Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 13

‫االختالفات بين مصاحف (حفص‪ ،‬وشعبة‪ ،‬وقالون‪ ،‬وورش‪ ،‬والدوري‪ ،‬والسوسي‪،‬‬

‫والبزي‪ ،‬وقنبل) من المصاحف المطبوعة في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف‬


‫الشريف‬
‫‪https://tinyurl.com/2s3tv2hm‬‬
‫‪http://shorturl.at/iqtAS‬‬
‫‪https://shortlinks.uk/nLCJsZ‬‬

‫القراءة ‪ /‬النص‬ ‫القراءة ‪ /‬النص‬ ‫القراءة ‪ /‬النص‬ ‫السورة‬ ‫م‬


‫أو تعليق‬
‫اختالف عقدي بسبب اختالف المعنى‬ ‫سى أ َ ۡر َبعِينَ‬ ‫ع ۡدنَا ُمو َ‬ ‫البقية ‪َ /‬وإِ ۡذ َو َ‬ ‫وسي‬ ‫ع ۡدنَا ُم ۭ‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬وإِ ۡذ َو َ‬ ‫البقرة ‪51‬‬ ‫‪.1‬‬
‫أ َ ۡر َبعِينَ لَ ۡيلَ ٗة ث ُ َّم ََ۪اتَّخَذتُّ ُم ُ۬ا ُ ۡل ِعجۡ َل مِ ن َبعۡ ِد ِهۦ ل ۡيلة ث َّم ٱتَّخَذت ُ ُم ٱل ِعجۡ َل مِ ن َبعۡ ِد ِهۦ‬
‫ۢ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۢ‬
‫َوأَنت ُ ُمۥ َ‬
‫ظ ِل ُمونَ‬ ‫َوأَنتُمۡ َ‬
‫ظ ِل ُمونَ‬
‫ابن عامر‪َ /‬و ِإذ قُلنَا َ۟ا َد ُخلُوا َه ِذ ِه ُ۬اِلقَر َيةَ‬ ‫َ۟‬
‫حفص‪َ /‬و ِإ ۡذ قُ ۡلنَا ٱ ۡد ُخلُوا َه ِذ ِه ٱ ۡلقَ ۡر َيةَ فَ ُكلُوا ورش‪َ /‬و ِإذ قُلنَا ا َد ُخلُوا َه ِذ ِه ُ۬اِلقَر َيةَ‬ ‫البقرة ‪58‬‬ ‫‪.2‬‬
‫ث ِش ْٔيتُم َرغَد ٗا َواد ُخلُوا‬ ‫فَ ُكلُوا مِ ن َها َحي ُ‬ ‫ُ‬
‫ث ِش ْٔيتُم َرغَد ٗا َواد ُخلوا‬ ‫فَ ُكلُوا مِ ن َها َحي ُ‬ ‫ث ِش ۡئتُمۡ َرغَدٗ ا َوٱ ۡد ُخلُوا ٱ ۡل َب َ‬
‫اب‬ ‫مِ ۡن َها َح ۡي ُ‬
‫ط ‪ٞ‬ة تُغفَر لَ ُكم‬ ‫سجَّد ٗا َوقُولُوا حِ َّ‬ ‫ُ۬‬ ‫ط ‪ٞ‬ة يُغفَر لَ ُكم‬ ‫سجَّد ٗا َوقُولُوا حِ َّ‬ ‫ُ۬‬ ‫ط ‪ٞ‬ة َّن ۡغف ِۡر لَ ُكمۡ َخ َ‬‫س َّجدٗ ا َوقُولُوا حِ َّ‬
‫اب ُ‬ ‫ا ُل َب َ‬ ‫اب ُ‬ ‫ا ُل َب َ‬ ‫ط َي ُكمۡ‬ ‫ُ‬
‫ُ۬‬ ‫ُ۬‬ ‫ۡ‬
‫سن َِزي ُد ا ُل ُمح ِسنِينَ‬‫ط َ۪ي ُك ْۖم َو َ‬
‫َخ َ‬ ‫ُ‬
‫سن َِزي ُد ال ُمح ِسنِينَ‬ ‫ْۖ‬ ‫ُ‬
‫َخط َ۪يكم َو َ‬ ‫َ‬ ‫حۡ‬
‫سن َِزي ُد ٱل ُم ِسنِينَ‬‫َو َ‬
‫(ننسها‪ ،‬أو ننسئها) اختالف في المعنى بين‬ ‫س ۡخ مِ ۡن َءا َي ٍة أ َ ۡو نُن ِس َها‬ ‫البقية‪َ /‬ما نَن َ‬ ‫البزي‪ ،‬قنبل‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬ما‬ ‫البقرة ‪106‬‬ ‫‪.3‬‬
‫المصاحف بين النسيان والتأجيل أدى الختالف‬ ‫ت ِبخ َۡي ٖر ِم ۡن َها أ َ ۡو مِ ۡث ِل َها‬ ‫ن َۡأ ِ‬ ‫ت ِب َخ ۡي ٖر‬‫س ۡـ َها ن َۡأ ِ‬‫س ۡخ مِ ۡن َءا َي ٍة أ َ ۡو نَن َ‬ ‫نَن َ‬
‫اآلراء حول الناسخ والمنسوخ‪.‬‬ ‫ۡ‬
‫علَى ُك ِل ش َۡي ٖء قَدِير‬ ‫ّلل َ‬ ‫أَلَمۡ تَعۡ لَمۡ أ َ َّن ٱ َّ َ‬ ‫علَى ُك ِل‬ ‫ّلل‬
‫َّ َ َ‬ ‫ٱ‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َعۡ‬ ‫ت‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫َ‬
‫ِم ۡن َ مِ ِ َ مۡ مۡ‬
‫أ‬ ‫ا‬‫ه‬‫ل‬‫ث‬ ‫و‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫ه‬
‫ش َۡي ٖء قَدِير‬
‫ِيرا‬
‫ق َبش ٗ‬‫س ۡل َنكَ ِب ۡٱل َح ِ‬
‫البقية ‪ /‬إِ َّنا أ َ ۡر َ‬ ‫ق َبشِيراٗ‬ ‫سل َنكَ ِبال َح ِ‬ ‫َ‬
‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬إِ َّنا أر َ‬ ‫البقرة ‪118‬‬ ‫‪.4‬‬
‫ب ُ۬اِل َجحِ ِْۖيم‬ ‫ْۖ‬
‫ع ۡن أَصۡ َح ِ‬
‫ب‬ ‫ِير ْۖا َو َال ت ُسۡ ـَٔ ُل َ‬‫َو َنذ ٗ‬ ‫عن أَص َح ِ‬ ‫َو َنذِير ٗا َو َال تَسـَٔل َ‬
‫ۡٱل َجحِ ِيم‬

‫البقية‪َ /‬وأَو َ۪صى ِب َها ِإب َرهِي ُم َبنِي ْۖ ِه‬ ‫صى ِب َها ِإ ۡب َر ِه ۧـ ُم َبنِي ِه‬ ‫حفص‪َ /‬و َو َّ‬ ‫البقرة ‪131‬‬ ‫‪.5‬‬
‫طفَ۪ ى لَ ُك ُم‬ ‫للَ۬ا ََ۪اص َ‬ ‫ُ۬‬
‫ي ِإ َّن َ َّ َ‬ ‫َو َيعقُوبُ َي َب ِن َّ‬ ‫طفَى لَ ُك ُم ٱلدِينَ‬ ‫ّلل ٱصۡ َ‬ ‫ي ِإ َّن ٱ ََّ‬ ‫َو َيعۡ قُوبُ َي َب ِن َّ‬
‫ُ۬ا ُلدِينَ فَ َال تَ ُموت ُ َّن ِإ َّال َوأَنتُم ُّمس ِل ُمونَْۖ‬ ‫م‬
‫ُّ ِ ُ ونَ‬‫ل‬ ‫سۡ‬ ‫م‬ ‫م‬‫ُ‬ ‫ت‬‫ن‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫و‬‫فَ َال تَ ُموت ُ َّن ِإ َّال َ‬
‫البقية‪ /‬أَمۡ َيقُولُونَ إِ َّن إِ ۡب َر ِه ۧـ َم‬ ‫حفص‪ /‬أَمۡ تَقُولُونَ إِ َّن إِ ۡب َر ِه ۧـ َم َوإِسۡ َمعِي َل‬ ‫البقرة ‪140‬‬ ‫‪.6‬‬
‫ط‬ ‫َ‬
‫وب َوٱۡلسۡ َبا َ‬ ‫ۡ‬ ‫َوإِسۡ َمعِي َل َوإِسۡ َحقَ َو َيعۡ قُ َ‬ ‫ط كَانُوا هُودًا‬ ‫وب َوٱ ۡۡلَسۡ َبا َ‬ ‫َوإِسۡ َحقَ َو َيعۡ قُ َ‬
‫ص َرى‬ ‫كَانُوا هُودًا أ َ ۡو َن َ‬ ‫ص َرى‬ ‫أ َ ۡو َن َ‬
‫(موليها‪ ،‬موالها) االختالف بين المصاحف‬ ‫البقية‪َ /‬و ِل ُك ٖل ِوجۡ َهة ه َُو ُم َولِي َه ْۖا‬ ‫هشام‪ ،‬وابن ذكوان عن ابن عامر‪/‬‬ ‫البقرة ‪148‬‬ ‫‪.7‬‬
‫أدى الختالف عقدي‬ ‫ت أ َ ۡينَ َما تَ ُكونُوا َي ۡأ ِ‬
‫ت‬ ‫فَٱسۡ تَ ِبقُوا ٱ ۡلخ َۡي َر ِ‬ ‫َو ِل ُك ٖل ِوجۡ َهة ه َُو ُم َولِّٰ َهِّٰا فَٱسۡ تَ ِبقُوا‬
‫على ك ِل ش َۡي ٖء‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ّلل َ‬ ‫ّلل َجمِ يعًا إِ َّن ٱ َّ َ‬ ‫ِب ُك ُم ٱ َّ ُ‬ ‫ت ِب ُك ُم ٱ َّ ُ‬
‫ّلل‬ ‫ت أ َ ۡينَ َما تَ ُكونُوا َي ۡأ ِ‬ ‫ٱ ۡلخ َۡي َر ِ‬
‫قَد ‪ٞ‬‬
‫ِير‬ ‫علَى ُك ِل ش َۡي ٖء قَد ‪ٞ‬‬
‫ِير‬ ‫ّلل َ‬ ‫َجمِ يعًا ِإ َّن ٱ َّ َ‬
‫ظلَ ُموا ِإ ۡذ‬ ‫البقية‪َ /‬ولَ ۡو َي َرى ُ۬ا َلَّذِينَ َ‬ ‫ظلَ ُموا ِإذ‬ ‫ورش‪ ،‬قالون‪َ /‬ولَو ت ََرى ُ۬ا َلذِينَ َ‬ ‫البقرة ‪164‬‬ ‫‪.8‬‬
‫يعا‬ ‫اب أ َ َّن ُ۬ا َ ۡلقُ َّوة َ ِ َّّللِ َجمِ ٗ‬ ‫َي َر ۡونَ ُ۬ا َ ۡلعَذَ َ‬ ‫اب أ َ َّن ُ۬ا َلقُ َّوة َ ِّللِ َجمِ يع ٗا َوأ َ َّن‬ ‫َي َرونَ ُ۬ا َلعَذَ َ‬
‫ۡ‬ ‫ُ۬‬ ‫ُ۬‬ ‫ُ۬ َللَ۬ا َ ُ۬‬
‫ب‬ ‫َ‬
‫شدِي ُد العَذا ِ‬ ‫ُ‬ ‫َوأ َ َّن َ َّ َ‬
‫للَ۬ا َ‬ ‫شدِي ُد ا ُلعَذا ْۖ ِ‬
‫ب‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬
‫اختالف المصاحف يؤدي هنا الختالف فقهي‪،‬‬ ‫البقية‪ /‬أي َّٗاما َّمعۡ دُو َدتٖ فَ َمن كَانَ‬ ‫َ‬ ‫ت فَ َمن كَانَ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬أَيَّام ٗا َّمعدُو َد ْۖ ٖ‬ ‫البقرة ‪183‬‬ ‫‪.9‬‬
‫هل يجب إطعام مسكين واحد أم مساكين‬ ‫سف َٖر فَ ِع َّد ‪ٞ‬ة ِمن أَي ٍَّام‬ ‫علَى َ‬ ‫مِ ن ُكم َّم ِريضا ً أَو َ‬
‫سف َٖر فَ ِع َّد ‪ٞ‬ة ِم ۡن‬ ‫علَى َ‬ ‫مِ ن ُكم َّم ِريضًا أ َ ۡو َ‬ ‫ط َع ِام‬ ‫علَى ُ۬ا َلذِينَ يُطِ يقُو َنهُۥ فِد َيةُ َ‬ ‫أُخ ْۖ ََر َو َ‬
‫علَى ٱلَّذِينَ يُطِ يقُو َنهُۥ ف ِۡد َي ‪ٞ‬ة‬ ‫أَي ٍَّام أُخ ََر َو َ‬ ‫ع‬
‫َّ َ‬ ‫و‬ ‫َ‬
‫ط‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ف‬
‫ِينَ َ‬ ‫سك ْۖ‬‫َم َ‬
‫ِين‬ ‫طعَا ُم مِ سۡ ك ْٖۖ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫خَيرا فه َو خَي ‪ٞ‬ر لهُۥْۖ‬ ‫َ‬ ‫ٗ‬
‫"يطهرن" الضمة أو الفتحة على الهاء أدى‬ ‫ُ‬
‫يض ق ۡل‬ ‫ۡ‬
‫ع ِن ٱل َمحِ ِ ْۖ‬ ‫ُ‬
‫شعبة‪َ /‬و َيسۡ ـَٔلونَكَ َ‬ ‫حفص‪ ،‬البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪/ ،‬‬ ‫البقرة ‪222‬‬ ‫‪.10‬‬
‫بين القراءات أدى الختالف الحكم الشرعي‪،‬‬ ‫سا َء فِي‬ ‫ه َُو أ َ ٗذى فَٱ ۡعت َِزلُوا ٱ ِلن َ‬ ‫يض قُ ۡل ه َُو أ َ ٗذى‬ ‫ع ِن ۡل َمحِ ِ ْۖ‬ ‫َو َيسۡ ـَٔلُونَكَ َ‬
‫فمن اعتمدوا الضمة قالوا بوجوب الغسل أو‬
‫التيمم‪ ،‬ومن اعتمدوا الفتحة مع الشد قالوا بأن‬ ‫ط َّه ۡر ْۖنَ‬ ‫يض َو َال ت َۡق َربُوه َُّن َحتَّى َي َّ‬ ‫ٱ ۡل َمحِ ِ‬ ‫يض َو َال‬ ‫سا َء فِي ٱ ۡل َمحِ ِ‬ ‫فَٱ ۡعت َِزلُوا ٱ ِلن َ‬
‫الوطء حالل بانقطاع دم الحيض دون لزوم‬
‫ۡ‬
‫ط َّه ۡرنَ فَأتُوه َُّن‬ ‫فَإِذَا تَ َ‬ ‫ط َّه ۡرنَ‬ ‫ت َۡق َربُوه َُّن َحتَّى َي ۡط ُه ۡر ْۖنَ فَإِذَا تَ َ‬
‫الغُسل‬ ‫ي‬ ‫ّلل‬‫ٱ‬ ‫َّ‬
‫ن‬
‫َ َ ُ َّ ُ ِ َّ َ ُحِ بُّ‬ ‫إ‬ ‫ّلل‬ ‫ٱ‬ ‫م‬‫ك‬‫ُ‬ ‫ر‬ ‫م‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ُ‬
‫ث‬ ‫مِ ۡن َح ۡي‬ ‫ّلل ِإ َّ َّ َ‬
‫ّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬ ‫ث أ َ َم َر ُك ُم ٱ َّ ُ‬ ‫فَ ۡأتُوه َُّن مِ ۡن َح ۡي ُ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلتَّ َّو ِبينَ َويُحِ بُّ ٱل ُمتَط ِه ِرينَ‬ ‫ط ِه ِرينَ‬ ‫يُحِ بُّ ٱلتَّ َّو ِبينَ َويُحِ بُّ ۡل ُمتَ َ‬

‫ف‬ ‫ظ ِم كَي َ‬ ‫ظ ِر اِلَى ُ۬ا َل ِع َ‬ ‫البقية‪َ /‬وان ُ‬ ‫ظ ِام ك َۡي َ‬


‫ف‬ ‫ظ ۡر ِإلَى ٱ ۡل ِع َ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬وٱن ُ‬ ‫البقرة ‪259‬‬ ‫‪.11‬‬
‫ْۖ‬
‫سوهَا لَحم ٗا فَلَ َّما تَ َبيَّنَ‬ ‫نُنش ُِرهَا ث ُ َّم نَك ُ‬ ‫سوهَا لَحۡ ٗما فَلَ َّما تَ َبيَّنَ لَهُۥ‬ ‫نُنش ُِزهَا ث ُ َّم ن َۡك ُ‬
‫ُ۬‬
‫علَى ُك ِل شَے ٖء‬ ‫للَ۬ا َ‬‫لَهُۥ قَا َل أَعلَ ُم أ َ َّن َ َّ َ‬ ‫ِير‬
‫‪ٞ‬‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ء‬ ‫َي‬
‫ِ ٖۡ‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫ع‬‫قَا َل أ َ ۡعلَ ُم أ َ َّن ٱ َّ َ َ‬
‫ّلل‬
‫قَدِير‬
‫ُ۬‬
‫البقية‪َ /‬وإِن تُخفُوهَا َوتُوتُوهَا ا َلفُقَ َرا َء‬ ‫حفص‪َ /‬وإِن ت ُ ۡخفُوهَا َوت ُ ۡؤتُوهَا‬ ‫البقرة ‪271‬‬ ‫‪.12‬‬
‫عن ُكم ِمن‬ ‫فَ ُه َو خَي ‪ٞ‬ر لَّ ُكم َونُكَفِر َ‬ ‫عن ُكم مِن‬ ‫ٱ ۡلفُقَ َرا َء فَ ُه َو خ َۡي ‪ٞ‬ر لَّ ُكمۡ َويُكَف ُِر َ‬
‫للَ۬ا ِب َما تَع َملُونَ َخ ِبير‬ ‫س ِيـَٔا ِت ُك ْۖم َو َّ ُ‬
‫َ‬ ‫ّلل ِب َما تَعۡ َملُونَ َخ ِبير‬ ‫س ِيـَٔا ِت ُكمۡ َوٱ َّ ُ‬ ‫َ‬
‫البقية‪ /‬قَ ۡد كَانَ لَ ُكمۡ َءا َي ‪ٞ‬ة فِي ِفئَت َۡي ِن‬ ‫ورش‪ ،‬قالون‪ /‬قَد كَانَ لَ ُكم َءا َي ‪ٞ‬ة فِے‬ ‫عمران ‪13‬‬ ‫‪.13‬‬
‫ّلل َوأ ُ ۡخ َرى‬ ‫س ِبي ِل ٱ َّ ِ‬ ‫ٱ ۡلتَقَت َْۖا فِئ ‪َٞ‬ة تُقَ ِت ُل فِي َ‬ ‫س ِبي ِل ُ۬ ِ َّ ِ‬
‫للَ۬ا‬ ‫فِ َٔيتَي ِن َ۪اِلتَقَت َْۖا فِ َٔي ‪ٞ‬ة تُقَ ِت ُل فِے َ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ي ٱلعَ ۡي ِن‬ ‫كَاف َِر ‪ٞ‬ة َي َر ۡو َن ُهم ِمثلَ ۡي ِهمۡ َرأ َ‬ ‫َوأُخ َرى كَاف َِر ‪ٞ‬ة ت ََرو َن ُهم ِمثلَ ۡي ِهمۡ َرأ َ‬
‫ي‬
‫ٱ ۡلعَ ۡي ِن‬
‫عمِ لُوا‬ ‫البقية‪َ /‬وأ َ َّما ُ۬ا َلذِينَ َءا َمنُوا َو َ‬ ‫عمِ لُوا‬ ‫حفص‪َ /‬وأ َ َّما ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا َو َ‬ ‫عمران ‪57‬‬ ‫‪.14‬‬
‫ُ۬‬
‫وره ُْۖم‬ ‫ت فَنُ َوفِي ِه ُمۥ أ ُ ُج َ‬ ‫ا ُل َّ‬
‫ص ِل َح ِ‬ ‫ورهُمۡ‬ ‫ت فَي َُوفِي ِهمۡ أ ُ ُج َ‬ ‫ص ِل َح ِ‬ ‫ٱل َّ‬
‫للَ۬ا تَبغُونَ َولَهُۥ‬ ‫ِين ُ۬ ِ َّ ِ‬ ‫البقية ‪ /‬أَفَغَي َر د ِ‬ ‫حفص‪ ،‬الدروي‪ ،‬السوسي‪َ /‬غ َۡي َر د ِ‬
‫ِين‬ ‫عمران ‪82‬‬ ‫‪.15‬‬
‫ض‬ ‫ت َو َاالر ِ‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫أَسلَ َم َمن فِے ُ۬اِل َّ‬ ‫ت‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫ّلل َي ۡبغُونَ َولَهُۥ أَسۡ لَ َم َمن فِي ٱل َّ‬ ‫ٱ َّ ِ‬
‫طوع ٗا َوكَره ٗ ْۖا َوإِلَي ِه تُر َجعُونَ‬ ‫َ‬ ‫ط ۡوعٗ ا َوك َۡر ٗها َوإِلَ ۡي ِه يُ ۡر َجعُونَ‬ ‫ض َ‬ ‫َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬
‫البقية‪َ /‬و َما تَف َعلُوا مِ ن خَي ٖر فَلَن‬ ‫حفص‪َ /‬و َما َي ۡف َعلُوا مِ ۡن خ َۡي ٖر فَلَن ي ُۡكف َُروهُ‬ ‫عمران ‪115‬‬ ‫‪.16‬‬
‫علِي ۢ ُم ِبال ُمتَّق ْۖ‬
‫ِينَ‬ ‫تُكف َُرو ْۖهُ َو َّ ُ‬
‫للَ۬ا َ‬ ‫علِي ۢ ُم ِبٱ ۡل ُمتَّقِينَ‬ ‫ّلل َ‬ ‫َوٱ َّ ُ‬
‫ارعُوا إِلى َمغف َِر ٖة ِمن‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫س ِ‬ ‫البقية‪َ /‬و َ‬ ‫ارعُوا إِلى َمغف َِر ٖة مِن‬ ‫َ‬ ‫س ِ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬‬ ‫عمران ‪133‬‬ ‫‪.17‬‬
‫س َم َوتُ‬ ‫ض َها ٱل َّ‬ ‫ع ۡر ُ‬ ‫َّر ِب ُكمۡ َو َج َّن ٍة َ‬ ‫ض‬ ‫س َم َوتُ َو َاالر ُ‬ ‫ض َها ُ۬ا َل َّ‬‫عر ُ‬ ‫َّر ِب ُكم َو َج َّن ٍة َ‬
‫ض أ ُ ِعد َّۡت ل ِۡل ُمتَّقِينَ‬ ‫َوٱ ۡۡل َ ۡر ُ‬ ‫أ ُ ِعدَّت لِل ُمتَّقِينَ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫البقية‪َ /‬و َكأ َ ِين ِمن َّن ِبے ٖء قُ ِت ْۖ َل َم َعهُۥ‬ ‫ي قَتَ َل‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬و َكأ َ ِين ِمن َّن ِب ٖ‬ ‫عمران ‪146‬‬ ‫‪.18‬‬
‫ِر ِبيُّونَ َكث ‪ِْۖٞ‬ير فَ َما َو َهنُوا‬ ‫َمعَهُۥ ِر ِبيُّونَ َكث ‪ِٞ‬ير فَ َما َو َهنُوا‬
‫للَ۬ا أوَ‬ ‫ُ۬‬
‫س ِبي ِل ِ َّ ِ‬ ‫البقية‪َ /‬ولَئِن قُتِلتُم فِے َ‬ ‫ّلل أ ۡو ُمتُّمۡ‬ ‫َ‬ ‫س ِبي ِل ٱ َّ ِ‬ ‫حفص‪َ /‬ولَئِن قُت ِۡلتُمۡ فِي َ‬ ‫عمران ‪157‬‬ ‫‪.19‬‬
‫للَ۬ا َو َرح َمة خَي ‪ٞ‬ر ِم َّما‬ ‫مِ تُّم لَ َمغف َِر ‪ٞ‬ة ِمنَ ُ۬ َ َّ ِ‬ ‫ّلل َو َرحۡ َمة خ َۡي ‪ٞ‬ر ِم َّما‬ ‫لَ َم ۡغف َِر ‪ٞ‬ة ِمنَ ٱ َّ ِ‬
‫تَج َمعُونَ‬ ‫َيجۡ َمعُونَ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫البقية‪َ /‬و َما كَانَ ِل َن ِبي ٍ أَن َيغُ َّل َو َمن‬ ‫ورش‪ ،‬قالون‪َ ١٦٠ /‬و َما كَانَ ِل َن ِبےءٍ‬ ‫عمران ‪161‬‬ ‫‪.20‬‬
‫غ َّل َي ۡو َم ٱ ۡل ِق َي َم ِة‬ ‫ت ِب َما َ‬ ‫َي ۡغلُ ۡل َي ۡأ ِ‬ ‫غ َّل َيو َم‬ ‫ت ِب َما َ‬ ‫اَن ُّيغَ ْۖ َّل َو َمن يَّغلُل َيا ِ‬
‫ُ۬ا َل ِق َي َم ْۖ ِة‬
‫البقية ‪َ /‬ال َيح ِس َب َّن ُ۬ا َلذِينَ َيف َرحُونَ‬ ‫ۡ‬
‫س َب َّن ٱلَّذِينَ َيف َرحُونَ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬ال تَحۡ َ‬ ‫عمران ‪188‬‬ ‫‪.21‬‬
‫ِب َما أَتَوا َّويُحِ بُّونَ أَن يُّح َمدُوا ِب َما لَم‬ ‫ِب َما أَتَوا َّويُحِ بُّونَ أَن يُحۡ َمدُوا ِب َما لَمۡ‬
‫َيف َعلُوا‬ ‫َي ۡف َعلُوا فَ َال تَحۡ َ‬
‫س َب َّن ُهم‬
‫َ‬
‫سولهُۥ‬ ‫ّلل َو َر ُ‬‫ص ٱ َّ َ‬ ‫البقية‪َ /‬و َمن َيعۡ ِ‬ ‫سولهُۥ‬ ‫َ‬ ‫للَ۬ا َو َر ُ‬ ‫ُ۬‬
‫ص ِ َّ َ‬ ‫ورش‪ ،‬قالون‪َ /‬و َمن يَّع ِ‬ ‫النساء ‪14‬‬ ‫‪.22‬‬
‫َارا َخ ِلدٗ ا فِي َها‬ ‫َو َيتَعَ َّد ُحدُو َدهُۥ ي ُۡدخِ ۡلهُ ن ً‬ ‫َو َيتَعَ َّد ُحدُو َدهُۥ نُدخِ لهُ نَارا ً َخلِد ٗا فِي َه ْۖا َولَهُۥ‬
‫اب ُّم ِه ‪ٞ‬‬
‫ين‬ ‫عذَ ‪ٞ‬‬ ‫َولَهُۥ َ‬ ‫ين‬‫اب ُّم ِه ‪ْۖٞ‬‬ ‫عذَ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬
‫(لمستم‪ ،‬المستم) اۡللف الخنجرية هنا أدت‬ ‫البقية‪َ /‬يأ َ ُّي َها ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا َال ت َۡق َربُوا‬ ‫حمزة‪ ،‬الكسائي‪َ /‬يأ َ ُّي َها ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا َال‬ ‫النساء ‪43‬‬ ‫‪.23‬‬
‫الختالف أحكام الفقهاء حول نوعية لمس‬
‫النساء والتي تستوجب إعادة الوضوء‪.‬‬
‫س َك َرى َحتَّى تَعۡ لَ ُموا‬ ‫صلَوة َ َوأَنت ُ ُمۥ ُ‬ ‫ٱل َّ‬ ‫س َك َرى َحتَّى‬ ‫صلَوة َ َوأَنت ُ ُمۥ ُ‬ ‫ت َۡق َربُوا ٱل َّ‬
‫س ِبي ٍل‬ ‫عا ِب ِري َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َما تَقولونَ َوال ُجنبًا إِال َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫عا ِب ِري‬ ‫َّ‬
‫تَعۡ لَ ُموا َما تَقولونَ َوال ُجنبًا إِال َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫هنا أيضا يجب االنتباه إلى مصاحف حمزة‬
‫والكسائي غير متوفرة كنسخة رقمية في موقع‬ ‫ضى أ َ ۡو‬ ‫َحتَّى ت َۡغتَ ِسلُوا َوإِن ُكنت ُ ُمۥ َم ۡر َ‬ ‫ضى‬ ‫س ِبي ٍل َحتَّى ت َۡغتَ ِسلُوا َوإِن ُكنت ُ ُمۥ َم ۡر َ‬ ‫َ‬
‫سف ٍَر أ َ ۡو َجا أ َ َحد‪ِ ٞ‬من ُك ُمۥ مِ نَ‬ ‫علَى َ‬ ‫َ‬ ‫سف ٍَر أ َ ۡو َجا أ َ َحد‪ِ ٞ‬من ُك ُمۥ مِ نَ‬ ‫علَى َ‬ ‫أ َ ۡو َ‬
‫ٱ ۡلغَائِطِ أ َ ۡو لَ َمسۡ ت ُ ُم ٱ ِلن َ‬ ‫َ َ ۡ ُُ‬
‫مجمع الملك لطباعة المصحف‪ ،‬ولكنها‬ ‫سا َء َف َلمۡ ت َِجدُوا‬ ‫سا َء َف َلمۡ ت َِجدُوا‬ ‫ٱ ۡلغَائِطِ أ َ ۡو ل مست ِّٰم ٱ ِلن َ‬
‫مصاحف معتمدة ضمن العشر‪.‬‬ ‫ص ِعيدٗ ا َ‬
‫ط ِيبٗ ا‬ ‫َما ٗء فَتَ َي َّم ُموا َ‬ ‫ط ِيبٗ ا‬ ‫ص ِعيدٗ ا َ‬ ‫َما ٗء فَتَ َي َّم ُموا َ‬
‫ُ۬‬
‫ص َب ُكم فَض ‪ٞ‬ل ِمنَ َ َّ ِ‬
‫للَ۬ا‬ ‫البقية‪َ /‬ولَئِن أ َ َ‬ ‫ض ‪ٞ‬ل‬ ‫ص َب ُكمۡ فَ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫حفص‪ ،‬البزي‪ ،‬قنبل‪َ /‬لَئِن أ َ‬ ‫النساء ‪73‬‬ ‫‪.24‬‬
‫لَ َيقُولَ َّن َكأَن لَّم َي ُك ۢن َبي َن ُكم َو َبي َنهُۥ َم َو َّد ‪ٞ‬ة‬ ‫ّلل لَ َيقُولَ َّن َكأَن لَّمۡ تَ ُك ۢن َب ۡي َن ُكمۡ َو َب ۡي َنهُۥ‬ ‫ِمنَ ٱ َّ ِ‬
‫َم َو َّد ‪ٞ‬ة‬
‫ت مِ ن‬ ‫ص ِل َح ِ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬
‫ا‬ ‫نَ‬ ‫ل‬
‫َ َ َ َ مِ‬ ‫ۡ‬ ‫م‬ ‫عۡ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫مِنَ‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬ ‫م‬ ‫عۡ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫قالون‪/‬‬ ‫ورش‪،‬‬ ‫حفص‪،‬‬ ‫النساء ‪124‬‬ ‫‪.25‬‬
‫َ َ َ َ‬
‫ذَك ٍَر أ َ ۡو أ ُ ۭنثي َو ۡه َو ُمومِ ‪ٞ‬ن فَأُولَئِكَ‬ ‫مِن‬ ‫ت مِ ن ذَك ٍَر أ َ ۡو أُنثَى َوه َُو ُم ۡؤ ‪ٞ‬‬ ‫ص ِل َح ِ‬ ‫ٱل َّ‬
‫فَأُولَئِكَ َي ۡد ُخلُونَ ٱ ۡل َج َّنةَ َو َال ي ُۡظلَ ُمونَ َنق ِٗيرا ي ُۡد َخلُونَ ُ۬ا َ ۡل َج َّنةَ َو َال ي ُۡظلَ ُمون َّنق ِٗيرا‬
‫البقية‪َ /‬يأ َ ُّي َها ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا َءامِ نُوا ِبٱ َّ ِ‬
‫ّلل‬ ‫حفص‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬شعبة‪َ /‬يأ َ ُّي َها‬ ‫النساء ‪135‬‬ ‫‪.26‬‬
‫علَى‬ ‫ِ َ‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ك‬‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬ ‫ٱ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫س‬
‫ُ‬ ‫ر‬
‫َ َ‬ ‫و‬ ‫سو ِل ِهۦ‬ ‫ّلل َو َر ُ‬ ‫ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا َءامِ نُوا ِبٱ َّ ِ‬
‫نز َل مِ ن قَ ۡب ُل‬ ‫ب ٱلَّذِي أ ُِ‬ ‫َ ُ ِِ َ ِ ِ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬ ‫ٱ‬ ‫و‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬‫علَى َ ُ ِ ِ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ب ٱلَّذِي ن ََّز َل َ‬ ‫َوٱ ۡل ِكتَ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ب ٱلذِي أنزَ َل مِ ن قب ُل‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َوٱ ۡل ِكتَ ِ‬
‫ب أ ِنَ‬ ‫علَي ُكم فِے اِل ِكتَ ِ‬ ‫ُ۬‬ ‫البقية‪َ /‬وقَد نُ ِز َل َ‬ ‫علَ ۡي ُكمۡ فِي‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬وقَ ۡد ن ََّز َل َ‬ ‫النساء ‪139‬‬ ‫‪.27‬‬
‫للَ۬ا يُكف َُر ِب َها‬ ‫ت ُ۬ ِ َّ ِ‬ ‫سمِ عت ُ ُمۥ َءا َي ِ‬ ‫ّلل ي ُۡكف َُر ِب َها اِذَا َ‬ ‫ت ٱ َّ ِ‬ ‫سمِ عۡ تُمۡ َءا َي ِ‬ ‫ب أ َ ۡن إِذَا َ‬ ‫ٱ ۡل ِكتَ ِ‬
‫َويُستَهزَ أ ِب َها فَ َال تَقعُدُوا َم َع ُهم َحتَّى‬ ‫ُ‬ ‫َويُسۡ تَهۡ زَ أ ِب َها فَ َال ت َۡقعُدُوا َم َع ُهمۡ َحتَّى‬ ‫ُ‬
‫ث غَي ِر ِهۦ‬ ‫َي ُخوضُوا فِے َحدِي ٍ‬ ‫ث غ َۡي ِر ِهۦ‬ ‫َي ُخوضُوا فِي َحدِي ٍ‬
‫"أرجلكم" فتح أو كسر الالم بين القراءات أدى‬ ‫البقية‪َ /‬يأ َ ُّي َها ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا إِذَا قُمۡ ت ُمۥُ‬ ‫َّ‬
‫حفص‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬يأ ُّي َها ٱلذِينَ‬ ‫َ‬ ‫المائدة ‪6‬‬ ‫‪.28‬‬
‫الختالف الحكم‪ ،‬هل يتم غسل اۡلرجل أم‬ ‫صلَوةِ فَٱ ۡغ ِسلُوا ُو ُجو َه ُك ُمۥ‬ ‫صلَوةِ فَٱ ۡغ ِسلُوا‬
‫مسحها فقط‪.‬‬
‫َّ‬ ‫إِلَى ٱل‬ ‫َءا َمنُوا إِذَا قُمۡ تُمۡ إِلَى ٱل َّ‬
‫س ُحوا‬ ‫ق َوٱمۡ َ‬ ‫س ُحوا َوأ ۡي ِد َي ُك ُمۥ إِلَى ٱل َم َرافِ ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ق َوٱمۡ َ‬ ‫ُو ُجو َه ُكمۡ َوأ َ ۡي ِد َي ُكمۡ إِلَى ٱ ۡل َم َرافِ ِ‬
‫ۡ‬
‫ِب ُر ُءو ِس ُك ُمۥ َوأ َ ۡر ُج ِل ُك ُمۥ ِإلَى ٱلكَعۡ َب ۡي ِن‬ ‫ِب ُر ُءو ِس ُكمۡ َوأ َ ۡر ُجلَ ُكمۡ ِإلَى ٱ ۡلكَعۡ َب ۡي ِن‬
‫ُ۬‬
‫البقية‪َ /‬يقُو ُل ا ُلذِينَ َءا َمنُوا أ َ َهؤ َُالءِ‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬شعبة‪/‬‬ ‫المائدة ‪53‬‬ ‫‪.29‬‬
‫س ُموا ِب َّ ِ‬
‫اّلل‬ ‫اِلذِينَ أق َ‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬ ‫َو َيقُو ُل ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا أ َ َهؤ َُالءِ ٱلَّذِينَ‬
‫س ُموا ِبٱ َّ ِ‬
‫ّلل‬ ‫أ َ ۡق َ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫ع ۡنهُ َي ۡو َمئِذٖ‬ ‫البقية‪َّ ١٥ /‬من يُصۡ َر ۡف َ‬ ‫ع ۡنهُ َي ۡو َمئِذٖ فَقَ ۡد‬ ‫شعبة‪َّ /‬من َيصۡ ِر ۡف َ‬ ‫اۡلنعام ‪16‬‬ ‫‪.30‬‬
‫فَقَ ۡد َرحِ َمهُۥ َوذَلِكَ ٱ ۡلف َۡو ُز ٱ ۡل ُم ِبي ُن‬ ‫َرحِ َمهُۥ َوذَلِكَ ٱ ۡلف َۡو ُز ٱ ۡل ُم ِبي ُن‬
‫ت‬‫َص ُل ٱ ۡۡل َي ِ‬ ‫البقية‪َ /‬و َكذَلِكَ نُف ِ‬ ‫ت َو ِل َيسۡ تَ ِبينَ‬ ‫َص ُل ٱ ۡۡل َي ِ‬ ‫شعبة‪َ /‬و َكذَلِكَ نُف ِ‬ ‫اۡلنعام ‪55‬‬ ‫‪.31‬‬
‫س ِبي ُل ٱل ُمجۡ ِرمِ ينَ‬ ‫ۡ‬ ‫َو ِلتَسۡ تَ ِبينَ َ‬ ‫س ِبي ُل ٱ ۡل ُمجۡ ِرمِ ينَ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫البقية ‪ /‬قُل َمن ُّين َِجي ُكم ِمن ظل َم ِ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة ‪ /‬قُ ۡل َمن يُن َِجي ُكم ِمن‬ ‫اۡلنعام ‪63‬‬ ‫‪.32‬‬
‫ض ُّرع ٗا َو ُخف َي ٗة‬ ‫ُ۬اِل َب ِر َوال َبح ِر تَدعُو َنهُۥ تَ َ‬ ‫ض ُّرعٗ ا‬ ‫ت ٱ ۡل َب ِر َوٱ ۡل َبحۡ ِر ت َۡدعُو َنهُۥ تَ َ‬ ‫ظلُ َم ِ‬ ‫ُ‬
‫لَّئِنَ اَن َجيتَنَا مِ ن َه ِذ ِهۦ لَ َن ُكون ََّن مِ نَ‬ ‫َو ُخ ۡف َي ٗة لَّئ ِۡن أَن َجىنَا مِ ۡن َه ِذ ِهۦ لَ َن ُكون ََّن مِ نَ‬
‫ينَ‬ ‫شك ِِر ْۖ‬ ‫ُ۬ا َل َّ‬ ‫شك ِِرينَ‬ ‫ٱل َّ‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ۬‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ب‬ ‫البقية‪ /‬أولئِكَ ٱلذِينَ َءات َۡي َن ُه ُم ٱل ِكتَ َ‬ ‫ب‬ ‫ورش‪ /‬أولئِكَ الذِينَ َءاتَي َن ُه ُم ال ِكتَ َ‬ ‫اۡلنعام ‪89‬‬ ‫‪.33‬‬
‫َوٱ ۡل ُح ۡك َم َوٱل ُّنب َُّوة َ‬ ‫َوال ُحك َم َوال ُّنبُو َء ْۖة َ‬
‫ب ٱلَّذِي‬ ‫ۡ‬
‫البقية ‪ /‬قُ ۡل َم ۡن أَنزَ َل ٱل ِكتَ َ‬ ‫حفص‪ /‬ورش‪ /‬شعبة‪ /‬قالون‪ /‬قُ ۡل َم ۡن‬ ‫اۡلنعام ‪91‬‬ ‫‪.34‬‬
‫اس‬ ‫ورا َوهُدٗ ى لِل َّن ِ ْۖ‬ ‫سى نُ ٗ‬ ‫َ َ ِ ُ َ‬‫و‬ ‫م‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫ور‬ ‫ٗ‬ ‫سى نُ‬ ‫ب ٱلَّذِي َجا َء ِب ِهۦ ُمو َ‬ ‫أَنزَ َل ٱ ۡل ِكتَ َ‬
‫يس ي ُۡبدُو َن َها‬ ‫َ اطِ َ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ۥ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫َ َ‬ ‫جۡ‬ ‫ي‬ ‫يس‬ ‫َ اطِ َ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ۥ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ل‬‫ع‬
‫َ‬ ‫َجۡ‬ ‫ت‬ ‫اس‬
‫ْۖ‬ ‫َوهُدٗ ى لِل َّن ِ‬
‫ار ‪ٞ‬ك‬ ‫البقية ‪َ /‬و َهذَا ِكتَب أنزَ ل َنهُۥ ُم َب َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ار ‪ٞ‬ك‬ ‫شعبة ‪َ /‬و َهذَا ِكتَب أنزَ ل َنهُ ُم َب َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫اۡلنعام ‪92‬‬ ‫‪.35‬‬
‫ص ِد ُق ٱلَّذِي َب ۡينَ َيد َۡي ِهۦ َو ِلتُنذ َِر أ ُ َّم‬ ‫ُّم َ‬ ‫ص ِد ُق ٱلَّذِي َب ۡينَ َيد َۡي ِه َو ِليُنذ َِر أ ُ َّم ٱ ۡلقُ َرى‬ ‫ُّم َ‬
‫ٱ ۡلقُ َرى‬
‫يعا َي َمعۡ ش ََر‬ ‫البقية ‪َ /‬و َي ۡو َم نَحۡ ش ُُرهُ ُمۥ َجمِ ٗ‬ ‫حفص ‪َ ١٢٧ /‬و َي ۡو َم َيحۡ ش ُُرهُمۡ‬ ‫اۡلنعام ‪128‬‬ ‫‪.36‬‬
‫ٱل ِج ِن‬ ‫ۡ‬ ‫يعا َي َمعۡ ش ََر ٱ ۡل ِج ِن‬ ‫َجمِ ٗ‬
‫ي إِلَ َّ‬
‫ي‬ ‫وحِ‬ ‫ُ‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬‫َ‬ ‫ِي‬ ‫ف‬ ‫د‬‫ُ‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫‪/‬‬ ‫البقية‬ ‫ي‬ ‫وحِ‬ ‫ُ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫َ‬ ‫ِي‬ ‫ف‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ُ‬ ‫‪/‬‬ ‫البزي‬ ‫قنبل‪،‬‬ ‫اۡلنعام ‪145‬‬ ‫‪.37‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫طاع ِٖم َي ۡطعَ ُمهُۥ إِ َّال أَن‬ ‫علَى َ‬ ‫ُم َح َّر ًما َ‬ ‫طاع ِٖم َي ۡطعَ ُمهُۥ إِ َّال أَن‬ ‫علَى َ‬ ‫ي ُم َح َّر ًما َ‬ ‫إِلَ َّ‬
‫َي ُكونَ َم ۡيتَةً‬ ‫تَ ُكونَ َم ۡيتَةً‬
‫َ ُ‬
‫(فرقوا‪ ،‬فارقوا) اۡللف الخنجرية أدت إلى‬ ‫وا دِي َن ُهمۡ البقية‪ِ /‬إ َّن ٱلَّذِينَ فَ َّرقُوا دِي َن ُهمۡ َوكَانُوا‬ ‫حمزة‪ ،‬الكسائي‪ِ /‬إ َّن ٱلَّذِينَ ف َّرق ِّٰ‬ ‫اۡلنعام ‪159‬‬ ‫‪.38‬‬
‫فرق في المعنى‪ .‬مصاحف حمزة والكسائي‬ ‫ِش َي ٗعا لَّسۡ تَ مِ ۡن ُهمۡ فِي ش َۡيءٍ إِ َّن َما‬
‫غير متوفرة بنسخ رقمية في موقع مجمع‬
‫َوكَانُوا ِش َي ٗعا لَّسۡ تَ مِ ۡن ُهمۡ فِي ش َۡيءٍ إِ َّن َما‬
‫ّلل ث َّم يُن َِبئ ُ ُهم ِب َما كَانُوا‬ ‫ُ‬ ‫أمۡ ُرهُمۡ إِلى ٱ َّ ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّلل ث ُ َّم يُن َِبئ ُ ُهم ِب َما كَانُوا‬ ‫أَمۡ ُرهُمۡ إِلَى ٱ َّ ِ‬
‫الملك لطباعة المصحف ولكنها معتمدة‪.‬‬
‫َيفعَلونَ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َي ۡف َعلُونَ‬
‫لري َح نُش ۢ َُرا‬ ‫ِ‬ ‫ٱ‬ ‫ُ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ُر‬‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫ُو‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪/‬‬ ‫البقية‬ ‫ح‬
‫ِ َ َ‬ ‫ي‬ ‫لر‬ ‫ٱ‬ ‫ل‬‫ُ‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ُر‬ ‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫ُو‬ ‫ه‬
‫َ َ‬ ‫و‬ ‫شعبة‪/‬‬ ‫حفص‪،‬‬ ‫اۡلعراف ‪57‬‬ ‫‪.39‬‬
‫َب ۡينَ َيد َۡي َرحۡ َم ِت ِهۦْۖ‬ ‫ب ُۡش ۢ َرا َب ۡينَ َيد َۡي َرحۡ َم ِت ِهۦْۖ‬
‫سن َِزي ُد‬‫البقية‪َّ /‬ن ۡغف ِۡر لَ ُكمۡ خَطِ يـَٔ ِت ُكمۡ َ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬تُغفَر لَ ُكم خَطِ يـَٔت ُ ُك ْۖم‬ ‫اۡلعراف‪161‬‬ ‫‪.40‬‬
‫ٱ ۡل ُمحۡ ِسنِينَ‬ ‫سن َِزي ُد ُ۬ا ُل ُمح ِسنِينَ‬ ‫َ‬
‫البقية ‪ /‬خ َۡي ‪ٞ‬ر ِللَّذِينَ َيتَّقُونَ أَفَالَ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬حفص‪ /‬خ َۡي ‪ٞ‬ر ِللَّذِينَ‬ ‫اۡلعراف‪169‬‬ ‫‪.41‬‬
‫َيعۡ ِقلُونَ‬ ‫َيتَّقُونَ أَفَ َال تَعۡ ِقلُونَ‬
‫البقية ‪ /‬أ َ ۡو تَقُولُوا ِإ َّن َما أ َ ۡش َركَ َءا َبا ُؤنَا‬ ‫السوسي‪ ،‬الدوري‪ /‬أ َ ۡو َيقُولُوا ِإ َّن َما‬ ‫اۡلعراف‪173‬‬ ‫‪.42‬‬
‫مِ ن قَ ۡب ُل‬ ‫أ َ ۡش َركَ َءا َبا ُؤنَا‬
‫َ‬
‫ِي لهُۥ‬ ‫َ‬
‫ّلل فال هَاد َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫البقية‪َ /‬من يُض ِل ِل ٱ َّ ُ‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬شعبة ‪َ /‬من‬ ‫اۡلعراف‪186‬‬ ‫‪.43‬‬
‫ط ۡغ َي ِن ِه ُمۥ َيعۡ َم ُهونَ‬ ‫َو َنذَ ُرهُ ُمۥفِي ُ‬ ‫ِي لَهُۥ َو َيذَ ُرهُمۡ فِي‬ ‫ّلل فَ َال هَاد َ‬ ‫ُض ِل ِل ٱ َّ ُ‬‫ي ۡ‬
‫ط ۡغ َي ِن ِهمۡ َيعۡ َم ُهونَ‬‫ُ‬
‫البقية‪َ /‬و َال تَحۡ ِس َب َّن ُ۬ا َلَّذِينَ َكف َُروا‬ ‫س َبقُوا‬ ‫س َب َّن ٱلَّذِينَ َكف َُروا َ‬ ‫حفص‪َ /‬و َال َيحۡ َ‬ ‫اۡلنفال ‪59‬‬ ‫‪.44‬‬
‫س َبقُوا ِإ َّن ُهمۡ َال يُعۡ ِج ُزونَ‬ ‫َ‬ ‫ِإ َّن ُهمۡ َال يُعۡ ِج ُزونَ‬
‫ُ‬ ‫البقية‪ُ۬ /‬ا َءلنَ َخفَّ ُ۬‬ ‫عنكمُۡ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬
‫عل َِم‬ ‫عنكم َو َ‬ ‫للَ۬ا َ‬ ‫ف َ َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّلل َ‬ ‫ف ٱ َّ ُ‬ ‫حفص‪ /‬شعبة‪ /‬ٱلـَٔنَ َخف َ‬ ‫اۡلنفال ‪66‬‬ ‫‪.45‬‬
‫أ َ َّن فِي ُكم ضُعف ٗ ْۖا فَإِن تَ ُكن ِمن ُكم ِما َٔي ‪ٞ‬ة‬ ‫ضعۡ ٗفا فَإِن َي ُكن ِمن ُكم‬ ‫عل َِم أ َ َّن فِي ُكمۡ َ‬ ‫َو َ‬
‫صا ِب َر ‪ٞ‬ة َيغ ِلبُوا مِ ا َٔيتَي ْۖ ِن‬ ‫َ‬ ‫صا ِب َر ‪ٞ‬ة َي ۡغ ِلبُوا مِ ائَت َۡي ِن‬ ‫ِمائ ‪َٞ‬ة َ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫البقية‪ِ /‬إ َّن َما ٱل َّنسِي ُء ِز َيا َد ‪ٞ‬ة فِي ٱ ۡل ُك ۡف ْۖ ِر‬ ‫حفص‪ِ /‬إ َّن َما ٱل َّنسِي ُء ِز َيا َد ‪ٞ‬ة فِي ٱ ۡل ُك ۡف ْۖ ِر‬ ‫التوبة ‪37‬‬ ‫‪.46‬‬
‫ع ٗاما‬ ‫ض ُّل ِب ِه ٱلَّذِينَ َكف َُروا يُحِ لُّو َنهُۥ َ‬ ‫َي ِ‬ ‫ع ٗاما‬ ‫ض ُّل ِب ِه ٱلَّذِينَ َكف َُروا يُحِ لُّو َنهُۥ َ‬ ‫يُ َ‬
‫ع ٗام‬ ‫َويُ َح ِر ُمو َنهُۥ َ‬
‫طا ِئف َٖة ِمن ُك ُمۥ‬ ‫عن َ‬ ‫ف َ‬ ‫البقية‪ /‬إِن يُعۡ َ‬ ‫طا ِئف َٖة ِمن ُكمۡ‬ ‫عن َ‬ ‫ف َ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ِ /‬إن َّنعۡ ُ‬ ‫التوبة ‪66‬‬ ‫‪.47‬‬
‫طا ِئفَ ۢةُ ِبأ َ َّن ُه ُمۥ كَانُوا ُمجۡ ِرمِ ينَ‬ ‫تُعَذَّ ۡب َ‬ ‫طا ِئفَ ۢةَ ِبأ َ َّن ُهمۡ كَانُوا ُمجۡ ِرمِ ينَ‬ ‫ِب َ‬ ‫نُعَذ ۡ‬
‫س ِبقُونَ ٱ ۡۡل َ َّولُونَ مِ نَ‬ ‫البقية‪َ /‬وٱل َّ‬ ‫س ِبقُونَ ٱ ۡۡل َ َّولُونَ مِ نَ‬ ‫قنبل‪ ،‬البزي‪َ /‬وٱل َّ‬ ‫التوبة ‪100‬‬ ‫‪.48‬‬
‫ار َوٱلَّذِينَ ٱتَّ َبعُوهُم‬ ‫ص ِ‬ ‫ٱ ۡل ُم َه ِج ِرينَ َوٱ ۡۡلَن َ‬ ‫ار َوٱلَّذِينَ ٱتَّ َبعُوهُ ُمۥ‬ ‫ص ِ‬ ‫ٱ ۡل ُم َه ِج ِرينَ َوٱ ۡۡلَن َ‬
‫عن ُهمۡ َو َرضُوا‬ ‫ۡ‬ ‫ّلل َ‬ ‫ي ٱ َّ ُ‬ ‫ض َ‬ ‫س ٖن َّر ِ‬ ‫ِبإِحۡ َ‬ ‫عنهُۥ‬ ‫ۡ‬ ‫عن ُه ُمۥ َو َرضُوا َ‬ ‫ۡ‬ ‫ّلل َ‬ ‫ي ٱ َّ ُ‬ ‫ض َ‬ ‫س ٖن َّر ِ‬ ‫ِبإِحۡ َ‬
‫ع َّد لَ ُهمۡ َج َّنتٖ تَجۡ ِري تَحۡ تَ َها‬ ‫ع ۡنهُ َوأ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ع َّد لَ ُه ُمۥ َج َّنتٖ تَجۡ ِري مِ ن تَحۡ ِت َها‬ ‫َوأ َ َ‬
‫ٱ ۡۡل َ ۡن َه ُر َخ ِلدِينَ فِي َها‬ ‫ٱ ۡۡل َ ۡن َه ُر َخ ِلدِينَ‬
‫البقية‪َ /‬وٱلَّذِينَ ٱتَّ َخذُوا َمسۡ ِجدٗ ا‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬ٱلَّذِينَ ٱتَّ َخذُوا َمسۡ ِجدٗ ا‬ ‫التوبة ‪107‬‬ ‫‪.49‬‬
‫ض َر ٗارا َو ُك ۡف ٗرا‬ ‫ِ‬ ‫ض َر ٗارا َو ُك ۡف ٗرا‬ ‫ِ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫علِيم‬ ‫للَ۬ا َ‬ ‫البقية‪ /‬إِ َّال أَن تقَط َع قلوبُ ُهم َو َّ ُ‬
‫ْۖ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫علِيم‬ ‫ّلل َ‬ ‫حفص‪ /‬إِ َّال أَن تَقَط َع قلوبُ ُهمۡ َوٱ َّ ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫التوبة ‪110‬‬ ‫‪.50‬‬
‫َحك ْۖ‬
‫ِيم‬ ‫َحكِيم‬
‫البقية‪ /‬مِ ۢن َبعۡ ِد َما كَا َد ت َِزي ُغ قُلُوبُ‬ ‫حفص‪ /‬مِ ۢن َبعۡ ِد َما كَا َد َي ِزي ُغ قُلُوبُ‬ ‫التوبة ‪117‬‬ ‫‪.51‬‬
‫علَ ۡي ِهمۡ‬ ‫َاب َ‬ ‫يق ِم ۡن ُهمۡ ث ُ َّم ت َ‬ ‫فَ ِر ٖ‬ ‫علَ ۡي ِهمۡ‬ ‫َاب َ‬ ‫يق ِم ۡن ُهمۡ ث ُ َّم ت َ‬ ‫فَ ِر ٖ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫البقية‪ /‬قا َل الكف ُِرونَ إِن َهذا لسِح ‪ٞ‬ر‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حفص‪ ،‬البزي‪ ،‬شعبة‪ ،‬قنبل‪ /‬قا َل‬ ‫يونس ‪2‬‬ ‫‪.52‬‬
‫ين‬‫ُّم ِب ْۖ‬ ‫سحِ ‪ٞ‬ر ُّم ِبين‬ ‫ٱ ۡل َكف ُِرونَ إِ َّن َهذَا لَ َ‬
‫ت ِلقَ ۡو ٖم َيعۡ لَ ُمونَ‬ ‫ۡ‬
‫َص ُل ٱۡل َي ِ‬ ‫البقية‪ /‬يُف ِ‬ ‫ت‬‫َص ُل ٱۡل َي ِ‬ ‫ۡ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬شعبة‪ /‬نُف ِ‬ ‫يونس ‪5‬‬ ‫‪.53‬‬
‫ِلقَ ۡو ٖم َيعۡ لَ ُمونَ‬
‫البقية‪َ /‬ك َذلِكَ َحقَّ ۡت َك ِل َمتُ َر ِبكَ‬ ‫ب‬
‫ِ َ َ ِكَ‬ ‫ر‬ ‫تُ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ت‬ ‫َّ‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ِكَ َ‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ذ‬‫ك‬‫َ‬ ‫ورش‪/‬‬ ‫قالون‪،‬‬ ‫يونس ‪33‬‬ ‫‪.54‬‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫البقية‪َ /‬و َي ۡو َم نَحۡ ش ُُرهُمۡ َكأَن لَّمۡ َيل َبثوا‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫حفص‪َ /‬و َي ۡو َم َيحۡ ش ُُرهُمۡ َكأن لمۡ َيل َبثوا إِ َّال‬‫َ‬ ‫يونس ‪45‬‬ ‫‪.55‬‬
‫عة‬ ‫سا َ‬ ‫ِإ َّال َ‬ ‫ع ٗة‬ ‫سا َ‬ ‫َ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫ع ۡونَ‬ ‫َ‬ ‫ِر‬ ‫ۡ‬ ‫ف‬ ‫تَ‬ ‫َي‬ ‫ۡ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ء‬
‫َ ِ َ‬ ‫كَ‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫َا‬
‫ن‬ ‫ب‬
‫َّ‬ ‫ر‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫ع ۡونَ‬ ‫َ‬ ‫ِر‬ ‫ۡ‬ ‫ف‬ ‫تَ‬ ‫َي‬‫ۡ‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫ء‬ ‫َ ِ َ‬ ‫كَ‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫ب‬
‫َّ‬ ‫ر‬ ‫شعبة‪/‬‬ ‫حفص‪،‬‬ ‫يونس ‪88‬‬ ‫‪.56‬‬
‫َو َم ََلَهُۥ ِزين َٗة َوأَمۡ َو ٗال فِي ُ۬اِ ۡل َح َيوةِ ُ۬اِلد ُّۡن ۭيا‬ ‫َو َم ََلَهُۥ ِزين َٗة َوأَمۡ َو ٗال فِي ٱ ۡل َح َيوةِ ٱلد ُّۡن َيا‬
‫س ِبيل ِْۖكَ‬ ‫عن َ‬ ‫ضلُّوا َ‬ ‫َر َّبنَا ِل َي ِ‬ ‫س ِبيل ِْۖكَ‬ ‫عن َ‬ ‫ُضلُّوا َ‬ ‫َر َّبنَا ِلي ِ‬
‫علَ ۡي ِهمۡ َك ِل َمتُ‬ ‫البقية‪ /‬إِ َّن ٱلَّذِينَ َحقَّ ۡت َ‬ ‫علَي ِهم‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬إِ َّن ا َلذِينَ َحقَّت َ‬ ‫ُ۬‬ ‫يونس ‪96‬‬ ‫‪.57‬‬
‫َر ِبكَ َال يُومِ نُونَ‬ ‫َك ِل َمتُ َر ِبكَ َال يُؤمِ نُونَ‬
‫علَى َب ِين َٖة ِمن َّر ِبي‬ ‫البقية‪ِ /‬إن ُكنتُ َ‬ ‫علَى َب ِين َٖة ِمن َّر ِبي‬ ‫حفص‪ِ /‬ن ُكنتُ َ‬ ‫هود ‪28‬‬ ‫‪.58‬‬
‫َو َءاتَىنِي َرحۡ َم ٗة ِم ۡن عِن ِد ِهۦ فَعَمِ َيتۡ‬ ‫علَ ۡيكمُۡ‬ ‫َو َءاتَىنِي َرحۡ َم ٗة ِمن عِن ِد ِهۦ فعُ ِم َيت َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫علَ ۡي ُك ُمۥ‬
‫َ‬
‫االختالف في التشكيل يؤدي الختالف في‬ ‫س مِ ۡن أ َ ۡهلِكَْۖ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ي‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ۥ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫إ‬
‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ُ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ي‬
‫َ‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫الكسائي‪ ،‬الحضرمي‪ /‬قَا َل َينُو ُح ِإ َّنهُۥ‬ ‫هود ‪46‬‬ ‫‪.59‬‬
‫المعنى حول جواز قيام اۡلنبياء وذريتهم بعمل‬ ‫صل ْۖ ِٖح فَ َال تَسۡ ـَٔ ۡل ِن َما‬ ‫ع َمل غ َۡي ُر َ‬ ‫ِإ َّنهُۥ َ‬ ‫صل ْۖ ِٖح فَ َال‬ ‫عمِ َل غ َۡي َر َ‬ ‫س مِ ۡن أ َ ۡهل ِْۖكَ ِإ َّنهُۥ َ‬ ‫لَ ۡي َ‬
‫غير صالح‬
‫س لَكَ ِب ِهۦ ع ِۡل ْۖم‬ ‫لَ ۡي َ‬ ‫س لَكَ ِب ِهۦ ع ِۡل ْۖم‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫م‬‫تَسۡ ـَٔ ۡ ِ َ‬
‫ن‬‫ل‬
‫ۡ‬ ‫ُ۬‬
‫س ِعدُوا فَفِي اِل َج َّن ِة‬ ‫َّ‬
‫البقية‪َ /‬وأ َّما ا َلذِينَ َ‬ ‫ُ۬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫س ِعدُوا فَفِي ٱل َج َّن ِة‬ ‫َّ‬
‫حفص‪َ /‬وأ َّما ٱلذِينَ ُ‬ ‫َ‬ ‫هود ‪108‬‬ ‫‪.60‬‬
‫َخ ِلدِينَ‬ ‫َخ ِلدِينَ‬
‫ت َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬
‫ض‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫ّلل غ َۡيبُ ٱل َّ‬ ‫البقية‪َ /‬و ِ َّ ِ‬ ‫ّلل غ َۡيبُ‬ ‫ورش‪ ،‬قالون‪ ،‬حفص‪َ /‬و ِ َّ ِ‬ ‫هود ‪121‬‬ ‫‪.61‬‬
‫َو ِإلَ ۡي ِهۦ َي ۡر ِج ُع ٱ ۡۡلَمۡ ُر ُكلُّهُۥ‬ ‫ض َو ِإلَ ۡي ِه ي ُۡر َج ُع ٱ ۡۡلَمۡ ُر‬ ‫ت َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫ٱل َّ‬
‫ُكلُّهُۥ‬
‫البقية‪ ١١ /‬أ َ ۡرس ِۡلهُ َمعَنَا غَدٗ ا َي ۡرتَعۡ‬ ‫السوسي‪ ،‬الدوري‪ ،‬البزي‪ ،‬قنبل‪١١ /‬‬ ‫يوسف ‪12‬‬ ‫‪.62‬‬
‫َو َي ۡلعَ ۡب‬ ‫أ َ ۡرس ِۡلهُ َمعَنَا غَدٗ ا َّن ۡرتَعۡ َون َۡلعَ ۡب‬
‫صيبُ‬ ‫ث َيشَا ُء نُ ِ‬ ‫البقية‪َ /‬يتَ َب َّوأ ُ مِ ۡن َها َح ۡي ُ‬ ‫ث َنشَا ُء‬ ‫قنبل‪ ،‬البزي‪َ /‬يتَ َب َّوأ ُ مِ ۡن َها َح ۡي ُ‬ ‫يوسف ‪56‬‬ ‫‪.63‬‬
‫ضي ُع أَجۡ َر‬ ‫ِب َرحۡ َم ِتنَا َمن َّنشَا ْۖ ُء َو َال ِ‬
‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ضي ُع‬ ‫صيبُ ِب َرحۡ َم ِتنَا َمن َّنشَا ْۖ ُء َو َ ِ‬
‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫نُ ِ‬
‫ٱ ۡل ُمحۡ ِسنِينَ‬ ‫ۡ‬
‫أَجۡ َر ٱل ُم ِسنِينَ‬
‫حۡ‬
‫ضعَتَ ُهمۡ‬ ‫ُ‬
‫البقية‪َ /‬وقَا َل ِل ِفت َي ِت ِه َ۪اِجۡ عَلوا ِب َ‬ ‫ۡ‬ ‫ضعَتَ ُهمۡ فِي‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫حفص‪َ /‬وقَا َل ِل ِفت َي ِن ِه ٱجۡ عَلوا ِب َ‬ ‫يوسف ‪62‬‬ ‫‪.64‬‬
‫فِي ِر َحا ِل ِهمۡ‬ ‫ِر َحا ِل ِهمۡ‬
‫س ۡلنَا مِ ن‬‫البزي‪ ،‬شعبة‪ ،‬قنبل‪َ /‬و َما أ َ ۡر َ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪/‬‬ ‫س ۡلنَا مِ ن قَ ۡبلِكَ ِإ َّال ِر َج ٗاال‬ ‫َ‬ ‫ر‬‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫و‬
‫َ َ‬ ‫حفص‪/‬‬ ‫يوسف ‪109‬‬ ‫‪.65‬‬
‫قَ ۡب ِلكَ ِإ َّال ِر َج ٗاال يُو َحي ِإلَ ۡي ِه ُمۥ مِ ۡن أ َ ۡه ِل‬ ‫سلنَا مِ ن قَبلِكَ ِإ َّال ِر َج ٗ‬
‫اال‬ ‫َو َما أَر َ‬ ‫ُّنوحِ ي ِإلَ ۡي ِهم ِم ۡن أ َ ۡه ِل ٱ ۡلقُ َرى أَفَلَمۡ‬
‫ض‬ ‫ِيروا فِي ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫ٱ ۡلقُ َرى أَفَلَمۡ َيس ُ‬ ‫يُو َحى إِلَي ِهم ِمن أَه ِل ُ۬اِلقُ َر ْۖى أَفَلمَ‬ ‫ف كَانَ‬ ‫ظ ُروا ك َۡي َ‬ ‫ض فَ َين ُ‬ ‫ِيروا فِي ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫َيس ُ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ع ِق َبة ٱلذِينَ مِ ن‬ ‫ف كَانَ َ‬ ‫ظ ُروا ك َۡي َ‬ ‫فَ َين ُ‬ ‫ف‬ ‫ظ ُروا كَي َ‬ ‫ض فَ َين ُ‬ ‫ِيروا فِے ُ۬اِۡلَر ِ‬ ‫َيس ُ‬ ‫َار ٱۡلخِ َرةِ خ َۡي ‪ٞ‬ر‬ ‫ۡ‬ ‫ع ِق َبةُ ٱلَّذِينَ مِ ن قَ ۡب ِل ِهمۡ َولد ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ۬‬ ‫ِللَّذِينَ ٱتَّقَ ۡوا أَفَ َال تَعۡ ِقلُونَ‬
‫َار ٱۡلخِ َرةِ خ َۡي ‪ٞ‬ر ِللذِينَ ٱتَّقَ ۡوا‬ ‫قَ ۡب ِل ِه ُمۥ َولَد ُ‬ ‫ع ِق َبةُ ا ُلذِينَ مِ ن قَب ِل ِه ْۖم َولَد ُ‬
‫َار‬ ‫كَانَ َ‬
‫أَفَ َال َيعۡ ِقلُونَ‬ ‫ُ۬ا ُۡلخِ َرةِ خَي ‪ٞ‬ر لِلذِينَ ََ۪اتَّقَو ْۖا أَفَ َال تَع ِقلُ ْۖ‬
‫ونَ‬
‫ط ‪ٞ‬ع ُّمتَ َج ِو َر ‪ٞ‬ت‬ ‫ض ِق َ‬ ‫البقية‪َ /‬وفِي ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫ض ِق َ‬
‫ط ‪ٞ‬ع‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬وفِي ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫الرعد ‪4‬‬ ‫‪.66‬‬
‫ب َوزَ ۡرع‪َ ٞ‬ونَخِ يل‪ٞ‬‬ ‫َو َج َّن ‪ٞ‬ت ِم ۡن أ َ ۡع َن ٖ‬ ‫ب َوزَ ۡرع‪ٞ‬‬ ‫ُّمتَ َج ِو َر ‪ٞ‬ت َو َج َّن ‪ٞ‬ت ِم ۡن أ َ ۡع َن ٖ‬
‫ان ت ُسۡ قَى ِب َما ٖء‬ ‫صن َو ٖ‬ ‫ۡ‬ ‫ان َوغ َۡي ُر ِ‬ ‫ص ۡن َو ‪ٞ‬‬ ‫ِ‬ ‫ان يُسۡ قَى‬ ‫ص ۡن َو ٖ‬‫ان َوغ َۡي ُر ِ‬ ‫ص ۡن َو ‪ٞ‬‬
‫يل ِ‬ ‫َونَخِ ‪ٞ‬‬
‫َوحِ دٖ‬ ‫ِب َما ٖء َوحِ دٖ‬
‫البقية ‪ /‬قُ ۡل ه َۡل َيسۡ تَ ِوي ٱ ۡۡل َ ۡع َمى‬ ‫ير أَمۡ‬
‫ص ُ‬ ‫شعبة‪ /‬ه َۡل َيسۡ تَ ِوي ٱ ۡۡل َ ۡع َمى َوٱ ۡل َب ِ‬ ‫الرعد ‪16‬‬ ‫‪.67‬‬
‫لظلُ َمتُ‬ ‫ير أَمۡ ه َۡل تَسۡ تَ ِوي ٱ ُّ‬ ‫ص ُ‬ ‫َوٱ ۡل َب ِ‬ ‫ور‬ ‫ه َۡل َيسۡ تَ ِوي ٱ ُّ‬
‫لظلُ َمتُ َوٱل ُّن ُ‬
‫َوٱل ُّن ُ‬
‫ور‬
‫ار‬ ‫علَ ۡي ِهۦ فِي ٱل َّن ِ‬ ‫البقية‪َ /‬ومِ َّما تُوقِدُونَ َ‬ ‫ار‬ ‫علَ ۡي ِه فِي ٱل َّن ِ‬
‫حفص‪َ /‬ومِ َّما يُوقِدُونَ َ‬ ‫الرعد ‪17‬‬ ‫‪.68‬‬
‫ٱ ۡب ِتغَا َء حِ ۡل َي ٍة أ َ ۡو َمتَ ٖع‬ ‫ٱ ۡب ِتغَا َء حِ ۡل َي ٍة أ َ ۡو َمتَ ٖع‬
‫ُ۬‬
‫س َيعلَ ُم ا ُل َكف ُِر‬ ‫البقية‪ /‬تَكسِبُ ُك ُّل نَف ٖ ْۖ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬يعۡ لَ ُم َما ت َۡكسِبُ ُك ُّل ن َۡف ٖس‬
‫س َو َ‬ ‫الرعد ‪41‬‬ ‫‪.69‬‬
‫ُ۬‬
‫ِل َمن عُق َبى ا َلد ِ‬
‫َّار‬ ‫س َيعۡ لَ ُم ٱ ۡل ُكفَّ ُر ِل َم ۡن ع ُۡق َبى ٱلد ِ‬
‫َّار‬ ‫َو َ‬
‫البقية‪َّ /‬مثَ ُل ٱلَّذِينَ َكف َُروا ِب َر ِب ِه ۡ ْۖم‬ ‫ُ‬ ‫ُ۬‬ ‫َ‬
‫قالون‪ ،‬ورش‪َّ / ،‬مث ُل الذِينَ َكف َُروا‬ ‫إبراهيم ‪18‬‬ ‫‪.70‬‬
‫أ َ ۡع َملُ ُهمۡ ك ََر َما ٍد ٱ ۡشتَد َّۡت ِب ِه ٱ ِلري ُح فِي‬ ‫لر َي ُح‬‫ِب َر ِب ِه ْۖم أَع َملُ ُهم ك ََر َما ٍد َ۪اِشتَدَّت ِب ِه ُ۬اِ ِ‬
‫ف‬ ‫اص ْۖ ٖ‬ ‫ع ِ‬ ‫َي ۡو ٍم َ‬ ‫ف‬ ‫اص ٖ‬‫ع ِ‬ ‫فِے َيو ٍم َ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫عن‬ ‫َ‬ ‫وا‬ ‫ُّ‬ ‫ل‬‫ُض‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ٗ‬
‫ا‬ ‫َاد‬ ‫د‬ ‫ن‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ِ‬ ‫ّلل‬ ‫ِ‬ ‫وا‬‫ُ‬ ‫ل‬‫ع‬
‫َ َ َ‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬قنبل‪/‬‬ ‫إبراهيم ‪30‬‬ ‫‪.71‬‬
‫س ِبي ِل ِهۦ‬ ‫َ‬ ‫س ِبي ِل ِهۦ‬‫عن َ‬ ‫ضلُّوا َ‬ ‫ّلل أَن َدادٗ ا ِل َي ِ‬ ‫َو َج َعلُوا ِ َّ ِ‬
‫ُ۬‬
‫شعبة‪َ /‬ما تُن ََّز ُل ٱ ۡل َملَ ِئ َكةُ إِ َّال ِبٱ ۡل َح ِ‬
‫ق َو َما‬ ‫قْۖ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫البقية ‪َ /‬ما تَن ََّز ُل ال َمل ِئ َكة إِال ِبال َح ِ‬‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫حفص‪َ /‬ما نُن َِز ُل ٱل َمل ِئ َكة إِال ِبٱل َح ِ‬
‫ق‬ ‫الحجر ‪8‬‬ ‫‪.72‬‬
‫كَانُوا‬
‫البقية‪ /‬أَفَ َمن يَّخلُ ُق َك َمن َّال َيخلُ ْۖ ُق أَفَ َال‬ ‫حفص‪ /‬أَفَ َمن َي ۡخلُ ُق َك َمن َّال َي ۡخلُ ُق أَفَ َال‬ ‫النحل ‪17‬‬ ‫‪.73‬‬
‫تَذَّ َّك ُر ْۖ‬
‫ونَ‬ ‫تَذَ َّك ُرونَ‬
‫للَ۬ا َال‬ ‫ُ۬‬
‫ُون ِ َّ ِ‬ ‫البقية‪َ /‬والذِينَ تَدعُونَ مِ ن د ِ‬ ‫ُون‬ ‫ۡ‬
‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬وٱلذِينَ َيدعُونَ مِ ن د ِ‬ ‫َّ‬ ‫النحل ‪20‬‬ ‫‪.74‬‬
‫ش ْٔي ٗا َوهُم يُخلَقُ ْۖ‬
‫ونَ‬ ‫َيخلُقُونَ َ‬ ‫ّلل َال َي ۡخلُقُونَ ش َۡيـٗا َوهُمۡ ي ُۡخلَقُونَ‬ ‫ٱ َّ ِ‬
‫سلنَا مِ ن قَبلِكَ ِإ َّال‬ ‫البقية‪َ /‬و َما أَر َ‬ ‫س ۡلنَا مِ ن قَ ۡبلِكَ ِإ َّال ِر َج ٗاال‬ ‫حفص‪َ /‬و َما أ َ ۡر َ‬ ‫النحل ‪43‬‬ ‫‪.75‬‬
‫اال يُو َحى ِإلَي ِهم‬ ‫ِر َج ٗ‬ ‫ُّنوحِ ي ِإلَ ۡي ِه ۡ ْۖم‬
‫ّلل‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫البقية ‪ /‬أ َولمۡ َي َر ۡوا إِلى َما َخلقَ ٱ َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الدوري‪ ،‬السوسي‪ /‬أ َولمۡ َي َر ۡوا إِلى َما‬ ‫النحل ‪48‬‬ ‫‪.76‬‬
‫مِ ن ش َۡي ٖء َيتَفَ َّيؤُا ظِ لَلُهُۥ‬ ‫للَ۬ا مِ ن ش َۡي ٖء تَتَفَ َّيؤُا ظِ لَلُهُۥ‬ ‫ُ۬‬
‫َخلَقَ َ َّ ُ‬
‫ّلل َيجۡ َحدُونَ‬ ‫البقية‪ /‬أَفَ ِبنِعۡ َم ِة ٱ َّ ِ‬ ‫ّلل تَجۡ َحدُونَ‬ ‫شعبة‪ /‬أَفَ ِبنِعۡ َم ِة ٱ َّ ِ‬ ‫النحل ‪71‬‬ ‫‪.77‬‬
‫البقية‪َ /‬ما عِن َد ُكمۡ َينفَ ُد َو َما عِن َد ُ۬ ََّ‬
‫للَ۬اِ‬ ‫حفص‪ ،‬البزي‪ ،‬شعبة‪ ،‬قنبل‪َ /‬ما عِن َدكمُۡ‬ ‫النحل ‪96‬‬ ‫‪.78‬‬
‫ُ۬‬
‫اق َولَ َيجۡ ِز َي َّن ا َلَّذِينَ َ‬
‫ص َب ُروا‬ ‫َب ٖ‬ ‫اق َولَنَجۡ ِز َي َّن ٱلَّذِينَ‬ ‫ّلل َب ٖ‬ ‫َينفَ ُد َو َما عِن َد ٱ َّ ِ‬
‫ص َب ُروا‬ ‫َ‬
‫ب َو َج َع ۡل َنهُ‬
‫سى ٱ ۡل ِكتَ َ‬ ‫البقية‪َ /‬و َءات َۡينَا ُمو َ‬ ‫سى‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬و َءات َۡينَا ُمو َ‬ ‫اإلسراء ‪2‬‬ ‫‪.79‬‬
‫هُدٗ ى ِل َبنِي ِإسۡ َرءِ ي َل أ َ َّال تَتَّخِ ذُوا مِ ن‬ ‫ب َو َج َع ۡل َنهُ هُدٗ ى ِل َبنِي ِإسۡ َرءِ ي َل أ َ َّال‬ ‫ُ۬ا َ ۡل ِكتَ َ‬
‫دُونِي َوك ِٗيال‬ ‫َيتَّخِ ذُوا مِ ن دُونِي َوك ِٗيال‬
‫س ِيئَةً عِن َد َر ِبكَ‬ ‫البقية‪ُ /‬ك ُّل ذَلِكَ كَانَ َ‬ ‫س ِيئُهُۥ عِن َد‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ُ /‬ك ُّل ذَلِكَ كَانَ َ‬ ‫اإلسراء ‪38‬‬ ‫‪.80‬‬
‫َم ۡك ُر ٗ‬
‫وه‬ ‫وها‬ ‫َر ِبكَ َم ۡك ُر ٗ‬
‫‪ٞ‬‬
‫البقية‪ /‬قل ل ۡو كَانَ َمعَهُۥ َءا ِل َهة َك َما‬‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫حفص‪ ،‬البزي‪ ،‬قنبل‪ /‬قل ل ۡو كَانَ َمعَهُۥ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫اإلسراء ‪42‬‬ ‫‪.81‬‬
‫تَقُولُونَ إِ ٗذا َّلَّ ۡبتَغ َۡوا إِلَى ذِي ٱ ۡلعَ ۡر ِش‬ ‫َءا ِل َه ‪ٞ‬ة َك َما َيقُولُونَ إِ ٗذا َّلَّ ۡبتَغ َۡوا إِلَى ذِي‬
‫س ِب ٗيال‬
‫َ‬ ‫س ِب ٗيال‬ ‫ٱ ۡلعَ ۡر ِش َ‬
‫س َم َوتُ ُ۬ا ُلسَّب ُع‬ ‫ُ۬‬
‫س ِب ُح لَهُ ا ُل َّ‬ ‫َ‬ ‫ي‬
‫ُ‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫س ِب ُح لَهُ‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ /‬ت ُ َ‬ ‫اإلسراء ‪44‬‬ ‫‪.82‬‬
‫ض َو َمن فِي ِه َّن‬ ‫َو َاالر ُ‬ ‫ض َو َمن فِي ِه َّن‬ ‫س َم َوتُ ٱلس َّۡب ُع َوٱ ۡۡل َ ۡر ُ‬ ‫ٱل َّ‬
‫ِب‬
‫ِف ِبكمۡ َجان َ‬ ‫ُ‬ ‫البقية‪ /‬أَفَأمِ نتمۡ أن َيخس َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬قنبل‪/‬‬ ‫اإلسراء ‪68‬‬ ‫‪.83‬‬
‫ُ‬
‫اصبٗ ا ث َّم َال‬ ‫علَ ۡي ُكمۡ َح ِ‬ ‫ٱ ۡل َب ِر أ َ ۡو ي ُۡر ِس َل َ‬ ‫ِب ٱ ۡل َب ِر أ َ ۡو‬ ‫ِف ِب ُك ُمۥ َجان َ‬ ‫أَفَأَمِ نت ُ ُمۥ أَن َّن ۡخس َ‬
‫ِيال‬‫ت َِجدُوا لَ ُكمۡ َوك ً‬ ‫اصبٗ ا ث ُ َّم َال ت َِجدُوا لَ ُك ُمۥ‬ ‫علَ ۡي ُك ُمۥ َح ِ‬ ‫نُ ۡر ِس َل َ‬
‫ِيال‬‫َوك ً‬
‫البقية‪ /‬أَمۡ أَمِ نتُمۡ أَن ُيعِي َد ُكمۡ فِي ِه ت َ‬
‫َارة ً‬ ‫البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬قنبل‪ /‬أمَۡ‬ ‫اإلسراء ‪69‬‬ ‫‪.84‬‬
‫اص ٗفا ِمنَ‬ ‫علَ ۡي ُكمۡ قَ ِ‬‫أ ُ ۡخ َرى فَي ُۡر ِس َل َ‬ ‫َارة ً أ ُ ۡخ َرى‬ ‫أَمِ نت ُ ُمۥ أَن ُّنعِي َد ُك ُمۥ فِي ِهۦ ت َ‬
‫ُ‬
‫يح فَي ُۡغ ِرقَ ُكم ِب َما َكف َۡرتُمۡ ث َّم َال‬
‫لر ِ‬
‫ٱ ِ‬ ‫اص ٗفا ِمنَ ٱ ِلر ِ‬
‫يح‬ ‫علَ ۡي ُك ُمۥ قَ ِ‬ ‫فَنُ ۡر ِس َل َ‬
‫علَ ۡينَا ِب ِهۦ تَ ِب ٗ‬
‫يعا‬ ‫ت َِجدُوا لَ ُكمۡ َ‬ ‫فَنُ ۡغ ِرقَ ُك ُمۥ ِب َما َكف َۡرت ُ ُمۥ ث ُ َّم َال ت َِجدُوا لَ ُك ُمۥ‬
‫يعا‬ ‫علَ ۡينَا ِب ِهۦ تَ ِب ٗ‬ ‫َ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫البقية‪َ /‬و ِإن كَادُوا لَ َيستَف ُِّزونَكَ مِ نَ‬ ‫حفص‪َ /‬و ِإن كَادُوا لَ َيسۡ تَف ُِّزونَكَ مِ نَ‬ ‫اإلسراء ‪76‬‬ ‫‪.85‬‬
‫ض ِليُخ ِرجُوكَ مِ ن َه ْۖا َوإِذ ٗا َّال‬ ‫ُ۬ا َ َالر ِ‬ ‫ض ِلي ُۡخ ِرجُوكَ مِ ۡن َه ْۖا َوإِ ٗذا َّال َي ۡل َبثُونَ‬ ‫ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬
‫ِيالْۖ‬
‫َيل َبثُونَ خَلفَكَ إِ َّال قَل ٗ‬ ‫خِ َالفَكَ إِ َّال قَلِيالٗ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫علَ ۡينَا ِكتَبٗ ا َّن ۡق َر ُؤهُۥ‬ ‫البقية‪َ /‬حتَّى تُن َِز َل َ‬ ‫علَ ۡينَا ِكتَبٗ ا َّن ۡق َر ُؤهُۥ‬ ‫البزي‪َ /‬حتَّى تُن َِز َل َ‬ ‫اإلسراء ‪93‬‬ ‫‪.86‬‬
‫س ۡب َحانَ َر ِبي ه َۡل ُكنتُ ِإ َّال َبش َٗرا‬ ‫قُ ۡل ُ‬ ‫س ۡب َحانَ َر ِبي ه َۡل ُكنتُ ِإ َّال َبش َٗرا‬ ‫قَا َل ُ‬
‫س ٗ‬
‫وال‬ ‫َّر ُ‬ ‫وال‬‫س ٗ‬ ‫َّر ُ‬
‫َ۟‬
‫ظ ٗما َو ُرفَتًا َ۟أ َ َّنا‬
‫البقية‪َ /‬وقَالُوا َ۟أ َذَا ُك َّنا ِع َ‬ ‫ظماٗ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬وقَالُوا أ َذَا ُك َّنا ِع َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬وقالوا أءِ ذا كنا ِعظ ٗما‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫اإلسراء ‪98‬‬ ‫‪.87‬‬
‫لَ َم ۡبعُوثُونَ خ َۡل ٗقا َجدِيدًا‬ ‫َو ُرفَتا ً إِ َّنا لَ َمبعُوثُونَ خَلق ٗا َجدِيدا‬ ‫َو ُرفَتًا أَءِ َّنا لَ َم ۡبعُوثُونَ خ َۡل ٗقا َجدِيدًا‬
‫اختالف المصاحف أدى الختالف الحكم‬ ‫وا لَهُۥ‬ ‫البقية‪ /‬قُل ٱ َّّلل أ َ ۡعلَم بما لَبث ُ ْۖ‬ ‫ابن ذكوان‪ ،‬هشام عن ابن عامر‪ /‬قُ ِل‬ ‫الكهف ‪26‬‬ ‫‪.88‬‬
‫ُ َِ ِ‬ ‫ِ ُ‬
‫الشرعي حول التكليف بالتوحيد‪.‬‬ ‫ص ۡر ِب ِهۦ‬ ‫ۡ‬
‫ب‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ض‬ ‫ْۖ‬ ‫ر‬‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ۡل‬ ‫ٱ‬‫و‬ ‫غ َۡيبُ ٱل َّ‬ ‫وا لَهُۥ غ َۡيبُ ٱل َّ‬ ‫ٱ َّّلل أ َ ۡعلَم بما لَبث ُ ْۖ‬
‫مصحف ابن ذكوان وهشام عن ابن عامر غير‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫س َم َو َ‬
‫ت‬‫ِ‬ ‫ت‬
‫س َم َو ِ‬ ‫ُ َِ ِ‬ ‫ُ‬
‫متوفرة بنسخة رقمية في موقع مجمع الملك‬ ‫ِي‬ ‫ل‬ ‫و‬
‫ِ ِ مِ َ ٖ‬ ‫ن‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ُو‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫م‬‫َوأَسۡ مِ عۡ َ ُ ِ‬
‫م‬‫ه‬‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ص ۡر ِب ِهۦ َوأَسۡ مِ عۡ َما لَ ُهم مِن‬ ‫ض أ َ ۡب ِ‬ ‫َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ ْۖ‬
‫فهد لطباعة المصحف‪ ،‬ولكنهما من المصاحف‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َو َال ي ُۡش ِركُ فِي ُحكمِ ِهۦ أ َحدٗ ا‬ ‫ِي َو َال ت ۡش ِركُ فِي ُح ۡكمِ ِهۦ‬ ‫دُو ِن ِهۦ مِ ن َول ٖ‬
‫المعتمدة‬ ‫أ َ َحدٗ ا‬
‫سي َُّر ٱ ۡل ِج َبا ُل َوت ََرى‬ ‫البقية‪َ /‬و َي ۡو َم ت ُ َ‬ ‫حفص‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬شعبة‪َ /‬و َي ۡو َم‬ ‫الكهف ‪46‬‬ ‫‪.89‬‬
‫ارزَ ٗة َو َحش َۡر َن ُه ُمۥ فَلَمۡ نُغَاد ِۡر‬ ‫ض َب ِ‬ ‫ٱ ۡۡل َ ۡر َ‬ ‫ارزَ ٗة‬ ‫ض َب ِ‬ ‫س ِي ُر ٱ ۡل ِج َبا َل َوت ََرى ٱ ۡۡل َ ۡر َ‬ ‫نُ َ‬
‫مِ ۡن ُه ُمۥ أ َ َحدٗ ا‬ ‫َو َحش َۡر َن ُهمۡ فَلَمۡ نُغَاد ِۡر مِ ۡن ُهمۡ أ َ َحدٗ ا‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫شمۡ ِس‬‫ب ٱل َّ‬ ‫البقية‪َ /‬حتَّى إِذَا َبلَ َغ َم ۡغ ِر َ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬شعبة‪َ /‬حتَّى إِذَا َبلَ َغ‬ ‫الكهف ‪86‬‬ ‫‪.90‬‬
‫ع ۡي ٍن َحمِ ئ َٖة‬ ‫َو َج َدهَا ت َۡغ ُربُ فِي َ‬ ‫ع ۡي ٍن‬ ‫شمۡ ِس َو َج َدهَا ت َۡغ ُربُ فِي َ‬ ‫ب ٱل َّ‬ ‫َم ۡغ ِر َ‬
‫َحمِ َي ٖة‬
‫عمِ َل‬ ‫َاب َو َءا َمنَ َو َ‬ ‫البقية‪ِ /‬إ َّال َمن ت َ‬ ‫َاب‬
‫َ‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ َ‬ ‫ال‬ ‫َّ‬ ‫إ‬ ‫ورش‪/‬‬ ‫قالون‪،‬‬ ‫حفص‪،‬‬ ‫مريم ‪60‬‬ ‫‪.91‬‬
‫صلِحٗ ا فَأُولَئِكَ ي ُۡد َخلُونَ ٱ ۡل َج َّنةَ َو َال‬‫َ‬ ‫صلِحٗ ا فَأُولَئِكَ َي ۡد ُخلُونَ‬ ‫عمِ َل َ‬ ‫َو َءا َمنَ َو َ‬
‫ي ُۡظلَ ُمونَ ش َۡيـٗا‬ ‫ۡ‬
‫ٱ ۡل َج َّنةَ َو َال يُظل ُمونَ شَيـٗا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ُ۬‬ ‫َط ۡرنَ مِ ۡنهُۥ‬ ‫س َم َوتُ َيتَف َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ۬‬
‫السوسي‪ ،‬شعبة‪ /‬تَكَا ُد ا ُل َّ‬
‫س َم َوتُ‬ ‫البقية‪ /‬تَكَا ُد ٱل َّ‬ ‫س َم َوتُ َيتَفَطرنَ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬يكَا ُد ا ُل َّ‬ ‫مريم ‪90‬‬ ‫‪.92‬‬
‫ينفَ ۡر ۡنهُ وتَنش ُّ ُ۬‬ ‫ض َوتَخِ ُّر ٱ ۡل ِج َبا ُل َهدًّا‬ ‫ُ۬‬ ‫نهُ وتَنش ُّ ُ۬‬
‫ض َوتَخِ ُّر‬ ‫َق ا ُ ۡۡل َ ۡر ُ‬ ‫ُ۬ َ طِ نَ مِ َ‬ ‫َق ٱ ۡۡل َ ۡر ُ‬
‫َوتَنش ُّ‬ ‫ض َوتَخِ ُّر ا ُل ِج َبا ُل هَدا ً‬ ‫َق ا ُۡلَر ُ‬ ‫مِ َ‬
‫ا ُ ۡل ِج َبا ُل َهدًّا‬
‫الدوري‪ ،‬السوسي‪ /‬قَالُوا إِ َّن َهذَۦۡ ِن‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬شعبة‪ /‬قَالُوا إِ َّن َهذَ ِن‬ ‫حفص‪ ،‬البزي‪ ،‬قنبل‪ /‬قَالُوا إِ ۡن َهذَ ِن‬ ‫طه ‪63‬‬ ‫‪.93‬‬
‫سحِ َر ِن (هذين)‬ ‫لَ َ‬ ‫سحِ َر ِن‬‫لَ َ‬ ‫َان‬
‫سحِ َر ِن ي ُِريد ِ‬ ‫لَ َ‬
‫ور َونَحۡ ش ُُر‬ ‫ص ِ‬ ‫البقية‪َ /‬ي ۡو َم يُنفَ ُخ فِي ٱل ُّ‬ ‫السوسي‪ ،‬الدوري‪َ /‬ي ۡو َم نَنفُ ُخ فِي‬ ‫طه ‪102‬‬ ‫‪.94‬‬
‫ٱ ۡل ُمجۡ ِرمِ ينَ َي ۡو َمئِذٖ ُز ۡر ٗقا‬ ‫ور َونَحۡ ش ُُر ُ۬ا ُ ۡل ُمجۡ ِرمِ ينَ َي ۡو َمئِذٖ ُز ۡر ٗقا‬‫ص ِ‬‫ُ۬اِل ُّ‬
‫ار لَ َعلَّكَ‬ ‫س ِبحۡ َوأ َ ۡط َر َ‬
‫اف ٱل َّن َه ِ‬ ‫البقية‪ /‬فَ َ‬ ‫ار لَ َعلَّكَ‬
‫اف ٱل َّن َه ِ‬‫س ِبحۡ َوأ َ ۡط َر َ‬
‫شعبة‪ /‬فَ َ‬ ‫طه ‪130‬‬ ‫‪.95‬‬
‫ضى‬ ‫ت َۡر َ‬ ‫ضى‬‫ت ُ ۡر َ‬
‫البقية‪ /‬أ َ َولَمۡ ت َۡأ ِت ِهم َب ِي َنةُ َما فِي‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫قنبل‪ ،‬شعبة‪ ،‬البزي‪ /‬أ َولَمۡ َيأ ِت ِه ُمۥ َب ِي َنة َما‬ ‫طه ‪132‬‬ ‫‪.96‬‬
‫صحُفِ ُ۬اِ ۡۡل ُ ۭولي‬ ‫ُ۬اِل ُّ‬ ‫صحُفِ ٱ ۡۡلُولَى‬ ‫فِي ٱل ُّ‬
‫س َماءِ البقية‪ /‬قُل َّر ِبي َيعۡ لَ ُم ٱ ۡلقَ ۡو َل فِي‬ ‫حفص‪ /‬قَا َل َر ِبي َيعۡ لَ ُم ٱ ۡلقَ ۡو َل فِي ٱل َّ‬ ‫اۡلنبياء ‪4‬‬ ‫‪.97‬‬
‫ض‬ ‫س َماءِ َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ ْۖ‬ ‫ٱل َّ‬ ‫ض‬ ‫َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ ْۖ‬
‫س ۡلنَا قَ ۡبلَكَ إِ َّال ِر َجاالٗ‬ ‫البقية‪َ /‬و َما أ ۡر َ‬ ‫َ‬ ‫ٗ‬
‫سلنَا قبلكَ إِال ِر َجاال‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫حفص‪َ /‬و َما أ ۡر َ‬ ‫َ‬ ‫اۡلنبياء ‪7‬‬ ‫‪.98‬‬
‫يُو َحي إِلَ ۡي ِه ُمۥ‬ ‫ُّنوحِ ي إِلَ ۡي ِه ۡ ْۖم‬
‫سلنَا مِ ن قَ ۡبلِكَ مِ ن‬ ‫ۡ‬ ‫سو ٍل البقية‪َ /‬و َما أ َ ۡر َ‬ ‫سلنَا مِ ن قَ ۡبلِكَ مِ ن َّر ُ‬ ‫ۡ‬ ‫حفص‪َ /‬و َما أ َ ۡر َ‬ ‫اۡلنبياء ‪25‬‬ ‫‪.99‬‬
‫سو ٍل ِإ َّال يُو َحي ِإلَ ۡي ِهۦ‬ ‫َّر ُ‬ ‫ِإ َّال نُوحِ ي ِإلَ ۡي ِه‬
‫سى َو َه ُرونَ‬ ‫البقية‪َ /‬ولقد َءاتَينَا ُمو َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫سى َو َه ُرونَ‬ ‫قنبل‪َ /‬ولَقَ ۡد َءاتَينَا ُمو َ‬ ‫ۡ‬ ‫اۡلنبياء ‪48‬‬ ‫‪.100‬‬
‫َّ‬
‫ض َيا ٗء َوذِك ٗرا لِل ُمتقِينَ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱلف ۡرقَانَ َو ِ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ضئَا ٗء َوذ ِۡك ٗرا لِل ُمتقِينَ‬
‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱ ۡلفُ ۡرقَانَ َو ِ‬
‫ُوس لَّ ُك ُمۥ‬
‫ص ۡنعَةَ لَب ٖ‬ ‫علَّمۡ َنهُۥ َ‬ ‫البقية‪َ /‬و َ‬ ‫َّ‬
‫ُوس ل ُكمۡ‬ ‫ص ۡنعَةَ لَب ٖ‬ ‫علمۡ َنهُ َ‬ ‫َّ‬ ‫شعبة‪َ /‬و َ‬ ‫َّ‬
‫ُوس ل ُكمۡ‬ ‫ص ۡنعَةَ لَب ٖ‬ ‫علمۡ َنهُ َ‬ ‫َّ‬ ‫حفص‪َ /‬و َ‬ ‫اۡلنبياء ‪80‬‬ ‫‪.101‬‬
‫ص َن ُك ُمۥ مِ ۢن َب ۡأ ِس ُك ُمۥْۖ‬
‫ِليُحۡ ِ‬ ‫ص َن ُكم ِم ۢن َب ۡأ ِس ُك ۡ ْۖم‬ ‫ِلنُحۡ ِ‬ ‫ص َن ُكم ِم ۢن َب ۡأ ِس ُك ۡ ْۖم‬ ‫ِلت ُحۡ ِ‬
‫البقية‪ /‬فَٱسۡ تَ َج ۡبنَا لَهُۥ َو َنج َّۡي َنهُۥ مِ نَ ٱ ۡلغ َِم‬ ‫شعبة‪ /‬فَٱسۡ تَ َج ۡبنَا لَهُۥ َو َنج َّۡي َنهُ مِ نَ ٱ ۡلغ َِم‬ ‫اۡلنبياء ‪88‬‬ ‫‪.102‬‬
‫َو َكذَلِكَ نُ ۨـ ِجي ٱ ۡل ُم ۡؤمِ نِينَ‬ ‫َو َكذَلِكَ نُ ِجي ٱ ۡل ُم ۡؤمِ نِينَ‬
‫طي ِ‬ ‫س َما َء َك َ‬ ‫طي ِ ٱلس ِِج ِل البقية‪َ /‬ي ۡو َم نَط ِوي ٱل َّ‬ ‫ۡ‬ ‫س َما َء َك َ‬ ‫حفص‪َ /‬ي ۡو َم ن َۡط ِوي ٱل َّ‬ ‫اۡلنبياء‪104‬‬ ‫‪.103‬‬
‫ٱلس ِِج ِل لِل ِكتَ ِ‬
‫ب‬ ‫ۡ‬ ‫ل ِۡل ُكت ُ ِ‬
‫ب‬
‫ق‬ ‫ب ٱحۡ ُكم ِبٱ ۡل َح ِ‬ ‫البقية‪ /‬قَ َل َر ِ‬ ‫ق‬ ‫ب َ۟اِح ُكم ِبال َح ْۖ ِ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬قُل َّر ِ‬ ‫اۡلنبياء ‪112‬‬ ‫‪.104‬‬
‫ۡ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫س ِبي ِل‬ ‫عن َ‬ ‫ض َّل َ‬ ‫ِي عِط ِف ِهۦ ِل َي ِ‬ ‫البقية‪ /‬ثَان َ‬ ‫ورش حفص‪ ،‬شعبة‪ ،‬قالون ‪ /‬ثَان َ‬
‫ِي‬ ‫الحج ‪9‬‬ ‫‪.105‬‬
‫ٱ َّ ْۖ ِ‬
‫ّلل‬ ‫س ِبي ِل ٱ َّ ْۖ ِ‬
‫ّلل‬ ‫عن َ‬ ‫ُض َّل َ‬ ‫ِط ِف ِهۦ ِلي ِ‬ ‫ع ۡ‬
‫ع ِن ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا‬ ‫ّلل يُ َدفِ ُع َ‬ ‫ّلل البقية‪ِ /‬إ َّن ٱ َّ َ‬ ‫البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬قنبل‪ِ /‬إ َّن ٱ َّ َ‬ ‫الحج ‪36‬‬ ‫‪.106‬‬
‫ع ِن ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا‬ ‫َي ۡدفَ ُع َ‬
‫البقية‪ /‬أَذِنَ ِللَّذِينَ يُقَ ِتلُونَ ِبأ َ َّن ُه ُمۥ ُ‬
‫ظ ِل ُموا‬ ‫ُ‬
‫الدوري‪ /‬أذِنَ ِللذِينَ يُقَ ِتلونَ ِبأ َّن ُهمۡ ظ ِل ُموا ورش‪ ،‬حفص‪ ،‬قالون‪ /‬أذِنَ (ضم‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫الحج ‪37‬‬ ‫‪.107‬‬
‫علَى نَصۡ ِر ِه ُمۥ لَقَدِير‬ ‫اۡللف) ِللَّذِينَ يُقَتَلُونَ ِبأ َ َّن ُهمۡ ُ‬ ‫علَى نَصۡ ِرهِمۡ لَقَدِير‬ ‫ُ۬‬
‫َوإِ َّن ٱ َّ َ‬
‫ّلل َ‬ ‫ظ ِل ُموا‬ ‫للَ۬ا َ‬ ‫َوإِ َّن َ َّ َ‬
‫علَى نَصۡ ِرهِمۡ لَقَدِير‬ ‫ّلل َ‬ ‫َو ِإ َّن ٱ َّ َ‬
‫اس‬ ‫البزي‪ ،‬قنبل‪َ /‬ولَ ۡو َال د َۡف ُع ٱ َّ ِ‬
‫ّلل ٱل َّن َ‬ ‫ض ُهم‬ ‫َ َ َ‬ ‫عۡ‬ ‫ب‬ ‫اس‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫ِ‬ ‫ّلل‬ ‫َّ‬ ‫ٱ‬ ‫ع‬ ‫ُ‬ ‫َف‬‫ۡ‬ ‫د‬ ‫ال‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫و‬‫البقية‪َ /‬‬ ‫اس‬ ‫للَ۬ا ُ۬اِل َّن َ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬ولَو َال ِدفَ ُع ُ۬ ُ َّ ِ‬ ‫الحج ‪40‬‬ ‫‪.108‬‬
‫ص َومِ ُع‬‫ض لَّ ُه ِد َم ۡت َ‬ ‫ض ُه ُمۥ ِب َبعۡ ٖ‬
‫َبعۡ َ‬ ‫ص َومِ ُع‬ ‫ض لَّ ُه ِد َم ۡت َ‬ ‫ِب َبعۡ ٖ‬ ‫ص َومِ ُع‬ ‫ض لَّ ُه ِد َمت َ‬ ‫ض ُهم ِب َبع ٖ‬ ‫َبع َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫البزي‪ ،‬قنبل‪َ /‬وإِ َّن َي ۡو ًما عِن َد َر ِبكَ َكألفِ البقية‪َ /‬وإِ َّن َي ۡو ًما عِن َد َر ِبكَ َكألفِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫الحج ‪47‬‬ ‫‪.109‬‬
‫سن َٖة ِم َّما تَعُدُّونَ‬ ‫َ‬ ‫سن َٖة ِم َّما َيعُدُّونَ‬ ‫َ‬
‫البقية‪َ /‬وأ َ َّن َما ت َۡدعُونَ مِ ن دُو ِن ِهۦ ه َُو‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬وأ َ َّن َما‬ ‫الحج ‪62‬‬ ‫‪.110‬‬
‫ٱ ۡل َبطِ ُل‬ ‫َي ۡدعُونَ مِ ن دُو ِن ِهۦ ه َُو ُ۬ا َ ۡل َبطِ ُل‬
‫ور‬
‫ط ِ‬ ‫ش َج َر ٗة ت َۡخ ُر ُج مِ ن ُ‬ ‫البقية‪َ /‬و َ‬ ‫ش َج َر ٗة‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬و َ‬ ‫المؤمنون ‪23‬‬ ‫‪.111‬‬
‫ۡ‬
‫سِينَا َء تُن ِبتُ ِبٱلدُّه ِن‬ ‫ۢ‬ ‫س ۡينَا َء ت َۢنبُتُ ِبٱلد ُّۡه ِن‬ ‫ور َ‬ ‫ط ِ‬ ‫ت َۡخ ُر ُج مِ ن ُ‬
‫سمِ ٗرا‬ ‫البقية‪ُ /‬مسۡ ت َۡك ِب ِرينَ ِب ِهۦ َ‬ ‫سمِ ر ٗا‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ُ /‬مستَك ِب ِرينَ ِب ِهۦْۖ َ‬ ‫المؤمنون ‪67‬‬ ‫‪.112‬‬
‫تَهۡ ُج ُرونَ‬ ‫ونَ‬ ‫تُه ِج ُر ْۖ‬
‫َّ‬
‫ّلل قل فأنى‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫س َيقولونَ ِ َّ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫البقية‪َ /‬‬ ‫ۡ‬
‫للَ۬ا قل‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫س َيقولونَ َّ ُ‬ ‫السوسي‪ ،‬الدوري‪َ /‬‬ ‫المؤمنون ‪89‬‬ ‫‪.113‬‬
‫ت ُسۡ َح ُرونَ‬ ‫فَأ َ َّنى ت ُسۡ َح ُرونَ‬
‫ض‬ ‫ۡ‬ ‫ُ۬‬
‫البقية‪ ١١٢ /‬قَ َل َكمۡ لَ ِبثتُّمۡ فِي اِۡل َ ۡر ِ‬ ‫ض‬ ‫ۡ‬
‫البزي‪ ،‬قنبل‪ /‬قُ ۡل َكمۡ لَ ِبثت ُ ُمۥ فِي ٱۡل َ ۡر ِ‬ ‫ۡ‬ ‫المؤمنون ‪112‬‬ ‫‪.114‬‬
‫ع َد َد ِسنِينَ‬ ‫َ‬ ‫ع َد َد ِسنِينَ‬ ‫َ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن‬
‫َ‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫م‬
‫ِ ُ َ َتٖ ُّ َ َّ تٖ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ۥ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫نزَ‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫حفص‪َ /‬ولقد أنزَ لنَا إِليكمۡ َءا َيتٖ مبين تِّٰ‬ ‫النور ‪34‬‬ ‫‪.115‬‬
‫َو َمثَ ٗال‬ ‫َو َمثَ ٗال‬
‫شعبة‪َ /‬كأ َ َّن َها ك َۡوك ‪َٞ‬ب د ُِري ‪ٞ‬ء تُوقَ ُد مِ ن‬ ‫البقية‪َ /‬كأ َ َّن َها ك َۡوك ‪َٞ‬ب د ُِر ‪ٞ‬ي ت ََوقَّ َد مِ ن‬ ‫حفص‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬كأ َ َّن َها ك َۡوك ‪َٞ‬ب‬ ‫النور ‪35‬‬ ‫‪.116‬‬
‫ش َج َر ٖة ُّم َب َرك َٖة‬
‫َ‬ ‫ش َج َر ٖة ُّم َب َرك َٖة‬ ‫َ‬ ‫ش َج َر ٖة ُّم َب َرك َٖة‬ ‫د ُِر ‪ٞ‬ي يُوقَ ُد مِ ن َ‬
‫ۡ‬ ‫ُّ َ َ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫البقية‪ /‬لقد أنزَ لنَا َءا َيتٖ ُّم َب َّي َنتٖ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ت‬‫حفص‪ /‬لَّقَ ۡد أَنزَ ۡلنَا َءا َيتٖ مبين ِّٰ‬ ‫النور ‪46‬‬ ‫‪.117‬‬
‫البقية‪َ /‬و َي ۡو َم نَحۡ ش ُُرهُمۡ َو َما َيعۡ بُدُونَ‬ ‫حفص‪ ،‬البزي‪ ،‬قنبل‪َ /‬و َي ۡو َم َيحۡ ش ُُرهُمۡ‬ ‫الفرقان ‪17‬‬ ‫‪.118‬‬
‫َو َما َيعۡ بُدُونَ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫البقية‪ /‬فقد كذبُوك ُمۥ ِب َما تقولونَ ف َما‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫حفص‪ /‬فَقَ ۡد كذبُوكم ِب َما تقولونَ ف َما‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫الفرقان ‪19‬‬ ‫‪.119‬‬
‫ص ۡرفاٗ‬ ‫َيسۡ تَطِ يعُونَ َ‬ ‫ص ۡر ٗفا‬ ‫تَسۡ تَطِ يعُونَ َ‬
‫ۡ‬ ‫ُ۬‬ ‫ۡ‬
‫س َما ُء ِبالغَ َم ِم‬ ‫شقَّ ُق ا ُل َّ‬ ‫س َما ُء ِبٱلغَ َم ِم البقية‪َ /‬و َي ۡو َم تَ َ‬ ‫شقَّ ُق ٱل َّ‬ ‫البزي‪ ،‬قنبل‪َ /‬و َي ۡو َم تَ َّ‬ ‫الفرقان ‪25‬‬ ‫‪.120‬‬
‫يال‬ ‫َونُ ِز َل ُ۬ا َ ۡل َملَ ِئ َكةُ ت َِنز ً‬ ‫َنز ً‬
‫يال‬ ‫نز ُل ٱ ۡل َملَ ِئ َكةَ ت ِ‬ ‫َونُ ِ‬
‫س َل ٱ ِلري َح نُش ۢ َُرا‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫ُو‬ ‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫ح‬ ‫ي‬
‫َ َ ِ َ َ‬ ‫لر‬ ‫ٱ‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫ُو‬ ‫َ َ‬‫ه‬ ‫و‬ ‫شعبة‪/‬‬ ‫حفص‪،‬‬ ‫الفرقان ‪48‬‬ ‫‪.121‬‬
‫َب ۡينَ َيد َۡي َرحۡ َم ِت ِهۦ‬ ‫ب ُۡش ۢ َرا َب ۡينَ َيد َۡي َرحۡ َم ِت ِهۦ‬
‫البقية‪ /‬أُولَئِكَ يُجۡ زَ ۡونَ ٱ ۡلغُ ۡرفَةَ ِب َما‬ ‫شعبة‪ /‬أُولَئِكَ يُجۡ زَ ۡونَ ٱ ۡلغُ ۡرفَةَ ِب َما‬ ‫الفرقان‪75‬‬ ‫‪.122‬‬
‫سلَ ًما‬‫ص َب ُروا َويُلَقَّ ۡونَ فِي َها تَحِ ي َّٗة َو َ‬
‫َ‬ ‫سلَ ًما‬ ‫ص َب ُروا َو َي ۡلقَ ۡونَ فِي َها تَحِ ي َّٗة َو َ‬ ‫َ‬
‫البقية‪ِ /‬إ ۡن َهذَا إِ َّال ُخلُ ُق ٱ ۡۡل َ َّولِينَ‬ ‫البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬قنبل‪ /‬إِنۡ‬ ‫الشعراء ‪137‬‬ ‫‪.123‬‬
‫َهذَا إِ َّال خ َۡل ُق ٱ ۡۡل َ َّولِينَ‬
‫لرو ُح ٱ ۡۡلَمِ ي ُن‬
‫البقية‪ /‬نَزَ َل ِب ِه ٱ ُّ‬ ‫لرو َح ٱۡلَمِ ينَ‬ ‫ۡ‬ ‫شعبة‪ /‬ن ََّز َل ِب ِه ٱ ُّ‬ ‫الشعراء ‪192‬‬ ‫‪.124‬‬
‫ۡ‬ ‫ُ۬‬
‫لرحِ ِيم‬
‫يز ٱ َّ‬‫علَى ٱلعَ ِز ِ‬ ‫البقية‪َ /‬وت ََو َّك ۡل َ‬ ‫يز‬‫على العَ ِز ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬فَت ََوكل َ‬ ‫َّ‬ ‫الشعراء ‪217‬‬ ‫‪.125‬‬
‫لرحِ ِيم‬ ‫ُ۬اِ َّ‬
‫شدِيدًا أ َ ۡو‬ ‫عذَابٗ ا َ‬ ‫ع ِذ َب َّنهُۥ َ‬ ‫البقية‪َۡ /‬ل ُ َ‬ ‫شدِيدًا أ ۡوَ‬ ‫عذَابٗ ا َ‬ ‫ع ِذ َب َّنهُۥ َ‬ ‫ُ‬
‫البزي‪ ،‬قنبل‪َۡ /‬ل َ‬ ‫النمل ‪21‬‬ ‫‪.126‬‬
‫ين‬
‫ط ٖن ُّم ِب ٖ‬ ‫سل َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡلَا ۡذ َب َح َّنهُۥ أ َ ۡو لَ َيا ِت َينِي ِب ُ‬ ‫ين‬‫ٖ ِ ٖ‬ ‫ب‬ ‫م‬
‫ُّ‬ ‫ن‬ ‫َ‬
‫ط‬ ‫ل‬‫ۡ‬ ‫س‬
‫ُ‬ ‫َۡلَا ۡذ َب َح َّنهُۥ أ َ ۡو لَ َي ۡأ ِت َي َّن ِ‬
‫ب‬ ‫ِي‬ ‫ن‬
‫ّلل ُ۬اِلَّذِي ي ُۡخ ِر ُج‬ ‫البقية‪ /‬أ َ َّ ۤال يسۡ ُجد ۤ‬
‫ُوا ِ َّ ِ‬ ‫ّلل ٱلَّذِي ي ُۡخ ِر ُج‬ ‫ُوا ِ َّ ِ‬ ‫حفص‪ /‬أ َ َّ ۤال يسۡ ُجد ۤ‬ ‫النمل ‪25‬‬ ‫‪.127‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ض َو َيعۡ لَ ُم‬ ‫ت َوا َ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫َب َء فِي ُ۬اِل َّ‬
‫س َم َو ِ‬ ‫ُ۬ا ُ ۡلخ ۡ‬ ‫ض َو َيعۡ لَ ُم َما‬ ‫ت َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫َب َء فِي ٱل َّ‬ ‫ٱ ۡلخ ۡ‬
‫َما ي ُۡخفُونَ َو َما يُعۡ ِلنُونَ‬ ‫ت ُ ۡخفُونَ َو َما تُعۡ ِلنُونَ‬
‫ّلل لَنُ َب ِيتَ َّنهُۥ‬
‫س ُموا ِبٱ َّ ِ‬ ‫البقية‪ /‬قَالُوا تَقَا َ‬ ‫ورة ُ ال َّنمۡ ِل قَالُوا‬ ‫س َ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ُ /‬‬ ‫النمل ‪51‬‬ ‫‪.128‬‬
‫ش ِه ۡدنَا‬‫َوأ َ ۡهلَهُۥ ث ُ َّم لَ َنقُولَ َّن ل َِول ِِي ِهۦ َما َ‬ ‫ّلل لَنُ َب ِيتَ َّنهُۥ َوأ َ ۡهلَهُۥ ث ُ َّم لَ َنقُولَ َّن‬ ‫س ُموا ِبٱ َّ ِ‬ ‫تَقَا َ‬
‫ص ِدقُونَ‬ ‫ُمهۡ لَكَ أ َ ۡه ِل ِهۦ َو ِإ َّنا لَ َ‬ ‫ش ِه ۡدنَا َمهۡ لِكَ أ َ ۡه ِل ِهۦ َو ِإ َّنا‬ ‫ل َِول ِِي ِهۦ َما َ‬
‫ص ِدقُونَ‬ ‫لَ َ‬
‫علَى ِع َبا ِد ِه‬ ‫سلَم َ‬ ‫ّلل َو َ‬‫البقية‪ /‬قُ ِل ُ۬اِل َحم ُد ِ ِ‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬شعبة‪ ،‬السوسي‪ /‬قُ ِل‬ ‫النمل ‪59‬‬ ‫‪.129‬‬
‫للَ۬ا خَير أ َ َّما‬‫طف َْۖى َء َّ ُ‬ ‫ُ۬اِلذِينَ ََ۪اص َ‬ ‫علَى ِع َبا ِد ِه ٱلَّذِينَ‬ ‫سلَم َ‬ ‫ّلل َو َ‬ ‫ٱ ۡل َحمۡ ُد ِ َّ ِ‬
‫تُش ِر ُك ْۖ‬
‫ونَ‬ ‫للَ۬ا خ َۡير أ َ َّما ي ُۡش ِر ُكونَ‬ ‫طفَى َء َّ ُ‬ ‫ٱصۡ َ‬
‫عاهُۥ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫البقية‪ /‬أ َ َّمن ي ُِجيبُ ٱل ُمضط َّر إِذا َد َ‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪ /‬أ َّمن ي ُِجيبُ‬ ‫َ‬ ‫النمل ‪62‬‬ ‫‪.130‬‬
‫ِف ٱلسُّو َء َو َيجۡ عَلُ ُك ُمۥ ُخلَفَا َء‬ ‫َو َي ۡكش ُ‬ ‫ِف ُ۬ا ُلسُّو َء‬ ‫عاهُ َو َي ۡكش َ۟ ُ‬ ‫ط َّر إِذَا َد َ‬ ‫ض َ‬ ‫ُ۬ا ُ ۡل ُم ۡ‬
‫َ۟‬ ‫ض أ َلَه‪َّ ٞ‬م َع ُ۬ َ َّ ِ‬
‫َّ‬
‫ّلل قَلِيال َّما تَذ َّك ُرونَ‬ ‫ٗ‬ ‫َ‬
‫ض ألَه‪َّ ٞ‬م َع ٱ َّ ِ‬ ‫ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫للَ۬ا قَل ِٗيال‬ ‫َو َيجۡ عَلُ ُكمۡ ُخلَفَا َء ُ۬ا َ ۡۡل َ ۡر ِ‬
‫َّما َيذَّ َّك ُرونَ‬
‫ت ٱ ۡل َب ِر َوٱ ۡل َبحۡ ِر َو َمن‬
‫ظلُ َم ِ‬‫البقية‪ُ /‬‬ ‫ت ٱ ۡل َب ِر َوٱ ۡل َبحۡ ِر َو َمن‬ ‫ظلُ َم ِ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ُ /‬‬ ‫النمل ‪63‬‬ ‫‪.131‬‬
‫لري َح نُش ۢ َُرا َب ۡينَ َيد َۡي َرحۡ َم ِت ِهۦ‬ ‫ي ُۡر ِس ُل ٱ ِ‬ ‫لر َي َح ب ُۡش ۢ َرا َب ۡينَ َيد َۡي‬ ‫ي ُۡر ِس ُل ٱ ِ‬
‫َرحۡ َم ِت ِهۦ‬
‫البقية‪ /‬إِ َّنكَ َال ت ُسۡ مِ ُع ُ۬ا ُ ۡل َم ۡو ۭتي َو َال‬ ‫ۡ‬
‫قنبل‪ ،‬البزي‪ /‬إِ َّنكَ َال ت ُسۡ مِ ُع ٱل َم ۡوتَى َو َال‬ ‫النمل ‪80‬‬ ‫‪.132‬‬
‫ُ۬‬
‫عا َء َ۪اذَا َولَّ ۡوا ُم ۡد ِب ِرينَ‬ ‫ص َّم ُ۬ا َل ُّد َ‬ ‫ت ُسۡ مِ ُع ا ُل ُّ‬ ‫عا َء َ۪اذَا َولَّ ۡوا ُم ۡد ِب ِرينَ‬ ‫ص ُّم ٱل ُّد َ‬ ‫َيسۡ َم ُع ٱل ُّ‬
‫اختالف (إن‪ ،‬أن) أدى الختالف حول قبول‬ ‫علَ ۡي ِه ُمۥ‬ ‫البقية‪َ /‬و ِإذَا َوقَ َع ٱ ۡلقَ ۡو ُل َ‬ ‫علَ ۡي ِهمۡ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ُ‬ ‫و‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ۡ‬ ‫ٱ‬ ‫ع‬ ‫َِ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫شعبة‪/‬‬ ‫حفص‪،‬‬ ‫النمل ‪82‬‬ ‫‪.133‬‬
‫قول الدابة‪ ،‬واالعتقاد في خروجها في آخر‬
‫الزمان (حديث الجساسة)‬
‫ض‬ ‫أ َ ۡخ َرجۡ نَا لَ ُه ُمۥ دَاب َّٗة ِمنَ ٱ ۡۡل ِ‬
‫ر‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫م‬
‫ِ ِ ُ ُ مۡ‬ ‫َل‬‫ك‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡل‬ ‫ۡ‬ ‫ٱ‬ ‫ِ نَ‬ ‫م‬ ‫َّة‬‫ٗ‬ ‫ب‬ ‫َا‬
‫د‬ ‫أ َ ۡخ َرجۡ ن ُ مۡ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َا‬
‫اس كَانُوا ِبـَٔا َي ِتنَا الَ‬ ‫تُك َِل ُم ُه ُمۥ إِ َّن ٱل َّن َ‬ ‫اس كَانُوا ِبـَٔا َي ِتنَا ال يُوقِنُونَ‬ ‫َ‬ ‫أ َ َّن ٱل َّن َ‬
‫يُوقِنُونَ‬
‫سبُ َها َجامِ َد ٗة‬ ‫البقية‪َ /‬وت ََرى ٱ ۡل ِج َبا َل تَحۡ َ‬ ‫قنبل‪ ،‬البزي‪ ،‬السوسي‪ ،‬الدوري‪٨٩ /‬‬ ‫النمل ‪88‬‬ ‫‪.134‬‬
‫ص ۡن َع ٱ َّ ِ‬ ‫ُ۬ ۡ‬
‫ّلل‬ ‫ب ُ‬ ‫َ ِ‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫س‬
‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫م‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫ر‬ ‫ُّ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ِي‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ر‬
‫ُّ‬ ‫ي تَ ُم‬ ‫َوت ََرى ا َل ِج َبا َل تَحۡ ِسبُ َها َجامِ َد ٗة َو ۡه َ‬
‫ير ِب َما‬ ‫ٱلَّذِي أ َ ۡتقَنَ ُك َّل ش َۡيءٍ ِإ َّنهُۥ َخ ِب ۢ ُ‬ ‫للَ۬ا ُ۬اِلَّذِي أ َ ۡتقَنَ ُك َّل‬ ‫ُ۬‬
‫ص ۡن َع َ َّ ِ‬ ‫ب ُ‬ ‫س َحا ِ‬ ‫َم َّر ُ۬ا َل َّ‬
‫ت َۡفعَلُونَ‬ ‫ير ِب َما َي ۡفعَلُونَ‬ ‫ش َۡيءٍ إِ َّنهُۥ َخ ِب ۢ ُ‬
‫سي ُِري ُكمۡ َءا َي ِت ِهۦ‬ ‫ّلل َ‬ ‫ۡ‬
‫البقية‪َ /‬وقُ ِل ٱل َحمۡ ُد ِ َّ ِ‬ ‫ّلل‬ ‫ُ۬‬
‫حفص‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬وقُ ِل اِل َحم ُد ِ ِ‬ ‫‪.135‬‬
‫ع َّما‬ ‫فَتَعۡ ِرفُو َن َها َو َما َربُّكَ ِبغَ ِف ٍل َ‬ ‫سي ُِري ُكم َءا َي ِت ِهۦ فَتَع ِرفُو َن َه ْۖا َو َما َربُّكَ‬ ‫َ‬
‫َيعۡ َملُونَ‬ ‫ونَ‬‫ع َّما تَع َملُ ْۖ‬ ‫ِبغَ ِف ٍل َ‬
‫َطبُ ُك َم ْۖا قَالَتَا َال نَسۡ قِي‬ ‫َطبُ ُك َم ْۖا قَالَتَا البقية‪ ْۖ /‬قَا َل َما خ ۡ‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪ /‬قَا َل َما خ ۡ‬ ‫القصص ‪23‬‬ ‫‪.136‬‬
‫َ‬ ‫ْۖ‬ ‫َّ‬ ‫عا ْۖ ُء َوأبُونَا‬
‫َ‬ ‫ُ۬‬
‫ۡ‬
‫عا ُء َوأبُونَا شَي ‪ٞ‬خ‬ ‫لر َ‬ ‫َحتى يُصۡ د َِر ٱ ِ‬ ‫َال نَسۡ قِي َحتَّى َيصۡ د َُر ا َ ِ‬
‫لر َ‬
‫َك ِب ‪ٞ‬ير‬ ‫ش َۡي ‪ٞ‬خ َك ِبير‬
‫ي أ َ ۡعلَم ِب َمن‬ ‫َ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫وس‬‫ۭ‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫ل‬‫َ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ق‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ُ َ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫ع‬‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ي‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ى‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫م‬‫ُ‬ ‫ل‬‫َ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ق‬ ‫قنبل‪/‬‬ ‫البزي‪،‬‬ ‫القصص ‪28‬‬ ‫‪.137‬‬
‫َجا َء ِب ۡال ُهدَى مِ ۡن عِن ِد ِهۦ‬ ‫َجا َء ِبٱ ۡل ُهدَى مِ ۡن عِن ِد ِهۦ‬
‫البقية‪َ /‬وقَالُوا إِن َّنتَّ ِبعِ ٱ ۡل ُهدَى َمعَكَ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬وقَالُوا إِن َّنتَّ ِبعِ ُ۬اِل ُهدَ۪ ى‬ ‫القصص ‪57‬‬ ‫‪.138‬‬
‫َّ‬
‫ضنَا أ َولمۡ نُ َمكِن ل ُهمۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ضن َْۖا أ َ َولَم نُ َمكِن ل ُهم نُتَخَط ۡف مِ ن أ ۡر ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َطف مِ نَ اَر ِ‬ ‫َمعَكَ نُتَخ َّ‬
‫َح َر ًما َءامِ ٗنا يُجۡ َبى إِلَ ۡي ِه ثَ َم َرتُ ُك ِل‬ ‫َح َرما ً امِ ن ٗا تُج َ۪بى إِلَي ِه ثَ َم َرتُ ُك ِل شَے ٖء‬
‫ش َۡي ٖء‬
‫البقية‪َ /‬و َما أُوتِيت ُ ُمۥ مِ ن ش َۡي ٖء فَ َمتَ ُع‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬و َما أُوتِيتُم ِمن ش َۡي ٖء‬ ‫القصص ‪60‬‬ ‫‪.139‬‬
‫ٱ ۡل َح َيو ِة ٱلد ُّۡن َيا َو ِزي َنت ُ َها َو َما عِن َد‬ ‫فَ َمتَ ُع ُ۬ا ُ ۡل َح َيو ِة ُ۬اِلد ُّۡن ۭيا َو ِزي َنت ُ َها َو َما عِن َد ُ۬ َ َّ ِ‬
‫للَ۬ا‬
‫ٱ َّّللِ خ َۡي ‪ٞ‬ر َوأ َ ۡبقَى أَفَ َال تَعۡ ِقلُونَ‬ ‫خ َۡي ‪ٞ‬ر َوأ َ ۡبقَى أَفَ َال َيعۡ ِقلُونَ‬
‫ّلل‬
‫ئ ٱ َّ ُ‬ ‫ف ي ُۡب ِد ُ‬ ‫البقية‪ /‬أ َ َولَمۡ َي َر ۡوا ك َۡي َ‬ ‫ۡ‬
‫ّلل ٱلخَلقَ‬‫ۡ‬ ‫ف ي ُۡب ِد ُ‬
‫ئ ٱ َّ ُ‬ ‫شعبة‪ /‬أ َ َولَمۡ ت ََر ۡوا ك َۡي َ‬ ‫‪.140‬‬
‫ٱ ۡلخ َۡلقَ‬
‫للَ۬ا َيعۡ لَ ُم َما َي ۡدعُونَ مِ ن‬ ‫ُ۬‬
‫البقية‪ِ /‬إ َّن َ َّ َ‬ ‫البزي‪ ،‬قنبل‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪ِ /‬إ َّن ٱ َّ َ‬
‫ّلل‬ ‫العنكبوت ‪42‬‬ ‫‪.141‬‬
‫دُو ِن ِهۦ‬ ‫َيعۡ لَ ُم َما ت َۡدعُونَ مِ ن دُو ِن ِهۦ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫البقية‪َ /‬ي ۡو َم َيغشَى ُه ُم ٱلعَذابُ مِ ن فَ ۡوقِ ِهمۡ‬ ‫ۡ‬ ‫البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬قنبل‪/‬‬ ‫العنكبوت ‪55‬‬ ‫‪.142‬‬
‫ت أ َ ۡر ُج ِل ِهمۡ َو َيقُو ُل ذُوقُوا َما‬ ‫َومِ ن تَحۡ ِ‬ ‫َو َنقُو ُل ذُوقُوا َما ُكنت ُ ُمۥ تَعۡ َملُونَ‬
‫ُكنتُمۡ تَعۡ َملُونَ‬
‫ت ث ُ َّم ِإلَ ۡي َنا‬ ‫البقية‪ُ /‬ك ُّل ن َۡف ٖس ذَا ِئقَةُ ٱ ۡل َم ۡو ْۖ ِ‬ ‫ت ث ُ َّم ِإلَ ۡينَا‬ ‫شعبة‪ُ /‬ك ُّل ن َۡف ٖس ذَا ِئقَةُ ٱ ۡل َم ۡو ْۖ ِ‬ ‫العنكبوت ‪57‬‬ ‫‪.143‬‬
‫ت ُ ۡر َجعُونَ‬ ‫ي ُۡر َجعُونَ‬
‫ّلل َي ۡب َدؤُا ٱ ۡلخ َۡلقَ ث ُ َّم يُعِي ُدهُۥ ث َّمُ‬ ‫للَ۬ا َي ۡب َدؤُا‬ ‫ُ۬‬
‫البقية‪ /‬ٱ َّ ُ‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬شعبة‪ُ َّ َ /‬‬ ‫الروم ‪11‬‬ ‫‪.144‬‬
‫إِلَ ۡي ِهۦ ت ُ ۡر َجعُونَ‬ ‫ُ۬ا ُ ۡلخ َۡلقَ ث ُ َّم يُعِي ُدهُۥ ث ُ َّم إِلَ ۡي ِه ي ُۡر َجعُونَ‬
‫اختالف المصاحف أدى الختالف فقهي حول‬ ‫البقية‪َ /‬و َما َءات َۡيتُم ِمن ِربٗ ا ِل َي ۡرب َُوا فِي‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬و َما َءاتَيتُم ِمن ِرب ٗا‬ ‫الروم ‪39‬‬ ‫‪.145‬‬
‫إن كان الربا بقصد أو من غير قصد‬ ‫اس‬ ‫أَمۡ َو ِل ُ۬اِ َ۪لن ِ‬ ‫اس‬ ‫ِلتُربُوا فِے أَم َو ِل ُ۬اِل َّن ِ‬
‫ۡ‬
‫البقية‪ /‬فَإِ َّنكَ َال ت ُسۡ مِ ُع ٱل َم ۡوتَى َو َال‬ ‫ۡ‬
‫البزي‪ ،‬قنبل‪ /‬فَإِ َّنكَ َال ت ُسۡ مِ ُع ٱل َم ۡوتَى َو َال‬ ‫الروم ‪52‬‬ ‫‪.146‬‬
‫عا َء إِذَا َولَّ ۡوا ُم ۡد ِب ِرينَ‬ ‫ص َّم ٱل ُّد َ‬ ‫ت ُسۡ مِ ُع ٱل ُّ‬ ‫عا َء َ۪اذَا َولَّ ۡوا ُم ۡد ِب ِرينَ‬ ‫ص ُّم ٱل ُّد َ‬ ‫َيسۡ َم ُع ٱل ُّ‬
‫ظلَ ُموا‬ ‫البقية‪ /‬فَ َيو َمئِذٖ َّال تَنفَ ُع ُ۬ا ُلذِينَ َ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ /‬فَ َي ۡو َمئِذٖ َّال َينفَ ُع ٱلَّذِينَ‬ ‫الروم ‪57‬‬ ‫‪.147‬‬
‫َمعذ َِرت ُ ُهم َو َال هُم يُستَعتَبُونَ‬ ‫ظلَ ُموا َمعۡ ذ َِرت ُ ُهمۡ َو َال هُمۡ يُسۡ تَعۡ تَبُونَ‬ ‫َ‬
‫ُ۬‬
‫ُ‬
‫س َّخ َر لكم َّما‬ ‫َ‬ ‫للَ۬ا َ‬ ‫البقية‪ /‬أَلَمۡ ت ََر ۡوا أ َ َّن َ َّ َ‬ ‫ّلل‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫البزي‪ ،‬قنبل‪ ،‬شعبة‪ /‬ألمۡ ت ََر ۡوا أن ٱ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫لقمان ‪20‬‬ ‫‪.148‬‬
‫ض‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ۬‬
‫ت َو َما فِي اِۡل ۡر ِ‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫فِي ُ۬اِل َّ‬ ‫ت َو َما فِي‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫س َّخ َر لَ ُك ُمۥ َما فِي ٱل َّ‬ ‫َ‬
‫ظ ِه َر ٗة َوبَاطِ نَةٗ‬ ‫علَ ۡي ُكمۡ ِنعَ َمهُۥ َ‬ ‫َوأَسۡ َب َغ َ‬ ‫ظ ِه َر ٗة‬ ‫ٗ‬
‫علَ ۡي ُك ُمۥ نِعۡ َمة َ‬ ‫ض َوأَسۡ َب َغ َ‬ ‫ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬
‫َوبَاطِ ن َٗة‬
‫ّلل ه َُو ٱ ۡل َح ُّق َوأ َ َّن َما‬
‫البقية‪َ /‬ذلِكَ ِبأ َ َّن ٱ َّ َ‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ /‬ذَلِكَ ِبأ َ َّن ٱ ََّ‬
‫ّلل‬ ‫لقمان ‪30‬‬ ‫‪.149‬‬
‫ت َۡدعُونَ مِ ن دُو ِن ِه ٱ ۡل َبطِ ل َوأن ٱ َّ َ‬
‫ّلل‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه َُو ٱ ۡل َح ُّق َوأ َ َّن َما َي ۡدعُونَ مِ ن دُو ِن ِه‬
‫ي ٱ ۡل َك ِب ُ‬
‫ير‬ ‫ه َُو ٱ ۡلعَ ِل ُّ‬ ‫ير‬ ‫ي ٱ ۡل َك ِب ُ‬ ‫ّلل ه َُو ٱ ۡلعَ ِل ُّ‬ ‫ٱ ۡل َبطِ ُل َوأ َ َّن ٱ َّ َ‬
‫البقية‪َ /‬وٱتَّ ِبعۡ َما يُو َحى إِلَ ۡيكَ مِ ن‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬واَتَّ ِبعۡ َما يُو َحى‬ ‫اۡلحزاب ‪2‬‬ ‫‪.150‬‬
‫ّلل كَانَ ِب َما تَعۡ َملُونَ َخ ِب ٗيرا‬ ‫للَ۬ا كَانَ ِب َما َيعۡ َملُونَ‬ ‫ُ۬‬
‫َّر ِبكَ ِإ َّن ٱ َّ َ‬ ‫ِإلَ ۡيكَ مِ ن َّر ِبكَ ِإ َّن َ َّ َ‬
‫َخ ِب ٗيرا‬
‫س ۡلنَا َ‬
‫علَ ۡي ِهمۡ ِريحٗ ا َ ُجنُودٗ ا لَّمۡ‬ ‫البقية‪ /‬فَأ َ ۡر َ‬ ‫علي ِهمۡ ِريحٗ ا‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫سلنَا َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الدوري‪ ،‬السوسي‪ /‬فأ ۡر َ‬ ‫اۡلحزاب ‪9‬‬ ‫‪.151‬‬
‫ُ۬‬
‫يرا‬‫ص ً‬ ‫ُ‬
‫ّلل ِب َما تَعۡ َملونَ َب ِ‬‫ت ََر ۡوهَا َوكَانَ ٱ َّ ُ‬ ‫للَ۬ا ِب َما َيعۡ َملُونَ‬ ‫َو ُجنُودٗ ا لَّمۡ ت ََر ۡوهَا َوكَانَ َ َّ ُ‬
‫يرا‬‫ص ً‬ ‫َب ِ‬
‫سا َء ٱل َّن ِبي ِ َمن‬ ‫حفص‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬ي ِن َ‬ ‫سا َء ُ۬ا َل َّن ِبي ِ َمن‬
‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬ي ِن َ‬ ‫ت‬ ‫سا َء ٱل َّن ِبي ِ َمن َي ۡأ ِ‬ ‫َ‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫ي‬
‫َ‬ ‫قنبل‪/‬‬ ‫البزي‪،‬‬ ‫اۡلحزاب ‪30‬‬ ‫‪.152‬‬
‫ض َع ۡف لَ َها‬ ‫ت مِ ن ُك َّن ِبفَحِ ش َٖة ُّم َب ِين َٖة يُ َ‬ ‫َي ۡأ ِ‬ ‫ض َّع ۡف لَ َها‬‫ت مِ ن ُك َّن ِبفَحِ ش َٖة ُّم َب ِين ٖ َ‬
‫ي‬
‫ُ‬ ‫َة‬ ‫َي ۡأ ِ‬ ‫ِف لَ َها ٱ ۡل َعذَ َ‬
‫اب‬ ‫ضع ۡ‬ ‫مِ ن ُك َّن ِبفَحِ ش َٖة ُّم َب َّين َٖة ُّن َ‬
‫علَى ٱ َّّللِ‬ ‫ضعۡ ف َۡي ِن َوكَانَ ذَلِكَ َ‬ ‫ٱ ۡلعَذَابُ ِ‬ ‫علَى ُ۬ َ َّ‬
‫للَ۬اِ‬ ‫ضعۡ ف َۡي ِن َوكَانَ ذَلِكَ َ‬ ‫ُ۬ا َ ۡلعَذَابُ ِ‬ ‫ِيرا‬ ‫علَى ٱ َّّللِ َيس ٗ‬ ‫ضعۡ ف َۡي ِن َوكَانَ ذَلِكَ َ‬ ‫ِ‬
‫ِيرا‬‫َيس ٗ‬ ‫ِيرا‬
‫َيس ٗ‬
‫ت مِ ن ُك َّن‬ ‫سا َء ٱل َّن ِبي ِ َمن َي ۡأ ِ‬ ‫شعبة‪َ /‬ي ِن َ‬ ‫‪.153‬‬
‫ض َع ۡف لَ َها ٱ ۡل َعذَابُ‬ ‫ِبفَحِ ش َٖة ُّم َب َّين َٖة يُ َ‬
‫ِيرا‬‫ّلل َيس ٗ‬‫علَى ٱ َّ ِ‬ ‫ضعۡ ف َۡي ِن َوكَانَ ذَل َ‬
‫ِكَ‬ ‫ِ‬
‫البقية‪َ /‬و َما كَانَ ِل ُم ۡؤمِ ٖن َو َال ُم ۡؤمِ َن ٍة‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬و َما كَانَ ِل ُم ۡؤمِ ٖن َو َال‬ ‫اۡلحزاب ‪36‬‬ ‫‪.154‬‬
‫سولُهُۥ أَمۡ ًرا أَن‬ ‫ّلل َو َر ُ‬
‫ضى ٱ َّ ُ‬ ‫إِذَا قَ َ‬ ‫سولُهُۥ أَمۡ ًرا أنَ‬ ‫ّلل َو َر ُ‬‫ضى ٱ َّ ُ‬ ‫ُم ۡؤمِ َن ٍة إِذَا قَ َ‬
‫تَ ُكونَ لَ ُه ُم ٱ ۡلخِ َي َرة ُ مِ ۡن أَمۡ ِر ِه ُمۥ‬ ‫َي ُكونَ لَ ُه ُم ٱ ۡلخِ َي َرة ُ مِ ۡن أَمۡ ِرهِمۡ‬
‫سا ُء مِ ۢن َبعۡ ُد َو َال‬ ‫البقية‪َّ /‬ال يَحِ ُّل لَكَ ٱ ِلن َ‬ ‫سا ُء‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َّ /‬ال تَحِ ُّل لَكَ ُ۬ا َ ِلن َ‬ ‫اۡلحزاب ‪52‬‬ ‫‪.155‬‬
‫أَن تَّ َب َّد َل ِب ِه َّن مِ ۡن أ َ ۡز َو ٖج‬ ‫مِ ۢن َبعۡ ُد َو َال أَن تَ َب َّد َل ِب ِه َّن مِ ۡن أ َ ۡز َو ٖج‬
‫سعَ ۡو فِي َءا َي ِتنَا‬ ‫البقية‪َ /‬وٱلَّذِينَ َ‬ ‫البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬قنبل‪/‬‬ ‫سبأ ‪38 ،5‬‬ ‫‪.156‬‬
‫اب ِمن ِرجۡ ٍز‬ ‫عذَ ‪ٞ‬‬ ‫ُمعَ ِج ِزينَ أُولَئِكَ ل ُهمۡ َ‬
‫َ‬ ‫سعَ ۡو فِي َءا َي ِتنَا ُمعَ ِج ِزينَ أُولَئِكَ‬ ‫َوٱلَّذِينَ َ‬
‫أَل ‪ِٞ‬يم‬ ‫َ‬
‫اب ِمن ِرجۡ ٍز أل ‪ِٞ‬يم‬ ‫عذَ ‪ٞ‬‬ ‫لَ ُه ُمۥ َ‬
‫ْۖ‬
‫البقية‪ /‬ذَلِكَ َجزَ ي َن ُهم ِب َما َكف َُروا َوهَل‬ ‫وا َوه َۡل‬ ‫حفص‪ /‬ذَلِكَ جزَ ۡي َنهم بما َكفَر ْۖ‬ ‫سبأ ‪17‬‬ ‫‪.157‬‬
‫ُ‬ ‫َ ُ َِ‬
‫يُ َج َ۪زى ِإ َّال ُ۬ا َل َكفُ ُ‬
‫ور‬ ‫نُ َج ِزي ِإ َّال ٱ ۡل َكفُ َ‬
‫ور‬
‫البقية‪َ /‬و َي ۡو َم نَحۡ ش ُُرهُمۡ َجمِ ٗ‬
‫يعا‬ ‫حفص‪َ /‬و َي ۡو َم َيحۡ ش ُُرهُمۡ َجمِ ٗ‬
‫يعا‬ ‫سبأ ‪40‬‬ ‫‪.158‬‬
‫َ‬
‫عذا ِب َها‬‫ع ۡن ُهم ِم ۡن َ‬ ‫ف َ‬ ‫البقية‪َ /‬و َال يُ َخفَّ ُ‬ ‫عن ُهم‬ ‫ۡ‬ ‫ف َ‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬و َال يُ َخفَّ ُ‬ ‫فاطر ‪36‬‬ ‫‪.159‬‬
‫ور‬‫َكذَلِكَ نَجۡ ِزي ُك َّل َكفُ ٖ‬ ‫عذَا ِب َها َكذَلِكَ يُجۡ زَ ى ُك ُّل َكفُور‬ ‫ِم ۡن َ‬
‫البقية‪ /‬أ َ ُرونِي َماذَا َخلَقُوا مِ نَ‬ ‫ورش‪ ،‬قالون‪ ،‬شعبة‪ /‬أ َ ُرونِے َماذَا‬ ‫فاطر ‪40‬‬ ‫‪.160‬‬
‫ت‬
‫س َم َو ِ‬ ‫ض أَمۡ لَ ُه ُمۥ ش ِۡر ‪ٞ‬ك فِي ال َّ‬ ‫ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫ض أَم لَ ُهم شِر ‪ٞ‬ك فِے‬ ‫َخلَقُوا مِ نَ ُ۬ا َ َالر ِ‬
‫علَى َب ِينَتٖ ِم ۡنهُۥ‬ ‫ُُ َ‬ ‫ۥ‬ ‫م‬‫ه‬‫َ‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫بٗ‬‫َ‬ ‫ت‬ ‫أَمۡ َءات ۡ ُ ُ ِ‬
‫ك‬ ‫ۥ‬ ‫م‬‫ه‬‫ن‬
‫َ‬ ‫َي‬ ‫علَى َب ِي َنتٖ‬ ‫ت أ َ َم اتَي َن ُهم ِكتَب ٗا فَ ُهم َ‬ ‫س َم َو ْۖ ِ‬ ‫ُ۬اِل َّ‬
‫ِمنهُْۖ‬
‫عمِ لَ ۡتهُ‬ ‫البقية‪ِ /‬ل َي ۡأ ُكلُوا مِ ن ثَ َم ِر ِهۦ َو َما َ‬ ‫عمِ لَ ۡت‬ ‫شعبة‪ِ /‬ل َي ۡأ ُكلُوا مِ ن ثَ َم ِر ِهۦ َو َما َ‬ ‫يس ‪35‬‬ ‫‪.161‬‬
‫أ َ ۡيدِي ِهمۡ أَفَ َال َي ۡش ُك ُرونَ‬ ‫أ َ ۡيدِي ِهمۡ أَفَ َال َي ۡش ُك ُرونَ‬
‫البقية‪ِ /‬ليُنذ َِر َمن كَانَ َح ٗيا َويَحِ َّق‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ِ /‬لتُنذ َِر َمن كَانَ َحي ٗا‬ ‫يس ‪70‬‬ ‫‪.162‬‬
‫علَى ٱ ۡل َكف ِِرينَ‬
‫ٱ ۡلقَ ۡو ُل َ‬ ‫علَى ُ۬ا َل َكف ِِر ْۖ‬
‫ينَ‬ ‫َويَحِ َّق ُ۬ا َلقَو ُل َ‬
‫هذه اآلية نظرا ۡلهميتها استخدمنا قراءات‬ ‫ع ِج ۡبتَ َو َيسۡ خ َُرونَ‬ ‫ۡ‬
‫البقية‪َ /‬بل َ‬ ‫ع ِج ۡبتُ َو َيسۡ خ َُرونَ‬ ‫حمزة‪ ،‬الكسائي‪َ /‬ب ۡل َ‬ ‫الصافات ‪12‬‬ ‫‪.163‬‬
‫معتمدة‪ ،‬ولكنها غير متوفرة بنسخة رقمية في‬
‫موقع مجمع الملك لطباعة المصحف‬
‫ب‬ ‫عدُونَ ِل َي ۡو ِم ٱ ۡلحِ َ‬
‫سا ِ‬ ‫البقية‪َ /‬هذَا َما يُو َ‬ ‫عدُونَ ِل َي ۡو ِم‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬هذَا َما تُو َ‬ ‫ص ‪53‬‬ ‫‪.164‬‬
‫ب‬
‫سا ِ‬ ‫ٱ ۡلحِ َ‬
‫اختالف في المعنى‬
‫البقية‪ /‬ث ُ َّم ِإذَا خ ََّولَهُۥ نِعۡ َم ٗة ِم ۡنهُ َنس َ‬
‫ِي‬ ‫البزي‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬قنبل‪ /‬ث ُ َّم ِإذَا‬ ‫الزمر ‪8‬‬ ‫‪.165‬‬
‫َما كَانَ َي ۡدعُوا ِإلَ ۡي ِه مِ ن قَ ۡب ُل َو َج َع َل ِ َّّللِ‬ ‫ِي َما كَانَ َي ۡدعُوا‬ ‫خ ََّولَهُۥ نِعۡ َم ٗة ِم ۡنهُۥ َنس َ‬
‫س ِبي ِل ِهۦ‬
‫عن َ‬ ‫أَن َدادٗ ا ِلي ِ‬
‫ُض َّل َ‬ ‫ض َّل‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ادٗ‬ ‫د‬ ‫ن‬‫َ‬
‫ِإلَ ۡي ِهۦ مِ ن قَ ۡب ُل َو َج َع َل َّ َ ِ َ ِ‬
‫أ‬ ‫ِ‬ ‫ّلل‬‫ِ‬
‫س ِبي ِل ِهۦ‬ ‫عن َ‬ ‫َ‬
‫ق َوٱلَّذِينَ‬ ‫ضي ِبٱ ۡل َح ْۖ ِ‬ ‫ّلل َي ۡق ِ‬
‫البقية‪َ /‬وٱ َّ ُ‬ ‫ق‬‫ضے ِبال َح ْۖ ِ‬ ‫للَ۬ا َيق ِ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ ١٩ /‬و َّ ُ‬ ‫غافر ‪20‬‬ ‫‪.166‬‬
‫ۡ‬
‫َي ۡدعُونَ مِ ن دُو ِن ِهۦ َال َيقضُونَ‬ ‫َوالذِينَ تَدعُونَ مِ ن دُو ِن ِهۦ َال َيقضُونَ‬
‫ُ۬‬ ‫ُ۬‬
‫ص ْۖ ُ‬
‫ير‬ ‫للَ۬ا ه َُو ُ۬ا َلسَّمِ ي ُع ا ُل َب ِ‬ ‫ُ۬‬
‫ِبش َۡيءٍ ْۖۖ ِإ َّن َ َّ َ‬ ‫ير‬‫ص ْۖ ُ‬ ‫للَ۬اَ ه َُو ُ۬ا َلسَّمِ ي ُع ا ُل َب ِ‬ ‫ِبشَے ْۖ ٍء ِإ َّن ُ۬ َ َّ‬
‫ع ۡو ُن ذَ ُرونِي أ َ ۡقت ُ ۡل‬ ‫حفص‪َ /‬وقَا َل ف ِۡر َ‬ ‫ع ۡو ُن ذَ ُرونِي أ َ ۡقت ُ ۡل‬ ‫البقية‪َ /‬وقَا َل ف ِۡر َ‬ ‫ِي أ َ ۡقت ُ ۡل‬ ‫ع ۡو ُن ذَ ُرون َ‬ ‫البزي‪ ،‬قنبل‪َ /‬وقَا َل ف ِۡر َ‬ ‫غافر ‪26‬‬ ‫‪.167‬‬
‫َاف أن يُ َب ِد َل‬ ‫َ‬ ‫سى َو ۡل َي ۡدعُ َر َّبهُۥ إِنِي أخ ُ‬
‫َ‬ ‫ْۖ‬ ‫ُمو َ‬ ‫َاف أنَ‬ ‫ِي أخ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْۖ‬ ‫ۡ‬
‫وسي َول َي ۡدعُ َر َّبهُۥ إِن َ‬ ‫ُم ۭ‬ ‫َاف أنَ‬ ‫ِي أخ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُمو َ ۡ‬
‫سى َول َي ۡدعُ َر َّبهُۥْۖ إِن َ‬
‫ض ٱلفَ َ‬
‫سا َد‬ ‫ۡ‬ ‫دِي َن ُكمۡ أ َ ۡو أَن ي ُۡظ ِه َر فِي ٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬ ‫ض‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ۬‬ ‫ۡ‬
‫يُ َب ِد َل دِي َن ُكمۡ َوأن يُظ ِه َر فِي اِۡل ۡر ِ‬‫َ‬ ‫ض‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫يُ َب ِد َل دِي َن ُك ُمۥ َوأن َيظ َه َر فِي ۡل ۡر ِ‬‫َ‬
‫ُ۬اِ ۡلفَ َ‬
‫سا َد‬ ‫ٱ ۡلفَ َ‬
‫سا ُد‬
‫ع ۡو ُن ذَ ُرونِي أ َ ۡقت ُ ۡل‬ ‫شعبة‪َ /‬وقَا َل ف ِۡر َ‬ ‫‪.168‬‬
‫َاف أَن ُي َب ِد َل‬ ‫ُ‬ ‫خ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ِي‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫ْۖ‬
‫ع َر َّب ِ‬
‫ۥ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫سى َو ۡل َي ۡد ُ‬‫ُمو َ‬
‫ۡ‬
‫ض ٱلفَ َ‬
‫سا ُد‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫دِي َن ُكمۡ أ ۡو أن َيظ َه َر فِي ٱۡل ۡر ِ‬ ‫َ‬

‫ت فَأ َ َّ‬
‫ط ِل ُع ِإلَى ِإلَ ِه‬ ‫س َم َو ِ‬‫ب ٱل َّ‬ ‫البقية‪ /‬أَسۡ َب َ‬ ‫ط ِل ُع ِإلَى ِإ َل ِه‬ ‫ت فَأ َ َّ‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫ب ٱل َّ‬ ‫شعبة‪ /‬أَسۡ َب َ‬ ‫ط ِل َع ِإلَى ِإ َل ِه‬ ‫ت فَأ َ َّ‬ ‫س َم َو ِ‬ ‫ب ٱل َّ‬ ‫حفص‪ /‬أَسۡ َب َ‬ ‫غافر ‪37‬‬ ‫‪.169‬‬
‫ظ ُّنهُۥ َكذِبٗ ا َو َكذَلِكَ ُز ِينَ‬ ‫سى َو ِإنِي َۡل َ ُ‬ ‫ُمو َ‬ ‫ظ ُّنهُۥ َكذِبٗ ا َو َكذَلِكَ‬ ‫سى َو ِإنِي َۡل َ ُ‬ ‫ُمو َ‬ ‫ظ ُّنهُۥ َكذِبٗ ا َو َكذَلِكَ ُز ِينَ‬ ‫سى َو ِإنِي َۡل َ ُ‬ ‫ُمو َ‬
‫ع ِن‬ ‫َّ‬
‫د‬ ‫ص‬ ‫و‬
‫ُ ُ ََِ ِ َ َ َ‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫نَ‬ ‫و‬‫ۡ‬ ‫ِلف ِۡر َ‬
‫ع‬ ‫ع ِن‬ ‫َّ‬
‫د‬
‫ُ ُ ََِ ِ َ ُ َ‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫نَ‬ ‫و‬ ‫ۡ‬ ‫ُز ِينَ ِ َ‬
‫ع‬ ‫ِر‬ ‫ۡ‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫س ِبي ِل‬ ‫ع ِن ٱل َّ‬ ‫َّ‬
‫د‬ ‫ص‬
‫ُ ُ ََِ ِ َ ُ َ‬ ‫و‬ ‫ۦ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫نَ‬ ‫و‬ ‫ۡ‬ ‫ِلف ِۡر َ‬
‫ع‬
‫اب‬ ‫َّ‬
‫ع ۡونَ إِال فِي تَ َب ٖ‬ ‫ۡ‬
‫س ِبي ِل َو َما كَي ُد ف ِۡر َ‬ ‫ٱل َّ‬ ‫ع ۡونَ إِال فِي تَ َب ٖ‬
‫اب‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬
‫س ِبي ِل َو َما كَي ُد ف ِۡر َ‬ ‫ٱل َّ‬ ‫اب‬‫ع ۡونَ إِال فِي تَ َب ٖ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬
‫َو َما كَي ُد ف ِۡر َ‬
‫لظلِمِ ينَ‬ ‫البقية‪َ /‬ي ۡو َم َال تَنفَ ُع ُ۬ا ُ َّ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬ي ۡو َم َال‬ ‫غافر ‪52‬‬ ‫‪.170‬‬
‫ُ۬‬ ‫َينفَ ُع ٱ َّ‬
‫سو ُء‬ ‫َمعۡ ذ َِرت ُ ُه ۡ ْۖم َولَ ُه ُم ا ُللَّعۡ َنةُ َولَ ُهمۡ ُ‬ ‫لظلِمِ ينَ َمعۡ ذ َِرت ُ ُه ۡ ْۖم َولَ ُه ُم ٱللَّعۡ َنةُ َولَ ُهمۡ‬
‫ُ۬‬
‫ا ُ َ۪لد ِ‬
‫ار‬ ‫سو ُء ٱلدَّار‬ ‫ُ‬
‫ير‬‫ص ُ‬ ‫البقية‪َ /‬و َما َيسۡ تَ ِوي ٱ ۡۡل َ ۡع َمى َوٱ ۡل َب ِ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬و َما َيسۡ تَ ِوي ٱ ۡۡل َ ۡع َمى‬ ‫غافر ‪58‬‬ ‫‪.171‬‬
‫ت َوالَ‬ ‫ص ِل َح ِ‬ ‫عمِ لُوا ٱل َّ‬ ‫َوٱلَّذِينَ َءا َمنُوا َو َ‬ ‫عمِ لُوا‬ ‫ير َوٱلَّذِينَ َءا َمنُوا َو َ‬ ‫ص ُ‬ ‫َوٱ ۡل َب ِ‬
‫ٱ ۡل ُمسِي ُء قَل ِٗيال َّما َيتَذَ َّك ُرونَ‬ ‫ٗ‬
‫ت َو َال ٱل ُمسِي ُء قَلِيال َّما تَتَذَ َّك ُرونَ‬ ‫ۡ‬ ‫ص ِل َح ِ‬ ‫ٱل َّ‬
‫ّلل ِإلَى‬ ‫البقية‪َ /‬و َي ۡو َم يُحۡ ش َُر أ َ ۡعدَا ُء ٱ َّ ِ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬و َيو َم نَحش ُُر أَعدَا َء ُ۬ َ َّ ِ‬
‫للَ۬ا‬ ‫فصلت ‪19‬‬ ‫‪.172‬‬
‫ُ۬‬
‫ار فَ ُه ُمۥ يُوزَ عُونَ‬ ‫ٱل َّن ِ‬ ‫ار فَ ُهم يُوزَ عُونَ‬ ‫ِإلَى ا َل َّن ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫البقية‪ /‬كذلِكَ يُو َحي إِليكَ َوإِلى ٱلذِينَ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬كذَلِكَ‬ ‫الشورى ‪1‬‬ ‫‪.173‬‬
‫مِ ن قَ ۡبلِكَ‬ ‫يُوحِ ي إِلَ ۡيكَ َوإِلَى ٱلَّذِينَ مِ ن قَ ۡبلِكَ‬
‫س َم َوتُ َيتَف َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ۬‬
‫َط ۡرنَ مِ ن‬ ‫البقية‪ /‬تَكَا ُد ٱل َّ‬ ‫شعبة‪ ،‬السوسي‪ ،‬الدوري‪ /‬تَكَا ُد‬ ‫س َم َوتُ َيتَفَطرنَ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬يكَا ُد ا ُل َّ‬ ‫الشورى ‪5‬‬ ‫‪.174‬‬
‫فَ ۡوقِ ِه َّن‬ ‫س َم َوتُ َينفَطِ ۡرنَ مِ ن فَ ۡوقِ ِه َّن‬ ‫ٱل َّ‬ ‫مِ ن فَوقِ ِه ْۖ َّن‬
‫ع ۡن‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫َّ‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫ٱ‬ ‫ل‬ ‫ُ‬ ‫ب‬ ‫ق‬
‫َ َ‬‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫ُو‬
‫َ َ‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫ع ۡن‬‫حفص‪َ /‬وه َُو ٱلَّذِي َي ۡق َب ُل ٱلتَّ ۡو َبةَ َ‬ ‫الشورى ‪25‬‬ ‫‪.175‬‬
‫ت َو َيعۡ لَ ُم َما‬ ‫ع ِن ٱلس َِّيـَٔا ِ‬ ‫ِع َبا ِد ِهۦ َو َيعۡ فُوا َ‬ ‫ت َو َيعۡ لَ ُم َما‬ ‫ع ِن ٱلس َِّيـَٔا ِ‬ ‫ِع َبا ِد ِهۦ َو َيعۡ فُوا َ‬
‫َي ۡفعَلُونَ‬ ‫ت َۡفعَلُونَ‬
‫صي َب ٖة فَ ِب َما‬ ‫ص َب ُكم ِمن ُّم ِ‬ ‫البقية‪َ /‬و َما أ َ َ‬ ‫صي َب ۢ ِة‬ ‫ص َب ُكم ِمن ُّم ِ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬و َما أ َ َ‬ ‫الشورى ‪30‬‬ ‫‪.176‬‬
‫عن َكثِير‬ ‫َ‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫عۡ‬ ‫س َب ۡت أ َ ۡيدِي ُكمۡ َ َ‬
‫ي‬ ‫و‬ ‫َك َ‬ ‫عن َكث ٖ ِْۖير‬ ‫س َبت أَيدِي ُكم َو َيعفُ َ‬
‫وا‬ ‫ِب َما َك َ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ۬‬
‫شؤُا فِي اِلحِ ل َي ِة َوه َو‬ ‫َ‬
‫البقية‪ /‬أ َو َمن َين َ‬ ‫ۡ‬
‫حفص‪ /‬أ َو َمن يُ َنشؤُا فِي ٱلحِ ل َي ِة َوه َُو فِي‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫الزخرف ‪18‬‬ ‫‪.177‬‬
‫ص ِام غ َۡي ُر ُم ِب ٖ‬
‫ين‬ ‫فِي ُ۬اِ ۡلخِ َ‬ ‫ين‬ ‫ص ِام غ َۡي ُر ُم ِب ٖ‬ ‫ٱ ۡلخِ َ‬
‫ۡ‬
‫البقية‪َ /‬و َج َعلُوا ٱل َملَ ِئ َكةَ ٱلَّذِينَ هُ ُمۥ عِن َد‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪ ،‬شعبة‪/‬‬ ‫الزخرف ‪19‬‬ ‫‪.178‬‬
‫ست ُ ۡكتَبُ‬‫ش ِهدُوا خ َۡلقَ ُه ُمۥ َ‬ ‫لرحۡ َم ِن ِإ َنثًا أ َ َ‬‫ٱ َّ‬ ‫لرحۡ َم ِن‬ ‫َو َج َعلُوا ٱ ۡل َملَ ِئ َكةَ ٱلَّذِينَ هُمۡ ِع َب ُد ٱ َّ‬
‫ش َه َدت ُ ُه ُمۥ َويُسۡ ـَٔلُونَ‬ ‫َ‬ ‫ش َه َدت ُ ُ مۡ‬
‫ه‬ ‫ست ُ ۡكتَبُ َ‬ ‫ش ِهدُوا خ َۡلقَ ُهمۡ َ‬ ‫ِإ َنثًا أ َ َ‬
‫َويُسۡ ـَٔلُونَ‬
‫البقية‪ /‬قُ ۡل أ َ َولَ ۡو ِج ۡئت ُ ُك ُمۥ ِبأ َ ۡهدَى مِ َّما‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫حفص‪ /‬قَ َل أ َولَ ۡو ِجئت ُ ُكم ِبأهدَى مِ َّما‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫الزخرف ‪24‬‬ ‫‪.179‬‬
‫علَ ۡي ِهۦ َءا َبا َء ُك ُمۥْۖ‬ ‫َو َجدتُّ ُمۥ َ‬ ‫علَ ۡي ِه َءا َبا َء ُك ۡ ْۖم‬ ‫َو َجدتُّمۡ َ‬
‫اس أ ُ َّم ٗة‬‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫ل‬‫َ‬ ‫ُ۬‬
‫ا‬ ‫ونَ‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ي‬
‫َ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫َ‬
‫ال‬ ‫و‬ ‫ۡ‬ ‫البقية‪َ /‬ولَ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬ولَ ۡو َال أَن‬ ‫الزخرف ‪33‬‬ ‫‪.180‬‬
‫الرحۡ َم ِن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ف‬‫ك‬‫ۡ‬
‫َوحِ َد ٗة لَّ َج َ ِ َ َ ُ ِ َّ‬
‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫ل‬‫ۡ‬ ‫ع‬ ‫اس أ ُ َّم ٗة َوحِ َد ٗة لَّ َج َع ۡلنَا ِل َمن َي ۡكفُ ُر‬ ‫َي ُكونَ ٱل َّن ُ‬
‫ار َج‬ ‫س ۡق ٗفا ِمن فِض َّٖة َو َمعَ ِ‬ ‫ِلبُيُو ِت ِهمۡ َ‬ ‫سقفا ِمن فِض َّٖة‬ ‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫لرحۡ َم ِن ِل ِبيُو ِت ِهمۡ ُ‬ ‫ِبٱ َّ‬
‫علَ ۡي َها َي ۡظ َه ُرونَ‬ ‫َ‬ ‫علَ ۡي َها َي ۡظ َه ُرونَ‬ ‫ار َج َ‬ ‫َو َمعَ ِ‬
‫البقية‪َ /‬و ِإن ُك ُّل ذَلِكَ لَ َما َمتَ ُع ٱ ۡل َح َيوةِ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬و ِإن ُك ُّل ذَلِكَ لَ َّما َمتَ ُع‬ ‫الزخرف ‪35‬‬ ‫‪.181‬‬
‫ٱلد ُّۡن َيا َوٱ ۡۡلخِ َرة ُ عِن َد َر ِبكَ ل ِۡل ُمتَّقِينَ‬ ‫ٱ ۡل َح َيوةِ ٱلد ُّۡن َيا َوٱ ۡۡلخِ َرة ُ عِن َد َر ِبكَ‬
‫ل ِۡل ُمتَّقِينَ‬
‫اف ِمن‬ ‫ص َح ٖ‬ ‫علَ ۡي ِهم ِب ِ‬ ‫اف َ‬ ‫ط ُ‬ ‫البقية‪ /‬يُ َ‬
‫علي ِهم‬ ‫َ‬ ‫اف َ‬ ‫َ‬
‫حفص‪ ،‬قالون‪ ،‬ورش‪ /‬يُط ُ‬ ‫الزخرف ‪71‬‬ ‫‪.182‬‬
‫اب َوفِي َها َما تَشتَ ِهي‬ ‫ۡ‬ ‫َب َوأ َ ۡك َو ْۖ ٖ‬ ‫ذَه ٖ‬ ‫َب َوأَك َو ْۖ ٖ‬
‫اب‬ ‫اف ِمن ذَه ٖ‬ ‫ص َح ٖ‬ ‫ِب ِ‬
‫س وتَلَذُّ ٱ ۡۡل َ ۡعيُ ُنْۖ‬ ‫س وتَلَذُّ ُ۬ا ُ َالعيُ ُنْۖ‬ ‫ُ۬‬
‫ٱ ۡۡلَنفُ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫َش‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫م‬‫َوف َ َ‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ِي‬
‫ُ۬‬
‫ع ِة َو ِإلَ ۡي ِه‬ ‫البقية‪َ /‬وعِن َدهُۥ ع ِۡل ُم ا ُلسَّا َ‬ ‫ع ِة َو ِإلَ ۡي ِهۦ‬ ‫َ‬ ‫َّا‬
‫س‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫م‬
‫ُ ُ‬ ‫ِل‬‫ۡ‬ ‫ع‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫ِن‬ ‫ع‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫البزي‪/‬‬ ‫قنبل‪،‬‬ ‫الزخرف ‪85‬‬ ‫‪.183‬‬
‫ت ُ ۡر َجعُونَ‬ ‫ي ُۡر َجعُونَ‬
‫سل ‪ٞ‬مَ‬ ‫عن ُهمۡ َوقل َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫البقية‪ /‬فَٱصۡ فَحۡ َ‬ ‫سلَ ‪ٞ‬مْۖ‬ ‫عن ُهم َوقل َ‬ ‫ُ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬فَاصفَح َ‬ ‫الزخرف ‪89‬‬ ‫‪.184‬‬
‫ف َيعۡ لَ ُمونَ‬ ‫س ۡو َ‬ ‫فَ َ‬ ‫ف تَعلَ ُم ْۖ‬
‫ونَ‬ ‫سو َ‬ ‫فَ َ‬
‫ون‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬
‫ط‬ ‫ب‬
‫ُ‬ ‫ل‬‫ۡ‬ ‫ِ‬ ‫ُ۬‬
‫ا‬ ‫ِي‬ ‫ف‬ ‫ِي‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬
‫َغ‬ ‫ت‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫هۡ‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬
‫حفص‪ ،‬البزي‪ ،‬قنبل‪َ /‬كٱل ُمهۡ ِل َي ۡغلِي فِي‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫ۡ‬ ‫الدخان ‪45‬‬ ‫‪.185‬‬
‫َكغ َۡلي ِ ُ۬اِ ۡل َحمِ ِيم‬ ‫ون‬‫ط ِ‬ ‫ٱ ۡلبُ ُ‬
‫للَ۬ا َو َءا َي ِت ِهۦ‬ ‫ث َبعۡ َد َّ ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬ ‫البقية‪ /‬فَ ِبأَي ِ َحدِي ِ‬
‫ۢ‬ ‫ّلل َو َءا َي ِت ِهۦ‬ ‫ث َبعۡ َد ٱ َّ ِ‬ ‫شعبة‪ /‬فَ ِبأي ِ َحدِي ۭ ِ‬ ‫َ‬ ‫الجاثية ‪6‬‬ ‫‪.186‬‬
‫يُومِ نُونَ‬ ‫ت ُ ۡؤمِ نُونَ‬
‫سا ًنا‬ ‫صد ‪ِٞ‬ق ِل َ‬ ‫َ‬ ‫م‬‫ُّ‬ ‫ب‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ذ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬البزي‪َ /‬و َهذَا ِكتَ ‪ٞ‬ب‬
‫البقية‪َ /‬‬ ‫اۡلحقاف ‪12‬‬ ‫‪.187‬‬
‫ظلَ ُموا َوب ُۡش َرى‬ ‫ع َر ِب ٗيا ِليُنذ َِر ٱلَّذِينَ َ‬ ‫ظلَ ُموا‬ ‫ع َر ِب ٗيا ِلتُنذ َِر ٱلَّذِينَ َ‬
‫َ‬ ‫سا ًنا َ‬ ‫صد ‪ِٞ‬ق ِل َ‬ ‫ُّم َ‬
‫ل ِۡل ُمحۡ ِسنِينَ‬ ‫َوب ُۡش َرى ل ِۡل ُمحۡ ِسنِينَ‬
‫سنَ ِب َو ِلد َۡي ِهۦ‬ ‫ص ۡينَا ٱ ۡ ِإلن َ‬ ‫البقية‪َ /‬و َو َّ‬ ‫سنَ ِب َو ِلد َۡي ِه‬ ‫ص ۡينَا ٱ ۡ ِإلن َ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ /‬و َو َّ‬ ‫اۡلحقاف ‪15‬‬ ‫‪.188‬‬
‫ضعَتهُۥ‬‫ۡ‬ ‫ُحسۡ ًن ْۖا َح َملَ ۡتهُۥ أ ُ ُّمهُۥ ك َۡر ٗها َو َو َ‬ ‫ضعَ ۡتهُ ُك ۡر ٗهاْۖ‬ ‫س ًن ْۖا َح َملَ ۡتهُ أ ُ ُّمهُۥ ُك ۡر ٗها َو َو َ‬ ‫إِحۡ َ‬
‫صلُهُۥ ثَلَثُونَ شَهۡ ًرا‬ ‫ك َۡر ٗه ْۖا َو َحمۡ لُهُۥ َوفِ َ‬ ‫صلُهُۥ ثَلَثُونَ شَهۡ ًرا‬ ‫َو َحمۡ لُهُۥ َوفِ َ‬
‫ع ۡن ُه ُمۥ‬ ‫البقية‪ /‬أُولَئِكَ ٱلَّذِينَ يُتَقَ َّب ُل َ‬ ‫ع ۡن ُهمۡ‬ ‫حفص‪ /‬أُولَئِكَ ٱلَّذِينَ َنتَقَ َّب ُل َ‬ ‫اۡلحقاف ‪16‬‬ ‫‪.189‬‬
‫عن‬ ‫عمِ لُوا َويُتَ َج َاو ُز َ‬ ‫س ُن َما َ‬ ‫س ِيـَٔا ِت ِهمۡ‬ ‫عن َ‬‫أَحۡ َ‬ ‫عمِ لُوا َو َنتَ َج َاو ُز َ‬ ‫سنَ َما َ‬ ‫أَحۡ َ‬
‫س ِيـَٔا ِت ِه ُمۥ‬ ‫َ‬
‫البقية‪ /‬و ِل ُكل دَرج ‪ٞ‬ت ِمما عمِ لُ ْۖ‬
‫وا‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬و ِل ُكل دَرج ‪ٞ‬ت ِمما عمِ لُ ْۖ‬
‫وا‬ ‫اۡلحقاف ‪19‬‬ ‫‪.190‬‬
‫َّ َ‬ ‫َ ٖ َ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ٖ َ َ‬
‫ۡ‬
‫َو ِلي َُوفِ َي ُه ُمۥ أ َ ۡع َملَ ُه ُمۥ َوهُ ُمۥ َال يُظلَ ُمونَ‬ ‫َو ِلنُ َوفِ َي ُهم أَع َملَ ُهم َوهُم َال يُظلَ ُم ْۖ‬
‫ونَ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫البقية‪ /‬فَأَصۡ َب ُحوا َال ت ََرى ِإ َّال‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ /‬فَأَصۡ َب ُحوا َال ي َُرى ِإ َّال‬ ‫اۡلحقاف ‪25‬‬ ‫‪.191‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫س ِك َن ُه ُمۥ َكذلِكَ ن ِزي ٱلق ۡو َم‬ ‫َجۡ‬ ‫َ‬ ‫َم َ‬ ‫س ِكنُ ُهمۡ َكذَلِكَ نَجۡ ِزي ٱ ۡلقَ ۡو َم ٱ ۡل ُمجۡ ِرمِ ينَ‬ ‫َم َ‬
‫ٱل ُمجۡ ِرمِ ينَ‬ ‫ۡ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫ّلل فَلَن‬‫س ِبي ِل ٱ َّ ِ‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬وٱلَّذِينَ قُ ِتلُوا البقية‪َ /‬وٱلَّذِينَ قَتَلُوا فِي َ‬ ‫محمد ‪4‬‬ ‫‪.192‬‬
‫ُض َّل أ َ ۡع َملَ ُه ُمۥ‬ ‫ي ِ‬ ‫ُض َّل أ َ ۡع َملَ ُهمۡ‬
‫ّلل فَلَن ي ِ‬ ‫س ِبي ِل ٱ َّ ِ‬ ‫فِي َ‬
‫د‬ ‫ه‬
‫َ ُ َ ِ ِينَ‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َعۡ‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫َّ‬ ‫ت‬ ‫ح‬
‫َ َ مۡ َ‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ن‬ ‫َّ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬
‫َب‬‫ن‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫البقية‪/‬‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ل‬
‫َ َ َ مۡ َ َ َ ُ َ ِ ِينَ‬‫ۡ‬ ‫ٱ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫عۡ‬‫ي‬ ‫ى‬ ‫َّ‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬
‫ب‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫و‬ ‫شعبة‪/‬‬ ‫محمد ‪31‬‬ ‫‪.193‬‬
‫ار ُكمۡ‬ ‫ص ِب ِرينَ َون َۡبلُ َوا أ َ ۡخ َب َ‬ ‫مِ ن ُكمۡ َواَل َّ‬ ‫ار ُكمۡ‬ ‫ص ِب ِرينَ َو َي ۡبلُ َوا أ َ ۡخ َب َ‬ ‫مِ ن ُكمۡ َوٱل َّ‬
‫سو ِل ِهۦ‬ ‫السوسي‪ِ /‬ليُومِ نُوا ِب َّ ِ‬
‫اّلل َو َر ُ‬ ‫سو ِل ِهۦ‬ ‫اّلل َو َر ُ‬ ‫ورش‪ِ /‬لتُومِ نُوا ِب َّ ِ‬ ‫حفص‪ ،‬قالون‪ ،‬شعبة‪ِ /‬لت ُ ۡؤمِ نُوا ِبٱ َّ ِ‬
‫ّلل‬ ‫الفتح ‪9‬‬ ‫‪.194‬‬
‫س ِب ُحوهُ ب ُۡك َر ٗة‬
‫َويُ َع ِز ُروهُ َوي َُوق ُِروهُ َويُ َ‬ ‫س ِب ُحوهُ بُك َر ٗة‬ ‫َوت ُ َع ِز ُروهُ َوت ُ َوق ُِروهُ َوت ُ َ‬ ‫س ِب ُحوهُ‬ ‫سو ِل ِهۦ َوت ُ َع ِز ُروهُ َوت ُ َو ِق ُروهُ َوت ُ َ‬ ‫َو َر ُ‬
‫ص ً‬
‫يال‬ ‫َوأ َ ِ‬ ‫صي ْۖ‬
‫الً‬ ‫َ ِ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ً‬
‫يال‬ ‫ص‬ ‫ب ُۡك َر ٗة َ ِ‬
‫َ‬ ‫أ‬‫و‬
‫سو ِل ِهۦ َويُ َع ِز ُروهُۥ‬ ‫البقية‪ِ /‬لي ُۡؤمِ نُوا ِبٱ َّ ِ‬
‫ّلل َ َر ُ‬ ‫‪.195‬‬
‫ص ً‬
‫يال‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ٗ‬ ‫ر‬ ‫ۡ‬
‫س ِب ُحو ُ َ َ ِ‬
‫أ‬ ‫ُك‬ ‫ب‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫َوي َُوق ُِروهُۥ َويُ َ‬
‫سو ِل ِهۦ‬ ‫ّلل َو َر ُ‬ ‫البقية‪ِ /‬لي ُۡؤمِ نُوا ِبٱ َّ ِ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪/‬‬ ‫الفتح ‪10‬‬ ‫‪.196‬‬
‫ۡ‬
‫س ِب ُحوهُۥ بُك َر ٗة‬ ‫َويُعَ ِز ُروهُۥ َوي َُوق ُِروهُۥ َويُ َ‬ ‫سو ِل ِهۦ َوتُعَ ِز ُروهُ‬ ‫ّلل َو َر ُ‬ ‫ِلت ُ ۡؤمِ نُوا ِبٱ َّ ِ‬
‫يال‬‫ص ً‬‫َوأ َ ِ‬ ‫يال‬ ‫ص ً‬ ‫س ِب ُحوهُ ب ُۡك َر ٗة َوأ َ ِ‬ ‫َوت ُ َوق ُِروهُ َوت ُ َ‬
‫سولَهُۥ ي ُۡدخِ ۡلهُ‬ ‫ّلل َو َر ُ‬ ‫البقية‪َ /‬و َمن يُطِ ِع ٱ َّ َ‬ ‫سولَهُۥ‬ ‫للَ۬ا َو َر ُ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬و َمن يُّطِ ِع ُ۬ ِ َّ َ‬ ‫الفتح ‪17‬‬ ‫‪.197‬‬
‫َج َّنتٖ تَجۡ ِري مِ ن تَحۡ ِت َها ٱ ۡۡل َ ۡن َه ْۖ ُر َو َمن‬ ‫نُدخِ لهُ َج َّنتٖ تَج ِرے مِ ن تَح ِت َها ُ۬ا َۡلَن َه ْۖ ُر‬
‫عذَابًا أَل ِٗيما‬ ‫َيت ََو َّل يُعَذ ِۡبهُ َ‬ ‫عذَابا ً أَلِيم ٗ ْۖا‬ ‫َو َمن َّيت ََو َّل نُعَذِبهُ َ‬
‫علَ ۡي ِه ُمۥ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫البقية‪ /‬مِ ۢن َبعۡ ِد أن أظف ََر ُك ُمۥ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫السوسي‪ ،‬الدوري‪ /‬مِ ۢن َبعۡ ِد أن أظف ََر ُكمۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫الفتح ‪24‬‬ ‫‪.198‬‬
‫ّلل ِب َما تَعۡ َملُونَ َب ِ‬ ‫للَ۬ا ِب َما َيعۡ َملُونَ َب ِ‬ ‫ُ۬‬
‫يرا‬ ‫ص ً‬ ‫َوكَانَ ٱ َّ ُ‬ ‫يرا‬ ‫ص ً‬ ‫علَ ۡي ِهمۡ َوكَانَ َ َّ ُ‬ ‫َ‬
‫ت‬
‫س َم َو ِ‬ ‫ب ٱل َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َي‬ ‫غ‬ ‫م‬‫َ‬ ‫ل‬
‫َ َ ُ‬ ‫عۡ‬‫ي‬ ‫ّلل‬
‫َّ‬ ‫ٱ‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫البقية‪ِ /‬إ‬ ‫ت‬‫س َم َو ِ‬ ‫ب ٱل َّ‬ ‫َ‬ ‫َي‬ ‫ۡ‬ ‫غ‬ ‫م‬
‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫عۡ‬ ‫ي‬ ‫ّلل‬
‫َّ‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬ ‫َّ‬ ‫إ‬
‫ِ‬ ‫قنبل‪/‬‬ ‫البزي‪،‬‬ ‫الحجرات ‪18‬‬ ‫‪.199‬‬
‫َ ونَ‬ ‫ُ‬ ‫ل‬‫م‬ ‫َعۡ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ َ َّ ُ َ ِ ُ ِ َ‬
‫م‬ ‫ب‬ ‫ير‬ ‫ۢ‬ ‫ص‬ ‫ب‬ ‫ّلل‬‫ٱ‬ ‫و‬ ‫ض‬ ‫ير ِب َما َيعۡ َملُونَ‬ ‫ص ُۢ‬ ‫ّلل َب ِ‬ ‫ض َوٱ َّ ُ‬ ‫َوٱ ۡۡل َ ۡر ِ‬
‫ت‬ ‫ۡ‬
‫البقية‪َ /‬ي ۡو َم َنقُو ُل ِل َج َه َّن َم َه ِل َ۪اِمۡ ت َََل ِ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬شعبة‪َ /‬ي ۡو َم َيقو ُل ِل َج َه َّن َم‬ ‫ُ‬ ‫ق ‪30‬‬ ‫‪.200‬‬
‫َوتَقُو ُل ه َۡل مِ ن َّم ِزيدٖ‬ ‫ت َوتَقُو ُل ه َۡل مِ ن َّم ِزيدٖ‬ ‫َه ِل ٱمۡ ت َ ََۡل ِ‬
‫عدُونَ ِل ُك ِل أ َ َّوا ٍ‬
‫ب‬ ‫البقية‪َ /‬هذَا َما تُو َ‬ ‫عدُونَ ِل ُك ِل‬ ‫البزي‪ ،‬قنبل‪َ /‬هذَا َما يُو َ‬ ‫ق ‪32‬‬ ‫‪.201‬‬
‫ِيظ‬
‫َحف ٖ‬ ‫ِيظ‬ ‫ب َحف ٖ‬ ‫أ َ َّوا ٍ‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫البقية‪َ /‬وٱلذِينَ َءا َمنُوا َوٱت َبعَت ُهمۡ‬ ‫َّ‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬والذِينَ َءا َمنُوا‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫الطور ‪21‬‬ ‫‪.202‬‬
‫ذُ ِر َّيت ُ ُهم ِبإِي َم ٍن أ َ ۡل َح ۡقنَا ِب ِهمۡ ذُ ِر َّيتَ ُهمۡ‬ ‫َوأ َ ۡت َبعۡ َن ُهمۡ ذُ ِر َّي ِت ِهم ِبإِي َم ٍن أ َ ۡل َح ۡقنَا‬
‫ِب ِهمۡ ذُ ِر َّي ِت ِهمۡ‬
‫البقية‪ /‬فَذَ ۡرهُ ُمۥ َحتَّى يُلَقُوا َي ۡو َم ُه ُم‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ /‬فَذَ ۡرهُمۡ َحتَّى يُلَقُوا َي ۡو َم ُه ُم‬ ‫الطور ‪45‬‬ ‫‪.203‬‬
‫ٱلَّذِي فِي ِهۦ َيصۡ َعقُونَ‬ ‫ٱلَّذِي فِي ِه يُصۡ َعقُونَ‬
‫البقية‪َ /‬ي ۡخ ُر ُج مِ ۡن ُه َما ٱللُّ ۡؤل ُؤُ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪/‬‬ ‫الرحمن ‪22‬‬ ‫‪.204‬‬
‫َوٱ ۡل َم ۡر َجا ُن‬ ‫ي ُۡخ َر ُج مِ ۡن ُه َما ُ۬ا َللُّ ۡؤلُ ُؤ َوا َ ۡل َم ۡر َجا ُن‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫البقية‪َ /‬وكَانُوا َيقُولُونَ أ َ ِئذَا مِ ۡتنَا َو ُك َّنا‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬وكَانُوا َيقُولُونَ أ َ ِئذَا مِ تنَا‬ ‫الواقعة ‪47‬‬ ‫‪.205‬‬
‫ظ ًما أَءِ َّنا لَ َم ۡبعُوثُونَ‬ ‫ت ُ َرابٗ ا َو ِع َ‬ ‫ظما ً ِإ َّنا لَ َمبعُوثُونَ‬ ‫َو ُك َّنا ت ُ َراب ٗا َو ِع َ‬
‫البقية‪َ /‬وقَ ۡد أ َ َخذَ مِ يثَقَ ُكمۡ إِن ُكنتمُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬وقد أخِ ذ مِ يثقكمۡ إِن‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫الحديد ‪8‬‬ ‫‪.206‬‬
‫ُّم ۡؤمِ نِينَ‬ ‫ُكنتُم ُّم ۡؤمِ نِينَ‬
‫ظ َّه ُرونَ مِ ن ُكم ِمن‬ ‫البقية‪ُ۬ /‬اِلذِينَ َي َّ‬ ‫ظ ِه ُرونَ مِ ن ُكم ِمن‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ /‬ٱلَّذِينَ يُ َ‬ ‫المجادلة ‪2،3‬‬ ‫‪.207‬‬
‫سا ِئ ِهم‬
‫ِن َ‬ ‫سا ِئ ِهم‬ ‫ِن َ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫البقية‪َ /‬يأ ُّي َها ٱلذِينَ َءا َمنوا كونوا‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫حفص‪ ،‬شعبة‪َ ١٣ /‬يأ ُّي َها ٱلذِينَ َءا َمنوا‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫الصف ‪14‬‬ ‫‪.208‬‬
‫سى ٱ ۡب ُن َم ۡر َي َم‬ ‫ّلل َك َما قَا َل عِي َ‬ ‫ص ٗارا ِ َّ ِ‬‫أَن َ‬ ‫سى ٱ ۡب ُن‬ ‫ّلل َك َما قَا َل عِي َ‬ ‫ار ٱ َّ ِ‬ ‫ص َ‬ ‫ُكونُوا أَن َ‬
‫َم ۡر َي َم‬
‫البقية‪َ /‬ي ۡو َم َيجۡ َمعُ ُك ُمۥ ِل َي ۡو ِم ٱ ۡل َجمۡ ْۖ ِع ذَلِكَ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ ٨ /‬يو َم َيج َمعُ ُكم ِل َيو ِم‬ ‫التغابن ‪9‬‬ ‫‪.209‬‬
‫ّلل َو َيعۡ َم ۡل‬ ‫َي ۡو ُم ٱلتَّغَاب ُِن َو َمن ي ُۡؤمِ ۢن ِبٱ َّ ِ‬ ‫ُ۬اِل َجم ِع ذَلِكَ َيو ُم ُ۬ا ُلتَّغَاب ْۖ ُِن َو َمن يُّؤمِ ۢن ِب َّ ِ‬
‫اّلل‬
‫س ِيـَٔا ِت ِهۦ َوي ُۡدخِ ۡلهُۥ‬ ‫ع ۡنهُۥ َ‬ ‫صلِحٗ ا ُيكَف ِۡر َ‬ ‫َ‬ ‫س ِيـَٔا ِت ِهۦ َونُدخِ لهُ‬ ‫عنهُ َ‬ ‫صلِح ٗا ُّنكَفِر َ‬ ‫َو َيع َمل َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َج َّنتٖ تَجۡ ِري مِ ن تَحۡ ِت َها ٱۡلن َه ُر َخ ِلدِينَ‬ ‫َج َّنتٖ تَج ِرے مِ ن تَح ِت َها اۡلن َه ُر َخ ِلدِينَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬
‫فِي َها أ َ َبدٗ ا‬ ‫فِي َها أ َ َبد ٗ ْۖا‬
‫ُ۬‬ ‫ۡ‬ ‫ُ۬‬
‫سا َء‬ ‫طلَّقت ُ ُم ا ُ ِلن َ‬ ‫ي ِإذَا َ‬ ‫البقية‪َ /‬يأ َ ُّي َها ا َل َّن ِب ُّ‬ ‫ي ِإذَا‬ ‫البزي‪ ،‬قنبل‪ ،‬شعبة‪َ /‬يأ َ ُّي َها ٱل َّن ِب ُّ‬ ‫الطالق ‪1‬‬ ‫‪.210‬‬
‫صوا ُ۬ا ُ ۡل ِع َّد ْۖة َ‬ ‫ط ِلقُوه َُّن ِل ِع َّد ِت ِه َّن َوأَحۡ ُ‬ ‫فَ َ‬ ‫ط ِلقُوه َُّن ِل ِع َّد ِت ِه َّن‬ ‫سا َء فَ َ‬ ‫طلَّ ۡقت ُ ُم ٱ ِلن َ‬ ‫َ‬
‫للَ۬ا َر َّب ُك ۡ ْۖم َال ت ُ ۡخ ِر ُجوه َُّن مِ ۢن‬ ‫ُ‬ ‫واَتَّقُوا ُ۬‬ ‫ّلل َر َّب ُك ُمۥْۖ َال‬ ‫ٱ‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫َّ‬ ‫ت‬ ‫ٱ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ة‬ ‫ْۖ‬ ‫د‬ ‫َّ‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ۡ‬ ‫ٱ‬ ‫وا‬ ‫ص‬ ‫حۡ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫َو‬
‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫ِ َ‬ ‫ُ‬
‫بُيُو ِت ِه َّن َو َال َي ۡخ ُرجۡ نَ إِ َّال أَن َي ۡأتِينَ‬ ‫ت ُ ۡخ ِر ُجوه َُّن مِ ۢن ِبيُو ِت ِه َّن َو َال َي ۡخ ُرجۡ نَ إِالَّ‬
‫ِبفَحِ ش َٖة ُّم َبينةِّٰ َوت ِۡلكَ ُحدُو ُد ُ۬ ُ َّ ِ‬
‫َ‬
‫للَ۬ا‬ ‫أَن َي ۡأتِينَ ِبفَحِ ش َٖة ُّم َب َّين َٖة َوت ِۡلكَ ُحدُو ُد ٱ َّ ِ‬
‫ّلل‬
‫علَ ۡي ُك ُمۥ َءا َي ِ‬
‫ت ٱ َّّللِ‬ ‫وال َي ۡتلُوا َ‬ ‫س ٗ‬‫البقية‪َّ /‬ر ُ‬ ‫علَ ۡي ُكمۡ َءا َي ِ‬
‫ت‬ ‫وال َي ۡتلُوا َ‬ ‫س ٗ‬ ‫حفص‪َّ /‬ر ُ‬ ‫علَي ُكم َءا َي ِ‬
‫ت‬ ‫وال َيتلُوا َ‬ ‫س ٗ‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َّ /‬ر ُ‬ ‫الطالق ‪11‬‬ ‫‪.211‬‬
‫َ‬ ‫للَ۬ا ُم َب َّي َنتٖ ِليُخر َج ُ۬‬
‫عمِ لُوا‬ ‫َ َ‬‫و‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬
‫َ َ‬‫ء‬ ‫ِينَ‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬‫ٱ‬ ‫ُم َب َّي َنتٖ ِلي ُۡخ ِ َ‬
‫ج‬ ‫ر‬ ‫ّلل ُم َبين تِّٰ ِلي ُۡخ ِر َج ٱلَّذِينَ َءا َمنُوا‬ ‫ٱ َّ ِ‬ ‫عمِ لُوا‬ ‫َ َ‬ ‫و‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ِينَ‬ ‫ذ‬‫ل‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫ُ۬ ِ َّ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ۬‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ۬‬ ‫ُ۬‬
‫ور َو َمن‬ ‫ُّ‬
‫ت إِلى ٱلن ِ‬ ‫َ‬ ‫ت مِ نَ ٱلظل َم ِ‬ ‫ص ِل َح ِ‬
‫ٱل َّ‬ ‫ت إِلى‬ ‫َ‬ ‫ت مِ نَ ٱلظل َم ِ‬ ‫ُ‬ ‫ص ِل َح ِ‬ ‫عمِ لوا ٱل َّ‬ ‫ُ‬ ‫َو َ‬ ‫ور َو َمن‬ ‫ت إِلى الن ْۖ ِ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ت مِ نَ الظل َم ِ‬ ‫َ‬ ‫ص ِل َح ِ‬ ‫ا ُل َّ‬
‫صلِحٗ ا ي ُۡدخِ ۡلهُۥ َج َّنتٖ‬ ‫ّلل َو َيعۡ َم ۡل َ‬ ‫ي ُۡؤمِ ۢن ِبٱ َّ ِ‬ ‫صلِحٗ ا‬ ‫ّلل َو َيعۡ َم ۡل َ‬ ‫ور َو َمن ي ُۡؤمِ ۢن ِبٱ َّ ِ‬ ‫ٱل ُّن ِ‬ ‫صلِح ٗا ُّندخِ لهُ َج َّنتٖ‬ ‫اّلل َو َيع َمل َ‬ ‫يُّؤمِ ۢن ِب َّ ِ‬
‫تَجۡ ِري مِ ن تَحۡ ِت َها ٱ ۡۡل َ ۡن َه ُر َخ ِلدِينَ فِي َها‬ ‫ي ُۡدخِ ۡلهُ َج َّنتٖ تَجۡ ِري مِ ن تَحۡ ِت َها ٱ ۡۡل َ ۡن َه ُر‬ ‫تَج ِرے مِ ن تَح ِت َها ا َۡلن َه ُر َخ ِلدِينَ فِي َها‬ ‫َ‬ ‫ُ۬‬
‫ّلل لَهُۥ ِر ۡزقًا‬ ‫سنَ ٱ َّ ُ‬ ‫أ َ َبدٗ ْۖا قَ ۡد أَحۡ َ‬ ‫ّلل لَهُۥ‬ ‫سنَ ٱ َّ ُ‬ ‫َخ ِلدِينَ فِي َها أ َ َبدٗ ْۖا قَ ۡد أَحۡ َ‬ ‫للَ۬ا لَهُۥ ِرزق ْۖا ً‬ ‫سنَ َ َّ ُ‬
‫أ َ َبد ٗا قَد أَح َ ُ۬‬
‫ِر ۡزقًا‬
‫البقية‪َ /‬و َم ۡر َي َم ٱ ۡبنَتَ عِمۡ َرنَ ٱلَّتِي‬ ‫حفص‪ ،‬الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬و َم ۡر َي َم‬ ‫التحريم ‪12‬‬ ‫‪.212‬‬
‫صن َۡت فَ ۡر َج َها فَ َنف َۡخنَا فِي ِهۦ مِ ن‬ ‫أَحۡ َ‬ ‫صن َۡت فَ ۡر َج َها‬ ‫ٱ ۡبنَتَ عِمۡ َرنَ ٱلَّتِي أَحۡ َ‬
‫َ‬
‫ت َر ِب َها َو ِكت ِب ِهۦ‬ ‫َ‬
‫صدقت ِبك ِل َم ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُّروحِ نَا َو َ‬ ‫ت‬
‫صدقت ِبك ِل َم ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫فَ َنف َۡخنَا فِي ِه مِ ن ُّروحِ نَا َو َ‬
‫َوكَان َۡت مِ نَ ٱ ۡلقَ ِنتِينَ‬ ‫َر ِب َها َو ُكت ُ ِب ِهۦ َوكَان َۡت مِ نَ ٱ ۡلقَ ِنتِينَ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫ع ۡو ُن َو َمن قَ ۡبلَهُۥ‬ ‫البقية‪َ /‬و َجا َء ف ِۡر َ‬ ‫ع ۡو ُن َو َمن‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬و َجا َء ف ِۡر َ‬ ‫الحاقة ‪9‬‬ ‫‪.213‬‬
‫َوٱ ۡل ُم ۡؤتَ ِف َكتُ ِبٱ ۡلخَاطِ ئَ ِة‬ ‫قِ َبلَهُۥ َوا َ ۡل ُم ۡؤتَ ِف َكتُ ِب ۡالخَاطِ ئَ ِة‬
‫البقية‪َ /‬و َما ه َُو ِبقَ ۡو ِل شَاع ِٖر قَل ِٗيال َّما‬ ‫قنبل‪ ،‬البزي‪َ /‬و َما ه َُو ِبقَ ۡو ِل شَاع ِٖر قَل ِٗيال‬ ‫الحاقة ‪41‬‬ ‫‪.214‬‬
‫ت ُ ۡؤمِ نُونَ‬ ‫َّما ي ُۡؤمِ نُونَ‬
‫البقية‪َ /‬و َال ِبقَ ۡو ِل كَاه ِٖن قَل ِٗيال َّما‬ ‫ٗ‬
‫حفص‪َ /‬و َال ِبقَ ۡو ِل كَاه ِٖن قَلِيال َّما‬ ‫ٗ‬
‫قنبل‪ ،‬البزي‪َ /‬و َال ِبقَ ۡو ِل كَاه ِٖن قَلِيال َّما‬ ‫الحاقة ‪42‬‬ ‫‪.215‬‬
‫تَذَّ َّك ُرونَ‬ ‫تَذَ َّك ُرونَ‬ ‫َيذَّ َّك ُرونَ‬
‫ش َه َد ِت ِه ُمۥ قَا ِئ ُمونَ‬ ‫البقية‪َ /‬وٱلَّذِينَ هُ ُمۥ ِب َ‬ ‫ش َه َد ِت ِهمۡ قَا ِئ ُمونَ‬ ‫حفص‪َ /‬وٱلَّذِينَ هُم ِب َ‬ ‫المعارج ‪33‬‬ ‫‪.216‬‬
‫البقية‪ِ /‬لن َۡف ِت َن ُه ُمۥ فِي ِهۦ َو َمن يُعۡ ِر ۡ‬
‫ض‬ ‫ض‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ِ /‬لن َۡف ِت َن ُهمۡ فِي ِه َو َمن يُعۡ ِر ۡ‬ ‫الجن ‪17‬‬ ‫‪.217‬‬
‫صعَدٗ‬ ‫عذَابٗ ا َ‬ ‫عن ذ ِۡك ِر َر ِب ِهۦ نَسۡ لُ ۡكهُۥ َ‬ ‫َ‬ ‫صعَدٗ ا‬ ‫عذَابٗ ا َ‬ ‫عن ذ ِۡك ِر َر ِب ِهۦ َيسۡ لُ ۡكهُ َ‬ ‫َ‬
‫اختالف في المعنى‬ ‫البقية‪ /‬قَا َل ِإ َّن َما أ َ ۡدعُوا َر ِبي َو َال‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪ /‬قُ ۡل ِإ َّن َما أ َ ۡدعُوا َر ِبي َو َال‬ ‫الجن ‪20‬‬ ‫‪.218‬‬
‫أ ُ ۡش ِركُ ِب ِهۦ أ َ َحدٗ ا‬ ‫أ ُ ۡش ِركُ ِب ِهۦ أ َ َحدٗ ا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ۬‬ ‫َ‬
‫ش ُّد َوطـٗا‬ ‫ِي أ َ‬ ‫البقية‪ /‬إِ َّن نَا ِشئَة ٱل ۡي ِل ه َ‬ ‫ِي‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪ /‬إِ َّن نَا ِشئَة ا َل ۡي ِل ه َ‬ ‫المزمل ‪6‬‬ ‫‪.219‬‬
‫َوأ َ ۡق َو ُم ق ً‬
‫ِيال‬ ‫ِيال‬‫طا ٗء َوأ َ ۡق َو ُم ق ً‬ ‫ش ُّد ِو َ‬ ‫أَ َ‬
‫البقية‪َ /‬وٱلَّ ۡي ِل ِإذَا َد َب َر‬ ‫ۡ‬
‫حفص‪ ،‬ورش‪ ،‬قالون‪َ /‬وٱلَّ ۡي ِل ِإذ أ َ ۡد َب َر‬ ‫المدثر ‪33‬‬ ‫‪.220‬‬
‫البقية‪َ ٤٩ /‬كأ َ َّن ُهمۡ ُح ُم ‪ٞ‬ر ُّمسۡ تَنف َِرة‪ٞ‬‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َ /‬كأ َ َّن ُهم ُح ُم ‪ٞ‬ر ُّمستَنف ََر ‪ٞ‬ة‬ ‫المدثر ‪50‬‬ ‫‪.221‬‬
‫اجلَةَ‬‫البقية‪ /‬ك ََّال َب ۡل تُحِ بُّونَ ٱ ۡل َع ِ‬ ‫السوسي‪ ،‬الدوري‪ ،‬قنبل‪ ،‬البزي‪ /‬ك ََّال‬ ‫القيامة ‪20‬‬ ‫‪.222‬‬
‫َوتَذَ ُرونَ ٱ ۡۡلخِ َرة َ‬ ‫اجلَةَ َو َيذَ ُرونَ ُ۬ا َ ۡۡلخِ َرة َ‬ ‫َب ۡل يُحِ بُّونَ ُ۬ا َ ۡل َع ِ‬
‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ِي تمۡ نَى‬ ‫ُ‬ ‫البقية‪ /‬أَلَمۡ َيكُ نُطفَة ِمن َّمن ٖ‬ ‫ِي يُمۡ نَى‬ ‫حفص‪ /‬أَلَمۡ َيكُ نُطف َٗة ِمن َّمن ٖ‬ ‫القيامة ‪37‬‬ ‫‪.223‬‬
‫البقية‪َ /‬و َما تَشَا ُءونَ ِإ َّال أَن َيشَا َء ٱ َّ ُ‬
‫ّلل‬ ‫السوسي‪ ،‬الدوري‪ ،‬قنبل‪ ،‬البزي‪َ /‬و َما‬ ‫اإلنسان ‪30‬‬ ‫‪.224‬‬
‫ِيما‬
‫علِي ًما َحك ٗ‬ ‫ّلل كَانَ َ‬ ‫ِإ َّن ٱ َّ َ‬ ‫ّلل كَانَ‬ ‫ّلل ِإ َّن ٱ َّ َ‬ ‫َيشَا ُءونَ ِإ َّال أَن َيشَا َء ٱ َّ ُ‬
‫َ۟‬ ‫ِيما‬ ‫علِي ًما َحك ٗ‬ ‫َ‬
‫البقية‪ /‬أ َذَا ُك َّنا ِع َ‬
‫ظ ٗما َّنخِ َر ٗة‬ ‫ظم ٗا َّنخِ ر ٗةْۖ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ورش‪ ،‬قالون‪ /‬إِذا كنا ِع‬ ‫ٗ‬ ‫َّ‬
‫حفص‪ ،‬شعبة‪ /‬أءِ ذا كنا ِعظ ٗما نخِ َرة‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫النازعات ‪11‬‬ ‫‪.225‬‬
‫َ‬
‫ِين‬ ‫ضن ٖ‬ ‫ب ِب َ‬ ‫علَى ٱ ۡلغ َۡي ِ‬ ‫البقية‪َ /‬و َما ه َُو َ‬ ‫السوسي‪ ،‬الدوري‪ ،‬قنبل‪ ،‬البزي‪َ /‬و َما‬ ‫التكوير ‪24‬‬ ‫‪.226‬‬
‫ِين‬
‫ظن ٖ‬ ‫ب ِبض َ‬ ‫علَى ٱ ۡلغ َۡي ِ‬ ‫ه َُو َ‬
‫َ‬
‫عن ط َب ٖق‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫البقية‪ /‬لت َۡر َكبُن ط َبقا َ‬ ‫َ‬ ‫عن ط َب ٖق‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫قنبل‪ ،‬البزي‪ /‬لت َۡر َك َبن ط َبقا َ‬ ‫َ‬ ‫االنشقاق ‪19‬‬ ‫‪.227‬‬
‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬ب ۡل ي ُۡؤث ُِرونَ ُ۬ا َ ۡل َح َيوة َ البقية‪َ /‬بل تُوث ُِرونَ ُ۬ا َل َح َيوة َ ُ۬ا َلدُّن َ۪يا‬ ‫اۡلعلى ‪16‬‬ ‫‪.228‬‬
‫ُ۬ا َلد ُّۡن ۭيا‬
‫البقية‪َّ /‬ال يُسۡ َم ُع فِي َها لَ ِغ َي ‪ٞ‬ة‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪َّ /‬ال تُسمع فِيها لَغي ‪ٞ‬ةْۖ‬ ‫حفص‪ ،‬شعبة‪َّ /‬ال تَسۡ َم ُع فِي َها لَ ِغ َي ٗة‬ ‫الغاشية ‪11‬‬ ‫‪.229‬‬
‫َ ُ َ َِ‬
‫طعَ ِام‬ ‫علَى َ‬ ‫البقية‪َ /‬و َال تَ ُحضُّونَ َ‬ ‫علَى‬ ‫الدوري‪ ،‬السوسي‪َ /‬و َال َي ُحضُّونَ َ‬ ‫الفجر ‪18‬‬ ‫‪.230‬‬
‫ِين َوت َۡأ ُكلُونَ ٱلتُّ َراثَ أ َ ۡك ٗال لَّ ٗما‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫سۡ‬ ‫مِ‬‫ل‬‫ۡ‬ ‫ٱ‬ ‫ا‬‫م‬‫ٗ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫ِين َو َي ۡأ ُكلُونَ ُ۬ا َلتُّ َراثَ أ َ ۡك ٗ‬ ‫ط َع ِام ُ۬اِ ۡلمِ سۡ ك ِ‬ ‫َ‬
‫َوتُحِ بُّونَ ٱ ۡل َما َل ُح ٗبا َج ٗما‬ ‫َويُحِ بُّونَ ُ۬ا َ ۡل َما َل ُح ٗبا َج ٗما‬
‫َاف ع ُۡق َب َها‬ ‫البقية‪َ /‬و َال َيخ ُ‬ ‫َاف عُق َب َه ْۖا‬ ‫قالون‪ ،‬ورش‪ /‬فَ َال َيخ ُ‬ ‫الشمس ‪15‬‬ ‫‪.231‬‬
‫‪The End‬‬

You might also like