Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 2

‫العناصر الغذائية ‪ -‬حقائق‬

‫حقائق زراعية عن العناصر الغذائية للمحاصيل‬

‫الكلورايد‬
‫رقم ‪11‬‬

‫األسموزي للخلية‪ .‬حيث لوحظ في محصول القمح أن الكلورايد قضى تماماً على أمراض عفن‬ ‫ينتشر الكلورايد على نطاق واسع في الطبيعة بحيث يمتد وجوده من البحار إلى التربة‬
‫الجذور والبقعة السوداء وصدأ األوراق والصدأ المخطط في األوراق ّ‬
‫وتبقع األوراق (‪)septoria‬‬ ‫والهواء وإلى كل مكان‪ .‬ويتّسم هذا األيون بأنه أحادي التكافؤ ويحمل الشحنة السالبة (‪)C1-‬‬
‫بينما لوحظ في محاصيل الذرة والذرة البيضاء أن الكلورايد قضى على مرض عفن الساق‪.‬‬ ‫وتمتصه النباتات بالصورة األيونية‪ .‬أما الكلورين (‪ )Cl‬فهو عنصر غير ثابت ويتواجد في‬
‫مخضر‪ ،‬ونادراً ما يظهر الكلورين حراً في‬
‫ّ‬ ‫الظروف القياسية على شكل غاز ذو لون أصفر‬
‫الكلورايد في التربة‬ ‫الطبيعة خالفاً أليونات الكلورايد المتوفرة بكثرة‪.‬‬
‫يتميز الكلورايد في التربة بأن محتواه الكلي تقريباً موجود في محلول التربة‪ ،‬كما أنه أيون‬ ‫بدأ تعريف الكلورايد كعنصر غذائي للنبات بشكل عام في منتصف الخمسينات من القرن‬
‫متحرك في التربة مثل النترات (‪ )NO-3‬وينتقل بحرية تامة مع ماء التربة مما يعطي‬ ‫العشرين‪ ،‬إال أن أهميته كسماد تكميلي برزت في فترة السبعينات عندما بيّنت الدراسات التي‬
‫مؤشراً بأن الكلورايد قد يتعرض للغسيل بسهولة من المنطقة الجذرية تحت ظروف معينة‪.‬‬ ‫أُجريت آنذاك في جامعة نورث ويسترون األمريكية ومناطق أخرى أن بعض المحاصيل‬
‫من جانب ٍ آخر هناك مصادر عديدة محتملة للكلورايد تؤثر في إنتاج المحاصيل الزراعية‬ ‫قد استجابت بالفعل ألسمدة الكلورايد المضافة‪ .‬ومنذ ذلك الحين تواصل العمل وتم تنفيذ‬
‫تشمل مياه األمطار‪ ،‬الرذاذ الناتج عن مياه البحار‪ ،‬انبعاثات البراكين‪ ،‬األسمدة ومياه الري‬ ‫الكثير من التجارب العلمية للتحقق من مدى استجابة المحاصيل للكلورايد وتحديد أفضل‬
‫بعضها على كميات كبيرة من الكلورايد بحيث تكفي أو تزيد عن اإلحتياجات‬ ‫التي يحتوي ُ‬
‫الممارسات اإلدارية المرتبطة بالتسميد بإضافة الكلورايد‪.‬‬
‫المطلوبة للمحاصيل‪ .‬يضاف إلى ذلك رواسب الكلورايد المحمولة في الغالف الجوي‬
‫بمستويات عالية خاصة في المناطق الساحلية‪ ،‬ولكن كلما اتجهنا بعيداً نحو المناطق الداخلية‬ ‫الكلورايد في النبات‬
‫مثل السهول الكبرى في الواليات المتحدة األمريكية تصبح معدالت رواسب الكلورايد أقل‬
‫كثيراً‪ ،‬وبالتالي تزداد احتمالية اإلستجابة ألسمدة الكلورايد المضافة‪ .‬وحيث أن المراجع‬ ‫يؤدي الكلورايد العديد من الوظائف واألدوار الهامة في النباتات نذكر منها ما يلي‪:‬‬
‫التاريخية أثبتت استخدام األسمدة التي تحتوي على الكلورايد مثل كلوريد البوتاسيوم (‪)KCl‬‬ ‫ •دوره في عملية التمثيل الضوئي وتنشيط األنزيمات‪ ،‬حيث أن بعض األنزيمات ال َن ِشطة‬
‫الذي يُعرف أيضاً بإسم موريات البوتاس (‪)muriate of potash or MOP‬إال أنه ال‬ ‫تعمل مع النشا الذي يؤثر على اإلنبات ونقل الطاقة‪.‬‬
‫عامال محدداً لزراعة المحاصيل‪.‬‬
‫ً‬ ‫يمكن اعتبار الكلورايد في حد ذاته‬
‫ •يساعد الكلورايد (‪ )C1-‬على انتقال العناصر الغذائية األخرى مثل البوتاسيوم (‪)K+‬‬
‫التسميد بإضافة الكلورايد‬ ‫والكالسيوم (‪ )Ca2+‬والمغنيسيوم (‪ )Mg2+‬كونه يمثل األيون المعاكس في الشحنة‬
‫يوجد عدة مصادر ألسمدة الكلورايد كما يبين جدول ‪ 1‬ولكن يبقى كلوريد البوتاسيوم (‪ )KCl‬أكثرها‬ ‫(‪ )counterion‬الذي يرتبط مع هذه األيونات للحفاظ على التوازن الكهربائي في الخلية‪.‬‬
‫انتشاراً وشيوعاً إضافة إلى أنه متوفر بسهولة‪ .‬وعموماً تبدو جميع المصادر متماثلة في أدائها بحيث‬
‫ •تنظيم حركة الماء في الخاليا النباتية‪ .‬فالكلورايد يساعد على مرور الماء إلى الخلية واحتباس‬
‫ال يتفوق أحد األنواع على اآلخر فيما يتعلق بتوصيف أهمية الكلورايد بشكل دقيق‪ .‬لقد بات من‬
‫الماء داخل الخلية وبالتالي يؤثر على كمية الماء التي تحتويها الخلية وتسبّب انتفاخها‪.‬‬
‫المعروف بأن الكلورايد الذائب ينتقل بسهولة مع ماء التربة ولذلك فإن إضافته في مكان محدد ليس‬
‫بالمسألة الكبيرة ِخالفاً لوضع العناصر الغذائية غير المتحركة مثل الفسفور‪ .‬وعلى هذا األساس فإن‬ ‫ •عالقته بنشاط الثغور‪ ،‬وذلك بفعل ارتباط الكلورايد مع البوتاسيوم اللذان يؤثران على‬
‫الكلورايد المضاف على سطح التربة سيتحرك إلى المنطقة الجذرية أثناء هطول األمطار‪.‬‬ ‫حركة الخاليا الحارسة والمسؤولة عن تنظيم فتح وإغالق المسام أو الثغور في األوراق‪.‬‬
‫جدول ‪ .1‬أسمدة الكلورايد ونسبة العنصر الغذائي فيها‪.‬‬ ‫ • ّ‬
‫يسرع نمو وتطور النبات‪ .‬حيث تبين أن الكمية الكافية من الكلورايد في محاصيل الحبوب‬
‫الصغيرة تؤدي إلى تكوين وظهور قمم األوراق في وقت مبكر من الزراعة مقارنة‬
‫نسبة الكلورايد (‪)٪‬‬ ‫الصيغة الكيميائية‬ ‫اسم السماد‬ ‫بمثيالتها التي تنمو تحت ظروف نقص الكلورايد‪ .‬وهذا ما تم مالحظته في محصول القمح‬
‫تحسنت فترة النضج بمعدل خمسة إلى سبعة أيام مع وجود الكلورايد‪.‬‬
‫الشتوي عندما ّ‬
‫‪47‬‬ ‫‪KCl‬‬ ‫كلوريد البوتاسيوم‬
‫ •يقلل من اإلنحناء او الرقاد (‪ )Lodging‬فالكلورايد يقوّي استقامة الساق ويساعد على‬
‫‪( 74‬جاف)‬ ‫‪MgCl2‬‬ ‫كلوريد المغنيسيوم‬
‫الح ّد من ميل النباتات إلى اإلنحناء قبل نهاية الموسم‪.‬‬
‫‪( 22‬سائل)‬
‫‪66‬‬ ‫‪NH4Cl‬‬ ‫كلوريد األمونيوم‬ ‫ويمكن القول بأن أبرز تأثير للكلورايد بين جميع الوظائف التي يؤديها يتمثل في تقليل اآلثار‬
‫‪65‬‬ ‫‪CaCl2‬‬ ‫كلوريد الكالسيوم‬ ‫السلبية التي تسببها العديد من األمراض الزراعية‪ ،‬وقد يُعزى ذلك إلى دوره في تنظيم الضغط‬

‫‪3500 PARKWAY LANE, SUITE 550‬‬


‫‪PEACHTREE CORNERS, GEORGIA 30092-2844 USA‬‬
‫‪PHONE (770) 447-0335 | WWW. IPNI.NET‬‬

‫هذه األوراق عن حقائق العناصر الغذائية هي واحدة من سلسلة أوراق عن حقائق كتبها العلماء األعضاء في المعهد الدولي لتغذية النبات وتركز على العناصر الغذائية األساسية‬
‫واستخداماتها‪ .‬وهذه السلسة موجودة بشكل ملفات ‪ PDF‬على شبكة ‪www.ipni.net/nutrifacts‬‬
‫التأثير الفسيولوجي لنقص الكلورايد في محصول‬
‫القمح الشتوي يتمثل بظهور البقع على األوراق‬
‫(الصورة اليمين) ومالحظة اختفاء البقع بعد إضافة‬
‫سماد الكلورايد (الصورة اليسار)‪.‬‬

‫صورة خاصة بالمعهد الدولي لتغذية النبات‪ -‬الموند‬


‫حساسية المحاصيل للكلورايد‬ ‫تعتمد بعض المختبرات على تحاليل التربة واألنسجة النباتية ِكليهما أو أحدهما إلصدار‬
‫التوصيات الخاصة بإضافة أسمدة الكلورايد‪ ،‬وعادة ما توصى بأخذ عينات التربة على‬
‫من المؤكد بأن النباتات التي تنمو في األراضي المتأثرة باألمالح أو المروية بمياه تحتوي‬
‫فمثال من توصيات مختبر التربة في‬‫ً‬ ‫عمق ‪ 61-0‬سم بإعتبار الكلورايد عنصراً متحركاً‪.‬‬
‫على تراكيز عالية من الكلورايد ستتأثر سلبياً بزيادة كمية الكلورايد المضافة عن طريق‬
‫جامعة كنساس األمريكية إضافة سماد الكلورايد بمعدل ‪ 22.4‬كغم‪/‬هكتار إلى محاصيل الذرة‬
‫التسميد‪ ،‬وقد يشمل الضرر أيضاً تلف األوراق الناتج عن ترسيب كميات كبيرة من‬
‫والقمح وحبوب الذرة البيضاء عندما تحتوي التربة فوق عمق ‪ 61‬سم على كلورايد تركيزه‬
‫الكلورايد على األوراق خالل عملية الري‪ ،‬لذلك يتم اللجوء إلى مبادئ اإلدارة السليمة‬
‫أقل من ‪ 33.6‬كغم‪/‬هكتار‪.1‬‬
‫لمياه الري والسماد إلنجاح السيطرة على محتوى الكلورايد في مثل هذه الحاالت‪ .‬ويجب‬
‫اإلشارة إلى أن بعض المحاصيل (مثل التبغ‪ ،‬البطاطا‪ ،‬عدد من أشجار الفاكهة والتوت‬
‫والخضراوات‪ ،‬بعض المحاصيل الشجرية وبعض أصناف فول الصويا) تُعتبر حساسة‬
‫أعراض نقص الكلورايد‬
‫لزيادة تركيز الكلورايد رغم أن درجة إختالف حساسيتها تعتمد على ظروف النمو‪.‬‬ ‫تم مالحظة وتشخيص أعراض مختلفة لنقص الكلورايد في عدة محاصيل‪ ،‬ولكن أكثرها‬
‫شيوعاً يتمثل بإصفرار األوراق الحديثة (‪ )chlorosis‬والذبول العام‪ .‬وقد تشمل األعراض‬
‫أيضاً حدوث نخر في بعض أجزاء النبات وظهور اللون البرونزي على األوراق (‪leaf‬‬
‫وضعف نمو الجذور واألوراق‪ ،‬وقد تصبح النباتات أكثر ُعرضة لإلصابة‬ ‫‪َ )bronzing‬‬
‫باألمراض الزراعية نتيجة نقص الكلورايد‪.‬‬

‫في بداية التسعينات من القرن الماضي لوحظ ألول مرة إصابة أنواع معينة من القمح‬
‫الشتوي في والية مونتانا األمريكية بما يُعرف فسيولوجياُ بمتالزمة بقع األوراق‪ ،‬وهي تشبه‬
‫‪winetitles.com‬‬
‫‪cdfa.ca.gov‬‬

‫في مظهرها أعراض َمرضي البقعة السوداء ّ‬


‫وتبقع األوراق (‪ )septoria‬ولكنها ال ترتبط‬
‫مثلهما مع األحياء الدقيقة المسببة لألمراض‪ ،‬فقد أشارت األبحاث بأن هذه البقع ناتجة عن‬
‫نقص الكلورايد‪.‬‬

‫استجابة المحصول إلضافة الكلورايد‬


‫اُجريت الكثير من الدراسات على موضوع التغذية بالكلورايد للمحاصيل المنتشرة في‬
‫‪salinitymanagement.org‬‬

‫ركز ُ‬
‫معظمها على تنفيذ الكثير‬ ‫مناطق السهول الكبرى في الواليات المتحدة األمريكية‪ ،‬وقد ّ‬
‫بعضها استهدف المحاصيل األخرى أيضا‪ً.‬‬ ‫من التجارب على نبات القمح الشتوي إال أن َ‬
‫‪cornell.edu‬‬

‫حيث يشير جدول ‪ 2‬إلى مستوى إنتاج الحبوب وتركيز الكلورايد في األنسجة النباتية‬
‫المأخوذة من مواقع متعددة من األراضي الجافة المزروعة على مدى سنوات بمحاصيل‬
‫بعض النباتات الحساسة لتراكيز الكلورايد العالية مثل العنب واللوز والجوز والفراوله‬ ‫القمح الشتوي والذرة وحبوب الذرة البيضاء في والية كنساس األمريكية إضافة إلى معدل‬
‫(اتجاه الصور من أعلى اليمين بعكس عقارب الساعة)‪ .‬وعاد ًة تظهر األعراض الناتجة عن‬ ‫إستجابتها ألسمدة الكورايد المضافة‪.‬‬
‫زيادة الكلورايد ً‬
‫أوال على قمم وحواف األوراق القديمة‪.‬‬
‫ومؤخراً اُستخدم التحليل البُعدي (‪ )meta-analysis‬كأسلوب إحصائي لجمع البيانات من‬
‫المراجع‬ ‫‪ 53‬موقعاً في جميع أنحاء والية كنساس األمريكية بهدف تفسير نتائج الدراسات التي جرت‬
‫‪1. Leikam, D.F., R.E. Lamond and D.B. Mengel. 2003. Kansas State Univ. Ag.‬‬
‫بين عامي ‪ 1990‬و ‪ 2006‬عن إستجابة محاصيل القمح الشتوي إلضافة الكلورايد‪ ،‬وكانت‬
‫‪Exp. Station. MF-2586.‬‬ ‫الخالصة بأن متوسط مستوى اإلنتاج زاد تقريباً بمقدار ‪ 8٪‬مع إضافة أسمدة الكلورايد‪،‬‬
‫ولكن نادراً ما إرتفعت مستويات اإلنتاج أكثر من ذلك عندما زادت معدالت التسميد عن‬
‫‪2. Ruiz Diaz, D.A. et al. 2012. Comm. in Soil Sci. and Plant Analysis. 43:24372447-.‬‬
‫حوالي ‪ 22.4‬كغم‪/‬هكتار‪.2‬‬
‫‪3. Mengel, D.B. et al. 2009. Better Crops with Plant Food. Vol. 78:2023-.‬‬
‫ويمكن القول بأن الظروف التي تساهم في تحسين اإلستجابة للمعامالت السمادية بالكلورايد‬
‫قراءات إضافية‬ ‫تشمل وجود تراكيز منخفضة من الكلورايد في التربة واألنسجة النباتية أو في أحدهما‪،‬‬
‫‪Engel, R.E. and P.E. Fixen. 1994. Better Crops with Plant Food. 78:2023-.‬‬ ‫انتشار األمراض الفطرية على األوراق والجذور أو على أحدهما‪ ،‬حدوث اإلستجابة في‬
‫‪Havlin, J.L. et al. 2005. Soil Fertility and Fertilizers. Pearson Prentice Hall. Upper‬‬ ‫أصناف معينة من النبات بصورة أفضل من غيرها‪ ،‬وحيثما يكون التسميد بإضافة كلوريد‬
‫‪Saddle River, NJ.‬‬ ‫البوتاسيوم أقل من المعدالت المطلوبة في المناطق البعيدة عن السواحل‪.‬‬
‫‪Lamond, R.E. and D.F. Leikam. 2002. Kansas State Univ. Ag. Exp. Station. MF-2570.‬‬

‫جدول ‪ .2‬مستوى اإلنتاج ومدى استجابة األنسجة النباتية إلضافة سماد الكلورايد بمعدل ‪ 22.4‬كغم‪/‬هكتار إلى محاصيل القمح والذرة وحبوب الذرة البيضاء في والية كنساس األمريكية‪.3‬‬

‫تركيز الكلورايد في األوراق (‪)٪‬‬ ‫إنتاج الحبوب (طن‪/‬هكتار)‬


‫عدد المواقع خالل‬
‫إضافة سماد الكلورايد‬ ‫إضافة سماد الكلورايد‬ ‫المحصول‬
‫عدة سنوات‬ ‫الشاهد‬ ‫مدى اإلستجابة‬ ‫الشاهد‬
‫بمعدل ‪ 22.4‬كغم‪/‬هكتار‬ ‫بمعدل ‪ 22.4‬كغم‪/‬هكتار‬
‫‪34‬‬ ‫‪0.43‬‬ ‫‪0.29‬‬ ‫‪0.276‬‬ ‫‪3.5‬‬ ‫‪3.3‬‬ ‫القمح الشتوي‬
‫‪11‬‬ ‫‪0.27‬‬ ‫‪0.17‬‬ ‫‪0.282‬‬ ‫‪6.8‬‬ ‫‪6.6‬‬ ‫الذرة‬
‫‪20‬‬ ‫‪0.24‬‬ ‫‪0.10‬‬ ‫‪0.609‬‬ ‫‪6.8‬‬ ‫‪6.2‬‬ ‫حبوب الذرة البيضاء‬
‫ُجمعت األنسجة النباتية لمحاصيل القمح والذرة البيضاء من السنابل (‪ )boot‬ومن الشرابة (‪ )tassel‬في محصول الذرة‪.‬‬
‫المرجع ‪15020 # 11 #‬‬

You might also like