Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 5

‫ليلة الجمعة اإلستغفار ‪100‬مرةالصالة‪/‬سورة يس مرة‪ /‬الصالة على النبي ‪ 100‬مرة‪/‬سورة‬

‫مريم مرة‪/‬والدعاء‪7/‬ليالي جمعة‬

‫بسم هللا الرحمن الرحيم يس '‪َ '1‬و ْالقُرْ آ ِن ْال َح ِك ِيم '‪ / '2‬بسم هللا الرحمن الرحيم يس '‪َ '1‬و ْالقُرْ ِ‬
‫آن‬
‫آن ْال َح ِك ِيم '‪ / '2‬بسم هللا الرحمن الرحيم يس‬ ‫ْال َح ِك ِيم '‪ / '2‬بسم هللا الرحمن الرحيم يس '‪َ '1‬و ْالقُرْ ِ‬
‫آن ْال َح ِك ِيم '‪ / '2‬بسم هللا الرحمن الرحيم يس '‪َ '1‬و ْالقُرْ آ ِن ْال َح ِك ِيم '‪ / '2‬بسم هللا‬
‫'‪َ '1‬و ْالقُرْ ِ‬
‫آن ْال َح ِك ِيم '‬
‫الرحمن الرحيم يس '‪َ '1‬و ْالقُرْ آ ِن ْال َح ِك ِيم '‪ / '2‬بسم هللا الرحمن الرحيم يس '‪َ '1‬و ْالقُرْ ِ‬
‫'‪2‬‬

‫‪.1‬‬

‫‪.2‬‬

‫ِإنَّكَ لَ ِمنَ ْال ُمرْ َسلِينَ‬ ‫‪.3‬‬

‫اط ُّم ْستَقِ ٍيم‬ ‫َعلَى ِ‬


‫ص َر ٍ‬ ‫‪.4‬‬

‫َّح ِيم‬ ‫يل ْال َع ِز ِ‬


‫يز الر ِ‬ ‫َنز َ‬
‫ت ِ‬ ‫‪.5‬‬

‫لِتُن ِذ َر قَوْ ًما َّما ُأن ِذ َر آبَاُؤ هُ ْم فَهُ ْم غَافِلُونَ‬ ‫‪.6‬‬

‫ق ْالقَوْ ُل َعلَى َأ ْكثَ ِر ِه ْم فَهُ ْم ال يُْؤ ِمنُونَ‬


‫لَقَ ْد َح َّ‬ ‫‪.7‬‬

‫ِإنَّا َج َع ْلنَا فِي َأ ْعنَاقِ ِه ْم َأ ْغالالً فَ ِه َي ِإلَى اَأل ْذقَ ِ‬


‫ان فَهُم ُّم ْق َمحُونَ‬ ‫‪.8‬‬

‫َو َج َع ْلنَا ِمن بَي ِْن َأ ْي ِدي ِه ْم َس ًّدا َو ِم ْن خ َْلفِ ِه ْم َس ًّدا فََأ ْغ َش ْينَاهُ ْم فَهُ ْم الَ يُ ْب ِ‬
‫صرُونَ‬ ‫‪.9‬‬

‫َو َس َواء َعلَ ْي ِه ْم َأَأن َذرْ تَهُ ْم َأ ْم لَ ْم تُن ِذرْ هُ ْم الَ يُْؤ ِمنُونَ‬ ‫‪.10‬‬

‫ب فَبَ ِّشرْ هُ بِ َم ْغفِ َر ٍة َوَأجْ ٍر َك ِر ٍيم‬


‫ِإنَّ َما تُن ِذ ُر َم ِن اتَّبَ َع ال ِّذ ْك َر َو َخ ِش َي الرَّحْ َمن بِ ْال َغ ْي ِ‬ ‫‪.11‬‬

‫ِإنَّا نَحْ ُن نُحْ يِي ْال َموْ تَى َونَ ْكتُبُ َما قَ َّد ُموا َوآثَا َرهُ ْم َو ُك َّل َش ْي ٍء َأحْ َ‬
‫ص ْينَاهُ فِي ِإ َم ٍام ُمبِي ٍن‬ ‫‪.12‬‬

‫اب ْالقَرْ يَ ِة ِإ ْذ َجا َءهَا ْال ُمرْ َسلُونَ‬


‫َواضْ ِربْ لَهُم َّمثَالً َأصْ َح َ‬ ‫‪.13‬‬

‫ِإ ْذ َأرْ َس ْلنَا ِإلَ ْي ِه ُم ْاثنَ ْي ِن فَ َك َّذبُوهُ َما فَ َع َّز ْزنَا بِثَالِ ٍ‬
‫ث فَقَالُوا ِإنَّا ِإلَ ْي ُكم ُّمرْ َسلُونَ‬ ‫‪.14‬‬

‫قَالُوا َما َأنتُ ْم ِإالَّ بَ َش ٌر ِّم ْثلُنَا َو َما َأنزَ َل الرَّحْ َمن ِمن َش ْي ٍء ِإ ْن َأنتُ ْم ِإالَّ تَ ْك ِذبُونَ‬ ‫‪.15‬‬

‫قَالُوا َربُّنَا يَ ْعلَ ُم ِإنَّا ِإلَ ْي ُك ْم لَ ُمرْ َسلُونَ‬ ‫‪.16‬‬


‫غ ْال ُمبِ ُ‬
‫ين‬ ‫َو َما َعلَ ْينَا ِإالَّ ْالبَال ُ‬ ‫‪.17‬‬

‫قَالُوا ِإنَّا تَطَيَّرْ نَا بِ ُك ْم لَِئن لَّ ْم تَنتَهُوا لَنَرْ ُج َمنَّ ُك ْم َولَيَ َم َّسنَّ ُكم ِّمنَّا َع َذابٌ َألِي ٌم‬ ‫‪.18‬‬

‫قَالُوا طَاِئ ُر ُك ْم َم َع ُك ْم َأِئن ُذ ِّكرْ تُم بَلْ َأنتُ ْم قَوْ ٌم ُّمس ِ‬


‫ْرفُونَ‬ ‫‪.19‬‬

‫صى ْال َم ِدينَ ِة َر ُج ٌل يَ ْس َعى قَا َل يَا قَوْ ِم اتَّبِعُوا ْال ُمرْ َسلِينَ‬
‫َو َجا َء ِم ْن َأ ْق َ‬ ‫‪.20‬‬

‫اتَّبِعُوا َمن الَّ يَ ْسَألُ ُك ْم َأجْ رًا َوهُم ُّم ْهتَ ُدونَ‬ ‫‪.21‬‬

‫َو َما لِي الَ َأ ْعبُ ُد الَّ ِذي فَطَ َرنِي َوِإلَ ْي ِه تُرْ َجعُونَ‬ ‫‪.22‬‬

‫َأَأتَّ ِخ ُذ ِمن ُدونِ ِه آلِهَةً ِإن ي ُِر ْد ِن الرَّحْ َمن بِضُرٍّ الَّ تُ ْغ ِن َعنِّي َشفَا َعتُهُ ْم َش ْيًئا َوالَ يُنقِ ُذو ِن‬ ‫‪.23‬‬

‫الل ُّمبِي ٍن‬


‫ض ٍ‬ ‫ِإنِّي ِإ ًذا لَّفِي َ‬ ‫‪.24‬‬

‫نت بِ َربِّ ُك ْم فَا ْس َمع ِ‬


‫ُون‬ ‫ِإنِّي آ َم ُ‬ ‫‪.25‬‬

‫يل ا ْد ُخ ِل ْال َجنَّةَ قَا َل يَا لَيْتَ قَوْ ِمي يَ ْعلَ ُمونَ‬
‫قِ َ‬ ‫‪.26‬‬

‫بِ َما َغفَ َر لِي َربِّي َو َج َعلَنِي ِمنَ ْال ُم ْك َر ِمينَ‬ ‫‪.27‬‬

‫َو َما َأنز َْلنَا َعلَى قَوْ ِم ِه ِمن بَ ْع ِد ِه ِم ْن جُن ٍد ِّمنَ ال َّس َماء َو َما ُكنَّا ُم ِ‬
‫نزلِينَ‬ ‫‪.28‬‬

‫َت ِإالَّ َ‬
‫صي َْحةً َوا ِح َدةً فَِإ َذا هُ ْم َخا ِم ُدونَ‬ ‫ِإن َكان ْ‬ ‫‪.29‬‬

‫يَا َح ْس َرةً َعلَى ْال ِعبَا ِد َما يَْأتِي ِهم ِّمن َّرس ٍ‬
‫ُول ِإالَّ َكانُوا بِ ِه يَ ْستَه ِْزُؤ ون‬ ‫‪.30‬‬

‫ُون َأنَّهُ ْم ِإلَ ْي ِه ْم الَ يَرْ ِجعُونَ‬


‫َألَ ْم يَ َروْ ا َك ْم َأ ْهلَ ْكنَا قَ ْبلَهُم ِّم ْن ْالقُر ِ‬ ‫‪.31‬‬

‫َوِإن ُكلٌّ لَّ َّما َج ِمي ٌع لَّ َد ْينَا ُمحْ َ‬


‫ضرُونَ‬ ‫‪.32‬‬

‫َوآيَةٌ لَّهُ ُم اَألرْ ضُ ْال َم ْيتَةُ َأحْ يَ ْينَاهَا َوَأ ْخ َرجْ نَا ِم ْنهَا َحبًّا فَ ِم ْنهُ يَْأ ُكلُونَ‬ ‫‪.33‬‬

‫ب َوفَجَّرْ نَا فِيهَا ِم ْن ْال ُعيُو ِن‬


‫ت ِمن نَّ ِخي ٍل َوَأ ْعنَا ٍ‬
‫َو َج َع ْلنَا فِيهَا َجنَّا ٍ‬ ‫‪.34‬‬

‫لِيَْأ ُكلُوا ِمن ثَ َم ِر ِه َو َما َع ِملَ ْتهُ َأ ْي ِدي ِه ْم َأفَال يَ ْش ُكرُونَ‬ ‫‪.35‬‬

‫ت اَألرْ ضُ َو ِم ْن َأنفُ ِس ِه ْم َو ِم َّما ال يَ ْعلَ ُمونَ‬ ‫ق اَأل ْز َو َ‬


‫اج ُكلَّهَا ِم َّما تُنبِ ُ‬ ‫ُس ْب َحانَ الَّ ِذي َخلَ َ‬ ‫‪.36‬‬
‫ار فَِإ َذا هُم ُّم ْ‬
‫ظلِ ُمونَ‬ ‫َوآيَةٌ لَّهُ ْم اللَّ ْي ُل نَ ْسلَ ُخ ِم ْنهُ النَّهَ َ‬ ‫‪.37‬‬
‫يز ْال َعلِ ِيم ( اللهم قدر لنا الخير وارزقنا يا‬ ‫َوال َّش ْمسُ تَجْ ِري لِ ُم ْستَقَ ٍّر لَّهَا َذلِكَ تَ ْق ِدي ُر ْال َع ِز ِ‬ ‫‪.38‬‬
‫يز ْال َعلِ ِيم ( اللهم قدر لنا‬ ‫خير الرازقين من حيث ال ندري وال نحتسب)‪َ /‬ذلِكَ تَ ْق ِدي ُر ْال َع ِز ِ‬
‫ك تَ ْق ِدي ُر ْال َع ِز ِ‬
‫يز‬ ‫الخير وارزقنا يا خير الرازقين من حيث ال ندري وال نحتسب)‪َ /‬ذلِ َ‬
‫ْال َعلِ ِيم( اللهم قدر لنا الخير وارزقنا يا خير الرازقين من حيث ال ندري وال نحتسب)‬

‫ُون ْالقَ ِد ِيم‬


‫َاز َل َحتَّى عَا َد َك ْالعُرْ ج ِ‬
‫َو ْالقَ َم َر قَ َّدرْ نَاهُ َمن ِ‬ ‫‪.39‬‬

‫ار َو ُك ٌّل فِي فَلَ ٍ‬


‫ك يَ ْسبَحُونَ‬ ‫ال ال َّش ْمسُ يَنبَ ِغي لَهَا َأن تُ ْد ِركَ ْالقَ َم َر َوال اللَّ ْي ُل َسابِ ُ‬
‫ق النَّهَ ِ‬ ‫‪.40‬‬

‫ك ْال َم ْشحُو ِن‬


‫َوآيَةٌ لَّهُ ْم َأنَّا َح َم ْلنَا ُذرِّ يَّتَهُ ْم فِي ْالفُ ْل ِ‬ ‫‪.41‬‬

‫َو َخلَ ْقنَا لَهُم ِّمن ِّم ْثلِ ِه َما يَرْ َكبُونَ‬ ‫‪.42‬‬

‫َوِإن نَّ َشْأ نُ ْغ ِر ْقهُ ْم فَال َ‬


‫ص ِريخَ لَهُ ْم َوال هُ ْم يُنقَ ُذونَ‬ ‫‪.43‬‬

‫ِإالَّ َرحْ َمةً ِّمنَّا َو َمتَاعًا ِإلَى ِح ٍ‬


‫ين‬ ‫‪.44‬‬
‫يل لَهُ ُم اتَّقُوا َما بَ ْينَ َأ ْي ِدي ُك ْم َو َما ْ‬
‫خَلفَ ُك ْم لَ َعلَّ ُك ْم تُرْ َح ُمونَ‬ ‫َوِإ َذا قِ َ‬ ‫‪.45‬‬

‫ضينَ‬
‫ْر ِ‬ ‫َو َما تَْأتِي ِهم ِّم ْن آيَ ٍة ِّم ْن آيَا ِ‬
‫ت َربِّ ِه ْم ِإالَّ َكانُوا َع ْنهَا ُمع ِ‬ ‫‪.46‬‬
‫ال الَّ ِذينَ َكفَرُوا لِلَّ ِذينَ آ َمنُوا َأنُ ْ‬
‫ط ِع ُم َمن لَّوْ يَ َشاء هَّللا ُ‬ ‫يل لَهُ ْم َأنفِقُوا ِم َّما َرزَ قَ ُك ْم هَّللا ُ قَ َ‬
‫َوِإ َذا قِ َ‬ ‫‪.47‬‬
‫ين‬
‫الل ُّمبِ ٍ‬ ‫ض ٍ‬ ‫َأ ْ‬
‫ط َع َمهُ ِإ ْن َأنتُ ْم ِإالَّ ِفي َ‬

‫َويَقُولُونَ َمتَى هَ َذا ْال َو ْع ُد ِإن ُكنتُ ْم َ‬


‫صا ِدقِينَ‬ ‫‪.48‬‬

‫ص ْي َحةً َوا ِح َدةً تَْأ ُخ ُذهُ ْم َوهُ ْم يَ ِخصِّ ُمونَ‬


‫َما يَنظُرُونَ ِإالَّ َ‬ ‫‪.49‬‬

‫صيَةً َوال ِإلَى َأ ْهلِ ِه ْم يَرْ ِجعُونَ‬


‫فَال يَ ْست َِطيعُونَ تَوْ ِ‬ ‫‪.50‬‬

‫ور فَِإ َذا هُم ِّمنَ اَألجْ دَا ِ‬


‫ث ِإلَى َربِّ ِه ْم يَن ِسلُونَ‬ ‫َونُفِ َخ فِي الصُّ ِ‬ ‫‪.51‬‬

‫ق ْال ُمرْ َسلُونَ‬ ‫قَالُوا يَا َو ْيلَنَا َمن بَ َعثَنَا ِمن َّمرْ قَ ِدنَا هَ َذا َما َو َع َد الرَّحْ َم ُن َو َ‬
‫ص َد َ‬ ‫‪.52‬‬

‫صي َْحةً َوا ِح َدةً فَِإ َذا هُ ْم َج ِمي ٌع لَّ َد ْينَا ُمحْ َ‬
‫ضرُونَ‬ ‫َت ِإالَّ َ‬
‫ِإن َكان ْ‬ ‫‪.53‬‬
‫فَ ْاليَوْ َم ال تُ ْ‬
‫ظلَ ُم نَ ْفسٌ َش ْيًئا َوال تُجْ َزوْ نَ ِإالَّ َما ُكنتُ ْم تَ ْع َملُونَ‬ ‫‪.54‬‬

‫اب ْال َجنَّ ِة ْاليَوْ َم فِي ُش ُغ ٍل فَا ِكهُونَ‬


‫ِإ َّن َأصْ َح َ‬ ‫‪.55‬‬

‫الل َعلَى اَأل َراِئ ِ‬


‫ك ُمتَّ ِكُؤ ونَ‬ ‫هُ ْم َوَأ ْز َوا ُجهُ ْم فِي ِظ ٍ‬ ‫‪.56‬‬
‫لَهُ ْم فِيهَا فَا ِكهَةٌ َولَهُم َّما يَ َّد ُعونَ‬ ‫‪.57‬‬

‫َسال ٌم قَوْ ال ِمن رَّبٍّ َّر ِح ٍيم(اللهم سلمنا من فتن الدنيا و عذاب االخرة)‪َ /‬سال ٌم قَوْ ال ِمن‬ ‫‪.58‬‬
‫َّح ٍيم(اللهم سلمنا من فتن الدنيا و عذاب االخرة)‪َ /‬سال ٌم قَوْ ال ِمن رَّبٍّ َّر ِح ٍيم(اللهم‬ ‫رَّبٍّ ر ِ‬
‫َّح ٍيم(اللهم سلمنا من فتن‬ ‫سلمنا من فتن الدنيا و عذاب االخرة)‪َ /‬سال ٌم قَوْ ال ِمن رَّبٍّ ر ِ‬
‫َّح ٍيم(اللهم سلمنا من فتن الدنيا و عذاب‬ ‫الدنيا و عذاب االخرة)‪َ /‬سال ٌم قَوْ ال ِمن رَّبٍّ ر ِ‬
‫َّح ٍيم(اللهم سلمنا من فتن الدنيا و عذاب االخرة)‪َ /‬سال ٌم‬ ‫االخرة)‪َ /‬سال ٌم قَوْ ال ِمن رَّبٍّ ر ِ‬
‫قَوْ ال ِمن رَّبٍّ َّر ِح ٍيم(اللهم سلمنا من فتن الدنيا و عذاب االخرة)‬

‫َوا ْمتَا ُزوا ْاليَوْ َم َأيُّهَا ْال ُمجْ ِر ُمونَ‬ ‫‪.59‬‬


‫َألَ ْم َأ ْعهَ ْد ِإلَ ْي ُك ْم يَا بَنِي آ َد َم َأن اّل تَ ْعبُ ُدوا ال َّش ْيطَانَ ِإنَّهُ لَ ُك ْم َع ُد ٌّو ُّمبِ ٌ‬
‫ين‬ ‫‪.60‬‬

‫َوَأ ْن ا ْعبُ ُدونِي هَ َذا ِ‬


‫ص َراطٌ ُّم ْستَقِي ٌم‬ ‫‪.61‬‬

‫ض َّل ِمن ُك ْم ِجبِاًّل َكثِيرًا َأفَلَ ْم تَ ُكونُوا تَ ْعقِلُونَ‬


‫َولَقَ ْد َأ َ‬ ‫‪.62‬‬

‫هَ ِذ ِه َجهَنَّ ُم الَّتِي ُكنتُ ْم تُو َع ُدونَ‬ ‫‪.63‬‬

‫اصْ لَوْ هَا ْاليَوْ َم بِ َما ُكنتُ ْم تَ ْكفُرُونَ‬ ‫‪.64‬‬

‫ْاليَوْ َم ن َْختِ ُم َعلَى َأ ْف َوا ِه ِه ْم َوتُ َكلِّ ُمنَا َأ ْي ِدي ِه ْم َوتَ ْشهَ ُد َأرْ ُجلُهُ ْم بِ َما َكانُوا يَ ْك ِسبُونَ‬ ‫‪.65‬‬

‫َولَوْ نَ َشاء لَطَ َم ْسنَا َعلَى َأ ْعيُنِ ِه ْم فَا ْستَبَقُوا الصِّ َراطَ فََأنَّى يُ ْب ِ‬
‫صرُونَ‬ ‫‪.66‬‬

‫ضيًّا َوال يَرْ ِجعُونَ‬


‫َولَوْ نَ َشاء لَ َم َس ْخنَاهُ ْم َعلَى َم َكانَتِ ِه ْم فَ َما ا ْستَطَا ُعوا ُم ِ‬ ‫‪.67‬‬

‫ق َأفَال يَ ْعقِلُونَ‬
‫َو َم ْن نُ َع ِّمرْ هُ نُنَ ِّك ْسهُ فِي ْالخ َْل ِ‬ ‫‪.68‬‬

‫ين‬ ‫َو َما عَلَّ ْمنَاهُ ال ِّشع َْر َو َما يَنبَ ِغي لَهُ ِإ ْن هُ َو ِإالَّ ِذ ْك ٌر َوقُرْ ٌ‬
‫آن ُّمبِ ٌ‬ ‫‪.69‬‬

‫ق ْالقَوْ ُل َعلَى ْال َكافِ ِرينَ‬


‫لِيُن ِذ َر َمن َكانَ َحيًّا َويَ ِح َّ‬ ‫‪.70‬‬

‫ت َأ ْي ِدينَا َأ ْن َعا ًما فَهُ ْم لَهَا َمالِ ُكونَ‬


‫َأ َولَ ْم يَ َروْ ا َأنَّا خَ لَ ْقنَا لَهُ ْم ِم َّما َع ِملَ ْ‬ ‫‪.71‬‬

‫َو َذلَّ ْلنَاهَا لَهُ ْم فَ ِم ْنهَا َر ُكوبُهُ ْم َو ِم ْنهَا يَْأ ُكلُونَ‬ ‫‪.72‬‬

‫اربُ َأفَال يَ ْش ُكرُونَ‬


‫َولَهُ ْم فِيهَا َمنَافِ ُع َو َم َش ِ‬ ‫‪.73‬‬

‫َواتَّخَ ُذوا ِمن ُدو ِن هَّللا ِ آلِهَةً لَ َعلَّهُ ْم ي َ‬


‫ُنصرُونَ‬ ‫‪.74‬‬

‫ال يَ ْست َِطيعُونَ نَصْ َرهُ ْم َوهُ ْم لَهُ ْم جُن ٌد ُّمحْ َ‬


‫ضرُونَ‬ ‫‪.75‬‬
‫فَال يَحْ ُزنكَ قَوْ لُهُ ْم ِإنَّا نَ ْعلَ ُم َما ي ُِسرُّ ونَ َو َما يُ ْعلِنُونَ‬ ‫‪.76‬‬
‫صي ٌم ُّمبِ ٌ‬
‫ين‬ ‫ان َأنَّا خَ لَ ْقنَاهُ ِمن نُّ ْ‬
‫طفَ ٍة فَِإ َذا هُ َو خَ ِ‬ ‫َأ َولَ ْم يَ َر اِإل ن َس ُ‬ ‫‪.77‬‬

‫ب لَنَا َمثَال َونَ ِس َي خ َْلقَهُ قَا َل َم ْن يُحْ يِي ْال ِعظَا َم َو ِه َي َر ِمي ٌم‬
‫ض َر َ‬
‫َو َ‬ ‫‪.78‬‬

‫قُلْ يُحْ يِيهَا الَّ ِذي َأن َشَأهَا َأ َّو َل َم َّر ٍة َوهُ َو بِ ُك ِّل خ َْل ٍ‬
‫ق َعلِي ٌم‬ ‫‪.79‬‬

‫ض ِر نَارًا فَِإ َذا َأنتُم ِّم ْنهُ تُوقِ ُدونَ‬


‫الَّ ِذي َج َع َل لَ ُكم ِّمنَ ال َّش َج ِر اَأل ْخ َ‬ ‫‪.80‬‬

‫ق ِم ْثلَهُم( و هللا قادر على ان‬ ‫ض بِقَا ِد ٍر َعلَى َأ ْن يَ ْخلُ َ‬ ‫ت َواَألرْ َ‬ ‫ق ال َّس َم َ‬
‫اوا ِ‬ ‫ْس الَّ ِذي خَ لَ َ‬‫َأ َولَي َ‬ ‫‪.81‬‬
‫يأتي بالفرج العظيم و يفك كروبنا وكروب المكروبين ويقضي حوائجنا و حوائج‬
‫ض بِقَا ِد ٍر َعلَى‬‫ت َواَألرْ َ‬
‫ق ال َّس َما َوا ِ‬ ‫ْس الَّ ِذي َخلَ َ‬ ‫السائلين و يسد الدين عن المدينين) ‪َ /‬أ َولَي َ‬
‫ق ِم ْثلَهُم( و هللا قادر على ان يأتي بالفرج العظيم و يفك كروبنا وكروب‬ ‫َأ ْن يَ ْخلُ َ‬
‫ْس‬‫المكروبين ويقضي حوائجنا و حوائج السائلين و يسد الدين عن المدينين)‪َ /‬أ َولَي َ‬
‫ق ِم ْثلَهُم( و هللا قادر على ان يأتي‬ ‫ض بِقَا ِد ٍر َعلَى َأ ْن يَ ْخلُ َ‬ ‫ت َواَألرْ َ‬ ‫الَّ ِذي خَ لَ َ‬
‫ق ال َّس َما َوا ِ‬
‫بالفرج العظيم و يفك كروبنا وكروب المكروبين ويقضي حوائجنا و حوائج السائلين‬
‫ق ْال َعلِي ُم‬‫و يسد الدين عن المدينين) بَلَى َوهُ َو ْالخَ الَّ ُ‬

‫ِإنَّ َما َأ ْم ُرهُ ِإ َذا َأ َرا َد َش ْيًئا َأ ْن يَقُو َل لَهُ ُك ْن فَيَ ُك ُ‬


‫ون‬ ‫‪.82‬‬
‫فَ ُس ْب َحانَ الَّ ِذي بِيَ ِد ِه َملَ ُك ُ‬
‫وت ُك ِّل َش ْي ٍء َوِإلَ ْي ِه تُرْ َجعُونَ‬ ‫‪.83‬‬
‫سبحان العالم بكل مكنون والقاضي لكل الديون سبحان من خزائنه بين الكاف والنون سبحان من قوله كن فيكون اللهم أني أسألك و‬
‫أتوجه اليك بحبيبنا سيدنا محمد صلى هللا عليه و سلم ان تسخر لي قلب من احوجتني إليه و من بيده من البشر قضاء حاجتي و ان‬
‫تكفني اللهم شر من يقدر علي و ال اقدر عليه يا من بيده ملكوت كل شيء انت العالم به والقادر عليه اللهم بحق نبيك سيدنا محمد‬
‫صلى هللا عليه و سلم الذي انزلت عليه سورة يس أسالك يا رب ان تجعلني في كل أمر و شدة غالبا و ان تمن علي بسرعة العطاء و‬
‫تحقيق الرجاء اللهم صلي و سلم و بارك على سيدنا محمد بقدر حبك فيه و بجاهه فرج عني ما انا فيه يا أكرم األكرمين جئتك اتوسل‬
‫إليك بقدر النبي الكريم و بسر بسم هللا الرحمان الرحيم يس والقران الحكيم ( و تسمي الشي الذي تريد من هللا عطائه او صرفه عنك (‬
‫و اخر دعوانا ان الحمد هلل رب العالمين‬

You might also like