Professional Documents
Culture Documents
علا توفيق ..التقرير الخامس
علا توفيق ..التقرير الخامس
العمارة
.التغٌرات والتحوالت التً تحدث فً الرسالة المعمارٌة ٌمكن أن تحجب أو تعزز أو تشوش المعانً الموجودة فً
العمل المعمارى ولكن الرموز األساسٌة التً ٌمكن لراءتها عبر الزمن والتارٌخ تصل ثابتة ومستمرة .أما المعانى
والرموز والرسائل الخاصة بالمبانى التارٌخٌة والتى تخضع لفكر عصر بعٌنه والتى ٌمكن أن تختلف وتتغٌر وفك
لتأوٌالت مختلفة من عصر لعصر ٌمكن لراءتها والتواصل معها من خالل الفهم العمٌك لمصدر التأوٌل الفكر
المسٌطرالذي حكم ذلن العصر الذي أنشئت فٌه.
وعندما تكون النتاجات متساوٌٌن فً الموة ،فإن الترجٌح ٌكون على اساس تارٌخ مراجعهما المرتبطة بوالع المجتمع
والملبً لرغباته.
عاللة جدلٌة
عمارة ٌؤطرها
محلٌة الزمن بعد زمانً فكر،عمٌدة تجدٌد
بعد مكانً
معاصرة ،ثمافة الهوٌة
إن حمٌمة النتاج فً زمانه ومكانهٌ ،عنً تكرار الحدث فٌه ،لٌعطً نتٌجة نتاج
متولعة فً كون الحوادث توثر على نتاجنا
هوٌة النتاج
أدلة الهوٌة .Lynch, 1981
التفرد أو التماٌز:
ٌمكن تمٌٌز العنصر إذا إنه فرٌد من نوعه فً الشكل واللون النسبة والسطح وعلى النمٌض من ذلن
مع محٌطها ،إذن فهً كذلن ٌمكن التعرف علٌها .التفرد جدا عامل مهم فً إنتاج عالٌة
درجة المدرة على التخٌل (دٌشتر )1961 ،
الهٌمنة :هٌمنة أٌعترض على اآلخرٌن من خالل الحجم والطول والجسدٌة األخرى الخصائص
ٌحسن الجودة الصورة ،ألنها تسمح بذلن تبسٌط البٌئة
اذ اشار( (Schulzى مفهوم الهوٌة وارتباطه بالمعنى لائال ”:ان الهوٌة ال تعتمد على التكوٌن
المادي والشكلً للفضاء فحسب ،بل ترتبط بمفهوم المعنى بشكل كبٌر .وهً تمثل حاصل تفاعل المٌم
االنسانٌة مع الخصائص المكانٌة واحساس الفرد باالنتماء للمكان واحساسه بالتوجٌه
فٌه“).(Norberg-Schulz,1980, p. 19
العمارة هً العلم الذي ٌتناول البناء الفولً االجتماعً ،وهً جزء من ذلن البناء تدعمه
وتمنحه دورا اي ان للعمارة وجهٌن :الوجه االول مادي لكون العمارة هً ( مادة ) حمٌمٌة لد
انتجت .واآلخر وجه معنوي ( المجتمع ) ،فأن هاتٌن الوجهتٌن هما وجهان للظاهرة
االجتماعٌة وهً العمارة نفسها ( .الجادرجً ، 1985 ،ص ) 77
فهً تستجٌب لحاجات اجتماعٌة وتعبر عن توق االنسان الى حٌاة افضل وسعٌه نحو التنمٌة
البشرٌة المادٌة المستدامة وشغفه بابداع ظواهر اجتماعٌة تخلد ذكراه ) ( .الجادرجً 2006 ،ص الغاٌة
) 44
وان متتبع تارٌخ العمارة ٌراه عبارة عن تارٌخ تطور من التنالض بٌن المطلب االجتماعً
وبٌن المرحلة التمنٌة للحمبة الزمنٌة التً ولد فٌها
المنزلة االولى
المنزلة االولى
معمار شهد على النتاج(الموضوع)
نتاج المشهود (المحمول)
مرور االفكار الى ىيئة تصورات اذن انتقال من نظرية
الشاهد هو (المعمار او العمارة ) الى تاريخ منزلة النتاج المعماري تجمع نموذج (افكار –
المشهود (معمار العمارة المحٌلة او العمارة التصورات )االنتقال في المنزلة عن طريق تحديد
المحٌلة خصوصية النتاج
ىدف : :كانت العمارة ومازالت سجال توثيقيا لحضارة االنسان متضمنا كل ما يسود تمك
الحضارة من قيم ومبادى وافكار
فرضية :معمار يبحث عن ىوية العالقة بين الدور لممجتمع وعمارتو عالقة ذات بعد تاريخي
في طبيعتيا التي تظير وال تظير تبعا لممؤثرات الموضوعية وخصائصيا المعمارية
ىدف : :العمارة شاىدة عمى نتاج المعمار ومعبره عن عاداتو وسموكياتو محققة تفاعل
وتواصل مع المتمقي
فرضية :الطفرة في تحدي نتاج القادم العمارة تمجد معمارىا وتشيد عمى نتاجو ومدى
تأثيرىا عمى سموك المجتمع وتفاعميا معو .
مشكمة :معمار يبحث عن ىوية عمارة نابعة من مجتمعو وفق عاداتو وتقاليده
لمنزلة الثالثة
ىدف : :العمارة تعبير عن مشاعر االنسانية والثقافية والحضارية والزمانية لتحقيق االنتماء
ضمن سياقيا.
فرضية :عمارة المستقبل عمارة نمط معين لمتعبير عن مجتمعيا ضمن زمانيا و مكانيا.
عناصر تشكيل العمارة ذات نمط معين تعكس ثقافة وتاريخ مجتمعاتيا.
مشكمة :عمل المعمار وفق سياق وعناصره وفق زمان ومكان لممجتمع لعمارتو المحمية
واخرى معاصرة ومستقبل العمارة
ٌنبغً على العمارة توفٌر محٌط مالئم لتشكٌل السلون من خالل تبادل المشاعر الطٌبة مع
اآلخرٌن وتحمٌك مستوى من الحاجات النفسٌة المهمة كاألمان والخصوصٌة وتعزٌز التفاعل
االنسانً ،أي ان هنان عاللات متشابكة بٌن إلفعالٌات البشرٌة والفضاءات المعمارٌة ،وان
تغٌر احدهما ٌترتب علٌه تغٌر الثانٌة.
تمنح العمارة االنسان شعور االنتماء واالحتواء والمالئمه لمختلف الفعالٌات االنسانٌة وهذا
ماٌبرز اهمٌة العمارة بالنسبة لالنسان المصمم المعماري (لكً ٌلبً االحتٌاجات الوظٌفٌة
والجمالٌة)
• ملخص :
• ومن هنا فان أهمٌة العمارة ال تكمن فً كٌنونتها كشاخص حضاري لمجتمع ما فً فترة زمٌنة فحسب
،وانما فً دٌمومتها وممارعتها للزمن وتمكٌننا من معرفة فكر الكثٌر من مجتمعات تارٌخ ،
ومجتمعات لم ٌعثر على مدوناتها ( المنشدي ، 2001 ،ص . ) 18وهذا ٌوضح ممولة ان لعمارة
مرآة عصرها نرى فٌها كل التغٌرات الفكرٌة واالجتماعٌة فً عصر ما ولمجتمع ما .وان حمٌمة كون
العمارة جزءا من النتاج الحضاري للمجتمع ،وهذا النتاج ٌحمل معانً رمزٌة داللٌة تعبر عن والعه ،
وان العمارة باإلضافة إلى كونها تحمك وتمدم الحاجات األساسٌة لإلنسان فهً توفر أٌضا لإلنسان
والمجتمع لٌما ثمافٌة واجتماعٌة متمٌزة تحمك الذات او الشخصٌة من خاللها ( خٌاط ، 1995ص
. ) 5-4
عنٌاى عام :العوارة احملليت بني النظريت الخاريخ •
عنٌاى خاص :خظائض العوارة احملليت ً احلديثت ًادلعرفت جملخوعيا ًزهاهنا لعوارة هسخٌحاة هي •
هاضيو ًادلسخجيبو حلاضره ًادلليوو دلسخقبلو
ىدف البحث عام :كاًج العوارة ًهازلج سجال حٌثيقيا حلضارة االًساى هخضونا كل ها يسٌد •
حلك احلضارة هي قين ًهبادٍ ًافكار
ىدف البحث اخلاص :جتديد ىٌيت العوارة ً خظٌطيخيا احملليت •
هشكلت البحث العاهت :العوارة ًحاريخ اجملخوع •
هشكلت البحث اخلاطت :ىل ميكي خلق حٌار بني العوارة ًابعت هي رلخويا ًاخرٍ حديثت
الكلواث ادلفخاحيت :عوارة ,زلليت ،حاريخ ،رلخوع ,فكر ادلعوار,خظائض هعواريت ,النخاج ادلعواري،متكني النخاج •
،عناطر الخشكل ،الهوٌة ،الخصوصٌة ،السٌاق ،الشفرة .دور المعمار ،المبول والرفض ،شفرة
المصمم
البعد السهاًي ًادلكاًي :عوارحنا احملليت بني ادلعاطرة ًادلسخقبل •
ادلخغرياث االساسيت :عقيدة ادلعوار هسخقبل •
العوارة زلليت ،ىٌيت
فرضيت البحث :العالقت بني الدًر للوجخوع ًعوارحو عالقت ذاث بعد حارخيي يف طبيعخيا اليت حظير •
ًال حظير حبعا للوؤثراث ادلٌضٌعيت ًخظائظيا ادلعواريت
الغايت هي البحث :إعخبار عوارحنا ىٌيت ألهت ًذاكرة لخاريخ عوارة ذاث ًظيفت هرحبطت مبجخوعيا •
ًظاىرة حؤثر يف رلخوع فرتحقي بو ًهلكت ارحبطج برًاد ذلا
منزلة
الرابعة
منزلة
الخامسة
تصورات
تارٌخ
النظر الى تراكمات العمارة تختمف باختالف زوايا النظر وحمقة الزمن ومتطمبات تمك الحقبة •
عالمية العمارة ضمن مجتمعها ،عندما ٌتواصل المعماري مع الزمن فانه ٌٌلبً تطلع لمجتمع المواكبة •
التطور التكنولوجً ،فانه ٌمثل الجانب االبداعً للتعبٌر عن روح العصر وعالمٌٌة العمارة ولكن بما
الٌهمل المحددات النسٌة للمكان والتارٌخ.
ن تحمٌك عمارة انسانٌة ال ٌمثل فمط المحافظة على التـراث الحـضاري كمٌمـة ثمافٌـة موروثـة كانـت •
تحمـل العمـارة فٌهــا طــابع المداســة ،ولكــن مـن خـالل ابــداع عمــارة تحمــك المتطلبــات
االساســٌة مـن النــواحً الوظٌفٌــة المٌمٌــة وااللتــصادٌة ً ّ واالجتماعٌة والبٌئٌة ،وان كان بالحد
األدنى الذي ٌصون الكرامة االنسانٌة وٌنطلك نحو االبداع ،واال عد هذا مخالفـا والـضمٌر األخاللـً،
وٌتـأتى ذلـن مـن خـالل اسـتلهام العناصـر والعاللـات والمواعـد التنظٌمٌـة مـن العمـارة التملٌدٌـة
الموروثـة وصـهرها مـع المفـاهٌم والمتطلبـات العـصرٌة للمجتمعـات إذ إن الخـصوصٌة للفـرد
تـرتبط بعمائـد المجتمـع وتمالٌده إضافة الى اهمٌة تحمٌك األمان والطمأنٌنة التً تمثل أحدى الحاجات
االساسٌة .
البحث عن حقيقة العمارة قد تكون العمارة جاءت لمتكييف مع مجتمع . •
دراسة وتحلٌل الجدلٌات المعمارٌة السابمة كجدلٌات (محلٌة) مرتبطة بطبٌعة المجتمع ،وفما ً •
لطروحات الشٌخ المظفر وتفسٌره للجدل كمنهج لالستدالل ،حٌث ٌشٌر الى أن الجدل ٌعتمد على
المسلمات كمادة إلثارة الجدل
اإلنسان والعمارة
إن أول االسباب التي دعت االنسان الى تكوين عمارة ىو
حاجتو الى مأوى يقيو من العوامل الفيزياوية الطبيعية
كالمناخ ،فكان المسكن اول عمل معماري لو ،وكانت ىذه
العوامل اول المؤثرات في تكوين الفكرة المعمارية لممسكن ،
فدأب االنسان عمى تطوير فكرة مسكنو عاكساً تأثيرات
اجتماعية مختمفة نمت وتطورت مع تطور عالقاتو
االجتماعية وتكوين العائمة ،ثم اصبحت المحور الذي
تتصل بو شبكة العالقات االجتماعية ،كما اختمفت طبيعة
تكوين ىذه الشبكة ونسبة قوة العالقات التي تحتوييا متأثرة
بالتطور الذي يخضع لو ذلك المجتمع نتيجة لعوامل عدة
مؤثرة عميو ،منيا اعتناقو لالديان والمعتقدات ،والمؤثرات
الحضارية التي تحدث نتيجة لتفاعمو مع مجتمعات اخرى
ذات خمفيات حضارية مختمفة ،لذا اتخذ المصممون األوائل
اسموب واقعى لميمتيم باستخدام المواد المتوفرة بالتجربة
والخطأ ،فسعى االنسان االول الى البحث عن الراحة
والحماية من الحيوانات المفترسة والعوامل البيئية الخارجية
لذلك كان عميو ان يبني مأوى لو ومن ثم السعي النشاء
مجمعات سكنية تجاورية تحقق األمن والخصوصية
اإلنسان والعمارة ،عاللة تفاعلٌة
ٌمكن فهم احساس االنسان ببٌئته وشعوره الشخصً تجاه المدٌنة على انها تفاعل مستمر
بٌن االنسان والمكان ،وهو تفاعل لائم بٌن اإلحساس الداخلً والبٌئة ٌتجسد من خالل
تأوٌل الذهن وتفسٌره للعاللات البٌئٌة ،
لذا فأن عملٌة االدران هً عملٌة ابداعٌة ولٌست مجرد استمبال جامد للمؤثرات
البٌئٌة التً تتمثل فً ؛ المحٌط الطبٌعً ،والمحٌط الفكري ،والمحٌط العمرانً ،
لذا فان كال من البٌئة الفكرٌة والبٌئة الطبٌعٌة تتفاعالن لتكوٌن البٌئة العمرانٌة ،ولهذا
فان التخطٌط االجتماعً -المكانً مرتبط بالرؤٌا المستمبلٌة لكٌفٌة تشكل الحٌز
المكانً المرتبط بالعمارة والبعد الثمافً واالجتماعً والبعد التارٌخً .
فالتفاعل بٌن االنسان والمكان ٌعنً المدرة على أنسنة المضاء الذي ٌحتوٌه بكل ما
ٌتضمنه من معان ودالالت ،فداللة التشكٌل تعنى داللة فهم واستٌعاب الحٌاة بما لها من
متطلبات أساسٌة وحاجات إنسانٌة وتطلعات مستمبلٌة فالحٌز المكانً ال ٌمتصر على
الخصائص الفٌزٌاوٌة وانما ٌتعداها الى الهوٌة التً تمنح االحساس بحٌوٌة الحٌزالمكانً
وتحمك المنفعة مع المحافظة على الخصوصٌة .وٌعبر المكان عن مكنوناته من حٌث
الشكل أواختالف األشكال وتعدد المراءات ،اضافة .
محددات التشكٌل محددات العمارة
ىدف : :التعرف على حمٌمة النتاج الذي تفرزه العمارة لصبح التعامل مع فكر العمارة لد
تختلف من بٌئة الخرى
فرضية :فكر المعمار فً العمارة المكان عمارة نافذة الوالها وافعالها شكل ومعنى و تشكٌل
المتحمك عنها .
مشكمة :كٌف ٌمكن ٌكون فكر للمعمار فً عمارة المكان نافذة الوالها وافعالها فً بٌئتها
المنزلة الخامسة
• التكامل بٌن ( الدولً ،المحلً ) من اجل االرتماء وتعزٌز
كفاءة النتاج العمارة والمعمار
• تحمك هدف العاللة بٌن االختصاص لزمانه وبٌن مكانه وشاهدة النتاجات
والتكامل لعمائر اخرى فً العالم
ىدف : :اٌضاح مدى تطابك خصائص وسمات النتاج الشهادة على نتاجات مجتمعها
فرضية :ان لعمارة مرآة عصرها نرى فٌها كل التغٌرات الفكرٌة واالجتماعٌة فً عصر ما
ولمجتمع ما وتعبر الهوٌة المعمارٌة تعبٌرا حًٌا وصادلًا عن ثمافة المجتمعات
ىدف : :تبدالت المعرفة وافكار تعكس وهوٌة وتارٌخ المجتمع وتحصن النتاج ذان المجتمع
فرضية :تشكيل النتاج وعناصره جوانبيا االجتماعية والثقافية باالختالف االنسان والزمان
مشكمة :العمارة مرأة لمجتمعيا وانطباعاتو وتعكس عمى عناصرىا باختالف االنسان سواء
مصمم او متمقي او مستخدم لمنتاج
المنزلة الثامنة
ىدف -:فهم معنى العمارة تتطلب من المعمار الحركه فً رحلة افكار و الوصول الى
النظرٌة العمارة ولد ترتبط مع الحمٌمة التً تصنعها
فرضية :المالحظات من النتاجات المعمارٌة فً الوالع الخارجً تساعد على الوصول الى
التصورات العامة عن العمارة فً حمٌمتها النسبٌة وأسبابها الموجبة لظهورها.
ىدف :الهوٌة نابعة ،من تمارب بٌن خصوصٌات مجتمع او مجتمعات متماربة.روح العمارة حٌاة حمٌمٌة تكون
لعمارة مالزمة لعاداتها وتمالٌدها افكار وأساطٌرها ،وخٌاالت ارثٌة تحكً لصص ،فتعطً لوة الروح الحاكمة
لعمارته وٌأتً موافك الحٌاة لوة إلى ذلن المجتمع فً االعتزاز بها والدفاع عنها .الحوادث الواحدة المؤثرة
فً تلن المجتمعات تؤدي إلى انعكاسات فكرٌة متباٌنة ناتجة من تلن الصور.
فرضية :خصوصٌات مجتمع مالزمة لعاداتها وتمالٌدها افكار وأساطٌرها و خصوصٌة الماضً
والتاربخ ٌكون فً عمارة تعطً للمجتمع حالة من الرلً
مشكمة :األفكار وتبدالت المناعة واالعتماد ووجهة النظر ،والتغٌٌر لادر بالضرورة على
تغٌٌر عبر نتاج منتخب الحٌاة فً العمارة.
• المعتمد فً ظاهره العماره المنزلة العاشرة
ٌكون المعتمد الظاهره العمارة االساسٌة منتجا ظاهرة ثانوٌه تحدث مع الظاهره
االساسٌه وهً العماره حٌث عماره هً ممارسة
النتاج -وجود الظاهره الثانوٌة ضمنٌا الى السببٌه المعرفه او تبرٌر هنا تمتبس
• العمارة النافعة
حاله االضافه لتلبٌه متطلبات االنسان
لالنسان
ٌ -مكن لراءته فً ظاهره(المعنى االسا سٌه) ورود ظاهره )(الشكل ) الثانوٌة
الداعمة الى ا تصور انتاج بشكله العام او لد ٌكون العكس فً االشاره الضمنٌه
الى غٌاب السببٌه او تحتفظ الحكم علٌها الى ظاهره الشكل االساس فً وجود وفً
الوالع الخارجً ازاء المعنى الظاهر غائب لغٌاب السبب
فرضية :االفكار التً لد تكون فً العماره ثم االعتماد بها اي لد التكون فً الجانب الواعً
وبالتالً المعان متولدة منها
الممدمة
هدف البحث ....المشكلة البحث ..منهج البحث
التكنولوجٌا ))
– التكنولوجٌا
الجغرافٌة –
– الجغرافٌة
التارٌخ –
المكان ((التارٌخ
مع المكان
التواصل مع
معطٌات التواصل
معطٌات
تكنولوجٌا العصر وعالمٌة العمارة •
النسبٌة المكانٌة بٌن التارٌخ والجغرافٌة •
اسلوب التواصل
لراءة المشهد المعماري المحلً المعاصر (مدٌنة كربالء الممدسة) المتواصل مع
المكان
االستنتاجات و التوصٌات
ممدمة :
العمارة كظاهرة حضارٌه ٌرتبط مفهوم العمارة ) (Architectureبحضارات األمم وٌتجسد بما تخلفه تلن
الحضارات من شواهد مادٌة ،تعكس ما تم التوصل الٌه من تمدم حضاري فً اي عصر من العصور ( كاللدة
، 1994ص . ) 39وتطرح الدراسات أهمٌة البناء المعماري فً كل العصور لكونها الشاهد الوحٌد على
أنماط الحٌاة االجتماعٌة وااللتصادٌة والسٌاسٌة .
والتً توضح مدى تأثرها بما حولها سلبا وإٌجابا فتمثل بذلن التعبٌر الطبٌعً والمرأة الصادلة لعادات وسلون
وأسالٌب الحٌاة فً شتى المجاالت ( الرستمانً ، 2001ص . ) 1والعمارة كظاهرة حضارٌة ٌتعلك وجودها
الفكري بمجموعة المٌم واألفكار والدالالت التً ٌحملها المبنى ،والتً ترتبط بصورة مباشرة باإلنسان ( الذات
،subjectبصفته الصانع makerاو المتلمً )recipientخٌاط ، 1995 ،ص . ) 14إذ ٌذكر Rene
) Huggheإن العمارة جزء من عملٌة النشوء واالرتماء الكلً لألفكار والتمالٌد الحضارٌة واإلنسانٌة .
والحضارة بجانبٌها الفكري والمادي هً نتاج او حصٌلة صراع اإلنسان والمجتمع فً معركة البماء واالرتماء
من خالل استخدام العمل البشري ومنجزاته المادٌة وغٌر المادٌة ،والحضارة ال تهدف فمط للبماء وانما فً
االرتماء باإلنسان والمجتمع البشري إلى أعلى درجات اإلنسانٌة ( كرم ، 1982 ،ص . ) 161
بٌن لصور عمارة الحداثة فً التواصل مع المكان نتٌجة لتبنٌها فكرة الطراز الدولً الواحد ،وكرد فعل لذلن
تصدرت لضٌة التواصل مع المكان الصدارة لتصبح أهم الجدلٌات المطروحة الساحة المعمارٌة المعاصرة ،
ولد تبنت اتجاهات عمارة ما بعد الحداثة البحث عن لغة للتواصل مع المكان ولد تنوعت دوافعها وأسالٌبها
لتحمٌك ذلن على المستوٌٌن العالمً والمحلً .وما بٌن هذا وذان ومع التداخل بٌن هذه النظرٌات ولنوع ولداس
األراء وأحٌانا تداخلها حول لوة أي منها فً التواصل مع المكان ٌ ،بمى السؤال مطروح عن التمٌٌم النسبً لٌه
فً التواصل مع المكان خاصة فً المجتمعات ذات الخصوصٌة االراء متضاربة حول الحكم على نجاح المنتج
المعماري اوفشله استنباط التوجهات المعمارٌة المتواصلة مع هوٌتها وحضور المعمار فً نتاج عمارته
نظرٌة هابر ماس
وفً نظرٌة الفاعلٌة التواصلٌة ( )Theory of Communicative Effectivenessلـ(ٌوركن
هابرماس )Juergen Habermasأخذ التواصل بُعدا ً إبداعٌا ً حٌث إن التواصل كما ٌطرحه
(هابرماس) فً نظرٌته -التً تُعد منجز (هابرماس) األكبرٌ -تحمك فً حٌز االختالف بٌن (األنا واآلخر)
الذي ٌعمل على خرق البُنٌة المعرفٌة التملٌدٌة لغرض طرح الناتج الجدٌد ( شوانً،2000 ،ص، .)34
فً هذه النظرٌة ٌرى (هابرماس) أن بُنٌة التواصل تنفصل بشكل واضح عن السٌالات المعٌارٌة -أو
التكنلوجٌا الحتمٌة
ٌمكن أن تتوافر فٌه هذه الدرجة من الشفافٌة التواصلٌة ،وذلن بفضل سرعة سرٌان المعلومات وانتمالها،
وهً تمطع المجتمع طوالً وعرضا ً حاملةً معها رجع الصدى الذي ٌعكس والع المجتمع الحمٌمً ،وٌظهر
النتائج المترتبة على ما ٌُتخذ من لرارات ومبادرات وممارسات ( نبٌل علً ،1999 ،ص .)252
إن التواصل الذي لدمه (هابرماس) فً نظرٌته (النشاط التواصل) ذا بٌُنة ِلّوا ُمها (التفاهم
كون حسب (هابرماس) من ،التذاوت،اإلجماع) ،وسٌاق ٌُم ِث ّل العالم ال ُمعاش ال ُم َ
العناصر(المجتمع ،الثمافة ،الشخصٌة).
هذه العناصر التً ٌراها صاحب النظرٌة ال تُش ِ ّكل الفضاء العمومً ألداء األنشطة التواصلٌة التً ت ُ َ
مارس
فً المدٌنة فحسب ،وإنما خزانا ً ٌُستلهم منه العالمات والرموز التً تؤدي لتحمٌك مفردات
بُنٌة النظرٌة التواصلٌة(التفاهم ،التذاوت،اإلجماع)
حٌث ان المجتمع -بالمعنى الضٌك،
المجتمع تركٌبة من تركٌبات العالم ال ُمعاش-
فٌمصد به تلن األنظمة المشروعة التً
تستمد منها ذوات النشاط التواصلً
التضامن المؤسس على االنتماءات
نظرٌة لدى الجماعٌة المنتجة لعاللات بٌن الناس.
هابرماس أما (الثمافة
فهً تلن المعرفة ال ُمهٌأة والجاهزة
التً تستمد منها الذوات الفاعلة فً
الشخصٌة الثمافة النشاط التواصلً التأوٌالت ذات
سٌاق الطابع اإلجماعً فرضٌاً ،وذلن
ٌُم ِث ّل العالم ال ُمعاش بالبحث حول شًء موجود فً العالم).
كونال ُم َ فً حٌن إن (الشخصٌة
ٌعتبرها لفظ تمنًٌ ،عنً اإلمكانات
بُنٌة لتواصلٌة التً بفضلها تكتسب ذات ما لدرتها
على الكالم والفعل وبالتالً المشاركة
فً عملٌات التفاهم بٌن الذوات داخل
سٌاق ٌختلف فً كل مره) (أفاٌه،
االجماع التذاوت التفاهم ،1998ص.)157
هٌكلٌة نظرٌة الفاعلٌة التواصلٌة عند
هابرماس
منذ المدم والحضارات المدٌمة تهتم بالتواصل مع المكان .فمد نشأت العمارة التملٌدٌة فً لٌود تفرضها حدود
الحٌز الجغرافً ،وذلن نتٌجة صعوبة التواصل المناطك األخرى المحٌطة وبالتالً أدى إلى انغالق
المجتمعات التملٌدٌة . ،فمد اهتم المعماري التملٌدي باإلمكانٌات البشرٌة مثل العادات والتمالٌد والدٌن أو
اإلمكانٌات الطبٌعٌة مثل المناخ والطبوغرافٌا والخامات المتاحة ،وتبنى األسالٌب التملٌدٌة التً تعتمد على
العمل الحرفً فً البناء مستجٌب لمعطٌات المولع وخاصة الخامات المتاحة محلٌا والتً بالطبع كانت تختلف
من منطمة إلى أخرى ،انعكست إمكانٌات الخامة المحلٌة على أسلوب اإلنشاء وبالتالً على الشكل المعماري
الممٌز ،ذلن فمد كانت العمارة استجابة مباشرة لمعطٌات المكان الطبٌعٌة واالجتماعٌة وااللتصادٌة والثمافٌة
والسٌاسٌة تصٌغ متطلبات العمارة
ان المنظومة المٌمة التً ٌتحرن االنسان بمستوٌاتها المتعددة وارتباطها بالعمارة من خالل مستوٌات المصد فً فكر
ٌتعامل معه لتحمٌك حاجة معٌنة الحتواء نشاط إنسانً معٌّن خالل فعل اإلنسان فٌه .وٌكون فٌه االنطالق لبل الفعل
كونه ٌ :متاز بالوضوح لمطلب محدد ومرتبط باإلنسان وتوجٌهه
وإلى اإلداء من خالل نشاط فً مجتمع باعتباره عمل فكري ٌستوعب الجدٌد من النتاج المادي أو الروحً ،الذي ٌربط
العمارة بالمواد وتمنٌتها والبٌئة ،وما ٌذهب بها اإلنسان إلى التوافك المنفعً .
فالمادة هً ما تكون العالم طبٌعٌا كان أم صناعٌا ،والى التمبل الذي ٌحمك التفاعل بٌن اإلنسان متلمٌا أكان أم فاعال ،
والعمارة بترابط الحس الفطري Sensoryلابلٌة اإلنسان العملٌة فً استعادة المعلومات عن طرٌك العمل الباطن
وقد تنوعت اراء المنظرين في منطقية العمارة عمى الثبات أو التطور ما بين قيود التواصل مع الزمان والمكان .
فيرى تشارلز كوريا ( كوريا ) 1994ان العمارة ىي محصمة قوتين احدىما الثقافة وىي قوة استاتيكية ىادئة
وثابتة وراسخة ومستمرة تمثل قيم المجتمع ،واألخرى تطمعات المجتمع وىي قوة ديناميكية متغيرة ومتقمبة .
وترى منى سراج الدين ( سراج الدين ) 1983ان اليوية ليا بعدين اوليما مرتبط بمرجعيات القيم االخالقية
والدينية والثقافية والتي تحقق الثبات في التغير واألخرى تتشكل بالتحديات المطروحة والتي توفر المرونة امام
المجتمع الحداث التغيير والتطور .
ويرى كينث فرامبتون ( فرامبتون ) 1980ان قوى االستجابة تؤكد عمى تطمع المجتمع والسعي لمواكبة ركب
التطور التكنولوجي وقد تحوي ضمنيا عوامل لطمس الهوية في ما يطمق عميه بالعالمية ،بينما قوى المقاومة
تقف في مواجهة العالمية لتقاوم كافة عوامل طمس الهوية وتنادي -بنسبية العمارة .
فً ضوء الصراع بٌن الزمن والمكان وما ٌنتج عنه من االستجابة
والمماومة نحو تحمٌك الهوٌة ٌ ،بمى تمدٌم تعرٌف للحدود
والمحددات المشكلة لهوٌة العمارة محل جدل .
فان كانت الحدود المكانٌة ٌمكن تعرفها من خالل االحداثً
الجغرافً والتارٌخً للمكان ،فال ٌمكن أن ٌمتصر األمر على ذلن
مع إهمال المحدد الزمنً
وإنما نجد أن إضافة إحداثً التعرٌف الحدود الزمانٌة له نفس المدر
األهمٌة فً تعرٌف هوٌة العمارة فً تواصلها مع المكان ،وبالفعل
هو األمر الذي تبناه العدٌد من االتجاهات المعاصرة المتواصلة مع
المكان ،وبذلن ٌشمل تعرٌف حدود ومحددات الهوٌة محصلة
ثالثة محاور
الزمن االحدانً الزمنً ٌ ،حمك التواصل مع روح
العصر
الجغرافٌا :االحداثً المكانً ٌ ،حمك التواصل مع
جغرافٌا المكان
معطٌات التكنولوجٌا التارٌخ :االحداثً التارٌخً المكانًٌ ،حمك التواصل
والجغرافٌا والتارٌخ مع تراث المكان
عندما ٌتواصل المعماري مع الزمن فانه ٌلبً تطلع المجتمع لمواكبة التطور التكنولوجً فانه ٌمثل الجانب االبداعً
للتعبٌر عن روح العصر وعالمٌٌة العمارة ولكن بما الٌٌهمل المحددات النسبٌة التارٌخٌة والجغرافٌة.
ظاهرالثمافة:الشكل التً تظهر كتمثٌل وتعبٌر مادي عن مضمون وللب الثمافة ،ومنها
العمارة والعمران
أوال :عندما ٌسعى المعماري للتواصل مع ( ظاهر الثمافة وٌهمل للبها ) :فالمعماري ٌتواصل مع ظاهر الثمافة
وغٌر تابع لمضمونها ،وهنا ٌمتصر التواصل مع المكان فً استدعاء الصٌغة الشكلٌة التراثٌة ،فالشكل أصبح
الهدف فً حد ذاته ،مهمال كل االعتبارات األدائٌة التً انتجت هذا الشكل .وتعتبر االتجاهات التارٌخٌة من اكثر
االتجاهات التً تبنت هذا االسلوب .
ثانٌا :عندما ٌسعى المعماري للتواصل مع ( للب الثمافة وظاهرها ) :فالمعماري ٌتواصل مع مضمون وظاهر
الثمافة ،وهنا ٌمتد التواصل المكان لما بعد الصٌغة الشكلٌة لٌتضمن الجوانب االدائٌة ،حٌث ٌستدعً المعماري
كل من الظاهر والمضمون ،فهو ٌستدعً الصٌغة الشكلٌة التراثٌة بهدف تحمٌك االعتبارات األدائٌة البٌئٌة
والثمافٌة واالجتماعٌة التً انتجت هذا الشكل .ونظرا ً للتمٌد الشدٌد بكل من الشكل واالداء فنجد ان االتجاهات
المحلٌة الفلكلورٌة من اكثر االتجاهات التً تبنت هذا االسلوب .
ثالثا :عندما ٌسعى المعماري للتواصل مع ( للب الثمافة وٌهمل ظاهرها ) :فالمعماري ٌتواصل مع مضمون الثمافة
وغٌر تابع لظاهرها ،حٌث ٌستدعً المعماري الجوانب االدائٌة داخل المجتمع ،وٌهمل بشكل متعمد تكرار استخدام
االشكال التملٌدٌة التً كانت تحمك هذا النفع االدائً سابما ً ،فهً عمارة تسعى للتجدٌد وفتح افاق امام المعماري
الستكشاف التطور الشكلً للعمارة فً ضؤ التغٌرات فً للب الثمافة واحتٌاجات المجتمع
تواصل مع المكان باستخدام التحفٌر ، االتجاه األول ٌسعى التواصل مع المكان باستخدام
فهو ٌرى أن هنان ضرورة لتجدٌد االصطالح .
العمارة فهر ٌحتاج إلى العمل والمنطك معتبرا ان الصلة التارٌخٌة ما هً اال مرجعٌة من
إلدراكه وتفسٌره . الرموز والعالمات التارٌخٌة التً ٌجب تكرارها
ولد ٌكون التحفٌز على مستوى الشكل واعادة انتاجها بنفس الشكل الذي ٌخضع التماعد
واهمال المضمون او على مستوى االجتماعى لفهم معانٌه ،وٌكون خاضعا ً
المضمون واهمال الشكل او على للتشخٌص الذهنً والخلفٌة الثمافٌة المسبمة عن
مستوى الشكل والمضمون .رلى كل المدلول التفسٌر الداللة ولد ٌكون االصطالح على
االحوال تعطى فرصة لتجدٌد العمارة مستوى الشكل .
والخروج بها خارج اطار التكرار لٌمتصر على التواصل من خالل لٌمة مادٌة أو ان
والتنمٌط لٌمتد التواصل لٌكون من خالل الشكل والمضمون
األدائً للشكل فٌمدم لٌمة انسانٌة وفً كلتا
الحالتٌن ٌفتمد هذا التوجه للتجدٌد واإلبداع فهو
لائم على االصطالح
سلطة المعمار وصوال الى سلطة النتاج
العمارة الفعالة،
هدف :عمارة تعزٌز واالندماج بٌن سلطة المجتمع والمعمار (المصمم)
مشكلة :هل ٌمكن صنع حوار بٌن عمارة محلٌة نابعة من لٌم وعمائد المجتمع وأخرى
وافدة
التواصل مع المكان
عمارة التواصل،
هدف:استنباط التوجيات المعمارية المتواصمة مع ىويتيا وحضور المعمار في نتاج
عمارتو
مشكلة :اشكالية الشكل المادي واىمال اشكالية المضمون الغير المادي والجوانب
االدائية
عمارة الزمن
هدف :عمارة االنتماء تجدٌد هوٌة العمارة االنٌة
التبدالت والتاثٌرات
هدف :تبدالت المعرفة وهوٌة وتارٌخ المجتمع وتحصن النتاج ذان المجتمع
العمارة الهجٌنة
العمارة الهجٌنة
هدف :النتاج المعماري و الصراع المعماري فً العمارة المجتمعٌة
روٌة النتاج
هدف :المعمار وسلطته فً عمارة المجتمع وعمارة االنسان
عمارة لتكٌف
هدف :العمارة المجتمعٌة من لٌم وارادة والمدرات
العمارة المكذبة
هدف :عمارة المستمبل عمارة البماء
مشكلة :ماهً شكل العاللة العمارة الدخٌلة و عمارة البماء عمارة حٌاة(عالمٌة
ومحلٌة)
عمارة المدرة
هدف :عمارة معتمد عمٌدة معمار وعمٌدة مجتمع
عمارة المستمبل
هدف :عالمٌة العمارة المحلٌة
مشكلة :نهوض بوالع العمارة عمارة محلٌة وعالمٌتها فً معطٌات الزمان والمكان
العمارة الوظٌفٌة
CHAPTER TWO
KEVIN LYNCH MAPPING
METHOD:
Physical & Spatial Characteristic
Of Environment
Intellectual immunity in architecture
المفاهٌم فً العمارة بٌن النظرٌة والتطبٌك
آل ٌوسف ن ربراهٌم جواد كاظم ن كتاب "عمارتنا وعمارة اآلخر" ن دار الوتء للطباعة والنشر ن ط 1ن 2017
آل ٌوسف ن ربراهٌم جواد كاظم ن كتاب "العمارة وغٌاب الفكر" ن دار الوتء للطباعة والنشر ن ط 1ن .2021
http://mirathlibya.blogspot.com/2008/11/blog-post_08.html
Broadbent, Geoffrey ,"Design in Architecture: Architecture and the Human sciences", Joho Wiley & Sons Ltd
بغداد، لسم الهندسة المعمارٌة، الجامعة التكنولوجٌة، عبد هللا سعدون " الوظٌفة األخاللٌة للعمارة "إطروحة دكتو ا ره،المعموري
«)"التجدٌد والتاصٌل فً عمارة مجتمعات االسالمٌة2004(ااسماعٌل سراج الدٌن
2017ًبالل سمٌر عل-عمارة مجتمع المعرفة-
Suha Ozkan , Regionalism Within Modernism, in Exploring Architecture in Islamic Cultures 2 – Regionalism in Architecture, Concept
Media Pte LTD, Singapore, 1985
Jencks ,C., (1978), "The Language of Post Modernism Architecture", Academy Editions, London
Jencks, C., (1982), "Architecture Today", Academy Editions, Britain
Nesbitt, k., (1996(, “Theorizing a New Agenda for Architectural Design: An Anthology of Architectural Theory 1965-1995”, Ed;
Princeton Architectural press, New York.
Paul Rudolph, Regionalism in Architecture, in Exploring Architecture in Islamic Cultures2 – Regionalism in Architecture, Concept
Media Pte LTD, Singapore, 1985.
Vincent B. Canizaro, Architectural Regionalism – Collected Writings on Place, Identity Modernity and Tradition, Princeton
Architectural press, Canada, 2007