‫تطوير نموذج عام إدارة المعرفة‪ :‬تأطير نظري مفاهيمي‬

‫بواسطة سالم حميدان‪ 8‬أكتوبر ‪2020‬‬

‫سالم صالح حميدان‬

‫أغسطس ‪2017‬‬

‫‪Shumaidan1@hotmail.com‬‬

‫كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ ،‬قسم علم المعلومات ‪ ،‬جامعة الملك عبد العزيز ‪ ،‬جدة ‪ ،‬المملكة‬

‫العربية السعودية‪.‬‬

‫الملخص‪ :‬األعمال الالزمة الستثمار المال الفكري في صورة رأس المال في صورة رأس وفاعلية‬

‫في ضوء مفهوم األعمال؟ تأتي هذه الدراسة ضمن سلسلة من سلسلة من الهادفة لبناء نموذج‬

‫متكامل إلدارة المعرفة يلبي حاجة في المملكة العربية السعودية فكان التوجه الرئيس العمل على‬

‫تطوير وتوليف سيناريو نموذج أدوات إلدارة المعارف منهج التحليل القائم على القراءات‬

‫االستطالعية والمعمقة كأساس لطريقتي التفكيك والتركيب ‪ ،‬باإلضافة إلى أسلوب المقارنات‬

‫واستخدام التكرار والنسب المئوية كأدوات للتحليل‪ .‬راجع مراجعة الدراسات والنصوص الخاصة‬

‫ببعض المعارف من أجل معرفة أخر ما وصلت إليه من مكانة جيدة في هذا المجال ‪ ،‬قامت‬

‫الدراسة بمناقشة نموذج ايفانز ودالكير وبيديان (‪ Evans، Dalkir‬و ‪ )Bidian‬ذو السبع مراحل ‪،‬‬

‫النسخة المطورة نموذج دورة حياة المعرفة (‪ )KMC‬لهايسيق (‪ .)Heisig‬وخلصت الدراسة إلى‬

‫نموذج تفصيلي للطباعة إدارة األعمال العمليات التالية‪ :‬تحديد الحلول وتنظيمها خزنها ‪،‬‬

‫ومشاركتها ‪،‬‬
‫الكلمات المفتاحية ‪ :‬إدارة المعرفة ‪ ،‬دورة حياة المعرفة ‪ ،‬عمليات إدارة المعرفة ‪ ،‬نموذج عمليات‬

‫إدارة المعرفة‪.‬‬

‫‪ -١‬موضوع وأهداف الدراسة‬

‫تنتظره خطة طموحة تحوي عديدة على رأسها بالمجتمع السعودي إلى بحور المعرفة بالتحول‬

‫المعرفي الشامل في جميع المجاالت كالتعليم واالقتصاد والسلع واأللعاب واأللعاب ‪ ،‬ورسومات‬

‫األفكار والنجاح الرومانسية والفرحة في المجتمع المحلي ‪ ،‬وكان هذا من شأنه أن يربط الحلقة في‬

‫مجتمع التبادل الثقافي‪.‬‬

‫األعمال الالزمة الستثمار المال الفكري في صورة رأس المال في صورة رأس وفاعلية في ضوء‬

‫مفهوم األعمال؟ تأتي هذه الدراسة ضمن سلسلة من سلسلة من الهادفة لبناء نموذج متكامل إلدارة‬

‫المعرفة يلبي حاجة في المملكة العربية السعودية الطريق الرئيسي العمل على تطوير وتوليف‬

‫وبناء على خطة التعليم العالي نموذج التصميم الخارجي يضم‬

‫ً‬ ‫سيناريو نموذج إلدارة المعرفة ‪،‬‬

‫حروف‪ :‬العطر الرائع والخزن والتطبيق والتطبيق باإلضافة إلى التطوير والتوليد والتوليد‪.‬‬

‫‪ -٢‬األعلى المنهجية للدراسة‬

‫تم جمع البيانات والمعلومات األولية للدراسة من خالل القراءة والتلخيص أو التحليل لمحاور‬

‫الدراسة والتفاصيل أو التحليل الشامل للجهاز في جميع أنحاء العالم‪ .‬‬

‫تحليل المحتوى‪ .‬‬

‫استفادت هذه الصورة من األسلوب المقارنات بين الصورة والنشاط ‪ ،‬كما استعانت في ذلك بأداة‬

‫لتحليل البيانات كالتكرار والنسب المئوية‪.‬‬

 ‫‪ -٣‬االطار التطبيقي للدراسة‬

‫نتائج المراجعة التي ناقشتها المراجعة التي تمت في المراحل التي سبقت تطوير النموذج‪.‬‬

‫‪ ‬أواًل ‪ :‬يوضح الشكل رقم (‪ )1‬النموذج الثماني خطط إدارة المعرفة ‪ ،‬الذي يعتبر الهدف الرئيسي‬

‫لهذه الدراسة ‪ ،‬والمكون من ثمان عمليات وهي‪ :‬النشر ‪ ،‬التنظيم ‪ ،‬الخزن ‪ ،‬التطبيق ‪ ،‬باإلضافة‬

‫والتوليد‪ ‬‬ ‫إلى التطوير ‪ ،‬والتعلم‬

‫الشكل (‪ )1‬نموذج عمليات إدارة المعرفة‬

‫ثانيا‪ :‬يوضح الجدول (‪ )1‬نتائج المقارنة بين الثالثة الثالثة إدارة المعرفة من وجهة نظر الدارسين‬
‫ً‬
‫بداللة سنة الدراسة (‪ )2017‬ووجهتي نظر كاًل من ايفانز ‪ ،‬ودالكير وبيديان (‪Evans، Dalkir‬‬
 ‫‪ )and Bidian‬بداللة سنة النشر (‪ )2014‬من جهة ‪ ،‬وهيسيج (‪ )Heisig‬من جهة أخرى بداللة‬
‫سنة النشر (‪.)2009‬‬

‫الجدول (‪ )1‬لبيان الفروقات بين الثالثة في عمليات النموذج المتبادل‬

‫الدراس‬
‫عمليات النموذج‬ ‫ة‬

‫التوليد‬ ‫التعلم‬ ‫*‬ ‫التطوير‬ ‫التطبيق‬ ‫النشر‬ ‫الخزن‬ ‫التنظيم‬ ‫اخترق‬ ‫‪2017‬‬

‫التوليد‬ ‫التعلم‬ ‫*‬ ‫التطوير‬ ‫االستخدام‬ ‫المشاركة‬ ‫الخزن‬ ‫*‬ ‫اخترق‬ ‫‪2014‬‬

‫التوليد‬ ‫*‬ ‫اكتساب‬ ‫االستخدام‬ ‫المشاركة‬ ‫الخزن‬ ‫*‬ ‫اخترق‬ ‫‪2009‬‬

‫نموذجا في الجدول رقم (‪ .)2‬اعتمدت‬

‫ً‬ ‫نموذجا‬
‫ً‬ ‫ثالثًا‪ :‬مقارنة عمليات التجارة في السابق‪ ‬بلغ ثالثون‬

‫الدراسة التكرار والنسب كأدوات للتحليل المقارن ‪ ،‬وتم رصد عدد التكرار لكل عملية رسم بياني‬

‫كمسمى صريح أو كمسمى أخر أو كمرحلة ضمن أخرى وأهم عالمة مميزة‪ .‬‬

‫لجدول رقم‪ )2( :‬مجموعة من عطالت العربية واألجنبية لن تكون عمليات إدارة المعرفة‬
‫تسلسل‬ ‫عمليات إدارة المعرفة المتبناة‬ ‫المؤلف‬ ‫المصدر‬

‫نوناكا وتاكيوتشي ‪،‬‬ ‫النعيمي وعبد‬

‫‪1‬‬ ‫‪.‬التشارك ‪ ،‬التجسيد ‪ ،‬الترابط ‪ ،‬التذويب‬ ‫‪1995‬‬ ‫نايف ‪2012 ،‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬تجديد ‪ ،‬استدامة ‪ ،‬إنشاء‬ ‫البيرة ‪1997 ،‬‬ ‫المالكي ‪2016 ،‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬استدامة ‪ ،‬أسر ‪ ،‬استخدام ‪ ،‬ابتكار ‪ ،‬توليد‬ ‫ويك ‪2000 ،‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬إنشاء ‪ ،‬تنظيم ‪ ،‬صنع ‪ ،‬توزيع ‪ ،‬تطبيق ‪ ،‬تطوير‬ ‫نيسن وآخرون ‪2000‬‬

‫تحديد‪ ، Q‬رسم ‪ ،‬أسر ‪ ،‬اكتساب ‪ ،‬خزن ‪ ،‬مشاركة ‪ ،‬تطبيق ‪،‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬ابتكار‬ ‫راستوجي ‪2000‬‬
 ‫& ‪Heisig‬‬ ‫النعيمي وعبد‬
‫‪6‬‬ ‫التشخيص ‪ ،‬والتوليد ‪ ،‬الخزن ‪ ،‬التوزيع ‪ ،‬التطبيق‬ ‫‪Vorbech 2001‬‬ ‫نايف ‪2012 ،‬‬

‫أولويك فوكوفيتش‬
‫‪7‬‬ ‫الجمع ‪ ،‬التنظيم ‪ ،‬التنقية ‪ ،‬التمثيل ‪ ،‬النشر‬ ‫‪2001‬‬

‫اإلنشاء ‪ ،‬الجمع ‪ ،‬الجمع ‪ ،‬التنظيم ‪ ،‬التقاسم ‪ ،‬التعلم ‪ ،‬التعليم‬

‫‪8‬‬ ‫‪ ،‬التعليم ‪ ،‬التقييم‬ ‫سكيرمي ‪2001‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪.‬الحصول ‪ ،‬اإلنشاء ‪ ،‬التقاسم ‪ ،‬التوزيع والنشر‬ ‫لودون ولودون ‪2001‬‬

‫‪10‬‬ ‫اكتساب ‪ ،‬بناء ‪ ،‬تنظيم ‪ ،‬تطوير ‪ ،‬استرجاع ‪ ،‬تطبيق ‪ ،‬نشر‬ ‫ماير ‪2002‬‬ ‫المالكي ‪2016 ،‬‬

‫النعيمي وعبد‬
‫‪11‬‬ ‫‪.‬اإلنشاء ‪ ،‬التنقيح ‪ ،‬الخزن ‪ ،‬إدارة المعرفة العملية ‪ ،‬النشر‬ ‫توربان ‪2002‬‬ ‫نايف ‪2012 ،‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪.‬توليد ‪ ،‬ترميز ‪ ،‬نقل‬ ‫هلوبيك ‪2002 ،‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪.‬إنشاء ‪ ،‬التقاط ‪ ،‬تنظيم ‪ ،‬خزن ‪ ،‬نشر ‪ ،‬تطبيق‬ ‫لوسون ‪2003 ،‬‬ ‫المالكي ‪2016 ،‬‬

‫التكامل (ترميز ‪ ،‬خزن ‪ ،‬استرجاع ‪ ،‬توزيع ‪ ،‬مشاركة) ‪+‬‬ ‫النعيمي وعبد‬

‫‪14‬‬ ‫إنتاج المعرفة (التوليد وابتكار)‬ ‫مسيلروي ‪2003 ،‬‬ ‫نايف ‪2012 ،‬‬

‫تشخيص ‪ ،‬اكتشاف ‪ ،‬اكتساب ‪ ،‬توليد ‪ ،‬خزن وتصوير‬

‫‪15‬‬ ‫وأنت‬ ‫بوثيلر وشيرر ‪2004‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪.‬توليد ‪ ،‬نقل وتشارك ‪ ،‬التعلم من المعرفة‬ ‫حجازي ‪2005 ،‬‬ ‫العقيلي ‪2015 ،‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪.‬تكوين وتوليد ‪ ،‬خزن وتنظيم ‪ ،‬نقل ومشاركة ‪ ،‬تطبيق‬ ‫‪Survary 2005‬‬ ‫فالق ‪2010 ،‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪.‬استقطاب وترميز ‪ ،‬توزيع ‪ ،‬إنشاء‬ ‫عليان ‪2008 ،‬‬ ‫العقيلي ‪2015 ،‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪.‬تشخيص ‪ ،‬توليد ‪ ،‬خزن ‪ ،‬توزيع ‪ ،‬تطبيق‬ ‫دروزة ‪2008 ،‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪.‬تشخيص ‪ ،‬حيازة ‪ ،‬تصنيف ‪ ،‬نقل‬ ‫البيشي ‪ 2009 ،‬‬

‫‪21‬‬ ‫‪.‬تشخيص ‪ ،‬حيازة ‪ ،‬تصنيف ‪ ،‬نقل‬ ‫الخشالي ‪2009 ،‬‬

‫‪22‬‬ ‫‪.‬استقطاب ‪ ،‬تكوين ‪ ،‬مشاركة ‪ ،‬تطبيق‬ ‫ياسين ‪2009 ،‬‬

‫‪23‬‬ ‫‪.‬تشخيص ‪ ،‬اكتساب ‪ ،‬توليد ‪ ،‬تخزين ‪ ،‬تطوير ‪ ،‬تطبيق‬ ‫القحطاني ‪2009 ،‬‬

‫‪24‬‬ ‫‪.‬تكوين وتوليد ‪ ،‬خزن وتنظيم توزيع وبث ‪ ،‬تطبيق‬ ‫الضويحي ‪2009 ،‬‬

‫مشاركة ‪ ،‬تنمية وتوليد ‪ ،‬ترميز وتخزين ‪ ،‬تطبيق‬

‫‪25‬‬ ‫‪.‬واالستفادة ‪ ،‬تطوير تطوير‬ ‫مسلم ‪2009 ،‬‬
‫‪26‬‬ ‫توليد ‪ ،‬تخزين ‪ ،‬توزيع ‪ ،‬نشر‬ ‫محمد ‪2010 ،‬‬

‫‪27‬‬ ‫توليد ‪ ،‬خزن ‪ ،‬توزيع ‪ ،‬تطبيق‬ ‫الفارس ‪2010 ،‬‬

‫‪28‬‬ ‫اكتشاف ‪ ،‬التقاط ‪ ،‬مشاركة ‪ ،‬تنفيذ‬ ‫طيطي ‪2010 ،‬‬

‫‪29‬‬ ‫تكوين العالقات ‪ ،‬تنظيم وتخزين ‪ ،‬توزيع وبث ‪ ،‬تطبيق‬ ‫بدير ‪2010 ،‬‬

‫‪30‬‬ ‫‪.‬اكتساب ‪ ،‬توليد ‪ ،‬خزن ‪ ،‬استخراج ‪ ،‬نقل ‪ ،‬تطبيق‬ ‫ماركوارت ‪2011 ،‬‬ ‫المالكي ‪2016 ،‬‬

‫وجاءت نتائج المقارنة ‪ ،‬كما في الجدول رقم (‪ )3‬على النحو اآلتي‬

‫الجدول رقم‪ )3( :‬مقارنة عمليات االتصال مع عمليات السابقة‬

‫النسبة اإلجمالية والنسبة‬ ‫التكرار كمرحلة ضمنية أو بمسمى أخر‬ ‫التكرار كمرحلة صريحة‬ ‫العملية‬

‫‪30٪ - 9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫اخترق‬

‫‪50٪ - 15‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫التنظيم‬

‫‪56٪ - 17‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪11‬‬ ‫الخزن‬

‫‪93٪ - 28‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪7‬‬ ‫المشاركة‬

‫‪66٪ - 20‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪16‬‬ ‫التطبيق‬

‫‪33٪ - 10‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫التطوير‬

‫‪20٪ - 6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫التعلم‬

‫‪76٪ - 23‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪14‬‬ ‫التوليد‬

‫‪ -4‬كوري‬

‫أوالً‪ :‬مناقشة النموذج الثماني إدارة المعرفة والموضح في الشكل رقم (‪ 1‬‬

 ‫من البديهي أن يرى أن هناك الكثير من العمل في البداية ‪ ،‬وداخل العمليات األساسية ‪ ،‬والمتمثلة‬

‫في تشخيص المعرفة وتحديدها وتوليدها وخزنها ومشاركتها أنتها‪( .‬الكبيسي ‪ .)2005 ،‬وهذا‬

‫القول يتوافق مع حد ما مع دراسة هيسيج (‪ )Heisig، 2009‬حيث قام بدراسة مقارنة لمائة‬

‫وستون نموذج من نماذج وأطر إدارة المعرفة مستهدف الوصول للعمليات المحورية والشائعة‬

‫االستخدام في هذه المعلومات واألطر ‪ ،‬بهدف الوصول إلى نموذج يوحد من خالله كشفت دراسته‬

‫عن نموذج أسماه دورة إدارة المعرفة (‪ )KMC‬يشتمل على ست عمليات إدارة المعرفة وهي‪:‬‬

‫(التوليد والتحديد ‪ ،‬واالكتساب استخدام والخزن)‪ .‬‬

‫كما قام كل من ايفانز ‪ ،‬ودالكير وبيديان (‪ )Evans، Dalkir and Bidian، 2014‬بدراسة‬

‫نموذج دورة إدارة المعرفة (‪ )KMC‬لـ (‪ ، )Heisig‬تخطيطه نموذج يحتوي على سبع عمليات‬

‫وهي‪( :‬تحديد ‪ ،‬وخزن ‪ ،‬ومشاركة ‪ ،‬واستخدام المعرفة ‪ ،‬والتعلم ‪ ،‬والتحسين ‪ ،‬وتوليد‬

‫المعرفة)‪ .‬تمهيد هو واضح فقد تم إضافة مرحلتي التطوير والتطوير نموذج دورة المعرفة ‪،‬‬

‫واستبعاد مرحلة االكتساب التي تم اعتبارها جزء من مرحلة توليد المعرفة‪.‬‬

‫نموذج ايفانز ودالكير وبيديان (‪ Evans‬و ‪ Dalkir‬و ‪ )Bidian‬ذو السبع مراحل ‪ ،‬وخلصت إلى‬

‫بارز على العمليات في النموذج مع إضافة مرحلة التنظيم على النموذج كما في الشكل (‪ )1‬وهي‬

‫مرحلة تنظيم المعرفة لما لها من أهمية كبيرة أوجزها (‪ )Zaim، 2009‬في أن "المعرفة ذات‬

‫وبناء على ما تقدم خلُصت ‪ ،‬وقطعة من النموذج‬

‫الصلة و المناسب و المناسب و الصحيح‪ً  ".‬‬

‫النموذجي من ثمان عمليات وهي‪ :‬الصنع ‪ ،‬التنظيم ‪ ،‬الخزن ‪ ،‬النشر ‪ ،‬التطبيق ‪ ،‬باإلضافة إلى‬

‫التطوير ‪ ،‬والتعلم والتوليد ‪ ،‬ونتعرض في ما يأتي لبعض تفصيلها‪.‬‬

‫أ‪ . ‬تحديد‪ ‬المعرفة‪: ‬بيجيب‪ ‬وداخل مرحلة التصميم على البحث الفعال داخل المنظمة وخارجها عن‬

‫المعارف الصريحة واستنباطها ‪ ،‬باإلضافة إلى تحديد الضمنية (‪M. Max Evans، Kimiz‬‬

‫‪ ، )Dalkir and Catalin Bidian، 2014‬وتحديد األشخاص الحاملين لها ومواقعهم (الكبيسي ‪،‬‬

‫‪ .)2005‬العالمات التجارية إلى المعارف التالية ‪ ...‬حالة لما أورده سيرجي (‪Sirje Virkus،‬‬

‫‪ )2014‬عن ويغ (‪ )Wiig، 1993‬احدى قطع الغيار في بعض األمثلة‪ :‬ماير و زاك ‪،‬‬

‫‪ 1999‬؛‪ ‬بوكويتز وويليامز ‪ 1999 ،‬؛‪ ‬دالكير ‪ 2011 ،‬تقييما الغرض إلى تحديد واستخالص‬

‫األنماط والعالقات بين المعارف ثم تقييمها إليجاد حلول للمشاكل القائمة أو المساعدة في عمليات‬

‫اتخاذ القرار (‪.M‬‬

‫البحث عن مواضيع محددة بعناية في جميع مراحل البحث والتطوير‪ . .‬إن مرحلة الصنع في هذا‬

‫النموذج تشبه إلى حد كبير مرحلة البناء عند ويغ ‪ ، )1993( ،‬والتشخيص عند الكبيسي (‪)2005‬‬

‫والتحديد عند إيفانز وعلي (‪ )2013‬وعند الالمي والبياتي (‪ .)2010‬‬

‫ب‪  . ‬تنظيم‪ : ‬ويقصد‪ ‬تنظيم االستعدادات المخصصة للطوارئ‪ ‬تصدير البيانات والمعلومات‬

‫والبيانات والمعلومات تأتي بأشكال متنوعة ‪ ،‬ويجب التقاطها هذه العملية بإنتاج المعلومات ‪،‬‬

‫وبيانات المعلومات وبيانات المعلومات في المجموعات مرتبة بخرائط وبيانات مرئية‪ .‬في تصنيف‬

‫البيانات والمعلومات (نجم ‪ # .)2008 ،‬الكبيسي (‪ )2011‬برتب المعرفة ببساطة للمستفيدين من‬

‫الوصول واالنتقاء الجزء المطلوب منها‬

‫كما قام (ياسين ‪ )2007 ،‬بالنقل عن توماس هارت في معرض المعرفة حول المعرفة وعلم‬

‫المعرفة ‪ ،‬إذ ال يمكن تنظيم واستثمار المعرفة من دون وجود مسئولين باستقطاب وتخزين المعرفة‬
‫التحتية الخلفية للمعرفة باإلضافة إلى تنمية رأس المال الفكري ‪ .‬ويبرز نموذج كارل ويغ (‪)Wiig‬‬

‫إلدارة المعرفة (‪ )1993‬المبدأ التالي‪ :‬لكي تكون المعرفة مفيدة وقيمة ‪ ،‬يجب تنظيمها‪ .‬جديد‬

‫تبعا لما ستستخدم فيه‪ .‬شرح دالكير في دراسة له عام ‪2011‬‬

‫تنظيم المعرفة مجموعة مختلفة ً‬

‫بعض جوانب وسمات التخطيط للرسائل في نموذج إدارة المعرفة لويغ (‪ )Wiig‬وهي‪Sirje( :‬‬

‫‪.)Virkus، 2014‬‬

‫االكتمال‪ :‬ما يشير إلى النقطة التي أرسلها مصدر معين‪ .‬يمكن أن تختلف المصادر بين العقول‬

‫البشرية إلى قواعد المعرفة (أي المعرفة الضمنية أو الصريحة)‪ .‬أن توفر فرصة الحصول على‬

‫فرصة الحصول على فرصة الحصول على فرصة الحصول على فرصة الحصول على فرصة‬

‫الحصول على فرصة الحصول عليها‪ .‬وبدء الدراسة إلى لزوم شمولية المعرفة وعدم االقتصار‬

‫على المعرفة الضمنية والصريحة فقط ‪ ،‬واألخذ في النظر في المعرفة وثقافة المنظمة وغيرها من‬

‫جوانب رأس المال الفكري‪ .‬‬

‫االرتباط‪ :‬ويشير إلى العالقات المفهومة والمحددة بدقة بين كيانات المعرفة المختلفة‪ .‬وترتبط‬

‫ببعض المعلومات ‪ ،‬وربط االتصال ببعضها ‪ ،‬وربطها ببعض المعارف‪ ‬قاعدة المعارف أو قاعدة‬

‫المعرفة عند ترابط جميع كياناتها المتمثلة في الحقائق والمفاهيم والمناظير والقيم واألحكام ‪،‬‬

‫واتساق تلك الروابط والعالقات بين الكيانات ‪ ،‬ومن ثم توفر هذا المثالي في معظم أوعية وقواعد‬

‫المعرفة‪.‬‬

‫المنظور والغرض‪ :‬الظاهرة التي نعرفها من نذير شيئا ما ولكن وجهة نظر معينة‪ .‬فيتم تنظيم‬

‫المعارف بقيادة البعدين المنظور والغرض‪.‬‬

 ‫ت‪  . ‬خزن‪ ‬المعرفة‪ : ‬وهي عملية توثيقية ومحافظة عليها (الالمي والبياتي ‪ ... .)2010 ،‬وظاًل‬

‫في دائرة المعارف والخدمات ‪ ،‬و خفيف‪ ‬كما يمكن خزن المعارف الضمنية في هيئة مراجعات‬

‫وخرائط إشارة وعالمات وصفية‪ .‬وهذا يستلزم االحتفاظ بالمعارف لتيسير الحصول عليها عبر‬

‫نقاط محددة ‪ ،‬ألنه يسهل التعرف على قواعد المعرفة عن مجموعة من األصول المعرفية ‪،‬‬

‫وبعيدا عن قيمتها الجوهرية ‪ ،‬باسترجاعها وتقاسمها‬

‫ً‬ ‫فبغض النظر عن قيمتها منفردة أو مجتمعة ‪،‬‬

‫بكامل الصورة‪ .‬‬

‫من عمليات الخزن األنشطة اآلتية‪ :‬وضع العالمات ‪ ،‬والقوالب ‪ ،‬والتعليق ‪ ،‬والربط ‪ ،‬وربط‬

‫البحث واالسترداد لترحيلهم‪ ‬إن مرحلة الخزن في هذا النموذج تشبه إلى حد كبير مرحلة اإلمساك‬

‫أو االحتفاظ عند ويغ ويغ (‪ ، )1993‬والخزن عند الكبيسي (‪ )2011‬والالمي والبياتي (‪)2010‬‬

‫وعند نجم (‪.)2008‬‬

‫ث‪  . ‬نشر ‪ :‬نشر‪ : ‬نشر‪ ‬المعرفة‪ ‬إلى المعلومة ‪ ...‬تحديد توقيت وتكرار المشاركة‪.‬‬

‫رحالت طيران ‪ ،‬إضافة إلى عدم وجود تحول دون هذا النقل المعرفي (الكبيسي ‪ .)2011 ،‬هذه‬

‫المعلومة هي عبارة عن معلومة مهمة ‪ ،‬حيث يتم توليد المعلومات وتخزينها‪ .‬ويؤمن إشارة إلى‬

‫موحدا للخروج من خارج حدودها‪ .‬ووجود مجموعة مشاريع‬

‫ً‬ ‫أن هناك رغبة في أن توقع أن تكون‬

‫واضحة ومرحلة من التعبير (مثل مجتمع) يعزز التعاون في تعاون يساعد في تعاون تعاونه في‬

‫تعليم أصول في منظمة التعاون ‪ ،‬وساعد في تبادل األفكار والتوجيه والتدريب على رأس العمل ‪،‬‬

‫وكذلك من خالل القصص والروايات والحكايات ( ماكس إيفانز ‪،‬‬

‫ومن المهم أيضا اختيار العدد المحدد من العالمات وقنوات النشر ‪ ،‬حيث تستخدم وسائل نشرها ‪،‬‬

‫وإ ن اختيار وسائل النشر أو القوة العاملة في المهام الوظيفية فقط ‪ ،‬المنظمة ‪ ،‬زيادة كفاءة ‪،‬‬

‫وأصبحت مشاركة المعرفة في الوقت المناسب أكثر مالئمة‪ .‬ومن أكثر المشاركة في‬

‫األصل‪ ‬اإلشارة إلى أن المرحلة المشار إليها في نموذج مرکز إدارة المعرفة یمکن اعتبارها حلقة‬

‫الوصل بين تحديد وتوليد وخزن المعرفة وعلمها وعلمها (‪M. Max Evans، Kimiz Dalkir‬‬

‫‪ .)and Catalin Bidian، 2014‬وتش هذه المرحلة من النموذج مرحلة النقل عند البيشي (‬

‫‪ )2009‬والتوزيع عند عليان (‪ ، )2008‬عند الكبيسي (‪ )2011‬وعند الالمي وبياتي (‪.)2010‬‬

‫ج‪ .‬في حالة رغبتك‪ ‬في الحصول على قائمة جيدة في قائمة الطعام (إن أردت ذلك)‪ .‬تصدير ‪wiig‬‬

‫)‪ (1993‬‬

‫الرسم‬

‫(‪  )2011‬باإلضافة إلى ذلك كلما كانت األصول كلما كانت األصول كلما كان ذلك أكثر‬

‫صحة‪ .‬كل ما هو صحيح وكفء‪ .‬ومرحلة االستخدام هي أيضا مفتاح الستيعاب أشكال ضمنية من‬

‫المعرفة بويزوت (‪ )2002‬التعلم عن طريق التنفيذ‪ .‬من األنشطة التي تساعد في بدء التطبيق‪:‬‬

‫تطوير التجارة ‪ ،‬وورش العمل ‪ ،‬والبرامج التعليمية‪ .‬من األنواع التالية من األنشطة ‪ ،‬المثال ‪،‬‬

‫نظم المكاتب المساعدة ‪ ،‬وتقنيات االتصال والتعاون‪ .‬ومن المهم أن تحقق من النجاح في المرحلة‬

‫السابقة ‪ ،‬بنجاح كل هذا النجاح في السابق ‪ ،‬كما قال دالكير (‪ :)2011‬نجاح إدارة المعرفة مرتبط‬

‫بالمعرفة‪  .M( .‬‬
 ‫ح‪ .‬تطوير‪ :‬التركيز على عملية تطوير المعرفة حول مراجعة المعرفة ونموها وتغذيتها ‪ ،‬وقال‬

‫عنها نجم (‪ )2008‬مرحلة وضع المعرفة الجديدة في محيط معين ومراجعتها في ضوء الوقائع‬

‫الحديثة‪ .‬سارة نبيل (‪ )2016‬بأن المعرفة جيدة ومفيدة للغاية ‪ ،‬وعلمي المعرفة‪ .‬في تمتاز‬

‫بمعدالت عالية لدوران العمل‪ .‬كندا وعلمها وسالمتها ‪ ،‬وداخلها ‪ ،‬وترحيبها ببعضها البعض ‪،‬‬

‫التحديث واإلصالح والتعديل والتعديل ‪ ،‬التصحيح ‪ ،‬تكون قادرة على التنامي والتجدد‪.‬‬

‫ويؤدي التعلم إلى تحسين المعرفة‪ .‬يتم تحديد قيمة جديدة أو توليدها ‪ ،‬ويتم إضافات أو تحديثات‬

‫إلبقائها فاعلة في الذاكرة وقائمة عمليات عمليات المنظمة‪ .‬وخزن المعارف واالرتباط ‪ ،‬الرجوع‬

‫إلى موضوع التعليم المستمر في المحيط العربي‪ ‬ستعد مرحلة التحسين والتطوير‪ ‬ومن ثم األنشطة‬

‫التي تساعد في مرحلة التطوير‪ :‬مراجعات ما بعد األداء ‪ ،‬والدروس المستفادة‪ .‬ومن األمثلة على‬

‫المثال ‪ ،‬إدارة التعلم ‪ ،‬وتقنيات الرسم البياني‪( .‬إم ماكس إيفانز ‪ ،‬كيميز دالكير وكاتالين بيديان ‪،‬‬

‫‪ )2014‬‬

‫خ‪ : . ‬يمكن تطوير المعارف التي تم التعلم منها‪ . ‬ويؤدي استخدام المعرفة ‪ ،‬وخاصة في الحاالت‬

‫التي يوفر فيها بيئة عمل مفهوم ‪ ،‬إلى اكتساب الموظفين للخبرة واستيعاب أثر المعرفة في بيئة‬

‫عملهم‪.‬‬

‫وتشتمل مرحلة الطفولة واالطالع على كتل ببعضها ‪ ،‬وبعضها تربطها ببعضها ببعض ‪ ،‬وبعضها‬

‫واستنادا إلى النتائج الرسمية للمعارف المرتبطة بالجودة في األصول المرتبطة‬

‫ً‬ ‫‪ ،‬واستيعابها‪ .‬‬

‫بالجائزة إلى مرحلة الخزن وواصلت‪ .‬ونسخ أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو‬

‫تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو‬
‫تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو تصدير أو‬

‫تصدير أو كتابة أو كتابة أو كتابة أو كتابة أو كتابة أو كتابة أو كتابة‪ .‬هذه العملية العملية‬

‫التكرارية للتفكير في قيمة المعرفة وإ كوادور تشكل حلقة التعلم المزدوج‪ .‬ويتم طرح المعارف‬

‫الجديدة من جديد‪ .‬ومن ثم ‪ ،‬قرأت األمثلة على سبيل المثال ‪ ،‬إدارة التعلم ‪ ،‬ونظم المكاتب‬

‫المساعدة‪( .‬إم ماكس إيفانز ‪ ،‬كيميز دالكير وكاتالين بيديان ‪ .)2014 ،‬وتمكين ودعم عمليات‬

‫التعلم العكسي ومعرفة البحث عن طريق البرامج التدريبية والتطويرية ‪ ،‬وعالقة موضوع‬

‫البحث‪ .‬إن مرحلة التعلم في هذا النموذج مرحلة التجديد عند علي ألي (‪ ، )1997‬والتعلم من‬

‫المعرفة عند حجازي (‪.)2005‬‬

‫د‪ .‬توليد المعرفة‪ :‬اإلنتاج‪ :‬إنتاج الطلب إلى نشوء الحاجة إلى إنتاج وابتكار معارف جديدة ‪،‬‬

‫االنتقال إلى المرحلة القادمة من خالل مرحلة تحديد المرحلة ‪ ،‬وكذلك األمر إذا ما كانت المعرفة‬

‫بيضاء تلبي احتياجات معينة من المعرفة بشكل جزئي فقط‪ .‬‬

‫إن توليد المعارف بالعمليات التي تركت على أسر ‪ ،‬وشراء ‪ ،‬وابتكار ‪ ،‬وامتصاص واكتساب‬

‫واالستعداد على المعرفة (الكبيسي ‪ .)2011 ،‬ويرى حجازي (‪ ، )2005‬توليد المعرفة من خالل‬

‫عدد من األعمال التجارية التي تعمل في مجال األعمال التجارية ‪ ،‬كما أن األفراد فقط هم الذين‬

‫يولدون المعرفة وال تستطيع المنظمة توليد المعرفة بدون األفراد‪ .‬وتركز عملية توليد المعرفة في‬

‫جديدا في فلسطين‪ .‬ولتحقيق فاعلية توليد‬

‫ً‬ ‫اسما‬
‫المنظمات المشاركة في المعرفة التي تحمل ً‬

‫واكتساب المعرفة يقترح )‪ Coakes (2003‬كما ورد في حجازي (‪ )2005‬تنفيذ نشاطات اآلتية‬

‫لتحويل الضمنية إلى معرفة معلنة‪:‬‬

 ‫العالقات االقتصادية الرسمية ‪ ،‬والتي تساعد على التخلص من حالة الطوارئ ‪،‬‬

‫استخدام المجازات استعارة والتناظر الوظيفي‪.‬‬

‫ترجمة الضمنية التي تم شرحها بأنظمة العمليات والمكافأة تعويضا عن الطاقة والطاقة‪.‬‬

‫استخدام البنى أو المنظمة المرخصة أو الشبكية‪.‬‬

‫إنشاء أنظمة المكافآت والتعويضات في عملية تقييم ‪ ،‬وذلك بهدف تشجيع األفراد على تحويل‬

‫المعرفة الضمنية التي يمتلكونها إلى معرفة معلنة‪.‬‬

‫استخدام تطبيقات مجموعات المحادثة وتقنية البريد اإللكتروني من أجل خزن المعرفة الضمنية‪.‬‬

‫وقد قدم حجازي (‪ )2005‬مبادئ توليد واكتساب األربعة المعرفة لـ )‪ Quinn (1996‬وهي‪:‬‬

‫تعزيز مقدرة األفراد في حل المشكالت‪.‬‬

‫التغلب على معارضة األفراد المهنيين للمشاركة بالمعلومات‪.‬‬

‫القدر من القدر على القدر من القدر من القدر على القدر من الهزيمة‪.‬‬

‫تشجيع التنوع الفكري داخل المنظمات المعرفية‪.‬‬

‫مخططات جيدة ‪ ،‬مخططات جيدة ‪ ،‬مخططات جيدة المبادئ التوجيهية التي بدأت في إنشاء‬

‫المبادئ التوجيهية التي بدأت في العمل على أسس وأصول أخرى من ثقافة المنظمة (‪M. Max‬‬

‫‪ .)Evans، Kimiz Dalkir and Catalin Bidian، 2014‬إن مرحلة التوليد في هذا النموذج‬

‫هي أشبه بمرحلة التوليد عند )‪ ، Survary (2005‬واالنشاء عند ‪Laudon & Laudon‬‬

‫)‪ (2012‬وعند عليان (‪.)2008‬‬

‫الصفحة التالية‪ :‬نتائج المناقشة بين الصفحات البيضاء و البيضاء و البيضاء‪ ‬وهايسيق‪.)Heisig( ‬‬

‫نموذج هذه الدراسة في نموذج مفهوم ومظهر مفهوم العمليات المشتركة مع اتفاقهما على مفهوم‬

‫مفهوم مفهوم التصميم‪.‬‬

‫انفردت دراسة هايسيق عملية االكتساب كعملية قائمة بذاتها ‪ ،‬بينما ضمنت هذه الدراسة فكرة‬

‫االكتساب ضمن عملية التوليد‪.‬‬

‫نسخة نموذج هذه الدراسة من نموذج نموذج هايسيق بالتأكيد على خطوتي والتعلم لما لهما من‬

‫دور محوري ‪ -‬وجهة نظر الدراسة ‪ -‬في فرصة دراسة نموذجية‪ .‬‬

‫اتفقت هذه الدراسة نموذج ايفانز ‪ ،‬ودالكير وبيديان في مفهوم ومسمى عمليات وخزن وخزن‬

‫والتطوير والتوليد والتعلم‪ .‬واعتبرت في مسمى ‪ -‬مع اتفاقهما على مفهوم مفهوم التصميم‬

‫والتطبيق في هذه الصورة مقابل المشاركة واالستخدام لدى ايفانز ودالكير وبيديان‪.‬‬

‫انفرد نموذج الدراسة في نموذج ايفانز ‪ ،‬ودالكير وبيديان ‪ ،‬بالتأكيد على منظمة لألهمية التي تم‬

‫بيانها في تعزيز إدارة المعرفة‪ .‬‬

‫وفي هذا دليل على أصالة عمليات نموذجية‪ :‬التجارة ‪ ،‬وظهرة وخزن وشرح‬

‫مقارنةً مع حالة السابق في السابق ‪ ،‬مقارنةً‪ ‬بالمسابقة‪. ‬‬

‫من الجدول رقم (‪ )3‬يتضح اآلتي‪ :‬‬

‫ارتفاع عدد التكرار في السابقة السابقة ؛‪ ‬المشاركة والتوليد والتوليد والخدن والخدن ‪ ،‬ويدل ذلك‬

‫أصالة هذه العمليات في إدارة المعرفة من جهة ‪ ،‬ومن جهة أخرى يدل على استخدام لمفاهيمها‬

‫كمداخل ‪ ،‬واستخدام إدارة المعرفة‪ .‬‬

‫طا لعمليتي التنظيم والتطوير ‪ ،‬وترى الدراسة ‪ ،‬هذا النص ‪ ‬‬

‫وكان مستوى عدد التكرار متوس ً‬
‫‪ ...‬اختيار تكرار متدني لعمليتي والتعلّم دليل عدم التركيز في هذه الصورة المميزة للرسم ‪ ،‬التي‬

‫تحتاج إدارة المعرفة ككيان متخصص في منظمة منظمة لمعالجتها ‪ ،‬ومن جهة واحدة ‪ ،‬وهي‬

‫عبارة عن مدخل التعلم من أهم أخبار المؤسسة ‪ ،‬وهي عبارة عن غاية ال تنتهي وسر من أسرار‬

‫منظمة ‪ ،‬وهي غاية ال تنتهي من أسرار منظمة غير منظمة‪.‬‬

‫فعالة‬
‫‪ّ  .5‬‬

‫اعتبارا مما ورد في صفحات الدراسة ‪ ،‬والنتيجة النهائية المتمثلة في نموذج مخطط نموذج كامل‬
‫ً‬

‫ومخطط لمجموعة دراسات نموذجية متكاملة‪ .‬تأمل الدراسة أن تجدها اآلتية طريقها للنور من‬

‫خالل الترشد والتمين والممارسين‪.‬‬

‫يوفر هذا النموذج أرضية صلبة وبنية تحتية متكاملة وحسابات المعرفة‪.‬‬

‫المنظور العام الذي قامت به الدراسة والنموذج الذي أفرزته عند التطبيق ‪ ،‬والداعي إلى التحوط‬

‫التنفيذ الخاص بما يراعي نشاط وإ مكانيات وثقافة المنظمة موضوع التطبيق‪ .‬‬

‫ثم طرق‬
‫تأمل الدراسة من المهتمين المتكررة بطريقتها أو معاها مختلفة لنقد أو دعم نتائجها‪ .‬ومن ّ‬

‫العنق‪.‬‬

‫كما تدرس الدراسة بإصبع الدراسة الخاصة بالتحصيل من الجامعة‪.‬‬

‫ورقي المنظمات والممارسات تقدم التطور التقني والعالمية‬

‫لتنظيم دور محوري في تقدم ُ‬

‫والطبية ‪ ...‬الخ‬