Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 18

‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫األلفاظ الواضحة‬

‫احملكم‬ ‫املفسر‬ ‫النص‬ ‫الظاهر‬

‫هو اللفظ الذي ظهرت داللته بنفسه‬ ‫ما ازداد وضوحا على النص ودل‬ ‫ما دل بنفس لفظه وصيغته على‬ ‫هو الذي ظهر املراد منه بنفسه‬ ‫تعريف‬

‫بنفسه على معناه املفصل على وجه ال على معناه ظهورا قويا على حنو أكثر مما‬ ‫املعنى دون توقف على أمر خارجي‬ ‫( ظهر للسامع بنفس السمع )‬

‫عليه املفسر‪.‬‬ ‫يبقى فيه احتمال للتأويل‬ ‫( أظهر من الظاهر يف داللته‬

‫على معناه )‬

‫‪﴿ ‬وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ ‪﴿ ‬وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ ‪﴿ ‬وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِنيَ كَافَّةً كَمَا ‪﴿ ‬وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا﴾‬ ‫األمثلة‬

‫[النور ‪]4‬‬ ‫يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً﴾ [التوبة ‪]36‬‬ ‫[البقرة ‪]275‬‬ ‫[البقرة ‪]275‬‬

‫‪ -‬قاذيف احملصنات‬ ‫‪ -‬فإن كلمة املشركني اسم ظاهر‬ ‫‪ -‬تفرقة بني البيع والربا‬ ‫‪ -‬إحالل البيع وحتريم الربا‪.‬‬

‫عام ولكن حيتمل التخصيص‪.‬‬ ‫‪ -‬للرد على الكفار الذين قالوا "إمنا‬
‫‪﴿ ‬وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ‬ ‫‪﴿ ‬وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا‬
‫‪ -‬فلما ذكر بعده كلمة "كافة" ارتفع‬ ‫البيع مثل الربا"‬
‫وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ‬ ‫نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا﴾ [احلشر ‪]7‬‬
‫احتمال التخصيص فصار‬
‫أَبَدًا﴾ [األحزاب ‪]53‬‬
‫مفسرا‪.‬‬
‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫‪ -‬حتريم نكاح أزواج النيب (ص)‬ ‫‪ -‬وجوب طاعة الرسول يف كل ما ‪﴿ ‬فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ ‪﴿ ‬وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ‬

‫من بعده‬ ‫يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ‬ ‫النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ‬ ‫يأمر به أو ينهى عنه‪.‬‬

‫ثَمَانِنيَ جَلْدَةً﴾ [النور‪]4‬‬ ‫خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً﴾‬ ‫‪ -‬وجوب طاعة الرسول يف‬

‫‪ -‬فإن لفظ "مثانني" ال حيتمل‬ ‫[النساء‪]3‬‬ ‫قسمة الفيء وتدل تبعا على‬

‫التأويل‪ ،‬ألنه عدد معني ال يقبل‬ ‫‪ -‬اباحة تعدد الزوجات إىل حد‬ ‫وجوب طاعته مطلقا‪.‬‬

‫الزيادة و النقصان فيكون من‬ ‫أربع عند أمن اجلوار وإال‬


‫‪﴿ ‬فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ‬
‫املفسر‪.‬‬ ‫فواحدة‬
‫النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ‬

‫خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً﴾ ‪(( ‬هو الطهور ماؤه‪ ،‬احلل ميتته )) ‪﴿ ‬وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ‬

‫وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِنيَ﴾‪﴿،‬وَلِلَّهِ عَلَى‬ ‫‪ -‬حل أكل ميتتة البحر‬ ‫[النساء‪]3‬‬

‫النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ‬ ‫‪ -‬طهور ماء البحر وهو إباحة‬ ‫‪ -‬إباحة النكاح ما حل من‬

‫سَبِيلًا﴾ [البقرة ‪ ،43‬ال عمران‪]97‬‬ ‫على السؤال النص‬ ‫النساء‬

‫‪ -‬املقصود منها بافعاله واقواله‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫ال يقبل التأويل والنسخ‬ ‫يقبل النسخ يف عهد النيب وال حيتمل‬ ‫يقبل النسخ يف عهد النيب فقط و التأويل‬ ‫فرق‬

‫التأويل‬ ‫‪ )1‬إن داللة النص على معناه أوضح من داللة الظاهر على معناه‪.‬‬

‫‪ )2‬إن معنى النص هو املقصود األصلي من سوق الكالم‪ ,‬أو الظاهر فمعناه‬

‫مقصود تبعا ال أصالة من سوق الكالم‪.‬‬

‫‪ )3‬إن احتمال النص للتأويل أبعد من احتمال الظاهر له‪.‬‬

‫قدم احملكم أو رجح احملكم على آخر ألن يرجح احملكم على مجيع‪ (.‬احملكم > املفسر > النص > الظاهر )‬ ‫التعارض‬

‫وجوب العمل مبا دل عليه قطعيا‪ ،‬وال‬ ‫فهو وجوب العمل به كما فصل‪ ،‬ومبا دل‬ ‫وجوب العمل به ما مل يقم دليل على‬ ‫وجوب العمل مبعناه الظاهر‪.‬‬ ‫حكم‬

‫حيتمل إرادة غري معناه‪ ،‬وال حيتمل‬ ‫عليه قطعا مع احتماله النسخ يف عهد‬ ‫تأويله‪.‬‬

‫نسخا وال إبطاال‪.‬‬ ‫الرسالة إذا كان من األحكام القابلة‬

‫للنسخ‪ .‬أما بعد وفاة النيب صلى اهلل‬

‫عليه وسلم فكل القرآن و السنة من‬

‫احملكم الذي ال حيتمل النسخ النقطاع‬

‫الوحي‪.‬‬
‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫األلفاظ غري الواضحة‬

‫املتشابه‬ ‫اجململ‬ ‫املشكل‬ ‫اخلفي‬

‫هو اللفظ الذي خفي املراد منه‪ ،‬فال‬ ‫لفظ خفي املراد منه حبيث ال يدرك إال‬ ‫اسم ملا يشتبه املراد منه بدخوله يف‬ ‫هو لفظ داللته على معناه ظاهر‪ ،‬إال‬ ‫تعريف‬

‫تدل صيغته على املراد منه وال سبيل‬ ‫ببيان من املتكلم به‪ ،‬إذ ال قرينة تدل‬ ‫أشكاله على وجه ال يعرف املراد إال‬ ‫أن يف انطباق معناه على بعض أفراده‬

‫إىل إدراكه‪ ،‬إذ ال توجد قرينة تزيل هذا‬ ‫على معناه الذي قصده املتكلم‪.‬‬ ‫بدليل يتميز به من بني سائر األشكال‪.‬‬ ‫غموضا وخفاءً حيتاج إىل شيء من‬

‫اخلفاء‪ ،‬واستأثر الشارع بعلمه‪.‬‬ ‫النظر و التأمل إلزلة هذا الغموض أو‬

‫اسم ملا انقطع رجاء معرفة املراد منه‪.‬‬ ‫اخلفاء بالنسبة إىل هذا البعض من‬

‫األفراد‪.‬‬

‫‪﴿ ‬الرَّحْمَٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ﴾‬ ‫‪﴿ ‬وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا ‪﴿ ‬وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ‪﴿ ‬إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا﴾‪‬‬ ‫األمثلة‬

‫[طه ‪]5‬‬ ‫﴿إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا﴾ ﴿وَإِذَا‬ ‫ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ﴾ [البقرة‪]228‬‬ ‫أَيْدِيَهُمَا ﴾ [املائدة‪]38‬‬

‫مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا﴾ [املعارج‪﴿  -19‬يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ﴾ [فتح ‪]10‬‬ ‫‪ -‬كل من أخذ ماال للغري حفية من ‪ -‬سواء كان "قروء" أن يكون مبعنى‬

‫‪]21‬‬ ‫(حيض) أو (طهور)‪.‬‬ ‫حرز مثله‪.‬‬

‫‪ -‬الطرار حبد السرقة‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫‪ -‬واحلق أن املتشابه باملعنى الذي‬ ‫‪﴿ ‬نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا ‪﴿ ‬الْقَارِعَةُ﴾‪﴿ ‬مَا الْقَارِعَةُ﴾‬ ‫‪ -‬اختالف يف النبّاش‬

‫أراده األصوليون ليس من حبث‬ ‫﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ﴾﴿يَوْمَ‬ ‫حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ﴾ [البقرة‪]223‬‬ ‫بعض الفقهاء – ليس السارق فال‬

‫األصول و إمنا هو من أحباث علم‬ ‫يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ﴾‬ ‫تقطع يده ويكتفي يف حقه بالتعزير ‪ -‬سواء كان "أنى" أن تكون مبعنى‬

‫الكالم‪.‬‬ ‫﴿وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ‬ ‫(من أين) أو (كيف)‪.‬‬ ‫ألن ليس من مكان حرز أو‬

‫‪ -‬فكما أن ذات اهلل ال تشبه‬ ‫الْمَنْفُوشِ﴾ [القارعة ‪]5-1‬‬ ‫‪ -‬أن املناسب يف هذا املوضوع هو‬ ‫حافظ‪.‬‬

‫الذوات فكذلك صفاته ال تشبه‬ ‫معنى (كيف)‪.‬‬ ‫ومجهور الفقهاء – يطبق عليه حد‬
‫‪ -‬ان املقصود هبما القيامة‬
‫الصفاته‪.‬‬ ‫‪ -‬فيكون سبب اإلشكال هو‬ ‫ألن من جنس السارق ‪.‬‬
‫‪ -‬النقل من املعنى اللغوي اىل معنى‬
‫‪ -‬و على هذا تدل اآلية الكرمية‬ ‫اإلشرتاك‪.‬‬
‫اصطالحي شرعي‪.‬‬ ‫‪(( ‬اليرث القاتل))‬
‫﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ‬
‫‪ -‬بعض الفقهاء جيب حرمان من‬
‫السَّمِيعُ الْبَصِريُ ﴾‬
‫املرياث‪.‬‬

‫‪ -‬بعض األخر من الفقهاء ال يستحق‬

‫العقوبة الكاملة (القصاص) وال‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫يستحق العقوبة القاصرة (احلرمان‬

‫من املرياث)‬

‫‪ .1‬أن اخلفي حمتاج إىل النظر والتأمل إلزالة الغموض‪ .‬واملشكل حمتاج إىل القرينة‬ ‫فرق‬

‫اخلارجية‪.‬‬

‫‪ .2‬من ناحية احلكم‪ ،‬واخلفي أن اللفظ يتناوله جعل من أفراده وأخذ حكمه‪.‬‬

‫واملشكل أن ننظر يف مفهومات اللفظ مجيعها فتضبطها‪ ،‬ثم نتأمل فيها‬

‫الستخراج املعنى املقصود‪.‬‬

‫التوقف يف تعيني املراد منه فال جيوز‬ ‫وجوب النظر و التأمل يف العارض الذي هو البحث والنظر يف القرائن و الدالئل‬ ‫حكم‬

‫العمل به إال إذا ورد من الشارع ما يزيل‬ ‫الدالة على املعنى املراد من اللفظ‬ ‫أوجب اخلفاء يف انطباق اللفظ على‬

‫إمجاله ويكشف معناه‪.‬‬ ‫املشكل و العمل مبا يؤدي إليه البحث‬ ‫بعض أفراده ‪ ،‬فإن رٌئي أن اللفظ‬

‫والنظر‪.‬أن ننظر أوال يف مفهومات‬ ‫يتناوله اللفظ جعل من افرادة وأخد‬

‫اللفظ مجيعها فنضبطها‪ ،‬ثم نتأمل فيها‬ ‫حكمة كما يف الطرار‪ ،‬وان رٌئي ان‬

‫الستخراج املعنى املقصود‪.‬‬ ‫اللفظ اليتناوله مل يأخد حكمه‪.‬‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫كيفية داللة اللفظ على املعنى عند احلنفي‬

‫اقتضاء النص‬ ‫داللة النص‬ ‫إشارة النص‬ ‫عبارة النص‬

‫هو اللفظ الذي خفي املراد منه‪ ،‬فال‬ ‫هي داللة اللفظ أن احلكم املنطوق أي‬ ‫هي داللة اللفظ على معنى غري‬ ‫هو داللة اللفظ على املعنى املتبادر‬ ‫تعريف‬

‫املذكور يف النص ثابت ملسكوت عنه ال تدل صيغته على املراد منه وال سبيل‬ ‫مقصود من سياقه ال أصالة وال تبعا‪،‬‬ ‫فهمه من نفس صيغته‬

‫إىل أدراكه‪ ،‬إذ ال توجد قرينة تزيل هذا‬ ‫ولكنه الزم للمعنى الذي سيق الكالم‬

‫اخلفاء‪ ،‬واستأثر الشارع بعلمه‪.‬‬ ‫من أجله‪.‬‬

‫أُمَّهَاتُكُمْ‬ ‫عَلَيْكُمْ‬ ‫‪﴿ ‬وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ‪ ﴿ ‬وَعَ للَللى الْ لمَ لوْلُللودِ لَ لهُ رِزْقُ لهُ لنَّ ‪﴿ ‬فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ﴾ [اإلسراء‪﴿  ]23‬حُرِّمَتْ‬ ‫األمثلة‬

‫وَبَنَاتُكُمْ﴾ [النساء‪]23‬‬ ‫‪ -‬حرمللة التللأفيف للوالللدين من‬ ‫وَكِسللللْلللوَتُلللهُلللنَّ بِلللالْلللمَلللعْلللرُوفِ﴾‬ ‫وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِنيَ﴾ [البقرة‪]43‬‬

‫‪ -‬حرم النكاح أمهاتكم وبناتكم‬ ‫الولد‪.‬‬ ‫[البقرة‪]233‬‬ ‫‪ -‬فريضة الصالة والزكاة‬

‫‪ -‬دل عليه اللفظ عن طريق‬ ‫‪ -‬فيتبادر إىل الفهم ان النص يتناول‬ ‫‪ -‬إن األب ينفرد يف وجوب النفقة‬
‫‪﴿ ‬ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ‬
‫اإلقتضاء ألن التحريم ال ينصب‬ ‫حرمة ضرهبما وشتمهما ملا يف‬ ‫عليه لولده‪.‬‬
‫الرِّبَا ۖ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ‬
‫على الذوات‪.‬‬ ‫الضرب والشتم من إيذاء وإيالم‬
‫الرِّبَا﴾‬
‫أشد مما يف كلمة ((أف))‬
‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫‪ -‬وإمنا على الفعل املتعلق هبا وهو‬ ‫‪ -‬فيكون الضللللرب والشللللتم أوىل‬ ‫‪ -‬لألب أن يأخذ من مال ولده ما‬ ‫‪ -‬إباحة البيع وحرمة الربا‬

‫هنا النكاح‪.‬‬ ‫بالتحريم من التأفيف‪.‬‬ ‫يسد به حاجته (أنت ومالك‬ ‫‪ -‬التفرقة بني البيع والربا‬

‫ألبيك)‬ ‫‪ -‬للرد على الكفار الذين قالوا "إمنا‬


‫‪ ﴿ ‬إِنَّ الَّلذِينَ يَلأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَت َامَىٰ ‪(( ‬رفع عن اميت اخلطأ والنسيان‬
‫البيع مثل الربا"‬
‫وما استكرهوا عليه))‬ ‫ظُلْم ًا إِنَّم َا ي َأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ن َارًا‬ ‫‪﴿ ‬وَشلللل َاوِرْهُمْ فِي ال ْأَمْرِ ﴾ [ال‬

‫‪ -‬ظاهر الكالم يدل على رفع‬ ‫ۖ وَسَيَصْلَوْنَ سَعِريًا﴾‬ ‫عمران ‪]159‬‬ ‫‪﴿ ‬فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ‬

‫الفعل الذي يقع خطا او نسيناأو‬ ‫[نساء ‪]10‬‬ ‫‪ -‬املشللللاورة أصللللل من أصللللول‬ ‫النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ‬

‫إكراها بعد وقوعه‪.‬‬ ‫‪ -‬حتريم أكل اموال اليتامى ظلما‪.‬‬ ‫احلكم يف اإلسالم‬ ‫خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ﴾‬

‫‪ -‬ويصري املعنى‪ :‬رفع إثم اخلطأ‬ ‫‪ -‬حتريم إحراقها أو تبديدها أو‬ ‫‪ -‬وجوب إجياد طائفة من األمة‬ ‫‪ -‬إباحة النكاح‬

‫والنسيان واإلكراه‬ ‫إتالفها باي نوع من انواع االتالف‬ ‫تسللللتشللللار يف أمرها (وجوب‬ ‫‪ -‬إباحة تعدد يف حدود أربعة‬

‫ألن هذه االنواع تساوي أكل‬ ‫إجياد جملس الشورى)‬ ‫‪ -‬االقتصار على واحدة عند‬

‫األموال ظلما جبامع االعتداء‬ ‫خوف عدم العدل‬

‫على اموال اليتيم‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫لصللللي َامِ الرَّف َثُ‬


‫‪ ﴿ ‬ح ِلَّ لَكُمْ لَيْل َةَ ا ِّ‬

‫إِلَىٰ نِسللللَلائِكُمْ ۖ هُنَّ لِب َاسٌ لَكُمْ‬

‫وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ﴾ [البقرة‪]187‬‬

‫‪ -‬خمالطة الزوجة أىل اخر جزء من‬

‫الليل‬

‫‪ -‬جواز أن يصبح الصائم جنبا‬

‫‪ ‬داللة النص بصيغته وألفاظه على ‪ ‬داللة النص بصلللليغته وألفاظه على ‪ ‬داللة على احلكم ال بصيغته النص ‪ ‬داللة على النص ال بصيغته‬

‫ألفاظه وال مبعناه ولكن بأمر زائد‬ ‫وألفاظه بل بروحه ومعقوله‪.‬‬ ‫احلكم من غري أن يكون الكالم‬ ‫احلكم مع سوق الكالم له‪.‬‬ ‫فرق‬

‫اقتضى تقديره يف كالم ضرروة‬ ‫مسوقا له‪.‬‬

‫صحة واستقامة الكالم وصدقة‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫تقسيم الدالالت عند املتكلمني‬

‫وغري منطوق‬ ‫املنطوق‬

‫هو مادل اللفظ عليه يف حمل النطق‬ ‫تعريف‬

‫وداللة املنطوق هي داللة على حكم شئ مذكور يف الكالم‬

‫وهي تشمل داللة العبارة واإلشارة واإلقتضاء عند احلنفية‪.‬‬

‫وغري صريح‬ ‫صريح‬ ‫أنواع‬

‫هو مادل عليه اللفظ ال بإحدى‬ ‫هو مايدل عليه اللفظ باملطابقة او‬

‫الداللتني(املطابقة والتضمني)‬ ‫التضمني‬

‫وغري الصريح ينقسم اىل اقتضاء‬

‫وإمياءواشارة‬
‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫االقتضاء‪ :‬للمتكلم الذي يتوقف‬

‫صدق الكالم أوصحته شرعا‬

‫أوعقال على تقديره‪.‬‬

‫مثال‪(( :‬رفع عن اميت اخلطأ‬

‫والنسيان وما استكرهوا عليه))‬

‫تقدير رفع اإلثم أو املؤاخدة أو‬

‫العقاب‬
‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫املفهوم‬

‫مادل عليه اللفظ ال يف حمل النطق‪ ،‬وعبارة األخرى هو دااللة اللفظ على شئ مل يذكر يف الكالم‬

‫مفهوم املخالفة‬ ‫مفهوم املوافقة‬

‫هو داللة الكالم على نفي احلكم الثابت للمذكور عن املسكوت‬ ‫وهوداللة اللفظ على ثبوت حكم املذكور او املنطوق للمسكوت عنه الشرتاكهما‬

‫يف علة احلكم‪.‬املفهومة بطريص اللغة‬

‫شروط العمل مبفهوم املخالفة‬ ‫(عند احلنفية)‬

‫‪ ‬أاليكون للقيد الذي قيد به احلكم فائدة أخري سوى نفي حكم املنطوق‬ ‫مثل‪:‬‬

‫للمسكوت‬ ‫﴿فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ﴾ [اإلسراء‪]23‬‬

‫‪ ‬أال يدل على املسكوت املراد اعطاؤه حكم املنطوق دليل خاص يدل على‬
‫‪ -‬حرمة التأفيف للوالدين من الولد‬
‫حكمه‬
‫‪ -‬فانه يدل على حتريم الضرب من باب اوىل‬
‫‪ ‬أال يكون القيد لبيان األعم واألغلب او مراعة الواقع‬

‫‪ ‬أن يذكر القيد مستقال‪ ،‬فلو ذكر على وجه التبعية الشئ أخر فالمفهوم له‬
‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫مفهوم املخالفة‬

‫مفهوم اللقب‬ ‫مفهوم العدد‬ ‫مفهوم الغاية‬ ‫مفهوم الشرط‬ ‫مفهوم الصفة‬

‫هو مفهوم اإلسم يعرب به‬ ‫هو داللة اللفظ الذي قيد‬ ‫هو داللة اللفظ الذي قيد‬ ‫هو داللة اللفظ املعلق فيه‬ ‫داللة اللفظ املقيد بصفة‬ ‫تعريف‬

‫عن الذات‪.‬سواء أكان‬ ‫احلكم فيه بعدد نقيض‬ ‫فيه احلكم بغاية على ثبوت‬ ‫احلكم على شرط على‬ ‫على نفي احلكم عن‬

‫ذلك احلكم فيما عدا ذلك علما من اإلعالم أم وصفا‬ ‫نقيض ذلك احلكم بعد‬ ‫انتفاء احلكم عند انتفاء‬ ‫املوصوف عند انتفاء‬

‫أم اسم جنس أم نوع‬ ‫العدد‬ ‫الغاية‬ ‫الشرط‪.‬‬ ‫تلك الصفة‬

‫(عدم زيادة ونقصان)‬

‫﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا ‪﴿ -‬مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ﴾‬ ‫﴿وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ‬ ‫﴿ ۖ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْل‬ ‫﴿وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ‬ ‫األمثلة‬

‫[الفتح‪]29‬‬ ‫كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ‬ ‫طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّىٰ يَضَعْنَ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ‬

‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬غري‬ ‫جَلْدَةٍ﴾ [النور‪]2‬‬ ‫مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ‬ ‫حَمْلَهُنَّ﴾ [الطالق‪]6‬‬ ‫الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ‬

‫حممد ليس رسول اهلل‬ ‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬عدم‬ ‫الْفَجْرِ ۖ ﴾‬ ‫أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ‬

‫جواز اجللد يف حد‬ ‫[البقرة‪]187‬‬ ‫الْمُؤْمِنَاتِ﴾ [النساء‪]25‬‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ‬ ‫الزني أقل أو أكثر من‬ ‫‪ -‬إباحة األكل والشرب‬ ‫‪ -‬وجوب النفقة للمطلقة‬ ‫‪ -‬إباحة نكاح اإلماء‬

‫أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ﴾‬ ‫هذا العدد‪.‬‬ ‫يف ليال الصيام إىل طلوع‬ ‫طالقا بائنا إذا كانت‬ ‫املؤمنات عند العجز‬

‫[النساء‪]23‬‬ ‫الفجر‬ ‫حامال‬ ‫عن نكاح احلرائر‬

‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬عدم‬ ‫﴿فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِنيَ‬ ‫‪ -‬مفهوم خمالفة على انتفاء مفهوم خمالفة‪ :‬حرمة األكل‬ ‫‪ -‬مفهوم املخالفة على‬

‫حتريم غري املذكورات‬ ‫جَلْدَةً﴾ [النور‪]4‬‬ ‫والشرب بعد هذه الغاية‪،‬‬ ‫هذا احلكم عند عدم‬ ‫النهي عن نكاح اإلماء‬

‫يف اآلية‬ ‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬عدم‬ ‫أي بعد طلوع الفجر‪.‬‬ ‫احلمل‪.‬‬ ‫غري املؤمنات‬

‫جواز اجللد أقل أو أكثر‬

‫(يف الرب الصدقة)‬ ‫من هذا العدد‪.‬‬ ‫﴿فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ‬ ‫﴿وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ‬ ‫((يف سائمة الغنم‬

‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬غري الرب‬ ‫طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ مِن بَعْدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوْجًا‬ ‫زكاة))‬

‫ليس فيه الصدقة‪.‬‬ ‫غَيْرَهُ﴾ [البقرة‪]230‬‬ ‫الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ‬ ‫‪ -‬مفهوم املخالفة ‪ :‬عدم‬

‫‪ -‬عدم حل املطلقة ثالثا‬ ‫أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ‬ ‫وجوب الزكاة يف غري‬

‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬حل‬ ‫الْمُؤْمِنَاتِ﴾ [النساء‪]25‬‬ ‫السائمة‪.‬‬

‫زواجها مبطلقها بعد‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫فرقتها من زوجها‬ ‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬عدم‬

‫الثاني وانتهاء عدهتا‬ ‫إباحة نكاح اإلماء‬

‫منه‪.‬‬ ‫املؤمنات عند القدرة‬

‫على نكاح احلرائر‬

‫﴿وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ‬


‫﴿وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ‬
‫يَطْهُرْنَ﴾ [البقرة‪]222‬‬
‫نِحْلَةً ۖ فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن‬
‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬جواز‬
‫شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ‬
‫اإلستمتاع بعد الطهر‬
‫هَنِيئًا مَّرِيئًا ﴾ [النساء‪]4‬‬
‫من احليض‬
‫‪ -‬مفهوم خمالفة‪ :‬حرمة‬

‫أخذ شيء من املهر‬

‫إذا مل ترض الزوجة‪.‬‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫تقسيم داللة األلفاظ يف وضع اللفظ ملعنى‬

‫عام‬ ‫خاص‬

‫لفظ يستغرق مجيع ما يصلح له نوع واحد دفعة واحدة من غري حصر‪.‬‬ ‫هو كل لفظ وضع ملعنى واحد على االنفراد‬ ‫تعريف‬

‫عام دخله التخصيص‬ ‫العام املطلقة هو العام‬ ‫عام يراد به العموم‬ ‫خاص جنسي‬ ‫خاص نوعي‬ ‫خاص شخصي‬

‫الذي حيتمل‬ ‫قطعا وهو عام الذي‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫أنواع‬

‫مثل‪:‬‬ ‫التخصيص يف ذاته‬ ‫صحبته قرينة‬ ‫إنسان‬ ‫رجل وامرأة‬ ‫زيد وحممد‬

‫﴿وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫إحتمال ختصيصه‬ ‫وحضروات‬

‫حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ‬ ‫﴿وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ‬ ‫مثل‪:‬‬

‫اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا﴾‬ ‫بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ﴾‬ ‫﴿وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي‬

‫[ال عمرن ‪]97‬‬ ‫[البقرة‪]228‬‬ ‫الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ‬

‫رِزْقُهَا﴾ [هود‪]6‬‬

‫أن العام لفط وضع يف اللغة وضعا واحدا ال متعددا‪ ،‬لشمول مجيع‬ ‫اخلاص بني يف نفس يدل على معناه املوضوع له داللة قطعية‬ ‫حكم‬
‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫أفراد مفهومه‬ ‫األمثلة‪:‬‬

‫األمثلة‪:‬‬ ‫﴿فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّام ۖ ذَٰلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ﴾‬

‫﴿لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ﴾ [النساء‪]7‬‬ ‫[املائدة‪]89‬‬

‫‪ -‬كلمة "الرجال" لفظ عام‬ ‫‪ -‬وجوب صيام ثالثة أيام يف كفارة اليمني‬

‫‪ -‬ألنه وضع يف اللغة وضعا واحدا للداللة على مشول مجيع اآلحاد اليت‬ ‫‪ -‬يدل على معناه قطعيا‬

‫يصدق عليها معنى هذا اللفظ‪ ،‬وبدفعة واحدة‪.‬‬ ‫‪ -‬لفظ الثالثة من ألفاظ اخلاص ال حيتمل زيادة وال نقصان‬

‫خالفه العلماء يف داللته‬ ‫((يف كل اربعني شاةً شاةٌ))‬

‫اختالف العلماء يف داللته على الشمول‪ ،‬هل قطعية أم ظنية؟‬ ‫‪ -‬قدر نصاب الزكاة بأربعني شاة تقدير‬

‫‪ ‬بعض الفقهاء قال أن داللته على أفراده قطعية ما مل خيصص‪ .‬فإذا‬ ‫‪ -‬ال حيتمل الزيادة وال نقصان‬

‫خصص صارت داللته على ما بقي من أفراده ظنية ال قطعية‪.‬‬

‫‪ ‬ومجهور يقول أن داللته العام على مشول مجيع أفراده داللته ظنية ال‬ ‫﴿وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ﴾ [البقرة‪]228‬‬

‫قطعية قبل التخصيص وبعده‪.‬‬ ‫‪ -‬كلمة ثالثة ال نقصان وال زيادة‬


‫‪ABDUL MU’IZ MOHD TAMYES‬‬ ‫‪SYARIAH DAN UNDANG-UNDANG‬‬

‫‪ -‬بعض الفقهاء وجوب العدة بثالثة اخليض و بعض الفقهاء آخر‬

‫‪ -‬وجوب العدة بثالثة األطهار‬

‫املفرد املعرف املفرد املعرف‬ ‫اجلمع املعرف‬ ‫"كل و مجيع"‬

‫باإلضافة‬ ‫بأل املفيدة‬ ‫بأل لالستغراق‬ ‫مثل‪:‬‬

‫لالستغراق‬ ‫أو باإلضافة‬

‫مثل‪:‬‬ ‫﴿كُلُّ نَفْس‬

‫الفاظ العموم‬
‫﴿ وَإِن تَعُدُّوا‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫ذَائِقَةُ الْمَوْتِ﴾‬

‫نِعْمَةَ اللَّهِ لَا‬ ‫﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ ﴿ إِنَّ الْإِنسَانَ‬ ‫[ال‬

‫تُحْصُوهَا﴾‬ ‫لَفِي خُسْر﴾‬ ‫الْمُحْسِنِنيَ﴾‬ ‫عمران‪]185‬‬

‫[النحل‪]18‬‬ ‫[العصر‪]2‬‬ ‫[البقرة ‪]195‬‬

You might also like