Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 6

‫َ ْ‬

‫أش ُع ُر ِبـ‬ ‫َ ْ‬
‫أش ُع ُر ِبـ‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫إلح ْزن‬
‫ُ‬
‫إلسعادة وإلرإحة‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َُ ُّ َ ْ َ‬ ‫َ‬


‫اب ذ ِلك‪.‬‬ ‫ُأ َف ّك ُر َع ْن َأ ْس َ‬
‫ب‬
‫اب ذ ِلك‪.‬‬
‫أفكر عن أسب ِ‬ ‫ِ‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬ ‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬ ‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫ُ َ‬
‫هلل َودع ِائ ِه‬ ‫ُ‬
‫إللجوء ِ‬
‫إلحزن‬ ‫ذهب عن ُ‬ ‫ُلي َ‬
‫ي‬ ‫َُ ُ َ‬ ‫ُْ ُ‬
‫ؤن أعوذ بك من ُإلهم وإلحزن»‬ ‫«إللهم ي‬ ‫وت‬
‫يم ِكن ِ ين َإلبكاء ِبص ٍ‬
‫اب إلذي‬ ‫إلو َّه َ‬ ‫أحم ُد َ‬
‫هللا َ‬ ‫ْ‬
‫وإلتحدث مع من أحب‬ ‫يض‬
‫ُ خ ِف ٍ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫َْ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫إلشء إل ِذي أ ْس َعد ِ ين‬ ‫هبن َّّ ْ‬ ‫َ َو‬ ‫َ َ ْ‬ ‫ُأ ْظهر َت ْع ر َ‬
‫ساعدن عَل إلتخلص‬ ‫ي‬ ‫ُلي‬ ‫بحاجن لذلك ‪.‬‬
‫ي‬ ‫عرت‬ ‫ش‬ ‫لو‬ ‫َ‬ ‫ي‬
‫ْ ُ ُ َ َ َ َ ُّ ُ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ه‬
‫بي إلسعادة عَل وج يِ‬ ‫ِ‬
‫من هذإ إلشعور‪.‬‬ ‫ميل ‪.‬‬
‫ور إلج ِ‬ ‫وأح ِمده عَل هذإ إلشع ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬
‫أشعر ِبـ‬ ‫أشعر ِبـ‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫َ َ‬ ‫إلمرض‬
‫إلغضب‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َُ ُّ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َُ ُّ َ ْ َ‬
‫أفكر عن أسب ِ‬
‫اب ذ ِلك‪.‬‬ ‫أفكر عن أسب ِ‬
‫اب ذ ِلك‪.‬‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬ ‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬ ‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫َ‬
‫علمن رسول ْهللا‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫هللا‬ ‫دعو‬ ‫أ‬
‫َل إلذي َيأ َلمُ‬‫كما َ َ ي‬ ‫َ ْ ََ‬
‫أفعل‬ ‫َّ ُ َّ َّ َّ‬
‫َأ ُك ّ‬ ‫«ضع يدك ع‬ ‫‪،‬‬ ‫اس‬ ‫إلن‬ ‫َ« إللهم رب‬
‫أستعيذ باهلل من إلشيطان‬ ‫ف لسان ويدي ّ‬ ‫ِْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫عن إلغضب‬
‫حن أهدأ ‪.‬‬
‫َ ْ‬ ‫ِ‬
‫ُ ّ ي‬ ‫أتناول دوإءً‬ ‫وإش ِف‪ ،‬من َج َسد َك َوقل‪ْ:‬‬ ‫َأذ ِهب إل َبأس ‪،‬‬
‫َ‬
‫ليذهب ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َّ‬
‫كما علمنا رسول هللا‬
‫ش‬‫أملك نف يِ‬‫ه أن َ ِ‬
‫َ‬ ‫ْي َ‬
‫فالقوة‬ ‫لمرض دوإء ‪.‬‬
‫ي‬ ‫لو كان‬ ‫َّ َ ً‬
‫إَّلل ثالثا‬ ‫سم ِ‬ ‫ب‬ ‫اف ال ِشف َاء‬ ‫ي‬ ‫أنت إلش‬
‫ِ‬ ‫َّ َ ُ َ‬
‫َ صَل هللا عليه وسلم‬
‫ِعند إلغض ِب‬
‫إت ‪:‬‬ ‫ر‬‫َّ‬ ‫ِ َو ُق ْل َس ْب َع َ‬
‫م‬ ‫ك‬ ‫ِؤال ِشفاؤ‬
‫أخينا رسول هللا‬ ‫كما ر‬ ‫ُ‬ ‫ٍ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫ُّ َ َ ّ ُ ّ ُ‬ ‫ّ َِّ‬ ‫ْ‬
‫إَّلل َوقد َ ِرت ِه ِمن ش‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫غض ُب ين ر‬
‫بني ٍة‬ ‫ثم أتحدث عما ي ِ‬ ‫صَل هللا عليه وسلم‪.‬‬ ‫ِشفاء ال يغ ِادر سقما » أع َوذ ِب ِع ُز ِة ِ‬
‫هادئة ‪.‬‬ ‫حاذر » روإه مسلم ‪.‬‬
‫َما أج ُد َوأ ُ‬ ‫متفق عليه‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬
‫أشعر ِبـ‬ ‫أشعر ِبـ‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫إلملل‬ ‫إلحاجة ؤىل إلنوم‬

‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫َ َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِتجاه هذإ إلشعور‬
‫مكنن عمله‬
‫ي‬ ‫أفكر مالذي ُي‬

‫أستمع‬ ‫أسنان‬
‫ي‬ ‫أغسل‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫أقرأ ً‬ ‫ؤىل قرآن أو قصة أو‬ ‫أرسم وألون‬ ‫رش‬
‫ي‬ ‫إلك‬ ‫آية‬ ‫أ‬
‫ر‬ ‫أق‬
‫كتابا‬ ‫أنشودة‪.‬‬ ‫و أذكار إلنوم‬
‫جنن إأليمن‬‫ثم أنام عَل ر َ‬ ‫ّ‬
‫ي‬
‫كما علمنا رسول هللا‬
‫ِّ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ‬
‫(ث َّم إضط ِج ْع َعَل ِشقك إأليم ِن)‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إش‬
‫ثم أذهب ؤىل فر ي‬
‫ُ‬
‫ً‬
‫ألعب لعبة مفضلة‬ ‫م‬
‫رح ي‬
‫أصل ِ‬
‫ِ‬ ‫ّأشب ّش ًإبا‬ ‫روإه إلبخاري‬
‫وأتوضأ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬
‫أشعر ِبـ‬ ‫أشعر ِبـ‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫إلحاجة ؤىل إالحتضان‬ ‫إلخوف‬
‫َ‬ ‫ُأ َف ّك ُر َع ْن َأ ْس َ‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫اب ذ ِلك‪.‬‬ ‫ب‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫ِ‬

‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬

‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫أحافظ عَل إألذكار‬


‫كما علمنا رسول هللا ‪..‬‬
‫«ما من عبد يقول يف صباح كل يوم‬
‫ُ‬ ‫أتكلم مع من أحب‬ ‫ومساء كل يوم‪:‬‬
‫بأنن أحبه ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫مع ‪,‬‬
‫أتذكر أن هللا ي‬
‫أخيه ي‬‫ر‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫خوف‬
‫ي‬ ‫عن سبب‬ ‫شء‬
‫بسم هللا إلذي ال يَص مع إسمه ي‬ ‫ومن كان هللا‬
‫ْ‬
‫لقول رسول هللا ‪:‬‬ ‫أذهب لمن أريد أن أحتضنه‬ ‫ويساعدن‬
‫ي‬ ‫ليفرس يىل‬ ‫يف إألرض وال يف إلسماء‬ ‫ّ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫أحب أحدكم أخاه فليعلمه‬ ‫«ؤذإ َّ‬ ‫وأحتضنه ُم ّ‬ ‫عَل إلتخلص منه‬ ‫شء ‪ ..‬وهو إلسميع إلعليم ثالث مرإت‬
‫معه ال يخاف من ي‬
‫ُ‬ ‫باشة‪..‬‬ ‫شء‪».‬‬ ‫ّ‬
‫مثل إلذي عنده»‬ ‫فإنه يجد له َ‬ ‫«قل لن يصيبنا‬ ‫فيَصه ي‬
‫ٍ‬ ‫ؤال ما كتب هللا لنا‬
‫إأللبان‬
‫ي‬ ‫إلسلسلة إلصحيحة‪-‬‬
‫هو موالنا»‬ ‫روإه إليمذي وقال حديث حسن صحيح‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬
‫أشعر ِبـ‬ ‫أشعر ِبـ‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫إلجوع‬ ‫إإلحباط‬
‫َ‬
‫اب ذ ِلك‪.‬‬ ‫ُأ َف ّك ُر َع ْن َأ ْس َ‬
‫ب‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫ِ‬

‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬

‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬

‫إنتهان‬
‫ي‬ ‫ّأشب إلماء بعد‬
‫من إلطعام ‪ ,‬وأحمد هللا‬ ‫مهما شعرت باإلحباط ‪ ..‬ر ُ‬
‫أصي؛‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬
‫رزقه؛ رليض هللا ‪،‬‬ ‫عَل ِ‬ ‫أفتح إلثالجة وأختار أجلس يف إلمكان‬ ‫وأتذكر أن قضاء هللا‬ ‫ّ‬ ‫أقول قدر هللا‬
‫كما علمنا رسول هللا‬ ‫إلذي أتناول فيه‬ ‫ما أحب من طعام‬ ‫َ ُ ََْ ُ‬ ‫زقن هللا‬
‫أسبح رلي ي‬ ‫و ما شاء فعل‬
‫َ َّ َّ ُ َ َ ْ َ َ َّ‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ما‬ ‫ه‬‫أصاب‬ ‫وؤن‬‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫خي‬ ‫ر‬ ‫كله‬
‫َ‬ ‫أم‬ ‫أخي‬ ‫_‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪..‬‬ ‫إلرضا‬ ‫‪:‬‬ ‫هللا‬ ‫كما علمنا رسول‬
‫صَل إَّلل علي ِه وسلم ‪:‬‬ ‫إلطعام عادة‬ ‫ر ي‬ ‫خي ‪،‬‬ ‫ٌ‬ ‫فصي كان له ر‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫أصاب َك ّ‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫مساعدة‬ ‫ؤىل‬ ‫إحتجت‬ ‫لو‬ ‫ُّ‬
‫أمر ُه كل ُه ر ٌ‬ ‫أحد ُ‬ ‫وليس ُّ‬ ‫َ‬ ‫«ومن آناء إلليل‬ ‫ش ٌء فال تقل‬ ‫ي‬ ‫«وؤن‬
‫إلعبد‬
‫ِ‬ ‫«ؤن هللا رليض عن‬ ‫‪.‬‬ ‫وآكل‬ ‫هللا‬ ‫وأسم‬
‫ي‬ ‫خي‬ ‫ٍ‬ ‫كل‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ِّ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫فسبح‬ ‫كذإ‬ ‫فعلت‬ ‫أن‬ ‫لو‬
‫يأكل إألكلة فيحمده عليها ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫أن‬ ‫ؤال إلمؤمن» إلسلسلة إلصحيحة‬ ‫لكان كذإ َ‬ ‫يَ‬
‫َ‬ ‫ّ َ ّ َ‬ ‫وأدعو كما علمنا رسول هللا ‪:‬‬ ‫وأطرإف إلنهار‬ ‫كذإ‬ ‫و‬
‫َ َّ َ‬ ‫ّ‬ ‫شاء َ‬‫إَّلل وما َ‬ ‫َ َ ُ َّ‬ ‫َ‬
‫إلرسبة فيحمده عليها»‬ ‫أو يرسب‬ ‫ُ َ‬ ‫فعل»‬ ‫ولكن قل قدر ِ‬
‫ضاء‬
‫ٍ‬ ‫لعلك ترض» «وأسألك أن تجعل كل ق‬
‫صحيح مسلم‬ ‫َ ُ‬
‫قضيته ىل ر ً‬ ‫خالصة حكم إلمحدث ‪:‬صحيح‬
‫خيإ» صحيح إبن ماجه‬ ‫ي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬
‫أشعر ِبـ‬ ‫أشعر ِبـ‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫إإلنجاز‬ ‫إلذنب‬

‫َ‬
‫اب ذ ِلك‪.‬‬ ‫ُأ َف ّك ُر َع ْن َأ ْس َ‬
‫ب‬

‫‪thisgars.blogspot.com‬‬
‫ِ‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬

‫َ َ َ ُّ‬ ‫َت َ ّ‬
‫َص يف ِت َجاه هذإ إلشعور‬
‫‪thisgars.blogspot.com‬‬

‫َ ُ‬ ‫وفقن ‪..‬‬ ‫أحمد هللا إلذي‬


‫أبدأ ُ بعمل جديد ‪،‬‬ ‫أمر إلدنيا ‪،‬‬
‫ِ‬ ‫من‬ ‫رعت‬ ‫ؤذإ ف‬ ‫ي‬
‫ّ ُ‬
‫نج َز إلمزيد‬
‫أل ِ‬ ‫رن‬
‫أت ِجه ؤىل عبادة ر ي‬
‫توفيق ؤال باهلل»‬
‫ي‬ ‫«وما‬
‫وقن فارغا‬ ‫تفسي قول هللا‬
‫ر‬ ‫كما قيل ف‬ ‫ُْ‬ ‫بخطن‬
‫ي‬ ‫أعيف‬
‫وال أترك ي‬ ‫ي َ‬ ‫علمن رسول هللا‬ ‫كما‬ ‫نفش ‪ ،‬فـ‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫أع‬
‫أحرص عَل عمل‬ ‫«فإذإ فرغت فانصب»‬ ‫ي ّ َ َ‬ ‫َ ي َّ‬ ‫( ُّ‬ ‫وأتوب‬
‫وأستعفر هللا َ ‪ْ َّ ،‬‬
‫ٌ‬
‫بن آدم خطاء ‪،‬‬ ‫كل‬ ‫أعتذر‬ ‫ُ‬
‫ينفعن دإئما‬ ‫ما‬ ‫فإذإ فرغت من أمر دنياك‪،‬‬ ‫«ؤن أصابته شإء شكر‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ُ‬ ‫من الذن ِب‬ ‫ْ‬ ‫لتائب‬ ‫فـ (إ‬
‫ي‬ ‫الخطائي التوابون)‬ ‫خي‬‫و رُ‬ ‫ؤليه‬
‫لمن أسأت ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫فانصب يف عبادة ربك‪.‬‬ ‫خيإ له»‬
‫فكان ر‬ ‫ر‬ ‫كمن ال ذنب له)‬
‫وأستعي باهلل‬
‫ر‬ ‫وأطلب مسامحته‬
‫صحيح إلجامع‪-‬ؤسناده حسن‬ ‫ؤسناده حسن‬
‫وال أعجز ‪.‬‬

You might also like