك‬ ‫حديدية ‪ .‬وقد انتهت‬ ‫بها سكك‬ ‫الت!!‬

‫كنسينجتون‬ ‫توجد على حجر‬ ‫حجر‪.‬‬ ‫كئسيئجتون‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى تكساس‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫امتا‪-‬ت خطوط‬

‫ادعى‬ ‫‪.‬‬ ‫الرون‬ ‫القديمة التي تسمى‬ ‫الألمانية‬ ‫إلى‬ ‫ترجع‬ ‫نقوش‬
‫المهاجرون‬ ‫جلب‬ ‫القرن التاسع عشر‪،‬‬ ‫وفي سبعينيات‬
‫إلى الولايات المتحدة‬ ‫‪ -‬المهاجر السويدي‬ ‫أوهمان‬ ‫أولف‬ ‫إلى‬ ‫التركي‬ ‫الشتوي‬ ‫الأحمر‬ ‫القمح‬ ‫من روسيا‬ ‫نايت‬ ‫المخ‬
‫وتشلسي‬ ‫كنسينجتون‬ ‫‪401‬‬

‫تجارية بمدينة كنسينجتود‬ ‫منطقة‬ ‫تشلسى‬ ‫فى‬ ‫سلون‬ ‫ميدان‬

‫وتتملسى‪.‬‬

‫وتشتو‬ ‫‪.‬‬ ‫شريدان‬ ‫برنسلى‬ ‫ريتشارد‬ ‫و‬ ‫بايرون‬ ‫أ!رد‬ ‫أعاتب!ت‬ ‫با‬

‫الفخمة‪.‬‬ ‫وبيوتها‬ ‫الراقية‬ ‫بمحلاتها‬ ‫تشلسي‬


‫اعاي!ص!ت‬ ‫ا‬ ‫احضشاف‬ ‫يحوي‬ ‫سحل‬ ‫أنه‬ ‫الرونى يرعم‬ ‫كنسينجتون‬ ‫حجر‬

‫وورده‬ ‫مم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫وسم!ء‬ ‫‪ 19‬سم‬ ‫طوأ! الححر‬ ‫يسلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫قبل كولمبوس‬ ‫لأمريكا‬

‫(زاير‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬ ‫جمهورية‬ ‫عاصمة‬ ‫كئشاسا‬


‫كجم‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪2222‬‬ ‫السكان ‪819‬‬ ‫سابقا) وأكبر مدينة فيها‪ .‬عدد‬

‫في‬ ‫(زائير)‬ ‫الجنوبية لنهر الكونغو‬ ‫الضفة‬ ‫تقع على‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬
‫قرب‬ ‫ام في مزرعته‬ ‫‪898‬‬ ‫عام‬ ‫وجده‬ ‫بأنه‬ ‫‪-‬‬ ‫الأمريكية‬
‫الحكم في‬ ‫مركز‬ ‫وكنشاسا‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫الجزء الغربي البعيد من‬
‫الحجر‬ ‫على‬ ‫النقولق‬ ‫وترجع‬ ‫‪ ،‬بولاية مينيسوتا‪.‬‬ ‫كنسينجتون‬
‫‪.‬‬ ‫والمواصلات‬ ‫الخفيفة‬ ‫البلاد والصناعات‬
‫من الفاي!ضج‬ ‫تحكي عن مجموعة‬ ‫أم حيث‬ ‫إلى عام ‪362‬‬
‫ضفة‬ ‫بمحاذاة‬ ‫كنشاسا‬ ‫من‬ ‫الجزء الرئيسى‬ ‫يمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬
‫منطقة بأمريكا‬ ‫السويديين والنرويجيين الذين بدأوا بعثة من‬
‫ذوي‬ ‫وإسكان‬ ‫والمتاجر‬ ‫دواوين الحكومة‬ ‫يشم!!‬ ‫و‬ ‫النهر‬
‫فاللغة‬ ‫حال‪،‬‬ ‫كل‬ ‫فينلاند‪ .‬انظر‪ :‬فينلاند‪ .‬وعلى‬ ‫تدعى‬
‫الوطنية‪.‬‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬ ‫جامعة‬ ‫وحرم‬ ‫المرتفع‬ ‫أسدخ!!‬ ‫ا‬

‫نموذحية عن اللعة‬ ‫صورة‬ ‫ليست‬ ‫المنقوشة على الحجر‬


‫هذه‬ ‫والغربية من‬ ‫الشرقية‬ ‫الجهتين‬ ‫إلى‬ ‫وتمتد المناطق الصناعية‬
‫أوهمان‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫الميلادي‬ ‫فى القرن الرالغ عشر‬ ‫الدارجة‬
‫المنطقة‪.‬‬
‫زيف‬ ‫أنه‬ ‫يعتقدون‬ ‫الباحثين‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرون‬ ‫كتابا عن‬ ‫يمتلك‬

‫مستمرا‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫الحجر‪ ،‬ومازال الجدل حول‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الرون‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫محلي‬ ‫بحكم‬ ‫مدينة تتتع‬ ‫وتشلسي‬ ‫كنسينجتون‬

‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫‪،‬‬ ‫منطقة لندن الكبرى‬ ‫ذاتي ضمن‬

‫أثر‬ ‫على‬ ‫نشأت‬ ‫ملكية‬ ‫مدينة‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫نسمة‬ ‫‪06/127 0‬‬

‫أما قصر‬ ‫‪.‬‬ ‫وكنسينجتون‬ ‫تشلسي‬ ‫السابقفن‬ ‫المدينتين‬

‫منه‬ ‫جزء‬ ‫بني‬ ‫المالكة ‪ ،‬فقد‬ ‫للعائلة‬ ‫‪ ،‬المملوك‬ ‫كنسينجتون‬

‫رن ‪ ،‬ويقع القصر فى‬ ‫المهندس المعماري كريستوفر‬ ‫بوساطة‬

‫كنسينجتون‪.‬‬ ‫حدائق‬

‫الطبيعي‬ ‫التاريخ‬ ‫يقع متحف‬ ‫كنسينجتون‬ ‫فى ساوث‬


‫فكتوريا وألبرت ‪.‬‬ ‫من متحف‬ ‫كل‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫البريطاني‬

‫والكلية الملكية للمومميقى‪.‬‬ ‫إمبريال‬ ‫العلوم وكلية‬ ‫ومتحف‬

‫بيت‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الملكية‬ ‫ألبرت‬ ‫‪ ،‬وقاعة‬ ‫للفنون‬ ‫الملكية‬ ‫والكلية‬


‫الواسعة‬ ‫الممتسجرة العديدة‬ ‫الطرق‬ ‫أحد‬ ‫يعد‬ ‫كنشالمما‬ ‫عريففي‬ ‫شارع‬

‫الديمقراطية‪.‬‬ ‫الكونعو‬ ‫فى عاصمة‬ ‫المنتشرة‬ ‫الأشحار‬ ‫التى تحمها‬ ‫وطيدة‬ ‫ذو علاقة‬ ‫فهو‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عام‬ ‫الذي اس!‬ ‫هولندا‬
‫‪501‬‬ ‫الكنعانيون‬

‫بنى‬ ‫وقد‬ ‫اليهود‪.‬‬ ‫دخلها‬ ‫آهلة بالكنعانيين عندما‬ ‫صانت‬ ‫المحدود إلى‬ ‫الدخل‬ ‫لذوي‬ ‫إسكان‬ ‫منطقة‬ ‫وتمتد أقدم‬

‫الساميين‬ ‫العرب‬ ‫أسلاف‬ ‫الكنعانيين‬ ‫من‬ ‫بطن‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫أيبوسيون‬ ‫ا‬


‫هناك ‪.‬‬ ‫كنشاسا‬ ‫سكان‬ ‫من النهر‪ .‬ويعيم! معظم‬ ‫ب‬ ‫الجنم‬

‫السلام ‪.‬‬ ‫مدينة‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫سالم‬ ‫‪-‬‬ ‫أور‬ ‫وسموها‬ ‫القدس‬ ‫ينة‬ ‫"فى‬
‫الغربية من المدينة‪،‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫الجهة‬ ‫ثرية في‬ ‫وتو‪-‬جد ضاحية‬

‫بين حوالي‬ ‫في فلسطين‬ ‫الكنعانيين‬ ‫سيادة‬ ‫وبقيت‬ ‫حيث‬ ‫المدينة‬ ‫قوسا حول‬ ‫وت!ون مناطق اسمكن العشوائي‬

‫‪ ،‬هاجر‬ ‫السيادة‬ ‫أثناء هذه‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ . . .‬أق‬ ‫‪-2 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫من الطوب‬ ‫في مساكن‬ ‫فقرا‬ ‫الأكثر‬ ‫يعيثر سكان كنشاسا‬
‫شكيم‬ ‫فى‬ ‫واستقر‬ ‫إبراهيم الخليل من العراق إلى الشام‬
‫في‪.‬‬ ‫لطب‬ ‫ا‬

‫فلسطين‬ ‫جنوب‬ ‫فى أقصى‬ ‫السبع‬ ‫بئر‬ ‫(نابلس ) ثم انتقل إلى‬ ‫بصورة‬ ‫الازدياد‬ ‫في‬ ‫سكان كنشاسا‬ ‫عدد‬ ‫وقد أخذ‬
‫منها إلى‬ ‫وعاد‬ ‫ثم نزح إلى مكة‬ ‫‪،‬‬ ‫إسماعيل‬ ‫له‬ ‫ولد‬ ‫‪-‬حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫هذا الامر في نقص‬ ‫عديدة ‪ .‬وتسبب‬ ‫سرد!ة لسنوات‬

‫وهو والد يعقوب‬ ‫‪.‬‬ ‫إسحاق‬ ‫الثاني‬ ‫بولده‬ ‫رزق‬ ‫ونمسطين حيث‬ ‫أخرى‬ ‫والمواصلات وفي مشاكل‬ ‫وهـوء الوضع الصحى‬
‫بدعوة‬ ‫مصر‬ ‫هو وبنوه إلى‬ ‫هاجر‬ ‫‪ ،‬والذي‬ ‫بإسرائيل‬ ‫الملقب‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫لى‬ ‫لي‬ ‫عد‬

‫ذلك‬ ‫خزائنها وكان‬ ‫على‬ ‫أمينا‬ ‫‪ ،‬الذي أصبح‬ ‫يوسف‬ ‫ابنه‬ ‫ش‬ ‫‪5‬‬
‫على‬ ‫رئيسية‬ ‫بدرجة‬ ‫اقتصماد كنشاسا‬ ‫يعتمد‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 5 6‬‬ ‫عام‬ ‫ةي‬ ‫في‬ ‫الأكبر‬ ‫الوحيد‬ ‫المستخدم‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكومة‬ ‫أنثعلة‬

‫القديمة على أن الكنعانيين‬ ‫الاثار‬ ‫تدل‬ ‫حفمارتهم‪.‬‬


‫إنتاج المشروبات‬ ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫الصناعات‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المدشعنة‬

‫في‬ ‫تعتبر من أقدم الحضارات‬ ‫متقدمة‬ ‫لهم حضارة‬ ‫كانت‬ ‫والإطارات ‪.‬‬ ‫والمنسوجات‬ ‫والصابون‬ ‫والأعلعمة المحفوظة‬

‫لإنتاج‬ ‫بالقصدير‬ ‫ومزجوه‬ ‫النحاس‬ ‫اكتشفوا‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫التاريخ‬


‫بين كنشاسا‬ ‫البضائع‬ ‫والشاحنات‬ ‫وتن!لى القطارات‬

‫تفق‬ ‫كما‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالى‬ ‫منذ‬ ‫شائعا‬ ‫كان‬ ‫البرونز الذي‬
‫البحري‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬ ‫ميناء جمهورية‬ ‫ومابادي ‪ ،‬وهى‬
‫كروم‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضي‬ ‫ري‬ ‫فى وسائل‬ ‫الكنعانيون‬
‫هو المطار‬ ‫‪ .‬ومطار كنشاسا‬ ‫المحيط الأطلسي‬ ‫حممي على‬ ‫الري‬

‫من أهم صناعاتهم‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫العنب والتين من أهم مزروعاتهم‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫في‬ ‫ازدحاما‬ ‫!!ثر‬ ‫الأ‬

‫التي‬ ‫‪ ،‬والتماثيل‬ ‫والسيوف‬ ‫العربات‬ ‫العاج وصنع‬ ‫‪-‬طعيم‬ ‫الأسماك‬ ‫صيد‬ ‫مستوطنات‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫تفوقوا في صناعة‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأبنوس‬ ‫خشب‬ ‫اعحنعوها من‬


‫الان قد تطورت‬ ‫جارة في المنطقة التي تقوم فيها كنشاسا‬ ‫والف‬

‫الأصباغ ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وفي صناعة‬ ‫والقطن‬ ‫الزجاج والنسيج والصوف‬


‫القرنين‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫أواخر القرن الخامس عشر‬ ‫بحاول‬
‫السواحل‬ ‫سكنوا‬ ‫الذين‬ ‫الكنعانيون الفينيقون‬ ‫أشتهر‬ ‫كما‬
‫ازدهرت كمركز تجاري إفريقي‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫والتاشع‬ ‫عشر‬ ‫الثاءق‬
‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الأشجار‬ ‫إصناعة اسمفن مستفيدين من أخشاب‬
‫ستانلي‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫هنري‬ ‫البريطانى‬ ‫المكتشف‬ ‫اقام‬ ‫ام‬ ‫‪881‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬

‫‪.‬‬ ‫لبنان‬ ‫غابات‬ ‫في‬ ‫اشوفرة‬ ‫بلجيكا‪.‬‬ ‫ملك‬ ‫الثاني‬ ‫الملك ليوبولد‬ ‫لخدمة‬ ‫هناك‬ ‫نقط ‪ 4‬خاصة‬

‫الحضارية‬ ‫من أهم السمات‬ ‫كان‬ ‫الألفباء‬ ‫اختراع‬


‫الملك الذي حكم‬ ‫باسم‬ ‫ليوبولدفيل‬ ‫المستوطنة‬ ‫وهـصيت‬
‫الكنعانيين‬ ‫من‬ ‫فريق‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫الفينيقيون‬ ‫قام‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المكنعانيين‬
‫من ‪ 885‬ام حتى‬ ‫له‬ ‫لقة باعتبارها ملكية شخصية‬ ‫المن!‬

‫الألفباء الهجائية‬ ‫فلسطين ‪ ،‬باختراع‬ ‫غربي‬ ‫شمال‬ ‫سكنوا‬


‫على المنطقة‬ ‫بلجيكا‬ ‫‪ 9 80‬ام سيطرت‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪6 80‬‬
‫الحروف‬ ‫بداية تغلب‬ ‫ذلك‬ ‫إلى أوروبا فكان‬ ‫نقلوها‬ ‫أ‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫العاصمة‬ ‫ليوبولدفيل‬ ‫وصملت‬


‫الخط المسماري ‪.‬‬ ‫على‬ ‫الألفبائية‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬ ‫جمهورية‬ ‫امشقلت‬
‫دويلات‬ ‫من‬ ‫تتأدف‬ ‫بلاد كنعان‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنعانية‬ ‫ا!لدن‬
‫ومنذ‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى كنشاسا‬ ‫العاصمة‬ ‫تغيير اسم‬ ‫تم‬ ‫أم‬ ‫‪669‬‬ ‫وفي! عام‬

‫الغازية‪.‬‬ ‫القبائل‬ ‫لصد هجوم‬ ‫مدن صغيرة محصنة‬ ‫كط شكل‬ ‫السكان‬ ‫ازداد عدد‬ ‫القرن العشرين‬ ‫من‬ ‫الستينيات‬ ‫!سف‬

‫سمى‬ ‫فيما بينها‪ .‬وقد‬ ‫هذه المدن في نزاع مستمر‬ ‫وكانت‬


‫نس!ة‪.‬‬ ‫مليون‬ ‫‪25.2‬‬ ‫نحو‬ ‫إلى‬ ‫‪05 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫من‬

‫أتصال‬ ‫التي كانوا على‬ ‫المدن الساحلية‬ ‫اليونانيون مجموعة‬

‫علاقات‬ ‫المدن الكنعانية‬ ‫أقامت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫فينيقيا‬ ‫بالحمم‬ ‫بها‬ ‫من شبه‬ ‫إلى فلسطين‬ ‫نزحوا‬ ‫قوم من العرب‬ ‫الئئعاللون‬

‫دويلات‬ ‫نفوذها على‬ ‫بسط‬ ‫من‬ ‫مصر‬ ‫"ارتباطات ‪ ،‬وتمكنت‬ ‫فى حوالي‬ ‫بها‪ ،‬وذلك‬ ‫الذي حل‬ ‫الجفاف‬ ‫إثر‬ ‫العربية‬ ‫يرة‬ ‫الجز‬

‫وعقدت‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫كنعان فى حوالي‬ ‫التى سكنت‬ ‫السامية‬ ‫الشعوب‬ ‫أقدم‬ ‫‪ .‬وهم‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 25‬ق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫البدو‪.‬‬ ‫لحماشها من غارات‬ ‫اتفاقيات‬ ‫معها‬ ‫تعرف‬ ‫فلسطين اسمها فصارت‬ ‫فل!طين‪ .‬ومنهم أخذت‬

‫الفينيقين‬ ‫الكنعانيين‬ ‫عند‬ ‫الالهة‬ ‫أكبر‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫عبادتهم‬ ‫بلاد‬ ‫مدينة نابلس عاصمة‬ ‫وقد أختيرت‬ ‫‪.‬‬ ‫كنعان‬ ‫باهـ‪ 3‬أرض‬

‫التي‬ ‫ايإلاهة عشتاروت‬ ‫عبدو‬ ‫مقاما أيل‪ .‬كما‬ ‫زأعلاها‬ ‫كنأدان لموقعها المتوسط من فلسطين‪.‬‬

‫بيبلوس الإله‬ ‫مدينة‬ ‫سكان‬ ‫‪ .‬وعبد‬ ‫اعتبروها إلاهة الخصب‬ ‫بحوالى‬ ‫ميلاد المسيح‬ ‫قبل‬ ‫فلسطين‬ ‫الكنعانيون‬ ‫لقد سكن‬

‫الخصب‪.‬‬ ‫إله‬ ‫اعتبروه‬ ‫الذي‬ ‫أدونيس‬ ‫حوالي‬ ‫إليها‬ ‫العبرانيين‬ ‫دخول‬ ‫‪ ،‬وقبل‬ ‫عام‬ ‫‪2. 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫المحتلة‪.‬‬ ‫فلسطين‬ ‫فينيقيابم‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬ ‫تدل على أن فلسطين‬ ‫وفي التوراة نصوص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 9118‬أق‬
‫الكنغر‬ ‫‪601‬‬

‫!يهه!"*‪-‬ء‪!--‬س‪!+-!--(-،‬ك!‪-‬ص‬
‫لا؟ص‪!*-‬ع‪-‬س!‪-‬صسةص‬
‫س *كأ‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪6-‬ء‪7‬‬ ‫‪-!3‬جمىء‬ ‫ت‪**-‬‬ ‫ءا‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫زر‪+‬؟د?ش*‪! /،-‬ء‪-‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪+‬يم!‬

‫‪-‬ممسض‬ ‫؟‬ ‫ء‪--‬مم!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"-‬‬

‫‪*-‬س‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:-،‬ح‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-،-‬مح!‪-،‬‬ ‫ءس?‪،‬؟ض‬ ‫*‬

‫‪--‬كأ*‪-‬غ‬ ‫ثس‪-.‬ير!‪--‬‬ ‫‪--‬د‪-‬‬ ‫‪-،‬ء‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪-‬سءح!ص‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪6‬ع‪.+‬‬ ‫"س‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫!!!ير*‬ ‫ص‬ ‫ء"‪،‬د‪--‬بريهثي!لإكألأك!!‬


‫‪-‬‬ ‫ص!!‬ ‫ء !‬ ‫حى‬ ‫رز‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫حيلا !‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬

‫بر‪4‬‬ ‫ضاوح‬ ‫مسا!‬ ‫تقطهع‬ ‫له‬ ‫قفزة‬ ‫وك!!‬ ‫‪.‬‬ ‫الب!إ‬ ‫على‬ ‫الموحود‬ ‫!ي الكيس‬ ‫صعاره‬ ‫ويحمل‬ ‫حجما‪.‬‬ ‫أعنغر‬ ‫ا‬ ‫أنواع‬ ‫أكبر‬ ‫لير‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫الكنغر الأحمر‬

‫‪ 8‬امتار‪.‬‬ ‫و‬

‫يعي!ق‬ ‫فهو‬ ‫الغربي‬ ‫الرمادي‬ ‫احصغر‬ ‫ا‬ ‫أما‬ ‫أستراليا‪.‬‬ ‫أولاحليه مر‬ ‫ا‬
‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الخدفيت!!‬ ‫قدميه‬ ‫‪ ،‬يقفز على‬ ‫فرو‬ ‫ذو‬ ‫حيوان‬ ‫الكئغر‬

‫مجموعة‬ ‫في‬ ‫الحجما‬ ‫حيث‬ ‫الأفراد من‬ ‫أممنعر أكبر‬ ‫حيوانات‬


‫الغربي فى جنوبي‬ ‫من الساحل‬ ‫فى‬
‫ا‬
‫الجنوبي‬ ‫الممتدة‬ ‫المنطقة‬

‫نيو‬ ‫وغربي‬ ‫الغربي من فكتوريا‬ ‫أصشمال‬ ‫وا‬ ‫أمشراليا‪،‬‬ ‫الكيسية‪.‬‬ ‫الجرابية أو‬ ‫الثدييات‬ ‫عليها‬ ‫التي يطلق‬ ‫الثدييات‬

‫الشرقي فى شرقى‬ ‫الكنغر الرمادي‬ ‫يعيش‬ ‫ويلز‪.‬‬ ‫ساوث‬ ‫فيه‬ ‫البطن تضع‬ ‫على‬ ‫أو جرأب‬ ‫كيس‬ ‫الحيوانات‬ ‫لإناث هذه‬

‫كوينزلاند وفي تسمانيا‪.‬‬ ‫ووسعط‬ ‫في‬ ‫نموه‬ ‫صغيرا جدا‪ ،‬ويكتمل‬ ‫الذي يكون حجمه‬ ‫الوليد‬

‫الجزر القريبة‬ ‫وفي‬ ‫أ!شراليا‬ ‫في‬ ‫الكنغر‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الجراب‬ ‫هذا‬

‫منها فقط‪.‬‬

‫الكنغر‬ ‫أنواع‬

‫في‬ ‫تتراوح‬ ‫‪ 5‬نوعا‪ .‬وهى‬ ‫‪0‬‬ ‫الكنغر نحو‬ ‫فصيلة‬ ‫تضم‬

‫إلى الصغير‬ ‫‪،‬‬ ‫والرمادي‬ ‫مثل الأحمر‬ ‫من الضخم‬ ‫حجمها‬

‫المنزأصية‪.‬‬ ‫القطة‬ ‫حجم‬ ‫الذي يقارب حجمه‬

‫العلماء فصيلة ال!ضغر إلى ثلاث مجموعات‬ ‫قسم‬


‫بن!كا‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫برأ‬ ‫"!‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫‪!- -‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫!!‬

‫ال!ضغر الأحمر‬ ‫الحجم ‪( ،‬ويشمل‬ ‫الكنغر كبير‬ ‫رئيسية يكون‬


‫كا‬ ‫حفي‬
‫ىآ"؟‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ط ثذ‬
‫ء‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫"‬ ‫* ء‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫ى‬ ‫ء‬ ‫*‬

‫ى!‪3‬‬ ‫‪-‬ءك!!خ!!ص‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬


‫!‬ ‫!‬ ‫*ع‬ ‫كازر!بر‬ ‫لأ‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫لأ؟‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لا لا‬ ‫الوأب‪،‬‬ ‫وكنغر‬ ‫الشجر‪،‬‬ ‫)‪ ،‬وكنغر‬ ‫والجبلي‬ ‫والرمادي‬
‫ض‪--‬كابمء‪-‬‬ ‫كل‬ ‫‪-‬مو‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫بمع!‬

‫ر‬ ‫؟‬ ‫كا‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫بملإش*‪-‬ء‪،‬‬ ‫ص"*ص؟‬ ‫الكنغر الذي يكون‬ ‫جرذ‬ ‫ويشتمل‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫مجموعة‬

‫الثالثة‬ ‫المجموعة‬ ‫أما‬ ‫والبوتورو‪.‬‬ ‫الثانية البيتونج‬ ‫المجموعة‬


‫كا‬ ‫!"يم‬
‫!رز‬ ‫صء‬ ‫ء‬ ‫ضلأ؟مبمقى؟!*روفي‬ ‫‪،‬ئر؟‬
‫صكيضكهـحرعشث!لمصئح!ص!ءمم!كلخ!‬
‫ا‪-‬؟‬ ‫!"‬ ‫!كا‬
‫بر*ى‬ ‫ىلا‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫كاني!!ير‬ ‫‪ -‬سرركألم‪!:‬‬ ‫!‬

‫الكنغر المسكى‪.‬‬ ‫جرذ‬ ‫فتشمل‬

‫أشهر أفراد فصيلة‬ ‫‪ .‬هما‬ ‫والرمادي‬ ‫الأحمر‬ ‫الكنغر‬


‫الحراب‬ ‫دي‬ ‫)‪،‬‬ ‫العلوية‬ ‫(الصورة‬ ‫‪،‬‬ ‫صغاره‬ ‫على‬ ‫يبقي‬ ‫الرمادي‬ ‫الكنغر‬

‫‪.‬‬ ‫يوم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمدة‬ ‫الحطحى‬


‫للمناطق‬ ‫العشبية‬ ‫الأحمر في السهول‬ ‫ال!ضغر‬ ‫يعيش‬ ‫الكنغر‪.‬‬
‫‪701‬‬ ‫الكنغر‬

‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫الذيل‬ ‫من الأنف حتى‬ ‫الأحمر‬ ‫والكنغر‬ ‫الرمادي‬ ‫الكنغر‬ ‫فطم ل‬ ‫؟‬ ‫في الحجم‬ ‫كثيرا‬ ‫الكنغر‬ ‫يتفاوت‬ ‫مقارنة من الكنغر‬ ‫أح!كام‬

‫!شتيمترا‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫تورو‬ ‫البم‪،‬‬ ‫طول‬ ‫ويصل‬ ‫سنتيمتر‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حوالى‬

‫!!‬ ‫الكنغرالأحمر‬ ‫ثبمائنيرع‬ ‫الكنغرالرمادي‬

‫‪-7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‪،‬‬


‫‪!،،‬بمك!ججط!جبهـسبما!!‬ ‫عأ‬ ‫!!ص!ص‪3‬برجمبر!!!‪.‬‬ ‫!‬

‫!ما‪،،//‬‬
‫بر! \‬ ‫\‪* .‬‬‫‪!3‬سء*؟؟‬
‫‪،\\-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\‪ .‬د‪:9‬‬ ‫‪،‬بر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫*!‪ -‬لمثة‬ ‫س‬ ‫صلرذ‬ ‫ا‬ ‫!كتغر‬
‫!‬ ‫(‬ ‫ا‬
‫يما‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!بم؟"‬ ‫!‬ ‫*ء‬ ‫صل!و‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،0‬‬ ‫ير بر*س"!‪3‬‬ ‫رزء‬

‫‪-‬أهـ‪3‬‬ ‫‪93‬بهي!‪،‬سبهع‬ ‫سبم‬ ‫الهـرشاه‬ ‫لل‬ ‫إدإلأ‬


‫‪،‬‬ ‫لم س‬ ‫* ت لم‪،‬‬ ‫ةلأ‬
‫\!‪/‬شزو‪!/‬نمن!لأ*‬ ‫لم!أ!إإلم؟‪/..،-‬‬ ‫ث!!ص‪.‬؟بمنم‬ ‫‪./‬‬ ‫‪%‬لم‪،‬لمة‪.‬‬ ‫الرتبة‬ ‫ذ‪،‬‬ ‫الولب‬ ‫لا‬ ‫نر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫!‬

‫‪.‬‬ ‫إ؟ىءعض‬ ‫؟جبم"جميكل‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫بر**‬ ‫ء؟لم‬ ‫‪+‬ءى‬ ‫‪-!،‬س‬


‫‪.‬‬ ‫‪!. -.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬حي‬ ‫لهلم‪.‬‬ ‫!‪-‬في‬
‫لأ‬
‫حك!ل!\‬ ‫ث!إ‪"،/،‬‬ ‫"‬ ‫إ‪--‬ول‪5‬‬ ‫أ!‬ ‫الحمراء‬ ‫‪--‬‬ ‫لبم*‬ ‫لم ‪-‬‬
‫لم‪،‬‬
‫ىس!‬ ‫‪3‬‬
‫يس!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪3-،‬؟ئا‬ ‫ضفش!‬
‫"‬
‫!‬
‫؟ا‬ ‫كلءبهبمالم‪،‬‬
‫‪.. ،‬‬

‫لمتسهس‬ ‫كا‬ ‫‪.-:.‬س‪-‬ا"س!‪!-‬‬ ‫ص‬


‫ير‪--‬كحم!‬ ‫س‪،،7‬‬ ‫! !‬ ‫* ‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ث!دى‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يه!‬ ‫‪،‬‬ ‫!ج!‪-‬ض‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪--‬سص‬ ‫‪-‬ض‬ ‫تخش‬

‫كنغر‬ ‫ووجد‬ ‫كوينزلاند‪.‬‬ ‫جنوبى‬ ‫إلى‬ ‫الساحلية‬ ‫هـق الغابات‬ ‫المناطق اليابسة من‬ ‫في كل‬ ‫يعيش‬ ‫اليورو‪.‬‬ ‫الوولارو أو‬

‫غير المزروعة في أجزاء كثيرة‬ ‫في المناطق الصخرية‬ ‫أصخر‬ ‫ا‬


‫اللون‬ ‫لونه من‬ ‫ويتراوح‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق الجبلية‬ ‫في‬ ‫وخاصة‬ ‫أستراليا‬

‫المنحدرات‬ ‫على‬ ‫هذه الحيوانات‬ ‫ءن أسترأليا‪ .‬وتقفز‬ ‫ذلك‬ ‫يماثل في‬ ‫وهو‬ ‫المحمر‪،‬‬ ‫اللون البنى‬ ‫الغامق إلي‬ ‫الأس!!د‬

‫حركتها‪.‬‬ ‫خفة‬ ‫في‬ ‫الماعز‬ ‫تشبه‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫احممطحية‬ ‫ا‬ ‫الكنغر الاحمر‪.‬‬ ‫لون ذكر‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫أنوأع بني جنسه‬ ‫‪ .‬يعتبر من أجمل‬ ‫البادميلون‬


‫من‬ ‫الممهدة‬ ‫فى المناطق الشمالية‬ ‫الوولارو‪ .‬يعي!‬ ‫وعل‬

‫الرطبة‪.‬‬ ‫الغابات‬ ‫مناطق‬ ‫في‬ ‫يعيعق‬ ‫وعموما‬ ‫ممحغير‬ ‫‪3‬‬ ‫عندما‬ ‫وهو يشبه كنغر اليورو‪ ،‬ولكنه أكثر رشاقة‬ ‫أستراليا‪.‬‬

‫الكنغر الصغيرة‬ ‫الكووكا‪ .‬من أشهر مجموعات‬ ‫يقفز‪.‬‬

‫‪ ،‬وله ذيل‬ ‫في حجمه‬ ‫يماثل الأرنب البري‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫الحجم‬ ‫والغابات الممطرة في‬ ‫في الأشجار‬ ‫يعي!‬ ‫الشجر‪.‬‬ ‫كنغر‬

‫الجنوبي‬ ‫الشاطىء‬ ‫في الجزر الموجودة على‬ ‫ويعيش‬ ‫ؤ!مير‪.‬‬ ‫قوائم‬ ‫له‬ ‫بأن‬ ‫‪ .‬ويمتاز‬ ‫وغينيا الجديدة‬ ‫كوينزلاند‬ ‫شرقي‬ ‫شمالى‬

‫‪.‬‬ ‫السهول‬ ‫فى‬ ‫يعيش‬ ‫عادة‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫لأستراليا‬ ‫الغربي‬ ‫مساكية‪.‬‬ ‫إ‬ ‫يولأ‬ ‫وذ‬ ‫‪،‬‬ ‫قصيرة‬ ‫خلصية‬

‫‪.‬‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫الكنغر تتم على‬ ‫تتم على‬ ‫التي‬ ‫الأبحاث‬ ‫وأغلب‬ ‫النوع‬ ‫بين هذا‬ ‫ولا يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجم‬ ‫صغير‬ ‫كنغر‬ ‫‪.‬‬ ‫الولب‬

‫حتى‬ ‫الكنغر الجرذ في حجمه‬ ‫الكنغر الجرذ‪ .‬يختلف‬ ‫بالنسبة للحجم‬ ‫وحتى‬ ‫‪.‬‬ ‫فى الحجم‬ ‫إلا‬ ‫وال!صنغر أي أختلاف‬

‫تعرف‬ ‫التي‬ ‫الأنواع‬ ‫إن بعض‬ ‫حيث‬ ‫ف!!‪ ،‬هناك تداخلا‬

‫فالولب‬ ‫‪.‬‬ ‫العادي‬ ‫الكنغر‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫حجمها‬ ‫بالوأب قد يكون‬

‫أستراليا يطلق عليه‬ ‫في شرقي‬ ‫الحمراء الذي يعيش‬ ‫الرقبة‬ ‫ذو‬

‫الحركة‬ ‫كما أن الكنغر الرشيق والخفيف‬ ‫تسمانيا‪.‬‬ ‫الكضكر في‬

‫أستراليا‪ .‬والمنطقة التي يعيشان فيها تمتد‬ ‫شا!كان في شمال‬

‫كثيرة س‬ ‫ماطة!‬ ‫دي‬ ‫يعيث!‬ ‫ال!در‬


‫ي‬ ‫!‬ ‫الأحمر يعيق‬ ‫الكنغر‬ ‫أشراليا‪.‬‬

‫الرمادي‬ ‫الكنغر‬ ‫‪.‬‬ ‫الداحلية‬ ‫الس!!ل‬

‫وماطق‬ ‫الساحلية‬ ‫ساتء‬ ‫الط‬ ‫يعيثل‪! ،‬ي‬

‫وعل‬ ‫عدا‬ ‫ما‬ ‫يورو‪،‬‬ ‫والوع‬ ‫‪.‬‬ ‫اخالا‬ ‫السا‬

‫الجبلية‪.‬‬ ‫المناطق‬ ‫يستوط!‬ ‫ال!فر‪،‬‬

‫الكلعر‬ ‫منطقة‬

‫يورو‬ ‫كنغر‬

‫لمقاطعة‬ ‫ا‬

‫الشمالية‬
‫أسئرالتا‬ ‫لاند‬

‫الغرلية‬

‫(على‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمامية‬ ‫اللأرجل‬ ‫تستحدم‬ ‫‪.‬‬ ‫خاصة‬ ‫وظائص‬ ‫تؤدي‬ ‫الكنغر‬ ‫ا‪،‬رجل‬

‫الكبير‬ ‫الرابع‬ ‫في الإصبع‬ ‫الظفر الموجود‬ ‫العذاء‪.‬‬ ‫رفع‬ ‫في‬ ‫)‪،‬‬ ‫ليمين‬ ‫الكنغر‬ ‫قيجزبره‬

‫وفي الصورة‬ ‫‪.‬‬ ‫للقتال‬ ‫يم!ش أن يستحدم‬ ‫اليسار)‬ ‫(على‬ ‫الخلفية‬ ‫الارحل‬ ‫نح تسمانيا‬ ‫لبا‬

‫‪ 1 8‬شهرا تقريبا‪.‬‬ ‫عمرها‬ ‫يصل‬ ‫حتى‬ ‫الأم‬ ‫ا‬ ‫الصعار حليب‬ ‫يرضع‬ ‫ا‪/‬أعلاه)‬ ‫لأحمر‬ ‫الكنغر‬
‫ا‬
‫دي‬ ‫لرما‬ ‫ا‬ ‫الكنغر‬
‫الكنغر‬ ‫‪801‬‬

‫أنفاقاف‬ ‫النوع يحفر‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرنب‬ ‫يص!! إلى حجم‬ ‫للكنغر‬ ‫العظمي‬ ‫الهيكل‬

‫من‬ ‫يبني أعشاشا‬ ‫‪ .‬وبعضها‬ ‫متعددة‬ ‫مداخل‬ ‫ذات‬ ‫الأرض‬ ‫ا‬

‫أرجلا خلفية‬ ‫له‬ ‫أن‬ ‫الجرذ من حيث‬ ‫تشبه‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫النباتات‬

‫الرأس مدببة‪.‬‬ ‫ومقدمة‬ ‫قصيرة‬ ‫الحمحمة‬ ‫!!‬ ‫‪!.‬‬

‫الجرذ وله‬ ‫حجم‬ ‫حجمه‬ ‫الكنغر الجرذ المسكى ‪ .‬يقارب‬

‫من الأصالغ‬ ‫بدلآ‬ ‫خلفية‬ ‫أصالغ في كل رجل‬ ‫خمسة‬


‫أممنغر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫فصيلة‬ ‫أفراد‬ ‫لباقى‬ ‫ال!ربعة‬ ‫الضلوع‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ور‬ ‫مفص!ط‬

‫الكنغر‬ ‫!جسم‬ ‫‪-‬‬ ‫اعمودالفقري‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫ال!ضص‬

‫من‬ ‫قليلا‬ ‫أكبر‬ ‫بدرجة‬ ‫الرمعظممادي‬ ‫"جورصكنعرلفهلحمرل‬ ‫حضغر‬ ‫مفصلى‬ ‫‪/‬ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬ثمث!‬ ‫ثا‬

‫الأحمر‬ ‫الكنغر‬ ‫انات‬


‫حمو‬ ‫!‬ ‫د‬ ‫ش‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+4،‬‬ ‫لم‬

‫الوزن إلى‬ ‫بينما يصل‬ ‫متر‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫إلى نحو‬ ‫اشمادي‬
‫يصل‬ ‫ذكرال!ضغرالأحمرقدينموحتى‬ ‫كجم‪.‬وأحن‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪!..‬‬ ‫بر‬ ‫لم‬ ‫الأمامية‬ ‫ا‬ ‫اور"ت‬

‫وتمتاز‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7‬كجم‬ ‫‪0‬‬ ‫عن‬ ‫وزنه‬ ‫‪ ،‬ويزيد‬ ‫مترين‬ ‫من‬ ‫إلى أكثر‬ ‫أصوله‬ ‫اسدي!!‬ ‫ا‬ ‫ا!‪ /*-/،‬لم‬

‫مقدمة مدببة‪.‬‬ ‫وله‬ ‫ا‪.‬دلأيل‬ ‫الأركرو‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫اعمعرصغر‬ ‫‪11‬‬ ‫الإنالثورألر‬ ‫!‬ ‫فص‬ ‫‪-‬‬ ‫الخلمية‬ ‫لساق‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لأعلى يمكن‬ ‫منتصبتين‬ ‫كبيرتين‬ ‫أذنين‬ ‫أن فيه‬ ‫كما‬ ‫‪*------‬‬ ‫!‬

‫الكنغر فراء قصير‬ ‫جسم‬ ‫ويغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫الإمام‬ ‫يديرهما من الخلف‬

‫الأنواع‬ ‫ولون فراء معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫النوع‬ ‫حمسب‬ ‫ذو ألوان تختلف‬

‫ؤ‪،‬لأ!‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪7‬‬ ‫عكا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬بركأ‬

‫كي!‬ ‫‪.‬؟‬ ‫‪،‬ل!!!بر‬ ‫يمير؟!‪3‬غبم*‪،‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫حس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫يم !‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬ءكا‪-‬‬ ‫ء‬ ‫نم‬ ‫‪-‬ء!‬ ‫‪7‬ى‬ ‫ئر‬

‫كا!‬ ‫‪-‬يركا!‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫مج!كا!‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫بر*‬ ‫!يئزر؟‬ ‫!‪3‬‬ ‫بر‬ ‫تج‬ ‫!ير‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪3‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫بر‪-‬‬

‫كا‬ ‫ء‬ ‫ئنل!‬ ‫!ور!‪-‬حسير‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫!و!ك!طبم‬

‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫برجمتئ!تح!!يمسفيح!!‬ ‫كا?ءكا‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫لا"‪3‬‬ ‫كاع‬ ‫‪3‬ء‬ ‫لأ‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫نم‬ ‫ا!‬ ‫؟‬ ‫‪3‬؟ء=‬ ‫!سيربه!!قي‬

‫ضلمبنم‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫!ز‬ ‫علأ‬ ‫‪!!3‬نكلكبملميننك!‪3‬‬ ‫*!و‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫ء!!؟‬ ‫ج‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫* ‪3‬‬ ‫?‬ ‫به!‪/‬ءبر‬

‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ى‬ ‫ء!‬ ‫حم!س‬ ‫صبر‬ ‫‪3 46‬‬ ‫‪!"-‬كل‬ ‫ت‬
‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كا‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫* ‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫كأ!‬ ‫غ‬ ‫‪+‬ء‬ ‫بم‬

‫بر ير!‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫جم!‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬ير‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫كا‬ ‫‪2‬ى‬ ‫غ‪+‬‬
‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫لأ‬ ‫زر‬ ‫لا‪! ،‬‬ ‫ط!‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫‪-‬غ!قي‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬ء!تر!‬

‫لا‬ ‫ء‬ ‫كر‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪43‬‬ ‫!‬ ‫ؤ!‬ ‫‪+‬بخ !بر‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫‪3‬؟‬

‫شيرغ‬ ‫‪4‬‬ ‫شكأبهج!يهوو‬

‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫؟ء‬

‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫بر!صء‬ ‫"‬ ‫تن‬ ‫ء‪،*!،‬زركا‬

‫‪-‬عولإحمى*‬ ‫ى‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬ ‫ر‬ ‫!ع‬ ‫‪!+‬‬ ‫؟‬

‫?‬ ‫مجيءسعظئ!‪-‬كأع‬ ‫زويزرو‬ ‫‪ 7-‬لميهبه!حبم‬

‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كلع‬ ‫*ءتر‪-‬ج!‪3‬‬ ‫‪،‬ع‪-‬يض‬ ‫*‬ ‫"لا‬ ‫ء‬

‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫ص‬ ‫!‪-‬ك!ءبه!و!بم!؟؟ش‬

‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪4‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪!4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كل‬ ‫نر*ىتم!د‬ ‫*يهيرتن‬ ‫‪+‬ىطع‬ ‫قي‬ ‫؟‪+‬تر*ئن‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫في*‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫د‬ ‫حيمحمنهس‬ ‫ضجو!حويمبرء‬ ‫‪:‬؟كأبر؟‬ ‫ءبم*?!‪-‬‬ ‫ك!‬ ‫ممص‪-،‬‬

‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫بر‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪77‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬حس‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫بر‬ ‫حب!‬
‫خ‬ ‫يرحبركأبر‬ ‫ى‬ ‫سيرء!‬ ‫بربر!‪-‬رزكاير‬ ‫‪"،‬ء‪!!3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‪،‬؟ء‬ ‫خلي‬

‫!‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫?‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫زر!‬ ‫ع‬ ‫تي كأ‬ ‫كاط‬ ‫ص‬ ‫‪73‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يم *ء‬ ‫ى‬ ‫ش طكييص‪22‬‬ ‫*‪،‬‬ ‫ى‬ ‫*! ير‬ ‫!‬ ‫‪-‬يرو‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬

‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫كأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص؟‬ ‫بم‪-‬ء‬ ‫!كي!ثيكأكأ‬ ‫‪- ! -،‬ؤ‪-‬لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫بر‬ ‫تر‬ ‫كا‬ ‫!لا‪،‬قي‬

‫ثم‬ ‫ور‬ ‫لأ‬ ‫كاى‬ ‫‪! -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء؟حهعبهور‪-‬‬ ‫‪+‬ض‬ ‫!‪-‬ح!‪-‬‬ ‫ف؟!‬ ‫‪:+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫?ء‪-‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫"ش؟‬

‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫محبمخ‬


‫لم‪4‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫بر‬ ‫!‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫بر‪-‬‬
‫‪-‬‬ ‫سعكا‬
‫كا‪،‬‬
‫‪*6‬مميم‬‫لا ‪-‬‬‫ء‬
‫خ‪!-‬صكأ‪!-‬ش!سبر‬
‫‪-+‬‬ ‫!‬ ‫ط‬
‫‪3‬كا!ء‬
‫!ش‬
‫!؟بخ‬ ‫ظي!‬
‫‪-‬‬
‫‪+‬‬‫!‬ ‫*‬
‫ء!*"‪7-‬ءئوربر‬
‫خ‪7‬‬ ‫!س ء "‬ ‫د‬ ‫‪+‬‬
‫فى بم‬
‫‪-‬‬
‫‪!7‬رو‬
‫?برظ؟‪" -3‬‬
‫تر‪-‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬
‫لم‪*+‬ير ‪3‬كا‬
‫‪،‬كخ!‬
‫لأ‪4‬‬ ‫ء ص!‬ ‫ل!‬ ‫؟ش‬ ‫‪3‬‬
‫"‬
‫ير‬

‫*د‬ ‫!‬ ‫مح!‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫صير‬ ‫ك!‬ ‫*ورض‬ ‫ء‬ ‫كا‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫بر؟‬ ‫*!‬ ‫ص‬ ‫؟ء‬ ‫‪-‬كص‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬

‫كويحزلاند‪.‬‬ ‫شمالي‬ ‫الممطرة فى‬ ‫الغاسات‬ ‫يحيم! فى‬ ‫الشجر‬ ‫كنغر‬ ‫والأوراق وقل!‬ ‫الحمتمائق‬ ‫م!‬ ‫لأ!اع محتلفة‬ ‫يتغدى‬ ‫اللستقعات‬ ‫ولب‬

‫إلى‬ ‫فرع‬ ‫ال!صغر تقفز مى‬ ‫فصيلة‬ ‫من‬ ‫للأشحار‬ ‫المتسلقة‬ ‫الأفراد‬ ‫هذد‬ ‫في‬ ‫ويتثر‬ ‫أ!متراليا‬ ‫الشرقى من‬ ‫امتداد الساحل‬ ‫ع!‬ ‫يعيش‬ ‫الأشجار‪.‬‬

‫آحر‪.‬‬ ‫الرطبة ‪.‬‬ ‫العالات‬ ‫مناطق‬


‫هذا الوليد‬ ‫متقدح!‪ .‬يبلغ طول‬ ‫في عمر‬ ‫صغير‬ ‫ؤ! الجراب‬ ‫لأفراد‬ ‫الفراء‬ ‫لون‬ ‫وربما يختلف‬ ‫أو رماديا‪.‬‬ ‫بنيا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬

‫الخلفية‬ ‫والأرجل‬ ‫العينان والاذنان‬ ‫‪ ،‬وتكون‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ذحو‬ ‫لون‬ ‫الكنغر الأحمر‪ ،‬فإن‬ ‫ذكر‬ ‫ومثال ذلك‬ ‫أ الواحد‪.‬‬ ‫النو‬

‫الوليد ليدخل‬ ‫يزحف‬ ‫الولادة مباشرة‬ ‫وعقب‬ ‫‪.‬‬ ‫متطورة‬ ‫‪-‬تير‬ ‫أو رماديا‪ ،‬أما الإناث فإن لونها‬ ‫أحمر‬ ‫أن يكون‬ ‫إما‬ ‫‪4‬‬ ‫فراؤ‬

‫بالحلمات‬ ‫نفسه‬ ‫يلصق‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫للأم‬ ‫البطي‬ ‫الجراب‬ ‫أزرق رماديا‪.‬‬ ‫يكون‬

‫خلال‬ ‫من جديد‬ ‫أن تحمل‬ ‫للأم‬ ‫ويمكن‬ ‫لبنها‪.‬‬ ‫من‬ ‫!برضع‬ ‫بينما‬ ‫قوية وكبيرة‬ ‫أرجلا خلفية‬ ‫له‬ ‫بأن‬ ‫يمتاز الكنغر‬

‫إلا‬ ‫جديد‬ ‫صغير‬ ‫أي‬ ‫تضع‬ ‫لا‬ ‫قليلة بعد الولادة ‪ .‬ولكنها‬ ‫أجام‬ ‫ذيل الأنواع الكبيرة‬ ‫صغيرة ‪ ،‬وينمو‬ ‫الأمامية‬ ‫الأرجل‬ ‫تكون‬

‫ما‬ ‫‪ .‬وغالبا‬ ‫البطني‬ ‫الجرأب‬ ‫السابقة‬ ‫الصغار‬ ‫تترك‬ ‫أن‬ ‫ليمد‬ ‫الكنغر ذيله‬ ‫طولأ‪ .‬ويستخدم‬ ‫سم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫الح!خم إلى أكثر‬

‫مرة‬ ‫ثا يعود‬ ‫‪،‬‬ ‫الولادة‬ ‫من‬ ‫ستة أشهر‬ ‫هذا بعد مرور‬ ‫!كون‬ ‫نفسه‬ ‫يدعم‬ ‫لكي‬ ‫القفز‪ ،‬وكذلك‬ ‫أثناء‬ ‫توازنه‬ ‫على‬ ‫ليص‪،‬فظ‬

‫بالخطر‪ .‬ولكنه يترك‬ ‫فى حالة إحساسه‬ ‫إلى الجراب‬ ‫أخرى‬ ‫أرجله الأرلغ‪.‬‬ ‫على‬ ‫يمشي‬ ‫أو عندما‬ ‫‪،‬‬ ‫لأعلى‬ ‫الوقوف‬ ‫أثناء‬

‫يوم يمكن‬ ‫خلال‬ ‫ثمانية أشهر‪.‬‬ ‫بعد نحو‬ ‫بلا عودة‬ ‫الجراب‬ ‫رجليه الخلفيتين فقط‬ ‫يقفز الكنغر فإنه يستخدم‬ ‫وكأ‪-‬ما‬

‫الصغير الذي‬ ‫جا‪-‬يدا ليحل محل‬ ‫أن تضيع صغيرا‬ ‫!لأم‬ ‫للكنغر كبير‬ ‫ويمكن‬ ‫وأحد‪.‬‬ ‫معا في وقت‬ ‫تتحركان‬ ‫اللت!ن‬

‫للمسافات‬ ‫بسرعة ‪ 64‬كم‪/‬ساعة‬ ‫ا!بر‪ 3‬أن يجري‬


‫كان في جرابها‪.‬‬
‫التي يكون‬ ‫الحواجز‬ ‫أن يقفز فوق‬ ‫له‬ ‫يمكن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫!حيرة‬ ‫الق!‬

‫الانقراض‬ ‫الحماية من‬


‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫رتها عها‬ ‫ا‬

‫وقد‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫بأعداد‬ ‫هذا‬ ‫الكنغر في يو!ط‬ ‫يوجد‬


‫الكنغر‬ ‫حياة‬

‫في سهول‬ ‫الموجودة‬ ‫الأعداد‬ ‫الدراسا!ت أن‬ ‫إحدى‬ ‫أوضحت‬


‫من باقي‬ ‫أكثر‬ ‫الأحمر‬ ‫الكنغر‬ ‫قام العلماء بدراسة‬
‫مليونين من الكنغر الاحمر‪،‬‬ ‫ن!و‬ ‫ويلز تبلغ‬ ‫زيو ساوث‬
‫و ‪8‬‬ ‫بين ‪6‬‬ ‫تتراوح‬ ‫مدة‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يعيش‬ ‫أن‬ ‫اع ‪ .‬يمكن‬ ‫الأنم‬

‫كوينزلاند‬ ‫في‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الرمادي‬ ‫الكنغر‬ ‫من‬ ‫‪ 1‬مليون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-،‬حوالي‬
‫مع‬ ‫الإناث‬ ‫حياة‬ ‫المشثنينا‬ ‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫بيئته‬ ‫في‬ ‫سنوات‬
‫‪.‬‬ ‫الأرقام‬ ‫هذه‬ ‫قد تفوق‬ ‫الاعداد‬ ‫ةإن‬
‫ولكن‬ ‫وقته وحيدا‪.‬‬ ‫أغلب‬ ‫يعيش‬ ‫ارها فإن هذا النوع‬ ‫ص!‬
‫من الأعداء‬ ‫الكنغر لها عدد‬ ‫وبالرغم من أن صفار‬
‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الأحمر تعيش فى مجموعة‬ ‫الكنغر‬ ‫من‬ ‫عدد مئات‬
‫من‬ ‫أن الأفراد المكتملة النمو تلاقي متاعب‬ ‫إلا‬ ‫الطيعيين‬
‫فى حالة‬ ‫والغذاء‪ .‬ويبقى الكنغر الأحمر‬ ‫الماء‬ ‫في حالة ندرة‬
‫أستراليا الأصرون‬ ‫سكان‬ ‫اصطاد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبيرة‬ ‫النسور‬
‫في‬ ‫الليل وذلك‬ ‫أثناء‬ ‫الطعام‬ ‫عن‬ ‫ويبحث‬ ‫النهار‪،‬‬ ‫أثناء‬ ‫را‪4-‬‬
‫قبل أن‬ ‫تم بنوع من التوازن‬ ‫ذلك‬ ‫للأكل ‪ ،‬ولكن‬ ‫الكنغر‬
‫كذلك‬ ‫يتغذى‬ ‫الباردة‬ ‫ولكنه في الأشهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيف‬ ‫فصمل‬

‫بدأ‬ ‫عندما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪788‬‬ ‫عام‬ ‫البريطاني‬ ‫جمصل الاستعمار‬ ‫‪.‬‬ ‫النهار‬ ‫ثنا‪:‬ا‬ ‫أ‬

‫الأغنام والحيوانات اكلة‬ ‫وجلب‬ ‫زراعة الأراضي‬ ‫الفلاحون‬ ‫عدا‬ ‫السنة ما‬ ‫مدار‬ ‫على‬ ‫الأحمر‬ ‫الكنغر‬ ‫يتزاوج‬

‫الكنغر‬ ‫التي كان‬ ‫الميئة الطبيعية‬ ‫بذلك‬ ‫‪ ،‬غيروا‬ ‫العشب‬ ‫الأنثى بعد شهر‬ ‫تضع‬ ‫والماء‪.‬‬ ‫فيها الغذاء‬ ‫الفغ‪.‬ات التي يندر‬

‫فيها‪.‬‬ ‫!عيش‬ ‫إذا لم يوجد‬ ‫‪-‬‬ ‫في جرابها البطني‬ ‫واحدا‬ ‫صغيرا‬ ‫التزاوج‬ ‫من‬

‫الحار‬ ‫ابماخ‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫الهضبة‬ ‫وكنغر‬ ‫الجبلى‬ ‫بالكنغر‬ ‫يورو معروف‬ ‫كنغر‬ ‫وبالد‬ ‫في جزيرقط روتنست‬ ‫يوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫الذيل‬ ‫ولب قصير‬ ‫ال!وكا‬
‫الليل‬ ‫ودي‬ ‫‪.‬‬ ‫الظكاهرية‬ ‫الصخرية‬ ‫النباتات‬ ‫عرا‬ ‫النهار‬ ‫أثناء‬ ‫موحودا‬ ‫يكون‬
‫العلماء في‬ ‫من أستراليا‪ ،‬يستخدمه‬ ‫الغربى‬ ‫الشاطئ‬ ‫على‬ ‫الواإكتين‬

‫المفتوحة‪.‬‬ ‫ا‪،‬حسطحة‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫بالحشاش‬ ‫يتغذى‬ ‫ثهم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫بض‬ ‫أ‬
‫يرة‬ ‫جز‬ ‫‪،‬‬ ‫لكنغر‬ ‫ا‬ ‫‪1 1 0‬‬

‫‪ .‬وبعيدا‬ ‫العدالة ‪ ،‬والبحارة‬ ‫من‬ ‫الهاربون‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫يسكنها‬ ‫كبير فى أعداد‬ ‫إلى نقص‬ ‫ذلك‬ ‫الحالات أدى‬ ‫وفى بعض‬

‫دونما‬ ‫حياتهم‬ ‫الناس‬ ‫أولئك‬ ‫عالق‬ ‫والحضارة‬ ‫المدنية‬ ‫قيود‬ ‫عن‬ ‫أنواعه‬ ‫أحد‬ ‫كان‬ ‫أنواع الولب الذي‬ ‫في بعض‬ ‫خاصة‬ ‫الكنغر‬

‫والفقمة‬ ‫الحيتان‬ ‫صيد‬ ‫على‬ ‫وعاشوا‬ ‫‪.‬‬ ‫أو ضوابط‬ ‫‪،‬‬ ‫قالون‬ ‫أستراليا وفكتوريا‪ ،‬وأحضها ألان انقرضت‪.‬‬ ‫يعيمق في جنوبى‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪82 7‬‬ ‫عام‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأراضى‬ ‫صغيرة‬ ‫قطع‬ ‫رزراعة‬ ‫التى أحدثها‬ ‫أضغيرات‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ساعدت‬ ‫أخرى‬ ‫حالات‬ ‫وفي‬

‫روبرت‬ ‫حكومة‬ ‫امشقرارا تحت‬ ‫أكثر‬ ‫كثير من اسم!طن‬ ‫صار‬ ‫بكثرة أدى‬ ‫أن اصطاده‬ ‫إلا‬ ‫ء‪،‬‬ ‫الضي‬ ‫بعض‬ ‫الكنغر‬ ‫الإنسان‬

‫نفسه حاكما‪.‬‬ ‫والان الذي نصب‬ ‫ولايات‬ ‫فإن كل‬ ‫اليوم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫واضح‬ ‫أعداده بشكل‬ ‫إلى نقص‬

‫أستراليا‬ ‫أوائل المستعمرين إلى الجزيرة من جنوب‬ ‫وصل‬ ‫هذه‬ ‫لحماية مستقبل‬ ‫قوانين خاصة‬ ‫أستراليا قد سنت‬

‫في‬ ‫‪ ،‬ونزلوا‬ ‫ام‬ ‫‪836‬‬ ‫يورك فى يوليو‬ ‫أوف‬ ‫ديوك‬ ‫مق‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوأنات‬

‫الحيتان‬ ‫لصيد‬ ‫وموقعا‬ ‫مؤقتا‬ ‫مركزا‬ ‫أنشأوا‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫نيبان‬ ‫حليج‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫التأثير الذي‬ ‫مدى‬ ‫حول‬ ‫السلطات‬ ‫ولا تتفق‬

‫جنوب‬ ‫أول مدير لشركة‬ ‫‪-‬‬ ‫ستيفنز‬ ‫صمويل‬ ‫تحت إشراف‬ ‫وقد‬ ‫والأبقار‪.‬‬ ‫أ!لأغنام‬ ‫الكنغر على توفير الحشائش‬ ‫يحدثه‬

‫معهه!‪،‬‬ ‫التي جلبوها‬ ‫الأدوات‬ ‫المستوطنون‬ ‫واستخدم‬ ‫أسا‪.‬‬ ‫أسترا‬ ‫أختلافات‬ ‫الدلائل أن الكنغر أدى إلى حدوت‬ ‫أوضحت‬

‫أيضا‬ ‫أحضروا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫‪: ،‬الخيام والأسلحة‬ ‫إ راعية‬ ‫ا‬ ‫الآلات‬ ‫متل‬ ‫فى أعداد القطعان التى يمكن دعمها‪.‬‬ ‫بسيطة‬

‫والأبقار والماعز‪.‬‬ ‫عنام والدواجن‬ ‫الأ‬


‫فى مأمن من‬ ‫الحجم أصبح‬ ‫ويبدو أن الكنغر كبير‬

‫اسم‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫اسم كنجسكوت‬ ‫المستعمرة‬ ‫أطلهت على‬ ‫لك!! ولاية‬ ‫حاصة‬ ‫سياسات‬ ‫بعد وضع‬ ‫الانقراض ‪ ،‬خصوصا‬

‫جنوب‬ ‫لشركة‬ ‫أ!ذي أصئمديرا‬ ‫ا‬ ‫هنري كنجسكوت‬ ‫هذا الحيوان وزيادة أعداد‬ ‫من ولايات أستراليا‪ ،‬تتعلق بصيد‬

‫الطلائع‪،‬‬ ‫الكابتن بروملي بين أولئك‬ ‫أ!شراليا فيما بعد‪ .‬كان‬ ‫نفسها‬ ‫الفصيلة‬ ‫من‬ ‫الحجم‬ ‫صغير‬ ‫أما الكنغر‬ ‫‪.‬‬ ‫العامة‬ ‫الحدائق‬

‫للأولاد‬ ‫وأنشا أول مدرسة‬ ‫بالتعليم‬ ‫الاهتمام‬ ‫شديد‬ ‫وكان‬ ‫للاصطياد‪.‬‬ ‫فهو أكثر عرضة‬

‫المال‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫وحال‬ ‫‪.‬‬ ‫شجرة‬ ‫أستراليا تحت‬ ‫فى جنوب‬ ‫الكيسي‪،‬‬ ‫الحيوان‬ ‫؟‬ ‫حيوان‬ ‫البادميلون‪،‬‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ان!‬

‫الوقت‪.‬‬ ‫للدراسة لبعض‬ ‫حجرة‬ ‫بناء‬ ‫دون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬حيوان‬ ‫الولب‬ ‫الكووكا؟‬

‫المساحين‬ ‫الكولونيل وليم لايت ‪ ،‬كبير‬ ‫استدعاء‬ ‫تم‬

‫بعيدا‬ ‫تقع‬ ‫جزيرة‬ ‫أكبر‬ ‫الكنغر‬ ‫‪ .‬جزيرة‬ ‫!جريرة‬ ‫الكئغر‪،‬‬


‫أم للبحث عن‬ ‫‪836‬‬ ‫فى أغسطس‬ ‫نيبان‬ ‫وفريقه إلى خليج‬
‫كم‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪45‬‬ ‫‪: .‬يبلغ طوأحما‬ ‫الجنوبية‬ ‫أستراليا‬ ‫ساحل‬ ‫عن‬
‫ممكن‬ ‫مما‬ ‫جيد‪،‬‬ ‫هناك مرسى‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫للعاصمة‬ ‫موقع مماسب‬
‫ومساحتها‬ ‫نقطة اتساعها‪.‬‬ ‫أقصى‬ ‫عند‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وعرضها‬
‫المنطقة بسبب‬ ‫لايت‬ ‫رفض‬ ‫أسسنى من الرسو بسلام ‪ ،‬ول!ش‬ ‫ا‬

‫ا!ياه الأسترالية‪.‬‬ ‫في‬ ‫جزيرة‬ ‫ثالثة أكبر‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪43‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫تنمو في كل‬ ‫القصيرة التي كانت‬ ‫أغقيرة والأشجار‬ ‫ا‬ ‫اشتربة‬

‫أديليد‪.‬‬ ‫تقريبا جنوب‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪45‬‬ ‫الجزيرة مسافة‬ ‫وتبعد‬


‫وفى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫العذبة‬ ‫المياه‬ ‫نهر لتوفير‬ ‫وجود‬ ‫مكان ‪ ،‬وعدم‬
‫إنفستيجيتور‪.‬‬ ‫الرئيسي مضيق‬ ‫البر‬ ‫عن‬ ‫ويفصلها‬
‫الجنوبية رئاستها إلى الموقع‬ ‫أستراليا‬ ‫شركة‬ ‫أم نقلت‬ ‫‪838‬‬
‫معظمهم‬ ‫‪ .‬ويعمل‬ ‫نسمة‬ ‫‪4. 0 0 0‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫سكان‬ ‫يبلغ‬
‫في البر الرئيسي ‪ .‬وبحلول‬ ‫هولدفاست‬ ‫في خليج‬ ‫الجديد‬
‫الأغنام‬ ‫ويربون‬ ‫‪ ،‬والشعير‬ ‫‪ ،‬والشوفان‬ ‫القمح‬ ‫يزرعون‬ ‫مزارعين‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ولم يحدث‬ ‫الجزيرة‬ ‫السكان‬ ‫أم غادر معظم‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬
‫وإنتاج‬ ‫الأسماك‬ ‫الصناعات الأخرى‬ ‫وتشمل‬ ‫والأبقار‪.‬‬
‫والكوبالت‬ ‫النحاس‬ ‫إلى أن تم ا!شخراج‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫تطور‬
‫‪ ،‬والملح‪،‬‬ ‫الأوكالبتوس‬ ‫الياكا‪ ،‬وزيت‬ ‫‪ ،‬وصيئ‬ ‫العسل‬
‫أضعدين‪.‬‬ ‫ا‬ ‫مصاعب‬ ‫بالتغلب على‬
‫والجبص‪.‬‬
‫الجنوبية‪.‬‬ ‫أستراليا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬

‫‪ .‬وتوجد‬ ‫الجزيرة‬ ‫فى‬ ‫الدخل‬ ‫وتعتبر السياحة أهم مصادر‬

‫يمكنه‬ ‫ادذي‬ ‫الراقون‬ ‫عائدة حيوأن‬ ‫فصيدة‬ ‫أحد‬ ‫الكئكاج‬ ‫‪ 57‬كم ‪ 2‬تعرف‬ ‫‪0‬‬ ‫فيها مساحتها‬ ‫الصيد‬ ‫محظور‬ ‫بها محمية‬

‫بوساطة ذيله الطويل‪.‬‬ ‫الأشجار‬ ‫من فروع‬ ‫أن يتدلى‬ ‫طائر البطريق‪،‬‬ ‫مشاهدة‬ ‫السياح‬ ‫فلندرز‪ .‬ويستطجع‬ ‫بمصيدة‬

‫طوله‬ ‫يقارب‬ ‫وينمو حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫نحيف‬ ‫جسم‬ ‫له‬ ‫والكنكاج‬ ‫وترتبط الجزيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫المتعرج الطبيعي‬ ‫الساحل‬ ‫والتمتع بخط‬

‫ذو لون‬ ‫صوفي‬ ‫وفروه كث‬ ‫‪.‬‬ ‫الذيل‬ ‫فى ذلك‬ ‫بما‬ ‫سم‬ ‫‪9 0‬‬
‫هي‬ ‫‪ .‬والمدن الرئيسية‬ ‫منتظمة‬ ‫جوية‬ ‫بأديليد بخدمة‬

‫في الغابات‬ ‫الكنكاج‬ ‫‪ .‬ويعيش‬ ‫بني يميل إلى الصفرة‬ ‫وبارندانا وبنشو‪.‬‬ ‫كنجسكوت‬

‫إلى البرازيل‪.‬‬ ‫المكسيك‬ ‫الممتدة من جنوب‬ ‫الالحستوائية‬ ‫فلندرز الجزيرة فى عام‬ ‫ماثيو‬ ‫البريطاني‬ ‫اكتشفى‬

‫اليوم ويتغذى‬ ‫الأشجار خلال‬ ‫فى أجحار‬ ‫ويختبئ‬ ‫الكنغر‬ ‫الكبير من‬ ‫للعدد‬ ‫نسبة‬ ‫الاسم‬ ‫عليها‬ ‫‪ ،‬وأطلق‬ ‫أم‬ ‫‪08 2‬‬

‫مولودأ‬ ‫ليلا‪ .‬وقد تلد أنثى الكنكاج‬ ‫بالفاكهة والحشرات‬ ‫الفرنسى‬ ‫المكتشف‬ ‫أبحر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫لطعامهم‬ ‫رجاله‬ ‫قتله‬ ‫الذي‬

‫فى اسشة‪.‬‬ ‫أو مولودين‬ ‫‪ 8‬أم ‪ .‬ولم يكن‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الجزيرة فى عام‬ ‫بودين حول‬ ‫نيكولاس‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬حيوان‬ ‫الراقؤن‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬حيوان‬ ‫‪ :‬القوطي‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪836‬‬ ‫قبل عام‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫رسمى‬ ‫هناك استيطان‬
‫‪111‬‬ ‫ألن‬ ‫‪،‬‬ ‫كننجهام‬

‫ذيله‬ ‫يستخدم‬ ‫ال!مماج‬

‫توازنه‬ ‫الطوكألي المرن لحفظ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويمكنه‬ ‫‪،11‬شجار‪،‬‬ ‫فى‬

‫مع‬ ‫يدلى رأسه إلى أسفل‬


‫ع‬
‫بذيله‪.‬‬ ‫الغصن‬ ‫إمساك‬

‫!عى‬
‫‪+‬‬ ‫!*ىء‬

‫لأن‬ ‫‪،‬‬ ‫بقوة‬ ‫بالأغصان‬ ‫ويستمجع الإمساك‬ ‫على الأتجار‪.‬‬ ‫!قته‬ ‫!!يقيا‪ ،‬ش!‬ ‫يعيش في ضبي‬ ‫حيوان صغير‬ ‫الدلكاص‬

‫ولا‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫قصيرة‬ ‫والسبابة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأ‪%‬سى‬ ‫أصابعه‬ ‫يقابل‬ ‫إبهامه‬ ‫يشبه‬ ‫الكنكاجو‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫القرود‪.‬‬ ‫التي تضم‬ ‫إلى رتبة الحيوانات‬

‫أظافر أو مفاصل‪.‬‬ ‫بها‬ ‫ليوجد‬ ‫الضي‬ ‫الحيوانات‬ ‫!لان أكثر من القرود‪ .‬وهو من مجموعة‬ ‫الك!‬

‫نشاطه‬ ‫وخيدا أو في أزواج ‪ ،‬ويشتد‬ ‫الكنكاجو‬ ‫ويعيش‬ ‫‪ .‬ولضرواح‬ ‫البليدة‬ ‫البطيئة أو الليمورات‬ ‫الليمورات‬ ‫تدءق‬

‫الصغيرة والحشرات‬ ‫والطور‬ ‫بالخفاش!‪،‬‬ ‫‪ .‬ويتغذى‬ ‫الليل‬ ‫أثناء‬ ‫وتكون‬ ‫قصير‪،‬‬ ‫وله ذنب‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪ 5 .‬سم‬ ‫بين ‪35‬‬ ‫طوإ‪ ،‬الكنكاجو‬

‫والبيض‪.‬‬ ‫الفواكه‬ ‫)‬ ‫عبر‬ ‫ناتئة‬ ‫العمود الفقري )‬ ‫رقبته (عظام‬ ‫فقرات‬ ‫بعض‬ ‫رؤوس‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جزئيا‬ ‫الظاهر‬ ‫الفقري‬ ‫عموده‬ ‫الحيوان‬ ‫يمستخدم‬ ‫ء‪ .‬وقد‬ ‫الجل‬

‫منطقة في إقليم !شراثكلايد باسكتلندا‪ ،‬تتكون‬ ‫!كددجهام‬ ‫الحركة ‪ ،‬يقضي‬ ‫بطيء‬ ‫حيوان‬ ‫والكنكاجو‬ ‫‪.‬‬ ‫نفسه‬ ‫للدةاع عن‬

‫نهر كلايد‪ ،‬ووادي‬ ‫يم!مد مصب‬ ‫ساحلي‬ ‫ق سهل‬ ‫‪5‬‬

‫سكانها‬ ‫ويبلغ عدد‬ ‫كومبريز‪،‬‬ ‫و‬ ‫آران ‪،‬‬ ‫‪-‬جارنوك ‪ ،‬وجزر‬

‫مدينة‬ ‫الرئيسية فتضم‬ ‫المنطقة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪134. 6761‬‬

‫وتشمل‬ ‫وسولتكوتز‪.‬‬ ‫لارجز‬ ‫وكذلك‬ ‫آرفين‬ ‫اسمها‬ ‫‪-‬جديدة‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬

‫والهندسة‬ ‫والإلكترونيات‬ ‫الكيميائيات‬ ‫المحلية‬ ‫الصناعات‬ ‫‪7‬‬ ‫!‪3‬‬

‫طول‬ ‫على‬ ‫خاصة‬ ‫أهمية‬ ‫السياحة‬ ‫النسيج ‪ .‬وتكتمسب‬ ‫أ‬

‫!‬
‫هنترستون‪.‬‬ ‫وية في‬ ‫نم‬ ‫محطة‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحل‬ ‫ي!!؟‬

‫وعالم‬ ‫أم)‪ .‬مكتشف‬ ‫‪983 -‬‬ ‫‪1917‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬الن‬ ‫كننجهام‬


‫‪-‬‬
‫أهم‬ ‫أستراليا‪ .‬حقق‬ ‫ببعثاته الرائدة في شرقي‬ ‫ممبات اشمتهر‬

‫دارلنج‬ ‫منحدرات‬ ‫أم عندما اكتشف‬ ‫اكتشافاته عام ‪827‬‬

‫ام ‪.‬‬ ‫أستراليا عام ‪827‬‬ ‫كط شرقي‬

‫لإنجلترا‪،‬‬ ‫ويمبلدون‬ ‫في‬ ‫كننجهام‬ ‫‪ .‬ولد‬ ‫حياته‬ ‫بواكير‬

‫في‬ ‫في لندن ‪ ،‬واستقر‬ ‫كيو‬ ‫لمدير حدائق‬ ‫مساعذا‬ ‫عمل‬ ‫ر‬

‫عام‬ ‫الأولى‬ ‫بعثته‬ ‫خلال‬ ‫كتشف‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪81 6‬‬ ‫لممسيدني عام‬

‫صار‬ ‫‪.‬‬ ‫ليفربول‬ ‫جبال‬ ‫باندورا من ‪-‬شلال سلسلة‬ ‫ممر‬ ‫أم‬ ‫‪823‬‬

‫‪.‬‬ ‫ليفربول‬ ‫وسهول‬ ‫باتهيرست‬ ‫بيزا‬ ‫ملائما‬ ‫طر!ا‬ ‫الممر‬ ‫مذا‬


‫في‬ ‫النهار‬ ‫حلال‬ ‫عادة‬ ‫إفريقيا‪ .‬وينام‬ ‫غرلي‬ ‫!ي غابات‬ ‫يعيش‬ ‫ال!كاجو‬

‫في‬ ‫مورتون‬ ‫خليج‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫دارلنج‬ ‫منحدراته‬ ‫اكتشاف‬ ‫عيناه الكبيرتان‬ ‫وتساعده‬ ‫‪.‬‬ ‫الليل‬ ‫غدائه فى‬ ‫ص‬ ‫ويبحث‬ ‫أش!كار جوفاء‪،‬‬

‫المأهولة‬ ‫المنطقة‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن التاسح عشر‬ ‫عشرينيات‬ ‫‪.‬‬ ‫الظلام‬ ‫بسهولة فى‬ ‫الحا‪-‬حطان على أد يرى‬
‫لن‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫كننجهام‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪2‬‬

‫فكرة عبور الممر‪ ،‬غير أن الخيول كان‬ ‫كننجهام‬ ‫راودت‬ ‫*\‬ ‫الساحل‬ ‫فى‬ ‫سواء‬ ‫‪-‬‬ ‫الوحيدة‬

‫الانحدار‪ ،‬بينما‬ ‫الجبال شديدة‬ ‫الإعياء‪ .‬وكانت‬ ‫قد أصابها‬ ‫لم‬ ‫‪.‬ء‬ ‫ة‬ ‫بل!‬ ‫‪ -‬شمالي‬ ‫الداخل‬ ‫أو فى‬

‫في‬ ‫كننجهام‬ ‫ل ‪ .‬ومن ثم شرع‬ ‫المؤن في التضاؤ‬ ‫أحذت‬

‫العودة ‪.‬‬ ‫رحلة‬


‫!!؟‪.‬‬ ‫‪!1‬‬ ‫الذي اتبعه جون‬ ‫الطريق‬
‫لآع‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫من جبال‬ ‫أوكسلى‬
‫العدة‬ ‫ام أعد كننجهام‬ ‫‪828‬‬ ‫فى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫كننجهام‬ ‫ممر‬ ‫إلى ميناء‬ ‫ورمبنجل‬
‫غور‬ ‫مورتون ‪ ،‬عاقذا العزم على أن يسبر‬ ‫للعودة إلى خليج‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫عام ‪81 8‬‬ ‫ماكووري‬

‫أن اكتشاف‬ ‫حاوله فى العام السابق ‪ .‬وأحس‬ ‫الممر الذي‬ ‫دارلنج ‪ ،‬حاكم‬ ‫رالف‬ ‫وكان‬

‫دارلئ‬ ‫إلى منحدرات‬ ‫مورتون‬ ‫طريق ملائم من خليج‬ ‫ويلز‪،‬‬ ‫نيو ساوث‬ ‫مستعمرة‬

‫منطقة المنحدرات‬ ‫في تطوير‬ ‫كثيرأ‬ ‫يساعد‬ ‫سوف‬ ‫كننجهام‬ ‫ألن‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫فى توفير‬ ‫يرغب‬

‫عن ذلك‪ ،‬كان‬ ‫وفضلا‬ ‫‪.‬‬ ‫رعوية وزراعية‬ ‫كمستوطنة‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫السكنية‬ ‫الأراضى‬

‫نهر برزبين‪.‬‬ ‫فى‬ ‫النباتية‬ ‫الحياة‬ ‫دراسة‬ ‫إلى‬ ‫تواقا‬ ‫كسجهام‬ ‫ليرأس بعثة بغرض‬ ‫ام اختار دارلئ! كننجهام‬ ‫‪827‬‬

‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪828‬‬ ‫‪ 2 4‬يوليو‬ ‫فى‬ ‫البعثة برزب!ت‬ ‫غادرت‬ ‫فى مناطق مجهولة‬ ‫تقبم‬ ‫انتى‬ ‫الواسعة‬ ‫الأراضى‬ ‫اكتشاف‬

‫ورنينج الذي لم يكن‬ ‫جبل‬ ‫أولى مهام البعثة اكتشاف‬ ‫ليفربول ‪.‬‬ ‫سهول‬ ‫شمال‬

‫تماما‪ .‬استطاع‬ ‫معروفة‬ ‫به‬ ‫المحيطة‬ ‫المناطهت‬ ‫وموقع‬ ‫موقعه‬ ‫منزأ! يقع فى‬ ‫‪-‬‬ ‫سيجينهو‬ ‫من‬ ‫الفرقة رحلتها‬ ‫بدأت‬

‫كننجهام‬ ‫‪ .‬وبينما كان‬ ‫بدقة‬ ‫الجبل‬ ‫موقع‬ ‫أن يحدد‬ ‫كننجهام‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪827‬‬ ‫نهر هنتر ‪ -‬فى الثلاثين من أبريل عام‬ ‫أعالي‬

‫ثم واصلت‬ ‫‪.‬‬ ‫ليندسي‬ ‫أيضا جبل‬ ‫اكتشف‬ ‫مهمته تلك‬ ‫يؤدي‬ ‫الذي يمر‬ ‫العرض‬ ‫الفرقة خط‬ ‫وعندما وصل أعضاء‬

‫اقتربت من‬ ‫حتى‬ ‫الغربى ‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫البعثة مميرها صوب‬ ‫عام ‪ 81 8‬ام شعروا‬ ‫بالطريق الذي سلكه أوكسلي‬

‫جبال‬ ‫وسلسلة‬ ‫الكثيفة‬ ‫الغابات‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الجبلي‬ ‫الممر‬ ‫منطقة‬ ‫بيل بالقرب من‬ ‫نهر‬ ‫بالرغبة فى مواصلة السير حتى‬

‫‪.‬‬ ‫الاتجاه‬ ‫العبور في ذلك‬ ‫محاولات‬ ‫كل‬ ‫تيغيوت أحبطت‬ ‫لأن‬ ‫بم‬ ‫الطريق‬ ‫هذأ‬ ‫سسلوك‬ ‫بمقدورهم‬ ‫لم يعد‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫تامورث‬

‫لايمستون هلز (الان‬ ‫مستوطنة‬ ‫صوب‬ ‫كننجهام‬ ‫اتجه‬ ‫ومن ثم‬ ‫الوعورة ‪،‬‬ ‫شديدة‬ ‫كانت‬ ‫طريقهم‬ ‫الجبال التي اعترضت‬

‫من الراحة‪.‬‬ ‫ويأخذ قسطا‬ ‫ثانية‬ ‫ليتزود‬ ‫إبسويتش)‪،‬‬ ‫أن تتسلقها‪.‬‬ ‫بالأحمال‬ ‫المثقلة‬ ‫الخيول‬ ‫لم تستطع‬ ‫بحيث‬

‫موقع الممر‬ ‫ويحدد‬ ‫رحلته ليكتشف‬ ‫كننجهام‬ ‫استأنف‬ ‫غير أن ظروف‬ ‫الفرقة سيرها شمالأ‪.‬‬ ‫ولذلك واصلت‬

‫الفرقة من‬ ‫واقتربت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪827‬‬ ‫عام‬ ‫ارزي شاهده‬ ‫ا‬ ‫الجبلى‬ ‫إلى قيادة‬ ‫كننجهام‬ ‫دفع‬ ‫مما‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫شاقة‬ ‫كانت‬ ‫الجفاف‬

‫المناطق‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الشرقية‬ ‫الشمالية‬ ‫الجهة‬ ‫شي‬ ‫الجبلية‬ ‫أسسلسلة‬ ‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫قماط‬ ‫أكثر من ذي‬ ‫شرقي‬ ‫فرقته في مسار‬

‫البعثة أربعة أيام‬ ‫استغرقت‬ ‫سيرها‪.‬‬ ‫الريفية الوعرة أبطأت‬ ‫أفرادها‬ ‫أحوال‬ ‫بدأت‬ ‫الجماعة شرقا حتى‬ ‫وما أن اتجهت‬

‫‪ .‬وأرسل‬ ‫للجبل‬ ‫الخط الفاصل‬ ‫تقريئا قبل أن تبلغ حافة‬ ‫اضطر‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫بغزارة‬ ‫تهطل‬ ‫أخذت‬ ‫الأمطار‬ ‫إذ إن‬ ‫التدهور‪،‬‬ ‫فى‬

‫في‬ ‫ممرا‬ ‫‪ ،‬ليكتشف‬ ‫الركب‬ ‫رجاله في مقدمة‬ ‫أحد‬ ‫كننجهام‬ ‫من الأكاسيا‬ ‫كثيفة‬ ‫غابات‬ ‫طريقا وسط‬ ‫إلى أن تشق‬ ‫البعثة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فحواها‬ ‫‪،‬‬ ‫للامال‬ ‫مخيبة‬ ‫باخبار‬ ‫الرحل‬ ‫‪ .‬وعاد‬ ‫الجبال‬ ‫النباتات تزداد كثافة ونماء‬ ‫الأسترالية والصنوبر‪ .‬كما أخذت‬

‫وشديدة الانحدار تسد الطريق وتلاحقت‬ ‫جبالآ ضخمة‬ ‫الركب‬ ‫أبصر‬ ‫يونيو‬ ‫وفى الخامص! من‬ ‫السير‪.‬‬ ‫كلما أوغلوا فى‬

‫الطريق‪.‬‬ ‫فاشلة ‪ ،‬بحثا عن‬ ‫أخرى‬ ‫محاولات‬ ‫أطلق‬ ‫‪،‬‬ ‫المنبسطة‬ ‫لأول مرة منطقة واسعة من التلال الخضراء‬

‫في‬ ‫هبط‬ ‫أنه‬ ‫البعثة‬ ‫أعضاء‬ ‫أحد‬ ‫ذكر‬ ‫‪ 2 4‬أغسطس‬ ‫وفى‬ ‫دارلنج‪.‬‬ ‫منحدرات‬ ‫عليها كننجهام‬

‫منحدرات‬ ‫من منطقة تشابه‬ ‫‪ ،‬وشاهد‬ ‫الجبلية‬ ‫الممرات‬ ‫أحد‬ ‫عبر الجبال‬ ‫طريق‬ ‫يأمل في أن يعثر على‬ ‫كننجهام‬ ‫وكان‬

‫الممر‬ ‫باكتشاف‬ ‫كاننج ‪ .‬وقام كننجهام‬ ‫دارلنج ومنحدرات‬ ‫‪.‬‬ ‫مورتون‬ ‫خليج‬ ‫على‬ ‫الواقعة‬ ‫إلى المستوطنات‬ ‫يؤدى‬

‫‪ ،‬الممر‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫الممر‪ ،‬هو‬ ‫أن ذلك‬ ‫له‬ ‫‪ .‬وتأكد‬ ‫بنفسه‬ ‫الجبلى‬ ‫السلاسل‬ ‫تلك‬ ‫الفرقة زمنا طويلا فى تسلق‬ ‫أعضاء‬ ‫واستغرق‬

‫‪ -‬على‬ ‫هذا الاكتشاف‬ ‫من قبل‪ .‬وعرف‬ ‫شاهده‬ ‫نفسه الذي‬ ‫يقودهم إلى الساحل‪.‬‬ ‫جبلئا‬ ‫ممرأ‬ ‫يشاهدون‬ ‫الجبلية علهم‬

‫طريقا‬ ‫ما شق‬ ‫وسرعان‬ ‫‪.‬‬ ‫كننجهام‬ ‫ممر‬ ‫‪ -‬باسم‬ ‫العالم‬ ‫نطاق‬ ‫أن جزءا واحدا‬ ‫كننجهام‬ ‫من يونيو لاحظ‬ ‫وفى الحادي عشر‬

‫دارلنج‬ ‫العبور إلى منحدرات‬ ‫الجبلي سهل‬ ‫الممر‬ ‫عبر‬ ‫على غور شديد‬ ‫الرئيمسية يشتمل‬ ‫الجبلية‬ ‫من السلسلة‬

‫والامشيطان بها‪.‬‬ ‫ممهد‬ ‫طريق‬ ‫العثور على‬ ‫بامكانية‬ ‫يعتقد‬ ‫جعله‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الانخفاض‬

‫والأعباء‬ ‫الغزيرة‬ ‫الأمطار‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الوعرة‬ ‫الجبال‬ ‫تلك‬ ‫عبر‬
‫ام ‪،‬‬ ‫‪831‬‬ ‫عام‬ ‫إنجلترا‬ ‫إلى‬ ‫كننجهام‬ ‫‪ .‬عاد‬ ‫حياته‬ ‫خاتمة‬

‫أنواع‬ ‫كيو‪ ،‬وهناك صنف‬ ‫وقت فراغة فى حدائق‬ ‫وقضى‬ ‫الجبلى بنفسه ‪ ،‬وأرسل‬ ‫الممر‬ ‫من اكتشاف‬ ‫كننجهام‬ ‫منعت‬

‫إلى‬ ‫وعاد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكشفية‬ ‫رحلاته‬ ‫خلال‬ ‫النبات التي جمعها‬ ‫وقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫كثب‬ ‫عن‬ ‫المنطقة‬ ‫من رفقائه لدراسة‬ ‫اثنين‬ ‫بدلآ منه‬

‫أصبح خبيرا فى الدراسات‬ ‫أم حيث‬ ‫عام ‪837‬‬ ‫سيدني‬ ‫الشيء‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫الرجلان عند عودتهما تقريرا مشجعا‬
‫‪113‬‬ ‫الكنية‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫بأستراليا‬ ‫بولاية كوينزلاند‪،‬‬ ‫تاونزفيل‬ ‫بها فى‬ ‫تخاصة‬ ‫من هذه‬ ‫ويلز‪ .‬استقا! كننجهام‬ ‫ساوث‬ ‫نيو‬ ‫بمستعمرة‬ ‫النباقية‬

‫في‬ ‫الأسترالية‬ ‫العلاجية في المستشفيات‬ ‫طريقتها‬ ‫ءصمت‬


‫في‬ ‫‪ ،‬ودفن‬ ‫أم‬ ‫‪983‬‬ ‫توفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫في العام نفسه‬ ‫الوظبفة‬

‫أسلوب‬ ‫توضح‬ ‫محاضرات‬ ‫بإلقاء‬ ‫قامت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪939‬‬ ‫النباتية‪.‬‬ ‫سيدفي‬ ‫حدائق‬

‫العالم‪.‬‬ ‫فى كثير من دول‬ ‫ءلاجها‬


‫المينوية التي‬ ‫للحضارة‬ ‫المركز الرئيسي‬ ‫كئو!سوس‬
‫ويلز‪ .‬وبالرغم من‬ ‫بنيو ساوث‬ ‫وريولدا‬ ‫في‬ ‫كني‬ ‫ولدت‬

‫أن الأوراف الرسمية‬ ‫إلا‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪886‬‬ ‫عام‬ ‫أنها ولدت‬ ‫ذكرها‬ ‫جزر بحر إيجة خلال‬ ‫وبعض‬ ‫ازدهـرت في جزيرة كريت‬

‫عن‬ ‫عدة أبحاث‬ ‫‪ 8‬أم ‪ .‬كتبت‬ ‫\لم‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫أنها ولدت‬ ‫كد‬ ‫ت!ا‬
‫قبل‬ ‫عشر‬ ‫الثانى‬ ‫القرن‬ ‫إلى‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫سنة‬ ‫من‬ ‫سة الواقعة‬ ‫الفض‬

‫يمشون‬ ‫بعنوان وسو!‬ ‫الذاتية‬ ‫‪ ،‬واسميرة‬ ‫الأطفال‬ ‫شلل‬ ‫ءرض‬ ‫إلى‬ ‫بهذا الاسم نسبة‬ ‫الحضارة‬ ‫تلك‬ ‫د‪ .‬وقد سميت‬ ‫المي!ص‬

‫على‬ ‫وتقع كنوسوس‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسطوري‬ ‫ملك كريت‬ ‫متوس‬


‫‪ 9‬أم)‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫أقدامهم‬ ‫كلى‬

‫الساحل الشمالي لكريت‪.‬‬


‫الاسم‬ ‫‪:‬‬ ‫الثلاثة‬ ‫العدم‬ ‫أقسام‬ ‫العربية أحد‬ ‫اللغة‬ ‫في‬ ‫الكئية‬
‫ق ‪.‬م تقريبا‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫سنة‬ ‫إلى‬ ‫كنوسوس‬ ‫تاريخ‬ ‫ويعود‬

‫بشرط‬ ‫تركيبا إضافيا‬ ‫مركب‬ ‫علم‬ ‫إذن‬ ‫فهي‬ ‫‪.‬‬ ‫والكنية‬ ‫اللقب‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلاد دمر زلزال أول قصر‬ ‫قبل‬ ‫وفي القرن الثامن عشر‬

‫بنت‪،‬‬ ‫‪ ،‬ابن‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫أب‬ ‫‪:‬‬ ‫الاتية‬ ‫الكدحات‬ ‫من‬ ‫بواحدة‬ ‫يصدر‬ ‫أن‬
‫وفي‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫‪ 2‬ق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫عام‬ ‫في المدينة في نحو‬ ‫شيد‬ ‫ضصخم‬

‫وخالة ‪ ،‬مثل‬ ‫وخال‬ ‫وعمة‬ ‫عم‬ ‫ر‬ ‫أخت‬ ‫أغ ‪ ،‬وزاد بعضهم‬ ‫وتهدم ‪.‬‬ ‫آخر‬ ‫قصر‬ ‫احترق‬ ‫الميلاد‬ ‫قبل‬ ‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫القر(ط‬

‫بأب‬ ‫الكنية‬ ‫هارون وقد اشتو تصدير‬ ‫أخت‬ ‫‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫أخت‬ ‫أهم الدول ‪ -‬المدن اليونانية في جزيرة‬ ‫كنوسوس‬ ‫و!انت‬

‫استخدامه‪.‬‬ ‫أحد‬ ‫يمنع‬ ‫ولم‬ ‫قليل‬ ‫فهو‬ ‫ذلك‬ ‫ما عدا‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .‬وظلت‬ ‫‪.‬م‬ ‫الجزيرة عام ‪ 6 7‬ق‬ ‫الرومان‬ ‫إلى أن غزا‬ ‫‪،‬‬ ‫كربت‬

‫الكنية‬ ‫من اتخاذ‬ ‫الغرض‬ ‫التكنى‪ .‬يعود‬ ‫من‬ ‫الغرص‬ ‫الميلادي ‪.‬‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫حتى‬ ‫دولة مهمة‬ ‫بمركزها‬ ‫مسخفظة‬

‫‪ :‬أ ‪ -‬للتوقير والتعظيم؟‬ ‫عد‪.‬ة أسباب‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫إلى‬ ‫إطلاقها‬ ‫‪،‬‬
‫وهو‬ ‫إيفانز‪،‬‬ ‫ارثر‬ ‫بدأ السير‬ ‫الميلادي‬ ‫وفى القرن العشرين‬

‫الرجل‬ ‫يكني‬ ‫؟ كأن‬ ‫‪ -‬للتفاؤل‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫الكرأم‬ ‫أبو‬ ‫النور‪،‬‬ ‫أبو‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬
‫كنوسوس‪.‬‬ ‫في قصر‬ ‫الاثار‬ ‫آثار بريطاني ‪ ،‬التنقيب عن‬ ‫عال!ا‬

‫بقوله‪:‬‬ ‫أشمار الزمخشري‬ ‫تيمنا‪ ،‬وإلى ذلك‬ ‫‪،‬لده بكنية حسنة‬ ‫عن منطقة بحر‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫أعماله‬ ‫وقد أضافت‬

‫أبوالخير‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أبوالفتح‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫أمثلة‬ ‫)‪ ،‬ومن‬ ‫بالمنى‬ ‫الكنى‬ ‫(‬

‫إي!ق في العصر البرونزي ‪.‬‬

‫‪ - 4‬لتقوم الكنية مقام ألاسم‬ ‫الابن الأكبر‪.‬‬ ‫التكنية باسم‬ ‫‪-3‬‬


‫مقالات ذات صلة فى الموسوعة‬
‫مثل‪:‬‬ ‫بصاحبها‪،‬‬ ‫متصلة‬ ‫الصديق ‪ - 5 .‬ظاهرة‬ ‫كأبي بكر‬
‫وحش‬ ‫المينطور‪،‬‬ ‫لعمارة‬ ‫ا‬ ‫ويون‬ ‫يا‬ ‫لأ‪%‬أ‬ ‫ا‬

‫أبوجهل‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫‪ -‬للسخرية‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪ ،‬أبوهرير‬ ‫‪ ،‬أ بوشامة‬ ‫أ بوراس‬
‫مينوس‬ ‫رة‬ ‫حضا‬ ‫‪،‬‬ ‫يجة‬ ‫إ‬ ‫بحر‬

‫بهذه‬ ‫تكنى‬ ‫أبونظارة ‪ ،‬وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫مستعار‪،‬‬ ‫‪ -‬بمثابة اسم‬ ‫‪7‬‬

‫ونبيل‬ ‫لبنانى)‬ ‫صنوع (صحفي‬ ‫كل من يعقوب‬ ‫الكنية‬ ‫أسترالية‬ ‫كرضة‬ ‫‪ 9 5 2‬أم)‪.‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫إليزابيث‬ ‫كنم‪،،‬‬

‫مصري )‪.‬‬ ‫ءكلصمت (صحفى‬ ‫انظر ‪ :‬شلل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫شلل‬ ‫لمعالجة‬ ‫لطريقة‬ ‫توصطت‬

‫في‬ ‫على أعلام الأشخاص‬ ‫تقتصر الكنى‬ ‫‪ .‬لا‬ ‫أخرى‬ ‫كنى‬ ‫أستراليا‪.‬‬ ‫ممرضة في إقليم الأدغال داخل‬ ‫أصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأءلفال‬

‫الحمام‬ ‫أم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الأماكن‬ ‫أسماء‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫إلى‬ ‫تعدتها‬ ‫العربية ‪ ،‬بل‬ ‫الأطفال ‪ ،‬ولم تستطع‬ ‫وباء شلل‬ ‫انتشر‬ ‫الأيام‬ ‫وفيا يوم من‬

‫‪ ،‬وأبوقير‬ ‫النمرس‬ ‫‪ ،‬وأبو‬ ‫القرى‬ ‫‪ ،‬وأم‬ ‫القيوين‬ ‫وأم‬ ‫المصريين‬ ‫‪11‬أم‬ ‫طبية مما دعاها إلى معالجة المرضى‬ ‫مساعدة‬ ‫على‬ ‫ا!ممحول‬

‫مثل‪:‬‬ ‫المشهورة‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫الأ‪%‬ضاس‬ ‫أعلام‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫سمبل‬ ‫أ أبو‬ ‫أن المعالجة الفورية‬ ‫كني‬ ‫‪ .‬وجدت‬ ‫الخاصة‬ ‫بطريقتها‬

‫للفرس‬ ‫أبوالأخطل‬ ‫‪،‬‬ ‫للثعلب‬ ‫أبواهـصين‬ ‫للأسد‪،‬‬ ‫أبوالحارث‬


‫تشنج‬ ‫ارتخاء‬ ‫صوفية حارة تعمل على‬ ‫با!شخدام كمادات‬
‫‪.‬‬ ‫للعقرب‬ ‫وللمقبرة ‪ ،‬وأم عريط‬ ‫للثفمبع‬ ‫وأم عامر‬ ‫المنتمإلبطن‪،‬‬ ‫تمنع‬ ‫وعادة‬ ‫ال!!ملات‬
‫‪ ،‬وأم قشعم‬ ‫للداهية‬ ‫أم صبور‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫المعاني‬ ‫‪ -‬وبعض‬ ‫!‪2‬‬
‫إلى‬ ‫من أن يتحول‬ ‫المرلي!‬
‫للخبز‬ ‫للواء‪ ،‬وأم جابر‬ ‫‪ ،‬وأم الرمح‬ ‫للراية‬ ‫‪ ،‬وأم الحرب‬ ‫المموت‬

‫وأم ليل! للخمر‪.‬‬ ‫للصحراء‪،‬‬ ‫وأم عبيد‬ ‫كنى‪،‬‬ ‫سستر‬ ‫خدمت‬


‫بذكر الكنى في الحرب على‬ ‫العرب يعتدون‬ ‫وكان‬ ‫فيما‬ ‫تسمى‬ ‫كص‪ ،‬أصبحت‬
‫يوم‬ ‫علجا‬ ‫قائلهم ‪" :‬رأيت‬ ‫‪ ،‬من ذللط قول‬ ‫!سبيل الشجاعة‬ ‫فى الجيشر‬ ‫ب!لى ‪ ،‬ممرضة‬

‫‪،‬‬ ‫كنيته ليعرف‬ ‫ذكر‬ ‫أنه‬ ‫أي‬ ‫وتح!حى"‬ ‫تكنى‬ ‫القادسية وقد‬ ‫الحرب‬ ‫سترالي خلال‬ ‫الأس‬

‫القبائل في الجزيرة‬ ‫عند بعض‬ ‫ئرا‬ ‫سط‬ ‫مايزال هذا الاستخدام‬ ‫ر‬ ‫الأولى‬ ‫حالمية‬ ‫الكل‬

‫فلان ‪ ،‬وأنا‬ ‫أنا‬ ‫‪:‬‬ ‫الشدة‬ ‫وقت‬ ‫أحدهم‬ ‫فيقول‬ ‫وغيرها‬ ‫العربية‬
‫‪ .‬وفي‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬

‫‪" :‬خذها‬ ‫الحديث‬ ‫القبيل‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬و!س‬ ‫أخوفلانة‬ ‫أنا‬ ‫‪،‬‬ ‫أبوفلان‬ ‫كني‬ ‫إليزابيث‬ ‫عيادة‬ ‫ام أنشأت‬ ‫عام ‪339‬‬
‫كنيت‬ ‫‪114‬‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫رئيسا‬ ‫انتخب‬ ‫‪" :‬أنا‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫علي‬ ‫"‪ ،‬وقول‬ ‫الغفاري‬ ‫الغلام‬ ‫وأنا‬ ‫منى‬

‫فيتزجيرالد‪.‬‬ ‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫كنيدي‬ ‫‪:‬‬ ‫انضر‬ ‫"‪.‬‬ ‫القرم‬ ‫أبوالحسن‬

‫م)‪ .‬والد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪69 9 - 1‬‬ ‫(‪888‬‬ ‫كنيدي‬ ‫باتريك‬ ‫جوزيف‬ ‫التعظيما‬ ‫مظاهر‬ ‫من‬ ‫أعباسى‬ ‫ا‬ ‫العصر‬ ‫فى‬ ‫الكنى‬ ‫كانت‬

‫‪.‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫بمجلس‬ ‫الأعضاء‬ ‫الأحد رؤساء أمري!ظ وإخوته‬ ‫اتحاذها‪ ،‬كما‬ ‫على‬ ‫حرصوا‬ ‫أن الخلفاء أنفسهم‬ ‫للفرد‪ ،‬حتى‬

‫من أغنى الرجال‬ ‫من المراكز الحكومية ‪ ،‬وكان‬ ‫العديد‬ ‫شغل‬ ‫نفسه على من‬ ‫الخليفة‬ ‫هناك كنى رمعمية يخلعها‬ ‫كانت‬
‫الأمري!صة‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫تكنية كافور‬ ‫ذلك جاءت‬ ‫أن يزيده شرفا‪ ،‬ومن‬ ‫يريد‬

‫مصرف‬ ‫إدارة‬ ‫على‬ ‫حصل‬ ‫عاما‬ ‫‪25‬‬ ‫عندما كان عمره‬ ‫بأبي المسك‪.‬‬ ‫ال!خشيدي‬

‫رئيس مصرف‬ ‫بشرقي بوسطر‪ ،‬وأصئأصغر‬ ‫صغير‬ ‫من‬ ‫بم‬ ‫الكنى‬ ‫لقواعد استعمال‬ ‫مقررة‬ ‫ثمة آداب‬ ‫وكانت‬

‫من‬ ‫كبير‬ ‫جزء‬ ‫على‬ ‫‪ .‬حصل‬ ‫الأمري!جة‬ ‫أ!لايات المتحدة‬ ‫با‬


‫‪ ،‬بل‬ ‫فوقه‬ ‫هو‬ ‫أو من‬ ‫نظيره‬ ‫عنه إلى‬ ‫المكتوب‬ ‫يتكنى‬ ‫ألا‬ ‫ذلك‬

‫والأراضي‪.‬‬ ‫والسندات‬ ‫الأسهم‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫ته بالاستثمار‬ ‫ثرر‬ ‫بغير‬ ‫يكتبها‬ ‫أن‬ ‫ذ حر كنيته‬ ‫إن‬ ‫إلا‪ ،‬وعليه‬ ‫ليس‬ ‫اسمه‬ ‫يذكر‬

‫في هيئة‬ ‫كنيدي‬ ‫د‪ .‬روزفلت‬ ‫عين الرثيس فرال!ظين‬ ‫الاسم ذلك إن كانت أشهر من اسمه‬ ‫ألف! لتجري مجرى‬
‫فى عام‬ ‫حديثا‬ ‫التي أنشئت‬ ‫والبورصة‬ ‫أجة‬ ‫الما‬ ‫الأ‪:‬راث‬ ‫ا‬
‫واسم أبيه‪.‬‬

‫لأمريكا‬ ‫سفيرا‬ ‫لها‪ .‬عين‬ ‫رئيس‬ ‫كأول‬ ‫وتم اختياره‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪349‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صنيتان‬ ‫عثهب‬ ‫أطرسوأ!‬ ‫كان‬ ‫وأصحابها‪.‬‬ ‫الكنى‬ ‫أشهر‬

‫‪ 9 4‬أم ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1‬حتى‬ ‫‪379‬‬ ‫عام‬ ‫ببريطانيا من‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫ب!صيته‬ ‫أض!سى‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫نثى‬ ‫وأبو إبراهيم ‪ .‬وقد‬ ‫أبوالقاسما‬

‫هارفارد‪.‬‬ ‫فى جامعة‬ ‫وتخرج‬ ‫في بوسطر‬ ‫ولد كنيدي‬ ‫ولا تكنوا بكنيتى)‪ .‬وممن علبت‬ ‫باسمى‬ ‫(تسموا‬ ‫!لإيهم!‪:‬‬ ‫قال‬

‫أم ‪-‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫فيتزجيرالد‬ ‫روز‬ ‫من‬ ‫‪ 9‬أم تزوج‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫عنه‪:‬‬ ‫الله‬ ‫واسمه رضي‬ ‫أبوبكر الصديق‬ ‫كنيته على اسمه‬
‫دور‬ ‫كنيدي‬ ‫أصئلروز‬ ‫‪.‬‬ ‫بوسطن‬ ‫حاكم‬ ‫ابنة‬ ‫أم)‬ ‫‪599‬‬ ‫الجراح ‪،‬‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬وأبو عبيدة‬ ‫قحافة‬ ‫بن أبي‬ ‫عثمان‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬

‫لعائلتها‪.‬‬ ‫السياسية‬ ‫الحياة‬ ‫بارز في‬ ‫كثير‪،‬‬ ‫وابن‬ ‫عامر‪،‬‬ ‫بن‬ ‫عويمر‬ ‫بن عبدالله ‪ ،‬وأبو الدرداء‪،‬‬ ‫عامر‬

‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬الابن (‪19 5‬‬ ‫كنيدي‬ ‫باتريك‬ ‫جوزيف‬ ‫‪ ،‬وأم‬ ‫‪ ،‬وأبوحعيفة‬ ‫‪ ،‬وأم سلمة‬ ‫‪ ،‬وأبوهريرة‬ ‫الغفاري‬ ‫وأبوذر‬

‫العالمية‬ ‫أبطال الحرب‬ ‫وأحد‬ ‫كنيدي‬ ‫أبناء‬ ‫‪ 9 4 4‬أم)‪ .‬أكبر‬ ‫‪ ،‬وأم‬ ‫الخدري‬ ‫‪ ،‬وأبوسعيد‬ ‫قتيبة‬ ‫‪ ،‬وابن‬ ‫الأنصارية‬ ‫عطية‬

‫الأمريكية‪،‬‬ ‫للبحرية‬ ‫تابعة‬ ‫طائرة‬ ‫قائد‬ ‫‪ ،‬بوصفه‬ ‫تبرع‬ ‫‪.‬‬ ‫أضانية‬ ‫ا‬
‫حبيبة‪.‬‬ ‫‪ ،‬وأم‬ ‫كلثوم‬

‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ألمانيا‬ ‫قاعدة صواريخ‬ ‫خص!إ ة ضد‬ ‫أن يعتشرك فى مهمة‬ ‫الحقب إذا‬ ‫وا‬ ‫ا!ضية‬ ‫وا‬ ‫الاسم‬ ‫ترتيب‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫أما‬

‫طائرتهم‪.‬‬ ‫عندما انفجرت‬ ‫طائرته‬ ‫ومساعد‬ ‫كنيدي‬ ‫قت!!‬ ‫‪،2‬‬


‫يقدم‬ ‫أصلقب‬ ‫شا‬ ‫الاسما‬ ‫أجتمع‬ ‫إذا‬ ‫‪:‬‬ ‫كالتالي‬ ‫فيكون‬ ‫اجتمعت‬

‫بولاية ماساشوسيتص!‪.‬‬ ‫صى هل‬ ‫زأصد‬


‫أحيانأ أن يقدم اللقب إذا‬ ‫ويجور‬ ‫اششيد‪،‬‬ ‫ألاسم مثل هارون‬
‫فرانسيس‬ ‫روبرت‬
‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫مريم‬ ‫بن‬ ‫عيسى‬ ‫المسيح‬ ‫من الاسما‪ ،‬مثل‬ ‫أشهر‬ ‫كان‬
‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪259‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كنيدي‬
‫أبوالطيب أحمد‪،‬‬ ‫بينهما‪ ،‬فتقول‬ ‫الاسم والكنية فلا ترتيب‬
‫أبناء‬ ‫ام) ثالث‬ ‫‪689‬‬
‫المتنبي‪،‬‬ ‫أبوالطيب‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫تقول‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫أبوالطب‬ ‫وأحمد‬
‫باتريك وروز‬ ‫جوزيف‬ ‫أبوالطهيب‪.‬‬ ‫والمتنبي‬

‫عاما‬ ‫نائبا‬ ‫‪ .‬عمل‬ ‫كنيدي‬


‫المستعار‪.‬‬ ‫الاسم‬ ‫بم‬ ‫الاسم‬ ‫بم‬ ‫‪ :‬اللقب‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫عام‬ ‫من‬ ‫للولايات المتحدة‬

‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫أم إلى عام ‪649‬‬ ‫‪619‬‬ ‫يانجلترا‪.‬‬ ‫‪ ،‬بول!ية ويلتشاير‬ ‫محلية‬ ‫حكومية‬ ‫مقاطعة‬ ‫كئيت‬

‫الشيوخ‬ ‫بمجلس‬ ‫وعضوا‬ ‫بلدة السوت‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وتدار‬ ‫نسمة‬ ‫‪6775‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫س!!انها‬ ‫عدد‬

‫روبرت فرانسيس بهيدي‬ ‫(مشاتور) من ولاية نيويورك‬ ‫مارلبورو‬ ‫هي‬ ‫أضانية‬ ‫ا‬ ‫الرئيسية‬ ‫‪ .‬والمدينة‬ ‫ديفايزيس‬ ‫القديمة‬

‫‪6591‬‬ ‫للفترة الواقعة من‬ ‫تقع غابة !ميفرنيك‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫الح!صمية‬ ‫بمدارسها‬ ‫مشهورة‬ ‫وهى‬

‫بلوس‬ ‫سرحان‬ ‫سرحان‬ ‫ام ‪ .‬اعتاله الفلسطيني‬ ‫إلى ‪689‬‬ ‫دونز‬ ‫من منطقة وسكص!‬ ‫سالزبري وجزء‬ ‫من أرض‬ ‫وحزء‬
‫عن‬ ‫للرئاسة مرشحا‬ ‫حملته‬ ‫أثناء‬ ‫أم‬ ‫في يونيو ‪689‬‬ ‫أنجلوس‬
‫يقع‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫كنيت‬ ‫في مقاطعة‬ ‫الخلاب‬ ‫الجمال الطيعى‬ ‫ذات‬

‫لإسرائيل‪.‬‬ ‫المؤيد‬ ‫لموقف كنيدي‬ ‫الديمقراطى وذلك‬ ‫الحزب‬ ‫‪ .‬ويقع‬ ‫بيوزي‬ ‫ووادي‬ ‫وقناة أفون‬ ‫كنيت‬ ‫مدينة‬ ‫أططقة‬ ‫ا‬ ‫في‬

‫في وزارة العدل ‪.‬‬ ‫ام وكيلا‬ ‫‪519‬‬ ‫عام‬ ‫الحكومة‬ ‫دخل‬ ‫ضمنها‬ ‫المقاطعة ‪ ،‬ومن‬ ‫التاريخ ضمن‬ ‫ما قبل‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫العديد‬

‫للجنة‬ ‫مستشارا‬ ‫أم إلى ‪ 559‬أم أصبح‬ ‫ومن عام ‪539‬‬ ‫أفيبوري‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫قرية أفيبوري‬ ‫قرب‬ ‫الدائرة الحجرية‬

‫لدى‬ ‫اشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫بمجلس‬ ‫أصلتحقيقات‬ ‫الدائمة‬ ‫الفرعية‬

‫لجنة‬ ‫مستشاري‬ ‫كرئيس‬ ‫الخمسينيات‬ ‫في أواخر‬ ‫الجمهور‬ ‫بارزة فى الحكومة الأمريكية‬ ‫أصبحت‬ ‫لعائلة‬ ‫امعما‬ ‫فيي‬

‫والعمالية‪.‬‬ ‫الإدارية‬ ‫في الخالفات‬ ‫الشيوخ التي حققت‬ ‫مجلس‬ ‫كنيدي‬ ‫فيتزجيرالد‬ ‫جون‬ ‫‪.‬‬ ‫والصناعة‬ ‫العمل‬ ‫وعالم‬ ‫والسياممية‬
‫‪115‬‬ ‫إدموند‬ ‫‪،‬‬ ‫كنيدي‬

‫حاليا باسم تلي‪.‬‬ ‫يعرف‬ ‫مما‬ ‫مقربة‬ ‫على‬ ‫راتليسناك‬ ‫في‬ ‫س!دنى‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫لعضوية‬ ‫أخيه جون‬ ‫انتخاب‬ ‫برظم حملة‬

‫ب ‪2 7‬‬ ‫ومزودين‬ ‫‪3‬صونت المجموعة من ‪ 1 3‬ر‪-‬جلا مسلحين‬ ‫زر‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫ورئاسة‬ ‫أم‬ ‫ء‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬

‫أن الحيوانات‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫‪ 3‬عربات‬ ‫و‬ ‫و‪ 1 0 .‬خروف‬ ‫‪-‬خصانا‬ ‫وتخرج‬ ‫في بروكلين بولاية ماسالشولحميتس‬ ‫كنيدي‬ ‫هـلد‬

‫فى الأراضي‬ ‫فائدتها ونفعها‬ ‫‪2‬س‬ ‫يفتر‬ ‫والعربات ‪ -‬التي كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقوق‬ ‫بكلية‬ ‫فيرجينيا‬ ‫وجامعة‬ ‫هارفارد‬ ‫‪-‬تجامعة‬ ‫فى‬

‫تماما على أرض‬ ‫عملية‬ ‫غير‬ ‫أصبصت‬ ‫‪-‬‬ ‫المنبسطة‬ ‫الداخلية‬ ‫أبناء‬ ‫أصغر‬ ‫)‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫كنيدي‬ ‫مور‬ ‫إدوارد‬

‫على‬ ‫تلي ‪ .‬وكان‬ ‫نو‬ ‫المموة عند وادي‬ ‫الإستوائية‬ ‫الفابات‬ ‫قيد‬ ‫الباقى على‬ ‫‪ ،‬والوحيد‬ ‫وروز كنيدي‬ ‫باتريك‬ ‫جوزإبف‬

‫عام‬ ‫منذ‬ ‫الأمريكي‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫أعضاء‬ ‫أحد‬ ‫‪.‬‬ ‫مخهم‬ ‫ا؟‬ ‫الحيا‬
‫الكثيفة‬ ‫المنخفضة‬ ‫الأشمجار‬ ‫‪:‬خلال‬ ‫أن تقماإلطريق‬ ‫إجمموعة‬ ‫ا‬

‫الكروم جلودهم‬ ‫أشواك‬ ‫قطعت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫المنتشرة‬ ‫والنباتات‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫‪،162‬‬

‫أم إلى‬ ‫‪969‬‬ ‫)!ن عام‬


‫إحدى‬ ‫وعندما تحطمت‬ ‫‪.‬‬ ‫و!ستمرة‬ ‫شديدة‬ ‫الأمطار‬ ‫وكانت‬
‫حامل‬ ‫‪ ،171‬أم أصبح‬
‫المستنقع‪،‬‬ ‫طين‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫الأخريان‬ ‫الاثنتات‬ ‫‪ ،‬وغاصت‬ ‫أكربات‬ ‫ا‬

‫رئيس‬ ‫ا&!ط مساعد‬


‫إلى أن يترك‬ ‫اضطر‬ ‫صتمنها‪ .‬كما‬ ‫أن يستغني‬ ‫!سر كنيدي‬
‫بمجلس‬ ‫الديمقراطي‬ ‫الحزب‬
‫من‬ ‫العينات والعديد‬ ‫صناديق‬ ‫أ‬ ‫القطع‬ ‫ا‪،‬ممعاول ومناشير‬
‫رئيسا للجنة‬ ‫خ ‪ .‬وخدم‬ ‫الشيم‬

‫كنيدي‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫العربات‬ ‫على‬ ‫م!خملة‬ ‫التي كانت‬ ‫أشجهيزات‬ ‫ا‬

‫الشيوخ من‬ ‫بمجلس‬ ‫سائية‬ ‫القص‬

‫حتى‬ ‫ام‬ ‫‪979‬‬ ‫ام‬ ‫!‬


‫إدوارد مور كنيدي‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫‪181‬‬

‫أم أصبح‬ ‫في عام ‪879‬‬

‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫والمصادر الإنسانية‬ ‫للجنة العمال‬ ‫رئيسا‬ ‫كنبدي‬

‫عام‬ ‫الديمقراطي عن‬ ‫الحزب‬ ‫عن‬ ‫للرئاسة‬ ‫غير ناجح‬ ‫مرثحا‬

‫بولاية ماساشوسيتس‪.‬‬ ‫في بوسطن‬ ‫ولد كنيدي‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪18‬‬ ‫‪0‬‬

‫ماري‬ ‫‪ :‬روز‬ ‫هن‬ ‫بنات‬ ‫‪5‬‬ ‫كنيدي‬ ‫لعائلة‬ ‫‪.‬‬ ‫كنيدي‬ ‫بنات‬

‫) تزوجت‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪9 2 0‬‬ ‫وكاثلين‬ ‫)‪،‬‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪8‬‬

‫أم ‪-‬‬ ‫‪29‬‬ ‫( ‪1‬‬ ‫‪ ،‬وأيونيس‬ ‫هارتنجتون‬ ‫الماركيز‬ ‫من‬

‫حفظ‬ ‫على قوات‬ ‫شريفر‪ ،‬أول من أشرف‬ ‫سارجنت‬ ‫زوبرخة‬

‫من‬ ‫متزوجة‬ ‫) كانت‬ ‫أم ‪-‬‬ ‫(‪29 4‬‬ ‫باتريشيا‬ ‫و‬ ‫السا‪،‬م ‪،‬‬

‫إ‪.‬‬ ‫ستيفن‬ ‫) زوجة‬ ‫‪ 9‬أم ‪-‬‬ ‫(‪28‬‬ ‫وجين‬ ‫لو فورد‪،‬‬ ‫بيتر‬ ‫المصل‬

‫السفن‪.‬‬ ‫مدير شركة لشحن‬ ‫سصث‬

‫فيتزجيرالد‪.‬‬ ‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫كنيدي‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫‪ .‬مكتشف‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪8‬‬ ‫‪ ،‬إد موئد‬ ‫ي‬ ‫كئب!‬

‫) خلال‬ ‫(الأبورجين‬ ‫الأصليون‬ ‫قتله الأستراليون‬ ‫أترالى‬

‫كوينزلاند‪.‬‬ ‫يورك شمالي‬ ‫لكيب‬ ‫اسفكشافه‬

‫إحدى‬ ‫‪،‬‬ ‫في غيرنزي‬ ‫كنيدي‬ ‫بلى كورت‬ ‫لد إدموند‬ ‫‪،‬‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫إلى سيدنى‬ ‫ذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫القناة‬ ‫جزر‬

‫في مسح‬ ‫واشترك‬ ‫العام‬ ‫مسئالأراضي‬ ‫انضء إلى قسم‬

‫بولاية‬ ‫فيليب‬ ‫بورت‬ ‫بورتلاند بمقاطعة‬ ‫أرأءكي خليج‬

‫السير‬ ‫في حملة‬ ‫ثانيا‬ ‫قائدا‬ ‫أم خدم‬ ‫‪845‬‬ ‫فكضقريا‪ .‬في عام‬

‫حملة إلى منطقة‬ ‫قاد‬ ‫كوينزلاند‪.‬‬ ‫لوسط‬ ‫ميتشل‬ ‫توص‪،‬س‬

‫في عام‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫بجنوبي أممتراليا عام ‪847‬‬ ‫كوبر كريك‬

‫يورك وتوفي بعد‬ ‫الأصليون قرب كيب‬ ‫السكان‬ ‫إدموند كنيدي حرحه‬ ‫بين‬ ‫الواقعة‬ ‫ليقود بعثة للأراضي‬ ‫أم‪ ،‬اختير كنيدي‬ ‫‪848‬‬

‫قاد‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫حاكي‬ ‫جاكى‬ ‫الأصليير‪،‬‬ ‫ا!حممكاد‬ ‫دليله من‬ ‫وهرب‬ ‫‪.‬‬ ‫انرلك بقليل‬ ‫كم‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يورك التي تبعد حوالى‬ ‫وكيب‬ ‫روكنجهام‬ ‫خلإج‬

‫البعثة‪.‬‬ ‫افراد‬ ‫لبقية‬ ‫إنقاذ‬ ‫أسقة‬ ‫من‬ ‫رأسها كنيدي‬ ‫وعلى‬ ‫المجموعة‬ ‫أبحرت‬ ‫وفي! عام ‪1848‬‬
‫فيتزجيرالد‬ ‫كنيدى‪ ،‬جون‬ ‫‪116‬‬

‫التقدم‬ ‫على‬ ‫البعثة‬ ‫يساعد‬ ‫سوف‬ ‫الحمولة‬ ‫يأمل أن تخفيف‬

‫‪ 3‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫المجموعة‬ ‫تقدمت‬ ‫أسابيع‬ ‫مشة‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫أسرع‬ ‫بصورة‬

‫موعد‬ ‫من أن شأخروا عن‬ ‫متخوف!ت‬ ‫البعثة‬ ‫أفراد‬ ‫فقط ‪ ،‬وأصبح‬

‫بالسفينة برامبل شمالأ فى ش!هر أعسطس‪.‬‬ ‫لقائهم‬

‫البعثة‬ ‫أخذت‬ ‫‪،‬‬ ‫رينج‬ ‫ديفايدنج‬ ‫جريت‬ ‫بعد عبور سلسلة‬

‫وبالمر‬ ‫ميتشل‬ ‫نهري‬ ‫فعبرت‬ ‫‪.‬‬ ‫أسرع‬ ‫بصورة‬ ‫في التحرك‬

‫ورافقوا نهر نوردث‬ ‫‪،‬‬ ‫الجبال‬ ‫عثر عليها في‬ ‫فتحة‬ ‫خلال‬

‫عندما وصلت‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫تشارلوت‬ ‫برنسيس‬ ‫إلى خليج‬ ‫كنيدي‬

‫السفينة برامبل قد‬ ‫أحضوبر‪ ،‬كانت‬ ‫المجموعة إلى هناك في‬

‫مستقرة‬ ‫غير‬ ‫ممطقة‬ ‫خلال‬ ‫البعثة طريقها‬ ‫‪ .‬وواصلت‬ ‫غادرته‬

‫وصعبة‪.‬‬

‫آ‬ ‫بعد ستة أشهر من مغادرة خليج روكنحهام ‪،‬‬

‫وهناك‬ ‫قرب رأس ديركشن‪،‬‬ ‫حضيدي عند خلئويموث‬


‫عند المعسكر‬ ‫أ!‬ ‫رحا‬ ‫ترك ثمانية‬ ‫المجموعة ‪ ،‬حيث‬ ‫قسم‬

‫دليله من‬ ‫السير مع أربعة من رجاله ‪ ،‬من ضمنهم‬ ‫وواصل‬

‫شلبرن‪.‬‬ ‫‪ ،‬عند خليج‬ ‫جاكي‬ ‫الأصليين ‪ ،‬جاكي‬ ‫الس!طن‬

‫بمفردهما وعلى‬ ‫الرحلة‬ ‫جاكي‬ ‫مع جاكي‬ ‫واصل كنيدي‬

‫الثافط من‬ ‫وفي الأممبوع‬ ‫‪.‬‬ ‫يورك‬ ‫كيب‬ ‫من‬ ‫‪ 2‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬
‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫رئيسا‬ ‫اشحابه‬ ‫يتم‬ ‫رجل‬ ‫أصعر‬ ‫بهيدي‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫جون‬
‫مات‬ ‫جلين حيث‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫هاجم السكان الأصليون‬ ‫ديسمبر‪،‬‬

‫لكي يلحق‬ ‫قاوم‬ ‫فقد‬ ‫جاكى‬ ‫جاكى‬ ‫أما‬ ‫الفور‪،‬‬ ‫كنيدي على‬
‫فى الاقتراع‬ ‫الحزب‬ ‫بترشيح‬ ‫ام‪ ،‬فاز كنيدي‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬
‫فريق إنقاذ إلى خليج‬ ‫جا!ص‬ ‫قاد جاكى‬ ‫‪.‬‬ ‫برامبل‬ ‫بالسفينة‬
‫على‬ ‫فاز فيه كنيدي‬ ‫قويا‬ ‫سباقا‬ ‫أم‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫شهد‬ ‫و‬ ‫‪:‬أ! ‪.‬‬ ‫الأ‬

‫قيد‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫أ!‬ ‫الرجا‬ ‫من‬ ‫اثن!!‬ ‫شلبرن فوجد‬ ‫وخليج‬ ‫ويموث‬
‫في تاريخ الولايات المتحدة‬ ‫مرشح‬ ‫أصغر‬ ‫وأصبح‬ ‫ني!صسود‬
‫‪.‬‬ ‫الحياة‬

‫يتم انتخابه رئيسا‪.‬‬

‫برنامجه‬ ‫على‬ ‫الجديدة‬ ‫الحدود‬ ‫اسم‬ ‫أطلهت كنيدي‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪639 -‬‬ ‫(‪1791‬‬ ‫فيتزجيرالد‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫كنيدي‬
‫‪ ،‬الذي‬ ‫للسلام‬ ‫الأمريكى‬ ‫برنامإلفيلق‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫التشريعي‬ ‫رئيسا للولايات المتحدة من عام‬ ‫!مياسي أمري!ي كان‬

‫أنجح برامج الرئيس‬ ‫عام ‪ 619‬أم أحد‬ ‫في مارس‬ ‫نفذ‬ ‫يتم انتخابه‬ ‫رئيس‬ ‫أصغر‬ ‫أم ‪ .‬وكان‬ ‫أم إلى عام ‪639‬‬ ‫‪619‬‬

‫المطالبة بمساواة‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الداخلية‬ ‫الشؤون‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫كنيدي‬ ‫عليه النار‬ ‫اطلقت‬ ‫رئاسته ‪ .‬وقد‬ ‫أثناء‬ ‫يموت‬ ‫رئيس‬ ‫وأصغر‬

‫‪.‬‬ ‫كنيدي‬ ‫فى عهد‬ ‫السود بالبيض في أمريكا أهم المشكلات‬ ‫‪ ! 63‬أم ‪.‬‬ ‫نوفمبر‬ ‫فقتل فى ‪22‬‬

‫الكوبيون‬ ‫قام المعارضون‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الخارجية‬ ‫الشؤون‬ ‫أما في‬ ‫فى‬ ‫بولاية ماساشوسيتص‬ ‫فى بروكلين‬ ‫ولدكنيدي‬

‫للإطاحة‬ ‫أم‬ ‫‪69‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إبريل‬ ‫في‬ ‫بلادهم‬ ‫بغزو‬ ‫امريكية‬ ‫بمساعدة‬ ‫والده جوزيف‬ ‫وقد اعتمد‬ ‫‪.‬‬ ‫الولايات المتحدة الأمريكية‬

‫كنيدي‬ ‫إلى كارثة واعترف‬ ‫ذلك‬ ‫وقد أدى‬ ‫بفيدل كاسترو‪.‬‬ ‫تحرج جون‬ ‫مليونيرا‪.‬‬ ‫كنيدي على نفسه حتى أصبح‬
‫كما انفجرت‬ ‫الخنازير‪.‬‬ ‫لخليج‬ ‫الغزو الفاشل‬ ‫عن‬ ‫بمسؤوليته‬ ‫في‬ ‫تطوعه‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9 4‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫هارفارد‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫كنيدي‬

‫علمت‬ ‫‪ ،‬عندما‬ ‫أم‬ ‫في أكتوبر ‪629‬‬ ‫أخرى‬ ‫كوبية‬ ‫مشكلة‬ ‫قوارب‬ ‫م!‬ ‫م سرية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4 2‬‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬قاد‬ ‫الأمريكي‬ ‫الأسطول‬

‫في كوبا‬ ‫نصب‬ ‫المتحدة أن الاتحاد الصوفييتى قد‬ ‫الولايات‬ ‫مدمرة‬ ‫‪ ،‬شوت‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫عام ‪6 43‬‬ ‫‪ 2‬اغسطس‬ ‫الطوربيد‪ .‬وفي‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫المدن الأمريكية‬ ‫ضرب‬ ‫على‬ ‫الصوارلإلقادرة‬ ‫بعض‬ ‫معه‬ ‫آخرون‬ ‫وعشرة‬ ‫ونجا كنيدي‬ ‫‪.‬‬ ‫قاربه إلى نصفين‬ ‫يابانية‬

‫تنقل الصواريخ‬ ‫الاسطول بارجاع أي سفن‬ ‫سفن‬ ‫امرت‬ ‫وسام‬ ‫مئثنيدي‬ ‫بأمان إلى جزيرة قريبة ‪ .‬وقد‬ ‫وممبحوا‬

‫‪.‬‬ ‫الفذة‬ ‫وقيادته‬ ‫لبطولته‬ ‫والبحرية‬ ‫الأسطول‬


‫أمر الرئيص! السوفييتي‬ ‫ذلك‬ ‫إثر‬ ‫إلى كوبا‪ .‬وعلى‬ ‫السوفييتية‬

‫الصواريخ الهجومية‬ ‫جميع‬ ‫بإزالة‬ ‫نيكيتا خروتشوف‬ ‫أم حيث‬ ‫عام ‪469‬‬ ‫تاريخه السياسي‬ ‫كنيدي‬ ‫بدأ‬

‫السوفييتية‪.‬‬ ‫أم‪ ،‬انتخب‬ ‫وفي عام ‪529‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النواب‬ ‫بمجلس‬ ‫عضوا‬ ‫انتخب‬

‫بإعطاء‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬ ‫أم‪ ،‬هدد‬ ‫‪619‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬ ‫انتخابه‬ ‫اعيد‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫وفي عام ‪8‬ء ‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫بمجلس‬ ‫عضوا‬

‫التموين‬ ‫طرق‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫الشيوعية السيوة‬ ‫الشرقية‬ ‫ألمانيا‬ ‫الديمقراطي‬ ‫القومي للحزب‬ ‫المؤتمر‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫الشيوخ‬ ‫بمجلس‬
‫‪117‬‬ ‫كنيسة أسكتلندا‬

‫بناء‬ ‫الموتى ‪ .‬بدأ النصارى‬ ‫يب‬ ‫‪6‬‬ ‫سرا‬ ‫تسمى‬ ‫وحجرات‬


‫يونيو من‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫برلين‬ ‫إلى‬ ‫الغرب‬ ‫من‬ ‫والبرية القادمة‬ ‫الجوة!ة‬

‫معهم‬ ‫تسا!ح‬ ‫الميلادي عندما‬ ‫الرابع‬ ‫في القرن‬ ‫أكناش‬ ‫ا‬ ‫برلينم‬ ‫مشكلة‬ ‫كنيدي‬ ‫بحث‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪619‬‬ ‫!م‬
‫الكبير‪.‬‬ ‫قسطن!يين‬ ‫الروماني‬ ‫ا!مبراطور‬ ‫ا‬
‫بالنمسا‪ .‬وفي‬ ‫فيينا‬ ‫دام يومين فى‬ ‫فى اجتماع‬ ‫خروتشوف‬

‫أكثر‬ ‫البازيليقا‬ ‫نمط‬ ‫أصبح‬ ‫لإدي‬ ‫المب‬ ‫الرالغ‬ ‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫بين‬ ‫سورا‬ ‫الشرقيون‬ ‫الألمان‬ ‫العام بنى‬ ‫من ذلك‬ ‫أغس!س‬

‫البازيليقا‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنائس‬ ‫في تصىميم‬ ‫شميوعا‬ ‫أ؟شكال‬ ‫ا‬


‫‪.‬‬ ‫الغرب‬ ‫باتجاه‬ ‫الهرب‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫لمنع‬ ‫والغربية‬ ‫الشرقية‬ ‫برلير‪،‬‬

‫ايإدارية‬ ‫ها الرومان للأغراض‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫أ‪!،‬حلا قاعة‬ ‫فأرسل‬ ‫‪.‬‬ ‫اسيا منطقة أزمات‬ ‫شرقي‬ ‫جنوب‬ ‫منطقة‬ ‫وبفت‬

‫عشر‬ ‫والسادس‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫القرنين‬ ‫وبين‬ ‫‪.‬‬ ‫والقضائية‬ ‫عامى‬ ‫أمريكيين‬ ‫عسكريين‬ ‫مستشارين‬ ‫ط كنيدي‬ ‫إليه‬

‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫من الكاتدرائيات‬ ‫العديد‬ ‫بنى النصارى‬ ‫ا‪.‬ليلاديين‬


‫ام ‪.‬‬ ‫‪ 1‬و ‪629‬‬ ‫‪161‬‬

‫بين نمطي فن‬ ‫ال!صثير من الكناش‬ ‫تجمع‬ ‫الحاضر‬ ‫أوقت‬ ‫ا‬


‫والولايات‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬ ‫‪ ،‬وقع‬ ‫ام‬ ‫يوليو ‪639‬‬ ‫وفي‬

‫والحديث‪.‬‬ ‫أمحمارة التقليدي‬ ‫ا‬ ‫النووية‬ ‫التجارب‬ ‫حظر‬ ‫معاهدة‬ ‫المتحدة‬ ‫والمملكة‬ ‫المت!دة‬

‫تحت‬ ‫وكذلك‬ ‫الخارجي‬ ‫الجوي ‪ ،‬وفي الفضاء‬ ‫في الغلاف‬


‫في الموسوعة‬ ‫ذاق‪ ،‬صلة‬ ‫مقالات‬

‫فقط‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫تحت‬ ‫بذلك‬ ‫والسماح‬ ‫الماء‪،‬‬


‫الشرقية‬ ‫الأورثوذكسية‬ ‫الكميسة‬ ‫العمارة‬ ‫أجمازيليظ‬ ‫ا‬

‫الكاثوليكية‬ ‫الرومالية‬ ‫الكنيسة‬ ‫الكاتدرائية‬ ‫أبروتستانتية‬ ‫ا‬


‫عليه في ‪ 22‬نوفمبر‬ ‫النار‬ ‫بإطلاق‬ ‫اغتيل كنيدي‬
‫فى أحد شوارع دالاس‬ ‫ام عندما كان في موكب‬ ‫‪639‬‬
‫)‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫المحتلة (نظام‬ ‫فلسطين‬ ‫إسرائي!!‪،‬‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الكئيست‬ ‫لي هارفي أوزوالد واتهم‬ ‫وقد اعتقل‬ ‫‪.‬‬ ‫تكساس‬ ‫بولاية‬

‫مصفحة‪،‬‬ ‫!ميارة‬ ‫الجريمة ‪ .‬وأثناء نقله إلى‬ ‫هذه‬ ‫بارتكاب‬


‫المعترف بها‬ ‫الوطنية ادوحيدة‬ ‫سة‬ ‫الكنه‬ ‫أسكتلئدا‬ ‫!فيسلأ‬
‫وأرداه‬ ‫روبي‬ ‫ناد ليلي المممه جاك‬ ‫منه صاحب‬ ‫اهـهـب‬
‫في‬ ‫يسمونها‬ ‫وأحيانا‬ ‫أرركتلندا‪.‬‬ ‫في‬ ‫الحكومة‬ ‫ءن قبل‬
‫قتيلا"‪.‬‬
‫غالبية الأسكتلنديين‬ ‫إليها‬ ‫وينتمي‬ ‫‪.‬‬ ‫الكيرك‬ ‫كنيسة‬ ‫اسكتلندا‬ ‫أ‬

‫تقرير‬ ‫أوضح‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪69 4‬‬ ‫التي جرت‬ ‫وفي التحقيقات‬
‫قس‪.‬‬ ‫‪2. 0 0 0‬‬ ‫ونحو‬ ‫‪-‬تضو‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪. 0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫لديها‬ ‫‪،‬‬

‫في‬ ‫لجنة متخصصة‬ ‫لكن‬ ‫‪،‬‬ ‫بمفرده‬ ‫تصرف‬ ‫وارر‪ ،‬أن أوزوالد‬
‫‪ ،‬وتتمتع‬ ‫ومشيخية‬ ‫إصلاحية‬ ‫كبسة‬ ‫أسكتلندا‬ ‫كنيسة‬
‫أم أن اغتيال كنيدي‬ ‫عام ‪789‬‬ ‫النواب استنتجت‬ ‫مجاس‬
‫لمناقشة‬ ‫عرضة‬ ‫‪ ،‬و!ساراتها ليست‬ ‫الذاتية‬ ‫الإدارة‬ ‫!حرية‬
‫م!ؤامرة‪.‬‬ ‫عن‬ ‫ناتجا‬ ‫كان‬ ‫ربما‬

‫رأيه‪.‬‬ ‫أو قبول‬ ‫انبرلمان‬

‫الكنائصي! المشيخية فإن المسيح هو رئيس‬ ‫في كل‬ ‫وكما‬ ‫فهي تعني‬ ‫‪،‬‬ ‫فى النصرانية لها معنيان أساسيان‬ ‫افىفيسة‬

‫فى دينهم‬ ‫أسكتلندا‪ ،‬والإفيحل هو المرشد الأعلى‬ ‫!كنيسة‬ ‫من‬ ‫محددة‬ ‫من النصارى الذين لديهم مجموعة‬ ‫مب!معا‬

‫القديم‬ ‫العهد‬ ‫كتابي‬ ‫من‬ ‫أ بكل‬ ‫ا‬ ‫الالتزا‬ ‫‪ .‬ويجب‬ ‫حياتهم‬ ‫أ‬ ‫النصارى‬ ‫يستعمله‬ ‫الذي‬ ‫المبنى‬ ‫‪ .‬وتعني أيضا‬ ‫الم!عقدات‬

‫تقبل‬ ‫‪.‬‬ ‫اعتقادهم‬ ‫في‬ ‫الرب‬ ‫كلمة‬ ‫لكونهما‬ ‫الجديد‬ ‫العهد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دة‬ ‫للب‬

‫وستمنستر‬ ‫اعتراف‬ ‫ثانوية‬ ‫أسكتلندا في در‪-‬خة‬ ‫كنيسة‬ ‫تعنى‬ ‫كنيسة‬ ‫كلمة‬ ‫الأولى ‪ ،‬كانت‬ ‫النصرانية‬ ‫القرون‬ ‫في‬

‫وجون‬ ‫كالفن‬ ‫جون‬ ‫تعاليم المصلحين‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الإيماني‬ ‫‪ 0 5 4‬أم حدث‬ ‫في عام‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫النصارى‬ ‫كل‬ ‫مصخمع‬

‫ال!سية‪.‬‬ ‫العبادة‬ ‫مصادر‬ ‫ؤوكص!‬ ‫أوروبا‬ ‫وكنيعسة شرق‬ ‫أوروبا‬ ‫غرب‬ ‫كنيسة‬ ‫بين‬ ‫انفسام‬

‫لكنيسة‬ ‫مميزة‬ ‫علامة‬ ‫الأسكتلندي‬ ‫الإصلاح‬ ‫ماتزال روح‬ ‫وغرب‬ ‫أوروبا‬ ‫الكنائس فى شرق‬ ‫أصبحت‬ ‫امسيا‪.‬‬ ‫وكأرب‬
‫الهوية النصرانية ليوم الأحد‬ ‫الكنيسة على‬ ‫أسكتلندا‪ ،‬وتؤكد‬ ‫الشرقية ‪.‬آما الكنائس في غرب‬ ‫بالأورثوذكسية‬ ‫آسيا تعرف‬

‫وصلاة‬ ‫‪.‬‬ ‫والعبادة‬ ‫للراحة‬ ‫يومين‬ ‫إذ تجعلهما‬ ‫يوم السبت‬ ‫أ‬
‫الغربية‪.‬‬ ‫بالكاثوليكية‬ ‫تعرف‬ ‫فأصبحت‬ ‫را‬ ‫أورأ‬

‫تعقد‬ ‫‪.‬‬ ‫قراءة الإنجيل والوعظ‬ ‫عرء‬ ‫بها تركيز‬ ‫الكنيسة‬ ‫أدى قيام حركة‬ ‫الميلادي‬ ‫وفي القرن السادس عشر‬
‫تعقد‬ ‫الكناش‬ ‫‪ .‬وأكثر‬ ‫بانتظام‬ ‫أحيانا ولكن‬ ‫القداس‬ ‫مححلوات‬ ‫‪1‬‬
‫الغربية انقساما نتج‬ ‫الكنيسة‬ ‫الدينى إلى انقسام‬ ‫الإءيملاح‬

‫الصلوات‬ ‫معظم‬ ‫السنة ‪ .‬وفي‬ ‫في‬ ‫مرأ!‬ ‫‪1 2‬‬ ‫بين ‪ 4‬إلى‬ ‫القداس‬ ‫عددا‬ ‫البروتستانت‬ ‫‪ .‬وأسس!‬ ‫البروتستانتية‬ ‫قيام الكنيسة‬ ‫عنه‬

‫للصلاة‬ ‫أو كتاب‬ ‫نصرانية‬ ‫طقوس‬ ‫مجموعة‬ ‫توجد‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫العامة‬ ‫دينية تشمل‬ ‫غالبا طوائف‬ ‫تعسمى‬ ‫‪-‬‬ ‫من الكنائس الجديدة‬

‫كثير من القساوسة‬ ‫‪ ،‬ول!ن ‪ ،‬يستعمل‬ ‫نهجه‬ ‫على‬ ‫جمسيرون‬ ‫(المنهجية)‬ ‫واللوثرية والميثوديعست‬ ‫‪ ،‬والمعمدانية‬ ‫الإفيجيلية‬

‫عام ‪.‬‬ ‫بنموذج‬ ‫العام ليمد‪3،‬‬ ‫الرهبنة‬ ‫"كتاب‬ ‫ثسيخية‪.‬‬ ‫لى‬ ‫وا‬

‫مجامع‬ ‫أسكتلندا وتدأر ديمقراطيا بوساطة‬ ‫تنظم كنيسة‬ ‫لأنهم‬ ‫للكنيسة‬ ‫الأوأئل مبان‬ ‫النصارى‬ ‫لدى‬ ‫لم يكن‬

‫كنيسة‬ ‫مجلس‬ ‫محلى‬ ‫تجمع‬ ‫؟‬ ‫هرميا‪ .‬ويدير‬ ‫اشسلسلة‬ ‫كانوأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الروقانيين لهم‬ ‫الحكام‬ ‫من اتهامات‬ ‫كاذ!أ يخافون‬

‫الكنيسة‬ ‫وشيوخ‬ ‫القس‬ ‫على‬ ‫أسكتلندا الوطنية الذي يصخوي‬ ‫الأرض‬ ‫تحت‬ ‫أو في كرات‬ ‫الخاصة‬ ‫المنازل‬ ‫سرا في‬ ‫يلفتون‬
‫إنجلترا‬ ‫كنيسة‬ ‫‪118‬‬

‫العمومية‬ ‫الجمعة‬

‫تجتمع‬ ‫أسكتلندا‬ ‫لكيسة‬

‫سمة‪،‬‬ ‫كل‬ ‫واحدة‬ ‫مرة‬

‫وتتكون من قعاوسة‬

‫وشيوخ‬ ‫بروتستات‬
‫كنيسة مشخبين‪.‬‬

‫‪ :‬كا نتربري‬ ‫مقاطعتين‬ ‫إنجلتما‬ ‫كنيسة‬ ‫‪ .‬تضما‬ ‫لكنيسة‬ ‫ا‬ ‫بناء‬


‫المجامع العليا مجالس‬ ‫المنتخبين ‪ .‬وتسمى‬ ‫الشعب‬ ‫وعامة‬

‫ومطران‬ ‫‪.‬‬ ‫الموان‬ ‫يسمى‬ ‫أساقفة‬ ‫رئيص!‬ ‫منهما‬ ‫ولكل‬ ‫‪.‬‬ ‫ويورك‬ ‫الكنيسة المشيخية والمجالس الكنسية‪.‬‬

‫مقاطعة‬ ‫كل‬ ‫وتنقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫يورك‬ ‫من موان‬ ‫كالتربري أعلى درجة‬ ‫سنويا‪.‬‬ ‫تجتمع‬ ‫أضي‬ ‫ا‬ ‫أحمومية‬ ‫ا‬ ‫الجمعية‬ ‫هو‬ ‫النهائي‬ ‫والمجمع‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كانتربري‬ ‫مقاطعة‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫بالأسقفيات‬ ‫إلى مماطة! تعرف‬ ‫بأعداد‬ ‫أحضيسة‬ ‫ا‬ ‫وشيوغ‬ ‫منتخب!ت‬ ‫الجمعية قساوسة‬ ‫تضم‬

‫يشرف‬ ‫أسقفية‬ ‫وكل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1 4‬فقط‬ ‫يورك‬ ‫لينما تضم‬ ‫أسقغ!ية‬ ‫ساميا كيراقب الجمعية‪.‬‬ ‫متساوية عموما‪ .‬تعين المك!ة مفوضا‬

‫‪.‬‬ ‫مساعدون‬ ‫أساقفة‬ ‫أطعظمها‬ ‫و‬ ‫عليها أسقف‬ ‫نفسها‪ .‬ويتم انتخاب‬ ‫الملاصة‬ ‫أم حضرت‬ ‫وفي عام ‪969‬‬

‫قرارات في‬ ‫عام يتخذ‬ ‫إدارة الكنيسة ‪ .‬للاضيسة مجلس‬ ‫وفي عام‬ ‫الجلسة ‪! ،‬شويا‪.‬‬ ‫‪ ،‬وهو رئيس‬ ‫الجمعية‬ ‫رئيس‬

‫هذا‬ ‫ويتكون‬ ‫والشعائر‪.‬‬ ‫والطهقوس‬ ‫والتعاليما‬ ‫العقيدة‬ ‫مسائل‬ ‫العمل‬ ‫حق‬ ‫أخساء‬ ‫ا‬ ‫منح‬ ‫على‬ ‫الجمعية‬ ‫أم وافقت‬ ‫‪669‬‬

‫الدين‪،‬‬ ‫رجال‬ ‫ومجلس‬ ‫‪،‬‬ ‫الأساقفة‬ ‫المجلس من مجلس‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫بإمكالهن‬ ‫أم أصبح‬ ‫‪689‬‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫للكسيسة‬ ‫راعيات‬

‫العامة‪.‬‬ ‫ومجلس‬ ‫قساوصعة‪.‬‬ ‫يصبحن‬

‫إلى‬ ‫إنجلترا بأصولها‬ ‫كنيسة‬ ‫تعود‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬


‫رسميا‬ ‫بها‬ ‫إفجلترا الكنيسة القومية المعترف‬ ‫!‬
‫التى أدخلها‬ ‫الرومانية‬ ‫القديمة والكنيسة‬ ‫السلتية‬ ‫الكنيسة‬

‫إليها‬ ‫إنجلترا‪ .‬وينتمي‬ ‫الأعلى هو ملك‬ ‫لإنجلترا‪ ،‬ورئيسها‬


‫عام‬ ‫الذي نزل فى كنت‬ ‫القديس أوغسطين‬ ‫إنجلترا‬ ‫إلى‬
‫لأنها تعد‬ ‫كاثوليكية‬ ‫كنيسة‬ ‫الإنجليز‪ .‬وهى‬ ‫أكثر من نصف‬
‫حتى‬ ‫الروحية‬ ‫البابا‬ ‫تقر بسلطة‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫م‬ ‫‪795‬‬
‫لأنها‬ ‫أيضا‬ ‫إصلاحية‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫للكنيسة‬ ‫امتدادا‬
‫وألغى‬ ‫البابا‬ ‫مع‬ ‫تشاجر‬ ‫الثامن ‪ ،‬الذي‬ ‫الملك هنري‬ ‫عهد‬

‫أم أجاز‬ ‫إنجلترا‪ .‬وفى عام ‪534‬‬ ‫كنيسة‬ ‫سلطته على‬ ‫فى القرن‬ ‫اختى ظهرت‬ ‫البروتستانتية‬ ‫الإصلاح‬ ‫حركة‬ ‫قبلت‬

‫أسقفية أيضا لأن‬ ‫الميلادي ‪ .‬كما أنها كنيسة‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬


‫الملك وليس‬ ‫بموجبه‬ ‫أصبح‬ ‫الذي‬ ‫قانون السيادة‬ ‫البرلمان‬

‫الأحداث‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫رئيس! الكنيسة‬ ‫البابا‪،‬‬ ‫كنيسة‬ ‫نفسها‬ ‫على‬ ‫وتطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫وشمامسة‬ ‫وقسسا‬ ‫أساقفة‬ ‫لها‬

‫‪.‬‬ ‫الحواريون‬ ‫التي بثها‬ ‫بالعقيدة‬ ‫التمسك‬ ‫تدعي‬ ‫لأنها‬ ‫رسولية‬


‫فى إنجلترا‪ ،‬أصبحت‬ ‫بها النصرانية‬ ‫التي مرت‬ ‫والتفاعلات‬

‫أم للكنائس‬ ‫بل هي‬ ‫أيضا‬ ‫الأنجليكانية‬ ‫أممنيسة‬ ‫وتعرف‬


‫متميزة عن الكنيسة الكاثوليكية فى نظمها‬ ‫كنيستها‬ ‫با‬

‫تعاليمها‪.‬‬ ‫وهيكلها وبعض‬ ‫أيرلندا وويلز‬ ‫المنتشرة في العال! ككنيسة‬ ‫الأنجليكانية‬

‫الأممكتلندية‪.‬‬ ‫والأسقفية‬
‫تاريخي بن رئيس‬ ‫لقاء‬ ‫وفي عام ‪ 669‬أم عقد‬
‫الفاتيكان ‪،‬‬ ‫فى‬ ‫والبابا بول السادس‬ ‫كانتربري‬ ‫أساقفة‬ ‫عقائدها‬ ‫إنجلترا‬ ‫كنيسة‬ ‫تستمد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫معتقدات‬

‫الرومانية‬ ‫الكنيسة‬ ‫بين رؤساء‬ ‫أول لقاء رسمي‬ ‫وقد كان‬ ‫من الإنجيل ومقررات‬ ‫كاثوليكية رسولية‬ ‫كنيسة‬ ‫بوصفها‬

‫هنري‬ ‫والكنائس الأنجليكانية منذ عهد‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وتعتمد‬ ‫التي أعقبته‬ ‫الثلاثة‬ ‫نيقية والمجاجمع‬ ‫مجمع‬

‫رئيس أساقفة‬ ‫وفى عام ‪ 789‬أم حضر‬ ‫‪.‬‬ ‫الثامن‬ ‫الصلاة العامة‪.‬‬ ‫بكتاب‬ ‫يعرف‬
‫‪911‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫لرومانية‬ ‫ا‬ ‫الكنبسة‬

‫الكاثوليك‬ ‫الرومان‬ ‫معتقدات‬ ‫مرة منذ عهد‬ ‫لأول‬ ‫البابوي‬ ‫التنصيب‬ ‫مراسم‬ ‫بري‬ ‫كا‪-‬‬

‫الكنسية‬ ‫اب!‬ ‫على‬ ‫بناء‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاثوليك‬ ‫عقائد‬ ‫تكونت‬ ‫بول الثانى أول‬ ‫البابا‬ ‫أم أصبح‬ ‫عام ‪829‬‬ ‫أللإصلإخ ‪ .‬وفي‬

‫‪ -2 .‬الخطيئة‬ ‫والخلق‬ ‫‪ :‬ا‪ -‬الثالوث‬ ‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫عاى‬ ‫الكنسي‬ ‫المجلس‬ ‫ام ‪ .‬وافق‬ ‫‪531‬‬ ‫عام‬ ‫إنجلترا منذ‬ ‫‪،‬ر‬ ‫يز‬ ‫بابا‬

‫بعد‬ ‫أو الحياة‬ ‫البعث‬ ‫‪-4 .‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫طبيعة‬ ‫‪-3 .‬‬ ‫وا‪.‬لخلاص‬ ‫على قبول تر!سيم النساء قسيسات‬ ‫إنجلترأ‬ ‫لكفسة‬

‫الم!‪-‬ت‪.‬‬
‫الكنيسة‬ ‫القساولممة وأعضاء‬ ‫بكثير من‬ ‫حدا‬ ‫مما‬ ‫الكن! مية‪،‬‬

‫فيقولون‬ ‫بالثالوث‬ ‫الكاثوليك‬ ‫يعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والخلق‬ ‫الثالوث‬ ‫أول‬ ‫تم اختيار‬ ‫‪.‬‬ ‫الكاثولكية‬ ‫الرومانية‬ ‫بالكنيسة‬ ‫للالت!حاق‬

‫وروح‬ ‫(المسيح)‬ ‫والابن‬ ‫‪ :‬الأب‬ ‫فيه ثلاثة أشخاص‬ ‫‪ 41‬واحد‬ ‫بإ‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪99 4‬‬ ‫امرأة قسيسة‬

‫أن كل‬ ‫‪ ،‬ويعتقدون‬ ‫الثلاثة‬ ‫بالأقانيم‬ ‫وهو مايعرف‬ ‫الةدس‪،‬‬


‫أخرى ذات صلة‬ ‫مقالات‬

‫الله‬ ‫إن‬ ‫ويقولون‬ ‫‪.‬‬ ‫حقيقي‬ ‫إله‬ ‫وأنه‬ ‫الثلاثة متميز‪،‬‬ ‫من‬ ‫وأحد‬
‫تراجم‬
‫وفقا لعنايته‪.‬‬ ‫وإنه يستمر‬ ‫العالم باختياره‬ ‫ضلمق‬
‫تومالر‬ ‫القديس‬ ‫مور‪،‬‬ ‫جفري‬ ‫فيشر‪،‬‬ ‫القديس‬ ‫‪،‬‬ ‫نتربري‬ ‫كا‬ ‫أوعسماير‬
‫في‬ ‫ورد‬ ‫لما‬ ‫‪ ،‬وفقا‬ ‫الكاثوليك‬ ‫يعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والخلاص‬ ‫الخطيئة‬
‫جورخ‬ ‫‪،‬‬ ‫هربرت‬ ‫للورد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫كوجا‬ ‫حود‬ ‫‪،‬‬ ‫ون‬ ‫د‬

‫خطيئته‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الله‬ ‫وعصى‬ ‫الخطيئة‬ ‫ادم ارتكب‬ ‫أن‬ ‫الإ‪.‬نجيل‪،‬‬


‫من)‬ ‫لثا‬ ‫ا‬ ‫(‬ ‫هنري‬ ‫هيو‬ ‫‪،‬‬ ‫تيمر‬ ‫لا‬ ‫للورد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫مزي‬ ‫را‬

‫ابنه‬ ‫قد أرسل‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫العالم‬ ‫في هذا‬ ‫مولود‬ ‫في كل‬ ‫سرت‬ ‫نيكولاس‬ ‫‪،‬‬ ‫لي‬ ‫ريد‬

‫الخطايا‬ ‫الثاني فى الثالوث ) لإنقاذ البشر من كل‬ ‫(اعشخص‬


‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬
‫الخطئة الأصلية التى ورثها الأفراد‪ ،‬أم الخطايا‬ ‫سواء كانت‬
‫البروتستالتية‬ ‫الصلاة‬ ‫كتاب‬ ‫التراكتريون‬ ‫الأس!!‬
‫القانون الإلهي‪.‬‬ ‫خرق‬ ‫طريق‬ ‫الي ارتكبوها في حياتهم عن‬
‫أسكتلندا‬ ‫كنيسة‬ ‫التنصير‬ ‫اللوثري‬ ‫الديي‬ ‫الإصلأ)!‬

‫إلى‬ ‫نصرانية تهدف‬ ‫الكنيسة جماعة‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫طبيعة‬


‫لمى‬ ‫العا‬ ‫الكناش‬ ‫مجلص‬ ‫الكميسة‬ ‫جيم!‬ ‫حركة‬ ‫أكس!شرد‪،‬‬

‫العقيدة والنظام‬ ‫على‬ ‫والمحافظة‬ ‫إلى الوحدة‬ ‫النصارى‬ ‫‪-‬ذب‬ ‫الملكية‬ ‫ير‬ ‫الد‬ ‫لأنجلإحا ليود‬ ‫ا‬

‫استمرار‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫المسيح ‪ .‬ويعتقدون‬ ‫التي أرادها‬ ‫والعبادة‬ ‫والتلاثون‬ ‫التسعة‬ ‫المواد‬ ‫الربا!‬ ‫الشماء‬ ‫الأنجلإكانيون الحاتوليك‬

‫يست‬ ‫الميثود‬ ‫لامبيث‬ ‫قصر‬ ‫لإنجي!ع‬ ‫ا‬


‫‪.‬‬ ‫الخلاص‬ ‫السلام ) في‬ ‫(عليه‬ ‫ءيسى‬
‫‪ ،‬كنيسة‬ ‫و!شمنستر‬ ‫ئية‬ ‫را‬ ‫تد‬ ‫لكا‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫لبيور‪/‬حا‬ ‫ا‬
‫لا‬ ‫الكاثوليك‬ ‫مفهوم‬ ‫إن الحياة في‬ ‫‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫بعد‬ ‫الحياة‬

‫إلى‬ ‫وتصعد‬ ‫الجسد‬ ‫بل إن النفس تترك‬ ‫الجسد‪،‬‬ ‫بموت‬ ‫تضت!‬ ‫كنيسة‬ ‫الأنجليكانيون‪،‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫الإئجيلية‪.‬‬ ‫الكذيسة‬
‫التي لم‬ ‫فيه النفوس‬ ‫تتصل‬ ‫أو المطهر‪ ،‬وهو مكان‬ ‫ا!سماء‬
‫إنجك!ا‪.‬‬
‫تطهر‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫تعذب‬ ‫الكامل ‪ ،‬وتظل‬ ‫النقاء‬ ‫زرص!ل إلى درجة‬

‫الملكوت ‪.‬‬ ‫بدخول‬ ‫وعندئذ يسفلها‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقباط‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القبطية‬ ‫الأورثودكسية‬ ‫الكذيسة‬

‫العبادة والطقوس‬
‫تمثل أكبر تجف‬ ‫الكاتوليكية‬ ‫الرومائية‬ ‫الكأيسة‬
‫‪ ،‬ولكنهم‬ ‫ثلاثة أشخاص‬ ‫فيه‬ ‫إلها واحدا‬ ‫الكاثوليك‬ ‫يعبد‬
‫يمثلون‬ ‫بليون‬ ‫بنحو‬ ‫أتباعها‬ ‫في العالم ‪ ،‬ويقدر‬ ‫ن!هـاني‬
‫وبعض‬ ‫أم المسئ!‬ ‫كمريم‬ ‫الأشخاص‬ ‫أيفما بعض‬ ‫يئلدسون‬
‫أسقف‬ ‫البابا‪ ،‬وهو‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪ .‬ويقود‬ ‫اعالم‬ ‫ا‬ ‫سكان‬ ‫خصس‬

‫الأشياء‬ ‫وبعض‬ ‫‪،‬‬ ‫المسيح‬ ‫لحم موطن‬ ‫كبيت‬ ‫أ؟ماكن‬ ‫ا‬


‫بمدينة الفاتيكان التي تعد دويلة صغيرة‬ ‫روهـإ‪ ،‬من مقره‬

‫ا!الصليب‪.‬‬ ‫شعؤون‬ ‫في تصريف‬ ‫مدينة روما ‪ .‬ويساعده‬ ‫داخل‬ ‫مسش!لة‬


‫السيد‬ ‫بعشاء‬ ‫وهو الاحتفاء‬ ‫القربان أو القدالر‪.‬‬
‫يطلق‬ ‫التي‬ ‫الإدارات‬ ‫وإدارتها فى العالم بعض‬ ‫ال! سة‬
‫والنبيذ‬ ‫المسيح‬ ‫يرمز الخبز إلى جسد‬ ‫وفي القداس‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬لمسيح‬ ‫كوريا‪.‬‬ ‫رومان‬ ‫عليهـ‪،‬‬

‫المقدس‬ ‫الربانى‬ ‫العشاء‬ ‫‪ ،‬وتسمى‬ ‫يعتقدون‬ ‫دمه ‪ ،‬كما‬ ‫أى‬ ‫إ‬


‫والأمريكتين‬ ‫أوروبا‬ ‫الكاثوليك في‬ ‫معظم‬ ‫يعيش‬

‫الرحمة‪.‬‬ ‫وتنال بذلك‬ ‫وإيطاليا‬ ‫أيرلندا‬ ‫وجمهورية‬ ‫فرنسا‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫والجنوبية‬ ‫اثكالية‬

‫التثبت‬ ‫‪ -‬التعميد ‪-2‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫الكاثوليك‬ ‫تمثل أهم طقوس‬ ‫أقطار أمريكا‬ ‫في معظم‬ ‫السكان‬ ‫معظم‬ ‫وينتمى‬ ‫‪.‬‬ ‫وأسجانيا‬

‫الدرجات‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪ -‬الكفارة والاعترأف‬ ‫‪4‬‬ ‫القربان المقدس‬ ‫"أ‬ ‫بإدارة‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪ .‬وتقوم‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الكنيسة‬ ‫اللارينية إلى‬

‫‪.‬‬ ‫والعجزة‬ ‫المرضى‬ ‫دهن‬ ‫الزوأج ‪-7‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫اممهنوتية‬ ‫والملاجئ ودور العجزة‬ ‫والمستشفيات‬ ‫المدارس والجامعات‬

‫في‪:‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫وظائف‬ ‫‪ .‬تت!ثل‬ ‫الكنيسة‬ ‫وظائف‬ ‫الأقطار التى‬ ‫الكاثوليك في بعض‬ ‫وكون‬ ‫‪.‬‬ ‫البلدان‬ ‫في تلك‬

‫عن طريق‬ ‫النصارى على التحلي بالفضائل‬ ‫ا‪ -‬مساعدة‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫قوية‬ ‫سيالممية‬ ‫أحزابا‬ ‫كاثوليكية‬ ‫غالبية‬ ‫ترو؟‬

‫إرشاد‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النصرانية‬ ‫التعاليم‬ ‫معرفة‬ ‫‪-2 .‬‬ ‫والعبادة‬ ‫الوعظ‬ ‫في تاريخ أوروبا السياسي‬ ‫كبير‬ ‫أثر‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫لل!جمسة‬

‫الله‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫النصارى‬ ‫والفنى‪.‬‬ ‫والث!لافي والأدبي‬


‫الكاثوليكية‬ ‫الرومانية‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪012‬‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الخلافية بين النصارى‬ ‫العقدية‬ ‫المشكلات‬ ‫المصرانية لحل‬ ‫وخدمتهم‬ ‫الدين النصراني بقيادة النصارى‬ ‫يقوم رجال‬

‫في‬ ‫كبير‬ ‫أثر‬ ‫المسائل الخلافية‬ ‫بها‬ ‫التي حسمت‬ ‫للطريقة‬ ‫كان‬ ‫الدينية‪.‬‬ ‫التعاليم‬ ‫وإلقاء‬ ‫والوعظ‬ ‫والقداس‬ ‫الطقوس‬ ‫ممارسة‬ ‫فى‬

‫فانفصلت‬ ‫روما‪،‬‬ ‫كنائس شرقية مخالفة لكنيسة‬ ‫ظهور‬ ‫‪ :‬المطارنة‬ ‫ثلاث‬ ‫إلى درجات‬ ‫الكنيسة‬ ‫رجال‬ ‫وينقسم‬

‫والكنيسة‬ ‫في مصر‪،‬‬ ‫القبطية‬ ‫وال!ضيسة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرمنية‬ ‫الكنيسة‬ ‫بعض‬ ‫أداء‬ ‫العامة فى‬ ‫ويشارك‬ ‫والشمامسة‪،‬‬ ‫والقسس‬

‫الكنائس‬ ‫هذه‬ ‫وبدأت‬ ‫‪.‬‬ ‫اليعقوبية‬ ‫السورية‬ ‫‪ ،‬والكنيسة‬ ‫الأثيوبية‬ ‫فى‬ ‫والقيام بالتدريس‬ ‫من نشر لتعاليمها‬ ‫الكنيسة‬ ‫وظائف‬

‫جغرافية‬ ‫أممنيسة الغربية لعوامل‬ ‫وا‬ ‫روما‬ ‫سلطة‬ ‫عن‬ ‫تبتعد‬ ‫ومؤسساتها‪.‬‬ ‫والعمل في مستشفياتها‬ ‫مدارسها‬

‫وثقافية وسياسية‪.‬‬ ‫‪:‬اقتصادية‬ ‫إدارة الكنيسة‬

‫الوسطى‬ ‫الكندسة فى العصور‬ ‫مسؤوأ!‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الإداري‬ ‫أعي!‪،‬‬ ‫ا‬ ‫قمة‬ ‫يمث!! البابا‬ ‫البابا‪.‬‬

‫إلى القرن الرابع‬ ‫من القرن الخامس‬ ‫تمتد القرون الوسطى‬ ‫الإدارية والروحية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أ!ناحية‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫بالكنيسة‬ ‫يتعلق‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫عن‬

‫انهيار الإمبراطورية‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫شهدت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬


‫يكونون‬ ‫جماعة‬ ‫وهم‬ ‫البابا‪،‬‬ ‫الكرادلة فهم مستشارو‬ ‫أما‬

‫ظهور‬ ‫إلى‬ ‫هذا‬ ‫وأدى‬ ‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫ممالك‬ ‫وظهور‬ ‫الغربية‬ ‫الرومانية‬ ‫الجديد‬ ‫البابا‬ ‫اختيار‬ ‫عليه مسؤولية‬ ‫تقع‬ ‫الذي‬ ‫الكرادلة‬ ‫مجمع‬

‫وطريقا لوحدة‬ ‫للسلطة‬ ‫البابوية مركزا‬ ‫وسلطخها‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪.‬‬ ‫الضرورة‬ ‫وقت‬

‫نفوذ‬ ‫وقوي‬ ‫‪.‬‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫بدلآ من‬ ‫الغربية‬ ‫أوروبا‬ ‫‪:‬‬ ‫اللجان‬ ‫من‬ ‫وعدد‬ ‫سر‬ ‫أمين‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫البابوية‬ ‫الإدارة‬

‫النصرانية فى العديد من الدول‬ ‫وانتشرت‬ ‫ال!ضيسة‬ ‫السر‬ ‫أمناء‬ ‫يطلق عليهم‬ ‫فريق‬ ‫ولها‬ ‫الكرادلة‬ ‫لجنة‬

‫بين‬ ‫الرسمى‬ ‫الانفصال‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫شهدت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الأوروبية‬ ‫ا‬


‫على المسائ! الخاصة بالكنيسة‬ ‫(السكرتارية) ويشرفون‬

‫فترة‬ ‫منذ‬ ‫بدأ‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫الشرقية‬ ‫والكناش‬ ‫الغربية‬ ‫أممنيسة‬ ‫ا‬


‫المرهوتية‪.‬‬ ‫وا‬ ‫والإدارية‬ ‫القانونية‬ ‫لاسيما‬

‫‪ ،‬ويت!صن‬ ‫با‬ ‫لبا‬ ‫ا‬ ‫أمام‬ ‫مسؤولود‬ ‫‪ .‬وه!‬ ‫)‬ ‫لأساقفة‬ ‫(ا‬ ‫ا!لطارنة‬
‫التفتيش‬ ‫إنشاء محاكم‬ ‫أيضا‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫وشهدت‬ ‫‪.‬‬ ‫سكرة‬
‫يرألر‬ ‫أ!ذي‬ ‫ا‬ ‫أجابا‬ ‫ا‬ ‫بمن شيهم‬ ‫الأساقفة‬ ‫من‬ ‫المطارنة‬ ‫مجمع‬
‫(البدع) ومنع ظواهر‬ ‫أ!رطقة‬ ‫ا‬ ‫لقمع حركات‬ ‫‪:‬استحدامها‬
‫أحصيسة‪.‬‬ ‫قيادة‬ ‫عن‬ ‫مسؤول‬ ‫والمجمع‬ ‫‪.‬‬ ‫المجمع‬
‫الفترة الحركة‬ ‫فى هذه‬ ‫ظهرت‬ ‫الكنيسة‬ ‫عن‬ ‫الأنشقاق‬
‫ا‬
‫‪.‬‬

‫يديرها‬ ‫من الكنيسة‬ ‫حدودية‬ ‫‪ .‬منطقة‬ ‫الأسقفيات‬


‫(المدرسية)‪ ،‬والتي سعت‬ ‫العلمية المعروفة بالسكولاستية‬
‫الإدارية والدينية‪.‬‬ ‫يتولى شؤونها‬ ‫أسقف‬
‫أ!دفاع عنها‬ ‫وا‬ ‫النصرانية‬ ‫للعقيدة‬ ‫عقلية‬ ‫إلى وضئأسه!‬

‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫النصرانى‬ ‫الخلافية في اللاهوت‬ ‫المشكلات‬ ‫وحل‬ ‫الأول‬ ‫الكنيسة في عهدها‬
‫بيكون‬ ‫‪ ،‬وروجر‬ ‫الألمانى‬ ‫ماجنس‬ ‫ألبرتس‬ ‫من أعلامها‬
‫امنوا‬ ‫بني إسرائيل قد‬ ‫الأوائل من يهود‬ ‫النصارى‬ ‫كان‬
‫الإيطاليان ‪.‬‬ ‫الأكويني‬ ‫وتوما‬ ‫بونافنتورا‬ ‫الإنجليزي ‪ ،‬والقديس‬
‫تطور للنصرانية عقيدة ودعوة‬ ‫بعيسى رسولآ‪ ،‬ولكن حدث‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫بين الكنيسة‬ ‫بوادر الصرأع‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫خلال‬ ‫بدأت‬
‫وأنشأ‬ ‫اليهود‪،‬‬ ‫غير‬ ‫إلى‬ ‫النصرانية‬ ‫قام بنقل‬ ‫الذي‬ ‫يد بول‬ ‫على‬

‫إخضاع‬ ‫البابوات‬ ‫الملوك والأباطرة ‪ ،‬وحاول‬ ‫البابوية وبين‬


‫‪ ،‬زاد‬ ‫م‬ ‫‪67‬‬ ‫عام‬ ‫موته‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الغرض‬ ‫لهذا‬ ‫الكنائس‬ ‫من‬ ‫عددا‬

‫التمرد‬ ‫الاخرون‬ ‫حاول‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫والملوك لسلطانهم‬ ‫الأباطرة‬


‫إلى‬ ‫من القدس!‬ ‫النصرانية‬ ‫وانتقل مركز‬ ‫الكنائس‬ ‫عدد‬
‫داخل‬ ‫هذا القرار انشقاق‬ ‫وصاحب‬ ‫‪.‬‬ ‫البابوية‬ ‫السلطة‬ ‫على‬ ‫ورر ما‪.‬‬ ‫أنطاكية بسوريا‪ ،‬والإسكندرية‬
‫‪ ،‬وجدال‬ ‫البابوية‬ ‫مركز‬ ‫وتناف!م! بين رجالها حول‬ ‫الكنيسة‬
‫الثلاثة الأولى‬ ‫اغرون‬ ‫ا‬ ‫خلال‬ ‫الكنيسة‬ ‫واجهت‬
‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنسية‬ ‫الإدارية والدينية‬ ‫المنظمات‬ ‫وبين‬ ‫بين البابوات‬
‫فكرية‬ ‫حركات‬ ‫‪ ،‬وظهرت‬ ‫الرومان‬ ‫من جانب‬ ‫الاضطهاد‬
‫من سلطة الكنيسة‪،‬‬ ‫سيئة أضعفت‬ ‫آثار‬ ‫كله‬ ‫لهذا‬ ‫كان‬
‫الكنيسة‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫لتعاليم الكنيسة‬ ‫مناهضمة‬ ‫وفلسفية‬
‫حركات‬ ‫الديني والأخلاقي ‪ .‬وبدأت‬ ‫إلى مركزها‬ ‫وأساءت‬
‫الغنوصى (مذهب‬ ‫الفكر‬ ‫التغلب على خطر‬ ‫عت‬ ‫استصاإ‬
‫بالمؤسسة إلى مركزها‬ ‫والعودة‬ ‫الداخلي‬ ‫تدعو إلى الإصلاح‬
‫الرومان ‪.‬‬ ‫اضطهاد‬ ‫) وتحمل‬ ‫العرفان‬

‫أمام مقاومة‬ ‫الدعوات‬ ‫هذه‬ ‫لم تستمر‬ ‫الديني ‪ ،‬ولكن‬


‫اعتناق قسطنطيمات الن!مرانية نقطة تحول في مسار‬ ‫كان‬
‫الكنسية‪.‬‬ ‫السلطات‬
‫‪ 31 3‬م حرية العبادة والحقوق‬ ‫عام‬ ‫مئفي‬ ‫إنه‬ ‫إذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الكنيسة‬

‫المضادة‬ ‫الإصلاحية‬ ‫والحركة‬ ‫الإصلاح‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫الدينية فى‬ ‫الجماعات‬ ‫المتساوية لكل‬

‫والفساد‬ ‫الدنيوية‬ ‫بالأمور‬ ‫البابوية الاهتمام‬ ‫على‬ ‫طغى‬ ‫الإمبراطورية‪.‬‬ ‫في‬ ‫المحببة‬ ‫الرابالديانة‬ ‫القرن‬ ‫بنهاية‬ ‫النصرانية‬

‫الغفران ‪ .‬وقد‬ ‫بصكوك‬ ‫ما عرف‬ ‫الإداري ‪ ،‬واستحداث‬ ‫كبيرة غير‬ ‫جماعات‬ ‫أدى إلى دخوأ‬ ‫هذا الاعتراف‬ ‫ولكن‬

‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫بالفشل‬ ‫ولكنها باءت‬ ‫للإصلاح‬ ‫محاولات‬ ‫برت‬ ‫في شؤون‬ ‫الإمبراطور‬ ‫وتدخل‬ ‫‪،‬‬ ‫في النصرانية‬ ‫مخلصة‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪517‬‬ ‫ام) عام‬ ‫ا‪546-‬‬ ‫مارتن لوثر (‪483‬‬ ‫جهر‬ ‫فى تاريخ مستقبل‬ ‫سىء‬ ‫له أثر‬ ‫‪ ،‬الامر الذي كان‬ ‫الكنيسة‬

‫الغفران‬ ‫الكنيسة حول‬ ‫فيها معتقدات‬ ‫بأطروحاته التى هاجم‬ ‫هذه الفترة انعقاد العديد من المجامع‬ ‫وقد شهدت‬ ‫‪.‬‬ ‫النصرانية‬
‫‪121‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الرومانية‬ ‫الكنيسة‬

‫والدولة‬ ‫بين الكنيسة‬ ‫بالصراع‬ ‫تميزت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الماوك الكاثوليك‬ ‫أدت‬ ‫دينية‬ ‫بداية لثورة‬ ‫إعلانه‬ ‫عنه ‪ .‬وكان‬ ‫والمفا!سد التي تنشأ‬

‫الكنيسة‪.‬‬ ‫التي مزقت‬ ‫العقدية‬ ‫وأممنزاعات‬ ‫إلى انقسام أوروبا‬ ‫‪ ،‬وأدت‬ ‫البروتستانت‬ ‫حركة‬ ‫إلى ‪!.‬ور‬

‫دار بين‬ ‫الذي‬ ‫الصراع‬ ‫يسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫الغاليكانية‬ ‫الحركة‬ ‫القرن‬ ‫مع نهايات‬ ‫ية بين الكاثوليك والبروتستانت‬ ‫الغربى‬

‫بأن سلطة‬ ‫القول‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وتقوم‬ ‫بالغاليكانية‬ ‫والكنيسة‬ ‫ال!‪.‬ولة‬


‫الطائفتين‪.‬‬ ‫بين‬ ‫وحروب‬ ‫وبدأت صراعات‬ ‫السادس عشر‪.‬‬

‫السلطة‬ ‫على حساب‬ ‫تزاد‬ ‫ينبغي أن‬ ‫الكنائس القومية‬ ‫رئيسا‬ ‫الثامن نفسه‬ ‫إنجلترأ مثلا‪ ،‬أعلن الملك هنري‬ ‫ففي‬

‫معظم‬ ‫وأيدها‬ ‫في فرنسا‬ ‫هذه الحركة‬ ‫ظوت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫اليابوية‬ ‫سيادة أصبحت‬ ‫مرلمموم‬ ‫أم‬ ‫‪534‬‬ ‫عام‬ ‫للكنبسة ‪ ،‬وأصدر‬

‫أوروبي‬ ‫بلد‬ ‫كل‬ ‫أكدوا على قومية‬ ‫الذين‬ ‫ر‪-‬جال الدين‬ ‫للاضطهاد‬ ‫الكاثوليك‬ ‫‪ .‬وتعرض‬ ‫بروتستانتية‬ ‫إنجلترا‬ ‫ء‬ ‫بموجه‬

‫العام للكنيسة أسمى‬ ‫المجلعي!‬ ‫كاثوليكي ‪ ،‬وأن‬ ‫ملك‬ ‫ي!خكمه‬ ‫قوانين‬ ‫الحكومة فيما بعد‬ ‫‪ ،‬وسنت‬ ‫المدنية‬ ‫وفقدان حقوقهم‬

‫نابولي وسرديخيا وأسبانيا‬ ‫حكام‬ ‫لرولطة من البابا‪ ،‬وقد حذا‬ ‫أسترداد‬ ‫استطاعوا‬ ‫الكاثوليك‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬ورغم‬ ‫الكاثوليك‬ ‫!‬ ‫لقم!‬

‫فرنسا‪.‬‬ ‫والبندقية حذو‬ ‫الصراع‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫لاحق‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫والسياسية‬ ‫الدينية‬ ‫حقوةعهم‬

‫داخل‬ ‫النزاعات‬ ‫‪ .‬تمثلت هذه‬ ‫الجانسينية‬ ‫النزاعات‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫أصبح‬ ‫أيرلندا‬ ‫في‬ ‫بين ا(كاثوليك والبروتستانت‬

‫فى فرنسا أيضا‬ ‫التي ظهرت‬ ‫الجانسينية‬ ‫فى حركة‬ ‫الكنسية‬ ‫الان نحو‬ ‫الأيرلندية ‪ .‬ويوجد‬ ‫القومية‬ ‫اع من أجل‬ ‫الص‬

‫إلى عقائد حول‬ ‫ودعت‬ ‫السابع عشر‪،‬‬ ‫القرن‬ ‫منتصف‬ ‫في‪،‬‬ ‫في بريطانيا وأكثر‬ ‫كاثوليكي‬ ‫مليون‬ ‫ونصف‬ ‫ملايين‬ ‫خمهمة‬

‫الكضل الإل!‪ .‬قللت هذه الحركة من شأن حرية الإنسان‬ ‫أيرلندا‪.‬‬ ‫من قلاثة ملايين في جمهورية‬

‫وانكرت دعوى أن المسيح مات من أجل البشرية جمعاء‪.‬‬ ‫كرد‬ ‫هذه الحركة‬ ‫ظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫المفمادة‬ ‫الإصلاح‬ ‫‪،‬حركة‬

‫مزقت النصارى‬ ‫التي‬ ‫الكنيسة هذه الحركة‬ ‫وشد هاجمت‬ ‫بين‬ ‫ديخية اسعست‬ ‫وقادتها طوائف‬ ‫اللإصلاخ‬ ‫لحركة‬ ‫فعل‬

‫عن‬ ‫كثيرا من ألمماقفة فرنسا ينشقون‬ ‫وجعلت‬ ‫فرب فرنسا‪،‬‬ ‫والسياتيين‬ ‫والكبوشيين‬ ‫كالبرنابيين‬ ‫ام‬ ‫‪053 -‬‬ ‫أ‬ ‫عامي ) ‪52 4‬‬

‫ما‪.‬‬ ‫رو‬ ‫‪ .‬ولقد‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الحياة‬ ‫إصلاح‬ ‫حاولوا‬ ‫الذين‬ ‫من‬ ‫وغيرمم‬

‫بين نهاية‬ ‫التي تمتد ما‬ ‫الفترة‬ ‫على‬ ‫يطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫العقل‬ ‫عصر‬ ‫لويولا عام‬ ‫أغناطيوس‬ ‫التي أنشأها‬ ‫الجمعية اليسوعية‬ ‫أدت‬

‫الميلاديين‪.‬‬ ‫ونهاية القرن الثامن عشر‬ ‫عشر‬ ‫السابع‬ ‫ا!ثمرن‬ ‫إذ استطاعوا‬ ‫بم‬ ‫الطائفي‬ ‫الصراع‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫مهما‬ ‫دورا‬ ‫ام‬ ‫د!‬ ‫‪34‬‬

‫وعلى‬ ‫عموما‬ ‫الدين‬ ‫هذه الفترة بالهجوم على‬ ‫‪،‬يزت‬ ‫كانت‬ ‫كبيرة‬ ‫مناطق‬ ‫‪ ،‬واكتسبوا‬ ‫البروتستانت‬ ‫تقدم‬ ‫إيقاؤ!‬

‫رجال‬ ‫بأن خضموع‬ ‫‪ ،‬ونادت‬ ‫الخصوص‬ ‫وجه‬ ‫ا!كاثوليك على‬ ‫وهولندا‬ ‫البروتستانت في بلجيكا ولوكسمبرج‬ ‫سيطرة‬ ‫تحت‬

‫خرقا لسيادة فرنسا‪ .‬وقد قاد هذه الحركة‬ ‫الدين لروما يعد‬ ‫ووسطها‪.‬‬ ‫وروبا‬ ‫أ‬ ‫وفرق سا وشرق‬

‫جاك‬ ‫فرنسا من أمثال دينس ديدرو‪ ،‬وجان‬ ‫مفكري‬ ‫أ!بار‬ ‫)‬ ‫أم‬ ‫‪563 -‬‬ ‫أ‬ ‫(‪545‬‬ ‫ترنت‬ ‫قرارات مجمع‬ ‫كما أسهمت‬

‫وفولتير‪.‬‬ ‫روسو‪،‬‬ ‫في تجديد‬ ‫القمسى‪،‬‬ ‫الغفران وتدريب‬ ‫وصكوك‬ ‫حولا القداس‬

‫القرن‬ ‫الثاني من‬ ‫النصف‬ ‫شهد‬ ‫‪.‬‬ ‫اليسوعيين‬ ‫اضطهاد‬ ‫الكنيسة‪.‬‬ ‫في‬ ‫الإصلاحات‬ ‫وبعض‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫أ؟‬ ‫الحيا‬

‫في العديد‬ ‫حركتهم‬ ‫اليسوعيين وقمع‬ ‫اضطهاد‬ ‫أثامن عشر‬ ‫ا‬ ‫ديخية‬ ‫الإصلاح المضادة هذه عدة حروب‬ ‫رافق حركة‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫ورغم‬ ‫غيرها‪.‬‬ ‫الرتغال‬ ‫‪ .‬نسا‬ ‫مثا أسسانما‬ ‫ل‬ ‫صا‪ .‬الد‬ ‫الدينية بين‬ ‫الحروب‬ ‫من أشدها‬ ‫شرلى ‪ 4‬بين الطائفتين ‪ ،‬كان‬
‫و ‪.‬‬ ‫و!ر‬ ‫‪- .‬‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ط‬

‫أنه أدى إلى تدهور‬ ‫إلا‬ ‫الحركة‬ ‫على‬ ‫لم يقض‬ ‫ألاضطهاد‬ ‫ا‬
‫الأعوام‬ ‫خلال‬ ‫الفرنسييين‬ ‫والبروتستانت‬ ‫الكا‪-‬وليك‬

‫والتنصيري‪.‬‬ ‫التعليمي‬ ‫الكاثوليك‬ ‫في نشاط‬ ‫تخطر‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪618‬‬ ‫الثلاثين عاما‬ ‫أم) وحروب‬ ‫أ‪895-‬‬ ‫(‪562‬‬

‫باتفاق‬ ‫وأنتهت‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫أقطار‬ ‫معظم‬ ‫أم) التي شملت‬ ‫ا؟‬ ‫‪48‬‬
‫والكنيسة‬ ‫القومية‬
‫دولة ينبغى أن يتبعوا‬ ‫سكان‬ ‫على أن كل‬ ‫نص‬ ‫وشنماليا الذي‬
‫وحتى‬ ‫بداية الثورة الفرنسية‬ ‫فى أوروبا منذ‬ ‫انتشرت‬
‫كمهم‪.‬‬ ‫حا‬ ‫ا‬ ‫نة‬ ‫يا‬ ‫د‬

‫الميلادي الدعوة إلى الديمقراطية‬ ‫ذثاية القرن التاسع عشر‬


‫خلال‬ ‫دور الكنيسة‬ ‫نموذج لتجديد‬ ‫أشهر‬ ‫كان‬ ‫ولربما‬
‫الكنيسة‬ ‫القوية ضد‬ ‫العداء‬ ‫بمشاعر‬ ‫والقومية مصحوبة‬
‫حدث‬ ‫هو ذلك النموذج الذي حدث‬ ‫السالغ عشر‬ ‫القر(غ‬
‫على‬ ‫خطر‬ ‫أثر‬ ‫للثورة الفرنسية‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!اثوليكية‬ ‫ا‬

‫وجمعيات‬ ‫نصرانية‬ ‫فى ‪،‬سنسا‪ ،‬حيث قامت مؤلسسات‬


‫في أوروبا‪،‬‬ ‫الأديرة الكبيرة‬ ‫معظم‬ ‫إذ اختفت‬ ‫اممنيسة‬
‫الجانب‬ ‫الخير والتركيز على‬ ‫ونشر‬ ‫الفقراء‬ ‫خير ية بخدمة‬
‫الكنيسة‬ ‫وفقدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الرهبانية‬ ‫نفوذ الطوأئف‬ ‫معها‬ ‫اختفى‬ ‫‪،‬‬

‫النصراني‪.‬‬ ‫الديني‬ ‫والشعور‬ ‫الروحي‬


‫القسس‬ ‫بعض‬ ‫الثورة واودع‬ ‫أثناء‬ ‫الدين فيها‬ ‫رجال‬ ‫زصف‬

‫‪ ،‬وتخلت‬ ‫الكنيسة‬ ‫وترك آخرون‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫وماتوا‬ ‫أصسجن‬ ‫ا‬


‫الكاثوليك‬ ‫الملوك‬ ‫ثورة‬

‫‪ .‬وبنهاية‬ ‫الجديدة‬ ‫العلمانية‬ ‫للدولة‬ ‫ممتلكاتها‬ ‫عن‬ ‫اعكنيسة‬ ‫عاما‬ ‫الثلاثين‬ ‫يطلق على الفترة الواقعة بن حرب‬

‫البابوية في مدينة‬ ‫حدود‬ ‫انحصرت‬ ‫الثامن عشر‪،‬‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬


‫أم) ثورة‬ ‫‪997 -‬‬ ‫أ‬ ‫(‪978‬‬ ‫الثورة الفرنسية‬ ‫‪ 6 48‬أم ونشوب‬
‫الكاثوليكية‬ ‫الرومانية‬ ‫الكنبسة‬ ‫‪122‬‬

‫العامة‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪ .‬وفقدت‬ ‫الفاتيكان‬


‫من طعام وماء وكهرباء وصرف‬ ‫المادية‬ ‫الناس‬ ‫حاجات‬

‫الإصلاحية‬ ‫ألاجتماعية‬ ‫الحركات‬ ‫تلك‬ ‫كانت‬ ‫‪ .‬ولما‬ ‫صحى‬ ‫لنظام التعليم‬ ‫العلمية وجامعاتها خاضعة‬ ‫معاهدها‬ ‫وأصبحت‬

‫بأنهم يدعمون‬ ‫اتهم القساوسة‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫عاديون‬ ‫أناس‬ ‫يقودها‬ ‫الدولة‪.‬‬ ‫تموله‬ ‫الذي‬

‫العنيفة‪.‬‬ ‫الاجتماعية‬ ‫أضورة‬ ‫ا‬


‫الحياة‬ ‫تنشيصأ‬ ‫الانت!طسات‬ ‫هذه‬ ‫رغم‬ ‫ال!ضيسة‬ ‫حاولت‬

‫والمنظمات‬ ‫أسسمائية‬ ‫ا‬ ‫الجمعيات‬ ‫بعض‬ ‫الدينية ‪ ،‬فأسهمت‬


‫في‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫أصول‬ ‫تعود‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬

‫المستعمرات‬ ‫ال!صاثوليكية في‬ ‫إلى الأقليات‬ ‫أمريكا‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫القيم النصرانية‬ ‫تطوير‬ ‫في‬ ‫كاليسوعيين‬ ‫الدينية‬

‫في‬ ‫الدينية‬ ‫بإتاحة الحرية‬ ‫تتسم‬ ‫التي كانت‬ ‫الإنجليزية‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫التاسع (‪846‬‬ ‫بيوس‬ ‫البابا‬ ‫دعا‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجتماعية‬

‫نجاح أكبر فى الولايات المتحدة‬ ‫فرص‬ ‫أعطاها‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫العالب‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫الأول (‪986‬‬ ‫مجفالفاتي!طن‬ ‫أم) إلى عقد‬ ‫‪878‬‬

‫الأمري!صة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وعصمته‪،‬‬ ‫ال!ضيسة‬ ‫على‬ ‫أجابا‬ ‫ا‬ ‫سيادة‬ ‫وفيه أعلنت‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪0‬‬

‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫الأمريكية‬ ‫أحصاتوليكية‬ ‫ا‬ ‫الكنيسة‬ ‫نشأت‬ ‫البابا‬ ‫ثم جاء‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخلاق‬ ‫وا‬ ‫أمحقيدة‬ ‫ا‬ ‫مسائل‬ ‫فيه بدقة‬ ‫وحددت‬

‫الختلفة عن‬ ‫أنشطتهم‬ ‫الأمريكيون‬ ‫الأساقفة‬ ‫ونسق‬ ‫أحشرين‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫تاريخ‬ ‫شي‬ ‫جديدا‬ ‫وبدأ عصرا‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫ليو‬

‫ذلك التكوين من خلال‬ ‫ت!صين أنفسهم زمرأجعة‬ ‫طريهت‬ ‫أس!صيسة‬ ‫مإ‬ ‫أضعايش‬ ‫ا‬ ‫دمام!صانية‬ ‫اللبيرالية‬ ‫الحكومة‬ ‫إقناع‬ ‫حاول‬

‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪22 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪19 9 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأعوام (‪179‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫عقدوها‬ ‫مؤتمرات‬ ‫هذه‬ ‫اقتراحاته‬ ‫قابلت‬ ‫الليبرا أجة‬ ‫الح!صمة‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫سلام‬ ‫في‬

‫للقضايا‬ ‫في التصدي‬ ‫أعنيسة‬ ‫ا‬ ‫نشطت‬ ‫م)‪ .‬وقد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪669‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫أ!درحة‬ ‫‪:‬إيطها أيا‪،‬‬ ‫أمانيا‬ ‫شأ‬ ‫صرنسا‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫عدائية‬ ‫بمشاعر‬

‫فى حلها‪ ،‬رغم أنها لم تبدأ بمعالجة‬ ‫والمشاركة‬ ‫حتماعية‬ ‫الا‬


‫أم قوانين مساهضسة‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫أجارت‬ ‫الفرنسية‬ ‫الحكومة‬

‫في الأربعينيات من‬ ‫إلا‬ ‫السود‬ ‫ضد‬ ‫التمييز العنصري‬ ‫قضية‬ ‫من فرنسا‪ ،‬ومنع‬ ‫الدينية‬ ‫بموجبها الطوائف‬ ‫‪ ،‬طردت‬ ‫للكنيسة‬

‫ازدياد نمو الكنيسة‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ومما يدل‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫هذه المشاعر‬ ‫نفس‬ ‫التعليم الديني في المدارس ‪ .‬وت!صرت‬

‫إلى الدول‬ ‫الإرلمساليات الأمريكية‬ ‫أن عدد‬ ‫ال!صاثوليكية‬ ‫فيها المظاهرات‬ ‫في إيطاليا التي خرجت‬ ‫العدائية للكنيسة‬

‫‪6( 0 0 0‬‬ ‫إلى‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ ،‬عام‬ ‫إرسالية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫من‬ ‫زاد‬ ‫الأخرى‬ ‫المصرانية والبابوية‪.‬‬ ‫ضد‬

‫انتشر‬ ‫الثمانينيات من القرن العشرين ‪ .‬كما‬ ‫فى أواخر‬


‫العالم‬ ‫الكنيسة حول‬

‫جميع‬ ‫في‬ ‫المراحل‬ ‫جميع‬ ‫التعليم الكاثوليكي وشعمل‬


‫الكاثوليكية نجاحا كبيرا في العالم‬ ‫الكنيسة‬ ‫حققت‬
‫سيما‬ ‫لا‬ ‫قويا‬ ‫سياسيا‬ ‫عاملا‬ ‫الكاثوليك‬ ‫‪ ،‬وأصبح‬ ‫أ!لايات‬ ‫ا‬

‫شي أوروبا‬ ‫أراضيها‬ ‫فيه عن‬ ‫الذي تخلت‬ ‫الجديد في الوقت‬


‫قد‬ ‫الكاثوليكي‬ ‫كنيدي‬ ‫جون‬ ‫فى المدن ال!صبرى ‪ .‬وكان‬
‫الاستعمار‬ ‫بموجة‬ ‫أضجاح‬ ‫ا‬ ‫ارتبصأ ذلك‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫للبروتستانت‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫رئيسا‬ ‫التحب‬


‫أسذأ!ك انتعتمرت‬ ‫تبغا‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫آنذاك‬ ‫والإنجليزي‬ ‫الأسسباني والفرنسى‬

‫اليوم‬ ‫الكنيسة‬ ‫اللاتينية‪.‬‬ ‫اسيا وأمريكا‬ ‫في‬ ‫النصرانية‬

‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫البابوية‬ ‫العاشسر‬ ‫تولي بيوس‬ ‫فترة‬ ‫تعد‬ ‫فى‬ ‫النصرانية‬ ‫نشر‬ ‫أعاثوأجك‬ ‫ا‬ ‫امعتطاع‬ ‫آسيا‪.‬‬ ‫فى‬

‫ترنت في‬ ‫منذ مجمع‬ ‫كنسي‬ ‫فترة نشاط‬ ‫أبرز‬ ‫‪ 19 4‬أم)‬ ‫‪ ،‬واليابان والهند‪.‬‬ ‫الفلبين‬

‫ملكيتهما‬ ‫أ!بانيا والبرتغال‬ ‫ادعت‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاتينية‬ ‫أمريكا‬ ‫في‬


‫التي‬ ‫النشاطات‬ ‫إذ شملت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫القرن السادس‬

‫عام‬ ‫كولمبوس‬ ‫كريعستوفر‬ ‫لتلك المناطق منذ أن اكتشفها‬


‫في‬ ‫‪ ،‬والتعليم‬ ‫الرباني‬ ‫والعشاء‬ ‫الدينية‬ ‫الطقوس‬ ‫بها‪،‬‬ ‫قام‬

‫الكنيسة‪.‬‬ ‫وقانون‬ ‫الإنجيلية‬ ‫والدراسات‬ ‫اللاهوتية‬ ‫المعاهد‬ ‫والمستعمرين‬ ‫المكتشفين‬ ‫الكنيسة‬ ‫أم ‪ .‬وصاحبت‬ ‫‪294‬‬

‫وهي‬ ‫الحداثة‬ ‫‪ ،‬بقوة‬ ‫بيوس‬ ‫عارض‬ ‫إلى ذلك ‪ ،‬فقد‬ ‫وإضافة‬ ‫للضغوط‬ ‫نتيجة‬ ‫البلاد‬ ‫معظما سعكان تلك‬ ‫فتنصر‬

‫إلى تأويل تعاليم الكنيسة‬ ‫التي سعت‬ ‫النصرانية‬ ‫الحركة‬ ‫في أمريكا اللاتينية‬ ‫الكنيسة‬ ‫تدهورت‬ ‫‪ .‬ولذلك‬ ‫الاستعمارية‬

‫في‬ ‫السائدة‬ ‫والعلمية‬ ‫المفاهيم الفلسفية‬ ‫في ضوء‬ ‫وتفسيرها‬ ‫المستعمرات‬ ‫معظم‬ ‫أت‬ ‫نا‬ ‫بعد أن‬ ‫القرن التاسئكلشر‬ ‫خلال‬

‫علاقات‬ ‫ل!ضيسة‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫أممبانيا والبرتغال‬ ‫عن‬ ‫امشقلالها‬


‫القرن العشرين‪.‬‬ ‫وأوائل‬ ‫أواخر القرن التاسع عشر‬

‫العشرينيات والثلاثينيات‬ ‫الكنيسة خلال‬ ‫وقد عقدت‬ ‫الدين‬ ‫معظما رجال‬ ‫‪ ،‬وعارضر‬ ‫ال!ستعمارية‬ ‫وثيقة بالقوى‬

‫لضمان‬ ‫عديدة‬ ‫عدة اتفاقيات مع دول‬ ‫أغرن الشرين‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫الأمريكيين‬ ‫معظم‬ ‫أصبح‬ ‫ونتيجة لذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الا!شقلال‬ ‫حركات‬

‫الدول ‪.‬‬ ‫الكاثوليك في تلك‬ ‫الروحية على‬ ‫حريتها وسلطتها‬ ‫نفوذها‬ ‫الكنيسة معظم‬ ‫أعداء للكنيسة ‪ ،‬وفقدت‬ ‫اللاتينيين‬

‫اللاتينية‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫الحياة‬ ‫في‬


‫بعثاتها النصرأنية‬ ‫نشاط‬ ‫الكنيسة من وسائل‬ ‫طورت‬ ‫كما‬

‫الإرسالية في أنحاء العالم‪.‬‬ ‫في أمريكا‬ ‫للكاثوليكية‬ ‫إحياء‬ ‫وهناك اليوم حركة‬

‫بالمشكلات‬ ‫الأساقفة‬ ‫لاهتمام‬ ‫نتيجة‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫اللاتينية‬


‫في ألمانيا‬ ‫ألاستبدادية‬ ‫الحكومات‬ ‫الكنيسة‬ ‫واجهت‬

‫أوروبا‪.‬‬ ‫شرق‬ ‫وإيطاليا والاتحاد السوفييتى (!مابقا)‪ ،‬ودول‬ ‫لسد‬ ‫تسعى‬ ‫الاجتماعية وإسهامهم في تكوين جمعيات‬
‫‪123‬‬ ‫المشيخية‬ ‫الكنيسة‬

‫الموضوع‬ ‫عر‬ ‫عنا‬ ‫الحفاظ‬ ‫من أجل‬ ‫جاهدأ‬ ‫الثاني عشر‬ ‫بيوس‬ ‫البابا‬ ‫عمل‬ ‫أ‬

‫الرومان الكاثوليك‬ ‫معتقدات‬ ‫‪-‬‬ ‫في ظل‬ ‫الحرية الدينية للكاثوليك الذين كانوا يعيشون‬ ‫على‬

‫الكنيسة‬ ‫طبيعة‬ ‫ج‬ ‫والخلق‬ ‫اف!الوث‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫في تاريخ‬ ‫نقطة تحول كبير‬ ‫حدثت‬ ‫‪.‬‬ ‫تلك الحكومات‬
‫الموت‬ ‫بعد‬ ‫الجاة‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫الخطئة والخلاص‬ ‫ب‪-‬‬
‫مجيم‬ ‫يوحنا الثالث والشرون‬ ‫البابا‬ ‫حينما دعا‬ ‫الكبسة‬
‫والطقوس‬ ‫العبادة‬ ‫‪-‬‬
‫ام)‪ ،‬وأصدر‬ ‫‪659-‬‬ ‫ا‬ ‫(‪629‬‬ ‫الفاقيكان الثاني للانعقاد‬
‫الكنيسة‬ ‫ب ‪ -‬وظائ!‬ ‫القداس‬ ‫القربان أو‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬
‫كل‬ ‫المسكونية وتوحيد‬ ‫بالحركة‬ ‫وثيقة اهتمت‬ ‫المجص‪16 ،‬‬
‫الكنيسة‬ ‫إدارة‬ ‫‪-‬‬

‫بول الثاني عام‬ ‫جون‬ ‫البابا‬ ‫أصدر‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫فى‬ ‫رى‬ ‫النصط‬
‫رسة‬ ‫لمطا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫با‬ ‫البا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫الأسقفيات‬ ‫د‬ ‫البابوية‬ ‫ال!دارة‬ ‫ب ‪-‬‬ ‫الكثير من التغيرات‬ ‫أظهرت‬ ‫القوانين‬ ‫من‬ ‫ام مجموعة‬ ‫‪1683‬‬

‫الأول‬ ‫‪ -‬الكنيسة في عهدها‬ ‫زيادة دور‬ ‫ذلك‬ ‫الفاتيكان الثاني ‪ ،‬ومن‬ ‫بمجلس‬ ‫التي بدأت‬

‫الوسطى‬ ‫‪ -‬الكنيسة في العصور‬ ‫‪.‬‬ ‫والأسقفيات‬ ‫للأبرشيات‬ ‫الاستشارية‬ ‫ألمجالس‬ ‫العا!ق في‬

‫المفمادة‬ ‫الإصلاحية‬ ‫‪ -‬الإعحلاح والحركة‬

‫اللإصلاح المضادة‬ ‫‪ -‬حركة‬ ‫أ‬ ‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬

‫الكاثوليك‬ ‫الملوك‬ ‫‪ -‬ثورة‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ال!‬ ‫‪.‬‬ ‫والكاردينال‬ ‫البابا‬ ‫اعالتي‬ ‫انظر‬

‫العقل‬ ‫‪ -‬عصر‬ ‫ج‬ ‫الغاليكانية‬ ‫التورة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫اليسوعيين‬ ‫‪ -‬اضطهاد‬ ‫د‬ ‫الجانسينية‬ ‫النزاعات‬ ‫! ‪-‬‬ ‫تراجم‬

‫والكنيسة‬ ‫القومية‬ ‫‪-‬‬ ‫لك‬ ‫لانفرا‬ ‫الأم‬ ‫‪،‬‬ ‫تيريزا‬ ‫بيتر‬ ‫أبيلارد‪،‬‬

‫العالم‬ ‫‪ -‬الكنيسة حول‬ ‫بيتر‬ ‫‪،‬‬ ‫لومبارد‬ ‫كورنليوس‬ ‫‪،‬‬ ‫حا سين‬ ‫د يزيدريوس‬ ‫‪،‬‬ ‫ز!س‬ ‫أرا‬

‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫‪ -‬دي‬ ‫ح‬ ‫‪ -‬في آسيا‬ ‫أ‬ ‫حاك‬ ‫‪،‬‬ ‫ماريتان‬ ‫حون‬ ‫‪،‬‬ ‫سكوتس‬ ‫دنس‬ ‫حوهاينز‬ ‫‪،‬‬ ‫إيكهارت‬

‫اللاتينية‬ ‫أمريكا‬ ‫ب ‪ -‬في‬ ‫توماس‬ ‫‪،‬‬ ‫ميرتون‬ ‫حيرولامو‬ ‫‪،‬‬ ‫سافونا رولا‬ ‫بيير‬ ‫‪،‬‬ ‫ين‬ ‫ا‪:‬وشارد‬ ‫يار‬ ‫تا‬

‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪-‬‬ ‫رولالد‬ ‫‪،‬‬ ‫نوكس‬ ‫فلتود‬ ‫‪،‬‬ ‫شين‬ ‫دي‬ ‫توماس‬ ‫‪،‬‬ ‫تور!مادا‬

‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫كوليت‬ ‫س‬ ‫كيمبا‬ ‫أ‬ ‫‪!3‬‬ ‫توما‬

‫لى؟‬ ‫العفرا‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫ومناسبات‬ ‫معتقدات‬

‫المضادة ؟‬ ‫الإصلاح‬ ‫حركة‬ ‫أ!دسية التي رافقت‬ ‫ا‬ ‫الحروب‬ ‫أشهر‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬
‫الغفراد‬ ‫صك‬ ‫التتليت‬ ‫آحاد المجىء‬
‫البابوية؟‬ ‫اللإدارة‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬
‫الكبير‬ ‫الصوم‬ ‫الت!هويب‬ ‫الأعراف‬
‫الغربية؟‬ ‫الكناثس‬ ‫عن‬ ‫الشرقية‬ ‫أعناش‬ ‫ا‬ ‫انشقت‬ ‫لماذا‬

‫الديني‬ ‫الطهسقس‬ ‫المريض‬ ‫تكريس‬ ‫والاحتمالات‬ ‫الأ!د‬


‫الكنيسة؟‬ ‫على‬ ‫الثورة الفرسسية‬ ‫أثرت‬ ‫‪ -‬كيف‬
‫ني‬ ‫لربا‬ ‫ا‬ ‫الشساء‬ ‫الكنسى‬ ‫الحرمان‬ ‫لإيل‬ ‫ا‬

‫القداس‬ ‫حطئة‬ ‫بلا‬ ‫الحمل‬ ‫البشا!ة‬


‫كبيرة من‬ ‫تشكل مجموعة‬ ‫المشيخية‬ ‫الكئيسة‬
‫المسبحة‬ ‫المقدس‬ ‫السر‬ ‫العماد‬ ‫‪،‬‬ ‫تثبيت‬

‫وتدعى‬ ‫‪.‬‬ ‫بالإنجليزية‬ ‫البلدان الناطقة‬ ‫في‬ ‫البروتستانتية‬ ‫اطوائف‬

‫كنسية‬ ‫وظائف‬
‫الإصلاحية‬ ‫‪ ،‬الكنائس‬ ‫البلدان‬ ‫هذه‬ ‫خارج‬ ‫في‬ ‫!دذه الكنائعر‬

‫هذه‬ ‫شعارأت‬ ‫‪ .‬وأحد‬ ‫الهولندية‬ ‫الإصلاحية‬ ‫الكنيسة‬ ‫"خل‬ ‫القسيس‬ ‫الراهب‬


‫الأسنف‬

‫ينال‬ ‫رد‬ ‫ال!ط‬ ‫الراهبة‬ ‫لا‬ ‫البا‬


‫نصرانية‬ ‫طاثفة‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫زهاء‬ ‫‪ .‬وتنتمي‬ ‫الدائم‬ ‫الإصلاخ‬ ‫اممنائس‬

‫لمترودوليتان‬ ‫ا‬ ‫الدير‬ ‫رئيس‬ ‫يم‪-‬ك‬ ‫البطر‬


‫ال!صلاحية‪.‬‬ ‫للكناش‬ ‫العالمي‬ ‫الاتحاد‬ ‫إى‬
‫لمطراد‬ ‫ا‬ ‫فراير‬ ‫ير‬ ‫الد‬

‫إدارة‬ ‫من أشكال‬ ‫مميز‬ ‫إلى نموذج‬ ‫مشيحي‬ ‫كلمة‬ ‫وتشير‬


‫تاريخية‬ ‫أحداث‬
‫تسمى‬ ‫الكنيسة المشيخية مجالس‬ ‫أممكنيسة ‪ .‬ويدير أعضاء‬
‫الأول‬ ‫الفاتيكان‬ ‫مجحع‬ ‫البابوية‬ ‫الدول‬ ‫اللوثري‬ ‫الديني‬ ‫الإصلاح‬
‫من‬ ‫وعدد‬ ‫من قس‬ ‫المؤلفة‬ ‫الكنسية‬ ‫أو المجامع‬ ‫الجلسات‬
‫التاني‬ ‫الماتيكاد‬ ‫مجمع‬ ‫المهضة‬ ‫عصر‬ ‫لمضاد‬ ‫ا‬ ‫ص لاح!‬ ‫لا‬ ‫ا‬
‫ممثلين‬ ‫الجلسات‬ ‫وتبعث‬ ‫الكهنوتيين‪.‬‬ ‫العلمانيين كير‬ ‫الشيوخ‬
‫التفتيق‬ ‫سحاكم‬ ‫الوسص‬ ‫العصور‬ ‫"جلس‬ ‫‪،‬‬ ‫بيزا‬

‫أعضاء‬ ‫تدعى مجامع‬ ‫التي‬ ‫الكنيسة‬ ‫إلى مجا!‬ ‫ءكلنها‬


‫المدرمسية‬ ‫مدينة‬ ‫‪،‬‬ ‫الفاتيكان‬
‫مجمع‬ ‫‪،،‬‬ ‫ترنت‬
‫في‬ ‫على التجمعات‬ ‫تشرف‬ ‫التي‬ ‫الكنيسة أو الشعب‬ ‫لاتيراد‬
‫مجامع‬ ‫‪،‬‬ ‫نيقية‬ ‫مير‬ ‫لتمص‬ ‫ا‬

‫المجامع‬ ‫فى‬ ‫الكنيسة‬ ‫أعضاء‬ ‫مجمعات‬ ‫المنطقة ‪ .‬وتتحثل‬ ‫ينية‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ير‬ ‫لحر‬ ‫ا‬

‫جميع‬ ‫على‬ ‫النيابية‬ ‫الإدارة‬ ‫وتعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الجمعية‬ ‫الكنسية‬


‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬

‫في الإدارة مع‬ ‫علمانيون‬ ‫شيوخ‬ ‫يشارك‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫المستويات‬


‫الكاثولي!صة القديمة‬ ‫الكنائس‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫عيسى‬ ‫النسل‬ ‫تنلإم‬
‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫المساواة‬ ‫قدم‬ ‫على‬ ‫جميعهم‬ ‫‪ ،‬ويكونون‬ ‫القساوسة‬
‫لوردز‬ ‫تيما‬ ‫فا‬ ‫التعميمية‬ ‫لرسالة‬ ‫ا‬

‫مرتبة متساوية‪.‬‬ ‫القساوسة‬ ‫لجميع‬ ‫النصرالية‬ ‫المحرمة‬ ‫الكتب‬ ‫قائمة‬ ‫ط‬ ‫ؤ‬ ‫الطلأ‪.‬‬
‫والدولة‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪124‬‬

‫في بعض‬ ‫يتم ذلك‬ ‫‪ ،‬بل كان‬ ‫حكومي‬ ‫دعم‬ ‫الأحيان ‪ ،‬دون‬ ‫والإصلاحيون‬ ‫‪ .‬يرحإلمشيخيون‬ ‫والعبادة‬ ‫التعاليم‬

‫العديد من‬ ‫وكان‬ ‫الاضطهاد‪.‬‬ ‫الأحيان تحت ظروف‬ ‫ا‬ ‫في الأمور‬ ‫السلطة الفاصلة‬ ‫باعتباره‬ ‫دائما إلى الإنجيل‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫منفيين‬ ‫‪،‬‬ ‫نوكس‬ ‫وجون‬ ‫كالفن‬ ‫بينهما‬ ‫ومن‬ ‫زعمائها‬ ‫لمعلسلة من‬ ‫الكناش‬ ‫أصدرت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الدينية‬ ‫بالشؤون‬ ‫المتعلقة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أو هولندا‪،‬‬ ‫إنجلترا‪ ،‬أو أسكتلندا‪،‬‬ ‫أو‬ ‫فرنسا‬ ‫من‬ ‫لاجئين‬ ‫للحقيقة الإنجيلية‪.‬‬ ‫تفهمها‬ ‫التي تعبر عن‬ ‫البيانات الرسمية‬

‫المجر‪.‬‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫بولندا‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫إيطاليا‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫ألمانيا‬ ‫‪ ،‬وأكثرها‬ ‫الإصلاحي‬ ‫للاهوت‬ ‫بين الوثائق الرئيسية‬ ‫ومن‬

‫للاجئين‪.‬‬ ‫دوليا مهما‬ ‫مركرا‬ ‫بسويسرا‬ ‫جنيف‬ ‫وكانت‬ ‫بالسؤال‬ ‫للتعليم الدينى‬ ‫هايدلبيرج‬ ‫وتأثيرا‪ :‬كتاب‬ ‫شغفا‬

‫وانطلق‬ ‫اللإصلاحية‬ ‫أف!صار الحركة‬ ‫انطلقت‬ ‫جنيف‬ ‫ومن‬ ‫الوجيز فى‬ ‫وستمنستر‬ ‫أم)‪ ،‬وكتاب‬ ‫والجواب (‪563‬‬

‫الكنائس الإصلاحية‬ ‫وأنشئت‬ ‫دا‪.‬‬ ‫أورر‬ ‫إلى أنحاء‬ ‫زعماؤها‬ ‫‪ 6‬أم)‪ .‬والكتاب‬ ‫(‪47‬‬ ‫والجواب‬ ‫الدينى بالسؤال‬ ‫التعليم‬

‫الثاني‬ ‫أعتاب‬ ‫أما‬ ‫أورولا‪،‬‬ ‫فى‬ ‫استخداما‬ ‫الأكثر‬ ‫هو‬ ‫الأول‬


‫منها‬ ‫لكل‬ ‫كان‬ ‫إلا أنه‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫با‬ ‫أورو‬ ‫بلدان‬ ‫فى حميع‬ ‫ا‬

‫حضاب‬ ‫‪ .‬ويعد‬ ‫بالإنجليزية‬ ‫البلدان الناطقة‬ ‫فى‬ ‫شيوعا‬ ‫أكثر‬ ‫فهو‬


‫إدارتها‪.‬‬ ‫معتقدها وصلواتها وش!صل‬

‫دورا مهما‬ ‫المشيخية والإصلاحية‬ ‫ال!صنائس‬ ‫وقد أدت‬ ‫الأمري!جة‬ ‫ا‬ ‫اطشيخية‬ ‫أحضيسة‬ ‫ا‬ ‫قب!!‬ ‫من‬ ‫المعتمد‬ ‫العقيدة‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫أ!ثا!ى اشسمية‬ ‫ا‬ ‫م إحدى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪67‬‬ ‫في‬ ‫والصادر‬
‫إذ إن ما‬ ‫الواسعة في القرن التامععشر‪.‬‬ ‫التنصير‬ ‫فى حركة‬
‫مشوات‬ ‫خلال‬ ‫تأثيرا‬ ‫اللاهوتيين‬ ‫كالفن أكثر‬ ‫جون‬ ‫وكان‬
‫الكنائس‬ ‫اتحاد‬ ‫في‬ ‫الكنائس الأعضاء‬ ‫نصف‬ ‫من‬ ‫يقرب‬

‫العهد‪ ،‬أنشئت‬ ‫كنائص! حدشة‬ ‫الحالي هي‬ ‫العالمي‬ ‫المشيحية‬ ‫للإنجيل‬ ‫مفسرا‬ ‫كالفن‬ ‫الإصلاح ‪ .‬وكان‬ ‫تطور تعاليم حركة‬

‫بين‬ ‫ويدور جدل‬ ‫‪.‬‬ ‫مترابطة‬ ‫أفكار‬ ‫ذا‬ ‫مفكرا‬ ‫من كونه‬ ‫أكثر‬
‫المشيخية‬ ‫الكنائ!ر‬ ‫‪ .‬وأدت‬ ‫اللاتينية‬ ‫وإفريقيا وأمريكا‬ ‫آسيا‬ ‫في‬

‫أفكار كالفن في‬ ‫بالإمكان تلخيص‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫فيما‬ ‫‪،‬‬ ‫الدارسين‬
‫تشكيل‬ ‫في‬ ‫مهما‬ ‫‪ ،‬دورا‬ ‫عديدة‬ ‫حالات‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫والإصلاحية‬

‫في‬ ‫‪ .‬وهذا ما حدث‬ ‫أخرى‬ ‫مع طوائف‬ ‫المتحدة‬ ‫أحضائس‬ ‫ا‬


‫النقاط الرئيسية فى تفكيره ‪،‬‬ ‫وتتمثل إحدى‬ ‫وأحد‪.‬‬ ‫موضوع‬

‫يح!صم‬ ‫الذي‬ ‫اطوحود‬ ‫الحقيقي‬ ‫الحاكم‬ ‫هو‬ ‫الله‬ ‫ال!يمان بأن‬ ‫فى‬
‫أسهمت‬ ‫الهند والفلبين ‪ .‬كما‬ ‫واليابان وجنوبي‬ ‫أص!ت‬ ‫ا‬

‫أصي!‬ ‫أطتعا‬ ‫بالنسبة‬ ‫أساسيا‬ ‫الاعتقاد‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ويعد‬ ‫الخلوقات‬ ‫جميع‬


‫في تقديم الأفراد‬ ‫كبيرة‬ ‫إسهامات‬ ‫الإصلاحية‬ ‫ال!صنائس‬

‫المكرلممة للوحدة‬ ‫والدولية‬ ‫القومية‬ ‫المنظهمات‬ ‫الأموال إلى‬ ‫ا‬ ‫ر‬


‫عام ‪.‬‬ ‫بشكل‬ ‫ال!صلاحية‬

‫المهمة‬ ‫من ا!وضوعات‬ ‫أغدر‬ ‫وا‬ ‫الإيمان بالقضاء‬ ‫ويعد‬


‫أضصرالية‪.‬‬ ‫ا‬

‫أكثر‬ ‫يعد‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫حضيرأ‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫كالفن‬ ‫‪ ،‬ولا يركز‬ ‫الأخرى‬
‫؟‬ ‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫كالفن‬ ‫بم‬ ‫اللوثري‬ ‫الديني‬ ‫علاح‬ ‫‪ :‬ال!‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫والإيمان‬ ‫‪.‬‬ ‫الإحقين‬ ‫ا‬ ‫الإصلاحيين‬ ‫اللاهوتيين‬ ‫فكر‬ ‫فى‬ ‫أهمية‬


‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫نوكس‬

‫ال!زلي‬ ‫المصير‬ ‫يقرر‬ ‫الله‬ ‫القائل بأن‬ ‫ايلإيمان‬ ‫هو‬ ‫والقدر‬ ‫بالقضاء‬

‫جمت‬ ‫إدى العلاقات‬ ‫يشير‬ ‫مصطدح‬ ‫والدوول‬ ‫الكئدسة‬ ‫في‬ ‫مميزا‬ ‫موضوعا‬ ‫والقدر‬ ‫الإيمان بالقضاء‬ ‫يعد‬ ‫للبشرية ‪ .‬ولم‬

‫مصدر‬ ‫صارت‬ ‫العلاقات‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫والحكومات‬ ‫الكنائص!‬ ‫ال!صلاحية‪.‬‬ ‫التعاليم‬

‫‪.‬‬ ‫خلاف‬ ‫الإصلاحية‬ ‫الكنائس‬ ‫كانت‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫لالعبادة‬ ‫يتعلق‬ ‫وفيما‬

‫توجد‬ ‫كانت‬ ‫وروما‬ ‫اليونان‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫الأزمنة‬ ‫فى‬ ‫الإنجيلية‬ ‫إلى المناسك‬ ‫‪ ،‬بالإضافة‬ ‫الوعظ‬ ‫على‬ ‫دائما‬ ‫تركز‬

‫تتولى كلا من الشؤون الدينية‬ ‫التي‬ ‫التقارب‬ ‫أجهزة‬ ‫أفرزت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرباني‬ ‫والعشاء‬ ‫بالعماد‬ ‫المتعلقة‬ ‫المقدصعة‬

‫أصبحت‬ ‫بينهما‪ .‬وقد‬ ‫خلاف‬ ‫بم لذا لم يقم أي‬ ‫والحكومية‬ ‫وتميزت‬ ‫‪.‬‬ ‫من الوعاظ‬ ‫كبيرا‬ ‫عددا‬ ‫الكنائس الإصلاحية‬

‫الإمبراطورية‬ ‫أيام‬ ‫المشاكل خطيرة أول مرة في أواخر‬ ‫إلى‬ ‫المترجمة‬ ‫اطزامير‬ ‫‪ ،‬بإلشاد‬ ‫الماضى‬ ‫في‬ ‫الجماعية‬ ‫العبادة‬

‫ديانة الدولة نحو سنة‬ ‫أضصرانية‬ ‫ا‬ ‫اش‪:‬مانية بعد أن أصبحت‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫المائة‬ ‫وخلال‬ ‫‪.‬‬ ‫) وأطقفاة‬ ‫المحلية‬ ‫(اللغات‬ ‫الدارجة‬ ‫اللغات‬

‫الذي‬ ‫الأول‬ ‫جيلاسيوس‬ ‫البابا‬ ‫أن‬ ‫المؤرخون‬ ‫‪ .‬يعتقد‬ ‫م‬ ‫‪38‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المزامير بصورة‬ ‫الترأتيل محل‬ ‫حلت‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخيرة‬ ‫الماثي عام‬

‫مبدأ‬ ‫م‪ ،‬أول من أس!ر‬ ‫إلى ‪694‬‬ ‫‪294‬‬ ‫من‬ ‫سلطته‬ ‫استمرت‬ ‫القداس‬ ‫صلاة‬ ‫‪ -‬عن‬ ‫كبير‬ ‫إلى حد‬ ‫‪-‬‬ ‫عامة ‪ .‬وتم التخلي‬

‫لم‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المدنية‬ ‫والحكومة‬ ‫بين الكنيسة‬ ‫المساواة والتنسيق‬ ‫في القرن‬ ‫أللإصلاخ‬ ‫فترة‬ ‫بها خلال‬ ‫المعمول‬ ‫الرمعمية‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪22‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫إلا‬ ‫رسميا‬ ‫الجهازين‬ ‫سلطات‬ ‫يتم تحديد‬ ‫الحرة في بداية القرن‬ ‫الصلاة‬ ‫محلها‬ ‫ليحل‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫السادس‬

‫صراعا‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬ ‫شهدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬ ‫جزئيا إلى‬ ‫الكنالس الإصلاحية‬ ‫عادت‬ ‫وقد‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫السالغ‬

‫‪ ،‬ومختلف‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الرومانية‬ ‫ب!ت الكنيسة‬ ‫مستمرا‬ ‫‪.‬‬ ‫صئللعبادة‬ ‫وضع‬

‫من‬ ‫البابا‬ ‫الثامن ‪،‬‬ ‫بونفيس‬ ‫أصدر‬ ‫الأوروبيين ‪ .‬فقد‬ ‫الحكام‬ ‫على‬ ‫ال!صلاخ!‬ ‫تعاليم حركة‬ ‫تاريخية ‪ .‬كانت‬ ‫نبذة‬

‫أنام سنكتام‪.‬‬ ‫يسمى‬ ‫بابويا‬ ‫أم ‪ ،‬مرسوما‬ ‫‪303 -‬‬ ‫‪4912‬‬ ‫للهيئات‬ ‫أعالم ‪ ،‬لالنسبة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫أجم انتشارا‬ ‫التعا‬ ‫الدوام أكثر‬

‫أن يكون‬ ‫يجب‬ ‫أنه‬ ‫أوضح‬ ‫للجدل‬ ‫المثير‬ ‫البابوي‬ ‫المرسوم‬ ‫هذا‬ ‫الأنجليكانية‬ ‫الكنائس‬ ‫خلاف‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫البروتستانتية‬

‫الدنيوية‪.‬‬ ‫في الشؤون‬ ‫كلمة‬ ‫للبالا‬ ‫غالب‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫الإصلاحية‬ ‫الكنائصر‬ ‫يتم تنظيم‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫واللوثرية‬
‫‪125‬‬ ‫الكهانة‬

‫وهو‬ ‫قراءة الكف‬ ‫نوع اخر من الكهانة يسمى‬ ‫وهناك‬ ‫‪ .‬هذا‬ ‫السيفين‬ ‫مبدأ‬ ‫على‬ ‫البابوي‬ ‫المرسوم‬ ‫هذا‬ ‫ا‪.‬حتوى‬

‫وعلامات‬ ‫قراءة خطوط‬ ‫طريق‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫بالاحداث‬ ‫مزعوم‬ ‫تنبؤ‬ ‫وأجبر البابا‬ ‫فرنسا‪،‬‬ ‫الملك فيليب الرابع ملك‬ ‫أغضب‬ ‫المبدأ‬

‫أن باستطاعتهم‬ ‫ممن يدعون‬ ‫‪،‬‬ ‫قارئي الحظ‬ ‫البد‪ .‬وهناك بعض‬ ‫بوية‬ ‫ابى‬ ‫المحكمة‬ ‫أن ينقل‬ ‫الخامس ع!‬ ‫كليمنت‬ ‫بون!س‬
‫‪ ،‬والطمى‬ ‫الشاي‬ ‫‪ ،‬وأورأق‬ ‫بقايا القهوة‬ ‫في‬ ‫رسائل‬ ‫قراءة‬ ‫هذا النفي المؤقت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪03 9‬‬ ‫في‬ ‫بفرنسا‬ ‫إلى أؤجنيون‬

‫البلور‪.‬‬ ‫‪ ،‬وكرات‬ ‫أ؟‪،‬ف‬ ‫هذا‬ ‫سنة ‪ .‬ساعد‬ ‫السبعين‬ ‫باسم أسر‬ ‫ات ‪ ،‬عرف‬ ‫للباب!‬

‫مجموعة‬ ‫اللعب ‪ ،‬وهي‬ ‫أوراق‬ ‫فيستعملون‬ ‫أما الآخرون‬ ‫القرن‬ ‫بنهاية‬ ‫الكبير‪ .‬ولكن‬ ‫الانشقاق‬ ‫النفي فى حدوث‬

‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫المستقبل‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬للإخبار‬ ‫الملون‬ ‫اللعب‬ ‫ورق‬ ‫من‬ ‫ضاصة‬ ‫سلاما‬ ‫الكنيسة والحكومات‬ ‫أقامت‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الخا!س‬

‫في أوروبا في‬ ‫أوراق اللعب هذه قد نشأت‬ ‫افىضمل أن تكون‬


‫غير ءستقر‪.‬‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫الةسن الحادي عشر‬


‫عثر‬ ‫القرن السادس‬ ‫‪ .‬شهد‬ ‫اللوثري‬ ‫الدينى‬ ‫الإصلا‪2‬‬
‫فكانوا‬ ‫أقدم العصور‪،‬‬ ‫منذ‬ ‫الكهانة‬ ‫العرب‬ ‫عرف‬ ‫توجد‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫والدولة‬ ‫الكنيسة‬ ‫في وضع‬ ‫تغيرا‬ ‫الميلاد‪.‬ي‬

‫‪ ،‬وكانوأ يعتقدون‬ ‫المغيبات‬ ‫يسألونهم عن‬ ‫الكهان‬ ‫يؤصدون‬ ‫وأدى‬ ‫‪.‬‬ ‫فقط‬ ‫واحدة‬ ‫كنيسة‬ ‫لا‬ ‫النصرانية‬ ‫من الكنائس‬ ‫العددد‬

‫السمع‬ ‫يسترق‬ ‫من الجن أو الشياطين‬ ‫تابعا‬ ‫كاهن‬ ‫أن لكل‬


‫من‬ ‫في كثير‬ ‫سأع على السلطة الروحية إلى حروب‬ ‫الصم‬

‫هؤلاء الكهان شق‬ ‫ومن أشهر‬ ‫بالأخبار‪.‬‬ ‫للكاهن‬ ‫وليأتى‬ ‫رئيسا‬ ‫الدولة‬ ‫من أمير‬ ‫اللوثرية‬ ‫مذهب‬ ‫وجعل‬ ‫الدوإ‪.،‬‬

‫واحدة‬ ‫ورجل‬ ‫بيد واحدة‬ ‫شقا لأنه كان‬ ‫سمي‬ ‫إنه‬ ‫قيل‬ ‫ال‪-‬ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫دولة ما يجب‬ ‫فكرة أن حاكم‬ ‫‪ .‬وقد سادت‬ ‫للكف صسة‬

‫بذلك‬ ‫سمي‬ ‫إنه‬ ‫الذي قيل‬ ‫سطح‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫وأحدة‬ ‫وءعين‬ ‫يتقاسمان‬ ‫والبرلمان‬ ‫الملك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ديانة رعاياه‬ ‫يحدد‬

‫بها‪ .‬واشتهرت‬ ‫كأنه ملتصق‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫منبسالا‬ ‫كان‬ ‫لأنه‬


‫عدم‬ ‫تسبب‬ ‫وقد‬ ‫معا‪.‬‬ ‫يقررا‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬فعليهما‬ ‫لة الحاكمة‬ ‫السل!‬

‫لغة‬ ‫الكهان يصطعون‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫زرقاء اليمامة‬ ‫!ن الكاهنات‬ ‫ل!شا بقليل من‬ ‫إنجلترا‪.‬‬ ‫أهلية في‬ ‫اتفاؤ!ما‪ ،‬في حرب‬

‫والإبهام ‪.‬‬ ‫الملىء بالغموض‬ ‫بالسجع‬ ‫تمتاز‬ ‫ض‪،‬صة‬ ‫الثورتين الأمريكية‬ ‫حتى‬ ‫المبدأ‬ ‫هذا‬ ‫الاهـتتناءأت المشمر‬

‫بقوة الكهنة على مر‬ ‫الناس يعتقدون‬ ‫وقد ظل بعض‬ ‫والفرنسية‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫تنبأ الملهمون‬ ‫روما‪،‬‬ ‫القديمة ‪ ،‬وفي‬ ‫اليونان‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫ال اريخ‬ ‫في علاقة‬ ‫جديدة‬ ‫مرحلة‬ ‫بدأت‬ ‫‪.‬‬ ‫العشرون‬ ‫"لقرن‬

‫الوحي ) ‪-‬‬ ‫هياكل‬ ‫(كهنة‬ ‫الوسطاء‬ ‫ا!ذين كانوا يسمون‬ ‫العشرين‪.‬‬ ‫للقر!‪،‬‬ ‫الشمولي‬ ‫بالدولة بازدياد الا!شبداد‬ ‫الكف سة‬
‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الآلهة‬ ‫رسائل من‬ ‫بالأحداث عن طريق تفسير‬ ‫وعرضت‬ ‫‪،‬‬ ‫ألاديان‬ ‫منعت حرية‬ ‫هذه الحكومات‬ ‫بعضر!‬

‫القرارات المهمة في مدينة دلفى‬ ‫ا!كثيرون من صانعى‬ ‫والاتهام ‪.‬‬ ‫وغالبا القادة الدينيين للتصادم‬ ‫الكنائس‬

‫فإن‬ ‫هؤلاء الوسطاء‪ .‬كذلك‬ ‫رأي‬ ‫ينشدون‬ ‫أجونان القديمة‬ ‫با‬

‫فى الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬


‫تستخدم‬ ‫دخيرا من المحاكم في العصور الماضية كانت‬
‫الحرية الدينية‬ ‫الديني اللوثري‬ ‫الإصل‪-‬خ‬
‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالنسبة للمتهمين‬ ‫البراءة‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫التجريم‬ ‫لتقرير‬ ‫ا!كهانة‬
‫الكاثوليكية‬ ‫الرومالية‬ ‫الكنيسة‬ ‫البابا‬

‫المحاكمة‬ ‫أو‬ ‫المثبتة‬ ‫المحاكم بالتجربة‬ ‫في‬ ‫تعرف‬ ‫العملية‬ ‫تاك‬

‫من‬ ‫العديد‬ ‫المتهمة في‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫بالتعذيب‬ ‫بالطرق‬ ‫لمعرفة المجهول‬ ‫مزعومة‬ ‫محاولة‬ ‫هي‬ ‫الدثائة‬

‫الميلادي في‬ ‫في القرن السابع عشر‬ ‫الشعوذة‬ ‫!حاكمات‬ ‫الطيعية‪.‬‬ ‫فوق‬ ‫أو الوسائل‬ ‫‪،‬‬ ‫حرية‬ ‫الس!‬

‫بالحبال‬ ‫تقيد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫والمستعمرات‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫اشل من‬ ‫(العراف ) يستطع‬ ‫الناس أن الكاهن‬ ‫بعض‬ ‫ويفترض‬

‫ذلك دليلا على‬ ‫كان‬ ‫غرقت‬ ‫فإن‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫ويلقى بها في‬ ‫ويزعم بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫والمستقبل‬ ‫الماضي والحاضر‬ ‫أن دمرف‬
‫وينفذ فيها‬ ‫أو جنية‬ ‫ساحرة‬ ‫اعتبرت‬ ‫اءتها‪ ،‬وإن لم تغرق‬ ‫بم‬
‫‪،‬‬ ‫ما وقع من أحداث‬ ‫معرفة أسباب‬ ‫الك!‪،‬ن أن باستطاعتهم‬

‫الإعدام ‪.‬‬ ‫‪-‬خكم‬ ‫من الكهنة‬ ‫فريق آخر‬ ‫ويدعى‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنسان أو موته‬ ‫مثل مرض‬

‫وأثبت‬ ‫هذه المعتقدات ورفضها‬ ‫أبطل‬ ‫الإسلام‬ ‫معلوم أن‬ ‫‪ ،‬أن باستطاعتهم‬ ‫المتنبئين‬ ‫لقب‬ ‫عليهم‬ ‫الذيمق يطلق‬

‫تعالى‬ ‫قال‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الله‬ ‫إلا‬ ‫والمستقبل‬ ‫الغيب‬ ‫أقرآن أنه لايعلم‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫فريق‬ ‫‪ .‬ويعتقد‬ ‫المياه الجوفية‬ ‫أماكن‬ ‫اكتتشساف‬

‫الأرحام‬ ‫ويعلم مافي‬ ‫الغيث‬ ‫وينزل‬ ‫الساعة‬ ‫علم‬ ‫عنده‬ ‫الله‬ ‫إن‬ ‫!أ‬ ‫وفاة‬ ‫‪ ،‬كموعد‬ ‫المقبلة‬ ‫بالأحداث‬ ‫التنبؤ‬ ‫يستطيعون‬ ‫الك!ضة‬

‫غدا وما تدري نفس بأي أرض‬ ‫وما لدري نفس ماذا تكسب‬ ‫جه‪.‬‬ ‫زوا‬ ‫الإفسان أو موعد‬

‫‪. 34‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لقمان‬ ‫عليم خبير!‬ ‫الله‬ ‫إن‬ ‫تموت‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهانة‬ ‫من‬ ‫عديدة‬ ‫أنواع‬ ‫وهناك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫الموتى‬ ‫بأرواح‬ ‫بالاتصال‬ ‫الأرواح‬ ‫عتحضير‬ ‫يش‬


‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬

‫العراف‬ ‫علم‬ ‫‪،‬‬ ‫الخ!هوط‬ ‫أ‪،‬ستبصار‬ ‫‪1‬‬


‫بدراسة‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫يحدث‬ ‫سوف‬ ‫بما‬ ‫التنبؤ‬ ‫يحاول‬ ‫التن!خيم‬

‫العرافة‬ ‫لسحر‬ ‫ا‬ ‫علم‬ ‫‪،‬‬ ‫اتنحيم‬ ‫ا‬


‫الكهنة‬ ‫ويزعم بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫والقمر والكواكب‬ ‫النبوم والشمس‬

‫قراءة الكف‬ ‫العدادة‬ ‫الحرافة‬ ‫‪.‬‬ ‫يحدث‬ ‫سوف‬ ‫بما‬ ‫للتنبؤ‬ ‫تفسير الأحلام‬ ‫أنهما يستطيعون‬
‫الكهرباء‬ ‫‪126‬‬

‫برق‬ ‫ا‬
‫متوهج‬ ‫مماح‬

‫!ى‬ ‫طميحى‬ ‫صوئى‬ ‫زممفر‬ ‫ا‪!-‬ق‬ ‫‪.‬‬ ‫شة‬ ‫أ!اا‬ ‫أش!!ال‬ ‫مر‬ ‫مهما‬ ‫ش!ول‬ ‫الكهرباء‬
‫كهرباء‬ ‫عن‬ ‫المابخ‬ ‫‪،‬لضوء‬ ‫يرودلا‬ ‫هحى‬ ‫‪11‬‬ ‫!المصباح‬ ‫‪.‬‬ ‫كو‪،‬ئية‬ ‫طا!ة‬ ‫ص!‬ ‫‪:‬ا‬ ‫ا‬

‫قدرة كهرلائية‪.‬‬ ‫محطة‬ ‫مصدرها‬

‫الكهرباء‬

‫ال!رباء الطاقه الكهربمائية ‪ .‬فقد‬ ‫أهم خصائص‬ ‫ومن‬ ‫لك!!‬ ‫الم!صنة‬ ‫أطمادة‬ ‫الأساسية‬ ‫من الخصائص‬ ‫اوو؟ء‬

‫الكهرباء‬ ‫تسخير‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫الناس حلال‬ ‫استطاع‬ ‫كهرباء‬ ‫الناس! كلمة‬ ‫الأشياء في ال!ض ن ‪ .‬وعندما يسمع‬ ‫ا‬

‫للطاقة تطبيقات‬ ‫الجديد‬ ‫لهذا المصدر‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫لأداء الأعمال‬ ‫المايكرويف‬ ‫والتلفاز وفرن‬ ‫الضوء‬ ‫إلى أذهانهم‬ ‫يتبادر‬

‫الناس ‪ ،‬حيث‬ ‫تغيير حياة‬ ‫في‬ ‫كثيرا‬ ‫‪ ،‬ساهمت‬ ‫كثيرة‬ ‫عملية‬ ‫أهم‬ ‫الكهرباء‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫المفيدة‬ ‫أضبائط‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫والحامموب‬

‫الطاقة الكهربائية‬ ‫والعلماء من توليد‬ ‫الخترعون‬ ‫تمكن‬ ‫تحونان معا قوة‬ ‫بكثير‪ .‬فالكهرباء والمغنطيسية‬ ‫من ذلك‬

‫هذه الطاقة في‬ ‫ا!متخدام‬ ‫طرق‬ ‫كبيرة ‪ ،‬واكتشفوا‬ ‫بكميات‬ ‫في‬ ‫الأساسية‬ ‫أغوى‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫الكهرومغنطشية‪،‬‬ ‫تسمى‬

‫نبائط كهربائية‬ ‫والحرارة والحركة ‪ ،‬وصمموا‬ ‫إنتاح الضوء‬ ‫أصذرات‬ ‫ا‬ ‫إمساك‬ ‫عن‬ ‫مسؤولة‬ ‫ال!ئهربائية‬ ‫‪ .‬والقوة‬ ‫الكون‬

‫‪ ،‬ومعالجة‬ ‫البعيدة‬ ‫المسافات‬ ‫الناس من الاتصال عبر‬ ‫مكنت‬ ‫الكهرباء‬ ‫تحدد‬ ‫الطريقة‬ ‫وبهده‬ ‫معا‪،‬‬ ‫المكونة للمادة‬ ‫والجزيئات‬

‫الكهرباء‬ ‫على‬ ‫ازداد الطلب‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫فائقة‬ ‫بسرعة‬ ‫المعلومات‬ ‫ك!! الموجودات ‪.‬‬ ‫وخصائص‬ ‫تركيب‬

‫أن الناس اليوم‬ ‫إلى درجة‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫البيولوجية‪.‬‬ ‫من العمليات‬ ‫بالعديد‬ ‫أيضا‬ ‫الكهرباء‬ ‫ترتبط‬

‫الطاقة‬ ‫وجود‬ ‫الحياة في حالة عدم‬ ‫شك!!‬ ‫لخيل‬ ‫لايستطيعون‬ ‫الإنسان تنتقل الإشارات الكهربائية عبر‬ ‫ففي جسم‬

‫الكهربائية‪.‬‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫وإليه‬ ‫من الدماغ‬ ‫المعلومات‬ ‫‪ ،‬حاملة‬ ‫الأعصاب‬

‫للكهرباء‪.‬‬ ‫المقالة المبادئ الأساسية‬ ‫هذه‬ ‫تناقش‬ ‫ما تراه العين‪،‬‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫هذه الإشعارات الدماغ‬ ‫تساعد‬

‫هي‬ ‫الإشارات‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫الاصابع‬ ‫الأذن ‪ ،‬وتتحسسه‬ ‫وتسمعه‬


‫الكهرباء‬ ‫إنتاج‬ ‫كيفية‬ ‫حول‬ ‫على معلومات‬ ‫وللحصول‬

‫الكهربائية‪.‬‬ ‫؟ القدرة‬ ‫الكهربائي‬ ‫المولد‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫تحاريا‬ ‫ونقلها‬ ‫تنظم‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫القلب‬ ‫ونبض‬ ‫العضلات‬ ‫حركة‬ ‫تسبب‬ ‫التي‬

‫النبض‪.‬‬ ‫معدل‬
‫سلامة‬ ‫التي تحكم‬ ‫القوانين البسيطة‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫وللتعرف‬
‫‪127‬‬ ‫لكهرباء‬ ‫ا‬

‫الحديثة‬ ‫للصناعة‬ ‫كان‬ ‫لما‬ ‫الكهرباء‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬ ‫فى‬ ‫مع‬ ‫(السلامة‬ ‫الكهربمائية‬ ‫السلامة‬ ‫انو‪:‬‬ ‫الكهرباء‬ ‫استضدام‬

‫خطوط‬ ‫على‬ ‫فالمصانع تنتج الكثير من المنتجات‬ ‫وعجود‪.‬‬ ‫المقالة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫باء)‬ ‫الكهم‬

‫بالكهرباء‬ ‫التي تعمل‬ ‫الناقلة‬ ‫الأحزمة‬ ‫‪ ،‬باستخدام‬ ‫اكنجميع‬


‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬ ‫استخدامات‬
‫الأجهزة‬ ‫المصنعون‬ ‫‪ .‬ويستخدم‬ ‫الكهربائية‬ ‫والمعدات‬
‫الطاقة الكهربائية‪،‬‬ ‫حياتنا على‬ ‫مناحى‬ ‫معظم‬ ‫زمتمد‬
‫وتعمل‬ ‫ونوعياتها‪.‬‬ ‫المنتجات‬ ‫أحجام‬ ‫الكهربائية لضبط‬
‫الدول الصناعية الكثير من النبائط‬ ‫سكان‬ ‫يستخدم‬ ‫حيث‪،‬‬
‫بالطاقة‬ ‫الصغيرة‬ ‫والعديد من الأدوات‬ ‫والمناشير‬ ‫ا‪،‬شقابات‬
‫أهم هذه النبائط‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫التي تدار بالكهرباء‬
‫والرواب‬ ‫المصاعد‬ ‫الكهربائية‬ ‫المحركات‬ ‫وتدير‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!كهربائية‬
‫في معالجة‬ ‫الطاقة الكهربائية‬ ‫‪ ،‬الذي يستخدم‬ ‫الحا!سوب‬
‫‪.‬‬ ‫الكبيرة‬ ‫المعدات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬

‫منازلنا‬ ‫داخل‬ ‫حياتنا‬ ‫الحوامحيب‬ ‫غيرت‬ ‫المعلومات ‪ .‬فقد‬


‫النبائط التى يستخدمها‬ ‫كل‬ ‫تعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتصالات‬ ‫فى‬
‫أعمالنا‪.‬‬ ‫وأماكن‬ ‫سنا‬ ‫ا‬ ‫ومدا‬
‫فالهواتف‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربائية‬ ‫بالطاقة‬ ‫تقريبا‬ ‫الاتصالات‬ ‫في‬ ‫ا!ناس‬

‫غاسلات‬ ‫مثل‬ ‫الكهربائية‬ ‫الأدوات‬ ‫توفر‬ ‫‪.‬‬ ‫المنازل‬ ‫اص‬


‫والمودمات‬ ‫الفاكس‬ ‫والراديوهات وأجهزة‬ ‫والتلفازات‬
‫الكثير‬ ‫الكهربائية‬ ‫والغسالات‬ ‫الأطهاق والمحامص والمكانص‬
‫أقمار‬ ‫بالطاقة الكهربائية ‪ .‬وتستخدم‬ ‫كلها‬ ‫تعمل‬ ‫ا‪-‬لاسوبية‬

‫وأفران‬ ‫الكهربائية‬ ‫الطبخ‬ ‫أجهزة‬ ‫وتساعد‬ ‫والجهد‪.‬‬ ‫أوقت‬ ‫من‬


‫الطاقة الكهربائية التى تولدها نبائط تسمى‬ ‫ا!!تصالات‬
‫ا‬

‫الحالى‪.‬‬ ‫أنحاء‬ ‫إلى كل‬ ‫المعلومات‬ ‫‪ ،‬لنقل‬ ‫الشمسية‬ ‫ا‪-‬لهلايا‬ ‫بسرعة‬ ‫الوجبات‬ ‫الطعام في تحضير‬ ‫الماي!رويف ومعالجات‬

‫كهربائية جزئيا‪،‬‬ ‫التلفازية والراديوية إشارات‬ ‫والإشارات‬ ‫وتبرد‬ ‫‪.‬‬ ‫الطعام‬ ‫والمجمدات‬ ‫الثلاجات‬ ‫تحفظ‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫وسهـ!لة‬

‫والحاسوبية والفاكسية ‪ ،‬التي‬ ‫الهاتفية‬ ‫الإشارات‬ ‫وكذلك‬ ‫نات‬ ‫توفر اسمخا‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫منازلنا‬ ‫الكصبائية‬ ‫والمراوح‬ ‫نمات‬ ‫المكب‬

‫من الزجاج تسمى‬ ‫جدائل رقيقة‬ ‫أو‬ ‫ألمملاك‬ ‫قتقل عبر‬ ‫يو‬ ‫والراد‬ ‫لتلفاز‬ ‫‪ .‬وشئا‬ ‫السا خن‬ ‫والماء‬ ‫ء‬ ‫لدف‬ ‫ا‬ ‫الكهـسبائية‬

‫البصرية‪.‬‬ ‫اي!لألياف‬ ‫المدمج ومسجلات‬ ‫القرص‬ ‫وأل!أب الفيديو وحاكيات‬

‫اللازمة‬ ‫القدرة‬ ‫توفر الطاقة الكهربائية‬ ‫‪.‬‬ ‫المواعلات‬ ‫في‬ ‫التسلية ‪ .‬ويمكننا الضوء الكهربائى من‬ ‫شربلى الفيديو فرص‬

‫الناس‬ ‫ملايين‬ ‫التي تنقل‬ ‫الترام‬ ‫وعربات‬ ‫القطارات‬ ‫لحريك‬ ‫الليل‪.‬‬ ‫شفادة من ساعات‬ ‫الاست‬

‫وأجهزة‬ ‫والمواصلات‬ ‫الاتصالات‬ ‫أجهزة‬ ‫تشغل‬ ‫كذلك‬ ‫وهي‬ ‫اعصناعية‪،‬‬ ‫والآلات‬ ‫المنزلية‬ ‫من الأجهزة‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬
‫الكهربائية‬ ‫الق!‪.‬رة‬
‫عديدة ‪.‬‬ ‫أحرى‬ ‫مجالات‬ ‫وتخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬

‫بالربوت‬ ‫السيارات‬ ‫لحام‬


‫المنزلية‬ ‫الأج!ثزة‬

‫التلفاز‬ ‫كاميرا‬ ‫الكهربائى‬ ‫لقطار‬ ‫ا‬ ‫جسيمات‬ ‫انسياق لمعجل‬ ‫أنبورب‬


‫الكهرباء‬ ‫‪128‬‬

‫في الكهرباء‬ ‫تستخدم‬ ‫مصطلحات‬ ‫السيارات‬ ‫معظم‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫منازلهم‬ ‫إلى‬ ‫ومنها‬ ‫إلى أعمالهم‬

‫البترول الذي يوفر قدرة تشغيل‬ ‫الكهربائية لقدح‬ ‫الشرارة‬


‫سالبة‪.‬‬ ‫ئية‬ ‫الإلكترون جسيم تحت دري يحمل شحنة كو‬

‫الكهربائي‪.‬‬ ‫التيار‬ ‫سريان‬ ‫هو الوحدة المستحدمة في قياس معدل‬ ‫الأمبير‬


‫استهلاك‬ ‫تقليل‬ ‫في‬ ‫ال!!ربائية‬ ‫النبائط‬ ‫‪ .‬وتساعد‬ ‫المحرك‬

‫لسريان التيار‬ ‫ما‬ ‫مادة‬ ‫في قياس مقاومة‬ ‫هو الوحدة اهسشحدمة‬ ‫الأوم‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫وتدار‬ ‫للهواء‪.‬‬ ‫وتلوشها‬ ‫للوقود‬ ‫البترولية‬ ‫ألمحركات‬

‫في‪.‬‬ ‫ال!ربا‬ ‫بالكهرباء‪.‬‬ ‫في الطائرات والسفن‬ ‫الضبط‬ ‫أجهزة‬


‫نقدتها‪،‬‬ ‫أو‬ ‫إلكترولات‬ ‫اكتمبت‬ ‫ذرات‬ ‫محموعة‬ ‫أو‬ ‫ذرة‬ ‫الأيون‬
‫العناية‬ ‫في مجال‬ ‫العاملون‬ ‫يستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫والعلوم‬ ‫في الطب‬
‫كهرلائية‪.‬‬ ‫شحمة‬ ‫لدلك‬ ‫واكتسبت‬
‫المرضى وإجراء‬ ‫الصحية أجهزة كهربائية عديدة لفحص‬
‫موجمة‪.‬‬ ‫كهرلائية‬ ‫آ تحت ذري يحمل شحسة‬ ‫الروتون‬
‫التصوير‬ ‫وأجهزة‬ ‫أصسيمية‬ ‫ا‬ ‫الأشمعة‬ ‫‪ .‬فأجهزة‬ ‫الطبية‬ ‫الاختبارات‬
‫ال!!ربائية‪.‬‬ ‫أحتمحسات‬ ‫ا‬ ‫سرياد‬ ‫هو‬ ‫الكهربائى‬ ‫التيار‬

‫الكهربائي‪.‬‬ ‫التيار‬ ‫تحبعه‬ ‫المسار الدي‬ ‫هي‬ ‫الكهربائية‬ ‫الدائرة‬


‫رؤية‬ ‫الأطباء من‬ ‫‪ ،‬تم!ش‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫بالرنين المغنطيسي‬

‫تحعلها‬ ‫معيسة‪،‬‬ ‫مادية‬ ‫أسا!مية لحسيمات‬ ‫حاصية‬ ‫الكهرباية‬ ‫الشحنة‬ ‫القلب‬ ‫كهربائية‬ ‫مرسمات‬ ‫الداخلية ‪ .‬وتسج!!‬ ‫الجسم‬ ‫أجهزة‬

‫معها‪.‬‬ ‫أو تتافر‬ ‫المشحولة الأحرى‬ ‫الحسيمات‬ ‫تحد!‬


‫يساعد‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫القلب‬ ‫عن‬ ‫الدقيقة الصادرة‬ ‫الكهربائية‬ ‫الإشارات‬

‫اممهر‪،‬ئى‪.‬‬ ‫ا‬ ‫التيار‬ ‫سرياد‬ ‫تما‪:‬بم‬ ‫مادة‬ ‫العازل‬ ‫أعلب‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أمراض‬ ‫الأطباء على تشخيص‬
‫‪.‬‬ ‫دائرة‬ ‫عبر‬ ‫الكصبائية‬ ‫الشحمات‬ ‫يدح‬ ‫!الصعط"‬ ‫نوع م!‬ ‫الفولتية‬

‫كافة النبائط‬ ‫العلمية‬ ‫المجالات‬ ‫في‬ ‫العلماء‬ ‫ويستخدم‬


‫أي موصل آحر يدخل عبره التيار‬ ‫أو‬ ‫فلز‬ ‫س‬ ‫قطهعة‬ ‫الكهربائى‬ ‫القطب‬
‫‪ ،‬على‬ ‫الدقيقة‬ ‫الأحياء‬ ‫فعلماء‬ ‫‪.‬‬ ‫البحوث‬ ‫إجراء‬ ‫في‬ ‫الكهربائية‬
‫م!ها‪.‬‬ ‫أو يحرج‬ ‫‪،‬‬ ‫كهربائية‬ ‫لبيطة‬ ‫إلى‬

‫المتحركة‪.‬‬ ‫غير‬ ‫أممهربائية‬ ‫ا‬ ‫الشحمة‬ ‫هى‬ ‫الساكنة‬ ‫الكهرباء‬ ‫المجهر‬ ‫قويا يسمى‬ ‫جهازا‬ ‫‪ ،‬يستخدمون‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬

‫من الكوباء‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫أ!اسية في الكون تشتمل‬ ‫قوة‬ ‫الكهرومقطيشة‬ ‫الحية‪.‬‬ ‫الخلايا‬ ‫لدراسة أسرار‬ ‫الإلكتروني المسحي‬
‫والمضطيسية‪.‬‬
‫التي تدار‬ ‫الجسيمات‬ ‫الفيزيائيون معجلات‬ ‫ويستخدم‬
‫نبيطة‬ ‫تستهلكها‬ ‫التي‬ ‫الطاقة الكصبائية‬ ‫هو كمية‬ ‫‪-‬ساعة‬ ‫الكيلواط‬
‫وتساعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلى اطذرات‬ ‫التركيب‬ ‫بالكهرباء لفحص‬
‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫ساعة‬ ‫في‬ ‫واط‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫قدرتها‬

‫فى‬ ‫اغلكيين‬ ‫ا‬ ‫أممهرباء‬ ‫با‬ ‫التى تدار‬ ‫الضخمة‬ ‫التلسكوبات‬


‫له‪ ،‬والذي‬ ‫الحيز المحيط‬ ‫على‬ ‫المشحون‬ ‫الجسم‬ ‫تأثير‬ ‫هو‬ ‫المجال الكهربائي‬

‫قوى‬ ‫الحير‬ ‫فى‬ ‫الأحرى‬ ‫المشحولة‬ ‫الأحسام‬ ‫اكتسا!‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫والمجرات‬ ‫والنجوم‬ ‫الكواكب‬ ‫دراسة‬

‫بائية‪.‬‬ ‫كص‬
‫الكهربائية‬ ‫الشحنة‬
‫الكهربائي‪.‬‬ ‫أضيار‬ ‫ا‬ ‫لسرياد‬ ‫ما‬ ‫مادة‬ ‫اعتراض‬ ‫هو‬ ‫اللقاومة‬

‫لسهولة‪.‬‬ ‫عبرها‬ ‫اصكصبائي‬ ‫ا‬ ‫التيار‬ ‫يسري‬ ‫مادة‬ ‫الموصل‬


‫إلى‬ ‫الإنسان‬ ‫المواد في الكون ‪ ،‬من حسم‬ ‫كل‬ ‫تتكون‬

‫كصبائية‪.‬‬ ‫شحنة‬ ‫يحمل‬ ‫لا‬ ‫دري‬ ‫تحت‬ ‫حسيم‬ ‫اليرترون‬ ‫الدقيقة هما‬ ‫الجسيمات‬ ‫البعيدة ‪ ،‬من نوعين من‬ ‫النجوم‬

‫دي‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫الطاقة‬ ‫استهلاك‬ ‫معدل‬ ‫في قياس‬ ‫الواط هو الوحدة المستحدمة‬ ‫بدورها‬ ‫الكواركات‬ ‫‪ .‬وتكون‬ ‫و الكواركات‬ ‫الإلكترونات‬
‫الكصبائية‪.‬‬ ‫الطاقة‬ ‫دلك‬
‫إلى نوع!ت هما البروتونات‬ ‫أكبر‪ ،‬تنقسم‬ ‫حسيمات‬

‫تسمى‬ ‫خاصية‬ ‫والكواركات‬ ‫والنيوترونات ‪ .‬وللإلكترونات‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫التجاذب‬ ‫قوة‬ ‫‪ .‬وتنتج‬ ‫والسالبة‬ ‫السالبة‬ ‫أو‬ ‫والموجبة‬ ‫الموجبة‬ ‫نوعا من‬ ‫الإلكترونات‬ ‫تحمل‬ ‫‪ ،‬حي!‬ ‫الكهربائية‬ ‫الشحنة‬

‫المجمالات‬ ‫مرئية تسمى‬ ‫غير‬ ‫قوى‬ ‫عن‬ ‫بين الشحنات‬ ‫التنافر‬ ‫الكواركات‬ ‫السالبة ‪ ،‬بينما تحمل‬ ‫الشحنة‬ ‫يسمى‬ ‫الشحنات‬

‫وجود‬ ‫‪ .‬وبسبب‬ ‫مشحون‬ ‫جسيم‬ ‫‪ ،‬تحيط بكل‬ ‫الكهربائية‬ ‫الذي‬ ‫أو النوع الاخر من الشحنات‬ ‫السالبة‬ ‫إما الشحنات‬

‫حتى‬ ‫أو تتنافر‪،‬‬ ‫المشحونة‬ ‫الجعسيمات‬ ‫المجالات ‪ ،‬تتجاذب‬ ‫الموجبة على‬ ‫الشحنة‬ ‫الموجبة ‪ .‬وتساوي‬ ‫الشحنة‬ ‫يسمى‬

‫غير متلامسة‪.‬‬ ‫عندما تكون‬ ‫لأن‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الإلكترون‬ ‫على‬ ‫السالبة‬ ‫الشحنة‬ ‫البروتون‬

‫البروتونات‬ ‫لتكوين‬ ‫الكواركات‬ ‫تتحد‬ ‫‪.‬‬ ‫الذرات‬ ‫كل منهما ثلثي‬ ‫يحمل‬ ‫على كواركين‬ ‫البروتون يحتوي‬

‫بدروها‬ ‫والنيوترونات‬ ‫البروتونات‬ ‫‪ .‬وتتحد‬ ‫والنيوترونات‬ ‫شحنة‬ ‫يحمل ثلث وحدة‬ ‫وكوارك‬ ‫‪،‬‬ ‫موجبة‬ ‫وحدة شحنة‬

‫الذرة تترابط‬ ‫الذرات ‪ .‬وفى‬ ‫لتكوين‬ ‫مع الإلكترونات‬ ‫كل‬ ‫يحمل‬ ‫كواركين‬ ‫على‬ ‫أما النيوترون فيحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫سالبة‬

‫دقيق يمسمى‬ ‫النيوترونات والبروتونات لتكوين لب‬ ‫منه!ا ثلث وحدة شحنة سالبة وكوارك يحمل ثلثي وحدة‬

‫‪.‬‬ ‫النواة‬ ‫لأن إجمالي‬ ‫بعضا‬ ‫بعضها‬ ‫موجبة ‪ .‬وتلغي الشحنات‬ ‫شحنة‬

‫الإلكترونات‬ ‫الذرة‬ ‫في‬ ‫الشحنة‬ ‫النواة الموجبة‬ ‫وتحذب‬ ‫الشحنة‬ ‫إجمالي‬ ‫النيوترون يساوي‬ ‫الموجبة على‬ ‫الشحنة‬

‫على‬ ‫لأنها تحتوي‬ ‫الشحنة‬ ‫موجبة‬ ‫والنواة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشحنة‬ ‫السالبة‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫كهربائيا‪،‬‬ ‫متعادل‬ ‫النيوترون‬ ‫أن‬ ‫يقال‬ ‫‪ .‬ولذلك‬ ‫السالبة‬

‫‪ .‬وتدور‬ ‫إلكترونات‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ولا تحتوي‬ ‫بروتونات‬ ‫إجمالية‪.‬‬ ‫كهربائية‬ ‫شحنة‬ ‫لايحمل‬

‫دوران‬ ‫الموجبة فيما يشبه‬ ‫النواة‬ ‫حول‬ ‫السالبة‬ ‫الإلكترونات‬ ‫‪ -‬السالبة‬ ‫المتشابهة‬ ‫أو غير‬ ‫‪،‬‬ ‫المتضادة‬ ‫والشحنات‬

‫الكواكب حول الشمس‪.‬‬ ‫المتشابهة‪-‬‬ ‫تتنافر الشحنات‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫‪-‬تتجاذب‬ ‫والموجبة‬


‫‪912‬‬ ‫لكهرباء‬ ‫ا‬

‫ذرتا هيدروجين‬ ‫أن تتقاسم‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فصلى‬


‫نواة‬

‫ماء‪ .‬وتميل‬ ‫لتكوين جزئ‬ ‫مع ذرة أكس!ن‬ ‫الإلكترونات‬


‫بروتونات‬ ‫(ثلاثة‬

‫الوقت‪،‬‬ ‫معظم‬ ‫الأكسجين‬ ‫ذرة‬ ‫قرب‬ ‫البقاء‬ ‫إلى‬ ‫لكترونات‬ ‫‪1‬‬ ‫الإ‬

‫نيوترولا!)‬ ‫ثلاثة‬ ‫محررو‬ ‫إل!هون‬

‫ذرتا‬ ‫سالبة ‪ .‬وتكتمسب‬ ‫كهربائية‬ ‫شحنة‬ ‫يعطيها‬ ‫مما‬

‫قوة الجذب‬ ‫وتمسك‬ ‫‪.‬‬ ‫موجبتين‬ ‫شحنتين‬ ‫ال!يدروجين‬

‫فى حالة‬ ‫الماء‬ ‫جزئ‬ ‫المشحونة‬ ‫بين هذه الذرات‬ ‫اذكهربائى‬


‫كا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫خ‬ ‫إلكترولى‬ ‫لا!لأ‪\/‬لمأ‬ ‫أ‬

‫ترأبط‪.‬‬

‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫الأحيان يفقد‬ ‫في بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهرباء الساكنة‬

‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫أو يكتسبها‬ ‫ما الإلكترونات‬ ‫جسم‬ ‫ممق ذرات‬


‫ليثيوم‬ ‫درة‬ ‫ليثيوم‬ ‫ذرة‬
‫الجسم‬ ‫يكتعسب‬ ‫مثل هذا الفقدان أو الاكتساب‬ ‫بحدث‬
‫عادية‬ ‫حالة‬ ‫تأين‬ ‫حالة‬
‫الكهرباء الساكنة‬ ‫مصطلح‬ ‫كهربائية ‪ .‬ويصف‬ ‫ءلمه شحنة‬
‫وتكتمسب‬ ‫إلكترونا‪،‬‬ ‫تفقد‬ ‫أو‬ ‫أيون عندما تكتسب‬ ‫إلى‬ ‫الذرة‬ ‫تتحول‬
‫كهربائية‪.‬‬ ‫شحنة‬ ‫الىبروضاع التي تحمل فيها الأجسام‬
‫عدد‬ ‫اليسار) على‬ ‫(إلى‬ ‫العادية‬ ‫الدرة‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫ك!بائية‬ ‫شحنة‬ ‫بذلك‬
‫‪ ،‬عندما‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫الكهرباء الساكنة ‪ ،‬على‬ ‫تحدث‬
‫فقدت‬ ‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫السالبة‬ ‫والإلكترونات‬ ‫الموجبة‬ ‫من البروتونات‬ ‫مساو‬
‫البالون‬ ‫احتكاك‬ ‫يسبب‬ ‫حيث‬ ‫ببالون ‪،‬‬ ‫تةصك قميصك‬
‫الشحنة‪.‬‬ ‫موجب‬ ‫إلى أيود‬ ‫تتحول‬ ‫)‬ ‫اليمين‬ ‫(إلى‬ ‫سا‬ ‫إلكقرأ‬

‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫البالون‬ ‫إلى‬ ‫من القميص‬ ‫انتقال الإلكترونات‬ ‫بالقميص‬

‫‪ ،‬نظرا‬ ‫كلية موجبة‬ ‫لشحنة‬ ‫القميص‬ ‫إلى اكتساب‬ ‫دي‬ ‫ئم‬

‫‪،‬‬ ‫الإلكترونات‬ ‫من البروتونات أكبر من‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫لاحتوائها‬ ‫من البروتونات ‪.‬‬ ‫مختلف‬ ‫عدد‬ ‫نوع من الذرأت‬ ‫ثلكل‬

‫‪،‬‬ ‫الذرات‬ ‫أبسط‬ ‫المثال ‪ ،‬وهو‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫فالهـجدروجين‬


‫على‬ ‫لاحتوائها‬ ‫سالبة‬ ‫كلية‬ ‫لشحنة‬ ‫البالون‬ ‫وأكتساب‬

‫أو بأي‬ ‫البالون بالقميص‬ ‫يلتصق‬ ‫زائدة ‪ .‬ولذلك‬ ‫إلىكترونات‬ ‫ذرة‬ ‫‪ ،‬بينما تحتوي‬ ‫النوأة‬ ‫في‬ ‫بروتون واحد‬ ‫على‬ ‫يحض!ي‬

‫‪ 2 6‬بروتونا‪،‬‬ ‫على‬ ‫‪ 8‬بروتونات ‪ ،‬والحديد‬ ‫على‬ ‫الأ!صسجين‬


‫آخر مثل الجدار ‪.‬‬ ‫سطح‬
‫عدد‬ ‫الذرة عادة على‬ ‫بروتونا‪ .‬وتحتوي‬ ‫‪29‬‬ ‫واليورانيوم على‬
‫في يوم‬ ‫سجاد‬ ‫فوق‬ ‫عندما تمشي‬ ‫ما يحدث‬ ‫ويشبه ذلك‬
‫تلغي‬ ‫‪،‬‬ ‫لذللث‬ ‫‪ .‬ونتيجة‬ ‫والإلكترونات‬ ‫البروتونات‬ ‫مسا ا من‬
‫إلى‬ ‫واسمجاد‬ ‫بين حذائك‬ ‫الاحتكاك‬ ‫يؤدي‬ ‫‪-‬خاف ‪ ،‬حيث‬

‫إلى السجاد‪ ،‬معطا‬ ‫من جسمك‬ ‫الإلكترونات‬ ‫اؤتقال‬ ‫الموجبة‬ ‫الشحنات‬ ‫للإلكترونات‬ ‫السالبة‬ ‫الثحنات‬

‫مقبض‬ ‫وعندما تلمس‬ ‫‪.‬‬ ‫شحنة كهربائية موجبة‬ ‫حسمك‬ ‫كهربائيا‪.‬‬ ‫الذرة متعادلة‬ ‫وتصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫تونات‬ ‫للبرو‬

‫أحيانا إلكترونا‬ ‫الذرة أو تكتسب‬ ‫تفقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيونات‬


‫فلزي آخر‪ ،‬تقفز الإلكترونات من الجسم‬ ‫أباب أو أي جسم‬ ‫أ‬

‫شرارة وتحس‬ ‫وحينئذ قد تشاهد‬ ‫‪،‬‬ ‫إفلزي إلى جسمك‬ ‫ا‬


‫الذرة سالبة‬ ‫إلكترونا تصبع‬ ‫أكتسبت‬ ‫فإذا‬ ‫واصدا أو أكثر‪.‬‬

‫بصصدمة خفيفة‪.‬‬ ‫إلكترونا‪.‬‬ ‫فقدت‬ ‫إذا‬ ‫الشحنة‬ ‫موجبة‬ ‫الثحنة ‪ ،‬بينما تصبح‬

‫الأيونات ‪.‬‬ ‫كهربائية‬ ‫شحنة‬ ‫التي تحمل‬ ‫الذرات‬ ‫وت!حى‬


‫يعتقدون‬ ‫فالعلماء‬ ‫‪.‬‬ ‫الساكنة‬ ‫الكهرباء‬ ‫عن‬ ‫البرق‬ ‫وينتج‬

‫تكون‬ ‫البرقية‬ ‫في رياح السحب‬ ‫المطر المحمولة‬ ‫قطرات‬ ‫أن‬ ‫أ‬
‫أيو!‪،‬‬ ‫تعني كلمة‬ ‫الشحنة ‪ ،‬ولذلك‬ ‫الأيونات موجبة‬ ‫وم!غم‬

‫أجزاء من السحاب‬ ‫تصبح‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫كهربائية‬ ‫!محنات‬ ‫واحدا‬ ‫إلكترونا‬ ‫بمفردها‪ ،‬الذرة التي فقدت‬ ‫عنداصا تستخدم‬

‫مشحونة‬ ‫أخرى‬ ‫تصئأجزا!‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫موجبة‬ ‫بشحنة‬ ‫"شحونة‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ويمكنها‬ ‫الموجبة والسالبة‬ ‫الأيونات‬ ‫أو أصكثر‪ .‬وتتجاذب‬

‫اسمحاب‬ ‫بين أجزاء‬ ‫الشحنات‬ ‫وقد تقفز‬ ‫‪.‬‬ ‫سالبة‬ ‫دشحنة‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫العادي‬ ‫الطعام‬ ‫فملع‬ ‫‪.‬‬ ‫الصلبة‬ ‫المواد‬ ‫لتكوين‬ ‫تت!خد‬

‫توليد‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫إلى‬ ‫السحاب‬ ‫أو من‬ ‫‪،‬‬ ‫الختلفة‬ ‫كل‬ ‫وفيه تفقد‬ ‫والكلور‪.‬‬ ‫الصوديوم‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬يتكون‬ ‫المثال‬ ‫سبما!‬

‫البرق ‪.‬‬ ‫التي نسميها‬ ‫الضخمة‬ ‫الكهربائية‬ ‫اكشرارة‬ ‫أيون صوديوم‬ ‫إلكتروئا لتكوين‬ ‫الصوديوم‬ ‫ذرة من ذرات‬

‫فى المنازل‬ ‫عديدة‬ ‫استخدامات‬ ‫الساكنة‬ ‫وللكهرباء‬ ‫الكلور هذأ الإلكترون‬ ‫ذرات‬ ‫ذرة من‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬وشلقى‬ ‫مو‪-‬نب‬

‫التى نراها في‬ ‫النسخ‬ ‫والمصانع ‪ .‬فأجهزة‬ ‫المؤسسات‬ ‫‪،‬‬ ‫الجذب‬ ‫قوة‬ ‫وبسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫لت!وين أيون كلوريد لممالب‬

‫ضع‬ ‫كهروستاتية‪،‬‬ ‫ناسخات‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫المكاتب‬ ‫ودرجة‬ ‫الطعام صلبا‪،‬‬ ‫ملح‬ ‫بين الأيونات يكون‬ ‫ال!ثربائى‬

‫جسيمات‬ ‫بجذب‬ ‫أو المكتوبة‬ ‫المطبوعة‬ ‫المادة‬ ‫من‬ ‫ؤسخا‬ ‫عالية‪.‬‬ ‫نصهاره‬ ‫ا‬

‫الشحنة‪.‬‬ ‫الموجبة‬ ‫الورقة‬ ‫إلى‬ ‫)‬ ‫التونر (الحبر المسحوق‬ ‫مع‬ ‫المتعادلة الإلكترونات‬ ‫الذرأت‬ ‫تتقاسم‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزيئات‬

‫الهوائية‬ ‫في المنظفات‬ ‫الكهرباء الساكنة أيضا‬ ‫وتستخدم‬ ‫التي تتقاسم‬ ‫الذرات‬ ‫من الذرات ‪ .‬وتكون‬ ‫فيرها‬

‫النبائط تشحن‬ ‫فهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهروستاتية‬ ‫المسماة المرسبات‬ ‫هذا‬ ‫ويجعل‬ ‫‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫نحو‬ ‫منجذبة بعضها‬ ‫الإلكترونات‬

‫اللقاح في‬ ‫وحبوب‬ ‫والبكتيريا‬ ‫والدخان‬ ‫الغبار‬ ‫‪.‬جسيمات‬ ‫‪.‬‬ ‫جزيئات‬ ‫لتكوين‬ ‫ببعض‬ ‫مرتبطة بعضها‬ ‫التبشاذب الذرات‬
‫الكهرباء‬ ‫‪013‬‬

‫‪،‬‬ ‫الفلوري‬ ‫المصباح‬ ‫المتوهج داخل‬ ‫الساخن‬ ‫الغاز‬ ‫البلازما‬ ‫سالبة‬ ‫تحميع‬ ‫ألواح‬ ‫وتنقى‬ ‫‪.‬‬ ‫موجبة‬ ‫كهربائية‬ ‫الهواء بشحنات‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والنجوم‬ ‫الشمس‬ ‫التي تكون‬ ‫الساخنة‬ ‫أخازات‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫الموجبة الشحنة إلى‬ ‫هذه الجسيمات‬ ‫الهواء بجذب‬ ‫الشحنة‬

‫الإلكترونات المتحركة‬ ‫تتصادم‬ ‫الموصلات‬ ‫وفي معظم‬ ‫المنظف!‪.‬‬ ‫داخل‬

‫بحرية‬ ‫تتحرك‬ ‫الطاقة ‪ ،‬ولكنها‬ ‫وتفقد‬ ‫باستمرار‪،‬‬ ‫الذرات‬ ‫مع‬


‫والعوازل‬ ‫الموصلات‬
‫التى تمسمى‬ ‫المواد‬ ‫في بعض‬ ‫‪،‬‬ ‫أي طاقة‬ ‫تامة ‪ ،‬ولا تفقد‬
‫بدرجة‬ ‫المواد‬ ‫الكهربائية عبر بعض‬ ‫تنتقل الشحنات‬
‫الفائقة درجات‬ ‫الموصلات‬ ‫تتطلب‬ ‫و‬ ‫الفائقة ‪.‬‬ ‫الموصلات‬
‫تنتقل بسهولة‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫عبر مواد أخرى‬ ‫انتقالها‬ ‫من‬ ‫أفضل‬
‫الكهرلاء‪ ،‬ولذلك‬ ‫جدا لتؤدي وظيفة توصيل‬ ‫منخفضة‬
‫العوازل‬ ‫زتقاوم مواد تسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫علات‬ ‫المو‬ ‫عبر مواد تسمى‬
‫الحالات‬ ‫بعض‬ ‫مر الموصلات في‬ ‫النوخ‬ ‫هذا‬ ‫يستخدم‬
‫الكهربائية‪.‬‬ ‫انتقال الشحنات‬
‫المحركات‬ ‫فى المستقبل في صناعة‬ ‫الخاصة ‪ ،‬رقد يستخدم‬
‫على‬ ‫أصل!رباء‬ ‫المواد الموصلة‬ ‫‪ .‬تحتوي‬ ‫الموصلات‬
‫القدرة ‪.‬‬ ‫وخطوط‬ ‫والموأسدات‬ ‫العالية‬ ‫أعفاءة‬ ‫ا‬ ‫ذات‬
‫تطهميهت‬ ‫وعند‬ ‫‪.‬‬ ‫أدادة‬ ‫ا‬ ‫عبر‬ ‫بحرية‬ ‫تتحرك‬ ‫مشحونة‬ ‫جسيمات‬
‫مرتبطة‬ ‫الإلكترونات‬ ‫تكون‬ ‫العوارأ!‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫العوازل‬
‫الجسيمات‬ ‫الموص! تنتشر‬ ‫على‬ ‫كهربائية إضافية‬ ‫شحنة‬
‫تطيق‬ ‫وعند‬ ‫‪.‬‬ ‫بحرية‬ ‫ولا تستطحإلتحرك‬ ‫بذراتها‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لمحاحكا‬

‫الحرة في معظما‬ ‫‪ .‬والحسيمات‬ ‫المادة‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫المشحونة‬


‫في‬ ‫الشحنة‬ ‫العازل تبقى‬ ‫على‬ ‫إضافية‬ ‫كهربائية‬ ‫شحنة‬
‫في‬ ‫‪ ،‬وأيونات‬ ‫أسذرات‬ ‫با‬ ‫مرتبطة‬ ‫غير‬ ‫إلكترونات‬ ‫الموصلات‬
‫الزجاج‬ ‫أمثلة العوازل‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫المادة‬ ‫عبر‬ ‫ولا تتحرك‬ ‫م!صانها‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫موصلات‬
‫‪.‬‬ ‫الجاف‬ ‫العادي‬ ‫والهواء‬ ‫والبلاستيك‬ ‫والمطاط‬
‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫الأنها‬ ‫جيدة‬ ‫والفلزات موصلات‬
‫تصنع‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الكهربائية‬ ‫في السلامة‬ ‫والعوازل مهمة‬
‫الأسلاك‬ ‫تصئمعظم‬ ‫الحرة ‪ ،‬ولذلك‬ ‫من الإلكترونات‬
‫عازلة‬ ‫بمادة‬ ‫مغطاة‬ ‫الحبال الكهربائية من مادة موصلة‬ ‫!ظم‬
‫‪ ،‬وخاصة‬ ‫الفلزات‬ ‫من‬ ‫أحعربائية‬ ‫ا‬ ‫أطاقة‬ ‫ا‬ ‫نقل‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬
‫لمس الحبل‬ ‫الشخص‬ ‫‪ .‬ويستطيع‬ ‫مثا! المطاط أو البلاستيك‬
‫فالماء المالح‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫موصلات‬ ‫أيضا‬ ‫السوائ!!‬ ‫وبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫النحاس‬
‫الحبل بمأخذ‬ ‫اتصال‬ ‫في حالة‬ ‫العازلة حتى‬ ‫بالمادة‬ ‫المغ!ى‬
‫على‬ ‫الأنه يحتوي‬ ‫أطكهرباء‬ ‫المثال ‪ ،‬موص!!‬ ‫سبيل‬ ‫على‬
‫أخيار‪.‬‬ ‫ا‬

‫أصسائل‪.‬‬ ‫ا‬ ‫داخ!‬ ‫الحركة‬ ‫حرة‬ ‫وكلوريد‬ ‫صوديوم‬ ‫أيونات‬


‫الشحنة‬ ‫المواد‬ ‫بعض‬ ‫توصل‬ ‫‪.‬‬ ‫الموصلات‬ ‫أشباه‬

‫من العوازل ‪ ،‬ولكن ليس بمستوى‬ ‫ال!ئهردائية أفضل‬ ‫تسخ!ت‬ ‫أ!ة‬ ‫حا‬ ‫شفى‬ ‫‪.‬‬ ‫موصلات‬ ‫أيضا‬ ‫الغازات‬ ‫وبحض‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫الموصلات‬ ‫أشباه‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتسمى‬ ‫الموصلات‬ ‫عالية تؤدي‬ ‫دراته لسرعة‬ ‫عالية تتحرك‬ ‫إلى درجات‬ ‫ما‬ ‫غاز‬

‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫وبإضافة كميات‬ ‫‪.‬‬ ‫السليكون‬ ‫أكثرها استخداما‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫لبعض ‪ ،‬بشدة‬ ‫بعضها‬ ‫إلى تصادمها‪،‬‬

‫ضبط‬ ‫المهندسون‬ ‫مواد أخرى إلى شبه الموصل يستطجع‬ ‫الغاز إلى نوع‬ ‫يتحول‬ ‫منها‪ ،‬وعندئذ‬ ‫تنفلت‬ ‫الإلكترونات‬

‫الموصلات‬ ‫‪ .‬وأشباه‬ ‫الكهربائية‬ ‫توصي!ط الشحنة‬ ‫قدرتها على‬ ‫البلازما‪ .‬ومن أمثلة‬ ‫يسمى‬ ‫الكهربائية‬ ‫من الموصلات‬

‫في‬ ‫الكهربائى‬ ‫اليار‬


‫درات نحاس‬ ‫إل!ضرودات‬
‫‪.‬‬ ‫الفلزات‬

‫سلك‬ ‫مثل‬ ‫الفلزات‬

‫جيدة‬ ‫موصلات‬ ‫المحاس‬

‫على عدد‬ ‫لأنها تحتوي‬

‫الإلكترونات‬ ‫كبير س‬
‫توصيل‬ ‫حالة‬ ‫دفى‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرة‬
‫حرة للإلكمرونات‬ ‫حصة‬ ‫ص‬
‫طرفي‬ ‫دين‬ ‫الححاس‬ ‫سلك‬

‫‪ ،‬تتحرك‬ ‫بطارية‬

‫الحرة في‬ ‫الإلكترونات‬

‫من الطرهـ‬ ‫السلك‬


‫الوف‬ ‫إلى‬ ‫السالب‬
‫هذه‬ ‫وتعر!‬ ‫‪.‬‬ ‫الموجب‬

‫للتيار‬ ‫سريان‬ ‫دأنها‬ ‫الحركة‬

‫‪ ،‬من‬ ‫الاتجاه المعاكس‬ ‫في‬

‫إلى‬ ‫ايرجب‬ ‫الطرف‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫اتجاه‬ ‫فى‬ ‫اللإلكترولات‬ ‫يدفع‬


‫سال!‬ ‫موحب‬
‫الطرهـالسال!‪.‬‬
‫‪131‬‬ ‫لكهرباء‬ ‫ا‬

‫إحداث‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬يساعد‬ ‫الإلكتروليت‬ ‫‪ ،‬يسمى‬ ‫لك!ار الكهربائي‬ ‫وأجهزة‬ ‫الحاسبة‬ ‫وألالات‬ ‫الحواسيب‬ ‫في تشغيل‬ ‫مهص‪،‬‬

‫عند‬ ‫للتفاعلات‬ ‫‪ .‬ونتيجة‬ ‫قطب‬ ‫عند كل‬ ‫ت!اعل كيميائي‬ ‫‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫أخرى‬ ‫الفيديو ونبائط‬ ‫والتلفاز وألعاب‬ ‫الرادليو‬

‫يكتسب‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫موجبة‬ ‫شحنة‬ ‫القطبين‬ ‫أحد‬ ‫أكلطين يكتمسب‬


‫لمرور الشحنات‬ ‫المادة‬ ‫اعتراض‬ ‫تعني‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاومة‬

‫الكهربائي‬ ‫التيار‬ ‫يسري‬ ‫‪ ،‬وعندئذ‬ ‫سالبة‬ ‫الاخر شحنة‬ ‫القطب‬


‫تصطدم‬ ‫عندما‬ ‫المقاومة‬ ‫‪ .‬وتحدث‬ ‫الكهـصبائية عبرها‬

‫السالب‪.‬‬ ‫إلى القطب‬ ‫‪،‬‬ ‫الموصل‬ ‫عبر‬ ‫‪،‬‬ ‫الموجب‬ ‫م!ق القطب‬
‫فى‬ ‫طاقة‬ ‫‪ ،‬وتطلق‬ ‫بالذرات‬ ‫المادة‬ ‫في‬ ‫المتحركة‬ ‫الإل!ترونات‬

‫هو‬ ‫الضوئى‬ ‫والطرف المسطح فى بطارية الكشاف‬ ‫‪ ،‬ضعيفة‬ ‫النحاس‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الجيدة‬ ‫‪ .‬والموصلات‬ ‫حرارة‬ ‫شكل‪،‬‬

‫بنتوء بالقطب‬ ‫المزود‬ ‫الطرف‬ ‫يتصل‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫الممطب السالب‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫السليكون‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الموصلات‬ ‫بأشسباه‬ ‫مة ‪ ،‬مقارنة‬ ‫أ‬ ‫المقا‬

‫‪ ،‬حيث‬ ‫القطين بسلك‬ ‫التيار عند وصل‬ ‫ويسري‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬وجب‬


‫جدا‪،‬‬ ‫عالية‬ ‫مقاومة‬ ‫فذات‬ ‫‪،‬‬ ‫والخشب‬ ‫الزجاج‬ ‫ل ‪ ،‬مثل‬ ‫ا‬ ‫العوا‬

‫بإمرار التيار عبر‬ ‫إلى ضوء‬ ‫الطاقة الكهربائية‬ ‫فيكن تحويل‬ ‫الكهربائية عبرها‪ .‬ولا تشكل‬ ‫معها مرور الشحنات‬ ‫يص!ب‬

‫في‬ ‫الكيميائية‬ ‫وتبقى التفاعلات‬ ‫صغير‪.‬‬ ‫كهربائي‬ ‫هـلكلمباح‬


‫عبرها‪.‬‬ ‫مقاومة لمرور الشحنات‬ ‫أي‬ ‫الفائقة‬ ‫الموصسلات‬
‫بشحنتين متضادتين‪،‬‬ ‫القطين مشحونين‬ ‫ا!إلكتروليت‬
‫‪ ،‬بل على‬ ‫فحمسب‬ ‫المادة‬ ‫نوع‬ ‫المقاومة على‬ ‫شلا تتوقف‬
‫استمرار سريان التيار‪.‬‬ ‫تحافظ على‬ ‫وبذلك‬
‫الرقيق ‪ ،‬على‬ ‫النحاسي‬ ‫أيضا‪ .‬فالسلك‬ ‫وشكلها‬ ‫ح!حها‬
‫البطارية‬ ‫‪ ،‬وتصبح‬ ‫الكيميائية‬ ‫الطاقة‬ ‫تنفد‬ ‫النهاية‬ ‫وفي‬
‫‪ ،‬والسلك‬ ‫السميك‬ ‫من السلك‬ ‫مقاومة‬ ‫أكثر‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سببا‬
‫بعض‬ ‫الطاقة الكهربائية ‪ .‬وتلقى‬ ‫قادرة على إنتاج‬ ‫ءجر‬
‫الطو!ل أكثر مقاومة من السلك القصير‪ .‬وقد تتفاوت‬
‫يمكن إعادة‬ ‫بعضها‬ ‫طاقتها‪ ،‬ولكن‬ ‫إبطاريات بعد استكمال‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫أيضا حمسب‬ ‫المادة‬ ‫مقاومة‬


‫البطاريات‬ ‫بإمرار التيار الكهربائى عليها‪ ،‬وتسمى‬ ‫شحنها‬
‫التيار الكهربائى‬
‫اقابلة للشحن‪.‬‬ ‫ا‬

‫التيار‬ ‫موصل‬ ‫الكهربائية عبر‬ ‫الشحنة‬ ‫سريان‬ ‫يسمى‬


‫طاقة‬ ‫إلى‬ ‫الميكانيكية‬ ‫الطاقة‬ ‫المولدات‬ ‫تغير‬ ‫‪.‬‬ ‫المولدا!‬

‫التيار‪.‬‬ ‫الطاقة بسريان‬ ‫الكهربائى تيارا كهربائيا‪ .‬وترتبط‬


‫ملفات‬ ‫المولد‬ ‫فى‬ ‫طاقة ميكانيكية‬ ‫مصدر‬ ‫يحرك‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!هربائية‬

‫الطاقة الكهربائية‬ ‫تحول‬ ‫نبيطة كهربائية‬ ‫عبر‬ ‫التيار‬ ‫مرور‬ ‫فعند‬


‫‪ ،‬حيث‬ ‫لإنتاج تيار كهربائي‬ ‫بالقرب من مغنطيس‬ ‫كلملكية‬

‫حرارة في جهاز‬ ‫مثلا تحول إلى‬ ‫فهي‬ ‫‪.‬‬ ‫مفيدة‬ ‫إلى !شكال‬
‫بتحريك‬ ‫في موصل‬ ‫توليد تيار كهربائي‬ ‫بمبدأ‬ ‫المولد‬ ‫يئصمل‬

‫في المصباح الك!بائي‪.‬‬ ‫‪ ،‬وإلى ضوء‬ ‫الكهربائى‬ ‫اللإغ‬


‫متناوبا‪.‬‬ ‫تيارا‬ ‫المولدات‬ ‫معظم‬ ‫وتنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫مغنطيس‬ ‫قرب‬ ‫أ!وصل‬ ‫أ‬

‫التيار الذي‬ ‫المتناوب ‪ .‬يسمى‬ ‫والتيار‬ ‫المستمر‬ ‫التيار‬


‫التي يستخدمها‬ ‫الطاقة الكهربائية‬ ‫معظم‬ ‫المولدات‬ ‫توفر‬

‫أمثلته‬ ‫ومن‬ ‫المستمر‪،‬‬ ‫التيار‬ ‫واحد‬ ‫اتجاه‬ ‫في‬ ‫باستمرار‬ ‫يسرلمب‬


‫يسمى‬ ‫صغيرا‬ ‫مولذا‬ ‫‪ ،‬يدير المحرك‬ ‫اسميارة‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!اس‬ ‫ا‬

‫الأمام‬ ‫إلى‬ ‫أحيانا‬ ‫التيار‬ ‫ويسري‬ ‫‪.‬‬ ‫البطارية‬ ‫تنتجه‬ ‫الذي‬ ‫التيالم‬
‫شحن‬ ‫لإعادة‬ ‫اللازمة‬ ‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬ ‫المنوب ‪ ،‬لإنتاج‬

‫قدرة‬ ‫في محطة‬ ‫كبير‬ ‫مولد‬ ‫وبإمكان‬ ‫‪.‬‬ ‫السيارة‬ ‫بطارية‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ويسمى‬ ‫بسرعة‬ ‫مغيرا اتحاهه‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلف‬ ‫اى‬ ‫إ‬ ‫ثم‬

‫إلى‬ ‫يسري‬ ‫التيار الذي‬ ‫أمثلته‬ ‫ا!لتناوب ‪ ،‬ومن‬ ‫التيار التيار‬


‫مليونا‬ ‫مدينة يقطخها‬ ‫تكفي‬ ‫كصبائية‬ ‫إنتاج طاقة‬ ‫صهربائية‬

‫المنازل‬ ‫إلى‬ ‫المولد‬ ‫عن‬ ‫النابخ‬ ‫التيار الكهربائي‬ ‫ويصل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬خخص‬ ‫مرة‬ ‫مائة‬ ‫اتحاهه‬ ‫المنازل‬ ‫تيار‬ ‫يغير‬ ‫الدول‬ ‫بعض‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫المنازل‬

‫أخرى‬ ‫دول‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫كاملة‬ ‫دورة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بذلك‬ ‫‪ ،‬مكملا‬ ‫الثانية‬ ‫في‬
‫القدرة‬ ‫من خطوط‬ ‫ضخمة‬ ‫‪،‬المصانع والمكاتب عبر شبكات‬

‫امكهربائية‪.‬‬ ‫دورة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬مكملأ‬ ‫الثانية‬ ‫فى‬ ‫‪ 1 2‬مرة‬ ‫‪0‬‬ ‫التيار اتجاهه‬ ‫يغيم‬

‫تسمى‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫الخلايا الشمسية‬ ‫‪ .‬تحول‬ ‫الخلايا الشمسية‬ ‫لة‪.‬‬ ‫ص‬ ‫كا‬

‫إلى طاقة‬ ‫الشم!‬ ‫الخلايا الفولتية الضوئية ‪ ،‬ضوء‬ ‫أيضا‬ ‫أي تيار‬ ‫ذاته‬ ‫الموصل في حد‬ ‫التيار‪ .‬لا يحمل‬ ‫مصادر‬

‫من‬ ‫‪ ،‬وغيرها‬ ‫الصناعية‬ ‫الأقمار‬ ‫تمد معظم‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫كهربائية‬ ‫طرفيه‪،‬‬ ‫على أحد‬ ‫موجبة‬ ‫شحنة‬ ‫عند تطيق‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫بائي‬ ‫كهر‬

‫الالات الحاسبة‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫الفضائية‬ ‫المركبات‬ ‫عبر‬ ‫كهربائية‬ ‫شمحنة‬ ‫طرفه الاخر‪ ،‬تسري‬ ‫سالبة على‬ ‫وفخنة‬

‫‪،‬‬ ‫من أشباه الموصلات‬ ‫الخلايا الشمسية‬ ‫‪ .‬وتصنع‬ ‫!القدرة‬ ‫‪ ،‬شحتم‬ ‫تتجاذب‬ ‫المتضادة‬ ‫ولأن الشحنات‬ ‫الموءممحل‪.‬‬

‫تؤدي‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫خاصة‬ ‫بطريقة‬ ‫المعالج‬ ‫السليكون‬ ‫خاصة‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬وحصرها‬ ‫بين الشحنات‬ ‫نوع من الطاقة للفصل‬ ‫اسفنجدام‬

‫السالبة‬ ‫الشحنات‬ ‫إلى انفصال‬ ‫الشمس‬ ‫الطاقة المأخوذة من‬ ‫من‬ ‫هذه الطاقة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الموصل‬ ‫في طرفي‬

‫في‬ ‫الشحنات‬ ‫‪ ،‬ومن ثم تسري‬ ‫الموصل‬ ‫شبه‬ ‫الموجبة في‬ ‫أ‬


‫‪.‬‬ ‫الحرارة‬ ‫أو‬ ‫الشمس‬ ‫التفاعلات الكيميائية أو الحركة أو ضوء‬

‫ا!صل‪.‬‬ ‫من‬ ‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬ ‫البطاريات‬ ‫تنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫البطاريات‬

‫معدن‬ ‫‪ .‬البلورة الكهروإجهادية‬ ‫الكهروإجهادية‬ ‫البلورا!‬ ‫يسميان‬ ‫تركيبان‬ ‫بطارية‬ ‫‪ .‬ولكل‬ ‫الكيميائية‬ ‫التة‪،‬علات‬

‫عند تمديده‬ ‫شحنة كهربائية على سطحه‬ ‫يكتسب‬ ‫الأفلزي‬


‫منهما من مادة مختلفة فاعلة كيميائيا‪.‬‬ ‫كل‬ ‫لبين‪ ،‬يصنع‬ ‫الق!‬

‫في بعف‬ ‫البلورات الكهروإجهادية‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫ضغطه‬ ‫أو‬ ‫(أو عجينة ) موصل‬ ‫سائل‬ ‫القطين تحتوي البطارية على‬ ‫وبير‪،‬‬
‫لكهرباء‬ ‫ا‬ ‫‪132‬‬

‫ا!لتوالية‬ ‫الدوائر‬ ‫دوائر تسمى‬ ‫تصاميم‬ ‫الحالات تستخدم‬ ‫كهربائية‬ ‫الطاقة الصوتية إلى طاقة‬ ‫الميكروفونات لتحويل‬

‫حيث‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫المتوألية مسار‬ ‫‪ .‬وللدائرة‬ ‫المتوازية‬ ‫والدوائر‬ ‫‪ .‬وتستخدم‬ ‫الإذاعي‬ ‫والبث‬ ‫التسجيل‬ ‫فى أغراض‬ ‫تستخدم‬

‫كل أجزاء المسار وكل النبائط‬ ‫عبر‬ ‫التيار‬ ‫نفس‬ ‫يسري‬ ‫لإنتاج‬ ‫الحديثة البلورات الكوواجهادية‬ ‫الطخ‬ ‫أجهزة‬ ‫معظم‬

‫الدوائر المتوألية في‬ ‫وتستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫الموصلة‬ ‫أح!ربائية‬ ‫ا‬


‫البلورات‬ ‫الغار‪ .‬وأكثر‬ ‫التى تشع!!‬ ‫الشرارة الكهربائية‬

‫ونبائط‬ ‫الميلاد‬ ‫عيد‬ ‫أضواء شجرة‬ ‫الضوئية وبعض‬ ‫أحصشافات‬ ‫ا‬ ‫ل!صارتز‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫استخدا‬ ‫ية‬ ‫جهاد‬ ‫الكهروإ‬

‫التيار ليسري‬ ‫المتوازية ينقسم‬ ‫أرروائر‬ ‫ا‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫بسيطة‬ ‫أخرى‬
‫لكهربائية‬ ‫ا‬ ‫الدوائر‬

‫الطاقة من‬ ‫هذه الدوائر مصدر‬ ‫وتمكن‬ ‫أكثر‪.‬‬ ‫أو‬ ‫عبر مسارين‬
‫النبيطة ال!!ربائية‬ ‫توص!‬ ‫الطاقة الكهربائية‬ ‫لاستخدام‬
‫بالدوائر المتوالية‪.‬‬ ‫مقارنة‬ ‫لالتيار‪،‬‬ ‫حضيرة‬ ‫كهربائية‬ ‫نبائط‬ ‫مد‬
‫أطتيار الكهربائي‪،‬‬ ‫مكتمل‬ ‫‪ ،‬ويبنى مسار‬ ‫الطهاقة‬ ‫بمصدر‬
‫الكهربائية فى المنازل‬ ‫المصابيح والأجهزة‬ ‫توصل‬ ‫ولذلك‬
‫يعود مرة أخرى‬ ‫‪ ،‬ثما‬ ‫النبيطة‬ ‫إلى‬ ‫الطاقة‬ ‫من مصدر‬ ‫ليعسري‬
‫التوازي ‪.‬‬ ‫على‬
‫هذا المسار الدائرة الكهربائية‪.‬‬ ‫إلى المصدر‪ .‬ويسمى‬
‫نوعى‬ ‫كلا‬ ‫على‬ ‫أطوائر الكهربائية‬ ‫ا‬ ‫معظما‬ ‫و!ي‬
‫فى‬ ‫إضاءة‬ ‫توأ!د‬ ‫تريد أن‬ ‫أنك‬ ‫افترض‬ ‫‪.‬‬ ‫البسيطة‬ ‫الدائرة‬
‫مثل دوائر‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫الدوائر المعقدة‬ ‫بعض‬ ‫تحتوي‬ ‫كما‬ ‫أرروائر‪،‬‬ ‫ا‬

‫لن يمر‬ ‫بطارية ‪ .‬سوف‬ ‫بالمشخداء‬ ‫صغير‬ ‫كهربائى‬ ‫مصباح‬


‫بتوليفات‬ ‫الموصلة‬ ‫الأجزاء‬ ‫ملايين‬ ‫على‬ ‫التلفاز‪،‬‬ ‫أو‬ ‫الحاسوب‬
‫نسريان‬ ‫دائرة كاملة‬ ‫في حالة إيجاد‬ ‫إلا‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬
‫المتوازية‪.‬‬ ‫والدوائر‬ ‫المتوالية‬ ‫وائر‬ ‫أول‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫متوعة‬

‫أجطارية ‪ .‬قأست!صين‬ ‫ا‬ ‫وممه إلى‬ ‫المصباح‬ ‫البطارية إلى‬ ‫التيار من‬
‫الناس‬ ‫شذكر‬ ‫‪ .‬عندما‬ ‫والمغنطيسية‬ ‫الكهربائية‬ ‫المجالات‬

‫للبطارية‬ ‫الموجب‬ ‫بالطرف‬ ‫المصباح‬ ‫صل‬ ‫‪،‬‬ ‫أصدائرة‬ ‫ا‬ ‫هذه‬


‫التي تحمل‬ ‫الإلكترونات‬ ‫إلى أذهانهم‬ ‫يتبادر‬ ‫الكهربائي‬ ‫أخيار‬ ‫ا‬

‫أيضا بالمصباح‬ ‫للبطارية‬ ‫السالب‬ ‫الطرف‬ ‫‪ ،‬ثم صل‬ ‫بسلك‬


‫الطاقة‬ ‫معظم‬ ‫الأسلاك ‪ .‬وفى الواب! تسري‬ ‫عبر‬ ‫الشحنات‬
‫الموجب‬ ‫أطرف‬ ‫ا‬ ‫عندئذ من‬ ‫التيار‬ ‫يسري‬ ‫سوف‬ ‫‪.‬‬ ‫بسلك‬
‫‪.‬‬ ‫المحيطة بالأسلاك‬ ‫والمغنطيسية‬ ‫الكهربائية‬ ‫المجالات‬ ‫عبر‬

‫‪.‬‬ ‫اب‬ ‫السا‬ ‫أطرف‬ ‫أ‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫المصباح‬ ‫عبر‬ ‫‪،‬‬ ‫للبطارية‬
‫الطاقة التي‬ ‫‪ ،‬وتحل محل‬ ‫إلى السلك‬ ‫الطاقة‬ ‫هذه‬ ‫وتدخل‬
‫يسمى‬ ‫سلك‬ ‫الكهربائى‬ ‫في داخل المصباح‬ ‫يوجد‬
‫‪ .‬وتعوض‬ ‫المقاومة‬ ‫على‬ ‫للتغلب‬ ‫الإلكترونات‬ ‫تفقدها‬
‫من مقاومة‬ ‫أعلى‬ ‫مقاومة‬ ‫من مادة ذات‬ ‫الفتيلة ‪ ،‬يصنع‬
‫طاقة آخر الطاقة المفقودة من‬ ‫أو أي مصدر‬ ‫المولد‬ ‫البطارية أو‬

‫وتصطدم‬ ‫‪.‬‬ ‫والبطارية‬ ‫الموصلين بين المصباح‬ ‫السلكين‬


‫باستمرار‪.‬‬ ‫المجالات‬

‫معظ!ا‬ ‫أغتيلة ‪ ،‬وتطلةط‬ ‫ا‬ ‫الم!صنة للتيار بذرات‬ ‫الإلكترونات‬


‫أحد‬ ‫من‬ ‫الإلكترونات‬ ‫تسري‬ ‫أضيار المستمر‬ ‫ا‬ ‫دوأئر‬ ‫وفي‬

‫وتبعث‬ ‫أغتيلة ‪ ،‬انتي تتوهج‬ ‫ا‬ ‫الطاقة‬ ‫هذه‬ ‫وتسخن‬ ‫طاقاتها‪.‬‬


‫طاقة‬ ‫ولكن‬ ‫الاخر‪.‬‬ ‫الطرف‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الدأئرة‬ ‫أجطارية ‪ ،‬عبر‬ ‫ا‬ ‫طرفى‬

‫الضوء‪.‬‬
‫من‬ ‫في نفحي! الوقت‬ ‫تسري‬ ‫والمغنطسي‬ ‫ا‪-‬ب ال!ربائي‬ ‫المجا‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫البطارية‬ ‫توفر‬ ‫‪.‬‬ ‫المتوازية‬ ‫والدوائر‬ ‫المتوالية‬ ‫الدوائر‬


‫دوائر التيار‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربائية‬ ‫النبيطة‬ ‫إلى‬ ‫اطرفين‬ ‫ا‬ ‫كلا‬

‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫كهربائية‬ ‫نبيطة‬ ‫من‬ ‫د!كثر‬ ‫عادة‬ ‫القدرة‬ ‫المولد‬
‫إلى الأمام‬ ‫المفردة في السلك‬ ‫الإلكترونات‬ ‫المتساوب تتحرك‬

‫وبالرغم من‬ ‫الدأئرة كلها‪.‬‬ ‫ثم إلى الخلف ‪ ،‬ولا تنتقل عبر‬

‫الطاقة إلى النبيطة‬ ‫مصدر‬ ‫من‬ ‫الطاقة الكهربائية‬ ‫تسري‬ ‫ذلك‬


‫مغلئ‬ ‫ال!ربائى‬ ‫الممتاح‬ ‫الكهردائي مفتوح‬ ‫المفتاح‬

‫مجالين كهردائي ومغنطيسي‪.‬‬ ‫فى شكل‬

‫هو‬ ‫الكهربائى‬ ‫المفتاح‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬ ‫في‬ ‫التحكم‬

‫من‬ ‫‪ ،‬ويتكون‬ ‫دائرة‬ ‫عبر‬ ‫المار‬ ‫التيار‬ ‫إيقاف‬ ‫وسائل‬ ‫أبسط‬

‫في‬ ‫فجوة‬ ‫بينهما لتكوين‬ ‫المباعدة‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫كهربائيين‬ ‫موصلين‬

‫مرور‬ ‫‪ ،‬ويتوقف‬ ‫الفجوة‬ ‫تنفتح‬ ‫المفتاح‬ ‫غلق‬ ‫فعند‬ ‫‪.‬‬ ‫الدائرة‬

‫التيار‪.‬‬ ‫الموصلان ويسري‬ ‫يتصل‬ ‫المفتاح‬ ‫وعند فتع‬ ‫التيار‪.‬‬


‫بطارية‬
‫الاسلاك والنبائط الكهربائية ساخنة إلى درجة‬ ‫‪:‬تصبح‬

‫عبرها‪.‬‬ ‫التيار‬ ‫الخطورة فى حالة مرور كمية كبيرة من‬

‫الصهائر والقواطع الكهربائيط‬ ‫مفاتيح تسمى‬ ‫وتحمي‬ ‫مضاء‬ ‫اطصباح‬ ‫مطما‬ ‫المصساح‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الصهيرة‬ ‫تقطع‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الأبنية‬ ‫في محظم‬ ‫التوصيلات‬


‫متل‬ ‫سير سيطة‬ ‫أح!رلائي‬ ‫ا‬ ‫التيار‬ ‫تحمعه‬ ‫المسار الذي‬ ‫هي‬ ‫الكهربائية‬ ‫الدائرة‬

‫من النبائط‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫الكهربائي التيار عندما يكون‬ ‫القاطع‬


‫المفتاح‬ ‫يكود‬ ‫وعمدما‬ ‫‪.‬‬ ‫البطارية‬ ‫مثل‬ ‫طاقة‬ ‫ومصدر‬ ‫الضوئى‬ ‫الممحماح‬

‫العديد من‬ ‫التيار‪ .‬وتحتوي‬ ‫إلى مأخذ‬ ‫موصلا‬ ‫الكهرلائية‬ ‫يستطع‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫الموصلة‬ ‫الأسلاك‬ ‫بين‬ ‫لجوة‬ ‫تفصل‬ ‫معتوحا‬ ‫الكهربائى‬

‫‪.‬‬ ‫مساره‬ ‫إكمال‬ ‫التيار‬


‫صهائر‪.‬‬ ‫النبائط الكهربائية أيضا على‬
‫‪133‬‬ ‫لكهرباء‬ ‫ا‬

‫الكيميائية‪.‬‬ ‫‪ -4‬التأفيات‬ ‫المغمطيسية‬ ‫‪-3‬‬ ‫الإنارة‬ ‫أ‪ -‬الحرارة ‪-2‬‬ ‫سها‪:‬‬ ‫سفيدة‬ ‫تأثجرات‬ ‫عدة‬ ‫في موصل‬ ‫ال!صباى‬ ‫التيار‬ ‫عر سرلان‬ ‫!ح‬ ‫تأتيراات الكهرباء‬

‫أكتيلة‬ ‫حزءا‬

‫لتملة‬
‫دصلك يسرى فيه‬ ‫‪-‬‬
‫كهرساممط‬ ‫شار‬

‫حم!‬
‫ك!مم‬
‫مغنطهيسي‬ ‫مجال‬ ‫أ‪*-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬

‫"كل‬

‫الكهرلاء‬ ‫مرور‬ ‫‪ .‬يسبب‬ ‫الكيميائية‬ ‫التأثيرات‬


‫السلك‬ ‫في‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬ ‫يخلق‬ ‫‪.‬‬ ‫المغنطشية‬ ‫في فتيلة‬ ‫الكهرلاء‬ ‫تسري‬ ‫عدما‬ ‫الإناراآ‪.‬‬

‫تفاعل‬ ‫حدوث‬ ‫‪،‬‬ ‫موصل‬ ‫خلال محلول‬ ‫لوح‬ ‫في‬ ‫مرر السلك‬ ‫وإدا‬ ‫حوله‬ ‫مغنطيسيا‬ ‫مجالأ‬
‫‪.‬‬
‫فتعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫الفتيلة‬ ‫توهحي تسحن‬ ‫مصب‪،‬ح‬
‫ماء‪،‬‬ ‫على‬ ‫المحلول‬ ‫احتوى‬ ‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫كيميائي‬ ‫فإن هذه‬ ‫حديد‪،‬‬ ‫ادة‬ ‫بى‬ ‫عليه‬ ‫المقوى نترت‬ ‫الورق‬ ‫من‬ ‫الفتيلة‪.‬‬ ‫ذرات‬ ‫لعضى‬ ‫إتارة‬ ‫أ ع!‬ ‫ة‬ ‫الحرا‬

‫وغاز‬ ‫هيدروحين‬ ‫عاز‬ ‫إلى‬ ‫يتفكك‬ ‫الماء‬ ‫فإن‬ ‫تشكيل‬ ‫ححسب‬ ‫نمات‬ ‫سلسلة س‬ ‫تشكل‬
‫الح!‬ ‫الرادة‬
‫طاقتها‬ ‫المثارة‬ ‫الذرات‬ ‫هذه‬ ‫وتعطيم‪،‬‬

‫أكسجين‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المجال‬


‫ضوء‪.‬‬ ‫في صورة‬ ‫الزائدا!‬

‫‪ .‬ففي‬ ‫أخرى‬ ‫معلومات‬ ‫أو أي‬ ‫حاسوبية‬ ‫‪-‬ضوفا أو تعليمات‬ ‫التيار بدلآ‬ ‫ق!رة‬ ‫الناس تغيير‬ ‫يحتاج‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬ ‫وفى‬

‫توفر‬ ‫المثال ‪،‬‬ ‫سبيل‬ ‫القرص المدم! على‬ ‫حاكي‬ ‫صضخم‬ ‫تغيير‬ ‫التيار‬ ‫قوة‬ ‫ضبط‬ ‫طرق‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫أو وصله‬ ‫من ا!جرد قطعه‬

‫لتقوية‬ ‫من التيارات‬ ‫متصعلة‬ ‫سلسلة‬ ‫أشرانزستورات‬ ‫ا‬


‫إدارة‬ ‫تؤدي‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الدائرة‬ ‫داخل‬ ‫المقاومة‬

‫التي يعاد الاستماع‬ ‫للأصوات‬ ‫الممثلة‬ ‫الكهربائية‬ ‫الإشارات‬ ‫ا‬


‫حيث‬ ‫متغير‪،‬‬ ‫مقاوم‬ ‫في المذياع إلى تشغيل‬ ‫الصوت‬ ‫مقبرش‬

‫أيها‪.‬‬ ‫إ‬
‫‪ ،‬وترفع‬ ‫المذياع‬ ‫عبر‬ ‫التيار‬ ‫سريان‬ ‫النبيطة مقاومة‬ ‫هذه‬ ‫تضهط‬

‫أو تخفضه‪.‬‬ ‫بذللث الصوت‬


‫الكهربائية‬ ‫السلامة‬

‫التيار‬ ‫تغيير‬ ‫المتغيرة‬ ‫المفاتيح والمقاومات‬ ‫تستطجع‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬

‫يمكن أن يمثل‬ ‫الناس أن التيار الكهربائى‬ ‫معظم‬ ‫يعرف‬


‫دقيقة تسمى‬ ‫موصلة‬ ‫نبائط شبه‬ ‫تستخدم‬ ‫بسرعة ‪ ،‬ولذلك‬
‫الخطورة على تلافى‬ ‫سبب‬ ‫معرفة‬ ‫خطرا‪ .‬وقد تمساعد‬
‫تقطع‬ ‫حيث‬ ‫أكبر‪،‬‬ ‫التيار بسرعة‬ ‫‪ ،‬لضبط‬ ‫الترالزستورات‬
‫‪.‬‬ ‫بأمان‬ ‫الطاقة الكوبائية‬ ‫واستخدام‬ ‫الكهربائية‬ ‫الإصابات‬ ‫ا‬

‫بلايين المرأت في الثانية‬ ‫وتصله‬ ‫التيار‬ ‫التراززستورأت‬


‫مرور‬ ‫عن‬ ‫الكهربائية‬ ‫الصدمة‬ ‫تنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫الكصبائية‬ ‫الصدمة‬
‫الترانزستورأت‬ ‫ملايين‬ ‫على‬ ‫النبائط‬ ‫بعض‬ ‫الوا‪-‬حدة ‪ .‬وتحتوي‬
‫الخاصة‬ ‫الكهربائية‬ ‫فالإشارات‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬ ‫فى‬ ‫الكهربائى‬ ‫أتيار‬ ‫ا‬

‫الدائرة‬ ‫واحدة من ادسليكون تعسمى‬ ‫دقيقة‬ ‫هـقاقة‬ ‫في‬


‫حاملة المعلومات من‬ ‫الأعصاب‬ ‫عبر‬ ‫تنتقل عادة‬ ‫بالجسم‬
‫الدوأئر المتكاملة‬ ‫‪ .‬وتشكل‬ ‫الرقاقة‬ ‫باختصار‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫اكئاملة‬

‫القلب‬ ‫نبض‬ ‫الكهربائية‬ ‫الإشارات‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتنظم‬ ‫وإليه‬ ‫الىماغ‬ ‫ا‬


‫وألعاب‬ ‫الحاسبة‬ ‫والالات‬ ‫الحواسيب‬ ‫القلب في‬ ‫منطقة‬
‫عبر‬ ‫التيار المنساب‬ ‫الحيوية ‪ .‬ويؤدي‬ ‫من الوظائف‬ ‫‪،‬غيره‬ ‫‪.‬‬ ‫الص‪-‬يو والعديد من النبائط الأخرى‬

‫بدوره إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫هذه الإشارات‬ ‫عمل‬ ‫الجسم إلى تعطل‬ ‫إنها إلكترولية‬ ‫بالكهرباء‬ ‫النبائط التي تدأر‬ ‫ويقال عن‬

‫‪ .‬وقد يحرق‬ ‫والوفاة‬ ‫والرئتين‬ ‫القلب‬ ‫وفشل‬ ‫العضلات‬ ‫!قلص‬ ‫يمكن تغييرها بطريقة أو‬ ‫كهربائية‬ ‫تحمل إشارات‬ ‫إذا كانت‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الجسم‬ ‫الجلد وأنسجة‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬


‫النبائط الإلكترونية‬ ‫المعلومات ‪ .‬وتشمل‬ ‫لتمثيل‬ ‫أ‪%‬رى‬

‫الطاقة‬ ‫مصدر‬ ‫التي يوفرها‬ ‫الفولتية قوة الد!‬ ‫وتقيس‬ ‫والمحاثات والدوائر‬ ‫والمكثفات‬ ‫والثنائيات‬ ‫‪-‬انزستورأت‬ ‫التم‬

‫بطارية‬ ‫دفع‬ ‫وقوة‬ ‫‪.‬‬ ‫الدائرة‬ ‫عبر‬ ‫الشحنة‬ ‫لتحريك‬ ‫الكهربائية‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫أو أرقاما‬ ‫أو صورا‬ ‫أصواتا‬ ‫تمثل الإشارات‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ملة‬ ‫الى"‬
‫الكهرباء‬ ‫‪134‬‬

‫عادة ‪ ،‬ولا تسبب‬ ‫جدا‬ ‫أو المذياع صغيرة‬ ‫الضوئي‬ ‫الكشاف‬


‫بعض‬ ‫على‬ ‫وللحصول‬ ‫‪.‬‬ ‫عبر الجسم‬ ‫كبير‬ ‫تيار كهربائي‬

‫بالصدمة‬ ‫الخاصة‬ ‫الأولية‬ ‫المرتبطة بالإسععافات‬ ‫ا!علومات‬ ‫في‬ ‫أخيار‬ ‫ا‬ ‫مآخذ‬ ‫عبر‬ ‫المتاحة‬ ‫الفولتية‬ ‫أما‬ ‫تدكر‪.‬‬ ‫إصابات‬ ‫أي‬

‫الأولية‪.‬‬ ‫الإسعافات‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫الكهربائية‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫وقد‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫‪ ،‬شحطرة‬ ‫فوأست‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫أخة‬ ‫أجا‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫المنازل‬

‫جلد‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫ال!رلائية‬ ‫الصدمة‬ ‫خطورة‬ ‫‪ .‬وتشتد‬ ‫أ!فاة‬


‫أمان تمنع‬ ‫وسائل‬ ‫النبائط الكهربائية على‬ ‫معظم‬ ‫وتحتوي‬ ‫ا‬

‫الجلد‬ ‫بأملاخ‬ ‫الخلوط‬ ‫الماء‬ ‫الأن‬ ‫وذأسك‬ ‫بالماء‪،‬‬ ‫مبللا‬ ‫الشخص‬


‫الكثير من‬ ‫تحتوي‬ ‫أ!ئهرلائية ‪ ،‬كما‬ ‫ا‬ ‫الصدمات‬ ‫حدوت‬

‫ثالث يربط‬ ‫ذي مشبك‬ ‫على !!‬ ‫الأجهزة والأدوات‬ ‫ا‬ ‫مرور‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!ربائي‬ ‫للتيار‬ ‫الجسم‬ ‫مقاومة‬ ‫يضعف‬

‫‪ .‬وفي‬ ‫يقود إلى الأرض‬ ‫إلى سلك‬ ‫الفلزية للنبيصةأ‬ ‫الأجزاء‬ ‫ا‬

‫حياتك‪،‬‬ ‫على‬ ‫ال!رساء حطورة‬ ‫يش!ط!‬ ‫قلى‬ ‫الكهرباء‬ ‫مع‬ ‫السلامة‬


‫المشبك‬ ‫داخل النبيطة يسمح‬ ‫حالة تعطل التوصيا‪،‬ت‬
‫الإصالة‬ ‫ع! تجص‬ ‫معيمة شد يساعدك‬ ‫موحهات‬ ‫اتماع‬ ‫ول!س‬
‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫إلى‬ ‫بالإنسياب‬ ‫أطتيار‬ ‫أسث‬ ‫أخا‬ ‫ا‬

‫اححمربائية‪.‬‬ ‫ا‬

‫شعجرة‬ ‫تسلقت‬ ‫‪ .‬إذا‬ ‫المنازل‬ ‫خطرج‬ ‫الكهرباء‬ ‫أخطار‬

‫إذا‬ ‫لصدمة‬ ‫قد تصاب‬ ‫‪،‬‬ ‫قدرة !!رلائية‬ ‫قريبة مر خط‬

‫أحيانا‬ ‫العواصف‬ ‫‪ .‬وتسقط‬ ‫القدرة‬ ‫خصأ‬ ‫الشحرة‬ ‫ا‪،‬مست‬


‫جير‬

‫لامس‬ ‫إذا‬ ‫أو يقتل‬ ‫الشخص‬ ‫وقد يصاب‬ ‫‪،‬‬ ‫القدرة‬ ‫ط‬ ‫حصوأ‬

‫‪17‬‬ ‫بص‬
‫هذه الخطوط وهي مشحونة بالكهرباء‪.‬‬

‫الكهربائية الناتجة عن‬ ‫التعريفات‬ ‫تبلغ فولتية‬ ‫وقد‬

‫تيار‬ ‫لإمرار‬ ‫كافية‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫فولت‬ ‫‪ 1 0 0‬مليون‬ ‫الصواعهت‬


‫قما‬ ‫يديك جيدا‬ ‫جفف‬ ‫الحهرلائية‬ ‫اضائط‬ ‫ا‬ ‫لا تلمس‬
‫تجنب‬ ‫‪ .‬ويمكنك‬ ‫الشخص‬ ‫قتل‬ ‫‪ ،‬يمكنه‬ ‫الجسم‬ ‫عبر‬ ‫كهربائي‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫أصتحعر‬ ‫ا‬ ‫محمرو‬ ‫استحداء‬ ‫ز‬ ‫أ‬ ‫في حمام‬ ‫ت!صد‬ ‫عمدما‬
‫العواصف‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫المنزل‬ ‫داخل‬ ‫بالمكوث‬ ‫أصواعق‬ ‫ا‬ ‫ضربات‬
‫حهار‬ ‫أو أي‬ ‫ا*جثرعافي‬ ‫ا‬ ‫المحالاق‬ ‫عدما‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!متحمام‬ ‫حوض!‬
‫الحقول‬ ‫فابتعد عن‬ ‫المنزل‬ ‫خارج‬ ‫الصاعقة‬ ‫إدا صادفتك‬ ‫أما‬
‫شاطاء‪.‬‬ ‫ممللا‬ ‫حسمك‬ ‫يكود‬
‫‪.‬‬ ‫آص‬ ‫صوإ‪،‬ئمط‬

‫الأرض‬ ‫من‬ ‫أمنا‬ ‫أكثر‬ ‫‪ .‬والغابة‬ ‫أجة‬ ‫أعا‬ ‫ا‬ ‫والأماكن‬ ‫ال!صشوفة‬

‫الشجرة‬ ‫تحت‬ ‫الوقوف‬ ‫تجنب‬ ‫ينبغي‬ ‫ول!س‬ ‫أررضموفة‪،‬‬ ‫ا‬

‫للصواعق‪.‬‬ ‫عرضة‬ ‫أكثر‬ ‫أضي ت!صن‬ ‫وا‬ ‫أو المعزوأء‪،‬‬ ‫يلة‬ ‫أ!وأ‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬حيث‬ ‫السيارات‬ ‫الصواعق‬ ‫أثناء‬ ‫أمنا‬ ‫الأماكن‬ ‫من أكثر‬ ‫ر‬

‫‪!!-6‬‬ ‫إ‪-/‬آش‬
‫الشحنات‬ ‫للسيارة‬ ‫الفلزي الخارجي‬ ‫يمتص السطح‬
‫التيار‪.‬‬ ‫تأثير‬ ‫عن‬ ‫بعيدة‬ ‫الداخلية‬ ‫الأجزاء‬ ‫تاركا‬ ‫‪،‬‬ ‫أ!!ربائية‬ ‫ا‬

‫مرور‬ ‫فعند‬ ‫الكهرباء‪.‬‬ ‫أخطار‬ ‫‪ .‬من‬ ‫الكهربائى‬ ‫الحريق‬

‫المقاومة الناتجة ارتفاع‬ ‫تسبب‬ ‫‪،‬‬ ‫موصل‬ ‫عبر‬ ‫كهربائي‬ ‫تيار‬


‫حد‬ ‫اول‬ ‫في‬ ‫! !‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫كوابس‬ ‫حل‬ ‫اس‬

‫الناتجة مفيدة‬ ‫الحرارة‬ ‫تكون‬ ‫الموصل ‪ .‬وقد‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫سا حد‬ ‫لمأ‬ ‫ود! ت!ح!ط‬ ‫ئة‪-‬‬ ‫ال!ر‪،‬‬
‫التي‬ ‫‪،‬‬ ‫المستحدمة‬ ‫عير‬ ‫الكولائية‬

‫الأسلاك‬ ‫تسخين‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫الحرارة‬ ‫تستخدم‬ ‫أحيانا‪ ،‬حيث‬ ‫الأطفا أ!‪.‬‬ ‫إليها‬ ‫يص!‬ ‫أد‬ ‫بم!س‬ ‫توصيالات‬ ‫دات‬ ‫كهرطئة‬ ‫نميطة‬

‫ا!ة‪.‬‬ ‫تا‬

‫قد‬ ‫للأسلاك‬ ‫الزائد‬ ‫التسخين‬ ‫الطبخ ‪ .‬ولكن‬ ‫أجهزة‬ ‫في بعض‬

‫الحرائق الكهربائية‬ ‫تدمر‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫حريق‬ ‫إلى حدوث‬ ‫يؤدي‬


‫لأ‬
‫الحرائق ينبغى عدم‬ ‫ولتجنب‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫بهبركغ‪،//.‬لم‪///‬لم‬
‫‪*11‬صير من المنازل كل‬

‫وتجنب‬ ‫تيار واحد‪،‬‬ ‫نبائط عديدة إلى مأخذ‬ ‫توصيل‬


‫لململم‬ ‫‪ /‬لم‬‫‪،‬‬ ‫صغ‬ ‫يتز‬ ‫"‬ ‫‪--‬‬
‫ح!‪،‬‬

‫الأسلاك المتقطعة أو البالية‪.‬‬ ‫النبائط ذات‬ ‫امشخدام‬ ‫‪3--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫أ‪2‬‬
‫‪ !!،‬لاا‬ ‫لمالأ!‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬لا‬ ‫؟‬ ‫كاكأو‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‪،،‬لم لأ‪،‬‬ ‫‪-‬ص!!‬

‫ء وا لمغنطيسية‬ ‫لكهربا‬ ‫ا‬

‫ذا علاقة‬ ‫يبدو‬ ‫لا‬ ‫قد‬ ‫ثلاجتك‬ ‫على‬ ‫تثبته‬ ‫الذي‬ ‫المغنطس‬ ‫رخ؟!ءس!كأخعبمء‪!-‬‬ ‫ركلرفي"لأر‬
‫‪---‬‬
‫كائر؟!بربم؟ول!‪!!!7‬بئص؟*؟‪-‬كاءغكأيم‬ ‫ير‬ ‫‪--‬‬ ‫لا‬ ‫‪-‬ع‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لم‬ ‫أ‪/‬لم‬

‫وثيقة‬ ‫علاقة‬ ‫المغنطيسية في الواقع ذات‬ ‫بال!!رلاء‪ .‬ولكن‬


‫أ!اصفة‬ ‫ا‬ ‫أتاء‬ ‫بمنزلك‬ ‫ابق‬ ‫ولا‬ ‫الورقية‬ ‫الطائرات‬ ‫لا تطلق‬

‫المجال الكهربائي بالشحنة‬ ‫يحيط‬ ‫بالكهرباء‪ .‬فكما‬


‫ي‬ ‫!‬ ‫الهاتص‬ ‫وامعتحدم‬ ‫‪.‬‬ ‫اضقية‬ ‫مر‬ ‫القرية‬ ‫الأشحار‬ ‫ا‬ ‫تسملهت‬

‫‪ ،‬يحيط‬ ‫الأخرى‬ ‫الشحنات‬ ‫قوة تؤثر على‬ ‫ال!!ربائية ‪ ،‬وينتج‬


‫لقط‪.‬‬ ‫الطوارئ‬ ‫حا ا‪،‬ت‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحهرلائية‬ ‫القدرة‬ ‫حطوط‬

‫المغانط‬ ‫تؤثر على‬ ‫المجال المغنطيسي بالمغنطيس‪ ،‬وينتج قوى‬ ‫القدرة‬ ‫م! حطوط‬ ‫تقتر!‬

‫المغنطيس‬ ‫يستطيع‬ ‫ال!!ربائية‪،‬‬ ‫الشحنة‬ ‫‪ .‬ومثل‬ ‫الأخرى‬ ‫العواص!‪.‬‬ ‫سعد‬ ‫اسساقطة‬ ‫ا‬
‫‪135‬‬ ‫لكهرباء‬ ‫ا‬

‫ومنهم الإغريق والصينيون‬ ‫القدماء‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫وعرف‬ ‫تنئ‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى ذلك‬ ‫وبالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫أو إبعاده‬ ‫اخر‬ ‫مغنطيمه!‬ ‫جذرب‬

‫الأشياء‪،‬‬ ‫يمكنها جذب‬ ‫أخرى‬ ‫إقدماء‪ ،‬أيضا مادة صلبة‬ ‫ا‬

‫المغانط الدائمة‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الكهربائية‬ ‫التيارات‬ ‫عن‬ ‫المغندليسية‬

‫معروف‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫أو الماجنتيت‬ ‫اللودستون‬ ‫المسماة‬ ‫المادة‬ ‫وهي‬ ‫الذرات ‪.‬‬ ‫في بعض‬ ‫الإلكترونات‬ ‫حركة‬ ‫عن‬ ‫تنئالتيارات‬
‫الأجسام‬ ‫إلى جذب‬ ‫ميال‬ ‫طبيعي‬ ‫مغنطيمه!‬ ‫بأنه‬ ‫أيموم‬ ‫ا‬
‫وتحيط بالنويات‬ ‫على محاورها‪،‬‬ ‫فالإلكترونات تتحرك‬
‫الخفيفة‬ ‫الأشياء‬ ‫الكهرمان‬ ‫‪ ،‬بينما يجذب‬ ‫الثقيلة‬ ‫أ‪-‬لمحديدية‬
‫الذرة!ة‬
‫الرياضيات‬ ‫عالم‬ ‫أم أثبت‬ ‫‪551‬‬ ‫عام‬ ‫القحق ‪ .‬وفي‬ ‫ص!ل‬ ‫والكهرباء معا قوة ألحماسية فى الكون‬ ‫المغنطجسية‬ ‫تكون‬

‫جيروم‬ ‫كاردانو‪ ،‬والمعروف أيضا باسم‬ ‫الإيطالي جيرولامو‬ ‫ا‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫حقيقة‬ ‫القوة على‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتعشمد‬ ‫الكهرومغنطيسية‬ ‫تسصى‬

‫من الكهرمان‬ ‫لكل‬ ‫الجذبية‬ ‫أن التأثيرات‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!اروان‬


‫‪ ،‬وأن‬ ‫مغنطسية‬ ‫مجالات‬ ‫تنتج‬ ‫الكهربائية‬ ‫الشحنات‬ ‫أ!ة‬ ‫حر‬

‫كاردانو أول من‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫مختلفة‬ ‫والماجنتيت لابد أن تكون‬


‫كهربائية‪.‬‬ ‫تنتج تيارات‬ ‫المتغيرة‬ ‫المغنطجسية‬ ‫المجا!!ت‬

‫والمغنطسية‪.‬‬ ‫بين الكهرباء‬ ‫الفرق‬ ‫لى!حظ‬


‫سبيل‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫سلكي‬ ‫ملف‬ ‫عبر‬ ‫فإمرار تيار كهربائي‬
‫وليم‬ ‫البريطانى‬ ‫الفيزيائي‬ ‫أوضح‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬
‫ا!نطس‬ ‫يسمى‬ ‫مؤقت‬ ‫الملف إلى مغنطص‬ ‫يحول‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬

‫والشف!‬ ‫مثل الزجاج والكبريت‬ ‫المواد‪،‬‬ ‫‪-‬تجيلبرت أن بعض‬


‫مغنطجسيا‬ ‫يولد التيار الكهربائى مجالآ‬ ‫ال!ثوبائي‪ ،‬حيث‬
‫فعند دلكها‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهرمان‬ ‫شمبيهة بخواص‬ ‫ذات خوأص‬
‫استمر‬ ‫طالما‬ ‫الملف مغنطسيا‬ ‫ويظل‬ ‫‪.‬‬ ‫حوإ‪ ،‬الملف السلكي‬
‫الخفيفة‪.‬‬ ‫الأشياء‬ ‫خاصية جذب‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫تكتسب‬ ‫بىنمماش‬
‫فيه‪.‬‬ ‫أممهربائى‬ ‫ا‬ ‫التيار‬ ‫مروأ‬

‫ودرس‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهربيات‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫جيلبرت‬ ‫سمى‬ ‫‪،‬قد‬


‫عن‬ ‫كهربائي‬ ‫تيار‬ ‫إنتاج‬ ‫بدورها‬ ‫المغنطيسية‬ ‫وتستطيع‬
‫إلى نوع من‬ ‫تعزى‬ ‫ربما‬ ‫تأثيراتها‬ ‫إلى أن‬ ‫وخلص‬ ‫‪-‬حواصها‪،‬‬
‫العملية يتحرك‬ ‫هذه‬ ‫وفى‬ ‫الكهرومغنطيسى‪.‬‬ ‫طري!! الحث‬
‫جيلبرت‬ ‫أن ما سماها‬ ‫اليوم‬ ‫نعرف‬ ‫احسوائل‪ .‬ونحن‬
‫هذه الحركة‬ ‫تسبب‬ ‫حيث‬ ‫سلكي قرب مغنطس‪،‬‬ ‫ملؤ‪،‬‬
‫هي عوازل جيدة للكهرباء‪.‬‬ ‫اممكهربيات‬
‫يم الحمتمرار‬ ‫‪ ،‬يستمر‬ ‫السلك‬ ‫عبر‬ ‫كهربائي‬ ‫تيار‬ ‫ر‬ ‫مرأ‬
‫القرن‬ ‫‪ .‬في ثلاثينيات‬ ‫الكهربائية‬ ‫الشحنة‬ ‫تجارب‬
‫الطريقة‪.‬‬ ‫بهذه‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬ ‫المولدات‬ ‫وتنتج‬ ‫الحرء‪.4‬‬
‫أن القطع‬ ‫الفرنسي تشارلز دوفاي‬ ‫العالم‬ ‫وجد‬ ‫الثامن عشر‬
‫مغا‬ ‫المتغيرة‬ ‫والمغنطيسية‬ ‫الكهربائية‬ ‫المجالات‬ ‫وتنتج‬
‫‪،‬‬ ‫بالكهرمان‬ ‫الشبيهة‬ ‫المواد‬ ‫تجذب‬ ‫المشحونة‬ ‫الزجاجية‬
‫أيضا الإشعاع‬ ‫‪ ،‬التي تسمى‬ ‫المو‪-‬جات الكهرومغنطيسية‬
‫وا!متنتج من‬ ‫بالزجاخ‪،‬‬ ‫الشبيهة‬ ‫المواد‬ ‫تتنافر مع‬ ‫لكنها‬ ‫ا‬

‫الطاقة‬ ‫وتنقل هذه الموجات طاقة تسمى‬ ‫اللاهرومغنطيسى‪.‬‬


‫الكهرباء‬ ‫الكهرباء سماه!ا‬ ‫!‪.‬لك أن هناك نوعين من‬
‫وتكون الموجات‬ ‫الضوء‪.‬‬ ‫بسرعة‬ ‫ال!ثرومغنطيسية‬
‫بالزجاج )‪ ،‬والكهرباء‬ ‫اللمواد الشبيهة‬ ‫الزجاجية‬
‫والتلفازية‬ ‫الإذاعية‬ ‫والإشارات‬ ‫الضوء‬ ‫الكماحرومغنطيسية‬
‫امشطاع‬ ‫وبذلك‬ ‫بالكهرمان)‪.‬‬ ‫اللمواد الشبيهة‬ ‫الراتينجية‬
‫الحمراء التي‬ ‫الأشعة تحت‬ ‫تكون‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الدقيقة‬ ‫جات‬ ‫والمو‬

‫الكهربائية السالبة‬ ‫الشحنات‬ ‫إلى نوعي‬ ‫!‪.‬وفاي التوصل‬


‫موقد ساخن‪،‬‬ ‫حرارة عند وقوفك قرب‬ ‫في شكل‬ ‫بها‬ ‫تحعمم!‬
‫"!السوائل‬ ‫من‬ ‫نوعان‬ ‫أنهما‬ ‫أنه اعتقد‬ ‫من‬ ‫الموجبة ‪ ،‬بالرغم‬ ‫أ‬

‫والأشعة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫حرق‬ ‫والأشعة فوق البنفسجية التي تسبب‬


‫الكهربائية ?‪.‬‬
‫الداخلية‬ ‫الأجزاء‬ ‫الأطباء في فحص‬ ‫ايىنحية التي يستخدمها‬
‫فرانكلين‬ ‫بنجامين‬ ‫الدولة الأمريكي‬ ‫ورجل‬ ‫بدأ العالم‬
‫‪ ،‬كما‬ ‫تتكون أيضا من الموجات الكهرومغنطسية‬ ‫لجسحك‬
‫بنى هذه‬ ‫أم ‪ .‬وقد‬ ‫‪746‬‬ ‫في عام‬ ‫الكهرباء‬ ‫بجاربه على‬
‫المفاعلات النووية‪،‬‬ ‫تت! ن منها أيضا أشعة جاما الصادرة عن‬
‫من‬ ‫أن هناك نوعا واحدا‬ ‫مفاده‬ ‫اعتقاد‬ ‫على‬ ‫التجارب‬
‫الخارجي‪.‬‬ ‫الفضاء‬ ‫من‬ ‫اغادمة‬ ‫ا‬ ‫أو‬
‫كبيرة من‬ ‫ك!ية‬ ‫التي تحمل‬ ‫فالأجسام‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربائية‬ ‫لسوائل‬

‫ئاريخيه‬ ‫نبذة‬
‫كمية‬ ‫التي تحمل‬ ‫الأجسام‬ ‫بينما تتجاذب‬ ‫تتنافر‪،‬‬ ‫لسائل‬

‫من اسمائل‬ ‫فائض‬ ‫به‬ ‫جسم‬ ‫وإذا لامس‬ ‫‪.‬‬ ‫من السائل‬ ‫تليلة‬ ‫قبل‬ ‫القدماء‬ ‫الإكريق‬ ‫‪ .‬لاحظ‬ ‫المبكرة‬ ‫الاكتشافات‬

‫السائل ‪ .‬وقد‬ ‫الجسمان‬ ‫يتقاسم‬ ‫قليل السائل‬ ‫آخر‬ ‫"جسما‬ ‫إليها‬ ‫تجذب‬ ‫الكهرمان‬ ‫سنة أن مادة تسمى‬ ‫الاف‬ ‫بضمة‬

‫المتضادة‬ ‫تلغي الشحنات‬ ‫كيف‬ ‫فرانكلين‬ ‫فكرة‬ ‫أوضحت‬ ‫‪.‬‬ ‫بقماش‬ ‫دلكها‬ ‫الريش والقش ‪ ،‬بعد‬ ‫مثل‬ ‫الخفيفة‬ ‫المواد‬

‫جمعضها بعضا عندما تتلامس‪.‬‬ ‫الصنوبر‬ ‫أشجار‬ ‫تصلب‬ ‫عن‬ ‫ناتجة‬ ‫مادة أحفورية‬ ‫والكهرمان‬

‫أعتقد‬ ‫لما‬ ‫للإشارة‬ ‫فرانكلين مصطبموجب‬ ‫استخدم‬ ‫للكهرباء‪،‬‬ ‫جيد‬ ‫عازل‬ ‫السنين ‪ .‬وهو‬ ‫ملايين‬ ‫قبل‬ ‫عاشت‬ ‫)‬ ‫التي‬

‫لنقصان‬ ‫سالب‬ ‫مصطلع‬ ‫استخدم‬ ‫من لممائل‪ ،‬كما‬ ‫فائض‬ ‫نه‬ ‫من‬ ‫وبالرغم‬ ‫‪.‬‬ ‫بسهولة‬ ‫الكوبائية‬ ‫الشحنة‬ ‫يمسك‬ ‫فهو‬ ‫ولذ‪/‬لك‬

‫سائلا‪ ،‬بل‬ ‫أن الكهرباء ليست‬ ‫فرانكلين‬ ‫ولم يعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫السائل‬ ‫كانوا فى‬ ‫الكهربائية فقد‬ ‫لم يعرفوا الشحنة‬ ‫لإغريق‬ ‫أن‬

‫نعرف‬ ‫‪ .‬ونحن‬ ‫والبروتونات‬ ‫الإلكترونات‬ ‫يرتبط بشحنات‬ ‫كانوا‬ ‫الكهرباء الساكنة عندما‬ ‫على‬ ‫تجارب‬ ‫الواقع يجرون‬

‫عددا قليلا‬ ‫تحمل‬ ‫موجبة‬ ‫المشحونة بشحنة‬ ‫أن الأجسام‬ ‫اليوم‬ ‫‪.‬‬ ‫بالقماش‬ ‫الكهرمان‬ ‫يدلكون‬
‫الكهرباء‬ ‫‪136‬‬

‫من‬ ‫فولتا أزواجا‬ ‫جمع‬ ‫‪.‬‬ ‫فى تجربة جالفاني‬ ‫الضفدعة‬ ‫بشحنة‬ ‫المشحونة‬ ‫الأجسام‬ ‫تحمل‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫من الإلكترونات‬

‫من‬ ‫من الفضة وقرص‬ ‫الأقراص يتكون كل منها من قرص‬ ‫ا‬ ‫سالبة فائضا من الإلكترونات ‪.‬‬

‫بالماء‬ ‫مبلل‬ ‫بين الأزواج بورق أو قماش‬ ‫‪ ،‬وفصل‬ ‫الخارصين‬ ‫تجربته الشهيرة التي‬ ‫فرانكلين‬ ‫أم‪ ،‬أجرى‬ ‫وفي عام ‪572‬‬

‫فولتا أول‬ ‫من هذه الأقراص صمم‬ ‫عدد‬ ‫وبرص‬ ‫‪.‬‬ ‫المالح‬
‫اكتعسب‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫برقية‬ ‫عاصفة‬ ‫أثناء‬ ‫ورقية‬ ‫أطلق فيها طائرة‬

‫فولتا‪.‬‬ ‫عمود‬ ‫اسم‬ ‫عليها‬ ‫بطارية ‪ ،‬وأطلق‬ ‫فرانكلين‬ ‫فاعتقد‬ ‫‪،‬‬ ‫كهربائية‬ ‫من الطائرة والخيط شحنة‬ ‫كل‬

‫وعلى‬ ‫فولتا‬ ‫عمود‬ ‫على‬ ‫أصعديد من التجارب‬ ‫ا‬ ‫وتلا ذلك‬ ‫فى‬ ‫كما رسخ‬ ‫بالكهرباء‪،‬‬ ‫أيضا‬ ‫نفسها مشحونة‬ ‫أن أسسحب‬ ‫ا‬

‫أوم‬ ‫جورج‬ ‫الألماني‬ ‫الفيزيائي‬ ‫‪ .‬واستنبط‬ ‫أممهربائية‬ ‫ا‬ ‫ائر‬ ‫أ!دو‬ ‫ا‬
‫حظ‬ ‫حسن‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫هائلة‬ ‫اعتقاده أن البرق شرارة كهربائية‬

‫والمقاومة‬ ‫العلاقة بين التيار والفولتية‬ ‫يحدد‬ ‫رياضيا‬ ‫قالولا‬


‫إلى‬ ‫ذأسك‬ ‫أدى‬ ‫ربما‬ ‫إذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الطائرة‬ ‫لم يمس‬ ‫البرق‬ ‫أن‬ ‫فرانكلين‬

‫قتله‪.‬‬
‫عام‬ ‫في‬ ‫نشر‬ ‫أوم‪ ،‬الذي‬ ‫قانون‬ ‫‪ .‬وحسب‬ ‫معينة‬ ‫لمواد‬

‫معينة‪.‬‬ ‫مقاومة‬ ‫كبيرا عبر‬ ‫تيارا‬ ‫ال!جيرة‬ ‫الفوأضية‬ ‫تدفع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪827‬‬ ‫جوزيف‬ ‫الإنجليزي‬ ‫ا‬ ‫أآ‬ ‫أحا‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬صاغ‬ ‫أم‬ ‫‪767‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬

‫تيارا كبيرا عبر‬ ‫معلومة‬ ‫فولتية‬ ‫تدفع‬ ‫وبالإضافة إلى ذلك‬ ‫قوة‬ ‫تضعف‬ ‫كيف‬ ‫الرياضى الذي يوضح‬ ‫أغانون‬ ‫ا‬ ‫بريستلى‬

‫‪.‬‬ ‫مة الصغيرة‬ ‫اطقار‬ ‫كلما‬ ‫متضادة‬ ‫بشحنات‬ ‫المشحون!ت‬ ‫بين الجسمين‬ ‫الجذب‬

‫‪ ،‬وجد‬ ‫أم‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫والمغنطيسية‬ ‫الكهرباء‬ ‫العال!ا‬ ‫أكد‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫ء‪78‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫المسافة بين الجعسمين‬ ‫زادت‬

‫الذي‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬ ‫أن‬ ‫هانز أورستد‬ ‫الدنماركي‬ ‫أغيزيائي‬ ‫ا‬


‫‪ ،‬بنفس‬ ‫بريستلي‬ ‫دو !صلممو قانون‬ ‫أوغسطين‬ ‫الفرنسى شارل‬

‫‪ .‬وقد كان‬ ‫تتحرك‬ ‫الإبرة‬ ‫يجعل‬ ‫إبرة بوصلة‬ ‫قرب‬ ‫يسري‬ ‫كولجو‪.‬‬ ‫قانون‬ ‫أجوم اسم‬ ‫ا‬ ‫المبدأ‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫ويطلئ‬ ‫‪.‬‬ ‫الشحنة‬

‫بين الكهرباء‬ ‫علاقة محددة‬ ‫وجود‬ ‫أول من أوضت!‬ ‫أورستد‬ ‫الإيطافي‬ ‫عال!ا اشتشريحي‬ ‫‪ 1771‬م‪ ،‬وجد‬ ‫وفى عام‬

‫القرن التاسع عشر‬ ‫عشرينيات‬ ‫المغنميسية ‪ .‬وخلال‬ ‫‪:‬ا‬


‫ترتعش‬ ‫حديثا‬ ‫أ!قتواصة‬ ‫أ‬ ‫الضفدعة‬ ‫أن رجل‬ ‫جالفانى‬ ‫لويجي‬

‫بين التيارأت‬ ‫الرياضية‬ ‫العلاقة‬ ‫أمبير‬ ‫أندريه ماري‬ ‫اكتشف‬ ‫هذه‬ ‫حظيت‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫!سه‬ ‫أ!قت‬ ‫أ‬ ‫مختلفين في‬ ‫بفلزين‬ ‫لمست‬ ‫إذا‬

‫‪ ،‬التي عرفت‬ ‫العلاقة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫المغنطهيسية‬ ‫والمجالات‬ ‫أضامن‬ ‫ا‬ ‫اغرن‬ ‫ا‬ ‫تسعينيات‬ ‫اوأحر‬ ‫وفى‬ ‫شديد‪.‬‬ ‫بانتباه‬ ‫التجربة‬

‫القوانيت الأساسية فى الكهرومغنطيسية‪.‬‬ ‫بقانون أمبير‪ ،‬أحد‬ ‫لذلك‪،‬‬ ‫تفسيرا‬ ‫فوأخا‬ ‫أليساندرو‬ ‫الفيزيائي الإيطالي‬ ‫قدم‬ ‫عشر‬

‫العالم‬ ‫اكتشف‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫ثلاثينيات‬ ‫أوائل‬ ‫وفى‬ ‫الرطبة‬ ‫المادة‬ ‫فى‬ ‫يحدث‬ ‫أن تفاعلا كيميائيا‬ ‫أوضح‬ ‫حيث‬

‫جوزيف‬ ‫والفيزيائي الأمريكى‬ ‫فارادي‬ ‫الإنجليزي مايكل‬ ‫تيار‬ ‫أمميميائي‬ ‫ا‬ ‫أضفاعل‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬وينتج‬ ‫مختلفين‬ ‫لفلزين‬ ‫الملامسة‬

‫ملف‬ ‫قرب‬ ‫أن تحريك مغنطيس‬ ‫انفراد‪،‬‬ ‫كل على‬ ‫‪،‬‬ ‫هنري‬ ‫رجل‬ ‫ارتعاش‬ ‫إش‬ ‫هو الذي أدى‬ ‫التيار‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫كهربائي‬

‫إنجازات تاريخية في الكهرباء‬

‫‪----‬؟‪-‬خ‪-‬آ‪!-‬لمج!هتض!م!‬

‫!ك!‪!،‬بمير‬
‫*"‪--7‬؟!"‬ ‫!‪*!-‬لم‬
‫‪-‬د!ث!!!!‪6‬‬
‫إ!"غ!!‪!!-‬‬
‫أ‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫ءفى‬ ‫)‪-‬‬ ‫‪!".‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬

‫!ا‬ ‫ىرز‪-‬‬ ‫خ‪!--‬‬


‫بر‪7‬؟‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬؟غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سوجصر!!‬ ‫ل!كا‬

‫ئن!؟‬ ‫‪:‬حض"ير‪7‬‬ ‫كشيصي‬ ‫لمبمس‪-،‬لح‬ ‫‪!-‬‬

‫!!‬ ‫ى‬ ‫‪--‬‬ ‫؟‬ ‫نن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬كا‪-‬ء‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫طثكل!‬
‫‪--‬‬ ‫فم!‬ ‫ط‬ ‫!!ي‪+‬س‬
‫ث!!ب!‬ ‫ححيم‪-‬‬ ‫لإ‪!-‬‬ ‫يهيم‬

‫‪.‬لأس‪-‬‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪،-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬رر!!عه‪!!-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪845‬‬ ‫طور‬ ‫مبكر‪.‬‬ ‫كهربائي‬ ‫محرك‬ ‫القرلى‬ ‫يسعسيات‬ ‫‪:‬احر‬ ‫فطأ‬ ‫فولا احزع‬ ‫عمود‬ ‫يخرن الشحنة‬ ‫مرطبان ليدن جهاز بسيط‬

‫يوفر‬ ‫طارية‬ ‫أول‬ ‫وكاد‬ ‫اليلادي‪،‬‬ ‫اضامر عشر‬ ‫عام‬ ‫أول مرة‬ ‫استحدامه‬ ‫تم‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهرلائية‬
‫في‬ ‫وامشحدم‬ ‫‪،‬‬ ‫كهربائية‬ ‫معالط‬ ‫على‬ ‫واحتوى‬ ‫ا‬

‫مستمرا‪.‬‬ ‫كهرلائيا‬ ‫تيارا‬ ‫‪.‬‬ ‫المكثفات‬ ‫أ!اع‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ ‫وكاد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬
‫اضلعرا!‪.‬‬ ‫ا‬ ‫تشعيل‬
‫‪137‬‬ ‫لكهرباء‬ ‫ا‬

‫الإلكترونات ‪.‬‬ ‫الجسيمات‬ ‫هذه‬ ‫أم‪ ،‬اقترخ أن تسمى‬ ‫‪198‬‬ ‫تجارب‬ ‫‪ .‬وأوضحت‬ ‫السلك‬ ‫في‬ ‫كهربائيا‬ ‫تيارا‬ ‫يولد‬ ‫سل!ي‪،‬‬

‫جون‬ ‫جوزيف‬ ‫الفيزيائي ال!نجليزي‬ ‫أثبت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪798‬‬ ‫وئ‬ ‫فيه‬ ‫يحدث‬ ‫وقت‬ ‫فى أي‬ ‫كهربائية تحدث‬ ‫أن تأثيرات‬ ‫تالية‬

‫في‬ ‫أنها تدخل‬ ‫‪ ،‬وأوضح‬ ‫الإلكترونات‬ ‫وجود‬ ‫طومحسون‬


‫السمعية‬ ‫وتبنى التسجيلات‬ ‫‪.‬‬ ‫مغنطجسي‬ ‫تغييم‪ .‬في مجال‬

‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫نشر في عام ‪139‬‬ ‫وفي بحث‬ ‫‪.‬‬ ‫الذرات‬ ‫كل‬ ‫كيب‬ ‫تم‬ ‫على‬ ‫الكهربائية‬ ‫والمولدات‬ ‫الحاسوبية‬ ‫والب!!حرية والأقراص‬

‫الفيزيائى الأمريكي روبرت ميليكان بدقة شحنة‬ ‫ؤ‪،‬س‬ ‫المبدأ‪.‬‬ ‫هذا‬

‫‪.‬‬ ‫الإلكترون‬ ‫ا‬ ‫كلارك‬ ‫الأسكتلندي جيمس‬ ‫وقد ج!إلفيزيائي‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫العلماء‬ ‫اكتشف‬ ‫القرن التاسع عشر‪،‬‬ ‫وفى أواخر‬ ‫بالكهرباء‬ ‫العلاقة‬ ‫ذات‬ ‫‪،‬‬ ‫المعروفة‬ ‫القوانين‬ ‫كل‬ ‫ما دعسويل‬

‫في‬ ‫وتفريغها‬ ‫الفلزات‬ ‫أسطح‬ ‫عن‬ ‫يمكن فصلها‬ ‫أ!لكترونات‬ ‫ا‬


‫من أرئمعادلات‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫‪ ،‬في مجموعة‬ ‫والمضنطسية‬

‫أز!ل عنه‬ ‫زجاجي‬ ‫أنبوب‬ ‫المفرغ‬ ‫والصمام‬ ‫‪.‬‬ ‫ء!ممام مفرغ‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫فى عام ‪865‬‬ ‫‪ ،‬التي نشرت‬ ‫قوانين ماكسويل‬ ‫وتصض‬

‫تمتد‬ ‫بأسلاك‬ ‫متصلة‬ ‫على أقطاب‬ ‫الهواء‪ ،‬ويحتوي‬ ‫ءحظم‬ ‫والمغنطسية‬ ‫الكهربائية‬ ‫المجالات‬ ‫تنشأ‬ ‫‪ ،‬كيف‬ ‫بوضصح‬

‫الأقطاب إلى‬ ‫إلى‬ ‫بطاريات‬ ‫ربط‬ ‫ويؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الزجاجة‬ ‫ءجر‬ ‫بأن المجال‬ ‫يقضي‬ ‫جديدأ‬ ‫طرحا‬ ‫وتتداخل ‪ .‬وقدم ماكسويل‬

‫ضبط‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الصمام‬ ‫داخل‬ ‫س!ريان تيار من الإلكترونات‬ ‫إلى‬ ‫وقاده ذلك‬ ‫مغنطسيا‪،‬‬ ‫ينتج مجالآ‬ ‫المتغير‬ ‫س بائى‬ ‫الكح‬

‫المفرغة‬ ‫الصمامات‬ ‫الفولتية ‪ .‬وتستيم‬ ‫في‬ ‫أتيار بالتحكم‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬المعروفة الان‬ ‫الكهرومغنطسية‬ ‫الموجات‬ ‫وجود‬ ‫افتراض‬

‫والفصل‬ ‫ودمجها‬ ‫الضعيفة‬ ‫التيارات الكصبائية‬ ‫دضخيم‬ ‫السينية‪.‬‬ ‫الراديوية والأشعة‬ ‫والموجات‬ ‫الضوء‬ ‫‪ ،‬تشمل‬ ‫بأنه‬

‫المذياع‬ ‫أجهزة‬ ‫هذا الاختراع الطريق لصنع‬ ‫وقد مهد‬ ‫ليينها‪.‬‬ ‫الفيزيائي‬ ‫أوضح‬ ‫وفي أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر‬

‫التقنيات ‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪،‬التلفاز وغيرها‬ ‫الراديوية‪،‬‬ ‫توليد الموجات‬ ‫هرتز كيفية‬ ‫هينريتش‬ ‫الألماني‬

‫الفيزيائيون الأمريكيون‬ ‫‪ ،‬أخترع‬ ‫أم‬ ‫‪9 47‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪ .‬وفي عام‬ ‫ماكسويل‬ ‫افتراض‬ ‫بذلك‬ ‫عنها‪ ،‬ودعم‬ ‫!شف‬ ‫والى‬

‫الترانزستور‪.‬‬ ‫شوكلي‬ ‫باردين ووالتر براتين ووليم‬ ‫‪-‬جون‬ ‫نقل‬ ‫ماركوني‬ ‫جوليلمو‬ ‫الإيطالي‬ ‫الخترع‬ ‫امشطاع‬ ‫‪ 1‬ام‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫المفرغة‪،‬‬ ‫وظائف الصمامات‬ ‫تؤدي الترانزستورات نفس‬ ‫‪،‬‬ ‫ممهدا‬ ‫‪،‬‬ ‫المحيط الأطلسي‬ ‫عبر‬ ‫المو‪-‬حات الكهرومغنطجسية‬

‫وأكثر تحملا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المفرغة‬ ‫من الصمامات‬ ‫‪،‬لكنها أصغر‬ ‫والهواتف‬ ‫الاتصالات‬ ‫والتلفاز وأقمار‬ ‫الإذاعة‬ ‫لمرحلة‬ ‫بذللث‬

‫القرن العشرين‬ ‫ستينيات‬ ‫أقل‪ .‬وبحلول‬ ‫طاقة‬ ‫‪،‬تستهلك‬ ‫ية‪.‬‬ ‫لخلماس‬ ‫ا‬

‫في معظم‬ ‫المفرغة‬ ‫الصمامات‬ ‫‪-‬حلت الترانزستورأت محل‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫الأيرلندي‬ ‫الفيزيائي‬ ‫‪ .‬اعتقد‬ ‫الإلكتروني‬ ‫العصر‬

‫شمركات‬ ‫التاريخ تمكنت‬ ‫‪ .‬ومنذ ذلك‬ ‫الإلكترونية‬ ‫المعدات‬ ‫حركة‬ ‫الكهربائي ينتج عن‬ ‫التيار‬ ‫أن‬ ‫ممتونى‬ ‫جونستون‬

‫إلى حد كبير‪.‬‬ ‫الترانزستور‬ ‫الإلكترونات من تصغير حجم‬ ‫كهربائيا‪ .‬وفي عام‬ ‫جدا‪ ،‬مشحونة‬ ‫صغيرة‬ ‫جى!يمات‬

‫جذا‪.‬‬ ‫صغير‬ ‫حاسوي‬ ‫جهار‬ ‫الدقيق‬ ‫المعالج‬ ‫الأجهزة‬ ‫تيار‬ ‫فى‬ ‫يتحكم‬ ‫الراديو ‪ .‬الترانزستور‬ ‫تطوير‬ ‫إلى‬ ‫المفرغ أدى‬ ‫الص!ام‬
‫بحيت‬ ‫الحجم‬ ‫من صغر‬ ‫هنا يبلغ‬ ‫المبين‬ ‫والمعالج‬ ‫حوالي‬ ‫نزستور‬ ‫لترا‬ ‫ا‬ ‫!ذا‬ ‫ويبب‬ ‫‪.‬‬ ‫لإلكترودية‬ ‫ا‬ ‫هما‬ ‫المبين‬ ‫الكبير‬ ‫الصمام‬ ‫صنع‬ ‫وقدي‬ ‫والتافار‪.‬‬

‫الحياط‪.‬‬ ‫في سم‬ ‫يدحل‬ ‫أسم‪.‬‬ ‫قطرها‬ ‫نقدية‬ ‫قطعة‬ ‫حجم‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫حوالي عام ‪229‬‬ ‫فى‬
‫الكهرباء‬ ‫‪138‬‬

‫المعميصأ‬ ‫ال!ربائى‬ ‫أعطب‬ ‫ا‬ ‫أ*نهرلايث‬ ‫ا‬ ‫احت‬ ‫ببعض‪،‬‬ ‫بعضها‬ ‫‪ ،‬المتصلة‬ ‫الترانز!متورات‬ ‫ملاي!ت‬ ‫واليوم توضع‬

‫الم!ضى‬ ‫الكهركائية‬ ‫الدافعة‬ ‫القوة‬ ‫اسقود‬ ‫حية‬


‫ا‬
‫الدائرة المتكاملة‪.‬‬ ‫تسمى‬ ‫في رقاقة واحدة‬
‫ال!!ر‪،‬ئي‬ ‫المولد‬ ‫اح!ربائى‬ ‫ا‬ ‫اغوس‬ ‫ا‬ ‫اح!ربائية‬ ‫ا‬ ‫أ!دائرة‬ ‫ا‬
‫الطاقة‬ ‫على‬ ‫العالمي‬ ‫الملب‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬يزداد‬ ‫الأخيرة‬ ‫التطورات‬
‫ية‬ ‫أح!روإحهاد‬ ‫ا‬ ‫أ!درة‬ ‫ا‬

‫ال!ربائية‬ ‫قة‬ ‫أ!هاأ‬ ‫ا‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬وتأتي‬ ‫عام‬ ‫لعد‬ ‫عاما‬ ‫أسكهربائية‬ ‫ا‬

‫ال!!ر!ائية‬ ‫الدافعة‬ ‫احسلسلة‬ ‫ا‬

‫التي تحرق الوقود‬ ‫القدرة‬ ‫من محطات‬ ‫التي نستخدمها‬


‫وقياسها‬ ‫الكصباء‬ ‫في‬ ‫لتحكم‬ ‫ا‬

‫جزء‬ ‫ويأتي‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعي‬ ‫الغاز‬ ‫ر‬ ‫والزيت‬ ‫الفحم‬ ‫مث!!‬ ‫الأحفوري‬
‫التيار‬ ‫محول‬ ‫اممهربائي‬ ‫ا‬ ‫احداد‬ ‫ا‬ ‫الأممير‬ ‫ا‬

‫المحطات النووية والكهرمائية‬ ‫من الطاقة الكهربائية من‬


‫المغنطيسي‬ ‫المضحما‬ ‫أتحاراد‬ ‫ا‬ ‫لأميتر‬ ‫ا‬

‫!‬ ‫م‬ ‫صغيرة‬ ‫تأتى كميات‬ ‫بينما‬ ‫)‪،‬‬ ‫المائية‬ ‫القدرة‬ ‫(محطات‬
‫الكهربائي‬ ‫المفتاح‬ ‫انحوأت‬ ‫ا‬ ‫الأ‪:‬ء‬ ‫ا‬

‫الحلفالي‬ ‫المقياس‬ ‫مقياس‬ ‫‪،‬‬ ‫اضوكت‬ ‫ا‬ ‫قاس!‬ ‫أ‪:‬ء‪،‬‬


‫غيرها من اطصادر‪.‬‬ ‫و‬ ‫الهواء‬ ‫وطواح!ت‬ ‫الشمسية‬ ‫الخلايا‬

‫الحهد‬ ‫فرق‬ ‫مقياس‬ ‫اح!رلائية‬ ‫ا‬ ‫ا!دائرة‬ ‫ا‬ ‫قاصع‬ ‫ستور‬ ‫الى‬ ‫أ‪-‬‬ ‫ا‬
‫‪،‬‬ ‫الأحفوري‬ ‫ا‬ ‫اخوقود‬ ‫من‬ ‫الأرص!‬ ‫ا‬ ‫محزون‬ ‫وتثير محدودية‬

‫الواط‬ ‫مقياس‬ ‫وشستولى‬ ‫قصرة‬ ‫الت!صاملة‬ ‫أررالمسد‬ ‫ا‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫الأخرى‬ ‫ا‬ ‫كل‬ ‫اهحتما‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫ال!ضيرين‬ ‫‪ ،‬قلوت‬ ‫نفاده‬ ‫واحتمال‬

‫المكتم!‬ ‫الكهرسائى‬ ‫احصشاث‬ ‫ا‬ ‫أح!ئهر‪،‬ئة‬ ‫ا‬ ‫الأسلاك‬ ‫ا‬ ‫ش!صة‬


‫حاليا قد تضر‬ ‫توليد الطاقة الكهربائية ا!ستخدمة‬ ‫طرق‬
‫ملرو الحت‬ ‫ال!صلوم‬ ‫ط!‬ ‫المو‬ ‫شمه‬
‫تحاول‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫العلماء والمهندسون‬ ‫يحاول‬ ‫البيئة ‪ .‬ولذلك‬
‫المقاومة‬ ‫ممظم‬ ‫احجلوواط‬ ‫ا‬ ‫المفرع‬ ‫اص!ام‬ ‫ا‬

‫لديلة للطاقة‬ ‫مصادر‬ ‫إيجاد‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهرمائية‬ ‫القدرة‬ ‫شمركات‬


‫هنري‬ ‫قارورة‬ ‫‪،‬‬ ‫يدر‬ ‫ل!‬ ‫اصهيرة‬ ‫ا‬

‫والجيوحرارية‬ ‫الشمسية‬ ‫الطهاقة‬ ‫البدائل‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربائية‬


‫ا!اط‬ ‫ا‬ ‫لمحواط‬ ‫ا‬ ‫ئي‬ ‫اححمربا‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫أحار‬ ‫ا‬

‫الطاقط‬ ‫مخزون‬ ‫‪:‬‬ ‫انف!إ‬ ‫والجزر‪.‬‬ ‫المد‬ ‫الرياح وطاقة‬ ‫وطاقة‬


‫الكهرباء‬ ‫استخدام‬ ‫طرق‬

‫)‪.‬‬ ‫التحديات‬ ‫بم‬ ‫(المشكلات‬


‫ال!صل‬ ‫يو‬ ‫الراد‬ ‫ا‪،‬ستشراد‬ ‫‪1‬‬

‫نبائصأ‬ ‫يؤدممب استخدام‬ ‫أن‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫ويأم!! العديد‬


‫اللحام‬ ‫المرفوعة‬ ‫الحديدية‬ ‫الس!صة‬ ‫ا‪/‬لإشعاط‬

‫الكهربا ئي‬ ‫المحرك‬ ‫)‬ ‫ال!ئهربائي‬ ‫اسطام‬ ‫(ا‬ ‫احيارة‬ ‫ا‬ ‫اض ث‬ ‫قة‬ ‫أصاأ‬ ‫ا‬ ‫اهترايد على‬ ‫أ!لب‬ ‫‪11‬‬ ‫من‬ ‫الحد‬ ‫إلى‬ ‫جديدة‬ ‫ح!رلائية‬

‫المولد‬ ‫المحرك‬ ‫الكهرلائية‬ ‫السيارة‬ ‫اقى!د‬


‫صى‬ ‫تتح!آ‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫ا!‬ ‫المثا‬ ‫سبمات‬ ‫على‬ ‫فالحواسيب‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربائية‬

‫الحرارية‬ ‫المزدوجة‬ ‫أصاروح‬ ‫ا‬ ‫أخددئة‬ ‫ا‬


‫‪ ،‬زأس!ضها‬ ‫أعادية‬ ‫ا‬ ‫أضوئية‬ ‫ا‬ ‫المصا ت‬ ‫اكتي توفرها‬ ‫الإنارة‬ ‫أنظمة‬
‫الكهرلائي‬ ‫المعنفيس‬ ‫اح!ربائى‬ ‫ا‬ ‫اصوء‬ ‫ا‬ ‫سد‬ ‫ع!‬ ‫ير‬ ‫اضسر‬ ‫ا‬

‫هذه‬ ‫اختي تصتهلكها‬ ‫الطهاقة ال!ئهربائية‬ ‫خمص‬ ‫تستهلك‬


‫الضوء‬ ‫مقياس‬ ‫أح!ربائية‬ ‫ا‬ ‫الطاعة‬ ‫اعواء‬ ‫ا‬ ‫ت!جيص‬

‫الحديثة‬ ‫الاتصالات‬ ‫ونضمأ‬ ‫الحواسعيب‬ ‫المصالييم ‪ .‬وتمكن‬


‫الكهردائية‬ ‫المكنسة‬ ‫‪،‬ل!!رساء‬ ‫الطلاء‬ ‫اضلمار‬ ‫ا‬

‫الهواء‬ ‫منقى‬ ‫الآلية‬ ‫ا!سالة‬ ‫ا‬ ‫أدمودى‬ ‫حسلر‪،‬‬ ‫في‬ ‫المستهلكة‬ ‫قة‬ ‫أ!إ‬ ‫ا‬ ‫يوفر‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫المنازل‬ ‫في‬ ‫العم!!‬ ‫من‬ ‫النالمر‬

‫الهاف‬ ‫اممهربائى‬ ‫ا‬ ‫الفرد‬ ‫الس!!ة الحدخدية‬ ‫حص‬ ‫‪.‬‬ ‫المواصلات‬

‫لقاطرة‬ ‫ا‬ ‫دائي‬ ‫ا!‪-‬‬ ‫ا‬

‫في الموسوعة‬ ‫علة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬

‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬


‫جم‬ ‫ترا‬

‫الطاقة‬ ‫المصصيسي‬ ‫ا‬ ‫الححر‬ ‫الأرص‬ ‫ا‬ ‫ي!ص!ط‬ ‫ما‬ ‫‪،‬‬ ‫دي‬ ‫را‬ ‫شا‬ ‫لر‬ ‫توما‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫د يسو‬ ‫أ‬

‫الطاقة‬ ‫محزود‬ ‫العا د ال!حمرلائى‬ ‫أ!ئهرلائية‬ ‫ا‬ ‫‪،‬ا!كحدمة‬ ‫لإعدام‬ ‫ا‬ ‫سحامير‬ ‫‪،‬‬ ‫لران!ط!!‬ ‫ماري‬ ‫أممير‪ ،‬ألدريه‬

‫الهحدسة‬ ‫إرعاث!‬ ‫ا‬ ‫احسمك‬ ‫ا‬ ‫الإل!ضروليات‬ ‫ا‬ ‫احت‬ ‫صر‬ ‫‪،‬‬ ‫فواضا‬ ‫كر يستيالى‬ ‫لر‬ ‫ها‬ ‫أورستهد‪،‬‬

‫ظاهرة‬ ‫‪،‬‬ ‫هوك‬ ‫الصوء‬ ‫عاد‬ ‫ا!‬ ‫الأ!ليس‬ ‫حست!تش‬ ‫أو‬ ‫خارلى‬ ‫ء‪،‬‬ ‫صوخو‬ ‫!ميمون‬ ‫حورح‬ ‫‪،‬‬ ‫أوم‬

‫س!!‬ ‫كتوش‬ ‫ا‬ ‫حوأجلمو‬ ‫‪،‬‬ ‫مار حوإس‬ ‫ا‬ ‫جراها‬ ‫ال!صسدر‬ ‫‪،‬‬ ‫لل‬

‫جيمس‬ ‫‪،‬‬ ‫!صسو!!‬ ‫ما‬ ‫لويحي‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫أغا‬ ‫حا‬

‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫فيل!‬ ‫صموي!!‬ ‫‪،‬‬ ‫مورسر‬ ‫لي‬ ‫‪،‬‬ ‫د يفور!مت‬

‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬ ‫استخدامات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬


‫لدرور‬ ‫أ‬ ‫روست‬ ‫‪،‬‬ ‫مي!صار‬ ‫كوسما‬ ‫للاديمير‬ ‫‪،‬‬ ‫زوري!صير‬

‫فى المواصلات‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫لي الممارل‬ ‫هيرتحمق‬ ‫‪،‬‬ ‫هرتر‬ ‫جوريص‬ ‫لسير‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫طو!سود‬

‫والعلوم‬ ‫الطب‬ ‫لي‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫ا!ساعة‬ ‫ا‬ ‫في‬


‫الكهرباء‬ ‫لإنتاج‬ ‫الأساشة‬ ‫القوأعد والطرق‬
‫في ال!تصال!ت‬ ‫!‪-‬‬

‫الكهربائية‬ ‫الشحنة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أحكرومعممكيسية‬ ‫ا‬ ‫الحتممسب‬ ‫الضاقة‬ ‫اجت‬ ‫لإل!صو‬ ‫ا‬

‫الحرجات‬ ‫!‬ ‫ا!ذرات‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫الكهر‪،‬ئية‬ ‫احجمياء‬ ‫ا‬ ‫اصووية‬ ‫ا‬ ‫اطقة‬ ‫ا‬ ‫الإلكترود‬ ‫ا‬

‫لولى‬ ‫‪،‬‬ ‫كمر‬ ‫ئية‬ ‫الكهر‪،‬‬ ‫اح!!‬ ‫الأيود‬


‫الساكنة‬ ‫ء‬ ‫لكهربا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫الأيوط‬ ‫ا‬
‫قا‬ ‫ا‬

‫والعوازل‬ ‫الموصلات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الكهربائى‬ ‫المجال‬ ‫الأرماتور‬ ‫علاهـا‬ ‫البطارحة‬

‫الموصلات‬ ‫أشباه‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫الحوصلات‬ ‫المحاتة‬ ‫الكص‪،‬ئية‬ ‫ائرد‬ ‫اول‬ ‫ا‬ ‫ا!‬ ‫قا‬ ‫ال!ربائى‬ ‫التحليل‬

‫والعمطيسية‬ ‫اسعمطيس‬ ‫الكهرلائية‬ ‫القدرة‬ ‫اعهر‪،‬ئى‬ ‫ا‬ ‫اخيار‬ ‫ا‬


‫ومة‬ ‫لمقا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫العوارل‬
‫‪913‬‬ ‫ن‬ ‫ما‬ ‫لكهر‬ ‫ا‬

‫ئي‬ ‫لكهربا‬ ‫ا‬ ‫لتيار‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫ب‬ ‫و‬ ‫المتنا‬ ‫لتيار‬ ‫وا‬ ‫المستمر‬ ‫التيار‬

‫التيار‬ ‫ر‬ ‫مصاد‬ ‫ب ‪-‬‬

‫لكهربائية‬ ‫ا‬ ‫وائر‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫الدائرة البسي!هة‬

‫المتوازية‬ ‫والدوائر‬ ‫المتوالية‬ ‫الدوائر‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫ال!ردائية والمضطيسية‬ ‫المجالات‬ ‫!‪-‬‬

‫الكوبائي‬ ‫التيار‬ ‫فى‬ ‫التحكم‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬

‫السلامة الكهربائية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬


‫!!!!‬
‫الكهربائية‬ ‫الصدمة‬

‫ل‬ ‫لمنار‬ ‫ا‬ ‫رح‬ ‫حا‬ ‫الكصباء‬ ‫خطهار‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫الكوبائى‬ ‫الحريق‬ ‫!‬

‫لمغنطيسية‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫لكصبا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪--‬‬ ‫‪8‬‬

‫أسئلة‬

‫ال!!ربائية؟‬ ‫والقواطع‬ ‫الصهائر‬ ‫أحلها‬ ‫م!‬ ‫تستحدم‬ ‫التي‬ ‫الأغراض‬ ‫ما‬


‫بمئز‬
‫أكترس‬ ‫من البروتوسات‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫الذرة‬ ‫احتوت‬ ‫إذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬
‫وصيالتها يتطلب‬ ‫وتركيبها‬ ‫الكصبائية‬ ‫الأج!زة‬ ‫بإصلاح‬ ‫يقوم‬ ‫الكهربائى‬
‫؟‬ ‫الذرة‬ ‫التي !ستكتسبها‬ ‫الكهربائية‬ ‫الشحسة‬ ‫ما‬ ‫‪،‬‬ ‫الإلكترولات‬
‫أيضا‪.‬‬ ‫البماء‬ ‫وتفهما محطكطات‬ ‫الكهرباء‪،‬‬ ‫بمبادئ‬ ‫تامة‬ ‫!دا العمل معرفة‬
‫الكوبائية؟‬ ‫السلامة‬ ‫في‬ ‫العوازل‬ ‫أهمية‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬
‫السلامة‪.‬‬ ‫يلم بقواعد‬ ‫أن‬ ‫بد للكهربائي‬ ‫ولم‪،‬‬

‫التفاعل‬ ‫طريق‬ ‫الكهربائية عن‬ ‫التي تنئالطاقة‬ ‫المبائط‬ ‫ما‬ ‫‪4‬‬

‫الكيميائي؟‬

‫ذو اللون البني‬ ‫أ!قاسي‬ ‫ا‬ ‫الراتينج المتحجر‬ ‫!‬ ‫الكهر!‬ ‫والمعمطيسية؟‬ ‫العلاقة ب!ت الكهرباء‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫الساكة؟‬ ‫الكهرباء‬ ‫التي تستحدم‬ ‫الشائعة‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬


‫من الصهـ‬ ‫رئيسي‬ ‫بشكل‬ ‫المادة‬ ‫وتنشأ هذه‬ ‫ا‪،‬صفر‪.‬‬ ‫المكتبية‬ ‫الآلة‬ ‫ما‬

‫لجتح!؟‬ ‫ولمادا‬ ‫؟‬ ‫بقميصك‬ ‫يلتصق‬ ‫البالود‬ ‫تحعل‬ ‫كيف‬ ‫‪--‬‬ ‫‪8‬‬
‫التي تنمو في أوروبا الشمالية‬ ‫الصنوبر‬ ‫ا!هـاتينجي لأشجار‬
‫المنرل؟‬ ‫خارج‬ ‫برقية‬ ‫عاصفة‬ ‫صادفتك‬ ‫إدا‬ ‫ماذا تفعل‬ ‫‪--‬‬ ‫‪9‬‬
‫مواد‬ ‫الراتينجية‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫السنين ‪ .‬وقد‬ ‫ملايين‬ ‫صشذ‬
‫الناس ؟‬ ‫حياة‬ ‫طريقة‬ ‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬ ‫غيرت‬ ‫كيص‬ ‫‪1 0‬‬

‫وعندما أصبحت‬ ‫بالزيوت في الأشجار‪.‬‬ ‫‪!2‬ممغية كزوجة‬

‫الحرارية‪.‬‬ ‫المزدوجة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرارية‬ ‫الداثرياء‬

‫(أ!اع الكهرباء)‪.‬‬ ‫الكهرباء‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الساكئة‬ ‫الك!الرباء‬

‫(الحكم‬ ‫لصناعية‬ ‫ا‬ ‫لأعضاء‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫العضلية‬ ‫ء‬ ‫ا لو!ربا‬

‫)‪.‬‬ ‫الصناعية‬ ‫ا!"طراف‬ ‫في‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الدوائر الكهربائية‬ ‫بإصلاح‬ ‫يقوم‬ ‫شخص‬ ‫الهوويائي‬

‫الكهربائي‬ ‫ي!صن‬ ‫أن‬ ‫ينبغى‬ ‫‪.‬‬ ‫أو صيانتها‬ ‫أو تشغيلها‬ ‫تريجمها‬

‫يفهم‬ ‫أن‬ ‫فعليه‬ ‫‪.‬‬ ‫المتعددة‬ ‫وتطبيقاتها‬ ‫الكصباء‬ ‫بمبادئ‬ ‫ملما‬

‫والعزل ‪ ،‬والبطاريات‬ ‫الأسلاك‬ ‫وشبكات‬ ‫الدوائر الكوبائية‬

‫من النبائط‬ ‫ذلك‬ ‫وألمحىصكات والمولدات والمحولات ‪ ،‬وغير‬

‫‪،‬‬ ‫المعماري‬ ‫الرسم‬ ‫فهم‬ ‫قادرا على‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ولابد‬ ‫‪.‬‬ ‫سبائية‬ ‫الكم‬

‫المبانى‬ ‫المعدات الكهربائية فى‬ ‫تركيب‬ ‫يستطيع‬ ‫حغ!‬


‫الأنواع‬ ‫على تركيب‬ ‫قادرا كذلك‬ ‫أن يكون‬ ‫ويخبغي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحدية‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الفلورية‬ ‫كالمصابيح‬ ‫الإضاءة‬ ‫من مصابيح‬ ‫اتلمفة‬

‫تحت‬ ‫بالتدرب‬ ‫حرفتهم‬ ‫الكهربائيين‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬ويبدأ‬ ‫المتوامجة‬


‫الصنوبر‪ ،‬يستخدم في صناعة‬ ‫قاس متحجر مى شجر‬ ‫راقينح‬ ‫الكهرمان‬

‫معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأعلى‬ ‫فى‬ ‫الطاهرة‬ ‫المدلاة‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫والمجوهرات‬ ‫الغليود‬ ‫‪-‬جذوع‬
‫خبير‪.‬‬ ‫كوبافط‬ ‫إشراف‬
‫في أوروبا‪.‬‬ ‫البلطيق‬ ‫من محطقة بحر‬ ‫يأتي‬ ‫اكهرماد‬ ‫البناء‪.‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬صناعة‬
‫الأسود‬ ‫الكهرمان‬ ‫‪014‬‬

‫التي تحول‬ ‫الألكترونية الأخرى‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬والنبائط‬ ‫الصوت‬ ‫مكبرات‬ ‫)‪ ،‬خلفت‬ ‫مع الأكسجين‬ ‫(متحدة‬ ‫هذه الزيوت متأكسدة‬

‫كهربائية‪.‬‬ ‫إلى إشارات‬ ‫الصوتية‬ ‫ا!وحات‬ ‫تحت‬ ‫الصنوبرية‬ ‫الاشجار‬ ‫تلك‬ ‫ثم دفنت‬ ‫‪.‬‬ ‫الراتينجية القاسية‬

‫‪ :‬ا!لرو‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬ ‫إلى‬ ‫ببطء‬ ‫ا اتينجية‬ ‫ا‬ ‫المواد‬ ‫هده‬ ‫وتحولت‬ ‫الماء‬ ‫أو تحت‬ ‫الأرض‬

‫الكتل‬ ‫هذه‬ ‫ما تحتوي‬ ‫أصبا‬ ‫‪: .‬غا‬ ‫الكهرمان‬ ‫من‬ ‫غير منتظمة‬ ‫كتل‬

‫يدرس‬ ‫الفيزياء‬ ‫من فروع‬ ‫فرع‬ ‫الكهرومغئطيسيلأ‬


‫تدفق‬ ‫أثناء‬ ‫حبسها‬ ‫تم‬ ‫التى‬ ‫الحشرات‬ ‫على‬ ‫من الكهرمان‬
‫المغنطيسية‬ ‫‪ .‬وتستند‬ ‫والمغنطيسية‬ ‫الكهرباء‬ ‫بين‬ ‫العلاقة‬
‫تحتوي‬ ‫هذه الكتل‬ ‫الراتينجية من الأشسجار‪ .‬وبعض‬ ‫المواد‬

‫ينتج‬ ‫أ‪ -‬التيار الكهربائي‬ ‫هما‪:‬‬ ‫ال!ئهربائية إلى حقيقت!ت‬


‫هوائية‪.‬‬ ‫فقاعات‬
‫ينتج مجالا‬ ‫المتغير‬ ‫‪ -2‬المجال المغنطيسي‬ ‫مغنطجسيا‬ ‫مجالأ‬
‫البلطيهت‪.‬‬ ‫بحر‬ ‫فى منطقة‬ ‫يقع المورد الأكبر للكهرمان‬
‫!حمربائيا‪.‬‬
‫بعض‬ ‫حالئا‪ .‬ويعتبر‬ ‫ويأتى من أنواع من الصنوبر المنقرض‬

‫هانز‬ ‫الدنماركي‬ ‫العالم‬ ‫‪ ،‬اكتشف‬ ‫أم‬ ‫‪82‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في عام‬


‫الحقيقى‬ ‫أممهرمان‬ ‫ا‬ ‫هو‬ ‫الكهرمان‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫الخبراء‬
‫بمجال‬ ‫كهربائيا يحاط‬ ‫تيارا‬ ‫يحمل‬ ‫أن أي موصل‬ ‫رستد‬ ‫أر‬
‫طبيعية مهمةص‬ ‫تراكمات‬ ‫الوسطى‬ ‫وتملك أمريكا‬ ‫‪.‬‬ ‫فقط‬
‫بالقرب من‬ ‫ووضعها‬ ‫إبرة ممغنطة‬ ‫أحضر‬ ‫شعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫معنطيسى‬
‫أح!رمان‬ ‫ا‬ ‫معظم‬ ‫استخراج‬ ‫يت!ا‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫الكهرمان‬

‫الإبرة‬ ‫لأن‬ ‫‪ ،‬ونظرا‬ ‫الإبرة‬ ‫تحركت‬ ‫!هربأئي‬ ‫تيار‬ ‫يمر به‬ ‫سلك‬
‫التراب الأزرق ‪.‬‬ ‫من مناجم مؤلفة من تربة طينية تدعى‬
‫التجربة‬ ‫فإن‬ ‫إلا بتاثير قوة مغنطسية‬ ‫لاتتحرك‬ ‫الممغنطهة‬
‫أغطع‬ ‫وا‬ ‫أو العقود‬ ‫الحرز‬ ‫الكهرمان في صناعة‬ ‫يستخدم‬
‫مغنطسيا‪.‬‬ ‫ينئمجالأ‬ ‫ال!ئهربائي‬ ‫التيار‬ ‫أن‬ ‫أوضحت‬
‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والزينات‬ ‫القيمة للغليونات‬

‫في‬ ‫أمبير‬ ‫أندريه ماري‬ ‫أصعا أ‪ 3‬الفرنسى‬ ‫ا‬ ‫أعلن‬


‫‪ ،‬لأنهما‬ ‫الإلكترون‬ ‫ال!!رمان‬ ‫القدماء‬ ‫الإغريق‬ ‫سمى‬

‫الميلادي أن التيار‬ ‫من القرن التاميع عشر‬ ‫العشرينيات‬


‫كهرلائيا‬ ‫مشحونا‬ ‫أصبح‬ ‫بالقماش!‬ ‫الكهرمان‬ ‫عندما حكوا‬
‫المغنطسية ‪ .‬واستنتج‬ ‫إنتاج كل‬ ‫ال!!ربائى هو المسؤول عن‬
‫من الذرات ‪.‬‬ ‫قطعا صغيرة‬ ‫وجذب‬
‫ضئيلة ‪ .‬وقاد‬ ‫تيارأت‬ ‫بداخلها‬ ‫الدائمة تسري‬ ‫المغانط‬ ‫أن‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬الجوهرة‬ ‫الراتينج‬ ‫الكهرباء؟‬ ‫أيفئا‪:‬‬ ‫انظر‬

‫إلى تطوير‬ ‫وأمبير‬ ‫كل من أورستد‬ ‫به‬ ‫العمل الذي قام‬

‫الأجهزة ‪،‬‬ ‫في بعض‬ ‫المغنطيس الكهربائى الذي يستخدم‬ ‫الصدب‬ ‫الحجري‬ ‫أغحم‬ ‫ا‬ ‫نوع من‬ ‫الأسود‬ ‫الكهرمان‬

‫المغانط‬ ‫معظم‬ ‫أجاب ‪ .‬وتتكون‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وحرس‬ ‫!طاضلغراف‬ ‫مث!! الزجاج‬ ‫‪ ،‬ليبدو‬ ‫أو تلميعه‬ ‫نحته‬ ‫يم!ش‬ ‫أ!ذي‬ ‫ا‬ ‫المتسق‬

‫‪.‬‬ ‫حول قلب حديدي‬ ‫ملفوف‬ ‫أ!شبي‬ ‫سلك‬ ‫من‬ ‫أحتهربائية‬ ‫ا‬ ‫غير الحقيقية‪.‬‬ ‫والمجوهرات‬ ‫لصئالأزرار‬ ‫يستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسود‬

‫التي يمر‬ ‫اللحظة‬ ‫في نفس‬ ‫ال!ربائي‬ ‫أطعنطيس‬ ‫ا‬ ‫ويتمغنصأ‬ ‫‪.‬‬ ‫لجوهرة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫اتجاه مرور‬ ‫وإذأ عكس‬ ‫‪.‬‬ ‫السلك‬ ‫خلال‬ ‫فيها تيار كهربائي‬

‫المغنطيسية‬ ‫الأقطاب‬ ‫إشارة‬ ‫انعكحست‬ ‫التيار الكهربائي‬ ‫في بعض‬ ‫تحدث‬ ‫ظاهرة كهرلائية‬ ‫الكهروإجهادية‬

‫الشمالي جنوبيا والجنوبي شماليا‪.‬‬ ‫المتكونة فيصبح‬ ‫حيث‬ ‫والتورمالن‪،‬‬ ‫روش!!‬ ‫وميح‬ ‫المرو‬ ‫المعادن اللافلزية مثل‬

‫(التأثير)‬ ‫الحث‬ ‫بوساطة‬ ‫كهربائيا‬ ‫تجارا‬ ‫المعنطيسية‬ ‫تنتج‬


‫شحنة كهربائية عندما‬ ‫على سطحها‬ ‫البلورات‬ ‫هذه‬ ‫تولد‬

‫مايكل‬ ‫العالم الإنجليزي‬ ‫اكتشف‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الكهرومغنطيسي‬


‫وبالإضافة إلى ذلك فإن‬ ‫على محور‪.‬‬ ‫تكبس‬ ‫أو‬ ‫تتمدد‬

‫هنري ‪ ،‬كل‬ ‫جوزيف‬ ‫والعالم الفيزيائي الأمريكي‬ ‫فارادي‬ ‫تتمدد‬ ‫البلورات يجعلها‬ ‫هذه‬ ‫المطبق على‬ ‫الجهد الكهربائي‬

‫أم ‪ .‬وفي‬ ‫‪831‬‬ ‫عام‬ ‫الكهرومغنطيسي‬ ‫الحث‬ ‫حدة‪،‬‬ ‫على‬ ‫البلورات التي لها هذه‬ ‫وتسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلذبات‬ ‫منتجة‬ ‫وتتقلص‬

‫متغير‬ ‫مغنطيسي‬ ‫أي مجال‬ ‫يقوم‬ ‫الحث الكهرومغنطيسي‬ ‫كهرواجهادية‪.‬‬ ‫بلورات‬ ‫الصفات‬

‫بيير‪،‬‬ ‫الفرنسيان‬ ‫الأخوان‬ ‫الطبيعة‬ ‫عالما‬ ‫أعلن‬ ‫وقد‬


‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيلى‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫موص!!‬ ‫داخل‬ ‫كهربائي‬ ‫بانتاج مجال‬

‫داخل لفيفة من السلك تغير فرق‬ ‫مغنطس‬ ‫حركة‬ ‫تسبب‬ ‫أح!روإجهادية فى عام‬ ‫ا‬ ‫عن اكتشافهما‬ ‫كوري‬ ‫وجاك‬

‫في‬ ‫تيار‬ ‫ويمر‬ ‫‪.‬‬ ‫السلك‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫الجهد من نقطة إلى أخرى‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪ .‬ويعتبر الحث‬ ‫متغيرة‬ ‫المغنطيسية‬ ‫كمية‬ ‫ظلت‬ ‫طالما‬ ‫السلك‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫مهمة‬ ‫كثيرة‬ ‫فوائد‬ ‫للكهرداجهادية‬ ‫ر‬

‫أما فى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربائي‬ ‫المولد‬ ‫عمل‬ ‫أساس‬ ‫الكهرومغنطيسي‬ ‫فى تردد التيار الكهربائي‬ ‫البلورات الكهروإجهادية‬ ‫تتحكم‬

‫المار‬ ‫التيار‬ ‫إذ يقوم‬ ‫‪،‬‬ ‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫فتنع!سه!‬ ‫المحرك الكهربائي‬ ‫كي‬ ‫الراديوية ‪ ،‬وتقماإ أجلورات بحرص‬ ‫الإرمعال‬ ‫بأجهزة‬

‫حركة‬ ‫يسبب‬ ‫مغنطيسي‬ ‫السلك بإنشاء مجال‬ ‫خلال‬ ‫ذات تردد‬ ‫عند إشارات‬ ‫فقط‬ ‫)‬ ‫الصوت‬ ‫ترن (ترجع صدى‬

‫السلك‪.‬‬ ‫لاقط‬ ‫في مووف‬ ‫وتحول البلورات الكهروإجهادية‬ ‫‪.‬‬ ‫معين‬

‫كلارك ماكسويل‬ ‫م‪ ،‬استخدم جيمس‬ ‫وفى عام ‪1864‬‬ ‫إلى إشمارة كهربائية‬ ‫الإبرة‬ ‫ذبذبات‬ ‫بجهاز التسجيل‬ ‫الصوت‬

‫أن المجالين الكهربائي والمغنطيسي‬ ‫ليبين‬ ‫السابقة‬ ‫التجارب‬ ‫في‬ ‫البلورات الكهروإجهادية‬ ‫تستخدم‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫متغيرة‬
‫‪141‬‬ ‫الكهف‬

‫وتتكون بعض الكهوف من حجرة واحدة بعمق عدة‬ ‫موجات‬ ‫فى شكل‬ ‫إنتاج طاقة إشعاعية‬ ‫معا على‬ ‫يعما*ن‬

‫أخرى تتكون من شبكة‬ ‫هناك كهوف‬ ‫بينما‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫أاستار‬ ‫هينريتش‬ ‫الألماني‬ ‫العالم الفيزيائي‬ ‫‪ .‬وأثبت‬ ‫كهـرومغنطيسية‬

‫اكتشافه‬ ‫تم‬ ‫كهف‬ ‫وأطول‬ ‫‪.‬‬ ‫من الممرات والحجرات‬ ‫‪،‬اسعة‬


‫عندما اكتشف‬ ‫ماكسويل‬ ‫إليه‬ ‫ما توصل‬ ‫صحة‬ ‫‪،‬‬ ‫هرتز‬

‫من‬ ‫وهو سلسلة مرتفعة‬ ‫‪،‬‬ ‫الماموث‬ ‫كلى الإطلاق كهف‬ ‫سنة‪.‬‬ ‫بعد عشرين‬ ‫الكوومغنطيسية‬ ‫المو‪-‬خات‬

‫بالولايات المتحدة الأمريكية‪،‬‬ ‫فى ولاية كنتاكي‬ ‫أصوان‬ ‫ا‬

‫الكهربائي‪،‬‬ ‫‪ ،‬المحرك‬ ‫المولد الكهربائى‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬

‫كم‪.‬‬ ‫‪603‬‬ ‫‪،‬يمتد إلى ما يزيد على‬


‫الكهرومغنطيسية‪.‬‬ ‫‪ ،‬الموجات‬ ‫المغنلاليس الكهربائي‬
‫ورطبة ‪ ،‬نظرا لعدم‬ ‫مظلمة‬ ‫والأماكن الداخلية للكهف‬

‫الصناعى‬ ‫فإن الضوء‬ ‫ومع ذلك‬ ‫إليها‪،‬‬ ‫د(خول أشعة الشمس‬ ‫طبيعي كبير في الأرض يكفى لدضل‬ ‫تجويف‬ ‫ا!!ه!‬

‫يظهر مناظر طبيعية‬ ‫المكتشفون‬ ‫التي يدخلها‬ ‫الكهوف‬ ‫داخل‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫الثخص‬

‫ال!صهف يتكون من‬


‫مليئة‬ ‫ضخمة‬ ‫ح!صة‬
‫ذات‬ ‫بتثحيلات صخرية‬
‫محتلفة‪.‬‬ ‫وألوان‬ ‫أش!ال‬

‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫العملاقة‬ ‫القاعة‬

‫من‬ ‫ة‬ ‫حد‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫لصصرة‬ ‫ا‬

‫العديدة‬ ‫اهـجرات‬

‫لوراي الكبيرة‬ ‫لك!وف‬

‫فرحيميا‬ ‫أهـلاية‬ ‫في‬

‫بالولايات المتحدة‬
‫الأمر‪-‬يكية‪.‬‬
‫الكهف‬ ‫‪142‬‬

‫أحزاء من الصحر‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫يديب‬ ‫عدما‬ ‫لي الحجر الحيري‬ ‫)‬ ‫أدلاه‬ ‫لى اش‪-‬‬ ‫المب!!‬ ‫(متل الكهور‬ ‫الذوباد‬ ‫تتكولى كهو!‬ ‫قطاعي‬ ‫منظر‬

‫م! معادد ركستها ا!ياه‪.‬‬ ‫تمشأ‬ ‫الكهو!‬ ‫معالم‬ ‫وكثير م!‬ ‫الذوبان‬ ‫لكهف‬

‫من الهواء‬ ‫الكربون الذي قد امتص‬ ‫على ثانى أكسيد‬ ‫يحتوي‬ ‫فريدة التشكيل‪،‬‬ ‫صخرية‬ ‫غريبة تمتلئ بتشكيلات‬ ‫جوفية‬

‫الكربون حمضا‬ ‫ثاني أكسيد‬ ‫ويكون‬ ‫الصخر‪.‬‬ ‫فوق‬ ‫والتربة‬ ‫العديد من‬ ‫الكهفية ‪ .‬وتحتوي‬ ‫الرواسب‬ ‫تشكيلات‬ ‫تسمى‬

‫الصخر‪.‬‬ ‫إذابة‬ ‫على‬ ‫هذا الحمض‬ ‫ويساعد‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫لطفا فى‬ ‫جوفية‪.‬‬ ‫وأنهار وشلالات‬ ‫بحيرات‬ ‫على‬ ‫الكهوف‬

‫مستوى‬ ‫تحت‬ ‫الماء‬ ‫مستوى‬ ‫وفى آخر الأمر قد ينخفض‬ ‫دراسة‬ ‫بعلم‬ ‫للكهوف‬ ‫الدراسة العلمية‬ ‫تعرف‬

‫بوساطة‬ ‫الماء‬ ‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫يرتمإلكهف‬ ‫أو قد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهف‬ ‫الكهوف‬ ‫بدراسة‬ ‫المحتص!ت‬ ‫العلماء‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويطلق‬ ‫الكهوف‬

‫الرفع‬ ‫خلال‬ ‫هذأ من‬ ‫ما يحدث‬ ‫وكثيرا‬ ‫‪،‬‬ ‫أرضي‬ ‫زلزال‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهوف‬ ‫علماء دراسة‬ ‫فيها‬ ‫والكائنات التي تعيش‬

‫ويملأ‬ ‫شسرب‬ ‫الماء‬ ‫فإن معظم‬ ‫وعندئذ‬ ‫‪.‬‬ ‫للأرض‬ ‫التدريجى‬ ‫ورمعم‬ ‫الكهوف‬ ‫من الناس بهواية اكتشاف‬ ‫العديد‬ ‫ويستمتع‬

‫إلى الكهوف‬ ‫النهر السطحي‬ ‫‪ .‬وربما يدخل‬ ‫الهواء الكهف‬ ‫أو‬ ‫المغاور‬ ‫هذه الهواية اكتشاف‬ ‫وتسمى‬ ‫خرائطها‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الكهوف‬
‫إذابة الصخر‪،‬‬ ‫النهر فى عملية‬ ‫ويستمر‬ ‫‪.‬‬ ‫خلاله‬ ‫ويتدفة!‬

‫الاتصالية‬ ‫الروابط‬ ‫‪ ،‬وقد تتطور‬ ‫يتسع الكهف‬ ‫الطريقة‬ ‫وبهده‬ ‫ال!وف‬ ‫معظم‬ ‫الكهوف ‪ .‬تشكلت‬ ‫تشكلت‬ ‫كيف‬

‫الصخر‬ ‫ينهار‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫والسطح‬ ‫بين الكهف‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫الرخام‬ ‫مثل‬ ‫ده‬ ‫متعلقة‬ ‫الجيري أو فى صخور‬ ‫في الحجر‬

‫عموديا يدعى‬ ‫مشكلا مدخلا‬ ‫فوق جزء من الكهف‬ ‫الواقع‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الذوبان‬ ‫كهوف‬ ‫الكهوف‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتسمى‬ ‫الدولميت‬

‫إلى‬ ‫المداخل‬ ‫بعض‬ ‫دردورية ‪ ،‬وربما تكون‬ ‫بالوعة أو حفرة‬ ‫وتستغرق‬ ‫ببطء‪.‬‬ ‫الجوفية للصخر‬ ‫المياه‬ ‫إذابة‬ ‫نتيجة‬ ‫تشكلت‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫التل‬ ‫جانجط‬ ‫على‬ ‫تتشكل‬ ‫ربما‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫أفقية‬ ‫الكهف‬ ‫المياه‬ ‫تسيل‬ ‫تبدأ عندما‬ ‫السنين ‪ ،‬حيث‬ ‫العملية الاف‬ ‫هذه‬

‫عندها‬ ‫النقطة التي ينعساب‬ ‫‪ ،‬حيت‬ ‫الوادي خاصة‬ ‫منحدر‬ ‫الصخر الصغيرة حتى تصل‬ ‫أسفل عبر شقوق‬ ‫إلى‬ ‫السطحية‬

‫الينبوع أو النهر‪.‬‬ ‫عنده المنطقة‬ ‫الذي تتشبع‬ ‫وهو المستوى‬ ‫الماء‪،‬‬ ‫إلى مستوى‬

‫(كهوف‬ ‫اللافا‬ ‫كهوف‬ ‫وتدعى بعض الكهوف‬ ‫ممرات‬ ‫مشكلا‬ ‫الصخر‬ ‫بعض‬ ‫الماء‬ ‫‪ .‬وهنا يذيب‬ ‫الجوفية‬

‫البركانية المنصهرة ‪.‬‬ ‫من الحمم‬ ‫التي تتشكل‬ ‫الحمم )‪ ،‬وهي‬ ‫حفرا عميقة في أماكن ‪ ،‬ينحدر‬ ‫الماء‬ ‫‪ ،‬وقد يشكل‬ ‫وحجرات‬

‫المنحدر فإن‬ ‫البركانية إلى أسفل‬ ‫الحمم‬ ‫لتدفق‬ ‫ونتيجة‬ ‫بحدة ‪.‬‬ ‫عندها الصخر‬

‫التحتية‬ ‫الحمم‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫يبرد ويتصلب‬ ‫الخارجي‬ ‫سطحها‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫للذوبان‬ ‫قابلان‬ ‫المشابه‬ ‫والصخر‬ ‫الجيري‬ ‫والحجر‬

‫مشكلة‬ ‫وأخيرا تتصرف‬ ‫مع استمرار تدفقها‪.‬‬ ‫تبقى منصهرة‬ ‫إلى أسفل‬ ‫يتقاطر‬ ‫الذي‬ ‫السطحى‬ ‫الماء‬ ‫لكن‬ ‫‪،‬‬ ‫طفيفة‬ ‫بصمورة‬
‫‪143‬‬ ‫الكهف‬

‫العالم‬ ‫الشهيرة والمثين في‬ ‫بطيخ! الكهوف‬

‫والمعالم المديزة‬ ‫الأهمية‬ ‫انجوقسيم‬ ‫اللايهف‬

‫لاتخاذها معابد‬ ‫بن ‪ 92‬كهفا طبيعيا ولسعت وجملت‬ ‫لمملسلة‬ ‫الهند‬ ‫أورتجاباد‬ ‫كرر‬ ‫يالقرب‬ ‫أجانتا‬ ‫كهوور‬

‫بوذية‪.‬‬

‫الشمصر‬ ‫ياقوتي عندما تسطجع‬ ‫أزرق‬ ‫بضر!‬ ‫مملوء‬ ‫بحرك!‬ ‫كهـف‬ ‫إيطاليا‬ ‫‪-‬‬ ‫كابركب‬ ‫صيرة‬ ‫ال!أر الأزرقى‬

‫مياهه‪.‬‬ ‫عبر‬

‫لس!كشزو‬ ‫لم‬ ‫مدهشة‬ ‫وبازلتم!‬ ‫كئعسمه‬ ‫لكؤينات‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫‪! -‬ممالى بيروت‬ ‫لبتان‬ ‫إمغارةأ جعيتا‬ ‫كط!‬

‫بعد‬ ‫بمملها‬

‫كلف!!‬ ‫مح!د‬ ‫الفي!‪،‬‬ ‫على‬ ‫الوحي‬ ‫ورء‬ ‫نزل‬ ‫المكر!ة‬ ‫مكة‬ ‫حراء‬ ‫اش‬ ‫غا‬

‫‪.‬‬ ‫الهجرة‬ ‫ليلة‬ ‫الصدين‬ ‫وأبوبكر‬ ‫س!‬ ‫النبى‬ ‫فيه‬ ‫احتبأ‬ ‫المكرمة‬ ‫مكة‬ ‫ثور‬ ‫اش‬ ‫كا‬

‫على‬ ‫يحتوى‬ ‫والآفى‬ ‫إلحج!ى‬ ‫بأناس مت العصر‬ ‫ممان مأهولأ‬ ‫إفريقيا‬ ‫جحوب‬ ‫الكانجو‬ ‫ك!ف‬

‫فخمة صضا?‪،‬‬ ‫حجرات‬


‫والصوأعد الثجيبه في‬ ‫الهوابط‬ ‫على أكبر مشا!د‬ ‫يحتوي‬ ‫نيومكعسيكؤ‬ ‫شرقى‬ ‫جنوور‬ ‫كا رلسباد‬ ‫بم‬ ‫إمعارارر‬ ‫كمثوف‬

‫الأمريكئة‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬


‫العالم‪.‬‬
‫مزخرور‪.‬‬ ‫بوزي‬ ‫لمعبد‬ ‫كهف‬ ‫سمريلانكا‬ ‫اهبولا‬ ‫‪2‬‬ ‫ك!يف‬

‫الهندليه‪.‬‬ ‫الأساطير‬ ‫زيتية لآلهه‬ ‫يصور‬ ‫مزحرفه‬ ‫معبدية‬ ‫كهوف‬ ‫الهند‬ ‫دومباكا‪-‬‬ ‫قرب‬ ‫إليفاذا‬ ‫ك!ثوور‬

‫!‬ ‫مثيرة‬ ‫بازلتيهه‬ ‫بأعمدة‬ ‫مخالحط‬ ‫‪4‬‬ ‫بحري‬ ‫كهف!‬ ‫أسكئلندا‬ ‫‪-‬‬ ‫لسافا‬
‫فن!جال‬ ‫ك!كف‬

‫لتحثمكيلات الكهوف‬ ‫ممتازة‬ ‫للسياع‪ ،‬مع عروض‬ ‫منطقة جدرو‬ ‫أستراليا‬ ‫‪-‬‬ ‫ويلز‬ ‫ساوث‬ ‫نيو‬ ‫جنولان‬ ‫ك!يوف‬

‫عمبرها‬ ‫أقى‬ ‫ئثتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الماريخ‬ ‫كيل‬ ‫لما‬ ‫ريثبة‬ ‫محلى صور‬ ‫جدرأنها‬ ‫تح!وي‬ ‫لا!مكو‬ ‫(مفار)!أ‬ ‫ك!ثوق‬
‫فرنسا‬ ‫غرى‬ ‫جتوب‬

‫الجمهور!‬ ‫محظهورة عر‬ ‫و!ى‬ ‫‪4‬‬ ‫السنين‬ ‫الآلا! من‬ ‫عشرات‬

‫بركانية‬ ‫يالإضافة إلى متكونات‬ ‫‪ 3‬كهغ!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يشمل‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫‪-‬‬ ‫كاليقورثيا‬ ‫البركانية‬ ‫الحمم‬ ‫لالبماى‬ ‫لوطني‬ ‫ا‬ ‫اكذكار‬

‫أضرى"‬

‫يبلغ‬ ‫معروف‬ ‫كهرو‬ ‫‪.‬‬ ‫المطلاى‬ ‫على‬ ‫أكمسف‬ ‫كهقي‬ ‫نظام‬ ‫أطول‬ ‫لمتحدة‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫يا‬ ‫لولا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫كي‬ ‫كنتا‬ ‫الماموث‬ ‫ءيوو‬

‫‪ 2‬اخليا‬ ‫المسمسلة‬ ‫كه! من الممرإت والحج!ات‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫طبرله‬

‫جوفية‪.‬‬ ‫وإفهار‬ ‫يحيرأ!‬ ‫على‬ ‫ويحتمثمل‬

‫الإكسحانية‬ ‫الحياة‬ ‫دلائل‬ ‫عن‬ ‫في هذه الكهوف‬ ‫الحفريات‬ ‫كشثا‬ ‫ليزيا‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫ممصرو!‬ ‫نياه‬ ‫كههوفي‬

‫مقت‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫قبل‬ ‫يورنيو‬ ‫قي‬

‫الكهف‬ ‫في أسعف‬ ‫العالمة‬ ‫(الحباحيا)‬ ‫المدميئ!‬ ‫الديدان‬ ‫من‬ ‫آ‪،‬ف‬ ‫فيوزيلندأ‬ ‫‪-‬‬ ‫آيلاند‬ ‫نورث‬ ‫عث!ويمومو‬

‫في الس!ماء‬ ‫ليلآ‬ ‫لظهر كالنجوم‬

‫كم‪.‬‬ ‫أ‬ ‫عمقه إلى ‪،6‬‬ ‫يصل‬ ‫الكنهوكى‬ ‫من أعمق‬ ‫وأحد‬ ‫الفولمسية الأسبانية‬ ‫الحدو‪3‬‬ ‫مارتن‬ ‫سانت‬ ‫لابيير‬ ‫بمرفر دكط‬

‫وربما‬ ‫‪.‬‬ ‫ترتفع من أرضية الكهف‬ ‫الصواعد هى دعامات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض ‪،‬‬ ‫الحمم قريبة من سطح‬ ‫وتكون كهوف‬ ‫كهفا‪.‬‬

‫انظر‪:‬‬ ‫عمودا‪.‬‬ ‫معا مكونة‬ ‫والصواعد‬ ‫الهوابط‬ ‫اجتمعت‬ ‫الرقيقة ‪ .‬وتتشكل‬ ‫في أسقفها‬ ‫عدة فتحات‬ ‫على‬ ‫وتشقمل‬

‫‪.‬‬ ‫؟ الصاعدة‬ ‫الهابطة‬ ‫نتيجة‬ ‫الصخرية‬ ‫امتداد الشواطئ‬ ‫البحرية على‬ ‫ال!يوف‬

‫أيفئا من تشكيلات‬ ‫أخرى‬ ‫أنواع‬ ‫تتشكل‬ ‫وربما‬ ‫الرياح والأمواج‬ ‫بوساطة‬ ‫المناطق الضعيفة من الصخر‬ ‫لنصت‬

‫من‬ ‫الستارة‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫في الكهف‬ ‫الكهفية‬ ‫اشواسب‬ ‫الشاطئ‪.‬‬ ‫المت!!سرة على‬

‫وينشأ الحجر‬ ‫‪.‬‬ ‫رقيقة معلقة في اسمقف‬ ‫صخرية‬ ‫‪،‬محححائف‬ ‫الماء‬ ‫منسوب‬ ‫الكهفية ‪ .‬لو انخفض‬ ‫الرواسب‬ ‫تشكيلات‬

‫بران‬ ‫فوق‬ ‫الماء‬ ‫رقيق من‬ ‫يتدفق غشاء‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!لتدفق‬ ‫خلال‬ ‫التسرب‬ ‫في‬ ‫قد يستمر‬ ‫الماء‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهف‬ ‫مستوى‬ ‫تحت‪،‬‬

‫الأزهار‬ ‫معدنية ‪ .‬وهناك‬ ‫مرسبا صحائف‬ ‫الكهف‬ ‫‪،‬إرضية‬ ‫وعند‬ ‫‪.‬‬ ‫مذابة‬ ‫معادن‬ ‫على‬ ‫الماء‬ ‫ويحتوي‬ ‫الصخر‪،‬‬ ‫شهصق‬

‫رقيقة تنبت من الصخر‬ ‫بلورات حلزونية‬ ‫الجبسية وهي‬ ‫الروأسب‬ ‫يؤدي إلى تشكل‬ ‫مما‬ ‫يتبلور بعضها‬ ‫الكهف‬ ‫لها‬ ‫دخم‬

‫ملتوية غريبة‪،‬‬ ‫الحلزونية أسطوانات‬ ‫والرواسب‬ ‫‪.‬‬ ‫المسامي‬ ‫أو بألوان‬ ‫والبني والأحمر‪،‬‬ ‫كالأبيض‬ ‫الكماثفية بألوان مختلفة‬

‫من‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫أرضيته‬ ‫أو‬ ‫الكهف أوسقفه‬ ‫خنمو من جدران‬ ‫الرواسب‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫للمعادن التي شكلت‬ ‫تبعا‬ ‫متط‪-‬دة‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫ءشكيلات‬ ‫الرواسب‬ ‫من تشكيلات‬ ‫الأنواع المعروفة‬ ‫وأحسن‬

‫والرسومات‬ ‫الأصباغ‬ ‫‪ .‬بينت‬ ‫الكهوف‬ ‫الحياة في‬ ‫والهوابط هى تشكيلات‬ ‫ال!!فية الهوابط والصواعد‪.‬‬
‫الكثيرة التى وجدت‬ ‫والبقايا‬ ‫الحجرية‬ ‫والأدوات‬ ‫الحائطية‬ ‫الكهف‪.‬‬ ‫من سقف‬ ‫المدلاة‬ ‫الكرات الجليدية‬ ‫تثبه‬
‫الكهف‬ ‫‪144‬‬

‫على‬ ‫الشمالية‬ ‫أمريكا‬ ‫تحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكتين‬ ‫في‬ ‫الكهوف‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫مند آلاف‬ ‫أن أناسا عاشوا هناك‬ ‫في الكهوف‬

‫ذات تشكيلات ورواسب كهفية‬ ‫ضخمة‬ ‫عدة كهوف‬ ‫قليلة من‬ ‫وأعداد‬ ‫من الحيوانات‬ ‫أنواع كثيرة‬ ‫اليوم فهناك‬

‫كهوف‬ ‫‪-‬‬ ‫من الكهوف‬ ‫وهناك ثلاث مجموعات‬ ‫‪.‬‬ ‫جميلة‬ ‫انظر‪ :‬سكان‬ ‫‪.‬‬ ‫دائمة‬ ‫ملاجئ‬ ‫الكهوف‬ ‫البشر تستخدم‬

‫‪.‬‬ ‫الكهوف‬
‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الريح‬ ‫الماموث ‪ ،‬وكهف‬ ‫كارلمسباد ال!جيرة وكهف‬

‫كهوف‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫المتنزهات‬ ‫في‬ ‫محمية‬ ‫الكهوف‬ ‫الطيور‬ ‫تشمل‬ ‫أممهوف‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫التي تعيش‬ ‫والحيوانات‬

‫ضخمة‪،‬‬ ‫على حجرة‬ ‫كارأصسباد الكبيرة في نيومكسيكو‬ ‫والحرذان والسمندر‬ ‫والراقون‬ ‫والسحالى‬ ‫والجداجد‬

‫وعرضها‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬يبلطولها‬ ‫الكبيرة‬ ‫الغرفة‬ ‫تسمى‬ ‫ال!وف‬ ‫اررببة تستخدم‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أن كثيرا‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫والعناكب‬

‫فى‬ ‫من الحفافيحق تبقى‬ ‫كثيرة‬ ‫‪ .‬وأعداد‬ ‫الشتوي‬ ‫للبيات‬


‫واحدة ‪ .‬وكهف‬ ‫م عند نقطة‬ ‫‪87‬‬ ‫‪ 19‬أم ويبلغ ارتفاعها‬
‫يرود‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫الحشرات‬ ‫ا‪،‬صطهياد‬ ‫ليلا‬ ‫النهار وتطير‬ ‫أثناء‬ ‫الكهوف‬
‫المعروفة‬ ‫الكهوف‬ ‫من دظام أطول‬ ‫جزء‬ ‫الماموث فى كنتاكى‬
‫والديدان‬ ‫الألفية‬ ‫ا‬ ‫الديدان‬ ‫الخنافس‬ ‫الخفافي!‬ ‫(سماد)‬ ‫ذرق‬
‫مثل‪،‬‬ ‫عدة كهوف‬ ‫أمري!صا الجنوبية على‬ ‫وتشتمل‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫فى‬

‫لها‬ ‫سكنا‬ ‫أح!وف‬ ‫من‬ ‫التى تتخذ‬ ‫والخلوقات‬ ‫المسطحة‬


‫جنوبي‬ ‫في منطقة‬ ‫هذه الكهوف‬ ‫توجد‬ ‫كهوف‬
‫ا‬
‫ربيرا‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫بالطعام‬
‫الشهيرة بالحجر الجيري في‬ ‫البرازيل تشبه مقاطعة كارست‬

‫الألب الدينارية في يوغوسلافيا السابقة‪.‬‬ ‫جبال‬


‫تعرف‬ ‫من الحيوانات‬ ‫وهناك أنواع مختلفة‬

‫‪،‬‬ ‫ال!!وف‬ ‫أرراخلية من‬ ‫أ‬ ‫الأجزاء‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫بالتروجلوبايت‬


‫(السابقة)‬ ‫يوغوسلافيا‬ ‫تشتمل‬ ‫أوروبا‪.‬‬ ‫في‬ ‫الكهوف‬

‫الجير الكبيرة المتقبة‬ ‫من أحجار‬ ‫على أراض مرتفعة‬ ‫الحرارة‬ ‫أضغير فى درجة‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫والهواء‪،‬‬ ‫ينعدم الضوء‬ ‫حيث‬

‫الحناشس‬ ‫من‬ ‫معينة‬ ‫ألواعا‬ ‫الحيوانات‬ ‫هذه‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫واشطوبة‬


‫بوستوجنا في شعمال غربي‬ ‫كهف‬ ‫ويحتوي‬ ‫‪،‬‬ ‫أح!وف‬ ‫با‬

‫لا‬ ‫انتروجلولايت‬ ‫معظم‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫والعناكب‬ ‫والسمندر‬ ‫والسمك‬


‫قاعة‬ ‫واحدة تسمى‬ ‫على حجرة‬ ‫يوعوسلافيا (السابقة)‬
‫على‬ ‫وتعتمد‬ ‫‪.‬‬ ‫أطون‬ ‫ا‬ ‫عديم‬ ‫رقيق أو صدف‬ ‫ولها جلد‬ ‫ترى‬
‫الكهوف‬ ‫وتعتبر بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الموسيقى‬ ‫تقام حفلات‬ ‫العم ‪ ،‬حيث‬
‫فقدان‬ ‫عن‬ ‫العاليتي أضطور أطتعويض‬ ‫الشم واللمس‬ ‫حامشي‬
‫بين‬ ‫وأسبانيا من‬ ‫بين فرنسا‬ ‫واشبرانس‬ ‫فى الأأ! الفرنسى‬
‫ا‬

‫الرؤية‪.‬‬
‫في العالم‪.‬‬ ‫أعمهت الكهوف‬
‫والحزازيات‬ ‫مثل‪ ،‬الطحالب‬ ‫وربما تنمو نباتات خضراء‬
‫مقاطعة‬ ‫في بريطانيا هى‬ ‫معروفة‬ ‫منطقة كهفية‬ ‫وأكبر‬
‫‪ ،‬والتي‬ ‫الخارجية‬ ‫الكهو!‬ ‫في أجزاء‬ ‫والسرخسيات‬
‫الحجر‬ ‫فيها‬ ‫التي يغلب‬ ‫البناين‬ ‫تلال‬ ‫في شعمالي‬ ‫كرافن‬
‫وهناك الفطر وكائنات‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫ضوء‬ ‫بعض‬ ‫تستقب!‬
‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عن‬ ‫لايقل‬ ‫ما‬ ‫الإقليم على‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ويحتوي‬ ‫الجيري‬
‫العيمق في المناطق‬ ‫تستطيع‬ ‫لا تحتاج للضوء‪،‬‬ ‫فقط‬ ‫أخرى‬

‫المظلمة‪.‬‬ ‫الداخلية‬

‫ولكنها‬ ‫مثيرة‬ ‫‪ .‬هواية‬ ‫والكهوف‬ ‫المغاور‬ ‫اكتشاف‬

‫والأفراد الذين لديهم الرغبة فى اكتشاف‬ ‫نسبيا‪.‬‬ ‫خطيرة‬

‫‪ ،‬يقودها أشخاص‬ ‫لابد أن يكونوا في مجموعات‬ ‫الكهوف‬

‫مستمر‪.‬‬ ‫وذأصك بش!ط!‬ ‫المغاور‬ ‫لهم خبرة فى اكتشاف‬

‫التقنيات‬ ‫اطغاور بعض‬ ‫هواة اكتشاف‬ ‫ويستحدم‬

‫‪ :‬يستخدمون‬ ‫المثال‬ ‫مسبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبال‬ ‫تسلق‬ ‫ومعدات‬

‫لتسلق‬ ‫الغليظة‬ ‫الحبلية‬ ‫أو السلالم‬ ‫والمثبتة‬ ‫القوية‬ ‫الحبال‬

‫صلبة‬ ‫قبعات‬ ‫الجوفية الحادة الانحدار‪ .‬ويلبسون‬ ‫الجروف‬

‫المتقاطر والصخور‬ ‫الماء‬ ‫للوقاية من‬ ‫ثقيلة خشنة‬ ‫وملابس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطراف ) في الكهوف‬ ‫(الحادة‬ ‫المفلولة‬

‫رأسعية‬ ‫إضاءة‬ ‫‪:‬‬ ‫الأقل‬ ‫الإضاءة على‬ ‫مصدرين‬ ‫يحملوا معهم‬

‫باليد‪.‬‬ ‫يمسك‬ ‫إلى حصشاف‬ ‫لالإضافة‬ ‫القبعة الصلبة‬ ‫على‬ ‫مثبتة‬

‫‪،‬‬ ‫وجدوه‬ ‫كما‬ ‫أححمف‬ ‫ا‬ ‫المغاور‬ ‫اكتشاف‬ ‫ويترك خبراء‬

‫في‬ ‫يجدونه‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫أو يزيلون‬ ‫ضررا‪،‬‬ ‫لا يرتكبون‬ ‫لذلك‬

‫يصعب‬ ‫‪ ،‬وإذا كسرت‬ ‫هشة‬ ‫الكهفية‬ ‫‪ .‬والرواسب‬ ‫الكه!‬


‫قبعته‬ ‫‪.‬‬ ‫الداحلي المطلم من الكهف‬ ‫الجزء‬ ‫يكتتص‬ ‫اللغاور‬ ‫مكتشف‬

‫من‬ ‫للوقاية‬ ‫ثقيلة وحشنة‬ ‫ملابس‬ ‫ويلس‬ ‫‪،‬‬ ‫بها إضاءة أمامية‬ ‫الصلبة‬ ‫نادرة جدا‪،‬‬ ‫أعهوف‬ ‫ا‬ ‫إضافة إلى أن بعفحيوانات‬ ‫إعادتها‪.‬‬

‫المتقاطر‪.‬‬ ‫والماء‬ ‫الحادة‬ ‫اصحور‬ ‫ا‬ ‫ويمكن إلحاق الضرر بها بسهولة‪.‬‬
‫الك!‪145‬‬

‫في مرفأ بومباي ‪ ،‬ويرجع‬ ‫أليفانتا‬ ‫جزيرة‬ ‫على‬ ‫أليفانتا‬ ‫صكهوف‬ ‫باسم بن‪-‬‬ ‫بريطانى يعرف‬ ‫أعمق كهف‬ ‫يىنها‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫كهف‬

‫ونحتت‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلاديين‬ ‫والتاسع‬ ‫الثامن‬ ‫القرنين‬ ‫إلى‬ ‫زاريخه‬ ‫كهف‬ ‫‪ 6‬أم ‪ .‬ويعتبر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬ويبلغ عمقه‬ ‫ت‬ ‫بم‬ ‫واي ‪ -‬غنت‬

‫في صخر‬ ‫ماهراشترا‬ ‫أجانتا البوذية في مقاطعة‬ ‫كهوف‬ ‫بريطاني‬ ‫أطول كهف‬ ‫الإقليم‬ ‫في نفس‬ ‫ا(واقع‬ ‫جابنج جل‬

‫الالهة‬ ‫الجدارية‬ ‫الزيتية‬ ‫الرسومات‬ ‫الجرانيت ‪ ،‬وتصف‬ ‫‪ 27‬م وعمقه‬ ‫‪ 5‬أم وعرضه‬ ‫‪0‬‬ ‫طوله‬ ‫يبلغ‬ ‫بث‬ ‫بم‬ ‫معر وف‬
‫الهندية‪.‬‬ ‫الأساطير‬ ‫‪،‬‬
‫بيك في جنوبي‬ ‫أن مقاطعة‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ام وارتف عه ‪34‬‬ ‫‪37‬‬

‫على‬ ‫والجزائر‬ ‫المغرب‬ ‫في إفريقيا‪ .‬تحتوي‬ ‫الكهوف‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وتحتوي‬ ‫مهمة‬ ‫أخرى‬ ‫بناين منطقة كهوف‬ ‫مرتةحات‬

‫توغوبيت في‬ ‫كف‬ ‫مثل كهف‬ ‫‪،‬‬ ‫عديدة مدهشة‬ ‫كهوف‬ ‫الكبير‬ ‫بجشاو‬ ‫كهف‬ ‫‪ .‬ويحوي‬ ‫‪ 1 0 0‬كهف‬ ‫من‬ ‫أ!ر‬

‫من‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يبلغ عمقه‬ ‫‪ ،‬والذي‬ ‫المغرب‬ ‫دضمالي‬ ‫ويبلغ عمق‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوفية‬ ‫من الممرات‬ ‫العديد‬ ‫بالقرب من برادول‬

‫أكثر‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫كانجو في جنوب‬ ‫أن تكون كهوف‬ ‫المحتمل‬ ‫أم ‪ .‬وتحتوي‬ ‫‪57‬‬ ‫من كاسلتون‬ ‫بالقرب‬ ‫نتل بوت‬ ‫كهـف‬

‫فى إفريقيا‪ .‬وهي تتكون من سلسلة من‬ ‫شهرة‬ ‫اممهوف‬ ‫الجون‬ ‫يسمى‬ ‫جميل‬ ‫على حجر‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫كهصف‬
‫الصخرية‬ ‫من التشكيلات‬ ‫العديد‬ ‫‪ ،‬وفيها‬ ‫المضاءة‬ ‫الحجرات‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫وزخرفيات‬ ‫منه مزهريات‬ ‫تصنع‬ ‫‪،‬‬ ‫الأررق‬

‫الجميلة‪.‬‬ ‫شيدر ذات‬ ‫على كهوف‬ ‫مات مندب في سومرست‬ ‫مرتة‬

‫الحجر‬ ‫فى أستراليا‪ .‬توجد معظم كهوف‬ ‫الكهوف‬ ‫الجميلة من الهوابط والصواعد‪.‬‬ ‫التثكيلات‬

‫وهذه‬ ‫ألممتراليا‪،‬‬ ‫من‬ ‫فى الجزء الجنوبي الشرقى‬ ‫الجيري‬ ‫من دان ير‬ ‫في ويلز كلا‬ ‫الكهوف‬ ‫أنظمة‬ ‫تشمل‬

‫الواقعة في جنولان‬ ‫مثل تلك‬ ‫جميلة‬ ‫كهوفا‬ ‫‪-‬شمل‬ ‫الأعلى‪.‬‬ ‫سوانسي‬ ‫فينون ددو فى وادي‬ ‫‪ ،‬وأجوف‬ ‫أوبروف‬

‫ويلز‪ ،‬وبوشان‬ ‫نيو ساوث‬ ‫في‬ ‫يارانجوبلي وأبركرومبى‬ ‫‪،‬‬ ‫من الحجرات‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ألويد فى بوويز تقريبا‬ ‫أجن‬ ‫ول!!وف‬

‫الأوروبيون كهوف‬ ‫اكتشف‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫فكتوريا‬ ‫ليليدل فى‬ ‫أ‬ ‫في بريطانيا ‪ .‬وتحتوي‬ ‫كهفي‬ ‫أوسئنظام‬ ‫والم!صات ‪ ،‬وهى‬

‫أن راعى‬ ‫أم ‪ ،‬ويحتمل‬ ‫وا ‪84‬‬ ‫‪1838‬‬ ‫‪-‬جنولان بين عامى‬ ‫‪.‬‬ ‫كهوف‬ ‫عدة‬ ‫على‬ ‫الشمالية‬ ‫أيرلندا‬ ‫في‬ ‫منطنمة فرمان‬

‫اكتشفوا‬ ‫قد‬ ‫الشرطة‬ ‫والان ‪ ،‬واثنين من‬ ‫جيمس‬ ‫الماشية‬ ‫هو ذاماربل ارش (القوس‬ ‫معروف‬ ‫سن كهف‬ ‫وأحى‬

‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫هارب‬ ‫عن متهم‬ ‫البحث‬ ‫أثناء‬ ‫الكهوف‬ ‫فى‬ ‫ألفا‬ ‫هو في سليف‬ ‫أيرلندا‬ ‫في‬ ‫خامى)‪ .‬وأطول كهف‬ ‫الرت‬

‫منطقة‬ ‫أما الان فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫المنطقة خاصة‬ ‫ا"‪ 86‬أم كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪34 6‬‬ ‫ويبلغ طوله‬ ‫لعة كلير‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مقا‬

‫‪.‬‬ ‫السياح‬ ‫‪-‬لمجذب‬ ‫البحرية‪،‬‬ ‫الجروف‬ ‫البحرية في جميع‬ ‫الكهوف‬ ‫وتوجد‬

‫الجميلة‬ ‫الكهوف‬ ‫بعض‬ ‫أستراليا على‬ ‫جنوبي‬ ‫ويحتوي‬ ‫الكهوف‬ ‫‪ .‬وأحسن‬ ‫الغربية‬ ‫الشواطئ‬ ‫وهي‪ ،‬أكثر شيوعا على‬

‫كهوف‬ ‫وتحوي‬ ‫‪.‬‬ ‫جامبير وناراكورت‬ ‫والقرب من جبل‬ ‫جزيرة ستافا‪ ،‬وكهف‬ ‫فنفال على‬ ‫المعروفة هو كهف‬ ‫البصرية‬

‫الحيوانات الكيسية المنقرضة ‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫أحافير‬ ‫على‬ ‫؟إراكورت‬ ‫في أسكتلندأ‪.‬‬ ‫وكلاهما‬ ‫سمم و في سذرلاند‬

‫الكهوف‬ ‫في أكبر‬ ‫أحافير‬ ‫وجدت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوان الكيسى‬ ‫كبير من‬ ‫في اسيا‪ .‬تحتوي الصين على عدد‬ ‫الكهوف‬

‫فن‬ ‫وقد وجد‬ ‫نولابور‪.‬‬ ‫منطقة سهول‬ ‫فى صحرأء‬ ‫الجافة‬ ‫ويعد غار‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقية‬ ‫الجنوبية‬ ‫المرتفعات‬ ‫في‬ ‫وخاصة‬ ‫الكريوف‬

‫هذه‬ ‫أستراليا الأصليون ) في أحد‬ ‫الأبورجين القدماء (سكان‬ ‫في‬ ‫معروف‬ ‫كهف‬ ‫أعمق‬ ‫إيران‬ ‫في جبال زاغروس في‬ ‫بارا)‬

‫كونالدا‪.‬‬ ‫الكبيرة المسمى بكهف‬ ‫أممهوف‬ ‫ا‬ ‫‪ 751‬م ولكن الماء‬ ‫إلى عمق‬ ‫المكتشفون‬ ‫فقد وصل‬ ‫‪.،‬‬ ‫المب‬

‫الأبورجين سائدا في أرنهم لاند ومتنزه‬ ‫ويعد فن كهف‬ ‫الكهفية‬ ‫وأكبر الحجرات‬ ‫‪.‬‬ ‫منع!‪ 3‬من النزول أبعد من ذلك‬

‫كوينزلاند‬ ‫وسط‬ ‫الشمالية‬ ‫المقاطعة‬ ‫كاكادو الوطنى في‬ ‫مولو الوطني‬ ‫في متنزه جونيونج‬ ‫سرواك‬ ‫حجرة‬ ‫هي‬ ‫المعروهشة‬

‫فى غربى‬ ‫كمبرلي‬ ‫سلاسل‬ ‫تسمانيا‪ .‬وتحتوي‬ ‫غربي‬ ‫جنوب‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عرضه‬ ‫‪ 7‬م ومعدل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫طوله‬ ‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫ماليزيا‬ ‫في‬

‫أخرى‬ ‫الحجر الجيري وكهوف‬ ‫على كهوف‬ ‫أممتراليا‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لارتفاعه‬ ‫الأدنى‬ ‫واطفى‬

‫الغربي من‬ ‫الجنوب‬ ‫‪،‬سوجودة حول أوغسطا فى أقصى‬ ‫أجزاء‬ ‫بها‬ ‫وجد‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫نياه‬ ‫كهوف‬ ‫وأيضا في سروأك‬

‫الولاية‬ ‫في شرقي‬ ‫كوينزلاند‬ ‫كهوف‬ ‫وتقع معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫الولاية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫قبل‬ ‫الإنسان‬ ‫استخدمها‬ ‫أدوات‬ ‫من‬

‫ومونجانا‪ ،‬وبين روكهامتون‬ ‫برالقرب من شيلاجو‬

‫المشهورة‬ ‫تسمانيا‬ ‫كهوف‬ ‫أفضل‬ ‫جلادلممتون ‪ .‬وتوجد‬ ‫أ‬


‫في آسيا الجنوبية ارتباطات دينية‪.‬‬ ‫وللعديد من الكهوف‬

‫في‬ ‫هوبارت ومول كصيك‬ ‫جنوي‬ ‫رالقرب من !حسضنجز‪،‬‬ ‫‪ .‬ويشتمل‬ ‫معابد بوذية أو هندوسية‬ ‫بعضها‬ ‫وقد استخدم‬

‫فى وسط‬ ‫كنتري‬ ‫منطقة كنج‬ ‫في نيوزيلندا تحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫اعشمال‬ ‫من المعابد الصخرية‪،‬‬ ‫الاف‬ ‫على‬ ‫الهند ولمسريلانكا‬ ‫جنوبي‬

‫وخاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫المعروفة‬ ‫الكهوف‬ ‫على أحسن‬ ‫آيلاند‬ ‫؟ورث‬ ‫زيتية جدارية‬ ‫بتماثيل وصور‬ ‫العديد منها مزخرف‬ ‫حيصث‬

‫ديدان‬ ‫على‬ ‫المحتوية‬ ‫بمغاراتها‬ ‫المشهورة‬ ‫ويتومو‬ ‫كهوف‬ ‫في الصخر‪،‬‬ ‫نحتت‬ ‫الكهفية‬ ‫المعابد‬ ‫‪ .‬والعديد من‬ ‫جصجلة‬

‫المضيئة‪.‬‬ ‫الحباحب‬ ‫ومثال ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫طبيعية قد وسعت‬ ‫وابىمحض الاخر كهوف‬
‫ة‬ ‫سور‬ ‫‪،‬‬ ‫لكهف‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬

‫والستين‪.‬‬ ‫الخامسة‬ ‫حتى‬ ‫الأرب!ن‬ ‫عسن‬ ‫المتقدمة ‪ ،‬من‬ ‫اجلدان‬ ‫ا‬


‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬

‫إلى نحو‬ ‫الثلاثين وتنتهي‬ ‫العربي فتبدأ بعد‬ ‫أما !ى الشرق‬


‫منر‪3‬‬ ‫اصي‪،‬‬ ‫الو‬ ‫حارمممساد‬ ‫معارات‬ ‫التاريح‬ ‫شل‬ ‫ما‬ ‫شعو!‬ ‫كهوهـ‬ ‫حمولالى‪،‬‬

‫فى‬ ‫أي تغيير‬ ‫لايلاحظ‬ ‫ذلك‬ ‫الرغ!ا من‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫الخمسين‬ ‫معارات‬ ‫‪،‬‬ ‫ث رت‬ ‫سارا‬ ‫كهرو‬ ‫‪،‬‬ ‫الماموت‬ ‫ستالا‬

‫من هذه‬ ‫في أي‬ ‫أجدنية للشحص‬ ‫ا‬ ‫السلوكية‬ ‫الممارسة‬


‫القرأن الكريم‬ ‫م! سور‬ ‫الكهف‬ ‫‪ .‬سورة‬ ‫‪ ،‬سورة‬ ‫الكهف‬
‫تبعا لاختلاف‬ ‫مختلفا‬ ‫الكهولة‬ ‫معدل‬ ‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الفترات‬

‫‪.‬‬ ‫المجتمعات‬ ‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الثامنة عشرة‬ ‫الشريف!‬ ‫المصحف‬ ‫في‬ ‫ترتيبها‬ ‫‪-‬‬ ‫المكية‬

‫لتضمنها‬ ‫الكهف‬ ‫تسميتها‬ ‫‪ .‬جاءت‬ ‫آية‬ ‫ومائة‬ ‫آياتها عشر‬


‫فترة‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫المتقدمة‬ ‫الغربية‬ ‫أ!ساعية‬ ‫ا‬ ‫المجتمعات‬ ‫في‬ ‫أما‬

‫قصة‬ ‫الغريبة‬ ‫العحيبة‬ ‫أغصة‬ ‫تلك‬ ‫فى‬ ‫‪،‬‬ ‫الربانية‬ ‫المعجزة‬


‫الناس‬ ‫ويتقبل‬ ‫الامشقرار‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪ -‬برغبة‬ ‫عادة‬ ‫تتسما‬ ‫أح!وأسة‬
‫ا‬
‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫الكهف!‪.‬‬ ‫أصحاب‬
‫بجد‬ ‫‪ ،‬ويعملون‬ ‫والمسؤوليات‬ ‫الانتزامات‬ ‫شهولتهم‬ ‫ش‬

‫قيمة‬ ‫لإعطاء‬ ‫ويميلون‬ ‫‪.‬‬ ‫أعلاقات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫ثابت‬ ‫نمصأ‬ ‫أخموأ ير‬
‫تعا أخ أمور‬ ‫التى‬ ‫من السور ازرصة‬ ‫ال!!ف‬ ‫وسورة‬

‫ناجحين‬ ‫لو كانوا‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫وأطصداقات‬ ‫العائلية‬ ‫للحياة‬ ‫متزايدة‬ ‫بدئت هـ‬ ‫خمم!‬ ‫سور‬ ‫العقيدة والتوحيد‪ ،‬وهى إحدى‬
‫الأنعام‪،‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫أغاتحة‬ ‫‪:‬‬ ‫هى‬ ‫أسسور‬ ‫وهذه‬ ‫لله!‬ ‫الحمد‬ ‫(‬
‫الكبار‪،‬‬ ‫آبائهم‬ ‫الناس من‬ ‫شثير من‬ ‫وقد تحقرب‬ ‫أعمالهما‪.‬‬ ‫شى‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫ج !‬ ‫الله‬ ‫بتمحيد‬ ‫تبتدئ‬ ‫‪5‬شال!!ف‬ ‫‪.‬‬ ‫وفاطر‬ ‫‪ ،‬وسبأ‪،‬‬ ‫والكهف‬


‫ما‬ ‫الحياة ‪ .‬وعادة‬ ‫في‬ ‫أطويلة‬ ‫وا‬ ‫أصسابقة‬ ‫ا‬ ‫تجربتهم‬ ‫من‬ ‫أ!لاستفادة‬

‫لأبنائهم‪.‬‬ ‫واحتراما‬ ‫تفهما‬ ‫حثر‬ ‫أ‬ ‫الالاء‬ ‫يصبح‬ ‫أس!جرياء‪،‬‬ ‫وا‬ ‫أمحظمة‬ ‫با‬ ‫أء‬ ‫‪ ،‬والاعتراف‬ ‫وتقديسه‬ ‫وعلا‪،‬‬

‫بفترة‬ ‫لايستمتعون‬ ‫الناس قد‬ ‫ويعتقد الباحثون أد بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫والكمال‬ ‫والجلال‬

‫إلى‬ ‫وحنينهم‬ ‫الشيخوخة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬لتخوفهم‬ ‫حياتهم‬ ‫من‬ ‫أح!ولة‬ ‫ا‬ ‫من روائع‬ ‫السورة الكريمة لثلاث قصص‬ ‫تعرضت‬

‫التى‬ ‫الدراسات‬ ‫دلت‬ ‫فقد‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫الرعم‬ ‫وع!ى‬ ‫‪.‬‬ ‫فترة الشباب‬ ‫لتثبيت‬ ‫تقرير أهدافها الأساسية‬ ‫القرآن ‪ ،‬في سبيل‬ ‫قصص‬

‫فترة‬ ‫انتقالية ‪ ،‬من‬ ‫بمرحلة‬ ‫يمرون‬ ‫الذين‬ ‫الأفراد‬ ‫على‬ ‫اجريت‬ ‫‪ ،‬قصة‬ ‫الأولى فهي‬ ‫ا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الجلال‬ ‫ذي‬ ‫العقيدة ‪ ،‬والإيمان بعظمة‬

‫وقد‬ ‫الرضا‪.‬‬ ‫مصادر‬ ‫وجدوا‬ ‫أنهم‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى ال!ولة‬ ‫أحشباب‬ ‫ا‬ ‫أضفس في سبيل‬ ‫دا‬ ‫التضحية‬ ‫الكهف!‪ ،‬قصة‬ ‫أصحاب‬

‫فترة ال!!ولة أنهم لايزالون يمتلكون‬ ‫الناس فى‬ ‫بعض‬ ‫يشعر‬ ‫فرارا‬ ‫بلاده!‬ ‫من‬ ‫خرجوا‬ ‫الذين‬ ‫المؤمنون‬ ‫الفتية‬ ‫العقيدة ‪ ،‬وهم‬

‫وغالبا‬ ‫‪.‬‬ ‫ومسؤولياتهم‬ ‫خططهم‬ ‫ألازم لتنفيذ‬ ‫ا‬ ‫البدنى‬ ‫أضشا!أ‬ ‫ا‬
‫شيه نياما تسعا‬ ‫ته م!ضوا‬ ‫‪،‬‬ ‫الجبلى‬ ‫في‬ ‫غار‬ ‫‪ ،‬ولجأوا إلى‬ ‫بدينهم‬

‫المهارات‬ ‫لحياته ‪ ،‬من خلال‬ ‫ما يىا دعما قساعة الشخص‬ ‫أعويلة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫اطدة‬ ‫بعد تلك‬ ‫الله‬ ‫ثم بعثهم‬ ‫سنة‪،‬‬ ‫وثلاثمائة‬

‫المسهولة‬ ‫من‬ ‫فإنه‬ ‫‪،‬‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫أصسمين‬ ‫ا‬ ‫عبر‬ ‫المكتسبة‬ ‫‪:‬الحمرات‬ ‫الحضر‪،‬‬ ‫مع‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫موسى‬ ‫فقصة‬ ‫التانية‬ ‫أغصة‬ ‫أ‬ ‫أما‬

‫‪.‬‬ ‫إلى أزمات‬ ‫أح!وأ!ة قبل أ! تتحول‬ ‫ا‬ ‫مشاكل‬ ‫مم!صان معالجة‬ ‫من‬ ‫أعلم‪ ،‬وماجرى‬ ‫ا‬ ‫فى سعبيل طلب‬ ‫التواضع‬ ‫قصة‬ ‫وهي‬

‫ينتقلون‬ ‫الذين‬ ‫الناس‬ ‫جديدة من‬ ‫كل مجموعة‬ ‫وتصل‬ ‫ولم‬ ‫الصال!‬ ‫أحبد‬ ‫ا‬ ‫ذلك‬ ‫علإالما‬ ‫التي أطلإدله‬ ‫الغيبية‬ ‫الأخبار‬

‫إلاجتماعي‪،‬‬ ‫التارد‬ ‫إلى نقطة معينة من‬ ‫الكهولة‬ ‫إلى مرحلة‬ ‫بها الخضر‬ ‫أخبره‬ ‫عليه السلام ‪ ،‬حتى‬ ‫يعرفها موسى‬ ‫يكن‬

‫الكهولة‬ ‫ففترة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وفرص‬ ‫‪ ،‬وضغوطات‬ ‫فريدة‬ ‫بقيم‬ ‫تتميز‬ ‫‪ ،‬وبناء الجدار‪.‬‬ ‫الغلام‬ ‫قت!ى‬ ‫السفينة ‪ ،‬وحادثة‬ ‫كقصة‬

‫العاملات‬ ‫النساء‬ ‫من‬ ‫عددا‬ ‫تضم‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫اليوم‬ ‫مكن‬ ‫القرنين ‪ ،‬وهو ملك‬ ‫ذي‬ ‫فقصة‬ ‫الثالثة‬ ‫القصة‬ ‫أما‬

‫الأشخاص‬ ‫يهتم معظم‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫مضى‬ ‫أكثر من أي وقت‬ ‫على‬ ‫نه‬ ‫سلصدإ‬ ‫أن يبسط‬ ‫والعدل‬ ‫له بالتقوى‬ ‫تعالى‬ ‫الله‬

‫ونتيجة‬ ‫‪.‬‬ ‫البدنية‬ ‫المرحلة باللياقة‬ ‫إلى هذه‬ ‫الذين يصلون‬ ‫من‬ ‫ومغاربها‪ ،‬وماكان‬ ‫الأرض‬ ‫المعمورة ‪ ،‬وأن يملك مشارق‬

‫الأشخاص‬ ‫التى تظهر على‬ ‫والجسدية‬ ‫النفسية‬ ‫للتطورات‬ ‫أمحظيم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫السد‬ ‫بناء‬ ‫أمره في‬

‫بين‬ ‫الطلاق‬ ‫نسبة‬ ‫المرحلة ‪ ،‬فإن‬ ‫إلى هذه‬ ‫الذين يصلون‬ ‫لا‬ ‫وبيان أن الحق‬ ‫مدفها‬ ‫أمثلة أضحقيهت‬ ‫السورة‬ ‫ثم ضربت‬

‫‪.‬‬ ‫في المراحل العمرية الأخرى‬ ‫نسبة‬ ‫اج فيها تفوق أي‬ ‫الأزو‬ ‫ا‬
‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫مرتبصأ بالعقيدة‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬وإنما‬ ‫والسلطان‬ ‫المال‬ ‫ب!ضرة‬ ‫يرتبط‬

‫الناس الذين يمرون الان بمرحلة الكهولة‬ ‫فإن‬ ‫و حذأسك‪،‬‬


‫قصة‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫وإيمانه‬ ‫بعقيدته‬ ‫المعتز‬ ‫‪ ،‬والفقير‬ ‫بماله‬ ‫المزهو‬ ‫الغحي‬ ‫مثل‬

‫هذه التحديات‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫تحديات جديدة‬ ‫يواجهون‬ ‫فناء‬ ‫من‬ ‫يلحقها‬ ‫الحياة الدنيا وما‬ ‫ومثل‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنتين‬ ‫أصحاب‬

‫العول ‪ ،‬ممببها الاستخدام‬ ‫في مكان‬ ‫كبيرة‬ ‫‪ -‬تغيرات‬ ‫ا‬


‫إبليس‬ ‫امتنا‬ ‫حادثة‬ ‫في‬ ‫مصورا‬ ‫والعرور‬ ‫التكبر‬ ‫‪ ،‬ومثل‬ ‫وزوال‬

‫بالتعبير‬ ‫المتعلقة‬ ‫معايير الحرية‬ ‫تزايد‬ ‫‪-2 .‬‬ ‫للحاسوب‬ ‫المتزايد‬


‫‪.‬‬ ‫والحرمان‬ ‫الطرد‬ ‫من‬ ‫ناله‬ ‫لادم وما‬ ‫السجود‬ ‫عن‬

‫الجنسي‪.‬‬ ‫آيات القرآن‬ ‫الكريم (ترقيب‬ ‫القرآن‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬


‫الحياة‬ ‫عن‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫أبعد‬ ‫ومن ثم‪ ،‬فإن فترة الكهولة هي‬
‫الكهف‪.‬‬ ‫أهل‬ ‫بم‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫سور‬ ‫)بم‬ ‫وسوره‬

‫في‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحافلة بالأحداث‬ ‫الهادئة وغير‬

‫حياتهم العريضة ومهاراتهم‬ ‫من تجارب‬ ‫يستفيدون‬ ‫كهولتهم‬ ‫أضضوج‬ ‫ا‬ ‫مرحدة‬ ‫تبدأ بعد‬ ‫‪،‬‬ ‫اللإنسان‬ ‫حياة‬ ‫فترة من‬ ‫الكهول!ة‬

‫من الناس يلتحقون‬ ‫العديد‬ ‫فإن‬ ‫كذلك‬ ‫جيد‪.‬‬ ‫المطورة بشكل‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫عادة‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتمتد‬ ‫الشيخوخة‬ ‫بمرحلة‬ ‫وتنتهي‬
‫‪147‬‬ ‫رك‬ ‫ا‬ ‫لكو‬ ‫ا‬

‫الواحد‬ ‫السائل‬ ‫الكوارت‬ ‫يعادل‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫وفي‬ ‫)‪ ،‬ويجدون‬ ‫ناضجين‬ ‫(كطلاب‬ ‫والكليات‬ ‫بابامعات‬

‫‪ 1‬من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 1‬‬ ‫‪22‬‬ ‫الجاف‬ ‫اللتر‪ ،‬والكوارت‬ ‫‪ .‬من‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4639‬‬ ‫د‬ ‫أفرادا‬ ‫ليكونوا‬ ‫للاستفادة من إمكاناتهم‬ ‫أخرى‬ ‫م!ألات‬

‫المتر‪.‬‬ ‫ا‬
‫ومهمين‪.‬‬ ‫مبدصتين‬

‫والمقاييس‪.‬‬ ‫الأوزان‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫أبرز العدائين‬ ‫)‪ .‬أحد‬ ‫(‪ 9 5 6‬ام ‪-‬‬ ‫سباستيان‬ ‫كو‪،‬‬

‫م)‪ .‬كاتب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪739-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪8 9 9‬‬ ‫دويل‬ ‫السير‬ ‫‪،‬ورارد‪،‬‬ ‫التي‬ ‫العدو‬ ‫مسابقات‬ ‫في‬ ‫لانتصاراته‬ ‫نال شسهرته‬ ‫البربعلانيين‪،‬‬

‫‪ ،‬ذأع صيته‬ ‫مومميقى‬ ‫بريطاني ‪،‬وممثل ومؤلف‬ ‫ء!سرحي‬ ‫كو‬ ‫أم حطم‬ ‫فى عام ‪!97‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرقام القياسية‬ ‫فيها‬ ‫حطم‬

‫كثير‬ ‫تتناول‬ ‫‪.‬‬ ‫المعقدة‬ ‫اللطيفة‬ ‫الكوميدية‬ ‫مسرحياته‬ ‫بىممبب‬ ‫و!مباق‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وسباق‬ ‫عدو‬ ‫‪ 8‬م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لسباق‬ ‫العالمية‬ ‫تام‬ ‫الأر‬

‫الطبقات‬ ‫الرومانسية بين رجال‬ ‫الصراعات‬ ‫كلن مسرحياته‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الأوليمبية‬ ‫للألعاب‬ ‫موسكو‬ ‫دورة‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫الميل‬

‫‪.‬‬ ‫الطبقات‬ ‫هذه‬ ‫ونساء‬ ‫أ!ليا‬ ‫ا‬


‫الفضية‬ ‫وبالميدالية‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لسباق‬ ‫الذهبية‬ ‫رالميدالية‬ ‫فاز‬

‫لكوارد‬ ‫وأحبيا‬ ‫الكوميدية‬ ‫المسرحيات‬ ‫أشو‬ ‫بين‬ ‫من‬


‫ام الرقم‬ ‫‪819‬‬ ‫عام‬ ‫خلال‬ ‫كو‬ ‫وحطم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لىجماق‬

‫أم)‪ ،‬الحياة الخاصة‬ ‫القش (‪259‬‬ ‫حمى‬ ‫ءسرحية‬ ‫كو أول‬ ‫أم أصبح‬ ‫وفي عام ‪829‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مرتين‬ ‫الميل‬ ‫سمباق‬ ‫العا‪،‬ئي‬

‫ام)‪ ،‬الروخ المرحة‬ ‫(‪339‬‬ ‫للعيش‬ ‫خطة‬ ‫أم)بم‬ ‫‪039‬‬ ‫(‬ ‫أوينز‪ .‬وفى‬ ‫جيسى‬ ‫جائزة‬ ‫أمريكية ‪ ،‬وهي‬ ‫بجائزة‬ ‫من يفوز‬

‫ام)‪،‬‬ ‫‪369( 8‬‬ ‫الساعة ‪35‬‬ ‫الليلة‬ ‫ام)‪ .‬وألف أيضا‬ ‫(‪419‬‬ ‫الذهبية لسباق‬ ‫بالميدألية‬ ‫أم فاز مرة أخرى‬ ‫أولي!سبياد ‪849‬‬

‫واحد‪،‬‬ ‫وهي مجموعة تضم تسع مسرحيات ذوات فصل‬ ‫لحمباستيان‬ ‫‪ .‬ولد‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لسباق‬ ‫الفضية‬ ‫‪ ،‬والميدالية‬ ‫أم‬ ‫و‬ ‫‪ . .‬ء‬

‫فى ثلاث‬ ‫عرضها‬ ‫رنم‬ ‫الاقتصاد‬ ‫درس‬ ‫‪.‬‬ ‫لندن‬ ‫‪ ،‬جنوبي‬ ‫في تشيسويك‬ ‫لد كو‬ ‫نيوبم‬

‫كل منها‬ ‫تضم‬ ‫"جموعات‬ ‫‪.‬‬ ‫القوى‬ ‫لألعاب‬ ‫تماما‬ ‫قبل أن يتفرغ‬ ‫لوبورو‬ ‫‪-‬جامعة‬ ‫فى‬

‫وألف‬ ‫‪.‬‬ ‫قلاث مسرحيات‬


‫عدد‬ ‫يبا‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الجزر المرجانية‬ ‫أكبر‬ ‫من‬ ‫!ا!جلين‬
‫من المقطوعات‬ ‫صوارد عددا‬

‫أوبريت‬ ‫ا‪،‬أ!مميقية أشهرها‬ ‫في‬ ‫مارشال‬ ‫تقع في جزر‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫‪ 6( 62 4‬نسمة‬ ‫س!نها‬

‫‪.‬‬ ‫جزيرة‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وتحتوي‬ ‫الهادئ‬ ‫ألمحيط‬ ‫وسرد‬
‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 2‬‬ ‫(‪9‬‬ ‫المر‬ ‫الحلو‬

‫كتابين في‬ ‫كوارد‬ ‫كتب‬ ‫‪ 6‬اكم ‪ .2‬ويبلغ محيطها‬ ‫الكلية نحو‬ ‫! مساحتها‬ ‫وتب!‬

‫الحاضر‬ ‫‪،‬‬ ‫الداتية‬ ‫اعسيرة‬ ‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫‪175‬‬ ‫نحو‬ ‫تبلغ مساحتها‬ ‫ببحيرة‬ ‫وتحيط‬ ‫كم‬ ‫‪3/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪19 4‬‬ ‫عام‬ ‫ألمانيا‬ ‫من‬ ‫كواجلين‬ ‫على‬ ‫اليابان‬ ‫استولت‬
‫لسير نويل كوارد‬ ‫ا‬ ‫بم‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪37‬‬ ‫الخبري‬

‫الغامض‬ ‫المستقبل‬ ‫أم) أقامت‬ ‫ا‪459-‬‬ ‫العالمية الثانية (‪939‬‬ ‫الحرب‬ ‫وفي‬

‫نويل كوارد في عام‬ ‫مذكرات‬ ‫(‪ 59 4‬أم)‪ .‬وقد نشرت‬ ‫عليها كرات جوية‬ ‫وشيدت‬ ‫الجزيرة‬ ‫على‬ ‫تحصينات‬ ‫اليابان‬

‫الأبهة‬ ‫بعنوان‬ ‫قصة‬ ‫أيضا‬ ‫وفاته ‪ .‬وكتب‬ ‫‪ 8119‬أم بعد‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫واستولت‬ ‫المائية ‪.‬‬ ‫للطائرات‬ ‫وقاعدة‬

‫القصيرة نشر‬ ‫من القصص‬ ‫أم)‪ ،‬ومجموعة‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫الظرف‬ ‫‪،‬‬
‫أم وألمشخدمتها‬ ‫فى فبراير ‪49 4‬‬ ‫كواجلين‬ ‫على‬ ‫يكية‬ ‫الأمم‬

‫كوارد‬ ‫نويل‬ ‫قمص‬ ‫مجموعة‬ ‫فى كتاب‬ ‫صثير منها‬ ‫‪ .‬ومنذ منتصف‬ ‫من الحرب‬ ‫الباقية‬ ‫المدة‬ ‫خلال‬ ‫قاعد‪.‬ة بحرية‬

‫نحن‬ ‫كوارد سيناريو فيلم لأي شيء‬ ‫أم)‪ .‬وكتب‬ ‫(‪839‬‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫من القرن العشرين تستخدمها‬ ‫التينيات‬

‫زصبح‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4 7‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫القذائف‬ ‫لاختبار‬ ‫موقعا‬ ‫يكية‬ ‫الأ! س‬

‫ولد نويل بيرس كوأرد فى تيدنجتون ‪ ،‬بالقرب من لندن ‪.‬‬ ‫جزءا من أقاليم جزر‬ ‫مارشال‬ ‫وبقية جزر‬ ‫كواجلين‬ ‫أصبحت‬

‫أم عندما اشترك‬ ‫فى عام ‪239‬‬ ‫له‬ ‫‪،‬قد تحقق أول نجاح كبير‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫لوصاية‬ ‫الخاضعة‬ ‫الهادئ‬ ‫اقيط‬

‫عام‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫تنادي‬ ‫الموسيقية لندن‬ ‫المسرحية‬ ‫وتمثيل‬ ‫تأليف‬ ‫ؤء!‬ ‫هذه الجزر كيانات سعياسية متمتعة‬ ‫أم أصبحت‬ ‫‪869‬‬

‫التى‬ ‫الدوامة‬ ‫بمسرحيته‬ ‫باهرا‬ ‫نجاحا‬ ‫كوارد‬ ‫‪ ،‬حقق‬ ‫أم‬ ‫‪29‬‬ ‫لم‬ ‫المتحدة ‪.‬‬ ‫الحر بالولايات‬ ‫مإلارتباط‬ ‫الذاقط‬ ‫باتحم‬

‫البريطانية‬ ‫العليا‬ ‫للطبقة‬ ‫الأخلاقي‬ ‫الانهيار‬ ‫زمالج موضوع‬


‫السائلة‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫أو الحجم‬ ‫للسعة‬ ‫وحدة‬ ‫ا!وارت‬
‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪ 9‬أم)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫ليمد‬

‫ويستخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الجالون‬ ‫أو ربع‬ ‫باينتين‪،‬‬ ‫يعادل‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫فة‬ ‫والجط‬
‫الفروسية‪.‬‬ ‫وسام‬ ‫الثانية‬ ‫إليزابيث‬ ‫الملكة‬ ‫‪ ،‬منحته‬ ‫ام‬ ‫‪79‬‬ ‫‪1‬‬

‫المواد‬ ‫لقياس‬ ‫الأحيان‬ ‫في بعض‬ ‫اهـت الإمبراطوري‬ ‫الكم‬

‫ادنيا‬ ‫او!ة‬ ‫أنه‬ ‫الفيزياء‬ ‫يعتقد عدماء‬ ‫جسيم‬ ‫الكوارك‬ ‫وكندا‬ ‫المملكة المتحدة‬ ‫في بلاد مثل‬ ‫والجافة‬ ‫ال!طئلة‬

‫وبروتون‬ ‫نيوترون‬ ‫‪ .‬وكل‬ ‫والبروتونات‬ ‫للنيوترونات‬ ‫الأساسية‬ ‫وهو يعادل‬ ‫‪.‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫ليا ونيوزيلندا وجنوب‬ ‫سضرا‬ ‫وأ‬

‫لاتوجد‬ ‫الكواركات‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ويبدو‬ ‫ثلاثة كواركات‬ ‫من‬ ‫ليقألف‬ ‫لتر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3 6 5 2‬‬
‫كوارلز‪ ،‬بنجاهين آرثر‬ ‫‪148‬‬

‫في السابق‬ ‫من الأرض خصصت‬ ‫مساحة‬ ‫عوارولو‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الكواركات‬ ‫الدوام مع‬ ‫على‬ ‫متضامة‬ ‫وإنما‬ ‫منفردة ‪،‬‬

‫بزولولاند أيضا‪.‬‬ ‫وعرفت‬ ‫إفريقيا‬ ‫في جخوب‬ ‫الزولو‬ ‫أحشعب‬ ‫القلونات‪.‬‬ ‫تسمى‬ ‫معا قوة تنقلها جسيمات‬ ‫تجمعها‬ ‫حيث‬

‫في‬ ‫المتفرقة‬ ‫قطع من الأراضي‬ ‫اغت حصوازولو من عشر‬ ‫‪:‬تأ‬ ‫أجة تعادل ثلث‬ ‫سا‬ ‫ح!ربائية‬ ‫شحنة‬ ‫إما‬ ‫كوارك‬ ‫كل‬ ‫ويحمل‬

‫هكتار‪.‬‬ ‫مليون‬ ‫‪5. 4‬‬ ‫الكلية‬ ‫مساحتها‬ ‫‪ .‬وبلغت‬ ‫ناتال‬ ‫مقاطعة‬ ‫ثلثي‬ ‫تعادل‬ ‫موجبة‬ ‫كهربائية‬ ‫أو شحنة‬ ‫‪،‬‬ ‫البروتون‬ ‫شحنة‬

‫مما‬ ‫مليون نسمة‬ ‫‪8.3‬‬ ‫السكان‬ ‫وعدد‬ ‫‪.‬‬ ‫أولوندي‬ ‫أحاصمة‬ ‫وا‬ ‫من العائلات‬ ‫واحدة‬ ‫الكواركات‬ ‫شمحنة البروتون ‪ .‬وتشكل‬

‫خريان‬ ‫‪19‬‬ ‫أحائلتان‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوأجة‬ ‫للجسيمات‬ ‫الكبرى‬ ‫الثلاث‬


‫المناطق كثافة سكانية في جنوب‬ ‫جع!! هذا الإقليم من أشد‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫واللبتونات‬ ‫البوسونات‬ ‫فهما‪،‬‬


‫الموز‬ ‫‪ .‬وهما يزرعون‬ ‫مزارعون‬ ‫الس!طن‬ ‫ومعظم‬ ‫إفريقيا‪،‬‬

‫السكر‬ ‫والذرة وقصب‬ ‫أصشامية‬ ‫ا‬ ‫والذرة‬ ‫والقطهن‬ ‫أغول‬ ‫‪:‬ا‬


‫لوعا من الكواركات‬ ‫الاد كم‬ ‫العلماء حتى‬ ‫ولا يعر!‬

‫‪.‬‬ ‫الحلوة‬ ‫أجطاطا‬ ‫ا‬ ‫ر‬


‫أنواع ‪،‬‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫لاتوجد‬ ‫أنه‬ ‫يقدرون‬ ‫هناك ‪ ،‬ولكنهم‬

‫يرمز‬ ‫نوع!ت‬ ‫على‬ ‫تحتويمط‬ ‫أحادية‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬والمادة‬ ‫أنواع‬ ‫وربما ثمانية‬
‫و‬ ‫ذ‬ ‫شعب‬ ‫الميلادي‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫المنمقة منذ‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫عالق‬

‫أسرة الزولو‬ ‫أصل‬ ‫اشولو‪ .‬ويعود‬ ‫لحضارة‬ ‫مشابهة‬ ‫حضارة‬ ‫أغيزياء‬ ‫ا‬ ‫علماء‬ ‫زأحش‬ ‫(س)‪،‬‬ ‫والأسفل‬ ‫إليهما بالأعلى (ع)‬

‫بالاستعانة بجهاز يدعى معجل‬ ‫أخرى‬ ‫أوجدوا كواركات‬


‫الفترة‬ ‫المنطقة خلال‬ ‫حكم‬ ‫الحاحصمة إلى الزعيم شا!صا الذي‬

‫جنوب‬ ‫حكومة‬ ‫منحت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫إلى ‪828‬‬ ‫مر ‪1818‬‬ ‫إلى اصطدام‬ ‫الجسيمات‬ ‫ويؤدي معجل‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسيمات‬

‫أثقل‬ ‫بعنف منتجا كواركات‬ ‫الجسيمات بعضها تحت لعض‬


‫وفي ‪2 7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪779‬‬ ‫حوازولو الح!‪ 3‬الذاتى عام‬ ‫إفريقيا‬
‫وهذه‬ ‫(س)‪.‬‬ ‫واسمفلى‬ ‫(ع)‬ ‫امحليا‬ ‫من الكواركات‬ ‫ب!صير‬
‫وناتال في مقاطعة‬ ‫كوازولو‬ ‫أم اندمجت‬ ‫ألري!! ‪99 4‬‬
‫ا‬

‫إلى السوعين الأعلى‬ ‫بالثبات وتتفكك‬ ‫لاتتصف‬ ‫الكواركات‬


‫‪.‬‬ ‫ناتال‬ ‫‪-‬‬ ‫كوازولو‬ ‫ال!ن باسم‬ ‫تعرف‬ ‫هـاحدة‬

‫من الثانية‪،‬‬ ‫من بليون جزء‬ ‫والأسفل فى أقل من جزء‬

‫الحارحية)‪.‬‬ ‫الطائر (السمات‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!اسى‬ ‫ذات أسماء‬ ‫الكواركات الأكثر ثقلا !صاركات‬ ‫وتشم!‬

‫والقاعى‪.‬‬ ‫والغريب‬ ‫طريفة مثل الجذاب‬


‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6 8‬‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫لفا توري‬ ‫‪ ،‬سا‬ ‫دو‬ ‫سيمو‬ ‫كوا‬
‫‪ -‬مان‬ ‫جل‬ ‫مواري‬ ‫العالمان الأمريكياد‬ ‫اقترح‬ ‫وقد‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪959‬‬ ‫لعام‬ ‫الأدب‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫نوبل‬ ‫جائزة‬ ‫‪ ،‬حاز‬ ‫إيطافي‬ ‫شاعر‬
‫في سنة‬ ‫الأولى‬ ‫الكوارك أطمرة‬ ‫زفالبظرية‬ ‫وجورج‬
‫الهرمسية‪،‬‬ ‫أم ينتمى إدى المدرسة‬ ‫‪429‬‬ ‫عام‬ ‫حتى‬ ‫وكان‬ ‫سأن الهدرونات‬ ‫اعتقادهما‬ ‫عن‬ ‫أعربا‬ ‫أم ‪ .‬وقد‬ ‫‪!64‬‬
‫بأسلوب‬ ‫من الشعرأء نظموا شعرهم‬ ‫هى تضما مجموعة‬ ‫"‬
‫من‬ ‫خرى‬ ‫الأ‬ ‫نواع الختلفة‬ ‫والأ‬ ‫(النيوترونات والبروتونات‬
‫وتحول‬ ‫اليومية ‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫معزولأ ص‬ ‫بدأ‬ ‫عسير‪،‬‬ ‫شحصى‬
‫أنها‬ ‫اعتقدوا‬ ‫قد‬ ‫أحلماء‬ ‫ا‬ ‫)‪ ،‬التي كان‬ ‫الذرية‬ ‫تحت‬ ‫الجسيمات‬

‫كبير إلى‬ ‫إلى حد‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫بسبب‬ ‫كوامميمودو‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أبسط‬ ‫تتألف من جسيمات‬ ‫إنما‬ ‫المادة‬ ‫جسيمات‬ ‫أدق‬

‫وابتداء من ديوانه‬ ‫‪.‬‬ ‫عصره‬ ‫عالجع أحداث‬ ‫أسلوب‬ ‫أمشخدام‬


‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪719‬‬ ‫فى سنة‬ ‫الكواركات‬ ‫الدليلى المباشر على‬ ‫ظهر‬
‫تأملا دقيقأ في الحزن‬ ‫‪ 9‬أم) غدا شعره‬ ‫يوم إثر الآخر (‪47‬‬ ‫فيها المعجلات‬ ‫التي امشخدمت‬ ‫الدراسات‬ ‫عندما أشمارت‬

‫الإنسانية‪.‬‬ ‫على‬ ‫اللذين جلبتهما الحرب‬ ‫والدمار‪،‬‬ ‫أصغر‬ ‫والنيوترونات‬ ‫في البروتونات‬ ‫إلى وجود جسيمات‬
‫مميراقوسة‬ ‫في موديكا‪ ،‬بالقرب من‬ ‫ولد كواسيمودو‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الان‬ ‫المعروف‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫البروتونات‬ ‫من‬ ‫اللأقل‬ ‫على‬ ‫مرة‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬

‫ونشرت‬ ‫إيطاليا‪،‬‬ ‫شمالي‬ ‫انتقل إلى‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫بصقلية‬ ‫‪.‬‬ ‫البروتونات‬ ‫من‬ ‫الأقل‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫مرة‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪. . .‬‬ ‫أصغر‬ ‫الكواركات‬

‫فى فلورنسا‪،‬‬ ‫أدبية تصدر‬ ‫الاولى في مجلة‬ ‫قصائده‬ ‫‪.‬‬ ‫إبساي‬ ‫‪ ،‬جسيم‬ ‫الهدرون‬ ‫بم‬ ‫‪ :‬القلون‬ ‫أيضا‬ ‫انو‬

‫مياه وأرص‬ ‫بعنوان‬ ‫ديوان‬ ‫لاحق في‬ ‫فى وقت‬ ‫وصدرت‬


‫)‪ .‬مؤرخ‬ ‫‪ 9‬أم ‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫أرثر‬ ‫بنجامين‬ ‫كوارلز‪،‬‬
‫العديد من المقالات في‬ ‫كذلك‬ ‫كتب‬ ‫أم)‪ ،‬كما‬ ‫(‪039‬‬
‫‪.‬‬ ‫إي‬ ‫‪،‬‬ ‫أمثال‬ ‫من‬ ‫كتاب‬ ‫الإيطالية أعمال‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬وترجم‬ ‫الأدب‬ ‫ا‬
‫ودوره!ا في‬ ‫احسود‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫الكتب‬ ‫العديد من‬ ‫آلف‬ ‫أمري!ي‬

‫دوجلاس‬ ‫فريدريك‬ ‫بين كتبه‬ ‫التاريخ ايلأمريكى ‪ .‬ومن‬


‫ش!صسبير‪.‬‬ ‫ووليم‬ ‫وسافو‪،‬‬ ‫وموليير‪،‬‬ ‫كمنغز‪،‬‬ ‫إي‬

‫أم)‪ .‬وقد‬ ‫أمريكا (‪649‬‬ ‫أم)؟ الزنجى في تكوين‬ ‫(‪489‬‬


‫وخاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫التغذية‬ ‫ينشأ عن سوء‬ ‫مرض‬ ‫ا!افركر‬ ‫وقام في الفترة‬ ‫بولاية ماساشومميتس‬ ‫ولد كوارلز في بوصعطن‬

‫جميع‬ ‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الكامل‬ ‫الحاد فى البروتين‬ ‫النقص‬ ‫عن‬ ‫شو‪،‬‬ ‫أضاريخ فى جامعة‬ ‫ا‬ ‫أم بتدريعر‬ ‫‪ 1‬إلى ‪939‬‬ ‫‪349‬‬ ‫من‬

‫الأحماص‬ ‫تسمى‬ ‫للجسم‬ ‫بانية‬ ‫أجروتينات من مواد‬ ‫ا‬


‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫ديلارد فى ‪939‬‬ ‫أ!شاذا للتاريخ في جامعة‬ ‫أصبح‬ ‫ثبم‬

‫الذي يحتوي‬ ‫الكامل هو وحده‬ ‫البروتين‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمينية‬ ‫‪ 9 46‬أم إلى‬ ‫في الفترة من‬ ‫الجامعة‬ ‫لهذه‬ ‫عميدا‬ ‫واصبح‬

‫‪ ،‬التى لايمكن‬ ‫الأمينية الثمانية الأساسية‬ ‫الأحماض‬ ‫على‬ ‫في‬ ‫حي كلية مورجان‬ ‫التارد‬ ‫رئيسا لقسم‬ ‫أم‪ ،‬وعمل‬ ‫‪539‬‬

‫هذا المرض غالبا في‬ ‫ويحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫بنفسه‬ ‫تكوينها‬ ‫للجسم‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪ 1‬إلى ‪749‬‬ ‫من ‪539‬‬ ‫الفترة‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كوا‬ ‫ا‬ ‫كو‬

‫التسمية‬ ‫جاءت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫اليوم‬ ‫الوحشية‬ ‫الحمر‬ ‫أنواع‬ ‫بقية‬ ‫دفعل‬ ‫نسبة‬ ‫التي تحتوي‬ ‫الأغذية‬ ‫التي يفتقر أهلها إنى‬ ‫النامية‬ ‫ن‬ ‫البلد‪1/‬‬

‫ولعله تقليد لصوت‬ ‫فى إفريقيا‪،‬‬ ‫لغة الخوي خوي‬ ‫هـق‬ ‫الأطفال‬ ‫فى الغالب يصيب‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫البروتين الكامل‬ ‫عاليق من‬

‫وفي أواخر‬ ‫‪.‬‬ ‫والصهيل‬ ‫بين العواء‬ ‫الحيوان ‪ ،‬الذي يجمع‬ ‫‪ ،‬وقد يؤدي‬ ‫مشوات‬ ‫بن سنة وثلاث‬ ‫أعمارهم‬ ‫تتراوح‬ ‫الذيمق‬

‫الكواغة‬ ‫من جلد‬ ‫بدأ العلماء تحليل عينات‬ ‫اعقرن العشرين‬ ‫الوفاة ‪.‬‬ ‫إلى‬

‫فى الأسر‪ ،‬وذلك‬ ‫ماتت‬ ‫من جلود حيوانات‬ ‫أخذوها‬ ‫كبيرة من البروتين‬ ‫الأطفال إلى كميات‬ ‫صغار‬ ‫ويحتاج‬

‫ويعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫والتعرف‬ ‫للحيوان‬ ‫أ!راثي‬ ‫ا‬ ‫التكوين‬ ‫!فحص‬ ‫‪ .‬وتواصل‬ ‫وظائفه‬ ‫وأدائه لختلف‬ ‫الجسم‬ ‫اللازم لنمو‬ ‫الكامل‬

‫عودة‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫ربما‬ ‫هذه الأبحاث‬ ‫أن مثل‬ ‫احلماء‬ ‫ا‬
‫إلى‬ ‫بالإضافة‬ ‫لمدة عامين‬ ‫صغارهن‬ ‫إرضاع‬ ‫كثيرات‬ ‫أمهات‬

‫انقراضها‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫الحياة‬ ‫إلى‬ ‫اعواغة‬ ‫غذائئا من‬ ‫مكملا‬ ‫الأم‬ ‫لبن‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصلبة‬ ‫بالأغذية‬ ‫تغذيتهما‬

‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقيقية‬ ‫بالكواغة‬ ‫المنقرضة‬ ‫الكواغة‬ ‫ويعرف‬ ‫المرضعة عن إرضاع‬ ‫الأم‬ ‫تتوقف‬ ‫وعادة‬ ‫‪.‬‬ ‫الكامل‬ ‫البروتين‬

‫إفريقيا يطلقون‬ ‫جنوب‬ ‫من سكان‬ ‫بالأفريكانية‬ ‫المتحدثين‬ ‫كثيرة يؤدي‬ ‫من جديد‪ .‬وفى حالات‬ ‫حملت‬ ‫إذا‬ ‫طفلها‬

‫الحمر‬ ‫أنواع‬ ‫أحد‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الملونة‬ ‫أو الكواغة‬ ‫‪،‬‬ ‫الكواغة‬ ‫اسم‬ ‫البروتين‬ ‫منخفضة‬ ‫النشوية‬ ‫إلى إطعام الطفل بالأغذية‬ ‫ذلك‬

‫الحمار‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫قيد‬ ‫على‬ ‫الثلاثة التي مازالت‬ ‫الوحشية‬ ‫المرض ‪.‬‬ ‫حدوث‬ ‫يرجح‬ ‫مما‬

‫الوحشي‪.‬‬ ‫الحمار‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشائع‬ ‫أ!حشي‬ ‫ا‬


‫الطفل أو الحد‬ ‫نمو‬ ‫إلى وقف‬ ‫الحاد‬ ‫البروتين‬ ‫نقص‬ ‫ويؤدي‬

‫الجلد‬ ‫وسورم‬ ‫العضلات‬ ‫الحادة تضمر‬ ‫الحالات‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫منه‬

‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪32‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(؟‪-‬‬ ‫الرحمن‬ ‫‪ ،‬عبد‬ ‫الكواكبي‬
‫بالوهن‬ ‫الطفل‬ ‫ويصاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬ ‫التي يفرزها‬ ‫بالسوائل‬
‫أ!واكبى‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مسعود‬ ‫بن‬ ‫بن أحمد‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمأ‬
‫إطعامه‪.‬‬ ‫نوع من الإزعاج ولا حتى‬ ‫ولايتقبل أي‬ ‫الشديد‬
‫رجال‬ ‫الأدباء ومن‬ ‫أقبه السيد الفراتى ‪ ،‬رحالة من الكتاب‬
‫عليه‬ ‫وقد تتكون‬ ‫ومع اطراد المرض يفقد الجلد لونه الطبيعي‬
‫‪ ،‬وأنشأ فيها‬ ‫فى حلب‬ ‫ولد وتعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!سلامي‬ ‫ايإصلاخ‬
‫والأمعاء‬ ‫الكبد‬ ‫المرض أيضا إلى إتلاف‬ ‫ويؤدي‬ ‫بقع سوداء‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫الاعتدال‬ ‫‪ ،‬وجريدة‬ ‫الحكومة‬ ‫فأغلقتها‬ ‫الشهباء‬ ‫‪-‬جريدة‬
‫الأسود إلى اللون‬ ‫فى تغير لون الشعر‬ ‫الدقيقة وقد يتسبب‬
‫عليه أعداء‬ ‫حنق‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫عديدة‬ ‫مناصب‬ ‫إليه‬ ‫أسندت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!،‬طلت‬
‫من ضحايا‬ ‫الكثيرون‬ ‫إلى الحمرة ‪ .‬ويعاني‬ ‫البنى الضارب‬

‫إلى‬ ‫‪ ،‬فرحل‬ ‫ماله‬ ‫كل‬ ‫وخسر‬ ‫‪ ،‬فسجن‬ ‫به‬ ‫فوشوا‬ ‫الإصلاح‬ ‫(الأنيميا) ومن النقص في بعض‬ ‫الدم‬ ‫المرض من فقر‬
‫العرب وشرقي‬ ‫بلاد‬ ‫إلى‬ ‫سياحتين عطمتين‬ ‫ساح‬ ‫ا!ر‪.‬‬ ‫الفيتامينات ‪.‬‬

‫ثم استقر في القاهرة إلى أن توفي‪.‬‬ ‫الهند‪.‬‬ ‫بلاد‬ ‫إفريقيا وبعض‬


‫المريض على‬ ‫المرض في الوفاة مالم يحصل‬ ‫وقد تحسبب‬
‫عند‬ ‫لهما‬ ‫وكان‬ ‫الاستبداد‪،‬‬ ‫‪ ،‬طبائع‬ ‫أم القرى‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫‪41‬‬
‫من‬ ‫غذائية‬ ‫من مكملات‬ ‫عادة‬ ‫العلاج‬ ‫البروقن ‪ .‬و!صن‬

‫كبيرا في عقله وهمته‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫قوية‬ ‫ردود فعل‬ ‫‪!،‬حدورهما‬ ‫الغنية‬ ‫والأغذية الأخرى‬ ‫الحليب المنزوع القشدة‬ ‫مسحوق‬

‫النهضة الحديثة‪.‬‬ ‫كبار رجال‬ ‫علمه ومن‬ ‫أ‬


‫من‬ ‫غذائية‬ ‫مكملات‬ ‫توفير‬ ‫أيضا‬ ‫يلزم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بالبروتين‬

‫المجتمع‬ ‫انحطاط‬ ‫أسباب‬ ‫أم القرى‬ ‫في كتابه‬ ‫شاول‬ ‫للمريض‬ ‫تعطى‬ ‫كثيرة‬ ‫وفي أحيان‬ ‫‪.‬‬ ‫والمعادن‬ ‫الفيتامينات‬

‫سببا دينيا‪،‬‬ ‫إلى ‪18‬‬ ‫‪ ،‬وأرجعها‬ ‫وتفصيل‬ ‫بتوسع‬ ‫الإسلامي‬ ‫الطفل على‬ ‫من قدرة‬ ‫‪ ،‬لأن المرض يحد‬ ‫حيوية‬ ‫مضادات‬

‫وتربويا‪.‬‬ ‫أ سببا أخلاقيا‬ ‫وه‬ ‫سببا سياسيا‪،‬‬ ‫‪121‬‬ ‫من هذا المرض‬ ‫من الأطفال الذين يشفون‬ ‫المقاومة ‪ .‬وكثير‬

‫حوار‬ ‫على شكل‬ ‫الكواكبي في هذه الأسباب‬ ‫بحث‬


‫لهم‪.‬‬ ‫المتوقع‬ ‫النمو الجسماني‬ ‫مستوى‬ ‫لايبلغون‬

‫وتناولها بالتفصيل‬ ‫التي تخيلها‪،‬‬ ‫من الشخصيات‬ ‫بين عدد‬

‫لواقع المجتمع‬ ‫تحليلا علميا‬ ‫فكانت‬ ‫الححوالبرا!ن‪،‬‬ ‫بإيراد‬ ‫و‬


‫في جنوب‬ ‫عاش‬ ‫نوع من الحمار الوحشى‬ ‫الكواصكة‬

‫من القرن‬ ‫منذ الستينيات‬ ‫البرية‬ ‫الحياة‬ ‫عن‬ ‫وانقرض‬ ‫إفريقيا‪،‬‬


‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫نهاية القرن‬ ‫في‬ ‫الإسلامي‬ ‫العربي‬

‫وقد ماتت آخر كوأغة في الأسر في إحدى‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫التاسع‬

‫من الأرض‬ ‫منطقة‬ ‫الصغيرة ‪ ،‬وهى‬ ‫المعازل‬ ‫أحد‬ ‫كواعوا‬ ‫بقية‬ ‫نقيض‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫بهولندا‪ ،‬عام ‪1883‬‬ ‫أمستردام‬ ‫حدائق‬

‫سوتو‪ ،‬وفي‬ ‫جنوب‬ ‫لأبناء‬ ‫إفريقيا‬ ‫جنوب‬ ‫حددتها حكومة‬ ‫التي‬ ‫والبيضاء‬ ‫السوداء‬ ‫الخطوط‬ ‫ذات‬ ‫‪،‬‬ ‫أنواع الحمر الوحشية‬

‫كواكوا‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫المعازل‬ ‫إلغاء كافة‬ ‫تم‬ ‫ام‬ ‫‪499‬‬ ‫‪ 2‬أبريل‬ ‫‪،1‬‬
‫‪،‬‬ ‫اللون‬ ‫بنية‬ ‫كانت‬ ‫الكواغة‬ ‫الجسم ‪ ،‬فإن‬ ‫أجزاء‬ ‫كل‬ ‫تغطي‬

‫بلغة السان ‪،‬‬ ‫البياض وذلك‬ ‫من‬ ‫أكنر بياضا‬ ‫وتعنى كواكوا‬ ‫على الرأس والرقبة‬ ‫بذيل أبيض وأرجل بيضاء‪ ،‬وخطوط‬

‫التي تحيط‬ ‫الجيري‬ ‫تلال الحجر‬ ‫وهذا الاسم يصمف‬ ‫فقص‪.‬‬ ‫من الجسم‬ ‫الأمامي‬ ‫والجزء‬

‫‪ ،2‬وهي‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫كواكوأ‬ ‫مساحة‬ ‫وتبين‬ ‫‪.‬‬ ‫جمكواكوا‬ ‫من أنوأع الحمر‬ ‫‪ ،‬وغيرها‬ ‫الكواغة‬ ‫الإنسان‬ ‫اصطاد‬

‫!ود‬ ‫من ولاية أورانج الحرة قرب‬ ‫الجزء الشمالى‬ ‫تمثى‬ ‫عاشت‬ ‫حذرها‬ ‫وجلدها‪ .‬وبسبب‬ ‫للحمها‬ ‫‪،‬‬ ‫الوحشية‬
‫الرئيسيان‬ ‫والنهران‬ ‫فوثادشابا‪.‬‬ ‫كواكوا‬ ‫مميسوتو‪ .‬وعاصمة‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫عائلية صغيرة‬ ‫الكواغة في قطعان من مجموعات‬
‫الكوالا‬ ‫‪015‬‬

‫بأوراق‬ ‫انتى تتغذى‬ ‫من الحيوانات‬ ‫فكثير‬ ‫للكوالا‪،‬‬ ‫شريدة‬ ‫والمنطقة وعرة ‪ ،‬وتقع على‬ ‫وكاليدون‬ ‫إيلاندز‬ ‫نهرا‬ ‫هما‬

‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الماء‬ ‫ما يكفيها من‬ ‫على‬ ‫أسنباتات العصيرية تحصل‬ ‫ا‬ ‫ومالوجمما‪.‬‬ ‫دراكنزبرج‬ ‫بكواكوا جبال‬ ‫ارتفاخ عال ‪ .‬وتحيط‬

‫هو الدب‬ ‫الحيوانات‬ ‫به هذه‬ ‫الغذاء‪ .‬وهناك اسم آخر تعرف‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫وتبلدرجة‬ ‫قاس‪،‬‬ ‫المناخ‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫لذلك‬ ‫ونتيجة‬

‫للدببة‬ ‫ولاتنتمي‬ ‫الجرابية‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫أن الكوالا‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫المحلى‬ ‫مئوية ‪ ،‬وتتراوح‬ ‫‪ 518‬م وفي الشتاء ثمانى درحات‬ ‫أ!يف‬ ‫ا‬

‫أقرباء‬ ‫أقرب‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫المناطق الأخرى‬ ‫في‬ ‫المعروفة‬ ‫مشويا في المناطق‬ ‫ما ب!ت ‪ 07‬سم‬ ‫الأمطار‬ ‫سقوط‬ ‫معدلات‬

‫كثير‬ ‫فهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫الومبت‬ ‫حيوانات‬ ‫شهي‬ ‫الجراليات‬ ‫من‬ ‫أحصالا‬ ‫ا‬
‫ارتفاعا‪،‬‬ ‫الأجزاء الأكثر‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫سنويا‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫المنخفضة‬

‫الجراب‬ ‫فتحة‬ ‫الحيوانين ‪ ،‬منها‬ ‫ب!! ححدين‬ ‫التشابه‬ ‫أوجه‬ ‫ص‬ ‫أسشتاء‪.‬‬ ‫ا‬ ‫متواترة فى‬ ‫الجليد بصورة‬ ‫ويتساقط‬

‫الحلفية‪.‬‬ ‫أطهليون شي حنو!‬ ‫الرئيسى‬ ‫المنتج‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫وتعد‬


‫العا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫‪:‬‬ ‫غالات‬ ‫‪.‬‬ ‫الا‬ ‫أح‬ ‫ا‬ ‫تعممم‬
‫أجصاطس‬ ‫أصشامية‬ ‫أسدرة‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬خرى‬ ‫المحصولات‬ ‫ومن‬ ‫إفريقيا‪.‬‬
‫وينحصر‬ ‫سمر‬ ‫سر!‬ ‫‪.‬‬ ‫!ى‬ ‫ص‬ ‫‪! -‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬

‫‪ .‬وقد‬ ‫محدودة‬ ‫فى أماكن‬ ‫فقصأ‬ ‫كبيرة‬ ‫بأعداد‬ ‫جودها‬ ‫و‬


‫اعصر!‪.‬‬ ‫وا‬ ‫والخضراوات‬ ‫(اسرعوم)‬ ‫والذرة‬

‫فى غرب‬ ‫العامة‬ ‫المتنزهات‬ ‫الكوالا أيضا في أحد‬ ‫تر !زت‬ ‫التسعينيات‬ ‫أوائا‬ ‫في‬ ‫للس!طن‬ ‫بلغ التعداد الرسمي‬ ‫وقد‬

‫أستراليا‪.‬‬
‫في‬ ‫سممة‬ ‫‪ . .‬؟‪57‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وحوافي‬ ‫نسمة‬ ‫‪018‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 .‬‬ ‫حوالي‬

‫منها في‬ ‫الذكور‬ ‫بدينة تزن‬ ‫حيوانات‬ ‫الكوالا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصفات‬ ‫من العمال المهاجرين ‪ ،‬ودلك‬ ‫بصفتهم‬ ‫الرشد مسجلين‬ ‫سن‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والإناث ‪ 8‬كجم‬ ‫كجم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫حوالى‬ ‫ولاية ف!ضوريا‬ ‫نسمة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫وينتقل‬ ‫‪.‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫جنوب‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫مناطق‬ ‫في‬

‫ويبين‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫فتزن‬ ‫كوينزلاند‬ ‫في‬ ‫التى تعيحق‬ ‫السلالة‬ ‫يوميا‪.‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫من وإلى العمل في جنوب‬ ‫غيرهم‬

‫سحم ‪ .‬والرجلان‬ ‫‪75‬‬ ‫إلى‬ ‫‪65‬‬ ‫حوافي‬ ‫ال!صالا‬ ‫حيوانات‬ ‫أصو ا!‬ ‫إفريقيابم‬ ‫جنوب‬ ‫في‬ ‫العنصرية‬ ‫التفرقة‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫تماما‬ ‫وملائمتان‬ ‫الحجم‬ ‫في‬ ‫متشابهتان‬ ‫ال!صالا‬ ‫فى‬ ‫أجدان‬ ‫‪:‬ا‬


‫تاريخ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫جنوب‬

‫في مواجهة‬ ‫يد إصبعان‬ ‫في كل‬ ‫ويوجد‬ ‫الأشجار‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أضسلة!‬

‫تتحرك‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫المشهورة‬ ‫أجة‬ ‫الأمشرا‬ ‫ا‬ ‫الحيوانات‬ ‫أحد‬ ‫اسم‬ ‫الكوالا‬
‫‪.‬‬ ‫الإمساك‬ ‫في‬ ‫اليد‬ ‫كفاية‬ ‫من‬ ‫يزيد‬ ‫مما‬ ‫الأخر‬ ‫ا‬ ‫أضلاث‬ ‫ا‬ ‫الأصابع‬ ‫ا‬

‫أخروب‬ ‫ا‬ ‫قما‬ ‫شجار‬ ‫الأ‬ ‫قمما‬ ‫الكوالا ببطء عبر‬ ‫حيوانات‬
‫الملساء‪،‬‬ ‫الألشجار‬ ‫بفروع‬ ‫حتى‬ ‫أص!صالا التشبث‬ ‫ا‬ ‫‪:‬تستطيع‬

‫الأشحار‪.‬‬ ‫ا‬ ‫شره!‬ ‫ب!ت‬ ‫مختبئة‬ ‫نهارا‬ ‫‪ ،‬وتنام‬ ‫الليل‬ ‫وأثناء‬


‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫في‬ ‫ايضا‬ ‫الحادد اكتي تستخدمها‬ ‫أجها‬ ‫بمحا‬ ‫ذأ!ك‬ ‫و‬

‫أصفس‪.‬‬ ‫ا‬
‫أولى‬ ‫مر كلمة‬ ‫ويقال إن حصلمة كوالا مشتقة‬

‫د‬ ‫بيد‬ ‫‪.‬‬ ‫لايشرب‬ ‫الذى‬ ‫الحيوان‬ ‫تعني‬ ‫الأصليين‬ ‫الأستراليين‬


‫للأم لمدة‬ ‫البطي‬ ‫في الجراب‬ ‫الصغار‬ ‫تظل‬ ‫الصغار‪.‬‬
‫أ‬ ‫ا‬

‫وتظل‬ ‫الأم‬ ‫وتتسلق بعدها ظهر‬ ‫من !متة شهور‪،‬‬ ‫تقرب‬ ‫المزيد‬ ‫على‬ ‫حصلت‬ ‫ربما‬ ‫ر‬ ‫الأوقات‬ ‫في بعضر‬ ‫الكوالا شرب‬

‫خاصية‬ ‫ليعست‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الندية‬ ‫الأورات‬ ‫با‬ ‫تغذيها‬ ‫عند‬ ‫الماء‬ ‫من‬
‫‪ .‬وفي خلال‬ ‫أخرى‬ ‫شهور‬ ‫لمدة ستة‬ ‫في أمان‬ ‫إياه‬ ‫ممتميةأ‬

‫إلى النفئالجنسي‬ ‫الحيوانات‬ ‫ثلاثة إلى أربعة أعوام تصل‬

‫‪ 2‬عاما‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكوالا‬ ‫تعيع!‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التزواج‬ ‫ويم!ضها‬

‫بأوراق أشجار‬ ‫عادة‬ ‫الكوالا‬ ‫الغذاء‪ .‬تتغذى‬

‫‪ .‬وأحيانا‬ ‫صمغ‬ ‫المعروفة في أ!شراليا كأشجار‬ ‫الأوكالبتوس‬

‫الاسترالية‪،‬‬ ‫الدبق والأكاسيا‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫نباتات أخرى‬ ‫تأكل‬

‫‪ 5‬نوعا من أشجار‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫وجود‬ ‫الرغم من‬ ‫وعلى‬

‫الكوالا‬ ‫أن حيوانات‬ ‫إلا‬ ‫غذاء‪،‬‬ ‫الصالحة‬ ‫كالبتوس‬ ‫و‬ ‫الأ‬

‫أستراليا‪،‬‬ ‫على بعضها الاخر‪ .‬وفي جنوب‬ ‫بعضها‬ ‫تفضل‬

‫المن‬ ‫وصمغ‬ ‫المائي‬ ‫الصمغ‬ ‫هي‬ ‫الشائعة‬ ‫الغذاء‬ ‫فإن أشجار‬

‫الكوالا‬ ‫حيوانات‬ ‫تفضل‬ ‫فكتوريا‬ ‫القرنفلي ‪ .‬وفي‬ ‫والصمغ‬

‫المناطق التى‬ ‫جميع‬ ‫الأشعجار في‬ ‫وتنمو هذه‬ ‫المن ‪.‬‬ ‫صمغ‬

‫أشجار‬ ‫ايضا‬ ‫‪ .‬وتحب‬ ‫المن‬ ‫عممغ‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫فيها الكوالا‪.‬‬ ‫لعيش‬

‫المرتفعات الرمادي والبقس‬ ‫المستنقعات وصمغ‬ ‫صمغ‬


‫الكوالا‬ ‫تفضل‬ ‫ويلز‬ ‫نيو معاوث‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوراق‬ ‫طويل‬

‫الغابة‬ ‫على أشمجار الصمغ الرمادي وصمغ‬ ‫التغذية‬ ‫!الشوس‬ ‫الأو‬ ‫شحرة‬ ‫س‬ ‫زرقة‬ ‫تأكل‬ ‫أعلاه‬ ‫سا‬
‫ا!مورة‬ ‫الموضحة‬ ‫الكوالا‬ ‫أنثى‬

‫فاشمجار‬ ‫فى كوينزلاند‪،‬‬ ‫المفضل‬ ‫الأحمر‪ .‬أما طعامها‬ ‫الأولىس‬ ‫ا‬ ‫الستة‬ ‫احتحهور‬ ‫ا‬ ‫الصعير‬ ‫يقضى‬ ‫ظهرها‪.‬‬ ‫على‬ ‫صعيرها‬ ‫وتحمل‬

‫الأحمر‪.‬‬ ‫الغابة‬ ‫صمغ‬ ‫طهرها‪.‬‬ ‫ممتصا!‬ ‫اجة‬ ‫التا‬ ‫لأمه والشهور‬ ‫الحطي‬ ‫الحرالص‬ ‫داحل‬ ‫حياته‬
‫‪151‬‬ ‫الكوالا‬

‫الكوالا إطلاقا‪.‬‬ ‫حيوانات‬ ‫فيها‬ ‫فلم تعش‬ ‫أ*ط تسمانيا‬ ‫من الكوالا فى الحياة‬ ‫كثير‬ ‫الكوالا‪ .‬تموت‬ ‫أمراص‬

‫إلى‬ ‫استقدمت‬ ‫أستراليا‬ ‫حاليا في غرب‬ ‫التي تعيش‬ ‫والكوالا‬ ‫الحالات تسبب‬ ‫البكتيرية ‪ .‬وفي بعض‬ ‫العدوى‬ ‫بسبب‬ ‫البرية‬

‫التى‬ ‫بقايا الأحافير‬ ‫دلت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫!ناك من مناطق‬ ‫ا!للتحمة‪،‬‬ ‫باسم التهاب‬ ‫العين المعروف‬ ‫البكتيريا التهاب‬

‫أستراليا على أن الكوالا‬ ‫في غرب‬ ‫في الكهوف‬ ‫وجدت‬ ‫الحالات اللأخرى‬ ‫وفي بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫أحيانا‬ ‫إلى العمى‬ ‫الذي يؤدي‬

‫القديمة‪.‬‬ ‫هناك في العصور‬ ‫للعامة بالسرة المبتلة‪ ،‬ءاشت‬ ‫يعرف‬ ‫من مرض‬ ‫الكوالا‬ ‫قد تعانى‬

‫أوائل‬ ‫حتى‬ ‫الكوالا في جنوبي أستراليا‬ ‫وقد عاشت‬ ‫أو التناسلي ‪ .‬وقد‬ ‫البولي‬ ‫للجهاز‬ ‫البكتيرية‬ ‫العدوى‬ ‫وتسببه‬

‫فى تلك‬ ‫تكون قد ماتت وانقرضت‬ ‫وربما‬ ‫العشرين‬ ‫النمرن‬ ‫تحوصل‬ ‫عن‬ ‫النابخ‬ ‫من إناث الكوالا بالعقم‬ ‫كثير‬ ‫تصاب‬

‫تعيش‬ ‫وفي الو!ط الحالى‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫اإنطقة بحلول‬ ‫العلماء إلى‬ ‫‪ ،‬تنبه‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الثمانينيات‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫المبايض‬

‫في‬ ‫أخرى‬ ‫جزر‬ ‫الكنغر وعدة‬ ‫المستقدمة فى جزيرة‬ ‫أكوالا‬ ‫ا‬


‫أن الأبحاث‬ ‫إلا‬ ‫العدوى‬ ‫الكوالا يرجع إلى تلك‬ ‫أن موت‬

‫‪.‬‬ ‫م!وراي‬ ‫ن!كر‬ ‫الكوالا البرية‬ ‫بين حيوانات‬ ‫هذه الأمراض‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫دلت‬

‫البلاد الأصليين‬ ‫سكان‬ ‫مجيء‬ ‫قبل‬ ‫الكوالا‪.‬‬ ‫تاريخ‬ ‫ربما‬ ‫المرض‬ ‫العلماء أن‬ ‫بعض‬ ‫مائة عام ‪ .‬ويعتقد‬ ‫من‬ ‫منذ أكثر‬

‫فقليل‬ ‫أستراليا‪.‬‬ ‫في‬ ‫الكوالا قد تكاثرت‬ ‫(الأبورجين) كانت‬


‫الجديدة التي جلبها‬ ‫الحيوانات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫إلى أمشراليا‬ ‫دخل‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫الأشجار‬ ‫ملاحقتها على‬ ‫كانوا يستطيعون‬ ‫الأعداء‬ ‫صت‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫أيضا‬ ‫الأبحاث‬ ‫وقد أوضحت‬ ‫‪.‬‬ ‫المستوطنون البيض معهم‬
‫أو القتل من‬ ‫‪،‬‬ ‫للافتراس‬ ‫أحيانا‬ ‫تتعرض‬ ‫ءمغار الكوالا كانت‬
‫في فترات‬ ‫الكبيرة من الكوالا تحدث‬ ‫الأعدأد‬ ‫وفيات‬ ‫معظم‬

‫إقوانة‬ ‫وما يسمى‬ ‫البومة‬ ‫القوية مثل‬ ‫الجارحة‬ ‫الطور‬ ‫‪-‬خانب‬


‫زراعة‬ ‫الغذاء‪ .‬ولحل هذه المشكلة يجب‬ ‫كفاية‬ ‫عدم‬
‫على‬ ‫الكوالا‬ ‫الأوقات عندما تسير‬ ‫الأشجار‪ .‬وفي بعض‬ ‫من‬ ‫الكوالا‬ ‫حتى تتمكن‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫الأشجار المناسبة بأعداد‬
‫لبطش‬ ‫تتعرض‬ ‫فإنها‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫إلى‬ ‫من شجرة‬ ‫ل!مممل‬ ‫رض‬ ‫ا!‪3‬‬

‫فى كل أنحاء‬ ‫دهاليز هذه الأشجار‬ ‫بين‬ ‫بحرية‬ ‫التحرك‬


‫‪.‬‬ ‫ألان‬ ‫تسمانيا الذي انقرض‬ ‫نمر‬ ‫مثل‪،‬‬ ‫المفترسة‬ ‫ا‪!-‬يوانات‬
‫أستراليا‪.‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫الكوالا‬ ‫على‬ ‫كان‬ ‫الأصليين‬ ‫البلاد‬ ‫س!صان‬ ‫قدوم‬ ‫وجعد‬
‫من الساحل‬ ‫الكوالا في مناطق كثيرة‬ ‫تعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫التوزيع‬

‫منها طعاما‬ ‫الذين كانوا يتخذون‬ ‫الصيادين‬ ‫تقاوم أولئك‬


‫غرب‬ ‫إلى جنوب‬ ‫كوينزلاند‬ ‫من ضعمال‬ ‫لأ!شراليا‪،‬‬ ‫الشرقي‬
‫التى كثيرا ما كانت‬ ‫الدنجو الصيادة‬ ‫كلاب‬ ‫لثم ‪ ،‬ومعهما‬
‫الجنوب الشرقي‬ ‫في معظم‬ ‫الكوالا‬ ‫فكتوريا‪ .‬وتوجد‬
‫أول تقارير‬ ‫كتبت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الكوالا وهى‬ ‫ذي‬ ‫تؤ‬
‫معظم‬ ‫وجود‬ ‫ويلز‪ ،‬فيتركز‬ ‫أما في نيو ساوث‬ ‫لكوينزلاند‪.‬‬
‫من قدوم أول‬ ‫أعوام‬ ‫منذ مدة لاتقل عن عشرة‬ ‫الكوالا‬ ‫ءن‬
‫الميناء‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫سيدني‬ ‫شمال‬ ‫الكوالا في المناطق الساحلية‬
‫المستوطنون‬ ‫سمى‬ ‫أم ‪ .‬وقد‬ ‫في عام ‪788‬‬ ‫أوروبي‬ ‫صستوطن‬
‫لأ‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫السلطات‬ ‫أخذت‬ ‫فكتوريا‪.‬‬ ‫في‬ ‫الغربى‬
‫‪.‬‬ ‫الكسلان‬ ‫الحيوان‬ ‫هذا‬ ‫الأوائل‬ ‫أبيض‬ ‫ا‬

‫ثم‬ ‫الأسامسية‪،‬‬ ‫الكوالا إلى الأرض‬ ‫من حيوانات‬ ‫حيوان‬


‫أطلقوا عليه‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫سيدني‬ ‫الأصليون حول‬ ‫السكان‬ ‫أما‬
‫فكتوريا‪.‬‬ ‫أرض‬ ‫الان تنتشر في معظم‬ ‫وهي‬ ‫سراحها‪.‬‬ ‫أطلقت‬
‫بعد‬ ‫الاستعمال‬ ‫شائع‬ ‫وهو ألاسم الذي أضحى‬ ‫أكوالا‪،‬‬ ‫ا‬

‫الكوالا‬ ‫فراء‬ ‫البيفأهمية‬ ‫المستوطنون‬ ‫اكتشف‬ ‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬

‫الاف من هذه الحيوانات في مطاإلقرن‬ ‫!خلوا مئات‬

‫كوينزلاند‬ ‫فى‬ ‫رأس‬ ‫مليون‬ ‫أم قتل‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!شرين‬ ‫ا‬

‫المكثف‬ ‫الصيد‬ ‫عمليات‬ ‫أدت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة واحدة‬ ‫تخلال‬ ‫المقاطعة‬
‫تاولرلب‬
‫الشمالية‬
‫إلى‬ ‫البيض‬ ‫المستوطنون‬ ‫والحرائق التي أشعلها‬ ‫والأصراض‬

‫المناطق‬ ‫في معظم‬ ‫الكوالا لخطر الانقراض‬ ‫حيوانات‬ ‫قدرض‬ ‫لعربية‬ ‫ا‬ ‫سترالبا‬ ‫أ‬

‫الكوألا من جنوبي أستراليا‪،‬‬ ‫اختفت‬ ‫بها‪ .‬فقد‬ ‫أ!ي توجد‬ ‫ا‬


‫الحنوبية‬ ‫ستراليا‬ ‫أ‬

‫حيوار‬ ‫ونأسيس‬ ‫نوطبد‬


‫وبقيت منها أعداد ضئيلة جدا في فكتوريا وفي معظم‬ ‫نم‬

‫لي‬ ‫لأسترالى‬ ‫ا‬ ‫الكوالا‬

‫معقلأ لهذه‬ ‫أما كوينزلاند فقد ظلت‬ ‫ويلز‪.‬‬ ‫نيص ساوث‬ ‫حص!‬ ‫الوطدى‬ ‫صتؤهـيالش!‬

‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫العشرينيات من القرن الشرين‬ ‫نهاية‬ ‫حتى‬ ‫الحيوانات‬ ‫إلى‬ ‫الكوالا‬ ‫أذخل‬ ‫!‬

‫السر‬ ‫حزلره‬
‫قتل‬ ‫للقتل من جديد‬ ‫وتعرضت‬ ‫الحماية‬ ‫عنها‬ ‫رفعت‬ ‫‪!-‬ينما‬
‫فيها‬ ‫مشهور‬ ‫م!اطى‬
‫الكوالا‬ ‫حيوان‬
‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫قي عام ‪128‬‬ ‫الكوالا‬ ‫من حيوانات‬ ‫ذصصمف مليون‬
‫فى‬ ‫لا‬ ‫الكوا‬ ‫صاطق‬ ‫كأ!د‬
‫لميز‪3‬‬ ‫ش‬

‫‪،‬‬ ‫العام‬ ‫الشعبي‬ ‫الغضب‬ ‫كوينزلاند بسبب‬ ‫حكومة‬ ‫اضطرت‬ ‫الحاد‪/‬‬ ‫لمحت‬ ‫الو‬ ‫!‬

‫ومنذ ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ثانية‬ ‫هذا الحيوان مرة‬ ‫على‬ ‫الحماية‬ ‫أى فرض‬ ‫إ‬
‫ماطق‬ ‫بضع‬ ‫فى‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقية‬ ‫أستراليا‬ ‫غالات‬ ‫فى‬ ‫يعيش‬ ‫حيوان‬ ‫الكوالا‬

‫بطيء‪.‬‬ ‫بمعدل‬ ‫الكوالا تزداد بانتظام ولكن‬ ‫أعداد‬ ‫بدأت‬ ‫اوقت‬ ‫ا‬ ‫الغربية‪.‬‬ ‫أمشراليا‬ ‫لي‬ ‫!تنزه وطني‬ ‫في‬ ‫وتربية الكوالا‬ ‫توط!ت‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫فقط‬
‫كوالا لامبور‬ ‫‪152‬‬

‫فى‬ ‫البرية‬ ‫الحياة‬ ‫السلطات المسؤولة صت‬ ‫وقد جمعت‬


‫من حيوانات ال!صألا‬ ‫صغيرة‬ ‫فكتوريا مجموعات‬
‫‪!!،‬‬
‫تعيش هناك‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫وأدخلتها إلى جزر بعيدة عن الشواطئ‬

‫ث!ا‬ ‫ومن‬ ‫البشر‪.‬‬ ‫فيهم‬ ‫بما‬ ‫جميعهما‬ ‫الأعداء‬ ‫من‬ ‫في مأمن‬

‫ث!رفصلأ‬
‫فى تلك الجزر‪ .‬وتم‬ ‫الحيوانات وترعرعت‬ ‫فقد تكاثرت‬

‫في‬ ‫مواطنها‬ ‫من‬ ‫أحصالا‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫رأس‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫نقل‬
‫?سل!م!ممه‬

‫اهتططعة‬ ‫عل!‬ ‫يشمه‬ ‫‪:‬‬ ‫اللقاطعة‬ ‫علم‬


‫الغربي‬ ‫الميناء‬ ‫حليج‬ ‫فى‬ ‫أغرنسية‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬الجزيرة‬ ‫فيليب‬ ‫جزيرة‬
‫فيه‬ ‫!يصر‬ ‫‪.‬‬ ‫الاليزي‬ ‫الوطي‬ ‫أمحلم‬ ‫ا‬
‫هناك في الأماكن‬ ‫أطلقت‬ ‫وإلى الأرض الأساسية حيث‬
‫شعار اللقاطعة يحتوي على ثلاثة‬ ‫يرمزاد‬ ‫اللداد‬ ‫ا!لال‬ ‫زا‬ ‫أ!حمة‬ ‫ا‬

‫ال!صالا‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وقد تم لقلى قطعان‬ ‫لذلك‬ ‫الخصصة‬ ‫المناممبة‬


‫عليها‬ ‫مطوع‬ ‫أتسكال متشابكة‬ ‫صا‬ ‫الحصاإ‬ ‫وتمتل‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫إفي‬
‫ن‬ ‫العلماء‬ ‫يعتقد‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫أطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫مكانا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫إلى‬
‫اصوا‪،‬يات‬ ‫ا!‪،‬رلعة عشر‬
‫ا‬
‫المقاطعة‬ ‫الحكومة‬ ‫رمور‬
‫أ‬

‫‪ ،‬وادارة‬ ‫ا‬

‫اضعليم‪.‬‬ ‫وا‬ ‫والثقافة‬ ‫والتحارة‬ ‫يا‪.‬‬ ‫ماض‬ ‫فى‬ ‫الأتحادية‬ ‫ا‬ ‫شادقاطعات‬ ‫المتبعة‬ ‫السياسات‬ ‫بسبب‬ ‫الكوالا مأمون‬ ‫حيوانات‬ ‫مستقبل‬

‫عليها‪.‬‬ ‫للمحافظة‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬
‫ية‪،‬‬ ‫المايي‬ ‫الأتحادية‬ ‫المقاطعات‬ ‫إحدى‬ ‫لامبور‬ ‫عوالا‬
‫‪ 1‬سسمة‪.‬‬ ‫‪1 4 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫المقاطعة‬ ‫زائتي تسمى‬ ‫لامبور‪،‬‬ ‫كوالا‬ ‫فيها العاصمة‬ ‫وتوجد‬
‫‪.‬‬ ‫ح‪23‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الماحة‬

‫بها‬ ‫ماليزيا‪ ،‬وتحيط‬ ‫في داخل‬ ‫المقاطعة‬ ‫وتقع هذه‬ ‫باسمها‪.‬‬


‫لامبور‪.‬‬ ‫كوالا‬ ‫‪:‬‬ ‫المدن‬ ‫أكبر‬

‫ول!ية سيلانجور‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫الحضراوات‬ ‫‪،‬‬ ‫المطاط‬ ‫‪،‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المخات‬

‫المصنعة‪.‬‬ ‫المصائع‬ ‫م!‬ ‫!تعددة‬ ‫ألواع‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعة‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫س!طن‬ ‫نصف‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫ونظام‬ ‫السكان‬

‫الملايو‪ .‬ويوحد‬ ‫الاخر من شع!‬ ‫الثلث‬ ‫‪ ،‬وحوالي‬ ‫صينيون‬

‫قليل من الهنود بالإضافة إلى بعض‬ ‫فى كوالا لامبور عدد‬

‫المطاط وزيت‬ ‫دوأجا لتجارة‬ ‫مركزا‬ ‫كوالا لامبور‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫العرقية الأخرى‬ ‫الجماعات‬

‫من‬ ‫المعادن‬ ‫استخراج‬ ‫عملية‬ ‫وكانت‬ ‫أغصدير‪.‬‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫أضخي!!‬ ‫ا‬
‫مة الاتحادية‪،‬‬ ‫الاتحادية مركزأ اطور‬ ‫المقاطعة‬ ‫تعد هذه‬

‫القرن الثامن‬ ‫مند منتصف‬ ‫المقاطعة‬ ‫المهمة فى هذه‬ ‫أصماعات‬ ‫ا‬ ‫أو الملك ‪ ،‬هـيدير المقاطعة مجلس‬ ‫البلاد‬ ‫لحاكم‬ ‫رسميا‬ ‫ومقرا‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫أخامئكشر‬ ‫ا‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫منتصف‬ ‫وحتى‬ ‫اليلادي‪،‬‬ ‫عشر‬ ‫أو محافظ‪.‬‬ ‫وزراء‪ ،‬وبها حاكم‬

‫شرقى‬ ‫فى جنوب‬ ‫بيسي‬ ‫في سنغاي‬ ‫القصدير‬ ‫منجم‬ ‫‪:‬حصاد‬ ‫المقر‬ ‫الاتحادية‬ ‫مبور‬ ‫لا‬ ‫كوالا‬ ‫تعد مقاطعة‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫إغلاق‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫المناجم المكشوفة‬ ‫أكبر‬ ‫المقاطعة من‬ ‫أنها مركز‬ ‫كما‬ ‫والتعليم والثقافة‬ ‫للإدارة‬ ‫الرئيسى الوطني‬

‫هذه‬ ‫بقايا‬ ‫كثيرا من‬ ‫في الوقت الحاضر‪ .‬لكن‬ ‫المناجه‬ ‫معظم‬ ‫يعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫ماليزيا‬ ‫والنقل في‬ ‫والتجارية‬ ‫الأنشطة الصناعية‬

‫مناطق‬ ‫بعض‬ ‫تحويل‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المعالم‬ ‫واضحة‬ ‫المناجم مازالت‬ ‫تساهم‬ ‫القوى العاملة في الدوائر الح!صمية ‪ ،‬كما‬ ‫خمس‬

‫عن‬ ‫الناس ينقبون فيها‬ ‫المساجم المهجورة والبرك التي كان‬ ‫التأمين‬ ‫وشركات‬ ‫المالية‬ ‫والشركات‬ ‫والمصانع‬ ‫تجارة التجزئة‬

‫والترويح‪.‬‬ ‫للترفيه‬ ‫بحيرات‬ ‫بها‬ ‫إلى متنزهات‬ ‫القصدير‬


‫أيضا‪.‬‬ ‫العاملة‬ ‫الأيدي‬ ‫وبيع العقارات فى تشغيل‬

‫في المناطق الريفية حوالي‬ ‫المطاط‬ ‫مزارع‬ ‫تبلغ مساحة‬

‫هذه‬ ‫تاريخ إنشاء‬ ‫ويرجع‬ ‫لامبور‪.‬‬ ‫مدينة كوالا‬ ‫معساحة‬ ‫‪-‬ط!ل‪.‬‬


‫تابلالئغ‬ ‫‪-‬‬ ‫ف!ربر‬
‫‪-‬مميرإلاللبيى‬
‫زراعة‬ ‫وتتم‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫بداية القرن‬ ‫المزارع إلى‬
‫انخوص‬ ‫الصنن‬ ‫ححز‬
‫مناطق المقاطعة‪.‬‬ ‫في بعض‬ ‫أغواكه والخضراوات‬ ‫ا‬

‫خرئخا!‬
‫العام ‪.‬‬ ‫طوال‬ ‫ورطب‬ ‫لامبور حار‬ ‫مناخ كوالا‬ ‫‪.‬‬ ‫المناخ‬ ‫بركوالالالا!لأ‬ ‫مالبزبا‬
‫‪51!%‬‬
‫ءيرولاي‬ ‫حم‬
‫ب!لصر!‪!6+‬مم!!ل!‬
‫؟‪3‬‬
‫!ح!بر‬
‫فروق‬ ‫‪ .‬لاتوجد‬ ‫م‬ ‫‪527‬‬ ‫الحرارة فيها‬ ‫درجات‬ ‫يبلغ معدل‬

‫هناك اختلافا أكبر في‬ ‫واخر‪ ،‬لكن‬ ‫ب!ت شهر‬ ‫حرارية كبيرة‬
‫ح!‪،‬‬
‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫وربما تصل‬ ‫‪.‬‬ ‫والليل‬ ‫الحرارة بين النهار‬ ‫درحة‬
‫يخ!‪،‬إندوني!ئ!!جباس*لأ‬
‫أثناء الليل إلى‬ ‫تنخفض‬ ‫ربما‬ ‫لكنها‬ ‫إلى ‪ 532‬م عند الظهر‬ ‫حصلا!!يعى‬

‫بين ‪023‬‬ ‫ويتراوح‬ ‫مرتفع‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫‪ .‬معدل‬ ‫م‬ ‫‪2 4‬‬

‫شهر‬ ‫بين‬ ‫أكثر الأشهر رطوبة هي ما‬ ‫سنويا‪.‬‬ ‫و ‪ 035‬سم‬ ‫الساحل الغرلى لحتسه‬ ‫تقع بالقر! س‬ ‫الاتحادية‬ ‫لامبور‬ ‫مقاطعة كوالا‬

‫نوفمبر‪.‬‬ ‫أبريل وشهر‬ ‫اياليرية‪.‬‬ ‫الحزيرة‬


‫‪153‬‬ ‫كوالا لامبور‬

‫القصدير في أواض‬ ‫معدن‬ ‫صينية لاستخراج‬ ‫كمستوطنة‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬ ‫فياء‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫وكيلاغ‬ ‫غوميك‬ ‫نصي‬ ‫التقاء‬ ‫نقطة‬ ‫تقع عد‬ ‫لامبور‬ ‫مقاطعة كوالا‬

‫حيث‬ ‫للمدينة‬ ‫القديم‬ ‫الموقع‬ ‫في‬ ‫الحامع‬ ‫الطي!ي)‪ .‬ويقع المسجد‬ ‫النهر‬ ‫(مص!ب‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫وتعمي كلمة‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثامن‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الخمسينيات‬

‫المتعددة الطهوابق‪.‬‬ ‫الحديتة‬ ‫المكاتب‬ ‫أبنية‬ ‫عليه‬ ‫تطل‬

‫هذه الولاية‬ ‫تقوم‬ ‫كانت‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المادة‬ ‫هذه‬ ‫لتجارة‬ ‫ءركرا‬ ‫كمستوطنة‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫مقاطعة‬ ‫نشأت‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫الحديثة‪.‬‬ ‫إلى الدول الصناعية‬ ‫المطاط وإرساله‬ ‫بئ!مدير‬ ‫القرن‬ ‫في منتصف‬ ‫على نهر كيلاج‬ ‫المعادن‬ ‫لاستخراج‬
‫الحديدية الولايات‬ ‫والسكك‬ ‫الطرقات‬ ‫ربطت‬ ‫وعندما‬ ‫حديثة‬ ‫إلى مستوطنة‬ ‫ثم تطورت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫الثامن عشر‬

‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الغربى‬ ‫الساحل‬ ‫أواقعة على‬ ‫ا‬ ‫أنشأوا‬ ‫الذين‬ ‫الصينيين‬ ‫ومن‬ ‫الملايو‪،‬‬ ‫من‬ ‫يسكنها شعوب‬

‫نها من‬ ‫د سكا‬ ‫د عد‬ ‫ا‬ ‫زد‬ ‫وا‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫للموا صلا‬ ‫وطنيا‬ ‫ءصكزأ‬ ‫بأعمال‬ ‫إلى قيامهم‬ ‫بالإضافة‬ ‫القصدير‬ ‫لاستخراج‬ ‫مناجم‬

‫عام‬ ‫‪31‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫ام‬ ‫‪9 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫نسمة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/،‬‬ ‫بريطانية أصبحت‬ ‫سيلانجور محمية‬ ‫عندما أصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬

‫ام ‪.‬‬ ‫مدينة في عام ‪729‬‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫ام‪ ،‬أصبحت‬ ‫‪519‬‬
‫لم‬ ‫المقيم في عام‬ ‫البريطانى‬ ‫للحاكم‬ ‫إداريا‬ ‫كوالا لامبور مقرا‬

‫أم ‪،‬‬ ‫اتحادية عام ‪749‬‬ ‫كوالا لامبور إلى مقاطعة‬ ‫وتحولت‬ ‫للمقاطعة‪.‬‬ ‫عاصمة‬ ‫أصبحت‬ ‫التالية‬ ‫السنة‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫أم‬ ‫‪987‬‬

‫من‬ ‫إلى زيادة مساحتها‬ ‫هذا التغير في وضعها‬ ‫‪،‬أدى‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪698‬‬ ‫فى عام‬ ‫الملايوية‬ ‫اتحاد الولايات‬ ‫تشكيل‬ ‫تم‬ ‫وقد‬

‫كم ‪ ،2‬وذلك عن طريق دمج عدة مدن‬ ‫‪2‬‬ ‫إلى ‪45‬‬ ‫‪2!9‬‬ ‫تأ‬ ‫وبيراق ونجري سمبلان‬ ‫ولايات سيلانجور‬ ‫الذي ضم‬

‫‪-،‬قرى مجاورة ‪.‬‬ ‫الاتحادية وهو‬ ‫لامبور العاصمة‬ ‫كوالا‬ ‫ثم أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫وباهانج‬

‫الجزء الرئيسي‬ ‫المقاطعة‬ ‫‪ .‬تحتل‬ ‫العمرانى‬ ‫الموقع والتطور‬ ‫الوقت‪.‬‬ ‫الدور الذي مازالت تؤديه منذ ذلك‬

‫على‬ ‫كيلانغ وغوميك‬ ‫نهري‬ ‫التقاء‬ ‫عند‬ ‫كيلانج‬ ‫"ن وادي‬ ‫تسعينيات القرن‬ ‫صناعة المطاط خلال‬ ‫عندما توسعت‬

‫ملقا‪.‬‬ ‫مضيق‬ ‫عن‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫ليمد‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫والقرن العشرين‬ ‫التالمئكشر‬
‫لامبور‬ ‫لا‬ ‫كوا‬ ‫‪154‬‬

‫في‬ ‫المركزية‬ ‫السوق‬ ‫‪-‬‬


‫‪-7‬ى‪-‬‬
‫ع‬ ‫‪-‬‬
‫لآورء‬
‫كوالا لاممور‪ ،‬تتحصص‬
‫‪-‬س‬
‫فى بيع‬ ‫هده السوق‬
‫الماليزية‬ ‫المنتجات‬
‫والأقمشة‬ ‫كالثياب‬

‫التذكارية‬ ‫والهدايا‬

‫واللوحات ‪ ،‬والمصموعات‬

‫على‬ ‫اليدوية كالطع‬


‫والمص!وعات‬ ‫الأقمشة‬

‫ومصنوعات‬ ‫الف!حية‬

‫القصديرية‬ ‫اصسبائك‬ ‫ا‬

‫‪ .‬وتقام‬ ‫الفحارية‬ ‫والأوالى‬

‫الأحياد‬ ‫!ى لعض‬

‫للرقص الماليزى‬ ‫عروض‬

‫الماليزية‬ ‫المو!ميقية‬ ‫والفرق‬

‫‪.‬‬ ‫السوق‬ ‫هذه‬ ‫حارح‬

‫‪.‬‬ ‫ووعرة‬ ‫التلال‬ ‫كثيرة‬ ‫الغربية‬ ‫والشمالية‬ ‫الغربية‬ ‫شالمناطة!‬ ‫أط!ضفةأ لالمباني تغطي‬ ‫ا‬ ‫المنضقةأ‬ ‫كانت‬ ‫أم‬ ‫‪669‬‬ ‫عام‬ ‫شي‬

‫أحثمبه‬ ‫الرئيسية‬ ‫الجبال‬ ‫سلسلة‬ ‫سفح‬ ‫الواقعة عند‬ ‫أضلال‬ ‫ا‬ ‫تمتد‬ ‫و‬
‫ذلك‬ ‫ا‪،‬تحادية ‪ ،‬ومنذ‬ ‫‪1‬‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫مقاطعة‬ ‫مساحة‬ ‫ثلث‬

‫لمقاطعة‬ ‫الشرقية‬ ‫إلى الضواحي‬ ‫لتصل‬ ‫الماليزية‬ ‫الحزيرة‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫حصما‬ ‫لتغص!إإ أضلت الاخر‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫الح!ت اتسعت‬

‫الشمال‬ ‫أقصى‬ ‫فى‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫ثم ترتملأكثر‬ ‫صوالا لاممور‬ ‫الأدغال‬ ‫وا‬ ‫أخابات‬ ‫ا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫رراعية‬ ‫المقاطعة أراض‬ ‫ممطقة‬ ‫خمس‬

‫بكيت‬ ‫التلال المعزولة كتلال‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫اخشرقي‬ ‫المبانى‬ ‫امنطهقة ‪ .‬بدأت‬ ‫عشر‬ ‫تغطير‬ ‫‪ ،‬فإنها‬ ‫والمستنقعات‬

‫التلال‬ ‫هذه‬ ‫ارتفاع‬ ‫ويصل‬ ‫دندينغ‪،‬‬ ‫بيسي ‪ ،‬وبكيت‬ ‫سنغاي‬ ‫باتجاه المناطرت‬ ‫لافىحف‬ ‫المدنية الاخرى‬ ‫والمراكز‬ ‫السكنية‬

‫‪ 3‬م‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حواكط‬ ‫إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫للسكان‬ ‫والتزايدة‬ ‫السريعة‬ ‫الاحتياجات‬ ‫لتلبية‬ ‫الزراعية‬

‫أنها‬ ‫مدنها كما‬ ‫وأكبر‬ ‫ماليزيا‪،‬‬ ‫عاصمة‬ ‫لاميور‬ ‫!الا‬


‫فى مقاطعة كوالا لامور‬ ‫المهمة‬ ‫الأماكن السياحية‬
‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9‬‬ ‫‪61 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫البلاد‪ .‬يبين عدد‬ ‫في‬ ‫تجاري‬ ‫مرحص‬ ‫أهم‬

‫كوالا‬ ‫شممال مدية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫حوا‬ ‫هده الكهوث‬ ‫تبعد‬ ‫باتو‪.‬‬ ‫كهوف‬

‫س‬ ‫حرء‬ ‫هي‬ ‫اص!و!ص‬ ‫ا‬ ‫هده‬ ‫‪.‬‬ ‫إيموه‬ ‫إلى‬ ‫المؤدي‬ ‫أ!كريئ!‬ ‫‪11‬‬ ‫على‬ ‫‪،‬مور‬
‫أكثر من ثلث‬ ‫تساوي‬ ‫تحتل مدينة كوالا لامبور مساحة‬
‫حصير من الحمانيعق‪.‬‬ ‫لعدد‬ ‫موطر‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫كلسية‬ ‫!كححرية‬ ‫شوءات‬

‫كيلانج في‬ ‫وادي‬ ‫الاتحادية وتقع في‬ ‫ماكيزيا‬ ‫أراضي‬ ‫مساحة‬ ‫إلى‬ ‫ا!صول‬ ‫ا‬ ‫وبصر‬ ‫ال!و!ى‬ ‫هده‬ ‫أكر‬ ‫داح!‬ ‫معمد هدوسي‬ ‫يوحد‬

‫دهـحة‪.‬‬ ‫‪272‬‬ ‫مؤاهـمر‬ ‫سلم‬ ‫لوساطة‬ ‫المعحد‬ ‫هدا‬


‫تاون‬ ‫جورج‬ ‫يربط ‪ ،‬بين مدينة‬ ‫الطرلق الذي‬ ‫منتصف‬
‫مر‬ ‫ا!ديد‬ ‫ا‬ ‫المدية‬ ‫كأ هده‬ ‫يوحد‬ ‫‪.‬‬ ‫معم‬ ‫سياحي‬ ‫مركر‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬
‫مستوطنات‬ ‫عدة‬ ‫الكبرى‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫تضما‬ ‫‪.‬‬ ‫وسنغافورة‬
‫الحاميم‬ ‫اسحد‬ ‫زا‬ ‫ا‪!-‬لاد‬ ‫ا‬ ‫ليمها مى‬ ‫وس‬ ‫‪،‬‬ ‫الوطية‬ ‫الؤسسات‬
‫وتوجد الان‬ ‫وسنغاي بيسي‬ ‫مبيك‬ ‫وغو‬ ‫مثل كيبونغ‬ ‫قديمة‬
‫اصية‪.‬‬ ‫ا!‬ ‫ا‬ ‫الحيواد‬ ‫‪:‬حديقة‬ ‫أصية‬ ‫الو‬ ‫اضولى‬ ‫ا‬ ‫اسة‬ ‫وصا‬ ‫الوطي‬ ‫المتحرو‬ ‫؟‬

‫‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫هذه‬ ‫مبان حديثة في جميع‬ ‫تاسيك‬ ‫سحيرة‬ ‫تقع على‬ ‫انتى‬ ‫البحيرة‬ ‫المهمة حدائق‬ ‫الحدائق‬ ‫وتشمل‬

‫من‬ ‫عدد‬ ‫أدى النمو السريع للمدينة إلى حدوث‬ ‫المدية‪.‬‬ ‫مركر‬ ‫طرفي‬ ‫تقع على‬ ‫التي‬ ‫واسسا‬ ‫تيتي‬ ‫سحيرة‬ ‫وحدائق‬ ‫سدالا‬

‫ومصد‬ ‫شريوي!‪،‬‬ ‫سي‬ ‫تشاد‬ ‫معمد‬ ‫بيحها‬ ‫مر‬ ‫صيمية‬ ‫معابد‬ ‫عا عدة‬ ‫و‬

‫الأراضي‬ ‫على‬ ‫المتزايد‬ ‫أصسكانى‬ ‫ا‬ ‫الضغط‬ ‫بينها‬ ‫من‬ ‫المشكلات‬


‫در‬ ‫سر‬ ‫من‬ ‫‪،‬لقر!‬ ‫اطعحدان‬ ‫هذاد‬ ‫ويوحد‬ ‫يو‪.‬‬ ‫هو معبد سي‬ ‫آحر أصسر‬
‫وقلة‬ ‫مناسبة‬ ‫غير‬ ‫عامة‬ ‫وطرق‬ ‫مبان‬ ‫‪ ،‬ووجود‬ ‫أطرقات‬ ‫وا‬
‫ومعبد‬ ‫ماربماد‬ ‫ماها‬ ‫سري‬ ‫ممها‬ ‫همدوسية‬ ‫!عالد‬ ‫أيضا‬ ‫وهاك‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬

‫غربي‬ ‫الوزارات‬ ‫البرلمان ومباني‬ ‫ويقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الترويحية‬ ‫الأماكن‬ ‫دي‬ ‫يعرهـ‪،‬لمدمر‬ ‫ا!دي‬ ‫ا‬ ‫تميا‬ ‫اعسدوس‬ ‫ا‬ ‫لإاط‬ ‫إسوامي‬ ‫كا!دا‬ ‫!ري‬

‫الهسدوسية‪.‬‬ ‫التقالة‬
‫الأجزاء‬ ‫في‬ ‫التي تقع‬ ‫السحاب‬ ‫ناطحات‬ ‫وتضما‬ ‫‪،‬‬ ‫نهر حجلانج‬

‫على‬ ‫وسمي‬ ‫‪،‬‬ ‫إيموه‬ ‫طهـيهت‬ ‫على‬ ‫المتره‬ ‫هدا‬ ‫‪ .‬يوجد‬ ‫الوطنى‬ ‫تجلر‬ ‫متنزه‬
‫‪،‬‬ ‫والمصارف‬ ‫الرئيسية‬ ‫الماليزية‬ ‫الشركات‬ ‫المدينة‬ ‫من‬ ‫الغربية‬
‫دى‬ ‫المتره‬ ‫هدا‬ ‫يوحد‬ ‫تمملر‪.‬‬ ‫كالى يدعى‬ ‫لريطاني صالق‬ ‫اصم !فوص‬
‫والفنادق‬ ‫المتعددة الجنسيات‬ ‫إلى الشركات‬ ‫بالإضافة‬
‫‪.‬‬ ‫وشلالات‬ ‫ل حبلية‬ ‫حدار‬ ‫عر‬ ‫ر يحتوي‬ ‫‪،‬‬ ‫!طيرة‬ ‫امحصقة عابات‬

‫داخل المدينة‬ ‫جامعات‬ ‫أيضا عدة‬ ‫توجد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولية‬ ‫على‬ ‫تاكولى‬ ‫لي لوكيت‬ ‫ال!طسية الصحمة‬ ‫الأححار‬ ‫لتوحسات‬ ‫وتطهل‬

‫اطتره‪.‬‬ ‫هدا‬
‫أماكن عبادة عديدة تخص‬ ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫توجد‬ ‫وحولها‪.‬‬
‫‪155‬‬ ‫كوالا لامبور‬

‫كوالا لايور‪.‬‬ ‫مدية‬ ‫فى !نتصم!‬ ‫المنطقة الواقعة‬ ‫خلف‬ ‫ربوة‬ ‫على‬ ‫يقع‬ ‫و‬ ‫ثيوها‬ ‫معبد‬

‫تم‬ ‫حدلمجة‬ ‫ماليزية‬ ‫مدينة‬ ‫وهي‬ ‫لى!مبور بيتالينغ جايا‬ ‫في‬ ‫الملايويين‬ ‫‪ .‬معظم‬ ‫متعددة‬ ‫ديانات‬ ‫يعتنقون‬ ‫الذين‬ ‫السكان‬

‫مركز‬ ‫المدينة‬ ‫فى هذه‬ ‫يوجد‬ ‫خاص‪.‬‬ ‫بشكل‬ ‫ذخطيطها‬ ‫من‬ ‫آلاف‬ ‫الجامكلدة‬ ‫المسجد‬ ‫ويسع‬ ‫كوالا لامبور مسلمون‬

‫تعد مدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫وتجارية‬ ‫وصناعية‬ ‫سكنية‬ ‫مجمعات‬ ‫يضم‬ ‫ا!بير‬ ‫من الكنائس والمعابد الهندوسية‬ ‫عدد‬ ‫أيضا‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المصلين‬

‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫ر‬ ‫ماليزيا‬ ‫مدن فى‬ ‫جايا من أكبر خمس‬ ‫ريتالينغ‬ ‫ية‪.‬‬ ‫لبوذ‬ ‫وا‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫!سكانها‬


‫يمتزج‬ ‫الحجم‬ ‫متوسطة‬ ‫عاصمة‬ ‫لامبور‬ ‫ومدينة كوالا‬

‫جلان‬ ‫شارع‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫‪ .‬يوجد‬ ‫السياحية‬ ‫الأماكن‬


‫‪،‬‬ ‫التقليدي‬ ‫الطالغ‬ ‫ذات‬ ‫بالمتاجر‬ ‫الاستعماري‬ ‫فيها الماضي‬

‫في‬ ‫المميزة‬ ‫المعمارية‬ ‫المعالم‬ ‫من أهم‬ ‫الدين عدد‬ ‫هاشم‬ ‫كلهـلطان‬
‫حيا‬ ‫بيتالينغ‬ ‫شمارع‬ ‫يعد‬ ‫الحديثة ‪ .‬كما‬ ‫السحاب‬ ‫وناطحات‬

‫المعماري‬ ‫الفن‬ ‫أساليب‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬ ‫ثلاثة مبان‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫المدينة‬


‫منطقة‬ ‫الشارع‬ ‫وهذا‬ ‫كوالا لامبور‪،‬‬ ‫مدينة‬ ‫دأخل‬ ‫صينئا‬

‫‪.‬‬ ‫والمآذن‬ ‫المنحنية ‪ ،‬والقباب‬ ‫بالأقواس‬ ‫يتميز‬ ‫الذي‬ ‫الإسلامي‬ ‫ذات‬ ‫ومتاجر‬ ‫مغطاة‬ ‫فيه أرصفة‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫خالصة‬ ‫صينية‬

‫عام‬ ‫القديمة التي بنيت‬ ‫ألاجتماعات‬ ‫قاعة‬ ‫المباني‬ ‫هذه‬ ‫تضمم‬ ‫‪،‬‬
‫‪ ،‬ومساكن‬ ‫في الطوابق الأرضية‬ ‫تنتشر‬ ‫طالغ تقليدي‬

‫إدارة اسمكك‬ ‫‪ ،‬ومبنى‬ ‫القطارات‬ ‫محطة‬ ‫‪ ،‬ومبنى‬ ‫أم‬ ‫‪198‬‬ ‫لم‬


‫والأكشال!‬ ‫المتاجر‬ ‫‪ .‬وتعرض‬ ‫العلوية‬ ‫الطوابق‬ ‫فى‬ ‫العائلات‬

‫التاسع‬ ‫بداية القرن‬ ‫إلى‬ ‫بناؤه‬ ‫يعود‬ ‫الذي‬ ‫الملايوية‬ ‫الحديدية‬ ‫‪ ،‬وطعاما‬ ‫متنوعة‬ ‫بضائع‬ ‫الشارع‬ ‫أطراف‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬

‫كان‬ ‫الذي‬ ‫عبدالصممد‬ ‫السلطان‬ ‫مبنى‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫شكلشر‬ ‫غروب‬ ‫عند‬ ‫الشارع‬ ‫‪ .‬ويتحول‬ ‫وهدايا تذكارية‬ ‫وفاكهة‬

‫المبنى‬ ‫هذا‬ ‫إنشاء‬ ‫اكتمل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫العامة للحكومة‬ ‫ا!را للأمانة‬


‫المتسوقون‬ ‫فيه‬ ‫يحتشد‬ ‫إلى متنزه للمشاة حيث‬ ‫الشمس‬
‫برج الساعة الذي يبل!‬ ‫على‬ ‫ام ‪ ،‬وهو يحتوي‬ ‫إي عام ‪798‬‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ويتوافر فى‬ ‫الصفقات‬ ‫عقد‬ ‫الذين يحاولون‬ ‫والسياح‬

‫المغلف‪.‬‬ ‫قنطره ‪ 43‬م من النحاس‬ ‫الصناعات‬ ‫أنواع كثيرة من‬ ‫أيضا‬ ‫الليلية‬ ‫المتاجر والأسواق‬

‫بناؤه‬ ‫اعتمد‬ ‫الوطني في كوالا لامبور مبنى‬ ‫والمتحف‬ ‫السبائك‬ ‫اللأقمشة ‪ ،‬ومصنوعات‬ ‫على‬ ‫كالطبع‬ ‫التقليدية‬

‫معروضات‬ ‫فيه‬ ‫‪.‬‬ ‫القديم‬ ‫الملايوي‬ ‫الفن المعماري‬ ‫أسلوب‬ ‫على‬ ‫الطبع‬ ‫اليدوية ‪ ،‬التي تسمى‬ ‫والصناعات‬ ‫القصديرية‬

‫الماليزي ‪ ،‬وفيه‬ ‫والتاريخ‬ ‫اليدوية‬ ‫والحرف‬ ‫بالفنون‬ ‫أعها صلة‬ ‫مركز‬ ‫ويوجد‬ ‫الباتيكى‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬الطبع‬ ‫الباتيكي‬

‫ماليزية‪.‬‬ ‫وثدييات‬ ‫طيور‬ ‫يضا‬ ‫تجارية ملايوية تقليدية‬ ‫اليدوية فيه بيوت‬ ‫للصناعات‬

‫جاردينز‪ .‬ويرمز‬ ‫ليك‬ ‫في حدائق‬ ‫التذكاري‬ ‫يقع النصب‬ ‫من‬ ‫ولاية‬ ‫كل‬ ‫تخص‬ ‫يدوية‬ ‫وتبيع مصنوعات‬ ‫تعرض‬
‫الإرهاب‬ ‫على‬ ‫الديمقراطية‬ ‫إلى انتصار‬ ‫هذا التمثال‬ ‫كوالا‬ ‫مدينة‬ ‫من‬ ‫إلى الغرب‬ ‫الولايات الماليزية ‪ .‬وتقع‬
‫تلال‬ ‫‪،‬‬ ‫كوانتوك‬ ‫‪1 56‬‬

‫الإدارية من‬ ‫أضاحية‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫كوالا لامبور‬ ‫مدينة‬ ‫تطورت‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪489‬‬ ‫عام‬ ‫بلدية‬ ‫أم إلى‬ ‫‪898‬‬ ‫بلدي عام‬ ‫مجلس‬

‫الاتحاد الماليزي عام ‪7‬ء ‪ 9‬أم ثم عاصمة‬ ‫عاصمة‬ ‫وأصبحت‬

‫مدينة‬ ‫ام أصبحت‬ ‫ام ‪ ،‬وفي عام ‪729‬‬ ‫‪639‬‬ ‫ماليزيا عام‬

‫الرئيسية‬ ‫المدينة‬ ‫أم أصبحت‬ ‫وفى عام ‪749‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رسمي‬ ‫بش!صل‬

‫الاتحادية‪.‬‬ ‫ماليزيا‬ ‫لمقاطعة‬

‫‪ :‬ماليزيا‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫من التلال ‪،‬‬ ‫سلسلة‬ ‫تلاأ كوانتوك‬ ‫*ل‪.‬‬ ‫عوالتوك‪،‬‬

‫في إنجلترا‪ .‬وتمتد هذه التلال جنوبا‬ ‫سومرست‬ ‫تقع غربي‬

‫‪ ،‬وتعد‬ ‫تنتون‬ ‫اتحاه‬ ‫فى‬ ‫بريستول‬ ‫قناة‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫حوالي‬
‫ماكير!ا‪.‬‬ ‫لملك‬ ‫الهـسمي‬ ‫نيغارا القصر‬ ‫إستانا‬ ‫قصر‬
‫في‬ ‫وأعلى نقطة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيائل‬ ‫صيد‬ ‫من مناطق‬ ‫هذه اسملسلة‬

‫م‪.‬‬ ‫‪385‬‬ ‫التى يبلغ ارتفاعها‬ ‫ولزنك‬ ‫تلال كوانتوك هى‬

‫نهاية‬ ‫في‬ ‫أطوارئ‬ ‫ا‬ ‫أصة‬ ‫حا‬ ‫إلى إعلان‬ ‫أدى‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫الشيوعي‬

‫أنشأتها وتقوم‬ ‫مستقلة‬ ‫شبه‬ ‫منظمات‬ ‫الكوالجو‬ ‫يقع‬ ‫الذي‬ ‫الطوألرت الستة‬ ‫ذو‬ ‫ثيوهاو‬ ‫أما معبد‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪489‬‬ ‫عام‬

‫من‬ ‫العديد‬ ‫البريطانية ‪ ،‬لتنفيذ‬ ‫الحكومة‬ ‫بتمويل!‬


‫من أكبر‬ ‫واحد‬ ‫فهو‬ ‫المدينة‬ ‫مركز‬ ‫تلة خارج‬ ‫منحدر‬ ‫على‬
‫‪.‬‬ ‫المشروعات‬
‫آسيا‪.‬‬ ‫شرقى‬ ‫الصينية في جنوب‬ ‫المعابد‬

‫على شكل‬ ‫وتعم! هذه المنظمات لصورة أساسية‬


‫من‬ ‫نوع‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أ!ضر‬ ‫الوطنية‬ ‫الحيوان‬ ‫حديقة‬ ‫تضم‬

‫متسعة‪،‬‬ ‫بصورة‬ ‫نشاطها‬ ‫مجالات‬ ‫لحان ‪ ،‬وقد تراوحت‬


‫أسدول‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫ماكيزيا‬ ‫في‬ ‫الموحودة‬ ‫والزواحف‬ ‫والطيور‬ ‫الثدييات‬

‫العمل‬ ‫مثل الإعلان عن فرص‬ ‫‪،‬‬ ‫أنشطة مختلفة‬ ‫لتشمل‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حثر من‬ ‫أ‬ ‫فيه‬ ‫اطائية‬ ‫أ!لأحياء‬ ‫حوض‬ ‫وفيها أيضا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬

‫للحكومة ‪ ،‬فيما يتعلق‬ ‫ا!تاحة أمام الجمهور‪ ،‬وتقديم النصح‬


‫نوعا‪.‬‬

‫القديمة‪.‬‬ ‫بالاثا‬
‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪. . .‬‬ ‫لامبور‬ ‫حصوالأ‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫‪ .‬يوجد‬ ‫السكان‬

‫فى المملكة‬ ‫السنين‬ ‫هذه المنظمات عبر‬ ‫وقد تزايد أعضاء‬


‫هندي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫ملايوي‬ ‫‪32‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫صيني‬

‫القرن‬ ‫!مبعينيات‬ ‫وفي منتصف‬ ‫‪.‬‬ ‫متواترة‬ ‫المتحدة بصورة‬


‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫لقد تضاعف‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الجنسيات‬ ‫من‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬‬
‫من‬ ‫منظمة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ‫الميلادي‬ ‫أحشرين‬ ‫ا‬

‫إلى‬ ‫وصل‬ ‫ام حتى‬ ‫فى عام ‪579‬‬ ‫الملايو‬ ‫منذ ا!شقلال‬ ‫المدينة‬
‫القوى‬ ‫لجنة خدمات‬ ‫الأمثلة الدقيقة عليها‪،‬‬ ‫النوع ‪ ،‬ومن‬ ‫هذا‬
‫الطعام الموجود في المديخة‬ ‫ويعكس‬ ‫‪.‬‬ ‫من ثلاثة أضعافه‬ ‫أكثر‬
‫تنمية‬ ‫‪ ،‬ومؤسسة‬ ‫للمشروعات‬ ‫الوطني‬ ‫العاملة ‪ ،‬والمجلس‬
‫‪ ،‬وفي‬ ‫الطرقات‬ ‫جوانب‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وتتوافر‬ ‫أ!رقي‬ ‫ا‬ ‫السكان‬ ‫تنوع‬
‫هذا النوع تتسم‬ ‫من‬ ‫منظمات‬ ‫انشئت‬ ‫المدن الجديدة ‪ .‬وقد‬
‫من الطعام‬ ‫ومتنوعة‬ ‫متعددة‬ ‫الدولية أطباق‬ ‫الفنادق‬
‫مشروع‬ ‫تدقيق‬ ‫مجموعة‬ ‫أنشطتها‬ ‫‪ ،‬وتغطي‬ ‫بالغموض‬
‫زعيرها‪.‬‬ ‫والهندية‬ ‫والصيمية‬ ‫الملايوية‬ ‫كالأطعمة‬
‫المحافظين‬ ‫حكومة‬ ‫أم قررت‬ ‫‪979‬‬ ‫الإخطار الطوعي ‪ .‬وفي‬
‫النهر‬ ‫أ‪،‬مبور مصب‬ ‫كوالا‬ ‫تعني كلمة‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬
‫وأهدافها‪،‬‬ ‫المنظمات‬ ‫إلى هذه‬ ‫إعادة النظر في الحاجة‬
‫نهري‬ ‫التقاء‬ ‫من موقع امديمة عند‬ ‫الطينى وهذا الاسم مشتق‬
‫الكثير منها‪ ،‬وحجبت‬ ‫بإلغاء‬ ‫لاحق‬ ‫في وقت‬ ‫‪:‬قامت‬
‫كمستعمرة‬ ‫أجداية‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬وتم إنشاؤها‬ ‫وغومبيك‬ ‫كيلانج‬
‫الحكومي عن بعضها‪.‬‬ ‫التمويل‬
‫عاصمة‬ ‫ثم أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫في عام ‪9185‬‬ ‫لاممتخراج القصدير‬

‫أم)‪ .‬مخترع‬ ‫‪729 -‬‬ ‫(ء‪188‬‬ ‫ماري‬ ‫هنري‬ ‫ولايات الملايو كواندا‪،‬‬ ‫أم ومن ثم عاصمة‬ ‫معيلانجور عام ‪887‬‬

‫سمبلان‬ ‫ونجري‬ ‫وبيراف‬ ‫سعيلانجور‬ ‫الاتحادية ‪ ،‬التي تضم‬


‫نظام دفع‬ ‫على‬ ‫طائرة تقوم‬ ‫‪ ،‬صمم‬ ‫طيران مدني‬ ‫ومهندس‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عام‬ ‫وباها!‬
‫بالقرب من باريس عام‬ ‫عند إقلاعها‬ ‫به‬ ‫وتحطمت‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!ك‬

‫قبل ذلك طائرة على شكل‬ ‫قد صمم‬ ‫وكان‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪129‬‬ ‫القصدير‪،‬‬ ‫أهميتها فى امشخراج‬ ‫بسبب‬ ‫المدينة‬ ‫ازدهرت‬

‫أثر‬ ‫ألمسم‬ ‫تقوم على مبدأ ديناميكي هوائي يحمل‬ ‫قرص‬ ‫والنقل‬ ‫للتجارة‬ ‫مركزا‬ ‫أصبحت‬ ‫ثم!‬ ‫‪.‬‬ ‫المطاط‬ ‫وزراعة‬

‫‪.‬‬ ‫كواندا‬ ‫احتوائها على‬ ‫‪ ،‬من خلال‬ ‫العالمية‬ ‫شخصيتها‬ ‫واكتسبت‬

‫هنود‬ ‫صيميين وعمال‬ ‫متاجر‬ ‫وأصحاب‬ ‫ملايوي!ت‬ ‫مستوطنين‬


‫تلقى تعليمه في‬ ‫برومانيا‪.‬‬ ‫بوخار!ت‬ ‫ولد كواندا في‬
‫‪.‬‬ ‫بريطانيين وتجار عرب‬ ‫وحكام‬
‫الطيران العليا‪ .‬وتشمل‬ ‫مدارس! ومنها مدرسة‬ ‫عدة‬
‫‪157‬‬ ‫كوب‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪669‬‬ ‫عام‬ ‫في الولايات المتحدة‬ ‫ابتكر هذأ العيد‬ ‫المالحة‬ ‫المياه‬ ‫تحلية‬ ‫يعستطجع‬ ‫جهازا‬ ‫الأخرى‬ ‫أختراعاته‬

‫وأحد‬ ‫الإفريقية‬ ‫الدراسات‬ ‫أستاذ‬ ‫كارينجا‪،‬‬ ‫المميد رون‬ ‫الطاقة الشمسية‪.‬‬ ‫باستخدام‬

‫بين الممارسات‬ ‫تجمع‬ ‫مناسبة‬ ‫اسمود‪ .‬وهي‬ ‫ز‪.‬كلماء ثقافة‬


‫في المناطق‬ ‫تنمو‬ ‫‪ ،‬نحيدة‬ ‫صغيرة‬ ‫شجرة‬ ‫الكوالدودغ‬
‫التي يتطلإليها‬ ‫والمثل‬ ‫والأماني‬ ‫الى"فريقية التقليدية‬
‫بين ستة إلى‬ ‫مايتراوح‬ ‫إلى‬ ‫طولها‬ ‫الجافة من أسترأليا‪ ،‬ويصل‬
‫على‬ ‫وترتكز فكرة العيد‬ ‫‪.‬‬ ‫إفريقى‬ ‫أصل‬ ‫من‬ ‫مريكيون‬ ‫ا!‪9‬‬

‫فاع ‪ ،‬وزهور‬ ‫لون أخضر‬ ‫تسعة أمتار‪ .‬ولها أوراق دقيقة ذات‬
‫وهذه‬ ‫كارينجا‪.‬‬ ‫لثقافة السود قام بوضعها‬ ‫سبعة‬ ‫!طدئ‬
‫تنضبج‬ ‫‪،‬‬ ‫كبيرة ‪ ،‬مستديرة‬ ‫فاكهة‬ ‫تثمر‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫بيضاء‬
‫الجماعى‬ ‫والعمل‬ ‫الوحدة ‪ ،‬وتقرير المصير‪،‬‬ ‫هي‬ ‫أإبادئ‬
‫للزرقة‬ ‫المائل‬ ‫الأرجواني‬ ‫الفاغ إلى‬ ‫اللون الاخضر‬ ‫من‬ ‫متحولة‬
‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والنية ‪ ،‬والإبداع‬ ‫التعاونى‬ ‫والاقتصاد‬ ‫‪،‬‬ ‫الجماعية‬ ‫والمسؤولية‬

‫من جزء‬ ‫الثمار الناضجة‬ ‫وتتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫الزاهي‬ ‫إلى الأحمر‬


‫‪.‬‬ ‫وال!يما ن‬

‫تؤكل ‪ ،‬وتعرف‬ ‫جوزة‬ ‫على‬ ‫ريان ‪ ،‬ونواة تحتوي‬ ‫خارجي‬


‫بهذا العيد لواحد‬ ‫الاحتفال‬ ‫أيام‬ ‫يوم من‬ ‫كل‬ ‫ويخصص‬
‫الجزء اللبي‬ ‫تحويل‬ ‫ويمكن‬ ‫أو الكواندولق‬ ‫الدونغ‪،‬‬ ‫بجوزة‬
‫أفراد الألممرة‬ ‫يشعل‬ ‫المساء‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫صت هذه المبادئ اسمبعة‬
‫‪،‬‬ ‫اللون‬ ‫بنية‬ ‫فهي‬ ‫النواة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫جيدة‬ ‫محفوظة‬ ‫فاكهة‬ ‫الريان إلى‬
‫على شمعدان ‪،‬‬ ‫محمولة‬ ‫وأحدة من سبع شمعات‬ ‫شصعة‬
‫‪ .‬وخشب‬ ‫أو حبات‬ ‫خرزا‬ ‫‪ ،‬وتستخدم‬ ‫‪ ،‬ومنقرة‬ ‫ومتجعدة‬
‫من‬ ‫‪ .‬ويقوم الكثيرون‬ ‫اليوم‬ ‫لذلك‬ ‫المبدأ الخصص‬ ‫ويناقشون‬

‫بعضها‬ ‫يكون‬ ‫بينهم ‪ ،‬وقد‬ ‫فيما‬ ‫الهدايا‬ ‫بتبادل‬ ‫أؤراد الأسر‬


‫ويدوم طويلا‪ .‬وعلى الرغم من صغر‬ ‫هذه الشجرة صلب‬
‫وقد استخدمه‬ ‫الفاخر‪،‬‬ ‫الأثاث‬ ‫في صنع‬ ‫فهو يستخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫قطره‬
‫أفراد الجماعة‬ ‫يلتقي‬ ‫العيد‪،‬‬ ‫نهاية‬ ‫‪ .‬وقرب‬ ‫منزلية‬ ‫ءكناعة‬

‫أستراليا الأصليون فى دبغ الجلود‪.‬‬ ‫سكان‬


‫بعيد الكرم ‪.‬‬ ‫ويحتفلون‬

‫التقليدية لهذأ العيد تقديم الوجبات‬ ‫السمات‬ ‫ومن‬


‫!م!‬ ‫في اهـابق‬ ‫عواددييلي مسا!ز !صت‬
‫للأجداد‪،‬‬ ‫تكريما‬ ‫الاحتفالات‬ ‫‪ ،‬وإقامة‬ ‫الأصيلة‬ ‫فريقية‬ ‫ألى‪1‬‬

‫الجنوبيين‪.‬‬ ‫الأفارقة‬ ‫أوطان‬ ‫إفريقيا‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫في جنوب‬ ‫نديبيلي‬

‫للعام‬ ‫الالتزامات‬ ‫‪ ،‬وتحديد‬ ‫تقويم للعام المنصرم‬ ‫عملية‬ ‫وإجراء‬


‫‪ .‬وشمل‬ ‫الترانسفال‬ ‫مقاطعة‬ ‫شرقي‬ ‫وش!ال‬ ‫وتقع في وسط‬
‫والراقصة‪.‬‬ ‫والموسيقية‬ ‫الفنية‬ ‫العروض‬ ‫لمجديد‪ ،‬وتنطم‬ ‫ا‬

‫وكانت‬ ‫هكتار‪،‬‬ ‫( ‪31 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫قدرها‬ ‫الإقليم مساحة‬

‫كوا ماهلانجا‪.‬‬ ‫عاصمته‬


‫في جمهورية‬ ‫ميناء ومنتجع في مقاطعة كورك‬ ‫أوب‬
‫للإقليم في أوائل التسعينيات‬ ‫الرسمي‬ ‫السكان‬ ‫بلغ عدد‬
‫على‬ ‫تقع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 6.‬نسمة‬ ‫‪372‬‬ ‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫أريىلندا‪.‬‬

‫معظم‬ ‫‪ .‬ويعيش‬ ‫نسمة‬ ‫‪5 0 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬
‫‪ .‬وتأخذ‬ ‫في ميناء كورك‬ ‫الكبرى‬ ‫للجزيرة‬ ‫الجنوبي‬ ‫أشاطئ‬ ‫ا‬

‫البالغين‬ ‫من‬ ‫‪07‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫القرى‬ ‫في‬ ‫السكان‬

‫ويسافر‬ ‫‪.‬‬ ‫إفريقيا‬ ‫من جنوب‬ ‫المسجلين عمالآ في أنحاء أخرى‬

‫‪،‬‬ ‫هناك‬ ‫للعمل‬ ‫بريتوريا‬ ‫إلى‬ ‫يوميا‬ ‫فمخص‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫قرابة‬

‫المزارعون بتربية‬ ‫كم ‪ .‬ويقوم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫مسافة‬ ‫وهي‬

‫ودوار‬ ‫السوداني‬ ‫والفول‬ ‫الذرة الشامية‬ ‫الماشية وزراعة‬

‫‪.‬‬ ‫والخضراوات‬ ‫الشمس‬

‫جبال داركنزبرج‬ ‫التي عبرت‬ ‫والنديبيليون من الجماعات‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫قرابة‬ ‫الترانسفال‬ ‫إلى مقاطعة‬ ‫الناتال‬ ‫مقاطعة‬ ‫من‬

‫كوانديبيلى للنديبيليين بعد أن استولى‬ ‫منطقة‬ ‫وخصصت‬

‫الترانسفال ‪ .‬وقد‬ ‫في شرقي‬ ‫على أرأضيهم‬ ‫المزارعون البيض‬

‫إفريقيا الحكم الذاتي للمنطقة عام‬ ‫جنوب‬ ‫حكومة‬ ‫منحت‬

‫المناطق‬ ‫إزالة‬ ‫تمت‬ ‫إفريقيا‬ ‫في‬ ‫العنصرية‬ ‫التفرقة‬ ‫‪ .‬ودمالغاء‬ ‫ام‬ ‫‪819‬‬

‫منذ عام‬ ‫‪،‬‬ ‫الإقليم‬ ‫وتبع‬ ‫إفريقيا‬ ‫للسود فى جنوب‬ ‫التي خصصت‬

‫جديدة ‪.‬‬ ‫ام‪ ،‬لثلاث مقاطعات‬ ‫‪499‬‬

‫من أصل إفريقى‪.‬‬ ‫الأمريكيون‬ ‫به‬ ‫يحتفل‬ ‫عيد‬ ‫عوالرا‬

‫الحصاد‬ ‫بجني‬ ‫التقليدي‬ ‫الإفريقي‬ ‫وتستند فكرته إلى الاحتفال‬

‫بجمهورية أيرلندا‪.‬‬ ‫كورك‬ ‫ميناء‬ ‫منتجع للعطلات في مواجهة‬ ‫كوب‬ ‫‪.‬‬ ‫أيام‬ ‫سبعة‬ ‫لمدة‬ ‫ويستمر‬ ‫‪ 2 6‬ديسمبر‬ ‫ويبدأ في‬ ‫‪.‬‬ ‫مرة‬ ‫لأول‬
‫عشبة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسنان‬ ‫كوب‬ ‫‪158‬‬

‫ترتمبنرضها عند‬ ‫الميناء‪.‬‬ ‫مقابل‬ ‫دائرة‬ ‫نصف‬ ‫شكل‬ ‫المدينة‬

‫امتداد‬ ‫البلدة على‬ ‫اتسعت‬ ‫وقد‬ ‫شديدا‪.‬‬ ‫ارتفاعا‬ ‫الميناء‬

‫ك!ا‬ ‫‪13‬‬ ‫و‬ ‫برا‬ ‫‪ 24‬كم‬ ‫صورك‬ ‫عن‬ ‫تبعد كوب‬ ‫‪.‬‬ ‫والتل‬ ‫الشاطئ‬

‫خليج‬ ‫باسم‬ ‫المعروف‬ ‫اطبيعي‬ ‫ا‬ ‫الميناء‬ ‫بدأ اسعتخدام‬ ‫وقد‬ ‫لحرا‪،‬‬

‫الثامن عشر‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫مرة‬ ‫الأليا!‬ ‫واسعا‬ ‫‪ ،‬امشخداما‬ ‫كورك‬

‫تحميل‬ ‫من‬ ‫أسسفن‬ ‫ا‬ ‫الأنه م!س‬ ‫الميناء‬ ‫ازدهر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الميلادي‬

‫‪.‬‬ ‫الإبحار إلى كورك‬ ‫بسهولة دون‬ ‫وتفريغها‬ ‫البضايع‬

‫‪ ،‬سماها‬ ‫أم‬ ‫‪984‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أطميماء عا‬ ‫زيارة الملكة فكتوريا‬ ‫وعند‬

‫‪ ،‬عاد‬ ‫أم‬ ‫‪29 2‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫أعا‪.‬‬ ‫الملكة تكريما‬ ‫مدينة‬ ‫أجريطانيون‬ ‫ا‬

‫ضحايا‬ ‫من‬ ‫‪ .‬و !تير‬ ‫!وب‬ ‫الأصلي‬ ‫ا‬ ‫الاسم‬ ‫إلى‬ ‫الأيرلنديون‬

‫‪.‬‬ ‫شوب‬ ‫كأ‬ ‫مدفور‬ ‫لوسيتانيا‬ ‫أطهوربيدية‬ ‫ا‬ ‫الركاب‬ ‫سفينة‬

‫‪ :‬لوسيتانيا‪.‬‬ ‫انظر‬

‫في‬ ‫النبات البري‬ ‫انف!إ ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عشبة‬ ‫الأسئان‪،‬‬ ‫كوب‬

‫الأيساد)‪.‬‬ ‫ا‬ ‫!و!‬ ‫البلاد العربية (عشبة‬

‫البيسبول‬ ‫لقاعة مشاهير‬ ‫احتيروا‬ ‫الدي!‬ ‫اصلاعم!ص‬ ‫ا‬ ‫ائ!‬ ‫أو‬ ‫أحد‬ ‫تاي كوب‬
‫وأبرع‬ ‫أشهر‬ ‫حد‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫ء)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬تاي‬ ‫كوب‬
‫الأمريحية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫طمية‬ ‫‪11‬‬

‫أمري!!ا‪.‬‬ ‫في‬ ‫أع!اعدة)‬ ‫ا‬ ‫دهـة‬ ‫لعبة البيسبوا! (‬ ‫تاريخ‬ ‫في‬ ‫اللاعبين‬

‫الأولى‬ ‫ا‬ ‫أصدرجة‬ ‫ا‬ ‫ري‬ ‫در‬ ‫قيا!ميا في مساعة‬ ‫رقما‬ ‫حقق‬
‫الملعب‪،‬‬ ‫أقصى‬ ‫في مراكز‬ ‫‪ ،‬الذي يلعب‬ ‫لدأ كوب‬
‫أن عدد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ضرلة‬ ‫‪367‬‬ ‫مسجلا‬ ‫أمري!صا‬ ‫في‬ ‫للبيسبول‬
‫مع نادي نمور‬ ‫الأولى‬ ‫الدرجة‬ ‫في دوري‬ ‫اشياضية‬ ‫حياته‬
‫شي درري‬ ‫قياسيا‬ ‫؟‪ 4‬ظ!‪ -‬رقما‬ ‫بلغ ‪191‬‬ ‫الذي‬ ‫ضرباته‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪269‬‬ ‫عام‬ ‫حتى‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪ 9‬أم وظ!! يلعب‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫دترويت‬ ‫ز شي عاا‬ ‫رو‬ ‫يد بيت‬ ‫تحطما على‬ ‫حتى‬ ‫الأوش‬ ‫ا‬ ‫الدرجة‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪9 2 7‬‬ ‫‪ ،‬وهما‬ ‫في حياته اشياضية‬ ‫عام!ت‬ ‫آخر‬ ‫‪:‬قضى‬ ‫شي‬ ‫على أغب أفظ! ضارب‬ ‫كوب‬ ‫وقد حص!!‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪859‬‬
‫لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫القوى‬ ‫الألعاب‬ ‫أضادي فيلادلفيا‬ ‫أم يلعب‬ ‫‪628‬‬ ‫و‬
‫منها متتالية‬ ‫مرات‬ ‫!سع‬ ‫!هـد‪،‬‬ ‫اثنتي عشرة‬ ‫الأمريكي‬ ‫الدوري‬

‫إليه‬ ‫يلجأ‬ ‫كان‬ ‫لما‬ ‫‪،‬‬ ‫المنافسة‬ ‫الفرق‬ ‫لاعبي‬ ‫من‬ ‫محبوبا‬ ‫كوب‬ ‫خبيرا في‬ ‫ثان‬ ‫ثما‬ ‫ا‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 9 70‬أم إلى عام ‪159‬‬ ‫من عام‬

‫من‬ ‫واحدا‬ ‫أم أصبح‬ ‫‪369‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أصلعب‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫حشونة‬ ‫صت‬ ‫في حياته الرياضية التى‬ ‫الخصما مسجلا‬ ‫مرمى‬ ‫العذو نحو‬

‫البيسبول الوطنية‪.‬‬ ‫اختيروا لقاعة مشاهير‬ ‫لاعبين‬ ‫ل خمسة‬ ‫أر‬ ‫التسل!! وراء الخصما‬ ‫هدفا بطريقة‬ ‫‪298‬‬ ‫‪ 2 4‬عاما‬ ‫امتدت‬

‫نهاية الملعب‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫والجري‬

‫بطل‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫(‪529 - 9918‬‬ ‫رودس‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫كوب‬ ‫بالقرب من هومر في مقاطعة‬ ‫كوب‬ ‫ريموند‬ ‫ولد تيرس‬
‫القياسي‬ ‫الرقم‬ ‫بريطاني في قيادة السيارات كان صاحب‬ ‫جورجيا‪.‬‬ ‫كنيته خوخة‬ ‫شي ول!ية جورجيا‪.‬‬ ‫بان!ض‬

‫كاد أسرع‬ ‫جون كوب‬


‫السيارات‬ ‫قيادة‬ ‫لطل في‬

‫لقي مصرعه‬ ‫‪.‬‬ ‫والزوارق‬

‫قاربه‪،‬‬ ‫به‬ ‫القل!‬ ‫عندما‬

‫إلى اليسار‪ ،‬في لوخ س‬


‫بأس!ضلمدا‪.‬‬
‫‪915‬‬ ‫كوب وشركاه‬

‫جميع‬ ‫إلى‬ ‫بمد خدماتها‬ ‫الشركة‬ ‫قامت‬ ‫ما‬ ‫و!عرعان‬ ‫ويىجنديجو‪.‬‬ ‫فى‬ ‫والزوارق في آن واحد‪.‬‬ ‫السيارات‬ ‫العالمى في قيادة‬

‫بكفاءتها‪،‬‬ ‫الرئيسية في فكتوريا‪ .‬اشتهرت‬ ‫الذهب‬ ‫!اجم‬ ‫ام لممجل رقما قيامميا فى عالم قيادة‬ ‫‪479‬‬ ‫سبتمبر‬

‫أم باع‬ ‫البريد‪ .‬فى عام ‪858‬‬ ‫وءنحتها الحكومة عقدا بتوصيل‬ ‫في الساعة‬ ‫كم)‬ ‫‪62 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ميل (‪4‬‬ ‫‪93 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وهو‬ ‫السيارات‬

‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في الشركة ‪ ،‬وعاد إلى‬ ‫حصته‬ ‫ء وب‬ ‫المتحدة ‪.‬‬ ‫بالولايات‬ ‫يوتا‬ ‫ولاية‬ ‫فى‬ ‫رالتون فلات‬ ‫بسيارته‬

‫أنها‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫مرات‬ ‫عدة‬ ‫الشركة‬ ‫ملكية‬ ‫انتقلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الا!مريكية‬ ‫قياسه‬ ‫تم‬ ‫دورتين على ميل‬ ‫وهذه السرعة هي متوسط‬

‫خدماتها في أستراليا‪،‬‬ ‫ووسعت‬ ‫‪.‬‬ ‫باسمها الأصلي‬ ‫ا‪!-‬تفظت‬ ‫سرعة‬ ‫كوب‬ ‫‪ ،‬حقق‬ ‫الثانية‬ ‫الدورة‬ ‫أم)‪ .‬وفي‬ ‫(‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪9‬‬

‫لنقل البريد لمناجم‬ ‫عربات‬ ‫تشغيل‬ ‫نيوزيلندا‬ ‫و‪/‬بىأت فى‬ ‫أول من تجاوز‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫في الساعة‬ ‫كم)‬ ‫‪7.648( 4 30.‬‬ ‫‪1‬‬

‫أوتاجو‪ .‬وفي بداية الستينيات من القرن التاسع‬ ‫الأءهب وسط‬ ‫في قيادة‬ ‫في الساعة‬ ‫كم)‬ ‫(‪7.643‬‬ ‫‪ 4‬ميل‬ ‫‪0‬‬ ‫ال ‪.‬‬ ‫حاجز‬

‫‪.‬‬ ‫السيارات‬
‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫بديلة‬ ‫نقل‬ ‫توفر خدمات‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫بدأت‬ ‫ىشر‪،‬‬

‫تلقى تعليمه‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫سري‬ ‫بمقاطعة‬ ‫في ايشر‬ ‫ولد كوب‬


‫الرئيسي من بنديجو إلى‬ ‫الشركة مقرها‬ ‫أم‪ ،‬نقلت‬ ‫عام ‪862‬‬
‫مصرعه‬ ‫لقي‬ ‫‪.‬‬ ‫بكمبردج‬ ‫هول‬ ‫ترينيتي‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫كوليج‬ ‫أيتون‬ ‫في‬
‫هناك ‪.‬‬ ‫الذهب‬ ‫مناجم‬ ‫ويلز لخدمة‬ ‫في نيوساوث‬ ‫باخورست‬
‫الزوارق في‬ ‫تحطيم الرقم العالمي في قيادة‬ ‫عند محاولته‬
‫إلى كوينزلاند‪ ،‬حيث‬ ‫خدماتها‬ ‫مدت‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪865‬‬ ‫وأقي عام‬
‫القيادة‬ ‫زورقه عند محاولته‬ ‫به‬ ‫إذ انقلب‬ ‫بأسكتلندا‬ ‫لوخ نس‬
‫وإبسويتش باتساع‬ ‫بين برزبن‬ ‫عربات‬ ‫خطوط‬ ‫سجرت‬
‫الساعة‪.‬‬ ‫في‬ ‫كم)‬ ‫(‪333‬‬ ‫ميل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6. 9‬‬ ‫بسرعة‬
‫إلى المناطق‬ ‫العربات‬ ‫‪ ،‬انتقلت‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬ ‫ض!مات‬

‫القطارات ‪ .‬وبحلول‬ ‫إلى نهايات خطوط‬ ‫لنقل الركاب‬ ‫اك‪،‬ئية‬


‫نقل‬ ‫أنشأت أول خط‬ ‫أسترالية‬ ‫ه شركة‬ ‫وشرول‬ ‫!ب‬
‫(‪6‬‬ ‫نحو ‪437‬‬ ‫تغطي‬ ‫الشركة‬ ‫خدمات‬ ‫كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪98‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ىام‬
‫عرباتها التي تجرها‬ ‫خدمات‬ ‫يعول عليه في أستراليا‪ .‬وظلت‬

‫وحدها‪.‬‬ ‫كوينزلاند‬ ‫في‬ ‫نقل الركاب‬ ‫من خطوط‬ ‫حم‬ ‫سبعين عاما في ألشراليا ونيوزيلندا‪.‬‬ ‫تعمل‬ ‫الجياد‬

‫وسائل النقل‬ ‫بعض‬ ‫العشرين أخذت‬ ‫القرن‬ ‫في بدايات‬ ‫أخرين‬ ‫ثلاثة‬ ‫مع‬ ‫كوب‬ ‫فريمان‬ ‫أم أس!‬ ‫وفي عام ‪853‬‬
‫عربة‬ ‫آخر‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫العربات‬ ‫محل‬ ‫تحل تدريجيا‬ ‫‪3‬خرى‬ ‫الى‬
‫وشركائه من أجل‬ ‫شركة كوب‬ ‫الأمريكين‬ ‫من رجال الأعمال‬

‫فى‬ ‫يوليبا وسورات‬ ‫بين‬ ‫تسير‬ ‫وشركاه‬ ‫لتعمركة كوب‬ ‫بأستراليا‪ .‬بدأت‬ ‫فكتوريا‬ ‫منظمة للنقل العام في‬ ‫تقديم خدمة‬

‫في متحف‬ ‫الان معروضة‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫عام ‪29 4‬‬ ‫دعوينزلاند‬ ‫عام‬ ‫ملبورن‬ ‫وبورت‬ ‫بين ملبورن‬ ‫أول خطوطها‬ ‫الشركة‬

‫دعوينزلاند في برزبين‪.‬‬ ‫آخر بين ملبورن‬ ‫خط‬ ‫تسيير‬ ‫نفسه بدأت‬ ‫العام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪853‬‬

‫الخفيعة قيها فرق من‬ ‫اورلات‬ ‫!نت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪12‬‬ ‫‪4‬‬ ‫إلى‬ ‫‪1‬‬ ‫من ‪853‬‬ ‫أستراليا‬ ‫في‬ ‫والبريد‬ ‫نقل الركاب‬ ‫بتسيير خدمات‬ ‫قامت‬ ‫وشركاه‬ ‫كوب‬ ‫عربات‬

‫‪ 1 2‬جوادا‪.‬‬ ‫‪ 4‬إلى‬ ‫من‬ ‫الجياد تتكون‬


‫كوبا‬ ‫‪016‬‬

‫ي‬ ‫د‬ ‫بلارا‬ ‫مترا لوق‬ ‫يرتفع ‪135‬‬ ‫مارتي‬ ‫خوزيه‬ ‫نصب‬ ‫اعر‬ ‫ا‬ ‫المقاطعات‬ ‫إحدى‬ ‫رير‪،‬‬ ‫بيساهـديا‬ ‫في‬ ‫ثيرانه‬ ‫يرعى‬ ‫الفلاحين‬ ‫أحد‬
‫ممط !صسا‬ ‫لية‬

‫في هافانا‪.‬‬ ‫ريموليوسيود‬ ‫اطتموجة‪.‬‬ ‫المنحفصه‬ ‫وتلالها‬ ‫أرضها‬ ‫دة بحصوول‬ ‫المعرر‬

‫كوبا‬

‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد حوالي‬ ‫على‬ ‫الغربية‬ ‫الهند‬ ‫دولة ني جزر‬ ‫عويا‬
‫ثلاثينيات‬ ‫‪ 9‬أم ‪ .‬وفى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫حتى‬ ‫كوبا‬ ‫جزيرة‬ ‫عسكرية‬

‫من‬ ‫الدولة‬ ‫هذه‬ ‫تت!صن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫فلوريدا‬ ‫ولاية‬ ‫جنوبي‬


‫باتيستا‪.‬‬ ‫فولهينسيو‬ ‫كوبا من قبل‬ ‫حكمت‬ ‫أعرن العشرين‬ ‫ا‬

‫قلة من‬ ‫تقطن‬ ‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫‪ 1‬جزيرة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وحوالي‬ ‫كبيرة‬ ‫جزيرة‬
‫من الثوار‬ ‫جماعة‬ ‫ومعه‬ ‫كاسترو‬ ‫وفي عام ‪ 9‬ء ‪ 9‬ام ‪ ،‬ظهر‬

‫اشتراكية‬ ‫حكومة‬ ‫بالدكتاتور باتيستا‪ .‬وشكلوا‬ ‫أطاحوا‬ ‫يوث ‪ .‬هافانا هي‬ ‫بامحتثناء جزيرة‬ ‫الجزر الصغرى‬ ‫السكان‬

‫جزر‬ ‫تعد كوبا من أجمل‬ ‫مدينة في كوبا‪.‬‬ ‫وأكبر‬ ‫العاصمة‬


‫بإحكام ‪ .‬وتسمح‬ ‫البلاد‬ ‫على‬ ‫الذي يسيطر‬ ‫كاسترو‬ ‫برئاسة‬

‫وتشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنتيل‬ ‫لؤلوة‬ ‫اسم‬ ‫الكوبيون‬ ‫عليها‬ ‫‪ .‬ويطلق‬ ‫الأنتيل‬


‫فقط ببمارسة‬ ‫الاشتراكي الشيوعى‬ ‫الحكومة للحزب‬
‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫مساحة‬ ‫ربع‬ ‫والوهاد‬ ‫والتلال‬ ‫الشامخة‬ ‫الجبال‬
‫النشاط السياسي‪.‬‬

‫للسكان ‪ ،‬منها‬ ‫كثيرة‬ ‫خدمات‬ ‫الكوبية‬ ‫تقدم الحكومة‬ ‫واسعة خضراء‪.‬‬ ‫ومروج‬ ‫خفيفة‬ ‫منحدرات‬ ‫بقية الجزيرة فهى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الملاحظ‬ ‫تعليمية مجانية ‪ .‬ومن‬ ‫وخدمات‬ ‫طبية‬ ‫خدمات‬ ‫شواطئ‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫عميقة‬ ‫فيه خلجان‬ ‫مهما‬ ‫وتمتلك كوبا ساحلا‬

‫أن إيرادات بعض‬ ‫الكوبي ينمو ببطء‪ .‬كما‬ ‫ا‪،‬قتصاد‬ ‫‪1‬‬ ‫بالاعتدال‬ ‫كوبا‬ ‫مناخ‬ ‫ملونة ‪ .‬ويتميز‬ ‫مرجانية‬ ‫‪ ،‬وشواطئ‬ ‫رملية‬

‫الحكومة الكوبية‬ ‫‪ ،‬ومحاولات‬ ‫الكوبية تدهورت‬ ‫ا!شاعات‬ ‫ا‬


‫‪،‬‬ ‫المناخ‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫أ!هميف‬ ‫ا‬ ‫موسم‬ ‫الغزيرة في‬ ‫والأمطار‬ ‫والصفاء‬

‫إلا‬ ‫النجاح‬ ‫الزراعي في البلاد لم يحالفها‬ ‫لزيادة الإنتاج‬ ‫أكبر‬ ‫أن تصبح‬ ‫على‬ ‫كوبا‬ ‫‪ ،‬ساعد‬ ‫الخصبة‬ ‫التربة‬ ‫إلى‬ ‫بالإضافة‬

‫جزئيا‪.‬‬ ‫في العالم‪.‬‬ ‫سكر القصب‬ ‫مصدري‬

‫بعد ثورة‬ ‫المتحدة‬ ‫والولايات‬ ‫العلاقات بين كوبا‬ ‫ساءت‬ ‫تاريخ طويل فى الصراع من أجل الاستقلال‬ ‫لكوبا‬

‫الولايات المتحدة‬ ‫وفى عام ‪ 619‬أم قطعت‬ ‫كاسترو‪.‬‬ ‫أسبانيا كوبا حوالى‬ ‫حكمت‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والتغيير الاجتماعي‬

‫على‬ ‫وللولايات المتحدة قاعدة بحرية‬ ‫علاقاتها مع كوبا‪.‬‬ ‫ال!ض ليين‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫قتل‬ ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫سنة ‪ ،‬وخلال‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫تلك‬ ‫الرغم من أن وجود‬ ‫في كوبا‪ .‬وعلى‬ ‫غوانتانامو‬ ‫خليج‬ ‫أم ساعدت‬ ‫في عام ‪8!8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسبان‬ ‫نضالهم ضد‬ ‫بسبب‬

‫أن الحكومة‬ ‫إلا‬ ‫ال!ض بيين‬ ‫الزعماء‬ ‫القاعدة أمر يثير حفيظة‬ ‫الأممبان ‪ ،‬وبالتالي‬ ‫ضد‬ ‫الولايات المتحدة كوبا في نضالها‬

‫كوبا‪.‬‬ ‫التنازل عنها لصالح‬ ‫ترفض‬ ‫الأمريكية‬ ‫أمريكية‬ ‫إدارة‬ ‫أمسبانيا عن كوبا‪ .‬ثم حكمت‬ ‫تخلت‬
‫‪161‬‬ ‫كوبا‬

‫نظام الحكم‬

‫كوبا عام‬ ‫دولة‬ ‫غدت‬ ‫‪،‬‬ ‫الكوبي‬ ‫في إطار الدممتور‬

‫مطلقا‬ ‫كوبا حكما‬ ‫اشتراكية ‪ .‬وتحكم‬ ‫أم جمهورية‬ ‫‪769‬‬

‫الشيوعي ‪ .‬وفقا للدستور‬ ‫كالمشرو والحزب‬ ‫فيدل‬ ‫بوساطة‬

‫في الدولة‬ ‫أعلى سلطة‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحزب‬ ‫‪ ،‬يعتبر‬ ‫الكوبي‬

‫‪4 0 0‬‬ ‫و‬ ‫‪. . .‬‬ ‫حوالي‬ ‫للحزب‬ ‫ينتمي‬ ‫كامشرو‪،‬‬ ‫ويترأسه‬

‫عضو‪.‬‬

‫هما‪،‬‬ ‫هدفين‬ ‫الكوبية إلى تحقيق‬ ‫برامج الحكومة‬ ‫تسعى‬

‫الاجتماعية‬ ‫العدالة‬ ‫وتحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫الدولة‬ ‫في‬ ‫الاقتصادية‬ ‫التنمية‬

‫التنمية‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫بين السكان‬ ‫والاقتصادية‬

‫أن الحكومة الكوبية قد‬ ‫إلا‬ ‫البلاد؟‬ ‫فى‬ ‫الاقتصادية ضعيفة‬

‫وألاقتصادية‪.‬‬ ‫العدالة الاجتماعية‬ ‫تحقيق‬ ‫باتجاه‬ ‫تطورا‬ ‫حققت‬

‫الدولة هو أقوى‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫مركز‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكومة‬

‫في الحكومة الكوبية ويقوم بمهام رئيصر الدولة ورئيصر‬ ‫مركز‬


‫ملصمق‬ ‫الخلفية‬ ‫وفي‬ ‫هافانا‪.‬‬ ‫في‬ ‫حاشدا‬ ‫جمعا‬ ‫يحاطم!‬ ‫كاسترو‬ ‫فيدل‬
‫الوزراء‬ ‫مجلس‬ ‫يترأس‬ ‫المجلس‬ ‫أن رئيصر‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومة‬
‫من زعماء تورة‬ ‫محيانفيجوس‬ ‫وكاميلو‬ ‫جيفارا‬ ‫تشي‬ ‫يمتل‬ ‫ضخم‬ ‫‪-‬داري‬

‫الحكومية ويضع‬ ‫المؤسسات‬ ‫‪ ،‬ويحكم‬ ‫القوانين‬ ‫الذي يصدر‬

‫السلطة في‬ ‫له‬ ‫الدولة‬ ‫‪ .‬ومجلس‬ ‫الخارجية‬ ‫كوبا‬ ‫سياسة‬

‫‪ ،‬وذلك‬ ‫بمالمراسيم التشريعية‬ ‫‪ ،‬تسمى‬ ‫قوانين خاصة‬ ‫تشريع‬

‫المراسيم‬ ‫‪ ،‬وجميع‬ ‫منعقدة‬ ‫غير‬ ‫الهيئة التشريعية‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬

‫التشريعية‪.‬‬ ‫الهيئة‬ ‫وموافقة‬ ‫لمراجعة‬ ‫التشريعية تخضع‬

‫اسسم المجلس الوطنى‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬

‫خمس‬ ‫لمدة‬ ‫ينتخبون‬ ‫ممثلين‬ ‫من‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعب‬ ‫لسلطة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المفتاح‬ ‫يعني‬ ‫النبالة‬ ‫شعار‬ ‫من عام‬ ‫اعتبارا‬ ‫كوبا اتخد رسميا‬ ‫ىلم‬
‫حقائق موجزة‬
‫كوبا‬ ‫جمهورية‬ ‫قيام‬ ‫أم بعد‬ ‫‪209‬‬
‫خليج‬ ‫كوبا هي مفتاح‬
‫لا‪.‬‬ ‫هافا‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫العا‬
‫مأخوذة‬ ‫والأشرطة‬ ‫‪.‬‬ ‫المكسيك‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫إلى‬ ‫النجمة‬ ‫وششير‬

‫الأسبانية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمة‬ ‫اللغة‬


‫العلم الكوبى‪.‬‬ ‫من‬

‫إلى‬ ‫العربي‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫مسافة‬ ‫أقصى‬ ‫‪،2‬‬ ‫‪ 1‬كم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.861‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللساحة‬

‫إلى‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫والمسالة‬ ‫‪،‬‬ ‫أ كم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫الشرقي‬ ‫الحنوب‬

‫‪3/1‬‬ ‫‪3‬عططولى‬ ‫‪+9‬ص‬


‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"7‬‬ ‫ص‬ ‫أ!تحدة‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬يا‬ ‫ال!‬ ‫لأ‬ ‫!ر‪.‬‬ ‫!‬
‫كم‪.‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الحتحاطىء‬ ‫وطول‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫دطول‬ ‫الجنوب‬
‫أ‬
‫زرعت‪3‬‬
‫وأدنى‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تيركيو‬ ‫جبل‬ ‫قمة‬ ‫البلاد هو‬ ‫في‬ ‫ارتفاع‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬

‫آ لأطلممئئ‬ ‫لمح!ط‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪\4‬‬


‫البحر‪.‬‬ ‫سطع‬ ‫هو مستوى‬ ‫ارتفاع‬
‫س‬ ‫ل‬ ‫اشما‬

‫‪4!-3‬‬ ‫كلخإحبنلمسبد‬ ‫!!أ‬ ‫‪.‬‬ ‫بد!لإ‪8‬كاى‬


‫بحوالي‬ ‫بقدر‬ ‫‪ 1‬م‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫السكان تقدير‬ ‫عدد‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬
‫‪ 7‬ق‬ ‫"ءاض‪/‬رلسر‬ ‫إ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لب!‬ ‫‪- -‬‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ص‬ ‫لا‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ع ‪-‬‬ ‫‪ 7 -‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫)اأ‬
‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪...‬لم ‪112172‬‬

‫ح!أ‬ ‫"‬ ‫لدحمهوريلا‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ربكو‬ ‫نجورتو‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اكم‬ ‫نسمة‬ ‫‪9‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬
‫ل!‪3‬‬ ‫‪ 3‬كا‬ ‫كا‬ ‫ا‬ ‫‪!-‬‬ ‫*‬ ‫أ‬ ‫‪!-‬سصلأ‬ ‫كا‬ ‫ح!ح!ءزر‪-‬صت!سص‬

‫‪ %‬في الريف‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫في الحضر‬ ‫‪%78‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكاني‬ ‫التوزيع‬
‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!ككلا‬

‫حامالكا‬ ‫!ىلح!‬ ‫المبج!ظ‬ ‫او!يالم‬ ‫التبغ‪،‬‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحليب‬ ‫‪،‬‬ ‫البن‬ ‫‪،‬‬ ‫الحمضيات‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬
‫ء‬ ‫!‬ ‫هند!ثمثئص‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫كميييي‬ ‫ل!‬ ‫ييجررا‬ ‫سححكسا‬ ‫‪3-‬‬ ‫كا‬ ‫ى‬ ‫‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫وات‬ ‫الخضرا‬

‫دور‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫نيكارا‬


‫السكر‪،‬‬ ‫وتكرير‬ ‫لنفط‬ ‫ا‬ ‫تكرير‬ ‫‪،‬‬ ‫لسماد‬ ‫ا‬ ‫السيجار‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لإسمنت‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫عة‬ ‫لصنا‬ ‫ا‬
‫*‬ ‫"‬ ‫‪3‬كث!!!‬ ‫بم‬

‫بخصا‬ ‫كناة‬

‫سئاريكا‬ ‫ممم‬ ‫والنيكل‪.‬‬ ‫الحديد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحجري‬ ‫المحم‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬


‫وركيم!بم‬ ‫يلا‬ ‫فئز‪3‬‬

‫!!‪،‬‬
‫لاباياميسا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطني‬ ‫النشيد‬
‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!حمكمرر‬
‫الهادئ‬ ‫المحي!‬ ‫ي!مأ‬
‫كولو‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫!‬
‫جيمش‬ ‫على‬ ‫وهحومه‬ ‫كاسترو‬ ‫ثورة‬ ‫عيد‬ ‫يوليو‬ ‫‪26‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطنية‬ ‫العطلة‬

‫مولكادا‪.‬‬ ‫ثكنات‬
‫مسافة‬ ‫تقع على‬ ‫‪،‬‬ ‫العربية‬ ‫الهند‬ ‫جزر‬ ‫جزءا من مجموعة‬ ‫تؤلف‬ ‫التي‬ ‫ا!وبا‬

‫النقود‪.‬‬ ‫انو‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫لمعرفة الوحدة‬ ‫بيسو‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬


‫الأمريكية‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫فلوريدا‬ ‫في‬ ‫ولست‬ ‫كى‬ ‫جنوب‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬
‫كوبا‬ ‫‪162‬‬

‫من اللون الأبيض‬ ‫هم‬ ‫من السكان‬ ‫إلى أن ‪%75‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكومية‬ ‫الوطني‬ ‫المجلس‬ ‫‪ .‬وينعقد‬ ‫المحلية‬ ‫المجالس‬ ‫من قبل‬ ‫سنوات‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫البشرة السمراء‬ ‫أسباني ‪ ،‬والبقية من أصحاب‬ ‫ومن أصل‬ ‫ينعقد‬ ‫قد‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬ ‫بانتظام‬ ‫سنويا‬ ‫مرتين‬ ‫الشعب‬ ‫لصلطة‬

‫والعسود‪.‬‬ ‫نتاج تزاوج بين البيض‬ ‫وهم‬ ‫المولدين الخلاسيين‬ ‫المجلس‬ ‫‪ .‬وينتخب‬ ‫لة‬ ‫الدو‬ ‫استثنائية بدعوة من مجلس‬ ‫بصورة‬

‫أن بعفلممكان‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الاسبانية‬ ‫يتكلمون‬ ‫وجمئالسكان‬ ‫أعضاء‬ ‫عضوا‪،‬‬ ‫‪31‬‬ ‫عددهم‬ ‫البالغ‬ ‫بين أعضائه‬ ‫الوطني من‬

‫الإنجليزية‪.‬‬ ‫المدن يتكلمون‬ ‫رئيعم!‬ ‫يقوم‬ ‫ذلك‬ ‫الرئيس ‪ ،‬وبعد‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫الدولة‬ ‫لمجلس‬

‫في‬ ‫صبا‬ ‫‪ %‬من سكان‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫صالي‬ ‫أكلاط المعيضة ‪ .‬س!‬ ‫مجلس‬ ‫‪ ،‬وبموافقة المجلس الوطنى ‪ ،‬بتعيين أعضاء‬ ‫الجمهورية‬

‫هؤلاء الفقر‪ .‬وقد استخدمت‬ ‫بعض‬ ‫الريف ويقاسي‬ ‫الوزراء‪.‬‬

‫للىقي‬ ‫مواردها‬ ‫الكثير من‬ ‫كاسترو‬ ‫قبل ثورة‬ ‫الكوبية‬ ‫الحكومة‬ ‫إدارية‬ ‫‪ 1 4‬مقاطعة‬ ‫إلى‬ ‫كوبا‬ ‫تنقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫الحكومة‬

‫العالم‪،‬‬ ‫في‬ ‫السياحية‬ ‫المراكز‬ ‫أفضل‬ ‫من‬ ‫بمدينة هافانا لتصبح‬ ‫‪ ،‬المعروفة‬ ‫البلدية‬ ‫الد‪:‬ائر‬ ‫وإحدى‬ ‫‪.‬‬ ‫بلدية‬ ‫‪ 1 7‬دائرة‬ ‫‪0‬‬ ‫ونحو‬

‫نسبة‬ ‫يعيعق‬ ‫الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫الريف‬ ‫لتطوير‬ ‫بذل‬ ‫قد‬ ‫القلي!!‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬وإنما‬ ‫إدارية‬ ‫مقاطعة‬ ‫الأية‬ ‫‪ ،‬لاتخضع‬ ‫الشباب‬ ‫جزيرة‬ ‫باسم‬

‫السكر‬ ‫وقصب‬ ‫والأرز‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البقوليات‬ ‫على‬ ‫سكانه‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫إدارية أو دائرة بلدية‬ ‫مقاطعة‬ ‫ولكل‬ ‫‪.‬‬ ‫المركزية‬ ‫تتبع الحكومة‬

‫خففت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحلوة والمنيهوت‬ ‫البطاطا‬ ‫مثل‬ ‫زالدرنيات‬ ‫‪.‬‬ ‫الإداريين‬ ‫ويحين‬ ‫المحلية‬ ‫القوانين‬ ‫يجيز‬ ‫الذي‬ ‫مجلسها‬

‫وتنفق‬ ‫‪،‬‬ ‫من اهتماماتها بالعاصمة هافاظ‬ ‫!ضو‬ ‫حكومة‬ ‫‪ 1 6‬سنة ص‬ ‫بلغ‬ ‫لكل مواطن كوبى‬ ‫ويحق التصويت‬
‫والتعليم‬ ‫والمساص‬ ‫الط!عام‬ ‫على‬ ‫الحكومة ايىم أموالآ فية‬ ‫البلدية لمدة سنتين‬ ‫اص‬ ‫المجا‬ ‫أعضاء‬ ‫السكان‬ ‫وينتخب‬ ‫عمره‬

‫في المناطق اريفية‪.‬‬ ‫مقاطعة‬ ‫أجلدية في كل‬ ‫ا‬ ‫المجالس‬ ‫السنة ‪ ،‬وتنتخب‬ ‫ونصف‬

‫المدن تعيش‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫في المساكن‬ ‫كبير‬ ‫وفي كوبا نقص‬ ‫هؤلاء الأ!طء‬ ‫بعض‬ ‫لمجالمه! المقاطعات ‪،‬‬ ‫إدارية أعضاء‬

‫تحتاج إلى‬ ‫في بنايات مكتظة‬ ‫كبيرة من السكان‬ ‫محموعات‬ ‫‪.‬‬ ‫نوابا في المجحر اوطني‬ ‫يصبحون‬

‫واحد‪،‬‬ ‫عائلتان أو أكثر في !زل‬ ‫تسكن‬ ‫كبير‪ .‬فقد‬ ‫إصلاح‬ ‫في‬ ‫أعلى هـكمة‬ ‫العليا‬ ‫الشعب‬ ‫تعتبر محكحة‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاكم‬

‫من القش‬ ‫السكان في بيوت سقوفها‬ ‫من‬ ‫‪:‬تعيش نسبة كبيرة‬ ‫أ!صى‬ ‫ع‬ ‫حط‬ ‫لماقام!‬ ‫الدستور الكوبي‬ ‫كوبا‪ .‬ويسمح‬
‫بيوت‬ ‫ببناء‬ ‫وقد قامت الحكومة‬ ‫‪.‬‬ ‫وأرضياتها من الإسمنت‬ ‫و!طبق‬ ‫ؤ‬ ‫ادولى‬ ‫هـىل!‬ ‫تحت سيطرة‬ ‫أن تكون‬ ‫بشرط‬

‫بحظر‬ ‫القوانين الخاصة‬ ‫الدولة‬ ‫أمن‬ ‫محاكم‬

‫اسساسمه‪.‬‬ ‫المعارصه‬

‫‪---‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪- - -‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ح!‪-‬‬ ‫ايد‬


‫ا؟ه‬ ‫لولج‬ ‫الدهاما‬ ‫!‬ ‫القوات المسلحة ‪ .‬تملك كوبا أقوى وأكبر‬

‫‪!-‬و!را‬ ‫حر‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاتينية‬ ‫في دول أمريكا‬ ‫ممتاز‬ ‫جيعق مجهز بشكل‬
‫دز‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪18‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫الجيش‬ ‫هذا‬ ‫ويبلمقدار‬

‫!‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫لصجريرة‬ ‫رجدوامرأة‬ ‫‪014(.00‬‬ ‫نظامي‪،‬وحوالي‬ ‫جندي‬

‫!!‬ ‫!هة‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫مدنية‬ ‫بأعمال‬ ‫الجيحث!‬ ‫‪ .‬ويقوم‬ ‫ا!حتياط‬ ‫قوات‬ ‫من‬

‫ودطهير‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫!صب‬ ‫ممل جى محصول‬


‫اللى*طلنمدى الدندمالى‬ ‫المحدط‬ ‫‪ .‬وهن!اك‬ ‫وال!عشا!‬ ‫الزراعية من الاشحار‬ ‫الارا!ى‬

‫!ى‪3‬ح!ح!‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!فراد لكل‬


‫الذين‬ ‫سنوات‬ ‫ثلاث‬
‫لمدة ويعفى‬
‫‪.‬‬ ‫إجبارسة‬
‫عمره‬ ‫عسكرية مشة من‬
‫بلغ ‪7‬‬ ‫أ‬
‫خدمة‬
‫كوبي‬

‫! مار‬ ‫بادري‬ ‫‪.‬د!اسسم‬ ‫ر‬ ‫‪%‬‬ ‫من‬ ‫مشوات‬ ‫ثلات‬ ‫لمدة‬ ‫المزارع‬ ‫فى‬ ‫للعمل‬ ‫يتطوعون‬
‫ى‬ ‫‪!7‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫حهسا‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪.‬ص‬ ‫لا‬ ‫ص‪------------‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لإجبارية‬ ‫ا‬ ‫الخدمة‬

‫(‬ ‫صا‬ ‫ي !‬ ‫در‬ ‫لسكك‬ ‫ا‬

‫ص‪-‬‬ ‫كاء!كتوريانزانللوه‬ ‫!حوماو‬ ‫ات!امو‪ .‬يو‪-2‬ث!!!تهولجورح!والى‬ ‫ي‬ ‫لا!ا‬ ‫لاراكوا‬ ‫كوبا‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫‪ .‬يقد‬ ‫وأعولهم‬ ‫السكان‬

‫حرال!ء‬ ‫لدراميستر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬أنتاليا!مو!لمحيتحض‬ ‫ن‬ ‫لسكا‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫‪% 7 8‬‬ ‫بم‬ ‫نسمة‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7 2، 0 0 0‬‬ ‫بنحو‬

‫س!س!‬ ‫!ض!لى!*‪-‬ا‬ ‫هي العاصمة‬ ‫هافانا‬ ‫يقطنون في الحضر‪ .‬ومدينة‬


‫لحولرر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫سا‬ ‫النالفو!يخالبحاآلمنخدبدة‬ ‫إلى‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يصل‬ ‫حيث‬ ‫المدن‬ ‫وكبرى‬

‫‪ ،‬والمدينة الثانية سانتياجو‪-‬‬ ‫‪ 1‬نسمة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪249‬‬ ‫‪(886‬‬

‫‪002‬‬ ‫‪001‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى نحو‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫التى يصل‬ ‫دي كوبا‬

‫‪004‬‬ ‫‪003‬‬ ‫‪2،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪001‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكوبية‬ ‫السجلات‬ ‫‪ .‬تشير‬ ‫نسمة‬ ‫‪03 0‬‬ ‫(‬ ‫‪. 0 0‬‬
‫‪163‬‬ ‫كوبا‬

‫وتمثل أجور‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫بحاجات‬ ‫لم تف‬ ‫‪-‬جديدة ‪ ،‬ولكنها‬

‫الفرد‪.‬‬ ‫‪ %‬من دخل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 6‬إلى‬ ‫المساكن الحكومية نحوا من‬

‫من الطعام في كوبا‪ ،‬والدولة‬ ‫أنواع عديدة‬ ‫ويندر وجود‬

‫من الغذاء؟‬ ‫المواطنين‬ ‫في تامين حاجات‬ ‫أها نظام خاص‬

‫للسكان بشراء‬ ‫بطاقات خاصة تسمح‬ ‫الدولة‬ ‫‪-‬حيث تصدر‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬واللحوم‬ ‫البقوليات‬ ‫‪ .‬ومنها‬ ‫مخفضة‬ ‫بأسعار‬ ‫أحتياجاتهم‬

‫شمراء‬ ‫للفقراء‬ ‫وهذا النظام يضمن‬ ‫‪ ،‬والأرز‪.‬‬ ‫الحليب‬ ‫‪،‬‬

‫الغذائية فليعست‬ ‫السلع‬ ‫أنواع‬ ‫بقية‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأساسية‬ ‫احتياجاتهم‬

‫وتقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫مرتفعة‬ ‫بأسعار‬ ‫تباع‬ ‫‪ ،‬ولذلل!‬ ‫الدولة‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫سدعومة‬ ‫‪5‬‬

‫مجانا‪.‬‬ ‫وجبتان‬ ‫المدارس‬ ‫إطلبة‬

‫خلال‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫الوطنية‬ ‫المواطنين المشاعر‬ ‫في‬ ‫الحكومة‬ ‫وتبث‬

‫الكوبيين الغناء‬ ‫معظم‬ ‫ويهوى‬ ‫‪.‬‬ ‫والاحتفالات‬ ‫الصور‬

‫في‬ ‫الشائعة‬ ‫الشعبية‬ ‫الموسيقى‬ ‫الرقص ‪ ،‬وخصوصا‬ ‫أ‬

‫تشا‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬تشا‬ ‫تشا‬ ‫كوبية‬ ‫رقصة‬ ‫أشهر‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويطلق‬ ‫‪-‬جزيرتهم‬

‫ويزاول الشباب‬ ‫‪.‬‬ ‫الصاخبة‬ ‫الغرب‬ ‫موسيقى‬ ‫الشباب‬ ‫يحب‬ ‫!‬

‫القاعدة )‬ ‫(كرة‬ ‫البيسبول‬ ‫مثل‬ ‫عام ‪ ،‬الرياضة‬ ‫‪ ،‬بوجه‬ ‫الكوبيون‬

‫السلة‪.‬‬ ‫أ‬

‫الأولاد المدرسة‬ ‫يدخل‬ ‫‪،‬‬ ‫الكوبي‬ ‫للقانون‬ ‫طبفا‬ ‫‪.‬‬ ‫التعليم‬


‫فى كوبا‪.‬‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫القمش فى‬ ‫المشيدة من‬ ‫المنازل‬ ‫سقوف‬ ‫تكثر‬

‫المدارس ‪ ،‬والتعليم‬ ‫الحكومة على‬ ‫السادسة ‪ .‬وتشرف‬ ‫ةي سن‬ ‫فى تسقيف‬ ‫أوراق ألتمجار النخيل‬ ‫م! الأسر تستخدم‬ ‫وكثير‬

‫‪ 35‬ألف طالب إلى‬ ‫حوالي‬ ‫ويذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬صجاني للجميع‬ ‫بيوتهم‪.‬‬

‫دو‬ ‫أف‬ ‫‪--‬كوفي‬ ‫‪- - - - - - -‬‬


‫‪11‬‬ ‫ذ‬ ‫طأت‬ ‫لملأ‬

‫المكسيد‬ ‫خالج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫لحؤ!!‬ ‫و‬

‫هسظ!‬ ‫!اححى‬ ‫?مو!بسملبو!"ء‪،‬كلأ‪"*!"-‬‬


‫حم‪-‬ر حوثئف‬ ‫ا‪!6!-‬ج!‬ ‫خكأ‬

‫‪31‬‬‫ص‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬


‫محر‬ ‫ا\‪!/‬‬
‫!‬
‫‪.‬سالتا‬
‫"ء‬ ‫ء! ?‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫‪-‬س‬

‫لكصاردهـبي‬ ‫!‬ ‫لبرلمسمر‬ ‫ا‬ ‫!‬

‫‪"-‬ء"!!‪*!،‬‬

‫"للا‬

‫!يى‬ ‫ت‪،‬ا‬ ‫ا‬

‫اخرى‬ ‫مدن‬ ‫!‬ ‫جزر الكيمن‬


‫إبريطاليا)‬
‫حدود معاطعه‬ ‫ص‬ ‫ور‬ ‫خكر‬ ‫‪!!1‬‬ ‫ل‬ ‫ف!‬ ‫خط‬ ‫ص‬ ‫ص‪--‬‬

‫طريق‬ ‫‪-‬‬
‫ميلى‬ ‫‪ .‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫لسة حديدية‬ ‫‪-‬ا‬ ‫‪! 80‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪0‬‬
‫كوبا‬ ‫‪164‬‬

‫كبار الكتاب الكوببن الذين‬ ‫بعض‬ ‫الميلادي‬ ‫اخاسع عشر‬ ‫ا‬

‫في كوبا‪ ،‬ومن‬ ‫والاقتصادي‬ ‫الظلم السياسي‬ ‫لشدة‬ ‫هاجموا‬

‫‪ ،‬والكاتب‬ ‫ورافائيل منديف‬ ‫مارتى‬ ‫هؤلاء خوزيه‬ ‫أمثال‬

‫السود‬ ‫الكوبيين‬ ‫في عادات‬ ‫فيرناندو أورتيز أصذي كتب‬ ‫ا‬

‫الفنان الكوبى‬ ‫وقد استطاع‬ ‫‪.‬‬ ‫والتبغ‬ ‫السكر‬ ‫قصب‬ ‫وصناعتي‬

‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫الاوروبية‬ ‫بالموسيقى‬ ‫الإفريقية‬ ‫الموسيقى‬ ‫يدمج‬ ‫أن‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والطبول‬ ‫‪ ،‬والزجاجات‬ ‫الأجراس‬ ‫ا‬ ‫الموسيقيون‬ ‫يستخدم‬

‫السطح‬

‫تصل‬ ‫مسافة‬ ‫من فلوريدا على‬ ‫إلى الحنو!‬ ‫تقع كوبا‬

‫الأنتيل‪،‬‬ ‫جزر‬ ‫كبرى‬ ‫كوبا‬ ‫‪ .‬رتعتبر‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالى‬ ‫إلى‬

‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪1 0‬‬ ‫لأ‬ ‫‪861‬‬ ‫مساحتها‬ ‫وتبلغ‬

‫فالجبال‬ ‫كوبا؟‬ ‫فى‬ ‫السطح‬ ‫مظاهر‬ ‫تتنوع‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬ ‫معالم‬

‫البقية فهى أراض‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫ربع مساحة‬ ‫التلال تغطي‬ ‫ر‬

‫نهرية خصبة‪.‬‬ ‫وأحواض‬ ‫الانحدار‪ ،‬بها مروج‬ ‫قليلة‬

‫إلى الشمال‬ ‫‪،‬‬ ‫جبلية‬ ‫سلاسل‬ ‫ثلاث‬ ‫فى كوبا‬ ‫توجد‬

‫كوبا‪:‬‬ ‫وفي وسط‬ ‫أورجانوس‪،‬‬ ‫لوس‬ ‫سيرا دي‬ ‫جبال‬ ‫‪:‬‬ ‫أصغربى‬ ‫ا‬

‫سيرا‬ ‫جبال‬ ‫‪:‬‬ ‫الشرقي‬ ‫سيرا ترينيداد‪ ،‬وفي الجنوب‬ ‫جبال‬

‫تيركينو المعروفة باسم بيكو تيركينو‬ ‫جبل‬ ‫مايسترا‪ ،‬وقمة‬


‫إلى‬ ‫جقدم‬ ‫احلحم‬ ‫وا‬ ‫اعاصواجا‬ ‫وا‬ ‫الأرر‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫عادة‬ ‫مكون‬ ‫ساخن‬ ‫مجاني‬ ‫غداء‬
‫أم وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫البحر بمقدار ‪499‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫التى ترتفع عن‬
‫يوميا‪.‬‬ ‫كوبا‬ ‫في‬ ‫اطدارس‬ ‫أ!‬ ‫أطما‬
‫أجلاد‪.‬‬ ‫ا‬ ‫شي‬ ‫ارتفاع‬ ‫أعلى‬

‫تربتها‬ ‫تت!صن‬ ‫‪،‬‬ ‫الجبلية‬ ‫بين السلاسل‬ ‫المزارع الخصبة‬ ‫تقع‬

‫دي‬ ‫كلارا وسانتياجو‬ ‫هافانا وسانتا‬ ‫في‬ ‫الحكومية‬ ‫الجامعات‬


‫من‬ ‫كوبا ووسطها‬ ‫غربي‬ ‫يت!صن‬ ‫من الطين الأحمر‪ ،‬فى حين‬
‫حسوبا‪.‬‬
‫الجيرية‪.‬‬ ‫التربة‬ ‫من‬ ‫كوبا يتكون‬ ‫‪ ،‬كما أن وسط‬ ‫رملية‬ ‫ترلة‬

‫لتعليما‬ ‫مدارس‬ ‫بتأسيس‬ ‫الكوبية‬ ‫الحكومة‬ ‫قامت‬ ‫وقد‬


‫‪ 2‬نهر وجدول‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫في كوبا أكثر‬ ‫الأنهار‪ .‬يوجد‬
‫الح!صمة‬ ‫قامت‬ ‫أسشرين‬ ‫ا‬ ‫القرن‬ ‫ستينيات‬ ‫الكبار‪ .‬فخلال‬
‫لاتصلح‬ ‫وضيقة‬ ‫مائية قصيرة‬ ‫مجاري‬ ‫يمثل‬ ‫معظمها‬
‫لمحو الأمية لتعليم القراءة والكتابة‪.‬‬ ‫مدارس‬ ‫بتأمميس‬
‫لمسافة‬ ‫الذي يجري‬ ‫وأطول نهر هو كوتو‬ ‫‪.‬‬ ‫أصلملاحة‬
‫والكتابة‪،‬‬ ‫القراءة‬ ‫‪ % 59‬من البالغ!ت‬ ‫حواب‬ ‫ويستطع‬
‫للملاحة‪.‬‬ ‫فقط‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫منه حوالي‬ ‫ويصلح‬ ‫كم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬

‫التدريب‬ ‫إلى المدارس الليلية وإلى مراكز‬ ‫البعض‬ ‫ويذهب‬


‫كوبا نحو‬ ‫والجضر‪ .‬طول شواطئ‬ ‫الشواطئ‬
‫ال!عمال الحرفية‪.‬‬ ‫على‬
‫وشطوط‬ ‫عميقة‬ ‫خلجان‬ ‫‪ 3‬كم ‪ ،‬وتتميز بأنها ذات‬ ‫لم‬ ‫‪038‬‬
‫أ!اثوليكية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أعنيسة‬ ‫ا‬ ‫الكوبيين‬ ‫‪ .‬يتئمعظم‬ ‫الدين‬
‫وتقع على‬ ‫‪.‬‬ ‫مرجانية‬ ‫وجزر‬ ‫وشعاب‬ ‫رملية وحواف‬
‫من‬ ‫شوبا مثل أتباع كل‬ ‫فى‬ ‫أخرى‬ ‫نصرانية‬ ‫طوائف‬ ‫وتوجد‬
‫بمداخل‬ ‫ميناء تتميز معظمها‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫الكوبية‬ ‫أ!سواحل‬ ‫ا‬

‫البروتستانتية والميثوديعست ‪ .‬تشرف‬ ‫الأسقفية‬ ‫الكنيسة‬


‫‪ .‬وأكبر‬ ‫والأمواج‬ ‫اشياح‬ ‫من‬ ‫المنطقة الداخلية‬ ‫لتحمي‬ ‫ضيقة‬
‫العديد من‬ ‫وأجبر‬ ‫‪،‬‬ ‫الدينية‬ ‫المدارس‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫الحكومة‬
‫كوبا‪.‬‬ ‫دي‬ ‫هافانا‪ ،‬ثم سانتياجو‬ ‫هو‬ ‫‪،‬‬ ‫ميناء بحري‬
‫على أعمال‬ ‫المتدينون‬ ‫ترك البلاد ولا يحصل‬ ‫الكهنة على‬
‫‪ ،‬وأكبرها‬ ‫جزيرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫الكوبية‬ ‫الجزر‬ ‫عدد‬ ‫تبلغ‬

‫الشيوعي‪.‬‬ ‫لهم بالانضمام إلى الحزب‬ ‫جيدة ‪ ،‬ولايسمح‬


‫كم‪2‬‬ ‫‪3! .‬‬ ‫‪5‬ء‬ ‫حوالى‬ ‫التى تبلغ مساحتها‬ ‫جزيرة الشباب‬
‫لجميع‬ ‫كبيرا‬ ‫تشجيعا‬ ‫الكوبية‬ ‫الحكومة‬ ‫تقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنون‬
‫معظمها‪.‬‬ ‫الغابات‬ ‫تغطي‬
‫المناممبات‬ ‫‪ ،‬وتقيم‬ ‫والمومميقى‬ ‫الباليه‬ ‫ومنها‬ ‫الفنون‬ ‫أنواع‬

‫لمناخ‬ ‫ا‬

‫وتقدم‬ ‫أسلاد وعرضها‪.‬‬ ‫ا‬ ‫طول‬ ‫في‬ ‫بالمجان‬ ‫الفنية‬ ‫والاحتفالات‬

‫شبه‬ ‫ومناخها‬ ‫الشمالي‬ ‫الإقليم المداري‬ ‫في‬ ‫تعثوبا‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الموهوبين‬ ‫للطلاب‬ ‫الدراسية‬ ‫المنح‬ ‫الكوبية‬ ‫الحكومة‬

‫البلاد تيارات باردة من ألمحيط خلال‬ ‫على‬ ‫مداري ‪ ،‬وتهب‬ ‫هافانا‪ .‬وقد‬ ‫الفنية في‬ ‫المعاهد‬ ‫في‬ ‫دراساتهم‬ ‫لمواصلة‬ ‫المجال‬

‫مناخ‬ ‫يجحل‬ ‫مما‬ ‫الشتاء‪،‬‬ ‫فم!‬ ‫‪ ،‬وتيارات دافئة خلال‬ ‫الصيف‬ ‫الامشعمار الأسباني في القرن‬ ‫فترة النضال ضد‬ ‫ألهمت‬
‫‪165‬‬ ‫كوبا‬

‫مجلعي! التعاون‬ ‫في‬ ‫عضوا‬ ‫كوبا‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫الخاص‬ ‫اعطاع‬ ‫ا‬ ‫الحرارة بين‬ ‫معدلات‬ ‫تتراوح‬ ‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫طوال‬ ‫الجزيرة معتدلآ‬

‫كان‬ ‫‪ ،‬وهو اتحاد اقتصادي‬ ‫أو الكوميكون‬ ‫الملأقتصادي‬ ‫‪ .‬في المناطق‬ ‫إلى ‪ 527‬م في الصيف‬ ‫‪ 52‬م في الشتاء‬ ‫‪1‬‬

‫الاتحاد السوفييتي سابقا‪.‬‬ ‫دشعمه‬ ‫في المناطق‬ ‫كا‬ ‫الفارق الحراري أكبر‬ ‫يكون‬ ‫الداخلية‬

‫في‬ ‫الحكومة‬ ‫الكوبي ببطء‪ .‬وبدأت‬ ‫ينمو الاقتصاد‬ ‫هناك ظدرا ما‬ ‫الحرارة‬ ‫فإن درجة‬ ‫وفي الغالب‬ ‫‪.‬‬ ‫العساحلية‬

‫برنامجا لتصنيع الدولة ولم تحقق‬ ‫ور!تينيات القرن العشرين‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪1 0‬‬ ‫إلى أقل من‬ ‫‪ 532‬م أو تنخفض‬ ‫من‬ ‫إلى أكثر‬ ‫تصل‬

‫ثم غيرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولية‬ ‫المواد‬ ‫نقص‬ ‫كاملا بسبب‬ ‫ا‪-‬لخطة نجاحا‬ ‫المناطق الجبلية‪.‬‬ ‫في‬ ‫أحيانا‬ ‫الصقيع‬ ‫ويحل‬

‫السكر‪.‬‬ ‫قصب‬ ‫نحو دعم الزراعة وخاصة‬ ‫خطها‬ ‫الىولة‬ ‫ا‬


‫سدأ من نوفمبر‬ ‫الذي‬ ‫الجاف‬ ‫‪ ،‬الفصل‬ ‫وفي كوبا فصلان‬

‫فترات‬ ‫مثل‬ ‫بم‬ ‫الزراعة‬ ‫نجاح‬ ‫تعوق‬ ‫عديدة‬ ‫و‪-‬هناك عوامل‬ ‫مايو وحتى‬ ‫من شو‬ ‫الممطر فيمتد‬ ‫أما الفصل‬ ‫‪،‬‬ ‫إبريل‬ ‫وحتى‬

‫‪.‬‬ ‫الإنتاج‬ ‫التي تدمر‬ ‫والاعاصير‬ ‫لها كوبا‬ ‫التي تتعرض‬ ‫ا‪-‬لجفاف‬ ‫سنويا‪.‬‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫‪35‬‬ ‫نحو‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫أكتوبر‪ .‬ويبلغ معدل‬
‫القرن‬ ‫الكوبية في أوائل تسعينيات‬ ‫الحكومة‬ ‫أجرت‬ ‫‪،‬قد‬
‫يوميا فى فصل‬ ‫العادة‬ ‫الرعدية في‬ ‫العواصف‬ ‫وتحدث‬
‫اقتصادها‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫الاقتصادية‬ ‫الإصلاحات‬ ‫من‬ ‫عددا‬ ‫أمحشرين‬ ‫ا‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الأعاصير العنيفة الممطرة من‬ ‫بعض‬ ‫كما تصيب‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيف‬
‫‪.‬‬ ‫الأزمات‬ ‫الكثير من‬ ‫يواجه‬ ‫لى*يزال‬
‫أشهر أغسطس‬ ‫خلال‬ ‫وذلك‬ ‫الجزيرة‬ ‫لاخر الجزء الغربي من‬
‫كوبا‬ ‫في‬ ‫الطيعية‬ ‫الثروات‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الموارد الطبيعية‬
‫المباني‬ ‫ما تدمر العواصف‬ ‫وكثيرا‬ ‫وأكتوبر‪.‬‬ ‫وسبتمبر‬
‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المعدنية‬ ‫الخامات‬ ‫من‬ ‫الهائلة‬ ‫والكميات‬ ‫الخصبة‬ ‫اضربة‬ ‫ا‬

‫التي تسبب‬ ‫الأمواج‬ ‫إلى ارتفاع‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫والمحاصيل‬


‫المزارعون‬ ‫يقوم‬ ‫الجزيرة ‪ ،‬حيث‬ ‫في وسط‬ ‫اضربة الخصبة‬
‫الساحلية والمنخفضة‪.‬‬ ‫في الأراضي‬ ‫فيضانات‬
‫‪.‬‬ ‫والخضراوات‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫وقصب‬ ‫لأرز‪،‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحمضيات‬ ‫ليرراعة‬

‫الاقتصاد‬

‫‪ ،‬وخاصة‬ ‫طيبة‬ ‫التعدين بصورة‬ ‫أعمال‬ ‫تتطور‬ ‫كما‬ ‫الكوبي حيث‬ ‫للاقتصاد‬ ‫الحكومة وتخطط‬ ‫تشرف‬

‫‪،‬‬ ‫الحجري‬ ‫والفحم‬ ‫النيكل ‪ ،‬والجير‪،‬‬ ‫معدن‬ ‫اممتخراج‬ ‫ا‬


‫تملك‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫‪ ،‬والأعمال‬ ‫المصانع ‪ ،‬والمصارف‬ ‫تملك‬

‫والفضة‪.‬‬ ‫والنحاس‬ ‫البقية فيملكها‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضي‬ ‫من‬ ‫‪% 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬

‫ذو الشهرة‬ ‫هافانا‬ ‫سيجار‬

‫العالمية يندرج ضمن‬

‫امموبا‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫الصحادرات‬

‫ألواع‬ ‫ويصنع أفضل‬

‫الذي‬ ‫التبني‬ ‫من‬ ‫السيحار‬


‫اباحو‪.‬‬ ‫فيولتا‬ ‫إقليم‬ ‫فى‬ ‫ينمو‬

‫بعض‬ ‫في الصورة‬ ‫ويظهر‬

‫يلفون‬ ‫وهم‬ ‫المهرة‬ ‫العمال‬

‫وهي‬ ‫يدويا‪.‬‬ ‫السيجار‬

‫في‬ ‫المتبعة‬ ‫التقليدية‬ ‫الويقة‬

‫الفاخر‪.‬‬ ‫السيجار‬ ‫صمع‬


‫كوبا‬ ‫‪166‬‬

‫إنتاخ كوبا‬ ‫ثورة‬ ‫وقب!!‬ ‫‪.‬‬ ‫المزارع‬ ‫معظم‬ ‫الحكومة‬ ‫الزرا‪.‬عة ‪ .‬تملك‬

‫الأمريكية التي توحه‬ ‫ا‬ ‫الشركات‬ ‫بعض‬ ‫هناك‬ ‫كانت‬ ‫كاسترو‬

‫ص‬ ‫‪ /‬الحدمات‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬

‫عليه قيود‬ ‫فتوجد‬ ‫الخاص‬ ‫القطاع‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫للزراعة‬ ‫استثماراتها‬

‫مساحة‬ ‫‪ ،‬وتحديد‬ ‫أطدوأ!ة‬ ‫إنتاجه‬ ‫بيع‬ ‫ضرورة‬ ‫مث!!‬ ‫!بيرة‬

‫السكر‪،‬‬ ‫صناعة‬ ‫تعتبر‬ ‫ه!صتارا‪.‬‬ ‫‪67‬‬ ‫لاتزيد عن‬ ‫المزرعة بحيث‬

‫الموز‬ ‫آ‬ ‫التئ!‬ ‫‪ ،‬يليها‬ ‫اشئيسي‬ ‫بعيد الإنتاج الزراعي‬ ‫منذ رمن‬
‫الصاعة‬ ‫‪/.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬
‫‪ .‬بدأت‬ ‫الخضراوات‬ ‫ر‬ ‫الأناناس‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫وال!ت‬ ‫والفواكه‬ ‫والحمضيات‬
‫راعه*‬ ‫ا!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫أ!لحوم‪.‬‬ ‫وا‬ ‫الحليب‬ ‫أجلى‬ ‫من‬ ‫تتزايد‬ ‫الماشية‬ ‫قطعان‬ ‫تربية‬

‫المسشحدمة‬ ‫والخدمات‬ ‫أصسلع‬ ‫ا‬ ‫قيمة‬ ‫ما‬ ‫طد‬ ‫ش‬ ‫طي‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أصاع‬ ‫ا‬ ‫حاش‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ‫يعا‬
‫التورة‬ ‫قبا‬ ‫الأهـي!جة‬ ‫ا‬ ‫الشرحصات‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫المناعة‬

‫والتجارة‬ ‫الاتصالات‬ ‫فيها‬ ‫في لسة ‪:‬احدة وتدحل‬ ‫الملد‬ ‫دلك‬ ‫إلتاح‬ ‫ش‬
‫الثورة‬ ‫جاءت‬ ‫عدما‬ ‫و‬ ‫على الصناعة في كوبا‪،‬‬ ‫تشرف‬
‫والاجتماعية‬ ‫الحكومية‬ ‫والحدمات‬ ‫اجة‬ ‫ادا‬ ‫الحدمات‬ ‫وأ‪ ،‬تتضمر‬ ‫‪.‬‬ ‫احظ‬ ‫ا‬

‫العلاقات‬ ‫أقصعت‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمري!صة‬ ‫الشركات‬ ‫كل‬ ‫جمدت‬


‫!ى كولا‬ ‫للمواد‬ ‫الوطي‬ ‫الناتج‬ ‫لحع صافى‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫اخححصية‬ ‫‪:‬ا‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪18‬‬ ‫!‬ ‫!سة‬ ‫دول!را‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تصنيع‬ ‫في‬ ‫اشئيسي‬ ‫الإنتاخ‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬ويتمثل‬ ‫أجلدين‬ ‫ا‬ ‫بين‬ ‫الدبلومامحية‬

‫الحيوانية والدقية!‪،‬‬ ‫والمنتجات‬ ‫السكر‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫المواد الغذائية‬

‫لا!صادي‬ ‫النشاط ا‬ ‫والعمال فى كوبا حسب‬ ‫الإتاج‬ ‫الكأراعية‬ ‫الأدوات‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫الإسمنت‬ ‫وتصنيع‬ ‫النفط‬ ‫وتكرير‬

‫المسنخدمة‬ ‫الحمالة‬
‫‪.‬‬ ‫وال!خشاب‬ ‫النسئوالتبغ‬ ‫وصناعة‬
‫النابخ‬ ‫الاخمصادى‬ ‫النشاط‬

‫نسبة‪%‬‬ ‫العدد‬
‫بش!ص!‬ ‫الأسماك‬ ‫ا‬ ‫صناعة‬ ‫تتطور‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسماك‬ ‫صيد‬
‫الوطني‪%‬‬

‫كبجرا‪ ،‬رققوم‬ ‫صيد‬ ‫ارث‬ ‫زر‬ ‫ألممطوأ!‬ ‫الحكومة‬ ‫وتملك‬ ‫‪.‬‬ ‫ملحوفأ‬
‫‪22‬‬ ‫‪757(002‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وامافع‬ ‫اضعدير‬ ‫‪:‬ا‬ ‫أحساعة‬ ‫ا‬

‫‪005/436‬‬
‫أ!ميد‬ ‫ا‬ ‫عمليات‬ ‫ا‬ ‫شضمأ‬ ‫السمك‬ ‫لصيد‬ ‫تعاونية‬ ‫جمعيات‬
‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫رد‬ ‫أ!حا‬ ‫ا‬

‫‪006621‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اعة‬ ‫إهـ‪1‬‬ ‫ا‬


‫من أعضائها مايخصه‬ ‫يتسلما ث! عضو‬ ‫والتسوية! ‪ ،‬حيث‬

‫‪322(006‬‬ ‫أساء‬ ‫ا‬ ‫لحميالفيجوس‬ ‫أصسمك‬ ‫ا‬ ‫من أرلاحها‪ .‬ومن أبرز موانئ صيد‬

‫‪002،242‬‬ ‫حكملات‬ ‫اطرا‬


‫نا‪.‬‬ ‫وهافا‬

‫‪.08،24‬لمأ‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ما‬ ‫لحد‬ ‫ا‬

‫وخام‬ ‫السكر‬ ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫كوبا‬ ‫صادرات‬ ‫أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة‬

‫‪04،44503‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫المجموع‬ ‫أكثر‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الأسماك‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫شه‬ ‫والفوا‬ ‫أ!معيحار‪،‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫النقي‬ ‫النيكل‬

‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫م‬ ‫الأا‬ ‫‪،‬‬ ‫اجة‬ ‫الد؟‬ ‫احملى‬ ‫ا‬ ‫امدهـممصمهأ‬ ‫الاتحاد‬ ‫مع‬ ‫يتم‬ ‫احوبا‬ ‫الخارجية‬ ‫التجارة‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬

‫شالمالية‪.‬‬ ‫ا!صمية‬ ‫الحدمات‬ ‫‪-‬‬ ‫ج ‪-‬‬

‫زرا!ط في كوبا‬ ‫عامل‬

‫لقطف ثمار‬ ‫يقوم‬


‫الألاناس‪ .‬تتح المسطقة‬

‫في كوبا الحزء‬ ‫الوسطى‬

‫الأكبر م! محصول‬

‫في البلاد‪.‬‬ ‫الأناناس‬


‫‪167‬‬ ‫كوبا‬

‫أول‬ ‫و!ول‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫المزارع‬ ‫للعمل في‬ ‫الأفارقة‬ ‫استرقاق‬ ‫إى‬ ‫الصين وبلغاريا‬ ‫وهناك تباداط تجاري مع‬ ‫سابقا‪،‬‬ ‫السوفييتي‬

‫أم ‪ .‬ومع صرور‬ ‫د‪،‬فعة من هؤلاء الأفارقة إلى كوبا عام ‪517‬‬ ‫الوأردأت‬ ‫الدولة على‬ ‫وتنفق‬ ‫‪.‬‬ ‫اسمابقة‬ ‫وتشيكوسلوفاكيا‬

‫في‬ ‫أعداد الرقيق القادمين إلى كوبا‪ ،‬وخاصة‬ ‫تزايدت‬ ‫أشمن‬ ‫‪.‬‬ ‫الصادرات‬ ‫من‬ ‫تحصله‬ ‫مما‬ ‫أكثر‬

‫وبداية القرن التاممع عشر‬ ‫الميلادي‬ ‫جهاية القرن الثامن عشر‬ ‫‪.‬‬ ‫الوق‬ ‫من‬ ‫متطورا‬ ‫نظاما‬ ‫كوبا‬ ‫تملك‬ ‫‪.‬‬ ‫النقل والاتصالات‬

‫يعاملون‬ ‫كانوا‬ ‫المزارع الأسبان‬ ‫أصحاب‬ ‫من‬ ‫وكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫مطار‬ ‫ويوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫والقطارات‬ ‫الحافلات‬ ‫النالر‬ ‫معظم‬ ‫ويعستخدم‬

‫‪ 81 2‬ام‬ ‫فائقة ‪ .‬وفي عام‬ ‫بالغة ووحشية‬ ‫الرقيق بقسوة‬ ‫تربط المدن‬ ‫أتصالات‬ ‫إلى شبكة‬ ‫دولى فى هافانا بالإضافة‬

‫خوزيه أنطونيو‬ ‫من هؤلاء الرقيق بزعامة‬ ‫مجموعة‬ ‫ؤامت‬ ‫المذياع‬ ‫أجهزة‬ ‫امتلاك‬ ‫والبرق ‪ ،‬ويبلغ معدل‬ ‫بالهاتف‬ ‫الرئيسية‬

‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسبان‬ ‫للقيام بثورة ضد‬ ‫أبونتيه بالتخطيط‬ ‫جهاز تلفاز لكل‬ ‫‪ ،‬وحوالي‬ ‫أشخاص‬ ‫خمسة‬ ‫جهازا واحذا لكل‬

‫إلى‬ ‫أبونتيه وجماعته‬ ‫أرسلوا‬ ‫هؤلاء؟‬ ‫الأسبان خطة‬ ‫اكتشف‬ ‫يومية فى‬ ‫الصمحف حوالي ‪ 15‬صحيفة‬ ‫وتبلغ‬ ‫‪ 3‬اشخصا‪.‬‬

‫شنقوا جميعا‪.‬‬ ‫حيث‬ ‫المقصلة‬


‫والتلفاز‪،‬‬ ‫والإذاعة‬ ‫وتسيطر الحكومة على الصحف‬ ‫البلاد‪.‬‬

‫القرن التاصئكلشر‬ ‫خلال‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسبان‬ ‫ضد‬ ‫الصراع‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫من‬ ‫والتلفاز‬ ‫الإذاعة‬ ‫ويمكن التقاط محطات‬

‫محطة‬ ‫بولاية فلوريدا الأمريكية‬ ‫ميامي‬ ‫فى‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬


‫ام‬ ‫‪821‬‬ ‫‪ ،‬وفي عام‬ ‫الأسبان‬ ‫ضد‬ ‫الميلادي ثار الكوبيون‬

‫‪،‬‬ ‫ليموس‬ ‫خوزيه فرانسيسكو‬ ‫تزعمها‬ ‫ثورة‬ ‫‪.‬كانت أول‬ ‫برامج موجهة‬ ‫هذه المحطة تبث‬ ‫‪.‬‬ ‫حكومية‬ ‫إذاعة أمريكية‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1185‬‬ ‫منذ عام‬ ‫الكوبي‬ ‫للشعب‬


‫نظم‬ ‫وفى الوقت نفسه‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪826‬‬ ‫لكنها فشلت‬ ‫ا‬

‫لتحرير‬ ‫زعماء من المكسيك جيشا‬ ‫وبعض‬ ‫بوليفار‬ ‫!سيمون‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫كوبا وبورتوريكو من أسبانيا‪ ،‬ولكن الولايات المتحدة‬


‫كريستوفر كولمبوس على شعوأطئ‬ ‫سفن‬ ‫عندما رست‬
‫ما‬ ‫إذأ‬ ‫أسبانيا‬ ‫إلى جانب‬ ‫بأنها ستقف‬ ‫الأمريكية حذرتهم‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫للتاج الأسباني‬ ‫الجزيرة‬ ‫ملكية‬ ‫أعلن‬ ‫بم‬ ‫أم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪29‬‬ ‫عام‬ ‫كوبا‬

‫عملية‬ ‫وبذلك أجهضت‬ ‫‪،‬‬ ‫أقدموا على تنفيذ خطتهم‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪51 1‬‬ ‫هناك عام‬ ‫الأسباني‬ ‫الاستيطان‬ ‫عملية‬ ‫بدأت‬

‫السكان والأسبان حول‬ ‫بين‬ ‫كبير‬ ‫خلاف‬ ‫ونشب‬ ‫التحرير‪.‬‬


‫من أغنى مستعمرات‬ ‫كوبا واحدة‬ ‫أصبحت‬ ‫ما‬ ‫وصرعان‬

‫أدى إلى إلغاء نظام‬ ‫‪ ،‬ومما‬ ‫حدته‬ ‫الرق وازدادت‬ ‫اسسألة‬


‫الزراعة‪،‬‬ ‫في‬ ‫المستعمرين‬ ‫معظم‬ ‫الهند الغربية ‪ .‬عمل‬ ‫جزر‬
‫وليم‬ ‫الأمريكي‬ ‫الرئيحر‬ ‫اعتقد‬ ‫أم ‪ .‬وقد‬ ‫‪886‬‬ ‫عام‬ ‫العبودية‬ ‫من الهنود الحمر‬ ‫البلاد الاصليين‬ ‫سكان‬ ‫لمحخروا‬ ‫حيث‬

‫المصالح‬ ‫يهدد‬ ‫في كوبا‬ ‫الصراع‬ ‫أن استمرار‬ ‫اطكينلي‬ ‫الهنود بقسوة‬ ‫الأسبان أولئك‬ ‫‪ .‬وعامل‬ ‫للعمل في مزارعهم‬

‫الثورة‬ ‫على‬ ‫من الأسبان إما السيطرة‬ ‫الأمريكية ‪ ،‬وطلب‬ ‫فناء‬ ‫بها‪ ،‬إلى‬ ‫التي نكبوا‬ ‫الأمراض‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬بالإضافة‬ ‫أدت‬ ‫بالغة‬

‫الولايات‬ ‫ثم مالبثت‬ ‫الجزيرة لأمريكا‪.‬‬ ‫وإما تسليم‬ ‫سحقها‬ ‫أ‬ ‫الأسبان‬ ‫لجأ‬ ‫الهنود‬ ‫أعداد‬ ‫تضاءلت‬ ‫‪ .‬ولما‬ ‫منهم‬ ‫كبيرة‬ ‫أعداد‬
‫كوبا‬ ‫‪168‬‬

‫البارجة مين إلى هافانا في‬ ‫أن أرسلت‬ ‫المتحدة الأمريكية‬

‫انفجرت‬ ‫غامضة‬ ‫ظروف‬ ‫ظل‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫م‬ ‫فبراير عام ‪8918‬‬

‫لذلك‬ ‫المدبرة‬ ‫بأنها‬ ‫أسبانيا‬ ‫واتهمت‬ ‫المذكورة‬ ‫البارجة‬

‫الولايات‬ ‫أعلنت‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫العام‬ ‫أبريل من‬ ‫وفي شهر‬ ‫الانفجار‪.‬‬

‫الدائرة‬ ‫دارت‬ ‫على أسبانيا‪ ،‬حيث‬ ‫الحرب‬ ‫الأمري!جة‬ ‫المتحدة‬

‫عام‬ ‫على الجيش الأسباني الذي استسلم فى شهر أغسطس‬

‫عسكرية‬ ‫ح!صمة‬ ‫الأمري!جة‬ ‫الحكومة‬ ‫‪ .‬وأقامت‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪898‬‬

‫قد‬ ‫ة‬ ‫ة‬ ‫والأمري!ب‬ ‫أس!سوبي!ت‬ ‫ا‬ ‫بعض‬ ‫حفيظة‬ ‫أثار‬ ‫مما‬ ‫فى كوبا‬

‫جات‬ ‫من‬ ‫اسشديدة‬ ‫ا‬ ‫أضغوط‬ ‫ا‬ ‫نتيجة‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫قررت‬

‫يتوق أ!لاستقلال سريغا‪ ،‬قررت‬ ‫كان‬ ‫الكوبي الذي‬ ‫الشعب‬

‫دستورأ‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫وتبنى ال!صبيود‬ ‫‪.‬‬ ‫من كوبا‬ ‫الانسحاب‬

‫من الشروط المجحفة اعتبرتها الولايات‬ ‫مجموعة‬ ‫تضمن‬

‫هذه الشروط‬ ‫قد حدت‬ ‫و‬ ‫وثيقة الدستور‪.‬‬ ‫جزءا من‬ ‫المتحدة‬

‫للولايات المتحدة‬ ‫سماحها‬ ‫بسبب‬ ‫الكوبيين‬ ‫من استقلال‬

‫لها بشراء و‬
‫أ‬ ‫سمحت‬ ‫ال!صبية ‪ ،‬كما‬ ‫بالتدخل في الشؤون‬

‫بحرية‪.‬‬ ‫لإقامة قواعد‬ ‫الاراضي‬ ‫استئجار‬

‫إسترادا‬ ‫توماس‬ ‫أحصليون‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬انتخب‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬

‫دي!ضاتوريا‬ ‫حكما‬ ‫كوبا‬ ‫ح!كا‬ ‫‪،‬‬ ‫اسارية‬ ‫ا‬ ‫حصه‬ ‫المعرودص‬ ‫باتيستا‬ ‫فولهيشيو‬ ‫أعوات‬ ‫ا‬ ‫خرحت‬ ‫كوبا‪ .‬بعد ذأك‬ ‫لجمهورية‬ ‫أول رئيس‬ ‫بالما‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪959‬‬ ‫عام‬ ‫أم إلى‬ ‫‪!52‬‬ ‫عام‬ ‫ومر‬ ‫أم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أء إلى‬ ‫‪349‬‬ ‫عام‬ ‫ص‪-‬‬
‫أخقيما‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عام‬ ‫ثانية‬ ‫عادت‬ ‫ولكنها‬ ‫كوبا‪،‬‬ ‫من‬ ‫الأمرئ!جة‬

‫الأمري!ص‬ ‫ا‬ ‫ماجون‬ ‫تشارش‬ ‫يرأسها‬ ‫مدنية عسكرية‬ ‫حكومة‬

‫باتيستا‪.‬‬ ‫حكومة‬ ‫العم!! ضد‬ ‫يوأسو التي بدأت‬ ‫‪26‬‬ ‫حر!!ة‬ ‫‪ 9‬أم ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 9‬أم إلى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫من‬ ‫كوبا‬ ‫حكم‬ ‫الذيمما‬

‫ام حيث‬ ‫عام ‪589‬‬ ‫هذه الحركة في منتصف‬ ‫وقد نجحت‬ ‫كوبا‬ ‫فى‬ ‫الثانية‬ ‫الجمهورية‬ ‫آ‪ ،‬أسست‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬

‫البلاد‪ .‬وأصبح‬ ‫خارج‬ ‫باتيستا‬ ‫الأوضاع ‪ ،‬وفر‬ ‫على‬ ‫سيطرت‬


‫الجديدة لم‬ ‫الحكومة‬ ‫ول!ش‬ ‫‪.‬‬ ‫الامريكية‬ ‫القوات‬ ‫بعد خروج‬
‫رئيسا أطحكومة‪.‬‬ ‫كامشرو‬
‫الاضطرابات‬ ‫‪ .‬وتفجرت‬ ‫القليل‬ ‫إلا‬ ‫الفقيرة‬ ‫للطبقات‬ ‫تقدم‬

‫فى‬ ‫كامعترو‬ ‫حكومة‬ ‫الولايات المتحدة دعم‬ ‫حاولت‬ ‫جديدة‬ ‫قوات‬ ‫الولايات المتحدة ترسل‬ ‫جعل‬ ‫مما‬ ‫العمالية‬

‫‪ .‬ومما‬ ‫الدعم‬ ‫بذلك‬ ‫أصورية لم ترحب‬ ‫ا‬ ‫القيادات‬ ‫أسداية ول!ش‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫الأمريكي!ت‬ ‫اشعايا‬ ‫لحماية‬

‫الكوبية‬ ‫الحكومة‬ ‫قيام‬ ‫سوءا‬ ‫بين الوفين‬ ‫زاد العلاقات‬


‫رئيعسا‬ ‫ماتشادو‬ ‫جيراردو‬ ‫‪ ،‬انتخب‬ ‫أم‬ ‫‪29 4‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬

‫عامي‬ ‫الأمريكيين هناك خلال‬ ‫بالسيطرة على مصالح‬ ‫كوبا‬ ‫كان يحكم‬ ‫ولحط‬ ‫‪.‬‬ ‫بإجراء الإصلاحات‬ ‫ووعد‬ ‫جديدا‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪959‬‬ ‫أم أبعده الجيعق من السلطة‪،‬‬ ‫وفي عام ‪339‬‬ ‫دكتاتورا‪.‬‬ ‫بوصفه‬

‫الكوبيين‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫أم‪ ،‬قام عدد‬ ‫وفي أواخر ‪959‬‬ ‫كبير‬ ‫فوأ!يسسيو باتيستا‪ ،‬وهو ضابط‬ ‫قام‬ ‫بشهرين‬ ‫وبعد ذلك‬

‫الولايات‬ ‫إلى‬ ‫بلادهم‬ ‫أسذين غادروا‬ ‫ا‬ ‫سترو‪،‬‬ ‫أحط‬ ‫المعارضبت‬ ‫بإقالة الح!صمة الجديدة وتعي!! لجنة من خمعسة‬ ‫في الجيش‬

‫كوبا‬ ‫فوق‬ ‫ومنشورات‬ ‫حارقة‬ ‫إلقاء قنابل‬ ‫المتحدة ‪ ،‬بعمليات‬ ‫مارتين‬ ‫بزعامة غروسان‬ ‫لتدير دفة الحكم ‪ ،‬وذلك‬ ‫أشخاص‬

‫‪ .‬ولم‬ ‫أمريكية مستأجرة‬ ‫طائرأت‬ ‫بذلك‬ ‫سابقا مستخدم!ت‬ ‫مسيطرا على الأمور‬ ‫باتيستا‬ ‫ظل‬ ‫أخيرا‪ .‬وقد‬ ‫باتيستا‬ ‫الذي نحاه‬

‫إلى التحول‬ ‫دفع كوبا‬ ‫مما‬ ‫تحاول الولايات المتحدة منعهم‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪49‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫حتى‬ ‫رؤساء الجمهورية‬ ‫عدد من‬ ‫من خلال‬

‫لمواجهة‬ ‫(السابق ) لشراء الأسلحة‬ ‫السوفييتي‬ ‫الاتحاد‬ ‫نحو‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪349‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫حكومته‬ ‫المتحدة تدعهـا‬ ‫الولايات‬ ‫وكانت‬

‫مإلاتحاد‬ ‫لها‬ ‫أول اتفاقية‬ ‫كوبا‬ ‫ووقعت‬ ‫‪.‬‬ ‫المعارضين‬ ‫الشروط‬ ‫معظما‬ ‫أخت‬ ‫أ‬ ‫جديدة‬ ‫المتحدة معاهدة‬ ‫الولايات‬ ‫عقدت‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فبراير‬ ‫في‬ ‫(السابق)‬ ‫السوفييتي‬ ‫على كوبا سابقا‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫اشتي فرضتها‬ ‫المجحفة‬

‫بالمعدات‬ ‫كوبا‬ ‫) بتزويد‬ ‫(السابق‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬ ‫وبدأ‬ ‫أم واستمر الشعب‬ ‫عام ‪529‬‬ ‫حتى‬ ‫في الحكم‬ ‫باتيستا‬ ‫وامشمر‬

‫بها‪،‬‬ ‫رومسية‬ ‫صواريخ‬ ‫بعد إقامة قاعدة‬ ‫‪ ،‬وخصوصا‬ ‫ية‬ ‫أحس!‬ ‫ا‬ ‫يعاني الفقر‪.‬‬ ‫الكوبي‬

‫أ!لايات‬ ‫ا‬ ‫الكوبية ‪ ،‬وخشيت‬ ‫الصواريخ‬ ‫أزمة‬ ‫اكتى اشعلت‬ ‫محاميا‬ ‫وكان‬ ‫كاسترو‪،‬‬ ‫وبدأ فيدل‬ ‫ثورة كاسترو‪.‬‬

‫الولايات‬ ‫‪ ،‬وحذرت‬ ‫نووية‬ ‫هناك معدات‬ ‫المتحدة أن تكون‬ ‫‪ ،‬قبض‬ ‫أم ولكن‬ ‫باتيستا في يوليو ‪539‬‬ ‫ضد‬ ‫الثورة‬ ‫شابا‪،‬‬

‫حرب‬ ‫السوفييتي (السابق) من نشوب‬ ‫الاتحاد‬ ‫المتحدة‬ ‫ألسر‬ ‫وبعد إطلاق سراحه‬ ‫عليه وعلى رفاقه وسجنوا‪.‬‬
‫‪916‬‬ ‫كوبا‬

‫على‬ ‫الكوبية ‪ ،‬وقبض‬ ‫الحكومة‬ ‫ضد‬ ‫ألاحتجاج‬ ‫هـظاهرات‬ ‫دون‬ ‫المعدأت والصواريخ‬ ‫ماتم سحب‬ ‫سرعان‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫نووية‬

‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ممن قاموا بتلك الاحتجاب‬ ‫احديد‬ ‫مواجهة‪.‬‬ ‫حدوث‬

‫كوبا‬ ‫ام فقدت‬ ‫عام ‪199‬‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬ ‫وبتفكك‬ ‫!ضمن‬ ‫بثدة‬ ‫!را‬ ‫!طرعت‬ ‫‪.‬‬ ‫المعاصرة‬ ‫التنمية‬

‫والمصدر الأساسي‬ ‫الكبير‬ ‫فىعريكها الاقتصادي‬ ‫الاقتصادي‬ ‫الاتحاد السوفييتي شريكها‬ ‫بعيدأ عن‬ ‫أستقلالها‬

‫تقلصت‬ ‫العام‬ ‫وفى نفس‬ ‫‪.‬‬ ‫الخارجية‬ ‫إلمساعدأت‬ ‫الأمري!ي‬ ‫من الحصار‬ ‫الرغبم‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫السابق‬ ‫والعسكري‬

‫أم ‪ ،‬دولار‬ ‫‪989‬‬ ‫‪ 8.‬بليون عام‬ ‫‪1‬‬ ‫الكوبية من‬ ‫اممصادرات‬ ‫ان ينشر ثورته في أمريكا‬ ‫كاسترو‬ ‫ألمحيط بها حاليا‪ .‬وحاول‬

‫الاقتصاد‬ ‫‪ ،‬ودخل‬ ‫أمريكى‬ ‫دولار‬ ‫‪ 1‬بليون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إلى‬ ‫أسريكي‬ ‫أم ‪ .‬وفى‬ ‫ساند الثورة في بوليفيا عام ‪679‬‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫اللاتينية‬

‫استهلاك‬ ‫ترشميد‬ ‫الحكومة على‬ ‫عملت‬ ‫‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫ةى أزمات‬ ‫الساندينيستا‪ ،‬وكذلك‬ ‫من جيش‬ ‫أفرادا‬ ‫أم درب‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬

‫الكبير في الأغذية‬ ‫النقص‬ ‫والوقود وعزت‬ ‫الغذائية‬ ‫المواد‬ ‫بعض‬ ‫تدعم‬ ‫كوبا‬ ‫أفراد من نيكاراجوا‪ .‬ولازالت‬ ‫تدريب‬ ‫تم‬

‫الولايات المتحدة على‬ ‫الذي تفرضه‬ ‫إلى الحصار‬ ‫غيرها‬ ‫‪،‬‬ ‫وكولومبيا‪.‬‬ ‫الدول مثل إلسلفادور‬

‫بلدهم‬ ‫الهجرة خارج‬ ‫الكوبيين‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫كوبا‪ .‬حاول‬ ‫متوترة‬ ‫المتحدة‬ ‫والولايات‬ ‫بين كوبا‬ ‫العلاقات‬ ‫لازالت‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫عام ‪99 4‬‬ ‫إلى الودلايات المتحدة التي وعدت‬ ‫خاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫م خففت‬ ‫القيود‪ .‬فنهى عابم ‪7791‬‬ ‫بعض‬ ‫ملخفيف‬

‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫كل‬ ‫كوبي‬ ‫مهاجر‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫برقبول‬ ‫ألامريكيين إلى كوبا‪،‬‬ ‫الولايات المتحدة من قيود سفر‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫منذ عام ‪779‬‬ ‫الدبلوماسية‬ ‫العلاقات‬ ‫بعض‬ ‫وبدأت‬
‫في الموسوعة‬ ‫عحلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬
‫من السكان‬ ‫العديد‬ ‫كوبا‬ ‫ومنذ بداية الثورة غادر‬
‫مدن‬
‫منهم إلى‬ ‫هاجر قسم‬ ‫المعارضين لحكومة كاسترو‪ ،‬حيث‬
‫هافانا‬ ‫غوانتانامو‬ ‫كوبا‬ ‫دي‬ ‫ءسانتياجو‬

‫عام‬ ‫وأسبانيا‪ .‬ففي‬ ‫المكسيك‬ ‫إلى‬ ‫المتحدة ‪ ،‬والبعض‬ ‫الولايات‬


‫تاريخية‬ ‫أحداث‬
‫إلى الولايات‬ ‫كوي‬ ‫موأطن‬ ‫‪ 1‬ألف‬ ‫‪25‬‬ ‫نحو‬ ‫أم هاجر‬ ‫‪089‬‬
‫كريستوفر‬ ‫‪،‬‬ ‫كولمبوس‬ ‫العصابات‬ ‫حرب‬ ‫فولهينسيو‬ ‫زارريفار‪،‬‬ ‫داتيستاي‬
‫أبريل وسبتمبر‪ .‬وفي‬ ‫الواقعة مابين شهري‬ ‫الفترة‬ ‫المتحدة في‬
‫جوليان‬ ‫خوزيه‬ ‫‪،‬‬ ‫مارتى‬ ‫فيدل‬ ‫كامشرو‪،‬‬ ‫تشى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬حيفارا‬

‫فيتزحيرالد‬ ‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫كنيدي‬ ‫الأمريكية‬ ‫الأسبالية‬ ‫الحرب‬


‫وبعض‬ ‫(السابق)‬ ‫‪ ،‬بدأ الاتحاد السوفييتي‬ ‫نهاية الثمانينيات‬

‫على‬ ‫الحكومات‬ ‫من قبضة‬ ‫أوروبا الشرقية بالتخفيف‬ ‫دول‬


‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫أخرى‬ ‫مقالات‬
‫إلى‬ ‫كوبا لم تستجب‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫والاقتصادية‬ ‫السياسية‬ ‫الشؤون‬
‫الأمريكية‬ ‫الدول‬ ‫منظمة‬ ‫الغربية‬ ‫الهمد‬ ‫‪-‬حزر‬
‫بعض‬ ‫أم بدأت‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي عام‬ ‫التغيير‪.‬‬ ‫هذا النوع من‬

‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫‪ - 9‬نظام الحكم‬ ‫في كوبا‬ ‫تواريخ مهمة‬

‫المحاكم‬ ‫!‬ ‫‪ -‬الحكومة الوطسية‬ ‫أ‬


‫لكوبا‬ ‫كولمبوس‬ ‫كريستوض‬ ‫اكتشاف‬ ‫‪ 4 9‬ام‬ ‫‪2‬‬
‫‪ -‬القوات المسلحة‬ ‫د‬ ‫‪ -‬الحكومة المحلية‬ ‫ب‬
‫كوبا‬ ‫الأفارقة إلى‬ ‫المستعبدين‬ ‫!ت‬ ‫أول مجموعة‬ ‫وصول‬ ‫‪ 5‬ام‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬
‫لسكان‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪11‬‬
‫الأسباد‬ ‫ضد‬ ‫الكوبيين‬ ‫ثورة‬ ‫أم‬ ‫ام ‪878 -‬‬ ‫‪868‬‬
‫الدين‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫وأصولهم‬ ‫الس!صان‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬
‫الجيش الأسالي في كوبا‬ ‫الجيش الأمريكى ع!‬ ‫انتصار‬ ‫ام‬ ‫‪898‬‬
‫هـ‪-‬الفنود‬ ‫المعيشة‬ ‫أنماط‬ ‫ب‬
‫يسيطر على كوبا‬ ‫أمري!صا‬ ‫أم جي!ق‬ ‫أم ‪209 -‬‬ ‫‪898‬‬
‫‪-%‬التعليم‬
‫بالما‬ ‫إسترادا‬ ‫‪!3‬‬ ‫توما‬ ‫هو‬ ‫كوبى‬ ‫أول رئيس‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪-11‬السطح‬
‫لكوبا‬ ‫الأمريكية‬ ‫احتلال الحيو!‬ ‫‪ 91‬م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪91‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬
‫والحزر‬ ‫الشواطئ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪%‬‬ ‫السطح‬ ‫معالم‬ ‫أ ‪-‬‬
‫الحكومة‬ ‫على‬ ‫تسيطر‬ ‫بقيادة باتيستا‬ ‫ثورية‬ ‫مجموعة‬ ‫ام‬ ‫‪339‬‬
‫نهار‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫ب ‪-‬‬
‫الحكم في كوبا‬ ‫على‬ ‫باتيستا‬ ‫مسي!رة‬ ‫ام‬ ‫‪959‬‬ ‫ام ‪-‬‬ ‫‪349‬‬
‫‪ -‬المناخ‬ ‫‪)/‬‬
‫اغيدل كاسترو‬ ‫ثورية‬ ‫أول محاولة‬ ‫ام‬ ‫‪539‬‬
‫لاقتصاد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪،‬‬
‫باتيستا‬ ‫بالرئيس‬ ‫الإطاحة‬ ‫تنحكفي‬ ‫كا!شرو‬ ‫ثورة‬ ‫أم‬ ‫‪959‬‬
‫الأسماك‬ ‫صيد‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫الطيعية‬ ‫الموارد‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬
‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫س‬ ‫بطلب‬ ‫كوبا‬ ‫من‬ ‫الروسية‬ ‫المعدات‬ ‫إرالة‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪639‬‬
‫رة‬ ‫لتجا‬ ‫ا‬ ‫هـ ‪-‬‬ ‫عة‬ ‫ا‬ ‫لىر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬
‫ية‬ ‫(السابق) من قواعد عس!‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬ ‫انسحا!‬ ‫أم‬ ‫‪79‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪ -‬النقل والاتصالات‬ ‫و‬ ‫الصناعة‬ ‫!‪-‬‬


‫في كوبا‬
‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪- 21‬‬
‫الاشتراكي فى كوبا‬ ‫الجمهوري‬ ‫المظام‬ ‫يعلن‬ ‫حديد‬ ‫دستور‬ ‫أم‬ ‫‪769‬‬

‫أسئلة‬ ‫الأكبر‬ ‫الاقتصادي‬ ‫الشريك‬ ‫السوفييتى‬ ‫الاتحاد‬ ‫تفكك‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪1‬‬

‫لكوبا‬
‫كوبا‪.‬‬ ‫حكومة‬ ‫رئيسيين من أهدا!‬ ‫‪ -‬اذكر هدفين‬
‫الاقتصادية سمحت‬ ‫كوبا عددا من الإصلاحات‬ ‫أجرت‬ ‫م‬ ‫‪3991‬‬
‫في كوبا؟‬ ‫المحاصيل‬ ‫أشهر‬ ‫ما‬

‫الأعمال الحاصة‬ ‫بمزاولة‬ ‫العمال‬ ‫لبعض‬ ‫بموجبها‬


‫كوبا؟‬ ‫التعليمية التي تتبعها‬ ‫النظم‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬
‫كوبا‪،‬عشبة‬ ‫‪017‬‬

‫الكوبالت‬ ‫مركبات‬ ‫‪ ،‬وهو أحد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أ!لاء‪ .‬ويعد شيتامين ب‬ ‫‪11‬‬ ‫الزراعة؟‬ ‫لدولة‬ ‫اطقصود‬ ‫ما‬ ‫‪4‬‬

‫اعام ؟‬ ‫طوال‬ ‫ممماح معتدل‬ ‫كوبا‬ ‫تتمتع‬ ‫لمادا‬


‫فقر الدم الخبيث‪.‬‬ ‫مرض‬ ‫دون‬ ‫للحيلودة‬ ‫أحضوية ‪ ،‬ضروريا‬ ‫ا‬
‫ا‬

‫لطيئا؟‬ ‫صاسترو‬ ‫ظ!‬ ‫في‬ ‫الاقتصاد‬ ‫تقدم‬ ‫كالى‬ ‫لمادا‬ ‫‪6‬‬


‫‪.‬‬ ‫الدم‬ ‫‪ :‬فقر‬ ‫انظر‬
‫الألساد‪.‬‬ ‫صد‬ ‫الكولي!!‬ ‫صراع‬ ‫وصئلاحتصار‬ ‫‪7‬‬
‫‪. 6 0‬‬ ‫الكوبالت‬ ‫هو‬ ‫استخداما‬ ‫الكوبالت‬ ‫أولمئنظائر‬

‫الكوبالت‬ ‫المشع بطرق‬ ‫هذا النطر‬ ‫ويقوم العلماء بتحضير‬ ‫البلاد العربية‬ ‫في‬ ‫النبات البري‬ ‫‪ .‬ال!‪:‬‬ ‫عشبة‬ ‫كوبا‪،‬‬

‫نووي ‪.‬‬ ‫مفاعل‬ ‫بالنيوترونات داخل‬ ‫‪95‬‬ ‫أ!ادي أو كولالت‬ ‫ا‬


‫كوسا)‪.‬‬ ‫(عشحة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أي‬ ‫‪،‬‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫‪ 6‬حوالي‬ ‫‪0‬‬ ‫أت‬ ‫ال!صبا‬ ‫عمر‬ ‫‪:‬نصف‬

‫(تتفكك)‬ ‫تنحل‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أحصبالت‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫عينة‬ ‫في‬ ‫الذرات‬ ‫نصف‬
‫فلزي أصنه أبيض فضي‪،‬‬ ‫كيميائي‬ ‫عنصر‬ ‫الكوب لت‬

‫من‬ ‫!ضير‬ ‫أ‪3‬صبا أت‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫السبائك‬ ‫في صناعة‬ ‫أصلا‬ ‫يستخدم‬
‫نوعين‬ ‫يصدر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ال!صبالت‬ ‫الحلال‬ ‫‪ .‬وعند‬ ‫سنوات‬ ‫‪5‬‬ ‫شى‬

‫ويستفاد‬ ‫جاما‪.‬‬ ‫و أشعة‬ ‫بيتا‬ ‫‪ :‬جسيمات‬ ‫الإشعاعات‬ ‫من‬ ‫صلبة‬ ‫الثلاثة‬ ‫أغلزات‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫والني!ط!‬ ‫الحديد‬ ‫خصائص‬

‫‪3‬ت‬ ‫أخه!ص‬ ‫العادية‬ ‫مع الأحماكر‬ ‫وتتفاعل‬ ‫ومغنطيسية‪،‬‬


‫الإشعاع‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫السرطان‬ ‫علاج‬ ‫في‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أعوبالت‬ ‫ا‬ ‫ص!‬

‫الهيدروجين‪.‬‬
‫منه فى‬ ‫يستفاد‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫أسرطانية‬ ‫ا‬ ‫الخلايا‬ ‫يقتل‬ ‫منه‬ ‫أصادر‬ ‫ا‬

‫مرض‬ ‫الأطباء عن‬ ‫فمثلا يكشف‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمراض‬ ‫بعض‬ ‫تشخيص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الذري‬ ‫زعدده‬ ‫ح‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫للكوبالت‬ ‫أمميميائي‬ ‫ا‬ ‫ار!ز‬

‫‪ .3‬وهو‬ ‫‪ 8. 9‬ج!ا‪/‬سم‬ ‫‪ 8‬ء ‪ ،‬وكثافته‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3329‬‬ ‫الذري‬ ‫ووزنه‬


‫به‬ ‫‪ 1 2‬الذي‬ ‫ب‬ ‫المريض فيتامين‬ ‫باعطهاح!‬ ‫فقر الدم الخبيث‬
‫لم‪ 52‬م‪ .‬تم‬ ‫‪087‬‬ ‫عند‬ ‫م ويعلى‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪594‬‬ ‫عند‬ ‫ينصهر‬
‫قياس‬ ‫للإشعاعات‬ ‫يتولى كاشف‬ ‫ثما‬ ‫‪،6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ال!صبالت‬ ‫بعض‬
‫يد كيميائي‬ ‫أم‪ ،‬على‬ ‫‪737‬‬ ‫أمموبالت عام‬ ‫ا‬ ‫اكتشاف‬
‫المريض‪.‬‬ ‫بول‬ ‫في‬ ‫الفيتامين‬ ‫‪ - 6‬ومقدار‬ ‫‪0‬‬ ‫ال!صبالت‬ ‫مقدار‬

‫يمتص‬ ‫الجسم‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫تحديد‬ ‫الأطباء من‬ ‫وبهذا يتمكن‬ ‫برانت‪.‬‬ ‫هو جورج‬ ‫سويدي‬
‫فى قضرة‬ ‫الكوبالت ‪ .‬الخزون ال!صلي أ‪3‬صلا أت‬ ‫مصادر‬
‫أم لا‪.‬‬ ‫طبيعي‬ ‫أعيتام!ت لشك!!‬ ‫ا‬

‫مع‬ ‫ال!ص بالت في مركبات‬ ‫ويظخر‬ ‫قليل نسبيا‪.‬‬ ‫الأرض‬

‫الاستشفافية‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬العناصر‬ ‫‪060‬‬ ‫الكوبالت‬ ‫الني!ظ‬ ‫خامات‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫أحبريت‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫الأكسج!ت‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫الزرنيخ‬

‫لكوبا لت‪.‬‬ ‫ا‬ ‫النيارك‪.‬‬ ‫أحجار‬ ‫شى‬ ‫أت‬ ‫ال!صبا‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫أغلزات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وغيره‬

‫يحوي‬ ‫أ!ذي‬ ‫ا‬ ‫اشرنيخ‬ ‫ا‬ ‫حا‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫بمخزون‬ ‫كندا‬ ‫وتتمتع‬

‫‪ .‬سيا سي‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪- 1 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫رد‬ ‫ن ‪ ،‬ر يتشا‬ ‫بلى‬ ‫كو‬
‫والنيكل والحديد‪ .‬ويقع هذأ الخزون في أونتاريو‪.‬‬ ‫الكوبالت‬
‫فى‬ ‫بريطاني دعا إلى مبدأ التجارة الحرة وبخاصة‬ ‫واقتصادي‬
‫وكازخستان‬ ‫وأذر!يجان‬ ‫فنلندا‬ ‫في‬ ‫الكوبالت‬ ‫يوجد‬ ‫كما‬

‫البارز في‬ ‫العضو‬ ‫أم كان‬ ‫‪838‬‬ ‫في عام‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبوب‬ ‫مجال‬ ‫مخزون‬ ‫ففيها‬ ‫أطتحدة‬ ‫ا‬ ‫أما الولايات‬ ‫وزائير وزامبيا‪.‬‬ ‫ورو!ميا‬

‫قوانين الحبوب‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫قوان!ت الحبوب‬ ‫رابطة مناهضة‬


‫من الكوبالت‪.‬‬ ‫متواضع‬

‫وفى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫وتصديرها‬ ‫واستيرادها‬ ‫في أسعارها‬ ‫تتحكم‬ ‫في‬ ‫مستخدم‬ ‫‪ .‬معظما الكولا أت‬ ‫الكوبالت‬ ‫استخدام‬

‫دائرة ستوكبورت‬ ‫بالبرلمان عن‬ ‫عضوا‬ ‫‪ ،‬صار‬ ‫أم‬ ‫‪84‬‬ ‫‪1‬‬


‫نظائر‪.‬‬ ‫أو‬ ‫مركبات‬ ‫والباقي فى صورة‬ ‫‪.‬‬ ‫سبائك‬ ‫صورة‬
‫التدخل‬ ‫عدم‬ ‫ممياسة‬ ‫من أنصار‬ ‫وكان‬ ‫بالقرب من مانشستر‪.‬‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫أو النيكل أو الحديد‬ ‫مإلألومسيوم‬ ‫الكوبالت‬ ‫ويسبك‬

‫الدول في الشؤون‬ ‫‪ ،‬وتقليل تدحل‬ ‫الخارجية‬ ‫في الشؤون‬ ‫شي‬ ‫لصناعة المغاشصأ التي تستحدم‬ ‫‪،‬‬ ‫الفلزات الأخرى‬ ‫بعض‬

‫الحكومية‬ ‫المناصب‬ ‫رفض‬ ‫وقد‬ ‫إلى أدنى حد‪.‬‬ ‫أ!داخلية‬ ‫ا‬


‫‪ .‬ويتحد‬ ‫الاخرى‬ ‫الأجهزة‬ ‫من‬ ‫الراديو والتلفاز‪ ،‬وكثير‬ ‫أجهزة‬

‫برايت‬ ‫من جون‬ ‫بتأييد‬ ‫الحبوب‬ ‫قوانين‬ ‫إلغاء‬ ‫على‬ ‫عمل‬ ‫و‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫والحديد‬ ‫ال!صوم‬ ‫أو مع‬ ‫والتنجسق‬ ‫الكربون‬ ‫مع‬ ‫الكولالت‬

‫فيه حملة‬ ‫الذي كللت‬ ‫الوقت‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الإصلاحات‬ ‫سياسي‬ ‫متينة جدا‬ ‫تنتج سبائك‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الأخرى‬ ‫المعادن‬ ‫من‬ ‫أي‬

‫بكثير من‬ ‫تجارته في المنسوجات‬ ‫أصيبت‬ ‫‪،‬‬ ‫بالنجاح‬ ‫كولدن‬ ‫القطع‪.‬‬ ‫الالات مث!! لقم المتاقب وأدوات‬ ‫في بعض‬ ‫تستخدم‬

‫سوى‬ ‫الإفلاس‬ ‫أم ‪ .‬ولم ينقذه من‬ ‫‪846‬‬ ‫عام‬ ‫الإهمال‬ ‫المرتفعة‬ ‫الحرارة‬ ‫من !حبائك الكولالت تقاوم درجات‬ ‫وكثير‬

‫واسئ‪.‬‬ ‫دطاق‬ ‫عام على‬ ‫اكتتاب‬ ‫في توربيحات‬ ‫هذه السبائك‬ ‫تستحدم‬ ‫السبب‬ ‫ولهذا‬ ‫جدا‪.‬‬

‫القرم‬ ‫حرب‬ ‫لريطانيا‬ ‫كوبدن دخول‬ ‫عارض‬ ‫في‬ ‫التي تع!ل‬ ‫اطعدات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫النفاثة‬ ‫والمحركات‬ ‫الغاز‬

‫لهذا الموقف دور في هزيمته‬ ‫أم)‪ .‬وكان‬ ‫‪856 -‬‬ ‫(‪1853‬‬ ‫عالية‪.‬‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬

‫أم ‪ .‬وكان‬ ‫عام ‪985‬‬ ‫كوبدن‬ ‫أم ‪ .‬وأعيد انتحاب‬ ‫عام ‪857‬‬ ‫وأملاحه‪.‬‬ ‫الكوبالت‬ ‫الكوبالت أكاسيد‬ ‫مركبات‬ ‫تشمل‬

‫عام‬ ‫تجارية مع فرنسا‬ ‫معاهدة‬ ‫عقد‬ ‫المهمة‬ ‫إنجازاته‬ ‫آخر‬ ‫الطلاء‬ ‫لتلوين‬ ‫أمموبالت أصباغا‬ ‫ا‬ ‫أكاسيد‬ ‫وتستحدم‬

‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الرسوم‬ ‫خفض‬ ‫على‬ ‫البلدان‬ ‫اتفق‬ ‫أم ‪ .‬وفيها‬ ‫‪86‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صناعة‬ ‫وتستفيد‬ ‫‪.‬‬ ‫الخزفية والزجاخ‬ ‫والأواني‬ ‫الزجاجي‬

‫مرة وصف‬ ‫دوما من أنصار الطبقة المتوسطة ‪ ،‬وذات‬ ‫كوبدن‬ ‫الدهانات ومواد‬ ‫الدهان من أملاح الكوبالت في تجفيف‬
‫‪171‬‬ ‫باستون‬ ‫كوبر‪،‬السيرآستلي‬

‫الحضارة‬ ‫معهم‬ ‫حضروا‬ ‫أ‬ ‫غير‬ ‫أنه‬ ‫له" رغم‬ ‫مبرر‬ ‫لا‬ ‫"احتكار‬ ‫بأنها‬ ‫العمال‬ ‫مبدأ اتحادات‬

‫ولكنهم‬ ‫والنظام الاجتماعي‬ ‫الحكومة‬ ‫تدخل‬ ‫كوبدن‬ ‫عارض‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد ذلك‬ ‫نظره هذه‬ ‫وجهة‬

‫البرية‬ ‫أ!ضا أساءوا استغلال‬ ‫‪.‬‬ ‫الأطفال‬ ‫بتشغيل‬ ‫علاقة‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫إلا إذا‬ ‫‪،‬‬ ‫المصانع‬ ‫فى‬

‫ثهم‪.‬‬ ‫اكترا‬ ‫وعدم‬ ‫ئانيتهم‬


‫بى‬ ‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫فى غربي سسكس‬ ‫ولد كوبدن في هيشوت‬
‫العديد من‬ ‫وعكست‬ ‫أصدقائه العمل في‬ ‫من‬ ‫واثنان‬ ‫هو‬ ‫بدأ‬ ‫ام‬ ‫وفي عام ‪828‬‬

‫أفكاره‬ ‫كوبر‬ ‫روايات‬ ‫الاقتصاد‬ ‫درس‬ ‫تجارة المنسوجات فى مانشستر‪.‬‬ ‫مجال‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المجتمع‬ ‫المحافظة عن‬ ‫‪.‬‬ ‫التجاري‬ ‫نشاطه‬ ‫قيامه بتوسيع‬ ‫أثناء‬ ‫السفر‬ ‫كثير‬ ‫وكان‬

‫اهتمامه‬ ‫أعماله‬ ‫أ‪،‬غهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫روبرت‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫بيل‬ ‫بم‬ ‫الحبوب‬ ‫قوانين‬ ‫‪:‬‬ ‫أيفئا‬ ‫انظر‬

‫كوبر‬ ‫فينيمور‬ ‫جيمس‬ ‫الفردية وحقوق‬ ‫بىالحرية‬

‫مر ثز لمناجم الأوبال ‪ .‬وتقع في‬ ‫أكبر‬ ‫ييدي‬ ‫كوير‬


‫الملكيات ‪ .‬وصرح‬ ‫أ‪،‬صححاب‬
‫بعد‬ ‫أستراليا‪ ،‬على‬ ‫أواسعط جنوب‬ ‫ريئفي‬ ‫ستيوارت‬
‫أن يجلب‬ ‫يخشى‬ ‫كان‬ ‫إلا أنه‬ ‫‪،‬‬ ‫بالديمقراطية‬ ‫بإيمانه‬ ‫كوبر‬
‫اكتشف‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪ 2‬نسمة‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫السكان‬ ‫أديليد‪ .‬عدد‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬
‫بأن‬ ‫كوبر‬ ‫اعتقد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫والظلم‬ ‫الأغلبية الفوضى‬ ‫‪-‬خكم‬
‫على عمقه‬ ‫أم وتقع مناجمه‬ ‫‪159‬‬ ‫الأوبال عام‬ ‫فيها حقل‬
‫من‬ ‫أرممتقرأطية صغيرة‬ ‫الولايات المتحدة مجموعة‬ ‫ليحكم‬
‫‪ 536‬م‬ ‫بيدي‬ ‫الحرارة في كوبر‬ ‫‪ 3‬مترا‪ .‬ويبلمعدل‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬
‫الروح الجماعية‪.‬‬ ‫وذوي‬ ‫المثقفين‬ ‫الأراضي‬ ‫أاعححاب‬
‫من الحر‪.‬‬ ‫هربا‬ ‫يعيش معظم السكان في كهوف‬ ‫حيث‬
‫التي تنتقد الحياة‬ ‫الروائية‬ ‫كوبر العديد من الكتب‬ ‫ألف‬

‫لأبناء وطنه‬ ‫رسالة‬ ‫الأعمال‬ ‫هذه‬ ‫أشهر‬ ‫أ؟مريكية ‪ .‬ومن‬ ‫ا‬

‫ممثل مينمائى‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫جارى‬ ‫كوبر‪،‬‬
‫أم)‪ .‬كما‬ ‫(‪838‬‬ ‫والديمقراطي الأميركي‬ ‫أم)بم‬ ‫(‪834‬‬
‫منه أدواره‬ ‫‪ 9‬فيلما‪ .‬جعلت‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫في اكثر‬ ‫ظهر‬ ‫أمريكي‬
‫من‬ ‫على مجموعة‬ ‫الملكية‬ ‫ءسيطر دفاع كوبر عن حقوق‬
‫الغرب‬ ‫م‪ ،‬ورجل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪929‬‬ ‫بقر فى افلام الفرجينى‬ ‫كراعى‬
‫الصغيرة ‪ ،‬وتتضمن‬ ‫الصفحة‬ ‫بمخطوطات‬ ‫أروايات سميت‬ ‫ا‬

‫الأمريكي‪.‬‬ ‫الغرب‬ ‫في‬ ‫‪ 9 4‬أم رمزا للرواد الشجعان‬ ‫‪0‬‬

‫ام)؟ المكبل بالسلاسل‬ ‫(‪845‬‬ ‫ساتانستو‬ ‫التالية‬ ‫أروايات‬ ‫ا‬

‫قابل‬ ‫كفيلم‬ ‫الفيلمين وغيرهما‬ ‫كوبر فى هذين‬ ‫مثل‬


‫أم)‪.‬‬ ‫الحمر (‪846‬‬ ‫الهنود‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫(‪845‬‬
‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪569‬‬ ‫الإقناع بالترافي‬ ‫ام) وفيلم‬ ‫(‪419‬‬ ‫دو‬ ‫جون‬
‫ام وهي‬ ‫في عام ‪823‬‬ ‫الملاح‬ ‫رواية‬ ‫كوبر‬ ‫وقد كتب‬ ‫الشر‪ .‬فاز بجوائز‬ ‫العادي الذي يحارب‬ ‫دور الشخص‬
‫وفى هذه الرواية‬ ‫من روايات عن البحر‪.‬‬ ‫ل ما آلف‬ ‫أو‬
‫يورك‬ ‫(الأوسعكار) عن أدوأره في فيلمي الرقيب‬ ‫الأكاديمية‬

‫وهو مثل ناتي‬ ‫كوفين‬ ‫لوئتوم‬ ‫شخصية‬ ‫وهي‬ ‫مميزة‬ ‫ورخخصية‬


‫هو‬ ‫أم)‪ .‬اسمه الحقيقي‬ ‫ام) والقمة المرتفعة (‪529‬‬ ‫‪49‬‬ ‫( ‪1‬‬

‫كما ألف‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعة‬ ‫يعيع! في أحضان‬ ‫متواضع‬ ‫رجل‬ ‫ليامبو‪،‬‬


‫كوبر‪ .‬ولد في هيلينا في ولاية مونتانا في‬ ‫جيمعم!‬ ‫فرأنك‬
‫‪.‬‬ ‫المثيرة‬ ‫البحرية‬ ‫المطاردات‬ ‫من قصص‬ ‫كوبر العديد‬
‫فى البداية كقائد‬ ‫شهرته‬ ‫الولايات المتحدة ‪ .‬اكتعسب‬
‫الأمريكية‪.‬‬ ‫في ولاية نيوجيرسي‬ ‫برلينجتون‬ ‫ولد كوبر في‬
‫أم)‪ .‬حصل‬ ‫(‪329‬‬ ‫في أفلام مثل وداعا للسلاح‬ ‫رومانسي‬

‫‪.‬‬ ‫بلدة تابعة لنيويورك‬ ‫وهى‬ ‫كوبرزتاون‬ ‫فى مجتمع‬ ‫ترعرع‬ ‫‪،‬‬

‫كوبرا‬ ‫لفرانك‬ ‫تقدير النقاد في الكوميديا العاطفية‬ ‫على‬


‫روايتي‬ ‫باسم والده وليم كوبر‪ .‬وتحري أحداث‬ ‫‪،‬قد سميق‬
‫أم)‪.‬‬ ‫(‪369‬‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫السيد ديدز يذهب‬

‫كوبر‬ ‫خدم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫كوبرزتاون‬ ‫منطقة‬ ‫الظباء في‬ ‫وقاتل‬ ‫الرواد‬

‫وأ ‪ 81‬ام ‪.‬‬ ‫‪018 6‬‬ ‫البحرية الأمريكية بين عامي‬ ‫قوات‬ ‫ؤئي‬
‫(‪ 978‬أ‪-‬أ ‪ 85‬أم)‪.‬‬ ‫فينيمور‬ ‫كوبر‪ ،‬جيمس‬
‫روائي أمريكي وناقد اجتماعي اشتهر بمجموعة حكايات‬
‫سيدا مزارعا‪.‬‬ ‫ليصبح‬ ‫نيويورك‬ ‫‪،‬امشقر في شمال‬

‫أمام‬ ‫رواياته‬ ‫إحدى‬ ‫قراءته‬ ‫عقب‬ ‫‪-‬‬ ‫ال!يام‬ ‫وفي أحد‬ ‫بامبو ساكن‬ ‫ناتي‬ ‫روايات عن‬ ‫خمعر‬ ‫‪،‬‬ ‫الجلدي‬ ‫الجورب‬

‫من تلك‪.‬‬ ‫كتابة رواية أفضل‬ ‫يستطيع‬ ‫إنه‬ ‫لها‬ ‫‪ -‬قال‬ ‫زوجته‬ ‫من كوبر أول كاتب‬ ‫هذه المجموعة‬ ‫جعلت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التخوم‬

‫رواية الحيطة‬ ‫ذلك‪ ،‬فكتب‬ ‫لفعل‬ ‫تحدته زوجته‬ ‫!قد‬ ‫ومناظر في تخوم أمريكا‪ .‬سلسلت‬ ‫يرسم بجدية شمخصيات‬

‫رواية‬ ‫النقاد‪ .‬ثم كتب‬ ‫بمديح‬ ‫لم تحظ‬ ‫أم) ولكنها‬ ‫‪82‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(لا‬
‫البطل كالتالي ‪ :‬قآتل‬ ‫نظام حياة‬ ‫حمسب‬ ‫الروايات الخمصر‬

‫الشورة الأمريكية‪.‬‬ ‫عن‬ ‫قصمة‬ ‫ام) وهي‬ ‫‪82‬‬ ‫( ‪1‬‬ ‫الجاسوس‬ ‫الموهيكان (‪ 826‬أم)بم‬ ‫اخر‬ ‫أم)بم‬ ‫(‪841‬‬ ‫الظباء‬
‫ام)بم وأخيرا‬ ‫(‪823‬‬ ‫ام)بم الرواد‬ ‫(‪084‬‬ ‫المستكشف‬
‫نفسه‬ ‫السريع على تكريس‬ ‫الرواية‬ ‫نجاح هذه‬ ‫شجعه‬ ‫‪،‬‬

‫ألمتأليف‪.‬‬ ‫المليئة‬ ‫القصص‬ ‫أم)‪ .‬وتقارن هذه‬ ‫البراري (‪827‬‬


‫ناتي بامبو‬ ‫يعيشه‬ ‫‪ ،‬ذاك الذي‬ ‫للحياة‬ ‫بين نمطين‬ ‫بالأحداث‬

‫(‪- 1768‬‬ ‫باستون‬ ‫استلي‬ ‫كوبر‪ ،‬السير‬ ‫حرة‬ ‫حياة‬ ‫الذين يحيون‬ ‫النبلاء‬ ‫الهنود الشجعان‬ ‫وأصدقاؤه‬

‫العديد من العمليات‬ ‫بريطاني أجرى‬ ‫‪ 841‬أم)‪ .‬جراح‬ ‫‪ ،‬الذين‬ ‫المستوطنون‬ ‫جلبه‬ ‫الذي‬ ‫الطيعة ‪ ،‬وذلك‬ ‫في أحضان‬
‫نهر‬ ‫‪،‬‬ ‫كريك‬ ‫كوبر‬ ‫‪172‬‬

‫لإجرائه‬ ‫الملكية‬ ‫للجمعية‬ ‫كوبلي‬ ‫وسام‬ ‫واستحق‬ ‫بم‬ ‫الرائدة‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫من نوعها لعلاج الصمم‬ ‫الأولى‬ ‫كانت‬ ‫عملية جراحية‬

‫عملية‬ ‫!ما أجرى‬ ‫بم‬ ‫والفتاق‬ ‫الشرايين‬ ‫جراحة‬ ‫في‬ ‫مرجعا‬ ‫كان‬

‫مئثوبر‬ ‫‪.‬‬ ‫أبطن‬ ‫ا‬ ‫وت!ت‬ ‫ربصأ‬ ‫بواسطة‬ ‫الشراي!ت‬ ‫تمدد‬ ‫لعلاج‬

‫جورج‬ ‫الملك‬ ‫ورم فى حسد‬ ‫بعد استئصال‬ ‫لقب كونت‬

‫درس‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫نورفوك‬ ‫كوبر في بروك صى مقاطعة‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫الخامس‬

‫وقد حاضر‬ ‫‪.‬‬ ‫وأدنبره‬ ‫في أضدد‬ ‫توماس!‬ ‫القديس‬ ‫في مستشفى‬

‫في‬ ‫شي ال!طية المدسية للجراحين‬ ‫المقارن‬ ‫في علما التشريح‬

‫الملك‪.‬‬ ‫جراخ‬ ‫لندن وكان‬


‫ا!ن هدا الثعباد من لون‬ ‫يتفاوت‬ ‫م‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫طوأئها‬ ‫يملع‬ ‫قد‬ ‫الهندية‬ ‫الكوبرا‬

‫الحظارة‪.‬‬ ‫تشبهالى‬ ‫حلقتالى‬ ‫طهره‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫داحس‬ ‫بي‬ ‫إلى‬ ‫اصمرة‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫صاهـ!‬ ‫الجوبى‬ ‫الجزء‬ ‫هو‬ ‫نهر كوبر ضيك‬ ‫‪ ،‬لهر‪.‬‬ ‫كريك‬ ‫كوبر‬

‫وباركو‬ ‫من نهر باركو أسفل نقطة اتصال نهري تومسون‬

‫من‬ ‫الرقبة أقصر‬ ‫ضلوع‬ ‫الثعابين تبدو‬ ‫وفي معظم‬ ‫عطاء‪.‬‬ ‫كوينزلاند في أ!شراليا‪.‬‬ ‫غرب‬ ‫في جنوب‬ ‫ويندورا‬ ‫قرب‬

‫رقبتها أكثر‬ ‫ال!صبرا تبدو ضلوع‬ ‫‪ ،‬ل!ش‬ ‫الظالبعيدة‬ ‫ضلوع‬ ‫فى اتجاه‬ ‫ويمدورا‬ ‫جنوبى غرب‬ ‫نهر حصبر كريك‬ ‫يجري‬

‫وليمست‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫أصشكل‬ ‫ا‬ ‫مستقيمة‬ ‫أضلوع‬ ‫ا‬ ‫وهذه‬ ‫طولأ‪.‬‬ ‫أ!ينابيع‬ ‫وا‬ ‫ا!‬ ‫الجداو‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫يصبح‬ ‫أ!تراليا‪ ،‬حيث‬ ‫غرب‬

‫الجسم‪.‬‬ ‫منحنية ممضلوع‬ ‫أمطار‬ ‫سقوط‬ ‫في حال‬ ‫أضهر فقط‬ ‫ا‬ ‫في بحيرة آير‪ .‬يتدفق هذا‬

‫البعض‬ ‫‪.‬‬ ‫القاتل‬ ‫سمها‬ ‫في استخدأم‬ ‫طريقتان‬ ‫ولل!صبرا‬ ‫واسعة‬ ‫منطقة‬ ‫على‬ ‫يمر‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫منه‬ ‫المناطق العليا‬ ‫على‬ ‫غزيرة‬

‫بأنيابه السامة الموجودة فى مقدمة‬ ‫منها ينهح! ضحاياه‬ ‫‪.‬‬ ‫أغترة وجيزة‬ ‫الحياة‬ ‫ليعيده إلى‬ ‫أمشراليا القاحل‬ ‫قلب‬ ‫من‬

‫السم في عين‬ ‫يقوم بنفث‬ ‫الاخر‬ ‫العلوي ‪ .‬وبعضها‬ ‫أغك‬ ‫ا‬

‫يتيح لها‬ ‫الأنياب شكلا‬ ‫في هذه الأنواع تتخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫ضحيته‬

‫برألحمها للوراء‪ .‬ويتم‬ ‫الكوبرا‬ ‫تعود‬ ‫للأمام عندما‬ ‫السم‬ ‫نفث‬

‫من الكوبرا‬ ‫الطريقة الفعالة عند نوعين‬ ‫السم بهذه‬ ‫نفث‬

‫السم‬ ‫الهند‪ .‬ولايصيب‬ ‫في شرق‬ ‫الإفريقية ‪ ،‬ونوع آخر‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫العينين‬ ‫دخوله‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫إلا‬ ‫بالأذى‬ ‫الإنسان‬ ‫المنفوث‬ ‫ا‬

‫مالم‬ ‫الإبصار‪،‬‬ ‫إلى فقد‬ ‫وقد يؤدي‬ ‫شديدا‪،‬‬ ‫تهيخا‬ ‫يسبب‬

‫الإنسان‬ ‫النهش موت‬ ‫فورا‪ .‬وقد يسبب‬ ‫العينان‬ ‫تغسل‬

‫قليلة‪.‬‬ ‫خلاأ! ساعات‬

‫الكوبرا الهندية المكتملة النمو نحو مترين‪،‬‬ ‫يبلغ طول‬

‫إلى‬ ‫للاصفرار‬ ‫المائل‬ ‫لونها من‬ ‫ويتدرج‬ ‫‪.‬‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫نحو‬ ‫وقطرها‬

‫‪،‬‬ ‫النظارة‬ ‫تشبه‬ ‫علامة‬ ‫رأسها‬ ‫غطاء‬ ‫مؤخرة‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫القاتم‬ ‫البني‬

‫النظارة ‪.‬‬ ‫ذات‬ ‫أحيانا بالكوبرا‬ ‫تسمى‬ ‫لذلك‬

‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫الكوبرا أنواعا كثيرة‬ ‫أفاعي‬ ‫معظما‬ ‫تأكل‬

‫الثدييات‬ ‫من‬ ‫وأنواعا عدة‬ ‫والطيور‬ ‫والأسماك‬ ‫أضفادع‬ ‫ا‬ ‫مثل‬

‫للكوبرا‪.‬‬ ‫خطرا‬ ‫عدوا‬ ‫الصغير‬ ‫النمس‬ ‫حيوان‬ ‫أ!مغيرة ‪ .‬يعد‬ ‫ا‬

‫عادة ‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫ويقتلها‬ ‫الأفعى‬ ‫يهاجم‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫سريع‬ ‫فهو‬

‫النمس‪.‬‬
‫ليرك هـويلر‬ ‫المست!خهفار‬ ‫وحد‬ ‫هو موقع الشصهـة حيث‬ ‫كوبر كريك‬
‫وجزر‬ ‫آسيا‪،‬‬ ‫الكوبرا فى إفريقيا‪ ،‬وجنوب‬ ‫تعيع! أفاعي‬
‫المححأ‪.‬‬ ‫ا!عام‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫تحتها للحصول‬ ‫لالحمر‬ ‫تأصهـهما‬ ‫رسالة‬
‫الكوبرا‬ ‫أفعى‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلبين‬ ‫جزر‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫الشرقية‬ ‫أ!ند‬ ‫ا‬

‫أنواع‬ ‫آسيا‪ ،‬أكبر‬ ‫شرقى‬ ‫فى جنوب‬ ‫تعيش‬ ‫التى‬ ‫الملك‬

‫وأفعى‬ ‫‪.‬‬ ‫التعابين السامة‬ ‫من مجموعة‬ ‫أفعى‬ ‫الكويرا‬


‫الثعابين السامة المعروفة فى العالم‪،‬‬ ‫أطول‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ‫ال!صبرا‪،‬‬

‫أفاعى‬ ‫‪ .‬ومعظم‬ ‫ضيق‬ ‫رأس‬ ‫م ولها غطاء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫إذ يبلغ طولها‬ ‫رقبتها‬ ‫ضلوع‬ ‫حركت‬ ‫وإذا ا!شثيرت‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫الكوبرا نشيطة‬

‫عند‬ ‫إلا‬ ‫الناس ‪ ،‬ولاتهاجمهم‬ ‫من‬ ‫تجفل‬ ‫الملك‬ ‫أ!ولرا‬ ‫ا‬


‫لرأسها‬ ‫وكأن‬ ‫تحعلها تبدو‬ ‫الحركة‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫فتبدو مسطحة‬
‫‪173‬‬ ‫س‬ ‫نيكولا‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫بر نيكو‬ ‫كو‬

‫ووصفوه‬ ‫الاسم‬ ‫هذا‬ ‫العدماء عليه‬ ‫أطلق‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحبية‬ ‫الهند‬ ‫أفاعي الكوبرا‬ ‫فراش‬ ‫وجل‬ ‫‪.‬‬ ‫بيضها‬ ‫مباغتتها‪ ،‬وهي تحرس‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫نادر‪ .‬وفي عام ‪879‬‬ ‫وهو حيوان‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫ول مرة عام ‪379‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!خرى‬ ‫الثعابين‬ ‫الملك من‬

‫في‬ ‫تعيش‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫‪ 2‬ثور من‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫ء‬ ‫العله ط‬ ‫‪،‬شدر‬ ‫إلى‬ ‫تتسلل‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫مختلفة‬ ‫الكوبرا في أماكن‬ ‫توجد‬

‫آسيا‪.‬‬ ‫شرقط‬ ‫إجنوب‬ ‫ويرجع‬ ‫الكوبرا بالخطورة الشائعة عنها‪،‬‬ ‫البيوت ‪ ،‬وليست‬

‫(أي لغد‬ ‫وغبب‬ ‫ومتقاربتان‬ ‫أذنان صغيرتان‬ ‫الثور‬ ‫ولهذا‬ ‫عكس‬ ‫على‬ ‫‪-‬‬ ‫فالكوبرا‬ ‫فى الهجوح!‪.‬‬ ‫إلى طريقتها‬ ‫ذلك‬

‫وذيل‬ ‫طويلة دقيقة ‪ ،‬وأظلاف‬ ‫)‪ ،‬وأرجل‬ ‫الرقبة‬ ‫تحت‪،‬‬ ‫اشدل‬ ‫تستعد‬ ‫‪-‬‬ ‫الأفعى الجرسية وغيرها من الافاعي السامة‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الكتف‬ ‫عند‬ ‫الحيوان‬ ‫ارتفاع‬ ‫ويباخ‬ ‫‪.‬‬ ‫اعلويل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫دون أن تثنيه مثل حرف‬ ‫جسدها‬ ‫برفع مقدمة‬ ‫للمعركة‬

‫إلى الخلف‪،‬‬ ‫قرون كبيرة تنحرف‬ ‫وللف! فول (الذكور)‬ ‫الضربة‬ ‫أن يقدر جيدا مدى‬ ‫وبهذا يستطيع خصمها‬

‫الثيران‬ ‫قرون‬ ‫تبدو أطراف‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمام‬ ‫ثم إلى‬ ‫ثم إلى اتإرج‬ ‫كوبرا تتراجع‬ ‫في قتل‬ ‫الإنسان صعوبة‬ ‫ولايجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمامية‬

‫بنى‬ ‫وللثيران جلد‬ ‫الشعر‪.‬‬ ‫كذوائب‬ ‫نحيلة‬ ‫الكبيرة اسمن‬ ‫الكوبرا‬ ‫أنياب‬ ‫ولاتستطجع‬ ‫‪.‬‬ ‫مستقيمة‬ ‫بالتلويح بعصا‬ ‫أمامه‬

‫لعجول‬ ‫وا‬ ‫لأبقار‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫لامع‬ ‫قصير‬ ‫وشعر‬ ‫السواد‬ ‫إل!!‬ ‫لمضارب‬ ‫‪ .‬وأنياب‬ ‫السامة‬ ‫الأفاعي‬ ‫دقة أنياب‬ ‫بنفس‬ ‫السم‬ ‫نفث‬

‫اللون ‪.‬‬ ‫رمادطق‬ ‫نهي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الخلف‬ ‫إلى‬ ‫أن تنثنى‬ ‫‪ ،‬ولاتستيم‬ ‫قصيرة‬ ‫الكوبرا‬

‫على‬ ‫العادة تساعدها‬ ‫وهذه‬ ‫غالبا ‪.‬‬ ‫تقتنصه‬ ‫ما‬ ‫تمضغ‬ ‫الكوبرا‬

‫مخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9 2 8‬‬ ‫‪ ،‬ستائلي‬ ‫كوبرك‬


‫السم في ضحيتها‪.‬‬ ‫حقن‬
‫بأفلامه التي تتناول‬ ‫مشهورا‬ ‫أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫أمريكي‬ ‫سمينمائي!‬ ‫"‬
‫والحواة فى الهند عادة إلى استخدام‬ ‫السحرة‬ ‫يلجأ‬
‫شديدا‬ ‫جدل!‬ ‫‪ .‬وأثار كوبرك‬ ‫خطرة‬ ‫اجتماعية‬ ‫ا!ضوعات‪،‬‬
‫إلى‬ ‫في التقهقر‬ ‫ولعادتها‬ ‫الغريب‬ ‫الكوبرا لغطاء رأسها‬
‫ن‬ ‫تعلمت‬ ‫كيف‬ ‫أو‬ ‫سترانجلوف‬ ‫الساخر دكتور‬ ‫‪،‬‬ ‫فيلمه‬ ‫حول‬
‫الثعابين‬ ‫أنهم يسحرون‬ ‫‪ .‬ويدعي‬ ‫منتصبة‬ ‫الخلف‬
‫أ‬

‫الحواة‬

‫(‪ 69 4‬ام)‪ .‬والفيلم‬ ‫القنبلة‬ ‫وأن أحب‬ ‫القلق‬ ‫عن‬ ‫أكف‬ ‫من‬ ‫ضئيل‬ ‫قدر‬ ‫سوى‬ ‫أن الثعابين لاتسمع‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫بالموسيقى‬

‫مرير يتعلق بقيام الاتحاد‬ ‫لحادث‬ ‫إطار فكاهى‬ ‫فم‪،‬‬ ‫اهمعالجة‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫بعضهم‬ ‫‪ .‬ويظن‬ ‫الموسيقى‬ ‫سماع‬ ‫‪ ،‬ولاتستطيع‬ ‫الأصوات‬

‫‪.‬‬ ‫ببد ‪ 2‬تحربة نووية غير مقصودة‬ ‫المتحدة‬ ‫والولايات‬ ‫السوفييتي‬ ‫التأهب والحذر‪.‬‬ ‫وضع‬ ‫عندما يرونها تتخذ‬ ‫الكوبرا مسحورة‬

‫الخيال‬ ‫من قصص‬ ‫وهي‬ ‫الفضاء‬ ‫‪ 5 1‬هـ‪ 2‬أوديسا‬ ‫آيضا قصة‬ ‫موسيقى‪.‬‬ ‫وهو ما قد تفعله دون‬

‫بمؤثراته‬ ‫عليها‬ ‫القائم‬ ‫السينمائي‬ ‫عمله‬ ‫اشتهر‬ ‫‪،‬‬ ‫التي‬ ‫العلمي‬ ‫‪ ،‬ملاعبة‬ ‫الثعبان‬ ‫‪ ،‬لدغة‬ ‫الحية ‪ ،‬الصل‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ان!‬

‫عمل‬ ‫وهو‬ ‫م)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لوليتا (‪9 6 2‬‬ ‫الأخرى‬ ‫لخلابة ‪ .‬وهكأ أفلامه‬ ‫السامة‪.‬‬ ‫الأفاعي‬

‫من‬ ‫ام)‪ ،‬وهى‬ ‫‪719‬‬ ‫(‬ ‫الالية‬ ‫والبرتقالة‬ ‫!ساخر‪،‬‬ ‫نتقادي‬


‫الكوبرا‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الهئدية‬ ‫الكوبرا‬
‫ام) من قصص‬ ‫(‪089‬‬ ‫العلمي ‪ ،‬والبريق‬ ‫اطخيال‬ ‫قصص‬

‫أم)‪ ،‬وهو فيلم‬ ‫(‪879‬‬ ‫الكاملة‬ ‫المعدنية‬ ‫الرعب ‪ ،‬والسترة‬


‫فير كمبوديا‪،‬‬ ‫التي تعيش‬ ‫البرية‬ ‫الثيران‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫الكويراي‬
‫‪.‬‬ ‫فيتنام‬ ‫حرب‬ ‫أثناء‬ ‫ستالي تدور أحداثه في‬
‫أيضا تور غابة‬ ‫آسيا‪ .‬ويسمى‬ ‫شرقي‬ ‫بلدان جنوب‬ ‫أحد‬
‫فيلمي‬ ‫أن أخرج‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫نيويورك‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫دوبرك‬ ‫ولد‬

‫ام) اللذين لهما‬ ‫(‪569‬‬ ‫قبلة القازل (‪ 5‬ء ‪ 9‬ام)‪ ،‬والقتل‬

‫المجد‬ ‫دروب‬ ‫النقاد بفيلمه‬ ‫أدهع!‬ ‫‪،‬‬ ‫الخاص‬ ‫اعلابعه!ا‬

‫الطابع غير‬ ‫رسالة قوية ضد‬ ‫الذي يطرح‬ ‫امبم‬ ‫(‪579‬‬


‫‪.‬‬ ‫للحرب‬ ‫الإنساني والأحمق‬

‫‪ 5‬ام)‪.‬‬ ‫‪43 - 1‬‬ ‫(‪473‬‬ ‫‪ ،‬نيكولاس‬ ‫كوبرنيكوس‬

‫‪ ،‬ويعتبر‬ ‫دوران الأرض‬ ‫نظرية‬ ‫فلك! بولندي ‪ ،‬طور‬ ‫عالم‬

‫ع!م الفلك الحديث‪.‬‬ ‫مؤسر‬

‫النظرية‬ ‫كوبرنيكوس‬ ‫علماء الفلك فى عصر‬ ‫تقبل ءسظم‬

‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫قبل‬ ‫بطليموس‬ ‫اليوناني‬ ‫الفلكي‬ ‫التى قدمها‬

‫على أن الأرض هى مركز الكون وأنها‬ ‫نصت‬ ‫والتي‬ ‫مشة‪،‬‬

‫التي نراها فى‬ ‫السماوية‬ ‫الأجرام‬ ‫حركات‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫اصة‬ ‫غير متحر‬

‫فعلية وأن هذه الأجرام تدور حول‬ ‫السماء‪ ،‬حركات‬

‫‪.‬‬ ‫لأرض‬ ‫ا‬


‫موطنه آسيا‪.‬‬ ‫نادر‬ ‫حيوان‬ ‫ثور الكوبراي‬
‫سرة‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫بر يللى‬ ‫كو‬ ‫‪1 74‬‬

‫عام‬ ‫لمقاطعة طرابيزون‬ ‫عافا‬ ‫ثما أصئحاكما‬ ‫أغصر‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لأن الأرض‬ ‫بطليموس‬ ‫الفلكبن قبل‬ ‫نادى بعض‬ ‫وقد‬

‫‪ 610‬اهـ‪ 065 ،‬أم‬ ‫عام‬ ‫‪ 550‬أهـ‪ 645 ،‬أم حتى‬ ‫فقد ذكر أرسطو أن الأرض وجمئالكواكب‬ ‫‪،‬‬ ‫تتحرك‬

‫من‬ ‫بعد أسبوع‬ ‫ثم أعفي‬ ‫‪،‬‬ ‫عين في المجلس السلطاني‬ ‫حيث‬ ‫ول!ش هذه النظريات‬ ‫‪-‬‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫تدور‬ ‫الأخرى‬

‫شمالي‬ ‫الصغيرة‬ ‫المدينة‬ ‫للك‬ ‫إلى كوبرو‪،‬‬ ‫تعييسه ‪ ،‬فرجع‬ ‫على‬ ‫وقد اطلع حصبرنيكوس‬ ‫‪.‬‬ ‫بطليموس‬ ‫في عصر‬ ‫رفضت‬

‫منها لقبه‪.‬‬ ‫التي اكتعسب‬ ‫الأناضول‬ ‫بأن نظرية‬ ‫اعتقد‬ ‫هذه النظريات القديمة كما‬ ‫بعض‬

‫الأكبر‬ ‫محمد‬ ‫بن كوبريللى‬ ‫أحمد‬ ‫حصبريللي فاضل‬ ‫أما‬ ‫الأبسصأ‬ ‫ا‬ ‫التعقيد‪ .‬ثم قرر بأن التفسير‬ ‫شديدة‬ ‫بطليموس‬

‫معلما في سن‬ ‫أم‪ ،‬وأصبح‬ ‫‪636‬‬ ‫‪ 0‬أهـ‪،‬‬ ‫عام ‪46‬‬ ‫وأسد‬ ‫فقد‬ ‫هو أن جميع‬ ‫أصسماوية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫للحركة‬ ‫منهجية‬ ‫الأكثر‬ ‫وا‬

‫المدنية عندما أصبح‬ ‫فى الخدمة‬ ‫‪ ،‬ودخ!!‬ ‫عشرة‬ ‫أسسادسة‬ ‫ا‬ ‫وأن الأرض‬ ‫تدور حوأ! الشمصر‪،‬‬ ‫فيها الأرض‬ ‫بما‬ ‫الكواكب‬

‫ودمشق‬ ‫أرضروم‬ ‫ولايتى‬ ‫أعظم وتولى حكم‬ ‫صدرا‬ ‫أرره‬ ‫وا‬ ‫الأرض‬ ‫‪ .‬وأن حركة‬ ‫اليوم‬ ‫مرة فى‬ ‫نفسها‬ ‫تدور أيضا حول‬

‫أثناء‬ ‫أبيه‬ ‫عن‬ ‫نائبا‬ ‫أم قبل أن يصبح‬ ‫‪66‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أهـ‪-‬‬ ‫عام ‪710‬‬ ‫بين‬ ‫الفصل‬ ‫الناس فى السماء‪ ،‬أ!دأك يجب‬ ‫يراه‬ ‫ما‬ ‫تؤثر على‬

‫يقل‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫أم‬ ‫‪66‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪72‬‬ ‫عام‬ ‫الصدارة‬ ‫وتولى‬ ‫‪.‬‬ ‫مرضه‬ ‫هرية‪.‬‬ ‫الضاا‬ ‫‪ ،‬والحركات‬ ‫الحقيقية‬ ‫الحركات‬

‫نصر‬ ‫إحراز‬ ‫اسستطاع‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الإدارة‬ ‫فى‬ ‫كفاءة‬ ‫أ!ده‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ص!‬ ‫كتابه‬ ‫في‬ ‫الفكرة‬ ‫‪ ،‬بمهارة ‪ ،‬هذه‬ ‫أوضئثوبرنيكوس‬

‫أهـ‪،‬‬ ‫سنة ‪740‬‬ ‫النمساويين‬ ‫على‬ ‫للعثماني!ت‬ ‫كبير‬ ‫حربى‬ ‫أم)‪ ،‬وبين في‬ ‫( ‪541‬‬ ‫السماوية‬ ‫الأجرام‬ ‫دوران‬ ‫حول‬

‫كان‬ ‫مقدس‬ ‫إلى حلف‬ ‫البابا‬ ‫فدعا‬ ‫أوروبا‪،‬‬ ‫امشفز‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪663‬‬ ‫حركة‬ ‫فى شرح‬ ‫الأرض‬ ‫حركة‬ ‫استخدام‬ ‫إمكانية‬ ‫كتابه هذا‬

‫سا!‬ ‫في معركة‬ ‫فرنسا‪ ،‬التقى مإلعثمانيين‬ ‫أعضائه‬ ‫أبرز‬ ‫أن كوبرني!صل!أ‬ ‫‪ .‬ورغ!‬ ‫الأخرى‬ ‫الأجرام السماوية‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الطرفين‬ ‫لأحد‬ ‫حاسما‬ ‫نصر‬ ‫دون‬ ‫التى انتهت‬ ‫جوتار‬ ‫كان‬ ‫أسسماوية‬ ‫ا‬ ‫أطحركة‬ ‫أن تفسيره‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫نظريته‬ ‫إثبات‬ ‫يستطهع‬

‫في‬ ‫التي كانت‬ ‫مع النمسا‪،‬‬ ‫فاسفار‬ ‫معاهدة‬ ‫أعقبتها‬ ‫وأقل تعقيدا من نظرية بطلميوس‪.‬‬ ‫الناحية الرياضية‬ ‫قويا من‬

‫إنشاء‬ ‫ينمسب‬ ‫وإليه‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولة العثمانية‬ ‫صالح‬ ‫فى‬ ‫مجموعها‬ ‫مثل‬ ‫الميلادي بدأ فلكيون‬ ‫وفي أوائل القرن السابر عشر‬

‫(إسطنبول)‪.‬‬ ‫بإسلامبول‬ ‫كوبريللي‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫الم!ضبة المشهورة‬ ‫تطوير القوانين‬ ‫ألمانيا‬ ‫فى‬ ‫كبلر‬ ‫وجوهان‬ ‫إيطاليا‬ ‫جاليليو في‬

‫أثناء‬ ‫وزوج اخته قرة مصطفى‬ ‫ينوب عنه صهره‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫نظرية كوبرنيكوس‬ ‫التى أثبتت صحة‬ ‫الفيزيائية‬

‫الإنكشارية‬ ‫عدد‬ ‫إنقاص‬ ‫والده فى‬ ‫سياسة‬ ‫‪ .‬اتبع‬ ‫غيابه‬ ‫من‬ ‫ديفيد كينج عام ‪ 079‬أم أن كثيرا‬ ‫اكتشف‬

‫الانضباط‬ ‫روح‬ ‫‪ ،‬بفرض‬ ‫فعالية‬ ‫أكثر‬ ‫أصسباه ‪ ،‬وجعلهما‬ ‫زا‬ ‫هى للفلكى‬ ‫لنيكولاس كوبرنيكوس‬ ‫المنسوبة‬ ‫النظريات‬

‫ضعفها‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫الدولة‬ ‫فقدته‬ ‫مما‬ ‫جزءا‬ ‫بينهم ‪ ،‬واسترجع‬ ‫أم)‪ ،‬وبعد ذلك‬ ‫‪ 777‬هـ‪ ،‬ء‪37‬‬ ‫(ت‬ ‫الشاطر‬ ‫ابن‬ ‫العربى‬

‫أم لتدخلهم‬ ‫هـ‪676 ،‬‬ ‫أ‬ ‫عام ‪870‬‬ ‫س‬ ‫الرر‬ ‫أعار على‬ ‫عربية في‬ ‫أم) عثر على محموأ طات‬ ‫بثلاث سنوات (‪739‬‬
‫في‬ ‫وخلفه‬ ‫‪.‬‬ ‫أسام نفسه‬ ‫ا‬ ‫ذلك‬ ‫شي‬ ‫وتوفي‬ ‫إقليم أوكرانيا‪.‬‬ ‫شى‬ ‫قد اطلكلليها‪.‬‬ ‫منها أن كوبرنيكوس‬ ‫بولندا اتضح‬

‫القوة‬ ‫بناء‬ ‫فأعيد‬ ‫‪،‬‬ ‫قره مصطفى‬ ‫صهره‬ ‫العظمى‬ ‫أصدارة‬ ‫ا‬
‫في ثورني (الان توروني في بولندا)‪.‬‬ ‫ولد كوبرنيكوس‬

‫فيينا عام‬ ‫‪ ،‬وحاصر‬ ‫الروس‬ ‫‪ ،‬وحارب‬ ‫أعثمانية في عهده‬ ‫ا‬ ‫كاهنا‬ ‫عين بمساعدة عمه‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫كراكو‬ ‫في جامعة‬ ‫ودرس‬

‫وظهور‬ ‫خارجها‬ ‫فشله‬ ‫أم ‪ .‬ولكن‬ ‫‪682‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪39‬‬ ‫في‬ ‫القانون والطب‬ ‫‪ .‬ودرس‬ ‫(الان فرومبورك)‬ ‫فراونبرغ‬ ‫في‬

‫سلفاه ‪.‬‬ ‫في تدمير ماعمره‬ ‫النصراني تسبب‬ ‫التحالف‬ ‫‪6914‬‬ ‫عام‬ ‫أجا منذ‬ ‫إيصخا‬ ‫في‬ ‫وبادوا وفيرارا‬ ‫بولونيا‬ ‫جامعات‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫إثر‬ ‫نفوذها‬ ‫العائلة‬ ‫وفقدت‬ ‫مستشارا‬ ‫بولندا وعمل‬ ‫إلى‬ ‫عاد‬ ‫‪ 5‬أم ‪ ،‬حين‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عام‬ ‫وحتى‬

‫مناصب‬ ‫تقلدوا‬ ‫آخرون‬ ‫من هذه الأسرة أشحاص‬ ‫برز‬ ‫لعمه وكاهنا في الوقت ذاته‪.‬‬ ‫صحئا‬

‫وأخيه عبدالله باشا‬ ‫مصطهفى‬ ‫فاضل‬ ‫باشما‬ ‫رفيعة ‪ ،‬مثل نعمان‬


‫الشهيرة‬ ‫أسرة كوبريللي من الأسر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬أسرة‬ ‫كويريللي‬
‫الابن الأكبر‬ ‫باشا وعبدالرحمن‬ ‫بن نعمان‬ ‫أحمد‬ ‫وحافظ‬

‫لعبدالله‪.‬‬
‫الدولة العثمانية من‬ ‫كبير في حفظ‬ ‫فضل‬ ‫لها‬ ‫كان‬ ‫التي‬

‫‪ ،‬الدولة‪.‬‬ ‫العثمانية‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ان!‬


‫الهجري‬ ‫الثاني من القرن الحادي عضر‬ ‫الانهيار‪ ،‬في النصف‬

‫باشا‬ ‫أصبح كوبريللى محمد‬ ‫)‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫(الساج عشر‬


‫ويلقب‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7 3 3 - 1 6 6 8‬‬ ‫(‬ ‫بر ين ‪! ،‬ر اسموا‬ ‫كو‬ ‫أء‪ ،‬حينما جعل حصار‬ ‫أهـ‪6 ،‬ء‪6‬‬ ‫ع!درا اعظم عام ‪670‬‬

‫الباروكي‪،‬‬ ‫موسيقاه من الأسلوب‬ ‫الأكبر‪ .‬مؤلف! مو!ميقي‬ ‫سا‬


‫للغاية‪،‬‬ ‫حرج‬ ‫في وضع‬ ‫البنادقة للدردنيل الدولة العثمانية‬

‫ذات‬ ‫(آلة‬ ‫القيثاري‬ ‫البيان‬ ‫على‬ ‫إنتاجه ‪ ،‬ليعزف‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫أعد‬ ‫الراب‬ ‫والدة السلطان محمد‬ ‫السلطانة‬ ‫بزعامة‬ ‫فأراد القصر‬

‫الأوتار فيها مغلقة ) وقد كتب‬ ‫وتكون‬ ‫البيانو‬ ‫تشبه‬ ‫مفاتيح‬ ‫من محنتها‪،‬‬ ‫أجملاد‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬يخرج‬ ‫محنك‬ ‫قوي‬ ‫رجل‬ ‫عن‬ ‫البحث‬

‫‪ 2‬قطعة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫مجموعة‬ ‫‪27‬‬ ‫كوبري!‬ ‫قرب‬ ‫قرية روجنك‬ ‫إلى‬ ‫ينتمي‬ ‫‪.‬‬ ‫الصدارة‬ ‫لتولى‬ ‫فتم اختياره‬

‫‪.‬‬ ‫عال‬ ‫خيال‬ ‫أنيقة وذات‬ ‫تصويرية‬ ‫علي في‬ ‫كوبريللي محمد‬ ‫عمل وتدرب‬ ‫ألبانيا‪.‬‬ ‫بيرات في‬
‫‪175‬‬ ‫كوبليك‪،‬رافائيل‬

‫من‬ ‫لوالدين‬ ‫نيويورك‬ ‫بمدينة‬ ‫بروكلين فى‬ ‫ولد !وبلاند‬ ‫‪ ،‬وقام‬ ‫كوبرين‬ ‫باخ أسلوب‬ ‫سبستيان‬ ‫جوهان‬ ‫درس‬

‫في محاولة‬ ‫كتب‬ ‫كوبلاند عدة‬ ‫آلف‬ ‫‪.‬‬ ‫اعمل يهود ‪2‬ب روسى‬ ‫أ‬
‫لموسيقى الحجرة‬ ‫مقطوعات‬ ‫كوبرين‬ ‫أحيانا‪ .‬ألف‬ ‫بتقليده‬

‫ما‬ ‫هذه الكتب‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الحدشة‬ ‫للموسيقى‬ ‫أوسع‬ ‫قبول‬ ‫كشر‬ ‫‪ 71 6‬أم نشر كتابا لتعليم‬ ‫وفى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫وموسيقى‬

‫ام)‪ ،‬والموسيقى‬ ‫(‪579‬‬ ‫له في الموسيقى‬ ‫أن ذصت‬ ‫وجب‬ ‫في‬ ‫اليوم‬ ‫حتى‬ ‫يستعملونه‬ ‫البيان القيثاري‪ ،‬مازال الطلاب‬

‫ام)‪ .‬وقد كتب‬ ‫أم (‪689‬‬ ‫و ‪069‬‬ ‫‪591 0‬‬ ‫الج!ي!ة ص‬ ‫دراسة هذه الالة‪.‬‬

‫منذ‬ ‫كوبلاند‬ ‫‪،‬‬ ‫سيرته الشخصية‬ ‫عن‬ ‫مجلدين‬ ‫أبنحما‬ ‫اصوبلاند‬ ‫من أفراد‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫في باريس‬ ‫ولد كوبرين‬

‫ام)‪ ،‬كوبلاند‬ ‫أم (‪849‬‬ ‫عام ‪429‬‬ ‫كام هـهـ‪ 9‬أم حتى‬ ‫الأرغون في كنيسة‬ ‫عائلته موسيقيين أيضا‪ .‬أصئكازف‬

‫أم)‪.‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫أم‬ ‫ءنذ عام ‪439‬‬ ‫ام‪ ،‬وفي الكنيسة الصغيرة الملكية‬ ‫فى ‪688‬‬ ‫جيرفي‬ ‫القديس‬

‫البيان القيثاري‬ ‫غالبا على‬ ‫كوبرين‬ ‫ام ‪ .‬وعزف‬ ‫في ‪396‬‬


‫(‪ 81 5 - 1738‬ام)‪.‬‬ ‫سينجلتون‬ ‫!!وبلي‪ ،‬جون‬
‫لأبناء‬ ‫الموسيقى‬ ‫معلم‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫فرساي‬ ‫في‬ ‫الملكي‬ ‫أمام البلاط‬
‫الأمريكية ‪ .‬وتظهر‬ ‫في المستعمرات‬ ‫أ!ش! رسام للشخصيات‬
‫عشر‪.‬‬ ‫الرالغ‬ ‫لويس‬ ‫الملك‬
‫في‬ ‫أمريكية‬ ‫شخصيات‬ ‫‪،‬‬ ‫متناهية‬ ‫‪ ،‬بدقة‬ ‫اوحاته‬ ‫من‬ ‫اععديد‬

‫مستخدما‬ ‫وحيوية‬ ‫بصدق‬ ‫رسم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الحص!اة اليومية‬ ‫من‬ ‫إاعلار‬ ‫تصنع أصلا من‬ ‫روسية كانت‬ ‫عملة نحاسية‬ ‫الكودك‬

‫والظل‪.‬‬ ‫كثرة اللون والقوام والضوء‬ ‫من الروبل‪.‬‬ ‫المائة‬ ‫واحدا من‬ ‫وتعادل الكوبك‬ ‫‪.‬‬ ‫الفضة‬

‫في‬ ‫فى ولاية ماساشوسيتس‬ ‫في بوسطن‬ ‫ولد !وبلي‬ ‫‪ :‬الروبل‪.‬‬ ‫أيضئا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫لوحة‬ ‫ام أرسل‬ ‫‪766‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الامريكية‬ ‫المنحدة‬ ‫أولايات‬ ‫ا‬

‫في مقاطعة كمبريا‬ ‫محلية‬ ‫حكومة‬ ‫منطقة ذات‬ ‫عو*لد‬


‫الوطني‬ ‫لندن ‪ ،‬من المتحف‬ ‫إلى معرض‬ ‫وا(سنجاب‬ ‫الصبى‬

‫أعجب‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬بواشنطن‬ ‫لغن‬ ‫الوطني لمنطقة‬ ‫المتنزه‬ ‫فى‬ ‫معظمها‬ ‫فى إنجلترا‪ .‬وية‬

‫‪ .‬بكوبلاند‬ ‫نسمة‬ ‫‪07‬‬ ‫‪077 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبا‬ ‫‪.‬‬ ‫البحيرات‬
‫بهذه اللوحة‬ ‫وبنجامين وست‬ ‫رينولدز‬ ‫أرسامان لمهيرجوشوا‬ ‫ا‬

‫وبما‬ ‫أوروبا‪.‬‬ ‫في‬ ‫للدراسة‬ ‫كوبلي‬ ‫أن يذهب‬ ‫‪ ،‬واؤترحا‬ ‫الخلابة‬ ‫منشات‬ ‫به‬ ‫من البحر الذي يوجد‬ ‫بالقرب‬ ‫سيسكايل‬ ‫منتجع‬

‫ذهابه إلى‬ ‫أجل‬ ‫باهر في أمريكا فقد‬ ‫بنجاح‬ ‫تمتع‬ ‫كان‬ ‫أخه‬ ‫قرية‬ ‫وهي‬ ‫‪ ،‬ورافنغلاس‬ ‫النووية‬ ‫وسيلافيلد‬ ‫كالدرهول‬

‫دائم‪،‬‬ ‫أم‪ ،‬حين امشقر هناك بشكل‬ ‫عام ‪774‬‬ ‫!ندن حتى‬ ‫أما‬ ‫كوبلاند‪.‬‬ ‫في‬ ‫مهمتين‬ ‫والزراعة‬ ‫السياحة‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫ساحرة‬

‫وإشراقا‬ ‫أكثر سلاسة‬ ‫لمسات‬ ‫لوحاته‬ ‫ما اكتسبت‬ ‫وسرعان‬ ‫‪.‬‬ ‫صناعيان‬ ‫مركزان‬ ‫فهما‬ ‫وايجريونت‬ ‫ميلوم‬ ‫بلدتا‬

‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫البريطاني‬ ‫لك!ابع‬ ‫بالإضافة‬


‫‪ .‬مؤلف‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬أ رون‬ ‫!بق‬
‫للموضوعات‬ ‫ام مهنته رساما‬ ‫في عام ‪778‬‬ ‫بدأ كوبلى‬
‫‪.‬‬ ‫متعددة‬ ‫موسيقاه بأساليب وأشكال‬ ‫كتب‬ ‫أمريكي‬ ‫موسيقي‬
‫من‬ ‫العديد‬ ‫رسم‬ ‫حياته ‪ ،‬وقد‬ ‫حلم‬ ‫اصاريخية هـحققا بذلك‬
‫الربيع‬ ‫باليه‬ ‫عام ‪ 9 45‬أم عن‬ ‫جائزة بوليتزر للموسيقى‬ ‫وحاز‬
‫وسمك‬ ‫من أنجحها واطسون‬ ‫ا!عمال الصاريخية كان‬ ‫ا‬

‫جائزة الأكاديمية‬ ‫على‬ ‫حصل‬ ‫الأبالاشي (‪ 9 4 4‬أم)‪ .‬كما‬


‫ام)‪.‬‬ ‫اللورد تشاثام (‪781‬‬ ‫(‪ 77/،‬أم)‪ ،‬وموت‬ ‫القرلتق‬
‫ام)‪.‬‬ ‫لموسيقاه في فيلم الوريثة (‪489‬‬
‫بالتدريج‪.‬‬ ‫كوبلي‬ ‫عمل‬ ‫مستوى‬ ‫ام انحدر‬ ‫‪97‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد عام‬ ‫‪،‬‬

‫تأثير‬ ‫المبكرة‬ ‫كوبلاند‬ ‫العديد من أعمال‬ ‫تعكس‬


‫الأمريكية‬ ‫كوبلي‬ ‫لوحات‬ ‫!أثنى النقاد في الماضي على‬
‫أوروبا في بداية القرن‬ ‫أواسط‬ ‫الفرنسية وموسيقى‬ ‫الموسيقى‬
‫لوحات‬ ‫بالحياة ‪ ،‬بينما انتقدوا‬ ‫والناطقة‬ ‫اعواضحة‬
‫مبكرة‬ ‫الجاز في أعمال‬ ‫موسيقى‬ ‫على‬ ‫العشرين ‪ .‬كما ركز‬
‫التي‬ ‫التاريخية الضخمة‬ ‫المنمقة واللوحات‬ ‫أشخصيات‬ ‫ا‬

‫أم) وأوركسترات صغيرة وفي‬ ‫للمسرح (‪259‬‬ ‫كموسيقى‬


‫على‬ ‫يثنون‬ ‫يومنا هذا‬ ‫النقاد إلى‬ ‫ومازال‬ ‫إنجلترا‪.‬‬ ‫في‬ ‫رسمها‬
‫الثلاثينيات‬ ‫أم)‪ .‬ومن منتصف‬ ‫(‪269‬‬ ‫البيانو‬ ‫كونشيرتو‬
‫أقل انتقادأ‬ ‫نفسه‬ ‫في الوقت‬ ‫‪ ،‬ولكنهم‬ ‫الامريكية‬ ‫أءعماله‬
‫أدخل كوبلاند الموسيقى‬ ‫الأربعينيات‬ ‫منتصف‬ ‫وحتى‬
‫السابق‪.‬‬ ‫نقاد العصر‬ ‫من‬ ‫الإ‪-‬نجليزية‬ ‫!*كماله‬

‫ألحانا‬ ‫عمله الأوركسترالى‬ ‫تضمن‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫مؤلفاته‬ ‫الشعبية إلى‬

‫فرقة‬ ‫قائد‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9 6‬‬ ‫‪ 9‬أم‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫؟ رالمحائيل‬ ‫! وبليك‬ ‫بيلي‬ ‫الصبي‬ ‫لباليه‬ ‫موسيقاه‬ ‫‪ ،‬كما تتضمن‬ ‫شعبية مكسيكية‬

‫‪ 1‬إلى‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الفترة من‬ ‫المولد‪ .‬خلال‬ ‫تشيكي‬ ‫ءصسيقية‬ ‫الغرب‬ ‫من‬ ‫ام)‪ ،‬وروديو (‪ 9 42‬أم) أغاني‬ ‫(‪389‬‬

‫عمل‬ ‫‪.‬‬ ‫السيمفونية‬ ‫الموسيقية‬ ‫شميكاغو‬ ‫قاد فرقة‬ ‫أ!‬ ‫"‪529‬‬ ‫في‬ ‫القديمة‬ ‫من أساليبه‬ ‫عناصر‬ ‫كوبلاند‬ ‫مزج‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكي‬

‫الفترة من‬ ‫في لندن خلال‬ ‫جاردن‬ ‫كوفنت‬ ‫ا‬ ‫لاوبم‬ ‫ء!يرا‬ ‫العفوي‬ ‫أم)‪ ،‬ثم أحيا الأسلوب‬ ‫(‪469‬‬ ‫رقم ‪3‬‬ ‫السيمفونية‬

‫لفرقة أوبرا‬ ‫الفني‬ ‫المدير‬ ‫كوبليك‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪589‬‬ ‫ه ‪ 1 9‬إلى‬ ‫‪،،‬‬ ‫الفترة فانتازيا‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫أعماله‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫المبكرة‬ ‫أعماله‬ ‫بعض‬ ‫في‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪ 1‬و ‪749‬‬ ‫‪739‬‬ ‫عامي‬ ‫نيويورك‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫المتروبوليتان‬ ‫ا‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪57‬‬ ‫البيانو‬
‫كوبلينز‬ ‫‪176‬‬

‫بناؤها في‬ ‫وأعيد‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪08 1‬‬ ‫عام‬ ‫ودمرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلاديين‬ ‫عشر‬ ‫بالقرب من‬ ‫فى بيشوري‬ ‫رافائيل كوبليك‬ ‫ولد جيرينيم‬

‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫وفى‬ ‫‪ 81 6‬ام‪1832 ،‬‬ ‫الفترة بن‬ ‫الة‬ ‫على‬ ‫العزف‬ ‫درس‬ ‫(السابقة)‪.‬‬ ‫في تشيكوسلوفاكيا‬ ‫كولن‬

‫مدينة‬ ‫الحي القديم في وسط‬ ‫ام)‪ .‬تعرض‬ ‫ا‪459 -‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫عازفا مشهورا‬ ‫الذي كان‬ ‫كوبليك‬ ‫الكمان مع والده جان‬

‫غرار الواز‬ ‫على‬ ‫تعميره‬ ‫أعيد‬ ‫إلا أنه‬ ‫كوبلينز للدمار‪،‬‬ ‫فى‬ ‫فرقا موسيقية‬ ‫قاد كوبليك‬ ‫‪.‬‬ ‫على الكمان‬

‫عليه قبل الدمار‪.‬‬ ‫التقليدي الذي كان‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪369‬‬ ‫أصفترة من‬ ‫ا‬ ‫(السابقة) خلاأ‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‬

‫غادر البلاد‪.‬‬ ‫أم حيث‬ ‫‪489‬‬


‫يبلغ عدد‬ ‫مدنها‪.‬‬ ‫الدنمارك وكبرى‬ ‫عاصمة‬ ‫عودئها!جن‬

‫المنطقة‬ ‫سكان‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫فيما‬ ‫‪،‬‬ ‫نسمة‬ ‫(‪464‬‬ ‫‪566‬‬ ‫سكانها‬ ‫نهر الراين‬ ‫على‬ ‫وسياحي‬ ‫وتجاري‬ ‫إداري‬ ‫مركز‬ ‫كودليئز‬

‫هو‬ ‫الدنماركية‬ ‫باللغة‬ ‫‪ .‬واسمها‬ ‫نسمة‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫‪933 .‬‬ ‫ء ‪93‬‬ ‫الحضرية‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫لمانية‬ ‫الأ‬ ‫راينلاند ‪ -‬للاتينايت‬ ‫ولاية‬ ‫في‬

‫للدنمارك‬ ‫الأساسي‬ ‫الميناء‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬ ‫وتعتبر‬ ‫كوبنهافن‪.‬‬ ‫نهر الراين فى‬ ‫في‬ ‫نهر الموسيلي‬ ‫‪ .‬ويصب‬ ‫‪ 1 1 0‬نسمة‬ ‫‪843‬؟‬

‫ويسكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسي‬ ‫والثقافى‬ ‫والسياسي‬ ‫‪:‬المركز الاقتصادي‬ ‫إك ‪.‬‬ ‫اسم دوتشز‬ ‫يطلة! عليها‬ ‫عند بقعة‬ ‫مدينة كوبلينز‬

‫أجزاء‬ ‫وتقع بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الدنمارك فى منطقة كوبنهاجن‬ ‫ربع سكان‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫الالمانية‬ ‫الاتحادية‬ ‫دائرة المحفوظات‬ ‫فيها‬ ‫كوبلينز‬

‫تقع‬ ‫بينما‬ ‫لجزيرة سجالاند‪،‬‬ ‫أ!شرقى‬ ‫ا‬ ‫الشاطئ‬ ‫على‬ ‫كوبنهاحن‬ ‫فى‬ ‫نشأت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫المانية‬ ‫الأ‬ ‫المحلية‬ ‫المجتمعات‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ ‫كوبلينز‬

‫سجالاند‪.‬‬ ‫شرق‬ ‫أماجر‬ ‫جزيرة‬ ‫على‬ ‫الأجزأء الأخرى‬ ‫ا‬


‫ت ‪.‬م‬ ‫التاسعة‬ ‫اسشة‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫تاريخها‬ ‫يعود‬ ‫رومانية‬ ‫قلعة‬ ‫البداية‬

‫فى وسط‬ ‫المدينة‬ ‫مجلس‬ ‫تقع ساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫فى كوبلينز من الأماكن‬ ‫وتعد قلعة إهرنبراششتاين‬ ‫تقريبا‪.‬‬

‫الرئيسية من‬ ‫المدينة‬ ‫وطرقات‬ ‫شوارع‬ ‫وتتفرع‬ ‫‪.‬‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫والثانى‬ ‫العاشر‬ ‫اغرنين‬ ‫ا‬ ‫بين‬ ‫بنيت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المشهورة‬ ‫السياحية‬

‫عاصمة‬ ‫كوبنهاجن‬
‫مدلها‪.‬‬ ‫وكبرى‬ ‫الدنمارك‬

‫وهى المياء الرئيسي‬


‫الاقتصادي‬ ‫الدولة‬ ‫ومركز‬

‫والثقافي‪.‬‬ ‫والسياسي‬
‫‪177‬‬ ‫الكوبية‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪49‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫منذ‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫الألمانية‬ ‫القوات‬ ‫احتلت‬ ‫والقطارات ‪.‬‬ ‫الحافلات‬ ‫من طرق‬ ‫بالإضافة لعدد‬ ‫الساحة‬

‫‪ .‬ولكنهما لم‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫أم‬ ‫هـ‪49‬‬ ‫عام‬ ‫‪،‬حتى‬ ‫قرب‬ ‫والمتنزهات‬ ‫والفنادق‬ ‫العديد من المكاتب‬ ‫وتتمركز‬

‫الأضرار‪.‬‬ ‫القليل من‬ ‫إلا‬ ‫للمدينة‬ ‫زسبب‬ ‫هذه‬ ‫)‪ ،‬وتقدم‬ ‫تيفولي‬ ‫(حدائق‬ ‫الملاهي‬ ‫كمتنزه‬ ‫الساحة‬

‫الخيل‬ ‫كركوب‬ ‫الترويح‬ ‫عديدة من ضروب‬ ‫أنواعا‬ ‫الحديقة‬


‫)‪.‬‬ ‫الرجة‬ ‫دغات‬ ‫(‪!1‬حدام‬ ‫الحماسوب‬ ‫انو‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬لغة‬ ‫الكودول‬
‫الموسيقية‪.‬‬ ‫والحفلات‬ ‫والباليه‬

‫من ساحة مجلس‬ ‫سشرجيت‬ ‫يسمى‬ ‫شسارع مشجر‬ ‫يمتد‬


‫ساحل‬ ‫تقع جنوبي‬ ‫‪.‬‬ ‫اليابان البحرية‬ ‫أهم موانئ‬ ‫اولي‬
‫الملك‬ ‫سوق‬ ‫رئيسية وهي ساحة‬ ‫أخرى‬ ‫إلى ساحة‬ ‫المدينة‬
‫الشرقي للبحر الداخلى‪.‬‬ ‫بالقرب من الطرف‬ ‫‪-‬جزيرة هونشو‪،‬‬
‫من‬ ‫‪ ،‬العديد‬ ‫‪ ،‬المعد للمشاة‬ ‫هذا الشارع‬ ‫وفى‬ ‫الجديد‪.‬‬
‫‪ 1‬نسمة‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪41 0‬‬ ‫‪7843‬‬ ‫ممكانها‬ ‫!جلغ عدد‬
‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الرصيف‬ ‫ومقاهى‬ ‫الصغيرة‬ ‫الكبيرة والأسواق‬ ‫المحلات‬
‫مروحة‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫ضيقة‬ ‫رقعة سهلية‬ ‫على‬ ‫بنيت كوبي‬
‫قلعة كريستيانبورج‪،‬‬ ‫المدينة‬ ‫مجلس‬ ‫من ساحة‬ ‫إلى الشرق‬
‫الجبال‬ ‫من الجبال العالية شمالأ‪ .‬وهذه‬ ‫البحر وسلسلة‬ ‫بر!ن‬

‫قرب‬ ‫البرلمان والمحكمة العليا‪ .‬ويوجد‬ ‫وجود‬ ‫مكان‬ ‫وهي‬


‫وبالمدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫البرودة‬ ‫القاسية‬ ‫الشتاء‬ ‫فصول‬ ‫خلال‬ ‫المدينة‬ ‫تجمي‬
‫القومي والمكتبة الملكية‪.‬‬ ‫القلعة مقر الأرشيف‬
‫طويلة ‪ ،‬وهى‬ ‫في صفوف‬ ‫التي تنتظم‬ ‫‪.‬عدد من الأرصفة‬
‫وهو‬ ‫الصغيرة‬ ‫تمثال الحورية‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫مرفأ‬ ‫وفي‬
‫أيضا‬ ‫فيها‬ ‫الثقيلة وبناء السفن ‪ .‬وشم‬ ‫للصناعة‬ ‫مهم‬ ‫سكز‬ ‫‪5‬‬

‫التى‬ ‫الخيالية‬ ‫القصص‬ ‫شخصيات‬ ‫ويمثل أحد‬ ‫عالميا؟‬ ‫مشهور‬


‫‪.‬‬ ‫والمنسوجات‬ ‫إنتاج الطائرات‬
‫أندرسن‪.‬‬ ‫هانز كريستيان‬ ‫المؤلف الدنماركي الشهير‬ ‫كتبها‬
‫وإصلاح‬ ‫تشييد مبان جديدة‬ ‫أم‪ ،‬وبفضل‬ ‫وفى عام ‪569‬‬
‫أمالينبرغ ومكتب‬ ‫قصر‬ ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫المعالم الأساسية‬ ‫ومن‬
‫مركزا رئيسيا للاستيراد‬ ‫كوبي‬ ‫أصبحت‬ ‫الميناء‬ ‫اصرافق‬
‫الجديد وثور فالدسن‪.‬‬ ‫كالسبورج‬ ‫البورصة ومتحفا‬
‫معبد‬ ‫في‬ ‫العبادة‬ ‫شعائر‬ ‫البوذيون‬ ‫ويؤدي‬ ‫اليابان ‪.‬‬ ‫في‬ ‫أ!التصدير‬
‫الملكية‬ ‫الدنماركية‬ ‫البالية‬ ‫دائم لفرق‬ ‫موطن‬ ‫وكوبنهاجن‬
‫تم‬ ‫خشبي‬ ‫تمثال‬ ‫على‬ ‫الذي يحتوي‬ ‫البوذية‬ ‫للديانة‬ ‫أوفوكوجي‬
‫الدنمارك ‪ ،‬وقد‬ ‫جامعات‬ ‫أقدم‬ ‫وهى‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫ولجامعة‬
‫القرن‬ ‫خلال‬ ‫كوبي‬ ‫مدينة‬ ‫أنشئت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪97 4‬‬ ‫عام‬ ‫قرابة‬ ‫احته‬
‫ام ‪.‬‬ ‫في عام ‪947‬‬ ‫أسست‬
‫بالنسبة‬ ‫أهمية‬ ‫التجارة ذات‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثانى‬

‫التجاري‬ ‫المركز‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫اقتصاد‬


‫في‬ ‫البلدان الأخرى‬ ‫مع‬ ‫اليابان تمارسها‬ ‫بدأت‬ ‫بعد أن‬ ‫الممدينة‬

‫الديزل‬ ‫والصناعي للدنمارك ومن منتجاتها‪ :‬محركات‬


‫عشر‪.‬‬ ‫التالممع‬ ‫القرن‬ ‫اشتصف‬
‫أيضا‬ ‫مهمة‬ ‫التجارة‬ ‫الصيني ‪ .‬وتعتبر‬ ‫والخزف‬ ‫والمفروشات‬

‫نوعا من الشجيرات‬ ‫‪08‬‬ ‫حوالي‬ ‫على‬ ‫اسم يطلق‬ ‫ألكولية‬ ‫نقل‬ ‫وقطارات‬ ‫الحافلات‬ ‫‪ .‬وتشكل‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫لاقتصاد‬

‫النباتات أمريكا‬ ‫هذه‬ ‫وموطن‬ ‫‪.‬‬ ‫المتسلقة‬ ‫والنباتات‬ ‫لجميلة‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫في كوبنهاجن‬ ‫العام‬ ‫النقل‬ ‫غالبية وسائل‬ ‫الركاب‬

‫على‬ ‫زراعتها‬ ‫واليابان ‪ .‬وتتم‬ ‫والصين‬ ‫والجنوبية‬ ‫الشمالية‬


‫توجد‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الهوائية‬ ‫العديد من الناس الدراجات‬ ‫يركب‬

‫الشوارع الرئيسية‬ ‫بالدراجات فى معظم‬ ‫كرات خاصة‬

‫المدينة‪.‬‬ ‫شرق‬ ‫ويوجد مطار دولى فى جنوب‬

‫القرن‬ ‫في منتصف‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬

‫ثم أصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسماك‬ ‫قرية صغيرة لصيد‬ ‫الحادي عشر‬

‫في‬ ‫بلدة‬ ‫لتصبح‬ ‫وتطورت‬ ‫تحاريا‪،‬‬ ‫مينائها مركزا‬ ‫بسبب‬

‫عام‬ ‫قانونيا‬ ‫قضاء‬ ‫الميلادي وأصبحت‬ ‫عشر‬ ‫الثانى‬ ‫القرن‬

‫!!‪-‬‬ ‫قرون‬ ‫بضعة‬ ‫أهميتها الاقتصادية خلال‬ ‫أم وتزايدت‬ ‫‪25 4‬‬

‫‪ 4‬أم ‪.‬‬ ‫الدنمارك عام ‪43‬‬ ‫عاصمة‬ ‫أصبحت‬ ‫حتى‬ ‫تلت‬


‫‪!-‬ص‬
‫من كوبنهاجن‬ ‫عديدة‬ ‫أجزاء‬ ‫الحرأئق والحروب‬ ‫ودمرت‬

‫و‪ 81 .‬أم‪ ،‬كما قتلت‬ ‫‪0125‬‬ ‫بين عامي‬ ‫في فترات عديدة‬

‫استطاعت‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫ولكن‬ ‫من سكانها‪،‬‬ ‫العديد‬ ‫الاوبئة‬

‫اقتصادي‬ ‫تنمو كمركز‬ ‫واستمرت‬ ‫‪،‬‬ ‫مرة‬ ‫النهوض في كل‬

‫والغرب‬ ‫نحو الشمال‬ ‫المدينة‬ ‫‪ .‬وامتدت‬ ‫وسياسي‬ ‫وعسكري‬

‫الجدابة‪.‬‬ ‫بزهورها‬ ‫تمتاز‬ ‫التي‬ ‫العديدة‬ ‫المصمائل العشبية‬ ‫إحدى‬ ‫الكوبية‬


‫خلال‬ ‫كوبنهاجن‬ ‫وقد شهدت‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫أثناء‬

‫هذه الكوبيات‬ ‫وبعض‬ ‫رويسا كرويا‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫عادة‬ ‫الصغيرة‬ ‫زهورها‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫التصنيع‬ ‫حركة‬ ‫سريعا وبدأت‬ ‫نموا‬ ‫القرن التامئكشر‬

‫المتسلقة‪.‬‬ ‫النباتات‬ ‫من‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪498‬‬ ‫المدينة‬ ‫حر في‬ ‫ميناء‬ ‫أنشئ‬
‫كوت دازور‬ ‫‪178‬‬

‫جزيرة بورنيو‪.‬‬ ‫المدن الواتعة على‬ ‫إحدى‬ ‫عيئايالو‬ ‫عوتا‬ ‫هذه الأشجار‬ ‫‪ .‬وبعض‬ ‫حدائق‬ ‫نبتة‬ ‫باعتبارها‬ ‫واسع‬ ‫نطاق‬

‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫ماليزيا‪،‬‬ ‫ولايات‬ ‫إحدى‬ ‫‪،‬‬ ‫صباح‬ ‫عاصمة‬ ‫وهي‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫خريف‬ ‫أوراقها في كل‬ ‫أي تفقد‬ ‫‪،‬‬ ‫نففية‬ ‫والنباتات‬

‫فى‬ ‫جايا‪،‬‬ ‫خليج‬ ‫كينابالو على‬ ‫‪ ،‬وتمثوتا‬ ‫نسمة‬ ‫‪56.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دائم الخضرة‬ ‫الآخر‬ ‫بعضها‬ ‫يكون‬

‫تقريبا‪.‬‬ ‫الغربي لولاية صباح‬ ‫الساحل‬ ‫منتصف‬ ‫أو قرمزي‬ ‫أ!ن أبيض‬ ‫ذات‬ ‫أزهارا‬ ‫النباتات‬ ‫هذه‬ ‫تحمل‬

‫إنعام ومنقتل‬ ‫مدن‬ ‫‪ ،‬التى تشمل‬ ‫الإدارية‬ ‫المنطقة‬ ‫يقطن‬ ‫زهرات‬ ‫تنمو معها عدة‬ ‫زهرة صغيرة‬ ‫أو مائل للزرقة ‪ .‬وكل‬

‫من‬ ‫العدد‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫نسمة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬مايزيد‬ ‫وتلباك‬ ‫نباتات‬ ‫رائعة ‪ .‬وتحتاج‬ ‫كبيرة‬ ‫عناقيد‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫أخرى‬

‫فى ولاية‬ ‫مدينة‬ ‫أضخم‬ ‫!صينابالو‬ ‫كوتا‬ ‫أصس!صان يجعل‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وتممو‬ ‫الرطوبة‬ ‫من‬ ‫قلي!‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫تربة غنية‬ ‫إلى‬ ‫الكوبية‬

‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫هناك‬ ‫السكان‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫صباح‬ ‫جزئي‪.‬‬ ‫فى أماكن ذات ظل‬ ‫هذه النباتات بصورة جيدة‬

‫صينى‪.‬‬ ‫من أصل‬ ‫منحدرين‬ ‫على‬ ‫وحصلت‬ ‫اطشمس‬ ‫تعرضت‬ ‫إذا‬ ‫وتزهر بدرجة أكبر‬

‫‪.‬‬ ‫ميناء فى ولاية صباح‬ ‫ثانى أكبر‬ ‫كينابالو هى‬ ‫وكوتا‬ ‫فى شكل‬ ‫الكوبية‬ ‫نباتات‬ ‫تزرع‬ ‫‪.‬‬ ‫الرطوبة‬ ‫من‬ ‫كافية‬ ‫درجة‬

‫وكوتا‬ ‫‪.‬‬ ‫للولاية‬ ‫الرئيسي‬ ‫أضجارة‬ ‫وا‬ ‫الإدارة‬ ‫مركز‬ ‫وهى‬ ‫ء‬ ‫حتى‬ ‫الصيف‬ ‫أو بذور‪ ،‬وتزهر في الفترة من آخر‬ ‫شتلات‬

‫جيدا‪.‬‬ ‫تخططا‬ ‫مخططة‬ ‫كيمابالو مدينة حديثة وشوارعها‬ ‫الخري!‪.‬‬

‫مبنى مؤسسة‬ ‫‪ ،‬منها‬ ‫السحاب‬ ‫وبها عدد من ناطحات‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الزهرة‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫الأخرى‬ ‫المشهورة‬ ‫المباني‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫طابقا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫الم!صن‬ ‫صباح‬

‫الأبيض‬ ‫ا‬ ‫البحر‬ ‫أ!ساحل‬ ‫النهاية الشرقية‬ ‫دارور‬ ‫عوت‬


‫الولاية‪.‬‬ ‫مسجد‬

‫من‬ ‫المنطقة جزءا‬ ‫هذه‬ ‫وتشمل‬ ‫المتوسط في فرنسا‪.‬‬


‫في مكان‬ ‫المستعمرات‬ ‫إحدى‬ ‫لتميد البريطانيون‬ ‫وقد‬

‫في الأصل‬ ‫تسمى‬ ‫أم‪ ،‬وكانت‬ ‫عام ‪998‬‬ ‫كينابالو‬ ‫كوتا‬ ‫‪.‬‬ ‫العطلات‬ ‫لقضاء‬ ‫مشهور‬ ‫منتجع‬ ‫الفرنسية ‪ ،‬وهي‬ ‫الريفييرا‬

‫جيسلتن‪.‬‬ ‫دازور‬ ‫كوت‬ ‫أصفرنسي‬ ‫ا‬ ‫الاسما‬ ‫‪ .‬ويعني‬ ‫الريفييرا‬ ‫انظر‪:‬‬

‫بسبب‬ ‫المنطقة‬ ‫اللازورد‪ ،‬وقد أطلق الاسم على‬ ‫ساحل‬

‫من جزيرة‬ ‫الأوسط‬ ‫الجنوجمما‬ ‫منطهقة في الجزء‬ ‫عوثاياتو‬ ‫بساتين‬ ‫الشاطئ‬ ‫وتمتد على‬ ‫للبحر والسماء‪.‬‬ ‫الزرقة الجميلة‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪256‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلبين‬ ‫في‬ ‫مينداناو‬ ‫الا!متوائية‬ ‫الأزهار‬ ‫البرتقال ‪ ،‬وحدائق‬ ‫وأشجار‬ ‫النخيل‬

‫اليوم‬ ‫منفردا‪ .‬وهى تشمل‬ ‫إقليما‬ ‫فى الأصل‬ ‫وقد كانت‬ ‫من‬ ‫السياح‬ ‫يؤمها‬ ‫للترويح‬ ‫المتألقة ‪ .‬وهدا الجزء منطقة‬

‫الجنوبية‪،‬‬ ‫الشمالية ‪ ،‬وكوتاباتو‬ ‫كوتاباتو‬ ‫‪:‬‬ ‫منفصلة‬ ‫أقاليم‬ ‫أربعة‬ ‫في هذه‬ ‫المدن الرئيسية‬ ‫العالم ‪ .‬وتشمل‬ ‫جمئأنحاء‬

‫الأقاليم‬ ‫‪ .‬وتبلمساحة‬ ‫كودارات‬ ‫والسلطان‬ ‫‪:‬ماجويندانو‪.‬‬ ‫كارأ!‬ ‫ومونت‬ ‫في شرنسا‪،‬‬ ‫‪ ،‬وكان ‪ ،‬ونيس‬ ‫المنطقة أنتيب‬

‫كم ‪.2‬‬ ‫!طها ‪23. 85 4‬‬ ‫فط موناكو‪.‬‬

‫الترويحية المحروفة‬ ‫الممطقة‬ ‫بهده‬ ‫الروار‬ ‫المتوصط !ى !رلسا‪ .‬يستمتع‬ ‫الأسض‬ ‫ا‬ ‫للمحر‬ ‫المترقى‬ ‫الساح!!‬ ‫طول‬ ‫دازور على‬ ‫فى كوت‬ ‫الجذاب‬ ‫القرى‬ ‫خط‬

‫الطيعي‪.‬‬ ‫وحمالها‬ ‫الأخاد‬ ‫ممماخها‬


‫‪1 7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫سورة‬ ‫‪،‬‬ ‫ثر‬ ‫لكو‬ ‫ا‬

‫خارج‬ ‫من‬ ‫أول سيدة‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫بالجيع!‬ ‫الطران‬ ‫فائدات‬ ‫فى الإقليم‪.‬‬ ‫ملحوظة‬ ‫بصورة‬ ‫الطبيعية‬ ‫المناظر‬ ‫وتتنوع‬

‫‪.‬‬ ‫الممتازة‬ ‫نوط الخدمة‬ ‫على‬ ‫أكلوات المسلحة تحصل‬ ‫توجد‪ .‬التلال المنخفضة والبحيرات‬ ‫الشمالية‬ ‫ففي كوتاباتو‬

‫لمستحضرات‬ ‫شركة‬ ‫لحسابها‬ ‫أدارت كوتشران‬ ‫وفي‬ ‫بوادي كوتاباتو‪.‬‬ ‫ما يعرف‬ ‫التي تشكل‬ ‫والسهول‬

‫أم ‪ .‬وتم‬ ‫أم إلى ‪639‬‬ ‫‪359‬‬ ‫في الفترة من عام‬ ‫أكجميل‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫خصبة‬ ‫ساحلية‬ ‫أراض‬ ‫إ‪،‬‬ ‫الجبا‬ ‫تحف‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوتاباتو‬

‫أم لتنضم إلى قاعة المشاهير الأمريكية‬ ‫ا‪:‬ختيارها عام ‪719‬‬


‫تبدر معالم الهضاب‬ ‫المسلتم‬ ‫إقليم ماجوينداناو‬ ‫في‬ ‫الغرب‬

‫الطران القومي‪.‬‬ ‫ءت‬ ‫في‬ ‫كودارات‬ ‫‪ .‬وتقر جزيرة السلطان‬ ‫والشواطئ‬ ‫والبحيرات‬

‫في بنساكولا بولاية فلوريدأ‪.‬‬ ‫ولدت‬ ‫تنمو‬ ‫حيث‬ ‫جنوب ماجوينداناو‪ ،‬وهي حزام أخضر‬

‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫مدار‬ ‫على‬ ‫والفوأكه‬ ‫الخضراوات‬


‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪872‬‬ ‫بليك‬ ‫تشارلز‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫‪!9‬تشران‬
‫على‬ ‫الخصبة‬ ‫الإئم‪ ،‬وتربتها‬ ‫ا‬ ‫مناخ كوتاباتو‬ ‫شجع‬
‫‪.‬‬ ‫المبهرة‬ ‫اشتهر بعروضه‬ ‫بريطاني‬ ‫ام)‪ .‬منتج مسرحى‬ ‫‪519‬‬
‫مانيلا‪ ،‬وجوز‬ ‫قنب‬ ‫ازدهار الزراعة فيها‪ .‬وهناك ‪-‬صمو أشجار‬
‫لمسرحية‬ ‫‪ 19 1‬أم عند إنتاجه‬ ‫عام‬ ‫ونجاحه‬ ‫أقممت قدرته‬
‫في‬ ‫الغابات‬ ‫وتعد‬ ‫‪ ،‬والأرز‪.‬‬ ‫الشاهـيئ‬ ‫والبن والذرة‬ ‫الهند‪،‬‬
‫‪ 5‬منشد‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫مكونة‬ ‫فرقة‬ ‫تضم‬ ‫التي كانت‬ ‫إهجزة‬ ‫ا‬

‫ويقوم الفلاحون‬ ‫زراعيا رئيسيا آخر‪.‬‬ ‫كوتاباتو محصولا‬


‫للمسر!‬ ‫كوتشران‬ ‫أنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬عازف‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫موسيقية‬ ‫وشقة‬
‫في‬ ‫مهفا‬ ‫منتجا‬ ‫المطاط‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫والدواجدق‬ ‫المواشي‬ ‫بتربية‬ ‫أيضا‬
‫نجاحا كبيرا فى‬ ‫وحقق‬ ‫الامشعراضية‬ ‫دثيرا من المسرحيات‬
‫الشمالية‪.‬‬ ‫كوتاباتو‬
‫‪ :‬عام‬ ‫ألاستعراضية‬ ‫نويل كوأرد الكوميدية‬ ‫!سرحيات‬
‫إقليم كوتاباتو‬ ‫سكانا‬ ‫) أكثرها‬ ‫الأربعة‬ ‫الأقاليم‬ ‫أكبر‬
‫الموكب‬ ‫ام)؟‬ ‫(‪929‬‬ ‫المر‬ ‫أم)بم الحلو‬ ‫(‪289‬‬ ‫اإكفرة‬
‫سكانه‬ ‫عدد‬ ‫‪ ،2‬ويبلغ‬ ‫كم‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪4166‬‬ ‫مساحته‬ ‫الجنوبي ‪ .‬وتبيئ‬
‫أنتجه لمسرحية العروس‬ ‫‪ 319‬أم)‪ .‬وكان أطول عرض‬ ‫(‬

‫عند‬ ‫‪-‬‬ ‫كوتاباتو‬ ‫في‬ ‫السكانية‬ ‫والكثافة‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫مليون‬ ‫حوالي‬
‫عرضها‬ ‫ام)‪ ،‬وقد استمر‬ ‫بلولة فيفيان لي إيليس (‪479‬‬
‫المسلمين‪،‬‬ ‫من‬ ‫سكانه‬ ‫يتألف‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬قليلة‬ ‫ككل‬ ‫إليه‬ ‫النظر‬
‫ليلة‪.‬‬ ‫لى‪-‬ة ‪886‬‬
‫‪ ،‬وأجناس‬ ‫(الملايويين) والبامبانغوس‬ ‫والتاغالوغي‬ ‫والسيبوانو‬
‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫سسكس‬ ‫في ليند فيلد غربي‬ ‫ولد كوتشران‬
‫‪.‬‬ ‫أخرى‬
‫مديرا‬ ‫أصبح‬ ‫بدأ عندما‬ ‫نجاحه‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫ممثلا‪،‬‬ ‫الفنية‬ ‫حياته‬ ‫وبدأ‬

‫ممثلا‬ ‫الوقت‬ ‫لبعض‬ ‫المصارعين ‪ .‬وعمل‬ ‫أحد‬ ‫لأأعمال‬


‫مدينة صناعية كبيرة في منطقة كوت‬ ‫كوثيرلدج‬
‫ومصارعة‪.‬‬ ‫هـصرحيا‪ ،‬ومتعهدا لمباريات ملاكمة‬
‫إلى الشرق‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫بعد ‪4‬‬ ‫تقع على‬ ‫باسكتلندا‪.‬‬ ‫ستراثكلايد‬

‫الحكومية‬ ‫مونكلاندز‬ ‫مز‪ ،‬مقاطعة‬ ‫جزء‬ ‫وهي‬ ‫من جلاسجو‪.‬‬


‫دة‪.‬‬ ‫آ‬ ‫‪،‬‬ ‫لحباكة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫وليم‬ ‫‪،‬‬ ‫تن‬ ‫؟و‬

‫الحديد‬ ‫صناعة‬ ‫دعوتبريدج‪،‬‬ ‫صناعات‬ ‫ألمحلية ‪ .‬ومن‬

‫في‬ ‫الأنديز‬ ‫جبال‬ ‫يمثي‬ ‫بركان‬ ‫لأضثوياكسى‬ ‫مونكلاندز‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الملابس‬ ‫و‬ ‫الأغذية‬ ‫‪ ،‬وتصنيع‬ ‫والهندلممة‬

‫البراكين النشطة في العالم‪.‬‬ ‫من أشد‬ ‫ا!!كوادور‪ ،‬وهو واحد‬


‫فى‬ ‫مة محدية في جدومشرشاير‬ ‫إقديم ذو ح!و‬ ‫كوشوولد‬
‫الإكوادور‪.‬‬ ‫كيتو عاصمة‬ ‫ويقع على بعد ‪ 64‬كم جنوب‬
‫الريفية‬ ‫والمنطقة‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪73/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫سكانه‬ ‫إنجلترا‪ .‬سلكلدد‬
‫‪،83‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شبه التام فالمنحنيات‬ ‫الخروطي‬ ‫وتبلغ زاوية شكله‬
‫معظم‬ ‫حماية تشمل‬ ‫ذات‬ ‫الرئيسية ‪ ،‬التي تعد كلها منطقة‬
‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حوالي ‪798‬‬ ‫البحر‬ ‫سطع‬ ‫مستوى‬ ‫ويرتفع فوق‬
‫هي‬ ‫الإقليم‬ ‫فى هذا‬ ‫والمدينة أرئيسية‬ ‫ا‬ ‫تلال كوتزوولد‪.‬‬
‫ويبلغ قطر فوهته‬ ‫والثيج‪.‬‬ ‫من الجليد‬ ‫مساحات‬ ‫وتغطيه‬
‫الرومانية كورينيوم‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫في مولكحع‬ ‫وهى‬ ‫سيرينسيستر‪،‬‬
‫مائة سنة‬ ‫الاربع‬ ‫خلال‬ ‫البركان‬ ‫ثار هذا‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫م‬ ‫‪297‬‬ ‫‪-‬خوالي‬

‫‪ .‬وتشمل‬ ‫السياحة‬ ‫فى الإاقليم هي‬ ‫الرئيسية‬ ‫والصناعة‬


‫الحمما والرماد البركاني‬ ‫وتسببت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2 5‬مرة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫‪،11‬ضية‬
‫الخفيفة‪،‬‬ ‫‪ ،‬والهندسة‬ ‫الزراعية‬ ‫‪ ،‬الهندسء‬ ‫الأخرى‬ ‫الصناعات‬
‫بسرعة‬ ‫القمم يذوب‬ ‫حواف‬ ‫على‬ ‫الثلج‬ ‫فى جعل‬ ‫لمار‬ ‫ا‬

‫الرومية‪.‬‬ ‫الددكة‬ ‫لحوم‬ ‫والطباعة ‪ ،‬وتعليب‬


‫سفح‬ ‫أسفل‬ ‫تصب‬ ‫الطين‬ ‫جداول كبيرة من‬ ‫ويرسل‬ ‫‪،‬‬ ‫بالغة‬

‫ام ‪.‬‬ ‫عام ‪429‬‬ ‫فبراير‬ ‫في شهر‬ ‫وثار البركان‬ ‫لمبل‪.‬‬ ‫ا‬

‫‪ .‬سيدة‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 1 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬جاكلين‬ ‫كوتشران‬

‫‪ .‬بدأت‬ ‫الطائرات‬ ‫قيادة‬ ‫ورائدة في مجال‬ ‫أمريكية‬ ‫أعمال‬


‫مانيه‪،‬‬ ‫بم‬ ‫التشكيلي‬ ‫التصوير‬ ‫‪ .‬ان!‪:‬‬ ‫توماس‬ ‫؟وثور‪،‬‬

‫الوحيدة في سباق‬ ‫السيدة‬ ‫أم‪ ،‬وكانت‬ ‫‪329‬‬ ‫عام‬ ‫الطيران‬


‫‪.‬‬ ‫ا‪:‬وارد‬ ‫إ‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪134‬‬ ‫بين لندن وملبورن‬ ‫روبيرتسون‬ ‫ماك‬

‫من سور القرآن الكريم‬ ‫الكوثر‬ ‫سورة‬ ‫!رة‪.‬‬ ‫ا!!‪،‬‬ ‫مسباق جائزة بيندكس الذي فازت‬ ‫كانت أول سيدة تدخل‬

‫المائة‪.‬‬ ‫الثامنة بعد‬ ‫الشريف‬ ‫ا!لكية‪ ،‬ترتيبها في المصحف‬ ‫جناح‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫فى الحرب‬ ‫أم ‪ .‬وأنشأت‬ ‫عام ‪389‬‬ ‫به‬
‫للورد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫جا ن‬ ‫كو‬ ‫‪1 8‬‬ ‫‪0‬‬

‫رؤساء‬ ‫بينهم خمعسة‬ ‫ولدوا في هذه الأكواخ ‪ ،‬ومن‬ ‫قد‬ ‫قوله‬ ‫الكوثر من‬ ‫تسميتها‬ ‫آيات ‪ .‬جاءت‬ ‫آياتها ثلاث‬ ‫عدد‬

‫بولك ‪ ،‬وجيمس‬ ‫‪ ،‬وجيمس‬ ‫أسلجمهورية هم أندرو حاكسون‬ ‫في‬ ‫نهر‬ ‫‪ .‬والكوثر‬ ‫أ‬ ‫احصثر‪:‬‬ ‫ا‬ ‫الكوثر!‬ ‫أعطيناك‬ ‫إنا‬ ‫‪( :‬‬ ‫لى‬ ‫تعا‬

‫جارفيلد‪.‬‬ ‫‪ ،‬وجيمس‬ ‫براهام لن!صش‬ ‫وأ‬ ‫‪،‬‬ ‫بوكانان‬ ‫أنهارها‪ ،‬وهو للنبى !س! خاصة‪.‬‬ ‫منه جميع‬ ‫الجنة ششعب‬

‫الأكواخ تبنى بقع!! مستديرة‬ ‫أنواع هذه‬ ‫!سانت أبسط‬ ‫وكله‬ ‫أمته يوم القيامة‬ ‫الله‬ ‫لعطيه‬ ‫الذي‬ ‫الخير الكثير‬ ‫وال!صثر‬

‫أطرافها‪.‬‬ ‫بها نقر منحنية قرب‬ ‫الأشجار‪ ،‬تصنع‬ ‫ا‬ ‫من جذوع‬ ‫الكثرة ‪.‬‬ ‫معنى‬ ‫راحإلى‬

‫كأساس‬ ‫تستخدم‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الموضوعة‬ ‫أسقطهع‬ ‫ا‬ ‫ف!صانت‬ ‫من‬ ‫فيها ذحص‬ ‫المكية اكتى جاء‬ ‫الصور‬ ‫من‬ ‫الكوثر‬ ‫سورة‬

‫مع‬ ‫متعارضة‬ ‫القطع ‪ ،‬كل‬ ‫فوقه بقية‬ ‫وتوضع‬ ‫أطمسكن‪،‬‬ ‫ا!هـ‬ ‫على أداء العبادات ‪ ،‬ووسد‬ ‫!مه وحضه‬ ‫رسوله‬ ‫على‬ ‫الله‬

‫حفره‬ ‫السابق‬ ‫النقر‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬مستقرة‬ ‫مباشرة‬ ‫التي تحتها‬ ‫أغطع‬ ‫ا‬ ‫شانئيه ومبغضيه‪.‬‬ ‫تعالى لقطع ذكر‬

‫أو‬ ‫غالبا بالأحجار‬ ‫الجذوع‬ ‫ب!ت أجزاء‬ ‫وتملأ الفراغات‬ ‫بها ‪.‬‬ ‫العظيم على نبيه‬ ‫الله‬ ‫سورة اورثر عن فضلى‬ ‫فثت‬

‫هذه‬ ‫بالطمي لإححام سد‬ ‫وتجصص‬ ‫‪،‬‬ ‫أغطع الخشبية‬ ‫ا‬ ‫الدنيا‬ ‫فى‬ ‫العفيمة‬ ‫ا‬ ‫والنعم‬ ‫الكثير‬ ‫الخير‬ ‫‪ ،‬بإعطائه‬ ‫الكريم‬

‫‪ ،‬أما‬ ‫الشقوق‬ ‫سد‬ ‫التي تسمى‬ ‫العملية‬ ‫‪ -‬وهي‬ ‫أغجوات‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫أسظيم‬ ‫ا‬ ‫الخير‬ ‫من‬ ‫ذأ!ك‬ ‫وغير‬ ‫الكوثر‪،‬‬ ‫نهر‬ ‫‪ ،‬ومنها‬ ‫والاخرة‬

‫من‬ ‫تؤخذ‬ ‫أ!اح خشبية‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫عادة‬ ‫يصنع‬ ‫فكان‬ ‫‪،‬‬ ‫أصسقف‬ ‫ا‬
‫الهدي‬ ‫ونحر‬ ‫إلى إدامة الصلاة‬ ‫الرسوأط‬ ‫دعت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫أ!ميم‬ ‫ا‬

‫أجزاء جذو!ما الأشجار‪.‬‬ ‫بخزي‬ ‫عثيهسر‪،‬‬ ‫اشسوأ!‬ ‫ببشارة‬ ‫السورة‬ ‫‪ .‬وختمت‬ ‫لله‬ ‫شكرا‬

‫ذهابهم‬ ‫قبل‬ ‫الخشبية‬ ‫الأكواخ‬ ‫ا‬ ‫يبمون‬ ‫الاورر بيون‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫والانقصا‬ ‫لالذلة والحق!ارد‪،‬‬ ‫مبغضيه‬ ‫أعدائه ‪ ،‬ووصفت‬

‫هم‬ ‫والفنلنديون‬ ‫السويديون‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫أ!سن!ت‬ ‫ا‬ ‫لمئات‬ ‫أمري!صا‬ ‫إلى‬ ‫مرفوغا‬ ‫اشسوأ!‬ ‫‪ ،‬بينما بقى ذكر‬ ‫والاخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫حير فى‬ ‫كل‬

‫أول‬ ‫وكان‬ ‫في العالم الجديد‪.‬‬ ‫حشبية‬ ‫أكواخا‬ ‫بنوا‬ ‫أ‪:‬أ! مر‬ ‫سمان خالد‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫الشريف‬ ‫واسمه‬ ‫المنائر والمنابر‪،‬‬ ‫على‬

‫الغربية من‬ ‫المنطقة‬ ‫م‪ ،‬فى‬ ‫‪1638‬‬ ‫عام‬ ‫أ!ا حوالي‬ ‫بمائهما‬ ‫‪.‬‬ ‫والزمان‬ ‫أسدهر‬ ‫ا‬ ‫إعما آخر‬

‫يعرف‬ ‫مما‬ ‫أجزاء‬ ‫وهى منطقة تشمل‬ ‫نهر ديلاوير‪،‬‬ ‫مصب‬ ‫آيات القرآن‬ ‫(ترتيب‬ ‫الكريم‬ ‫القران‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫بناء‬ ‫وانتشر‬ ‫‪ ،‬وبنسلفانيا‪.‬‬ ‫ونيوجيرسي‬ ‫بديلاوير‬ ‫الان‬ ‫القرآن الكريم‪.‬‬ ‫وسوره )‪ ،‬سور‬

‫التي‬ ‫من المستوطنات‬ ‫بين العديد‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫الخشبية‬ ‫الأكواخ‬ ‫ا‬

‫كوجان‬ ‫أجارون‬ ‫)‪.‬‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪9‬‬ ‫‪ ،‬اللورد‬ ‫كوجان‬
‫من إنجلترا‪ ،‬وأسكتلندا‪ ،‬وأيرلندا‪،‬‬ ‫مستوطنون‬ ‫يقطنها‬ ‫كان‬ ‫ا‬

‫الأكواخ‬ ‫تشييد‬ ‫بأن انتشر‬ ‫الأمر‬ ‫ا‬ ‫انتهى‬ ‫وقد‬ ‫وهولندا‪.‬‬ ‫وللز‪،‬‬ ‫و‬
‫بانجلترا فى الفترة‬ ‫وسشجهيرممت‬ ‫أساقفة كانتربري‬ ‫رئيس‬

‫رئيسا‬ ‫ذلك‬ ‫قبل‬ ‫شان‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪ 1‬إلى ‪979‬‬ ‫‪749‬‬ ‫من عام‬
‫التخوم‬ ‫بالغابات على‬ ‫المساطق المستوطنة‬ ‫الخشبية فى معظم‬

‫الميلادي ‪ ،‬قام‬ ‫عشر‬ ‫الثامن‬ ‫‪ .‬وفي القرن‬ ‫الأمري!جة‬ ‫ا‬


‫أم ‪.‬‬ ‫‪ 1‬إلى ‪749‬‬ ‫‪619‬‬ ‫يورك في الفترة من عام‬ ‫لأمعاقفة‬

‫وألمانيا‬ ‫سويسرا‪،‬‬ ‫من‬ ‫الألمالية‬ ‫اللغة‬ ‫شحدثود‬ ‫مستوطنون‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫إلى أضقليل‬ ‫ا‬ ‫يمث!! الجناح الذي يدعو‬ ‫وكان‬

‫في‬ ‫الأشجار‬ ‫أسترقية لنشر نمط أكثر تطورا لنجارة جذوع‬ ‫ا‬
‫قام بوصفه‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الإنجليزية‬ ‫الكنيسة‬ ‫فى‬ ‫والطقوس‬ ‫الكهنوت‬

‫الأشجار سبق‬ ‫استخدموا قطعا من جذوع‬ ‫حيث‬ ‫بسسلفانيا‪،‬‬


‫فيها‬ ‫حسن‬ ‫بمبادرة حيدة‬ ‫‪-‬‬ ‫كانتربري‬ ‫لأساقفة‬ ‫رئيسا‬

‫بالتعشيق‪.‬‬ ‫للتثبيت‬ ‫ونظاما خاصا‬ ‫تشكيلها‪،‬‬ ‫الكاثوليكية‪.‬‬ ‫الإنجليكانية واشومانية‬ ‫بين الكنيس!ت‬ ‫العلاقات‬

‫الأكواخ الخشبية في‬ ‫بتشييد‬ ‫اخرون‬ ‫وقام مستوطنون‬ ‫أول رئيس الأساقفة كانتربري‬ ‫أم كان‬ ‫ففي عام ‪789‬‬

‫أنماط‬ ‫دخلت‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫من أمريكا الشمالية‬ ‫عديدة‬ ‫أنحاء‬ ‫في روما‪ ،‬وذلك منذ عهد‬ ‫البابا‬ ‫تنصيب‬ ‫حفل‬ ‫يحضر‬

‫الروس إلى ألاسكا‪،‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الخشبية‬ ‫مختلفة من الأكواخ‬ ‫في لمدن ‪،‬‬ ‫كوجان‬ ‫أسد‬ ‫دولا‬ ‫ولد فريدريك‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الإصلاح‬

‫طريق‬ ‫‪ ،‬وعن‬ ‫إلى كويبك‬ ‫المزارعين الفرنسيين‬ ‫طريق‬ ‫وعن‬ ‫جامعتي‬ ‫تايلر‪ ،‬وفى‬ ‫ميرششت‬ ‫في مدرسة‬ ‫وتلقى تعليمه‬

‫شمال‬ ‫من‬ ‫الجزء الغربي‬ ‫إلى‬ ‫‪ -‬الفرنسيين‬ ‫الكنديين‬ ‫الفراء‬ ‫تجار‬


‫اللندنية‬ ‫وعم!! عميدا لكلية اللاهوت‬ ‫وأكسفورد‪.‬‬ ‫كمبردج‬

‫إلى إقليم المروج الكندية‪،‬‬ ‫الأوكرانيين‬ ‫طريق‬ ‫وعن‬ ‫أمريكا‪،‬‬ ‫كان‬ ‫ام‪ ،‬كما‬ ‫إلى ‪569‬‬ ‫الفترة من عام ‪4491‬‬ ‫خلال‬

‫إلى المناطق الجبلية في‬ ‫والمكسيكيين‬ ‫الأسبان‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ر‬


‫ام ‪.‬‬ ‫‪ 1‬إلى ‪619‬‬ ‫من عام ‪569‬‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫برادفورد‬ ‫أسقفا في‬

‫ميدوست‪.‬‬ ‫طرية! الفنلنديين إلى ش!ال‬ ‫نيوم!صسيكل ‪ ،‬وعن‬


‫المستوطنون‬ ‫بناها‬ ‫اكتي‬ ‫أقدم المساحش‬ ‫الخشيي‬ ‫الكوخ‬

‫ألمانى‪،‬‬ ‫‪ 9‬ام)‪ .‬طبيب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫(‪843‬‬ ‫‪ ،‬روبرى‬ ‫كوح‬ ‫هذه المساكن‬ ‫!انت‬ ‫الأوروبيون فى أمريكا الشمالية ‪ ،‬حيت‬

‫مستقل في‬ ‫كتخصص‬ ‫الجراثيم (البكتريولوجيا)‬ ‫أرسى علم‬ ‫مناسبا لأولئك الذين امستوطموا مناطق الغابات‬ ‫تمثل ملجأ‬

‫لصئالبكتيريا‬ ‫جديدة‬ ‫أساليب‬ ‫استحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫الطب‬ ‫ميدان‬ ‫ال!صخ‬ ‫صار‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫خاصة‬ ‫لديهم إمكانات‬ ‫أن يكون‬ ‫دون‬

‫التي لاتزال تشكل‬ ‫الأساليب‬ ‫وهى‬ ‫وا!متنباتها وزرعها‪،‬‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫حياة الرواد‪ .‬وقد‬ ‫وفضائل‬ ‫رمزا لخشونة‬ ‫الخشبي‬

‫الذي تقوم عليه الدراسة البكتريولوجية للأمرأض‬ ‫الأساس‬ ‫أن أعلنوا أنهم‬ ‫الأمرلكيين‬ ‫المشاهير‬ ‫الفخر للعديد من‬ ‫دواعي‬
‫‪181‬‬ ‫إميل ثيودور‬ ‫كوخر‪،‬‬

‫الاعتراف بمكان اختباء عبدين‬ ‫بقسوة لرفضه‬ ‫وضربه‬ ‫من‬ ‫سلالة خالصة‬ ‫كوخ‬ ‫ام ا!شزرع‬ ‫وفي عام ‪876‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المعدية‬

‫فى جانب‬ ‫الرواية‬ ‫وتحكي‬ ‫‪.‬‬ ‫توم‬ ‫مات‬ ‫"لاربين‪ ،‬و نتيجة ضربه‬ ‫)‪.‬‬ ‫الماشية‬ ‫يصيب‬ ‫بكتيري‬ ‫مرض‬ ‫الخبيثة (وهو‬ ‫الجمرة‬ ‫عصية‬

‫التي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ،‬وصغيرهما‬ ‫ليزا‬ ‫وإ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬جورج‬ ‫لعبيد‬ ‫ا‬ ‫أسرة‬ ‫ضها قصة‬ ‫‪5‬‬
‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المرض‬ ‫بهذا‬ ‫الماشية‬ ‫إ‪!،‬مابة‬ ‫لمنع‬ ‫للتطعيم‬ ‫طريقة‬ ‫وابتكر‬

‫المؤثرة‬ ‫القصص‬ ‫‪ .‬وفى إحدى‬ ‫الحرية‬ ‫إلى كندا من أجل‬ ‫ؤرت‬ ‫الأهمية‬ ‫العظيمة‬ ‫أطروحته‬ ‫نشر‬ ‫ام‬ ‫‪878‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجمرة‬

‫المتجمد‬ ‫أوهايو‬ ‫بعبور نهر‬ ‫صغيرها‬ ‫تحتضن‬ ‫وهي‬ ‫إليزأ‬ ‫ؤامت‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫وفي عام ‪882‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجروح‬ ‫عن‬ ‫الناجمة‬ ‫العدوى‬ ‫عن أسباب‬

‫شخصيتان‬ ‫وهناك‬ ‫العبيد‪.‬‬ ‫من صائدي‬ ‫ممن يتعقبونها‬ ‫"لربا‬ ‫السل‪.‬‬ ‫مرض‬ ‫أو‬ ‫المسبب للدرن‬ ‫الميكروب‬ ‫كوخ‬ ‫اكتشف‬

‫لعوب ‪،‬‬ ‫سوداء‬ ‫بنت‬ ‫هما توبسي ‪ ،‬وهي‬ ‫أخريان في الكتاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدرن‬ ‫انظر‪:‬‬

‫ن‬ ‫كما‬ ‫كلير‪.‬‬ ‫لسانت‬ ‫الصغرى‬ ‫الابنة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الصغيرة‬ ‫‪،‬ايفا‬


‫للفسيولوجيا‬ ‫نوبل‬ ‫بجائزة‬ ‫‪ 6‬أم‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫فاز كوخ‬
‫أ‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫مؤثرة أخرى‬ ‫قصة‬ ‫إيفا‬ ‫هـ!ت‬ ‫أعمال‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫اضطلع‬ ‫لما‬ ‫‪،‬‬ ‫أو الطب‬ ‫الاعضاء)‬ ‫وظائف‬ ‫(علم‬

‫قبل عشر‬ ‫الأمريكية‬ ‫للحياة‬ ‫حقيقية‬ ‫محاسبة‬ ‫الرواية‬ ‫تقدم‬ ‫التعقيم‬ ‫طريقة‬ ‫أيضا‬ ‫وا!خحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫الدرن‬ ‫لمرض‬ ‫بالنسبة‬

‫صورة‬ ‫ستو‬ ‫أبتدعت‬ ‫الأهلية ‪ .‬ولقد‬ ‫دصنوات من الحرب‬ ‫ميكروب‬ ‫واكتشف‬ ‫‪،‬‬ ‫بالبخار عن طريق التسخين الجاف‬

‫بيع توم من‬ ‫جرى‬ ‫أهل الجنوب ‪ ،‬حيث‬ ‫لحياة‬ ‫بالحيوية‬ ‫ءغعمة‬ ‫الكوليرأ الاسيوية‪.‬‬

‫العم توم أيضا‬ ‫رواية كوخ‬ ‫وتصف‬ ‫إلى آخر‪.‬‬ ‫عبيد‬ ‫صالك‬ ‫‪5‬‬
‫الطب في‬ ‫ودرس‬ ‫هانوفر‪،‬‬ ‫في كلاوستهال‪،‬‬ ‫ولد كوخ‬
‫و إليزا‬ ‫الولايات المتحدة كما رآه جورج‬ ‫غربي‬ ‫!!ممال وسط‬ ‫برلين‪.‬‬ ‫أم ع!ن أستاذا بجامعة‬ ‫‪885‬‬ ‫‪ .‬وفي عام‬ ‫جوتنجن‬

‫كندا‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫شمالا‬ ‫فرارهما‬ ‫أثناء‬


‫عن استخلاصه‬ ‫أعلن كوخ‬ ‫‪،‬‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫وبعد مضي‬
‫رواية كوخ‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الأهلية‬ ‫انتهاء الحرب‬ ‫وبعد‬ ‫التيوبركيولين‬ ‫يسمى‬ ‫‪،‬‬ ‫الدرنات‬ ‫من عصيات‬ ‫مستحضرا‬
‫لها و‬ ‫أ‬ ‫مختصرات‬ ‫أساسا من خلال‬ ‫العم توم تعرف‬ ‫كما‬ ‫بالدرن ‪.‬‬ ‫الإصابة‬ ‫حالات‬ ‫في تشخيص‬ ‫لاستخدامه‬
‫شوهت‬ ‫المعدلة‬ ‫ألعاب ترتكز عليها‪ .‬ولكن هذه النسخ‬ ‫شرقي إفريقيا‪ ،‬ومرض‬ ‫سكان‬ ‫الدم بين‬ ‫كوخ أمراض‬ ‫درس‬

‫الناس فى أواخر‬ ‫واعتقد أغلب‬ ‫القصة وشخصياتها‪.‬‬ ‫الطاعون‬ ‫بحوثا عن‬ ‫في غربى إفريقيا‪ .‬وفى الهند أجرى‬ ‫النوم‬

‫العم توم تركز في الأغلب‬ ‫أن كوخ‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫الأمراض‬ ‫معهد‬ ‫م ألمس! كوخ‬ ‫‪1918‬‬ ‫الدبلي ‪ .‬وفي عام‬

‫‪ ،‬وهرب‬ ‫توبسي‬ ‫توم وإيفا الصغيرة ‪ ،‬ومجون‬ ‫موت‬ ‫‪.‬محلى‬ ‫مديرا له‪.‬‬ ‫في برلين وأصبح‬ ‫المعدية‬

‫العم توم يطلق على الرجل الأسود‬ ‫وبات مصطلح‬ ‫إليزا‪،‬‬

‫رضاء البيض سواء‬ ‫كتبتها المؤدفة الذى يسلك مسلكا وضيعا لكسب‬ ‫الرق‬ ‫شهيرة ضد‬ ‫رواية‬ ‫العم لىم‬ ‫عوخ‬
‫أولأ‬ ‫الرواية‬ ‫هذه‬ ‫وصدرت‬ ‫بيتشر لشو‪،‬‬ ‫الأمريكية هاريهت‬
‫ذلك‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫الخوف‬ ‫أنانية أم بسبب‬ ‫لأسباب‬ ‫ذلك‬ ‫‪.‬كان‬

‫الموت‬ ‫يفضل‬ ‫شجاعا‬ ‫‪،‬مححورت الرواية توم باعتباره رجلأ‬ ‫أم في مجلة‬ ‫‪852‬‬ ‫و‬ ‫‪1851‬‬ ‫عامي‬ ‫بين‬ ‫على حلقات‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الناس‬ ‫قلة من‬ ‫زملائه ‪ .‬وفهم‬ ‫من‬ ‫عبدين‬ ‫أن يخون‬ ‫صنملى‬
‫فى‬ ‫الرواية‬ ‫نشرت‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرق‬ ‫لإلغاء‬ ‫إرا التى تطالب‬ ‫ناشيونال‬

‫من‬ ‫أصبحت‬ ‫ما‬ ‫ام‪ ،‬وسرعان‬ ‫بعد ذلك عام ‪852‬‬ ‫كتاب‬
‫الشمال‬ ‫سكان‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬الوغد القاسي ‪،‬كان‬ ‫‪/‬مميمون لوجري‬
‫وفي بريطانيا‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫فى الولابات‬ ‫مبيعا‬ ‫أكثر الكتب‬
‫أقر شمرور الرق‬ ‫كلير‬ ‫سانت‬ ‫أوغسطين‬ ‫الجنوبي‬ ‫أن‬ ‫أ‬

‫الرق الذي‬ ‫لانتقاد‬ ‫العم توم‬ ‫مشو كوخ‬ ‫ولقد كتبت‬


‫بها‪.‬‬ ‫أساعترف‬
‫فى أن تساعد‬ ‫تأمل‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫أمريكية‬ ‫قومية‬ ‫خطيئة‬ ‫اعتبرته‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويلسون‬ ‫إدموند‬ ‫الناقد الأمريكي الشهير‬ ‫وكتب‬

‫مبكر‪ .‬ومع ذلك‪،‬‬ ‫وفى وقت‬ ‫روايتها على إنهاء الرق سلميا‬
‫مفزعة"‬ ‫لم!تحربة‬ ‫العم توم لأول مرة قد تكون‬ ‫ساءة كوخ‬
‫لسكان‬ ‫الشمال‬ ‫سكان‬ ‫إلى زيادة عداء‬ ‫الكتاب‬ ‫أدى‬ ‫فقد‬
‫يتوقعه المر?‪.‬‬ ‫مما‬ ‫روعة‬ ‫أكثر‬ ‫كتاب‬ ‫ءلم‬ ‫بأنها‬ ‫‪-‬أقر‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الجنوب‬ ‫سكان‬ ‫‪ ،‬اعتبر‬ ‫أخرى‬ ‫ناحية‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوب‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬الأدب‬ ‫الأمريكي‬ ‫بيتشر؟‬ ‫هارييت‬ ‫ستو‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫دقيق واعتبروا كتابها إهانة وظلما‬ ‫للرق غير‬ ‫ستو‬ ‫وصف‬

‫أم)‪ .‬جراح‬ ‫أ‪179-‬‬ ‫(‪841‬‬ ‫ثيودور‬ ‫إميل‬ ‫إكوحر‪،‬‬ ‫ولده‬ ‫الذى‬ ‫بالمرارة‬ ‫الشعور‬ ‫أن‬ ‫المؤرخون‬ ‫ويعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫لمنطقتهم‬

‫الغدة‬ ‫في مجال‬ ‫الرائد‬ ‫إنجازه‬ ‫أعماله‬ ‫من أشهر‬ ‫‪.‬‬ ‫سويسري‬ ‫الأمريكية‬ ‫الأهلية‬ ‫في اندلاع الحرب‬ ‫ساعد‬ ‫ستو‬ ‫كتاب‬

‫جراحية‬ ‫أول عملية‬ ‫أم أجرى‬ ‫وفي عام ‪878‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لدرقية‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪865 -‬‬ ‫أ‬ ‫‪861‬‬ ‫(‬

‫‪ 9‬ام‬ ‫"‬ ‫عام ‪9‬‬ ‫كوخر‬ ‫وحصل‬ ‫‪.‬‬ ‫السام‬ ‫الدراق‬ ‫أ‪،‬ستئصال‬ ‫العم توم هو العم‬ ‫الرئيسية في كوح‬ ‫الشخصية‬ ‫وكانت‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الأعضماء)‬ ‫(علم وظائف‬ ‫على جائزة نوبل للفسيولوجيا‬ ‫القصة تجارب‬ ‫ودود‪ .‬وتصف‬ ‫عجوز‬ ‫ألممود‬ ‫توم‪ ،‬وهو عبد‬

‫وعلم‬ ‫الفسيولوجيا‬ ‫في ميادين‬ ‫قام به من أعمال‬ ‫لما‬ ‫الطب‬ ‫عامله اثنان منهم‪،‬‬ ‫توم مع ثلاثة من ملاك الرقيق حيث‬
‫أدوات‬ ‫أيضا‬ ‫الغدة الدرقية ‪ .‬وصمم‬ ‫وجراحة‬ ‫الأمراض‬ ‫سانت كلير‪ ،‬بشفقة ورأفة‪.‬‬ ‫شيلبى وأغسين‬ ‫وهما جورج‬

‫عظم‬ ‫إزاحة‬ ‫للتقليل من درجة‬ ‫طريقة‬ ‫‪ ،‬وابتكر‬ ‫جراحية‬ ‫معاملة توم‬ ‫أساء‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫أ!جري‬ ‫وهو سيمون‬ ‫‪،‬‬ ‫الثالث‬ ‫أما‬
‫ك‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫كو‬ ‫‪1 82‬‬

‫التربة‪.‬‬ ‫على إخصاب‬ ‫أخبات تساعد‬ ‫ا‬ ‫جذور‬ ‫على‬ ‫تعيش‬ ‫ع!‬ ‫و‬ ‫أصدم‬ ‫ا‬ ‫تجلط‬ ‫ع!‬ ‫مهمة‬ ‫دراسات‬ ‫أجرى‬ ‫الكترو‪ .‬كما‬

‫كثيرا من المزارع!ت والعاملين فى الغابات وأصحاب‬ ‫أحش‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫الفقري‬ ‫والعمود‬ ‫أررماغ‬ ‫ا‬ ‫وظائف‬

‫بسرعة‬ ‫لأنه ينتشر‬ ‫ضارا‬ ‫أممودزو‬ ‫ا‬ ‫نبات‬ ‫يعتبرون‬ ‫الأراضي‬ ‫ا‬
‫في جامعة‬ ‫أستاذا أطجراحة‬ ‫كان‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫بيرن‬ ‫في‬ ‫ولد كوخر‬

‫عليه‪.‬‬ ‫أسسيطرة‬ ‫ا‬ ‫معها‬ ‫يتعذر‬ ‫وفاته‪.‬‬ ‫مشة حتى‬ ‫‪31‬‬ ‫عمره‬ ‫بيرن منذ كان‬

‫منه‬ ‫نوعان‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجم‬ ‫ء ضخما‬ ‫الفباأ‬ ‫من‬ ‫حيوان‬ ‫الكودو‬ ‫الضوئى‬ ‫‪ ،‬التصوير‬ ‫‪ ،‬جورج‬ ‫إيستمان‬ ‫‪:‬‬ ‫انف!إ‬ ‫‪.‬‬ ‫كوداك‬

‫إفريقيا جنوب‬ ‫وشرقي‬ ‫جنوبي‬ ‫في المماطق العشبية‬ ‫يعيشان‬ ‫)‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫ا!كحوئى‬ ‫ا‬ ‫التصوير‬ ‫(بدايات‬

‫ويبا‬ ‫الأكبر‬ ‫الكودو‬ ‫هما‬ ‫النوعان‬ ‫وهذاد‬ ‫‪.‬‬ ‫أص!صرى‬ ‫ا‬ ‫أصحراء‬ ‫ا‬

‫‪ .‬مؤدف‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6 7‬‬ ‫‪1 8 8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫لتان‬ ‫‪ ،‬رو‬ ‫ا لي‬ ‫كود‬
‫كم‪،‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫ويزن‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫الكت!‬ ‫عند‬ ‫ارتفاعه‬

‫الغامق‬ ‫اللون الرمادي‬ ‫إلى‬ ‫الضارب‬ ‫إلى الاحمرار‬ ‫لونه‬ ‫‪:‬يميل‬ ‫ثودافي‪،‬‬ ‫قام‬ ‫‪.‬‬ ‫تربوي‬ ‫و‬ ‫مو!ميقي‬ ‫‪ ،‬ومؤرح‬ ‫مجري‬ ‫موسيقي‬

‫خطوط‬ ‫أربعة إلى عشرة‬ ‫جانبيه‬ ‫بالزرقة ‪ ،‬وعلى‬ ‫اطشوب‬ ‫الموسيتى‬ ‫بارتوك ‪ ،‬بتشجيع‬ ‫ليلا‬ ‫المجري‬ ‫الموسعيقي‬ ‫صديقه‬ ‫مع‬

‫بالمجر‬ ‫الحاصة‬ ‫أسشعبية‬ ‫ا‬ ‫الألحان‬ ‫ا‬ ‫ودراسة‬ ‫وجيم‬ ‫الحديثة‬


‫متر ونصف‬ ‫إلى‬ ‫طولها‬ ‫يصلى‬ ‫نية‬ ‫حلزو‬ ‫قرون‬ ‫‪ .‬شأ!ذكر‬ ‫عمودية‬

‫بها‪.‬‬ ‫المحيطة‬ ‫والمناطهت‬


‫نحو‬ ‫ويبلإرتفاعه‬ ‫الاصغر‬ ‫الكودو‬ ‫اضاني فهو‬ ‫ا‬ ‫الموع‬ ‫أما‬ ‫اطتر‪.‬‬

‫تقريبا‪.‬‬ ‫عاما‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫كثيرة‬ ‫ألحانا‬ ‫كودالي‬ ‫ألف‬
‫غامق‬ ‫ولونه رمادي‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫حج!ا‬ ‫أ‬ ‫‪0 5‬‬ ‫ويزد‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫متر‬

‫وأوراق‬ ‫بالأعشاب‬ ‫ال!صدو‬ ‫إلى الصفرة ‪ .‬ويتعذى‬ ‫ضارب‬ ‫الشعبي‬ ‫في التراث‬ ‫بجدوره‬ ‫أضلح!! يضرب‬ ‫ا‬ ‫وأسلوبه في‬

‫الجافة‪.‬‬ ‫الفصول‬ ‫أثناء‬ ‫في‬ ‫الأنهار‬ ‫ا‬ ‫قرب‬ ‫ولعيش‬ ‫‪،‬‬ ‫أحشجيرات‬ ‫ا‬ ‫كودالي‬ ‫أ! موسيقى‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫بارتوك‬ ‫شأن‬ ‫المجري شأنه في دلك‬

‫أعمال‬ ‫به‬ ‫تتسم‬ ‫أسدي‬ ‫ا‬ ‫الف!صي‬ ‫احمق‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫ما‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫تفتقر‬

‫تركيبه عادة من‬ ‫يتم‬ ‫ومخدر‬ ‫عقار مس!ش‬ ‫الكودس‬ ‫تقدما‪.‬‬ ‫كتر‬ ‫اللأ‬ ‫بارتوك‬

‫الكوديين‬ ‫‪ .‬وقد يستخلص‬ ‫الأفيون‬ ‫وهو مشتهت من‬ ‫اطورشين‪،‬‬


‫اشبشري‪،‬‬ ‫ا!لصوت‬ ‫التعم!هـية‬ ‫لديه إيمان راشبالقوة‬ ‫كان‬
‫وإن‬ ‫للمورفين‬ ‫مشابه‬ ‫تأثير‬ ‫وأطكوديين‬ ‫‪.‬‬ ‫مباشرة‬ ‫الأفيون‬ ‫ا‬ ‫مر‬
‫عليه‬ ‫‪ ،‬وما تمطوي‬ ‫الصوتية‬ ‫أنغامها‬ ‫بجمال‬ ‫مؤلفاته‬ ‫واتسمت‬

‫عن‬ ‫أخذه‬ ‫عند‬ ‫فعاليته‬ ‫تقوى‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫منه‬ ‫فعالية‬ ‫أق!‬ ‫!صان‬
‫م)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪239‬‬ ‫مجرية‬ ‫ترنيمة‬ ‫هى‬ ‫أعماله‬ ‫من إبداع ‪ .‬وأشهر‬
‫الألم الخفيف‬ ‫تقليل‬ ‫في‬ ‫أحصدي!ت‬ ‫ا‬ ‫يستخدم‬ ‫الفما‪.‬‬ ‫طرية!‬
‫ترنيمتان‬ ‫أم)‪ ،‬و!طتاهما‬ ‫عام (‪645‬‬ ‫قصير‬ ‫وقداس‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫النادر‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫السعال‬ ‫في وقف‬ ‫يستخدم‬ ‫المعتدأ! كما‬ ‫و‬

‫بمصاحبة صرقة موسيقية‪،‬‬ ‫منشدين‬ ‫تنشدهما مجموعة‬


‫من المعتمدين عليه ‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫أ‪3‬صديير‬ ‫المستحدمون‬ ‫يصإت‬
‫أوبرا‬ ‫م)‪ ،‬المأخود عن‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫(‪27‬‬ ‫الأوركسترالى‬ ‫واللحن‬
‫العقاقير‪.‬‬ ‫استعمال‬ ‫سوء‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬الأفيون‬ ‫المورفين‬
‫أسلوب‬ ‫‪ 3‬أم ‪ .‬ويقوم‬ ‫‪26‬‬ ‫عام‬ ‫من تأليفه‬ ‫يانوس‬ ‫هاري‬

‫أصكورالي‬ ‫ا‬ ‫الغناء‬ ‫أن‬ ‫ف!ضة‬ ‫على‬ ‫المومميقي‬ ‫أضعليم‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫كودالي‬
‫‪ ،‬بحر‪.‬‬ ‫قزوين‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫لهر‬ ‫‪،‬‬ ‫كورا‬

‫والأفض!!‬ ‫ا!سهل‬ ‫ا‬ ‫هو‬ ‫منشدين‬ ‫به مجموعة‬ ‫الذي تقوم‬

‫نباتات أمريكا‬ ‫نباتي سام من بعض‬ ‫مستخرج‬ ‫ا!رار‬ ‫المو!ميقى‪.‬‬ ‫على‬ ‫للتحرف‬ ‫بالنسبة لمعظما الناس‬

‫و سترايكنوز‪.‬‬ ‫من نوع كصنرودندرون‬ ‫وخاصة‬ ‫الجنوبية‬ ‫في كيجكيصت‪.‬‬ ‫ولد كودالي‬

‫الاسترخاء‬ ‫طبئا لإحداث‬ ‫الكورار‬ ‫مشتقات‬ ‫تستخدم‬


‫الص!ت‬ ‫النمو‪ ،‬موطنه‬ ‫سريع‬ ‫كرثم متسلق‬ ‫ا!درو‬
‫للمرضى‬ ‫كما يستخدم‬ ‫الجراحية‬ ‫أحمليات‬ ‫ا‬ ‫أثناء‬ ‫في‬ ‫العضلي‬
‫مدببة‪،‬‬ ‫ثلاثة أطراف‬ ‫ذات‬ ‫عريضة‬ ‫أوراق‬ ‫وللنبات‬ ‫‪.‬‬ ‫أجابان‬ ‫وا‬

‫المحتاجين أطتهوية ال!لية‪.‬‬

‫يص!!‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أرحواني‬ ‫بنفسجي‬ ‫لون‬ ‫ذات‬ ‫وأزهار عطرة‬


‫السهام‬ ‫هنود أمريكا الجخولية يستخدمون‬ ‫وكان‬

‫‪ 2‬مترا‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ارتفاعه إلى‬


‫وعندما يدخل‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫في الصيد مئات‬ ‫بال!صرار‬ ‫المسممة‬
‫ال!صدزو‬ ‫جذور‬ ‫أضاس‬ ‫م‬ ‫‪ ،‬يستخد‬ ‫الأقصى‬ ‫الشرق‬ ‫وفي‬
‫شللا‬ ‫‪ ،‬يسبب‬ ‫أو أنسجته‬ ‫دم الحيوان‬ ‫أحسم مجرى‬
‫ا‬
‫ا‬

‫للتنفص‪،‬‬ ‫الضرورية‬ ‫العضلات‬ ‫‪ ،‬بما في ذلك‬ ‫أصلعضلات‬ ‫جذر‬ ‫يسمى‬ ‫الدقيق‬ ‫نوع من‬ ‫في إعداد‬ ‫النشوية السميكة‬

‫اختناقا‪.‬‬ ‫الحيوان‬ ‫شيموت‬ ‫نوع‬ ‫أسكودزو في صنع‬ ‫ا‬ ‫ساق‬ ‫ويستخدمون‬ ‫ايىباني‪.‬‬ ‫الرمح‬

‫الأعضاء‬ ‫وظائف‬ ‫عالم‬ ‫أوضح‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪856‬‬ ‫وفي عام‬ ‫الكودرو في المناطق‬ ‫ويزرع‬ ‫‪.‬‬ ‫كوهيمب‬ ‫الالياف يسمى‬ ‫من‬

‫النبضات‬ ‫برنارد‪ ،‬أن ال!صرار يمئوصول‬ ‫كلود‬ ‫أغرسمي‬ ‫ا‬ ‫القش‬ ‫على‬ ‫القديم والعالم الجديد للحصول‬ ‫العالما‬ ‫من‬ ‫الدافئة‬

‫‪ .‬وللنبات‬ ‫أضربة‬ ‫تآك!!‬ ‫لمنع‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬ويستخدم‬ ‫الماشية‬ ‫وعلف!‬


‫القرن‬ ‫الثاني من‬ ‫أضصف‬ ‫ا‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الإرادية‬ ‫العضلة‬ ‫إلى‬ ‫أحصبية‬ ‫ا‬
‫ا‬

‫في‬ ‫الكورار‬ ‫الأطباء‬ ‫بعض‬ ‫الميلادي استخدم‬ ‫أضالعمع عشر‬ ‫ا‬ ‫الترلة‪.‬‬ ‫إلى تماسك‬ ‫الطويلة التي تؤدي‬ ‫من الجذور‬ ‫كثير‬

‫والكزاز‪.‬‬ ‫الصرع‬ ‫معالجة‬ ‫التي‬ ‫للنيتروجين‬ ‫المثبتة‬ ‫البكتيريا‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وبالإضافة‬
‫‪183‬‬ ‫ميصي‬ ‫‪،‬‬ ‫كورتز‬

‫رئيسية‬ ‫بصورة‬ ‫الجديدة‬ ‫الكلاسيكية‬ ‫فنانو‬ ‫ورمعم‬ ‫أكبر جزيرة في سلسلة جزر الأنتيل‬ ‫!راساو‬
‫أما الفنانون‬ ‫‪.‬‬ ‫كلامسيكي‬ ‫التاريخية بأسلوب‬ ‫الموضوعات‬ ‫الجزر تابعة‬ ‫من‬ ‫مجموعتين‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫الهولندية‬

‫والغريبة‪.‬‬ ‫الدرامية‬ ‫بالموضوعات‬ ‫فاهتموا‬ ‫الرومانسيون‬ ‫الهند الغربية‪.‬‬ ‫لهولندا في جزر‬

‫والأحداث‬ ‫فيه الناس‬ ‫يظهر‬ ‫أن‬ ‫ينبغى‬ ‫الفن‬ ‫أن‬ ‫كوربيه‬ ‫ويعتقد‬ ‫كم ‪،2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫قدرها ‪43‬‬ ‫مساحة‬ ‫تغطي جزيرة كوراساو‬

‫جدلأ‬ ‫كوربيه‬ ‫أثار‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫واقعية وأمينة‬ ‫بصورة‬ ‫م!ن‬ ‫زمن‬ ‫فى‬ ‫أما ولمستاد‬ ‫‪،‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪017‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫ويبلغ‬

‫لوحتين من أهم لوحاته‬ ‫عرض‬ ‫أم حين‬ ‫‪85‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كبيرا في عام‬ ‫الهولندية‪.‬‬ ‫الأنتيل‬ ‫جزر‬ ‫عاصمة‬ ‫فهي‬ ‫الجزيرة‬ ‫أكبر مدن‬

‫الرسمان‬ ‫وهذان‬ ‫الحجر‪.‬‬ ‫‪ ،‬وكسارو‬ ‫أورنان‬ ‫جنازة‬ ‫هما ‪+‬‬ ‫منبسطة ‪ ،‬ومناخ‬ ‫وأرض‬ ‫جافة‬ ‫طبيعة‬ ‫جزيرة ذات‬ ‫كوراساو‬

‫الطبيعي‪.‬‬ ‫المجتمع الريفى في وضعه‬ ‫يصوران‬ ‫‪.‬‬ ‫ساحرة‬ ‫‪ ،‬ومدائن‬ ‫أخاذة‬ ‫جميلة‬ ‫‪ ،‬وشواطىء‬ ‫العام‬ ‫طوال‬ ‫دافئ‬

‫اتجاه‬ ‫المدن‬ ‫من سكان‬ ‫كثير من المشاهدين‬ ‫وقد عارض‬ ‫غالبية‬ ‫‪.‬‬ ‫للجزيرة‬ ‫السياح‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫المميزات‬ ‫هذه‬ ‫وتجذب‬

‫الريفبن‪ .‬وكان‬ ‫موضوعات‬ ‫كوربيه هذا في معالجة‬ ‫سوداء‬ ‫من أصول‬ ‫أو ينحدرون‬ ‫الجزيرة من السود‬ ‫سكان‬

‫هؤلاء‬ ‫على رسم صور‬ ‫دأبوا‬ ‫الوقت‬ ‫في ذلك‬ ‫الرسامون‬ ‫النفط الذي يجلب‬ ‫لتكرير‬ ‫وهناك مصاف‬ ‫‪.‬‬ ‫وبيضاء مختلطة‬

‫الراقية‬ ‫أو على أنهم أدنى من الطبقة‬ ‫‪،‬‬ ‫مفرطة‬ ‫بحساسية‬ ‫الرئيسية‬ ‫الاقتصادية‬ ‫النشاطات‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المجاورة‬ ‫فنزويلا‬ ‫من‬

‫أورنان‬ ‫في جنارة‬ ‫كوربيه‬ ‫رسم‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫في‬ ‫والمتوسطة‬ ‫‪.‬‬ ‫والتجارة‬ ‫والسياحة‬ ‫النفط‬ ‫الجزيرة تكرير‬ ‫فى‬

‫هذه‬ ‫الطيعي ‪ .‬وخلال‬ ‫بالحجم‬ ‫الكهنوت‬ ‫الفلاحين ورجال‬ ‫أول من أقام فى كوراساو‪.‬‬ ‫الهنود الأمريكيون‬ ‫كان‬

‫كوربيه‬ ‫مهمة ‪ .‬وتصوير‬ ‫قوة سياسية‬ ‫الفلاحون‬ ‫أصبح‬ ‫الفترة‬ ‫أم وجلبوا إليها‬ ‫الجزيرة عام ‪634‬‬ ‫الهولنديون على‬ ‫وسيطر‬

‫المحافظين‪.‬‬ ‫النقاد‬ ‫أثار‬ ‫لوحاته‬ ‫في‬ ‫القوة الجديدة‬ ‫لهذه‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن التاسئكشر‬ ‫وحتى‬ ‫عشر‬ ‫السابع‬ ‫القرن‬ ‫خلال‬

‫كوربيه في أورنانس قرب‬ ‫ولد جين ديسير غومشاف‬ ‫‪.‬‬ ‫الإفريقيين السود‬ ‫المستعبدين‬ ‫كثيرا من‬

‫‪ 8‬أم ‪ .‬وتعاطف‬ ‫‪4 0‬‬ ‫عام‬ ‫باريس‬ ‫إلى‬ ‫وانتقل‬ ‫‪.‬‬ ‫بيسانسون‬ ‫ولمستاد‪.‬‬ ‫جزر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأنتيل الهولندية‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫لإنهاء‬ ‫جهدها‬ ‫الثورية التى كرست‬ ‫مع الحركات‬ ‫كوربيه‬


‫)‪.‬‬ ‫الصوتية‬ ‫(الموسيقى‬ ‫الكلاسيكية‬ ‫الموسيقى‬ ‫أنظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكورال‬
‫في اللجنة الثورية التي‬ ‫عضوا‬ ‫وأصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫الملكية الفرنسية‬

‫لفترة قصيرة في ‪ 871‬أم‪ .‬وبعد سقوط‬ ‫المدينة‬ ‫حكمت‬


‫في مقاطعة‬ ‫منطقة ذات حكم محلي‬ ‫عوريي‬
‫ونفي في‬ ‫‪.‬‬ ‫لنشاطه السياسي‬ ‫كوربيه ‪ ،‬وعوقب‬ ‫اللجنة سجن‬
‫‪ 3‬ر ‪52‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫إنجلترا‪.‬‬ ‫في‬ ‫نورثامبتونشاير‬
‫أخيرا في‬ ‫كوربيه‬ ‫رسوم‬ ‫وأثرت‬ ‫أم إلى سويسرا‪.‬‬ ‫عام ‪873‬‬
‫التي تنتشر‬ ‫الجديدة‬ ‫بلدة كوربي‬ ‫المنطقة في‬ ‫وتتمركز‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬
‫الطبيعية والانطباعية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫الأساسية‬ ‫الرسم‬ ‫حركات‬
‫‪.‬‬ ‫قرى‬ ‫سبع‬ ‫حولها‬

‫)‪ .‬أول لاعبة تن!‬ ‫(‪ 9 4 2‬ام ‪-‬‬ ‫‪ ،‬مارجريد‬ ‫كورت‬ ‫أم‪ ،‬كانت‬ ‫عام ‪089‬‬ ‫ام وحتى‬ ‫‪039‬‬ ‫ومنذ عام‬

‫بلقب‬ ‫النساء‪ .‬فازت‬ ‫ويمبلدون لفردي‬ ‫تفوز بلقب‬ ‫أسترالية‬


‫تنتج‬ ‫كوربي‬ ‫الرئيسية إنتاج الفولاذ‪ ،‬وكانت‬ ‫صناعتها‬

‫يوميا‪ ،‬ثم توقف‬ ‫الفولاذ‬ ‫من‬ ‫أكثر من مليون طن متري‬


‫في‬ ‫أم ‪ .‬ولدت‬ ‫‪ 1‬و‪79 .‬‬ ‫‪ 1‬وه ‪69‬‬ ‫‪639‬‬ ‫ويمبلدون أعوام‬
‫الأنابيب الفولاذية‪.‬‬ ‫صناعة‬ ‫ولم تبق سوى‬ ‫الفولاذ‬ ‫إنتاج‬
‫‪ .‬وتولى‬ ‫سميث‬ ‫ويلز‪ ،‬باسم مارجريت‬ ‫ألبوري ‪ ،‬نيو ساوث‬
‫خلال ثمانينيات القرن‬ ‫أخرى‬ ‫فيها صناعات‬ ‫وتطورت‬
‫‪.‬‬ ‫سجمان‬ ‫فرانك‬ ‫الأسترالي‬ ‫البطل‬ ‫تدريبها‬

‫اليوم ‪ :‬الملابس والبضائع‬ ‫منتجاتها‬ ‫ومن‬ ‫العشرين‬

‫ويبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫المكسيك‬ ‫ولاية جبلية في وسط‬ ‫رو‬ ‫كورط‬ ‫والبلاستيك‬ ‫البصرية‬ ‫والمنتجات‬ ‫الكهربائية والهندسية‬

‫بحوالي‬ ‫مساحتها‬ ‫‪ ،‬وتقدر‬ ‫نسمة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪235‬‬ ‫سكانها‬ ‫إيعست‬ ‫متنزه‬ ‫‪ .‬وبالمنطقة‬ ‫والأحذية‬ ‫المعلبة‬ ‫والأغذية‬

‫القمح‪،‬‬ ‫بها‬ ‫الزراعية‬ ‫المنتجات‬ ‫‪ ،2‬وتشمل‬ ‫أ أكم‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪94‬‬ ‫القرن العشرين‬ ‫الذي طور فى ثمانينيات‬ ‫تشارليتون‬
‫أحجار‬ ‫المناجم هناك‬ ‫‪ ،‬وتنتج‬ ‫والعدس‬ ‫والفاصوليا‪،‬‬ ‫والذرة‬ ‫التي كان‬ ‫في المقاطعة قرية روكينجهام‬ ‫الميلادي ‪ .‬وتوجد‬

‫ومدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫والنحاس‬ ‫والرصاص‬ ‫والذهب‬ ‫الأوبال والففة‬ ‫يتردد عليها تشارلز ديكنز باستمرار‪.‬‬

‫الدستور المكسيكي‬ ‫صيغ‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الولاية‬ ‫عاصمة‬ ‫كوتارو هى‬ ‫‪ :‬نورثامبتوندثاير‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫ام‪ ،‬وتعد‬ ‫‪179‬‬ ‫و‬ ‫أم‬ ‫‪169‬‬ ‫في عامى‬ ‫المدينة‬ ‫في هذه‬
‫‪ .‬رسام‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8 7 7‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬غوستاف‬ ‫كوربيه‬
‫كورتارو من ولايات المكسيك الأصلية‪.‬‬ ‫م‬

‫‪ .‬وعندما‬ ‫الفن‬ ‫الواقعية فى‬ ‫الحركة‬ ‫في تأسيس‬ ‫أسهم‬ ‫فرنسي‬

‫)‪ .‬أول مغنية أوبرا من‬ ‫ام ‪-‬‬ ‫(‪329‬‬ ‫ميمي‬ ‫كورثر‪،‬‬ ‫هي‬ ‫الفن السائدة‬ ‫أساليب‬ ‫‪ ،‬كانت‬ ‫عمله‬ ‫بدأ كوربيه‬

‫أشهر المغنيات فى العالم‪.‬‬ ‫في مصاف‬ ‫تقف‬ ‫إفريقيا‬ ‫جنوب‬ ‫الجديدة والرومانسية‪.‬‬ ‫الكلاسيكية‬
‫الكورتشاتوفيوم‬ ‫‪184‬‬

‫الهنود بأن يلتحقوا‬ ‫من‬ ‫يقنع آلافا‬ ‫كورتيز‬ ‫كان‬ ‫أطريق‬ ‫ا‬ ‫طول‬ ‫ناتال بجنوب‬ ‫باقليما‬ ‫في مدينة ديربان‬ ‫كورتز‬ ‫ميمى‬ ‫ولدت‬

‫بمحض‬ ‫الهنود بكورتيز‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫التحق‬ ‫بقواته ‪ .‬وقد‬ ‫عليها‬ ‫الحديدية ‪ .‬بدت‬ ‫بالس!صك‬ ‫مفتشا‬ ‫يعمل‬ ‫إفريقيا لأب‬

‫الأقوياء‪.‬‬ ‫الأزتك‬ ‫يحرهون‬ ‫لأنهما كانوا‬ ‫بم‬ ‫إرادتهم‬ ‫شة! طريقها مغنية سوبرانو‬ ‫الشديد على‬ ‫التصميم‬ ‫علامات‬

‫تينوشتيتلان‬ ‫في داخل‬ ‫وجيشه‬ ‫صورتيز‬ ‫الانتصار‪ .‬سار‬ ‫أوروبا‬ ‫أم قصدت‬ ‫‪539‬‬ ‫غنائي ) للأوبرا‪ .‬فى عام‬ ‫(صوت‬

‫الأزتك منتيزوما‬ ‫تلقاه إمبراطور‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪51 9‬‬ ‫كط نوفمبر‬ ‫اكتى‬ ‫لعروضها‬ ‫ا‬ ‫مب!‬ ‫إعجابا‬ ‫وحازت‬ ‫دراستها‪،‬‬ ‫لتكمل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الهنود‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫بهيج ‪ .‬واعتقد‬ ‫ا!دايا في موكب‬ ‫با‬
‫في فرقة أوبرا‬ ‫وقادها هذا النجاح أطعمل‬ ‫للجمهور‪.‬‬ ‫قدمتها‬

‫الأزتك‪.‬‬ ‫آلهة‬ ‫شهر‬ ‫أ‬ ‫كتزأعوت!‬ ‫هو‬ ‫!صرتيز‬


‫عودتها‬ ‫تع!ى هناك حتى‬ ‫وظلت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪569‬‬ ‫الوطنية عام‬ ‫فيينا‬

‫وحكم‬ ‫منتيزوما‬ ‫مالبث أن سجن‬ ‫ولكن كورتيز‬ ‫الفنية‬ ‫سمعتها‬ ‫أم ‪ .‬وقد أوصلتها‬ ‫إفريقيا عام ‪739‬‬ ‫لجنوب‬

‫على‬ ‫الأسبان‬ ‫اسستحوذ‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫حلاله‬ ‫من‬ ‫الأزتك‬ ‫ا‬ ‫إمبراطورية‬ ‫كوفنت‬ ‫الأوبرا أعالمية ‪ ،‬مثل‬ ‫ا‬ ‫مراكز‬ ‫من‬ ‫هامة‬ ‫مراكز‬ ‫إلى‬

‫عددا من معابد الأزتك‬ ‫‪ ،‬وهدموا‬ ‫كبيرة من الذهب‬ ‫حميات‬


‫‪ ،‬وبرأس!ت‪.‬‬ ‫‪ ،‬وسالزبيرج‬ ‫بورن‬ ‫ن ‪ ،‬وجلند‬ ‫جارد‬

‫شهور‬ ‫عدة‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫النصرانية‬ ‫إلى‬ ‫بدأوا في تحويل الأزتك‬ ‫و‬

‫أسبانية للقبض‬ ‫قوأت‬ ‫فيلازكيز‬ ‫أرسل‬ ‫من انتصار كورتيز‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 4‬‬ ‫لعنمر‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ديوم‬ ‫تو‬ ‫تشا‬ ‫ا لكور‬

‫رجاله إلى‬ ‫وبعض‬ ‫بادر كورتيز‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫العصيان‬ ‫عليه بتهمة‬
‫مغامر‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 4 7‬‬ ‫ء ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪85‬‬ ‫و‬ ‫هيرنانلى‬ ‫كورئير‪،‬‬
‫فيلازكيز‬ ‫قوات‬ ‫قد أقنع كورتيز‬ ‫و‬ ‫معهما‪.‬‬ ‫أصشاطئ للتفاوض‬ ‫ا‬

‫ال!سسيك‬ ‫الآن‬ ‫عليها‬ ‫يطهلة!‬ ‫المنطقة التى‬ ‫على‬ ‫استولى‬ ‫أسباني‬


‫وجد‬ ‫إلى تينوشتيتلان‬ ‫عاد‬ ‫عندما‬ ‫‪ .‬وأحش‬ ‫بحنوده‬ ‫يلحقوا‬ ‫أن‬
‫د!حراز‬ ‫الجريئة‬ ‫خفطه‬ ‫جعلته‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أاللأوسط والجنوبى‬ ‫ا‬

‫الأزتك‬ ‫أرغم‬ ‫‪،‬‬ ‫دموية‬ ‫معركة‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫تمردوا عليه‬ ‫قد‬ ‫رتك‬ ‫الأ‬

‫فى الأمري!ض!ت‪.‬‬ ‫مغامر أسبانى‬ ‫والقوة والثروة أشهر‬ ‫الأرض‬


‫ومات‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪52‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يونيو‬ ‫في‬ ‫المدينة‬ ‫عن‬ ‫التراجع‬ ‫على‬ ‫الأسبان‬ ‫ا‬

‫‪ 3‬سنة من الهيمنة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫كورتيز‬ ‫انتصارات‬ ‫وقادت‬


‫الباقين‬ ‫معظم‬ ‫فى المعركة ‪ ،‬وكان‬ ‫كورتيز‬ ‫جنود‬ ‫من‬ ‫عدد‬
‫الوسص!إ‪.‬‬ ‫وأمريكا‬ ‫المكسيك‬ ‫على‬ ‫الأسبانية‬ ‫ا‬

‫جرحى‪.‬‬
‫فى‬ ‫ماديلين‬ ‫الأسبانية‬ ‫ا‬ ‫البلدة‬ ‫فى‬ ‫كورتيز‬ ‫‪ .‬ولد‬ ‫نشأته‬
‫‪ ،‬والحصول‬ ‫قواته‬ ‫كورتيز عندئذ فى إعادة تنظيم‬ ‫وأخذ‬
‫أ!داه‬ ‫وا‬ ‫أرسله‬ ‫عمره‬ ‫من‬ ‫عشرة‬ ‫الرابعة‬ ‫بلغ‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫قشتاله‬
‫الهند‬ ‫أسبانية فى جزر‬ ‫مستوطخات‬ ‫من عدة‬ ‫على تعزيزات‬
‫القانون ‪.‬‬ ‫أسبانيابم ليدرس‬ ‫غربى‬ ‫إلى سلامان!سا‪ ،‬في وسط‬
‫كورتيز المكون من‬ ‫جيش‬ ‫أم هاجم‬ ‫وفى مايو ‪521‬‬ ‫أمخربية ‪.‬‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫والثروة‬ ‫المغامرة‬ ‫عن‬ ‫بحثا‬ ‫المدرسة‬ ‫ماترك‬ ‫سرعان‬ ‫لكنه‬


‫مدينة‬ ‫أسباني‬ ‫‪ 1‬جندي‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫و‬ ‫أ!نود‬ ‫ا‬ ‫الجنود‬ ‫آلاف‬
‫(الآن‬ ‫هسبانيولا‬ ‫‪ 5‬أء إلى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سنة‬ ‫في‬ ‫كورتيز‬ ‫وأبحر‬
‫‪ ،‬وأرغموا‬ ‫المدينة‬ ‫جنوده‬ ‫دمر‬ ‫أغسمسأ‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫تينوشتيتلان‬

‫أخربية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أ!ند‬ ‫ا‬ ‫جزر‬ ‫فى‬ ‫وهاييتى)‬ ‫الدوميني!صان‬ ‫جمهورية‬


‫في بفئ‬ ‫كورتيز‬ ‫استطاع‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستسلام‬ ‫الأزتك على‬ ‫ا‬

‫في‬ ‫هندية واشترك‬ ‫معارك‬ ‫فى عدة‬ ‫حارب‬ ‫وفي هسبانيولا‬


‫الم!صسيك‪.‬‬ ‫شهور أن يسيطر على كل وسط‬
‫من العمليات التجارية‪.‬‬ ‫عدد‬
‫سنوات‬ ‫كورتيز‬ ‫حياته ‪ .‬سيطر‬ ‫من‬ ‫المرحلة الأخيرة‬
‫لكوبا الذي قام‬ ‫الأممباني‬ ‫في الاحتلال‬ ‫كورتيز‬ ‫وأسهم‬
‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫حاليا بالمكسيك‬ ‫هو معروف‬ ‫مما‬ ‫كثير‬ ‫على‬ ‫عديدة‬
‫مدة إلى‬ ‫‪ 51 1‬أم‪ .‬وقد تناهى بعد‬ ‫في‬ ‫به دييغو فيلازكيز‬
‫أمريكا حتى هندوراس جنوبا‪ .‬وأبحر إلى‬ ‫وسط‬ ‫اكتشف‬
‫ل!ضبا‪ ،‬أن هناك‬ ‫حاكما‬ ‫الذي أصبح‬ ‫علم فيلازكيز‬
‫تشارلز‬ ‫أمسبانيا‬ ‫ملك‬ ‫أم ‪ .‬وهناك منحه‬ ‫أسبانيا في عام ‪528‬‬

‫هندي‬ ‫‪23 0 0 0‬‬ ‫تصرفه‬ ‫تحت‬ ‫وجعل‬ ‫ماركيز‬ ‫الأول لقب‬ ‫فيلازكيز‬ ‫‪ .‬واختار‬ ‫غنية في المكسيك‬ ‫إمبراطورية هندية‬

‫عن الذهب‪.‬‬ ‫إلى هناك للبحث‬ ‫حملة‬ ‫أجقود‬ ‫كورتيز‬


‫م‬ ‫أ‬ ‫‪3‬ء‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫الم!سسيك‬ ‫إلى‬ ‫كورتيز‬ ‫وعاد‬ ‫‪.‬‬ ‫المكسيك‬ ‫من‬
‫الهنود‪.‬‬ ‫مع‬ ‫أضجارة‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وتطوير‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫والسيطرة‬
‫إلى‬ ‫وسافر‬ ‫‪.‬‬ ‫والتعدين‬ ‫‪ ،‬والزراعة‬ ‫بالاكتشافات‬ ‫وشغل‬

‫تنظيما الحملة ‪ ،‬ساورت‬ ‫في‬ ‫أن بدأ كورتيز‬ ‫وبعد‬


‫كورلمجز‬ ‫أصبح‬ ‫وربما‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫عابم ‪535‬‬ ‫كاليفورنيا في‬ ‫أطراف‬
‫أقصاه‬ ‫هنا‬ ‫كورتيز‪ ،‬ومن‬ ‫طموح‬ ‫الشكوك فيلازكيز حول‬
‫إلى‬ ‫عائدا‬ ‫كلها‪ .‬وأبحر‬ ‫الاسبانية‬ ‫صى أمريكا‬ ‫أكنى شخص‬
‫إلى‬ ‫‪ ،‬وأبحر‬ ‫أمر الحاكم‬ ‫كورتيز‬ ‫تحاهل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫قيادة الحملة‬ ‫عن‬
‫هناك بقية حياته‪.‬‬ ‫أمضى‬ ‫أم ‪ ،‬حيث‬ ‫‪54‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أسبانيا في‬

‫المكسيك‪.‬‬ ‫بم‬ ‫الأزتك‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ان!‬ ‫ء أم ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فبراير ‪9‬‬ ‫في‬ ‫‪ 6‬أسباني‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫مع‬ ‫المكسيك‬

‫عند‬ ‫‪ 1 1‬معفينة‬ ‫من‬ ‫المكون‬ ‫كورتيز‬ ‫اسطول‬ ‫ورسا‬

‫المهمة‬ ‫الهورمونات‬ ‫من مجموعة‬ ‫واحد‬ ‫الكورتيرون‬ ‫الشرقي‬ ‫أسشاطئ‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الآن باسم فيلازكيز‬ ‫مايعرف‬

‫للغدد الكوية‪.‬‬ ‫الخارجي‬ ‫القشرة أي الغلاف‬ ‫التي تنتجها‬ ‫الأممبان أن الهنود‬ ‫ما عرف‬ ‫‪ .‬وهناك سرعان‬ ‫للمحسيك‬

‫القشرية‪،‬‬ ‫الستيرويدات‬ ‫‪ ،‬التي تسمى‬ ‫المركبات‬ ‫وهذه‬ ‫نحو‬ ‫برا‬ ‫‪ ،‬وقد بدأوا مميرهم‬ ‫إمبراطورية‬ ‫يحكمون‬ ‫زتك‬ ‫الأ‬

‫تقوم بدور مهم فى تنظجم توازن الملح‬ ‫للحياة وهي‬ ‫جوهرية‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الأزتك‬ ‫) عاصمة‬ ‫المكسيك‬ ‫مدينة‬ ‫(ال!ن‬ ‫تينوششيتلان‬
‫‪1 8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫د‬ ‫لكور‬ ‫ا‬

‫هذه في الشبه من فصيلة‬ ‫بمبروك‬ ‫فصيلة‬ ‫وتتقارب‬ ‫الجسم أيضا‬ ‫هذه المركبات‬ ‫وتساعد‬ ‫‪.‬‬ ‫في الجسم‬ ‫والسكر‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويلز‪ .‬غير‬ ‫مقاطعة‬ ‫إلى نفس‬ ‫التي تنتمي‬ ‫كارديجان‬ ‫الإجهاد الأخرى ‪.‬‬ ‫وأنوأع‬ ‫البيئية‬ ‫مإلتغيرات‬ ‫التكيف‬ ‫على‬

‫أنعم‬ ‫‪ ،‬وفراؤها‬ ‫بفارق طفيف‬ ‫جسما‬ ‫أقصر‬ ‫بمبروك‬ ‫فصيلة‬ ‫من‬ ‫وقد أنتج العلماء الكورتيزون صناعيا وأنواغا أخرى‬

‫‪.‬‬ ‫منعدم‬ ‫شبه‬ ‫القصر‬ ‫بالغ‬ ‫وذيلها‬ ‫ملمسا‪،‬‬ ‫ولهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫في العلاج‬ ‫لاستعمالها‬ ‫القشرية‬ ‫الستيرويدات‬

‫ويستعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الالتهابات‬ ‫تأثير فعال في تخفيف‬ ‫المركبات‬


‫الذي‬ ‫أو القرع‬ ‫الصغيرة‬ ‫نوع من الكوسة‬ ‫الكوردجيت‬
‫المفاصل ‪ ،‬وبعض‬ ‫الأطباء هذه العقاقير في معالجة التهاب‬
‫خضراء‬ ‫ولمعظمه قشرة‬ ‫الشكل‬ ‫وهو أسطواني‬ ‫الخيار‪.‬‬ ‫يشبه‬
‫‪.‬‬ ‫وأمراجم! أخرى‬ ‫والجلد‬ ‫العيون‬ ‫واضطرابات‬ ‫أنواع السرطان‬
‫لون ذهبي ‪ .‬وتحسم‬ ‫أنواعه ذات‬ ‫بعض‬ ‫لامعة ‪ .‬وإن كانت‬
‫لهم‬ ‫الذين تجرى‬ ‫الكورتيزون للمرضى‬ ‫مركبات‬ ‫وقد تعطى‬
‫غالبا‬ ‫الكورجيت‬ ‫ويؤكل‬ ‫‪.‬‬ ‫للخضرة‬ ‫مائل‬ ‫أبيض‬ ‫بأنه‬ ‫داخله‬
‫الدفاع‬ ‫وتقوم هذه العقاقير بتخفيض‬ ‫نقل أعضاء‪.‬‬ ‫عمليات‬
‫أنواع الخبز‪.‬‬ ‫فى صناعة بعض‬ ‫يستعمل‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫مطوخا‪،‬‬
‫العضو‬ ‫على تقبل‬ ‫فيم الجسم ‪ ،‬وتساعده‬ ‫المناعي الطبيعي‬
‫الطاجن)‬ ‫(خضار‬ ‫للراتاتول‬ ‫الرئيسية‬ ‫المكونات‬ ‫وهو أحد‬
‫الكورتيزون‬ ‫مركبات‬ ‫الاطباء أيضا‬ ‫المزروع ‪ .‬ويصف‬
‫يحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫السلطة‬ ‫في‬ ‫نيئا‬ ‫الناس الكورجيت‬ ‫يأكل بعض‬ ‫كما‬
‫الكظرية قدرا يسيرا من‬ ‫تنئ !ددهم‬ ‫الذين‬ ‫للأشخاص‬
‫لكنه غني بالكالسيوم‬ ‫منخفضة‬ ‫على سعرات‬ ‫الكورجيت‬
‫المركبات الطبيعية‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫والفيتامينات‬ ‫والحديد‬
‫ومركباته الأخرى أعراضا‬ ‫الكورتيزون‬ ‫وقد يسبب‬
‫‪ ،‬وينمو‬ ‫الشائعة‬ ‫البستانية‬ ‫الخضراوات‬ ‫من‬ ‫والكورجيت‬
‫أن تستعمل‬ ‫مميتة ‪ ،‬ولذا يجب‬ ‫قد تكون‬ ‫خطرة‬ ‫جانبية‬
‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقل‬ ‫كاملين على‬ ‫يتسم بالدف ء شهرين‬ ‫جيدا في !اخ‬
‫الجسم‬ ‫انتفاخ أنسجة‬ ‫الجانبية‬ ‫وتشمل الأعراض‬ ‫بحذر‪.‬‬
‫مشمس‬ ‫في مو!‬ ‫جيدة الصرف‬ ‫ولتربة‬ ‫يحتاج للسماد‪،‬‬
‫العظام‬ ‫والقروح وضعف‬ ‫‪،‬‬ ‫في التصرفات‬ ‫وتغيرات‬
‫الصقيع‪.‬‬ ‫خطر‬ ‫بعد أن يزول كل‬ ‫ويزرع الكورجيت‬ ‫‪.‬‬ ‫محمي‬
‫إلى‬ ‫وإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫ايلإصابة بالعدوى‬ ‫احتمال‬ ‫وازدياد‬ ‫‪،‬‬ ‫والعضلات‬
‫قبل أن يزرع في‬ ‫في بيت محمي‬ ‫إناء‪،‬‬ ‫بذوره داخل‬ ‫وتستنبت‬
‫فى جعل‬ ‫الطويلة بهذه العقاقير قد تتسبب‬ ‫المعالجة‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬
‫قصيرة‬ ‫لها سيقان‬ ‫شجيرة‬ ‫في‬ ‫الخضراوات‬ ‫هذه‬ ‫وتنمو‬ ‫‪.‬‬ ‫الخارج‬
‫في إنتاج مركبات‬ ‫عملها‬ ‫مؤقتا عن‬ ‫الغدد الكظرية تتوقف‬
‫الثمرة من‬ ‫طول‬ ‫يبا‬ ‫حين‬ ‫الكورجيت‬ ‫ويقطف‬ ‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫وأوراق‬
‫التوقف‬ ‫مثل هذه الحالات يجب‬ ‫الكورتيزون الطيعية ‪ .‬وفي‬
‫تزال غضة‪.‬‬ ‫لا‬ ‫وقشرتها‬ ‫‪ 2‬سم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1 5‬إلى‬
‫الغدد‬ ‫تستعيد‬ ‫عن إعطاء المركب بصورة تدريجية حتى‬

‫نشاطها‪.‬‬

‫الكورتيزون‬ ‫الكيمياء الحيوية بفصل‬ ‫قام علماء‬ ‫وقد‬


‫أ!‬

‫‪-‬ؤلم!!‬ ‫ء‪+‬ج!‬ ‫وتحديد بنياتها التركيبية‬ ‫القشرية الأخرى‬ ‫والستيرويدات‬

‫‪ ،‬وأصبح‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫والأربعينيات‬ ‫الثلاثينيات‬ ‫خلال‬

‫الكورتيزون في عام ‪ 9 48‬ام‪ ،‬أول هذه المركبات استخداما‬

‫البشر‪.‬‬ ‫فى علاج‬

‫‪.‬‬ ‫الغدة ‪ ،‬الهورمون‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫من فصائل‬ ‫الويلزي‬ ‫البمبروك‬ ‫الكورجي‬


‫بمقاطعة ويلز في‬ ‫فى منطقة البمبروك‬ ‫التي نشأت‬ ‫الكلاب‬
‫عددا من ثمار الكورجيت‪.‬‬ ‫ينتج‬ ‫نبات واحد‬
‫السلتيون‬ ‫استعملها‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الثانى‬ ‫القرن‬ ‫أوأئل‬

‫‪.‬‬ ‫بالمزارع‬ ‫الأخرى‬ ‫وللأغراض‬ ‫المواشي‬ ‫لحراسة‬

‫يساوي ‪ 128‬قدما‬ ‫مقياس دلحطب حجمه‬ ‫الكورد‬ ‫الرعي من‬ ‫كلاب‬ ‫تسمى‬ ‫التي‬ ‫بمبروك‬ ‫وتعد كلاب‬
‫أعداد أبعادها ‪ 1 2 8‬قدفا‬ ‫‪ )3‬وتعتبر مجموعة‬ ‫م‬ ‫‪3.‬‬ ‫مكعبا (‪6‬‬
‫يتراوح ارتفاعها من ‪ 25‬إلى‬ ‫إذ‬ ‫الفصائل حجما‪،‬‬ ‫أصغر‬
‫من الخشب‪،‬‬ ‫كومة‬ ‫‪ ،‬تشكل‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫كوردا‪.‬‬
‫‪ .‬ولها فراء كثيف‬ ‫من ‪ 8‬إلى ‪ 1 3‬كجم‬ ‫‪ 3‬سم ‪ ،‬ووزنها‬ ‫‪0‬‬

‫وطولها‪8‬‬ ‫‪ 4‬أقدام‬ ‫وارتفاعها‬ ‫أم)‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪ 4‬أقدام‬ ‫عرضها‬


‫شميز‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الطقس‬ ‫من جمئتقلبات‬ ‫يحميها‬ ‫قصير‬
‫*‬ ‫‪ 4‬أقدام‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 4‬أقدام‬ ‫(‬ ‫‪،‬‬ ‫حدا‬ ‫وأ‬ ‫)‪ ،‬كوردا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4 4‬‬ ‫(‬ ‫أقدام‬
‫م‬ ‫‪،‬‬

‫قد تشوبه أحيانأ بقع‬ ‫أو بني محمر‬ ‫بلون بني مصفر‬ ‫معظمها‬

‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫الكورد‬ ‫‪ 1‬قدم ‪ .)3‬ولا يعتبر‬ ‫‪ 8‬أقدأم ‪28 -‬‬ ‫فراء‬ ‫‪ .‬ولبعضها‬ ‫والأرجل‬ ‫والرقبة والصدر‬ ‫الرأس‬ ‫علي‬ ‫بيضاء‬

‫قياس معترفا بها‪.‬‬ ‫وحدة‬ ‫هذه الفصيلة من الكلاب‬ ‫وشميز‬ ‫‪.‬‬ ‫وبني شاحب‬ ‫بلون أسود‬

‫والمقاييس‪.‬‬ ‫الأوزان‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬ ‫الحاد والألفة الحميمة‪.‬‬ ‫بالذكاء‬


‫ألكسندر‬ ‫لسير‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫كوردا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪86‬‬

‫لدفع القذائف‬ ‫استخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫دخان‬ ‫اال!‬ ‫بارود‬ ‫ا!ردب‬

‫‪ % 3‬نتروجلسرين‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫الكورديت‬ ‫ويتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫المدافع‬ ‫من‬


‫يم‬

‫‪ %‬من البترولاتوم‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ %‬نيتروممليلوز و‬ ‫‪6‬‬ ‫وه‬


‫‪،9‬‬ ‫إ‬ ‫صر‬
‫الأصلية‬ ‫الصيغة‬ ‫البريطانية‬ ‫الحكومة‬ ‫وقد اممتخدمت‬
‫س‬ ‫‪692‬‬

‫بطاقة‬ ‫المادة‬ ‫‪ .‬واشتعلت‬ ‫م‬ ‫‪188‬‬ ‫لا‬ ‫في عام‬ ‫أسلكورديت‬


‫!‬

‫مواممير المدافع‪.‬‬ ‫حرارية عالية خربت‬

‫تكون عادة‬ ‫الجبلية‬ ‫من السلاسل‬ ‫مجموعة‬ ‫!ردييرا‬


‫ح‬ ‫ر‬ ‫حداص‬ ‫أ‬ ‫لم‬ ‫\‪،‬لو‪،‬مر!لا*الوول‬ ‫لم‬ ‫\فو‬ ‫‪،‬‬
‫كلمة‬ ‫في قارة ما‪ .‬واشمتقت‬ ‫اشئيسية‬ ‫أ!‬ ‫الجبا‬ ‫مجموعة‬
‫\‪،‬‬ ‫مز‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫جبلا‬ ‫تعني‬ ‫والتي‬ ‫(كويردا)‬ ‫الأسبانية‬ ‫ا‬ ‫أش!طمة‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫ثوردييرا‬

‫أية سلسلة‬ ‫على‬ ‫للدلالة‬ ‫الكلمة‬ ‫الأممبان‬ ‫ا‬ ‫يعستخدم‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫سلسلة‬ ‫م ‪)3‬‬ ‫(‪6.3‬‬ ‫مكبا‬ ‫أ قدفا‬ ‫يعادل ‪28‬‬ ‫الخشب‬ ‫كورد‬

‫للدلالة فقط‬ ‫أمريكا‬ ‫في‬ ‫كوردسرا‬ ‫كلمة‬ ‫وامشخدمت‬ ‫‪.‬‬ ‫حبلية‬

‫الان‬ ‫المصطلح‬ ‫هذا‬ ‫الجغرافيون‬ ‫الأنديز‪ .‬ويستخدم‬ ‫جبال‬ ‫على‬


‫‪ .‬منآت‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5 6 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫اه‬ ‫(‪3‬‬ ‫ألكسئدر‬ ‫ا ‪ ،‬السدر‬ ‫كورد‬
‫الجبلية‬ ‫من السلاسل‬ ‫رئيسية‬ ‫مجموعة‬ ‫أية‬ ‫اطدلالة على‬
‫هوأجوود في‬ ‫أساليب‬ ‫الولد أدخا‬ ‫مجري‬ ‫ممينمائي‬ ‫ومخرج‬
‫والتي‬ ‫الشمالية‬ ‫في أميركا‬ ‫الموجودة‬ ‫الغربية‬ ‫!صال!صردييرا‬
‫من أحسن‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬ربما‬ ‫البريطانية‬ ‫السينما‬ ‫اممتوديوهات‬
‫وسييرا نيفادا و!علسلة جبال‬ ‫والروكي‬ ‫ممييرا مادري‬ ‫تتضمن‬
‫الثامن‬ ‫هنري‬ ‫للملك‬ ‫الحياة الخاعة‬ ‫الأفلام التي أخرجها‬
‫العظيم‪.‬‬ ‫الحوض‬ ‫وسلاسل‬ ‫الساحلية‬ ‫والسلسلة‬ ‫أحصس!صد‬ ‫ا‬

‫هاميلتون‬ ‫أم)؟ الليدي‬ ‫(‪369‬‬ ‫أم)بم رمبراند‬ ‫(‪339‬‬


‫مشابهة‪.‬‬ ‫وآسيا وأوروبا كوردسرات‬ ‫الجنولية‬ ‫أمريكا‬ ‫شي‬ ‫جد‬ ‫تو‬

‫اللأفلاء‬ ‫أم)‪ ،‬ومن‬ ‫‪419‬‬ ‫(‬

‫جزيرة فرنسية في البحر الأبيض المتوسط‪.‬‬ ‫!رب‬ ‫القرمزية‬ ‫الزهرة‬ ‫التي أنتجها‬

‫بعد‬ ‫على‬ ‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪2 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪178‬‬ ‫الس!ظن‬ ‫يبل!دد‬ ‫مقبلة‬ ‫أم)بم أحداث‬ ‫(‪349‬‬

‫فرنسا‬ ‫شرقي‬ ‫سردينيا‪ ،‬بين جنوب‬ ‫جزيرة‬ ‫كما شمال‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫الفيل‬ ‫أم)‪ ،‬غلام‬ ‫(‪369‬‬
‫باللغة الفرنسية‪-‬‬ ‫كورسيكا‬ ‫واسم‬ ‫إيطاليا‪.‬‬ ‫غربي‬ ‫شمال‬ ‫ر‬
‫أم)‪ ،‬الرجل الثالث‬ ‫(‪!37‬‬
‫‪ .‬وتشكل‬ ‫‪ -‬هو كورسي‬ ‫الجزيرة‬ ‫في‬ ‫اللغة الرسمية‬ ‫وهي‬ ‫الحرب‬ ‫أم)‪ .‬وبعد‬ ‫(‪949‬‬
‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫(إقليمين إداريين رئيسين ) في فرنسا‬ ‫الجزيرة قسمين‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫العالمية الثانية (‪!93‬‬
‫‪.‬‬ ‫نابليون‬ ‫رأس‬ ‫مسقط‬
‫كوردا‬ ‫‪ 9 45‬أم)‪ ،‬ركز‬
‫كورسيكا‬ ‫مساحة‬ ‫تبلغ‬ ‫الجزيرة وصفتها‪.‬‬ ‫مساحه‬
‫كوردا‬ ‫ألكسندر‬ ‫السير‬ ‫الأعمال‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫رئيسية‬ ‫بصورة‬

‫الذي يبلغ طوله‬ ‫الساحلي‬ ‫ويتسما حدها‬ ‫كم ‪2‬‬ ‫‪868‬‬ ‫‪0‬‬
‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫والتنظيمية‬ ‫المالية‬

‫موانئ‬ ‫ويوجد فيه بضعة‬ ‫مرتفع وصخري‬ ‫بأنه‬ ‫‪ 443‬كم‬


‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫أجون‬ ‫بريتش‬ ‫شركة‬ ‫الأفلام ‪ ،‬وهي‬ ‫أصوزيع‬ ‫شركة‬ ‫يمتلك‬

‫الشجيرات‬ ‫المنطقة الداخلية الصخرية‬ ‫‪ .‬وتغطي‬ ‫طبيعية‬


‫في‬ ‫وأنتج أفلاما‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫كوردا في المجر وتلقى تعليمه‬
‫وتقع أجاسيو ‪ -‬عاصمة‬ ‫‪.‬‬ ‫خصبة‬ ‫وتقطعها عدة وديان ضيقة‬
‫لعد‬ ‫و‬ ‫جه إلى هوأجود‪.‬‬ ‫يتو‬ ‫قبل أن‬ ‫وبرأص!ت‬ ‫وباريس‬ ‫بودابست‬
‫الغربى من الجزيرة‬ ‫في الجانب‬ ‫‪-‬‬ ‫مدنها‬ ‫وأ كبر‬ ‫حصرسي!صا‬
‫دي بريطانيا عام‬ ‫!شوات هناك اسعتقر‬ ‫عدة‬ ‫أن أمضى‬
‫‪ -‬في‬ ‫مدينة‬ ‫أكبر‬ ‫‪ -‬ثانية‬ ‫باستيا‬ ‫وتقع‬ ‫أجا!ميو‪،‬‬ ‫خليج‬ ‫بجانب‬
‫أم ‪.‬‬ ‫السير عام ‪429‬‬ ‫لقب‬ ‫‪ ،‬ومنح‬ ‫أم‬ ‫‪329‬‬
‫الشرقي‪.‬‬ ‫الجانب‬

‫تتخلله عروق بارزة‬ ‫قمالق قطي‬ ‫أو‬ ‫قطن‬ ‫ا!ردروي‬


‫ن!!ي!‬ ‫كا!ك!‬
‫الا!مم قد‬ ‫المحتم!! أن يكون‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫طولي‬ ‫بشكل‬ ‫القماش!‬ ‫من‬
‫باستيا‬
‫حمالمي‬ ‫وهي تعني جل‬ ‫روا‬ ‫دو‬ ‫كور‬ ‫اشتق من العبارة الفرنسية‬

‫موألمب!تو‪+‬‬ ‫ث العريضة كوردروي‬ ‫العرو‬ ‫ال!صردروي ذو‬ ‫الملك ويسمى‬

‫جاسيو‬ ‫فيسمى‬ ‫الرقيقة‬ ‫أما النوع ذو العروق‬ ‫‪،‬‬ ‫العريض‬ ‫الضلع‬


‫رسلكا‬ ‫كو‬
‫‪5‬ء‬
‫ثيتشيو‬ ‫بعرض‬ ‫الكوردروي‬ ‫ويصع‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلع الرفيع‬ ‫كوردروي‬
‫ليص المتوسط‬ ‫اللجر أ‬ ‫صدلية!ئن‬
‫بلولى واحد‬ ‫‪ ،‬وقد يكون‬ ‫وأصلمفروشات‬ ‫!مم للملالس‬ ‫أ‬ ‫‪37‬‬

‫المتوسط‬ ‫الأليض‬ ‫ا‬ ‫البحر‬ ‫في‬ ‫درس!ية‬ ‫حريرة‬ ‫كورسيكا‬


‫أو برسوم متنوعط‬
‫‪187‬‬ ‫كورسيكا‬

‫‪،‬‬ ‫الأجبان‬ ‫الرئيسية‬ ‫كورمحيكا‬ ‫صادرات‬ ‫فيها‪ .‬وتشمل‬ ‫اقتصادي‬ ‫أهم نش‪،‬ط‬ ‫الرراعة‬ ‫وتشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫ودياد خ!حمة‬ ‫على‬ ‫حبلية تخوي‬ ‫حزيرة‬ ‫كورسيكا‬

‫‪.‬‬ ‫والنبيد‪ ،‬والصوف‬ ‫الزشرد‪،‬‬ ‫وزيت‬ ‫‪،‬‬ ‫والحمضيات‬

‫‪ ،‬والقرطاجنيون‬ ‫الأترسكانيون‬ ‫فتحها‬ ‫وتداول‬ ‫‪.‬‬ ‫!سيرنوس‬ ‫وتزدهر‬ ‫‪.‬‬ ‫بالاعتدال‬ ‫!ورسيكا‬ ‫مناخ‬ ‫يتصف‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫واحتل‬ ‫‪.‬‬ ‫اسم كورسيكا‬ ‫عليها‬ ‫الرومان الذين أطلقوا‬ ‫‪7‬‬


‫يزرع‬ ‫حيث‬ ‫في تربة الوديان الخصبة‬ ‫المحاصيل‬ ‫زراعة‬

‫الرومان‬ ‫أمشعاد‬ ‫لكن‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6 9‬‬ ‫عام‬ ‫كورسيكا‬ ‫الوانداليون‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والحبوب‬ ‫الأخرى‬ ‫والفواكه‬ ‫‪ ،‬والعنب‬ ‫الزيتون‬ ‫الفلاحون‬

‫أصبحت‬ ‫وأخيرا‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪534‬‬ ‫عام‬ ‫الأول‬ ‫الجزيرة بقيادة جستنيان‬ ‫الفليني‪،‬‬ ‫البلوط‬ ‫أشجار‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫والتبغ‬ ‫‪،‬‬ ‫والخضراوات‬

‫شمارلمان‪.‬‬ ‫حكم‬ ‫تحت‬ ‫كورسيكا‬ ‫من منحدرات‬ ‫بالقرب‬ ‫والبلوط والكستناء‬ ‫والصنوبر‪،‬‬

‫عام‬ ‫السلطة في كورسيكا‬ ‫السالغ‬ ‫جريجوري‬ ‫البابا‬ ‫تولى‬ ‫دقيقا‬ ‫ليكون‬ ‫الكستناء‬ ‫الكورمسيكيون‬ ‫الجبال ‪ .‬ويطحن‬

‫لتكون تحت سيوته‪.‬‬ ‫بيزا‬ ‫أسقف‬ ‫!‪ 710‬أم‪ ،‬ومنحها‬ ‫من الأغنام التى‬ ‫للملابس‬ ‫الخبز‪ .‬وينئالصوف‬ ‫لصناعة‬

‫سنة خاضعة‬ ‫‪03 0‬‬ ‫بحوالي‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫كورسيكا‬ ‫‪%‬صبحت‬ ‫أ‬ ‫أسماك‬ ‫صيد‬ ‫في الساحل‬ ‫ويزاول السكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبال‬ ‫فى‬ ‫ترعى‬

‫في‬ ‫الجزيرة‬ ‫هذه‬ ‫باع الجنويون‬ ‫‪.‬‬ ‫الإيطالية‬ ‫جنوه‬ ‫مدينة‬ ‫‪-‬لمكم‬ ‫بالتعدين‬ ‫المشتغلون‬ ‫المرجان ‪ ،‬ويقوم‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬والبحث‬ ‫السردين‬

‫عام‬ ‫في‬ ‫نابليون حملة‬ ‫وارسل‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطانيين‬ ‫أم إلى‬ ‫‪،‬سنة ‪768‬‬ ‫من المحاجر في الجبال ‪.‬‬ ‫الجرانيت والرخام‬ ‫باستخراج‬

‫عليها‪.‬‬ ‫الفرنسية‬ ‫لاستعادة السيطرة‬ ‫‪ 6197‬أم إلى كورسيكا‬ ‫والنحاس ‪.‬‬ ‫والرصاص‬ ‫مناجم للحديد‬ ‫بعض‬ ‫توجد‬ ‫وكذلك‬

‫فترة‬ ‫‪ ،‬باستثناء‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫منذ‬ ‫الجزيرة‬ ‫فرنسا‬ ‫استعادت‬ ‫العالمية‬ ‫‪ -‬منذ الحرب‬ ‫والصوف‬ ‫الأجبان‬ ‫أصبحت‬

‫في سنة‬ ‫الجزيرة‬ ‫الجنود البريطانيون‬ ‫فيها‬ ‫احتل‬ ‫‪!9‬ميرة‬ ‫تعد‬ ‫لكورمعيكا‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫من أهم الصادرات‬ ‫‪-‬‬ ‫الثانية‬

‫لها خلال‬ ‫واللألمان‬ ‫اللإيطاليين‬ ‫احتلال‬ ‫عن‬ ‫‪ 81‬ام‪ ،‬فضلا‬ ‫‪.‬لم‬ ‫ويستمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫فى‬ ‫للدخل‬ ‫متنام‬ ‫مصدر‬ ‫أسرع‬ ‫السياحة‬

‫الثانية‪.‬‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫المتعرج‬ ‫وبالمنظر الصخري‬ ‫بالمناخ‬ ‫في كورسيكا‬ ‫السياح‬

‫من القرن العشرين‬ ‫السبعينيات‬ ‫خلال‬ ‫ارتفع الاحتجاج‬ ‫الزاهية‪.‬‬ ‫وبالقرى‬

‫بعض‬ ‫أخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫على الحكم الفرنسي‬ ‫في كورسيكا‬ ‫أول من استوطن‬ ‫الفينيقيون‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫نبذة تاريخية‬

‫عن‬ ‫‪ ،‬ينادون بالاستقلال‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬منذ‬ ‫الكورسيكيين‬ ‫الجزيرة اسم‬ ‫على‬ ‫ق ‪.‬م‪ ،‬وأطلقوأ‬ ‫‪56‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫كورسيكا‬
‫كورفو‬ ‫‪188‬‬

‫وبالمقابل‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫في عدة مدن‬ ‫مدينة كورك وكذأن‬ ‫هناك سيطرة أكثر‬ ‫أن تكون‬ ‫الاخر يفضل‬ ‫والبعض‬ ‫فرنسا‪،‬‬

‫المدينة‬ ‫في ضواحى‬ ‫السكان‬ ‫كبير في عدد‬ ‫نمو‬ ‫!صان هناك‬ ‫الفرنسى‬ ‫البرلمان‬ ‫وقد أوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫حكومة‬ ‫على‬ ‫محلية‬

‫نحو‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الكبيرة‬ ‫المناطق المجاورة أطمدن‬ ‫وفي‬ ‫انتخب‬ ‫فى كورسيكا‪.‬‬ ‫محليا‬ ‫سنة ‪ 729‬أم مجلسا‬

‫الحضرية‪،‬‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫كورك‬ ‫من س!!ان مقاطعة‬ ‫‪%06‬‬ ‫فى‬ ‫الذي يتح!‪3‬‬ ‫المجلس‬ ‫أعضاء‬ ‫الكورسيكيون‬ ‫المواطنون‬

‫وحولها‪.‬‬ ‫مدينة كورك‬ ‫داخل‬ ‫تقريبا‬ ‫يعي!ق نصفهم‬ ‫وفي التعليم‬ ‫الجزيرة‬ ‫وفي تطور اقتصاد‬ ‫‪،‬‬ ‫المحلية‬ ‫النفقات‬

‫‪ ،%‬أما‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫من الروم الكاثوليك نحو‬ ‫يبلغ س!صان كورك‬ ‫لثقافة‪.‬‬ ‫وا‬

‫هناك‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأيرلندية‬ ‫للكنيسة‬ ‫ينتمون‬ ‫أجاقون فمعظ!هم‬ ‫ا‬

‫لجزر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأيونية‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫كور!و‬


‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المشيخي!ت‬ ‫من الميثودي!ت وبعض‬ ‫عددا‬

‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫غربى كورك‬ ‫بكثرة في جنوب‬ ‫انبروتستانتيون‬


‫فى جنوب‬ ‫ساحلية تقع فى إقليم مونستر‬ ‫مقاطعة‬ ‫عورك‬
‫وكلوين‬ ‫كورك‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫كورك ثلات أسقفيات‬ ‫مقاطعة‬
‫في أيرلندا‪.‬‬ ‫مقاطعة‬ ‫أكبر‬ ‫وهي‬ ‫أيرلندا‪،‬‬ ‫جمهورية‬ ‫غربي‬
‫في‬ ‫تتحد كلها تحت مظلة أسحقف كورك‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫وروس‬
‫ريفية نائية‬ ‫بمناظرها المتنوعة وفيها مستوطنات‬ ‫تشتهر‬
‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيرلندية مع الكاتدرائيات البروتستانتية‬ ‫ال!ضيسة‬
‫المدن‬ ‫أكبر‬ ‫ثانية‬ ‫كورك‬ ‫مديمة‬ ‫تعتبر‬ ‫‪،‬‬ ‫واسعة‬ ‫حضرية‬ ‫ومناطق‬
‫كاربري‪.‬‬ ‫وكلوين ورس‬ ‫فنبار‬ ‫القدلس‬ ‫كنيسة‬ ‫كورك‬
‫الأهمية الاقتصادية‪.‬‬ ‫وا‬ ‫تعداد اسمكان‬ ‫الأيرلندية من حيث‬
‫منفصلون‬ ‫الكاثوليك أساقفة‬ ‫الروم‬ ‫في كنيسة‬ ‫يوجد‬ ‫ر‬

‫فى كوب‬ ‫توجد كاتدرائيات‬ ‫كما‬ ‫أحطوين وكورك وروس‬ ‫الحكم‬ ‫ونظام‬ ‫السكان‬

‫سكبر ين‪.‬‬ ‫&أ‬ ‫حصر ك‬ ‫ر‬ ‫ام أعلى بنسبة‬ ‫سكان كورك فى عام ‪869‬‬ ‫كان عدد‬

‫سكان‬ ‫لغة الحياة اليومية لكل‬ ‫واللغة الإنجليزية هى‬ ‫عام ‪ 819‬أم‪ .‬ارتعكدد‬ ‫عليه فى إحصاء‬ ‫كان‬ ‫مما‬ ‫‪%3‬‬
‫يتكلمون‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫!صورك تقريبا‪ .‬وهناك عدد‬ ‫اء‪ ،‬وقد تباينت مؤشرات‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫منذ عام‬ ‫فى كورك‬ ‫السكان‬

‫كلير‪ ،‬وفي الجزء‬ ‫فى جزيرة‬ ‫في مناطق غيلتاشت‬ ‫الأيرلندية‬ ‫ا‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫انخف!ر‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫المقاطعة‬ ‫داخل‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬

‫للمقاطعة‪.‬‬ ‫الغربية‬ ‫من الحدود‬ ‫الأوسط‬ ‫من‬ ‫الوسطى‬ ‫الأجزاء‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الجزء الغربى‬ ‫أنحاء‬ ‫معظم‬ ‫في‬

‫والإبحار‪.‬‬ ‫بالصيد‬ ‫المشهور‬ ‫كسميل‬ ‫لميماء‬ ‫ممطر‬ ‫‪.‬‬ ‫السياح‬ ‫لحذ!‬ ‫أماكن حداول عديدة‬ ‫ليها‬ ‫كورك‬ ‫محافظة‬
‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كورك‬

‫من الأرأضي‬ ‫الزراعية في الغرب أقل خصوبة‬ ‫والأراضي‬ ‫موجزة‬ ‫حقائق‬

‫‪.‬‬ ‫الشرق‬ ‫اقعة في‬ ‫ال‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫التعداد‪:‬‬

‫في الصناعة وأكثر‬ ‫المقاطعة‬ ‫سكان‬ ‫خمعر‬ ‫نحو‬ ‫يعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫باندر‪،‬‬ ‫كرحلاين‪،‬‬ ‫يوغال‬ ‫مدلق‬ ‫ملو‪،‬‬ ‫كوب‬ ‫كورك‬ ‫الكبرى‬ ‫المدن‬


‫وفي‬ ‫ومينائها‬ ‫هذا العدد يعمل في مدينة كورك‬ ‫!ت نصف‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬

‫فرموي‪.‬‬
‫الخبز‬ ‫صناعة‬ ‫في كورك‬ ‫الصناعات‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المجاورة‬ ‫ا‪،‬ناطق‬
‫بنجر‬ ‫الحنازير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحليب‬ ‫المواتمى‪،‬‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬
‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫وصناعة‬ ‫المطوعات‬ ‫الجعة ونشر‬ ‫ؤمخمير‬
‫‪ ،‬الرمل‪،‬‬ ‫الحث‬ ‫نات‬ ‫الأسماك‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫أخرى‬ ‫أساشة‬ ‫منتجات‬ ‫السكر‪.‬‬
‫الكهربائية والأثاث‬ ‫الآلية والأدوات‬ ‫والملابس والحاسبات‬
‫الكحولية‪،‬‬ ‫‪ :‬المشروبات‬ ‫‪ .‬التصنيع‬ ‫والأخشاب‬ ‫الحجر‪،‬‬ ‫الحصباء‪،‬‬

‫الكبيرة في‬ ‫بين الصناعات‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫والمنسوجات‬ ‫و لدهانات‬ ‫ومنتجات‬ ‫الفولاذ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبوعات‬ ‫‪،‬‬ ‫الغذائية‬ ‫المنتحات‬ ‫‪،‬‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬

‫رنجاسكدي‬ ‫في‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫‪ ،‬صناعة‬ ‫ميناء كورك‬ ‫!طقة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخشاب‬

‫في مرينو بدينت‬ ‫الأسمدة‬ ‫ولتل آيلند وصناعة‬ ‫وكرجلاين‬

‫فى هول‬ ‫الفولاذ‬ ‫‪ ،‬وصناعة‬ ‫في وايتغيت‬ ‫ونكرير النفط‬


‫غورغين‬ ‫في‬ ‫سنويا‬ ‫يقام تجفديني‬ ‫‪،‬‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوب‬ ‫وفي‬
‫كما‬ ‫ملو‪،‬‬ ‫في‬ ‫الألبان‬ ‫وتصنيع‬ ‫السكر‬ ‫تكرير‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫لاين‬ ‫بو‬

‫‪ ،‬كما تقام في مدينة‬ ‫الكوركى‬ ‫فنبار‬ ‫عالق القديس‬ ‫حيث‬ ‫برا‬


‫عديدة ‪ ،‬من‬ ‫الحليب في أماكن أخرى‬ ‫معامل لتصنيع‬ ‫جد‬ ‫تو‬

‫الجاز‪.‬‬ ‫سنوية للأفلام وموسيقى‬ ‫مهرجانات‬ ‫كورك‬


‫نصف‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫‪ .‬ويشتغل‬ ‫ومتشلزتاون‬ ‫تشارلفيل‬ ‫‪:‬‬ ‫ببنها‬

‫عديدة للتعليم‬ ‫مؤسممات‬ ‫في مدينة كورك‬ ‫توجد‬


‫عام في هندسة‬ ‫بشكل‬ ‫فى مقاطعة كورك‬ ‫الماملين بالتصنيع‬
‫أيرلندا‬ ‫جزء من جامعة‬ ‫في كورك‬ ‫الجامعية‬ ‫‪ ،‬فالكلية‬ ‫العالي‬
‫والصناعات‬ ‫وتصنئالغذاء‬ ‫والإلكترونيات‬ ‫ا!ضوء‬
‫وكليات‬ ‫التطبيقية‬ ‫إقليمية للعلوم‬ ‫كلية‬ ‫توجد‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الوطنية‬
‫كيميا ئية‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬

‫والتكنولوجيا‪.‬‬ ‫والتجارة‬ ‫والموسيقى‬ ‫للاداب‬


‫في الصناعات‬ ‫كورك‬ ‫سكان‬ ‫من نصف‬ ‫يعمل أكثر‬
‫النوأب في‬ ‫في الديل أريان (مجلس‬ ‫كورك‬ ‫يمثل‬
‫والتأمين‬ ‫المصرفية والتعليم والصحة‬ ‫ا‪-‬فدمية مثل الأعمال‬
‫من‬ ‫منتخبون‬ ‫نائبا‪ ،‬نصفهم‬ ‫الأيرلندي ) عشرون‬ ‫البرلمان‬
‫والنقل‪،‬‬ ‫والسياحة‬ ‫والتجزئة‬ ‫الجملة‬ ‫وتجارة‬ ‫العامة‬ ‫والإدارة‬
‫في حين‬ ‫وضواحيها‪،‬‬ ‫فى مدينة كورك‬ ‫انتخابيتين‬ ‫دائرتين‬
‫‪.‬‬ ‫في مدينة كورك‬ ‫الخدمات‬ ‫من أعمال‬ ‫كثير‬ ‫ويوجد‬
‫انتخابية هي الجزء‬ ‫دوائر‬ ‫ثلاث‬ ‫يمثل‬ ‫الاخر‬ ‫أن النصف‬
‫أيضا‪،‬‬ ‫الساحل‬ ‫امتداد‬ ‫في المدن وعلى‬ ‫مهمة‬ ‫والسياحة‬
‫بحكم‬ ‫‪ ،‬بلدة تتمتع‬ ‫كورك‬ ‫المقاطعة ‪ .‬ومدينة‬ ‫الباقى من‬
‫الطيعية‬ ‫المناظر‬ ‫حيث‬ ‫المقاطعة‬ ‫غربي‬ ‫في جنوب‬ ‫وخصوصا‬
‫وهناك مجلس‬ ‫بها‪.‬‬ ‫خاص‬ ‫ولها مجلس‬ ‫ذاتي‬ ‫محلي‬
‫ا‪-‬فلابة‪.‬‬
‫مقاطعة كورك ‪،‬‬ ‫لباقي‬ ‫الحكم المحلي‬ ‫عن‬ ‫مقاطعة مسؤول‬
‫من‬ ‫مسافة‬ ‫على‬ ‫النفط والغاز الطبيعي‬ ‫عن‬ ‫التنقيب‬ ‫تم‬

‫في كلونكلتى‬ ‫في كل‬ ‫مقاطعات‬ ‫كما توجد مجالس‬


‫الغاز‬ ‫اكتشف‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫السلت‬ ‫في بحر‬ ‫الكوركي‬ ‫إساحل‬ ‫أ‬

‫وملو ومدلتن‬ ‫ومكروم‬ ‫وكنسيل‬ ‫‪ ،‬وفرموي‬ ‫وكوب‬


‫السبعينيات ‪ ،‬وهناك خط‬ ‫وطور قرب كنسيل في‬ ‫الىعلبيعى‬
‫ويوغال ‪.‬‬ ‫وإسكبرين‬
‫هناك‬ ‫ومن‬ ‫في مرفأ كورك‬ ‫أزابيب ينقل الغاز إلى الشاطئ‬
‫الاقتصاد‬
‫في‬ ‫يستخدم‬ ‫من البلاد حيث‬ ‫إلق دبلن وأجزاء أخرى‬

‫في‬ ‫الكهرباء‬ ‫لتوليد‬ ‫محطخان‬ ‫والمصانع ‪ ،‬كما تعمل‬ ‫الحيوت‬ ‫‪ ،‬وتتنوع‬ ‫الزراعة‬ ‫في‬ ‫مقاطعة كورك‬ ‫سكان‬ ‫سدس‬ ‫يعمل‬

‫الطاقة‬ ‫لتوليد‬ ‫مصنعان‬ ‫بالغاز‪ .‬ويوجد‬ ‫الميناء‬ ‫صخطقة‬ ‫صناعة‬ ‫تشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫أجزاء‬ ‫مختلف‬ ‫الزرأعة في‬ ‫طبيعة‬

‫نهر لي‪.‬‬ ‫على‬ ‫ا!كهرومائية‬ ‫العشبية فى‬ ‫في الأراضي‬ ‫الألبان العمل الرئيسي ‪ ،‬خصوصا‬

‫كورك‬ ‫امتداد ساحل‬ ‫أهمية كبيرة على‬ ‫وأ!ميد السمك‬ ‫بشكل‬ ‫الزراعة الختلطة‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربى‬ ‫والشمال‬ ‫الشمال‬

‫تاونبير‬ ‫‪ -‬فى الجزء الغربي ‪ .‬ويعتبر ميناء كاسل‬ ‫‪ -‬خصوصا‬ ‫في الشرق والجنوب ‪،‬‬ ‫أوسع في الأراضي الأكثر جفافا‬

‫أيرلندا‪،‬‬ ‫فى جمهورية‬ ‫السمك‬ ‫لصيد‬ ‫الموانئ‬ ‫ثالث أكبر‬ ‫الشعير‬ ‫‪ .‬ويشكل‬ ‫للزراعة‬ ‫المحاصيل القابلة‬ ‫تنمو‬ ‫حيث‬

‫موانئ‬ ‫الأسماك ‪ .‬وتشمل‬ ‫تعليب‬ ‫فيه صناعات‬ ‫توجد‬ ‫‪-‬حيث‬ ‫شعير‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الرئيسي‬ ‫المحصول‬ ‫الماشسية‬ ‫لعلف‬ ‫المستعمل‬

‫وكنسيل‬ ‫الأخرى بلتمور وبانتري وكوب‬ ‫‪!2‬حيد السمك‬ ‫أيضا‪ .‬يربى‬ ‫مهمة‬ ‫والقمح‬ ‫وبنجر السكر‬ ‫الجعة والبطاطس‬

‫المرتفعات‬ ‫الغابات بكثرة في مناطق‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫هول‬ ‫ويونين‬ ‫بينما تنتشر‬ ‫للحومها‬ ‫البقر‬ ‫‪،‬‬ ‫والجنوب‬ ‫الشرق‬ ‫المزأرعون ‪ ،‬في‬

‫بارا‪.‬‬ ‫في جوجين‬ ‫متنزه حرجي‬ ‫يوجد‬ ‫(حما‬


‫وتتراو!‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوب‬ ‫فى‬ ‫الألبان‬ ‫وصناعة‬ ‫الماشية‬ ‫تربية‬

‫شبكة‬ ‫في‬ ‫الرئيسيين‬ ‫القطبين‬ ‫أحد‬ ‫تعتبر مدينة كورك‬ ‫الزراعية‪،‬‬ ‫لزراعة ألمحاصيل‬ ‫المستعملة‬ ‫الأرض‬ ‫مساحة‬

‫نحو‬ ‫أساسية‬ ‫منها طرق‬ ‫تتشعب‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫المحافظة‬ ‫ا!طرق في‬ ‫وما يقل عن‬ ‫في الشرق‬ ‫هكتارا‬ ‫‪03‬‬ ‫ما يزيد على‬ ‫وللمراعي‬

‫‪ )2‬وترالط‬ ‫‪0‬‬ ‫ودبدن (أن ‪ )8‬لمريك (أن‬ ‫وزتر فورد‪( ،‬أن ‪)25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كورك‬ ‫في مقاطعة‬ ‫مزرعة‬ ‫لكل‬ ‫في الغرب‬ ‫‪ 1 5‬هكتارا‬
‫كورك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪09‬‬

‫سم‬ ‫ا‬ ‫‪. .‬‬ ‫من‬ ‫إلى أقل‬ ‫‪ ،‬ويصل‬ ‫الغربية‬ ‫الجهة‬ ‫الحبال في‬ ‫على‬ ‫كورك‬ ‫فتحدم‬ ‫الأخرى‬ ‫الرئيسية‬ ‫(أن ‪ .)2 2‬أما الوق‬

‫الشرقي‪.‬‬ ‫الجزء الجنوبي‬ ‫في‬ ‫تتجه‬ ‫كما‬ ‫بلاك ووتر (أن ‪.)72‬‬ ‫ووادي‬ ‫الغربية (أن ‪)71‬‬

‫نحو‬ ‫إلى الشمال‬ ‫الرئيسية من مدينة كورك‬ ‫الحديد‬ ‫سكة‬


‫ئاريخية‬ ‫نبذة‬

‫الحديد من ملو إلى‬ ‫لس!ف‬ ‫خطوط‬ ‫دبلن لمريك وتوجد‬


‫‪،‬‬ ‫الحجري‬ ‫اكتي يعود تاريخها إلى العصر‬ ‫تبين النصب‬
‫‪.‬‬ ‫وكوب‬ ‫ترالي وبين كورك‬
‫القديمة‪،‬‬ ‫‪ ،‬والمواقع النصرانية‬ ‫المحصنة‬ ‫اشراعية‬ ‫والحظائر‬
‫لنقل‬ ‫عبارات‬ ‫به‬ ‫كمير‪،‬‬ ‫ميناء تجاري‬ ‫وميناء كورك‬
‫في‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الطويل لاستيطان الإنسان فى كورك‬ ‫ت‬ ‫التار‬
‫معف!ا‬ ‫ويلز‪ .‬وقديما‪ ،‬كانت‬ ‫ر‬ ‫إلى فرنسا‬ ‫والركاب‬ ‫السيارات‬
‫كما‬ ‫في القرن السائللميلاد‪،‬‬ ‫فسبار‬ ‫دير أطقديحه!‬ ‫كورك‬
‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫في كب‬ ‫الأطلسى تتوقف‬ ‫تمحر عباب‬ ‫التي‬ ‫السفن‬
‫تجاري فى القرن‬ ‫بمثابة مركز‬ ‫صورك‬ ‫أغايحئبلدة‬ ‫ا‬ ‫أنشأ‬
‫الأيرأسدي!ت‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الرئيسية أطمهاجرين‬ ‫المغادرة‬ ‫نقطة‬ ‫كب‬ ‫كانت‬
‫مكارثي‬ ‫أيرلندية تدعى‬ ‫عائلة‬ ‫وح!صمت‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫أ!اشر‬ ‫ا‬

‫الأسطول‬ ‫ا‬ ‫قيادة‬ ‫مقر‬ ‫الشمالية ‪ .‬ويوحد‬ ‫إلى أمريكا‬ ‫المبحرين‬


‫الان‬ ‫وهي‬ ‫من مونستر‬ ‫الجنوبي‬ ‫في الجزء‬ ‫دزموند‬ ‫ممل!صة‬
‫مضيق‬ ‫على‬ ‫حصما توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المجاورة‬ ‫لاين‬ ‫هولبو‬ ‫في‬ ‫الأيرلندي‬
‫وبعد الغزو الأنجلو‬ ‫‪.‬‬ ‫وكري‬ ‫كورك‬ ‫مقاطعات‬ ‫منطقة تغطها‬
‫ولكنها‬ ‫الماء‬ ‫اضفصأ تحت‬ ‫ا‬ ‫أنابيب‬ ‫لخط‬ ‫أضهائية‬ ‫ا‬ ‫المحطة‬ ‫بانتري‬
‫إلى عائلة‬ ‫المنطقة‬ ‫من هذه‬ ‫كبير‬ ‫نورمندي منح جزء‬ ‫‪-‬‬
‫وقع‬ ‫دمرها انفجار‬ ‫عندما‬ ‫أم‬ ‫عام ‪979‬‬ ‫منذ‬ ‫لم تستعم!ط‬
‫بذلك أيرلندية‬ ‫دزموند وأصبحت‬ ‫حكمت‬ ‫التى‬ ‫فيتزجيرالد‬
‫أررولي‬ ‫ا‬ ‫كورك‬ ‫مطار‬ ‫يقع‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫أضفط‬ ‫ا‬ ‫ناقلات‬ ‫إحدى‬ ‫ظهر‬ ‫على‬
‫تماما‪.‬‬
‫المدينة‪.‬‬ ‫من‬ ‫الجنوب‬ ‫إلى‬
‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫للسلطة‬ ‫مركزا‬ ‫مدينة كورك‬ ‫بقيت‬
‫‪!-‬‬ ‫السطح‬
‫لإنشاء‬ ‫محاولة‬ ‫الميلادي ‪ ،‬جرت‬ ‫عشر‬ ‫أسسادس‬ ‫ا‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫اخر‬ ‫أر‬

‫من‬ ‫الإنجليز‪ .‬وكان‬ ‫المستعمرين‬ ‫قبل‬ ‫مونستر من‬ ‫مستوطنة‬ ‫تجو يفها‬ ‫ئيسية‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫الجنوبية‬ ‫حصرك‬ ‫حدود‬ ‫تشكل‬

‫رالى الذي‬ ‫والتر‬ ‫السير‬ ‫هناك‬ ‫على أرض‬ ‫الذير حصلوا‬ ‫أشهر‬ ‫من الغرب‬ ‫كري‬ ‫المحيط الأطلسى ‪ ،‬تحدها‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫الساحلي‬

‫معركة‬ ‫الأيرلنديون‬ ‫ثم خسر‬ ‫‪.‬‬ ‫أراضي في يوغال‬ ‫من!ء‬ ‫‪ ،‬وتبلغ‬ ‫الشرق‬ ‫ووترفر رد من‬ ‫وتبريري‬ ‫أصشمال‬ ‫ا‬ ‫ولمريك من‬

‫الغربي‬ ‫الجنوب‬ ‫أ‬ ‫أصشرقى‬ ‫ا‬ ‫الشمال‬ ‫من‬ ‫مسافة‬ ‫أقصى‬


‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫‪ 06 1‬أم ‪ .‬وفي القرن‬ ‫في عام‬ ‫كسسيل‬
‫إ‬

‫قويا جدأ‪.‬‬ ‫كورك‬ ‫ريتشارد بويل ‪ ،‬حاكم‬ ‫أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫نحو‬ ‫والجنوب‬ ‫بين الشمال‬ ‫المسافة‬ ‫‪ ،‬ومعدل‬ ‫‪ 1 5‬كم‬ ‫‪0‬‬

‫المحصنة‬ ‫القلاع والبيوت‬ ‫ومن أبرز البنايات في كورك‬ ‫‪ 07‬كم‪.‬‬

‫يزعم‬ ‫القلاع في بلارني حيث‬ ‫‪ .‬وأشهر‬ ‫الفخمة‬ ‫والمنازل‬


‫أطويلة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الوديان‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫أهم المعالم الطبيعية‬

‫الوديان‬ ‫‪ .‬وأهم‬ ‫الغرب‬ ‫إلى‬ ‫الشرق‬ ‫تمتد من‬ ‫الجبلية‬ ‫والحافات‬


‫لمن يقبله‪.‬‬ ‫البلاغة‬ ‫بلارني يمئموهبة‬ ‫الناس هناك أن حجر‬
‫واللي‬ ‫والبرايد‬ ‫الأسود‬ ‫‪ :‬الوادي‬ ‫أسة‬ ‫التا‬ ‫الأنهار‬ ‫ا‬ ‫أودية‬ ‫هي‬
‫إلى القرن السابع‬ ‫وقلعة جيمس‬ ‫تشارلز‬ ‫تارلثلعة‬ ‫ويرجع‬

‫‪ -‬نورمنديون مدينتي كنسيل‬ ‫الأنجلو‬ ‫وقد أسر‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫السفلى‪،‬‬ ‫أجزائها‬ ‫في‬ ‫عريضة‬ ‫الوديان تكون‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫والباندن‬

‫أنشأها‬ ‫في كورك‬ ‫الأخرى‬ ‫المدن‬ ‫ولكن معظم‬ ‫‪،‬‬ ‫ويوغال‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الغرب‬ ‫اتحاه‬ ‫أضهر وفي‬ ‫ا‬ ‫أعلى‬ ‫عند‬ ‫ضيقة‬ ‫ثم تصبح‬

‫الجير والطين الصفحي‪.‬‬ ‫من حجر‬ ‫هذه الوديان تتكون‬ ‫بطون‬


‫في القرنين‬ ‫المنطقة‬ ‫الإنجليز الذين استقروا في‬ ‫المستعمرون‬
‫أسا!ي‬ ‫بشكل‬ ‫الرملى‬ ‫من الحجر‬ ‫الجبلية‬ ‫الحافات‬ ‫تتكون‬
‫في‬ ‫بارزا‬ ‫دورا‬ ‫المقاطعة‬ ‫وأدت‬ ‫والسابع عشر‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬

‫الأهلية في العشرينيات‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫وفي‬ ‫الامشقلال‬ ‫حرب‬ ‫م في‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يزيد على‬ ‫أنحربية ما‬ ‫ا‬ ‫الجهة‬ ‫في‬ ‫ارتفاعها‬ ‫ويبلغ‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬


‫كاها‪ .‬ثم تنحرف‬ ‫وجبال‬ ‫وشيهي‬ ‫سغارث‬ ‫ودرينا‬ ‫بجرا‬

‫وشون‬ ‫أوكونور‪،‬‬ ‫فرانك‬ ‫‪:‬‬ ‫الكوركيين‬ ‫بن الكتاب‬ ‫من‬ ‫تفصلها‬ ‫أشباه جزر‬ ‫الغربي لتشكل‬ ‫الجنوب‬ ‫باتجاه‬ ‫الجبال‬

‫الوعر‬ ‫الغربي‬ ‫كورك‬ ‫لحماحل‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫ودنمانس‬ ‫بانتري‬ ‫خلجان‬


‫الذين‬ ‫الأشخاص‬ ‫مشاهير‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫سومرفيل ‪ ،‬وروس‬ ‫أوفاولين‬

‫المتعرج بالتلال فرائع جدا‪.‬‬


‫سبنصر‬ ‫إدموند‬ ‫الكاتب‬ ‫‪:‬‬ ‫الوقت‬ ‫لبعض‬ ‫المقاطعة‬ ‫عاشوا في‬
‫المناطق‬ ‫في أكثر‬ ‫الغربي لكورك‬ ‫الجنوبي‬ ‫يقع الساحل‬
‫الاعتدال الأب‬ ‫باركلي وزعيم مذهب‬ ‫والفيلسوف جورج‬
‫العام ‪،‬‬ ‫هناك طوال‬ ‫العشب‬ ‫وقد ينمو‬ ‫أيرلندا‪.‬‬ ‫اعتدالا في‬
‫ثيوبولد ماثيو‪.‬‬
‫درجة‬ ‫معدل‬ ‫‪ .‬ويبلغ‬ ‫المدارية‬ ‫شمبه‬ ‫المباتات‬ ‫بعض‬ ‫تنمو‬ ‫كما‬
‫أيرلندا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫في أقصى‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مئوية‬ ‫ممبع درجات‬ ‫يناير‬ ‫في شهر‬ ‫الحرارة‬

‫أيرلندا‪ .‬يبلغ عدد‬ ‫جمهورية‬ ‫مدن‬ ‫ثانية أكبر‬ ‫عورك‬ ‫إلى خمس‬ ‫تهبط‬ ‫الحرارة‬ ‫فإن درجة‬ ‫‪،‬‬ ‫المقاطعة‬ ‫شمال‬

‫السكان‬ ‫‪ .‬لا يفوقها في عدد‬ ‫نسمة‬ ‫‪127/‬‬ ‫‪240‬‬ ‫سكانها‬ ‫درجة الحرارة في يوليو‬ ‫معدل‬ ‫يصل‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫مئوية‬ ‫درجات‬
‫الأيرلندية‬ ‫بالنسبة للمدن‬ ‫كورك‬ ‫دبلن العاصمة ‪ .‬تحتل‬ ‫غير‬ ‫سما‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السنوية‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫معدل‬ ‫‪ .‬ويبلغ‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إلى‬
‫‪191‬‬ ‫كورنث‬

‫منه‬ ‫‪ ،‬وتصدر‬ ‫الأنبوب دلإثة ص!امات‬ ‫ولهذا‬ ‫المتر‪،‬‬ ‫ونصمف‬ ‫من حيث‬ ‫دبلن ‪ ،‬وذلك‬ ‫بعد‬ ‫الثانية في الأهمية‬ ‫المرتبة‬

‫الالة‬ ‫فم‬ ‫قطعة‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الثصاه‬ ‫ذبذبة‬ ‫طريق‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫نغام‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫ا‬
‫والتربية والطب‪،‬‬ ‫والتجارة‬ ‫التصنيع‬ ‫في مجالات‬ ‫نشاطاتها‬

‫النوتات‬ ‫ويمكن عزف‬ ‫‪،‬‬ ‫مكعب‬ ‫اإشكلة علي شكل‬ ‫أيرلندا‪ ،‬عند‬ ‫جنوب‬ ‫تمثورك‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وفي تقديم خدمات‬

‫تشغيل‬ ‫طريق‬ ‫تغيير توتر الشفاه ‪ ،‬وعن‬ ‫طريق‬ ‫ا‪،‬و!ميقية ‪ ،‬عن‬ ‫من‬ ‫الجزء الرئيسي‬ ‫ويقع‬ ‫‪.‬‬ ‫كورك‬ ‫لميناء‬ ‫الشمالية‬ ‫الغربية‬ ‫النهاية‬

‫‪.‬‬ ‫أصمامات‬ ‫ا‬


‫نهر لى ويمتد باقي المدينة فوق‬ ‫بين فرعي‬ ‫فى جزيرة‬ ‫المدينة‬

‫لها‪ .‬وآلة‬ ‫لا صمامات‬ ‫ن!اسية‬ ‫الة‬ ‫عن‬ ‫الكورنت‬ ‫طور‬ ‫النهر وجنوبه‪.‬‬ ‫تلال شمال‬

‫في أوائل‬ ‫بعد أختراع الصمامات‬ ‫ظهرت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديثة‬ ‫إكورنت‬ ‫ا‬ ‫تلال‬ ‫في جزيرة ووسط‬ ‫كورك‬ ‫لمدينة‬ ‫المتميز‬ ‫الموقع‬ ‫هذا‬

‫‪ ،‬هي‬ ‫الالة‬ ‫هذه‬ ‫أصبحت‬ ‫ما‬ ‫وسرعان‬ ‫ا(قرن الثامن عشر‪،‬‬ ‫كلية جامعية‪.‬‬ ‫في كورك‬ ‫أعطاها منظرا رائعا‪ .‬وتوجد‬

‫كتب‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الفرق‬ ‫في‬ ‫الوحيدة‬ ‫الموسيقية‬ ‫النحاسية‬ ‫لة‬ ‫‪611‬‬ ‫مدينة كورك مركز استيراد وتصدير‪ ،‬والبضائع التي‬

‫بالكورنت ‪ ،‬في‬ ‫خاصة‬ ‫اء‬ ‫أبرش‬ ‫الموسيقيين‬ ‫المؤلفين‬ ‫بعض‬ ‫والاغذية‬ ‫‪،‬‬ ‫المشروبات‬ ‫تشمل‬ ‫منطقة كورك‬ ‫تصنع في‬
‫برفقة البوق‬ ‫هذا‬ ‫مايكون‬ ‫حثيرأ‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫السيمفونية‬ ‫ال\وركسترات‬ ‫‪ ،‬والمنتجات‬ ‫الإلكترونية‬ ‫‪ ،‬والمنتجات‬ ‫‪ ،‬والكيميائيات‬ ‫المصنعة‬

‫‪.‬‬ ‫لمنسوجات‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫لألومنيوم‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫لنفطية‬


‫فى‬ ‫أكثر شيوعا‬ ‫الكورنت‬ ‫هذه أصبح‬ ‫أيامنا‬ ‫ا!اضقب ‪ .‬وفى‬ ‫ا‬

‫الميلادي ‪،‬‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫كورك‬ ‫مدينة‬ ‫الفايكنج‬ ‫أنشأ‬


‫الجاز‪.‬‬ ‫‪ ،‬موسيقى‬ ‫مجموعات‬ ‫الموسيقية وفي‬ ‫أفرق‬ ‫ا‬

‫المثقب‪.‬‬ ‫‪ :‬البوق‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬


‫كانت‬ ‫من اسمكان‬ ‫صغيرة‬ ‫إلى أن مجموعة‬ ‫الإفمارة‬ ‫وتجدر‬

‫نمؤا سريعا‬ ‫نمت كورك‬ ‫وقد‬ ‫فى هذا الموقع من قبل‪،‬‬ ‫تقيم‬

‫القديمة ‪ .‬بنيت في‬ ‫اليونان‬ ‫أهم مدزا‬ ‫إحدى‬ ‫عوردت‬ ‫فيها‬ ‫التجار‬ ‫أنشأ‬ ‫الميلادي ‪ ،‬عندما‬ ‫الثامن عشر‬ ‫القرن‬ ‫خلال‬

‫التاريخ على البرزخ الذي يصل‬ ‫ما قبل‬ ‫ء!مور‬ ‫زاولوا عمليات‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الزراعية‬ ‫المنتجات‬ ‫مصائلعالجة‬

‫وروبا‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ببقية‬ ‫ببلوبونبسيوس‬


‫البضائع*‬ ‫استيراد وتصدير‬
‫الأسطورية اليونانية‬ ‫اثخصيات‬ ‫اعتبرها هومر موطن‬
‫من قبل‬ ‫كانت‬ ‫الجزيرة التي‬ ‫جففت‬ ‫الحين‬ ‫وفي ذلك‬
‫موقعها‬ ‫وكان‬ ‫وسيسيفوس‪،‬‬ ‫وميديا‬ ‫‪ :‬بيلروفون‬ ‫أضالية‬ ‫ا‬ ‫فيما‬ ‫كورك‬ ‫واتسعت‬ ‫المدينة ‪.‬‬ ‫قلب‬ ‫‪ ،‬وأصبحت‬ ‫سبخة‬ ‫أرضا‬

‫ميناءين‬ ‫وجود‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬ابالإضافة‬ ‫البرية‬ ‫للتجارة‬ ‫امشراتيجيا‬ ‫ا‬ ‫الجزيرة ‪.‬‬ ‫وجنوبي‬ ‫المرتفعة شمالي‬ ‫الأراضي‬ ‫لتشمل‬ ‫بعد‬

‫ولتشوم‪.‬‬ ‫سينشري‬ ‫البرزخ ‪ ،‬وه!ما‪:‬‬ ‫طرفي‬ ‫على‬ ‫‪-‬خيدين‬ ‫الميناء‬ ‫)‬ ‫من كورك‬ ‫(وتقع بالقرب‬ ‫كوب‬ ‫بلدة‬ ‫وأصبحت‬
‫أغنى مدينة في‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 75‬ق‬ ‫‪0‬‬ ‫في عام‬ ‫كورنث‬ ‫غدت‬ ‫إلى أمريكا‬ ‫الايرلنديين المبحرين‬ ‫المهاجرين‬ ‫لمغادرة‬ ‫الرئيسي‬

‫من‬ ‫ألاقتصادي‬ ‫تفوقها‬ ‫!نى‬ ‫أ!ونان القديمة ‪ ،‬وحافظت‬ ‫ا‬


‫عشر‪.‬‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫الشمالية‬

‫‪146‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 04 4‬ق‬ ‫(‪454‬‬ ‫سنة باستثناء فترتي‬ ‫‪1341‬‬


‫في‬ ‫في لانكشاير‬ ‫المحلية‬ ‫تابعة للحكومة‬ ‫مقاطعة‬ ‫عورلي‬

‫في‬ ‫مستعمرات‬ ‫‪.‬م‬ ‫الكورنثيون في عام ‪ 734‬ق‬ ‫أس!‬ ‫منها‬ ‫جزء‬ ‫يقع‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪69 . 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫إنجلترا‪ .‬يبلغ عدد‬

‫المقاطعة‪.‬‬ ‫فى مدينة لانكشاير الولمسطى الجديدة فى غرب‬


‫فى غرب‬ ‫أيونية‬ ‫) وحي جزيرة‬ ‫الان‬ ‫(كورفر‬ ‫كورسيرا‬
‫شرق‬ ‫الاولى ‪ .‬يضم‬ ‫الزراعي الدرجة‬ ‫الاقتصاد‬ ‫يحتل‬
‫صقلية‪.‬‬ ‫في‬ ‫سيراقوسة‬ ‫فى‬ ‫مستعمرات‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬بالإضافة‬ ‫أ!ونان‬ ‫ا‬

‫الخلاب ‪.‬‬ ‫من الجمال الطيعى‬ ‫المقاطعة مساحة‬


‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪581‬‬ ‫الرياضية في عام‬ ‫دورة الألعاب‬ ‫‪%‬نشأوا‬ ‫‪،‬‬

‫الهندلممة المدنية‪،‬‬ ‫فى كورلى‬ ‫الأنشطة الصناعية‬ ‫تشمل‬


‫إلاههم‬ ‫عالمى يقام كلا سنتين على شرف‬ ‫هـ!رجان‬
‫تاريخي‬ ‫منزل‬ ‫هول‬ ‫واستلي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والنسيج‬ ‫السيارات‬ ‫وصناعة‬
‫بحرفييها‬ ‫كورنث‬ ‫اشتهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسي بوسيدون‬ ‫الأسطوري‬ ‫ا‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫تاريخه إلى القرن السادس‬ ‫يرجع‬ ‫في كورلي‬
‫وبمهندسيها‬ ‫والخزفية‬ ‫البرونزية‬ ‫المهرة في الصناعات‬

‫الرئيسي للحرب‬ ‫ث المحرض‬ ‫كورف‬ ‫كانت‬ ‫اجحريين ‪ .‬وقد‬ ‫ا‬

‫انظر‪ :‬الخلية (بعد القرن العمتسريى‬ ‫ارد‪.‬‬ ‫كورليرج‪،‬‬


‫تجارية مع أثينا‪.‬‬ ‫خصومة‬ ‫أعبيلوبونيسية ‪ ،‬بسبب‬
‫(جدول)‪.‬‬ ‫جوائز‬ ‫‪،‬‬ ‫نوبل‬ ‫)بم‬ ‫الميلادي‬

‫بناؤها‬ ‫ثم أعيد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫أق‬ ‫‪46‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫المدينة‬ ‫الرومان‬ ‫دمر‬

‫الإمبراطور‬ ‫جعلها‬ ‫قيهحر‪ ،‬حيث‬ ‫ةيما بعد بأمر من يوليوس‬ ‫آلة موسيقية‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫اللأبواق‬ ‫نوع من أنواع‬ ‫الكورت‬

‫زار المدينة‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرومانية‬ ‫ا!ايا‬ ‫أ‬ ‫لمقاطعة‬ ‫عاصمة‬ ‫أوغسطس‬ ‫والبوق‬ ‫نحاسية تشبه البوق (النفير) القصير‪ .‬ويعد الكورنت‬

‫المدينة‬ ‫فيها‪ .‬انحصرت‬ ‫!نيسة‬ ‫‪ 51‬م وأنشأ‬ ‫عام‬ ‫بول‬ ‫أغديس‬ ‫ا‬
‫يختلفان في نوع النغمة‪.‬‬ ‫النوع ‪ ،‬ولكنهما‬ ‫من نفس‬ ‫المثقب‬

‫في العصمور‬ ‫في قلعتها أكروكورنيث‬ ‫رئيسي‬ ‫رشكل‬ ‫والجون‬ ‫‪.‬‬ ‫البوق المثقب‬ ‫نغمة أقل تألقا من نغمة‬ ‫وللكورنت‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فيها عام‬ ‫بب‬ ‫التنص‬ ‫الآثار‬ ‫علماء‬ ‫بدأ‬ ‫الولحمطى ‪.‬‬ ‫مترا‬ ‫يبلغ طوله‬ ‫ملتف‬ ‫هو أنبوب‬ ‫من الكورنت‬ ‫الرئيسي‬
‫إلى‬ ‫رسالة‬ ‫الكورنثيين‪،‬‬ ‫‪291‬‬

‫حقائق موجزة‬ ‫هي‬ ‫الكورنثيين‬ ‫رسالة إدى‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬رسالة‬ ‫الكورئثدين‬

‫من‬ ‫رسائل‬ ‫وهى‬ ‫السابع والثامن من العهد الجديد‪.‬‬ ‫الكتاب‬


‫ترورو‪.‬‬ ‫الإقليم في‬ ‫قاعة‬ ‫سدمن‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإقليم‬ ‫حاضرة‬

‫‪،‬‬ ‫فالماوث‬ ‫‪،‬‬ ‫بنزانسي‬ ‫أوستا!‪،‬‬ ‫سانت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪! -‬درت‬ ‫‪ :‬كامورلى‬ ‫المدن‬ ‫أكبر‬ ‫فى‬ ‫أسسها‬ ‫أش‬ ‫ا‬ ‫أضصرانية‬ ‫أ‬ ‫الكنيسة‬ ‫إلى أعضاء‬ ‫بول‬ ‫الحواري‬

‫‪.‬‬ ‫بدس‬ ‫‪،‬‬ ‫لق‬ ‫سولتا‬ ‫‪،‬‬ ‫لوكي‬ ‫لر‪:‬ر‪،:‬‬ ‫اشسائل‬ ‫من‬ ‫الأول‬ ‫أضصف‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫وناقش‬ ‫‪.‬‬ ‫اليونان‬ ‫فى‬ ‫كورنث‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حصما‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫حة‬ ‫المسا‬
‫المتعلقة‬ ‫تلك‬ ‫وخاصة‬ ‫شفهيا‬ ‫له‬ ‫نقلت‬ ‫التي‬ ‫المشاكل‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫سلي‬ ‫حزر‬ ‫ملا‬ ‫شا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫"‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اد‬ ‫لعد‬ ‫ا‬

‫فيما تبقى من‬ ‫فى حين أجاب‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!خيسة‬ ‫داخل‬ ‫بالانقسامات‬
‫الصيسى‪،‬‬ ‫الصلصال‬ ‫‪،‬‬ ‫الحراليت‬ ‫الرهور‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسماك‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الريشة‬ ‫اللنتجات‬

‫‪.‬‬ ‫الحصراوات‬ ‫القصدير‪،‬‬ ‫الأردوار‪،‬‬


‫أثارها ال!صرنثيون فى رسالة‬ ‫التي‬ ‫الأسئلة‬ ‫الرسائل عن‬

‫والحماعة‪.‬‬ ‫لفرد‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫لشعار‬ ‫ا‬


‫أرسلوها له‪.‬‬

‫الجزء الثاني‬ ‫العديد من الدأرسين فى مصداقية‬ ‫ويشك‬

‫قصيرة‬ ‫رسائل‬ ‫من عدة‬ ‫تتاكف‬ ‫بأنها‬ ‫من الرسائل ‪ ،‬ويعتقدون‬


‫ذات‬ ‫به وهى‬ ‫الخاصة‬ ‫أصغته السلتية‬ ‫كورنوول‬ ‫ولإقليم‬
‫المنقحين‪.‬‬ ‫فيما بعد أحد‬ ‫من بول إلى الكورنثيين‪ ،‬جمعها‬
‫الرغ!ا من أن القليلين‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫الويلزية‬ ‫الحغة‬ ‫با‬ ‫صلة‬
‫فإد أ!صهد‬ ‫ا‬ ‫صحته‬ ‫عدء‬ ‫أو‬ ‫ذلك‬ ‫عن صحة‬ ‫النظر‬ ‫وبغض‬
‫في‬ ‫من جديد‬ ‫بها قد ظهر‬ ‫الاهتمام‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫ألان‬ ‫يتحدتونها‬
‫بوا!‬ ‫ب!ت‬ ‫العلاقة‬ ‫الأساسى من هذه الرسائل هو إصلاح‬
‫يقدم‬ ‫السنوي‬ ‫الجورسد‬ ‫احتفال‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الأخيرة‬ ‫أ‬ ‫أسسسوات‬ ‫ا‬

‫كانوا قد بدأوا بتحوي!‬ ‫الكورنثيين‬ ‫إن‬ ‫والكورنثيين‪ ،‬حيث‬


‫باللغة‬ ‫المؤلفة‬ ‫والأغاني‬ ‫الجوائز للشعر‬ ‫اءصير‬ ‫ا‬ ‫الإقليم‬ ‫شاعر‬

‫المحلية‪.‬‬
‫فيه الحواري‬ ‫أ!ذي كان‬ ‫ا‬ ‫في الوقت‬ ‫ولائهم لحواريين آخرين‬

‫وصلوا إلى كورنت‬ ‫الرسالة الأولى وقد‬ ‫بول يكتب‬


‫الرياضات‬ ‫معظم‬ ‫تمارس في كورنوول‬ ‫‪.‬‬ ‫الترويح‬
‫بسلطة‬ ‫يشكون‬ ‫بول ‪ .‬وبدأ ال!صرنثيون‬ ‫وأظهروا تفوقا على‬
‫البحرية ‪ .‬وفي‬ ‫الرياضات‬ ‫أشهرها‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫البريطانية المشهورة‬

‫‪ ،‬ليقنع‬ ‫الثانية‬ ‫ال!ضرنثية‬ ‫الرسائل‬ ‫بو!‬ ‫‪ .‬وكتب‬ ‫وصدقه‬ ‫بول‬


‫العذبة‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫السمك‬ ‫لصيد‬ ‫جيدة‬ ‫تسهيلات‬ ‫كورنوول‬
‫الماضي‪.‬‬ ‫فعلوا فى‬ ‫كما‬ ‫به‬ ‫بالقبول‬ ‫الكورنثيين‬
‫خاصة‪.‬‬ ‫وفى البحر بصفة‬

‫السلتية‪.‬‬ ‫الرشسق‬ ‫في لعبة‬ ‫ولكورنوول طريقة خاصة‬


‫من‬ ‫الغرى‬ ‫افيب‬ ‫يقع في أقصى‬ ‫إقليم‬ ‫كورلوول‬
‫بالقرب من بلدة‬ ‫كولمب ميجر‪،‬‬ ‫في سانت‬ ‫مباراة‬ ‫وتقام‬
‫يعستمتع آلأدت السياح بمناحه‬ ‫وفي كل صيف‬ ‫إنجلترا‪.‬‬
‫يوم‬ ‫وفى‬ ‫لأربعاء الرماد‪،‬‬ ‫السابق‬ ‫أصثلاثاء‬ ‫ا‬ ‫يوم‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫ويدبردح‬
‫الجميلة‪.‬‬ ‫الساحلية‬ ‫الدافئ ‪ ،‬وبمناظره‬
‫يوما‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫بأحد‬ ‫يليه‬ ‫أرزي‬ ‫ا‬ ‫أصسبت‬ ‫ا‬

‫‪ .‬ويساعد‬ ‫مهم‬ ‫وسشانى‬ ‫زراعى‬ ‫الإقليم باقتصاد‬ ‫ويتميز‬


‫مقاطعات‬ ‫ست‬ ‫في كورنوول‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلي‬ ‫الحكم‬
‫الأساسية‬ ‫ا‬ ‫الغذائية‬ ‫المحاصيل‬ ‫فى نضوج‬ ‫المعتدل‬ ‫المناخ‬
‫وكرير‪،‬‬ ‫ترورو‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فالماوث‬ ‫‪ ،‬شاملة‬ ‫‪ ،‬كارك‬ ‫‪ :‬كاردون‬ ‫إدارية‬

‫ثقافته التاريخية‬ ‫كورلوول‬ ‫ولإقليم‬ ‫مبكر‪.‬‬ ‫في وقت‬ ‫والارهار‬


‫وكورنوول‬ ‫وهلىن‬ ‫ردرث‬ ‫‪،‬‬ ‫كامبورون‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬

‫من الضياع‬ ‫ال!ضير‬ ‫به‬ ‫أن‬ ‫به‪ ،‬كما‬ ‫الخاصة‬ ‫وشخصيته‬


‫ايفز‪،‬‬ ‫وسانت‬ ‫بترانس‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫وبنوث‬ ‫أصشمالية‬ ‫ا‬

‫الألصرة الملكية‬ ‫أبناء‬ ‫إلى أكبر‬ ‫م!جتها‬ ‫الكورنشية التي ترجع‬


‫سيلى‬ ‫أوستل ‪ .‬وجزر‬ ‫وسانت‬ ‫‪ ،‬شاملة نيوكى‬ ‫ورستورمل‬
‫‪.‬‬ ‫كورنوول‬ ‫دوقية‬ ‫كبيرا من‬ ‫جزءا‬ ‫الضياع‬ ‫وتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الحاحصمة‬
‫من كورنوول‬ ‫ولكل‬ ‫‪.‬‬ ‫إدارة كورنوول‬ ‫تقع جزئيا تحت‬ ‫وهي‬

‫في دفون ‪.‬‬ ‫لها رئاستها في إكستر‬ ‫واحدة‬ ‫قوة شرطة‬ ‫ودفون‬ ‫الحكم‬ ‫ونظام‬ ‫السكان‬

‫ترورو‪.‬‬ ‫التاجية فى‬ ‫المحكمة‬ ‫وتنعقد‬


‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يفوق‬ ‫التي‬ ‫في كورنوول‬ ‫المدن‬ ‫إن‬
‫الاقتصاد‬ ‫الصناعيتان‬ ‫والمدينتان‬ ‫أوستل‬ ‫سانت‬ ‫هي‬ ‫‪ 2‬نسمة‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬

‫وردرث‪.‬‬ ‫المجاورتان كامبورن‬


‫اقتصاد‬ ‫في‬ ‫مهما‬ ‫جانبا‬ ‫تمثل الزراعة‬ ‫والصيد‪.‬‬ ‫الزراعة‬

‫الوعر على‬ ‫كورلوول‬ ‫ساحا‬ ‫ساعد‬ ‫‪.‬‬ ‫واللغة‬ ‫العادات‬


‫في إنتاج‬ ‫‪ ،‬وتتخصص‬ ‫المزارع صغيره‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫كورلوول‬

‫والدواجن‬ ‫الخنازير‬ ‫اللحم ‪ .‬وتربى‬ ‫الحليب وألقار‬ ‫أبقار‬ ‫السفن‪،‬‬ ‫حطام‬ ‫التى تدور حول‬ ‫أعثير من الأساطير‬ ‫ا‬ ‫ظهور‬

‫الإقليم‬ ‫وشرقي‬ ‫شمالي‬ ‫في‬ ‫المزارعون‬ ‫كبيرة ‪ .‬ويزرع‬ ‫بأعداد‬ ‫تتعلق‬ ‫وأساطير أخرى‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫والقراصنة وحوريات‬

‫الصيد الرئيسى فى‬ ‫مركز‬ ‫ونيولن هى‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبوب‬ ‫محصولات‬ ‫الأساطير‬ ‫إحدى‬ ‫أو بالملك آرثر‪ .‬وتحكي‬ ‫بالقديسين السلت‬

‫المنطقة‪.‬‬ ‫رجلا من‬ ‫عندما طارد شيطان‬ ‫أن بركة لوي قد تكونت‬

‫مهما‬ ‫الذي كان‬ ‫تعدين القصدير‬ ‫التعدين والتحجير‪.‬‬ ‫من الرمل‬ ‫الذي ألقى بكيس‬ ‫يدعى تريجيجل‬ ‫كورنوول‬

‫بسبب‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫بعد‬ ‫أهميته‬ ‫تلاشت‬ ‫‪،‬‬ ‫السابق‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫الرمل والحصى‬ ‫حاجز‬ ‫يحمله ‪ ،‬ومن ثم كون‬ ‫كان‬

‫القصدير‬ ‫بمناجم‬ ‫الاهتمام‬ ‫لكن‬ ‫البحار‪.‬‬ ‫فيما وراء‬ ‫المنافسة‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫البركة عن‬ ‫يفصل‬
‫‪391‬‬ ‫كور نوول‬

‫نيولين المركز الرئيسى‬


‫في‬ ‫الأسماك‬ ‫لصيد‬
‫إلى‬ ‫إضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫كورنوول‬
‫لهده‬ ‫الممماندة‬ ‫الأعمال‬

‫القوارب‬ ‫الصماعة كإصلاح‬

‫في‬ ‫والأشرعة‬ ‫في بورثلفن‪،‬‬ ‫الشباك‬ ‫‪ ،‬وتصنع‬ ‫كورنوول‬ ‫وحتى‬ ‫منذ الستينيات‬ ‫عاد من جديد‬ ‫في كورنوول‬
‫نيوكي‪.‬‬ ‫في‬ ‫الركمجة‬ ‫‪ ،‬وألواح‬ ‫‪ ،‬وبرانس‬ ‫أنالماوث‬ ‫المتدنية‬ ‫الأسعار‬ ‫عندما أدت‬ ‫‪،‬‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫الثمانينيات‬

‫لندن‬ ‫القادم من‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫طريق‬ ‫يدخل‬ ‫‪.‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫النقل‬ ‫الطفل (الطين) الصيني‪،‬‬ ‫تحجير‬ ‫وشم‬ ‫‪.‬‬ ‫المناجم‬ ‫إلى إغلاق‬

‫إلى لاندز إند‪.‬‬ ‫ثم يتجه‬ ‫لونسستن‪،‬‬ ‫بالقرب من‬ ‫كورنوول‬ ‫أوستل ‪ .‬وينتج المحجران‬ ‫رئيحسية‪ ،‬في منطقة سانت‬ ‫بصفة‬

‫بدفون‬ ‫الشمالية‬ ‫كورنوول‬ ‫أخرى‬ ‫رئيسية‬ ‫تربط طريق‬ ‫أ‬

‫في‬ ‫الواقعان بالقرب من مدينة بنرن الجرانيت الذي يستخدم‬

‫تامار رابطا‬ ‫جسر‬ ‫يعبر طريق آخر‬ ‫الجنوب‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الشمالية‬ ‫العامة‪.‬‬ ‫المباني‬ ‫الكثير من‬

‫من لندن‬ ‫رئيسي‬ ‫حديدي‬ ‫ويسير خط‬ ‫‪.‬‬ ‫بدفون‬ ‫كورنوول‬ ‫من أهم الأنشطة‬ ‫واحدة‬ ‫السياحة‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫السياحق‬

‫فرعية إلى‬ ‫برانس ‪ ،‬مع خطوط‬ ‫الإقليم منتهيا عند‬ ‫‪.‬على طول‬ ‫المعتدل‬ ‫مناخ كورنوول‬ ‫يجذب‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الإقليم‬ ‫الرائدة في‬

‫للأقمار‬ ‫اتصالات‬ ‫محطة‬ ‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحلية‬ ‫المنتجعات‬ ‫في‬ ‫أكبر منتجع‬ ‫نيوكى‬ ‫السنة ‪ .‬وتعد‬ ‫أوقات‬ ‫السياح في كل‬

‫جزيرة لزرد‪ ،‬بنقل البرامج‬ ‫شبه‬ ‫عند وتهلى ‪ ،‬فى‬ ‫لصناعية‬ ‫اللإقليم‪.‬‬

‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫أجزاء‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫إلى‬ ‫بريطانيا‬ ‫التلفازية من‬ ‫الإقليم بالزراعة‬ ‫فى‬ ‫المصانع‬ ‫من‬ ‫‪ .‬يرتبط كثير‬ ‫التصنيع‬

‫في‬ ‫والبرق العابرة للأطلسي‬ ‫الهاتف‬ ‫أطراف كبلات‬ ‫منطقة‬ ‫‪ .‬وتصدر‬ ‫والسياحة‬ ‫والتعدين والتحجير‪،‬‬ ‫والصيد‬

‫كورنوول‬ ‫إذاعة‬ ‫وتبث‬ ‫إند‪.‬‬ ‫لاندز‬ ‫من‬ ‫بورثكرنو‪ ،‬بالقرب‬ ‫والتحجير إلى‬ ‫التعدين‬ ‫الصناعية معدات‬ ‫‪ -‬ردرث‬ ‫كامبورن‬

‫محلية‪،‬‬ ‫محطة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫البريطانية‬ ‫الإذاعة‬ ‫لهيئة‬ ‫التابعة‬ ‫لإصلاح‬ ‫بفالموث أحواض‬ ‫العالم ‪ .‬ويوجد‬ ‫أنحاء‬ ‫كل‬

‫أسبوعية‪.‬‬ ‫برامجها من ترورو‪ .‬وللعديد من البلدات صحف‬ ‫من أحواض‬ ‫المراكب فى الكثير‬ ‫بناء‬ ‫وسم‬ ‫‪.‬‬ ‫السفن‬
‫نوو ل‬ ‫كور‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬

‫تيار‬ ‫تأثير‬ ‫نتيجة‬ ‫بعيدة‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫معتدل‬ ‫الطقس‬ ‫‪.‬‬ ‫المناخ‬ ‫السطح‬

‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫نحو‬ ‫فبراير‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫الدافئ ‪ .‬ومتوسط‬ ‫الخليج‬ ‫طرف‬ ‫شمبه جزيرة في أقصى‬ ‫كورنوول‬ ‫‪.‬‬ ‫الموقع والحجم‬

‫فى‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫ويبلغ متوسط‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫وفى أغسطس‬ ‫الرئيسي‬ ‫البر‬ ‫فى‬ ‫الجنوبية القصوى‬ ‫النقطة‬ ‫وتحوي‬ ‫‪.‬‬ ‫إنجلترا‬

‫السنة‪.‬‬ ‫في‬ ‫ملم‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫نحو‬ ‫كورنوول‬ ‫الرئيسي‬ ‫البر‬ ‫في‬ ‫القصوى‬ ‫الغربية‬ ‫والنقطة‬ ‫الزرد)‪،‬‬ ‫لبريطانيا‬

‫ال!نجلولمسكسون‬ ‫عزل‬ ‫‪ 4 0‬م‬ ‫‪0‬‬ ‫مشة‬ ‫‪ .‬منذ‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬


‫أطول من‬ ‫ساحلي‬ ‫ولكورنوول خط‬ ‫إند)‪.‬‬ ‫لإنجلترا الاندز‬

‫في المناطق الغربية البعيدة ‪.‬‬ ‫السلتية‬ ‫بريطانيا‬ ‫شعوب‬ ‫كم‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ويبلغ طوله‬ ‫آخر‬ ‫إقليم إنجليزي‬ ‫أي‬

‫السلتي‬ ‫القائد‬ ‫كان‬ ‫أن الملك آرثر الأسطوري‬ ‫ويعتقد‬ ‫من‬ ‫في الجزء الداخلي‬ ‫أبرز المعالم‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬ ‫معال!م‬

‫النصارى‬ ‫كورنوول‬ ‫سكان‬ ‫واحتفظ‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!ذه الفترة‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫الأربعة الضخمة‬ ‫الجرانيت‬ ‫بروزات‬ ‫الإقليم هو‬

‫طفيفة‬ ‫لهم إلا صلة‬ ‫بهم ‪ .‬ولم تكن‬ ‫بثقافتهما الخاصة‬ ‫لدمن‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫اطنحدرة‬ ‫والتلال‬ ‫البور‬ ‫من الأرض‬ ‫مساحات‬

‫أنهم شاركوا‬ ‫بداية الأمر‪ .‬بيد‬ ‫بالإنجليز ا!ثنيين في‬ ‫ا‬


‫‪ ،‬والمن!قة‬ ‫إلى الشرق‬ ‫‪ ،‬وهنسبرو‬ ‫كورنوول‬ ‫مور‪ ،‬فى شرقي‬

‫الرغم من‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الحياة القومية‬ ‫أكبر فى‬ ‫بصورة‬ ‫تدريجيا‬ ‫وهذه‬ ‫إند‪.‬‬ ‫لاندز‬ ‫حزيرة‬ ‫‪ ،‬وشبه‬ ‫‪ -‬ردرث‬ ‫المحيطة بكامبورت‬

‫لغتهم الخاصة بهم حتى‬ ‫أنهم استمروا في استحدام‬ ‫فوق‬ ‫خامس‬ ‫جرانيتي‬ ‫بروز‬ ‫ويرتفع‬ ‫‪.‬‬ ‫لالمعادن‬ ‫المناطق غنية‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫القرن الثامن عشر‬ ‫مميلى‪.‬‬ ‫البحر هو جزر‬

‫وطد‬ ‫هو الذي‬ ‫والنحاس‬ ‫القصدير‬ ‫تعدين‬ ‫ولربما كان‬ ‫مناطق زراعية‪،‬‬ ‫رئيسية‬ ‫بصفة‬ ‫المنخفضة‬ ‫وتعتبر الأرض‬

‫المعدنين قد‬ ‫في استخراج‬ ‫العمل‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫أهمية كورنوول‬ ‫أكثر‬ ‫‪ .‬والجنوب‬ ‫سبخة‬ ‫أرض‬ ‫لزرد‪ ،‬وهي‬ ‫جزيرة‬ ‫عدا شبه‬

‫لم‬ ‫العميق‬ ‫التعدين‬ ‫سنة ‪ .‬لكن‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪. . .‬‬ ‫من‬ ‫لأكثر‬ ‫استمر‬ ‫الجنوبي‬ ‫الساحل‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫من الشمال‬ ‫وخصوبة‬ ‫اخضرارا‬

‫وبعد ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن الثامن عشر‬ ‫يظهر حتى‬ ‫مع تجويفات‬ ‫‪،‬‬ ‫وأراض غابية‬ ‫وحقول‬ ‫متموجة‬ ‫جبال‬

‫المهندسين‬ ‫كورنوول الكثير من مشاهير‬ ‫خرجت‬ ‫رئيسي‬ ‫هو بش!صل‬ ‫الشقا)‬ ‫خلابة ‪ .‬والساحل‬ ‫(خلجان)‬

‫فقد اخترع ريتشارد تريفيثيك القاطرة‬ ‫والعلماء‪.‬‬ ‫رملية‬ ‫وتقع عند أسفلها شواطئ‬ ‫‪.‬‬ ‫العالية‬ ‫امتداد من الصخور‬

‫أمان‬ ‫ديفي مصباح‬ ‫السير همفري‬ ‫واخترع‬ ‫‪.‬‬ ‫البخارية‬ ‫براون ويلي‪،‬‬ ‫هما‬ ‫في كورنوزأ!‬ ‫وأعلى جبلين‬ ‫‪.‬‬ ‫جميلة‬

‫هنري ترنجروز جهازا‬ ‫صمم‬ ‫كما‬ ‫المناجم ‪،‬‬ ‫لعمال‬ ‫مور‪.‬‬ ‫بدمن‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ويمثلاهما‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تور‬ ‫‪ ،‬ورف‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬

‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫للإنقاذ‬ ‫صاروخئا‬ ‫البحر‬ ‫جنوئا نحو‬ ‫الأنهار في كورنوول‬ ‫معظم‬ ‫وتجري‬

‫ذوي الصلة‬ ‫الأشخاص‬ ‫مشاهير‬ ‫قائمة‬ ‫تشمل‬ ‫في الأطلسى عند بادستو‪.‬‬ ‫الذي يصب‬ ‫كمل‪،‬‬ ‫باستثناء نهر‬

‫ارثر‬ ‫السير‬ ‫الكتاب‬ ‫أوبي ‪ ،‬ومن‬ ‫الرسام جون‬ ‫بكورنوول‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وفال‬ ‫وفووي‬ ‫ولوو‪،‬‬ ‫تامار‪،‬‬ ‫الإقليما‪:‬‬ ‫أنهار‬ ‫وتشمل‬

‫والشاعر تشارلز كوسلي‪،‬‬ ‫‪ ،‬وذافني ديو مورسر‪،‬‬ ‫كوش‬ ‫كوش‬ ‫من أكبر‬ ‫‪ ،‬عند فالماوث ‪ ،‬هو واحد‬ ‫الغال‬ ‫ومصب‬ ‫وهلفورد‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ .‬روزي‬ ‫أ‪.‬ل‬ ‫والمؤرخ‬ ‫العال!‪.‬‬ ‫الطبيعية في‬ ‫المرافئ‬

‫العديد‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫فووي‬

‫الرائعة‬ ‫الحلدات‬ ‫م!‬

‫على ساحل‬ ‫الواقعة‬

‫‪.‬‬ ‫لوول‬ ‫كور‬


‫‪591‬‬ ‫كوروبوري‬

‫بعد إلى‬ ‫الذي قاد فيما‬ ‫بالطيعة‬ ‫الرومانسية‬ ‫الحركات‬ ‫في‬ ‫ذات حكم حلي‬ ‫م!قاطعة‬ ‫الشماليلأ‬ ‫عورنوول‬
‫الانطاعية‪.‬‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪73‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫‪ ،‬بإنجلترا‪ ،‬يبلغ عدد‬ ‫كورنوول‬

‫الرغم من‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫التشكيلي‬ ‫للتصوير‬ ‫دراسته‬ ‫بدأ كورو‬ ‫مور‪.‬‬ ‫المقاطعة بودمن‬ ‫بودمن ‪ .‬وتشمل‬ ‫من‬ ‫تتم إدارتها‬

‫‪ ،‬حيث‬ ‫أم‬ ‫إلى إيطاليا في عام ‪825‬‬ ‫وذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫والديه‬ ‫غبة‬ ‫أ‬
‫‪ .‬وأما لونسستون‬ ‫الخفيفة‬ ‫للصناعات‬ ‫مركز‬ ‫وبودمن‬

‫بدأ‬ ‫واللون ‪ .‬وقد‬ ‫لعبة قيم الضوء‬ ‫على‬ ‫منصبا‬ ‫أصئاهتمامه‬ ‫بادستاو‪ ،‬ذات‬ ‫وتشتهر‬ ‫‪.‬‬ ‫قلاع مشهورة‬ ‫وتنتاجل ففيهما‬

‫وقاتمة من‬ ‫فاتحة‬ ‫ينئكاذج‬ ‫‪ ،‬لكي‬ ‫موأد صلبة‬ ‫الرسم على‬ ‫منتجع‬ ‫وبود‬ ‫‪.‬‬ ‫وبناء القوأرب‬ ‫الأسماك‬ ‫‪ ،‬بصيد‬ ‫المزدحم‬ ‫الميناء‬

‫المناظر‬ ‫تاثره برلممامي‬ ‫المبكر‬ ‫إنتاج كورو‬ ‫في‬ ‫ويظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫لألوان‬ ‫رائع‪.‬‬ ‫شاطئ‬ ‫له‬

‫رسامي‬ ‫الفرنسيين كلود الورين) ونيكولا بوسي ‪ ،‬وكذلك‬


‫مسرحيات‬ ‫أم)‪ .‬كاتب‬ ‫‪ 6‬ا‪684-‬‬ ‫(‪60‬‬ ‫‪ ،‬بيير‬ ‫كورلي‬
‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫الألمان‬ ‫المناظر‬

‫الفرنسية‪،‬‬ ‫(التراجيديا)‬ ‫بأبي المأساة‬ ‫مايلقب‬ ‫‪ .‬وكثيرا‬ ‫فرنسى‬


‫أم‪ ،‬وسافر كثيرابم لأن‬ ‫في ‪828‬‬ ‫إلى فرنسا‬ ‫عاد كورو‬

‫ملهاة (كوميديا) البطولة الفرنسية‪.‬‬ ‫لكنه في الحقيقة مؤسس‬


‫تحت‬ ‫وقد وقع كورو‬ ‫جعله مطمئنا‪.‬‬ ‫لديه من دخل‪،‬‬ ‫اساكان‬

‫(الميلودراما) على‬ ‫المأساوية والمشجاة‬ ‫الملهاة‬ ‫كورني‬ ‫وفضل‬


‫الطبيعة في قرية باربيزون ‪ ،‬وأصبح‬ ‫من رسامي‬ ‫جماعة‬ ‫‪.‬شأثير‬

‫أيامه‪.‬‬ ‫التقليدية فى‬ ‫المأساة‬


‫وبدأ رسم‬ ‫أسلوبه‬ ‫وغير‬ ‫‪.‬‬ ‫الجماعة‬ ‫الغنائي لهذه‬ ‫الشاعر‬ ‫‪!،‬دعى‬

‫أو‬ ‫(‪1636‬‬ ‫بملهاته المأساوية السيد‬ ‫كورني‬ ‫اشتهر‬


‫رقيق‪،‬‬ ‫رمادي‬ ‫عبر حجاب‬ ‫إليه‬ ‫ينظر‬ ‫كما لو كان‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫كل‬
‫هذه المسرحية‪،‬‬ ‫الفرنسية‬ ‫الأكاديمية‬ ‫أم)‪ ،‬وقد انتقدت‬ ‫‪637‬‬
‫كورو‬ ‫وتغير أسلوب‬ ‫زاه ‪.‬‬ ‫لون‬ ‫ذات‬ ‫يبرزه قليل من التفاصيل‬
‫هذه‬ ‫‪ .‬وتقضي‬ ‫الكلاسيكية‬ ‫من القواعد‬ ‫عددا‬ ‫لكسرها‬
‫إلى الأسلوب‬ ‫ثانية‬ ‫عاد‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪871‬‬ ‫في عام‬ ‫نهائيا‬ ‫تغيرا‬

‫‪ ،‬وتدور‬ ‫واحدة‬ ‫من حبكة‬ ‫المسرحية‬ ‫أن تتألف‬ ‫القواعد‬


‫الان‬ ‫تتسم‬ ‫أعماله أصبحت‬ ‫الذي اتخذه في صباه ‪ ،‬ولكن‬
‫الواحد‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫لايتجاوز‬ ‫وفي زمن‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫أحداثها في مكان‬
‫بلون وإضاءة الانطباعيين‪.‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫المسرخ‬ ‫خشبة‬ ‫ممنوعا على‬ ‫كان‬ ‫العنف‬ ‫أن‬ ‫كما‬
‫من أجل إمتاع نفسه‬ ‫الأشخاص‬ ‫رسم كورو لوحات‬
‫عددا‬ ‫أمتعت‬ ‫إلا أنها‬ ‫القواعد‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫السيد كسرت‬ ‫مسرحية‬
‫أيضئا‪.‬‬ ‫دينية‬ ‫لوحات‬ ‫‪ .‬وقد رسم‬ ‫احترافه‬ ‫في مجال‬ ‫شخصيا‬
‫فرنسية تركز على‬ ‫أول مسرحية‬ ‫وكانت‬ ‫الجماهير‪.‬‬ ‫كبيرأ من‬
‫والأخيرة‬ ‫الأولى‬ ‫رسومه‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫وتعد لوحاته للأشخاص‬
‫على‬ ‫تركز‬ ‫مما‬ ‫أكثر‬ ‫‪،‬‬ ‫الشخصيات‬ ‫النفسي داخل‬ ‫الصراع‬
‫اسمه‬ ‫وكان‬ ‫في باريس‬ ‫ولد كورو‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنية‬ ‫أعماله‬ ‫أفضل‬
‫المصرح‬ ‫معها إلى خشبة‬ ‫تتعلق بالحبكة ‪ .‬وجلبت‬ ‫تفصيلات‬
‫كورو‪.‬‬ ‫كاميل‬ ‫بابتيست‬ ‫الحقيقي هو جان‬
‫العاطفية‬ ‫تتواءم مع الطبيعة‬ ‫لغة غنائية جديدة‬ ‫الفرنسي‬

‫فى أمشراليا‪،‬‬ ‫البيض‬ ‫اسم يستعمله السكان‬ ‫عورويوري‬ ‫للأبطال كورفي‪.‬‬

‫السكان‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصليين‬ ‫السكان‬ ‫رقصات‬ ‫به‬ ‫ليصفوا‬ ‫مأخودة من‬ ‫كورني‬ ‫معظم مسرحيات‬ ‫موضوعات‬

‫النماذج‬ ‫تشبه‬ ‫البارزة‬ ‫شخصياته‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫التاربالروماني‬

‫والولاء والشرف‬ ‫الفخر‬ ‫تعبر دائما عن‬ ‫القديمة لها‪ ،‬حيث‬

‫‪ ،‬وهي‬ ‫لاتخاف‬ ‫الشخصيات‬ ‫فهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الفائقة‬ ‫والشجاعة‬

‫والانتقام والطموح‬ ‫الكراهية‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫العنيفة‬ ‫للعواطف‬ ‫خاضعة‬

‫كورني‬ ‫من مسرحيات‬ ‫في كثير‬ ‫المتميز‪ .‬ويظهر‬ ‫البشري‬

‫العاطفية‬ ‫أبطالها‬ ‫طبيعة‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وبخاصة‬ ‫الأسبانية‬ ‫بالدرأما‬ ‫التأثر‬

‫الأخرى‬ ‫المشهورة‬ ‫كورني‬ ‫‪ .‬ومسرحيات‬ ‫والعنيفة‬ ‫المتغطرسة‬

‫بوليك‬ ‫ام)‪،‬‬ ‫(‪064‬‬ ‫ام)بم سينا‬ ‫(‪064‬‬ ‫‪ :‬هوراس‬ ‫تشمل‬

‫نظريته في‬ ‫(‪ 6 4 4‬ام)‪ .‬وقد وصف‬ ‫‪ 6‬أم)؟ رودوجون‬ ‫(‪42‬‬

‫عن‬ ‫في أحاديت‬ ‫‪ ،‬وبخاصة‬ ‫مسرحياته‬ ‫الدراما في مقدمات‬

‫‪.‬‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫المأساة‬

‫في فرنسا‪.‬‬ ‫في روون‬ ‫ولد كورفي‬

‫أم)‪ .‬رسام فرنسي‬ ‫أ‪875 -‬‬ ‫(‪697‬‬ ‫كاميل‬ ‫كورو‪،‬‬

‫الأغاني‬ ‫يؤدون‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الأصليين‬ ‫السكان‬ ‫تجمعات‬ ‫هي‬ ‫الكوروبوريات‬ ‫بين تقاليد‬ ‫فنية‬ ‫قنطرة‬ ‫‪ .‬وأعماله تكون‬ ‫والشخوص‬ ‫للمناظر‬

‫دينية‪.‬‬ ‫لأسباب‬ ‫النفس وليس‬ ‫عن‬ ‫المرويح‬ ‫من أحل‬ ‫والرقص‬


‫واهتمام‬ ‫التأليف التقليدي في أوائل القرن التاسععشر‪،‬‬
‫كيرا‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫سا‬ ‫كورو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬

‫أفلامه‬ ‫سلسلة‬ ‫المهمة الأخرى‬ ‫بين أفلام كورساوا‬ ‫ومن‬ ‫التي يؤدونها‬ ‫الرقصات‬ ‫هذه‬ ‫فهم يسمون‬ ‫الأصليون أنفسهم‬

‫محاربي‬ ‫اسم‬ ‫عليهم‬ ‫الذين يطلق‬ ‫اليابانإت‬ ‫المحارب!ت‬ ‫عن‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ويعتمد‬ ‫مختلفة‬ ‫أسماء‬ ‫‪،‬‬ ‫فى معسكراتهم‬

‫الساموراي‬ ‫محاربو‬ ‫هي‬ ‫الأفلام‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫الساموراي‬ ‫بينها رقص‬ ‫اللغات ‪ .‬ومن‬ ‫واختلاف‬ ‫الجهات‬ ‫اختلاف‬

‫و سانجورو‬ ‫م)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫و يوجيمبو‬ ‫‪ 9 5‬أم)‪،‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫السبعة‬
‫عادة ‪ ،‬ويطلقون‬ ‫البيض‬ ‫السكان‬ ‫يراه‬ ‫المعسكر‪ ،‬وهو الذي‬

‫عن‬ ‫مأخوذة‬ ‫يابانية‬ ‫أفلاما‬ ‫أخرج‬ ‫أم)‪ .‬كما‬ ‫(‪629‬‬ ‫الرقص الخارجي‪،‬‬ ‫أو‬ ‫اللعب‬ ‫رقص‬ ‫كوروبوري‬ ‫عليه‬

‫(عرلق‬ ‫ماكبث‬ ‫مثل‬ ‫أصشكسبيرية‬ ‫ا‬ ‫(المأساة)‬ ‫التراجيديا‬ ‫المقدسة‪.‬‬ ‫ليس واحدا صت رقصاتهم‬ ‫أنه‬ ‫بذلك‬ ‫ويقصدون‬

‫أم)‪.‬‬ ‫(ران) (‪589‬‬ ‫أم)‪ ،‬و الملك لير‪،‬‬ ‫(‪579‬‬ ‫الدم )‬


‫الاممترخاء ومن‬ ‫وتغني من أجل‬ ‫العائلية‬ ‫الجماعات‬ ‫وترقص‬

‫تعود‬ ‫‪.‬‬ ‫اشوار الاخرين‬ ‫ر‬ ‫المحلية‬ ‫الجماعة‬ ‫الترويح عن‬ ‫أجل‬
‫الأفلام هو‬ ‫هذه‬ ‫ما يرمي إليه الكثير من‬ ‫ويبدو أن خلاصة‬
‫ر‬

‫تغيير‪.‬‬ ‫دونما‬ ‫أبناءهما‬ ‫قديم ويوروثونها‬ ‫إلى أصل‬ ‫رقصاتهما‬


‫الحكمة‬ ‫من‬ ‫درجة‬ ‫الإنسان‬ ‫فيها‬ ‫يببني‬ ‫التي‬ ‫أطحظهة‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫أنه‬

‫الحقيقية ‪ ،‬فإنه‬ ‫مصالحه‬ ‫بها اين تكمن‬ ‫أن يحدد‬ ‫يستطيع‬ ‫المنطقة‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫باثرست‬ ‫و‬ ‫ويلفيل ‪،‬‬ ‫جزر‬ ‫في‬ ‫اقيي‬ ‫وشعب‬

‫التي‬ ‫من الأحداث‬ ‫ي!ضن قد تورط في خليط متشابك‬ ‫الندب‬ ‫في طقوس‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫المعس!‬ ‫‪ ،‬يرتجل في رقص‬ ‫أجة‬ ‫الشما‬

‫قصة حياته‬ ‫أوجدتها عواطفه نفسها‪ .‬ويورد كوروساوا‬ ‫النادب الموهوب‬ ‫يؤأف‬ ‫قد‬ ‫بوكاممانى‪ .‬فمثلا‬ ‫التي تسمى‬

‫ا!مخص‬ ‫يمدح فيها فضائل‬ ‫بم‬ ‫الميت‬ ‫الشخص‬ ‫فجأة أغنية عن‬
‫أم)‪ .‬ولد‬ ‫ذاته (‪829‬‬ ‫سيرة‬ ‫العملية فى فيلم شبه‬
‫في الأغنيات‬ ‫التيوي‬ ‫شعص‬ ‫ويحفظ‬ ‫‪.‬‬ ‫البطولية‬ ‫وأعماله‬ ‫الميت‬
‫كوروساوا في طوكيو‪.‬‬
‫داروين في‬ ‫‪ ،‬مثل قصف‬ ‫العادية‬ ‫كير‬ ‫أيضا الأحداث‬ ‫والرقص‬

‫‪.‬‬ ‫ليابان‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫تيا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫كوروشيو‬ ‫الثانية‪.‬‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬

‫ي‬ ‫د‬ ‫فاسكويز‬ ‫فرا نسيسكو‬ ‫‪،‬‬ ‫كورونادو‬ ‫مخرج‬ ‫)‪ .‬أول‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 9‬أء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫أكيرا‬ ‫كوروساوا‪،‬‬

‫قاد حملة‬ ‫‪،‬‬ ‫أسبانى‬ ‫أم)‪ .‬مكتشف‬ ‫‪554 -‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫بفيلمه‬ ‫الدوأ!ية‬ ‫شهرته‬ ‫وحقهت‬ ‫‪.‬‬ ‫عالمية‬ ‫ياباني نال شهرة‬ ‫!مينمائي‬

‫غربي أمريكا بحثا عن مدن سيبولا‬ ‫احضشافية إلى جنوب‬ ‫جريمة من‬ ‫هذا الفيلم قصة‬ ‫‪ 59‬أم)‪ .‬ويحكي‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫راشومون‬

‫والمكتشفون‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الأسطورية‬ ‫ا‬ ‫أسسبع‬ ‫ا‬


‫ام)‪،‬‬ ‫(‪2‬ء‪6‬‬ ‫نحيا‬ ‫فيلمه لكي‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مختلفة‬ ‫نظر‬ ‫أردغ وجهات‬

‫بالذهب‪.‬‬ ‫المدن غنية‬ ‫أن هده‬ ‫يذحصون‬ ‫من قبل‬ ‫الأ!باد‬ ‫حياته‬ ‫موثرة عن القول المأثور إر من يخسر‬ ‫فهو يعبر بصورة‬

‫‪ ،‬ولكنه لم يجد‬ ‫الهندية‬ ‫القرى‬ ‫عددا من‬ ‫كورونادو‬ ‫ووجد‬ ‫‪ ،‬فإن فيلمه الكلاب‬ ‫أخرى‬ ‫ومن جهة‬ ‫عليها"‪.‬‬ ‫يحصل‬ ‫سوف‬

‫ذهبية‪.‬‬ ‫مدينة‬ ‫أية‬ ‫أفلام الجريمة‪.‬‬ ‫ميلودراما مثيرة من‬ ‫‪ 9‬أم)‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الفمالة (‪9‬‬

‫‪،‬‬ ‫دو‬ ‫كورونا‬ ‫نشسكو‬ ‫فرا‬

‫يظهر !ي صورة‬ ‫كحا‬


‫رحلته‬ ‫بدأ‬ ‫‪.‬‬ ‫للرسام ويث‬

‫السبع‬ ‫المدلى‬ ‫ليبحث ص‬


‫إنها ترحر‬ ‫قيل‬ ‫التي‬

‫الأححار‬ ‫وا‬ ‫بالدهص‬

‫بدلأص‬ ‫لكنه‬ ‫‪.‬‬ ‫الكربمة‬

‫!‬ ‫م‬ ‫أحزاء‬ ‫إلى‬ ‫وصل‬ ‫ذاك‬

‫وكسماس‬ ‫ند‬ ‫ريوجرا‬

‫الوسطى‪.‬‬
‫‪791‬‬ ‫لكوري‬ ‫ا‬

‫في قرى سيبولا‪،‬‬ ‫كورونادو معسكرا‬ ‫وحين كان جيش‬ ‫اكتشافات‬ ‫الخريطة‬ ‫تظهر هذه‬

‫في جنوي‬ ‫كورونادو‬ ‫فرانسيسكو‬


‫الذهب‪.‬‬ ‫مدن‬ ‫؟ بحثا عن‬ ‫منفصلة‬ ‫رجاله برحلات‬ ‫ؤام بعض‬
‫كورونادو دون‬ ‫أمريكا‪ .‬بحث‬ ‫غرب‬
‫وهي‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بوابلو الهندية‬ ‫قرى‬ ‫الجماعات‬ ‫وزارت إحدى‬
‫الرئيسية‬ ‫الحملة‬ ‫طرقي‬
‫الأسطورية السبع‬ ‫المدن‬ ‫طائل عن‬
‫اليوم‬ ‫في مكانها‬ ‫وتاولر التى يوجد‬ ‫وبيكوس‪،‬‬ ‫أ‪.‬كوما‪،‬‬
‫الثانوية‬ ‫الحملة‬ ‫طريق‬ ‫‪-----‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبرى‬ ‫وكويفيرا‬ ‫في مميبولا‬
‫حتى‬ ‫وكانوا أيضا أول أوروبيين يسافرون‬ ‫نبومكسيكو‪.‬‬ ‫الهنرد الحمر‬ ‫قرى‬ ‫كما‬ ‫الولاية‬ ‫أيضا حدود‬ ‫هنا‬ ‫وتظهر‬

‫مستوطنات‬ ‫وجدت‬ ‫ثانية‬ ‫ريو جراند‪ .‬كما أن جماعة‬ ‫‪،‬ادي‬ ‫الأ!شانية‬ ‫المس!وطنة‬
‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫هي‬

‫أول‬ ‫ثالثة أصبحوا‬ ‫رابطة‬ ‫وأعضاء‬ ‫أريزونا‪.‬‬ ‫طندية في‬

‫ا‬ ‫ذ‬ ‫(الوادي الكبير الضيق‬ ‫كانيون‬ ‫جراند‬ ‫يصلون‬ ‫روبيين‬ ‫أ‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ا‪.‬لمنحدرات‬

‫أم فى‬ ‫‪54‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫الشتاء‬ ‫‪،‬‬ ‫وجيشه‬ ‫كورونادو‬ ‫أمضى‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫ريو جراندي‬ ‫البوابلو في‬ ‫لهنود‬ ‫قرية‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫قجوكس‬

‫‪ .‬وبعد‬ ‫الان تكساس‬ ‫عبر ماهو‬ ‫الجنوب‬ ‫نحو‬ ‫قاد جيشه‬ ‫اسبيع‬

‫كويفيرا‪،‬‬ ‫جران‬ ‫بحثا عن‬ ‫بم‬ ‫الان تكساس‬ ‫ما هو‬ ‫نحو‬ ‫اتجه‬ ‫ذلك‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والفضة‬ ‫تقارير أنها مليئة بالذهب‬ ‫وصلته‬ ‫أرض‬ ‫وهي‬

‫أصبح‬ ‫مما‬ ‫قريبا‬ ‫‪،‬‬ ‫كانيون‬ ‫بالودورو‬ ‫يصل‬ ‫أوروبي‬ ‫هو أول‬ ‫كان‬

‫في‬ ‫نهر أركنساس‬ ‫وفى شمالي‬ ‫‪.‬‬ ‫أميرلو في تكساس‬ ‫الم‪،‬ن‬

‫الكويفرا وليس‬ ‫لهنود‬ ‫كورونادو مستوطنات‬ ‫وجد‬ ‫س‬ ‫؟‬

‫آماله إلى تيجويكس‬ ‫بعد أن خابت‬ ‫أخيرا‬ ‫وعاد‬ ‫‪.‬‬ ‫اذهب‬ ‫ا‬

‫في‬ ‫إلى موطنه‬ ‫وبعد ذلك ذهب‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪541‬‬ ‫‪!:‬لال شتاء‬

‫الهنود‬ ‫مع‬ ‫بالقسوة‬ ‫‪ 5‬ام‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫سنة‬ ‫كورونادو‬ ‫نيعوجاليسيا وأتهم‬

‫من هذه التهمة‪.‬‬ ‫براءته‬ ‫ظهرت‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫"ن جيشه‬

‫سيبولا السبع‪.‬‬ ‫انظر أيضا‪ :‬مدن‬

‫يمتد‬ ‫أستراليا الجنوبية‬ ‫غربي‬ ‫فى جنوب‬ ‫جدول‬ ‫لأ!رودج‬


‫وطنه بعد‬ ‫بأسبانيا‪ .‬وغادر‬ ‫في سلمانكا‬ ‫ولد كورونادو‬
‫الجدول‬ ‫نهر موراي إلى‬ ‫مسافة ‪ 88‬كم من مصب‬ ‫ءتلى‬
‫أخيه‬ ‫ثروة العائلة من نصيب‬ ‫أن تكون‬ ‫الثريان‬ ‫والداه‬ ‫أن قرر‬
‫ويملأ نهر‬ ‫‪.‬‬ ‫له ‪ 3. 2‬كم‬ ‫عرض‬ ‫يبلغ أقصى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫في‬ ‫المالح‬ ‫ا‬

‫ام مع‬ ‫‪535‬‬ ‫عام‬ ‫إلى المكسيك‬ ‫كورونادو‬ ‫الأكبر‪ .‬وأبحر‬


‫الرملية الموجودة‬ ‫الكثبان‬ ‫اصورونج المنطقة المنبسطة خلف‬
‫وأصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫نائب ملك المكسيك‬ ‫أنطونيو دي ميندوزا‬
‫يونجهسبند‪ .‬وتصل‬ ‫شمبه جزيرة‬ ‫الشاطئ ‪ ،‬والتي تشكل‬ ‫كاتلى‬

‫غربي‬ ‫جاليسيا الجديدة في شمال‬ ‫إقليم‬ ‫كورونادو حاكم‬


‫من الأمتار‪.‬‬ ‫عدة مئات‬ ‫عرضها‬ ‫قناة‬ ‫بالبحر‬ ‫زالر كورونج‬
‫ام ‪.‬‬ ‫فى عام ‪538‬‬ ‫مدينة مكسيكو‬
‫من السدود مياه بحيرة ألكساندرينا‬ ‫مجموعة‬ ‫وتفصل‬
‫أم أخبر المكتشفون‬ ‫‪953‬‬ ‫و‬ ‫أم‬ ‫‪36‬ء‬ ‫عامى‬ ‫وبين‬
‫الحدائق‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫وتساعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المالحة‬ ‫مياه كورونج‬ ‫عن‬ ‫أحذبة‬ ‫ا‬

‫سيبولا السبع الذهبية‪.‬‬ ‫الأ!بان ميندوزا عن وجود مدن‬


‫على‬ ‫في المنطقة في الحفاظ‬ ‫الحيوانات‬ ‫وملاذات‬ ‫إعومية‬ ‫ا‬

‫هذه‬ ‫ليقود حملة لاكتشاف‬ ‫ميندوزا كورونادو‬ ‫واختار‬


‫المنطقة‪.‬‬ ‫أبرز طيور‬ ‫هو‬ ‫البجع‬ ‫طائر‬ ‫‪.‬‬ ‫الفطرية‬ ‫ا‪.‬لحياة‬
‫لأسبانيا‪.‬‬ ‫ثروتها‬ ‫ملكية‬ ‫‪ ،‬وإعلان‬ ‫المدن‬

‫كومبوستيلا‬ ‫من‬ ‫رحلته‬ ‫بدأ كورونادو‬ ‫‪ 5 4‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫في‬


‫قياس النشاط أدلإشعاعي‪ ،‬ويساوي‬ ‫وحدة‬ ‫الكوري‬

‫الثانية‬ ‫نوويا فى‬ ‫‪ 01‬انشطارا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كي‬ ‫‪7.3‬‬ ‫الواحد‬ ‫امموري‬ ‫ا‬
‫أممباني‪،‬‬ ‫جندي‬ ‫‪03 0‬‬ ‫الجديدة ‪ ،‬مع نحو‬ ‫جاليسيا‬ ‫عاصمة‬

‫التغيرات‬ ‫الانشطار النووي على‬ ‫‪ .‬ويشتمل‬ ‫لىةي نظير مشع‬ ‫في المناطق‬ ‫وقاد جيشه‬ ‫‪.‬‬ ‫الهندية‬ ‫من الجماعات‬ ‫كبير‬ ‫وعدد‬

‫‪.‬‬ ‫أو إشعاعات‬ ‫جسيمات‬ ‫تطلق‬ ‫‪ ،‬عندما‬ ‫النواة‬ ‫فى‬ ‫أقي تحدث‬ ‫ا‬
‫الولايات‬ ‫في‬ ‫أريزونا ونيومكسيكو‬ ‫‪ ،‬فيما بعد‪،‬‬ ‫التي أصبحت‬

‫من الراديوم ما‬ ‫لجرام واحد‬ ‫الإشعاعي‬ ‫النشاط‬ ‫يساوي‬ ‫‪،‬‬


‫هنود‬ ‫من مستوطنات‬ ‫مجموعة‬ ‫المتحدة الأمريكية ‪ .‬وفتح‬

‫واحدا من ألف‬ ‫واحذا‪ .‬ويعادل ا!ليليكوري‬ ‫بتمارب كورئا‬ ‫التي تعرف‬ ‫المنطقة‬ ‫فى‬ ‫سيبولا‬ ‫التي أطلق عليها اسم‬ ‫الزوني‬

‫من اسم الفيزيائي‬ ‫كوري‬ ‫مصطلح‬ ‫‪ .‬واشتق‬ ‫كلن الكوري‬ ‫قرى‬ ‫وسيطر كورونادو على‬ ‫بجالوب ونيومكسيكو‪.‬‬ ‫الان‬

‫‪.‬‬ ‫ثروة أخرى‬ ‫لأية‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫للذهب‬ ‫أثر‬ ‫أي‬ ‫لم يجد‬ ‫الزوني ‪ ،‬لكنه‬
‫‪.‬‬ ‫كوري‬ ‫بيير‬ ‫افرنسي‬ ‫ا‬
‫بيير‬ ‫‪،‬‬ ‫كوري‬ ‫‪1 89‬‬

‫اهتما‬ ‫كوري‬ ‫يير وماري‬

‫العناصر‬ ‫عن‬ ‫لألحاثهما‬

‫النشاط الإشاعي‪.‬‬ ‫ذات‬

‫مع‬ ‫الصورة‬ ‫ويظههراد !ى‬

‫الريف‬ ‫في‬ ‫دراحتيهما‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫الفرنسي عام ‪698‬‬

‫أيضا‪-‬‬ ‫بيير ‪ -‬وهو فيزيائي‬ ‫وزوجها‬ ‫كوري‬ ‫قامت‬ ‫شرنسي‬ ‫‪ .‬ثيمياف!‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1 8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬س‬ ‫ووري‬

‫ذات النشاط‬ ‫المواد‬ ‫الذي تصدره‬ ‫الإشعاع‬ ‫بدراسة‬ ‫هو‬ ‫اشترك‬ ‫‪.‬‬ ‫الإشعاعي‬ ‫النشاط‬ ‫بألحاثه في حقل‬ ‫اشتهر‬

‫نشاط‬ ‫على‬ ‫اليورانيوم يحتوي‬ ‫الإشعاعي ‪ ،‬واكتشفا أن خام‬ ‫فيزيائي فرنسي آحر هو أنطوان هنري‬ ‫ومعهما‬ ‫وزوجته‬

‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫اليورانيوم نفسه‬ ‫عليه‬ ‫يحتوي‬ ‫مما‬ ‫ل!ضير‬ ‫أكثر‬ ‫إشعاعي‬ ‫نطر‬ ‫‪ 9‬أم‪،‬‬ ‫لعام ‪30‬‬ ‫أغيزياء‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫نوبل‬ ‫جائزة‬ ‫لي!!‬ ‫في‬ ‫لكويريل‬

‫ليير‬ ‫واكتشف!‬ ‫‪.‬‬ ‫لليورانيوم‬ ‫الإشعاعي‬ ‫النشاط‬ ‫في‬ ‫أبحاثهم‬


‫ففصلا‬ ‫‪،‬‬ ‫النشاط الإشعاعي‬ ‫شرعا يبحثان عن مصدر‬

‫من عنصرين كيمائيين جديدين لهما نشاط‬ ‫قليلة‬ ‫كميات‬ ‫كيميائيين‬ ‫عنصري!‬ ‫لليورانيوم‬ ‫درامعتهما‬ ‫خلال‬ ‫وزوجته‬

‫المسمي‬ ‫اليورانيوم‬ ‫ومن أطنان من خام‬ ‫أ!‬ ‫عا‬ ‫إشعاعي‬ ‫والبولونيوم ‪.‬‬ ‫الراديوم‬ ‫هما‬ ‫عال‬ ‫إشحعاعي‬ ‫نشاط‬ ‫لهما‬ ‫جديدين‬

‫هو‬ ‫أث‬ ‫كما اشترك معهما في ألحاثهما في ا!!اديوم شحص‬


‫هذين العنصرين‬ ‫وماري كوري‬ ‫بتشبلند‪ ،‬وسمى‬
‫ثا‬

‫بيير‬

‫تلقى‬ ‫ر‬ ‫لاريصر‪،‬‬ ‫شي‬ ‫شوري‬ ‫بيير‬ ‫‪ .‬وأ!د‬ ‫بيمونت‬ ‫حو!عتاف‬


‫وزوجها‬ ‫ماري‬ ‫ولهذا منحت‬ ‫‪.‬‬ ‫والبولونيوم‬ ‫الراديوم‬
‫عم!! أستاذا اطفيزياء في لفعم!‬ ‫باريس كما‬ ‫لجامعة‬ ‫درا!عته‬
‫فرنسي‬ ‫وهو كيميائي‬ ‫‪-‬‬ ‫أنطوان هنري بكويريل‬ ‫وكذلك‬
‫حول‬ ‫دحوث‬ ‫على‬ ‫المب!صة‬ ‫أعماله‬ ‫واشعتملت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجامعة‬
‫جائزة نوبل فى‬ ‫‪-‬‬ ‫الطبيعي‬ ‫النشاط الإشعاعي‬ ‫اكتشف‬
‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫وقد عرشت‬ ‫‪.‬‬ ‫أعفلزات‬ ‫المغنطيسية‬ ‫الخصائصر‬
‫فى‬ ‫العنصرين الجديدين ‪ ،‬ولعملهم‬ ‫لاكتشافهم‬ ‫الفيزياء‬
‫بطرصقة فجائية ‪ ،‬بحقطة‬ ‫الخصائص‬ ‫التي تتغير عندها هذه‬
‫الكيميائية‪.‬‬ ‫خواصه‬ ‫الراديوم ودراسة‬ ‫عزل‬
‫عن‬ ‫دراسة‬ ‫جاك‬ ‫أم نشر هو وأحوه‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫كوري‬
‫الراديوم‬ ‫في إنشاء معهد‬ ‫ماري كوري‬ ‫ساعدت‬
‫الكهرواجهادية‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫للبلورات‬ ‫أش!!روإجهادية‬ ‫ا‬ ‫الخصائص‬

‫‪ 19 4‬أم‪ ،‬وكانت‬ ‫حاليا) في باري!ك! عام‬ ‫كوري‬ ‫(معهد‬

‫اسمها‬ ‫وكان‬ ‫ببولندا‪،‬‬ ‫في وار!عو‬ ‫‪ .‬ولدت‬ ‫له‬ ‫أول مديرة‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫أ‪349-‬‬ ‫(‪867‬‬ ‫سكلودوسكا‬ ‫‪ ،‬ماري‬ ‫كوري‬
‫الرياضيات‬ ‫ودرسق‬ ‫قبل أن تتزوج ماري سكلودوسكا‪.‬‬ ‫النشاط‬ ‫لألحاثها في حقل‬ ‫فيزيائية شرنسية اشتهرت‬

‫بيير‬ ‫على‬ ‫تعرفت‬ ‫وال!جمياء في باريس ‪ ،‬حيث‬ ‫والفيزياء‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عام‬ ‫للفيزياء‬ ‫نوبل‬ ‫جائزة‬ ‫منحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإشحعاعي‬

‫‪.‬‬ ‫كوري‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪19 1‬‬ ‫عام‬ ‫للكيمياء‬ ‫نوبل‬ ‫وجائزة‬
‫‪991‬‬ ‫كوريا‬

‫العثرين‪،‬‬ ‫القرد‬ ‫ح!سينيات‬ ‫ومنذ منتصف‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولة‬ ‫لتلك‬ ‫والتعليمى‬ ‫والاقتصادي‬ ‫التقافي‬ ‫المركز‬ ‫الجنوبية وتمثل‬ ‫كورلا‬ ‫مدن‬ ‫العاصمة وكبرى‬ ‫سيؤول‬

‫داأت الطابالغرلي‪.‬‬ ‫العالية‬ ‫المبالي‬ ‫بها‬ ‫بالنشاط وتنتشر‬ ‫حديثة يعج وسطها‬ ‫نمت مميؤول كمدينة‬

‫كوريا‬

‫الكوريتان‬ ‫الدولتان‬ ‫‪ .‬وقامت‬ ‫الزراعة‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫ا!ن الكوريين‬ ‫وتتكون من دولتين‬ ‫اسيا‬ ‫شرقي‬ ‫منطقة تمهي‬ ‫كورب‬
‫‪.‬‬ ‫مدنها سيؤول‬ ‫وأكبر‬ ‫الجنوبية وعاصمتها‬ ‫كوريا‬ ‫إحداهما‬
‫صناعتيهما‪.‬‬ ‫لتطوير‬ ‫خاصة‬ ‫جهود‬ ‫التاريخ ببذل‬ ‫ذلك‬ ‫اهمنذ‬

‫من الزراعة في‬ ‫أكثر أهمية‬ ‫‪،‬‬ ‫الصناعة نتيجة لذلك‬ ‫فصارت‬ ‫الشعبية‬ ‫كوريا‬ ‫جمهورية‬ ‫‪ ،‬فهي‬ ‫أما الدولة الأخرى‬

‫عاصمتها‬ ‫يانج‬ ‫وبيونج‬ ‫الشمالية‬ ‫بكوريا‬ ‫وتسمى‬ ‫الديمقراطية‬

‫بينما‬ ‫شيوعية‬ ‫كوريا الشمالية حكومة‬ ‫تحكم‬ ‫وأكبر مدنها‪.‬‬

‫العداء للشيوعية‪.‬‬ ‫شديد‬ ‫الجنوبية موقفا‬ ‫كوريا‬ ‫تتخذ‬

‫الجزيرة الكورية‬ ‫تقع كوريا الشمالية والجنوبية فى شبه‬

‫للصين‪.‬‬ ‫الشرقي‬ ‫من الجزء الشمالى‬ ‫التي تمتد إلى الجنوب‬

‫الجزيرة بينما‬ ‫الشمالي لشبه‬ ‫كوريا الشمالية النصف‬ ‫تغطي‬

‫كوريا‬ ‫الجنوبي ‪ .‬مساحة‬ ‫الجنوبية النصف‬ ‫كوريا‬ ‫تحتل‬

‫أن عدد‬ ‫إلا‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫الشمالية أكبر بقليل من مساحة‬

‫كوريا‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫يفوق ضعفي‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫سكان‬

‫الشمالية‪.‬‬

‫والشمالية‬ ‫الغربية‬ ‫السهول على طول السواحل‬ ‫وتمتد‬

‫الجبال‬ ‫لكوريا‪ ،‬بينما تغطي‬ ‫والجنوبية‬ ‫الشرقية‬ ‫والشمالية‬

‫الشعب‬ ‫معظما‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الكورية‬ ‫الأراضي‬ ‫من‬ ‫تبقى‬ ‫ما‬ ‫معظم‬

‫أو على أودية‬ ‫الساحلية‬ ‫بعيد‪ ،‬في السهول‬ ‫إلى حد‬ ‫‪،‬‬ ‫الكوري‬

‫ال!نهار‪.‬‬

‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫تماما‬ ‫دمرت‬ ‫التى‬ ‫الشحالية‬ ‫كوريا‬ ‫عاصمة‬ ‫يابخ‬ ‫إيوبخ‬
‫من القرن‬ ‫الخمسينيات‬ ‫حتى‬ ‫الكوري‬ ‫الاقتصاد‬ ‫وكان‬

‫‪.‬‬ ‫بناؤها مرة أخرى‬ ‫أعيد‬ ‫قد‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الكورية‬ ‫الغالبية العظمى‬ ‫كانت‬ ‫الزراعة حيث‬ ‫قائما على‬ ‫العشرين‬
‫كوريا‬ ‫‪2 0 0‬‬

‫بتعيين وزبر أول ‪ ،‬يقوم‬ ‫الرئيس‬ ‫صما يقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫انتخاله مرة أخرى‬
‫ع!حرص‬ ‫لالح!ز!رت‬ ‫*!حثل!سرلىا‬ ‫ل!طميا‬ ‫أ عؤ‪4‬‬ ‫ثا!ءأ‬ ‫! لحر‬ ‫‪8‬‬

‫لم‬ ‫جر‪-.‬‬ ‫!‬ ‫ر‪!3‬طصص‬ ‫!ا‬ ‫ا"‬ ‫ثيما‬ ‫هـخ!صممت‬ ‫‪4‬‬


‫من أعضاء‬ ‫عضوا‬ ‫إلى ‪03‬‬ ‫وما بين ‪15‬‬ ‫الح!صم‪،‬‬ ‫بتسيجر دفة‬ ‫!ا‬

‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ءبس‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬


‫لملم‬ ‫منغوليا‬
‫رئاسة دوائر الح!صمة‪.‬‬ ‫الدولة يتولون‬ ‫مجلس‬ ‫!!*لم‬ ‫احضصه!‬ ‫؟صء؟‬ ‫األم!‬ ‫‪!9‬ئم‬ ‫!م‬ ‫‪!،7‬قفي‪3‬‬

‫(الجمعية‬ ‫الجنوبية‬ ‫لكوريا‬ ‫المجلس التشريعي‬ ‫يتكون‬ ‫بر‬ ‫لم‬ ‫ا‬ ‫‪7‬ور‬ ‫ءحي‬

‫سجلاءح!‬ ‫اسكلياء‪3‬‬ ‫إ‬ ‫!ص‪-‬كر!)‬ ‫حر*برأ‬ ‫‪.‬؟‬

‫الجمعية‬ ‫ويختار الناخبون أعضاء‬ ‫‪ 2 9 9‬عضوا‪.‬‬ ‫) من‬ ‫الوطنية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-3-‬‬ ‫‪ -‬كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫ءش* ص‬ ‫ئم‬ ‫‪-‬ا‪،‬‬ ‫ك‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫‪---‬‬ ‫!م‬ ‫سصلا‬ ‫ل!‬

‫للكوريين‬ ‫يحق‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫أرلغ لمشوات‬ ‫قدرها‬ ‫الوطنية لفترة‬


‫‪-‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ئملأ‬ ‫ثطبل!‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫ر‬ ‫ك!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل!!لم‬
‫ذلك‬ ‫ما فوق‬ ‫أو‬ ‫العشرين‬ ‫الجنوب!ت الذين بلغوا سن‬ ‫الصين‬ ‫لغنولطة‬ ‫ا‬ ‫كورييا‬ ‫ضهـحمص‬ ‫فيلم‬ ‫اليابال!‬ ‫خخط‬ ‫‪،‬‬

‫‪-1‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬حرحا!ك!يهمحربربه!‪-‬عحز‬ ‫!‬ ‫إ*دكأ‬ ‫أ‬


‫‪.‬‬ ‫الانتخابات‬ ‫فى‬ ‫التصويت‬ ‫لأ‬ ‫الحيد‬ ‫بر!أس‬ ‫!ؤ‬ ‫‪،‬أ‬ ‫أصلأسمائ!‬ ‫أ‬

‫إلى تسع‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫تنقسما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلي‬ ‫الحكم‬ ‫خلا‬ ‫‪"7‬‬ ‫النر!ى‬ ‫كم‪.‬ؤ‬ ‫نر‬ ‫جزر‬

‫بوسان ‪،‬‬ ‫إنشون ‪ ،‬كوانجو‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هى‬ ‫مدن‬ ‫‪ ،‬وخمس‬ ‫ت‬ ‫محاف!إ‬ ‫ممر‬ ‫‪+7‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪.‬ى‬ ‫بونين‬

‫اكا(لرتلطاكيب!)‪-‬س!لايخت!‬ ‫تأبوأ‬ ‫‪!-‬لأأ‬ ‫‪-‬س‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-+-‬إأ‪-‬‬ ‫‪،‬لسرطض‬ ‫‪\6‬ش‬


‫تنقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫محافظات‬ ‫بمثابة‬ ‫المدن‬ ‫هذه‬ ‫وتعذ‬ ‫‪ ،‬تاييجو‪.‬‬ ‫سيؤوأ!‬

‫الحكم وهي‬ ‫وحدات‬ ‫أنواع‬ ‫إلى نوعهب من‬ ‫كل محافظة‬


‫دولتى كوريا‬ ‫س‬ ‫‪:‬تت!صلى‬ ‫آسا‬ ‫كتحرقى‬ ‫فى‬ ‫جريرة‬ ‫شبه‬ ‫كوريا تقع على‬
‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫سكانها‬ ‫حجم‬ ‫المدن التي يبلغ‬ ‫أ‪-‬‬
‫لجنوبية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وكوريا‬ ‫‪،‬‬ ‫اصشمالية‬ ‫ا‬

‫العمد‬ ‫بتعيين‬ ‫القومية‬ ‫الحكومة‬ ‫تقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫المقاطعات‬ ‫‪-2‬‬ ‫نس!ة‬

‫من المسؤلين‬ ‫العليا‬ ‫الوظائف‬ ‫وشاكلي‬ ‫وح!صام المحافظات‬


‫من ذأ!ك بكثير في كوريا‬ ‫أه!ية‬ ‫الشمالية وأكثر‬ ‫كوريا‬
‫المحليين‪.‬‬
‫‪ ،‬في‬ ‫الآن‬ ‫الزراعة‬ ‫في‬ ‫يعملون‬ ‫الذين‬ ‫نسبة‬ ‫الجنوبية ‪ .‬وتبلغ‬
‫محكمة‬ ‫أعلى‬ ‫العليا‪ ،‬التي هي‬ ‫المحكمة‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاكم‬
‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫الس!ظ‬ ‫نص!‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫‪،‬‬ ‫الكورشين‬

‫من القضاة‬ ‫‪ ،‬وعدد‬ ‫للقضاة‬ ‫من رئيس‬ ‫الحنوبية‬ ‫في كوريا‬


‫أحد‬ ‫تحقيق‬ ‫كوريا الجموبية على‬ ‫التنمية الصناعية‬ ‫ساعدت‬
‫‪،‬‬ ‫القضاة‬ ‫رئيس‬ ‫الدولة‬ ‫رئيس‬ ‫ويعين‬ ‫‪ 1 2‬قاضيا‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫يص!‬
‫أءا‪.‬‬ ‫أعا‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫النمو الاقتصادي‬ ‫معدلات‬ ‫أسرع‬
‫على‬ ‫بناء‬ ‫في المحكمة‬ ‫الاخرين‬ ‫ح!ما يعهب أيضا الأعضاء‬
‫في عام‬ ‫الشمال‬ ‫على‬ ‫سيطرتهما‬ ‫الشيوعيون‬ ‫احكم‬
‫لجمئالقضاة‬ ‫الخدمة‬ ‫مدة‬ ‫‪ .‬وتحدد‬ ‫أغضاة‬ ‫ا‬ ‫رئي!ر‬ ‫من‬ ‫توحيه‬
‫!!ريا‬ ‫جيوش‬ ‫ء ‪ 9‬أم‪ ،‬غزت‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫ام ‪ .‬وفى‬ ‫‪459‬‬
‫محاكم‬ ‫في كوريا الجنوبية ثلاث‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫سسوات‬ ‫بخص!‬
‫هذا الغزو فى اشتعال‬ ‫‪ .‬وقد تسبب‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫الشمالية‬
‫قرارات‬ ‫ضد‬ ‫المرفوعة‬ ‫فى الامشئنافات‬ ‫للاستئناف تفصل‬
‫الحرب‬ ‫جزءأ من صراعات‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الكورية‬ ‫الحرب‬
‫المقاطعات العشر‪.‬‬ ‫ح!ا‬ ‫محا‬
‫أقطار‬ ‫الشيوعية ‪ .‬وأيدت‬ ‫وغير‬ ‫الباردة بين الأم الشيوعية‬
‫الذي‬ ‫الديمقراطي‬ ‫الليبرالي‬ ‫الحزب‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫النظام السياسي‬
‫‪ -‬الولايات المتحدة بصفة‬ ‫الشيوعية‬ ‫الأم المتحدة غير‬ ‫ا‬

‫أقوى‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫مستقلة‬ ‫تكوينه من ثلاثة أحزاب‬ ‫تم‬
‫واتحاد‬ ‫الصين‬ ‫الجنوبية ‪ .‬بينما ساندت‬ ‫‪ -‬كوريا‬ ‫رئيسية‬
‫من‬ ‫أعضاؤه‬ ‫يشغل‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الجنوبية‬ ‫فى كوريا‬ ‫سياسي‬ ‫حزب‬
‫(السابق ) ‪ -‬وهما‬ ‫الاشتراكية‬ ‫السوفييتية‬ ‫الجمهوريات‬
‫كما‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫حزب‬ ‫يشغله أي‬ ‫مما‬ ‫أ!طنية أكثر‬ ‫ا‬ ‫الجمعية‬ ‫مقاعد‬
‫فى‬ ‫الحرب‬ ‫الشمالية ‪ .‬وانتهت‬ ‫‪ -‬كوريا‬ ‫دولتان شيوعيتان‬
‫‪ .‬وحزب‬ ‫الحكومة القومية الأخرى‬ ‫مناصب‬ ‫معظم‬ ‫يشغلون‬
‫انتصارأ‬ ‫يحقهت‬ ‫لم‬ ‫الجانبين‬ ‫من‬ ‫أيا‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪539‬‬ ‫عام‬
‫السلام والديمقراطية‪.‬‬ ‫الرئيسي هو حزب‬ ‫المعارضة‬
‫دائمة‪.‬‬ ‫سلام‬ ‫اتفاقية‬ ‫أي‬ ‫أبدا‪ ،‬التوقيع على‬ ‫يتم ‪،‬‬ ‫ولم‬ ‫كاملا‬
‫أكبر‬ ‫الجنوبية أحد‬ ‫‪ .‬تمتلك كوريا‬ ‫المسلحة‬ ‫القوات‬
‫‪ ،‬انظر‪:‬‬ ‫الحرب‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫أكثر‬ ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫وللحصول‬
‫وقد‬ ‫فرد‪.‬‬ ‫‪52 0‬‬ ‫(‬ ‫‪. 0 0‬‬ ‫مايقارب‬ ‫يضما‬ ‫العالما‬ ‫في‬ ‫الجيوش‬
‫الكورية‪.‬‬ ‫الحرب‬
‫يمثله‬ ‫الذي‬ ‫التهديد‬ ‫هذه القوة الكبيرة بسبب‬ ‫الجنوب‬ ‫أسر‬

‫الجنوبية‬ ‫تملك كوريا‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫مع كوريا‬ ‫الصراع‬ ‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫بنحو‬ ‫تقدر‬ ‫جوية‬ ‫وقوات‬ ‫فرد‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫تضم‬ ‫بحرية‬ ‫قوات‬ ‫بمقتضى‬ ‫الجنولية جمهورية‬ ‫كوريا‬ ‫‪ .‬تعد‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬

‫سن‬ ‫من‬ ‫الرجال‬ ‫تجنيد‬ ‫الحك!مة‬ ‫وتستطيع‬ ‫فرد‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫قادة الحكومة الوطنية‬ ‫انتخاب‬ ‫على‬ ‫ينص‬ ‫الذي‬ ‫دستورها‬

‫يمكن‬ ‫كما‬ ‫و‪ 3 .‬شهرا‪.‬‬ ‫بين ‪26‬‬ ‫تتراوح‬ ‫لمدة‬ ‫إلى ‪03‬‬ ‫‪17‬‬ ‫الحريات مثل حرية‬ ‫ضمان‬ ‫على‬ ‫ينص‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعب‬ ‫بواسطة‬

‫تطوعي‪.‬‬ ‫للنساء الانضمام للقوات المسلحة على أساس‬ ‫تقييد‬ ‫الحكومة‬ ‫استطاعة‬ ‫في‬ ‫إلا أنه‬ ‫‪.‬‬ ‫والأديان‬ ‫الصحافة‬

‫السلطة‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫‪ .‬يفئدستور‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحريات‬

‫الفعلية في‬ ‫اسميا!حية‬ ‫السلطة‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫أسشعب‬ ‫ا‬ ‫يد‬ ‫فى‬ ‫السياسية‬ ‫رئيعم!‬ ‫هو‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫رئيس‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكومة‬

‫العمال‬ ‫لكوريا الشمالية (حزب‬ ‫يد الحزب الشيوعي‬ ‫الشعب‬ ‫ورئيس الحكومة في آن واحد‪ .‬وينتحب‬ ‫الدولة‬

‫من أفراد‬ ‫فقط‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫لهذا الحزب‬ ‫الكوري )‪ .‬وينتمسب‬ ‫إعادة‬ ‫ولا يمكن‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫مدتها‬ ‫لولاية‬ ‫الرئيس‬
‫‪20 1‬‬ ‫يا‬ ‫كور‬

‫النبالة‬ ‫وشعار‬ ‫الشمايىة‬ ‫كوريا‬ ‫‪ .‬يبرز علم‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫اشعارات‬ ‫الخاص‬ ‫النبالة‬ ‫وشعار‬ ‫الجولية‬ ‫كوريا‬ ‫يبرز علم‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫شعارات‬

‫الأرز‬ ‫نبات‬ ‫الىجمالة‬ ‫شعار‬ ‫ويبرز‬ ‫‪.‬‬ ‫تمثل الشيوعية‬ ‫حمراء‬ ‫نجمة‬ ‫بها‬ ‫الخاص‬ ‫الرمز‬ ‫هذا‬ ‫ويحسد‬ ‫‪.‬‬ ‫والأزرق‬ ‫الأحمر‬ ‫اللونين‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫دائرة‬ ‫بها‬

‫‪.‬‬ ‫للشمال‬ ‫والصناعة‬ ‫الزراعة‬ ‫يمثلان أهمية‬ ‫وهما‬ ‫كوباء‬ ‫توليد‬ ‫محطة‬ ‫والمهار‪،‬‬ ‫الليل‬ ‫فى الكون متل‬ ‫الأصداد‬ ‫بير‬ ‫التوازن‬ ‫القديم‬ ‫الاسيوي‬

‫‪.‬‬ ‫والحياة والموت‬

‫أ=!هلململمأ!‬

‫حقائق موجزة‬

‫لية‪.‬‬ ‫لشما‬ ‫ا‬ ‫‪،‬كوريا‬ ‫كوريا الجنوبية‪.‬‬

‫يانج‪.‬‬ ‫بيونج‬ ‫‪:‬‬ ‫العاعممة‬ ‫مسيؤول‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العا عمة‬

‫الكورية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬ ‫الكورية‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬

‫أغو‬ ‫كونجو‬ ‫‪-‬‬ ‫إنمين‬ ‫‪-‬‬ ‫جووي‬ ‫منجو‬ ‫‪-‬‬ ‫تشوسن‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمي‬ ‫الاسم‬ ‫كوريا)‬ ‫حمهورية‬ ‫(‬ ‫منجوك‬ ‫‪-‬‬ ‫تيهان‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمى‬ ‫الاسم‬

‫)‪.‬‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الشعبية‬ ‫كوريا‬ ‫(حمهورية‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫مساحة‬ ‫الجزر‪ ،‬باممتثناء‬ ‫‪ 99.‬كم ‪ 2‬تاملة‬ ‫‪263‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا!لساحة‬

‫السلاح‬ ‫المنزوعة‬ ‫المنطقة‬ ‫بامشثناء‬ ‫الجزر‬ ‫شاملة‬ ‫‪2‬‬ ‫ا كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪538‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللساحة‬ ‫إلى‬ ‫الشمال‬ ‫م!‬ ‫‪:‬‬ ‫ا!لسافات‬ ‫أطول‬ ‫‪.‬‬ ‫السلاخ‬ ‫‪ 2‬المنزوعة‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪، 2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬

‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫اكمال‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫ا!ل!افات‬ ‫أطول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،‬ا كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ومساحتها‬ ‫وطول‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪89‬‬ ‫إلى الغر!‬ ‫الشرق‬ ‫ومى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 48‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫الجنوب‬

‫‪ /‬أ كم‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الساحل‬ ‫طول‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫للغرب‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪59‬‬ ‫كم‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪، 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الساحل‬

‫وأقل‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سرلح‬ ‫م فوق‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.74‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بكيتو‬ ‫جبل‬ ‫‪:‬‬ ‫نقطة‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هالا)‬ ‫(جل‬ ‫سان‬ ‫هالا‬ ‫‪-‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬

‫س!إلبحر‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫هو سطح‬ ‫ارتفاع‬ ‫أقل‬ ‫البحر‪،‬‬

‫نسمة‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫لعام‬ ‫السكان‬ ‫تقديرات‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ام‬ ‫‪699‬‬ ‫لعام‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫تقديرات‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫حضر‪،‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫توزيع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اكم‬ ‫لسمة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2 :‬‬ ‫نية‬ ‫السكا‬ ‫الكثانة‬ ‫‪%78‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫‪ .2‬توزيع‬ ‫اكم‬ ‫نسمة‬ ‫‪45‬‬ ‫‪9‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬

‫‪26‬‬ ‫لم‬ ‫‪248.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لعام‬ ‫السكان‬ ‫تقديرات‬ ‫‪.‬‬ ‫ريفيون‬ ‫‪%93‬‬ ‫و‬ ‫السكان‬ ‫بلغ عدد‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تعداد‬ ‫وحمسب‬ ‫‪.‬‬ ‫ريفيون‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫حضر‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لعام‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫تقديرات‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪52.43‬‬ ‫لم‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪99‬‬

‫الأرز‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الطهاطس‬ ‫‪،‬‬ ‫لدخن‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫مية‬ ‫الشا‬ ‫الذرة‬ ‫‪:‬‬ ‫لزراعة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫لرئيسية‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫للنتجات‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫(‪47‬‬ ‫‪174/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ف!‬

‫القمح‪.‬‬ ‫البصل‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصيني‬ ‫الكرنب‬ ‫الشعير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫التفاح‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫البتجات‬

‫لسمك‪:‬‬ ‫ا‬ ‫!يد‬ ‫‪.‬‬ ‫الزنك‬ ‫‪،‬‬ ‫التنحسق‬ ‫‪،‬‬ ‫المغنسيوم‬ ‫‪،‬‬ ‫الخام‬ ‫لحديد‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫عة‬ ‫لصنا‬ ‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫الحلوة‬ ‫البطاطا‬ ‫الصويا‪،‬‬ ‫فول‬ ‫الأرز‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البطاطص‬

‫المالحة‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫أسماك‬ ‫من‬ ‫عديدة‬ ‫وأصناف‬ ‫المحار‪،‬‬


‫أجهزة‬ ‫‪،‬‬ ‫المعدات‬ ‫‪،‬‬ ‫الملابس‬ ‫‪،‬‬ ‫ئية‬ ‫ال!جميا‬ ‫المواد‬ ‫‪،‬‬ ‫السيارات‬ ‫‪:‬‬ ‫لصناعة‬ ‫ا‬

‫النقود‪.‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫‪.‬لمعرفة الوحدة‬ ‫وون‬ ‫‪:‬‬ ‫الأساسية‬ ‫الوحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬
‫الأبلكالق‪،‬‬ ‫خش!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الالات‬ ‫الكهربائية‬ ‫الأدوات‬ ‫الحاسو!‪،‬‬

‫الحديد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأحذية‬ ‫‪،‬‬ ‫السفن‬ ‫‪،‬‬ ‫طية‬ ‫المط‬ ‫الإطارات‬ ‫‪،‬‬ ‫الغدائية‬ ‫الصناعات‬

‫‪ .‬وأقوى‬ ‫رية‬ ‫الجم!‬ ‫رئيس‬ ‫يرأسها‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكومة‬ ‫الأنثراسيت‪،‬‬ ‫فحم‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬ ‫‪.‬‬ ‫التلفاز‪ ،‬المنسوجات‬ ‫أجهزة‬ ‫‪،‬‬ ‫الصل!‬

‫القادوح‪ ،‬المحار‪،‬‬ ‫سمك‬ ‫‪:‬‬ ‫السمك‬ ‫‪ ،‬التنحسق‪.‬صيد‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬


‫الل!ضان المركزية‬ ‫هي‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫الدولة في‬ ‫آجهزة‬
‫البولوك‪.‬‬ ‫سمك‬
‫فى‬ ‫تكون‬ ‫ولىخها‬ ‫في حجمها‬ ‫تتفاوت‬ ‫اللجان‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫لمشعب‬
‫النقود‪.‬‬ ‫انو‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫الوحدة‬ ‫للعرفة‬ ‫‪.‬‬ ‫وون‬ ‫‪:‬‬ ‫الأساممية‬ ‫الوحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬

‫المجلس‬ ‫ويئ!خب‬ ‫‪.‬‬ ‫الوأحدة‬ ‫للجنة‬ ‫العادة‬ ‫في‬ ‫‪ 2‬عضوا‬ ‫‪0‬‬ ‫حدود‬

‫الأعلى‪،‬‬ ‫الث!ب‬ ‫‪ ،‬وهو مجلس‬ ‫الشمالية‬ ‫لكوريا‬ ‫التشريعى‬

‫جميعا‬ ‫هم‬ ‫‪ ،‬الذيز‪،‬‬ ‫المسؤولين‬ ‫هؤلاء‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫اللجان‬ ‫إعضاء‬ ‫هو الذي يضع‬ ‫الحزب‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫الرغم من ذلك‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعب‬

‫فى‬ ‫المناصب‬ ‫يتولون‬ ‫إنما‬ ‫‪،‬‬ ‫الشيوعى‬ ‫الحزب‬ ‫في‬ ‫بارزون‬ ‫أعضاء‬ ‫‪.‬‬ ‫المرشحين للانتخابات‬ ‫قوابن البلاد ويقوم باختيار جميع‬

‫فى الحزب ‪.‬‬ ‫مراكزهم‬ ‫بسبب‬ ‫اللجنة المركزية للشعب‬ ‫في المناصب‬ ‫الذين يتم تعيينهم‬ ‫جميع‬ ‫أن يحظى‬ ‫ويجب‬

‫ينتخبهم‬ ‫عف!ا‬ ‫يتكون المجلس التشريعى من ‪687‬‬ ‫حرية الصحافة‬ ‫الدستور على‬ ‫الحزب ‪ ،‬وينص‬ ‫العامة بموافقة‬

‫أعلى‬ ‫الدستور‬ ‫‪ ،‬ويعد بمقتضى‬ ‫أربع !شوات‬ ‫لفترة‬ ‫‪1‬الشعب‬ ‫هذه‬ ‫يقيدون‬ ‫الشيوعيين‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلام‬ ‫وحرية‬ ‫الدين‬ ‫وحرية‬

‫قوته ضعيفة‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫في كوريا الشمالية‬ ‫حكومية‬ ‫سلطة‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫على‬ ‫سيوتهم‬ ‫الحريات لضمان‬
‫كوريا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬

‫كوريا‬

‫طسة‬ ‫عا‬ ‫!‬


‫إلسكحديدية‬ ‫مت!رهوطدي‬
‫مفاطعة‬
‫كا‬ ‫عاصمةء‬ ‫*‬ ‫‪-‬يرء؟أط!لثمرليهلعة‬

‫الدولية‬ ‫فى ا!ود‬ ‫لين!ت مرجحا‬ ‫الحرلطة‬ ‫هده‬


‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫كوريا‬

‫السكان‬ ‫وفقا‬ ‫ويعمل‬ ‫العام‬ ‫فى‬ ‫فقط‬ ‫أو أسبوعين‬ ‫لفترة أسبوع‬ ‫ويجتمع‬

‫الجنوبية‬ ‫ريا‬ ‫في كم‬ ‫السكان‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫السكا!‪.‬‬ ‫عدد‬ ‫الشيوعي‪.‬‬ ‫الحزب‬ ‫لركبات‬

‫نحو‬ ‫الث!الية‬ ‫‪ ،‬وكوريا‬ ‫نسمة‬ ‫‪4525‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫زحو‬ ‫تسئ‬ ‫إلى‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫تنقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلي‬ ‫الحكم‬

‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪78‬‬ ‫يقارب!‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬ولعيش‬ ‫‪ 2 4 . 3‬نسمة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا!‬
‫تشونجكنج‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أن أربع مدلت بعينها وهي‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫محافظات‬

‫في‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫‪ %‬من سكان‬ ‫‪6‬‬ ‫كوريا الجنوبية وأ‬ ‫سمكان‬ ‫بوضع‬ ‫أيضا‬ ‫تتمتع‬ ‫يانج‬ ‫بيوج‬ ‫كايسونغ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هامهونج‬

‫‪.‬‬ ‫والصغرى‬ ‫ا‪.‬لدن الكبرى‬ ‫‪،‬‬ ‫المدن‬ ‫‪:‬‬ ‫الصغرى‬ ‫السياسية‬ ‫التقسيمات‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫المحافظات‬

‫سكانها‬ ‫مدينة كورية جنوبية يبابم!د‬ ‫‪12‬‬ ‫هناك نحو‬ ‫العمالية‪.‬‬ ‫والمستوطنات‬ ‫‪،‬‬ ‫والقرى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والبلدان‬ ‫والمقاطعات‬

‫ويبل‬ ‫سيؤول‬ ‫هى‬ ‫مدينة‬ ‫أكبر‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪4 0 0‬‬ ‫لأ‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ءإيفوق‬ ‫من الأقسام مجلسا‬ ‫في كل قسم‬ ‫المواطنون‬ ‫وينتخب‬

‫سكان‬ ‫يببكلدد‬ ‫‪ .‬بينما‬ ‫نسمة‬ ‫ملايين‬ ‫عشرة‬ ‫‪-‬تدد سكانها‬ ‫الحكم المحلي‪.‬‬ ‫يقوم بإدارة شؤون‬ ‫للشعب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مدينة ‪ 3. 5‬مليون ف!ة‬ ‫ثانية أكبر‬ ‫وهي‬ ‫برسان‬ ‫كوريا‬ ‫في‬ ‫محكمة‬ ‫المركزية أعلى‬ ‫المحكمة‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاكم‬

‫سكانها‬ ‫يبل!دد‬ ‫مدن فى كوريا الشمالية‬ ‫!ضاك خمس‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحزب‬ ‫بوساطة‬ ‫ويتم اختيار قضاتها‬ ‫الشمالية‬

‫يانج‬ ‫بيوج‬ ‫همب‬ ‫مدينة‬ ‫‪ .‬وأكبر‬ ‫نسمة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪. . .‬‬ ‫"‪،‬يفوق‬ ‫المحاكم‬ ‫تشمل‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأعلى‬ ‫الشعب‬ ‫وينتخبهم مجلص‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪ 2 .5‬مليون‬ ‫سكانها‬ ‫أقي يبلغ عدد‬ ‫ا‬


‫المحافظات ومحاكم‬ ‫الأخرى في كوريا الشمالية محاكم‬

‫فى‬ ‫شعبية‬ ‫الغربي‬ ‫الزي‬ ‫أساليب‬ ‫الملابس ‪ .‬اكتسبت‬ ‫الشعب‪.‬‬

‫الناس‬ ‫من‬ ‫العد!د‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫في‬ ‫الجنوبية وبالذات‬ ‫؟صريا‬ ‫فرد‬ ‫قوامه مليون‬ ‫من جيعش‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫القوات المسلحة‬

‫التقليدية‪،‬‬ ‫الأزيا‪،-‬‬ ‫المدن مازالوا يرتدون‬ ‫وبعض‬ ‫ؤتي الريف‬ ‫قوامها‬ ‫احتياط‬ ‫وقوات‬ ‫فرد‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫قوامها‬ ‫جوية‬ ‫وقوات‬

‫مما‬ ‫أكثر‬ ‫نة‬ ‫الملم‬ ‫التقليدية‬ ‫ارتداء الأزياء‬ ‫إلى‬ ‫تميل النسوة‬ ‫و‬
‫فرد‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫قوامها‬ ‫بحرية‬ ‫وقوات‬ ‫فرد‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫القطن‪.‬‬ ‫من‬ ‫التقليدية‬ ‫الملابس‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬وتصنع‬ ‫بلهعل الرجال‬ ‫ملايين‬ ‫ستة‬ ‫تفوق‬ ‫محلية‬ ‫مليشيا‬ ‫قوات‬ ‫إلى‬ ‫تقريبا‪ ،‬بالإضافة‬

‫تتدلى إلى‬ ‫من تنورة كاملة‬ ‫للنساء تتكون‬ ‫والأزياء التقليدية‬ ‫الحكومة‬ ‫جزئية ‪ ،‬وتقوم‬ ‫عسكرية‬ ‫بخدمة‬ ‫أفرادها‬ ‫ويقوم‬ ‫فرد‪،‬‬

‫الرجال‬ ‫يرتدي‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى لمشرة ضيقة‬ ‫الركبة إضافة‬ ‫أسفل‬ ‫‪ 2‬و ‪2 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫الذين هم فى سن‬ ‫الرجال‬ ‫بتجنيد‬

‫‪.‬‬ ‫وسترات‬ ‫واسعة وقمصانا‬ ‫ءمراويل‬ ‫تكون مدتهم في‬ ‫سنة للعمل في الخدمة السمكرية ‪،‬حيث‬

‫يرظ‪-‬ون الملابس‬ ‫الشماليين‬ ‫وما زال الكثير من ال!صريين‬ ‫ثلاث‬ ‫الجوية والبحرية‬ ‫القوات‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫سنوات‬ ‫الجيعش خمس‬

‫بالزي‬ ‫أشبه‬ ‫عاديأ‬ ‫ملابس‬ ‫يرتدي‬ ‫معظمهم‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫أشقليدية‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫أو أرلغ‬

‫جنوبية تتمئ‬ ‫كورية‬ ‫أسرة‬

‫بمماسمة‬ ‫بنزهة حلوية‬

‫السنوية‬ ‫الاحتفالات‬

‫الخريف‬ ‫بقدوم فصل‬


‫‪ .‬وهدا‬ ‫(تشوسوك)‬

‫(تشوسوك)‬ ‫ل‬ ‫لاحتفا‬ ‫ا‬

‫أيضا‬ ‫الدي يسموله‬

‫قرب‬ ‫القمر !م‬ ‫مهرجان‬

‫ويتم ذلك‬ ‫سبتمبر‪.‬‬ ‫نهاية‬

‫الجصاد‬ ‫ببداية‬ ‫الاحتفال‬

‫يعد وقتا‬ ‫الذي‬ ‫في الخريف‬

‫صلوات‬ ‫لأداء‬ ‫مساسبا‬

‫هده الأسرة‬ ‫وأفراد‬ ‫الشكر‪.‬‬

‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫لالتنزه‬ ‫يقومون‬

‫بذلك‬ ‫وهم‬ ‫‪،‬‬ ‫أسلافهم‬ ‫قبور‬

‫لأحدادهم‬ ‫الاحترام‬ ‫يمدون‬

‫الشكر‪.‬‬ ‫صلاة‬ ‫في موسم‬


‫كوريا‬ ‫‪20‬‬ ‫‪4‬‬

‫في كوريا‬ ‫قرية زراعية‬

‫تتكون من‬ ‫الجنوبية‬

‫منازل صغيرة‬ ‫مجموعة‬


‫‪.‬‬ ‫وحقول‬ ‫‪،‬‬ ‫الألوان‬ ‫راهية‬

‫كوريا‬ ‫أراصى‬ ‫معظم‬

‫يملكها‬ ‫الزراعية‬ ‫الحمودية‬

‫وكتير‬ ‫‪،‬‬ ‫الخاص‬ ‫القطهاع‬

‫ايزارعير الذين‬ ‫من‬

‫من البحر‬ ‫بالقر!‬ ‫يعيشون‬

‫يزيدود دحلهم من صيد‬


‫السمك‪.‬‬

‫الأبيض وعدد‬ ‫والفجل‬ ‫والبصل‬ ‫أصيني‬ ‫ا‬ ‫من ال!صنب‬ ‫خ!يط‬ ‫من المحلات‬ ‫ملابسهم‬ ‫ومتل هؤلاء الناس يشترون‬ ‫‪.‬‬ ‫النظامى‬

‫ويعتبر‬ ‫الحارة جدأ‪.‬‬ ‫مع البهارات‬ ‫الأخرى‬ ‫من البهارات‬ ‫من الدولة‪.‬‬ ‫عليها مجانا‬ ‫أو يحصلون‬ ‫الدوأسة‬ ‫التي تملكها‬

‫ازدياد‬ ‫فى‬ ‫إلا أنه‬ ‫الألبان قليلا‬ ‫ومنتجات‬ ‫اللحوم‬ ‫استهلاك‬ ‫الأزياء ذات‬ ‫من الناس في المدن يلبسون‬ ‫أصكثير‬ ‫ا‬ ‫ول!ش‬

‫مستمر‪.‬‬ ‫الغربي‪.‬‬ ‫الطالغ‬

‫الجنوبية‬ ‫لكوريا‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬ ‫أصلغة ال!صرية‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬تعد‬ ‫اللغة‬ ‫مبان‬ ‫فى‬ ‫الس!ضية‬ ‫الشقق‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫بناء‬ ‫تم‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسكان‬

‫اللغة‬ ‫كلمات‬ ‫نصف‬ ‫أن نحو‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫وكوريا‬ ‫في سيؤول‬ ‫حدشة‬ ‫المباني‬ ‫والكثير من‬ ‫‪.‬‬ ‫الارتفاع‬ ‫شعاهقة‬

‫تشبه‬ ‫الكورية‬ ‫اللغة‬ ‫قواعد‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصينية‬ ‫اللغة‬ ‫من‬ ‫الكورية‬ ‫ان معظم‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫فى كوريا‬ ‫الأخرى‬ ‫والمدن الكبيرة‬

‫الكورية‬ ‫اللغة‬ ‫الألفبائية في‬ ‫وتتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫اليابانية‬ ‫اللغة‬ ‫قواعد‬ ‫تتكون‬ ‫‪،‬‬ ‫الريفية‬ ‫المناطهت‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬وبالذات‬ ‫الجنوب‬ ‫في‬ ‫المساكن‬

‫الكوريون‬ ‫هانغول من ‪ 24‬حرفا‪ .‬ويستخدم‬ ‫تسمى‬ ‫التي‬ ‫أطوب‬ ‫با‬ ‫تشييدها‬ ‫تم‬ ‫طابق أرضى‬ ‫تقليدية ذات‬ ‫من مبان‬

‫الرموز الصينية في كتابتهم إلى جانب‬ ‫الجنوبيون بعض‬ ‫المصنوع محليا أو من الكتل الإسمنتية‪.‬‬

‫فقط‪.‬‬ ‫الهانغول‬ ‫أ!شماليون‬ ‫ا‬ ‫يستخدم‬ ‫بينما‬ ‫الهانغول‬ ‫في الشمال‬ ‫المنازل‬ ‫معظم‬ ‫قبل تقسيم كوريا‪ ،‬كانت‬
‫من‬ ‫الأربعينيات‬ ‫منذ أواخر‬ ‫الكور!ان‬ ‫‪ .‬بذلت‬ ‫التعليم‬ ‫الشمال‬ ‫في‬ ‫الشيوعيين‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الجنوب‬ ‫في‬ ‫المنازل‬ ‫نمط‬ ‫مثل‬

‫النظم‬ ‫من أجل إصلاح‬ ‫خاصة‬ ‫سكنية فى المزارع القرن العشرين جهودا‬ ‫في شكل مجمعات‬ ‫شيدوا شققا‬
‫نسبة‬ ‫لذلك ‪ ،‬ارتفعت‬ ‫ونتيجة‬ ‫بهما‪.‬‬ ‫التعليمية الخاصة‬ ‫س!صان المدن في كوريا‬ ‫معظما‬ ‫الجماعية فى الريف ‪ .‬ويعيش‬

‫‪%‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫القراءة والكتابة من أقل من‬ ‫القادرين على‬ ‫الكور!ت‬ ‫تم بناؤها بعد‬ ‫أو غرفتين‬ ‫غرفة واحدة‬ ‫ذات‬ ‫في شقق‬ ‫الشمالية‬

‫‪ %‬فى أوأئل‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫الأربعينيات إلى أكثر‬ ‫ا‬ ‫في منتصف‬ ‫المسؤولين‬ ‫كبار‬ ‫المدن عدا‬ ‫وقليل من سكان‬ ‫أضقسيم‪،‬‬ ‫ا‬

‫والطلاب‬ ‫الحكومة‬ ‫وتقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫التسعينيات‬ ‫المنازل‬ ‫جميع‬ ‫تتمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫منازل‬ ‫يملكون‬ ‫‪ ،‬ه!ا الذين‬ ‫الحكوميين‬

‫للكبار‪.‬‬ ‫بتعليم القراءة والكتابة‬ ‫خاصة‬ ‫فصولأ‬ ‫المتطوعون‬ ‫ال!ئهرباء‪.‬‬ ‫تقريبا بخدمة‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫في‬

‫جميع‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫تلزم قوانين‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫ومن‬ ‫الأرز‪.‬‬ ‫هو‬ ‫أحصريين‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫الرئيسي‬ ‫الطعام‬ ‫‪.‬‬ ‫الطعام‬

‫التي تش!ل‬ ‫التعليم‬ ‫في‬ ‫بإتمام المرحلة الابتدائية‬ ‫الأطفال‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وبعض‬ ‫السمك‬ ‫أصشعير‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الشائعة‬ ‫الأطعمة‬

‫التكفل بجزء‬ ‫الاباء‬ ‫على‬ ‫ويجب‬ ‫‪.‬‬ ‫مشة‬ ‫‪11‬‬ ‫س‬ ‫حتى‬ ‫أستلاميذ‬ ‫ا‬ ‫الخضراوات‬ ‫‪ ،‬وبعض‬ ‫والكمثرى‬ ‫والخوخ‬ ‫التفاح‬ ‫مثل‬ ‫الفواكه‬

‫التكلفة‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫أنه على‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫أبنائهم‬ ‫تعليم‬ ‫تكلفة‬ ‫من‬ ‫وجبة‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحلوة‬ ‫والبطاطا‬ ‫والبطاطس‬ ‫الفاصوليا‬ ‫مثل‬

‫المرحلة الابتدائية‪.‬‬ ‫إكمال‬ ‫من‬ ‫تقريبا‬ ‫التلاميذ‬ ‫جميع‬ ‫يتمكن‬ ‫وهي‬ ‫الأرز‪،‬‬ ‫من أكثر الوجبات شعبية بعد‬ ‫ادكيمتشى‬
‫‪20‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كوريا‬

‫من مجالالىت التخصص‬ ‫فى مجال‬ ‫تدريبا‬ ‫وتقدم كل كلية‬

‫أو التعليم‪.‬‬ ‫ارراعة والهندسة والطب‬ ‫م!‬

‫المسائي لل!نبار‪ ،‬ومدارير‬ ‫للتعليم‬ ‫توفر الحكومة مدارس‬

‫المراسلة للعمال ‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ودورات‬ ‫المصانع‬ ‫في‬ ‫للتدريب‬

‫الجنوبية ليحرية الأديان‬ ‫كوريا‬ ‫حكومة‬ ‫تسمح‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين‬

‫الأديان‬ ‫الثعممال‬ ‫في‬ ‫نظيرتها‬ ‫تشجع‬ ‫لا‬ ‫بينما‬ ‫مطلقة‬ ‫بصورة‬

‫الشيوعية‪.‬‬ ‫التعاليم‬ ‫مع‬ ‫نظرا لتعارضها‬

‫تأثير‬ ‫تحت‬ ‫القدير‪،‬‬ ‫الكورية‬ ‫الفنون‬ ‫تطورت‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنون‬

‫وتمثلت‬ ‫شية‪،‬‬ ‫البوذية والكونفم‬ ‫وتأثير التعاليم‬ ‫الصينية‬ ‫الفنون‬

‫‪ ،‬واحترام‬ ‫الصبيعة‬ ‫الفنون في حب‬ ‫الشعبية لهذه‬ ‫الموضوعات‬

‫ممارسة‬ ‫الفنية‬ ‫الأشكا!‪،‬‬ ‫أوسع‬ ‫‪ .‬وتشمل‬ ‫التعلم والولاء للملك‬


‫على‬ ‫يتلقون‬ ‫الكوريين‬ ‫الأطفال وكل‬ ‫لكل‬ ‫تقريبا‬ ‫في كوريا متاح‬ ‫التعليم‬

‫سم‪.‬‬ ‫والم‬ ‫والنحت‬ ‫الخزف‬ ‫الموسيقى والشعر وأعمال‬


‫في‬ ‫ابتدائية‬ ‫مدرسة‬ ‫في‬ ‫في الصورة فصل‬ ‫‪.‬‬ ‫وثانويا‬ ‫ابتدائيا‬ ‫تعليما‬ ‫الأقل‬

‫العمل‬ ‫على) مسار‬ ‫الحكومة‬ ‫تسيطر‬ ‫في كوريا الشمالية‬ ‫الجنوبية‪.‬‬ ‫كوريا‬

‫الشيوعية‬ ‫الي‪،‬دئ‬ ‫مع‬ ‫التي تتعارض‬ ‫الفنية‬ ‫الفني وتمنع الأعمال‬

‫الحزب‬ ‫لتأييد سيا اسات‬ ‫الفنانين على إظهارهم‬ ‫وتشجع‬


‫الدراسة‬ ‫الجنوبى بعد إكمال‬ ‫الكوري‬ ‫وينقل الطالب‬
‫كوريا‬ ‫فنانو‬ ‫يت!تع‬ ‫‪ .‬بينما‬ ‫الفنية‬ ‫أعمالهم‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫الشيوعي‬
‫ثم‬ ‫سنة)‬ ‫أ‬ ‫‪4 -‬‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫سن‬ ‫( في‬ ‫المتوسطة‬ ‫المدرسة‬ ‫إلى‬ ‫الابتدائية‬
‫في‬ ‫التقليدية‬ ‫يتناولون الموضوعارت‬ ‫بحرية أكبر حيث‬ ‫الجنوبية‬

‫تكلفة‬ ‫وترتفع‬ ‫مشة)‬ ‫ا‬ ‫‪7-‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫الثانوية ( سن‬ ‫إلى المدرسة‬
‫العديدة للة!ون الغربية‪.‬‬ ‫أعمالهم كما شعاملون مإلأشكال‬
‫مايقارب‬ ‫يتمكن‬ ‫المدرسة الابتدائية ‪ .‬ولكن‬ ‫بعد‬ ‫التعليم‬

‫السطح‬
‫مواصلة‬ ‫سنة ) من‬ ‫أ‬ ‫‪7-‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫سن‬ ‫(في‬ ‫من الأطفال‬ ‫‪%75‬‬

‫الجزيرة الكورية إلى الجنوب من الجزء‬ ‫تمتد شبه‬ ‫للوظائف‬ ‫الطلاب‬ ‫يعد‬ ‫المهني الذي‬ ‫ويبدأ التدريب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدراسة‬

‫أكم‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫ويبلغ طولها‬ ‫للصن‪.‬‬ ‫الشرقي‬ ‫الشمالى‬ ‫مرأحل‬ ‫عبر جميع‬ ‫ويستمر‬ ‫المتوسطة‬ ‫الصناعية في المدارس‬

‫الساحلي‬ ‫ا لخط‬ ‫يبلغ طول‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 51 5‬كم‬ ‫لها‬ ‫أتساع‬ ‫وأكبر‬
‫التعليم العليا‪.‬‬

‫من‬ ‫جزءا‬ ‫ت!مون‬ ‫‪-‬‬ ‫جزيرة‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫تقع‬ ‫كم‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.388‬‬ ‫نحو‬ ‫بأي‬ ‫العليا المؤهلين الالتحاق‬ ‫المدارس‬ ‫لخريجي‬ ‫ويمكن‬

‫‪.‬‬ ‫الجزيرة‬ ‫الجنوبية والغربية أشبه‬ ‫السواحل‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫كوريا‪،‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫عددها‬ ‫البالغ‬ ‫الجنوبية‬ ‫بكوريا‬ ‫المدرسية‬ ‫الكليات‬ ‫من‬

‫إجمالية تبلغ‬ ‫المذكورة مساحة‬ ‫الجزيرة والجزر‬ ‫شبه‬ ‫وتغطي‬ ‫واسعة‬ ‫مجموعة‬ ‫تدريبا في‬ ‫المدارس‬ ‫هذه‬ ‫كلية ‪ .‬وتقدم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫شبه‬ ‫اليابان ‪ ،‬الواقع شرق‬ ‫بحر‬ ‫‪ .2‬ويفصل‬ ‫كم‬ ‫‪22‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪284‬‬ ‫بالجامعات‬ ‫الملتحقين‬ ‫الطلاب‬ ‫عدد‬ ‫‪ .‬ويبلغ‬ ‫الموضوعات‬ ‫من‬

‫الأصفر‬ ‫البحر‬ ‫كمايقع‬ ‫‪.‬‬ ‫واليابان‬ ‫بين كوريا‬ ‫الجزيرة والجزر‪،‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الجنوبية‬ ‫في كوريا‬ ‫الصغرى‬ ‫والكليات‬ ‫والكليات‬

‫كوريا إلى جنوبها‪.‬‬ ‫من كوريا‪ ،‬ومضيق‬ ‫إلى الغرب‬ ‫مليون طالب‪.‬‬

‫وهي‪:‬‬ ‫رفصسية‬ ‫أقاليم‬ ‫كوريا على ستة‬ ‫وتشتمل‬ ‫الأطفال‬ ‫كوريا الشمالية‬ ‫تلزم حكومة‬ ‫الشمالدة‪.‬‬ ‫كوريا‬

‫الشمالية‬ ‫أ!‬ ‫الجبا‬ ‫الغربى ‪-2‬‬ ‫الشمالي‬ ‫‪ -‬السهل‬ ‫أ‬ ‫واحدة‬ ‫سنة‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫‪ 1 1‬عاما‬ ‫لفترة‬ ‫المدارس‬ ‫فى‬ ‫بالدراسة‬

‫‪ -‬ا؟خبال الوسطى‬ ‫‪4‬‬ ‫الشرقية‬ ‫الساحلية‬ ‫المنخفضات‬ ‫‪-3‬‬ ‫التعليم‪.‬‬ ‫نفقات‬ ‫الدولة جميع‬ ‫وتدفع‬ ‫‪.‬‬ ‫المدرسة‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫لمرحلة‬

‫؟‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوبي‬ ‫السهل‬ ‫‪-6‬‬ ‫الجنوي‬ ‫السهل‬ ‫‪-5‬‬ ‫الصيف‪.‬‬ ‫أن يعملوا للدولة جزءا من فصل‬ ‫على الطلاب‬ ‫ولكن‬

‫‪!،‬ول الساحل‬ ‫الغربي ‪ .‬يمتد على‬ ‫الشمالي‬ ‫السهل‬ ‫الابتدأئية في كوريا الشمالية‬ ‫المحددة للمدرسة‬ ‫واسمن‬

‫التلال المنحدرة‬ ‫وتقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫بكامله‬ ‫الشمالية‬ ‫لكوريا‬ ‫الغربي‬ ‫‪1 0‬‬ ‫بين‬ ‫المتوسطة‬ ‫‪ ،‬والمدرسة‬ ‫وتسئسنوات‬ ‫بين ست‬ ‫تتراوح‬

‫ويشتمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المنب!!ة‬ ‫العريضة‬ ‫السهول‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫إلى‬ ‫المنطقة‬ ‫الحزب‬ ‫موافقة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫من‬ ‫ويلابد للطلاب‬ ‫ممنة ‪.‬‬ ‫و ‪1 5‬‬

‫لكوريا‬ ‫إزراعية‬ ‫ا‬ ‫الأرض‬ ‫معظم‬ ‫على‬ ‫الغربي‬ ‫الشمالي‬ ‫السهل‬ ‫المدرسة المتوسطة‪.‬‬ ‫بعد مرحلة‬ ‫التعليم‬ ‫لمواصلة‬ ‫الشيوعي‬

‫الصناعية‬ ‫اص‬ ‫المرا‬ ‫أيضا‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫عليا مدتها‬ ‫في التعليم بمدرسة‬ ‫الذين يستمرون‬ ‫ويلتحق‬

‫يعيش‬ ‫كما‬ ‫يائج ‪.‬‬ ‫بيونج‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫الشمالية‬ ‫لكوريا‬ ‫الرئيسية‬ ‫تقدم‬ ‫أو أرلغ مشوات‬ ‫ثلاث‬ ‫مدتها‬ ‫فنية‬ ‫أو مدرسة‬ ‫‪،‬‬ ‫مشتان‬

‫في هذه المنطقة‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫سكان‬ ‫نصف‬ ‫ما يقارب‬ ‫العلمية‪.‬‬ ‫تدريبا في الهندسة والوظائف‬

‫الغربي‬ ‫الشمالى‬ ‫السهل‬ ‫تقع شرقي‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبال الشمالية‬ ‫كيم إل‬ ‫جامعة‬ ‫وهي‬ ‫واحدة‬ ‫لكوريا الشمالية جامعة‬

‫تقريبا كل المنطقة الوسطى لكوريا الشمالية‪.‬‬ ‫وتغص‬ ‫متخصصة‪.‬‬ ‫كلية‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وأكثر‬ ‫يانج‬ ‫بيونج‬ ‫فى‬ ‫!سونج‬
‫كوريا‬ ‫‪20‬‬ ‫‪6‬‬

‫الذي‬ ‫الجنوبى‬ ‫السهل‬

‫الساحل‬ ‫طول‬ ‫يمتد على‬

‫الجنوبية‬ ‫ل!ضريا‬ ‫الحولي‬

‫مهمة‪.‬‬ ‫اعية‬ ‫يعد ممطقة ز‬

‫سلسلةص‬ ‫ويصم‬
‫لينها‬ ‫تفصل‬ ‫التى‬ ‫الس!ل‬
‫وبمتاز‬ ‫‪.‬‬ ‫تلال منحفضة‬

‫بأسه‬ ‫هدا السهل‬ ‫ماح‬

‫في كوريا‪،‬‬ ‫اعتدالأ‬ ‫الأكثر‬

‫ربع سكاد‬ ‫نحو‬ ‫ويعيمق‬

‫!ي هذه‬ ‫الجولية‬ ‫كوريا‬

‫المسطقة‪.‬‬

‫الذي يبلغ طوله‬ ‫نهر ناكتونج‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫صوريا‬ ‫مهما في‬ ‫هذه‬ ‫وتمثل‬ ‫‪.‬‬ ‫أخابات‬ ‫ا‬ ‫تغطها‬ ‫جبال‬ ‫الإقليم من‬ ‫معظما‬ ‫ويتكون‬

‫عبر‬ ‫مساره‬ ‫ويأخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫أنهار‬ ‫ك!ا أطول‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغالات‬ ‫ومنتجات‬ ‫النفيسة‬ ‫للمعادن‬ ‫مهما‬ ‫مصدرا‬ ‫الجبال‬

‫مضيق‬ ‫الجنوبية من منطقة الجبال في الشمال وحتى‬ ‫السهول‬ ‫الجبال‬ ‫يقع في ممطقة‬ ‫ر‬ ‫كوريا‬ ‫أعلى جبال‬ ‫باي!ضو‬ ‫جبل‬

‫في هذه المنطقة‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫نحو ربم سكان‬ ‫كوريا‪ .‬يعيش‬ ‫الحنوبية والصين‬ ‫الفاصلة بين كوريا‬ ‫على الحدود‬ ‫الشمالية‬

‫طول‬ ‫على‬ ‫الحسهل‬ ‫يمتد هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوبى‬ ‫السهل‬ ‫أنهار‬ ‫أطول‬ ‫أ!‬ ‫يا‬ ‫نهر‬ ‫ويجري‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪74 4‬‬ ‫إلى‬ ‫ارتفاعه‬ ‫ويصل‬

‫وكمعظم‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫بكامله‬ ‫الجنوبية‬ ‫لكوريا‬ ‫الغربي‬ ‫الساحل‬ ‫الحدود‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫و‬ ‫الجب!!‬ ‫من‬ ‫الغربية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬

‫تيومن‬ ‫نهر‬ ‫يعد‬ ‫شمرفا‬ ‫ر‬ ‫الأصفر‪،‬‬ ‫البحر‬ ‫ك!ا حتى‬ ‫‪97‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمسافة‬
‫تلال‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫أعوري‬ ‫ا‬ ‫أصساحل‬ ‫ا‬ ‫باقى‬

‫هذا‬ ‫يضم‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫أمنصقة زراعية‬ ‫مكونة‬ ‫وسهول‬ ‫منحدرة‬ ‫وصعيش‬ ‫اليالان‬ ‫إلى بحر‬ ‫بايكتو‬ ‫يمتدد من جبل‬ ‫حدوديا‬ ‫خطا‬

‫مديخة‬ ‫الجنوبية حول‬ ‫اشئيسية‬ ‫أصماعية‬ ‫ا‬ ‫المنطقة‬ ‫أحسه!‬ ‫ا‬


‫أجة‪.‬‬ ‫أسشما‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫الحبا‬ ‫منطقة‬ ‫الشمالية شي‬ ‫كوريا‬ ‫ش!صان‬ ‫رد‬ ‫نحو‬

‫الساح!!‬ ‫حل‬ ‫‪ .‬تعطى‬ ‫الشرقية‬ ‫الساحلية‬ ‫المنخففمات‬


‫الشرق‬ ‫الجبال في‬ ‫المنطقة من‬ ‫هذه‬ ‫يعبر نهر الهان‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫سيؤوأ‬

‫كوريا‬ ‫سكان‬ ‫حوالي نصف‬ ‫الأصفر‪ .‬ويسكن‬ ‫البحر‬ ‫حتى‬ ‫من‬ ‫هذه الشريحة‬ ‫تتكون‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫لكوريا‬ ‫الشرقى‬

‫اليابان‬ ‫وبحر‬ ‫الشمالية‬ ‫الجبال‬ ‫ما بين منطقة‬ ‫التي تقع‬ ‫الأرض‬
‫الجنوبية هذه المنطقة‪.‬‬

‫كوريا‪،‬‬ ‫في‬ ‫جزيرة‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫هنالك‬ ‫الجزر‪.‬‬
‫تلال منخفضة‪.‬‬ ‫بينها‬ ‫الضيقة تفصل‬ ‫من السهول‬ ‫من سلسلة‬

‫الزراعية ‪ ،‬وي!صمسب‬ ‫بالأراضي‬ ‫الضيقة‬ ‫السهول‬ ‫تزخر هذه‬


‫في الجزر الكبيرة منها‪ .‬وتعد جزيرة شيجيو‬ ‫ويعيع! السكان‬
‫‪ .‬هنالك‬ ‫المنطقة‬ ‫البحر فى‬ ‫لوجود‬ ‫ن!ا‬ ‫أهميته‬ ‫السمك‬ ‫صيد‬
‫جزر‬ ‫أكبر‬ ‫الجزيرة‬ ‫شبه‬ ‫جنوب‬ ‫‪ 8‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬ ‫التي تقع على‬
‫في الأراضى الشرقية الساحلية‬ ‫أيضا مناطق صناعية‬
‫كم ‪ .2‬لهذه الجزيرة‬ ‫ا‬ ‫‪،08 0‬‬ ‫مساحتها‬ ‫وتشغل‬ ‫كوريا‪،‬‬
‫كوريا الشمالية فى‬ ‫أكثر من ربع سكان‬ ‫‪ ،‬ويعيش‬ ‫المنحفضة‬
‫لسلطة‬ ‫الجزر الأخرى‬ ‫تخضع‬ ‫بينما‬ ‫المحلية‬ ‫حكومتها‬
‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫كثيفة‬ ‫المنطقة الصغيرة‬ ‫هذه‬
‫أعلى جبال‬ ‫‪.‬‬ ‫الكورية‬ ‫داح!! الأراضي‬ ‫محلية‬ ‫حكومات‬
‫شرقي‬ ‫أنحاء‬ ‫كل‬ ‫المنطقة في‬ ‫تمتد هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫الجبال‬
‫ام فوق‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ويرتفع‬ ‫هالا ‪ -‬سان‬ ‫الجنوبية جبل‬ ‫كوريا‬
‫كوريا‬ ‫من جنوبي‬ ‫صغير‬ ‫جزء‬ ‫وفي‬ ‫ووسطها‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬
‫جزيرة شيجيو‪.‬‬
‫الجبال‬ ‫منطهقة‬ ‫معظما‬ ‫الجبلية‬ ‫الغابات‬ ‫تغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬

‫لمناخ‬ ‫ا‬

‫أودية‬ ‫وتستغل‬ ‫‪.‬‬ ‫من الساحل‬ ‫جزء كبير‬ ‫في ذلك‬ ‫بما‬ ‫الوسطى‬

‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫طوال‬ ‫كوريا‬ ‫مناخ‬ ‫على‬ ‫الموسمية‬ ‫الرياح‬ ‫تسيو‬ ‫طول‬ ‫التي تقع على‬ ‫الأراضي‬ ‫التلال وبعض‬ ‫الأنهار وسفوح‬

‫خلال‬ ‫الشرقي‬ ‫والجنوب‬ ‫هده الرياح من الجنوب‬ ‫وتهب‬ ‫بثروة سمكية‬ ‫الساحلية‬ ‫المياه‬ ‫تزخر‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الزراعة‬ ‫فى‬ ‫الساح!!‬

‫باردة‬ ‫تهب‬ ‫بينما‬ ‫جوا حارا رطبا‪،‬‬ ‫وتحمل معها‬ ‫الصي!‬ ‫كوريا الجنوبية فى منطقة‬ ‫من ربع سكان‬ ‫يعيعش أكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬

‫الجو باردا‪.‬‬ ‫الشتاء ويكون‬ ‫جافة خلال‬ ‫الجبال الوسطى‪.‬‬

‫في‬ ‫قليلا من منطقة إلى أخرى‬ ‫الجو الصيفي‬ ‫يختلف‬ ‫الجنوبي لكوريا‬ ‫الساحل‬ ‫كل‬ ‫الجنوبى ‪ .‬يغطي‬ ‫السهل‬

‫فى شعهر يوليو في‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫كوريا وتتراوح‬ ‫أنحاء‬ ‫المنطقة الزراعية المهمة من سلسلة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وتتكون‬ ‫الجنوبية‬

‫الساحل‬ ‫الجبال‬ ‫كتل‬ ‫‪ .‬وتحمي‬ ‫م‬ ‫‪ 2‬و ‪27‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بين‬ ‫المتومعط‬ ‫مركز صناعي‬ ‫‪ ،‬وتقع فيها بوسالى وهي‬ ‫تفصلها تلال منخفضة‬
‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كوريا‬

‫الوطنى‬ ‫النابخ‬ ‫الإجمالية‬ ‫القيمة‬ ‫تمثل هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫ولار أمريكي‬ ‫ا؟‬
‫الشتوية ‪ .‬ونتيجة‬ ‫الرياح الموسمية‬ ‫الجزيرة من‬ ‫لشبه‬ ‫الشرقي‬

‫الوطني‬ ‫الناتج‬ ‫من‬ ‫‪%32‬‬ ‫الصناعي‬ ‫‪ .‬يمثل ايإنتا!‬ ‫الإجمالى‬ ‫دفئا‬ ‫أكثر‬ ‫بشتاء‬ ‫عموما‬ ‫ينعم‬ ‫الشرقي‬ ‫الساحل‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫لذلك‬

‫‪%‬‬ ‫اد ‪58‬‬ ‫أما‬ ‫‪، %‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الزراعى‬ ‫‪ ،‬بينما يمثل الإنتاج‬ ‫الإجمالي‬ ‫الحرارة في‬ ‫درجات‬ ‫متوسط‬ ‫يتراوح‬ ‫كوريا‪.‬‬ ‫من بقية مناطق‬

‫التطاع الزراعة‬ ‫يوظف‬ ‫‪.‬‬ ‫الخدمات‬ ‫أنشطة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فتأتي‬ ‫المتبقية‬ ‫م في‬ ‫‪52 1‬‬ ‫و ‪-‬‬ ‫لكوريا‬ ‫الشرقى‬ ‫يناير بين ‪ 2‬م في الجنوب‬

‫الجنوبية‬ ‫الأيدي العاملة فى كوريا‬ ‫‪ %‬من جملة‬ ‫‪2 0‬‬ ‫أحو‬ ‫أجزاء من منطقة الجبال الشمالية‪.‬‬

‫في‬ ‫‪%5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أيضا ويع!صل‬ ‫‪%03‬‬ ‫الصناعة‬ ‫قطاع‬ ‫‪،‬ينما يوظف‬ ‫من الأمطار‬ ‫التساقط (وهى مجموعة‬ ‫تتراوح كمية‬

‫‪.‬‬ ‫الخدمات‬ ‫شطاع‬ ‫) في كل أنحاء‬ ‫والجليد الذائب وأشكال رطوبية أخرى‬


‫يعد أحد‬ ‫صضاعيا‬ ‫اقتصادا‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫تملك‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬
‫سم ‪ .‬وفي كوريا الشمالية تتراوح‬ ‫أ‬ ‫و ‪03‬‬ ‫كوريا ما بين ‪75‬‬
‫الخاص‬ ‫الةطاع‬ ‫ويمتلك‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫نموا‬ ‫الاقتصاديات‬ ‫أسرع‬
‫مناطقها‪ .‬ويعود‬ ‫سنويا في معظم‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫و‪5 .‬‬ ‫النسبة بين ‪75‬‬
‫من‬ ‫‪%75‬‬ ‫ويمثل التصنيع فبة‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫‪.‬كل صناعات‬ ‫الغزيرة‬ ‫في كوريا للأمطار‬ ‫السنوي‬ ‫التساقط‬ ‫مقدار‬ ‫نصف‬

‫الطعام‬ ‫وتقوم صناء!ات‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبي‬ ‫الصناعي‬ ‫الإنتاج‬ ‫جملة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫يونيو وأغسطس‬ ‫فى الفترة بين شهري‬ ‫التي تهطل‬
‫النعسيبم باستخدام‬ ‫وصناعة‬ ‫الملابص! والاحذية‬ ‫صناعات‬ ‫أ‬

‫مرة أو مرتين شبه‬ ‫التايفون‬ ‫إعصار‬ ‫السنوات ‪ ،‬يضرب‬ ‫معظم‬


‫لقد تمكنت‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫أي صناعات‬ ‫تستخدمه‬ ‫مما‬ ‫ءكلمال أكثر‬
‫وأغسطس‪.‬‬ ‫يوليو‬ ‫خلال شصي‬ ‫الجزيرة‬

‫الكورية‬ ‫وصب‬ ‫ا‬ ‫منذ‬ ‫الثقيلة‬ ‫الصناعة‬ ‫تطوير‬ ‫من‬ ‫الجنوبية‬ ‫"كوريا‬
‫الاقئصاد‬
‫المنتجات‬ ‫في مجالارت‬ ‫رئيسيا‬ ‫منتجا‬ ‫الان تعد‬ ‫وهى‬

‫‪،‬‬ ‫والاليات‬ ‫‪ ،‬والفولاذ‪،،‬‬ ‫‪ ،‬والحديد‬ ‫‪ ،‬والأسمدة‬ ‫الكيميائية‬ ‫والكوري الشمالى‬ ‫الجنوبي‬ ‫الاقتصاد الكوري‬ ‫يشهد‬

‫أم ‪.‬‬ ‫الكورية في عام ‪539‬‬ ‫منذ نهاية الحرب‬ ‫متسارعا‬ ‫نموا‬
‫العشرين‪،‬‬ ‫ن‬ ‫القر‬ ‫من‬ ‫والثمانينيات‬ ‫السبعينيات‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫السفن‬ ‫أ‬

‫الزراعة رغم‬ ‫الاقتصاد يعتمد أساسا على‬ ‫فقبل الحرب ‪ ،‬كان‬


‫وقطع‬ ‫وهـمدات‬ ‫إنتاج السيارات‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫علورت‬

‫التلفاز‪.‬‬ ‫وأ‪،‬جهزة‬ ‫والنظارات‬ ‫الكهربائية‬ ‫والتوصيلات‬ ‫الحاسوب‬ ‫الصناعات الخفيفة‪.‬‬ ‫كوريا الشمالية بعض‬ ‫كان لدى‬ ‫أنه‬

‫صمنيع الورق ‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الجنوبي‬ ‫الكوري‬ ‫الصناعى‬ ‫الإنتاج‬ ‫شيشمل‬ ‫في‬ ‫أهمية‬ ‫يكتعسب‬ ‫والإنتاج الصناعي‬ ‫‪،‬‬ ‫منذ الحرب‬ ‫ولكن‬

‫الصيني والإطارأت المطاطية‪.‬‬ ‫الأبلكاش والخزف‬ ‫خشب‬ ‫!‬


‫صناعة‬ ‫تطورت‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫البلدين ‪ .‬وبالإضافة‬ ‫اقتصاد‬

‫مزرعة‬ ‫‪2( . 0 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫هنالك‬ ‫‪.‬‬ ‫السمك‬ ‫وصيد‬ ‫الزراعة‬ ‫‪ ،‬والتجارة‬ ‫الحكومية‬ ‫والخدمات‬ ‫مثل الاتصالات‬ ‫الخدمات‬

‫قليلا‬ ‫إلا‬ ‫هتكار واصد‬ ‫تزيد على‬ ‫لا‬ ‫مساحتها‬ ‫ستوسط‬ ‫النقل‪.‬‬ ‫ووسائل‬

‫للقطاع ا‪-‬فاص ‪ .‬ويعد‬ ‫المزارع تعود ملكيتها‬ ‫هذه‬ ‫؟معظم‬ ‫والخدمات‬ ‫البضاؤ‬ ‫قيمة‬ ‫يبلغ إجمالى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬

‫الرئيسي‪.‬‬ ‫الأرز المحصول‬ ‫بلايين‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مايقارب‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫فى‬ ‫سنويا‬ ‫المنتجة‬

‫المظعية‬ ‫المجمعات‬ ‫إنتاج‬ ‫ساعد‬ ‫ولقد‬ ‫الشري!‪.‬‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الحمسيفيات‬ ‫بداية‬ ‫منذ‬ ‫والج!ولية‬ ‫الشمالية‬ ‫الكوريتين‬ ‫من‬ ‫فى كل‬ ‫سريعا‬ ‫الصناعة ت!هورت‬

‫السريع‪.‬‬ ‫مموه‬ ‫على‬ ‫البلدين‬ ‫اقتصاد‬ ‫اليسار)‪،‬‬ ‫(على‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫في‬ ‫الفولاذ‬ ‫و!صنع‬ ‫)‪،‬‬ ‫اليمين‬ ‫(على‬ ‫‪،‬‬ ‫الجوية‬ ‫كوريا‬ ‫في‬ ‫البترول‬ ‫مصفاة‬ ‫مثل‬
‫كوريا‬ ‫‪20‬‬ ‫‪8‬‬

‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪5‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫والتعدين‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫من‬ ‫ما يقرب‬ ‫اضشييد‬ ‫ا‬
‫الدول الرائدة فى مجال‬ ‫الجنوبية إحدي‬ ‫كوريا‬ ‫تعد‬

‫والفولاذ‬ ‫والحديد‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫بتصنيع‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫مختلفة من‬ ‫أنواعا‬ ‫تصطاد‬ ‫حيث‬ ‫العالم‬ ‫الأسماك في‬ ‫صيد‬

‫الصناعات‬ ‫‪ .‬هذه‬ ‫والمنسوجات‬ ‫المجهزة‬ ‫والأغذية‬ ‫والآليات‬ ‫ويلجأ كثير‬ ‫‪.‬‬ ‫والمحار والبولوك‬ ‫القادوح‬ ‫منها سمك‬ ‫الأسماك‬

‫في مصانع‬ ‫يتم صنعها‬ ‫الرئيسية الأخرى‬ ‫المنتجات‬ ‫وكل‬ ‫السمك‪.‬‬ ‫صيد‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫من المزارعين إلى زيادة دخلهم‬

‫فى‬ ‫الخاص‬ ‫للقطاع‬ ‫صناعات‬ ‫فلا توجد‬ ‫بم‬ ‫الح!صمة‬ ‫تملكها‬ ‫المتحدة‬ ‫والولايات‬ ‫اليابان‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الخارجية‬ ‫التجارة‬

‫الفحم‬ ‫الجنوبية‬ ‫المناجم الكورية‬ ‫تنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫الشريكة‬ ‫الدول‬ ‫والمملكة العربية السعودية‬ ‫الأمريكية‬

‫الحديد‬ ‫وخام‬ ‫والرصاص‬ ‫أرزهب‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫والنحاس‬ ‫الحجري‬ ‫صادرات‬ ‫وتشمل‬ ‫فى تجارتها‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫لكوريا‬ ‫الرئيسية‬

‫والزنك والتنجستن‪.‬‬ ‫والقصدير‬ ‫والمغنسيوم‬ ‫والفضة‬ ‫الجاهزة‬ ‫والملابس‬ ‫السيارات‬ ‫‪:‬‬ ‫الأسامسية‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬

‫بتنظجم‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫في‬ ‫‪ .‬قام الشيوعيون‬ ‫الزراعة‬ ‫والفولاذ‬ ‫والسفن‬ ‫والأحذية‬ ‫والأسماك‬ ‫الإلكترونية‬ ‫والأجهزة‬

‫تعرف‬ ‫زراعية‬ ‫فى ش!ص!! مجمعات‬ ‫الأراضى اشراعية‬ ‫ا‬ ‫أعفط‬ ‫وا‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬ ‫وارداتها‬ ‫تشمل‬ ‫بينما‬ ‫والنسئ‪.‬‬

‫يحصل‬ ‫‪.‬‬ ‫لسيطرة الحكومة‬ ‫وهى تخضع‬ ‫أضعا‪:‬ليات‬ ‫با‬ ‫‪.‬‬ ‫والاأجات‬ ‫الخام الصناعية‬ ‫المواد‬ ‫الخام وبعض‬

‫من المنتجات ‪ ،‬بينما‬ ‫جزء‬ ‫على‬ ‫فى هذه المجمعات‬ ‫أحاملود‬ ‫ا‬ ‫الجنوبية نظامأ‬ ‫!صريا‬ ‫فى‬ ‫الحكومة‬ ‫‪ .‬تمتلك‬ ‫المواصلات‬

‫فى كوريا‬ ‫نقدا‪ .‬ويوجد‬ ‫الاخر نصيبه‬ ‫يتسلم بعضهم‬ ‫تربط‬ ‫من الطرق حيث‬ ‫الحديدية وشبكة‬ ‫للسكك‬ ‫ممتازا‬

‫فى كل‬ ‫تعيش‬ ‫مزرعة جماعية‬ ‫‪07.3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫سكان‬ ‫معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن الرئيسية‬ ‫السريع‬ ‫المرور‬ ‫طرق‬

‫الغربي‬ ‫الشمالي‬ ‫السهل‬ ‫منها ‪ 03 0‬أسرة ‪ .‬ويعد‬ ‫واحدة‬ ‫من‬ ‫المواصلات‬ ‫وتقوم وسائل‬ ‫لا يمتلكون مميارات‬ ‫الجنوبية‬

‫المنطقة الزراعية الرئيسية‪.‬‬ ‫المنتظمة‪.‬‬ ‫حدماتها‬ ‫بتقديم‬ ‫والقطارات‬ ‫أمحامة‬ ‫ا‬ ‫السيارات‬

‫محاصيل‬ ‫وهناك‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالية‬ ‫لكوريا‬ ‫اشثيسى‬ ‫الأرز المحصول‬ ‫بالمسافرين‬ ‫خاص‬ ‫الأنفاق‬ ‫فى مسيؤول نضام لقطارات‬ ‫ويوجد‬

‫والبطاطس‪.‬‬ ‫مهمة مثل الذرة الشامية والدخن‬ ‫أخرى‬ ‫كثير من الس!!ان فى المناطق الريفية‬ ‫البلاد‪ .‬ويستعمل‬ ‫داخل‬

‫لكوريا‬ ‫المشاركة‬ ‫الرئيسية‬ ‫‪ .‬الدول‬ ‫الخارجية‬ ‫التجارة‬ ‫الطران‬ ‫شركة‬ ‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫فى تنقلاتهم القصيرة‬ ‫الدراجات‬

‫الاتحاد‬ ‫‪:‬‬ ‫الأهمية‬ ‫فى تحارتها هى حسب‬ ‫اسمفريات العالمية الشمالية‬ ‫ا‬ ‫بخدمات‬ ‫خاص‪،‬‬ ‫الكورية ويملكها قطاع‬

‫كوريا‬ ‫صادرات‬ ‫أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫واليابان‬ ‫) والص!ت‬ ‫(السابق‬ ‫السودييتى‬ ‫عالميان‬ ‫مطاران‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية الرئيسية‬ ‫كوريا‬ ‫بين مدن‬

‫الحديد‬ ‫وخام‬ ‫أضحاس‬ ‫ا‬ ‫رأسها‬ ‫المعادن ‪ ،‬وعلى‬ ‫أصية‬ ‫أسشما‬ ‫ا‬
‫من مسيؤول وبوسان‪.‬‬ ‫في كل‬

‫الأرز‬ ‫أيضا‬ ‫تصدر‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫والزنك‬ ‫والتنجس!ت‬ ‫واشصاص‬ ‫الإذاعي والتلفازي ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫البث‬ ‫ت‬ ‫شب!ظ‬ ‫تقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتصالات‬

‫السيارات‬ ‫ف!‬ ‫‪،‬‬ ‫الشحالية‬ ‫كوريا‬ ‫واردات‬ ‫أهم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫والاليات‬ ‫بالإرسال في كل‬ ‫سواء‪،‬‬ ‫حد‬ ‫الحكومية منها والخاصة على‬

‫الخام والقمح‪.‬‬ ‫والزيت‬ ‫تلفاز‬ ‫جهاز‬ ‫الأسر‬ ‫كوريا الجنوبية ‪ .‬وتمتلك معظهم‬ ‫أنحاء‬

‫الحديدية الكورية‬ ‫الخطوط‬ ‫شبكة‬ ‫تعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المواصلات‬ ‫الهاتف‬ ‫خدمات‬ ‫وتغطي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقل‬ ‫في‬ ‫واستقبال إذاعي واحدا‬

‫الطويلة‪.‬‬ ‫الخطوط‬ ‫والبضائع على‬ ‫في نقل الركاب‬ ‫الشمالية‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬وتصدر‬ ‫أشخاص‬ ‫سبعة‬ ‫لكل‬ ‫جهاز‬ ‫البلاد بمتوسط‬ ‫كل‬

‫طرق المرور‬ ‫شبكة‬ ‫لمجاعداد‬ ‫كوريا الشمالية‬ ‫قامت‬ ‫كما‬ ‫ومجلة‪.‬‬ ‫صحيفة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الجنوبية نحو‬ ‫كوريا‬

‫الستينيات من القرن العشرين‪.‬‬ ‫منذ منتصف‬ ‫كبيرة‬ ‫بصورة‬ ‫في‬ ‫الإجمالي‬ ‫الوطنى‬ ‫النابخ‬ ‫يصل‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬

‫المدن وفي الخطوط‬ ‫دأخل‬ ‫النقل الجماعي‬ ‫!ميارات‬ ‫وتعمل‬ ‫في السنة‬ ‫بليون دولار أمريكي‬ ‫إلى ‪23‬‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬

‫خاصة‬ ‫سيارات‬ ‫توجد‬ ‫انه لا‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫أغصيرة‬ ‫ا‬
‫الأرج!!‬ ‫على‬ ‫النابخ الصناعي‬ ‫التقديرات ‪ .‬ويشكل‬ ‫حعسب‬

‫سيارات‬ ‫هى‬ ‫هنالك‬ ‫السيارات‬ ‫‪ ،‬فكل‬ ‫الشمالية‬ ‫فى كوريا‬ ‫قطاع‬ ‫‪ .‬ويستخدم‬ ‫الإجمالى‬ ‫الوطنى‬ ‫النابخ‬ ‫من‬ ‫الجزء الأكبر‬

‫ويستعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫فى أداء الأعمال الرسمية‬ ‫وتستعمل‬ ‫حكومية‬ ‫في كوريا‬ ‫العاملين‬ ‫التقديرات ‪ % 25‬من‬ ‫الزراعة حسب‬
‫طيران‬ ‫شركة‬ ‫هنالك‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن الدراجات‬ ‫من سكان‬ ‫كثير‬ ‫‪ % 5‬وقطاع‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫الصناعة‬ ‫قطاع‬ ‫ويستخدم‬ ‫الشمالية‬

‫الحكومة‪.‬‬ ‫لسيطرة‬ ‫النقل كله‬ ‫ويخفئنظام‬ ‫‪.‬‬ ‫شممالية‬ ‫كورية‬ ‫‪. %‬‬ ‫‪25‬‬ ‫الخدمات‬

‫الإعلام من بث‬ ‫كل أجهزة‬ ‫تخضع‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتصالات‬ ‫ام المنطقة‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫كوريا الشمالية حتى‬ ‫ولقد كانت‬

‫فى كوريا‬ ‫الحكومة‬ ‫لسيوة‬ ‫أخرى‬ ‫ووسائل‬ ‫إذاعى ‪ ،‬ونشر‪،‬‬ ‫كوريا الجنوبية‬ ‫الجزيرة ولكن‬ ‫الرئيسية في شبه‬ ‫الصناعية‬

‫التلفاز‬ ‫دأر الإذاعة وشبكة‬ ‫على‬ ‫تسيو‬ ‫فهي‬ ‫بم‬ ‫الشمالية‬ ‫أنهار‬ ‫فى كوريا الشمالية‬ ‫ويوجد‬ ‫عليها لاحقا‪.‬‬ ‫تفوقت‬

‫التلفازي‬ ‫الإرسال‬ ‫الريفية ‪ .‬يغطي‬ ‫الإذاعى‬ ‫البث‬ ‫ومحطات‬ ‫كما أن بها بعضا من أغنى‬ ‫الطاقة الكهربائية‬ ‫لإنتاج‬ ‫تصلح‬

‫تلفاز‪.‬‬ ‫استقبال‬ ‫أجهزة‬ ‫قليلا يمتلك‬ ‫أن عددا‬ ‫إلا‬ ‫البلاد‬ ‫معظم‬ ‫آسيا‪.‬‬ ‫في شرقي‬ ‫المعدنية‬ ‫المصادر‬

‫وهنالك‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫الهاتف في مدن‬ ‫وتتوافر خدمات‬ ‫‪ % 8‬من الإنتاج‬ ‫‪0‬‬ ‫إنتاج المصانع نحو‬ ‫يشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬

‫تصدر في كوريا الشمالية‪.‬‬ ‫يومية‬ ‫عشر صحف‬ ‫أعمال‬ ‫وتشك!!‬ ‫‪.‬‬ ‫الواسع‬ ‫بمفهومه‬ ‫الشمالية‬ ‫لكوريا‬ ‫الصناعى‬
‫‪20‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كوريا‬

‫أم‪ ،‬أعلن الاتحاد السوفييتي‬ ‫‪489‬‬ ‫عام‬ ‫في ديعسمبر‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫وكذلك‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫قواته قد غادرت‬ ‫(السابق) أن كل‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫ما يدل‬ ‫العلماء‬ ‫اكتشف‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولى‬ ‫السنوات‬

‫لها فى كوريا الجنوبية‬ ‫قوات‬ ‫الولايات المتحدة آخر‬ ‫سحبت‬ ‫الجزيرة‬ ‫الغربي لشبه‬ ‫الجنوبى‬ ‫الجزء‬ ‫كانوا يقطنون‬ ‫سكان‬

‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪949‬‬ ‫في منتصف‬ ‫عن‬ ‫القليل‬ ‫إلا‬ ‫يعرف‬ ‫لا‬ ‫إلا أنه‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪. . .‬‬ ‫قبل‬ ‫الكورية‬

‫الجنوبية في‬ ‫بغزو كوريا‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫قوات‬ ‫قامت‬ ‫الان بكوريا‪.‬‬ ‫في المنطقة الش تعرف‬ ‫التاريخ‬ ‫ما قبل‬ ‫فترات‬
‫القتال‬ ‫وامشمر‬ ‫الكورية‬ ‫الحرب‬ ‫ام واندلعت‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يونيو عام‬ ‫أول دولة كورية‬ ‫قامت‬ ‫ميلاد المسئ!‬ ‫ولقرون عدة سبقت‬

‫وقد تورط‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪539‬‬ ‫يوليو‬ ‫التوقيع على الهدنة في‬ ‫حتى‬
‫‪ .‬وفي‬ ‫الحالية‬ ‫يانج‬ ‫بيونج‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫تيودونج‬ ‫نهر‬ ‫طول‬ ‫على‬
‫وغير الشيوعية‪.‬‬ ‫الشيوعية‬ ‫عدد من الدول الكبرى‬ ‫في الحرب‬
‫الجزيرة‬ ‫لشبه‬ ‫الجزء الشمالي‬ ‫الصين‬ ‫‪ ،‬احتلت‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 0 8‬اق‬ ‫عام‬

‫اقتصاد‬ ‫في ضعف‬ ‫تقسيم كوريا‬ ‫تسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬ ‫نجحت‬ ‫القبائل الكورية‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫مقاطعات‬ ‫عليه أردغ‬ ‫وأقامت‬

‫على‬ ‫الصناعي‬ ‫قطاعه‬ ‫اقتصر‬ ‫وهزاله بحيث‬ ‫الجنوبية‬ ‫كوريا‬


‫المقاطعة‬ ‫وبقيت‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫عام ء‪ 7‬ق‬ ‫منها في‬ ‫في أستعادة ثلاث‬
‫الحرب‬ ‫زأدت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الطاقة‬ ‫من مولدات‬ ‫جدا‬ ‫محدود‬ ‫عدد‬
‫الصينية‪.‬‬ ‫السيطرة‬ ‫‪ ،‬تحت‬ ‫ليلانج‬ ‫‪ ،‬وتسمى‬ ‫الرابعة‬

‫كوريا الجنوبية الاقتصادية وتسبب‬ ‫من مشكلات‬ ‫الكورية‬


‫اتصالاتهم بليلانج تعلم الكوريون كثيرا من‬ ‫خلال‬ ‫ومن‬
‫الزراعية ودمر العديد من المصانع‪.‬‬ ‫المحاصيل‬ ‫القتال فى خراب‬
‫الحكم أيضأ‪،‬‬ ‫من أنظمة‬ ‫وكثيرا‬ ‫الفنون والعلوم الصينية‬
‫من القرن الشمرين‪ ،‬تزايدت حدة‬ ‫في الخمسينيات‬
‫حتى‬ ‫القوي في كوريا‬ ‫هذا التأثير الصيني‬ ‫واستمر‬
‫لسياسات‬ ‫النواب الوطنى‬ ‫انتقادات أعضاء مجلس‬
‫الميلادي ‪.‬‬ ‫التسعينيات من القرن التاسع عشر‬
‫الاقتصادية‬ ‫البلاد‬ ‫مشكلات‬ ‫لفشله في حل‬ ‫‪،‬‬ ‫سينجمان ري‬
‫اليابان‬ ‫سيطرت‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪19 0‬‬ ‫عام‬ ‫الياباني ‪ .‬في‬ ‫الحكم‬
‫عام‬ ‫يعيدون انتخابه مرة أخرى‬ ‫لا‬ ‫ربما‬ ‫من أن النواب‬ ‫وخاف‬
‫من أجل‬ ‫اليابانيون كوريا‬ ‫حكم‬ ‫كوريا‪.‬‬ ‫تامة على‬ ‫سيطرة‬
‫طريق‬ ‫عن‬ ‫دممتوري‬ ‫قام ياجراء تعديل‬ ‫ولذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪9 5 2‬‬
‫إدارة‬ ‫فكان أن سيطروا على مجال‬ ‫‪،‬‬ ‫تحقيق مصالحهم‬
‫انتخاب‬ ‫حق‬ ‫الشعب‬ ‫من شأنه أن يعص‬ ‫‪،‬‬ ‫الوطني‬ ‫المجلس‬
‫عديدة‬ ‫جديدة‬ ‫الأعمال التجارية الكورية وأنشأوا صناعات‬
‫كبيرة‬ ‫بغالبية‬ ‫ري‬ ‫انتخاب‬ ‫الناخبون‬ ‫وأعاد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬
‫وقامت‬ ‫اليابانية‬ ‫السيطرة‬ ‫تحت‬ ‫الجزيرة ووضعوها‬ ‫شبه‬ ‫على‬
‫في‬ ‫أم ‪ .‬ولكن‬ ‫‪569‬‬ ‫في عام‬ ‫ثم أعادوا انتخابه مرة أخرى‬
‫الكورية وباعتها‬ ‫كثير من الأراضى‬ ‫على‬ ‫بالاستيلاء‬ ‫الحكومة‬
‫ري سنده ولجأ إلى استعمال‬ ‫فقد‬ ‫أواخر الخمسينيات‬
‫أليابانيين‪.‬‬ ‫للمستوطنين‬
‫بسيطرته‬ ‫أن يحتفظ‬ ‫متعنتة من اجل‬ ‫ديمقراطية‬ ‫كير‬ ‫أساليب‬
‫الحكم‬ ‫سيطرة‬ ‫ترزح تحت‬ ‫كوريا‬ ‫‪ .‬ظلت‬ ‫أمق مقسمة‬
‫الحكومة‪.‬‬ ‫على‬
‫اليابان في ا!ب‬ ‫أم عندما انهزمت‬ ‫‪459‬‬ ‫عمام‬ ‫أدأداني حشى‬
‫المعركة‬ ‫دخول‬ ‫‪ ،‬قرر ري‬ ‫ام‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفي مارس‬
‫الأمريكية‬ ‫القوات‬ ‫قامت‬ ‫‪،‬‬ ‫اليابانيين‬ ‫هزيمة‬ ‫فبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫العالمية الثانية‬
‫في‬ ‫لأن خصمه‬ ‫معارضة‬ ‫‪ ،‬ولم يجد‬ ‫رابعة‬ ‫لفترة‬ ‫الانتخابية‬

‫السوفييتية‬ ‫القوات‬ ‫واحتلت‬ ‫لكوريا‬ ‫الجزء الجنوبي‬ ‫باحتلال‬


‫‪.‬‬ ‫الانتخابات‬ ‫قبل شمهر من إجراء‬ ‫المعركة مات‬
‫منهما سيطرته على الجزء الذي‬ ‫كل‬ ‫وفرض‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالي‬ ‫النصف‬
‫على‬ ‫وبدءا من مايو ‪ 619‬ام‪ ،‬توالت عدة حكومات‬
‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫‪ ،‬حاولت‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ولمدة عامين‬ ‫‪.‬‬ ‫احتله‬
‫الحكم إثر‬ ‫!ط‬ ‫تولى بارك تشونغ‬ ‫كوريا الجنوبية حيث‬ ‫حكم‬

‫فاز‬ ‫حيث‬ ‫ديمقراطية‬ ‫‪ ،‬ودعا إلى أنتخابات‬ ‫عسكري‬ ‫نقلاب‬ ‫وضع‬ ‫الكوريتين‬ ‫وحكومتا‬ ‫(السابق)‪،‬‬ ‫السوفييتي‬ ‫والاتحاد‬

‫الولايات‬ ‫وقامت‬ ‫أنهم فشلوا‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫كوريا‬ ‫لإعادة توحيد‬ ‫خطة‬


‫الاقتصاد‬ ‫) بأكلبية المقاعد وتطور‬ ‫الديمقراطي‬ ‫(الحزب‬ ‫حزبه‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫على ا!م المتحدة في عام ‪479‬‬ ‫المسألة‬ ‫المتحدة بطرح‬
‫تطورا ملحوظا‪.‬‬ ‫في عهده‬ ‫الكوري‬
‫انتخابات‬ ‫على‬ ‫تريد الإشراف‬ ‫الأم المتحدة‬ ‫كانت‬
‫الالمشخبارات‬ ‫رئيس‬ ‫ياي كيو‬ ‫يد كيم‬ ‫اغتيل بارك على‬
‫أن الاتحاد‬ ‫إلا‬ ‫للكوريتين‬ ‫واحدة‬ ‫إلى اختيار حكومة‬ ‫تؤدي‬
‫الان الوكالة الوطنية‬ ‫التى تسمى‬ ‫الجنوبية‬ ‫لكوريا‬ ‫المركزية‬

‫تقلد رئيس‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪979‬‬ ‫عام‬ ‫وفي أكتوبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمن‬ ‫اخخطيط‬ ‫لممثلي الأم المتحدة‬ ‫السماح‬ ‫رفض‬ ‫(سابقا)‬ ‫السوفييتي‬

‫الأم‬ ‫ممثلو‬ ‫‪ ،‬قام‬ ‫الجنوب‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫إلى‬ ‫بالدخول‬


‫وتم‬ ‫بالإنابة‬ ‫رئيس الدولة‬ ‫منصب‬ ‫كيوهاه‬ ‫تشوي‬ ‫الوزراء‬

‫الانتخابية رئيسا للبلاد‪.‬‬ ‫الهيئة‬ ‫بوساطة‬ ‫نتخابه فى ديسمبر‬ ‫ام وقام المجلس‬ ‫انتخابات عام ‪489‬‬ ‫على‬ ‫بالإشراف‬ ‫المتحدة‬

‫تشن‬ ‫ام وانتخب‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫في أغسطس‬ ‫ا!شقال تشوي‬ ‫رئيسا لجمهورية كوريا التى‬ ‫ري‬ ‫سينجمان‬ ‫الوطني بانتخاب‬

‫أكتوبر‪،‬‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الانتخابية‬ ‫الهيئة‬ ‫بوساطة‬ ‫للجمهورية‬ ‫اسئيسا‬ ‫أعلن‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1 5‬أغسطس‬ ‫في‬ ‫إعلانها‬ ‫تم‬

‫رئيس‬ ‫على عدم إمكانية إعادة انتخاب‬ ‫تعديل دستوري‬ ‫كص‬ ‫فى‬ ‫الشعبية ‪ ،‬وذلك‬ ‫الديمقراطية‬ ‫كوريا‬ ‫جمهورية‬ ‫الشيوعيون‬

‫العمل‬ ‫أم‪ ،‬أنهى تشن‬ ‫‪819‬‬ ‫وفي فبراير عام‬ ‫‪.‬‬ ‫لجمهورية‬ ‫للشعب‬ ‫تمثيلها‬ ‫كلتا الحكومتين‬ ‫وادعت‬ ‫التاسع من سبتمبر‪.‬‬

‫ودخلها‬ ‫للانتخابات‬ ‫زمنيا‬ ‫جدولأ‬ ‫إ‪،‬لأحكام العرفية ووضع‬ ‫بأكمله‪.‬‬ ‫الكوري‬


‫كورلا‬ ‫‪21 0‬‬

‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫الأمريكية‬ ‫تابعة للبحرية‬ ‫طائرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪969‬‬
‫صعسب‬ ‫‪،‬‬ ‫الشص‬ ‫نهاية دلك‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫منافس‬ ‫للرئاسة دون‬ ‫مرشحا‬

‫كوريا الشمالية‪.‬‬ ‫من ساحل‬ ‫‪ ،‬عالبية المقاعد في‬ ‫الديمقراطي‬ ‫العدل‬ ‫حزبه ‪ ،‬وهو حزب‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫واسعا‬ ‫عالميا‬ ‫اهتمامأ‬ ‫المشوتر‬ ‫ال!صري‬ ‫الموقف‬ ‫سبب‬ ‫رئيسا‬ ‫تشن‬ ‫الاشخابية‬ ‫الهيئة‬ ‫أ!طني وانتخبت‬ ‫ا‬ ‫المجلس‬

‫القرن العشرين ‪ ،‬عقد‬ ‫والثمانيسيات من‬ ‫السبعينيات‬ ‫خلال‬ ‫وطالبوا‬ ‫تشن‬ ‫الصلاب ضد‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وتظاهر العديد من‬ ‫للجمهورية‬

‫كانت‬ ‫واخر‬ ‫مابين حين‬ ‫مباحثات‬ ‫والجنوب‬ ‫الشمال‬ ‫ممثلو‬ ‫أكثر ديمقراطية‪.‬‬ ‫بدمشور جديد‬

‫لم‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫الشطرين سلميا‪،‬‬ ‫إلى إعادة توجد‬ ‫تهد!‬ ‫وعدأ بأن يتم انتخاب‬ ‫لشن‬ ‫أم‪ ،‬قما‬ ‫في يونيو عام ‪187‬‬

‫أن الطرفين‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو هذا الهدف‬ ‫عنها أي تقدم‬ ‫سمخض‬ ‫بدلآ من الهيئة‬ ‫أصشع!‬ ‫ا‬ ‫بوساطة‬ ‫مباشرة‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬

‫التعايش اسملمي وعدم‬ ‫أتفقا عام ‪ 119‬أم على قبول‬ ‫وفار‬ ‫ديسمبر‪،‬‬ ‫في‬ ‫المباشرة‬ ‫الانتخابات‬ ‫إجراء‬ ‫‪ .‬وتم‬ ‫الانتخابية‬

‫الكوريتان‬ ‫وانضمت‬ ‫لعض‪،‬‬ ‫القوة ضد‬ ‫بعضهما‬ ‫ا‬ ‫استخدا‬ ‫أصى برئاسة الجمهورية‪.‬‬ ‫الديمقرا‬ ‫العدل‬ ‫روه تاي وو‪ ،‬من حزب‬

‫‪ .‬لم تشهد‬ ‫منفصلتين‬ ‫دولتين‬ ‫بوصفهما‬ ‫أ!لأع أطتحدة‬ ‫مع‬ ‫تقاربا‬ ‫يمقراطي‬ ‫أط‬ ‫ا‬ ‫أحدل‬ ‫ا‬ ‫حزب‬ ‫أعلن‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫في‬

‫اتفاقات‬ ‫‪ -‬ما عدا‬ ‫تذكر‬ ‫تطورات‬ ‫أية‬ ‫بين الكوريتديئ‬ ‫أحلاقات‬ ‫ا‬ ‫الجمهوري‬ ‫أسديمقراطي‬ ‫ا‬ ‫والحزب‬ ‫أسديمقراطي‬ ‫ا‬ ‫التوحيد‬ ‫حزب‬

‫الكورية‪.‬‬ ‫نهاية الحرب‬ ‫م ‪ -‬مند‬ ‫‪1‬‬ ‫‪199‬‬ ‫عام‬ ‫الحر‪.‬‬ ‫الديمقراطي‬ ‫الحزب‬ ‫لتكوين‬ ‫الجديد‬

‫قائدا لكوريا‬ ‫إل سونج‬ ‫كيم‬ ‫ظل‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫كوريا‬


‫ذات صلة في الموسوعة‬ ‫مقالات‬
‫عام‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪489‬‬ ‫الحكومة‬ ‫الشمالية منذ تكوي!‬
‫المعص‬ ‫اسدلاع عن‬ ‫ا‬ ‫فولى‬ ‫ياح‬ ‫ليوع‬ ‫آمميا‬
‫مازالت خاضعة‬ ‫أصية‬ ‫كوريا الشما‬ ‫كانت‬ ‫‪ ،‬وحيمما‬ ‫ام‬ ‫‪9 46‬‬
‫كيسوج‬ ‫لححو‬ ‫تا‬ ‫إلمتمود‬

‫أ!شيوعية‬ ‫ا‬ ‫الحكومة‬ ‫استولت‬ ‫(اسمابق)‪،‬‬ ‫السوفييتي‬ ‫للاحتلال‬


‫كيم إل سوح‬ ‫اجاباسة‬ ‫ا‬ ‫الصيمية‬ ‫الحرب‬ ‫هي‬ ‫لع‬ ‫تشو‬ ‫‪،‬رك‬
‫إلى‬ ‫وأعطهتها‬ ‫الأذهـياء‬ ‫ا‬ ‫أصحابها‬ ‫من‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضي‬ ‫على‬
‫الملاب!‬ ‫لية‬ ‫أجابا‬ ‫ا‬ ‫اشوسية‬ ‫الحروب‬ ‫لامموبحوم‬

‫يالو‪ ،‬لهر‬ ‫سيؤوأ!‬ ‫لوسا د‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫أ!شاعات‬ ‫ا‬ ‫معفمأ‬ ‫على‬ ‫امعتولت‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫المزارعين‬ ‫فقراء‬

‫في ش!صل‬ ‫اشراعية‬ ‫بتنظيما ال!راضي‬ ‫قامت‬ ‫الخمسينيات‬


‫الموفوع‬ ‫مر‬ ‫عنا‬

‫كط‬ ‫أم أوأ! مرحلة‬ ‫شي عام ‪59 4‬‬ ‫‪ ،‬وأعلنت‬ ‫مزارع جماعية‬
‫‪ -‬نظام الحكم‬ ‫أ‬
‫على‬ ‫أصية‬ ‫أسشما‬ ‫ا‬ ‫حصريا‬ ‫‪ ،‬وركرت‬ ‫الاقتصادية‬ ‫التنمية‬ ‫خطط‬
‫لية‬ ‫لشما‬ ‫ا‬ ‫كوريا‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫لحودية‬ ‫ا‬ ‫يا‬ ‫!صر‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫أثار‬ ‫وقد‬ ‫أصسكرية‬ ‫ا‬ ‫ببناء قوتها‬ ‫وقامت‬ ‫الثقيل‬ ‫التصميع‬


‫لسكان‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫للغة‬ ‫ا‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫أ!س!ط ر‬ ‫ا‬ ‫عدد‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫في بداية تسعينيات‬ ‫النووي‬ ‫تطويرها لبرنامجها‬

‫و ‪ -‬التعليم‬ ‫س‬ ‫اطلا‬ ‫! ‪-‬‬ ‫وال!صرية الجنوبية‪.‬‬ ‫الغربية‬ ‫في الأواسط‬ ‫العشرين الخاوف‬

‫!‬ ‫ي‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫لى‬ ‫لإسكا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫شدة‬ ‫لكل‬ ‫سلطاتها‬ ‫كيم‬ ‫حكومة‬ ‫مارست‬
‫لفنود‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫لطعام‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫حبر لكيم‬ ‫الأ‬ ‫الابن‬ ‫حيم تشونج‬ ‫أن‬ ‫الحكومة‬ ‫أعلنت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪779‬‬

‫لسطح‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬


‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫وفاته‬ ‫اعتزاله أو‬ ‫قائدا بعد‬ ‫أباه‬ ‫يخلف‬ ‫!عونج معوف‬ ‫إل‬
‫الوسطى‬ ‫الحبال‬ ‫د‬ ‫الغرلي‬ ‫التسمافي‬ ‫السهل‬
‫إل ‪ .‬وفي‬ ‫تشونج‬ ‫كيما‬ ‫ابنه‬ ‫وحلفه‬ ‫كيما‬ ‫توفي‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫‪49‬‬ ‫عام‬
‫الحوبي‬ ‫السهل‬ ‫هـ‬ ‫الشممالية‬ ‫الحبال‬ ‫!‬
‫البلاد‪،‬‬ ‫مجاعة‬ ‫وضربت‬ ‫الأحوال الاقتصادية‬ ‫تدنت‬ ‫عهده‬
‫العربي‬ ‫الجموبى‬ ‫‪ -‬السهل‬ ‫و‬ ‫الساحلية‬ ‫‪ -‬الممحفضات‬ ‫ح‬

‫الحرر‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫لرقية‬ ‫ا‬


‫كوريا‬ ‫ناشدت‬ ‫منها‪.‬‬ ‫المتضررين‬ ‫أكثر‬ ‫الأطفال‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫أم‬ ‫‪799‬‬

‫‪.‬‬ ‫لتقديم المساعدات‬ ‫والمجتمع الدولي‬ ‫الأم المتحدة‬ ‫الشمالية‬


‫‪ -‬المناخ‬ ‫‪4‬‬

‫لاقتصاد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أم ‪ ،‬قامت‬ ‫‪679‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكوريتين‬ ‫بين‬ ‫العلاقات‬

‫كوريا الشسمالية‬ ‫ب‬ ‫الحوبية‬ ‫صوريا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬


‫متتالية في المنطقة‬ ‫هجمات‬ ‫قوات كوريا الشمالية دشن‬
‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬
‫هجماتها‬ ‫‪ ،‬ووصلت‬ ‫منطقة محايدة‬ ‫المنزوعة السلاخ! وهي‬
‫أسئلة‬
‫قام‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫وفي عام ‪689‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسوبية نفسها‬ ‫كوريا‬ ‫إلى داخل‬

‫شطري!؟‬ ‫إلى‬ ‫كوريا‬ ‫تقسي!‬ ‫تم‬ ‫متى‬ ‫ال!ضماندوز‬ ‫من قوات‬ ‫شحماليا‬ ‫كوريا‬ ‫‪ 3‬جنديا‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬

‫كوريا؟‬ ‫فى‬ ‫يررع‬ ‫الدي‬ ‫الرئيسي‬ ‫المح!كحول‬ ‫ما‬


‫اغتيال اشئيس‬ ‫وحاولوا‬ ‫!ميؤول‬ ‫(الفدائيين ) بالهجوم على‬
‫يعملون في اشراعة في كصريا؟‬ ‫الدي!‬ ‫لسمة‬ ‫كم‬
‫أعمال‬ ‫في هده الفترات‬ ‫وتزايدت‬ ‫أنهم فشلوا‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫بارك‬
‫القراءة والكتالة؟‬ ‫يعرفود‬ ‫الذيها‬ ‫احصر!ت‬ ‫ا‬ ‫سسة‬ ‫كما‬
‫أصكورية‬ ‫ا‬ ‫المناودثمات‬ ‫‪ .‬طلت‬ ‫ضية!‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫الهجوم‬
‫الرئيسجة؟‬ ‫الردة‬ ‫كوريا‬ ‫ما ماطق‬
‫يناير‬ ‫ففي‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫الولايات المتحدة الأمريكية‬ ‫الشمالية‬
‫شعبية؟‬ ‫الأ!ضر‬ ‫ال!صرية‬ ‫اغود‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬

‫إلى شطرير؟‬ ‫البلد‬ ‫تقسيم‬ ‫تم‬ ‫عدما‬ ‫الحوبية‬ ‫اقتمماد كورلا‬ ‫!ساوئ‬ ‫ما‬
‫التجسعس‬ ‫سفيمة‬ ‫كوريا الشمالية على‬ ‫أم ‪ ،‬استولت‬ ‫‪689‬‬

‫العشرين؟‬ ‫القرلى‬ ‫ححسيميات‬ ‫مد‬ ‫حصريا‬ ‫في‬ ‫الحياة‬ ‫أسلو!‬ ‫تغير‬ ‫!جد‬ ‫في عام‬ ‫ألممقطت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫اليابان‬ ‫بول!لو في بحر‬ ‫اللأمريكية‬
‫‪21 1‬‬ ‫جزر‬ ‫‪،‬‬ ‫يل‬ ‫كور‬

‫هو أنطونيو أليغري ‪ .‬وقد‬ ‫لكوريجيو‬ ‫والاسم الحقيقي‬ ‫المعيشة فى شرقي‬ ‫(أنماط‬ ‫انظر‪ :‬آسيا‬ ‫‪.‬‬ ‫افيقي‬ ‫!رلا‬

‫كوريا‪.‬‬ ‫؟‬ ‫الكورية‬ ‫آسيا)؟ الحرب‬


‫فيها‪.‬‬ ‫الإيطالية التي ولد‬ ‫المدينة‬ ‫من‬ ‫اسمه‬ ‫اشتق‬

‫تعمل فى مجال‬ ‫أمريكية‬ ‫شركة‬ ‫و إيمر‬ ‫فورلر‬ ‫في شرقي‬ ‫المعيشة‬ ‫(أنماط‬ ‫آسيا‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الشمالية‬ ‫كورلا‬

‫ملونة‬ ‫صورة‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫ما يربو على‬ ‫‪ .‬نشرت‬ ‫الحجرية‬ ‫الطاعة‬ ‫كوريا‪.‬‬ ‫آسيا)بم‬

‫في فترات‬ ‫والتقاليد والألعاب الرياضية‬ ‫العادات‬ ‫‪-‬وضجح‬


‫(الس!م)‪.‬‬ ‫نوبل ‪ ،‬جوائز‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ميريد‬ ‫كوريجان‬
‫السكك‬ ‫‪ ،‬وظهور‬ ‫كاليفورنيا طلبا للذهب‬ ‫"بىفق الناس! نحو‬

‫التاريخية‬ ‫والأحداث‬ ‫‪ ،‬والحرائق‬ ‫الشراعية‬ ‫الحديدية ‪ ،‬والسفن‬


‫تغطي حوالي‬ ‫صخرية محصنة‬ ‫جزيرة‬ ‫!ربور‬
‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫هذه الصور على‬ ‫والممتخدمت‬ ‫‪.‬‬ ‫المهمة الأخرى‬
‫لوزون في‬ ‫مانيلا في جزيرة‬ ‫خليج‬ ‫عند مدخل‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬

‫زهيدة‬ ‫بأسعار‬ ‫نشرت‬ ‫أن هذه الصور‬ ‫ورغم‬ ‫‪.‬‬ ‫والزينة‬ ‫المزخرفة‬
‫يسكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫طارق‬ ‫أحيانا جبل‬ ‫تدعى‬ ‫‪.‬‬ ‫الفلبين‬

‫الثمن‪.‬‬ ‫نادرة وغالية‬ ‫فيما بعد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أصبحت‬ ‫إلا أنها‬


‫الفترة المبكرة‬ ‫وخلال‬ ‫شخصا‪.‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الجزيرة حوالي‬ ‫هذه‬
‫اللأكبر‬ ‫أم)‪ .‬الشريك‬ ‫‪888‬‬ ‫(‪1 81 3‬‬ ‫ناثانيل كورير‬
‫الأمريكية‬ ‫القوات‬ ‫العالمية الثانية ‪ ،‬اتخذت‬ ‫من الحرب‬

‫المطبوعة‬ ‫من صوره‬ ‫أول صورتين‬ ‫أصدر‬ ‫‪.‬‬ ‫ةي هذه الشركة‬
‫القوات‬ ‫في وجه‬ ‫بالوقوف‬ ‫قرارأ‬ ‫الجزيرة‬ ‫والفلبينية في هذه‬
‫‪ :‬بقايا مخزن‬ ‫‪ ،‬وهما‬ ‫نيويورك‬ ‫ام في مدينة‬ ‫صثام ‪835‬‬
‫فى ‪ 6‬مايو‬ ‫هذه القوات‬ ‫استسلام‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫المهيمنة‬ ‫اليابانية‬

‫الحريق الهائل‪.‬‬ ‫التاجربم مشهد‬


‫الولايات‬ ‫مقاومة‬ ‫النقطة الفاصلة في انتهاء‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪9 42‬‬
‫وتدرب‬ ‫ماساشوسيتس‬ ‫فى‬ ‫ولد كورير في روكسبيري‬ ‫الفليبين‪.‬‬ ‫المنظمة فى‬ ‫المتحدة‬

‫وهما‬ ‫‪-‬‬ ‫بندلتون‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫وجون‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرفة عند وليم س‬ ‫شللى‬
‫حتى امشعادت‬ ‫كوريجدور‬ ‫على‬ ‫اليابانيون‬ ‫استولى‬
‫‪ -‬قبل‬ ‫الحجرية فى بوسطن‬ ‫للطاعة‬ ‫أخوان ألسسا أول ورشة‬
‫ام ‪ .‬وقد‬ ‫‪459‬‬ ‫في فبراير عام‬ ‫لوزون‬ ‫الولايات المتحدة‬
‫‪.‬‬ ‫نيويورك‬ ‫فى‬ ‫الخاصة‬ ‫ورشته‬ ‫أن يفتتح‬
‫حيث‬ ‫الولايات المتحدة عن جزيرة كوريجدور‬ ‫تخلت‬
‫أم)‪ .‬عمل‪ ،‬في‬ ‫‪598-‬‬ ‫إيفز (‪1824‬‬ ‫ميريت‬ ‫جيمس‬ ‫عام‬ ‫أم ‪ .‬وفي‬ ‫‪479‬‬ ‫الفليبين عام‬ ‫جمهورية‬ ‫استعادتها‬
‫ومخرجا‬ ‫رساما‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫‪ ،‬وأصبح‬ ‫‪ ،‬كاتبا للحسابات‬ ‫اجداية‬
‫الضريحع القومى المكرس‬ ‫كوريجدور‬ ‫ام أصبحت‬ ‫‪549‬‬
‫بعد‬ ‫الشركة‬ ‫التى نشرتها‬ ‫الصور‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬وتحم!!‬ ‫بالشركة‬ ‫ؤنيا‬ ‫أثناء‬ ‫الذين لاقوا حتفهم‬ ‫للمقاتلين الفلبينيين والأمريكيين‬

‫كورير من الشركة‬ ‫استقال‬ ‫‪.‬‬ ‫ام الاسم المشترك‬ ‫‪857‬‬ ‫صتام‬


‫حصبي‬ ‫في الجزيرة !ف‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬
‫بن‬ ‫كورير‬ ‫إيفز العمل مبرليم‬ ‫أم ‪ ،‬بينما واصل‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬تام‬ ‫‪.‬‬ ‫الرخام‬ ‫من‬ ‫تذكاري للحرب‬ ‫ونصب‬
‫‪.‬‬ ‫نيويورك‬ ‫مدينة‬ ‫ولد إيفز في‬ ‫‪.‬‬ ‫زاثانيل‬

‫من أشهر‬ ‫واحدا‬ ‫كان‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫(‪534-1 948‬‬ ‫!ر!‬


‫تمتد‬ ‫الجزر‬ ‫من‬ ‫كوريل سلسلة‬ ‫جزر‬ ‫‪ ،‬صر‪.‬‬ ‫كوريل‬ ‫في إيطاليا‪ .‬وأبرز أعماله الفنية‬ ‫النهضة‬ ‫فى عصر‬ ‫الرسامين‬

‫جزيرة‬ ‫شبه‬ ‫إلى‬ ‫اليابان‬ ‫في‬ ‫هوكايدو‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫كلسافة‬ ‫على قبتي‬ ‫رطب‬ ‫فريسكوز‪ ،‬و!ط لوحة مرسومة على جص‬
‫سيبريا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫اصامشاتكا‬ ‫في هذه‬ ‫وقد أبدع كوريجيو‬ ‫إيطاليا‪.‬‬ ‫في بارما فى‬ ‫كنيستين‬

‫‪ 2‬جزيرة‬ ‫‪0‬‬ ‫جزيرة كبيرة و‬ ‫‪03‬‬ ‫هذه السلسلة نحو‬ ‫تضم‬ ‫ينفتح على‬ ‫‪-‬‬ ‫في زعمه‬ ‫‪-‬‬ ‫بأن السقف‬ ‫الإيهام‬ ‫فى‬ ‫‪،‬‬ ‫اللوحات‬

‫وتبا‬ ‫‪.‬‬ ‫الضخمة‬ ‫الصخرية‬ ‫المواقع‬ ‫من‬ ‫ءممحغيرة والعديد‬ ‫الدينية تقيم في‬ ‫السماء‪ ،‬وأن عددا من الشخصيات‬

‫خطها‬ ‫طول‬ ‫ولمجلغ‬ ‫كم ‪2‬‬ ‫ا‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪995‬‬ ‫الكلية‬ ‫" ساحتها‬ ‫الدرامى‬ ‫هذا التخيل‬ ‫أثر‬ ‫المشاهد‪ .‬وقد‬ ‫رأس‬ ‫فوق‬ ‫السحاب‬

‫تشيشيما‬ ‫هو‬ ‫للجزر‬ ‫اليابانى‬ ‫‪ .‬والاسم‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2 1 0‬‬ ‫أساحلي‬ ‫ا‬ ‫في آواخر القرنين‬ ‫الباروك‬ ‫في فترة‬ ‫التشكيلى‬ ‫في التصوير‬

‫من‬ ‫طرف‬ ‫كل‬ ‫الجزر الوأقعة عند‬ ‫‪ .‬وبامشثناء‬ ‫أ!ب الجزر الألف‬ ‫الميلاديين‪.‬‬ ‫والسابع عشر‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬

‫بفعل البراكين‪.‬‬ ‫تكونت‬ ‫كوريل‬ ‫‪ ،‬فإن جزر‬ ‫السلسلة‬ ‫‪2‬لرفي‬ ‫الموضوعات‬ ‫المبكرة ذات‬ ‫كوريجيو‬ ‫ولمججلى في رسوم‬

‫الموجودة بالجزر البالغ‬ ‫البركانية‬ ‫الفوهات‬ ‫نصف‬ ‫ويكشف‬ ‫أبدع‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ورشيق‬ ‫ألمملوب رقيق‬ ‫الدينية والأسطورية‬

‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫بركانى‬ ‫نشاط‬ ‫وجود‬ ‫عن‬ ‫بركانية‬ ‫‪ 4‬فوهة‬ ‫‪0‬‬ ‫ءفىدها‬ ‫في بارما‪ ،‬وإن كانت‬ ‫الفنية‬ ‫أعماله‬ ‫معظم‬ ‫كوريجيو‬

‫الجوية‬ ‫التيارات‬ ‫وتؤدي‬ ‫‪.‬‬ ‫شماهقة‬ ‫ءلمى هذه الجزر جبال‬ ‫منتصف‬ ‫زار روما خلال‬ ‫قد‬ ‫كان‬ ‫ربما‬ ‫أنه‬ ‫توحى‬ ‫رسوماته‬

‫فى الجزر ضبابيا‬ ‫المناخ‬ ‫من المحيط إلى جعل‬ ‫إباردة التي تهب‬ ‫ا‬
‫يصبح‬ ‫أو في أواخره ‪ ،‬كى‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫القرن السادس‬

‫الماء‬ ‫هذه الجزر الكثير من ثعالب‬ ‫على‬ ‫ويعيش‬ ‫وعاصفا‪.‬‬ ‫‪ .‬وتظهر‬ ‫ورفائيل‬ ‫دافينشي‬ ‫ليوناردو‬ ‫بلوحات‬ ‫وثيقة‬ ‫ذا معرفة‬

‫البحر)‪ ،‬ولكن هذه الحيوانات صارت‬ ‫والفقمة (عجول‬ ‫سمة عاطفية روحية وتناول درأمي‬ ‫فى أعمال كوريجيو‬

‫الدببة‬ ‫ولاتزال‬ ‫عددا كبيرا منها‪.‬‬ ‫قتلوا‬ ‫نادرة لأن الصيادين‬ ‫العملاقين‪.‬‬ ‫هذين‬ ‫أكثر كا يظهر في أعمال‬ ‫للضوء‪،‬‬
‫يي‬ ‫ر‬ ‫ما‬ ‫‪،‬‬ ‫يللى‬ ‫كور‬ ‫‪21‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪ .‬انظر‪ :‬العنصر‬ ‫كوري‬ ‫ماري‬ ‫اسما الفيزيائية الفرسمية‬ ‫في جبال‬ ‫تعيش‬ ‫الحيوانات الصغيرة‬ ‫والذئاب وبعض‬
‫الكيميائي‪.‬‬ ‫المنطقة‪.‬‬

‫والفراء‬ ‫أهل جزر كوريل بتصدير الخشب‬ ‫يقوم‬


‫نكاهي‬ ‫)‪ .‬ممثل أمريكي‬ ‫أم‪-‬‬ ‫(‪137‬‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫كوربي‬
‫عام‬ ‫كوريل‬ ‫الهولنديون جزر‬ ‫اكتشف‬ ‫وحينما‬ ‫‪.‬‬ ‫والسمك‬
‫الأنظار بفكاهاته‬ ‫وقد لفت‬ ‫‪.‬‬ ‫ومنتج تلفازي‬ ‫بارز‪ ،‬ومؤلف‬
‫يطلق عليه اسم إينو‪.‬‬ ‫يقطن الجزر شعب‬ ‫أم كان‬ ‫‪643‬‬
‫الطفولة‬ ‫ومحن‬ ‫العائلة‬ ‫اللطيفة الدافئة ‪ ،‬التى تتركز حول‬
‫أم ‪.‬‬ ‫الجزر عام ‪597‬‬ ‫على‬ ‫محطة‬ ‫الروس‬ ‫الفراء‬ ‫وأنشأ تجار‬
‫سنة‬ ‫‪ ،‬برنامج كوزبي‬ ‫التلفازي‬ ‫بدأ مسلسله‬ ‫ومتاعبها‪.‬‬
‫الجزر الشمالية‬ ‫على‬ ‫أم أعلنوا سيطرتهم‬ ‫عام ‪083‬‬ ‫وبحلول‬
‫المفضل فى‬ ‫التلفازي‬ ‫البرنامج‬ ‫أصبح‬ ‫ما‬ ‫أم ‪ ،‬وسرعان‬ ‫‪849‬‬
‫لوسطى‪.‬‬ ‫وا‬

‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫أ!لأيات‬ ‫ا‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫عام ء‪87‬‬ ‫أجاباد‬ ‫أ‬ ‫ح!‪-‬‬ ‫تحت‬ ‫كوريل‬ ‫جزر‬ ‫أصبحت‬
‫همري‬ ‫وأ!لى وأصيما‬
‫روسيا بالنص! افيبي من ‪-‬يرة‬ ‫اليابان‬ ‫حينما قايضت‬
‫فيلادأغيا‪.‬‬ ‫الابن في‬ ‫‪،‬‬ ‫ثورى‬
‫تحت‬ ‫جزر كوريل‬ ‫ووقعت‬ ‫‪.‬‬ ‫كور!!‬ ‫سخالين مقابل جزر‬
‫في إنتاخ!‬ ‫مهنته‬ ‫وبدأ‬
‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫انتهاء‬ ‫بعد‬ ‫السوفييتي‬ ‫الاتحاد‬ ‫مميطرة‬
‫ممثلا كوميديا‪،‬‬ ‫العروض‬
‫عام‬ ‫امستقلالها‬ ‫نالت روسيا‬ ‫أم ‪ .‬وعندما‬ ‫‪145‬‬ ‫عام‬
‫الحين أنتج أكثر‬ ‫ومنذ ذلك‬
‫اسمابق‪،‬‬ ‫أصسوفييتي‬ ‫ا‬ ‫الاتحاد‬ ‫تفكك‬ ‫أم‪ ،‬في أعقاب‬ ‫‪199‬‬
‫فكاهية‪.‬‬ ‫مجموعة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬
‫تطالب‬ ‫أجابان ظلت‬ ‫ا‬ ‫الجزر‪ .‬ولكن‬ ‫على‬ ‫سيوتها‬ ‫بسطت‬
‫من‬ ‫في كثير‬ ‫تألق‬ ‫وقد‬
‫الجزر‪ .‬وظل‬ ‫من مجموعة‬ ‫الجسوبى‬ ‫في الجزء‬ ‫بعدة جزر‬
‫‪ ،‬يشمل‬ ‫المتحركة‬ ‫الصور‬
‫دين روسيا‬ ‫أعلاقات‬ ‫ا‬ ‫أصوتر‬ ‫هذه المنطقة ممببا‬ ‫النزاع حول‬
‫كوزبي‬ ‫بل‬ ‫وبوجز‬ ‫ذلك هيكى‬
‫‪.‬‬ ‫اليابان‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪459‬‬ ‫عام‬ ‫واليابان منذ‬

‫في‬ ‫أ)‪ ،‬ليلة سبت‬ ‫ا‬ ‫(‪729‬‬

‫أسود يصبع‬ ‫ممثل‬ ‫أول‬ ‫كوزبي‬ ‫م)‪ .‬وكان‬ ‫‪1‬‬ ‫أعلى البلدة (‪79 4‬‬ ‫‪ .‬روائية‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 2 4 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫ماريي‬ ‫‪،‬‬ ‫كوريللي‬

‫هذا المسلسل أنا‬ ‫تلفازي درامي ‪ .‬وعرض‬ ‫نجفا صى مسلط!‬ ‫حب‬ ‫حضبها قصة‬ ‫‪!:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫روماسمية‬ ‫كروائية‬ ‫إنجليزية اشتهرت‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫أم إلى ‪689‬‬ ‫من ‪659‬‬ ‫ابتداء‬ ‫في الأصل‬ ‫أتجس!ر‬ ‫م)؟ أحزان‬ ‫‪1‬‬ ‫م)؟ باراباس (‪863‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪886‬‬ ‫من عالمين‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫سنة ‪729‬‬ ‫إبداعه‬ ‫فى‬ ‫نجاحا آخر‬ ‫كوزبي‬ ‫وقد أحرز‬ ‫في لندن‬ ‫كوريللي‬ ‫ماري‬ ‫أم)‪ .‬ولدت‬ ‫الشيطان (‪598‬‬
‫وهو‬ ‫‪ ،‬وأولاد كوزبي‬ ‫السمين‬ ‫الكرتون ألبرت‬ ‫حسلسل‬ ‫الكتابة رغم‬ ‫وقد تبنت‬ ‫ماكاي‬ ‫ماري‬ ‫اسمها الحقيقي‬ ‫وكان‬

‫الشهيرة ‪.‬‬ ‫الفكاهية‬ ‫شخصيته‬ ‫مبني على‬ ‫نهر‬ ‫على‬ ‫فى ستراتفورد‬ ‫عاشت‬ ‫‪.‬‬ ‫موهوبة‬ ‫موسيقية‬ ‫كونها‬

‫أم)بم‬ ‫الأبوة (‪869‬‬ ‫وقد كتب‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫مؤأف‬ ‫وكوزبي‬ ‫في إنجلترا‪.‬‬ ‫إيفون في مقاطعة ووريكشاير‬

‫)‬ ‫ام‬ ‫الزمن يطير (‪879‬‬ ‫بم‬ ‫فكاهية‬ ‫مقالات‬ ‫وهو مجموعة‬

‫‪9 6‬‬ ‫الذري‬ ‫إشمعاعي ينتج صناعيا عدده‬ ‫عنصر‬ ‫الكوردوم‬


‫)‬ ‫أم‬ ‫والزواج (‪989‬‬ ‫الحب‬ ‫بم‬ ‫الشيخوخة‬ ‫عن‬ ‫وهو كتاب‬

‫‪+،‬اصا‪.‬‬ ‫الكي!يائي‬ ‫ورمزه‬


‫للعلاقات العاطفية‪.‬‬ ‫وهو يتعرض‬
‫الكتلي‬ ‫والعدد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫المعروفة‬ ‫نظائر الكوريوم‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬

‫ثماره ‪.‬‬ ‫ع!‬ ‫للحصول‬ ‫زراعته‬ ‫تتما‬ ‫نبات معروف‬ ‫الكوسة‬ ‫لشرة‬ ‫يقدر‬ ‫عمره‬ ‫‪ ،‬ولص!‬ ‫‪2‬‬ ‫استقرارا ‪47‬‬ ‫النظائر‬ ‫هذه‬ ‫لأكثر‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫باهتة‬ ‫خضراء‬ ‫وفيه خطوط‬ ‫أحضر‬ ‫لونه‬ ‫والنوع المعروف‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫أضظير‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫الإشعاعي‬ ‫الننت!اط‬ ‫‪ .‬ان!‪:‬‬ ‫سنة‬ ‫ملايين‬

‫‪ ،‬ويتم قطفها‬ ‫متعددة‬ ‫وألوان‬ ‫بأشكال‬ ‫ثماره‬ ‫وتنمو‬ ‫صفراء‪.‬‬


‫نظيران‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارب‬ ‫لمعظم‬ ‫تكفي‬ ‫لا‬ ‫جدا‬ ‫صغيرة‬ ‫كميات‬

‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫‪ 4‬سم‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫يتراوح‬ ‫وطولها‬ ‫‪.‬‬ ‫أن تنضج‬ ‫قبل‬ ‫‪،‬‬ ‫الحال‬ ‫في‬ ‫عليهما‬ ‫من نظائر العنصر يمكن الحصول‬ ‫آخران‬

‫مسلوقا أو محمصما‪.‬‬ ‫الوي‬ ‫الكوسة‬ ‫لب‬ ‫أكل‬ ‫عاما والعدد‬ ‫‪18‬‬ ‫عمره‬ ‫ونصف‬ ‫‪2 4 4‬‬ ‫لأحدهما‬ ‫الكتلي‬ ‫العدد‬

‫كبيرة‬ ‫صفراء‬ ‫‪ ،‬وزهور‬ ‫أوراق عريضة‬ ‫الكولحمة‬ ‫ولخضار‬ ‫‪ .‬ودرجة‬ ‫عام‬ ‫‪34 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫عمره‬ ‫ونصف‬ ‫‪2‬‬ ‫‪48‬‬ ‫للاخر‬ ‫الكتلى‬

‫تستخدمها‬ ‫المحلاق‬ ‫تسمى‬ ‫تشبه اسحلك‬ ‫ولها أوراق خاصة‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫درحة‬ ‫عند‬ ‫‪5‬م وكثافته‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ال!صريوم‬ ‫انصهار‬

‫للتعلق بأشياء تستند إليها‪.‬‬ ‫الكوسة‬ ‫نباتات‬ ‫بعض‬ ‫الكثاف!‪.‬‬ ‫‪ 30‬انو‪:‬‬ ‫ج!ا‪/‬سم‬ ‫أ‬ ‫‪3. 5‬‬ ‫‪1‬‬

‫(الكورجيت)‬ ‫الكوسة إلى فصيلة‬ ‫وينتمي خضار‬ ‫جلين ثيودور‬ ‫الكوريوم العلماء الأمريكيون‬ ‫كتشف‬ ‫ا‬

‫والدباء‪ ،‬وموطنه‬ ‫اليقطين‬ ‫أنواع‬ ‫مثل بعض‬ ‫القرعيات نفسها‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫عام ‪9 4 4‬‬ ‫وألبرت غيورسو‬ ‫أ‪ .‬جيمس‬ ‫ورالف‬ ‫مميبورج‬

‫الاستوائية‪.‬‬ ‫أمريكا‬ ‫بأيونات‬ ‫البلوتونيوم‬ ‫بقذف‬ ‫وأنتج هؤلاح! العلماء الكوريوم‬

‫وكوسا‪.‬‬ ‫كوسى‬ ‫‪:‬‬ ‫بالألف‬ ‫أيضا‬ ‫كوسة‬ ‫كلمة‬ ‫وترسم‬ ‫اسم الكوريوم من‬ ‫السيكلوترون ‪ .‬اشتق‬ ‫في جهاز‬ ‫الهيليوم‬
‫‪21‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يكا‬ ‫ر‬ ‫كوستا‬

‫الى قي والمكات‬ ‫!ن‬ ‫مزيم م! ادط‬ ‫المدقي‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلية‬ ‫الجبلية‬ ‫طقة‬ ‫بالى‬ ‫واد‬ ‫لي‬ ‫المدينة‬ ‫مدنها‪ .‬تع!ذه‬ ‫وأكبر‬ ‫كوستاريكا‪،‬‬ ‫هوزيه عاصمة‬ ‫سان‬

‫الأ!سبالي‪.‬‬ ‫الطراز‬ ‫على‬ ‫المبنية‬ ‫والممازل‬

‫كوسهتاريكا‬ ‫جمهورية‬

‫من‬ ‫كوستاريكا‬ ‫سكان‬ ‫واليوم يكاد يكون جميع‬ ‫تحده‬ ‫‪.‬‬ ‫بلد جبلي صغير في أمريكا الوسطى‬ ‫كوسداردكا‬

‫ثلاثة أرباع السكان‬ ‫أسبانية وهندية ‪ .‬ويعي!ق حوالي‬ ‫أصول‬ ‫الكاريبي وبنما من الشرق ‪،‬‬ ‫نيكاراجوا من الشمال ‪ ،‬والبحر‬

‫في الجبال الموجودة في أواسط‬ ‫على مرتفع خصب‬ ‫وسط‬ ‫وتعبر‬ ‫‪.‬‬ ‫من الجنوب والغرب‬ ‫والمحيط الهادئ‬

‫كومشاريكا‪.‬‬ ‫الشرقي سلسلة‬ ‫الغربى إلى الجنوب‬ ‫من الشمال‬ ‫كوستاريكا‬

‫‪ ،‬في هذه‬ ‫المدن‬ ‫وأكبر‬ ‫العاصمة‬ ‫هوزيه ‪ ،‬وهي‬ ‫لممان‬ ‫تقع‬ ‫هذه الجبال ‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫فى قمم‬ ‫توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الوعرة‬ ‫من الجبال‬

‫منحدراتها‬ ‫التي تغطي‬ ‫التلال‬ ‫المدينة‬ ‫بهذه‬ ‫وتحيط‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫نشطة ‪ .‬وتنمو‬ ‫براكين‬ ‫ارتفاعا‪،‬‬ ‫أكثرها‬ ‫وخاصة‬

‫يعتبر‬ ‫بينما‬ ‫للبلاد‪.‬‬ ‫الرئيسي‬ ‫الصادر‬ ‫البن‬ ‫‪ .‬ويعتبر‬ ‫البن‬ ‫أشجار‬ ‫استوأئية‪.‬‬ ‫الساحلية للبلاد غابات‬ ‫المنخفضات‬

‫والممعة قرب‬ ‫فى مزارع‬ ‫وينمو‬ ‫آخر‬ ‫رئيسيا‬ ‫صادرا‬ ‫الموز‬ ‫أمريكا الوسطى كلها‬ ‫جمهوريات‬ ‫بين‬ ‫يوجد‬ ‫لا‬

‫السواحل‪.‬‬ ‫إلسلفادور‪،‬‬ ‫مساحة من كوستاريكا سوى‬ ‫جمهورية أصغر‬

‫الحكم‬ ‫نظام‬ ‫عدد‬ ‫تزايد‬ ‫بنما‪ .‬ولكن سرعة‬ ‫أقل منها سكانا سوى‬ ‫ولا‬

‫في‬ ‫أخرى‬ ‫دولة‬ ‫السكان فى كوستاريكا أكبر منها فى أي‬


‫وضع‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ديمقراطية‬ ‫جمهورية‬ ‫كوستاريكا‬
‫أمريكا الوسطى‪.‬‬
‫الجمهورية السلطة‬ ‫ويمثل رئيص‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪9 94‬‬ ‫دستورها‬
‫الآن‬ ‫إلى مايعرف‬ ‫الأسبان‬ ‫المكتشفون‬ ‫وصل‬
‫لفترة أرلغ‬ ‫الرئيس‬ ‫الشعب‬ ‫وينتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولة‬ ‫التنفيذية ورأس‬

‫وأعضاء‬ ‫الدولة من الرئيس‬ ‫مجلس‬ ‫ويتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫الميلادي ‪ .‬وروى‬ ‫عشر‬ ‫في أوائل القرن السادس‬ ‫بكوستاريكا‬

‫وتطيق‬ ‫الخارجية‬ ‫تدبير الشؤون‬ ‫المجلس‬ ‫‪ .‬ويتولى‬ ‫الوزارة‬


‫هناك‬ ‫) الذين كانوا يعيشون‬ ‫الأصليون‬ ‫لهم الهنود (السكان‬

‫أيضا الاعتراض‬ ‫له‬ ‫ويحق‬ ‫الاتحادية (الفيدرالية)‪.‬‬ ‫القوانين‬ ‫التي‬ ‫الأخرى‬ ‫الثمينة‬ ‫والمعادن‬ ‫الذهب‬ ‫مخزونات‬ ‫عن‬ ‫قصصا‬

‫وهى‬ ‫القوانين التى تقرها الجمعية التشريعية‬ ‫مشاريع‬ ‫على‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫الأسبان‬ ‫أطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫يتم تعدينها‬ ‫كان‬

‫السلطة التشريعية فى كوستاريكا‪.‬‬ ‫الغني )‪ .‬لكن‬ ‫وتعني (الساحل‬ ‫الممم كوستاريكا‬ ‫الأرض‬

‫من قبل‬ ‫منتخبا‬ ‫نائيا‬ ‫‪57‬‬ ‫التشريعية‬ ‫الجمعية‬ ‫تضم‬ ‫قليلة‬ ‫كميات‬ ‫على‬ ‫أن المنطقة تحتوي‬ ‫الرواد الأسبان وجدوا‬

‫انتخاب‬ ‫‪ .‬ولا يجوز‬ ‫أربع سنوات‬ ‫مدتها‬ ‫لدورات‬ ‫الشعب‬ ‫من الذهب‪.‬‬
‫ريكا‬ ‫كوسدا‬ ‫‪21‬‬ ‫‪4‬‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬

‫موريه‪.‬‬ ‫سار‬ ‫‪:‬‬ ‫مسمة‬ ‫العا‬

‫الأدساسة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الردممة‬ ‫اللغة‬

‫شوستاريكا‪.‬‬ ‫حمهورية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمى‬ ‫الاسم‬

‫شرقا‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫‪35‬‬ ‫‪4‬‬ ‫جولا‬ ‫‪-‬‬ ‫شمالأ‬ ‫امتداد‬ ‫‪.‬أقصى‬ ‫ك!‪2‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫ساحل‬ ‫على‬ ‫كم‬ ‫‪612‬‬ ‫الساحلي‬ ‫الريط‬ ‫طول‬ ‫‪.‬‬ ‫شم‬ ‫‪ -‬عردا ‪381‬‬

‫الكاريبي‪.‬‬ ‫البحر‬ ‫ساح!!‬ ‫ع!‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬

‫س!!‬ ‫مستوى‬ ‫م فوق‬ ‫‪38‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عرالدي‬ ‫بىيو‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬

‫طوأ! الشواطئ‪.‬‬ ‫على‬ ‫البحر‬ ‫س!‬ ‫مستوى‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتفاخ‬ ‫أق!!‬ ‫السحر‪.‬‬ ‫شعار‬ ‫في‬ ‫ترر‬ ‫‪.‬‬ ‫الالة‬ ‫لثعار‬ ‫الدي‬ ‫اعلم‬ ‫ا‬ ‫كوستاريكا‬ ‫علم‬

‫‪ ! !6‬أم هو‬ ‫الس!ساد لعام‬ ‫عدد‬ ‫تقديرات‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫صور‬ ‫اشسمى‬ ‫كوسحارج!صا‬ ‫عام‬ ‫!ي‬ ‫اعتمد‬ ‫‪،‬‬ ‫الدولة‬ ‫تستحدمه‬

‫‪.،‬‬ ‫سممة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪465‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫والمحيط‬ ‫اح!اريى‬ ‫ا‬ ‫أسحر‬ ‫‪:‬ا‬ ‫البراح‪!-‬‬ ‫ا!طي‬ ‫ا‬ ‫العلم‬ ‫يحتوي‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪848‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حم‬ ‫لسصةا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬ ‫ترهـش‬ ‫فهي‬ ‫أصحوم‬ ‫ا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬ ‫اصالة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫شعار‬ ‫على‬

‫الماطق‬ ‫!ي‬ ‫و ‪%53‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحضرية‬ ‫‪ % 47‬ص! اماطة!‬ ‫‪:‬‬ ‫السكاني‬ ‫الوزيع‬ ‫احصستاري!ط‪.‬‬ ‫الإدارية‬ ‫ا‬ ‫اطماصة!‬ ‫إلى‬

‫يرات‬ ‫تقد‬ ‫‪.‬‬ ‫لسمة‬ ‫لم‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫ن‬ ‫!صا‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫عا‬ ‫ء‬ ‫حصا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫يعية‬ ‫ش‬ ‫ا‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪868.3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪02‬ء‬ ‫‪10‬‬ ‫أ!ام‬ ‫أحس!!اد‬ ‫ا‬ ‫عدد‬

‫أحدأ!‬ ‫ا‬ ‫مح!صمة‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫متتاليتين‬ ‫لفترتين‬ ‫النواب‬ ‫أو‬ ‫الرئيس‬
‫‪،‬‬ ‫والقهوة‬ ‫أمماكاو‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الأبقار‪،‬‬ ‫ا‬ ‫رلحم‬ ‫ايو!‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئشة‬ ‫انمجات‬

‫السكر‪.‬‬ ‫لمحصص‬ ‫الأرر‪،‬‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫أصاميه‬ ‫ا‬ ‫أرررد‬ ‫ا‬ ‫تعيمهما‬ ‫قاضيا‬ ‫‪17‬‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫في‬ ‫أعلى محكمة‬ ‫وهي‬ ‫أمحليا‬ ‫ا‬

‫ية‬ ‫لأغدو‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫لآليات‬ ‫‪،‬‬ ‫لأثات‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‪،‬س‬ ‫‪،‬‬ ‫لإسممت‬ ‫‪:‬‬ ‫لتصنيع‬
‫وا‬ ‫ا‬ ‫وا‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫ل!ش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪48‬‬ ‫عام‬ ‫شي‬ ‫الجيعش‬ ‫أخاح!‬ ‫إ‬ ‫‪ .‬وتم‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬

‫‪.‬‬ ‫والمسحوحات‬ ‫‪،‬‬ ‫لمحموطة‬ ‫ا‬


‫من أجل الدفاع عن‬ ‫عسكرية‬ ‫من الممكن تنطم قوات‬
‫الجميل‪.‬‬ ‫المبيل‪ ،‬علمك‬ ‫الوطن‬ ‫‪:‬‬ ‫الوطنى‬ ‫الشيد‬
‫الحاجة‪.‬‬ ‫دعت‬ ‫إذا‬ ‫الوطن‬
‫انظر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫الوحدة‬ ‫لمعرلة‬ ‫‪.‬‬ ‫الكولون‬ ‫؟‬ ‫الألساصية‬ ‫ا!حدة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬

‫المناطق‬ ‫إدارية وهذه‬ ‫من !مئمناطق‬ ‫تتألف كوستاريكا‬


‫النقود‪.‬‬

‫يعيخه‬ ‫إدارية محافظ‬ ‫ول!ص!ث ممطقة‬ ‫مقاطعة‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى‬ ‫مقسمة‬

‫ينتخبه الشعب‪.‬‬ ‫مقاطعة مجلس‬ ‫كل‬ ‫الرئيصر‪ .‬ويحكما‬

‫السكان‬ ‫الحراجس والحدمات‬ ‫مقاطعة لتوفير الحماية ص‬ ‫وتقوم كل‬

‫المحلية‪.‬‬ ‫وبقية الخدمات‬ ‫والمياه‬ ‫‪،‬‬ ‫الصحية‬


‫كوستاريكا‬ ‫سكان‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫وأصولهم‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬

‫د‬ ‫أ‬ ‫عاما فأكثر‬ ‫للعوا ‪18‬‬ ‫ممن‬ ‫المواطيمات‬ ‫لجميع‬ ‫ويحق‬
‫حوالي‬ ‫بمعدل‬ ‫‪ ،‬ويتزايد‬ ‫نسمة‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪594‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالى‬
‫أجلاد‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫أ!طنية ‪ .‬ويوجد‬ ‫ا‬ ‫الانتخابات‬ ‫فى‬ ‫يدلوا لأصواتهم‬
‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫فإن‬ ‫النسبة‬ ‫هذه‬ ‫وإذا امشمرت‬ ‫سنويا‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬

‫الوطني‬ ‫التحرر‬ ‫‪ :‬حزب‬ ‫وه!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫رئيسيان‬ ‫سياسيان‬ ‫حزبان‬


‫كل ‪ 28‬مشة‪.‬‬ ‫لمميتضاعف‬
‫الاجتماعى‪.‬‬ ‫النصرانى‬ ‫أ!حدة‬ ‫ا‬ ‫وحزب‬
‫في‬ ‫استقروا‬ ‫الذين‬ ‫الألممبان‬ ‫المستعمرين‬ ‫كثير من‬ ‫تزوج‬

‫من‬ ‫والسادس عشر‬ ‫الخامس عشر‬ ‫القرنين‬ ‫كوستاريكا في‬


‫منهم‬ ‫المنحدرون‬ ‫ويدعى‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاد الأصليين‬ ‫الهنود سكان‬ ‫‪-‬اأ‪%‬لمالويدإتالمنحدةا‪!3-----‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫والهنود‬ ‫من العناصر الهجينة من البيض‬ ‫المستيزو وهم‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬سكاضء‬ ‫لىذ‪*-‬‬ ‫‪!،‬رقي‬ ‫!ا‬ ‫أ‬ ‫آيرلأظثت!‬ ‫المجض‬

‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪%2‬‬ ‫ا!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫!‬ ‫لأىحع‬ ‫ثش‪،‬‬ ‫يش!‬ ‫ا‬

‫أكثر‬ ‫الأيام‬ ‫هذه‬ ‫الخلص‬ ‫والبيض‬ ‫المستيزو‬ ‫ويشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫المولدين‬

‫أيضا‬ ‫في كوستاريكا‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫من ‪ % 79‬من السكان‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫لم! إسعىط‬ ‫!‬
‫‪- .-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ص‬ ‫كا‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ء‬
‫‪--‬‬
‫ص‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫أ‬
‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬
‫ء‬
‫‪-.‬‬ ‫‪- 7‬‬
‫لآ‬ ‫‪-‬‬
‫ء‬
‫ثج‬
‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪4،‬‬
‫‪-‬؟‪-‬ء‬
‫!‬ ‫‪1‬غ؟‬
‫‪-‬‬
‫!‬
‫ظسس‬ ‫س‬ ‫ط‬ ‫البط‬
‫ا‬
‫!ر‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬

‫ثأا‬ ‫‪%‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بم‬ ‫‪--‬مب‬


‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫خ!رر‬ ‫و؟‬ ‫‪،+‬‬
‫!‬ ‫أ‬

‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫‪ ،‬عددها‬ ‫الأقليات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫صغيرتان‬ ‫جماعتان‬ ‫!‬ ‫‪---‬‬ ‫ا!‬ ‫*‪،‬ا‬ ‫!حبمأ‬ ‫اى‬ ‫حبح!تؤيآ‬ ‫د‬ ‫!!‬ ‫أ‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪3.----‬‬ ‫‪----‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬بر‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-!،‬‬ ‫طرزصش‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪-‬ص‬

‫اللكسفد‪2‬‬ ‫‪-.-‬ء‪ -‬أ!‪!!-‬‬ ‫‪.--‬‬ ‫‪-----‬بم‪----37-‬ء‪-‬‬ ‫ه!‬ ‫! لم‪-‬آ‬


‫السود‬ ‫ويعيش‬ ‫الهنود‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪1 0‬‬ ‫(‬ ‫‪. 0 0‬‬ ‫وحوالي‬ ‫اسمود‪،‬‬ ‫من‬ ‫لاى‬ ‫المولأ‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫جي‬ ‫رر‬ ‫جمهولأل!‪--/‬‬ ‫!‬

‫‪-‬‬ ‫‪--6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫!لليبر‬ ‫جامايكا‬ ‫الدوميلالكار‬

‫إلى‬ ‫أسلافهم‬ ‫قدم‬ ‫الكاريبي ‪ .‬وقد‬ ‫أجحر‬ ‫ا‬ ‫ساحل‬ ‫ع!‬


‫لم!‬ ‫احليهلا‬ ‫‪-‬‬ ‫!*كاهلدور‪6‬ش‬ ‫؟‬ ‫!طف‪-‬‬ ‫الز‬ ‫إإأ‬

‫القرن التاسع‬ ‫في أواخر‬ ‫جامايكا‬ ‫من جزيرة‬ ‫كوستاري!صا‬ ‫لإأ‬ ‫‪%‬ل‬ ‫‪-‬ةعلإلدمظعالور‬ ‫نيكارأجوححجآ‬ ‫‪%‬‬ ‫لنما‬ ‫قما‬ ‫أ‬ ‫ص‬ ‫يهيرص‬ ‫رر!!عء‪.‬ش‬

‫فى مزارع‬ ‫أيضا‬ ‫ويعملوا‬ ‫الحديدية‬ ‫أسسكك‬ ‫ا‬ ‫يبنوا‬ ‫لكي‬ ‫عشر‬ ‫لأ!‬ ‫؟‬ ‫‪8‬ث‬ ‫د‬ ‫أل!‬ ‫تمختصأ‬ ‫ا‬ ‫‪--33‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫"‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪ -‬كأع!!لأ‬ ‫ير‬ ‫‪%‬‬ ‫‪%--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫لمبم‬
‫كا‬‫ء‬ ‫!ءبر‪--‬‬ ‫فغ‬ ‫!‬

‫‪/،‬‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪ 7/‬لم! لاك!!بد‬ ‫‪!-‬‬ ‫!نزفيللا‬
‫لكا‬ ‫سدا‬
‫كو‬

‫فى‬ ‫همنعزلة‬ ‫جماعات‬ ‫في‬ ‫أ!حود‬ ‫ا‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫الواسعة‬ ‫الموز‬
‫ئرلم‬ ‫!‬ ‫افئف"‬ ‫في‬ ‫ء‬ ‫فيلتمأ‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫ص ؟ كا‬ ‫ى?‬

‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫كولومبيا‬ ‫‪1‬أ‬


‫الكاريبي والمحيط‬ ‫البحر‬ ‫ضعواطئ‬ ‫طول‬ ‫وعلى‬ ‫المرتفعات‬ ‫!!!‬ ‫أ"‬ ‫‪!!.‬لم‪-‬‬ ‫لا‬ ‫‪57 0‬‬

‫التقليدية‬ ‫على أنماط الحياة‬ ‫محافظون‬ ‫وهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬ ‫أعاريبى والمحيط‬ ‫ا‬ ‫البحر‬ ‫ل!!‬ ‫يقع‬ ‫دى أمريكا الوسطى‬ ‫قو‬ ‫كوستاريكا‬

‫لقبائلهم‪.‬‬ ‫أحتممالي‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الهادئ‬


‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كوستاريكا‬

‫نل!(ى!ررص‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫محصيىةب‪-‬م!ور‬
‫ديل‬ ‫ره!برىبحيبرةنيكاركروز‬
‫‪3-‬‬ ‫ى‪---‬صس‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫ص‬ ‫‪--‬إحضطاجو‬ ‫ص!‪"----‬يا!يا‪-‬د*‪-‬طزريل‪.‬لوكأ ت‬
‫حلليحلى‬
‫حو‬ ‫أ "‬ ‫ص!‪8‬‬
‫‪-----------‬‬ ‫يكا‬ ‫ر‬ ‫ستا‬ ‫كو‬
‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫نورت‬ ‫ديل‬ ‫! جران‬ ‫خريطة سياسية‬
‫إدد!‬ ‫سافتا‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ال!سريعربتا‬ ‫ال!رلق‬ ‫ك!راس‬ ‫أنجرا‬ ‫كا‬ ‫خوار‬ ‫لى‬ ‫!‬ ‫كولمورادو‬ ‫إأ‬ ‫اليحير‬

‫جايو‬ ‫بارا‬ ‫خديع‬ ‫ص‬ ‫لارحى‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫لالما‬ ‫رافانيد!مم‬ ‫ن‬ ‫ار‬ ‫بومي‬ ‫لدهلر!و‬ ‫‪%‬‬ ‫؟الكالددي‬
‫‪.‬‬ ‫كلاد‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ن!حملإ‬

‫د ى‬ ‫لما‬ ‫‪"3‬‬ ‫ص‬ ‫"‬ ‫لتاكوولحكويا‬ ‫نا‬ ‫‪.‬‬ ‫خا"رت!لتآس‬ ‫اد‬ ‫سيو‬ ‫يل!ماإر‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 15‬ب‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬دوكسا‬ ‫‪.‬‬ ‫جرو‬ ‫ن‬ ‫ب!‬

‫ح!ص‬ ‫سلا‬ ‫دا‬ ‫بمو‪.‬ء‬ ‫!قلزيد‬ ‫س‬ ‫‪-‬شك!ا‬ ‫‪5‬ءكازر‪،‬‬ ‫لآ‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫حاوث‬ ‫سوامب‬

‫كارجزلمح!لأ‬ ‫‪! .‬لإط‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬ء‪-‬حو‬ ‫إلو!‬ ‫جوا‬ ‫ص‪،‬‬ ‫سانتا‬ ‫كاتلتا‬ ‫!‬ ‫ليمور‬

‫سالا‪!-‬وسارأ‬ ‫ص‬ ‫للعا‬ ‫"‬ ‫ص‬ ‫كا‬ ‫ممس‬ ‫ءكا‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫تيريا‬ ‫بهومبا‬ ‫ا‬

‫رأ‬ ‫إك!ثلا!‬ ‫خللعكو‪:‬‬ ‫كولش‬ ‫‪-‬‬ ‫كاسد!جويلو‬ ‫‪! .‬لأىا‬ ‫‪-‬‬ ‫فيلا‬ ‫غريق‬ ‫ات!!‬ ‫ههأ‬ ‫ع‬ ‫كاهويتا‬ ‫رأس‬
‫عوسئاريا‬
‫بمابوبلالكو‬ ‫نلك!يا‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫يتا‬ ‫لم‬ ‫إسدلو‬ ‫سما‬ ‫لا‬
‫كولحمناريكا‬ ‫خارح‬ ‫مساحات‬

‫يبوس‬ ‫فيرجيره‬ ‫أيخي!ر‬ ‫لى‬ ‫لحت‬ ‫حاأ‬

‫حلا)ومينيكالى‬ ‫لكالى‬ ‫إير‬ ‫للونس‬

‫شص!‬ ‫"‬ ‫‪9‬‬ ‫س‬


‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ - -‬ووص !‬
‫‪3-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫!‪! - ! 7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬أ‪ - -‬كا‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،! -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫سص‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫خد‬ ‫عل!تو !‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ -‬ل!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫ي روظإو‬ ‫‪.‬لإر!بهي‬ ‫‪،3‬‬ ‫ر !تو‬ ‫أ‬ ‫سابليتو‬


‫دوللهس‬
‫كا‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫با!بر‬ ‫تجيالأ‬ ‫ر‬ ‫لت‬ ‫لو‬ ‫لا‬

‫الهافىى‬ ‫المحلفط‬ ‫دو‬ ‫جرر‬ ‫لأ‪!،‬اوحعك!‬ ‫ء‬ ‫!‪2‬‬ ‫صء‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫طرسكلىأخرىطنية‬
‫‪3‬‬ ‫لا‬

‫إ*سكا!لا‬

‫ولاله‬ ‫عاصمة‬
‫لى‬ ‫أأ‬ ‫ا‬ ‫شالال‬ ‫!ستجو!نبر‬ ‫ا‬ ‫!‪.،‬لم‬ ‫ئرلمجميووج!ا!ا‬

‫لكا‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫ءرمويا*كل!‬

‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،3‬س!ر‬ ‫ا!أرول!اركوأزو‬ ‫ريغى‬ ‫اشيطان‬

‫ميل‬ ‫‪.‬ء‪2‬‬ ‫‪002‬‬ ‫‪015‬‬ ‫‪001‬‬ ‫‪05‬‬


‫مرجعا‬ ‫ليست‬ ‫الحريطة‬ ‫هده‬

‫‪ 035‬ك!‬ ‫‪003‬‬ ‫‪025‬‬ ‫‪002‬‬ ‫‪015‬‬ ‫‪001‬‬ ‫‪05‬‬ ‫الدولية‬ ‫الحدود‬ ‫فى‬

‫الذرة‬ ‫الذرة المطبوخ على البخار في قشور‬ ‫) ودقيق‬ ‫المفروم‬ ‫من الحكم‬ ‫بلادهم‬ ‫بتراث‬ ‫الكوستاريكيون‬ ‫يفخر‬

‫من الذرة الشامية أو القمح )‪.‬‬ ‫مصنوع‬ ‫ادوهو خبز رقيق منبسط‬ ‫يوأ!ن أهمية‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجتماعية‬ ‫والمساواة‬ ‫الديمقراطي‬

‫كوستاريكا‬ ‫حوالي ‪ % 39‬من شعب‬ ‫يعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫التعليم‬ ‫جميع‬ ‫‪ .‬ويكاد‬ ‫المتينة‬ ‫العائلية‬ ‫وروابطهم‬ ‫الشخصية‬ ‫لكرامتهم‬

‫في أي بلد‬ ‫مثيلاتها‬ ‫نسبة تزيد على‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫والكتابة‬ ‫القراءة‬ ‫حوالي‬ ‫‪ .‬وينتمسب‬ ‫الأسبانية‬ ‫اللغة‬ ‫ينطقون‬ ‫الكوستاري!صيين‬

‫في‬ ‫أن القانون‬ ‫ذلك‬ ‫بم‬ ‫الوسطى‬ ‫بلدان أمريكا‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫الكاثوليكى‪.‬‬ ‫إلى المذهب‬ ‫‪! %‬ن السكان‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬

‫المرحلة‬ ‫بمدارس‬ ‫الالتحاق‬ ‫يلؤم كافة الأطفال‬ ‫كوستاريكا‬ ‫في‬ ‫الكوستاريكيين‬ ‫حوالي نصف‬ ‫يعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫السكن‬

‫المرحلة الثانوية‬ ‫مواصلة‬ ‫الناجحين‬ ‫للطلاب‬ ‫‪ .‬ويحق‬ ‫الابتدائية‬ ‫العديد من المزارعين في‬ ‫ويسكن‬ ‫‪.‬‬ ‫ريفية‬ ‫المزارع وفي مدن‬

‫جامعات‬ ‫عدة‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫توجد‬ ‫الجامعة حيث‬ ‫من ثم دخول‬ ‫‪،‬‬
‫من‬ ‫ليضاح! سميكة‬ ‫بطقة‬ ‫من الطين مغطاة جدرانها‬ ‫أكواخ‬

‫قرب‬ ‫كوستاريكا‬ ‫وجامعة‬ ‫هيريديا‬ ‫الجامعة الوطنية في‬ ‫‪-‬شمل‬ ‫‪.‬‬ ‫اللون‬ ‫أو الزهري‬ ‫الأحمر‬ ‫بالقرميد‬ ‫مغطاة‬ ‫‪ ،‬وأسقفها‬ ‫الجص‬

‫دصان هوزيه‪.‬‬ ‫مطلية‬ ‫بيوتا من الخشب‬ ‫المزارعون الاخرون‬ ‫بينما يقطن‬

‫فراغهم‬ ‫أوقات‬ ‫بقضاء‬ ‫الكوستاريكيون‬ ‫‪ .‬يتمتع‬ ‫الترويح‬ ‫مدرجة‬ ‫معكان المدن في (بيوت‬ ‫معظم‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫لامع‬ ‫بطلاء‬

‫الرياضة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫يلعب‬ ‫منهم‬ ‫فكثير‬ ‫بم‬ ‫بيوتهم‬ ‫‪-‬خارج‬ ‫ببعضها‬ ‫متصلة‬ ‫كبير) وهي‬ ‫إلى حد‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬ ‫تبدو متشابهة‬

‫السلة‬ ‫أن كرة‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫الملاعب‬ ‫القومية ‪ ،‬على أرض‬ ‫النباتات‬ ‫كثير من الكوستاريكبن‬ ‫واحد‪ .‬يستخدم‬ ‫فى صف‬
‫بيوتا فسيحة‬ ‫الغنية‬ ‫الأسر‬ ‫وتملك‬ ‫‪.‬‬ ‫بيوتهم‬ ‫تزيين‬ ‫في‬ ‫والأزهار‬
‫من الرياضات‬ ‫هي‬ ‫(التنس ) والسباحة‬ ‫المضرب‬ ‫كرة‬ ‫‪،‬‬

‫من‬ ‫كثير‬ ‫ويشارك‬ ‫‪.‬‬ ‫كذلك‬ ‫كو!متاريكا‬ ‫أصثمائعة بين سكان‬ ‫ا‬ ‫أو طراز المزارع‬ ‫الطراز الأممباني‬ ‫الحدائق على‬ ‫بها‬ ‫تحيط‬

‫الأعياد‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫بالحيوية‬ ‫مفعمة‬ ‫مهرجانات‬ ‫في‬ ‫أعوسشاريكيين‬ ‫ا‬ ‫مععة‪.‬‬ ‫الوا‬

‫النارية‪،‬‬ ‫الثيران والألعاب‬ ‫مصارعة‬ ‫تجذب‬ ‫اممدينية‪ ،‬حيث‬ ‫والقهوة ‪ ،‬والذرة‬ ‫الفاصوليا‪،‬‬ ‫الغذاء‬ ‫الغذاء‪ .‬يشمل‬

‫الأجانب‬ ‫والسياح‬ ‫الكوستاريكيين‬ ‫التنكرية الاف‬ ‫المواكب‬ ‫‪،‬‬ ‫الموز‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫المدارية‬ ‫الثمار‬ ‫وبعض‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والبيض‬ ‫الشامية‬

‫الميلاد‪.‬‬ ‫عيد‬ ‫احتفالات‬ ‫أثناء‬ ‫هوزيه‬ ‫سان‬ ‫إلى‬ ‫وجبات‬ ‫‪ .‬وتحتوي‬ ‫‪ ،‬والأناناس‬ ‫والبرتقال‬ ‫‪ ،‬والمانجو‪،‬‬ ‫والجوافة‬

‫والسياح من البلدان‬ ‫من الكوستاريكيين‬ ‫العديد‬ ‫يستمتع‬ ‫وأنواع‬ ‫‪،‬‬ ‫والدواجن‬ ‫‪،‬‬ ‫والسمك‬ ‫البقر‪،‬‬ ‫لحم‬ ‫على‬ ‫الأسر‬ ‫معظم‬

‫ويشمل‬ ‫الوطنية في كوسشاريكا‪.‬‬ ‫بزيارة المتنزهات‬ ‫الأخرى‬ ‫الخنزير‬ ‫الحم‬ ‫التاماليز‬ ‫مايحضرون‬ ‫وكثيرا‬ ‫الحساء‪.‬‬ ‫من‬ ‫عديدة‬
‫كو ستا ريكا‬ ‫‪21‬‬ ‫‪6‬‬

‫ص‬

‫‪-‬‬ ‫‪!-.3‬‬
‫‪-‬‬

‫وتقع مدية‬ ‫‪.‬‬ ‫الجبلية‬ ‫في الممحدرات‬ ‫الس!‬ ‫وضصص‬ ‫الأرر‬ ‫‪:‬ا‬ ‫أخامية‬ ‫ا‬ ‫أصدرغ‬ ‫‪:‬ا‬ ‫اس!!‬ ‫ا‬ ‫يررع‬ ‫حيت‬ ‫كوستاهـي!ط‬ ‫ش‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراصى‬ ‫قلص‬ ‫الوسطى‬ ‫الهفبة‬

‫اعصمة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫مر هده‬ ‫مقرسة‬ ‫هوريه على‬ ‫سان‬

‫م على‬ ‫‪ 52 4‬م و ‪527‬‬ ‫نهارا لين‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫تتراوح‬ ‫الرملية التي تقصدها‬ ‫الشواطئ‬ ‫نظام المنتزهات الوطنية‬

‫الشرقي‬ ‫الجنوبي‬ ‫الجزء‬ ‫في‬ ‫الجنرال‬ ‫وادي‬ ‫يقع‬ ‫‪.‬‬ ‫أسشة‬ ‫ا‬ ‫مدار‬ ‫أخابات الاستوائية‬ ‫وا‬ ‫عليها بيضها‪،‬‬ ‫البرية لتضع‬ ‫السلاحف‬

‫التلال‬ ‫من‬ ‫تتألف‬ ‫زراعية‬ ‫من هذا الإقليم ‪ ،‬وهو منطقة‬ ‫‪ ،‬وبها عدة‬ ‫الملونة‬ ‫والعصافير‬ ‫القردة‬ ‫التي تقطنها‬ ‫المطيرة‬

‫نشطة‪.‬‬ ‫براكين‬

‫‪!3‬‬ ‫؟؟حم‪-‬ر‪01،‬؟‪-.---‬ا!لم‬
‫والمناخ‬ ‫السطح‬
‫ء ع!!‪--*-‬ساكي!نتا‬ ‫خ‬ ‫عكاكا‬ ‫كا‬ ‫طعو‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حرا)‬ ‫ص(ص‬ ‫!‪1‬‬ ‫البحز‬

‫جبلية تدعى كوردييرا (أي‬ ‫سلاسل‬ ‫هناك مجموعة‬


‫لمش‬ ‫ع!!‪/‬لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫)!‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا!اريى‬

‫بخجمطحلاتي؟لأ‬ ‫جمعع‬ ‫‪1‬لا*لمجع!غا‪/-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫من الشمال‬ ‫كوستاريكا‬ ‫) تعبر أواسط‬ ‫الجبلية‬ ‫السلاسل‬

‫‪-6‬ممرح!!أ‪!/‬ممت!ممرمم!!! ‪3‬كض؟دحا!‬
‫أبلاد‬ ‫ا‬ ‫الجبلية‬ ‫اسسلاس!!‬ ‫‪ .‬وتقسما‬ ‫الشرقي‬ ‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫الغربي‬

‫ك!*مم!يهكثر!؟‬ ‫!ؤي!خخ‬ ‫لا*خ! فى‬


‫!‪7‬‬ ‫إقليم‬ ‫‪2‬‬ ‫أ!سطى‬ ‫ا‬ ‫المرتفعات‬ ‫إقليم‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫أقاليم‬ ‫ثلاثة‬ ‫إلى‬

‫!‬ ‫‪ 3‬رومج!ئملا‪+‬‬ ‫* !مة‬ ‫حلا‬ ‫ند‬ ‫ا‬ ‫تش!ريولمحي‬ ‫‪1 .‬‬ ‫ء!‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬

‫المحيط‬ ‫ساحل‬ ‫إقليم شريط‬ ‫‪-3‬‬ ‫الكاريبي المنخفضة‬ ‫أراضي‬

‫‪6‬ثكو‬ ‫‪-‬كيث‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!!28‬ور) !جيخسع!المحيطورح!‬ ‫(‪93.‬أ‬ ‫يسجص‬


‫لا‬

‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬

‫من‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬يتآلف‬ ‫الوسطى‬ ‫إقليم المرتفعات‬


‫الهصأدحث‬ ‫احه!رو‪*-\،‬‬

‫‪ ،‬وه!ا‬ ‫الخصبة‬ ‫الزراعية‬ ‫االلأراضي‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫كبيرتين‬ ‫منطقتين‬

‫الدثمصإلي‬ ‫كا*!يرحمح!نجلا!لابه!‬
‫لالأ‬ ‫‪33‬‬ ‫ل!‬ ‫أ‬
‫هات!ت‬ ‫من‬ ‫بكل‬ ‫وتحيط‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنرال‬ ‫‪ ،‬ووادي‬ ‫الوسطى‬ ‫الهضبة‬

‫أصبل‬ ‫يهنهيي‪.‬‬ ‫رأس بر!‬ ‫الو!عطى‬ ‫وتعتبر الهضبة‬ ‫‪.‬‬ ‫جبلية شاهقة‬ ‫سلاسل‬ ‫المنطقتين‬

‫‪ 015‬كم‬ ‫‪001‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لورلكا‬


‫‪%75‬‬ ‫نحو‬ ‫يعيع! فيها‬ ‫بمثابة القلب النابض للبلاد‪ ،‬حيث‬

‫أ!ضبة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الخصبة‬ ‫البركانية‬ ‫التربة‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫من‬
‫في‬ ‫السكاد‬ ‫معظم‬ ‫ويسكن‬ ‫‪.‬‬ ‫سية‬ ‫أقاليم‬ ‫ثلاتة‬ ‫ت!م‬ ‫كهوستاريكا‬

‫عن‬ ‫اعتدالأ‬ ‫أكثر‬ ‫حرارة‬ ‫بدرحات‬ ‫تمتار‬ ‫اش‬ ‫ا‬ ‫اصسطى‬ ‫ا‬ ‫المرتفعات‬ ‫في‬ ‫البن‬ ‫لزراعة‬ ‫اشئيسية‬ ‫فيها المنطقة‬ ‫السائد‬ ‫والمناخ المناسب‬

‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬ ‫للمحيط‬ ‫الساحلى‬ ‫شالمتريط‬ ‫ال!مماريبية‬ ‫الممحمضات‬ ‫أ!بلاد‪.‬‬ ‫ا‬


‫‪21‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كو ستا ريكا‬

‫بن‬ ‫النهار‬ ‫أثناء‬ ‫هناك‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫‪ .‬وتتراوح‬ ‫والسهول‬

‫حوالى‬ ‫السنوي‬ ‫المطر‬ ‫سقوط‬ ‫ويبلغ معدل‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪532‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪27‬‬

‫‪ 28‬سم‪.‬‬ ‫‪0‬‬

‫عريض‬ ‫شريط‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫الكارل!ى المنخفضة‬ ‫إقليم أراضي‬

‫الشرقي‪.‬‬ ‫الساحل‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫المستنقعية‬ ‫المدارية‬ ‫من الأدغال‬

‫حوالى‬ ‫النهار‬ ‫أثناء‬ ‫الحرارة العالية‬ ‫درجات‬ ‫ويبلغ معدل‬

‫‪3 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫المطر السنوي‬ ‫سقوط‬ ‫معدل‬ ‫‪ .‬ويتراوح‬ ‫م‬ ‫‪38‬‬

‫‪ 51 0‬سم‪.‬‬ ‫و‬

‫كبير‬ ‫هو إلى حد‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫ساحل‬ ‫إقليم شريط‬

‫الغربي‪.‬‬ ‫منطقة من الأراضي المنخفضة على طول الساحل‬

‫الأكبر من‬ ‫للجزء‬ ‫الارتفاع محاذية‬ ‫القليلة‬ ‫وتمتد الجبال‬

‫الموز‪.‬‬ ‫لزراعة‬ ‫بمناخ مثالى‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتتميز‬ ‫الساحل‬


‫في أحد‬ ‫بتقليبها‬ ‫العمال‬ ‫ويقوم‬ ‫المتسمس‪،‬‬ ‫تحت‬ ‫تجفف‬ ‫البن‬ ‫احبوب‬
‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫بين ‪ 52 5‬م و ‪38‬‬ ‫النهار‬ ‫أثناء‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫وتتراوح‬
‫التي تصدرها‬ ‫الرئيسية‬ ‫السلعة‬ ‫البن‬ ‫ويعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫الهضبة‬ ‫في‬ ‫لمصانع‬

‫كومشاريكا‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫الأمطار‬ ‫المعدل السنوي سمقوط‬ ‫إجمالى‬ ‫ويبلغ‬

‫‪ 33‬سم‪.‬‬ ‫‪0‬‬

‫بين‬ ‫الأمريكتين‬ ‫يمر عبر‬ ‫الذي‬ ‫السريع‬ ‫يربط الطريق‬ ‫قتصاد‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫فيما عدا ليمون‬ ‫في كوستاريكا‬ ‫الإقليمية‬ ‫جمئالعواصم‬ ‫تربتها‬ ‫في كوستاريكا‬ ‫قيمة‬ ‫الطجيعية‬ ‫الموارد‬ ‫أعظم‬

‫ليمون‬ ‫الميناءين‬ ‫الحديدية‬ ‫تربط السكك‬ ‫‪.‬كما‬ ‫أريناس‬ ‫بونتا‬ ‫ر‬


‫والصنوبر‪ ،‬وأشجار‬ ‫البلوط‬ ‫غابات‬ ‫وتغطي‬ ‫البركانية الخصبة‬

‫ما‬ ‫فى كوستاريكا‬ ‫هوزيه ‪ .‬ويوجد‬ ‫بونتا أريناس بسان‬ ‫أ‬


‫أراضى‬ ‫ثلث‬ ‫حوالي‬ ‫الأرز والماهوجني‬ ‫مثل‬ ‫المتين‬ ‫الخشب‬

‫الجوية‬ ‫نسمة ‪ .‬وتقوم الخطوط‬ ‫‪27‬‬ ‫لكل‬ ‫اسدله سيارة واحدة‬ ‫من البوكسيت‬ ‫ترسبات‬ ‫‪ .‬وتمتلك كوستاريكا‬ ‫الدولة‬ ‫هذه‬

‫هوزيه إلى‬ ‫طيران من سان‬ ‫الكوستاريكية بتنطم رحلات‬ ‫والمنجنيز‪.‬‬

‫وإلى المكسيك‬ ‫الوسطى‬ ‫فى أمريكا‬ ‫الأخرى‬ ‫المدن‬


‫بالزراعة‬ ‫فى كوستاريكا‬ ‫ربع العمال‬ ‫حوالي‬ ‫يشتغل‬
‫المتحدة ‪.‬‬ ‫أ‪-‬الولايات‬
‫أجل‬ ‫من‬ ‫التي تربى‬ ‫الموز‪ ،‬والماشية‬ ‫الماشية ‪ .‬ويعتبر‬ ‫ورعي‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مذياع‬ ‫جهاز‬ ‫الكوممتاريكية‬ ‫الأسر‬ ‫غالبية‬ ‫تملك‬


‫الشوكولاتة )‪،‬‬ ‫لصنع‬ ‫(بذور تستخدم‬ ‫والكاكاو‬ ‫لحومها‪،‬‬
‫ويتم‬ ‫‪.‬‬ ‫ستة أشخاص‬ ‫لكل‬ ‫في البلاد جهاز تلفاز واحد‬ ‫‪.‬وجد‬ ‫المنتجات‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫‪ ،‬وقصب‬ ‫‪ ،‬والذرة الشامية‬ ‫والبن‬

‫فى سان‬ ‫اليومية الكوستاريكية‬ ‫الصحف‬ ‫جميع‬ ‫‪،‬علباعة‬


‫يزرع الفلاحون‬ ‫الزراعية الرئيسية في البلاد‪ .‬كما‬
‫‪!1‬وزيه‪.‬‬ ‫والخضراوات‬ ‫‪ ،‬والثمار‬ ‫‪ ،‬والبطاطاس‬ ‫البرتقال ‪ ،‬والفاصوليا‬

‫‪ .‬ويعيعق‬ ‫برية‬ ‫من ثلاثة أقاليم‬ ‫كوستاريكا‬ ‫تتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫خرى‬ ‫للأ‬ ‫ا‬

‫درجات‬ ‫السكان في المرتفعات الوسطى ‪ ،‬حيث‬ ‫!صظم‬


‫القوى العاملة في‬ ‫خمس‬ ‫حوالي‬ ‫التصنيع‬ ‫ويستخدم‬
‫المنخفضة على ساحل‬ ‫أنمسب منها في السهول‬ ‫الحرارة‬
‫التصنيع‬ ‫منتجات‬ ‫وتشمل‬ ‫مطرد‪.‬‬ ‫نمو‬ ‫وهو في‬ ‫كوستاريكا‬
‫المطل على المحيط‬ ‫الساحلي‬ ‫البحر الكاريبي والشريط‬
‫التجميل‪،‬‬ ‫‪ ،‬ومستحضرأت‬ ‫‪ ،‬والملابس‬ ‫الإسمنت‬ ‫الرئيسية‬

‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬
‫المعالجة‪،‬‬ ‫‪ ،‬والأغذية‬ ‫‪ ،‬والأدوية‬ ‫‪ ،‬والاليات‬ ‫والأثاث‬ ‫والسماد‪،‬‬

‫لاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪.‬‬ ‫لمنسوجات‬ ‫وا‬

‫الان‬ ‫يعرف‬ ‫فيما‬ ‫الذين عاشوا‬ ‫أوائل‬ ‫هم‬ ‫الهنود‬ ‫التجارة‬ ‫على‬ ‫كبيرا‬ ‫اعتمادا‬ ‫كوستاريكا‬ ‫أقتصاد‬ ‫يعتمد‬

‫هؤلاء‬ ‫القليل عن حياة‬ ‫إلا‬ ‫يعرف‬ ‫ولا‬ ‫إكوستاريكا‪.‬‬ ‫الأبقار‪،‬‬ ‫ولحوم‬ ‫الموز‪،‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫صادراتها‬ ‫‪ .‬وتتضمن‬ ‫الخارجية‬

‫النفط ‪ ،‬والمواد‬ ‫فتشمل‬ ‫الرئيسية‬ ‫أما وارداتها‬ ‫‪ ،‬والسكر‪.‬‬ ‫والبن‬


‫قبيلة‬ ‫استقرت‬ ‫مع بداية القرن الحادي عشر‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬

‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫المصنعة‬ ‫‪ ،‬والبضائع‬ ‫الكيميائية‬


‫قبيلة‬ ‫في الوديان الشمالية ‪ ،‬بينما هاجرت‬ ‫كوروبيسي‬

‫هنود‬ ‫في الجنوب ‪ .‬وصل‬ ‫الواقعة‬ ‫إلى الاراضي‬ ‫ليوروكا‬ ‫تنتعسب‬ ‫الرئيسي لكوستاريكا‪.‬‬ ‫التجاري‬ ‫الشريك‬

‫وكان‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫فى القرن الخامس‬ ‫وناهاو‬ ‫وشوروتيغا‬ ‫امماريب‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الوسطى‬ ‫لأمريكا‬ ‫المشتركة‬ ‫إلى السوق‬ ‫كوستاريكا‬

‫الحيوانات‬ ‫وصيد‬ ‫المحاصيل‬ ‫زراعة‬ ‫على‬ ‫الهنود يعيشون‬ ‫حظم‬ ‫‪5‬‬


‫أمريكا‬ ‫بين دول‬ ‫التجارة‬ ‫لتشجيع‬ ‫تشكيله‬ ‫تم‬ ‫اقتصادي‬ ‫اتحاد‬

‫أ!مغيرة‪.‬‬ ‫ا‬
‫الوسطى‪.‬‬
‫يكا‬ ‫ر‬ ‫كوستا‬ ‫‪21‬‬ ‫‪8‬‬

‫استبدل‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫الاتحادية‬ ‫السيطرة‬ ‫تحت‬ ‫المصارف‬ ‫ووضع‬ ‫إلى‬ ‫كولمبوس‬ ‫شريستوفر‬ ‫‪ .‬وصل‬ ‫الاستعماري‬ ‫العهد‬

‫فرد‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تعداده‬ ‫وطنيا‬ ‫حر!ما‬ ‫كومشاري!صا‬ ‫بجيش‬ ‫اكتي‬ ‫الشائعات‬ ‫أغرت‬ ‫‪ 5‬أم ‪ .‬وقد‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫كو!متاريكا‬

‫أم تم تنصيب‬ ‫‪949‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫له‬ ‫موا أ!ت‬ ‫مع ضباط‬ ‫الأسعبان‬ ‫المنصقة مئات‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الذهب‬ ‫وجود‬ ‫عن‬ ‫راجت‬

‫أولاقي رئيسا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫الأرض‬ ‫ا‬ ‫إلي‬ ‫للذهاب‬

‫فيغويريز رئيسا في عام‬ ‫الكوستاريكيون‬ ‫انتخب‬ ‫ول!ش‬ ‫‪.‬‬ ‫المعدنية‬ ‫التروات‬ ‫من‬ ‫قليل‬ ‫على‬ ‫الامسبانيون‬ ‫عثر‬

‫نظام المدارس‬ ‫ووسع‬ ‫الأدنى للأجور‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الحد‬ ‫‪ 9‬ام ضفع‬ ‫‪53‬‬ ‫في المرتفعات‬ ‫مزارع!!‬ ‫أقاموا وأصبحوا‬ ‫العديد منهم‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪9 5 5‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الواردات‬ ‫على‬ ‫اضريبة‬ ‫ا‬ ‫وزاد‬ ‫مية ‪،‬‬ ‫الح!ص‬ ‫كورر نادو أوأ!‬ ‫دي‬ ‫فاس!صيز‬ ‫‪ .‬وأقام الحاحصم خوان‬ ‫الوسو‬

‫فى المنفى بتدبير غزو‬ ‫من ال!ص ستاريكيين‬ ‫مجموعة‬ ‫قامت‬ ‫حاو أ! شثير‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫في عاء ‪564‬‬ ‫دائمة فى كارتاجو‬ ‫مستوطنة‬

‫الثوار قلب‬ ‫وحاول‬ ‫ني!صاراجوا‪.‬‬ ‫بري أطبلاد من‬ ‫ر‬ ‫حوي‬ ‫القبائ!! حاربت‬ ‫معظما‬ ‫ول!ش‬ ‫الهنود‪،‬‬ ‫استرقاق‬ ‫الأسبان‬ ‫ا‬ ‫من‬

‫محاولتهم‪.‬‬ ‫مالبثوا أن أحبطت‬ ‫فيعويريز ول!ضهما‬ ‫ح!صمة‬ ‫حريتها‪.‬‬ ‫تحافظ على‬ ‫لكي‬ ‫بشراسة‬

‫من‬ ‫أ!ذي تولى الرئاسة‬ ‫ا‬ ‫ماريو إيشاندي‬ ‫الرئيس‬ ‫وسعى‬ ‫حتى‬ ‫أممبانية‬ ‫مستعمرة‬ ‫كو!شاري!صا‬ ‫‪ .‬بقيت‬ ‫الاستقلال‬

‫من مسيطرة الحكومة‬ ‫أم إلى التخفيف‬ ‫‪629‬‬ ‫أم حتى‬ ‫‪8‬ء‪9‬‬ ‫والمستعمرات‬ ‫كوستاري!صا‬ ‫تحررت‬ ‫العام‬ ‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪82‬‬ ‫‪1‬‬

‫على‬ ‫التشريعية اعترضت‬ ‫الجمعية‬ ‫ولكن‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫على‬ ‫من الح!صم الأسباني‪،‬‬ ‫في أمريكا الوسطى‬ ‫الأخرى‬ ‫الأ!سبانية‬

‫انتخاب‬ ‫تم‬ ‫ام‬ ‫‪629‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫مقترحاته‬ ‫العديد ص‬ ‫أ!ام التالي‪.‬‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الم!صسي!صية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫إلى‬ ‫انضمت‬ ‫ثم‬

‫حيه أورلتح! رئيسا‪.‬‬ ‫فرانسيسكو‬ ‫من‬ ‫اللاتينية‬ ‫دوأ! أمري!صا‬ ‫ام انسحبت‬ ‫‪823‬‬ ‫وفي عام‬

‫أم ثار‬ ‫ام و ء ‪69‬‬ ‫‪639‬‬ ‫فيما بين عامي‬ ‫أنه‬ ‫يذكر‬ ‫مما‬ ‫و‬ ‫‪ .‬وبدأ‬ ‫أ!سطى‬ ‫ا‬ ‫مري!!ا‬ ‫لح‬ ‫المتحدة‬ ‫الأقاليم‬ ‫وشكلت‬ ‫المكسيك‬

‫بها بوابل‬ ‫المحيطة‬ ‫والمناطق‬ ‫هوزيه‬ ‫سان‬ ‫بر!صان إيرازو وأمطر‬ ‫كوستاري!سا‬ ‫أم وأعلنت‬ ‫فى عام ‪838‬‬ ‫الانهيار‬ ‫الاتحاد في‬

‫البن‬ ‫محصول‬ ‫إتلاف‬ ‫في‬ ‫أبركان‬ ‫ا‬ ‫توران‬ ‫وتسبب‬ ‫ماد‪.‬‬ ‫ا!‬ ‫ص‬ ‫استقلالها‪.‬‬

‫بيوتهم‪.‬‬ ‫آالأث الس!ظ ن إلى هجر‬ ‫شاضصر‬ ‫بالح!صهـ‬ ‫مورازان‬ ‫ضانسيسكل‬ ‫م أطاح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫شي‬

‫في‬ ‫جديد‬ ‫لالرئاسة من‬ ‫فاز فيغويريز‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديثة‬ ‫التطورات‬ ‫للبلاد‪.‬‬ ‫رئيسا‬ ‫ح!اريلو وأصب!ء‬ ‫براوليو‬ ‫للرئيس‬ ‫الدكتاتوري‬

‫تريهوس‪-‬‬ ‫جواكين‬ ‫خوزيه‬ ‫خلف‬ ‫‪ 79‬أم‪ ،‬حيث‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫قتلوه بعد توليه‬ ‫أعداءه‬ ‫الاتحاد‪ ،‬وأحش‬ ‫إحياء‬ ‫مورازان‬ ‫وحاول‬

‫على‬ ‫توالت‬ ‫ث!ا‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪749‬‬ ‫فيغويريز فى‬ ‫‪ -‬وتقاعد‬ ‫فيرنانديز‬ ‫حتى‬ ‫زعماء ضعفاء‬ ‫البلاد‬ ‫أشهر‪ .‬حكم‬ ‫منصبه بخمسة‬

‫‪ .‬وعمل‬ ‫الديمقراطية‬ ‫من الحكومات‬ ‫سلسلة‬ ‫كو!حتاريكا‬ ‫لاعتباره‬ ‫!شوات‬ ‫رفائيل فترة عشر‬ ‫أم عندما بدأ خوان‬ ‫‪984‬‬

‫الحياد التقليدي‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫على‬ ‫ال!صستاريكيون‬ ‫اشؤساء‬ ‫وطني في كولممتاريكا‪،‬‬ ‫أول مصرف‬ ‫مورا‬ ‫رئيسا‪ .‬أسس‬

‫على‬ ‫فيه‬ ‫حافظوا‬ ‫الذي‬ ‫الدوأجة شي الوقت‬ ‫في القضايا‬ ‫للشوارع فيها‪ ،‬والعديد مر المدارس‬ ‫إنارة‬ ‫وأول شبكة‬
‫طيبة مع الولايات المتحدة الأمريكية‪.‬‬ ‫علاقات‬ ‫العامة‪.‬‬

‫في‬ ‫في أوائل الثمانينيات‬ ‫كو!شاريكا‬ ‫بدأ اقتصاد‬ ‫لورات في‬ ‫عدة‬ ‫حدثت‬ ‫‪.‬‬ ‫الثورة والإصلاحات‬
‫في البلاد‬ ‫الاقتصادية‬ ‫من لين المشاكل‬ ‫وكان‬ ‫الانحدار‪.‬‬ ‫أط‬ ‫الجنرا‬ ‫فقد أطاح‬ ‫منذ أواخر القرن التاسع عشر‪.‬‬ ‫كو!شاريكا‬

‫‪،‬‬ ‫الصادرات‬ ‫عائدات‬ ‫‪ ،‬وانخفاض‬ ‫البطالة‬ ‫ارتفاع معدل‬ ‫البلاد ح!صما‬ ‫‪ ،‬وح!‪-‬‬ ‫أم‬ ‫‪87‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في‬ ‫بالحكومة‬ ‫غارديا‬ ‫توماس‬

‫من‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫وزادت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأجنبية‬ ‫الديون‬ ‫وارتفاع‬ ‫واسعة‬ ‫اشراعة‬ ‫على‬ ‫يشحع‬ ‫‪.‬وكان‬ ‫لمدة ‪ 1 2‬عاما‬ ‫مطلقا‬

‫نهاية‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫المشاكل‬ ‫لمعالجة‬ ‫لكوستاريكا‬ ‫المالية‬ ‫مساعداتها‬ ‫ح!صمته‬ ‫قد أدخلت‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫بوفرة‬ ‫البن‬ ‫تصدير‬ ‫النطاق وعلى‬

‫إلى ‪، % 5.4‬‬ ‫البطالة‬ ‫نسبة‬ ‫كومشاريكا‬ ‫خفضت‬ ‫أضمانينجات‬ ‫ا‬


‫من‬ ‫س!صة حديدية‬ ‫بنت‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الدولة‬ ‫نظام مدارس‬ ‫على‬ ‫تحسينات‬

‫‪ .‬وأقامت‬ ‫ال!صة الأرضية‬ ‫في منتصف‬ ‫أقل نسبة‬ ‫وهي‬ ‫أم تولى فدريكو‬ ‫وفي عام ‪179‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ليمون‬ ‫حتى‬ ‫هوزيه‬ ‫سان‬

‫متعددة الجخسيات من دول كثيرة واقعة عبر‬ ‫شركات‬ ‫على‬ ‫السيا!مية‬ ‫الاضطرابات‬ ‫‪ .‬وأجبرته‬ ‫الرئاسة‬ ‫تينوكو‬

‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫تجارية وصناعية‬ ‫مشاريع‬ ‫البحار‬ ‫أكوسشا‬ ‫جوليو‬ ‫الزعامة‬ ‫‪ ،‬فتولى‬ ‫أم‬ ‫‪19 9‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫ال!!عتقالة‬

‫رئيس‬ ‫الذي كان‬ ‫!عانشيز‬ ‫أدى أوسكار أرياس‬ ‫زعامة أكوسعتا وخلفائه نموذجا‬ ‫تحت‬ ‫حوسشاريكا‬ ‫وأصبحت‬

‫‪ 99‬ام دورأ‬ ‫‪0‬‬ ‫أم وحتى‬ ‫‪869‬‬ ‫منذ عام‬ ‫كوممتاريكا‬ ‫الاجتماعي‪.‬‬ ‫والإصلاح‬ ‫للديمقراطية‬

‫سلام إقليمية لأمريكا الوسطى‪.‬‬ ‫في إيجاد خطة‬ ‫قياديا‬ ‫أولاتي في انتخابات‬ ‫أوتيليو‬ ‫‪ 9‬أم فاز‬ ‫‪48‬‬ ‫في عام‬

‫أم بجائزة نوبل للسلام اعترافا‬ ‫وفاز في عام ‪879‬‬ ‫قانونية‪.‬‬ ‫أضتالكير‬ ‫ا‬ ‫أعلم! أن‬ ‫الوطني‬ ‫المجلس‬ ‫ولكن‬ ‫الرئالممة‬

‫‪.‬‬ ‫بجهوده‬ ‫تاييدا لأولاتي‬ ‫تمردا‬ ‫فيغويريز‬ ‫خوزيه‬ ‫قاد العقيد‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬

‫سان‬ ‫‪،‬‬ ‫الوسطى‬ ‫؟ أمريكا‬ ‫اللاتينية‬ ‫‪ :‬أمريكا‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬


‫الشيوعي!ت‬ ‫بتولي‬ ‫تهديد‬ ‫إنه‬ ‫ما قال عنه‬ ‫دون‬ ‫للحيلولة‬

‫هوزيه‪.‬‬ ‫تنظيم الحكومة‪،‬‬ ‫وأعاد‬ ‫مؤقتا‬ ‫باعتجاره رئيسا‬ ‫السلطة‬


‫‪921‬‬ ‫نيقولايفيتش‬ ‫أليكسي‬ ‫‪،‬‬ ‫كوسيجين‬

‫أم)‪.‬‬ ‫‪ 088‬ا‪659-‬‬ ‫(‬ ‫توماس‬ ‫وليم‬ ‫كوسجريف‪،‬‬ ‫الموف!وع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫لدولة أيرلندا الحرة من سنة‬ ‫رئيسا‬ ‫كان‬ ‫‪،‬‬ ‫بريطانى‬ ‫سياسي‬ ‫نظام الحكم‬

‫السكان‬
‫الذي‬ ‫فاليرا‬ ‫إيمون دي‬ ‫انتصر عليه حزب‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪329 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪229‬‬
‫‪ -‬التعليم‬ ‫د‬ ‫وأصولهكل‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬
‫انتقد كوسجريف‬ ‫إنجلترا‪.‬‬ ‫لأيرلندا عن‬ ‫التام‬ ‫أرأد الاستقلال‬

‫هـ‪ -‬اكتروب‬ ‫! ‪ -‬السكن‬


‫أيرلندا‪ ،‬لكنه انضم‬ ‫أم الذي أنشأ جمهورية‬ ‫‪379‬‬ ‫دستور‬
‫لغداء‬ ‫ا‬ ‫ج‬
‫هايد‬ ‫الرئيعر دوجلاس‬ ‫فاليرا عند تأييده لانتخاب‬ ‫إلى دي‬
‫والمناخ‬ ‫السطح‬

‫أم ‪.‬‬ ‫في عام ‪389‬‬ ‫الوسطى‬ ‫إقليم المرتمعات‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫لدوره فى‬ ‫للسجن‬ ‫في دبلن ‪ ،‬وتعرض‬ ‫ولد كوسجريف‬ ‫المنحفضه‬ ‫الكاريبي‬ ‫أراضي‬ ‫إقليم‬ ‫ب ‪-‬‬

‫فى الحكومة‬ ‫عمل‬ ‫ذلك‬ ‫‪ 19 6‬أم ‪ .‬وبعد‬ ‫الفصح‬ ‫تمرد عيد‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫لتريط ساحل‬ ‫إقليم‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬

‫الاقتصاد‬
‫أيرلندا‬ ‫لدولة‬ ‫‪ 9‬أم ‪ .‬وأصئرئيسا‬ ‫‪2 1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الثورية من‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬
‫آرثر‬ ‫من رؤلعمائها هما‪:‬‬ ‫متعاقبين‬ ‫اثنين‬ ‫وفاة‬ ‫الحرة بعد‬

‫كولنز‪.‬‬ ‫‪ ،‬ومايكل‬ ‫جريفيث‬

‫اسمها؟‬ ‫كوستاري!ظ‬ ‫اكتمست‬ ‫‪ -‬كيف‬


‫حد‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8 7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬سيرجي‬ ‫كوسفيتركي‬
‫كوستاري!سا؟‬ ‫سكان‬ ‫بير‬ ‫القراءة والكتابة‬ ‫على‬ ‫القادري!‬ ‫مانسبة‬ ‫‪-‬‬

‫في عصره‬ ‫عازف‬ ‫‪ ،‬وألمع‬ ‫السيمفونية‬ ‫قادة فرق الأوركسترا‬ ‫كوستاريكا؟‬ ‫لأهالعب‬ ‫المحببة‬ ‫القومية‬ ‫الرياضة‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬

‫وكقائد‬ ‫‪.‬‬ ‫نوع دوبل باس‬ ‫من‬ ‫الكبيرة‬ ‫الكمان‬ ‫الة‬ ‫على‬ ‫كوستاريكا؟‬ ‫في‬ ‫السكانية‬ ‫الزيادة‬ ‫سحبة‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬

‫بولاية مالمحاشوسيتس‬ ‫بوسطن‬ ‫لمدينة‬ ‫اسحيمفونية‬ ‫للأوركسترا‬ ‫من جزيرة‬ ‫كوستاريكا‬ ‫إلى‬ ‫السود الكوستاري!جين‬ ‫قدم أجداد‬ ‫لماذا‬ ‫‪-‬‬

‫عشر؟‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫جامايكا فى أواحر‬


‫م‬ ‫أ‬ ‫‪29 4‬‬ ‫بين عامي‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬
‫ما الكورديرا؟‬ ‫‪6‬‬
‫المستوى‬ ‫بسبب‬ ‫ثناء‬ ‫موضع‬ ‫كوسفيتزكي‬ ‫‪ 9 94‬أم‪ ،‬كان‬ ‫و‬
‫كو!متاريكا؟‬ ‫س!طن‬ ‫معظم‬ ‫الأقاليم يعيمق‬ ‫‪ -‬في أي‬ ‫‪7‬‬

‫بتقديم الكثير من‬ ‫أيضا‬ ‫قام‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرفيع لأداء فرقته الموسيقية‬
‫كو!متاريكا؟‬ ‫أهم صادرات‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬

‫جزءا من‬ ‫فيما بعد‬ ‫الجديدة التي أصبحت‬ ‫الموسيقية‬ ‫القطع‬ ‫‪9‬‬
‫في كوممتاريكا؟‬ ‫اشئيسي‬ ‫الطيعي‬ ‫المورد‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬

‫النموذجية‪.‬‬ ‫السيمفونية‬ ‫البرامج‬ ‫سانشير‪.‬‬ ‫أرياس‬ ‫أوسكار‬ ‫امموستاريكي‬ ‫ا‬ ‫اشئيس‬ ‫‪ -‬اذكر أهم أعمال‬

‫فى فيشني‬ ‫كوسفيتزكي‬ ‫ولد لمميرجي ألكسندروفيش‬ ‫الرئيس؟‬ ‫هذا‬ ‫بها‬ ‫الجائزة التي فار‬ ‫وما اسم‬

‫)‬ ‫بطرسبرج‬ ‫سان‬ ‫(الآن‬ ‫لينينغراد‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬التي تقع‬ ‫فولوشيك‬


‫أم)‪ .‬روائي وكاتب‬ ‫‪839‬‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫ارثر‬ ‫كوستلر‪،‬‬
‫مسرح‬ ‫أم ‪ ،‬انضم إلى أوركسترا‬ ‫‪98 4‬‬ ‫وفي عام‬ ‫وموسكو‪.‬‬
‫ألاضطرابات‬ ‫وأعماله‬ ‫حياته‬ ‫تعكس‬ ‫المولد‪.‬‬ ‫بريطاني مجري‬
‫الباس الكبير‪.‬‬ ‫كمان‬ ‫عازفا على‬ ‫البولشوي في موسكو‬
‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫القرن العشرين‬ ‫بها مشوات‬ ‫التي اتسمت‬ ‫السياسية‬
‫الذي أقامه في برلين عام‬ ‫الموسيقي‬ ‫لأدائه فى الحفل‬ ‫ونتيجة‬
‫أم ‪.‬‬ ‫أم إلى ‪379‬‬ ‫شميوعيا في الفترة من عام ‪319‬‬ ‫كوستلر‬
‫الآلة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫المنفرد‬ ‫العزف‬ ‫في‬ ‫لثمهرته‬ ‫أكد‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪ 9 4‬أم)؟‬ ‫( ‪1‬‬ ‫الظهيرة‬ ‫فى‬ ‫ظلام‬ ‫رواياته السياسية‬ ‫أنجح‬ ‫ومن‬
‫الموسيقية‪.‬‬
‫رفضه‬ ‫تعبران عن‬ ‫‪ 9‬ام)‪ ،‬وهما‬ ‫(‪43‬‬ ‫والرحيل‬ ‫الوعمول‬
‫قائدا لفرقة‬ ‫فيه كوسفيتزكي‬ ‫أول حفل ظهر‬ ‫كان‬
‫الأخرى‬ ‫السياممية‬ ‫رواياته‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫المملق وللشيوعية‬ ‫أ‬ ‫للحكم‬
‫أوركسترا‬ ‫ضيفا على‬ ‫عام ‪ 9 80‬أم‪ ،‬وكان‬ ‫أقيما‬ ‫موسيقية قد‬
‫ام)‪.‬‬ ‫الليل (‪469‬‬ ‫في‬ ‫أم)بم لصوص‬ ‫وعمية أسبانية (‪379‬‬
‫باريس‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬انتقل‬ ‫ام‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫برلين الفيلهارمونى‬
‫الخفية‬ ‫أم)؟ الكتابة‬ ‫الرمح الأزرق (‪529‬‬ ‫أما روا!اه‬
‫الموسيقية التي تحمل‬ ‫أم‪ ،‬الحفلات‬ ‫نظم عام ‪219‬‬ ‫حيث‬
‫أم)‪ ،‬فهما سيرتان ذاتيتان‪.‬‬ ‫(‪549‬‬
‫الموسيقية‬ ‫الحفلات‬ ‫هذه‬ ‫التي حققتها‬ ‫الشهرة‬ ‫وأدت‬ ‫‪.‬‬ ‫اسمه‬

‫مراسلا‬ ‫في بودابعست ‪ ،‬بالمجر‪ .‬وعمل‬ ‫ولد كوستلر‬


‫‪ ! 4‬أم أصبح‬ ‫‪0‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫في بوسطن‬ ‫إلى تعيينه‬
‫ألمانيا‬ ‫ترك‬ ‫فقد‬ ‫للنازية‬ ‫معاديا‬ ‫كان‬ ‫ولما‬ ‫‪.‬‬ ‫الألمانية‬ ‫للصحف‬
‫فى‬ ‫الموسيقي‬ ‫بمركز بركشاير‬ ‫مديرا للموسيقى‬ ‫كوسفيتزكي‬
‫يد‬ ‫كو!متلر على‬ ‫أم ‪ ،‬سجن‬ ‫عام ‪379‬‬ ‫أم ‪ .‬وفي‬ ‫عام ‪339‬‬
‫علم‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬ ‫ماساشوسيتس‬
‫الأهلية الأمحبانية‪.‬‬ ‫فرانكو أثناء الحرب‬ ‫فرانسيسكو‬ ‫قوأت‬
‫بينهم‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الشباب‬ ‫الموسيقية من‬ ‫قادة الفرق‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬
‫وقد عمل‬ ‫في فرنسا‪.‬‬ ‫الألمان‬ ‫أم‪ ،‬سجنه‬ ‫‪49‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬
‫ليونارد بيرنستاين‪.‬‬
‫والجيش البريطاني أثناء‬ ‫في الجيش الفرنسي‬ ‫متطوعا‬

‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫نيقولايفيتش‬ ‫‪ ،‬أليكسي‬ ‫كوسيجين‬ ‫وأصئ‬ ‫لندن‬ ‫في‬ ‫المقام‬ ‫به‬ ‫استقر‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬

‫في الفترة‬ ‫لوزراء الاتحاد السوفييتي‬ ‫رئيسا‬ ‫ام)‪ .‬عمل‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بريطانيا‪.‬‬ ‫مواطنا‬
‫يوس‬ ‫د‬ ‫ثا‬ ‫‪،‬‬ ‫سكو‬ ‫كوسييا‬ ‫‪22 0‬‬

‫إلى‬ ‫كوسيياس!ص‬ ‫عاد‬ ‫مقاليد السلطة‬ ‫أم ‪ .‬وتسلم‬ ‫أم إلى عام ‪089‬‬ ‫من عام ‪649‬‬

‫‪ .‬وقاد‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بولندا عام‬ ‫الحزب‬ ‫تولى رئاسة‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫أ‪ .‬برلجينيف‬ ‫مع ليونيد‬

‫عام‬ ‫التي حدثت‬ ‫ال!نتفاضة‬ ‫نيكيتا‬ ‫وبريجينيف محل‬ ‫كوسيجين‬ ‫وقد حل‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوعي‬

‫أم ‪ ،‬والتي تحمل‬ ‫‪497‬‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫عام ‪539‬‬ ‫رئيعمئا للحزب‬ ‫الذي كان‬ ‫خروتشوف‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬

‫ثالثة‬ ‫لمنع‬ ‫محاولة‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫اسمه‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪58‬‬ ‫للوزراء عام‬ ‫ورئيسا‬

‫أضقسيما‬ ‫العمليات‬ ‫وآخر‬ ‫تقريبا‬ ‫بالتساوي‬ ‫أصسلطة‬ ‫ا‬ ‫وكوسيج!ت‬ ‫برلجينيف‬ ‫تقاسم‬

‫يد روسيا‬ ‫على‬ ‫بولندا‬ ‫رئيعمئا للوزراء‪ ،‬هو‬ ‫كو!ميجين‪،‬‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫سنوات‬ ‫لعدة‬

‫ثاديوس كوسيياسكو‬ ‫‪ .‬ورغم‬ ‫والنمسا‬ ‫وبر‪:‬سيا‬ ‫فى‬ ‫أنه‬ ‫أصسوفييتية ‪ .‬بيد‬ ‫ا‬ ‫الحكومة‬ ‫في‬ ‫الأول‬ ‫الإداري‬ ‫المسؤول‬

‫حققه‬ ‫أصذي‬ ‫ا‬ ‫أسصر‬ ‫ا‬ ‫بريجينيف‬ ‫أصبح‬ ‫من القرن الشر!ت‪،‬‬ ‫أوائل اسحبعينيات‬

‫وسجن‪.‬‬ ‫فيما بعد‪،‬‬ ‫هزم‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫أجداية‬ ‫ا‬ ‫شي‬ ‫كوسيياس!ض‬ ‫على‬ ‫مسيطرته‬ ‫‪ ،‬فرض‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪77‬‬ ‫عام‬ ‫وبحلول‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقوى‬ ‫اشعيم‬

‫الان في‬ ‫في ليتوانيا‪ .‬ورفاته مصدعة‬ ‫كوسيياسكو‬ ‫وأسد‬ ‫فقد‬ ‫معا رغم‬ ‫يعملان‬ ‫كلاهما‬ ‫والحزب ‪ .‬وظل‬ ‫الحكومة‬

‫يدفن الكثير من‬ ‫حيث‬ ‫في كراكو‪،‬‬ ‫التاريخية‬ ‫قاعة واويل‬ ‫كو!ميجين لسلطاته‪.‬‬

‫أجولندلين‪.‬‬ ‫الأبطال‬
‫ا‬
‫الينينغراد سابقا)‪.‬‬ ‫بطرسبرج‬ ‫فى سان‬ ‫ولد كو!ميجين‬

‫أضي‬ ‫أ‬ ‫الأهلية‬ ‫في الحرب‬ ‫الشيوعي‬ ‫مع الجانب‬ ‫وحارب‬


‫أعلى جبال‬ ‫كصسييالسكو‬ ‫جبل‬ ‫‪.‬‬ ‫!جيل‬ ‫كوسيداسكو‪،‬‬
‫إلى‬ ‫أم ‪ .‬وانضما كوسيجين‬ ‫‪189‬‬ ‫في رومعيا عام‬ ‫اندلعت‬
‫جبال‬ ‫أحد‬ ‫وهو‬ ‫س!إلبحر‪،‬‬ ‫م فوق‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫ارتفاعه ‪228‬‬ ‫أيا‪.‬‬ ‫أمشرا‬
‫عمليات‬ ‫على‬ ‫أم ‪ .‬وأشرف‬ ‫عام ‪279‬‬ ‫الشيوعي‬ ‫الحزب‬
‫متنزه‬ ‫ويلز‪ .‬ويقع في داخل‬ ‫نيو ساوث‬ ‫فى جنوب‬ ‫الأأسب‬ ‫ا‬
‫محاصرة‬ ‫الألمانية‬ ‫ا‬ ‫أغوات‬ ‫ا‬ ‫بدأت‬ ‫بعد أن‬ ‫لينينعراد‬ ‫من‬ ‫الإجلاء‬

‫متنزه كومحيياسكو‬ ‫وتبلغ مساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطني‬ ‫حصوسيياسكو‬


‫انتهاء‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫أضانية‬ ‫ا‬ ‫أطية‬ ‫أصعا‬ ‫ا‬ ‫الحرب‬ ‫‪ ،‬أثناء‬ ‫أم‬ ‫‪419‬‬ ‫عام‬ ‫المدينة‬

‫إلى‬ ‫المتجه‬ ‫الرئيسي‬ ‫الطريق‬ ‫‪ 2‬ويخترق‬ ‫كم‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪943‬‬ ‫ا!طى‬ ‫ا‬
‫الح!صمية‬ ‫من اهناصب‬ ‫تقلد عددا‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪9 45‬‬ ‫عام‬ ‫الحرب‬
‫رات‬ ‫سميا‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ئد‬ ‫قا‬ ‫ويستيم‬ ‫‪.‬‬ ‫ين‬ ‫با‬ ‫وجيند‬ ‫سكوكوما‬ ‫!صسييا‬ ‫جبل‬
‫ام ‪،‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬صى عام‬ ‫‪.‬‬ ‫بارع‬ ‫إداري‬ ‫كمسؤول‬ ‫وذاع صيته‬
‫ويقع جبل‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيف‬ ‫الجبل في فصل‬ ‫قمة‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫تحت إدارة‬ ‫يعمل‬ ‫وكان‬ ‫الوزراء‪.‬‬ ‫عين نائئا أول لرئيس‬
‫غربي سيدنى‪.‬‬ ‫جنوب‬ ‫‪ 93‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫على مسافة‬ ‫كوسيياسكو‬
‫مباشرة ‪.‬‬ ‫خروتشوف‬

‫كومميجين على تنمية‬ ‫رئيسا للوزراء عمل‬ ‫وعندما كان‬

‫ام بدأ‬ ‫الصناعة الخفيفة في الاتحاد اسموفييتي وفي عام ‪659‬‬

‫أرباح مالية لمديري المصانع‬ ‫صرف‬ ‫برنامجا يستهدف‬

‫أيضا‬ ‫‪ .‬وعمل‬ ‫امتيازا في عملهم‬ ‫والمزارعين الذين يظهرون‬

‫مع الدول الغربية‪.‬‬ ‫اشوابط التجارية‬ ‫من أجل تحسين‬


‫هذه السياسة جزءا مهما من الأهداف طويلة‬ ‫وأصبحت‬

‫من‬ ‫كومسيجين‬ ‫سابقا‪ .‬وامشقال‬ ‫للاتحاد السوفييتي‬ ‫الأج!!‬

‫أم ‪ ،‬لأ!مباب‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أكتوبر‬ ‫الوزراء في‬ ‫رئاسة‬ ‫منصب‬

‫صحية‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الباردة‬ ‫الحرب‬ ‫‪ ،‬ليونيد أليتش‪،‬‬ ‫بريجينيف‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫‪ .‬كان‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‬ ‫يوس‬ ‫ثا د‬ ‫‪،‬‬ ‫سكو‬ ‫كوسييا‬

‫الحرية في أمريكا وفي بولندا‪.‬‬ ‫من أجل‬ ‫وطنيا بولنديا حارب‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪776‬‬ ‫في أغسطس‬ ‫أمري!!ا‬ ‫إلى‬ ‫كوسيياسكو‬ ‫وصل‬

‫أم ‪ ،‬وعرض‬ ‫‪783-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‪77‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫أثناء الثورة‬ ‫في‬

‫مهندسا‬ ‫الأمريكية ‪ ،‬وعين ضابطا‬ ‫المستعمرات‬ ‫على‬ ‫خدماته‬

‫بعد‬ ‫وتولى‬ ‫ساراتوجا‪،‬‬ ‫في‬ ‫تحصينات‬ ‫وبنى‬ ‫‪.‬‬ ‫حصلوني!!‬ ‫برتبة‬

‫‪.‬‬ ‫نهر هدسون‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫الأمريكية‬ ‫مسؤولية الدفاعات‬ ‫ذلك‬

‫محطهة حساب‬ ‫بقمته‬ ‫توحد‬ ‫أمشراليا‪،‬‬ ‫أعلى حبال‬ ‫جبل كوسيماسكو‬ ‫عينه‬ ‫وبعد الحرب‬ ‫‪.‬‬ ‫بوينت‬ ‫في منطقة و!حت‬ ‫تحصينات‬ ‫وشيد‬

‫اطمساحير‪.‬‬ ‫مرحع‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫متلثات‬ ‫عميد‪.‬‬ ‫برتبة‬ ‫الكونجرس‬


‫‪221‬‬ ‫كوش‬

‫باللون‬ ‫الموضحة‬ ‫كوش!‬ ‫مملكة‬ ‫احتلت‬ ‫‪.‬م‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫كوش‬ ‫مماعة‬ ‫لممارسة رياضة‬ ‫ويعد هذا الجبل أهم منتجع شتوي‬
‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الحالي‬ ‫في موقع السودان‬ ‫النيل‬ ‫لهر‬ ‫امتداد‬ ‫الأصفر منطقة على‬
‫به العديد من‬ ‫وتوجد‬ ‫الجليد في أستراليا‪.‬‬ ‫التزلج على‬
‫رئيسيا‬ ‫مركزا‬ ‫كانت‬ ‫كما‬ ‫والهند‪،‬‬ ‫بين روما‬ ‫التحارية‬ ‫الطرق‬ ‫على‬ ‫تؤلح‬
‫الطريق‬ ‫على‬ ‫تقع‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫التزلج‬ ‫إقامة‬ ‫وأماكن‬ ‫والنزل‬ ‫الفنادق‬
‫‪.‬‬ ‫الحضارة‬ ‫مر‪ ،‬مراكز‬
‫كوسيياسكو‪.‬‬ ‫جبل‬ ‫إلى قمة‬ ‫والمؤدي‬ ‫المتجه من جيندباين‬

‫التزلج على الجليد وادي ويلسون‬ ‫مراكز‬ ‫ومن أشهر‬

‫ووادي بريشر وشارلوت‬ ‫هولز وديجرز كريك‬ ‫وسميجن‬

‫حتى‬ ‫يونيو‬ ‫من‬ ‫الجليد‬ ‫التزلكلى‬ ‫موسم‬ ‫ويستمر‬ ‫‪.‬‬ ‫باس‬

‫أكتوبر‪.‬‬

‫في هذه المنطقة فى‬ ‫السياحي‬ ‫الجذب‬ ‫بين مصادر‬ ‫ومن‬

‫من الجداول‬ ‫الشبوط‬ ‫سمك‬ ‫صيد‬ ‫‪،‬‬ ‫الصيف‬ ‫فصل‬


‫والنزهات‬ ‫بالمناطق الجبلية‬ ‫السيارأت‬ ‫والبحيرات وركوب‬

‫في الأدغال وركوب‬ ‫والتجول‬ ‫والسياحة‬ ‫‪ ،‬والجولف‬ ‫الخلوية‬

‫في‬ ‫وبخاصة‬ ‫البرية‬ ‫الزهور‬ ‫الجبال ومعارض‬ ‫صعود‬ ‫أجهزة‬

‫الخلابة فى متنزه كومميياسكو‬ ‫المناظر‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫يناير‪.‬‬ ‫شهر‬

‫نهر يارنجوبيلي‬ ‫يارنجوبيلي على ضفاف‬ ‫الوطني كهوف‬

‫توليد‬ ‫بيلي ومشروع‬ ‫بارانجاو‬ ‫كولمان شرقي‬ ‫وكهوف‬

‫المغطاة بالثلوج‬ ‫من الجبال‬ ‫المائية‬ ‫من المساقط‬ ‫الكهرباء‬

‫هي منتجع كبير للتزلج على‬ ‫وثريديو‬ ‫وبحيرة أيوكومين‬

‫الجليد‪.‬‬
‫لكوش‪،‬‬ ‫الموقع الجغرأفى‬ ‫الوساطة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫إفريقيا ‪ .‬وساعد‬

‫بها‪،‬‬ ‫مباشرة وعلى صلة مستمرة‬ ‫مصر‬ ‫لصونها جنوب‬ ‫الرحالة السير بول إدموند ‪ -‬وهو بولندي‬ ‫وقد اكتشف‬

‫صلة كوش‬ ‫وقد أثمرت‬ ‫بالبر والأنهار‪.‬‬ ‫وجمقلب إفريقيا‬ ‫‪ ،‬وقد أطلق عليها‬ ‫أم‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫كوسيياسكو‬ ‫‪ -‬جبل‬ ‫المولد‬

‫مباشسرة ‪ ،‬عن‬ ‫غير‬ ‫مباشرة ‪ ،‬وبالعالم الكلاسيكي‬ ‫!صر‬ ‫ويعد‬ ‫اسم البطل البولندي ثاديوس كو!ميياسكو‪.‬‬

‫ورومانية امتزجت‬ ‫قديمة وهيلينستية‬ ‫مصرية‬ ‫شيرات‬ ‫تألم‬


‫أن بعض‬ ‫إلا‬ ‫أول من تسلق هذا الجبل‬ ‫سترزيلكسي‬

‫الان‬ ‫الجبل الذي يعرف‬ ‫قام بتسلق‬ ‫أنه‬ ‫المؤرخين يذكرون‬


‫التأثير المصري‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫كولق‬ ‫في حضارة‬ ‫المحلية‬ ‫بالعناصر‬

‫فى الديانة والعمارة‬ ‫وبخاصة‬ ‫جميغا‬ ‫التأثيرات‬ ‫هذه‬ ‫أ‪،‬ضح‬


‫اسم‬ ‫تاونسند وأطلق على هذا الجبل‬ ‫باسم جبل‬

‫لخط‪.‬‬ ‫وا‬ ‫ينية‬ ‫الد‬


‫أعلى جبل في أستراليا‪.‬‬ ‫يعد‬ ‫وجبل تاونسند‬ ‫كوسيياسكو‪.‬‬

‫السطح‬
‫‪ ،‬في المنطقة التى‬ ‫النيل‬ ‫نهر‬ ‫على‬ ‫مملكة قديمة قامت‬ ‫!ش‬

‫لاخر‬ ‫من مكان‬ ‫في كولق‬ ‫الجغرافية‬ ‫البيئات‬ ‫تختلف‬ ‫في‬ ‫معروف‬ ‫رد أول ذكر‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫السودأن‬ ‫الان بشمال‬ ‫تعرف‬

‫لتنحصر‬ ‫كولق‬ ‫أرض‬ ‫فبينما تضيق‬ ‫‪.‬‬ ‫الجغرافية‬ ‫رقعتها‬ ‫لاتساع‬ ‫الراجعة‬ ‫القديمة‬ ‫في الوثائق المصرية‬ ‫كولق‬ ‫التاربلدولة‬

‫(أتبرة‬ ‫عطبرة‬ ‫لوادي النيل شمالى‬ ‫المحاذي‬ ‫فمب الشريط‬ ‫بدأية‬ ‫تعني‬ ‫لا‬ ‫بدأية الذكر‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫المصرية‬ ‫الوسطى‬ ‫للمملكة‬

‫لتشمل‬ ‫عطبرة‬ ‫جنوبي‬ ‫اتساعا كبيرا‬ ‫فإنها شسع‬ ‫يما)‪،‬‬ ‫ففى‬ ‫آثارها المعثور عليها أنها عاصرت‬ ‫أثبتت‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫كدولة‬ ‫كوش‬

‫النيل والنيل‬ ‫ونهر‬ ‫الواقعة بين نهر عطبرة‬ ‫البطانة‬ ‫أرض‬ ‫إلى نحو‬ ‫‪،‬‬ ‫المصرية‬ ‫من المملكة القديمة‬ ‫الخامعسة‬ ‫الأسرة‬

‫‪ ،‬وغرب‬ ‫والأبيض‬ ‫الأزرق‬ ‫النيلين‬ ‫الجزيرة بين‬ ‫‪ ،‬فأرض‬ ‫زرق‬ ‫ا!‪3‬‬


‫المروية‬ ‫في الفترة‬ ‫من الزمان‬ ‫حين‬ ‫‪ .‬وجاء‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫الثقل‬ ‫البطانة مركز‬ ‫أرض‬ ‫نعص النيل والنيل الأبيض ‪ .‬وتعد‬ ‫أسوان‬ ‫جنوب‬ ‫فبلغت‬ ‫السيالعمية‬ ‫فيه رقعتها‬ ‫اتسعت‬ ‫لكوش‪،‬‬

‫للفترة‬ ‫المعاصرة‬ ‫اليونان والرومان‬ ‫في كتب‬ ‫اشتهرت‬ ‫لكوش‪،‬‬ ‫الاتساع فإن البيئات‬ ‫وسنار جنوبا‪ .‬ولهذا‬ ‫شمالأ‪ ،‬وكوستي‬

‫ذلك لأن إحاطتها‬ ‫مروي‬ ‫باسم جزيرة‬ ‫لكوش‬ ‫ا‪،‬روية‬ ‫‪،‬‬ ‫لأخرى‬ ‫من منطقة‬ ‫اختلفت‬ ‫فيها‬ ‫الحياة‬ ‫وأنماط‬ ‫الجغرافية‬

‫شبه‬ ‫منها‬ ‫جعلت‬ ‫من ثلاث جهات‬ ‫المذكورة‬ ‫بالأنهار‬ ‫زمان لآخر‪.‬‬ ‫ومن‬

‫هذه المدينة التي كانت‬ ‫بمروي لوقوع‬ ‫‪ ،‬وقرنت‬ ‫‪-‬ضيرة‬ ‫الإنسانية‬ ‫في الحضارة‬ ‫مهمة‬ ‫مساهمة‬ ‫قدم ال!صشيون‬

‫‪ ،‬في‬ ‫النيل‬ ‫الضفة الشرقية لنهر‬ ‫انذاك على‬ ‫كودق‬ ‫ءاصمة‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬والفن ‪ ،‬والكتابة‬ ‫العمارة‬ ‫ميادين‬ ‫في‬

‫شمال‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬نحو‬ ‫مروي‬ ‫جزيرة‬ ‫شبه‬ ‫من‬ ‫الغربي‬ ‫الىعلرف‬ ‫نفسها‬ ‫لحضارتها‬ ‫كموطن‬ ‫بين مصر‪،‬‬ ‫قيامهم بدور الوسيط‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪-‬فرطوم‬ ‫الهيلينستية والرومانية ‪ ،‬وبين وسط‬ ‫للحضارتين‬ ‫مهم‬ ‫ومعقل‬


‫كوش‬ ‫‪222‬‬

‫الصفوة‬ ‫على‬ ‫مقصورا‬ ‫محدودا‬ ‫أضعليم‬ ‫ا‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫التعليم‬ ‫من منطقة لأخرى‬ ‫الحياة‬ ‫أنماط‬ ‫وللتباين البيئي اختلفت‬

‫المصرية القديمة ‪ ،‬بخطها‬ ‫اللغة‬ ‫تستخدم‬ ‫!سانت كوش‬ ‫ح!ت‬ ‫الشمال‬ ‫في‬ ‫زراعية ‪ ،‬ورعوية‬ ‫مستقرة‬ ‫حياة‬ ‫فهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫كوش‬ ‫في‬

‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫اليومية‬ ‫والدينية والحياة‬ ‫أصسياممية‬ ‫ا‬ ‫أمورها‬ ‫في‬ ‫المعقد‪،‬‬ ‫المناطق ورعوية‬ ‫زراعية في بعض‬ ‫‪ ،‬ومستقرة‬ ‫الميل‬ ‫في وادي‬

‫أولمئ‬ ‫بصورة‬ ‫انتشر‬ ‫القراءة والكتابة‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫أيضا‬ ‫المعتقد‬ ‫والبطانة وأرض‬ ‫ا‪،‬نهار‬ ‫‪1‬‬ ‫أودية‬ ‫في‬ ‫في الجنوب‬ ‫في غيرها‪،‬‬

‫أبجدية‬ ‫كتابة‬ ‫لغتهم‬ ‫يكتبون‬ ‫بدأ ال!ض شيون‬ ‫قبل ‪ ،‬عندما‬ ‫عما‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزيرة‬

‫القرن‬ ‫المصرية القديمة ابتداء من مطلع‬ ‫اللغة‬ ‫أيسر من كتابة‬ ‫استيطانية‬ ‫مراكز‬ ‫قيام‬ ‫في‬ ‫البيئة الجغرافية‬ ‫غنى‬ ‫ساعد‬

‫الميلاد‪.‬‬ ‫الثاني قبل‬ ‫ما‬ ‫عصورها‪،‬‬ ‫(مدن وقرى ) مهمة في كولق شى مختلف‬
‫في‬ ‫الغذاء الرئيسي‬ ‫اختلف‬ ‫‪.‬‬ ‫والمأوى‬ ‫وا!للبس‬ ‫الغذاء‬ ‫الاخر بأسماء‬ ‫بعضها‬ ‫ر‬ ‫القديمة‬ ‫معروفا بأسمائها‬ ‫زال بعضها‬

‫القمح‬ ‫إذ هو خبز‬ ‫‪،‬‬ ‫والجنوب‬ ‫نوغا ما بين الش!ال‬ ‫كولق‬ ‫حصمة‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أشهرها‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الآن‬ ‫التي تحاورها‬ ‫الحديثة‬ ‫الأماكن‬

‫‪،‬‬ ‫الأغنام والماعز في الشمال‬ ‫وحليب‬ ‫والتمور‪،‬‬ ‫والشعير‬ ‫بخر سا‬ ‫(‬ ‫وفر ص‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫يوي‬ ‫مد‬ ‫ا‬ ‫مروة‬ ‫(‬ ‫مروي‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫نبتة‬ ‫و‬

‫فى حالات‬ ‫القمح والشعير‬ ‫الذرة في الغالب وخبز‬ ‫وخبز‬ ‫!لريم‬ ‫‪ ،‬وقصر‬ ‫)‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫(‬
‫أ‬ ‫نقا‬ ‫د‬ ‫‪ ،‬وسا‬ ‫)‬ ‫شيي‬ ‫(‬ ‫ي‬ ‫صا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫خور‬ ‫با‬

‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫الأغنام والماعز والأبقار في‬ ‫حليب‬ ‫ر‬ ‫أقل‪،‬‬
‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫بريب‬ ‫(‬ ‫لمصورات‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫( تولكت‬ ‫لنقعة‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫يميس‬ ‫بر‬ ‫ا‬ ‫يم‬ ‫بد‬ ‫(‬

‫في‬ ‫والأسماك‬ ‫والظباء والطور‬ ‫الانعام‬ ‫لحوم هذه‬ ‫جانب‬


‫وعيرها‪.‬‬ ‫وسنا ر وسوبا‬

‫من الذرة يعرف‬ ‫أن مشروبا‬ ‫معا‪ .‬ويبدو‬ ‫والجنوب‬ ‫الشمال‬


‫الناس‬ ‫حياة‬
‫فقد‬ ‫الصفوة‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫العامة‬ ‫لدى‬ ‫مألوفا‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫اليوم‬ ‫بالمريسة‬
‫‪ ،‬هى‬ ‫أرلغ طبقات‬ ‫الكوشي‬ ‫بالمجتمع‬ ‫المجتمع ‪ .‬كان‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫فى كوش‪،‬‬ ‫والمعصور‬ ‫المزروع‬ ‫العنب‬ ‫أخبيد من‬ ‫ا‬ ‫شربت‬
‫أطلك‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫ألمكون‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫أصك‬ ‫الما‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬المتمثلة‬ ‫السامية‬ ‫الطبقة‬
‫من بلاد الشام‬ ‫طريقها‬ ‫أو عن‬ ‫أصنبيد المستورد من مصر‬ ‫ا‬

‫متميزة‬ ‫الطبقة‬ ‫تعتبر هذه‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫منهن‬ ‫ونسله‬ ‫الملكات‬ ‫وزوجاته‬
‫وغيرهما‪.‬‬ ‫فلسص!!‬ ‫حنو!‬
‫لا‬ ‫أ!ذين‬ ‫ا‬ ‫المال!صة‬ ‫الأسرة‬ ‫ا‬ ‫أقارب‬ ‫فيه‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫المجتمع‬ ‫سائر‬ ‫عن‬
‫الأغنام والقطن الذي‬ ‫من أصواف‬ ‫فقد كان‬ ‫أما الملبص‪،‬‬

‫في مقام‬ ‫لأن الملك في نفر ال!صشإيئ‬ ‫فيها‪ ،‬ذلك‬ ‫يحسبون‬


‫ويغزل وينسج‬ ‫‪،‬‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫البطانة‬ ‫كان يزرع في أرض‬
‫زوجاته‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫طبقته‬ ‫‪5‬شإن‬ ‫‪ ،‬لذا‬ ‫النظرية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫المعبود‬
‫بازر تبلغ الركبتين‬ ‫يأتزرون‬ ‫الرجال‬ ‫وبينما كان‬ ‫‪.‬‬ ‫البيوت‬ ‫في‬

‫بمعناه‬ ‫المجتم!‬ ‫ب!! طبقات‬ ‫من‬ ‫تصنف‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫ونسله منهن‬
‫طويلة تبلغ‬ ‫أثوابا‬ ‫النساء يلبسن‬ ‫كانت‬ ‫الصدور‪،‬‬ ‫وتكشف‬
‫طبقات‬ ‫فيه‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫الطهبقة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬عدا‬ ‫المجتمع‬ ‫سائر‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المفهوم‬
‫عنوانا‬ ‫الصدور‬ ‫كاشفات‬ ‫الأمهات‬ ‫عادة ‪ ،‬وكانت‬ ‫أممعب!ت‬ ‫ا‬

‫من‬ ‫المال!صة‬ ‫العائلة‬ ‫بقية‬ ‫وتشول‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫الطبقة‬ ‫أرقاها‬ ‫ثلاثا‬


‫‪ .‬وتظهر‬ ‫عادة‬ ‫عرايا‬ ‫كانوا‬ ‫فقد‬ ‫الأطفال‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫للأمومة‬

‫الدوأسة‬ ‫رجال‬ ‫‪ ،‬وكبار‬ ‫وأصهاره‬ ‫أزواجه‬ ‫وأقرباء‬ ‫الملك‬ ‫أقرباء‬


‫أحيانا‪ ،‬وفي‬ ‫في أزياء مصرية‬ ‫الكوشيين‬ ‫ملوك‬ ‫الرسومات‬
‫أ!سطهى‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬فالطبقة‬ ‫والموسرين‬ ‫والديني!ت‬ ‫والسحكريين‬ ‫المدنيين‬
‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬مباين للمصري‬ ‫واضح‬ ‫إفريقي‬ ‫في ذوق‬ ‫أزياء مزركشة‬

‫ممن لا‬ ‫نسبيا‬ ‫الحال‬ ‫وميسوري‬ ‫المتميزين‬ ‫اكتي تمثل الموظفين‬


‫في حالات‬ ‫والقلائد والاقراط‬ ‫بالعقود‬ ‫مع ولع واضح‬

‫الكوشميون‬ ‫سكن‬ ‫‪.‬‬ ‫بخاصة‬ ‫المروية‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫كثيرة‬ ‫أسدنيا‪ ،‬التي تشمل‬ ‫ا‬ ‫ثم الطهبقة‬ ‫أحليا‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الطبقة‬ ‫في‬ ‫يدخلون‬

‫عامة الناس من فقراء الموظف!ت‪ ،‬والعمال والفلاحين والرعاة‬


‫والمساكن الكبيرة‬ ‫القصور‬ ‫ب‪،‬‬ ‫مختلفة تتفاوت‬ ‫في مساكن‬
‫أغقراء‪.‬‬ ‫وا‬ ‫والجنود‬
‫المتوسطة‬ ‫والطوابق ‪ ،‬وبين المساكن‬ ‫الحجرات‬ ‫متعددة‬

‫والخيام ‪.‬‬ ‫من العيدان والقش‬ ‫المبنية‬ ‫والأكواخ‬ ‫والفقيرة‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫الأسرة‬ ‫ا‬ ‫رأس‬ ‫هو‬ ‫الأب‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسرية‬ ‫الحياة‬

‫المروية فى البطانة‬ ‫من المدن والقرى‬ ‫أن كثيرا‬ ‫والمعتقد‬ ‫أكثر‬ ‫الكوشي‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫للأم مكانة خاصة‬ ‫لكن‬ ‫بم‬ ‫الكوشي‬

‫الأحجام‬ ‫‪ ،‬مختلفة‬ ‫فيها البيوت‬ ‫النيل غلبت‬ ‫وغرب‬ ‫والجزيرة‬ ‫خاصة‪،‬‬ ‫القديم بصفة‬ ‫في المجتمع المصري‬ ‫لنظيرتها‬ ‫مما‬

‫كان‬ ‫ما‬ ‫غرار‬ ‫على‬ ‫والقمش‪،‬‬ ‫العيدان‬ ‫من‬ ‫المبنية‬ ‫‪،‬‬ ‫والمستويات‬ ‫هذه‬ ‫عامة ‪ .‬وقد اتضحت‬ ‫القديم بصفة‬ ‫والمجتمع الشرقي‬

‫وضوحا‬ ‫‪ ،‬وازدادت‬ ‫لكولق‬ ‫الأولى‬ ‫النبتية‬ ‫أعترة‬ ‫منذ‬ ‫السمة‬


‫مدن السودان في شرق‬ ‫فى بعض‬ ‫معروفا إلى وقت قريب‬
‫ا‬ ‫ا‬

‫الطوب‬ ‫فيها‬ ‫غلب‬ ‫فقد‬ ‫المبنية‬ ‫البيوت‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫البطانة والجزيرة‬ ‫المجتمعات‬ ‫في‬ ‫معروفة‬ ‫!عمة‬ ‫وهي‬ ‫أ!وش!‪.‬‬ ‫المروية‬ ‫اغترة‬ ‫ا‬ ‫في‬

‫المحروق ‪ ،‬ولم‬ ‫‪ ،‬مع قلة من الطوب‬ ‫المحروق عادة‬ ‫غير‬ ‫الحديث‪.‬‬ ‫العصر‬ ‫منها في‬ ‫كثير‬ ‫غالبة في‬ ‫تزال‬ ‫لا‬ ‫الإفريقية ‪،‬‬

‫لابد لأي دار‪،‬‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫للأساسات‬ ‫إلا‬ ‫الحجارة‬ ‫تستحدم‬ ‫للملوك وعامة‬ ‫تعدد الزوجات‬ ‫المجتمع ال!صشي‬ ‫وعرف‬

‫على‬ ‫واحد‬ ‫فناء‬ ‫من‬ ‫وحجمها‪،‬‬ ‫بنائها‬ ‫مواد‬ ‫شالت‬ ‫مهما‬ ‫لا‬ ‫من مرة لظروف‬ ‫سثر‬ ‫أ‬ ‫اهـهـأة‬ ‫تزوخ‬ ‫عرف‬ ‫الماس ‪ ،‬كما‬

‫المألوفة الأقل‪.‬‬ ‫لكنها قد تكون هي ال!وف‬ ‫تفاصيلها‪،‬‬ ‫تعرف‬

‫للترويح‬ ‫متعددة‬ ‫وسائل‬ ‫عن‬ ‫الاثار‬ ‫الترويح ‪ .‬كشفت‬ ‫من‬ ‫الملوك‬ ‫تزوج‬ ‫عرف‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوج أو طلاقه‬ ‫كموت‬

‫يصاحبها‬ ‫بما‬ ‫الأكل والشراب‬ ‫الكوشيين ‪ ،‬كمجال!م!‬ ‫لدى‬ ‫القديمة‪.‬‬ ‫الحال في مصر‬ ‫كما كان‬ ‫أخواتهما‬
‫‪223‬‬ ‫كوش‬

‫‪.‬‬ ‫آخرة‬ ‫امنوا بحياة‬ ‫الجنائزي ‪ ،‬فإنهم‬ ‫الجانب‬ ‫في‬ ‫أما‬ ‫ويؤيد‬ ‫للتسلية‬ ‫لهم وسائل‬ ‫كانت‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫ورقص‬ ‫غناء‬ ‫من‬
‫أيضا‪،‬‬ ‫المادية‬ ‫والوسائل‬ ‫الصالح‬ ‫التزود لها بالعمل‬ ‫وبضرورة‬ ‫الشطرنج‬ ‫وعلى لوحة كلوحة‬ ‫للنرد‬ ‫ذلك العثور على زهر‬

‫الذي يودع مع‬ ‫اصطلاحا‪،‬‬ ‫بايلأثاث الجنائزي‬ ‫تعرف‬ ‫ما‬ ‫وهي‬ ‫توابعها‪ ،‬وغير ذلك‪.‬‬ ‫وبعض‬

‫والمهنية‬ ‫المنزلية‬ ‫الدنيا‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫أدوات‬ ‫‪ ،‬ويشمل‬ ‫قبره‬ ‫في‬ ‫ا!أجمت‬ ‫أنواع العمل لكعسب‬ ‫مختلف‬ ‫الكوشيون‬ ‫العمل ‪ .‬عرف‬

‫بأنه‬ ‫ويعتقد‬ ‫الدنيا‬ ‫حياته‬ ‫في‬ ‫الميت‬ ‫التي ألفها‬ ‫والترويحية‬ ‫المدنيون والدينيون‬ ‫هناك الموظفون‬ ‫العيع!‪ ،‬فكان‬

‫بدفن‬ ‫كرمة‬ ‫فترة‬ ‫‪ .‬وتميزت‬ ‫الاخرة‬ ‫حياته‬ ‫فى‬ ‫إليها‬ ‫سجحتاج‬


‫هناك‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ‫وأدناها‪،‬‬ ‫من أعلى الرتب‬ ‫والعسكريون‬

‫ذويهم‬ ‫ببعض‬ ‫مصحوبين‬ ‫الالممر الكبيرة‬ ‫وأرباب‬ ‫ا‪،‬مملوك‬ ‫فيها‬ ‫التي عمل‬ ‫المرافق‬ ‫ومن أهم‬ ‫‪.‬‬ ‫والرعاة‬ ‫الزراع والعمال‬

‫حمسب‬ ‫الآخرة‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫ويخدموهم‬ ‫ليرافقوهم‬ ‫وخدمهم‬ ‫الحديد والمنشآت‬ ‫مناجم الذهب ومصاهر‬ ‫العمال كانت‬

‫سادتهم‬ ‫ليدفنوا يم‬ ‫يقتلون‬ ‫كانوا‬ ‫هؤلاء‬ ‫أن‬ ‫وثبت‬ ‫‪.‬‬ ‫اءكتقادهم‬ ‫والمعابد والمقابر‬ ‫الملكية‬ ‫كبناء القصور‬ ‫الحكومية‬ ‫العمرانية‬

‫‪ ،‬والخاصة‪.‬‬ ‫الهرمية‬
‫حيواناتهم التي‬ ‫بعض‬ ‫وذلك إلى جانب‬ ‫ان واحد‪،‬‬ ‫ؤني‬

‫مجاورة‬ ‫أو فى مدافن خاصة‬ ‫تدفن إما مع أصحابها‬ ‫نت‬ ‫؟‬


‫بيد‬ ‫كان‬ ‫البلاد‬ ‫عليه أن اقتصاد‬ ‫المتفق‬ ‫من‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫يرى‬ ‫مصادره ‪ ،‬كما‬ ‫على أكبر‬ ‫تهيمن‬ ‫‪ ،‬التي كانت‬ ‫الدولة‬


‫سرير‪ ،‬هو العنقريب‬ ‫على‬ ‫الميت الرئيسي يوضع‬ ‫!ثم ‪ .‬وكان‬
‫بيدها أيضا‪ ،‬وذلك‬ ‫كانت‬ ‫لكوش‬ ‫العالمية‬ ‫التجارة‬ ‫أن‬ ‫البعض‬
‫في الوقت‬ ‫به مرافقوه الذين دفنوا معه‬ ‫يحيط‬ ‫أسودانى‪،‬‬ ‫ا‬

‫فترة كرمة‪.‬‬ ‫ما بعد‬ ‫إلى‬ ‫سرير‬ ‫على‬ ‫الدفن‬ ‫واستمر‬ ‫‪.‬‬ ‫قسط‬
‫أمنية‪.‬‬ ‫وحماية‬ ‫من تنطم‬ ‫العالمية‬ ‫تحتاج إليه التجارة‬ ‫لما‬

‫‪ ،‬فقد‬ ‫الذهب‬ ‫‪ ،‬وأشهرها‬ ‫الطبيعية‬ ‫الموارد‬ ‫غنية‬ ‫كوش‬ ‫وكانت‬


‫عميقة‬ ‫حفر‬ ‫ف!‬ ‫فى أحجامها‪،‬‬ ‫أما القبور فقد تفاوتت‬

‫كرمة‪،‬‬ ‫من فترة‬ ‫وابتداء‬ ‫وأرباب الأسر‪.‬‬ ‫وأسعة ‪ ،‬للحكام‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫الوارد إلى‬ ‫للذهب‬ ‫هي أكبر مصدر‬ ‫كانت‬

‫للملوك والملكات ابتداء من‬ ‫ثلاثا‬ ‫تتجاوز‬ ‫لا‬ ‫غرفا‬ ‫‪3‬صارت‬ ‫كوش‬ ‫بذهب‬ ‫وصفه‬ ‫إلى القدر الذي جعل‬ ‫به‬ ‫واشتهرت‬

‫وشيدت‬ ‫‪.‬‬ ‫لكوش‬ ‫المروية‬ ‫وانتهاء بالفترة‬ ‫الأولى‬ ‫النبتية‬ ‫اغترة‬ ‫ا‬
‫في الوثائق المصرية‬ ‫مألوفا‬ ‫شيئا‬ ‫إلى مصر‬ ‫جلبه‬ ‫ورسومات‬

‫أصغر‬ ‫‪،‬‬ ‫تعلو قبورهم‬ ‫أهرأمات‬ ‫والملكات ونسلهم‬ ‫ل!لوك‬ ‫الحديد وصهره‬ ‫كوش‬ ‫الذهب عرفت‬ ‫إلى جانب‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬

‫العمارة ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫المصرية‬ ‫ال!هرامات‬ ‫من‬ ‫‪-‬خجما‬


‫كبير منها في‬ ‫وجد عدد‬ ‫‪،‬‬ ‫توقد بالأخشاب‬ ‫في مصاهر‬

‫والجنائزية التأثير‬ ‫التعبدية‬ ‫الدينية‬ ‫النقوش‬ ‫أظهرت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫وجد غيرها في غير مروي‬ ‫كما‬ ‫مدينة مروي نفسها‪،‬‬
‫مع مصر شمالأ‪ ،‬ومملكة‬ ‫خارجية لكوش‬ ‫تجارة‬ ‫وكانت أهم‬
‫الدينية‬ ‫الأفكار‬ ‫في‬ ‫المحلي في ان واحد‬ ‫والطابع‬ ‫ا‪،‬ممصري‬
‫شرقا إلى جانب أواسط إفريقيا‪ ،‬ولذلك كانت‬ ‫أكسوم‬
‫‪.‬‬ ‫و‪-‬الاعتقادات‬

‫وشرق‬ ‫بين مصر‬ ‫مهما‬ ‫تجارئا‬ ‫وولمميطا‬ ‫حية بتجارتها‬ ‫كوش‬


‫والفنون‬ ‫العلوم‬
‫من‬ ‫وراء كوش‬ ‫وما كان‬ ‫‪ ،‬وبين هذين‬ ‫إفريقيا من ناحية‬
‫والمدنية‪،‬‬ ‫الكوشمية ‪ ،‬الدينية‬ ‫العمارة‬ ‫أظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫العمارة‬
‫طرق‬ ‫كوش‬ ‫لذلك تخللت‬ ‫‪.‬‬ ‫من ناحية أخرى‬ ‫إفريقيا‬ ‫وسط‬
‫والتنفيذ والزخرفة ‪ .‬وإن‬ ‫في التخطيط‬ ‫أصحابها‬ ‫ء!ارة‬ ‫ودرب‬ ‫إلى مصر‪،‬‬ ‫النيل شمالأ‬ ‫طريق‬ ‫أهمها‬ ‫‪،‬‬ ‫تجارية عدة‬
‫خاصا‬ ‫ذكرا‬ ‫تستحق‬ ‫المروية‬ ‫الفترة‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫الكوشية‬ ‫الأهرامات‬
‫في‬ ‫دنقلا‬ ‫في منطقة‬ ‫بالنيل‬ ‫ليلتقي‬ ‫كوش‬ ‫من غرب‬ ‫الأربعين‬

‫من‬ ‫حجما‬ ‫فهي أصغر‬ ‫بنائها‪.‬‬ ‫لأسلوب‬ ‫وإنما‬ ‫!* لضخامتها‬ ‫للبحر الأحمر‬ ‫أحدها‬ ‫شرقية‬ ‫أخرى‬ ‫‪ ،‬وثلاثة طرق‬ ‫الشمال‬

‫مبنية من‬ ‫وارتفاعا‪،‬‬ ‫قاعدة‬ ‫أصغر‬ ‫المصرية ‪.‬لكونها‬ ‫الأهرامات‬ ‫ا‬


‫إلى أكسوم‬ ‫يمضي‬ ‫وثالث إلى الجنوب‬ ‫إلى أكسوم‬ ‫واخر‬

‫‪.‬‬ ‫الحجارة‬ ‫وكسر‬ ‫بالتراب‬ ‫النوبي ‪ ،‬محشوة‬ ‫الرملي‬ ‫ا لحجر‬ ‫التجارة‬ ‫القرن الإفريقي كله وذلك عدا شبكات‬ ‫وربما‬

‫‪،‬‬ ‫والتراب‬ ‫لبنائه‬ ‫الحجارة‬ ‫برفع‬ ‫يبنى‬ ‫الهرم كان‬ ‫أن‬ ‫ثبت‬ ‫‪،‬قد‬ ‫والنهرية‪.‬‬ ‫البرية‬ ‫الداخلية‬

‫القديم‬ ‫كالشادوف‬ ‫‪ ،‬برافعة‬ ‫لحشوه‬ ‫المكسرة‬ ‫‪،‬الحجارة‬ ‫والجنائزية‪.‬‬ ‫التعبدية‬ ‫ديانتهم‬ ‫للكوشيين‬ ‫كانق‬ ‫‪.‬‬ ‫الديانة‬

‫الرافعة‬ ‫هذه‬ ‫تتكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الان‬ ‫الآلية‬ ‫أو كالرافعة‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫والمعاصر‬
‫لهم معبودات بعضمها‬ ‫كانت‬ ‫التعبدية‬ ‫الديانة‬ ‫فمن حيث‬
‫يغرز كالسارية في ولممط‬ ‫الأرز‬ ‫"ن عمود !ين من خشب‬ ‫وحور‬ ‫وإيزيس‬ ‫وأوزير‬ ‫وآمون رع‬ ‫رع‬ ‫‪:‬‬ ‫الأصل ‪ ،‬مثل‬ ‫مصري‬

‫معها‪،‬‬ ‫أفقي شعامد‬ ‫آخر‬ ‫عمود‬ ‫السارية‬ ‫‪ ،‬ويعلو‬ ‫الهرم‬ ‫!اعدة‬ ‫في الديانة المصرية‪،‬‬ ‫كما‬ ‫وادوارها‬ ‫صفاتها‬ ‫بكل‬ ‫وغيرها‪،‬‬

‫الطرف الاخر‬ ‫ومن‬ ‫به‬ ‫ثقل ترفع‬ ‫طرفيه‬ ‫بكون بأحد‬ ‫وسبويمكر‬ ‫وأبديماك‬ ‫مثل‪ :‬ددون‬ ‫الاخر كوشي‬ ‫وبعضها‬
‫بأسلوب كأسلوب‬ ‫به‬ ‫تعلق‬ ‫بحبل‬ ‫وغيرها‬ ‫الحجارة‬ ‫آمون‬ ‫الدينية‬ ‫والنصوص‬ ‫الرسومات‬ ‫وبينما أظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرها‬

‫فى‬ ‫مرحلة‬ ‫زاد الهرم‬ ‫‪ .‬وكلما‬ ‫الآلية‬ ‫أو الرافعة‬ ‫أحشادوف‬ ‫ا‬
‫قبل‬ ‫فيما‬ ‫وأقدمها‬ ‫على أنهما أهم معبوداتهم‬ ‫وددون‬ ‫رع‬

‫أيضا‪،‬‬ ‫مرحلة‬ ‫السارية‬ ‫وداخليا‪ ،‬رفعت‬ ‫تفاعه ‪ ،‬خارجيا‬ ‫‪11‬‬


‫المروية‬ ‫الفترة‬ ‫رسومات‬ ‫أظهرت‬ ‫‪،‬‬ ‫الفترة المروية لكولق‬

‫سارية مكسورة‬ ‫بكل ذلك وجود‬ ‫هكذا‪ .‬وقد أوحى‬ ‫‪،‬‬


‫آمون‬ ‫فى ذلك‬ ‫بما‬ ‫معبوداتهم‬ ‫أعظم‬ ‫بأنه‬ ‫أبديماك‬ ‫ونصوصها‬

‫الأهرامات ‪.‬‬ ‫د‪،‬اخل أحد‬ ‫خالق عندهم‪.‬‬ ‫حرب‬ ‫إله‬ ‫وأنه‬ ‫‪،‬‬ ‫رع‬
‫كوش‬ ‫‪224‬‬

‫في فنى‬ ‫برع الكوشيون‬ ‫التشكيلى‪.‬‬ ‫والتصوير‬ ‫النحت‬

‫للملوك والامراء‬ ‫التماثيل‬ ‫والتلوين ‪ ،‬فصنعوا‬ ‫النحت‬

‫ولوحاتهم‬ ‫‪ ،‬وزينوا مقابرهم‬ ‫الحيوانية‬ ‫ورموزها‬ ‫والمعبودات‬

‫‪ ،‬وأبدعوا‬ ‫الملونة‬ ‫الممحوتة أو‬ ‫والجنائزية بالرسومات‬ ‫التذكارية‬

‫من أروع ما‬ ‫الكوشى‬ ‫ويعد الحزف‬ ‫‪.‬‬ ‫الخزف‬ ‫جدا فى زخرفة‬

‫بعض‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫العصهمور القديمة‬ ‫فى‬ ‫الإنسانية‬ ‫الحضارة‬ ‫انتجته‬

‫الخزف‬ ‫في زخرفة‬ ‫الفني التجريدي‬ ‫الأسلوب‬ ‫الباحثين‬

‫الانطباعي‬ ‫التجريدي‬ ‫الفن‬ ‫من أقدم إرهاصات‬ ‫المروي‬

‫‪.‬‬ ‫لتعبيري‬ ‫وا‬

‫بدأ‬ ‫اهيلاد‬ ‫قب!!‬ ‫أضاني‬ ‫ا‬ ‫القرن‬ ‫بداية‬ ‫‪ .‬منذ‬ ‫والكتابة‬ ‫اللغة‬

‫على سرير‬ ‫موضوعا‬ ‫مفهـة ت!! الميت اشئيسى‬ ‫)‪:‬‬ ‫(!ترة حصمة‬ ‫كرمة‬
‫وغير‬ ‫هيروغليفية‬ ‫تصويرية‬ ‫برموز‬ ‫لغتهم‬ ‫يكتبون‬ ‫الكوشيون‬
‫وحهه‪.‬‬ ‫أمام‬ ‫و!!اه‬ ‫!داه متيتالى‬ ‫الأمم!‪،‬‬ ‫ا‬ ‫حبه‬ ‫ع!‬ ‫مقردصئا‬ ‫)‪،‬‬ ‫(عمقري!‬

‫المصرية‬ ‫ال!ضابة‬ ‫من رموز‬ ‫في هيئتها‬ ‫‪ ،‬مأخوذة‬ ‫تصويرية‬


‫على‬ ‫)‬ ‫الصورة‬ ‫(أسمل‬ ‫أحدهما‬ ‫الدفر لفسها‪،‬‬ ‫هيئة‬ ‫لي‬ ‫اتمالى‬ ‫الميت‬ ‫سلقة‬

‫وفى أعلى الصورة حرتالى‪.‬‬ ‫البقر‪.‬‬ ‫حلد‬ ‫س‬ ‫وروة‬ ‫النظام المعقد‬ ‫كل‬ ‫لم يأخذوا‬ ‫لكنهما‬ ‫لها‪.‬‬ ‫المقابلة‬ ‫القديمة‬

‫فيه‪،‬‬ ‫الأبجدي‬ ‫بالجانب‬ ‫اكتفوا‬ ‫وإنما‬ ‫القديمة‬ ‫للكتابة المصرية‬

‫أبحدية وكتبوا‬ ‫فا‬ ‫حرر‬ ‫رمزا لتكون‬ ‫وعشرين‬ ‫اثن!ت‬ ‫فاختاروا‬


‫‪-‬‬ ‫النبتية الثانية (‪663‬‬ ‫‪ ،).‬الفترة‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪663‬‬ ‫(‪746‬‬
‫معروف‬ ‫أعتابة من أص!! مصري‬ ‫ا‬ ‫بها لغتهم ‪ .‬ولأن رموز‬
‫م)‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ق ‪.‬م ‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫المروية‬ ‫الفترة‬ ‫‪،).‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬

‫التاريخ‬ ‫‪ .).‬يبدأ‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 5‬اق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫كرمة‬ ‫فترة‬
‫فهما معاني‬ ‫!صما أم!ش‬ ‫الكوشية‪،‬‬ ‫قراءة النقوش!‬ ‫فقد أمكن‬

‫أضحوية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫قواعدها‬ ‫ال!صشمية‬ ‫أطغة‬ ‫ا‬ ‫مفردات‬ ‫من‬ ‫طيبة‬ ‫نسبة‬
‫السياسية‬ ‫الصفة‬ ‫إذ فيها تبلورت‬ ‫‪،‬‬ ‫بفترة !صمة‬ ‫أحصلق‬ ‫اغعلى‬ ‫ا‬

‫للفترة المروية‪،‬‬ ‫يرجم‬ ‫أضقولق‬ ‫ا‬ ‫من هذه‬ ‫ولأن أول ما درس‬
‫لها‬ ‫يؤرخ‬ ‫فإنه‬ ‫نفسها‬ ‫الفترة‬ ‫بداية‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أحصش‬ ‫والحضارية‬

‫أختها اسم اللغة المروية‪.‬‬ ‫الأوائل على‬ ‫أطلق الدارسون‬ ‫فقد‬


‫للأسرة الخامسة‬ ‫معاصر‬ ‫أي في وقت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بنحو‬
‫هذه‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫ثبت‬ ‫لما‬ ‫‪،‬‬ ‫الكوشية‬ ‫باللغة‬ ‫تعسميتها‬ ‫والأصوب‬
‫لا يمكن تحديده‬ ‫زمن‬ ‫ومضى‬ ‫‪.‬‬ ‫المصرية‬ ‫القديمة‬ ‫المملكة‬ ‫من‬
‫ي‬ ‫‪،‬‬ ‫الأولى‬ ‫النبتية‬ ‫الفترة‬ ‫منذ‬ ‫لغة الكوشيين‬ ‫هى‬ ‫اللغة نفسها‬
‫مصدر‬ ‫غدت‬ ‫‪،‬‬ ‫قوة سياسية ذات شأن‬ ‫بعده كوش‬ ‫ظهرت‬ ‫أ‬

‫سامية‬ ‫أجمست‬ ‫إصريقية‬ ‫لغة‬ ‫وهي‬ ‫الميلاد‪.‬‬ ‫الثامن قبل‬ ‫القرن‬ ‫منذ‬
‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمملكة الوسطى‬ ‫المعروفة‬ ‫فى الفترة‬ ‫لمصر‬ ‫إزعاج‬
‫أو حامية‪.‬‬
‫(نحو‬ ‫من المملكة الوسطى‬ ‫الأسرة الثانية عشرة‬ ‫ا‬

‫ملكيا‬ ‫حكما‬ ‫كان‬ ‫أن الحكم فى كوش‬ ‫الحكم ‪ .‬وضح‬


‫المصرية‬ ‫الوثائق‬ ‫في‬ ‫ل!ضش‬ ‫ق ‪.‬م)‪ ،‬ورد أول ذكر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫بين الإخوة‬ ‫وراثيا‪،‬‬ ‫وأنه كان‬ ‫منذ فترة مبكرة من تاريحها‪،‬‬


‫القديمة‪.‬‬ ‫مصر‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاسئة‬ ‫بكولتق‬ ‫‪ ،‬يصفها‬ ‫القديمة‬

‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الأبيه‬ ‫الابن‬ ‫وراثة‬ ‫إلى‬ ‫انتقل‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫الأولى‬ ‫النبتية‬ ‫الفترة‬ ‫في‬
‫مصر مرة أخرى فيما يعرف بعصر‬ ‫ضعفت‬ ‫ولما‬
‫أ‬

‫قاصرا‬ ‫الملك‬ ‫يكن‬ ‫‪ .‬ولم‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫أو زوجها‬ ‫لأبيها‬ ‫البنت‬
‫اله!صسوس‪،‬‬ ‫تحت حكم‬ ‫ووقعت‬ ‫الثاني ‪،‬‬ ‫الاضمحلال‬
‫عرفه‬ ‫ولما‬ ‫أحيانا‪.‬‬ ‫للنمساء‬ ‫يؤول‬ ‫كان‬ ‫وإنما‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫الرجال‬ ‫على‬
‫على الوجه‬ ‫المسيطر‬ ‫مع ملك الهكسوس‬ ‫تحالف ملك كوش‬
‫اشتهرت‬ ‫‪،‬‬ ‫من ملكات قويات مشهورات‬ ‫كوش‬ ‫حكم‬
‫المصري المسيطر على الوجه‬ ‫الملك‬ ‫آنذاك ضد‬ ‫البحري‬
‫بلاد تحكمها‬ ‫بأنها‬ ‫اليونان والرومان‬ ‫الكتاب‬ ‫في كتب‬ ‫كوش‬

‫إليها‬ ‫للأقاليم التي قسمت‬ ‫يعاون الملك حكام‬ ‫النساء‪ .‬وكان‬

‫مدنيون‬ ‫منهم موظفون‬ ‫حاكم‬ ‫يعاون كل‬ ‫‪،‬‬ ‫المملكة‬

‫ديني على‬ ‫هناك جهاز‬ ‫كان‬ ‫ذلك‬ ‫وإلى جانب‬ ‫‪.‬‬ ‫وعسكريون‬

‫من رئيص! كهنة عام ‪ ،‬ورؤسحاء كهنة‬ ‫النمط المصري ‪ ،‬مكون‬


‫!!‬
‫للكهنة كهنة‬ ‫رئيس‬ ‫‪ ،‬يتبع كل‬ ‫الإقليمية‬ ‫إقليميين للمعابد‬

‫المرات!‪.‬‬ ‫دينيون بمختلف‬ ‫وموظفون‬ ‫محليون‬

‫نبذة تاريخية‬

‫هي‬ ‫فترات خمس‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫كوش‬ ‫تاريخ‬ ‫تقسيم‬ ‫يمكن‬

‫النبتية‬ ‫‪ ،).‬الفترة‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 5‬أق‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-2 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫كرمة‬ ‫ف!صة‬

‫أمامها‪.‬‬ ‫مشى‬ ‫"الدفوفة‬ ‫)‪:‬‬ ‫فترة كرمة‬ ‫كرمة‬


‫وآتار‬ ‫"‬ ‫الغربية‬ ‫(‬
‫وكولق‬ ‫مصر‬ ‫حكم‬ ‫فترة‬ ‫‪،).‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫؟ ‪ 746 -‬ق‬ ‫(‬ ‫الأولى‬
‫‪225‬‬ ‫كوش‬

‫من مصر‪ ،‬وقلده في ذلك أربعة‬ ‫معا‬ ‫مصر وكولق‬ ‫حكم‬ ‫اكأ‬

‫)‪،‬‬ ‫القديمة‬ ‫تارقو (تهراقة في قراءته‬ ‫من بعده أشهرهم‬ ‫سلوك‬

‫وكودق‪.‬‬ ‫مصر‬ ‫ملك‬ ‫بأنه‬ ‫النقوش الاشورية‬ ‫الذي وصفته‬

‫في قراءته القديمة)‬ ‫(شبتكو‬ ‫سلفه شبتقو‬ ‫تارقو مثل‬ ‫رلكن‬

‫كانت‬ ‫الذين‬ ‫بالحرب مع الاشورش‬ ‫‪/‬شمغل نفسه‬


‫أكبر قوة فى الشرق آنذاك فى القرن‬ ‫قد غدت‬ ‫‪/‬مبراطوريتهم‬

‫الكوشي‬ ‫ألاشوري‬ ‫الصراع‬ ‫الميلاد‪ .‬وانتهى‬ ‫السابع قبل‬

‫مرتين ‪ ،‬مرة في عهد‬ ‫مصر‬ ‫عن‬ ‫وإجلائهم‬ ‫إهزيمة الكوشيين‬

‫خليفته‪.‬‬ ‫في عهد‬ ‫ومرة أخرى‬ ‫برعارقو‬

‫هذه‬ ‫ق ‪.‬م)‪ .‬بدأت‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الفترة النبتية الثانية (‪-663‬‬

‫لكوش‬ ‫وحكمهم‬ ‫بعد إجلاء الكوشيين عن مصر‪،‬‬ ‫الفترة‬

‫كانت‬ ‫وفي الوقت نفسه‬ ‫‪.‬‬ ‫اشفردة من نبتة مرة أخرى‬

‫هي مروي ‪.‬‬ ‫المكوشيين مدينة أخرى فى وسط كوش‬


‫من‬ ‫العاصمة الكوشية‬ ‫انتقلت‬ ‫يقينا‬ ‫غير معروفة‬ ‫لأ!مباب‬ ‫؟‬

‫قد‬ ‫كانت‬ ‫مثلما‬ ‫تماما‬ ‫‪ 54‬ق ‪.‬م‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫أبتة إلى مروي‬

‫هذه الفترة‬ ‫شهدته‬ ‫ومما‬ ‫قبل‪.‬‬ ‫من‬ ‫انتقلت إلى نبتة من كرمة‬

‫الذين كانوا‬ ‫والصاويين‬ ‫بين الكوشيين‬ ‫الشديد‬ ‫الصراع‬

‫بالأسرة السادسة‬ ‫فيما يعرف‬ ‫‪،‬‬ ‫آنذاك‬ ‫مصر‬ ‫جحكمون‬


‫(تهراقة)‪.‬‬ ‫تارقو‬ ‫‪:‬‬ ‫النبتية)‬ ‫(الفترة‬ ‫البركل‬ ‫جبل‬
‫القديمة‪.‬‬ ‫العشرين من تاريخ مصر‬ ‫ر‬

‫‪.‬ممغ!!‪3‬جم!‬ ‫! ‪..+6*7:‬ح!ك!لآلوو‪-3‬؟‪!1‬؟‬ ‫من‬ ‫مصر‬ ‫تحررت‬ ‫ولما‬ ‫‪.‬‬ ‫نفسه‬ ‫فى الوقت‬ ‫القبلي (الصعيد)‬

‫الحديثة غزت‬ ‫بالمملكة‬ ‫فيما يعرف‬ ‫ودخلت‬ ‫الهكعسوس‬


‫!ج!!ر‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪-‬؟ا‬ ‫!!!‬ ‫‪! .‬‬ ‫!‬ ‫اأ‬ ‫‪.‬بئ‪!.‬اج!!إ*؟أ"إءإ!‬ ‫ا‬ ‫أاح!‪7‬إ‬

‫أبي حمد‬ ‫إلى‬ ‫كوش‬ ‫انتقاما وتوسغا‪ .‬وظل شمال‬ ‫كوش‬


‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫* ‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪%‬و‬ ‫في‬ ‫‪!،‬‬ ‫ئم!ك!‬ ‫ا !!أء‬ ‫أ‬ ‫ا‪،‬‬
‫يعرف‬ ‫حاكم‬ ‫إدارة‬ ‫تحت‬ ‫المباشر‬ ‫المصري‬ ‫للحكم‬ ‫خاضعا‬
‫مصر‬ ‫أن ضعفت‬ ‫الأمر إلى‬ ‫هذا‬ ‫وظل‬ ‫في كوش‪،‬‬ ‫بابن الملك‬
‫!‪-‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫برأ‬ ‫!‬ ‫!)!‬ ‫الش‬ ‫؟‬ ‫و؟ ‪"-‬‬ ‫بم‬ ‫خ‬ ‫أ‪.‬‬ ‫يا!يلأثلا!ه!‬
‫‪-‬أئمأ‬ ‫‪!99‬عثبه!ئمه!‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪!،‬إ‪-‬ا‬

‫استقل ما كان‬ ‫مرة رابعة في الفترة المتأخرة من تاريخها حين‬

‫\‬ ‫ألأ ‪ -‬ير‬ ‫‪-‬‬ ‫‪11‬‬


‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫اد‬ ‫د‬ ‫‪1‬‬ ‫لأ ث!‬
‫‪.‬‬ ‫يدها من كوش‬ ‫تحت‬

‫ضعفت‬ ‫لما‬ ‫ق ‪.‬م‪.).‬‬ ‫‪746‬‬ ‫النبتية الأولى (؟‪-‬‬ ‫الفترة‬

‫سلطانها على‬ ‫الفترة المتأخرة من تاريخها فقدت‬ ‫خلال‬ ‫مصر‬

‫أخرى تحت‬ ‫مرة‬ ‫التي توحدت‬ ‫كان تحت يدها من كوش‪،‬‬ ‫ما‬

‫البركل‪،‬‬ ‫جبل‬ ‫في منطقة‬ ‫‪،‬‬ ‫نبتة‬ ‫من‬ ‫حكموها‬ ‫كوشيين‪،‬‬ ‫حكام‬

‫تعرف‬ ‫لا‬ ‫تاريخها‪.‬‬ ‫من‬ ‫الفترة النبتية الأولى‬ ‫بها في‬ ‫ودخلوا‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوائل‬ ‫ملوكها‬ ‫ولا أسماء‬ ‫الفترة بالتحديد‪،‬‬ ‫بداية هذه‬

‫(كاشتا في قراءته‬ ‫كوشتو‬ ‫تاريخيا فهو‬ ‫لها معروف‬ ‫أول ملك‬

‫مصر‪،‬‬ ‫لصعيد‬ ‫معلوم‬ ‫أول غزو كوشي‬ ‫تم‬ ‫) وفي عهده‬ ‫القديمة‬

‫يد خليفته بيى‬ ‫على‬ ‫مصر‬ ‫على معظم‬ ‫أعقبته هيمنة كوشعية‬

‫الأسرة الخامسة‬ ‫القديمة )‪ ،‬وبه بدأت‬ ‫قراءته‬ ‫فى‬ ‫(بعانخي‬

‫الكوشميون‬ ‫‪ ،‬وإن لم يحكم‬ ‫القديمة‬ ‫من تارلمصر‬ ‫والعشرون‬

‫من عاصمة في مصر بعد‪.‬‬ ‫مصر وكوش‬


‫هذه‬ ‫‪.‬م)‪ .‬تبدأ‬ ‫‪ 663‬ق‬ ‫وكولت! (‪-746‬‬ ‫حكم مصر‬
‫كحمايتها‬ ‫له‬ ‫حامية‬ ‫إيزيس‬ ‫وحلفه‬ ‫أماني‬ ‫أرنيخ‬ ‫‪ .‬الملك‬ ‫اللروية‬ ‫الفترة‬ ‫وعند‬ ‫بيى في كوش‪،‬‬ ‫بعد موت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ق‬ ‫الفترة نحو ‪746‬‬
‫الملك‪.‬‬ ‫يمثله‬ ‫الذي‬ ‫صور‬ ‫الأشها‬ ‫شباقو (شمباكة في قراءته القديمة )‪ ،‬فهو أول‬ ‫خليفته‬ ‫مجىء‬
‫ية‬ ‫طور‬ ‫ا‬ ‫مبر‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫كو شا ن‬ ‫‪226‬‬

‫) المتممالية‪.‬‬ ‫(الحمالة‬ ‫المقمرذ‬ ‫أهرامات‬ ‫)؟ بعض‬ ‫المروية‬ ‫المترة‬ ‫(‬ ‫مروي‬

‫المروية‬ ‫الفترة‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 5 4‬ق‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫المروية‬ ‫الفترة‬

‫لحكم‬ ‫بالمروية‬ ‫زمنا وأزهاها‪ ،‬سميت‬ ‫الكوشيين‬ ‫عهود‬ ‫أطول‬

‫لنهر‬ ‫الشرقي‬ ‫أ!شاطئ‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫دولتهم من مروي‬ ‫الكوشيين‬

‫مروي "‪.‬‬ ‫البطانة "جزيرة‬ ‫الغربي من أرض‬ ‫في الطرف‬ ‫النيل‬

‫وازدهار وعمران ‪ ،‬وعرفت‬ ‫رخاء‬ ‫عهود‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫شهدت‬


‫(فترة كرمة)‬ ‫م! كرمة‬ ‫الحرة الصعرى‬ ‫ة‬ ‫كودثي‬ ‫(فخالأ‬ ‫خزف‬ ‫‪.‬كما‬ ‫المروية‬ ‫أطغة‬ ‫با‬ ‫أجا‬ ‫حا‬ ‫المشهورة‬ ‫أصكوشية‬ ‫ا‬ ‫للغة‬ ‫كتابة‬ ‫أول‬
‫)‪.‬‬ ‫المروية‬ ‫(الوررة‬ ‫ضس‬ ‫احجرى‬ ‫وا‬

‫وأكسوم‬ ‫سلمية طويلة المدى مع مصر‬ ‫صلات‬ ‫الفترة‬ ‫عرفت‬

‫أحيانا‬ ‫تخللتها‬ ‫مع مصر‬ ‫السلمية‬ ‫الصلات‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبشة‬ ‫في‬
‫معروفة‬ ‫غير‬ ‫ظروف‬ ‫وليحم! ببعيد أن تكون‬ ‫بها من قبل‪.‬‬
‫من الصاوي!ت اطتأخرين‪ ،‬وبعض‬ ‫مع حكامها‬ ‫صدامات‬
‫إلى‬ ‫ثالثة‬ ‫نقلة‬ ‫عاصمتهم‬ ‫شيين‬ ‫ال!ض‬ ‫نق!!‬ ‫إلى‬ ‫قد أدت‬ ‫للباحثين‬
‫تناصر ثورات‬ ‫!انت كوش‬ ‫وذلك حين‬ ‫الروماد‪،‬‬ ‫ثم‬ ‫البطالمة‬
‫إلى‬ ‫رابعة بعدها‬ ‫الأزرق ‪ ،‬ونقلة‬ ‫أسنيل‬ ‫ا‬ ‫شرت‬ ‫سوبا‬ ‫إلى‬ ‫الحنول!‬
‫أغترة‬ ‫ا‬ ‫صما شهدت‬ ‫هؤلاء جميغا‪.‬‬ ‫الصعيد المصري ضد‬
‫من‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬ ‫فإنه‬ ‫الأسباب‬ ‫كانت‬ ‫ومهما‬ ‫الحالية ‪.‬‬ ‫سنار‬ ‫موقع‬

‫لها بقيادة‬ ‫اشومان‬ ‫في بداية ح!صم‬ ‫مصر‬ ‫لصعيد‬ ‫غزوا كوشيا‬
‫مملكة‬ ‫أسقطت‬ ‫دليل يسند الزع!ا الشائع بأن دولة أكسوم‬
‫جزيرة !يلة وأسوان وجزيرة‬ ‫شمل‬ ‫ملكة وولي عهدها‪،‬‬
‫كان على يد عيزانة الأكسومي‪.‬‬ ‫وأن ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫مروي‬
‫غنائم كتيرة من بينها تمثال‬ ‫الفنتيني المواجهة لها‪ ،‬أثمر عن‬
‫‪ ،‬تاريخ‪.‬‬ ‫السودان‬ ‫بم‬ ‫؟ النوبة‬ ‫إفريقيا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫حملة‬ ‫الغزو إلى‬ ‫هذا‬ ‫فأدى‬ ‫‪.‬‬ ‫أوغسطس‬ ‫الروماني‬ ‫الإمبراطور‬

‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬


‫‪.‬‬ ‫كوش‬ ‫النجاح في شمال‬ ‫بعض‬ ‫رومانية صادفت‬ ‫تأديبية‬

‫‪ -‬السطح‬ ‫ا‬
‫في القرن‬ ‫عالميا‬ ‫كوش‬ ‫صيت‬ ‫معروفة خفت‬ ‫غير‬ ‫لأسعباب‬
‫‪ -‬حياة الناس‬ ‫‪2‬‬
‫أصسياممية التي عرفت‬ ‫ا‬ ‫الأهمية‬ ‫لمروي‬ ‫ولم تعد‬ ‫الميلادي‬ ‫الرابع‬
‫الترويح‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫‪ -‬المجتمع‬ ‫أ‬

‫‪ -‬العول‬ ‫و‬ ‫الأسرية‬ ‫الحياة‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬

‫ال!قتصاد‬ ‫ر‬ ‫التعليم‬


‫؟‪3‬‬ ‫ل‪:‬‬ ‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‬ ‫ء ي‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬ص‬ ‫بم‬ ‫‪11‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫ل‬ ‫أ‪9-‬‬ ‫حا!إ‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫أا‬ ‫!!وخا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪!-‬ء‬
‫‪/‬ص‬ ‫كافي‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ليم‬ ‫‪،/‬‬ ‫كم‬ ‫شص!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ور‬ ‫‪1،‬‬ ‫! !‬ ‫ء‬ ‫د‪-‬‬ ‫ا‬ ‫رء‬ ‫للم‬ ‫أش‬ ‫ير*‪-‬‬
‫ول‬ ‫!ا‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫وى‬ ‫لمأ‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫زالملسر‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫أعد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬
‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫كملأ‬ ‫أ‬ ‫ت!!‬ ‫‪-‬ءخ!سبهص‪7--‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫قثتن‬ ‫‪7‬‬ ‫لاأ‬ ‫ء!!كهؤتهثإ‪+‬لحاس‪/--+‬خخ‬ ‫؟‬ ‫ع‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫دبمص‪،/‬أتج‬ ‫‪/‬‬

‫والفنون‬ ‫العلوم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ا!‪)-‬أوا‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‪!-‬‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫أ‪/‬‬ ‫أ‪/‬ب‬ ‫‪-‬‬ ‫لم*‬ ‫‪3‬‬ ‫لى‬ ‫‪3‬ح!و‪3‬‬ ‫ىلأإ‬ ‫ا‬ ‫رعى؟كرأو‬

‫لأا‪-‬؟‬ ‫‪-‬عنيجمأ‬ ‫احهيخلا!‬ ‫أحما‬ ‫خ!‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫ة‬ ‫ءح!!‬ ‫ا‪/‬‬ ‫!لأبجت‬
‫والكشابة‬ ‫اللغة‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪ -‬العمارة‬ ‫أ‬
‫‪-‬لى‬ ‫‪-‬‬ ‫لاا‬ ‫ل!‬ ‫‪ 6‬لم‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬كهـ‪1‬‬
‫!!"أ أدبرس!ا"!لىس!‪،‬بزلح‬ ‫‪"-‬‬ ‫!أأ‬ ‫ا‬ ‫اثا‬
‫ا!‬ ‫‪3‬بفي!‪!-‬‬ ‫‪/‬نجأ!‬ ‫"ب‬ ‫ج!‬
‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫بد)‬ ‫‪!\1‬هل!‪!-‬و‬ ‫رللبز‬ ‫ء‬ ‫‪!7‬‬ ‫"‬ ‫\‪-//‬‬ ‫لى‬
‫الح!كا‬ ‫د‬ ‫اخصوير التشكيلي‬ ‫وا‬ ‫‪ -‬الححت‬ ‫!‬
‫فلجبئفح‬

‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫اقي‪!،‬أتح!بن‬ ‫أكهةقئ‬ ‫ا‬ ‫كذأج!سخذأ‬ ‫سشن‬ ‫س‬ ‫‪-‬ي!لتالؤ!لا!لىا)لأك!‪،‬الى‬ ‫كق‬

‫دولة‬ ‫إمبراطورية كوشان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬إمبراطورية‬ ‫كوشان‬ ‫ا‪-‬به!!إ!صيصوث!ل!!أآ‬ ‫اكألملم‪/‬نمس‪-‬تص!‬ ‫أبم‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫!‪!3‬ف‬
‫(‪/1‬الم؟‬
‫‪-‬‬
‫أ‬
‫أ‬
‫اص!‬
‫كص‬
‫ر‬ ‫ء‬ ‫‪،-‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬ل!!ررو؟‬ ‫أط‬ ‫أص‬ ‫‪-‬‬ ‫اكلا!أ!‬

‫وأفغانستان‬ ‫الان باكستان‬ ‫في المنطقة التي تشكل‬ ‫ازدهرت‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫كا‬ ‫لى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(لىغأ‬
‫سب‪3‬كا"‪-،-،-‬جدام‪-‬أ‬
‫و؟ص؟‪،‬لأإش‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫لأ‬ ‫كدأ"علأحبهبم‪7‬‬ ‫ط‪2‬؟اص‪،‬لمحدأألجلاسط!ز‪،-‬تم!إئن‬

‫و*!وخئاللل!اأ‬ ‫أع‬ ‫!إال!حا‬ ‫‪!-‬خ!ءبر‪%!-‬‬ ‫ا!يما!ور‪،‬ال!!ا‬ ‫!!!رثك!أل‬ ‫ب!بلإب!جللاحنرنيبن‬

‫القرن الأول قبل‬ ‫من منتصف‬ ‫الفترة‬ ‫الهند في‬ ‫غربي‬ ‫وشمال‬ ‫!غافيأ!؟‬ ‫‪،‬إجخهكو‬ ‫‪/‬س‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪7‬لىكا‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬

‫أسس‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫منتصف‬ ‫إلى‬ ‫تقريبا‬ ‫الميلاد‬
‫من‬ ‫صفر‬ ‫يتصدر‬ ‫)‪ .‬أسديماك‬ ‫المروية‬ ‫(المترة‬ ‫المفراء‬ ‫اللصورات‬
‫خمصر‬ ‫الإمبراطورية عندما قام بتوحيد‬ ‫كادفيسز‬ ‫كوجولا‬
‫آمولى‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أبديماك‬ ‫‪:‬‬ ‫اعلوي‬ ‫ا‬ ‫الصرو‬ ‫‪.‬‬ ‫أمالي‬ ‫أرسيح‬ ‫الملك‬ ‫قالة‬ ‫المعمو دات‬

‫بغزو ملكي‬ ‫القبائل‬ ‫مع هذه‬ ‫وقام‬ ‫آسيا‪.‬‬ ‫قبائل من وسط‬ ‫ألدبماك ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السفلى‬ ‫الصف‬ ‫‪.‬‬ ‫تحوت‬ ‫حور‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أرلمسوفيس‬ ‫سوكلكر‪،‬‬

‫من رقعة‬ ‫كادفيسز‬ ‫كابول وكشمير‪ .‬ووسع خلفاء كوجالا‬ ‫إيزيس‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حور‬ ‫‪،‬‬ ‫ساتيس‬ ‫‪،‬‬ ‫مود‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫معبودة‬ ‫‪،‬‬ ‫معبود‬ ‫‪،‬‬ ‫معمودة‬
‫‪227‬‬ ‫الكوشير‬

‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫إلى العصور‬ ‫ويعود تاريخ كوشيتسي‬ ‫وادي نهر السند وغربي وادي نهر‬ ‫الإمبراطورية لتشمل‬
‫بدأ‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫القوطي‬ ‫الطراز‬ ‫من‬ ‫إليزابيث‬ ‫سانت‬ ‫بها كاتدرائية‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫كوشان‬ ‫حكام‬ ‫من أشير‬ ‫كانيشكا‬ ‫الجانج ‪ .‬وكان‬

‫الحرب‬ ‫انتهاء‬ ‫‪ .‬ومنذ‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الرالغ‬ ‫القرن‬ ‫بناؤها فى‬ ‫كانيشكا‪.‬‬

‫من‬ ‫الجزء القديم‬ ‫اكتظ‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪459‬‬ ‫الثانية عام‬ ‫العالمية‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫كجسر‬ ‫للإمبراطورية أهميتها‬ ‫وكان‬

‫وأدى‬ ‫‪.‬‬ ‫منتظمة‬ ‫غير‬ ‫الصناعية بصورة‬ ‫بالمناطق‬ ‫كوشيتسي‬ ‫القز وقاموا‬ ‫طريق‬ ‫أباطرة كوشان‬ ‫‪ .‬وفتح‬ ‫الحضارات‬

‫الفولاذ في المنطقة إلى اجتذاب‬ ‫لصناعة‬ ‫ضخم‬ ‫إنشاء مصنع‬ ‫المحملة بالحرير وغيره‬ ‫للقوافل‬ ‫رئيسية‬ ‫طريق‬ ‫بحمايتها‪ ،‬وهى‬

‫إنشاء‬ ‫وتم‬ ‫عمل‪.‬‬ ‫كثير من الناس من المناطق الريفية بحثا عن‬ ‫الثمينة القادمة من الصين إلى الهند والشرق‬ ‫من البضائع‬

‫القوى‬ ‫لإيواء‬ ‫السكنية‬ ‫الشقق‬ ‫من عمارات‬ ‫مبان ضخمة‬ ‫إلى‬ ‫الهندية متجهة‬ ‫الموانئ‬ ‫تغادر‬ ‫السفن‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوسط‬

‫لتجهيز‬ ‫صناعات‬ ‫في كوشيتسي‬ ‫كما توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫العاملة‬ ‫بالحرير والتوابل والمرأهم‪.‬‬ ‫محملة‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬

‫للأسمدة ‪.‬‬ ‫ومصانع‬ ‫والمنسوجات‬ ‫الأغذية‬ ‫الذهبية‬ ‫سارسال العملات‬ ‫على ذلك‬ ‫ترد‬ ‫روما‬ ‫وكانت‬
‫عام‬ ‫قام‬ ‫قد‬ ‫(المجر)‬ ‫هنغاريا‬ ‫ملك‬ ‫الرابع‬ ‫بيلا‬ ‫الملك‬ ‫وكان‬ ‫التجارية‬ ‫هذه الطرق‬ ‫من السلع المتميزة ‪ .‬وعبر‬ ‫والعديد‬

‫في المكان الذي تقع فيه‬ ‫مستعمرة‬ ‫‪ 2 41‬أم باستئجار‬ ‫اسيا‬ ‫شعوب‬ ‫بين‬ ‫تنتقل أيضا‬ ‫والعادات‬ ‫الأفكار‬ ‫كانت‬

‫حتى‬ ‫المجر‬ ‫لسيطرة‬ ‫خاضعة‬ ‫أساسا‬ ‫المدينة‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫كوشيتسي‬ ‫والهند وفارس ‪.‬‬ ‫والصين‬ ‫الوسطى‬

‫أصبحت‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪189‬‬ ‫عام‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫نهاية‬
‫‪.‬‬ ‫كوشان‬ ‫لإمبراطورية‬ ‫الديانة الرئيسية‬ ‫البوذية‬ ‫كانت‬

‫لم!يطرتها‬ ‫المجر‬ ‫واستعادت‬ ‫(اسمابقة)‪.‬‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫وفي‬ ‫الإمبرأطورية‬ ‫أنحاء‬ ‫بنشر الدين فى جميع‬ ‫وقام البوذيون‬

‫أعيدت‬ ‫الحرب‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫خلال‬ ‫عليها‬


‫أول‬ ‫وماتهورا‬ ‫جاندهارا‬ ‫مدينتي‬ ‫في‬ ‫النحاتون‬ ‫‪ .‬ونقم!‬ ‫الصين‬

‫انقسمت‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫وفي عام ‪9 39‬‬ ‫إلى تشيكوسلوفاكيا‪.‬‬ ‫كوشيتسي‬ ‫الفنانون في جاندهارا‬ ‫وصاغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجارة‬ ‫لبوذا على‬ ‫صور‬
‫وسلوفاكيا‪.‬‬ ‫تشيكيا‬ ‫هما‬ ‫إلى دولتين‬ ‫تشيكوسلوفاكيا‬ ‫والرومانية‪.‬‬ ‫اليونانية‬ ‫تماثيل الآلهة‬ ‫غرار‬ ‫تماثيلهم البوذية على‬

‫وير‬ ‫عبرية تعني ملائما أو صحيحا‪.‬‬ ‫الكودتصيركلمة‬ ‫ادثبية‬ ‫من أبطال الأساطير والحكايات‬ ‫بطل‬ ‫عودتدولين‬

‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫شيء‬ ‫على‬ ‫قد تنطبق‬ ‫لكنها‬ ‫‪.‬‬ ‫عادة إلى الطعام‬ ‫الكلمة‬ ‫قطيع‬ ‫في ملحمة‬ ‫الرئيسية‬ ‫‪ .‬وهو الشخصية‬ ‫الأيرلندية‬

‫وفقا للقانون‬ ‫أو مقبولأ‬ ‫الدينية صحيحا‬ ‫ناحية الطقوس‬


‫أوروبا‪.‬‬ ‫غرب‬ ‫بلغة قومية في‬ ‫تكتب‬ ‫أقدم ملحمة‬ ‫‪،‬‬ ‫كولي‬

‫الشاهد في محاكمة‬ ‫يمكن وصف‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫أليهودي‬ ‫حكايات ألستر‬ ‫وهي القصة الرئيسية في مجموعة‬
‫صحيحلم!‪.‬‬
‫لملم‬ ‫أي‬ ‫بأنه "!كوشيرلملم‬ ‫القانون اليهودي‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫تجري‬ ‫المسيح عليه‬ ‫في عهد‬ ‫إنها كتبت‬ ‫‪ .‬ويقال‬ ‫القديمة‬ ‫الأيرلندية‬

‫اليهودية‪،‬‬ ‫الشريعة‬ ‫في‬ ‫أكله‬ ‫المباح‬ ‫أو‬ ‫الكوشير‪،‬‬ ‫والطعام‬


‫في‬ ‫كوشولن‬ ‫شهرة‬ ‫وقد نمت‬ ‫‪.‬‬ ‫التقريب‬ ‫وجه‬ ‫اسملام ‪ ،‬على‬
‫اليهودية‬ ‫القوأنين‬ ‫من‬ ‫لمجموعة‬ ‫طبقا‬ ‫هو الذي يتم إعداده‬ ‫عنه‬ ‫يحكى‬ ‫صار‬ ‫حتى‬ ‫الشعبية الأيرلندية وراجت‬ ‫الحكايات‬

‫ن‬ ‫القوانين‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬تحدد‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫بالتغذية ‪ .‬وعلى‬ ‫المتعلقة‬


‫كلها‪.‬‬ ‫مدافعا عن‬ ‫بوصفه‬
‫أ‬

‫أيرلندا‬

‫محرمة‪،‬‬ ‫دهون‬ ‫على أي‬ ‫يحتوي‬ ‫لم يكن‬ ‫إذا‬ ‫الخبز يباح أكله‬
‫النهضة‬ ‫لدى كتاب‬ ‫أثيرة‬ ‫شخصية‬ ‫وأصبح كوشولين‬
‫هذه‬ ‫المقدس عند اليهود‪ .‬وتحرم‬ ‫يوم السبت‬ ‫ولم يتم خبزه‬ ‫الاهتمام على‬ ‫فيها‬ ‫فترة انصب‬ ‫‪ ،‬وهذه‬ ‫الايرلندية‬ ‫الأدبية‬

‫تعتبر نجسة‪.‬‬ ‫المشتقة من حيوانات‬ ‫الأغذية‬ ‫القوانين أيضا‬


‫في‬ ‫الأيرلندية التي بدأت‬ ‫التقاليد‬ ‫النابعة من‬ ‫الفنية‬ ‫الروافد‬

‫وفضلا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصدفية‬ ‫الخنزير والحيوانات‬ ‫لحم‬ ‫الأغذية‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬


‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫التاسع!‬ ‫القرن‬ ‫آواخر‬
‫معينة من الحيوانات‬ ‫أجزاء‬ ‫أكل‬ ‫إلا‬ ‫فإنه لايجوز‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬
‫كوشسولين يتمتع بقوة خارقة‬ ‫كان‬ ‫تزعم الاسطورة‬ ‫وكما‬
‫والأغنام ‪.‬‬ ‫كالماشية‬ ‫أكله!‬ ‫المباح‬ ‫أطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫السلتيين‬ ‫آلهة‬ ‫من‬ ‫مهضا‬ ‫إلها‬ ‫لوو كان‬ ‫والده‬ ‫للعادة لأن‬

‫يطلق عليه بالعبرية‬ ‫ذبح الحيوان ذبحا شرعيا‬ ‫ويجب‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫عرض‬ ‫لأنه‬ ‫‪-‬‬ ‫هذا الاسم ومعناه ‪ -‬كلب‬ ‫كوشولين‬ ‫على‬

‫إلى ذبح‬ ‫تؤدي‬ ‫بحيث‬ ‫وطريقة الذبح هذه مصممة‬ ‫شخيتا‪.‬‬


‫فى منزل‬ ‫قتله‬ ‫كان قد‬ ‫كلب حراسة شرس‬ ‫يحل محل‬
‫وقبل‬ ‫‪.‬‬ ‫الإمكان‬ ‫للألم قدر‬ ‫تعريضه‬ ‫ودون‬ ‫الحيوان بسرعة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬الأدب‬ ‫الأيرلندي‬ ‫بم‬ ‫الأدب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كولان‬

‫نقعها في ماء‬ ‫طريق‬ ‫الدم عن‬ ‫من‬ ‫تنقيتها‬ ‫اللحوم يجب‬ ‫طهو‬ ‫بم‬ ‫علم‬ ‫الأساطير‪،‬‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬الأدب‬ ‫الإنجليزي‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫الملح‪.‬‬ ‫بارد ثم في‬


‫الخيال ‪.‬‬ ‫قصص‬
‫مخالفا لقواعد‬ ‫أخرى‬ ‫معينة بأطعمة‬ ‫أطعمة‬ ‫ويعد خلط‬

‫تناول‬ ‫لايجوز‬ ‫فإنه‬ ‫المثال‬ ‫!مبيل‬ ‫وعلى‬ ‫الغذاء الكوشير‪.‬‬ ‫إعداد‬ ‫الرئيسي ني سلوناكيا‪ .‬وتم‬ ‫المركز الصناعي‬ ‫كوشيتسي‬

‫‪.‬‬ ‫اللحوم‬ ‫الألبان مع‬ ‫ومنتجات‬ ‫اللبن‬ ‫‪ .‬ويبلغ عدد‬ ‫كارباثيان‬ ‫جبال‬ ‫سفوح‬ ‫نهر هورناد على‬ ‫على‬

‫‪ :‬اليهودية‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬ ‫‪ 2 18‬نسمة‪.‬‬ ‫سكانها ‪238‬‬


‫كوشبنج‬ ‫‪228‬‬

‫‪ -‬الكعبرة للشخص‬ ‫‪ -‬الزند والعضد‬ ‫العضد‬ ‫مفصلا‬ ‫يسمح‬ ‫مافي ب‪،‬‬ ‫ولا‪،‬ت‬ ‫إحدى‬ ‫‪،‬‬ ‫ولاية سرواك‬ ‫عاصمة‬ ‫كوشيدج‬

‫الكعبرة‬ ‫مفصلا‬ ‫يسجح‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫بثنى الساعد إلى أعلى وأسفل‬ ‫‪ .‬وتقع‬ ‫نسمة‬ ‫( ‪72‬‬ ‫‪555‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الولاية‬ ‫مدن‬ ‫وأكبر‬

‫راحة‬ ‫وكذلك‬ ‫‪ -‬الكعبرة بدوران الساعد‬ ‫‪ -‬الزند والعضد‬ ‫تقريبا‬ ‫بعد ‪ 03‬كم‬ ‫الضفة الجنوبية من نهر سرواك ‪ ،‬على‬ ‫على‬

‫أعلى وأسفل‪.‬‬ ‫اليد‬ ‫ماليزيا ‪ .‬ويبلغ‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الموقع‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وللاطلاع‬ ‫الساحل‬ ‫من‬

‫متين ‪ .‬وتقوم‬ ‫نسيج‬ ‫من‬ ‫كبسولة‬ ‫ال!صع‬ ‫بمفصل‬ ‫يحيط‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2 0 0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫وضواحيها‬ ‫المدينة‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬

‫القوية الحبلية الشكل‬ ‫من الأنسجة‬ ‫مع عدد‬ ‫هذه الكبسولة‬ ‫من‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫‪441‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫نفسها‬ ‫بالمدينة‬ ‫ويوجد‬

‫العظام في أماكنها‪.‬‬ ‫بالأربطة بالمحافظة على‬ ‫التي تعرف‬ ‫الملايو‪.‬‬ ‫أهل‬ ‫من‬ ‫‪18.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫ونحو‬ ‫صيني‬ ‫أصل‬

‫عند‬ ‫الزيلى بمثابة مزلق لتقليل الاحتكاك‬ ‫السائل‬ ‫ويعمل‬ ‫من المباني الحديثة‪،‬‬ ‫بخليط‬ ‫مدينة تزخر‬ ‫وكوشينج‬

‫على‬ ‫المنتشرة‬ ‫‪ ،‬والأسواق‬ ‫التقليدية‬ ‫الصينية‬ ‫والحوانيت‬


‫‪.‬‬ ‫الكوع‬

‫في إصابة‬ ‫الالتواء اشائد أو العنيف للساعد‬ ‫يتسبب‬ ‫صناعية‬ ‫مناطق‬ ‫بالمدينة عدة‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫الشوارع‬ ‫أرصفة‬

‫كوع‬ ‫الإصابة‬ ‫هذه‬ ‫تسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫اشليلى‬ ‫أو السائل‬ ‫‪،‬‬ ‫الكوع‬ ‫أربطة‬ ‫نهر سرواك‬ ‫عبر‬ ‫بناؤه‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫الجسر‬ ‫وبفضل‬ ‫‪.‬‬ ‫مخططة‬

‫تحدث‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫التنس‬ ‫فى لعبة‬ ‫التنس الأنها كثيرا ما تحدث‬ ‫للنهر‪ .‬وتشمل‬ ‫اجة‬ ‫الشما‬ ‫الضفة‬ ‫على‬ ‫التنمية‬ ‫تشجيع‬ ‫جرى‬

‫‪.‬‬ ‫الممتدة‬ ‫ذراعه‬ ‫ما على‬ ‫شسخص‬ ‫ما سقط‬ ‫إذا‬ ‫أطكوع‬ ‫زحزحة‬ ‫التشريعية لولاية بترجايا‪،‬‬ ‫المنطقة الجمعية‬ ‫في هذه‬ ‫المباني‬

‫‪.‬‬ ‫الكوع‬ ‫عظم‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬ ‫‪ ،‬ومستشفى‪.‬‬ ‫الول!ية‬ ‫ووزارات‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪198‬‬ ‫بنى عام‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫سرواك‬ ‫متحف‬ ‫ويحتوي‬


‫الخلافة من‬ ‫بعد خروخ‬ ‫إسلامية‬ ‫أول عاصمة‬ ‫الكولمحة‬
‫التي تعود إلى تاريخ بورنيو‬ ‫المقتنيات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫على‬

‫بن أبي طالب‪.‬‬ ‫علي‬ ‫المؤمنين‬ ‫أمير‬ ‫المنورة فى عهد‬ ‫المدينة‬


‫أم ‪.‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أستانا عام‬ ‫بني قصر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫القديم‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫بن أبي وقاص‬ ‫سعد‬ ‫وأسسها‬ ‫المدينة‬ ‫اختط‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪841‬‬ ‫عام‬ ‫كوشينرت‬ ‫البريطانيون‬ ‫أنشأ‬ ‫وقد‬

‫قبلها‪.‬‬ ‫البصرة‬ ‫مدينة‬ ‫بنوا‬ ‫قد‬ ‫المسلمون‬ ‫وكان‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫عام‬
‫سرواك‬ ‫بعد انضمام‬ ‫لعملية تنمية سريعة‬ ‫المدينة‬ ‫وتعرضت‬

‫والعلم فى القرنين‬ ‫الثقافة‬ ‫مركزا من مراكز‬ ‫الكوفة‬ ‫ظلت‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪639‬‬ ‫عام‬ ‫ماليزيا‬ ‫إلى‬

‫فروع‬ ‫كافة‬ ‫في‬ ‫حضاريا‬ ‫ومشعلا‬ ‫الهجرد!ت‪،‬‬ ‫أث‬ ‫أضا‬ ‫وا‬ ‫أضانى‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬سرواك‬ ‫أيضئا‬ ‫انظر‬

‫جنب‬ ‫إلى‬ ‫أمموفة جنبا‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الف!صية‬ ‫الحركة‬ ‫نشطت‬ ‫‪.‬‬ ‫اعلم‬ ‫ا‬

‫وإحدى‬ ‫والنحو‬ ‫اللغة‬ ‫علماء‬ ‫ملتقى‬ ‫ف!طنت‬ ‫‪،‬‬ ‫أصبصرة‬ ‫أ‬ ‫مع‬ ‫للشخص‬ ‫أعديا‬ ‫ا‬ ‫أسدراع‬ ‫ا‬ ‫الذي يصل‬ ‫المفصل‬ ‫الكوع‬

‫بمدرسة الكوفة‪.‬‬ ‫في هذا المجال عرفت‬ ‫أو مذهبين‬ ‫مدرستين‬ ‫والكعبرة والزند عند‬ ‫بالساعد‪ .‬وتلتقي عظام العضد‬

‫أصغر‬ ‫ثلاثة مفاصل‬ ‫‪،‬‬ ‫الثلاثة‬ ‫الالتقاء‬ ‫أماكن‬ ‫‪ .‬وتكون‬ ‫الكوع‬


‫مراكز‬ ‫الدولة الإسلامية‬ ‫من المدن التي اتخذتها‬ ‫وكانت‬

‫الدولة‬ ‫لحماية حدود‬ ‫عسكرية‬ ‫تقيم فيها حاميات‬ ‫حديدة‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫معينة‬ ‫المفاصل الصغيرة بحركات‬ ‫وتسم !ذه‬

‫وأصبحت‬ ‫هذه المدن بعد ذلك‬ ‫تطورت‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمن‬ ‫واستتباب‬

‫لحياة مدنية نشيطة‪.‬‬ ‫ومواطن‬ ‫مراكز حضارية‬

‫عبدالله‬ ‫‪:‬‬ ‫أبرزهم‬ ‫من‬ ‫من الصحابة‬ ‫كبير‬ ‫نزل فيها عدد‬

‫بن‬ ‫وسعيد‬ ‫بن قيس‬ ‫الحارث‬ ‫ر‬ ‫والأسود‬ ‫وعلقمة‬ ‫ابن مسعود‬

‫وهو‬ ‫الكبير‬ ‫جامعها‬ ‫معالمها‬ ‫أشهر‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫‪ .‬وغيرهم‬ ‫جبير‪.‬‬ ‫عصلة ثائة‬
‫الرأس‬
‫‪.‬‬ ‫المشهورة‬ ‫المساجد‬ ‫أحد‬

‫طالب‪.‬‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫على‬ ‫بم‬ ‫تاريخ‬ ‫‪،‬‬ ‫العراق‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انو‬ ‫عصلة تلاتية‬

‫لرأس‬

‫م)‪ .‬من أوائل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪886‬‬ ‫كورث‬ ‫كو!كا‪،‬‬

‫علم‬ ‫‪،‬‬ ‫الجشطالت‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نفعك! الجشطالت‬ ‫علم‬ ‫مؤسسي‬

‫إلى‬ ‫اختزاله‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫السلوك‬ ‫دراسة‬ ‫وعارض‬ ‫‪.‬‬ ‫نفس‬ ‫العصد‬ ‫عظم‬

‫أعيد‬ ‫إذا‬ ‫مساوية للكل‬ ‫أن تكون‬ ‫يفترض‬ ‫مستقلة‬ ‫مكونات‬ ‫أرطة‬

‫درأسات مبتكرة في الإدراك‬ ‫كوفكا‬ ‫تجميعها‪ .‬وأجرى‬ ‫الرسد‬ ‫عطم‬

‫ال!رة‬
‫الإبصار‪ ،‬وفى طرق تطور الأنماط‬ ‫ومشاكل‬ ‫‪،‬‬ ‫الحركي‬

‫في‬ ‫من العمر‪ .‬ولد كوفكا‬ ‫الأولى‬ ‫في السنوات‬ ‫السلوكية‬ ‫وعظام‬ ‫‪-‬‬ ‫العصد‬ ‫‪-‬‬ ‫الأعلى‬ ‫عنده عطالدراخ‬ ‫يلتقي‬ ‫مفصما‬ ‫الكوع‬

‫برلين بألمانيا‪.‬‬ ‫دراعه‪.‬‬ ‫شي‬ ‫من‬ ‫الإنساد‬ ‫الكوع‬ ‫ويمكن‬ ‫ال!صعبرة والزند‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫احساعد‬ ‫ا‬
‫‪922‬‬ ‫كو فنتري‬

‫تب‬ ‫‪.‬كا‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 8 8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫‪ .‬س‬ ‫ن ‪ ،‬جورج‬ ‫كو فما‬

‫ومسرحية‬ ‫رواية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أكثر من‬ ‫أمريكى كتب‬ ‫مسرحي‬

‫أعماله‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫آخرين‬ ‫ممؤلفين‬ ‫بالتعاون‬ ‫أغلبها‬ ‫‪،‬‬ ‫موسيقية‬

‫‪.‬‬ ‫شهرة‬ ‫أعماله‬ ‫أكثر‬ ‫المثيرة‬ ‫الهجائية‬ ‫الكوميدية‬

‫المشاركين لكوفمان‪.‬‬ ‫المؤلفين‬ ‫كونيللي أول‬ ‫مارك‬ ‫كان‬

‫الذي ينح‬ ‫الطموح‬ ‫بالشباب‬ ‫مسرحياتهما‬ ‫غالبية‬ ‫وتتعلق‬

‫)‬ ‫أم‬ ‫‪29‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫دولسى‬ ‫كوفمان‬ ‫كتب‬ ‫‪.‬‬ ‫امرأة شابة‬ ‫بمساعدة‬

‫كوفمان‬ ‫كتب‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مع كونيللي‬ ‫ناجح‬ ‫كوميدي‬ ‫أول عمل‬

‫‪ :‬العائلة‬ ‫المسرح‬ ‫شمعبيتين عن‬ ‫فيربر مسرحيتين‬ ‫إدنا‬ ‫مع‬

‫أم)‪ .‬تقاسم‬ ‫(‪369‬‬ ‫ام)‪ ،‬وباب المسرح‬ ‫(‪279‬‬ ‫المالكة‬

‫جائزة بوليتزر‬ ‫وإيرأ جيرشوين‬ ‫ريسكيند‬ ‫وموري‬ ‫كوفمان‬

‫بها مسرحيتهما‬ ‫فازت‬ ‫التي‬ ‫أم للمسرح‬ ‫لعام ‪329‬‬


‫أم)‪.‬‬ ‫‪319‬‬ ‫(‬ ‫أغنى‬ ‫الكوميدية الموسيقية عنك‬

‫وربما‬ ‫‪،‬‬ ‫المشارك المفضل لكوفمان‬ ‫هارت‬ ‫يعد موس‬

‫هى لايمكن أن تأخذها معك‬ ‫تكون أشهر مسرحياتهما‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪379‬‬ ‫لعام‬ ‫بوليتزر‬ ‫جائزة‬ ‫ام) والتي نالت‬ ‫(‪369‬‬

‫في‬ ‫مرة‬ ‫الأخرى‬ ‫الهزلية‬ ‫بين مسرحياتهما‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫للمعسرح‬

‫للعشاء‬ ‫الرجل الذي حفر‬ ‫ام)بم‬ ‫(‪039‬‬ ‫العمر‬

‫أم)‪.‬‬ ‫(‪913‬‬

‫بنسلفانيا‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كوفمان في بتسبيرج‬ ‫سيمون‬ ‫ولد جورج‬


‫‪،‬‬ ‫الأفلام‬ ‫عددا من المقالات ومخطوطات‬ ‫كوفمان‬ ‫كتب‬

‫من الخرجين المسرحيين‪.‬‬ ‫وكان‬

‫الملكية في لندن ‪ ،‬وهي‬ ‫الأوبرأ‬ ‫دأر‬ ‫مقر‬ ‫!جاردن‬ ‫كو!ئت‬

‫دار‬ ‫افتتحت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الأوبرا‬ ‫أشهر دور‬ ‫من‬ ‫واحدة‬

‫الكثير من‬ ‫ويؤمها‬ ‫‪،‬‬ ‫العربي من لدن‬ ‫تقع لي الطر!‬ ‫جاردن‬ ‫ا!وفنت‬ ‫على موقع‬ ‫وهي مقامة‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪858‬‬ ‫الملكية عام‬ ‫الأوبرا‬

‫‪،‬‬ ‫حاردن‬ ‫كوفنت‬ ‫!ي وسط‬ ‫‪،‬‬ ‫أعلاه‬ ‫المغلقة‬ ‫الصالة‬ ‫توحد‬ ‫‪.‬‬ ‫أسياح‬ ‫ا‬
‫الفرقة‬ ‫أم ‪ .‬وتتلقى‬ ‫‪732‬‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬افتتح أولهما‬ ‫سابقين‬ ‫مسرحين‬

‫ومطهاعم وماجر‪.‬‬ ‫على أكشاك‬ ‫وتشتمل‬


‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنون‬ ‫من مجلس‬ ‫الدائمة فى المسرح منحة‬
‫‪.‬‬ ‫لأوبرا‬ ‫ا‬

‫المنطقة‬ ‫سكان‬ ‫و‬ ‫المركز السياح‬ ‫هذا‬ ‫ام ‪ .‬ويجذب‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صنمام‬ ‫ميدان‬ ‫موقع‬ ‫في الأصل‬ ‫جاردن‬ ‫كوفنت‬ ‫ميدان‬ ‫كان‬

‫بئالسلع‬ ‫الحرفية ‪ ،‬ومحلات‬ ‫الصناعات‬ ‫(زيارة حوانيت‬ ‫الشهيرة ‪ .‬وقد‬ ‫وستمنستر‬ ‫القديم لكنيسة‬ ‫جاردن‬ ‫كوفنت‬

‫‪ ،‬والمطاعم‪.‬‬ ‫النسائية‬
‫أنيغو جونز‬ ‫جاردن‬ ‫الميدان المعروف لكوفنت‬ ‫تصميم‬ ‫وضع‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬لند ن‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫بول ‪ ،‬فى‬ ‫القديس‬ ‫كنيسة‬ ‫وما زالت‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫السابع‬ ‫القرن‬ ‫فى‬

‫وقتنا‬ ‫جونز‪ ،‬قائمة حتى‬ ‫جاردن ‪ ،‬والتي صممها‬ ‫كوفنت‬

‫في ميدلاندز‬ ‫محلية‬ ‫حكومة‬ ‫مدينة ومنطقة‬ ‫‪!!9‬شري‬ ‫بيوت‬ ‫الميدان في القرن السابع عشر‬ ‫حول‬ ‫هذا‪ .‬وقد بني‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫‪ ،‬بإنجلترا‪،‬‬ ‫الغربية‬ ‫في‬ ‫نشاطه‬ ‫يدب‬ ‫صغير‬ ‫ام بدأ سوق‬ ‫وفى عام ‪661‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سكنية‬

‫عن‬ ‫صناعيا مهما‪ ،‬فضلأ‬ ‫مركزا‬ ‫وتعتبر مدينة كوفنتري‬ ‫أبنية‬ ‫إنشاء‬ ‫لا بد من‬ ‫!!ان‬ ‫السوق‬ ‫نمو‬ ‫ازدياد‬ ‫الميدان ‪ .‬ومع‬

‫جوديفا‪،‬‬ ‫الليدي‬ ‫أسطورة‬ ‫فيه‬ ‫أنها المكان الذي انتشرت‬ ‫وفي عام‬ ‫القرن التامئكلشر‪.‬‬ ‫في أوائل ومنتصف‬ ‫له‬ ‫خاصة‬

‫الكاتدرائيات فى‬ ‫واحدة من أحدث‬ ‫على أنها تضم‬ ‫ءكللاوة‬ ‫لندن ‪.‬‬ ‫بجنوبي‬ ‫إلمز‬ ‫ناين‬ ‫إلى‬ ‫السوق‬ ‫نقل‬ ‫‪ ،‬تم‬ ‫ام‬ ‫‪749‬‬

‫قطع‬ ‫بها كوفنتري‬ ‫بين المنتجات التي تشتهر‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫العالم‬ ‫إعادة‬ ‫تم‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫السبعينيات‬ ‫أواخر‬ ‫وفي‬

‫‪ ،‬والمنسوجات‬ ‫‪ ،‬والسيارات‬ ‫‪ ،‬والدراجات‬ ‫الطائرات‬ ‫غيار‬ ‫مركزا‬ ‫تصبح‬ ‫‪ ،‬لكي‬ ‫القديمة‬ ‫منطقة السوق‬ ‫تطوير وتحسين‬

‫والهندسية‪.‬‬ ‫السلإلكهربائية‬ ‫أ‬


‫الجديدة‬ ‫التحسينات‬ ‫افتتحت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫!مياحية‬ ‫ومنطقة‬ ‫تجاريا‬
‫مرة‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫‪،‬‬ ‫الكوفي‬ ‫‪023‬‬

‫العالمية‬ ‫الحر!‬ ‫‪ 1‬أم حلال‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫أسسطى‬ ‫ا‬ ‫اصقرود‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ضيدت‬ ‫اش‬ ‫أحساتدرائيه‬ ‫ا‬ ‫فدمت‬ ‫إبحلترا‪.‬‬ ‫تدرائيات فى‬ ‫أحط‬ ‫ا‬ ‫أشثر‬ ‫س‬ ‫ات!ت‬ ‫يض!‬ ‫مو!‬ ‫كوفنتري‬

‫‪.‬‬ ‫!ضدكار‬ ‫الملأصلى‬ ‫المنى‬ ‫أطلال‬ ‫ع!‬ ‫الحظ ط‬ ‫تم‬ ‫!قلى‬ ‫‪.‬‬ ‫جوارها‬ ‫عصرية‬ ‫كاتدرائية‬ ‫وشيدت‬ ‫‪.‬‬ ‫التانية‬

‫‪ 16‬أهـ‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ؟‬ ‫مرة‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬عمرو‬ ‫الكوفي‬ ‫مستوطنة‬ ‫في الأصل‬ ‫مدينة كوفنتري‬ ‫وربما نشأت‬

‫المرادي‬ ‫بن عبدالله بن طارق‬ ‫بن مرة‬ ‫م)‪.‬عمرو‬ ‫‪735‬‬ ‫أن الليدي‬ ‫‪ ،‬ويحكى‬ ‫الميلادي‬ ‫الخامص!‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫سكسونية‬

‫له‬ ‫حافظ‬ ‫إمام قدوة‬ ‫تابعي‬ ‫أبو عبدالله‬ ‫‪.‬‬ ‫الكوفي‬ ‫الجملي‬ ‫ثما‬ ‫الميلادي ‪ ،‬قد‬ ‫في القرن الحادي عشر‬ ‫جوديفا‪ ،‬التى عاشت‬

‫وابن معين‬ ‫بن حنبل‬ ‫أحمد‬ ‫زكاه‬ ‫‪.‬‬ ‫مائتي حديث‬ ‫نحو‬ ‫لحمل‬ ‫كوفنتري‬ ‫تجوب‬ ‫عارية وراحت‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫دابة‬ ‫امتطت‬

‫قال فيه الأخير‪ :‬ما‬ ‫‪.‬‬ ‫وشعبة‬ ‫والأعمش‬ ‫اشاري‬ ‫وألو حاتم‬ ‫الضرائب‬ ‫انذاك ‪ -‬على تخفيض‬ ‫المدينة‬ ‫‪ -‬حاكم‬ ‫زوجها‬

‫ينصرف‬ ‫لا‬ ‫أنه‬ ‫ظننت‬ ‫إلا‬ ‫قط‬ ‫لن مرة في صلاة‬ ‫عمرو‬ ‫رأيت‬ ‫هما‬ ‫وززجها‬ ‫جوديفا‬ ‫أن الليدي‬ ‫المفترض‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الباهظة‬

‫الكتب الستة‬ ‫له أصحاب‬ ‫اخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫يستجاب‬ ‫حتى‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫في !صفنتري‬ ‫الأديرة البيندكتية‬ ‫اللذان أقاما أحد‬

‫!يهم!‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫كثيرة عن‬ ‫أحاديث‬ ‫وعيرهها‬ ‫‪ ،‬ودمره‬ ‫اليلادي‬ ‫التاسع‬ ‫دير بني في القرد‬ ‫أنقاض‬

‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫‪ 0 1 6‬أم ‪ .‬وبحلول‬ ‫عام‬ ‫الدنماركيون‬


‫أعثم الكوفي‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫أعثم‪.‬‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫الكوثي‪،‬‬
‫مركزا لصثناعة‬ ‫مدينة كوفنتري‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬

‫المنظمات‬ ‫العمال ‪ ،‬وهي‬ ‫لنقابات‬ ‫ومركزا‬ ‫النسئوالساعات‬


‫الرأس )‪.‬‬ ‫(أغطية‬ ‫العربية‬ ‫الشعبية‬ ‫‪ :‬الأزياء‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫الكو!ية‬

‫أضحارة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وتنطم‬ ‫حماية‬ ‫التي تولت‬

‫فرنسى‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫البا رون‬ ‫‪،‬‬ ‫فييه‬ ‫كو‬ ‫عام‬ ‫العالمية الثانية ‪ ،‬وبالتحديد‬ ‫الحرب‬ ‫وخلال‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫المقارن‬ ‫التشريح‬ ‫علم‬ ‫في‬ ‫تفوق‬ ‫بالتاريخ الطبيعي‬ ‫عالم‬


‫مدينة‬ ‫وسمط‬ ‫معظم‬ ‫الألمانية‬ ‫القاذفات‬ ‫أم ‪ ،‬دمرت‬ ‫‪49‬‬ ‫‪0‬‬

‫الداخلية‬ ‫بين التراكيب‬ ‫يقارن‬ ‫علما الحيوان‬ ‫من‬ ‫فرع‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عمرها‬ ‫قوطية‬ ‫كاتدرائية‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬بما في‬ ‫كوفنترممب‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫الإحاثة‬ ‫علم‬ ‫تأسيعم!‬ ‫رائدا في‬ ‫كوفييه‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫للحيوانات‬ ‫مشروع‬ ‫وتضمن‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرب‬ ‫المنطقة بعد‬ ‫بناء‬ ‫أعيد‬ ‫عام ‪ .‬وقد‬

‫بقايا‬ ‫إلى اكتشاف‬ ‫مقارناته‬ ‫الأحافير‪ .‬إذ هدته‬ ‫دراسة‬ ‫بالمدينة‪.‬‬ ‫الشهيرة‬ ‫الحديثة‬ ‫الكاتدرائية‬ ‫تشييد‬ ‫البناء‬ ‫إعادة‬

‫مملكة‬ ‫كتاب‬ ‫ألف‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫ماقبل‬ ‫تنتمي إلى عصر‬ ‫حيوانات‬ ‫عام‬ ‫بنائها‬ ‫فى‬ ‫العم!ى‬ ‫التي التهى‬ ‫الجديدة‬ ‫الكاتدرائية‬ ‫وتقع‬

‫مهم في علم الحيوان ‪.‬‬ ‫رئيسي‬ ‫الحيوان ‪ ،‬وهو مرجع‬ ‫القديمة ‪ ،‬التى توحد‬ ‫ال!صاتدرائية‬ ‫أنقاض‬ ‫أم بجوار‬ ‫‪629‬‬

‫ثم شرح‬ ‫‪،‬‬ ‫بحرية‬ ‫حيوانات‬ ‫لتشريح‬ ‫عمله‬ ‫بدأ كوفييه‬ ‫بايبر‬ ‫جون‬ ‫وقد صمم‬ ‫‪،‬‬ ‫تذكاري‬ ‫على أنها نصب‬ ‫الآن‬

‫والفيل ‪ .‬وكان‬ ‫القرن‬ ‫فيها وحيد‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫عديدة‬ ‫كبيرة‬ ‫حيوانات‬ ‫السير جاكوب‬ ‫ونحت‬ ‫للمعمودية‬ ‫الملونة‬ ‫النوافذ الزجاجية‬

‫أعضائه‪.‬‬ ‫وأحد‬ ‫الحيوان من عظامه‬ ‫على‬ ‫أن يتعرف‬ ‫بمقدوره‬ ‫الحائط‬ ‫يقهر الشر على‬ ‫وهو‬ ‫مايكل‬ ‫إبشتاين تمثال القدلس‬

‫في‬ ‫أو الكارثة الجيولوجية‬ ‫نظرية الجائحية‬ ‫كوفييه‬ ‫قدم‬ ‫الشرقي‪.‬‬

‫هذه‬ ‫وترى‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحجرة‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫انقراض‬ ‫أسباب‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫المملكة‬ ‫بم‬ ‫‪ :‬الكاتدرائية‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬
‫كوك البترول ‪231‬‬

‫الفحم في‬ ‫هذا‬ ‫‪ %59‬من‬ ‫الكوك ا!لعدنى‪ .‬وينئنحو‬ ‫الكثير‬ ‫دمرت‬ ‫مشابهة‬ ‫النظرية أن ثورانات بركانية وكوارث‬

‫أفران المنتجات‬ ‫بها‬ ‫التي يلحق‬ ‫الضخمة‬ ‫التكويك‬ ‫محطات‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫أشكال‬ ‫من‬

‫والغاز المنطلقين‬ ‫بالقطران‬ ‫للاحتفاظ‬ ‫افطنوية المجهزة‬ ‫في‬ ‫كوفييه‬ ‫داغوبرت‬ ‫فريدريك‬ ‫ليوبولد شريفن‬ ‫ولد جورج‬

‫الأفران‬ ‫‪ .‬وتعمئصذه‬ ‫أخرى‬ ‫في صناعات‬ ‫الإستفادة منهما‬ ‫دراسة الحيوانات البحرية على ساحل‬ ‫بدأ‬ ‫بفرنسا‪.‬‬ ‫مونبليارد‬

‫يصنع‬ ‫أو أكثر‪ .‬كما‬ ‫طنا متريا من الفحم‬ ‫‪18‬‬ ‫و‬ ‫مابين ‪3. 6‬‬ ‫لاحق أستاذا في كلية فرنسا‪.‬‬ ‫في وقت‬ ‫نورمنديا‪ .‬وعمل‬

‫المعدني في أفران عتيقة تشبه خلايا النحل بم‬ ‫من الكوك‬ ‫وع‬

‫تمكن‬ ‫لا‬ ‫الأفران‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫النحل‬ ‫خلايا‬ ‫عليها أفران‬ ‫لذا يطلق‬
‫رمادي‬ ‫ويسمى أيضا فحم الكوك خام صلب‬ ‫ا!ك‬

‫الفحم أو غاز فرن الكوك ‪.‬‬ ‫من قوان‬ ‫الاستفادة‬ ‫من‬ ‫الفحم الخفيف في فرن‬ ‫بتسخين‬ ‫عليه‬ ‫يمكن الحصول‬ ‫اللون‬

‫جدا‪ ،‬إلا‬ ‫الفحم صلب‬ ‫أد!غلاق ‪ .‬وهذا‬ ‫المحكم‬ ‫الكوك‬ ‫فحم‬


‫‪ ،‬الغاز‪،‬‬ ‫الكوك‬ ‫فرن‬ ‫غاز‬ ‫بم‬ ‫الحجري‬ ‫‪ :‬الفحم‬ ‫أيضا‬ ‫انو‬

‫من‬ ‫وفى كثير‬ ‫الدقيقة جدا)‪.‬‬ ‫بالثقوب‬ ‫(مليء‬ ‫أنه مسامى‬


‫‪.‬‬ ‫البترول‬ ‫كوك‬ ‫والفولاذ؟‬ ‫الحديد‬

‫من‬ ‫‪%98‬‬ ‫و‬ ‫‪%87‬‬ ‫بين‬ ‫على ما يتراو!‬ ‫الأحيان يحتوي‬

‫عليه من ت!ير‬ ‫الحصول‬ ‫منتج مفيد‪! ،‬م‬ ‫اليترول‬ ‫كوك‬ ‫شديدة‬ ‫منه حرارة‬ ‫الكوك تنبعث‬ ‫وعندما يحترق‬ ‫‪.‬‬ ‫الكربون‬

‫كل‬ ‫يتم تقطير‬ ‫بعد أن‬ ‫البترول‬ ‫إنتاج كوك‬ ‫‪ .‬يبدأ‬ ‫الخام‬ ‫الزيت‬ ‫‪.‬‬ ‫دخان‬ ‫دون‬

‫من البترول والبرافين وزيت الغاز وزيوت التشحيم‬ ‫الفحم المسحوق فى‬ ‫على فحم الكوك بتس!ن‬ ‫نحصل‬
‫ثم تدفع المضخات‬ ‫‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫من الزيت‬ ‫أخرى‬ ‫قمنتجات‬ ‫يخحل‪،‬‬ ‫هذا الفحم‬ ‫تسخين‬ ‫‪ .‬وأثناء‬ ‫الإغلاق‬ ‫محكم‬ ‫فرن‬

‫‪،‬‬ ‫الأفران‬ ‫عبر أنابيب أحد‬ ‫ا!لتبقي الثقيل الذي تخلف‬ ‫الزيت‬ ‫من‬ ‫هواء‪ .‬ويتبخر كل‬ ‫لعدم وجود‬ ‫كليا ن!ا‬ ‫يحترق‬ ‫لا‬ ‫لكنه‬

‫ثم يغلى‬ ‫‪.‬‬ ‫عالية‬ ‫حرارة‬ ‫الزيت إلى درجة‬ ‫يتم تسخين‬ ‫حيث‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫المنحل‬ ‫من هذا الفحم‬ ‫الكوك‬ ‫وغاز فرن‬ ‫قطران الفحم‬

‫ببطء في دوارات الكوك إلى أن يصبح‬ ‫الزيت المسخن‬ ‫القطران‬ ‫الفرن إلى الخارج ‪ .‬ويعمل‬ ‫من داخل‬ ‫يسحبان‬

‫صلبا‪.‬‬ ‫كوكا‬ ‫المسامات التى توجد‬ ‫والغاز المنطلقان من الفرن على تشكيل‬

‫فهو‬ ‫‪.‬‬ ‫الصناعة‬ ‫في‬ ‫عديدة‬ ‫أستخدامات‬ ‫البترول‬ ‫ولكوك‬ ‫فى‬ ‫بالماء‬ ‫ويبرد‬ ‫الكوك‬ ‫يستخرج‬ ‫الكوك ‪ .‬بعد ذلك‬ ‫في فحم‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الكربونية‬ ‫الأقطاب‬ ‫في صنع‬ ‫يستخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫على سبيل‬ ‫للهواء‪.‬‬ ‫تعرض‬ ‫إذا‬ ‫يحترق‬ ‫لا‬ ‫برخ الإخماد حتى‬

‫مهم‬ ‫أنه‬ ‫والخلايا الجافة ‪ ،‬كما‬ ‫البطاريات‬ ‫لمصابيح‬ ‫الجرافيتية‬ ‫خام‬ ‫صهر‬ ‫ذا قيمة بالغة في عملية‬ ‫الكوك‬ ‫يعد فحم‬

‫وفي إنتاج الكاشطات‪،‬‬ ‫في تنقية الفلزات الختلفة‪،‬‬ ‫ايضا‬ ‫في هذه العملية‬ ‫الذي يستخدم‬ ‫النوع‬ ‫الحديد‪ ،‬ويسمى‬

‫الكوك‬ ‫صنم‬ ‫ة‬ ‫من الفحم إلى الكوك‬

‫في أفراد‬ ‫كوك‬ ‫إلى‬ ‫المحم‬ ‫يتحول‬

‫"اعلى"‪.‬‬ ‫صنع الكوك الضخمة‬


‫رخ إحماد‬ ‫العربات إلى‬ ‫الفحم من مقلب‬ ‫يسقل‬

‫في‬ ‫تضعها‬ ‫التى‬ ‫الشحن‬ ‫حجرة‬

‫وتقل!‬ ‫القواديس‪.‬‬ ‫حاويات تسمى‬

‫عربة الشحن المسطحة الفحم من‬

‫في‬ ‫الشحن‬ ‫القواديس فى فتحات‬


‫"أسفل‬ ‫اللأفران‬ ‫وفى‬ ‫‪،‬‬ ‫فرن‬ ‫كل‬

‫ويسح!‬ ‫‪،‬‬ ‫المحم‬ ‫اليسار" يشص‬


‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫للحارج‬ ‫الأخرى‬ ‫والمواد‬ ‫الغار‬

‫لكوك‬ ‫ا‬ ‫رصي!‬ ‫ساعة‬ ‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫إلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫نحو‬ ‫القضاء‬

‫تحول إلى‬ ‫يكون كل الفحم قد‬

‫ويحمل‬ ‫الفرن‬ ‫ثم يفتح‬ ‫‪.‬‬ ‫كوك‬

‫تبريد‬ ‫عرلة‬ ‫الدفع الكوك في‬ ‫كابس‬

‫العربة‬ ‫هذه‬ ‫"‪ ،‬وتحمل‬ ‫اليمين‬ ‫"أسفل‬

‫"أعلى"‬ ‫الكوك إلى برج الإخماد‬

‫في‬ ‫تم يقلب‬ ‫‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫تبرده‬ ‫حيث‬

‫لتقدير‬ ‫فحصه‬ ‫قبل‬ ‫الكوك‬ ‫ر عيف‬

‫والشحن‪.‬‬ ‫الحجم‬
‫ماس‬ ‫تو‬ ‫‪،‬‬ ‫كو ك‬ ‫‪232‬‬

‫الهيرميتاج ونزل يوفران‬ ‫يسمى‬ ‫حكومي‬ ‫وهناك فندق‬ ‫إنتاج الجرافيت‬ ‫فى‬ ‫يستخدم‬ ‫للحرارة ‪ ،‬كما‬ ‫المقاومة‬ ‫والمواد‬

‫بالطائرة‬ ‫سياحية‬ ‫جولات‬ ‫تنظيم‬ ‫يتما‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫الإقامة للسياح‬ ‫الكربون‬ ‫يستخدم‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية‬ ‫للمفاعلات‬ ‫الصخاعي‬

‫الثلجية‪.‬‬ ‫المحاطة بالجليد والمناطق‬ ‫لزيارة القمم‬ ‫في الصناعة‬ ‫واميع‬ ‫البترول على نطاق‬ ‫كوك‬ ‫من‬ ‫المصنع‬

‫امم أواتجي (أي‬ ‫الجبل‬ ‫على‬ ‫الماووري‬ ‫قبائل‬ ‫وتطلهت‬ ‫ال!جميائية‪.‬‬ ‫المواد‬ ‫عن‬ ‫النابخ‬ ‫للتآكل‬ ‫مقاومته‬ ‫الكيميائية بسبب‬

‫الجبل هذا ايلاسم‬ ‫ام‪ ،‬سمى‬ ‫‪851‬‬ ‫وعام‬ ‫أسمحاب)‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ثاقب‬
‫عال‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬رج!‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2 - 1 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬توماس‬ ‫كوك‬
‫‪ ،‬وقد‬ ‫كوك‬ ‫البريطانى ال!صابق جيمس‬ ‫ت!صيما أطمكتشف‬
‫وهو م!ضب‬ ‫‪،‬‬ ‫وابنه‬ ‫هو‬ ‫كوك‬ ‫توماس‬ ‫بريطاني أمس! مكتب‬
‫جولته‬ ‫خلال‬ ‫ستوكص!‬ ‫أ!ورد‬ ‫أحصابق جون‬ ‫ا‬ ‫سماه‬

‫أولى المحاول!ت‬ ‫‪ .‬وتمت‬ ‫بالسفينة أشيرون‬ ‫الاستكشافية‬ ‫في ملبورن بديربيشاير‬ ‫ولد كوك‬ ‫‪.‬‬ ‫عالمية‬ ‫ذو شهرة‬ ‫سياحي‬

‫المنادين‬ ‫بروتستانتيا وأحد‬ ‫منصرا‬ ‫في إنجلترا‪ .‬وقد أصبح‬


‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫قام بتسلقه‬ ‫أم ‪ ،‬حيث‬ ‫الجادة لتسلق هذا الجبل عام ‪882‬‬

‫الجبال السويسر!ن‪.‬‬ ‫من مرشدي‬ ‫وبرفقته مرشدان‬ ‫أ‪ .‬جرين‬ ‫‪ 841‬أم رحلة‬ ‫فى عام‬ ‫الدين ونظم‬ ‫في‬ ‫بالاعتدال‬

‫بخمسة‬ ‫وإيابا‬ ‫ذهابا‬ ‫لافبرا‬ ‫بالقطار من ليستر إلى‬ ‫استكشافية‬


‫‪ .‬وفي عام‬ ‫م من القمة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تبعد‬ ‫إلى مسافة‬ ‫ووصلوا‬
‫بالقطار والسفن‬ ‫أخرى‬ ‫نظم رحلات‬ ‫كما‬ ‫بم‬ ‫شلنات‬
‫نيوزيلندا وللمرة الاولى‪،‬‬ ‫ام ‪ ،‬نجح ثلاثة من مواطني‬ ‫‪98 4‬‬
‫لندد‬ ‫إلى‬ ‫‪ 7‬ء ‪ 1 6‬شخص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫لسفر‬ ‫أعد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫البخارية‬
‫الميلاد‪.‬‬ ‫يوم عيد‬ ‫الجبل‬ ‫قمة‬ ‫إلى أعلى‬ ‫أ!صول‬ ‫ا‬ ‫في‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪851‬‬ ‫عام‬ ‫أممبير‬ ‫ا‬ ‫العرض‬ ‫لحضور‬


‫ا‪.‬‬ ‫‪ :‬نيوزيلند‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫إلى‬ ‫غوردون‬ ‫الجنرال‬ ‫لنقل حضلة‬ ‫شركته‬ ‫وفوضت‬

‫جزر تقع في المحيط‬ ‫مجموعة‬ ‫كوك‬ ‫يرر‪.‬جزر‬ ‫!ك‪،‬‬ ‫جندي‬ ‫‪11‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫نقل‬ ‫أم حيث‬ ‫‪884‬‬ ‫عام‬ ‫السودان‬

‫نيوزيلندا‪.‬‬ ‫شمالي‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالى‬ ‫الحنوبي‬ ‫أعادئ‬ ‫ا‬ ‫مصرفي‪.‬‬ ‫جندي‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫بريطاني‬

‫‪2.2‬‬ ‫على مساحة‬ ‫الخمعر عشرة‬ ‫كوك‬ ‫وتنتشر جزر‬


‫في نيوزيلندا‪ ،‬ويرتم‬ ‫أعلى قمة‬ ‫كوك‬ ‫جبل‬ ‫‪.‬‬ ‫!جيل‬ ‫كوك‪،‬‬
‫كم‪2‬‬ ‫اليابسة ‪024‬‬ ‫مليون كم ‪ 2‬من المحيط ‪ ،‬وتبا مساحة‬
‫الألب‬ ‫البحر‪ .‬وهو أعلى جبال‬ ‫سطح‬ ‫م فوق‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪764‬‬ ‫حوالي‬
‫أكم‪.‬‬ ‫طوله ‪45‬‬ ‫ولها شاطئ‬

‫المجموعة‬ ‫إلى مجموعتين تسميان‬ ‫وتنقسم جزر كوك‬ ‫هذا الجبل في متنزه جبل‬ ‫الجزيرة ‪ .‬ويقع‬ ‫هذه‬ ‫في جنوبي‬

‫الجزر بركانية‬ ‫هذه‬ ‫الشمالية ‪ .‬وجميع‬ ‫الجنوبية والمجموعة‬ ‫الوطني‪.‬‬ ‫كوك‬

‫ويبلغ ارتفاع راروتونجا‬ ‫مانيوا‪.‬‬ ‫جزيرة‬ ‫عدا‬ ‫فيما‬ ‫الأصل‬

‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫‪ 652‬م عن مستوى‬

‫إيتوتاكي‪،‬‬ ‫راروتونجا‪،‬‬ ‫الجزر الجنوبية‬ ‫مجموعة‬ ‫تتضمن‬

‫جزر‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مانيوا‬ ‫‪ ،‬ميتيارو‪،‬‬ ‫‪ ،‬موك‬ ‫تاكوتيا‬ ‫إتيو‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مانجيا‬

‫‪ ،‬مانيهيكي‪،‬‬ ‫‪ :‬بالمرستون‬ ‫فهي‬ ‫السبع‬ ‫الشمالية‬ ‫المجموعة‬

‫سوارو‪.‬‬ ‫‪ ،‬ناساو‪،‬‬ ‫بوكا‬ ‫‪ ،‬بوكا‬ ‫‪ ،‬بينرين‬ ‫راكاهانجا‬

‫أنفسهم‬ ‫وسكان هذه الجزر بولينيزيون يسمون‬

‫ولغة الماووريين في‬ ‫الماووريين وهناك ارتباط وثيق بين لغتهم‬

‫والكثير‬ ‫الاجت!اعية‬ ‫بمنظماتهم‬ ‫أيضا‬ ‫نيوزيلندا وهم متشابهون‬

‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫اللغة‬ ‫الجزر‬ ‫هذه‬ ‫تتكلم‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫العادات‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 6‬أوروي‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بينهم‬ ‫من‬ ‫نسمة‬ ‫‪17.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬

‫لأ‪2‬‬ ‫‪03‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫راروتونجا‬ ‫في‬ ‫نسمة‬ ‫‪9. 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫يعيش‬ ‫حيث‬

‫وتقع‬ ‫إتيو‪.‬‬ ‫‪ 1 22‬في‬ ‫‪0‬‬ ‫مانجيا و‪.‬‬ ‫‪ 1‬في‬ ‫‪.03‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫إيتوتاكي‬ ‫في‬

‫وهى‬ ‫راروتونجا‬ ‫جزيرة‬ ‫على‬ ‫أفاروا‬ ‫الوحيدة‬ ‫الكبيرة‬ ‫ا!سشوطنة‬


‫‪-‬ش!قي!‪*+‬ىص*!‪3!!33‬‬
‫جم!صك!ي‪-‬كا!‪!-‬لح!?‬
‫الجزر‬ ‫هذه‬ ‫جميع‬ ‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫للدولة‬ ‫والتجاري‬ ‫الإداري‬ ‫المركز‬
‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ ‪ 3‬صى‬ ‫‪.‬‬ ‫صكلير‬ ‫*ير‬ ‫‪،‬‬ ‫ير?!*‬

‫وتاكوتيا‪.‬‬ ‫ناساو وسوارو‬ ‫عدا‬ ‫الدائم فيما‬ ‫الاحتلال‬ ‫تحت‬

‫في قرى ‪.‬‬ ‫جزر كوك‬ ‫سكان‬ ‫معظم‬ ‫ويعي!‬

‫الزراعة بم‬ ‫تقليديا‪ ،‬على‬ ‫‪،‬‬ ‫كوك‬ ‫جزر‬ ‫بني اقتصاد‬ ‫وقد‬

‫الحمضيات‬ ‫إنتاج‬ ‫يعمل العديد من السكان في‬ ‫حيث‬ ‫الأل!‬ ‫سلمملة حمال‬ ‫!ى حموبي‬ ‫ليوزيلندا‬ ‫!ي‬ ‫حب!!‬ ‫أعلى قمة‬ ‫كوذ‬ ‫جبل‬

‫الهند)‪ .‬ويجمع‬ ‫جوز‬ ‫الب‬ ‫والكوبرا‬ ‫والموز‬ ‫والأناناس‬ ‫الحوية‪.‬‬ ‫الحريرة‬ ‫فى‬
‫‪233‬‬ ‫جيمس‬ ‫كوك‪،‬‬

‫ال!!!‪+‬‬ ‫المرئا‬ ‫‪06‬‬ ‫طول‬ ‫حط‬


‫جزر كوك‬
‫أفالبو‬ ‫راروتونجا‬
‫راكاهالحا‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ب!ري!‪1‬‬
‫ليور‪!9‬لأحبمح!‬
‫طريق‬ ‫‪-،-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬صسس حإء‪-‬كا‬
‫لمحم‬ ‫س‬ ‫المطار‬ ‫افاتؤ‬ ‫*‬ ‫‪3-+‬‬
‫البحر‬ ‫سطع‬ ‫فو! مستوى‬ ‫ارلفاع‬ ‫‪،‬‬
‫كالمماكا‪!.‬‬ ‫مانيهيكم‬
‫!ء‪*:.‬صتانجا‬ ‫!ماتافلراء‬

‫تانجيا‬ ‫حا‬ ‫سوارو‬ ‫جزر‬ ‫ك!‬ ‫!‬ ‫موا‬ ‫سا‬


‫رابم‬ ‫نا‪!-‬عا‬ ‫لأإ‬ ‫‪!1‬ا‬ ‫لجى‬ ‫لورا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ء‪.‬‬

‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫بر‬ ‫!‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لغرلبه‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫‪.،‬‬ ‫نا هبتىنر‬ ‫‪،‬‬

‫لالمرستو!‬ ‫كوأ‬
‫ميعابر‪7‬لي‬ ‫بحيرة‬ ‫لأ!أكيامى‬ ‫‪-‬زوحاحا‬ ‫تخرتي!‪-‬لخح!‬
‫إلنوناكأ‬ ‫"أ‬ ‫ناكونبالم‬
‫سوا لبا‬ ‫أ‬ ‫دبج!لأ‬ ‫عو ك‬ ‫جزر‬
‫‪-!--3‬رو‪،-‬‬ ‫تكوبوا‬ ‫أ‬ ‫الجلوبى‬ ‫الهادئ‬ ‫لمحيط‬
‫آقا!‪--‬حمط!رص‬ ‫حم!ؤ‪3--‬‬ ‫ا‬

‫‪.-‬‬
‫حلولا‬ ‫‪2.‬‬ ‫ب‬ ‫را‬ ‫‪01‬‬ ‫أنجبو‬ ‫ماوك‬
‫ير؟حلأ*زرحعصعمحىسمميتوتوتاكى‬
‫ليوريلند!‬
‫مانجيا‬

‫هـ‪.‬م ‪.‬س ‪.‬‬ ‫في السفنية‬ ‫التاريخية‬ ‫رحلته‬ ‫وفي خلال‬ ‫في الجزر الشمالية المحار‪ .‬وهناك ثلاثة مصانع‬ ‫الغواصون‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪76 9‬‬ ‫نيوزيلندأ عام‬ ‫فى‬ ‫العلم البريطاني‬ ‫كوك‬ ‫رفع‬ ‫إنديفر‪،‬‬ ‫تنتج المصانع الأخرى‬ ‫كما‬ ‫راروتونجا‪.‬‬ ‫جزيرة‬ ‫في‬ ‫للملابس‬

‫الشرقى‬ ‫يزور الساحل‬ ‫أوروبي‬ ‫أصئأول‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫وفي‬ ‫البرتقال‬ ‫لتعليب‬ ‫مصنع‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫محلية‬ ‫يدوية‬ ‫أشياء‬

‫الأراضى وسماها‬ ‫على تلك‬ ‫بريطانيا‬ ‫استيلاء‬ ‫لأستراليا‪ .‬وأعلن‬ ‫نيوزيلندا‪.‬‬ ‫لبيعها فى‬ ‫الاستوائية الأخرى‬ ‫والفاكهة‬ ‫والأناناس‬

‫بريطانية في‬ ‫مستعمرة‬ ‫أستراليا‬ ‫ويلز‪ .‬وقد أصبحت‬ ‫!يوساوث‬ ‫أول أوروبي يصل إلى‬ ‫كوك‬ ‫جيمس‬ ‫القبطان‬ ‫وقد كان‬

‫أم نتيجة لهذه الرحلة‪.‬‬ ‫مشة ‪788‬‬ ‫الجزر في‬ ‫على‬ ‫بريطانيا‬ ‫‪ .‬وسيطرت‬ ‫أم‬ ‫هذه الجزر عام ‪773‬‬

‫‪،‬‬ ‫الهادئ‬ ‫الثلاث إلى منطقة المحيط‬ ‫رحلاته‬ ‫وفى خلال‬ ‫في عام‬ ‫لنيوزيلندا‬ ‫التنفيذية‬ ‫للسلطة‬ ‫أم‪ ،‬ثم سلمت‬ ‫عام ‪888‬‬
‫الكثير في مجال جغرافية‬ ‫بعمل خرائط أضافت‬ ‫كوك‬ ‫تام‬ ‫سكان‬ ‫أم أعطى‬ ‫‪659‬‬ ‫عام‬ ‫جديد‬ ‫مرسوم‬ ‫وصدر‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪198‬‬

‫بحارا‬ ‫‪ .‬ولكونه‬ ‫المنطقة‬


‫وهناك ترتيب الان‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلية‬ ‫في أمورهم‬ ‫التصرف‬ ‫الجزر حق‬

‫واسعة‪،‬‬ ‫ذا خبرة‬ ‫وخرائطيا‬ ‫الجزر‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحص‬ ‫الاتحماد‬ ‫بين الجزر ونيوزيلندا يسمى‬
‫فهو يعد واحدا من أشهر‬
‫مواطنين‬ ‫الجزر‬ ‫سكان‬ ‫ذاتي ‪ .‬ويعتبر‬ ‫حكم‬ ‫ذات‬ ‫بموجبه‬
‫البحار في العالم‪،‬‬ ‫مكتشفى‬ ‫للجزر‪.‬‬ ‫عسكريا‬ ‫نيوزيلندأ دعما‬ ‫وتؤمن‬ ‫‪،‬‬ ‫نيوزيلنديين‬

‫لقب‬ ‫اطلق عليه‬ ‫لذلك‬

‫أستراليا ‪ .‬وكان‬ ‫كولمبوس‬ ‫ملاح بريطاني‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪977 -‬‬ ‫(‪1728‬‬ ‫كولظ‪ ،‬جدمس‬

‫في‬ ‫كوك‬ ‫اغتيال جيمس‬ ‫رحلات‬ ‫قاد ثلاث‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫المكتشفين في‬ ‫من أشهر‬ ‫وواحد‬

‫كبيرة‬ ‫خسارة‬ ‫هاواي‬ ‫وأدت‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم مرتين‬ ‫حول‬ ‫‪ ،‬وأبحر‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫إلى‬ ‫بحرية‬

‫كوك‬ ‫جيمس‬ ‫‪.‬‬ ‫نيا‬ ‫لبريطا‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫عبر منطقة‬ ‫إلى إقامة المستعمرات‬ ‫رحلاته‬

‫!لا‬

‫اأ‬ ‫ا!‪،‬ألأ؟‪،‬‬

‫س‬ ‫!‪--‬‬ ‫‪!3‬يركأ‬ ‫!‪،‬ير!كا‪،‬كارر‬ ‫‪-‬كا*ء‬ ‫!بر‬ ‫؟‬ ‫لإ‪3‬‬ ‫حمبم‪3‬‬ ‫ر‪9‬‬ ‫أ‬ ‫لم‬
‫ع‬ ‫ع‬ ‫ءأكا‬ ‫ض‬ ‫ءبر‬ ‫كا!‪!2‬‬ ‫ير‬ ‫!!!‪3‬كاير‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫!لم‬

‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬بر*‪7‬‬ ‫‪!-+‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫!‪-،‬كا‬ ‫‪-‬‬ ‫فى!وقيكا!‬ ‫‪،7-‬برئغئم‪"،‬جم!يير‬ ‫!‬ ‫!ج!شممر‬
‫!غنجثموو!ه!شخ!يرء‪-‬‬ ‫!يركا‬
‫‪-‬؟‬ ‫*‪-‬‬ ‫"‬ ‫ش‪-/‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬كا‬ ‫ء‪-‬‬ ‫!س‪-‬كضكأبهن!‬ ‫‪3‬‬ ‫ء!!يم‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬ ‫‪-7‬لأ‬ ‫!لم‪!"-‬كئ!!ل!س‬ ‫*‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 7-3‬ى‪4‬ء‪3‬‬ ‫لا‪-‬بم‪!!-‬ل!!‬ ‫بزننفي؟‪3!-3‬ث!ككط!؟جمبهك!‬ ‫!؟‬ ‫ش!‬ ‫!غ!ن!*كح!‬ ‫سع‬ ‫!‪+‬‬ ‫نن‬ ‫طبنن‪7‬‬ ‫‪-،7‬‬ ‫!بم مم!ل!ييم‬ ‫! يرءىىع‬
‫*بر!يركأ‪،‬ء‬ ‫به!!ىخ‬

‫إنديفر‬ ‫السمينة‬ ‫ظهر‬ ‫على‬ ‫المنطقة‬ ‫تلك‬ ‫إلى‬ ‫وقد أبحر‬ ‫ليوزيلشدا‪.‬‬ ‫لهورتي فى‬ ‫في خليج‬ ‫مرة‬ ‫أول‬ ‫بهم كوك‬ ‫التقى‬ ‫‪.‬‬ ‫محارب‬ ‫أنهم شب‬ ‫أثبتوا‬ ‫الماووريون‬

‫‪1‬هـلى‪.‬‬ ‫الأ‬ ‫رحلته‬ ‫في‬


‫جبمس‬ ‫كوك‪،‬‬ ‫‪234‬‬

‫وفي !شة‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحلية‬ ‫في قرية ستيثيس‬ ‫ثم بائع خردوات‬ ‫المبكرة‬ ‫حياته‬

‫تدريبا مهنيا في ويتبي‪.‬‬ ‫أم‪ ،‬تدرب‬ ‫‪746‬‬ ‫مارتون الصغيرة في‬ ‫قرية‬ ‫في‬ ‫كوك‬ ‫جيمس‬ ‫ولد‬

‫عدتها‬ ‫بريطانيا تعد‬ ‫أم وبينما كانت‬ ‫وفي سنة ‪755‬‬ ‫لفلاح‬ ‫أطفال‬ ‫و!صان ثاني سبعة‬ ‫بإنجلترا‬ ‫يوركشاير‬
‫‪.‬‬ ‫عادي‬ ‫في البحرية كبحار‬ ‫كوك‬ ‫جيمص!‬ ‫تطوع‬ ‫‪،‬‬ ‫للحرب‬ ‫لبقال‬ ‫مساعدا‬ ‫أصبح‬ ‫قصير‪،‬‬ ‫ابتدائي‬ ‫تعليما‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫أسكتلندي‬

‫الأولى‬ ‫ارحلة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لم ‪ 1‬لم‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪768‬‬ ‫‪-‬‬

‫نيو‬ ‫عليه‬ ‫وأطلق‬ ‫لأمشراليا‪،‬‬ ‫الشرقي‬ ‫اصساحل‬ ‫ا‬ ‫امتداد‬ ‫‪ 1‬م على‬ ‫‪77‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عاء‬ ‫الإسديمر‬ ‫!ه‬ ‫أ!هـممر‬ ‫ا‪.-‬‬ ‫ا!ا‬ ‫ا‬ ‫حو!‬ ‫كحرية‬ ‫رحلات‬ ‫قام شلات‬ ‫كوك‬ ‫جم!ي!‬

‫مق‬ ‫أم على‬ ‫عام ‪776‬‬ ‫والحر‬ ‫‪،‬‬ ‫الحمولي‬ ‫والقطص‬ ‫ليوريلسدا‬ ‫إلى‬ ‫ريسواسيولخس‬ ‫م!!‬ ‫على‬ ‫‪1‬م‬ ‫إلى ‪775‬‬ ‫أم‬ ‫‪772‬‬ ‫مر‬ ‫اعترة‬ ‫ا‬ ‫دى‬ ‫أحر‬ ‫كما‬ ‫ويلز‪.‬‬ ‫ساوت‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪977‬‬ ‫في هاواي‬ ‫كوك‬ ‫قتل‬ ‫‪.‬‬ ‫هاواي‬ ‫إلى‬ ‫ريسوليوشود‬

‫الحسوبية‪.‬‬ ‫ا!صيةأ‬ ‫ا‬ ‫يعبر الدائرة‬ ‫رجل‬ ‫أول‬ ‫هو‬ ‫وكوك‬ ‫‪.‬‬ ‫اضايكة‬ ‫ا‬ ‫حص ك‬ ‫رحلة‬ ‫في‬ ‫هودجز‬ ‫المحان واجم‬ ‫رسمها‬ ‫الثلج‬ ‫جزر‬
‫‪235‬‬ ‫كوك‪ ،‬جيمس‬

‫فى‬ ‫‪،‬‬ ‫طويلة‬ ‫بالنسبة لرحلة‬ ‫سفينة إنديفر صغيرة‬ ‫كانت‬ ‫نهر سانت لورنس‪،‬‬ ‫مهارة كبيرة في مسح‬ ‫وأظهر كوك‬

‫بليموث‬ ‫إنديفر من‬ ‫أبحرت‬ ‫‪.‬‬ ‫لها خرائط‬ ‫لاتوجد‬ ‫إحار‬ ‫فى‬ ‫العمل دورا مهما‬ ‫وقد أدى ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫ورسم خريطة‬

‫أم ‪ .‬وبعد مراقبة العبور واستكشاف‬ ‫‪768‬‬ ‫عام‬ ‫أغسطس‬ ‫لفت‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫وولف! على كويبك‬ ‫جيمس‬ ‫الجنرال‬ ‫استيلاء‬
‫قد تلقى‬ ‫كوك‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫الجزيرة‬ ‫ومرافقوه‬ ‫كوك‬ ‫‪ ،‬غادر‬ ‫الجزيرة‬ ‫الملكية‬ ‫لندن‬ ‫جمعية‬ ‫وقامت‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫البحرية‬ ‫القوات‬ ‫قيادة‬ ‫انتباه‬

‫عن‬ ‫البحرية تأمره بالبحث‬ ‫!محليمات سرية من قيادة القوات‬


‫القمر‪.‬‬ ‫وخسوف‬ ‫الشمس‬ ‫عن كسوف‬ ‫تقريره‬ ‫بنشر‬
‫أكتوبر‬ ‫نيوزيلندا فى‬ ‫إلى‬ ‫البعثة‬ ‫وصلت‬ ‫‪.‬‬ ‫مجهولة‬ ‫إ‪،‬رة جنوبية‬
‫الرحلة البحرية الأولى‬
‫الجزيرة الشمالية ثم الجنوبية‪،‬‬ ‫حول‬ ‫‪ 7651‬أم ‪ .‬ودار كوك‬
‫الملكية‬ ‫الجمعية‬ ‫ام‪ ،‬كانت‬ ‫عبور الزهرة ‪ .‬في سنة ‪767‬‬
‫وليمست جزءا من قارة‬ ‫هي جزر ضخمة‬ ‫نيوزيلندا‬ ‫أيثبت أن‬
‫الزهرة عبر واجهة‬ ‫كوكب‬ ‫لمراقبة‬ ‫تقوم بعمل ترتيبات واسعة‬
‫عاصفة‬ ‫نيوزيلندا‪ ،‬ولكن‬ ‫إلى غربي‬ ‫‪-‬جنوبية ‪ .‬اتجه كوك‬

‫الساحل‬ ‫اتجاه‬ ‫السفينة إنديفر في‬ ‫شمالية جرفت‬ ‫طوجاء‬ ‫الثالث‬ ‫الملك جورخ‬ ‫أم ‪ .‬وكان‬ ‫فى يونيو عام ‪976‬‬ ‫الشمس‬

‫الوقت‪.‬‬ ‫فى ذلك‬ ‫معروفة‬ ‫لأستراليا التي لم تكن‬ ‫اعشرقى‬ ‫سفينة‬ ‫بتوفير‬ ‫‪ ،‬فأمر الأدميرالية‬ ‫بالمشروع‬ ‫شخصيا‬ ‫مهتما‬

‫المراقبة‬ ‫ضابط‬ ‫‪ ،‬رأى‬ ‫ام‬ ‫‪77‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫‪ 2‬أبريل‬ ‫‪0‬‬ ‫يوم‬ ‫صباخ‬ ‫في‬ ‫‪11‬‬
‫رتبة‬ ‫إلى‬ ‫كوك‬ ‫رقي‬ ‫ولهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى تاهيتي‬ ‫البعثة العلمية‬ ‫لحمل‬

‫الان بفكتوريا‬ ‫مايعرف‬ ‫حدود‬ ‫قرب‬ ‫الأرض‬ ‫هيكس‬ ‫اكاري‬ ‫ؤ‬ ‫هذه الرحلة إلى‬ ‫وقد كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫السفينة‬ ‫قيادة‬ ‫ملازم وأعطي‬

‫ويلز‪.‬‬ ‫نيوساوث‬ ‫أ‬ ‫بداية مهنته مكتشفا‪.‬‬ ‫البحار الجنوبية هي‬

‫سهـ‬ ‫صرسى‬ ‫‪7‬‬

‫في‬ ‫جيد يرسو بعومة ويتمال على ب‬ ‫بأنه‬ ‫هذا المركب‬ ‫كوك‬ ‫وصف‬ ‫‪.‬‬ ‫المزيني‬ ‫في قمة الصاري‬ ‫شمراع‬ ‫صغير بثلاث صوار وبدون‬ ‫مرك!‬ ‫الإنديفر‬

‫دون أدنى خطر‪.‬‬


‫د‬ ‫ر‬ ‫دوا‬ ‫إ‬ ‫لسير‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫كوك‬ ‫‪236‬‬

‫أحد‬ ‫امشرجاع‬ ‫محاولته‬ ‫أثناء‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪977‬‬ ‫عام‬ ‫فبراير‬ ‫‪1 4‬‬ ‫‪2 9‬‬ ‫في‬ ‫باي هو أول موقع نزل فيه كوك‬ ‫بوتاني‬ ‫كان‬

‫الأفراد من سكان‬ ‫لبعض‬ ‫ظهره‬ ‫أدار كوك‬ ‫‪،‬‬ ‫المسروقة‬ ‫الزوارق‬ ‫العذبة‬ ‫والمياه‬ ‫بالطعام‬ ‫التزود‬ ‫وبعد‬ ‫مايو‪،‬‬ ‫يوم ‪7‬‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫أبريل‬

‫طريقه عبر‬ ‫أن يشق‬ ‫كلارك‬ ‫الجزيرة فأردوه قتيلا‪ .‬وحاول‬ ‫في اتحاه الشمال‬ ‫إنديفر رحلتها‬ ‫والوقود‪ ،‬واصلت‬
‫‪.‬‬ ‫مرة أخرى‬ ‫هزمته‬ ‫الثلوج‬ ‫‪ ،‬وأممن‬ ‫الغربي‬ ‫الشمالي‬ ‫الممر‬ ‫كوك‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫الأرض‬ ‫ورسم خرائط‬ ‫لامشكشاف‬

‫إلى إنجلترا‪.‬‬ ‫أصسفن‬ ‫ا‬ ‫قب! أن تصل‬ ‫!سلارك‬ ‫وتوفى‬ ‫ا!كان والتزود‬ ‫ح!! وآخر‪ ،‬لافحص‬ ‫بين‬ ‫يرسو في الشاطئ‬
‫بم‬ ‫جوزيف‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫بانكس‬ ‫بم‬ ‫‪ ،‬تاريخ‬ ‫أ ستراليا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيفئا‬ ‫نفر‬ ‫ا‬
‫على‬ ‫أعلما اكبريطاني‬ ‫ا‬ ‫رسبم الخرائصأ ووض!ت‬ ‫وبعد‬ ‫بالماء‪.‬‬

‫ريخ‪.‬‬ ‫تا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫نيوزيلند‬ ‫ويلز‪ ،‬تم‬ ‫اسم نيوساوث‬ ‫الجديدة ‪ ،‬اطلق عليها حصك‬ ‫الأرض‬

‫طويلة‪،‬‬ ‫بحرية‬ ‫رحلة‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطن‬ ‫عائدا إلى أرض‬ ‫بدأ رحلته‬
‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫أم ‪.‬‬ ‫في يوليو عام ‪771‬‬ ‫إنجلترا‬ ‫إلى‬ ‫كوك‬ ‫وص!ط‬
‫الأولى‬ ‫حياته‬ ‫أ ‪-‬‬

‫الأولى‬ ‫البحرية‬ ‫‪ - 2‬الرحلة‬ ‫دامت مسئ‬ ‫التي‬ ‫رحلته‬ ‫خلال‬ ‫إنجازات كوك‬ ‫كانت‬

‫الثانية‬ ‫البحرية‬ ‫‪ - 3‬الرحلة‬ ‫نقل‬ ‫جانب‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫قام كوك‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫ومتنوعة‬ ‫‪ ،‬عديدة‬ ‫سنوات‬

‫الثالثة‬ ‫البحرية‬ ‫‪ - 4‬الرحلة‬ ‫لسواحل‬ ‫دقيقة‬ ‫خرائط‬ ‫إلى تاهيتي ‪ ،‬برسم‬ ‫العلمية‬ ‫البعثة‬

‫وغينيا‬ ‫أجا‬ ‫أ!شرا‬ ‫أن‬ ‫أثبت‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫أسشرقية‬ ‫ا‬ ‫نيوزيلندا وأستراليا‬

‫أم)‪ .‬محام‬ ‫‪634 - 1‬‬ ‫(‪552‬‬ ‫إدوارد‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫كوك‬


‫في المحيط الهادئ‬ ‫أن إحاره‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫منفصلتان‬ ‫الجديدة‬
‫ناطقا رسميا‬ ‫عندما صار‬ ‫نجمه‬ ‫لمع‬ ‫لريطالي مشهور‪،‬‬ ‫وقاض‬
‫!جيرة ‪.‬‬ ‫قارة حنوبية‬ ‫وجود‬ ‫حوأ!‬ ‫الش!صك‬ ‫أثار‬ ‫الجنوبي‬

‫النائب‬ ‫أم‬ ‫‪495‬‬ ‫عام‬ ‫واختير‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪395‬‬ ‫عام‬ ‫أعموم‬ ‫ا‬ ‫لمجلمم‬
‫الثانية‬ ‫البحرية‬ ‫الرحلة‬
‫للسير‬ ‫المدف إليزابيث الأولى خلفا‬ ‫حكومة‬ ‫أسام فى‬ ‫ا‬

‫أخرى‬ ‫أغيام برحلة‬ ‫ا‬ ‫رتبة قائد‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫رقي‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫قرر كوك‬
‫الملك‬ ‫في عهد‬ ‫للقضاء‬ ‫رئيسا‬ ‫بي!ض ن ‪ ،‬وأصبح‬ ‫صرانسيس‬

‫القضاء‪،‬‬ ‫عنه إبان توليه رئاسة‬ ‫عرف‬ ‫ومما‬ ‫الأول ‪.‬‬ ‫جيمس‬ ‫البعثة‬ ‫غادرت‬ ‫‪.‬‬ ‫قارة جنوبية‬ ‫وجود‬ ‫أو عدم‬ ‫وجود‬ ‫للتأكد من‬

‫حتى الملك نفسه‪.‬‬ ‫الجمئللقانون‬ ‫إصراره على أن يخضع‬ ‫في مدينة‬ ‫الرسو‬ ‫أم ‪ .‬وبعد‬ ‫‪772‬‬ ‫إنجلترا فى يوليو عام‬

‫بقيادة كوك‬ ‫ريسوليوشن‬ ‫السفينتان‬ ‫الكاب ‪ ،‬ألحرت‬


‫القوانين‬ ‫موجض‬ ‫التى بعنوان‬ ‫مذكراته الشهيرة‬ ‫وقد ضمن‬
‫وأدى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫نحو‬ ‫توبياز‬ ‫ال!صابتن‬ ‫بقيادة‬ ‫وأدفيننت!ور‪،‬‬
‫الألسمى‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫أم)‬ ‫‪615 -‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫المحاضر‬ ‫وكذلك‬

‫شي‬ ‫ذلك‬ ‫إلى افتراق السفينتين أضلتقيا بعد‬ ‫السيئ‬ ‫الطقس‬


‫في‬ ‫ولد كوك‬ ‫‪.‬‬ ‫القانون الحديث‬ ‫مبادئ‬ ‫التي تنبني عليها‬
‫في‬ ‫كوك‬ ‫رسا‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪774‬‬ ‫‪ 1 0‬أكتوبر‬ ‫وفي‬ ‫نيوزيلندا‪.‬‬
‫مايلهام بنورفوك في إنجلترا‪.‬‬
‫بالس!!ان في حينه‪.‬‬ ‫مأهولة‬ ‫تكن‬ ‫ل!ا‬ ‫التى‬ ‫نورفوك‬ ‫جزيرة‬

‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫جوزيف‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫كوك‬ ‫اهلك‬ ‫واستقبله‬ ‫‪.‬‬ ‫أس!صاب‬ ‫ا‬ ‫طرقي!‬ ‫عن‬ ‫إنجلترا‬ ‫إلى‬ ‫كوك‬ ‫ورجع‬

‫في عامى‬ ‫رئيس وزراء أسترأليا‬ ‫أمشرالي كان‬ ‫سياسي‬ ‫‪.‬‬ ‫رتبة كاب!ت‬ ‫ورقاه إلى‬ ‫بحفاوة‬

‫عام ‪ 219‬أم‪ ،‬وعمل‬ ‫ترك اسمياسة‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫أ‪149-‬‬ ‫‪139‬‬


‫النالثة‬ ‫البحرية‬ ‫الرحلة‬

‫تقاعده في عام‬ ‫أستراليا أعلى في لندن حتى‬ ‫مفوضا‬


‫بريطانيا في أمريكا‪،‬‬ ‫اندلاع الثورة في مستعمرات‬ ‫أدى‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪279‬‬
‫عن طريق في بحر‬ ‫إلى جعل قيادة القوات البحرية تبحث‬
‫في‬ ‫ستافورد‬ ‫فى مقاطعة‬ ‫في سيلفرديل‬ ‫ولد كوك‬
‫الشمالي ‪ ،‬من المحيط الهادئ إلى المحيط‬ ‫عبر القطب‬ ‫الشمال‬
‫في سن‬ ‫الحجري‬ ‫في منجم للفحم‬ ‫العمل‬ ‫وبدأ‬ ‫إنجلترا‪.‬‬
‫تطوع‬ ‫‪،‬‬ ‫الخطة‬ ‫بتلك‬ ‫الكابتن كوك‬ ‫‪ .‬وعندما عرف‬ ‫الأطلسى‬
‫عام‬ ‫وانتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪885‬‬ ‫عام‬ ‫إلى أستراليا‬ ‫هاجر‬ ‫‪.‬‬ ‫التاسعة‬
‫الفور‪.‬‬ ‫على‬ ‫وقبل عرضه‬ ‫البعثة‬ ‫لقيادة‬
‫عن هارتلي في المجلس التشريعي بولاية‬ ‫‪ 198‬أم عضوا‬
‫‪1 2‬‬ ‫في‬ ‫بقيادة كوك‬ ‫إنجلترا‬ ‫سفينة ريسوليوشن‬ ‫غادرت‬
‫ويلز الأ!شرالية‪.‬‬ ‫نيوساوث‬
‫هي‬ ‫أخرى‬ ‫معفينة‬ ‫هنالك‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪776‬‬ ‫يوليو عام‬

‫السفينتان‬ ‫‪ .‬وصلت‬ ‫قيادة تشارلز كلارك‬ ‫تحت‬ ‫ديسكفري‬


‫البرق‬ ‫)‪،‬‬ ‫الصناعية‬ ‫(الثورة‬ ‫الاختراع‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫وليم‬ ‫ووك‪،‬‬

‫أم بعد المرور برأس‬ ‫عام ‪777‬‬ ‫يناير‬ ‫أدفينعتمور في‬ ‫إلى خليج‬
‫رلز‪.‬‬ ‫تشا‬ ‫لسير‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ويتستون‬ ‫)‬ ‫ا!رفة‬ ‫(تصور‬

‫إلى‬ ‫نيوزيلندا ومنها‬ ‫إلى‬ ‫هناك‬ ‫من‬ ‫ثم أبحرتا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصالح‬ ‫الرجاء‬

‫فى‬ ‫صغيرة‬ ‫أشجار‬ ‫أو‬ ‫شجيرات‬ ‫نوع من مجموعة‬ ‫الكوط‬ ‫تاهيتي‪.‬‬

‫متر إلى‬ ‫من‬ ‫الكوكا‬ ‫شجيرات‬ ‫ارتفاع‬ ‫يبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬ ‫أم ‪ .‬ومن‬ ‫‪778‬‬ ‫يناير‬ ‫في‬ ‫هاواي‬ ‫إلى جزر‬ ‫حصك‬ ‫وص!ط‬

‫للاخضرار‬ ‫لون بني مائل‬ ‫الهوان!ص ذات‬ ‫مترين ‪ .‬وكوكا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلى‬ ‫رحلته‬ ‫واصل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أمريكا‬ ‫ساحل‬ ‫هناك أبحر بطول‬

‫أوراقها ذات‬ ‫‪ .‬ويتراوح طول‬ ‫لامعة غليظة‬ ‫ولها سيقان‬ ‫الشتاء في هاواي ‪ .‬وفي‬ ‫قضاء‬ ‫الثلوج ‪ .‬وقرر كوك‬ ‫أوقفته‬
‫‪237‬‬ ‫يين‬ ‫كا‬ ‫لكو‬ ‫ا‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫منبه‬ ‫‪ .‬الكوكايين‬ ‫والنفسية‬ ‫الجسمانية‬ ‫التأثيرات‬ ‫الكوكا‬ ‫أما شمجيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫و ‪ 5.7‬سم‬ ‫الناعمة بين ‪5.2‬‬ ‫الحواف‬

‫الكوكايين‬ ‫‪ .‬ويسبب‬ ‫العصبي‬ ‫الجهاز‬ ‫يزيد من نشاط‬ ‫أنه‬ ‫باهت وأوراقها أصغر‬ ‫فهي ذات لون أخضر‬ ‫التراكسيلو‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الدم‬ ‫القلب وضغط‬ ‫ضربات‬ ‫فى سرعة‬ ‫زيادة مفاجئة‬ ‫‪ .‬وأوراق كلتا‬ ‫رائحة أوراق الشاي‬ ‫مثل‬ ‫ورائحتها‬ ‫حجما‬

‫والقوة ‪.‬‬ ‫بالتنبه‬ ‫المتعاطى‬ ‫ويشعر‬ ‫‪.‬‬ ‫وهمية‬ ‫بسعادة‬ ‫شعورا‬ ‫يولد‬ ‫للسان والشفاه عند‬ ‫خدرا‬ ‫وتحدث‬ ‫‪،‬‬ ‫المذاق‬ ‫مرة‬ ‫الشجيرتين‬

‫ويتولد بين‬ ‫المعتاد‪.‬‬ ‫من‬ ‫وأفضل‬ ‫أوضح‬ ‫أن تفكيره‬ ‫له‬ ‫ويبدو‬ ‫مضغها‪.‬‬

‫من‬ ‫بدلأ‬ ‫الارتياح‬ ‫بالخوف وعدم‬ ‫حين وآخر شمعور قوي‬ ‫الكوكا أنواعا عدة من‬ ‫الأوراق الجافة لشجيرات‬ ‫تحوي‬

‫بالنشوة ‪.‬‬ ‫المنتظر‬ ‫الشعور‬


‫في الطب مثل الكوكايين‬ ‫تستخدم‬ ‫التى‬ ‫الخدرات‬
‫وعندما‬ ‫الاعتياد‪.‬‬ ‫من باب‬ ‫الكوكاين‬ ‫تعاطى‬ ‫قد يكون‬ ‫هنود أمريكا الجنوبية‬ ‫‪ .‬يمضغ‬ ‫والهيجرين‬ ‫والتروباكوكايين‬
‫المتعاطي‬ ‫‪ ،‬يشعر‬ ‫دقيقة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2‬إلى‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬ ‫الخدر‬ ‫تأثير‬ ‫شلاشى‬
‫الموجودة في‬ ‫الخدرات‬ ‫وتزيل‬ ‫‪.‬‬ ‫مع الليمون‬ ‫أوراق الكوكا‬
‫استعادة‬ ‫محاولا‬ ‫أخرى‬ ‫فيتناول جرعة‬ ‫غالبا‪،‬‬ ‫بالإحباط‬
‫تغذي‬ ‫لا‬ ‫أنها‬ ‫إلا‬ ‫أو الجوع‬ ‫بالتعب‬ ‫الأوراق الإحساس‬
‫بمن يعتاد تعاطي‬ ‫الأمر‬ ‫ينت!‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بالفرح‬ ‫الشعور‬
‫الجسم‪.‬‬
‫شيء‬ ‫هناك متعة في أي‬ ‫ليس‬ ‫بأنه‬ ‫الكوكايين إلى الإحساس‬

‫إلى التماس‬ ‫المتعاطين‬ ‫ومن ثم يلجأ بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الكوكايين‬ ‫بدون‬ ‫شجيرة‬ ‫من أوراق‬ ‫الكوى دين مخدر قوي يستخرج‬
‫دائمة‪.‬‬ ‫الخدر بصفة‬ ‫البلاد‬ ‫من‬ ‫الجنوبية ‪ .‬وتمنع كثير‬ ‫أمريكا‬ ‫فى‬ ‫التي تنمو‬ ‫الكوكا‬

‫لفترة طويلة في معاناة البعض‬ ‫الكوبهايين‬ ‫تعاطي‬ ‫يحسبب‬ ‫لغير الأغراض‬ ‫واممتخدامه‬ ‫وتصنيعه‬ ‫الكوكايين‬ ‫جلب‬

‫شديد‬ ‫من الذهان وهو انهيار عصبى‬ ‫أو‬ ‫من الإحباط‬ ‫قانوني‪،‬‬ ‫غير‬ ‫عليه بشكل‬ ‫يحصلون‬ ‫أن بعضهم‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الطبية‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫لايمت للواقع بصلة‬ ‫بشكل‬ ‫ويخافون‬ ‫يشكون‬ ‫يجعلهم‬ ‫الكوكايين خطرا‬ ‫يشكل‬ ‫مخدر‪.‬‬ ‫تاثير‬ ‫فيه من‬ ‫لما‬ ‫ويتعاطونه‬

‫بعد إقلاع‬ ‫شهور حتى‬ ‫أو‬ ‫الأعراض لأسابيع‬ ‫تستمر هذه‬


‫والاعتماد‬ ‫برغبة قاهرة فى استخدامه‬ ‫الذين يشعرون‬ ‫على‬
‫عن الخدر‪.‬‬ ‫المتعا!ط‬
‫عليه‪.‬‬
‫في جبال‬ ‫الهنود الذين يعيشون‬ ‫نبذة تاريخية ‪ .‬دأب‬
‫محدودا‬ ‫فى العلاج استخداما‬ ‫الكوكايين‬ ‫ويستخدم‬
‫أوراق الكوكا لالاف‬ ‫مضغ‬ ‫الأنديز في أمريكا الجنوبية على‬
‫موضعي‪-‬‬ ‫من الجراحين كمخدر‬ ‫قليلة‬ ‫به فئة‬ ‫جدا‪ .‬إذ تنصح‬
‫الإحساس‬ ‫يقلل‬ ‫‪ ،‬لكنه‬ ‫بالنشوة‬ ‫شعورا‬ ‫لايولد‬ ‫السنين ‪ .‬وهذا‬
‫بعينها‪ .‬وهم‬ ‫جراحية‬ ‫للألم ‪ -‬في أثناء عمليات‬ ‫مخفف‬ ‫أي‬
‫‪.‬‬ ‫والجوع‬ ‫بالتعب‬
‫الشرايين‬ ‫من تأثير في انقباض‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫الكوكايين‬ ‫يفضلون‬
‫الكوكايين‬ ‫استخراج‬ ‫كيفية‬ ‫الألمان‬ ‫العلماء‬ ‫أحد‬ ‫اكتشف‬
‫إلى‬ ‫بالإضافة‬ ‫الجراحة‬ ‫أثناء‬ ‫من النزيف‬ ‫يقلل‬ ‫مما‬ ‫الصغيرة‬
‫وقد‬ ‫القرن التاسع عشر‪.‬‬ ‫من أوراق الكوكا في منتصف‬
‫بالألم‪.‬‬ ‫تقليل الإحساس‬
‫في عاله!الدواء‪.‬‬ ‫معجزة‬ ‫البداية‬ ‫من الأطباء في‬ ‫اعتبره كثير‬
‫كبيرة منذ‬ ‫بسرعة‬ ‫العقاقير‬ ‫استعمال‬ ‫سوء‬ ‫ازداد‬
‫الأطباء دواء لجميع‬ ‫وصفه‬ ‫وفي أواخر القرن التاسع عشر‪،‬‬
‫من يتعاطون‬ ‫معظم‬ ‫ويخشد‬ ‫‪.‬‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫السبعينيات‬
‫الإرهاق‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫‪،‬‬ ‫والبدنية‬ ‫العقلية‬ ‫الاعتلالات‬ ‫أنواع‬
‫التى‬ ‫بالنشوة‬ ‫يعرف‬ ‫فيما‬ ‫‪،‬‬ ‫البالغة‬ ‫بالسعادة‬ ‫الشعور‬ ‫الخدر‬
‫كثير‬ ‫‪ .‬واحتوى‬ ‫المورفين‬ ‫وإدمان‬ ‫الخمور‬ ‫‪ ،‬ومعاقرة‬ ‫والإحباط‬
‫على‬ ‫الكثيرون‬ ‫تعاطيه ‪ .‬ويتعرف‬ ‫بعد‬ ‫تدوم لفترة قصيرة‬
‫الكوكايين‪،‬‬ ‫على‬ ‫الوقت‬ ‫بها فى ذلك‬ ‫من الأدوية المرخص‬
‫في تعاطيه‬ ‫ثم يبدأون‬ ‫‪،‬‬ ‫اجتماعية‬ ‫في جلسات‬ ‫الخدرات‬
‫الاستخدام ‪.‬‬ ‫الخدر واسع‬ ‫صار‬ ‫لذلك‬
‫بأقرانهم‪.‬‬ ‫تشبها‬
‫جعل‬ ‫الخدر‬ ‫الطالع ان الإفراط في تعاطي‬ ‫سوء‬ ‫ومن‬
‫من‬ ‫لمجكون‬ ‫أبيض‬ ‫مسحوق‬ ‫به‬ ‫والكوكايين غير المصرح‬
‫السطح‪.‬‬ ‫على‬ ‫المضاعفات‬ ‫‪ ،‬فظهرت‬ ‫عليه‬ ‫يعتمدون‬ ‫الكثيرين‬

‫للمخدر‪.‬‬ ‫التحمس‬ ‫محل‬ ‫الأمل‬ ‫وحل الشعور بخيبة‬ ‫مع‬ ‫الكوكايين ‪ -‬وهو المكون النشط ‪ -‬مختلطا‬ ‫هيدروكلوريد‬

‫الكوكايين‬ ‫الشائعة في تعاطي‬ ‫والويقة‬ ‫‪.‬‬ ‫المكونات‬ ‫غيره من‬


‫استخدام‬ ‫أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫القرن العشرين‬ ‫وبحلول منتصف‬

‫الطبية وغيرها أقل انتشارأ‪ .‬ولكن‬ ‫الكوكايين فى الأغراض‬ ‫المبطن‬ ‫بالغشاء‬ ‫يتم امتصاصها‬ ‫صغيرة ‪ ،‬حيث‬ ‫كمية‬ ‫شم‬ ‫هي‬

‫إلى حقن‬ ‫الكوكايين‬ ‫يتعاطون‬ ‫من‬ ‫بعض‬ ‫للأنف ‪ .‬ويلجأ‬


‫الدعاوى‬ ‫عادت‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫السبعينيات‬ ‫أثناء‬ ‫في‬

‫وتأثيراته المثيرة ليشيع‬ ‫من الأضرار‬ ‫الخدر‬ ‫القائلة بخلو‬ ‫وأشد‬ ‫سرعة‬ ‫أكثر‬ ‫تأثير‬ ‫في الوريد من أجل‬ ‫بالخدر‬ ‫أنفسهم‬

‫عند‬ ‫يحدث‬ ‫أكبر‪،‬‬ ‫‪ ،‬وربما بقوة‬ ‫التأثير نفسه‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫قوة‬


‫‪ .‬ومع ازدياد استخدام‬ ‫به‬ ‫مصرح‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫استخدامه‬

‫الخدر تزايدت أيضا المشكلات ذات الصلة بالكوكايين‪.‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الحرة ‪ .‬كما‬ ‫القاعدة‬ ‫الكوكايين اسمه‬ ‫نوع من‬ ‫تدخين‬

‫من تعاطي‬ ‫التخوف‬ ‫أسهم‬ ‫‪،‬‬ ‫من هذا القرن‬ ‫الثمانينيات‬ ‫وفي‬ ‫شديدة‬ ‫أقراص‬ ‫التدخين وهو على شكل‬ ‫هناك كوكايين‬

‫الانتشار‬ ‫دولية واسعة‬ ‫حركات‬ ‫فى ظهور‬ ‫الكوكايين‬ ‫وراء‬ ‫وتدخينه‬ ‫بالكوكالمجين‬ ‫‪ .‬والحقن‬ ‫ا!لتفوق‬ ‫التأثير تسمى‬

‫لمكافحة الخدرات‪.‬‬ ‫بالخدرات‪.‬‬ ‫المتعلقة‬ ‫الطوارئ‬ ‫كبير من حالات‬ ‫عدد‬


‫لكوكب‬ ‫ا‬ ‫‪238‬‬

‫تظو‬ ‫قد‬ ‫ولدلك‬ ‫‪.‬‬ ‫حنوب‬ ‫أو‬ ‫يتممال‬ ‫‪،‬‬ ‫أسفل‬ ‫أو‬ ‫أعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرص‬ ‫حصل‬ ‫دوراسه‬ ‫في‬ ‫هخاك راشد الف!ء‬ ‫نيس‬ ‫الفضاء‪.‬‬ ‫في‬ ‫يشاهد‬ ‫كما‬ ‫الأرض‬ ‫كوكب‬

‫‪.‬‬ ‫الأسما!‬ ‫فى‬ ‫الهادكئى‬ ‫والمحيط‬ ‫‪،‬‬ ‫الأعلى‬ ‫في‬ ‫الأطلسي‬ ‫والمحيط‬ ‫اليسار‪،‬‬ ‫على‬ ‫الحنوبى‬ ‫القط!‬ ‫وقارة‬ ‫اليم!ت‪،‬‬ ‫إفريقيا على‬

‫لكوكب‬ ‫ا‬

‫عملاقة‬ ‫لامعة‬ ‫والنجوم الأخرى كرات‬ ‫وتبدو الشمس‬ ‫ادضخمة الش تدور بعيدة‬ ‫التسعة‬ ‫الأجسام‬ ‫أحد‬ ‫الكوكب‬

‫داكنة‬ ‫أجسابم‬ ‫فهي‬ ‫أما الكواكب‬ ‫؟‬ ‫الحارة‬ ‫من الغازات‬ ‫والأرض‬ ‫والزهرة‬ ‫والكواكب هى عطارد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬

‫‪.‬‬ ‫الاخرى‬ ‫النجوم‬ ‫معظم‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫كثيرا من الشمس‬ ‫وأصغر‬ ‫ويعد‬ ‫وبلوتو‪.‬‬ ‫ونبتون‬ ‫وأورانوس‬ ‫وزحل‬ ‫والمريخ والمشتري‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫بين النجوم والكواكب‬ ‫الرئيسى‬ ‫الاختلاف‬ ‫ويتمثل‬ ‫‪ .‬وبالرغم من‬ ‫الشمس‬ ‫بعدا عن‬ ‫عام أكثرها‬ ‫بلوتو بشكل‬

‫فلا تقوم‬ ‫أما الكواكب‬ ‫وضوءها‪،‬‬ ‫تنتج حرارتها‬ ‫النجوم‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الفلكيون‬ ‫أم يتوقع‬ ‫‪999‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪979‬‬ ‫ذلك ‪ ،‬فبين عامى‬

‫إلى‬ ‫والحرارة اللذين يصلان‬ ‫الضوء‬ ‫كل‬ ‫لذلك ‪ .‬وياتي‬ ‫أكثر‬ ‫من الضمس‬ ‫اقترابه‬ ‫إلى‬ ‫هذا الكوكب‬ ‫تغير مسار‬ ‫يؤدي‬

‫فقط‬ ‫رؤية الكواكب‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫تقريبا من الشمس‬ ‫الكواكب‬ ‫مع‬ ‫والكواكب‬ ‫الشمس‬ ‫وتشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫نبتون‬ ‫من كوكب‬

‫من الكواكب‬ ‫الشصم!‪ .‬وخمسة‬ ‫بسبب عكسها ضوء‬ ‫التى تدعى‬ ‫الصغيرة‬ ‫الأقمار والأجسام‬ ‫‪-‬‬ ‫توابعها‬

‫تكون متألقة‬ ‫)‬ ‫وزحل‬ ‫والمرلوالمشتري‬ ‫والزهرة‬ ‫(عطارد‬ ‫والنيازك ‪ -‬النظام الشمسي‪.‬‬ ‫والمدنبات‬ ‫بالكويكبات‬
‫‪923‬‬ ‫الكوكب‬

‫مليون‬ ‫من كل‬ ‫معقولة لواحد‬ ‫‪ ،‬وأن هناك حياة‬ ‫مثل الأرض‬ ‫من الأرض بدون مساعدة‬ ‫يكفي لرؤيتها‬ ‫بشكل‬
‫بها‬ ‫كوكب‬ ‫هناك مائة ألف‬ ‫‪ ،‬فسيكون‬ ‫من هذه الكواكب‬ ‫‪.‬‬ ‫التلسكوب‬

‫حياة نشطة‪.‬‬ ‫الليل‪،‬‬ ‫في سماء‬ ‫كثيرأ‬ ‫والكواكب‬ ‫النجوم‬ ‫تتشابه‬

‫أولآ‪ ،‬تلمع‬ ‫‪:‬‬ ‫بعض‬ ‫عن‬ ‫هناك طريقتين لتمييز بعضها‬ ‫ولكن‬
‫الكواكب‬ ‫تئحرك‬ ‫كيف‬
‫وتتألق‪.‬‬ ‫تومض‬ ‫أن النجوم‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫ثابت‬ ‫بشكل‬ ‫الكواكب‬
‫عبر السماء عند‬ ‫والنجوم نحو الغرب‬ ‫الكواكب‬ ‫تتحرك‬
‫هذه‬ ‫النجوم ‪ ،‬وقد لوحظت‬ ‫حول‬ ‫الكوأكب‬ ‫تتحرك‬ ‫ثانيا‪،‬‬
‫الذي يستعمل‬ ‫الشخص‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ويجب‬ ‫ؤيتها من الأرض‬ ‫ا‬

‫الذين سموا‬ ‫القدماء‪،‬‬ ‫اليونانيين‬ ‫قبل‬ ‫الحركة فى البداية من‬


‫لكي‬ ‫باستمرار‬ ‫ما‪ ،‬أن يحوله‬ ‫لمراقبة كولمجط‬ ‫التلسكوب‬
‫الفلكيون المعاصرون‬ ‫‪ .‬ووجد‬ ‫المتحركة الكواكب‬ ‫الأجسام‬
‫‪،‬‬ ‫لأخرى‬ ‫ليلة‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرؤية‬ ‫في مجال‬ ‫الكوكب‬ ‫على‬ ‫يحافظ‬
‫طريقة ثالثة لتمييز النجوم عن‬ ‫الذين استعملوا التلسكوب‬
‫عن موقعه قليلا نحو الشرق بالنسبة‬ ‫كل كوكب‬ ‫صنحرف‬
‫على‬ ‫الكواكب تظهر‬ ‫أن جميع‬ ‫أثبتوا‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الكواي‬
‫أحيانا‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ينحرف‬ ‫الكوكب‬ ‫معينة فإن‬ ‫علنجوم ‪ .‬وفي أوقات‬
‫دائما‬ ‫النجوم تظهر‬ ‫ولكن‬ ‫بلوتو‪.‬‬ ‫ماعدا‬ ‫‪-‬‬ ‫شعكل أقراص‬
‫دائمأ إلى انحرافه‬ ‫ولكنه يعود‬ ‫‪.‬‬ ‫الغرب‬ ‫نحو‬ ‫موقعه‬ ‫عن‬
‫المركز‬ ‫نقاط من الضوء‪ ،‬بمساعدة التلسكوب‬ ‫على شكل‬
‫المألوف ‪.‬‬ ‫الشرقى‬
‫‪-‬خمدا‪.‬‬
‫النظر إلى‬ ‫باستطاعتنا‬ ‫إذا كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫الدوران‬
‫وبعدها‬ ‫كبير في حجمها‬ ‫وتختلف الكواكب بشكل‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫نرى‬ ‫فسوف‬ ‫‪،‬‬ ‫من الشمال‬ ‫النظام الشمسي‬ ‫نحو‬ ‫أسفل‬
‫من كتلة‬ ‫المائة‬ ‫من‬ ‫وتزن كلها معا أقل من جزء‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫ءن‬
‫فى نفس المستوى‬ ‫الشمس‬ ‫الكواكب تدور حول‬ ‫سعظم‬
‫‪ ،‬حوالى‬ ‫الكواكب‬ ‫أكبر‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المشتري‬ ‫قو‬ ‫ويبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬

‫في الفضاء‪ .‬ويقول الف!جون إن الكواكب تدور‬ ‫"ضقريبا‬


‫‪ 45‬مرة من‬ ‫مع أن المشتري أكبر‬ ‫قطر الشمص‪،‬‬ ‫ءشر‬
‫‪ ،‬هما‬ ‫كوكبين‬ ‫‪ ،‬بامشثناء‬ ‫المستوى‬ ‫فى نفس‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫الأرض‬ ‫و تتماثل‬ ‫‪.‬‬ ‫الكواكب‬ ‫بلوتو وهو أصغر‬ ‫كوكب‬
‫بزوايا‬ ‫منه!ا‬ ‫يميل كل‬ ‫وبلوتو اللذان يتبعان مدارين‬ ‫عطارد‬
‫في الحجم‬ ‫إلى الشمس‬ ‫الأقرب‬ ‫الأخرى‬ ‫الثلاثة‬ ‫والكواكب‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرضية‬ ‫بالكواكب‬ ‫هذه الكواكب‬ ‫تقريبا‪ .‬وتدعى‬

‫الأربعة الكبيرة‬ ‫الكواكب‬ ‫الداخلية ‪ .‬وتسمى‬ ‫الكواكب‬

‫بعدا عن‬ ‫أكثر‬ ‫أو الرئيسة ‪ ،‬وتكون‬ ‫العملاقة‬ ‫بالكواكب‬

‫مئلوتو‬ ‫العملاقة‬ ‫الكواكب‬ ‫ماتدعى‬ ‫‪ .‬وغالبا‬ ‫الشمس‬

‫الخارجية‪.‬‬ ‫بالكوأكب‬

‫قد‬ ‫النظام الشمسي‬ ‫أن‬ ‫لو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬افتراضا‬ ‫الفلكيون‬ ‫ويرى‬

‫كرة المضرب ‪،‬‬ ‫بحجم‬ ‫تصئالشمس‬ ‫تقلص بحيث‬


‫حقل كبير‪ ،‬فإن جميع الكواكب‬ ‫وسط‬ ‫الشمس‬ ‫ووضعت‬
‫‪ 0 .5‬ام من‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫فى الحقل‬ ‫يمكن وضعها‬ ‫الأرضية‬

‫‪ -‬بحجم‬ ‫المشتري ‪ -‬وهو أكبر الكواكب‬ ‫وسيكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬

‫‪ 3.36‬م من‬ ‫على بعد‬ ‫قطرها ‪ 5.6‬مليمتر‬ ‫بازلاء‬ ‫حبة‬

‫عن‬ ‫الكواكب‬ ‫أما بلوتو‪ ،‬وهو أكثر بعدا من جميع‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬

‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫م من الشمس‬ ‫بعد ‪275‬‬ ‫يقع على‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫الشمس‬

‫من موقع‬ ‫الحقيقية‬ ‫إلى الشمس‬ ‫النظر‬ ‫استطاع مراقب‬


‫أكثر من نجم شمديد‬ ‫بلوتو الحقيقى ‪ ،‬فإنه لن يشاهد‬ ‫كوكب‬

‫الضياء‪.‬‬

‫اخر في‬ ‫بوجود أي كوكب‬ ‫الان‬ ‫ولايعتقد الفلكيون‬

‫ولكنهم واثقون إلى‬ ‫بلوتو‪.‬‬ ‫وراءكوكب‬ ‫الشمسي‬ ‫النظام‬

‫تدور‬ ‫ما أن الكثير من النجوم في الكون لها كواكب‬ ‫حد‬

‫المجرة‬ ‫فى‬ ‫من النجوم‬ ‫البلايين‬ ‫هناك مئات‬ ‫ويوجد‬ ‫حولها‪.‬‬

‫الممكن رؤية‬ ‫)‪ ،‬ومن‬ ‫الشمس‬ ‫من النجوم متفسمنة‬ ‫(عائلتنا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫في الكون ‪ .‬وبفرض‬ ‫أخرى‬ ‫من مائة بليون مجرة‬ ‫أكثر‬

‫من هذه المجرات يملك كوكبأ‬ ‫مجرة‬ ‫نجما واحدا في كل‬


‫لكوكب‬ ‫ا‬ ‫‪024‬‬

‫‪3"!9‬‬ ‫صص‬ ‫‪11‬‬ ‫ا‪!1%‬ا‬


‫‪995‬‬ ‫بلوتو‬ ‫‪952‬‬ ‫لبتهود‬ ‫أورالوس ‪895‬‬ ‫‪!27‬‬ ‫رط‬ ‫المشتري ‪3‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تم‬ ‫المر‬ ‫‪523.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الأرض‬ ‫ا‬ ‫‪5178‬‬ ‫الرهرة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حوالى‬ ‫عطارد‬

‫مسار مدار‬ ‫على‬ ‫عموديا‬ ‫الكوكب‬ ‫يكولى محور‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!صاحص‬ ‫وهمية شدور حولها‬ ‫حط!وط‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫عا!ة‬ ‫بخطوط‬ ‫تمتيلها‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫الكواكب‬ ‫محاور‬

‫المق!ة‬ ‫لالحصأ‬ ‫ممثلا‬ ‫العمودي‬ ‫الوضع‬ ‫ع!‬ ‫براوية‬ ‫ويمما!‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمص‬ ‫حول‬ ‫الكوكب‬

‫‪ 7‬درجات‬ ‫عطارد‬ ‫ويميل مسار‬ ‫‪.‬‬ ‫المستوى‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫ملموسة‬

‫درجة ‪ .‬وسنرى‬ ‫‪17‬‬ ‫أما بلوتو فيميل‬ ‫‪،‬‬ ‫الدوران‬ ‫مستوى‬ ‫عن‬

‫أن جميع‬ ‫ا أصشمسى‬ ‫ا‬ ‫النظا‬ ‫من‬ ‫إلى الشمال‬ ‫من موقعنا‬

‫أعساعة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫عقارلص‬ ‫اتجاه‬ ‫ع!سس‬ ‫الشمس‬ ‫تدور حول‬ ‫الكواكب‬

‫الألمانى يوهانز كيبلر في بداية‬ ‫نشر الفلكى والرياضى‬ ‫وقد‬

‫الكواكب‪،‬‬ ‫عن حركة‬ ‫قوانين‬ ‫ثلاثة‬ ‫عشر‬ ‫القرن السادس‬

‫مدارات هذه الكواكب‪.‬‬ ‫تصف‬

‫فى‬ ‫تتحرك‬ ‫على أن الكواكب‬ ‫قانون كدبلر الأول ينص‬


‫متساوية‬ ‫مساحات‬ ‫الكوكب‬ ‫يعطي‬ ‫يم!! !يف‬ ‫لكيبلر‬ ‫الثانى‬ ‫القانون‬

‫أقرب‬ ‫الكواكب‬ ‫لذأ!ك ت!صن‬ ‫إهليلجية ‪ .‬ونتيجة‬ ‫مدارات‬


‫بسرعة أعلى‬ ‫مر اشمر‪ .‬يدور الكوك!‬ ‫!تساوية‬ ‫في لترات‬ ‫مداره‬ ‫س‬

‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫إلى‬ ‫المتممس‪ ،‬من ح‬ ‫ص‬ ‫سعيدا‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫عه‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫أ إلى‬ ‫احتمحس م!‬ ‫ا‬ ‫قي!‬ ‫‪.‬‬ ‫نقاط أخرى‬ ‫مدارها من‬ ‫نقاط‬ ‫فى بعض‬ ‫إلى الشمس‬ ‫قليلا‬

‫من‬ ‫أكم‬ ‫‪4711 0 10‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫الأرض‬ ‫تكون‬ ‫فمثلا‬

‫يكون‬ ‫)‪ .‬وعندما‬ ‫أ‬ ‫(المساحة‪-‬‬ ‫ولنسمها‬ ‫الفضاء‪،‬‬ ‫من‬ ‫وقصيرة‬ ‫ت!صن‬ ‫المدار‬ ‫(لقطة م!‬ ‫الشمسي‬ ‫في حضيف!ها‬ ‫الشم!‬

‫يدور بأقل‬ ‫فإنه‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسه على ألعد مسافة من الشمس‬ ‫أحص شب‬ ‫ا‬ ‫أك!ا‬ ‫‪ 2‬د‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫بعد‬ ‫وعلى‬ ‫أصشمس)‪.‬‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫الأقرب‬

‫مساحة‬ ‫يقطع‬ ‫الخط‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫أيام‬ ‫عشرة‬ ‫فترة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!ه‬ ‫سرعة‬ ‫ت!صن‬ ‫أطدار‬ ‫ا‬ ‫(نقطة من‬ ‫الشمسي‬ ‫في أوجها‬ ‫من الشمس‬

‫‪ .)2 -‬وبالرغم‬ ‫(المساحة‬ ‫من الفضاء‪ ،‬لنسمها‬ ‫‪2‬‬ ‫وطويلة‬ ‫ضيقة‬ ‫الشمص!)‪.‬‬ ‫الأبعد عن‬

‫الدقيقة‬ ‫فإن القياسات‬ ‫‪،‬‬ ‫مختلفة‬ ‫الجزءين‬ ‫أن أبعاد هذين‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫المساحات‬ ‫بقانون‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬ويدعى‬ ‫الثاني‬ ‫كلبلر‬ ‫قانون‬

‫‪.)2 -‬‬ ‫(المساحة‬ ‫تساوي‬ ‫)‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫تبين أن (المساحة‬ ‫يقطع‬ ‫وال!صكب‬ ‫بين الشمس‬ ‫وهميا‬ ‫إن هناك خطأ‬ ‫ويقول‬

‫الفترة المدارية للكوكب‪-‬‬ ‫إن‬ ‫يقول‬ ‫‪.‬‬ ‫الثالث‬ ‫كلبلر‬ ‫فانون‬ ‫في أزمنة متساوية ‪ .‬وعندما‬ ‫من الفضاء‬ ‫متساوية‬ ‫مساحات‬

‫تعتمد‬ ‫‪-‬‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫يدور مرة واحدة‬ ‫الزمن اللازم لكى‬ ‫يتحرك‬ ‫فإنه‬ ‫من الشمس‬ ‫له‬ ‫نقطة‬ ‫في أقرب‬ ‫الكوكب‬ ‫ي!ضن‬

‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫القانون‬ ‫لهذا‬ ‫‪ .‬وتبعا‬ ‫أصشمس‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫البعد‬ ‫متوسط‬ ‫على‬ ‫‪ -‬فإن الخط‬ ‫مثلا‬ ‫أيام‬ ‫‪ -‬عشرة‬ ‫ما‬ ‫زمن‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫سرعته‬ ‫بأقصى‬

‫في نفسها‪-‬‬ ‫مرة واحدة‬ ‫الزمن ‪ -‬الفترة مضروبة‬ ‫مربع‬ ‫عريضة‬ ‫مساحة‬ ‫لق!‬ ‫والشمس‬ ‫الذي يصل بن الكوكب‬

‫لوس‬ ‫ورا‬ ‫ء‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬ ‫إا!لم‪،‬ك!‬ ‫أ(‬

‫يربر كا‬ ‫و حر‬

‫!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫لإ‬

‫‪%‬أل!‬ ‫أ‪،‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬

‫لأ(**!ئن!!‬

‫هـ*‪-‬‬
‫‪241‬‬ ‫الكوكب‬

‫ومن ثم‬ ‫واحد نحو الشمس‬ ‫إلى توجيه قطب‬ ‫البداية‬ ‫اص‬ ‫مرتين في‬ ‫مضروبة‬ ‫‪ -‬المسافة‬ ‫المسافة‬ ‫مكعب‬ ‫على‬ ‫مقسوما‬

‫إلى‬ ‫‪ ،‬وهذا يؤدي‬ ‫أثناء دورأن الكوكب‬ ‫الآخر‬ ‫القطب‬ ‫‪ .‬وهكذا‪،‬‬ ‫الكواكب‬ ‫لجميع‬ ‫بالنسبة‬ ‫متساويا‬ ‫‪ -‬يكون‬ ‫نفسها‬

‫‪.‬‬ ‫الفصول‬ ‫ونشوء‬ ‫حرارة الكوكب‬ ‫نفاوت‬ ‫مسافة تعادل أربعة أمثال بعد‬ ‫على‬ ‫كوكب‬ ‫ففى حالة وجود‬

‫أمثال الزمن‬ ‫ثمانية‬ ‫يلزمه‬ ‫‪ ،‬فإنه‬ ‫الشمس‬ ‫آخر عن‬ ‫كوكب‬


‫الكواكب‬ ‫المناخية على‬ ‫الظروف‬
‫‪ .‬وقد‬ ‫الشمس‬ ‫الاخر للدوران حول‬ ‫الكوكب‬ ‫الذي يحتاجه‬
‫كبير‬ ‫على الكواكب بشكل‬ ‫المناخية‬ ‫ال!وف‬ ‫تختلف‬
‫بعد‬ ‫متوسط‬ ‫لإيجاد‬ ‫الأولى‬ ‫للمرة‬ ‫هذا القانون‬ ‫اممتخدم‬
‫السطح‬ ‫وتضاريس‬ ‫الجوي‬ ‫الحرارة والغلاف‬ ‫من ناحية درجة‬
‫فترته المدأرية‪.‬‬ ‫بعد أن قيعست‬ ‫الشمس‬ ‫عن‬ ‫الكوكب‬
‫الظروف الأخرى‬ ‫إلى بعض‬ ‫والنهار‪ ،‬إضافة‬ ‫الليل‬ ‫طول‬
‫عند دورانه‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫حول‬ ‫كوكب‬ ‫‪ .‬يدور كل‬ ‫الدوران‬

‫التي تعتمد على ثلاثة عوامل‪:‬‬


‫الدوران ‪ -‬الزمن اللازم لكل‬ ‫‪ .‬وتبلغ فترة‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬
‫‪ -2 ،‬الغلاف الجوي‬ ‫عن الشمس‬ ‫‪ -‬بعد الكوكب‬ ‫أ‬

‫ساعات‬ ‫أقل من عشر‬ ‫‪-‬‬ ‫دورة كاملة‬ ‫لإتمام‬ ‫بمفرده‬ ‫كوكب‬


‫دوران الكوكب‪.‬‬ ‫‪-3 ،‬‬ ‫علكوكب‬
‫حول‬ ‫‪ 2 43‬يوما للزهرة ‪ .‬وتدور الأرض‬ ‫ونحو‬ ‫للمشتري‬
‫حرارة‬ ‫إلى الشمس‬ ‫الأقرب‬ ‫يتلقى الكوكب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرارة‬
‫الأر ف‪.‬‬ ‫ا!ظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واحط‬ ‫!م‬ ‫أو في‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 2 4‬ساعة‬ ‫مرة كل‬ ‫نفسها‬

‫على‬ ‫الحرارة‬ ‫عنها‪ .‬وترتفع‬ ‫البعيد‬ ‫الكوكب‬ ‫أكثر من‬


‫وهو خط‬ ‫‪،‬‬ ‫دوران‬ ‫حول محور‬ ‫كل كوكب‬ ‫يدور‬
‫النهار‪.‬‬ ‫أثناء‬ ‫م‬ ‫‪34‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫إلى‬ ‫عطارد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأقرب‬ ‫الكوكب‬
‫دوران‬ ‫محور‬ ‫لايوجد لأي كوكب‬ ‫‪،‬‬ ‫يعبر مركزه‬ ‫وهمي‬
‫عطارد‬ ‫بعد‬ ‫‪ 2‬مرة من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بحوالى‬ ‫التي تبعد‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫اما‬
‫مداره ‪.‬‬ ‫مسار‬ ‫درجة ) على‬ ‫‪09‬‬ ‫(بؤاوية‬ ‫تماما‬ ‫عموديا‬ ‫يكون‬
‫النهار‬ ‫أثناء‬ ‫حرارتها‬ ‫درجة‬ ‫معدل‬ ‫‪ ،‬فيكون‬ ‫‪.‬عن الشمس‬
‫‪.‬‬ ‫العمودي‬ ‫الموقع‬ ‫عن‬ ‫بزاوية‬ ‫كل كوكب‬ ‫محور‬ ‫ويميل‬

‫مرة من‬ ‫مائة‬ ‫من‬ ‫يبعد أكثر‬ ‫أما بلوتو الذي‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1 6‬‬ ‫حوالي‬ ‫بعيدأ عن‬ ‫درجة‬ ‫ء ‪23،‬‬ ‫بحوالى‬ ‫الأرض‬ ‫يميل محور‬ ‫فمثلا‪،‬‬

‫الممكن أن تكون درجة‬ ‫فمن‬ ‫عطارد عن الشمس‬ ‫بعد‬ ‫لميل‬ ‫زوايا مختلفة‬ ‫الأخرى‬ ‫وللكواكب‬ ‫‪.‬‬ ‫الخط العمودي‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪18‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أقل من ‪-‬‬ ‫حرارته‬ ‫بزاوية أقل من درجة‬ ‫عطارد‬ ‫يميل محور‬ ‫كذلك‬ ‫محاورها‪.‬‬

‫الأشعة‬ ‫قيالر‬ ‫من‬ ‫الكوكب‬ ‫على‬ ‫الحرارة‬ ‫و!م تقدير‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫مداره‬ ‫على‬ ‫تقريبا‬ ‫فهو عمودي‬ ‫واحدة ‪ ،‬وبمعنى آخر‬

‫التي‬ ‫الراديوية‬ ‫حرارية ‪ -‬والموجات‬ ‫‪ -‬موجات‬ ‫الحمراء‬ ‫تحت‬ ‫يقع محوره‬ ‫درجة ‪ ،‬بحيث‬ ‫‪89‬‬ ‫بحوالي‬ ‫أورانوس‬ ‫يميل محور‬

‫إجراء هذه القياسات‬ ‫و يصعب‬ ‫‪.‬‬ ‫الكوكب‬ ‫جصدرها‬ ‫الزهرة‬ ‫مداره ‪ .‬ويميل محور‬ ‫مسار‬ ‫تقريبا لمستوى‬ ‫موازيا‬

‫فإن تقديرات‬ ‫‪ .‬ولهذا السبب‬ ‫حرارة منخفضة‬ ‫ذات‬ ‫لأجسام‬ ‫الشمالي والجنوبى‬ ‫يعني أن القطب‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫درجة‬ ‫‪178‬‬ ‫حوالى‬

‫أقل دقة من تقديرات‬ ‫الباردة‬ ‫ا‪:‬رجة حرارة الكواكب‬ ‫تقريبا بالمقارنة مع الكواكب‬ ‫انعكسا‬ ‫قد‬ ‫لهذا الكوكب‬

‫الدافئة‪.‬‬ ‫الكواكب‬ ‫الكوكب‬ ‫محور‬ ‫ميل‬ ‫‪ .‬ويؤدي‬ ‫والمريخ‬ ‫مثل الأرض‬ ‫الأخرى‬

‫رد‬ ‫عطها‬ ‫لزهرة‬ ‫ا‬ ‫رض‬ ‫لأ‬ ‫ا‬


‫المريح‬ ‫لمشتري‬ ‫ا‬

‫قدر‬ ‫‪ 1‬مرة‬ ‫‪1‬‬ ‫الذي يبا لطره حوالى‬ ‫‪،‬‬ ‫من المشتري‬ ‫الكواكب‬ ‫!جوم‬ ‫تتفاوت‬

‫‪.‬‬ ‫قطر الأرض‬ ‫م! حمس‬ ‫الأقل‬ ‫القطر‬ ‫ذي‬ ‫بلوتو‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫قطر الأرض‬
‫لكوكب‬ ‫ا‬ ‫‪242‬‬

‫الكواكب‬ ‫دراسة‬ ‫الغازات الذي يحيط‬ ‫هو مز ت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجصي‬ ‫الغلاف‬

‫السنين‪،‬‬ ‫منذ آلاف‬ ‫الحوأكب‬ ‫دراسة‬ ‫بدأ أضاس‬ ‫ا‬


‫الأرضية‬ ‫للكواكب‬ ‫الجوي‬ ‫الغلاف‬ ‫ويتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫بالكوكب‬

‫تحركها وتغير ضيائها‪ .‬ولم‬ ‫كيفية‬ ‫عن‬ ‫بسجلات‬ ‫واحتفظوا‬ ‫الكربون والنيتروجين‪.‬‬ ‫من عاز ثاني أكسيد‬ ‫رئيسي‬ ‫بشك!!‬

‫غالبا من‬ ‫الرئيسة‬ ‫للكوا!صب‬ ‫الجوي‬ ‫أخلاف‬ ‫يتأل!‬ ‫كما‬


‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫جيد حتى‬ ‫شم فهم حركة الكواكب بشكل‬ ‫ا‬

‫الأسئلة‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪ ،‬هناك‬ ‫الأيام‬ ‫هذه‬ ‫وحتى‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫هي‬ ‫والأرض‬ ‫والميثان والنشادر‪.‬‬ ‫الهيليوم والهيدروج!ت‬

‫هذه‬ ‫وأصل‬ ‫‪،‬‬ ‫الكواكب‬ ‫على‬ ‫الظروف السائدة‬ ‫حول‬ ‫كبيرة‬ ‫في غلافه الجوي كمية‬ ‫الوحيد الذي توجد‬ ‫الكوحصب‬

‫من الأكسج!ت‪.‬‬
‫كب‪.‬‬ ‫الكوا‬

‫علم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحياة الخارجية‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انف!إ‬ ‫الجوي‬ ‫الغلاف‬ ‫غازات‬ ‫أنواع‬ ‫الفلاجون‬ ‫وقد حدد‬

‫الكواكب‬ ‫تفسير حركة‬ ‫أدى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكواكب‬ ‫حركة‬ ‫تفسير‬ ‫والإشعاعات‬ ‫اشاديوية‬ ‫والموجات‬ ‫بتحليل الضوء‬ ‫للكوكب‬

‫الختلفة‬ ‫أحيميائيات‬ ‫‪ .‬تمتصر‬ ‫أحصكب‬ ‫من‬ ‫الاتية‬ ‫الأحرى‬


‫الخلافات أهمية فى تاريخ العلم‪،‬‬ ‫من أكثر‬ ‫إلى ‪:‬احد‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫مهمت!ت‪.‬‬ ‫نظريتين‬ ‫الخلاف‬ ‫يتضمن‬ ‫و‬


‫يستطهئ‬ ‫‪ ،‬وم!!ذا‬ ‫من هذه الإشعاعات‬ ‫مختلفة‬ ‫أجزاء‬

‫النظريات عن الحركة الكوكبية‪،‬‬ ‫إحدى‬ ‫فقد اقترحت‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬التوص!!‬ ‫المفقودة‬ ‫الأجزاء‬ ‫ملاحظة‬ ‫طريق‬ ‫الفلكيون عن‬

‫حوالي عام‬ ‫الفلكي اليونانى بطليموس‬ ‫وضعها‬ ‫والتى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوي‬ ‫غلافه‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫الكيميائيات‬

‫الكون ‪ ،‬وأن الشمس‬ ‫مركز‬ ‫هي‬ ‫‪ 5‬أق ‪.‬م‪ ،‬أن الأرض‬ ‫‪0‬‬
‫وزن‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫القوة‬ ‫‪-‬‬ ‫الجوي‬ ‫الغلاف‬ ‫ضغط‬ ‫يعتمد‬

‫‪ ،‬بمعدل‬ ‫الأرض‬ ‫تدور حول‬ ‫والنجوم‬ ‫والكواكب‬ ‫أغمر‬ ‫وا‬ ‫الغاز في‬ ‫كمية‬ ‫على‬ ‫سطئالكوكب‬ ‫على‬ ‫‪-‬‬ ‫الغازات‬

‫كمية‬ ‫الأرضى‬ ‫الجوي‬ ‫الغلاف‬ ‫الجوي ‪ .‬ويملك‬ ‫الغلاف‬


‫ما رآه الناس‬ ‫بطليموس‬ ‫نظرية‬ ‫وتشرح‬ ‫اليوم ‪.‬‬ ‫في‬ ‫كاملة‬ ‫دورة‬

‫لأكثر من ألف‬ ‫تفكيرهم‬ ‫هذا على‬ ‫فى السماء‪ .‬وأغد سيو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى ‪3‬‬ ‫يصل‬ ‫من الغاز لإعطاء ضغط‬ ‫كافية‬

‫على‬ ‫أطمريخ يحتوي‬ ‫الجوي‬ ‫الغلاف‬ ‫‪ .2‬ولكن‬ ‫كجم‪/‬سم‬


‫عام ‪.‬‬

‫الفلكي‬ ‫اقترح‬ ‫عندما‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪543‬‬ ‫عام‬ ‫الجدل‬ ‫لدأ‬ ‫وقد‬ ‫السطحى‬ ‫ي!صلى ضغطه‬ ‫أخاز بحيث‬ ‫ا‬ ‫قليلة من‬ ‫كمية‬

‫والكواكب‬ ‫أن الأرض‬ ‫كوبرنيكوس‬ ‫لي!صلاس‬ ‫أجوأضدي‬ ‫ا‬


‫الجوي‬ ‫وشى أخلاف‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫ضغط‬ ‫‪ 11‬من‬ ‫حوالي‬

‫تدور‬ ‫أيضا أن الأرض‬ ‫‪ .‬واقترح‬ ‫الشمس‬ ‫الأخرى تدور حول‬ ‫ا‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫السطحى‬ ‫ضغصهأ‬ ‫يبلعم‬ ‫الغاز‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫للزهرة كمية‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫مرة من قي!ة الضغط‬


‫وقد‬ ‫اليوم ‪.‬‬ ‫تدور دورة وأحدة في‬ ‫بحيث‬ ‫محور‬ ‫حول‬
‫الكواكب‪،‬‬ ‫حركات‬ ‫كوبرنيكوس وصف‬ ‫نظرية‬ ‫سهلت‬ ‫الغاز في الغلاف‬ ‫حصمية‬ ‫تقدير‬ ‫الفلكيون‬ ‫ويستطع‬

‫الغلاف‬ ‫خلال‬ ‫تغير الحرارة‬ ‫كيفية‬ ‫بقياس‬ ‫الجوي أطكوكب‬


‫الزعماء‬ ‫الفلكيون ‪ .‬ولكن‬ ‫ما استخدمها‬ ‫سرعان‬ ‫ثما‬ ‫ومن‬

‫هي‬ ‫الأرض‬ ‫إن‬ ‫‪:‬‬ ‫لقوله‬ ‫مجنونا‬ ‫كوبرنيكوس‬ ‫الدينين اعتبروا‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫صعوبة‬ ‫أنها أكثر‬ ‫إلا‬ ‫أدق‬ ‫وهناك طريقة‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوي‬

‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪757‬‬ ‫آخر‪ .‬وأخفوا كتاباته حتى‬ ‫كوكب‬ ‫مجرد‬ ‫الجوي‬ ‫الراديوية المرسلة في الغلاف‬ ‫الموجات‬ ‫بقياس تغيرات‬

‫الفلكيين‬ ‫تمت من قبل‬ ‫التي‬ ‫أقنعت الاكتشافات‬ ‫عبور سفيسة فضاء‪.‬‬ ‫لدى‬ ‫أطكوكب‬

‫‪.‬‬ ‫نظرية كوبرنيكوس‬ ‫الآخرين الناس بالتدريج بصحة‬ ‫لكوكب‬ ‫السطحية‬ ‫المظاهر‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫مظاهر السع‬

‫والزهرة ‪،‬‬ ‫إلى أن عطارد‬ ‫هذه الاكتشافات‬ ‫أحد‬ ‫ويشير‬ ‫والأنهار‬ ‫‪ ،‬الجبال والوديان والبحيرات‬ ‫بالأرض‬ ‫شمبيه‬

‫أطوارا تشبه‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫الأخرى ‪ ،‬يبدي‬ ‫الكوا!ب‬ ‫بخلاف‬ ‫الكوكب‬ ‫سطح‬ ‫‪ .‬ويتش!صل‬ ‫والفوهات‬ ‫المنبسطة‬ ‫والمناطق‬

‫من‬ ‫المضاءة‬ ‫أقراصها‬ ‫مقادير‬ ‫أو نقصان‬ ‫حصيادة‬ ‫أعمر‪،‬‬ ‫ا‬ ‫أطوار‬ ‫أضصادم‬ ‫با‬ ‫‪ ،‬وأيضا‬ ‫داته‬ ‫ال!صكب‬ ‫بظروف‬ ‫جزئيا‬ ‫الأرضى‬

‫القمر‪.‬‬ ‫‪ .‬الظر‪:‬‬ ‫الشمه!‬ ‫يمكن‬ ‫سطوح‬ ‫أحملاقة‬ ‫ا‬ ‫للكواكب‬ ‫‪ .‬وليست‬ ‫النيازك‬ ‫مع‬

‫هذا‬ ‫صحة‬ ‫جاليليو‬ ‫الإيطالى‬ ‫أثبت الفلكي‬ ‫وقد‬ ‫كواكب‬ ‫مشاهدتها من الأرض أو من الفضاء‪ .‬وتتشكل‬

‫الذي تم‬ ‫المنظار‬ ‫في عام ‪ 61 0‬أم‪ ،‬مستعملا‬ ‫الاكتشاف‬ ‫من‬ ‫المشتري وزحل وأورانوس ونبتون في معظمها‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫يجب‬ ‫والزهرة‬ ‫جاليليو أن عطارد‬ ‫اختراعه حديثا‪ .‬وأدرك‬ ‫هذه الكواكب‬ ‫لأقراص‬ ‫مراقبتنا‬ ‫الغازات والجليد‪ .‬وعند‬

‫على‬ ‫الشمص!‪ ،‬ويمكن أن يكون كوبرنيكوس‬ ‫يدورا حول‬ ‫الجوية ‪ .‬ويكون‬ ‫أغلفتها‬ ‫العلوية من‬ ‫الطبقة‬ ‫ما نراه هو‬ ‫فكل‬

‫وعندما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمسي‬ ‫النظام‬ ‫هي مركز‬ ‫في أن الشمس‬ ‫حق‬ ‫وقد أثبت‬ ‫عميقا جدا‪.‬‬ ‫العملاق‬ ‫للكوكب‬ ‫الجوي‬ ‫الغلاف‬

‫اقتنع تماما‬ ‫المشتري أيضا‪،‬‬ ‫التوابع التي تدور حول‬ ‫اكتشف‬ ‫للكواكب‬ ‫في المركز الفعلي‬ ‫أنه يوجد‬ ‫الفلكيون حسابيا‬

‫على حق‪ ،‬وأن الأرض عبارة عن‬ ‫كان‬ ‫كوبرنيكوس‬ ‫بأن‬ ‫وهذه النواة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫بحجم‬ ‫صخرية‬ ‫نواة‬ ‫العملاقة‬

‫قوانين‬ ‫‪ .‬وأكثر من ذلك ‪ ،‬فإن‬ ‫الشمس‬ ‫يدور حول‬ ‫كوكب‬ ‫مثل هذا‬ ‫تحت‬ ‫يسلك‬ ‫السائل ‪ ،‬الذي‬ ‫أ!يدروجين‬ ‫با‬ ‫محاطة‬

‫‪.‬‬ ‫كوبرنيكوس‬ ‫نظرية‬ ‫تعزز‬ ‫الكوكبية‬ ‫المتعلقة بالحركة‬ ‫كيبلر‬ ‫الكهربائية‬ ‫التيارات‬ ‫وينقل‬ ‫الفلزات‬ ‫‪ ،‬سلوك‬ ‫المرتفع‬ ‫الضمغط‬

‫واسعا بعد‬ ‫دعما‬ ‫نظرية كوبرنيكوس‬ ‫وقد اكتسبت‬ ‫القوية‪.‬‬


‫‪243‬‬ ‫لكوكب‬ ‫ا‬

‫الرقيق ‪ ،‬فى‬ ‫الكوكبي‬ ‫الغاز والغبار في القرص‬ ‫وشكل‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫نيوتن عام ‪665‬‬ ‫السير إسحق‬ ‫العالم الإنجليزي‬ ‫اكتشاف‬

‫هذه الكتل‬ ‫ثم كونت‬ ‫‪.‬‬ ‫غليظة وقصيرة‬ ‫الأمر‪ ،‬كتلا‬ ‫اخر‬ ‫الشمس‬ ‫هذا القانون جذب‬ ‫قانون الجاذبية العامة ‪ .‬ووصف‬

‫‪ ،‬وازدادت‬ ‫أكثر ضخامة‬ ‫أجساما‬ ‫اكليظة بالتصادم الهادئ‬ ‫ا‬ ‫علم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫التي تدور حولها‪ .‬ان! أيضا‪ :‬الفلك‬ ‫للأرض‬

‫الأكثر‬ ‫الأجسام‬ ‫وتستطع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬جاذبيتها بنمو هذه الأجسام‬ ‫تفصيلية‬ ‫دراسات‬ ‫المتطورة ‪ .‬بدأ الفلكيون‬ ‫الأرصاد‬

‫الأصغر وأن تنمو‬ ‫والأجسام‬ ‫والغاز‬ ‫الغبار‬ ‫نححخامة أن تجذب‬ ‫‪7‬‬


‫الكواكب‪.‬‬ ‫بعد فهم حركات‬ ‫‪،‬‬ ‫كل على حدة‬ ‫للكواكب‬

‫قد‬ ‫الضخمة‬ ‫أن هذه الأجسام‬ ‫الفلكيون‬ ‫سمريعا‪ .‬ويعتقد‬ ‫فقد‬ ‫أكثر‪.‬‬ ‫تفاصيل‬ ‫بمناظير متطورة أن يكشفوا‬ ‫واستطاعوا‬

‫للكواكب‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والخصائص‬ ‫والألوان‬ ‫قاسوا الأحجام‬


‫أقمارها‪.‬‬ ‫و‬ ‫هي الكواكب‬ ‫أ)صبحت‬
‫ونبتون‬ ‫أورأنوس‬ ‫‪-‬‬ ‫بعدا‬ ‫الأكثر‬ ‫الكواكب‬ ‫أيضا‬ ‫واكتشفوا‬
‫هذه تعليل‬ ‫الشمسي‬ ‫النظام‬ ‫تكون‬ ‫نظرية‬ ‫وتستطيع‬
‫الأرضية الصخرية‬ ‫الكواكب‬ ‫بين‬ ‫العامة‬ ‫ا‪،‬ختلافات‬ ‫للموجات‬ ‫إصدار الكواكب‬ ‫وقاد اكتشاف‬ ‫وبلوتو ‪.-‬‬

‫للظروف‬ ‫أكبر‬ ‫إلى فهم‬ ‫‪،‬‬ ‫هذه الموجات‬ ‫الراديوية ودراسة‬


‫من الغازات‬ ‫رئيسي‬ ‫بشكل‬ ‫العملاقة التي تتألف‬ ‫والكواكب‬
‫على كل كوكب‪.‬‬
‫الأولي للغبار‬ ‫الكوكبي‬ ‫والجليد‪ .‬وقدر الفلكيون أن القرص‬
‫أنواعا من‬ ‫الأيام‬ ‫في هذه‬ ‫الفلكيون‬ ‫ويستعمل‬
‫من حافته التي كانت‬ ‫مركزه‬ ‫أكثر حرارة قرب‬ ‫كان‬ ‫!الغاز‬

‫على الأرض وفي الفضاء لدراسة الكوأكب‪.‬‬ ‫التلسكوبات‬


‫من‬ ‫المناطق الأكثر حرارة‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫المتكونة‬ ‫الشمس‬ ‫ليميدة عن‬
‫الشمسر‬ ‫النظام‬ ‫خارج‬ ‫الفلكيون بالبحث عن كواكب‬ ‫وقام‬
‫الأخرى‬ ‫الصخرية‬ ‫والموأد‬ ‫المعادن‬ ‫تستيم‬ ‫الكوكبى‬ ‫اغرص‬
‫شدأ‬ ‫مثل المشتري يصدر‬ ‫فكوكب‬ ‫‪.‬‬ ‫الان‬ ‫المعروف حتى‬
‫ذرات‬ ‫الشمس‬ ‫وتمنع حرارة‬ ‫‪.‬‬ ‫الغليظة‬ ‫الكتل‬ ‫أن تشكل‬ ‫!!ط‬
‫الفلكيون‬ ‫‪ .‬ويستطيع‬ ‫له‬ ‫التالغ‬ ‫النجم‬ ‫على‬ ‫ضعيفا‬ ‫جذبيا‬
‫أن تصبح‬ ‫من‬ ‫الخفيفة الأخرى‬ ‫والهيليوم والعناصر‬ ‫ا!يدروجين‬ ‫ا‬

‫نجم مجاور بملاحظة‬ ‫حول‬ ‫تحري وجود مثل ذلك الكوكب‬


‫بحيث‬ ‫سريعا‬ ‫الحارة‬ ‫الغازات‬ ‫هذه‬ ‫وتتحرك‬ ‫‪.‬‬ ‫أو سائلة‬ ‫‪!2‬حلبة‬

‫الشد الجذبي‪.‬‬ ‫عن‬ ‫أضاتجة‬ ‫ا‬ ‫النجم‬ ‫الانتظام في حركة‬ ‫عدم‬


‫من الصخر‪.‬‬ ‫الغليظة‬ ‫من جاذبية الكتل‬ ‫الهروب‬ ‫دستيم‬
‫السرعة كثيرا‬ ‫العالية‬ ‫الفضاء والحوامميب‬ ‫سفن‬ ‫أسهمت‬
‫الشمسية‬ ‫الفلكيين أن الريح‬ ‫يعتقد بعض‬ ‫إلى ذلك‬ ‫وإضافة‬
‫الأقمار الصناعية‬ ‫قامت‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫الكوكبية‬ ‫في الأرصاد‬
‫العناصر‬ ‫ساقت‬ ‫) قد‬ ‫من الشمس‬ ‫يتدفق‬ ‫الغازات‬ ‫من‬ ‫(سيل‬
‫لكل‬ ‫عن كثب‬ ‫بعمليات رصد‬ ‫المأهولة‬ ‫غير‬ ‫(السواتل)‬
‫فإن‬ ‫لذلك‬ ‫ونتيجة‬ ‫‪.‬‬ ‫للنظام الشمسي‬ ‫الجزء الداخلي‬ ‫من‬ ‫ا‪.‬لخفيفة‬
‫الصناعية غير‬ ‫الأقمار‬ ‫هبطت‬ ‫وكذلك‬ ‫بلوتو‪.‬‬ ‫ماعدا‬ ‫كوكب‬
‫صخرية‪.‬‬ ‫عوالم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬كالبا‬ ‫الأرضية‬ ‫للكواكب‬ ‫الداخلي‬ ‫ا‪.‬لجزء‬
‫قيمة‬ ‫معلومات‬ ‫المريخ والزهرة ‪ ،‬وأرسلت‬ ‫على‬ ‫المأهولة‬

‫ضئيلة‬ ‫بصورة‬ ‫والرياح الشمسية‬ ‫تؤثر حرارة الشمس‬


‫أقمار‬ ‫قامت‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الكواكب‬ ‫لسطوح‬ ‫صورا‬ ‫متضمنة‬
‫الكوكبي ‪ .‬ولقد‬ ‫من القرص‬ ‫الخارجية‬ ‫الأجزاء‬ ‫على‬ ‫حدأ‬
‫على‬ ‫والمناخ‬ ‫الأغلفة الجوية‬ ‫بتحليل‬ ‫أخرى‬ ‫صناعية‬
‫والجليد‬ ‫الماء‬ ‫ببخار‬ ‫بالاحتفاظ‬ ‫الحرارة المنخفضة‬ ‫ءممحت‬
‫فويجرأ‬ ‫الأمريكيتان‬ ‫سفينتا الفضاء‬ ‫وأكدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الكواكب‬

‫والنشادر‪.‬‬ ‫والميثان‬ ‫والهيليوم‬ ‫الهيدروجين‬ ‫مثل‬ ‫والغازات‬


‫الكواكب‬ ‫الحقول المغنطيسية القوية لكل‬ ‫‪ 2‬وجود‬ ‫وفويجر‬
‫كونت‬ ‫الجليدية قد‬ ‫والمادة‬ ‫الغازات‬ ‫أن‬ ‫الفلكيون‬ ‫ويعتقد‬
‫‪ .‬وتبين‬ ‫كذلك‬ ‫والمريخ فليست‬ ‫والزهرة‬ ‫عطارد‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫العملاقة‬

‫هذه‬ ‫استطاعت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ونبتون‬ ‫وأورانوس‬ ‫وزحل‬ ‫الشتري‬ ‫ا‬


‫الحلقى‪-‬‬ ‫ذا النظام‬ ‫الوحيد‬ ‫الكوكب‬ ‫لض‬ ‫أن زحل‬ ‫كذلك‬
‫من الغبار والغاز والجليد‬ ‫أقراص‬ ‫المتكونة تدوير‬ ‫أكواكب‬ ‫ا‬

‫مسبارات‬ ‫‪ -‬وأرسلت‬ ‫العملاقة حلقات‬ ‫الكواكب‬ ‫فلجميع‬


‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولى‬ ‫الكوكبي‬ ‫الشمسي‬ ‫كبير القرص‬ ‫دشبه إلى حد‬
‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪ ،‬واكتشفت‬ ‫للتوالغ الكوكبية‬ ‫ايضا صورا‬ ‫فويجر‬
‫المجموعات‬ ‫هذه الأقراص قد شكلت‬ ‫ا!كمكن أن تكون‬
‫العلماء حواسيب‬ ‫سابقا‪ .‬واستعمل‬ ‫المعروفة‬ ‫التوالغ غير‬

‫العملاقة‪.‬‬ ‫الكواكب‬ ‫والتوابع حول‬ ‫ا‪-‬لهلقية‬ ‫الفضاء‬ ‫سفن‬ ‫متطورة لتحليل هذه الصور‪ .‬كما أرسلت‬

‫‪.‬‬ ‫إلى الأرض‬ ‫أخرى‬ ‫هذه معلومات‬


‫مقالات ذات صلة فى الموسوعة‬
‫الفلكيين هذه‬ ‫معظم‬ ‫يعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكواكب‬ ‫تكون‬ ‫تفسير‬
‫كواكب‬
‫في النظام‬ ‫الأصغر‬ ‫والأجسام‬ ‫والكواكب‬ ‫أن الشمس‬ ‫الأيام‬
‫المريح‬ ‫زحل‬ ‫ا\رض‬ ‫ا‬

‫بليون عام من لممحابة ضخمة‬ ‫منذ ‪6.4‬‬ ‫قد تشكلت‬ ‫الشمسي‬


‫لمشتري‬ ‫ا‬ ‫الزهرة‬ ‫نوس‬ ‫)‪-‬را‬ ‫أ‬

‫نبتون‬ ‫رد‬ ‫عطا‬ ‫باوتو‬


‫وغبار‪ .‬وأدى الشد الجذبي للجسيمات‬ ‫من غاز مخلخل‬

‫كبير وإلى‬ ‫إلى انكماشها بشكل‬ ‫الدوارة‬ ‫داخل السحابة‬


‫جم‬ ‫ترا‬

‫إلى مركزها‬ ‫المادة‬ ‫معظم‬ ‫أن أنجذبت‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫كثافة‬ ‫أكثر‬ ‫جعلها‬
‫إسحئ‬ ‫لسير‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫نيوتن‬ ‫ليكولاس‬ ‫‪،‬‬ ‫كوبرنيكوس‬ ‫تيخو‬ ‫‪،‬‬ ‫هي‬ ‫ا‬ ‫بم‬

‫في المدار‬ ‫المادة‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫كميات‬ ‫و بقيت‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫مشكلة‬
‫وليم)‬ ‫لسير‬ ‫(ا‬ ‫هيرشيل‬ ‫لز‬ ‫يوها‬ ‫‪،‬‬ ‫كيبلى‬ ‫رر!ليموس‬

‫ليليو‬ ‫‪-‬خا‬
‫أولي رقيق‪.‬‬ ‫كوكبي‬ ‫قرص‬ ‫إلى‬ ‫وانبسطت‬ ‫حول الشمس‬
‫لكوكبة‬ ‫ا‬ ‫‪244‬‬

‫الكوكبات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪ ،‬ولا حظوا‬ ‫الجنوبي‬ ‫الأرضية‬ ‫الكرة‬ ‫ذات ملة‬ ‫أضى‬ ‫مقالات‬

‫رلحمامو الخرائط‬ ‫أطلق‬ ‫السماء‪ .‬وقد‬ ‫الثلث الجنوبي من‬ ‫في‬


‫الكويكب‬ ‫الفضاء‬ ‫رحلات‬ ‫قا!ن‬ ‫بود‪،‬‬

‫من النجوم أسماء‬ ‫على هذه المجموعات‬ ‫والمستكشفون‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫المد‬ ‫الشمص‬ ‫التلسكول!‬

‫بالإضافة إلى أسماء‬ ‫وأشمياء أخرى‬ ‫علمية‬ ‫أجهزة‬ ‫المرصد‬ ‫الشها!‬ ‫اللاس!ي‬ ‫التلسكوب‬

‫اطساء‬ ‫نجمة‬ ‫العام‬ ‫علم‬ ‫التنحيم‬


‫من‬ ‫اشتقت‬ ‫تلس!صبيوم مثلا‪،‬‬ ‫فكوكبة‬ ‫‪.‬‬ ‫حيوانات‬ ‫‪،‬‬

‫م الحتممسي‬ ‫المضاأ‬ ‫عل!‬ ‫‪،‬‬ ‫الفلك‬ ‫الحاذدية‬


‫‪ ،‬أما‬ ‫الذبابة‬ ‫من‬ ‫اشتقت‬ ‫موس!!ا‬ ‫‪ ،‬وكوكبة‬ ‫تلسكوب‬
‫اليوم‬ ‫احقمر‬ ‫ا‬ ‫الحياة‬
‫فى أمريكا‬ ‫وهو طائر كبير‬ ‫من طوقان‬ ‫اشتقت‬ ‫تو!سانا فقد‬
‫الصماعى‬ ‫اسقمر‬ ‫ا‬ ‫الألراج‬ ‫ا‬ ‫دائرة‬

‫الجنوبية زالوسطى‪.‬‬

‫جزءا‬ ‫تشكل‬ ‫التي‬ ‫معروفة من النجوم‬ ‫مجموعة‬ ‫وهاك‬ ‫أسمماء‪.‬‬ ‫ا‬ ‫معينة صى‬ ‫ممصقةأ‬ ‫فى‬ ‫نجوم ترى‬ ‫مجموعة‬ ‫الكوعية‬

‫الهرمية ومنها مجموعة‬ ‫أمموكبات‬ ‫با‬ ‫مر ال!ص كبة وتسمى‬ ‫التى تظهر‬ ‫المنطهقة‬ ‫لتدأ! على‬ ‫أيضا‬ ‫تستخدم‬ ‫كوكبة‬ ‫وكلمة‬

‫الأكبر‪.‬‬ ‫الأصغر والدب‬ ‫الدب‬


‫الفلكيون‬ ‫وقد قسم‬ ‫‪.‬‬ ‫من النجوم‬ ‫محدودة‬ ‫فيها مجموعة‬

‫الأكبر‪ ،‬ويوجد‬ ‫الدب‬ ‫الأكبر في كوكبة‬ ‫ويقع الدب‬ ‫منطقة أو كوكبة‪.‬‬ ‫السماء إلى ‪88‬‬

‫وترى بعض‬ ‫الدب الأصغر‪.‬‬ ‫في كوكبة‬ ‫الدب الاصغر‬ ‫من مختلف‬ ‫لاحظ قدماء الإغريق والرومان وشعوب‬
‫حركة الأرض‬ ‫ال!صحصبات خلال مواسم معينة فقط بسبب‬
‫من النجوم في الثلث الشمافي‬ ‫القديمة مجموعات‬ ‫الحضارات‬

‫إذ يتغير الجزء المرئى من السماء في‬ ‫أصشمس‪،‬‬ ‫ا‬ ‫اسشوية حول‬ ‫خيالية‪.‬‬ ‫وشخصيات‬ ‫حيوانات‬ ‫واطلقوا عليها أسماء‬ ‫للسماء‬

‫م!صان معين تدريجيا عندما تدور الأرض حول الشمص‪.‬‬ ‫أ\سد‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اسم‬ ‫‪ -‬حملت‬ ‫المثا!‬ ‫على ممبيل‬ ‫‪-‬‬ ‫الأسد‬ ‫فكوكبة‬

‫أجزاء مختلفة من‬ ‫مختلفة‬ ‫مر ارتفاعات‬ ‫المراقبون‬ ‫!صما يرى‬


‫أخور‪ .‬أما‬ ‫ا‬ ‫اسم‬ ‫أضور‬ ‫ا‬ ‫!صكبة‬ ‫وحملت‬ ‫سم!ضين‪،‬‬ ‫اسم‬ ‫والحوت‬

‫الاستواء رؤية كاملة‬ ‫في خط‬ ‫مراقب‬ ‫أحسماء‪ .‬ويستفيعا‬ ‫ا‬


‫صرساشسر‬ ‫ر‬ ‫الجوراء‬ ‫ر‬ ‫أ!صسي‬ ‫ا‬ ‫وذات‬ ‫المسلسلة‬ ‫المرأة‬ ‫كوكبات‬

‫في‬ ‫يست!إلمراقب‬ ‫لا‬ ‫أصشة ‪ ،‬بينما‬ ‫ا‬ ‫مدار‬ ‫على‬ ‫أس!صكبات‬


‫الإغر!ت!ية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الأساطير‬ ‫ا‬ ‫شى‬ ‫أ!‬ ‫والطا‬ ‫بطلات‬ ‫اسماء‬ ‫حملت‬ ‫شقد‬

‫نصف‬ ‫رؤية كوكبات‬ ‫أو الجنوبي سوى‬ ‫الشمالي‬ ‫أغصصأ‬ ‫ا‬


‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫بسيئ‬ ‫أوروبيون‬ ‫ملاحون‬ ‫وقد استكشف‬
‫من الكرة ال!رضية‪.‬‬ ‫واحد‬
‫الميلادي نصف‬ ‫القرن أصسادس عشر‬ ‫ا‬ ‫ومنتصف‬ ‫عشر‬

‫مقالات ذات صلة فى الموسوعة‬

‫المسلسلة‬ ‫المرأة‬ ‫الكرسي‬ ‫دات‬ ‫!صكمة‬ ‫الجوراء‪،‬‬

‫كوكبة‬ ‫‪،‬‬ ‫هرقل‬ ‫علم‬ ‫‪،‬‬ ‫لهلك‬ ‫ا‬ ‫الأصعر‬ ‫ا‬ ‫لد!‬ ‫وا‬ ‫!بر‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫لد!‬ ‫ا‬

‫الرامي وهي‬ ‫أيضا كوكبة‬ ‫وتسمى‬ ‫الثوس‬ ‫كوكيلأ‬

‫الجنوبي‬ ‫تقع فى سماء النصف‬ ‫التي‬ ‫من النجوم‬ ‫مجموعة‬


‫البروج ‪.‬‬ ‫لدائرة‬ ‫التاسعة‬ ‫العلامة‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫أممرة الأرضية‬ ‫ا‬ ‫من‬

‫أسطوريا‬ ‫مخلوقا‬ ‫فى علم الأساطير‬ ‫والرامي‬ ‫ويمثل القوس‬

‫)‬ ‫الاخر حصان‬ ‫القنطور (نصفه إنسان والنصف‬ ‫يسمى‬

‫يصوبه إلى‬ ‫ممسكا بقوس‬ ‫أن يكون‬ ‫القنطور‬ ‫فى‬ ‫ويفترض‬

‫‪.‬‬ ‫المجاورة‬ ‫النجوم‬ ‫كوكبة‬ ‫وهي‬ ‫العقرب‬ ‫قلب‬

‫نجوم فردية متألقة ‪ ،‬بل تحتوي‬ ‫القوس‬ ‫أعوكبة‬ ‫وليس‬

‫اتجاه مركز‬ ‫وتوضح‬ ‫يمكن مشاهدتها‪،‬‬ ‫نجوم‬ ‫سعحابة‬ ‫على‬

‫مع امتداد غني‬ ‫المجرة‬ ‫على‬ ‫الكوكبة‬ ‫من‬ ‫مجرتنا‪ .‬ويقع جزء‬

‫من‬ ‫كثير‬ ‫على‬ ‫القوس‬ ‫كوكبة‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫المتألقة‬ ‫بالأجسام‬

‫الأولى‬ ‫القائمة‬ ‫ضمن‬ ‫الأجسام تفوق أي كوكبة أخرى‬

‫‪ .‬وتمر‬ ‫مسييه‬ ‫‪ ،‬التي أعدها شارل‬ ‫غير النجمية‬ ‫للأجسام‬

‫إلى‬ ‫ديسمبر‬ ‫القوس من منتصف‬ ‫أسشمممر عبر كوكبة‬ ‫ا‬

‫يناير‪.‬‬ ‫منتصف‬ ‫ولك!!‬ ‫السماء‪،‬‬ ‫المجوم دي منطقة معيحة م!‬ ‫س‬ ‫الكوكبة محموعة‬
‫الفلك ‪ ،‬علم؟ مسييه‪،‬‬ ‫التنجيم ‪ ،‬علم‪،‬‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫ان!‬ ‫أضماى‬ ‫ا‬ ‫امموكبات‬ ‫ا‬ ‫م!‬ ‫الحريطة سعا‬ ‫هده‬ ‫تظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫لاتيى‬ ‫اسم‬ ‫كوكبة‬

‫الأبراخ‪.‬‬ ‫دائرة‬ ‫؟‬ ‫شارل‬ ‫احتممالي‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الحرة‬ ‫لصرو‬ ‫في‬ ‫حميعها‬ ‫وتوحد‬ ‫اضمانين‬ ‫وا‬
‫‪245‬‬ ‫كوكستاون‬

‫الحسناء‬ ‫أم)؟‬ ‫(‪329‬‬ ‫أفلام منها دم الشاعر‬ ‫عدة‬ ‫‪1 150‬‬ ‫؟‪13‬‬ ‫!‬ ‫بهير؟‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬ ‫ش‪-،‬‬ ‫‪-‬حم!‪-‬ص‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫‪/‬تيأ؟‬ ‫صل!‬ ‫*‬ ‫‪،‬لمء‬ ‫كأ*!‬ ‫ممص‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫ك!‬

‫!حرخ‬
‫‪3‬رز*‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫!‪-‬لأهمكضشبن‪7،‬في!‪-‬‬ ‫! ءكأخ‪!+‬‬ ‫ا\؟!!لم‬ ‫*‬ ‫صلم‪،‬‬ ‫!‬ ‫؟‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬ير‪-‬سلأ"‬ ‫ئم‪!7‬طقي‬ ‫لأبن‬

‫أم)‪ .‬وفي آخر‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪ 9‬أم)بم أورفيوس‬ ‫(‪46‬‬ ‫والوحدق‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫!غ‬ ‫‪7‬‬ ‫ش‪73‬‬ ‫ر‪-‬ر‬ ‫غ‬‫كا آ"‪7‬‬ ‫ءشبز!‬ ‫ء‪ -‬كا ‪-‬‬ ‫*‬ ‫ى‬ ‫!‬ ‫قي‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫ء!‬ ‫كلدعدثكرور‬

‫ص !‬
‫‪.‬ث‪6‬‬ ‫‪-!+-+‬برح‪-‬‬ ‫!‪-‬‬
‫يمئر‪-‬كؤ!لم‬ ‫ع‬ ‫"‬
‫؟يم‪!-‬تز"رئم!بر‪!!!!+‬لاش‪7‬‬ ‫بمشئم‬
‫ش"؟خمبن‬ ‫طلم‪2‬‬ ‫د‬ ‫‪!3‬ءيهبميهخلإلالم‪*2 -‬‬
‫ك!‪-+‬س غ‬ ‫ر‬ ‫*‬ ‫‪--‬ص‪+‬ص‬
‫يربر!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ىأ‬
‫قي‬ ‫‪-‬‬
‫‪2‬‬ ‫لإغ؟ئ!ءيم‬
‫؟ئأ"*؟ش(س‬

‫والزخرفة‪.‬‬ ‫التصوير التشكيلي‬ ‫حياته على‬ ‫أوقف‬ ‫‪،‬‬ ‫امشى عمره‬ ‫‪،-‬ص‬ ‫ر‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫؟س‬ ‫!؟ير‬ ‫ذض‪-‬‬ ‫س‬ ‫اعببم‬ ‫لابر؟‪3،‬‬ ‫!لمحي‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪7‬حم!‬ ‫*‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪\،‬‬ ‫قيبرسجموير‬ ‫‪-*!!-‬شش‬ ‫كد‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬صكا!لم!كأكأكا‬ ‫شيخ‬ ‫‪-‬‬ ‫تزصصمي!مم!لىشى‬

‫بباريس واختير‬ ‫لافيت‬ ‫ميزون‬ ‫في ضاحية‬ ‫ولد كوكتو‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬كأ‪-‬كا*حسي‬ ‫‪-‬خ"‬ ‫‪-‬د!‪!-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪--‬شص‬ ‫ء‬ ‫‪،‬لأ‬ ‫يههـر"‪-‬ىقي‪71‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪-‬لحءشحم!‪+‬ح!ش‪--‬ش‪/‬كا‬

‫لأ‬ ‫س‬ ‫جمس!ش‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫!‪!++‬الأ؟ا‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪!/‬‬ ‫*‬ ‫‪/‬‬ ‫و‬ ‫"!؟‬

‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪559‬‬ ‫الفرنسية‬ ‫الأكاديمية‬ ‫فى‬ ‫عضوا‬ ‫صحمئ!خت!يهائصستن‬ ‫!ء؟‪،‬لم!سصبر‬ ‫جمالثس‪+-‬‬ ‫‪-‬ص؟‬ ‫‪:‬‬ ‫!ة!س‬ ‫أ‬ ‫محم!ؤين؟‬ ‫أ‬

‫أ‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫سالم‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫قي‬ ‫لأ‬ ‫لا‬ ‫تم‪/‬‬ ‫شءا‬ ‫تد‬ ‫س؟‬ ‫س ش‬ ‫‪5‬‬ ‫لح‬ ‫آ‬ ‫‪+‬‬ ‫يم‬ ‫‪!+*،‬ملمكض‬

‫دبر)‬ ‫لم لم‬ ‫؟‪2‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫س‬ ‫‪6‬‬ ‫خ ‪ 7‬ي!!ي‬ ‫كا!‬ ‫!‬ ‫‪!/-‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪+‬لي‬ ‫فيكماقي‬ ‫؟تر‬ ‫‪++‬تم‬ ‫لم‬ ‫لإ!‬ ‫؟يم!‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫قي‬ ‫‪--‬ئز‬ ‫يم‬ ‫‪+‬ير‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬ط‬ ‫ر‬

‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫(‪798‬‬ ‫دوجلاس‬ ‫السير جون‬ ‫كوكروفت‪،‬‬ ‫‪!،-‬‬ ‫!‬ ‫رخ!ك!‬ ‫في‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪!+‬‬

‫س‬ ‫س‪+‬ص‬ ‫س! كه‬


‫‪!6‬ح!*ص‬ ‫!‪: +‬‬ ‫*‬ ‫!اصجمغك!ص‬
‫‪-‬‬ ‫؟ع‪+‬‬ ‫ء‬ ‫ض‬ ‫*‬ ‫ر!‬ ‫جهوس‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!!‬ ‫‪-‬خرمم!عص!ط‬
‫ط!!‬ ‫صلإ؟‬ ‫‪2-‬‬ ‫كا*‬ ‫؟‬
‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫‪-‬ءش‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--:‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪42!-/7-‬‬ ‫‪-‬لىس!خ!ت!ت!كييمخ!‬

‫!لأ!بز*‬ ‫"‬ ‫\\‬ ‫لم*‬ ‫؟بمششص‬ ‫يم‪-‬‬ ‫!‬ ‫ءص‬ ‫‪/‬ر‬ ‫!حمئي‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫! ء*‬ ‫ءصكابر‬
‫فاز بجائزة‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيزياء النووية‬ ‫في‬ ‫بريطاني‬ ‫عالم‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫الأ‬
‫كا‬ ‫شير‬ ‫يغ‬

‫لا"‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫ع!*‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬س ‪.‬‬ ‫ت‬ ‫أرنست‬ ‫جمع‬ ‫ام مناصفة‬ ‫لعام ‪519‬‬ ‫الفيزياء‬ ‫كوبل في‬ ‫اءخ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫"*‬ ‫جمد‬ ‫ص‬ ‫؟‬ ‫*؟‬ ‫‪،6\-‬ء!‬ ‫؟ لا!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬كائم‬ ‫أسعش‪/‬‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ب‬ ‫بملأ‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪+‬‬ ‫س‬ ‫لإؤء‬

‫لأض‬ ‫الى!فىلا‬ ‫ول‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫كا‬ ‫؟بزفي‬ ‫‪-‬‬ ‫ءكا‬ ‫كا‬ ‫ءكا‪-‬‬ ‫ر‬ ‫ء*!!رش‬ ‫‪+‬‬ ‫لاا‪+‬يخ‬ ‫‪-‬كأيهبه!‬

‫نواة الذرة بجسيمات‬ ‫كانا أول من فكك‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫التن‬ ‫أ‬

‫فئ‬ ‫‪/‬أ‬ ‫‪/‬‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬د‬ ‫سكا*‬ ‫‪6‬صر‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫؟!! يمكا‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫أ‪-‬أ‬ ‫كار‬‫‪3‬‬ ‫كا! يم‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ر‬ ‫كا‪6‬‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!عح!؟كا‬

‫‪7‬؟يرشبن؟يرائإلأ‪-‬لم*!!‪،‬؟ؤ!!لأصأ‪-،‬لأغ!برإخعءللىلىأطءكألىخسخ!‬

‫زيادة سرعتها‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ‫اهمعجلة اصطناعيا‬


‫‪-‬‬ ‫قيكم‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ول‬ ‫‪-‬‬ ‫!!!‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3"7‬قي‬ ‫ال‬ ‫ع!*‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫يم‪!-‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫كل!ب!‪-‬بهتر‬ ‫؟‪-‬س‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!3/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪72‬‬ ‫لأصلاأيز‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫*‪،6‬‬ ‫؟ءكل!‬ ‫‪-‬غ‬

‫نواة‬ ‫بقذف‬ ‫ووالتن‬ ‫أم‪ ،‬قام كوكروفت‬ ‫‪329‬‬ ‫في عام‬


‫ص‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫‪7‬كع‬ ‫!‪-‬ئهـبما!‬ ‫!بر‬ ‫‪-‬‬ ‫سئهح!‬ ‫!‬ ‫ى*‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش" !‬ ‫طا‬ ‫"‬ ‫ج‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كا ‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كا‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫زر؟‬ ‫‪،‬أ‬ ‫!‬ ‫ضبرة‬ ‫كا‬

‫لم\‬ ‫ا!ي‬ ‫!‪،‬‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‪-‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!*لا‬ ‫إبر‪-‬يم‬
‫التفاعل‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬فأدى‬ ‫العالية‬ ‫السرعة‬ ‫ذات‬ ‫بالبروتونات‬ ‫الليثيوم‬

‫لأ؟‬ ‫!إكا!!‪+1‬‬ ‫!‪-‬كا!‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫!!‬ ‫ء‬ ‫ش*شحي‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬كا‬ ‫‪-2‬نهبي‪.‬ك!ءلإكاأسس*‬

‫ذ‬ ‫!‬ ‫!‪7‬‬ ‫‪9‬كلم‬ ‫كا ع‬ ‫!‬


‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫هيليوم‬ ‫نواتي‬ ‫‪،‬لى إنتاج‬ ‫‪9‬‬ ‫أ‬ ‫!ثبم‬ ‫س‬

‫؟‪،،!*\،‬بم!بهلإصضنج‬ ‫‪،‬‬ ‫ء!ا‬ ‫برحم!لمسص‬ ‫ول‬ ‫ء!‬ ‫‪*1‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫ص‪،‬‬ ‫س‬ ‫بر‬ ‫!‪1‬نج!كض!‬

‫لالم‪/‬لألأ*بم‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء*‬ ‫‪1‬‬ ‫ى‬ ‫لا‬ ‫!عء!‬ ‫س‬ ‫!!‬ ‫قيتر‬ ‫ء‬ ‫‪+‬ير‬

‫يادارة مختبر‬ ‫أم)‪ ،‬قام كوكروفت‬ ‫‪459‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫ا!‪939‬‬ ‫!‬ ‫(‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪ .‬لا‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫كا‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫‪!-‬ض‬ ‫ك!س‬ ‫ص‬ ‫؟‬ ‫‪!-‬‬

‫الحرب‬ ‫بكندا‪ .‬وبعد‬ ‫مونتريال‬ ‫من‬ ‫الذرية بالقرب‬ ‫الأبحاث‬ ‫لدائرة‬ ‫اللامة التاسعة‬ ‫تش!!‬ ‫النحوم‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫القوس‬ ‫كوكبة‬

‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الذرية البريطانية‬ ‫الطاقة‬ ‫إليه إدارة هيئة‬ ‫أوكل‬ ‫البروخ!‪.‬‬

‫بجامعة‬ ‫لكلية تشرتشل‬ ‫عميد‬ ‫أصئأول‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪519‬‬


‫كاتب فرنسى‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫‪639 -‬‬ ‫(‪9188‬‬ ‫جان‬ ‫كوكتو‪،‬‬
‫الذرة في‬ ‫ام فاز بجائزة استخدام‬ ‫وفي عام ‪619‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬كمبردص!‬
‫الجمهور‪.‬‬ ‫إثارة‬ ‫موأهبه المتعددة في‬ ‫اممتخدام‬ ‫على‬ ‫دأب‬
‫السلمية‪.‬‬ ‫الأغراض‬
‫في كتابة الشعر‬ ‫وحاز شهرة‬ ‫الإبدأع‬ ‫ملكته فى‬ ‫تعددت‬
‫من‬ ‫الغربي‬ ‫في الشمال‬ ‫في تودموردين‬ ‫ولد كوكروفت‬
‫والتصوير‬ ‫الباليه‬ ‫والروايات وقصص‬ ‫والسيناريو‬ ‫والمسرحيات‬
‫معجل‬ ‫الغربية في إنجلترا‪ .‬أن!‪:‬‬ ‫امدرزفيلد فى يوركشاير‬
‫الثقافة‬ ‫فى‬ ‫محوريا‬ ‫الفنان دورا‬ ‫يتبوأ‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫أصر‬ ‫‪.‬‬ ‫التشكيلي‬
‫سنتون‪.‬‬ ‫توماس‬ ‫أرنست‬ ‫‪،‬‬ ‫والق‬ ‫‪،‬‬ ‫الجسيمات‬
‫الإنسانية‪.‬‬

‫المستوطنين‬ ‫أحد‬ ‫‪.‬‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪837-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬وليم‬ ‫اكو!ى‬ ‫مرارا من أساطير الإغريق‬ ‫في مسرحياته‬ ‫استفاد كوكتو‬

‫عبر‬ ‫أول طريق‬ ‫‪ ،‬شق‬ ‫أم‬ ‫وفي عام ‪81 5‬‬ ‫أستراليا‪.‬‬ ‫الرواد فى‬ ‫أورفيوس‬ ‫إذ تتناول مسرحية‬ ‫‪،‬‬ ‫الدرامية‬ ‫القديمة وقصصهم‬

‫هذا الطريق الذي‬ ‫ويلز‪ .‬ويبلغ طول‬ ‫في نيوساوث‬ ‫بلو‬ ‫جبال‬ ‫من‬ ‫ونضاله‬ ‫‪،‬‬ ‫الإلهام‬ ‫ينشد‬ ‫لشاعر‬ ‫ام) بحثا مضنيا‬ ‫(‪269‬‬

‫الآلة الجهنمية‬ ‫أما مسرحية‬ ‫‪.‬‬ ‫بالقبول‬ ‫عمله‬ ‫أن يحظى‬ ‫أجل‬
‫كم ‪ ،‬وهو يبدأ من‬ ‫أ‬ ‫‪63‬‬ ‫إنشاؤه أقل من مشة أشو‬ ‫استغرق‬

‫فى مدينة‬ ‫ولد كوكس‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر مكاري‬ ‫إهر نيبيان حتى‬ ‫لمأساة أوديب ملكا‬ ‫جديدة‬ ‫رؤية‬ ‫فهي‬ ‫ام)‬ ‫(‪349‬‬
‫عليا‬ ‫الإنسانية في يد قوى‬ ‫وفكرتها أن قدر‬ ‫لسوفوكليمم!‪.‬‬
‫‪ ،‬والتحق‬ ‫الإنجليزية في إقليم دورست‬ ‫مينستر‬ ‫مبورن‬ ‫أ‬

‫هذه المسرحيات‬ ‫كوكتو‬ ‫وشناول‬ ‫‪.‬‬ ‫الكون‬ ‫على‬ ‫تسيطر‬


‫ثم توجه إلى أستراليا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫إ‪،‬لجي!ش عام ‪797‬‬
‫القارئ ‪ ،‬وأحداث‬ ‫عامية تفاجئ‬ ‫الخيالي في عبارات‬ ‫بأسلوبه‬

‫محلية في أيرلندا‬ ‫مقاطعة ذات حكومة‬ ‫كوكستاون‬ ‫علم النفس‬ ‫ورموز يفسرها‬ ‫الزمن ‪،‬‬ ‫سياق‬ ‫تقع خارج‬
‫والمقاطعة‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪883‬‬ ‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫الحديث‪.‬‬

‫لونيا‪ ،‬وتعتبر بلدة‬ ‫بحيرة‬ ‫!نطقة زراعية تحدها من الشرق‬ ‫روايات‬ ‫تحكى أشهر‬
‫تاريخها‬ ‫‪ ،‬ويرجع‬ ‫المركز الإداري للمقاطعة‬ ‫كوكستاون‬ ‫كوكتو الأطفال المشاغبون‬

‫القرى المجاورة قريتا‬ ‫الميلادي ‪ .‬ومن‬ ‫الثامن عشر‬ ‫المقرن‬ ‫أربعة من‬ ‫ام) قصة‬ ‫(‪929‬‬

‫‪.‬‬ ‫وبو مروي‬ ‫تاون‬ ‫!ستيوارت‬ ‫لأنفسهم‬ ‫الصغار يبدعون‬

‫صغير‬ ‫مرفأ‬ ‫لونيا‬ ‫بحيرة‬ ‫على‬ ‫الواقعة‬ ‫باليرونان‬ ‫ولقرية‬ ‫خياليا من الشر‪ .‬كما‬ ‫عالما‬

‫الزراعة‪،‬‬ ‫المقاطعة على‬ ‫هذه‬ ‫اقتصاد‬ ‫ويعتمد‬ ‫‪.‬‬ ‫السفن‬ ‫أ!صلاح‬ ‫الباليه‪،‬‬ ‫عددا من أعمال‬ ‫ألف‬

‫لحم الخنزير‪،‬‬ ‫منتجات‬ ‫وصناعة‬ ‫الألبان والأجبان‬ ‫أ‬ ‫الموكب‬ ‫وأشهرها‬

‫والملابس‪.‬‬ ‫أ)الإس!نت‬ ‫جان كوكتو‬ ‫أم)‪ .‬وقام بكتابة‬ ‫(‪179‬‬


‫لكوكل‬ ‫ا‬ ‫‪246‬‬

‫فى منطقة‬ ‫من يعيش‬ ‫كنية أهل دندن ‪ ،‬خاصة‬ ‫الكوكئي‬ ‫ينتمي إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫واقية‬ ‫صدبة‬ ‫صدفة‬ ‫ده‬ ‫بحري‬ ‫حيوان‬ ‫الكوكل‬

‫العرف أن الكوكني هو كل من ولد‬ ‫وجرى‬ ‫إند‪.‬‬ ‫الإيست‬ ‫المستديرة المجوفة إلى جزءين‬ ‫صدفته‬ ‫تنقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرخويات‬

‫ماري لي بو‪.‬‬ ‫أجراس! كنيسة سانت‬ ‫في بيت على مسمع‬ ‫رخوي‬ ‫مستعينا بعضو‬ ‫الكوكل‬ ‫حيوان‬ ‫‪ ،‬ويتحرك‬ ‫متساويين‬

‫اللغة‬ ‫من لهجات‬ ‫الكوكني إلى لهجة‬ ‫كما تشير كلمة‬ ‫يقفز بها‬ ‫القدم من القوة بحيث‬ ‫القدم ‪ .‬وهذه‬ ‫يسمى‬ ‫طويل‬

‫في مثل نطق‬ ‫الصوائت‬ ‫يغير متحدثوها أصوات‬ ‫الإنجليزية‬ ‫الكوح!ل في الماء‬ ‫حيوان‬ ‫‪ .‬يعيع!‬ ‫قصيرة‬ ‫الحيوان لمسافات‬

‫‪ ،‬لتصبح‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫كلمة‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ط‬ ‫‪3 ! 3‬‬ ‫ط ‪ ،‬لتصبح‬ ‫ول‬ ‫‪" 3‬‬ ‫كلمة‬ ‫على شطآن المحيط في أجزاء كثيرة من العالم‪.‬‬ ‫الضحل‬

‫الكلمات ‪،‬‬ ‫بداية‬ ‫فى‬ ‫اد ‪1‬أ‬ ‫حرف‬ ‫يسقطون‬ ‫كما‬ ‫!*ه"‪،‬‬ ‫على‬ ‫أنواعه‬ ‫أكبر‬ ‫سسم ‪ ،‬ويعيش‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1‬إلى‬ ‫‪.3‬‬ ‫من‬ ‫قطره‬ ‫يصل‬

‫مثل !"ول‬ ‫لكلمة تبدأ بأحد الصوائت‬ ‫قد يضيفونه‬ ‫كما‬ ‫من أنواع حيوان‬ ‫‪ .‬وكثير‬ ‫الوسطى‬ ‫بأمريكا‬ ‫الأطلسي‬ ‫شاطئ‬

‫ول‬ ‫لاا‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫يقصد‬ ‫و‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫يم‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫!‪3‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫! *‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫يقصد‬ ‫و‬
‫للأكل‪.‬‬ ‫صالحة‬ ‫الكوكل‬

‫البيضة‬ ‫تعني في الأصل‬ ‫كلمة كوكنى‬ ‫وكانت‬ ‫!ح"ح*‪3‬‬


‫صيئ‬ ‫من !ات‬ ‫جماعة مؤلفة‬ ‫كلان‬ ‫الكوكلوكس‬
‫المشوهة‪.‬‬
‫البيض فى أمريكا لمساهضة تقدم السود وفئات‬ ‫كونها‬
‫‪.‬‬ ‫لندن‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬
‫أيضأ بالحروف‬ ‫هذه الجماعة‬ ‫وتعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقليات الأخرى‬

‫لمجص سلسلة‬ ‫للمثهاة‬ ‫كصكصدا‬ ‫كر‬ ‫يمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ممر‬ ‫!عودا‬


‫نشيطة‬ ‫وهي‬ ‫(!!‪.)،‬‬ ‫بالإنجليزية‬ ‫الأولى من اسمها‬ ‫الثلاثة‬

‫مدينة‬ ‫‪ ،‬ويبدأ من‬ ‫الجديدة‬ ‫غينيا‬ ‫بابوا‬ ‫في‬ ‫ستانلي‬ ‫أوين‬ ‫جبال‬ ‫العسف! في‬ ‫في الولايات المتحدة وكندا‪ ،‬وغالبا ماتستخدم‬

‫وبرانس‬ ‫الجماعة معاط!‬ ‫أعضاء‬ ‫أهدافها‪ .‬ويرتدي‬ ‫تحقيق‬


‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مسافة‬ ‫على‬ ‫سوجيري‪،‬‬ ‫الجبلية إلى هضبة‬ ‫كوكودا‬
‫التي‬ ‫الصلبان في اجتماعاتهم‬ ‫بحرق‬ ‫الرأس ‪ ،‬ويقومون‬ ‫تغطي‬
‫الرئيسية‬ ‫الخطوط‬ ‫أحد‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫مورممباي‬ ‫بورت‬ ‫تقريبا ترقى‬
‫الاخرين من‬ ‫في قلوب‬ ‫الرعب‬ ‫لبث‬ ‫تعقد في الخلاء‪ .‬وذلك‬
‫‪ 9 42‬أم أثناء‬ ‫عام‬ ‫اليابانية‬ ‫لغزو القوات‬ ‫اكتى تعرضت‬
‫غير الأعضاء في جماعتهم‪.‬‬
‫الثانية‪.‬‬ ‫العالمية‬ ‫الحر!‬
‫أ!لايات المتحدة‬ ‫لا‬ ‫في ولاية تنيسى‬ ‫الجماعة‬ ‫تأسست‬
‫في بانو‬ ‫قوة يابانية كبيرة‬ ‫ام نزلت‬ ‫وفى يوليو ‪429‬‬
‫هو ناثان‬ ‫اعا‬ ‫أهـل زعيم‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫أو ‪866‬‬ ‫‪1865‬‬ ‫عام‬
‫لبابوا‪.‬‬ ‫الشرقي‬ ‫الشمالي‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫اساقعتين‬ ‫ا‬ ‫وجونا‬
‫هو‬ ‫ر‬ ‫الأكبر‪،‬‬ ‫باسم الساحر‬ ‫عرف‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫بدفورد فورست‬
‫البلد حتى‬ ‫داخل‬ ‫أغوة طريقها‬ ‫ا‬ ‫ما اقتحمت‬ ‫وسرعان‬
‫الأهلية‬ ‫فى الجيعق الاتحادي فى أثناء الحرب‬ ‫جنرال سابق‬
‫بالقرب‬ ‫انتظارها‬ ‫في‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى نهر كومولحمي‬ ‫وصلت‬
‫اسمها‬ ‫الجماعة‬ ‫أم)‪ .‬واستمدت‬ ‫‪865-‬‬ ‫أ‬ ‫‪861‬‬ ‫(‬ ‫الأمريكية‬
‫ومن‬ ‫الألمشراليين‬ ‫من‬ ‫مختلطة‬ ‫قوة صغيرة‬ ‫من قرية كوكودا‬
‫الإنجليزية‬ ‫اللفظة‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الدائرة‬ ‫اليونانية التي تعني‬ ‫اللفظة‬ ‫من‬
‫ذلك ‪ ،‬انتصر اليابانيون‬ ‫وفي المعركة التي أعقبت‬ ‫بابوا‪.‬‬ ‫أهل‬
‫‪.‬‬ ‫عشيرة‬ ‫وتعني‬ ‫كلان‬
‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫القرية‬ ‫ويستعيدوا‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫ليعيدوا الكرة‬ ‫انهزموا‬ ‫ث!ا‬
‫بدأوا‬ ‫البيض ‪ ،‬وقد‬ ‫بتفوق‬ ‫الجماعة‬ ‫ويؤمن أعضاء‬
‫التقهقر على‬ ‫الأمشراليين على‬ ‫قدما وأرغموا‬ ‫شقوا طريقهم‬
‫في‬ ‫بإرهاب السود‪ ،‬والبيض المتعاطفين معهم‬ ‫نشاطهم‬
‫جبال أوين ستانلي‪.‬‬ ‫عبر سلسلة‬ ‫الممر‬ ‫طول‬
‫هويتهم‬ ‫الجماعة‬ ‫أعضاء‬ ‫يخفى‬ ‫الولايات الجنوبية ‪ .‬ولكي‬
‫القيظ‬ ‫أياما شديدة‬ ‫أن يواجها‬ ‫الجانبين‬ ‫وتعين على‬
‫التي‬ ‫جيادهم‬ ‫‪ ،‬ويكسون‬ ‫وبرانس‬ ‫فإنهم يرتدون معاطف‬
‫عن‬ ‫‪ ،‬فضلا‬ ‫الليل‬ ‫البرودة خلال‬ ‫وقارسة‬ ‫النهار‬ ‫خلال‬
‫البيضاء‪.‬‬ ‫بالملاءات‬ ‫ليلا‬ ‫يمتطونها‬
‫الذي كسته‬ ‫الممر‬ ‫السير المروعة على‬ ‫السيول وظروف‬
‫ستينيات‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫الجماعة في أرلغ فترات رئيسية‬ ‫نشطت‬
‫لم يتعود‬ ‫الجيشين‬ ‫من‬ ‫أيا‬ ‫أن‬ ‫بلة‬ ‫زاد الطين‬ ‫‪ .‬ومما‬ ‫الأ‪:‬حال‬ ‫ا‬

‫‪ 1 9‬إلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫وم!‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى سبعينياته‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫القرن التاسع‬
‫الإمداد‬ ‫وأن خطوط‬ ‫الأدغال ‪ ،‬خصوصا‬ ‫على حرب‬
‫الميلادي إلى‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫أربعينيات‬ ‫أواخر‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫أم‬ ‫‪9 4 4‬‬

‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫كما كانت‬ ‫شديد‪،‬‬ ‫معرضة لضغط‬ ‫كانق‬ ‫القرن‬ ‫عشرينيات‬ ‫وفي منتصف‬ ‫منه ‪.‬‬ ‫أوائل السبعينيات‬

‫من‬ ‫يوم السابع عشر‬ ‫‪ .‬وبحلول‬ ‫والوعورة‬ ‫بالغة الانحدار‬ ‫على مليوني‬ ‫مايربو‬ ‫الجماعة‬ ‫عدد أعضاء‬ ‫بلغ‬ ‫العشرين‬
‫طريقهم حتى‬ ‫شق‬ ‫من‬ ‫اليابانيون‬ ‫لمسبتمبر‪ ،‬تمكن‬ ‫شهر‬ ‫ذات بأس فى‬ ‫قوة سياسية‬ ‫وشعكلت الجماعة‬ ‫‪.‬‬ ‫شخص‬
‫‪ .‬وكان‬ ‫مورسباي‬ ‫بورت‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫‪5 0‬‬ ‫مسافة‬ ‫على‬ ‫أصبحوا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأجناس‬ ‫اندماج‬ ‫معارضة‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وامسشمرت‬ ‫الجنوبية‬ ‫الولايات‬

‫ريدج ‪ ،‬على‬ ‫إيميتا‬ ‫قد توقفوا آنذاك عند منطقة‬ ‫الأ!شراليون‬ ‫عليها‬ ‫أن يضفوا‬ ‫المنظمة الجدد‬ ‫زعماء‬ ‫حاول‬ ‫السبعينيات‬ ‫ومنذ‬

‫إليهم‬ ‫وصلت‬ ‫مورلحمباي ‪ .‬وهناك‬ ‫بورت‬ ‫من‬ ‫‪ 45‬كم‬ ‫بعد‬ ‫إلى نحو‬ ‫صورة أكثر احتراما ل!ش عدد أعضائها انخفض‬

‫الكثير‬ ‫على‬ ‫القوات ‪ ،‬التي اشتملت‬ ‫من‬ ‫جديدة‬ ‫تعزيزات‬ ‫والقضايا‬ ‫به‬ ‫تحظى‬ ‫الذي‬ ‫التأسد‬ ‫تقلص‬ ‫بسبب‬ ‫عضو‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫‪ .‬وفي‬ ‫الأوسط‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫القادمين‬ ‫المحاربين القدماء‬ ‫من‬ ‫معظم‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫عير مشروعة‬ ‫لأنشطة‬ ‫لقيامها‬ ‫المرفوعة ضدها‬

‫هناك‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫أيوريباوا واحتلوها‬ ‫هاجموا‬ ‫!مبتمبر‬ ‫‪ 2 8‬من‬ ‫المتحدة ‪.‬‬ ‫بالولايات‬ ‫الجنوبية‬ ‫الولايات‬ ‫المنظمة في‬ ‫أعضاء‬
‫‪24‬‬ ‫‪7‬‬ ‫جزر‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫كو كو‬

‫الضارية‬ ‫المقاومة‬ ‫رغم‬ ‫باطراد‬ ‫الأسشراليون ضغطهم‬ ‫واصل‬

‫أم ‪ ،‬استعادوأ‬ ‫‪429‬‬ ‫‪ 2‬نوفمبر‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫اليابانيين‬ ‫جانب‬ ‫من‬

‫عبر‬ ‫اليابانيين‬ ‫يوما دحروا‬ ‫اثني عشر‬ ‫وبعد مضي‬ ‫كوكودا‪.‬‬

‫هذا‬ ‫خلال‬ ‫الياباني‬ ‫القائد‬ ‫وقد غرق‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر كوموسي‬


‫‪.‬‬ ‫الاشتباك‬

‫‪"!-*-‬ك‬ ‫القوات الأسترالية والأمريكية‬ ‫شنت‬ ‫ديسمبر‪،‬‬ ‫وفي شهر‬

‫أرغم اليابانيون على‬ ‫وبعد شهر‬ ‫وجونا‪.‬‬ ‫بونا‬ ‫على‬ ‫هجوما‬

‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫غينيا‬ ‫بابوا‬ ‫الجزء من‬ ‫هذا‬ ‫الجلاء عن‬

‫في‬ ‫جزر كوكوس‬ ‫تقع مجموعة‬ ‫دجرر‪.‬‬ ‫عوكوس‪،‬‬

‫تقع‬ ‫‪،‬‬ ‫الهندي‬ ‫المحيط‬ ‫في‬ ‫الأسترالية‬ ‫من الحزر‬ ‫مجموعة‬ ‫بم ر كوكوس‬ ‫الغربي‬ ‫إلى الشمال‬ ‫‪ 2‬كم‬ ‫بعد ‪(768‬‬ ‫المحيط الهندي على‬

‫غربي إندونيسيا‪.‬‬ ‫وجنو!‬ ‫من ليرث‬ ‫الغربي‬ ‫الحتممال‬ ‫إلي‪،‬‬ ‫إقليمية لأستراليا‬ ‫أراضى‬ ‫بأستراليا‪ .‬وتعتبر‬ ‫من مدينة بيرث‬

‫خارجها‪.‬‬ ‫وإن كانت‬

‫من أولئك الذين‬ ‫الماليزيون‬ ‫كوكوس‬ ‫جزر‬ ‫سكان‬ ‫ينحدر‬


‫مرجانية‪،‬‬ ‫جزيرة‬ ‫‪27‬‬ ‫هذه المجموعة‬ ‫تضم‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬

‫هير وجون‬ ‫ألكسندر‬ ‫‪ ،‬هما‬ ‫المستوطنين‬ ‫جصط ء بهم اثنان من‬ ‫من الجزر عن‬ ‫أي‬ ‫ولايرتفع‬ ‫كم ‪.2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الكلية نحو‬ ‫مساحتها‬

‫من القرن التاسع عشر‬ ‫في العشرينيات‬ ‫ءلمونيس روس‬ ‫‪ .‬والجزر الرئيسية هي‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫البحر بأكثر من‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬

‫‪،‬‬ ‫بالإسلام‬ ‫ويدينون‬ ‫الملايوية‬ ‫اللغة‬ ‫يتحدثون‬ ‫وهم‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬يلادي‬ ‫آيلاند‪،‬‬ ‫ايلاند‪ ،‬دايركشن‬ ‫أيلاند‪ ،‬هوم ايلاند‪ ،‬ساوث‬ ‫وست‬

‫ايلاند‬ ‫وست‬ ‫من البداية في هوم آيلاند‪ .‬أما سكان‬ ‫وءعاشوا‬


‫مسافة‬ ‫كيلنج على‬ ‫نورث‬ ‫بورج أيلاند‪ .‬تقع جزيرة‬ ‫هورس‬

‫مع‬ ‫المدة‬ ‫محدودة‬ ‫بعقود عمل‬ ‫أستراليا‬ ‫فةد قدموأ من أرض‬


‫ويغطي‬ ‫الجزر‪.‬‬ ‫من‬ ‫الرئيسية‬ ‫المجموعة‬ ‫من‬ ‫أسشمال‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬

‫ىدة إدارات حكومية‪.‬‬


‫جزيرة‬ ‫الجزر بكثافة ‪ ،‬وإن احتفظت‬ ‫الهند محظم‬ ‫جوز‬ ‫نخيل‬
‫الأعمال‬ ‫التعاونية المحدودة لجزر كوكوس‬ ‫الجمعية‬ ‫تدير‬
‫حار‬ ‫‪ .‬المناخ‬ ‫الطبيعية‬ ‫النباتية‬ ‫بحياتها‬ ‫كيلئلنفسها‬ ‫نورث‬

‫البناء‪،‬‬ ‫مثل‬ ‫المهن ‪،‬‬ ‫الجزر فى بعض‬ ‫لسكان‬ ‫البخارية‬


‫وشهر‬ ‫سنويا‪.‬‬ ‫لأ ملم‬
‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المطر ‪32‬‬ ‫سقوط‬ ‫‪ ،‬ومعدل‬ ‫وصاف‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫العامة‬ ‫الصيانة‬ ‫‪ ،‬وأعمال‬ ‫القوارب‬ ‫والتجارة ‪ ،‬وإصلاح‬


‫جفافا‪.‬‬ ‫أكثرها‬ ‫عادة‬ ‫وأكتوبر‬ ‫‪.‬‬ ‫مطرا‬ ‫الشهور‬ ‫أبريل أكثر‬

‫إعمار‬ ‫برنامج‬ ‫القرن العشرين‬ ‫ثمانينيات‬ ‫في منتصف‬ ‫با‪-‬أ‬


‫نسمة‪،‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الجزر نحو‬ ‫سكان‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬
‫جديدة ‪ ،‬بدلأ من البيوت‬ ‫بيوت‬ ‫لبناء‬ ‫سنوات‬ ‫عشر‬ ‫بستغرق‬
‫فى هوم‬ ‫يعيشون‬ ‫الملايو‪،‬‬ ‫جزيرة‬ ‫من شبه‬ ‫‪93‬‬ ‫‪0‬‬ ‫منهم نحو‬
‫في جزيرة هوم آيلاند‪.‬‬ ‫ا‪-‬لالية‬
‫الجزيرتان‬ ‫وهما‬ ‫ايلاند‪،‬‬ ‫‪ 23‬فى وست‬ ‫‪0‬‬ ‫ونحو‬ ‫آيلاند‪،‬‬

‫الجزر هو المحصول‬ ‫الهند الذي ينمو في جميع‬ ‫وجوز‬ ‫الجزر‪.‬‬ ‫بين جموعة‬ ‫الوحيدتان الآهلتان بالسكان‬

‫من جوز‬ ‫معينة‬ ‫الجزر حصة‬ ‫اكغدي الوحيد‪ ،‬ويجمع سكان‬

‫من‬ ‫المحلي‬ ‫الإنتاج‬ ‫ارتفاع‬ ‫‪ .‬ورغم‬ ‫ألممبوع‬ ‫ألىثند كل‬


‫!‬ ‫ك!ح‬ ‫!شلأبر?‪،‬لاء‪-‬ص‬
‫حدائق‬ ‫من‬ ‫والفاكهة‬ ‫الخضراوات‬ ‫ا!"سمماك ‪ ،‬وتوافر بعض‬
‫غ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬أ‪--‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ثاأ‬ ‫‪1!1‬‬ ‫ليزيا‬ ‫ما‬ ‫ص‬ ‫همبيكر‪6‬‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬

‫باحتياجاتها‬ ‫الجزر‬ ‫ولا تفي‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫التربة فقيرة‬ ‫اإنازل ‪ ،‬فإن‬ ‫ا!ستواء‬ ‫حط‬ ‫ء‪،*-‬ث!*‪3-‬‬ ‫*‪-‬بزش‬ ‫س‪،‬لمء‪-‬ء!فورة‬ ‫سسء‪-‬ضلأ‬ ‫‪-‬ونميم‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫)ء‬
‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬ ‫لم‬ ‫رر‬ ‫في صش‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪،‬‬ ‫س‬ ‫كا‬ ‫‪-‬ص‬

‫؟كا‬ ‫!!‬ ‫!‬ ‫‪-‬ع‬ ‫!‪!،‬‬ ‫ش‬ ‫‪.‬كا‬ ‫ءل!ولب!مملبا‬ ‫!!‬ ‫‪،‬كا‬ ‫؟‬ ‫*‬ ‫كا‬ ‫! ‪6‬‬ ‫!!‬
‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫)‬ ‫ا‬ ‫لمص‬ ‫ا‬ ‫!لم‬ ‫‪!،‬‬ ‫زء!ش!‪.3:+‬كاع‬ ‫‪3+‬‬

‫السياحة المحدودة في‬ ‫الجزر فى تشجيع‬ ‫ذاتيا‪ .‬ويأمل سكان‬


‫*‬ ‫عبر!!*‬ ‫‪7!-‬‬ ‫؟ىأ‬ ‫*بر‬ ‫!‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-!،‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬رو‬ ‫ظ!رزس‬ ‫‪!.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬ء‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫لا!‬
‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪979‬‬ ‫عام‬ ‫الذاتى ‪ .‬وفي‬ ‫الاكتفاء‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫ا‪،‬ستقبل‬ ‫لم‬ ‫لم‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ور‬ ‫ش‬ ‫ء"‬ ‫!ص"‬

‫‪.‬‬ ‫كرشمماس‬ ‫!ء ‪.‬لأ عخرلرة‬


‫لأ‬ ‫لم‬ ‫ممغض‬

‫مكتبا لج!إلطوابع‬ ‫بريد في الجزر يشمل‬ ‫مكتب‬ ‫ش تشغيل‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫بحرتيمور‬ ‫!ء‪،‬‬ ‫تمأ‬

‫كوكوس‬ ‫جربى‬ ‫ء‬ ‫كا!ر‬ ‫صكا!‬ ‫‪4‬‬


‫لم؟‬

‫عائد‬ ‫من‬ ‫البريدية ‪ .‬ويستفاد‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫و‪:‬راستها‪،‬‬

‫اسمكان‪.‬‬ ‫فيه خير‬ ‫لما‬ ‫البريدية بالجزر‬ ‫ا‪-‬فدمة‬


‫(اسئراليا)‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫‪3‬الاثليم‬
‫لأ‬ ‫صأ‬ ‫سص‬ ‫ء‪3‬‬ ‫العرد!ة‬ ‫ال!ا‬ ‫لي‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫لدنمماالداص!‬

‫الهندى‬ ‫المحيط‬ ‫ث!‬ ‫اسنرالبا‬


‫هوم آيلاند‬ ‫في مدارس‬ ‫التعليم الابتدائي‬ ‫وتتوافر فرصة‬

‫ايلاند‬ ‫وست‬ ‫أما التعليم الثانوي ففي‬ ‫آيلاند‪،‬‬ ‫ووست‬


‫!لأ‬ ‫ببرث‬ ‫س‬ ‫!ر‬

‫فآلط‪.‬‬
‫أمبل‬ ‫كئح‬ ‫ى‬ ‫ص**‬ ‫ممحص‬ ‫ث!!‪،‬‬
‫الهاتف الدولي‬ ‫نظام اشتراك‬ ‫‪ .‬حل‬ ‫النقل والمواصلات‬

‫بالجزء‬ ‫الاتصال‬ ‫للجزر‬ ‫اللاسلكي ‪ ،‬فيسر‬ ‫الهاتف‬ ‫صحل‬ ‫لايرتمبني‬ ‫‪.‬‬ ‫جريرة مرحانية‬ ‫تتكون من ‪27‬‬ ‫جزر كوكوس‬ ‫مجموعة‬

‫الأسترالية‬ ‫الحكومية‬ ‫الطائرات‬ ‫أستراليا ‪ .‬وتقوم‬ ‫من‬ ‫ئيسي‬ ‫ا!‬


‫م! ستة أمتار‪.‬‬ ‫اكتر‬ ‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫عن‬ ‫مسها‬
‫وسكار‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫كو كو شكا‬ ‫‪248‬‬

‫إلى‬ ‫ماليزيا)‬ ‫(قرية في‬ ‫كطمبوبخ‬ ‫منطقة‬ ‫ملكية‬ ‫الح!صمة‬ ‫والإمدادات‬ ‫اشكاب‬ ‫لحق!!‬ ‫من بيرث‬ ‫المؤجرة بتسيير رحلات‬

‫(كيلنج)‪.‬‬ ‫جزر كوكوس‬ ‫مجلس‬ ‫وتم‬ ‫‪.‬‬ ‫أسبوع‬ ‫أجها كل‬ ‫وإ‬ ‫كوكوس‬ ‫والبريد من جزر‬ ‫أضموينية‬ ‫ا‬

‫جزر‬ ‫سكان‬ ‫أم سن‬ ‫‪849‬‬ ‫أبري!!‬ ‫من‬ ‫فى أسسادس‬ ‫ا‬ ‫على مستوى‬ ‫كوكوس‬ ‫للطائرات في جزر‬ ‫إنشاء مهبط‬

‫لتحديد الوضئالسياسى‬ ‫المصير‬ ‫تقرير‬ ‫حق‬ ‫تشرر‬ ‫كو صوس‬ ‫بتفريغ‬ ‫أغادمة من بيرث‬ ‫ا‬ ‫الشص‬ ‫سفن‬ ‫حصما تقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫عالمي‬

‫عرض‬ ‫أثناء‬ ‫مراقبو الأم المتحدة‬ ‫للجزر في المستقبل ‪ .‬وحضر‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫أسابيع‬ ‫مشة‬ ‫متباعدة كل‬ ‫فترات‬ ‫الإمدادات التموينية على‬

‫إلى‬ ‫أغلبية كبيرة لصالإلانضمام‬ ‫‪ .‬وصوتت‬ ‫الاقتراح‬ ‫هذا‬ ‫تجارية‪.‬‬ ‫إذاعية غير‬ ‫محطة‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫ثمانية‬

‫الجزر حقوق‬ ‫سكان‬ ‫أستراليا‪ .‬ونتيجة لهذا‪ ،‬اكتعسب‬ ‫حاككل‬ ‫بالجزر‪،‬‬ ‫أعلى ممثل للحكومة‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫نظام‬

‫التزاماته‪.‬‬ ‫عليهم‬ ‫وسرت‬ ‫لامتيازاته‬ ‫وتمتعوا‬ ‫الأسترالي‬ ‫ا‬ ‫المواطن‬ ‫تحت‬ ‫وي!صن‬ ‫أجا‪،‬‬ ‫الأمشرا‬ ‫العام‬ ‫يتم تعيينه بمعرفة الحاكم‬ ‫إداري‬

‫الأسترالية ملكية‬ ‫الحكومة‬ ‫أم‪ ،‬نقلت‬ ‫فى سبتمبر ‪849‬‬ ‫كوكوس‬ ‫جزر‬ ‫مجلس‬ ‫وتم تش!ج!!‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم‬ ‫وزير‬ ‫إضمراف‬

‫روس‬ ‫من عائلة كلونيس‬ ‫أضي أخذت‬ ‫ا‬ ‫من الأراضي‬ ‫ماتبقى‬ ‫كوحصس‬ ‫جزر‬ ‫أم من ممثلي سكان‬ ‫كيلنج ) عام ‪979‬‬ ‫(جزر‬

‫كيلنج )‪.‬‬ ‫(جزر‬ ‫كوكوس‬ ‫جزر‬ ‫إلى مجلصر‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪789‬‬ ‫(ماليزيا)‪.‬‬ ‫الملايو‬ ‫الذين جاءوا من شبه حزيرة‬

‫أصذي‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫كيم !جلنج‬ ‫و‬ ‫أغبمان‬ ‫ا‬ ‫اكتشف‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫‪ .‬رسام‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪88 6‬‬ ‫أوسكار‬ ‫كوكوشكا‪،‬‬
‫عاا‬ ‫!وكوس‬ ‫الهند الشرقية ‪ ،‬جزر‬ ‫لشركة‬ ‫يعمل‬ ‫كان‬

‫كوكوشكا‬ ‫‪ .‬ورسم‬ ‫التعبيرية‬ ‫بالحركة‬ ‫ارتبصأ اسمه‬ ‫نمساو ي‬ ‫أغبطان‬ ‫وا‬ ‫هير‪،‬‬ ‫أ!سندر‬ ‫أ‬ ‫الإنجليزي‬ ‫وقام‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬

‫يعكس‬ ‫مما‬ ‫والحيوية‬ ‫بالتقلب‬ ‫مفعم‬ ‫لوحاته بأسلوب‬ ‫أشهر‬ ‫عامي‬ ‫مستوطنات‬ ‫بإنشاء‬ ‫الأسكتلندي جون كلونيس روس‬

‫الفرشاة‬ ‫ضربات‬ ‫بالقلق والتذمر‪ ،‬واستخدم‬ ‫إحساسا‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫أم و ‪827‬‬ ‫‪826‬‬
‫العريضة والألوان الفاتحة‪.‬‬ ‫أم‪ ،‬ووضعت‬ ‫بريطانيا ملكيتها للجزر عام ‪857‬‬ ‫أعلنت‬

‫من سانكت‬ ‫في بوشلارن ‪ ،‬بالقرب‬ ‫ولد كوكوش!!ا‬ ‫سلطة‬ ‫وتحت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪878‬‬ ‫سعلطة حاكما سيلان‬ ‫الجزر تحت‬

‫الحالة‬ ‫تعكس‬ ‫للوجوه‬ ‫الأولى صورا‬ ‫أسحاته‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫بوأس!ت‬


‫جزر‬ ‫ض!ت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪886‬‬ ‫ا‬ ‫المضايق عا‬ ‫معستوطنات‬ ‫حاكم‬

‫بأنها‬ ‫‪ ،‬واتسمت‬ ‫بارزة‬ ‫ولشخصيات‬ ‫لأصدقائه‬ ‫النفسية‬ ‫جزءا من‬ ‫وأصبحت‬ ‫المضايهت‬ ‫إلى مستوطنات‬ ‫كوكوس‬

‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫اللوحة‬ ‫لموضوع‬ ‫الدفينة‬ ‫المشاعر‬ ‫بمهارة‬ ‫تلتقط‬ ‫مستعمرد بعد ذلك) عاء‬ ‫صارت‬ ‫(اشتي‬ ‫مستوطنة مشغافورة‬

‫الرمزية‬ ‫باللوحات‬ ‫شغفا‬ ‫أصئأكثر‬ ‫م تقريبا‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أجا فى‬ ‫أسترا‬ ‫!ومنوأسث‬ ‫إلى‬ ‫إدارة الجزر‬ ‫ونقلت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬

‫أوأئل‬ ‫في‬ ‫النمساوية‬ ‫الباروك‬ ‫فترة فن‬ ‫أتر‬ ‫أ!صبيرة اختي تع!ص‬ ‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪! 5 5‬‬ ‫نوفمبر‬

‫أنحاء‬ ‫في‬ ‫كوكوشكا‬ ‫وسافر‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫أضامن‬ ‫ا‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫الأراضى‬ ‫ا‬ ‫الح!صمة‬ ‫أم اشترت‬ ‫‪789‬‬ ‫سبتمبر‬ ‫وفى‬

‫فرسم‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫أم وأ ‪39‬‬ ‫‪29 4‬‬ ‫الفترة بين عامي‬ ‫أوروبا خلال‬ ‫كلوليس روس في جزر‬ ‫المملوكة لأحد أحفاد جون‬
‫في أغلب‬ ‫مرتفعة‬ ‫‪ ،‬من أماكن‬ ‫المدن‬ ‫مناظر باهرة لكبريات‬ ‫نقلت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫كيلنج )‪ .‬وفي يوليو ‪979‬‬ ‫(حزر‬ ‫كوكوس‬

‫بريشة‬ ‫التايمز‬ ‫لنهر‬ ‫منظر‬

‫وهو أحد‬ ‫كوكوشكا‬

‫العديدة‬ ‫المماظر البانورامية‬

‫هذا الفناد‬ ‫رسمها‬ ‫التى‬

‫الفترة‬ ‫حلال‬ ‫مدن‬ ‫لعدة‬

‫‪ 9‬أم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لير عاصي‬

‫وتكشف!‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪39‬‬ ‫وأ‬

‫ما تمير به‬ ‫اللوحة‬ ‫هذه‬

‫من‬ ‫أسلوب كوكوشكا‬

‫ذلك‬ ‫وتبرر‬ ‫القلق‬ ‫مشاعر‬

‫العري!ة‬ ‫المرشاة‬ ‫ضربات‬

‫لمي الرسم‪.‬‬
‫‪924‬‬ ‫هلموت‬ ‫‪،‬‬ ‫كول‬

‫تتألف من الجيتار‬ ‫‪ ،‬التي كانت‬ ‫الثلاثية‬ ‫مجموعته‬ ‫ألمثمت‬ ‫في فيينا في الفترة من عام‬ ‫وعاش‬ ‫‪.‬‬ ‫الأحيان‬
‫‪،‬‬ ‫جمال‬ ‫مثل أحمد‬ ‫العالميين‬ ‫البيانو‬ ‫بعضا من عازفي‬ ‫اجاس‪،‬‬ ‫وا‬
‫بسبب‬ ‫اضطر إلى الهرب‬ ‫حينما‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫‪ 319‬ام إلى ‪349‬‬

‫منطلقا‬ ‫‪ ،‬فكانت‬ ‫تاتم وغيرهم‬ ‫‪ ،‬وآرت‬ ‫بيترسون‬ ‫وأوسكار‬ ‫الفترة‬ ‫وخلال‬ ‫النازي في النمسا‪.‬‬ ‫انتقاده للحزب‬
‫الآلتين‪،‬‬ ‫هاتين‬ ‫استخدمت‬ ‫فرق موسيقية‬ ‫لهم لتشكيل‬ ‫حيث‬ ‫لندن ‪،‬‬ ‫فى‬ ‫ام‪ ،‬عاش‬ ‫إلى ‪489‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪389‬‬ ‫من عام‬
‫ثم حلق‬ ‫لأغنيته المشهورة المسماة اعتدل‬ ‫تسجيله‬ ‫وأكسبه‬ ‫أضاريخية‬ ‫ا‬ ‫الموضوعات‬ ‫العديد من‬ ‫رسومه‬ ‫تضمنت‬
‫كبيرة في عالم الغناء‪.‬‬ ‫أم)‪ ،‬شهرة‬ ‫("‪429‬‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫الطيعية ‪ .‬بعد عام ‪489‬‬ ‫المناظر‬ ‫عن‬ ‫فضلا‬ ‫والأسطورية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الفنية‬ ‫الجوانب‬ ‫فى‬ ‫موهوبا‬ ‫كان‬ ‫أنه‬ ‫ومع‬ ‫أساممية في سويسرا‪.‬‬ ‫بصورة‬ ‫كوكوشكا‬ ‫عاش‬

‫على نجاحه في الجوانب‬ ‫مغنيا طغت‬ ‫بوصفه‬ ‫شخصيته‬


‫الا‪:‬خرى‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫غينيا‬ ‫في منطقة‬ ‫شمعب يعيش‬ ‫الكوكوعوكس‬

‫الصوتية الناجحة الأغنيات التالية‬ ‫ومن تسجيلاته‬ ‫ويم‬ ‫بابوا‪.‬‬ ‫وخليج‬ ‫الهون‬ ‫بين خليج‬ ‫الواقعة‬ ‫الوعرة‬ ‫الجبلية‬

‫عيد الميلاد‬ ‫ام)بم أغنية‬ ‫قمر من الورق (‪439‬‬ ‫لب!ست سوى‬ ‫عدد أهالى‬ ‫ويبلغ‬ ‫منياما‪.‬‬ ‫إليهم في‬ ‫مركز حكومي‬ ‫أقرب‬

‫البدو‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫نسمة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫نحو‬ ‫الكوكوكوكس‬
‫أم)‪.‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫الموناليزا‬ ‫‪)1‬بم‬ ‫(‪489‬‬ ‫ابن الطبيعة‬ ‫! أم)؟‬ ‫(‪46‬‬

‫مر على أهل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكفاف‬ ‫محاصيل‬ ‫الرحل ‪ ،‬ويزرعون‬


‫في مدينة‬ ‫ولد كول‬
‫"‬ ‫"‬ ‫بولاية ألاباما‪،‬‬ ‫هـونتجمري‬ ‫من أشمد‬ ‫بوصفهم‬ ‫ذاع فيه صيتهم‬ ‫وقت‬ ‫الكوكوكوكس‬

‫الساحلية‬ ‫بابوا‬ ‫قبائل‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫غينيا‬ ‫المحاربين فى‬


‫!كا‬ ‫ط‬ ‫ع‬ ‫واسمه‬ ‫شيكاغو‪.‬‬ ‫فى‬ ‫وأشأ‬

‫ليعست‬ ‫عليها مرارا‪ .‬وأرضهم‬ ‫لانهم كانوا يغيرون‬ ‫تخشاهم‬


‫‪! -‬؟ءس‬ ‫ورط‬ ‫ض‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫كول‬ ‫آدمز‬ ‫ناثانيل‬ ‫‪ 3‬صلي‬ ‫الى‬

‫كا‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫سء!‬ ‫الموسيقية‬ ‫فرقته‬ ‫ممحبحت‬ ‫‪21‬‬


‫بالقياس‬ ‫حتى‬ ‫في فقر مدقع‬ ‫أن الناس يعيشون‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫منتجة‬

‫‪-‬‬ ‫كا"‪!--،3‬ءع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫واحدة‬ ‫ام‬ ‫‪469‬‬ ‫عام‬ ‫اذ!وءثية‬ ‫في غينيا الجديدة ‪ .‬وفي السنوات‬ ‫المعيشة‬ ‫إلى مستوى‬

‫أراضيهم في‬ ‫أهالي الكوكوكوكس‬ ‫بعض‬ ‫هجر‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخيرة‬


‫السوداء‬ ‫الفرو‬ ‫مم! اوالل‬

‫‪!++-‬ا‪1‬لأ‬ ‫‪--‬بم‬ ‫‪--‬ح‬ ‫‪3‬‬ ‫برنامإذاعي‬ ‫لها‬ ‫الص‬ ‫الساحل‪.‬‬ ‫الجبال للعمل في المدن قرب‬

‫‪- 4‬؟!‬ ‫وفي عام‬ ‫بها‪.‬‬ ‫خص!ص‬


‫من‬ ‫كوكوينان‬ ‫تعد شلالات‬ ‫‪.‬‬ ‫شلالات‬ ‫كوكويئان‪،‬‬
‫ص ل‬ ‫نات !ج‬ ‫في فيلم‬ ‫شارك‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪9 58‬‬
‫من علو‬ ‫المياه‬ ‫منها‬ ‫إذ تتساقط‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫أكبر ثلاثة شلالات‬
‫بلوز حيث‬ ‫انت لويس‬ ‫ل!‬
‫الحدود‬ ‫على‬ ‫بفنزويلا‬ ‫نهر كوكوينان‬ ‫على‬ ‫تقع‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪61 0‬‬ ‫يبلغ‬
‫أصبحت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫و‪ .‬هاندي‬ ‫أذإى فيه دور المؤلف الموسيقي‬
‫الغيانية‪.‬‬
‫أيضا‪.‬‬ ‫مغنية ناجحة‬ ‫ناتالي كول‬ ‫ابىضه‬

‫في‬ ‫‪ .‬انظر‪ :‬النبات البري‬ ‫المتدلي‬ ‫الكوكيولوس‬


‫عمل‬ ‫ألماني‬ ‫)‪ .‬سياسى‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫فىدول ‪ ،‬هلموت‬
‫المتددي)‪.‬‬ ‫(الكوكيودوس‬ ‫البلاد العرس!‬
‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1‬إلى‬ ‫‪829‬‬ ‫الفترة من‬ ‫في‬ ‫لألمانيا الغربية‬ ‫صستشارا‬

‫البلاد‬ ‫توحيد‬ ‫بعد‬ ‫الموحدة‬ ‫لألمانيا‬ ‫مستشارأ‬ ‫منصبه‬ ‫واصلل في‬


‫هوارد (‪- 9188‬‬ ‫دوجلاس‬ ‫جورج‬ ‫كول‪،‬‬
‫ألمانيا‬ ‫م كانت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4 9‬‬ ‫عام‬ ‫ومنذ‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أكتوبر‬ ‫فمب ‪3‬‬
‫وروائى‪.‬‬ ‫سياسي‬ ‫بريطاني ‪ ،‬وكاتب‬ ‫‪ 9 5 9‬ام)‪ .‬اقتصادي‬
‫الشرقية‪.‬‬ ‫وألمانيا‬ ‫الغربية‬ ‫ألمانيا‬ ‫‪ -‬هما‪:‬‬ ‫بلدين‬ ‫إلى‬ ‫صتمسمة‬
‫‪ ،‬والديون‬ ‫أم)بم الذهب‬ ‫المنظمة (‪249‬‬ ‫عمالة‬ ‫كتبه‬ ‫من‬
‫أيد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ألممانيا‬ ‫توحيد‬ ‫إعادة‬ ‫في‬ ‫رئيسي‬ ‫بدور‬ ‫قام كول‬
‫التشولتق العالمي‬ ‫أم)بم دليل الألمعي خلال‬ ‫‪039‬‬ ‫(‬ ‫والبطالة‬

‫مع‬ ‫روابط وثيقة‬ ‫إؤط مة‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫(‪359‬‬ ‫الاقتصادي‬ ‫التخطيط‬ ‫أم)؟ مبادئ‬ ‫(‪329‬‬
‫لإ‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪"3‬‬ ‫‪ ،‬وأقام‬ ‫المتحدة‬ ‫ا!هـلايات‬
‫في‬

‫في الأدب‬ ‫كتب‬ ‫كما‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫قرن من التعاون (‪459‬‬


‫ير‬ ‫‪2‬‬ ‫الاتحاد‬ ‫مع‬ ‫جديدة‬ ‫روابط‬
‫مع زوجته‬ ‫البوليسي بالاشمتراك‬ ‫والقصص‬ ‫السياسي‬

‫!غ‬ ‫‪2‬‬ ‫خ‬ ‫ج‬ ‫!‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫)‬ ‫بق‬ ‫لسا‬ ‫ا‬ ‫(‬ ‫سوفييتي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫في بلدة إيلنج‬ ‫وقد ولد كول‬ ‫‪.‬‬ ‫كول‬ ‫إيزابيل‬ ‫مارجريت‬
‫لا‪،‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫!‪+‬‬ ‫ر‬ ‫الاقتصادية‬ ‫السياسة‬ ‫صجال‬
‫فى الفترة من عام‬ ‫الفابية‬ ‫الجمعية‬ ‫ترأس‬ ‫‪.‬‬ ‫لندن‬ ‫بغرب‬
‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫!ص‬ ‫لم‬ ‫على‬ ‫كول‬ ‫‪ ،‬عمل‬ ‫اخلية‬ ‫الل‬

‫أم ‪.‬‬ ‫وفاته عام ‪959‬‬ ‫أم حتى‬ ‫‪2‬ء‪9‬‬


‫س سسس‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرة‬ ‫المشروعات‬ ‫تشمجيع‬

‫فى ل! ‪/‬صس‬ ‫كود‬ ‫ودد‬


‫مغن وعازف‬ ‫ام)‪.‬‬ ‫كئج (‪ 179‬ا‪659-‬‬ ‫ئات‬ ‫كول‪،‬‬
‫ودرس‬ ‫بألمانيا‪،‬‬ ‫لو‪-‬دفيجشافن‬ ‫من القرن‬ ‫الأربعينيات‬ ‫مطلع‬ ‫خلال‬ ‫عد‬ ‫‪،‬‬ ‫أمريكي‬ ‫بيانو‬

‫هلموت ص ل‬ ‫فرانكفورت وحصل‬ ‫بئجامعة‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجاز في عصره‬ ‫موسيقى‬ ‫عازفي‬ ‫ألمع‬ ‫أحد‬ ‫العشرين‬
‫الكولا‬ ‫‪25 0‬‬

‫في صنع الشامبو ومستحضرات‬ ‫ويستخدم كذلك‬ ‫الغراء‪.‬‬ ‫جامعة‬ ‫من‬ ‫في العلوم السياسية‬ ‫الدكتوراه‬ ‫درجة‬ ‫على‬

‫لصئ‬ ‫يستحدم‬ ‫‪ ،‬فإنه‬ ‫الطبي‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المشابهة‬ ‫التجميل‬ ‫ولاية راينلاند ‪ -‬بلاتينيت‬ ‫برلمان‬ ‫في‬ ‫عضوا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫هايدلبيرج‬

‫والتجاعيد‪.‬‬ ‫القلب الصناعية وتغطية الندوب‬ ‫صمامات‬ ‫أم ورئيسا‬ ‫‪ 1‬إلى ‪769‬‬ ‫‪959‬‬ ‫الغربية في الفترة من‬ ‫بألمانيا‬

‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪ 1‬إلى ‪769‬‬ ‫‪69 9‬‬ ‫من‬ ‫في الفترة‬ ‫الول!ية‬ ‫لوزراء‬
‫محلى تقع شمالي أيرلندا‪.‬‬ ‫مقاطعة ذات حكم‬ ‫كولارب‬
‫منذ عام‬ ‫الاتحاد الديمقراطي المسيحي‬ ‫لحزب‬ ‫رئيسا‬
‫الإدارية للمقاطعة‪،‬‬ ‫العاص!ة‬ ‫أما مديسة !ولارين نفسها فهي‬
‫النواب في برلمان‬ ‫في محلس‬ ‫عضوا‬ ‫أم ‪ .‬وأصئثول‬ ‫‪739‬‬
‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫وميناء‪.‬‬ ‫صناعي‬ ‫ومركز‬ ‫تجارية !جيرة‬ ‫ومدينة‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪769‬‬ ‫عام‬ ‫البوندستاج‬ ‫الغربية‬ ‫ألمانيا‬

‫المناطق‬ ‫فى‬ ‫الفلاحون‬ ‫‪ .‬ويقوم‬ ‫نسمة‬ ‫‪51‬‬ ‫‪0 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اسس!!ار‬ ‫ا‬

‫أحرلية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لألمانيا‬ ‫مستشارا‬ ‫م أصئثوا!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪829‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬


‫الماشمية‪،‬‬ ‫‪ ،‬ويربون‬ ‫والبطاطس‬ ‫الشوشاد‬ ‫بزراعة‬ ‫الريفية‬
‫عن‬ ‫أقصي‬ ‫ديمقراطي اشتراكي‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫شميت‬ ‫خلفا لهلموت‬
‫والأعمال‬ ‫بين الصناعات‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫والدواجن‬ ‫والخنازير‪،‬‬
‫في‬ ‫الثقة‬ ‫بحجب‬ ‫اقتراعا‬ ‫حكومته‬ ‫منصبه حينما واجهت‬
‫ألحمماك السالمون والأنقليس‪.‬‬ ‫في المقاطعة ‪ ،‬صيد‬ ‫الأحرى‬
‫هو‬ ‫صغير‬ ‫حزب‬ ‫أعضاء‬ ‫)‪ .‬وصوت‬ ‫(البرلمان‬ ‫البوند!شاج‬
‫والقمصان والمشروبات‬ ‫كما تزخر بصناعة المنسوجات‬
‫الديمقراطي‬ ‫الاتحاد‬ ‫الحزب الديمقراطي الحر مع حزب‬
‫التي يؤمها طالبو‬ ‫المنتجعات‬ ‫بعض‬ ‫وبالمقاطعة‬ ‫‪.‬‬ ‫الكحوأجة‬
‫عن منصبه وتعي!ت‬ ‫المسيحي الذي يرأسه كول لعزل شميت‬
‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫وبورتستيوارت‬ ‫وبورترش‪،‬‬ ‫مثل كاسسلروك‬ ‫الاستحمام‬
‫الغربية بعد‬ ‫ألمانيا‬ ‫لأ‬ ‫مستشارا‬ ‫كول‬ ‫وظل‬ ‫مستشارا‪.‬‬ ‫كول‬
‫‪.‬‬ ‫أعستر الجديدة‬ ‫أ‬ ‫جامعة‬ ‫مبانى‬ ‫تضم‬
‫أ!انيا‬ ‫الأ‬ ‫ر‬ ‫‪،1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪879‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪839‬‬ ‫عامي‬ ‫التي أجريت‬ ‫الانتخابات‬

‫القردة يعيش‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫أممودبس‬ ‫ا‬ ‫قرد‬ ‫‪ ،‬قصد‪.‬‬ ‫الكوليس‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫‪99 4‬‬ ‫عام‬ ‫الموحدة‬

‫الكبرى‬ ‫الصحراء‬ ‫جنوبي‬ ‫في إضيقيا في المنطقة الممتدة من‬


‫)‪.‬‬ ‫تاريحيه‬ ‫(سدة‬ ‫اللرطبات‬ ‫الكولا؟‬ ‫جوزة‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫ا!لا‪.‬‬
‫بين‪3‬‬ ‫النمو‬ ‫المكتمل‬ ‫ال!صلب!م!‬ ‫‪ .‬ويزن‬ ‫نهر الزمبيزي‬ ‫حتى‬

‫إليها‬ ‫التي ينتمي‬ ‫الفصيلة‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫ويتوقف‬ ‫كجما‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وه‬ ‫البشمر‬ ‫شي حسل أجسام‬ ‫توجد‬ ‫بروتينية‬ ‫مادة‬ ‫الكولا!جين‬

‫و‪ 8 .‬سم‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫منها ما بين‬ ‫الواحد‬ ‫طول‬ ‫‪ .‬ويتراوح‬ ‫الكولبس‬
‫قدرا من القوة‬ ‫يوفر ال!صلاجين‬ ‫سواء‪.‬‬ ‫حد‬ ‫والحيوانات على‬

‫‪ .‬وذكور‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بت‬ ‫طوله‬ ‫يتراوح‬ ‫الذي‬ ‫الذيل‬ ‫عدا‬ ‫كالأربطة والأوتار‬ ‫الضامة‬ ‫للأنسجة‬ ‫ويعطي الشكل‬
‫القردة ذات‬ ‫وهذه‬ ‫إناثها‪.‬‬ ‫من‬ ‫أضخما‬ ‫القردة‬ ‫من‬ ‫أصوع‬ ‫ا‬ ‫هذا‬
‫القوة‬ ‫أسدموية الكثير من‬ ‫ا‬ ‫والأوعية‬ ‫يوفر للجلد‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫والعظام‬

‫الأسود‬ ‫فمنها‬ ‫ألوانهابم‬ ‫‪ .‬وتتفاوت‬ ‫الجسم‬ ‫قوية ومكتنزة‬ ‫بنية‬


‫والمرونة‪.‬‬
‫بالأبيض ‪ ،‬ومنها‬ ‫المشوب‬ ‫ومنها الأسود‬ ‫السواد‪،‬‬ ‫شديد‬
‫تقوم‬ ‫‪،‬‬ ‫من الكولاجين‬ ‫أنواع عديدة‬ ‫في الجسم‬ ‫توجد‬

‫المادة بين الخلوية (المادة‬ ‫داحل‬ ‫ثم تفرزها‬ ‫الخلايا بصنعها‬

‫المفردة من‬ ‫للجزيئيات‬ ‫الخلايا)‪ .‬ويمكن‬ ‫الموجودة خارج‬

‫ينتج‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫كبيرة‬ ‫أبنية‬ ‫مشكلة‬ ‫مع بعضها‬ ‫الكولاجين أن تتحد‬

‫الأنسحة‪.‬‬ ‫هذه العملية تكون‬ ‫عن‬

‫وكحسر‬ ‫الجروح‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫بالإصابات‬ ‫أسكولاجين‬ ‫ا‬ ‫يتفكك‬

‫الكولاحين‬ ‫يزول‬ ‫والكسور‪،‬‬ ‫الجروح‬ ‫هذه‬ ‫تبرأ‬ ‫ولكي‬ ‫‪.‬‬ ‫العظام‬

‫هذا‬ ‫ثم يتحول‬ ‫جديد‪،‬‬ ‫ويتكون كولاج!ت‬ ‫المتفكك‬

‫الام‬ ‫مشكلات‬ ‫‪ .‬ومعظم‬ ‫الجديد إلى أنسجة‬ ‫الكولاجين‬

‫الكولاجين فى الغضروف‬ ‫من تدمير‬ ‫المفاصل تحدث‬


‫الذين‬ ‫الأفراد‬ ‫عند بعض‬ ‫شاذا‬ ‫الكولاجين‬ ‫والعظام ‪ .‬وي!صن‬

‫المصابين‬ ‫المرضى‬ ‫‪ .‬وجلد‬ ‫الموروثة‬ ‫الاضوابات‬ ‫لديهم بعض‬

‫المطاط ‪ ،‬ومفاصلهم‬ ‫يشابه‬ ‫جدا‬ ‫رقيق‬ ‫الاضطرالات‬ ‫بهذه‬

‫نجد أن عظام‬ ‫أحصلاجين‬ ‫ا‬ ‫أمراض‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫رخوة‬

‫عند‬ ‫أو أن الجلد يتقرح‬ ‫‪،‬‬ ‫بسهولة‬ ‫المرضى تتكمسر‬ ‫بعض‬


‫وهدا الحيوار دو بنية‬ ‫إدريقيا‪.‬‬ ‫!ي‬ ‫تعيش‬ ‫التي‬ ‫القردة‬ ‫لوع مى‬ ‫الكولبس‬
‫العادية‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫أنشطة‬ ‫ممار!عة‬
‫وأليض‪.‬‬ ‫لود أسود‬ ‫د ات‬ ‫هذه القردة‬ ‫الحسما‪ .‬ومعظم‬ ‫قوية وم!ض‬

‫على‬ ‫لاستمرار‬ ‫أنها تتحقل‬ ‫إلا‬ ‫الألتححار‪،‬‬ ‫فوق‬ ‫رئيسية‬ ‫لصورة‬ ‫وتعيت!‬ ‫(الجيلات!ت)‬ ‫فالهلام‬ ‫بم‬ ‫كثيرة‬ ‫فوائد‬ ‫الحيواني‬ ‫وللكولاجين‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫ا‬ ‫ومواد‬ ‫في الأطعمة‬ ‫يستحدم‬ ‫من الكولاجين ‪ ،‬كما‬ ‫يصنع‬
‫‪251‬‬ ‫تايلور‬ ‫صمويل‬ ‫‪،‬‬ ‫كولريدج‬

‫المعادن‬ ‫فيها استخراج‬ ‫يجري‬ ‫بددة أسترالية‬ ‫؟ولجاردي‬ ‫بقية أنوأع‬ ‫عكس‬ ‫الفاغ ‪ .‬وعلى‬ ‫ومنها الأخضر‬ ‫الأحمر‪،‬‬

‫في غربي أستراليا‪ .‬ويبلغ‬ ‫الشرقية‬ ‫الذهب‬ ‫فمب مقاطعة حقول‬ ‫قد‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وكثير‬ ‫له إبهام‬ ‫ليس‬ ‫الكولبس‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫القردة‬

‫بعد ‪ 056‬كم‬ ‫وتمكللى‬ ‫‪.‬‬ ‫سكانها ‪ 5. 615‬نسمة‬ ‫ء!د‬ ‫الأقل‪.‬‬ ‫على‬ ‫من الكولبس‬ ‫فصائل‬ ‫ميزوا بين عشر‬

‫المنقبين‬ ‫بعض‬ ‫‪ 98‬أم اكتشف‬ ‫‪2‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫لشصقي بيرث‬ ‫فمنها‬ ‫بم‬ ‫متباينة‬ ‫بيئات‬ ‫القردة في‬ ‫هذه‬ ‫أنواع‬ ‫معظم‬ ‫تعيش‬

‫في‬ ‫الذهب‬ ‫بطفرة‬ ‫المنطقة وبدأ ما يسمى‬ ‫في تلك‬ ‫الذهب‬ ‫ومنها‬ ‫الأمطار‪،‬‬ ‫غزيرة‬ ‫فى الغابات الاستوائية‬ ‫مايعيش‬

‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫ام أصبح‬ ‫‪898‬‬ ‫‪ .‬وفي عام‬ ‫الغربية‬ ‫أ!صتراليا‬ ‫الصغيرة التي‬ ‫الجبلية أو الغابات‬ ‫في مناطق الأحراج‬ ‫مايعيعق‬

‫أكبر‬ ‫ثالث‬ ‫جعلها‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5. 0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫!صولجاردي‬ ‫فوق‬ ‫وتظل بصمورة رئيسية‬ ‫الأنهار‪.‬‬ ‫تمتد على ضفاف‬

‫نهاية الثمانينيات‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقت‬ ‫ذاك‬ ‫في‬ ‫أمشراليا‬ ‫غرب‬ ‫صدن‬ ‫عليها‬ ‫ويطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫إلى‬ ‫باستمرار‬ ‫تهبط‬ ‫إلا أنها‬ ‫الأشجار‪،‬‬

‫العديد من المناجم القديمة‬ ‫استأنفت‬ ‫كلن القرن العشرين‬ ‫لأنها‬ ‫ذلك‬ ‫الأشجاربم‬ ‫قردة اكلة أوراق‬ ‫العلماء اسم‬ ‫بعض‬

‫هذه‬ ‫في‬ ‫الأساسية‬ ‫الصناعات‬ ‫من‬ ‫وتعتبر العسياحة‬ ‫‪.‬‬ ‫إزتاجها‬ ‫في المقام الأول ‪،‬‬ ‫على أوراق الأشجار‬ ‫فى طعامها‬ ‫تعتمد‬

‫‪.‬‬ ‫أبلدة‬ ‫ا‬


‫الشجر‬ ‫وبراعم الأزهار وقلف‬ ‫الفواكه‬ ‫تأكل أيضا‬ ‫كما‬

‫من النبات ‪.‬‬ ‫وأجزأء أخرى‬

‫أم)‪ .‬عالم نفسي‪،‬‬ ‫‪679-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪887‬‬ ‫وولفجانج‬ ‫؟ولر‪،‬‬


‫أفرادها‬ ‫يترأوح عدد‬ ‫مجموعات‬ ‫هذه القردة فى‬ ‫تعيش‬
‫ويرى مؤيدو‬ ‫‪.‬‬ ‫الجشطالت‬ ‫في تطوير علم نفس‬ ‫أسهم‬
‫قليل من الذكور‬ ‫عدد‬ ‫مجموعة‬ ‫بين ‪ 3‬و‪ 8 .‬فردا‪ .‬وفيم كل‬
‫دراسته‬ ‫لفهم السلوك تقوم على‬ ‫ولمسيلة‬ ‫المجشطالتية أن أفضل‬ ‫أكبر من الإناث والصغار‪ .‬وبعض‬ ‫المكتملة النمو وعدد‬
‫الدراسات‬ ‫وأظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫مستقلة‬ ‫أجزاء‬ ‫لا‬ ‫نمطا منظما‬ ‫صفه‬ ‫بم‬

‫النمو‪.‬‬ ‫مكتمل‬ ‫واحد‬ ‫ذكر‬ ‫إلا‬ ‫فيها‬ ‫لا يكون‬ ‫المجموعات‬


‫القرود أهمية‬ ‫على‬ ‫كولر‬ ‫الرائدة التي أجراها‬ ‫أسلوكية‬ ‫ا‬
‫بالأبيض‬ ‫اللون الأسود المشوب‬ ‫ذات‬ ‫الكولبس‬ ‫وتقوم قردة‬

‫التعلم‪.‬‬ ‫لعملية‬ ‫بالنسبة‬ ‫والاستبصار‬ ‫أضنظيم الإدراكي‬ ‫ا‬


‫المجموعات‬ ‫بضراوة عن منطقة سكناها ضد‬ ‫بالدفاع‬
‫وهو طفل‪.‬‬ ‫ألمانيا‬ ‫وانتقل إلى‬ ‫لإستونيا‪،‬‬ ‫في ريفال‬ ‫ولدكولر‬ ‫عامة‬ ‫بصورة‬ ‫فلا تهتم‬ ‫اللون الأحمر‬ ‫ذات‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫الأخرى‬

‫ام حينما انتقل‬ ‫عام ‪359‬‬ ‫وقام بالتدريس حتى‬ ‫وهناك درس‬
‫مناطقها‪.‬‬ ‫عن‬ ‫بالدفاع‬

‫المتحدة ‪.‬‬ ‫الود!يات‬ ‫أى‬ ‫إ‬


‫كبيرا منذ أواخر‬ ‫أعداد هذه القردة نقصا‬ ‫نقصت‬
‫التعلم‪.‬‬ ‫نفس‪،‬‬ ‫علم‬ ‫‪،‬‬ ‫الجشطالت‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬
‫بكميات‬ ‫الميلادي ‪ ،‬نظرا لأنها تصاد‬ ‫القرن التاسع عشر‬

‫قبم‬ ‫عمليات‬ ‫‪ ،‬وبسبب‬ ‫الثمينة‬ ‫فرائها‬ ‫من اجل‬ ‫كبيرة‬


‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪772‬‬ ‫تايلور‬ ‫‪ ،‬صمويل‬ ‫؟ولريلىج‬
‫و‬ ‫ا‬ ‫السكنية‬ ‫الأراضي‬ ‫محلها‬ ‫وإزالة الغابات لتحل‬ ‫الأشجار‬
‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزية‬ ‫الرومانسية‬ ‫الحركة‬ ‫وفيلسوف‬ ‫وناقد‬ ‫ورغاعر‬
‫منها هذا‬ ‫قد انقرض‬ ‫بأكملها‬ ‫مناطق‬ ‫الزراعية ‪ .‬لذأ نجد‬
‫الإنجليزي ‪.‬‬ ‫أصالة فى الأدب‬ ‫بين أكثر القصائد‬ ‫من‬ ‫!صائده‬
‫النوع من القردة تماما‪.‬‬
‫بعده‬ ‫النقد التى جاءت‬ ‫أساليب‬ ‫في كل‬ ‫الأدبي‬ ‫نقده‬ ‫أثر‬ ‫وقد‬
‫القرد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫زنمريبا‪.‬‬

‫أحد‬ ‫أبناء‬ ‫أصغر‬ ‫بانجلترا‪ .‬وكان‬ ‫ديفون‬ ‫فى‬ ‫حياته ‪ .‬ولد‬ ‫(‪ 961‬أ‪ 683-‬أم)‪.‬‬ ‫بابتيست‬ ‫جان‬ ‫كولبير‪،‬‬
‫وتلقى تعليمه‬ ‫ابنا‪.‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫نحو‬ ‫الدين البالغ عددهم‬ ‫رجال‬ ‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫الملك لويس‬ ‫إمرة‬ ‫تحت‬ ‫عمل‬ ‫فرنسى‬ ‫سياسي‬
‫روبرت‬ ‫بالشاعر‬ ‫التي التقى فيها‬ ‫كمبردج‬ ‫احالي في جامعة‬ ‫ا‬ ‫يؤمن بأن‬ ‫‪ 2 2‬عاما‪ .‬وكان‬ ‫مدة‬ ‫المالية‬ ‫وزأرة‬ ‫على‬ ‫مشرفا‬

‫الشاعران الناشئان بمبادئ‬ ‫آ‪ .‬وقد شغف‬ ‫أ‬ ‫س!اوثي عام ‪497‬‬ ‫للدولة‬ ‫المحكمة‬ ‫الصمارمة‬ ‫يتم بالسيضرة‬ ‫الاقتصادي‬ ‫الازدهار‬

‫أمريكا‪.‬‬ ‫في‬ ‫مثالى‬ ‫مجتمع‬ ‫لقيام‬ ‫‪ ،‬وخططا‬ ‫ا!ورة الفرنسية‬ ‫ا‬ ‫كبيرا لكي‬ ‫جهدا‬ ‫وبذل‬ ‫‪.‬‬ ‫أوجه الحياة الاقتصادية‬ ‫كل‬ ‫على‬

‫مسرحي‬ ‫أم في تاليف عمل‬ ‫عام ‪497‬‬ ‫اشتركا سويا‬ ‫كما‬ ‫وإدخال‬ ‫شحإلتجارة‬ ‫من فرنسا قوة أقتصادية‪ ،‬كما‬ ‫يجعل‬

‫مفهوم الملكية‪.‬‬ ‫رياهض‬ ‫القنوأت وتعبيد‬ ‫‪ ،‬مثل شق‬ ‫الأساسية‬ ‫البنية‬ ‫على‬ ‫التحسينات‬

‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫عام ‪597‬‬ ‫وليم وردزورث‬ ‫الشاعر‬ ‫قابل كولريدج‬ ‫بالمستكشفين‬ ‫قويا‪ ،‬وبعث‬ ‫بحرئا‬ ‫الطرق ‪ .‬وبنى أسطولأ‬

‫ديوان‬ ‫سويا‬ ‫‪ .‬ونشرا‬ ‫حميمين‬ ‫صديقين‬ ‫أن أصبحا‬ ‫لبثا‬ ‫ما‬ ‫‪،‬‬
‫الكثير من الصناعات‬ ‫والمستعمرين إلى أمريكا‪ .‬وقد استفاد‬

‫هذا‬ ‫أم)‪ ،‬ويحتوي‬ ‫الغنائية (‪897‬‬ ‫القصصية‬ ‫القصائد‬ ‫من دعمه‪.‬‬ ‫الفرنسية‬

‫الملاح العتيق‪.‬‬ ‫قصيدة‬ ‫لرائعته‬ ‫الأولى‬ ‫النسخة‬ ‫اديوان على‬ ‫أ‬


‫بالفشل؟‬ ‫الميزانية‬ ‫على توأزن‬ ‫كولبير للحفاظ‬ ‫باءت جهود‬

‫من‬ ‫سنوية منتظمة‬ ‫ام بدأ يتلقى إعانة‬ ‫‪897‬‬ ‫منذ عام‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وزير الحربية ‪ ،‬حث‬ ‫فوي‬ ‫لو‬ ‫المركيز دي‬ ‫لأن منافسه‬ ‫ذلك‬

‫إلى ألمانيا‪.‬‬ ‫السفر‬ ‫فرصة‬ ‫له‬ ‫أتاح‬ ‫مما‬ ‫و توما ويدجوود‬ ‫‪.‬جوسيا‬
‫من‬ ‫غمار سلسلة‬ ‫الشروع في خوض‬ ‫له‬ ‫وزين‬ ‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫لويس‬

‫أثرها‬ ‫لها‬ ‫التي كان‬ ‫الألمان‬ ‫الفلاسفة‬ ‫أفكار‬ ‫تشرب‬ ‫ألمانيا‬ ‫‪،‬في‬ ‫مدينة ريمس‪.‬‬ ‫في‬ ‫ولد كولبير‬ ‫‪.‬‬ ‫التكاليف‬ ‫باهظة‬ ‫الحروب‬
‫فان‬ ‫كولستر‪ ،‬فيلم جوستن‬ ‫‪252‬‬

‫أم فى السفينة ارنهم‬ ‫أبحر عام ‪623‬‬ ‫أستراليا‪.‬‬ ‫في شمال‬ ‫قام بترجمة‬ ‫ألمانيا‬ ‫عودته من‬ ‫وعقب‬ ‫‪.‬‬ ‫الأدبية‬ ‫نظرياته‬ ‫في‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫هولنديا‪،‬‬ ‫نوفا‬ ‫حاليا) إلى‬ ‫إندونيسيا‬ ‫في‬ ‫(جاكرتا‬ ‫بتافيا‬ ‫من‬ ‫فريدريتمق شيلر‪.‬‬ ‫الألماني‬ ‫للكاتب‬ ‫مسرحيتين‬

‫أصذي‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫كارستنز‬ ‫وجان‬ ‫‪ .‬وقام هو‬ ‫الحالية‬ ‫أستراليا‬ ‫نيوهولاندبم‬ ‫من عام‬ ‫بدءا‬ ‫الخطر‬ ‫التدهور‬ ‫كوأ يدج في‬ ‫صحة‬ ‫أحذت‬

‫الغربي‬ ‫للساحل‬ ‫خريطة‬ ‫‪ -‬برسم‬ ‫بيرا‬ ‫السفينة‬ ‫م!ت‬ ‫على‬ ‫أبحر‬ ‫فيه‬ ‫بدأ يتعاطى‬ ‫العام الذي‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫أضقريب‬ ‫ا‬ ‫وحه‬ ‫أم على‬ ‫‪08 0‬‬

‫زواحه‪-‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫سبب‬ ‫!صما‬ ‫‪.‬‬ ‫الروماتيزم‬ ‫من آلام‬ ‫ليخفف‬ ‫الأفيون‬
‫ذلك ‪ ،‬وواصل‬ ‫افترقا بعد‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫يورك‬ ‫ثيب‬ ‫جزيرة‬ ‫أسشبه‬

‫حتى‬ ‫كاربنتاريا‬ ‫الجنوب وعبر خليج‬ ‫سيره نحو‬ ‫!صأ صسر‪-‬‬ ‫أضعاسة بعد أر وقع في‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫مزيدا‬ ‫‪-‬‬ ‫قط‬ ‫به‬ ‫الذي لم يسعد‬

‫في جزر‬ ‫ثم رسا‬ ‫لاند‪،‬‬ ‫بآرنهم‬ ‫الآن‬ ‫إلى ما يعرف‬ ‫وصل‬ ‫‪ .‬ولجأ‬ ‫هتشنسون‬ ‫‪ ،‬سارة‬ ‫وردزورث‬ ‫زوجة‬ ‫شقيقة‬ ‫غرام‬

‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫الهولندية‬ ‫الشرقية‬ ‫أ!ند‬ ‫ا‬ ‫جزر‬ ‫إلى‬ ‫يعود‬ ‫قبل أن‬ ‫ويس!!‬ ‫والأسفار‪.‬‬ ‫من الخدرات‬ ‫المزيد‬ ‫إلى تعاطي‬ ‫معاناته‬ ‫من‬ ‫للتخلص‬

‫الرجل‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫اليسير عن‬ ‫القدر‬ ‫إلا‬ ‫المؤرخون‬ ‫يعرف‬ ‫مفاهيم‬ ‫يلقي في لندن سلسلة من المحاضرات عن‬ ‫وكان‬
‫ل!صها ل!ا‬ ‫الصديق‬ ‫مجلة دورية أسماها‬ ‫كما أسس‬ ‫الشعر‪،‬‬
‫في كل النسيج‬ ‫مادة دهنية توجد‬ ‫الكولسترول‬
‫من‬ ‫أخرى‬ ‫سلسلة‬ ‫إلقاء‬ ‫م فى‬ ‫طويلا‪ .‬وبدأ عام ‪1813‬‬ ‫تعمر‬

‫الخاص‬ ‫الكولسترول‬ ‫معظم‬ ‫الإنسان‬ ‫الحيوالى ‪ .‬يصئجسم‬


‫أ!رد‬ ‫مع‬ ‫بالتعاون‬ ‫الندم‬ ‫مسرحيته‬ ‫‪ ،‬وقام لإخراج‬ ‫المحاضرات‬

‫الزبد‬ ‫مع الغذاء‪ .‬ويحتوي‬ ‫إلى الجسم‬ ‫يدخل‬ ‫أص!ش بعضه‬ ‫و‬ ‫به‬ ‫الأطباء؟‬ ‫أ‬ ‫أحد‬ ‫إشراف‬ ‫تحت‬ ‫الأخيرة‬ ‫سنواته‬ ‫وقضى‬ ‫‪.‬‬ ‫بايرون‬

‫الدماغ‬ ‫مثل‬ ‫الأعضاء‪،‬‬ ‫لعض‬ ‫ولح!ا‬ ‫الدهنية‬ ‫اصلحوم‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫أجيض‬ ‫وا‬
‫‪.‬‬ ‫الأفيون‬ ‫ا‬ ‫إدمانه‬ ‫‪ -‬مر‬ ‫الأول‬ ‫المقام‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫يحد‬ ‫لكي‬ ‫وذلك‬

‫أحصلسترول‪.‬‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫على‬ ‫أحصد‬ ‫و‬


‫قصيدتا‬ ‫الأخرى‬ ‫المشهورة‬ ‫بين قصائده‬ ‫‪ .‬من‬ ‫مؤلفاته‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫ا‬

‫من‬ ‫نوع من الدهون وهي طائفة‬ ‫أحصأسسترول‬ ‫‪:‬ا‬


‫مخطئا‬ ‫‪ -‬وربما ي!ون‬ ‫وقد صرح‬ ‫وكريستابل‬ ‫بم‬ ‫خان‬ ‫قبلاي‬
‫‪.‬‬ ‫الدهنيات‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دلصحة‬ ‫الأساسية‬ ‫ا‬ ‫الكيميائية‬ ‫المركبات‬
‫من أحلام‬ ‫من حلم‬ ‫استوحاها‬ ‫قد‬ ‫الأولى‬ ‫أن‬ ‫‪-‬‬ ‫في ذلك‬
‫خلية في‬ ‫الكولسترول جزءا مهما من أغشية كل‬ ‫يكون‬
‫حكايات‬ ‫من‬ ‫تكمل‬ ‫أسم‬ ‫ح!صاية‬ ‫فهي‬ ‫أما كريستابل‬ ‫‪.‬‬ ‫الافيون‬

‫الكولسترول‬ ‫إضافة إلى أن الكبد يستعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫الإنسان‬ ‫جسما‬


‫الرؤى‬ ‫تتناولان‬ ‫كلتاهما‬ ‫‪ ،‬والقصيدتان‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬
‫الهضم‪.‬‬ ‫على‬ ‫التي تساعد‬ ‫الصفراوية‬ ‫لإنتاج الأحماض‬
‫الحيالية‬ ‫الشصورات‬ ‫‪ ،‬وتمزجان‬ ‫الطيعة‬ ‫الخيالية وخوارق‬
‫لإنتاج هورمونات‬ ‫أيضا‬ ‫الجسما الكولسترول‬ ‫ويستعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المعقدة‬ ‫وبالرمزية‬ ‫الثرية‬ ‫الأدلية‬ ‫بالإشارات‬

‫هورمونالت الجنس (الهورمونات مواد‬ ‫تشمل‬ ‫محددة‬


‫أ!جيزة‬ ‫ا‬ ‫أصور‬ ‫با‬ ‫النفسية‬ ‫البصائر‬ ‫كولريدج‬ ‫مزج‬
‫الختلفة)‪.‬‬ ‫الحسم‬ ‫كثير من أنشطة‬ ‫تؤثر على‬ ‫كيميائية‬
‫‪ ،‬خاصة‬ ‫التأملية‬ ‫اكنائية‬ ‫ا‬ ‫قصائده‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الطبيعية‬ ‫للمشاهد‬

‫المادتان‬ ‫هما‬ ‫وثلاثي الغليسريد‪،‬‬ ‫أحصأحسترول‬ ‫ا‬ ‫ر‬


‫شجرة‬ ‫بم‬ ‫الليل‬ ‫عند متصف‬ ‫الثلاث الصقيع‬ ‫في القصائد‬
‫ثلاثى‬ ‫الخلايا‬ ‫تستعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الدم‬ ‫في‬ ‫الرئيسيتان‬ ‫أسدهميتان‬ ‫ا‬
‫غنائية‪.‬‬ ‫قصيدة‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ الامحاب‬ ‫سجنى‬ ‫تعرلق‬ ‫الزيزفون‬

‫يمكنها تخزينه في‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الطاقة‬ ‫على‬ ‫العليسريد أطحصول‬ ‫مفهوم‬ ‫كولريدج‬ ‫أرسى‬ ‫فقد‬ ‫الأدبي‬ ‫بنقده‬ ‫فيما يتعلق‬ ‫أما‬

‫الأطباء كمية‬ ‫لاحقا‪ .‬ويقيس‬ ‫لتستعمله‬ ‫خلايا خاصة‬


‫ميكانيكية"‬ ‫وليحست‬ ‫عضوية‬ ‫الجيدة وحدة‬ ‫القصيدة‬ ‫كون‬
‫في الدم‬ ‫الموجودة‬ ‫وثلاثى الغليسريد‬ ‫الكولسترول‬ ‫كما أكد‬ ‫لايمكن إعادة صياغتها‪.‬‬ ‫هذا‪ ،‬فإن القصيدة‬ ‫على‬

‫عام‬ ‫وبوجه‬ ‫‪.‬‬ ‫المريض‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫على‬ ‫لتساعدهم‬ ‫تعبيري أكثر من كونه‬ ‫أو‬ ‫إبداعي‬ ‫على أن الشعر عمل‬
‫‪ ،‬يزداد خطر‬ ‫المادتين‬ ‫هاتين‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫يرتفع مستوى‬ ‫عندما‬
‫أيضا على أن الخيال هو‬ ‫كما كان يصر‬ ‫وتقليدا‪.‬‬ ‫محاكاة‬
‫القلب‪.‬‬ ‫ال!صابة بأمراض‬
‫كتاب‬ ‫ويعد‬ ‫المنطق والعقل‬ ‫وليس‬ ‫قوام الفنون الجميلة‬
‫ال!صلسترول وثلاثي الغليسريد خلال مجرى‬ ‫يحمل‬ ‫أعماله النقدية ‪ .‬وهذا‬ ‫أم) أفضل‬ ‫الأدبية (‪817‬‬ ‫السيرة‬

‫الدهنية ‪ .‬ويوجد‬ ‫البروتيات‬ ‫كبيرة تسمى‬ ‫الدم جزجمات‬


‫أما أفضل‬ ‫‪.‬‬ ‫وردزورث‬ ‫قيما لشعر‬ ‫تحليلا‬ ‫يتضمن‬ ‫الكتاب‬
‫من البروتينات الدهنية الحاملة‬ ‫رئيسيان‬ ‫نوعان‬
‫مذكراته‬ ‫مبثوثة فى صفحات‬ ‫فنجدها‬ ‫السياممية‬ ‫تعليقاته‬

‫والبروتين‬ ‫الكثافة‬ ‫المنخفض‬ ‫الدهنى‬ ‫‪ :‬البروتين‬ ‫لدصلسترول‬


‫اكتي‬ ‫وتعليقاته‬ ‫أ!همحفية‬ ‫ا‬ ‫مقالاته‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫ومحاضراته‬

‫تعيين نوع الكولسترول‬ ‫الكثاوو‪ .‬ويمكن‬ ‫العالي‬ ‫الدهنى‬ ‫‪ .‬ولأنه كان‬ ‫الآخرين‬ ‫المؤأغين‬ ‫أعمال‬ ‫هوامع!‬ ‫على‬ ‫يدونها‬

‫إما‬ ‫‪ ،‬ويكون‬ ‫البروت!ت الدهنى الذي يحمله‬ ‫استنادا إلى نوع‬ ‫والمبادئ‬ ‫الدين‬ ‫وتحدث كتيرأ عن‬ ‫ورعا‪ ،‬فقد كتب‬
‫الكثافة أو كولسترول‬ ‫البروتين الدهفي المنخفض‬ ‫كولسترول‬ ‫‪.‬‬ ‫اللأخلاقية واللاهوت‬

‫مستويات‬ ‫ارتفاع‬ ‫‪ .‬ويكون‬ ‫الكثافة‬ ‫العالي‬ ‫البروتين الدهني‬ ‫القصصية‪.‬‬ ‫ال! أيضا‪ :‬القصيدة‬

‫رئيسيا‬ ‫!مببا‬ ‫ال!ضافة‬ ‫المنخفض‬ ‫البروتين الدهني‬ ‫كولسترول‬

‫المنخفض‬ ‫البروتين الدهني‬ ‫‪ .‬ويوجد‬ ‫القلبية‬ ‫بالنوبات‬ ‫للإصابة‬ ‫مست!صثف! هولندي ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ثان‬ ‫!يلم جوستن‬ ‫كولستر‪،‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫العلماء‬ ‫بعض‬ ‫ويعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫القلب‬ ‫شرايين‬ ‫جدران‬ ‫الكثافة في‬ ‫لخليج كاربنتاريا الواقع‬ ‫الغربى‬ ‫للساحل‬ ‫رلعمم أول خريطة‬
‫‪253‬‬ ‫ثي‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫كولفيتس‬

‫الإقلال‬ ‫أولأ‬ ‫تشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫المرتفع‬ ‫الدم‬ ‫كولسترول‬ ‫معالجة‬ ‫إزالة‬ ‫على‬ ‫الكثافة تساعد‬ ‫الدهنية العالية‬ ‫البروتينات‬

‫فى الغذاء‪.‬‬ ‫والكولسترول‬ ‫المشبعة‬ ‫الدهون‬ ‫مز‪ ،‬كمية‬ ‫بصفة‬ ‫الأشخاص‬ ‫لدى‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأنسجة‬ ‫الكوسشرول‬

‫قليل من‬ ‫الأطعمة التي تحتوي على‬ ‫من‬ ‫ألىواجن والأسماك‬ ‫فا‬ ‫الكثافة أكثر من‬ ‫البروتين الدهني المنخفض‬ ‫عامة كولسترول‬

‫لا‬ ‫والخضراوات‬ ‫الطازجة‬ ‫والفواكه‬ ‫‪ .‬والحبوب‬ ‫الكولسترول‬ ‫الكثافة‪.‬‬ ‫العالي‬ ‫البروتين الدهني‬ ‫كولسترول‬

‫الهواء الطلق‬ ‫في‬ ‫التمارين‬ ‫وممارسة‬ ‫‪.‬‬ ‫الكوسشرول‬ ‫على‬ ‫فتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫الكولسترول‬ ‫ارتفاع مستويات‬ ‫العوامل التى تسبب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫والسباحة‬ ‫والجري‬ ‫الدراجة‬ ‫ركوب‬ ‫بازشظام مثل‬ ‫البروتين الدهني‬ ‫مستقبلات‬ ‫خلوية تسمى‬ ‫جزيئات‬ ‫تتحكم‬

‫عدم‬ ‫إلى حد بعيد‪ .‬ويجب‬ ‫الكولسترول‬ ‫تؤلل من مستوى‬ ‫هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫في الجسم‬ ‫الكولسترول‬ ‫في كمية‬ ‫الكثافة‬ ‫المنخفض‬

‫الذين‬ ‫الأشخاص‬ ‫فى حالة‬ ‫إلا‬ ‫المعالجة بالدواء‬ ‫الاجوء إلى‬ ‫الدهني المنخفض‬ ‫البروتين‬ ‫لكولسترول‬ ‫تعسمح‬ ‫الجزيئات‬

‫القلب ‪ ،‬والأشخاص‬ ‫اعتلال‬ ‫لخاطر‬ ‫تعرضا‬ ‫ي!صونون أكثر‬ ‫كولسترول‬ ‫وشراكم‬ ‫‪.‬‬ ‫لتستعمله‬ ‫بالخلية‬ ‫أن يعلق‬ ‫الكثافة‬

‫في الكولسترول‬ ‫التحكم‬ ‫بمفردهم‬ ‫في مقدورهم‬ ‫ين ليس‬ ‫الذ‬ ‫كبيرة‬ ‫الكثافة في الدم بكميات‬ ‫البروتين الدهني المنخفض‬

‫في‪ ،‬غذائهم‪.‬‬ ‫الدهني‬ ‫البروتين‬ ‫مستقبلات‬ ‫عندما تتجاوز كميته عدد‬

‫الطب السريري أن تقليل كمية‬ ‫بحوث‬ ‫وقد أظهرت‬ ‫هذأ‬ ‫‪ .‬ويحدث‬ ‫في الجسم‬ ‫الموجودة‬ ‫الكثافة‬ ‫المنخفض‬

‫الإصابة‬ ‫في الدم يمكن أن تقلل من مخاطر‬ ‫الكولسترول‬ ‫غذاؤهم على نسبة‬ ‫يحتوي‬ ‫الذين‬ ‫عموما لدى الأشخاص‬

‫المشبعة ‪ .‬وتوجد‬ ‫أو من الدهون‬ ‫عالية من الكولسترول‬


‫العمر الذين ليس‬ ‫الرجال متوسطي‬ ‫أضوبات القلبية لدى‬ ‫با‬

‫‪ ،‬وفي‬ ‫الحيوانية‬ ‫الدهون‬ ‫في‬ ‫المقام الأول‬ ‫في‬ ‫المشبعة‬ ‫الدهون‬


‫وتقليل‬ ‫‪.‬‬ ‫القلب‬ ‫باعتلال‬ ‫الإصابة‬ ‫لديهم تاريخ فى‬
‫عند‬ ‫الكولسترول‬ ‫مستويات‬ ‫ترتفع‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫معينة‬ ‫نباتية‬ ‫دهون‬
‫المصابين‬ ‫والنساء‬ ‫الرجال‬ ‫في الدم لدى‬ ‫الكولسترول‬
‫تمنع‬ ‫لحموية‬ ‫غير‬ ‫لديهم مورثات‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫الأشخاص‬ ‫بعض‬
‫إضافى‬ ‫ضيق‬ ‫أن يقلل من أي‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫العصيدي‬ ‫أتصلب‬ ‫با‬

‫لقلب‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لثمرايين‬


‫البروتين الدهني‬ ‫تكون العدد الكامل من مستقبلات‬

‫‪ ،‬القلب‪.‬‬ ‫؟ الدهنيات‬ ‫البراغيث‬ ‫حشيشة‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬


‫الموروث يسمى‬ ‫هذا ألاعتلال الجسدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الكثافة‬ ‫المنخفض‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫عوامل أخرى‬ ‫وتوجد‬ ‫العائلى‪.‬‬ ‫الكولسترولية‬ ‫فرط‬

‫في‬ ‫محدي‬ ‫ومدينة ذات حكم‬ ‫مقاطعة‬ ‫؟!لشسدر‬ ‫قصور‬ ‫‪ ،‬وتشمل‬ ‫الدم‬ ‫في‬ ‫الكولسترول‬ ‫تزيد من مستويات‬

‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫بإنجلترأ‪.‬‬ ‫الشرقي لإسكس‬ ‫النممال‬ ‫أدوية‬ ‫واستعمال‬ ‫الكلى واسمكري‬ ‫الغدة الدرقية ومرض‬

‫المقام‬ ‫في‬ ‫الزراعة‬ ‫على‬ ‫المقاطعة‬ ‫‪ .‬وتعتمد‬ ‫نسمة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫المدرة للبول ‪.‬‬ ‫العقاقير‬ ‫من‬ ‫أنواعا محددة‬ ‫مختلفة تشمل‬

‫جدا‪.‬‬ ‫حيويا‬ ‫جانبا‬ ‫تشكل‬ ‫للزراعة‬ ‫الصالحة‬ ‫ا!"ول ؟ والأرض‬ ‫مستوى‬ ‫القلب ‪ .‬يعتبر‬ ‫واعتلال‬ ‫الكولسترول‬

‫المشاتل في استنبات‬ ‫تتخصص‬ ‫وأ‪،‬لقرب من كولشستر‪،‬‬ ‫أقل من‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫فيه‬ ‫أجالغين مرغوبا‬ ‫ا‬ ‫لدى‬ ‫الكولسترول‬

‫ميرسى‬ ‫وست‬ ‫بلدة‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الورود‬ ‫من‬ ‫صناف كثيرة‬ ‫‪21‬‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الدم‬ ‫من‬ ‫ديسيلتر‬ ‫لكل‬ ‫لسترول‬ ‫ال!ص‬ ‫من‬ ‫ملجم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫العطلات‬ ‫لقضاء‬ ‫منتجعا‬ ‫الساحل‬ ‫على‬ ‫ال!مغيرة التي تطل‬ ‫مثيرة‬ ‫القلب بصورة‬ ‫اعتلال‬ ‫تزيد مخاطر‬ ‫المعستوى‬ ‫فوق هذا‬

‫نهر كولن ‪ ،‬وتشتو‬ ‫التي تقع على‬ ‫بلدة وايفنهو‬ ‫أيضا‬ ‫واعها‬ ‫فوق‬ ‫القلب‬ ‫اعتلال‬ ‫مخاطر‬ ‫درجة‬ ‫فتكون‬ ‫‪،‬‬ ‫البالغين‬ ‫عند‬

‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫البضائع‬ ‫شحن‬ ‫برصيفها البحري الذي يعج بحركة‬ ‫البروتين الدهني‬ ‫كولسترول‬ ‫مستوى‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫الوسط‬

‫ام ‪.‬‬ ‫عام ‪629‬‬ ‫التي أنشئت‬ ‫جامعة إسكس‬ ‫تحتضن‬ ‫أزثا‬ ‫ديسيلتر‬ ‫لكل‬ ‫ملجم‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫لديهم أكثر‬ ‫الكثافة‬ ‫المنخفض‬

‫المركز‬ ‫ف!‬ ‫‪،‬‬ ‫نهر كولن‬ ‫على‬ ‫المطلة‬ ‫مدينة كولشستر‬ ‫أما‬ ‫الدهني‬ ‫البروتين‬ ‫كولسترول‬ ‫مستوى‬ ‫أو إذا كان‬ ‫‪،‬‬ ‫الدم‬ ‫من‬

‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫الخفيفة‬ ‫الصناعات‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وبها العديد‬ ‫للمقاطعة‬ ‫الى*داري‬ ‫‪.‬‬ ‫الدم‬ ‫من‬ ‫ديسيلتر‬ ‫لكل‬ ‫‪ 35‬ملجم‬ ‫العالي الكثافة لديه أقل من‬

‫هو‬ ‫به‬ ‫ماتشتهر‬ ‫أن أكثر‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الهندسية‬ ‫الصناعات‬ ‫ب!نها‬ ‫اعتلال القلب‬ ‫توجد عوامل عديدة تزيد من مخاطر‬

‫حامية‬ ‫كانت‬ ‫كبيرة‬ ‫عسكرية‬ ‫مناعة المحار‪ .‬وبها ثكنات‬ ‫عالية من‬ ‫مستويات‬ ‫الذين لديهم‬ ‫عند الأشخاص‬

‫كاميلوديونم‪.‬‬ ‫يطلق عليها اسم‬ ‫وكان‬ ‫الروماني‬ ‫العهد‬ ‫إبىأن‬


‫هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الكثافة‬ ‫البروتين الدهنى المنخفض‬ ‫كولسترول‬

‫رومانية في بريطانيا‪ ،‬ولا تزال‬ ‫أول مستعمرة‬ ‫تشكل‬ ‫و‪/‬كانت‬ ‫الدم‬ ‫تدخين السجائر وارتفاع ضغط‬ ‫تشمل‬ ‫العوامل‬

‫الرومانية‪.‬‬ ‫الاثار‬ ‫بقايا‬ ‫بالكثير من‬ ‫تزخر‬


‫ووجود إصابة مبكرة باعتلال‬ ‫المفرطة‬ ‫والسمنة‬ ‫والسكري‬

‫والتصلب‬ ‫العائلة‬ ‫تاريخع‬ ‫عاما في‬ ‫قبل بلوغ لممن ‪55‬‬ ‫القلب‬

‫رسامة‬ ‫‪.‬‬ ‫م)‬ ‫‪1‬‬ ‫ء ‪9 4‬‬ ‫‪- 1 8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‪7‬‬ ‫‪ ،‬كاثي‬ ‫ولفيتس‬ ‫‪4‬‬ ‫)‪.‬‬ ‫الدهنية‬ ‫الترممبات‬ ‫بسبب‬ ‫الشرايين‬ ‫(ضيق‬ ‫العصيدي‬
‫السخط‬ ‫التي تعبر عن‬ ‫بموضوعاتها‬ ‫عرفت‬ ‫ألمانية‬ ‫واحاتة‬ ‫أكثر من هذه العوامل فإن‬ ‫أو‬ ‫عاملين‬ ‫وفي حالة وجود‬
‫فى الأحياء الفقيرة في‬ ‫كولفيتس‬ ‫عاشت‬ ‫‪.‬‬ ‫أ!!جتماعى‬ ‫مستوى‬ ‫عند أي‬ ‫اعتلال القلب تزيد زيادة كبيرة‬ ‫مخاطر‬

‫‪ .‬وأصبحت‬ ‫الفنية‬ ‫أعمالها‬ ‫الفقراء في‬ ‫قضية‬ ‫لين‪ ،‬وناصرت‬ ‫بم‬ ‫‪.‬‬ ‫للكولسترول‬
‫كولمبوس‬ ‫‪254‬‬

‫مى‬ ‫هده المجموعة‬ ‫كات‬ ‫‪.‬‬ ‫كواغيتس‬ ‫كاتى‬ ‫م! أعمال‬ ‫‪.‬‬ ‫النساجون‬

‫عه‬ ‫هده المحموعة ما أسفر‬ ‫وتصور‬ ‫‪.‬‬ ‫اها الأولى‬ ‫أه! أعما‬ ‫س‬ ‫الرسوم‬

‫المصائ !ام‬ ‫أصحا!‬ ‫ضد‬ ‫ألماليا‬ ‫أعقراء !ى‬ ‫ا‬ ‫السسيح‬ ‫عمال‬ ‫إضرا!‬
‫نهر إسكيوتو‪ .‬قدم تمثال‬ ‫على شاطئ‬ ‫تطهل‬ ‫قطعة مدينة كولبوس‬
‫الموتى‬ ‫السيع‬ ‫عمال‬ ‫إعادة‬ ‫‪،‬‬ ‫اللوحه‬ ‫‪:‬تصور‬ ‫‪.‬‬ ‫مأساو!ة‬ ‫شائح‬ ‫مى‬ ‫أم‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬

‫وهى‬ ‫بإيطماليا‪،‬‬ ‫حنوة‬ ‫للمديمة هدية م! مواطني‬ ‫‪-‬سيستو ض كولمرس‬


‫الإضرا!‪.‬‬ ‫ا‬ ‫إليها‬ ‫التى اتحلى‬ ‫العميفة‬ ‫ال!هاية‬ ‫بعد‬ ‫مسازلهم‬ ‫إلى‬
‫‪.‬‬ ‫كولبوس‬ ‫‪3‬‬ ‫رأ‬ ‫مسقص‬

‫بينما‬ ‫‪،2‬‬ ‫كم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫قدرها‬ ‫المدينة مساحة‬ ‫تشغل‬ ‫شإس!جوتو‪.‬‬ ‫بتصميماتها‬ ‫ر‬ ‫أطصبوعة‬ ‫ا‬ ‫برسومها‬ ‫خاص‬ ‫بوجه‬ ‫مشهورة‬

‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪342‬‬ ‫وضواحيها‬ ‫الكلية للمدينة‬ ‫تملغ اهساحة‬ ‫بقوة التعبير‪ .‬تصور‬ ‫التي اتسمت‬ ‫الخشب‬ ‫على‬ ‫المحفورة‬

‫المعلومات‬ ‫خدمات‬ ‫العديد من‬ ‫رئاسة‬ ‫بالمدينة‬ ‫توجد‬ ‫الخشب‬ ‫المحفورة على‬ ‫أسقو!‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أش!صالأ‬ ‫كولفيتس‬ ‫أعمال‬

‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫المصانع‬ ‫‪ .‬وتنتج‬ ‫الحوامميب‬ ‫الختلفة التي تقدمها‬


‫باللونين الأبيض وال!سود‪.‬‬

‫الإسمنت‪،‬‬ ‫‪ ،‬وخلاطات‬ ‫‪ ،‬والسيارات‬ ‫الطائرات‬ ‫أجزاء‬ ‫المدينة‬ ‫مجموعتين‬ ‫التقدير في البداية بسبب‬ ‫كولفيتس‬ ‫حازت‬

‫الكهربائية‪،‬‬ ‫‪ ،‬والأجهزة‬ ‫الحجري‬ ‫تعدين الفحم‬ ‫ومعدات‬ ‫حرب‬ ‫و‬ ‫أم)؟‬ ‫‪898-‬‬ ‫أ‬ ‫(‪398‬‬ ‫هما النساجون‬ ‫من الرسوم‬

‫‪،‬‬ ‫الالات‬ ‫من‬ ‫التجارية‬ ‫المحلات‬ ‫‪ ،‬ولوازم‬ ‫المعادن‬ ‫سبك‬ ‫ومواد‬ ‫أحداثا‬ ‫تصوران‬ ‫وهما‬ ‫‪ 9‬أم)‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫الفلاحين‬

‫ولاية أوهايوبم وهي‬ ‫جامعة‬ ‫مقر‬ ‫‪ .‬وبالمدينة‬ ‫الهاتف‬ ‫وأجهزة‬ ‫ولكوأعيتص!‬ ‫الامشبداد‪.‬‬ ‫فيها الفقراء صنوف‬ ‫تاريخية حارب‬

‫من أكبر الجامعات في الولايات المتحدة ‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫مؤلفة من‬ ‫رسوم تحمل اسم الحرب وهي مجموعة‬ ‫مجموعة‬

‫كولمبوس‬ ‫فى منطقة‬ ‫و وياندوت‬ ‫ديلاوير‬ ‫هنود‬ ‫عاش‬ ‫رحبر عن‬ ‫‪ ،‬و!‬ ‫!لمى الحثسب‬ ‫من حفر‬ ‫مطبوعة‬ ‫!مبعة رسوم‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪81 2‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫البيض‬ ‫المستوطنون‬ ‫يفد إليها‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫ودمار‪ .‬وقد‬ ‫ماتسببه الحرب م! عنف‬ ‫ضد‬ ‫امرأة‬ ‫رد فعل‬

‫بمثابة‬ ‫ليكون‬ ‫الموقع‬ ‫للولاية هذا‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫اختارت‬ ‫في‬ ‫ابنها‬ ‫المجموعة من الرسوم حادثة وفاة‬ ‫لها بهده‬ ‫أوحت‬

‫أنحاء مدن‬ ‫إليه من كل‬ ‫سمهولة الوصول‬ ‫وذلك‬ ‫بم‬ ‫أحاصمة‬ ‫ا‬ ‫أم)‪ .‬رمن أشهر‬ ‫العالمية الأولى (‪189-191 4‬‬ ‫الحرب‬

‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫انتقلت‬ ‫‪ 8‬أم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫اشئيسة‬ ‫أوهايو‬ ‫لضحايا‬ ‫تدكاري ضخم‬ ‫أعمالها في فن النحت نصب‬

‫المؤقتة‪.‬‬ ‫الولاية‬ ‫عاصمة‬ ‫من تشيليكوتي‬ ‫إلى كولمبوس‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪329‬‬ ‫‪1‬‬ ‫والأب (‪319‬‬ ‫الأم‬ ‫اسم‬ ‫ويحمل‬ ‫الحرب‬

‫أسر‬ ‫إلى لوعة‬ ‫النصب‬ ‫النحتية التي يضمها‬ ‫وترمز الأعمال‬


‫‪ 5‬أم)‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6-‬‬ ‫أ‬ ‫‪451‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬كريستوفر‬ ‫كولمبوس‬
‫في‬ ‫كولفيتس‬ ‫سميث‬ ‫كاثي‬ ‫ولدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الجخود القتلى‬
‫عليه‬ ‫ويطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫والملاحين‬ ‫البحارة‬ ‫أشهر‬ ‫من‬ ‫واحد‬
‫رومسيا)‪.‬‬ ‫كالينينغراد في‬ ‫(حاليا‬ ‫بألمانيا‬ ‫كونيغزبيرج‪،‬‬

‫رحلته الطريق إلى‬ ‫فتحت‬ ‫أمريكا حيث‬ ‫لقب مكتشف‬

‫نزوله في‬ ‫أدى‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الواسع وراء الأطلسى‬ ‫أحالم الحديد‬ ‫ا‬ ‫صناعي‬ ‫ومركز‬ ‫ال!مريكية‬ ‫ولاية أوهايو‬ ‫عاصمة‬ ‫!لميوس‬

‫الكرة‬ ‫ونصف‬ ‫بين أوروبا‬ ‫دائم‬ ‫اتصال‬ ‫إلى‬ ‫الغربية‬ ‫أ!ند‬ ‫ا‬ ‫جزر‬ ‫الس!صان‬ ‫عدد‬ ‫من حيت‬ ‫الولاية‬ ‫أكبر مدينة في‬ ‫بارز‪ .‬وتعد‬

‫الغرجمما‪.‬‬ ‫الأرضية‬ ‫‪ ،‬والعدد‬ ‫نسمة‬ ‫‪632 ( 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫والمساحة‬

‫‪ ،‬التي كانت‬ ‫جنوة‬ ‫في‬ ‫كولمبوس‬ ‫كريستوفر‬ ‫حياته ‪ .‬ولد‬ ‫‪ 1‬نسمة‪.‬‬ ‫‪.377‬‬ ‫لأ‬ ‫‪941‬‬ ‫الضواحى‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫للسكان‬ ‫الكلي‬

‫المستقلة ‪ .‬وكان‬ ‫الإيطالية‬ ‫الجمهوريات‬ ‫د!حدى‬ ‫عاصمة‬ ‫يلتقي نهرا أولنتانجي‬ ‫أوهايو حيث‬ ‫من وسط‬ ‫وتقع بالقرب‬
‫‪255‬‬ ‫كريستوفر‬ ‫‪،‬‬ ‫كولمبوس‬

‫نساجا‪،‬‬ ‫عمله‬ ‫في‬ ‫أباه‬ ‫ساعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الخمسة‬ ‫إخوته‬ ‫أكبر‬ ‫كريستوفر‬

‫يراقب‬ ‫كريستوفر‬ ‫فكان‬ ‫مهما‪،‬‬ ‫جنوة ميناء بحرئا‬ ‫وكانت‬

‫بين جنوة والمدن الساحلية‬ ‫وذهابا‬ ‫تبحر جيئة‬ ‫المراكب وهى‬

‫البحر المتوسط‪.‬‬ ‫على‬ ‫الأخرى‬

‫في أول رحلة بحرية له في حوالى‬ ‫أبحر كولمبوس‬

‫‪،‬‬ ‫رحلات‬ ‫في عدة‬ ‫ذلك‬ ‫ثم أبحر بعد‬ ‫‪.‬‬ ‫من عمره‬ ‫العشرين‬

‫البرتغال )‬ ‫(عاصمة‬ ‫ام إلى لشبونة‬ ‫عام ‪477‬‬ ‫إلى أن وصل‬

‫الوقت‬ ‫في ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن الاوروبية حيوية‬ ‫أكثر‬ ‫التي كانت‬

‫الهند‬ ‫إلى الهند وجزر‬ ‫الوصول‬ ‫البرتغاليون يحاولون‬ ‫كان‬

‫ففكر كولمبوس‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫حول‬ ‫بالإبحار‬ ‫الشرقية والصين‬

‫يرمي‬ ‫لم يكن‬ ‫أنه‬ ‫أي‬ ‫‪.‬‬ ‫إليها بالإبحار غربا‬ ‫للوصول‬ ‫وخطط‬

‫كما يقال ‪.‬‬ ‫إلى إثبات كروية الأرض‬

‫فى !سبيل إتمام‬ ‫كثيرة‬ ‫صعوبات‬ ‫كولمبوس‬ ‫واجه‬

‫بها‪ .‬لذلك‬ ‫القيام‬ ‫الكثير مقابل‬ ‫يطلب‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫خطته‬

‫كولمبوس للقيام‬ ‫البرتغال طلب‬ ‫الثاني ملك‬ ‫جون‬ ‫رفض‬


‫إلى أسبانيا عام‬ ‫كولمبوس‬ ‫ذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪482‬‬ ‫بالرحلة عام‬

‫والملكة‬ ‫على الملك فرديناند‬ ‫خدماته‬ ‫ام لعرض‬ ‫‪485‬‬

‫الراهب‬ ‫‪ ،‬قابل‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫أممبانيا‬ ‫وملكة‬ ‫إيزابللا ملك‬

‫د‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫لوحات‬ ‫الفسالين‬ ‫العديد من‬ ‫ر‪-‬‬ ‫كو!لبوس‬ ‫ءسيستوفر‬
‫‪ ،‬وزكاه‬ ‫له‬ ‫مؤيدا مخلصا‬ ‫أصبح‬ ‫أنطونيو دو مارشينا الذي‬

‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشكل‬ ‫كبيرا من حيث‬ ‫اختلافا‬ ‫بعضها‬ ‫عن‬ ‫احتلفت‬ ‫الاوحات‬ ‫ومنحته كل‬ ‫على مشروعه‬ ‫فوافقت‬ ‫الملكة إيزابللا‬ ‫لدى‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪51 9‬‬ ‫عام‬ ‫بيومبو‬ ‫ديل‬ ‫سباستيانو‬ ‫الفنان الإيطالي‬ ‫اللوحة‬ ‫هذه‬ ‫ر‪/‬سم‬ ‫مئوية من‬ ‫نسبة‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫وأموال‬ ‫مطالبه من سفن‬
‫‪.‬‬ ‫وفاة كولمبوس‬ ‫من‬ ‫سنة‬ ‫‪13‬‬ ‫أ؟ب بعد‬
‫التجارة ‪.‬‬

‫الطرق‬ ‫أقصر‬ ‫ص‬ ‫أسبانيا بحثا‬ ‫أبحر م!‬ ‫حيت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫في ‪ 3‬أغسطص‬ ‫مرة‬ ‫أول‬ ‫الأطلسي‬ ‫المحيط‬ ‫كولمبوس‬ ‫عبر‬ ‫كولمبوس‬ ‫رحلة‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫آنذاك‬ ‫للاوروبيين‬ ‫بالنسبة‬ ‫معروفة‬ ‫لم تكن‬ ‫أرضا‬ ‫اكتشف‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫والصين‬ ‫الشرقية‬ ‫الهند‬ ‫وجزر‬ ‫الهند‬ ‫إلى‬ ‫المؤدية‬ ‫الأولى إلى أمريكا‬
‫سلفادور‪.‬‬ ‫اسم ساد‬ ‫عليها‬ ‫وأطلق‬ ‫البهاما‬ ‫عند جزيرة من حزر‬ ‫بمركبه‬ ‫رما‬ ‫العام‬ ‫من نفس‬ ‫أكتوبر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫بمأ صص ؟خأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪- -‬‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬؟‬ ‫صء‬ ‫لم‬ ‫برص‬
‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬؟مم!‬ ‫أرو‪،‬لوبا‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫حسحسحلأ‪-،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬

‫لم‬ ‫!!في!لا؟ص‬ ‫‪-‬‬ ‫صص‬ ‫قيصصش‬ ‫"‪-‬‬ ‫!‪7-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ير‬ ‫صس‬ ‫!أ‪*-‬بر‬ ‫‪3‬‬ ‫بخ‬ ‫ص‬ ‫أسبان!لأكا‬ ‫لمص‬ ‫فيع‬ ‫‪3‬‬

‫!ح‬ ‫ممما‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪5*-‬؟!‬ ‫بر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬مم!لمسحش‬ ‫!‬ ‫‪/،‬‬ ‫اللأ!ص‬ ‫‪.‬‬ ‫البر‪-‬‬ ‫!اا‬ ‫"!‪،‬‬ ‫!كا!ص‬ ‫‪-‬كي‪-‬‬
‫‪-‬ح!س‪-‬‬ ‫صلم‬ ‫كل‬ ‫! س‬ ‫كاس‬
‫صس‬ ‫‪-‬‬ ‫!!‬ ‫!‬ ‫سم‬

‫الشمالية‬ ‫امر!أ‬ ‫م‬ ‫كاص‪-‬سصا‬ ‫!‬ ‫الش!الي‬ ‫الاطليسى‬ ‫المخيط‬ ‫ش‬ ‫‪!3‬‬ ‫أ(‬ ‫لشدو!ع!‬ ‫؟"لم‬ ‫‪-/‬‬
‫خلح‬ ‫ص!‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫ر‬ ‫؟ ‪،‬‬ ‫‪/ .‬‬ ‫زج‬
‫لا‬
‫!زلى‬ ‫!‬ ‫ص‬
‫ا‬
‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬
‫لايؤر‬ ‫ا‬ ‫!س‬ ‫ص‬ ‫ص!يخبط‬ ‫كا‬ ‫لىل!هلا‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا"‬ ‫!ض‬ ‫صكس‬ ‫صسمس‬ ‫ا مارس‬ ‫أبحرائي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/8/‬‬

‫صسس‪-‬هـ‬ ‫‪/‬‬ ‫الأ‬ ‫أ‬ ‫ير‬ ‫‪ 2‬ا لبر‬ ‫‪1‬‬ ‫ابرس!ير‬ ‫‪\5‬‬ ‫وشتا‬ ‫لينا‬ ‫رجرع‬ ‫بر‬ ‫لالوس‬ ‫كولمدو!لىص‬

‫كم‬ ‫ص‬ ‫‪ --‬أكاحا‪!.‬‬ ‫أ!!‪-‬ط!!ص‬ ‫‪،‬‬ ‫!بر‬ ‫؟‪3.‬‬ ‫ع‬ ‫!‬


‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا فبراير‬ ‫ا‪4-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫حلأيرة‬ ‫لينا‬ ‫وصول‬ ‫بالوس‬ ‫‪3‬‬ ‫!إلى‬ ‫إ‪/‬‬ ‫الشان!ا‬ ‫في‬
‫لم‬ ‫‪،‬ح!لم!‬ ‫لرمودا‬ ‫را‬ ‫‪61‬‬ ‫ثلا‬ ‫العاصفة‬ ‫بسبلا‬ ‫السمن‬ ‫تدرق‬ ‫مالما‬ ‫سانتا‬ ‫*‬ ‫ص‬ ‫لم‬

‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬رس!ط‬ ‫!‪/‬ر‬ ‫أسملفادور‪-‬كا‬ ‫جزيو"س!لم(‬


‫‪1‬‬ ‫بر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪29‬‬
‫عرآكتودي‬
‫كولمبوس‬
‫هلوط ‪* 5‬‬
‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‪7-‬‬
‫ا‪/‬‬ ‫ء‬ ‫تجر‬ ‫س‪!3‬‬
‫يم‬ ‫!‪1‬‬
‫‪ 3‬وا‬
‫ا‪،‬نملم‬ ‫‪-‬س‬ ‫د‬ ‫الك!ار!ا‬ ‫‪9-‬يرصص‬
‫جرر‬ ‫!‪،‬‬ ‫أغسطس‬
‫ى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اجمس‬ ‫سب!مبر‬ ‫سالم‬ ‫إلى‬ ‫السفن‬ ‫وصول‬
‫لا‪-‬ءر‪،‬‬ ‫إلبهاما*‪*-‬ى‬ ‫‪-‬أ‬ ‫لم‬ ‫كتوبر‬
‫!لم‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ء‪-‬صص‬ ‫‪-،‬‬ ‫لا‬ ‫اء‬ ‫‪/‬‬ ‫سبممبر‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫سبدمبر‬ ‫‪24‬‬ ‫إسبدمبر‬ ‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫سعاستيارومكوثهاحعم‬

‫‪+‬كا‪--‬‬ ‫أفزيكا‬ ‫‪7‬؟‬ ‫!و!طلإح!حكئولأ‬ ‫إلأ!بر؟لم‬ ‫‪7‬‬ ‫همؤإكت!ير‬ ‫دورو‬ ‫أسابح‬ ‫‪3‬‬ ‫السالس‬ ‫قضت‬ ‫ى‬ ‫‪ -‬أ‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫سبنمبر‬ ‫‪6‬‬

‫لأ‪!.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫إكهلا‬ ‫‪-‬كأ*‬ ‫‪3914‬‬ ‫شالر‬ ‫‪6‬؟‬ ‫أرض‬ ‫أي‬ ‫أ‬ ‫لؤء‬ ‫كا‬ ‫كا‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ا‪،‬‬ ‫!‪6‬‬

‫لا؟\‬ ‫احموسظى‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬

‫*لأكا‬ ‫؟ ‪*-‬‬ ‫شايسعبرماربالإ?‬ ‫ه!ئئئة‪+‬تيؤيخبرتحطم‬ ‫رم!حلهلينالعولنلنلا‪-‬ء‬ ‫لكلى‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫لمبر‬ ‫إفريقحا‬

‫فيرد‬ ‫كي!‬ ‫حزر‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ء‬

‫أ‬ ‫ء‬ ‫؟لأألأ‬ ‫)‬ ‫الصحور‬ ‫في‬ ‫الكناشديى‬ ‫البحر‬ ‫!ش ‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أمد‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬و ‪7‬‬

‫!‬ ‫!‬ ‫كا‪.‬‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬

‫!‬ ‫!‬ ‫‪!-‬سص‬ ‫‪-، -‬س‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫صا‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫حلا‬ ‫؟‬

‫‪7!-‬‬ ‫!بم؟‪-‬كا!‬ ‫س‬ ‫‪،‬ؤلم‬ ‫حمأ!‪--!7+‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫وى‬ ‫أكم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لا‬

‫لا‬ ‫"‬ ‫فى‬ ‫لأفريكاكلحنوسلا!(؟‬ ‫*س؟‪-‬‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫ء"؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-7-!---7‬‬ ‫ص‬
‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ت!هـ‬ ‫طول‬ ‫خض‬
‫بسدو فر‬ ‫كر‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫لمبو‬ ‫كو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬

‫قام‬ ‫‪.‬‬ ‫الاشكشالة‬ ‫كوبولر‬ ‫رحلات‬

‫انك!سد‬ ‫فلإإلأحكلبع‬ ‫(لب!ما‬ ‫حسصحص‬ ‫صءحسهحى‬ ‫سس‪--‬سححس‬ ‫العالم‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ‫رحلات‬ ‫بأرلع‬ ‫كولموس‬

‫ل!‬ ‫‪3‬‬ ‫لآ‬ ‫‪\9‬‬ ‫دورص‬ ‫سدفا‬ ‫سار‬ ‫ص‬ ‫س ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪12‬‬ ‫عامى‬ ‫لير‬ ‫الحديد فيما‬
‫‪،‬ا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬
‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫لمحلور‬ ‫ا‬
‫قام ساش!اهـ‬ ‫حيت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬

‫لأ"‬ ‫إ‬ ‫ص‬ ‫اس!اليا‬ ‫بي‬


‫إلى بالوس‬ ‫‪ 41‬صقسى‬
‫‪ 5‬سبملنيس‬ ‫‪ 5‬لا‬ ‫لا ؟‬ ‫و ‪3‬‬ ‫"‬ ‫ص‬ ‫اسباليا‬ ‫إد ىادس لي‬
‫يكا‬ ‫! حاما‬ ‫وهساليولملا‬ ‫كولا‬ ‫حل‬ ‫!وا‬
‫وو!!س‬ ‫كأ‬ ‫هـ‪!!!.‬‬ ‫اللد‬ ‫ا‬ ‫كر‬ ‫إلى قادس !ي اسماليا‬ ‫انجشصالي‬

‫الأ لى‬
‫ق‬ ‫ا‬ ‫دهـحلتير‬ ‫ا‬ ‫!ط‬ ‫تور ي!ص‬ ‫لور‬ ‫و‬

‫حص!ر‬ ‫ح!!ص!برلا‪!3‬حى‪!-‬ر*‪!-‬حورلمللا‬ ‫اسحاليا‬ ‫ساللوكار في‬ ‫إلى‬


‫إلى أهـهـي!!ا‬ ‫!صولموس‬ ‫وصل‬ ‫‪.‬‬ ‫والتايكة‬

‫رحلتيه‬ ‫ثى‬ ‫الوسطى‬ ‫الحمولية وأمريكا‬

‫والرابعة‪.‬‬ ‫التالتة‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫جزر‬ ‫ا‬ ‫حرو‬ ‫*ب‪-!!-‬حح!‬ ‫‪--!.‬‬ ‫!‬ ‫حال!ت‬ ‫‪-‬‬ ‫مارى‬
‫إ\‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪!!-‬‬ ‫‪!8-!-.‬ح!‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الأولى‬ ‫الرحلة‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪13‬‬ ‫الئالية‬ ‫الرحلة‬
‫لمهـحئمكيتوالمث!مرسثى‬ ‫ي‬ ‫ألبحزاشكاهـلبي‬ ‫صعبم‪+‬؟بم‪-‬حى!المارت!يك‬
‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‬ ‫‪9‬‬ ‫الئالئة‬ ‫الرحلة‬

‫‪1‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الرابعة‬ ‫الرحلة‬ ‫‪----‬‬
‫!شصجم!رح!‪-‬لأيتئولمخدصئمسهاآ*!لأ\‪،‬ثلأ‪-‬‬ ‫!ىأ!حى‬

‫حر!‬
‫أسم؟ى‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫شمهحرير‪،-‬‬
‫الج!ولية‬ ‫امرلكا‬ ‫رو‪!!-‬‬
‫‪-‬انش!الي‬

‫بتنظيم‬ ‫منه القيام‬ ‫‪ ،‬وطلبا‬ ‫الغربية‬ ‫الهند‬ ‫لجزر‬ ‫اللك‬ ‫نائب‬ ‫أمريكا‬ ‫لاكدشاف‬ ‫البحرية‬ ‫رحلاته‬

‫ما بعدها‪.‬‬ ‫واستكشاف‬ ‫هسبانيولا‬ ‫لاحتلال‬ ‫ثانية‬ ‫رحلة‬ ‫على‬ ‫الأولى‬ ‫رحلته‬ ‫في‬ ‫كولمبوس‬ ‫أبحر‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولى‬ ‫الرحلة‬

‫سفينة‬ ‫‪17‬‬ ‫الرحلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫قاد كولمبوس‬ ‫الثانية ‪.‬‬ ‫الرحلة‬ ‫ميناء بالوس بأسبانيا في الثالث من‬ ‫من‬ ‫ثلاث سفن‬

‫نوفمبر‬ ‫يوم ‪3‬‬ ‫وفي‬ ‫الجديد‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫إلى‬ ‫‪ 1 0 0 0‬رجل‬ ‫تحمل‬ ‫أيام إلى جزر‬ ‫تسعة‬ ‫بعد‬ ‫عام ‪ 4 29‬ام ‪ .‬ووصل‬ ‫أغسطس‬

‫المسفن‬ ‫وصلت‬ ‫الإبحار‬ ‫‪ 2‬يوما من‬ ‫‪1‬‬ ‫أم ‪ ،‬وبعد‬ ‫‪394‬‬ ‫عام‬ ‫الإصلاحات‬ ‫بعض‬ ‫وأجرى‬ ‫بالمؤن‬ ‫تزود‬ ‫الكناري ‪ ،‬حيث‬

‫إليها أن الهنود قتلوا‬ ‫وصوله‬ ‫عند‬ ‫إلى هاييتي التي وجد‬ ‫!مبامشيان‬ ‫أصسفن سان‬ ‫ا‬ ‫غادرت‬ ‫في مسبتمبر‬ ‫‪.‬‬ ‫في السفن‬

‫‪ .‬وبعد ذلك‬ ‫السابقة‬ ‫المرة‬ ‫في‬ ‫الرجال الذين تركهم‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫نزل كولمبوس‬ ‫يوم ‪ 1 2‬أكتوبر‬ ‫وفي‬ ‫غربا‪.‬‬ ‫متجهة‬

‫على‬ ‫إيزابللا‬ ‫مستعمرة‬ ‫وأسس‬ ‫إلى الشرق‬ ‫اتجه كولمبوس‬ ‫سان سلفادور بجزر البهاما‪.‬‬ ‫في‬ ‫فرنانديز‬ ‫خليج‬ ‫شاطئ‬
‫في‬ ‫أوروبية‬ ‫مستعمرة‬ ‫كأول‬ ‫بهسبانيولا‪،‬‬ ‫أسشمالي‬ ‫ا‬ ‫أصساح!‬ ‫ا‬
‫يعتقد ويصر أن هذه الجزيرة هى إحدى‬ ‫كان كولمبوس‬
‫لاكتشاف‬ ‫كولمبوس‬ ‫اتجه‬ ‫أم‬ ‫‪94 4‬‬ ‫صيف‬ ‫أمري!!ا‪ .‬وخلال‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫هنود‪ .‬وبالرغم من‬ ‫‪ ،‬وأن س!!انها‬ ‫الهند الشرقية‬ ‫جزر‬

‫اكتشاف‬ ‫تم‬ ‫الرحلة‬ ‫أصساح!! الجنوبي لكوبا‪ .‬وفي نفس‬ ‫ا‬ ‫يكن‬ ‫لما‬ ‫أن ذلك‬ ‫ثلاتين مشة فقط‬ ‫خلال‬ ‫الناس عرفوا‬
‫يونيو‪ ،‬حيث‬ ‫في شهر‬ ‫أسبانيا‬ ‫إلى‬ ‫كولمبوس‬ ‫رجع‬ ‫‪.‬‬ ‫جاماي!ط‬ ‫الأصليين‬ ‫السكان‬ ‫أنهم استمروا في تسمية‬ ‫إلا‬ ‫صحيحا‪،‬‬

‫للقيام برحلة‬ ‫ومركبين‬ ‫كبيرة‬ ‫أعطاه الملك والملكة سفينة‬ ‫الهند‬ ‫أولا بجزر‬ ‫والجزر التي وصلها‬ ‫بالهنود‪،‬‬ ‫فى أمريكا‬

‫للعالم الجديد‪.‬‬ ‫ثالثة‬ ‫استكشافية‬ ‫‪ 4‬أم ‪ ،‬دخل‬ ‫‪29‬‬ ‫عام‬ ‫أكتوبر‬ ‫يوم ‪28‬‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الغربية‬

‫في‬ ‫أ!حبانيا‬ ‫في‬ ‫سانلوكار‬ ‫كولمبوس‬ ‫‪ .‬غادر‬ ‫الثالثة‬ ‫الرحلة‬ ‫أنها‬ ‫كولمبوس‬ ‫باري في كوبا‪ ،‬التي اعتقد‬ ‫الأسعطول خليج‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ظنا منه‬ ‫جنوبيا‬ ‫طريقا‬ ‫‪ 4‬أم ‪ .‬واختار‬ ‫‪89‬‬ ‫عام‬ ‫مايو‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هسبانيولا‬ ‫امتداد جزيرة‬ ‫على‬ ‫الأسطول‬ ‫ثم أبحر‬ ‫‪.‬‬ ‫الصين‬

‫بها‬ ‫يمكن أن يوجد‬ ‫إلى أراضيى‬ ‫يقوده‬ ‫هذا الطريق سوف‬ ‫(الجزيرة الأسمبانية)‪ .‬وبعد أن وصل‬ ‫التي لممماها كولمبوس‬

‫الأسطول إلى جزيرة‬ ‫أكثر‪ .‬وبعد رحلة شاقة وصل‬ ‫ذهب‬ ‫للبحث‬ ‫رجلا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وترك‬ ‫قلعة فيها‬ ‫بناء‬ ‫هاييتي ‪ ،‬قرر‬ ‫جزيرة‬

‫في يومياته‬ ‫كولمبوس‬ ‫وكتب‬ ‫فنزويلا‪.‬‬ ‫ترينيداد ثم إلى ساحل‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪394‬‬ ‫عام‬ ‫يناير‬ ‫‪1 6‬‬ ‫يوم‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬بعد‬ ‫الذهب‬ ‫عن‬

‫مجهولة‬ ‫ظلت‬ ‫من قارة عظيمة‬ ‫جزء‬ ‫"أعتقد أن هذه الأرض‬ ‫الهنود‬ ‫بعض‬ ‫ومعه‬ ‫أسبانيا‬ ‫العودة إلى‬ ‫رحلة‬ ‫لدأ كولمبوس‬

‫الاخر‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫أغارة‬ ‫ا‬ ‫تلك‬ ‫كولمبوس‬ ‫‪ .‬وسمى‬ ‫"‬ ‫أجوم‬ ‫ا‬ ‫حتى‬ ‫الذين وقعوا في الأسر‪.‬‬

‫دومينجو‬ ‫سانتو‬ ‫في‬ ‫‪ 5‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الخلافات‬ ‫تفاقمت‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ ‫قاسية جدا‪.‬‬ ‫أ!مبانيا‬ ‫العودة إلى‬ ‫رحلة‬ ‫كانت‬

‫والملكة‬ ‫الملك فرديناند‬ ‫فأرسل‬ ‫هسبانيولا‪،‬‬ ‫عاصمة‬ ‫‪ ،‬وصل‬ ‫ثم ميناء لشبونة‬ ‫في ميناء أزور بالبرتغال‬ ‫الرسو‬

‫‪ .‬قام‬ ‫النزاعات‬ ‫لتسوية‬ ‫بوباديللا‬ ‫دو‬ ‫إيزابللا‪ ،‬فرانسيسكو‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪394‬‬ ‫عام‬ ‫‪ 1 5‬مارس‬ ‫بالوس في‬ ‫إلى ميناء‬ ‫الأسطول‬

‫فى الأغلال‬ ‫ووضعه‬ ‫باعتقال كولمبوس‬ ‫فرانسيسكو‬ ‫ا!شقبالا‬ ‫إيزابللا‬ ‫والملكة‬ ‫فرديناند‬ ‫الملك‬ ‫استقبله‬ ‫برشلونة‬ ‫وفي‬

‫والملكة‬ ‫أمر الملك‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫للمحاكمة‬ ‫إلى أسبانبا‬ ‫وأرسله‬ ‫منحاه لقب‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المحيط‬ ‫أمير‬ ‫عليه لقب‬ ‫وأطلقا‬ ‫حافلا‪،‬‬
‫‪257‬‬ ‫مايكل‬ ‫كولنز‪،‬‬

‫أسئلة‬ ‫دو أوفانود‬ ‫نيكولاس‬ ‫أرسلا‬ ‫‪ ،‬لكنهما‬ ‫سراحه‬ ‫بإطلاق‬

‫قيامه برحلاته‬ ‫خلال‬ ‫إليه‬ ‫الوصول‬ ‫يريد‬ ‫كولمبوس‬ ‫الذي كاد‬ ‫ما‬ ‫أ)‬
‫هسبانيولا‪.‬‬ ‫على‬ ‫حاكما‬

‫لأولى؟‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬سفنا‬ ‫ردأ لاعتباره‬ ‫‪-‬‬ ‫كولمبوس‬ ‫طلب‬ ‫‪.‬‬ ‫الرابعة‬ ‫الرحلة‬

‫؟‬ ‫الأخيرة‬ ‫اكتشافه في رحلته‬ ‫يأمل‬ ‫كولمبوس‬ ‫الدي كان‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪1‬‬
‫والملكة‬ ‫الملك‬ ‫استجاب‬ ‫‪.‬‬ ‫جديدة‬ ‫اممتكشافية‬ ‫برحلة‬ ‫للقيام‬

‫لأمريكا؟‬ ‫كولمموس‬ ‫بها‬ ‫التي قام‬ ‫السحرية‬ ‫الرحلات‬ ‫عدد‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪1‬‬
‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫مايو‬ ‫يو‪9 ،‬‬ ‫وفي‬ ‫منه ‪.‬‬ ‫التخلص‬ ‫لمجرد‬ ‫لطلبه‬

‫وكان‬ ‫إلى أمريكا‪.‬‬ ‫الرابعة والاخيرة‬ ‫رحلته‬ ‫في‬ ‫كولمبوس‬ ‫أبحر‬


‫النيوبيوم‬ ‫أكاسيد‬ ‫يعد أحد‬ ‫معدني‬ ‫خام‬ ‫الكولميددت‬
‫كوبا وأمريكا‬ ‫بين‬ ‫ممر‬ ‫تلك الرحلة هو اكتشاف‬ ‫هدف‬
‫‪ 602‬كالا(ولالااس!‪.)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫الكيميائية‬ ‫وصيغته‬ ‫‪.‬‬ ‫والمنجنيز‬ ‫الحديد‬ ‫‪،‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يعتقد‬ ‫كولمبوس‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى المحيط الهندي‬ ‫يؤدي‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوبية‬

‫تركيبه‬ ‫النيوبيوم ‪ .‬ويختلف‬ ‫الرئيسي لعنصر‬ ‫وهو المصدر‬


‫الصين‪.‬‬ ‫شرقى‬ ‫تقع على مسافة قصيرة جنوب‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬
‫الذي‬ ‫التنتاليوم‬ ‫عنصر‬ ‫اعتمادا على‬ ‫وذلك‬ ‫اختلافا كبيرا‬
‫الكناري إلى جزر‬ ‫وأسطوله من جزر‬ ‫كولمبوس‬ ‫عبر‬
‫فإذا كان‬ ‫‪.‬‬ ‫النيوبيوم‬ ‫من‬ ‫أو جزء‬ ‫‪-‬‬ ‫كل‬ ‫ليأخذ غالبا مكان‬
‫أبحر‬ ‫ومنها‬ ‫دومينجو‪.‬‬ ‫إلى سانتو‬ ‫ثم أبحر‬ ‫‪.‬‬ ‫المارتنيك‬
‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الفلز‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬يطلق‬ ‫النيوبيوم‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫أتنتاليوم‬ ‫أ‬

‫ثم عبر‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫إلى كوبا‬ ‫جامايكا‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الأسطول‬
‫في لثكل‬ ‫اللون !ب‬ ‫أسود‬ ‫والكولمبيت‬ ‫‪.‬‬ ‫التنتاليت‬ ‫ا‪/‬سم‬
‫ما تبقى‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫بي في هندوراس‬ ‫إلى جزر‬ ‫الكاريبي‬ ‫البحر‬
‫التي يطلق‬ ‫الخشنة‬ ‫الجرانيتية‬ ‫ليلمورات كتلية في الصخور‬
‫امتداد‬ ‫وجنوبا على‬ ‫معه شرقا‬ ‫ومن‬ ‫أبحر كولمبوس‬ ‫العام‬ ‫من‬
‫اسم البجماتيت‪.‬‬ ‫ءتليها‬
‫إلى‬ ‫المؤدي‬ ‫البحري‬ ‫الممر‬ ‫‪ ،‬بحثا عن‬ ‫أمريكا الوسطى‬ ‫لمماحل‬
‫‪.‬‬ ‫التنتالوم‬ ‫بم‬ ‫‪ :‬النيوبيوم‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬
‫بنما‪،‬‬ ‫بالميرانت في‬ ‫خليج‬ ‫إلى‬ ‫وصوله‬ ‫‪ .‬وعند‬ ‫المحيط الهندي‬

‫مسيرة عدة‬ ‫أخر‪ ،‬يقع على‬ ‫أن هناك محيطا‬ ‫كولمبوس‬ ‫عرف‬
‫ام)‪.‬‬ ‫‪878‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪3018‬‬ ‫الكاردينال‬ ‫بول‬ ‫اتولن‪،‬‬
‫الممر البحري‬ ‫ذلك‬ ‫لم يعثر على‬ ‫الجبال ‪ ،‬ولكنه‬ ‫عبر‬ ‫أيام‬
‫نشطا‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الرومانية الكاثوليكية‬ ‫دبلن‬ ‫كنيسة‬ ‫أساقفة‬ ‫ر ئيص‬

‫إلى المحيط‪.‬‬ ‫الذي يؤدي‬


‫الرومان‬ ‫لتزويد‬ ‫بم‬ ‫الأيرلندي‬ ‫التعليمي‬ ‫النظام‬ ‫إصلا‬ ‫ؤء‬
‫طح‬
‫الهنود‬ ‫مع‬ ‫الخلافات‬ ‫تفاقم‬ ‫‪ 1 6‬أبريل ‪ ،‬وبعد‬ ‫يوم‬ ‫وفي‬
‫بين‬ ‫إلى الفصل‬ ‫دعا‬ ‫‪.‬‬ ‫تعليمي أففمل‬ ‫بنظام‬ ‫ا!اثوليك‬
‫الأسبانيون يقومون‬ ‫التى كان‬ ‫للقرية‬ ‫ومهاجمتهم‬ ‫المحليين‬
‫أم‬ ‫‪851‬‬ ‫في عام‬ ‫والمدارس العلمانية ‪ ،‬وأسر‬ ‫اعكنيسة‬
‫الرجال‬ ‫ومعه جميع‬ ‫أبحر كولمبوس‬ ‫‪،‬‬ ‫بلين‬ ‫نو‬ ‫قرب‬ ‫ببنائها‬
‫رومانية‬ ‫أول جامعة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الأيرلندية‬ ‫الجامعة الكاثوليكية‬
‫البقاء عاما في جامايكا‪،‬‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الوطن‬ ‫فى طريقهم‬
‫أنه‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫للإصلاح‬ ‫سعى‬ ‫أنه‬ ‫في البلاد‪ .‬ورغم‬ ‫كاثوليكية‬
‫جامايكا‬ ‫من‬ ‫ورجاله‬ ‫كولمبوس‬ ‫أبحر‬ ‫‪،‬‬ ‫والمؤن‬ ‫بالطعام‬ ‫والتزود‬
‫بعدم التورط في المسائل‬ ‫تعليماته للقساوممة‬ ‫أصدر‬
‫في السابع‬ ‫أسبانيا‬ ‫سانلوحطر فى‬ ‫ووصلوا‬ ‫صغير‬ ‫في مركب‬
‫في مجمع‬ ‫البابوية‬ ‫ساند ن!ية العصمة‬ ‫اممسياسية‪ .‬كما‬
‫‪ 5‬أم ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫نوفمبر‬ ‫من‬
‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪087‬‬ ‫الكنسي‬ ‫اعفاتيكان‬
‫عن‬ ‫إلى البلاط ليحكي‬ ‫كولمبوس‬ ‫وقبل أن يدعى‬
‫كلدير وقد صار‬ ‫لماقليم‬ ‫فى مديخة بروسبيكت‬ ‫ولد كولن‬
‫بلغ الثالثة‬ ‫قد‬ ‫كولمبوس‬ ‫إيزابللا‪ .‬وكان‬ ‫الملكة‬ ‫توفيت‬ ‫‪،‬‬ ‫رحلته‬
‫عام‬ ‫كارديخاللآ‬ ‫‪ ،‬ونصب‬ ‫أم‬ ‫دبلن عام ‪852‬‬ ‫لأساقفة‬ ‫رئيسا‬
‫يعانى من المرض‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الحين‬ ‫في ذلك‬ ‫من عمره‬ ‫والخمسين‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪86‬‬ ‫ا!‬

‫في‬ ‫في منزل متواضع‬ ‫توفي كولمبوس‬ ‫‪.‬‬ ‫صحته‬ ‫وتدهورت‬

‫بأسبانيا‪.‬‬ ‫فالادوليد‬
‫أمريكي‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ئد فضا‬ ‫را‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫ما يكل‬ ‫‪!9‬لئز‪،‬‬

‫أول‬ ‫التى سجلت‬ ‫الثانية‬ ‫أبولو‬ ‫الفضاء‬ ‫مركبة‬ ‫ملاحي‬ ‫‪،‬احد‬ ‫إلى أمريكا كانت‬ ‫فيه أن رحلة كولمبوس‬ ‫لاشمك‬ ‫ومما‬

‫الفضاء‬ ‫القمر‪ .‬وقاد مركبة‬ ‫سطح‬ ‫لبوط للإنسان على‬ ‫‪5‬‬


‫في التاريخ‪.‬‬ ‫من أهم الأحداث‬

‫القمر‪ ،‬بينما قام نيل‬ ‫عند دورانها فوق‬ ‫(كولومبيا)‬


‫في الموسوعة‬ ‫عملة‬ ‫مقالات ذات‬
‫القمر في يوم‬ ‫سطح‬ ‫وإدوين ألدرين بالهبوط على‬ ‫أ مسترونج‬
‫الحعرافية‬ ‫الكشوف‬ ‫الحامص‬ ‫فرديناند‬ ‫تاريحية)‬ ‫الأبقار (نمذة‬

‫‪ 2‬يوليو ‪ 9 6 9‬أم ‪.‬‬ ‫"‬


‫ييتي‬ ‫ها‬ ‫أميريغو‬ ‫‪،‬‬ ‫فسبوتشى‬ ‫اللاتيمية‬ ‫أمريكا‬

‫رائدا‬ ‫بإيطاليا‪ ،‬وأصبح‬ ‫روما‬ ‫في مدينة‬ ‫ولد كولنز‬ ‫لكرافل‬ ‫ا‬ ‫لأولى‬ ‫ا‬ ‫بللا‬ ‫يزا‬ ‫إ‬

‫التى‬ ‫قائدا للرحلة الفضائية‬ ‫ام ‪ ،‬وكان‬ ‫‪639‬‬ ‫ألمفضاء عام‬


‫الموفموع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫قدم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪669‬‬ ‫عام‬ ‫‪ 1 0‬فى‬ ‫جيميني‬ ‫بها المركبة‬ ‫ة‪،‬مت‬
‫‪-‬حياته‬

‫في‬ ‫وأصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الفضاء‬ ‫رواد‬ ‫برنامج‬ ‫استقالته من‬
‫أمريكا‬ ‫لاكتشاف‬ ‫البحرية‬ ‫‪ -‬رحلاته‬

‫الوطنى لعلوم‬ ‫أم مديرا لمعهد سميثسونيان‬ ‫ءتام ‪719‬‬ ‫التالثة‬ ‫الرحلة‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫الأولى‬ ‫الرحلة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫الطران والفضاء‪.‬‬ ‫الرابعة‬ ‫الرحلة‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫التانية‬ ‫الرحلة‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬
‫ميخا ئيل‬ ‫‪،‬‬ ‫كولنز‬ ‫‪258‬‬

‫(‪ 85 0‬أم)‪ ،‬وهي رواية‬ ‫أنطونينا‬ ‫روايته‬ ‫أدبى حققه‬ ‫أبرز قادة‬ ‫من‬ ‫‪ 8‬أم ‪ 9 2 2 -‬أم)‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫مدخائيل‬ ‫كولئز‪،‬‬

‫‪ .‬وقد قابل‬ ‫القديمة‬ ‫أحداثها م! تارلئروما‬ ‫تاريخية تستقي‬ ‫هو ورفيقه‬ ‫ترأس‬ ‫‪.‬‬ ‫الامعتقلال‬ ‫من أجل‬ ‫الأيرلنديين‬ ‫النضال‬

‫كولنز‪ ،‬تشارلز ديكنز عام ‪ 851‬ام وصارا صديقين‬ ‫في‬ ‫الإنجليز‬ ‫مع‬ ‫تفاوض‬ ‫الذي‬ ‫الأيرلندي‬ ‫ا‬ ‫الوفد‬ ‫آرثر جريفيث‬

‫أن تنشر أولى رواياته‬ ‫الغريب‬ ‫من‬ ‫لذا فلم يكن‬ ‫بم‬ ‫حميمين‬ ‫كان أحد‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫لندن‬ ‫أم في‬ ‫إلى معاهدة عام ‪219‬‬ ‫الوصول‬

‫ديكنز المسماة‬ ‫صديقه‬ ‫فى مجلة‬ ‫وأهمها‬ ‫أخامضة‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫المعاهدة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫وقعوا‬ ‫الذين‬

‫ويردز‪.‬‬ ‫هاوسهولد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬فى !!رك‬ ‫من كلونا مميلتي‬ ‫بالقرب‬ ‫ولد كولنز‬

‫حيث‬ ‫عشرة‬ ‫نزح إلى أضدن وهو في الخامسة‬ ‫وقد‬ ‫بأيرلندا‪.‬‬

‫الكاولين‪.‬‬ ‫ان!‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا لكولئدت‬


‫حركة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الأيرأخدية‬ ‫ا‬ ‫الحمهورية‬ ‫الأخوة‬ ‫جماعة‬ ‫إلى‬ ‫انضم‬

‫عودته‬ ‫وعقب‬ ‫‪.‬‬ ‫القومي‬ ‫من أح!! الاستقلال‬ ‫تناضل‬ ‫كانت‬


‫في الوسط‬ ‫الروكي‬ ‫جبال‬ ‫ولاية فى منطقة‬ ‫كولورادو‬
‫عيد الفصح‬ ‫في انتفاضة‬ ‫‪ 19 6‬ام‪ ،‬شارك‬ ‫عام‬ ‫أيرلندا‬ ‫إلى‬
‫والصناعي‬ ‫المالي‬ ‫المركز‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫من‬ ‫الغربي‬
‫فيما بعد‬ ‫أطلق سراحه‬ ‫ولما‬ ‫إنجلترا‪.‬‬ ‫بعدها شي‬ ‫التي سجن‬
‫الروكي‪.‬‬ ‫جبال‬ ‫الولايات الواقعة في سلسلة‬ ‫لكل‬ ‫والتجاري‬
‫عن‬ ‫عضوا‬ ‫‪ ،‬وأصبح‬ ‫الأيرلندي!!‬ ‫المتطوعين‬ ‫إلى حركة‬ ‫انضم‬
‫للولاية في مدينة دنفر‬ ‫الاقتصادي‬ ‫النشاط‬ ‫معظم‬ ‫ويتركز‬
‫فين‬ ‫شن‬ ‫أم ‪ .‬وأقامت‬ ‫فين فى البرلمان عام ‪189‬‬ ‫شن‬ ‫منظمة‬
‫كولورادو وأكبر مدنها‪.‬‬ ‫عاصمة‬ ‫هي‬ ‫المدينة‬ ‫وهذه‬ ‫وحوأعا‪،‬‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫الأبهـأخدى‬ ‫ا‬ ‫البرلمان‬ ‫أي‬ ‫بم‬ ‫إيريان‬ ‫ديل‬ ‫ما يسمى‬
‫آلاف‬ ‫الولاية‬ ‫بها‬ ‫التزأج التى تشتهر‬ ‫مشجعات‬ ‫وتجتذ!‬
‫أغترة‬ ‫ا‬ ‫خلاأ!‬ ‫!خيرا‬ ‫وزيرا للمالية وأسهم‬ ‫عندئذ‬ ‫كولنز‬ ‫واختير‬
‫أصشتاء‪.‬‬ ‫ا‬ ‫شصل‬ ‫في‬ ‫ار‬ ‫اشو‬

‫ولاية‬ ‫في اقتصاد‬ ‫الأحجر‬ ‫أسقسط‬ ‫با‬ ‫التعدين‬ ‫أسهم‬


‫المقار مة‬ ‫صة‬ ‫أم فى تنظيم حر‬ ‫إلى ‪622‬‬ ‫من ‪9191‬‬
‫ال!يرأضدية‪.‬‬
‫قاد‬ ‫فقد‬ ‫في تاريخها‪،‬‬ ‫مهما‬ ‫در را‬ ‫رادو‪! ،‬صما أدى‬ ‫أس‬ ‫كر‬
‫معاهدة‬ ‫‪ -‬على‬ ‫إيريان‬ ‫‪ -‬ديل‬ ‫الأيرأ!ندي‬ ‫ا‬ ‫وافة! البرلمان‬
‫في‬ ‫كبير‬ ‫نمو‬ ‫إلى‬ ‫فيه‬ ‫أعبير‬ ‫ا‬ ‫والتوسع‬ ‫أضعدين‬ ‫ا‬ ‫ازدهار‬
‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرة‬ ‫أيرلندا‬ ‫أغرار دولة‬ ‫ا‬ ‫بهذا‬ ‫مؤكدا‬ ‫أم‬ ‫‪229‬‬ ‫عام‬ ‫لندن‬
‫تعدين‬ ‫وجلب‬ ‫بم‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫التاميع‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫منذ‬ ‫الاقتصاد‬
‫وعندها‬ ‫القرار‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫صوتوا ضد‬ ‫أن كثيرا من الأعضاء‬
‫النفط أكثر‬ ‫‪ ،‬وأصبح‬ ‫الثراء للمنطقة‬ ‫والفضة‬ ‫الذهب‬
‫ترأسها كولنز‪ .‬وخلال‬ ‫حكومة‬ ‫المعاهدة‬ ‫مؤيدو‬ ‫شك!‬
‫أهمية‪.‬‬ ‫الولاية‬ ‫منتجات‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫و ‪239‬‬ ‫‪2291‬‬ ‫بين عامي‬ ‫التي نشبت‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬
‫الذي يقع‬ ‫المرتمث‬ ‫كولورادو‬ ‫سهل‬ ‫‪ .‬لشغل‬ ‫السطح‬
‫اغتاله‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الوطني‬ ‫للحيع!‬ ‫القائد الأعلى‬ ‫كولنز‬ ‫أصبح‬
‫الولاية‪.‬‬ ‫مساحة‬ ‫خمس‬ ‫نحو‬ ‫الغربية ‪-‬‬ ‫على طول الحدود‬

‫‪ ،‬ووديان عميقة‪،‬‬ ‫وهضاب‬ ‫تلال مرتفعة‬ ‫وهو منطقة ذات‬ ‫‪.‬‬ ‫بالقرب من باندون شي كورك‬ ‫جمهوريون‬ ‫جنود‬

‫تاريخ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫أيرلند‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬


‫الانحدار‪ .‬وإلى الشمال من هذا السهل‬ ‫شديدة‬ ‫سفوح‬ ‫و‬

‫ذات تلال‬ ‫وهي منطقة صغيرة‬ ‫‪،‬‬ ‫مونتين‬ ‫أنتر‬ ‫يقع حوض‬
‫ام )‪ .‬روائي دريطانى‬ ‫‪988‬‬ ‫(‪182 4‬‬ ‫ويلكي‬ ‫كولئز‪،‬‬

‫في‬ ‫البوليسي‬ ‫أ!صصي‬ ‫ا‬ ‫الأد!‬ ‫من أنجح كتاب‬ ‫وواحد‬


‫حقائق موجزة‬
‫روايتا‬ ‫انتشارا‬ ‫وأكثرها‬ ‫رواياته‬ ‫وأفضل‬ ‫القرن التامععشر‪.‬‬

‫سممة‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 :‬‬ ‫السكان‬ ‫القمر‬ ‫وحجر‬ ‫أم)بم‬ ‫الأبيف (‪86 0‬‬ ‫الرداء‬ ‫ذات‬
‫‪.2‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬
‫أم)‪.‬‬ ‫(‪868‬‬
‫ءم‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يماير‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫يوليو ‪52 3‬‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درحة‬ ‫معدل‬ ‫‪:‬‬ ‫اللناخ‬
‫أروع قصص‬ ‫بين‬ ‫القمر‬ ‫حجر‬ ‫رواية‬ ‫النقاد‬ ‫ويفئلعض‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬أم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أدناها‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ألبرت‬ ‫حل‬ ‫القمم‬ ‫أعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫كف‬ ‫السارجنت‬ ‫ويعد‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫البوليسي‬ ‫الأدب‬


‫وليكوور‪.‬‬ ‫وأورورا‪،‬‬ ‫سبرنجر‪،‬‬ ‫وكودورادو‬ ‫‪:‬دلمر‪،‬‬ ‫الكبرى‬ ‫اللدن‬

‫البن‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الشامية‬ ‫والذرة‬ ‫‪،‬‬ ‫والقمع‬ ‫الألقار‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المنتجات‬
‫من أول الشخصيات‬ ‫الرواية ‪،‬‬ ‫من شخصيات‬ ‫واحد‬

‫‪ ،‬والمواد‬ ‫العلمية‬ ‫والاحهزة‬ ‫الغدائية‪،‬‬ ‫اطنتحات‬ ‫‪:‬‬ ‫التر‪.‬الصناعة‬ ‫لش!صل‬ ‫الرواية‬ ‫وتتناول‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزي‬ ‫القصة‬ ‫أدب‬ ‫البوليسية في‬

‫اعصلائية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫والأحهرة‬ ‫‪،‬‬ ‫المواصلات‬ ‫ومعدات‬ ‫‪،‬‬ ‫المطموعة‬


‫حجر‬ ‫تسمى‬ ‫الألماس‬ ‫قطعة من‬ ‫قصة‬ ‫والخيال‬ ‫من الأسطورة‬

‫الطبيعى‪.‬‬ ‫والغاز‬ ‫‪،‬‬ ‫والمفط‬ ‫‪،‬‬ ‫الححري‬ ‫العحم‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬


‫القمر‪.‬‬ ‫إله‬ ‫يسمى‬ ‫هدي‬ ‫صنما‬ ‫من جبهة‬ ‫القمر سرقت‬
‫كولورادو‬ ‫لهو‬ ‫ينساب‬ ‫الأحمر‪.‬‬ ‫اللون‬ ‫تصي‬ ‫أسسانية‬ ‫كلمة‬ ‫‪:‬‬ ‫الاسم‬ ‫أصل‬
‫إلى أن تعاد‬ ‫الألماسة‬ ‫ا‬ ‫يثستني‬ ‫من‬ ‫ك!!‬ ‫أو القتل‬ ‫اللعنة‬ ‫وتلاحق‬
‫ح!راء‪.‬‬ ‫صحور‬ ‫دات‬ ‫صيمة‬ ‫أ‪:‬دية‬ ‫سصا‬
‫‪.‬‬ ‫م!ظ نها مرة أخرى‬ ‫إلى‬
‫المئوية‪.‬‬ ‫الولاية‬ ‫لقبها‪:‬‬
‫عام‬ ‫محاميا‬ ‫لندن ‪ ،‬وأصبح‬ ‫في‬ ‫كولنز‬ ‫ويلكي‬ ‫وليم‬ ‫ولد‬
‫أم‬ ‫عام ‪876‬‬ ‫أعسط!‬ ‫الأول س‬ ‫الاتحاد‪:‬‬ ‫إلى‬ ‫تاريخ انفممامها‬
‫استفاد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫قط‬ ‫المحاماة‬ ‫مهنة‬ ‫يمارس‬ ‫أنه لم‬ ‫إلا‬ ‫أم‬ ‫ء‪8‬‬ ‫أ‬
‫الولاية رقم‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫اممتقلاأ!‬ ‫لإعلاد‬ ‫المئوية‬ ‫الذكرى‬

‫‪.38‬‬ ‫نجاح‬ ‫أول‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫رواياته‬ ‫تأليف‬ ‫في‬ ‫أصلقانون‬ ‫درا!سته‬ ‫من‬
‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫لورا‬ ‫كو‬

‫تماما‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫عربي‬ ‫الجىلمة‬ ‫الروكي‬ ‫جبال‬ ‫مدنها‪ .‬تقع سلسلة‬ ‫كولورادو وكبرى‬ ‫دنفر عاصمة‬ ‫مدينة‬

‫خط‬ ‫ويمر‬ ‫روكي كولورادو‪.‬‬ ‫جبال‬ ‫هي‬ ‫!!ومكسيكو‬ ‫تسمى‬ ‫مليئة بنباتات عطرية‬ ‫وهضاب‬ ‫الأشجار‪،‬‬ ‫تكسوها‬

‫التي‬ ‫الأنهار‬ ‫فتنحدر‬ ‫بم‬ ‫الروكي‬ ‫جبال‬ ‫خلال‬ ‫المياه‬ ‫ققسيم‬ ‫الراعي‪.‬‬ ‫حبق‬

‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫المحيط الأطلسي‬ ‫باتجاه‬ ‫من هذا الخط‬ ‫إلى الشرق‬ ‫لإغع‬ ‫وأعلى‬ ‫كولورادو‪.‬‬ ‫وسط‬ ‫تشغل جبال الروكي خمسي‬

‫باتجاه المحيط‬ ‫منه فتنساب‬ ‫الغرب‬ ‫لانهار التي تقع إلى‬ ‫من ألاسكا إلى‬ ‫الممتدة‬ ‫في هذه السلسلة‬ ‫القمم‬

‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬

‫تجارة الجملة‬ ‫على‬ ‫يعتمد اقتصاد كولورادو‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الولاية‬ ‫سكان‬ ‫دخل‬ ‫مصادر‬ ‫التجزئة وهما أكبر‬

‫المعدنية دعامة‬ ‫بالجملة والمنتجات‬ ‫"نجارة السيارات‬

‫وكذلك‬ ‫تجارة التجزئة‬ ‫بينما توفر‬ ‫في كولورادو‪،‬‬ ‫الاقتصاد‬

‫لمدن‬ ‫الدخل‬ ‫فى المحلات التجارية والمطاعم معظم‬ ‫لعمل‬

‫‪.‬‬ ‫كولورادو‬

‫الولايات‬ ‫في غربي‬ ‫مهما‬ ‫ماليا‬ ‫وتعد مدينة دنفر مركرا‬

‫التأمين‬ ‫وشركات‬ ‫‪ ،‬لذا نجد أن لكثير من المصارف‬ ‫المتحدة‬

‫فيها‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫فروعا‬ ‫الكبرى‬

‫في‬ ‫كولورادو‬ ‫سكان‬ ‫كبيرا من‬ ‫عددا‬ ‫الحكومة‬ ‫توظف‬

‫ولدى سلا ‪ 3‬الجو‬ ‫‪.‬‬ ‫العسكرية‬ ‫المدارس والمنشات‬


‫عديدة بالقرب من كولورادو‬ ‫الأمريكي مراكز خدمة‬

‫سبرنجز‪.‬‬

‫الأجهزة‬ ‫في كولورادو‬ ‫التي تصنع‬ ‫من بين المنتجات‬

‫الفضائية‪.‬‬ ‫الملاحة‬ ‫الغذائية ‪ ،‬ومعدات‬ ‫‪ ،‬والمنتجات‬ ‫العلمية‬

‫وأهم‬ ‫الأبقار‪.‬‬ ‫الزراعي تربية‬ ‫النشاط‬ ‫رأس‬ ‫ويأتى على‬

‫‪ ،‬والغاز‬ ‫الحجري‬ ‫النفط ‪ ،‬والفحم‬ ‫التعدينية‬ ‫منتجاتها‬

‫الطيعى‪.‬‬
‫في منطقة كولورادو‪،‬‬ ‫تنتصب‬ ‫صخرية‬ ‫تكويات‬ ‫كولورادو‬ ‫صخور‬
‫ن‬ ‫قبل‬ ‫صورادو‬ ‫في‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫تماريخية ‪ .‬عاش‬ ‫نبذة‬
‫أ‬

‫منطقة ذات تلال مرتفعة‬ ‫وهي‬ ‫كولورادو‪.‬‬ ‫وتؤدف حزءا من سهل‬

‫في القرن السابع عشر‬ ‫الأسبان‬ ‫إليها المستكشفون‬ ‫يفد‬ ‫كولورادو‪.‬‬ ‫ووديان عميقة في غرلي‬
‫نهر‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫لورا‬ ‫كو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫"‬

‫سد‪.‬‬ ‫هوفر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ليفورنيا‬ ‫كا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫لهر‬ ‫دو‪،‬‬ ‫لورا‬ ‫كو‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫خوان‬ ‫الأسباني‬ ‫أعلن المستكشف‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أسبانية عام‬ ‫الإقليم منطقة‬ ‫أوليباري‬

‫روماني قديم مقام في‬ ‫مسرح‬ ‫أضخم‬ ‫الكودسيوم‬


‫الإقليم عام‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫ابتاعت‬
‫فن‬ ‫الأمثلة على‬ ‫الهواء أطلق‪ ،‬ولا يزال يعد من بين أفخم‬ ‫ا‬

‫من انتزاع‬ ‫تمكنت‬ ‫قد‬ ‫الم!صسيك‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪308‬‬


‫أطلال‬ ‫مجرد‬ ‫أنه‬ ‫الرغم من‬ ‫على‬ ‫الرومانية‬ ‫المعمار والهندسة‬
‫الولايات‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫م‪،‬‬ ‫‪182‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عام‬ ‫الأسبان‬ ‫من‬ ‫الغربية‬ ‫كولورادو‬

‫مدينة روما‬ ‫مقربة من ولمسط‬ ‫على‬ ‫ويقع هذا ا!سمرح‬ ‫‪.‬‬ ‫الان‬
‫المكسيكية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫بالقوة‬ ‫عليها‬ ‫استولت‬ ‫المتحدة‬
‫أية‪.‬‬ ‫الحا‬

‫اهستوطنين في كوأ!رادو‬ ‫عدد‬ ‫ام)‪ .‬وكان‬ ‫‪848 -‬‬ ‫ا‬ ‫(‪846‬‬


‫فسبازيان‬ ‫الإمبراطور‬ ‫عهد‬ ‫فى‬ ‫الكولوسيوم‬ ‫فى‬ ‫البناء‬ ‫بدأ‬
‫الذهب فى أواخر الخمسينيات‬ ‫أن اكتشف‬ ‫إلى‬ ‫جدا‬ ‫قليلا‬
‫البناء‬ ‫ودشن‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫و ‪97‬‬ ‫‪96‬‬ ‫فى الفترة بين عامى‬ ‫الذي حكم‬
‫الأمريكى‬ ‫وأنشأ الكونجرس‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫من القرن التاسع عشر‬
‫تمثل‬ ‫م مسرحا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫حتى‬ ‫الكولوسيوم‬ ‫‪ .‬وظل‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬
‫أم ‪.‬‬ ‫عام ‪861‬‬ ‫إقليم كولورادو وأقر ذلك‬
‫بين العبيد‬ ‫القتال‬ ‫فيه‬ ‫‪ ،‬ويقام‬ ‫الوهمية‬ ‫المعارك البحرية‬ ‫فيه‬
‫والبيض‬ ‫بين أ!نود الحمر‬ ‫ا‬ ‫كتيرة‬ ‫صدامات‬ ‫حدثت‬
‫المفترسة‪،‬‬ ‫والحيوانات‬ ‫بين الرجال‬ ‫السادة ‪ ،‬والنزال‬ ‫لإمتاع‬
‫الستينيات والسبعينيات من القرن السالغ عشر‬ ‫خلال‬
‫يستمتع‬ ‫من أنواع الترويح التي كان‬ ‫أخرى‬ ‫وضروب‬
‫كولورادو‬ ‫م انضمت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪876‬‬ ‫عام‬ ‫وفي أغسطس‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬
‫إلى‬ ‫الكولوسيوم‬ ‫م هجر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عام‬ ‫السادة ‪ .‬وبعد‬ ‫بمشاهدتها‬
‫حلت‬ ‫حتى‬ ‫أم‬ ‫‪19 0‬‬ ‫بدأ عام‬ ‫إن‬ ‫المتحدة ‪ ،‬وما‬ ‫الولايات‬ ‫إلى‬
‫أحجاره في العصور الوسطى‬ ‫بعض‬ ‫حد !جير‪ .‬وقد نقلت‬
‫أهما لشاصأ صناعى‪.‬‬ ‫بوصفها‬ ‫التعدين‬ ‫الزراعة محل‬
‫‪.‬‬ ‫فى تشييد مبان أخرى‬ ‫لتستخدم‬
‫أ!شرين‬ ‫ا‬ ‫القرن‬ ‫السيارات فى مطلع‬ ‫تطور صناعة‬ ‫أدى‬
‫طوابق ‪ ،‬وهو بيضي‬ ‫من أربعة‬ ‫ال!صلوسيوم‬ ‫يت!صن‬
‫وازداد‬ ‫‪:‬تشجيعهما‪.‬‬ ‫النفط والسياحة‬ ‫إلى ازدهار صناعتي‬
‫مقاعد‬ ‫على‬ ‫يجلسون‬ ‫مشاهد‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪. . .‬‬ ‫د‬ ‫وتح!ع‬ ‫أصشكل‪.‬‬ ‫ا‬

‫‪- 1‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫في أعقاب‬ ‫الس!طن‬ ‫عدد‬
‫نحو‬ ‫‪ ،‬وطوله‬ ‫م‬ ‫‪48‬‬ ‫ارتفاعه‬ ‫‪ .‬ويبلغ‬ ‫أو خشبية‬ ‫رخامية‬

‫طوله‬ ‫فيبلغ‬ ‫‪،‬‬ ‫الصراع‬ ‫ميدان‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ه أم‬ ‫‪ ،‬وعرضه‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬
‫في مياه‬ ‫للتحكم‬ ‫الحاجة ماسة‬ ‫جعل‬ ‫مما‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫‪459‬‬

‫منها‪ .‬لذا قامت‬ ‫الفائض‬ ‫‪ ،‬ومياه الري وتخزين‬ ‫الفيضانات‬


‫بين‬ ‫فاصل‬ ‫جدار‬ ‫‪ 55‬م‪ ،‬ويوجد‬ ‫‪ 85‬م وعرضه‬ ‫نحو‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫والميدان ارتفاعه‬ ‫المشاهدين‬ ‫فى المياه‬ ‫للتحكم‬ ‫من المشاريع الضخمة‬ ‫العديد‬ ‫فيما بعد‬

‫منها‪.‬‬ ‫والاستفادة‬
‫والخرسانة بغطاء حجري‬ ‫من الطوب‬ ‫بنى الكولوسيوم‬

‫الثلاثة الأولى من‬ ‫الطوابق‬ ‫وتتاثف‬ ‫الخارجى‬ ‫الجانب‬ ‫من‬ ‫الزراعة‬ ‫التصنيع محل‬ ‫‪ ،‬حل‬ ‫أم‬ ‫‪549‬‬ ‫بحلول عام‬

‫أضيف‬ ‫فقد‬ ‫الرابع‬ ‫الطابق‬ ‫‪ ،‬أما‬ ‫نصفية‬ ‫أعمدة‬ ‫تزخرفها‬ ‫أقواس‬ ‫دنفر فيما بعد‬ ‫ممطهقة‬ ‫النشاط اشائد‪ ،‬وأصبحت‬ ‫بوصفه‬

‫أقل قيمة‬ ‫تزينه‬ ‫التى‬ ‫لاحق ‪ ،‬والزخارف‬ ‫إلى اطبى في وقت‬ ‫الأعمال المتصلة بالطاقة‪.‬‬ ‫مركزا لكل‬

‫ضخمة‬ ‫وهناك دعامات‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الطوابق‬ ‫التي فى‬ ‫من تلك‬ ‫دنفر‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬

‫جمبمس‬ ‫لأ‪!"+-‬بر‪3-‬‬ ‫‪،*7‬شكاا؟!‪-‬؟!؟!‪.+-06‬أ‪3-‬‬ ‫لأ‪،‬بر!‪-‬لأ‪*.‬بر‬

‫‪-3‬د‪"!-‬ءد‪-.-‬‬ ‫!‪-‬كا‬ ‫سكل‪-‬س*ء‪!7‬ى‬ ‫ل!غ!كأ!?حمهكعي‪-‬مم!‪--‬؟‪--*+‬ص؟‪!4‬س!‪،‬حمى‬ ‫"‪2،-،،‬‬

‫كا!خ‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‪-‬‬ ‫أص‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬


‫‪ 5‬كا!ة!ء‪.‬؟حمص‬
‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ ‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪- 3-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لا‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ص!‬ ‫!‬ ‫ء‪.‬ءش‪-‬‬ ‫كأ!‬ ‫؟‬ ‫*؟‬ ‫ص‬ ‫س ‪/‬‬
‫‪!3‬؟‪!-‬ى‪!+‬لآ!!؟ءبر‬
‫!‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪7‬رر‬ ‫لم‬ ‫!مجص‬ ‫!‪7‬ئرىحمز‬ ‫!كي‪،‬بر!إغ‬
‫!ص‬ ‫كم‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫ء‬ ‫ت‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫!أثح!ح‪-‬‬ ‫)‬ ‫‪*6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--3‬‬ ‫"ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫*‬ ‫كا‬

‫كا عس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪3‬كا‬ ‫! ‪-‬‬ ‫سو‬ ‫لا‬ ‫لأ ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كأ ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬؟ كا ز‬ ‫!‪:‬‬

‫"‪-‬ك!يم‬ ‫!!بهنكلبر‬ ‫لأ!‪-‬عيالص‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫بر‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‪! ،‬‬ ‫بر‬ ‫س‬ ‫خ‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بر‪3‬‬ ‫! ‪-.‬‬ ‫كا‬

‫في‬ ‫كاد‬ ‫الكولوسيوم‬ ‫كا‬ ‫ء‬ ‫‪- - 3 7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫ع!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،3‬‬
‫!‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‪1-‬بمبر‬ ‫‪3،‬‬ ‫؟‬ ‫!‪-‬‬ ‫كا‬

‫سء‬ ‫ت‬ ‫ح!‬ ‫!؟!‬ ‫ء‬ ‫*في‬ ‫‪،‬‬


‫ع‬ ‫‪-‬‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬
‫ير‬
‫‪-‬ص‬ ‫‪،‬‬
‫تحجس!ر؟‪-‬‬
‫د‬ ‫و‬
‫‪- -‬‬ ‫ير*ير‬ ‫ع‬
‫"هـ?‬
‫‪،‬ء‪--‬‬
‫‪.‬‬ ‫خ* ‪،-‬‬
‫*حمبلبم‬
‫ص‬ ‫‪3‬‬
‫!‪!،‬ثئ‬ ‫ع‬
‫!‬
‫‪3‬‬
‫!‬
‫حشبية‬ ‫ذا أرضية‬ ‫الأصل‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫!و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫‪،‬‬ ‫*ى *‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬

‫كاف‬ ‫ع‬ ‫*خ‬ ‫‪3‬‬ ‫كا‪--‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫!‪-‬‬


‫من الممرات‬ ‫تحتها شمكة‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫يم‪-‬‬ ‫‪. +‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫كأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫ء ؟‬ ‫‪،‬كأ‪+‬‬ ‫*‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬

‫نت‬ ‫‪ .‬وكا‬ ‫والغرف‬ ‫!نم!كا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تر‬ ‫‪-‬‬ ‫!ر‬ ‫غ‬ ‫زر‪-‬‬ ‫بم!‬ ‫* لم!‬ ‫!لم !ه‬ ‫‪. -،‬‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫ل!‬ ‫‪-‬‬
‫‪-.‬‬ ‫‪-‬ص" ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‪،‬‬ ‫‪ -‬ءض‬ ‫! ‪---‬‬ ‫بر‬ ‫*ك!س!ح!محى‬ ‫‪*.‬‬ ‫كل‬ ‫‪،‬‬
‫‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫بر‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬
‫‪-‬‬
‫‪ -‬سث‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ضص‬ ‫آ‬ ‫* ‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫*‬
‫؟‬ ‫‪*-‬حمض‬ ‫ا‬
‫‪ -‬ص ‪3‬ء‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫مه‬
‫تحفظ‬ ‫المفترسة‬ ‫الحيوالات‬
‫!ص‪،‬‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ير ‪ -‬؟ ‪.‬‬‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ط!‬ ‫حمئض ة‬ ‫؟‬ ‫?‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬ ‫"‬ ‫كم‬

‫قبل‬ ‫فى هده الغرف‬


‫!‬ ‫‪.،،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫ىرو‪+-‬‬ ‫ش‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫"‬ ‫ب!برصى‬ ‫ضني‪7‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪-‬كلحثتئ!‬ ‫ك!تم‬ ‫كترنخ‬ ‫‪!-8-3 -‬‬ ‫نبم‬ ‫‪:‬‬ ‫!!"*‬ ‫ة?‬ ‫بربر‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫الميدان‬ ‫دى‬ ‫إطلاقها‬

‫حمي‪7‬‬
‫لأ‬‫ء‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‪+‬‬ ‫‪1 . 3‬ص ‪ 3‬ئ‪ :‬صونبمبئ‪.‬‬
‫كى‪-‬‬
‫د‪.-‬س‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫ءكا‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫ع؟‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬
‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫نغ‪3‬‬ ‫جمغط صى‬ ‫!كخحيئ ش*‬
‫ثبيغ!!س!ص!ي!شقئ‪-‬جاد‪ ،‬كا‬ ‫جمى‬ ‫ء‪2.:،‬‬ ‫!عتمرزكؤض!‪3‬‬
‫!ص‬ ‫؟‬
‫‪.‬كا‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪8‬يصرزيمثثهبمقي‬
‫‪-‬‬ ‫‪!3‬ى‬ ‫!* ‪?4‬كا ‪.‬‬
‫*؟محايب?فى‪،.‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪".‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‪ ،‬في‪،‬‬
‫‪7‬بر" "‬
‫كحي‬ ‫‪2‬‬ ‫لأ‪0،‬‬
‫حمي‪--‬ءيرءير‬ ‫س‪-‬‬
‫!كا !بر!صس‬
‫لم‬ ‫كأ‬ ‫ص‬

‫صسبركا‬
‫!ء‬ ‫تئهي ء‬
‫زرء‪!-‬‬
‫‪3‬‬
‫ء‪3‬كئ‪،‬‬
‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬
‫‪3‬‬ ‫ء!!كا!ر*‪2‬رز‬ ‫أ‬ ‫لأ‪9‬‬ ‫ص‬ ‫!‪3،‬‬ ‫‪!-‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫!ر!!كا‬
‫لأ‬

‫!ء‬ ‫كاححرىش!ض‬ ‫س‬ ‫‪3‬ع‬ ‫لإ*‬ ‫!*‪-‬ممه‬ ‫ع‬ ‫‪7+‬‬

‫س‬ ‫ر‬ ‫بهو‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كأ!‪3‬يركا!‪-3-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*ءخ‬ ‫‪ 7‬ض‬ ‫"!!‪*،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪!،‬ىر‬
‫س‬ ‫ءه‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪،.--‬‬ ‫‪3‬‬ ‫س ‪،‬‬ ‫!ر‬ ‫‪7‬‬ ‫بربرزر‬ ‫‪-3‬‬ ‫*‬
‫‪261‬‬ ‫كولمبو‬

‫‪ ،‬أو المدرج‬ ‫الكولوسيوم‬

‫روما‬ ‫وسط‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫الفلافي‬

‫الأطلال في‬ ‫اشهر‬ ‫أحد‬

‫العالم‪.‬‬

‫الهند الغربية ‪ ،‬كرس‬ ‫فى جزر‬ ‫بالجيش‬ ‫من الخدمة‬ ‫!هـنوات‬ ‫التى تقى‬ ‫المظلات‬ ‫القوائم التي تسند‬ ‫تثبت‬ ‫الرالغ‬ ‫الطابق‬ ‫في‬

‫العلمي‪.‬‬ ‫ذنحسه للبحث‬ ‫نحو‬ ‫والأمطار‪ .‬وللكولوسيوم‬ ‫الشم!ر‬ ‫وهج‬ ‫المشاهدين من‬

‫للإمبراطور‪.‬‬ ‫اثنان منها‬ ‫‪ 8‬مدخلا خصص‬ ‫‪0‬‬

‫ميناء‬ ‫مدينة بها‪ .‬و!‬ ‫سريلانكا وأكبر‬ ‫عاصمة‬ ‫!فولميو‬

‫‪ .‬وتقع‬ ‫نسمة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6. 0 0 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫كبير‪.‬‬ ‫بحري‬ ‫ادشحنة‬ ‫المتري دقياس‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫وحدة‬ ‫ا!لوم‬

‫هذا‬ ‫عبر‬ ‫يمر‬ ‫ويصدر‬ ‫ما يشحن‬ ‫وكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫صتلى الساحل‬ ‫في‬ ‫عبر موصل‬ ‫الكهرباء التي تنساب‬ ‫كمية‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهربية‬

‫الهند‬ ‫وجوز‬ ‫لتجارة الشاي‬ ‫كما أنها المركز التجاري‬ ‫الميناء‪.‬‬ ‫والتيار‬ ‫أمبيرا واحدا‪.‬‬ ‫التيار‬ ‫يكون‬ ‫ثانية من الزمن حينما‬

‫‪-،‬القطن‪.‬‬ ‫تيارا‬ ‫يدعى‬ ‫الثانية‬ ‫واحدا في‬ ‫كولوما‬ ‫الذي يحمل‬ ‫الكهربي‬

‫القرن الرابع‬ ‫قبل منتصف‬ ‫اسست‬ ‫كولمبو مدينة عريقة‬ ‫الوحدة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫كولوم‬ ‫اسم‬ ‫وقد أطلق‬ ‫ذا أمبير واحد‪.‬‬

‫كولامبا‬ ‫تسمى‬ ‫أنها كانت‬ ‫المؤرخون‬ ‫ويعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫‪-‬تشر‬


‫‪.‬‬ ‫كولوم‬ ‫تشارلي‬ ‫للفيزيائى الفرنسي‬ ‫تكريما‬

‫المانجو‬ ‫أو أشجار‬ ‫المرفأ‬ ‫يعني‬ ‫محلي‬ ‫مصطلحلم‬


‫لم‬
‫صم ‪ ،‬وهو‬ ‫وئي القد‬
‫‪.‬‬

‫للكلمة‬ ‫الاوروبي‬ ‫التحريف‬ ‫فهي‬ ‫كولمبو‬ ‫أما كلمة‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪.‬لورقة‬


‫‪-‬‬ ‫(‪1736‬‬ ‫دي‬ ‫أوجستين‬ ‫‪ ،‬تشارلي‬ ‫كولوم‬

‫التي‬ ‫الأوروبية‬ ‫الشعوب‬ ‫أول‬ ‫هم‬ ‫البرتغاليون‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصلية‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ومهندس‬ ‫‪ ،‬ومخترع‬ ‫فرنسي‬ ‫‪ 8‬أم)‪ .‬عالم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬

‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫عام ه‬ ‫ذلك‬ ‫وكان‬ ‫فى كولمبو‪،‬‬ ‫رحالها‬ ‫حطت‬ ‫الان!شسار‪،‬‬ ‫في ميادين‬ ‫جوهرية‬ ‫‪ ،‬قدم إضافات‬ ‫الجيش‬

‫‪ ،‬الذي‬ ‫كولوم‬ ‫قانون‬ ‫منشئ‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫والمغنطيسية‬ ‫والكهرباء‪،‬‬


‫م‬ ‫أ‬ ‫‪656‬‬ ‫من عام‬ ‫الهولنديون الذين احتلوها‬ ‫‪-‬حاء بعدهم‬

‫كبيرا من الأبنية لا‬ ‫عددا‬ ‫أقاموا‬ ‫أم‪ ،‬وقد‬ ‫عام ‪697‬‬ ‫‪-‬ختى‬ ‫أو عمودين‬ ‫كهربيتين‬ ‫بين شحنتين‬ ‫يقرر أن القوة‬

‫و!فندال‬ ‫الأبنية كنيسة‬ ‫بين هذه‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الان‬ ‫حتى‬ ‫قائمة‬ ‫لم‪.‬ال‬ ‫بقدر مربالمسافة بينهما‪.‬‬ ‫مغنطيسيين‪ ،‬تتغير عكسيا‬

‫مقر‬ ‫أيضا‬ ‫كولمبو‬ ‫أم ‪ .‬وتحتضن‬ ‫عام ‪974‬‬ ‫أقي أنشئت‬ ‫ا‬ ‫كولوم عددا من الآلات لقياس القوى الكهربية‬ ‫اخترع‬

‫تتناقله‬ ‫لما‬ ‫‪ -‬طبقا‬ ‫الروايات‬ ‫وتحكي‬ ‫سريلانكا‪.‬‬ ‫‪-‬جامعة‬ ‫الكهرباء‬ ‫كمية‬ ‫قياس‬ ‫وحدة‬ ‫وقد سميت‬ ‫‪.‬‬ ‫والمغنطيسية‬

‫قد زار معبد كالانيا الذي يقع على‬ ‫أن بوذا كان‬ ‫‪-‬‬ ‫الأجيال‬ ‫تكريما له‪.‬‬ ‫المممه‬ ‫على‬ ‫الكولوم‪،‬‬

‫الخطة‬ ‫على‬ ‫وقع قادة الكومنولث‬ ‫وقد‬ ‫كولمبو‪،‬‬ ‫ءحشارف‬ ‫وتلقى تعليمه في‬ ‫‪ ،‬في فرنسا‪.‬‬ ‫إنجوليم‬ ‫في‬ ‫ولد كولوم‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫كولمبو‬ ‫المعروفة بخطة‬ ‫تسع‬ ‫أن أمضى‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرنسي‬ ‫بالجيش‬ ‫ثم التحق‬ ‫‪،‬‬ ‫باريس‬
‫مبدا‬ ‫لو‬ ‫كو‬ ‫‪262‬‬

‫السيارة‬ ‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫م! هده‬ ‫انمترق‬ ‫إلى‬ ‫شاهقة‬ ‫حمال‬ ‫‪:‬توحد‬ ‫الأسدير‪،‬‬ ‫فى أعالي حبال‬ ‫مدلها تقع لى حوض‬ ‫حصلومبيا وكرى‬ ‫بوجوتا عاصمة‬

‫الحو‪.‬‬ ‫طشاهدة !مطر بوحوتا س‬ ‫المجاورة‬ ‫الحبال‬ ‫قى‬ ‫إلى‬ ‫المتمرح!!‬ ‫لحمل‬ ‫اصورة‬ ‫ا‬ ‫مقدمة‬ ‫التى نراها !ى‬ ‫المعلقة‬

‫كولومبيا‬ ‫جمهورية‬

‫ثقل‬ ‫الرغما من أن الزراعة فى كولومبيا تمثل مركز‬ ‫على‬ ‫من أمري!صا‬ ‫الغربى‬ ‫دودة تقع في الجزء الشمالط‬ ‫كولو!ا‬
‫الأه!ية يوما بعد‬ ‫حيث‬ ‫تزداد من‬ ‫بان الصناعة‬ ‫اقتصادها‬ ‫ساحلأ‬ ‫تمتلك‬ ‫التي‬ ‫أسقارة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الوحيدة‬ ‫أصدولة‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وممط‬ ‫الجحوبية‬

‫التي‬ ‫الخام‬ ‫المواد‬ ‫هائلة من‬ ‫كميات‬ ‫كوأ!مبيا‬ ‫تمتلك‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫يوم‬ ‫وتعد‬ ‫‪.‬‬ ‫والهادئ‬ ‫من المحيطين الاطلسي‬ ‫كل‬ ‫مطلا على‬

‫للطاقة‪.‬‬ ‫مصهمادر ضخمة‬ ‫ولديها‬ ‫أصناعة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬ ‫الس!صان بعد‬ ‫أمري!ط الجنوبية من حيث‬ ‫كولومبيا ثالثة دول‬

‫تلك الدولة لم‬ ‫وعلى الرغم من هذا كله‪ ،‬فإن‬ ‫ول!ض‪،‬‬ ‫فإنها تحتل‬ ‫للمساحة‬ ‫‪ .‬وبالنسبة‬ ‫البرازيل والأرجنتين‬ ‫من‬ ‫كل‬

‫يجب‪.‬‬ ‫كما‬ ‫الهائلة‬ ‫من تطوير مواردها‬ ‫تتمكن‬ ‫في‬ ‫يفوقها‬ ‫لا‬ ‫حيث‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬ ‫بين دول‬ ‫الرالغ‬ ‫المركز‬

‫ثروات‬ ‫الميلادي جذبت‬ ‫عشر‬ ‫في أوائل القرن السادس‬ ‫وبيرو‪.‬‬ ‫البرازيل واللأرجنبين‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫إل!‬ ‫ذلك‬

‫الأممبان‬ ‫‪ ،‬المكتشفين‬ ‫الذهب‬ ‫الطبيعية ‪ ،‬وخاصة‬ ‫كولومبيا‬


‫واضحا‪.‬‬ ‫تباينا‬ ‫كولومبيا ومناخها‬ ‫سطيح‬ ‫من‬ ‫يتباين كل‬
‫الأسبان على غالبية الهنود‬ ‫وقد تغلب‬ ‫القطر‪.‬‬ ‫لارتياد دلك‬
‫بين القمم‬ ‫هذا التباين جليا إذا ما أجلنا الوف‬ ‫ويبدو‬

‫كولومبيا‬ ‫وبقيت‬ ‫الديار‬ ‫لتلك‬ ‫الأصليون‬ ‫السكان‬ ‫وهم‬ ‫المنخفضة‬ ‫الأنديز والسهول‬ ‫جبال‬ ‫على‬ ‫المغطاة بالثلوج‬

‫البلاد‬ ‫نالت‬ ‫أن‬ ‫تقريبا‪ .‬وبعد‬ ‫سنة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أسبانية لمدة ‪.‬‬ ‫مستعمرة‬
‫في جنوب‬ ‫يمر‬ ‫الا!عتواء‬ ‫الرغم من أن خط‬ ‫الحارة ‪ .‬وعلى‬
‫لفترات طويلة من أحدأث‬ ‫في عام ‪ 81 9‬أم عاشط‬ ‫استقلالها‬
‫يتمتع بمناخ بارد في المناطق‬ ‫أحزائها‬ ‫أن بعض‬ ‫إلا‬ ‫كوأ!مبيا‬

‫أقطار‬ ‫لبقية‬ ‫وخلافا‬ ‫كولومبيا‪،‬‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الأهلية‬ ‫والحر!‬ ‫العنف‬


‫الجبلية‪.‬‬
‫ديمقراطية‪.‬‬ ‫حكومات‬ ‫عليها‬ ‫تتعاقب‬ ‫ظلت‬ ‫‪،‬‬ ‫أصلاتينية‬ ‫ا‬ ‫أمري!صا‬
‫غير‬ ‫أصبلاد بصورة‬ ‫ا‬ ‫شى‬ ‫موزعود‬ ‫كولومبيا‬ ‫وسكان‬
‫‪.‬‬ ‫كولمبوس‬ ‫من كريستوفر‬ ‫اسمها‬ ‫كولومبيا‬ ‫أخذت‬
‫معظما السكان في أودية‬ ‫كبير‪ ،‬ويعيش‬ ‫منتظمة إلى حد‬
‫كولومبيا‪.‬‬ ‫للدولة هو جمهورية‬ ‫والاسم اشسمي‬ ‫عاصمة‬ ‫وتملوجوتا‪،‬‬ ‫اللأنديز‪.‬‬ ‫سلسلة جبال‬ ‫وأحواض‬

‫الحكم‬ ‫نظام‬ ‫الأنديز‪.‬‬ ‫جبال‬ ‫وأكبر مدنها‪ ،‬في أحد أحواض‬ ‫كولومبيا‬

‫تبني‬ ‫تم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫جمهوري‬ ‫نظام الحكم فى كولومبيا‬ ‫في أرجاء كولومبيا المزارعين على‬ ‫المناخ‬ ‫تباين‬ ‫ويساعد‬

‫عديدة‬ ‫مرات‬ ‫تعديله‬ ‫أم وجرى‬ ‫الدولة في عام ‪886‬‬ ‫دستور‬ ‫والموز‬ ‫والأرز‬ ‫أصبن‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫مث!!‬ ‫المحاصيل‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫زراعة‬

‫عاما‬ ‫لجميع المواطنين البالغين من العمر ‪18‬‬ ‫يحق‬ ‫وبموجبه‬ ‫أهم‬ ‫يعد‬ ‫البن الذي‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وتنتج كولومبيا‬ ‫والبطاطس‬

‫في كولومبيا‪.‬‬ ‫الانتخاب‬ ‫حق‬ ‫ممارسة‬ ‫فأكثر‬ ‫البرازيل‪.‬‬ ‫عدا‬ ‫أحرى‬ ‫دولة‬ ‫أية‬ ‫تنتجه‬ ‫مما‬ ‫أكثر‬ ‫محاصيلها‪،‬‬
‫‪263‬‬ ‫كولومبيا‬

‫موجزة‬ ‫حقائق‬

‫تا‪.‬‬ ‫حو‬ ‫لو‬ ‫‪:‬‬ ‫عممة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬

‫الأسبانية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬

‫الشمال‬ ‫مى‬ ‫للدولة‬ ‫امتداد‬ ‫أطول‬ ‫يصل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 1 .‬كم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪38( 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 :‬‬ ‫اللساحة‬

‫من‬ ‫لها‬ ‫امتداد‬ ‫أما أطول‬ ‫‪،‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪883‬‬ ‫إلى‬ ‫الشرقى‬ ‫الجنو!‬ ‫إلى‬

‫ساحل‬ ‫ويمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫أ كم‬ ‫‪،‬‬ ‫فيبلغ ‪368‬‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫المنرقي‬ ‫الشمال‬

‫أما طول‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪339‬‬ ‫قدىرها‬ ‫بمسافة‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫على‬ ‫كولومميا‬

‫لأ كم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪43‬‬ ‫فهو‬ ‫الكاريبي‬ ‫البحر‬ ‫على‬ ‫ساحلها‬

‫عام‬ ‫اعتماده‬ ‫تم‬ ‫النبالة‬ ‫شعار‬ ‫اعتماده عام‬ ‫تم‬ ‫‪ 3‬كولومبيا‬ ‫عا‬
‫مستوى‬ ‫م فوق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ء‬ ‫كولون‬ ‫كريستوبال‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتماع‬ ‫أع!‬ ‫‪:‬‬ ‫الارتفاع‬

‫(نسر)‪،‬‬ ‫الكسدور‬ ‫يعلوه‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪834‬‬ ‫ثلاثة‪،‬‬ ‫ذو حطوط‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪1‬‬
‫السواحل‪.‬‬ ‫بمحاذاة‬ ‫البحر‬ ‫سطهح‬ ‫مستوى‬ ‫‪:‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫أقل‬ ‫س!إلبحر‪.‬‬
‫(الوفرة‬ ‫وقرناد‬ ‫فيه الرمالى‬ ‫ويظو‬ ‫الذهبي‬ ‫العهد‬ ‫إلى‬ ‫ويرمز‬ ‫أءحفر‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪4 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫للسكان‬ ‫أم‬ ‫‪699‬‬ ‫تقديرات‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫الحرية‬ ‫وقلنسوة‬ ‫)‬ ‫والخصب‬ ‫للدماء‬ ‫ويرمر‬ ‫يد‪ ،‬وأحمر‬ ‫اب!‬


‫‪.2‬‬ ‫‪/‬كم‬ ‫نسمة‬ ‫‪32 :‬‬ ‫السكانية‬ ‫الكثافة‬

‫من‬ ‫جزءا‬ ‫وبرزخ بنما (كاد‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫من أجل‬ ‫أريقت‬ ‫الئي‬
‫تقريبا‪.‬‬ ‫الريم!‬ ‫‪ % 27‬في‬ ‫و‬ ‫الحضرية‬ ‫بالمناطق‬ ‫‪%73‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التوزيع السكانى‬
‫كولومبيا)‪.‬‬ ‫الأطلسي‪.‬‬ ‫المحيط‬ ‫لون‬ ‫وأررق‬
‫تقديرات‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪837/27.‬‬ ‫‪329‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أم الرسمية‬ ‫‪859‬‬ ‫إحصاءات‬

‫نسمة‪.‬‬ ‫‪932/38/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م للسكان‬ ‫‪02‬‬ ‫‪10‬‬

‫ي!‪-‬‬ ‫زو‪-8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أللهمإم!!‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫ء‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ئ!وطئرض‬ ‫اهـأ‬ ‫د‬

‫الشامية‪،‬‬ ‫والدرة‬ ‫‪،‬‬ ‫والبن‬ ‫‪،‬‬ ‫والمنيهوت‬ ‫المور‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعية‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللنتجات‬
‫ء ‪،‬‬ ‫جققورلة‬ ‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫الماشية ‪ ،‬واللحوم‬ ‫‪:‬‬ ‫الحيوانية‬ ‫السكر‪.‬‬ ‫وقصب‬ ‫والأرز‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والمطاطس‬ ‫ثا‪8‬‬ ‫ء‬ ‫‪"-‬‬ ‫!رضؤعرخككصصس*ا‬ ‫ئهث‬

‫المعدنية‬ ‫والمنتجات‬ ‫الكيميائية‬ ‫والمواد‬ ‫الإسمست‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعية‬ ‫والألباد‪.‬‬ ‫هند‬ ‫!جامالكا!‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫ألألمحيط‬

‫ائمكارد!كى‬ ‫الحنر‬ ‫لم‬ ‫"أ‬ ‫أفيطللسى‬


‫التعدين‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والملابس‬ ‫والمسموجات‬ ‫‪،‬‬ ‫والمشروبات‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنعة‬ ‫والأعدية‬
‫يبكار!‬ ‫إ‪*،‬ءس!صورلكح!ى!ص‬ ‫ص‬

‫الطبيعي‪،‬‬ ‫والغار‬ ‫والحديد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والذهب‬ ‫‪،‬‬ ‫والزمرد‬ ‫‪،‬‬ ‫الححري‬ ‫الفحما‬

‫لملح‪.‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫لنفط‬ ‫وا‬

‫النقود‪.‬‬ ‫ال!‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫لمعرفة الوحدة‬ ‫البيزو‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأساسية‬ ‫العملة‬
‫ق!ث!!س‬

‫يعينه‬ ‫من قبل عمدة‬ ‫الخاصة فإنها تحكم‬ ‫بالنسبة للمقاطعة‬


‫المحيط‬
‫الجمهورية كذلك‪.‬‬ ‫رئيس‬
‫ال!(دئ‬

‫ولمدة طويلة حزبان هما‬ ‫السياسة‬ ‫على‬ ‫السياسة ‪ .‬سيطر‬ ‫‪،-‬لبرأزبل‪-‬‬


‫ا‬ ‫!ر!‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‬ ‫طإ‬ ‫حص‬

‫الأحرار‪ .‬ويتبع كل من الحزبن‬ ‫وحزب‬ ‫المحافظين‬ ‫حزب‬


‫الحموبية وتحيط‬ ‫دارة أمريكا‬ ‫من‬ ‫الغربي‬ ‫الش!الى‬ ‫الحزء‬ ‫دي‬ ‫تقع‬ ‫كولومبيا‬
‫معتدلة‪.‬‬ ‫سياسات‬
‫الكاريبى‪.‬‬ ‫م! المحيط الهادئ والبحر‬ ‫وكل‬ ‫‪،‬‬ ‫دول‬ ‫ب!ط خمس‬
‫كولومبيا‪.‬‬ ‫في‬ ‫محكمة‬ ‫أعلى‬ ‫هي‬ ‫العليا‬ ‫ألمحكمة‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاكم‬

‫إلى‬ ‫مقسمة‬ ‫والدولة‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫معينا مدى‬ ‫قاضيا‬ ‫‪28‬‬ ‫وتضم‬

‫يرأسها‬ ‫كبرى‬ ‫منطقة محكمة‬ ‫وفي كل‬ ‫‪.‬‬ ‫قضائية‬ ‫منطقة‬ ‫‪27‬‬
‫ينتخبه‬ ‫رئيس‬ ‫كولومبيا‬ ‫حكومة‬ ‫يرأس‬ ‫‪.‬‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكومة‬
‫العليا‪.‬‬ ‫المحكمة‬ ‫من‬ ‫قاض‬
‫الرئيس لأي‬ ‫انتخاب‬ ‫لفترة أربعة أعوام ‪ ،‬ويجوز‬ ‫الشعب‬
‫حوالي‬ ‫كولومبيا‬ ‫جيمق‬ ‫يضم‬ ‫‪.‬‬ ‫المسلحة‬ ‫القوات‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫وينبغي‬ ‫‪.‬‬ ‫متعاقبتين‬ ‫لدورتين‬ ‫ليس‬ ‫المرات ‪ ،‬ولكن‬ ‫من‬ ‫ءدد‬
‫فرد‪،‬‬ ‫‪8( 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫البحرية من‬ ‫القوات‬ ‫فرد وتتألف‬ ‫‪57‬‬ ‫‪0 0 0‬‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫رفيع‬ ‫حكومي‬ ‫إما شاغلا لمنصب‬ ‫المرشئالرئيسي‬ ‫يكون‬
‫الرجال‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫ويترتب‬ ‫فرد‪.‬‬ ‫‪4. 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫الجوية‬ ‫والقوات‬
‫‪،‬‬ ‫الكونجرس‬ ‫يتألف‬ ‫تعليما جامعيا‪.‬‬ ‫أنه يمارس مهنة تتطلب‬
‫‪.‬‬ ‫الإجباري‬ ‫التجنيد‬ ‫في‬ ‫‪ 1 8‬عافا ألانخراط‬ ‫أعمارهم‬ ‫البالغة‬

‫الشيوخ المؤلف من‬ ‫من مجلس‬ ‫‪،‬‬ ‫للدولة‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫وهو‬
‫السكان‬
‫‪ 1‬عضوا‪.‬‬ ‫‪99‬‬ ‫المؤلف من‬ ‫النواب‬ ‫ومجلس‬ ‫‪ 1 1 4‬عضوا‬

‫حوالي‬ ‫كودومبيا‬ ‫سكان‬ ‫‪ .‬يبلغ عدد‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫أعضاء‬ ‫الناخبون في انتخاب‬ ‫ويشارك‬

‫غربي‬ ‫تقريبا في‬ ‫معظمهم‬ ‫‪ ،‬ويعيش‬ ‫نسمة‬ ‫‪35.‬‬ ‫‪624 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منها أرلغ سنوات‬ ‫فترة كل‬ ‫النواب لدورات‬ ‫ومجلس‬

‫الأنديز‪.‬‬ ‫جبال‬ ‫في وديان ومنخفضات‬ ‫وخاصة‬ ‫كولومبيا‪،‬‬ ‫‪ ،‬وتسعة‬ ‫إدارة‬ ‫‪2 3‬‬ ‫من‬ ‫كولومبيا‬ ‫تتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫المحلية‬ ‫الحكومة‬

‫من السكان في الأراضي‬ ‫‪ %‬فقط‬ ‫‪2‬‬ ‫حوالي‬ ‫ويعيش‬ ‫إدارة حكومة‬ ‫ولكل‬ ‫بوجوتا‪.‬‬ ‫وهى‬ ‫خاصة‬ ‫‪ ،‬ومقاطعة‬ ‫أواليم‬

‫كولومبيا‪.‬‬ ‫في شرقي‬ ‫الواقعة‬ ‫الحارة‬ ‫المنخفضة‬ ‫قبل الشعب‪.‬‬ ‫انشخابه من‬ ‫يتم‬ ‫الرئيس ومجلس‬ ‫يالينها‬

‫حوالي‬ ‫وتضم‬ ‫كولومبيا‪.‬‬ ‫هي أكبر مدن‬ ‫‪،‬‬ ‫العاصمة‬ ‫بوجوتا‪،‬‬ ‫يقع في‬ ‫مناطق قليلة الكثافة اسمكانية ومعظمها‬ ‫والأقاليم‬

‫وميدللين‬ ‫كالي‬ ‫هما‬ ‫أخريان‬ ‫مدينتان‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪ 4‬ملايين‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقاليم‬ ‫رؤساء‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫البلاد ‪ .‬ويعين‬ ‫شسقي‬
‫كو لومبيا‬ ‫‪264‬‬

‫بلد من بلدان أمريكا‬ ‫من لغة أي‬ ‫الأسبانية أنقى‬ ‫لغتهم‬

‫لهنود‬ ‫التقليدية‬ ‫اللغات‬ ‫اندثرت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاتينية الأخرى‬

‫كبير‪.‬‬ ‫إنى حد‬ ‫كولومبيا‬

‫(‪)%73‬‬ ‫كولومبيا‬ ‫المدن فى‬ ‫سكان‬ ‫حياة‬ ‫‪.‬‬ ‫المعيشة‬ ‫أمماط‬

‫الريف (‪ .)% 27‬فالمدن‬ ‫من حياة سكان‬ ‫بشك!! عام أفضل‬

‫في‬ ‫الثقافية‬ ‫والأنشطة‬ ‫أطية‬ ‫ا‬ ‫والمرافهت‬ ‫المدارس‬ ‫معظما‬ ‫تضما‬

‫الوسطى‬ ‫الطبقتين‬ ‫أهل‬ ‫في المدن غالبية‬ ‫ويعيش‬ ‫البلاد‪.‬‬

‫من الكولومبيين‪.‬‬ ‫والعليا‬

‫العالية‬ ‫العمارات‬ ‫بانشاء‬ ‫الكبرى‬ ‫المدن الكولومبية‬ ‫بدأت‬

‫المباني التقليدية‬ ‫محل‬ ‫‪ ،‬أضحل‬ ‫المكاتب والشقق‬ ‫التي تضم‬

‫المباني‬ ‫أن‬ ‫المعروف‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الأسبانى‬ ‫المعماري‬ ‫الطراز‬ ‫ذات‬

‫‪،‬‬ ‫الطوب‬ ‫من‬ ‫الارتفاع ‪ ،‬ومبنية‬ ‫قليلة‬ ‫الأسباني‬ ‫أطراز‬ ‫ا‬ ‫ذات‬

‫مكشوفة‪.‬‬ ‫أفنية‬ ‫ولها‬ ‫الأحمر‬ ‫بالقرميد‬ ‫سطوحها‬ ‫ومغطهاة‬


‫أ!!‬ ‫في ا!ا‬ ‫!مرصو!‬ ‫الأقعة‬ ‫وا‬ ‫التقليدية‬ ‫الأزياء‬ ‫يرتدون‬ ‫كولوميرن‬
‫الريف فى كولومبيا مساكن‬ ‫كثير من سكان‬ ‫يبنى‬
‫اسهيج‬ ‫ا‬ ‫ا!‬ ‫أحصلفا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫حتفا‬ ‫ا‬ ‫يتام‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!‬ ‫أحصلفا‬ ‫ا‬ ‫أعياد‬ ‫بماسة‬ ‫برالكويلا‬ ‫شوارع‬

‫المناطق الدافئة الرطبة‬ ‫محليا‪ .‬ففى‬ ‫تتوأفر‬ ‫من مواد‬ ‫بسيطة‬ ‫احصاتوأجك‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ماد‬ ‫ارو‬ ‫دياهـا‬ ‫ش‬ ‫احصير‬ ‫ا‬ ‫الصوم‬ ‫مما!سة‬ ‫قيما!‬ ‫العادة‬ ‫!ي‬ ‫هدا‬

‫لبناء‬ ‫النخيل‬ ‫الخيزران وسعف‬ ‫مميقان‬ ‫مثلأ يستخدمون‬

‫في المناطق‬ ‫!ثيرا من البيوت‬ ‫ل!ش‬ ‫‪.‬‬ ‫التهوية‬ ‫جيدة‬ ‫بيوت‬ ‫أغد تدفق سكان‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫أكثر من مليون‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫تضم‬

‫‪.‬‬ ‫من الطوب‬ ‫سميكة‬ ‫الأكثر برودة لها جدران‬ ‫الجبلية‬ ‫) على‬ ‫(الريفيون‬ ‫الكامبيسينو‬ ‫عليهم‬ ‫ويطلق‬ ‫ال!ضلومبيون‬ ‫الريف‬

‫والأسر الريفية‬ ‫كثير من الأسر الكولومبية كبيرة الحجم‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الأربعينيات‬ ‫ا‬ ‫منذ‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫المدن الكبرى‬

‫والروابط‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأطفال‬ ‫تضم عددا كبيرا‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫إلى التعليم‬ ‫الريفيين‬ ‫كثير من‬ ‫ويفتقر‬ ‫‪.‬‬ ‫بحثا عن حياة افضل‬

‫بيت‬ ‫في‬ ‫أجيال‬ ‫عدة‬ ‫تعي!ق‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫متينة‬ ‫كولومبيا‬ ‫في‬ ‫الأسرية‬ ‫ونتيجة‬ ‫‪.‬‬ ‫المدن‬ ‫في‬ ‫أو الأعمال‬ ‫للوظائف‬ ‫المطلوبة‬ ‫والمهارات‬

‫بقدر‬ ‫عادة‬ ‫تتمتع‬ ‫كولومبيا‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫والمرأة‬ ‫‪.‬‬ ‫أو متجاورين‬ ‫واحد‬ ‫كالفقر‪،‬‬ ‫في كولومبيا من مشاكل‬ ‫المدن الكبيرة‬ ‫عانت‬ ‫لذلك‬

‫ذوي‬ ‫في أوساط‬ ‫الرجل وخاصة‬ ‫به‬ ‫يتمتع‬ ‫مما‬ ‫من الحرية أقل‬ ‫الحريمة‪.‬‬ ‫نسبة‬ ‫‪ ،‬وارتفاع‬ ‫الفقيرة‬ ‫الأحياء‬ ‫‪ ،‬ومشاك!!‬ ‫أجطالة‬ ‫وا‬

‫الجاه ‪.‬‬ ‫فيما‬ ‫كثير من الهنود يعيشون‬ ‫العرقة ‪ .‬كان‬ ‫الأصول‬

‫العدد‬ ‫المحدودة‬ ‫الأرستقراطية‬ ‫أفراد الطبقة‬ ‫معظما‬ ‫ينحدر‬ ‫طلائع المستعمرين‬ ‫عندما وصلتها‬ ‫الآن بكوأ!مبيا‬ ‫يعرف‬

‫وهم‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫الذين امشعمروا‬ ‫من الأسبان‬ ‫حولومبيا‬ ‫في‬ ‫لقد أخضع‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!يلادي‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫الأممبان‬

‫علاقاتهم بصورة‬ ‫ويقيمون‬ ‫متينة الروابط‬ ‫مجموعة‬ ‫يشكلون‬ ‫من‬ ‫السود‬ ‫بالمستعبدين‬ ‫لعد‬ ‫فيما‬ ‫أتوا‬ ‫الهنود ثم‬ ‫الأممبان‬

‫ثروتهم‬ ‫ومصدر‬ ‫العليا‪.‬‬ ‫من الطبقة‬ ‫آخرين‬ ‫أفراد‬ ‫مع‬ ‫رئيسية‬ ‫العديد من‬ ‫بين‬ ‫تزاوج‬ ‫حصل‬ ‫السنين‬ ‫وممرور‬ ‫إفريقيا‪.‬‬

‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكبيرة فى الريف‬ ‫إقطهاعياتهم‬ ‫التقليدي الرئيسي من‬ ‫(وهما من ذوي‬ ‫المولدون‬ ‫ويشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫والسود‬ ‫الهنود والأسبان‬

‫العليا‬ ‫البلاد المنتمين للطقة‬ ‫اليوم من سكان‬ ‫متزايدا‬ ‫عددا‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ %‬إلى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫والهندية ) من‬ ‫البيضاء‬ ‫العرقية‬ ‫الأصول‬

‫على ثرواتهما من الأعمال التجارية والصناعة‪.‬‬ ‫شحصلون‬ ‫من‬ ‫كولومبيا‪ .‬وتتراوح نسبة المولدين الخلامميين وهم‬ ‫سكان‬

‫العاملة في المدن‬ ‫والطقة‬ ‫الوسطى‬ ‫الطقة‬ ‫يتزايد حجم‬ ‫أما الذين‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ %‬وه‬ ‫‪1‬‬ ‫بين ‪5‬‬ ‫سوداء وبيضاء‬ ‫عرقية‬ ‫أصول‬

‫المتطورة توفر العديد من‬ ‫لأن الصناعات‬ ‫وذلك‬ ‫الكولومبية‬ ‫تزاوج بين‬ ‫نتيجة‬ ‫ممن جاءوا‬ ‫وهم‬ ‫زامبوس‬ ‫باسم‬ ‫يعرفون‬

‫‪،‬‬ ‫الأعمال‬ ‫رجال‬ ‫الوسطى‬ ‫الطبقة‬ ‫وتضم‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫الوظائف‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫حوالي ‪%3‬‬ ‫السود والهنود فإنهم يشكلون‬

‫مثل‬ ‫المهن المتخصصة‬ ‫أصحاب‬ ‫وبعض‬ ‫‪،‬‬ ‫الحكومة‬ ‫وموظفي‬ ‫‪ %‬من السكان من أصول أوروبية غير‬ ‫‪2 0‬‬ ‫وهناك حوالي‬

‫المنتمون‬ ‫الكولومبيون‬ ‫ويعيش‬ ‫‪.‬‬ ‫والمهمدسين‬ ‫الأطباء والمحام!ت‬ ‫‪%‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وهساك حوالي‬ ‫‪.‬‬ ‫رئيسية‬ ‫أسبانية بصورة‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫مختلطة‬

‫‪ ،‬بينما‬ ‫جميلة‬ ‫أحياء‬ ‫في‬ ‫مريحة‬ ‫بيوت‬ ‫في‬ ‫أ!سطى‬ ‫ا‬ ‫الطهبقة‬ ‫إلى‬ ‫العرق‬ ‫الهنود ذوي‬ ‫تبلغ نسة‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫سوداء صرفة‬ ‫من أصول‬

‫والبناء‪،‬‬ ‫المصاخع‬ ‫وعمال‬ ‫البائعين‬ ‫مساعدي‬ ‫العاملة‬ ‫أطقة‬ ‫ا‬ ‫تضما‬ ‫‪.‬‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫أ‬ ‫حوالي‬ ‫النقي‬

‫وحشير‬ ‫‪.‬‬ ‫الدخل‬ ‫محدودة‬ ‫في وظائف‬ ‫باقي السكان‬ ‫ويعمل‬ ‫اللغة الأممبانية‪،‬‬ ‫تقريبا‬ ‫الكولومبيين‬ ‫جميع‬ ‫يتكلم‬ ‫‪.‬‬ ‫اللغة‬

‫فى الأحياء القديمة‪.‬‬ ‫للسقوط‬ ‫آيلة‬ ‫مبان‬ ‫في‬ ‫منهم يعيشون‬ ‫المحافظة‬ ‫على‬ ‫الكولومبيون‬ ‫‪ .‬ويحرص‬ ‫الدولة الرسمية‬ ‫لغة‬

‫(أي غير‬ ‫مشاعة‬ ‫سكانية مزدحمة‬ ‫وهناك تجمعات‬ ‫قانونا‬ ‫مشوا‬ ‫‪ .‬بل إنهم‬ ‫تغييرات‬ ‫أية‬ ‫عن‬ ‫بعيدة‬ ‫لغتهم‬ ‫على‬

‫الفقيرة القذرة قائمة على مشارف‬ ‫بالأحياء‬ ‫مملوكة ) شبيهة‬ ‫الكولومبيون‬ ‫ويعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الضروري‬ ‫غير‬ ‫التغيير‬ ‫من‬ ‫لحماشها‬
‫‪265‬‬ ‫كولومبيا‬

‫المناطق الجبلية‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫الخاصة‬ ‫المنالممبات‬ ‫فى‬ ‫إلا‬ ‫الأحذية‬ ‫البحر‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫ى‬ ‫ني!د!‬ ‫طو‪3‬‬ ‫أسلمح!جاليثاجزبى*خط‬ ‫*‬ ‫؟ولومبيا‬
‫الكارببي‬
‫في‬ ‫فتحة‬ ‫له‬ ‫دثارا‬ ‫العديد من الكولومبيين‬ ‫الباردة يرتدي‬
‫ولية‬ ‫طرشد‬ ‫!أ‬
‫إتن‬
‫الرأس يعر!ت باسم روانا‪.‬‬ ‫من أجل‬ ‫وسطه‬ ‫مورولشيو‬

‫أطباقها‬ ‫كولومبيا‬ ‫‪ .‬للأقاليم الختلفة في‬ ‫والشراب‬ ‫الطعام‬

‫من‬ ‫‪ ،‬كثيرا‬ ‫عامة‬ ‫‪ ،‬بصورة‬ ‫الكولومبيون‬ ‫ويتناول‬ ‫الخاصة‬

‫ويطب‬ ‫‪.‬‬ ‫والمكرونة‬ ‫‪ ،‬والأرز‪،‬‬ ‫كالبطاطس‬ ‫النشوية‬ ‫الأطعمة‬

‫غليظ‬ ‫هادئة ‪ ،‬والحساء‬ ‫نار‬ ‫على‬ ‫المسلوقة‬ ‫الأطعمة‬ ‫تناول‬ ‫لهم‬

‫كولومبيا‬ ‫سكان‬ ‫المفضل لدى‬ ‫الحساء‬ ‫طبق‬ ‫‪ .‬ويعردت‬ ‫القوام‬

‫‪ ،‬والذرة‬ ‫والدجاج‬ ‫من البطاطس‬ ‫ويتألف‬ ‫أهياكو‬ ‫باسم‬

‫من‬ ‫قليلا‬ ‫الكولومبيين‬ ‫فقراء‬ ‫‪ .‬وتحناول‬ ‫‪ ،‬والمينهوت‬ ‫الشامية‬

‫الطازجة‪.‬‬ ‫والخضراوات‬ ‫الفواكه‬ ‫اللحوم وبعض‬

‫وهو‬ ‫دبمانيلا‬ ‫أغوا‬ ‫يتناول الكبار والصغار شرابا يسمى‬

‫المذاب في الماء‪.‬‬ ‫البني‬ ‫من السكر‬ ‫مكون‬ ‫عادي‬ ‫شراب‬

‫معظم‬ ‫للبن فإن‬ ‫منتج رئيسي‬ ‫الرغم من أن كولومبيا‬ ‫وعلي‬

‫كثيرا من القهوة مثلما يفعل سكان‬ ‫لا يشربون‬ ‫الكولومبيين‬

‫الدول الأخرى ‪.‬‬ ‫بعض‬

‫الرياضية‬ ‫الألعاب‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫تعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫الترويح‬

‫الثيران‬ ‫أيضا مصارعة‬ ‫تجتذب‬ ‫كما‬ ‫فى كولومبيا‪،‬‬ ‫شعبية‬

‫ويستمتع‬ ‫‪.‬‬ ‫من السكان‬ ‫أعداداكبيرة‬ ‫السيارات‬ ‫و!مباق‬

‫الممتدة‬ ‫بالشواطئ‬ ‫الشمسية‬ ‫ورواد الحمامات‬ ‫السباحون‬

‫الدوليه‬ ‫دي‬ ‫مرجغا‬ ‫ليست‬ ‫الخريطه‬


‫منحدرات‬ ‫تجتذب‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاريبى‬ ‫على طول الساحل‬ ‫الحدود‬ ‫هذه‬

‫الأغاني‬ ‫وتحافظ‬ ‫‪.‬‬ ‫بالثلوج هواة التزل‬ ‫الأنديز المغطاة‬

‫السكانية‬ ‫التجمعات‬ ‫هذه‬ ‫وتسمى‬ ‫كولومبيا‪.‬‬ ‫المدن الكبيرة في‬


‫التقليدية‪،‬‬ ‫والرقصات‬ ‫الموسيقى‬ ‫الشعبية على‬ ‫والرقصات‬
‫و‬ ‫المياه‬ ‫لها‬ ‫تتوفر‬ ‫لا‬ ‫التجمعات‬ ‫هذه‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫توغوريون‬
‫والأفارقة السود‪.‬‬ ‫الأسبان‬ ‫والمستعمرين‬ ‫للهنود‬
‫أ‬

‫يقوم الكثير من‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحي‬ ‫الصرف‬ ‫الكهرباء أو شبكات‬


‫من الروم‬ ‫الكولومبيين‬ ‫جميع‬ ‫الدين ‪ .‬يكاد يكون‬

‫نشطة‪،‬‬ ‫بصورة‬ ‫شعائر دينهم‬ ‫معظمهم‬ ‫‪ ،‬ويمارس‬ ‫الكاثوليك‬


‫من الصفيح‬ ‫عششهم‬ ‫ببناء‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫افدين من‬ ‫الم‬

‫المناطق‬ ‫إلى هذه‬ ‫ويلجأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫النفايات‬ ‫ومواد‬ ‫والكرتون‬


‫وثيقة بالحكومة ‪ .‬ومن‬ ‫بصلة‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الكنيسة‬ ‫وتتمتع‬
‫آباؤهم‬ ‫هناك‬ ‫بهم‬ ‫يلقي‬ ‫الذين‬ ‫اللقطاء أو أولئك‬ ‫الأطفال‬ ‫ب!ض‬
‫‪.‬‬ ‫العبادة‬ ‫حرية‬ ‫يضمن‬ ‫كولومبيا‬ ‫فإن دستور‬ ‫ناحية أخرى‬
‫من‬ ‫كلهم‬ ‫المشردون‬ ‫الأطفال‬ ‫‪ .‬وهؤلاء‬ ‫إعالتهم‬ ‫عن‬ ‫العاجزون‬
‫إيجاد‬ ‫المتقدمة في‬ ‫الهندية‬ ‫الحضارات‬ ‫أسهمت‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنون‬

‫وما‬ ‫‪.‬‬ ‫السنين‬ ‫مئات‬ ‫منذ‬ ‫كولومبيا‬ ‫في‬ ‫الفنية‬ ‫الأعمال‬ ‫بواكير‬ ‫أن يجوبوا الشوارع ‪.‬‬ ‫الا‪-‬كور ولا هم لهم سوى‬

‫في شعب‬ ‫البالغين‬ ‫‪ % 8‬من‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫التعليم ‪ .‬يتقن‬


‫عالية‬ ‫منتصبة‬ ‫الهنود‬ ‫لالهة‬ ‫العملاقة‬ ‫الحجرية‬ ‫التماثيل‬ ‫تزال‬

‫الحكومة‬ ‫لتقديرات‬ ‫طبقا‬ ‫والكتابة وذلك‬ ‫القراءة‬ ‫ءولومبيا‬


‫متحف‬ ‫ويعرض‬ ‫كولومبيا‪.‬‬ ‫في جنوب‬ ‫الانديز‬ ‫في جبال‬
‫الكولومبية‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وتماثيل صغيرة‬ ‫نفيسة‬ ‫مجوهرات‬ ‫فى بوجوتا‬ ‫الذهب‬

‫يدويا من قبل الصاغة الهنود‪.‬‬ ‫صنعت‬ ‫جميلة أخرى‬ ‫وأشياء‬ ‫الأطفال‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫إلزاميا‬ ‫التعليم‬ ‫الحكومة‬ ‫لقد جعلت‬

‫أغفل‬ ‫الأسبان إلى كولومبيا‬ ‫المستعمرين‬ ‫بعد وصول‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫بين السابعة والحادية عشرة‬ ‫تتراوج أعمارهم‬ ‫الا‪-‬ين‬

‫الفنون‬ ‫كانت‬ ‫الهندية ‪ .‬ولقد‬ ‫الفنية‬ ‫التقاليد‬ ‫تدريجيا‬ ‫الناس‬ ‫الوفاء بهذا‬ ‫يستطيعون‬ ‫لا‬ ‫فى الريف‬ ‫من الاطفال‬ ‫ءضيرا‬

‫كبير‬ ‫إلى حد‬ ‫في كولومبيا حتى القرن العشرين تعكس‬ ‫‪ .‬وتوجد‬ ‫تلاثة‬ ‫أو‬ ‫فصلين‬ ‫إلا‬ ‫تضم‬ ‫لا‬ ‫لأن مدارسهم‬ ‫ا‪،‬طلب‬

‫القرن العشرين‬ ‫منتصف‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫الأوروبية‬ ‫الاسعاليب‬ ‫فى‬ ‫الوطنية‬ ‫الجامعة‬ ‫لكن‬ ‫جامعة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫كولومبيا‬ ‫فيى‪،‬‬

‫اعترافا عالميا‬ ‫في كولومبيا‬ ‫الفنانين‬ ‫العديد من‬ ‫اكتمسب‬ ‫‪.‬‬ ‫الجامعات‬ ‫أكبر‬ ‫هي‬ ‫بوجوتا‬

‫بالأصالة‪.‬‬ ‫المتميزة‬ ‫بأعمالهم‬ ‫المدن‬ ‫سكان‬ ‫معظم‬ ‫بين زي‬ ‫كبير‬ ‫هناك شبه‬ ‫‪.‬‬ ‫الملابس‬

‫الشعراء‬ ‫كثيرا وخاصة‬ ‫الكتاب‬ ‫يقدرون‬ ‫والكولومبيون‬ ‫سكان‬ ‫غالبية‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والأزياء الأوروبية‬ ‫فرب كولومبيا‬

‫من ذوي‬ ‫وغيرهم‬ ‫من المحامين والأساتذة‬ ‫وكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫منهم‬ ‫بعضهم‬ ‫فإنهم يملكون القليل من الثياب ‪ ،‬ولا يلبس‬ ‫يف‬ ‫الم‬
‫كولومببا‬ ‫‪266‬‬

‫في معظمها‬ ‫منخفضاته‬ ‫تت!صن‬ ‫‪.‬‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫ساحل‬

‫كل‬ ‫غزيرة‬ ‫أمطار‬ ‫ال!ضيفة ‪ .‬وتهطل‬ ‫أخابات‬ ‫وا‬ ‫المستنقعات‬ ‫من‬

‫قليل من السكان ‪.‬‬ ‫يوم تقريبا‪ .‬يعيع! في هذه المنطقة عدد‬

‫كولومبيا‪.‬‬ ‫مساحة‬ ‫ثلث‬ ‫حوالي‬ ‫تغطي‬ ‫الأنديز‪.‬‬ ‫جبال‬

‫سلاسل‬ ‫إلي ثلاث‬ ‫للبلاد‬ ‫الجنوبية الغرلية‬ ‫وتتفرع من الجهة‬

‫أتجاه‬ ‫في‬ ‫كولومبيا‬ ‫غربي‬ ‫عبر‬ ‫السلاس!!‬ ‫وتمتد هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫جبلية‬

‫نيفادو‬ ‫السلسلة بركان‬ ‫فى هذه‬ ‫الشرقي ‪ .‬ويوجد‬ ‫الشمال‬

‫إلى الغرب من بوجوتا‬ ‫يقع‬ ‫نشط‬ ‫وهو بركان‬ ‫يز‪،‬‬ ‫رو‬ ‫دل‬

‫من‬ ‫متفرعة‬ ‫منعزلة‬ ‫ال!ظريبى سلسلة‬ ‫وترتفع م! الساحل‬


‫تضم‬ ‫وهي‬ ‫مارتا‪.‬‬ ‫دوسانتا‬ ‫نيفادا‬ ‫سييرا‬ ‫هي‬ ‫الأنديز‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫جبا‬

‫ويبلغ‬ ‫كرستوبال كوأ!ن‬ ‫أعلى قمة في كولومبيا‪ ،‬وهي‬


‫مئات‬ ‫همود مد‬ ‫صاغة‬ ‫يد‬ ‫ع!‬ ‫الرائعة‬ ‫اطمقوش‬ ‫متال‬ ‫إلدورادو‬ ‫قارب‬

‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫‪ 5.‬م فوت‬ ‫‪775‬‬ ‫ارتفاعها‬ ‫الحاكه‬ ‫م! التششتحا‪ .‬وقد عطي‬ ‫جديد‬ ‫تم حا!‬ ‫تتو‬ ‫يمت!!‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫الس!!‬

‫الكولومبي في الأنديز‪.‬‬ ‫يعي!ق نحو ثلاثة أرباع الشعب‬ ‫عمار‬ ‫مر‬ ‫وعسلوه‬ ‫لحيرة‬ ‫لي‬ ‫له‬ ‫دهبوا‬ ‫ثم‬ ‫مصودا‪،‬‬ ‫بمتا!‬ ‫لكي‬ ‫ا!ذه!‬ ‫ا‬ ‫بعمار‬

‫مر البمتر‪.‬‬ ‫حاكما‬ ‫ممثل‬ ‫اممي‬ ‫الدهص‬


‫الكبيرة‬ ‫‪ ،‬والمصانع‬ ‫‪ ،‬والمزارع الخصبة‬ ‫الغنية‬ ‫المناجم‬ ‫وتساه!‬

‫ثروة‬ ‫جبال الأنديز في إنتاج معظم‬ ‫ديان ومنخفضات‬ ‫و‬ ‫في‬

‫الجبال‬ ‫منحدرات‬ ‫على‬ ‫البن‬ ‫أشجار‬ ‫زراعة‬ ‫وتزدهر‬ ‫‪.‬‬ ‫!صأ!مبيا‬ ‫فى أوقات‬ ‫أصشعر‬ ‫ا‬ ‫يقرضون‬ ‫الأخرى‬ ‫الاختصاصات‬

‫أصيف‬ ‫تأ‬ ‫أم) من‬ ‫رواية ماريا (‪867‬‬ ‫غدت‬ ‫الفراع ‪ .‬وقد‬

‫عن بعض‪.‬‬ ‫الثلاث بعضها‬ ‫الجبلية‬ ‫كوأ!مبيا السلاسل‬ ‫تنال‬ ‫أحصلومبى‬ ‫ا‬ ‫دب‬ ‫الأ‬ ‫في‬ ‫أول عمل‬ ‫إسحاف‬ ‫جورج‬

‫أما‬ ‫بم‬ ‫والشرقية‬ ‫الوسطى‬ ‫ب!ت السلسلتين‬ ‫نهر ماجدلينا‬ ‫يفص!‬ ‫ر‬
‫عاطفية‬ ‫قصة‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫اللاتينية‬ ‫أنحاء أمريحا‬ ‫في جميع‬ ‫شهرة‬

‫السلسلة الوسطى عن السلسلة‬ ‫فإنه دفصل‬ ‫نهر كوكا‬ ‫كولومبيا‪! .‬ما‬ ‫عن الحب والموت تقع أحداثها صى ريف‬

‫التربة‬ ‫الزراعية في‬ ‫المحاصيل‬ ‫مختلف‬ ‫السكان‬ ‫ويزرع‬ ‫‪.‬‬ ‫الغربية‬


‫في‬ ‫وهو أبرز كاتب‬ ‫ماركويز‪،‬‬ ‫جارسيا‬ ‫خوزيه‬ ‫فاز جابريل‬

‫الأنهار‪.‬‬ ‫بوديان‬ ‫الغنية‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪829‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫للأدب‬ ‫نوبل‬ ‫اليوم ‪ ،‬بجائزة‬ ‫كولومبيا‬

‫‪%‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫السهول‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬تغطى‬ ‫الشرقية‬ ‫السهول‬


‫ب!ت‬ ‫اللاتينية‬ ‫في أمريكا‬ ‫الحياة‬ ‫عن‬ ‫تجمع قصصه‬ ‫حيث‬

‫من السكان‬ ‫‪ %‬فقط‬ ‫‪2‬‬ ‫حوالي‬ ‫كوأ!مبيا‪ ،‬ويعيش‬ ‫من مساحة‬ ‫والوا!‪.‬‬ ‫أط‬ ‫الخيا‬

‫الغابات الاستوائية‬ ‫الحار‪ .‬وتغطي‬ ‫المنبسط‬ ‫الإقليما‬ ‫في هذا‬ ‫السطح‬

‫يقوم‬ ‫وفي الشمال‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫من جنوبي‬ ‫كبيرة‬ ‫مساحة‬ ‫الأرض تبلمساحتها‬ ‫ا‬ ‫رقعة من سطح‬ ‫كولومبيا‬ ‫تغطى‬
‫تشبه البراري‬ ‫عشبية‬ ‫الماشية على أراض‬ ‫المزارعون برعي‬
‫ثلاثة أقاليما‬ ‫إض‬ ‫تقسيمها‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪38. 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬
‫أنهار‪.‬‬ ‫عدة‬ ‫السهول‬ ‫وتعبر هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫اللانوس‬ ‫تسمى‬
‫المنحفضة‬ ‫الساحلية‬ ‫الأراضي‬ ‫هي ‪ :‬أ‪-‬‬ ‫رئيسية‬ ‫طبيعية‬

‫المناخ‬ ‫الشرقية‪.‬‬ ‫السهول‬ ‫الأنديز ‪3‬‬ ‫حبال‬ ‫‪-2‬‬

‫عن‬ ‫الارتفاعات‬ ‫لتباين‬ ‫وففا‬ ‫مماخ كوأ!مبيا‬ ‫يتباين‬ ‫هذا الإقليم‬ ‫‪ .‬يحاذي‬ ‫المنخفضة‬ ‫الساحلية‬ ‫الأرافى‬

‫في أكثر‬ ‫الحرارة تسجل‬ ‫لذا فإن أعلى درحات‬ ‫البحر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫الهادئ ‪ .‬ويعتبر‬ ‫والمحيصأ‬ ‫الكاريبي‬ ‫من لمماحل البحر‬ ‫كلا‬

‫المنخفضة‬ ‫من الأراضي‬ ‫وذلك في كل‬ ‫الأماكن انخفاضا‬ ‫الأطلسي‪.‬‬ ‫ا‬ ‫امتدادا للمحيط‬ ‫الكاريبي‬ ‫البحر‬

‫الشرقية‪.‬‬ ‫‪ ،‬والسهول‬ ‫الساحلية‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فيها حوالي‬ ‫‪ .‬يوجد‬ ‫الكاريبية المنخفضة‬ ‫الأراضي‬

‫الأنديز‬ ‫كتيرا في جبال‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫وتنخفض‬ ‫تتلقى‬ ‫‪ %‬من صناعتها‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫وحوالي‬ ‫كولومبيا‬ ‫من سكان‬

‫المناخ يتراوح‬ ‫معتدلة‬ ‫منطقة‬ ‫المغطاة بالثلوج ‪ .‬وتوجد‬ ‫وقرطاجنة‪،‬‬ ‫برانكويلا‪،‬‬ ‫موانئ البحر الكاريبي المزدحمة وهى‬

‫معتدل‬ ‫المناخ‬ ‫ويصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م و‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ب!ت‬ ‫ارتفاعها‬ ‫وخارج‬ ‫الخارجية أعولومبيا‪.‬‬ ‫التجارة‬ ‫وسانتا مارتا معظم‬

‫م‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫التي تزيد‬ ‫الارتفاعات‬ ‫في‬ ‫العام‬ ‫البرودة طوال‬ ‫أصسكر‪،‬‬ ‫ا‬ ‫وقصب‬ ‫والقطن‬ ‫الموز‬ ‫مزارع‬ ‫هذه المدن توجد‬ ‫نطاق‬

‫قليل من الناس في‬ ‫ويعيح! عدد‬ ‫س!إلبحر‪.‬‬ ‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫‪ .‬وتغطي‬ ‫المزارع الصغيرة‬ ‫من‬ ‫والعديد‬ ‫المواشي‬ ‫ومزارع‬

‫‪ 03 0 0‬م‪.‬‬ ‫على‬ ‫الباردة التي يزيد ارتفاعها‬ ‫الجبلية‬ ‫أصق‬ ‫المنا‬ ‫الشمالي‬ ‫الطرف‬ ‫التي تشك!!‬ ‫غواهيرا‬ ‫جزيرة‬ ‫شبه‬ ‫الصحراء‬

‫قليلا في ربوع الإقليم الواحد‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫تختلف‬ ‫هناك‬ ‫ويمارس الهنود الذين يعيشون‬ ‫لكولومبيا‪.‬‬ ‫الأقصى‬

‫ارتفاع‬ ‫التي تقع على‬ ‫في بوجوتا مثلا‪،‬‬ ‫لآخر‪.‬‬ ‫من فصل‬ ‫الملح‪.‬‬ ‫وا!شخراج‬ ‫وترلية المواشى‬ ‫السمك‬ ‫صيد‬
‫‪267‬‬ ‫كولومبيا‬

‫منطقة عشبية‬ ‫رئيسية من‬ ‫ب!ورة‬ ‫تتألف!‬ ‫كولومبيا‬ ‫الشرقية في‬ ‫السهول‬ ‫كتير من‬ ‫يقوم‬ ‫من كولومبيا‪.‬‬ ‫الغربي‬ ‫الجزء‬ ‫معظم‬ ‫تغطي‬ ‫الأنديز‬ ‫جبال‬

‫الاقتصادي‬ ‫النشاط‬ ‫الأبقار‬ ‫تربية‬ ‫وتعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫اللانوس‬ ‫‪ ،‬تدعى‬ ‫مسبسطة‬ ‫في‬ ‫الرئيسى‬ ‫المحصول‬ ‫يشر‬ ‫الذي‬ ‫البن‬ ‫بزراعة‬ ‫الأنديز‬ ‫في‬ ‫المزارعين‬

‫الصورة‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫اللافحة‬ ‫الشمس‬ ‫المعرض لأشعة‬ ‫الإقليم‬ ‫هذا‬ ‫الرئيسي فى‬ ‫للممحدرات‬ ‫المعتدل‬ ‫المناح‬ ‫في‬ ‫البن‬ ‫أشجار‬ ‫وتزدهر زراعة‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاد‬

‫بأبقارهم‪.‬‬ ‫يحي!هون‬ ‫وهم‬ ‫البقر‬ ‫رعاة‬ ‫يرى‬ ‫‪.‬‬ ‫لحادة‬ ‫ا‬

‫المزارعون‬ ‫هؤلاء‬ ‫يقوم‬ ‫حيث‬ ‫مستأجرين‬ ‫لمزارعين‬ ‫الأنديز‪ ،‬سلغ‬ ‫ا‬ ‫جبال‬ ‫على‬ ‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫م فوق‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪64‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬

‫مزارع‬ ‫بإدارة‬ ‫الأراضي‬ ‫وكثير من أصحاب‬ ‫والمستأجرون‬ ‫و يوليو‪ .‬وفى‬ ‫يناير‬ ‫من‬ ‫الحرارة ‪ 1 4‬م في كل‬ ‫درجة‬ ‫معدل‬

‫لإطعام ألصرهم‪.‬‬ ‫يكاد يكفيهم‬ ‫لا‬ ‫ما‬ ‫وينتجون‬ ‫جدا‬ ‫صغيرة‬ ‫لهطول‬ ‫فص!لان‬ ‫أو‬ ‫أرجاء كولومبيا يوجد فصل‬ ‫معظم‬

‫و‬ ‫يندر‬ ‫جافان‬ ‫أو فصلان‬ ‫فصل‬ ‫عام ‪ ،‬وكذلك‬ ‫كل‬ ‫الأمطار‬
‫خمس‬ ‫صالي‬ ‫في النشاط الصناعى‬ ‫يعمل‬ ‫الصناعة‬
‫أ‬

‫‪.‬‬

‫المصانع في‬ ‫معظم‬ ‫وتتركز‬ ‫الأيدي العاملة فى كولومبيا‪.‬‬ ‫الأمطار‪.‬‬ ‫ينعدم فيهما هطول‬

‫كثيرا من‬ ‫منها‪ .‬لكن‬ ‫بوجوتا‪ ،‬وميدلني ‪ ،‬وكالي أو بالقرب‬ ‫الاقتصاد‬

‫قبل الأسر‪ .‬وتشمل‬ ‫الحجم ويدار من‬ ‫هذه المصانع صغير‬


‫الزراعة‬ ‫‪.‬على‬ ‫اقتصادها‬ ‫اعتمد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫نامية‬ ‫دولة‬ ‫كولومبيا‬

‫‪،‬‬ ‫المنسوجات‬ ‫في كولومبيا‬ ‫الرئيسية‬ ‫الصناعية‬ ‫المنتجات‬ ‫أهمية التص نئتزايدت‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫لفترة طويلة‬ ‫اعتمادا شديدا‬

‫معظم‬ ‫ؤحتبر‬ ‫الميلادي‬ ‫من القرن العشرين‬ ‫منذ الخمسينيات‬

‫ولكن اتكومة تبذل‬ ‫التجارية قطاعا خاصا‪،‬‬ ‫المؤسسات‬

‫جهدها في توجيه الاقتصاد‪.‬‬ ‫قصارى‬

‫فى الزراعة ما يزيد قليلا ءتلى خص‬ ‫الزراعة ‪ .‬يعمل‬

‫الزراعية‬ ‫ت‬ ‫المنتب‬ ‫قيمة‬ ‫وتشكل‬ ‫كولومبيا‬ ‫في‬ ‫العاملة‬ ‫الأيدي‬

‫ارعون من‬ ‫المؤ‬ ‫ويتمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الصادرات‬ ‫دخل‬ ‫أكثر من نصف‬

‫تباين‬ ‫متنوعة من المنتجات وذلك ب!ضل‬ ‫زراعة مجموعة‬

‫إلى آخر‪.‬‬ ‫من مكان‬ ‫والتضاريس‬ ‫المناخ‬ ‫من‬ ‫كل‬

‫التصا‪-‬ير الرئيسي‬ ‫محصول‬ ‫كبير‪،‬‬ ‫إلى حد‬ ‫‪،‬‬ ‫البن‬ ‫يعتبر‬

‫تجارة‬ ‫ثمن‬ ‫‪،‬‬ ‫حوالي‬ ‫ما يعادل‬ ‫تصدر‬ ‫وكولومبيا‬ ‫كولومبيا‪.‬‬ ‫في‬

‫يربو على‬ ‫في!ا‬ ‫البن‬ ‫أشجار‬ ‫وتنمو‬ ‫البن ‪.‬‬ ‫العالم من‬

‫باقي‬ ‫‪ .‬ؤشمل‬ ‫كولومبيا‬ ‫فى‬ ‫صغيرة‬ ‫مزرعة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 0 0‬‬

‫‪ ،‬والقماق ‪ ،‬والذرة ‪،‬‬ ‫والمنيهوت‬ ‫الموز‪،‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المحاصيل‬

‫الأبقار‬ ‫الىممان‬ ‫ويربى‬ ‫السكر‪.‬‬ ‫وقصب‬ ‫‪ ،‬والأرز‪،‬‬ ‫والبطاطس‬

‫‪.‬‬ ‫والألبان‬ ‫اللحوم‬ ‫أجل‬ ‫من‬

‫معظم‬ ‫الأثرياء‬ ‫الإقطاعيين‬ ‫قليل من‬ ‫ويملك عدد‬

‫ى‬ ‫!‬ ‫المصشعة الرئيسية‬ ‫البضائع‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫بالألوان‬ ‫الغنية‬ ‫اللنسوجات‬ ‫فى‬ ‫البن‬ ‫زراصنمة‬ ‫في‬ ‫تستغل‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫الزراعية‬ ‫الأراضى‬

‫كولومبيا‪.‬‬ ‫الأراضي‬ ‫الإقطاعيون عمالآ أو يؤجرون‬ ‫كولومبيا‪ .‬ويستأجر‬


‫كولومبيا‬ ‫‪268‬‬

‫الرئيسية‬ ‫القناة‬ ‫نهر ماجدلينا‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫والاتصالات‬ ‫النقل‬ ‫‪ ،‬والمواد‬ ‫‪ ،‬والمشروبات‬ ‫الغذائية‬ ‫‪ ،‬والمنتجات‬ ‫والملابس‬

‫بري‬ ‫وطريق‬ ‫حديد‬ ‫سكة‬ ‫أما الآن فهناك‬ ‫‪،‬‬ ‫لل!واصلات‬ ‫والإسمنت‪.‬‬ ‫المعدنية‬ ‫‪ ،‬والمنتجات‬ ‫الكيميائية‬

‫من‬ ‫‪%3‬‬ ‫هذا النهر‪ .‬يملك أقل من‬ ‫بمحاذاة وادي‬ ‫رئيسياد‬ ‫يسيرا‬ ‫جزءا‬ ‫يشكل‬ ‫التعدين‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫‪ .‬على‬ ‫التعدين‬

‫الانتقال‬ ‫شاع‬ ‫لذلك فقد‬ ‫‪ ،‬ونتيجة‬ ‫السكان سيارات‬ ‫وتمتلك‬ ‫‪.‬‬ ‫فى زيادة مطردة‬ ‫فإن أمميته‬ ‫كولومبيا‬ ‫من دخل‬

‫‪.‬‬ ‫بالحافلات‬ ‫شي‬ ‫معادن كثيرة تستخدم‬ ‫من‬ ‫هائلا‬ ‫كولومبيا مخزونا‬

‫جوا‬ ‫السفر‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المدن‬ ‫بين معظم‬ ‫الحافلات‬ ‫وتسير‬ ‫الخام ‪ ،‬والبترول‬ ‫‪ ،‬والحديد‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫‪:‬‬ ‫تشمل‬ ‫التصنيع‬

‫تشمل‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫وعورة التضاريس‬ ‫بسبب‬ ‫يعتبر مهما‬ ‫الزمرد‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫كولومبيا‬ ‫وتنتج‬ ‫‪.‬‬ ‫والغاز الطبيعي‬

‫فى‬ ‫وتوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫كافة‬ ‫البلاد‬ ‫الطيران أحزاء‬ ‫حطوط‬ ‫خدمات‬ ‫‪ .‬وتسهم‬ ‫للذهب‬ ‫منتج رئيسي‬ ‫كذلك‬ ‫فى العالم ‪ .‬وهي‬

‫دولية رئيسية‪.‬‬ ‫ك!! من بوجوتا ومديلين وح!افي مطارات‬ ‫فى توفير الادة‬ ‫أ‪،‬رض‬ ‫‪1‬‬ ‫الملح الكبيرة في جوف‬ ‫مخزونات‬

‫‪1 0‬‬ ‫لكل‬ ‫واحد‬ ‫مذياع‬ ‫نحو‬ ‫ما معدله‬ ‫حصلومبيا‬ ‫في‬ ‫يوحد‬ ‫‪.‬‬ ‫مزدهرة‬ ‫كيميائية‬ ‫الخام لصناعة‬

‫ولدى‬ ‫ل!سل ‪ 1 5‬شخصا‪.‬‬ ‫تلفاز واحد‬ ‫وجهاز‬ ‫أشخاص!‬ ‫المصار!‪،‬‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫أضجارية‬ ‫ا‬ ‫المحلات‬ ‫تقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الخدمات‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬رالاتصالات‬ ‫أخقلى‬ ‫ا‬ ‫وشركات‬ ‫التأم!ت‪،‬‬ ‫وشركات‬


‫حوالي‬ ‫‪ ،‬ويتم إصدار‬ ‫المطوعة‬ ‫باللل!طمة‬ ‫احترام‬ ‫أحصأ!مبي!ت‬ ‫ا‬

‫مثل‬ ‫الاحت!اعية‬ ‫الحكومية الحدمات‬ ‫والجهات‬ ‫والمؤسسات‬


‫وتتمتع كل من صحيفة‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫يومية شي‬ ‫‪ 03‬صحيفة‬
‫وكلتا‬ ‫أكثر من غيرهما‪.‬‬ ‫بالانتشار‬ ‫والتيمبو‬ ‫الإسبكتادور‬ ‫حوالى‬ ‫في ميدان الخدمات‬ ‫‪ .‬ويعمل‬ ‫المدارس والمستشفيات‬

‫البلاد‪.‬‬ ‫في جمئأنحاء‬ ‫وتصدران‬ ‫مستقل‬ ‫أصحيفت!ت‬ ‫ا‬


‫من‬ ‫وكثير‬ ‫في كوأ!مبيا‪.‬‬ ‫القوة العاملة‬ ‫‪ %‬من إجمالى‬ ‫‪4 0‬‬

‫المكتبية‪،‬‬ ‫الأعمال‬ ‫كالبائع!ت ‪ ،‬وموظفي‬ ‫هؤلاء العمال‬


‫بمن فيهم‬ ‫اسحياسيين فى كولومبيا‪،‬‬ ‫أ!ديد من اشعماء‬ ‫ا‬

‫صحف‪.‬‬ ‫أو محرري‬ ‫سابقين ‪ ،‬كانوا صحف!ت‬ ‫عدة رؤساء‬ ‫إلى أغليل‬ ‫ا‬ ‫إلا‬ ‫تحتاج‬ ‫لا‬ ‫الدخل‬ ‫منخفضة‬ ‫وظائف‬ ‫يشغلون‬

‫المهارات ‪.‬‬ ‫من‬


‫نبذة تاريخية‬
‫كولومبيا‬ ‫في‬ ‫الطاقة‬ ‫مصادر‬ ‫تتميز‬ ‫‪.‬‬ ‫الطاقة‬ ‫مصادر‬
‫هندية متفرقة مؤلفة‬ ‫جماعات‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيام الأولى‬
‫إلى اممتيراد‬ ‫مضطرة‬ ‫كولومبيا‬ ‫فبعد أن كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالوفرة‬

‫مستقرين ورعاة وصيادين وسماكين تعيش‬ ‫من مزارعبت‬


‫أعرن‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أضمانينيات‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫أ‪،‬‬ ‫مصدرة‬ ‫دولة‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫البترول‬

‫طلائع‬ ‫إليها‬ ‫قبل أن تصل‬ ‫الآد بكولومبيا وذلك‬ ‫فيما يعرف‬


‫أصغاز‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫ضخما‬ ‫مخرونا‬ ‫أيضا‬ ‫كوأ!مبيا‬ ‫وتملك‬ ‫‪.‬‬ ‫العشرين‬

‫فى‬ ‫تعيش‬ ‫قبائل التشجتشا‪،‬‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫طويل‬ ‫بزمن‬ ‫لإب‬ ‫ره‬ ‫الأر‬ ‫ا‬

‫أتحوأجد‬ ‫المائية‬ ‫ت‬ ‫المحصاأ‬ ‫وتوشر‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫والفحم‬ ‫الطبيعى‬


‫الزمرد والمبمع‬ ‫مثل‬ ‫التجارية‬ ‫السلع‬ ‫وتتبادل‬ ‫الألديز‪،‬‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫جبا‬
‫الطاقة ال!حمربائية للبلاد‪ ،‬ويسهم‬ ‫من‬ ‫‪% 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫أعهرباء‬ ‫ا‬

‫والقطن‪.‬‬ ‫مقابل الذهب‬ ‫الساحل‬ ‫طول‬ ‫الهنود على‬


‫إنتاج الباقى‪.‬‬ ‫في‬ ‫الحجري‬ ‫‪ ،‬والفحم‬ ‫البترول ‪ ،‬والغاز الطبيعي‬
‫عشر‬ ‫القرن السادس‬ ‫الأمسبان بحلول‬ ‫أبحر المستكشفون‬
‫فإن‬ ‫فى كولومبيا‪،‬‬ ‫الهائلة‬ ‫الطاقة‬ ‫الرغم من مصادر‬ ‫وعلى‬
‫على البحر‬ ‫المطلة‬ ‫كولومبيا‬ ‫بمحاذاة سواحل‬ ‫بسفنهم‬ ‫الكهرباء‪.‬‬ ‫تحتاج إلى‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫بعضر‬

‫أسبانية دائمة في‬ ‫أول مستعمرة‬ ‫‪ .‬وقد تأسست‬ ‫الكاريبي‬


‫المنتجات‬ ‫هي‬ ‫ل!ضلومبيا‬ ‫الرئيسية‬ ‫الصادرات‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة‬

‫قاد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪525‬‬ ‫عام‬ ‫مارتا في‬ ‫لعمانتا‬ ‫في‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬
‫عوائد الصادرات‬ ‫البن في تأمين نصف‬ ‫الزراعية ‪ ،‬ويسهم‬

‫حملة‬ ‫كويسادا‬ ‫دي‬ ‫خيمينيز‬ ‫غونزالو‬ ‫محام أممباني يدعى‬ ‫الحكومة التقليل من اعتماد كولومبيا‬ ‫ب!صاملها‪ .‬وقد حاولت‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫عام ‪538‬‬ ‫م وحتى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪536‬‬ ‫منطقة الأنديز من عام‬ ‫داحل‬
‫بقية‬ ‫أهمية‬ ‫تزايدت‬ ‫لذلك‬ ‫‪ .‬ونتيجة‬ ‫البن‬ ‫على‬ ‫في دخلها‬

‫دي‬ ‫أم قام خيمينيز‬ ‫التشبتشا‪ .‬وفي عام ‪538‬‬ ‫وأطبق علي‬ ‫كولومبيا‬ ‫واردات‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعية الأخرى‬ ‫المنتجات‬

‫اسم زعيم‬ ‫التي أطلق عليها‬ ‫بوجوتا‬ ‫بتأمسيس‬ ‫كويعسادا‬


‫‪ .‬وتعتبر‬ ‫رية للتصنيع‬ ‫الضرو‬ ‫الخام والاليات‬ ‫والمواد‬ ‫البترول‬

‫اسم مملكة‬ ‫المجاورة‬ ‫المنطقة‬ ‫باكاتا‪ .‬وقد أطلق على‬ ‫التشبتشا‬ ‫واليابان من‬ ‫‪ ،‬وفنزويلا‪،‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫من‬ ‫كل‬

‫أممبانيا‬ ‫في‬ ‫بالمنطقة المعروفة‬ ‫لأنها ذكرته‬ ‫الجديدة‬ ‫غرناطة‬ ‫حصلومبيا‪.‬‬ ‫تجارية مع‬ ‫التي لها علاقات‬ ‫الدول‬ ‫أهم‬

‫غرناطة‪.‬‬ ‫باسم‬ ‫من‬ ‫النابخ‬ ‫الدخل‬ ‫الرسمية‬ ‫كولومبيا‬ ‫سلطات‬ ‫وتقدر‬

‫على‬ ‫تدريجيا‬ ‫الأسباني‬ ‫الحكم‬ ‫‪ .‬ساد‬ ‫الأسباني‬ ‫الحكم‬ ‫الكوكايين‪،‬‬ ‫الممنوعة قانونا‪ ،‬مثل‬ ‫الخدرات‬ ‫تهريب‬
‫من‬ ‫المزيد‬ ‫الاسبان‬ ‫وأقام المستعمرون‬ ‫الجديدة‬ ‫غرناطة‬ ‫مملكة‬ ‫والدول‬ ‫إلى الولايات المتحدة‬ ‫من كولومبيا‬ ‫والمارجوانا‪،‬‬

‫إلى‬ ‫تفتقر‬ ‫المستعمرة‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫المملكة‬ ‫تلك‬ ‫ربوع‬ ‫المدن في‬ ‫البن‪.‬‬ ‫تصدير‬ ‫عن‬ ‫أضابخ‬ ‫ا‬ ‫الدخل‬ ‫من ضعف‬ ‫يقرب‬ ‫بما‬ ‫الأخرى‬

‫ولكنها‬ ‫وبيرو‬ ‫بها الم!صسيك‬ ‫تتمتع‬ ‫التى كانت‬ ‫المعدنية‬ ‫الثروة‬ ‫تجارة الخدرات‬ ‫علي‬ ‫يسيطرون‬ ‫قلة من الكوأ!مبيين‬ ‫لكن‬

‫أجبر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الذهب‬ ‫وبعض‬ ‫والبلاتين‬ ‫تنتج الزمرد‬ ‫كانت‬ ‫البلاد‪ .‬انظر أيضا‪:‬‬ ‫الطائلة التي تدخل‬ ‫المبالغ‬ ‫من‬ ‫ويستفيدون‬

‫في‬ ‫العمل‬ ‫في الأنديز الهنود على‬ ‫الأسبان‬ ‫المستعمرون‬ ‫المقالة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫اليوم في‬ ‫فقرة كولومبيا‬
‫‪926‬‬ ‫كولومبيا‬

‫إلى مجموعتين‪:‬‬ ‫البلاد‬ ‫هذه الصراعات‬ ‫مزقت‬ ‫وقد‬ ‫تربر) فيها الماشية‬ ‫الكبيرة التي كانت‬ ‫المناجم والإقطاعيات‬

‫مركزية قوية ووجود دور‬ ‫حكومة‬ ‫قيام‬ ‫ساندت‬ ‫مجموعة‬ ‫من العمل‬ ‫يموتون‬ ‫الهنود‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبوب‬ ‫وتزرع‬

‫فيما بعد باسم حزب‬ ‫تعرف‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫للكنيسة‬ ‫قوي‬ ‫صرلهم ‪ .‬وحدث‬ ‫التي أتى بها الأسبان‬ ‫المرهق أو الأمراض‬

‫ضعيفة‬ ‫مركزية‬ ‫حكومة‬ ‫تحبذ وجود‬ ‫‪ ،‬والأخرى‬ ‫المحافظين‬ ‫والأسبان وأدى ذلل! إلى وجود‬ ‫الهنود‬ ‫بعض‬ ‫بين‬ ‫تزاوج‬

‫‪ ،‬التى‬ ‫هذه المجموعة‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫قوية‬ ‫إقليمية‬ ‫وحكومات‬ ‫والهنود‪.‬‬ ‫(المستيزو) من ابي!‬ ‫المهجنين‬ ‫باكورة السكان‬

‫من دور الكنيسة‪.‬‬ ‫الحد‬ ‫تريد‬ ‫الأحرار‬ ‫تدعى حزب‬ ‫أصبحت‬ ‫بالسود المستعبدين من إفري!يا ونشروهم‬ ‫وقد أتى الأسبان‬

‫حزبي‬ ‫بين‬ ‫نشبت‬ ‫التي‬ ‫النزاعات‬ ‫ما كانت‬ ‫وكثيرا‬ ‫في كلصارع قصب‬ ‫يعملوا‬ ‫الكاربيبي لكي‬ ‫على طول ساحل‬

‫والحرب‬ ‫إلى العنف‬ ‫في كولومبيا تؤدي‬ ‫والمحافظين‬ ‫الأحرار‬ ‫‪.‬‬ ‫والكاكاو‬ ‫السكر‬

‫‪ ،‬ويعود‬ ‫الاستقلال‬ ‫بعد‬ ‫دساتير‬ ‫إقرار تسعة‬ ‫تم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الأهلية‬ ‫معظم‬ ‫في ءصل‬ ‫وعورة التضاريس‬ ‫وأسهمت‬

‫كان يضع دستورا جديدا بعد‬ ‫أن كل حزب‬ ‫إلى‬ ‫جزئيا‬ ‫ذلك‬ ‫من الصعب‬ ‫جعل‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الجديدة‬ ‫في غرناطة‬ ‫المستوطنات‬

‫الرق ودستور‬ ‫أم الغى‬ ‫‪853‬‬ ‫فدستور‬ ‫‪.‬‬ ‫للسلطة‬ ‫تسلمه‬ ‫أم قامت‬ ‫عليها‪ .‬وفي عام ‪56 4‬‬ ‫والسيوة‬ ‫المستعمرة‬ ‫توحيد‬

‫يعتبر نصرا‬ ‫كولومبيا‪ ،‬كان‬ ‫جمهورية‬ ‫أقام‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫أم‬ ‫‪886‬‬ ‫عام‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫المستعهرة‬ ‫ليحكم‬ ‫بتعيين رئيس‬ ‫الأسبانية‬ ‫الحكومة‬

‫قوية‬ ‫مركزية‬ ‫حكومة‬ ‫بإيجاد‬ ‫وقد تكفل‬ ‫‪.‬‬ ‫المحافظين‬ ‫لحزب‬ ‫أسبانيا المستعمرة والمناطق ا‪،‬حاورة لتصبح‬ ‫أم دمجت‬ ‫‪717‬‬

‫حرب‬ ‫شمرسة‪ ،‬سميت‬ ‫أهلية‬ ‫حرب‬ ‫نشوب‬ ‫يمنع‬ ‫ولكنه لم‬ ‫لاية غرناطة‬ ‫!‬ ‫عليها‬ ‫أطلقت‬ ‫واحدة‬ ‫كبيرة‬ ‫مستعمرة‬

‫أم واستمرت‬ ‫الألف يوم وقد بدأت تلك الحرب سنة ‪998‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجديدة‬

‫‪ 9‬أم ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫حتى‬ ‫بكولومبيا‬ ‫الا(‪،‬‬ ‫مما يعرف‬ ‫تتألف‬ ‫الولاية‬ ‫هذه‬ ‫وكانت‬

‫عام‬ ‫كولومبيا‬ ‫بنما عن‬ ‫‪ .‬انسلخت‬ ‫العشرون‬ ‫القرن‬ ‫بوجوتا هي‪ ،‬العاصمة‪.‬‬ ‫والإكوادور وبنما‪ ،‬وكانت‬ ‫وفنزويلا‬

‫الكولومبي‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫رفض‬ ‫العام‬ ‫‪ 9‬أم ‪ .‬وفي ذلك‬ ‫‪30‬‬ ‫من ترلغ ب!لك! الرؤساء‬ ‫الرغم‬ ‫‪ .‬على‬ ‫الاستقلال‬

‫عبر‬ ‫قناة‬ ‫بشق‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫معاهدة تمسمح‬ ‫على‬ ‫الموافقة‬ ‫الجديدة فإن‬ ‫الحكم في مملكة غرناطة‬ ‫سدة‬ ‫القديرين على‬

‫من الولايات‬ ‫بدعم‬ ‫كولومبيا‬ ‫بنما ضد‬ ‫ثارت‬ ‫بنما‪ .‬عندئذ‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫سبانى‬ ‫ا!‪3‬‬ ‫الحكم‬ ‫يكرهون‬ ‫كانوا‬ ‫المستعمرين‬ ‫من‬ ‫العديد‬

‫‪ .‬وفي عام‬ ‫القناة‬ ‫مشروع‬ ‫على‬ ‫ما وافقت‬ ‫المتحدة وسرعان‬ ‫بالاحتجاج‬ ‫النالمرء‬ ‫من‬ ‫قام العديد‬ ‫أم‬ ‫أم و ‪781‬‬ ‫‪078‬‬ ‫عامي‬

‫دولار‬ ‫مليون‬ ‫‪25‬‬ ‫الولايات المتحدة مبلغ‬ ‫أم دفعت‬ ‫‪229‬‬ ‫أمحب‪،‬نيا بسحق‬ ‫فقامت‬ ‫بم‬ ‫الجديدة‬ ‫الضرائب‬ ‫على‬ ‫بعنف‬

‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫‪ .‬واثناء‬ ‫بنما‬ ‫عن‬ ‫تخليها‬ ‫مقابل‬ ‫لكولومبيا‬ ‫قد بدأت ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستقلال كانت‬ ‫من أجل‬ ‫أن حركة‬ ‫إلا‬ ‫التمرد‪،‬‬

‫الولايات‬ ‫كولومبيا‬ ‫أم) ساعدت‬ ‫‪459‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫الثانية (‪939‬‬ ‫الجديدة استقلالها‬ ‫أجزاء ولاية غرناطة‬ ‫معظم‬ ‫أعلنت‬

‫بنما مفتوحة‪.‬‬ ‫قناة‬ ‫بقاء‬ ‫في‬ ‫المتحدة‬ ‫أسبانيا في‬ ‫باحتلاال‬ ‫الفرنسي‬ ‫وقام الجيمق‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪81 0‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬

‫السياسيين‬ ‫بين الحزبين‬ ‫ذروتها‬ ‫المستمرة‬ ‫النزاعات‬ ‫بلغت‬ ‫فى أمريكا‬ ‫ء‬ ‫الأسباني‬ ‫المستعمرات‬ ‫الوقت ‪ ،‬واستفادت‬ ‫ذلك‬

‫جرى‬ ‫العام‬ ‫ففي ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫في كولومبيا عام ‪48‬‬ ‫الرئيسيين‬ ‫فأرسلت‬ ‫استقلاأ!ا‪.‬‬ ‫الوطن الأم فأعلنت‬ ‫الجنوبية من ضعف‬

‫ألييس غيتان في‬ ‫المشهور جورج‬ ‫الأحرار‬ ‫اغتيال زعيم حزب‬ ‫في‬ ‫هز؟" فرنسا‬ ‫بعد‬ ‫الجنوبية‬ ‫إلى أمريكا‬ ‫أسبانيا قوات‬

‫بوجوتا‬ ‫وسط‬ ‫بوجوتا‪ .‬وقد تبعت ذلك اضطرابات حولت‬ ‫قتال مرير‪.‬‬ ‫تلا ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪81 4‬‬

‫ما‬ ‫وسرعان‬ ‫‪.‬‬ ‫العديدمن الناس صرعى‬ ‫وتركت‬ ‫إلى خراب‬ ‫سيمون‬ ‫الفنزويلإ‪،‬‬ ‫الجنرال‬ ‫‪ 8‬ام هزم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫وفي عام‬

‫الطريق‬ ‫وقطع‬ ‫الصراع‬ ‫استمر‬ ‫امتد القتال إلى الريف حيث‬ ‫بوجوتا‪.‬‬ ‫من‬ ‫بوياكا إلى الشمال‬ ‫فى معركة‬ ‫اسبانيا‬ ‫بوليفار‬

‫الكولومبيون هذه الفترة‬ ‫يسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫الستينيات‬ ‫منتصف‬ ‫حتى‬ ‫التي‬ ‫العظمى‬ ‫لكولومبيا‬ ‫بوليفار أول رئيس‬ ‫وعندئذ أصبح‬

‫أثناء‬ ‫كولومبي‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫حوالى‬ ‫قتل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫العنف‬ ‫بفترة‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجد‪.‬يدة‬ ‫ولاية غرناطة‬ ‫من أراضى‬ ‫تتألف‬ ‫كانت‬

‫العنف‪.‬‬ ‫أحداث‬
‫كولمبوس ‪.‬‬ ‫كريستوؤص‬ ‫لذكرى‬ ‫إحياء‬ ‫كولومبيا‬ ‫اختيار اسم‬

‫الأحوال لا‬ ‫أصبحت‬ ‫أم حتى‬ ‫ما أن حل عام ‪579‬‬ ‫عام‬ ‫يأت‬ ‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫فترة قصيرة‬ ‫إلا‬ ‫العظمى‬ ‫كولومبيا‬ ‫تستمر‬ ‫ولم‬

‫المحافظين‬ ‫وحزب‬ ‫الأحرار‬ ‫حزب‬ ‫تطاق إلى الحد الذي د!‬ ‫انفصلتا عنها‬ ‫فنزويلا والإكوادور قد‬ ‫كانت‬ ‫ام حتى‬ ‫‪083‬‬

‫وفيما بين عامى‬ ‫‪.‬‬ ‫ائتلاف‬ ‫حكومة‬ ‫تشكيل‬ ‫على‬ ‫الموافقة‬ ‫إلى‬ ‫دولتين مستقلتين‪.‬‬ ‫وأصبحتا‬

‫المناصب‬ ‫الحزبان جميع‬ ‫أم تقاسم‬ ‫أم و ‪749‬‬ ‫‪589‬‬ ‫اسياسية‬ ‫الفوضى ى‬ ‫عكرت‬ ‫‪.‬‬ ‫السياسية‬ ‫الاضطرابات‬

‫الدولة كل‬ ‫رئاسة‬ ‫على‬ ‫زعماؤهما‬ ‫‪ ،‬وتناوب‬ ‫السياسية‬ ‫‪ .‬نقد تفجرت‬ ‫مستقلة‬ ‫كدولة‬ ‫بدايتها‬ ‫كولومبيا منذ‬ ‫صفو‬

‫باسم‬ ‫الذي عرف‬ ‫الائتلاف‬ ‫استعاد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أربع سنوات‬ ‫أن "بمون عليها‬ ‫ينبغي‬ ‫القوة التي‬ ‫مدى‬ ‫حول‬ ‫الصراعات‬

‫في تحسين‬ ‫وأسهم‬ ‫في حكومتهم‬ ‫الوطنية ثقة الشعب‬ ‫الجبهة‬ ‫أن تمار!سه الكنيسة‬ ‫المركزية والنفوذ الذي يجب‬ ‫الحكومة‬

‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫الحكومة‪.‬‬ ‫على‬ ‫الكاثوليكية‬


‫البريطانده‬ ‫كولومبيا‬ ‫‪027‬‬

‫‪-3‬السطح‬ ‫المشاكل‬ ‫أجوم من‬ ‫ا‬ ‫كولومبيا‬ ‫تعاني‬ ‫‪.‬‬ ‫اليصم‬ ‫كولومبيا‬

‫الشرقية‬ ‫السهول‬ ‫ح‬ ‫الساحلية الممحفضة‬ ‫الأراصيم‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫بقية دول‬ ‫محها‬ ‫التي تعاني‬ ‫نفسها‬ ‫والاقتصادية‬ ‫الاجتماعية‬

‫ال!لديز‬ ‫جبال‬ ‫!‬


‫العادل‬ ‫غير‬ ‫التوزيغ‬ ‫المشاكل‬ ‫تلك‬ ‫أهم‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬

‫‪ -‬اباخ‬ ‫‪4‬‬
‫يد‬ ‫في‬ ‫تتركز‬ ‫السياسية‬ ‫البلاد وسلطتها‬ ‫ثروة‬ ‫فمعظما‬ ‫‪.‬‬ ‫للثروة‬
‫‪ -‬الاقتصاد‬ ‫‪5‬‬
‫من الناس ‪،‬‬ ‫في حين أن أعدادا ضخمة‬ ‫‪،‬‬ ‫المواطنين‬ ‫قلة من‬
‫الطهاقة‬ ‫!صادر‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫عة‬ ‫ا‬ ‫شر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫ة‬ ‫التجار‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫لصسا عة‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫التغذية والفقر‬ ‫سوء‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬تعانى‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫وخاصة‬

‫والاتصالات‬ ‫النقلى‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫!‬ ‫ي‬ ‫أضعد‬ ‫ا‬ ‫خ‬


‫فى‬ ‫تثور الاضطرابات‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬ ‫التعليم ‪ .‬وفي‬ ‫ونقص‬

‫لخد مات‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬وتتحوأ!‬ ‫الريف‬ ‫‪ ،‬وأه!‬ ‫المدن‬ ‫وعمال‬ ‫الطلبة‬ ‫صفوف‬

‫تاريخية‬ ‫نجذة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الحكومة‪.‬‬ ‫عنيفة ضد‬ ‫ثورات‬

‫دمئلة‬ ‫أ‬
‫في أمريكا‬ ‫دول‬ ‫فى عدة‬ ‫هو عليه الحال‬ ‫لما‬ ‫وخلافا‬

‫تتمتع بوجود‬ ‫ولاتزال‬ ‫فإن كولومبيا كانت‬ ‫الأخرى‬ ‫اللاتينية‬


‫كولو!بيا؟‬ ‫اسم م! سميت‬ ‫على‬

‫كولومبيا؟‬ ‫دى‬ ‫اسئيسى‬ ‫ا‬ ‫المحصول‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬


‫شركز‬ ‫الأيام‬ ‫وفى هذه‬ ‫الأيام ‪.‬‬ ‫مر‬ ‫على‬ ‫منتخبة‬ ‫حكومة‬

‫المارد؟‬ ‫المماح‬ ‫يسود‬ ‫أحزاء من كولوميا‬ ‫أية‬ ‫‪ -‬لى‬ ‫‪3‬‬ ‫أضمو‬ ‫ا‬ ‫تعزيز‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫رئيسية‬ ‫بصورة‬ ‫الحكومة‬ ‫اهتمام‬

‫الكولوممى؟‬ ‫اصساحل‬ ‫حول‬ ‫العادي‬ ‫عير‬ ‫التى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬


‫ا‬ ‫ء‬ ‫ما‬
‫والتقليل من‬ ‫التضخما‬ ‫جماح‬ ‫وذلك بكبح‬ ‫الاقتصادي‬
‫حزءا م! كولومبيا؟‬ ‫في اطاضى‬ ‫كات‬ ‫انتي‬ ‫التلاثة‬ ‫الملداد‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬
‫المعدنية‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫موارد‬ ‫وتنمية‬ ‫البن‬ ‫على‬ ‫كولومبيا‬ ‫اعتماد‬
‫ال!صا!ممير؟‬ ‫ا!ية‬ ‫عا‬ ‫!عيمق‬ ‫أء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬
‫نيفادز دل رويز مرتين فى‬ ‫أم ثار بركان‬ ‫في عام ‪859‬‬
‫؟‬ ‫أحصلببت‬ ‫ا‬ ‫عالسية‬ ‫ل‬ ‫أصو‬ ‫ما‬ ‫‪7‬‬
‫ثورانه إلى‬ ‫وأدى‬ ‫بوجوتا‪،‬‬ ‫من‬ ‫الغرب‬ ‫الأنديز إلى‬ ‫أواسط‬
‫كولومبيا؟‬ ‫لى‬ ‫الأهمية‬ ‫غاية‬ ‫دى‬ ‫ية‬ ‫الحو‬ ‫الرحلات‬ ‫تشر‬ ‫!ادا‬ ‫‪8‬‬

‫وانهيارات‬ ‫فيضانات‬ ‫‪ .‬وحدوث‬ ‫نسمة‬ ‫‪25 /‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫موت‬

‫المقاطعات‬ ‫ثالثة كبريات‬ ‫اليريطاتية‬ ‫كولومييا‬ ‫أضرارا فى مناطق‬ ‫دفنت مدينة أدميرو وأحدثت‬ ‫أرضية‬

‫كندا‪،‬‬ ‫في غرب‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫شاطئ‬ ‫تقع على‬ ‫ر‬ ‫الكمدية ‪،‬‬ ‫تقوم‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬ ‫أعرن‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أضمانينيات‬ ‫ا‬ ‫أواسط‬ ‫‪ .‬ومنذ‬ ‫أخرى‬

‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫وجزيرة فانكوفر‪.‬‬ ‫كوين شارلوت‬ ‫جزر‬ ‫وتتضمن‬ ‫لإيقاف‬ ‫منها‬ ‫مكثفة في محاولة‬ ‫الحكومة بشن حملات‬

‫‪ 3‬نسمة‪.‬‬ ‫‪282‬‬ ‫سكانها ‪610‬‬ ‫حربا شاملة‬ ‫وقد أعلن التجار‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫في‬ ‫تجارة انحدرات‬

‫‪ ،‬ومنظر‬ ‫الرأئعة‬ ‫بجبالها‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬ ‫تتميز‬ ‫تجارتهم في المحدرات‪،‬‬ ‫على كل من شارك فى الحملة ضد‬

‫‪،‬‬ ‫حارة‬ ‫مائية‬ ‫بها عيون‬ ‫منتجعات‬ ‫‪ ،‬وعدة‬ ‫الخلاب‬ ‫لمساحلها‬ ‫الذين شاركوا‬ ‫الحكومبن‬ ‫المسؤولين‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫أعدادا‬ ‫فقتلوا‬

‫فانكوفر‪-‬‬ ‫إقليم‬ ‫عدد السكان في‬ ‫أكثر من نصف‬ ‫ويعيش‬ ‫في‬ ‫زرعوا المتفجرات‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫للمخدرأت‬ ‫المناوئة‬ ‫في الجهود‬

‫تحارة‬ ‫هاجمت‬ ‫التى‬ ‫أما !ن مثل مكاتب الصحف‬


‫الخدرات ‪.‬‬

‫مقالات ذات ملة فى المو!وعة‬

‫الر!رد‬ ‫سما‪ ،‬قاة‬ ‫الجوية‬ ‫أمريكا‬

‫مارلا‬ ‫لتا‬ ‫سا‬ ‫!حوتا‬ ‫ل‬ ‫جبا‬ ‫يز‪،‬‬ ‫لألد‬ ‫ا‬

‫الأمري!صية‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫اول‬ ‫ا‬ ‫مؤتمرات‬ ‫سيمود‬ ‫بوليمار‪،‬‬ ‫ال!!‬

‫الملابس‬ ‫حوريه‬ ‫حالريل‬ ‫ماركويز‪،‬‬ ‫حارميا‬ ‫بمما‬

‫الموضوع‬ ‫صر‬ ‫عنا‬

‫‪ -‬نظام الحكم‬ ‫أ‬

‫المحاكم‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫ا!طية‬ ‫ا‬ ‫الحكومة‬

‫القوات المسلحة‬ ‫هـ‬ ‫الحكومة المحلية‬ ‫!‪-‬‬

‫‪ -‬السياسة‬ ‫حر‬

‫‪ -‬السكان‬ ‫‪2‬‬

‫‪ -‬اطلاص!‬ ‫و‬ ‫السكاد‬ ‫‪ -‬عدد‬ ‫أ‬

‫والشرا!‬ ‫الطعام‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫العرقية‬ ‫الأصول‬ ‫!‬

‫اكترول‬ ‫خ‬ ‫‪ -‬اللعة‬ ‫خ!‬

‫لد!‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫لمعيشة‬ ‫ا‬ ‫أمماط‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬

‫نية‪.‬‬ ‫البريط‬ ‫كولومبيا‬ ‫الكتل الح!ثة تدحل مصمع ا! الأشجار فى‬ ‫‪ -‬المسود‬ ‫ي‬ ‫التعليم‬ ‫هـ‬
‫‪271‬‬ ‫نهر‬ ‫‪،‬‬ ‫لومبيا‬ ‫كو‬

‫من الشرق ‪ ،‬وجبال‬ ‫الكندية‬ ‫الروكي‬ ‫جبال‬ ‫سلسلة‬ ‫المسافة‬ ‫فانكوفر‬ ‫‪ ،‬وت!تبر‬ ‫للإقليم‬ ‫الغربية‬ ‫الجنوبية‬ ‫الناحية‬ ‫في‬ ‫فكتوريا‬

‫نحو‬ ‫في الانحدار‬ ‫النهر‬ ‫من الغرب ‪ .‬ومن ثم يبدأ‬ ‫سلكيرك‬ ‫أنها ميناء‬ ‫البريطانية ‪ ،‬كص‪،‬‬ ‫المدن في كولومبيا‬ ‫من أكبر‬

‫الأمريكية‪.‬‬ ‫الكندية‬ ‫الحدود‬ ‫الجنوب صوب‬ ‫وتعتبر‬ ‫فان!!فر‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫التجاري‬ ‫للنشاط‬ ‫‪ ،‬ومركز‬ ‫بحري‬

‫داخل‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تقدر بنحو‬ ‫النهر مسافة‬ ‫بعد أن يدخل‬ ‫للمقاطعة‪.‬‬ ‫عاصمة‬ ‫في جزيرة فانكوفر‬ ‫الواقعة‬ ‫فكتوريا‬

‫باتجاه الغرب‬ ‫كبيرة‬ ‫انحناءة‬ ‫باتخاذ‬ ‫‪ ،‬يبدأ‬ ‫واشنطن‬ ‫ولاية‬ ‫كولومبيا أبريطانية إلى‬
‫ا‬ ‫سكان‬ ‫نصف‬ ‫أكثر من‬ ‫أصل‬ ‫ويرجع‬

‫‪ .‬ويجتاز‬ ‫وأوريجون‬ ‫الحدود بين ولايتي واشنطن‬ ‫مشكلا‬ ‫الصشاعية أكثر‬ ‫الخدمات‬ ‫وتشكل‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫العرق البريطانى‬

‫نهر كولومبيا‪.‬‬ ‫ممر‬ ‫من خلال‬ ‫الكسكيد‬ ‫سملسلة جبال‬ ‫تتضمن‬ ‫!ث‬ ‫المقاطعة ‪،‬‬ ‫أهمية في‬ ‫الأنشطة الاقتصادية‬

‫المحيط الهادئ ‪.‬‬ ‫ساحل‬ ‫مرفأ عميقا على‬ ‫النهر‬ ‫مصب‬ ‫ويشكل‬ ‫فى هذه‬ ‫فارك‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والتمويل ‪ ،‬والسياحة‬ ‫المصارف‬

‫على‬ ‫سدا ضخما‬ ‫‪13‬‬ ‫والري ‪ .‬يوجد‬ ‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬ ‫النحاس ‪،‬‬ ‫‪ ،‬والتعدين ‪ ،‬في مصال‬ ‫الأخشاب‬ ‫صناعة‬ ‫الأهمية‬

‫المتحدة ‪ ،‬واثنان في‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫‪ 1 1‬سدا‬ ‫منها‬ ‫النهربم‬ ‫طول‬ ‫صت الأراضي‪،‬‬ ‫صغيرة‬ ‫وهناك مساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجري‬ ‫والفحم‬

‫الطاقة‬ ‫لتوليد‬ ‫اللازمة‬ ‫المياه‬ ‫هذه السدود‬ ‫كندا‪ .‬وتوفر‬ ‫في! دومينيون‬ ‫فانكوفر‬ ‫‪ .‬وقد دخلت‬ ‫للزراعة‬ ‫تعتبر صالحة‬

‫بعد‬ ‫؟ الواقع على‬ ‫جراندكولي‬ ‫سد‬ ‫‪ ،‬ويعد‬ ‫والري‬ ‫الكهربائية‬


‫با‪.‬لحكم الذاتي‬ ‫أم (الدومينيون دولة تتمتع‬ ‫كندا عام ‪871‬‬

‫في واشنطن‪،‬‬ ‫الغربى من سبوكين‬ ‫إلى الشمال‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫راس! الحكومة‬ ‫الوزراء علي‬ ‫الكومنولث ) ويعتبر رئيس‬ ‫داخل‬

‫في الولايات المتحدة‬ ‫للقوة الكهرومائية‬ ‫مصدر‬ ‫أضخم‬ ‫الإقليمية‪.‬‬


‫المنتجة من هذه‬ ‫من شأن الطاقة الرخيصة‬ ‫كلها‪ .‬وكان‬
‫مقر‬ ‫هي‬ ‫كودومه!ا‬ ‫‪ .‬مقاطعة‬ ‫مقاطعة‬ ‫كولومبدا‪،‬‬
‫غربي‬ ‫النشاط الصناعى في منطقة شمال‬ ‫السدود تشجيع‬
‫على طول‬ ‫الألومنيوم الممتدة‬ ‫ومنها مصانع‬ ‫‪،‬‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫من‬ ‫تقرب‬ ‫الأمريكية ‪ ،‬ومساحتميا‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫حكومة‬

‫أخرى‬ ‫الطائرات فى مدينة سياتل ‪ ،‬ومصانع‬ ‫النهر‪ ،‬ومصانع‬ ‫ماريلاند‬ ‫نهر البوتوماك ما بين ولا!ى‬ ‫طول‬ ‫كم ‪ 2‬على‬ ‫أ‬ ‫‪97‬‬

‫الري التي توفرها‬ ‫مياه‬ ‫وقد حولت‬ ‫‪.‬‬ ‫فى وأشنطن‬ ‫كثيرة‬ ‫المقاطعة كلالا‪ .‬لمزيد من‬ ‫مديخة واشنطن‬ ‫وفرجينيا‪ .‬وتغطي‬

‫إلى أراض‬ ‫القاحلة‬ ‫الأفدنة من الأراضى‬ ‫ملايين‬ ‫السدود‬ ‫‪.‬سى‪.‬‬ ‫دي‬ ‫انظر‪ :‬واشنطن‬ ‫المعلومات‬

‫منتجة‪.‬‬ ‫زراعية‬
‫فى‬ ‫الأنهار‬ ‫من أه!‬ ‫‪ .‬نهر كولومبيا‬ ‫دهر‬ ‫كولومبيا‪،‬‬
‫في‬ ‫نهر كولومبيا‬ ‫في‬ ‫الكبيرة‬ ‫السفن‬ ‫تتنقل‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارة‬

‫المتحدة وكندا‪ ،‬ويعد ثاني أطوأ! الأنهار في‬ ‫الولايات‬ ‫غربي‬


‫ولاية‬ ‫في‬ ‫بورتلاند‬ ‫ومدينة‬ ‫الهادئ‬ ‫المنطقة الواقعة بين المحيط‬
‫الهادئ ‪،‬‬ ‫فى ابط‬ ‫‪ ،‬ويصب‬ ‫الغربي‬ ‫الكرة الأرضية‬ ‫نصف‬
‫المحيط إلى الداخل‬ ‫من‬ ‫الصغيرة فتبحر‬ ‫السفن‬ ‫أما‬ ‫أوريجون‬

‫أعلى النهر حتى‬ ‫سيرها‬ ‫بونفيل ‪ ،‬وتواصل‬ ‫بوابات سد‬ ‫عبر‬ ‫نهر‬ ‫ويباغ طول‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر يوكون‬ ‫في الطول سوى‬ ‫ولا يفوقه‬

‫القنوات‬ ‫أن نظام‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫في ولاية واشنطن‬ ‫باسكو‬ ‫مدينة‬ ‫تقدر‬ ‫من الارض‬ ‫في مساحة‬ ‫وينساب‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫(‬ ‫‪59‬‬ ‫‪4‬‬ ‫كولومبيا‬

‫الجزء‬ ‫استخدام‬ ‫من‬ ‫يمكن ناقلي البضائع الصغيرة‬ ‫والأهوسة‬ ‫في الولايات المنحدة‪.‬‬ ‫كم ‪ 2‬معظمها‬ ‫‪067 .08 0‬‬ ‫بنحو‬

‫إلى أن يصلوا‬ ‫إلى نهر سنيك‬ ‫من النهر‪ ،‬ثم الدخول‬ ‫الأسفل‬ ‫النهر مائقدر بنحو ثلث‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫المقامة‬ ‫تنتج السدود‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫حدة‬ ‫المف‬ ‫الولايات‬ ‫فى كل‬ ‫المنتجة‬ ‫الطاقة الكهربائية‬


‫التي تنقل‬ ‫بين البضائع‬ ‫بولاية إيداهو‪ .‬ومن‬ ‫إلى لويستون‬
‫الري ‪.‬‬ ‫من مصادر‬ ‫رئيسيا‬ ‫أيضا مصدرا‬ ‫النهر‬ ‫يعد‬
‫الغابات ‪ ،‬ومنتجات‬ ‫ومنتجات‬ ‫‪،‬‬ ‫الحبوب‬ ‫نهر كولومبيا‪:‬‬ ‫على‬

‫النفطجة‪.‬‬ ‫والمنتجات‬ ‫والفولاذ‪،‬‬ ‫الحديد‬


‫هذا‬ ‫على‬ ‫اسم كولوهـ!ا‬ ‫جراي‬ ‫أطلق الكابق روبرت‬

‫من‬ ‫أنواع‬ ‫على‬ ‫نهر كولومبيا‬ ‫يشتمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الفطرية‬ ‫الحياة‬


‫هذا‬ ‫مصب‬ ‫أبحر إلى داخل‬ ‫قد‬ ‫جراي‬ ‫روبرت‬ ‫النص ‪ .‬وكان‬

‫‪ ،‬والتروتة ‪ ،‬وهى‬ ‫‪ ،‬والسالمون‬ ‫الفرخ‬ ‫أسماك‬ ‫مثل‬ ‫الأسماك‬ ‫نفس اسم‬ ‫التي حملىت‬ ‫ام بسفينته‬ ‫النهر عام ‪297‬‬
‫كولومبيا‪ .‬كما سافر كل من المستكشفين الأمريكيين‬
‫المرقط‪.‬‬ ‫السالمون‬ ‫من‬ ‫نوع‬

‫الروكي الكندية تنمو على طول النهر‬ ‫وفي جبال‬ ‫‪ 8‬أم ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هذا النهر ط م ‪5‬‬ ‫عبر‬ ‫ووليم كلارك‬ ‫مريوذر لويس‬

‫البيسية‪.‬‬ ‫‪ ،‬وأشجار‬ ‫والشوكران‬ ‫‪ ،‬واللاركس‪،‬‬ ‫التنوب‬ ‫غابات‬ ‫النهر بأكمله‬ ‫طول‬ ‫تمكن من السفر عبر‬ ‫أبيض‬ ‫أول رجل‬ ‫أما‬

‫الجبلية‪،‬‬ ‫للدببة ‪ ،‬والكباش‬ ‫ملاذا‬ ‫المناطق الجبلية‬ ‫هذه‬ ‫وتعد‬ ‫وذلك عام‬ ‫الكندي ديفيد طومسو!‪،‬‬ ‫المستكشف‬ ‫فقد كان‬

‫الأمريكي‬ ‫الوشق‬ ‫ويعيش‬ ‫الأحرأش‪،‬‬ ‫‪ ،‬وذئاب‬ ‫الموظ‬ ‫ووعول‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪811‬‬

‫‪ ،‬وأيائل الإلكة‬ ‫الصغيرة‬ ‫القيوط‬ ‫‪ ،‬وذئاب‬ ‫بالببكات‬ ‫المعروف‬ ‫بحيرة‬ ‫! من‬ ‫كولومب‬ ‫يبدأ نهر‬ ‫‪.‬‬ ‫كولومبيا‬ ‫نهر‬ ‫مجرى‬

‫بالنهر في الولايات‬ ‫التي تحيط‬ ‫المعشوشبة‬ ‫في الأراضي‬ ‫اس مقاطعة‬ ‫الشرقي‬ ‫الجزء الجنوبى‬ ‫الواقعة في‬ ‫كولومبيا‬

‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫باتجاه‬ ‫هناك ين!!اب‬ ‫فى كندا‪ ،‬ومن‬ ‫البريطانية‬ ‫كولومبيا‬

‫سد‪.‬‬ ‫جراندكولي‪،‬‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬ ‫خشده عبر هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 32‬كم‬ ‫‪0‬‬ ‫تقدر بنحو‬ ‫مسافة‬ ‫الغربى‬ ‫الشمال‬
‫كو لون‬ ‫‪272‬‬

‫المناطق التجارية‬ ‫معظما‬ ‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫إبان العصور‬ ‫هناك‬ ‫المدن في بنما‪ ،‬ود!‬ ‫تالثة كبريات‬ ‫مدينة تعد‬ ‫كولون‬

‫أما المناطق‬ ‫؟‬ ‫الراين‬ ‫الغردية لنهر‬ ‫الضفة‬ ‫على‬ ‫واسم!ضية‬ ‫مميتى‬ ‫بنما‬ ‫مدينتي‬ ‫عدد السكان سوى‬ ‫يفوقها من حيث‬

‫فى‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقية‬ ‫الضفة‬ ‫على‬ ‫فيقع معظمها‬ ‫الصناعية‬ ‫من‬ ‫فى الجزء الشمالي‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬ ‫وتقع‬ ‫ميجيليتو‪.‬‬ ‫وسان‬

‫العامة‬ ‫‪ ،‬والمكتبات‬ ‫‪ ،‬والمسارح‬ ‫المتاحف‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫المدينة‬ ‫الذي يلتقي بقناة‬ ‫المحيط الأطلسي‬ ‫بنما عند طرف‬ ‫وسط‬

‫التعليم العالي‪.‬‬ ‫ومؤسسات‬ ‫نسمة‪.‬‬ ‫‪95‬‬ ‫الس!!ان ‪084‬‬ ‫بنما‪ .‬عدد‬

‫بناء‬ ‫؟ وهي‬ ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫معلم‬ ‫أش!ر‬ ‫كولون‬ ‫كاتدرائية‬ ‫تعد‬ ‫المراكز في أمريكا اللاتينية من‬ ‫أكبر‬ ‫أحد‬ ‫تعد كولون‬

‫برجاها‬ ‫‪ ،‬وأهم مايميزها‬ ‫الطراز القوطي‬ ‫بنى على‬ ‫ضخم‬ ‫الحرة التي‬ ‫للتجارة‬ ‫‪ .‬وبها منطقة‬ ‫التجاري‬ ‫النشاط‬ ‫حيث‬

‫بم‬ ‫أم‬ ‫‪57‬‬ ‫منهما‬ ‫الواحد‬ ‫طول‬ ‫ويبلفي‬ ‫الطويلان المستدقان‬ ‫التجار من خلال‬ ‫أم ‪ ،‬ويستطهيع‬ ‫بها منذ عام ‪3‬ء‪9‬‬ ‫أقيمت‬

‫بدأ‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الملون‬ ‫الزجاج‬ ‫ذات‬ ‫نوافذها الجميلة‬ ‫وكذلك‬ ‫!‬ ‫د‬ ‫دون‬ ‫سلعهم‬ ‫ويستوردوا‬ ‫هذه المنطقة أن يصدروا‬

‫؟‬ ‫أم‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫إلا‬ ‫ت!ضمل‬ ‫ل!ا‬ ‫‪ ،‬ل!ضها‬ ‫أم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪48‬‬ ‫لناؤها عام‬ ‫بحركة‬ ‫تجج‬ ‫المدينة‬ ‫‪ ،‬لذا نجد أن‬ ‫والضرائب‬ ‫الجمركية‬ ‫الرسوم‬

‫الأبنية‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬ ‫أوروبا‬ ‫في‬ ‫قوطية‬ ‫كنيسة‬ ‫أضخم‬ ‫تعد‬ ‫ر‬
‫أضحار‬ ‫ا‬ ‫ترسو سفن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫البضائع‬ ‫شتى‬ ‫التي تحمل‬ ‫السفن‬

‫بلدية‬ ‫‪ ،‬مجلس‬ ‫الوسطى‬ ‫أحصور‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫انتى شيدت‬ ‫أعتيقة‬ ‫ا‬
‫التى تقع‬ ‫قبالة بلدد حصيستولال‬ ‫كثيرة‬ ‫التي تأتى من دول‬

‫ام ‪.‬‬ ‫‪388‬‬ ‫عام‬ ‫التي أنشئت‬ ‫كولون‬ ‫وجامعة‬ ‫أحتيق‪،‬‬ ‫ا‬ ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫ترسو‬ ‫أحسفن‬ ‫ا‬ ‫وهده‬ ‫‪.‬‬ ‫كولون‬ ‫من جنوب‬ ‫مقربة‬ ‫على‬

‫الفولاذ‪ ،‬وإنتاج‬ ‫الرئيسية في كولون‬ ‫الصناعات‬ ‫تشمل‬ ‫بنما‪.‬‬ ‫قناة‬ ‫لها بعبور‬ ‫انتظارا للسماح‬ ‫البحر‬ ‫عرض‬

‫الكوبائية‪،‬‬ ‫‪ ،‬والطاقة‬ ‫الكيميائية‬ ‫والمواد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والجعة‬ ‫السيارات‬ ‫‪ ،‬والتجار‪،‬‬ ‫بالبحارة‬ ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫الرئيسية‬ ‫الشوارع‬ ‫تكتظ‬

‫العو‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫والبتروكيميائيات‬ ‫‪ ،‬والأدوية‬ ‫والمولدات‬ ‫والنوادي‬ ‫بيع الخمور‪،‬‬ ‫أماحش‬ ‫من‬ ‫ال!ضير‬ ‫‪ ،‬وبها‬ ‫والسائحين‬

‫في هذط المدينة‪،‬‬ ‫أول ماصنع‬ ‫صنع‬ ‫الكولونيا‬ ‫باسم‬ ‫المعروف‬ ‫لاتخضع‬ ‫بها محلات‬ ‫توجد‬ ‫‪ ،‬وأندية القمار‪ .‬كما‬ ‫الليلية‬

‫هذه المدينة‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن ثم انتقل منها إلى بلدان أخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫زهيدة‬ ‫بأسعار‬ ‫أستجات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫تبيع كثيرا‬ ‫الجمركية‬ ‫للرسوم‬

‫الحديدية‪،‬‬ ‫للسكك‬ ‫ومركزا‬ ‫مرفأ نهريا مهما‬ ‫ولزمن طويل‬ ‫الفقر‬ ‫إلى جانب‬ ‫الفاحش‬ ‫الثراء‬ ‫فتظهر‬ ‫المدينة‬ ‫مساكن‬ ‫أما‬

‫التأمين‬ ‫لأعمال‬ ‫مركزا‬ ‫وتعد‬ ‫كبيرا‪،‬‬ ‫حديثا‬ ‫بها مطارا‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫في‬ ‫المزدحمة‬ ‫الأ!صاخ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫الفاخرة‬ ‫أسدور‬ ‫ا‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬فتتراوح‬ ‫المدقع‬

‫كلها‪.‬‬ ‫أدانيا‬ ‫كط‬ ‫الفقراء‪.‬‬ ‫أحياء‬

‫فى الموقع الذي تقوم‬ ‫مستعمرة‬ ‫الجنود اشومان‬ ‫أنشأ‬ ‫على‬ ‫التهافت‬ ‫عليه‬ ‫يصاإت‬ ‫كان‬ ‫لما‬ ‫نتيجة‬ ‫كولون‬ ‫نشأت‬

‫من‬ ‫قرسط‬ ‫في عهد‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫أجوم‬ ‫ا‬ ‫حولون‬ ‫عليه مدية‬ ‫شقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫مع بداية عام ‪846‬‬ ‫حدث‬ ‫الذي‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫ذهب‬

‫قبائل‬ ‫‪ -‬وهم‬ ‫الأوبيون‬ ‫عاش‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫المسيح‬ ‫ميلاد‬ ‫لنقل البضائع‬ ‫بنما‬ ‫عبر‬ ‫يمر‬ ‫الحديدية‬ ‫للسكك‬ ‫أنشئ خط‬

‫طويلة قبل أن يأتى‬ ‫المنطقة مدة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫قديمة‬ ‫جرمانية‬ ‫من‬ ‫الذهب‬ ‫لمنطقة‬ ‫الإبحار‬ ‫الناس الذين يودون‬ ‫وكذلك‬

‫وقام‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫مستعمرة‬ ‫اتخذوها‬ ‫الذين‬ ‫الرومان‬ ‫إليها‬ ‫نقطة البدء لخط‬ ‫بمثابة‬ ‫لتكون‬ ‫كولون‬ ‫وأقيمت‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرق‬ ‫جهة‬

‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫المدينة فى أواخر‬ ‫بتحطيم‬ ‫النورمنديون‬ ‫هو أسبنوول‪،‬‬ ‫لها‬ ‫والاسم الأصلي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديدية‬ ‫السكك‬

‫ومنذ‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫العاشر‬ ‫القرن‬ ‫بناؤها في‬ ‫‪ ،‬وأعيد‬ ‫الميلادي‬ ‫كولمبوس‬ ‫أم إحياء لذكرى‬ ‫‪98‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫كولون‬ ‫إلى‬ ‫وعدل‬

‫الميلادي ازدهرت‬ ‫عشر‬ ‫القرن السادس‬ ‫الوقت وحتى‬ ‫ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫الموقع‬ ‫من هذا‬ ‫بالقرب‬ ‫حط‬ ‫قد‬ ‫الذي كان‬

‫المقدسة‪.‬‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫بوصفها‬ ‫المدينة‬ ‫جراء‬ ‫من‬ ‫نشأ‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫كولمبوس‬ ‫لالأممبانية‬ ‫كولون‬ ‫كلمة‬ ‫وتعنى‬

‫فرنسا‬ ‫واحتلت‬ ‫‪.‬‬ ‫المقدسة‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫أضشاط‬ ‫ا‬ ‫ازدياد حركة‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪19 4‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫بنما‬ ‫قناة‬ ‫افتتاح‬

‫العام‬ ‫وهو‬ ‫أم‬ ‫و ء ‪81‬‬ ‫‪917 4‬‬ ‫بين عامي‬ ‫أعترة‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫كولون‬ ‫زيادة كبيرة ‪.‬‬ ‫كولون‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫التجاري‬

‫وأصبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫من فرنسا‬ ‫فيه بروسيا عليها‬ ‫استولت‬ ‫أتي‬ ‫ا‬

‫‪ .‬وتمتد‬ ‫كولن‬ ‫بالألمانية‬ ‫واسمها‬ ‫ألمانيا‪،‬‬ ‫في‬ ‫مدينة‬ ‫عولون‬


‫أم ‪.‬‬ ‫المتحد عام ‪871‬‬ ‫ال!م‬ ‫جزءا من الوطن‬ ‫كولون‬

‫في ولاية‬ ‫مديخة‬ ‫أكبر‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الراين‬ ‫نهر‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫المدينة‬
‫أم) دمر‬ ‫‪459-‬‬ ‫ا‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬

‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬وأدى‬ ‫بالقنابل‬ ‫من كوئون‬ ‫أجزاء كثيرة‬ ‫الحلفاء‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53‬‬ ‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬ ‫الراين ‪ -‬ويستفاليا‪.‬‬ ‫شمال‬

‫والثقافي‬ ‫والتجاري‬ ‫الصناعي‬ ‫المركز‬ ‫أيضا‬ ‫تعد‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫نسمة‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫بعد‬ ‫إليها‬ ‫أن معظهمهبم عاد‬ ‫إلا‬ ‫من سكانها‪،‬‬ ‫كثير‬ ‫هجرة‬
‫اضاينلاند‪ ،‬أي أرض‬ ‫المسمى‬ ‫الكبير‬ ‫أسلإقليم‬ ‫الرئيسي‬
‫التي أصابها‬ ‫الاجزاء‬ ‫بناء‬ ‫أعيد‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬ولعرعان‬ ‫الحرب‬ ‫انتهت‬

‫ين‪.‬‬ ‫الرا‬
‫‪.‬‬ ‫الدمار‬

‫لفن‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ :‬القوطي‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬


‫لحدود مدينة‬ ‫الراينجستراشن الخط ات رجي‬ ‫ويشكل‬
‫حلت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الدائرية‬ ‫من الطردتى شبه‬ ‫وهو شحبكة‬ ‫بم‬ ‫كولون‬

‫‪.‬‬ ‫كولون‬ ‫لعطر‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لظر‬ ‫‪0‬‬ ‫عطر‬ ‫‪،‬‬ ‫لوئيا‬ ‫ا لكو‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫قائمة‬ ‫المحصنة التى كانت‬ ‫المدينة‬ ‫جدران‬ ‫محل‬ ‫هذه الطرق‬
‫‪273‬‬ ‫جون‬ ‫‪،‬‬ ‫كو لدت‬

‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫قنا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ :‬بنما‬ ‫ن!‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫معير‬ ‫ا‪،‬‬ ‫ليير‬ ‫كو‬ ‫محدي تقع غر!ب كلويد فى‬ ‫مقاطعة ذات حكم‬ ‫كولودن‬

‫سكانها‬ ‫يبلغ عد)د‬ ‫‪.‬‬ ‫باي‬ ‫بلدة كولوين‬ ‫ويلز وتدأر من‬
‫وإحدى‬ ‫فرنسية‬ ‫كاتبة‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5 4‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫(‪873‬‬ ‫فىليت‬
‫فيهما‬ ‫يعمل‬ ‫اللتان‬ ‫الرئيسيتان‬ ‫‪ .‬والمهنتان‬ ‫نسمة‬ ‫‪54.‬‬ ‫‪06 0‬‬

‫عن‬ ‫المحدثين القلائل الذين عبروا‬ ‫الروائيين الفرنسيين‬


‫أما‬ ‫بم‬ ‫الغابات‬ ‫في‬ ‫الزراعة والعمل‬ ‫في الداخل هما‬ ‫السكان‬

‫فيها‬ ‫وقد بثت‬ ‫‪.‬‬ ‫كتاباتهم‬ ‫في كل‬ ‫أليتباطهم الوثيق بالطيعة‬ ‫مثل‬ ‫‪،‬‬ ‫الأماكن التي يؤمها اعسياح‬ ‫فإن‬ ‫السواحل‬ ‫طول‬ ‫على‬
‫حيوان والتعامل‬ ‫أو‬ ‫نبات‬ ‫كل‬ ‫أظفارها حب‬ ‫نعومة‬ ‫أمها منذ‬
‫طالبي المتعة‬ ‫و‬ ‫الزوار‬ ‫كثيرا من‬ ‫تجذب‬ ‫باي وأبرجيل‪،‬‬ ‫كولوين‬
‫بالرقة واللطف معهما‪،‬‬ ‫قي‪،‬ري‪.‬‬ ‫وتعد أبرجيل أيضا منطقة نشاط‬ ‫وألاستجمام‬
‫وانعكس ذلك الإحساس‬ ‫كلويد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫اثارها‬ ‫وتميزت‬ ‫رواياتها‪.‬‬ ‫في‬

‫ذات‬ ‫من كلاب‬ ‫تهجينها‬ ‫تم‬ ‫سلالة من الكلاب‬ ‫الئولي‬


‫البارع للعواطف‬ ‫بالتحليل‬

‫كانت‬ ‫‪ .‬ولأنها‬ ‫والمتع الحسية‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عثس‬ ‫القرن السالغ‬ ‫‪ ،‬خلال‬ ‫أسكتلندي‬ ‫أصل‬

‫أ‬ ‫برغنديا‪،‬‬ ‫فى إقليم‬ ‫تسكن‬ ‫فى حراسة‬ ‫ا‬ ‫هذا الكلب‬ ‫يستخدمون‬ ‫الأسكتلنديون‬ ‫وكان‬

‫العطور‬ ‫صورت‬ ‫فقد‬ ‫أغنامهم والسيطرة عليها‪ .‬ولهذا الكلب ‪ ،‬كما هو الحال مع‬

‫الذي‬ ‫والجمال‬ ‫وال!لوان‬ ‫من تقلبات‬ ‫يحميه‬ ‫كث‬ ‫شعر‬ ‫‪،‬‬ ‫الرعي الأخرى‬ ‫كلاب‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫الإقليم‬ ‫به هذا‬ ‫يزخر‬ ‫حاد‬ ‫وبصر‬ ‫وتتمتع هذه الكلاب بذكاء كبير‬ ‫‪.‬‬ ‫الطقس‬

‫صليت‬ ‫تصوير‬ ‫كتاباتها‬ ‫لم يغب عن‬ ‫بالأغنام وتولي‬ ‫للعناية‬ ‫مهيأة‬ ‫يجعلها‬ ‫مما‬ ‫العمل‬ ‫وإقبال على‬

‫الباريسية‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫البريطانيون‬ ‫المستعمرون‬ ‫وقد اصطحب‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫أمر الحفاظ‬

‫كتاباتها عن‬ ‫‪ -‬من خلال‬ ‫خاصة‬ ‫‪ -‬بصفة‬ ‫كوليت‬ ‫تعرف‬ ‫القرن‬ ‫إلى أمريكا ‪.‬خلال‬ ‫عند هجرتهم‬ ‫معهم‬ ‫هذه الكلاب‬

‫رواياتها‬ ‫‪ .‬وتعكس‬ ‫والنساء الغيورات‬ ‫النساء العاشقات‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫الأليفة بعد‬ ‫اقتناء هذه الكلاب‬ ‫وشاع‬ ‫الثامن عشر‪.‬‬

‫القرن‬ ‫إبان مطلع‬ ‫‪،‬‬ ‫الذاتية‬ ‫حياتها‬ ‫من سيرة‬ ‫كثيرة‬ ‫جوانب‬ ‫الملكي‬ ‫لدمقر‬ ‫منها‬ ‫العديد‬ ‫فكتوريا‬ ‫الملكة الإنجليزية‬ ‫جلبت‬

‫على‬ ‫أضفت‬ ‫حيث‬ ‫النظر‪،‬‬ ‫ثاقبة‬ ‫وقد كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫العشرين‬ ‫سع عشر‬ ‫اتى‬ ‫من القرن‬ ‫فى الستينيات‬ ‫بقلعة وندسور‬

‫تبلى‬ ‫لا‬ ‫الديمومة حتى‬ ‫ومواقفها مسحة‬ ‫رواياتها‬ ‫شخوص‬ ‫الميلادي ‪.‬‬

‫بمرور الزمن‪.‬‬ ‫نرو ذو شعر‬ ‫الكلاب‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫وللنوع الأكثر شيوعا‬

‫إن‬ ‫‪-‬‬ ‫ساوفين‬ ‫في سان‬ ‫كوليت‬ ‫جابرسل‬ ‫سيدوني‬ ‫ولدت‬ ‫شعر قصير‬ ‫ذ!‪-‬‬ ‫فرو‬ ‫له‬ ‫نوع آخر‬ ‫‪ ،‬ويوجد‬ ‫وخشن‬ ‫وافر طويل‬

‫أربع‬ ‫الأدبية‬ ‫أثارها‬ ‫أول‬ ‫وكان‬ ‫بالقرب من أوكسير‪.‬‬ ‫‪ -‬بواسيه‬ ‫الاةسود القاتم‬ ‫‪ ،‬فمنها‬ ‫ألوان متعددة‬ ‫ذات‬ ‫وناعم ‪ .‬وهي‬

‫الأسود‬ ‫‪ ،‬ومنماكا‬ ‫البني بالأبيض‬ ‫بالبني ‪ ،‬ومنها‬ ‫المشوب‬


‫سمتها‬ ‫لفتاة‬ ‫ذاتية‬ ‫سيرة‬ ‫تمثل‬ ‫أم)‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫روايات‬

‫المتشرد‬ ‫المشهورة‬ ‫ومن رواياتها الأخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫كلودين‬ ‫للصفرة ‪ ،‬ومنها أيضا‬ ‫الضارب‬ ‫بالأبيض وبالأسمر‬ ‫المشوب‬

‫ام)بم‬ ‫(‪239‬‬ ‫ام)؟ النضج‬ ‫أم)بم العزيز(‪029‬‬ ‫(‪019‬‬ ‫ال!ولي بين ‪5 6‬‬ ‫ارتفاع‬ ‫ويتراوح‬ ‫الأزرق المرقط بالأسود‪.‬‬

‫ام)‪.‬‬ ‫(‪459‬‬ ‫أم)‪ ،‬جيجى‬ ‫أم)‪ ،‬القط (‪339‬‬ ‫(‪929‬‬ ‫صيدو‬ ‫إلى كونه‬ ‫وبالإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬كجم‬ ‫‪4‬‬ ‫سم ‪ ،‬ووزنه بين ‪ 2 3‬و‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫و‬

‫كوليت‬ ‫مجموعة‬ ‫بعنوان‬ ‫قصصية‬ ‫لها مجموعة‬ ‫ونشرت‬ ‫للحراسة‪،‬‬ ‫كلب‪،‬‬ ‫بمثابة‬ ‫كذلك‬ ‫يستخدم‬ ‫فإنه‬ ‫‪،‬‬ ‫كلبا للرعي‬

‫‪1 0 0‬‬ ‫هذا الكتاب‬ ‫تضمن‬ ‫ام)‪ ،‬وقد‬ ‫(‪839‬‬ ‫القصصية‬ ‫العميان ‪.‬‬ ‫الإنقاذ‪ ،‬وقيادة‬ ‫مهمات‬ ‫وفي‬

‫في الفترة بين‬ ‫التي كتبتها كوليت‬ ‫الأقاصيص‬ ‫من‬ ‫أقصوصة‬


‫في‬ ‫أم)‪ .‬عالم‬ ‫‪835 -‬‬ ‫(‪3917‬‬ ‫‪ ،‬ألكسئدر‬ ‫كولي‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪ 1 9‬وه‬ ‫‪80‬‬
‫إلى‬ ‫كولى‬ ‫المولد‪ .‬ها‪-‬ش‬ ‫أسكتلندي‬ ‫التاريخ الطبيعي وجراح‬

‫‪ 51 9‬أم)‪ .‬عالم بريطاني‬ ‫ا؟ ‪-‬‬ ‫(‪476‬‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫كوليت‬ ‫أم على مق البار‪-‬جة الحربية‬ ‫عام ‪982‬‬ ‫أستراليا‬ ‫غربي‬

‫التعليم الديني النصرانى كما‬ ‫فى إحياء روح‬ ‫أثر‬ ‫ومعلم وقس‬ ‫والتي كانت‬ ‫بارميليا‬ ‫السفينة‬ ‫في حراسة‬ ‫سالفور التي كانت‬

‫رواد الاتجاه‬ ‫في إنجلترا‪ .‬ويعد أحد‬ ‫الكنيسة‬ ‫فى إصلاح‬ ‫أثر‬
‫قد‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫الجديدغ‬ ‫المستعمرة‬ ‫الأوائل إلى‬ ‫المستوطنين‬ ‫تقل‬

‫الإنجيلية‪.‬‬ ‫للدراسات‬ ‫المعاصر‬ ‫نهو‬ ‫جنوبى‬ ‫الواقعأ!‬ ‫المنطقة‬ ‫بريستون‬ ‫والليفتنانت‬ ‫هو‬ ‫اكتشف‬

‫ثم أكمل‬ ‫أكسفورد‪،‬‬ ‫في جامعة‬ ‫دراسته‬ ‫بدأ كوليت‬ ‫‪ :‬نهر كوبى‪،‬‬ ‫الثلاثة‬ ‫الأنهار‬ ‫على‬ ‫الأسماء‬ ‫أطلقا‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫سوان‬

‫وإيطاليا‪ .‬وقام فى مرحلة متأخرة‬ ‫من باريس‬ ‫دراسته في كل‬ ‫في‬ ‫جراحا‬ ‫كولي‬ ‫عمل‬ ‫‪.‬‬ ‫مارجريت‬ ‫‪ ،‬ونهر‬ ‫ونهر بريستون‬

‫الدينية المقدسة‬ ‫النصوص‬ ‫العلمانية على‬ ‫مبادئ‬ ‫بتطبيق‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫أم إلى ء ام ‪835‬‬ ‫عام ‪832‬‬ ‫في الفترة من‬ ‫المستعمرة‬

‫برهن في‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بولس‬ ‫القديس‬ ‫رسائل‬ ‫على‬ ‫وبخاصة‬ ‫قد ولد في مدينة أبردين بأسكتلندا‪.‬‬ ‫وكان‬
‫لفين‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫ليدج‬ ‫كو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬

‫الهيضية‬ ‫الضمة‬ ‫الإصابة بالكوليرا‪ ،‬عندما تدحل‬ ‫تحدث‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ومؤلفاته‬ ‫محاضراته‬

‫الأمعاء تفرز‬ ‫ذيفان الكوليرا الذي يجعل‬ ‫إلى الأمعاء‪ ،‬وتطلق‬ ‫وثائق‬ ‫إلا‬ ‫ماهي‬ ‫لولس‬ ‫رسائا!‬

‫‪ ،‬فيعاني المريض من إسهال‬ ‫والملح‬ ‫الماء‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫كميات‬ ‫تاريخية انتحلها شخص‬
‫والملح بنفس‬ ‫الماء‬ ‫أن تمتص‬ ‫تستطيع‬ ‫لا‬ ‫لأن الأمعاء‬ ‫حاد‬ ‫في‬ ‫أضصرانية‬ ‫ا‬ ‫يعلم‬ ‫أن‬ ‫حاول‬

‫الماء‬ ‫لمسائل‬ ‫فقدان‬ ‫السرعة التي يفرزان بها‪ .‬ويسبب‬ ‫معدل‬ ‫هذا‬ ‫وجاء‬ ‫بها‪.‬‬ ‫د!يدين‬ ‫عالم‬

‫وإذا لم يعالج‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬ ‫كيمياء‬ ‫ويغير‬ ‫حادا‪،‬‬ ‫والملح جفافا‬ ‫للن!ة‬ ‫مخالفا‬ ‫الجريء‬ ‫الرأيمما‬

‫‪ ،‬وربما‬ ‫صدمة‬ ‫إلى حدوث‬ ‫يمكن أن يؤدي‬ ‫المريفر‪ ،‬شإن ذلك‬ ‫جميبم‬ ‫أن‬ ‫التقليدية التى ترى‬

‫تنتهى‬ ‫الصحيحة‬ ‫بالمعالجة‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫الأمر‪،‬‬ ‫ا‬ ‫آخر‬ ‫!ى‬ ‫الوفاة‬ ‫وحى‬ ‫المقدسة‬ ‫النصوص‬
‫قليلة‪.‬‬ ‫أيام‬ ‫ال!صنيرا بعد‬ ‫كوليت‬ ‫جون‬ ‫‪.‬‬ ‫إلهي‬

‫تحل محل‬ ‫ال!ض ليرا بمحاليل خاصة‬ ‫يعالج الأطباء‬ ‫دأب‬ ‫قسا‪،‬‬ ‫وبوصفه‬

‫عن‬ ‫المحاليل‬ ‫هذه‬ ‫أخذ‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المريض‬ ‫السوائ! المفقودة لدى‬ ‫ومواعظ كان ينتقد فيها رحال‬ ‫كوليت على إلقاء خطب‬
‫الأوردة أكثر‬ ‫طريق‬ ‫والمعالجة عن‬ ‫‪.‬‬ ‫أو وريديا‬ ‫الفم‬ ‫طريق‬ ‫الدنيوية‪.‬‬ ‫لالانهماك في الشؤون‬ ‫الدين والمجالس الكنسية‬

‫فى‬ ‫‪ ،‬خاصة‬ ‫غير متيسرة‬ ‫فى الغالب تكون‬ ‫شعالية ول!ضها‬ ‫حعبادة‬ ‫الفساد الأخرى‬ ‫كثير من مظاهر‬ ‫على‬ ‫اعترض‬ ‫كما‬

‫‪ .‬يمكن‬ ‫بالمرض‬ ‫الإصابة‬ ‫حدوث‬ ‫يكثر‬ ‫اشيفية ‪ ،‬حيث‬ ‫المناطة!‬ ‫تهما‬ ‫هذه‬ ‫الجديدة‬ ‫عليه أفكاره‬ ‫لذا‪ ،‬جلبت‬ ‫‪.‬‬ ‫المقدسة‬ ‫الاثار‬

‫و يتكون‬ ‫الكوليرا‬ ‫لعلاج‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫محلول‬ ‫تحضير‬ ‫بسهولة‬ ‫بالهرطقة‪.‬‬

‫(‪ 4‬ملاعق‬ ‫جم‬ ‫‪2‬‬ ‫) من الملح و‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫ج!ا (ملعقة‬ ‫‪5‬‬ ‫من‬ ‫أبناء التجار‬ ‫أحد‬ ‫في لندن ‪ ،‬و !ان‬ ‫ؤلد كوليت‬

‫أن تتنا!سب‬ ‫الماء‪ .‬ويجب‬ ‫من‬ ‫لتر‬ ‫ل!صل‬ ‫أسسكل‬ ‫ا‬ ‫) من‬ ‫صغيرة‬ ‫ل!صلية سانت‬ ‫‪ 5‬أم عميدا‬ ‫‪0‬‬ ‫شى عام ء‬ ‫الأثرياء‪ .‬وأصبح‬

‫المفقودة‬ ‫السوائل‬ ‫كمية‬ ‫مع‬ ‫المعطاة للمريض‬ ‫أصسائ!!‬ ‫ا‬ ‫حصمية‬ ‫سانت‬ ‫‪ 5‬أم مدرسة‬ ‫‪0‬‬ ‫عام ‪9‬‬ ‫بول في لندن ‪ ،‬وألمس! في‬

‫‪.‬‬ ‫الإسهال‬ ‫لديه بسبب‬ ‫بول في لسدن أيضا‪.‬‬

‫تقديم تسهيلات‬ ‫الكوليرأ‬ ‫مرض‬ ‫الوقاية من‬ ‫أتتصلب‬ ‫و‬

‫لي!‬ ‫لر‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 3 3 - 1‬‬ ‫‪8 7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫لفين‬ ‫‪ ،‬كا‬ ‫ليلىج‬ ‫كو‬
‫تم تطوير‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫المرض‬ ‫تفشي‬ ‫‪ ،‬ومنع‬ ‫العامة‬ ‫الصحة‬ ‫لتعزيز‬

‫غير فعال لدى الأشخاص‬ ‫ول!صنه‬ ‫المرض‬ ‫لقاح ضد‬ ‫أم)‪ .‬وقد‬ ‫أ‪929 -‬‬ ‫(‪623‬‬ ‫المتحدة‬ ‫للولايات‬ ‫الثلاثون‬

‫واسعة‬ ‫الكوليرا‬ ‫فيها‬ ‫إلى !ناطق ت!صن‬ ‫الذين يسافرون‬ ‫عف‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪29‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في عام‬ ‫ارن هارد !ا‬ ‫ر‬ ‫أصلرئيس‬ ‫نائبا‬ ‫انتخب‬

‫مدتها‬ ‫كاملة‬ ‫رئاسية‬ ‫لجولة‬ ‫بالانتخاب‬ ‫فاز‬ ‫‪.‬‬ ‫وفاة هاردينج‬


‫ال!نتشار‪.‬‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪29 4‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫!شوات‬ ‫أربع‬

‫‪- 1 8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫يل‬ ‫ج ‪ -‬تيلر ‪ ،‬صمو‬ ‫يلى‬ ‫لير‬ ‫كو‬ ‫نادى‬ ‫فقد‬ ‫بم‬ ‫المتناقضات‬ ‫بفترة‬ ‫رئاسته‬ ‫فترة‬ ‫وعرفت‬

‫بمؤلفاته الموسيقية‬ ‫لجع نجمه‬ ‫بريطاني‬ ‫أم)‪ .‬مؤلف‬ ‫‪129‬‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫وهادئا‬ ‫خجولا‬ ‫رجلا‬ ‫لكونه‬ ‫البسيطة‬ ‫بالحياة‬ ‫كوليدج‬

‫لونجفلو‬ ‫لقصيدة‬ ‫التي وضعها‬ ‫والأوركسترالية‬ ‫أجة‬ ‫الكورا‬ ‫!ان‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫أ!ساخبة‬ ‫ا‬ ‫العشريسيات‬ ‫فترة‬ ‫البلاد خلال‬ ‫رأس‬

‫في‬ ‫تجلت عبقريته‬ ‫بعنوان هيواثا‪ .‬وفي هذا العمل‬ ‫من أن كوليدج‬ ‫اشغم‬ ‫وعلى‬ ‫شمائعا جدا‪.‬‬ ‫اللامبالاة‬ ‫سلوك‬

‫كما أعد‬ ‫فى قمتها‪.‬‬ ‫أخني المتنوع للأوركسترا‬ ‫ا‬ ‫ألاستخدام‬ ‫ثبيرة بين أصراد‬ ‫بشعبية‬ ‫من أنصار الاقتصاد فقد حظي‬ ‫كان‬

‫جماعئا‪،‬‬ ‫التي تؤدى‬ ‫الأخرى‬ ‫الفنية‬ ‫من الأعمال‬ ‫كثيرا‬ ‫أمحام‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الرخاء‬ ‫من‬ ‫تمئدفترة‬ ‫مسرث‬ ‫شعب‬

‫‪ .‬ولد‬ ‫قدم الكثير مى الأعمال الموسيقية للمسرح‬ ‫وكذلك‬ ‫وهي قرية‬ ‫ولد جون كالفين كوليدج في لليموث نوش‬
‫دول‬ ‫أبوه طبيبا من إحدى‬ ‫تيلر في لندن ‪ .‬وكان‬ ‫كوليريدج‬ ‫‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫في الولايات‬ ‫في ولاية فيرمونت‬ ‫وودمعتوك‬ ‫قرب‬

‫المو!ميقية‬ ‫علومه‬ ‫تلقى‬ ‫‪.‬‬ ‫إنجليزية‬ ‫أمه فهى‬ ‫أما‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫غرب‬ ‫عامي‬ ‫بين‬ ‫ماسالثمومميتس‬ ‫لولاية‬ ‫وبرز حاكما‬

‫شهرة‬ ‫بلندن ‪ .‬واكتسب‬ ‫للمومميقى‬ ‫الملكية‬ ‫فى الكلية‬ ‫لانتخابات‬ ‫نفسه‬ ‫حصوليدخ‬ ‫أم ‪ .‬أ‪ 3‬يرشح‬ ‫‪ 1‬و‪29 .‬‬ ‫‪189‬‬

‫من بريطانيا‬ ‫في كل‬ ‫المومسيقية‬ ‫قائدا للفرق‬ ‫بوصفه‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫في عام ‪289‬‬ ‫الرئاسة التي بدأت‬

‫الأمري!صة‪.‬‬ ‫المتحدة‬ ‫والولايات‬

‫ي‬ ‫في ص‬ ‫شائع‬ ‫مرض معوي معد‬ ‫أو الهيفة‬ ‫الكوليرا‬

‫كولين في جزيرة‬ ‫جبال‬ ‫تقع سلسلة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! ،‬جيال‬ ‫كولين‬ ‫من العالم‪.‬‬ ‫المرض أيضا في أجزاء أخرى‬ ‫آمسيا‪ .‬يتفشى‬

‫بعض‬ ‫ويس!يها‬ ‫الأسكتلندية‬ ‫إقليم الهايلاند‬ ‫في‬ ‫سكاي‬ ‫الفممة‬ ‫تسمى‬ ‫بكتيريا في ش!!ل ضمة‬ ‫الكوليرا‬ ‫تسبب‬

‫السلسلة الجبلية الرئيسية‬ ‫وتسمي‬ ‫الناس كولنز أو كوخولنز‬ ‫المياه‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وينتقل الكائن الحي المجهري‬ ‫‪.‬‬ ‫الهيضية‬

‫وخ‬ ‫وتدور !ل‬ ‫أكم‬ ‫‪.‬‬ ‫طولها‬ ‫ويبلغ‬ ‫كولنز السوداء‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بهذا المرض‬ ‫المصابين‬ ‫الأشخاص‬ ‫ببراز‬ ‫الملوثة‬ ‫والأطعمة‬
‫‪275‬‬ ‫لعاب‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫منولث‬ ‫لكو‬ ‫ا‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ولاية‬ ‫‪ -‬ليعني‬ ‫أحيانا‬ ‫‪-‬‬ ‫يطلق‬ ‫مصطلح‬ ‫الكوملولث‬ ‫التي يبلغ‬ ‫ألاسدير‬ ‫إسقر‬ ‫قمة‬ ‫هي‬ ‫فيها‬ ‫قمة‬ ‫وأعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫كورسك‬

‫لهذا‬ ‫وليس‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الدول‬ ‫الولايات‬ ‫من‬ ‫أو مجموعة‬ ‫‪،‬‬ ‫دولة‬ ‫وهناك‬ ‫الب!خر‪.‬‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫أم فوق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪90‬‬ ‫ارتفاعها‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫وبمقدور‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولي‬ ‫في القانون‬ ‫دقيق‬ ‫تعريف‬ ‫المصطلح‬ ‫اء‪ ،‬ويضم‬ ‫الحي‬ ‫كولنز‬ ‫اخر من السلسلة يسمي‬ ‫جزء‬
‫معاهدة تتعهد فيها بتقديم‬ ‫الدول أن توقع على‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫سهطح البحر‪.‬‬ ‫مستوى‬ ‫ارتفاعها ‪ 773‬م عن‬ ‫ويبلغ‬ ‫جلاميج‬
‫‪ ،‬ومن ثم‬ ‫لبعض‬ ‫بعضها‬ ‫أو الاقتصعادي‬ ‫الدعم اسحياسى‬ ‫كولين فهي أكثر الجبال انحدارا في بريطانيا‪.‬‬ ‫جبال‬ ‫أما‬

‫يقصد‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكومنولث‬ ‫مصطلح‬ ‫نفسها‬ ‫تطلق على‬ ‫كالش‪.‬‬ ‫ولؤ‬ ‫؟ سكاي‬ ‫إقليم‬ ‫لاند‪،‬‬ ‫الهاي‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫في‬ ‫من الناس يلتقون‬ ‫في الما!ي مجموعة‬ ‫بهذا المصطلح‬

‫المشتركة وتوفير الرفاهية‬ ‫المصلحة‬ ‫للتعاون من أجل‬ ‫اتحاد‬


‫الفدائي‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫الكومالدو‪.‬‬

‫للجميع‪.‬‬
‫لشخصي‪.‬‬ ‫ا‬ ‫سوب‬ ‫لحا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ :‬الحا سوب‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا لكومبيوتر‬
‫من الولايات ‪ ،‬لذا فإن اسمها‬ ‫من عدد‬ ‫أستراليا‬ ‫تتالف‬

‫بكومنولث‬ ‫مايسمى‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الأسترألي‬ ‫الكومنولث‬ ‫الرسمي‬


‫‪( ،‬الحواميب‬ ‫سوب‬ ‫لحا‬ ‫ا‬ ‫نظر ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا لشخصي‬ ‫ا لكومبيوتر‬

‫وأستراليا‪،‬‬ ‫وكندا‪،‬‬ ‫‪ :‬بريطانيا‪،‬‬ ‫مثل‬ ‫بلدانا‬ ‫يضم‬ ‫الذي‬ ‫الأم‬


‫الشخصي‪.‬‬ ‫الحاسوب‬ ‫)بم‬ ‫العمل‬ ‫ومحطات‬ ‫الشحصية‬
‫يطلق‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫الأم ‪ .‬ومن‬ ‫كومنولث‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫ونيوزيلندا‪.‬‬

‫من‬ ‫بعضا‬ ‫ونجد‬ ‫‪.‬‬ ‫اسم الكومنولث‬ ‫الولايات المتحدة‬ ‫على‬ ‫الأممية‪،‬‬ ‫الشيو‪-‬ثية‬ ‫تعني‬ ‫لعبارة‬ ‫اختصار‬ ‫الكومدثيرن‬

‫نفسها اسم‬ ‫على‬ ‫الولايات المتحدة تطلق‬ ‫في داخل‬ ‫الولايات‬ ‫وؤلى أسسها‬ ‫‪.‬‬ ‫الثالثة‬ ‫الأممية‬ ‫اسم‬ ‫عليها‬ ‫يطلق‬ ‫ما‬ ‫وكثيرأ‬

‫‪ ،‬وفرجينيا‪،‬‬ ‫ماساشوسيتس‬ ‫ولايات‬ ‫الكومنولث ‪ ،‬وهي‬ ‫لتنظجم‬ ‫لك‬ ‫و!‪2‬‬ ‫‪ 19 9‬أم‪،‬‬ ‫عام‬ ‫لينين‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫الزعيم الشيوعي‬

‫وكنتاكي‪.‬‬ ‫كل دولة‪.‬‬ ‫فرا‬ ‫طريق الأحزاب الشيوعية‬ ‫الثورأت عن‬

‫الد)ل مندوبين‬ ‫الشيوعية من مختلف‬ ‫وبعثت الجماعات‬


‫اسم يطلق‬ ‫الكومنولث‬ ‫العاب‬ ‫‪.‬‬ ‫ألعاب‬ ‫‪،‬‬ ‫الكوملولث‬
‫وقام‬ ‫في مدينة موسكو‪.‬‬ ‫المؤتمرات التى عقدت‬ ‫عنها لحضور‬
‫فيها الأفراد‬ ‫المفتوحة التي يشارك‬ ‫الرياضية‬ ‫المنافسات‬ ‫على‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫‪9‬‬ ‫‪43‬‬ ‫الكومنتيرن !ام‬ ‫السابق بحل‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬
‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫الذين يمثلون أقطارا من داخل‬ ‫والفرق‬
‫في الحرب‬ ‫الصداقة والنوايا الطيبة تجاه حلفائه‬ ‫دليلا على‬
‫كل‬ ‫واحدة‬ ‫مرة‬ ‫الدورة‬ ‫تقام هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫انظر‪ :‬كومنولث‬
‫أ‪ 9 45 -‬ام)‪.‬‬ ‫(‪939‬‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬
‫بين كل‬ ‫التي تفصل‬ ‫الزمنية‬ ‫الفترة‬ ‫في منتصف‬ ‫أربع سنوات‬
‫لشيوعية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫أيضا‬ ‫ان!‬
‫وتقام‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوليمبية‬ ‫دورة الألعاب‬ ‫من لقاءات‬ ‫لقاءين‬

‫دول‬ ‫أقطار‬ ‫من‬ ‫في قطر مختلف‬ ‫دورة‬ ‫كل‬ ‫منافسات‬


‫ا‪ ،‬وتقع في‬ ‫لروب‬ ‫كومندر‬ ‫تتبع جزر‬ ‫‪.‬‬ ‫!جزر‬ ‫عومئدر‪،‬‬

‫وتسمى‬ ‫كامشات!صا‪.‬‬ ‫من شبه جزيرة‬ ‫بحر بيرنج إلى الشرق‬


‫أماكن لقاءات دورة ألعاب الكومنولث‬
‫تقدر‬ ‫الجزر مساحة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتشغل‬ ‫كومندورسكي‬ ‫أيضا جزر‬

‫القطر‬ ‫المكان‬ ‫السنة‬


‫جزيرتي بيرنج وميدني‬ ‫وتشمل‬ ‫‪،2‬‬ ‫‪ (852‬أكم‬ ‫بنحو‬
‫كندا‬ ‫هاملتون‬ ‫‪1 9 3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫جبلية‪،‬‬ ‫‪-‬ضر‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫أخريين صغيرتين‬ ‫إلى جزيرتين‬ ‫بالإضافة‬

‫إنجلترا‬ ‫لدن‬ ‫‪1 9 3‬‬ ‫‪4‬‬


‫ويعمل‬ ‫التندارا‪.‬‬ ‫نباتات التندرا‪ .‬ان!‪:‬‬ ‫سطحها‬ ‫معظم‬ ‫تغطي‬
‫ليا‬ ‫مشرا‬ ‫أ‬
‫سيدني‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪38‬‬
‫مزار ) للثعالب‬ ‫‪ ،‬ويديرون‬ ‫الأسماك‬ ‫في صيد‬ ‫السكان‬
‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫تعقد بسبب‬ ‫لم‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6-1 9‬‬ ‫‪42‬‬
‫لودها‪.‬‬ ‫وجى‬ ‫فرائها‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫البحر من أجل‬ ‫وفقمات‬
‫يلمدا‬ ‫نيوز‬ ‫ند‬ ‫وكلا‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5‬‬ ‫‪0‬‬

‫كمدا‬ ‫لكوفر‬ ‫فا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 5‬‬ ‫‪4‬‬


‫بحر‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بيرج‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر أيضا‬

‫و يلز‬ ‫كاردف‬ ‫‪1 9 5 8‬‬

‫ليا‬ ‫ا‬ ‫ستر‬ ‫أ‬


‫بيرت‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪6 2‬‬
‫الإعلام‬ ‫لعبارة تعني مكتب‬ ‫أختصار‬ ‫الكومدمورم‬
‫يكا‬ ‫حا‬ ‫كسجستون‬ ‫‪1 9‬‬
‫ما‬
‫‪6 6‬‬ ‫أهدافه‬ ‫أهم‬ ‫وكان‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام ‪47‬‬ ‫المكتب‬ ‫هذا‬ ‫تألسه!‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوعي‬
‫سكتلندا‬ ‫أ‬
‫نبره‬ ‫أد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 7‬‬ ‫‪0‬‬

‫جريدته‬ ‫كان يصد)ره‬ ‫وأهم منشور‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيوعية‬ ‫الدعاية‬ ‫بث‬


‫يلسدا‬ ‫نيوز‬ ‫يستتشيرلق‬ ‫كرا‬ ‫‪1 9 7‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪.‬‬ ‫الشعوب‬ ‫ديمقراطية‬ ‫من أجل‬ ‫‪،‬‬ ‫دائم‬ ‫سلام‬ ‫من أجل‬ ‫المسماة‬
‫كندا‬
‫إدمونتون‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪78‬‬

‫ليا‬ ‫ا‬ ‫ستر‬ ‫أ‬


‫برزبير‬ ‫‪1 9 8‬‬ ‫‪2‬‬
‫باس! حلف‬ ‫التى عرفت‬ ‫المعاهدة‬ ‫بعد‬ ‫انبثق عنه فيما‬ ‫وقد‬

‫سكتلندا‬ ‫أ‬
‫نبره‬ ‫أد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫شما!! الاطلسي‬ ‫رد الفعل الشيوعي لحلف‬ ‫بمثابة‬ ‫وكان‬ ‫وارسو‬

‫يلندا‬ ‫نيوز‬ ‫وكلاند‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وخل‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫غير الشيوعية‬ ‫الدول‬ ‫أقامته‬ ‫الذي‬ ‫(الناتو)‬

‫كندا‬
‫فكتوريا‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪569‬‬ ‫عام‬ ‫الأمر‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫الكومنفورم‬
‫لعاب‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫لكومنولث‬ ‫ا‬ ‫‪276‬‬

‫ختام‬ ‫حفل‬ ‫في‬ ‫اشتراكهم‬ ‫أتماء‬ ‫المشهد‬ ‫روعة‬ ‫المحتلفة إلى‬ ‫الأصا‬ ‫ا‬ ‫قئ‬ ‫لى‬ ‫اغر‬ ‫ا‬ ‫س!!‬ ‫أضالمم‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ئضيو‬ ‫‪.‬‬ ‫س!وا إت‬ ‫أرح‬ ‫تقام كل‬ ‫الكومولث‬ ‫ألعاب‬ ‫دورة‬

‫سيوريلمدا‪.‬‬ ‫أش شلاسد‬ ‫!ى‬ ‫التى أقيمت‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫اعاب‬ ‫أ‬ ‫دورة‬

‫الميداليات‬ ‫الرياضبن أكبر قدر من‬ ‫من‬ ‫اثنان‬ ‫حصد‬ ‫في‬ ‫في هذه الألعاب‬ ‫المشاركون‬ ‫‪ .‬وشنافس‬ ‫الكومنولث‬

‫الرياضيان‬ ‫ميداليات ‪ .‬وهذان‬ ‫تسع‬ ‫الذهبية بلغ مجموعها‬ ‫لعبتان‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الرياضية‬ ‫الأأسعاب‬ ‫أنواع من‬ ‫من عشرة‬ ‫واحد‬

‫من‬ ‫(فى الفترة‬ ‫بيل هوسكينز‬ ‫البريطاني‬ ‫المبارز‬ ‫هما‬ ‫‪ ،‬والسباحة‪،‬‬ ‫اغوى‬ ‫ا‬ ‫ألعاب‬ ‫هما‪:‬‬ ‫الدورات‬ ‫فى كل‬ ‫ثابتتان‬

‫(فى‬ ‫وندن‬ ‫أم)‪ ،‬والسباح الأسترالى مايكل‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪589‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دورة إلى أخرى‬ ‫الثماني المتبقية تتغير من‬ ‫الألعاب‬ ‫لكن‬

‫من الميداليات‬ ‫عدد‬ ‫أكبر‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪749‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪669‬‬ ‫الفترة من‬ ‫الدول في اللقاءات‬ ‫فيها‬ ‫التى تنافست‬ ‫بين الألعاب‬ ‫ومن‬

‫كانت‬ ‫ميداليات‬ ‫سبع‬ ‫عليه امرأة فقد كان‬ ‫الذهبية تحصل‬ ‫‪ ،‬والبولينج‪،‬‬ ‫الريشة‬ ‫‪ ،‬وكرة‬ ‫بالسهام‬ ‫الرماية‬ ‫‪:‬‬ ‫السابقة‬

‫كل من عداءتي المسافات القصيرة الأستراليتين‬ ‫من نصيب‬ ‫‪ ،‬والجمباز‪،‬‬ ‫والمبارزة‬ ‫‪،‬‬ ‫الدراجات‬ ‫‪ ،‬وسباق‬ ‫والملاكمة‬

‫ام)‪،‬‬ ‫‪ 1‬و ‪549‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(في دورتي‬ ‫جاكسون‬ ‫مارجوري‬ ‫‪ ،‬والمصارعة‪.‬‬ ‫الأثقال‬ ‫ا‬ ‫ورفع‬ ‫‪،‬‬ ‫والرماية‬ ‫‪،‬‬ ‫والتجديف‬ ‫والجودو‪،‬‬

‫أم)‪ .‬ويعد‬ ‫‪829‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪079‬‬ ‫(في الفترة من‬ ‫ورايل!ت بويل‬ ‫اتحاد ألعاب‬ ‫مجلس‬ ‫على الدورة هيئة تسمى‬ ‫وتشرف‬

‫أكبر سجل‬ ‫فيليب آدمز صاحب‬ ‫الأسترالي‬ ‫رامي الأهداف‬ ‫لكومنولث‪.‬‬ ‫ا‬

‫عليها متسابق‬ ‫يحصل‬ ‫التي‬ ‫الميداليات‬ ‫مجموع‬ ‫من حيث‬ ‫في‬ ‫عضو‬ ‫المتحدة‬ ‫الرغم من أن المم!صة‬ ‫على‬
‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 1 4‬ميدالية (‪ 6‬ذهبية‬ ‫على‬ ‫حصل‬ ‫من الرجال ؟ فقد‬ ‫في هذه‬ ‫منفصلة‬ ‫لأرلغ فرق‬ ‫أنها تشارك‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الكومنولث‬

‫الثلاثة التى‬ ‫اللقاءات‬ ‫فى‬ ‫نالها‬ ‫)‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫‪ ،‬وبرونزية‬ ‫فضية‬ ‫وأيرلندا‬ ‫وويلز‪،‬‬ ‫وأسكتلندا‪،‬‬ ‫إنجلترا‬ ‫فرق‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫المنافسات‬

‫عدد‬ ‫أكبر‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1‬إلى‬ ‫‪829‬‬ ‫من‬ ‫الفترة‬ ‫فى‬ ‫أقيمت‬ ‫مان ‪ ،‬وجيرسي‪،‬‬ ‫من جزر‬ ‫كل‬ ‫تشترك‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬

‫‪7‬‬ ‫(‬ ‫عليه امرأة فقد بيئ ! ميداليات‬ ‫من الميداليات حصعلت‬ ‫بفرق منفصلة‪.‬‬ ‫وكيرنزي‬

‫‪0791‬‬ ‫رايلين بويل فى الفترة من‬ ‫نالتها‬ ‫)‬ ‫‪ 2‬فضية‬ ‫و‬ ‫ذهبية‬ ‫الأوليمبية ‪ ،‬يحص!!‬ ‫هو الحال في دورة الألعاب‬ ‫كما‬

‫جراهام سميث‬ ‫السباح الكندي‬ ‫وحصل‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫إلى ‪829‬‬ ‫على‬ ‫الكومنولث‬ ‫ألعاب‬ ‫في فعاليات‬ ‫الفائز‬ ‫الفرد أو الفريق‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫في دورة واحدة عام ‪789‬‬ ‫ذهبية‬ ‫ميداليات‬ ‫على ست‬ ‫ميدالية فضية‪،‬‬ ‫الثانية‬ ‫المرتبة‬ ‫ياتى في‬ ‫ذهبية ‪ ،‬والذي‬ ‫ميدالية‬

‫ميداليات‬ ‫معيدتان أمشراليتان على خمس‬ ‫حصلت‬ ‫كما‬ ‫ميدالية برونزية‪.‬‬ ‫فيمنح‬ ‫الثالث‬ ‫أما‬
‫الأمم ‪277‬‬ ‫كومنولث‬

‫الدول النامية التي لازالت تنمي‬ ‫قارة إفريقيا‪ ،‬أمثلة على‬ ‫دسيما‬ ‫العا‪-‬اءة‬ ‫وهما‬ ‫في لقاء واحد‪،‬‬ ‫منهما‬ ‫ذهبية لكل‬

‫وتعد‬ ‫تطوير اقتصادياتها‪.‬‬ ‫وتحاول‬ ‫وزراعتها‬ ‫صناعاتها‬ ‫هايلي لويس عام‬ ‫والسباحة‬ ‫أم ‪،‬‬ ‫‪389‬‬ ‫نورمان عام‬
‫هذه المنظمة ‪ ،‬دولة فقيرة‬ ‫اعضاء‬ ‫أحد‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫بنغلادش‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫الفرد إلى أقل مستوى‬ ‫فيها نسبة دخل‬ ‫تنخفض‬ ‫الألعاب‬ ‫من‬ ‫الكومنولث‬ ‫ألعاب‬ ‫تطورت‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬

‫يسكنها‬ ‫سكانا حيث‬ ‫الكومنولث‬ ‫وتعد الهند أكبر دول‬ ‫كوبر‬ ‫أستلى‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫الإنجليزي‬ ‫أقترح‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫القديمة‬ ‫الإمبراطورية‬

‫حيث‬ ‫من‬ ‫كندا أكبرها‬ ‫‪ .‬بينما تعد‬ ‫نسمة‬ ‫مليون‬ ‫‪085‬‬ ‫بإحدى‬ ‫!شبه‬ ‫الإمبراطورية في موضوع‬ ‫إقامة الألعاب‬

‫الأم أيضا دول‬ ‫بين كومنولث‬ ‫ويوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجغرافية‬ ‫المساحة‬ ‫اشياضية التي‬ ‫دورة الألعاب‬ ‫أم ‪ .‬وعقب‬ ‫‪98‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المجلات عام‬

‫عدد‬ ‫ينخفض‬ ‫التي‬ ‫ونيفيس‬ ‫صغيرة جدا مثل سانت كيتس‬ ‫ريتشارد‬ ‫الأسترالي‬ ‫الرياضي‬ ‫أحيا‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عام‬ ‫جرت‬

‫‪ .‬وهناك دولتان‬ ‫نسمة‬ ‫‪ 5‬ألف‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى أقل من‬ ‫فيها‬ ‫السكان‬ ‫المنافسات بين شعوب‬ ‫‪ ،‬فعقدت‬ ‫الفكرة مرة أخرى‬ ‫كومبز‬

‫ناورو‬ ‫هما‬ ‫المحيط الهادئ‬ ‫في جزر‬ ‫العالم‬ ‫دول‬ ‫من أصغر‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫م‪ ،‬وكانىت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪19 1‬‬ ‫عام‬ ‫في لندن‬ ‫الإمبراطورية‬

‫من حيث حق العضوية‬ ‫وضع خاص‬ ‫منهما‬ ‫لكل‬ ‫وتوفالو‪،‬‬


‫الخامس‪.‬‬ ‫تتويج الملك جور!‬ ‫احتفالات‬
‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫في كومنولث‬
‫هاملتون‬ ‫ما‪-‬ينة‬ ‫في‬ ‫رسمية‬ ‫إمبراطورية‬ ‫أول ألعاب‬ ‫أقيمت‬

‫من‬ ‫بنفوذ في الحكم في عدد‬ ‫بريطانيا تحتفظ‬ ‫ولازالت‬ ‫أسم المنافسة‬ ‫وعدل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪039‬‬ ‫في كندا عام‬ ‫أنتاريو‬ ‫بمقاطعة‬

‫تمارس‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫في الكومنولث‬ ‫السياسية‬ ‫هذه الوحدات‬ ‫البريطانية‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫ام إلى دورة ألعاب‬ ‫‪59 4‬‬ ‫عام‬

‫في هذه‬ ‫الحكومات‬ ‫النفوذ على‬ ‫بعض‬ ‫ونيوزيلندا‬ ‫أستراليا‬


‫صذا الامحم في‬ ‫تحت‬ ‫المنافسات‬ ‫وأقيمت‬ ‫‪.‬‬ ‫والكومنولث‬

‫‪.‬‬ ‫الدول‬
‫من‬ ‫اطورية"لم‬ ‫"إمبم‬ ‫كلمة‬ ‫بكندا‪ .‬واستبعدت‬ ‫مدينة فانكوفر‬

‫بتقليد إيجابي هو التعاون‬ ‫الكومنولث‬ ‫دول‬ ‫وتتمتع‬ ‫كلمة‬ ‫أعوام اتمعدت‬ ‫بثمانية‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫الألعاب‬ ‫مسمى‬

‫مجموعة‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫المشترك‬ ‫تاريخها‬ ‫بحكم‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬ ‫المثمر‬ ‫الكومنولث‬ ‫لألعاب‬ ‫دورة‬ ‫أول‬ ‫وأقيمت‬ ‫‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫!‬ ‫لملم‬
‫البريطانية‬

‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫بتنفيذها وكالات‬ ‫برامج التنمية تقوم‬ ‫من‬


‫بكندا‪.‬‬ ‫ألبرتا‬ ‫بمقاطعة‬ ‫إدمونتون‬ ‫في‬

‫من‬ ‫‪ ،‬هناك مجموعة‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫بالدول الأعضاء‪،‬‬


‫عانصت الألعاب‬ ‫كما‬ ‫‪-‬‬ ‫ألعاب الكومنولث‬ ‫عانت‬
‫الفنية تقدم‬ ‫الاقتصمادية والمساعدات‬ ‫برامج المساعدأت‬ ‫أقطار‬ ‫الدولية فقد ؤاطعت‬ ‫‪ -‬من تقلبات السياسة‬ ‫الأوليمبية‬

‫الوكالات‬ ‫بعض‬ ‫تقوم‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫فى المجموعة‬ ‫النامية‬ ‫للدول‬ ‫ؤني منا!مبات‬ ‫الألعاب‬ ‫الإفريقية السوداء هذه‬ ‫الكومنولث‬

‫مختلفة‬ ‫بتنمية التعاون الوثيق بين هذه الدول في قطاعات‬ ‫الكومنولث‬ ‫داخل‬ ‫لدول أخرى‬ ‫معارضتها‬ ‫عن‬ ‫تعبيرا‬ ‫عديدة‬

‫والصحة‬ ‫والتعليم‬ ‫الفضائية‬ ‫مثلى الإعلام والاتصالات‬


‫إفريقيا (قبل إلغاء‬ ‫رياضية مع دولة جنوب‬ ‫ذات صلات‬
‫كومنولث‬ ‫أمانة (سكرتارية)‬ ‫‪ .‬وتشرف‬ ‫العلمية‬ ‫والابحاث‬
‫التفرقة‬ ‫بباسة‬ ‫أن ألغت‬ ‫وبعد‬ ‫العنصري )‪.‬‬ ‫الفصل‬ ‫سياسة‬
‫وإدارتها‪.‬‬ ‫وتنسيقها‬ ‫البرامج‬ ‫قيادة هذه‬ ‫على‬ ‫الأم‬
‫‪ ،‬التى‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫لمأ‬ ‫‪4‬‬ ‫دورة‬ ‫فى‬ ‫إفريقيا‬ ‫جنوب‬ ‫شاركت‬ ‫العنصرية‬
‫الأم‬ ‫وآخر مؤتمر قمة لرؤساء كومنولث‬ ‫ويعقد بين حين‬
‫امتد لأكثر‬ ‫كياب‬ ‫بكندا بعد‬ ‫في مدينة فكتوريا‬ ‫أقيمت‬
‫ويتم في هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الدولية‬ ‫القضايا‬ ‫النو حول‬ ‫لتبادل وجهات‬
‫ثلاثين سنة‪.‬‬
‫المشتركة‬ ‫التنمية الاقتصادية‬ ‫أهداف‬ ‫اللقاءات تعريف‬

‫وتحديدها‪.‬‬ ‫الخارجية‬ ‫والشؤون‬ ‫من الدول‬ ‫الأمم منظمة دودية لمجموء‪،‬‬ ‫عومدولث‬

‫وتحقيق‬ ‫ويقوم رؤساء الدول بتنسيق السياسات‬ ‫والوحدات السياسية الأخرى التي ‪/‬عاشت تحت‬ ‫المستقلة‬

‫بتنفيذ‬ ‫ملزمين‬ ‫غير‬ ‫الدول‬ ‫غير أن أعضاء‬ ‫‪.‬‬ ‫المرسومة‬ ‫الأهداف‬ ‫‪4 9‬‬ ‫بريطانيا ومعها‬ ‫المنظمة‬ ‫هذه‬ ‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطاني‬ ‫الحكم‬

‫‪.‬‬ ‫اللقاءات‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫إليها‬ ‫التي توصلوا‬ ‫والقرارات‬ ‫السياسات‬ ‫كما‬ ‫لبريطانيا‪.‬‬ ‫في يوم ما مستعمرات‬ ‫كانت‬ ‫دولة مستقلة‬

‫الأم ‪ .‬يمثل هؤلاء‬ ‫كومنولث‬ ‫في‬ ‫المستقلون‬ ‫الأعفاء‬ ‫والمناطق‬ ‫مثل المقاط!ات‬ ‫على ‪ 25‬وحدة سياسية‬ ‫تشتمل‬
‫البريطانية والمناطق البريطانية‬ ‫المستعمرات‬ ‫مجموع‬ ‫الأعضاء‬ ‫هونج كونج‬ ‫قبل تسليم‬ ‫وذلك‬ ‫البريطانية‬ ‫الحماية‬ ‫التي تحت‬

‫في الوقت‬ ‫استقلالها واحتفظت‬ ‫على‬ ‫السابقة التي حصلت‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫إلى الصين في نهاية عام ‪699‬‬

‫الرغم من‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫في كومنولث‬ ‫بعضويتها‬ ‫نفسه‬ ‫العالم‬ ‫ربع ‪/‬سكان‬ ‫نحو‬ ‫الأبم‬ ‫كومنولث‬ ‫أعضاء‬ ‫ويشكل‬

‫دولة‬ ‫أن لكل‬ ‫إلا‬ ‫بين هذه الدول‬ ‫الوثيق التقليدي‬ ‫التعاون‬ ‫وشفاوت‬ ‫تقرليبا‪.‬‬ ‫الكرة الارضية‬ ‫أيضا ربع مساحة‬ ‫ويشغلون‬

‫الخاصة‪.‬‬ ‫وفق مصالحها‬ ‫الخارجية‬ ‫السياسات‬ ‫الحق فى رسم‬ ‫‪ .‬فبعض‬ ‫والثروة‬ ‫الحجم‬ ‫في هذه المنظمة من حيث‬ ‫الأعضاء‬

‫الأم‬ ‫الأعضاء المستقلون فى كومنولث‬ ‫جميع‬ ‫ويعترف‬ ‫غنية‪.‬‬ ‫صضاعية‬ ‫وكندا دول‬ ‫وبريطانيا‬ ‫هذه الدول كأستراليا‬

‫الرئاسة رمزية‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫المنظمة‬ ‫لهذه‬ ‫ببريطانيا رئيسا‬ ‫بينما‬ ‫‪.‬‬ ‫صتفع‬ ‫‪5‬‬ ‫معيشى‬ ‫هذه الدول بمستوى‬ ‫شعوب‬ ‫وتتمتع‬

‫على‬ ‫أو صلاحيات‬ ‫سلطات‬ ‫أي‬ ‫بمعنى أنها لاتحم!‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫في‬ ‫نيجيريا‬ ‫أ‬ ‫وكينيا‬ ‫آ!ميا‪،‬‬ ‫قارة‬ ‫في‬ ‫وباكستان‬ ‫الهند‬ ‫تعد‬
‫الأمم‬ ‫كومنولث‬ ‫‪278‬‬

‫العموم‬ ‫مجلس‬ ‫إلى قرارات‬ ‫هذه الوحدات‬ ‫تخضع‬ ‫هذه الدول‬ ‫بين‬ ‫دولة من‬ ‫عشرة‬ ‫وهناك خمس‬ ‫الأعضاء‪.‬‬

‫باسم وحدة‬ ‫قرار خاص‬ ‫بحقها‬ ‫صدر‬ ‫إلا إذا‬ ‫‪،‬‬ ‫البريطهاني‬ ‫نفسه‬ ‫فى الوقت‬ ‫تعترف‬ ‫ملكية‬ ‫بالإضافة إلى بريطانيا دول‬

‫معينة سها‪.‬‬ ‫لها‬ ‫صغيرة‬ ‫هناك مجموعة‬ ‫بينما‬ ‫لها‪.‬‬ ‫بملكة بريطانيا رئيسة‬

‫بوساطة‬ ‫تدار الوحدة‬ ‫الحالة‬ ‫وفى هذه‬ ‫المشتركه‬ ‫الإدارة‬ ‫أعضاء منظمة‬ ‫ملوك يحكمونها‪ .‬وأكثر من نصف‬

‫تجمعهما مصالح مشتركة فيها‪ .‬وتتحمل كل دولة‬ ‫دولتين‬ ‫‪.‬‬ ‫الأم جمهوريات‬ ‫كومنولث‬

‫الداخلين في دائرة‬ ‫والأفراد‬ ‫القطاع‬ ‫مسؤولية‬ ‫منهما‬ ‫)‪ .‬هناك‬ ‫التابعة‬ ‫البريطانية (البلاد‬ ‫الحماية‬ ‫تحت‬ ‫مناطق‬

‫اختصاصها‪.‬‬ ‫البريطهانية ‪ .‬وتدار‬ ‫الحماية‬ ‫تحت‬ ‫لازالت‬ ‫المناطق التي‬ ‫بعض‬

‫أوضاعها‬ ‫تحكم‬ ‫مناطق‬ ‫الحكم الذاتي وهى‬ ‫تحت‬ ‫مناطق‬ ‫وبعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫فى‬ ‫أعضاء‬ ‫هذه المناطق بوساطة‬

‫كومنولث‬ ‫دول‬ ‫وتقوم إحدى‬ ‫‪.‬‬ ‫مستقل‬ ‫الداخلية بش!صل‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫ذاتية‬ ‫لحكومة‬ ‫الاستقلال‬ ‫إلى‬ ‫سبيلها‬ ‫المناطق في‬ ‫هذه‬

‫الدفاع والشؤون‬ ‫شؤون‬ ‫لمادأرة‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫‪ ،‬فى الوقت‬ ‫الأم‬ ‫فى‬ ‫ترغب‬ ‫السكان‬ ‫قليلة‬ ‫أو‬ ‫جدا‬ ‫صغيرة‬ ‫هناك مناطق أخرى‬

‫استقلالها‬ ‫إعلان‬ ‫ولهذه المناطق حق‬ ‫عنها‪.‬‬ ‫نيابة‬ ‫الخارحية‬ ‫الحماية اضيطانية‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫الالمشمرار فى وضعها‬

‫فى أي وقت‪.‬‬ ‫ال!صام!!‬ ‫دمجها‬ ‫تم‬ ‫اشبريطانية‬ ‫الحماية‬ ‫المناطق التى تحت‬ ‫ومعظم‬

‫الحكومة الأسترالية‬ ‫حماية‬ ‫مناطة! تحت‬ ‫الأقالع؟ وهى‬ ‫شمتع‬ ‫أن‬ ‫يعمى‬ ‫‪:‬هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطانى‬ ‫التاج‬ ‫حكومة‬ ‫تحت‬ ‫لتصبح‬

‫يتم اختياره‬ ‫إداري‬ ‫إقليم حاكم‬ ‫ول!ظ!‬ ‫‪.‬‬ ‫ليوزيلندا‬ ‫أو ح!صمة‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطانية‬ ‫المناطق بالجنسية‬ ‫هذه‬ ‫مواطنو‬

‫نيوزيلندا ‪ .‬وفي‬ ‫أو حكومة‬ ‫الأسترالية‬ ‫ا!صمة‬ ‫بوساطة‬ ‫التاج‬ ‫أو مستعمرات‬ ‫فى السابق المستعمرات‬ ‫تسمى‬ ‫المناطق‬

‫الإداري جميع‬ ‫الحاكم‬ ‫هذا‬ ‫هذه المناطق ‪ ،‬يخول‬ ‫بعض‬ ‫المناطق‬ ‫ممطهقة من تلك‬ ‫الحاكم فى كل‬ ‫ويعتبر‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطماني‬

‫المناطق الأخرى‬ ‫يتقاسم في بعض‬ ‫بينما‬ ‫‪.‬‬ ‫السياسية‬ ‫السلطات‬ ‫البريطانية تعيينه‪.‬‬ ‫الحكومة‬ ‫بعد أن تعتمد‬ ‫فيها‬ ‫الأول‬ ‫المسؤول‬

‫منتخب من الشعب‪.‬‬ ‫السلطات والصلاحيات ممجلس‬ ‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫المناطق‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫السلطات‬ ‫بجميع‬ ‫الحاكم‬ ‫هذا‬ ‫ويتمتع‬

‫وتدير‬ ‫‪.‬‬ ‫الذاتى‬ ‫بالحكم‬ ‫يتمتع‬ ‫أصبح‬ ‫المناطق‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬ ‫سلطات‬ ‫الحاكهـا‬ ‫يمنع‬ ‫تشريعية في هذه المناطق حيث‬ ‫مجالس‬

‫الدفاع‬ ‫نيوزيلندا شؤون‬ ‫أستراليا وحكومة‬ ‫حكومة‬ ‫في‬ ‫مستقلة‬ ‫أصبحت‬ ‫المناطق‬ ‫هذه‬ ‫جدا وبعض‬ ‫محدودة‬

‫!ذه المناطق‪.‬‬ ‫لجمئ‬ ‫الحارجية‬ ‫والعلاقات‬ ‫جزءا من‬ ‫لايزال ئح!ص!ا بوصفه‬ ‫معظمها‬ ‫ول!ش‬ ‫تماما‪،‬‬ ‫الحكم‬

‫الأم ‪ .‬ينظر إلى‬ ‫كومنولث‬ ‫في‬ ‫الاستشاري‬ ‫الوضع‬ ‫الحماية‬ ‫مناطق تحت‬ ‫مصطلح‬ ‫ويطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫البريطانية‬ ‫الأراضي‬

‫ويشتركون‬ ‫الأعضاء‬ ‫يتفهت‬ ‫ناد‪ ،‬حيث‬ ‫أ\عبم بمثابة‬ ‫ا‬ ‫كومنوأث‬ ‫أنواعا‬ ‫تشطط‬ ‫أسسياسية‬ ‫ا‬ ‫أصحدات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫اخرى‬ ‫أنواع‬ ‫على‬ ‫أيضا‬

‫ولكن‬ ‫العالمية‬ ‫الأف!صار وا!بادئ والقضايا‬ ‫بعض‬ ‫فى مناقشة‬ ‫البريطاني ‪ ،‬والإدارة‬ ‫التاج‬ ‫حماية‬ ‫تحت‬ ‫مناطق‬ ‫تسمى‬

‫(سكرتارية)‬ ‫تعيين أمانة‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بتنفيذها‬ ‫احدهم‬ ‫لايلتزم‬ ‫والأقاليم‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الذاتي‬ ‫الحكم‬ ‫تحت‬ ‫ومناطق‬ ‫‪،‬‬ ‫المشتركة‬

‫في‬ ‫وتمول الدول الأعضاء‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫الأم سنة ‪659‬‬ ‫كومنوأث‬ ‫تتمتع‬ ‫التاج البريطاني ‪ .‬وهي‬ ‫حماية‬ ‫تحت‬ ‫مناطى‬

‫مدينة‬ ‫الرئيسي‬ ‫ومقرها‬ ‫‪.‬‬ ‫العامة‬ ‫السكرتارية‬ ‫هذه‬ ‫الكومنولث‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫التاج البريطاني‬ ‫تحت‬ ‫دمجها‬ ‫بالحكم الذاتي بعد‬

‫‪-------‬صص‬

‫للأ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫"المحيط‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ح!‪-‬‬

‫طارو!‬ ‫حل!‬ ‫هرص‬ ‫‪ -‬بأكم!نلن ص ‪-‬‬ ‫!**‪-!--‬‬


‫حر‪---‬يريطاليارور!قيحص‬
‫فو!!!ثقزو!ولطاسلية‬ ‫طمات كبص! وبمبر‬ ‫‪-‬‬ ‫مالط!‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‬ ‫ح!‬
‫لدعاول‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اللحواولارلودا‬ ‫‪-‬كاء‬ ‫أا!غلاثثى‬ ‫فولهالعدكولع‬ ‫المحيط‬ ‫*‬

‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫حا!بغ‬ ‫بحهـ‪/‬لما\‪.‬قي‬ ‫اللوييليكاسار‬ ‫!جامديا‬ ‫فاليزلا‬ ‫حررسليما‬ ‫لأ‪1‬؟كيرساتي‬

‫خرلحرسادي!‬ ‫حه‪-‬لم!ح!تركيدتج‬ ‫خربل!شاآ‬ ‫‪:‬‬ ‫أوغند"‪،‬لا‬ ‫يمنلها‬ ‫اللالدلكا‬ ‫كيىلسماس‬ ‫إترلاته‬ ‫عيليالاالحاإيدة‬ ‫لاولو‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪21‬‬

‫ا‬ ‫توكيلاو‬ ‫د‬ ‫!سر&د‬ ‫ليحيريا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لى‬ ‫*‬ ‫أ‬
‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫كىتندائلا‬ ‫لم ستيشل‬ ‫يا‪ 6‬لد‬ ‫‪-‬‬ ‫سنغافوره‬ ‫‪"-!..‬‬ ‫ا‪.‬تولمحالو‬
‫‪-‬ءساموالأ؟‬ ‫جرركوك‬ ‫‪..‬‬ ‫‪/‬‬

‫العربله‬ ‫بي‬
‫ليلوي ‪. .‬تونغأ‬ ‫جريره‬ ‫‪..‬‬ ‫مجموشكدرلى‬ ‫هيلالة ‪،‬‬ ‫سالت‬ ‫!ؤاصيا‬
‫لعا‬ ‫ا‬ ‫!ويم!‬
‫‪ .‬رميالويأ!يى‪.‬‬ ‫الرلطاتي‬
‫اثهلاإلمحيط‬ ‫!‬ ‫أثررخا‬
‫فالوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪//‬‬
‫حريزه‬

‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪4‬‬ ‫*‬ ‫ءو‬ ‫الهدديسوازيلاكيسوجبى‬ ‫المحيط‬ ‫يخر‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫لورثوك‬

‫لا‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ءللددا‬ ‫ء صى‬


‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫العوكلالد‬ ‫حرر‬ ‫ليور‬

‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫لرلطاليا‬ ‫نطاق‬ ‫‪..‬‬ ‫وماكدولاد‬ ‫هيرد‬ ‫جرر‬ ‫كا‬ ‫كا‬

‫‪-‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لألتاركتبكي‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كاء‪-‬‬ ‫ص‬

‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫روس‬ ‫كيع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الأنتاركلخكى‬ ‫اع!نراليا‬ ‫فطائ‬ ‫س‬ ‫‪-‬ء‬ ‫‪--‬‬ ‫الكومنولث‬ ‫اعضاء‬ ‫*‬
‫‪927‬‬ ‫الأمم‬ ‫كومنولث‬

‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫أعفاء‬

‫السياسي‬ ‫الوفح‬ ‫الموقع‬ ‫الس!يالمي‪--‬الاسم‬ ‫الوفي‬ ‫الموقع‬ ‫الاسم‬

‫‪-‬أ‬ ‫المهـسقلو‪3‬‬ ‫الأعفهـاء‬

‫ملكئة‬ ‫افريقيا‬ ‫ليسوكو‬ ‫أ‬ ‫!يه‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫اشراليا‬

‫جم!وربة‬ ‫المتوسط‬ ‫الأبيض‬ ‫البحر‬ ‫مالالا‬ ‫أ‬ ‫و!ير!‬ ‫الكاريبح‬ ‫البحر‬ ‫وياربودا‬ ‫أتجوا‬

‫ملكية‬ ‫آمميا‬ ‫هاليزيا‬ ‫ا‬ ‫جمهورية‬ ‫أفر!يا‬ ‫أوغندا‬

‫جمهورية‬ ‫إفريفيا‬ ‫أملأوي‬ ‫!لكية‬ ‫ألمحمطالهاد!أ‬ ‫الجديده‬ ‫بابوانمينيا‬

‫ملكية‬ ‫دئ‬ ‫لها‬ ‫ا‬ ‫لمحبط‬ ‫ا‬ ‫يشيولر‬ ‫مولى‬ ‫!‬ ‫جمهوري!‬ ‫سيا‬ ‫آ‬ ‫باكستافي‬

‫لمجة‬ ‫جمهور‬ ‫لريقيا‬ ‫إ‬ ‫موزمبيق‬ ‫جمهورل!‬ ‫إفريقيا‬ ‫نا‬ ‫بتسوا‬

‫جمصربة‬ ‫إفريقيا‬ ‫لاميجبا‬ ‫أ‬ ‫هملكئه‬ ‫البحرال!ساربر‬ ‫بهـارباد‪،‬لر‬

‫صمورية‬ ‫الهادئ‬ ‫ألمحيط‬ ‫ثاورو‬ ‫أ‬ ‫م!كئة‬ ‫آسيا‬ ‫بروئماي‬

‫جمهوربة‬ ‫إفريفيا‬ ‫نيجيريا‬ ‫!‬ ‫ملكية‬ ‫أورلبا‬ ‫بريطانيا‬

‫ملكنة‬ ‫الهادفى‬ ‫المحيط‬ ‫الهنديملند!‬ ‫أ‬ ‫مل!كئة‬ ‫ادولسكل‬ ‫أمريكا‬ ‫بليز‬

‫البريالاذ‪4‬جمهورية‬ ‫الحمايه‬ ‫ع!‬ ‫حصهورية‬ ‫آسيا‬ ‫بنغلادلق‬

‫اطمايه الريالاتي!‬ ‫تحت‬ ‫أنتاركتيكا‬ ‫البريطانية‬ ‫أفتاريمممكا‬ ‫جمهورية‬ ‫الكاري!‬ ‫البحر‬ ‫وتوبابر‬ ‫ترينيداد‬

‫اليرلطانية‬ ‫اطمالمحة‬ ‫لمحت‬ ‫الكاري!ى‬ ‫اليح!‬ ‫أنحويلا‬ ‫جمهورية‬ ‫إفريقيا‬ ‫تنزافهيا‬

‫ء‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫‪8‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ملكئة‬ ‫الهادئ‬ ‫!لط‬ ‫لوفالو‬

‫البريالالي!‬ ‫الحصايه‬ ‫!‬ ‫ألاطلسى‬ ‫ألمحيط‬ ‫يرمودأ‬ ‫ملكية‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫تو!نهما‬

‫البريطانيه‬ ‫الحماقي‬ ‫مخت‬ ‫إوروبا‬ ‫طارق‬ ‫جبل‬ ‫ملكحة‬ ‫الكاريبم‬ ‫البحر‬ ‫جامايكأ‬

‫الرلهني‬ ‫ايا!‬ ‫الححا‬ ‫تحت‬ ‫ألالأطلسي‬ ‫انثمالمحيط‬ ‫الفوكلاند‬ ‫جزر‬ ‫جمهورقي‬ ‫إفريقيا‬ ‫إفريميا‬ ‫جنوب‬

‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫برر‬ ‫حمهوري!‬ ‫يقيا‬ ‫في‬ ‫!‬ ‫مبما‬ ‫جما‬

‫البريطماتيه‬ ‫الحمايه‬ ‫!ت‬ ‫البهاريبى‬ ‫اليحو‬ ‫كيمن‬ ‫جزر‬ ‫جدالورية‬ ‫الحنولمه‬ ‫أمريكا‬ ‫جيرينادا‬

‫البردبريط!ائي‬ ‫الحمال!دنا‬ ‫تححت‬ ‫الكالندييي‬ ‫البحر‬ ‫أ‬ ‫وكايكئوس‬ ‫جزلررت!ركش‬ ‫ملكية‬ ‫الأطلممس‬ ‫المحيط‬ ‫البهاما‬ ‫بيزر‬

‫البريطانمية‬ ‫ألحماية‬ ‫ئح!‬ ‫الأطلسى‬ ‫المحيط‬ ‫هيلانة‬ ‫سانت‬ ‫جمصرية‬ ‫الهندي‬ ‫ألمحبط‬ ‫ألملالديئى‬ ‫جزر‬

‫البريط!انية‬ ‫الحماية‬ ‫تحوو‬ ‫الكارجمط‬ ‫البحر‬ ‫آيلاندلأ البريطانية‬ ‫فيرجين‬ ‫ملكبة‬ ‫المحيط ادهادئ‬ ‫آثلاندذ‬ ‫سولوموفي‬

‫البريطانية‬ ‫الحماية‬ ‫تحت‬ ‫الهادئ‬ ‫ألمحيط‬ ‫بتكرفي‬ ‫جزد‬ ‫مجموعه‬ ‫جمهوريه‬ ‫الكارب!‬ ‫اليحر‬ ‫!ومينيكأ‬

‫البريطانية‬ ‫الحسماية‬ ‫تحت‬ ‫الكاريبي‬ ‫البحر‬ ‫مودئديرات‬ ‫جمهورية‬ ‫إفريقيا‬ ‫زإمبيا‬

‫البريطاني!‬ ‫ألحهاية‬ ‫تحت‬ ‫الهندي‬ ‫المحيط‬ ‫الهدي‬ ‫المح!ط‬ ‫نطا!‬ ‫جمهوريئ‬ ‫إفريميا‬ ‫زصبابوى‬

‫الر*طاني‬ ‫ص!وريئ‬ ‫الهادكأ‬ ‫ألمحيط‬ ‫الغربيه‬ ‫لمماهوا‬

‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ملكية‬ ‫الكارير‬ ‫البحر‬ ‫‪،‬الجرينادين‬ ‫فينسنث‬ ‫سانث‬

‫البريالالي‬ ‫الماج‬ ‫سص‬ ‫أسسا‬ ‫كوبم‬ ‫هوج‬ ‫ملكية‬ ‫الكاريبي‬ ‫البحر‬ ‫‪،‬نيفبعر‬ ‫يهه!ر‬ ‫لممان!‬

‫‪1‬م‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫ئهاية‬

‫بالصين)‬ ‫ثم ألحقت‬ ‫أ‬ ‫ملكية‬ ‫الكاريبي‬ ‫البحو‬ ‫بممافث لولييا‬

‫لأستراليما‬ ‫دالعلأ‬ ‫أكالم‬ ‫ا‬ ‫جمههورية‬ ‫ادهندي‬ ‫إلمحيط‬ ‫لم!رلبلأنكا‬

‫إفليم لابع لأستراليا‬ ‫أنتاركتكها‬ ‫الأسمترالية‬ ‫أتارىبئى‬ ‫جحهوريه‬ ‫آسيا‬ ‫سنغافولى"‬

‫لأشأليا‬ ‫إكلمم تابع‬ ‫تيمور‬ ‫بحر‬ ‫وكارث!ر‬ ‫شمور‬ ‫أ‬ ‫لبزر‬ ‫ملكية‬ ‫إفريقيا‬ ‫يموأزيلالد‬

‫لأصإديا‬ ‫تابم‬ ‫إقيم‬ ‫الهئدي‬ ‫المحيط‬ ‫هيرد ومكدونالد‬ ‫جزر‬ ‫جمهورية‬ ‫إفريغيا‬ ‫سيراليون‬

‫لأ!سرأليا‬ ‫إقليم قابع‬ ‫الهندي‬ ‫إلمحيط‬ ‫المرجمافي‬ ‫بهحر‬ ‫جزر‬ ‫جمهورية‬ ‫الهدي‬ ‫ايى‬ ‫جهـزر‬ ‫سيل!هل‪،‬‬

‫لأسترإليا‬ ‫إقليم دأبع‬ ‫اءشيط الهندي‬ ‫كوكوس‬ ‫جز‪،‬ووة‬ ‫جمهورية‬ ‫إفريقبا‬ ‫كانا‬

‫تابع لأسترأليا‬ ‫إقاليم‬ ‫الهادئ‬ ‫المحي!‬ ‫نورفوك‬ ‫جزير؟‬ ‫جم!رية‬ ‫الحنوليه‬ ‫أكري!سا‬ ‫كايانا‬

‫لايع لأسشراليا‬ ‫إقليم‬ ‫الهندي‬ ‫المحيط‬ ‫ايلاند‬ ‫كريسماس‬ ‫حصهورية‬ ‫الهاد!ط‬ ‫إلمحيط‬ ‫فالوأقو‬

‫بنيوزيلندا‬ ‫مركبط!‬ ‫مماطق‬ ‫أ‬ ‫جمهورية‬ ‫المتوعط‬ ‫الأليض‬ ‫ادص‬ ‫ق!ر!‬

‫الذاتي‬ ‫الحكم‬ ‫الهادكأ‬ ‫المحيط‬ ‫جزركوك‬ ‫أ‬ ‫حصهوريه‬ ‫إفريقيا‬ ‫الكاميروفي‬

‫الذأتي‬ ‫أىم‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫نييوي‬ ‫جؤير؟‬ ‫أ‬ ‫طكبة‬ ‫أمربكا الشماليه‬ ‫ك!دا‬

‫إقليم تابج لنيوزيلند!‬ ‫أنتاركتيكا‬ ‫روس‬ ‫هحهمية‬ ‫أ‬ ‫جمهوري!‬ ‫الهادئ‬ ‫ألمحيط‬ ‫كيرلماتي‬

‫إقليم قابع لميوفييلندأ‬ ‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫!توكي!لاو‬ ‫جمصرية‬ ‫إفريقيا‬ ‫كيتيا‬


‫الأمم‬ ‫كومنولث‬ ‫‪028‬‬

‫‪،‬‬ ‫بنغلادش‬ ‫الأم بعضوية‬ ‫كوممولث‬ ‫دول‬ ‫اعترفت‬ ‫عندما‬ ‫والمؤتمرات‬ ‫اللقاءات‬ ‫بتنظجم‬ ‫العامة‬ ‫الأمانة‬ ‫لندن ‪ .‬وتقوم‬

‫وعادت‬ ‫‪.‬‬ ‫المنظمة‬ ‫كاملا في‬ ‫عضوا‬ ‫بسغلادلق‬ ‫أصبحت‬ ‫حيت‬ ‫أنها‬ ‫كم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫أنشطة‬ ‫وتنسية!‬ ‫المعلومات‬ ‫وتوزيع‬

‫عاما‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫أ!صاملة بعد سبعة‬ ‫ا‬ ‫إلى عضويتها‬ ‫لاكستان‬ ‫وتقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنية‬ ‫الأم للمعونات‬ ‫كومنولث‬ ‫تدير مخصصات‬

‫كومنولث‬ ‫بين دول‬ ‫عادة‬ ‫الدبلوماسي‬ ‫ويتم الاتصال‬ ‫بين دولتين أو أكثر‬ ‫خلاف‬ ‫الأمانة العامة ‪ ،‬في حالة نشوب‬

‫البعثات السامية (العليا)‪،‬‬ ‫تسمى‬ ‫من خلال مكاتب‬ ‫الأم‬ ‫للوصول‬ ‫المتنازعة‬ ‫بمساعدة الأطراف‬ ‫فى الكومنولث‬ ‫أعضاء‬

‫لبلاده‬ ‫) بمثابة سفير‬ ‫السامي‬ ‫(المندوب‬ ‫الأعلى‬ ‫المبعوث‬ ‫ويعد‬ ‫الخلاف ‪.‬‬ ‫موضوع‬ ‫حول‬ ‫إلى حلول‬

‫‪.‬‬ ‫اللأم‬ ‫كومنولث‬ ‫لدى‬ ‫فنية‬ ‫لتقديم مساعدات‬ ‫الفنية‬ ‫بند المعونات‬ ‫وقد خصص‬

‫كومنولث‬ ‫دول‬ ‫مجموعة‬ ‫تت!صن‬ ‫‪ .‬بدأت‬ ‫نبذة تاريخية‬ ‫فى‬ ‫للدول الأعضاء‬ ‫والاجتماعية‬ ‫للتنمية الاقتصادية‬

‫تتم‬ ‫كانت‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫ففى‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫أضاسع‬ ‫ا‬ ‫بداية القرن‬ ‫الأم فى‬ ‫الدول الأعضاء‬ ‫إلى مساعدة‬ ‫الأم ويهدف‬ ‫كومخولث‬

‫البريطانية وممثلي المستعمرات‬ ‫ب!! ممثلي الح!صمة‬ ‫أطقاءات‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫الإنتاجية‬ ‫ال!!اية‬ ‫وزيادة‬ ‫أصادرات‬ ‫ا‬ ‫فى تطوير‬ ‫الفقيرة‬

‫الإمبراطورية‪.‬‬ ‫المؤتمرات‬ ‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫اجريطانية‬ ‫ا‬


‫الغذائية‪.‬‬ ‫المواد‬

‫تمتلك‬ ‫البريطانية‬ ‫هذه المستعمرات‬ ‫ثانت جميع‬ ‫حيث‬ ‫درل‬ ‫طلاب‬ ‫هساعدة‬ ‫التعليمية‬ ‫المنح‬ ‫بند‬ ‫وضع‬ ‫كما‬

‫كانت‬ ‫بينما‬ ‫للبلاد‪،‬‬ ‫الداخلية‬ ‫أسشؤون‬ ‫ا‬ ‫لإدارة‬ ‫محلية‬ ‫ح!صمات‬ ‫إلى أصدرل‬ ‫ا‬ ‫ابتعاثهما‬ ‫طرية!‬ ‫الدرامة عن‬ ‫الأم على‬ ‫كومنولث‬

‫‪.‬‬ ‫الأحرى‬
‫تحركت‬ ‫‪.‬‬ ‫الدفاع‬ ‫وتسؤون‬ ‫الخارجية‬ ‫نيا تدير سياساتها‬ ‫بريماا‬

‫الأولين من‬ ‫أثناء العقدلن‬ ‫البريطانية في‬ ‫المستعمرات‬ ‫معظما‬ ‫الأم التي أسعست‬ ‫كومنولث‬ ‫أن هناك مؤسسة‬ ‫كما‬

‫وتقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الخارجية‬ ‫سياساتها‬ ‫فى‬ ‫الاستقلال‬ ‫نحو‬ ‫أسعشرين‬ ‫ا‬ ‫القرن‬ ‫القطاع الخاص‬ ‫ومنظمات‬ ‫التعاون بين المتخصص!ت‬ ‫لتنمية‬

‫المنعقد‬ ‫الاستعماري‬ ‫المؤتمر‬ ‫التام فى‬ ‫استقلاأ!ا‬ ‫ممثلوها لإعلان‬ ‫الأم ‪.‬‬ ‫كومنولث‬ ‫في دول‬

‫من‬ ‫متساوية‬ ‫جميعا‬ ‫بأنها‬ ‫الدول‬ ‫هذه‬ ‫ووصفت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪269‬‬ ‫عام‬ ‫تنمية‬ ‫مدينة أ!ندد وهدفهما‬ ‫مقرهما‬ ‫وهناك مؤ!سستان‬

‫البريطاني‪،‬‬ ‫وللحكما‬ ‫لبريطانيا‬ ‫لالولاء‬ ‫وتدين‬ ‫الأهمية‬ ‫ا‬ ‫حيث‬ ‫المعارض‬ ‫الأم من خلال‬ ‫ا‬ ‫كومنولث‬ ‫بين أعضاء‬ ‫العلاقات‬

‫كومنولث‬ ‫في مجموعة‬ ‫ومشتركة‬ ‫دول حرة مستقلة‬ ‫ولكنها‬ ‫هما‬ ‫المؤسستان‬ ‫‪: .‬هاتان‬ ‫والمنح الدراسية‬ ‫التعليمية‬ ‫والبرامج‬

‫بقانون‬ ‫أم عرف‬ ‫‪319‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫قانونا‬ ‫بريطانيا‬ ‫أعلنت‬ ‫ت!ا‬ ‫الأع!‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الأمم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لكومنوأث‬ ‫اطل!صية‬ ‫والجمعية‬ ‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫معهد‬

‫وجعله‬ ‫المستعمرات‬ ‫تلك‬ ‫باستقلال‬ ‫اعترف‬ ‫اسذي‬ ‫ا‬ ‫ستمنستر‪،‬‬ ‫و‬ ‫هماك‬ ‫ر‬ ‫عضاء‪.‬‬ ‫الأ‬ ‫أطول‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫منتشرة‬ ‫حضيرة‬ ‫فروع‬ ‫وللجمعية‬

‫الأم هي‪:‬‬ ‫كومنولث‬ ‫في‬ ‫المشتركة‬ ‫أيماصلية‬ ‫ا‬ ‫والدول‬ ‫قالوسيا‪.‬‬ ‫أمرا‬ ‫إلى توطيد‬ ‫تهدف‬ ‫الأم‬ ‫ا‬ ‫في كومسوأث‬ ‫اخرى‬ ‫منظمات‬

‫يرلندا ‪ ،‬ونيوزيلندا‪،‬‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وكندا‬ ‫نيا‬ ‫‪ ،‬وبريطا‬ ‫اجا‬ ‫امئترا‬ ‫والمعماري!! وأمناء‬ ‫طباء‬ ‫‪9‬‬ ‫أ‬ ‫كا‬ ‫العلاقة بين المتخصصين‬

‫إفريقيا‪.‬‬ ‫‪ ،‬وجنوب‬ ‫ونيوفاوندلاند‬ ‫المؤتمر‬ ‫أجرلمانات في‬ ‫ا‬ ‫أعضاء‬ ‫ويجتمع‬ ‫‪.‬‬ ‫والمهندسين‬ ‫المكتبات‬

‫الأم نظاما‬ ‫كومنولث‬ ‫أسممت‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪329‬‬ ‫وفي عام‬ ‫الأم ‪.‬‬ ‫كومنولث‬ ‫برلمانات‬ ‫لجمعية‬ ‫السنوي‬

‫الأفضلية لدول‬ ‫سمى‬ ‫لينها‬ ‫فيما‬ ‫للتبادل التجاري‬ ‫عامين‪،‬‬ ‫مرة كل‬ ‫الأم‬ ‫ا‬ ‫!صمنوأسث‬ ‫قمة‬ ‫مؤتمرات‬ ‫تعقد‬

‫من‬ ‫البضاؤ‬ ‫فكانت بريطانيا تستورد‬ ‫الكو!ولث‪.‬‬ ‫في الشؤون‬ ‫فيها رؤساء الدول أو الوزراء للتباحث‬ ‫ويجتمع‬

‫الضرائب المعتادة‬ ‫دون فرض‬ ‫الأخرى‬ ‫الأم‬ ‫كومنولث‬ ‫من هذه‬ ‫مجموعة‬ ‫المشترك ‪ .‬وقد عقدت‬ ‫الاهتمام‬ ‫العامة ذات‬

‫للمنظمة‬ ‫التابعة‬ ‫خرى‬ ‫‪19‬‬ ‫الدول‬ ‫عليها‪ .‬كما عقدت‬ ‫البهاما‬ ‫جزر‬ ‫في‬ ‫ناساو‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫‪:‬‬ ‫التالية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫المؤتمرات‬

‫فيما بينها مع مراعاة المصالح المشتركة‬ ‫تجارية‬ ‫اتفاقيات‬ ‫لكندا سنة‬ ‫في مدينة فانكوفر‬ ‫سنة ‪ 859‬أم‪ ،‬وكذلك‬

‫على‬ ‫البريطانية‬ ‫‪ 4‬دولة من المستعمرات‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫وحصلت‬ ‫فى ماليزيا شي سنة‬ ‫لامبور‬ ‫كوالا‬ ‫وفي مدينة‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪879‬‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫أم و‪89 .‬‬ ‫‪479‬‬ ‫فى الفترة ما بين عامي‬ ‫الستقلاأعا‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫فى زمبابوي فى مشة ‪199‬‬ ‫ام‪ ،‬وفى مدينة هراري‬ ‫‪989‬‬

‫في‬ ‫المستقلة الجديدة‬ ‫مالدول‬ ‫هذه‬ ‫معظم‬ ‫واشتركت‬ ‫دولة‬ ‫تجاه‬ ‫الأم‬ ‫حصمنوأث‬ ‫موقف‬ ‫لمناقشة‬ ‫لقاء‬ ‫آخر‬ ‫وقد عقد‬

‫الفترة‬ ‫في‬ ‫كندا‬ ‫إلى‬ ‫نيوفاوندلاند‬ ‫‪ .‬انضمت‬ ‫الأم‬ ‫كومنوأصث‬ ‫الأم‬ ‫عضوية كومنولث‬ ‫من‬ ‫التى انسحبت‬ ‫إفريقيا‪،‬‬ ‫جنوب‬

‫دولتا‬ ‫انفصلت‬ ‫مقاطعاتها‪ .‬كما‬ ‫نفسها لتصبح إحدى‬ ‫المعارضة لسيامعة‬ ‫اشتدت‬ ‫عندما‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫أم‬ ‫في سنة ‪619‬‬

‫اختلافات في‬ ‫بسبب‬ ‫المنظمة‬ ‫إفريقيا عن‬ ‫وجنوب‬ ‫أيرلندا‬ ‫قب!!‬ ‫إفريقيا‪ ،‬وذلك‬ ‫جنوب‬ ‫التي تمارسها‬ ‫العنصرية‬ ‫التفرقة‬

‫المشاركة‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫ا‬ ‫الدول‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬ ‫الاراء‬ ‫إلى حظيرة‬ ‫عادت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫العنصري‬ ‫الفصل‬ ‫إلغاء سياسة‬

‫في المنظمة فى منتصف‬ ‫المشاركة‬ ‫الدول‬ ‫نصف‬ ‫وأصبح‬ ‫مانديلا رئيسا‬ ‫أم عندما أصب!ء نلسون‬ ‫عام ‪99 4‬‬ ‫الكومنولث‬

‫قارة إفريقيا‪.‬‬ ‫الستينيات من القرن العشرين من دول‬ ‫كومنولث‬ ‫باكستان إلى عضوية‬ ‫وقد اعيدت عضوية‬ ‫أ!ا‪.‬‬

‫في التبادل‬ ‫اتفاقياتها‬ ‫لإنهاء‬ ‫خطها‬ ‫بريطانيا‬ ‫وأتمت‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫سنة ‪989‬‬ ‫الدول الدي عقد‬ ‫الأم فى لقاء القمة لهذه‬

‫أم ‪ .‬وقد بدأت‬ ‫في عام ‪779‬‬ ‫مع الدول الأعضاء‬ ‫التجاري‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫مشة ‪729‬‬ ‫من العضوية‬ ‫قد انسحبت‬ ‫باكستان‬ ‫وكانت‬
‫‪281‬‬ ‫المستقلة‬ ‫الدول‬ ‫كومنولث‬

‫الاسم الذي أطلق على‬ ‫الإنجليزي‬ ‫الكومنولث‬ ‫شريكة‬ ‫أم عندما دخلت‬ ‫هذه الخطة عام ‪739‬‬ ‫في وضع‬

‫فبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪ 1 6 94‬إلى ‪653‬‬ ‫فى الفترة من‬ ‫إنجلترا‬ ‫حكومة‬ ‫الدول الأوروبية‪.‬‬ ‫في مجموعة‬

‫أوليفر‬ ‫الأول ‪ ،‬أستولى‬ ‫الإعدام فى تشارلز‬ ‫حكم‬ ‫تنفيذ‬ ‫في التغير جمع‬ ‫الأم آخذة‬ ‫الملاحظ أن كومنولث‬ ‫ومن‬

‫هذه الفترة‬ ‫السلطة فسميت‬ ‫البرلماني على‬ ‫وجيشه‬ ‫كرومول‬ ‫الدول‬ ‫مع‬ ‫!‬ ‫قوية‬ ‫لعلاقات‬ ‫فيها وإقامتها‬ ‫المشاركة‬ ‫الدول‬ ‫تطور‬

‫الكومنولث‬ ‫التي تلتها باسم‬ ‫العرش‬ ‫على‬ ‫الوصاية‬ ‫وفتصة‬ ‫منطقتها‪ .‬ولم جنعد الدول‬ ‫لها‪ ،‬كل دولة حسب‬ ‫المجاورة‬

‫‪ ،‬وتولى‬ ‫الوصاية‬ ‫بعد فترة‬ ‫الملكية‬ ‫واستعيدت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنجليزي‬ ‫بريطانيا‬ ‫فانضص‪،‬م‬ ‫‪،‬‬ ‫قائد المجموعة‬ ‫بريطانيا وكأنها‬ ‫إلى‬ ‫تنظر‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫الثاني العرلق‬ ‫تشارلز‬


‫أنها لن‬ ‫ام يصي‬ ‫الدول الأوروبية عام ‪739‬‬ ‫إلى مجموعة‬

‫الإنجليزية‪.‬‬ ‫الأهلية‬ ‫الحرب‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬ ‫تقيم معه‪ ،‬تبادلات‬ ‫الأم‬ ‫عن دول في كومنولث‬ ‫تبحث‬

‫الولايات‬ ‫صلح‬ ‫قوية‬ ‫اقتصادية‬ ‫كندا علاقات‬ ‫‪ ،‬فأقامت‬ ‫تجارية‬

‫‪1 2‬‬ ‫من‬ ‫رابطة تتكون‬ ‫المستقلة‬ ‫الدول‬ ‫كومئولث‬


‫علاقات‬ ‫ونيوزيكدا‬ ‫لأستراليا‬ ‫‪ .‬وأصبحت‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬

‫الاتحاد‬ ‫السابق جمهوريات‬ ‫تكون في‬ ‫دولة كانت‬ ‫شرقي‬ ‫جةوب‬ ‫سياسية في المحيط الهادئ ودول‬ ‫قوية وأنشطة‬

‫‪،‬‬ ‫أرمينيا‪ ،‬وأذربيجان‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫الأعضاء‬ ‫الدول‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫السوفييتي‬


‫إلى مجموعة‬ ‫بروناي وماليزيا وسنغافورة‬ ‫وانضمت‬ ‫المميا‪.‬‬

‫‪ ،‬ومولدوفا‪،‬‬ ‫‪ ،‬وكيرجستان‬ ‫وكازاخستان‬ ‫البيضاء‪،‬‬ ‫وروسيا‬ ‫في‬ ‫إفريقيا اإشتركة‬ ‫دول‬ ‫وأقامت‬ ‫امسيا‪،‬‬ ‫شرقي‬ ‫جنوب‬ ‫دول‬
‫نيا‪،‬‬ ‫وكرا‬ ‫وأ‬ ‫ن ‪،‬‬ ‫ن ‪ ،‬وتركمنستا‬ ‫‪ ،‬وطا جكستا‬ ‫وروسيا‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫قوية مع دول إفريقيا الأخرى‬ ‫المنظمة علاقات‬

‫في رومميا‪.‬‬ ‫منسك‬ ‫الرابطة هي‬ ‫وعاصمة‬ ‫وأوزبكستان‬ ‫في منطقة البحر ال!اريبي‪.‬‬ ‫المنظمة الموجودة‬ ‫دول‬ ‫فعلت‬

‫‪1 5‬‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫(السابق)‬ ‫السوفييتي‬ ‫الاتحاد‬ ‫كان‬ ‫فإ(ط منظمة‬ ‫التطورات‬ ‫الرغم من هذه‬ ‫ولكن ‪ ،‬على‬

‫في إعلان‬ ‫الجمهوريات‬ ‫ام بدأت‬ ‫وفي عام ‪199‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جمهورية‬ ‫فهناك روابط‬ ‫‪.‬‬ ‫وقوية‬ ‫نشطة‬ ‫منظمة‬ ‫الأم مازالت‬ ‫كومنولث‬

‫إلى أجزأء‪.‬‬ ‫ينقسم‬ ‫السوفييتي‬ ‫الاتحاد‬ ‫وبدأ‬ ‫استقلالها‪،‬‬ ‫‪ 4‬الوالممعة‬ ‫الإنجليزلي‬ ‫بين هذه الدول كاللغة‬ ‫فيما‬ ‫كثيرة‬

‫الدول المستقلة‬ ‫كومنولث‬ ‫جمهورية‬ ‫عشرة‬ ‫الاثنتا‬ ‫وكونت‬ ‫التعليم‬ ‫وهناك الكثير من الأنظمة المتشابهة كضظام‬ ‫الانتشار‪.‬‬

‫قبل أن يختفى‬ ‫قصير‬ ‫وقت‬ ‫من العام نفسه ‪ ،‬في‬ ‫في ديسمبر‬ ‫التجارة ‪.‬‬ ‫ونظام‬ ‫والقانون‬

‫التي لم‬ ‫السابقة‬ ‫جمهوريات‬ ‫‪ .‬والثلاث‬ ‫الاتحاد السوفييتي‬


‫في الموسوعة‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫مقالات‬
‫ولاتفيا‪ ،‬وليتوانيا‪.‬‬ ‫أستونيا‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫المنظمة‬ ‫إلى‬ ‫تنضم‬
‫بهذه المقالة‬ ‫المر!!‬ ‫بالحدول‬ ‫الواردة‬ ‫الوصاية‬ ‫تحت‬ ‫المناطق‬ ‫الدول ومعظم‬
‫منها‪ ،‬أراد الكثير‬ ‫لعدة أسباب‬ ‫الدول‬ ‫كومنولث‬ ‫وتكونت‬
‫أيضا‪:‬‬ ‫ان!‬ ‫‪.‬‬ ‫مستقلة‬ ‫مقالات‬ ‫لها‬

‫التي‬ ‫الروأبط الاقتصادية‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫من الدول الأعضاء‬


‫المستر!رة‬ ‫الريطا نية‬ ‫كولومبيا‬ ‫الإقليم‬

‫بناء‬ ‫على‬ ‫فعملوا‬ ‫‪،‬‬ ‫سابقة‬ ‫سوفييتية‬ ‫كجمهوريات‬ ‫بينها‬ ‫كانت‬


‫لكوسولث‬ ‫ا‬ ‫معهد‬ ‫لعاب‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الكومنولث‬ ‫مريكا‬ ‫أ‬

‫كل‬ ‫أراضى‬ ‫استقلال‬ ‫صيانة‬ ‫تستطيع‬ ‫مشتركة‬ ‫قوة عسكرية‬ ‫لمحمية‬ ‫ا‬ ‫لعلم‬ ‫ا‬

‫المستقلة‬ ‫الدول‬ ‫أعفاءكومنولث‬

‫المساح!‬

‫)للغه‬ ‫العاعممة‬ ‫عدد السكار‬ ‫كم‪2‬‬ ‫ميل‪2‬‬


‫‪--‬إلييم‬

‫نية‬ ‫رليجا‬ ‫باكو‬ ‫!‬ ‫‪37386‬‬ ‫ليحار‬


‫لاكأ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪33‬‬ ‫‪436‬‬ ‫ذر‬ ‫أ‬

‫الأرمينية‬
‫يريفمان‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫\‬ ‫‪92‬‬ ‫لأ‬
‫رميتيا‬ ‫أ‬

‫لأ ‪،‬زبكيه‬ ‫ا‬ ‫طشقد‬


‫\‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،47‬‬ ‫ر‬ ‫‪1721‬‬ ‫لأ‬ ‫‪42‬‬ ‫أوزيكسخان‬

‫نية‬ ‫كر!‬ ‫و‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫كبيون‬ ‫‪* 1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،3،‬‬ ‫‪33‬؟‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪9‬‬ ‫يا‬ ‫ركرا‬ ‫أ‬

‫تيه‬ ‫لزكما‬ ‫أبا‪2‬‬ ‫عشبئ‬


‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪33‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ول‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫لأ‬ ‫‪"87456‬أ‬ ‫سستار‬ ‫قركما‬

‫جية‬ ‫لجور‬ ‫ا‬ ‫تلبسي‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫‪35‬‬ ‫‪27،‬‬ ‫‪"16‬‬
‫؟‬ ‫لا‬ ‫‪9‬‬
‫جيا‬ ‫حور‬

‫لرودميه‬ ‫ا‬ ‫موسكو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪17*،753‬‬ ‫"ء‪8،29‬ء‪6،‬‬
‫ر‬ ‫‪،‬‬
‫ررسيا‬

‫اللاروورده‬ ‫ميك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪9‬‬ ‫‪02‬‬ ‫ألا‪".‬‬ ‫‪88‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫السيضاء‬ ‫رريحيا‬

‫جبكبه‬ ‫الطا‬
‫دوساني‬ ‫طاجكشتار‬

‫حة‬ ‫لكارأ‬ ‫ا‬ ‫سابفا)‬ ‫إأ!ا‪-‬أتا‬ ‫أكولا‬


‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪36‬‬ ‫ر‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪71702،‬‬ ‫أ‬ ‫‪.7،1،94‬ر‬ ‫كازاخستاد‬

‫لكيرجه‬ ‫ا‬ ‫لشكك‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫!‪8،1‬‬ ‫‪،،41‬لألا‬ ‫كيرحسحتافي‬

‫لمولدرفية‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪337‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لأمحا‪3‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪.12‬ر‬


‫‪0‬‬ ‫لا‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬
‫مولدرفا‬
‫عيد‬ ‫‪،‬‬ ‫منو لث‬ ‫لكو‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪82‬‬

‫الجميلة والحدائق الغناء‬ ‫من البيوت الصيفية‬ ‫صفوف‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫أيضا‬ ‫المنظمة‬ ‫أعضاء‬ ‫اعتقاد‬ ‫و حان‬ ‫‪.‬‬ ‫المنظمة‬ ‫هذه‬ ‫دولة في‬

‫ويزور‬ ‫حصمو‪.‬‬ ‫بحيرة‬ ‫خلال‬ ‫أدا‬ ‫الكروم ‪ .‬ويمر نهر‬ ‫وحقول‬ ‫الاتحاد‬ ‫العالم بأن أسلحة‬ ‫بقية دول‬ ‫يطمش‬ ‫ربما‬ ‫الكومنوأث‬

‫الواقعة على‬ ‫الرئيسية‬ ‫المدينة‬ ‫التي تعتبر‬ ‫كومو‪،‬‬ ‫السياح‬ ‫آلاف‬ ‫قيادة‬ ‫محيطرة‬ ‫تحت‬ ‫تبقى‬ ‫سوف‬ ‫النووية‬ ‫أسموفييتي (السابق)‬ ‫ا‬

‫!شة‪.‬‬ ‫البحيرة ‪ ،‬كل‬ ‫المنظمة‪.‬‬ ‫!ميطرة‬ ‫الأسلحة تحت‬ ‫وفعلا وضعت‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬

‫إلى‬ ‫تهدف‬ ‫كانت‬ ‫المنظهمة‬ ‫وعلى الرعم من أن هذه‬


‫‪1 0 9 4‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5 8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪87‬‬ ‫عبدالمؤمن‬ ‫‪،‬‬ ‫الكومي‬
‫الجمهوريات السابقة على الاستمرار في العمل‬ ‫مساعدة‬
‫بن يعلى بن‬ ‫بن مخلوف‬ ‫بن علي‬ ‫أم)‪ .‬عبدالمؤمن‬ ‫‪163 -‬‬ ‫ما بدأوا في اكنزاع حول‬ ‫أنهم سرعان‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫المشترك‬
‫لدولة‬ ‫‪ ،‬المؤسه! الحقيقى‬ ‫ال!صمي‬ ‫محمد‬ ‫أبو‬ ‫مرهـار‪،‬‬
‫الدول اطستقلة‬ ‫منولث‬ ‫كو‬ ‫أغد هدف‬ ‫‪.‬‬ ‫مختلفة‬ ‫موضوعات‬
‫ولد‬ ‫البربر‪.‬‬ ‫قبائل‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫كومية‬ ‫إلى‬ ‫‪ .‬نسبته‬ ‫با!غرب‬ ‫الموحدين‬ ‫أعضائه‪،‬‬ ‫أعل‬ ‫واحدة‬ ‫قوة عسكرية‬ ‫الأساس إلى ت!صين‬ ‫ا‬ ‫في‬

‫وتعلم‪.‬‬ ‫نشأ‬ ‫وفيها‬ ‫‪.‬‬ ‫تلمسان‬ ‫‪ -‬قرب‬ ‫بالمغرب‬ ‫بمدينة تاجرت‬


‫كازاخستان‬ ‫و‬ ‫البيضاء‬ ‫وروسيا‬ ‫أذربيجان‬ ‫أن كلا من‬ ‫إلا‬

‫انضم‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫بابن تومرت‬ ‫التقى‬ ‫‪.‬‬ ‫خزف‬ ‫صالع‬ ‫أ!ده‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫وكاد‬ ‫قواتها المسلحة الخاصة‬ ‫أن تنشئ‬ ‫قررت‬ ‫وأوكرانيا‬ ‫وروسيا‬

‫ابن‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫جيشه‬ ‫قيادة‬ ‫ابن تومرت‬ ‫‪ ،‬فولاه‬ ‫دعوته‬ ‫إلى‬


‫شبه‬ ‫الأوكرانية بصفتها‬ ‫ا‬ ‫القرم‬ ‫بمنطقة‬ ‫روسيا‬ ‫بها‪ .‬وطالبت‬

‫على‬ ‫بايعه الموحدون‬ ‫توفي ابن تومرت‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫تومرت‬ ‫في البحر الأسود‪.‬‬ ‫الاستراتيجية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫جزيرة مهمة‬

‫في‬ ‫‪ ،‬فشرع‬ ‫أم‬ ‫‪1 2 9‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪52 4‬‬ ‫‪ ،‬مشة‬ ‫الن تومرت‬ ‫خلاشة‬ ‫الدوأ! المستقلة فكرة رو!ميا‬ ‫كومنولث‬ ‫أعضاء‬ ‫معظم‬ ‫ورفض‬
‫عام‬ ‫المؤمنين‬ ‫بأمير‬ ‫‪ .‬ولقب‬ ‫الموحدين‬ ‫دولة‬ ‫تكوين‬ ‫إكمال‬
‫فيها الروبل‬ ‫يستمر‬ ‫اقتصادية مشتركة‬ ‫لمموق‬ ‫لإنشاء‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪26‬ءهـ‪131،‬‬


‫ذأسك‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وبدلا‬ ‫أضداوأ!‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬في‬ ‫أصسوفييتية‬ ‫ا‬ ‫النقدية‬ ‫‪ -‬الوحدة‬

‫المرابطين‪،‬‬ ‫وحارب‬ ‫والجهاد‪.‬‬ ‫للغزو‬ ‫أسكومي‬ ‫ونهض‬


‫بها‪.‬‬ ‫الحاصة‬ ‫عملاتها‬ ‫أن تنشئ‬ ‫فإنها اختارت‬
‫ا‬

‫مابين‬ ‫في الفترة‬ ‫والأوسط‬ ‫الأقصى‬ ‫المغرب‬ ‫أجه‬ ‫إ‬ ‫وضم‬


‫المنفمهآ‬ ‫هذه‬ ‫مش!!لات‬ ‫من‬ ‫أممثير‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫الخبراء‬ ‫ويعتقد‬

‫مراكمق‬ ‫سقوط‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬ام‬ ‫‪46‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪43‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪538‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫رومميا‬ ‫‪ .‬وترى‬ ‫اضح!ت‬ ‫ر‬ ‫وبناء‬ ‫هدف‬ ‫وجود‬ ‫تنشأ من عدم‬
‫هـ‪،‬‬ ‫‪953‬‬ ‫عام‬ ‫وأرسل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬أم‬ ‫‪46‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫في يده عام‬
‫الأعضاء‬ ‫ا‬ ‫ول!ش‬ ‫أن تصتمر‪.‬‬ ‫يجب‬ ‫أ!سشقلة‬ ‫ا‬ ‫الدوا!‬ ‫كومنولث‬

‫أهل‬ ‫بيعة‬ ‫جاءته‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫الأندأص‪،‬‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫جيشا‬ ‫‪ 1 4 4‬اء‬
‫بحجمها‬ ‫‪-‬‬ ‫من أن روسيا‬ ‫الاخرين يعبرون عن خوفهم‬
‫والجزائر‬ ‫وغرناطة‬ ‫وقرطبة‬ ‫أشبيليا‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬فاستولى‬ ‫الأندش‬ ‫ا‬

‫تسيطر على هذه المنظمة ويرى‬ ‫سوف‬ ‫‪-‬‬ ‫الكبيرة‬ ‫وقوتها‬


‫إفريقيا‪ ،‬وأنشأ‬ ‫وسائر بلاد شمالي‬ ‫الغرب‬ ‫والمهدية وطرابلس‬ ‫اف د !ؤقت‬ ‫المستقلة‬ ‫أررول‬ ‫ا‬ ‫أن كومنوأث‬ ‫الأعضاء‬ ‫بعض‬

‫وهو أول‬ ‫‪.‬‬ ‫بني هلال‬ ‫في لطولغ عرب‬ ‫ونجح‬ ‫‪.‬‬ ‫الأساطيل‬
‫الحقيقي‪.‬‬ ‫الاستقلاأ!‬ ‫على‬ ‫السابقة‬ ‫الجمهوريات‬ ‫فقط‬ ‫يساعد‬
‫على‬ ‫الحقيقية‬ ‫معيطرته‬ ‫يفرض‬ ‫الإسلامي‬ ‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫حاكم‬
‫واجباته‬ ‫ميثاقا يوضح‬ ‫المستقلة‬ ‫الدول‬ ‫ولايملك ممومنولث‬
‫إضافة‬ ‫إلى المحيط الأطلسي‬ ‫مصر‬ ‫الممتدة من حدود‬ ‫الرقعة‬
‫القرارات‬ ‫تتخذ‬ ‫حاكمة‬ ‫أيضا سلطة‬ ‫وسلطاته ‪ ،‬وينقصه‬
‫طريقه‬ ‫في‬ ‫سلا‪،‬‬ ‫رباط‬ ‫فى‬ ‫وآثار‪ .‬توفى‬ ‫له أبنية‬ ‫الألدلص!‪.‬‬ ‫إلى‬
‫ال!ضير من الناس في الدول‬ ‫ويتساءل‬ ‫‪.‬‬ ‫اشنزاعات‬ ‫وتتعامل مع‬
‫فيها إلى‬ ‫ونقل إلى تينملل‪ ،‬فدفن‬ ‫مجاهدا‪،‬‬ ‫الأندلص!‬ ‫إلى‬
‫جدواها‪.‬‬ ‫الأعضاء عن‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫بن تومرت‬ ‫محمد‬ ‫صاحبه‬ ‫جانب‬

‫مناسبة تحتفل بها‬ ‫عيد ال!صمنو أت‬ ‫‪.‬‬ ‫عيد‬ ‫الكومدولث‪،‬‬

‫المسرحي‬ ‫العمل‬ ‫من أشكال‬ ‫شكل‬ ‫ا!للهاة‬ ‫أو‬ ‫الكوميدب‬


‫مارس‬ ‫ش!ى‬ ‫في‬ ‫أخاني‬ ‫أ‬ ‫الأممبوع‬ ‫يوم الاثن!ت من‬ ‫في‬ ‫بريطانيا‬

‫من السلوك‬ ‫أو الساخرة‬ ‫الهزلية المضحكة‬ ‫الجواب‬ ‫يتناوأ!‬


‫أقطار‬ ‫مماثلة شي كل‬ ‫تقام احتفالات‬ ‫عام ‪ .‬كما‬ ‫من كل‬
‫طالغ مازح‬ ‫ذات‬ ‫ال!صميدية‬ ‫الأعمال‬ ‫ومعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫الإنساني‬
‫من السنة‪.‬‬ ‫مختلفة‬ ‫في أوقات‬ ‫الأخرى‬ ‫ا‬ ‫الأم‬ ‫كومنولث‬

‫‪.‬‬ ‫دائما نهاية سعيدة‬ ‫‪ ،‬وتنتهي‬ ‫فكاهي‬


‫فقد‬ ‫بم‬ ‫يوم الإمبراطورية‬ ‫يسمى‬ ‫هذا العيد في الأصل‬ ‫وكان‬
‫من الكوميديا‪ .‬أكثرها رواجا ثلاثة‬ ‫عديدة‬ ‫هناك ضروب‬
‫كان‬ ‫الذي‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مايو‬ ‫‪2 4‬‬ ‫يوم‬ ‫في‬ ‫مرة‬ ‫أول‬ ‫به‬ ‫احتفل‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الأفكار‪،‬‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الشخصية‬ ‫يتاول‬ ‫‪ ،‬هي ‪ :‬ما‬ ‫ضروب‬
‫يحتف!!‬ ‫التاريخ الذي‬ ‫أما‬ ‫الملكة فكتوريا‬ ‫ميلاد‬ ‫يوم عيد‬ ‫يوافق‬

‫تنئ‬ ‫الشخصية‬ ‫التي تركز على‬ ‫‪ .‬ففي الكوميديا‬ ‫المواقف‬


‫ام ‪.‬‬ ‫بدءا من عام ‪779‬‬ ‫فيه حاليا فقد حدد‬
‫أما كوميديا‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسية للأشعخاص‬ ‫الفكاهة من السمات‬

‫‪ .‬بينما‬ ‫المضحكة‬ ‫وال!حداث‬ ‫الحركات‬ ‫المواقف فتعشمد على‬ ‫تقع‬ ‫جميلة !شهورة‬ ‫!عة‬ ‫‪ .‬بحيرة كومو‬ ‫يحديرة‬ ‫كومو‪،‬‬

‫مإلقضايا‬ ‫رئيسية‬ ‫الأفكار لصورة‬ ‫كوميديا‬ ‫تتعام!!‬ ‫دي‬ ‫لاجو‬ ‫أجة‬ ‫بالإيطا‬ ‫صومو‬ ‫بحيرة‬ ‫وتسمى‬ ‫إيطاليا‪.‬‬ ‫شمافي‬

‫المهمة‬ ‫الأخرى‬ ‫أنواع الكوميديا‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الألب‪.‬‬ ‫أ!‬ ‫جبا‬ ‫دى سفوح‬ ‫وتقع في إقليم لومباردي‬ ‫كومو‪.‬‬

‫الرومانسية‪.‬‬ ‫‪ ،‬والكوميديا‬ ‫الأخلاقية‬ ‫الكوميديا‬ ‫سواحلها‬ ‫‪ .2‬وتنتشر على‬ ‫أكم‬ ‫‪45‬‬ ‫البحيرة مساحة‬ ‫وتغطى‬
‫‪283‬‬ ‫الإلهية‬ ‫لكوميديا‬ ‫ا‬

‫ام‬ ‫‪321‬‬ ‫منها عام‬ ‫وانتهى‬ ‫أم‬ ‫‪803‬‬ ‫عام‬ ‫دانتي‬ ‫بدأها‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسم‬ ‫هزلية‬ ‫معا‪-‬لمجات‬ ‫الكوميديا الأخلاقية‬ ‫أعمال‬ ‫ومعظم‬

‫الموت ‪ ،‬ودانتي هو‬ ‫هو الحياة بعد‬ ‫الرئيسي‬ ‫وموضوعها‬ ‫من المجتمع‪.‬‬ ‫والمتوسطة‬ ‫العليا‬ ‫للطقتين‬ ‫الاجتماعى‬ ‫للسلوك‬

‫فيها‪.‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫الشخصية‬ ‫الذين‬ ‫الأفراد‬ ‫ا‬ ‫تتناول‬ ‫الرومانسية‬ ‫الكوميديا‬ ‫أعمال‬ ‫ومعظم‬

‫والجنة‬ ‫والمطهر‬ ‫الجحيم‬ ‫إلى‬ ‫الإلهية‬ ‫الكوميديا‬ ‫وتنقسم‬ ‫المبالغ‬ ‫الكوايديا‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫وهناك‬ ‫‪.‬‬ ‫والغرام‬ ‫العشق‬ ‫في‬ ‫يقعون‬

‫لأنها انتهت‬ ‫الكوميديا‬ ‫دانتي‬ ‫عليها‬ ‫أطلق‬ ‫وقد‬ ‫(الفردوس)‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫بذاته‬ ‫مما‬ ‫قافي‬ ‫ضربا‬ ‫النقاد‬ ‫بعض‬ ‫؟ ويعده‬ ‫الهزل‬ ‫فيه يسمى‬

‫صفة‬ ‫اللاحقة‬ ‫إليها الأجيال‬ ‫أضافت‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫نهاية سعيدة‬ ‫المواقف‪.‬‬ ‫كوميديا‬ ‫مع‬ ‫إدراجه‬ ‫يمكن‬ ‫أنه‬

‫إلى أجزاء‬ ‫للقصيدة‬ ‫الثلاثة‬ ‫الأقسام‬ ‫دانتي‬ ‫قسبم‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الإلهية‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫اش‬ ‫عا‬ ‫الذي‬ ‫أريسطوفانيس‬ ‫اليوناني‬ ‫الكاتب‬ ‫كان‬

‫من قسمي‬ ‫كل‬ ‫الاجزاء الداخلية ‪ .‬ويضم‬ ‫تسمى‬ ‫أخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫نجوم التأليف الكوميدي‬ ‫ألمع‬ ‫ق ‪.‬م من‬ ‫‪385‬‬ ‫حتى‬ ‫من ‪445‬‬

‫فيضم‬ ‫أما الجحيم‬ ‫جزءا‪.‬‬ ‫‪33‬‬ ‫(الفردوس)‬ ‫والجنة‬ ‫المطهر‬ ‫وقد كتب‬ ‫‪.‬‬ ‫عامة‬ ‫جماهيرية‬ ‫أعماله قضايا‬ ‫وتتناول معظم‬

‫الأجزاء بالإيقاع القوي نظرا‬ ‫‪ 34‬جزءا‪ .‬وتتميز جميع‬ ‫وتيرنس ا!سرحيات‬ ‫بلوتس‬ ‫الرومانيان‬ ‫المؤلفان الكوميديان‬

‫الثلاثة‪.‬‬ ‫الابيات‬ ‫لمقاطعها الموشحية ذات‬ ‫اليومية‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫كوميدية موقفية مأخوذة من أحداث‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫دانخى ‪ ،‬نجد‬ ‫الذي اخضعه‬ ‫الشعري‬ ‫وفي هذا الشكل‬ ‫الرئيسيب الذي ساد‬ ‫الكوميديا الهزلية الضرب‬ ‫كانت‬
‫على وزن البيت‬ ‫الأول والثالث من كل مقطوعة‬ ‫البيتين‬
‫عشر‬ ‫القرن اهـ‪،‬دس‬ ‫‪ .‬وفي أواخر‬ ‫القرون الوسطى‬ ‫خلال‬

‫السابقة‪.‬‬ ‫المقطوعة‬ ‫من‬ ‫الأوسط‬


‫ولبم ضمكسبير‬ ‫الميلاديين كتب‬ ‫عشر‬ ‫ومطالع القرن السابع‬

‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ويمثل‬ ‫غابة مظلمة‬ ‫المفقود في‬ ‫بدانتي‬ ‫وتبدأ القصة‬ ‫كما‬ ‫"مريئا‪.‬‬ ‫الكوميديا‬ ‫كل ضروب‬ ‫مسرحيات تضمنت‬
‫في‬ ‫يراه‬ ‫‪ ،‬والشر الذي كان‬ ‫بتفاهة حياته‬ ‫عنده إحساسه‬ ‫الميلادي أشهر‬ ‫في أوالممط القرن السابع عشر‬ ‫موليير‬ ‫أصبح‬

‫من التجوال‬ ‫ليلة‬ ‫وبعد‬ ‫صحو‪،‬‬ ‫‪ .‬وفي يوم جمعة‬ ‫مجتمعه‬ ‫مسرحياته‬ ‫فى فرنسا‪ .‬وتصور‬ ‫الكوميدية‬ ‫الأعمال‬ ‫مؤلفى‬

‫بأن‬ ‫يعده‬ ‫الذي‬ ‫فيرجيل‬ ‫الروماني‬ ‫الشاعر‬ ‫مع‬ ‫يتقابل‬ ‫المؤلم ‪،‬‬
‫أو‬ ‫كالجشع‬ ‫تميزها‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫يغلب عليها سمة‬ ‫شخصيات‬
‫إلى رحلة في العالم الاخر‪.‬‬ ‫ويقوده‬ ‫الغابة‬ ‫من تلك‬ ‫يخرجه‬ ‫في أواخر‬ ‫البريطانيون‬ ‫الكوميديا‬ ‫النفاق ‪ .‬وقد ارتقى كتاب‬

‫هيئة مخروط‬ ‫على‬ ‫فطعة‬ ‫الجحيم وهو حفرة‬ ‫ويدخلان‬ ‫إلى أعلى‬ ‫الأخلاةية‬ ‫بالكوميديا‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫السالغ‬ ‫القرن‬

‫دوائر‪ ،‬حيث‬ ‫تسع‬ ‫الحفرة‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫في باطن الأرض‬ ‫عميق‬ ‫ووليم‬ ‫يف‬ ‫س‬ ‫وليم كوفي‬ ‫ويأتي فى مقدمتهم‬ ‫بم‬ ‫المستويات‬
‫فوق‬ ‫الذي تصبه‬ ‫العذاب‬ ‫الأفراد‪ ،‬يعانون‬ ‫من‬ ‫يريان جموعا‬
‫ويتشرلط‪.‬‬
‫والخلوقات‬ ‫‪ ،‬والشياطين‬ ‫الخرافية‬ ‫الوحوش‬ ‫رؤوسهم‬ ‫إثامن عشر‬ ‫ا‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫المسرح‬ ‫من كتاب‬ ‫كثير‬ ‫ألف‬
‫المعذبون‬ ‫والملعونون‬ ‫‪.‬‬ ‫خطاياهم‬ ‫على‬ ‫عقابا‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الأخرى‬
‫هؤلاء الصير ريتشارد‬ ‫عاطفية ‪ ،‬ومن‬ ‫كوميدية‬ ‫معسرحيات‬

‫تاريخية معروفة جيدا‪ ،‬بعضها من عصر‬ ‫هؤلاء شخصيات‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرنسي‬ ‫‪ ،‬وبيير ماريفو‬ ‫الإنجليزي‬ ‫ستيل‬

‫دانتي نفسه‪.‬‬ ‫من عصر‬ ‫سابق لدانتي غير أن معظمهم‬ ‫كوميدية خفيفة‬ ‫الميلادي آلفت مسرحيات‬ ‫عشر‬ ‫الثامن‬

‫إلى‬ ‫الجحيم ‪ ،‬ويصلان‬ ‫من دانتي وفيرجيل‬ ‫ويغادر كل‬ ‫في هذا‬ ‫البديهة ‪ .‬وقد !مب‬ ‫الفكاهة وسرعة‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬

‫فيها‬ ‫مضيئة‬ ‫إلى شرفات‬ ‫هناك يتسلقان‬ ‫المطهر ومن‬ ‫جبل‬ ‫‪ ،‬وريتشارد‬ ‫سميث‬ ‫الإنجليزيان أوليفر جولد‬ ‫المجال الأديبان‬

‫الغفران من الخطايا‬ ‫عن‬ ‫يبحثون‬ ‫الموتى الذين وهبوا الخلاص‬


‫بومارشيه‪.‬‬ ‫دي‬ ‫بيير‬ ‫‪ ،‬والفرنسى‬ ‫شريدان‬ ‫برنسلي‬

‫من الأمان والأمل‬ ‫ويملأ جو‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫التى اقترفوها‬
‫أشهر‬ ‫‪-‬‬ ‫الإنجليزي‬ ‫‪ -‬الكاتب‬ ‫برنارد شو‬ ‫جورج‬ ‫يعد‬
‫الكبيرة‬ ‫المعاناة‬ ‫بالتطهر‪ ،‬على عكس‬ ‫الخاص‬ ‫المكان‬ ‫ذلك‬
‫‪-‬بخمه بصفة‬ ‫لمع‬ ‫وقد‬ ‫مؤلفي الكوميديا في القرن العشرين‬
‫واليأس اللذين مرا بهما في الجحيم‪.‬‬
‫وبدءا‬ ‫‪.‬‬ ‫ية‬ ‫الف!ص‬ ‫الكوميدية‬ ‫في مسرحياته‬ ‫خاصة‬
‫قمة جبل‬ ‫الأرضية على‬ ‫الجنة‬ ‫إلى‬ ‫وعند وصولهما‬
‫الميلادي ‪ ،‬ازريلق الإبدأع‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫بالخمسينيات‬

‫هي‬ ‫جديدة‬ ‫إلى مرشدة‬ ‫بدانتى‬ ‫فيرجيل‬ ‫المطهر‪ ،‬يوصي‬ ‫فى هذا‬ ‫الكوميديا السوداء‪ .‬وءمب‬ ‫بمسرحيات‬ ‫فيما سمي‬
‫بياتريس‪.‬‬ ‫يونسكو‪،‬‬ ‫أوصبئ‬ ‫‪ ،‬والفرنسى‬ ‫ألبي‬ ‫إدوارد‬ ‫النوع الأمريكي‬

‫تمتدح‬ ‫حب‬ ‫وتعد هذه الملحمة من نواح عدة‪ ،‬قصيدة‬ ‫الأعمال‬ ‫‪!1‬‬ ‫هذ‬ ‫مزجت‬ ‫هارولد بنتر‪ .‬وقد‬ ‫والإنجليزي‬
‫بدانتي‬ ‫الوصول‬ ‫على‬ ‫الأخلاقي ‪ ،‬وقدرتها‬ ‫بياتريس‬ ‫جمال‬
‫ا!كوميدية‪.‬‬ ‫بالأساليب‬ ‫أو الخطرة‬ ‫الغريبة‬ ‫المواقف‬ ‫المسرحية‬

‫طبقات‬ ‫خلال‬ ‫تقوده‬ ‫إذ إنها‬ ‫‪،‬‬ ‫الأعظم‬ ‫إلى رؤية الخير‬
‫صناعة‬ ‫بم‬ ‫المسرصية‬ ‫بم‬ ‫فالساخرة‬ ‫أيضا ‪ :‬العرو‬ ‫انظر‬

‫المباركين ‪ .‬ويقف‬ ‫بأرواح‬ ‫يلتقي‬ ‫حيث‬ ‫العشر‪،‬‬ ‫الس!اوات‬


‫الفكاهة‪.‬‬ ‫السينمابم‬

‫النهائية‬ ‫الحقيقة‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ويتفهم‬ ‫ونشوة‬ ‫بهجة‬ ‫فى‬ ‫دانتي‬

‫من مؤرخي‬ ‫جماعة‬ ‫وما يعنيه الكون ‪ .‬وتذهب‬ ‫للحياة‬ ‫طو يدة دلشاعر‬ ‫شعرية‬ ‫مدحمة‬ ‫الإلهية‬ ‫الكوميديا‬

‫بقصة‬ ‫إلى أن دانتى تأثر في هذا العمل‬ ‫ونقاده‬ ‫الأدب‬ ‫بهذأ‬ ‫أ!المي‬ ‫ا‬ ‫الأدب‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬عرفت‬ ‫أليجيري‬ ‫دانتي‬ ‫الإيطالي‬
‫الموسيالية‬ ‫لكوميديا‬ ‫ا‬ ‫‪284‬‬

‫نبذة تاريخية‬ ‫العلاء‬ ‫لأبي‬ ‫الغفران‬ ‫برسالة‬ ‫أيضا‬ ‫ورمما‬ ‫!!‬ ‫"!الإسراء والمعراج‬

‫الكوميديا‬ ‫تطورت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولى‬ ‫الموسيقية‬ ‫الكوميديا‬ ‫الفكرة والمنهج عخه‪.‬‬ ‫‪ 0‬أم) وأخذ‬ ‫هـ‪57 ،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪94‬‬ ‫المعري (ت‬

‫والعناصر‬ ‫الشعبية‬ ‫الف!صاهة الأمريكية‬ ‫من‬ ‫الموسيقية الأمريكية‬ ‫رسالة‬ ‫أبو العلاء‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ المعري‬ ‫أليجيري‬ ‫دانتى‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫لغفران‬
‫وتكونت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوروبي‬ ‫المومميقي‬ ‫المسرح‬ ‫في‬ ‫ال!صلا!ميكية‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬وعروض‬ ‫الكوميدية‬ ‫المسرحيات‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫الأمريكية‬ ‫الفكاهة‬


‫التى‬ ‫المسرحيات‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫الموسيقية‬ ‫الكوميديا‬
‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الخفيفة‬ ‫المسرحية‬ ‫المنوعات‬ ‫وبرامج‬ ‫المومميقي‬ ‫الإنشاد‬
‫الجمع بين الحوار والأغنية واشقص‪،‬‬ ‫القصة من خلال‬ ‫تحكي‬
‫المومسيقية‬ ‫والفنون‬ ‫والأوبرا‬ ‫أجاليه‬ ‫ا‬ ‫الأوروبية‬ ‫المؤثرات‬ ‫شملت‬

‫مميزاتها خفة‬ ‫الموسيقية ‪ ،‬ومن‬ ‫المسرحية‬ ‫كذلك‬ ‫وتسمى‬


‫ية‪.‬‬ ‫الكوميد‬

‫‪.‬‬ ‫الظ!! والظرف‬


‫بداية الكوميديا‬ ‫بم)‬ ‫أ‬ ‫(‪866‬‬ ‫الأسود‬ ‫اللص‬ ‫يعد عرض‬ ‫و‬

‫حلال‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫أغن‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫بدأ هذا‬
‫بدأ‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الاوروبي‬ ‫النمط‬ ‫على‬ ‫المبنية‬ ‫الأمري!صة‬ ‫ا‬ ‫الموسيقية‬
‫أفضل‬ ‫من خلاله‬ ‫‪ ،‬وظهرت‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن التاسعكلشر‬
‫الظهور‬ ‫فى‬ ‫الموسيقى‬ ‫لمسرح‬ ‫الحقيقى‬ ‫الأمري!ص‬ ‫ا‬ ‫النمصأ‬
‫عن‬ ‫الموسيقية‬ ‫أحوميديا‬ ‫ا‬ ‫الشائعة ‪ .‬وتختلف‬ ‫الشعبية‬ ‫الأغاني‬
‫أواخر القرن التاشع‬ ‫أم)‪ .‬وخلال‬ ‫الغدير (‪987‬‬ ‫بمسرحية‬
‫الترويح‬ ‫برنامج‬ ‫يت!صن‬ ‫إذ قد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫المسرحية‬ ‫الأعمال‬
‫نمط‬ ‫كان‬ ‫ربما‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلاديين‬ ‫أحشرين‬ ‫ا‬ ‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫وبداية‬ ‫عشر‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫دون‬ ‫والفكاهة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والرقصات‬ ‫الأغاني‬ ‫من‬ ‫المسرحى‬
‫الأوروبية هو النمط الأكثر انتشارا‬ ‫الموسيقية‬ ‫المسرحيات‬
‫والتى‬ ‫الأوبرا‬ ‫في ذلك‬ ‫وهو يشبه‬ ‫محددة‬ ‫قصة‬ ‫يحكي‬
‫الفن‬ ‫هذا‬ ‫مؤلفي‬ ‫برز من‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الأمريكي‬ ‫الموسيقي‬ ‫للمسرح‬
‫الكوميديا‬ ‫معظم‬ ‫‪ .‬وقد عرضت‬ ‫في الكلمات‬ ‫عنه‬ ‫تختلف‬
‫رومبرج‪.‬‬ ‫‪ ،‬وسيجموند‬ ‫هربرت‬ ‫وفيكتور‬ ‫فريمل‪،‬‬ ‫رودر لص‬
‫برودواي ‪ ،‬بمدينة‬ ‫مسرح‬ ‫على‬ ‫المشهورة‬ ‫المو!ميقية الأمريكية‬
‫العناصر‬ ‫في مجالات‬ ‫المؤلفين‬ ‫وتعاقب بعد ذلك عدد من‬
‫أص!ا‪.‬‬ ‫العا‬ ‫أقطار‬ ‫بعضها‬ ‫جاب‬ ‫نيويورك كما‬
‫أدى إلى نقل هذا‬ ‫مما‬ ‫فى أمريكا‬ ‫الموسيقية‬ ‫الختلفة لل!صميديا‬

‫الموسيقية‬ ‫الكومددبا‬ ‫عناصر‬


‫الأمريكي‪.‬‬ ‫أضمط‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫أخقليد الأوروبى‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫الف!‬

‫المومحيقية‬ ‫الكوميديا‬ ‫الموسيقية ‪ .‬برزت‬ ‫الكوميديا‬ ‫نف!ج‬ ‫من‬ ‫النموذجية‬ ‫المومسيقية‬ ‫الكوميدية‬ ‫المسرحية‬ ‫تتكون‬

‫نوعه‪.‬‬ ‫في‬ ‫فريد‬ ‫غنائي‬ ‫الأولى كمسرح‬ ‫ا‬ ‫أمحالمية‬ ‫ا‬ ‫الحرب‬ ‫حلاأ!‬ ‫المسرحية‪،‬‬ ‫!طمات‬ ‫أ‬ ‫هي‬ ‫أساسية‬ ‫أربعة عناصر‬

‫من الكوميديا الموسيقية‬ ‫كيرن مجموعة‬ ‫جيرومي‬ ‫ووضع‬ ‫‪ -‬الرقص‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الأغاني ‪،‬‬ ‫‪ -‬الموسيقى ‪-3 ،‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪ ،‬والتي تميزت‬ ‫أ!ذا الغرض‬ ‫خصيصا‬ ‫المكتوبة‬ ‫المصقولة‬ ‫الموسيقية التي تسمى‬ ‫الكوميديا‬ ‫قصة‬ ‫هي‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلمات‬

‫أبرز مسرحيات‬ ‫مما‬ ‫اليومية‬ ‫الحياتية‬ ‫للأحداث‬ ‫بعرضها‬ ‫والمومحيقى‬ ‫بين الحوار‬ ‫يجمع‬ ‫الناجح‬ ‫‪ .‬والنص‬ ‫النص‬ ‫أحيانا‬

‫للواقع‪.‬‬ ‫مومميقية أقرب‬ ‫المسرحية‬ ‫من النصوص‬ ‫وهناك بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫والرقص‬ ‫والأغاني‬

‫زورق‬ ‫مثل‬ ‫أعمال‬ ‫في بداية القرن الشمرين‬ ‫وبرزت‬ ‫الاخر هو‬ ‫‪ ،‬والبعض‬ ‫الغنائية‬ ‫للمسرحيات‬ ‫خصيصا‬ ‫كتب‬

‫وغيرهما‪.‬‬ ‫الساخرة أغني لك‬ ‫السياسية‬ ‫والمسرحية‬ ‫العرض‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫مثل الشعر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫فنية‬ ‫لنصوص‬ ‫إعداد مسرحي‬

‫والموسيقيين‬ ‫المؤلفين‬ ‫من‬ ‫هذه الفترة عدد‬ ‫واشتهر خلال‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الروايات‬ ‫‪،‬‬ ‫القصيرة‬ ‫القصص‬

‫المعسرحيات‬ ‫موضوعات‬ ‫كما شملت‬ ‫الغنائيين‬ ‫والشعراء‬ ‫وذات‬ ‫آلية أو كلتيهما‪،‬‬ ‫أو‬ ‫صوتية‬ ‫قد تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫الموسيفى‬

‫والعلاقات الزوجية‪.‬‬ ‫الحب‬ ‫مسائل‬ ‫خلال‬ ‫الموسيقى‬ ‫من‬ ‫الغرض‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫المتفرج‬ ‫ينساه‬ ‫لا‬ ‫مميز‬ ‫لحن‬

‫الكوميديا‬ ‫‪ .‬بدأ عهد‬ ‫الحديثة‬ ‫الموسيقية‬ ‫الكوميديا‬ ‫وعرض‬ ‫المتفرجين‬ ‫إمتاغ‬ ‫‪،‬‬ ‫الموسيقية‬ ‫للكوميديا‬ ‫المبكر‬ ‫التاريخ‬

‫ثم شملت‬ ‫الأول لأوكلاهوما‬ ‫الموسيقية الحديثة بالعرض‬ ‫فعالية‬ ‫أكثر‬ ‫ليصبح‬ ‫الموسيقى‬ ‫دور‬ ‫ثم تطور‬ ‫‪.‬‬ ‫الممثلين‬ ‫مواهب‬

‫الموسيقى وغيرها‪ .‬وقد ساهمت‬ ‫الجنوبى و صوت‬ ‫القطب‬ ‫القصة وأداء الممثلين‪.‬‬ ‫في تكوين‬ ‫مهم يدحل‬ ‫مسرحى‬ ‫كعنصر‬

‫هذا النوع من المسرحيات ‪.‬‬ ‫في تعميم‬ ‫فرق عديدة‬ ‫يعمل‬ ‫متخصص‬ ‫شخص‬ ‫أو‬ ‫الأغانى‪ .‬يكتبها المؤلف‬

‫الكوميديا‬ ‫توسعت‬ ‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫الموسيقية‬ ‫الكوميديا‬ ‫تساهم بقدر كبير في‬ ‫الأغنية‬ ‫إن‬ ‫إذ‬ ‫المؤلف‬ ‫مع‬ ‫عن قرب‬

‫القرن العشرين فى موضوعاتها‬ ‫مند الستينيات من‬ ‫المومميقية‬


‫المسرحية‪.‬‬ ‫سرد أحداث‬

‫حديثة فى هذا المجال‬ ‫وطرق أدائها‪ ،‬وبرزت شخصيات‬ ‫للكوميديا‬ ‫المتميزة‬ ‫من العناصر‬ ‫الرقص‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرقص‬

‫اعتبر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ويبر وغيره‬ ‫لويد‬ ‫أندرو‬ ‫الإنجليزي‬ ‫المؤلف‬ ‫منهم‬ ‫إلى إمتاع المتفرج ‪ ،‬بينما‬ ‫الرقصات‬ ‫بعض‬ ‫المومعيقية وتهدف‬

‫الكوميديا‬ ‫المبدعين في مجال‬ ‫سوندايم أشهر‬ ‫متيفن‬ ‫النقاد‬ ‫وأحيانا يضع‬ ‫‪.‬‬ ‫أعصة‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫مهما‬ ‫الآخر جزءا‬ ‫يمثل البعض‬

‫و‬ ‫ام)‪،‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫الجماعة‬ ‫أعماله‬ ‫أضعهر‬ ‫ومن‬ ‫اليوم ‪.‬‬ ‫الموسيقية‬ ‫الرقص‬ ‫هذا النوع من‬ ‫‪ ،‬ويكون‬ ‫متخصص‬ ‫مصمم‬ ‫الرقصات‬

‫أم)‪.‬‬ ‫الليل (‪739‬‬ ‫موسيقى‬ ‫قليل من‬ ‫الكلاسيكي‪.‬‬ ‫الباليه‬ ‫يشبه رقص‬ ‫الحركات‬ ‫إيقاعيا خفيف‬
‫‪285‬‬ ‫كوناخت‬

‫باللغة اللاتينية الأمر‬ ‫يكتب‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫كومنسكي‬ ‫عاموس‬ ‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬

‫اتخذ لنفسه اسما لاتينيا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫مألوفا في ع!ره‬ ‫الذي كان‬ ‫كورت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫فا‬ ‫سيحموند‬ ‫‪،‬‬ ‫رومبرح‬ ‫الأولريت‬

‫تطلق‬ ‫لجماعة‬ ‫بروتستانتية‬ ‫راعيا لأسقفية‬ ‫رسم‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫كذلك‬ ‫فيل‬ ‫لكل!د‬ ‫ا‬ ‫ستيف!‬ ‫‪،‬‬ ‫يم‬ ‫ا‬ ‫ند‬ ‫سو‬ ‫يرفنغ‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫برلين‬

‫على‬ ‫أم ‪ .‬ويطلق‬ ‫‪616‬‬ ‫عام‬ ‫وذلك‬ ‫أاللأخوة‬ ‫ا‬ ‫اسم‬ ‫نفسها‬ ‫على‬ ‫جورج‬ ‫‪،‬‬ ‫هان‬ ‫كو‬ ‫المسرحي‬ ‫الهزلي‬ ‫العرض‬ ‫ليونارد‬ ‫بيرنستاين‪،‬‬

‫نك‬ ‫فرا‬ ‫لوبسر‪،‬‬ ‫خرة‬ ‫السا‬ ‫لعروض‬ ‫حورح!‬ ‫جيردتحوي!‪،‬‬


‫‪ .‬وصار‬ ‫المورافية‬ ‫اسم الكنيسة‬ ‫حاليا‬ ‫الكنيسة‬ ‫هذه‬ ‫ا‬

‫رد‬ ‫رششا‬ ‫‪،‬‬ ‫رود حرر‬


‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 4 8‬‬ ‫عام‬ ‫أسقفا‬ ‫كومينيوس‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الخيل‬ ‫يصنع من حليىب‬ ‫مخمر‬ ‫مشروب‬ ‫الكوصى‬


‫في صنسا‬ ‫المحلية‬ ‫في الحكومة‬ ‫مقاطعة‬ ‫أصغر‬ ‫الكوميون‬
‫وسميك‬ ‫اللون‬ ‫شفاف‬ ‫حامض‬ ‫والكوميص مشروب‬ ‫‪.‬‬ ‫النياق‬
‫عمدة‬ ‫له‬ ‫الفرنسي‬ ‫والكوميون‬ ‫‪.‬‬ ‫البلدان الأخرى‬ ‫وفي بعض‬
‫ي‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫إممربنة‬ ‫ا‬ ‫الغازية‬ ‫كالمياه‬ ‫فقاعات‬ ‫محدثا‬ ‫‪ ،‬ويفور‬ ‫القوام‬
‫‪ ،‬كما أن الكوميون‬ ‫ومجلس‬ ‫المقاطعة بمساعدة نواب‬ ‫يحكم‬
‫‪.‬‬ ‫الكربون‬ ‫المشبعة بثاني أكسيد‬
‫كبيرة ‪.‬‬ ‫أو مدينة‬ ‫قرية صغيرة‬ ‫أن يكون‬ ‫يمكن‬

‫اشا الوسطى‪.‬‬ ‫بلدان‬ ‫وينتج الكوميس أصلا في بعض‬


‫إقليما‬ ‫تكون‬ ‫كوميونا‬ ‫‪12‬‬ ‫كل‬ ‫وفى العادة ‪ ،‬فإن‬
‫‪ ،‬مما‬ ‫الطازج‬ ‫الحليب‬ ‫إلى‬ ‫وخمائر‬ ‫بكتيريا‬ ‫بإضافة‬ ‫ويصنع‬
‫الأكبر‪.‬‬ ‫السياسى‬ ‫التقسيم‬ ‫(كانتون)‪ ،‬وهو‬
‫‪ ،‬كان‬ ‫!نحى‬ ‫‪ .‬وفيما‬ ‫البكتيريا‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫تخميره‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬
‫المجتمع الكوميوني‪.‬‬ ‫النمسا‪،‬‬ ‫انظر أيضا‪:‬‬

‫إلى‬ ‫إخمر‬ ‫ا‬ ‫قليل من الكوميس‬ ‫بإضافة‬ ‫يصنع‬ ‫الكوميس‬

‫وفى الفلك ور‬ ‫الفيزياء‪،‬‬ ‫في‬ ‫يستعمل‬ ‫مصطلح‬ ‫الكون‬ ‫‪-‬جلد الخيل‬ ‫من‬ ‫الخيل الطازج في قربة مصنوعة‬ ‫حليب‬
‫الذرات إلى أكثر الأجرام‬ ‫شيء موجود‪ ،‬من أصغر‬ ‫إلى كل‬ ‫المدخن‪.‬‬
‫الفلكية بعدا‪.‬‬
‫الشعب ‪ ،‬في روما‬ ‫يعقدها‬ ‫كان‬ ‫اجتماعات‬ ‫الكوميشيا‬
‫بالغة‬ ‫مرتبا بصورة‬ ‫يبدو‬ ‫للإغريق‬ ‫بالنسبة‬ ‫العالم‬ ‫وكان‬
‫كوميشيا‬ ‫يسمى‬ ‫الكوميشيات‬ ‫القديمة ‪ .‬كان أقدم هذه‬
‫والشمس‬ ‫من الأرض‬ ‫يتألف‬ ‫الإحكام ‪ ،‬وله نظام متناغم‬

‫نعرف‬ ‫فنحن‬ ‫اليوم‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫الظاهرة‬ ‫والكواكب‬ ‫والقمر‬ ‫والنجوم‬


‫‪ ،‬والتصديق‬ ‫الملوك‬ ‫اختيار‬ ‫مهمته تتمثل فى‬ ‫صريماتا" وكانت‬

‫هما‬ ‫هناك نوعان آخران‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫المهمة‬ ‫القرارات‬ ‫على‬


‫مجرة‬ ‫في‬ ‫نجم‬ ‫‪ 1 0 0‬بليون‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫إلا‬ ‫ليعست‬ ‫أن الشممم!‬

‫مهمتهما‬ ‫‪،‬‬ ‫تريبيوتا‪،‬‬ ‫سنتورياتا و الكوميشيا‬ ‫الكوميشيا‬


‫‪1 0 0‬‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫مجرة‬ ‫إلآ‬ ‫المجرة ما هي‬ ‫وهذه‬ ‫اللبانة‬ ‫درب‬

‫لنا‪.‬‬ ‫الظاهر‬ ‫منها الكون‬ ‫يتألف‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫مجرة‬ ‫بليون‬ ‫القوأنين‪.‬‬ ‫وسز‪،‬‬ ‫القضايا‬ ‫في‬ ‫المسؤولين ‪ ،‬والاقتراع‬ ‫انتخاب‬

‫ثراء الأفراد‬ ‫سنتورياتا ينظم وفقا لدرجة‬ ‫الكوميشيا‬ ‫وكان‬


‫‪ ،‬المجرة ‪ ،‬العالم‪.‬‬ ‫‪ ،‬علم‬ ‫‪ :‬الكونيات‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫المكانة‪.‬‬ ‫ومع المسؤولين ذوي‬ ‫في القضايا الكبرى‬ ‫ويتعامل‬

‫ألماني‪،‬‬ ‫كيميائي‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪679-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫رلتشارد‬ ‫كون‪،‬‬ ‫ينظم من قب!‪ ،‬العشائر‪،‬‬ ‫كان‬ ‫تريبيوتا فقد‬ ‫الكوميشيا‬ ‫أما‬

‫الحكومة‬ ‫ام ‪ .‬ولكن‬ ‫‪389‬‬ ‫عام‬ ‫نوبل للكيمياء‬ ‫نال جائزة‬ ‫القوابن‪.‬‬ ‫فيما بعد أهم هيئة في إصدار‬ ‫وأصبح‬

‫قبولها‪ .‬وأجرى بحوثا مهمة فى‬ ‫أرغمته على رفض‬ ‫النازية‬

‫لرصناعة الخدمات )؟ الحرب‬ ‫أوروبا‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!وون‬


‫المشابهة‬ ‫بالمواد‬ ‫فيما يتعلق‬ ‫الفيتامينات ‪ ،‬وخاصة‬ ‫مجال‬

‫(فيتامين‬ ‫الريبوفلافين‬ ‫مادة‬ ‫وفصل‬ ‫الجزر‪.‬‬ ‫‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫للكاروتين‬ ‫المشتركة‪.‬‬ ‫)‪ ،‬السوق‬ ‫الباردة‬ ‫الحرب‬ ‫(بداية‬ ‫الباردة‬

‫مديرا‬ ‫في فيينا‪ .‬وأصبح‬ ‫ولد كون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ )2‬من زلال البيض‬ ‫ب‬
‫(‪2915‬‬ ‫عاموس‬ ‫جون‬ ‫كومينيوس‪،‬‬
‫بلانك عام‬ ‫ماكس‬ ‫في معهد‬ ‫الحيوية‬ ‫الكيحياء‬ ‫لقسم‬
‫البرامج‬ ‫‪ .‬انتزلد‬ ‫تشيكى‬ ‫نصراني‬ ‫وزعيم‬ ‫ام)‪ .‬تربوي‬ ‫‪67‬‬ ‫‪0‬‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪379‬‬


‫التعليم‪.‬‬ ‫تنإم‬ ‫إلى إعادة‬ ‫ودعا‬ ‫‪.‬‬ ‫عصره‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫التربوية‬

‫أقاليم أيرلندا الأربعة ‪ ،‬ويقع فى غربي‬ ‫أحد‬ ‫!حت‬ ‫كوظ‬ ‫فن‬ ‫اسمه‬ ‫نظامه التعليمي في كتاب‬ ‫كومينيوس‬ ‫شرح‬

‫أكثر‬ ‫ببطء‬ ‫نما‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم الأقصى‬ ‫أيرلندا‪ ،‬وهو‬ ‫جمهورية‬ ‫أم)‪ .‬واقترح فيه أن ينظم التعليم في‬ ‫التعليم العظيم (‪635‬‬

‫في الهجرة ‪.‬‬ ‫وله تاريخ طويل‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫آخر من‬ ‫جزء‬ ‫من أي‬ ‫‪ .‬كما طالب‬ ‫إلى الأصعب‬ ‫تبدأ من الأسهل‬ ‫متدرجة‬ ‫مراحل‬

‫توسعا‬ ‫المنطقة شمهدت‬ ‫ثائما‪ ،‬لكن‬ ‫الزراعة مهمة‬ ‫وقد ظلت‬ ‫واللين بدلأ صت التأديب‬ ‫اللطف‬ ‫المعلمين أن يستخدموا‬

‫القرن‬ ‫ملهاية‬ ‫الخدسية‬ ‫والصناعات‬ ‫في التصنيع‬ ‫عظيما‬ ‫معينة باللغة الأم‬ ‫دروسا‬ ‫‪ ،‬وأن يخصصوا‬ ‫القاسي‬ ‫الخشن‬

‫العشرين‪.‬‬ ‫اللاتينية‪.‬‬ ‫اللغة‬ ‫بدلاعن‬ ‫للطلاب‬

‫جميلة جدا‪ ،‬وتجتذب‬ ‫والكثير من مناطق كوناخت‬ ‫برود بالقرب ‪ ،‬من جوتو‬ ‫في أوهرسكي‬ ‫ولد كومينيوس‬

‫من‬ ‫‪ .‬والثلث الغربى الأقصى‬ ‫من السياح‬ ‫أعدأذا كبيرة‬ ‫جان‬ ‫الأصلي‬ ‫السابقة ‪ .‬واسمه‬ ‫فى تشيكوسلوفاكيا‬ ‫الروف‬
‫كوناخت‬ ‫‪286‬‬

‫الرياضة الأكثر شحعبية‪ ،‬كما أن لعبة الرشق لها‬ ‫هي‬ ‫الغيلية‬

‫‪.‬‬ ‫جالوي‬ ‫فى‬ ‫أيضا‬ ‫شعبية‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بانتخاب‬ ‫تقوم‬ ‫‪،‬‬ ‫برلمانية‬ ‫دوائر‬ ‫!ست‬ ‫كوناخت‬ ‫في‬

‫للبرلمان الأيرلندي‬ ‫الأدنى‬ ‫(المجلس‬ ‫إيريان‬ ‫الديل‬ ‫في‬ ‫عضوا‬

‫المحلي عن‬ ‫الحكم‬ ‫)‪ .‬ويدار‬ ‫البريطاني‬ ‫العموم‬ ‫لمجلس‬ ‫المقاب!!‬

‫‪ ،‬بالإضافة إلى مجلحم! بلدية‬ ‫إقليمية‬ ‫مجالس‬ ‫طريهت خمسة‬

‫سليجو‪.‬‬ ‫بلدية مدينة‬ ‫الإقليمي ‪ ،‬ومجلس‬ ‫جالوي‬ ‫مدينة‬

‫في كوناخت‬ ‫العاملين‬ ‫من رلغ‬ ‫يعمل أكثر‬ ‫الاقتصاد‪.‬‬

‫‪ .‬وتحتل‬ ‫المزارع صغيرة‬ ‫‪ .‬ومعظم‬ ‫زراعية‬ ‫في نشاطات‬

‫الإقليم‪.‬‬ ‫مساحة‬ ‫غير الملائمة للزراعة ثلث‬ ‫الخث‬ ‫مستنقعات‬

‫الشرقية‬ ‫الجهة‬ ‫‪ ،‬ما عدا‬ ‫خصبة‬ ‫الزراعية غير‬ ‫الأراضى‬ ‫معظم‬


‫إ‬
‫وإنتاج‬ ‫‪.‬‬ ‫الماشية‬ ‫لزراعة عشب‬ ‫رئيسية‬ ‫بصفة‬ ‫اكتى تستخدم‬

‫‪ ،‬بيد‬ ‫المحافظات‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الرئيسى‬ ‫النشاط‬ ‫هو‬ ‫أصلاحمة‬ ‫ا‬ ‫الأبقار‬

‫‪.‬‬ ‫الألبان‬ ‫إنتاج‬ ‫صناعة‬ ‫نوعا من‬ ‫هناك‬ ‫أن‬

‫المرتفعة وفي‬ ‫فى الأراضي‬ ‫الأغنام‬ ‫م!‬ ‫ال!ضير‬ ‫يوحد‬


‫إرحاء‬ ‫ا‬ ‫حلت‬ ‫حصما‬ ‫‪،‬‬ ‫حديدة‬ ‫صساعات‬ ‫شحع!‬ ‫الصناعة‬ ‫منطقة جالوي‬
‫ما‬ ‫‪ .‬ويستخدم‬ ‫الشرقي‬ ‫في الجنوب‬ ‫الأراضي المنخفضة‬ ‫ا‬
‫س سكاد كولاحص‪.‬‬ ‫للكتير‬

‫المحاصيل الزراعية‪.‬‬ ‫لزراعة‬ ‫من الاراضي‬ ‫‪ %3‬فقط‬ ‫نسشه‬

‫والبطاطس‪.‬‬ ‫والشوفان‬ ‫الشعير‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫الرئيسية‬ ‫والمحصولات‬


‫بمناظره‬ ‫مشهور‬ ‫كونيمارا‪،‬‬ ‫المنطقة المعروفة‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫جالوي‬
‫أنحاء‬ ‫في ال!ضير من المدن في كل‬ ‫هناك مصالحديثة‬
‫من‬ ‫كوناخت‬ ‫مسطقة‬ ‫وتتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫بخيوله‬ ‫وكذلك‬ ‫الجميلة‬
‫الرئيسى ‪ ،‬وفي‬ ‫المركز الصناعي‬ ‫هي‬ ‫‪ .‬وجالوي‬ ‫كوناخت‬
‫روسكمون‬ ‫‪ ،‬مايو‪،‬‬ ‫ليتريم‬ ‫‪،‬‬ ‫جالوي‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫محافظات‬ ‫خمس‬
‫واسعة‬ ‫المصانع ‪ .‬ويتم إنتاج تشكيلة‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫أيضا‬ ‫سليجو‬
‫‪.‬‬ ‫جالوي‬ ‫وأكبر مدينة هي‬ ‫سليجو‪.‬‬
‫الصناعة الحديثة‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫من البضائع الصناعية في كوناخت‬
‫في‬ ‫كوناخت‬ ‫سكان‬ ‫ونظام الحكم ‪ .‬زاد عدد‬ ‫السكان‬
‫الخفيفة ‪ .‬وتشمل‬ ‫الهندسية‬ ‫الصناعات‬ ‫الأكثر شيوعا هي‬

‫الأغذية‪،‬‬ ‫‪ ،‬صناعة‬ ‫‪ :‬الكيميائيات‬ ‫الأخرى‬ ‫الصناعات‬


‫في عام‬ ‫العدد السابق المسجل‬ ‫‪ %‬عن‬ ‫أ‬ ‫أم بنسبة‬ ‫عام ‪869‬‬

‫القرن‬ ‫من‬ ‫أصسبعينيات‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫بدأت‬ ‫نمو‬ ‫فترة‬ ‫وقبل‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪819‬‬
‫الخشبية‪.‬‬ ‫المنتجات‬ ‫والملابص!‪،‬‬ ‫النسيج‬ ‫صناعة‬ ‫‪،‬‬ ‫الطباعة‬
‫خلال‬ ‫قد انخفض‬ ‫كوناخت‬ ‫سكان‬ ‫كان عدد‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرين‬
‫في الصناعات‬ ‫سكان كوناخت‬ ‫يعمل نحو نصف‬
‫ثلثي عدد‬ ‫الان يمتل فقط‬ ‫السكان‬ ‫‪ .‬وعدد‬ ‫القرن العشرين‬
‫‪ ،‬والتعليم‪،‬‬ ‫تجارة التجزئة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫‪ ،‬وأنواعها‬ ‫الخدمية‬

‫السكان‬ ‫مجموع‬ ‫ثلث‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫‪ 9‬أم ‪ ،‬وهو‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬ ‫السكان‬

‫في‬ ‫ثلاثة أرباع السكان‬ ‫نحو‬ ‫أم ‪ .‬ويعيش‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فى عام‬

‫المناطق الريفية‪.‬‬

‫كاثوليك ‪ ،‬ومعظم‬ ‫كوناخت‬ ‫‪ % 69‬من سكان‬ ‫إن نحو‬


‫؟‬ ‫‪+،‬ص‪:‬؟‪03‬ءأ‬
‫قلة من‬ ‫‪ ،‬مع وجود‬ ‫الأيرلندسة‬ ‫إلى الكنيسة‬ ‫الباقين ينتمون‬

‫كاثوليكية‬ ‫أسقفيات‬ ‫ثماني‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الميثودييين والمشيخيين‬

‫الأ!ماقفة في توام‪.‬‬ ‫رئيس‬ ‫إلى أسقفيات‬ ‫معظمها‬ ‫ينتمي‬


‫‪-‬‬

‫المتحدة‬ ‫إلى المشيخات‬ ‫‪ ،‬ينتمي‬ ‫إقليم كوناخت‬ ‫ومعظم‬

‫وأشنري‪.‬‬ ‫‪ ،‬وكلالا‬ ‫توام‬ ‫الأيرلندية في‬ ‫للكنيسة‬

‫كوناخت‬ ‫في‬ ‫الأيرأضدية‬ ‫ا‬ ‫أجد‬ ‫والتقا‬ ‫العادات‬ ‫ظلت‬ ‫وقد‬

‫م!!ان آخر‬ ‫عليه في أي‬ ‫هي‬ ‫مما‬ ‫لزمن أطول‬ ‫باقية بوجه عام‬

‫الكتير من النا!! اللغة الأيرلندية في‬ ‫من البلاد‪ .‬ويستخدم‬

‫هؤلاء الناس‬ ‫‪ .‬ويعيش‬ ‫جيلتاخت‬ ‫في مناطق‬ ‫الخاطبات‬ ‫كل‬

‫مايو‪ .‬واللإنجليزية‬ ‫وغربي‬ ‫جالوي‬ ‫من غربي‬ ‫في أجزاء كبيرة‬


‫التى‬ ‫التلاحات‬ ‫إنتاح وحدات‬ ‫تشمل‬ ‫في كوساخت‬ ‫الحديثة‬ ‫المناعات‬

‫‪.‬‬ ‫الشاحنات‬ ‫دى‬ ‫تركيمها‬ ‫بمكى‬ ‫القدم‬ ‫‪ .‬وكرة‬ ‫الأخرى‬ ‫المناطوت‬ ‫فى‬ ‫اليومية‬ ‫لغة التخاطب‬ ‫هي‬
‫‪287‬‬ ‫كوناخت‬

‫الطويل‬ ‫الأطلسي‬ ‫الساحلي‬ ‫الخط‬ ‫هو‬ ‫الغربى‬ ‫‪ .‬والحد‬ ‫الشمال‬ ‫حقائق موجزة‬

‫(المثلم)‪.‬‬ ‫المسنن‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬

‫‪ ،‬وجزيرة‬ ‫الاران‬ ‫جزر‬ ‫الشاطئ‬ ‫الجزر البعيدة عن‬ ‫وتشمل‬


‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫جمهورية‬ ‫مساحة‬ ‫ربع‬ ‫إقليم كوناخت‬ ‫ويحتل‬ ‫‪.‬‬ ‫أكيل‬ ‫!مليجو‪.‬‬ ‫روسكمود‪،‬‬ ‫مايو‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ليتريم‬ ‫‪،‬‬ ‫جالوي‬ ‫‪:‬‬ ‫المحافظات‬

‫إلى‬ ‫من الشمال‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫لمسافة‬ ‫أيرلندا‪ .‬ويمتد‬ ‫‪.‬‬ ‫حالوي‬ ‫‪:‬‬ ‫الإقليم‬ ‫بلدي‬ ‫مجلس‬

‫‪.‬‬ ‫!وام‬ ‫سلو‪،‬‬ ‫بودنا‬ ‫سلمار‪،‬‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫لولينا‬ ‫سليجو‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫جا لوي‬ ‫‪:‬‬ ‫اللدن‬ ‫أكبر‬
‫‪.‬‬ ‫الغرب‬ ‫إلى‬ ‫الشرق‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ ،‬و‪.‬‬ ‫الجنوب‬

‫الأعام‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحليب‬ ‫الأبقار‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫المتجات‬


‫الخث‬ ‫مترامية من الجبال ومستنقعات‬ ‫تقع مساحات‬
‫والطفل‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الرمل‬ ‫‪،‬‬ ‫الحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الرحام‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسماك‬ ‫‪:‬‬ ‫أخرى‬ ‫أساسية‬ ‫منتجات‬
‫مشابهة في‬ ‫مساحات‬ ‫‪ ،‬كما توجد‬ ‫من كوناخت‬ ‫إلى الغرب‬
‫‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫الصناعة‬ ‫حش!‬ ‫‪-‬‬ ‫والأحجار‬
‫ويقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الإقليم‬ ‫في‬ ‫سحرا‬ ‫الأكثر‬ ‫الأجزأء‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمال‬
‫‪،‬‬ ‫المفروشات‬ ‫‪،‬‬ ‫والإلكترونية‬ ‫الكهربائية‬ ‫المعدات‬ ‫‪،‬‬ ‫الملابس‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعه‬
‫المنخفضة من أيرلندا‪ ،‬حيث‬ ‫الجزء الباقي في الأراضي‬ ‫معظم‬
‫المصنوعات‬ ‫‪،‬‬ ‫الطيأ‬ ‫المستلزمات‬ ‫‪،‬‬ ‫اللحوم‬ ‫منتجات‬ ‫‪،‬‬ ‫المنزلية‬ ‫الأجهزة‬

‫مياه‬ ‫الجيري ‪ ،‬وتسيل‬ ‫التحتية من الحجر‬ ‫الصخور‬ ‫تتكون‬


‫لألياف‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبوىات‬ ‫‪،‬‬ ‫حية‬ ‫لزحا‬ ‫ا‬ ‫نى‬ ‫لأوا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الخزف‬ ‫‪،‬‬ ‫البلاستيكية‬

‫الثلاثة‪:‬‬ ‫وخلجانه‬ ‫شانون‬ ‫نو‬ ‫باتجاه‬ ‫الإقليم‬ ‫من‬ ‫الجزء الشرقي‬ ‫لصناعية‪.‬‬ ‫ا‬

‫في‬ ‫الرئيسية‬ ‫المياه‬ ‫ومصبات‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ديرج‬ ‫‪ ،‬ري‬ ‫ألن‬ ‫بحيرات‬

‫وتقع بحيرات‬ ‫‪.‬‬ ‫وموي‬ ‫نهري كوريب‬ ‫الغرب هي أحواض‬


‫كلية‬ ‫والنقل ‪ .‬وهناك‬ ‫العامة‬ ‫‪ ،‬والإدارة‬ ‫الصحية‬ ‫والخدمات‬
‫الأراضي‬ ‫طرق‬ ‫امتداد‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫‪ ،‬وكون‬ ‫‪ ،‬وماسك‬ ‫كوريب‬

‫في جالوي‬ ‫تقنية إقليمية‬ ‫‪ ،‬وكليات‬ ‫في جالوي‬ ‫جامعية‬


‫الغربية‪.‬‬ ‫المرتفعة‬

‫وسليجو‪.‬‬
‫من‬ ‫مع رياح ظدمة‬ ‫‪،‬‬ ‫رطب‬ ‫معتدل‬ ‫مناخ كوناخت‬
‫في المناطق‬ ‫خاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫للدخل‬ ‫مهم‬ ‫والسياحة مصدر‬
‫م‪،‬‬ ‫‪51‬‬ ‫في يوليو ‪5‬‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫‪ .‬ومتوسط‬ ‫المحيط الاطلسي‬
‫‪-‬تجالوي ‪ ،‬تقع‬ ‫ضواحي‬ ‫إحدى‬ ‫وهى‬ ‫الساحلية ‪ .‬وسولتهل‪،‬‬
‫الشرقي‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫‪ 54‬م في‬ ‫‪.‬‬ ‫بين ‪5‬‬ ‫يناير‬ ‫في‬ ‫تتفاوت‬ ‫لكنها‬

‫سقوط‬ ‫الغربي ‪ .‬ويرتممتوسط‬ ‫امتداد الساحل‬ ‫‪ 56‬م على‬ ‫و‬


‫صيد‬ ‫‪ .‬وي!شذب‬ ‫الرئيسي‬ ‫المنتجع‬ ‫وتمثل‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫شاطئ‬ ‫على‬

‫من الزوار‬ ‫ال!ر‬ ‫بالصنارة في الانهار والبحيرات‬ ‫الأسماك‬


‫إلي أكثر‬ ‫المنخفضة‬ ‫الشرق‬ ‫أراضي‬ ‫في‬ ‫سم‬ ‫أ‬ ‫‪. .‬‬ ‫من‬ ‫الأمطار‬
‫أيضا‪.‬‬
‫الاراضي‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫الغربية‬ ‫الجبال‬ ‫فوق‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬
‫مهم في مناطق ساحلية عديدة ‪ ،‬خاصة‬ ‫الأسماك‬ ‫وصيد‬
‫يوم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى ‪.‬‬ ‫‪017‬‬ ‫بين‬ ‫الأمطار‬ ‫هطول‬ ‫‪ ،‬يتراوح‬ ‫المنخفضة‬

‫الصيد‬ ‫ابين‬ ‫من الناس‬ ‫الكثير‬ ‫‪ .‬ويجمع‬ ‫فى إقليم جالوي‬


‫السنة‪.‬‬ ‫في‬

‫وقد زأدت معساحة‬ ‫‪.‬‬ ‫العيش‬ ‫لكسب‬ ‫والزراعة وسيلة‬


‫عقود‬ ‫منذ‬ ‫كوناخت‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫المشقر‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخية‬ ‫نبدة‬

‫منها ؤي الأراضي‬ ‫‪ ،‬ويقع الكثير‬ ‫كبيرة‬ ‫بدرجة‬ ‫الأحراج‬


‫فى‬ ‫خاص‬ ‫مألوفة بشكل‬ ‫‪.‬المعالم القديمة‬ ‫العصر الحجري‬

‫ممالك‬ ‫أحد‬ ‫كوناخط‬ ‫إقليم‬ ‫وكان‬ ‫مايو‪.‬‬ ‫وشمالي‬ ‫سليجو‬ ‫الان عمليات‬ ‫الخث ‪ .‬وتجري‬ ‫مستنقعات‬ ‫المرتفعة ومناطق‬

‫الملكة‬ ‫الأسطوريين‬ ‫حكامها‬ ‫بين أشهر‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫القديمة‬ ‫أيرلندا‬ ‫‪.‬‬ ‫إقليم جالوي‬ ‫في‬ ‫الرخام‬ ‫تحجير‬ ‫ويتم‬ ‫‪.‬‬ ‫للخث‬ ‫واسعة‬ ‫قطع‬

‫الأديرة منذ القرن الخامس‬ ‫‪ .‬وأنشأ الرهبان السلت‬ ‫ميف‬ ‫السير‬ ‫وضلوط‬ ‫‪.‬‬ ‫بري‬ ‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫النقل في كوناخت‬

‫منذ‬ ‫أوروبا الأديرة أيضا‬ ‫بنى الرهبان في‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الميلادي‬ ‫دبلن من سليجو‬ ‫باتحاه‬ ‫المتجهة إلى الشرق‬ ‫تلك‬ ‫الرئيسية هي‬

‫بحكام‬ ‫معترفا‬ ‫وقد كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن الثاني عشر‬ ‫طريق‬ ‫(ن ‪ )6‬ويمتد‬ ‫(ن ء)‪ ،‬وجالوي‬ ‫)‪ ،‬وكاسلبار‬ ‫‪4‬‬ ‫(ن‬

‫لأيرلندا خلال‬ ‫ملوكا‬ ‫روري‬ ‫وابنه‬ ‫تورلو أوكنور‬ ‫كوناخت‬ ‫إلى‬ ‫من الشمال‬ ‫‪،‬‬ ‫قوصي رئيسي‬ ‫سير‬ ‫)‪ ،‬وهو خط‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(ن‬

‫الميلادي ‪.‬‬ ‫الثاني عشر‬ ‫القرن‬ ‫المناطق‬ ‫في بلض‬ ‫طرق‬ ‫ولا توجد‬ ‫‪.‬‬ ‫مارا بكوناخت‬ ‫الجنوب‬

‫الغزو‬ ‫بعد‬ ‫الميلادي‬ ‫فى القرن الثالث عشر‬ ‫السكة‬ ‫لرق‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ .‬وتمتد‬ ‫الخث‬ ‫ومستنقعات‬ ‫الجبال‬ ‫وجود‬ ‫بسبب‬

‫على‬ ‫ريتشارد دي بيرجو حاكما‬ ‫أصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫الأنجلونورمندي‬ ‫وبولينا‪،‬‬ ‫سوتبورت‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫جالوي‬ ‫الحديدية إلى دبلن من‬

‫الوقت‪.‬‬ ‫في ذلك‬ ‫المدن الأولى‬ ‫‪ ،‬وتم إنشاء‬ ‫كوناخت‬ ‫معظم‬ ‫سليجو‪.‬‬ ‫ومن‬

‫الأكثر غيلية‬ ‫المناطق‬ ‫لزمن طويل إحدى‬ ‫كوناخت‬ ‫وظلت‬ ‫مطار‬ ‫وليوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسى‬ ‫البحري‬ ‫الميناء‬ ‫هى‬ ‫جالوي‬

‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫المسابع‬ ‫وفي القرن‬ ‫‪.‬‬ ‫أيرلندا‬ ‫في‬ ‫!‪،‬يو‪ ،‬وهناك‬ ‫نك في مقاطعة‬ ‫هوران الدولى بالقرب من‬
‫‪ .‬وعانت‬ ‫من مناطق البلاد الأخرى‬ ‫للمشردين‬ ‫ملجأ‬ ‫وكاسلبار‪،‬‬ ‫وسليجو‬ ‫‪،‬‬ ‫بالقرب من جالوي‬ ‫مطارات أصغر‬

‫المجاعة‬ ‫خلال‬ ‫الأخرى‬ ‫أيرلندا‬ ‫أكثر من أجزاء‬ ‫كوناخت‬ ‫جوية وبحرية إلى جزر اران‪.‬‬ ‫ك!ا توجد خدمات‬

‫أم‪ ،‬ادعى‬ ‫‪987‬‬ ‫أم)‪ .‬وفي عام‬ ‫‪847-‬‬ ‫أ‬ ‫الكبيرة (‪845‬‬ ‫وتقع‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر ش‪،‬نون‬ ‫غربي‬ ‫كوناخت‬ ‫يقع معظم‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬

‫مريم‬ ‫أطياف‬ ‫رأوا‬ ‫أنهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫قرية نوك‬ ‫فى‬ ‫الأطفال‬ ‫بعض‬ ‫إلى‬ ‫‪%، ،‬لستر‬ ‫الجنوب‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬ومنعستر‬ ‫الشرق‬ ‫إلى‬ ‫لينستر‬
‫صمويل‬ ‫لسير‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫كونارد‬ ‫‪288‬‬

‫في‬ ‫أنها تتحكم‬ ‫أغوانين التى ظن‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫كونت‬ ‫بحث‬ ‫نوك بقعة يفد إليها‬ ‫أصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحين‬ ‫العذراء‪ .‬ومنذ ذلك‬

‫طريق‬ ‫مجلدات‬ ‫العست‬ ‫ذي‬ ‫وفي إنتاجه‬ ‫‪.‬‬ ‫أحقل‬ ‫ا‬ ‫ارتقاء‬ ‫أنحاء العالم‪.‬‬ ‫الكاثوليك من كل‬

‫قانونه‬ ‫أم)‪ ،‬صاغ‬ ‫‪842 -‬‬ ‫(‪0183‬‬ ‫الوضعية‬ ‫الفلسفة‬


‫أم)‪ .‬تاجر‬ ‫‪86 5 - 1‬‬ ‫(‪787‬‬ ‫صمويل‬ ‫السير‬ ‫كوئارد‪،‬‬
‫) هذا القانون دفي بفكرة ان الناس‬ ‫الثلاث حالات‬ ‫(قانون‬
‫أم أسه!‬ ‫بواخر كونارد‪ ،‬وفي عام ‪838‬‬ ‫خط‬ ‫أسس‬ ‫بريطاني‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫كونت‬ ‫اعتقد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ثلاث‬ ‫أن تفهما الظهواهر بطرق‬ ‫تحاول‬

‫البريدية بين إنجلترا‬ ‫للخدمات‬ ‫شركة‬ ‫آخران‬ ‫وبريطانيان‬ ‫هو‬


‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫للطبيعة‬ ‫لاهوتى خارق‬ ‫تفسير‬ ‫أولآ عن‬ ‫الناس تبحث‬
‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشراعية‬ ‫المراكب‬ ‫البواخر بدلآ من‬ ‫مستخدمة‬ ‫وأمريكا‬
‫‪ .‬والتفسير‬ ‫وضعي‬ ‫وأخيرا تفسير‬ ‫تجريدي‬ ‫غيبي‬ ‫تفسير‬
‫عام‬ ‫الشركة‬ ‫بأول رحلة تسيرها‬ ‫بريطانيا‬ ‫الباخرة‬ ‫قامت‬
‫الموضوعي للظواهر‪ .‬وقد‬ ‫من الفحص‬ ‫مستمد‬ ‫الوضعي‬
‫تقديرا للخدمات‬ ‫ست‬ ‫بارو‬ ‫أنعم على كونارد بلقب‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪84‬‬ ‫‪0‬‬
‫فقط‬ ‫أن يشغلوا أنفسهم‬ ‫الطلبة‬ ‫أن على‬ ‫اعتقد كونت‬
‫ثونارد كبريطانيا خلال‬ ‫بواخر‬ ‫خطوط‬ ‫شركة‬ ‫التي قدمتها‬
‫‪ .‬وهذا الاعتقاد‬ ‫وضعى‬ ‫موضوعي‬ ‫التي لها وجود‬ ‫لالظواهر‬

‫أن التفكير‬ ‫‪ .‬واعتبر كونت‬ ‫الوضعية‬ ‫الفلسفة‬ ‫أساس‬ ‫يش!!‬ ‫فى‬ ‫أم)‪: .‬لد كونارد‬ ‫‪856 -‬‬ ‫(‪1853‬‬ ‫القرم‬ ‫حرب‬

‫ب!صندا‪.‬‬ ‫نوفاس!صتيا‬ ‫في‬ ‫هاليفاكس‬


‫بتجمئ‬ ‫قوانينه‬ ‫متكاملة يمكن إيجاد‬ ‫كوحدة‬ ‫الاجتماعي‬

‫التاريخية‬ ‫الن!ية‬ ‫دارسي‬ ‫تأثير في‬ ‫لأفكاره‬ ‫وكاد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقاءش‬


‫الرئيسى في‬ ‫الميناء‬ ‫ر‬ ‫وأكبر مدلها‬ ‫غينيا‬ ‫عاصمة‬ ‫!ظهـي‬
‫مثل‪ :‬هربرت‬ ‫كتاب‬ ‫فى‬ ‫كما أثرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإجرام‬ ‫علم‬ ‫ودارسي‬
‫جزء‬ ‫يقع أقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪763.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫سكانها‬ ‫البلاد‪ .‬يبلغ عدد‬
‫علم‬ ‫ميل اللذين كانا يبحثان عن‬ ‫مشيوارت‬ ‫وجون‬ ‫سبنسر‪،‬‬
‫جزيرة‬ ‫شبه‬ ‫على جزيرة تومبو عند طرف‬ ‫من كوناكري‬
‫مونبلييه بفرنسا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫كونت‬ ‫ولد‬ ‫‪.‬‬ ‫للمجتمع‬
‫(كا أ!م)‪ .‬وتتميز هذه المنطقة بأن مبانيها المسخفضة‬ ‫كاماين‬
‫ان! أيضا‪ :‬الفلسفة الوضعية‪.‬‬
‫ويقع أحدث‬ ‫الأحمر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫من الطهوب‬ ‫أسطح‬ ‫ناصحعة البياض ذات‬

‫(التطورات‬ ‫نيكاراجوا‬ ‫بم‬ ‫دانيال‬ ‫‪ :‬أورتيجا‪،‬‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫الكوشرا‬ ‫حديثة‬ ‫مكتبية‬ ‫شبه مبان‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيسي‬ ‫أجر‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫كوناكري‬ ‫من‬ ‫جزء‬

‫التكاليف‪.‬‬ ‫المنخفضة‬ ‫اسم!ضية‬ ‫المباني‬ ‫ممتدة من‬ ‫ومساحات‬


‫)‪.‬‬ ‫الحديتة‬

‫وتشمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومية‬ ‫الإدارة‬ ‫وا‬ ‫للشحن‬ ‫مركزا‬ ‫كوناكري‬ ‫تعتبر‬

‫امرأة في‬ ‫تؤ!!‪4‬‬ ‫أن‬ ‫؟حش‬ ‫صوت‬ ‫أ!ض‬ ‫الكوشرالدو‬ ‫المصمعة‪.‬‬ ‫والأطعمة‬ ‫المشروبات‬ ‫منتجاتها‬

‫وتكتب‬ ‫الألتو‪.‬‬ ‫صوت‬ ‫درجات‬ ‫ويقع فى أخفض‬ ‫أكناء‪،‬‬ ‫أ‬


‫أغرن‬ ‫ا‬ ‫أراسصأ‬ ‫فى‬ ‫صغيرة‬ ‫قرية تحارية‬ ‫كوناكري‬ ‫بدأت‬

‫‪ ،‬وإما‬ ‫الرناني‬ ‫الدور‬ ‫إما لامرأة تغنى‬ ‫الأجزاء الموسيقية‬ ‫ا‬ ‫بعفر‬
‫غينيا في‬ ‫على‬ ‫فرنسا‬ ‫ثم استولت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫عشر‬ ‫الخامس‬

‫المعاكس‪.‬‬ ‫الصادح‬ ‫الجزء‪ ،‬ويدعى‬ ‫يعني نفس‬ ‫لرجل‬ ‫الفرنعسيون‬ ‫جعل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلادي‬ ‫أواخر القرن التامئكلشر‬

‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫‪58‬‬ ‫عام‬ ‫للإدارة ‪ .‬وفي‬ ‫ومركزا‬ ‫ميناء رئيسيا‬ ‫كوناكري‬
‫بري!انيا)‪.‬‬ ‫(في‬ ‫النبلاء‬ ‫بم‬ ‫؟ الليدي‬ ‫الأيرل‬ ‫‪ .‬ان!‪:‬‬ ‫الكوئتيسة‬

‫الحين‪،‬‬ ‫استقلالها من فرنسا‪ .‬ومنذ ذلك‬ ‫غينيا على‬ ‫حصلت‬

‫معناها مؤتمر‪،‬‬ ‫لاتجخية‬ ‫من كطمة‬ ‫لفظ مطخوذ‬ ‫الكودجرس‬ ‫لسرعة وأصبح الازدحام الشديد مشكلة‬ ‫نمت كوناكري‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أقاليم‬ ‫أو‬ ‫من الناس تمثل هيئات‬ ‫وتطلق على أي مجموعة‬ ‫كبيرة تعاني منها‪.‬‬

‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫أن يسمى‬ ‫ويمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫مشكلاتهم‬ ‫لمناقشة‬ ‫دولآ يجتمعون‬
‫ان!‪ :‬كانبور‪.‬‬ ‫كولبور‪.‬‬
‫يحضره‬ ‫مؤتمر‬ ‫العالمي هو‬ ‫‪ .‬والمؤتمر‬ ‫كذلك‬ ‫مؤتمرا‬ ‫الاجتماع‬

‫تشير‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحدة الأمريكية‬ ‫الولايات‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫بلاد متعددة‬ ‫ممثلون من‬
‫م‬ ‫أب‬ ‫إلى‬ ‫يعود‬ ‫عند البريطانيين‬ ‫لصب شرف‬ ‫ا!ت‬
‫وهو الهيئة‬ ‫الأمريكي‬ ‫عادة إلى الكونجرس‬ ‫كونجرس‬ ‫كلمة‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫المرافق‬ ‫تعنى‬ ‫ألاتيمية‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬والكلمة‬ ‫الرومانية‬ ‫الإمبراطورية‬

‫أطلق‬ ‫ولقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫العليا‬ ‫التشريعية‬


‫(الحاكم‬ ‫القنصل‬ ‫لائب‬ ‫مرافقة‬ ‫إلى‬ ‫وتشير‬ ‫التابع أو تالغ‪،‬‬

‫التي‬ ‫المهمة‬ ‫المؤتمرات الدولية‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫على‬ ‫الكونجرس‬ ‫اسم‬ ‫واللقب‬ ‫الأ!مباني‬ ‫أطقب‬ ‫ا‬ ‫هنا جاء‬ ‫)‪ ،‬من‬ ‫الروماني‬ ‫الإداري‬

‫ولترتيب‬ ‫الحدود‬ ‫لتعيين‬ ‫الميلادي‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫في‬ ‫انعقدت‬ ‫للألقاب‬ ‫ترجمة‬ ‫الإنجليزية‬ ‫وجاء اللقب في‬ ‫الفرنسي‬
‫‪:‬‬ ‫المؤتمرات‬ ‫أهم‬ ‫كانت‬ ‫اوروبا‪ .‬وقد‬ ‫فى‬ ‫السياممية‬ ‫التسويات‬ ‫أيرأط‪.‬‬ ‫الإنجليزي‬ ‫الأجنبية وهو يقابل اللقب‬

‫إمبراطورية‬ ‫أم) قسم‬ ‫‪81 5 -‬‬ ‫مؤتمر فيينا (‪181 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الإيرل‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫النابليونية‪.‬‬ ‫نابليون بعد الحروب‬

‫‪ .‬مفكر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7 - 1 7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬أو جوست‬ ‫كوت‬
‫نجمت‬ ‫التي‬ ‫المشاكل‬ ‫أم)‪ ،‬سوى‬ ‫باريس (‪856‬‬ ‫مؤتمر‬
‫م‬

‫في‬ ‫خطوة مهمة‬ ‫المؤتمر‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬وقد كان‬ ‫القرم‬ ‫عن حرب‬ ‫الوضعية‬ ‫الفلسفة‬ ‫أمس!‬ ‫‪.‬‬ ‫فرنسي‬ ‫وفيلسوف‬ ‫اجتماعى‬

‫إيطاليا‪.‬‬ ‫متنامية في‬ ‫الوحدة التي كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجتماع‬ ‫بعلم‬ ‫المعروف‬ ‫العلم الاجتماعي‬ ‫مفهوم‬ ‫وأنشأ‬
‫الكونجرس الأمريكي ‪928‬‬

‫فى‬ ‫التخصص‬ ‫من‬ ‫الأعضاء‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫التشريعات‬ ‫بمعالجة‬ ‫البلقان‬ ‫من روسيا أرض‬ ‫أنتزع‬ ‫أم)‬ ‫(‪878‬‬ ‫برلين‬ ‫مؤتمر‬

‫الأغلبية‬ ‫ويقوم حزب‬ ‫‪.‬‬ ‫من الموضوعات‬ ‫محددة‬ ‫أنواع‬ ‫الحروب‬ ‫نناء‬ ‫‪3‬‬
‫أ‬ ‫عليها من تركيا في‬ ‫قد استولت‬ ‫التي كانت‬

‫بأغلبية المقاعد في معظم‬ ‫‪ ،‬ويحتفظ‬ ‫لجنة‬ ‫كل‬ ‫باختيار رئيس‬ ‫التركية‪.‬‬ ‫الروسية‬

‫‪.‬‬ ‫اللجان‬ ‫لكونجرس‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬مؤتمر‪،‬‬ ‫فيينا‬ ‫‪ ،‬مؤتمر‪،‬‬ ‫‪ :‬برلين‬ ‫أيضا‬ ‫نظر‬ ‫ا‬

‫نائب رئيس‬ ‫يرأس‬ ‫‪ .‬وفقا للدستور‪،‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫الأمريكى‪.‬‬ ‫‪ ،‬الكونجرس‬ ‫القاري‬

‫في‬ ‫ولكنه لايعد عضوا‬ ‫الشيوخ‬ ‫‪ ،‬مجلس‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬

‫المجلس‬ ‫‪ .‬وينتخب‬ ‫هناك‬ ‫أنه نادرا ما يظهر‬ ‫الهيئة ‪ ،‬كما‬ ‫هذه‬ ‫هو ا!لس التثررس‬ ‫الأصدكي‬ ‫الكوصس‬
‫القوانين للدولة‪.‬‬ ‫سن‬ ‫الأمريكية ‪ ،‬ومهمته‬ ‫المتحدة‬ ‫بالولايات‬
‫ويقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرئيس‬ ‫نائب‬ ‫رئيسا مضقتا ليتولى العمل في غياب‬

‫الشيوخ‬ ‫بمجلس‬ ‫الخاصة‬ ‫الأوراق الرسمية‬ ‫بالتوقيع على‬ ‫الشيوخ ومجلس‬ ‫هما مجلس‬ ‫هيئتين‬ ‫يتألف الكونجرس من‬

‫سناتور‬ ‫بتعيين‬ ‫يقوم‬ ‫وإنما‬ ‫بانتظام ‪،‬‬ ‫المجلس‬ ‫لايرأس‬ ‫ولكنه‬ ‫"خساوية‬ ‫بسلطات‬ ‫المجلسين‬ ‫كلا‬ ‫ويتمتع‬ ‫‪،‬‬ ‫النواب‬

‫عادة‬ ‫المجلس‬ ‫ويقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقت‬ ‫لمعظم‬ ‫مؤقتا‬ ‫رئيسا‬ ‫مرتبة‬ ‫أدنى‬ ‫من قبل‬ ‫س‬ ‫الكونجم‬ ‫أعضاء‬ ‫انتخاب‬ ‫يتم‬ ‫أنه‬ ‫تقريبا‪،‬كما‬

‫الأغلبية‪.‬‬ ‫من حزب‬ ‫له‬ ‫دائم‬ ‫رئيس‬ ‫بانتخاب‬ ‫الشعب‪.‬‬

‫والجمهوريين موظفا كبيرا‬ ‫الديمقراطيين‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫ينتخب‬ ‫هي سن‬ ‫وبالرغم من أن المهمة الأولى للكونجرس‬

‫الأقلية‪،‬‬ ‫أو زعيم‬ ‫الأغلبية‬ ‫بزعيم‬ ‫الردهة ‪ ،‬ويعرف‬ ‫زعيم‬ ‫سبيل‬ ‫انعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫كبيرة‬ ‫أخرى‬ ‫بمهام‬ ‫يضطلع‬ ‫إلا أنه‬ ‫‪،‬‬ ‫القوانين‬

‫لمساعدة‬ ‫موظفا يعرف بحامل السوط‬ ‫حزب‬ ‫وينتخب كل‬ ‫رئيس‬ ‫ترشي!حات‬ ‫أو يرفض‬ ‫‪،‬‬ ‫أن يصدق‬ ‫فللكونجرس‬ ‫المثال‬

‫الحزب ‪.‬‬ ‫أهداف‬ ‫زعيم الردهة في خدمة‬ ‫المناصب‬ ‫وب!ش‬ ‫وزرأء الحكومة‬ ‫الولايات المتحدة لمناصب‬

‫النواب بمهمة‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫النواب ‪ .‬يضطلع‬ ‫مجلس‬ ‫الحق في إفرار أو رفض‬ ‫له‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الرفيعة‬

‫الأغلبية‪.‬‬ ‫كونه زعيم حزب‬ ‫رئاسة الجلسات إلى جانب‬ ‫الأكلريكي‪.‬‬ ‫التي يبرمها الرئيس‬ ‫‪،‬‬ ‫والاتفاقيات‬ ‫المعاهدات‬

‫نظرا‬ ‫‪،‬‬ ‫في الكونجرس‬ ‫النواب أهم عضو‬ ‫ورئيس مجلس‬ ‫‪.‬عددا كبيرا‬ ‫يمثل‬ ‫في الكونجرس‬ ‫إن كل عضو‬ ‫وحيث‬
‫مشاريع‬ ‫الواسعة التى يتمتع بها؟ فيقوم بتحويل‬ ‫للسلطات‬ ‫آراء‬ ‫"حرفة‬ ‫الأعضاء‬ ‫على‬ ‫من المواطنين ‪ ،‬فإنه يتوجب‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫الخاصة‬ ‫اللجان‬ ‫أعضاء‬ ‫‪ ،‬وتسمية‬ ‫اللجان‬ ‫إلى‬ ‫القوانين‬


‫عند النظر فى القوأنين‬ ‫الاراء‬ ‫بتلك‬ ‫الناخبين والاسترشاد‬
‫حزبه إلى لجنة الأنظمة والقواعد ذات‬ ‫يقوم بترشميح أعضاء‬
‫أن‬ ‫تحتم علي‪ ،‬العضو‬ ‫الكونجرس‬ ‫كما أن عضوية‬ ‫‪.‬‬ ‫المقترحة‬

‫في حالة‬ ‫فبم التصويت‬ ‫يشارك‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى ذلك‬ ‫النفوذ‪ .‬وبالإضافة‬ ‫المحلية‪.‬‬ ‫المناسجمات‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬والظهور‬ ‫المواطنين‬ ‫خطابات‬ ‫يرد على‬

‫المجلس حق‬ ‫اعضاء‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ويمنح زملاءه‬ ‫الأصوات‬ ‫تعادل‬


‫محلية لمعابة مشكلات‬ ‫فتح مكاتب‬ ‫تحتم عليه أيضا‬ ‫كما‬
‫هو الشأن فى مجلس‬ ‫وكما‬ ‫‪.‬‬ ‫المناقشات‬ ‫أثناء‬ ‫الكلام‬
‫الجمهور مع الحكومة‪.‬‬
‫الأغلبية والأقلية زعيم الردهة‬ ‫من حزبى‬ ‫الشيوخ ‪ ،‬يختار كل‬
‫الكونجرس‬ ‫تنظيم‬ ‫كيفية‬
‫حدة ‪.‬‬ ‫كلا على‬ ‫‪،‬‬ ‫السوط‬ ‫وحامل‬
‫جهازا تشريعيا مؤلفا "ق مجلسين‬ ‫يعد الكونجرس‬
‫جديد‬ ‫مجلس‬ ‫يتشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الكونجرس‬ ‫متى يجتمع‬
‫يمثل‬ ‫‪ 1 0 0‬عضو‪.‬‬ ‫من‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫تشريعيين ‪ .‬ششكل‬
‫انتخابات الكونجرس التي تجري‬ ‫إثر‬ ‫سنتين‬ ‫كل‬ ‫للكونجرس‬

‫وتحقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرقام الزوجية‬ ‫ذات‬ ‫من العسنوات‬ ‫نوفمبر‬ ‫في شهر‬ ‫(سناتوران)‪.‬‬ ‫شيخان‬ ‫من الولايات الخمسين‬ ‫ولاية‬ ‫كل‬

‫سنتين‪.‬‬ ‫العامة كل‬ ‫للانتخابات‬ ‫الكونجرس‬ ‫أعضاء‬ ‫نحو ثلث‬ ‫انتخاب‬ ‫ودشم‬ ‫عضوا‪.‬‬ ‫النواب من ‪435‬‬ ‫ويتألف مجلس‬

‫اتخابية ‪ ،‬ولابد‬ ‫الأعضاء‪ ،‬أو النواب لهذا المجلس من مناطق‬


‫لأنه‬ ‫بالامشمرارية‪،‬‬ ‫تتسم‬ ‫هيئة‬ ‫بذلك‬ ‫الكونجرس‬ ‫ويصبح‬

‫الإطلاق ‪.‬‬ ‫على‬ ‫بكامله‬ ‫جديدا‬ ‫لايكون‬ ‫فى مجلعر‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫واحد‬ ‫مقعد‬ ‫ولاية‬ ‫أن يكون لكل‬

‫وتبدأ‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫في‬ ‫دورية واحدة‬ ‫جلسة‬ ‫الكونجرس‬ ‫يعقد‬ ‫‪.‬‬ ‫النواب‬

‫تاريخا مختلفا‪.‬‬ ‫الكونجرس‬ ‫الجلسة فى ‪ 3‬يناير مالم يحدد‬ ‫طويلة من‬ ‫لفتم ‪-‬ة‬ ‫والجمهوري‬ ‫الديمقراطى‬ ‫الحزبان‬ ‫ظل‬

‫يكون الكونجرس دائما في عطلة لكي يتسنى للأعضاء‬ ‫الحزب‬ ‫‪ .‬وي!خبر‬ ‫الزمن الحزبين الرئيسيين في الكونجرس‬

‫‪،‬‬ ‫الكونجرس‬ ‫أنفضاض‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫أو مقاطعاتهم‬ ‫زيارة ولاياتهم‬ ‫مجلسي‬ ‫هـق‬ ‫أكبر من الأعضاء فى كل‬ ‫عدد‬ ‫لديه‬ ‫الذي‬

‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫خماصة‬ ‫جلسمة‬ ‫لانعقاد‬ ‫يدعو‬ ‫أن‬ ‫الجمهورية‬ ‫لرئيس‬ ‫يحق‬ ‫الاخر‬ ‫بينما يكون اطصب‬ ‫‪،‬‬ ‫الأغلبية‬ ‫الكونجرس حزب‬

‫فى حالة‬ ‫إلا‬ ‫الكونجرس‬ ‫أن يفض‬ ‫للرئيس الأمريكي‬ ‫يجوز‬ ‫الأقلية‪.‬‬ ‫حزب‬

‫‪ .‬ويجتمع‬ ‫على تاريخ للانفضاض‬ ‫الاتفاق‬ ‫المجلسين في‬ ‫فشل‬ ‫في قظيم المجلس‬ ‫مهما‬ ‫اللجان مظصا‬ ‫تشكل‬
‫والنواب فى قاعتين منفصلتين‬ ‫الشيوخ‬ ‫كل من مجلسي‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫للتص!يت‬ ‫التي تعد مشارئالقوانين‬ ‫فهي‬ ‫‪،‬‬ ‫التشريعي‬

‫واشنطن‪.‬‬ ‫(الكابيتول ) بالعاصمة‬ ‫البرلمان‬ ‫بمبنى‬ ‫المتعلق‬ ‫الفمل‬ ‫على تقسيم‬ ‫ي!ساعد‬ ‫أن نظام اللجان‬ ‫كما‬
‫الأمربكي‬ ‫الكونجرس‬ ‫‪092‬‬

‫بقاعة‬ ‫المجلسين‬ ‫أعضاء‬ ‫كافة‬ ‫ويجتمع‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!وا!‬ ‫وا‬ ‫اخيوخ‬ ‫ا‬ ‫محلسى‬ ‫س‬ ‫‪ .‬يتكؤد‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في‬ ‫اغوال!!‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫له‬ ‫الحكومة الاط‬ ‫ضع‬ ‫يمثل‬ ‫الكونجرس‬

‫المشتركه‪.‬‬ ‫الجلسات‬ ‫أثاء‬ ‫النواب‬ ‫مجلس‬

‫قانونا لابد أن يقره‬ ‫المشروع‬ ‫وأممي يصبح‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكومة‬ ‫القوانين‬ ‫الكونجرس‬ ‫يسن‬ ‫كيف‬

‫عليه الرئيس‪.‬‬ ‫المجل!ر‪ ،‬ويوقع‬ ‫مشتين من دورات‬ ‫!صل‬ ‫ال!صنجرس خلال‬ ‫يصدر‬
‫‪ ،‬بعد‬ ‫القانون‬ ‫مشروع‬ ‫‪ .‬يحال‬ ‫اللجان‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫‪ ،‬ويقدم‬ ‫الرئيس‬ ‫عليها‬ ‫قانونا‪ ،‬ويوقي‬ ‫‪6 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫الكونجرس‬

‫التى يشملها‬ ‫بالأمور‬ ‫اللجان الختصة‬ ‫إلى إحدى‬ ‫‪،‬‬ ‫تقديمه‬ ‫الشيوخ والنواب خلال تلك الفترة‬ ‫من مجلسى‬ ‫أعضاء كل‬

‫الرئيسية‬ ‫الكونجرس‬ ‫لجان‬ ‫‪ .‬وتتش!ص!!‬ ‫المعنى‬ ‫أغانون‬ ‫ا‬ ‫‪:‬ع‬ ‫‪:‬‬ ‫أحمليات‬ ‫ا‬ ‫وتؤدي‬ ‫القوان!ت‪.‬‬ ‫مشاريغ‬ ‫من‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫نحو‬

‫لجنة‬ ‫‪ ،‬و ‪22‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫لجنة في مجلس‬ ‫‪16‬‬ ‫من‬ ‫الدائمة‬ ‫خلال‬ ‫تنشأ‬ ‫التى‬ ‫المقترحات‬ ‫تمحيص‬ ‫إلى‬ ‫المتتالية‬ ‫التشريعية‬

‫المجالات‬ ‫اللجان مع معظم‬ ‫هذه‬ ‫النواب ‪ .‬وتتعامل‬ ‫بمجلس‬ ‫أغانون إلى قانون ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫مشروع‬ ‫تطور‬ ‫من مراحل‬ ‫مرحلة‬ ‫كل‬

‫حرجة‬ ‫القانون المقترح مرحلة‬ ‫‪ ،‬يدخل‬ ‫للتشريع‬ ‫الأساسية‬ ‫إقراره قانونا‪ ،‬فلابد‬ ‫يتما‬ ‫أن‬ ‫معين‬ ‫قانون‬ ‫لمشروع‬ ‫تحسنى‬ ‫ولكى‬

‫وتقوم هذه اللجان بدراسة‬ ‫‪.‬‬ ‫اللجان‬ ‫بعد إحالته إلى إحدى‬ ‫أن يجتاز المناقشات التي تدور حوله في اللجان وفي المجلس‬

‫إليها‪ ،‬وتقوم بإعداد‬ ‫المحالة‬ ‫من مشارئالقوانين‬ ‫بسيط‬ ‫جزء‬ ‫مشروع‬ ‫‪ .‬ولابد أن يحصل‬ ‫الكونجرس‬ ‫من هيئتي‬ ‫في كل‬

‫القوانين‬ ‫أما مشاريع‬ ‫‪.‬‬ ‫المجلس‬ ‫كامل‬ ‫على‬ ‫تقرير عنه يعرض‬ ‫توقيع‬ ‫وعلى‬ ‫في الكونجرس‬ ‫الأصوات‬ ‫غالبية‬ ‫القانون على‬

‫النور‪ .‬وإذا ما قرر رؤساء‬ ‫ترى‬ ‫لا‬ ‫غالبا‬ ‫فإنها‬ ‫الأخرى‬ ‫النقض ضد‬ ‫رئيس الدولة حق‬ ‫استخدم‬ ‫وإذا‬ ‫الرئيعر‪.‬‬

‫معين ‪ ،‬فإنهم‬ ‫قانون‬ ‫النظر في مشروع‬ ‫أن يستمر‬ ‫اللجان‬ ‫القانون المعني‬ ‫مشروع‬ ‫القانون ‪ ،‬فلابد أن يحصل‬ ‫مشروع‬

‫استماع مفتوحة‬ ‫جلسات‬ ‫إلى عقد‬ ‫العادة‬ ‫يلجأون في‬ ‫يلغي النقض‪.‬‬ ‫لكى‬ ‫في الكونجرس‬ ‫تأييد لمساحق‬ ‫على‬

‫والمعارضة‬ ‫المؤيدة‬ ‫على الإفادات‬ ‫للتعرف‬ ‫للجمهور‪،‬‬ ‫من‬ ‫أن تقترح‬ ‫أصلقوانين‬ ‫‪ .‬يم!ش‬ ‫الجديدة‬ ‫القوانين‬ ‫اقتراح‬

‫‪.‬‬ ‫أغانون‬ ‫ا‬ ‫لمشروع‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫المشرعين أو موظفيهم‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ويشم!!‬ ‫شخص‬ ‫قبل أي‬

‫إلى‬ ‫تمريرها‬ ‫القوانين التي شم‬ ‫مشاريع‬ ‫دعض‬ ‫هنالك‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫اطصالإلخاصة‬ ‫أو جماعات‬ ‫‪،‬‬ ‫التنفيذيين‬ ‫المسؤولين‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫بدون إدخال‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلص‬ ‫أو‬ ‫النواب‬ ‫مجلص‬ ‫يتبناه‬ ‫قالون ‪ ،‬فلابد أن‬ ‫إلى‬ ‫معين‬ ‫قانون‬ ‫مشروع‬ ‫يتحول‬ ‫لكي‬

‫تتعرض‬ ‫القوانين‬ ‫مشاريع‬ ‫عليها‪ .‬ولكن معظم‬ ‫تعديلات‬ ‫‪.‬‬ ‫للكونجرس‬ ‫رسميا‬ ‫يقدمه‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الكونجرس‬ ‫أعضاء‬ ‫أحد‬

‫اللجان ‪.‬‬ ‫"التنقيح" التي تعقدها‬ ‫جلعسات‬ ‫في‬ ‫للتعديل‬ ‫وتتعلق‬ ‫عاما أو خماصا‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫القانون أن‬ ‫لمشروع‬ ‫يمكن‬

‫مشروع‬ ‫لصالح‬ ‫المعنية‬ ‫اللجنة‬ ‫أعضاء‬ ‫غالبية‬ ‫وعندما يصوت‬ ‫العموم ‪.‬‬ ‫صفة‬ ‫على‬ ‫الناس‬ ‫بأمور تهم‬ ‫العامة‬ ‫القوانين‬ ‫مشاريع‬

‫عضوشه‬ ‫المجلصر بكامل‬ ‫إلى‬ ‫يحيلونه‬ ‫المنقح ‪ ،‬فإنهم‬ ‫القانون‬ ‫أفرادا‬ ‫فقط‬ ‫‪ ،‬فإنها تخص‬ ‫القوانين الخاصة‬ ‫أما مشاريع‬

‫بإجازته‪.‬‬ ‫التوصية‬ ‫مع‬ ‫دعوى ضد‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الهجرة‬ ‫تخص‬ ‫مثل قضية‬ ‫محددين‬
‫‪192‬‬ ‫القاري‬ ‫الكونجرس‬

‫نبذة ئاريخية‬ ‫مشاريع‬ ‫تقوم اللجان بحصب‬ ‫‪.‬‬ ‫القوانين‬ ‫إقرار مشاريع‬

‫الكونجرس عن تقليد مجالصر‬ ‫فكرة تأسيس‬ ‫نشأت‬ ‫معظم‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫وعليه‬ ‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫مساندة‬ ‫إلى‬ ‫القوانين التي تفتقر‬

‫النواب أو الشيوخ‬ ‫إلى مجلس‬ ‫التى تصل‬ ‫مشاروإلقوانين‬


‫في‬ ‫جذور‬ ‫له‬ ‫وصارت‬ ‫بريطانيا‪،‬‬ ‫النواب الذي انتقل من‬
‫عشر‬ ‫العسابع‬ ‫في أوائل القرن‬ ‫الأمريكية‬ ‫المستعمرات‬ ‫ء مجلعر‬ ‫يقر أعضط‬ ‫العادة‬ ‫يتم إقرارها في النهاية ‪ .‬وفى‬

‫والعمعة‪،‬‬ ‫سلطات‬ ‫المستعمرات‬ ‫لمجالس‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫الميلادي‬


‫البسيط أو ‪،‬جماع‬ ‫إما بالاقتراح‬ ‫القوانين‬ ‫مشاريع‬ ‫الشيوخ‬

‫إء‪ ،‬وحيث‬ ‫من الأعض‬ ‫أحد‬ ‫اعتراض‬ ‫أي بدون‬ ‫‪،‬‬ ‫الأصوات‬
‫عن‬ ‫أوسع‬ ‫هذه المجالس تعبر بشكل‬ ‫الزمن ‪ ،‬صارت‬ ‫وبمضي‬
‫أن يعيق الموافقة ابضماعية ‪ ،‬فإن‬ ‫واحد‬ ‫عضو‬ ‫يمكن لاعتراض‬
‫الحكام الاستعمارلون‪،‬‬ ‫مصالح‬ ‫المستعمرين ضد‬ ‫مصالح‬
‫أن يكون‬ ‫يعملون على ضمان‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫زعماء‬
‫تعينهم بريطانيا‪.‬‬ ‫الذين كانت‬
‫زملائهم‪.‬‬ ‫القانون مقبولأ لدى‬ ‫مشروع‬
‫التوتر بين بريطانيا والمستعمرات‬ ‫حدة‬ ‫وعندما ازدادت‬

‫الميلادي ‪،‬‬ ‫من القرن الثامن عشر‬ ‫القواقكلن بالموافقة الأمريكية في الستينيات‬ ‫النواب معظم مشاريع‬ ‫يقر مجلس‬
‫أو بإجراء‬ ‫‪،‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫هو الحال فى مجلس‬ ‫الجماعية ‪ ،‬كما‬
‫اعتبار‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫المستعمرين‬ ‫قضية‬ ‫المستعمرات‬ ‫مجالس‬ ‫تبنت‬
‫عملية‬ ‫يؤديان لتع!شيل‬ ‫الأسلوبين‬ ‫تعليق الأحكام ‪ ،‬وكلا‬
‫فى فيلادلفيا عام‬ ‫القاري الأول ‪ ،‬الذي انعقد‬ ‫الكونجرس‬

‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولى‬ ‫الوطنية‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫بمثابة‬ ‫ام ‪،‬‬ ‫‪774‬‬
‫بشأنها خلاف‬ ‫القوانين التي لايوجد‬ ‫التشريع في مشاريع‬

‫الاراء فيتم‬ ‫حولهـا‬ ‫التى تختلف‬ ‫القوانين‬ ‫مشاريع‬ ‫اما‬ ‫كبير‪.‬‬


‫استقلال‬ ‫الثاني‬ ‫القاري‬ ‫أعلن الكونجرس‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪776‬‬
‫لجنة‬ ‫زرنحمعها‬ ‫النواب وفقا لقواعد‬ ‫في مجلس‬ ‫النظر فيها‬
‫الثاني‬ ‫القاري‬ ‫الكونجرس‬ ‫وعمل‬ ‫بريطانيا‪.‬‬ ‫عن‬ ‫المستعمرات‬
‫والقواعد‪.‬‬ ‫الأنظمة‬
‫تبنت‬ ‫‪ 781‬ام‪ ،‬حينما‬ ‫الحكومة الوطنية حتى‬ ‫بمثابة‬

‫قوانين‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫للتصويت‬ ‫مختلفة‬ ‫طرقا‬ ‫المشرعون‬ ‫يستخدم‬


‫كونجرس‬ ‫الكونفدرالي وأنشأت‬ ‫الاتحاد‬ ‫الولايات مذكرة‬
‫المؤيدين‬ ‫صميع‬ ‫بالنطق ‪ ،‬يجهر‬ ‫التصويت‬ ‫حال‬ ‫ففي‬ ‫‪.‬‬ ‫المشروع‬
‫هيئة‬ ‫الكونفدرالية بدون‬ ‫كونجرس‬ ‫عمل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الكونفدرالية‬

‫حالة‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫لا‬ ‫بكلمة‬ ‫المعارضون‬ ‫يجهر‬ ‫بينما‬ ‫نعم سويا‪،‬‬ ‫بكلمة‬
‫ضعفه‪.‬‬ ‫ظهر‬ ‫ما‬ ‫تنفيذية أو قضائية مستقلة وسرعان‬
‫إذا‬ ‫لتوضئما‬ ‫مجتمعين‬ ‫الأعضاء‬ ‫يقف‬ ‫‪،‬‬ ‫انقسام الاصوات‬
‫خطة‬ ‫الدمشوري‬ ‫المؤتمر‬ ‫مندوبو‬ ‫ام رسم‬ ‫وفى عام ‪787‬‬
‫حالة‬ ‫وفي‬ ‫إ‪.‬‬ ‫المعني‬ ‫القانون‬ ‫لمشروع‬ ‫أو معارضين‬ ‫مؤيدين‬ ‫كانوا‬
‫الولايات المتحدة ‪ -‬وظلت‬ ‫الحكومة ‪ -‬دستور‬ ‫لشكل‬ ‫جديدة‬
‫واحد‬ ‫كل‬ ‫وفقا لقائمة الاسماء‪ ،‬يصو!‪،‬‬ ‫النداء‬ ‫عند‬ ‫التصويت‬
‫موازنتها بسلطات‬ ‫تمت‬ ‫مهمة ‪ ،‬ولكن‬ ‫التشريعية‬ ‫الهيئة‬ ‫سلطة‬
‫في‬ ‫المجلس‬ ‫ويعم!!‬ ‫‪.‬‬ ‫نداء اسمه‬ ‫بنعم أو لا بعد‬ ‫الأعضاء‬ ‫من‬
‫إلى إنشاء‬ ‫الدستور‬ ‫دعا‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫والقضائية‬ ‫التنفيذية‬ ‫الهيئتين‬
‫ويقوم‬ ‫إلكترونيا‪،‬‬ ‫الأصوات‬ ‫وإحصاء‬ ‫العادة على تسجيل‬
‫كان‬ ‫واحد‬ ‫الجديد ‪ -‬بدلأ من مجلس‬ ‫للكونجرس‬ ‫مجلسين‬
‫على زر‪.‬‬ ‫بالضغط‬ ‫الأعضاء بالتصويت‬
‫المجلسين (الشيوخ)‬ ‫فى أحد‬ ‫‪ -‬بتمثيل متساو‬ ‫العسابق‬ ‫في‬
‫وفقا‬ ‫للتهيمويت‬ ‫والنواب‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلسي‬ ‫أعضاء‬ ‫يميل‬
‫في المجلس الاخر (مجلس‬ ‫السكان‬ ‫وفقا لعدد‬ ‫وبالتمثيل‬
‫وإذا كان‬ ‫‪.‬‬ ‫المعني‬ ‫القانون‬ ‫مشروع‬ ‫حيال‬ ‫لموقف أحزابهم‬
‫للهيئة التشريعية إلى‬ ‫مجلسين‬ ‫تشكيل‬ ‫النواب )‪ .‬وقد أدى‬
‫الجماهير‬ ‫‪.11‬اء‬ ‫أي‬ ‫‪-‬‬ ‫ناخبي دوائرهم‬ ‫باراء‬ ‫علم‬ ‫المشرعون على‬
‫‪ ،‬الذين كانوا‬ ‫الولايات الصغيرة‬ ‫نزاع مرير رن مندوبي‬
‫أن لرئيس‬ ‫كهط‬ ‫‪.‬‬ ‫وفقا لذلك‬ ‫يصوتون‬ ‫التي انتخبته ‪ -‬فقد‬
‫الولايات‬ ‫‪ ،‬ومندوبى‬ ‫ولاية‬ ‫لكل‬ ‫تمثيلا متساويا‬ ‫يفضلون‬
‫القوية أيضا تأثيرا في موأقف‬ ‫الضغط‬ ‫الدولة وجماعات‬
‫عدد‬ ‫أساس‬ ‫تمثيلا مبنيا على‬ ‫يريدون‬ ‫كانوا‬ ‫‪ ،‬الذين‬ ‫الكبيرة‬
‫الأعضاء‪.‬‬

‫ولاية‪.‬‬ ‫في كل‬ ‫السكان‬


‫مشروع‬ ‫إلى قانون ‪ .‬بعد أن يصشاز‬ ‫قانون‬ ‫من مشروع‬

‫مقالات ذات صلة في الموسوعة‬ ‫الاخر‪.‬‬ ‫إلى ا؟خلس‬ ‫‪ ،‬يحال‬ ‫الكونجرس‬ ‫مجلسى‬ ‫القانون أحد‬
‫القاري‬ ‫الكونجرس‬ ‫بالتقصير‬ ‫الاتهام‬
‫يحال‬ ‫‪ ،‬فإنه‬ ‫القانون‬ ‫مشروع‬ ‫على‬ ‫المجلسان‬ ‫يوافق‬ ‫أن‬ ‫وبمجرد‬

‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫الكونفدرالي‬ ‫الاتحاد‬ ‫اتفاقية‬ ‫بنود‬


‫الدولة‪.‬‬ ‫رئيس‬ ‫إلى‬
‫مكتبة الكونجرس‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫رئحس‬
‫الأحد‪-‬‬ ‫أيام‬ ‫‪ -‬بدون‬ ‫أيام‬ ‫‪1 .‬‬ ‫الدولة خلال‬ ‫لرئيس‬ ‫يحق‬
‫الانتخابية‬ ‫الهيئة‬ ‫المصلحة‬ ‫ضعط‬
‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬بنقضه‬ ‫عليه أو أن‬ ‫يوقع‬ ‫أن‬ ‫القانون‬ ‫لمشروع‬ ‫تسلمه‬ ‫من‬
‫الكونجرس‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫القانون‬ ‫مشروع‬ ‫على‬ ‫الدولة بالتوقيع‬ ‫لم يقم رئيس‬

‫من‬ ‫ممثلين‬ ‫مؤتمر جع‬ ‫المارى‬ ‫الكوئجرس‬ ‫‪-‬خالة انعقاد‪،‬‬ ‫فى‬ ‫الكونجرس‬ ‫وكان‬ ‫أيام‬ ‫‪1 0‬‬ ‫خلال‬ ‫بإعادته‬

‫مرة في فيلادلفيا‪ ،‬بولاية‬ ‫اجتمعآول‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫المستعمرات‬ ‫انفض‬ ‫إذا‬ ‫أءط‬ ‫نافذا‪.‬‬ ‫قانونا‬ ‫القانون يصبح‬ ‫مشروع‬ ‫فإن‬

‫الاجتماع‬ ‫وقد كان‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪774‬‬ ‫بنسلفانيا في ‪ 5‬سبتمبر‬ ‫القازون لايصبح‬ ‫فإن مشروع‬ ‫‪،‬‬ ‫المدة‬ ‫تلك‬ ‫خلال‬ ‫الكونجرس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫بين المستعمرات‬ ‫في الوحدة انتشرت‬ ‫رغبة‬ ‫حصيلة‬ ‫باسم فيتو ا‪-‬ليب‪.‬‬ ‫اللإجراء الأخير‬ ‫هذا‬ ‫قانونا‪ ،‬ويسمى‬
‫الماري الثاني‬ ‫الكونجرس‬ ‫‪292‬‬

‫انظر‪ :‬الكونجرس‬ ‫‪.‬‬ ‫الثالي‬ ‫القاري‬ ‫الكولجرس‬ ‫البرلمان البريطاني ‪ ،‬التي‬ ‫مراسيم‬ ‫في‬ ‫بها‬ ‫المحدف‬ ‫الخطر‬ ‫رأت‬

‫القاري الثالي)‪.‬‬ ‫(الكونجرس‬ ‫القاري‬ ‫وثيقة ميناء‬ ‫وخاصة‬ ‫مستعمرة ماساشوسيتس‬ ‫ضد‬ ‫وجهت‬

‫بها معاقبة سكان‬ ‫القوانين المقصود‬ ‫أحد‬ ‫‪ ،‬التى كانت‬ ‫بوسطن‬

‫كاتب‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪! -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪8‬‬ ‫رد‬ ‫ريئشا‬ ‫‪،‬‬ ‫كونجريف‬
‫الشاي في مرفأ بوسطن فى‬ ‫لإتلاف شحنة‬ ‫المستعمرات‬
‫من نظام فلسفى‬ ‫البريطاني‬ ‫الفرع‬ ‫أسس‬ ‫‪.‬‬ ‫إنجليزي‬ ‫مقالات‬ ‫ام ‪.‬‬ ‫كانون الأول عام ‪773‬‬
‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كونت‬ ‫‪ ،‬الذي أنشاه أوجوست‬ ‫الوضعية‬ ‫يسمى‬
‫مندوبا‬ ‫‪56‬‬ ‫مؤتمر حضره‬ ‫‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫القاري‬ ‫الكونجرس‬
‫الوضعية‬ ‫الفلسفة‬ ‫كونجريف‬ ‫عد‬ ‫‪ ،‬أوجوست‪.‬‬ ‫كونت‬
‫جورجيا‬ ‫تبعث‬ ‫ل!ا‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫‪ 1 2‬مستعمرة‬ ‫يمثلون‬
‫سياسية‬ ‫أعماله على مقالات‬ ‫وديئا‪ .‬وقد اشتملت‬ ‫فلسفة‬
‫من قرارات‬ ‫ما يصدر‬ ‫على تأسد‬ ‫أنها وافقت‬ ‫إلا‬ ‫عنها‬ ‫مندوبا‬

‫ملكة إنجلترا‬ ‫ام)‪ ،‬إليزابيث‬ ‫ودينية (‪874‬‬ ‫واجتماعية‬


‫معاملة‬ ‫الأول بطلب‬ ‫‪ .‬وقد اهتم الكونجرس‬ ‫في الاجتماع‬

‫الديالة‬ ‫خلاصة‬ ‫كونت‬ ‫كتاب‬ ‫وترجمة‬ ‫أم)‬ ‫(‪862‬‬


‫‪،‬‬ ‫الاستقلال‬ ‫اهتم بموضوع‬ ‫مما‬ ‫بريطانيا اكثر‬ ‫عادلة من‬
‫في‬ ‫فى ليمنجتون‬ ‫أم)‪ .‬ولد كونجريف‬ ‫(‪8‬ء‪8‬‬ ‫الوضجة‬ ‫فيما يتعلق بالضرأئب‬ ‫نظر المستعمرات‬ ‫وجهة‬ ‫وأوضح‬
‫بإنجلترا‪.‬‬ ‫مقاطعة ووريكشاير‬
‫فى ‪1 4‬‬ ‫المؤتمر‬ ‫عن‬ ‫الذي صدر‬ ‫والتجارة ببيان الحقوق‬
‫ليس‬ ‫أنه‬ ‫الكونجرس‬ ‫لاحظ‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫من عام ‪774‬‬ ‫أكتوبر‬
‫‪ 82 8-‬أم)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪772‬‬ ‫وليم‬ ‫السير‬ ‫كونجريف‪،‬‬
‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫البرلمانى‬ ‫التمثيل‬ ‫المصتعمرات‬ ‫أن تطلب‬ ‫المناسب‬ ‫من‬
‫‪،‬‬ ‫متفجرات‬ ‫التى تحمل‬ ‫أصواريخ‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬طور‬ ‫بريطانى‬ ‫محترع‬
‫سمن‬ ‫من مجال!م! المستعمرات‬ ‫طالب بحق كل مجلس‬
‫علم الصواريخ ‪ ،‬عزز من‬ ‫عن‬ ‫كتاب‬ ‫أعماله على‬ ‫واشتملت‬
‫ماعدا اضجارة الخارجية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫المجالات‬ ‫الخاصة فى كل‬ ‫قوانينه‬

‫رئيسي ‪ .‬وقد استعمل‬ ‫حربي‬ ‫الصواربثسلاح‬ ‫استعمال‬


‫تغيير فى‬ ‫أي‬ ‫يحدث‬ ‫لبم‬ ‫الثاني ‪.‬‬ ‫القاري‬ ‫الكونجرس‬
‫القوات الفرنسية أثناء‬ ‫كونجريف ضد‬ ‫صواريخ‬ ‫البريطانيون‬
‫المستعمرات‬ ‫‪ ،‬وأصبحت‬ ‫البريطانية‬ ‫الاستعمارية‬ ‫السياسة‬
‫‪ 81‬أم)‪.‬‬ ‫‪5-‬‬ ‫ا‬ ‫(‪397‬‬ ‫النابليونية‬ ‫الحروب‬
‫بين فلاحي‬ ‫الدائرة‬ ‫أثر المعارك‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الحرب‬ ‫شفا‬ ‫على‬
‫ماك هنري في‬ ‫أيضا حصن‬ ‫البريطانية‬ ‫القوات‬ ‫وقذفت‬
‫والقوات البريطانية في لكسنجتون‬ ‫ماساشوسيتس‬
‫بهذه‬ ‫الأمريكية‬ ‫بماريلاند بالولايات المتحدة‬ ‫بالتيمور‬
‫في‬ ‫القاري الثانى اجتماعه‬ ‫المؤتمر‬ ‫عقد‬ ‫وقد‬ ‫وكونكورد‪.‬‬
‫‪ 8‬أم ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عام‬ ‫حرب‬ ‫أثناء‬ ‫الصواريخ‬
‫ح!صمية‬ ‫واجبات‬ ‫عاتقه‬ ‫على‬ ‫أم وأخذ‬ ‫‪ 1 0‬مايو ‪775‬‬
‫لندن‬ ‫من‬ ‫الان جزء‬ ‫فى ووليتحق‪ ،‬وهي‬ ‫ولد كونجريف‬
‫تنظجم‬ ‫تم‬ ‫الحربى ‪ ،‬حيث‬ ‫فى مجهودها‬ ‫لتوحيد المستعمرات‬
‫في‬ ‫علمية من جامعة كمبردج‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫أممبرى ‪ ،‬وحصل‬ ‫ا‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫‪ 8‬يوليو ‪775‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫واشنطن‬ ‫قيادة جورج‬ ‫تحت‬ ‫جيش‬
‫في عام‬ ‫البارونى‬ ‫والده‬ ‫لقب‬ ‫وورث‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪597‬‬ ‫عام‬
‫السلاح ‪ ،‬مع ذكر‬ ‫فيه إلى شهر‬ ‫يدعو‬ ‫بيائا‬ ‫المؤتمر‬ ‫أصدر‬
‫اختراع ‪.‬‬ ‫براءة‬ ‫‪18‬‬ ‫على‬ ‫كونجردف‬ ‫حصل‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪181 4‬‬
‫المؤتمر‬ ‫يومين ‪ ،‬تقدم‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫إلى ذلك‬ ‫الداعية‬ ‫الأسباب‬
‫المدافع البحرية وتصنيع‬ ‫فى نصب‬ ‫ابت!ص طرقا حديثة‬ ‫فقد‬
‫الأمور قبل‬ ‫بمعالجة‬ ‫يقوا‬ ‫إلى الملك ‪ ،‬لكى‬ ‫نهائى‬ ‫بطل!‬
‫بخارئا ونظاما للرش ‪،‬‬ ‫أيضا محركا‬ ‫واخترع‬ ‫البارود‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫الحرب‬ ‫اندل!ع‬
‫عديدة ‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وأجهزة‬
‫بحث‬ ‫الثاني‬ ‫أصقاري‬ ‫ا‬ ‫المؤتمر‬ ‫قام‬ ‫الحرب‬ ‫اندلاع‬ ‫ومع‬

‫‪ .‬وفى‬ ‫ولاية‬ ‫نفسها‬ ‫مستعمرة‬ ‫على أن تعلن كل‬ ‫المستعمرات‬


‫تب‬ ‫‪ .‬كا‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬وليم‬ ‫يص‬ ‫كونجر‬
‫‪ ،‬وقام‬ ‫فيه الا!شقلال‬ ‫يعلن‬ ‫قرارا‬ ‫المؤتمر‬ ‫أم تبنى‬ ‫‪ 4‬يوليو ‪776‬‬
‫كثيرة ‪ ،‬وأحسن‬ ‫كوميدية‬ ‫مسرحيات‬ ‫كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫مسرحي‬
‫الحب من أجل الحب‬ ‫الخمس مسرحية‬ ‫مسرحياته‬ ‫اتحاد دائم بين الولايات ‪،‬‬ ‫لترسيخ‬ ‫الخطط‬ ‫برسم‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬

‫الكونفدرالي‪.‬‬ ‫بالاتحاد‬ ‫مواد خاصة‬ ‫إلى إدخال‬ ‫ذلك‬ ‫وأدى‬


‫أفكار‬ ‫على‬ ‫وتحتويان‬ ‫‪ 07 0‬أم)‪.‬‬ ‫(‬ ‫العالم‬ ‫ام)‪ ،‬طريق‬ ‫(‪596‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫بارزة‬ ‫شخصيات‬ ‫من احتوائهما على‬ ‫وذكية أكثر‬ ‫حية‬ ‫الصعوبة‪،‬‬ ‫بالغة‬ ‫ظروف‬ ‫تحت‬ ‫الثاني‬ ‫القاري‬ ‫المؤتمر‬ ‫لقد عمل‬

‫براق ‪ ،‬ونظرة‬ ‫نثري‬ ‫بأسلوب‬ ‫تتميزان‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫فكاهية‬ ‫مواقف‬


‫شرعية‪،‬‬ ‫بسلطات‬ ‫تتمتع‬ ‫لا‬ ‫من مجموعة‬ ‫يتكون‬ ‫لأنه كان‬

‫بالعمل إلى أول‬ ‫الولايات وا!ستمر‬ ‫بعد أن نال موافقة‬ ‫إلا‬


‫العالم صورة‬ ‫طريق‬ ‫مسرحية‬ ‫للحياة ‪ .‬وتقدم‬ ‫واقعية متحضرة‬

‫السلطة‬ ‫تولى الأمر مؤتمر حائز على‬ ‫أم‪ ،‬حيث‬ ‫‪781‬‬ ‫مارس‬
‫المسرحية‬ ‫‪ .‬وتسخر‬ ‫الدنيوي‬ ‫الراقي المثقف‬ ‫أطمجتمع‬ ‫ساخرة‬

‫‪،‬‬ ‫والظرف‬ ‫الذكاء‬ ‫‪ ،‬ومدعي‬ ‫من اطنافقبت ‪ ،‬والأجلاف‬ ‫بمؤتمر‬ ‫سمي‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫ال!صنفدرافي‬ ‫الاتحاد‬ ‫اتفاقية‬ ‫بنود‬ ‫بموجب‬

‫مسرحيات‬ ‫أشهر‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫النساء المدللات‬ ‫وعجائز‬ ‫والأغبياء‬ ‫ظلوا يدعونه‬ ‫أن الكثيرين‬ ‫‪ ،‬غير‬ ‫الكونفدرالي‬ ‫الاتحاد‬

‫ام)‪.‬‬ ‫الحداد (‪796‬‬ ‫في ثوب‬ ‫حياته عروس‬ ‫أثناء‬ ‫كونجريف‬ ‫‪.‬‬ ‫القاري‬ ‫الكونجرس‬

‫الاتحاد‬ ‫اتفاقية‬ ‫بنود‬ ‫بم‬ ‫الاستقلال‬ ‫إعلان‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫انظر‬


‫الشهيرة‬ ‫المقولة‬ ‫عل!‬ ‫وتحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫روايته المأساوية الوحيدة‬ ‫وهي‬

‫‪.‬‬ ‫الصدور"‬ ‫تهدئة‬ ‫في‬ ‫لها سحرها‬ ‫المو!ميقى‬ ‫الكونفدرالي‪.‬‬


‫‪392‬‬ ‫جوز يف‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫كونرا‬

‫حال الناس جسديا وفكرئا‬ ‫يتحسن‬ ‫وسوف‬ ‫الأم والطبقات‬ ‫ونشأ في أيرلندا‪.‬‬ ‫سانجلترا‪،‬‬ ‫في يوركشاير‬ ‫ولد كونجريف‬

‫وأخلاقئا‪.‬‬ ‫ام ‪ ،‬ولكنه‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪19‬‬ ‫لندن في سنة‬ ‫في‬ ‫الحقوق‬ ‫مدرسة‬ ‫ودخل‬

‫عائلته‬ ‫واسم‬ ‫اسمه‬ ‫وكان‬ ‫في بيكاردي‬ ‫ولد كوندرسيه‬ ‫بعد‬ ‫كثيرا‬ ‫يكتىب‬ ‫ولم‬ ‫المدينة ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الفراغ‬ ‫الكتابة وحياة‬ ‫فضل‬

‫رياضئا‬ ‫كاريتان ‪ .‬وكان‬ ‫دي‬ ‫نيكولاس‬ ‫جين أنطوان‬ ‫ماري‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬

‫أيد الثورة‬ ‫‪.‬‬ ‫بالأكاديمية الفرنسية‬ ‫للعمل‬ ‫بارعا‪ .‬انتخب‬


‫ا!كونجف!ي نوع من‬ ‫!ان‬ ‫‪.‬‬ ‫صان‬ ‫الكو!ي‪،‬‬
‫ولكنه‬ ‫‪.‬‬ ‫والميثاق‬ ‫الثوري‬ ‫التشريعى‬ ‫بالمجلس‬ ‫الفرنسية ‪ ،‬وعمل‬
‫ي بأستراليا‬ ‫صخم‬ ‫ساحل‬ ‫امتداد‬ ‫نفاثات البحر‪ ،‬يوجد على‬
‫في السجن‪.‬‬ ‫للثورة ومات‬ ‫فى اخر الأمر‪ ،‬اعتقل كعدو‬
‫أستراليا‪.‬‬ ‫ويلز وغربي‬ ‫ساوث‬ ‫نيو‬ ‫بمنطقة‬

‫‪ .‬مؤلف‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 2 4 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‬ ‫يف‬ ‫‪ ،‬جوز‬ ‫د‬ ‫نرا‬ ‫كو‬ ‫! انخفاض‬ ‫مناط‬ ‫فى‬ ‫في مستعمرات‬ ‫يعيمش الكونجفوي‬

‫برواياته‬ ‫باللغة الإنجليزية ‪ .‬اشتهر‬ ‫المولد‪ ،‬كتب‬ ‫بولندي‬ ‫المد‬ ‫!نخفض‬ ‫الربيع حيث‬ ‫والجزر‪ .‬وفي موسم‬ ‫المد‬ ‫وارتفاع‬

‫كتبها عن البحر‪ .‬ولد جوزيف‬ ‫التي‬ ‫القصيرة‬ ‫وقصصه‬ ‫خارج‬ ‫شفوي‬ ‫الكوفي‬ ‫يبقى‬ ‫السواحل‬ ‫عن‬ ‫المياه‬ ‫وتنحسر‬ ‫والجزر‪،‬‬

‫فى‬ ‫كييف‬ ‫قرب‬ ‫تيودور كونراد ناليكز كورزينيوفسكي‬ ‫داخل‬ ‫الماء‬ ‫مرح‬ ‫بكمية‬ ‫‪ ،‬محتفظا‬ ‫جسمه‬ ‫ويغلق فتحتي‬ ‫الماء‬

‫اكهار‪.‬‬ ‫حرارة‬ ‫أثناء‬ ‫حيا‬ ‫البقاء‬ ‫على‬ ‫يساعده‬ ‫مما‬ ‫جسمه‬


‫ولم‬ ‫‪ 1 6‬عاما‪،‬‬ ‫بولندا وعمره‬ ‫ترك‬ ‫‪.‬‬ ‫حينذاك‬ ‫بولندا الروسية‬

‫من ملاح‬ ‫طريقه‬ ‫وشق‬ ‫‪.‬‬ ‫بالإنجليزية‬ ‫يستطئالتحدث‬ ‫يكن‬ ‫‪2‬لعما وذلك‬ ‫الكونجفوي‬ ‫الأسماك‬ ‫صائدو‬ ‫يستخدم‬

‫البريطاني ‪ .‬وتمكن‬ ‫التجاري‬ ‫إلى قبطان في الأسطول‬ ‫عادي‬ ‫الأرجواني اللوذ واستعمال‬ ‫الخارجي‬ ‫الساتر الصلب‬ ‫بقطع‬

‫من أفضل‬ ‫من كتابة بعض‬ ‫لغته الإنجليزية‬ ‫من ضعف‬ ‫بالرغم‬ ‫الجزء الأحمر الناعم من جسمه‪.‬‬

‫الإنجليزي ‪.‬‬ ‫في ال!دب‬ ‫الروايات‬

‫في نشيشاير في‬ ‫محدي‬ ‫مقاطعة ذات حكم‬ ‫عوفجلتون‬


‫فى الحياة في كثير من أعماله‪.‬‬ ‫خبراته‬ ‫كونراد‬ ‫استخدم‬
‫مدينة‬ ‫تض!ل‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪82‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫إنجلترا‪.‬‬
‫بمادة‬ ‫الملايو‬ ‫وأرخبيل‬ ‫في المحيط الهندي‬ ‫زودته رحلاته‬
‫يكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫وساند)بالق‬ ‫وميدلويتش‬ ‫الساجر‬ ‫وبلدات‬ ‫كونجلتون‬
‫آلمير‬ ‫بدأ برواية حماقة‬ ‫‪ .‬ولقد‬ ‫رواياته الذائعة الصيت‬ ‫لبعض‬

‫مزارع منتجات‬ ‫‪ ،‬خصوصا‬ ‫بالزراعة‬ ‫المنطقة‬ ‫الاهتمام في‬


‫ام)‪ .‬وتدور أحداث‬ ‫(‪698‬‬ ‫أم)؟ نفاية الجزر‬ ‫(‪598‬‬
‫وتعدين‬ ‫الهند!!ية‬ ‫الصناعات‬ ‫‪:‬‬ ‫بين الصناعات‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الألبان‬
‫السفينة‬ ‫على‬ ‫زنجي‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫التالية‬ ‫وروائعه‬ ‫بورنيو‪.‬‬ ‫الروايتين في‬

‫أمميميائية‬ ‫أ‬ ‫المواد‬ ‫وإنتاج‬ ‫السليكا‬ ‫رمل‬ ‫المبواممتخراج‬


‫إعصار‬ ‫م)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫جيم‬ ‫لورد‬ ‫م)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫" (‪79‬‬ ‫نرجس‬
‫التجارية‪.‬‬ ‫الغذائية والمركبات‬ ‫والمنتجات‬ ‫والفوط‬ ‫والملاءات‬
‫ام)‪،‬‬ ‫(‪179‬‬ ‫الظل‬ ‫ام)؟ خط‬ ‫(‪159‬‬ ‫م)‪ ،‬انتصار‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪30‬‬

‫كما ألف‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرقية‬ ‫البحار‬ ‫أحداثها أيضا في‬ ‫وقد جرت‬
‫لكوينزلالد بأستراليا‪.‬‬ ‫الشرقي‬ ‫نهر في الجنوب‬ ‫عولدامين‬
‫القصيرة‬ ‫من قصصه‬ ‫العديد‬
‫أكبير قرب‬ ‫ا‬ ‫الغربية لنطاق التقسيم‬ ‫ينبع من المنحدرات‬
‫هناك أيضا‪ ،‬ومنها‪ :‬الشريك‬
‫دارلنج‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالي‬ ‫النهر فى الجزء‬ ‫‪ .‬ويصب‬ ‫مدينة ووريك‬
‫‪ .‬وقد‬ ‫والشباب‬ ‫السري‬
‫غربي‬ ‫كم‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫إلى مسافة‬ ‫الخصيب‬ ‫داونز‪ ،‬ليمتد السهل‬
‫الظلام‬ ‫قلب‬ ‫بنيت قصته‬
‫للري ‪.‬على النهر‪.‬‬ ‫رئيسيان‬ ‫برزبين ‪ .‬وهناك مشروعان‬
‫أشمهر‬ ‫‪ 9‬أم)‪ ،‬وهي‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪2‬‬
‫النهر وأطلق عليه اهـحه فى عام‬ ‫كننجهام‬ ‫آلن‬ ‫اكتشف‬
‫إلى نهر‬ ‫رحلته‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫روياته‬
‫أم ‪.‬‬ ‫‪827‬‬
‫في‬ ‫الكونغو‪ ،‬كما استخدم‬

‫)‬ ‫ام‬ ‫(‪09 4‬‬ ‫روايته نوسترومو‬ ‫م)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪- 1 7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫دو‬ ‫‪ ،‬ا لماركيز‬ ‫كوندرسيه‬

‫المبكرة‬ ‫من رحلاته‬ ‫ذكريات‬ ‫للصورة‬ ‫تقرررص‬ ‫رسم‬ ‫‪ ،‬أهم أعماله‬ ‫فرنسي‬ ‫فيلسوف‬
‫كونراد‬ ‫جوزيف‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الكاريبى‬
‫أم)‪.‬‬ ‫‪497 -‬‬ ‫(‪3917‬‬ ‫لتقدم العقل البشري‬ ‫التاريخية‬

‫بأنه‬ ‫الوقت‬ ‫برأي الناس فى ذلك‬ ‫كونراد يضيق‬ ‫وكان‬ ‫إلى الكمال ‪،‬‬ ‫يمكن أن تصل‬ ‫البشرية‬ ‫يرى أن الطيعة‬ ‫كان‬

‫كما يرى أن أعماله‬ ‫إذ‬ ‫عن البحر‪.‬‬ ‫قصص‬ ‫كاتب‬ ‫مجرد‬ ‫مستنيرة ‪.‬‬ ‫البشرية نحو حضارة‬ ‫أظهر توجه‬ ‫وأن التاريخ قد‬

‫السفينة‬ ‫عالم‬ ‫استخدم‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫العامة‬ ‫المشاكل‬ ‫حقيقة‬ ‫تتناول‬ ‫المتخلفة‬ ‫الشرور تنتج عن المؤسسات‬ ‫بأن‬ ‫يشعر‬ ‫وكان‬

‫منها‪.‬‬ ‫التى يعاني‬ ‫العامة‬ ‫المشاكل‬ ‫‪ ،‬ليعالج‬ ‫المكثف‬ ‫الصغير‬ ‫اعتقد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والقساوسة‬ ‫الحكام‬ ‫التي ينشئها‬ ‫والقوانين‬

‫في مواجهة القوى‬ ‫أن يصمد‬ ‫المجتمع‬ ‫يستطيع‬ ‫وهى كيف‬ ‫فيه‪-‬‬ ‫الذي يعيش‬ ‫العصر‬ ‫‪ -‬حتى‬ ‫التاريخ‬ ‫ان‬ ‫كوندرسيه‬

‫‪،‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫والعالم الحديث‬ ‫الفردية‬ ‫للأنانية‬ ‫المدمرة‬ ‫(مراحل)‪ .‬وفى العصر العاشر‪،‬‬ ‫عصور‬ ‫من تسعة‬ ‫شكون‬

‫للصراع بين‬ ‫ملحمية‬ ‫صورة‬ ‫تقدم روايته نوسترومو‬ ‫تزداد المساواة بين‬ ‫المستقبل سوف‬ ‫عصر‬ ‫أن يكون‬ ‫تنبأ‬ ‫الذي‬
‫ز‬ ‫د‬ ‫نرا‬ ‫كو‬ ‫‪492‬‬

‫الحرة‬ ‫السباحة‬ ‫مسابقة‬ ‫أم ‪ ،‬فاز في‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لعام‬ ‫الأوليمبية‬ ‫كونراد‬ ‫كتب‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬ ‫فى‬ ‫والثورة‬ ‫الرأسمالية‬

‫بعد‪.‬‬ ‫فيما‬ ‫مدرلا‬ ‫أصبح‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أم‬ ‫(‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمسافة‬ ‫السري‬ ‫في أوروبا هما ‪ :‬العميل‬ ‫الثورات‬ ‫أيضا روايتين عن‬

‫أحد‬ ‫فى‬ ‫السباحة‬ ‫)‪ .‬بدأت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 9‬أم‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫كونرادز‬ ‫إلسا‬ ‫أم)‪.‬‬ ‫‪19 1‬‬ ‫(‬ ‫الغربية‬ ‫العيون‬ ‫تحت‬ ‫‪ 9‬أم)‪،‬‬ ‫(‪70‬‬

‫بالمهاجرين فى مدينة أورانكوينتي‬ ‫الخاصة‬ ‫الشباب‬ ‫بيوت‬ ‫الخصوص‬ ‫يكن كونراد يهتم على وجه‬ ‫لم‬

‫دون تالبوت‬ ‫كما تدربت تحت إشراف‬ ‫ويلز‪.‬‬ ‫بسيوساوث‬ ‫لذاتها‪ ،‬أغد كان يهتم كثيرا بالرجال الذين‬ ‫بالشخصية‬

‫‪ ،‬فى‬ ‫‪ ،‬فالقبطان‬ ‫الحياة‬ ‫فى‬ ‫أهدافهم‬ ‫لتحقيق‬ ‫بنشاط‬ ‫يعملون‬


‫رقمين قياسيين عالميين‬ ‫وقد حققت‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫من عام ‪539‬‬ ‫اعتبارا‬

‫على‬ ‫ينتصر‬ ‫"نرجس"‪،‬‬ ‫روايته زنجي على السفينة‬


‫حطمت‬ ‫النهاية‬ ‫وفي‬ ‫من عمرها‪.‬‬ ‫عشرة‬ ‫الثالثة‬ ‫هي في‬ ‫و‬

‫الأبطال في الأدب‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫الأغلب‬ ‫وفي‬ ‫والضر‪.‬‬ ‫الفععف‬


‫الحرة للسيدات‬ ‫للسباحة‬ ‫العالمية‬ ‫القياممية‬ ‫الأرقام‬ ‫ا‬ ‫جميع‬

‫والشر في‬ ‫لقوى الضعف‬ ‫لكونراد يستسلمون‬ ‫القصصي‬


‫ام)‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪9‬‬ ‫ياردة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م إلى‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م!‬ ‫أطمسافات‬

‫متشائما تماما‪.‬‬ ‫!صنراد ليس‬ ‫الآخرين ‪ .‬ولكن‬ ‫داخلهما وفي‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( صوره‬ ‫لجوهرة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫يت‬ ‫لر‬ ‫ا لكو‬ ‫الشجاعة‬ ‫‪:‬‬ ‫القديمة مثل‬ ‫الفضائل‬ ‫قي!ة‬ ‫يؤكد‬ ‫إنه‬

‫في إدراكه‬ ‫كونراد عصريا‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫والانضباط‬ ‫والإخلاص‬


‫في بدض‬ ‫الشرطة‬ ‫ضابط‬ ‫يطلهت على‬ ‫لفظ‬ ‫الكوئستاول‬
‫صعوبة أن يحقق الناس تلك الفضائل‪.‬‬ ‫مدى‬
‫ويكتب‬ ‫بهم‬ ‫المشتبه‬ ‫على‬ ‫القبض‬ ‫أبلدان ‪ ،‬ويستطع‬ ‫ا‬

‫في‬ ‫الكلمة من لقب رسمي‬ ‫وقد اشتقت‬ ‫أقوا أع!‪.‬‬ ‫أجين‬ ‫الأسترا‬ ‫من أبطال السباحة‬ ‫اثنين‬ ‫لعائلة‬ ‫اسما‬ ‫كولرادر‬

‫أو كونت‬ ‫كومستابلي‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫أحتمرقية‬ ‫ا‬ ‫أ ومانية‬ ‫ا‬ ‫الإمبراطورية‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫فى لاتفيا وهاحرا‬ ‫وأ!دا‬ ‫وإسحا)‬ ‫(جون‬ ‫أخ وأخت‬ ‫هما‬

‫الجنسية‬ ‫شيما بعد على‬ ‫وحصلا‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫أستراليا في عام ‪949‬‬
‫في البلاط‬ ‫عضوا‬ ‫الكونستابل‬ ‫كان‬ ‫الإسطب!!‪ ،‬وفي فرنسا‬
‫كونرادز‪.‬‬ ‫أبناء‬ ‫باسما‬ ‫يعرفان‬ ‫‪ ،‬وأصبحا‬ ‫الأسترالية‬
‫المتحدة‬ ‫المملكة‬ ‫في‬ ‫اما‬ ‫الملكية ‪.‬‬ ‫أو قائدا للجيو!ق‬ ‫‪،‬‬ ‫المل!ص‬

‫الضباط‬ ‫كل‬ ‫وكندا‪ ،‬فيدعى‬ ‫كأستراليا‬ ‫ودول أخرى‬ ‫جمئالأرقام‬ ‫)‪ .‬حقق‬ ‫‪ 9‬ام ‪-‬‬ ‫(‪42‬‬ ‫كونرادز‬ ‫جون‬

‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م إلى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫من‬ ‫الحرة‬ ‫السباحة‬ ‫في‬ ‫العالمية‬ ‫القياسية‬
‫لكونستابل‪.‬‬ ‫المستجدين‬
‫مع‬ ‫بدأ التدريب‬ ‫اء‪.‬‬ ‫‪959‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫أم)‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ياردة (‪9‬‬

‫م)‪ .‬فنان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪837 - 1‬‬ ‫(‪776‬‬ ‫‪ ،‬جون‬ ‫كونستابل‬ ‫الخامسة‬ ‫في سن‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬ء‬ ‫في عام‬ ‫تالبوت‬ ‫دون‬ ‫مدربه‬

‫رساما‬ ‫‪ .‬و‪ .‬تيرنر ‪ -‬بوصفه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪ -‬مثل‬ ‫يصنف‬ ‫إنجليزي‬ ‫البطولة‬ ‫مباراة‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫عالمية‬ ‫سمتة أرقام قياسية‬ ‫حقق‬ ‫عشرة‬

‫في القرن التاسع عشر‬ ‫انجليزيا رائدا للمناظر الطبيعية‬ ‫فاز في جميع‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪959‬‬ ‫في عام‬ ‫الأسترالية التي نظمت‬

‫مناطق‬ ‫بلوحاته التي تصور‬ ‫اثشهر كونستابل‬ ‫!قد‬ ‫الميلادي‬ ‫الأأساب‬ ‫ا‬ ‫دورة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫للرجال‬ ‫الحرة‬ ‫السباحة‬ ‫ممسابقات‬

‫تشمل‬ ‫جون كونستابل‬


‫لوحاته عربة القش‬ ‫أشهر‬

‫عربة تعمر‬ ‫تظهر‬ ‫التى‬

‫الفنان‬ ‫النهر‪ .‬لقد رسم‬


‫مقكاملا‬ ‫!حططا‬

‫في‬ ‫قبل الشروع‬ ‫لموضوعه‬

‫أد‪ 5‬لم‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫التلوين‬

‫ترك‬ ‫يكمل الخطط حيث‬

‫لولى بنى‬ ‫ذات‬ ‫مراعات‬

‫في‬ ‫للعيان‬ ‫طاهرة‬ ‫تدو‬

‫اللوحة‪.‬‬
‫‪592‬‬ ‫كونستيتيوشن‬

‫السكة‬ ‫خطوط‬ ‫وتصل‬ ‫‪.‬‬ ‫نفط ضخمة‬ ‫بها خزانات‬ ‫التي‬ ‫من جنوب‬ ‫وفي أنحاء أخرى‬ ‫رأسه ‪،‬‬ ‫مسقط‬ ‫ريفية قرب‬

‫الدانوب ‪،‬‬ ‫حوض‬ ‫على‬ ‫الرئيسية‬ ‫والمدن‬ ‫الحديد بين كونستنتا‬ ‫الطلق خلال‬ ‫الهواء‬ ‫يرسم في‬ ‫كونستابل‬ ‫وكان‬ ‫إنجلترا‪.‬‬

‫كونستنتا‬ ‫على البحر الأسود قرب‬ ‫كما يوجد منتجعان‬ ‫شتاء‪.‬‬ ‫يعمل في مرسمه‬ ‫‪ ،‬بينما كان‬ ‫الدافئة‬ ‫الأشهر‬

‫وإيفوري‪.‬‬ ‫ممايا‬ ‫وهما‬ ‫السماء‬ ‫‪ ،‬كمنظر‬ ‫المحيطة‬ ‫المعالم‬ ‫على‬ ‫كونعستابل‬ ‫أكد‬

‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعية‬ ‫المناظر‬ ‫على‬ ‫والظل‬ ‫الضوء‬ ‫وتأثير‬ ‫والغيوم‬

‫البحرية‬ ‫في سلاح‬ ‫بارجة شهيرة‬ ‫!سدتيتيوشن‬ ‫اللوحة ‪ .‬وقد‬ ‫في‬ ‫بدقة‬ ‫الطبيعة‬ ‫تعكس‬ ‫الأشياء‬ ‫بأن هذه‬ ‫يؤمن‬

‫وقد بنيت‬ ‫الرائج أولد إيرونسايدز‪،‬‬ ‫الأمريكية ‪ ،‬واسمها‬


‫في‬ ‫الانطباعيين‬ ‫الرسامين‬ ‫الجديد على‬ ‫كونستابل‬ ‫أسلوب‬ ‫أثر‬

‫ماساشوسيتس‬ ‫بولاية‬ ‫في مركز صناعة السفن في بوسطن‬


‫الميلادي ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫نهاية القرن‬

‫صنع‬ ‫‪ 62‬م‪ ،‬وقد‬ ‫أم وطولها‬ ‫‪797‬‬ ‫و‬ ‫‪4917‬‬ ‫عامي‬ ‫بين‬ ‫الأبيض‬ ‫الحصان‬ ‫كونستابل‬ ‫لوحات‬ ‫ومن أشهر‬
‫من ولايات‬ ‫جلب‬ ‫الذي‬ ‫السنديان‬ ‫هيكلها من خشب‬ ‫الذرة‬ ‫حقل‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫‪821‬‬ ‫(‬ ‫القش‬ ‫عربة‬ ‫ام)؟‬ ‫(‪81 9‬‬
‫صواريها فقد صنعت‬ ‫أما‬ ‫ومين وجورجيا‪،‬‬ ‫ماساشوسيتس‬
‫ام)‪.‬‬ ‫نيلند (‪836‬‬ ‫قرب‬ ‫النار‬ ‫م)بم‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪269‬‬
‫مؤن‬ ‫على حمل‬ ‫قادرة‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫الصنوبر الأبيض‬ ‫من شجر‬
‫عربة زراعية تعبر نهرا‪ .‬وقد‬ ‫عربة القت! تصور‬ ‫ولوحته‬

‫الكونستيتيوشن‬ ‫بحارا‪ .‬وقد دشنت‬ ‫من ‪475‬‬ ‫لمجألف‬ ‫لطاقم‬ ‫قبل ن‬


‫أ‬ ‫الكامل‬ ‫بحجمها‬ ‫للوحة‬ ‫الأساسية‬ ‫الخطوط‬ ‫وضع‬

‫بأذى فى المعارك مع‬ ‫ام ‪ .‬ولم تمس‬ ‫‪797‬‬ ‫أكتوبر‬ ‫‪21‬‬ ‫في‬ ‫مع بقع من القمالق‬ ‫كامل‬ ‫يبدأ بتلوينها ثم ترك الرسم غير‬

‫‪.‬‬ ‫للعيان‬ ‫البني ظاهرة‬

‫زاهية في العديد من لوحاته‬ ‫ألوانا‬ ‫كونستابل‬ ‫المشخدم‬

‫عددا من‬ ‫ام رسم‬ ‫‪828‬‬ ‫في عام‬ ‫وبعد وفاة زوجته‬ ‫‪.‬‬ ‫المبكرة‬

‫اكتئابه‪.‬‬ ‫المتقلب التي عكمست‬ ‫المزاج‬ ‫ذات‬ ‫اللوحات‬

‫في‬ ‫إبسويش‬ ‫قرب‬ ‫الشرقية‬ ‫في بيرغولت‬ ‫ولد كونستابل‬

‫الريفية‬ ‫المناظر‬ ‫برسم‬ ‫شبابه‬ ‫بدأ في‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫سافولك‬ ‫مقاطعة‬

‫كل‬ ‫في‬ ‫وأضمحا‬ ‫به‬ ‫المحيطة‬ ‫لبيئته‬ ‫حبه‬ ‫ويظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫منزله‬ ‫قرب‬

‫الملكية‬ ‫الأكاديمية‬ ‫في‬ ‫دراسته‬ ‫بدأ كونستابل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أعماله‬

‫في‬ ‫عضوا‬ ‫ثم انتخب‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪997‬‬ ‫للفنون في لندن عام‬
‫حياته إلأ‬ ‫فى‬ ‫أم‪ ،‬لكنه لم يحظ‬ ‫‪982‬‬ ‫الأكاديمية عام‬

‫‪.‬‬ ‫محدودة‬ ‫بشهرة‬

‫في‬ ‫‪ .6‬تقع بحيرة كونستانس‬ ‫يحير‬ ‫كوئستاس!‪،‬‬

‫ألمانيا‬ ‫‪ ،‬عند حدود‬ ‫السويسرية‬ ‫الهضبة‬ ‫من‬ ‫الشرقي‬ ‫الطرف‬

‫‪ .‬وتبلغ‬ ‫بودينسي‬ ‫الألمانية‬ ‫باللغة‬ ‫وتسمى‬ ‫والنمسا‪.‬‬ ‫وسويسرا‬

‫وعرضها‬ ‫ويبلغ طولها ‪ 72‬كم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كم‬ ‫البحيرة ‪953‬‬ ‫مساحة‬

‫بذوبان الجليد‬ ‫وينخفض‬ ‫البحيرة‬ ‫يرتفع مستوى‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬

‫وقرى‬ ‫وهناك عدة مدن‬ ‫‪.‬‬ ‫المجاورة‬ ‫الألب‬ ‫فى جبال‬ ‫والثلوج‬

‫منها كونستانس‬ ‫‪،‬‬ ‫للبحيرة‬ ‫الساحل‬ ‫تقع على طول خط‬

‫الواقعة‬ ‫والبساتين‬ ‫الكروم‬ ‫مزارع‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫ورومانشورن‬

‫بحيرة كونستانس‪.‬‬ ‫بالقرب من ساحل‬

‫نظر ‪ :‬فريلى ريك ‪ ،‬فىيلى ريك‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬صلح‬ ‫س!‬ ‫ئسثا‬ ‫كو‬

‫‪.‬‬ ‫لأول‬ ‫ا‬

‫المراك!‬ ‫أكثر‬ ‫أيرونسايد‪ ،‬إحدى‬ ‫أولد‬ ‫باسم‬ ‫وتعرف‬ ‫الكونسيتيوشن‬


‫البحر الأسود‪.‬‬ ‫على‬ ‫الروماني الوحيد‬ ‫المرفأ‬ ‫كوئستئتا‬
‫بحرية‬ ‫فى ساحة‬ ‫حاليا‬ ‫وترسو‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫في بحرية‬ ‫شهرة‬

‫لالولايات المتحدة‬ ‫ماساشومميتمي!‬ ‫‪ ،‬بولاية‬ ‫في بوسطن‬ ‫تشارلستون‬


‫حديث‪.‬‬ ‫وبها مرسى‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪318.‬‬ ‫‪997‬‬ ‫سكانها‬ ‫يبلغ عدد‬

‫لأمريكية‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أنابيب ينقل النفط من حقوله إلى كونستنتا‬ ‫وهناك خط‬
‫تينة‬ ‫نسر‬ ‫لكو‬ ‫ا‬ ‫‪692‬‬

‫تعزفه أوركسترا‬ ‫طويل‬ ‫الحن موسيقى‬ ‫المعزوفة السيمفونية‬ ‫‪ 181 2‬م‬ ‫و ‪ 08 4‬أم وفي عام‬ ‫‪3018‬‬ ‫البربر في عام‬
‫ثلاث‬ ‫لها‬ ‫الكونشيرتو‬ ‫معزوفات‬ ‫أغلب‬ ‫)‪ .‬لكن‬ ‫سيمفونية‬ ‫وهي‬ ‫جوريري‬ ‫رأس رايس على‬ ‫قرب‬ ‫تغلبت فى معركة‬

‫أربع‬ ‫أن لمعظم السيمفونيات‬ ‫(أجزاء)‪ ،‬في حين‬ ‫حركات‬ ‫باسمها الثاني‬ ‫السفينة‬ ‫‪ .‬وقد حظيت‬ ‫إنجليزية‬ ‫سفينة حربية‬

‫‪.‬‬ ‫حركات‬ ‫قنابل المدافع‬ ‫المجركة‪ ،‬إذ يقال إن بحارا رأى‬ ‫هذه‬ ‫خلال‬

‫الكونشيرتو‬ ‫المعروف حالئا عن‬ ‫وقد تطور الكونشيرتو‬ ‫الصلب‬ ‫الكونستيتيوشن‬ ‫جانب‬ ‫على‬ ‫ترتد من‬ ‫البريطانية‬

‫ال!جير) الذي كان شائعا في أواخر‬ ‫(الكونشيرتو‬ ‫جروسور‬ ‫هال ‪،‬‬ ‫وقد قاد إسحق‬ ‫‪.‬‬ ‫حديدية‬ ‫وقال بأن للباخرة جوأنب‬

‫الميلاديين‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫الثامن‬ ‫وأوائل القرن‬ ‫عشر‬ ‫أسسابع‬ ‫ا‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫عقب‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬البارجة‬ ‫أميركى‬ ‫وهو قائد بحرية‬

‫صغيرة‬ ‫بأن مجموعة‬ ‫شميز‬ ‫الكبير كان‬ ‫أ!اقر أن الكونشيرتو‬ ‫وا‬ ‫لائقة أحص‬ ‫غير‬ ‫ال!صنستيتيوشن‬ ‫اعتبرت‬ ‫المعارك الأخرى‬

‫ومن أش!‬ ‫من العارف!ت المنفردين يعزفونه بمصاحبة أوركسترا‪.‬‬ ‫تبحر وامر بتحطمها‪.‬‬

‫الستة للموسيقي‬ ‫براندنبرج‬ ‫أعمال الكونشيرتو الكبير‪ ،‬أعمال‬ ‫الجوانب الحديدية القديمة‬ ‫ذات‬ ‫وقد أثارت قصيدة‬

‫أم)‪.‬‬ ‫‪721‬‬ ‫(‬ ‫باخ‬ ‫سيبستيان‬ ‫جوهان‬ ‫الألماكط‬ ‫لهذا‬ ‫هولمز وقال فيها من الأفضل‬ ‫التى كتبها أوليفر وندل‬

‫كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلادي‬ ‫وفى أواخر القرن الثامن عشر‬ ‫‪ ،‬فأعيد‬ ‫الشعب‬ ‫الأمواج ‪ ،‬مشاعر‬ ‫تحت‬ ‫احطام أن يغوص‬

‫فولفغانغ أماديوس موزارت أعمال كونشيرتو ذات‬ ‫وقد‬ ‫بم‬ ‫أم‬ ‫في عام ‪833‬‬ ‫إلى الخدمة‬ ‫ترميم اسمفينة وأعيدت‬

‫تستعرض‬ ‫‪،‬‬ ‫الأولى‬ ‫في الحركة‬ ‫‪.‬‬ ‫ثلاث‬ ‫حركات‬ ‫فى ميناء‬ ‫أم‬ ‫الخدمة في عام ‪855‬‬ ‫خارج‬ ‫وضعت‬
‫(النغمات‬ ‫للعمل‬ ‫الرئيسية‬ ‫التيمات‬ ‫الكثير من‬ ‫الأوركسترا‬ ‫حيث‬ ‫للبحرية في ولاية نيوهامبشاير‬ ‫بورتسماوث‬
‫نهاية‬ ‫المنفرد ‪ .‬وقرب‬ ‫أن يبدأ العازف‬ ‫) قبل‬ ‫الرئيسية‬ ‫‪ ،‬ومن ثم اعيد بناؤها فى عام‬ ‫للتدريب‬ ‫سفينة‬ ‫استخدمت‬

‫موسيقية‬ ‫مقطوعة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫‪ ،‬تأقط الكادنزا‪ ،‬و!ط‬ ‫الحركة‬ ‫من‬ ‫‪ 1 0 0‬عام‬ ‫بعد‬ ‫ام أي‬ ‫‪798‬‬ ‫أم ‪ .‬وفى عام‬ ‫‪877‬‬

‫الفنية ‪ .‬وفى‬ ‫مهارته‬ ‫مستعرضا‬ ‫منفرد‬ ‫بها عازف‬ ‫يقوم‬ ‫إلى ثكنة في بوسطن‪.‬‬ ‫الكونستيتيوشن‬ ‫تدشينها حولت‬

‫والأوركسترا‬ ‫المنفرد‬ ‫العازف‬ ‫‪ ،‬يقوم‬ ‫والثالثة‬ ‫الثانية‬ ‫الحركتين‬ ‫‪2791‬‬ ‫عامى‬ ‫بين‬ ‫الأمريكيون‬ ‫الأطفال‬ ‫وقد جمع‬

‫بطخية بينما تكون‬ ‫الثانية‬ ‫الحركة‬ ‫معا‪ .‬وتكون‬ ‫بالعزف‬ ‫وترميم‬ ‫فى إصلاح‬ ‫‪ 319‬ام نقودا ليساعدوا‬ ‫و‬

‫مريعة‪.‬‬ ‫الثالثة‬ ‫!صهص تذ!ري ‪ ،‬و!ح‬ ‫!ظ‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫الكونستيتيولثن‬

‫من‬ ‫نوعان‬ ‫‪ ،‬شاع‬ ‫الميلادي‬ ‫وفي القرن التاسع عشر‬ ‫لإتمام‬ ‫دولار‬ ‫‪03 0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫مبلغ‬ ‫أم‬ ‫‪039‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫الكونجرس‬

‫العازف‬ ‫‪ ،‬وفيه يشترك‬ ‫السيمفونى‬ ‫الكونشيرتو‬ ‫الكونشيرتو‪:‬‬ ‫السفينة‬ ‫أم أعيدت‬ ‫‪319‬‬ ‫يوليو من عام‬ ‫‪31‬‬ ‫العمل ‪ .‬وفي‬

‫كل‬ ‫‪ .‬وقد ألف‬ ‫بالتساوي‬ ‫في العزف‬ ‫والأوركسترا‬ ‫المنفرد‬ ‫كم‬ ‫‪35 . 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مسافة‬ ‫إبحارها‬ ‫وبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الفعلية‬ ‫للخدمة‬

‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫النوع‬ ‫برامز هذا‬ ‫ويوهانس‬ ‫بيتهوفن‬ ‫فان‬ ‫من لودفيغ‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫فى ‪ 7‬مايو ‪349‬‬ ‫إلى ميناء البحرية في بوسطن‬ ‫رجعت‬

‫‪ ،‬وفيه تصاحب‬ ‫العازف‬ ‫كونشيرتو‬ ‫النوع الاخر‪ ،‬فكان‬ ‫في الخدمة في مرفأ تشارلتون‬ ‫الكونستيتيوشن‬ ‫وما زالت‬

‫كل من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫وقد كتب‬ ‫المنفرد‪.‬‬ ‫العازف‬ ‫الأوركسترا‬ ‫بين سفن‬ ‫حربية‬ ‫أقدم سفينة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫في بوسطن‬ ‫البحري‬

‫‪ .‬وفى‬ ‫شوبان‬ ‫وفردريك‬ ‫فرانز‪،‬‬ ‫‪ ،‬وليمست‬ ‫باجانيني‬ ‫نيكولو‬ ‫الماء‪.‬‬ ‫العالم مازالت طافية على ظهر‬

‫الذي‬ ‫الشكل‬ ‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫‪ ،‬اتبع المؤلفون‬ ‫القرن العشرين‬


‫مصنوعة‬ ‫بها مزامير معدنية‬ ‫موسيقية‬ ‫الة‬ ‫ا!فسرقيئة‬
‫وسيرجى‬ ‫بارتوك‬ ‫بيلا‬ ‫المؤلفين‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫موزارت‬ ‫ابتكره‬

‫عن فتح وغلق‬ ‫النابخ‬ ‫الهواء‬ ‫بوساطة ضغط‬ ‫تتذبذب‬ ‫بحيث‬


‫وإيجور سترافينسكى‪.‬‬ ‫بروكفييف‬
‫تقوم‬ ‫الجهاز‬ ‫طرفي‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫الصغيرة‬ ‫‪ .‬والمفاتيح‬ ‫منفاخ‬

‫الكاراتيه‪.‬‬ ‫لمحو‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫الكودع‬ ‫فى المزامير‪ .‬والكونسرتينة الثلاثية‬ ‫تتحكما‬ ‫بفئصمامات‬

‫الجوانب‬ ‫لمسداسية‬ ‫هي آلة صغيرة‬ ‫في الأغلب‬ ‫التي تستخدم‬


‫إنريقيا‪.‬‬ ‫وسط‬ ‫في كربي‬ ‫‪ ،‬يقع‬ ‫قطر حار رطب‬ ‫الكوئعو‬
‫)‪ .‬وتوجد‬ ‫متتالية‬ ‫موسيقية‬ ‫(ثماني نغمات‬ ‫‪ 3. 5‬جواب‬ ‫بمدى‬
‫الأدغال وأشجار‬ ‫وتغطي‬ ‫الاستواء‪،‬‬ ‫القطر خط‬ ‫عبرهذا‬ ‫يمر‬
‫(الجهير)‬ ‫والباص‬ ‫التينور (الصادح)‬ ‫الكونسرتينة‬ ‫أيضا‬
‫منه‪،‬‬ ‫الشمالى‬ ‫الكروم المتشابكة والغابات الكثيفة النصف‬
‫السير‬ ‫البريطانى‬ ‫المحترع‬ ‫والكونتراباص (الأجهر)‪ .‬وقد سجل‬
‫ينتقل‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه الحيوانات‬ ‫هدا الجزء من البلاد تعيش‬ ‫ومعظما‬
‫ام ‪.‬‬ ‫‪82 9‬‬ ‫عام‬ ‫الكونسرتينة‬ ‫اختراع‬ ‫براءة‬ ‫ويتستون‬ ‫تشارلز‬
‫طويلة‬ ‫زوارق‬ ‫هناك على‬ ‫الذين يعيشون‬ ‫من الس!طن‬ ‫العديد‬
‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫تشارلز‬ ‫‪ ،‬السير‬ ‫‪ :‬ويتستون‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫‪.‬‬ ‫بالمجداف‬ ‫تسير‬ ‫خفيفة ضيقة‬

‫إفريقيا الاستوائية‬ ‫الكونغو في السابق إقليما ضمن‬ ‫كان‬ ‫أكثر‬ ‫أو‬ ‫منفردة‬ ‫آلة‬ ‫عدى‬ ‫لحن يعزف‬ ‫الكوشميرقو‬

‫على‬ ‫‪ .‬حصل‬ ‫الأوسط‬ ‫الكونغو‬ ‫يسمى‬ ‫الفرنسية ‪ ،‬وكان‬ ‫الكونشيرتو‬ ‫)‪ .‬ويشبه‬ ‫الموسيقية‬ ‫(الفرقة‬ ‫الأوركسترأ‬ ‫بمصاحبة‬
‫‪792‬‬ ‫الكونغو‬

‫‪2.‬‬ ‫‪662‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫الكونغو‬ ‫سكان‬ ‫‪ .‬يبلغ عدد‬ ‫السكان‬ ‫جمهورية‬ ‫الرسمى‬ ‫أم واسمه‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في عام‬ ‫استقلاله‬

‫من‬ ‫الجنوبية بالقرب‬ ‫الحدود‬ ‫على‬ ‫إما‬ ‫معظمهم‬ ‫يعيعق‬ ‫‪.‬‬ ‫نسمة‬ ‫أكبر مدنه‪.‬‬ ‫برازافيل وهي‬ ‫الكونغو الشعبية وعاصمته‬

‫بوانت نوار‪.‬‬ ‫حول‬ ‫الساحل‬ ‫برازافيل أو على‬ ‫ثروات‬ ‫به‬ ‫توجد‬ ‫التربة فى الكونغو فقيرة ولكن‬ ‫معظم‬

‫رئيسية‪:‬‬ ‫إلى أربع مجموعات‬ ‫ينتمي السكان‬ ‫للنقل‬ ‫الكونغو مركزأ‬ ‫يمثل‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫معدنية‬

‫‪ - 3 ،‬الأمبوكي‪،‬‬ ‫تيكي‬ ‫البا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬الكونغو‪،‬‬ ‫أ‬ ‫الأطلسى‪،‬‬ ‫ساحل‬ ‫بوانت نوار‪ ،‬على‬ ‫‪ .‬وتعد‬ ‫والمواصلات‬

‫ينتمى‬ ‫‪.‬‬ ‫فرعية‬ ‫منها مجموعات‬ ‫كل‬ ‫‪ -4‬السانغا‪ .‬وتضم‬ ‫الوسطى‬ ‫إفريقيا‬ ‫الجابون ‪ ،‬وجمهورية‬ ‫تستخدمه‬ ‫ميناء مهما‪،‬‬

‫الكونغو‪ ،‬وهم‬ ‫‪ % 45‬من السكان إلى مجموعة‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫لأنها لاتملك منافذ‬ ‫تجارتها‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫في نقل‬ ‫وتشاد‬

‫غربي برازافيل‪.‬‬ ‫يسكنون غربي وجنوب‬ ‫مزارعون‬ ‫البحر‪.‬‬

‫يسكنون‬ ‫الباتيكي وهم‬ ‫‪ %‬إلى مجموعة‬ ‫‪2 0‬‬ ‫نحو‬ ‫وينتمى‬ ‫يعتبر‬ ‫الذي‬ ‫الرئيس‬ ‫الشعب‬ ‫ينتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫نظام الحكم‬

‫الحيوانات‬ ‫على صيد‬ ‫ويعيشون‬ ‫برازافيل‬ ‫شمالى‬ ‫‪ .‬ويعين الرئيس‬ ‫سنوات‬ ‫في البلاد لفترة خمس‬ ‫سلطة‬ ‫أعلى‬

‫الأمبوكي‬ ‫من‬ ‫السكان‬ ‫‪ %‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫والألممماك ‪ .‬ونحو‬ ‫في القيام‬ ‫الوزراء الذين يساعدونه‬ ‫الوزراء ومجلس‬ ‫رئيس‬

‫أما‬ ‫الأسماك‬ ‫صيد‬ ‫على‬ ‫السابق يعتمدون‬ ‫الذين كانوا فى‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫البرلمان الذي‬ ‫اليومية ‪ .‬ويقوم‬ ‫الحكم‬ ‫بأعباء‬

‫الحكومية‬ ‫الوظائف‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫فنيين‬ ‫منهم‬ ‫العديد‬ ‫اليوم فيعمل‬ ‫القوانين‬ ‫بتشريع‬ ‫الشيوخ‬ ‫الوطني ومجلس‬ ‫المجلس‬ ‫‪:‬‬ ‫هيئتين‬

‫الغابات‬ ‫مناطق‬ ‫فى‬ ‫السانغا‬ ‫يسكن‬ ‫في المدن ‪ .‬بينما‬ ‫المجلس الوطني (‪12 5‬‬ ‫أعضاء‬ ‫الشعب‬ ‫ينتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫الكونغولية‬

‫الشمالية‪.‬‬ ‫مجالس‬ ‫بينما ينتخب‬ ‫‪،‬‬ ‫سنوات‬ ‫لفترة خمس‬ ‫عضوا)‬

‫وثنية ويعتقدون‬ ‫السكان طقوسا‬ ‫نصف‬ ‫يمارس نحو‬ ‫لفترة‬ ‫‪ 6‬عضوا)‬ ‫( ‪0‬‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلمس‬ ‫المحلي أعضاء‬ ‫الحكم‬

‫الجمادات كالحجارة‬ ‫حتى‬ ‫الأشياء‬ ‫بوجود أرواح في جميع‬ ‫‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫ست‬
‫الكونغو‬ ‫‪892‬‬

‫هذه السلسلة‬ ‫الأنهار‬ ‫أودية‬ ‫تحترق‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحلي‬ ‫السه!‬ ‫من‬ ‫البقية‬ ‫ومعظم‬ ‫مسلمون‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫‪4. 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫مثلا‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الغابات‬ ‫التي تغطيها‬ ‫الجبلية‬ ‫لايستطيعون‬ ‫الكونغوليين‬ ‫من‬ ‫السن‬ ‫كبار‬ ‫غالبية‬ ‫‪.‬‬ ‫النصارى‬

‫منحدرأت‬ ‫خلف‬ ‫‪ ،‬يقع‬ ‫غني‬ ‫إقليم زراعي‬ ‫‪.‬‬ ‫نياري‬ ‫وادي‬ ‫‪ % 7‬من الأطفال‬ ‫ء‬ ‫يتلقى نحو‬ ‫‪ ،‬وأحش‬ ‫أو الكتابة‬ ‫القراءة‬

‫السافانا‪.‬‬ ‫حشائ!ق‬ ‫وسهول‬ ‫الغابات‬ ‫تغطيه‬ ‫‪،‬‬ ‫مايومب‬ ‫الإدارية والفنية العليا‬ ‫الدراسات‬ ‫معهد‬ ‫ويتيح‬ ‫التدائئا‪.‬‬ ‫تعليما‬

‫من‬ ‫ويتكون‬ ‫نياري‬ ‫وادي‬ ‫يقع شرقى‬ ‫إقليم ماليبو‪.‬‬ ‫والطلاب‬ ‫سم!!ان ال!صنغو‬ ‫العام‬ ‫التعليما‬ ‫فرص‬ ‫برازافيل‬ ‫في‬

‫أراضيه تم استصلاحها‬ ‫الجرداء‪ .‬ومعظم‬ ‫التلاأ!‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫وتشاد والجابون ‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫إفريقيا‬ ‫من جمهورية‬

‫نتيجة لاتساع‬ ‫تكونت‬ ‫بحيرة‬ ‫ماليبو‬ ‫وبول‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعة‬ ‫بغرص‬ ‫‪2‬‬ ‫ك!ا‬ ‫‪ . . .‬لأ‪342‬‬ ‫الكونغو‬ ‫مساحة‬ ‫تبلغ‬ ‫‪.‬‬ ‫السطح‬

‫روافد نهر الكونغو‬ ‫تخترق‬ ‫نهر ال!صنغو وهذه الهضبة‬ ‫الساحلى‬ ‫أسسهل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫جغرافية‬ ‫أقاليم‬ ‫ستة‬ ‫وتضم‬

‫الغابات ‪.‬‬ ‫التي تغطيها‬ ‫العميقة‬ ‫والأودية‬


‫إقليم بول‬ ‫لياري ‪4 ،‬‬ ‫وادي‬ ‫‪3 ،‬‬ ‫مايومب‬ ‫منحدرات‬ ‫‪-2‬‬

‫فى وسط‬ ‫الحشاش‬ ‫مرتعئغل!‬ ‫سهل‬ ‫الباتيكي‪.‬‬ ‫هضبة‬ ‫الباتيكي‪،‬‬ ‫هضبة‬ ‫ستانلي بول )‪-5 ،‬‬ ‫يسمى‬ ‫ماليبو ( وكان‬
‫تغطيها‬ ‫التي‬ ‫العميقة‬ ‫الأودية‬ ‫الهضبة‬ ‫الكونغو‪ .‬تقسم‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫زائير‬ ‫(‬ ‫نهر الكونغو‬ ‫حوض‬ ‫‪-6‬‬
‫فيها رواشد نهر الكونغو (زائير)‪.‬‬ ‫وتجري‬ ‫الغابات‬
‫من المحيط‬ ‫كم‬ ‫‪64‬‬ ‫نحو‬ ‫‪ .‬يمتد‬ ‫الساحلى‬ ‫السهل‬
‫ويضم‬ ‫نهر الكونغو (زائير)‪ .‬يقع إلى الشمال‬ ‫حوض‬ ‫به‬ ‫لاتوجد‬ ‫و‬ ‫وقاح!‬ ‫جاف‬ ‫إقليما‬ ‫إلى الداخل ‪ ،‬وهو‬ ‫الأطلسي‬
‫‪ -‬الرافد‬ ‫الأوبانجى‬ ‫يش!صل‬ ‫‪.‬‬ ‫!جيرة‬ ‫ومستنقعات‬ ‫أراضى‬
‫أصساحل‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أهوار قرب‬ ‫به‬ ‫توجد‬ ‫ولكن‬ ‫أشجار‪،‬‬

‫للبلاد‪.‬‬ ‫الشرقية‬ ‫الشمالية‬ ‫أممونغو ‪ -‬الحدود‬ ‫ا‬ ‫أسهر‬ ‫اشئيسى‬


‫ارتفاعها ما‬ ‫يتراوح‬ ‫هضاب‬ ‫سلسلة‬ ‫‪.‬‬ ‫مايومب‬ ‫منحدرات‬
‫فيه‬ ‫وتهطل‬ ‫رطب‬ ‫‪ ،‬حار‬ ‫بأنه‬ ‫ال!ض نغو‬ ‫مناخ‬ ‫يتميز‬
‫وهي تقع خلف‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫سطح‬ ‫‪ 94‬و‪ 97 .‬م فوق‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬
‫الأمطار فى بعض‬ ‫تبلغ كمية‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫مدار‬ ‫على‬ ‫الأمطار‬

‫درجة‬ ‫‪ ،‬ويبلمتوسط‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نحو‬ ‫ل!ص نغو‬ ‫ا‬ ‫ء نهر‬ ‫جزا‬ ‫أ‬

‫في‬ ‫الأمطار‬ ‫كمية‬ ‫متوسط‬ ‫يصل‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪52 6‬‬ ‫‪ 52 4‬م إلى‬ ‫الحرارة‬ ‫الكونغو‬
‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫تشا‬ ‫ات‬ ‫السود‬

‫ليحير‬ ‫إفريقيا‬ ‫جمهوريئ‬


‫درجة‬ ‫تتراوح‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫في‬ ‫سم‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫أجاتي!!‬ ‫ا‬ ‫هضبة‬
‫لا‪-‬‬ ‫الكاجمالد‬ ‫الوسطى‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫دو‬ ‫طلق‬ ‫‪-‬‬
‫تعتبر المنطقة الساحلية‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ 52‬م و ‪527‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ما بين‬ ‫الحرارة هناك‬ ‫الحابورء!‬ ‫إفريقيا‬
‫لسك حديديه‬
‫تيار‬ ‫مرور‬ ‫بقية البلاد بسبب‬ ‫من‬ ‫جفافا‬ ‫البرودة وأكثر‬ ‫معتدلة‬ ‫مسنعالعات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ال!نغو‬ ‫الكودغو‬ ‫جمهوردة‬

‫‪،‬نح!‬ ‫!‬ ‫اللبمقراطلة‬ ‫وطعية‬ ‫أ‬ ‫عا‬ ‫!‬


‫الساحل‪.‬‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫البارد‬ ‫لنجويلا البحري‬
‫!‪3‬ص‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ألحولا‬ ‫زام!يا‬
‫اللحر‬ ‫سطح‬ ‫مستوى‬ ‫لمحووى‬ ‫ارتفاع‬ ‫*‬

‫باستثناء‬ ‫قليلة‬ ‫طبيعية‬ ‫بثروات‬ ‫الىصنغو‬ ‫يتمتع‬ ‫الاقتماد‪.‬‬

‫ادولبه‬ ‫الحدو!‬ ‫ثى‬ ‫مرجعا‬ ‫لست‬ ‫الحرلطة‬ ‫هده‬


‫البلاد‪.‬‬ ‫في‬ ‫قليلة‬ ‫صناعات‬ ‫أن هناك‬ ‫أطعادد‪ .‬كما‬ ‫ا‬ ‫زبعص‬ ‫غاباته‬

‫‪ ،‬والأرز‬ ‫الشامية‬ ‫والذره‬ ‫الموز‪،‬‬ ‫معظهما الكونغوليين‬ ‫يزرع‬

‫أكثر‬ ‫النفط‬ ‫يعد‬ ‫‪.‬‬ ‫لأسرهم‬ ‫الغذاء‬ ‫لتوفير‬ ‫أخرى‬ ‫ومحاصيل‬

‫الغاز‬ ‫‪:‬‬ ‫فتشمل‬ ‫الأخرى‬ ‫المعادن‬ ‫أما‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫في‬ ‫المعادد قيمة‬

‫‪ ،‬الزنك‪.‬‬ ‫‪ ،‬البوتاس‬ ‫الطيعى‬

‫والأخشاب‬ ‫النفط‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫الرئيسية‬ ‫الكونغو‬ ‫صادرات‬

‫والغابات الشمالية‪،‬‬ ‫مايومب‬ ‫جبال‬ ‫سلسلة‬ ‫التي تأتي من‬

‫خام النفط بالقرب من بوانت نوأر‪.‬‬ ‫بينما يوجد‬

‫في‬ ‫نقل ومواصلات‬ ‫شبكة‬ ‫أطول‬ ‫الكونغو بوجود‬ ‫تتمغ‬

‫سكك‬ ‫يتكون الخط الحديدي الوحيد من خط‬ ‫إفريقيا‪.‬‬

‫‪ ،‬والذي‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يبلغ طوله‬ ‫‪ -‬المحيط الذي‬ ‫أحصنعو‬ ‫ا‬ ‫حديد‬

‫الفرعي‪.‬‬ ‫إلى خطه‬ ‫نوار‪ ،‬بالإضافة‬ ‫ببوانص‬ ‫برازافيل‬ ‫يربط‬

‫عند‬ ‫الأوبانجى‬ ‫ونهر‬ ‫(زائير)‬ ‫نهر الكونغو‬ ‫على‬ ‫أجواخر‬ ‫ا‬ ‫تسير‬

‫خلف‬ ‫الشلالات‬ ‫تعوق‬ ‫بينما‬ ‫بول ماليبو‪،‬‬ ‫شمال‬ ‫برازافيل‬

‫نهر‬ ‫شبكة‬ ‫تنقل‬ ‫‪.‬‬ ‫المحيط‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫من‬ ‫ماليبو البواخر‬ ‫بول‬

‫كم‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫مسافة‬ ‫والبضائع‬ ‫الركاب‬ ‫‪ -‬الأوبانجى‬ ‫ال!صنغو‬

‫تنقل‬ ‫‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫إفريقيا‬ ‫جمهورية‬ ‫بانغي عاصمة‬ ‫حتى‬

‫إفريقيا الوسمطى وتشاد عبر‬ ‫جمهورية‬ ‫وواردات‬ ‫صادرات‬


‫‪992‬‬ ‫الكونغو‬

‫أجبره‬ ‫ولكن‬ ‫للكونغو‬ ‫يولو أول رئيس‬ ‫فولبرت‬ ‫صار‬ ‫حقائق موجزة‬

‫أم‪ ،‬حيث‬ ‫الجيش والنقابات على الاستقالة فى عام ‪639‬‬ ‫فيل‪.‬‬ ‫را‬ ‫برا‬ ‫‪:‬‬ ‫صمة‬ ‫لعا‬ ‫ا‬

‫اشتراكية على الحكم وأصبح ألفونس‬ ‫حكومة‬ ‫استولت‬ ‫الفرنسية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسمية‬ ‫اللغة‬

‫واعترفت‬ ‫أممت الحكومة الصناعات‬ ‫رئيسا‪.‬‬ ‫ماسيمبا ديبات‬ ‫كم‪،‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫جوب‬ ‫‪-‬‬ ‫شمال‬ ‫مسافة‬ ‫‪ 2‬أبعد‬ ‫كم‬ ‫‪342 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المساحة‬

‫‪ 6‬أ كم‪.‬‬ ‫"‬ ‫الساحل‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9 ،‬‬ ‫غرب‬ ‫‪-‬‬ ‫شرق‬
‫فيتنام‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمالية‬ ‫الصين ‪ ،‬كوريا‬ ‫مثل‬ ‫بالدول الشيوعية‬
‫بلغت‬ ‫‪،‬‬ ‫نسمة‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪662 .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أم‬ ‫‪699‬‬ ‫عام‬ ‫السكان‬ ‫تقدير‬ ‫‪:‬‬ ‫السكان‬

‫بقيادة‬ ‫عسكريون‬ ‫أم أزاح ضباط‬ ‫في عام ‪689‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمالية‬
‫‪% 43‬‬ ‫الريرو‪،‬‬ ‫كم ‪ 2‬التوريع‪ % 57:،‬فى‬ ‫لكل‬ ‫‪ 8‬أشحاص‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتافة‬

‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫منصبه‬ ‫من‬ ‫ديبات‬ ‫ماسيمبا‬ ‫الرئيص‬ ‫نقوابي‬ ‫ماريان‬ ‫الرائد‬
‫عام‬ ‫السكان‬ ‫تقدير‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 1‬نسمة‬ ‫‪2843.‬‬ ‫‪421‬‬ ‫‪)8591‬‬ ‫(إحصاء‬ ‫حضر‬
‫دولة ذات‬ ‫للبلاد وأصبحت‬ ‫جديد‬ ‫ام أعد دستور‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عام‬
‫نسمة‪.‬‬ ‫‪3/‬‬ ‫‪550.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬

‫شعبية‬ ‫واحد‪ ،‬واعلنت الكونغو جمهورية‬ ‫سياسى‬ ‫حزب‬ ‫النخيل‪،‬‬ ‫وريت‬ ‫ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫البن‬ ‫‪،‬‬ ‫الممي!ت‬ ‫الموز‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫اللتجات‬

‫البطاط‬ ‫السكر‪،‬‬ ‫قصب‬ ‫الأرز‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المطاط‬ ‫‪،‬‬ ‫الحنة‬ ‫موز‬ ‫‪،‬‬ ‫السوداني‬ ‫الفول‬
‫رئيسا للبلاد‪.‬‬ ‫نقوابي‬ ‫وصار‬
‫‪.‬‬ ‫واليام‬ ‫‪،‬‬ ‫الحلوة‬
‫عسكري‬ ‫ام وتولى مجلص‬ ‫في عام ‪779‬‬ ‫نقوأبي‬ ‫اغتيل‬
‫والزلك‪.‬‬ ‫البوتاس‬ ‫‪،‬‬ ‫المفط‬ ‫‪،‬‬ ‫الرصاص‬ ‫‪،‬‬ ‫الطبيعي‬ ‫الغار‬ ‫‪:‬‬ ‫التعدين‬

‫مقاليد الحكم ‪ .‬وعين المجلس العقيد‬ ‫عضوا‬ ‫عشر‬ ‫من أحد‬


‫!طرقة‬ ‫فوق‬ ‫صفراء‬ ‫ذهبية‬ ‫حماممية‬ ‫نجمة‬ ‫وعليها‬ ‫حمراء‬ ‫أرضيف‬ ‫‪:‬‬ ‫العلم‬

‫اتهم المجلس الرئيس‬ ‫كما‬ ‫أوبانقو رئيسا‪.‬‬ ‫يومبى‬ ‫جواكيم‬


‫نحيل‬ ‫تحيط أغصان‬ ‫‪،‬‬ ‫اليسرى‬ ‫العليا‬ ‫الزاوية‬ ‫عسد‬ ‫متقاطعان‬ ‫ومسجل‬

‫ثم أدين‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫نقوابي‬ ‫بتدبير اغتيال‬ ‫ديبات‬ ‫ماسيمبا‬ ‫السابق‬
‫هدا العلم فى عام‬ ‫اتحد‬ ‫‪.‬‬ ‫والمنجل‬ ‫والمطرقة‬ ‫بالنجمة‬ ‫خصراء‬

‫وحل‬ ‫العسكري‬ ‫أم أبطل المجلس‬ ‫‪979‬‬ ‫وفي عام‬ ‫‪.‬‬ ‫وأعدم‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪!7‬‬ ‫"‬

‫ال!ر‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الصغرى‬ ‫الوحدة‬ ‫لمعر!ة‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرنك‬ ‫الأساسية‬ ‫الوحدة‬ ‫‪:‬‬ ‫العملة‬
‫كرئيس للبلاد‪.‬‬ ‫أوبانقو‬ ‫دينس ساسو نقويسو محل‬ ‫العقيد‬
‫النقود‪.‬‬
‫أم في تقليل ملكية‬ ‫‪989‬‬ ‫بدأت الحكومة في عام‬

‫قيام أحزاب‬ ‫ام أجيز‬ ‫‪199‬‬ ‫‪ .‬وفي عام‬ ‫الدولة للصناعات‬

‫دستور‬ ‫لإعداد‬ ‫وعين مؤتمر هيئة تشريعية‬ ‫معارضة‬ ‫سياسية‬ ‫تعد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬المحيط‬ ‫الكونغو‬ ‫حديد‬ ‫سكك‬ ‫وخط‬ ‫الملاحية‬ ‫الشبكة‬

‫فاز‬ ‫أم ‪ .‬وقد‬ ‫‪299‬‬ ‫في‬ ‫الانتخابات‬ ‫وتقرر إجراء‬ ‫جديد‬ ‫اقتصاد الكونغو‪.‬‬ ‫مهما من عناصر‬ ‫تجارة النقل النهري عنصرا‬

‫بأغلب‬ ‫الاشتراكية‬ ‫الاتحاد الإفريقي للديمقراطية‬ ‫حزب‬ ‫حاليا‬ ‫يعرف‬ ‫مما‬ ‫صغير‬ ‫جزء‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬ربما‬ ‫نبذة تاريخية‬

‫ليسوبا من‬ ‫باسكال‬ ‫‪ ،‬وتم انتخاب‬ ‫البرلمان‬ ‫هيئتي‬ ‫مقاعد‬ ‫ازدهرت خلال‬ ‫التي‬ ‫من مملكة الكونغو‬ ‫بالكونغو بعضا‬

‫للبلاد‬ ‫الاشتركية رئيسا‬ ‫للديمقراطية‬ ‫الاتحاد الإفريقي‬ ‫حزب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الميلاديين‬ ‫عشر‬ ‫والسادس‬ ‫الخامس عشر‬ ‫القرنين‬

‫نهر‪.‬‬ ‫برازافيل ‪ ،‬الكونغو‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫العام ‪.‬‬ ‫نفس‬ ‫في‬


‫وصل‬ ‫الميلادي‬ ‫الكونغو‪ .‬في القرن الخامس عشر‬
‫الكونغو وفي الفترة من‬ ‫إلى ساحل‬ ‫البرتغاليون‬ ‫المستكشفون‬
‫ات مسص‬ ‫القرن‬ ‫مذ‬ ‫استمرت‬ ‫إفريقية‬ ‫مملكة‬ ‫الكولمحعو‬ ‫جلب‬ ‫القرن التاسع عشر‪،‬‬ ‫وحتى‬ ‫عشر‬ ‫أواخر القرن الخامس‬

‫آنذاك‬ ‫الميلادي ‪ .‬وقد اشتملت‬ ‫أوائل القرن الثامن عشر‬ ‫حتى‬ ‫من طول‬ ‫الرقيق والعاج‬ ‫الأوروبيين‬ ‫التجار‬ ‫البرتغاليون وبعض‬

‫الكونغو‬ ‫أنجولا وجمهورية‬ ‫الان‬ ‫على أجزاء تشكل‬ ‫اكتشفت‬ ‫الميلادي‬ ‫التاسئكلشر‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الساحل‬

‫من الكونغو نفسها‪.‬‬ ‫صغير‬ ‫جزء‬ ‫على‬ ‫وربما‬ ‫الديمقراطية ‪،‬‬ ‫إذ وصل‬ ‫الان بالكونغو‪،‬‬ ‫يسمى‬ ‫لما‬ ‫الداخلية‬ ‫الأرا!ي‬

‫هناك‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫التنظيم‬ ‫جيدة‬ ‫الكونغو حكومة‬ ‫لدى‬ ‫كان‬ ‫عام‬ ‫المنطقة في‬ ‫إلى‬ ‫برازا‬ ‫سافورنان‬ ‫بيير‬ ‫الفرنسى‬ ‫المستكشف‬

‫كل‬ ‫يحكم‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫بالوراثة‬ ‫قرية‬ ‫كل‬ ‫زعيم لمجولى حكم‬ ‫هنري‬ ‫المشهور‬ ‫البريطاني‬ ‫المستكشف‬ ‫ام‪ ،‬وأبحر‬ ‫‪875‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الملك‬ ‫يختاره‬ ‫من القرى ) زعيم‬ ‫(أي مجموعة‬ ‫منطقة‬ ‫عند المحيط‬ ‫من منبع نهر الكونغو إلى مصبه‬ ‫مورتن ستانلى‬

‫القرن‬ ‫وبحلول‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقة‬ ‫فيها‬ ‫المقاطعة التي تقع‬ ‫حاكم‬ ‫انظر‪ :‬ستانلي ولفينجستون‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪877‬‬ ‫و‬ ‫فى عام ‪1876‬‬

‫إلى ست‬ ‫الكونغو مقسمة‬ ‫الميلادي كانت‬ ‫السادس عشر‬ ‫الباتيكي‬ ‫ملك‬ ‫وماكوكو‬ ‫برازا‬ ‫أم وقع‬ ‫‪088‬‬ ‫في عام‬

‫الملك ‪ ،‬الذي‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫كلا منها حاكم‬ ‫يحكم‬ ‫مقاطعات‬ ‫تحت‬ ‫(زائير)‬ ‫الكونغو‬ ‫منطقة شمالي نهر‬ ‫معاهدة وضعت‬

‫السياسية‬ ‫تحمتع بالسلطة‬ ‫كونغو‬ ‫يطلق عليه اسم ماني‬ ‫المنطقة التي‬ ‫هذه‬ ‫صارت‬ ‫‪ 9‬ام‬ ‫‪13‬‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحماية الفرنسية‬

‫لزم أن يكون‬ ‫ولذا فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫دائم‬ ‫لديه جيش‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫والدينية‬ ‫إفريقيا الاستوائية‬ ‫الكونغو الومعطى إقليما ضمن‬ ‫تسمى‬

‫على تماسك البلد‪.‬‬ ‫المحافظة‬ ‫تحمكن من‬ ‫كى‬ ‫قوي الشخصية‬ ‫تشاد‬ ‫‪،‬‬ ‫الجابون‬ ‫لماقليم‬ ‫المنطقة‬ ‫ربطت‬ ‫ام‬ ‫‪19 0‬‬ ‫الفرنسية ‪ .‬وفي‬

‫بالقرب من مدينة دامبا‬ ‫مبانزا‬ ‫الكونغو‬ ‫عاصمة‬ ‫وكانت‬ ‫حاليا)‪.‬‬ ‫الوسطى‬ ‫إفريقيا‬ ‫(جمهورية‬ ‫شاري‬ ‫‪-‬‬ ‫والأوبانجي‬

‫في أنجول!‪.‬‬ ‫الحالية‬ ‫الكونغو الوسطى على‬ ‫حصلت‬ ‫ام‬ ‫في عام ‪589‬‬
‫الكونغو‬ ‫البرتغاليون إلى ساحل‬ ‫المستكشفون‬ ‫وقد وصل‬ ‫‪ 1 5‬أغسطس‬ ‫مستقلة في‬ ‫الحكم الذاتي الداخلي وأصبحت‬

‫بعض‬ ‫وحولوا‬ ‫البلاد‬ ‫ام ‪ .‬وتوغلوا داخل‬ ‫‪482‬‬ ‫عام‬ ‫أم ‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬
‫البلجبكي‬ ‫الكونغو‬ ‫‪03 0‬‬

‫كثافة‬ ‫المطيرة‬ ‫المدارية‬ ‫الغابات‬ ‫أكبر مناطق‬ ‫إحدى‬ ‫تغطى‬ ‫الديانة‬ ‫إلى‬ ‫أنكوا‪،‬‬ ‫نزنجا‬ ‫الملك‬ ‫ذأك‬ ‫‪ ،‬بما في‬ ‫الكونغوليين‬

‫الكونغو الديمقراطية‪.‬‬ ‫جمهورية‬ ‫مساحة‬ ‫نحو ثلث‬ ‫اس!ا‬ ‫العا‬ ‫في‬ ‫بين‬ ‫طيبة‬ ‫هناك علاقات‬ ‫النصرانية ‪ .‬وفي البداية كانت‬

‫يعرف‬ ‫كان‬ ‫نهر ال!صنغو ذو التيار الشديد والذي‬ ‫ويجري‬ ‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫أوائل‬ ‫فى‬ ‫والبرتغاليين ‪ .‬ولكن‬ ‫الكونغولبن‬

‫طرق‬ ‫أحد‬ ‫الغابات ‪ ،‬ويعد‬ ‫نهر زائير‪ ،‬عبر‬ ‫باسم‬ ‫محليا‬ ‫كثيرا من الكونغوليين‬ ‫البرتغاليون‬ ‫الميلادي استعبد‬ ‫عشر‬

‫فى جمهورية‬ ‫كما تعيعش‬ ‫الرئيسية في القو‪.‬‬ ‫المواصلات‬ ‫الملك‬ ‫‪ .‬وطلب‬ ‫البرتغالية‬ ‫للعمل في المستعمرات‬ ‫وسخروهم‬

‫البرية‪.‬‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫كثيرة‬ ‫أنواع‬ ‫الديمقرأطية‬ ‫الكونغو‬ ‫الثالث‬ ‫أيضا أفونصو ‪ -‬من الملك جون‬ ‫مبيمبا ‪ -‬ويسمى‬ ‫نزنجا‬

‫الكونغو الديمقراطية من‬ ‫جمهورية‬ ‫سكان‬ ‫معظم‬ ‫ولكن‬ ‫ممارساته!ا‪،‬‬ ‫تجار الرقيق عن‬ ‫أن يوقف‬ ‫البرتغال‬ ‫ملك‬

‫‪،‬‬ ‫صغيرة‬ ‫فى قرى‬ ‫معظمهم‬ ‫الأفارقة السود‪ ،‬ويعيش‬ ‫أوائل القرن السائ‬ ‫وبحلول‬ ‫شيئا‪.‬‬ ‫لم يفعل‬ ‫الملك جون‬

‫ولكن الكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫عيشهم‬ ‫في كسب‬ ‫الزراعة‬ ‫ويعتمدون على‬ ‫الرقيق الكونغو وأصبحت‬ ‫تجارة‬ ‫الميلادي أضعفت‬ ‫عشر‬

‫العمل ‪ ،‬مما‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬بحثا‬ ‫المدن‬ ‫إلى‬ ‫سنويا‬ ‫يرحلون‬ ‫القرويين‬ ‫من‬ ‫من أضجار‬ ‫ا‬ ‫الانهيار‪ .‬وبتشجيع‬ ‫المملكة على وشك‬
‫الكونغو‬ ‫المدن فى جمهورية‬ ‫نمو‬ ‫زيادة كبيرة فى سرعة‬ ‫سمب‬ ‫بعض‬ ‫المحليون وأعلنت‬ ‫أممونغوليون‬ ‫ا‬ ‫تمرد الزعماء‬ ‫البرتغاليين‬

‫مدينة في‬ ‫وأكبر‬ ‫العاصمة‬ ‫كنشاسا‬ ‫ومدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫الديمقراطية‬


‫استقلالها‪.‬‬ ‫المقاطعات‬

‫البلاد‪.‬‬ ‫وهزم الغزاة‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪665‬‬ ‫عام‬ ‫البرتغال الكونغو‬ ‫غزت‬

‫من‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬ ‫جمهورية‬ ‫البلجيكيون‬ ‫ح!‪3‬‬


‫وبحلول‬ ‫النبلاء‪.‬‬ ‫كبير من طمقة‬ ‫الملك وقتلوه مع عدد‬ ‫قوات‬
‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫‪69‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في‬ ‫ام إلى أن نالت امحتقلالها‬ ‫‪885‬‬ ‫عام‬
‫‪.‬‬ ‫صغيرة‬ ‫مقاطعات‬ ‫عدة‬ ‫إلى‬ ‫الممل!صة‬ ‫أم تفتت‬ ‫‪71 0‬‬ ‫عام‬

‫غير‬ ‫عام ‪ 719‬أم‪ ،‬حيث‬ ‫تدعى الكونغو حتى‬ ‫كانت‬ ‫‪ :‬نزنجما أنكوا‪.‬‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬

‫ألاقتصادية‬ ‫الحياة‬ ‫فى‬ ‫كثيرا‬ ‫الأوروبيون‬ ‫أثر‬ ‫زائير‪.‬‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫اسمها‬

‫بين‬ ‫شاسعة‬ ‫فوأرق‬ ‫وجود‬ ‫إلى‬ ‫البلاد‪ .‬وبالإضافة‬ ‫فى‬ ‫والثقافية‬


‫)‪،‬‬ ‫السياسيه‬ ‫(ا!دارة‬ ‫الاستعمار‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البلجدكي‬ ‫الكولعو‬

‫صعبة‪،‬‬ ‫اقتصادية‬ ‫مشاكل‬ ‫تواجه‬ ‫البلاد‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الس!طن‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬ ‫اشانية)‪،‬‬ ‫ا‬ ‫العالمية‬ ‫الحر!‬ ‫لعد‬ ‫(ما‬ ‫بلجيكا‬

‫من النفوذ‬ ‫للحد‬ ‫بذأ!ه قادة البلاد من جهد‪،‬‬ ‫مما‬ ‫بالرغ!ا‬ ‫)‪.‬‬ ‫البلجيكي‬ ‫(الححم‬

‫الاقتصاد‪.‬‬ ‫وتحسين‬ ‫الشعب‬ ‫الأوروبى وتوحيد‬


‫باسم‬ ‫يعرف‬ ‫بدد حصبير كان‬ ‫الديمدراطيه‬ ‫الكوئعو‬
‫الحكم‬ ‫نظام‬
‫على‬ ‫ضيق‬ ‫شريط‬ ‫منه‬ ‫يقع في قلب إفريقيا‪ ،‬يطل‬ ‫زائير‪،‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬ ‫جمهورية‬ ‫دستور‬ ‫ينص‬
‫القارة‬ ‫في عمق‬ ‫يقع معظمه‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الاطلسي‬ ‫المحيط‬

‫شمبه‬ ‫مميوة‬ ‫الجمهورية‬ ‫نظام الحكم رئاسى ‪ ،‬ويمئرئيس‬ ‫ويقطع خط‬ ‫الإفريقية إلى الجنوب قليلا من وسطها‪.‬‬
‫الحكومة‪.‬‬ ‫كاملة على‬
‫الاستواء الجزء الشمالي منه‪.‬‬

‫قطر‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬

‫!!ريقيا‪.‬‬ ‫في قلب‬ ‫يقع‬

‫المناطق‬ ‫من‬ ‫كتير‬ ‫تمتقر‬

‫الكونغو‬ ‫لي‬ ‫الريفية‬

‫إلى الطرق‬ ‫الديمقراطية‬

‫الأطفال‬ ‫والجسور‪.‬‬ ‫الحيدة‬

‫يستحدمون‬ ‫الي!لى)‬ ‫(إلى‬

‫لعمور منطقة‬ ‫قوار!‬


‫مغطاة بالمستنقعات‬

‫مدارسهم‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬


‫‪103‬‬ ‫الكونغوالديمقراطية‬

‫القرارات‬ ‫كل‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫‪ .‬يصدر‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكومة‬

‫يديرون‬ ‫الذين‬ ‫الموظفين‬ ‫بتعيين‬ ‫يقوم‬ ‫المهمة ‪ ،‬كما‬ ‫السياسية‬

‫لفترة خمسة‬ ‫الجمهورية‬ ‫رئيس‬ ‫وينتخب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫شمؤون‬

‫لأكثر‬ ‫الرئيص‬ ‫ببقاء‬ ‫لايسمح‬ ‫القانون‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫أعوام ‪ .‬وبالرغم‬

‫سيسي‬ ‫موبوتو‬ ‫الراحل‬ ‫الرئيس‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬إلا‬

You might also like